م
ميلفاوي
عنتيل زائر
غير متصل
في حكر السكاكيني بحي الشرابية تسكن العائلة موضوع مسلسل رغبات شيطانية و شهوات محرمة حيث تنتشر المخدرات يدخنها الشباب العاطل المتبطل على نواصي الشوارع إما على هيئة سجائر ملفوفة محشوة أو على صورة دبوس أو حتى في شكل كنشة يتناوبونها فيما بينهم إذا أرخى الظلام أستاره فيكون من آثار ذلك ألا يدعوا أنثى بنتاً كانت أو امرأة إلا كانت موضوع تحرشاتهم بالألفاظ أو بالأيدي أو بالتعقب و البصبصة على الطياز المهتزة المرتجة فيشيعونها حتى مدخل بيتها أو قريب منه. في حكر السكاكيني البيوت قديمة متهالكة تطل على بعضها بشوارع شيقة لا تتسع لسيارتين متقابلتين و تصنع مع بعضها البعض زقاقات و حواري إضافة إلى الأوكار الصغيرة الغرز المنتشرة التي تأوي إليها ليلاً كل شرموطة وشرموط يتناكحون أو أصحاب السوابق وأرباب السجون فيتناولون الخمور أو الحشيش فتتصاعد الأدخنة إلى الشرفات و النوافذ فتنفذ للداخل فيشمها السكان رغماً عنهم ويصنعون دماغاً إي دماغ!!
في ذلك الحي الشعبي الفقير المزدحم نشأت سمية 25 عام الشابة الملفوفة الجميلة الوجه شبيهة الممثلة نبيلة عبيد المخطوبة التي تعمل في مصنع ملابس فتخرج كل صباح في السابعة لتعود الخامسة مساءً وكذلك أختها أمينة 17عام الفتاة الصغيرة الممشوقة خمرية البشرة سكسية الملاح التي تدرس في الثانوي التجاري وأمها فريدة 42 عام أمرأة ذات رغبات شيطانية و شهوات محرمة ربة المنزل البضة الجسم المشرأبة الصدر منتفخة الردفين ووالدها على 50 عام الفران متداعي الصحة وأخوها الشاب وجدي 22 سنة الميكانيكي في ورشة وكذلك الأصغر منه شكري الذي يعمل في ورشة ألمونيتال صبي تحت التدريب. ها هي أمينة قادمة قرب المغرب تحتضن الأكلسيه تمشي مع صاحبتها رانيا قادمة من درس فيصفر لها شاب عاطل مخدر معاكساً: ماشي يا جميييل…في يومك هتيجي وتحن على قلبي…هز يا وز…لا تكاد صاحبتها تلتفت إليه حتى تهمس أمينة بغيظ: بتعملي أيه…صاحبتها: الولا بيعاكس….أمينة تسرع بها وقد قبضت على معصمها: وانتي عاوز أيه…هنا تمشي طوالي…يلا سرعي…صاحبتها: أيه يا بنتي في ايه…هتوقعني على وشي….أمينة تزم شفتيها:ماهو أصلك متعرفيش اللي بيحصل وحصل…تبتعد أمينة بصاحبتها عن شلة الشباب و خاصة ذلك الذي يصفر ثم تقف بها وتنظر اتجاه الشاب وشلته ونهمس لها: الولا دا أخويا اتخانق معاه خناقة لرب السما قبل كدا…صاحبتها: ليه كدا…كان بيعاكسك…أمينة: اديكي قلتي…ودا كمان حشاش وفقري أوي وبتاع مصايب…دا يومها وقفني وكنت جاية بالليل أتأخرت من الدرس ومسكني من صدري…صاحبتها: يخربييييته…دا تلاقيه كان غايب عن وعيه…أمينة: أنا يومها ضربته بالقلم وصوت واتلمت الناس و أخويا الكبير وجدي عوره وكنا هنروح القسم…يلا يلا عشان بيبصوا علينا…أسرعت أمينة بصاحبتها قليلة الخبرة بحكر السكاكيني.
تصل أمينة للبيت المتهالك المؤلف من خمسة أدوار بتدق جرس باب شقة الدور الثالث مرة ومرة ومرة فتتعجب وتسالها صاحبتها: هو مفيش حد جوة…أمينة تدق الجرس مجدداً ثم تسمع صوت ضحكات خافتة مكتومة وصوت قرقرة الشيشة فترتاب: لا المفروض…مش عارفة…تدق مجدداً الجرس ودقات قلب امينة تزداد فهي تشك في سلوك أمها فريدة فهي امرأة مش مظبوطة! تدقه مجددا ثم تفتح لها أمها: أيه مش بالراحة…جايبة ضيوف معاكي…أمينة محرجة: دي صاحبتي…فريدة بجلبية بلدي نصف كم مقورة فوق صدرها ضاحكة ضحكة كالحة: اتفضلي يا حبيبتي….شرفتي…تدخل أمينة بصحبتها صاحبتها ليجدا التلفاز دائر والشيشة منصوبة! تنفست أمسنة الصعداء فليس هناك من عشيق عند أمها و إنما التلفاز ولكن أحرجت من كون صاحبتها عرفت أن أمها تدخن الشيشة! نعم أمينة ترتاب في سلوك امها كثيراً فهي قد سمعت من عامين أبوها الفران يصرخ بصوت مكتوم وهو يتشاجر مع فريدة بالليل: يا ولية أنا عارفك…أنا لولا الفضايح كنت رميتك برة بيتي…لترد فريدة متحدية: انا جوا و انت برا و لو راجل أرميني…و النبي اخلي عيالي ياكلوك…على الفران زوجها: طيب اسكتي متفوريش دمي…ما هم لو عرفوا اللي انا عارفه و كاتمه هيتبروا منك و من معرفتك… من ساعتها وأمينة تشك في أمها و تشفق على أبيها فأمها امرأة ملوثة قادرة وفاجرة ذات رغبات شيطانية و شهوات محرمة ليس فقط مع غير زوجها من الرجال و شباب الحي بل مع أخص محارمها وذلك ما سنعرفه. أيام تمر يتم حفل زفاف سمية الابنة الكبرى على شاب محاسب أخ لزميلة لها في مصنع ملابس أعجب بها وبجمالها إذ رآها بصحبة أخته في البيت لديه. قبل أن تتزوج سمية وتنتقل لمنطقة نظيفة غير حكر السكاكيني توصي أمينة: أمينة يا حبيبتي…خلي بالك من نفسك وكمان من بابا…عشان انت عارفة أمك وعمايلها…أمينة تستفهم: قوليلي بجد سا سمية هو ليه بابا بيكره ماما اوي…سمية بحنو: بصي يا قلبي مش وقته…دا موضوع يطول شرحه…يلا بقا **** يسامحها…..وبعدين كل شيئ راح لحاله المهم خدي بالك من حالك واهتمي بابوكي… دا طيب أوي ومش يستاهل جبروت امك…أمينة: عارفة أوي…عارفة **** يخليه لينا…سمية: و آخر حاجة اقولهالك حسك عينك تسمعي كلام حد و تبطلي من المدرسة…سيبك من أخواتك الفشلة اللي اتسربوا وشافولهم صنعة…خديلك شهادة تنفعك بكرة…أيم مرت وتم زفاف سمية الابنة الكبرى لعلي الفران فتنقل من جحيم إلى آخر كما سنرى.
الجزء الثاني
كعادتها في الفسحة امينة تخطف كيس الشبسي من يد صاحبتها رانيا لتجري الأخرى خلفها ويتضاحكان فهي صاحبتها الأثيرة دون عن الباقيات. إلا ان اليوم رانيا لا تستطيع الجري بل تمشي كالبطة العرجاء فهي جميلة سمينة بوجه مدور وشعر ذي طرو فاحمة السواد وبزاز نافرة الحلامت و طياز تهتز فبي المشي اهتزاز يثير الرغبات. نادتها ضاحكة: يا باردة….هاتي بقا…من بعيد تضاحكها أمينة: لا مش جايبة…حصليني…رانيا تعجر ضاحكة متأففة: اوووف دا انتي غلسة…مش قادرة أجري…تعجت امينة واتتها تلتقط من شرائح الشبيسي وتأكل تسالها: مالك يا بت…أنتي مفدخة ليه كدا…دا انتي بتعرجي…مالك؟! رانيا متنهدة في سرها( **** يدعك يا وليد) التقطت أذن أمينة اسم وليد فدنت منها أكثر: بتقولي أيه؟! مين وليد دا كمان يا بت…؟! هو في وليد هو مش كان اسمه احمد؟!! رانيا: طيب قربي اتعكز عليكي…وليد دا اخويا…أحمد دا حبيبي…قالتها رانيا برومانسية فانتشت امينة: يا سيدي سيدي…بس ماله وليد…اداكي علقة..اياكي يكون ظبطك بكلمي الولا احمد..؟! امينة جادة: أقلك يا منمن بس يفضل سر ما بينا…أمينة: قولي …مالك في حاجة انا معرفهاش؟! راحت رانيا تقص على امينة سر أحمد فهو صاحب رغبات شيطانية وشهوات محرمة و تشرح لها علاقته بها حيث الأخ يشتهي أخته في الحرام كيف أن أحمد اشتهى جسدها وراح يراقبها في الرايحة و الجاية ويتحرش بها ويتلصص عليها في غرفتها بل يوتحرش بها وهي نائمة وظل يتعمد التحرش بها ويطاردها في كل مكان حتى تسلم له نفسها ويعدها أنها ستظل بنتا وأن ما سيفعله لن يزيد عن الأحضان والقبلات والتلزيق فيها من فوق الهدوم حتى أسلمت له جسدها فهو ياتيها من خلفها!
شهقت أمينة من فرط عجبها: آهاااااا…أيه دا يا بت!! أنتي بتعاشريي أخوكي؟!!! طب ازاي؟!!! أندهشت أمينة لتعلن راينا باسى ممتزج برومانسية: انا كمان مش عارفة يا أمينة…في عمري مكنت اتخيل اني اعاشر اخويا…بس هو اللي غصبني و وعدني وبقا يهيجني ويطاردني زي ما حكيتلك لحد اما سلمت له نفسي…أمبارح موفقتش وجريت منه ومكنش غيرنا في البيت فاتكعبلت وقلعت على بطني وهو فوق مني…راينا لا زالت في دهشتها: وعشان كدا بتعرجي…رانيا: أيوه …بس مش هو دا السبب الرئيسي…أمينة مستفهمة: أمال أيه ..أحكيلي…احكيلي…دا أنتي طلعتي داهية…رانيا: طب اصبري..البت ميرفت جاية..دي بت تبتة…ميرفت: ايه مالكم ملمومين على بعض…ايه دا انتي تعبانة ولا أيه…! رانيا: لا أبدا…اتخبطت يف رجلي في المواصلات النهاردة الصبح…أمينة تكتم ضحكة : صحيح…السواق دا ابن حرام خالص…رانيا تغير الموضوع سريعاً: بس انتي بتهزري مع المستر النهاردة أهو قلنا نذاكر المنهج كله…تضاحكن ثلاثتهن ثم انصرفت ميرفت لتلح أمينة: قوليلي بقا أيه السبب في انك بتعرجي…أمينة بضحكة مكتومة خجولة ووجه محمر: بس بقا يا باردة…انا في عمري ماعدت اعمل كدا تاني…انا حاسة أني قذرة…أصرت امينة: لا لازم اعرف هببتي أيه عشان دا كله…هي وصلت لقذرة…راحت رانيا تحكي عن وليد كونه ذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة فاخذت تقص عليه: بعد أما وقع فوق مني أنا مقدرتش اقوم فلقيته ببيحسس فوق هانشي ويفعصه ويقول بشوق: حلوة أوي وطرية وناعمة..انا كنت عمالة أتألم وهو بيحسس وراح ساحب البنطلون وبقى يبوس في طيازي ويمرمغ وشه ما بين الفلقتين ويفتحهم ويلحس ما بينهم وبصراحة انا جسمي ساح مني ومبقتش عاوزاه يبطل…أمينة شاهقة: أهااااا..يا سلااااام…منتيش عاوزه يبطل…انا مش فاهمة ازاي الأخ يشتهي أخته في الحرام دي حتى مش تجوزله يا نااااس يا هوووو… ازاي يا كلبة أنتي…
راحت رانيا تهمس جادة: اهو اللي حصل بقا يا امينة…أرجوكي متلومنيش بدل ما تتحطي في موقفي وساعتها هتعرفي….أمينة تقطب حاجبيها مستنكرة: أنا..لا لا…في عمري…ثم سرح عقلها قليلاً في شكري أخيها ونظراته فهي ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة, شكري اخيها ذلك الذي يعمل في ورشة الموينتال وكيف أنه كان يتحرش بها أحياناً بنظراته بان يبحلق في صدرها و وركيها!! ارتعشت امينة على أثر تلك الفكرة واستوعبت كيف أن الأخ يشتهي أخته في الحرام فرقت لصاحبتها ودعتها للمواصلة: كملي يا رانيا ويعدين…رانيا: بس مفاصلي سابت مني وحسيت برغبة أني اسيبه و أفتحله فخادي فلقيته بيقولي: فنسي يلا…رفعت طيز فعلاً و فنست وراح سالت الكيلوت وبقا يبوس جامد في طيزي وييحسس ويلحس ويبوس خرم طيزي ويتف جوا منه ويدخل صباعه فصرخت فقال: متخافيش…هتحسي بمتعة دلوقتي…سكت ولقيت مرة واحدة حاجة سخنة قرب طيزي..قطاعتها امينة مستغربة: حاجة سخنة ..ايه دي…ثم استوعبت وقهقهت بعجب مختلط بدهشة: يكوننش ال…رانيا محمرة الخدود: آه هو…أخويا الهايج لقيته طلعه وبقى يحكه في طيزي وخرمي وبعدين قالي أصبر قام ورجع ولقيته بيفتح فخادي أكتر يدلكه ما بين وراكي ولقيته بيدخله في طيزي!! بيدها صفعت أمينة صدرها: يا لهوي يا لهوي!!! يدخله في طيزك…!!!! و أنت سكتليه…؟!!! رانيا: ما هو أنا مكنتش قادرة اقوم ولا أقاوم…بصراحة مبقتش قادرة…سيبته يعمل اللي عايزه اهم حاجة طمني انه مش هيقرب من كسي ويفتحني…أمينة: وبعدين يا لبوة…قولي…رانيا غاضبة: طب مش قايلة طالما بتشتمي…أمينة ساخرة ضاحكة: يعني وجعتك الكملة موجعكيش زبر اخوكي…يلا يلا يا طاهرة قولي…هنا دق الجرس ليعلن انتهاء الفسحة فتأجل حديث أمينة وصاحبتها.
الجزء الثالث
نترك حكر السكاكيني ونذهب لحدايق القبة حيث سمية الابنة الكبرى لتك العائلة المفككة الفقيرة تعاني الحرمان بعد عام ونصف على زواجها من زوجها هاني المحاسب الذي ترقى غلى مراجع مالي في شركته وقد هجرها لأسباب حقيقية او متوهمة كان على اثرها ان تراود زوجته رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهي زوجة محرومة زوجة مع إيقاف التنفيذ منذ شهور لم يقربها! فسمية الآن ابنة 27 عام شابة في عز حيويتها وعطائها الجنسي تحلم همها ولا تشكي لأحد من أسرتها الفقيرة فالأسرة يكفيها من الهموم همومها.
فقد بدأت الشجارات مع هاني زوجها فبدأت تعاني فهو يتهمها أنها السبب في عدم أنجابه للأطفال .وهي لا تدري حقيقة أهو السبب أم هي! كانت ترقص لها تقدم له لذة الجنس خالصة حياناً متبلة بافانين الإختراعات من فرط الدلال و الغنج و الحب أحايين أخرى حتى ساءت العلاقة بينهما. لم يقربها طوال شهرين فضجعت سمية برغبة جسدها المتعاظمة فهي زوجة محرومة مع إيقاف التنفيذ فراحت تطرق عقلها رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتسال نفسها: هل أعيد الكرة و الشرمطة تارة أخرى؟!! لقد تشرمطت كثيراً مع شباب مصنع الملابس الذي كنت اعمل به وشبابا آخرين فكنت استمتع و أرضي رغبتي للجنس ولكن دونما يأخذوا بكارتي فهل أكررها وأنا زوجة محرومة ؟! كنت أفعل ذلك في أيام طيشي اما وقد تمت خطبتي فقد توقفت وحفظت شرف خطيبي في السر و العلن اعتقاداً مني باني اصون النعمة فتصونني؟! قصرت جميل جسدي وأسيل جلدي ومثير مفاتني عليه حيناً فأمتعته وامتعني حتى اذا استنفذ غرضه مني كاد يلقيني كالكب الذي يلفظ العظمة وقد عرق لحمها! هل يجوز ذلك هي هذه عدالة؟!! كادت راس سمية تنفلق شطرين فزوجها لم يلمسها لفترة لم تعهدها كانه يعاقبها! فترة لم ينم فيها زوجها في فراشه بقربها ولم يكن يحدثها إلا فيما ندر وأن فعل تكون كلماته بعصبية واضحة تضايقها وتتمنى لو لم تتزوج منه! توتر جسدها الغض و احتاج إلى جرعته من النيك وقد ارتابت في مسلكه؛ فماذا لو كان يمتع نفسه في الخراج مع الساقطات أو حتى تزوج عليها؟!! لترفه عن نفسها قررت اليوم وفي صبيحته ان تزور جارتها ليلى التي تسكن في الشقة المقابلة لشقتها. فهي زوجة و ام لعدة أبناء وبنات يتزاوران منذ ان تعرفتا على بعهما البعض فراحت لتجدد زيارتها لعلها تشكو لها همها فتخفف عنها قليلاً. كانت ترتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة وبزازها العارمة واضحة المعالم خلف القميص فنظرت سمية اللى جسدها الغض تسرح في هاني زوجها وتتأمل هل يستأهل جسدها ذلك الحرمان منه؟!! وهل يستاهل هاني زوجها تلك النعمة التي يود لو يفوز بها الرجال دونه؟!!
همت سمية لتخرج شبه عارية بقميص نومها كانها لتلبي رغبة لا شعورية في نفسها بعرض مفاتنها فتغري الرجال ممن يراها بلحمها الأبيض الشهي فتنتشي بتلك النظرات الجائعة التي تكاد تنهش ذلك الجسد المملوك لزوجها ذلك الرجل الذي يسترخصه ويزهد فيه. رغبة أكالة كادت تغيب وعيها وتهرول بها خارج باب شقتها لعرض بضاعتها لمن يشتهي النظر أو حتى اللمس فما المانع طالما لم يرغب صاحبها بدفع ثمنها العادل فيها؟! فلتعرضها إذن لعل هناك من يثمنها ويُغليها ويرد لها قيمتها المبخوسة؟! بقوة راحت سمية تقاوم رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهي زوجة محرومة زوجة مع إيقاف التنفيذ فأخذت تصارع تلك الرغبة الشريرة بالخروج من منزلها بقميص نومها الشفاف شبه عارية فهمست لنفسها: ايه الجنون دا…عاوزة تخرجي كدا؟!! روحي البسي حاجة استري نفسك…هكذا وبخت نفسها فألقت روبا خفيفاً فوق القميص القصير ليستر لحمها ثم دقت جرس جارتها ليلى التي التقتها كذلك بقميص نومها ! رحبت بها و ادخلتها غير أن سمية لاحظت أنه ليس من كيلوت تحت القميص ؛ فهي تلمح غابة شعر كسها الأسود واضحاً ويكاد صدرها الكبير يدعو أعين الناطرين للحملقة!! جلست سمية في الصالون وراحت تبتدأ تشكو لها: ليلى انا مخنوقة أوي عارفة…تصمت سمية فتنظرها ليلى: ايه مالك…بصي هاجيب شاي وكيك وجاية…هاجبلك معايا…لحظات وقدمت ليلى بصنية كيك وكوبين من الشاي إلا ان سمية لم تاكل بل شربت فقط فهي معدومة الشهية. جلست ليلى فاسترعى نظر سمية كسها وشعره الكثيف الظاهر جداً فراحت تمازحها: ايه دا يا ليلى …انتي مش لابسة اندر …؟!! ضحكت ليلى ونظرت للداخل: اعمل أيه…راضي بيحب يشوفني كدا في الطلعة و الدخلة..!دهشت سمية من كلامهاوسألتها: ايه ده هو جوزك هنا…هو مرحش الشغل…؟! ليلى مبتسمة: لا هو بطبط النهاردة ؟..بيقول مفيش عندهم في الشركة خامات فضرب النهاردة.. و العيال راحوا مدرسهم فمفيش غير انا وهو….تحرجت سمية إذ يبدو أنني قد حضرت في وقت غير مناسب … فقلت لها: ” انا اسفة … مش عارفة أن جوزك موجود..يلا اسيب أنا….همت سمية ان تنهض فمنعتها ليلى معلقة: ايه يا بت انت عبيطة…في أيه مالك…أنتي أختي وبعدين راضي زي أخوكي وحكيتله انك بتحسي بألم في ضهرك قلت يعملك مساج…اقعدي اقعدي زمانه خارج…
الجزء الرابع
ألحت ليلى على سمية جارتها أن تجلس تنتظر خروج زوجها صاحي الأيدي الخبرة في المساج لتخفف عنها ما كانت تشكوه إليها من ألم في جسدها ومن همود في سائر أطرافها. شدتها من يدها: أقعدي بقا…دا راضي خبير في التدليك من ايام ما كان شغال في شرم…اهو جاي أهو…خرج راضي من غرفته عاري الصدر يرتدي شورت ابيض ضيق ليظهر جسدا رياضيا رائعا رغم انه كان في أواخر الأربعينات من العمر. نظرته سمية فازداد توترها وشعرت بكثير من الحرج ولم تدري ما تقول! نها المرة الأولى التي يلمس فيها جسدها رجل غير زوجها بعد الزواج وقد ثابت ونابت!! بسرعة ابتدرها راضي بالقول: “أقعدي يا سمية …مالك مكسوفة من أيه…أنتي زي أختي وبعدين هاني جوزك دا صاحبي المفضل…خمس دقايق تدليك وهتشوفي الفرق…لا تقلقي…لم تكد سمية تجيبه حتى صار راضي خلف كنبة الأنتريه التي تجلس عليها واضعا كفيه فوق جسدها دلك رقبتها وكتفيها! انتفضت سمية من داخلها وبدأ سيل من رغبات شيطانية وشهوات محرمة تغزو فكرها وهي تحت تأثر تحسسات ومساج سكسي شهواني من يدي زوج جارتها!
انتفضت سمية وتقلص ما بين فخذيها سريعاً ودفق كسها المحروم من مزيه ليبلل كيلوتها كظمآن وجد جرعة ماء! لحظتها أحست سمية بالحيوية والدماء تسيل في وجنتيه لتصطبغا باللون الأحمر المتورد من شدة خجلها. بيد أن سمية ارتاحت للمسات راضي وإن لم يرتح لها ضميرها؛ فقد كانت لمسات رامي وحركات أصابعه حركات فنان حساس يدري من أين تؤكل الكتف و من أين تستثار النساء! لمساته كانت لمسات محترف إذ راح يضغط بأصابعه على نقاط محددة في رقبتها وكتفها وشيئا فشيئا بدأت سمية تسترخي وأطبقت جفنيها مصدرة بعض الآهات الخافتة! لم يكن ينغص عليها استمتاعها بمساج راضي سوى تلك الدغدغات التي بدأت تشعر بها بين فخذيها والتي كانت تصيبها بشئ من التوتر! فهي تغزوها رغبات شيطانية وشهوات محرمة ممزوجة ببعض الخوف من أن يظهر ذلك على تعابير وجهها أمام عيني جارتها ليلى. إلا انه بعد مضي لحظات أحست سمية بكفي راضي تنحدر يبطأ إلى الأسفل حتى لامست أصابعه أعلى بزازها يداعبها بشهوة ومساج سكسي شهواني لتفتح سمية عينيها دهشة ثم تنظر إلى جارتها ليلى تطلب تفسيراً لما يفعله زوجها بجسدها الظمآن!!
رنت سمية بعجب إلى عيني جارتها ليلى فلم تجبها الأخيرة إلا بابتسامة صفراء لاحظت فيها شئ من الخبث و المكر! لم تدر سمية ما تفعله ولم تدر ما نية ليلى وزوجها راضي في ما يفعلانه بجسدها المحروم المتوتر! ازداد توتر ليلى مع ازدياد لمسات راضي برغبة ومساج سكسي شهواني وهو يطبق يديه فوق المزيد من لحم بزازها! بدأت أمارات الأثارة تبدو على وجهها وداخلتها رغبات شيطانية وشهوات محرمة إذ كان يثيرها ببطء شديد ولكنه عميق! ورغم خوفها وتوترها إلا أن سمية كانت تستمتع و تلتذ فغالطت ضميرها وأقنعت نفسها الجائعة أنه مجرد مساج فلتغمض إذاً عيونها ولتستمتع بمساج زوج جارتها وصديق زوجها. أطبقت سمية من جديد هدبي جفنيها ليلتقط زوج جارتها راضي الإشارة ويفهم فيببدا باستباحة لحمها أكثر و أسرع فشعرت سمية بكفي راضي الشقيتين تحتويان زوج بزازها يقبض عليهمما تارة ثم يداعبهما تارة أخرى ثم ثم يفلتهما تارة ثالثة ثم ليعود مجدداً إليهما بقبضة أقوى فيدعكهما إلى الأعلى ويقرص حلمتيهما لينتصبا بشدة ثم فجأة تحس بأصابعه تداعب شفتيها في محاولة لفتح فمها! وما هي إلا أن فرقت أصابعه بين رقيق شفتي سمية حتى أولج راضي احد أصابعه في فمها لتأخذ سمية في لا وعي تمصص تلك الأصابع وتحسسها بلسانها تشعر هي بكفه الأخرى تداعب حلمات بزازها ليأخذ كسها في الانقباض و الانبساط و الخفقان فيدفق الكثير من ماء شهوته! حينها وحينها فقط علمت سمية انه ليس بمساج بل أنها محاولة لممارسة الجنس مع رجل غير زوجها! كذلك عملت أنها في طريقها لخيانة زوجها فارتبكت وأحست بشلل تام و عد قدرة على السيطرة على جسدها المخدر بخدر مفاصلها الذي يسري فيها!! تمنت لو يتوقف راضي عن ملامستها فهي في صراع حقيقي بين رغبة جسدها في المواصلة ورغبة روحها في الإخلاص لزوجها الذي يهجرها!! جسدها يقول نعم لتحرشاته وعقلها يقولا لا للخيانة ودليلها ماء كسها المنسرب بين فخذيها!! أفضى الصراع إلى دموع عينيها تسيل فوق وجنتيها جداول صغيرة ثم يأتيها في الأخير صوت جارتها تهيب بزوجها: خلاص يا راضي…الظاهر ان سمية مش مرتاحة لمساجك..سيبها يا روحي…فتحت سمية عينيها لتجد ليلى تغلق أزرار قميص نومها على بزازها الكبيرة واليت يبدو أنها اخرجتهما لتداعبهما على مرأى من ذلك المساج الشهواني!! لم تنطق سمية بحرف ما في وسعها ان تقول وهي التي سعت بقدميها إليهما في بيتهما!! لم تفه سمية بكلمة واحدة, لم تنبس ببنت شفة وماذا كان عساها ان تقول وهي في بيتهما وقد قدمت بملء أرادتها وسعت اليهما سعياً هي لم ترفض ولم تصر منذ البداية لم تكن تعي بالضبط ما الذي يجري وكيف لجارتها أن تسمح لزوجها ان يتحرش بلحم بزاز جارتها هكذا!
الجزء الخامس
أحست سمية بالإهانة من معاملة راضي لجسدها وكانها بنت ليل عاهرة!! تأملت نفسها الم عنيف عميق والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها الشبق الداعر مثلها! و ما هو إلا أن استجمعت عزمها ونهضت ضامة جناحي قميصها نومها فوق صدرها بعد أن كان راضي قد فتحه عن آخره في جلسة مساجه الكاذبة. ضمته عليها وأسرعت منكثة الرأس محنية الهامة إلى باب الشقة … وخرجت من منزل جارتها ليلى وهي لا تدري أتحييها على مساج زوجها أم تسبها على ذلك الاستدراج وقد أشعلت في جسدها رغبات شيطانية وشهوات محرمة مستمتعة بمشهدها وهي تسيح كالعجينة بين يدي تحرشات زوجها! دخلت سمية شقتها المقابلة سريعاً مهرولة لغرفة نومها الى سريرها لترتمي عليه متهالكة متكورة على جسدها. ومتلحفة بغطائها من قلة راسها حتى باطن قدميها وهي ترتجف وترتعش كالمحمومة لتظل على تلك الحالة فترة من الوقت حتى بدأت تستعيد نفسها ووعيها رويدا رويدا !
هدأت سمية قليلاً ثم رفعت ظهرها إلى وسادتها تتكأ عليها وحسرت غطاء شعرها ثم بأصابع مرتجفة تناولت علبة السجائر تفتحها لتلتقط سيجارة تدفعها بين شفتيها ثم تشعلها وتشد نفساً عميقاً تنفثث دخانها في الهواء تحرقها قبل ان تحترق أعصابها هي تخرج فيها شحنة توترها وقلقها فتسترد قليلا من جأشها وقد راح عقلها يعمل شيئا فشيئا وتستعيد ما قد مورس عليها من دقائق وكيف انها قد استسلمت لهكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة ذلك الاستسلام المذل لمداعبات رجل غريب لجسدها مرورا باستمتاعها العجيب واستجابتها الفورية لتلك اللمسات والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها وهي تستمتع بذلك فلا تغير أو يثور عقلها وجسدها وزوجها والد أطفالها يتحسس بشهوة لحم امرأة غريبة!! كيف لها أن تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به أمام ناظريها دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعية لدى أي زوجه؟! كيف لها ان تتلذذ برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ليثيرهن ويعريهن أمامها فتسثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها؟!! ثارت سمية بقوة وهي تنفث داخن سيجارتها وأصابعها ترتجف وتتسائل ما الذي كان سيجري لو لم تبكي من وجع ضميرها فيتركها؟! هل كان سيلقمها زبه لترضعه بمشهد من زوجته بعد أن رضعت له إصبع يده بمحنة ومجون؟!! اكن سيضاجعها أمامها ويركبها من خلفها بينما ليلى جارتها ترضع لها بزازها فيتحول بيتها إلى ماخور؟! أكانت ليلى تلك الجارة الشرموطة ستخلعها كيلوتها وتفتح لزوجها شفرات كسها ليقتحمه وينيكها أمامها وبرضاها؟!!
جلدت عقل سمية تساؤلات كثيرة مثيرة أجوبتها مخيفة مرعبة من جانب مثيرة ممتعه من الجانب اﻵخر! فقد استثارتها تلك الأخيلة الداعرة الماجنه وهي تتوالى على عقلها فتملأه سكرا على سكر وأحست على اثر ذلك بكسها يفيض من ماء شهوتها وأحسست بجسدها المتعب الجائع يعود إلى الارتعاش مجدداً, ارتعاش من فرط الإثارة والهيجان أكثر من كونها رعشات خوف وقلق!! لم تتمالك سمية نفسها و أشعلتها فرط شهوتها فراحت بوحي من رغبات شيطانية وشهوات محرمة تمزق قميص نومها فتخرج بزازها وتنظر إلى معالم أصابع راضي عليهما ثم تتلمسهما وتداعبهما كما كان راضي يفعل بهما منذ لحظات! هاجت سمية ووبخت ضميرها الأحمق الذي ساورها فليت راضي أكمل حتى تستمتع ويستمتع بزبه في فمها وفي كسها وطيزها إذ شاء والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها فينتشي ثلاثتهم بالجنس اللذيذ الداعر! وبخت سمية نفسها فليته لم تغادر وليتها وركعت على ركبتيها تستقبل زب راضي وتلحس كس جارتها الشرموطة ليلي؛ فقد فاض كيلها ولم تعد تطيق مزيد انتظار من عطف من زوجها الذي يهجرها على جسدها الذي تلفحه نار الشهوة وتعصف به فرط الرغبة؛ فهي تريد أن تتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمها الغض الشهي الذي يهمله زوجها إهمالاً. تريد ان تستمتع بشهوة الرجال لجسد امرأة متزوجة ممحونة. أخذت سمية تتخيل نفسها وسط توبيخاتها لعقلها وإخلاصها لزوجها عارية على فراش ليلى فيضاجعها زوجها راضي بقوة وعنف وهي بقربها عارية كذلك تحلب كسها بنفس القوة والعنف . هاجت سمية من فرط الخيال فأتمت تمزيق قميص نومها وأتبعته بتمزيق كيلوتها. وراحت تتلوى وتصرخ عارية في فراشها تخمش لحم كسها بأصابع كف و بالأخرى تدفعها تقتحم خرق طيزها تبعبصها بقوة وشبق! ثم أنها تخرجها من خرميها وتدفعها إلى شفتيها تذوق ما يخرج على أصابعها من هنا ومن هناك ! أخذت سمية تستمني طالبة النشوة لجسدها المحروم فتمارسها بعنف مرات عديدة حتىخارت قواها وتخدرت وغابت عن وعيها وكسها يقطر منه ماء شهوتها وفي مخيلتها لا يزال زب راضي يرمي فوق بطنها بشهوته. غطت سمية في نوم عميق والأيام تمر وهي في صراع أتروي شهوتها وتعود لمنزل جارتها ليلى أم تلتزم العفاف تلتزم بيتها فتظل محرومة من أحلى الرغبات؟! هل تعود لماخور النجاسة وهل تتعاهر مع راضي وزوجته وتخون زوجها هاني وتلقي بجسدها بين أحضان رجل غريب؟! عقلها يتقهقر ويقول لا واحدة بينما جسدها يتقدم ويقول نعم.
الجزء السادس
نترك سمية في محنتها بين ترددها في إرضاء ضميرها والمحافظة على شرف زوجها الذي يهجرها وبين إشباع شهوتها الحارقة التي تلفح جسدها بشواظها في الليل و النهار. نتركها في صراعها ونعود لأمينة في حكر السكاكيني تلك الفتاة الملتفة العود الحلوة الملامح التي تفتحت عيناها على الجنس المحرم بعد أن حكت لها صديقتها رانيا عن علاقتها مع أخيها وليد. قصت عليها كيف أن الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية ويتلصص عليها وكيف يلوي زراعها! من يومها وأمينة تتعامل مع أخويها الأكبر وجدي و الأصغر شكري بحذر في تلك المنطقة الموبوءة بالمخدرات و العهر. تتعامل معهما على أنهما عشاقان محتملان يحملان رغبات شيطانية وشهوات محرمة فها هي بعد عودتها من المدرسة تطبخ الطعام فتشهق منزعجة زاعقة في أخيها شكري الذي يكبرها بعام: انت كمان مش تتكلم….فجعتني يا أخي…!! يضحك شكري: في أيه يا بت…مالك أنا بعبع…أمينة واضعة يدها فوق صدرها: لا خضتني…ايه جاي عاوز ايه…شكري: مالك يا أمينة…عاوز أشرب…ايه ما اشربش وبعدين يلا جوعتني اخلصي…أمينة: واللي عاوز يشرب يجي كدا…لزقت فيا خضتني …. آه يا قلبي…شكر ضاحكاً يتحسس وجه أمينة يداعبها : تعيشي وتأخدي غيرها يا قمر…تلكمه أمينة: أمشي يا بارد…
تمر الأيام وقد عادت أمينة مبكرا من مدرستها فتناديها امها فريدة: بت يا أمينة ..أنتي يا بت…أمينة تجيبها: أيوة ياما..جاية…امها زاعقة: بتهببي أيه دا كله…تعالي يا مقصوفة الرقبة…أمينة تقدم: أيه ياما..مالك صرعتني…فريدة لابسة عباءة ضيقة ملتصقة بصدرها الكبيرة وطيازها العريضة: أخواتك في الشغل و أنا هاوزر خالك العيان و ابوكي لسة ما جاش مالفرن جهزي الأكل عبال ماجي…متقعديش تمسكي اللتليفون طول اليوم..خلاص…أمينة تنظر أمها بريبة وتهز وركيها وتضرب كف على كف فوق صدرها: خلاص ياما…في حاجة تانية روحي انتي…كل يوم من دا…فريدة أمها زاعقة: جرى أيه يا بت..اتلمي وروحي روقي المطبخ وشوفي هتعملي أيه..جتك ألأرف انتي وابوكي في يوم واحد…ما أنتي شبهه…تولي الأم ظهرها لابنتها وتهز طيزها العريضة وتخرج وأمينة تهمس: يا ترى ياما راية فين النهاردة…متشيكة كدا وعلى فين…سمية بس اللي كانت عارفة سرك ومرضتش تقلي…أما أروح أشوف المطبخ…أمينة ترتاب في سلوك أمها فهي تعلم انها امرأة ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتعلم سلوكها مع شباب حكر السكاكيني من أصحاب المزاج المحششاتية و العواطلية. في أقل من نصف ساعة صنعت أمينة الطعام ثم تحممت وراحت لغرفتها المشتركة مع أخيها شكري. الكل في الخارج فهاجت رغبتها وراحت تلمس نفسها. لسوء حظها او حسنه عاد شكري باكراً من عمله في منتصف النهار ففتح بابا الشقة ثم توجه للثلاجة الصغيرة يشرب فمر بالمطبخ لتلتقط أذنه آهات و تأوهات كبيرة و صراخ بصوت خافت: آيييي أحححححح أمممممممم أممممممم … على أطراف أصابعه راح يتلصص ويرهف سمعه وقد ارتاب في أن امه تتناك بالداخل ليجد أمينة تلعب في كسها!! وقف زبه على الفرو مما يرى وراح الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية وهي عارية!!
لم يتحمل وليذلها ويمسك عليها ذلة دفع الباب الذي لم يغلق من الداخل ليجد أمينة عارية ملط في سريرها و فاتحة رجليها و كسها ظاهر كله سوائل و هي تصرخ و يدها في بزازها و اليد الثانية في كسها تمارس العادة السرية بل ورآها تضع خيارة في طيزها و بالاخرى تحكك بها كسها ومشافرها!دهش الأخ بقوة وساورته رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتسمر مكانه وهو ينظر يشتهي جسم أمينة البض الرائع!! أخته عريانة قدامه ملط! استحت أمينة بل صرخت وهاج الاخ وهجم عليها وقد ألقت هي كفيها فوق فخذيها تخفي كسها المنتوف المبلل بالسوائل و جمعت رجليها وساقيهاو غطت راسها من الخجل و ربما الخوف و ما قدرت تخرج الخيارة من طيزها ! ظل شكري ينظر إليها دقيقة أو دقيقتين و خرج و اغلق الباب و صورتها قد رسخت في خياله؛ فأمينة بنت فايرة ذات جسد غض بض بقوام رائع وملامح سكسية!! جسم يجنن و قوام رشيق و الكس مروع للشهوة, كس أحمر وردي صغير و الذي اثر شكر تلك الخيارة الراشقة بطيزها المبرومة! تركها واغلق الباب ومن جدي ومن فتحة مقبض الباب راح الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية ليراها ترتعش من الخجل و التوتر وهي تحضن بين ركبتيها المثنيتين راسها! أمينة تمارس العادة السرية تستمتع بطيزها مثل ما يرى في الأفلام الإباحية! ولكن الذي أثاره تلك الخيارة في طيز أمينة!! ظن انها لن تستمتع غلا بوضع شئ في طيزها وهي تستمني من كسها. تناول شكري الطعام فهو قد استاذن لذلك وخاصة ان ورشة الألومينتال قريبة من البيت. القى نظرة أخيرة على أمينة ليجدها قد تدثرت باللحاف من قلة راسها لاخمص قدمها وكانها لا تريد أن ترى أحد لفرط توترها. ضحك شكري ثم ترك الشقة ليعود لعمله وعقله في اخته امينة وهو تملؤه رغبات شيطانية وشهوات محرمة ستعمل عملها لاحقاً.
الجزء السابع
مرت أيام و أمينة تحاول أن تتحاشى نظرات أخيها شكري؛ فهو ينظرها نظرات مريبة فيها ما فيها من رغبات شيطانية وشهوات محرمة و تحرشات ساخنة بين المحارم, نظرات ضاحكة ضحك الأسد ليس لمجر الابتسام بل للافتراس! كانت أمينة تخفض بصرها فقط ولا تتحدث إليه كثيراً وقد عرف سرها. وذات ليلة وهو يتناول طعامه هو وأخيه الأكبر وجدي نادها بعنف: أمينة..انتي يا زفت…أمينة دق قلبها وأتت يهتز ردفاها الثقيلان من خلفها: أيوة..ايوة يا شكري…شكري بغضب: الأكل ناقص ملح…مش عارفة تهببي الأكل حلو ليه…فالحة بس في ال…توقف شكري وأمينة تورد وجهها وبحلقت في عيني شكري تكز فوق شفتيها ليضحك الأخير: في المياصة و الوقوف قدام المراية اممم.. وجدي يضحك ويعلق على شكري: يا ابني بالراحة أنت كمان..مش كدة..روحي يا أمينة هاتي الملح….أمينة ارتدت إليها روحها بعد أن كادت تفارقها خشية ان يصرح شكري بما رآه منها عارية! واصل وجدي ليداعب أمينة: يلا يا أمينة وبطلي بص فالمراية…و** أحلوتي و أدورتي يا أمينة…لفي كدا …أمينة زاعقة مقموصة: بطل با يا وجدي انت كمان… ** بقا! تدير أمينة ظهرها لأخويها وتسرع مدبرة عنهما فتهتز طيزها المبرومة المحملة كطيز أمها فريدة لتأتي بالملح ثم تجري تلوذ بغرفتها.
في اليوم التالي دخل شكري بعد عودته من ورشة الألوميتال ليستحم فيما الأم فريدة في المطبخ و الأب على عتبة الشقة ينفض السجاد ووجدي لم يزل في الخارج و أمينة بغرفتها فيناديها شوقي: أمينة…أمينة…هاتي البشكير بسرعة…لم تسمع أمينة فيناديها: انت يا أمينة…بت يا زفت…تهرع ألأم فريدة: في أيه مالك يا شكري…يجيبها: عاوز الرفت البشكير…و البت دي مش سامعاني…تجري فريدة لغرفة أمينة وتدفع الباب لتجد فريدة واضعة السماعة في أذنيها و أمها تشوح ونزعق: انت يا منيلة ..مهو لازم متسمعيش طالما المدعوقة دي في ودنك…قومي فزي شوفي اخوكي عاوز أالبشكير يا لبوة.. بعمل أكل مش فاضية…تهرع أمينة بالبشكير وتنادي: خد يا شكري…شكري يفتح الباب فتراه أمينة عارياً ملط وزبه يتأرجح بين فخذيه فتشهق وتتورد: آهاااااا..تتسمر في مكانها لحظات ثم تجري لغرفتها وشكري يضحك من هكذا تحرشات ساخنة بين المحارم معلقا في سره: ههههه آه منك يا وسخة…أنا هاربيكي…لف شكري وسطه بالبشكير الكبير ثم خرج إلى حيث أمينة فدخل ولم يطرق الباب دفعه بقدمه فارتاعت أمينة: ايه دا يا بارد…مش تخبط…أغلق شكري الباب خلفه فخافت امينة: بتقفل الباب ليه ؟!! زبر شكري واقف بقوة من تحت البشكير وأمينة تتحاشى النظر فأمرها: بصي…بصي هنا…أنا بارد يا هايجة..انا هاربيكي… أمينة بخوف: شكري هتعمل أيه؟!! كانت تنضح من عيني شكري رغبات شيطانية وشهوات محرمة فافلت البشكير ووقف زبه بقوة!
لمحته أمينة فشهقت وأغمضت عينيها صائحة: آهاااااااا..يا لهوووووي….يا مجنووووون…بتعمل ايه…ولته ظهرها فأمرها شكري: بصي…بقلك بصي بدل ما أفضحك…امينة تكاد تبكي: شكري يا اخويا بلاش فضايح..انت أتهبلت…أيه اللي بتعمله ده…!! شكري يذلها: و أنت اللي كنتي بتعمليه دا أيه؟!! خيارة…خيارة في ط…طيب مش دا أولى مالخيارة..دا حتى أحلى يا معفنة…بصيلي بقلك…احمرت أمينة و دق قلبها بعنف وراحت تستدير وتترجى شكري وهي تنظر للأسفل: حبيبي يا شكري متفضحنيش االه يخليك…بلاش فضايح…أنا أختك حبيبتك…شكري مقتربا منها وهي تبتعدي: طيب يلا اركعي…أركعي..زعق فيها فركعت أمينة أمام زبه إلا انه لم تنظره فدنا منها بزبه وأخذ يحسس به فوق وجهها وشفتيها وهي تتحاشاه تترجاه: شكري..أبوس أيديك…عيب اللي بتعمله ده…شكري: طيب أمسكيه…الحقيقة هي أن أمينة سخنت بقوة وراحت تقاوم رغبات شيطانية وشهوات محرمة وهي تختلس النظرات إلى زبر شكري الغليظ المنتصب المستوي فودت لو تدخله بخرقها ولكنه الخجل بين المحارم! زعق شكري: أمسكيه بقلك…!! ارتعبت أمينة ثم راحت تمد يدها بحذر وتلمس أول زب فتتلبون خجولة: بس بقا يا شكري…مش قادرة….شكري يمسك شعرها الحريري: يلا مش هيعضك..امسكيه…تتحسسه أمينة بشبق وخجل وبسمة قد ارتسمت فوق شفتيها المحمرتين ثم ترفع كفها سريعاً: لأ مش قادرة…أبوس رجلك يا شكري…شكري يضحك: لأ…انا عاوزك تبوسيه…يلا بقلك…راحت تتمحن: بس بقا يا شكري ..في أخ يعمل في أخته كدا…شكري يمارس تحرشات ساخنة بين المحارم: يلا يا لبوة مش احسن ما غريب يعمل فيكيي كدا برة..اراهن ان مكنتيش بتعطي برة…أمينة بمحنة ورجاء: لا يا شكري…والنعمة ما بعمل حاجة خالص…بس بقا…شكري: آخر كلام…هتمصي ولا أفضحك…أمينة محمرة زاعقة: شكري…ايه القرف ده…عازوني أمصه…؟!! شكري: قرف أيه يا معفنة..دا أنا لسة محميه بالشامبو…ومبعدين مش احسن مالخيارة اللي ترزعيها في طيزك وبعدين تمصيها…شهقت امينة بغضب: لا انا مش مقرفة مش بعمل كدا…شكري: طيب مش هتمصي..انا هقول للبيت كله…التفت لتترجاه أمينة: لا لا شكري أرجوك…هامص هامص…التفت و امسكت زبه و وضعته فوق شفتيها دون فتحهما ولم يكد يدفعه يفرق ما بينهما حتى أتاهما صوت فريدة أمهما من الخارج: يلا اللي عاوز ياااكل..شكري…ولا يا شكري…جاء أمينة الفرج وشكري الكرب فقال بغضب يكز فوق شفتيه: هو دا وقته يا ست انتي..يخرب بيت أمك…
الجزء الثامن
ندع أمينة وأخيها شكري وهو يعبث بها ويذلها ونعود لنرى سمية وقد مضت عليها أيام وليالي تصارع فيها نفسها وشهوة جسدها التي تضج بها طلباً للمتعة الحرام في بيت جارتها التي يشبه الماخور! هي تحب زوجها هاني وفكرت كثيراً به ولكنه هو لم يعد يفكر بها . لم يعد يحتاجها ويبدو انه قد وجد ما يرضيه ويشغله عنها في الخارج! ملت شجاراته معها بسبب الأطفال وأخذت دفاعاتها تضعف وتلين وتميل إلى كفة هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة وخيانة زوجة مع جارها النياك فركعت امام المتعة الحرام أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه ليلى وزوجها وهو ما لم تخبره مطلقاً.
في يوم إجازة راضي وفي صبيحة يوم الأحد وهو اليوم الذي يستمتع فيه راضي وزوجته ليلى بلحم نساء جائعات مثلها انتظرت سمية خروج زوجها الى عمله بفارغ الصبر لتسرع بعده الى الحمام فتغتسل غسل العرائس ثم تضع من روائحها المثيرة و تتجمل وترتدي قميص نوم بمبي جديد به فتحة جانبية حتى أعلى الفخذين ابتاعته سمية خصيصاً ليلطخه راضي بحليب زبه الفوار و لتلطخه زوجته ليلى بماء كسها المفعم ولم ترتدي شيئا تحته فصدرها المشرأب الواقف ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله و تماسكه! ثم تركت كسها بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها وغيها بعد أن أسالت الكثير من مائه بمداعبته له دون أن ترتوي وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا! تجهزت سمية ملء جوانحها رغبات شيطانية وشهوات محرمة وخيانة زوجة مع جارها النياك ملقية بضميرها ورائها وضاربة به عرض الحائط ثم ضغطت جرس باب جارتها ليلى فعلتها الدهشة للحظات وهي ترمقها بنظرات من الأسفل إلى الأعلى … ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتها الى صدرها الضخم تقبلها من وجنتيها مرحبة: حبيبي يا سومسم….كنا في سيرتك…يلا ادخلي…دخلت سمية وهي تبتسم: كنتو في سيرتي خير ….. ضحكت ليلى: خير يا حبيبتي…كنا بنقول انا وراضي بقالنا كتير مشفناكيش…قلقتينا عليكي…سمية مبتسمة: لا بخير…اديني جيت…وحشتيني….
