غير متصل
بدون خيال لكن الأسماء وهمية ..
تبدأ القصة عام 1993 .. اسمي أحمد عمري آنذاك 18 سنه أسكن العاصمة بغداد كنت في مرحلة السادس الاعدادي (ثانوية عامة) أعيش في عائلة مكونة من أب يعمل بالأعمال الحرة وأم حنونة ربه بيت ولدي أخ (محمد 22 سنه) و اختين (هدى 16 سنه) (ندى 12 سنه) لم اكن اهتم للجنس فقد كنت مهتما بدراستي حيث كنت متفوقا جدا وامل ان ادخل كلية الطب وان حقق حلم عائلتي خصوصا وإن العراق كان في حصار اقتصادي شديد والوضع مزري آنذاك ، حتى تغيرت نظرتي للجنس والنساء بعد ما حدث لي :
في أحد ايام يناير 1993 ، كانت فترة امتحانات نصف السنه وكان الجو باردا وبسبب انقطاع التيار الكهربائي المستمر فقد كنت اقراء على ضوء الفانوس او الشمعة والساعات متأخرة من الليل وكانت هدى تقراء معي كونها في مرحلة الثالث المتوسط (اعدادي) وكل انا لدينا امتحان بكالوريا … كان يوم 18 يناير وكان الجو بارد جدا وقد تجاوز الوقت منتصف الليل والبرد قد اشتد في غرفتي بسبب نفاذ وقود المدفاءه النفطية وتهاوني بإعادة ملؤها بالوقود ودخلت سريري تحت البطانية لاكمل قراءه دروسي ..
هدى : الجو بارد صار
انا : اي هدهد
هدى : شكو عليك انت مرتاح ودافي جوه (تحت) البطانية
انا : ومنو مانعك تعالي معي
كانت علاقتنا الأخوية جد رائعة لا أنظر بأي رغبة جنسية لأي من أخواتي مما دفع هدى فورا للدخول معي في فراش واحد
أحسست أن هدى قد أصاب البرد منها حيث لم تكن ترتدي الكفاية من الملابس للتدفئة جسدها !..
تذكرت لم أصف لكم هدى !! فهي بيضاء البشرة طويلة 168سم وزنها 60كغم عيونها عسلية واسعة وشعرها طويل وفاحم وتشبه سمية الخشاب صدرها كبير (رغم عمرها الصغير) وخلفية مربربة.باختصار تمتلك جسد تحسدها كل نساء العشيرة.
دخلت هدى مع تحت الغطاء أعطاني ظهرها .
هدى : أحمد كلش بردانه.
انا : هسه تدفين.
هدى : اليوم الجو بارد .. ليش ما ملئت الصوبة (المدفاءه)
انا : هسه مو متغطاية .. شتسوين بالصوبة (المدفاءه)؟
هدى : إلي يسمعك يكول متغطاية بعشر بطانيات .. هي واحدة وأنت مأخذ نصها.
انا: ما يعجبك انت مجرد متغطاية بطانيتي هذا فخر الك
هدى: مو بطانية الملك ..!؟ هو إني تنازلت ونمت وياك بسرير واحد
انا : صدك ما أدري !!! إلي يسمعك يكول مارلين مونرو نائمة يمي
هدى : كافي حمودي … كلش بردانه
بنفس اللحظة اندفعت إلى الخلف ليلتصق جسدها بجسده أحسست بشعور غريب وحرارة تسري بجسدي لا أعلم كيف رميت الكتاب الذي بيدي ولففت يدي على خصرها .
هدى : اي عفيه… احضني دفيني. . بردانه
لم أنتبه إلى انتصاب قصيبي الذي بدأ يعلن إحساسه من هذا الجسد الخارق والذي كان يلتصق به لا أعلم أن شعرت هدى بقضيبي المنتصب لففت يدي أسفل نهديها لكي احتضنها أكثر.
هدى : اي حمودي … حيل دفيني …
كان عطرها قد ملئ أنفاسي وتملكتني رغبات الشيطان لتجعلني اتجراء وارفع يدي لامررها على نهدها الأيمن .
