ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
ماما و بابا
فى مراهقتي تابعت باهتمام استعدادات أمى و أبى لكل لقاء جنسى بينهما و حلاقة أمى للشعر الزائد فى عانة أبى وحول قضيبه و فتحته الشرجية ثم مناوشات أبى حتى يجعلها تصعد على جسده النائم على ظهره و هبوطها على قضيبه الضخم الرهيب الذى لن أنسى حجمه و شكله وتفصيلاته الجميلة ما حييت ، حتى يختفى كله فى داخل مهبلها تارة و فى فتحتها الشرجية طويلا و هى تهتز يمينا ويسارا و للأمام والخلف تارات و تغنج وتتاوه و تصل إلى ذروة القذف و هى تحتضن أبى و تعض كتفيه بأسنانها و اظافرها تمزق لحم ذراعيه و ثدييه برعشة شرسة، ، حتى إصبع أبى الكبير الغليظ يدخل ويخرج فى فتحتها الشرجية. ثم يأخذها أبى إلى جانب السرير يدلك قبة فرجها وبظرها و يمتص شفتيها و ثدييها ويعتصرها بقوة فتغنج و تتاوه و تتهاوى إلى قضيبه تمتص Iه كله بلهفة و شبق و ترتمى على السرير مفتوحة الافخاذ ترفعها على اكتاف أبى و هو يلتهم بياض باطن فخذيها و اردافها و فمه يلتهم سفرات وشفايف مهبلها بجشع وجوع و بظرها فى فمه يصرخ من اللذة. يرتفع أبى و يطعن قضيبه الرهيب فيها فتصرخ فى رعب و شبق و تشخر فى غرق الاستمتاع تسأل أبى الرحمة والشفق فيزيدها طعنا و يدير قضيبه الرهيب داخلها يقورها يدور به كللنشيور يوسع جدران كسها بسادية وعدوانية مجنونة .. وتعالى الصرخات و العض والخربشة والشهقات طويلا حتى تصاب أمى بالاغماء مرات عديدة متتالية مع كل مرة تقذف و تنطر افرازات شهوتها حول قضيب أبى الرهيب المحشور المزنوق الضاغط بقوة فى أعماق كسها أو فتحتها الشرجية حتى يصب كتلا من الحمم والبراكين الملتهبة فى باطن كسها واعماق مهبلها المتورم الأحمر الساخن.. و بعد كثير من القبلات والاحضان و الدلال و العتاب و الضحك تنساب أمى عارية إلى الاستحمام فى البانيو و انا معها .. و فى البانيو تستلقى فى الماء الساخن تطلب منى تدليك كسها و فتحتها الشرجية بيدى واصابعى و رضاعة حلمات بزازها المتورمة ثم تقبيل ولحس كسها من الداخل و مص بظرها بقوة و شفطه بفمى حتى تقذف افرازاتها المملحة فى فمى و اشربها وعينيها تلمع تنظر لى باستمتاع و تبتسم فى فرحة وهى تبتسم وتداعب شعر راسى وخدودى تضمنى بعدها فى صدرها و تستمر فى رعشات الشبق ...
و أحيانا يناديني أبى لاستلقى بجواره عاريا فى السرير يضمنى و يقبلنى و يتحسس اردافى و يضغط قضيبه المنتصب الكبير اللزج المبلل باللبن و بافرازات امى من مهبلها عالقة به ، فيدلك به فتحتى الشرجية و يضغط راسه بقوة و بطؤ داخل فتحتى الشرجية حتى أتألم و اتاوه فيعاود و يعاود الضغط مرارا و تكرارها.. حتى ينزلق قضيبه و يدخل الى اعماق بطنى يسبب خليطا من اللذة و الالم اللذيذ .. حتى يتدفق لبن ابى و تتحقق لى لذة سحرية لا يمكن وصفها .. بعدها يقوم ابى و يطلقنى و اهرب الى احضان امى اخبرها بما حدث و اشكوا لها فتبتسم وتضحك و تشبعنى تقبيلا ...
و ظللت انتظر واتابع هذه اللقاءات مرتين او ثلاث مرات كل أسبوع..
