ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
من ::_ قيصر الشرق
(الجزء الاول)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
عجبني إقتباس ردإبلاغ
التفاعلات:الحالم, النسر المحلق, Medo said و 8 آخرين
M
Mando00
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
11 سبتمبر 2022
وضع إشارة مرجعية
#2
قصة جامدة جدا . باعشق الست اللي في سن ام عبدو كده وجسمها التخين والبزاز الكبيرة
عجبني إقتباس ردإبلاغ
التفاعلات:امير الجنس العربى
aldorg
العنتيل خبرة عضو
غير متاح
13 أبريل 2023
وضع إشارة مرجعية
#3
قصة جامدة جدا
عجبني إقتباس ردإبلاغ
D
drsniper666
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
17 أبريل 2023
وضع إشارة مرجعية
#4
مشكلة قصص ال****** ان بعض الشباب المراهق ممكن يصدق انها حقيقة وبحاول يطبقها وينتهي بيه الأمر في السجن أو علي طبلية عشماوي ???
عجبني إقتباس ردإبلاغ
D
drsniper666
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
11 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#5
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
أنقر للتوسيع...المشكلة ان ممكن شاب مراهق يصدقها ويحاول يعمل كده وينتهي بيه الأمر علي طبلية عشماوي???
عجبني إقتباس ردإبلاغ
L
Loda?
العنتيل شايف نفسة عضو
غير متاح
11 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#6
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
أنقر للتوسيع...عاش فشخ قصه جامده
عجبني إقتباس ردإبلاغ
R
ramadan Shaheen
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
12 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#7
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
أنقر للتوسيع...حلوة ام عبده مافيش واحده ذيها انيكها وامتعا
عجبني إقتباس ردإبلاغ
سماح ٧
العنتيل شايف نفسة عضو
غير متاح
16 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#8
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
من ::_ قيصر الشرق
(الجزء الاول)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
عجبني إقتباس ردإبلاغ
التفاعلات:الحالم, النسر المحلق, Medo said و 8 آخرين
M
Mando00
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
11 سبتمبر 2022
وضع إشارة مرجعية
#2
قصة جامدة جدا . باعشق الست اللي في سن ام عبدو كده وجسمها التخين والبزاز الكبيرة
عجبني إقتباس ردإبلاغ
التفاعلات:امير الجنس العربى
aldorg
العنتيل خبرة عضو
غير متاح
13 أبريل 2023
وضع إشارة مرجعية
#3
قصة جامدة جدا
عجبني إقتباس ردإبلاغ
D
drsniper666
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
17 أبريل 2023
وضع إشارة مرجعية
#4
مشكلة قصص ال****** ان بعض الشباب المراهق ممكن يصدق انها حقيقة وبحاول يطبقها وينتهي بيه الأمر في السجن أو علي طبلية عشماوي ???
عجبني إقتباس ردإبلاغ
D
drsniper666
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
11 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#5
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
أنقر للتوسيع...المشكلة ان ممكن شاب مراهق يصدقها ويحاول يعمل كده وينتهي بيه الأمر علي طبلية عشماوي???
عجبني إقتباس ردإبلاغ
L
Loda?
العنتيل شايف نفسة عضو
غير متاح
11 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#6
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
أنقر للتوسيع...عاش فشخ قصه جامده
عجبني إقتباس ردإبلاغ
R
ramadan Shaheen
العنتيل بريمو عضو
غير متاح
12 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#7
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?
أنقر للتوسيع...حلوة ام عبده مافيش واحده ذيها انيكها وامتعا
عجبني إقتباس ردإبلاغ
سماح ٧
العنتيل شايف نفسة عضو
غير متاح
16 يونيو 2023
وضع إشارة مرجعية
#8
دكتور العنتيل قال:
قصة بعنوان: اغتصبت أم عبدو
(الجزء الاول)
https://imgwallet.com/images/small-medium/2018/03/20/5ab0ed006692f.jpg (https://imgwallet.com/img-5ab0ed0066969.html)
جارتنا أم عبدو أمراءه في نهاية الخمسينات، أرملة منذ 13 عشر عاما، ورغم عمرها وارتدائها ال**** والنظارات الطبيه واستخدامها للعكاز بسبب حادثة حصلت لها الا انها تثيرني جدا، فهي بيضاء البشرة كلون الحليب وجسدها ممتلئ وليست بسمينة ولا مترهلة.
انا ما زلت شابا في العشرينات ولدي جسد رياضي قوي، لم اتزوج ولا اعتقد اني ساتزوج بسبب ظروفي المادية السيئه،(منتديات العنتيل) حتي الحب لم انجح به وفارقت حبيبتي وتزوجت رجلا غيري.
في احد ايام الصيف الحارة خرجت من باب البناية التي اسكن بها مع اهلي ذاهبا لقضاء بعض الوقت مع اصدقائي، وعلي باب البناية رأيت ام عبدو تنزل من سيارة اجرة والسائق يساعدها بتنزيل بعض الحاجيات ووضعها علي الارض، انا اعرف ان عبدو ابنها ذهب مع زوجته لزيارة اهلها بمدينة أخري، الاشياء كانت ثقيله ولن تقدر السيدة العجوز علي حملها، ذهبت اليها وعرضت المساعدة فشكرتني كثيرا ودعت لي، صعدت ام عبدو السلم وانا خلفها احمل اشيائها، هي تسكن مع ابنها المتزوج بالدور الثالث، مع صعدوها السلم واستخدامها العكاز كانت مؤخرتها تميل يمينا ويسارا بصورة واضحه وكل هذا بسبب عرج بسيط في رجلها،(منتديات العنتيل) كانت تصعد الدرجات وانا خلفها ببضع درجات احمل الاشياء، فكانت مؤخرتها تتمايل امام وجهي تماما، الجو حار وام عبدو يبدو انها لاتلبس الا الكيلوت تحت الاسدال لان فلقتيها كانتا واضحتين تماما عند تحركها علي السلم، ما ان وصلنا الي باب شقتها الا وكنت قد جن جنوني وفقدت عقلي تماما بسبب هذة المؤخرة الجميله فأصبحت كحيوان هائج يبحث عن انثي للمعاشرة.
شكرتني وقالت لي بامكانك ان تضع الاشياء هنا، رفضت تماما واصررت ان احمل اغراضها الي داخل المطبخ، وعندما دخلت تظاهرت بأني ارص الاشياء علي الطاولة ولكني في الحقيقة كنت أفكر كيف اضاجع ام عبدو العجوز الخمسينية، (منتديات العنتيل)وعندها قررت أن لا حل سوي ال******، اخذت سكينا من المطبخ واخفيته بين ملابسي، واتجهت لباب شقتها المفتوح وهي تشكرني وتدعوا لي لانها اعتقدت اني سأغادر، ذهبت للباب واغلقته من الداخل والتفت اليها،
فسألتني : انته قفلت الباب ليه ؟
اجبتها: عندي مشكله عايز احكيلك عليها
أم عبدو: خير يابني، مالك؟(منتديات العنتيل)
انا: انتي عارفه ان انا عندي 27 سنه ولسه ما اتجوزتش، والموضوع دا تاعبني اووي
ام عبدو: معلش، الدنيا صعبه وبكره **** يكرمك ببنت الحلال
انا: بس انا مش قادر اصبر لبكره
ونظرت لجسدها نظره واضحة، هي لاحظتها، فعدلت من وضع حجابها ليغطي صدرها الضخم
ام عبدو: طب وانا هعملك ايه؟
اقتربت منها وامسكت ذراعها فأرتشعت بشدة من الخوف
وقلت لها: ممكن تريحيني بجسمك الحلو ده، انا عايزك دلوقتي
وحضنتها بقوة لاشعر بجسدها الناعم بين ذراعي
ام عبدو: سيبني سيبني، انت اكيد اتجننت(منتديات العنتيل)
تجاهلت توسلها واستمريت بلمس جسدها الرطب
ام عبدو: سيبني ولا هصرخ وافضحك والم عليك العمارة
حينها اخرجت السكين من ملابس ووضعتها امام رقبتها ودفعتها لتسقط بظهرها علي الكنبة
وصرخت فيها بصوت مخيف: شايفه السكينه دي، هخليها تقطع رقبتك قبل ما صوتك يطلع، اخرسي خالص(منتديات العنتيل)
صمتت ام عبدو عن الصراخ ولكن بدأت في البكاء والتوسل بصوت منخفض
ام عبدو: حرام عليكي يابني انا زي امك، انا ست كبيرة وصاحبة مرض ومش حمل الحاجات دي، ارجوك ارحمني
انا كنت مشغولا بأستكشاف هذا الجسد الذي طالما رغبت فيه، عصرت اثدائها وتحسست اردافها (منتديات العنتيل) وفلقتي طيزها ووضعت يدي علي كسها
وهي لاتزال تبكي وتنظر الي السكين الذي امام وجهها برعب
قلت لها: بصي انا كده كده هاخد اللي انا عايزه منك، يا اما تهدي وتخليني انيكك وامشي بسرعه يا اما هضطر اضربك واربطك واعذبك وفي الاخر برضو هنيكك وامشي.
