قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
ابن منال الديوث وطياز امه الملبن (قصص منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي" data-source="post: 15573"><p><h3>ابن منال الديوث وطياز امه الملبن (منتديات العنتيل)</h3><p></p><p><img src="https://i0.wp.com/zw-net.com/wp-content/uploads/2023/03/Q-min.jpg?fit=648%2C1024&ssl=1" alt="ابن منال الديوث وطياز امه الملبن قصة نيك" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p>منال هى ضحية الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن تسقط فى قبضة الخطيئة، كان يحبها بقوة وكانت مفتونة به ومتيمة بالحياة معه حتى صدمته تلك السيارة ورحل دون إنذار لتسقط فى حزنها أشهر طويلة قاسية لا تصدق أنه رحل وتركها وحدها، لا تجد من يقف بجوارها ويلبى ويشبع شهوتها التى لا تهدأ.</p><p>وقت طويل قضته تعانى من شهوتها وشبقها الرافض للتوقف أو الهدوء حتى أنها كانت تجلس فى عملها فى “المصلحة” وهى تأن وتفرك فخذيها من شهوتها ولأى سبب تافه عابر ينسال مائها ويبلل لباسها.</p><p>يسكن عم خميس في حجرة صغيرة فوق سطح عمارتهم فوق شقتها بالدور الأخير بالضبط، لا تشعر بوجوده و لاتهتم به بالمرة وتعتبره رجل متزن يكبرها بأعوام طيب الجيرة واللسان،</p><p>حتى ذلك الصباح وكانت تنام بقميصها القصير العارى الفاضح فى فراشها بعد أن خرج تامر وملك وتركوها وحدها تنعم بيوم أجازتها،</p><p>صوت إرتطام قوى ومفزع جعلها تنهض مفزوعة وتلتقط الروب الستان وتهرول بإتجاه سطح البيت تستكشف سبب الصوت القوى المخيف،</p><p>باب حجرة خميس مفتوح وصوته يأتى من الداخل وهو يأن ويتوجع،</p><p>لا تعرف كيف سقط عليه دولاب ملابسه وكيف أصبح ممدد تحته لا يظهر منه غير رأسه وكتفه العارى،</p><p>لم ينتبه لصوت الإرتطام غيرها بالعمارة فالطابقين أسفل من شقتها بلا سكان منذ فترة لتجد نفسها مشتتة مفزوعة تحاول مساعدته وتبذل جهد بالغ كى تزيح عنه الدولاب،</p><p>إنحنت بجدسها منفعلة بشدة حتى أنها لم تنتبه للروب الناعم الذى إتخذ طريقه نحو التحرر من حول جسدها الواضح بشفافية من خلف قميصها العارى وهى تدفع الدولاب بقوة وإستماته حتى نجحت فى رفعه لأعلى وبدا خميس فى جذب جسده للخروج من تحته،</p><p>هو عارى تماماُ وهى بقميص شبه عارى وقد ترك الروب جسدها وإتخذ الأرض حول قدميها مكاناً مناسباً له،</p><p>تجمد بصرها فوق قضيبه بلا وعى وهى لا تعى الموقف، أرملة محرومة بقميص عارى ويلمح كسها من خلف قماشه الرقيق،</p><p>فقط كان كل ما عليه أن يدفعها بيده للخلف لتسقط فوق الفراش وينزاح القميص حول خصرها ولا يخطئ قضيبه كسها الدامع بسوائله،</p><p>متحجرة البصر تحدق فى وجهه وترتجف وتتشنج وهى تشعر به وبطعناته فى كسها المتلهف لتلك الطعنات،</p><p>دقائق كأنها دهر حتى شعرت به يخرج قضيبه ويلقى بمائه فوق بطنها،</p><p>وكأن الكهرباء عادت فجأة إلى عقلها فزت مفزوعة وهى تستوعب ما حدث وترى خميس ممدد بجوارها عارى بقضيب لامع من إفرازتها،</p><p>هرولت بخوف حقيقى حتى أنها تركت روبها على الارض كما هو وعادت لشقتها فقط بقميصها بلا ذرة عقل،</p><p>أيام طويلة قاسية حتى هدئت بالتدريج وعادت لممارسة حياتها بشكل يبدو للجميع بأنه طبيعى،</p><p>تعود من عملها ولا تعرف أن “خميس” ينتظرها حتى وجدته أمامها وهو مبتسم بخجل ويحمل بين يديه “زيارة” كما أخبرها من البلد،</p><p>فطير مشلتت برائحة نفاذة قدمه لها ومعه حقيبة صغيرة بلاستيكة وهرع لأعلى لحجرته لم ينظر فى عينيها بشكل مباشر ولم تجد تعليق من خجلها وشعورها بالضعف والخزى أمامه،</p><p>أصبح تخيلها لخميس وما حدث، شبح مفترس يفترس عقلها وخيالها ويطاردها طوال الوقت والأهم أن ذاك الشبح أصبح يوسوس لها بالأفكار،</p><p>ما الضرر فى علاقة مع رجل مثله؟!!</p><p>فى يوم أجازتها بعد عدة أسابيع تقف وحدها فى المطبخ وتصنع صينية “بسبوسة” وحرارة الجو تزيد من إحساسها بالحكة بين فخذيها،</p><p>تمسك بطبق البسبوسة وتصعد له وهى لا تستطيع تثبيت قدمها على درجات السلم، طرقت باب حجرته حتى فتح خميس ووقف أمامها مندهش ومبتسم ولا يصدق ما يراه،</p><p>لبت دعوته وهو يلح عليها أن تدخل وتشرب كوب شاى، هم أن يصنع الشاى لتبادر وتطلب منه أن تقوم هى بذلك،</p><p>: عنك انت يا عم خميس</p><p>وقفت أمام البوتجاز ذو العين الواحدة تضع براد الشاى وتلمح بعينها خميس خلفها يجلس على حافة فراشه، إكتشفت أنه يرتدى ملابسه الداخلية فقط، كانت تختلس النظر وتلحظ نظراته التى تفتك بجسدها من الخلف، يحملق فى مؤخرتها الممتلئة وهي تهتز</p><p>: فين السكر يا عم خميس</p><p>: عندك اهو يا أم تامر</p><p>قالها وهو يقترب منها ويلتصق بجسدها من الخلف بكل جسده، يمد يده يمسك ببرطمان السكر وقد اصبح كل قضيبه بمنتصف مؤخرتها،</p><p>تستند بيدها على المنضدة أمامها وهى تنهج ويتدلى راسها لأسفل، يضع يديه حول خصرها ويحرك جسده حول مؤخرتها،</p><p>فمه يقترب من رقبتها ويقبلها القبلة الأولى وهى فقط تكتفى بأن ينتفض جسدها وترتجف بين يديه،</p><p>يمسك بجلبابها ويرفعه ببطء، كلوتها الصغير الذى يتمايع ولا يستطيع إخفاء كامل مؤخرتها، تشعر به يسقط حول قدميها وخميس يلف رقبتها لينقض على فمها يقبله ويلعقه وهى تقرر ألا ترى شئ وتغمض عيناها بإستماتة،</p><p>يده تتحرك فى كل مكان وأصابعه تسكن كسها وخرمها وهى تتهاوى بين يديه وتزوووم كمن يفارق الحياة،</p><p>لا ترى ولكنها شعرت بنفسها أخيراُ تنام فوق فراشه وتحمل جسده فوقها،</p><p>يتقلب بها وتتقلب معه وقضيبه يسكن كسها وهى تلف ساقيها حول خصره وتتراقص وينقبض كسها حول قضيبه يريد إفتراسه، حتى سحب قضيبه وسكن لبنه فوق بطنها وفخذيها، ذهبت فى غفوة من شدة سعادتها فاقت منها على صوت الجوزة الخاصة به، تنهض وتبحث عن ملابسها الداخلية ليوقفها صوته الهادئ،</p><p>: رايحة فين يا أم تامر</p><p>: هانزل بقى يا عم خميس قبل ما العيال يرجعوا</p><p>: لسه بدرى يا أم تامر</p><p>قالها وهو ينهض ويفرك قضيبه المنكمش بيده أمامها بكل ثقة وهدوء،</p><p>تقدم منها ووضعه أمام فمها وهى ترتعد ومازال الخجل يتمكن منها ومع ذلك إستجابت لرغبته وفتحت فمها وبدأت فى لعقه،</p><p>تنتهز فرصة رحيل خجلها وتجلس فوق قضيبه وبيدها تدخله فى كسها،</p><p>تقفز فوق قضيبه وتتراقص بخصرها وقبضته حول مؤخرتها تارة وفوق صدرها تارة أخرى،</p><p>صوتها ينتشر فى حجرته للمرة الأولى وهى تتركه يصول وينتشر بها بصياحها،</p><p>: ااااااح…..ااااااه</p><p>يجذبها نحوه ويضمها لصدره وهو يلتهم فمها وتمص لسانه برغبة وشهوة،</p><p>يعتدل ويجعلها على ركبتيها ويسدد طعناته من الخلف وهو يصفع مؤخرتها بيده، مؤخرتها رجراجة طرية لا يستطيع منع يده عنها وهى تهتز أمامه بنعومتها ولحمها المغرى،</p><p>أخيراً أنهى مهمته وزين مؤخرتها بلبنه وهى تقبل فمه بلا أدنى خجل هذه المرة كانها تشكره على مجهوده معها لإطفاء شهوتها وسد جوع جسدها، عادت لشقتها هذه المرة بلا تأنيب ضمير أو مشاعر ندم،</p><p>سارت الأمور بسلاسة فائقة شهور طويلة حتى صدمها بخبر تركه الحجرة والعودة لبلدته لقضاء أخر سنوات وظيفته هناك،</p><p>ليلة حارة جافة جعلتها تشعر بالارق وتستيقظ فى جوف الليل وتخرج للحمام، تلمح ظل شخص يقف أمام باب حجرة ابنتها ملك،</p><p>تندهش وهى تقترب ببطء وترى ابنها تامر يقف عند باب حجرة أخته الموارب ويمسك بهاتفه يقوم بالتصوير وهو مخرج قضيبه المنتصب يدعكه وهو يرتجف، حتى رأت تامر يقذف لبنه ويعود لحجرته،</p><p>تسللت مرة أخرى لحجرة تامر وقد كان راح فى النوم وأمسكت هاتفه وتضع الهاتف فوق إصبعه لتفتح شاشته،</p><p>خرجت للصالة وهى تفحص الهاتف، عشرات الصور لملك وهى فى أوضاع شتى وتبحث فى الرسائل ويصدمها أن تامر يرسل صور ملك لأحد الأشخاص ويتبادلون صور أخوتهم وكل منهم يضع صورة إفتراضية له وإسم وهمى،</p><p>تامر بإسم “الهايج” وصديق محادثته بإسم “شرموط اخته”!!!!!</p><p>عيناها تتجمد فوق جملة كتبها تامر لصديقه،</p><p>: ماما جسمها ابن متناكة .. جامد موت</p><p>الشهوة تجتاح جسدها ولا تشعر بنفسها وهى تدلك كسها وبصرها لا يفارق جملة ووصف تامر لها، أتت شهوتها سريعاً وحلت محل غضبها ورغبتها الأولى فى عقاب تامر بقسوة وشدة؟!</p><p>حتى أنها وجدت عدة فيديوهات لها وهى فى نوم عميق وتامر يقترب منها ويصورها دون أن تشعر وفى نهاية الفيديو يصور قضيبه وهو يفركه ويأتى بشهوته،</p><p>في يوم من الايام قررت ان تنام على بطنها وتعلم أن قميصها لا يخفى مؤخرتها الكبيرة الشهية،</p><p>إنفتح الباب وتعرف أنه الان يتفحص جسدها وبالتأكيد يربكه القميص الذى ترتديه، تشعر بأنفاس تامر وبحركة يده فوق قضيبه،</p><p>تريد مزيد من المتعة وتتحرك ببطء وهدوء كى لا تفزعه ويبتعد، تتململ بجسدها وتحرك سيقانها كى تسمح له برؤية أكثر إثارة لمؤخرتها العارية،</p><p>تزيد من وتيرة المجون وتميل بجسدها حتى تصبح ممدة على ظهرها وكسها بلا أى حاجز وصدرها يظهر بالكامل من خلف قماش القميص الخفيف، المشهد أكبر من تحمله وشهوته تأتى سريعة قوية حتى أن لبنه تطاير وافلت من قبضته على رأس قضيبه لتسقط بضع قطرات فوق فخذها ويغادر مسرعاً بعد أن اتم فعله،</p><p>فتحت عيناها ببطء وهى لا تصدق أنها كانت منذ لحظات تتمايل وتتلوى بجسدها لتروى شهوة ابنها،</p><p>الندم يتمكن منها وهى تمسح لبنه من فوق جسدها بجزع وضيق وتنخرط فى البكاء وتشعر ببرودة كبيرة رغم حرارة الجو،</p><p>مرت ايام حتى تزوجت بنتها ملك وانتقلت الى منزلها الجديد</p><p>جلسا سوياً يتناولون طعام الغذاء وتشعر به مرتبكاً يريد التحدث ويتردد،</p><p>: مالك يا تامر؟!.. شكلك عايز تقول حاجة</p><p>: البيت بقى فاضى قوى من ساعة ما ملك سافرت</p><p>: يا سلام… وأنا بقى ماليش لازمة</p><p>: بالعكس يا ماما.. بس…</p><p>: بس ايه؟!</p><p>: ماما.. هو أنا لو إتجوزت انتى هاتحسي بالوحدة وتتجوزى انتى كمان؟</p><p>: أنت ايه اللى خلاك تفكر فى كده</p><p>: ماتقلقيش يا ماما انا قررت انى مش هاتجوز ومش هاسيبك لوحدك</p><p>: معنديش أهم منكم ومن سعادتكم… ماتشغلش بالك.. ثم خلاص انا كبرت وماتقلقش مش هايجيلى عريس</p><p>: لأ يا ماما انتى لسه صغيرة وحلوة.. حلوة قوى ومليون واحد يتمنوكى</p><p>: يا حبيبى انت بس علشان بتحبنى شايفنى كده</p><p>: لأ يا ماما… كل الرجالة اللى فى الفرح كانت عينيهم عليكى وسمعت حد بيتكلم عليكى</p><p>: مين ده وقال ايه؟!!</p><p>: حد معرفوش من المعازيم</p><p>: قال ايه يعنى؟!!</p><p>: خلاص يا ماما مش هاينفع</p><p>: لأ لازم تعرفنى قال ايه؟!!</p><p>: قال عليكى مكنة</p><p>شهقت بصدق وهى تشعر بحرارة تجتاح جسدها ولهيب بوجنتيها،</p><p>: بس كده؟!!!</p><p>: وحاجة كمان</p><p>: ايه هى؟!!</p><p>: مش هاينفع</p><p>: لأ لازم تقول ولازم أعرف</p><p>: قال.. قال.. قال مره طيازها ملبن</p><p>كادت تفقد وعيها من شدة خجلها وشعورها بالنار تأكل ما بين فخذيها وهى تسمع وصفها من غريب ومن لسان ابنها،</p><p>: وانت سكت وانت سامع حد بيتكلم كده على مامتك؟!!</p><p>: هما مايعرفوش انك ماما.. وخفت أتخانق وابوظ الفرح</p><p>: ماتزعلش الناس كلها بقت قليلة الأدب.. بس هما يعنى كانوا بيبصوا عليا أنا بس؟!</p><p>: انتى كنتى أحلى واحدة فى الفرح يا ماما.. وفستانك….</p><p>: ماله فستانى؟!!