غير متصل
بداية أحب أعرفكم بنفسي ، أنا اسمي باسم لسة متخرج من كلية الطب النفسي وعندي 25 سنة طولي 176 سم وجسمي رياضي رغم إن الرياضة الوحيدة اللي بمارسها هي الجري عشان أحافظ على نفسي من الكرش
أسرتي مكونة من :-
بابا منير وهو أغلب الوقت مسافر لأنه رجل أعمال
أما ماما دي بقا حتة ست كأنها أفروديت محافظة على جسمها جدا طولها حوالي 165 سم ووزنها حوالي 55 كجم وجسمها جميل جدا وده باين من الفساتين المكسمة على جسمها اللي بتلبسها
أختي نهاد دي كمان إمرأة ذات جمال ملفت عودها رائع جدا بيضاء جدا زي ماما عيونها واسعة وشفايفها صغيرة وبزازها مش كبيرة ولا صغيرة وطيزها كبيرة شوية ومتناسقة مع عودها لأن طولها 160 ووزنها 65 كجم كتير كنت باحلم إني بانيكها وخصوصا بعد ما هي اتجوزت ما هي أختي الكبيرة وجوزها أيمن على طول مسافر مع بابا لأنه شغال معاه عشان كدة نهاد أختي كانت عايشة معانا
بعد ما أخدت بكالوريوس الطب النفسي قررت آخد كورس في التنويم الإيحائي المعروف بالتنويم المغناطيسي وده كورس أخدته على النت ، وبعد ما خلصت الكورس اللي أنا ملتحق بيه من فترة ، قلت أقعد على النت وأزود معلوماتي
وأنا قاعد على النت على جهاز الكمبيوتر بتاعي في أوضتي لقيت نهاد خبطت ودخلت لي الأوضة وسألتني : بتعمل إيه يا بسومي ؟!
كنت لسة مخلص الموضوع اللي كنت بأقرأ فيه على النت لما دخلت ، فقلت لها : كنت باعمل بحث على النت
قالت لي : عن إيه ؟!
بصراحة كنت عايز أقولها : مش شغلك لكن غيرت رأي وقولتها عن التنويم المغناطيسي
سألتني : ليه ؟!
قلت لها : أنا لسة مخلص كورس عن التنويم المغناطيسي وكنت بدور عن أي معلومات متوفرة على النت
قالت لي : تمام
قلت لها : إيه معندكيش حاجة تعمليها ولا إيه ؟
قالت لي : بصراحة لقيت نفسي قاعدة لوحدي زهقانة قلت آجي أغلس عليك
سألتها : ليه ، ماما فين ؟
قالت لي : إنت ناسي إنها راحت النادي تقابل صديقاتها وهترجع على الساعة 3 العصر
قلت لها : نسيت فعلا
قالت لي : ويا ترى اتعلمت التنويم المغناطيسي ولا لسة ؟
قلت لها : أديني باتعلم
لاقيتها بتقولي : ويا ترى تقدر تنيمني مغناطسي
سكت شوية وفكرت ولاقيت إن دي أحسن فرصة أقدر أطبق فيها اللي اتعلمته فقلت لها : آه طبعا ؛ ده أنا هخليكي تحسي باسترخاء لجسمك كله ، تحبي تجربي ؟!
رفعت حاجب واحد ودي عادتها لما بتفكر وقالت لي : هو أنت هتخليني أعمل حاجات أنا مش عايزة أعملها ، زي ما بنشوف في الافلام ؟!