قالت والدموع تغرق عينيها ووجهها: بس انا ست كبيره ومستحملش الكلام ده، ارجوك سبني، علشان خاطري وانا مش هقول لحد علي اللي انته عملته.
انا: صحيح انتي فعلا كبيرة ومريضة وانا خايف يحصل لك حاجه وتموتي في إيدي.
ام عبدو: عندك حق انا فعلا ممكن اموت منك وتكون جبت لنفسك مصيبه، بلاش يابني
تظاهرت بانني افكر وانا ما زلت اضع السكين علي رقبتها
وقلت لها: في حل وسط كويس لينا احنا الاتنين(منتديات العنتيل)
صاحت ام عبدو بلهفة وهي تعتقد انها افلتت من بين مخالبي: ايه هو؟
انا: انا نفسي انيك وانتي مش هتستحملي، علشان كده هتمصي لي
ام عبدو: امص ايه بالظبط؟
حينها اخرجت قضيبي الضخم المنتصب من تحت ملابسي ووضعته امام وجهها وقلت: ده.
ام عبدو: لا لا مينفعش، ازاي احطه في بقي
قلت لها وانا اضغط بالسكين علي رقبتها: يعني مكنتيش بتمصي لابو عبدو، مصي شويه وانا اول ما انزل لبني همشي من غير ما المسك.
وضغطت بالسكين علي رقبتها أكثر حتي ابيضت عيناها من الخوف وتمتمت: حاضر حاضر.
امسكت بقضيبي بين يديها وتأملته وقالت: بس دا كبير اووي مش هقدر ادخله في بقي.
ضربتها علي مؤخرة رأسها بيدي(منتديات العنتيل)
وقلت: يلا مصي بدل ما ادبحك، اوعدك لو مصيتي مش هغتصبك.
حينها التقمته بين شفتاها الورديتين وهي تنظر له وتمسكها بيدها وانا تأوهت من الشهوة
و اغمضت عيني غير مصدق لنفسي هل انا احلم؟ هل فعلا ام عبدو تمص قضيبي
وفتحت عيني مرة أخري لأجدها بوجهها الملائكي الابيض ونظارتها الطبية تمص رأس قضيبي
امسكت بنظارتها ورميتها بعيدا وصرخت فيها: دخليه اكتر
ام عبدو: مقدرش دا كبير اووي
(منتديات العنتيل)
في هذة اللحظه أمسكت بالسكين وغرزتها في عنقها من الخلف وقلت: دخلي أكتر
حاولت المسكينة ادخال قضيبي الضخم أكثر لترضيني بسبب خوفها
هل هو خوف فعلا ام ان الموضوع بدأ يعجبها، لا يهمني ايهما المهم ان ام عبدو الان تمص قضيبه وقد دخل نصفه في فمها وبين شفتاها الورديتين.
كانت ام عبدو تمسك بقضيبي وتمصه وانا يداي احدهما تمسك بالسكين والاخري تعبث بجسدها
مررت يدي علي جميع تضاريسها التي الهبت جنوني من قبل، جسد رائع محروم من الجنس
فجأه اخرجت قضيبي من فمها
وقالت: كفاية كده، يلا بقي امشي **** يخليك انا مش عايزه فضايح
انا: بس انا لسه منزلتش؟(منتديات العنتيل)
ام عبدو: ليه؟ هو انته ناوي تنزل في بقي؟
انا: لا طبعا، اول ما اقرب انزل هطلعه وانزل برا وبعدها علطول همشي،
يلا مصي، بس مصي كويس علشان اخلص بسرعه.
امسكت ام عبدو بقضيبي مرة أخري واعادته لفمها، ومصته باحترافية تامه
فكانت تضغط بالشفتين وتلعب بلسانها علي رأسه حتي جعلتني اتأوه
جن جنوني عليها فقد أظهرت خبراتها القديمه بمص القضيب
أمرتها ان تجلس فوق الكنبة علي يديها وركبتيها
وأمسكت برأسها وبدأت انيك فمها وادخل قضيبي للداخل حتي تختنق
وبدأت دموعها تسيل ولعابها يسيل(منتديات العنتيل)
ويداي تداعبان جسدها ومؤخرتها الجميلة
وصاحت ام عبدو: حرام عليك، يلا اخلص، اخلص انا تعبت مش قادرة.
وهنا أخرجت قضيبي ووقفت امام ام عبدو وقضيبي امام وجهها مغرق بلعابها واللعاب يسيل منه وهي ما زالت علي وضعية السجود.
ام عبدو: خلاص بقي كفايه عليك كده وامشي يلا .
انا: أمشي.. دا انا غبي لو مشيت وسبت الجمال ده كله.
ام عبدو: حرام عليك انته وعدتني
انا : هههههههههههه وعدتك !!! دا احنا لسه في البداية.....
يـتـبــع
(منتديات العنتيل)
--- أغتصبت أم عبدو---
الجزء الثاني
بعد ان خدعت أم عبدو العجوز الخمسينية وجعتلها تمص قضيبي ظناً منها بأني سأنصرف دون ان اغتصبها، قررت ان اكمل أغتصابها وان لا اذهب بدون ان اجعل قضيبي يتذوق هذا الكس الشهي.
بدأت في البكاء وترجتني ان اتركها واذهب ووعدتني بأنها لن تخبر احدا، لكني قمت بدفعها لتسقط علي ظهرها علي الكنبة وحينما حاولت النهوض وضعت السكين فوق رقبتها وقلت لها: أقعدي، اوعي تتحركي والا هدبحك.(منتديات العنتيل)
أرتعبت المسكينة وهزت رأسها بالايجاب ودموعها تغرق وجنتيها، فقمت بخلع حجابها عنها وظهر شعرها الجميل أسود تتخله شعيرات بيضاء زادته جمالا وفتنه، قمت بتقييد يديها خلف ظهرها بأستخدام حجابها، ثم نزلت و رفعت ملابسها وظهر لي كيلوتها الكبير، لونه ازرق سماوي وعليه ورود صغيرة لونها احمر، لم ارد ان اضيع الوقت فامسكت بالسكين وهنا شهقت أم عبدو من الخوف وقالت: هتعمل ايه يا مجنون؟
أمسكت بالسكين وشققت الكيلوت الي نصفين، وهنا ظهر لي أجمل كس رأيته في حياتي، ابيض بشفاه ورديه كبيره ملتصقه ببعضها، كان نظيفا وخاليا من الشعر، حتي بعد كل هذه السنوات ما زالت ام عبدو تهتم به وتوليه العناية مع انه لم يستخدم منذ سنين، لكني انوي استخدامه اليوم واطفاء هذا الحرمان الذي يعاني منه، ظللت اتامل كسها قليلا وهي تبكي وتنتحب وترجوني بأن اتركها، الي ان جن جنوني، فهجمت علي الكس ووضعت فمي عليه مثل حيوان جائع لم يأكل منذ ايام، وبدأت بلعقه ومص اشفاره بعنف وشهوة ويداي تمسك بأرداف ام عبدو الضخمه والتي بدأت في التآوه وهي ما زالت تطلب مني ان اتركها، استمريت بأكل كسها لعدة دقائق حتي غرقته بلعابي وادخلت لساني داخله ولعقت شرجها بلساني وتذوقت عرق مؤخرتها اللذيذ.(منتديات العنتيل)
أنتصب قضيبي تماما ويكاد أن ينفجر من الشهوة، فأبعدت وجهي عن كسها وهي مازالت تبكي بصوت خافت ولكن دون مقاومة لما افعله، أمسكت قضيبي المنتصب بيدي وقربته من كسها حتي لامست رأسه الاشفار وبدأت افرك كسها برأس قضيبي،
فصاحت ام عبدو من بين دموعها: هتعمل ايه؟ بلاش **** يخليك،
كفايه اللي عملته(منتديات العنتيل)
وهنا ضغطت بقضيبي فأنزلق داخل كسها الرطب بفعل لعابي، فأطلقت اهة وحاولت ان تنهض من تحتي فوضعت السكين بسرعه فوق رقبتها فأرتعبت وارخت جسمها وعادت لوضعيتها وفتح فخذيها لي فوق الكنبة، تركت قضيبي مستقراً بمهبلها وانا اتامل وجهها الجميل، وانا لست مصدق لنفسي بأن قضيبي داخل كس أم عبدو التي اعشقها منذ سنوات وتمثل لي رمز الإثارة.