خفضت سمية بصرها إلى حيث موضع كس ليلى لتجدها كما المرة السابقة مثيرة شبقة بلا كيلوت! أمسكت يدها وأدخلتها إلى الصالون و وهي تكاد تترنح من شدة الأثارة والتوت. جلست ليلى قبالة سمية تتفحصها بعيونها فلاحظت الأخيرة أنها تتركز على كسها الظاهر من فوق القميص فنظرت إلى وجهها وأسندت ظهرها إلى الكنبة واضعة ساقا على ساق حتى تكشف لها قميص نومها الفاضح فتريها كل أفخاذها البيضاء حتى بداية ردفيها ولتريها بوضوح شديد أنها أتت لتمارس العهر وترضي رغبتها الجامحة ترضي رغبات شيطانية وشهوات محرمة بتكملة ما بدأته وزوجها معها منذ أيام ! فهمت ليلى فاستحالت ابتسامتها العذبة إلى بسمة كالحة بسمة سبع قد وجد فريسته فكلحت معها بسمة سمية بل أثارتها تلك النظرات الداعرة الشبقة فأحست كسها الهائج وقد بدا يترطب لتظهر على وجهها نظرات ممحونة تكاد تقول نيكوني!! لم تعد سمية تتحمل فقد اشتعلت نار شهوتها وتريد الذئب يلتذ بلحمها العاري الأبيض الشهي لتجد لسانها ينطق يسأل: هو راضي مش عاوز يسلم علينا ويشوف الجمال ده…ثم أخدت تهز ساقها لتزداد ابتسامة ليلى جارتها كلوحاً وإثارة فتهمس وعيونها تلتهم فخذيها: هههه…عاوزة تتشرمطي قصدك…مش كدا بردو! لم تكد سمية تطرق سمعها تلك الكلمة حتى شعرت بالنار تشتعل في جسدها كله فتأكل حيائها وتنسى وقارها ! فهي مستعدة نفسيا لتلقي بجسدها بين أحضان الشيطان وتشرع في خيانة زوجة مع جارها النياك بل مع اي أحد يشبع رغبتها الجامحة! بكل يسر وتهالك على اللذة أخرجت سمية بزها أمام ليلى وتداعبه بلطف وتلحس حلمته تنظرها بعيني عاهرة وتنطق بمحنة آسرة: أنا جاهزة..شايفة…هنتشرمط أحنا التلاتة…أنا وانتي وراضي…!! بسرور أخرجت ليلى بزها الضخم تلعب فيه أمام سمية هامسة: دي صبحية فل…ثم أخذت تقرص حلمات بزازها وتفركهم بأصابع يديها دون أن ترفع عينيها عن يدي سمية وهي تداعب صدرها! أخذت سمية تنظر إلى صدرها العاري تارة و الى موقع كسها تارة أخرى ثم تطبق جفنيها لتعيش اللحظة وهي تشعر بدفقة من ماء كسها تخرج منه لتسيل على فخذيها ثم لتغادر فمها آهة عالية إذ قد رفعت ليلى طرق قميص نومها الى خصرها لتكشف لها بلبونة عن كسها بشعره الأسود الكثيف ثم فتحت فخذيها عن آخرهما ودعكته بيدها عدة مرات قبل ان تنطق بلجة صارمة آمرة: تعالي الحسي…يلا…! لم تتساحق سمية طيلة عمرها الماضي ولم تفكر بالجنس مع امرأة أخرى أطلاقا إلا أنها وجدت نفسها مسيرة تنهض لتركع بين فخذي ليلى تشتهي بأصابعها وحتى بلسانها منذ اللحظة الأولى التي شاهدته فيها! ثارت سمية بقوة لمنظر كس ليلى الكبير المغطى بالشعر الاسود وذلك بعد أن بدأ زوجها يداعبها أمامها فترطب كسها من لذة تحرشات زوجها بلحم جسدها!! بكثير من المحنة وقد رفعت سمية عينها غلى عيني ليلى: آآه حالحسه…لترفع الأخيرة إحدى ساقيها على حافة الكنبة وتهيب بها: تعالي يلا الحسي ….
الجزء التاسع
سريعاً وجدت سمية نفسها كالمنومة مغناطيسياً تنزلق من فوق كنبة الأنتريه ثم تتوجه زاحفة فوق ركبتيها ويديها صوب الكنبة المقابلة فيصطدم وجهها بتلك الغابة التي تحيط بكس ليلى! أخذت سمية تتحسسه بوجنتيها وتستنشق رائحته النفاذة وتتشمم ثم تلحسه بلسانها ترضي رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فتتساحق معها وترى كسها عن قرب قريب جدا وتشتهيه ذلك الاشتهاء الشديد بل تمتص رحيقه بنهم. أخذت سمية تكرر ذلك منتشية تستمتع بما تفعل وهي تطرق ذهنها فكرة أن ذلك الكس محط الكثير من الأزبار فهو كس وكر و ماخور كس داعر شديد النهم شديد العهر مستقر النطف العديدة في حفلات النيك الصاخبة!
تلك الفكرة كانت تهيج سمية بقوة وتقوي رغبتها في لحس و لعق كس ليلى و ان لا يزال هناك المزيد في جراب ليلى وزوجها وتلك الشقة التي هي ماخور في تلك العمارة ولم تكن تعلم. تعالت صيحات ليلى تحت وقع ضربات لسان سمية على كسها وفتحة طيزها وزنبورها وكانت هي تدعك لها بزازها وتسخنها بكلامها الفاحش:يالا يا شرموطة ..الحسي كمان ..كمان…الحسي كسي يا لبوة يا متناكة…آآآآآح …عارفة انك عاوزة تتناكي…أأأأح مش كدة…عاوزة تتركبي….مش كدة…هتتركبي لما تشبعي…آووووووف..يلا ..آآآآآآه كمان الحسي كمان عشان راضي يتوصى بييييييكي….هينيكك من الخرمين يا لبوة….هيقطعك آووووووف…كلماتها أسكرت سمية بقوة فزادتها شبقا فوق شبق وانغماس في هكذا متعة وهكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فأمعنت في طلب المزيد من العسل اللذيذ الذي بدأ يندفق من كس ليلى بغزارة وبدأت سمية تولج أصابع إحدى يديها إلى داخل كسها فيما أصابع يدها الأخرى كانت تقتحم كسها وتبعص دبرها وعلت صيحات ليلى لتمتزج بصياحها وارتعشت ليلى على مقعدها عدة مرات فأعدت سمية لترتعش هي الأخرى من جراء رعشاتها !!
ارتعشت كلتاهما! ارتعشتا الشرموطتين ولفظا الآهات و التنهدات ثم شيئا فشيئا ساد الهدوء بعد أن قضت ليلى وطرها وقد أكلت سمية كسها وطيزها !! إلا ان الأخيرة لم تقضي حاجتها بعد فما زالت تنضح من عينيها رغبات شيطانية وشهوات محرمة تمارس عليها من راضي زوج ليلى جارها! نعم, لم تقدم سمية من أجل لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فقط؛ بل هي هنا كي تتناك. نعم هي هنا لتمارس العهر مع راضي جارها وصديق زوجها الذي يهجرها لشهور طالت عليها فأملتها وأذهلتها عن رشدها.قدمت كي يستمتع راضي بلحمها بمرأى من زوجته ليلى! قلقت سمية وأحست بالخجل لا من الفعل نفسه بل من التاخر فيه!!نعم, تأخر راضي عليها فزاد توترها. فماله لا يقدم؟! ماله لا يسعفها؟!! ماله يتلكأ؟!! أليشعل غريزتها أكثر و أكثر او ليشوقها للنيك؟!! إذا كان ذلك فقد أفلح ؛ فها هي سمية متهتكة أي تهتك! أم يعاقبها على إعراضها الخجول عنه في المرة السابقة ؟! أم أنه لم يعد يرغب بجسدها هو الآخر؟! راحت سمية تمسح ما علق على وجهها مما دفقه كس جارتها ليلى وهي لا زالت جاثية تحت قدميها تشاهدها تداعب حلمات بزازها بهدوء ولطف وكأنها تسخن نفسها مجدداً. ثم فاجأة أقبل راضي إلى الصالون عاريا تماما هذه المرة! دهشت سمية واحمرت وجنتاها وهي تشاهد زبه يتدلى بين فخذيه طويلاً ضخماً يتأرجح بالضبط كما تصورته من قبل! زب عظيم متضخم الأوداج ساحر المنظر مستقيم تداعى له سائر جسد سمية وتراخت أطرافها وتشهته بمحنة. نعم هي تريده بكل ما تحمله الكلمة من معنى!! بلا وعي أخرجت طرف لسانها تمصمص شفتيها من فرط اشتهائها له! بل أنها ارتجفت وهو يقبل نحوها وارتعشت شفتاها .وتحركت أنامل يديّها تريد ملمسه وقد أخذ كسها يمور ويهيج كالبحر عاتي الموج يتقبض يبعث المزيد و المزيد من سوائل شهوتها. احست سمية بدغدغات في مؤخرتها وكأنها هي الأخرى تريده وتريد نصيبها منه. ولكن راضي لم يكن بمفرده!! نعم بصحبته آخر عاري مثله لا تعرفه سمية بالطبع ثم لم يلبث أن تبعته امرأة ثلاثينية عارية هي الأخرى تمشي كالبطة العرجاء مفشوخة ويبدو أنها قد تلقت الكثير من النيك في الداخل!! نعم فقواها خائرة وبدنها الرائع قد تلطخ بالأحمر والأصفر والأزرق و بمني الرجلين يسيل على ساقيها … ويملأ وجهها وخصل كثيرة من شعرها المتناثر !! نعم وهنت قواها وحق لها أن تهن ولما لا وقد دخلها زب راضي ذلك العملاق المهيب! استسلمت جوارح سمية كلها وهي تخال أن ذلك الزب سيدخلها ويصول المحارب في ارض كسها وطيزها إن شاء!! أصابت جسدها قشعريرة وهي تتصور أن ذلك الزب سيأتي بشهوتها غزيرة دافقة من كل فتحاتها المحرومة الجائعة عندها! ثم عظمت دهشة سمية بما لا مزيد عليه وهي تعلم أن ذلك الرجل شريف بصحبة راضي ليس إلا زوج تلك الشابة العارية ندى!! دار عقل سمية بقوة من فرط العجب!!! أرجل يأتي بزوجته لتذوق اللذة من رجل آخر وعلى مرأى ومسمع منه؟!! أكل ذلك العهر وتلك الدياثة تجري في البيت المقابل لبيتها وهي لا تعلم سوى اﻵن؟!!!
الجزء العاشر
كما قلنا راح عقل سمية يعمل بسرعة وتتوالى عليه التساؤلات و العجب وكأنما هو جواد قد اسخن صاحبه ظهره بالسياط فهو يحمحم وينهب الأرض نهباً! نعم أخذت تتوارد الأسئلة المندهشة على عقل سمية وتعجب: أهي شقة دعارة إذن؟!! وألم تكن فهل هي ماخور؟!! أم هي مجرد شقة تجمع كل ذي رغبات شيطانية وشهوات محرمة فتمارس فيها كل ألوان الدعارة والفسق والمجون؟! نعم هو المجون هو ما قدمت من اجله سمية فلتأخذ أذن بنصيبها منه ولتشبع نهم جسده الجائع للمتعة المتعطش للذة.كادت سمية تصرخ من ضجيج شهوتها المتعالي وتهيب بهم جميعاً: هيا يا راضي ..هيا يا شريف أقبلا وهلما إلي كي تلذانني بتلك القضبان المتأرجحة الضخمة! تعالى يا ليلى تعالي يا ندى تمتعا بلحمي وكسي العاهر. تعاليا فانا زوجة مهجورة من شهور نعم أنا الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة فأطفؤوا نيراني المتقدة؛ فزوجي لم يعد يبالني وكنت من قبل احفظ نفسي وعفافي له وحده غير أنه رماني خلف ظهره لا لشيئ أفهمه. فلتهدأ يا ضميري ولتسكن فلا الحين حينك ولا الأوان أوانك ولا تندم فلات حين مندم!
جلس راضي بجوار سمية على كنبة الأنتريه فالتصق جسده العاري بجسدها الساخن الذي كان يرتعش ارتعاشاً؛ فقد كانت مثارة إلى أقصى الحدود, إلى حدود فقدان وعيها يخالطها حزن عميق تنوء به كلما أثقلها, حزن يجعل الدمع يكاد يطفر من عينيها. إلا انها تماسكت في وكر اللذة فلا بكاء الآن. ستحبس سمية دموعها وستطلق سراحها بعدما تفرغ من زب راضي مصاً رضعاً و نياكة في كل أخرام جسدها المتطلب للنياكة كما يتطلب العليل الدواء. ألقى راضي كفه على كتفها ثم ضمها بساعده القوي إلى جسده حتى التحمت به و وصلت كفه إلى صدرها يداعب بزازها من الجهة الأخرى فاخذ يتحسسهما بلطف ثم نظر إليها مداعباً ممازحاً بلهجة شهوانية داعرة تليق بهم في شقة دعارة: وحشتينا يا سمية…أيه أخبارك النهاردة…ماتحرميناش من البزاز الحلوين دول…لم تجبه سمية. وبماذا تجبه إن ارادت؟! سمية الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة وقد تملكتها رغبات شيطانية وشهوات محرمة هي ما قدمت إلا لممارسة البغاء من أجل اللذة! نزل بصرها إلى زب راضي تتأمله مذهولة إذ هو على بعد سنتمترات قليلة من وجهها! تتحرق شوقاً إليه و تخشاه في آن واحد! تتأمله إذ هو يستريح على الكنبة وقد أكل من لحم كس ندى زوجة صاحبه وطيزها وأمام زوجها ما جعله مزهواً محمر الرأس! تولت ليلى جواب زوجها فابتسمت: خلاص يا راضي سمية هنا عشان عاوزة تستمتع معانا..أنا و انت…
سخن راضي على أثر كلمات زوجته وزادت مداعباته لصدرها عنفا وتحرشاً وأخذ يلحس ويقبل وجهها وعنقها وأذنيها هامسا فيها الكثير من الكلمات الوقحة البذيئة التي كان يسمعها الجميع فلم تعد تحتمل فبسطت يدها إلى زبه وما كادت تلمسه حتى فارقت شفتيها تنهيدة قوية خرجت من أعماقها مع مع خروج دفعة من ماء كسها فراحت تدلكه له وتتحسسه بشهوة وتتلمس غلظته ونعومة ملمسه ! كان ذلك بمحضر من الجميع زوجته ليلى… وأمام شريف وزوجته ندى التي لا بد وأنها ذاقته مرارا وتكرارا! شبق سمية واستثارتها تعدت إلى الحاضرين فأعدتهم جميعاً فراحوا كلهم يداعبون انفسهم وهم ينظرون إلى راضي وهو يضم جسد سمية إلى جسده بساعده القوي ثم يخرج بزازها ويتناولهما بالدعك و الدلك تارة ويدنيهما من شفتيه ليمصص حلمتيها تارة أخرى ثم تتشاقى يده فتتسلل إلى كسها ليكتشف ويكشف للجميع شبقه إذ قد تبلل بقوة وتنزى بسائل فيشهد الجميع كم أن سمية الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة مشتاقة ملتاعة تطلب الزب بحرقة ولهفة!! ثم افترت شفتا سمية عن بسمة مصدرها ذلك التمطي والتضخم وانتفاخ أوداج زب راضي في يدها. اتسعت عينا سمية باسمة ولسان حالها يقول يمدحه ويطريه فكم هو رائع وكم هو جميل! ثم خالطتها السعادة بما تفعل وبما يفعل زب راضي بجسدها فأخذت تتأمل تفاصيله تملؤها رغبات شيطانية وشهوات محرمة فتنتشي بجماله حتى إذا خرجت من إحليله قطرات شهوته أقبلت عليها سريعاً تمسح شفاهها ووجهها بها وتذوقها بلسانها. ثم لم تلبث أن تشهته بقوة فأولجت رأس زب راضي تمصصه بشغف وسرور بالضبط كما فعلت مع كس زوجته ليلى منذ لحظات.ثم فجأة راحت سمية تحس أبحدهم يفتح ساقيها من الخلف فتجده شريف ويأخذ في تذوق عسل كسها بلسانه فيما زب راضي يملأ فمها كله ويضغط ويعنف فيكاد يخترق بلعومها وتشرق به! غطت سمية في بئر النشوة كما لم تنتشي من قبل واقتربت ليلى من ثلاثتهم فقبضت على زب شريف تمصه بعنف وشغف تصدر عنها انات و مهمهات مثيرة تشي بفرط شهوانيتها ومجونها! فقد استثيرت ليلى إلى أقصى حد فجاءت تنشد متعتها . ثم قدمت ندى تخمسهم فالتصقت بار بعتهم ليصبحوا كومة لحم واحدة ممتزجة الأكساس و الازبار فكس سمية في فم شريف وزب شريف في فم ليلى.وكس ليلى في فم ندى وفم سمية يتفرد بزب راضي العملاق تلحسه وتدلعه من راسه حتى بيوضه .
الجزء الحادي عشر
نواصل مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة ونرى سمية تتلذذ وراضي يرفعها بزراعيه فيقعدها في حجره فتلبس زبه الكبير شيئاُ فشيئاً ويخترقها فتبدأ أمتع لحظاتها وألذها إذ راح زبه الضخم يخترق فرجها ويلذها بسخونته واستدارته وغلظته فيمط لحم كسها ما كان منه قد ضاق وضمر. ما كدا راضي يولج زبه بكامله في كس سمية عميقاً في أحشائها حتى صاحت صيحة مدوية وجحظت عيونها بقوة وراحت تزفر وتشهق ثم تأخذ شهيقا ما له من زفير!! نعم الزب الغليظ الساخن يدقها من داخلها فأحست بروحها تفيض من بين جوانحها حتى ما إن أخرجه قليلا حتى خرج انطلق زفيرها معه لتعود إلى الدنيا مجدداً وقد فارقتها للحظات . ثم ليدخله تارة أخرة وبكامله فتعاودها شهقة قوية جديدة ولتنطلق من هنا شهقات وزفرات الزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي وهو ما انتظرته طويلاً من حليلها فلم تجده فاستعاضت بزب الجار النياك تأخذ قسطها من اللذة التي يسعى الجميع لنيلها.
أخذت رعشات سمية تنطلق بلا توقف وكانها أنهارا جارفة تخرج من عميق أعماقها فتنتشي بقوة و تطلق تنهيدات و تتأوه آهات تنم عن متعة قاصية ولذة عاتية و تان أنات فيها من فرط الرغبة في المزيد ما فيها! إلا أن ذلك لم يكن سوى الدفعة الأولى من اللذة إذ حمل راضي سمية من ردفيها ثم نهض وزبه ما زال في كسها يدكك معاقله ويهدم أسواره كلها لتنهار الواحد بعد الآخر فتستسلم سمية فتشبثت يداها في عنقه وشبكت ساقيها خلف ظهره وراحت تقبل وجهه وفمه بجنون وحين يخرج لسانه يبرز لسانها إليه ليعانقه بشهوة ما فوقها شهوة وكأنهما عاشقين مدلهين قد دلههما البعد وفرط الشوق و التوق وقد تلاقيا بعد طول فراق. فكلاهما ينيك صاحبه وعيناهما قد تتلاقى كذلك و تضج من فرط نار رغبات شيطانية وشهوات محرمة أبت إلا أن تطلب الإطفاء بأي صورة كانت. ثم راح راضي يبدل الوضعية الواقفة للنيك فبسط سمية أرضاً وما زال زبه يعمل داخلها و يصول ويجول داخل أحشاء كسها ليطرق مناطق لم تكن سمية تشعر بوجودها ليبدأ بعد ذلك بإثارتها بان يولج أصابعه في خرق طيزها ليعتليها في لحظات شريف وتشعر سمية بزبه يحاول اختراق خرق طيزها الضيق! نعم راح شريف يجرب متعة نيك طيز سمية تلك المنيوكة العاهرة الداعرة الجديدة فأولجه فراحت تصرخ بمتعة ! نعم راحت الزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي تتلذذ بزب شريف في دبرها متأملة مستمتعة فيما زوجته ندى فاتحة ساقيها وكسها لفم ليلى ولسانها تتذوق ما يسيل منه من حليب رجلها الذي ناكها منذ لحظات.
توجعت سمية صارخة من فرط ألم زب شريف في دبرها الضيق إلا أن الذي خفف من وطأته هو متعة زب راضي في كسها وفمه يلوك بزازها؛ فقد خفف كثيرا من ألم طيزها ولحمها وخاتمها يتمطى ويتسع ليستقبل زب شريف عاشق الأطياز! لزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي تتلذذ في جميع فتحات جسدها الغض الشهي فرجلان يضاجعانها في ذات اللحظة بعد طول غياب وشبق مؤلمين. جعلت سمية بصورة جنونية تدفع بطيزها صوب زب شريف ليدخل مزيدا منه في أحشائها تارة وتارة أخرى تدفع بكسها صوب زب راضي وكانها أصابها مس من الجنون فتصرخ عالياً تستمتع بعهرها في رغبات شيطانية وشهوات محرمة : آآآآآآآآآآآه..آآآآآآآآه….. نيكوني … نيكو زي ما انتو عاوزييييين….نيكوا طيزي وكسي … كمااااان …زيدونيييييي…اشتعلت نار الجنس الجماعي في تلك الشقة الداعرة وتسارعت ضربات الزبين العنيفة لكسها وطيزها فتسارعت معها وعنفت رعشات سمية وهي تأتي شهوتها عشرات المرات, كل مرة أعنف من سابقتها و امتع وكانت كل مرة تطلب لاحقتها حتى بدأت تفقد كل شعور وكل وعي وكل إدراك سوى حس اللذة و الخدر الذي يضرب بأبعاض جسدها. لحظات ثم وجدت سمية نفسها ترضع زب شريف ملطخا بمنيه وما علق عليه من فضلات طيزها فأخذت تلكوه و تشفشفه بشغف وشهوة ممحونة كما لو أنها تود أن تشكره في صورة مص وإمتاع امتناناً له على أمتاعه لها. ثم راح صوت راضي ينطلق مزمجراً بقوة يصرخ متأوهاً: آآآآآآآآآآآآه……آه ..آه ..آه …تلقي تلقي….صب راضي منيه في عميق كس سمية فأرعشها مجدداً وهي تحسه ساخناً فواراً يسري في أحشائها وذلك بعد أن صب شريف لبنه في عميق طيزها. ثم سريعاً أقبلت ليلى تسرع الى كس سمية تعب من حليب زوجها المنسرب من كسي سمية التي كان جسدها ينتفض كعصفور بلله قطر الشتاء. دقائق ثم هدأت سورة لذة العهر و الجنس الجماعي والجميع متهالك فوق مقاعد الصالون وأرضه وقد لفهم صمت مطبق عميق كانت فيه عيونهم هي التي تتفاهم وترمق أجسادهم العارية فتتفق أنه لا يزال هناك المزيد ما زالت المتعة مكنونة لم تفض زجاجة خمرها فليرتاحوا قليلاً ثم ليعودوا لعهرهم من جديد
الجزء الثاني عشر
بعد راحة دقائق عاد الداعرون و الداعرات إلى لذة الجنس المحموم يطلبونها ويطلبنها من أجسادهم و أجسادهن فأخذت من جديد الأصابع تبسط إلى البزاز و الأكساس تداعبها و كذلك إلى الأزبار تشهيها و تمنيها لتنشأ من جديد جولة ثانية هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة و ما لذتها القاصية إلا لأنها محرمة فتضاف إلى لذة الجنس لذة المغامرة و الولوغ في الحرام فتكون المتعة متعتين و اللذة لذتين. نعم انها لذة التفرد و الشذوذ؛ فما لا يقاربه إنسان سوي التكوين يلج فيها هؤلاء ويستمتعن به!كذلك راح الزبان يتحرشان بسمية من جديد مع فارق بسيط إلا وهو أن شريف صاحب راضي هو الذي صب منيه بكسها وراضي مزق أوتار طيزها بقوة فراح ألم كسها وطيزها يخفف من خدر لذتها قليلاً ويشعرها أنها لا زالت في قبضة الوعي ولا تحلم! نعم أسال راضي دماء طيزها وفتقها بلا رحمة أو وجل ولما لا وسمية لم تقدم إلى شقته إلا للاغتراف من المتعة فيصبها ألمها فلم تخلو لذة من الم أو الم من لذة!
أنقضت ثلاث ساعات مجنونه محمومه في شقة العهر والرذيلة الممتعة والقت سمية عليها من جديد قميص نومها وروبها ثم وبقدمين مرتعشتين متعثرتين وجسد متهالك متداعي يخالطه ألم لذيذ ونفس مضطربة غادرت عتبة الشقة لتشعيها جارتها ليلى: نبقى بدري الأحد الجاي يا سمسم…باي يا حبيبتي… قبلتها من خدها فابتسمت لها سمية ابتسامة لطيفة وراحت تصفع عقلها تساؤلات عديدة فهل هي مسرورة حقيقة؟!! هل انتشت من أثر هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة ووقع اللذة المحرمة؟! إلى حمامها توجهت ثم راحت تطلق فوق جسدها مياه الدش فتغسل ما علق بها من مني الرجلين وكذلك عسل اللبوتين ثم ارتدت ثيابا صفيقاً وكانها تريد أن تخفي العلامات الحمراء من فوق لحمها الأبيض! توجهت إلى سريرها تعاني آلاما مبرّحة في كل أنحاء جسدها لا تدري ما تفعل بها ولا تدري ما تقوله لزوجها هاني .اضطربت سمية بشدة وراحت تفكر بمصير زواجها الذي لم يمضي عليه عام ونصف. استهلت مدامعها فوق خديها ثم تتململ وألم كسها وطيزها يذكرها بزب راضي الذي كاد يفتقها نصفين وقد أدماها فعلاً! يذكرها؟!! لماذا؟! هل نسيته؟!! لا أنما هو ما زال ماثلاً أمامها منتصبا شامخا فتتحسس ما بين فخذيها ومؤخرتها فتتنهد وتبتسم!الآن فقط أدركت سر ليلى وهي انها تحوز زبرا كزب راضي فهي تفاخر به الأخريات فهو ملك لها فيما غيرها محروم منه!
راحت سمية تجتر الذكريات فتذكرت امها المتهتكة فهل تعذرها اﻻن؟! نعم أمها قد ضبطتها من قبل مع عشيق لها في الشقة في حكر السكاكيني من سنوات و والدها على الفران في عمله و أخوها وجدي وكذلك شكري في الخارج و أختها الصغرى أمينة في مدرستها. يبدو انها مخطئة في حق امها؛ نعم فساعتها عنفتها و اتهمتها بخيانة زوجها وانها أمراة فاجرة شيطانية فتجيبها أمها بالصمت تارة و بالدفاع عن حقها تارة اخرى ؛ فابوها ضعيف لا يكيفها ولا يروي شبقها الجنسي!! لم يكن ذلك في عرف سمية وهي لا زالت بنت غير مفتوحة ولا متزوجة كافٍ للضلوع في الخيانة وأن تأتي برجل هو عشيقها فوق فراش أبيها فوق الفراش الذي ذاقت لذة نياكته فأتى بها هي نفسها!! حينها نعتت سمية أمها بانها امرأة فاجرة منحلة ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة امرأة لا تستحق أن تأكل من عرق الذي تخونه في سريره! ابتسمت سمية ابتسامة ساخرة من نفسها الآن وهي تظن ما اقترفته خيالاً او تظنه كابوس وألم كسها وطيزها يكذبانها في الحقيقة؛ فهل عذرت أمها!! نعم عذرتها وعذرت نفسها وعدت ما تلذذت به عثرة أو سقطة لابد أن تقيل نفسها بنفسها منها . ولكنها سقطة مدوية في بئر عميق وقرار سحيق. عاد إليها وجع ضميرها من جديد و غالبها التعب و الإرهاق فأطبقت جفنيها تطلب الراحة من وجع الرأس من أثر لذع الضمير فراحت في نوم عميق . نامت لتنام معها آلام جسدها اللذيذة حتى قدم هاني زوجها عمله فأيقظها من نومها بزعيقه وصراخه المعتاد ففتحت سمية عينيها مذعورة مرعوبه ولوهلة اعتقدت أن كل ما جرى لم يكن سوى كابوس مرعب. إلا أن ألم كسها وطيزها يفندانها. فهو ليس كابوساً بل واقعة. كان يصيح لأنه لم يجد طعامه جاهزاً ففرحت لأنه لم يصرخ لسبب آخر فهو لك يكتشف خيانتها فهشت لصراخه ونهضت مسرعة تمشي كأنها البطة العرجاء من أثر النيك المرهق الذي تعرضت له وتعتذر له بانها قد تأخرت في النوم. وضعت له الطعام ولم تجلس معه فهي تتوجس منه كشفها فهي كما يقول المثل يكاد المريب يقول خذوني. لاذت سمية بغرفتها تعاني القلق وخشية أن تسقط كلمات من جيرانها فيعلم هاني.كذلك هو ما زال على موقفه منها غير مبالا بحقوقها فلا تدري أتطلب الطلاق أم تنتظر ام تستمتع مع جارتها ليلى وصاحب زوجها ومن يعمل فقد يكون هناك المزيد من المفاجآت؟!!
الجزء الثالث عشر
مجدداً نترك سمية وجيرانها وزوجها الذي يهملها إهمالاً يقض مضجعها ويمرر أيامها لنعود إلى حكر السكاكيني حيث الساكنة الجديدة وصال ست مصرية وتكة بلدي توقف الزب وهي التي سكنت في الشقة المقابلة لشقة على الفران. زوجها موظف في البريد وليس لها إلا ولد صغير في الإعدادية بعد ان تزوجت ابنتاها. أمرأة في السابعة والأربعين قمحاوية ممتلئة البدن البشرة ذات ملامح مصرية أصيلة ذات صدر منفوخ متدلي قليلاً وعكن في بطنها وطياز كبيرة عريضة. منذ أن وقعت عينا وجدي عليها تملؤه رغبات شيطانية وشهوات محرمة وهو هائج يريدها باي طريقة! وجدي ذلك الشاب الصايع الحشاش الذي يشد البانجو و المخدرات يريدها فكان ان تقطع من عمله في الورشة كي يعلقها.
ظل وجدي ينتظر خروجها كل يوم وهو يرقبها من العين السحرية لأنها تعمل مشرفة في إحدى المصانع. كان يتلصص عليها في غيبة شكري الذي راح لمدة شهر يعمل بعيداً عن حكر السكاكيني الأمر الذي أراح أخته أمينة التي كان يجبرها على أن تمص زبه وكذلك في غيبة عم علي الفران و امه فريدة التي بدأت تعمل في مصنع تعبئة وتغليف السكر. خلا الجو لوجدي فكان يراها خارجة ترتدي الجيبة الضيقة الزرقاء على مؤخرتها السمينة وساقيها العريضتين والبلوزة الفضفاضة البيضاء وال**** الأبيض والحذاء الأسود العالي الكعب. راح يترقبها على باب شقتها وهي تغادر كل صباح وينتظر عودتها حتى المساء. كان يسعد لزعيقها في المطبخ الملاصق لغرفة نومه ويهتز لها زبه شوقا ورغبة و كذلك وهي تزعق في زوجها غير الكفء الشائخ: هاتهم يا راجل خلصني…مش عارف تعمل حاجة قرفتني…!! كان وجدي يسمع ذلك وتثور به رغبات شيطانية وشهوات محرمة ويتحسس زبه إذ وصال تستحق شابا مثله ينيكها ويرضيها! كان يشتهي أن يمس شفتيها وخديها ويقرص بزازها من فوق البلوزة ويخلع عن قدميها الجميلتين حذاءها ويذيقها طعم النياكة على فراش الحب ما يشبعها ويشبعه فهي بحق ست مصرية وتكة بلدي توقف الزب أجدع زب سواء أكان على خول أو ذكر! راح وجدي يراقب تحركاتها وتعمد الغناء أغان عاطفية جوار مطبخها وهو في غرفة نوم امه التي تطل على غرفة نومها ويتنهد ويفزع: يا ما نفسي أدلع الأرموط….يا ما نفسي ألحس الكتكوت يا ما نفسي…! كان يلصق شفتيه بالجدران ويقبلها قبلات مسموعة كي يرقق قلبها!
ظل وجدي على تلك الحال مرارا فكانت وصال الساكنة الجديدة تتوقف عما تفعل في البداية لتستمع له ومعاكسته إياها وهي تسمعه يغني: يا ما نفسي في الوصال يا وصال…تبتسم وصال ثم تواصل عملها دون اكتراث وقد شد انتباهها له.
احتال وجدي ليتودد إلى جارته وصال أكثر فترقب ميعاد عودتها من عملها حوالي السادسة مساءاً فأوعز إلى اثنين من شلة الصيع أصحابه أن يتحرشا بها وهو بعيد يرقب فأتت تتبختر بتنورتها القصيرة ذات مساء تلمع منها تلك السيقان العاجية المبرومة فقال أحدهم: أنت يا عسل..انت يل لوز..لم تلتفت وصال فتعقبها أحدهم: أنت يا جوز …أيه الرجلين الكوارع دي..طب حني علي…توقفت وصال زاعقة: جرى ايه منك له يا صايع أنت وهو… غمز أحدهم: أهدى يا جمل أنت متفورش دمك…وصال: أيه يا رمة أنت عاوز أيه..حل بعيد عني يلا…مد أحدهم يده إلى كتفها: عاوز تحن يا قمر…صرخت وصال: شل ايدك بدل ما اقطعهالك و أصوت وألم عليكوا الناس …هب وجدي مسرعاً: أيه يا جدع أنت هو اختشوا علي دمكم…مالك ياست وصال…وصال: الصيع دول عمالين يتحرشوا بيا…وجدي: في أيه جدع أنت هو…أيه مالكم..دي الست وصال جارتنا الجديدة..هي حصلت يا شوال منك له…! يتوجه لوصال باسماً مستسمحاً: معلش يا ست وصال..امسحيها فيا..الي ماغ يعرفك يجهلك…ثم التفت لصاحبيه: يلا أمشوا من هنا..وحسك عينك منك له حد يتعرض للست وصال..دا بدل ما تحاملوها يا بأف منك له… انسحبا يعتذران: معلش يا أبو الصحاب..مكناش نعرف أنها تخصك…حقاك علينا يا ست وصال…يتوجه وجدي بكل كيانه للست وصال التي ابتسمت ويهمس: معلش يا ست الكل…لو حد اتعرضلك من العيال دي بس اشري و أنا أعرفه مقامه…بس أقولك الصراحة… ابتسمت وصال: قول صراحة أيه؟! وجدي ناظراً لسيقانها: يعني…ثم نظر خلفه: يعني العيال معذورة..ما هو الجميل يتعاكس بردو…تهلت أسارير وصال: ودي معاكسة دي ولا ايه يا سي وجدي انت كمان! وجدي متلعثماً: لا لا..دا ..دي الحقيقة يا ست وصال…انت أنت…ضحكت وصال: أنا أيه..متجمع..ولا بقلك سلامن عشان أنا أتأخرت…جمع وتبقى قلي…سلام..غمزته وصال وهي توليه ظهرها باسمة لامعة عيونها وأخذت فلقتي طيزها العريضتان تثيران وجدي وتشعل فيه رغبات شيطانية وشهوات محرمة وهو يتشهى أسخن ست مصرية وتكة بلدي توقف الزب بقوة فيهمس لنفسه: هتجيبك يعني هجيبك.. وأنا و أنت و الزمن طويل يا ست وصال.. راح وجدي يطاردها فكان يفتح الشباك المطل على غرفة نومها وأخذ يطل عليها وهي بالمطبخ أو بغرفة النوم ويلعق شفتيه بلسانه او يرسل لها قبلات في الهواء ويضم شفتيه معا فى قبلة صامتة وينظر لها بنظرات تمتلئ شهوة وغواية ورغبة ويداعب زبه المنتصب! كانت وصال تزيد اشتعله وهي تعلم أنه يريدها فكانت أحياناً تتجاهله ثم أحياناً أخرى ترمقه وبتسم وتمصمص بشفتيها!
الجزء الرابع عشر
لا يزال وجدي الميكانيكي يترك عمله في حكر السكاكيني أو يغادره مبكراً كي يراقب الست وصال تلك الجارة المثيرة التي اشتهاها اشتهاء جعله لا يستريح حتى ينالها ويذوقها! كان يراها من بيته تلبس الإيشارب فى منزلها وكم ود أن يرى شعرها ويتحسسه ويعرف اهو طويل أم قصير ناعم أم خشن ! من جانبها كانت وصال تلاعبه فذات مرة ابتسمت له وحسرت عن رأسها الإيشارب ليرى صاحبنا شعرا بنيا طويلا مجدولا ومضفورا ضفائر وكعكة كبيرة لطوله وكثافته فانتصب زبه وأوقدت ناره رغبات شيطانية وشهوات محرمة واشتعل يشتهي نيك الجارة المثيرة التي لم يشتهي مثلها. كذلك كانت وصال تنحني بالجلباب البلدي الرقيق فتبتلع فلقتاها إياه فيرى ويتمحن وجدي على ذلك الكيلوت الرقيق الذي يبدو حده ويبدي مشافر كسها الغليظ من أسفله!!
أشعلت وصال نار وجدي ولم تمن عليه بوصال وتركته يقاسي ولم يظفر منها بشيء فهل يتركها؟! لا بالطبع, فكما يفوز باللذات كل مغامر يفوز كذلك بلذة نيك الجارة المثيرة وجدي إذا غامر وثابر! ولكن ماذا عساه أن يفعل وهو الذي دافع عنها أمام صاحبيه في التحرش المزعوم؟!! عملت في صدر وجدي رغبات شيطانية وشهوات محرمة فظلت تتدبر أمرها و تخطط حتى دفعته إلى أن يختطفها! نعم يختطفها ويجرجرها لشقته وينيكها رغماً عنها إن لم ترضى شغفه لها!ترقبها وجدي فيما اهله أجميعاً بالخارج فرآها تلبس ثيابها تستعد للخروج فتأهب وتوفزت مشاعره وجعل باب شقته موارب قليلا ثم غذا شاهدها تفتح باب شقتها و مالت بنصفها لتغلقه بالمفتاح انقض عليها وكمم فمها وضمها إليه بقوة ثم شدها نحو شقته وأوصد الباب سريعاً فلم يلحظ أحد إذ كان السلم ! ارتاعت وصال إذ لم تدي من الخاطف وأخذت تقاوم كلبؤة ضارية غير أن وجدي من فرط شهوته إليها لم يدعها تفلت! عرفت أنه وجدي من همساته: أسكتي..متخافيش..انا بموووت فيكي..بس..انا بعبدك…بس بس…مش هسيبك..أنت دوختني و تعبتني…لانت وصال وصمتت ثم أدارها وجدي لتوجهه فلم تكد تهمس: أنت مجن…حتى كان قد اطبق فوق شفتيها بشفتيه يقبلها بقوة و عنف فيما يداه تفكك أزرار بلوزتها وبحركة سحرية كان قد بلغ بأنامله سوتيانها واندس بأصابعه الرقيقة الدقيقة تحته حتى كانت حلمتها لعبة يلهو بها ويعابثها بقوة بين أصابعه ونزع بأسنانه حجابها عن رأسها واخرج لسانه يلعق أذنها وخدها فى لهفة فاستجابت له وهي تتمنع تمنع من يرغب ويغري بالمزيد !!
توقف وجدي للحظات والتقت عيونها السوداء الواسعة المبتسمة بعينيه اللاتي تضجان بفيض من رغبات شيطانية وشهوات محرمة لتسأله, وهي أدرى, بصوت متهدج : انت عاوز أيه؟! لم يجبها وجدي بالكلمات إنما بالأفعال فراح ينيمها برفق كدرة مصونة ثمينة على فراشه الذي لطالما حلم وتمناها نائمة عليه إلى جواره وهو يغمر وجهها وبدنها العاري المستسلم بالقبلات وأفعال الحب والهيام ويهمس في أذنها: يعني مش عارفة!! كل دا ومش عارفة! ابتسمت وصال وبشقاوة عينين لامعتين: لا مش عارفة…عرفني…راح من جديد وجدي يقبلها ويمصمص شفتيها وقد تراخت أطرافها و وتركت وصال جسدها له يعبث به ويعرف عليه نغمة الشهوة والرغبة الشديدة فزاد ذلك من شهوة صاحبنا ورغبته فيها و في إثارتها فجعل يشمها ويضمها ويقبلها في كل أنحاء وجهها بجنون ولهفة وهو على وشك نيك الجارة المثيرة فاشتت رغبته بقوة مما أشعل زبه وهي تبتسم و تضحك ضحكات غجرية مثيرة لعوبة: طيب طيب بالراحة بالراحة طيب…أهدى أهدى شوية..أنا بين أيديك أهو…!! لم يهدأ وجدي وتضاعفت دقات قلبه المتسارعة اللاهثة الوثابة إلا بعد دقائق أخرى حتى شعر بالإشباع والاطمئنان نوعا ما فعاد لطبيعته. كان عطر وصال روعة فأخذ وجدي يتنشقه بكل شهيق. راح ينسحب فوق جسدها فنزل عند قدميها يخلع نعليها ليمسك قديمها الجميلين فيقبلهما بنهم ثم يعود ليقبل شفتيها المكتنزتين لتسخن وصال ولتبادله هي كذلك القبلات برفق أثاره كثر فكان كالذي شرب من ماء البحر المالح ليرتد أشد عطشا! أخذ وجدي يفكك تلك الضفائر المجدولة الكثيفة الناعمة وينشر تلك الكعكة المثيرة لينبسط بساط شعرها الغجري المجنون حتى يطول ويصل خصرها وينتشر كالبحر على طول الفراش فأخذ وجدي من فرط ولعه بها بين زراعيه يغرق وجهها بلعابه بشراسة ولهفة ويلتهمها بشفتيه ويديه وأسنانه ! أخذت وصال تتمنع كاللبؤة الشبقة وتلقي بوجهها يمنة ويسرة و تطلق أنات مثيرات و هي تضمه تارة و تبعده تارة و تلأ لأ تارة و تستجيب تارة و وجدي في حمى شهوته يهبط إلى عنقها الجميل العاجي المستدير الذي يشبه عنق الفنانة وردة الجزائرية في بياضه و استدارته وطوله واخذ يمرغ فيه شفتيه ووجهه لينطلق بعدها إلى عارم بزازها فيرفع ظهرها قليلاً فينزع عنها بلوزتها تماما وسوتيانها ثم يعيدها لوضع الرقاد وراح يبحلق في أثدائها تلك البزاز الغليظة المبرومة الخمرية اللون بحلمتيها الكبيرتين شبيهتا حبتي الفول المدمس من الحجم الكبير!
الجزء الخامس عشر
أخذ وجدي يبتلع ريقه من فرط ما يركبه من رغبات شيطانية وشهوات محرمة إلى تلك البزاز و الحلمات المنتفخة المنتصبة. أخذ يتحسس نعومتهما براحتيه ثم يثور ويعتصرهما بقوة ثم يشد الحلمتين بقوة فتأن و تزوم وصال وتثور بقوة فتحتضن راسه و تنزل بها إلى بزازها: يلا بقا أرضع…أرضع بقا…!! راحت تمرغ وجهه في بزازها وبينهما في ذلك الفارق الضيق العميق لكبر بزازها فيفتح وجدي شفتيه ويلتقم أحدى حلمتيها ثم يمصها مصاً ويرضعها رضاعة مما اطلق أنات و آهات وصال فأخذت تتنقل برأسه وشفتيه من بز لآخر و من حلمة لأختها وهي تصرخ و تطلق أحات و انات فاجرات فتزيد من شهوة وجدي ورضعه فيغرف وجدي في تلك اللذة الخيالية الأسطورية اللا متناهية القادمة من كل مكان! راح وجدي يلحس عرقها الأنثوي المفعم الطيب الرائحة من فوق لحم بزازها فلا يدع شبرا من فوقهما ومن تحتهما إلا لحسه ليبدأ طقوس أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي قوي فيستقبل المتعة بكل حواسه فيحس ويتحسس ويلمس ويذوق وينتشي بكل أعصابه!
لحظات ثم أخذ وجدي ينسحب من صدر وصال تلك الجارة الأربعينية الطاغية اللذة لنياكها وضجيعها فاخذ يلحس معصميها العفيين ثم يهبط حيث جونلتها فيخلعها عنها ثم يجذبها لأسفل من قدميها ثم يتبعها بكيلوتها ذلك الرقيق الأبيض الصغير صاحب الحواف الدانتيل ثم يقبل ساقيها من فخذيها مرورا بركبتيها السمينتين الناعمتين اللاتي تعلوهما سمرة محببة تزيد من شبق مضاجعها ثم ينزل حتى قدميها. كانت سيقان وصال مثال صارخ للسيقان المصرية الأصيلة الممتلئة الجميلة والمثيرة و المصبوبة! راح وجدي يلحس سمناتي ساقيها ويعضضها عضعضة تثير وصال وتجعلها تضحك و تطرب و تزيدها شبقاً على شبق و إثارة على إثارة ! ثم قلبها على بطنها فجأة ليستمتع بجمال وارتفاع طيازها العالية المقببة العريضة الحلوة الناعمة المشدودة الخالية من أي سيلوليت ! أرداف ملساء تشد من الزب و تثير ناره فأخذ وجدي وهو يشتعل رغبات شيطانية وشهوات محرمة يتحسسهما بتاني يشبع راحتي يده من دفئهما ومن نعومتهما وطراوتهما ثم يحني راسه يقبلهما ويلحس الردفين ثم يدس وجهه ما بين الفلقتين يفتحهما بكفيه ويشتم خرم طيزها ويصدر شهيق فيها وزفير فتضحك وصال ضحكات غجرية: أي أي هههه لا لا لا لا….! أخذت وصال تقوس ظهرها وترفع رأسها وتضحك ثم تحس به وهو يلقي عنه ثيابه كلها متلعثما متسرعا متلهفا يضطرب فوقها ثم تشعر في بداية أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي بقضيبه ذلك المنتصب المشدود بقوة المبلل الغارق في لعابه وشراهته وجوعه.
راحت وصال تحس بزبه يندس بين فلقتيها ويندفع ذهابا وإيابا على أشفارها وشرجها دون إيلاج ولا دخول ليمرغه بينهما ويشعلها ويسخنها وظلا على ذلك قليلا هو يتأوه من فرط رغبته وهي وتضحك من فرط غنجها ويتأوه و تضحك حتى راح يحكك راس زبه فى بوابة كسها وأشفارها مرارا وتكرارا ويلطخ بلعابه جدران أنوثتها الخارجية والداخلية وقد توقدت نيرانه من رغبات شيطانية وشهوات محرمة فأخذ يناطح البظر المعاند المتسلط بزبه الهائل المتصلب وهي تطلق آهات ساخنات. لحظات ثم أولجه فيها وهى تحته كاللبؤة المغلوبة على بطنها وشعرها يغطى ظهرها فغرق وجدي فيه بوجهه وأزاحه أخيرا على الجانبين على الفراش ليلعق ظهرها الجميل السمين الشاسع الأنثوي ويهو يتحسس المتعة تسري في أوصاله من دفئ ورطوبة كسها بيت المتعة. ثم قلبها على ظهرها مجددا وهمس لها وهى لا تكف عن الضحك أن تطوقه كالمقص بيديها وقدميها حول ظهره ففعلت بكل حماس وخبرة فهي أربعينية ذات دربة في عالم النيك! ضمته إليها وهبط وجدي يغوص بزبه في صميمها الأنثوي فى مهبلها ينهل من المتعة التي لا تفنى ويذوق أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي ويتلذذ بحرارة فرجها الذي ما فتا ينضم ونبسط فوق زبه فيحلب زبه حلباً و تجذبه إلى أعماقه فيحس انه يسقط في بئر من اللذة عميق ليس له قرار! أخذت تضمه لها بزراعيها وساقيها وتلتقم شفتيه فتأكلهما بضراوة فيما فيما هو ينكحها وهي تزيده بان ترهز بنصفها وتقبل زبه بكسها وكلاهما يطلق آهات و أنات تدل على مدى المتعة. أخذ وجدي ينكح وصال وهي على ظهرها فوق العشر النصف ساعة يتلذذ بها فكان إذ راح يقذف امهل نفسه بقدرته الغريبة. كان بين لحظة و أختها يترك فمها ويقطف ورورد ثدييها فيمصمص الحلمتين و يمرغ وجهه بين البزين ثم يصعد ليقطف ثمرة شهية من هذه الشفة أو تلك ويمص اللسان الجميل ويلثم الخد الممتلئ وزراعيها العبلين لا يزالان يطوقانه بقوة ولا يفلتانه! ثم اخيراً و بعد أن راحت وصال تصرخ و هيب تطلق نشوتها بقوة راحت تعتصر زبه بداخله و تحلبه حلباً جعل وجدي يرتجف فينهار فوقها وهي تمضضه إليها ويجود بنطفته داخل أحشائها! راح وجدي يسكب كل ثمرته الوفيرة الغزيرة اللا منتهية فيها فى أعماقها فى روحها فى أنثوتها فى جسدها فيملا لبنه الفياض الفوار الدسم كسها ورحمها فيهدأ بعد لحظات فتمسك برأسه تقبله و كانها تحييه: انبسطت خلاص…يجيبها وجدي وقد خف لهاثه وهو يلثم شفتيها: أيه رايك نجرب وضع تاني! يتضاحكان ثم يشرعا مجددا في نيكة جديدة.
الجزء السادس عشر
ننتقل اﻵن إلى مدينة نصر لنعيش مع وجدي الميكانيكي حيث يعمل لحظاته الساخنة التي تفيض في بحر من المخدرات والجنس و حتى الشذوذ! نعم فوجدي الشاب العشريني المتهتك الخليع الذي كان ولا يزال يدخن البانجو ويعرف الحشيش راح يضيف إليهما الجنس كبند ثابت دائم في قائمة ملذاته أو قائمة انحلاله في حضور ذلك السيد صاحب السيارة السكودا. فالبرغم من خلاعة وجدي وممارسته الجنس من قبل منع أكثر من امرأة إلا أنه لم يكن يعلم أن ذلك العالم له وجود حقيقي وهو عالم الدياثة و الشرمطة في أقذر معانيها! لم يكن يعلم أن العالم تحكمه هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة على الأقل في مجتمعنا المصري.
بعد حوالي أسبوعين من علاقة وجدي مع وصال وبعد أن نال منها ما لم ينله منها أحد غير زوجها ذلك الأصلع القميء اصطحبه رجل ثري في أواسط الأربعينات من عمره السيد علاء رجل شيك وسيم ربعة أبيض الوجه بشارب كشوارب الأتراك تحف به شعرات بيضاء من الجانبين و الوسط رجل سمح الخلقة إلا أنه جهنمي الغريزة! اصطحبه إلى منزله ليضاجع معه تلك التي عرف أنها زوجته. ينام مع تلك الجميلة الممحونة وبمرأى منه و مسمع ليسمع ذلك الرجل آهاتها و أناتها وليغرق وجدي في عالم المخدرات والجنس ولتمتلك ثلاثتهم رغبات شيطانية وشهوات محرمة كل الحرمة!أخذ وجدي ينيك زوجته ويستمتع بسخونة أحشائها وهو في دهشة من من دوافع ذلك الرجل الذي كان يبدو له مهيباً! كان وجدي في حالة من النشوة لم يعهدها من قبل فقد أدار الحشيش راسه وراح يتعجب وذلك الرجل الوقور قد أمسكت يمناه بكاس الويسكي يرفعها على شفتيه ويسراه تدلك زبه المنتصب المتوسط الحجم الغليظ الملتف! راح يدلكه ويعب من خمره داخل غرفة نومه وهو يراقب وجدي بمتعة كبيرة ولمعة في عينيه لم يرها وجدي في رجل يجلب آخر كي يزني بامرأته أمامه! ما راع وجدي بقوة انه هم وخف كي ينيك زوجته بالضبط بعد ان راح مني وجدي يسيل من كس تلك المرأة الغنجة وتسرب ساقطاً فوق الفراش!
