غير متصل
انا مجدى عندى 35 سنه متزوج وعندى ولد حسين عندو سنتين
قصتى مع اخت مراتى بداءت بعد مرض زوجتى
وبدات حياتى فى االجنسيه فى العد التنازلى بعد كنت امارس الجنس يوميا لظروف تعب زوجتى حرمت من ممارسه
الجنس معاها فهى تشتكى من امراض مزمنه وتعتبر حالتها مستعصيه نظرا ان قلبها ضعيف وتعانى من ازمات قلبيه
حادة وكنت معتاد على ممارسه الجنس معاها يوميا ما يعتاد مرتين اواكتر
ندحل فى قلب الموضوع
زوجتى ليلى 27 سنه واختها هدير 29 سنه جسم جميل وطيزها كبيرة وتمتع بطول فارع
حماتى عمرها يترواح بين 47 سنه جسمها رهيب وامراءة تمتع بفوام ممشوق
طبعا بعدى متوقى حمايا كانت ساكنه فى شقه ايجارها باهظ عرضت ليلى عليا ان تاتى امها واختها ليعشوا معانا
خصيصا بعد مرضها وانها لا تقوى على العمل بتنظيف البيت واعداد الطعام
طبعا انا وفقت لتسهيل وراحه البيت وبالفعل انتقلو للمعيشه معانا وكانت هدير مكلفه بعمل وبدا العبا يخف من على
ليلى زوجتى وسارت الامور سهله وكانت حماتى بتاخد معاش بسيط يكفى لقوت يومهم الشهرى بمعنى اوضح
كانت الفلوس لا تكفى معيشتهم
وانا ظروفى المادة كويسه وكنت اعمل بالتجارة
وكنت امتلك عمارتين ومحل تجارى لجمله الملابس ***** حريمى
وطبعا انا فاتح شقتين على بعض فكان منزلى يليق بمستوى راقى
مرت الايام بعد انتقال حماتى وهدير وليلى زوجتى يشتد عليها المرض وانا لا استطيع ان امارس حياتى الجنسيه
بشكل طبيعى وكنت اعتدت على هذا
الى ان جدث شى غريب اشعل نيران الشهوة بداخلى
كالمعتاد بصحى من نومى الساعه 7 كانت زوجتى تضر الفطور وانزل اقعد على القهوة او الكافتيريا اشرب
قرصين معسل والشاى بتاعى واروح الساعه 9 او 8 ونص افتح المحل بتاعى
وكنا فى الصيف صحيت من النوم وداخل الحمام لقيت اوضه هدير مغتوحه كانت بجوار الحمام وانا ماشى
لمحت هدير نايمه بقميص نوم اسود ونايمه على وشهها ورلحمها كلو باين من القميص
لقيت جسم ابن متناكه فاجر ورجليها باينه بالكامل فكانت تمتلك جسم فى منتهى السخونه ولقيت قضيبى منتصب
بشكل لم اراة من قبل وقربت من اوضه هدير عشان اشوف جسمها اكتر لقتها رايحه فى النوم ولابسه كلوت اندر
ابن متناكه زى الفتله لا يستر فلقتين طيزها وكان وكان جسمها ابيض من البياض الناصع وظيزها شبه
عاريه وكان باين شغراات كسها
انا شفت المنظر واتراقب جسمها التى يشتعل من السحونه وقضيبى بقى اصلب من الصلب وطلعت زبرى وفضلت ادعك بيه
وعيناى مش نازله من على جسم هدير وكان هاين عليا انيكها وكنت غى حاله هياج شديد
واكتفيت بضرب عشرة على جسمها حتى انهال شلال من اللبن
دخلت الحمام اخد شور ولابست هدومى ونزلت القوة
صباح الخير يا معلم مجدى
انا ، صباح الخير يا محروس هاتلى المعسله والشاى بتاعى
محروس، : وعندك معسله وكوبايه شاى للمعلم مجدى
صباح الخير يا معلم مجدى
انا : صباح الخير يا توفيق ياخويا شاى يا محروس للمعلم توفيق
محروس : ايوة جاى المعسله بتاعه المعلم مجدى وشاى بالخمسينه تشرب شاى يامعلم توفيق مع المعسل
المعلم توفيق : ماشى محروس شاى تقيل سكر برة
محروس : حاضر حاضر
المعلم توفيق : عامل ايه يا مجدى وايه احبار الجماعه
انا : و**** يا معلم الجماعه حالتهم لا تصر لا عدو ولا حبيب
توفيق: لسه بس يا مجدى كفلا الشر
انا : ادينا بنعمل اللى علينا والبافى على (****)
توفيق : خير باذن ****
انا : الجمد****
