م
ميلفاوي
عنتيل زائر
غير متصل
صاحبى محمود اتعرفت عليه فى الجامعة و اتصاحبنا و كان ساكن فى منطقه جنبى وفى يوم من الايام عزمنى عندهم على الغداء فى بيتهم و هو كان عايش مع مامته منال واخوه رامى فى ابتدائى و والده متوفى .
وكانت اول مرة اشوف فيها طنط منال تشوفها تقول مستحيل ديه امهم تقول اختهم الكبيره متقولش عندها ٤٥ سنه ابدا جمال سكسى كده لون بشرتها برونزى كده يهيج لوحده وجسم فى العباية يوقف الزوبر بطن رجلين مصبوبة من تتحت و طيز كيرفى و قابه لورا و بطن مشدوده و جوز بزاز يملوا كف الايد و شفايف منفوخه و عيونها بنى و رموشها و حواجبها مرسومين حاجه كده عاوز تاكلها . واى حد كان هيشوفها كان هيتمنى ينام معاها .
المهم اتغديت معاهم و كلام و ضحك وكده كانى مش غريب عنهم بصراحه و نزلت وروحت و بعدها باسبوع وانا فى الجامعة محمود قالى امى شكلها حبتك يالاه و عزماك على الغدا بكرة اعمل حسابك هتروح معايا بكرة و فعلا اتقابلنا و روحت معاه البيت و قابلتهم و اتغدينا و طنط منال كانت لابسه عباية بردو بس حسيتها حاطه مكياج خفيف كده بس الموضوع مكنش فارق معايا و اتكلمنا و اتفتحت سيره الموبيلات وسالتنى انت بتفهم فيهم قولتلها اكيد قالتلى طيب هبقى اخد رقمك من محمود علشان عاوزاك تنقي ليا موبيل حلو قولتلها عنيا و نزلت روحت و بليل الساعه ١٢ لقيت رقم بعتلى رساله على الواتس مساء الخير . قولت مين معايا قالتلى انا مامه محمود قولتلها ازيك يا طنط . قالتلى اوعى اكون ازعجتك معلش عقبال مبخلص شغل البيت مش بفضى غير دلوقتى قولتلها لا خدى راحتك خالص انا بنام متاخر و قعدت تسال شوية عن الموبيلات والاسعار و بعدين الحوار دخل الجامعة و بعدين دخل فى انها عاوزه تخطب لمحمود و تجوزه و بعدين دخل فى حزن وانها بتكون وحيده اغلبيه اليوم لحد م رامى يرجع من المدرسه و محمود من الجامعه و قعدت تحكى وقالتلى فى الاخر احنا بقينا صحاب خلاص يا بسووم قولتلها ليا الشرف يا طنط قالتلى بلاش طنط بقى انا منال او اقولك سمينى اسم دلع مش احنا بقينا صحاب قولتلها خلاص هسجلك على التلفون نونو ? قالتلى اتفقنا .
و قدنا نتكلم ٤ ايام كده نسهر طول الليل شات فى اى حاجه تخص الحياه عموما لحد م فى اخر يوم الحوار اتقلب فجاءه لما سالتنى وقالتلى هو انت ايه مواصفات البنت اللى نفسك ترتبط بيها قولتلها اخلاق و حلوة و جسمها حلو و كده يعنى يا نونو زيى اى راجل لقتها بتقولى مهو كل الرجالة كده يعنى ايه بقى جسمها حلو ديه عاوزه ازاى يعنى انا اتصدمت من السوال بصراحه و معرفتش ارد قولتلها يعنى جسم مشدود كده ومش تخين ولا رفيع . قالتلى بس كده عاوز جسم وسط قولتلها اه قالتلى طيب و بالنسبة للتضاريس تحبها ازاى ?? بداءت من السوال ده زوبرى يقف عليها و افكر فيها و حسيت ان الكتابه سهله معاها وقولتلها احب التضاريس من فوق وسط كده و من تحت ملفوفه وعالية ? قالتلى اممم فهمتك . روحت باعتلها و قولتلها طيب انتى بقى يا نونو ايه مواصفات فتى احلامك ? قالتلى انا اتجوزت وخلاص بقى . قولتلها لا مليش دعوة لازم اعرف قالتلى بص اهم حاجه كنت بتخيلها فى فتى احلامى انه يدلعنى كده طول الوقت فى الشارع وفى البيت و على السرير ? .
قولتلها انتى تستاهلى الدلع كله يا نونو بجد و قفلنا الكلام على كده .