استغربت من كلامها وضحكت وقلت لها : إيه اللي بتقوليه ده ، مفيش حد يقدر يخلي حد يعمل حاجة هو مش عايز يعملها
قالت لي : بصراحة أنا زهقانة و عشان كدة قلت آجيلك ونسلي بعض ، يلا نيمني وادينا بنتسلى
قلت لها : ماشي يا حبيبة قلبي ، أنا موافق إني أخليكي تنامي مغناطيسيا بصي أول حاجة لازم تريحي على كرسي مريح أو سرير يساعدك على الاسترخاء ولو لابسة حاجة ضيقها فكيها ويا ريت متكونيش جعانة ولا عطشانة
قالت لي : إيه ده كله ؟
قلت لها : ما هي دي أول خطوة
قالت لي : ماشي أنا هنام على السرير
قلت لها : ركزي مع صباعي ، أنا هحركه وانتي امشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت ببطء من عينيها
وافتكرت كلام الكورس بإني أقدر أنيم أي حد مغناطيسيا لو قدرت استحوذ علي انتباهه وبالتالي هاقدر أسيطر على عقله
ومن الواضح إني قدرت استحوذ على انتباهها فاضل إني أسيطر على عقلها وده هيحصل من خلال إني أخلى عينيها تحس بالتعب وأخليها زي ما قلت لها تحس باسترخاء في كل جسمها
قلت لها : لما اقرب صباعي من مناخيرك هتلاقي نفسك مش قادرة تسيبي عينك مفتوحة وهتلاقي نفسك غمضتي ومش قادرة تفتحي
وفعلا لما قربت صباعي منها لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي في غيبوبة استرخاء عميقة جسمك كله دلوقتي مسترخي و عندك إحساس داخلي رائع بإن جسمك مسترخي ومرتاح لما أصحيكي هيكون عندك إحساس جميل ورائع ومريح ، لما أعد لثلاثة تصحي على طول ، وفي أي وقت اقولك نامي هتنامي نوم عميق ، يلا واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقالت وهي مستغربة : هو أنا كنت نايمة مغناطيسيا
رديت : طبعا بدون شك
قالت لي : مش مصدقاك ، وابتسمت !
ماكنتش متأكد من اللي عملته لكن كنت عايز أصدق إني قدرت أنيمها
قلت لها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
لاقيتهل غمضت عيونها وانهارت على السرير ودراعتها جنبها
سألتها : إحساسك إيه دلوقت ؟!
قالت لي : مرتاحة جدا
كنت عايز اختبر مدى عمق نومها واتأكد إذا كانت فعلا نامت وإذا كانت هتنسى اللي ممكن يحصل وهي نايمة ولا لأ ؟
قلت لها : نهاد إنتي هتحسي لما تصحي إنك حرانة ومش هتفتكري إنك كنتي نايمة مغناطيسيا وهتفتحي بلوزتك عشان تخففي من الحر على نفسك وهتعملي كدة وإنتي مقتنعة إني مش واخد بالي
واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقعدت وفتحت أول تلات زراير من بلوزتها من غير ما تبص لي وقالت لي : أنا حرانة ، هو أنت هتنيمني ؟
رديت عليها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
انهارت مرة تانية ونامت على السرير
فرحت جدا لما لقيت نفسي قدرت أسيطر عليها وإني قدرت أتواصل معاها وهي نايمة مغناطيسيا وسيطرت على عقلها وخليتها متفتكرش حاجة لما تصحى
بصراحة وهي نايمة قدامي سيطرت علي شهوتي وبقيت عايز أنيكها عشان كدة سألتها : مبسوطة جنسيا مع جوزك
ردت : أنا عندي حرمان جنسي
فرحت جدا من ردها فقلت لها : لما أصحيكي المرة دي هتحسي إنك مشدودة لي وعايزة تمارسي معايا الجنس وهتتخيلي نفسك في حضني وزبي الكبير لامس كسك وعايزاه يدخل فيكي وتحسي بالإثارة ومش هتفكري خالص إن أنا أخوكي
واحد اتنين تلاتة
قعدت وفتحت عينيها واتلفتت حواليها وبصت لي بنظرة سريعة وشوفت نظراتها لمنطقة زبي في البنطلون
وقالت : باسم ، أنا عندي إحساس غريب مش فاهماه ، أعتقد إننا لازم ننسى موضوع التنويم المغناطيسي ده خالص
سألتها : وإيه هو الإحساس الغريب ده ؟
لاقيت وشها إحمر وقالت : مش عارفة بصراحة هو إحساس مش عارفة أوصفه ، إحساس غريب جدا
ركزت نظري على فتحة البلوزة اللي فكت زرايرها وشوفت السوتيان وشوفت حلمات بزازها واقفة وباينة في البلوزة
قعدت جنبها لاقيتها قربت مني ، حسيت بملمس وراكها وهي لازقة في رجلي ، روحت لافف دراعي حوالين وسطها عشان أشوف رد فعلها لاقيتها حضنتني وحطت راسها على كتفي روحت مقرب شفايفي من شفايفها وبوستها لاقيتها غمضت عينها وبدأت تستجيب للبوسة وشوية وحطت لسانها جوة بوقي ، وفجأة بعدت عني وقالت : إيه اللي أنا باعمله ده ؟ إنت بتعمل إيه ؟
قلت لها بكل هدوء : ببوسك ، في مشكلة ؟!