</p><p>: فستانك كان ضيق قوى</p><p>: اهى مرة ومش هاتتكرر</p><p>دلفت لغرفتها وإرتدت نفس القميص القصير الفاضح وتركت الباب نصف مفتوح هذه المرة وألقت بجسدها فوقه وهى تنتظر أن يأتى تامر ويرى طيازها الملبن كما وصفها الغريب،</p><p>تتقلب أمام بصره وهى تدعى النوم وتعطيه رؤية مفصلة لكل جسدها، حتى أنها كانت تفرك فخذيها والضوء الخافت يسمح لها بفتح ضئيل لأعينها لترى قضيبه وهو يحدق فى جسدها،</p><p>إنتفض بقوة ورجفة وهو يلقى بلبنه بقبضته ويهدأ وقبل ان يغادر يخرج هاتفه ويلتقط لها عدة صور وهى رافضة بداخلها لكنها بلا قدرة على النطق أو التعبير عن رفضها،</p><p>فى غيابه جلست وقت أطول أمام كمبيوتر تامر تتفحصه بدقة بالغة،</p><p>ترتجف وهى تقرأ كلام تامر وهو يصفها بكل دقة ويطلب من محدثه أن يتخيل أنه يمارس معها،</p><p>“نيك ماما” قرأتها عدة مرات وهى لا تصدق أن تلك مشاعر تامر،</p><p>يريد أن يقدمها لاخرون يتذوقون لحمها ويتمتعون به،</p><p>كان يقص على زميله أنه عاد من الخارج ووجدها تستحم وفور خروجها من الحمام دخل ليشاهد ملابسها الداخلية ليتفاجئ بلباسها ملطخ بلبن رجل مخفى خلف سبت الغسيل،</p><p>يخبر محدثه أنه هاج بشدة وهو يكتشف أن امه تنام مع أحدهم وتعود بلبنه بداخل لباسها وانه أتى بشهوته فوق لباسها هو الاخر،</p><p>إذا تامر كان يعلم أنها على علاقة بشخص ما ولم يزعجه ذلك ولم ينتفض له، بالعكس أثاره وجعله يأتى بشهوته،</p><p>وبمجرد عودة تامر من الخارج وجدت نفسها بلا تفكير تهجم عليه وهى تصرخ بهستيريا وتنهال صفعاتها على وجهه،</p><p>تجره لغرفته وهى تضعه أمام شاشة الكمبيوتر ويفطن لسبب ثورتها ولا تكف عن سبه وصفعه حتى شعرت بإعياء بالغ وتركته يبكى بغرفته،</p><p>إختفت بغرفتها ساعات طويلة، غلبتها مشاعر الأمومة وأرادت أن تطمئن عليه، تقترب ويصعقها رؤيته ممد على أرض غرفته فاقداً للوعى،</p><p>بجواره شريط برشام فارغ،</p><p>صرختها المدوية جلبت سكان البيت وهم يتصلون بالإسعاف لإنقاذ الفتى المنتحر،</p><p>لأيام لم تبرح مكانها بجواره وهى تنتظر تلك اللحظة التى ينتهى فيها الخطر ويعود لها من جديد،</p><p>يومان بعد أن إسترد وعيه ترعاه منال وهم يتجنبون الحديث وتلاقى النظرات،</p><p>فقط تكتفى بأن تقبل جبينه وتهمس به بعطف،</p><p>: حقك عليا يا حبيبى</p><p>الأيام التالية مرت عليهم بحساسية شديدة ورغبة كبيرة منها أن تثبت له أنها تحبه ولا تريد مضايقته،</p><p>تتسلل لغرفته ليلاً للإطمئنان عليه كما إعتادت مؤخراً لتجده فى مكانه خلف ضلفة الباب يداعب قضيبه من جديد على المشاهد الحية من نافذة الجيران،</p><p>وجدت نفسها تقترب منه بكل هدوء، إنتفض جسده فور شعوره بها وهى تضع يدها على فمه تسكته وتطلب من الصمت والهدوء،</p><p>: هسسسسسسسسسسس</p><p>تحضنه من الخلف وتسند رأسها على كتفه وتشاهد معه جارتهم وهى مفتوحة الساقين على الكنبة وزوجها يلعق كسها،</p><p>إرتجف جسده وشهق رغماً عنه وهو يشعر بملمس يدها حول قضيبه،</p><p>يتابعون ما يحدث بشبق وتركيز ويدها تستمر فيما تفعل حتى إنتفض فى حضنها وألقى لبنه ليسقط على الحائط بكثافة،</p><p>تقبل رقبته وتربت على ظهره وهى تجذبه لفراشه وتمسح قضيبه بمنديل وتتركه لينام،</p><p>الان تشعر بالراحة وهى توصل له رسالة لا تقبل التأويل بفتح صفحة جديدة وقبول لمجونه،</p><p>فى اليوم التالى خرج نشيطاً ليعاود الذهاب لكليته وهى تودعه بالإبتسام والسعادة،</p><p>في نهاية اليوم نهضت لغرفتها وإرتدت قميصها المميز كاشف جسدها ومرت أمامه بلا نظرات وفى طريق عودتها همست له دون النظر فى عينيه انها ستنام، شعرت بخطواته وتختلس النظر إليه، يتجرد من الشورت تماماً ويبدأ فى رحلة مداعبة قضيبه،</p><p>تتلوى وتتلوى وتتمايع وهى تتراقص بجزعها وتعطيه مشهد سحرى لمؤخرتها،</p><p>تتقلب وتحافظ على عيناها مغمضة وتترك لأول مرة يدها تتجول فوق جسدها،</p><p>تدلك كسها أمامه وتفرك زنبورها وتداعب صدرها بعد أن أفرجت عنه من خلف قميصها الشفاف،</p><p>يمسك صدرها بيده لأول مرة ويسحقه بقبضته الرقيقة وتفلت منها صرخة شهوة عاتية،</p><p>: اااااااااااااح</p><p>قضيبه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك ويقذف لبنه بغذارة فوق صدرها ووجها،</p><p>تهدأ الأنفاس فى الصدور بعد العدو المفاجئ ويعود كل منهم وحيداً بفراشه،</p><p>فى الصباح كانت تجلس فى عملها مبتسمة هادئة كما لم يحدث منذ فترة طويلة،</p><p>بعد العشاء دلف لغرفته وعاد وهو يحمل كيساً صغير وضعه أمامها بلا حديث وجلس بعيداً فى ركن الصالة،</p><p>الكيس بداخله لانجيرى أحمر عاهر، ستيان صغير وكلوت فتلة يُربط بخيوط حول خصرها من الأجناب،</p><p>ربطت الكلوت حول خصرها وأطلقت لشعرها العنان وتعطرت ووضعت أحمر الشفاه الثقيل وخرجت له بخطوات خجلة مرتجفة،</p><p>وقفت أمامه تنظر للأرض ويدها بخصرها وهو ينظر لها بكل متعة وإفتنان،</p><p>إقترب منها وجلس على المقعد المقابل لها مباشرةً وهو يخلع الشورت بتلقائية ويعرى قضيبه،</p><p>: لفى يا ماما</p><p>صوت كاميرا الهاتف يخرق سمعها، تلتفت إليه بتوتر وهو يلتقط لها صور من الخلف، جلست بين ساقيه وهى تعى المطلوب وتدركه،</p><p>تركت لسانها يجول حول قضيبه الناعم وهى تدلك خصيتيه،</p><p>تلهبها ملامحه الناطقة بأعلى درجات المتعة والشهوة،</p><p>: هاتورى الصور لصحابك برضه يا تامر؟</p><p>: آه.. آه يا ماما</p><p>: بتتبسط لما توريهم جسمى؟!!</p><p>: قوى قوى يا ماما</p><p>: أوعى وشي يبان يا تامر</p><p>: متتتـ …. متخافيش يا ماما</p><p>: خد بالك عشان خاطرى وانا أعملك كل حاجة</p><p>تحرك بخصره للأمام على أقصى حافة المقعد وهو يدفع رأسها نحو خصيتيه،</p><p>تلعقهم بشبق وهو يأن من وقع لسانها ويهمس وهو فى قمة نشوته،</p><p>: تحت.. تحت كمان يا ماما</p><p>فطنت لرغبته وإن أدهشتها وهو يزيد من رفع خصره وتحرك لسانها على خرمه وتزيد لوعته،</p><p>: آاااااااااااه يا ماما</p><p>ينتفض بقوة وهو يدفع قضيبه بفمها ويجعلها تبتلع لبنه بالكامل،</p><p>يساعدها للنهوض بين فخذيه ويفك رباط الكلوت من الجهتين بنفس الوقت ليسقط عنها ويضع يديه حول مؤخرتها يجذبها نحوه لينقض على كسها لعقاً وتقبيلاً،</p><p>: اااااااااااااااااح</p><p>تتراقص بين يديه وهو يلعق كسها بشهوة وتلذذ وتفرك شعر رأسه بيديها بمتعة فائقة، لم يعد هناك شئ غير أنهم أصبحوا فقط مجرد إمرأة ورجل ببيت واحد بلا مُزعج أو رقيب، يمارسون كل يوم متعتهم بلا أى إحساس بشبع أو إكتفاء،</p><p>منتصف نهار يوم الأجازة الرسمى وصوت طرقات على الباب جعلت منال تندهش من الطارق وتتوارى بما ترتديه من استرتش ضيق خفيف يشف بدرجة خافتة جسدها مع بادى بحمالات يعرى كامل ذراعيها ويكشف تكور نهديها وهى كما إعتادت مؤخراً ترتدى ملابسها بلا قطع داخلية،</p><p>يفتح تامر الباب لتقابله سحابة دخان كثيفة من بوتقة يحملها درويش يصيح بوجهه،</p><p>: حـــــــــــــــــــــــــــــــــى</p><p>: بخّر يا بيه واطرد الشياطين</p><p>يقع بصر الدرويش عليها بهيئتها وجمال ملامحها وجسدها وملابسها الخفيفة المغرية ليبتسم لها بتودود،</p><p>: بركة وخير يا ست الكل… وطرد للشياطين</p><p>: طب كفاية كفاية… هاتلى شنطتى يا تامر</p><p>يهرول لغرفتها ليحضر لها حقيبة يدها وعند عودته يلمحها وهى تقف أمام الدرويش وهى تلف ذراعيها فوق صدرها لا إرادياً بضعف وخجل يزيدوها فتنة وإغواء، يقترب منهم وهو ينظر لها بأعين مفعمة بالشهوة،</p><p>: ما.. ما .. ماتخليه يبخرلنا الشقة يا ماما</p><p>: حـــــــــــــــــــــــــــــى</p><p>تجذب تامر من ذراعه وهى منزعجة وتمسك به بضيق،</p><p>: ايه ده يا بنى انت؟!!</p><p>يدفع تامر أمه من ظهرها لتتقدم وهو يتحدث بصوت المرتجف،</p><p>: وريه يا ماما باقى الشقة علشان يبخرها كلها</p><p>تتقدم رغماً عنها وتفطن لنظرات الرجل على صدرها وهو يتأرجح مع حركة جسدها،</p><p>يجعلها تسير أمامه ويلمح كما يلمح تامر مؤخرتها التى تظهر بخفوت من نسيج الاسترتش الضيق،</p><p>ذهبت منال للمطبخ ولحق بها تامر لتهاجمه بضيق وصوت خفيض،</p><p>: ايه اللى إستفدتوا بقى من اللى حصل ده؟!!</p><p>: هيجت قوى يا ماما… هيجت موووووت</p><p>: طب يلا بقى مشيه خلينا نخلص انا مش قادر اتلم على نفسي من الكسوف والخضة</p><p>: لأ عشان خاطرى… حاولى تعملى اى حاجة</p><p>: انت مجنون يا تامر؟!!!… اتلم بدل ما تفضحنا</p><p>: ابوس ايدك يا ماما… ابوس ايدك</p><p>: اعمل ايه بس اكتر من كده؟!!.. ماهو بقاله ساعة اهو بيبحلق فى جسمى</p><p>: طب خشي غيرى والبسي حاجة تانية</p><p>: ما أخرجله ملط أحسن… يلا قدامى بلاش جنان</p><p>دفعته وهى خلفه تحمل صينية الشاى وجلسوا بجواره</p><p>: انت بتعرف ترقى يا عم الشيخ…..</p><p>: شاهين</p><p>: نورتنا يا شيخ شاهين</p><p>: أيوة يا بنى نرقى ونبخر ونطرد الشياطين</p><p>: اصل ماما بقالها فترة مش تمام ودايماً قلقانة ومابيجيلهاش نوم</p><p>: باين عليها محسودة ست الكل أم إيد سخية .. محسودة والحسد راكب ومعطل الراحة والنوم</p><p>يوجه حديثه لتامر الممتقع الوجه لما يرى ويخبره أن والدته محسودة وانه سيعود من جديد فى نفس الموعد الأسبوع القادم.</p><p>شعرت بشهوة عارمة بقيت آثارها بنفسها حتى تلك اللحظة لا تعرف كيف أصبحت ممددة على بطنها بدون الاسترتش وقضيب تامر يجد طريقه لكسها،</p><p>: طيزك حلوة قوى يا ماما</p><p>: بتحبها يا قلبى… عجباك؟</p><p>: قوى يا ماما… بحب نيكك قوى يا ماما</p><p>: نيك يا حبيبى… نيكني</p><p>لم تعرف أنه كان يسجل هذا بهاتفه حتى نزلت شهوته وتشاهده وهو يرفع الفيديو على احد الجروبات،</p><p>التعليقات تنهال بغذارة ولا تتوقف والرسائل الخاصة بالمئات</p><p>خلينى انيك أمك</p><p>أمك طيزها حلوة</p><p>جامدة بنت اللبوة</p><p>أمك شكلها شرموطة اووووووى</p><p>عشرات ومئات التعليقات جعلتها تشعر بكم هائل من الإبتذال والسقوط وإحتقار نفسها.</p><p>وذات يوم بعد العشاء أخبرها أنه سخرج قليلاً لمقابلة احد اصدقائه،</p><p>: مين صاحبك ده ؟!</p><p>: أسامة.. مش فكراه؟!</p><p>: لأ.. أنهى ده ؟!!!</p><p>: أسامة ابن طنط عفت اللى كانوا ساكنين فى الشقة اللى تحتنا</p><p>: يااااه… وشفته فين ؟! ده احنا ما نسمعش عنهم من ساعة ما عزلوا من سنين؟!</p><p>: أبداً إتقابلنا صدفة النهاردة فى الميكروباص وعرفت منه إنهم رجعوا بلدهم وهو هنا بيقضى الجيش بتاعه</p><p>: جيش؟!! هو مش قدك؟!</p><p>: ايوة يا ماما بس هو مخلص دبلوم مش زييى دخلت الجامعة</p><p>: طب نازله ليه؟!</p><p>: ايه يا ماما هو تحقيق؟!!!</p><p>: ولا تحقيق ولا حاجة انا بس مستغربة</p><p>: يا ستى عادى هو بيبقى ساعات عنده اجازة 24 ساعة بس ومابيلحقش يسافر بلدهم وبيروح يبات عند خاله، وقالى تعالى نقعد سوا شوية بالليل لإنه ماصدق قابلنى ومالوش صحاب هنا والقعدة عند خاله مملة وبيزهق منها</p><p>: طيب يا حبيبى، اقولك… هاته وإطلعوا وإعزموا على العشا، لو حكى لأمه إنه قابلك وماعبرنهوش هاتقول علينا قلالات الأصل</p><p>: حاضر… هاشوف</p><p>لم يغب تامر أكثر من نصف ساعة قبل أن يعود بمفرده بدون اسامة،</p><p>: ايه ده إنت لحقت؟!!</p><p>: روحت ع القهوة وقعدت شوية ومجاش واتصلت بيه كذا مرة مابيردش</p><p>: طيب مش مشكلة.. نتعشى احنا</p><p>أثناء وجودها بالمطبخ رن هاتفه ليخبره أسامة انه راح فى غفوة وإستيقظ للتو،</p><p>: طب بقولك ايه، انا مكسل أنزل القهوة تانى وكمان ماما عزماك على العشا علشان عايزة تسلم عليك</p><p>بعد نصف ساعة وصل أسامة ورحب به تامر ومنال التى كانت ترتدى جلبابها البيتى المعقول لمقابلة الضيوف،</p><p>جلسوا على السفرة وهو يقص عليهم ويجيب أسئلتهم عن أسرته منذ أن غادروا،</p><p>الدهشة الحقيقة عندما أخبرهم أسامة أنه تزوج من بلدتهم قبل عام مع بداية فترة تجنيده،</p><p>: معقول يا اسامة بدرى كده؟!