و فى خامس يوم شات مع بعض لقتها بعتتلى و متضايقه انها زهقانه و مبتنزلش و كده قولتلها سهلة يعنى مش احنا صحاب انزل الصبح بدل مروح الجاممعة نخرج سوا بدل متكونى لوحدك قالتلى ياريت بس اوعى محمود يعرف تبقى مشكلة قولتلها احنا صحاب و ده سر بينا اكيد و قابلتها فى المحطه بتاعت الاتوبيس و ركبنا سوا ننزل نروح وسط البلد تشترى حاجات و اول مطلعنا الاتوبيس ملقناش مكان نقعد وقفنا و بعد كام محطه الدنيا اتزنقت و واحده واحده لقيت طنط منال كانت واقفه جنبى بقت واقفه قدامى و وشها فى وشى وانا اول ملفت وبقى وشها قدام عنيا وشفت شفايفها من قريب زوبرى وقف بس هيا كانت بعيد عنى بجسمها يعنى و شوية اتزحم اكتر ولقيت واحد عاوز ينزل ومعدى من قدامنا شكله مش عجبنى كده بحركه عفوية حطيت ايدى على ضهر طنط منال و شدتها عليا علشان محدش يحك فيها بس انا اللى حكيت فيها و كنت ناسى ان زوبرى واقف و خبط فى كسها سبتها على طول اول م الراجل عدى و قولتلها معلش انا مسكتك بس علشان محدش يضايقك وهو نازل من الاتوبيس قالتلى مهو انا مع راجل لازم ياخد باله منى قولتلها اكيد انا اشيلك فى عنيا يا طنط قالتلى ايه طنط ديه احنا لوحدنا اهو قولتلها ماشى يا نونو متزعليش ده انتى اللى يشوفك يقول صاحبتى بجد و ووصلنا المحطه ونازلين وقفت وراها علشان محدش يضايقها وبننزل فى الزحمه وهيا قدامى و طيزها فى العباية السوده مهيجنى روحت مرة واحده لازق فيها وحاكك زوبرى فى طيزها واحنا بنتحرك فى الاتوبيس و فضلت عامل نفسى ماشى وراها علشان الزحمه و خلاص زوبرى وقف جامد و لازقه فى طيزها وهيا ولا قالت حاجه وانا ادقر اجمد لحد منزلنا و روحت معاها وسط البلد و لفينا شوية وجابت حاجات و رجعنا و لقتها بتقولى تعالى نركب اتوبيس تانى بلاش ميكروباص قولتلها ماشى و ركبنا و كانت ساعه زحمه خروج الموظفين واول مطلعنا وقفنا فى اخر الاتوبيس علشان نبعد عن الزحمه و لقتها وقفت جنب اخر كرسى و قالتلى تعالى اقف جنبى علشان محدش يضايقنى ولسه بقف جنبها لقتها وشها عند الشباك و ادتنى ضهرها و انا مفكرتش روحت لازق فيها وزوبرى وقف على طيزها وقولتلها متخفيش خلاص يا نونو محدش هيقدر يلمسك انا وراكى قالتلى احسن بردو كده . ومع كل هزه و فرمله فى الاتوبيس اروح داقر زوبرى فى طيزها جامد و كان شعور واحساس يهيج اووى و هيا مبتقولش حاجه و بعد شوية حستها هاجت و بداءت فى وسط الزحمه تحك طيزها براحه من فوق لتحت على زوبرى و ده هيجنى اكتر لحد موصلنا و نزلنا و سلمت عليها ومشيت وانا مشيت روحنا .
و بليل كلمتنى على الواتس و قالتلى تعبتك معايا انهارده متشكرة قولتلها انتى تعبتينى اووى فعلا بس احلى تعب يا نونو وقفلنا كلام و عدى يومين و لقتها بعتتلى بليل قالتلى محمود ورامى رايحين البلد عند عمهم متيجى تتغدا معايا بدل مبقى لوحدى قولتلها عنيا يا نونو بكرة بعد مخلص الجامعه هجيلك وانا عرفت انى هنام معاه وش كلمت واحد صاحبى متجوز قولتله عاوز اى حاجه تطول فى النيك جابلى ازازه صغيره فيها زيت كده قالى ادهنه قبل متنيك بس مش هتحس بيه خالص . قولتله مش مهم المهم اطول المده قالى هو ده هيروقك .