تبدأ قصة وجدي مع السيد علاء حينما قدم بسيارته السكودا للورشة التي يعمل بها الأول ميكانيكي. فحص له سيارته وأبلغه عن العطل فدار حوار بينه وبين ذلك السيد الأنيق لابس البدلة وكان وجدي قد أجلسه على كرسي نفضه له بيده. تم التعارف سريعاً وأوصى الرجل وجدي بسيارته وعسى أن يكون الإصلاح قريباً فأبلغه وجدي أنه يف ظرف نصف ساعة سيكون قد انتهى منها. طب له وللعاملين عشاء من أقرب محل وتبادل رقم هاتفه مع وجدي وتبادل معه سيجارة مغمسة بالحشيش ليحييه وجدي ويبتسم: تسلم يا بييه…ليجيبه ذلك الرجل المهيب: خلي بالك..دا أصلي أصلي يعني…. يتضاحكا وينفح الرجل وجدي بما يربو فوق حقه الكثير فيكره وجدي ويحييه بيده: شكرا يا باشا تسلم يا بييه…يينصرف الرجل ولم تنقطع اتصالاته بوجدي فحينا يسأل عليه و حيناً يستشيره في مشكلة في سيارته حتى تم التعارف الكامل إلى ان راح يضرب كلاكسات سيارته أمام الورشة ليخرج له وجدي ويحييه: أهلاً استاذ علاء…ازيك يا باشا…يترجل من سيارته يصافحه بالرغم من اتساخ يدي وجدي: ازيك يا وجدي..ها ايه الأخبار…يأتي له بمقعد ويخبره السيد علاء بمشكة مختلقة في سيارته ويسأله: أنت ملكش في الحريم ولا أيه…يضحك وجدي: مين قال يا باشا…دا أنا أعجبك أوي…ضحك السيد علاء: طيب خد دي…ومد له بسيجارة مالبرورو محشوة…غمز له وجدي: يدوم يا كبير…ثم مد له يده في جيبه وأخرج من محفظته: شوف يا وجدي وقلك أيه رأيك…ست نواعمي صح…كانت صورة لامرأة أربعينية في ملابس راقصة!! لمعت عينا وجدي وهمس ضاحكاً: ودي مين يطولها يا أستاذنا…ضحك وجدي واشعل سيجارته المالبورو وابتسم له وقال: تيجي…انت شاب مجدع..هتعيش ليلة فل نواعمي…وجدي باندفاع: رجلي على رجلك يا كبير…وضع علاء يده فوق كتف وجدي يتحسسه وينظر في شفتيه المكتنزتين قليلاً: انت تستاهل يا وجدي…انت عارف عنواني..ولا أقلك تعالى معايا..أدخل اتشطف وغير…بالفعل لم يعتم وجدي أن دخل استأذن سريعاً بالهاتف من ألأسطى الأكبر وقد ترك الورشة في عهدة من تحته متعللاً بمرض أمه وصعد مع السيد علاء لينطلق به إلى مدينة نصر حيث عمارة فخيمة لعلاء فيها شقة أكثر فخامة تليق بذلك الرجل الذي كان يعده وجدي مهيباً وقوراً. لم يكن يعلم وجدي أنه مقبل على شقة فيها من رغبات رغبات شيطانية وشهوات محرمة ما فيها شقة تعج برائحة المخدرات والجنس ,شقة لرجل ديوث وزوجة مومس. راح السيد علاء يمازح وجدي ابن الثانية والعشرين في سيارته ويلقي بنكاته الجنسية المثيرة وراح يشرح له كيف يتعامل مع تلك الجميلة المزة التي تنتظرهما كيف يتعامل مع تلك المدام الراقية وكيف يحييها ويسلم وأسلوب الإتيكيت فهي كما قال امرأة جميلة دلوعة حساسة تحب الروشنة وتحب الرجل الذي يكيفها ويحسسها أنها امرأة وتصل معه إلى لذتها.
الجزء السابع عشر
وصل وجدي بصحة علاء إلى حيث العمارة ليصعدا سوياً في المصعد الفخيم ليصلا الشقة الفارهة الواسعة ليدخلا ويأخذ وجدي من سخونة ما ينتظره ومن تنظره. سيدة أربعينية تشبه كثيراً ميرفت أمين في شبابها الغض بذات الجسد وذات الملامح حتى انه همس شاهقاً في أذن علاء: دي الممثلة ميرفت أمين! ضحك علاء وهمس في أذنه: لا و أنت الصادق..دي نورة المزة هههه…كانت تلك السيدة رائع القسمات وانحناءات الجسد ساحرة النظرات في عيونها لمعة شبق جنسي وعهر كبير. لم يعهد وجدي ذلك الكم من هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث يقضي ليلة سكس ساخنة جداً مع زوج ديوث وزوجة مومس بمرتبة شرموطة! ألقي وجدي التحية وسلم على مدام نورة كما كان يناديها علاء وجلس على كرسي وعلاء فوق أريكة جلدية ونورة بجانبه وأمامها فوق طاولة صغيرة ة ثلاث أو أربع زجاجات ويسكي وطبق فيه سجائر ملفوفة محشوة بالحشيش من النوع الأصلي الفخيم إلى يجلبه علاء
أخذ علاء يحيي وجدي وينزع عنه خجله رغم أنه ميكانيكي ومعتاد على رؤية الستات الأنيقات العاريات الكاسيات إلا أنه لم يوضع في ذلك الموضع من قبل إضف إلى ذلك فرق العمر! وضع علاء أمامه كأس وأفرغ الويسكي في الكاسات ومدّ يده له بسيجاره وشرب ثلاثتهم ليشير له بعد ذلك أن ينهض ليتحمم ويظبط نفسه بالشامبوهات و البرفانات ولا يستعجل! غمز له ضاحكاً و وجدي قلبه يدق قليلاً من ذلك الرجل فهو لم يعرفه إلا من شهرين غير أنه رجل أنيق محترم يعيش للذاته و مزاجه وهو يشاركها وجدي لأنه أحبه و انه جدع كما قال! كان وجدي على وشك أن يخلع ثيابه حين باغته علاء ودخل عليه الحمام حاملاً بيده بيجاما! للحظات تثبت نظر علاء إلى ذلك المنتصب المنطبع في البنطال بين فخذي وجدي ليبتسم له ويرفع بصره: أنت سخن أوي…عاوزك توريني..قصدي تدلع نورة…ألبس البيجاما دي..وهو يعلق البيجاما في العلاقة مال على وجدي فخطف قبلة من شفتيه وهو يبتسم ويغمز ليتسمر وجدي مكانه ﻻ يعرف أيضحك أو يندهش!! همس علاء وهو ينظر لوجدي وتتسلل عينيه إلى قضيبه المتصلب ليلمسه ويضحك: كل دا زب…يلا طيب ورينا عضلاتك… يالا عشان نغمسه… فارقه علاء وتملكت وجدي وقضيبه رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهو بانتظاره ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس وهو لا يعمل الكثير عنهما!
ابتسم وجدي بسمة خجولة ثم تحمم وأنهى الدش الساخن ليخرج ويرى نورة وعلاء ينظران إلى موضع زيه بشدة وكانه هو المراد في تلك السهرة!. جلس وجدي على نفس المقعد ي و علاء فوق الأريكة بجانبه نورة فدعاه علاء ليقرب منهما وأجلسه فوق الأريكة بجانب تلك المزة من ناحيته هو من الجهة الأخرى! تنشق وجدي العطر الممتع الذي يبعث من جسد نورة حتى انه كاد يسكر. ما زاد الطينة بلة أنه بعد الكاس الرابعة و بعد كم من الأنفاس من تلك السجائر المحشوة ثقلت دماغ صاحبنا وجدي ليجد نفسه في عالم آخر عالم لا عهد له به علم مفارق لعالم الأحياء التعساء لم يعهده في حكر السكاكيني ولا في ورشته! بكل رقة وبسمة ساحرة ارتسمت على شفتيها استأذنت نورة لدخول الحمام لينتهز علاء الفرصة ويقترح على وجدي أن يغيرا الجلسة و الوضع ويدخلا غرفة النوم لينتظرا نورة! تحسس بخفة وخلسة علاء ورك وجدي حتى لامس زبه ثم أمسك يده كأنه لا يقصد و أنهضه وسحبه خلفه للداخل وهو يوجهه بتعليمات وخطوات التعامل مع نورة زوجته الشقية!!بالرغم من تخدر وجدي قليلاً إلا أنه صدم حينما سمع أن نورة زوجة علاء فهمس: مدام نورة..مراتك…!! ابتسم علاء: آه…بس بتحب الدلع..وتحب الناس أللي أنا بحبهم…يعني أنا بعزك و كلمتها عنك…أنت تستاهل يا وجدي أكتر من كدا…مال عليه وقبله بشفتيه وهنا علم وجدي أنه سيقضي ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس . ليلة رغبات شيطانية وشهوات محرمة تحمل له الكثير من إرهصات المتعة و اللذة! للحظات توقف عقل وجدي ليعمل بعدها وهو يقول لنفسه: أنت راجل عرس…انا مالي..عرس عرس…أنش**** يكون نتناك بيتاخد من ورا…ما هو باين عليه مش خلصان أبداً… بالفعل دقائق مرت وخرجت نورة من الحمام وكانت على باب الغرفة فالتقاها علاء بذراعين مفتوحين كالنسر باسط أجنحته واحتضنها وضمها وقبلها وأشار لوجدي غامزاً أن يحضنها من خلفها من ظهرها من يدفيها العريضين من طيزها تلك الساخنة النافرة وهو ما كان! ضم علاء نورة و أخذ يقبلها بقوة و وجدي يسمع تلك المصمصات من شفتيه لشفتيها المصبوغتين بالأحمر الفاتح المثير ويدعك بزازها ويعصرها ويمص حلمتيّ بزها الأيسر ثم يثني بالأيمن ثم يكر راجعاً للأيسر ويلتقم الأيمن كل ذلك ونورة ساخنة تتأوه وتغنج وتتمحن و وجدي ينفعل بقوة وهو يحتضنها من ظهرها بقوة كأنه خائف أن تفلت منه او كانها كنز أو جوهرة مكنونة وقد شدّ زبه بقوة عن آخره وراح يرشق بين أعلى فلقتيها!
الجزء الثامن عشر
نتابع الحلقة الثامنة عشرة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة ونواصل لقاء جنس ثلاثي و لذة جنسية كبيرة بين رجلين ساخنين احدهما الزوج و اﻵخر وجدي الميكانيكي و زوجة شرموطة ساخنة تتحرق إلى الأزبار الجديدة و تجربة كل جديد في عالم الجنس. راح علاء يتدلى بكفيه ويحسس على جانبي زوجته المخصرين الساخنين ويمسك بفلقتي طيزها يباعد ما بينهما ليجد وجدي زبه المشدود قد تسلل بين فلقات طيزها كأنه يريد أن ينيك فيها فأحس بسخونه طيزها الممحونة المثيرة . هنا ترك علاء فلقتي طيز زوجته لتنغلق فوق وتقفش فوق زب وجدي وهي تغنج و تطلق تأوهات وأنات آآآه..آآه..أمممممم…علاء.لأ لأ…أممممم! خلال ذلك أولج علاء كفه من تحت قميص نوم نورة وأنزل كيلوتها الذي هيج وجدي بقوة ؛ فهو لم يرى مثيله قط في رقته ونعومته وخلعه من رجليها وعاد ليقف موقفه الأول ويمسك بقميص النوم الشفاف لزوجته الممحونة وليستله من فوقها لتصير نورة عارية سلط ملط!!
سخن وجدي بقوة وتصلب زبه وأشار علاء إليه أن يخلع ثيابه فسريعاً و كمأنه أصابته حمى ألقى البيجاما في طرفة عين وقد سقط خجله كما سقط ثلاثة أرباع عقله من الويسكي. كذلك أسقط بنطلون البيجاما ليصبح مثل نورة عاري تماماً. ثم عاد علاء واحتضن زوجته الممحونة وضمها وعاود وجدي الكرة واحتضنها من ظهرها وأخذ علاء يعاود لثم شفتيها وفرك بزازها و وجدي لا يزال حاضنها لا يفلتها وهو يمطرها بالقبلات المشبوبة الحارة فوق ظهرها وكتفيها. كذلك رجع علاء وأخذ يفرج ما بين فلقتي رطيزها اللتين أثارتا شبق وجدي و ود لو يلتهمهما التهاماً من حلاوتهما أمام زبه المتشنج المشدود ليدخله بينهما وهي تتأوه وتغنج كاللبؤة: اوووه.. ياااااه…يالا بقا ندخل اوضة النوم “. انسحب الثلاثة ليبدأ جنس ثلاثي و لذة جنسية كبيرة بين رجلين و زوجة شرموطة فمشوا متلاصقين إلى الفراش ، وجدي مثار إذ هو مقبل على نيك نورة أمام زوجها الديوث وبرغبته! بالنسبة لوجدي كانت نورة نيكة العمر. جلس وجدي على حافة السرير وراح علاء يفرق ما بين ساقيها كي يلحس كسها المثير وقد استلقت نورة الممحونة المثيرة علي ظهرها ليلحسه علاء ويمص زنبورها وهي لا تكف عن التغج والتأوه وقد ازداد آآآه..آآآح… ارحمني كفاية لحس …لسانك ناااااار… كان لا يرحمها بل يزيدها ولا يعتقها ووجدي لا زال منتظراً دوره بزبه المشدود أمامه كالعمود الخرساني وقد كاد من تشنجه أن يلمس بطنه. كان وجدي يتلهف أن ينيك نورة الممحونة المثيرة فوق فراشها زوجة علاء غير أنه كان عليه أن لا يكسر القواعد وان ينتظر الإشارة!
لحظات ثم أخذ علاء يصعد فوق جسد زوجته تاركاً كسها ذلك اللذيذ المغري ليقبل بطنها ذات العكن وبزازها الشهية ليصل لشفتيها الممتلئتين قليلاً يرتشفهما بجنون وليهمس لوجدي: يلا أنزل والحس الكس الحلو ده وقطعه … والحس الكس ودخل لسانك جوه كسها المتناكة اللي متشبعش دي …! جن وجدي أو كاد وهو يسمع نورة تتمحن وتتدلع بسرمطة: لا بقا يا لولو…أنا مش متناكة…كان كسها رائحته معطره فواحة كادت أن تخدر وجدي و تسكره من حلاوتها! هنا بدأ أسخن جنس ثلاثي و لذة جنسية كبيرة بين رجلين و هكذا زوجة شرموطة ممحونة وراح وجدي يلتهم وينيك كسها الممحون المثير ما بين مص ولحس ولعق فوق الخمس دقائق لتتلفظ هي بكلمات غير مفهومة وارتعشت من تحته وانبجس ماء كسها المالح قليلاً ليذوق وجدي أول مرة في عمره طعم كس امرأة وهي تقذف شهوتها!! أنزلت نورة لبنها فوق لسان وجدي وقام علاء من فوق وجهها وقال له: قوم يلا أو عى كدا…بالفعل استجاب وجدي وسحب لسانه الزرب النياك من فوق كسها ليغرز علاء زبه الملتوي قليلاً موضع لسانه وقد اشتعل وجدي من مشهد علاء وهو ينيك نورة زوجته وقد طوقت ظهره برجليها مستمتعة بالنيك. مضت دقائق ثم ضم علاء وجدي من الجنب ليضرب زبه في فخذيها فمالت بفخذها لتغنج نورة وترتعش وتترجى: كمان أوي نيك أوي يا علاء أضرب بزوبرك جامد… فجأة ابتعد علاء عنها وزبه يتأرجح أمامه و أشار لوجدي : يلا… نيكها ..خل زوبرك زي ما قلت لك. نيك جامد يا وجدي … دخل وجدي بين فخذيها وراح يولج قضيبه فيها وينيكها بقوة وقد استثير من سخونتها وراح يضربها بقوة وهي هائجة تولول وأخذت تغمغم: “امممم.. ويااااه.. واححححح …تلك اﻵهات و الأنات أثارت صاحبنا بقوة فجعلته يحرث كس نورة ويدفع اكثر حتى أنه اخذ يلقي لبنه داخل كسها وهي ترتعش أسفله رعشه شديدة وعلاء زوجها كان لا يزال يلثم ويرضع بزازها و وجدي يقذف حممه داخلها! سحب وجدي عضوه من كسها ليقطر لبنه فوق الفراش و علا ء ينظر يبتسم.
الجزء التاسع عشر
بعد أن قضى وجدي الليلة مع علاء و زوجته أوصله الأخير إلى غرفة ليرتاح بها وهناك راح يتحرش به ويلامس زبه ويضاحكه: زبرك دا النهاردة كان جنان…وريني كدا…أخذ يتحسسه و وجدي يضحك: لا لا مش كدا بقا يا أستاذنا…أخذ وجدي يهرب منه في جنبات الغرفة وعلاء يضحك: أنت بتهرب مني…طيب بص عالعموم لسة ليلتنا طويلة.. أنت مجوعتش؟!.وجدي: دا انا ميت بعد المجهود دا…و حمو عاوز يشد حيله كمان…علاء: مين حمو دا…وجدي ضاحكاً: حمو…دا ..مش عارفة…أخرج له زبه فأخذ علاء يقهقه وينظر لزب وجدي بشره فهو في الحقيقة ناضج شاذ يكتم شذوذه الجنسي عن زوجته الساقطة فهو و إن كان يبيحها للرجال و يستمتعا سوياً ويطمأن لكونها عاقر لا تنجب فهو لا يريدها أن تعرف عن شذوذه الجنسي فذلك يهين كرامته أمامها.
راح علاء يحملق في زب وجدي وهو يدير اللاب توب خاصته فلا ينزع عنه من فوقه فضحك وجدي بغرابة: أيه مالك…أستاذ علاء..لولو..رحت فين…اياك يكون عجبك هههه…! علاء بنظرة شرهة راح يقترب منه ويهمس: هو من ناحية عجبني عجبني…وجدي لو قلتلك سر هتصونه…وجدي: سرك في بير ملوش قرار يا باشا…أخذت يد وجدي تتسلل لزب وجدي وتتحسسه و تلاطفه و وجدي يضحك و يصفر وجهه و يحمر: لا لا..أنا مش من دول يا سيدنا…انا مليش في الخشن يا مولانا…علاء ابتسم ابتسامة رقيقة: كدا يا وجدي متزعلنيش منك..!.وجدي لم يكن يدري ما يفعل فهو لم يتعرض لذلك الموقف من قبل! نظره علاء نظرات استعطاف وقال و الدمع يكاد يترقرق من عينيه: بردو كدا يا وجدي..أنا ..انا معزتش عنك نورة…تعز عني …حمو…لم يكن وجدي يدري أيضحك أن يبكي فشر البلية ما يضحك!! واصل علاء: عموماً أنا رايح أجيب عشا خفيف لينا..و عاوزك تتفرج على الفيلم دا وتقولي رأيك…ركز يا وجدي…أنت معايا مش هتندم…تركه وخرج من الغرفة وراح يغلق الباب على زوجته المستلقية بغرفتها تعبة من شدة النيك من زبر وجدي وعلاء وذلك حتى لا تكشف حقيقته فهو ناضج شاذ يكتم شذوذه الجنسي عن زوجته الساقطة التي تشاطره رغباته الشيطانية إلا أنها لم تدر بشذوذه.
أدار علاء اللاب و ظهر على شاشته فيلم جنسي بين عاشقين ذكرين من نفس النوع! لم يكد وجدي يرخي ظهره على طرف السرير و يتمدد بساقيه حتى بحلق وقلبه ينفض إذ وجد ذكرين جميلين يقبلان بعضهما قبلات ساخنة شاذة فوق الشفاة! ليس ذلك فقط بل رحا يخلعان ملابسهما قطعة قطعة فتظهر أعضائهما الخاصة و طيازهما و لا زال وجدي يبحلق وقد دفع أحدهم صاحبه برقة ودس رأسه بين فخذيه يداعب زبه! لم يلبث أن التقطه بفمه يمصصه وصاحبه يتأوه! إذاً علاء ناضج شاذ يكتم شذوذه الجنسي عن زوجته الساقطة النائمة بالغرفة التي في آخر الطرقة!! تسارعت دقات قلب وجدي وهو يهمس: يا داهية يكون علاء عاوزني عشان كدا! هو كدا أكيد…دا كان عاوز ياكل زبي…بس أنا مش عارف يعني هو بيركب و لا بيتركب…لا لا..مش انا اللي خلي حدي ينكني…بس علاء دا باين عليه حكايته حكاية..دا قلي أني معاه مش هندم..يعني..لو نفذتله طلباته ممكن يظبطني… في ظرف عشر دقائق انتهى الفيلم القصير ليدخل علاء لابساً الروب وتبدو ساقيه البيضاوين لامعة وقد أخذ دشا سريعا ودخل وهو يبسم في وجه وجدي: يلا وجدي ناكل لقمة..أنا جعت أوي…ابتسم وجدي وراح يمد يده وهو ينظر لعلاء نظرات فيها من الغضب والرغبة و الخوف الكثير. مد يده وأحب علاء ان يكسر الصمت ويختبر مفعول الفيلم في نفس وجدي: قولي يا وجدي أنت محكتليش كتير عن نفسك…يعني عيلتك شغلك..طوحاتك..راح وجدي يحكي لينهض علاء يغريه بالمال ويمد يده: خدي يا وجدي…أحنا صحاب…ولما تعوز ابقا قولي…وجدي يرد يده: لا يا استاذ علاء..لا…علاء: أسمع بس…أحنا صحاب وبنحكي لبعض على كل حاجة…التقط وجدي رزمة الفلوس كل ورقة فيها بفئة مائتين وراح ينظر لعلاء لينظره الأخير نظرة اشتهاء ويضع يده فوق وركه: ها…مقولتليش أيه رأيك في الفيلم…وجدي ببسمة: أنا مكتش فاهم انك كدا يا أستاذ علاء…علاء ببسمة يحاول أن يقنع وجدي: وجدي يا حبيبي…بص دي مزاجات ..متعة زي أي متعة…مفهاش حاجة يعني…طيب انت تعرف أن حكام الدول زمان كانوا كدا يمارسوا المتعة دي…تعرف شعار اسمه ابونواس…تعرفه ما سمعتش عنه…وجدي: انا سمعت الاسم دا قبل كدا… علاء وهو يتحسس فخذ وجدي: أهو دا بقا كان جاي يا وجدي..يعني زي ما الناس بتقول شاذ…يعني بحب الغلمان..بيحب العيال يعني و خاصة اللي كانوا خصاة يا وجدي..وجدي ضاحكاً: معلش مشا فاهم يعين أيه خصاة… علاء مديراً راسه ناهضاً ليجلس بجانب وجدي ويضع يده فوق عنقه: يعني يا حبي العيال زمان و خاصة العبيد اللي كانوا بيحبوهم من الحرب كانوا بيخصوهم… فكانت أردافهم بتكبر وبيبقوا ناعمين حلوين كدا…وجدي قهقه: هههههه يا خرب بيوتهم البعدا…يعملوا كدا بردو….
الجزء العشرون
نتابع الحلقة العشرين من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة لنرى فيها علاء تتمكن منه شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي ليمارسها على وجدي شاب مستقيم حتى اللحظة فيستمتع هكذا رجل شاذ مثلي ويغري الشاب فيسقط معه في هاوية الشذوذ. ضحك علاء وصب من زجاجة الويسكي كأسين له و لوجدي ومدها له: مش قلتلك…أشرب يا وجدي..اشرب و استمتع بحياتك وشوف مصلحتك مع مين…تناول وجدي الكأس وعب منه ثم كاس أخرى و إذ بشفتي علاء قد دنت من شفتيه و وجدي يحاول أن يبتعد وقد سكر وثقل لسانه إلا أن علاء لا زال في وعيه فقال له: طيب طيب..أسالك سؤال…معلش يعني …هو أنت بتحب تركب و لا تتركب…أفهم يعني…زم علاء شفتيه وراح يشرح لوجدي: الأتنين يا وجدي…بس الأكتر أني أكون سالب…
ألقى علاء يده فوق فخذ وجدي التي تسللت خلسة إلى زبه فراح يداعبه ويلاطفه ليغرقه معه في بحر الشذوذ الجنسي بصورة لم يكن تخطر ببال الشاب المستقيم كوجدي فهو إن كان محششاتي و يعط احياناً مع النسوان ونصف جاهل إلا أنه لم يكن يوماً أن يكون موضوع شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي من رجل شاذ مثلي وأن يمارس دور المرأة فيركب كما تركب النساء ويستقبل أزبار الرجال أو حتى يكون راكباً ويدس زبه في طيز رجل! إلا أنه تحت وقع الخمر ووقع الإغراء و الكلام المعسول و الليلة الساخنة مع نورة مع عتّم ان استجاب و ترك شفتيه لشفتيي علاء يقبلهما برقة اولاً ثم بعنف بعد ذلك ز أنهضه من يده وكان وجدي يترنح قليلاً وأخذ بخلع ثيابه أمامه ولكن برغبة لواطية وشاب علاء فتعلقت به عين وجدي فابتسم ثم خلع ثياب وجدي البيجامة قطعة قطعة حتى بدا عريه كاملاً وتعلقت الشفاة بالشفاة و الأيدي تجوب الأجسام تتحسسها وكان زب علاء طويل ولكن ليس غليظ و العكس زب وجدي قصير إلا أنه جرمه كبير غليظ. كان وجدي قد تردد في عريه إلا أن علاء لاطفه فتمكن منه وقابله علاء بزبه المنتصب و أدرا وجدي وراح يتحسس طيزه فينتصب زبه أكثر.
لم يلبث علاء أن تحسس نازلاً جسد وجدي حتى استقر جاثياً عن زبه بين فخذيه فتعلقت عيونه به وأخذ يلعب بزبه و ينظر ليعين وجدي ويبتسم ابتسامة صافية كابتسامة الطفل الوليد وأخذه بيده وراح يستمني له و يلعب بزبه هامساً: زبك جميل و حلو يا وجدي…يا بخت اللي من حظه أو حظها الزب ده…عشان كدا نورة كانت بتتلبون و تتمحن كتير و أنت بتنيكها…زب سخن..طرف جامد يا وجدي…سخن علاء و تمكنت منه شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي وكذلك وجدي وإن كان شاب مستقيم إلا انه تأثر وترك نفسه لأكبر رجل شاذ مثلي فالتقم زبه في فمه كما لم يفعل معه أحد من قبل و شهق وجدي غلا أن علاء أخرجه وهمس مبتسماً له: أيه! سيب نفسك خالص يا وجدي..هتتبسط..تلقف علاء زب وجدي وراح يمصصه ويداعبه فأخذ الزب يتمطى بفيه و وجدي يستثار وتنهد بقوة ويسخن ويهمس: مش قادر..لا لا كفاية كدا…خلااااااص…أخرجه علاء من فمه كالقضيب الحديدي ثم راح يرمي نفسه فوق الفراش فوق بطنه : يلا يا وجدي…دخله جامد…وجدي وقف وقلبه يدق مترنح إلا أنه قطع تردده لماتت علاء يفلقس ويلاعب طيزه البيضاء الكبيرة فاشتعلت شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي في نفسه و انتفض زبه وراح وجدي يبرك وراء علاء فوق السرير وأخذ يدخل زبه وعلاء: آآآآآآآآآآآآآآه ..زبك سخن يا وجديييي…دخله حلو أوي أوي…لأول مرة ينيك طيز خشنة طيز رجولية إلا أنها نظيفة ساخنة لم يجد تعباً في أن يدخلها فدخلها ونفذ فيها زبه وانتشى علاء رجل مثلي شاذ و اسند مرفقيه فوق السرير وأخذ يهمس: يلا يا وجدي…وقفت ليه…أديني يا وجدي…سخن وجدي وأحس بلهيب طيز علاء المفتوحة وراح يدككه بقوة و كلما تذكر المال الذي أهداه له اﻻن وكم الورق بفئة المئات اشتعلت ثورته ونسي كل شئ إلا شهوته للفلوس و النغنغة مع علاء ذلك الكنز الذي انفتح له فجأة! كل ذلك و وجدي يدك معاقل طيز علاء الذي كان يطلق آهاات و زفرات شديدة فوجدي تعافى عليه و أخذ ينيكه بقوة كبيرة و طال أمد النيك بقوة لان وجدي لم يكن يتأثر كثيراً لان كل عقه في المال أضف إلى أنه كان مخموراً قليلاً . راح لء يصيح و وجدي يواصل نيكه حتى هبط علاء ورقد بكل جسمه فوق الفراش و زب وجيد في أحشائه لا يتركه حتى راح وجدي يصرخ و عضلات طيز علاء تنقبض أسفله وهو نتشي لينتشي وجدي كذلك و يزفر ويشهق كما لم يشهق وهو يأتي شهوته مع نورة فارتمى فوق جسد علاء و تهالك فوقه ولبنه يفيض كالنهر داخل بطن علاء. لحظات وانقلب وجدي من فوق جسد علاء وهو يلهث بقوة و كذلك علاء الذي أطل عليه وهمس : ميرسي يا وجدي…أنت كنت تجنن….
الجزء الواحد و العشرين
بعد ذلك اللقاء المثلي الأول بين وجدي وعلاء الذي دار تحت تأثر النبيذ و المال نيك نورة زوجة علاء هان فعل اللواط في نفس الشاب وجدي وظل يكرر ذلك مع علاء كلما طلبه أو كلما أراد بعض المال و الواقع أن وجدي نفسه بدأ يستسيغ اللواط ويشتهيه لنرى بعد ذلك لقاءات تباد مص الزب و نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية ممكنة بين رجلين أحدهما رجل في أواسط الأربعينات من عمره ناضج و ﻵخر شاب في الثانية و العشرين. بسيارته و بالليل حمله لمنزله ولكن في غياب زوج علاء فخلا للرجلين الجو وفتح علاء الباب: أدخل يا وجدي وخد راحتك..مفيش حد.. البيت بيتك… أنا وأنت وبس…اقترب منه بعد أن غلق الباب وأراد ان يتناول شفتي وجدي فلم يعترض فأخذ يقبله قبلات شاذة ساخنة ثم ربت على كتفه بنظرة حلوة رقيقة: يلا خد دش..و عند برفيوم و احلق…و أنا وراك …
لم يكد يدخل وجدي الحمام ويتعرى بالكامل و يطلق على نفسه المياه ويحلق شعر عانته وينظف نفسه حتى خلع علاء ثيابه بالكامل ثم طرق باب الحمام ففتح له وجدي وضحك لما لقى الأول عارياً زبه يتأرجح بين فخذيه فسأله علاء برقة: ممكن تدخلني…لم يعترض بالطبع وجدي…و دخل ولم يهتما بان يغلق الباب لأنهما بمفردهما يف الشقة وأخذ علاء يقبل شفتي وجدي و يمص شفته السفلى فيما يديه تتحسسان طيزه و كذلك تناول يد وجدي و وضعها فوق زبه ليدعكه الأخير ويطلق علاء المياه دافقة من جديد فوق جسديهما بعد أن كان وجدي أبطأ سيلها فاشتعلت القبلات الشاذة و استحرت و علاء يقفش فخذي وجدي الذي كان خجول نحوا ما فهو في ثاني لقاء له ودون خمر تسكره او نشوة نيك امرأة إلا أنه بعد لحظات زال خجل وجدي وراح كلاهما يلعب بزب صاحبه ثم عرض عليه أن يمارسا تباد مص الزب وبالفعل استجاب وجدي واستلقيا في الحمام الطويل الفسيح في وضع 69 المعكوس و التقم كلا منهما زب صاحبه في فيه وراح وجدي كلما ضغط علاء زبه بفمه يرضع له زبه بكل قوة و يلحس الرأس وعلاء كذلك كان يرضع زبه ليوصله إلى اللذة الجنسية و وجدي يكاد زبه يذوب في فمه الذي كان يمنح زبه اللزوجة الجنسية الجميلة . ثم راح علاء يدخل أصبعه في فتحة طيزه و بدا يوسعها و لأول مرة شعر وجدي ببعض اللذة عبر مؤخرته و الفتحة كانت تسخن حتى صار يتأوه يريد أن يتناك منها و أن يجرب ذكر وجدي فيها و كان علاء يدخل الرأس و لكنه لا يدفعه و كانه يريد تسخينه و فعلا احس بإعجاب كبير من هذه الطريقة في مداعبة فتحة الشرج التي باتت لوحدها ساخنة و تريد الزب وسخن وجدي من تباد مص الزب ليبدأ بعد ذلك و نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية بين رجلين إذ راح وجدي يدع جسده ويرخيه لعلاء ليمر زب الأخير فوق دبره ثم احس وجدي بإصبع علاء تبعصه!
راح علاء بالكريم يرطب حلقة دبر وجدي و وجدي يفتحها له وعلاء يبعص فيها و وجدي يأن ثم يدخل علاء أصبعين ويستدير بهما يوسع الفتحة. ثم أحس وجدي بشهقة و زب علاء يدخل طيزه لاول مرة إذ راح علاء يدفع ليصيح وجدي وليحس بتمزق كبير داخله فتوقف علاء برهة ثم همس: ها ..ارتحت…هز وجدي راسه ثم راح علاء يدخله بقوة حتى غيبه في طيزه وهنا فلقس وجدي و علاء يسمك بفلقتيه ويتحسسهما ويده من حين ﻵخر تتحسس زب وجيد المنتصب وتدلكه. ثم راح علاء ينيك وجدي ببطء ويحركه داخله فاحس الأخير أنه يعجبه لحرارته و لمذاقه الخاص وبدأ هنا نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية فاخذ علاء ينيك وجدي و وجدي يان متوجعاً مستمتعاً ويبدو أن علاء خبير في نيك الاطياز و يعرف كيف يجعل الطيز تنفتح أمام زبه المتعود على الدخول في الاطياز و النيك مع الرجال . كان زب وجدي منتصب جدا من المتعة. لحظات ونزع علاء زبه من طيز وجدي ليشهق الأخير ثم يقلب علاء وجدي فوق ظهره: يلا نجرب الوضع ده…عاوز أشوفك و أنا أنيكك…لم يعترض وجدي ورفع ساقيه وراح علاء يدخل فيه زبه و وجدي يتألم حتى خرقه علاء. أخذ يرهز وهو يرفع ساقيه وينيكه فيما كانت يد علاء قد أمسكت زب وجدي المنتصب وهو يهمس: هتستمتع اوي دلوقتي…راح ينيكه وهو يدلك زبه زبه في طيزه وهو يفرك زبه الذي كبر و تمطى بقوة حتى إذ تأثر وجدي و راح يقبض بعضلات طيزه فوق زب علاء صفعه الأخير: آآآآآح لا يا شرموطة…لا متفشيش بطيزك الحلوة فوق زبي ..خلينا نستمتع حبة…كان يصفع طيزه فتلين عضلات وجدي فيدك الأخير وجدي ويبدو أنه كان ضارباً ترامادول فغاب مدة كبيرة حتى تالم وجدي و ألق منيه فوق بطنه بقوة وهو يصيح و رغما عنه تقلصت عضلات أحشائه و الحوض فقبض فوق زب علاء مما أسخن اﻻخؤ وزمجر مطلقاً شهوته داخل أحشاءه لينهضا بعدها يمارسا تباد مص الزب ويذوق كل منهما ماء صاحبه.
الجزء الثاني و العشرين
ندع وجدي الميكانيكي و علاقته الشاذة مع علاء الرجل الثري الذي اشترى المتعة معه بالمال ونترك معه مدينة نصر لنكر راجعين إلى حكر السكاكيني من جديد و نعيش مع أمينة حيث لعبة جرأة وصراحة و قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان بين بنات ثانوي تجاري المزز وعلى رأسهن تلك الشابة النضرة التي في السابعة عشرة عام و نصف العام. التفت أمينة و استدارت مفاتنها من صدر و أرداف و كملت ملامح أنوثتها وأصبحت كالثمرة الناضجة قد طاب قطافها و تذوقها. أحست أمينة بالراحة من غياب أخيها شكري الذي يكبرها بعام إذ يعمل بعيداً عن المنطقة فلا يبيت بالبيت و إنما مع معلمه في ورشة ألومينتال كبيرة له في حدايق القبة. ارتاحت أمينة منه و من قلة أدبه معها إلا أنه واجهت قلة أدب من نوع آخر أو مصيبة بالأحرى ولكنها لم تلبث أن أحبتها!
كانت أمينة تماشي في حصة الألعاب صاحبتها رانيا وقد تأبطت زراعها وتركت باقي بنات فصلها يلعبن الكرة لتسألها الأخيرة بضحكة: أيه رأيك في باسم…بذمتك مش حلو..أحلى من احمد حبيبي….ابتسمت أمينة ولم تجب فضحكت رانيا وقرصتها من طيزها: يبقى حلو..السكوت علامة الرضا…صرخت أمينة وقفزت ليهتز لحم طيزها: يا كلبة …قرصتك جامدة…وتهرب منها رانيا وتجري خلفها أمينة ولحم طيازها المثيرة يرتج فتغمز لها رانيا: لأ وأيه..في حتى حساسة ههههه…تلهث رانيا من الجري وترجو أمينة: خلاص و النبي..أنا بهزر بس…بصي بصي هناك….البنت ميرفت ام عيون خضرة المزة عمالة تبصلك أزاي هههه…أمينة تلتفت إلى ميرفت فتتقابل عيونهما و ترمق ميرفت أمينة بنظرة رومانسية حالمة فيها من الحب غير البريء ما فيه! تنظرها ثم تتنهد و تنفتح شقتاها و كانها تود أن قبلات شاذة مثلية سحاقية وبلا شعور منها تتحسس صدرها فتتسع عينا رانيا: بصي ..بصي ميرفت…بصي بتعمل ايه ..يا نيلها….!! برقة تبتسم أمينة لميرفت ثم تتحول بنظرها عنها وتهمس لرانيا: طيب يلا نتمشى بعيد… ثم تنتحي جانباً برانيا وتحكي لها عما حدث في غيابها: أنت مش عارفة من كام يوم لما كنتي غايبة أيه اللي حصل معاها…رانيا: أيه كمان…أنا عارفة أنها بتحبك اكتر واحدة في الفصل..وبما أنها الألفة و رئيسة الفصل فبتغلس عليكي بس بحب يعني…أمينة: لا مش بس كدا…دا زودتها اوي يا رانيا..صدقين مبقتش عارفة أعمل أيه معاها..ألاقيها منها ولا من شكري…ضحكت راينا حتى كادت أن تقهقه و ألقت يدها على فمها تكتم ضحكاتها: هو أخوكي زي وليد أخويا بردو….هما مال كل الشباب اتجننوا على أخواتهم البنات…أنتي أحكيلي اللي حصل مع البت ميرفت دي و بعدين تبقي أحكيلي على شكري ههههه…جلستا على أقرب مقعد وراحت أمينة تذكر لرانيا صاحبتها الاثيرة ما حدث لها وهي تلعب لعبة جرأة وصراحة مع زميلاتها وما حدث فيها من قبلات شاذة سحاقية و مص اللسان بينها وبين ميرفت مما جعل باقي البنات يدعونهما بنات ثانوي تجاري المزز ويتضاحكن: يلا يا أمينة..هنفرح بيكي أمتى مع ميرو…الفرح أمتى…بقا…
تنهدت أمينة وقالت: كنت أنتي يا ستي غايبة الأسبوع اللي فات وبعدين كانت حصة الأنجلش و المستر غايب ومفيش حد احتياطي فاقترحت البت ميرفت أننا نلعب و نهيص شوية بس بدون صوت لأنها هي رئيسة الفصل المسئولة عنه و هي اللي هتتحاسب لو عملنا دوشة.المهم هي قالت نلعب لعبة جرأة وصراحة وفعلاً أتلفينا في حلقة وقعدنا و البنت شمرت كمامها وبقت زي الفتوة…قاطعتها رانيا ضاحكة: لأ هي من ناحية فتوة فتوة يعني…بس قمر ….أجمل فتوة في الفصل…أنا بخاف منها لأنها مليانة وجرمة كدا…امينة تضيف: لا وأيه كل البنات بيخافو منها و بيعملولها ألف حساب و دايما بيحاولوا يتقربو منها …بس أنت عارفة أني أنا لأ…انا العكس بحاول ابعد عنها لاني ما بحبش النوع دا من البنات اللي لو حد عملها حاجة تافه جدا من باب الهزار تاكلو بجد…رانيا: هي فعلاً شرسة جبتين و ما تعرفش تقول آسفة ابدا حتى لو كانت غلطانة …بس هي كوبسة معاكي يا أمينة…و أنتي بتحبيها…أمينة تضحك و تلفت نظرها إلى ميرفت هناك وهي تلعب: حبها برص..أنا منكرش أني بحبها عشان هي شاطرة و حلوة و ساعات بحس أنها **** و بريئة..بس ساعات بردو بحس أنها حية سامة..أو ديب مفترس … على قد ما أنا بحاول ابعد عنها على قد ما هي بتحاول تقرب مني…مش عارفة…باين عليها بتحبني حب مش صافي البنت دي…أنا شاكة فيها أوي و ساعات بتصعب عليا..مش عارفة ليه…… سكتت أمينة فضحكت رانيا: طيب كملي يا أختي أيه اللي حصل…..واصلت أمينة: كنا بنلعب لعبة جرأة وصراحة فاخترت جرأة فحكموا عليا باني أبوس كل بنات الفصل …فعلاً رحت أدور عليهم واحدة واحدة أبوسهم على خدودهم لكن لما جيت أبوس البت ميرفت دي…استغلت الموقف ومسكت راسي وباستني من بقي جامد لدرجة اني حسيت بلسانها جوا بقي و البنات مش مصدقين اللي شايفينه ….كانوا مفكرينه هزار و قاعدين يضحكوا…سكتت أمينة وهي تسترجع طعم هكذا قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان ثم واصلت: عارفة …ساعتها استغربت أوي وزقتها وشتمتها وهي ولا هنا و طايرة من الفرحة وتضحك…و من ساعتها مش بكلمهاو البنات يشوفوني: يا حبيبة ميرو…أحلى بنات ثانوي تجاري المزز… أمتى الفرح..مش هتعزمينا ولا أيه …!
الجزء الثالث و العشرين
مرت أيام و أمينة لا تتحدث إلى ميرفت رئيسة الفصل بل أجمل بنت فيه, بضة الجسم مفلوفة مثل أمينة و لكنها مربربة قليلاً إلا أن زيادة وزنها في ردفيها و صدرها الكبير عوضه طولها فهي أطول من أمينة بسنتيمترات معدودة و عيونها خضراء كخضرة العشب في فصل الربيع ذلك إلى غير بشرتها البيضاء الثلجية و التي تكسوها الحمرة بأقل لمسة. هذه ميرفت التي تعاني منها أمينة و من حبها لها. هذه ميرفت العنيفة مع كل زميلات فصلها إلا مع أمينة فهي تنظرها وتفيض رقة وعذوبة ويدق قلبها بقوة وهي تراها! منذ تلك الحادثة في لعبة جرأة وصراحة وتلاشت أمينة التحدث إليها ولو كانت ميرفت لا تحب أمينة بل لا تعشقها لأكلتها فهي عنيفة قاسية ولكنها تذوب في أمينة عشقاً و هذه نص رسالة لا تكتبها إلا طالبة سحاقية تعشق زميلتها وتطلب منها ممارسة السحاق الكامل ولا ترضى بأقل من التحام اللحم باللحم حتى قضاء الشهوة!
لما لم تلتفت أمينة إلى ألفة ورئيسة الفصل ميرفت التي راحت تتحرش بها و تلاطفها فلا فائدة بعثت برسالة إليها مع رانيا صاحبتها المقربة منها لتأتي رانيا إلى أمينة في نهاية اليوم وهما في طريقهما للبيت: كنت هانسى… المزة بعتتلك الجواب دا…أخرجت رانيا من الأكلسيه مظروف جواب حقيقي مختوم بتوقيع: يصل إلى يد أمينة…احمرت امينة ودق قلبها و زمت شفتيها! قلقت أمينة إلا أنها حتى اللحظة لم تتأكد أن ميرفت طالبة سحاقية تعشق زميلتها عشق تملك وحب جنسي صريح وتطلب منها ممارسة السحاق صراحة وبدون خجل و إن كانت رسالتها لطيفة رومانسية رقيقة تفيض حب وهيام! كانت رانيا بجانب أمينة تكتم ضحكاتها وعنفتها أمينة فقالت: و أنتي ازاي انتي تاخدي حاجة زي كدا…رانيا تواصل ضحكها: أنا أعمل ايه يا أختي..انت عاوة البنت دي تغضب عليا..أنا ماى أقدرش عليها دي مفترية وانا مش قدها..و ماله أفتحي كدا وريني عشيقتك بعتالك أيه…تضغب أمينة و ترغي و تزبد وتهسم في نفسها( يخرب بيتك يا ميرفت..انت بردو مش عاتقاني بعد اما غيرت نمرة الموبايل…اعمل أيه في البنت دي..) رانيا تجرها من يدها: حاسبي يا بنتي كنتي هتخطبطي في العربية…أيه مالك…هتكون بعتالك ايه يعني ..تلاقيها بتصالحك بس…أفتيح وريني…يلاااا…لم تفتح أمينة المظروف فهي في الشارع بل كانت على وشك أن تلقيه في إحدى براميل الزبالة: دي بنت زبالة و أنا هرمي اللي بعتاه دا في الزبالة…لم تكد نفعل حتى صاحت بها رانيا: لا لا..متبقيش غبية…فيها ايه يعني لما تشوفي في ايه…بصي…أفتحيه في البيت وتبقي قوليلي جوزك المستقبلي عاوز أيه ههههه..بضيق وبقوة لطمت أمينة طيز رانيا فراحت الأخيرة تضحك ضحكة خليعة جلبت أنظار المارة إليهم فصاح فيهما رجل خمسيني بعصبية: ما تتلمي يا بت انت وهي يا قلالاة الأدب…أمشي عدل يلا و بلاش مرقعة وقلة حيا…احمرتا كلتاهما و أحثتا السير و أمينة تضحك قد نسيت رسالة ميرفت وهي تهمس لرانيا: عاجبك كدا…اهو كنا هناخد علقة في الشارع..رانيا: و أنا مالي هو انا اللي قلتلكي وأضربيني على هنشي…
دخلت امينة البيت فلا أحد هناك إذ أمها تعمل من فترة في بيت رجل ثري كطاهية منظفة للفيلا تعين في مصاريف البيت. دلخت غرفتها المشتركة هي وشكري وألقت حقيبتها وجسدها فوق السرير وراحت تفض المظروف سريعاً وأنفاسها تتزايد ودقات قلبها تعلو وعيناها تتسع لتخرج ورقة طويلة موقعة بأحمر الشفاة!! نعم هما شفتا ميرفت المكتنزتان! الأحمر زاهي جداً وصورة الشفاة مثيرة حقاً! راحت تقرأ الرسالة وانفاسها مضطرمة: حبيبتي أمينة…أرجوكي متزعليش مني…عارفة أنك زعلانة من يوم لعبة جراة وصراحة…بس أنا طبيعتي بحب الفرفشة مش بخجل يعني…بس أقلك الحقيقة…طعم شفايفك اللي ﻻ أحلى من الفراولة دا في عمري ما هنساه…أمينة أنا باعشقك…بحب كل حاجة فيكي يا أمينة…أنتي أكتر من صاحبتي أو زميلتي…أو حتى أختي…أنا بموووووت فيكي…نصيبي أني أحبك…على فكرة أنا في عمري ما حسيت بالإحساس دا غير معاكي..بحس ان الدنيا حلوة لما اشوفك وكل ما أقرب منك الدنيا بتحلو في عوني اكتر و أكتر…طبعاً و العكس صحيح..يعني أنا دلوقتي مغمومة يا أمينة…يرضيكي أني أبات مغمومة..و كل دا ذنبي…أني بحبك…بحبك…رقت هنا امينة لحال زميلتها وهمست لنفسها: يا خربيتك…ايه ده…هو في كدا في الدنيا…دا انت واقعة فيا صبابة….يا تري فيا أيه تخليها تدوب فيا كدا…واصلت أمينة القراة: عارفة يا أمينة…أنا من زمان وانا نفسي اصارحك بحقيقة مشاعري … بصي بقا أنا تعبت من كتر الكتمان..انا لازم أصارحك…بيجنني صدرك اللي شبه البرتقال الكبير دا مشفتوش على حد…ملامح وشك السكسي وعيونك السودة الواسعة ورلا رموشك و شفايفك الرقيقة…ولا مناخيرك الصغيرة دي..أو حتى صوابع أيديك اللي زي صوابع الموز…ياااااه…عارفة و أنا بكتب دلوقتي بنزل و بتخيلك في حضني…ياكل شفايفك…بلعب في بزازك…و ألحس هنشك..يا لهوي على هنشك يا أمينة…مشفتش هنش على بنت زي كدا…بموووت فيكي لما ألاقيكي ماشية زي الوزة طيازك ترقص و تتهز…أوعك يا أمينة أن علاقتنا هتكون سرية…مفيش حد هيعرف بيها غير أنا و انتي…! واضح من الرسالة ان ميرفت طالبة سحاقية تعشق زميلتها وتطلب منها ممارسة السحاق صراحة فختمتها بما صبب العرق من وجه أمينة, ختمتها بتوقيع بأحمر الشفاة وزادت على ذلك أنها طبعت لسانها العريض كذلك!
الجزء الرابع و العشرين
نترك أمينة في صراعها مع نفسها ومع صاحبتها عشيقتها ميرفت التي تتحرق شوقاً إلى وصالها لنرجع إلى سمية وقد عاد إليها زوجها هاني و ثاب و ناب ولكن بعد فوات الأوان. كانت سيمة قد وقعت في براثن العهر مع جارتها ليلى وراضي زوجها. كانت قد سقطت سقوطاً مدوياً لا قيام بعده حين دخل عليها هاني زوجها مهموماً ذات يوم وجلس حاجباً وجهه بين كفيه الكبيرين فلم يتحرك طوال عشر دقائق لتقترب منه زوجته التي طالما أهملها: هاني…مالك ..في حاجة…لم يجب فألحت عليه فقال مختنقاً: اترفدت مالشغل…خلاص….عرفتي…أترفدت من الشركة اللي كنت باديها كل وقتي ومجهودي…ودا كله عشان مديري خايف أني اتخطاه فلبسني…!!…تنهدت سمية وضمت روبها عليها وراحت و كانها تشمت به: مش دا شغلك اللي رمتني زي الكلبة عشانه…مش دا…قاطعها هاني بنبرة حزينة مبتسماً متألماً: بتشمتي فيا يا سمية…اشمتي أشمتي…بكرة مش هتلاقي أبسط أحتياجاتك…تنهد هاني بضيق و اختنق فرق قلب سمية وتساقطت دموعها! راحت تبكي إلى جانبه وهو لا يدري سر بكائها! لا يدري أنه عاد إليها بعد أن سقطت وتدنست! همست إليه: متخفش..و أنا رحت فين…ما انا شغلى في محل الكوافير بيدخل قرشين كويسين…ما تخافش أنا محوشة قرشين…راحت تجري تجلب له الآلاف وتضعها أمامه فتنبه هاني وحملق في البانكنوت: يا روحي …بس أنا ماستهلش منك دا كله… ضمها إليه وقد نهض وهو يقبله: سامحيني…متزعليس مني ….مكنتش اعرف أنك بتحبيني كدا…! ضمها وهو لا يسأل عن مصدر ذلك المال الوفير ولا يشك أن الزوجة بائعة هوى محترفة و انه هو الزوج راجل عرص ولا يدري مغفل كطائر الكوكو!