فى مراهقتي تابعت باهتمام استعدادات أمى و أبى لكل لقاء جنسى بينهما و حلاقة أمى للشعر الزائد فى عانة أبى وحول قضيبه و فتحته الشرجية ثم مناوشات أبى حتى يجعلها تصعد على جسده النائم على ظهره و هبوطها على قضيبه الضخم الرهيب الذى لن أنسى حجمه و شكله وتفصيلاته الجميلة ما حييت ، حتى يختفى كله فى داخل مهبلها تارة و فى فتحتها الشرجية طويلا و هى تهتز يمينا ويسارا و للأمام والخلف تارات و تغنج وتتاوه و تصل إلى ذروة القذف و هى تحتضن أبى و تعض كتفيه بأسنانها و اظافرها تمزق لحم ذراعيه و ثدييه برعشة شرسة، ، حتى إصبع أبى الكبير الغليظ يدخل ويخرج فى فتحتها الشرجية. ثم يأخذها أبى إلى جانب السرير يدلك قبة فرجها وبظرها و يمتص شفتيها و ثدييها ويعتصرها بقوة فتغنج و تتاوه و تتهاوى إلى قضيبه تمتص Iه كله بلهفة و شبق و ترتمى على السرير مفتوحة الافخاذ ترفعها على اكتاف أبى و هو يلتهم بياض باطن فخذيها و اردافها و فمه يلتهم سفرات وشفايف مهبلها بجشع وجوع و بظرها فى فمه يصرخ من اللذة. يرتفع أبى و يطعن قضيبه الرهيب فيها فتصرخ فى رعب و شبق و تشخر فى غرق الاستمتاع تسأل أبى الرحمة والشفق فيزيدها طعنا و يدير قضيبه الرهيب داخلها يقورها يدور به كللنشيور يوسع جدران كسها بسادية وعدوانية مجنونة .. وتعالى الصرخات و العض والخربشة والشهقات طويلا حتى تصاب أمى بالاغماء مرات عديدة متتالية مع كل مرة تقذف و تنطر افرازات شهوتها حول قضيب أبى الرهيب المحشور المزنوق الضاغط بقوة فى أعماق كسها أو فتحتها الشرجية حتى يصب كتلا من الحمم والبراكين الملتهبة فى باطن كسها واعماق مهبلها المتورم الأحمر الساخن.. و بعد كثير من القبلات والاحضان و الدلال و العتاب و الضحك تنساب أمى عارية إلى الاستحمام فى البانيو و انا معها .. و فى البانيو تستلقى فى الماء الساخن تطلب منى تدليك كسها و فتحتها الشرجية بيدى واصابعى و رضاعة حلمات بزازها المتورمة ثم تقبيل ولحس كسها من الداخل و مص بظرها بقوة و شفطه بفمى حتى تقذف افرازاتها المملحة فى فمى و اشربها وعينيها تلمع تنظر لى باستمتاع و تبتسم فى فرحة وهى تبتسم وتداعب شعر راسى وخدودى تضمنى بعدها فى صدرها و تستمر فى رعشات الشبق ...
و أحيانا يناديني أبى لاستلقى بجواره عاريا فى السرير يضمنى و يقبلنى و يتحسس اردافى و يضغط قضيبه المنتصب الكبير اللزج المبلل باللبن و بافرازات امى من مهبلها عالقة به ، فيدلك به فتحتى الشرجية و يضغط راسه بقوة و بطؤ داخل فتحتى الشرجية حتى أتألم و اتاوه فيعاود و يعاود الضغط مرارا و تكرارها.. حتى ينزلق قضيبه و يدخل الى اعماق بطنى يسبب خليطا من اللذة و الالم اللذيذ .. حتى يتدفق لبن ابى و تتحقق لى لذة سحرية لا يمكن وصفها .. بعدها يقوم ابى و يطلقنى و اهرب الى احضان امى اخبرها بما حدث و اشكوا لها فتبتسم وتضحك و تشبعنى تقبيلا ...
و ظللت انتظر واتابع هذه اللقاءات مرتين او ثلاث مرات كل أسبوع..