غير متصل
قصتي مرات عمي شرين
ازيكو انا ادهم عندي 19 سنة جسمي كويس مهتم بصحتي
انما بقا مرات عمي شرين دي بقا حوار تاني طولها حوالي 161 بزازها كبيرة بس مشدودين طيزها زي اللي ف الصورة بظبط كبيرة و مربربة كدا عندها 39
تبدا القصة
انا عمي دا و مرات عمي مربيني اول ما اتولدت دخلت بيتهم اول ناس و يعتبرو ابويا وامي التانيين و بحبهم جدا
و هما مش عايزين يخلفو و عاشوا حياتهم ع كدا
و ببات عندهم كتير
المهم
ف يوم خميس رحتلهم ك عادتي و ابات معاهم بس عمي بيروح شغل اسبوع و يجي 3 ايام و هكذا
اليوم دا بقا كان صابح مسافر دخلت سلمت عليهم و قعدنا ازيك يحبيبي عامل اي و بتاع و قعدنا نحكي لحد ما جه علينا الفجر و عمي جهز شنطتو و نزل ع الشغل و انا بسهر كتير اوي ف بعد ما عمي نزل مرات عمي دخلت تنام ونا كنت ف اوضتي و قمت بس عشان اشرب ماية و نا معدي
لمحت بطرف عيني ع الاوضة
و شوفت حاجة اول مرة اشوفها ف حياتي
لقيت شرين نايمة و كانت لابسة اندر وبرا بس و كانت
تطير النفوخ لقيتني ف ثانية زبي كان قد العمود.
و فضلت مبرق اوي لاني اول مرة اشوف شرين كدا و عمرب ما تخيلت اني اتخيلها بشكل مش حلو و بعتبرها زي امي
بس دخلت ع الاوضة و دخلت ونا بفكر فيها و تفاصيل حسمها اللي كان بجد يهبل و من كتر التفكير نمت و صحيت علي صوتها و هي بتصحيني
يلا يا ادهم قون عشان الفطار يحبيبي
قومت صباح الخير يا شيرين
صباخ الفل يا دود
اعملك شاي
ماشي ياريت
بس جيت اركز معاها لقيتها لابسة ترنج بيتي بس ماسك عليها اوي و بيان انو ع اللحم
عملت الشاي و قعدنا نحكي
كل دا ونا مش مركز غير مع جمالها وشها اللي منور و شعرها الاسود الطويل
عدا كام ساعة و قالتلي بقولك اي انا داخلة استحمي قولتلها ماشي و دخلت و اول ما دخلت حبيت ابص عليها من الباب كدا لانو في فتحة حتي لو قفلتو بيفضل مفتوح
و اتفرجت عليها وهي بتقلع بلهوي فرسة و زبي كان هيخرم بنطلوني بدات دشها و لقيتها وهي بتستحمي
بتدعك ف كسها اللي اول نرة اوشفه فحياتي و كان لو احمر و مفهوش شعراية و كانت بتتوجع و بتطتم بقها وهي
بتدعك ف كسها ونا منتش قادر امسك نفسي و مسكت زبي و بدات اضرب عسرة عليها و جبتهم و كانهم بيغلو جوايا ونا بموت قلل ماتخلص دشها خلصت وخلت ع الاوضة
طلعت وهي لابسة جلابية بس لحد فوق ركبتها و حلمات بزها باينة لانو كان ماسك عليها اوي بدات تعمل الاكل هي واقفة ف و هب خدت بالها اني بقيت مركز معاها قالتلي مالك يولا في اي قولتها مفيش امال مركز معايا لي حلوة
قولتلها اوي الصراحة و خدناها بضحك و خلاص