ضمها إليه و كلحت ثنايا سمية الزوجة عن ابتسامة عبوسة ابتسامة أمرأة دنسة تمثل الحب على كل من يريده و تبيعه إياه بمآت الجنيهات للساعة بل قد تصل للآلاف؛ نعم فسمية الزوجة بائعة هوى محترفة قد أرضعتها ليلى ليلى جارتها العاهرة القديمة من كار الشرمطة و العهر وكذلك زوجها راضي صاحب الماخور ما تعرف به كيف تصطاد الزبائن وكيف تفتح ساقيها فتمتع وتستمتع وفوق ذلك تجمع الأموال! ليس فقط ذلك فقد علمتها المكر و الدهاء وكيف تلف زوجها و تتعامل معه على إهماله لها فتنسى إهماله لها بل كلمها أهملها زادت في إظهار حبها له و التودد أليه! نعم عملتها ليلى كيف تغفل هاني فيكون الزوج راجل عرص ولا يدري أن زوجته تدور على شقق العزاب و المتزوجين من طالبي المتعة المدفوعة بسخاء! على أثر ذلك وقد أحس أنه ظلامها و انه طالما افترى عليها وصبرت هي عليه ضمها هاني الزوج ضمة قوية ثم أطلقها من زراعيه ينظر في قلب عيونها: خلاص يا سمية خلينا نبدأ من جديد…أنت عارفة أني بحبك…وموضوع العيال كان موترني…خلينا نعيش لبعض…يعني منعرفش نموووت في بعض زي الأول من غير عيال..
ابتسمت سمية ابتسامة لا يدري هاني فحواها؛ فهي قد نسيت حبه لا بل أنها تستغرب تلك الكلمة فهي قد أسقطتها من حسابها من زمن! نعم فقد باتت سمية الزوجة بائعة هوى محترفة لا تعرف غير الابتسامات المصطنعة التي تروق الرجال ولا تعرف غير دلك الأزبار و مصها ورضاعتها! كذلك بات هاني الزوج راجل عرص ولا يدري أنه مغفل كبير! نعم غاصت سمية في لجج الدعارة تمنح الجنس لطالبيه بثمن قد تساومت عليه! همست سمية بوجه هاني بهدبيها الساجيين: حبيبي انت عارف أني مليش ذنب….الدكاترة قالوا أني سليمة و أنك أنت اللي محتاج تتعالج… واصل هاني: معلش…فعلاً…الموضوع كان حساسا شوية بالنسبالي و الدكتور قلي أبطل سجاير و أنا مش قادر…خلاص أنسي… أنا شوية وقت وهادور على شغل… و هبطل تدخين وهاعمل اللي الدكتور بيقول عليه …خلاص يا سمية…أنا حاسس أني ظلمتك..سامحيني…دمعت سمية وهي تبسم: أسامحك…خلاص…أحنا الاتنين نسامح بعض…برقة يمسك هاني عبل زراعي سمية: حبيبتي أنا مسامحك..مسامحك للأبد…أنا أخطأت في حقك كتير جداً..مسامحك يا روحي مسامحك مهما عملتي…يبكي الزوج وضمها إليه بقوة وكذلك تتساقط دموع سمية مؤكدة: حبيبي يا هاني…و أنا مسامحاك مهما عملت… همس لها هاني يضاحكها: تيجي..تيجي…ابتسمت سمية وتذكرت ما كان يداعبها به من عام ونصف ايام الصفو وأيام الوهج الأول للحب فراحت تكررها باردة بلا روح: ونجيب مليجي…التقط هاني شفتيها فقبلها ونسي عمله المطرود منه وقد زغلل عيونه مال زوجته. تحمما وراح يعاشر سمية ففتحت له ساقيها كما قد تعودت أن تفشخ ساقيها لكل نياك فبرك فوقها هاني: عارف..أكيد مشتقالي كتير…مش مستحملة..معلش يا روحي…أنا هولعك الليلة…سمية فاتحة زراعيها: آآآه..يلا يا حبيبي مش قادرة…يلا من زمان ما لمستنيش… يلا عوضني بقا عن كل الحرمان اللي فات…برك فقوها هاني و التقط شفتيها ودخلها فراحت تشهق: لا لا لا …آآآآآح انت جامد أوي..لا لا بالراحة عليا…! استغرب هاني دلع زوجته وغنجها إلا أنه عده من قبيل رجولته و فحولته وحرمان وشبق سمية التي لم يكن يقربها إلا كل شهرين مرة فيما مضى. راح ينيكها وهي رافعة ساقيها حتى أنزل فيها ثم نهض من فوقها وهو يهمس لنفسه هي ماله بقت واسعة ليه كدا!
الجزء الخامس و العشرين
لنرجع للوراء قليلاً و نرى الزوجة الشرموطة بثياب عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة شاب يريد أن يستوثق من فحولته قبل أن يدخل بزوجته قريباً. كذلك نرى كيف بدأت سمية رحلتها كعاهرة و التي بدأتها بخطيئة غير مقصودة إلى خطايا متعمدة! فبعد ذلك اللقاء الذي ذلت فيه قدمها و عاشرت جارها والرجال في شقة ليلى تأكد لها أن الأخيرة وزوجها يعملان في الدعارة. ما غاظها حينها أكثر أنها جرتها لوكرها واستعملتها لصالحها فراحت سمية تحزر: كم يا ترى قبضت ليلى وزوجها من تلك الليلة التي قضتها في أحضان رجل غريب و زوجته ذلك فضلاً عن زوجها راضي الذي ولغ فيها وتلذذ بها ونزف فيها من منيه الكثير!! الذي هون من أمر تلك السقطة و استعمالها من جانب جارتها القوادة وزوجها القواد هو انها استمتع بها و أشبعت جسدها المشتاق إلى ماء الرجال! نعم فسمية كادت تجن من إهمال زوجها المتعمد لها حينذاك!
أيام مرت بعد ذلك اللقاء ورأتها ليلى ذات صباح فابتسمت بمكر: صباح الخير يا وحشة..مش بتيجي يعني…سمية بضيق غير بادي: لا..مشغولة شوية…ليلى: طيب أنا عاوزاكي ..تعاليلي..متقلقيش مفيش حد…أغلقت سمية بابها وضمت جناحي روبها فوق جسدها الملفوف ثم دخلت تجالسها ليلى التي أحضرت قهوتهما سريعاً وقالت لها ببسمة: أيه…مش عاوزة تنبسطي تاني…من زمان مشفتكيش…ابتسمت سمية وقالت: ويا ترى زي المرة اللي فاتت ولا هنبسط بس…حزرت ليلى نية سمية وفهمت المرأة المرأة وضحكت: فهمتك…انا بقول عليكي لماحة…بصي يا روحي…المرة اللي فاتت مغصبتش عليكي…وجيتي برجليكي…بس المرة دي…هتنبسطي و هاتقبضي…لم تتعجب سمية إلا قليلاً ﻷنها حزرت ما كانت تريده ليلى! صمتت سمية قليلاً ووسط إحباطها من زوجها و إهماله فهو لا يطلقها ولا يهتم بها بل تاركها كالمعلقة لا تطال سماء و لا ارض و وسط نار شهوتها التي تتجدد و وسط قلة المال أو انعدامه قالت سمية بهدوء: بكام وفين ومين! أضاءت عينا سمية وافترت شفتاها عن ضحكة ماكرة خبيثة كبسمة أنثى الضبع وقالت: تعجيبني يا سومة…ثم أردفت متحمسة: عارفة لو طاوعتني…هتكسبي دهب…قالت سمية: بس لازم الوقت يكون مناسب…عشان جوزي بيرجع علة سبعة..بس يعني ساعات بيسهر لنص الليل…ليلى تقترح: بصي أنا عندي سنتر كوافير قوليله هتشتغلي معايا عشان تسلي قوتك…ترشف سمية القهوة وتفكر بجدية: فكرة بردو…ليلى: تمام..بصي بقا…في شاب غني أوي على وش جواز قلقان وعاوز يطمن على نفسه وعاوز واحدة قمر فجيتي في بالي على طول لأن مفيش اجمل منك يا قمر…ابتسمت سمية:يعني خام…شاب لسة… وافقت سمية الزوجة الشرموطة وراحت ترتمي بثياب عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة ومن هنا بدأت رحلتها في عالم الدعارة.
تركت ليلى سمية وعادت وسألتها سمية مقلتليش فين…قالت ليلى: في فيلا الشاب اللي رايحاله…هاروح معاكي…يلا بينا…انطلقت الزوجة الشرموطة و القوادة بعد أن لبست سمية أسخن ثيابها المثيرة من قميص نوم مغري وجوز جوارب طويلة شفافة نايلون حمراء اللون وكيلوت أبيض نايلون وقميص حريري أزرق وجيبة طويلة حريرية سوداء شديدة الضيق على الخصر والأوراك وقد تعطرت بالروائح المثيرة. ركبتا تاكسي و انطلق إلى مدينة نصر حيث باب الفيلا فدق الجرس ليفتح لهما خادم وتسأله: هشام بيه موجود….يجيبها بالإيجاب و يسألها عن شخصيتها فتجيبه فيرحب الخادم و كأنه على علم بوصولها اﻵن. ادخلهما في الهول ثم لحظات وتقع عيون سمية على شاب وسيم قوى البنيان طويل القامة أسمر ، مفتول العضلات رياضي ، يرتدى روب . سلم عليهما و رمق سمية بإعجاب وجلس وجلس و ابتسم ونظر لها ولليلي ثم همس: تمام…عرفتي تنقي يا لولو… دق قلب سمية وضحكت ليلى قائلة: عشان تبقى عارف أني لما بقول بانفذ وصاحبك شاهد..فاكر..ابتسم الشاب: أه فاكر…دي أول معرفتي بيكي… ليلى تلتفت لسمية: جبتلك أجمل الجميلات…نفس المواصفات صحيح مش كدا! رمق الشاب سمية بشهوة كبيرة ثم راح يمدح جمالها: لا دي كمان أكتر من اللي كنت متوقعه…عالعموم انا ممنون وكل بحسابه…صافحها وغادرت ليلى لينفرد الشاب بسمة التي ما كانت تستغرب الوضع؛ فهي قد مارست العهر الجماعي من قبل! التفت الشاب إلى سمية: يلا نطلع…أمسك يدها قبلها ثم صعد لها وادخلها غرفة نوم وقال: خمسة وجاي…غيري…خلعت الزوجة الشرموطة التي على وشك ان ترتمي بوصفها عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة ثيابها فظلت بقميص نومها وكيلوتها. دخل عليها وكانت سمية أمام المرأة تتأمل نفسها في غير اكتراث فلمحت من خلفها ذلك الشاب عاري إلا من الفوطة على وسطه! رأى ردفيها البارزان وعريها من قميصها فحملق فيها و راح زبه يتمدد فاخذ قلب سمية يدق و تبسم لذلك الشاب وتشتهيه بذات الوقت؛ فهو شاب وسيم مليح التقاطيع للغاية وذوق مهذب. نعم اشتهته سمية وهو قد طال تحديقه فيها من عند الباب يصعد نظرها في طيازها العريضة النافرة و خصرها المثالي و ظهرها وزراعيها الممتلئين من أعلى وطول شعرها الفاحم السواد وهو في كل ذاك يتحسس زبه مما دفعها للابتسام ومداعبته: هتفضل تتفرج كدا كتيير..
الجزء السادس و العشرين
سنرى الآن في تلك الحلقة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة كيف أن غنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية لدى الشاب المقبل على الجواز فينفحها من المال ما تريد وكان ذلك أول طريقها في عالم الدعارة المدفوعة.ابتسم الشاب وهو يرمق سمية بشهوة جارفة و زبه يتمطى منه و يتمدد دافعاً البشكير للأمام وراح يجيب سمية ما استحثته مبتسمة تدفعه للاقتراب منها: هتفضل تتفرج كدا كتير…. ابتسم الشاب وهمس: لو مكنش عندك مانع…سمية وهي تمشط شعرها تنظر في المرآة و تتابع نظرها بينه وبينها: لا معنديش…بس أنا عاملة عليك…معلش انا نسيت أسمك أيه…الشاب: هشام…بس أنتي اول مرة تعملي كدا…سمية: هتفرق معاك يعني…الشاب: لا ..بس انا أول مرة يعني و…أكلمت سمية: وقلقات ..مش كدا…هشام بتنهيدة وزبه يأخذ في الاسترخاء: فعلاً… مش عارف ليه كدا…مع أني معنديش أي مشاكل…سمية: يعني انت عاوز تقلي في الفيلا دي و في حياتك كلها مجربتش…هشام: لا حربت…لما كنت في الجامعة…بس بوس وأحضان بس يعني…مش أكتر…سمية مبتسمة: طيب قرب…ولا أقوم أنا…نهضت سمية وراحت تدنو من هشام الذي راح قلبه يدق ويبتعل ريقه بالكاد لتلقي عليه بعبل زراعيها: أيه…انت جايبني تتفرج عليا…وبعدين أنا وقتي قصير…أطبقت جفنيها وراحت سمية تلتقط شفتيه المقلبتين قليلاً يغرقا في قبلة ساخنة ثم سيل من القبلات ثم راحت يد سيمة تتسلل إلى صدر هشام المشعر ثم بطنه ثم إذ دنت من زبه صاح: لأ…لا…نطفي النور الأول…!
ترك شفتي سمية التي تعجبت وضحكت ولم تفهم: نطفي النور…ليه…أنت مكسوف…! تلعثم هشام وأمسك بالبشكير المثبت فوق وسطه وقلبه يدق: لا أأ..قصدي…بلاش تمدي أيدك..انا أنا…سمية تمصمص شفتيها وتضحك: هي هي هي …أنت أيه…مالك يا سي هشام…أمال جايبني ليه لما مش عاوز…وضربت فوق يدها و رفعت حاجب وأنزلت اﻵخر ثم قالت: هو أنا مش حلوة…يعني مش….قاطعها هشام سريعاً: لا لا..دا انتي قمر….بس أيه رأيك خلينا نكلم شوية…يعين آخد عليكي و تاخدي عليا…أصلي…قوليلي الأول أنت ليه بتعملي كدا…استغربت سمية من ذلك الشاب الذي يبدو كانه محقق صحفي: يعين أيه اللي بعمله …أنت هتحقق معايا ولا عاوز تتأكد من نفسك…قرب بقا…قرب…راحت سمية تقرب و تعري صدرها الأبيض فيظهر مفرق ثدييها وتهمس: أنت مش عاوز تقلعني…يلا قرب…من جديد راح زب هشام يتمطى ثم التحم بها جسداً لجسد وأخذت تقبله ويقبلها ثم فجأة أفلتت البشكير فصاح هشام: لا لا….ثم راح يغطي قضيبه بيديه فتركته سمية من فرط عجبها وراحت تجلس فوق طرف السرير… واضعة طرف ذقنها الكمثري الهيئة على يديها و هي تهمس في نفسها أنا أيه اللي جابني عند الشاب المعقد دا…بدأت سمية بغريزتها تفهم ما يعتمل في عقل هشام وراحت بغنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية لديه فراحت تستفزه بالأسئلة حتى يتضح لها.
راحت تتوجه له بالكلام تشجعه: انت مكسوف يعني…مش عاوزني أشوفه…امال هتتجوز ازاي.تعمل أيه مع عروستك…راح هشام يجلس إلى جوارها وقد لف من جديد البشكير على وسطه وهو يشكو لسمية: مش عارف…مش عارف…بس انا في عمري ما تخيلت حد يشوفني عريان…بحس أنه شيئ مقزز…يعني مينفعش الستات تشوفه…ضحكت سمية وكادت تفهم هشام فاخذت تتشرمط له حتى يتجرأ وأخذ عهر ولبون بغنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية المكبوتة لديه من الطفولة فقالت : ليه..مين قلك..دا الستات كلها بحب تشوفه…دا الستات بتموووت فيه…طيب تعرف أني انا شغالة بمزاج…هشام يبرق لها: صحيح…يعني أنتي بتحبي كدا…سمية وهي تتغنج و تتدلل و تميل عليه: أيوة..انا بموووت فيه…في أي زبر….هشام مبحلقاً وهو يستلقي على السرير: هو أسمه أيه…سمية تبتسم: أيه متعرفش..أسمه زبر..زب…بس زبر أحلى…يلا بقا…عشان أنا عاوزاه…هشام وسمية تلتقط شفتيه تقبله قبلات خاطفة رقيق و تلعب له في شعره الناعم: يعني مش هتقرفي…لما شوفيه…سمية ضاحكة: أنا…دا أنا بعبده….طب تعرف اني أنا خلاص مش قادرة…كسي عاوزه…هشام يبتلع يريقه: آيه…عاوزه…راح هشام يتنهد بصعوبة لتخطف سمية البشكير وتلقيه للخلف سريعاً وتدس راسها بين فخذيه: أيه ده…زبرك حلو أوي…لازم أمصه…راحت تنزل فوقه تدفعه يف بقها تمصه وهشام متعجباً: لا .بجد…حلو أوي…! سمية كالقطة الشرسة أخذت تلوكه بين شفتيها و تدفع ساقيه كل ساق في ناحية وهي ترفع راسها: بجد يا هشام..زبك ملفوف وحلو…ايه ده…مش حرام تحرمني منه …عادت شقة هشام إليه وعقد الطفولة تنزعها عنه سمية فهو لما كان صغيراً كان يلعب في زبره فكان ابوه يصرخ به: ايه ده….عيب..يا مقرف…داري الحاجة المعفنة دي…ولكن سمية تمصصه و بشغف و بفمها فأخذ زبه يتمطى بقوة وراحت سمية تمصص و ترضع و هي تموء كالقطة حتى دفق في وجهها وهو يصرخ: آآآآآآه….مش قااااادر….!! تلقت حليبه فوق وجهها وهي تضحك: كدا…جبت في وشي…و في بقي…بس لبنك لذيذ أوي…!! اختفت العقدة التي كانت تكبل هشام وتمنعه من إتمام أي علاقة فهو كان في الماضي يكتفي فقط بالقبلات و التحسيسات من فوق البنطال وكفى أم هو اﻵن فقد مصت له امرأة جميلة جداً زبه وحتى شربت من منيه!! نهض هشام فقبلها بفمها بقوة وراح يتذوق لبنه وهو يهمس لها: أنا باشكرك بشدة..انا..أنا ..انا مدين ليكي..مش عارف…ضحكت سمية ثم راحت لتأجج ثقته بنفسه تهمس بشرمطة: طيب يلا بقا عشان أنا تعبت و عاوزاه هنا…أشارت إلى كسها فنامت وهمست: يلا قلعني…راح هشام سريعاً يبرك فوقها يقبل ويلحس و يعفص منها البزاز و ينزع عنها القميص ثم ينسحب فوق بدنها حتى كسها ليشهق وهو يرى كس ناصع منتوف جميل مشهي! راح يقبله ويلحسه وسمية تتأوه بحق متأثرة وتهمس: يلا بقا…تعبتني…انتهى ذلك اللقاء بأن قبل هشام قدمي سمية وهو يشكرها: شكراً…أنا كدا بقيت طبيعي زي كل الرجالة…لتبتسم سمية: طب شوف بقا انت أستاهل قد أيه.…
الجزء السابع و العشرين
راحت سمية تضاحك أحد زبائنها في شقته ذات عصرية ليدق باب شقته فيهيب بها: طيب قومي افتحي…أدي باقي الشلة جت…مستعجلة ياختي هههه..نهضت سمية بقميص نومها لتفتح الباب ليحييها ثلاثة شبان بايديهم زجاجات الخور يريقونها في أفواههم . ابتسمت لهم سمية وهي تتنشق العطر الذي يفوح منهم و تحملق في وسامتهم فقال لها أحدهم وهو يداعب أنفها الصغير الجميل بإصبعه: ليلتنا فل يا فل…ابتسمت ودخلت تتقدمهم ليشمطها أحدهم بعبوص من فوق القميص فتشهق وتبسم و تجفل: إيه ده ؟! تظاهر ثلاثتهم بالبله وهم يبتسمون ليدخلوا على صاحبهم ويحيهم و يحيونه فإذا بهم أصحابه فيعرفهم صاحب الشقة بها ويعرفها بهم ليقل الزعيم الزبون صاحب الشقة: طيب أيه رأيك ترقصي شوية…وكله تحت أمرك يا جميل…ابتسمت سمية ولم تمانع فنهض صاحب الشقة الشاب الثلاثيني وخلع عنها الروب الأبيض النايلون وحزمها من وسطها ودقت الموسيقى وأخذت ترقص وبزازها تهتز ليصفق الجميع بنشوة عارمة ويتمايلون مع تمايلها ومع الموسيقى .. وبدأ صاحب الشقة يتلمس سمية من آن لآخر وقد بدا عليه الهياج الشديد وراحت الأخيرة تخلعه ثيابه كما اشار لها فتعرى ملط وطوقت سمية بعد أن طوق عنقها ثم دنا بفتيه منها يقبلها فقبلته ثم أخرجت لسانها تمص لسانه و تلعق ريقه . ثم ثم هبط بيديه على ردفيها الكبيرين يتحسسهما ويعبث بينهما باحثا عن كسها وخرم طيزها ودس أصابعه فى كسها ثم فى طيزها ثم عاد يتحسس ظهرها ويلعق شحمة أذنها وقد فك شعرها المعقوص من مشبكه الأبيض العاجى وأطلقه مسترسلا ثم تناول يدى وقبلهما ثم راح يلثم خديها ثم عنقها وهبط إلى بزازها الكبيرة فمصها ولحسهما حتى انتفخت الحلمات لتهبط سمية عند ركبتيه لتبدأ هكذا عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن الذين يتحسسونها من خلفها بأيدي شرهة!
كانت تمص زبره وعيناها بعينيه وهي تلاعب خصيتيه بلسانها متلذذة بقوة ومن خلفها من يشاهد ويعب الخمر ويتحرش بها. ثم انهضها و طرحها فوق الفراش ورقد بين وركيها وبدأ يلحس كسها وسمية تستمتع وراح يثني على طعامة كسها ونظافته و الذي ليس له مثيل في بر مصر ثم راح يلعب فى بزازها ويدس إصبعه فى فمهاويغرق أشفارها بريقه ويلاعب بظرها بأنامله ثم راح يلحس بعد ان خلعها جميع ما يسرتها كل شبر بجسدها الغض فلم يغادر شبرا واحدا فى أنحاء جسمها لم يصافحه ويعانقه بلسانه وأنامله ويترك عليه أثرا من ريقه! ثم راح الزبون صاحب الشقة يعتليها وبدأ يدغدغ رأس زبه عند بوابة كسها وهي تتأوه آآآآآآآآآآآه دخله يلا مش قادرة عايزاك …علت آهات وصيحات الثلاثة زبائن الباقين يهللون لهكذا عاهرة عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن فراح صاحب الشقة يدخله ويذيقها إياه وهي تتمحن وقدماها يلعبان وأصابعها تتلوى من فرط سخونتها و تعض شفتها السفلى وكذلك الشباب منهم من أخرج زبره يدلكه بل جميعهم و قد راح نياكها ينيكها ويدخله لآخره وشهقا معا وتنهدا مستمتعين!
ضمته سمية إليها بشدة كما لو كانت لا تريده أن يخرج منها بل طوقت ظهره بذراعيها وداعبت أردافه بأناملها مما زاد من سخونته وهما يتبادلان القبلات والهمسات ظلا هكذا ينهلان من عسليهما طيلة ربع ساعة حتى قلبها في وضع القطة وبدأ ينيكها بفحولة و يرعشها. ثم أخذها بوضع الملعقة ونام خلفها ليضاجعها حتى صرخ وهو يدفق بذوره فوق ثدييها. حيوه اقاربه ثم تناولت سمية وهي منتشية منديل تمسح لبنه ونظرت إلى الشبان الثلاثة فوجدتهم قد أخرجوا أزبارهم من بناطيلهم تماما يداعبونها فقال لهم صاحب الشقة: يلا بقا…بتاعتكم…تجردوا من ثيابهم كلها فرأت سمية أزبارهم قوية ومليئة بالفحولة كزبر صاحب الشقة فأشار لها صاحب الشقة أن ترقص لهم عارية حافية ففعلت وأخذوا يغازلونها ويتفوهون بكلمات قذرة ويتلمسونها كلما سنحت لهم الفرصة ودنت منهم فنهض أحدهم واقترب منها وهي ترقص وأخذ يعانقها و يتلمسها وتبعه الاثنان الآخران وأحاطوا بها ى يقبلونها في كل أرجاء جسدها ويعملون ألسنتهم وأيديهم في أنحاء بدنها حتى تملكتها الشهوة من جديد وبسطوها فقو السرير وراحت هكذا عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن من جديد واقترب الأول منها وفك ما تحزمت به ثم قلبها على ظهرها وهي تحس بدغدغة جنونية تنهش بمنتهى اللذة والإلحاح في كسها ويكاد تنفسها يتوقف من فرط ما تشعر به من متعة ورغبة لا توصف في كسها جراء اللمسات واللحسات التي تلقتها في بدنها!رقدت على ظهرها والثلاثة يحيطون بها أحدهم يلحس كسها بنهم ويمص بظرها بشدة كظمآن لا يرتوى .. والثاني والثالث يداعبان بزازها ويتبادلان تقبيل فمها وخديها ثم راحوا يتبادلوا المواقع مرارا و وضع بعضهم زبه فى فمها لتمصصه له بينما آخر يلحس كسها في تناوب كل منهم على كسها و راحوا و الهياج محموم يدفقون منيهم فيها بقوة فيغرقون جسدها
الجزء الثامن و العشرين
نكشف في تلك الحلقة من مسلسنا عن قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق فوراء بابه وبين جدرانه الأربعة تقبع كثير من عواطف فتيات مراهقات تتعلق بفارس الأحلام أو حتى فارستها! نعود لأمينة مجدداً ونراها في المدرسة مجدداً في الفسحة وتلتقيها رانيا: ها…قريتي الرسالة…أمينة: أيوة قريتها يا أختي…عارفة ميرفت عاوزة أيه…ميرفت بتحبني…البت دي مش عارفة أعمل معاها أيه…عارفة أنا لو كنت لقيت إشارة منها بتدل عليها كنت قريت الرسالة لمديرة المدرسة… رانيا مسرعة: لا يا بنتي..مينفعش…حتى لو كانت كاتبة اسمها هتقول مش أنا…هي مش باصمة يعني…ثم تعود و تضحك: طيب و مالوا يا أمينة…على فكرة البنت مفترية مع كله إلا أنتي…تيجي تبصلك و تحسي أنها أضعف من العصفورة…أمينة تبتسم: طيب يعني اعملها أيه..دي..دي شاذة يا بنتي…أول مرة أعرف أن في بنات بتحب بنات بالطريقة دي…أنا بقيت أخاف أروح الحمام ألاقيها هناك…
تلمح رانيا من بعيد ميرفت وهي قد شمرت عن معصميها الممتلئين الساحرين كمي قميصها الأبيض الناصع وقد خلعت الإيشارب لتعيد تعديل شعرها فتهمس لأمينة تداعبها وتكيدها: بصي بصي…طب بذمتك البنت دي لا عاوزاني احبها لأروحلها طوالي..قمر يا بنتي…زمت أمينة شفتيها ودفعت رانيا: طيب غورليها يلا…تعلقت من بعيد عينا ميرفت بعيني أمينة التي تتحاشها و تنظر لها فغضت أمينة من طرفها وحولته عنها لتقترب ميرفت منهما: أزيك يا رانيا…ثم تهمس برقة آسرة و نظرات و تسبيلات عيون خطيرة: و أنتي عاملة أيه يا أمينة…احمرت أمينة وابتسمت ابتسامة طفيفة: كويسة يا ميرفت…و أنتي … لحظات وتعللت رانيا بالحمام ليخلوا الجو لطالبة الوصل وأمينة: طيب ..هاروح الحمام بسرعة وراجعة..تهرب رانيا لتنفرد ميرفت بأمينة وتمسك زراعها: قريتي يا أمينة الرسالة…نظرات ميرفت بعيونها الخضراء لا تكاد تقاومها أمينة فهمست الأخيرة: قريتها يا ميرفت….بس ينفع…انت بنت و أنا بنت…أنا بردو بحبك بس زي الأخوات…وبعدين بتحبي فيا أيه يعني…ميرفت: كل حاجة يا أمينة…مش ذنبك أنك جميلة و مش ذنبي أني بحبك…و بعدين أنا شم قادرة أسيطر على نفسي..ساعديني يا أمينة…أنت أذكى بنت شفتها طول عمري و أرق واحدة بردو ودا كفاية أني أحبك…و كمان أنت مش بتبصي في المراية..مش شايفة الجمال يا بنتي…أمينة: لا يا ميرفت انا مش زي ما بتقولي أنا كلي عيوب….أنا مش كاملة…زعقت ميرفت و كادت تنسى نفسها وهي تقترب من وجه أمينة: لا متحاوليش تشوهي صورتك في عينيي…قتربت أكثر منها وهي تهمس: متحاوليش لأني مش هصدقك…كادت ميرفت تلثم شفتي امينة لتبتعد الأخيرة: طيب يا ميرفت.ارجوكي أبعدي…البنات هتشك..ايعدي دلوقتي….انتبهت ميرفت لحالها وطفرت دمعة من عينها وهي تتوسل لأمينة: أمينة لو حاسة ان حبك ليا مضايقك أن هبطل ..بس أعرفي أني بجد بحبك…تركتها و مضت وأمينة قد رقت لحالها…أيام تمر تلو أيام و ميرفت لا تتحدث لأمينة فقط تنظر لها بعشق لترثى امينة لحالها لنرى قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق على أثر ذلك. في حصة من حصص الألعاب التقت ميرفت أمينة في حمام المدرسة ولم يكن اللقاء صدفة إذ قد تعقبتها.
هناك في حمام المدرسة تعلقت عينا ميرفت بشدة بصدر أمينة النافر لتنفلت ضحكة الأخيرة: جرا أيه بقا…بصي بعيد…ميرفت برقة: بردوا لسة مش عاوزة تحني…أمينة: طيب لو نفذتلك اللي عاوزاه هتبطلي..أومأت ميرفت برأسها: ايوة…مرة واحدة و أموت بعدها…ابتسمت أمينة: طيب أقفلي الباب…ادخلي…تهللت ميرفت والتصقت بزازها الكبيرة ببزاز أمينة الأصغر قليلاً وهي تلهث كأنها تجري من بعد ميل: أخيراً يا أمينة…التصقت الشفاة بالشفاة وراحت كفا ميرفت تغوصان في لحم أمينة الغض من ظهرها و بطنها و بزازها فتقفش لتخرج آهات ساخنات من بين شفتي الأخيرة! قبلات ساخنة لتبدأ قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق إذ كادت أمينة تسقط بفعل تحرك شهوتها و غريزتها فراحت ميرفت تقعدها فوق قعدة الحمام وهي تقبلها و تفتح أزرار قميصها تقبل بزازها وتلحسها و تمص الحلمات لتان أمينة بقوة و تحشر يدها بين فخذيها فتهمس ميرفت: لا لا يا بنتي.. أنا..أنا هابسطك..ثم ركعت ميرفت على ركبتيها وراح تعري غض ممتلئ أوراك أمينة تلحسها ثم تحسس فوق كسها من فوق الكيلوت ثم تدليه و تدخل راسها تلحس كسها بقوة وأمينة تتأوه و تأن و ميرفت تلحسها بشدة و تلعب لها في زنبورها و تقفش يدها بزازها بز وراء بز حتى ان أمينة راحت تضم فخذيها بقوة: آآآآه آآآآآه آآآآآآه أنتي بتعملييييي أيه..أووووووف…زثثم أطلقت شهوتها فوق لسان ميرفت لترفع رأس صاحبتها و تقبل شفتيها بقوة: كل داه..أنتي بتحبني للدرجة دي….لتلتقط ميرفت شفتيها وتلوكها وتلعق لسانها بقوة و تمص لسانها بين شفتيها ثم تطلقه: و أكتر من كاد…طاوعيني و أنت هتعيشي أحلى أيام حياتك…طاوعيني و مش هتندمي… ومتخافيش هتفضلي بنت مش هأذيكي أبدا يا حبيبتي…راحت ميرفت من جديد تقبلها وتذيق أمينة طعم ماء كسها المشعر لترجها في طريق السحاق…
الجزء التاسع و العشرين
نعود لحكر السكاكيني حيث وجدي و على الفران و أمه فريدة وأمينة. نعود لوجدي الذي أهمله صاحبه الكهل اللواطي بعد أن وجد غيره أو انه هو طبعه هكذا يحب التجديد ذاق زبر وجدي و أذاقه وجدي زبره و هو يبحث عن جديد فهو كهل داعر عاهر بكل المقاييس. نعود لحكر السكاكيني حيث ابن يتحرش بأمه اللعوب فتزداد شكوك الابنة الصغرى أمينة التي باتت تشك كل الشك في فريدة أمها و الابن الحشاش وجدي! فقد عادد وجدي ولكن في ثوب علاقة جديدة آثمة تحرضه عليها أمه تحريضاً. ليس علاقة مع نساء الجيران بل مع تلك الأربعينية التي لا تهدأ شهوتها من قديم وهو ما كانت أمينة ولا زالت تشك فيه.
فريدة أم أمينة ست لعوب بكل ما تحمله الكلمة من معاني؛ فهي تتعمد أن تلبس ثياب ضيقة مغرية تغري ذلك الشاب مؤمن السباك في المنطقة و تتشرمط في الطريق: أيه يا ولا يا خول…مش قلت هتيجي تصلح الحنفية…مؤمن السباك يضحك: جرى أيه يا ست فريدة…مبالاش غلط…فريدة: طيب تبقى تعالى يا متناك صلحها…مؤمن يواصل ضحكه و يلوي فمه: بردو…ماشي…طيب أيه …مش ناوية…تنظر فريدة حواليها ثم تبتسم: بس يا خول…هي ناقصة عيال كمان…مؤمن الشاب العشريني: طب بس جربيه..مش هتنسيه و هتدعيلي… تضحك فريدة و توليه دبرها وترميه بنظرة: أكيد يعني ..مش هتجيب ورا.. لما نشوف….تمشي تهز طيازها … ليعاكسها … شاب و ثاني و ثالث…! أحياناً كان وجدي يثور و يحدث عراكاً و شجاراً بسببها و خاصة أن الست فريدة هاتفها الحمول يمتلئ بأرقام الشباب الذين يتكلمون معها ويغازلونها. كم من خناقة دارت رحاها بين هؤلاء الشباب وبين شكري و وجدي من ناحية و بين المعاكسون و المتحرشون من ناحية أخرى! كانت أمينة تحمل الهم على رأسها من سوء أفعال أمها وتشفق على أبيها على الفران الذي مرض مؤخراً وصار لا يقوى على الشجار مع تلك الست المفترية فريدة! كاد على الفران ينفجر لما يرى ابن يتحرش بأمه اللعوب وراحت شكوك الابنة الصغر أمينة تتضاعف وهموهما تزداد لما ترى أخيها الشاذ الحشاش وجدي الأكبر الأكثر شراسة والأكثر شراي فعل ذلك ! وجدي قد تعود أن يدخن البانجو والحشيش في البيت وحاول والده أن يمنعه لكنه تشاجر معه وقال له زاعقاً: أيييه…انا حرر..اعمل اللي عاوزه طالما باشتغل و بكسب وبصرف على نفسي…على الفران: بس متهببش الزفت دا في بيتي…غور برا بعيد عني…اوجدي يتحدى بكل برود: لا مش هاخرج…و هحشش هنا….يلا بقا ..واللي مش عاجبه…يضرب على الفران كفاً بكف طالباً عوضه من **** ثم يخضع للأمر الواقع!
بات إذن تدخين وجدي للمخدرات في البيت أمرا واقعا ويتم علنا وعلى الملأ بل الأدهى أن أمينة كانت تلاحظ بأم عينيها الست فريدة أمها تشارك أخيها وجدي تدخين المخدرات!! الأدهى أيضاً أنها شاهدتها ذات مرة تمد له المال حتى يشتري بانجو لهما سوياً!! كانت أمينة وسط ذلك كله هي الأعقل عقلاً و هي الأرجح فهماً و ألأشفف على أبيها؛ حاولت أن تشكو لسمية أختها في الهاتف فكانت إجابتها: طيب يا حبيبتي اعمل أيه…**** ينجيكي من القرف ده…! لكن الذي كاد يفقد أمينة عقلها هي ما لاحظته من علاقة وجدي بفريدة! راحت تتعجب ويدق قلبها وهي ترى ابن يتحرش بأمه اللعوب بصورة جد مروعة!! بدأت تلاحظ أن العلاقة بين فريدة أمها الذي كفت عن العمل كطاهية في منازل الأثرياء و أخيها وجدي الميكانيكي ليست طبيعية على الإطلاق!! ليست علاقة أم بابنها؛ فوجدي يمزح مع امه بصورة مريبة. ذات مرة خرجت أمينه من غرفتها لترى وجدي حاملاً امه من المطبخ من ظهرها وهي تضحك: بطل يا واد…يا واد هتوقعني…هي هي هي هي …!!كان يحضنها من خلفها فأنزلها ثم رفعها مجدداً وقد التصق بردفيها بقوة وهي تضحك و ترفس برجليها وتطلب منه أن ينزلها!! ذات مرة و إذ انتصف الليل أو كاد استيقظت من نومها لتجد الأثنين نائمين في يحتضان بعضهما بصورة جد مريبة! فعلى الرغم من ان فريدة و وجدي كان لابسين ثيابهما إلا انهما كانا ملتصقين ببعض كأنهم زوج وزوجة وليس ابن و أمه!! ألحت شكوك الابنة الصغرى أمينة عليها إلا انها حاولت أن تطر د عن نفسها تلك الهواجس وتحدث نفسها: أكيد أنا بأفكر كدا علشان علاقتي بميرفت و اللي عملته معاها…اكيد أنا مفكرة بردو كدا بعد اللي حكتهولي راينا عن علاقتها بأخوها وهي علاقة حرام طبعاً….أكيد كدا…بلاش اظلمهم… بالفعل طردت أمينة تلك الخواطي المروعة من عقلها ظناً منها أنه ترى ما تفكر فيه حتى كان ذلك اليوم الذي أكد شكوكها بل ثبتها بقوة! ذات عصرية عادت أمينة من الخارج في غير موعدها لتجد أمها وأخيها يتحممان معاً عرايا!! حينما خرجا و وجداها في المنزل في غرفتها ارتبكت فريدة و احمرت و اصفرت: اسكتي يا أمينة…مش كنت محتاجة حد يدعكلي ضهري و أنت شم هنا و أبوكي…فملتقش غير وجدي أبني..اتبل من المياه فدخل ياخد دش معايا…نظرتها أمين بنظرة شكاكة فأخذت أمها تدفع ما جال بخاطر أمينة ابنتها: عادي يا بت على فكرة… الست فينا تستحمى مع ابنها…هو مش ابنها اللي جايباه من بطنها برضو…
الجزء الثلاثون
لم تقتنع أمينة بتبرير أمها للواقعة الأخيرة من الاستحمام هي وجدي عاريين في الحمام. كانت الشكوك قد سكنتها ناحية أمها فراحت تخبر أبيها على الفران بالواقعة ليزعق معها: أنت يا ولية يا لبوة…بتقعلي عريانة مع الواد الحشاش دا و تستحموا مع بعض…طيب أنا هافضحك يا نجسة و هافتش تاريخك الأسود…أنا من زمان عارفك مش مظبوطة و مش عاوز أخرب البيت و أرميكي برا…بس لااااا..الكيل طفح خلاص…ابنك يا شرموطة أبنك…كانت فريدة تكيد على الفران بكل برود: براحتك…وبعدين أنت مالك…مالك أنت…ابني وأنا حرة فيه…! كاد زوجها يقذفها بالكرسي لولا أن أمينة تدخلت وغادرت فريدة لغرفتها لتترك على الفران يكاد يبكي من جبروت وعره زوجته! رقت أمينة لحال أبيها الذي يرثى له وهمس لها: بصي يا بنتي بلاش تقولي لشكري ..بدل ما يقطعوا بعض هو و الكلب التاني و نتفضح كلنا ونتجرس…أمينة وهي تدمع: حاضر يابا حاضر…على الفران: وعاوزك المرة النجسة دي تراقبيها..ولو شفتي حاجة تانية تبقي بلغني طوالي…كانت أمينة قد تأكد لديها أن شهوة زنا المحارم بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش قد شبت أوارها ولن تنطفئ بعد اﻵن وترددت هل تخبر أبيها المسكين المريض أم لا!
بالفعل راحت أمينة تتعمد التزويغ من المدرسة أو حتى الرجوع في غير أوقات رجوعها المعلومة حتى تفاجئ امها وأخيها وهو ما جعل فريدة أمها تتوتر وتفقد أعصابها فكانت تشتمها وتتعمد إثارة غضبها: بت يا كلبة أنتي…أنا مش خدامة ليكي..يلا روحي شوفي هتأكلي أبوكي أيه…أنا تعبانة… باتت أمينة متيقنة أن امها زنت مع أخيها تحت تأثير المخدرات التي يقومان بتدخينها سوياً لهذا عزمت على الإمساك بهما متلبسين فظلت فترة لا تراقبها وتتظاهر بأنها قد تناست الموضوع برمته حتى تموه عليهما و يشعرا بالأمان ولكن ليت أمينة لم تفعل فقد وقعت في صراع نفسي وقد كشفت سرهما الدفين! نعم اكتشفت أمينة شهوة زنا المحارم بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش إذ سمعت ذات ليلة تتحدث في الهاتف المحمول ثم تراها تتسلل خلسة من الباب وتصعد إلى السطح!! راحت أمينة تتظاهر بالنوم فلم تعلم أمها فريدة بانها رأتها فانتظرت فترة قصيرة ثم اخذت بدورها تزحف على السلم حتى لا تشعر بها وعرفت أن الذي كان يحدثها هو أخيها الشاذ الحشاش وجدي الذي جاء ليلا من ورشته وبدلا من أن يدخل الشقة قام بالصعود إلى السطح واتصل بها حتى توافيه هنالك!!
هنالك وفي عشة الفراخ رأت أمينة بعينيها شهوة زنا المحارم قد اشتعلت بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش وجدي وقد ركب الابن امه و بسطها كما يبسط سجادة وراح يفرق ما بين فخذيها وقد أنزل بنطاله ليدخلها وهي تشهق و تنخر و تشخر!! كاد قلب أمينة يتوقف من هكذا مشهد لم ترى من قبل مثله!! كادت تفقد وعيها من هول الصدمة وزحفت بدون أن يشعرا بها ونزلت سريعاً لإيقاظ والدها على الفران ليرى بعينه!! صعد معها وشاهد بنفسه آتون نار شهوة زنا المحارم بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش فلم يتمالك نفسه فهوى عليهما ضربا بالأقلام و ركلاً بالشلاليت ولولا وجود أمينة لكان الاثنان قد تكاثرا عليه أوجعاه ضرباً أو حتى ألقيا به من حالق!! غير أم الابنة الصغرى أمينة أفاقت من صدمرتها ولوت بقوة زراع أمها وأبعدتها عن أبيها الذي راح يصرخ من وقع المصيبة ففر وجدي هارباً يسحب بنطاله و يلملم قضيبه المتدلي وقد دفع أبه بعيداً عنه خشية تجمع الجيران و ولى هارباً. هكذا باتت أمينة أمام الأمر الواقع فأمها ست مفترية شرموطة داعرة وأخوها وجدي محششاتي داعر مثلها و أبوها على الرفان قد مرض وصار لا يقدر عليهما! صار الابن و امه يولغان في شهوة زنا المحارم ولو عرف الجيران بهذا لكانت فضيحة ما بعدها فضيحة ولذك قرر على الفران أن يكتم الأمر ويخفيه حتى عن شطري الابن الأصغر الآخر الذي لم يكن قد عاد من غيبته! نصحت أمينة أبيها ذات مرة أن يزوج وجدي حتى يتخلص منه لكنه قال أنه لن يجد أي أسرة ترضى به وهو محشاشاتي يكسب يوم و يتعطل آخر وكل ما يكسبه ضائع على المخدرات. ازدادت وقاحة فريدة بعد أن تم ضبطها تزني مع ابنها فكانت تتشاجر مع زوجها بسبب وبدون سبب وتكيده حين يسبها ويصفها بالزانية و الشرموطة: أصلوا الواد ذكر وبيكيفني ..اما أنت…أنت حرمة…! كذلك علمت أمينة من جدتها القعيدة التي تسكن مع خالها أن أمها أصبحت تأتي لزيارتها نهارا على غير العادة ثم بعد قليل يصل أخيها وجدي ويقوم الاثنان بالاختلاء ببعض في الغرفة الأخرى!! أخبرت أمينة أبيها فراح يندب حظه ويبكي وأن سمعته ستصبح في التراب وسينكشف المستور وينفضح إذا عاد خال أمينة و وجد أخته مع ابنها في وضع جنسي !
الجزء الواحد و الثلاثون و الاخير
هذه هي الحلقة الأخيرة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث نجد فيها الابن يضاجع أمه في حضور أبيه وعلى مرأى و مسمع منه فهو يذل كبرياءه ويكيده و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته إذ يكشف هاني عن دعارة سمية وعملها كشرموطة محترفة! لما أعلمت أمينة أبيها بان أمها فريدة تلتقي أخاها في بيت جدتها التي تسكن مع خالها و أن وجدي يوافيها دون العودة إلى البيت فينفرد بأمه في غرفة خالية راح على الفران يندب حظه!! أخذ يشتعل ناراً ثم يعود ويبكي كالطفل و أمينة تصرخ وهو يلطم على وجهه: يا خرابي..يا فضيحتي…يا سمعتي اللي بقت في الطين يا ***….راح يدق رايه في الحائط : هو في حد زيي..في حد في تعاستي…ليه كدا…المرة و ابنها…معقولة دي…! راحت أمينة تبكي و تمنعه: لا لا بس يابا ..بس عشان خاطري …لا متعملش في نفسك كدا لا…لا…كاد على الفران الأب المطعون في كرامته المغدور من امراته و ابنه دمه و لحمه فأمسكته أمينة وأجلسته على كرسي وراحت تقبل راسه: بس بس.عشاني أنا..متعملش في نفسك كدا…راح يلهث ويسعل ثم قرر.
قرر على الفران أن يضحي! قرر أن يحتمل ذبح كرامته أمام عينيه ولا تذبح امام الناس! قرر أن يرى ابنه يزني بأمه! راح يطلب من وجدي أن يأتي من الورشة التي يعمل فيها للبيت مباشرة ويستمر في علاقته معها بشرط أن يتم هذا في السر وبدون علم شكري !! كان ذلك القرار صادماً على أمينة إلا أن أباها انتحب يبكى: أعمل أيه…مبيديش حاجة…خلاص..أنا مريض ومبقتش قادر..ولو اكلمت سمعتي تبقى في الطين…أعمل إيه يا أمينة…! تقررت ادن ت هذه العلاقة الشاذة حيث الابن يضاجع أمه في حضور أبيه وصارت تتم علنا وبدون خجل أو تمويه! بل إن أمينة لاحظت أن أخاها وجدي صار يتعمد إذلال على الفران أبيها فيأتي أمه ويتحرش بها بوجوده فتكون فريدة واقفة مثلاً البوتاجاز تطهي الطعام ليأتيها من خلفها ويشدها ناحيته من يدها ثم يدخل بها الغرفة ويغلقها وراءه لتتعالى بعد قليل أصواتهما من آهات ساخنة و أنات وشهقات و شخرات و نخرات وهما يمارسان الجنس!! أو مثلاً عندما تتواجد فريدة في الحمام و الأب موجود يدفع وجدي الباب بقدمه فيدخل عليها هكذا بكل وقاحة ويأتيها ولكن بشرط عدم تواجد شكري بالبيت! كذلك لم يكن حال هاني من الصدمة يختلف عن حال والد زوجته سمية. فهو قرر بيوم أن يرفه عن نفسه كما أشار عليه صاحب مجرب قد حكى له عن شقة دعارة بها من المزز ما بها. وهنا بمحض الصدفة الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته فيقف مبهوتاً لا يدري ما يفعل!
كانت سمية كما قلنا تعمل في كوافير تابع لليلي القوادة وتذهب إلى الشقق على انها تجمل النساء هناك فتتشرمط وتفتح ساقيها لطالبي المتعة الحرام وكله مقابل المال. إلا أن في الفرتة الأخيرة احتاجتها ليلى في شقة مخصصة للدعارة بها أخريات مثلها.بالطبع لم يكن هاني يتوقع ذلك؛ قصد تلك الشقة ونقد زعيمة الشقة التي تستعملها ليلى المال و ابتسمت في وجهه: المزة اللي جوة شقية أوي…لازم تكون عامل حسابك…ابتسم وشد جسده وتوجهه للغرفة التي يقصد صاحبه بها تلك المسماة عنبر! نعم عنبر اسم مستعار لسمية! طرق الباب لياتيه صوت من بالداخل رقيقاً مثيراً: أدخل… ولج سريعاً ليجد من تصرخ في وجهه: هاني!! بهت صاحبنا: سمية!! المفاجأة أربكته و ألجمت لسانه و الزوجة سريعاً أخفت عريها! راح هاني يحدق في سمية والدم يطفر من عينيه و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته أمامه وبعينيه. قرر الزوج سريعاً وهمس وقد جف حلقه: بصي…أنا هقعد شوية…وكأن كل شيئ طبيعي…هامشي وتعالي ورايا…سمية مرعوبة: هتعمل أيه…هاني: صدقيني وعد راجل مش هاعمل حاجة…دي غلطتي…مش غلطتك لوحدك..ورايا على البيت بعد عشر دقايق من خروجي…بس متعرفيش حد حاجة…
بالفعل عادت سمية للبيت وهي تتوقع الشر وتبرر له أنه هو الذي أهملها وان ليلى جارتها هي من جرتها لذلك الطريق وانها تكسب من وراء ذلك ألوف مؤلفة! كان هاني هادئاً فاطمأنت سمية وأحبت أن تشغله بالمال: بص..بص…ألقت أمامه عرق كسها وهو يسألها: طيب يعني انت عاوزة كدا…سمية سريعاً: شوية وقت وهبطل…وليك عليا كل يوم أخليك تنام مع واحدة شكل…فكر هاني قليلاً وقال باسماً: وانا قبلت..بس بشرط تديني الفلوس نعمل بيها مشروع…قبلت سمية يده وصارت تمارس الدعارة بعمل زوجها وتلقي أمامه المال الوفير كل يوم. استمر الوضع شهور حتى إذ جمع كل عرقها جسدها المبذول صورها متلبسة دون علمها ثم أبلغ عنها بوليس اﻵداب و رفع عليها قضة دعارة وطلقها و اختفى من حياتها! من الناحية الأخرى ما زال الابن يضاجع أمه في حضور أبيه فساءت حالة أمينة النفسية و أبيها فبات يتحدث لنفسه وهما يشاهدان مشاهد العهر و الدعارة من فريدة الشرموطة وابنها الديوث المرذول. كان يأتيها على مرأى منهما ومسمع ولا يقد الأب المسور المحصور ان يتكلم . خطر لأمينة أن تترك البيت ولكن إلى أين! إلى سمية التي قد ضاعت بقضية دعارة أم إلى خالها وجدتها اللذين يمنعها أبوها عن العيش معهما حتى لا ينفضح! أم إلى ميرفت تلك البنت الجميلة لمرتاحة مادياً زميلتها التي تعشقها فتبات معها وتمارس معها السحاق ليل نهار.