و روحت الجامعه و رجعت البيت ظبطت نفسى و استحميت و حلقت شعر جسمى و بعتلها قالتلى مجتش ده كله ليه قولتلها فى الطريق اهو وروحت البيت فتحتلى و دخلت ولقتها لابسه عبايه حرير طريه كده لونها اسود و جسمها كله متقسم فيها و العبايه فيها فاتحه على شكل ٧ و نص بزازها باينه و بزازها واقفه كده ومش لابسه برا ولا اندر باين من تحت العباسة انها ملط وانا طبعا زوبرى وقف دخلت الصاله قالتلى هخش اجهز الاكل نتغدى قولتلها هاجى اساعدك قالتلى لا مش عاوزه اتعبك قولتلها لا لازم اساعدك و قومت وراها ومنظر طيزها بتتهز فى العباية قدامى يدوب الحجر اوووف . اول مدخلت المطبخ لقتها وقفت على الرف و بتقطع سلطة روحت واقف وراها وزوبرى راشقه فى طيزها و قولتلها مش محتاجه اساعدك فى حاجه قالتلى لا متتعبش نفسك قولتلها بس انا تعبان اووى وروحت محسس على جنابها وفضلت احسس بايديا لفوق لفوق وهوب روحت حاطط ايديا الاتنين على بزازها اووووف على اللبن و الطراوه من فوق العباية الحرير وروحت قافشهم مرة واحده وضاغط عليهم و ماسكهم لقتها سابت اللى فى ايدها و شالت ايديا ولفت ليا و بقت قدامى وزوبرى لازق فى كسها و بزازها قدام عنيا و شفايفها قدامى مبقتش عارف اكلها منين . وقالتلى عاوز ايه يا بسووم منى قولتلها عاوز اكلك يا نونو و اكل كل حته فى جسمك ده وحطيت ايدى على وسطها ولقتها بتقولى بس ده سر بينا قولتلها طبعا و مسكتنى من ايدى و خدتنى على اوضتها وقفلت علينا و قعدت على السرير و قعدت جنبها وحطيت ايدى على وسطها و خدتها فى جنبى و قالتلى تعرف انا بقالى ٥ سنين بنام لوحدى على السرير ده و عمرى متخيلت انى هنام مع راجل تانى هنا اوعى تكون فاكرنى ست مش مظبوطة انا عمرى مفكرت اعمل كده بس لما شفتك حسيت بحاجه غريبه كده قولتلها وانا لما شفتك حسيت انى عاوز انام معاكى جامد و اللمس كل حته فيكى و الحسها وروحت منيمها على ضهرها ونايم فوقها و قولتلها من انهارده مش هتنامى لوحدك وانا موجود ونزلت تقفيش فى بزازها من فوق العباية و نزلت تقطيع و لحس فى شفايفها ولقتها هاجت و نزلت فيا بوس و مص و انا هجت روحت مقومها وقلعتها العبايه وشفت بزازها هجت قفشتهم جامد ونيمتها تانى على السرير ونزلت تقفيش ومص ولحس فى حلماتها ورضاعه وهيا تتاوه قولتلها هو انا لسه عملت حاجه و حسست على كسها ودعكته وهيا اتاوهت جامد وانا نازل دعك و مص فى بزازها وروحت مطلع زوبرى وماسكه وفضلت احكه فى كسها و هيا ساحت خالص قلبتها على بطنها وشفتها وهيا نايمه وبزازها باظه من جنبها و طيزها ملفوفه ومدورة كانت لوحه فنيه عاوزه تتعشر قلعت البنطلون و دهنت زوبرى وقلعت ملط و نمت فوقها و دخلت زوبرى فى كسها براحه واحده واحده وهيا بتتاوه و تقولى ده مولع اووى قولتلها مولع خالص منك يا نونو لحد ملزقت وسطى فوق طيازها و فضلت نايم فوقها وهايج اووى وزوبرى كله فى كسها المولع و نزلت مص ولحس فى رقبتها و عض وهيا بتتاوه و تقولى زوبرك جامد اووى و مولع و بداءت انيك فيها و ارفع وسطى و انزله وزوبرى يدخل كله تانى وهيا بتتاوه تحتى و بداءت محسش بزوبرى خالص فبداءت انيك اجمد واسرع و قولتلها جسمك ملبن اووى يا نونو وروحت قايم وقلبتها على بطنها وفشخت رجلها ونمت فوقها و دخلت زوبرى كله وقفشت بزازها الاتنين واشتغلت نيك وتقفيش و هيا تتاوه جامد وانا اهيج وارزع اكتر وتقولى براحه كده هتموتنى قولتلها جسمك