ثم بدأت في مضاجعتها، بأخراج قضيبي وادخاله، كسها ضيق لانه لم يستعمل منذ سنين طويلة، وابو عبدو قضي اخر سنوات عمره مريضا لا يقدر علي ترويض هذة اللبؤة المثيرة، بدات اضاجعها برفق حتي ابتلع مهبلها كامل قضيبي ثم بدأت أسرع في وتيرة المضاجعة حتي بدأ صوت أرتطام جسدي بجسدها يظهر، كانت أم عبدو تطلق اهات مكتومة كلما غرست قضيبي عميقا في رحمها، يا الهي ما هذا الكس الجميل، ضيق ورطب، وبعد قليل من المضاجعة بدأت أحس بتغير فيه، فقد بدا لي انه يضغط علي زبي ويعصره، اما ام عبدو فقد ارتخت تماما وهي تتأوه بدون أن تلفظ أية كلمة، توقفت عن البكاء ويبدو أنها استسلمت للامر الواقع، فلم يعد لي حاجه بالسكين فوضعته جانباً، وبدأت بعصر أثدائها الضخمه وانا اهتك عرضها وشرفها، أحسست انها بدأت تستمتع بالإغتصاب ويبدو انها قد سمعت بالمقولة الشهيرة: إذا لم تستطع مقاومة ال****** فاستمتع به.(منتديات العنتيل)
نظرت الي قضيبي وهو يفلق كسها الي نصفين، وشفتاه قد التفتا حول قضيبي في منظر مثير ، وبدأت بتقبيل عنقها الجميل ووجهها حتي وصلت الي شفتيها، وبدأت بتقبيلها فتجاوبت معي، وهنا فقدت عقلي تماماً، فقد كنت اضاجع ام عبدو جارتنا الخمسينية وهي مستمتعة بما افعله بها بل تبادلني القبلات.
استمررت بمضاجعتها وغرس قضيبي عميقاً داخل رحمها بقوة وبسرعة ونحن نتبادل القبل، وبدأت اهاتها تزيد وانفاسها الحارة تحرق وجهي ولساني الشبق يعانق لسانها وقضيبي الهائج يدق أعماق مهبلها بقوة، ازدادت اهاتها وبدأ جسدها يتحرك ويرتجف اسفل مني وانا ازيد من وتيرة الادخال والاخراج، حتي أطلقت اهات بصوت عال وبدا جسدها بالارتعاش وكسها بالضغط الشديد علي قضيبي وحركات عشوائية مضطربه داخله، وهنا لم اتمالك نفسي فأطلقت حليبي الساخن عميقا داخل رحمها فأزداد جنونها وارتعاشها وانا اصرخ من المتعة واعصر قضيبي داخلها حتي لم تتبقي قطرة لبن لم تخرج مني وتسقي رحم ام عبدو العطش حتي انهار جسدانا سوياً وتمددت فوقها.(منتديات العنتيل)
تمددت فوقها لدقيقة او اقل وانا اتنفس بقوة وعرقي ينزل بكثره كمن انهي مبارة في المصارعة منذ قليل، وهنا افاق عقلي بعد ان قضيت شهوتي، يا الهي ماذا فعلت؟ لقد اغتصبت جارتنا العجوز المسكينة، ستقول لابنها عبدو وسيعرف أهلي وكل اهل الحي وستكون فضيحة ومصيبة لي فهي لم تفعل هذا بمحض إرادتها، فقمت من فوقها بسرعة واخرجت قضيبي من مهبلها الملئ بالمني الساخن، فسال اللبن علي كسها من الخارج حيث يبدو اني قذفت بكمية كبيرة داخله، وقفت امامها وقضيبي مغرق باللبن وسوائل كسها، فتحت عينيها ونظرت الي وصرخت:
انته عملت فيا ايه؟ **** ينتقم منك، وبدأت بالبكاء والصراخ والعويل(منتديات العنتيل)
أجبتها: انا اسف، غصب عني و****، سامحيني يا ام عبدو.
وهنا احسست بالرعب الشديد، يا الهي لقد ضيعت نفسي من أجل لذة مؤقته، ماذا سأقول لاهلي؟ كيف سأواجههم بهذة الفعلة الشنيعه.
رفعت بنطالي بسرعه ثم فككت وثاق يديها وهي مازالت تبكي وتنتحب وتدعو علي، واتجهت نحو الباب جرياً ،خرجت وأغلقت الباب خلفي، وتركت ام عبدو فوق الكنبه منهكة تبكي بحرقة وكيلوتها مقطوع الي نصفين لكنه ما زال علي جسدها وكسها مفتوح يسيل منه حليبي ويقطر.
كان قلبي يدق بسرعة من الخوف ولا ادري ماذا أفعل، نزلت الي بيتنا واستحممت بسرعة ثم جمعت ملابسي وذهبت الي محطة القطار هارباً الي خالي الذي يعيش بمدينة الأسكندرية.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع......
أغتصبت أم عبدو
(( الجزء الثالث ))
بعد أغتصابي لجارتنا أم عبدو العجوز الخمسينية هربت الي خالي المقيم في مدينة الاسكندرية في البداية كنت مرعوباً وكل مكالمة تأتيني من اهلي أقول لنفسي سيسألونني لماذا فعلت هذا بأم عبدو المسكينة،(منتديات العنتيل) لكن مر اسبوعين كاملين ولم يتحدث احد بالموضوع فتاكدت انها لم تخبر احداً بما حدث ولكني كل ليلة كنت أفكر بها وبالمتعة التي شعرت بها في أحضان تلك العجوز، كنت ابحث عن عمل وساعدني خالي علي الحصول علي عمل بإحدي شركات الشحن بالميناء، وطلبت مني إدارة الشركة بعض الاوراق والتي لم تكن بحوزتي، فأضطررت للرجوع الي بيتنا في القاهرة، كنت مطمئنا الي حد ما ان شيئاً لن يحدث، كنت اقول اني لا اريد ان اراها لكي انسي ما حصل، لكن في اعماق قلبي بدأت أشعر بشوق غريب لها.
رجعت للقاهرة في الليل، وفي الصباح الباكر خرجت لانهاء بعض الاوراق وتجهيزها، وعدت بعد الظهر، وفي الشارع امام بيتنا رأيتها، هي بجسدها الجميل وعرجها البسيط والنظارة اللذان يخفيان قدراً كبيراً من جمالها، أقتربت مني أبتسمت وسلمت علي بيدها وقالت: أزيك يا رامي، كنت فين (منتديات العنتيل)مختفي كده؟ سألت عنك قالولي في اسكندريه.
أجبتها: الحمد للـه يا ست أم عبدو، اه انا رحت ادور شغل هناك ولاقيت.
أم عبدو: يعني هتقعد هناك علطول؟
انا: اه، انا ماليش حياة ولا شغل هنا.(منتديات العنتيل)
أم عبدو: لأ ازاي؟ اهلك كلهم هنا وان شاء اللـه هتلاقي شغل، بس اصبر.
أستأذنت منها وصعدت سلم البيت جرياً وهي مازالت تنظر ألي، ذهبت الي غرفتي مباشرة وانا افكر بها، بأبتسامتها وكلامها، أقول لنفسي يبدو انها تريدني؟ وربما لا؟ ربما تريد ان تمحو من ذاكرتي وذاكرتها ما حدث ونعود لسابق عهدنا كما قبل حادثة ال******.