في ذلك الحي الشعبي الفقير المزدحم نشأت سمية 25 عام الشابة الملفوفة الجميلة الوجه شبيهة الممثلة نبيلة عبيد المخطوبة التي تعمل في مصنع ملابس فتخرج كل صباح في السابعة لتعود الخامسة مساءً وكذلك أختها أمينة 17عام الفتاة الصغيرة الممشوقة خمرية البشرة سكسية الملاح التي تدرس في الثانوي التجاري وأمها فريدة 42 عام أمرأة ذات رغبات شيطانية و شهوات محرمة ربة المنزل البضة الجسم المشرأبة الصدر منتفخة الردفين ووالدها على 50 عام الفران متداعي الصحة وأخوها الشاب وجدي 22 سنة الميكانيكي في ورشة وكذلك الأصغر منه شكري الذي يعمل في ورشة ألمونيتال صبي تحت التدريب. ها هي أمينة قادمة قرب المغرب تحتضن الأكلسيه تمشي مع صاحبتها رانيا قادمة من درس فيصفر لها شاب عاطل مخدر معاكساً: ماشي يا جميييل…في يومك هتيجي وتحن على قلبي…هز يا وز…لا تكاد صاحبتها تلتفت إليه حتى تهمس أمينة بغيظ: بتعملي أيه…صاحبتها: الولا بيعاكس….أمينة تسرع بها وقد قبضت على معصمها: وانتي عاوز أيه…هنا تمشي طوالي…يلا سرعي…صاحبتها: أيه يا بنتي في ايه…هتوقعني على وشي….أمينة تزم شفتيها:ماهو أصلك متعرفيش اللي بيحصل وحصل…تبتعد أمينة بصاحبتها عن شلة الشباب و خاصة ذلك الذي يصفر ثم تقف بها وتنظر اتجاه الشاب وشلته ونهمس لها: الولا دا أخويا اتخانق معاه خناقة لرب السما قبل كدا…صاحبتها: ليه كدا…كان بيعاكسك…أمينة: اديكي قلتي…ودا كمان حشاش وفقري أوي وبتاع مصايب…دا يومها وقفني وكنت جاية بالليل أتأخرت من الدرس ومسكني من صدري…صاحبتها: يخربييييته…دا تلاقيه كان غايب عن وعيه…أمينة: أنا يومها ضربته بالقلم وصوت واتلمت الناس و أخويا الكبير وجدي عوره وكنا هنروح القسم…يلا يلا عشان بيبصوا علينا…أسرعت أمينة بصاحبتها قليلة الخبرة بحكر السكاكيني.
تصل أمينة للبيت المتهالك المؤلف من خمسة أدوار بتدق جرس باب شقة الدور الثالث مرة ومرة ومرة فتتعجب وتسالها صاحبتها: هو مفيش حد جوة…أمينة تدق الجرس مجدداً ثم تسمع صوت ضحكات خافتة مكتومة وصوت قرقرة الشيشة فترتاب: لا المفروض…مش عارفة…تدق مجدداً الجرس ودقات قلب امينة تزداد فهي تشك في سلوك أمها فريدة فهي امرأة مش مظبوطة! تدقه مجددا ثم تفتح لها أمها: أيه مش بالراحة…جايبة ضيوف معاكي…أمينة محرجة: دي صاحبتي…فريدة بجلبية بلدي نصف كم مقورة فوق صدرها ضاحكة ضحكة كالحة: اتفضلي يا حبيبتي….شرفتي…تدخل أمينة بصحبتها صاحبتها ليجدا التلفاز دائر والشيشة منصوبة! تنفست أمسنة الصعداء فليس هناك من عشيق عند أمها و إنما التلفاز ولكن أحرجت من كون صاحبتها عرفت أن أمها تدخن الشيشة! نعم أمينة ترتاب في سلوك امها كثيراً فهي قد سمعت من عامين أبوها الفران يصرخ بصوت مكتوم وهو يتشاجر مع فريدة بالليل: يا ولية أنا عارفك…أنا لولا الفضايح كنت رميتك برة بيتي…لترد فريدة متحدية: انا جوا و انت برا و لو راجل أرميني…و النبي اخلي عيالي ياكلوك…على الفران زوجها: طيب اسكتي متفوريش دمي…ما هم لو عرفوا اللي انا عارفه و كاتمه هيتبروا منك و من معرفتك… من ساعتها وأمينة تشك في أمها و تشفق على أبيها فأمها امرأة ملوثة قادرة وفاجرة ذات رغبات شيطانية و شهوات محرمة ليس فقط مع غير زوجها من الرجال و شباب الحي بل مع أخص محارمها وذلك ما سنعرفه. أيام تمر يتم حفل زفاف سمية الابنة الكبرى على شاب محاسب أخ لزميلة لها في مصنع ملابس أعجب بها وبجمالها إذ رآها بصحبة أخته في البيت لديه. قبل أن تتزوج سمية وتنتقل لمنطقة نظيفة غير حكر السكاكيني توصي أمينة: أمينة يا حبيبتي…خلي بالك من نفسك وكمان من بابا…عشان انت عارفة أمك وعمايلها…أمينة تستفهم: قوليلي بجد سا سمية هو ليه بابا بيكره ماما اوي…سمية بحنو: بصي يا قلبي مش وقته…دا موضوع يطول شرحه…يلا بقا **** يسامحها…..وبعدين كل شيئ راح لحاله المهم خدي بالك من حالك واهتمي بابوكي… دا طيب أوي ومش يستاهل جبروت امك…أمينة: عارفة أوي…عارفة **** يخليه لينا…سمية: و آخر حاجة اقولهالك حسك عينك تسمعي كلام حد و تبطلي من المدرسة…سيبك من أخواتك الفشلة اللي اتسربوا وشافولهم صنعة…خديلك شهادة تنفعك بكرة…أيم مرت وتم زفاف سمية الابنة الكبرى لعلي الفران فتنقل من جحيم إلى آخر كما سنرى.
الجزء الثاني
كعادتها في الفسحة امينة تخطف كيس الشبسي من يد صاحبتها رانيا لتجري الأخرى خلفها ويتضاحكان فهي صاحبتها الأثيرة دون عن الباقيات. إلا ان اليوم رانيا لا تستطيع الجري بل تمشي كالبطة العرجاء فهي جميلة سمينة بوجه مدور وشعر ذي طرو فاحمة السواد وبزاز نافرة الحلامت و طياز تهتز فبي المشي اهتزاز يثير الرغبات. نادتها ضاحكة: يا باردة….هاتي بقا…من بعيد تضاحكها أمينة: لا مش جايبة…حصليني…رانيا تعجر ضاحكة متأففة: اوووف دا انتي غلسة…مش قادرة أجري…تعجت امينة واتتها تلتقط من شرائح الشبيسي وتأكل تسالها: مالك يا بت…أنتي مفدخة ليه كدا…دا انتي بتعرجي…مالك؟! رانيا متنهدة في سرها( **** يدعك يا وليد) التقطت أذن أمينة اسم وليد فدنت منها أكثر: بتقولي أيه؟! مين وليد دا كمان يا بت…؟! هو في وليد هو مش كان اسمه احمد؟!! رانيا: طيب قربي اتعكز عليكي…وليد دا اخويا…أحمد دا حبيبي…قالتها رانيا برومانسية فانتشت امينة: يا سيدي سيدي…بس ماله وليد…اداكي علقة..اياكي يكون ظبطك بكلمي الولا احمد..؟! امينة جادة: أقلك يا منمن بس يفضل سر ما بينا…أمينة: قولي …مالك في حاجة انا معرفهاش؟! راحت رانيا تقص على امينة سر أحمد فهو صاحب رغبات شيطانية وشهوات محرمة و تشرح لها علاقته بها حيث الأخ يشتهي أخته في الحرام كيف أن أحمد اشتهى جسدها وراح يراقبها في الرايحة و الجاية ويتحرش بها ويتلصص عليها في غرفتها بل يوتحرش بها وهي نائمة وظل يتعمد التحرش بها ويطاردها في كل مكان حتى تسلم له نفسها ويعدها أنها ستظل بنتا وأن ما سيفعله لن يزيد عن الأحضان والقبلات والتلزيق فيها من فوق الهدوم حتى أسلمت له جسدها فهو ياتيها من خلفها!
شهقت أمينة من فرط عجبها: آهاااااا…أيه دا يا بت!! أنتي بتعاشريي أخوكي؟!!! طب ازاي؟!!! أندهشت أمينة لتعلن راينا باسى ممتزج برومانسية: انا كمان مش عارفة يا أمينة…في عمري مكنت اتخيل اني اعاشر اخويا…بس هو اللي غصبني و وعدني وبقا يهيجني ويطاردني زي ما حكيتلك لحد اما سلمت له نفسي…أمبارح موفقتش وجريت منه ومكنش غيرنا في البيت فاتكعبلت وقلعت على بطني وهو فوق مني…راينا لا زالت في دهشتها: وعشان كدا بتعرجي…رانيا: أيوه …بس مش هو دا السبب الرئيسي…أمينة مستفهمة: أمال أيه ..أحكيلي…احكيلي…دا أنتي طلعتي داهية…رانيا: طب اصبري..البت ميرفت جاية..دي بت تبتة…ميرفت: ايه مالكم ملمومين على بعض…ايه دا انتي تعبانة ولا أيه…! رانيا: لا أبدا…اتخبطت يف رجلي في المواصلات النهاردة الصبح…أمينة تكتم ضحكة : صحيح…السواق دا ابن حرام خالص…رانيا تغير الموضوع سريعاً: بس انتي بتهزري مع المستر النهاردة أهو قلنا نذاكر المنهج كله…تضاحكن ثلاثتهن ثم انصرفت ميرفت لتلح أمينة: قوليلي بقا أيه السبب في انك بتعرجي…أمينة بضحكة مكتومة خجولة ووجه محمر: بس بقا يا باردة…انا في عمري ماعدت اعمل كدا تاني…انا حاسة أني قذرة…أصرت امينة: لا لازم اعرف هببتي أيه عشان دا كله…هي وصلت لقذرة…راحت رانيا تحكي عن وليد كونه ذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة فاخذت تقص عليه: بعد أما وقع فوق مني أنا مقدرتش اقوم فلقيته ببيحسس فوق هانشي ويفعصه ويقول بشوق: حلوة أوي وطرية وناعمة..انا كنت عمالة أتألم وهو بيحسس وراح ساحب البنطلون وبقى يبوس في طيازي ويمرمغ وشه ما بين الفلقتين ويفتحهم ويلحس ما بينهم وبصراحة انا جسمي ساح مني ومبقتش عاوزاه يبطل…أمينة شاهقة: أهااااا..يا سلااااام…منتيش عاوزه يبطل…انا مش فاهمة ازاي الأخ يشتهي أخته في الحرام دي حتى مش تجوزله يا نااااس يا هوووو… ازاي يا كلبة أنتي…
راحت رانيا تهمس جادة: اهو اللي حصل بقا يا امينة…أرجوكي متلومنيش بدل ما تتحطي في موقفي وساعتها هتعرفي….أمينة تقطب حاجبيها مستنكرة: أنا..لا لا…في عمري…ثم سرح عقلها قليلاً في شكري أخيها ونظراته فهي ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة, شكري اخيها ذلك الذي يعمل في ورشة الموينتال وكيف أنه كان يتحرش بها أحياناً بنظراته بان يبحلق في صدرها و وركيها!! ارتعشت امينة على أثر تلك الفكرة واستوعبت كيف أن الأخ يشتهي أخته في الحرام فرقت لصاحبتها ودعتها للمواصلة: كملي يا رانيا ويعدين…رانيا: بس مفاصلي سابت مني وحسيت برغبة أني اسيبه و أفتحله فخادي فلقيته بيقولي: فنسي يلا…رفعت طيز فعلاً و فنست وراح سالت الكيلوت وبقا يبوس جامد في طيزي وييحسس ويلحس ويبوس خرم طيزي ويتف جوا منه ويدخل صباعه فصرخت فقال: متخافيش…هتحسي بمتعة دلوقتي…سكت ولقيت مرة واحدة حاجة سخنة قرب طيزي..قطاعتها امينة مستغربة: حاجة سخنة ..ايه دي…ثم استوعبت وقهقهت بعجب مختلط بدهشة: يكوننش ال…رانيا محمرة الخدود: آه هو…أخويا الهايج لقيته طلعه وبقى يحكه في طيزي وخرمي وبعدين قالي أصبر قام ورجع ولقيته بيفتح فخادي أكتر يدلكه ما بين وراكي ولقيته بيدخله في طيزي!! بيدها صفعت أمينة صدرها: يا لهوي يا لهوي!!! يدخله في طيزك…!!!! و أنت سكتليه…؟!!! رانيا: ما هو أنا مكنتش قادرة اقوم ولا أقاوم…بصراحة مبقتش قادرة…سيبته يعمل اللي عايزه اهم حاجة طمني انه مش هيقرب من كسي ويفتحني…أمينة: وبعدين يا لبوة…قولي…رانيا غاضبة: طب مش قايلة طالما بتشتمي…أمينة ساخرة ضاحكة: يعني وجعتك الكملة موجعكيش زبر اخوكي…يلا يلا يا طاهرة قولي…هنا دق الجرس ليعلن انتهاء الفسحة فتأجل حديث أمينة وصاحبتها.
الجزء الثالث
نترك حكر السكاكيني ونذهب لحدايق القبة حيث سمية الابنة الكبرى لتك العائلة المفككة الفقيرة تعاني الحرمان بعد عام ونصف على زواجها من زوجها هاني المحاسب الذي ترقى غلى مراجع مالي في شركته وقد هجرها لأسباب حقيقية او متوهمة كان على اثرها ان تراود زوجته رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهي زوجة محرومة زوجة مع إيقاف التنفيذ منذ شهور لم يقربها! فسمية الآن ابنة 27 عام شابة في عز حيويتها وعطائها الجنسي تحلم همها ولا تشكي لأحد من أسرتها الفقيرة فالأسرة يكفيها من الهموم همومها.
فقد بدأت الشجارات مع هاني زوجها فبدأت تعاني فهو يتهمها أنها السبب في عدم أنجابه للأطفال .وهي لا تدري حقيقة أهو السبب أم هي! كانت ترقص لها تقدم له لذة الجنس خالصة حياناً متبلة بافانين الإختراعات من فرط الدلال و الغنج و الحب أحايين أخرى حتى ساءت العلاقة بينهما. لم يقربها طوال شهرين فضجعت سمية برغبة جسدها المتعاظمة فهي زوجة محرومة مع إيقاف التنفيذ فراحت تطرق عقلها رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتسال نفسها: هل أعيد الكرة و الشرمطة تارة أخرى؟!! لقد تشرمطت كثيراً مع شباب مصنع الملابس الذي كنت اعمل به وشبابا آخرين فكنت استمتع و أرضي رغبتي للجنس ولكن دونما يأخذوا بكارتي فهل أكررها وأنا زوجة محرومة ؟! كنت أفعل ذلك في أيام طيشي اما وقد تمت خطبتي فقد توقفت وحفظت شرف خطيبي في السر و العلن اعتقاداً مني باني اصون النعمة فتصونني؟! قصرت جميل جسدي وأسيل جلدي ومثير مفاتني عليه حيناً فأمتعته وامتعني حتى اذا استنفذ غرضه مني كاد يلقيني كالكب الذي يلفظ العظمة وقد عرق لحمها! هل يجوز ذلك هي هذه عدالة؟!! كادت راس سمية تنفلق شطرين فزوجها لم يلمسها لفترة لم تعهدها كانه يعاقبها! فترة لم ينم فيها زوجها في فراشه بقربها ولم يكن يحدثها إلا فيما ندر وأن فعل تكون كلماته بعصبية واضحة تضايقها وتتمنى لو لم تتزوج منه! توتر جسدها الغض و احتاج إلى جرعته من النيك وقد ارتابت في مسلكه؛ فماذا لو كان يمتع نفسه في الخراج مع الساقطات أو حتى تزوج عليها؟!! لترفه عن نفسها قررت اليوم وفي صبيحته ان تزور جارتها ليلى التي تسكن في الشقة المقابلة لشقتها. فهي زوجة و ام لعدة أبناء وبنات يتزاوران منذ ان تعرفتا على بعهما البعض فراحت لتجدد زيارتها لعلها تشكو لها همها فتخفف عنها قليلاً. كانت ترتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة وبزازها العارمة واضحة المعالم خلف القميص فنظرت سمية اللى جسدها الغض تسرح في هاني زوجها وتتأمل هل يستأهل جسدها ذلك الحرمان منه؟!! وهل يستاهل هاني زوجها تلك النعمة التي يود لو يفوز بها الرجال دونه؟!!
همت سمية لتخرج شبه عارية بقميص نومها كانها لتلبي رغبة لا شعورية في نفسها بعرض مفاتنها فتغري الرجال ممن يراها بلحمها الأبيض الشهي فتنتشي بتلك النظرات الجائعة التي تكاد تنهش ذلك الجسد المملوك لزوجها ذلك الرجل الذي يسترخصه ويزهد فيه. رغبة أكالة كادت تغيب وعيها وتهرول بها خارج باب شقتها لعرض بضاعتها لمن يشتهي النظر أو حتى اللمس فما المانع طالما لم يرغب صاحبها بدفع ثمنها العادل فيها؟! فلتعرضها إذن لعل هناك من يثمنها ويُغليها ويرد لها قيمتها المبخوسة؟! بقوة راحت سمية تقاوم رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهي زوجة محرومة زوجة مع إيقاف التنفيذ فأخذت تصارع تلك الرغبة الشريرة بالخروج من منزلها بقميص نومها الشفاف شبه عارية فهمست لنفسها: ايه الجنون دا…عاوزة تخرجي كدا؟!! روحي البسي حاجة استري نفسك…هكذا وبخت نفسها فألقت روبا خفيفاً فوق القميص القصير ليستر لحمها ثم دقت جرس جارتها ليلى التي التقتها كذلك بقميص نومها ! رحبت بها و ادخلتها غير أن سمية لاحظت أنه ليس من كيلوت تحت القميص ؛ فهي تلمح غابة شعر كسها الأسود واضحاً ويكاد صدرها الكبير يدعو أعين الناطرين للحملقة!! جلست سمية في الصالون وراحت تبتدأ تشكو لها: ليلى انا مخنوقة أوي عارفة…تصمت سمية فتنظرها ليلى: ايه مالك…بصي هاجيب شاي وكيك وجاية…هاجبلك معايا…لحظات وقدمت ليلى بصنية كيك وكوبين من الشاي إلا ان سمية لم تاكل بل شربت فقط فهي معدومة الشهية. جلست ليلى فاسترعى نظر سمية كسها وشعره الكثيف الظاهر جداً فراحت تمازحها: ايه دا يا ليلى …انتي مش لابسة اندر …؟!! ضحكت ليلى ونظرت للداخل: اعمل أيه…راضي بيحب يشوفني كدا في الطلعة و الدخلة..!دهشت سمية من كلامهاوسألتها: ايه ده هو جوزك هنا…هو مرحش الشغل…؟! ليلى مبتسمة: لا هو بطبط النهاردة ؟..بيقول مفيش عندهم في الشركة خامات فضرب النهاردة.. و العيال راحوا مدرسهم فمفيش غير انا وهو….تحرجت سمية إذ يبدو أنني قد حضرت في وقت غير مناسب … فقلت لها: ” انا اسفة … مش عارفة أن جوزك موجود..يلا اسيب أنا….همت سمية ان تنهض فمنعتها ليلى معلقة: ايه يا بت انت عبيطة…في أيه مالك…أنتي أختي وبعدين راضي زي أخوكي وحكيتله انك بتحسي بألم في ضهرك قلت يعملك مساج…اقعدي اقعدي زمانه خارج…
الجزء الرابع
ألحت ليلى على سمية جارتها أن تجلس تنتظر خروج زوجها صاحي الأيدي الخبرة في المساج لتخفف عنها ما كانت تشكوه إليها من ألم في جسدها ومن همود في سائر أطرافها. شدتها من يدها: أقعدي بقا…دا راضي خبير في التدليك من ايام ما كان شغال في شرم…اهو جاي أهو…خرج راضي من غرفته عاري الصدر يرتدي شورت ابيض ضيق ليظهر جسدا رياضيا رائعا رغم انه كان في أواخر الأربعينات من العمر. نظرته سمية فازداد توترها وشعرت بكثير من الحرج ولم تدري ما تقول! نها المرة الأولى التي يلمس فيها جسدها رجل غير زوجها بعد الزواج وقد ثابت ونابت!! بسرعة ابتدرها راضي بالقول: “أقعدي يا سمية …مالك مكسوفة من أيه…أنتي زي أختي وبعدين هاني جوزك دا صاحبي المفضل…خمس دقايق تدليك وهتشوفي الفرق…لا تقلقي…لم تكد سمية تجيبه حتى صار راضي خلف كنبة الأنتريه التي تجلس عليها واضعا كفيه فوق جسدها دلك رقبتها وكتفيها! انتفضت سمية من داخلها وبدأ سيل من رغبات شيطانية وشهوات محرمة تغزو فكرها وهي تحت تأثر تحسسات ومساج سكسي شهواني من يدي زوج جارتها!
انتفضت سمية وتقلص ما بين فخذيها سريعاً ودفق كسها المحروم من مزيه ليبلل كيلوتها كظمآن وجد جرعة ماء! لحظتها أحست سمية بالحيوية والدماء تسيل في وجنتيه لتصطبغا باللون الأحمر المتورد من شدة خجلها. بيد أن سمية ارتاحت للمسات راضي وإن لم يرتح لها ضميرها؛ فقد كانت لمسات رامي وحركات أصابعه حركات فنان حساس يدري من أين تؤكل الكتف و من أين تستثار النساء! لمساته كانت لمسات محترف إذ راح يضغط بأصابعه على نقاط محددة في رقبتها وكتفها وشيئا فشيئا بدأت سمية تسترخي وأطبقت جفنيها مصدرة بعض الآهات الخافتة! لم يكن ينغص عليها استمتاعها بمساج راضي سوى تلك الدغدغات التي بدأت تشعر بها بين فخذيها والتي كانت تصيبها بشئ من التوتر! فهي تغزوها رغبات شيطانية وشهوات محرمة ممزوجة ببعض الخوف من أن يظهر ذلك على تعابير وجهها أمام عيني جارتها ليلى. إلا انه بعد مضي لحظات أحست سمية بكفي راضي تنحدر يبطأ إلى الأسفل حتى لامست أصابعه أعلى بزازها يداعبها بشهوة ومساج سكسي شهواني لتفتح سمية عينيها دهشة ثم تنظر إلى جارتها ليلى تطلب تفسيراً لما يفعله زوجها بجسدها الظمآن!!
رنت سمية بعجب إلى عيني جارتها ليلى فلم تجبها الأخيرة إلا بابتسامة صفراء لاحظت فيها شئ من الخبث و المكر! لم تدر سمية ما تفعله ولم تدر ما نية ليلى وزوجها راضي في ما يفعلانه بجسدها المحروم المتوتر! ازداد توتر ليلى مع ازدياد لمسات راضي برغبة ومساج سكسي شهواني وهو يطبق يديه فوق المزيد من لحم بزازها! بدأت أمارات الأثارة تبدو على وجهها وداخلتها رغبات شيطانية وشهوات محرمة إذ كان يثيرها ببطء شديد ولكنه عميق! ورغم خوفها وتوترها إلا أن سمية كانت تستمتع و تلتذ فغالطت ضميرها وأقنعت نفسها الجائعة أنه مجرد مساج فلتغمض إذاً عيونها ولتستمتع بمساج زوج جارتها وصديق زوجها. أطبقت سمية من جديد هدبي جفنيها ليلتقط زوج جارتها راضي الإشارة ويفهم فيببدا باستباحة لحمها أكثر و أسرع فشعرت سمية بكفي راضي الشقيتين تحتويان زوج بزازها يقبض عليهمما تارة ثم يداعبهما تارة أخرى ثم ثم يفلتهما تارة ثالثة ثم ليعود مجدداً إليهما بقبضة أقوى فيدعكهما إلى الأعلى ويقرص حلمتيهما لينتصبا بشدة ثم فجأة تحس بأصابعه تداعب شفتيها في محاولة لفتح فمها! وما هي إلا أن فرقت أصابعه بين رقيق شفتي سمية حتى أولج راضي احد أصابعه في فمها لتأخذ سمية في لا وعي تمصص تلك الأصابع وتحسسها بلسانها تشعر هي بكفه الأخرى تداعب حلمات بزازها ليأخذ كسها في الانقباض و الانبساط و الخفقان فيدفق الكثير من ماء شهوته! حينها وحينها فقط علمت سمية انه ليس بمساج بل أنها محاولة لممارسة الجنس مع رجل غير زوجها! كذلك عملت أنها في طريقها لخيانة زوجها فارتبكت وأحست بشلل تام و عد قدرة على السيطرة على جسدها المخدر بخدر مفاصلها الذي يسري فيها!! تمنت لو يتوقف راضي عن ملامستها فهي في صراع حقيقي بين رغبة جسدها في المواصلة ورغبة روحها في الإخلاص لزوجها الذي يهجرها!! جسدها يقول نعم لتحرشاته وعقلها يقولا لا للخيانة ودليلها ماء كسها المنسرب بين فخذيها!! أفضى الصراع إلى دموع عينيها تسيل فوق وجنتيها جداول صغيرة ثم يأتيها في الأخير صوت جارتها تهيب بزوجها: خلاص يا راضي…الظاهر ان سمية مش مرتاحة لمساجك..سيبها يا روحي…فتحت سمية عينيها لتجد ليلى تغلق أزرار قميص نومها على بزازها الكبيرة واليت يبدو أنها اخرجتهما لتداعبهما على مرأى من ذلك المساج الشهواني!! لم تنطق سمية بحرف ما في وسعها ان تقول وهي التي سعت بقدميها إليهما في بيتهما!! لم تفه سمية بكلمة واحدة, لم تنبس ببنت شفة وماذا كان عساها ان تقول وهي في بيتهما وقد قدمت بملء أرادتها وسعت اليهما سعياً هي لم ترفض ولم تصر منذ البداية لم تكن تعي بالضبط ما الذي يجري وكيف لجارتها أن تسمح لزوجها ان يتحرش بلحم بزاز جارتها هكذا!
الجزء الخامس
أحست سمية بالإهانة من معاملة راضي لجسدها وكانها بنت ليل عاهرة!! تأملت نفسها الم عنيف عميق والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها الشبق الداعر مثلها! و ما هو إلا أن استجمعت عزمها ونهضت ضامة جناحي قميصها نومها فوق صدرها بعد أن كان راضي قد فتحه عن آخره في جلسة مساجه الكاذبة. ضمته عليها وأسرعت منكثة الرأس محنية الهامة إلى باب الشقة … وخرجت من منزل جارتها ليلى وهي لا تدري أتحييها على مساج زوجها أم تسبها على ذلك الاستدراج وقد أشعلت في جسدها رغبات شيطانية وشهوات محرمة مستمتعة بمشهدها وهي تسيح كالعجينة بين يدي تحرشات زوجها! دخلت سمية شقتها المقابلة سريعاً مهرولة لغرفة نومها الى سريرها لترتمي عليه متهالكة متكورة على جسدها. ومتلحفة بغطائها من قلة راسها حتى باطن قدميها وهي ترتجف وترتعش كالمحمومة لتظل على تلك الحالة فترة من الوقت حتى بدأت تستعيد نفسها ووعيها رويدا رويدا !
هدأت سمية قليلاً ثم رفعت ظهرها إلى وسادتها تتكأ عليها وحسرت غطاء شعرها ثم بأصابع مرتجفة تناولت علبة السجائر تفتحها لتلتقط سيجارة تدفعها بين شفتيها ثم تشعلها وتشد نفساً عميقاً تنفثث دخانها في الهواء تحرقها قبل ان تحترق أعصابها هي تخرج فيها شحنة توترها وقلقها فتسترد قليلا من جأشها وقد راح عقلها يعمل شيئا فشيئا وتستعيد ما قد مورس عليها من دقائق وكيف انها قد استسلمت لهكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة ذلك الاستسلام المذل لمداعبات رجل غريب لجسدها مرورا باستمتاعها العجيب واستجابتها الفورية لتلك اللمسات والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها وهي تستمتع بذلك فلا تغير أو يثور عقلها وجسدها وزوجها والد أطفالها يتحسس بشهوة لحم امرأة غريبة!! كيف لها أن تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به أمام ناظريها دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعية لدى أي زوجه؟! كيف لها ان تتلذذ برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ليثيرهن ويعريهن أمامها فتسثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها؟!! ثارت سمية بقوة وهي تنفث داخن سيجارتها وأصابعها ترتجف وتتسائل ما الذي كان سيجري لو لم تبكي من وجع ضميرها فيتركها؟! هل كان سيلقمها زبه لترضعه بمشهد من زوجته بعد أن رضعت له إصبع يده بمحنة ومجون؟!! اكن سيضاجعها أمامها ويركبها من خلفها بينما ليلى جارتها ترضع لها بزازها فيتحول بيتها إلى ماخور؟! أكانت ليلى تلك الجارة الشرموطة ستخلعها كيلوتها وتفتح لزوجها شفرات كسها ليقتحمه وينيكها أمامها وبرضاها؟!!
جلدت عقل سمية تساؤلات كثيرة مثيرة أجوبتها مخيفة مرعبة من جانب مثيرة ممتعه من الجانب اﻵخر! فقد استثارتها تلك الأخيلة الداعرة الماجنه وهي تتوالى على عقلها فتملأه سكرا على سكر وأحست على اثر ذلك بكسها يفيض من ماء شهوتها وأحسست بجسدها المتعب الجائع يعود إلى الارتعاش مجدداً, ارتعاش من فرط الإثارة والهيجان أكثر من كونها رعشات خوف وقلق!! لم تتمالك سمية نفسها و أشعلتها فرط شهوتها فراحت بوحي من رغبات شيطانية وشهوات محرمة تمزق قميص نومها فتخرج بزازها وتنظر إلى معالم أصابع راضي عليهما ثم تتلمسهما وتداعبهما كما كان راضي يفعل بهما منذ لحظات! هاجت سمية ووبخت ضميرها الأحمق الذي ساورها فليت راضي أكمل حتى تستمتع ويستمتع بزبه في فمها وفي كسها وطيزها إذ شاء والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها فينتشي ثلاثتهم بالجنس اللذيذ الداعر! وبخت سمية نفسها فليته لم تغادر وليتها وركعت على ركبتيها تستقبل زب راضي وتلحس كس جارتها الشرموطة ليلي؛ فقد فاض كيلها ولم تعد تطيق مزيد انتظار من عطف من زوجها الذي يهجرها على جسدها الذي تلفحه نار الشهوة وتعصف به فرط الرغبة؛ فهي تريد أن تتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمها الغض الشهي الذي يهمله زوجها إهمالاً. تريد ان تستمتع بشهوة الرجال لجسد امرأة متزوجة ممحونة. أخذت سمية تتخيل نفسها وسط توبيخاتها لعقلها وإخلاصها لزوجها عارية على فراش ليلى فيضاجعها زوجها راضي بقوة وعنف وهي بقربها عارية كذلك تحلب كسها بنفس القوة والعنف . هاجت سمية من فرط الخيال فأتمت تمزيق قميص نومها وأتبعته بتمزيق كيلوتها. وراحت تتلوى وتصرخ عارية في فراشها تخمش لحم كسها بأصابع كف و بالأخرى تدفعها تقتحم خرق طيزها تبعبصها بقوة وشبق! ثم أنها تخرجها من خرميها وتدفعها إلى شفتيها تذوق ما يخرج على أصابعها من هنا ومن هناك ! أخذت سمية تستمني طالبة النشوة لجسدها المحروم فتمارسها بعنف مرات عديدة حتىخارت قواها وتخدرت وغابت عن وعيها وكسها يقطر منه ماء شهوتها وفي مخيلتها لا يزال زب راضي يرمي فوق بطنها بشهوته. غطت سمية في نوم عميق والأيام تمر وهي في صراع أتروي شهوتها وتعود لمنزل جارتها ليلى أم تلتزم العفاف تلتزم بيتها فتظل محرومة من أحلى الرغبات؟! هل تعود لماخور النجاسة وهل تتعاهر مع راضي وزوجته وتخون زوجها هاني وتلقي بجسدها بين أحضان رجل غريب؟! عقلها يتقهقر ويقول لا واحدة بينما جسدها يتقدم ويقول نعم.
الجزء السادس
نترك سمية في محنتها بين ترددها في إرضاء ضميرها والمحافظة على شرف زوجها الذي يهجرها وبين إشباع شهوتها الحارقة التي تلفح جسدها بشواظها في الليل و النهار. نتركها في صراعها ونعود لأمينة في حكر السكاكيني تلك الفتاة الملتفة العود الحلوة الملامح التي تفتحت عيناها على الجنس المحرم بعد أن حكت لها صديقتها رانيا عن علاقتها مع أخيها وليد. قصت عليها كيف أن الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية ويتلصص عليها وكيف يلوي زراعها! من يومها وأمينة تتعامل مع أخويها الأكبر وجدي و الأصغر شكري بحذر في تلك المنطقة الموبوءة بالمخدرات و العهر. تتعامل معهما على أنهما عشاقان محتملان يحملان رغبات شيطانية وشهوات محرمة فها هي بعد عودتها من المدرسة تطبخ الطعام فتشهق منزعجة زاعقة في أخيها شكري الذي يكبرها بعام: انت كمان مش تتكلم….فجعتني يا أخي…!! يضحك شكري: في أيه يا بت…مالك أنا بعبع…أمينة واضعة يدها فوق صدرها: لا خضتني…ايه جاي عاوز ايه…شكري: مالك يا أمينة…عاوز أشرب…ايه ما اشربش وبعدين يلا جوعتني اخلصي…أمينة: واللي عاوز يشرب يجي كدا…لزقت فيا خضتني …. آه يا قلبي…شكر ضاحكاً يتحسس وجه أمينة يداعبها : تعيشي وتأخدي غيرها يا قمر…تلكمه أمينة: أمشي يا بارد…
تمر الأيام وقد عادت أمينة مبكرا من مدرستها فتناديها امها فريدة: بت يا أمينة ..أنتي يا بت…أمينة تجيبها: أيوة ياما..جاية…امها زاعقة: بتهببي أيه دا كله…تعالي يا مقصوفة الرقبة…أمينة تقدم: أيه ياما..مالك صرعتني…فريدة لابسة عباءة ضيقة ملتصقة بصدرها الكبيرة وطيازها العريضة: أخواتك في الشغل و أنا هاوزر خالك العيان و ابوكي لسة ما جاش مالفرن جهزي الأكل عبال ماجي…متقعديش تمسكي اللتليفون طول اليوم..خلاص…أمينة تنظر أمها بريبة وتهز وركيها وتضرب كف على كف فوق صدرها: خلاص ياما…في حاجة تانية روحي انتي…كل يوم من دا…فريدة أمها زاعقة: جرى أيه يا بت..اتلمي وروحي روقي المطبخ وشوفي هتعملي أيه..جتك ألأرف انتي وابوكي في يوم واحد…ما أنتي شبهه…تولي الأم ظهرها لابنتها وتهز طيزها العريضة وتخرج وأمينة تهمس: يا ترى ياما راية فين النهاردة…متشيكة كدا وعلى فين…سمية بس اللي كانت عارفة سرك ومرضتش تقلي…أما أروح أشوف المطبخ…أمينة ترتاب في سلوك أمها فهي تعلم انها امرأة ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتعلم سلوكها مع شباب حكر السكاكيني من أصحاب المزاج المحششاتية و العواطلية. في أقل من نصف ساعة صنعت أمينة الطعام ثم تحممت وراحت لغرفتها المشتركة مع أخيها شكري. الكل في الخارج فهاجت رغبتها وراحت تلمس نفسها. لسوء حظها او حسنه عاد شكري باكراً من عمله في منتصف النهار ففتح بابا الشقة ثم توجه للثلاجة الصغيرة يشرب فمر بالمطبخ لتلتقط أذنه آهات و تأوهات كبيرة و صراخ بصوت خافت: آيييي أحححححح أمممممممم أممممممم … على أطراف أصابعه راح يتلصص ويرهف سمعه وقد ارتاب في أن امه تتناك بالداخل ليجد أمينة تلعب في كسها!! وقف زبه على الفرو مما يرى وراح الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية وهي عارية!!
لم يتحمل وليذلها ويمسك عليها ذلة دفع الباب الذي لم يغلق من الداخل ليجد أمينة عارية ملط في سريرها و فاتحة رجليها و كسها ظاهر كله سوائل و هي تصرخ و يدها في بزازها و اليد الثانية في كسها تمارس العادة السرية بل ورآها تضع خيارة في طيزها و بالاخرى تحكك بها كسها ومشافرها!دهش الأخ بقوة وساورته رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتسمر مكانه وهو ينظر يشتهي جسم أمينة البض الرائع!! أخته عريانة قدامه ملط! استحت أمينة بل صرخت وهاج الاخ وهجم عليها وقد ألقت هي كفيها فوق فخذيها تخفي كسها المنتوف المبلل بالسوائل و جمعت رجليها وساقيهاو غطت راسها من الخجل و ربما الخوف و ما قدرت تخرج الخيارة من طيزها ! ظل شكري ينظر إليها دقيقة أو دقيقتين و خرج و اغلق الباب و صورتها قد رسخت في خياله؛ فأمينة بنت فايرة ذات جسد غض بض بقوام رائع وملامح سكسية!! جسم يجنن و قوام رشيق و الكس مروع للشهوة, كس أحمر وردي صغير و الذي اثر شكر تلك الخيارة الراشقة بطيزها المبرومة! تركها واغلق الباب ومن جدي ومن فتحة مقبض الباب راح الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية ليراها ترتعش من الخجل و التوتر وهي تحضن بين ركبتيها المثنيتين راسها! أمينة تمارس العادة السرية تستمتع بطيزها مثل ما يرى في الأفلام الإباحية! ولكن الذي أثاره تلك الخيارة في طيز أمينة!! ظن انها لن تستمتع غلا بوضع شئ في طيزها وهي تستمني من كسها. تناول شكري الطعام فهو قد استاذن لذلك وخاصة ان ورشة الألومينتال قريبة من البيت. القى نظرة أخيرة على أمينة ليجدها قد تدثرت باللحاف من قلة راسها لاخمص قدمها وكانها لا تريد أن ترى أحد لفرط توترها. ضحك شكري ثم ترك الشقة ليعود لعمله وعقله في اخته امينة وهو تملؤه رغبات شيطانية وشهوات محرمة ستعمل عملها لاحقاً.
الجزء السابع
مرت أيام و أمينة تحاول أن تتحاشى نظرات أخيها شكري؛ فهو ينظرها نظرات مريبة فيها ما فيها من رغبات شيطانية وشهوات محرمة و تحرشات ساخنة بين المحارم, نظرات ضاحكة ضحك الأسد ليس لمجر الابتسام بل للافتراس! كانت أمينة تخفض بصرها فقط ولا تتحدث إليه كثيراً وقد عرف سرها. وذات ليلة وهو يتناول طعامه هو وأخيه الأكبر وجدي نادها بعنف: أمينة..انتي يا زفت…أمينة دق قلبها وأتت يهتز ردفاها الثقيلان من خلفها: أيوة..ايوة يا شكري…شكري بغضب: الأكل ناقص ملح…مش عارفة تهببي الأكل حلو ليه…فالحة بس في ال…توقف شكري وأمينة تورد وجهها وبحلقت في عيني شكري تكز فوق شفتيها ليضحك الأخير: في المياصة و الوقوف قدام المراية اممم.. وجدي يضحك ويعلق على شكري: يا ابني بالراحة أنت كمان..مش كدة..روحي يا أمينة هاتي الملح….أمينة ارتدت إليها روحها بعد أن كادت تفارقها خشية ان يصرح شكري بما رآه منها عارية! واصل وجدي ليداعب أمينة: يلا يا أمينة وبطلي بص فالمراية…و** أحلوتي و أدورتي يا أمينة…لفي كدا …أمينة زاعقة مقموصة: بطل با يا وجدي انت كمان… ** بقا! تدير أمينة ظهرها لأخويها وتسرع مدبرة عنهما فتهتز طيزها المبرومة المحملة كطيز أمها فريدة لتأتي بالملح ثم تجري تلوذ بغرفتها.
في اليوم التالي دخل شكري بعد عودته من ورشة الألوميتال ليستحم فيما الأم فريدة في المطبخ و الأب على عتبة الشقة ينفض السجاد ووجدي لم يزل في الخارج و أمينة بغرفتها فيناديها شوقي: أمينة…أمينة…هاتي البشكير بسرعة…لم تسمع أمينة فيناديها: انت يا أمينة…بت يا زفت…تهرع ألأم فريدة: في أيه مالك يا شكري…يجيبها: عاوز الرفت البشكير…و البت دي مش سامعاني…تجري فريدة لغرفة أمينة وتدفع الباب لتجد فريدة واضعة السماعة في أذنيها و أمها تشوح ونزعق: انت يا منيلة ..مهو لازم متسمعيش طالما المدعوقة دي في ودنك…قومي فزي شوفي اخوكي عاوز أالبشكير يا لبوة.. بعمل أكل مش فاضية…تهرع أمينة بالبشكير وتنادي: خد يا شكري…شكري يفتح الباب فتراه أمينة عارياً ملط وزبه يتأرجح بين فخذيه فتشهق وتتورد: آهاااااا..تتسمر في مكانها لحظات ثم تجري لغرفتها وشكري يضحك من هكذا تحرشات ساخنة بين المحارم معلقا في سره: ههههه آه منك يا وسخة…أنا هاربيكي…لف شكري وسطه بالبشكير الكبير ثم خرج إلى حيث أمينة فدخل ولم يطرق الباب دفعه بقدمه فارتاعت أمينة: ايه دا يا بارد…مش تخبط…أغلق شكري الباب خلفه فخافت امينة: بتقفل الباب ليه ؟!! زبر شكري واقف بقوة من تحت البشكير وأمينة تتحاشى النظر فأمرها: بصي…بصي هنا…أنا بارد يا هايجة..انا هاربيكي… أمينة بخوف: شكري هتعمل أيه؟!! كانت تنضح من عيني شكري رغبات شيطانية وشهوات محرمة فافلت البشكير ووقف زبه بقوة!
لمحته أمينة فشهقت وأغمضت عينيها صائحة: آهاااااااا..يا لهوووووي….يا مجنووووون…بتعمل ايه…ولته ظهرها فأمرها شكري: بصي…بقلك بصي بدل ما أفضحك…امينة تكاد تبكي: شكري يا اخويا بلاش فضايح..انت أتهبلت…أيه اللي بتعمله ده…!! شكري يذلها: و أنت اللي كنتي بتعمليه دا أيه؟!! خيارة…خيارة في ط…طيب مش دا أولى مالخيارة..دا حتى أحلى يا معفنة…بصيلي بقلك…احمرت أمينة و دق قلبها بعنف وراحت تستدير وتترجى شكري وهي تنظر للأسفل: حبيبي يا شكري متفضحنيش االه يخليك…بلاش فضايح…أنا أختك حبيبتك…شكري مقتربا منها وهي تبتعدي: طيب يلا اركعي…أركعي..زعق فيها فركعت أمينة أمام زبه إلا انه لم تنظره فدنا منها بزبه وأخذ يحسس به فوق وجهها وشفتيها وهي تتحاشاه تترجاه: شكري..أبوس أيديك…عيب اللي بتعمله ده…شكري: طيب أمسكيه…الحقيقة هي أن أمينة سخنت بقوة وراحت تقاوم رغبات شيطانية وشهوات محرمة وهي تختلس النظرات إلى زبر شكري الغليظ المنتصب المستوي فودت لو تدخله بخرقها ولكنه الخجل بين المحارم! زعق شكري: أمسكيه بقلك…!! ارتعبت أمينة ثم راحت تمد يدها بحذر وتلمس أول زب فتتلبون خجولة: بس بقا يا شكري…مش قادرة….شكري يمسك شعرها الحريري: يلا مش هيعضك..امسكيه…تتحسسه أمينة بشبق وخجل وبسمة قد ارتسمت فوق شفتيها المحمرتين ثم ترفع كفها سريعاً: لأ مش قادرة…أبوس رجلك يا شكري…شكري يضحك: لأ…انا عاوزك تبوسيه…يلا بقلك…راحت تتمحن: بس بقا يا شكري ..في أخ يعمل في أخته كدا…شكري يمارس تحرشات ساخنة بين المحارم: يلا يا لبوة مش احسن ما غريب يعمل فيكيي كدا برة..اراهن ان مكنتيش بتعطي برة…أمينة بمحنة ورجاء: لا يا شكري…والنعمة ما بعمل حاجة خالص…بس بقا…شكري: آخر كلام…هتمصي ولا أفضحك…أمينة محمرة زاعقة: شكري…ايه القرف ده…عازوني أمصه…؟!! شكري: قرف أيه يا معفنة..دا أنا لسة محميه بالشامبو…ومبعدين مش احسن مالخيارة اللي ترزعيها في طيزك وبعدين تمصيها…شهقت امينة بغضب: لا انا مش مقرفة مش بعمل كدا…شكري: طيب مش هتمصي..انا هقول للبيت كله…التفت لتترجاه أمينة: لا لا شكري أرجوك…هامص هامص…التفت و امسكت زبه و وضعته فوق شفتيها دون فتحهما ولم يكد يدفعه يفرق ما بينهما حتى أتاهما صوت فريدة أمهما من الخارج: يلا اللي عاوز ياااكل..شكري…ولا يا شكري…جاء أمينة الفرج وشكري الكرب فقال بغضب يكز فوق شفتيه: هو دا وقته يا ست انتي..يخرب بيت أمك…
الجزء الثامن
ندع أمينة وأخيها شكري وهو يعبث بها ويذلها ونعود لنرى سمية وقد مضت عليها أيام وليالي تصارع فيها نفسها وشهوة جسدها التي تضج بها طلباً للمتعة الحرام في بيت جارتها التي يشبه الماخور! هي تحب زوجها هاني وفكرت كثيراً به ولكنه هو لم يعد يفكر بها . لم يعد يحتاجها ويبدو انه قد وجد ما يرضيه ويشغله عنها في الخارج! ملت شجاراته معها بسبب الأطفال وأخذت دفاعاتها تضعف وتلين وتميل إلى كفة هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة وخيانة زوجة مع جارها النياك فركعت امام المتعة الحرام أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه ليلى وزوجها وهو ما لم تخبره مطلقاً.
في يوم إجازة راضي وفي صبيحة يوم الأحد وهو اليوم الذي يستمتع فيه راضي وزوجته ليلى بلحم نساء جائعات مثلها انتظرت سمية خروج زوجها الى عمله بفارغ الصبر لتسرع بعده الى الحمام فتغتسل غسل العرائس ثم تضع من روائحها المثيرة و تتجمل وترتدي قميص نوم بمبي جديد به فتحة جانبية حتى أعلى الفخذين ابتاعته سمية خصيصاً ليلطخه راضي بحليب زبه الفوار و لتلطخه زوجته ليلى بماء كسها المفعم ولم ترتدي شيئا تحته فصدرها المشرأب الواقف ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله و تماسكه! ثم تركت كسها بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها وغيها بعد أن أسالت الكثير من مائه بمداعبته له دون أن ترتوي وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا! تجهزت سمية ملء جوانحها رغبات شيطانية وشهوات محرمة وخيانة زوجة مع جارها النياك ملقية بضميرها ورائها وضاربة به عرض الحائط ثم ضغطت جرس باب جارتها ليلى فعلتها الدهشة للحظات وهي ترمقها بنظرات من الأسفل إلى الأعلى … ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتها الى صدرها الضخم تقبلها من وجنتيها مرحبة: حبيبي يا سومسم….كنا في سيرتك…يلا ادخلي…دخلت سمية وهي تبتسم: كنتو في سيرتي خير ….. ضحكت ليلى: خير يا حبيبتي…كنا بنقول انا وراضي بقالنا كتير مشفناكيش…قلقتينا عليكي…سمية مبتسمة: لا بخير…اديني جيت…وحشتيني….
خفضت سمية بصرها إلى حيث موضع كس ليلى لتجدها كما المرة السابقة مثيرة شبقة بلا كيلوت! أمسكت يدها وأدخلتها إلى الصالون و وهي تكاد تترنح من شدة الأثارة والتوت. جلست ليلى قبالة سمية تتفحصها بعيونها فلاحظت الأخيرة أنها تتركز على كسها الظاهر من فوق القميص فنظرت إلى وجهها وأسندت ظهرها إلى الكنبة واضعة ساقا على ساق حتى تكشف لها قميص نومها الفاضح فتريها كل أفخاذها البيضاء حتى بداية ردفيها ولتريها بوضوح شديد أنها أتت لتمارس العهر وترضي رغبتها الجامحة ترضي رغبات شيطانية وشهوات محرمة بتكملة ما بدأته وزوجها معها منذ أيام ! فهمت ليلى فاستحالت ابتسامتها العذبة إلى بسمة كالحة بسمة سبع قد وجد فريسته فكلحت معها بسمة سمية بل أثارتها تلك النظرات الداعرة الشبقة فأحست كسها الهائج وقد بدا يترطب لتظهر على وجهها نظرات ممحونة تكاد تقول نيكوني!! لم تعد سمية تتحمل فقد اشتعلت نار شهوتها وتريد الذئب يلتذ بلحمها العاري الأبيض الشهي لتجد لسانها ينطق يسأل: هو راضي مش عاوز يسلم علينا ويشوف الجمال ده…ثم أخدت تهز ساقها لتزداد ابتسامة ليلى جارتها كلوحاً وإثارة فتهمس وعيونها تلتهم فخذيها: هههه…عاوزة تتشرمطي قصدك…مش كدا بردو! لم تكد سمية تطرق سمعها تلك الكلمة حتى شعرت بالنار تشتعل في جسدها كله فتأكل حيائها وتنسى وقارها ! فهي مستعدة نفسيا لتلقي بجسدها بين أحضان الشيطان وتشرع في خيانة زوجة مع جارها النياك بل مع اي أحد يشبع رغبتها الجامحة! بكل يسر وتهالك على اللذة أخرجت سمية بزها أمام ليلى وتداعبه بلطف وتلحس حلمته تنظرها بعيني عاهرة وتنطق بمحنة آسرة: أنا جاهزة..شايفة…هنتشرمط أحنا التلاتة…أنا وانتي وراضي…!! بسرور أخرجت ليلى بزها الضخم تلعب فيه أمام سمية هامسة: دي صبحية فل…ثم أخذت تقرص حلمات بزازها وتفركهم بأصابع يديها دون أن ترفع عينيها عن يدي سمية وهي تداعب صدرها! أخذت سمية تنظر إلى صدرها العاري تارة و الى موقع كسها تارة أخرى ثم تطبق جفنيها لتعيش اللحظة وهي تشعر بدفقة من ماء كسها تخرج منه لتسيل على فخذيها ثم لتغادر فمها آهة عالية إذ قد رفعت ليلى طرق قميص نومها الى خصرها لتكشف لها بلبونة عن كسها بشعره الأسود الكثيف ثم فتحت فخذيها عن آخرهما ودعكته بيدها عدة مرات قبل ان تنطق بلجة صارمة آمرة: تعالي الحسي…يلا…! لم تتساحق سمية طيلة عمرها الماضي ولم تفكر بالجنس مع امرأة أخرى أطلاقا إلا أنها وجدت نفسها مسيرة تنهض لتركع بين فخذي ليلى تشتهي بأصابعها وحتى بلسانها منذ اللحظة الأولى التي شاهدته فيها! ثارت سمية بقوة لمنظر كس ليلى الكبير المغطى بالشعر الاسود وذلك بعد أن بدأ زوجها يداعبها أمامها فترطب كسها من لذة تحرشات زوجها بلحم جسدها!! بكثير من المحنة وقد رفعت سمية عينها غلى عيني ليلى: آآه حالحسه…لترفع الأخيرة إحدى ساقيها على حافة الكنبة وتهيب بها: تعالي يلا الحسي ….