ده لازم يتعشر كله واشبع منه ومسكت شفايفها بوس و عض ومص وهيا دابت تحت زوبرى خالص وانا شغال نيك فيها وجسمها تحتى سخن وعرق جامد و قومت وقومتها و خدتها على التسريحه وقعدتها على كرسى التسريحه ووقفت قدامها بزوبرى وهيا مسكته وقالتلى يالهوى ده جامد اووى ودعكته وخدته فى بوقها و نزلت مص فيه بشهوة كانها نفسها فى زوبر من زمان و انا هجت قومتها وخلتها تفلقس وتوطى على التسريحه و وقفت وراها ومسكت زوبرى وقعدت احك راسه فى شفايف كسها لحد مهيجتها و بداءت تتلبون على زوبرى وترجع ورا وتقولى دخله بقى يا بسووم تعبتنى وانا ماسكها من وسطها وشغال حك بزوبرى لحد مساحت خالص روحت مدخله كله مرة واحده وهيا اتاوهت جامد وروحت قافشها من وسطها ونزلت نيك فى كسها وترزيع وهيا تتاوه ومنظر جسمها قدامى وطيزها هيجنى و كنت لازم احشر زوبرى ده فى طيزها و افشخها روحت مقومها وخدتها على باب الاوضه و زنقتها فيه وانا واقف فى ضهرها ولزقت جسمى كله فيها وزوبرى بين فخادها واقف وقولتلها عارف لما كنا فى الاتوبيس وكنتى فى حضنى كده قالتلى اه قولتلها كنت همووت و ادخل زوبرى ده كله فى طيزك قالتلى يالهوى ده هيوجعنى قولتلها هيوجعك بس هتتدلعى وانا هتدلع قالتلى دخله بس براحه عليا قولتلها طبعا اكيد بس عاوز فزلين قالتلى حاضر و راحت فتحت التسريحه و طلعت علبة فزلين وهيا ماشيه قدامى ملط جسمها ابن وسخه يهيج الصخر روحت واخدها على الباب و دهنت زوبرى فزلين ودهنت صابعى وحسست على خرمها ودهنته و روحت مدخل صابعى براحه و ادتها بعبوص اتنفضت واتاوهت قولتلها ده صابعى اومال لما ادخل زوبرى كله فيكى هتعملى ايه قالتلى همموت قولتلها هتتقطعى ونزلت بعبصه فيها لحد مخرم طيزها وسع شوية و مسكت زوبرى وفتحت طيزها شوية بايديا واول مدخلت راس زوبرى صوتت طلعته تانى وقالتلى يالهوى ده نار فى طيزى لا مش قادره قولتلها مينفعش طيزك ديه متتنكش يا نونو و زنقتها فى الباب و نزلت ضرب و لسوعه على طيازها وطيازها تترجع و تتهز وهيا تتاوه وتقولى براحه وروحت ماسكها من وسطها ودخلت زوبرى براحه واول مدخلت راسه صوتت و اتاوهت جامد وانا ماسكها بايديا جامد من وسطها و دخلته براحه حته حته وهيا تصوت وعاوزه تزوقنى وتفلفص لحد مدخل نصه وهيا وقفت على طراطيف صوابع رجلها عاوز ترفع نفسها علشان زوبرى يطلع بس انا كنت مسيطر عليها من وسطها وفضلت ادخل ادخل لحد مدخلت زوبرى كله وحضنت طيزها وهيا تصووت و تقولى مش قادره بيوجعنى اووى قولتلها معلش يا نونو استحملى ده انا هبات معاكى انهارده و هقطعك نيك فى طيزك و كسك لحد مموتك قالتلى لا طيزى وجعانى اووى وزوبرك جامد اووى و بداءت انيك فيها براحه و هيا تصووت وتتاوه وتقولى حرام عليك قولتلها م انتى السبب واحنا فى الاتوبيس وانا بحلم باللحظه ديه انى ادخل زوبرى كله فى طيزك و نزلت نيك فى طيزها لحد مخرم طيزها دااب منى و هيا مبقتش قادره تقف على رجلها وروحت واخدها على السرير ونيمتها على بطنها وزكبت طيزها دخلته فى كسها الاول ونكتها شويه وهيا تتاوه وتقول اووف دخله كمان دخله و فضلت انيكها شوية و رفعت وسطى وطلعته وحطيته فى طيزها براحه وهيا اتاوهت وتقولى لا حرام عليك وروحت رازعه فى طيزها ونايم فوقها وقفشتها من بزازها و نزلت نيك فى طيزها وهيا تصووت وفضلت انيك فى طيزها لحد متعبت وحسيت انى هجبهم روحت ناطر لبنى كله فى طيزها وكان يوم ميتنسيش.