</p><p>: ولا بدرى ولا حاجة يا أبلتى، عندنا فى البلد متعودين كده على الجواز بدرى</p><p>: لما ترجع البلد سلملى قوى قوى على “عفت” يا أسامة</p><p>: من عينى حاضر يوصل يا ابلتى، بس مش هارجع قبل أسبوعين</p><p>نظر إليه تامر بدهشة،</p><p>: ليه يابنى كده مش قلت أجازاتك كتير</p><p>: ما أنا مابرضاش اخدها علشان بتبقى يوم واحد ومابلحقش أسافر البلد والقعدة عند خالى مقرفة</p><p>: ههههههه، ليه بتقول كده يا اسامة</p><p>: أقولك ايه بس يا ابلتى، المطرح عنده ضيق قوى وعياله كتير</p><p>: ومراتك يا بنى ما بتنزلش علشان تشوفها وتقعد معاها</p><p>: هو أنا هالحق يا أبلتى.. مسافة ما أوصل هاكل لقمة وتنى راجع علشان ما أتأخرش وأخد جزا، وأهو الكام ساعة اللى بطولهم راحة بروح عند خالى وأتحمل رزالة وشقاوة عياله</p><p>: يا حبيبى طب ما تيجي تبات هنا فى شقتكم</p><p>: وده كلام برضه يا ابلتى، الشقة متسابة من ياما ولا فيها لا مية ولا كهربا ولا حتى عفش والموضوع مش مستاهل.. خلاص اهى بتبقى نومة والسلام</p><p>: خلاص يا عم أسامة ابقى تعالى بات معايا انا هنا</p><p>: كتر خيرك يا تامر.. ابو الرجولة كلها</p><p>: أنا بتكلم جد مش عزومة مراكبية</p><p>: يا صاحبى خلاص اللى عدى السنة اللى فاتت يعدى السنة الباقية</p><p>تدخلت منال فى حديثهم بعطف وصدق،</p><p>: انت مكسوف ليه يا تامر ده بيتك يا حبيبى وتامر أخوك</p><p>: عارف يا ابلتى، كتر خيركم</p><p>: هو انت بتاخد أجازة كل قد ايه يا أسامة؟</p><p>: ممكن كل يومين تلاتة يا تامر أنزل مبيت بس مابرضاش</p><p>: لأ يا عم بعد كده وافق وتعالى بات معايا، عندك أوضتى ولو عايز، أوضة “ملك” فاضية اقعد فيها براحتك</p><p>: مايصحش برضك أتقل عليكم كده</p><p>أشارت له منال بإصباعها بإحكام لتوثيق مصداقيتها،</p><p>: هس ولا كلمة، زى ما قالك تامر تيجى تبات معاه وتسمع الكلام</p><p>: اللى تشوفيه يا ابلتى ام تامر… حاضر</p><p>: وعروستك بقى اسمها ايه يا أسامه؟</p><p>: نجاة يا أبلتى</p><p>: ومبسوط يا حبيبى ولا أبوك اللى غصبك ع الجواز بدرى؟</p><p>: كله كويس يا ابلتى، ابويا قالى انه عارف مصلحتى</p><p>: ههههههه، قول لتامر بقى مش عايز يسمع كلامى ويتجوز</p><p>: تامر متعلم وغيرى يا ابلتى، انا فلاح وماليش غير الأرض</p><p>: اهو جابلك الخلاصة يا ماما، لما أخلص دراستى ابقى أفكر فى الجواز</p><p>: يا سيدى براحتك، هو انا يعنى كنت هاغصبك!!!</p><p>دخلت منال لغرفتها لتنام، وإصطحب تامر رفيقه لغرفته،</p><p>شباك غرفة تامر نصف مفتوح وفور دخولهم يتخشب اسامة مصدوم وهو يحملق فى ظهر الجارة الظاهر من خلف قميصها القصير الشفاف وهى تضع الطعام على المنضدة الصغيرة،</p><p>: يا سنة سوخة يا ولاد!!!!!</p><p>: ايه يا عم اسامة اتسمرت كده ليه؟!</p><p>: ايه ده يا تامر؟!!! شوف المرة عاملة ازاى!!</p><p>: انت عمرك ما شفت نسوان ولا ايه يا عم اسامة، ايش حال كنت متجوز!!،</p><p>: متجوز ايه بس يا تامر، انت هاتجيب صابع الزبدة ده للبقرة اللى ابويا جوزهالى؟!!</p><p>: هههههههه، مش معقول للدرجادى يعنى</p><p>: للدرجادى ونص</p><p>: هى مراتك مليانة قوى يعنى؟</p><p>: مليانة؟!!… دى قد البرميل</p><p>: فى جسم ماما كده يعنى؟!</p><p>: لأ طبعا، أبلتى منال جسمها حلو ومش تخينة زى نجاة</p><p>: يا راجل ازاى بس، دى ماما مليانة وصدرها كبير قوى ومن تحت كمان مليان قوى ومربربة مش زى جارتنا!</p><p>: ابلتى مليانة بحلاوة فى الحتت الحلوة… معندهاش كرش، لكن نجاة كلها على بعضها تخينة قوى قوى</p><p>تامر يفتح هاتفه ويقف عند صورة لإمرأة عارية ممتلئة ذات جسد ضخم وبطن عظيم متدلى،</p><p>: زى دى كده؟!</p><p>: ايوة بالظبط، شبه الولية دى قوى… ينحرقوا الأتنين فى ساعة واحدة</p><p>: يخرب عقلك واتجوزتها ليه وانت أرفع من لبيسة القلم.. ههههههه</p><p>: ابويا بقى هو اللى اختار وانا مقدرش اعارضه.. كان بيوزن وهو بينقى فاكرها بهيمة بيشتريها ههههه</p><p>أصابع تامر تُسرع فى جاليرى الجروب ويقف عند فتاة عارية متناسقة رشيقة،</p><p>: اهى دى فى جسم جارتنا بالظبط</p><p>: ايووووة، يخربيت ابوها شبه بتوع أفلام السكس</p><p>تامر يلمح قضيب اسامه المنتصب ويفتح صورة منال العارية وهى تنام على بطنها ومؤخرتها تصنع ذلك الإرتفاع والبروز الذى يخطف العقل ويصنع الشهوة،</p><p>: بيتهيألى دى جسمها وسط….. زى جسم ماما</p><p>: أيـ.. أيـ.. أيوووة، الولية دى جسمها زى جسم أبلتى منال بالظبط</p><p>: عندك حق، ماما جسمها وسط بين جارتنا وبين نجاة مراتك… لعلمك بقى انا بحب الست اللى طيزها مربربة زى طيز ماما… أقصد زى طيز الست دى</p><p>: قوى قوى يا تامر…. الطيز اللى زى دى تتلهط لهط</p><p>يعتدل اسامه على معصمه وهو يسأل بجدية مغلفة بالشهوة،</p><p>: إنما انت بتجيب الصور دى منين؟! دى شكلها بيتى قوى مش زى صور النت اللى بشوفها</p><p>: ده يا سيدى جروب على التليجرام والناس بتنزل فيه صور هى اللى مصوراها بنفسها</p><p>: ايه التلجرام ده؟! ومصورينها بنفسهم ازاى يعنى؟!!!</p><p>: ده ابلكيشن زى الواتس والفيس والحاجات دى، ودى بتبقى صور ناس تبعهم</p><p>: ناس تبعهم يعنى ايه؟!!</p><p>: تبعهم .. مش عارف يعنى ايه تبعهم؟!!</p><p>: لأ مش فاهم!!</p><p>: يعنى فى اللى مصور حبيبته واللى مصور خطيبته واللى مصور مراته واللى مصور اخته او جارته أو… أمه</p><p>: احا!!!…. وهما بيعملوا كده ليه… كسم التعريص</p><p>: فى منهم اللى بيتمتع لما يورى صورهم لغيره ويقولوا رأيهم فى جسمهم، وفى اللى زيك بيبقى مثلاً متجوز واحدة او خاطبها ومش مبسوط وبيبقى عايز يسمع رأى الناس ويفهم منهم ممكن يتمتع بيها ازاى</p><p>: احا.. احا.. احا.. يعنى واحد يورى الناس جسم مراته علشان يقولوله ينيكها ازاى؟!!!</p><p>: يا سيدى كل واحد ومزاجه، ركز وهتلاقى أغلب الصور مش باين الوش وده بيخلى صاحب الصور مطمن ومش خايف</p><p>: ايوة مش خايف.. بس خلى الناس تشوف لحم مراته</p><p>: انت بس مستغرب عشان يمكن أول مرة تشوف حاجة زى دى، هاشرحلك بس من غير كسوف</p><p>: اشرح يا سيدى</p><p>: هانفترض مثلاً واحد زيك وجسم مراته زى جسم نجاة ومش مبسوط ومش حاببها، لما ينشر صورتها على الجروب ممكن يقرا تعليق من حد يعجبه جسمها ويعلق عليه بهيجان وده ممكن يساعد جوزها انه كمان يهيج ويبقى له نفس ينام معاها</p><p>: ااااه فهمت، يعنى بيعمل كده علشان يهيج على مراته</p><p>: بالظبط… أديك فهمت</p><p>: بس ده يبقى عيل ومعرص</p><p>: هو مابيفكرش كده.. هو بيحاول يحل مشكلته ودى الطريقة اللى بتنفعه</p><p>: ولما يتفضح يبقى ايه الحال ساعتها بقى؟!!!</p><p>: بص فى الصور وركز.. تقدر تعرف مين دول ولا منين؟</p><p>: بصراحة لأ</p><p>: مش انت دلوقتى سخنت لما شفت جارتنا؟</p><p>: سخنت؟!.. ده انا ولعت منها بنت الفاجرة</p><p>: يعنى لو معاك نجاة دلوقتى كنت هاتبقى هايج وتنام معاها ومش حاطط فى دماغك انها عجباك ولا مش عجباك</p><p>: ممكن</p><p>: هى دى الفكرة وأكيد مش هاينشروا صور من غير ما يكونوا بيستفيدوا</p><p>: برضه كلام فارغ ودى رجالة لامؤاخذة</p><p>: جايز علشان انت بس ما جربتش مش عارف تتخيل متعتهم، وكمان قعدتك فى البلد خلت مخك مقفل</p><p>: أجرب؟!!!… يعنى اوريهم جسم مراتى علشان مبقاش مقفل</p><p>: هما لا هايعرفوك ولا هايعرفوها</p><p>: ابعد عنى يا عم تامر، انا ماليش فى الكلام بتاعكم ده</p><p>: ما تتنرفزش بس هو أنا بقولك اعمل، انا بفهمك بس وأدينا بنتفرج ونتمتع بصورة او فيديو</p><p>: هو فى كمان فيديوهات؟!!</p><p>: يا عم النت مليان فيديوهات كمان</p><p>: طب ما تفرجنى يا صاحبى</p><p>بلا ذرة تفكير يدير له فيديو منال وهى عارية على بطنها ويمارس معها من الخلف</p><p>: ايوة كده… اهى دى النسوان ولا بلاش</p><p>: طب ما فكرتش تخلى مراتك تخس ويبقى جسمها مظبوط زى الست دى؟!</p><p>: دى جاموسة مابتفهمش</p><p>: طب يعنى لما بتلبس قمصان نوم مش بتعجبك برضه؟</p><p>: قمصانها تسد النفس زيها، مش زى قالب الزبدة جارتكم، دى كانت لابسة حتة *** فستان يدوخ</p><p>: ده مش فستان يا أهبل ده قميص نوم</p><p>: المهم انه فاجر وبيلطش النافوخ</p><p>: طب ما تجيب لنجاة قمصان حلوة زيها</p><p>: يا سنة سوخة، عايزنى أدخل دكانة واشترى قمصان؟!!</p><p>: وفيها ايه يا عم مش بتشتريهم لمراتك</p><p>: لااا.. برضه مقدرش ولا يمكن ابداً</p><p>: ممممم، طب عندى الحل، هاخلى ماما تشتريلك شوية قمصان حلوين</p><p>: ابلتى منال؟!!!!!!!</p><p>: ايوة، وفيها ايه؟!</p><p>: لأ يا عم مايصحش برضك، تقول عليا ايه بس</p><p>: ولا هاتقول ولا حاجة، انت زى ابنها ومش هاتتكسفوا من بعض وبعدين احنا غيركم فى الفلاحين</p><p>: يعنى ابلتى منال هاتشترى قمصان لنجاة؟!!</p><p>: اه هاتشترى، مالكش دعوة انت… انا هاقولها ولما تيجى المرة الجاية تكون جهزتهم</p><p>: ولو ان نجاة ما يحوقش فيها قمصان الدنيا بحالها بس أهو أجرب يمكن تكون هى الحل</p><p>: طب معاك صورة لنجاة علشان ماما تعرف المقاس</p><p>: أنا ماليش فى الوساخة دى ومش مصور مراتى طبعا</p><p>: يا عم قصدى صورة عادية تعرف منها حجم جسمها، ولا هاتشترى عميانى</p><p>: اه مش تقول كده من الأول.. لأ مش معايا</p><p>: ممممم، خلاص يبقى نأجل الموضوع لحد ما تنزل البلد وتصورها كام صورة نوريهم لماما علشان تعرف تشتريلها</p><p>: ماشى، ادينى هانزل البلد اخر الاسبوع رغم انى كنت عامل حسابى انزل بعد أسبوعين، وهابقى اشوف كده لو عرفت.. لو أنى مش عارف اقول لنجاة ايه وانا بصورها</p><p>: ودى محتاجة قوالة، عادى واحد بيصور مراته صور للذكرى عشان لما توحشه يشوفها</p><p>: ممكن برضه</p><p>: بس بقولك ايه… حاول تصورها وهى يعنى … لابسة حاجة مبين جسمها كويس عشان خاطر المقاس</p><p>: مبينة جسمه زى ايه يعنى؟!</p><p>: بيجامة أو حاجة ضيقة…. متنساش ان ماما هاتعرف مقاسها من الصورة</p><p>: لأ يا عم أنا أتكسف من أبلتى… تقول عليا ايه بس؟!</p><p>: انت يا بنى عبيط؟!!.. الستات بيقلعوا قدام بعض عادى ويعلموا لبعض حلاوة كمان</p><p>: بس برضه.. مش عارف ومكسوف بزيادة مخبيش عليك</p><p>: يا حبيبى إفهم، كل الستات بتتصور فى بيوتها وهى واخدة راحتها عادى طالما محدش غريب هايشوفها</p><p>: يا سلام؟!!</p><p>: أيوة.. إذا كانت ماما نفسها بصورها كده كتير جدا</p><p>: بتتكلم بجد؟!</p><p>: ايوة طبعاً… تحب أوريك؟</p><p>يفتح له صورة لمنال وهى ترتدى شورت ساخن ضيق وفانلة ضيقة ويضعها أمام بصر أسامه،</p><p>: احااااااااا</p><p>: ايه يا عم فى ايه؟!!</p><p>: مش قصدى يا تامر… ما أنت لو شفت نجاة كنت عذرتنى وبينى وبينك ماتأخذنيش</p><p>: ايه؟!!</p><p>: ابلتى جسمها اخلى بكتير حتى من البت جارتكم</p><p>: المهم.. دى الصور اللى اقصدها.. تصور مراتك زيها علشان ماما تحدد مقاسها صح</p><p>: وهى نجاة عندها لبس حلو زى ده… كان لامؤاخذة العلق نفع نفسه</p><p>: ههههه….. خلاص صورها بالداخلى بتاعها</p><p>: لأ يا عم مستحيل طبعاً… هاقولها ايه يعنى عشان اصورها كده وابلتى تقول عليا ايه لو عملت كده؟!!</p><p>: هاتقول ايه؟! ما أنا مصورها بالمايوه قبل كده وهو زيه زى الداخلى بالظبط</p><p>: مايوه؟!!!!!!… هى ابلتى بتلبس مايوه؟!!!!</p><p>: مخك مايروحش بعيد دى بتلبسه لما تروح السباحة فى النادى بتاع الشغل وبيبقى كله حريم فى قلب بعضهم ومفيش جنس راجل</p><p>: ايوة فهمت… ما أنا برضه استغربت… طب هو ينفع تورينى المايوه</p><p>: اشمعنى يعنى</p><p>: لأ أبدا علشان افهم بس هاصور نجاة ازاى</p><p>تامر يفتح له صورة لمنال وهى ترتدى لانجيرى وستيان صغير يعرى أغلب صدرها ولباس صغير بالكاد يخفى ما بين فخذيها بصعوبة،</p><p>: يا سنة سوخة يا تامر</p><p>: ايه يا بنى؟!!