وعدي اليوم و جه الليل و احنا قاعدين مع بعض كنا بنتفرج ع فيلم
كانت قاعدة ع الكنلة اللي ع جمبي و حاجة رجل ع رجل وفخادها كلها باينة
و غصب عمي زبي وقف و خت بالها اني باصصلها
قالتلي في حاجة يا ادهم ولا اي
قولتهل ولا اي حاجة و خدت بالها ان زبري واقف بس طنشت
و احنا قاعدين قامت قالتلي انا هخش انام بقا عشان نعست عايز حاجة يحبيبي
قولتها تسلمي يشيري
و دخلت ونا قاعد برا بفكر اني خلاص هموت وانيكها انا مش قادر
واول مرة ابقا هايج ع حد كدا و قولت انا هخس و اتسحب واللي يحصل يحصل
دخلت و لقيتها نامت و كانت نايمة ع جمبها
و و الجلبية اترفعت فوق طيزها و كانت لابسة اندر اسود
فضلت متنح من جمالها و زبي واقف اوي قلعت رحت جمبها
و قعدت ااقلع ف الاندر شوية شوية لحد ما شلتو
لقتها اتقلبت ع ضهرها و كسها بقا قدامي ونا نفسي العب في بس مس عايز اي حركة تخليها تصحي
بليت زبري رجعتها ع جنبها تاني و زبط راسو ع كسها رحت رزعتو مرة واحدة
لدرجة انها صحيت ع شهقة اكن روحها اتسحبت
قالتلي انت بتعمل اي يبني بخربيتك مينفعش
انت مجنون ونا سابت مكاني و قولتلها انا بقيت افكر فيكي اوي و مش قادر امسك نفسي و رحت ماسك بقها وهي بتصوت و بحاول تفلت مني لاكن لما بدات انيك لقيت جسمها ساب خالص
و بقات تاهوه بصوت ممحون اوي و تقولي اه يا دودو بس يا ادهم خلاص
بموت
ونا قعدت ازود ف سرعتي لحد ما بقيت بنيكها جامد اوي وهي بتصوت و بتترج تحت مني عدلتها ع ضهرهاو فشخت رجلها اوي و فضلت انيك
ازيكو انا ادهم عندي 19 سنة جسمي كويس مهتم بصحتي
انما بقا مرات عمي شرين دي بقا حوار تاني طولها حوالي 161 بزازها كبيرة بس مشدودين طيزها زي اللي ف الصورة بظبط كبيرة و مربربة كدا عندها 39
تبدا القصة
انا عمي دا و مرات عمي مربيني اول ما اتولدت دخلت بيتهم اول ناس و يعتبرو ابويا وامي التانيين و بحبهم جدا
و هما مش عايزين يخلفو و عاشوا حياتهم ع كدا
و ببات عندهم كتير
المهم
ف يوم خميس رحتلهم ك عادتي و ابات معاهم بس عمي بيروح شغل اسبوع و يجي 3 ايام و هكذا
اليوم دا بقا كان صابح مسافر دخلت سلمت عليهم و قعدنا ازيك يحبيبي عامل اي و بتاع و قعدنا نحكي لحد ما جه علينا الفجر و عمي جهز شنطتو و نزل ع الشغل و انا بسهر كتير اوي ف بعد ما عمي نزل مرات عمي دخلت تنام ونا كنت ف اوضتي و قمت بس عشان اشرب ماية و نا معدي
لمحت بطرف عيني ع الاوضة
و شوفت حاجة اول مرة اشوفها ف حياتي
لقيت شرين نايمة و كانت لابسة اندر وبرا بس و كانت
تطير النفوخ لقيتني ف ثانية زبي كان قد العمود.