وكانت اول مرة اشوف فيها طنط منال تشوفها تقول مستحيل ديه امهم تقول اختهم الكبيره متقولش عندها ٤٥ سنه ابدا جمال سكسى كده لون بشرتها برونزى كده يهيج لوحده وجسم فى العباية يوقف الزوبر بطن رجلين مصبوبة من تتحت و طيز كيرفى و قابه لورا و بطن مشدوده و جوز بزاز يملوا كف الايد و شفايف منفوخه و عيونها بنى و رموشها و حواجبها مرسومين حاجه كده عاوز تاكلها . واى حد كان هيشوفها كان هيتمنى ينام معاها .
المهم اتغديت معاهم و كلام و ضحك وكده كانى مش غريب عنهم بصراحه و نزلت وروحت و بعدها باسبوع وانا فى الجامعة محمود قالى امى شكلها حبتك يالاه و عزماك على الغدا بكرة اعمل حسابك هتروح معايا بكرة و فعلا اتقابلنا و روحت معاه البيت و قابلتهم و اتغدينا و طنط منال كانت لابسه عباية بردو بس حسيتها حاطه مكياج خفيف كده بس الموضوع مكنش فارق معايا و اتكلمنا و اتفتحت سيره الموبيلات وسالتنى انت بتفهم فيهم قولتلها اكيد قالتلى طيب هبقى اخد رقمك من محمود علشان عاوزاك تنقي ليا موبيل حلو قولتلها عنيا و نزلت روحت و بليل الساعه ١٢ لقيت رقم بعتلى رساله على الواتس مساء الخير . قولت مين معايا قالتلى انا مامه محمود قولتلها ازيك يا طنط . قالتلى اوعى اكون ازعجتك معلش عقبال مبخلص شغل البيت مش بفضى غير دلوقتى قولتلها لا خدى راحتك خالص انا بنام متاخر و قعدت تسال شوية عن الموبيلات والاسعار و بعدين الحوار دخل الجامعة و بعدين دخل فى انها عاوزه تخطب لمحمود و تجوزه و بعدين دخل فى حزن وانها بتكون وحيده اغلبيه اليوم لحد م رامى يرجع من المدرسه و محمود من الجامعه و قعدت تحكى وقالتلى فى الاخر احنا بقينا صحاب خلاص يا بسووم قولتلها ليا الشرف يا طنط قالتلى بلاش طنط بقى انا منال او اقولك سمينى اسم دلع مش احنا بقينا صحاب قولتلها خلاص هسجلك على التلفون نونو ? قالتلى اتفقنا .
و قدنا نتكلم ٤ ايام كده نسهر طول الليل شات فى اى حاجه تخص الحياه عموما لحد م فى اخر يوم الحوار اتقلب فجاءه لما سالتنى وقالتلى هو انت ايه مواصفات البنت اللى نفسك ترتبط بيها قولتلها اخلاق و حلوة و جسمها حلو و كده يعنى يا نونو زيى اى راجل لقتها بتقولى مهو كل الرجالة كده يعنى ايه بقى جسمها حلو ديه عاوزه ازاى يعنى انا اتصدمت من السوال بصراحه و معرفتش ارد قولتلها يعنى جسم مشدود كده ومش تخين ولا رفيع . قالتلى بس كده عاوز جسم وسط قولتلها اه قالتلى طيب و بالنسبة للتضاريس تحبها ازاى ?? بداءت من السوال ده زوبرى يقف عليها و افكر فيها و حسيت ان الكتابه سهله معاها وقولتلها احب التضاريس من فوق وسط كده و من تحت ملفوفه وعالية ? قالتلى اممم فهمتك . روحت باعتلها و قولتلها طيب انتى بقى يا نونو ايه مواصفات فتى احلامك ? قالتلى انا اتجوزت وخلاص بقى . قولتلها لا مليش دعوة لازم اعرف قالتلى بص اهم حاجه كنت بتخيلها فى فتى احلامى انه يدلعنى كده طول الوقت فى الشارع وفى البيت و على السرير ? .
قولتلها انتى تستاهلى الدلع كله يا نونو بجد و قفلنا الكلام على كده .