قالت لي وهي مرتبكة : بصراحة مش عارفة ، أنا حاسة إني مبسوطة
روحت أمرتها وقلت لها : نهاد ، نامي
لقيتها اترمت على السرير روحت قافش بزتها اليمين الطرية مالقيتش منها أي رد فعل بس رد الفعل كان لزبي اللي بقى واقف وصلب زي الصخر
قلت لها : لما تصحي مش عايزك تفكري فيا على إني باسم أخوكي ، أنا عايزك تشوفيني عشيقك اللي عايزه تغريه وتوقعيه ، وهتعملي كل اللي تقدري عليه عشان تخليني أنيكك
واحد اتنين تلاتة
قامت قعدت ، ولزقت فيا ، ومسكت إيدي وحطيتها على بزتها اليمين وقالت :
أرجوك ريحني يا حبيبي ، أنا تعبانة
روحت مطلع بزازها برة السوتيان ، وكانت أول مرة أشوف بزاز على الحقيقة ، روحت ماسك حلماتها الجميلة وفاركهم بصوابعي وبعدها ميلت عليهم وبوستهم
قالت لي : ارجوك ارضع بزازي ، خليني أتبسط
لاقيت حلماتها وقفوا وبان عليها الإثارة ، روحت حاطط حلمة بزتها الشمال بين شفايفي وقعدت أرضع فيهم لدرجة إني تخيلت إن بزتها هتنزل لبن ، كنت مبسوط جدا ، بس ما كنتش عارف إيه اللي ممكن أعمله بعد كدة ، بس كنت باتمنى إنها تكون شاطرة في المص وتمص لي زبي عشان نفسي أجرب الإحساس ده
طولت في مص حلمات بزازها لحد ما بدأت تطلع منها الآهات ، لاقيتها شدت إيدي الشمال وحطيتها على كسها ، لاقيت كيلوتها مبلول جدا
راحت مدت إيدها ونزلت بنطلون الترينح اللي أنا لابسه ومسكت زبي اللي واقف زي الصخر ، حسيت إني هيغمى على ، بصيت على الساعة لاقيت إن ماما قدامها ساعة وتكون في البيت ، فقلت لازم اتصرف وامتع نفسي قبل ما تيجي
كانت بتدعك زبي بنفس الطريقة اللي باعملها لما آجي أمارس العادة السرية ، ومن شدة الإثارة من ملمس إيدها كنت حاسس إني قربت أنزل لبني ، روحت قايلها :
مصي زبي ، واشربي كل اللبن اللي هينزل
راحت نازلة على ركبها وحطت زبي في بوقها ، وأول ما حسيت بسخونة بوقها ما استحملتش ونزلت لبني في بوقها هي فضلت قافلة شفايفها على زبي وشربت كل لبني ، وحسيت إني نزلت لبن كتير ومن كتر المتعة كنت حاسس إني بترعش ، لأني عمري ما حصلي كدة قبل المرة دي و عمري ما حسيت بالشعور ده قبل كدة ، لدرجة إني كان نفسي ما خلصش أبدا
فضلت تمص في زبي بعد ما نام ومن كتر المتعة لاقيته بدأ يوقف تاني
روحت مادد إيدي وبدأت ألعب لها في كسها من فوق الكيلوت وهي بدأت تضم رجلها على إيدي وتتشنج وحسيت بيها نزلت وبلت الكيلوت أكتر ما هو مبلول ، لاقيتها فتحت رجليها وقالت لي :
قلعني الكيلوت
قلعتها الكيلوت وكانت ريحة إفرازاتها قوية جدا ، راحت نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وقالت لي : دخل زبك وريح لي كسي
قلت لها : و عادي لو نزلت فيكي ؟!