توفيق : متتجوز يا يا مجدى واجدة غلبانه وتعيش معاكم وتخدمكم
انا: لالالا يا معلم انت عايز الناس تاكل وشى اهو امها واختها معانا بالبيت شفايغين طلبات البيت بزيادة
توفبق : طاب يامجدى والطير الاخرس بتاعك ذنبو اييه
انا : مش بدينا يا معلم نختار حياتنا المكتوب مفيش منو مهروب
توفيق : ياعم مجدى انت ظروفك الماديه تفتح بيت واتنين وتلاته ومش حرام دة شرعى
انا : يا توفيق انت عارف انى بحب ليلى وبعدين دى مريضه وحاجه زى دى تتعبها اكتر
توفيق: **** يكون فى عونك يا حويا وانا ليك عليا اسهرك سهرة انس وفرفشه من اللى قلبك يحبها
انا شيلك للعوزة يا معلم
وخلصنا مشربنا وقرصين الدحان بتوعنا ومشيت افتح المحل لقيت سلامه الصبى بتاعى عندو 14 سنه متربى معايا بالمحل
صباح الخير يامعلم مجدى
انا : صباح الخير يا سلامه خد المفاتيح واتكل على (****)
سلامه : حاضر يا معلم
انا هو سيد مجاش ياض يا سلامه
سلامه : وصل يا معلم بيجيب فطار لنا وجاى
فتحنا المحل ووصل السيد وعاطف ومنال
صباحو عليا ودخلو يشوفو شغلهم والواد سلامه كنس الدكان ورش مياة وبداءت الزباين تيجى
طبعا المسول عن البيع سيد راجل كبير 45 سنه كان شغال مع المرحوم ابويا وعارف الشغل وماسك الحسابات وعارف
كل قشايا بالمحل
ابتدينا نفطر وابتدى الزباين تشغل المحل وابتديت انا اعمل كشف الحسابات بتاعه البضاعه والسيد وعاطف بيشوفو طلبات الناس
ومنال ماسكه الجسابات تحصل الفواتير
وعلى الساعه 3
ياحاج سيد : ايوة يا معلم مجدى
انا انا حوصل للبيت اتغدى وراجع
مشهد البيت
فتحت الباب لقيت هدير بتنظف البيت ولابسه عبايا بيتلى مفتوحه من الركبه وموطيه وكانت طيزها كبيرة ورجليها
نازله بصبه محترمه وابتدى زبرى ينتصب
هدير : منور يا ابيه مجدى عامل اييه
انا : ازيك يا حبيبتى اخبارك اييه
هدير (الحمد***
وجات حماتى سلمت عليا ودخلت اشفر على ليلى وكان حسين ابنى نايم جنبها
دخلت بوصته واطمنت عليها
ودخلت احدت حمام وطلعت كان الغد جاهز واتغدينا
انا تسلم ايديك يا جاحه ام ليلى نفسك يجنن
حماتى : لا يا مجدى يابنى دة هدير اللى عمله الاكل
انا : احنا ادورنا وبفينا عرايس حلوين
هدير: بكسوف وشها احمر وابتسامه خفيفه ميرسى يا ابيه
انا عايزك يا هدير على بعد المغرب نوصل مشوار انا وانتى اشتريلك شويه لبس حلوين
حماتى : يا مجدى يابنى خيرك سابق كفايه انك سترنا فى بيتك
انا بيتى اييه وبيتك اييه دة اجنا اهل
وخلصت كلام معاهم ونزلت روحت المحل
وقعدت قدام المحل وشربت المعسله بتاعتى كانت هدير رنت عليا عشان اشترلها لبسها
واخدت العربيه بتاعتى ونزلت ارقى المحلات واختارت هى اللبس بتاعها وواقفت قدام المحل وعرفت سيد انى يقفل المحل
وروحت انا هديلا البيت وكانت فرحانه اوى وسهرنا وغضلت اضحك واهزر معاهم وكانت ليلى قاعدة وسيطينا وحسين \
ابنى يلعب وهدير تشيلو وتهزر معاه وكان فرحانين اوى
وعدى كذا شهر وانا بتلصص على هدير وهى نايمه وابتديت اقرب هدير منى واخليها تشيل التكليف
واننا نكون اصحاب وابتدت الهدايا تكتر واشترتلها موبايل ولاب توب
وفى يوم من الايام صحيت من النوم واتسحبت اشوف هدير وامتع نظرى بقوامها الممشوق
لا قتها نا يمه والاب توب بتاعها مفتوح اتسحبت اشوفها كانت فاتحه ايييه
وكانت المغاجاءة اللى طورت علاقتنا سوى
مستنى تشجيعكم ورجعلكم بجزء تانى كله اثارة مع هدير
واشوف رليكم فى الجزء دة تمنياتى لكم بكل حب وراخه بال
قراءة ممتعه للجميع