و فى خامس يوم شات مع بعض لقتها بعتتلى و متضايقه انها زهقانه و مبتنزلش و كده قولتلها سهلة يعنى مش احنا صحاب انزل الصبح بدل مروح الجاممعة نخرج سوا بدل متكونى لوحدك قالتلى ياريت بس اوعى محمود يعرف تبقى مشكلة قولتلها احنا صحاب و ده سر بينا اكيد و قابلتها فى المحطه بتاعت الاتوبيس و ركبنا سوا ننزل نروح وسط البلد تشترى حاجات و اول مطلعنا الاتوبيس ملقناش مكان نقعد وقفنا و بعد كام محطه الدنيا اتزنقت و واحده واحده لقيت طنط منال كانت واقفه جنبى بقت واقفه قدامى و وشها فى وشى وانا اول ملفت وبقى وشها قدام عنيا وشفت شفايفها من قريب زوبرى وقف بس هيا كانت بعيد عنى بجسمها يعنى و شوية اتزحم اكتر ولقيت واحد عاوز ينزل ومعدى من قدامنا شكله مش عجبنى كده بحركه عفوية حطيت ايدى على ضهر طنط منال و شدتها عليا علشان محدش يحك فيها بس انا اللى حكيت فيها و كنت ناسى ان زوبرى واقف و خبط فى كسها سبتها على طول اول م الراجل عدى و قولتلها معلش انا مسكتك بس علشان محدش يضايقك وهو نازل من الاتوبيس قالتلى مهو انا مع راجل لازم ياخد باله منى قولتلها اكيد انا اشيلك فى عنيا يا طنط قالتلى ايه طنط ديه احنا لوحدنا اهو قولتلها ماشى يا نونو متزعليش ده انتى اللى يشوفك يقول صاحبتى بجد و ووصلنا المحطه ونازلين وقفت وراها علشان محدش يضايقها وبننزل فى الزحمه وهيا قدامى و طيزها فى العباية السوده مهيجنى روحت مرة واحده لازق فيها وحاكك زوبرى فى طيزها واحنا بنتحرك فى الاتوبيس و فضلت عامل نفسى ماشى وراها علشان الزحمه و خلاص زوبرى وقف جامد و لازقه فى طيزها وهيا ولا قالت حاجه وانا ادقر اجمد لحد منزلنا و روحت معاها وسط البلد و لفينا شوية وجابت حاجات و رجعنا و لقتها بتقولى تعالى نركب اتوبيس تانى بلاش ميكروباص قولتلها ماشى و ركبنا و كانت ساعه زحمه خروج الموظفين واول مطلعنا وقفنا فى اخر الاتوبيس علشان نبعد عن الزحمه و لقتها وقفت جنب اخر كرسى و قالتلى تعالى اقف جنبى علشان محدش يضايقنى ولسه بقف جنبها لقتها وشها عند الشباك و ادتنى ضهرها و انا مفكرتش روحت لازق فيها وزوبرى وقف على طيزها وقولتلها متخفيش خلاص يا نونو محدش هيقدر يلمسك انا وراكى قالتلى احسن بردو كده . ومع كل هزه و فرمله فى الاتوبيس اروح داقر زوبرى فى طيزها جامد و كان شعور واحساس يهيج اووى و هيا مبتقولش حاجه و بعد شوية حستها هاجت و بداءت فى وسط الزحمه تحك طيزها براحه من فوق لتحت على زوبرى و ده هيجنى اكتر لحد موصلنا و نزلنا و سلمت عليها ومشيت وانا مشيت روحنا .
و بليل كلمتنى على الواتس و قالتلى تعبتك معايا انهارده متشكرة قولتلها انتى تعبتينى اووى فعلا بس احلى تعب يا نونو وقفلنا كلام و عدى يومين و لقتها بعتتلى بليل قالتلى محمود ورامى رايحين البلد عند عمهم متيجى تتغدا معايا بدل مبقى لوحدى قولتلها عنيا يا نونو بكرة بعد مخلص الجامعه هجيلك وانا عرفت انى هنام معاه وش كلمت واحد صاحبى متجوز قولتله عاوز اى حاجه تطول فى النيك جابلى ازازه صغيره فيها زيت كده قالى ادهنه قبل متنيك بس مش هتحس بيه خالص . قولتله مش مهم المهم اطول المده قالى هو ده هيروقك .
