غير متصل
انا يوسف . القصه بدات مع خالاتي شهنده وبطه .
اول موقف فاكره معاهم من وانا ٨ او ٩ سنين . كنت بروح لجدي انا وماما . واحيانا ماما كانت تسيبني انام مع خالاتي . بما اني *** وكده . ف الوقت ده خالتي شهنده كانت ١٩ وبطه ١٧ سنه. موقف مش قادر انساه كان مع خالتي بطه كانت مشغله اغاني وبترقص . وهي عاوزه تخليني ارقص معاها . موقف تاني كان مع شهنده . كنت نايم معاها وصحيت عشان اخش الحمام . وزرار اللمبه بتاع الحمام عالي عليه فبصحي خالتي تولهولي . المهم صحيت وهي كانت بتحلم تقريبا وكانت بتتوجع بصوت كده مفهمتهوش الا اما كبرت . المهم قامت ودخلتني الحمام زدخلت معايا. قعدتني ع القاعده الافرنجي . وهي قلعت تعمل حمام ع القاعده البلدي . وعادي انا اتصدمت الصراحه وكنت مكسوف . وهي قعدت قدامي كده وشفت كسها . وهي بتعمل حمام مايه . دا الموقف اللي حصل من وانا صغير . مع ان باقي القصه هتبقي مع خالتي شهنده . لكن اول موقف جنسي حصل كان مع بطه . كنت ف تالته اعدادي او تانيه مش فاكر …..
اخر موقف كان حصل مع شهنده وحكيت عنه ف الجزء الاول.
ودا كنت وانا صغير .
لكن الموقف اللي هحكي عليه دلوقت وانا كنت ف تالته اعدادي .
وكنت بلغت فعلا . كنت انا وصحابي بنقيس ازبار بعض ف الفصل. وانا الحمد *** يعني من سنه سته ابتدائي طولت جدا وبلغت وكان زوبري طول وتخن . المهم ف الوقت ده
خالتي بطه كانت اشتغلت كول سنتر ف شركه وكانت بتشتغل لحد اتنين الضهر او واحده الضهر تقريبا . وكان معاها صلاح ابنها سنتين . كانت تسيبه عندنا مع ماما لحد
ما هي تيجي من شغلها وانا اروح اوديهولها . كانت ف نفس شارعنا . جوزها كان شغال محاسب بس ف شركة سياحه بيسافر الغردقه وشرم كتير . كان اسبوع معاها واسبوع مسافر تقريبا .
ف اليوم دا رحت اودي صلاح ابن خالتي لخالتي بطه .
كانت هي بتسيبلي باب الشقه مفتوح عشان اخش علطول .
رحت اليوم دا وكانت هي ف الحمام . استنيت لحد ما تطلع .طلعت لافه نفسها ببشكير . دا عادي خالتي ومتعود عليها .
ندهتلي من اوضة نومها قالتلي هات السلم كان عندها سلم صغير كده . طلعتني عليه اجيب شنطة هدوم . جبتها ونزلت . كانت تقيله سيكا وقعت ونا نازل وهي اتفتحت . وبشكيىها وقع من عليها . و**** العظيم . سبحان **** ع جمال جسمها . شفتها زي ما امها ولدتها. وهي شكلها اصلا جميل كوجه. وجسمها حلو . قصيره شويه بس مش اوفر ف القصر . وبزازها مدوره وواقفه . منتصبه كده . وحلماتها مدببه وبني . وهي معملتش اي رياكشن كسوف او حاجه من دي .انا اللي وشي احمر واتكسفت وطلعت جريت ع الصاله.
ووقت وانا ماشي وجت تطمن عليا ولا اكن حاجه حصلت .
ودي كانت كل قصتي مع بطه مع قصرها بس مش قادر اطلعها من دماغي…
بعد كده بقي ييجي دور خالتي شهنده اللي لسه مستمر معايا . لحد النهارده . او لحد فتره قريبه الصراحه …
خالتي شهندي تختلف عن بطه . شهنده طويله حوالي ١٧٣ سنتي وجسمها جسم فرنساوي مش مصري خالص ..