انتفضت هدى وإبعاد يدي قائلة : هاي شنو ؟ ادبسزز (كلمة اصلها تركي تعني عديم الادب ) وأرادت النهوض من سريري انقلبت فوقها بسرعة مقيدا معصميها بيدي وجسدي أصبح فوقها وعالجتها بقبله من شفتيها حاولت التخلص مني لكنها فشلت لتمر دقيقة كامله وأنا اجبرها على شفتي جبرا لتستسلم بعدها وتبادلني بقبله استمرت حوالي 5 دقائق دخلت انا وهي في عالم آخر … تركت شفتيها ورفعت رأسي قليلا لاتاكد إني في حقيقة وليس حلم فنظرت لي بنظرة عتاب كأنها تقول (ليش؟ أكمل قبلاتك الساخنه) فرفعت رأسها عن الوساده وتأخذ شفتي بقبله ساخنة دامت أكثر من الأولى …
كان احساس غريب أشعر به لأول مره في حياتي فأنا لم ألمس فتاة في حياتي فطابع الخجل الذي يطغى على شخصيتي لم يمنحني فرصة اقامة علاقة مع اي فتاة لا بالكلام ولا بالفعل .
رفعت نفسي عن هدى وجلست إلى جوارها وهي لا زالت متسمره في مكانها لتبداء دموعها بالنزول وتجلس بالبكاء .
هدى: هاي سويت أحمد…. يا *** …اها اها اها
انا : لا تبجين (تبكين) خاف يسمعون صوتك وتصير مصيبة.
هدى : ليش المصيبة ما صارت؟
انا : ما أدري هدى شجاني وشصار بيه وسويت هيج وياج؟
صمتنا قليلا وبدء صوت هدى ينخفض وقامت من السرير و ذهبت إلى الصحيات لغسل وجهها لم تلبث أن عادت و وقفت أمام وهي تنظر بازدراء
هدى : شوف أحمد هذا إلي سويناه حرام وكأنه ما حصل … إذا أهلنا يسمعون يذبحونا. .. واني عن نفسي راح اعتبرها لحظة شيطان وراحت واتمنى ما تتكرر
انا : (دموعي تنهمر ) لم اقصد ان أخطأ هيج انت اختي الغالية وبعد ما اسوي
هدى : اوكي اتفقنا
انتهت تلك الليلة لتمر بعدها الأيام بصورة طبيعية ونكمل امتحانات نصف السنه وتأتي بعدها العطلة الربيعية في بداية شباط (فبراير) .. ما حدث في هذه الليلة غير مفهومي للجنس .. بل وغير حياتي كلها
لقراءة باقي الرواية (اضغط هنا)
تبدأ القصة عام 1993 .. اسمي أحمد عمري آنذاك 18 سنه أسكن العاصمة بغداد كنت في مرحلة السادس الاعدادي (ثانوية عامة) أعيش في عائلة مكونة من أب يعمل بالأعمال الحرة وأم حنونة ربه بيت ولدي أخ (محمد 22 سنه) و اختين (هدى 16 سنه) (ندى 12 سنه) لم اكن اهتم للجنس فقد كنت مهتما بدراستي حيث كنت متفوقا جدا وامل ان ادخل كلية الطب وان حقق حلم عائلتي خصوصا وإن العراق كان في حصار اقتصادي شديد والوضع مزري آنذاك ، حتى تغيرت نظرتي للجنس والنساء بعد ما حدث لي :
في أحد ايام يناير 1993 ، كانت فترة امتحانات نصف السنه وكان الجو باردا وبسبب انقطاع التيار الكهربائي المستمر فقد كنت اقراء على ضوء الفانوس او الشمعة والساعات متأخرة من الليل وكانت هدى تقراء معي كونها في مرحلة الثالث المتوسط (اعدادي) وكل انا لدينا امتحان بكالوريا … كان يوم 18 يناير وكان الجو بارد جدا وقد تجاوز الوقت منتصف الليل والبرد قد اشتد في غرفتي بسبب نفاذ وقود المدفاءه النفطية وتهاوني بإعادة ملؤها بالوقود ودخلت سريري تحت البطانية لاكمل قراءه دروسي ..
هدى : الجو بارد صار
انا : اي هدهد
هدى : شكو عليك انت مرتاح ودافي جوه (تحت) البطانية
انا : ومنو مانعك تعالي معي
كانت علاقتنا الأخوية جد رائعة لا أنظر بأي رغبة جنسية لأي من أخواتي مما دفع هدى فورا للدخول معي في فراش واحد
أحسست أن هدى قد أصاب البرد منها حيث لم تكن ترتدي الكفاية من الملابس للتدفئة جسدها !..
