غير متصل
لقيت نفسي ببص ع كل واحده ف العيله عندنا بسبب الكسره اللي مرات خالي وصلتنى ليها وكنت بحاول فشلت ونجحت
بس شعارى اللي ماشى عليه اهم حاجه في المتعه المغامرة مش مهم انا نمت مع مين من محارمى المهم المتعه اللي حسيت بيها وانا بحاول
وصلت ليهم كلهم و نمت مع كل واحده فيهم وطلعت الشرموطه اللي جواها
الكاتب
القصه دى حقيقيه مع اختلاف فى الاسماء والاماكن القصه دى ما بين 2003 الي 2019 متسلسلة دى البدايه
بس اللي جاى احلي
انا عماد من الشرقيه بس شغال ف اسكندريه
مرات خالي سميره عندها دالوقتى 34 سنه أول واحده ف العيله اكراش عليها
قصتى بتبدأ مع مرات خالى كان عندها لسه 18 سنه يوم الصباحية بتاعتهم كان عندى 11 سنه
أول مره اشوفها بترنج ضيق كنت ع طول بشوفها لابس واسع علشان الموضه كانت واسعه واحنا ف أرياف بردو
جسمها كان رفيع بس بزانها بارزه ومدوره صغيرين طيزها سمبتيك جسم فرنساوى دلوقتي بعد حوالى 16 سنه بقي جسمها مظبوط البزاز كبرت والطياز كبرت أكتر
نرجع للموضوع
بعد 5 سنين خالي كان معاها امنيه 4سنين و ايمان سنه واحد وانا طبعا بروح هناك كتير عشان ساكنين فى نفس القريه
و سميره كان جسمها بيحلو أكتر وانا طول المده دى وانا بهيج عليها أكتر ومش عارف اعمل ليها حاجه عشان العيب والكلام دا
وفى الوقت دا خالي سافر الأردن كان عندى 16 سنه و كان عندى خالى التانى ساكن ف الاسكندريه عشان شغله كان عمل علميه وجدى وجدتى راحو زياره وانا المفروض اقعد مع مرات خالي ف البيت عشان مينفعش تقعد لوحدها
الفرصه جات ليه اخيرا وابقي انا وهيا لوحدها بس هيا عمرها ما بصتلي بصه شرمطه ولا شوفت منها حاجه وحشه كانت ع طول محترمه معايا المهم ع الضهر كدا كانت بتغسل هدوم عندها ف الشقه ونزلت شقه جدى انا كنت قاعد فيها مستنى وقاعد أفكر أنام مع مرات خالي ازاى أيامها مكنتش اعرف حاجه اسمها محارم انا كنت عاوز تمسكها عشان جسمها كان مثير جدااا
لقيتها داخله الشقه بعبايه بيتى لازقه علي جسمها مبلوله مياه كانت نازله تاخد هدوم من تحت علشان تغسلها انا شوفتها كدا اتجننت وكان نفسي أقوم اخدها حضنى وابوسها وارضع من بزازها بس كنت خايف
خدت الهدوم اللي كانت نازله تاخدها وانا عامل أبص ع جسمها وهيا طالعه من الشقه قفلت الباب وانا قاعد لسه أفكر فيها وفى جسمها
قولت بينى وبين نفسي انا هقوم اطلع ليها فوق واطلب منها انى أنام معاها
كنت خايف وانا طالع كل ما اطلع درجه من السلم أنزل درجتين من الخوف طلعت لقيت الباب مفتوح دخلت لقيتها لسه العبايه المبلوله أول حاجه عينى جت عليها صدرها كان باين حته شوفت كدا زوبرى وقف ع طول
سميره / عاوز حاجه يا عادل ؟
انا / ايوه عاوز حاجه بس الموضوع دا يبقي سر بينى وبينك
سميره/ بتعجب موضوع ايه !!!
انا ف اللحظه دى كنت عاوز أنزل تانى أهرب خوفت اقول لها حاجه بس اتجرأتانا عاوز أنام معاكى الدنيا وقفت للحظه وانا مستنى رد فعلها
سميره / انا مرات خالك مينفعش انت ازاى كدااا وازاى بتفكر كداا انت اكيد مجنون وطردتنى من الشقه وقفلت الباب وفضلت مستنيه لما انا مشيت ونزلت قفلت ورايا
في اللحظه دى كان نفسى الارض تنشق وتبلعنى لحد يعرف إللى حصل دا من أمى او مرات عمى عشان كانت قريبه مرات خالى وهيا اللي رشحتها لخالي كنت خايف من رد الفعل
روحت البيت لقيت مرات عمى نازله كان اسمها إلهام
انا/ رايحه فين
إلهام /عند مرات خالك
انا /ليه فيه حاجه انا لسه جاى من هناك عملت فيها عبيط
إلهام /معرفش بتكلمنى وبتعيط انت عملت حاجه
انا / لا روحت معاها فتحت الباب دخلت إلهام وقفات الباب ف وشى طبعا إلهام قالت للبيت عندنا وبقيت عال عليهم انى كنت عاوز ينام مرات خالي وقعدت فتره ف البيت مش يخرج بسبب الموضوع داا بس القعدة ف البيت زودت عندى شهوة المحارم
بسبب جسم مرات عمى إلهام
وأمى امانى ام طيز ملين
واختى علياء قبل الجواز وبعد الجواز
ومرات عمى التانى بسمه
خالتى اللي عايشه ف اسكندريه
ولسه بفكر أنام مع مرات خالي سميره
شخصيات هتعرفوها فى المرات الجايه
لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)
بس شعارى اللي ماشى عليه اهم حاجه في المتعه المغامرة مش مهم انا نمت مع مين من محارمى المهم المتعه اللي حسيت بيها وانا بحاول
وصلت ليهم كلهم و نمت مع كل واحده فيهم وطلعت الشرموطه اللي جواها
الكاتب
القصه دى حقيقيه مع اختلاف فى الاسماء والاماكن القصه دى ما بين 2003 الي 2019 متسلسلة دى البدايه
بس اللي جاى احلي
انا عماد من الشرقيه بس شغال ف اسكندريه
مرات خالي سميره عندها دالوقتى 34 سنه أول واحده ف العيله اكراش عليها
قصتى بتبدأ مع مرات خالى كان عندها لسه 18 سنه يوم الصباحية بتاعتهم كان عندى 11 سنه
أول مره اشوفها بترنج ضيق كنت ع طول بشوفها لابس واسع علشان الموضه كانت واسعه واحنا ف أرياف بردو
جسمها كان رفيع بس بزانها بارزه ومدوره صغيرين طيزها سمبتيك جسم فرنساوى دلوقتي بعد حوالى 16 سنه بقي جسمها مظبوط البزاز كبرت والطياز كبرت أكتر
نرجع للموضوع
بعد 5 سنين خالي كان معاها امنيه 4سنين و ايمان سنه واحد وانا طبعا بروح هناك كتير عشان ساكنين فى نفس القريه
و سميره كان جسمها بيحلو أكتر وانا طول المده دى وانا بهيج عليها أكتر ومش عارف اعمل ليها حاجه عشان العيب والكلام دا
وفى الوقت دا خالي سافر الأردن كان عندى 16 سنه و كان عندى خالى التانى ساكن ف الاسكندريه عشان شغله كان عمل علميه وجدى وجدتى راحو زياره وانا المفروض اقعد مع مرات خالي ف البيت عشان مينفعش تقعد لوحدها
الفرصه جات ليه اخيرا وابقي انا وهيا لوحدها بس هيا عمرها ما بصتلي بصه شرمطه ولا شوفت منها حاجه وحشه كانت ع طول محترمه معايا المهم ع الضهر كدا كانت بتغسل هدوم عندها ف الشقه ونزلت شقه جدى انا كنت قاعد فيها مستنى وقاعد أفكر أنام مع مرات خالي ازاى أيامها مكنتش اعرف حاجه اسمها محارم انا كنت عاوز تمسكها عشان جسمها كان مثير جدااا
لقيتها داخله الشقه بعبايه بيتى لازقه علي جسمها مبلوله مياه كانت نازله تاخد هدوم من تحت علشان تغسلها انا شوفتها كدا اتجننت وكان نفسي أقوم اخدها حضنى وابوسها وارضع من بزازها بس كنت خايف
خدت الهدوم اللي كانت نازله تاخدها وانا عامل أبص ع جسمها وهيا طالعه من الشقه قفلت الباب وانا قاعد لسه أفكر فيها وفى جسمها
قولت بينى وبين نفسي انا هقوم اطلع ليها فوق واطلب منها انى أنام معاها
كنت خايف وانا طالع كل ما اطلع درجه من السلم أنزل درجتين من الخوف طلعت لقيت الباب مفتوح دخلت لقيتها لسه العبايه المبلوله أول حاجه عينى جت عليها صدرها كان باين حته شوفت كدا زوبرى وقف ع طول
سميره / عاوز حاجه يا عادل ؟
انا / ايوه عاوز حاجه بس الموضوع دا يبقي سر بينى وبينك
سميره/ بتعجب موضوع ايه !!!
انا ف اللحظه دى كنت عاوز أنزل تانى أهرب خوفت اقول لها حاجه بس اتجرأتانا عاوز أنام معاكى الدنيا وقفت للحظه وانا مستنى رد فعلها
سميره / انا مرات خالك مينفعش انت ازاى كدااا وازاى بتفكر كداا انت اكيد مجنون وطردتنى من الشقه وقفلت الباب وفضلت مستنيه لما انا مشيت ونزلت قفلت ورايا
في اللحظه دى كان نفسى الارض تنشق وتبلعنى لحد يعرف إللى حصل دا من أمى او مرات عمى عشان كانت قريبه مرات خالى وهيا اللي رشحتها لخالي كنت خايف من رد الفعل
روحت البيت لقيت مرات عمى نازله كان اسمها إلهام
انا/ رايحه فين
إلهام /عند مرات خالك
انا /ليه فيه حاجه انا لسه جاى من هناك عملت فيها عبيط
إلهام /معرفش بتكلمنى وبتعيط انت عملت حاجه
انا / لا روحت معاها فتحت الباب دخلت إلهام وقفات الباب ف وشى طبعا إلهام قالت للبيت عندنا وبقيت عال عليهم انى كنت عاوز ينام مرات خالي وقعدت فتره ف البيت مش يخرج بسبب الموضوع داا بس القعدة ف البيت زودت عندى شهوة المحارم
بسبب جسم مرات عمى إلهام
وأمى امانى ام طيز ملين
واختى علياء قبل الجواز وبعد الجواز
ومرات عمى التانى بسمه
خالتى اللي عايشه ف اسكندريه
ولسه بفكر أنام مع مرات خالي سميره
شخصيات هتعرفوها فى المرات الجايه
لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)