</p><p>: ده المايوه ده فاجر قوى</p><p>: ايوة فاجر قوى ومخلى ماما تجنن، بس هى اتكسفت تروح بيه النادى</p><p>: ليه بقى مش قلت كله حريم فى قلب بعض</p><p>: ايوة بس اصلها اشترته من ع النت ومكنتش تعرف انه عريان من ورا… فتلة يعنى</p><p>: هو فتلة من ورا؟!!!!!!!!!!</p><p>: ايوة يا بنى ماهو باين اهو</p><p>: باين ازاى وانت مصورها من وشها</p><p>: يووووه…. اهو يا سيدى</p><p>يتوقف على صورتها وهى عارية الظهر تماماُ الا من خط الستيان وأخر يمر بين مؤخرتها الشهية،</p><p>: يا نهار طييييييييييييين</p><p>: شوفت بقى مخلى جسمها عريان ازاى؟!!… علشان كده اتكسفت تروح بيه</p><p>: دى فااااااااااجرة</p><p>: هى ايه اللى فاجرة</p><p>: طيــ… الصورة… الصورة فاجرة</p><p>: بس زى ما قلتلك ماما مليانة ومربرة من تحت مش سمبتيك زى جارتنا، أكيد نجاة جسمها قدها برضه كده من ورا</p><p>: انت بتقول ايه يا عم؟!!!.. دى طياز نجاة قد دى مرتين تلاتة</p><p>: يا راجل مش معقول… ده انا كنت بقول طيز ماما كبيرة قوى</p><p>: لأ يا تامر… طياز ابلتى فاجرة واحلى بكتير من طياز نجاة</p><p>: مش مصدقك… انت اكيد بتبالغ خايف احسدك على مراتك</p><p>: طب انا هاصورهالك… علشان ابلتى تعرف مقاس جسمها واحكم بنفسك</p><p>: ايوة صح كده… ماما بتعرف تنقى لبس حلو ومغرى وهاتجيبلك احلى حاجة لمراتك وهاتخليها مزة فشخ فى عينك</p><p>وقت طويل قضوه فى الحديث الهامس المفعم بالشهوة قبل أن يخلدا للنوم وفي اليوم التالي غادر اسامة المنزل.</p><p>ذات يوم إستيقظوا فى وقت متأخر متمتعين بيوم الأجازة إخترق مسامعهم صوت قوى يأتى من بهو العمارة السفلى،</p><p>: حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــى</p><p>إنه صوت الدرويش عاد مرة أخرى بعد مرور الأسبوع كما أخبرهم، خلعت البادى وشورت البيجامة لتصبح فقط بجيستيرينج الأمس ثم ترتدى فوقهم الإسدال وتهمس وهى تضع شفتيها فوق أذنه،</p><p>: كده أحسن</p><p>يفتح الباب ليعبر منه البخور الكثيف وصوت الدرويش،</p><p>: حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــى</p><p>: ده أنا إفتكرتك نسيت يا عم شاهين</p><p>: أنسى ازاى وست البيت ممسوة محسودة يا بنى</p><p>: ممسوسة؟!!</p><p>: الحسد مّسك وتعبك وبياكل فى قلبك الطيب.. حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــى</p><p>: مش انت قلتلنا إنك عندك العلاج وهاترقى ماما</p><p>: حتماً ولابد ولازم ومضمون… حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـى</p><p>: طب همتك يا عم شاهين واللى هاتطلبه عينيا ليك… انت ماتعرفش بحب ماما قد ايه وخايف عليها</p><p>: المية المبروكة تمحى العيون الحقودة وترجع النوم للعيون المحسودة….. حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــى</p><p>: طب ماما أهى قدامك يا عم شاهين شوف نعمل ايه</p><p>: مكان مقفول لا داخله شمس ولا نور وعن عيون الناس معزول</p><p>: تحب ندخل أوضة النوم؟!!</p><p>هز له رأسه بالموافقة وتحركوا جميعاً لغرفة منال</p><p>: هاتلى طبق كبير وإملاه مية نضيفة واقلع اللى فى رجليك</p><p>: حاسدك واحدة بتشوفيها تعرفك وتعرفيها والغيرة ماسكة فيها، غيرانة من جمالك وعايزة تكون بدالك وهدفها وقف حالك</p><p>: مين؟!!.. مين دى يا عم شاهين</p><p>: مش مهم هى مين المهم إخلعى هدومك ومددى بطولك وغمضى عيونك</p><p>: يلا يا ماما خلى مولانا يرقيكى</p><p>تامر يُخرج من رأسها الإسدال وتقف بينهم فقط بملابسها الداخلية الفاحشة وهو يشاهد جمال جسدها وأنوثتها الناطقة،</p><p>: معذورة الحاسودة ومظلومة المحسودة وبركة المية هاتمحى النظرة السودة</p><p>دفعها لتنام على فراشها ممددة كما أراد وصدرها متحفز مرتفع مضغوط تحت حمالة صدرها</p><p>بلل كفيه وصار يفرك ويدلك جسدها وهو مستمر فى الهمهمة، لا يترك مكان ولا يلمسه حتى أنه وبلا مقدمات رفع بظهر كفيه حمالة صدرها لتصبح أسفل رقبتها ويدلك صدرها ويدعكه بشراهة، كفه يقف فوق كسها ويضغط بقوة ومنال لا تستطيع الصمت أكثر من ذلك</p><p>: ااااااااامممممممممممم</p><p>يحرك بيده لتنام على بطنها وبلا وعى يضرب بكفيه فوق مؤخرتها، يدلك مؤخرتها بالماء ويسكبه فوق مؤخرتها ويفتحها بقوة وغلظة حتى أنه ومعه وتامر إستطاعوا رؤية كسها وهو مفتوح الشفرات من شدة جذبه للحم مؤخرتها،</p><p>يتوقف فجأة وينظر لتامر بغتة ويرى يده التى تداعب قضيبه بداخل بنطاله ويجذبه بقوة ويهمس بصوت أجش غليظ فى اذنه،</p><p>: أخرج وإقفل الباب بدل ما يمسك العذاب وتتحول لبدنك الأسباب</p><p>بصوت كله شهوة ورأس ترتجف</p><p>: خـ.. خــ.. خليـــــــــنى</p><p>أشار له الدرويش أن يجلب له غطاء من القماش مكوم بجوار الفراش ويحيط بها جسده وجسد منال وتامر ينزوى للخلف ويبدأ جسد الدرويش فى الحركة فجأة وصوت منال يخرق الغرفة،</p><p>:آااااااااااااااااااااااااه</p><p>جسد الدرويش الضخم يتحرك وهو ممدد فوق منال وينبعث من فمه صوت غليظ كأنه يزأر رغم أن صوت صياح منال أعلى وأوضح وهى تكف عن كتمه تماماً،</p><p>: اااااااح… آااااااااه</p><p>تامر يأتى بمائه مرة ومرة وهو يقع جالساً على الأرض، منال لا تنطق والغطاء يغلف كل جسدها والدرويش يعود لجلبابه ويمسك مبخرته من جديد ويجذب تامر من الأرض يتبعه للخارج،</p><p>: هات تمن المية وإستنى الشفا بعد المرة الجاية</p><p>وضع بيده النقود ويغلق الباب خلفه ويعود لغرفة منال ويرفع عن جسدها الغطاء وتجحظ عيناه وهو يرى لبن الدرويش يسيل من كسها وهى مازلت ترتجف.</p><p>بعد عدة ايام عاد اسامة واستقبلوه بمودة وترحاب وهو لا يرفع بصره عن منال وإن كان يفعلها وهو يظن أنهم لا يلحظون ذلك،</p><p>بعد الطعام جلس معه تامر فى غرفته وهو يطمئن عن حاله ويبحث عن الثغرة التى تعيدهم لنقطة المتعة،</p><p>: سافرت البلد؟</p><p>: أيوة ورجعت امبارح على المعسكر طوالى</p><p>: ها وايه الأخبار، عرفت تعمل حاجة؟</p><p>: ايوة عملت بس…</p><p>: بس ايه ؟!!</p><p>: انا مكسوف قوى من ابلة منال</p><p>: يا عم انت عبيط؟!، مكسوف ايه بس</p><p>: مش بقولك اللى فى نفسى</p><p>: على فكرة بقى أنا حكيتلها وهى مضايقة علشانك قوى وعايز تساعدك فوق ما تتخيل</p><p>: بجد؟!!!… بجد يا تامر؟!!!!</p><p>: أيوة يا سيدى جد الجد.. بطل كسوف بقى وخيابة وقولى صورت نجاة ولا معرفتش؟</p><p>: صورتها</p><p>: طب كويس.. المهم تكون صور مبينة جسمها عشان ماما تعرف مقاسها</p><p>: خد شوف انت بنفسك ينفعوا ولا لأ</p><p>أخرج هاتفه ووضعه بين يدى تامر، صورة بعد صورة حتى ظهرت نجاة بملابسها الداخلية، فعلها أسامه وصورها بتلك الهيئة ووضح جسدها وضوحاً كاملاً وهى ترتدى الستيان واللباس فقط،</p><p>: ده أنا كنت فاكر ماما طيزها كبيرة، بس دى طيز نجاة قدها مرتين</p><p>: ابلة منال جسمها احلى ومظبوط لكن نجاة تخينة ومرهرطة</p><p>: ماما جسمها احلى آه بس نجاة جسمها مش وحش</p><p>: ادينى صورتهالك عشان ماتقولش عليا بفتى</p><p>: كده ميه ميه.. يلا نوريهم لماما بقى</p><p>: اصبر بس يا تامر.. انا مكسوف قوى بجد ومش قادر اعمل كده</p><p>: بس يا بنى واجمد كده دى زى امك</p><p>: طب بس اقولها ايه؟!</p><p>: قلتلك حكيتلها كل حاجة، ولما تسمع منك بنفسك احسن ألف مرة</p><p>: إلحقى أسامه يا ماما مكسوف منك بخصوص الموضوع اللى قلتلك عليه</p><p>: اخص عليك يا اسامه انا زى ماما يا واد</p><p>دفعت لتامر بيدها وهى تشير لأسامه أن يقترب ويجلس بجوارها،</p><p>: ها قولى بقى يا حبيبى ايه اللى مضايقك ومضيع إنبساطك؟</p><p>: اسامه صور نجاة يا ماما علشان تعرفى مقاس جسمها وتجيبلها حاجات حلوة تلبسها</p><p>: ولا يا تامر قوم خش أوضتك وسيبنى اتكلم مع اسامه لوحدنا</p><p>: حاضر يا ماما زى ما تحبى</p><p>فطن بالطبع لغرضها وإختبئ خلف باب غرفته يسمع ويرى ما يحدث بينهم،</p><p>: ها يا حبيبى أهو تامر قام، قولى بقى كل اللى فى نفسك وماتتكسفش ولا تخبى حاجة عنى</p><p>: بصراحة يا ابلة، من ساعة ما أتجوزت نجاة وانا مش مبسوط ومش متمتع خالص وماخبيش عليكى ببقى مش عايز انزل حتى الاجازة</p><p>: يا لهوى، ليه بس كده يا حبيبى.. هى فى حاجة يا اسامه مضيقاك</p><p>: شوفى انتى يا ابلة بنفسك</p><p>: مالها يا واد دى زى القشطة اهو!!!</p><p>: قشطة ايه بس يا ابلة دى قد الجاموسة وتخينة قوى</p><p>: فين ده يا مفترى، دى البت تتاكل</p><p>: انتى بتضحكى عليا يا ابلة؟!! هو انا عيل صغير</p><p>: يا حبيبى ما أقصدش انا بتكلم بجد، اقولك.. انت باين عليك كده كنت حاطط عينك على واحدة تانية وده سبب انك مش طايق مراتك</p><p>: خالص يا ابلة بس كنت عايز اتجوز واحدة احس انها بنت مش تخينة كده وجسمها قد جسم امى</p><p>: بس نجاة جسمها حلو واى راجل يتمناه</p><p>: يا ابلة انتى مش شايفة جسمى؟!!، انا رفيع قوى</p><p>: هى مش بتتبسط معاك؟!.. مابتعرفش تشبعها؟</p><p>: هى بتتبسط يا ابلة انا اللى مش بتبسط</p><p>: ليه بقى؟!!</p><p>: جسمها كبير ومابقدرش عليه ومابعرفش اعمل حاجات زى اللى كنت بشوفها فى الافلام</p><p>: حاجات ايه؟!!!</p><p>: حاجات يعنى وكده يا ابلة</p><p>: يا واد بلاش كسوف واتكلم دوغرى</p><p>: أوضاع يعنى يا ابلة، نجاة يادوب بتنام على ظهرها على السرير وبس</p><p>: انت اللى خايب ومش عارف تتصرف</p><p>: ازاى بس يا ابلة؟!!!</p><p>: الراجل هو اللى بيسوق يا حبيبى ويحرك الست بتاعته، المهم هو ده بس اللى مضايقك؟</p><p>: كذا حاجة يا ابلة</p><p>: قول يا حبيبى وفضفضلى وبلاش كسوفك ده</p><p>: أولاً يا ابلة اول ما بندخل اوضتنا بحس ان ابويا سامعنا وحاسس بنعمل ايه، وببقى خايف ومتلهوج ومش عارف اعمل حاجة،</p><p>انا حتى بخاف اتأخر لأحسن ابويا ينده عليا فجأة</p><p>: مممممم، بيوت الفلاحين كده وأبوك فلاح أرارى ودقة قديمة، بس دى حلها سهل هاقولك عليه بس كمل</p><p>حاجة تانية مضيقاك؟!</p><p>: هى نفسها يا أبلة</p><p>: هى مالها؟!!</p><p>: ما بتفهمش حاجة وعلى نياتها قوى ومابتعرفش تعمل شغل كده واحنا سوا</p><p>: زى ايه يعنى؟!!</p><p>: مابتعرفش تتدلع وتغرينى ومابتعرفش تعمل ببقها</p><p>: يا خايب ما تعلمها كل اللى فى نفسك</p><p>: ازاى وامتى بس يا ابلة ده انا ببقى عامل زى اللى بيسرق، وبعدين هى لخمة قوى ومش مدردحة</p><p>: طب ما تدردحها انت وتخليها على مزاجك،</p><p>: معرفش بقى يا أبلة، انا بقولك الحقيقة</p><p>: طب يعنى انت ولا مرة اتبسطت معاها؟</p><p>: يعنى ساعات بيحصل</p><p>: امتى وازاى؟!</p><p>: لما بتنام على بطنها، شكلها بيموتنى بس …</p><p>: بس ايه؟!</p><p>: بس ما بعرفش اوصل لجسمها</p><p>: يعنى ايه؟! مش فاهمة</p><p>: ما هى تخينة قوى يا ابلة ومليانة قوى قوى من ورا ولما بنام عليها مابوصلش</p><p>: قصدك بتاعك ما بيوصلش لبتاعها؟