بعد العصر بقليل صوت أمي تناديني واخرج لها فتقول لي: أطلع شوف ام عبدو عندها مشكلة في انبوبة البوتجاز وخايفه تولعها وهي لوحدها مفيش حد عندها يعملها.(منتديات العنتيل)
صعدت درجات السلم وقلبي يدق بقوة، فأنا ذاهب لها مرة أخري وهي لوحدها، واخاف ان اعيد نفس الجريمة وربما هذة المرة لن أفلت، قررت في نفسي ان لا افكر فيها ولا انظر اليها حتي لا اشتهيها، لكن بمجرد أن فتحت لي الباب وقابلتني بأبتسامة هزت قلبي نسيت كل ما نويت ان افعله، أخبرتني بمشكلة تسريب البوتجاز وسارت امامي متجهة الي المطبخ، وقعت عيني علي الكنبة حيث أغتصبتها منذ حوالي أسبوعين فعادت في ذاكرتي كل لقطات ال****** وكل لحظات المتعة، ونقلت بصري من الكنبة الي طيز أم عبدو التي تتأرجح امامي، يالهي مازالت أذكر طعم شرجها، وملمس تلك الارداف الناعمة، أنتصب قضيبي وظهر من تحت البنطلون.
تفحصت انبوبة الغاز سريعاً واعدت ربط المحبس وجربت لم يعد هناك أي تسريب، كانت هي تستند علي طاولة بطيزها الضخمه، وقالت لي: شكرا يا رامي، أنته شاطر في شغلك اووي.
أجبتها: الظاهر شغلي عجبك؟(منتديات العنتيل)
ضحكت وقالت: هي كانت شغلانه واحدة بالعافية، بس عجبتني.
هنا جن جنوني حيث تأكدت أن أم عبدو اصبحت شرموطة وتريد أن اضاجعها مثل المره الفائته، فأقتربت منها واحتضنتها، وهي تنهدت بقوة ولم تنطق بكلمة ولم تبد أي مقاومة او تمنع.
قبلتها في شفتاها اللتان تشبهان الكرز، وهي تجاوبت معي بقوة وشهوة، مصصت شفتاها ولسانها وبدأت اقبل عنقها وهي تتأوه وتحتضني، واعتصرت أثدائها الضخمة فأزداد تأوها، اخرجت اثدائها وبدأت ارضع وهي تتأوه، وأمسكت بمؤخرتها اتحسسها وضغط عليها مما جن جنونها، ثم تركتها وأخرجت قضيبي الضخم المنتصب فنظرت أليه نظرة شهوة وجثت علي ركبتيها امامي وامسكت قضيبي بيديها تتأمله وقالت: وحشتني اووي يا حبيبي.(منتديات العنتيل)
ثم التقمته في فمها وبدأت تقبله وتمصه، كانت أم عبدو ترضع قضيبي بجنون، يبدو أن أغتصابي لها قد اثارها، ظلت تمص قضيبي حتي لم أستطع الاحتمال أكثر وأردت ان اضاجعها واتذوق مهبلها من جديد، اخرجت زبي من فمها وقامت لتبادلني القبل وقالت لي وهي تقبلني: انته احييت فيا الانوثه، وحسيت معاك بمتعة عمري ما حسيتها في حياتي.
قلت لها وانا المس جسدها : عايزة المتعه دي تاني؟
قالت: اه عايزه اووي، نفسي فيك يا رامي، نيكني اووي وطفي ناري.
قلت له: اقعلي هدومك علشان أنيكك دلوقت.(منتديات العنتيل)
أجابتني: لا لا ، مش دلوقتي، تعالالي بالليل تبات عندي واسهر في حضنك للصبح.
قلت لها: لكن انا هايج اووي ولازم انيكك دلوقتي.
أجابتني وهي تضحك: هريحك واخليك تستني لحد الليل.
ونزلت علي ركبتها مرة أخري وبدأت بمص قضيبي، كانت تمص بقوة وشهوة شديدة، وبينما هي تمص لي قالت: هات لبنك في بقي يا حبيبي، انا عطشانه عايزه اشربه.(منتديات العنتيل)
أمسكت رأسها وبدأت أضاجع فمها، وتصاعدت اهاتها واختناقها، وبدأ لعابها يسيل وعيناها تدمعان، وظللت ادخل قضيبي بكامله في فمها حتي أحسست أني سأقذف، أدخلته لاعمق ما يمكن ثم قذفت حمم المني الساخن في جوفها فأبتلعته ومصت قضيبي وعصرته حتي أخر قطره وتأكت انه لم يتبقي فيه شيئ.(منتديات العنتيل)
قامت امامي وقالت: كده ممكن تستني لحد بالليل،
انا هستناك الساعه 10وهجهزلك العشاء واعمل حسابك هتبات عندي للصبح.
قلت لها: حاضر يا حبيبتي، انا كلي ليكي.
اتسعت عيناها من الفرحة واحتضنتي وقبلتني في خدي وفمي،
وقالت: انا الليله هكون عروستك واوعدك اسهرك سهرة مش هتنساها طول عمرك.(منتديات العنتيل)
ورافقتني حتي الباب وتبادلنا القبل لمرة اخيرة ثم خرجت من بيتها وانا في قمة السعادة،
فأخيراً امتلكت ام عبدو.
(منتديات العنتيل)
يـتــبــع ....
أغتصبت أم عبدو
(الجزء الرابع)
عدت الي بيتنا وانا منهك بعد أن قذفت لبني في فم أم عبدو، استلقيت علي السرير وانا افكر بها، أفكر بالحب الذي رأيته في عيناها وبالمتعه التي سأحصل عليها الليله، ثم أستغرقت في النوم ولم افق الا الساعه السابعه مساء، تجهزت للخروج وقلت لاهلي ان سوف ابيت عند احد اصدقائي ولن اعود الليلة، خرجت الي المقهي وشربت قهوة وامام المقهي كانت هناك صيدلية، فجائتني فكرة وهي ان اشتري مقوي جنسي لكي أدمر كس أم عبدو تماماً، ذهبت وتحدثت الي الصيدلي واعطاني قرصاً قال انه مستورد وله مفعول قوي، تسكعت في الشوارع وانا انظر الي ساعتي أنتظر الساعة العاشرة، دخلت احد المتاجر واشتريت لها هدية، زجاجة عطر، مر الوقت ثقيلا حتي اصبحت الساعه العاشرة الا الربع فرجعت الي طريق البيت وفي الطريق ابتلعت القرص.(منتديات العنتيل)
صعدت السلم بخفة وحذر لكي لا يشعر بي احد وطرقت بابها بصوت خافت، فتحت لي الباب وكدت أفقد الوعي من هول ما رأيت، كانت ترتدي روب اسود خفيف وشعرها مسدل علي كتفيها وقد وضعت مساحيق التجميل واحمر الشفاه ولا ترتدي النظاره، يا الهي انها تبدو اصغر من عمرها بخمسة عشرة عاما تبدو كانها في بداية الاربعينات، وجسدها الابيض الممتلئ يكاد يشع نوراً من تحت الملابس، دخلت بسرعه وقلبي يدق بقوة لا اعرف هل هو بسبب الفرحه ام بسبب القرص، اقفلت الباب والتفت ناحيتي فاحتضنتها وقبلتها، تبادلنا القبل لدقائق، دفعتني بعيدا وهي تضحك وقالت: انته ما بتشبعش؟ دا انته لسه جايبهم العصر(منتديات العنتيل)
أجبتها: ما انتي تجنني وتحركي الحجر يا أم عبدو
قالت: بلاش ام عبدو دي، من الليلة قولي يا سعاد بأسمي
انا: حاضر يا سعاد يا حبيبتي
ثم أعطيتها العطر وفرحت به جداً، وقالت انها احلي هدية في حياتها كلها.
قلت لها اني اريد ان أستحم، فجهزت لي الحمام ، وبعد الاستحمام خرجت وانا ارتدي ملابسي الداخلية ووجدتها جالسة الي طاولة الطعام و قد أعدت ما لذ وطاب وانواع من الفاكهة، وانا كنت في غاية الجوع، جلسنا نتناول الطعام ونتحدث ونضحك، وحكت لي عن رغبة ابنها عبدو بالسفر للخارج وانه يريد ان يأخذها هي وزوجته واطفاله معه ولكنها لا تريد الذهاب وفي الغالب سيسافرون ويتركونها وحيده، طمأنتها بانها ليست وحيدة واني معها لاخر العمر.(منتديات العنتيل)
بعد ان تناولنا العشاء قامت سعاد وذهبت الي باب غرفة نومها ووقفت علي الباب ثم خلعت عنها الروب، فظهر تحته قميص نوم اسود مثير، جن جنوني وقلت لها: ايه دا؟ حرام عليكي بتعذبيني بجمالك
قالت: جمالي وجسمي وانا كلي تحت امرك
ثم دخلت الغرفه وهي تضحك وتقول: تعالا خد اللي نفسك فيه يا رامي.