قالت لي : يا ريت
قلت لها : افرض حملتي
قالت لي : وفيها إيه ، مانا متجوزة
أنا ما صدقت ، روحت مدخل زبي بالراحة عشان أحس بمتعة دخول الزب في الكس
وهي مسكت زبي عشان توجهه صح وهو بيدخل في كسها ، وبدأت أدخل زبي وأخرجه وهي بدأت تخرج منها الآهات وحسيت بيها لما نزلت ونمت فوقها وأنا بالعب في بزازها وهي حضناني ولفة رجلها حوالين وسطي وأول ما حسيت إني خلاص هانزل قولت لها راحت حضناني ومكتفاني لحد ما نزلت في كسها وكان إحساس جميل جدا بعد ما خلصت لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
قلت لها : دي أول مرة في حياتي
قالت لي : إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)
أسرتي مكونة من :-
بابا منير وهو أغلب الوقت مسافر لأنه رجل أعمال
أما ماما دي بقا حتة ست كأنها أفروديت محافظة على جسمها جدا طولها حوالي 165 سم ووزنها حوالي 55 كجم وجسمها جميل جدا وده باين من الفساتين المكسمة على جسمها اللي بتلبسها
أختي نهاد دي كمان إمرأة ذات جمال ملفت عودها رائع جدا بيضاء جدا زي ماما عيونها واسعة وشفايفها صغيرة وبزازها مش كبيرة ولا صغيرة وطيزها كبيرة شوية ومتناسقة مع عودها لأن طولها 160 ووزنها 65 كجم كتير كنت باحلم إني بانيكها وخصوصا بعد ما هي اتجوزت ما هي أختي الكبيرة وجوزها أيمن على طول مسافر مع بابا لأنه شغال معاه عشان كدة نهاد أختي كانت عايشة معانا
بعد ما أخدت بكالوريوس الطب النفسي قررت آخد كورس في التنويم الإيحائي المعروف بالتنويم المغناطيسي وده كورس أخدته على النت ، وبعد ما خلصت الكورس اللي أنا ملتحق بيه من فترة ، قلت أقعد على النت وأزود معلوماتي
وأنا قاعد على النت على جهاز الكمبيوتر بتاعي في أوضتي لقيت نهاد خبطت ودخلت لي الأوضة وسألتني : بتعمل إيه يا بسومي ؟!
كنت لسة مخلص الموضوع اللي كنت بأقرأ فيه على النت لما دخلت ، فقلت لها : كنت باعمل بحث على النت
قالت لي : عن إيه ؟!
بصراحة كنت عايز أقولها : مش شغلك لكن غيرت رأي وقولتها عن التنويم المغناطيسي
سألتني : ليه ؟!
قلت لها : أنا لسة مخلص كورس عن التنويم المغناطيسي وكنت بدور عن أي معلومات متوفرة على النت
قالت لي : تمام
قلت لها : إيه معندكيش حاجة تعمليها ولا إيه ؟
قالت لي : بصراحة لقيت نفسي قاعدة لوحدي زهقانة قلت آجي أغلس عليك
سألتها : ليه ، ماما فين ؟
قالت لي : إنت ناسي إنها راحت النادي تقابل صديقاتها وهترجع على الساعة 3 العصر
قلت لها : نسيت فعلا
قالت لي : ويا ترى اتعلمت التنويم المغناطيسي ولا لسة ؟
قلت لها : أديني باتعلم
لاقيتها بتقولي : ويا ترى تقدر تنيمني مغناطسي
سكت شوية وفكرت ولاقيت إن دي أحسن فرصة أقدر أطبق فيها اللي اتعلمته فقلت لها : آه طبعا ؛ ده أنا هخليكي تحسي باسترخاء لجسمك كله ، تحبي تجربي ؟!
رفعت حاجب واحد ودي عادتها لما بتفكر وقالت لي : هو أنت هتخليني أعمل حاجات أنا مش عايزة أعملها ، زي ما بنشوف في الافلام ؟!
استغربت من كلامها وضحكت وقلت لها : إيه اللي بتقوليه ده ، مفيش حد يقدر يخلي حد يعمل حاجة هو مش عايز يعملها
قالت لي : بصراحة أنا زهقانة و عشان كدة قلت آجيلك ونسلي بعض ، يلا نيمني وادينا بنتسلى
قلت لها : ماشي يا حبيبة قلبي ، أنا موافق إني أخليكي تنامي مغناطيسيا بصي أول حاجة لازم تريحي على كرسي مريح أو سرير يساعدك على الاسترخاء ولو لابسة حاجة ضيقها فكيها ويا ريت متكونيش جعانة ولا عطشانة
قالت لي : إيه ده كله ؟
قلت لها : ما هي دي أول خطوة
قالت لي : ماشي أنا هنام على السرير
قلت لها : ركزي مع صباعي ، أنا هحركه وانتي امشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت ببطء من عينيها
وافتكرت كلام الكورس بإني أقدر أنيم أي حد مغناطيسيا لو قدرت استحوذ علي انتباهه وبالتالي هاقدر أسيطر على عقله
ومن الواضح إني قدرت استحوذ على انتباهها فاضل إني أسيطر على عقلها وده هيحصل من خلال إني أخلى عينيها تحس بالتعب وأخليها زي ما قلت لها تحس باسترخاء في كل جسمها
قلت لها : لما اقرب صباعي من مناخيرك هتلاقي نفسك مش قادرة تسيبي عينك مفتوحة وهتلاقي نفسك غمضتي ومش قادرة تفتحي
وفعلا لما قربت صباعي منها لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي في غيبوبة استرخاء عميقة جسمك كله دلوقتي مسترخي و عندك إحساس داخلي رائع بإن جسمك مسترخي ومرتاح لما أصحيكي هيكون عندك إحساس جميل ورائع ومريح ، لما أعد لثلاثة تصحي على طول ، وفي أي وقت اقولك نامي هتنامي نوم عميق ، يلا واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقالت وهي مستغربة : هو أنا كنت نايمة مغناطيسيا
رديت : طبعا بدون شك
قالت لي : مش مصدقاك ، وابتسمت !
