غير متصل
أنا احمد ودي أول مرة أكتب فيها قصصي الجنسية و مغامراتي بس حبيت أشاركم قصتي أنا و مرات أخويا ليلى الجميلة .أولا أناو أخليها على شكل مسلسل كل يوم حلقة و اول حلقة عن مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها وأنا بصراحة ماكنتش هاتحرش بمرات أخويا أو حتى الاعبها فضلا عن أني أقيم معاها علاقة جنسية غير طبعا بموافقتها ورغبتها الكاملة و أن كانت تتصنع بالرفض. طب ترفض ازاي وهي محرومة و محتاجة للدلع و للحنان اللي أخويا اللي مش مقدر جمالها مش عارف يوفرهم لها. جات عندنا البيت في مرة تشكي لأختي و أمي تشكي من قلة نيك أخويا لها وتقول أنه مقصر معاها ومش مديها حقها من النيك في الوقت اللي هي مش مقصرة فيه خالص يعني تلبس ايش الأحمر و أيشي الأصفر و المحزق و الملزق وطبعا الكل يشهد ليها بحلاوتها.
خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا نورا أخت بوسي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله .كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا احمد..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.
أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الاسكندرية في شارع جمال عبد الناصر قرب قصر المنتزه وليا اخ اسمه بسام مجوز من ليلى اللي قصتها هتبقى معاها. بسام بيسكن في شقة في المنشية قرب الجندي البحري المجهول تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ليلى كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا بسام اني أتفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ليلى ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبلوم تجارة بس مثقفة وتنويرية وشاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ليلى دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ليلى بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ليلى جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم نورا أخت بوسي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة….يتبع….
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)
خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا نورا أخت بوسي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله .كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا احمد..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.
أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الاسكندرية في شارع جمال عبد الناصر قرب قصر المنتزه وليا اخ اسمه بسام مجوز من ليلى اللي قصتها هتبقى معاها. بسام بيسكن في شقة في المنشية قرب الجندي البحري المجهول تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ليلى كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا بسام اني أتفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ليلى ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبلوم تجارة بس مثقفة وتنويرية وشاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ليلى دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ليلى بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ليلى جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم نورا أخت بوسي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة….يتبع….
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)