دخلت الغرفة خلفها ووجدتها قد استلقت علي ظهرها علي السرير، فأستلقيت بجانبها وبدأنا نتبادل القبل بجنون، كانت شهوتها عظيمه وانفاسها حارة ووسط القبل قالت لي: بحبك ، بحبك اووي ، من يوم ما نكتني اول مره وانا مش قادرة ابطل تفكير فيك، عايزاك لي علطول.(منتديات العنتيل)
أجبتها: حبيبتي يا سعاد، انا ليكي علطول، وهبقي دايما معاكي، انا حبيبك وراجلك اللي هيخليكي تستغني عن الدنيا كلها.
ثم عدنا للتقبيل ونزلت اقبل رقبتها وصدرها ويداي تعبثان بأثدائها الضخمة المتدلية، واهاتها وانفاسها تحرق جسدي، فكشفت عن أثدائها وبدأت بتقبيلهما ومص لحلمات فأزاد جنونها ومدت يدها تمسك بقضيبي من وراء ملابسي الداخلية ثم أدخلت يدها واخرجت زبي وهي تقول: يااه دا كبير اووي، منفوخ اكتر من المرتين اللي فاتوا.
قلت لنفسي يبدو ان القرص اتي بمفعوله أنتظري دمار كسك الليله يا أم عبدو الشرموطه، نزلت هي نايحة زبي وبدأت تفركه بيديها ثم بدأت تقبله وتداعبة بشفتيها، ثم انهالت عليها لعقاً ومصاً، مصته بجنون وشهوة حتي ظهرت عروقة نافرة يكاد الدم ان ينفجر منها، أبتلعت قضيبي بأكلمه واختفي داخل فمها الجميل، استلقيت علي ظهري وتركتها تلعق قضيبي وتمصه كما تشاء، كنت أشعر انني احلم ولا زلت لا اصدق نفسي، ثم أمسكت بها والقيتها بجانبي علي السرير وبدأت اعريها تماماً ثم خلعت ملابسي حتي أصبحت عارياُ تماماً في أحضان أم عبدو ففتحت فخذيها وباعدت بينهما وبدأت أقبل كسها والعقه، وهاجت هي وبدأت تتلوي من المتعه وهي تمسك برأسي، اكلت كسها ولعقت شرجها حتي بدأت السوائل تسيل من كسها الابيض الجميل فلعقتها ونظفت كسها ولكن المزيد ما زال يأتي.
(منتديات العنتيل)
أمسكت بزبي وفركته بشفاه كس أم عبدو العجوز الخمسينية، وهي تتلوي وتتأوه وتترجاني أن ادخله، فغرسته داخل كسها عميقاً دفعة واحده، فأطلقت اهه عظيمه وارتعش جسدها وقذفت شهوتها، تركت زبي داخل كسها عميقاً دون حركة حتي ارتخي جسدها تماماً وهنا بدأت انيك وهي مستلقية وتتاوه بصوت خفيف مكتوم وزبي يخرج ويدخل داخل كسها عميقاُ وفمي يرضع من أثدائها ويقبل عنقها وشفتاها وقد أحاطتني بذراعيها، كان النيك جميلا ولذيذا وكانت أم عبدو تطرب اذني باهاتها وكلمات العشق والغرام، وتقول ان هذة اجمل نيكة في حياتها كلها، أستمررت في نيك أم عبدو لفترة طويلة علي نفس الوضع، فقد اعجبني حضنها وقبلاتها، واصبحت ادق كسها بعنف أكثر حتي يدخل قضيبي في رحمها، وجن جنوني من هذا الكس الذي لا يشبع والذي لا تتوقف سوائله عن التدفق واصبحت انيك بجنون ولا عقل واشتمها بأقذر الكلمات وهي تتأوه، حتي شعرت بأضطراب كسها وانقباضاته فأسرعت النيك اكثر وهي تتلوي وتصرخ وانا اصرخ حتي اطلقت شلالات المني بداخل رحمها وهي قد اتت نشوتها معي ثم انهار جسدانا واستلقيت فوقها وانا اشهق كمن انهي سباق مارثون 5 الاف متر، وهي استلقت وكسها ما زال ينبض وزبي منتصب بداخله واحتضنتها وبقينا هكذا لعشر دقائق تقريبا، ثم اخرجت زبي من كسها ووجدته لا يزال منتصبا وعندما رأته ام عبدو ضحكت وقالت: ايه دا؟ كل دا ولسه ما شبعش؟ دا مفتري
ذهبت الي الحمام للاغتسال وتنظيف زبي من سوائل كس ام عبدو فلحقتني وكنت اغسله وهي تنظر له بشهوة وتقول: دا لسه واقف وعايز تاني.
(منتديات العنتيل)
فأقترتب وغسلت كسها ونظفته من لبني وهي تنظر الي والي زبي ثم اتجهت اليه وبدأت ترضعه، كان زبي ضخماً ومنتفخاً بصورة غير طبيعية مما أثار جنونها، فطلبت منها ان تستند بيديها علي المرحاض وطيزها بأتجاهي فأطاعتني، وهنا امسكت بفلقتيها الضخمتين وبدأت اقبلهما وهي تتأوه ولحست شرجها وادخلت لساني به فجن جنونها ثم نزلت للعق كسها المنتفخ بسبب الشهوة والنيك، كان واسعاً هذة المره بفعل ضربات زبي في النيكة السابقة منذ قليل ثم اولجت زبي بكسها الجميل ويداي تمسكان بخصرها، وبدأت النيك بعنف وصوت ضربات لحم طيزها يهز البيت وهي تتأوه وتتلوي، نكتها بعنف وزبي ما زال بعيد جدا عن القذف، اللعنه علي هذا القرص الملعون سأقتل نفسي الليلة وهذة الشرموطة لا تشبع ابداً.
نزلت ام عبدو علي أرضية الحمام بوضع الكلبة وانا اعتلي مؤخرتها البيضاء الضخمه وانيكها بعنف واردافها تهتز من وقع ضربات زبي المنتفخ، وبدات اداعب شرجها الوردي اللون بأصابعي واولج اصبعي فيه قليلاً فقالت انه يؤلمها، أجبتها لانه في البداية ودعيني أداعب شرجك فوافقت، فبدأت ابصق في شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تتأوه من النيك في كسها والالم في شرجها، وجلت ببصري في الحمام فرأيت زيت ******* موضوع علي الرف، فأخرجت قضيبي وأمرتها ان تبقي كما هي واحضرت الزيت وهي تسأل: انته هتعمل ايه؟
أجبتها: هنيكك من ورا في طيزك، جربيتها قبل كده؟
قالت: لا عمري ما جربتها(منتديات العنتيل)
أجبتها: يبقي دي دخلتها الليلة، هو في البداية ممكن يوجعك شوية بس استحملي وما تشديش نفسك، شوية وطيزك تتعود عليه وتبلعه كله وتحسي بمتعه احلي من كسك.
اغرقت اردافها وشرجها بالزيت ثم بدأت بتوسعته بأصابعي، حتي ابتلع اصبعين كاملين وهي تتأوه وتقول انه يؤلمها، ثم أغرقت زبي بالزيت ووضعت رأسه علي شرج أم عبدو وبدأت ادفع ببطء وما ان بدأ رأسه يدخل حتي تأوهت وابعدت طيزها فانزلق رأس زبي خارجاً، فصرخت فيها: ما تتحركيش
قالت: بيوجع اوي يا رامي، خليك قدام احسن
صرخت فيها: لا انا عايز انيك طيزك وهنيكها، فأستحملي واسكتي (منتديات العنتيل)
وبدأت الايلاج مرة أخري وهي تتأوه حتي دخل رأسه كاملاً، واخرجته ورأيته شرجها الوردي قد انفتح من بين ردفيها الابيضين فصببت بعض الزيت داخل الشرج واعدت زبي لداخله فأنزلق بسهولة، وشهقت هي وحاولت ان تهرب لكني امسكت باردافها وضعطت أكثرحتي انزلق زبي بكامله داخل طيزها، وهنا شهقت وصرخت: ااااه بيوجع اووي، طلعه
لكني لم اعرها اي انتباه، فأخيرا قد تحقق حلمي وهذه الطيز التي اشتهيها منذ المراهقة اصبحت تبتلع زبي بكامله، بدأت انيك طيز ام عبدو غير ابه بصراخها وتوسلاتها ان اخرجه لانه يؤلمها، وبدأت انيكها واسرع الوتيرة وهي تزيد الصراخ، ثم اخرجت زبي باكمله فظرطت ام عبدو ظرطة كبيرة وهنا رأيت المستقيم وقد انفتح علي اخره مستقبلا زبي الضخم، فاعدته وهي تصرخ وتبكي بالدموع وتقول: حرام عليك مش قادرة بيوجع اووي
طلعه، زبك هيموتني ، علشان خاطري طلعه مش قادره استحمل.