الجزء التاسع
سريعاً وجدت سمية نفسها كالمنومة مغناطيسياً تنزلق من فوق كنبة الأنتريه ثم تتوجه زاحفة فوق ركبتيها ويديها صوب الكنبة المقابلة فيصطدم وجهها بتلك الغابة التي تحيط بكس ليلى! أخذت سمية تتحسسه بوجنتيها وتستنشق رائحته النفاذة وتتشمم ثم تلحسه بلسانها ترضي رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فتتساحق معها وترى كسها عن قرب قريب جدا وتشتهيه ذلك الاشتهاء الشديد بل تمتص رحيقه بنهم. أخذت سمية تكرر ذلك منتشية تستمتع بما تفعل وهي تطرق ذهنها فكرة أن ذلك الكس محط الكثير من الأزبار فهو كس وكر و ماخور كس داعر شديد النهم شديد العهر مستقر النطف العديدة في حفلات النيك الصاخبة!
تلك الفكرة كانت تهيج سمية بقوة وتقوي رغبتها في لحس و لعق كس ليلى و ان لا يزال هناك المزيد في جراب ليلى وزوجها وتلك الشقة التي هي ماخور في تلك العمارة ولم تكن تعلم. تعالت صيحات ليلى تحت وقع ضربات لسان سمية على كسها وفتحة طيزها وزنبورها وكانت هي تدعك لها بزازها وتسخنها بكلامها الفاحش:يالا يا شرموطة ..الحسي كمان ..كمان…الحسي كسي يا لبوة يا متناكة…آآآآآح …عارفة انك عاوزة تتناكي…أأأأح مش كدة…عاوزة تتركبي….مش كدة…هتتركبي لما تشبعي…آووووووف..يلا ..آآآآآآه كمان الحسي كمان عشان راضي يتوصى بييييييكي….هينيكك من الخرمين يا لبوة….هيقطعك آووووووف…كلماتها أسكرت سمية بقوة فزادتها شبقا فوق شبق وانغماس في هكذا متعة وهكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فأمعنت في طلب المزيد من العسل اللذيذ الذي بدأ يندفق من كس ليلى بغزارة وبدأت سمية تولج أصابع إحدى يديها إلى داخل كسها فيما أصابع يدها الأخرى كانت تقتحم كسها وتبعص دبرها وعلت صيحات ليلى لتمتزج بصياحها وارتعشت ليلى على مقعدها عدة مرات فأعدت سمية لترتعش هي الأخرى من جراء رعشاتها !!
ارتعشت كلتاهما! ارتعشتا الشرموطتين ولفظا الآهات و التنهدات ثم شيئا فشيئا ساد الهدوء بعد أن قضت ليلى وطرها وقد أكلت سمية كسها وطيزها !! إلا ان الأخيرة لم تقضي حاجتها بعد فما زالت تنضح من عينيها رغبات شيطانية وشهوات محرمة تمارس عليها من راضي زوج ليلى جارها! نعم, لم تقدم سمية من أجل لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فقط؛ بل هي هنا كي تتناك. نعم هي هنا لتمارس العهر مع راضي جارها وصديق زوجها الذي يهجرها لشهور طالت عليها فأملتها وأذهلتها عن رشدها.قدمت كي يستمتع راضي بلحمها بمرأى من زوجته ليلى! قلقت سمية وأحست بالخجل لا من الفعل نفسه بل من التاخر فيه!!نعم, تأخر راضي عليها فزاد توترها. فماله لا يقدم؟! ماله لا يسعفها؟!! ماله يتلكأ؟!! أليشعل غريزتها أكثر و أكثر او ليشوقها للنيك؟!! إذا كان ذلك فقد أفلح ؛ فها هي سمية متهتكة أي تهتك! أم يعاقبها على إعراضها الخجول عنه في المرة السابقة ؟! أم أنه لم يعد يرغب بجسدها هو الآخر؟! راحت سمية تمسح ما علق على وجهها مما دفقه كس جارتها ليلى وهي لا زالت جاثية تحت قدميها تشاهدها تداعب حلمات بزازها بهدوء ولطف وكأنها تسخن نفسها مجدداً. ثم فاجأة أقبل راضي إلى الصالون عاريا تماما هذه المرة! دهشت سمية واحمرت وجنتاها وهي تشاهد زبه يتدلى بين فخذيه طويلاً ضخماً يتأرجح بالضبط كما تصورته من قبل! زب عظيم متضخم الأوداج ساحر المنظر مستقيم تداعى له سائر جسد سمية وتراخت أطرافها وتشهته بمحنة. نعم هي تريده بكل ما تحمله الكلمة من معنى!! بلا وعي أخرجت طرف لسانها تمصمص شفتيها من فرط اشتهائها له! بل أنها ارتجفت وهو يقبل نحوها وارتعشت شفتاها .وتحركت أنامل يديّها تريد ملمسه وقد أخذ كسها يمور ويهيج كالبحر عاتي الموج يتقبض يبعث المزيد و المزيد من سوائل شهوتها. احست سمية بدغدغات في مؤخرتها وكأنها هي الأخرى تريده وتريد نصيبها منه. ولكن راضي لم يكن بمفرده!! نعم بصحبته آخر عاري مثله لا تعرفه سمية بالطبع ثم لم يلبث أن تبعته امرأة ثلاثينية عارية هي الأخرى تمشي كالبطة العرجاء مفشوخة ويبدو أنها قد تلقت الكثير من النيك في الداخل!! نعم فقواها خائرة وبدنها الرائع قد تلطخ بالأحمر والأصفر والأزرق و بمني الرجلين يسيل على ساقيها … ويملأ وجهها وخصل كثيرة من شعرها المتناثر !! نعم وهنت قواها وحق لها أن تهن ولما لا وقد دخلها زب راضي ذلك العملاق المهيب! استسلمت جوارح سمية كلها وهي تخال أن ذلك الزب سيدخلها ويصول المحارب في ارض كسها وطيزها إن شاء!! أصابت جسدها قشعريرة وهي تتصور أن ذلك الزب سيأتي بشهوتها غزيرة دافقة من كل فتحاتها المحرومة الجائعة عندها! ثم عظمت دهشة سمية بما لا مزيد عليه وهي تعلم أن ذلك الرجل شريف بصحبة راضي ليس إلا زوج تلك الشابة العارية ندى!! دار عقل سمية بقوة من فرط العجب!!! أرجل يأتي بزوجته لتذوق اللذة من رجل آخر وعلى مرأى ومسمع منه؟!! أكل ذلك العهر وتلك الدياثة تجري في البيت المقابل لبيتها وهي لا تعلم سوى اﻵن؟!!!
الجزء العاشر
كما قلنا راح عقل سمية يعمل بسرعة وتتوالى عليه التساؤلات و العجب وكأنما هو جواد قد اسخن صاحبه ظهره بالسياط فهو يحمحم وينهب الأرض نهباً! نعم أخذت تتوارد الأسئلة المندهشة على عقل سمية وتعجب: أهي شقة دعارة إذن؟!! وألم تكن فهل هي ماخور؟!! أم هي مجرد شقة تجمع كل ذي رغبات شيطانية وشهوات محرمة فتمارس فيها كل ألوان الدعارة والفسق والمجون؟! نعم هو المجون هو ما قدمت من اجله سمية فلتأخذ أذن بنصيبها منه ولتشبع نهم جسده الجائع للمتعة المتعطش للذة.كادت سمية تصرخ من ضجيج شهوتها المتعالي وتهيب بهم جميعاً: هيا يا راضي ..هيا يا شريف أقبلا وهلما إلي كي تلذانني بتلك القضبان المتأرجحة الضخمة! تعالى يا ليلى تعالي يا ندى تمتعا بلحمي وكسي العاهر. تعاليا فانا زوجة مهجورة من شهور نعم أنا الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة فأطفؤوا نيراني المتقدة؛ فزوجي لم يعد يبالني وكنت من قبل احفظ نفسي وعفافي له وحده غير أنه رماني خلف ظهره لا لشيئ أفهمه. فلتهدأ يا ضميري ولتسكن فلا الحين حينك ولا الأوان أوانك ولا تندم فلات حين مندم!
جلس راضي بجوار سمية على كنبة الأنتريه فالتصق جسده العاري بجسدها الساخن الذي كان يرتعش ارتعاشاً؛ فقد كانت مثارة إلى أقصى الحدود, إلى حدود فقدان وعيها يخالطها حزن عميق تنوء به كلما أثقلها, حزن يجعل الدمع يكاد يطفر من عينيها. إلا انها تماسكت في وكر اللذة فلا بكاء الآن. ستحبس سمية دموعها وستطلق سراحها بعدما تفرغ من زب راضي مصاً رضعاً و نياكة في كل أخرام جسدها المتطلب للنياكة كما يتطلب العليل الدواء. ألقى راضي كفه على كتفها ثم ضمها بساعده القوي إلى جسده حتى التحمت به و وصلت كفه إلى صدرها يداعب بزازها من الجهة الأخرى فاخذ يتحسسهما بلطف ثم نظر إليها مداعباً ممازحاً بلهجة شهوانية داعرة تليق بهم في شقة دعارة: وحشتينا يا سمية…أيه أخبارك النهاردة…ماتحرميناش من البزاز الحلوين دول…لم تجبه سمية. وبماذا تجبه إن ارادت؟! سمية الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة وقد تملكتها رغبات شيطانية وشهوات محرمة هي ما قدمت إلا لممارسة البغاء من أجل اللذة! نزل بصرها إلى زب راضي تتأمله مذهولة إذ هو على بعد سنتمترات قليلة من وجهها! تتحرق شوقاً إليه و تخشاه في آن واحد! تتأمله إذ هو يستريح على الكنبة وقد أكل من لحم كس ندى زوجة صاحبه وطيزها وأمام زوجها ما جعله مزهواً محمر الرأس! تولت ليلى جواب زوجها فابتسمت: خلاص يا راضي سمية هنا عشان عاوزة تستمتع معانا..أنا و انت…
سخن راضي على أثر كلمات زوجته وزادت مداعباته لصدرها عنفا وتحرشاً وأخذ يلحس ويقبل وجهها وعنقها وأذنيها هامسا فيها الكثير من الكلمات الوقحة البذيئة التي كان يسمعها الجميع فلم تعد تحتمل فبسطت يدها إلى زبه وما كادت تلمسه حتى فارقت شفتيها تنهيدة قوية خرجت من أعماقها مع مع خروج دفعة من ماء كسها فراحت تدلكه له وتتحسسه بشهوة وتتلمس غلظته ونعومة ملمسه ! كان ذلك بمحضر من الجميع زوجته ليلى… وأمام شريف وزوجته ندى التي لا بد وأنها ذاقته مرارا وتكرارا! شبق سمية واستثارتها تعدت إلى الحاضرين فأعدتهم جميعاً فراحوا كلهم يداعبون انفسهم وهم ينظرون إلى راضي وهو يضم جسد سمية إلى جسده بساعده القوي ثم يخرج بزازها ويتناولهما بالدعك و الدلك تارة ويدنيهما من شفتيه ليمصص حلمتيها تارة أخرى ثم تتشاقى يده فتتسلل إلى كسها ليكتشف ويكشف للجميع شبقه إذ قد تبلل بقوة وتنزى بسائل فيشهد الجميع كم أن سمية الزوجة ممحونة نيك في شقة دعارة مشتاقة ملتاعة تطلب الزب بحرقة ولهفة!! ثم افترت شفتا سمية عن بسمة مصدرها ذلك التمطي والتضخم وانتفاخ أوداج زب راضي في يدها. اتسعت عينا سمية باسمة ولسان حالها يقول يمدحه ويطريه فكم هو رائع وكم هو جميل! ثم خالطتها السعادة بما تفعل وبما يفعل زب راضي بجسدها فأخذت تتأمل تفاصيله تملؤها رغبات شيطانية وشهوات محرمة فتنتشي بجماله حتى إذا خرجت من إحليله قطرات شهوته أقبلت عليها سريعاً تمسح شفاهها ووجهها بها وتذوقها بلسانها. ثم لم تلبث أن تشهته بقوة فأولجت رأس زب راضي تمصصه بشغف وسرور بالضبط كما فعلت مع كس زوجته ليلى منذ لحظات.ثم فجأة راحت سمية تحس أبحدهم يفتح ساقيها من الخلف فتجده شريف ويأخذ في تذوق عسل كسها بلسانه فيما زب راضي يملأ فمها كله ويضغط ويعنف فيكاد يخترق بلعومها وتشرق به! غطت سمية في بئر النشوة كما لم تنتشي من قبل واقتربت ليلى من ثلاثتهم فقبضت على زب شريف تمصه بعنف وشغف تصدر عنها انات و مهمهات مثيرة تشي بفرط شهوانيتها ومجونها! فقد استثيرت ليلى إلى أقصى حد فجاءت تنشد متعتها . ثم قدمت ندى تخمسهم فالتصقت بار بعتهم ليصبحوا كومة لحم واحدة ممتزجة الأكساس و الازبار فكس سمية في فم شريف وزب شريف في فم ليلى.وكس ليلى في فم ندى وفم سمية يتفرد بزب راضي العملاق تلحسه وتدلعه من راسه حتى بيوضه .
الجزء الحادي عشر
نواصل مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة ونرى سمية تتلذذ وراضي يرفعها بزراعيه فيقعدها في حجره فتلبس زبه الكبير شيئاُ فشيئاً ويخترقها فتبدأ أمتع لحظاتها وألذها إذ راح زبه الضخم يخترق فرجها ويلذها بسخونته واستدارته وغلظته فيمط لحم كسها ما كان منه قد ضاق وضمر. ما كدا راضي يولج زبه بكامله في كس سمية عميقاً في أحشائها حتى صاحت صيحة مدوية وجحظت عيونها بقوة وراحت تزفر وتشهق ثم تأخذ شهيقا ما له من زفير!! نعم الزب الغليظ الساخن يدقها من داخلها فأحست بروحها تفيض من بين جوانحها حتى ما إن أخرجه قليلا حتى خرج انطلق زفيرها معه لتعود إلى الدنيا مجدداً وقد فارقتها للحظات . ثم ليدخله تارة أخرة وبكامله فتعاودها شهقة قوية جديدة ولتنطلق من هنا شهقات وزفرات الزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي وهو ما انتظرته طويلاً من حليلها فلم تجده فاستعاضت بزب الجار النياك تأخذ قسطها من اللذة التي يسعى الجميع لنيلها.
أخذت رعشات سمية تنطلق بلا توقف وكانها أنهارا جارفة تخرج من عميق أعماقها فتنتشي بقوة و تطلق تنهيدات و تتأوه آهات تنم عن متعة قاصية ولذة عاتية و تان أنات فيها من فرط الرغبة في المزيد ما فيها! إلا أن ذلك لم يكن سوى الدفعة الأولى من اللذة إذ حمل راضي سمية من ردفيها ثم نهض وزبه ما زال في كسها يدكك معاقله ويهدم أسواره كلها لتنهار الواحد بعد الآخر فتستسلم سمية فتشبثت يداها في عنقه وشبكت ساقيها خلف ظهره وراحت تقبل وجهه وفمه بجنون وحين يخرج لسانه يبرز لسانها إليه ليعانقه بشهوة ما فوقها شهوة وكأنهما عاشقين مدلهين قد دلههما البعد وفرط الشوق و التوق وقد تلاقيا بعد طول فراق. فكلاهما ينيك صاحبه وعيناهما قد تتلاقى كذلك و تضج من فرط نار رغبات شيطانية وشهوات محرمة أبت إلا أن تطلب الإطفاء بأي صورة كانت. ثم راح راضي يبدل الوضعية الواقفة للنيك فبسط سمية أرضاً وما زال زبه يعمل داخلها و يصول ويجول داخل أحشاء كسها ليطرق مناطق لم تكن سمية تشعر بوجودها ليبدأ بعد ذلك بإثارتها بان يولج أصابعه في خرق طيزها ليعتليها في لحظات شريف وتشعر سمية بزبه يحاول اختراق خرق طيزها الضيق! نعم راح شريف يجرب متعة نيك طيز سمية تلك المنيوكة العاهرة الداعرة الجديدة فأولجه فراحت تصرخ بمتعة ! نعم راحت الزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي تتلذذ بزب شريف في دبرها متأملة مستمتعة فيما زوجته ندى فاتحة ساقيها وكسها لفم ليلى ولسانها تتذوق ما يسيل منه من حليب رجلها الذي ناكها منذ لحظات.
توجعت سمية صارخة من فرط ألم زب شريف في دبرها الضيق إلا أن الذي خفف من وطأته هو متعة زب راضي في كسها وفمه يلوك بزازها؛ فقد خفف كثيرا من ألم طيزها ولحمها وخاتمها يتمطى ويتسع ليستقبل زب شريف عاشق الأطياز! لزوجة الساقطة في لذة العهر و الجنس الجماعي تتلذذ في جميع فتحات جسدها الغض الشهي فرجلان يضاجعانها في ذات اللحظة بعد طول غياب وشبق مؤلمين. جعلت سمية بصورة جنونية تدفع بطيزها صوب زب شريف ليدخل مزيدا منه في أحشائها تارة وتارة أخرى تدفع بكسها صوب زب راضي وكانها أصابها مس من الجنون فتصرخ عالياً تستمتع بعهرها في رغبات شيطانية وشهوات محرمة : آآآآآآآآآآآه..آآآآآآآآه….. نيكوني … نيكو زي ما انتو عاوزييييين….نيكوا طيزي وكسي … كمااااان …زيدونيييييي…اشتعلت نار الجنس الجماعي في تلك الشقة الداعرة وتسارعت ضربات الزبين العنيفة لكسها وطيزها فتسارعت معها وعنفت رعشات سمية وهي تأتي شهوتها عشرات المرات, كل مرة أعنف من سابقتها و امتع وكانت كل مرة تطلب لاحقتها حتى بدأت تفقد كل شعور وكل وعي وكل إدراك سوى حس اللذة و الخدر الذي يضرب بأبعاض جسدها. لحظات ثم وجدت سمية نفسها ترضع زب شريف ملطخا بمنيه وما علق عليه من فضلات طيزها فأخذت تلكوه و تشفشفه بشغف وشهوة ممحونة كما لو أنها تود أن تشكره في صورة مص وإمتاع امتناناً له على أمتاعه لها. ثم راح صوت راضي ينطلق مزمجراً بقوة يصرخ متأوهاً: آآآآآآآآآآآآه……آه ..آه ..آه …تلقي تلقي….صب راضي منيه في عميق كس سمية فأرعشها مجدداً وهي تحسه ساخناً فواراً يسري في أحشائها وذلك بعد أن صب شريف لبنه في عميق طيزها. ثم سريعاً أقبلت ليلى تسرع الى كس سمية تعب من حليب زوجها المنسرب من كسي سمية التي كان جسدها ينتفض كعصفور بلله قطر الشتاء. دقائق ثم هدأت سورة لذة العهر و الجنس الجماعي والجميع متهالك فوق مقاعد الصالون وأرضه وقد لفهم صمت مطبق عميق كانت فيه عيونهم هي التي تتفاهم وترمق أجسادهم العارية فتتفق أنه لا يزال هناك المزيد ما زالت المتعة مكنونة لم تفض زجاجة خمرها فليرتاحوا قليلاً ثم ليعودوا لعهرهم من جديد
الجزء الثاني عشر
بعد راحة دقائق عاد الداعرون و الداعرات إلى لذة الجنس المحموم يطلبونها ويطلبنها من أجسادهم و أجسادهن فأخذت من جديد الأصابع تبسط إلى البزاز و الأكساس تداعبها و كذلك إلى الأزبار تشهيها و تمنيها لتنشأ من جديد جولة ثانية هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة و ما لذتها القاصية إلا لأنها محرمة فتضاف إلى لذة الجنس لذة المغامرة و الولوغ في الحرام فتكون المتعة متعتين و اللذة لذتين. نعم انها لذة التفرد و الشذوذ؛ فما لا يقاربه إنسان سوي التكوين يلج فيها هؤلاء ويستمتعن به!كذلك راح الزبان يتحرشان بسمية من جديد مع فارق بسيط إلا وهو أن شريف صاحب راضي هو الذي صب منيه بكسها وراضي مزق أوتار طيزها بقوة فراح ألم كسها وطيزها يخفف من خدر لذتها قليلاً ويشعرها أنها لا زالت في قبضة الوعي ولا تحلم! نعم أسال راضي دماء طيزها وفتقها بلا رحمة أو وجل ولما لا وسمية لم تقدم إلى شقته إلا للاغتراف من المتعة فيصبها ألمها فلم تخلو لذة من الم أو الم من لذة!
أنقضت ثلاث ساعات مجنونه محمومه في شقة العهر والرذيلة الممتعة والقت سمية عليها من جديد قميص نومها وروبها ثم وبقدمين مرتعشتين متعثرتين وجسد متهالك متداعي يخالطه ألم لذيذ ونفس مضطربة غادرت عتبة الشقة لتشعيها جارتها ليلى: نبقى بدري الأحد الجاي يا سمسم…باي يا حبيبتي… قبلتها من خدها فابتسمت لها سمية ابتسامة لطيفة وراحت تصفع عقلها تساؤلات عديدة فهل هي مسرورة حقيقة؟!! هل انتشت من أثر هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة ووقع اللذة المحرمة؟! إلى حمامها توجهت ثم راحت تطلق فوق جسدها مياه الدش فتغسل ما علق بها من مني الرجلين وكذلك عسل اللبوتين ثم ارتدت ثيابا صفيقاً وكانها تريد أن تخفي العلامات الحمراء من فوق لحمها الأبيض! توجهت إلى سريرها تعاني آلاما مبرّحة في كل أنحاء جسدها لا تدري ما تفعل بها ولا تدري ما تقوله لزوجها هاني .اضطربت سمية بشدة وراحت تفكر بمصير زواجها الذي لم يمضي عليه عام ونصف. استهلت مدامعها فوق خديها ثم تتململ وألم كسها وطيزها يذكرها بزب راضي الذي كاد يفتقها نصفين وقد أدماها فعلاً! يذكرها؟!! لماذا؟! هل نسيته؟!! لا أنما هو ما زال ماثلاً أمامها منتصبا شامخا فتتحسس ما بين فخذيها ومؤخرتها فتتنهد وتبتسم!الآن فقط أدركت سر ليلى وهي انها تحوز زبرا كزب راضي فهي تفاخر به الأخريات فهو ملك لها فيما غيرها محروم منه!
راحت سمية تجتر الذكريات فتذكرت امها المتهتكة فهل تعذرها اﻻن؟! نعم أمها قد ضبطتها من قبل مع عشيق لها في الشقة في حكر السكاكيني من سنوات و والدها على الفران في عمله و أخوها وجدي وكذلك شكري في الخارج و أختها الصغرى أمينة في مدرستها. يبدو انها مخطئة في حق امها؛ نعم فساعتها عنفتها و اتهمتها بخيانة زوجها وانها أمراة فاجرة شيطانية فتجيبها أمها بالصمت تارة و بالدفاع عن حقها تارة اخرى ؛ فابوها ضعيف لا يكيفها ولا يروي شبقها الجنسي!! لم يكن ذلك في عرف سمية وهي لا زالت بنت غير مفتوحة ولا متزوجة كافٍ للضلوع في الخيانة وأن تأتي برجل هو عشيقها فوق فراش أبيها فوق الفراش الذي ذاقت لذة نياكته فأتى بها هي نفسها!! حينها نعتت سمية أمها بانها امرأة فاجرة منحلة ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة امرأة لا تستحق أن تأكل من عرق الذي تخونه في سريره! ابتسمت سمية ابتسامة ساخرة من نفسها الآن وهي تظن ما اقترفته خيالاً او تظنه كابوس وألم كسها وطيزها يكذبانها في الحقيقة؛ فهل عذرت أمها!! نعم عذرتها وعذرت نفسها وعدت ما تلذذت به عثرة أو سقطة لابد أن تقيل نفسها بنفسها منها . ولكنها سقطة مدوية في بئر عميق وقرار سحيق. عاد إليها وجع ضميرها من جديد و غالبها التعب و الإرهاق فأطبقت جفنيها تطلب الراحة من وجع الرأس من أثر لذع الضمير فراحت في نوم عميق . نامت لتنام معها آلام جسدها اللذيذة حتى قدم هاني زوجها عمله فأيقظها من نومها بزعيقه وصراخه المعتاد ففتحت سمية عينيها مذعورة مرعوبه ولوهلة اعتقدت أن كل ما جرى لم يكن سوى كابوس مرعب. إلا أن ألم كسها وطيزها يفندانها. فهو ليس كابوساً بل واقعة. كان يصيح لأنه لم يجد طعامه جاهزاً ففرحت لأنه لم يصرخ لسبب آخر فهو لك يكتشف خيانتها فهشت لصراخه ونهضت مسرعة تمشي كأنها البطة العرجاء من أثر النيك المرهق الذي تعرضت له وتعتذر له بانها قد تأخرت في النوم. وضعت له الطعام ولم تجلس معه فهي تتوجس منه كشفها فهي كما يقول المثل يكاد المريب يقول خذوني. لاذت سمية بغرفتها تعاني القلق وخشية أن تسقط كلمات من جيرانها فيعلم هاني.كذلك هو ما زال على موقفه منها غير مبالا بحقوقها فلا تدري أتطلب الطلاق أم تنتظر ام تستمتع مع جارتها ليلى وصاحب زوجها ومن يعمل فقد يكون هناك المزيد من المفاجآت؟!!
الجزء الثالث عشر
مجدداً نترك سمية وجيرانها وزوجها الذي يهملها إهمالاً يقض مضجعها ويمرر أيامها لنعود إلى حكر السكاكيني حيث الساكنة الجديدة وصال ست مصرية وتكة بلدي توقف الزب وهي التي سكنت في الشقة المقابلة لشقة على الفران. زوجها موظف في البريد وليس لها إلا ولد صغير في الإعدادية بعد ان تزوجت ابنتاها. أمرأة في السابعة والأربعين قمحاوية ممتلئة البدن البشرة ذات ملامح مصرية أصيلة ذات صدر منفوخ متدلي قليلاً وعكن في بطنها وطياز كبيرة عريضة. منذ أن وقعت عينا وجدي عليها تملؤه رغبات شيطانية وشهوات محرمة وهو هائج يريدها باي طريقة! وجدي ذلك الشاب الصايع الحشاش الذي يشد البانجو و المخدرات يريدها فكان ان تقطع من عمله في الورشة كي يعلقها.
ظل وجدي ينتظر خروجها كل يوم وهو يرقبها من العين السحرية لأنها تعمل مشرفة في إحدى المصانع. كان يتلصص عليها في غيبة شكري الذي راح لمدة شهر يعمل بعيداً عن حكر السكاكيني الأمر الذي أراح أخته أمينة التي كان يجبرها على أن تمص زبه وكذلك في غيبة عم علي الفران و امه فريدة التي بدأت تعمل في مصنع تعبئة وتغليف السكر. خلا الجو لوجدي فكان يراها خارجة ترتدي الجيبة الضيقة الزرقاء على مؤخرتها السمينة وساقيها العريضتين والبلوزة الفضفاضة البيضاء وال**** الأبيض والحذاء الأسود العالي الكعب. راح يترقبها على باب شقتها وهي تغادر كل صباح وينتظر عودتها حتى المساء. كان يسعد لزعيقها في المطبخ الملاصق لغرفة نومه ويهتز لها زبه شوقا ورغبة و كذلك وهي تزعق في زوجها غير الكفء الشائخ: هاتهم يا راجل خلصني…مش عارف تعمل حاجة قرفتني…!! كان وجدي يسمع ذلك وتثور به رغبات شيطانية وشهوات محرمة ويتحسس زبه إذ وصال تستحق شابا مثله ينيكها ويرضيها! كان يشتهي أن يمس شفتيها وخديها ويقرص بزازها من فوق البلوزة ويخلع عن قدميها الجميلتين حذاءها ويذيقها طعم النياكة على فراش الحب ما يشبعها ويشبعه فهي بحق ست مصرية وتكة بلدي توقف الزب أجدع زب سواء أكان على خول أو ذكر! راح وجدي يراقب تحركاتها وتعمد الغناء أغان عاطفية جوار مطبخها وهو في غرفة نوم امه التي تطل على غرفة نومها ويتنهد ويفزع: يا ما نفسي أدلع الأرموط….يا ما نفسي ألحس الكتكوت يا ما نفسي…! كان يلصق شفتيه بالجدران ويقبلها قبلات مسموعة كي يرقق قلبها!
ظل وجدي على تلك الحال مرارا فكانت وصال الساكنة الجديدة تتوقف عما تفعل في البداية لتستمع له ومعاكسته إياها وهي تسمعه يغني: يا ما نفسي في الوصال يا وصال…تبتسم وصال ثم تواصل عملها دون اكتراث وقد شد انتباهها له.
احتال وجدي ليتودد إلى جارته وصال أكثر فترقب ميعاد عودتها من عملها حوالي السادسة مساءاً فأوعز إلى اثنين من شلة الصيع أصحابه أن يتحرشا بها وهو بعيد يرقب فأتت تتبختر بتنورتها القصيرة ذات مساء تلمع منها تلك السيقان العاجية المبرومة فقال أحدهم: أنت يا عسل..انت يل لوز..لم تلتفت وصال فتعقبها أحدهم: أنت يا جوز …أيه الرجلين الكوارع دي..طب حني علي…توقفت وصال زاعقة: جرى ايه منك له يا صايع أنت وهو… غمز أحدهم: أهدى يا جمل أنت متفورش دمك…وصال: أيه يا رمة أنت عاوز أيه..حل بعيد عني يلا…مد أحدهم يده إلى كتفها: عاوز تحن يا قمر…صرخت وصال: شل ايدك بدل ما اقطعهالك و أصوت وألم عليكوا الناس …هب وجدي مسرعاً: أيه يا جدع أنت هو اختشوا علي دمكم…مالك ياست وصال…وصال: الصيع دول عمالين يتحرشوا بيا…وجدي: في أيه جدع أنت هو…أيه مالكم..دي الست وصال جارتنا الجديدة..هي حصلت يا شوال منك له…! يتوجه لوصال باسماً مستسمحاً: معلش يا ست وصال..امسحيها فيا..الي ماغ يعرفك يجهلك…ثم التفت لصاحبيه: يلا أمشوا من هنا..وحسك عينك منك له حد يتعرض للست وصال..دا بدل ما تحاملوها يا بأف منك له… انسحبا يعتذران: معلش يا أبو الصحاب..مكناش نعرف أنها تخصك…حقاك علينا يا ست وصال…يتوجه وجدي بكل كيانه للست وصال التي ابتسمت ويهمس: معلش يا ست الكل…لو حد اتعرضلك من العيال دي بس اشري و أنا أعرفه مقامه…بس أقولك الصراحة… ابتسمت وصال: قول صراحة أيه؟! وجدي ناظراً لسيقانها: يعني…ثم نظر خلفه: يعني العيال معذورة..ما هو الجميل يتعاكس بردو…تهلت أسارير وصال: ودي معاكسة دي ولا ايه يا سي وجدي انت كمان! وجدي متلعثماً: لا لا..دا ..دي الحقيقة يا ست وصال…انت أنت…ضحكت وصال: أنا أيه..متجمع..ولا بقلك سلامن عشان أنا أتأخرت…جمع وتبقى قلي…سلام..غمزته وصال وهي توليه ظهرها باسمة لامعة عيونها وأخذت فلقتي طيزها العريضتان تثيران وجدي وتشعل فيه رغبات شيطانية وشهوات محرمة وهو يتشهى أسخن ست مصرية وتكة بلدي توقف الزب بقوة فيهمس لنفسه: هتجيبك يعني هجيبك.. وأنا و أنت و الزمن طويل يا ست وصال.. راح وجدي يطاردها فكان يفتح الشباك المطل على غرفة نومها وأخذ يطل عليها وهي بالمطبخ أو بغرفة النوم ويلعق شفتيه بلسانه او يرسل لها قبلات في الهواء ويضم شفتيه معا فى قبلة صامتة وينظر لها بنظرات تمتلئ شهوة وغواية ورغبة ويداعب زبه المنتصب! كانت وصال تزيد اشتعله وهي تعلم أنه يريدها فكانت أحياناً تتجاهله ثم أحياناً أخرى ترمقه وبتسم وتمصمص بشفتيها!
الجزء الرابع عشر
لا يزال وجدي الميكانيكي يترك عمله في حكر السكاكيني أو يغادره مبكراً كي يراقب الست وصال تلك الجارة المثيرة التي اشتهاها اشتهاء جعله لا يستريح حتى ينالها ويذوقها! كان يراها من بيته تلبس الإيشارب فى منزلها وكم ود أن يرى شعرها ويتحسسه ويعرف اهو طويل أم قصير ناعم أم خشن ! من جانبها كانت وصال تلاعبه فذات مرة ابتسمت له وحسرت عن رأسها الإيشارب ليرى صاحبنا شعرا بنيا طويلا مجدولا ومضفورا ضفائر وكعكة كبيرة لطوله وكثافته فانتصب زبه وأوقدت ناره رغبات شيطانية وشهوات محرمة واشتعل يشتهي نيك الجارة المثيرة التي لم يشتهي مثلها. كذلك كانت وصال تنحني بالجلباب البلدي الرقيق فتبتلع فلقتاها إياه فيرى ويتمحن وجدي على ذلك الكيلوت الرقيق الذي يبدو حده ويبدي مشافر كسها الغليظ من أسفله!!
أشعلت وصال نار وجدي ولم تمن عليه بوصال وتركته يقاسي ولم يظفر منها بشيء فهل يتركها؟! لا بالطبع, فكما يفوز باللذات كل مغامر يفوز كذلك بلذة نيك الجارة المثيرة وجدي إذا غامر وثابر! ولكن ماذا عساه أن يفعل وهو الذي دافع عنها أمام صاحبيه في التحرش المزعوم؟!! عملت في صدر وجدي رغبات شيطانية وشهوات محرمة فظلت تتدبر أمرها و تخطط حتى دفعته إلى أن يختطفها! نعم يختطفها ويجرجرها لشقته وينيكها رغماً عنها إن لم ترضى شغفه لها!ترقبها وجدي فيما اهله أجميعاً بالخارج فرآها تلبس ثيابها تستعد للخروج فتأهب وتوفزت مشاعره وجعل باب شقته موارب قليلا ثم غذا شاهدها تفتح باب شقتها و مالت بنصفها لتغلقه بالمفتاح انقض عليها وكمم فمها وضمها إليه بقوة ثم شدها نحو شقته وأوصد الباب سريعاً فلم يلحظ أحد إذ كان السلم ! ارتاعت وصال إذ لم تدي من الخاطف وأخذت تقاوم كلبؤة ضارية غير أن وجدي من فرط شهوته إليها لم يدعها تفلت! عرفت أنه وجدي من همساته: أسكتي..متخافيش..انا بموووت فيكي..بس..انا بعبدك…بس بس…مش هسيبك..أنت دوختني و تعبتني…لانت وصال وصمتت ثم أدارها وجدي لتوجهه فلم تكد تهمس: أنت مجن…حتى كان قد اطبق فوق شفتيها بشفتيه يقبلها بقوة و عنف فيما يداه تفكك أزرار بلوزتها وبحركة سحرية كان قد بلغ بأنامله سوتيانها واندس بأصابعه الرقيقة الدقيقة تحته حتى كانت حلمتها لعبة يلهو بها ويعابثها بقوة بين أصابعه ونزع بأسنانه حجابها عن رأسها واخرج لسانه يلعق أذنها وخدها فى لهفة فاستجابت له وهي تتمنع تمنع من يرغب ويغري بالمزيد !!
توقف وجدي للحظات والتقت عيونها السوداء الواسعة المبتسمة بعينيه اللاتي تضجان بفيض من رغبات شيطانية وشهوات محرمة لتسأله, وهي أدرى, بصوت متهدج : انت عاوز أيه؟! لم يجبها وجدي بالكلمات إنما بالأفعال فراح ينيمها برفق كدرة مصونة ثمينة على فراشه الذي لطالما حلم وتمناها نائمة عليه إلى جواره وهو يغمر وجهها وبدنها العاري المستسلم بالقبلات وأفعال الحب والهيام ويهمس في أذنها: يعني مش عارفة!! كل دا ومش عارفة! ابتسمت وصال وبشقاوة عينين لامعتين: لا مش عارفة…عرفني…راح من جديد وجدي يقبلها ويمصمص شفتيها وقد تراخت أطرافها و وتركت وصال جسدها له يعبث به ويعرف عليه نغمة الشهوة والرغبة الشديدة فزاد ذلك من شهوة صاحبنا ورغبته فيها و في إثارتها فجعل يشمها ويضمها ويقبلها في كل أنحاء وجهها بجنون ولهفة وهو على وشك نيك الجارة المثيرة فاشتت رغبته بقوة مما أشعل زبه وهي تبتسم و تضحك ضحكات غجرية مثيرة لعوبة: طيب طيب بالراحة بالراحة طيب…أهدى أهدى شوية..أنا بين أيديك أهو…!! لم يهدأ وجدي وتضاعفت دقات قلبه المتسارعة اللاهثة الوثابة إلا بعد دقائق أخرى حتى شعر بالإشباع والاطمئنان نوعا ما فعاد لطبيعته. كان عطر وصال روعة فأخذ وجدي يتنشقه بكل شهيق. راح ينسحب فوق جسدها فنزل عند قدميها يخلع نعليها ليمسك قديمها الجميلين فيقبلهما بنهم ثم يعود ليقبل شفتيها المكتنزتين لتسخن وصال ولتبادله هي كذلك القبلات برفق أثاره كثر فكان كالذي شرب من ماء البحر المالح ليرتد أشد عطشا! أخذ وجدي يفكك تلك الضفائر المجدولة الكثيفة الناعمة وينشر تلك الكعكة المثيرة لينبسط بساط شعرها الغجري المجنون حتى يطول ويصل خصرها وينتشر كالبحر على طول الفراش فأخذ وجدي من فرط ولعه بها بين زراعيه يغرق وجهها بلعابه بشراسة ولهفة ويلتهمها بشفتيه ويديه وأسنانه ! أخذت وصال تتمنع كاللبؤة الشبقة وتلقي بوجهها يمنة ويسرة و تطلق أنات مثيرات و هي تضمه تارة و تبعده تارة و تلأ لأ تارة و تستجيب تارة و وجدي في حمى شهوته يهبط إلى عنقها الجميل العاجي المستدير الذي يشبه عنق الفنانة وردة الجزائرية في بياضه و استدارته وطوله واخذ يمرغ فيه شفتيه ووجهه لينطلق بعدها إلى عارم بزازها فيرفع ظهرها قليلاً فينزع عنها بلوزتها تماما وسوتيانها ثم يعيدها لوضع الرقاد وراح يبحلق في أثدائها تلك البزاز الغليظة المبرومة الخمرية اللون بحلمتيها الكبيرتين شبيهتا حبتي الفول المدمس من الحجم الكبير!
الجزء الخامس عشر
أخذ وجدي يبتلع ريقه من فرط ما يركبه من رغبات شيطانية وشهوات محرمة إلى تلك البزاز و الحلمات المنتفخة المنتصبة. أخذ يتحسس نعومتهما براحتيه ثم يثور ويعتصرهما بقوة ثم يشد الحلمتين بقوة فتأن و تزوم وصال وتثور بقوة فتحتضن راسه و تنزل بها إلى بزازها: يلا بقا أرضع…أرضع بقا…!! راحت تمرغ وجهه في بزازها وبينهما في ذلك الفارق الضيق العميق لكبر بزازها فيفتح وجدي شفتيه ويلتقم أحدى حلمتيها ثم يمصها مصاً ويرضعها رضاعة مما اطلق أنات و آهات وصال فأخذت تتنقل برأسه وشفتيه من بز لآخر و من حلمة لأختها وهي تصرخ و تطلق أحات و انات فاجرات فتزيد من شهوة وجدي ورضعه فيغرف وجدي في تلك اللذة الخيالية الأسطورية اللا متناهية القادمة من كل مكان! راح وجدي يلحس عرقها الأنثوي المفعم الطيب الرائحة من فوق لحم بزازها فلا يدع شبرا من فوقهما ومن تحتهما إلا لحسه ليبدأ طقوس أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي قوي فيستقبل المتعة بكل حواسه فيحس ويتحسس ويلمس ويذوق وينتشي بكل أعصابه!
لحظات ثم أخذ وجدي ينسحب من صدر وصال تلك الجارة الأربعينية الطاغية اللذة لنياكها وضجيعها فاخذ يلحس معصميها العفيين ثم يهبط حيث جونلتها فيخلعها عنها ثم يجذبها لأسفل من قدميها ثم يتبعها بكيلوتها ذلك الرقيق الأبيض الصغير صاحب الحواف الدانتيل ثم يقبل ساقيها من فخذيها مرورا بركبتيها السمينتين الناعمتين اللاتي تعلوهما سمرة محببة تزيد من شبق مضاجعها ثم ينزل حتى قدميها. كانت سيقان وصال مثال صارخ للسيقان المصرية الأصيلة الممتلئة الجميلة والمثيرة و المصبوبة! راح وجدي يلحس سمناتي ساقيها ويعضضها عضعضة تثير وصال وتجعلها تضحك و تطرب و تزيدها شبقاً على شبق و إثارة على إثارة ! ثم قلبها على بطنها فجأة ليستمتع بجمال وارتفاع طيازها العالية المقببة العريضة الحلوة الناعمة المشدودة الخالية من أي سيلوليت ! أرداف ملساء تشد من الزب و تثير ناره فأخذ وجدي وهو يشتعل رغبات شيطانية وشهوات محرمة يتحسسهما بتاني يشبع راحتي يده من دفئهما ومن نعومتهما وطراوتهما ثم يحني راسه يقبلهما ويلحس الردفين ثم يدس وجهه ما بين الفلقتين يفتحهما بكفيه ويشتم خرم طيزها ويصدر شهيق فيها وزفير فتضحك وصال ضحكات غجرية: أي أي هههه لا لا لا لا….! أخذت وصال تقوس ظهرها وترفع رأسها وتضحك ثم تحس به وهو يلقي عنه ثيابه كلها متلعثما متسرعا متلهفا يضطرب فوقها ثم تشعر في بداية أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي بقضيبه ذلك المنتصب المشدود بقوة المبلل الغارق في لعابه وشراهته وجوعه.
راحت وصال تحس بزبه يندس بين فلقتيها ويندفع ذهابا وإيابا على أشفارها وشرجها دون إيلاج ولا دخول ليمرغه بينهما ويشعلها ويسخنها وظلا على ذلك قليلا هو يتأوه من فرط رغبته وهي وتضحك من فرط غنجها ويتأوه و تضحك حتى راح يحكك راس زبه فى بوابة كسها وأشفارها مرارا وتكرارا ويلطخ بلعابه جدران أنوثتها الخارجية والداخلية وقد توقدت نيرانه من رغبات شيطانية وشهوات محرمة فأخذ يناطح البظر المعاند المتسلط بزبه الهائل المتصلب وهي تطلق آهات ساخنات. لحظات ثم أولجه فيها وهى تحته كاللبؤة المغلوبة على بطنها وشعرها يغطى ظهرها فغرق وجدي فيه بوجهه وأزاحه أخيرا على الجانبين على الفراش ليلعق ظهرها الجميل السمين الشاسع الأنثوي ويهو يتحسس المتعة تسري في أوصاله من دفئ ورطوبة كسها بيت المتعة. ثم قلبها على ظهرها مجددا وهمس لها وهى لا تكف عن الضحك أن تطوقه كالمقص بيديها وقدميها حول ظهره ففعلت بكل حماس وخبرة فهي أربعينية ذات دربة في عالم النيك! ضمته إليها وهبط وجدي يغوص بزبه في صميمها الأنثوي فى مهبلها ينهل من المتعة التي لا تفنى ويذوق أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي ويتلذذ بحرارة فرجها الذي ما فتا ينضم ونبسط فوق زبه فيحلب زبه حلباً و تجذبه إلى أعماقه فيحس انه يسقط في بئر من اللذة عميق ليس له قرار! أخذت تضمه لها بزراعيها وساقيها وتلتقم شفتيه فتأكلهما بضراوة فيما فيما هو ينكحها وهي تزيده بان ترهز بنصفها وتقبل زبه بكسها وكلاهما يطلق آهات و أنات تدل على مدى المتعة. أخذ وجدي ينكح وصال وهي على ظهرها فوق العشر النصف ساعة يتلذذ بها فكان إذ راح يقذف امهل نفسه بقدرته الغريبة. كان بين لحظة و أختها يترك فمها ويقطف ورورد ثدييها فيمصمص الحلمتين و يمرغ وجهه بين البزين ثم يصعد ليقطف ثمرة شهية من هذه الشفة أو تلك ويمص اللسان الجميل ويلثم الخد الممتلئ وزراعيها العبلين لا يزالان يطوقانه بقوة ولا يفلتانه! ثم اخيراً و بعد أن راحت وصال تصرخ و هيب تطلق نشوتها بقوة راحت تعتصر زبه بداخله و تحلبه حلباً جعل وجدي يرتجف فينهار فوقها وهي تمضضه إليها ويجود بنطفته داخل أحشائها! راح وجدي يسكب كل ثمرته الوفيرة الغزيرة اللا منتهية فيها فى أعماقها فى روحها فى أنثوتها فى جسدها فيملا لبنه الفياض الفوار الدسم كسها ورحمها فيهدأ بعد لحظات فتمسك برأسه تقبله و كانها تحييه: انبسطت خلاص…يجيبها وجدي وقد خف لهاثه وهو يلثم شفتيها: أيه رايك نجرب وضع تاني! يتضاحكان ثم يشرعا مجددا في نيكة جديدة.
الجزء السادس عشر
ننتقل اﻵن إلى مدينة نصر لنعيش مع وجدي الميكانيكي حيث يعمل لحظاته الساخنة التي تفيض في بحر من المخدرات والجنس و حتى الشذوذ! نعم فوجدي الشاب العشريني المتهتك الخليع الذي كان ولا يزال يدخن البانجو ويعرف الحشيش راح يضيف إليهما الجنس كبند ثابت دائم في قائمة ملذاته أو قائمة انحلاله في حضور ذلك السيد صاحب السيارة السكودا. فالبرغم من خلاعة وجدي وممارسته الجنس من قبل منع أكثر من امرأة إلا أنه لم يكن يعلم أن ذلك العالم له وجود حقيقي وهو عالم الدياثة و الشرمطة في أقذر معانيها! لم يكن يعلم أن العالم تحكمه هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة على الأقل في مجتمعنا المصري.
بعد حوالي أسبوعين من علاقة وجدي مع وصال وبعد أن نال منها ما لم ينله منها أحد غير زوجها ذلك الأصلع القميء اصطحبه رجل ثري في أواسط الأربعينات من عمره السيد علاء رجل شيك وسيم ربعة أبيض الوجه بشارب كشوارب الأتراك تحف به شعرات بيضاء من الجانبين و الوسط رجل سمح الخلقة إلا أنه جهنمي الغريزة! اصطحبه إلى منزله ليضاجع معه تلك التي عرف أنها زوجته. ينام مع تلك الجميلة الممحونة وبمرأى منه و مسمع ليسمع ذلك الرجل آهاتها و أناتها وليغرق وجدي في عالم المخدرات والجنس ولتمتلك ثلاثتهم رغبات شيطانية وشهوات محرمة كل الحرمة!أخذ وجدي ينيك زوجته ويستمتع بسخونة أحشائها وهو في دهشة من من دوافع ذلك الرجل الذي كان يبدو له مهيباً! كان وجدي في حالة من النشوة لم يعهدها من قبل فقد أدار الحشيش راسه وراح يتعجب وذلك الرجل الوقور قد أمسكت يمناه بكاس الويسكي يرفعها على شفتيه ويسراه تدلك زبه المنتصب المتوسط الحجم الغليظ الملتف! راح يدلكه ويعب من خمره داخل غرفة نومه وهو يراقب وجدي بمتعة كبيرة ولمعة في عينيه لم يرها وجدي في رجل يجلب آخر كي يزني بامرأته أمامه! ما راع وجدي بقوة انه هم وخف كي ينيك زوجته بالضبط بعد ان راح مني وجدي يسيل من كس تلك المرأة الغنجة وتسرب ساقطاً فوق الفراش!