و روحت الجامعه و رجعت البيت ظبطت نفسى و استحميت و حلقت شعر جسمى و بعتلها قالتلى مجتش ده كله ليه قولتلها فى الطريق اهو وروحت البيت فتحتلى و دخلت ولقتها لابسه عبايه حرير طريه كده لونها اسود و جسمها كله متقسم فيها و العبايه فيها فاتحه على شكل ٧ و نص بزازها باينه و بزازها واقفه كده ومش لابسه برا ولا اندر باين من تحت العباسة انها ملط وانا طبعا زوبرى وقف دخلت الصاله قالتلى هخش اجهز الاكل نتغدى قولتلها هاجى اساعدك قالتلى لا مش عاوزه اتعبك قولتلها لا لازم اساعدك و قومت وراها ومنظر طيزها بتتهز فى العباية قدامى يدوب الحجر اوووف . اول مدخلت المطبخ لقتها وقفت على الرف و بتقطع سلطة روحت واقف وراها وزوبرى راشقه فى طيزها و قولتلها مش محتاجه اساعدك فى حاجه قالتلى لا متتعبش نفسك قولتلها بس انا تعبان اووى وروحت محسس على جنابها وفضلت احسس بايديا لفوق لفوق وهوب روحت حاطط ايديا الاتنين على بزازها اووووف على اللبن و الطراوه من فوق العباية الحرير وروحت قافشهم مرة واحده وضاغط عليهم و ماسكهم لقتها سابت اللى فى ايدها و شالت ايديا ولفت ليا و بقت قدامى وزوبرى لازق فى كسها و بزازها قدام عنيا و شفايفها قدامى مبقتش عارف اكلها منين . وقالتلى عاوز ايه يا بسووم منى قولتلها عاوز اكلك يا نونو و اكل كل حته فى جسمك ده وحطيت ايدى على وسطها ولقتها بتقولى بس ده سر بينا قولتلها طبعا و مسكتنى من ايدى و خدتنى على اوضتها وقفلت علينا و قعدت على السرير و قعدت جنبها وحطيت ايدى على وسطها و خدتها فى جنبى و قالتلى تعرف انا بقالى ٥ سنين بنام لوحدى على السرير ده و عمرى متخيلت انى هنام مع راجل تانى هنا اوعى تكون فاكرنى ست مش مظبوطة انا عمرى مفكرت اعمل كده بس لما شفتك حسيت بحاجه غريبه كده قولتلها وانا لما شفتك حسيت انى عاوز انام معاكى جامد و اللمس كل حته فيكى و الحسها وروحت منيمها على ضهرها ونايم فوقها و قولتلها من انهارده مش هتنامى لوحدك وانا موجود ونزلت تقفيش فى بزازها من فوق العباية و نزلت تقطيع و لحس فى شفايفها ولقتها هاجت و نزلت فيا بوس و مص و انا هجت روحت مقومها وقلعتها العبايه وشفت بزازها هجت قفشتهم جامد ونيمتها تانى على السرير ونزلت تقفيش ومص ولحس فى حلماتها ورضاعه وهيا تتاوه قولتلها هو انا لسه عملت حاجه و حسست على كسها ودعكته وهيا اتاوهت جامد وانا نازل دعك و مص فى بزازها وروحت مطلع زوبرى وماسكه وفضلت احكه فى كسها و هيا ساحت خالص قلبتها على بطنها وشفتها وهيا نايمه وبزازها باظه من جنبها و طيزها ملفوفه ومدورة كانت لوحه فنيه عاوزه تتعشر قلعت البنطلون و دهنت زوبرى وقلعت ملط و نمت فوقها و دخلت زوبرى فى كسها براحه واحده واحده وهيا بتتاوه و تقولى ده مولع اووى قولتلها مولع خالص منك يا نونو لحد ملزقت وسطى فوق طيازها و فضلت نايم فوقها وهايج اووى وزوبرى كله فى كسها المولع و نزلت مص ولحس فى رقبتها و عض وهيا بتتاوه و تقولى زوبرك جامد اووى و مولع و بداءت انيك فيها و ارفع وسطى و انزله وزوبرى يدخل كله تانى وهيا بتتاوه تحتى و بداءت محسش بزوبرى خالص فبداءت انيك اجمد واسرع و قولتلها جسمك ملبن اووى يا نونو وروحت قايم وقلبتها على بطنها وفشخت رجلها ونمت فوقها و دخلت زوبرى كله وقفشت بزازها الاتنين واشتغلت نيك وتقفيش و هيا تتاوه جامد وانا اهيج وارزع اكتر وتقولى براحه كده هتموتنى قولتلها جسمك