ماكنتش متأكد من اللي عملته لكن كنت عايز أصدق إني قدرت أنيمها
قلت لها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
لاقيتهل غمضت عيونها وانهارت على السرير ودراعتها جنبها
سألتها : إحساسك إيه دلوقت ؟!
قالت لي : مرتاحة جدا
كنت عايز اختبر مدى عمق نومها واتأكد إذا كانت فعلا نامت وإذا كانت هتنسى اللي ممكن يحصل وهي نايمة ولا لأ ؟
قلت لها : نهاد إنتي هتحسي لما تصحي إنك حرانة ومش هتفتكري إنك كنتي نايمة مغناطيسيا وهتفتحي بلوزتك عشان تخففي من الحر على نفسك وهتعملي كدة وإنتي مقتنعة إني مش واخد بالي
واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقعدت وفتحت أول تلات زراير من بلوزتها من غير ما تبص لي وقالت لي : أنا حرانة ، هو أنت هتنيمني ؟
رديت عليها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
انهارت مرة تانية ونامت على السرير
فرحت جدا لما لقيت نفسي قدرت أسيطر عليها وإني قدرت أتواصل معاها وهي نايمة مغناطيسيا وسيطرت على عقلها وخليتها متفتكرش حاجة لما تصحى
بصراحة وهي نايمة قدامي سيطرت علي شهوتي وبقيت عايز أنيكها عشان كدة سألتها : مبسوطة جنسيا مع جوزك
ردت : أنا عندي حرمان جنسي
فرحت جدا من ردها فقلت لها : لما أصحيكي المرة دي هتحسي إنك مشدودة لي وعايزة تمارسي معايا الجنس وهتتخيلي نفسك في حضني وزبي الكبير لامس كسك وعايزاه يدخل فيكي وتحسي بالإثارة ومش هتفكري خالص إن أنا أخوكي
واحد اتنين تلاتة
قعدت وفتحت عينيها واتلفتت حواليها وبصت لي بنظرة سريعة وشوفت نظراتها لمنطقة زبي في البنطلون
وقالت : باسم ، أنا عندي إحساس غريب مش فاهماه ، أعتقد إننا لازم ننسى موضوع التنويم المغناطيسي ده خالص
سألتها : وإيه هو الإحساس الغريب ده ؟
لاقيت وشها إحمر وقالت : مش عارفة بصراحة هو إحساس مش عارفة أوصفه ، إحساس غريب جدا
ركزت نظري على فتحة البلوزة اللي فكت زرايرها وشوفت السوتيان وشوفت حلمات بزازها واقفة وباينة في البلوزة
قعدت جنبها لاقيتها قربت مني ، حسيت بملمس وراكها وهي لازقة في رجلي ، روحت لافف دراعي حوالين وسطها عشان أشوف رد فعلها لاقيتها حضنتني وحطت راسها على كتفي روحت مقرب شفايفي من شفايفها وبوستها لاقيتها غمضت عينها وبدأت تستجيب للبوسة وشوية وحطت لسانها جوة بوقي ، وفجأة بعدت عني وقالت : إيه اللي أنا باعمله ده ؟ إنت بتعمل إيه ؟
قلت لها بكل هدوء : ببوسك ، في مشكلة ؟!