و فضلت مبرق اوي لاني اول مرة اشوف شرين كدا و عمرب ما تخيلت اني اتخيلها بشكل مش حلو و بعتبرها زي امي
بس دخلت ع الاوضة و دخلت ونا بفكر فيها و تفاصيل حسمها اللي كان بجد يهبل و من كتر التفكير نمت و صحيت علي صوتها و هي بتصحيني
يلا يا ادهم قون عشان الفطار يحبيبي
قومت صباح الخير يا شيرين
صباخ الفل يا دود
اعملك شاي
ماشي ياريت
بس جيت اركز معاها لقيتها لابسة ترنج بيتي بس ماسك عليها اوي و بيان انو ع اللحم
عملت الشاي و قعدنا نحكي
كل دا ونا مش مركز غير مع جمالها وشها اللي منور و شعرها الاسود الطويل
عدا كام ساعة و قالتلي بقولك اي انا داخلة استحمي قولتلها ماشي و دخلت و اول ما دخلت حبيت ابص عليها من الباب كدا لانو في فتحة حتي لو قفلتو بيفضل مفتوح
و اتفرجت عليها وهي بتقلع بلهوي فرسة و زبي كان هيخرم بنطلوني بدات دشها و لقيتها وهي بتستحمي
بتدعك ف كسها اللي اول نرة اوشفه فحياتي و كان لو احمر و مفهوش شعراية و كانت بتتوجع و بتطتم بقها وهي
بتدعك ف كسها ونا منتش قادر امسك نفسي و مسكت زبي و بدات اضرب عسرة عليها و جبتهم و كانهم بيغلو جوايا ونا بموت قلل ماتخلص دشها خلصت وخلت ع الاوضة
طلعت وهي لابسة جلابية بس لحد فوق ركبتها و حلمات بزها باينة لانو كان ماسك عليها اوي بدات تعمل الاكل هي واقفة ف و هب خدت بالها اني بقيت مركز معاها قالتلي مالك يولا في اي قولتها مفيش امال مركز معايا لي حلوة
قولتلها اوي الصراحة و خدناها بضحك و خلاص
وعدي اليوم و جه الليل و احنا قاعدين مع بعض كنا بنتفرج ع فيلم
كانت قاعدة ع الكنلة اللي ع جمبي و حاجة رجل ع رجل وفخادها كلها باينة
و غصب عمي زبي وقف و خت بالها اني باصصلها
قالتلي في حاجة يا ادهم ولا اي
قولتهل ولا اي حاجة و خدت بالها ان زبري واقف بس طنشت
و احنا قاعدين قامت قالتلي انا هخش انام بقا عشان نعست عايز حاجة يحبيبي
قولتها تسلمي يشيري
و دخلت ونا قاعد برا بفكر اني خلاص هموت وانيكها انا مش قادر
واول مرة ابقا هايج ع حد كدا و قولت انا هخس و اتسحب واللي يحصل يحصل
دخلت و لقيتها نامت و كانت نايمة ع جمبها
و و الجلبية اترفعت فوق طيزها و كانت لابسة اندر اسود
فضلت متنح من جمالها و زبي واقف اوي قلعت رحت جمبها
و قعدت ااقلع ف الاندر شوية شوية لحد ما شلتو
لقتها اتقلبت ع ضهرها و كسها بقا قدامي ونا نفسي العب في بس مس عايز اي حركة تخليها تصحي
بليت زبري رجعتها ع جنبها تاني و زبط راسو ع كسها رحت رزعتو مرة واحدة
لدرجة انها صحيت ع شهقة اكن روحها اتسحبت
قالتلي انت بتعمل اي يبني بخربيتك مينفعش
انت مجنون ونا سابت مكاني و قولتلها انا بقيت افكر فيكي اوي و مش قادر امسك نفسي و رحت ماسك بقها وهي بتصوت و بحاول تفلت مني لاكن لما بدات انيك لقيت جسمها ساب خالص
و بقات تاهوه بصوت ممحون اوي و تقولي اه يا دودو بس يا ادهم خلاص
بموت
ونا قعدت ازود ف سرعتي لحد ما بقيت بنيكها جامد اوي وهي بتصوت و بتترج تحت مني عدلتها ع ضهرهاو فشخت رجلها اوي و فضلت انيك