(منتديات العنتيل)
تحولت لوحش لا يأبه بتوسلات العجوز المسكينة ولا توسلات طيزها التي بدأت تكلمني عن طريق الظراط، فقد انفتح شرجها ولم تعد تستطيع التحكم فيه واصبح اخرج زبي تماما وانظر الي الشرج وقد اصبح اكثر اتساعاً من الكس، ثم أغرس زبي عميقاً بعنف فيظرط طيز ام عبدو كأنه يتوسلني ان ارحمه، ولكن لا رحمة فزبي كثور هائج يريد ان يقتحم تلك المغارة، حاولت هي الهروب للاسفل وانا امسكها وانزل خلفها حتي استلقت علي بطنها فوق أرضية الحمام، وانا فوق طيزها وزبي يفلقها بدون رحمة، بدأت ام عبدو بالبكاء والنحيب وتحول الجنس لأغتصاب وهي تترجاني أن اتركها، جن جنوني ولم الق لها بالاً فهي الان عاهرة خادمة لزبي، ونكتها بعنف أكثر لاسبب لها الماً شديداً بدون رحمة، وظللت اسألها: شايفه الرجاله؟
وهي تقول: انته سيد الرجالة بس طلعه حرام عليك هموت.
وظللت علي هذا الوضع ما يقارب الربع ساعة وهي تبكي تحتي وتقول انها تكرهني وزبي اللعين لا يريد أن يقذف شهوته ولا يريدني ان اتركها فأستمررت بالنيك العنيف وضرب جسدها بالأرض حتي اقترب المني من الخروج فغرست زبي اعمق وصرخت هي أكثر: حرام عليك طلعه دا بيخبط في معدتي.
وهنا قذفت حمم المني داخل طيز أم عبدو وهي مستلقية علي بطنها علي ارضية الحمام وتبكي بالدموع بسبب الالم، صرخت بأعلي صوتي بسبب الشهوة وكانت هذة اقوي نشوة احصل عليها في حياتي. (منتديات العنتيل)
استلقيت فوقها حتي هدأ زبي تماما واخرج كل مافيه من حليب داخل طيزها البيضاء الكبيره، ثم أخرجته من شرجها فاندفع الحليب خارجاً من الشرج مصحوباً بظرطات عاليه ورأيت لحم الشرج قد تدلي خارجاً وهي مازالت علي وضعها تبكي وتنتحب.
قمت من فوقها وهي لا تزال مستلقيه علي بطنها تبكي وتقول : بأكرهك، امشي من هنا مش عايزه اشوف وشك تاني.
غسلت زبي بالماء البارد ودخلت تحت الشاور لاستحم بماء بارد جدا لكي استفيق، استحممت سريعاً وقلت لها:سعاد،حبيبتي، يلا قومي بقي كفايه عياط.
قالت وهي تبكي: مالكش دعوه بيا، امشي اطلع برا، انا مش قادرة اقف بسببك يا مفتري.
خرجت من الحمام وتركتها كما هي مستلقيه و بدأت اشعر بالندم، يـا الـهـي لقد خسرت أم عبدو من جديد بسبب شهوتي الحيوانية وغبائي الشديد.
(منتديات العنتيل)
يتـبــع .....
(الجزء الخامس)
مر ما يقارب الشهرين منذ أن نكت أم عبدو واغتصبت طيزها وخسرتها بسبب غبائي وتسرعي، لم ارجع للقاهرة منذ تلك الليلة وكنت اهتم بعملي فقط واعمل لساعات طويلة ونلت اعجاب الجميع لتفاني في العمل، لكن كل ليلة استلقي علي السرير كنت اتذكرها، لا استطيع نسيانها، أظنني احببتها، احببت خضوعها وتعلقها بي، كنت اتذكر اللحظات الجميلة في احضانها الشبقه، الشفاه، اللسان، حلمات ثدييها، كسها الوردي وطيزها الضخمه، كنت اهذي بها حتي اقذف لبني وانا اتخيلها معي.
ذات مساء رن هاتفي برقم غير مسجل، رددت وجائني صوت أنثوي دافئ: ازيك يا رامي؟
انا: الحمد ***
المتصله: شكلك معرفتنيش من صوتي.
انا: لا والـلـه للأسف، ممكن اعرف مين بيكلمني
المتصلة: أنا جارتكم ام عبدو
وهنا كدت افقد الوعي، يا الهي انها هي، تتصل بي
ام عبدو: انا جبت رقمك من والدتك ومحتاجه منك خدمة
انا: تحت امرك يا ست ام عبدو
ام عبدو: في واحد زميل عبدو ابني في اسكندريه عندكم وهيسافر قريب وفي ورق عايزه ابعته معاه لعبدو ابني.
انا: ابعتيه اسكندريه وابعتي لي العنوان وانا هوصل الورق لحده
ام عبدو: لا مش هينفع، الورق مهم والراجل مسافر يوم السبت، انا هجيب الورق بنفسي.
انا: مفيش داعي تتعبي نفسك.
ام عبدو: لازم اجي بنفسي، انا معايا العنوان بس عايزه منك لو ينفع تستناني في محطة القطار وتوديني العنوان لاني معرفش حاجه في اسكندرية.
انا: حاضر هستناكي، امتي هتطلعي؟
ام عبدو: بكره الصبح في قطر الساعه 8
انا: خلاص هتابع معاكي واستناكي، ما تقلقيش طول ما انا موجود
ام عبدو: كتر خيرك، واللـه انا مطمنه علشان انته هتبقي معايا.
انا: العفو، هستناكي
واقفلت المكالمة وقلبي يدق من الفرحه كقلب *** فرح بالعثور علي لعبته التائهه، ثم اتصلت بمديري في العمل واخبرته بالوضع وطلبت يوم غد الخميس اجازة فوافق، لم انم ليلتها من الفرحه ورجعت اتذكر كلامها وكل لحظاتي معها.
في الصباح لم استطع الانتظار طويلا، فاتصلت بها وقالت انها استقلت القطار من القاهرة، فذهبت الي المحطة لانتظارها وانا بكامل اناقتي، ورأيتها تخرج من الباب بجسدها الرائع ترتدي عبائة فضفاضه تخفي تضاريسه المجنونه ووجها المضيئ يشع نورا كالقمر رغم انها ترتدي النظارة، اقتربت مني وهي تبتسم وانا ايضا امشي نحوها وابتسم.
سلمت عليها وامسكت يدها وانا انظر الي عيناها، ثوان مرت كسنه شعرت اننا لوحدنا وكم كنت اريد احتضانها وتقبيلها، قطعت صمتي وقالت: شكرا انك وافقت تساعدني يا رامي.
انا: ازاي تقولي كده، دا يوم عيد بالنسبه لي
فضحكت ضحكة هزت قلبي، حملت عنها حقيبتها الصغيره وانطلقنا للعنوان الذي معها، قابلنا زميل ابنها واعطته الاوراق وطلبته ان يبلغ ابنها السلام ويقول له ان زوجته وطفليه بأنتظار ان يبعث لهما بالتأشيره لكي يسافرا له، هنا عرفت انها ستبقي وحيده وانها تحتاجني، لقد جائتني الفرصه لاصلح ما اخطأت به حين أغتصبت طيزها بدون رحمة.
قلت لها انتي ضيفتي اليوم ومازال الوقت باكراً للعوده، عزمتها علي تناول طعام الغداء معي في مطعم مأكولات بحرية فوافقت، تناولنا طعام الغداء وحكت لي عن ظروفها وعن سفر ابنها وانها ستبقي وحيده، تسامرنا كثيرا وضحكنا كثيراً، ثم قلت لها لابد ان نمشي علي الكورنيش لتشاهدي البحر، في البداية رفضت وقالت ماذا سيقول الناس؟ أجبتها انهم سيقولون انه شاب وامه يتمشون علي الكورنيش، فوافقت.
ذهبنا للمشي فاستغليت الفرصه وامسكت بيدها، فألتصقت بي وشبكت ذراعها بذراعي ونحن نمشي ثم جلسنا ملتصقين ممسكين بأيدي بعضنا ودار بيننا هذا الحديث:
انا: انا اسف جدا علي اللي عملته اخر مره معاكي.