لقراءة باقي الفصول (من هنا)
قصتى مع اخت مراتى بداءت بعد مرض زوجتى
وبدات حياتى فى االجنسيه فى العد التنازلى بعد كنت امارس الجنس يوميا لظروف تعب زوجتى حرمت من ممارسه
الجنس معاها فهى تشتكى من امراض مزمنه وتعتبر حالتها مستعصيه نظرا ان قلبها ضعيف وتعانى من ازمات قلبيه
حادة وكنت معتاد على ممارسه الجنس معاها يوميا ما يعتاد مرتين اواكتر
ندحل فى قلب الموضوع
زوجتى ليلى 27 سنه واختها هدير 29 سنه جسم جميل وطيزها كبيرة وتمتع بطول فارع
حماتى عمرها يترواح بين 47 سنه جسمها رهيب وامراءة تمتع بفوام ممشوق
طبعا بعدى متوقى حمايا كانت ساكنه فى شقه ايجارها باهظ عرضت ليلى عليا ان تاتى امها واختها ليعشوا معانا
خصيصا بعد مرضها وانها لا تقوى على العمل بتنظيف البيت واعداد الطعام
طبعا انا وفقت لتسهيل وراحه البيت وبالفعل انتقلو للمعيشه معانا وكانت هدير مكلفه بعمل وبدا العبا يخف من على
ليلى زوجتى وسارت الامور سهله وكانت حماتى بتاخد معاش بسيط يكفى لقوت يومهم الشهرى بمعنى اوضح
كانت الفلوس لا تكفى معيشتهم
وانا ظروفى المادة كويسه وكنت اعمل بالتجارة
وكنت امتلك عمارتين ومحل تجارى لجمله الملابس ***** حريمى
وطبعا انا فاتح شقتين على بعض فكان منزلى يليق بمستوى راقى
مرت الايام بعد انتقال حماتى وهدير وليلى زوجتى يشتد عليها المرض وانا لا استطيع ان امارس حياتى الجنسيه
بشكل طبيعى وكنت اعتدت على هذا
الى ان جدث شى غريب اشعل نيران الشهوة بداخلى
كالمعتاد بصحى من نومى الساعه 7 كانت زوجتى تضر الفطور وانزل اقعد على القهوة او الكافتيريا اشرب
قرصين معسل والشاى بتاعى واروح الساعه 9 او 8 ونص افتح المحل بتاعى
وكنا فى الصيف صحيت من النوم وداخل الحمام لقيت اوضه هدير مغتوحه كانت بجوار الحمام وانا ماشى
لمحت هدير نايمه بقميص نوم اسود ونايمه على وشهها ورلحمها كلو باين من القميص
لقيت جسم ابن متناكه فاجر ورجليها باينه بالكامل فكانت تمتلك جسم فى منتهى السخونه ولقيت قضيبى منتصب
بشكل لم اراة من قبل وقربت من اوضه هدير عشان اشوف جسمها اكتر لقتها رايحه فى النوم ولابسه كلوت اندر
ابن متناكه زى الفتله لا يستر فلقتين طيزها وكان وكان جسمها ابيض من البياض الناصع وظيزها شبه
عاريه وكان باين شغراات كسها
انا شفت المنظر واتراقب جسمها التى يشتعل من السحونه وقضيبى بقى اصلب من الصلب وطلعت زبرى وفضلت ادعك بيه
وعيناى مش نازله من على جسم هدير وكان هاين عليا انيكها وكنت غى حاله هياج شديد
واكتفيت بضرب عشرة على جسمها حتى انهال شلال من اللبن
دخلت الحمام اخد شور ولابست هدومى ونزلت القوة
صباح الخير يا معلم مجدى
انا ، صباح الخير يا محروس هاتلى المعسله والشاى بتاعى
محروس، : وعندك معسله وكوبايه شاى للمعلم مجدى
صباح الخير يا معلم مجدى
انا : صباح الخير يا توفيق ياخويا شاى يا محروس للمعلم توفيق
محروس : ايوة جاى المعسله بتاعه المعلم مجدى وشاى بالخمسينه تشرب شاى يامعلم توفيق مع المعسل
المعلم توفيق : ماشى محروس شاى تقيل سكر برة
محروس : حاضر حاضر
المعلم توفيق : عامل ايه يا مجدى وايه احبار الجماعه
انا : و**** يا معلم الجماعه حالتهم لا تصر لا عدو ولا حبيب
توفيق: لسه بس يا مجدى كفلا الشر
انا : ادينا بنعمل اللى علينا والبافى على (****)
توفيق : خير باذن ****
انا : الجمد****
توفيق : متتجوز يا يا مجدى واجدة غلبانه وتعيش معاكم وتخدمكم