تذكرت لم أصف لكم هدى !! فهي بيضاء البشرة طويلة 168سم وزنها 60كغم عيونها عسلية واسعة وشعرها طويل وفاحم وتشبه سمية الخشاب صدرها كبير (رغم عمرها الصغير) وخلفية مربربة.باختصار تمتلك جسد تحسدها كل نساء العشيرة.
دخلت هدى مع تحت الغطاء أعطاني ظهرها .
هدى : أحمد كلش بردانه.
انا : هسه تدفين.
هدى : اليوم الجو بارد .. ليش ما ملئت الصوبة (المدفاءه)
انا : هسه مو متغطاية .. شتسوين بالصوبة (المدفاءه)؟
هدى : إلي يسمعك يكول متغطاية بعشر بطانيات .. هي واحدة وأنت مأخذ نصها.
انا: ما يعجبك انت مجرد متغطاية بطانيتي هذا فخر الك
هدى: مو بطانية الملك ..!؟ هو إني تنازلت ونمت وياك بسرير واحد
انا : صدك ما أدري !!! إلي يسمعك يكول مارلين مونرو نائمة يمي
هدى : كافي حمودي … كلش بردانه
بنفس اللحظة اندفعت إلى الخلف ليلتصق جسدها بجسده أحسست بشعور غريب وحرارة تسري بجسدي لا أعلم كيف رميت الكتاب الذي بيدي ولففت يدي على خصرها .
هدى : اي عفيه… احضني دفيني. . بردانه
لم أنتبه إلى انتصاب قصيبي الذي بدأ يعلن إحساسه من هذا الجسد الخارق والذي كان يلتصق به لا أعلم أن شعرت هدى بقضيبي المنتصب لففت يدي أسفل نهديها لكي احتضنها أكثر.
هدى : اي حمودي … حيل دفيني …
كان عطرها قد ملئ أنفاسي وتملكتني رغبات الشيطان لتجعلني اتجراء وارفع يدي لامررها على نهدها الأيمن .
انتفضت هدى وإبعاد يدي قائلة : هاي شنو ؟ ادبسزز (كلمة اصلها تركي تعني عديم الادب ) وأرادت النهوض من سريري انقلبت فوقها بسرعة مقيدا معصميها بيدي وجسدي أصبح فوقها وعالجتها بقبله من شفتيها حاولت التخلص مني لكنها فشلت لتمر دقيقة كامله وأنا اجبرها على شفتي جبرا لتستسلم بعدها وتبادلني بقبله استمرت حوالي 5 دقائق دخلت انا وهي في عالم آخر … تركت شفتيها ورفعت رأسي قليلا لاتاكد إني في حقيقة وليس حلم فنظرت لي بنظرة عتاب كأنها تقول (ليش؟ أكمل قبلاتك الساخنه) فرفعت رأسها عن الوساده وتأخذ شفتي بقبله ساخنة دامت أكثر من الأولى …
كان احساس غريب أشعر به لأول مره في حياتي فأنا لم ألمس فتاة في حياتي فطابع الخجل الذي يطغى على شخصيتي لم يمنحني فرصة اقامة علاقة مع اي فتاة لا بالكلام ولا بالفعل .
رفعت نفسي عن هدى وجلست إلى جوارها وهي لا زالت متسمره في مكانها لتبداء دموعها بالنزول وتجلس بالبكاء .
هدى: هاي سويت أحمد…. يا *** …اها اها اها
انا : لا تبجين (تبكين) خاف يسمعون صوتك وتصير مصيبة.
هدى : ليش المصيبة ما صارت؟
انا : ما أدري هدى شجاني وشصار بيه وسويت هيج وياج؟
صمتنا قليلا وبدء صوت هدى ينخفض وقامت من السرير و ذهبت إلى الصحيات لغسل وجهها لم تلبث أن عادت و وقفت أمام وهي تنظر بازدراء
هدى : شوف أحمد هذا إلي سويناه حرام وكأنه ما حصل … إذا أهلنا يسمعون يذبحونا. .. واني عن نفسي راح اعتبرها لحظة شيطان وراحت واتمنى ما تتكرر
انا : (دموعي تنهمر ) لم اقصد ان أخطأ هيج انت اختي الغالية وبعد ما اسوي
هدى : اوكي اتفقنا
انتهت تلك الليلة لتمر بعدها الأيام بصورة طبيعية ونكمل امتحانات نصف السنه وتأتي بعدها العطلة الربيعية في بداية شباط (فبراير) .. ما حدث في هذه الليلة غير مفهومي للجنس .. بل وغير حياتي كلها
لقراءة باقي الرواية (اضغط هنا)