قالت لي وهي مرتبكة : بصراحة مش عارفة ، أنا حاسة إني مبسوطة
روحت أمرتها وقلت لها : نهاد ، نامي
لقيتها اترمت على السرير روحت قافش بزتها اليمين الطرية مالقيتش منها أي رد فعل بس رد الفعل كان لزبي اللي بقى واقف وصلب زي الصخر
قلت لها : لما تصحي مش عايزك تفكري فيا على إني باسم أخوكي ، أنا عايزك تشوفيني عشيقك اللي عايزه تغريه وتوقعيه ، وهتعملي كل اللي تقدري عليه عشان تخليني أنيكك
واحد اتنين تلاتة
قامت قعدت ، ولزقت فيا ، ومسكت إيدي وحطيتها على بزتها اليمين وقالت :
أرجوك ريحني يا حبيبي ، أنا تعبانة
روحت مطلع بزازها برة السوتيان ، وكانت أول مرة أشوف بزاز على الحقيقة ، روحت ماسك حلماتها الجميلة وفاركهم بصوابعي وبعدها ميلت عليهم وبوستهم
قالت لي : ارجوك ارضع بزازي ، خليني أتبسط
لاقيت حلماتها وقفوا وبان عليها الإثارة ، روحت حاطط حلمة بزتها الشمال بين شفايفي وقعدت أرضع فيهم لدرجة إني تخيلت إن بزتها هتنزل لبن ، كنت مبسوط جدا ، بس ما كنتش عارف إيه اللي ممكن أعمله بعد كدة ، بس كنت باتمنى إنها تكون شاطرة في المص وتمص لي زبي عشان نفسي أجرب الإحساس ده
طولت في مص حلمات بزازها لحد ما بدأت تطلع منها الآهات ، لاقيتها شدت إيدي الشمال وحطيتها على كسها ، لاقيت كيلوتها مبلول جدا
راحت مدت إيدها ونزلت بنطلون الترينح اللي أنا لابسه ومسكت زبي اللي واقف زي الصخر ، حسيت إني هيغمى على ، بصيت على الساعة لاقيت إن ماما قدامها ساعة وتكون في البيت ، فقلت لازم اتصرف وامتع نفسي قبل ما تيجي
كانت بتدعك زبي بنفس الطريقة اللي باعملها لما آجي أمارس العادة السرية ، ومن شدة الإثارة من ملمس إيدها كنت حاسس إني قربت أنزل لبني ، روحت قايلها :
مصي زبي ، واشربي كل اللبن اللي هينزل
راحت نازلة على ركبها وحطت زبي في بوقها ، وأول ما حسيت بسخونة بوقها ما استحملتش ونزلت لبني في بوقها هي فضلت قافلة شفايفها على زبي وشربت كل لبني ، وحسيت إني نزلت لبن كتير ومن كتر المتعة كنت حاسس إني بترعش ، لأني عمري ما حصلي كدة قبل المرة دي و عمري ما حسيت بالشعور ده قبل كدة ، لدرجة إني كان نفسي ما خلصش أبدا
فضلت تمص في زبي بعد ما نام ومن كتر المتعة لاقيته بدأ يوقف تاني
روحت مادد إيدي وبدأت ألعب لها في كسها من فوق الكيلوت وهي بدأت تضم رجلها على إيدي وتتشنج وحسيت بيها نزلت وبلت الكيلوت أكتر ما هو مبلول ، لاقيتها فتحت رجليها وقالت لي :
قلعني الكيلوت
قلعتها الكيلوت وكانت ريحة إفرازاتها قوية جدا ، راحت نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وقالت لي : دخل زبك وريح لي كسي
قلت لها : و عادي لو نزلت فيكي ؟!
قالت لي : يا ريت
قلت لها : افرض حملتي
قالت لي : وفيها إيه ، مانا متجوزة
أنا ما صدقت ، روحت مدخل زبي بالراحة عشان أحس بمتعة دخول الزب في الكس
وهي مسكت زبي عشان توجهه صح وهو بيدخل في كسها ، وبدأت أدخل زبي وأخرجه وهي بدأت تخرج منها الآهات وحسيت بيها لما نزلت ونمت فوقها وأنا بالعب في بزازها وهي حضناني ولفة رجلها حوالين وسطي وأول ما حسيت إني خلاص هانزل قولت لها راحت حضناني ومكتفاني لحد ما نزلت في كسها وكان إحساس جميل جدا بعد ما خلصت لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
قلت لها : دي أول مرة في حياتي
قالت لي : إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)