غير متصل
اسمي فاتن فتاة ثلاثينية العمر متزوجة من رجل اعشقة ولدي طفلان ثمرة الحب ♥ حياتي هادئة لدى عمل وزوجي له عمل ايضا، بداية زواجي كان الجنس ليس بالشيئ المهم عندي، من ثم وبمساعدة زوجي تطور وضعي وصرت اعشق الجنس واحب كل أنواع الممارسات
بدأ زوجي يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل، في باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه وشيئاً بعد شيئاً أصبح الأمر ممتع جدا بدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين لم يؤثر هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي يحب النيك كثيراً ولديه اير جميل وطويل وكنت احب ايرة جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة،،،
وفي يوم من الايام سافرنا انا وزوجي حتى يأخذ قصطاً من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في العمل، كان زميله ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجتة، المثير كان زميل زوجي وسيم خرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن علاقة سيف زميل زوجي بزوجته ليست جيدة،
لكن المثير الأخر حين نظرت إلى سيف من اول اول مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اجرب ايره، قلت هذة فرصة لكي اجرب حظي معه، وبعد عودتنا للفندق أخبرت زوجي يظهر ان علاقة زميله بزوجته ليست جيدة شاءت الصدف مرة أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون نفس الفندق، سلمت عليها دعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك لديه علاقات بنساء،
وكالعادة نحن البنات نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلين هذه الشكوك تهدم زواجك، ثم سكنت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف بمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح لم اتصوره انه سيصل لهذا الحد من السرور،
لقراءة باقي الرواية (أضغط هنا)
بدأ زوجي يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل، في باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه وشيئاً بعد شيئاً أصبح الأمر ممتع جدا بدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين لم يؤثر هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي يحب النيك كثيراً ولديه اير جميل وطويل وكنت احب ايرة جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة،،،
وفي يوم من الايام سافرنا انا وزوجي حتى يأخذ قصطاً من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في العمل، كان زميله ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجتة، المثير كان زميل زوجي وسيم خرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن علاقة سيف زميل زوجي بزوجته ليست جيدة،
لكن المثير الأخر حين نظرت إلى سيف من اول اول مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اجرب ايره، قلت هذة فرصة لكي اجرب حظي معه، وبعد عودتنا للفندق أخبرت زوجي يظهر ان علاقة زميله بزوجته ليست جيدة شاءت الصدف مرة أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون نفس الفندق، سلمت عليها دعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك لديه علاقات بنساء،
وكالعادة نحن البنات نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلين هذه الشكوك تهدم زواجك، ثم سكنت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف بمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح لم اتصوره انه سيصل لهذا الحد من السرور،
لقراءة باقي الرواية (أضغط هنا)