انا: لالالا يا معلم انت عايز الناس تاكل وشى اهو امها واختها معانا بالبيت شفايغين طلبات البيت بزيادة
توفبق : طاب يامجدى والطير الاخرس بتاعك ذنبو اييه
انا : مش بدينا يا معلم نختار حياتنا المكتوب مفيش منو مهروب
توفيق : ياعم مجدى انت ظروفك الماديه تفتح بيت واتنين وتلاته ومش حرام دة شرعى
انا : يا توفيق انت عارف انى بحب ليلى وبعدين دى مريضه وحاجه زى دى تتعبها اكتر
توفيق: **** يكون فى عونك يا حويا وانا ليك عليا اسهرك سهرة انس وفرفشه من اللى قلبك يحبها
انا شيلك للعوزة يا معلم
وخلصنا مشربنا وقرصين الدحان بتوعنا ومشيت افتح المحل لقيت سلامه الصبى بتاعى عندو 14 سنه متربى معايا بالمحل
صباح الخير يامعلم مجدى
انا : صباح الخير يا سلامه خد المفاتيح واتكل على (****)
سلامه : حاضر يا معلم
انا هو سيد مجاش ياض يا سلامه
سلامه : وصل يا معلم بيجيب فطار لنا وجاى
فتحنا المحل ووصل السيد وعاطف ومنال
صباحو عليا ودخلو يشوفو شغلهم والواد سلامه كنس الدكان ورش مياة وبداءت الزباين تيجى
طبعا المسول عن البيع سيد راجل كبير 45 سنه كان شغال مع المرحوم ابويا وعارف الشغل وماسك الحسابات وعارف
كل قشايا بالمحل
ابتدينا نفطر وابتدى الزباين تشغل المحل وابتديت انا اعمل كشف الحسابات بتاعه البضاعه والسيد وعاطف بيشوفو طلبات الناس
ومنال ماسكه الجسابات تحصل الفواتير
وعلى الساعه 3
ياحاج سيد : ايوة يا معلم مجدى
انا انا حوصل للبيت اتغدى وراجع
مشهد البيت
فتحت الباب لقيت هدير بتنظف البيت ولابسه عبايا بيتلى مفتوحه من الركبه وموطيه وكانت طيزها كبيرة ورجليها
نازله بصبه محترمه وابتدى زبرى ينتصب
هدير : منور يا ابيه مجدى عامل اييه
انا : ازيك يا حبيبتى اخبارك اييه
هدير (الحمد***
وجات حماتى سلمت عليا ودخلت اشفر على ليلى وكان حسين ابنى نايم جنبها
دخلت بوصته واطمنت عليها
ودخلت احدت حمام وطلعت كان الغد جاهز واتغدينا
انا تسلم ايديك يا جاحه ام ليلى نفسك يجنن
حماتى : لا يا مجدى يابنى دة هدير اللى عمله الاكل
انا : احنا ادورنا وبفينا عرايس حلوين
هدير: بكسوف وشها احمر وابتسامه خفيفه ميرسى يا ابيه
انا عايزك يا هدير على بعد المغرب نوصل مشوار انا وانتى اشتريلك شويه لبس حلوين
حماتى : يا مجدى يابنى خيرك سابق كفايه انك سترنا فى بيتك
انا بيتى اييه وبيتك اييه دة اجنا اهل
وخلصت كلام معاهم ونزلت روحت المحل
وقعدت قدام المحل وشربت المعسله بتاعتى كانت هدير رنت عليا عشان اشترلها لبسها
واخدت العربيه بتاعتى ونزلت ارقى المحلات واختارت هى اللبس بتاعها وواقفت قدام المحل وعرفت سيد انى يقفل المحل
وروحت انا هديلا البيت وكانت فرحانه اوى وسهرنا وغضلت اضحك واهزر معاهم وكانت ليلى قاعدة وسيطينا وحسين \
ابنى يلعب وهدير تشيلو وتهزر معاه وكان فرحانين اوى
وعدى كذا شهر وانا بتلصص على هدير وهى نايمه وابتديت اقرب هدير منى واخليها تشيل التكليف
واننا نكون اصحاب وابتدت الهدايا تكتر واشترتلها موبايل ولاب توب
وفى يوم من الايام صحيت من النوم واتسحبت اشوف هدير وامتع نظرى بقوامها الممشوق
لا قتها نا يمه والاب توب بتاعها مفتوح اتسحبت اشوفها كانت فاتحه ايييه
وكانت المغاجاءة اللى طورت علاقتنا سوى
مستنى تشجيعكم ورجعلكم بجزء تانى كله اثارة مع هدير
واشوف رليكم فى الجزء دة تمنياتى لكم بكل حب وراخه بال
قراءة ممتعه للجميع
لقراءة باقي الفصول (من هنا)