تبدأ قصة وجدي مع السيد علاء حينما قدم بسيارته السكودا للورشة التي يعمل بها الأول ميكانيكي. فحص له سيارته وأبلغه عن العطل فدار حوار بينه وبين ذلك السيد الأنيق لابس البدلة وكان وجدي قد أجلسه على كرسي نفضه له بيده. تم التعارف سريعاً وأوصى الرجل وجدي بسيارته وعسى أن يكون الإصلاح قريباً فأبلغه وجدي أنه يف ظرف نصف ساعة سيكون قد انتهى منها. طب له وللعاملين عشاء من أقرب محل وتبادل رقم هاتفه مع وجدي وتبادل معه سيجارة مغمسة بالحشيش ليحييه وجدي ويبتسم: تسلم يا بييه…ليجيبه ذلك الرجل المهيب: خلي بالك..دا أصلي أصلي يعني…. يتضاحكا وينفح الرجل وجدي بما يربو فوق حقه الكثير فيكره وجدي ويحييه بيده: شكرا يا باشا تسلم يا بييه…يينصرف الرجل ولم تنقطع اتصالاته بوجدي فحينا يسأل عليه و حيناً يستشيره في مشكلة في سيارته حتى تم التعارف الكامل إلى ان راح يضرب كلاكسات سيارته أمام الورشة ليخرج له وجدي ويحييه: أهلاً استاذ علاء…ازيك يا باشا…يترجل من سيارته يصافحه بالرغم من اتساخ يدي وجدي: ازيك يا وجدي..ها ايه الأخبار…يأتي له بمقعد ويخبره السيد علاء بمشكة مختلقة في سيارته ويسأله: أنت ملكش في الحريم ولا أيه…يضحك وجدي: مين قال يا باشا…دا أنا أعجبك أوي…ضحك السيد علاء: طيب خد دي…ومد له بسيجارة مالبرورو محشوة…غمز له وجدي: يدوم يا كبير…ثم مد له يده في جيبه وأخرج من محفظته: شوف يا وجدي وقلك أيه رأيك…ست نواعمي صح…كانت صورة لامرأة أربعينية في ملابس راقصة!! لمعت عينا وجدي وهمس ضاحكاً: ودي مين يطولها يا أستاذنا…ضحك وجدي واشعل سيجارته المالبورو وابتسم له وقال: تيجي…انت شاب مجدع..هتعيش ليلة فل نواعمي…وجدي باندفاع: رجلي على رجلك يا كبير…وضع علاء يده فوق كتف وجدي يتحسسه وينظر في شفتيه المكتنزتين قليلاً: انت تستاهل يا وجدي…انت عارف عنواني..ولا أقلك تعالى معايا..أدخل اتشطف وغير…بالفعل لم يعتم وجدي أن دخل استأذن سريعاً بالهاتف من ألأسطى الأكبر وقد ترك الورشة في عهدة من تحته متعللاً بمرض أمه وصعد مع السيد علاء لينطلق به إلى مدينة نصر حيث عمارة فخيمة لعلاء فيها شقة أكثر فخامة تليق بذلك الرجل الذي كان يعده وجدي مهيباً وقوراً. لم يكن يعلم وجدي أنه مقبل على شقة فيها من رغبات رغبات شيطانية وشهوات محرمة ما فيها شقة تعج برائحة المخدرات والجنس ,شقة لرجل ديوث وزوجة مومس. راح السيد علاء يمازح وجدي ابن الثانية والعشرين في سيارته ويلقي بنكاته الجنسية المثيرة وراح يشرح له كيف يتعامل مع تلك الجميلة المزة التي تنتظرهما كيف يتعامل مع تلك المدام الراقية وكيف يحييها ويسلم وأسلوب الإتيكيت فهي كما قال امرأة جميلة دلوعة حساسة تحب الروشنة وتحب الرجل الذي يكيفها ويحسسها أنها امرأة وتصل معه إلى لذتها.
الجزء السابع عشر
وصل وجدي بصحة علاء إلى حيث العمارة ليصعدا سوياً في المصعد الفخيم ليصلا الشقة الفارهة الواسعة ليدخلا ويأخذ وجدي من سخونة ما ينتظره ومن تنظره. سيدة أربعينية تشبه كثيراً ميرفت أمين في شبابها الغض بذات الجسد وذات الملامح حتى انه همس شاهقاً في أذن علاء: دي الممثلة ميرفت أمين! ضحك علاء وهمس في أذنه: لا و أنت الصادق..دي نورة المزة هههه…كانت تلك السيدة رائع القسمات وانحناءات الجسد ساحرة النظرات في عيونها لمعة شبق جنسي وعهر كبير. لم يعهد وجدي ذلك الكم من هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث يقضي ليلة سكس ساخنة جداً مع زوج ديوث وزوجة مومس بمرتبة شرموطة! ألقي وجدي التحية وسلم على مدام نورة كما كان يناديها علاء وجلس على كرسي وعلاء فوق أريكة جلدية ونورة بجانبه وأمامها فوق طاولة صغيرة ة ثلاث أو أربع زجاجات ويسكي وطبق فيه سجائر ملفوفة محشوة بالحشيش من النوع الأصلي الفخيم إلى يجلبه علاء
أخذ علاء يحيي وجدي وينزع عنه خجله رغم أنه ميكانيكي ومعتاد على رؤية الستات الأنيقات العاريات الكاسيات إلا أنه لم يوضع في ذلك الموضع من قبل إضف إلى ذلك فرق العمر! وضع علاء أمامه كأس وأفرغ الويسكي في الكاسات ومدّ يده له بسيجاره وشرب ثلاثتهم ليشير له بعد ذلك أن ينهض ليتحمم ويظبط نفسه بالشامبوهات و البرفانات ولا يستعجل! غمز له ضاحكاً و وجدي قلبه يدق قليلاً من ذلك الرجل فهو لم يعرفه إلا من شهرين غير أنه رجل أنيق محترم يعيش للذاته و مزاجه وهو يشاركها وجدي لأنه أحبه و انه جدع كما قال! كان وجدي على وشك أن يخلع ثيابه حين باغته علاء ودخل عليه الحمام حاملاً بيده بيجاما! للحظات تثبت نظر علاء إلى ذلك المنتصب المنطبع في البنطال بين فخذي وجدي ليبتسم له ويرفع بصره: أنت سخن أوي…عاوزك توريني..قصدي تدلع نورة…ألبس البيجاما دي..وهو يعلق البيجاما في العلاقة مال على وجدي فخطف قبلة من شفتيه وهو يبتسم ويغمز ليتسمر وجدي مكانه ﻻ يعرف أيضحك أو يندهش!! همس علاء وهو ينظر لوجدي وتتسلل عينيه إلى قضيبه المتصلب ليلمسه ويضحك: كل دا زب…يلا طيب ورينا عضلاتك… يالا عشان نغمسه… فارقه علاء وتملكت وجدي وقضيبه رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهو بانتظاره ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس وهو لا يعمل الكثير عنهما!
ابتسم وجدي بسمة خجولة ثم تحمم وأنهى الدش الساخن ليخرج ويرى نورة وعلاء ينظران إلى موضع زيه بشدة وكانه هو المراد في تلك السهرة!. جلس وجدي على نفس المقعد ي و علاء فوق الأريكة بجانبه نورة فدعاه علاء ليقرب منهما وأجلسه فوق الأريكة بجانب تلك المزة من ناحيته هو من الجهة الأخرى! تنشق وجدي العطر الممتع الذي يبعث من جسد نورة حتى انه كاد يسكر. ما زاد الطينة بلة أنه بعد الكاس الرابعة و بعد كم من الأنفاس من تلك السجائر المحشوة ثقلت دماغ صاحبنا وجدي ليجد نفسه في عالم آخر عالم لا عهد له به علم مفارق لعالم الأحياء التعساء لم يعهده في حكر السكاكيني ولا في ورشته! بكل رقة وبسمة ساحرة ارتسمت على شفتيها استأذنت نورة لدخول الحمام لينتهز علاء الفرصة ويقترح على وجدي أن يغيرا الجلسة و الوضع ويدخلا غرفة النوم لينتظرا نورة! تحسس بخفة وخلسة علاء ورك وجدي حتى لامس زبه ثم أمسك يده كأنه لا يقصد و أنهضه وسحبه خلفه للداخل وهو يوجهه بتعليمات وخطوات التعامل مع نورة زوجته الشقية!!بالرغم من تخدر وجدي قليلاً إلا أنه صدم حينما سمع أن نورة زوجة علاء فهمس: مدام نورة..مراتك…!! ابتسم علاء: آه…بس بتحب الدلع..وتحب الناس أللي أنا بحبهم…يعني أنا بعزك و كلمتها عنك…أنت تستاهل يا وجدي أكتر من كدا…مال عليه وقبله بشفتيه وهنا علم وجدي أنه سيقضي ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس . ليلة رغبات شيطانية وشهوات محرمة تحمل له الكثير من إرهصات المتعة و اللذة! للحظات توقف عقل وجدي ليعمل بعدها وهو يقول لنفسه: أنت راجل عرس…انا مالي..عرس عرس…أنش**** يكون نتناك بيتاخد من ورا…ما هو باين عليه مش خلصان أبداً… بالفعل دقائق مرت وخرجت نورة من الحمام وكانت على باب الغرفة فالتقاها علاء بذراعين مفتوحين كالنسر باسط أجنحته واحتضنها وضمها وقبلها وأشار لوجدي غامزاً أن يحضنها من خلفها من ظهرها من يدفيها العريضين من طيزها تلك الساخنة النافرة وهو ما كان! ضم علاء نورة و أخذ يقبلها بقوة و وجدي يسمع تلك المصمصات من شفتيه لشفتيها المصبوغتين بالأحمر الفاتح المثير ويدعك بزازها ويعصرها ويمص حلمتيّ بزها الأيسر ثم يثني بالأيمن ثم يكر راجعاً للأيسر ويلتقم الأيمن كل ذلك ونورة ساخنة تتأوه وتغنج وتتمحن و وجدي ينفعل بقوة وهو يحتضنها من ظهرها بقوة كأنه خائف أن تفلت منه او كانها كنز أو جوهرة مكنونة وقد شدّ زبه بقوة عن آخره وراح يرشق بين أعلى فلقتيها!
الجزء الثامن عشر
نتابع الحلقة الثامنة عشرة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة ونواصل لقاء جنس ثلاثي و لذة جنسية كبيرة بين رجلين ساخنين احدهما الزوج و اﻵخر وجدي الميكانيكي و زوجة شرموطة ساخنة تتحرق إلى الأزبار الجديدة و تجربة كل جديد في عالم الجنس. راح علاء يتدلى بكفيه ويحسس على جانبي زوجته المخصرين الساخنين ويمسك بفلقتي طيزها يباعد ما بينهما ليجد وجدي زبه المشدود قد تسلل بين فلقات طيزها كأنه يريد أن ينيك فيها فأحس بسخونه طيزها الممحونة المثيرة . هنا ترك علاء فلقتي طيز زوجته لتنغلق فوق وتقفش فوق زب وجدي وهي تغنج و تطلق تأوهات وأنات آآآه..آآه..أمممممم…علاء.لأ لأ…أممممم! خلال ذلك أولج علاء كفه من تحت قميص نوم نورة وأنزل كيلوتها الذي هيج وجدي بقوة ؛ فهو لم يرى مثيله قط في رقته ونعومته وخلعه من رجليها وعاد ليقف موقفه الأول ويمسك بقميص النوم الشفاف لزوجته الممحونة وليستله من فوقها لتصير نورة عارية سلط ملط!!
سخن وجدي بقوة وتصلب زبه وأشار علاء إليه أن يخلع ثيابه فسريعاً و كمأنه أصابته حمى ألقى البيجاما في طرفة عين وقد سقط خجله كما سقط ثلاثة أرباع عقله من الويسكي. كذلك أسقط بنطلون البيجاما ليصبح مثل نورة عاري تماماً. ثم عاد علاء واحتضن زوجته الممحونة وضمها وعاود وجدي الكرة واحتضنها من ظهرها وأخذ علاء يعاود لثم شفتيها وفرك بزازها و وجدي لا يزال حاضنها لا يفلتها وهو يمطرها بالقبلات المشبوبة الحارة فوق ظهرها وكتفيها. كذلك رجع علاء وأخذ يفرج ما بين فلقتي رطيزها اللتين أثارتا شبق وجدي و ود لو يلتهمهما التهاماً من حلاوتهما أمام زبه المتشنج المشدود ليدخله بينهما وهي تتأوه وتغنج كاللبؤة: اوووه.. ياااااه…يالا بقا ندخل اوضة النوم “. انسحب الثلاثة ليبدأ جنس ثلاثي و لذة جنسية كبيرة بين رجلين و زوجة شرموطة فمشوا متلاصقين إلى الفراش ، وجدي مثار إذ هو مقبل على نيك نورة أمام زوجها الديوث وبرغبته! بالنسبة لوجدي كانت نورة نيكة العمر. جلس وجدي على حافة السرير وراح علاء يفرق ما بين ساقيها كي يلحس كسها المثير وقد استلقت نورة الممحونة المثيرة علي ظهرها ليلحسه علاء ويمص زنبورها وهي لا تكف عن التغج والتأوه وقد ازداد آآآه..آآآح… ارحمني كفاية لحس …لسانك ناااااار… كان لا يرحمها بل يزيدها ولا يعتقها ووجدي لا زال منتظراً دوره بزبه المشدود أمامه كالعمود الخرساني وقد كاد من تشنجه أن يلمس بطنه. كان وجدي يتلهف أن ينيك نورة الممحونة المثيرة فوق فراشها زوجة علاء غير أنه كان عليه أن لا يكسر القواعد وان ينتظر الإشارة!
لحظات ثم أخذ علاء يصعد فوق جسد زوجته تاركاً كسها ذلك اللذيذ المغري ليقبل بطنها ذات العكن وبزازها الشهية ليصل لشفتيها الممتلئتين قليلاً يرتشفهما بجنون وليهمس لوجدي: يلا أنزل والحس الكس الحلو ده وقطعه … والحس الكس ودخل لسانك جوه كسها المتناكة اللي متشبعش دي …! جن وجدي أو كاد وهو يسمع نورة تتمحن وتتدلع بسرمطة: لا بقا يا لولو…أنا مش متناكة…كان كسها رائحته معطره فواحة كادت أن تخدر وجدي و تسكره من حلاوتها! هنا بدأ أسخن جنس ثلاثي و لذة جنسية كبيرة بين رجلين و هكذا زوجة شرموطة ممحونة وراح وجدي يلتهم وينيك كسها الممحون المثير ما بين مص ولحس ولعق فوق الخمس دقائق لتتلفظ هي بكلمات غير مفهومة وارتعشت من تحته وانبجس ماء كسها المالح قليلاً ليذوق وجدي أول مرة في عمره طعم كس امرأة وهي تقذف شهوتها!! أنزلت نورة لبنها فوق لسان وجدي وقام علاء من فوق وجهها وقال له: قوم يلا أو عى كدا…بالفعل استجاب وجدي وسحب لسانه الزرب النياك من فوق كسها ليغرز علاء زبه الملتوي قليلاً موضع لسانه وقد اشتعل وجدي من مشهد علاء وهو ينيك نورة زوجته وقد طوقت ظهره برجليها مستمتعة بالنيك. مضت دقائق ثم ضم علاء وجدي من الجنب ليضرب زبه في فخذيها فمالت بفخذها لتغنج نورة وترتعش وتترجى: كمان أوي نيك أوي يا علاء أضرب بزوبرك جامد… فجأة ابتعد علاء عنها وزبه يتأرجح أمامه و أشار لوجدي : يلا… نيكها ..خل زوبرك زي ما قلت لك. نيك جامد يا وجدي … دخل وجدي بين فخذيها وراح يولج قضيبه فيها وينيكها بقوة وقد استثير من سخونتها وراح يضربها بقوة وهي هائجة تولول وأخذت تغمغم: “امممم.. ويااااه.. واححححح …تلك اﻵهات و الأنات أثارت صاحبنا بقوة فجعلته يحرث كس نورة ويدفع اكثر حتى أنه اخذ يلقي لبنه داخل كسها وهي ترتعش أسفله رعشه شديدة وعلاء زوجها كان لا يزال يلثم ويرضع بزازها و وجدي يقذف حممه داخلها! سحب وجدي عضوه من كسها ليقطر لبنه فوق الفراش و علا ء ينظر يبتسم.
الجزء التاسع عشر
بعد أن قضى وجدي الليلة مع علاء و زوجته أوصله الأخير إلى غرفة ليرتاح بها وهناك راح يتحرش به ويلامس زبه ويضاحكه: زبرك دا النهاردة كان جنان…وريني كدا…أخذ يتحسسه و وجدي يضحك: لا لا مش كدا بقا يا أستاذنا…أخذ وجدي يهرب منه في جنبات الغرفة وعلاء يضحك: أنت بتهرب مني…طيب بص عالعموم لسة ليلتنا طويلة.. أنت مجوعتش؟!.وجدي: دا انا ميت بعد المجهود دا…و حمو عاوز يشد حيله كمان…علاء: مين حمو دا…وجدي ضاحكاً: حمو…دا ..مش عارفة…أخرج له زبه فأخذ علاء يقهقه وينظر لزب وجدي بشره فهو في الحقيقة ناضج شاذ يكتم شذوذه الجنسي عن زوجته الساقطة فهو و إن كان يبيحها للرجال و يستمتعا سوياً ويطمأن لكونها عاقر لا تنجب فهو لا يريدها أن تعرف عن شذوذه الجنسي فذلك يهين كرامته أمامها.
راح علاء يحملق في زب وجدي وهو يدير اللاب توب خاصته فلا ينزع عنه من فوقه فضحك وجدي بغرابة: أيه مالك…أستاذ علاء..لولو..رحت فين…اياك يكون عجبك هههه…! علاء بنظرة شرهة راح يقترب منه ويهمس: هو من ناحية عجبني عجبني…وجدي لو قلتلك سر هتصونه…وجدي: سرك في بير ملوش قرار يا باشا…أخذت يد وجدي تتسلل لزب وجدي وتتحسسه و تلاطفه و وجدي يضحك و يصفر وجهه و يحمر: لا لا..أنا مش من دول يا سيدنا…انا مليش في الخشن يا مولانا…علاء ابتسم ابتسامة رقيقة: كدا يا وجدي متزعلنيش منك..!.وجدي لم يكن يدري ما يفعل فهو لم يتعرض لذلك الموقف من قبل! نظره علاء نظرات استعطاف وقال و الدمع يكاد يترقرق من عينيه: بردو كدا يا وجدي..أنا ..انا معزتش عنك نورة…تعز عني …حمو…لم يكن وجدي يدري أيضحك أن يبكي فشر البلية ما يضحك!! واصل علاء: عموماً أنا رايح أجيب عشا خفيف لينا..و عاوزك تتفرج على الفيلم دا وتقولي رأيك…ركز يا وجدي…أنت معايا مش هتندم…تركه وخرج من الغرفة وراح يغلق الباب على زوجته المستلقية بغرفتها تعبة من شدة النيك من زبر وجدي وعلاء وذلك حتى لا تكشف حقيقته فهو ناضج شاذ يكتم شذوذه الجنسي عن زوجته الساقطة التي تشاطره رغباته الشيطانية إلا أنها لم تدر بشذوذه.
أدار علاء اللاب و ظهر على شاشته فيلم جنسي بين عاشقين ذكرين من نفس النوع! لم يكد وجدي يرخي ظهره على طرف السرير و يتمدد بساقيه حتى بحلق وقلبه ينفض إذ وجد ذكرين جميلين يقبلان بعضهما قبلات ساخنة شاذة فوق الشفاة! ليس ذلك فقط بل رحا يخلعان ملابسهما قطعة قطعة فتظهر أعضائهما الخاصة و طيازهما و لا زال وجدي يبحلق وقد دفع أحدهم صاحبه برقة ودس رأسه بين فخذيه يداعب زبه! لم يلبث أن التقطه بفمه يمصصه وصاحبه يتأوه! إذاً علاء ناضج شاذ يكتم شذوذه الجنسي عن زوجته الساقطة النائمة بالغرفة التي في آخر الطرقة!! تسارعت دقات قلب وجدي وهو يهمس: يا داهية يكون علاء عاوزني عشان كدا! هو كدا أكيد…دا كان عاوز ياكل زبي…بس أنا مش عارف يعني هو بيركب و لا بيتركب…لا لا..مش انا اللي خلي حدي ينكني…بس علاء دا باين عليه حكايته حكاية..دا قلي أني معاه مش هندم..يعني..لو نفذتله طلباته ممكن يظبطني… في ظرف عشر دقائق انتهى الفيلم القصير ليدخل علاء لابساً الروب وتبدو ساقيه البيضاوين لامعة وقد أخذ دشا سريعا ودخل وهو يبسم في وجه وجدي: يلا وجدي ناكل لقمة..أنا جعت أوي…ابتسم وجدي وراح يمد يده وهو ينظر لعلاء نظرات فيها من الغضب والرغبة و الخوف الكثير. مد يده وأحب علاء ان يكسر الصمت ويختبر مفعول الفيلم في نفس وجدي: قولي يا وجدي أنت محكتليش كتير عن نفسك…يعني عيلتك شغلك..طوحاتك..راح وجدي يحكي لينهض علاء يغريه بالمال ويمد يده: خدي يا وجدي…أحنا صحاب…ولما تعوز ابقا قولي…وجدي يرد يده: لا يا استاذ علاء..لا…علاء: أسمع بس…أحنا صحاب وبنحكي لبعض على كل حاجة…التقط وجدي رزمة الفلوس كل ورقة فيها بفئة مائتين وراح ينظر لعلاء لينظره الأخير نظرة اشتهاء ويضع يده فوق وركه: ها…مقولتليش أيه رأيك في الفيلم…وجدي ببسمة: أنا مكتش فاهم انك كدا يا أستاذ علاء…علاء ببسمة يحاول أن يقنع وجدي: وجدي يا حبيبي…بص دي مزاجات ..متعة زي أي متعة…مفهاش حاجة يعني…طيب انت تعرف أن حكام الدول زمان كانوا كدا يمارسوا المتعة دي…تعرف شعار اسمه ابونواس…تعرفه ما سمعتش عنه…وجدي: انا سمعت الاسم دا قبل كدا… علاء وهو يتحسس فخذ وجدي: أهو دا بقا كان جاي يا وجدي..يعني زي ما الناس بتقول شاذ…يعني بحب الغلمان..بيحب العيال يعني و خاصة اللي كانوا خصاة يا وجدي..وجدي ضاحكاً: معلش مشا فاهم يعين أيه خصاة… علاء مديراً راسه ناهضاً ليجلس بجانب وجدي ويضع يده فوق عنقه: يعني يا حبي العيال زمان و خاصة العبيد اللي كانوا بيحبوهم من الحرب كانوا بيخصوهم… فكانت أردافهم بتكبر وبيبقوا ناعمين حلوين كدا…وجدي قهقه: هههههه يا خرب بيوتهم البعدا…يعملوا كدا بردو….
الجزء العشرون
نتابع الحلقة العشرين من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة لنرى فيها علاء تتمكن منه شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي ليمارسها على وجدي شاب مستقيم حتى اللحظة فيستمتع هكذا رجل شاذ مثلي ويغري الشاب فيسقط معه في هاوية الشذوذ. ضحك علاء وصب من زجاجة الويسكي كأسين له و لوجدي ومدها له: مش قلتلك…أشرب يا وجدي..اشرب و استمتع بحياتك وشوف مصلحتك مع مين…تناول وجدي الكأس وعب منه ثم كاس أخرى و إذ بشفتي علاء قد دنت من شفتيه و وجدي يحاول أن يبتعد وقد سكر وثقل لسانه إلا أن علاء لا زال في وعيه فقال له: طيب طيب..أسالك سؤال…معلش يعني …هو أنت بتحب تركب و لا تتركب…أفهم يعني…زم علاء شفتيه وراح يشرح لوجدي: الأتنين يا وجدي…بس الأكتر أني أكون سالب…
ألقى علاء يده فوق فخذ وجدي التي تسللت خلسة إلى زبه فراح يداعبه ويلاطفه ليغرقه معه في بحر الشذوذ الجنسي بصورة لم يكن تخطر ببال الشاب المستقيم كوجدي فهو إن كان محششاتي و يعط احياناً مع النسوان ونصف جاهل إلا أنه لم يكن يوماً أن يكون موضوع شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي من رجل شاذ مثلي وأن يمارس دور المرأة فيركب كما تركب النساء ويستقبل أزبار الرجال أو حتى يكون راكباً ويدس زبه في طيز رجل! إلا أنه تحت وقع الخمر ووقع الإغراء و الكلام المعسول و الليلة الساخنة مع نورة مع عتّم ان استجاب و ترك شفتيه لشفتيي علاء يقبلهما برقة اولاً ثم بعنف بعد ذلك ز أنهضه من يده وكان وجدي يترنح قليلاً وأخذ بخلع ثيابه أمامه ولكن برغبة لواطية وشاب علاء فتعلقت به عين وجدي فابتسم ثم خلع ثياب وجدي البيجامة قطعة قطعة حتى بدا عريه كاملاً وتعلقت الشفاة بالشفاة و الأيدي تجوب الأجسام تتحسسها وكان زب علاء طويل ولكن ليس غليظ و العكس زب وجدي قصير إلا أنه جرمه كبير غليظ. كان وجدي قد تردد في عريه إلا أن علاء لاطفه فتمكن منه وقابله علاء بزبه المنتصب و أدرا وجدي وراح يتحسس طيزه فينتصب زبه أكثر.
لم يلبث علاء أن تحسس نازلاً جسد وجدي حتى استقر جاثياً عن زبه بين فخذيه فتعلقت عيونه به وأخذ يلعب بزبه و ينظر ليعين وجدي ويبتسم ابتسامة صافية كابتسامة الطفل الوليد وأخذه بيده وراح يستمني له و يلعب بزبه هامساً: زبك جميل و حلو يا وجدي…يا بخت اللي من حظه أو حظها الزب ده…عشان كدا نورة كانت بتتلبون و تتمحن كتير و أنت بتنيكها…زب سخن..طرف جامد يا وجدي…سخن علاء و تمكنت منه شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي وكذلك وجدي وإن كان شاب مستقيم إلا انه تأثر وترك نفسه لأكبر رجل شاذ مثلي فالتقم زبه في فمه كما لم يفعل معه أحد من قبل و شهق وجدي غلا أن علاء أخرجه وهمس مبتسماً له: أيه! سيب نفسك خالص يا وجدي..هتتبسط..تلقف علاء زب وجدي وراح يمصصه ويداعبه فأخذ الزب يتمطى بفيه و وجدي يستثار وتنهد بقوة ويسخن ويهمس: مش قادر..لا لا كفاية كدا…خلااااااص…أخرجه علاء من فمه كالقضيب الحديدي ثم راح يرمي نفسه فوق الفراش فوق بطنه : يلا يا وجدي…دخله جامد…وجدي وقف وقلبه يدق مترنح إلا أنه قطع تردده لماتت علاء يفلقس ويلاعب طيزه البيضاء الكبيرة فاشتعلت شهوة اللواط و الشذوذ الجنسي في نفسه و انتفض زبه وراح وجدي يبرك وراء علاء فوق السرير وأخذ يدخل زبه وعلاء: آآآآآآآآآآآآآآه ..زبك سخن يا وجديييي…دخله حلو أوي أوي…لأول مرة ينيك طيز خشنة طيز رجولية إلا أنها نظيفة ساخنة لم يجد تعباً في أن يدخلها فدخلها ونفذ فيها زبه وانتشى علاء رجل مثلي شاذ و اسند مرفقيه فوق السرير وأخذ يهمس: يلا يا وجدي…وقفت ليه…أديني يا وجدي…سخن وجدي وأحس بلهيب طيز علاء المفتوحة وراح يدككه بقوة و كلما تذكر المال الذي أهداه له اﻻن وكم الورق بفئة المئات اشتعلت ثورته ونسي كل شئ إلا شهوته للفلوس و النغنغة مع علاء ذلك الكنز الذي انفتح له فجأة! كل ذلك و وجدي يدك معاقل طيز علاء الذي كان يطلق آهاات و زفرات شديدة فوجدي تعافى عليه و أخذ ينيكه بقوة كبيرة و طال أمد النيك بقوة لان وجدي لم يكن يتأثر كثيراً لان كل عقه في المال أضف إلى أنه كان مخموراً قليلاً . راح لء يصيح و وجدي يواصل نيكه حتى هبط علاء ورقد بكل جسمه فوق الفراش و زب وجيد في أحشائه لا يتركه حتى راح وجدي يصرخ و عضلات طيز علاء تنقبض أسفله وهو نتشي لينتشي وجدي كذلك و يزفر ويشهق كما لم يشهق وهو يأتي شهوته مع نورة فارتمى فوق جسد علاء و تهالك فوقه ولبنه يفيض كالنهر داخل بطن علاء. لحظات وانقلب وجدي من فوق جسد علاء وهو يلهث بقوة و كذلك علاء الذي أطل عليه وهمس : ميرسي يا وجدي…أنت كنت تجنن….
الجزء الواحد و العشرين
بعد ذلك اللقاء المثلي الأول بين وجدي وعلاء الذي دار تحت تأثر النبيذ و المال نيك نورة زوجة علاء هان فعل اللواط في نفس الشاب وجدي وظل يكرر ذلك مع علاء كلما طلبه أو كلما أراد بعض المال و الواقع أن وجدي نفسه بدأ يستسيغ اللواط ويشتهيه لنرى بعد ذلك لقاءات تباد مص الزب و نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية ممكنة بين رجلين أحدهما رجل في أواسط الأربعينات من عمره ناضج و ﻵخر شاب في الثانية و العشرين. بسيارته و بالليل حمله لمنزله ولكن في غياب زوج علاء فخلا للرجلين الجو وفتح علاء الباب: أدخل يا وجدي وخد راحتك..مفيش حد.. البيت بيتك… أنا وأنت وبس…اقترب منه بعد أن غلق الباب وأراد ان يتناول شفتي وجدي فلم يعترض فأخذ يقبله قبلات شاذة ساخنة ثم ربت على كتفه بنظرة حلوة رقيقة: يلا خد دش..و عند برفيوم و احلق…و أنا وراك …
لم يكد يدخل وجدي الحمام ويتعرى بالكامل و يطلق على نفسه المياه ويحلق شعر عانته وينظف نفسه حتى خلع علاء ثيابه بالكامل ثم طرق باب الحمام ففتح له وجدي وضحك لما لقى الأول عارياً زبه يتأرجح بين فخذيه فسأله علاء برقة: ممكن تدخلني…لم يعترض بالطبع وجدي…و دخل ولم يهتما بان يغلق الباب لأنهما بمفردهما يف الشقة وأخذ علاء يقبل شفتي وجدي و يمص شفته السفلى فيما يديه تتحسسان طيزه و كذلك تناول يد وجدي و وضعها فوق زبه ليدعكه الأخير ويطلق علاء المياه دافقة من جديد فوق جسديهما بعد أن كان وجدي أبطأ سيلها فاشتعلت القبلات الشاذة و استحرت و علاء يقفش فخذي وجدي الذي كان خجول نحوا ما فهو في ثاني لقاء له ودون خمر تسكره او نشوة نيك امرأة إلا أنه بعد لحظات زال خجل وجدي وراح كلاهما يلعب بزب صاحبه ثم عرض عليه أن يمارسا تباد مص الزب وبالفعل استجاب وجدي واستلقيا في الحمام الطويل الفسيح في وضع 69 المعكوس و التقم كلا منهما زب صاحبه في فيه وراح وجدي كلما ضغط علاء زبه بفمه يرضع له زبه بكل قوة و يلحس الرأس وعلاء كذلك كان يرضع زبه ليوصله إلى اللذة الجنسية و وجدي يكاد زبه يذوب في فمه الذي كان يمنح زبه اللزوجة الجنسية الجميلة . ثم راح علاء يدخل أصبعه في فتحة طيزه و بدا يوسعها و لأول مرة شعر وجدي ببعض اللذة عبر مؤخرته و الفتحة كانت تسخن حتى صار يتأوه يريد أن يتناك منها و أن يجرب ذكر وجدي فيها و كان علاء يدخل الرأس و لكنه لا يدفعه و كانه يريد تسخينه و فعلا احس بإعجاب كبير من هذه الطريقة في مداعبة فتحة الشرج التي باتت لوحدها ساخنة و تريد الزب وسخن وجدي من تباد مص الزب ليبدأ بعد ذلك و نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية بين رجلين إذ راح وجدي يدع جسده ويرخيه لعلاء ليمر زب الأخير فوق دبره ثم احس وجدي بإصبع علاء تبعصه!
راح علاء بالكريم يرطب حلقة دبر وجدي و وجدي يفتحها له وعلاء يبعص فيها و وجدي يأن ثم يدخل علاء أصبعين ويستدير بهما يوسع الفتحة. ثم أحس وجدي بشهقة و زب علاء يدخل طيزه لاول مرة إذ راح علاء يدفع ليصيح وجدي وليحس بتمزق كبير داخله فتوقف علاء برهة ثم همس: ها ..ارتحت…هز وجدي راسه ثم راح علاء يدخله بقوة حتى غيبه في طيزه وهنا فلقس وجدي و علاء يسمك بفلقتيه ويتحسسهما ويده من حين ﻵخر تتحسس زب وجيد المنتصب وتدلكه. ثم راح علاء ينيك وجدي ببطء ويحركه داخله فاحس الأخير أنه يعجبه لحرارته و لمذاقه الخاص وبدأ هنا نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية فاخذ علاء ينيك وجدي و وجدي يان متوجعاً مستمتعاً ويبدو أن علاء خبير في نيك الاطياز و يعرف كيف يجعل الطيز تنفتح أمام زبه المتعود على الدخول في الاطياز و النيك مع الرجال . كان زب وجدي منتصب جدا من المتعة. لحظات ونزع علاء زبه من طيز وجدي ليشهق الأخير ثم يقلب علاء وجدي فوق ظهره: يلا نجرب الوضع ده…عاوز أشوفك و أنا أنيكك…لم يعترض وجدي ورفع ساقيه وراح علاء يدخل فيه زبه و وجدي يتألم حتى خرقه علاء. أخذ يرهز وهو يرفع ساقيه وينيكه فيما كانت يد علاء قد أمسكت زب وجدي المنتصب وهو يهمس: هتستمتع اوي دلوقتي…راح ينيكه وهو يدلك زبه زبه في طيزه وهو يفرك زبه الذي كبر و تمطى بقوة حتى إذ تأثر وجدي و راح يقبض بعضلات طيزه فوق زب علاء صفعه الأخير: آآآآآح لا يا شرموطة…لا متفشيش بطيزك الحلوة فوق زبي ..خلينا نستمتع حبة…كان يصفع طيزه فتلين عضلات وجدي فيدك الأخير وجدي ويبدو أنه كان ضارباً ترامادول فغاب مدة كبيرة حتى تالم وجدي و ألق منيه فوق بطنه بقوة وهو يصيح و رغما عنه تقلصت عضلات أحشائه و الحوض فقبض فوق زب علاء مما أسخن اﻻخؤ وزمجر مطلقاً شهوته داخل أحشاءه لينهضا بعدها يمارسا تباد مص الزب ويذوق كل منهما ماء صاحبه.
الجزء الثاني و العشرين
ندع وجدي الميكانيكي و علاقته الشاذة مع علاء الرجل الثري الذي اشترى المتعة معه بالمال ونترك معه مدينة نصر لنكر راجعين إلى حكر السكاكيني من جديد و نعيش مع أمينة حيث لعبة جرأة وصراحة و قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان بين بنات ثانوي تجاري المزز وعلى رأسهن تلك الشابة النضرة التي في السابعة عشرة عام و نصف العام. التفت أمينة و استدارت مفاتنها من صدر و أرداف و كملت ملامح أنوثتها وأصبحت كالثمرة الناضجة قد طاب قطافها و تذوقها. أحست أمينة بالراحة من غياب أخيها شكري الذي يكبرها بعام إذ يعمل بعيداً عن المنطقة فلا يبيت بالبيت و إنما مع معلمه في ورشة ألومينتال كبيرة له في حدايق القبة. ارتاحت أمينة منه و من قلة أدبه معها إلا أنه واجهت قلة أدب من نوع آخر أو مصيبة بالأحرى ولكنها لم تلبث أن أحبتها!
كانت أمينة تماشي في حصة الألعاب صاحبتها رانيا وقد تأبطت زراعها وتركت باقي بنات فصلها يلعبن الكرة لتسألها الأخيرة بضحكة: أيه رأيك في باسم…بذمتك مش حلو..أحلى من احمد حبيبي….ابتسمت أمينة ولم تجب فضحكت رانيا وقرصتها من طيزها: يبقى حلو..السكوت علامة الرضا…صرخت أمينة وقفزت ليهتز لحم طيزها: يا كلبة …قرصتك جامدة…وتهرب منها رانيا وتجري خلفها أمينة ولحم طيازها المثيرة يرتج فتغمز لها رانيا: لأ وأيه..في حتى حساسة ههههه…تلهث رانيا من الجري وترجو أمينة: خلاص و النبي..أنا بهزر بس…بصي بصي هناك….البنت ميرفت ام عيون خضرة المزة عمالة تبصلك أزاي هههه…أمينة تلتفت إلى ميرفت فتتقابل عيونهما و ترمق ميرفت أمينة بنظرة رومانسية حالمة فيها من الحب غير البريء ما فيه! تنظرها ثم تتنهد و تنفتح شقتاها و كانها تود أن قبلات شاذة مثلية سحاقية وبلا شعور منها تتحسس صدرها فتتسع عينا رانيا: بصي ..بصي ميرفت…بصي بتعمل ايه ..يا نيلها….!! برقة تبتسم أمينة لميرفت ثم تتحول بنظرها عنها وتهمس لرانيا: طيب يلا نتمشى بعيد… ثم تنتحي جانباً برانيا وتحكي لها عما حدث في غيابها: أنت مش عارفة من كام يوم لما كنتي غايبة أيه اللي حصل معاها…رانيا: أيه كمان…أنا عارفة أنها بتحبك اكتر واحدة في الفصل..وبما أنها الألفة و رئيسة الفصل فبتغلس عليكي بس بحب يعني…أمينة: لا مش بس كدا…دا زودتها اوي يا رانيا..صدقين مبقتش عارفة أعمل أيه معاها..ألاقيها منها ولا من شكري…ضحكت راينا حتى كادت أن تقهقه و ألقت يدها على فمها تكتم ضحكاتها: هو أخوكي زي وليد أخويا بردو….هما مال كل الشباب اتجننوا على أخواتهم البنات…أنتي أحكيلي اللي حصل مع البت ميرفت دي و بعدين تبقي أحكيلي على شكري ههههه…جلستا على أقرب مقعد وراحت أمينة تذكر لرانيا صاحبتها الاثيرة ما حدث لها وهي تلعب لعبة جرأة وصراحة مع زميلاتها وما حدث فيها من قبلات شاذة سحاقية و مص اللسان بينها وبين ميرفت مما جعل باقي البنات يدعونهما بنات ثانوي تجاري المزز ويتضاحكن: يلا يا أمينة..هنفرح بيكي أمتى مع ميرو…الفرح أمتى…بقا…
تنهدت أمينة وقالت: كنت أنتي يا ستي غايبة الأسبوع اللي فات وبعدين كانت حصة الأنجلش و المستر غايب ومفيش حد احتياطي فاقترحت البت ميرفت أننا نلعب و نهيص شوية بس بدون صوت لأنها هي رئيسة الفصل المسئولة عنه و هي اللي هتتحاسب لو عملنا دوشة.المهم هي قالت نلعب لعبة جرأة وصراحة وفعلاً أتلفينا في حلقة وقعدنا و البنت شمرت كمامها وبقت زي الفتوة…قاطعتها رانيا ضاحكة: لأ هي من ناحية فتوة فتوة يعني…بس قمر ….أجمل فتوة في الفصل…أنا بخاف منها لأنها مليانة وجرمة كدا…امينة تضيف: لا وأيه كل البنات بيخافو منها و بيعملولها ألف حساب و دايما بيحاولوا يتقربو منها …بس أنت عارفة أني أنا لأ…انا العكس بحاول ابعد عنها لاني ما بحبش النوع دا من البنات اللي لو حد عملها حاجة تافه جدا من باب الهزار تاكلو بجد…رانيا: هي فعلاً شرسة جبتين و ما تعرفش تقول آسفة ابدا حتى لو كانت غلطانة …بس هي كوبسة معاكي يا أمينة…و أنتي بتحبيها…أمينة تضحك و تلفت نظرها إلى ميرفت هناك وهي تلعب: حبها برص..أنا منكرش أني بحبها عشان هي شاطرة و حلوة و ساعات بحس أنها **** و بريئة..بس ساعات بردو بحس أنها حية سامة..أو ديب مفترس … على قد ما أنا بحاول ابعد عنها على قد ما هي بتحاول تقرب مني…مش عارفة…باين عليها بتحبني حب مش صافي البنت دي…أنا شاكة فيها أوي و ساعات بتصعب عليا..مش عارفة ليه…… سكتت أمينة فضحكت رانيا: طيب كملي يا أختي أيه اللي حصل…..واصلت أمينة: كنا بنلعب لعبة جرأة وصراحة فاخترت جرأة فحكموا عليا باني أبوس كل بنات الفصل …فعلاً رحت أدور عليهم واحدة واحدة أبوسهم على خدودهم لكن لما جيت أبوس البت ميرفت دي…استغلت الموقف ومسكت راسي وباستني من بقي جامد لدرجة اني حسيت بلسانها جوا بقي و البنات مش مصدقين اللي شايفينه ….كانوا مفكرينه هزار و قاعدين يضحكوا…سكتت أمينة وهي تسترجع طعم هكذا قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان ثم واصلت: عارفة …ساعتها استغربت أوي وزقتها وشتمتها وهي ولا هنا و طايرة من الفرحة وتضحك…و من ساعتها مش بكلمهاو البنات يشوفوني: يا حبيبة ميرو…أحلى بنات ثانوي تجاري المزز… أمتى الفرح..مش هتعزمينا ولا أيه …!
الجزء الثالث و العشرين
مرت أيام و أمينة لا تتحدث إلى ميرفت رئيسة الفصل بل أجمل بنت فيه, بضة الجسم مفلوفة مثل أمينة و لكنها مربربة قليلاً إلا أن زيادة وزنها في ردفيها و صدرها الكبير عوضه طولها فهي أطول من أمينة بسنتيمترات معدودة و عيونها خضراء كخضرة العشب في فصل الربيع ذلك إلى غير بشرتها البيضاء الثلجية و التي تكسوها الحمرة بأقل لمسة. هذه ميرفت التي تعاني منها أمينة و من حبها لها. هذه ميرفت العنيفة مع كل زميلات فصلها إلا مع أمينة فهي تنظرها وتفيض رقة وعذوبة ويدق قلبها بقوة وهي تراها! منذ تلك الحادثة في لعبة جرأة وصراحة وتلاشت أمينة التحدث إليها ولو كانت ميرفت لا تحب أمينة بل لا تعشقها لأكلتها فهي عنيفة قاسية ولكنها تذوب في أمينة عشقاً و هذه نص رسالة لا تكتبها إلا طالبة سحاقية تعشق زميلتها وتطلب منها ممارسة السحاق الكامل ولا ترضى بأقل من التحام اللحم باللحم حتى قضاء الشهوة!
لما لم تلتفت أمينة إلى ألفة ورئيسة الفصل ميرفت التي راحت تتحرش بها و تلاطفها فلا فائدة بعثت برسالة إليها مع رانيا صاحبتها المقربة منها لتأتي رانيا إلى أمينة في نهاية اليوم وهما في طريقهما للبيت: كنت هانسى… المزة بعتتلك الجواب دا…أخرجت رانيا من الأكلسيه مظروف جواب حقيقي مختوم بتوقيع: يصل إلى يد أمينة…احمرت امينة ودق قلبها و زمت شفتيها! قلقت أمينة إلا أنها حتى اللحظة لم تتأكد أن ميرفت طالبة سحاقية تعشق زميلتها عشق تملك وحب جنسي صريح وتطلب منها ممارسة السحاق صراحة وبدون خجل و إن كانت رسالتها لطيفة رومانسية رقيقة تفيض حب وهيام! كانت رانيا بجانب أمينة تكتم ضحكاتها وعنفتها أمينة فقالت: و أنتي ازاي انتي تاخدي حاجة زي كدا…رانيا تواصل ضحكها: أنا أعمل ايه يا أختي..انت عاوة البنت دي تغضب عليا..أنا ماى أقدرش عليها دي مفترية وانا مش قدها..و ماله أفتحي كدا وريني عشيقتك بعتالك أيه…تضغب أمينة و ترغي و تزبد وتهسم في نفسها( يخرب بيتك يا ميرفت..انت بردو مش عاتقاني بعد اما غيرت نمرة الموبايل…اعمل أيه في البنت دي..) رانيا تجرها من يدها: حاسبي يا بنتي كنتي هتخطبطي في العربية…أيه مالك…هتكون بعتالك ايه يعني ..تلاقيها بتصالحك بس…أفتيح وريني…يلاااا…لم تفتح أمينة المظروف فهي في الشارع بل كانت على وشك أن تلقيه في إحدى براميل الزبالة: دي بنت زبالة و أنا هرمي اللي بعتاه دا في الزبالة…لم تكد نفعل حتى صاحت بها رانيا: لا لا..متبقيش غبية…فيها ايه يعني لما تشوفي في ايه…بصي…أفتحيه في البيت وتبقي قوليلي جوزك المستقبلي عاوز أيه ههههه..بضيق وبقوة لطمت أمينة طيز رانيا فراحت الأخيرة تضحك ضحكة خليعة جلبت أنظار المارة إليهم فصاح فيهما رجل خمسيني بعصبية: ما تتلمي يا بت انت وهي يا قلالاة الأدب…أمشي عدل يلا و بلاش مرقعة وقلة حيا…احمرتا كلتاهما و أحثتا السير و أمينة تضحك قد نسيت رسالة ميرفت وهي تهمس لرانيا: عاجبك كدا…اهو كنا هناخد علقة في الشارع..رانيا: و أنا مالي هو انا اللي قلتلكي وأضربيني على هنشي…
دخلت امينة البيت فلا أحد هناك إذ أمها تعمل من فترة في بيت رجل ثري كطاهية منظفة للفيلا تعين في مصاريف البيت. دلخت غرفتها المشتركة هي وشكري وألقت حقيبتها وجسدها فوق السرير وراحت تفض المظروف سريعاً وأنفاسها تتزايد ودقات قلبها تعلو وعيناها تتسع لتخرج ورقة طويلة موقعة بأحمر الشفاة!! نعم هما شفتا ميرفت المكتنزتان! الأحمر زاهي جداً وصورة الشفاة مثيرة حقاً! راحت تقرأ الرسالة وانفاسها مضطرمة: حبيبتي أمينة…أرجوكي متزعليش مني…عارفة أنك زعلانة من يوم لعبة جراة وصراحة…بس أنا طبيعتي بحب الفرفشة مش بخجل يعني…بس أقلك الحقيقة…طعم شفايفك اللي ﻻ أحلى من الفراولة دا في عمري ما هنساه…أمينة أنا باعشقك…بحب كل حاجة فيكي يا أمينة…أنتي أكتر من صاحبتي أو زميلتي…أو حتى أختي…أنا بموووووت فيكي…نصيبي أني أحبك…على فكرة أنا في عمري ما حسيت بالإحساس دا غير معاكي..بحس ان الدنيا حلوة لما اشوفك وكل ما أقرب منك الدنيا بتحلو في عوني اكتر و أكتر…طبعاً و العكس صحيح..يعني أنا دلوقتي مغمومة يا أمينة…يرضيكي أني أبات مغمومة..و كل دا ذنبي…أني بحبك…بحبك…رقت هنا امينة لحال زميلتها وهمست لنفسها: يا خربيتك…ايه ده…هو في كدا في الدنيا…دا انت واقعة فيا صبابة….يا تري فيا أيه تخليها تدوب فيا كدا…واصلت أمينة القراة: عارفة يا أمينة…أنا من زمان وانا نفسي اصارحك بحقيقة مشاعري … بصي بقا أنا تعبت من كتر الكتمان..انا لازم أصارحك…بيجنني صدرك اللي شبه البرتقال الكبير دا مشفتوش على حد…ملامح وشك السكسي وعيونك السودة الواسعة ورلا رموشك و شفايفك الرقيقة…ولا مناخيرك الصغيرة دي..أو حتى صوابع أيديك اللي زي صوابع الموز…ياااااه…عارفة و أنا بكتب دلوقتي بنزل و بتخيلك في حضني…ياكل شفايفك…بلعب في بزازك…و ألحس هنشك..يا لهوي على هنشك يا أمينة…مشفتش هنش على بنت زي كدا…بموووت فيكي لما ألاقيكي ماشية زي الوزة طيازك ترقص و تتهز…أوعك يا أمينة أن علاقتنا هتكون سرية…مفيش حد هيعرف بيها غير أنا و انتي…! واضح من الرسالة ان ميرفت طالبة سحاقية تعشق زميلتها وتطلب منها ممارسة السحاق صراحة فختمتها بما صبب العرق من وجه أمينة, ختمتها بتوقيع بأحمر الشفاة وزادت على ذلك أنها طبعت لسانها العريض كذلك!
الجزء الرابع و العشرين
نترك أمينة في صراعها مع نفسها ومع صاحبتها عشيقتها ميرفت التي تتحرق شوقاً إلى وصالها لنرجع إلى سمية وقد عاد إليها زوجها هاني و ثاب و ناب ولكن بعد فوات الأوان. كانت سيمة قد وقعت في براثن العهر مع جارتها ليلى وراضي زوجها. كانت قد سقطت سقوطاً مدوياً لا قيام بعده حين دخل عليها هاني زوجها مهموماً ذات يوم وجلس حاجباً وجهه بين كفيه الكبيرين فلم يتحرك طوال عشر دقائق لتقترب منه زوجته التي طالما أهملها: هاني…مالك ..في حاجة…لم يجب فألحت عليه فقال مختنقاً: اترفدت مالشغل…خلاص….عرفتي…أترفدت من الشركة اللي كنت باديها كل وقتي ومجهودي…ودا كله عشان مديري خايف أني اتخطاه فلبسني…!!…تنهدت سمية وضمت روبها عليها وراحت و كانها تشمت به: مش دا شغلك اللي رمتني زي الكلبة عشانه…مش دا…قاطعها هاني بنبرة حزينة مبتسماً متألماً: بتشمتي فيا يا سمية…اشمتي أشمتي…بكرة مش هتلاقي أبسط أحتياجاتك…تنهد هاني بضيق و اختنق فرق قلب سمية وتساقطت دموعها! راحت تبكي إلى جانبه وهو لا يدري سر بكائها! لا يدري أنه عاد إليها بعد أن سقطت وتدنست! همست إليه: متخفش..و أنا رحت فين…ما انا شغلى في محل الكوافير بيدخل قرشين كويسين…ما تخافش أنا محوشة قرشين…راحت تجري تجلب له الآلاف وتضعها أمامه فتنبه هاني وحملق في البانكنوت: يا روحي …بس أنا ماستهلش منك دا كله… ضمها إليه وقد نهض وهو يقبله: سامحيني…متزعليس مني ….مكنتش اعرف أنك بتحبيني كدا…! ضمها وهو لا يسأل عن مصدر ذلك المال الوفير ولا يشك أن الزوجة بائعة هوى محترفة و انه هو الزوج راجل عرص ولا يدري مغفل كطائر الكوكو!