لقراءة باقي فصول الرواية (اضغط هنا)
اول موقف فاكره معاهم من وانا ٨ او ٩ سنين . كنت بروح لجدي انا وماما . واحيانا ماما كانت تسيبني انام مع خالاتي . بما اني *** وكده . ف الوقت ده خالتي شهنده كانت ١٩ وبطه ١٧ سنه. موقف مش قادر انساه كان مع خالتي بطه كانت مشغله اغاني وبترقص . وهي عاوزه تخليني ارقص معاها . موقف تاني كان مع شهنده . كنت نايم معاها وصحيت عشان اخش الحمام . وزرار اللمبه بتاع الحمام عالي عليه فبصحي خالتي تولهولي . المهم صحيت وهي كانت بتحلم تقريبا وكانت بتتوجع بصوت كده مفهمتهوش الا اما كبرت . المهم قامت ودخلتني الحمام زدخلت معايا. قعدتني ع القاعده الافرنجي . وهي قلعت تعمل حمام ع القاعده البلدي . وعادي انا اتصدمت الصراحه وكنت مكسوف . وهي قعدت قدامي كده وشفت كسها . وهي بتعمل حمام مايه . دا الموقف اللي حصل من وانا صغير . مع ان باقي القصه هتبقي مع خالتي شهنده . لكن اول موقف جنسي حصل كان مع بطه . كنت ف تالته اعدادي او تانيه مش فاكر …..
اخر موقف كان حصل مع شهنده وحكيت عنه ف الجزء الاول.
ودا كنت وانا صغير .
لكن الموقف اللي هحكي عليه دلوقت وانا كنت ف تالته اعدادي .
وكنت بلغت فعلا . كنت انا وصحابي بنقيس ازبار بعض ف الفصل. وانا الحمد *** يعني من سنه سته ابتدائي طولت جدا وبلغت وكان زوبري طول وتخن . المهم ف الوقت ده
خالتي بطه كانت اشتغلت كول سنتر ف شركه وكانت بتشتغل لحد اتنين الضهر او واحده الضهر تقريبا . وكان معاها صلاح ابنها سنتين . كانت تسيبه عندنا مع ماما لحد
ما هي تيجي من شغلها وانا اروح اوديهولها . كانت ف نفس شارعنا . جوزها كان شغال محاسب بس ف شركة سياحه بيسافر الغردقه وشرم كتير . كان اسبوع معاها واسبوع مسافر تقريبا .
ف اليوم دا رحت اودي صلاح ابن خالتي لخالتي بطه .
كانت هي بتسيبلي باب الشقه مفتوح عشان اخش علطول .
رحت اليوم دا وكانت هي ف الحمام . استنيت لحد ما تطلع .طلعت لافه نفسها ببشكير . دا عادي خالتي ومتعود عليها .
ندهتلي من اوضة نومها قالتلي هات السلم كان عندها سلم صغير كده . طلعتني عليه اجيب شنطة هدوم . جبتها ونزلت . كانت تقيله سيكا وقعت ونا نازل وهي اتفتحت . وبشكيىها وقع من عليها . و**** العظيم . سبحان **** ع جمال جسمها . شفتها زي ما امها ولدتها. وهي شكلها اصلا جميل كوجه. وجسمها حلو . قصيره شويه بس مش اوفر ف القصر . وبزازها مدوره وواقفه . منتصبه كده . وحلماتها مدببه وبني . وهي معملتش اي رياكشن كسوف او حاجه من دي .انا اللي وشي احمر واتكسفت وطلعت جريت ع الصاله.
ووقت وانا ماشي وجت تطمن عليا ولا اكن حاجه حصلت .
ودي كانت كل قصتي مع بطه مع قصرها بس مش قادر اطلعها من دماغي…
بعد كده بقي ييجي دور خالتي شهنده اللي لسه مستمر معايا . لحد النهارده . او لحد فتره قريبه الصراحه …
خالتي شهندي تختلف عن بطه . شهنده طويله حوالي ١٧٣ سنتي وجسمها جسم فرنساوي مش مصري خالص ..
لقراءة باقي فصول الرواية (اضغط هنا)