أم عبدو: هي فعلا غلطة بس انا سامحتك
انا: بجد سامحتيني يا سعاد
قالت ام عبدو وهي تنظر لعيني: سامحتك لاني بحبك يا رامي
بحبك من اول مره كنت فيها معايا، حبيت طيبتك ورقتك في المعاملة وحبيت رجولتك وعنفك في الجنس
انا: وانا كمان بحبك جدا يا سعاد، انا كنت ببكي علشان ضيعتك مني بغبائي وتسرعي.
ام عبدو: انا مش قادة اعيش من غيرك، ما ببطلش تفكير فيك ليل ولا نهار، بفتكر كل لحظاتنا الحلوه
انا: وانا كمان يا حبيبتي، كل يوم كنت اتمني اجيلك واصالحك واعتذرلك عن غلطي.
ام عبدو: بس بقه ما تقولش غلط وتقلب المواجع
انا: عارف اني وجعتك بجد
ام عبدو: فعلا كان وجع شديد، لكن تعرف، علي الرغم من الوجع لكن كنت حابه رجولتك وسيطرتك عليا، وندمت اني طردتك، وانته كمان علطول طلعت؟ كنت استني وصالحني وانا كنت هسامحك.
انا: كنت مكسوف منك ومن نفسي بعد ما عاملتك بوحشيه كده.
ام عبدو: ما تقولش وحشيه، دي رجوله، انته خلتني احس باحساس عمري ما حسيته في حياتي كلها.
انا: ليه هو المرحوم مكانش بيعمل كده؟
ام عبدو: الـله يرحمه، كنت يا دوب ببدأ اسخن الاقيه جابهم وسابني اكل في نفسي، قليل لما كنت احس بيه.
انا: يعني في فرق؟
ام عبدو: فرق ايه؟ دا مفيش مقارنه خالص بينك وبينه، انته جامد وقوي وعنيف وفي نفس الوقت رومانسي، تركيبه مجنونة.
في هذا الوقت جن جنوني، واردت ان اقبلها بشدة، فذهبنا الي احد الاماكن الخاليه وتبادلنا القبلات الساخنه، كانت انفاسها كالنار تحرقني، وكانت يداي تعبث بجسدها حتي انهارت تماماً، وصاحت: رامي نيكني.
--- يتبــع ---
(الجزء السادس)
عدت بأم عبدو سريعاً الي مكان اقامتي، وبمجرد ان اغلقت الباب خلفنا احتضنتي بقوة وتبادلنا القبل الساخنة، كانت شفاهها طرية كحبة كرز، ولسانها يعانق لساني، ما زلنا واقفين ويداي تفرك اثدائها وتعصر اردافها الطريه، وجثت ام عبدو علي ركبتيها ووضعت وجهها امام زبي ثم قامت بفتح بنطالي واخرجت منه زبي الضخم المنتصب فأمسكته بيدها وهي تنظر ايه بشهوة وصاحت: اااه يا حبيبي، وحشتني جدا، انا اسفه اني طردتك لما نكت طيزي، بس انا اتعلمت خلاص هبقي خدامه ليك ولرغباتك، كسي وطيزي وجسمي كله تحت امرك، انا خدامتك.
ثم وضعته في فمها ومصته بشراهه كأنها لم تذق الزب منذ اعوام طويلة، كانت تبلعه بالكامل حتي تستقر خصياتي علي شفتيها ثم تخرجها وتعض رأسه وتلحس البيضتين، ثم تعيده بالكامل داخل فمها حتي يختفي تماماً، اثارني مصها لزبي ولم اعد استطيع السيطرة علي شهوتي، قلت لها: كفايه يا حبيبتي انا مش مستحمل، سيبيه هنزل لبني.
فقالت: نزل في بقي علشان اشربه.
مع نظراتها الداعرة وكلماتها ثم ادخال زبي بعنف بكامله حتي اختنقت لم اعد استطيع ان اتحمل أكثر، فقذفت لبني عميقاً داخل فمها وصرخت عالياً بسبب النشوة الجميلة، اما ام عبدو فكانت ماهرة فلم تترك قطرة تخرج من فمها وابتعلت المني كله.
اخرجت زبي من فمها وقالت: انا عايزاك تهدأ، علشان تنيكني كتير.
ثم طلبت الدخول للحمام لكي تستعد، وانا تعريت تماماً واستلقيت علي السرير، واذا بها تدخل علي عارية تماماً، وصارت تدور امامي وتستعرض اثدائها وطيزها البيضاء الناعمه وكسها الوردي، ولكن زبي الذي قذف منذ دقائق لا يزال مرتخياً، فجاءت وجلست فوقي ووضعت كسها فوق فمي وفمها عند زبي، وبدأت تمص لي وانا امص لها، كنت العق كسها وشرجها وادخل اصابعي وهي تتأوه، واستمرت بمص زبي بأحترافية حتي انتصب تماماً واصبح في يدها كقضيب من الحديد، فأدارت جسدها وجلست فوقه، امسكته بيدها ووضعت رأسه علي شفاه كسها ثم نزلت للاسفل حتي انزلق داخلها، فاطلقت اهه مليئه بالشهوة، وصارت تقفز فوق زبي كفارسة ماهرة تركب حصانها المخلص، اما انا فقد استلقيت تماماً وتركت لها حرية العمل، حتي قذفت شهوتها وارتخي جسدها فوقي وانفاسها متسارعه وزبي ما زال منتصباً بداخل كسها واشعر بنبضاته علي زبي، تركتها قليلا فوقي لكي تستريح وتبادلنا القبل، فقالت انها تريد المزيد، تريد ان تري فحولتي، تريد ان امزق كسها بدون رحمه، كانت تقول هذا الكلام وهي تتلوي فوق زبي فجن جنوني، رفعتها من فوقي والقيت بها علي السرير، وفتحت فخذيها وغرست قضيبي بسرعة وقوة، فأنزلق داخلها سريعا بسبب ان كسها مليئ بسوائل شهوتها التي قذفتها منذ قليل، بدأت في نيكها بدون رحمة وكانت هي في قمة الاستمتاع وتطلب مني ان أزيد، تريدني اكثر، جن جنون شهوتها واصبحت بلا عقل، فقط تريد ذلك الزب المنتصب عميقاً داخل رحمها، فرفعت ركبتيها فوق ثدييها المترهلين وبدأت اغرس زبي عميقا داخلها وهي تصرخ من المتعه، واستمررت بنيكها في هذة الوضعية مدة من الوقت، ثم طلبت منها ان تجلس في وضع الكلبة، فأطاعتني واصبح طيزها وكسها امامي ، ادخلت زبي في كسها ونكتها بلا رحمة، واصبحت اضرب اردافها وهي تصرخ حتي صارا احمرين من شدة الضرب، وداعبت شرجها بأصابعي وادخلت اصابعي فيه وهي مستمتعه وتطلب المزيد، استمريت بنيكها بعنف وجسدها يهتز تحت ضرباتي حتي بدأت شهوتها تصل وكسها ينكمش علي زبي وصرخت من الشهوة فقذفت منيي داخل رحمها وانا اصرخ من النشوة والمتعه، وعصرت زبي داخل كسها لاخر قطرة، ثم استلقيت علي السرير منهكا متعباً وجسدي غارق في العرق، فتمددت بجواري واحتضنتي وشكرتني علي هذة النيكة الجميلة.
احتضنتها لوقت طويل تبادلنا فيه الاحاديث، وحكت لي انها تريد ان تعيش معي بقية عمرها بعد ان سافر ابنها وستلحقه زوجته وابنائه، وانها تعشقني ولا تستطيع العيش مع غيري، واتفقنا ان نرتب وضع حياتنا القادمة علي هذا الاساس.
بعد مرور ما يقارب الساعه، بدأت الشهوه تشتعل من جديد، وعدنا للتقبيل والمص واللحس، ونامت ام عبدو علي بطنها وطلبت مني ان ادلكها، فدلكت ظهرها وطيزها حتي جن جنونها، ثم نمت فوقها وادخلت قضيبي في كسها الرطب، وبدأت بالنيك العنيف، وكانت اردافها تهتز تحتي، فرفعتها للخلف حتي صارت في وضعية الكلبة، واصبحت انيك كسها واداعب شرجها وادخل اصابعي، فسألتني: نفسك تنيك طيزي؟
اجبتها: هموت عليها بس خايف اوجعك زي المره اللي فاتت.