</p><p>: ايوة يا ابلة هو كده</p><p>: تبقى انت بقى اللى خايب يا اسامة ومابتعرفش وشكلك كده خيبة وعلى نياتك</p><p>: ليه بقى يا ابلة انتى مش شايفة طيـ… ظهرها قد ايه</p><p>: يا واد افهم، حتى لو طيزها كبيرة انت تحركها وتظبطها على بتاعك</p><p>لا يستطيع منع يده من الضغط على قضيبه وهى تسبقه خطوات فى صراحتها وألفاظها،</p><p>: ما بقدرش ومابعرفش يا ابلة</p><p>: طب قوم بص كده شوف تامر نام ولا لسه صاحى</p><p>هرول تامر فور سماعها وإصطنع النوم ليعود اسامه وهو يحاول إخفاء انتصاب قضيبه ويخبرها أن تامر قد نام،</p><p>: طب بص يا حبيبى، انا هافهمك علشان ماتبقاش خيبة وتنكد كده على روحك</p><p>قامت وهى تقف أمامه وتعطيه ظهرها وتشد جلبيتها على جسمها بقوة لتبروز مؤخرتها،</p><p>: طيزى مش مليانة قوى زى طيز نجاة بس هاشرحلك تعمل ايه</p><p>أمسكت بمخدة ووضعتها على الأرض ونامت عليها لترتفع مؤخرتها وتبرز بقوة لأعلى،</p><p>: تحطلها مخدة تحت وسطها كده وتخلى طيزها تأمبر وتفتح رجليها وتوسعها كده</p><p>تتحدث وهى تتحرك بجسدها بالتوافق مع كلامها واسامه يشاهد مفتوح الفم ويده تقبض على قضيبه بلا وعى</p><p>: هى كده يبقى بتاعها بان يعنى يا ابلة؟!</p><p>: يا واد ما اهو قدامك انت مش شايف؟!</p><p>: مش باين حاجة من الجلابية يا ابلة</p><p>: يوه عليك يا اسامة، اهو يا سيدى</p><p>رفعت جلبيتها حتى نصف ظهرها ومؤخرتها واضحة مضيئة لا يغطيها غير خيط رفيع يمر بين فلقتيها،</p><p>: شفت كده؟!، أهى لما تنام بالوضع ده وتفنس طيزها جسمها كله هايبقى مفتوحلك وجاهز</p><p>يقف متأملاً لحم مؤخرتها ورأسه يهتز من فرط شهوته وهو لا يصدق أن منال تتمدد أمامه بجسد عارى ومؤخرتها عارية أمامه</p><p>تهز مؤخرتها ببطء وإغواء وهى تنظر له والمحنة تتمكن منه</p><p>: فهمت يا واد تتمتع بطيزها ازاى؟</p><p>يغيب عقله ويجذب بنطلون بيجامته وبمجرد لمس قضيبه يقذف مائه ويسقط فوق مؤخرتها،</p><p>: اااااااح، يخرب عقلك يا اسامه</p><p>يرتجف ويسقط جسده على ركبتيه خلفها وهو مغمض مرتجف،</p><p>: اااااااممممممممممم</p><p>تدلك مائه فوق لحم مؤخرتها وهى تعض على شفتيها بشهوة</p><p>: يا حبيبى ده انت معبى وعلى اخرك</p><p>: حقـ.. حقـ.. حقك عليا يا ابلة</p><p>: معليش يا حبيبى معليش، انا فاهمة انت تعبان قد ايه وعلى اخرك</p><p>: ما أقصدش يا ابلة والنعمة.. غصب عنى</p><p>: فاهمة يا حبيبى ومش زعلانة</p><p>قامت وهى ترفعه بذراعيها وتعيده لمقعده وتعدل جلبابها مرة أخرى وتجلس بجواره،</p><p>: بص بقى، اللى انت فيه حله الوحيد انك تخرج من بيت ابوك وتعرف تاخد راحتك مع مراتك وتريحك</p><p>: ازاى بس يا ابلة؟!!</p><p>: تقوله انك تعبت من البيات عند خالك وتجيب مراتك وتقعدوا فى شقتكم اللى تحت وتفهمه انك ممكن تبات كل يوم فيها</p><p>: خايف ما يوافقش يا ابلة</p><p>: لأ هايوافق ولازم تتمسك بكلامك واصلا مسيرك تخلص جيشك وتشوفلك شغلانة هنا ومراتك لازم تبقى معاك</p><p>: حاضر يا ابلة هاتصل بأمى الصبح واخليها تكلمه</p><p>: وانا كمان هاتصل بيها واكلمها فى الموضوع واعرفها انى معاكم وهاخد بالى من طلباتكم</p><p>عاد لغرفة تامر وكلامها يغمض عينه ولا يفارق خياله مشهد منال ولبن اسامه يسقط فوق مؤخرتها،</p><p>ذات يوم كان ينظر تامر من النافذة ويرى نهى بقميص عارى يكشف لحمها وهى ترقص لزوجها بدلال وميوعة،</p><p>يجذب اسامه ليقفوا سوياً يشاهدون بشهوة عهر نهى البالغ وتامر يفعلها ويخرج قضيبه من الشورت أمام اسامه بلا خجل ويداعبه وهو يصفها بكل حماس ويتحدث عن جمالها وجمال جسدها،</p><p>أسامه يتحدث بشبق أنه كان يتمنى زوجة لها نفس جسد نهى بدلاً من نجاة البدينة بالمقارنة بها،</p><p>يخبره تامر بعهر وشهوة وهو ينظر لجسد نهى،</p><p>: طياز نجاة اكبر واحلى، لو رقصت زيها هاتبقى فظيعة</p><p>لا يشعرون بمنال وهى تقترب من خلفهم وتشاه قضبانهم العارية وهم يتلصصون على جارتهم،</p><p>: يخربيتكم يا ولاد، بتعملوا ايه يا مجانين؟!!!</p><p>المفاجأة تفزعهم وهم يخفون قضبانهم بداخل ملابسهم ومنال تُغلق النافذة وتقف أمامهم تلومهم بغضب مصطنع،</p><p>: اخص عليكم، حد يعمل كده ويتجسس على جيرانه</p><p>: يا ماما ما انتى شايفة هما اللى سايبين شبكهم مفتوح</p><p>: حتى لو عملوا كده ومش عارفين ان حد شايفهم، مايصحش كده وكمان مايصحش اللى كنتوا بتعملوه ده</p><p>قالتها وهى تشير نحو قضبانهم واسامه يخجل بشدة</p><p>: غصب يا ابلة حقك علينا</p><p>: طب تامر لسه عازب ومعذور، لكن انت يا اسامه ليه تعمل كده؟!!</p><p>: خلاص بقى يا ماما ما هو محدش يستحمل اللى شفناه ده</p><p>: افترض جوزها خد باله وعرف انكم بتبصوا على مراته، هايبقى ايه العمل بقى؟!!!</p><p>: اسفين يا ابلة، خلاص مش هاتتكرر</p><p>: يا سلام، وايش ضمنى بقى انى لما اخرج ترجعوا تانى تتفرجوا وتلعبوا فى نفسكم</p><p>: نعمل ايه بس يا ماما هى الشهوة دى بايدينا، وبعدين هى بترقص حلو قوى وتعبتنا</p><p>: يبقى كلامى صح يا سفلة وهاتتفرجوا تانى</p><p>: شوية بس يا ماما لحد ما نرتاح ونهدى، هانلاقى فين يعنى واحدة بترقص ملط كده</p><p>: وانا مش موافقة، انا خايفة تحصل مصيبة وجوزها يشوفكم</p><p>كل ما يحدث بترتيب تامر وفكرة نهى ليحكموا الحلقة حول اسامه،</p><p>: يعنى اجيبلكم واحدة ترقصلكم ولا أرقصلكم انا … ماهو ده اللى ناقص</p><p>: ياماما اعمل ايه بس جسمى بيوجعنى قوى ومش قادر بجد</p><p>: كده يا تامر وانا فاكرك مؤدب، طب خلاص خلاص انا هارقصلكم بس ما تتفرجوش تانى وتفتحوا الشبك وتجيبولنا مصيبة</p><p>: بجد؟!.. بجد يا ماما؟!!</p><p>: اه يا سيدى عشان ما نقعش فى مصيبة وتحصل مشاكل</p><p>: طب ممكن يعنى…</p><p>: ممكن ايه؟!!</p><p>: ممكن تلبسى زيها</p><p>: كمان؟!!!</p><p>: عشان خاطرى يا ماما</p><p>: حاضر يا سيدى لما نشوف اخرتها</p><p>اسامه لا يصدق حوار تامر ومنال والشهوة تجعله يرتجف ومنال تتركهم وتذهب لغرفتها،</p><p>: ولا يا اسامه اوعى حد يعرف حاجة</p><p>: ماتخافش هو انا صغير</p><p>: طيب نتفق لما نجاة تيجى تبقى تخليها هى كمان تعمل زى ماما</p><p>تعود منال بروب مقفول وشعر مسترسل وميكب واضح ويدي تامر موسيقى من هاتفه ثم تخلع الروب ويظهر الجسد العارى من قميصها الخفيف الشفاف،</p><p>المشهد أبلغ من اى وصف، منال بجسدها الشديد الانوثة ترقص بدلع ودلال امام بصرهم وتهز لحمها بكل ميوعة وعهر،</p><p>تامر صاحب الخطوة الاولى دائما يخرج قضيبه ويفركه ومنال تنظر لقضيبه وهى تهمس،</p><p>: يا وسخ</p><p>تبتسم وترقص واسامه لا يصدق انا تامر بقضيب عارى امام امه وهى تداعبه ولم تخجل،</p><p>يده تمد لقضيبه ويفعل مثل رفيقه ومنال تغمز له وهى تعض على شفتها وتضع كفها على خدها بدلال ودلع كانها خجلت من رؤيته،</p><p>تقترب وتصبح بينهم بظهرها تهز مؤخرتها ويد تامر تلمسها وهى ترجعها للخلف نحوهم ويد اسامه هى الاخرى تلمسها،</p><p>قميصها قصير بل شديد القصر وتامر يمسكها من الاسفل ويرفعه ويعريها وهى تصطنع الممانعة الباهتة حتى يخرجه من رأسها ويتخلص من بنطلونه ويصبحا فى كامل العرى وهى لا تتوقف عن الرقص،</p><p>يقلده اسامه المتأخر دائما بخطوة ويكتمل العرى فى غرفة تامر الذى يقف وويضم امه من الخلف وقضيبه يمر بين افخاذها وهى ترقص بمؤخرتها فوقه،</p><p>يقترب منهم اسامه ويضمها من الامام وتثقل حركتها بفعل اجسادهم وترقص بصعوبة من شدة قربهم،</p><p>اسامه لا يتمالك نفسهم ويقبض على صدرها العارى ويدعكه ويفركه وهى تبحث عن فمه ويغيبا فى قبلة ويدها تقبض على قضيبه،</p><p>لم يمر وقت طويل وكانت تجلس فوق قضيب اسامه ينيك وهو ينظر لقضيب تامر بفمها و الرعشة تتمكن منه وكأن كل ما يحدث مجرد حلم لا يعرف للحقيقة طريق،</p><p>إلتهموها طوال الليل واتوا بلبنهم اكثر من مرة دون ملل او شبع،</p><p>غادر فى الصباح وهو يفكر ومازلت الشهوة تتمكن منه، هل سيفعلها ويأتى بنجاة ويقدمها لتامر مثلما قدم له امه أم أنه سيتراجع ويرفض أن يصبح مثل ابن منـــــــال.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي, post: 15573"] [HEADING=2]ابن منال الديوث وطياز امه الملبن (منتديات العنتيل)[/HEADING] [IMG alt="ابن منال الديوث وطياز امه الملبن قصة نيك"]https://i0.wp.com/zw-net.com/wp-content/uploads/2023/03/Q-min.jpg?fit=648%2C1024&ssl=1[/IMG] منال هى ضحية الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن تسقط فى قبضة الخطيئة، كان يحبها بقوة وكانت مفتونة به ومتيمة بالحياة معه حتى صدمته تلك السيارة ورحل دون إنذار لتسقط فى حزنها أشهر طويلة قاسية لا تصدق أنه رحل وتركها وحدها، لا تجد من يقف بجوارها ويلبى ويشبع شهوتها التى لا تهدأ. وقت طويل قضته تعانى من شهوتها وشبقها الرافض للتوقف أو الهدوء حتى أنها كانت تجلس فى عملها فى “المصلحة” وهى تأن وتفرك فخذيها من شهوتها ولأى سبب تافه عابر ينسال مائها ويبلل لباسها. يسكن عم خميس في حجرة صغيرة فوق سطح عمارتهم فوق شقتها بالدور الأخير بالضبط، لا تشعر بوجوده و لاتهتم به بالمرة وتعتبره رجل متزن يكبرها بأعوام طيب الجيرة واللسان، حتى ذلك الصباح وكانت تنام بقميصها القصير العارى الفاضح فى فراشها بعد أن خرج تامر وملك وتركوها وحدها تنعم بيوم أجازتها، صوت إرتطام قوى ومفزع جعلها تنهض مفزوعة وتلتقط الروب الستان وتهرول بإتجاه سطح البيت تستكشف سبب الصوت القوى المخيف، باب حجرة خميس مفتوح وصوته يأتى من الداخل وهو يأن ويتوجع، لا تعرف كيف سقط عليه دولاب ملابسه وكيف أصبح ممدد تحته لا يظهر منه غير رأسه وكتفه العارى، لم ينتبه لصوت الإرتطام غيرها بالعمارة فالطابقين أسفل من شقتها بلا سكان منذ فترة لتجد نفسها مشتتة مفزوعة تحاول مساعدته وتبذل جهد بالغ كى تزيح عنه الدولاب، إنحنت بجدسها منفعلة بشدة حتى أنها لم تنتبه للروب الناعم الذى إتخذ طريقه نحو التحرر من حول جسدها الواضح بشفافية من خلف قميصها العارى وهى تدفع الدولاب بقوة وإستماته حتى نجحت فى رفعه لأعلى وبدا خميس فى جذب جسده للخروج من تحته، هو عارى تماماُ وهى بقميص شبه عارى وقد ترك الروب جسدها وإتخذ الأرض حول قدميها مكاناً مناسباً له، تجمد بصرها فوق قضيبه بلا وعى وهى لا تعى الموقف، أرملة محرومة بقميص عارى ويلمح كسها من خلف قماشه الرقيق، فقط كان كل ما عليه أن يدفعها بيده للخلف لتسقط فوق الفراش وينزاح القميص حول خصرها ولا يخطئ قضيبه كسها الدامع بسوائله، متحجرة البصر تحدق فى وجهه وترتجف وتتشنج وهى تشعر به وبطعناته فى كسها المتلهف لتلك الطعنات، دقائق كأنها دهر حتى شعرت به يخرج قضيبه ويلقى بمائه فوق بطنها، وكأن الكهرباء عادت فجأة إلى عقلها فزت مفزوعة وهى تستوعب ما حدث وترى خميس ممدد بجوارها عارى بقضيب لامع من إفرازتها، هرولت بخوف حقيقى حتى أنها تركت روبها على الارض كما هو وعادت لشقتها فقط بقميصها بلا ذرة عقل، أيام طويلة قاسية حتى هدئت بالتدريج وعادت لممارسة حياتها بشكل يبدو للجميع بأنه طبيعى، تعود من عملها ولا تعرف أن “خميس” ينتظرها حتى وجدته أمامها وهو مبتسم بخجل ويحمل بين يديه “زيارة” كما أخبرها من البلد، فطير مشلتت برائحة نفاذة قدمه لها ومعه حقيبة صغيرة بلاستيكة وهرع لأعلى لحجرته لم ينظر فى عينيها بشكل مباشر ولم تجد تعليق من خجلها وشعورها بالضعف والخزى أمامه، أصبح تخيلها لخميس وما حدث، شبح مفترس يفترس عقلها وخيالها ويطاردها طوال الوقت والأهم أن ذاك الشبح أصبح يوسوس لها بالأفكار، ما الضرر فى علاقة مع رجل مثله؟!! فى يوم أجازتها بعد عدة أسابيع تقف وحدها فى المطبخ وتصنع صينية “بسبوسة” وحرارة الجو تزيد من إحساسها بالحكة بين فخذيها، تمسك بطبق البسبوسة وتصعد له وهى لا تستطيع تثبيت قدمها على درجات السلم، طرقت باب حجرته حتى فتح خميس ووقف أمامها مندهش ومبتسم ولا يصدق ما يراه، لبت دعوته وهو يلح عليها أن تدخل وتشرب كوب شاى، هم أن يصنع الشاى لتبادر وتطلب منه أن تقوم هى بذلك، : عنك انت يا عم خميس وقفت أمام البوتجاز ذو العين الواحدة تضع براد الشاى وتلمح بعينها خميس خلفها يجلس على حافة