ضمها إليه و كلحت ثنايا سمية الزوجة عن ابتسامة عبوسة ابتسامة أمرأة دنسة تمثل الحب على كل من يريده و تبيعه إياه بمآت الجنيهات للساعة بل قد تصل للآلاف؛ نعم فسمية الزوجة بائعة هوى محترفة قد أرضعتها ليلى ليلى جارتها العاهرة القديمة من كار الشرمطة و العهر وكذلك زوجها راضي صاحب الماخور ما تعرف به كيف تصطاد الزبائن وكيف تفتح ساقيها فتمتع وتستمتع وفوق ذلك تجمع الأموال! ليس فقط ذلك فقد علمتها المكر و الدهاء وكيف تلف زوجها و تتعامل معه على إهماله لها فتنسى إهماله لها بل كلمها أهملها زادت في إظهار حبها له و التودد أليه! نعم عملتها ليلى كيف تغفل هاني فيكون الزوج راجل عرص ولا يدري أن زوجته تدور على شقق العزاب و المتزوجين من طالبي المتعة المدفوعة بسخاء! على أثر ذلك وقد أحس أنه ظلامها و انه طالما افترى عليها وصبرت هي عليه ضمها هاني الزوج ضمة قوية ثم أطلقها من زراعيه ينظر في قلب عيونها: خلاص يا سمية خلينا نبدأ من جديد…أنت عارفة أني بحبك…وموضوع العيال كان موترني…خلينا نعيش لبعض…يعني منعرفش نموووت في بعض زي الأول من غير عيال..
ابتسمت سمية ابتسامة لا يدري هاني فحواها؛ فهي قد نسيت حبه لا بل أنها تستغرب تلك الكلمة فهي قد أسقطتها من حسابها من زمن! نعم فقد باتت سمية الزوجة بائعة هوى محترفة لا تعرف غير الابتسامات المصطنعة التي تروق الرجال ولا تعرف غير دلك الأزبار و مصها ورضاعتها! كذلك بات هاني الزوج راجل عرص ولا يدري أنه مغفل كبير! نعم غاصت سمية في لجج الدعارة تمنح الجنس لطالبيه بثمن قد تساومت عليه! همست سمية بوجه هاني بهدبيها الساجيين: حبيبي انت عارف أني مليش ذنب….الدكاترة قالوا أني سليمة و أنك أنت اللي محتاج تتعالج… واصل هاني: معلش…فعلاً…الموضوع كان حساسا شوية بالنسبالي و الدكتور قلي أبطل سجاير و أنا مش قادر…خلاص أنسي… أنا شوية وقت وهادور على شغل… و هبطل تدخين وهاعمل اللي الدكتور بيقول عليه …خلاص يا سمية…أنا حاسس أني ظلمتك..سامحيني…دمعت سمية وهي تبسم: أسامحك…خلاص…أحنا الاتنين نسامح بعض…برقة يمسك هاني عبل زراعي سمية: حبيبتي أنا مسامحك..مسامحك للأبد…أنا أخطأت في حقك كتير جداً..مسامحك يا روحي مسامحك مهما عملتي…يبكي الزوج وضمها إليه بقوة وكذلك تتساقط دموع سمية مؤكدة: حبيبي يا هاني…و أنا مسامحاك مهما عملت… همس لها هاني يضاحكها: تيجي..تيجي…ابتسمت سمية وتذكرت ما كان يداعبها به من عام ونصف ايام الصفو وأيام الوهج الأول للحب فراحت تكررها باردة بلا روح: ونجيب مليجي…التقط هاني شفتيها فقبلها ونسي عمله المطرود منه وقد زغلل عيونه مال زوجته. تحمما وراح يعاشر سمية ففتحت له ساقيها كما قد تعودت أن تفشخ ساقيها لكل نياك فبرك فوقها هاني: عارف..أكيد مشتقالي كتير…مش مستحملة..معلش يا روحي…أنا هولعك الليلة…سمية فاتحة زراعيها: آآآه..يلا يا حبيبي مش قادرة…يلا من زمان ما لمستنيش… يلا عوضني بقا عن كل الحرمان اللي فات…برك فقوها هاني و التقط شفتيها ودخلها فراحت تشهق: لا لا لا …آآآآآح انت جامد أوي..لا لا بالراحة عليا…! استغرب هاني دلع زوجته وغنجها إلا أنه عده من قبيل رجولته و فحولته وحرمان وشبق سمية التي لم يكن يقربها إلا كل شهرين مرة فيما مضى. راح ينيكها وهي رافعة ساقيها حتى أنزل فيها ثم نهض من فوقها وهو يهمس لنفسه هي ماله بقت واسعة ليه كدا!
الجزء الخامس و العشرين
لنرجع للوراء قليلاً و نرى الزوجة الشرموطة بثياب عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة شاب يريد أن يستوثق من فحولته قبل أن يدخل بزوجته قريباً. كذلك نرى كيف بدأت سمية رحلتها كعاهرة و التي بدأتها بخطيئة غير مقصودة إلى خطايا متعمدة! فبعد ذلك اللقاء الذي ذلت فيه قدمها و عاشرت جارها والرجال في شقة ليلى تأكد لها أن الأخيرة وزوجها يعملان في الدعارة. ما غاظها حينها أكثر أنها جرتها لوكرها واستعملتها لصالحها فراحت سمية تحزر: كم يا ترى قبضت ليلى وزوجها من تلك الليلة التي قضتها في أحضان رجل غريب و زوجته ذلك فضلاً عن زوجها راضي الذي ولغ فيها وتلذذ بها ونزف فيها من منيه الكثير!! الذي هون من أمر تلك السقطة و استعمالها من جانب جارتها القوادة وزوجها القواد هو انها استمتع بها و أشبعت جسدها المشتاق إلى ماء الرجال! نعم فسمية كادت تجن من إهمال زوجها المتعمد لها حينذاك!
أيام مرت بعد ذلك اللقاء ورأتها ليلى ذات صباح فابتسمت بمكر: صباح الخير يا وحشة..مش بتيجي يعني…سمية بضيق غير بادي: لا..مشغولة شوية…ليلى: طيب أنا عاوزاكي ..تعاليلي..متقلقيش مفيش حد…أغلقت سمية بابها وضمت جناحي روبها فوق جسدها الملفوف ثم دخلت تجالسها ليلى التي أحضرت قهوتهما سريعاً وقالت لها ببسمة: أيه…مش عاوزة تنبسطي تاني…من زمان مشفتكيش…ابتسمت سمية وقالت: ويا ترى زي المرة اللي فاتت ولا هنبسط بس…حزرت ليلى نية سمية وفهمت المرأة المرأة وضحكت: فهمتك…انا بقول عليكي لماحة…بصي يا روحي…المرة اللي فاتت مغصبتش عليكي…وجيتي برجليكي…بس المرة دي…هتنبسطي و هاتقبضي…لم تتعجب سمية إلا قليلاً ﻷنها حزرت ما كانت تريده ليلى! صمتت سمية قليلاً ووسط إحباطها من زوجها و إهماله فهو لا يطلقها ولا يهتم بها بل تاركها كالمعلقة لا تطال سماء و لا ارض و وسط نار شهوتها التي تتجدد و وسط قلة المال أو انعدامه قالت سمية بهدوء: بكام وفين ومين! أضاءت عينا سمية وافترت شفتاها عن ضحكة ماكرة خبيثة كبسمة أنثى الضبع وقالت: تعجيبني يا سومة…ثم أردفت متحمسة: عارفة لو طاوعتني…هتكسبي دهب…قالت سمية: بس لازم الوقت يكون مناسب…عشان جوزي بيرجع علة سبعة..بس يعني ساعات بيسهر لنص الليل…ليلى تقترح: بصي أنا عندي سنتر كوافير قوليله هتشتغلي معايا عشان تسلي قوتك…ترشف سمية القهوة وتفكر بجدية: فكرة بردو…ليلى: تمام..بصي بقا…في شاب غني أوي على وش جواز قلقان وعاوز يطمن على نفسه وعاوز واحدة قمر فجيتي في بالي على طول لأن مفيش اجمل منك يا قمر…ابتسمت سمية:يعني خام…شاب لسة… وافقت سمية الزوجة الشرموطة وراحت ترتمي بثياب عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة ومن هنا بدأت رحلتها في عالم الدعارة.
تركت ليلى سمية وعادت وسألتها سمية مقلتليش فين…قالت ليلى: في فيلا الشاب اللي رايحاله…هاروح معاكي…يلا بينا…انطلقت الزوجة الشرموطة و القوادة بعد أن لبست سمية أسخن ثيابها المثيرة من قميص نوم مغري وجوز جوارب طويلة شفافة نايلون حمراء اللون وكيلوت أبيض نايلون وقميص حريري أزرق وجيبة طويلة حريرية سوداء شديدة الضيق على الخصر والأوراك وقد تعطرت بالروائح المثيرة. ركبتا تاكسي و انطلق إلى مدينة نصر حيث باب الفيلا فدق الجرس ليفتح لهما خادم وتسأله: هشام بيه موجود….يجيبها بالإيجاب و يسألها عن شخصيتها فتجيبه فيرحب الخادم و كأنه على علم بوصولها اﻵن. ادخلهما في الهول ثم لحظات وتقع عيون سمية على شاب وسيم قوى البنيان طويل القامة أسمر ، مفتول العضلات رياضي ، يرتدى روب . سلم عليهما و رمق سمية بإعجاب وجلس وجلس و ابتسم ونظر لها ولليلي ثم همس: تمام…عرفتي تنقي يا لولو… دق قلب سمية وضحكت ليلى قائلة: عشان تبقى عارف أني لما بقول بانفذ وصاحبك شاهد..فاكر..ابتسم الشاب: أه فاكر…دي أول معرفتي بيكي… ليلى تلتفت لسمية: جبتلك أجمل الجميلات…نفس المواصفات صحيح مش كدا! رمق الشاب سمية بشهوة كبيرة ثم راح يمدح جمالها: لا دي كمان أكتر من اللي كنت متوقعه…عالعموم انا ممنون وكل بحسابه…صافحها وغادرت ليلى لينفرد الشاب بسمة التي ما كانت تستغرب الوضع؛ فهي قد مارست العهر الجماعي من قبل! التفت الشاب إلى سمية: يلا نطلع…أمسك يدها قبلها ثم صعد لها وادخلها غرفة نوم وقال: خمسة وجاي…غيري…خلعت الزوجة الشرموطة التي على وشك ان ترتمي بوصفها عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة ثيابها فظلت بقميص نومها وكيلوتها. دخل عليها وكانت سمية أمام المرأة تتأمل نفسها في غير اكتراث فلمحت من خلفها ذلك الشاب عاري إلا من الفوطة على وسطه! رأى ردفيها البارزان وعريها من قميصها فحملق فيها و راح زبه يتمدد فاخذ قلب سمية يدق و تبسم لذلك الشاب وتشتهيه بذات الوقت؛ فهو شاب وسيم مليح التقاطيع للغاية وذوق مهذب. نعم اشتهته سمية وهو قد طال تحديقه فيها من عند الباب يصعد نظرها في طيازها العريضة النافرة و خصرها المثالي و ظهرها وزراعيها الممتلئين من أعلى وطول شعرها الفاحم السواد وهو في كل ذاك يتحسس زبه مما دفعها للابتسام ومداعبته: هتفضل تتفرج كدا كتيير..
الجزء السادس و العشرين
سنرى الآن في تلك الحلقة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة كيف أن غنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية لدى الشاب المقبل على الجواز فينفحها من المال ما تريد وكان ذلك أول طريقها في عالم الدعارة المدفوعة.ابتسم الشاب وهو يرمق سمية بشهوة جارفة و زبه يتمطى منه و يتمدد دافعاً البشكير للأمام وراح يجيب سمية ما استحثته مبتسمة تدفعه للاقتراب منها: هتفضل تتفرج كدا كتير…. ابتسم الشاب وهمس: لو مكنش عندك مانع…سمية وهي تمشط شعرها تنظر في المرآة و تتابع نظرها بينه وبينها: لا معنديش…بس أنا عاملة عليك…معلش انا نسيت أسمك أيه…الشاب: هشام…بس أنتي اول مرة تعملي كدا…سمية: هتفرق معاك يعني…الشاب: لا ..بس انا أول مرة يعني و…أكلمت سمية: وقلقات ..مش كدا…هشام بتنهيدة وزبه يأخذ في الاسترخاء: فعلاً… مش عارف ليه كدا…مع أني معنديش أي مشاكل…سمية: يعني انت عاوز تقلي في الفيلا دي و في حياتك كلها مجربتش…هشام: لا حربت…لما كنت في الجامعة…بس بوس وأحضان بس يعني…مش أكتر…سمية مبتسمة: طيب قرب…ولا أقوم أنا…نهضت سمية وراحت تدنو من هشام الذي راح قلبه يدق ويبتعل ريقه بالكاد لتلقي عليه بعبل زراعيها: أيه…انت جايبني تتفرج عليا…وبعدين أنا وقتي قصير…أطبقت جفنيها وراحت سمية تلتقط شفتيه المقلبتين قليلاً يغرقا في قبلة ساخنة ثم سيل من القبلات ثم راحت يد سيمة تتسلل إلى صدر هشام المشعر ثم بطنه ثم إذ دنت من زبه صاح: لأ…لا…نطفي النور الأول…!
ترك شفتي سمية التي تعجبت وضحكت ولم تفهم: نطفي النور…ليه…أنت مكسوف…! تلعثم هشام وأمسك بالبشكير المثبت فوق وسطه وقلبه يدق: لا أأ..قصدي…بلاش تمدي أيدك..انا أنا…سمية تمصمص شفتيها وتضحك: هي هي هي …أنت أيه…مالك يا سي هشام…أمال جايبني ليه لما مش عاوز…وضربت فوق يدها و رفعت حاجب وأنزلت اﻵخر ثم قالت: هو أنا مش حلوة…يعني مش….قاطعها هشام سريعاً: لا لا..دا انتي قمر….بس أيه رأيك خلينا نكلم شوية…يعين آخد عليكي و تاخدي عليا…أصلي…قوليلي الأول أنت ليه بتعملي كدا…استغربت سمية من ذلك الشاب الذي يبدو كانه محقق صحفي: يعين أيه اللي بعمله …أنت هتحقق معايا ولا عاوز تتأكد من نفسك…قرب بقا…قرب…راحت سمية تقرب و تعري صدرها الأبيض فيظهر مفرق ثدييها وتهمس: أنت مش عاوز تقلعني…يلا قرب…من جديد راح زب هشام يتمطى ثم التحم بها جسداً لجسد وأخذت تقبله ويقبلها ثم فجأة أفلتت البشكير فصاح هشام: لا لا….ثم راح يغطي قضيبه بيديه فتركته سمية من فرط عجبها وراحت تجلس فوق طرف السرير… واضعة طرف ذقنها الكمثري الهيئة على يديها و هي تهمس في نفسها أنا أيه اللي جابني عند الشاب المعقد دا…بدأت سمية بغريزتها تفهم ما يعتمل في عقل هشام وراحت بغنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية لديه فراحت تستفزه بالأسئلة حتى يتضح لها.
راحت تتوجه له بالكلام تشجعه: انت مكسوف يعني…مش عاوزني أشوفه…امال هتتجوز ازاي.تعمل أيه مع عروستك…راح هشام يجلس إلى جوارها وقد لف من جديد البشكير على وسطه وهو يشكو لسمية: مش عارف…مش عارف…بس انا في عمري ما تخيلت حد يشوفني عريان…بحس أنه شيئ مقزز…يعني مينفعش الستات تشوفه…ضحكت سمية وكادت تفهم هشام فاخذت تتشرمط له حتى يتجرأ وأخذ عهر ولبون بغنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية المكبوتة لديه من الطفولة فقالت : ليه..مين قلك..دا الستات كلها بحب تشوفه…دا الستات بتموووت فيه…طيب تعرف أني انا شغالة بمزاج…هشام يبرق لها: صحيح…يعني أنتي بتحبي كدا…سمية وهي تتغنج و تتدلل و تميل عليه: أيوة..انا بموووت فيه…في أي زبر….هشام مبحلقاً وهو يستلقي على السرير: هو أسمه أيه…سمية تبتسم: أيه متعرفش..أسمه زبر..زب…بس زبر أحلى…يلا بقا…عشان أنا عاوزاه…هشام وسمية تلتقط شفتيه تقبله قبلات خاطفة رقيق و تلعب له في شعره الناعم: يعني مش هتقرفي…لما شوفيه…سمية ضاحكة: أنا…دا أنا بعبده….طب تعرف اني أنا خلاص مش قادرة…كسي عاوزه…هشام يبتلع يريقه: آيه…عاوزه…راح هشام يتنهد بصعوبة لتخطف سمية البشكير وتلقيه للخلف سريعاً وتدس راسها بين فخذيه: أيه ده…زبرك حلو أوي…لازم أمصه…راحت تنزل فوقه تدفعه يف بقها تمصه وهشام متعجباً: لا .بجد…حلو أوي…! سمية كالقطة الشرسة أخذت تلوكه بين شفتيها و تدفع ساقيه كل ساق في ناحية وهي ترفع راسها: بجد يا هشام..زبك ملفوف وحلو…ايه ده…مش حرام تحرمني منه …عادت شقة هشام إليه وعقد الطفولة تنزعها عنه سمية فهو لما كان صغيراً كان يلعب في زبره فكان ابوه يصرخ به: ايه ده….عيب..يا مقرف…داري الحاجة المعفنة دي…ولكن سمية تمصصه و بشغف و بفمها فأخذ زبه يتمطى بقوة وراحت سمية تمصص و ترضع و هي تموء كالقطة حتى دفق في وجهها وهو يصرخ: آآآآآآه….مش قااااادر….!! تلقت حليبه فوق وجهها وهي تضحك: كدا…جبت في وشي…و في بقي…بس لبنك لذيذ أوي…!! اختفت العقدة التي كانت تكبل هشام وتمنعه من إتمام أي علاقة فهو كان في الماضي يكتفي فقط بالقبلات و التحسيسات من فوق البنطال وكفى أم هو اﻵن فقد مصت له امرأة جميلة جداً زبه وحتى شربت من منيه!! نهض هشام فقبلها بفمها بقوة وراح يتذوق لبنه وهو يهمس لها: أنا باشكرك بشدة..انا..أنا ..انا مدين ليكي..مش عارف…ضحكت سمية ثم راحت لتأجج ثقته بنفسه تهمس بشرمطة: طيب يلا بقا عشان أنا تعبت و عاوزاه هنا…أشارت إلى كسها فنامت وهمست: يلا قلعني…راح هشام سريعاً يبرك فوقها يقبل ويلحس و يعفص منها البزاز و ينزع عنها القميص ثم ينسحب فوق بدنها حتى كسها ليشهق وهو يرى كس ناصع منتوف جميل مشهي! راح يقبله ويلحسه وسمية تتأوه بحق متأثرة وتهمس: يلا بقا…تعبتني…انتهى ذلك اللقاء بأن قبل هشام قدمي سمية وهو يشكرها: شكراً…أنا كدا بقيت طبيعي زي كل الرجالة…لتبتسم سمية: طب شوف بقا انت أستاهل قد أيه.…
الجزء السابع و العشرين
راحت سمية تضاحك أحد زبائنها في شقته ذات عصرية ليدق باب شقته فيهيب بها: طيب قومي افتحي…أدي باقي الشلة جت…مستعجلة ياختي هههه..نهضت سمية بقميص نومها لتفتح الباب ليحييها ثلاثة شبان بايديهم زجاجات الخور يريقونها في أفواههم . ابتسمت لهم سمية وهي تتنشق العطر الذي يفوح منهم و تحملق في وسامتهم فقال لها أحدهم وهو يداعب أنفها الصغير الجميل بإصبعه: ليلتنا فل يا فل…ابتسمت ودخلت تتقدمهم ليشمطها أحدهم بعبوص من فوق القميص فتشهق وتبسم و تجفل: إيه ده ؟! تظاهر ثلاثتهم بالبله وهم يبتسمون ليدخلوا على صاحبهم ويحيهم و يحيونه فإذا بهم أصحابه فيعرفهم صاحب الشقة بها ويعرفها بهم ليقل الزعيم الزبون صاحب الشقة: طيب أيه رأيك ترقصي شوية…وكله تحت أمرك يا جميل…ابتسمت سمية ولم تمانع فنهض صاحب الشقة الشاب الثلاثيني وخلع عنها الروب الأبيض النايلون وحزمها من وسطها ودقت الموسيقى وأخذت ترقص وبزازها تهتز ليصفق الجميع بنشوة عارمة ويتمايلون مع تمايلها ومع الموسيقى .. وبدأ صاحب الشقة يتلمس سمية من آن لآخر وقد بدا عليه الهياج الشديد وراحت الأخيرة تخلعه ثيابه كما اشار لها فتعرى ملط وطوقت سمية بعد أن طوق عنقها ثم دنا بفتيه منها يقبلها فقبلته ثم أخرجت لسانها تمص لسانه و تلعق ريقه . ثم ثم هبط بيديه على ردفيها الكبيرين يتحسسهما ويعبث بينهما باحثا عن كسها وخرم طيزها ودس أصابعه فى كسها ثم فى طيزها ثم عاد يتحسس ظهرها ويلعق شحمة أذنها وقد فك شعرها المعقوص من مشبكه الأبيض العاجى وأطلقه مسترسلا ثم تناول يدى وقبلهما ثم راح يلثم خديها ثم عنقها وهبط إلى بزازها الكبيرة فمصها ولحسهما حتى انتفخت الحلمات لتهبط سمية عند ركبتيه لتبدأ هكذا عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن الذين يتحسسونها من خلفها بأيدي شرهة!
كانت تمص زبره وعيناها بعينيه وهي تلاعب خصيتيه بلسانها متلذذة بقوة ومن خلفها من يشاهد ويعب الخمر ويتحرش بها. ثم انهضها و طرحها فوق الفراش ورقد بين وركيها وبدأ يلحس كسها وسمية تستمتع وراح يثني على طعامة كسها ونظافته و الذي ليس له مثيل في بر مصر ثم راح يلعب فى بزازها ويدس إصبعه فى فمهاويغرق أشفارها بريقه ويلاعب بظرها بأنامله ثم راح يلحس بعد ان خلعها جميع ما يسرتها كل شبر بجسدها الغض فلم يغادر شبرا واحدا فى أنحاء جسمها لم يصافحه ويعانقه بلسانه وأنامله ويترك عليه أثرا من ريقه! ثم راح الزبون صاحب الشقة يعتليها وبدأ يدغدغ رأس زبه عند بوابة كسها وهي تتأوه آآآآآآآآآآآه دخله يلا مش قادرة عايزاك …علت آهات وصيحات الثلاثة زبائن الباقين يهللون لهكذا عاهرة عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن فراح صاحب الشقة يدخله ويذيقها إياه وهي تتمحن وقدماها يلعبان وأصابعها تتلوى من فرط سخونتها و تعض شفتها السفلى وكذلك الشباب منهم من أخرج زبره يدلكه بل جميعهم و قد راح نياكها ينيكها ويدخله لآخره وشهقا معا وتنهدا مستمتعين!
ضمته سمية إليها بشدة كما لو كانت لا تريده أن يخرج منها بل طوقت ظهره بذراعيها وداعبت أردافه بأناملها مما زاد من سخونته وهما يتبادلان القبلات والهمسات ظلا هكذا ينهلان من عسليهما طيلة ربع ساعة حتى قلبها في وضع القطة وبدأ ينيكها بفحولة و يرعشها. ثم أخذها بوضع الملعقة ونام خلفها ليضاجعها حتى صرخ وهو يدفق بذوره فوق ثدييها. حيوه اقاربه ثم تناولت سمية وهي منتشية منديل تمسح لبنه ونظرت إلى الشبان الثلاثة فوجدتهم قد أخرجوا أزبارهم من بناطيلهم تماما يداعبونها فقال لهم صاحب الشقة: يلا بقا…بتاعتكم…تجردوا من ثيابهم كلها فرأت سمية أزبارهم قوية ومليئة بالفحولة كزبر صاحب الشقة فأشار لها صاحب الشقة أن ترقص لهم عارية حافية ففعلت وأخذوا يغازلونها ويتفوهون بكلمات قذرة ويتلمسونها كلما سنحت لهم الفرصة ودنت منهم فنهض أحدهم واقترب منها وهي ترقص وأخذ يعانقها و يتلمسها وتبعه الاثنان الآخران وأحاطوا بها ى يقبلونها في كل أرجاء جسدها ويعملون ألسنتهم وأيديهم في أنحاء بدنها حتى تملكتها الشهوة من جديد وبسطوها فقو السرير وراحت هكذا عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن من جديد واقترب الأول منها وفك ما تحزمت به ثم قلبها على ظهرها وهي تحس بدغدغة جنونية تنهش بمنتهى اللذة والإلحاح في كسها ويكاد تنفسها يتوقف من فرط ما تشعر به من متعة ورغبة لا توصف في كسها جراء اللمسات واللحسات التي تلقتها في بدنها!رقدت على ظهرها والثلاثة يحيطون بها أحدهم يلحس كسها بنهم ويمص بظرها بشدة كظمآن لا يرتوى .. والثاني والثالث يداعبان بزازها ويتبادلان تقبيل فمها وخديها ثم راحوا يتبادلوا المواقع مرارا و وضع بعضهم زبه فى فمها لتمصصه له بينما آخر يلحس كسها في تناوب كل منهم على كسها و راحوا و الهياج محموم يدفقون منيهم فيها بقوة فيغرقون جسدها
الجزء الثامن و العشرين
نكشف في تلك الحلقة من مسلسنا عن قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق فوراء بابه وبين جدرانه الأربعة تقبع كثير من عواطف فتيات مراهقات تتعلق بفارس الأحلام أو حتى فارستها! نعود لأمينة مجدداً ونراها في المدرسة مجدداً في الفسحة وتلتقيها رانيا: ها…قريتي الرسالة…أمينة: أيوة قريتها يا أختي…عارفة ميرفت عاوزة أيه…ميرفت بتحبني…البت دي مش عارفة أعمل معاها أيه…عارفة أنا لو كنت لقيت إشارة منها بتدل عليها كنت قريت الرسالة لمديرة المدرسة… رانيا مسرعة: لا يا بنتي..مينفعش…حتى لو كانت كاتبة اسمها هتقول مش أنا…هي مش باصمة يعني…ثم تعود و تضحك: طيب و مالوا يا أمينة…على فكرة البنت مفترية مع كله إلا أنتي…تيجي تبصلك و تحسي أنها أضعف من العصفورة…أمينة تبتسم: طيب يعني اعملها أيه..دي..دي شاذة يا بنتي…أول مرة أعرف أن في بنات بتحب بنات بالطريقة دي…أنا بقيت أخاف أروح الحمام ألاقيها هناك…
تلمح رانيا من بعيد ميرفت وهي قد شمرت عن معصميها الممتلئين الساحرين كمي قميصها الأبيض الناصع وقد خلعت الإيشارب لتعيد تعديل شعرها فتهمس لأمينة تداعبها وتكيدها: بصي بصي…طب بذمتك البنت دي لا عاوزاني احبها لأروحلها طوالي..قمر يا بنتي…زمت أمينة شفتيها ودفعت رانيا: طيب غورليها يلا…تعلقت من بعيد عينا ميرفت بعيني أمينة التي تتحاشها و تنظر لها فغضت أمينة من طرفها وحولته عنها لتقترب ميرفت منهما: أزيك يا رانيا…ثم تهمس برقة آسرة و نظرات و تسبيلات عيون خطيرة: و أنتي عاملة أيه يا أمينة…احمرت أمينة وابتسمت ابتسامة طفيفة: كويسة يا ميرفت…و أنتي … لحظات وتعللت رانيا بالحمام ليخلوا الجو لطالبة الوصل وأمينة: طيب ..هاروح الحمام بسرعة وراجعة..تهرب رانيا لتنفرد ميرفت بأمينة وتمسك زراعها: قريتي يا أمينة الرسالة…نظرات ميرفت بعيونها الخضراء لا تكاد تقاومها أمينة فهمست الأخيرة: قريتها يا ميرفت….بس ينفع…انت بنت و أنا بنت…أنا بردو بحبك بس زي الأخوات…وبعدين بتحبي فيا أيه يعني…ميرفت: كل حاجة يا أمينة…مش ذنبك أنك جميلة و مش ذنبي أني بحبك…و بعدين أنا شم قادرة أسيطر على نفسي..ساعديني يا أمينة…أنت أذكى بنت شفتها طول عمري و أرق واحدة بردو ودا كفاية أني أحبك…و كمان أنت مش بتبصي في المراية..مش شايفة الجمال يا بنتي…أمينة: لا يا ميرفت انا مش زي ما بتقولي أنا كلي عيوب….أنا مش كاملة…زعقت ميرفت و كادت تنسى نفسها وهي تقترب من وجه أمينة: لا متحاوليش تشوهي صورتك في عينيي…قتربت أكثر منها وهي تهمس: متحاوليش لأني مش هصدقك…كادت ميرفت تلثم شفتي امينة لتبتعد الأخيرة: طيب يا ميرفت.ارجوكي أبعدي…البنات هتشك..ايعدي دلوقتي….انتبهت ميرفت لحالها وطفرت دمعة من عينها وهي تتوسل لأمينة: أمينة لو حاسة ان حبك ليا مضايقك أن هبطل ..بس أعرفي أني بجد بحبك…تركتها و مضت وأمينة قد رقت لحالها…أيام تمر تلو أيام و ميرفت لا تتحدث لأمينة فقط تنظر لها بعشق لترثى امينة لحالها لنرى قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق على أثر ذلك. في حصة من حصص الألعاب التقت ميرفت أمينة في حمام المدرسة ولم يكن اللقاء صدفة إذ قد تعقبتها.
هناك في حمام المدرسة تعلقت عينا ميرفت بشدة بصدر أمينة النافر لتنفلت ضحكة الأخيرة: جرا أيه بقا…بصي بعيد…ميرفت برقة: بردوا لسة مش عاوزة تحني…أمينة: طيب لو نفذتلك اللي عاوزاه هتبطلي..أومأت ميرفت برأسها: ايوة…مرة واحدة و أموت بعدها…ابتسمت أمينة: طيب أقفلي الباب…ادخلي…تهللت ميرفت والتصقت بزازها الكبيرة ببزاز أمينة الأصغر قليلاً وهي تلهث كأنها تجري من بعد ميل: أخيراً يا أمينة…التصقت الشفاة بالشفاة وراحت كفا ميرفت تغوصان في لحم أمينة الغض من ظهرها و بطنها و بزازها فتقفش لتخرج آهات ساخنات من بين شفتي الأخيرة! قبلات ساخنة لتبدأ قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق إذ كادت أمينة تسقط بفعل تحرك شهوتها و غريزتها فراحت ميرفت تقعدها فوق قعدة الحمام وهي تقبلها و تفتح أزرار قميصها تقبل بزازها وتلحسها و تمص الحلمات لتان أمينة بقوة و تحشر يدها بين فخذيها فتهمس ميرفت: لا لا يا بنتي.. أنا..أنا هابسطك..ثم ركعت ميرفت على ركبتيها وراح تعري غض ممتلئ أوراك أمينة تلحسها ثم تحسس فوق كسها من فوق الكيلوت ثم تدليه و تدخل راسها تلحس كسها بقوة وأمينة تتأوه و تأن و ميرفت تلحسها بشدة و تلعب لها في زنبورها و تقفش يدها بزازها بز وراء بز حتى ان أمينة راحت تضم فخذيها بقوة: آآآآه آآآآآه آآآآآآه أنتي بتعملييييي أيه..أووووووف…زثثم أطلقت شهوتها فوق لسان ميرفت لترفع رأس صاحبتها و تقبل شفتيها بقوة: كل داه..أنتي بتحبني للدرجة دي….لتلتقط ميرفت شفتيها وتلوكها وتلعق لسانها بقوة و تمص لسانها بين شفتيها ثم تطلقه: و أكتر من كاد…طاوعيني و أنت هتعيشي أحلى أيام حياتك…طاوعيني و مش هتندمي… ومتخافيش هتفضلي بنت مش هأذيكي أبدا يا حبيبتي…راحت ميرفت من جديد تقبلها وتذيق أمينة طعم ماء كسها المشعر لترجها في طريق السحاق…
الجزء التاسع و العشرين
نعود لحكر السكاكيني حيث وجدي و على الفران و أمه فريدة وأمينة. نعود لوجدي الذي أهمله صاحبه الكهل اللواطي بعد أن وجد غيره أو انه هو طبعه هكذا يحب التجديد ذاق زبر وجدي و أذاقه وجدي زبره و هو يبحث عن جديد فهو كهل داعر عاهر بكل المقاييس. نعود لحكر السكاكيني حيث ابن يتحرش بأمه اللعوب فتزداد شكوك الابنة الصغرى أمينة التي باتت تشك كل الشك في فريدة أمها و الابن الحشاش وجدي! فقد عادد وجدي ولكن في ثوب علاقة جديدة آثمة تحرضه عليها أمه تحريضاً. ليس علاقة مع نساء الجيران بل مع تلك الأربعينية التي لا تهدأ شهوتها من قديم وهو ما كانت أمينة ولا زالت تشك فيه.
فريدة أم أمينة ست لعوب بكل ما تحمله الكلمة من معاني؛ فهي تتعمد أن تلبس ثياب ضيقة مغرية تغري ذلك الشاب مؤمن السباك في المنطقة و تتشرمط في الطريق: أيه يا ولا يا خول…مش قلت هتيجي تصلح الحنفية…مؤمن السباك يضحك: جرى أيه يا ست فريدة…مبالاش غلط…فريدة: طيب تبقى تعالى يا متناك صلحها…مؤمن يواصل ضحكه و يلوي فمه: بردو…ماشي…طيب أيه …مش ناوية…تنظر فريدة حواليها ثم تبتسم: بس يا خول…هي ناقصة عيال كمان…مؤمن الشاب العشريني: طب بس جربيه..مش هتنسيه و هتدعيلي… تضحك فريدة و توليه دبرها وترميه بنظرة: أكيد يعني ..مش هتجيب ورا.. لما نشوف….تمشي تهز طيازها … ليعاكسها … شاب و ثاني و ثالث…! أحياناً كان وجدي يثور و يحدث عراكاً و شجاراً بسببها و خاصة أن الست فريدة هاتفها الحمول يمتلئ بأرقام الشباب الذين يتكلمون معها ويغازلونها. كم من خناقة دارت رحاها بين هؤلاء الشباب وبين شكري و وجدي من ناحية و بين المعاكسون و المتحرشون من ناحية أخرى! كانت أمينة تحمل الهم على رأسها من سوء أفعال أمها وتشفق على أبيها على الفران الذي مرض مؤخراً وصار لا يقوى على الشجار مع تلك الست المفترية فريدة! كاد على الفران ينفجر لما يرى ابن يتحرش بأمه اللعوب وراحت شكوك الابنة الصغر أمينة تتضاعف وهموهما تزداد لما ترى أخيها الشاذ الحشاش وجدي الأكبر الأكثر شراسة والأكثر شراي فعل ذلك ! وجدي قد تعود أن يدخن البانجو والحشيش في البيت وحاول والده أن يمنعه لكنه تشاجر معه وقال له زاعقاً: أيييه…انا حرر..اعمل اللي عاوزه طالما باشتغل و بكسب وبصرف على نفسي…على الفران: بس متهببش الزفت دا في بيتي…غور برا بعيد عني…اوجدي يتحدى بكل برود: لا مش هاخرج…و هحشش هنا….يلا بقا ..واللي مش عاجبه…يضرب على الفران كفاً بكف طالباً عوضه من **** ثم يخضع للأمر الواقع!
بات إذن تدخين وجدي للمخدرات في البيت أمرا واقعا ويتم علنا وعلى الملأ بل الأدهى أن أمينة كانت تلاحظ بأم عينيها الست فريدة أمها تشارك أخيها وجدي تدخين المخدرات!! الأدهى أيضاً أنها شاهدتها ذات مرة تمد له المال حتى يشتري بانجو لهما سوياً!! كانت أمينة وسط ذلك كله هي الأعقل عقلاً و هي الأرجح فهماً و ألأشفف على أبيها؛ حاولت أن تشكو لسمية أختها في الهاتف فكانت إجابتها: طيب يا حبيبتي اعمل أيه…**** ينجيكي من القرف ده…! لكن الذي كاد يفقد أمينة عقلها هي ما لاحظته من علاقة وجدي بفريدة! راحت تتعجب ويدق قلبها وهي ترى ابن يتحرش بأمه اللعوب بصورة جد مروعة!! بدأت تلاحظ أن العلاقة بين فريدة أمها الذي كفت عن العمل كطاهية في منازل الأثرياء و أخيها وجدي الميكانيكي ليست طبيعية على الإطلاق!! ليست علاقة أم بابنها؛ فوجدي يمزح مع امه بصورة مريبة. ذات مرة خرجت أمينه من غرفتها لترى وجدي حاملاً امه من المطبخ من ظهرها وهي تضحك: بطل يا واد…يا واد هتوقعني…هي هي هي هي …!!كان يحضنها من خلفها فأنزلها ثم رفعها مجدداً وقد التصق بردفيها بقوة وهي تضحك و ترفس برجليها وتطلب منه أن ينزلها!! ذات مرة و إذ انتصف الليل أو كاد استيقظت من نومها لتجد الأثنين نائمين في يحتضان بعضهما بصورة جد مريبة! فعلى الرغم من ان فريدة و وجدي كان لابسين ثيابهما إلا انهما كانا ملتصقين ببعض كأنهم زوج وزوجة وليس ابن و أمه!! ألحت شكوك الابنة الصغرى أمينة عليها إلا انها حاولت أن تطر د عن نفسها تلك الهواجس وتحدث نفسها: أكيد أنا بأفكر كدا علشان علاقتي بميرفت و اللي عملته معاها…اكيد أنا مفكرة بردو كدا بعد اللي حكتهولي راينا عن علاقتها بأخوها وهي علاقة حرام طبعاً….أكيد كدا…بلاش اظلمهم… بالفعل طردت أمينة تلك الخواطي المروعة من عقلها ظناً منها أنه ترى ما تفكر فيه حتى كان ذلك اليوم الذي أكد شكوكها بل ثبتها بقوة! ذات عصرية عادت أمينة من الخارج في غير موعدها لتجد أمها وأخيها يتحممان معاً عرايا!! حينما خرجا و وجداها في المنزل في غرفتها ارتبكت فريدة و احمرت و اصفرت: اسكتي يا أمينة…مش كنت محتاجة حد يدعكلي ضهري و أنت شم هنا و أبوكي…فملتقش غير وجدي أبني..اتبل من المياه فدخل ياخد دش معايا…نظرتها أمين بنظرة شكاكة فأخذت أمها تدفع ما جال بخاطر أمينة ابنتها: عادي يا بت على فكرة… الست فينا تستحمى مع ابنها…هو مش ابنها اللي جايباه من بطنها برضو…
الجزء الثلاثون
لم تقتنع أمينة بتبرير أمها للواقعة الأخيرة من الاستحمام هي وجدي عاريين في الحمام. كانت الشكوك قد سكنتها ناحية أمها فراحت تخبر أبيها على الفران بالواقعة ليزعق معها: أنت يا ولية يا لبوة…بتقعلي عريانة مع الواد الحشاش دا و تستحموا مع بعض…طيب أنا هافضحك يا نجسة و هافتش تاريخك الأسود…أنا من زمان عارفك مش مظبوطة و مش عاوز أخرب البيت و أرميكي برا…بس لااااا..الكيل طفح خلاص…ابنك يا شرموطة أبنك…كانت فريدة تكيد على الفران بكل برود: براحتك…وبعدين أنت مالك…مالك أنت…ابني وأنا حرة فيه…! كاد زوجها يقذفها بالكرسي لولا أن أمينة تدخلت وغادرت فريدة لغرفتها لتترك على الفران يكاد يبكي من جبروت وعره زوجته! رقت أمينة لحال أبيها الذي يرثى له وهمس لها: بصي يا بنتي بلاش تقولي لشكري ..بدل ما يقطعوا بعض هو و الكلب التاني و نتفضح كلنا ونتجرس…أمينة وهي تدمع: حاضر يابا حاضر…على الفران: وعاوزك المرة النجسة دي تراقبيها..ولو شفتي حاجة تانية تبقي بلغني طوالي…كانت أمينة قد تأكد لديها أن شهوة زنا المحارم بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش قد شبت أوارها ولن تنطفئ بعد اﻵن وترددت هل تخبر أبيها المسكين المريض أم لا!
بالفعل راحت أمينة تتعمد التزويغ من المدرسة أو حتى الرجوع في غير أوقات رجوعها المعلومة حتى تفاجئ امها وأخيها وهو ما جعل فريدة أمها تتوتر وتفقد أعصابها فكانت تشتمها وتتعمد إثارة غضبها: بت يا كلبة أنتي…أنا مش خدامة ليكي..يلا روحي شوفي هتأكلي أبوكي أيه…أنا تعبانة… باتت أمينة متيقنة أن امها زنت مع أخيها تحت تأثير المخدرات التي يقومان بتدخينها سوياً لهذا عزمت على الإمساك بهما متلبسين فظلت فترة لا تراقبها وتتظاهر بأنها قد تناست الموضوع برمته حتى تموه عليهما و يشعرا بالأمان ولكن ليت أمينة لم تفعل فقد وقعت في صراع نفسي وقد كشفت سرهما الدفين! نعم اكتشفت أمينة شهوة زنا المحارم بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش إذ سمعت ذات ليلة تتحدث في الهاتف المحمول ثم تراها تتسلل خلسة من الباب وتصعد إلى السطح!! راحت أمينة تتظاهر بالنوم فلم تعلم أمها فريدة بانها رأتها فانتظرت فترة قصيرة ثم اخذت بدورها تزحف على السلم حتى لا تشعر بها وعرفت أن الذي كان يحدثها هو أخيها الشاذ الحشاش وجدي الذي جاء ليلا من ورشته وبدلا من أن يدخل الشقة قام بالصعود إلى السطح واتصل بها حتى توافيه هنالك!!
هنالك وفي عشة الفراخ رأت أمينة بعينيها شهوة زنا المحارم قد اشتعلت بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش وجدي وقد ركب الابن امه و بسطها كما يبسط سجادة وراح يفرق ما بين فخذيها وقد أنزل بنطاله ليدخلها وهي تشهق و تنخر و تشخر!! كاد قلب أمينة يتوقف من هكذا مشهد لم ترى من قبل مثله!! كادت تفقد وعيها من هول الصدمة وزحفت بدون أن يشعرا بها ونزلت سريعاً لإيقاظ والدها على الفران ليرى بعينه!! صعد معها وشاهد بنفسه آتون نار شهوة زنا المحارم بين الأم القحبة النجسة و الابن الشاذ الحشاش فلم يتمالك نفسه فهوى عليهما ضربا بالأقلام و ركلاً بالشلاليت ولولا وجود أمينة لكان الاثنان قد تكاثرا عليه أوجعاه ضرباً أو حتى ألقيا به من حالق!! غير أم الابنة الصغرى أمينة أفاقت من صدمرتها ولوت بقوة زراع أمها وأبعدتها عن أبيها الذي راح يصرخ من وقع المصيبة ففر وجدي هارباً يسحب بنطاله و يلملم قضيبه المتدلي وقد دفع أبه بعيداً عنه خشية تجمع الجيران و ولى هارباً. هكذا باتت أمينة أمام الأمر الواقع فأمها ست مفترية شرموطة داعرة وأخوها وجدي محششاتي داعر مثلها و أبوها على الرفان قد مرض وصار لا يقدر عليهما! صار الابن و امه يولغان في شهوة زنا المحارم ولو عرف الجيران بهذا لكانت فضيحة ما بعدها فضيحة ولذك قرر على الفران أن يكتم الأمر ويخفيه حتى عن شطري الابن الأصغر الآخر الذي لم يكن قد عاد من غيبته! نصحت أمينة أبيها ذات مرة أن يزوج وجدي حتى يتخلص منه لكنه قال أنه لن يجد أي أسرة ترضى به وهو محشاشاتي يكسب يوم و يتعطل آخر وكل ما يكسبه ضائع على المخدرات. ازدادت وقاحة فريدة بعد أن تم ضبطها تزني مع ابنها فكانت تتشاجر مع زوجها بسبب وبدون سبب وتكيده حين يسبها ويصفها بالزانية و الشرموطة: أصلوا الواد ذكر وبيكيفني ..اما أنت…أنت حرمة…! كذلك علمت أمينة من جدتها القعيدة التي تسكن مع خالها أن أمها أصبحت تأتي لزيارتها نهارا على غير العادة ثم بعد قليل يصل أخيها وجدي ويقوم الاثنان بالاختلاء ببعض في الغرفة الأخرى!! أخبرت أمينة أبيها فراح يندب حظه ويبكي وأن سمعته ستصبح في التراب وسينكشف المستور وينفضح إذا عاد خال أمينة و وجد أخته مع ابنها في وضع جنسي !
الجزء الواحد و الثلاثون و الاخير
هذه هي الحلقة الأخيرة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث نجد فيها الابن يضاجع أمه في حضور أبيه وعلى مرأى و مسمع منه فهو يذل كبرياءه ويكيده و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته إذ يكشف هاني عن دعارة سمية وعملها كشرموطة محترفة! لما أعلمت أمينة أبيها بان أمها فريدة تلتقي أخاها في بيت جدتها التي تسكن مع خالها و أن وجدي يوافيها دون العودة إلى البيت فينفرد بأمه في غرفة خالية راح على الفران يندب حظه!! أخذ يشتعل ناراً ثم يعود ويبكي كالطفل و أمينة تصرخ وهو يلطم على وجهه: يا خرابي..يا فضيحتي…يا سمعتي اللي بقت في الطين يا ***….راح يدق رايه في الحائط : هو في حد زيي..في حد في تعاستي…ليه كدا…المرة و ابنها…معقولة دي…! راحت أمينة تبكي و تمنعه: لا لا بس يابا ..بس عشان خاطري …لا متعملش في نفسك كدا لا…لا…كاد على الفران الأب المطعون في كرامته المغدور من امراته و ابنه دمه و لحمه فأمسكته أمينة وأجلسته على كرسي وراحت تقبل راسه: بس بس.عشاني أنا..متعملش في نفسك كدا…راح يلهث ويسعل ثم قرر.
قرر على الفران أن يضحي! قرر أن يحتمل ذبح كرامته أمام عينيه ولا تذبح امام الناس! قرر أن يرى ابنه يزني بأمه! راح يطلب من وجدي أن يأتي من الورشة التي يعمل فيها للبيت مباشرة ويستمر في علاقته معها بشرط أن يتم هذا في السر وبدون علم شكري !! كان ذلك القرار صادماً على أمينة إلا أن أباها انتحب يبكى: أعمل أيه…مبيديش حاجة…خلاص..أنا مريض ومبقتش قادر..ولو اكلمت سمعتي تبقى في الطين…أعمل إيه يا أمينة…! تقررت ادن ت هذه العلاقة الشاذة حيث الابن يضاجع أمه في حضور أبيه وصارت تتم علنا وبدون خجل أو تمويه! بل إن أمينة لاحظت أن أخاها وجدي صار يتعمد إذلال على الفران أبيها فيأتي أمه ويتحرش بها بوجوده فتكون فريدة واقفة مثلاً البوتاجاز تطهي الطعام ليأتيها من خلفها ويشدها ناحيته من يدها ثم يدخل بها الغرفة ويغلقها وراءه لتتعالى بعد قليل أصواتهما من آهات ساخنة و أنات وشهقات و شخرات و نخرات وهما يمارسان الجنس!! أو مثلاً عندما تتواجد فريدة في الحمام و الأب موجود يدفع وجدي الباب بقدمه فيدخل عليها هكذا بكل وقاحة ويأتيها ولكن بشرط عدم تواجد شكري بالبيت! كذلك لم يكن حال هاني من الصدمة يختلف عن حال والد زوجته سمية. فهو قرر بيوم أن يرفه عن نفسه كما أشار عليه صاحب مجرب قد حكى له عن شقة دعارة بها من المزز ما بها. وهنا بمحض الصدفة الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته فيقف مبهوتاً لا يدري ما يفعل!
كانت سمية كما قلنا تعمل في كوافير تابع لليلي القوادة وتذهب إلى الشقق على انها تجمل النساء هناك فتتشرمط وتفتح ساقيها لطالبي المتعة الحرام وكله مقابل المال. إلا أن في الفرتة الأخيرة احتاجتها ليلى في شقة مخصصة للدعارة بها أخريات مثلها.بالطبع لم يكن هاني يتوقع ذلك؛ قصد تلك الشقة ونقد زعيمة الشقة التي تستعملها ليلى المال و ابتسمت في وجهه: المزة اللي جوة شقية أوي…لازم تكون عامل حسابك…ابتسم وشد جسده وتوجهه للغرفة التي يقصد صاحبه بها تلك المسماة عنبر! نعم عنبر اسم مستعار لسمية! طرق الباب لياتيه صوت من بالداخل رقيقاً مثيراً: أدخل… ولج سريعاً ليجد من تصرخ في وجهه: هاني!! بهت صاحبنا: سمية!! المفاجأة أربكته و ألجمت لسانه و الزوجة سريعاً أخفت عريها! راح هاني يحدق في سمية والدم يطفر من عينيه و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته أمامه وبعينيه. قرر الزوج سريعاً وهمس وقد جف حلقه: بصي…أنا هقعد شوية…وكأن كل شيئ طبيعي…هامشي وتعالي ورايا…سمية مرعوبة: هتعمل أيه…هاني: صدقيني وعد راجل مش هاعمل حاجة…دي غلطتي…مش غلطتك لوحدك..ورايا على البيت بعد عشر دقايق من خروجي…بس متعرفيش حد حاجة…
بالفعل عادت سمية للبيت وهي تتوقع الشر وتبرر له أنه هو الذي أهملها وان ليلى جارتها هي من جرتها لذلك الطريق وانها تكسب من وراء ذلك ألوف مؤلفة! كان هاني هادئاً فاطمأنت سمية وأحبت أن تشغله بالمال: بص..بص…ألقت أمامه عرق كسها وهو يسألها: طيب يعني انت عاوزة كدا…سمية سريعاً: شوية وقت وهبطل…وليك عليا كل يوم أخليك تنام مع واحدة شكل…فكر هاني قليلاً وقال باسماً: وانا قبلت..بس بشرط تديني الفلوس نعمل بيها مشروع…قبلت سمية يده وصارت تمارس الدعارة بعمل زوجها وتلقي أمامه المال الوفير كل يوم. استمر الوضع شهور حتى إذ جمع كل عرقها جسدها المبذول صورها متلبسة دون علمها ثم أبلغ عنها بوليس اﻵداب و رفع عليها قضة دعارة وطلقها و اختفى من حياتها! من الناحية الأخرى ما زال الابن يضاجع أمه في حضور أبيه فساءت حالة أمينة النفسية و أبيها فبات يتحدث لنفسه وهما يشاهدان مشاهد العهر و الدعارة من فريدة الشرموطة وابنها الديوث المرذول. كان يأتيها على مرأى منهما ومسمع ولا يقد الأب المسور المحصور ان يتكلم . خطر لأمينة أن تترك البيت ولكن إلى أين! إلى سمية التي قد ضاعت بقضية دعارة أم إلى خالها وجدتها اللذين يمنعها أبوها عن العيش معهما حتى لا ينفضح! أم إلى ميرفت تلك البنت الجميلة لمرتاحة مادياً زميلتها التي تعشقها فتبات معها وتمارس معها السحاق ليل نهار.