أجابتني: نيك طيزي، بس الاول بالراحة لحد ما تتعود عليه.
بصقت في شرجها وادخلت اصبعي ثم الثاني حتي اتسع قليلا، ثم امسكت بقضيبي وبدأت بفرك رأسه بشرج ام عبدو، كنت حذرا جدا لاني لا اريدها ان تتألم وتتوجع، فكنت ابصق كثيرا واحرك الرأس، لكن رأس زبي الضخم يأبي الدخول، وهنا مدت ام عبدو يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بادخاله في شرجها، رويدا رويدا حتي انزلق الرأس داخل طيزها البيضاء الناعمه، فتأوهت وقالت: ااخ بيوجع، زبك كبير، ما تتحركش وسيبني انا اللي ادخله براحتي لحد ما طيزي تتعود عليه.
تركت لها حرية التصرف، فأصبحت تدخله بيدها وتحركه يميناً ويساراً داخل شرجها، ثم تخرجه فينفتح الشرج قليلاً فأبصق فيه وابصق علي زبي فتعيده بيدها، لكن طيزها لم تستطع ابتلاع زبي الضخم بالكامل حتي الان.
طلبت مني ان انام علي ظهري وجاءت فوق، مصت زبي وغرقته بلعابها ثم وضعت الكثير علي شرجها، وجلست عليه فأنزلق الرأس داخل طيزها، وبدأت تنزل عليه ببطء وهو يدخل اكثر فأكثر حتي ابتلعت نصفه بالكامل، ثم اخرجته ومصته ووضعت عليه وعلي طيزها الكثير من اللعاب، وجلست فأنزلق بسهولة حتي منتصفه ولكنها نزلت للاسفل حتي اختفي زبي بكامله داخل شرجها، تحركت فوق زبي وهي تتأوه وتقول: ااخ زبك كبير فلق طيزي.
سألتها: المهم يكون متعك؟
اجابتني: لذيذ، متعة مخلوطه بألم.
وهنا بدات اداعب كسها وهي تصعد فوق زبي وتنزل حتي اصبح يدخل طيزها بسهولة، فأعدتها لوضعية الكلبة وفتحت شرجها فظهر كأنه نفق لا نهاية له، وخرجت منها ظرطه تعلن ترحيب طيزها بزبي، فبصقت عليه وادخلته فانزلق باكمله داخلها وهي تتأوه من المتعه، فأطمننت ان طيزها اصبح ملكا لزبي الان، فبدات انيك بقوه وعنف، واردافها تهز من شدة النيك واصبحت اخرجه تماما فيظل الشرج مفتوحاً يصدر ظرطات عالية، ثم اغرسه عميقا حتي يكاد يصل معدتها فتصدر ظرطات اعلي، واصبحت انيك طيزها ويدي تداعب كسها واصابعي تنيكها، كانت طيزها جميلة وهي تبتلع الزب باكمله حتي صارت اوسع من الكس، واصبحت اخرج زبي من طيزها لادخله في كسها ثم اعيده في طيزها وهكذا، ثم وضعتها علي ظهرها ورفعت قدميها وادخلت زبي بطيزها وايدي تداعب كسها، كنت انيك شرجها بقوة واصابعي تنيك كسها وهي تصرخ و تتأوه، حتي ادخلت اصابعي الاربعه في كسها، وهنا بدأت ترتجف وترتعش، وعرفت انها اقتربت من النشوة فأصبحت ادخل يدي اكثر وزبي يخترق طيزها أعنف، حتي تلوت وصرخت وتأوهت ونزل من كسها ماء كثير عند رؤيتي له لم اشعر الا بقضيبي يقذف لبنه داخل شرجها حتي هدأ كلانا، فاخرجت زبي من طيزها فاندفع اللبن خارجاً مصحوبا بظرطات عالية.
كان الوقت متأخر وكنا منهكين تماماُ فأستلقينا كما نحن ولم أشعر بنفسي الا وقد اشرقت الشمس، وجدتها نائمة بجواري بوجهها الملائكي الجميل، قبلت خدها فأفاقت وضحكت ثم انتبهت وتسألت: هي الساعه كام؟
نظرت لساعة الحائط وكانت تشير للسابعه والثلث.
صرخت: يالهوي، انا عايزه الحق قطر الساعه 8 علشان اروح.
وقامت من السرير بسرعه لتستحم وقمت انا واعددت لها بعض السندويتشات، خرجت من الحمام بكامل ملابسها وحجابها، فاعطيتها السندويتشات ووضعتها في حقيبتها لانها كانت علي عجلة من امرها، قالت انه لا داعي ان اوصلها لمحطة القطار، ستستقل التاكسي وتذهب لوحدها، وانا كنت منهك تماماُ، رافقتها لباب الشقه ووعدتها بأن ازورها قريباُ، فقالت لي: لا اريدك ان تزورني في القاهرة، اريد ان اتي لاعيش معك بقية حياتي هنا.
قلت لها: اوعدك في الفترة الجايه هظبط حياتنا سوا.
تبادلنا القبلات وودعتها وغادرت مسرعه، وعدت انا الي سريري سعيداً بأني حصلت علي أم عبدو وصارت ملكي، ولكنها بعيده وانا اعشقها واريدها ان تكون بجانبي كل يوم، فكيف السبيل الي ذلك؟
---- يتبــع -----
(الجزء السابع والاخير)
الان اصبحت علاقتي بام عبدو علاقة عشق وغرام، اصبحنا نتحدث علي الهاتف كثيراً، كنت اشتاق لها وهي مشتاقة لي كثيراً، بعد سفر زوجة ابنها واولاده اصبحت وحيدة تماماً، لم يكن لها غيري في هذا العالم، كانت كثيرا ما تبكي لانها وحيده وتحتاجني الي جانبها، كانت تزورني مره في الشهر علي الاقل وتقضي معي عطلة نهاية الاسبوع، واحيانا انا ازورها بحجة زيارة اهلي واتسلل الي بيتها خلسة لاقضي ليلة في احضانها الدافئه، لكن هذا لم يعد يكفيني ويكفيها، الان اريد ان اعيش معها كل يوم.
في احد الايام طلبني مديري بالعمل، وقال انه يحمل لي أخباراً سعيده، لقد تمت ترقيتي الي وظيفة أكبر في عملي بالشركة، لكن الوظيفة في ميناء بورسعيد بعيداً عن الاسكندرية، عند عودتي للبيت اتصلت بأم عبدو وأخبرتها، فرحت كثيراً وهنأتني، لكني لم اكن ارغب في الابتعاد عن الاسكندرية وعنها، لكنها قالت انها فرصتنا لكي نعيش حياة جديدة سوياً،
و اننا لابد ان نتزوج.
أنتقلت لبورسعيد واستأجرت شقة لنعيش بها سوياً، وبعد فترة لحقت بي أم عبدو، عندما وصلت كنت في غاية الشوق لها، وضاجعتها بشدة واطفأت نار شوقها، وبعد ان مارسنا الجنس وكنت منهكاً ومستلقيا علي السرير عارياً تماما، قامت ام عبدو واحضرت حقيبة ملابسها، ثم أخرجت منها اموال كثيرة وصارت تلقيها فوقي وانا ممدد، صارت تنثر المال علي وهي تقول: سعاد وفلوس سعاد كلها تحت امرك يا حبيبي.
قلت لها: ايه الفلوس دي كلها؟
اجابتني: دي تحويشة عمري وكمان بعت شقتي اللي في القاهرة
انا: ليه كده؟ ابنك لما يرجع يروح فين؟
ام عبدو: يروح مكان ما يروح، دا انا بوست رجليه علشان ما يسافرش ويسبني لوحدي، سافر هو ومراته وعياله وسابني مرميه، انا مش عايزه اعرفه تاني.
كان مبلغا ضخماً من المال، اشتريت منه شقة صغيرة تطل علي البحر في احد الاحياء الهادئة، واشتريت سيارة ننتقل بها، تزوجت ام عبدو رسمياً في مدينة اخري بعيدة كي لا يعرف أحد بقصتنا وكنت اقدمها للناس علي انها امي، عشت معها في سعادة فهي كانت تتفنن لأسعادي وتلبية كل ما اريد، وأصبح تاريخ أول اغتصابي لها عيداً لنا نحتفل به كل عام ونعيد ما حصل بنفس الطريقة أحتفالا بهذا الأغتصاب الذي فتح لي ولها ابواب السعادة.
تـمـت والي اللقاء في قصص أخري ?