ده لازم يتعشر كله واشبع منه ومسكت شفايفها بوس و عض ومص وهيا دابت تحت زوبرى خالص وانا شغال نيك فيها وجسمها تحتى سخن وعرق جامد و قومت وقومتها و خدتها على التسريحه وقعدتها على كرسى التسريحه ووقفت قدامها بزوبرى وهيا مسكته وقالتلى يالهوى ده جامد اووى ودعكته وخدته فى بوقها و نزلت مص فيه بشهوة كانها نفسها فى زوبر من زمان و انا هجت قومتها وخلتها تفلقس وتوطى على التسريحه و وقفت وراها ومسكت زوبرى وقعدت احك راسه فى شفايف كسها لحد مهيجتها و بداءت تتلبون على زوبرى وترجع ورا وتقولى دخله بقى يا بسووم تعبتنى وانا ماسكها من وسطها وشغال حك بزوبرى لحد مساحت خالص روحت مدخله كله مرة واحده وهيا اتاوهت جامد وروحت قافشها من وسطها ونزلت نيك فى كسها وترزيع وهيا تتاوه ومنظر جسمها قدامى وطيزها هيجنى و كنت لازم احشر زوبرى ده فى طيزها و افشخها روحت مقومها وخدتها على باب الاوضه و زنقتها فيه وانا واقف فى ضهرها ولزقت جسمى كله فيها وزوبرى بين فخادها واقف وقولتلها عارف لما كنا فى الاتوبيس وكنتى فى حضنى كده قالتلى اه قولتلها كنت همووت و ادخل زوبرى ده كله فى طيزك قالتلى يالهوى ده هيوجعنى قولتلها هيوجعك بس هتتدلعى وانا هتدلع قالتلى دخله بس براحه عليا قولتلها طبعا اكيد بس عاوز فزلين قالتلى حاضر و راحت فتحت التسريحه و طلعت علبة فزلين وهيا ماشيه قدامى ملط جسمها ابن وسخه يهيج الصخر روحت واخدها على الباب و دهنت زوبرى فزلين ودهنت صابعى وحسست على خرمها ودهنته و روحت مدخل صابعى براحه و ادتها بعبوص اتنفضت واتاوهت قولتلها ده صابعى اومال لما ادخل زوبرى كله فيكى هتعملى ايه قالتلى همموت قولتلها هتتقطعى ونزلت بعبصه فيها لحد مخرم طيزها وسع شوية و مسكت زوبرى وفتحت طيزها شوية بايديا واول مدخلت راس زوبرى صوتت طلعته تانى وقالتلى يالهوى ده نار فى طيزى لا مش قادره قولتلها مينفعش طيزك ديه متتنكش يا نونو و زنقتها فى الباب و نزلت ضرب و لسوعه على طيازها وطيازها تترجع و تتهز وهيا تتاوه وتقولى براحه وروحت ماسكها من وسطها ودخلت زوبرى براحه واول مدخلت راسه صوتت و اتاوهت جامد وانا ماسكها بايديا جامد من وسطها و دخلته براحه حته حته وهيا تصوت وعاوزه تزوقنى وتفلفص لحد مدخل نصه وهيا وقفت على طراطيف صوابع رجلها عاوز ترفع نفسها علشان زوبرى يطلع بس انا كنت مسيطر عليها من وسطها وفضلت ادخل ادخل لحد مدخلت زوبرى كله وحضنت طيزها وهيا تصووت و تقولى مش قادره بيوجعنى اووى قولتلها معلش يا نونو استحملى ده انا هبات معاكى انهارده و هقطعك نيك فى طيزك و كسك لحد مموتك قالتلى لا طيزى وجعانى اووى وزوبرك جامد اووى و بداءت انيك فيها براحه و هيا تصووت وتتاوه وتقولى حرام عليك قولتلها م انتى السبب واحنا فى الاتوبيس وانا بحلم باللحظه ديه انى ادخل زوبرى كله فى طيزك و نزلت نيك فى طيزها لحد مخرم طيزها دااب منى و هيا مبقتش قادره تقف على رجلها وروحت واخدها على السرير ونيمتها على بطنها وزكبت طيزها دخلته فى كسها الاول ونكتها شويه وهيا تتاوه وتقول اووف دخله كمان دخله و فضلت انيكها شوية و رفعت وسطى وطلعته وحطيته فى طيزها براحه وهيا اتاوهت وتقولى لا حرام عليك وروحت رازعه فى طيزها ونايم فوقها وقفشتها من بزازها و نزلت نيك فى طيزها وهيا تصووت وفضلت انيك فى طيزها لحد متعبت وحسيت انى هجبهم روحت ناطر لبنى كله فى طيزها وكان يوم ميتنسيش.