فراشه، إكتشفت أنه يرتدى ملابسه الداخلية فقط، كانت تختلس النظر وتلحظ نظراته التى تفتك بجسدها من الخلف، يحملق فى مؤخرتها الممتلئة وهي تهتز : فين السكر يا عم خميس : عندك اهو يا أم تامر قالها وهو يقترب منها ويلتصق بجسدها من الخلف بكل جسده، يمد يده يمسك ببرطمان السكر وقد اصبح كل قضيبه بمنتصف مؤخرتها، تستند بيدها على المنضدة أمامها وهى تنهج ويتدلى راسها لأسفل، يضع يديه حول خصرها ويحرك جسده حول مؤخرتها، فمه يقترب من رقبتها ويقبلها القبلة الأولى وهى فقط تكتفى بأن ينتفض جسدها وترتجف بين يديه، يمسك بجلبابها ويرفعه ببطء، كلوتها الصغير الذى يتمايع ولا يستطيع إخفاء كامل مؤخرتها، تشعر به يسقط حول قدميها وخميس يلف رقبتها لينقض على فمها يقبله ويلعقه وهى تقرر ألا ترى شئ وتغمض عيناها بإستماتة، يده تتحرك فى كل مكان وأصابعه تسكن كسها وخرمها وهى تتهاوى بين يديه وتزوووم كمن يفارق الحياة، لا ترى ولكنها شعرت بنفسها أخيراُ تنام فوق فراشه وتحمل جسده فوقها، يتقلب بها وتتقلب معه وقضيبه يسكن كسها وهى تلف ساقيها حول خصره وتتراقص وينقبض كسها حول قضيبه يريد إفتراسه، حتى سحب قضيبه وسكن لبنه فوق بطنها وفخذيها، ذهبت فى غفوة من شدة سعادتها فاقت منها على صوت الجوزة الخاصة به، تنهض وتبحث عن ملابسها الداخلية ليوقفها صوته الهادئ، : رايحة فين يا أم تامر : هانزل بقى يا عم خميس قبل ما العيال يرجعوا : لسه بدرى يا أم تامر قالها وهو ينهض ويفرك قضيبه المنكمش بيده أمامها بكل ثقة وهدوء، تقدم منها ووضعه أمام فمها وهى ترتعد ومازال الخجل يتمكن منها ومع ذلك إستجابت لرغبته وفتحت فمها وبدأت فى لعقه، تنتهز فرصة رحيل خجلها وتجلس فوق قضيبه وبيدها تدخله فى كسها، تقفز فوق قضيبه وتتراقص بخصرها وقبضته حول مؤخرتها تارة وفوق صدرها تارة أخرى، صوتها ينتشر فى حجرته للمرة الأولى وهى تتركه يصول وينتشر بها بصياحها، : ااااااح…..ااااااه يجذبها نحوه ويضمها لصدره وهو يلتهم فمها وتمص لسانه برغبة وشهوة، يعتدل ويجعلها على ركبتيها ويسدد طعناته من الخلف وهو يصفع مؤخرتها بيده، مؤخرتها رجراجة طرية لا يستطيع منع يده عنها وهى تهتز أمامه بنعومتها ولحمها المغرى، أخيراً أنهى مهمته وزين مؤخرتها بلبنه وهى تقبل فمه بلا أدنى خجل هذه المرة كانها تشكره على مجهوده معها لإطفاء شهوتها وسد جوع جسدها، عادت لشقتها هذه المرة بلا تأنيب ضمير أو مشاعر ندم، سارت الأمور بسلاسة فائقة شهور طويلة حتى صدمها بخبر تركه الحجرة والعودة لبلدته لقضاء أخر سنوات وظيفته هناك، ليلة حارة جافة جعلتها تشعر بالارق وتستيقظ فى جوف الليل وتخرج للحمام، تلمح ظل شخص يقف أمام باب حجرة ابنتها ملك، تندهش وهى تقترب ببطء وترى ابنها تامر يقف عند باب حجرة أخته الموارب ويمسك بهاتفه يقوم بالتصوير وهو مخرج قضيبه المنتصب يدعكه وهو يرتجف، حتى رأت تامر يقذف لبنه ويعود لحجرته، تسللت مرة أخرى لحجرة تامر وقد كان راح فى النوم وأمسكت هاتفه وتضع الهاتف فوق إصبعه لتفتح شاشته، خرجت للصالة وهى تفحص الهاتف، عشرات الصور لملك وهى فى أوضاع شتى وتبحث فى الرسائل ويصدمها أن تامر يرسل صور ملك لأحد الأشخاص ويتبادلون صور أخوتهم وكل منهم يضع صورة إفتراضية له وإسم وهمى، تامر بإسم “الهايج” وصديق محادثته بإسم “شرموط اخته”!!!!! عيناها تتجمد فوق جملة كتبها تامر لصديقه، : ماما جسمها ابن متناكة .. جامد موت الشهوة تجتاح جسدها ولا تشعر بنفسها وهى تدلك كسها وبصرها لا يفارق جملة ووصف تامر لها، أتت شهوتها سريعاً وحلت محل غضبها ورغبتها الأولى فى عقاب تامر بقسوة وشدة؟! حتى أنها وجدت عدة فيديوهات لها وهى فى نوم عميق وتامر يقترب منها ويصورها دون أن تشعر وفى نهاية الفيديو يصور قضيبه وهو يفركه ويأتى بشهوته، في يوم من الايام قررت ان تنام على بطنها وتعلم أن قميصها لا يخفى مؤخرتها الكبيرة الشهية، إنفتح الباب وتعرف أنه الان يتفحص جسدها وبالتأكيد يربكه القميص الذى ترتديه، تشعر بأنفاس تامر وبحركة يده فوق قضيبه، تريد مزيد من المتعة وتتحرك ببطء وهدوء كى لا تفزعه ويبتعد، تتململ بجسدها وتحرك سيقانها كى تسمح له برؤية أكثر إثارة لمؤخرتها العارية، تزيد من وتيرة المجون وتميل بجسدها حتى تصبح ممدة على ظهرها وكسها بلا أى حاجز وصدرها يظهر بالكامل من خلف قماش القميص الخفيف، المشهد أكبر من تحمله وشهوته تأتى سريعة قوية حتى أن لبنه تطاير وافلت من قبضته على رأس قضيبه لتسقط بضع قطرات فوق فخذها ويغادر مسرعاً بعد أن اتم فعله، فتحت عيناها ببطء وهى لا تصدق أنها كانت منذ لحظات تتمايل وتتلوى بجسدها لتروى شهوة ابنها، الندم يتمكن منها وهى تمسح لبنه من فوق جسدها بجزع وضيق وتنخرط فى البكاء وتشعر ببرودة كبيرة رغم حرارة الجو، مرت ايام حتى تزوجت بنتها ملك وانتقلت الى منزلها الجديد جلسا سوياً يتناولون طعام الغذاء وتشعر به مرتبكاً يريد التحدث ويتردد، : مالك يا تامر؟!.. شكلك عايز تقول حاجة : البيت بقى فاضى قوى من ساعة ما ملك سافرت : يا سلام… وأنا بقى ماليش لازمة : بالعكس يا ماما.. بس… : بس ايه؟! : ماما.. هو أنا لو إتجوزت انتى هاتحسي بالوحدة وتتجوزى انتى كمان؟ : أنت ايه اللى خلاك تفكر فى كده : ماتقلقيش يا ماما انا قررت انى مش هاتجوز ومش هاسيبك لوحدك : معنديش أهم منكم ومن سعادتكم… ماتشغلش بالك.. ثم خلاص انا كبرت وماتقلقش مش هايجيلى عريس : لأ يا ماما انتى لسه صغيرة وحلوة.. حلوة قوى ومليون واحد يتمنوكى : يا حبيبى انت بس علشان بتحبنى شايفنى كده : لأ يا ماما… كل الرجالة اللى فى الفرح كانت عينيهم عليكى وسمعت حد بيتكلم عليكى : مين ده وقال ايه؟!! : حد معرفوش من المعازيم : قال ايه يعنى؟!! : خلاص يا ماما مش هاينفع : لأ لازم تعرفنى قال ايه؟!! : قال عليكى مكنة شهقت بصدق وهى تشعر بحرارة تجتاح جسدها ولهيب بوجنتيها، : بس كده؟!!! : وحاجة كمان : ايه هى؟!! : مش هاينفع : لأ لازم تقول ولازم أعرف : قال.. قال.. قال مره طيازها ملبن كادت تفقد وعيها من شدة خجلها وشعورها بالنار تأكل ما بين فخذيها وهى تسمع وصفها من غريب ومن لسان ابنها، : وانت سكت وانت سامع حد بيتكلم كده على مامتك؟!! : هما مايعرفوش انك ماما.. وخفت أتخانق وابوظ الفرح : ماتزعلش الناس كلها بقت قليلة الأدب.. بس هما يعنى كانوا بيبصوا عليا أنا بس؟! : انتى كنتى أحلى واحدة فى الفرح يا ماما.. وفستانك…. : ماله فستانى؟!! : فستانك كان ضيق قوى : اهى مرة ومش هاتتكرر دلفت لغرفتها وإرتدت نفس القميص القصير الفاضح وتركت الباب نصف مفتوح هذه المرة وألقت بجسدها فوقه وهى تنتظر أن يأتى تامر ويرى طيازها الملبن كما وصفها الغريب، تتقلب أمام بصره وهى تدعى النوم وتعطيه رؤية مفصلة لكل جسدها، حتى أنها كانت تفرك فخذيها والضوء الخافت يسمح لها بفتح ضئيل لأعينها لترى قضيبه وهو يحدق فى جسدها، إنتفض بقوة ورجفة وهو يلقى بلبنه بقبضته ويهدأ وقبل ان يغادر يخرج هاتفه ويلتقط لها عدة صور وهى رافضة بداخلها لكنها بلا قدرة على النطق أو التعبير عن رفضها، فى غيابه جلست وقت أطول أمام كمبيوتر تامر تتفحصه بدقة بالغة، ترتجف وهى تقرأ كلام تامر وهو يصفها بكل دقة ويطلب من محدثه أن يتخيل أنه يمارس معها، “نيك ماما” قرأتها عدة مرات وهى لا تصدق أن تلك مشاعر تامر، يريد أن يقدمها لاخرون يتذوقون لحمها ويتمتعون به، كان يقص على زميله أنه عاد من الخارج ووجدها تستحم وفور خروجها من الحمام دخل ليشاهد ملابسها الداخلية ليتفاجئ بلباسها ملطخ بلبن رجل مخفى خلف سبت الغسيل، يخبر محدثه أنه هاج بشدة وهو يكتشف أن امه تنام مع أحدهم وتعود بلبنه بداخل لباسها وانه أتى بشهوته فوق لباسها هو الاخر، إذا تامر كان يعلم أنها على علاقة بشخص ما ولم يزعجه ذلك ولم ينتفض له، بالعكس أثاره وجعله يأتى بشهوته، وبمجرد عودة تامر من الخارج وجدت نفسها بلا تفكير تهجم عليه وهى تصرخ بهستيريا وتنهال صفعاتها على وجهه، تجره لغرفته وهى تضعه أمام شاشة الكمبيوتر ويفطن لسبب ثورتها ولا تكف عن سبه وصفعه حتى شعرت بإعياء بالغ وتركته يبكى بغرفته، إختفت بغرفتها ساعات طويلة، غلبتها مشاعر الأمومة وأرادت أن تطمئن عليه، تقترب ويصعقها رؤيته ممد على أرض غرفته فاقداً للوعى، بجواره شريط برشام فارغ، صرختها المدوية جلبت سكان البيت وهم يتصلون بالإسعاف لإنقاذ الفتى المنتحر، لأيام لم تبرح مكانها بجواره وهى تنتظر تلك اللحظة التى ينتهى فيها الخطر ويعود لها من جديد، يومان بعد أن إسترد وعيه ترعاه منال وهم يتجنبون الحديث وتلاقى النظرات، فقط تكتفى بأن تقبل جبينه وتهمس به بعطف، : حقك عليا يا حبيبى الأيام التالية مرت عليهم بحساسية شديدة ورغبة كبيرة منها أن تثبت له أنها تحبه ولا تريد مضايقته، تتسلل لغرفته ليلاً للإطمئنان عليه كما إعتادت مؤخراً لتجده فى مكانه خلف ضلفة الباب يداعب قضيبه من جديد على المشاهد الحية من نافذة الجيران، وجدت نفسها تقترب منه بكل هدوء، إنتفض جسده فور شعوره بها وهى تضع يدها على فمه تسكته وتطلب من الصمت والهدوء، : هسسسسسسسسسسس تحضنه من الخلف وتسند رأسها على كتفه وتشاهد معه جارتهم وهى مفتوحة الساقين على الكنبة وزوجها يلعق كسها، إرتجف جسده وشهق رغماً عنه وهو يشعر بملمس يدها حول قضيبه، يتابعون ما يحدث بشبق وتركيز ويدها تستمر فيما تفعل حتى إنتفض فى حضنها وألقى لبنه ليسقط على الحائط بكثافة، تقبل رقبته وتربت على ظهره وهى تجذبه لفراشه وتمسح قضيبه بمنديل وتتركه لينام، الان تشعر بالراحة وهى توصل له رسالة لا تقبل التأويل بفتح صفحة جديدة وقبول لمجونه، فى اليوم التالى خرج نشيطاً ليعاود الذهاب لكليته وهى تودعه بالإبتسام والسعادة، في نهاية اليوم نهضت لغرفتها وإرتدت قميصها المميز كاشف جسدها ومرت أمامه بلا نظرات وفى طريق عودتها همست له دون النظر فى عينيه انها ستنام، شعرت بخطواته وتختلس النظر إليه، يتجرد من الشورت تماماً ويبدأ فى رحلة مداعبة قضيبه، تتلوى وتتلوى وتتمايع وهى تتراقص بجزعها وتعطيه مشهد سحرى لمؤخرتها، تتقلب وتحافظ على عيناها مغمضة وتترك لأول مرة يدها تتجول فوق جسدها، تدلك كسها أمامه وتفرك زنبورها وتداعب صدرها بعد أن أفرجت عنه من خلف قميصها الشفاف، يمسك صدرها بيده لأول مرة ويسحقه بقبضته الرقيقة وتفلت منها صرخة شهوة عاتية، : اااااااااااااح قضيبه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك ويقذف لبنه بغذارة فوق صدرها ووجها، تهدأ الأنفاس فى الصدور بعد العدو المفاجئ ويعود كل منهم وحيداً بفراشه، فى الصباح كانت تجلس فى عملها مبتسمة هادئة كما لم يحدث منذ فترة طويلة، بعد العشاء دلف لغرفته وعاد وهو يحمل كيساً صغير وضعه أمامها بلا حديث وجلس بعيداً فى ركن الصالة، الكيس بداخله لانجيرى أحمر عاهر، ستيان صغير وكلوت فتلة يُربط بخيوط حول خصرها من الأجناب، ربطت الكلوت حول خصرها وأطلقت لشعرها العنان وتعطرت ووضعت أحمر الشفاه الثقيل وخرجت له بخطوات خجلة مرتجفة، وقفت أمامه تنظر للأرض ويدها بخصرها وهو ينظر لها بكل متعة وإفتنان، إقترب منها وجلس على المقعد المقابل لها مباشرةً وهو يخلع الشورت بتلقائية ويعرى قضيبه، : لفى يا ماما صوت كاميرا الهاتف يخرق سمعها، تلتفت إليه بتوتر وهو يلتقط لها صور من الخلف، جلست بين ساقيه وهى تعى المطلوب وتدركه، تركت لسانها يجول حول قضيبه الناعم وهى تدلك خصيتيه، تلهبها ملامحه الناطقة بأعلى درجات المتعة والشهوة، : هاتورى الصور لصحابك برضه يا تامر؟ : آه.. آه يا ماما : بتتبسط لما توريهم جسمى؟!! : قوى قوى يا ماما : أوعى وشي يبان يا تامر : متتتـ …. متخافيش يا ماما : خد بالك عشان خاطرى وانا أعملك كل حاجة تحرك بخصره للأمام على أقصى حافة المقعد وهو يدفع رأسها نحو خصيتيه، تلعقهم بشبق وهو يأن من وقع لسانها ويهمس وهو فى قمة نشوته، : تحت.. تحت كمان يا ماما فطنت لرغبته وإن أدهشتها وهو يزيد من رفع خصره وتحرك لسانها على خرمه وتزيد لوعته، : آاااااااااااه يا ماما ينتفض بقوة وهو يدفع قضيبه بفمها ويجعلها تبتلع لبنه بالكامل، يساعدها للنهوض بين فخذيه ويفك رباط الكلوت من الجهتين بنفس الوقت ليسقط عنها ويضع يديه حول مؤخرتها يجذبها نحوه لينقض على كسها لعقاً وتقبيلاً، : اااااااااااااااااح تتراقص بين يديه وهو يلعق كسها بشهوة وتلذذ وتفرك شعر رأسه بيديها بمتعة فائقة، لم يعد هناك شئ غير أنهم أصبحوا فقط مجرد إمرأة ورجل ببيت واحد بلا مُزعج أو رقيب، يمارسون كل يوم متعتهم بلا أى إحساس بشبع أو إكتفاء، منتصف نهار يوم الأجازة الرسمى وصوت طرقات على الباب جعلت منال تندهش من الطارق وتتوارى بما ترتديه من استرتش ضيق خفيف يشف بدرجة خافتة جسدها مع بادى بحمالات يعرى كامل ذراعيها ويكشف تكور نهديها وهى كما إعتادت مؤخراً ترتدى ملابسها بلا قطع داخلية، يفتح تامر الباب لتقابله سحابة دخان كثيفة من بوتقة يحملها درويش يصيح بوجهه، : حـــــــــــــــــــــــــــــــــى : بخّر يا بيه واطرد الشياطين يقع بصر الدرويش عليها بهيئتها وجمال ملامحها وجسدها وملابسها الخفيفة المغرية ليبتسم لها بتودود، : بركة وخير يا ست الكل… وطرد للشياطين : طب كفاية كفاية… هاتلى شنطتى يا تامر يهرول لغرفتها ليحضر لها حقيبة يدها وعند عودته يلمحها وهى تقف أمام الدرويش وهى تلف ذراعيها فوق صدرها لا إرادياً بضعف وخجل يزيدوها فتنة وإغواء، يقترب منهم وهو ينظر لها بأعين مفعمة بالشهوة، : ما.. ما .. ماتخليه يبخرلنا الشقة يا ماما : حـــــــــــــــــــــــــــــى تجذب تامر من ذراعه وهى منزعجة وتمسك به بضيق، : ايه ده يا بنى انت؟!! يدفع تامر أمه من ظهرها لتتقدم وهو يتحدث بصوت المرتجف، : وريه يا ماما باقى الشقة علشان يبخرها كلها تتقدم رغماً عنها وتفطن لنظرات الرجل على صدرها وهو يتأرجح مع حركة جسدها، يجعلها تسير أمامه ويلمح كما يلمح تامر مؤخرتها التى تظهر بخفوت من نسيج الاسترتش الضيق، ذهبت منال للمطبخ ولحق بها تامر لتهاجمه بضيق وصوت خفيض، : ايه اللى إستفدتوا بقى من اللى حصل ده؟!! : هيجت قوى يا ماما… هيجت موووووت : طب يلا بقى مشيه خلينا نخلص انا مش قادر اتلم على نفسي من الكسوف والخضة : لأ عشان خاطرى… حاولى تعملى اى حاجة : انت مجنون يا تامر؟!!!… اتلم بدل ما تفضحنا : ابوس ايدك يا ماما… ابوس ايدك : اعمل ايه بس اكتر من كده؟!!.. ماهو بقاله ساعة اهو بيبحلق فى جسمى : طب خشي غيرى والبسي حاجة تانية : ما أخرجله ملط أحسن… يلا قدامى بلاش جنان دفعته وهى خلفه تحمل صينية الشاى وجلسوا بجواره : انت بتعرف ترقى يا عم الشيخ….. : شاهين : نورتنا يا شيخ شاهين : أيوة يا بنى نرقى ونبخر ونطرد الشياطين : اصل ماما بقالها فترة مش تمام ودايماً قلقانة ومابيجيلهاش نوم : باين عليها محسودة ست الكل أم إيد سخية .. محسودة والحسد راكب ومعطل الراحة والنوم يوجه حديثه لتامر الممتقع الوجه لما يرى ويخبره أن والدته محسودة وانه سيعود من جديد فى نفس الموعد الأسبوع القادم. شعرت بشهوة عارمة بقيت آثارها بنفسها حتى تلك اللحظة لا تعرف كيف أصبحت ممددة على بطنها بدون الاسترتش وقضيب تامر يجد طريقه لكسها، : طيزك حلوة قوى يا ماما : بتحبها يا قلبى… عجباك؟ : قوى يا ماما… بحب نيكك قوى يا ماما : نيك يا حبيبى… نيكني لم تعرف أنه كان يسجل هذا بهاتفه حتى نزلت شهوته وتشاهده وهو يرفع الفيديو على احد الجروبات، التعليقات تنهال بغذارة ولا تتوقف والرسائل الخاصة بالمئات خلينى انيك أمك أمك طيزها حلوة جامدة بنت اللبوة أمك شكلها شرموطة اووووووى عشرات ومئات التعليقات جعلتها تشعر بكم هائل من الإبتذال والسقوط وإحتقار نفسها. وذات يوم بعد العشاء أخبرها أنه سخرج قليلاً لمقابلة احد اصدقائه، : مين صاحبك ده ؟! : أسامة.. مش فكراه؟! : لأ.. أنهى ده ؟!!! : أسامة ابن طنط عفت اللى كانوا ساكنين فى الشقة اللى تحتنا : يااااه… وشفته فين ؟! ده احنا ما نسمعش عنهم من ساعة ما عزلوا من سنين؟! : أبداً إتقابلنا صدفة النهاردة فى الميكروباص وعرفت منه إنهم رجعوا بلدهم وهو هنا بيقضى الجيش بتاعه : جيش؟!! هو مش قدك؟! : ايوة يا ماما بس هو مخلص دبلوم مش زييى دخلت الجامعة : طب نازله ليه؟! : ايه يا ماما هو تحقيق؟!!! : ولا تحقيق ولا حاجة انا بس مستغربة : يا ستى عادى هو بيبقى ساعات عنده اجازة 24 ساعة بس ومابيلحقش يسافر بلدهم وبيروح يبات عند خاله، وقالى تعالى نقعد سوا شوية بالليل لإنه ماصدق قابلنى ومالوش صحاب هنا والقعدة عند خاله مملة وبيزهق منها : طيب يا حبيبى، اقولك… هاته وإطلعوا وإعزموا على العشا، لو حكى لأمه إنه قابلك وماعبرنهوش هاتقول علينا قلالات الأصل : حاضر… هاشوف لم يغب تامر أكثر من نصف ساعة قبل أن يعود بمفرده بدون اسامة، : ايه ده إنت لحقت؟!! : روحت ع القهوة وقعدت شوية ومجاش واتصلت بيه كذا مرة مابيردش : طيب مش مشكلة.. نتعشى احنا أثناء وجودها بالمطبخ رن هاتفه ليخبره أسامة انه راح فى غفوة وإستيقظ للتو، : طب بقولك ايه، انا مكسل أنزل القهوة تانى وكمان ماما عزماك على العشا علشان عايزة تسلم عليك بعد نصف ساعة وصل أسامة ورحب به تامر ومنال التى كانت ترتدى جلبابها البيتى المعقول لمقابلة الضيوف، جلسوا على السفرة وهو يقص عليهم ويجيب أسئلتهم عن أسرته منذ أن غادروا، الدهشة الحقيقة عندما أخبرهم أسامة أنه تزوج من بلدتهم قبل عام مع بداية فترة تجنيده، : معقول يا اسامة بدرى كده؟! : ولا بدرى ولا حاجة يا أبلتى، عندنا فى البلد متعودين كده على الجواز بدرى : لما ترجع البلد سلملى قوى قوى على “عفت” يا أسامة : من عينى حاضر يوصل يا ابلتى، بس مش هارجع قبل أسبوعين نظر إليه تامر بدهشة، : ليه يابنى كده مش قلت أجازاتك كتير : ما أنا مابرضاش اخدها علشان بتبقى يوم واحد ومابلحقش أسافر البلد والقعدة عند خالى مقرفة : ههههههه، ليه بتقول كده يا اسامة : أقولك ايه بس يا ابلتى، المطرح عنده ضيق قوى وعياله كتير : ومراتك يا بنى ما بتنزلش علشان تشوفها وتقعد معاها : هو أنا هالحق يا أبلتى.. مسافة ما أوصل هاكل لقمة وتنى راجع علشان ما أتأخرش وأخد جزا، وأهو الكام ساعة اللى بطولهم راحة بروح عند خالى وأتحمل رزالة وشقاوة عياله : يا حبيبى طب ما تيجي تبات هنا فى شقتكم : وده كلام برضه يا ابلتى، الشقة متسابة من ياما ولا فيها لا مية ولا كهربا ولا حتى عفش والموضوع مش مستاهل.. خلاص اهى بتبقى نومة والسلام : خلاص يا عم أسامة ابقى تعالى بات معايا انا هنا : كتر خيرك يا تامر.. ابو الرجولة كلها : أنا بتكلم جد مش عزومة مراكبية : يا صاحبى خلاص اللى عدى السنة اللى فاتت يعدى السنة الباقية تدخلت منال فى حديثهم بعطف وصدق، : انت مكسوف ليه يا تامر ده بيتك يا حبيبى وتامر أخوك : عارف يا ابلتى، كتر خيركم : هو انت بتاخد أجازة كل قد ايه يا أسامة؟ : ممكن كل يومين تلاتة يا تامر أنزل مبيت بس مابرضاش : لأ يا عم بعد كده وافق وتعالى بات معايا، عندك أوضتى ولو عايز، أوضة “ملك” فاضية اقعد فيها براحتك : مايصحش برضك أتقل عليكم كده أشارت له منال بإصباعها بإحكام لتوثيق مصداقيتها، : هس ولا كلمة، زى ما قالك تامر تيجى تبات معاه وتسمع الكلام : اللى تشوفيه يا ابلتى ام تامر… حاضر : وعروستك بقى اسمها ايه يا أسامه؟ : نجاة يا أبلتى : ومبسوط يا حبيبى ولا أبوك اللى غصبك ع الجواز بدرى؟ : كله كويس يا ابلتى، ابويا قالى انه عارف مصلحتى : ههههههه، قول لتامر بقى مش عايز يسمع كلامى ويتجوز : تامر متعلم وغيرى يا ابلتى، انا فلاح وماليش غير الأرض : اهو جابلك الخلاصة يا ماما، لما أخلص دراستى ابقى أفكر فى الجواز : يا سيدى براحتك، هو انا يعنى كنت هاغصبك!!! دخلت منال لغرفتها لتنام، وإصطحب تامر رفيقه لغرفته، شباك غرفة تامر نصف مفتوح وفور دخولهم يتخشب اسامة مصدوم وهو يحملق فى ظهر الجارة الظاهر من خلف قميصها القصير الشفاف وهى تضع الطعام على المنضدة الصغيرة، : يا سنة سوخة يا ولاد!!!!! : ايه يا عم اسامة اتسمرت كده ليه؟! : ايه ده يا تامر؟!!! شوف المرة عاملة ازاى!! : انت عمرك ما شفت نسوان ولا ايه يا عم اسامة، ايش حال كنت متجوز!!، : متجوز ايه بس يا تامر، انت هاتجيب صابع الزبدة ده للبقرة اللى ابويا جوزهالى؟!! : هههههههه، مش معقول للدرجادى يعنى : للدرجادى ونص : هى مراتك مليانة قوى يعنى؟ : مليانة؟!!… دى قد البرميل : فى جسم ماما كده يعنى؟! : لأ طبعا، أبلتى منال جسمها حلو ومش تخينة زى نجاة : يا راجل ازاى بس، دى ماما مليانة وصدرها كبير قوى ومن تحت كمان مليان قوى ومربربة مش زى جارتنا! : ابلتى مليانة بحلاوة فى الحتت الحلوة… معندهاش كرش، لكن نجاة كلها على بعضها تخينة قوى قوى تامر يفتح هاتفه ويقف عند صورة لإمرأة عارية ممتلئة ذات جسد ضخم وبطن عظيم متدلى، : زى دى كده؟! : ايوة بالظبط، شبه الولية دى قوى… ينحرقوا الأتنين فى ساعة واحدة : يخرب عقلك واتجوزتها ليه وانت أرفع من لبيسة القلم.. ههههههه : ابويا بقى هو اللى اختار وانا مقدرش اعارضه.. كان بيوزن وهو بينقى فاكرها بهيمة بيشتريها ههههه أصابع تامر تُسرع فى جاليرى الجروب ويقف عند فتاة عارية متناسقة رشيقة، : اهى دى فى جسم جارتنا بالظبط : ايووووة، يخربيت ابوها شبه بتوع أفلام السكس تامر يلمح قضيب اسامه المنتصب ويفتح صورة منال العارية وهى تنام على بطنها ومؤخرتها تصنع ذلك الإرتفاع والبروز الذى يخطف العقل ويصنع الشهوة، : بيتهيألى دى جسمها وسط….. زى جسم ماما : أيـ.. أيـ.. أيوووة، الولية دى جسمها زى جسم أبلتى منال بالظبط : عندك حق، ماما جسمها وسط بين جارتنا وبين نجاة مراتك… لعلمك بقى انا بحب الست اللى طيزها مربربة زى طيز ماما… أقصد زى طيز الست دى : قوى قوى يا تامر…. الطيز اللى زى دى تتلهط لهط يعتدل اسامه على معصمه وهو يسأل بجدية مغلفة بالشهوة، : إنما انت بتجيب الصور دى منين؟! دى شكلها بيتى قوى مش زى صور النت اللى بشوفها : ده يا سيدى جروب على التليجرام والناس بتنزل فيه صور هى اللى مصوراها بنفسها : ايه التلجرام ده؟! ومصورينها بنفسهم ازاى يعنى؟!!! : ده ابلكيشن زى الواتس والفيس والحاجات دى، ودى بتبقى صور ناس تبعهم : ناس تبعهم يعنى ايه؟!! : تبعهم .. مش عارف يعنى ايه تبعهم؟!! : لأ مش فاهم!! : يعنى فى اللى مصور حبيبته واللى مصور خطيبته واللى مصور مراته واللى مصور اخته او جارته أو… أمه : احا!!!…. وهما بيعملوا كده ليه… كسم التعريص : فى منهم اللى بيتمتع لما يورى صورهم لغيره ويقولوا رأيهم فى جسمهم، وفى اللى زيك بيبقى مثلاً متجوز واحدة او خاطبها ومش مبسوط وبيبقى عايز يسمع رأى الناس ويفهم منهم ممكن يتمتع بيها ازاى : احا.. احا.. احا.. يعنى واحد يورى الناس جسم مراته علشان يقولوله ينيكها ازاى؟!!! : يا سيدى كل واحد ومزاجه، ركز وهتلاقى أغلب الصور مش باين الوش وده بيخلى صاحب الصور مطمن ومش خايف : ايوة مش خايف.. بس خلى الناس تشوف لحم مراته : انت بس مستغرب عشان يمكن أول مرة تشوف حاجة زى دى، هاشرحلك بس من غير كسوف : اشرح يا سيدى : هانفترض مثلاً واحد زيك وجسم مراته زى جسم نجاة ومش مبسوط ومش حاببها، لما ينشر صورتها على الجروب ممكن يقرا تعليق من حد يعجبه جسمها ويعلق عليه بهيجان وده ممكن يساعد جوزها انه كمان يهيج ويبقى له نفس ينام معاها : ااااه فهمت، يعنى بيعمل كده علشان يهيج على مراته : بالظبط… أديك فهمت : بس ده يبقى عيل ومعرص : هو مابيفكرش كده.. هو بيحاول يحل مشكلته ودى الطريقة اللى بتنفعه : ولما يتفضح يبقى ايه الحال ساعتها بقى؟!!! : بص فى الصور وركز.. تقدر تعرف مين دول ولا منين؟ : بصراحة لأ : مش انت دلوقتى سخنت لما شفت جارتنا؟ : سخنت؟!.. ده انا ولعت منها بنت الفاجرة : يعنى لو معاك نجاة دلوقتى كنت هاتبقى هايج وتنام معاها ومش حاطط فى دماغك انها عجباك ولا مش عجباك : ممكن : هى دى الفكرة وأكيد مش هاينشروا صور من غير ما يكونوا بيستفيدوا : برضه كلام فارغ ودى رجالة لامؤاخذة : جايز علشان انت بس ما جربتش مش عارف تتخيل متعتهم، وكمان قعدتك فى البلد خلت مخك مقفل : أجرب؟!!!… يعنى اوريهم جسم مراتى علشان مبقاش مقفل : هما لا هايعرفوك ولا هايعرفوها : ابعد عنى يا عم تامر، انا ماليش فى الكلام بتاعكم ده : ما تتنرفزش بس هو أنا بقولك اعمل، انا بفهمك بس وأدينا بنتفرج ونتمتع بصورة او فيديو : هو فى كمان فيديوهات؟!! : يا عم النت مليان فيديوهات كمان : طب ما تفرجنى يا صاحبى بلا ذرة تفكير يدير له فيديو منال وهى عارية على بطنها ويمارس معها من الخلف : ايوة كده… اهى دى النسوان ولا بلاش : طب ما فكرتش تخلى مراتك تخس ويبقى جسمها مظبوط زى الست دى؟! : دى جاموسة مابتفهمش : طب يعنى لما بتلبس قمصان نوم مش بتعجبك برضه؟ : قمصانها تسد النفس زيها، مش زى قالب الزبدة جارتكم، دى كانت لابسة حتة *** فستان يدوخ : ده مش فستان يا أهبل ده قميص نوم : المهم انه فاجر وبيلطش النافوخ : طب ما تجيب لنجاة قمصان حلوة زيها : يا سنة سوخة، عايزنى أدخل دكانة واشترى قمصان؟!! : وفيها ايه يا عم مش بتشتريهم لمراتك : لااا.. برضه مقدرش ولا يمكن ابداً : ممممم، طب عندى الحل، هاخلى ماما تشتريلك شوية قمصان حلوين : ابلتى منال؟!!!!!!! : ايوة، وفيها ايه؟! : لأ يا عم مايصحش برضك، تقول عليا ايه بس : ولا هاتقول ولا حاجة، انت زى ابنها ومش هاتتكسفوا من بعض وبعدين احنا غيركم فى الفلاحين : يعنى ابلتى منال هاتشترى قمصان لنجاة؟!! : اه هاتشترى، مالكش دعوة انت… انا هاقولها ولما تيجى المرة الجاية تكون جهزتهم : ولو ان نجاة ما يحوقش فيها قمصان الدنيا بحالها بس أهو أجرب يمكن تكون هى الحل : طب معاك صورة لنجاة علشان ماما تعرف المقاس : أنا ماليش فى الوساخة دى ومش مصور مراتى طبعا : يا عم قصدى صورة عادية تعرف منها حجم جسمها، ولا هاتشترى عميانى : اه مش تقول كده من الأول.. لأ مش معايا : ممممم، خلاص يبقى نأجل الموضوع لحد ما تنزل البلد وتصورها كام صورة نوريهم لماما علشان تعرف تشتريلها : ماشى، ادينى هانزل البلد اخر الاسبوع رغم انى كنت عامل حسابى انزل بعد أسبوعين، وهابقى اشوف كده لو عرفت.. لو أنى مش عارف اقول لنجاة ايه وانا بصورها : ودى محتاجة قوالة، عادى واحد بيصور مراته صور للذكرى عشان لما توحشه يشوفها : ممكن برضه : بس بقولك ايه… حاول تصورها وهى يعنى … لابسة حاجة مبين جسمها كويس عشان خاطر المقاس : مبينة جسمه زى ايه يعنى؟! : بيجامة أو حاجة ضيقة…. متنساش ان ماما هاتعرف مقاسها من الصورة : لأ يا عم أنا أتكسف من أبلتى… تقول عليا ايه بس؟! : انت يا بنى عبيط؟!!.. الستات بيقلعوا قدام بعض عادى ويعلموا لبعض حلاوة كمان : بس برضه.. مش عارف ومكسوف بزيادة مخبيش عليك : يا حبيبى إفهم، كل الستات بتتصور فى بيوتها وهى واخدة راحتها عادى طالما محدش غريب هايشوفها : يا سلام؟!! : أيوة.. إذا كانت ماما نفسها بصورها كده كتير جدا : بتتكلم بجد؟! : ايوة طبعاً… تحب أوريك؟ يفتح له صورة لمنال وهى ترتدى شورت ساخن ضيق وفانلة ضيقة ويضعها أمام بصر أسامه، : احااااااااا : ايه يا عم فى ايه؟!! : مش قصدى يا تامر… ما أنت لو شفت نجاة كنت عذرتنى وبينى وبينك ماتأخذنيش : ايه؟!! : ابلتى جسمها اخلى بكتير حتى من البت جارتكم : المهم.. دى الصور اللى اقصدها.. تصور مراتك زيها علشان ماما تحدد مقاسها صح : وهى نجاة عندها لبس حلو زى ده… كان لامؤاخذة العلق نفع نفسه : ههههه….. خلاص صورها بالداخلى بتاعها : لأ يا عم مستحيل طبعاً… هاقولها ايه يعنى عشان اصورها كده وابلتى تقول عليا ايه لو عملت كده؟!! : هاتقول ايه؟! ما أنا مصورها بالمايوه قبل كده وهو زيه زى الداخلى بالظبط : مايوه؟!!!!!!… هى ابلتى بتلبس مايوه؟!!!! : مخك مايروحش بعيد دى بتلبسه لما تروح السباحة فى النادى بتاع الشغل وبيبقى كله حريم فى قلب بعضهم ومفيش جنس راجل : ايوة فهمت… ما أنا برضه استغربت… طب هو ينفع تورينى المايوه : اشمعنى يعنى : لأ أبدا علشان افهم بس هاصور نجاة ازاى تامر يفتح له صورة لمنال وهى ترتدى لانجيرى وستيان صغير يعرى أغلب صدرها ولباس صغير بالكاد يخفى ما بين فخذيها بصعوبة، : يا سنة سوخة يا تامر : ايه يا بنى؟!! : ده المايوه ده فاجر قوى : ايوة فاجر قوى ومخلى ماما تجنن، بس هى اتكسفت تروح بيه النادى : ليه بقى مش قلت كله حريم فى قلب بعض : ايوة بس اصلها اشترته من ع النت ومكنتش تعرف انه عريان من ورا… فتلة يعنى : هو فتلة من ورا؟!!!!!!!!!! : ايوة يا بنى ماهو باين اهو : باين ازاى وانت مصورها من وشها : يووووه…. اهو يا سيدى يتوقف على صورتها وهى عارية الظهر تماماُ الا من خط الستيان وأخر يمر بين مؤخرتها الشهية، : يا نهار طييييييييييييين : شوفت بقى مخلى جسمها عريان ازاى؟!!… علشان كده اتكسفت تروح بيه : دى فااااااااااجرة : هى ايه اللى فاجرة : طيــ… الصورة… الصورة فاجرة : بس زى ما قلتلك ماما مليانة ومربرة من تحت مش سمبتيك زى جارتنا، أكيد نجاة جسمها قدها برضه كده من ورا : انت بتقول ايه يا عم؟!!!.. دى طياز نجاة قد دى مرتين تلاتة : يا راجل مش معقول… ده انا كنت بقول طيز ماما كبيرة قوى : لأ يا تامر… طياز ابلتى فاجرة واحلى بكتير من طياز نجاة : مش مصدقك… انت اكيد بتبالغ خايف احسدك على مراتك : طب انا هاصورهالك… علشان ابلتى تعرف مقاس جسمها واحكم بنفسك : ايوة صح كده… ماما بتعرف تنقى لبس حلو ومغرى وهاتجيبلك احلى حاجة لمراتك وهاتخليها مزة فشخ فى عينك وقت طويل قضوه فى الحديث الهامس المفعم بالشهوة قبل أن يخلدا للنوم وفي اليوم التالي غادر اسامة المنزل. ذات يوم إستيقظوا فى وقت متأخر متمتعين بيوم الأجازة إخترق مسامعهم صوت قوى يأتى من بهو العمارة السفلى، : حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــى إنه صوت الدرويش عاد مرة أخرى بعد مرور الأسبوع كما أخبرهم، خلعت البادى وشورت البيجامة لتصبح فقط بجيستيرينج الأمس ثم ترتدى فوقهم الإسدال وتهمس وهى تضع شفتيها فوق أذنه، : كده أحسن يفتح الباب ليعبر منه البخور الكثيف وصوت الدرويش، : حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــى : ده أنا إفتكرتك نسيت يا عم شاهين : أنسى ازاى وست البيت ممسوة محسودة يا بنى : ممسوسة؟!! : الحسد مّسك وتعبك وبياكل فى قلبك الطيب.. حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــى : مش انت قلتلنا إنك عندك العلاج وهاترقى ماما : حتماً ولابد ولازم ومضمون… حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـى : طب همتك يا عم شاهين واللى هاتطلبه عينيا ليك… انت ماتعرفش بحب ماما قد ايه وخايف عليها : المية المبروكة تمحى العيون الحقودة وترجع النوم للعيون المحسودة….. حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــى : طب ماما أهى قدامك يا عم شاهين شوف نعمل ايه : مكان مقفول لا داخله شمس ولا نور وعن عيون الناس معزول : تحب ندخل أوضة النوم؟!! هز له رأسه بالموافقة وتحركوا جميعاً لغرفة منال : هاتلى طبق كبير وإملاه مية نضيفة واقلع اللى فى رجليك : حاسدك واحدة بتشوفيها تعرفك وتعرفيها والغيرة ماسكة فيها، غيرانة من جمالك وعايزة تكون بدالك وهدفها وقف حالك : مين؟!!.. مين دى يا عم شاهين : مش مهم هى مين المهم إخلعى هدومك ومددى بطولك وغمضى عيونك : يلا يا ماما خلى مولانا يرقيكى تامر يُخرج من رأسها الإسدال وتقف بينهم فقط بملابسها الداخلية الفاحشة وهو يشاهد جمال جسدها وأنوثتها الناطقة، : معذورة الحاسودة ومظلومة المحسودة وبركة المية هاتمحى النظرة السودة دفعها لتنام على فراشها ممددة كما أراد وصدرها متحفز مرتفع مضغوط تحت حمالة صدرها بلل كفيه وصار يفرك ويدلك جسدها وهو مستمر فى الهمهمة، لا يترك مكان ولا يلمسه حتى أنه وبلا مقدمات رفع بظهر كفيه حمالة صدرها لتصبح أسفل رقبتها ويدلك صدرها ويدعكه بشراهة، كفه يقف فوق كسها ويضغط بقوة ومنال لا تستطيع الصمت أكثر من ذلك : ااااااااامممممممممممم يحرك بيده لتنام على بطنها وبلا وعى يضرب بكفيه فوق مؤخرتها، يدلك مؤخرتها بالماء ويسكبه فوق مؤخرتها ويفتحها بقوة وغلظة حتى أنه ومعه وتامر إستطاعوا رؤية كسها وهو مفتوح الشفرات من شدة جذبه للحم مؤخرتها، يتوقف فجأة وينظر لتامر بغتة ويرى يده التى تداعب قضيبه بداخل بنطاله ويجذبه بقوة ويهمس بصوت أجش غليظ فى اذنه، : أخرج وإقفل الباب بدل ما يمسك العذاب وتتحول لبدنك الأسباب بصوت كله شهوة ورأس ترتجف : خـ.. خــ.. خليـــــــــنى أشار له الدرويش أن يجلب له غطاء من القماش مكوم بجوار الفراش ويحيط بها جسده وجسد منال وتامر ينزوى للخلف ويبدأ جسد الدرويش فى الحركة فجأة وصوت منال يخرق الغرفة، :آااااااااااااااااااااااااه جسد الدرويش الضخم يتحرك وهو ممدد فوق منال وينبعث من فمه صوت غليظ كأنه يزأر رغم أن صوت صياح منال أعلى وأوضح وهى تكف عن كتمه تماماً، : اااااااح… آااااااااه تامر يأتى بمائه مرة ومرة وهو يقع جالساً على الأرض، منال لا تنطق والغطاء يغلف كل جسدها والدرويش يعود لجلبابه ويمسك مبخرته من جديد ويجذب تامر من الأرض يتبعه للخارج، : هات تمن المية وإستنى الشفا بعد المرة الجاية وضع بيده النقود ويغلق الباب خلفه ويعود لغرفة منال ويرفع عن جسدها الغطاء وتجحظ عيناه وهو يرى لبن الدرويش يسيل من كسها وهى مازلت ترتجف. بعد عدة ايام عاد اسامة واستقبلوه بمودة وترحاب وهو لا يرفع بصره عن منال وإن كان يفعلها وهو يظن أنهم لا يلحظون ذلك، بعد الطعام جلس معه تامر فى غرفته وهو يطمئن عن حاله ويبحث عن الثغرة التى تعيدهم لنقطة المتعة، : سافرت البلد؟ : أيوة ورجعت امبارح على المعسكر طوالى : ها وايه الأخبار، عرفت تعمل حاجة؟ : ايوة عملت بس… : بس ايه ؟!! : انا مكسوف قوى من ابلة منال : يا عم انت عبيط؟!، مكسوف ايه بس : مش بقولك اللى فى نفسى : على فكرة بقى أنا حكيتلها وهى مضايقة علشانك قوى وعايز تساعدك فوق ما تتخيل : بجد؟!!!… بجد يا تامر؟!!!! : أيوة يا سيدى جد الجد.. بطل كسوف بقى وخيابة وقولى صورت نجاة ولا معرفتش؟ : صورتها : طب كويس.. المهم تكون صور مبينة جسمها عشان ماما تعرف مقاسها : خد شوف انت بنفسك ينفعوا ولا لأ أخرج هاتفه ووضعه بين يدى تامر، صورة بعد صورة حتى ظهرت نجاة بملابسها الداخلية، فعلها أسامه وصورها بتلك الهيئة ووضح جسدها وضوحاً كاملاً وهى ترتدى الستيان واللباس فقط، : ده أنا كنت فاكر ماما طيزها كبيرة، بس دى طيز نجاة قدها مرتين : ابلة منال جسمها احلى ومظبوط لكن نجاة تخينة ومرهرطة : ماما جسمها احلى آه بس نجاة جسمها مش وحش : ادينى صورتهالك عشان ماتقولش عليا بفتى : كده ميه ميه.. يلا نوريهم لماما بقى : اصبر بس يا تامر.. انا مكسوف قوى بجد ومش قادر اعمل كده : بس يا بنى واجمد كده دى زى امك : طب بس اقولها ايه؟! : قلتلك حكيتلها كل حاجة، ولما تسمع منك بنفسك احسن ألف مرة : إلحقى أسامه يا ماما مكسوف منك بخصوص الموضوع اللى قلتلك عليه : اخص عليك يا اسامه انا زى ماما يا واد دفعت لتامر بيدها وهى تشير لأسامه أن يقترب ويجلس بجوارها، : ها قولى بقى يا حبيبى ايه اللى مضايقك ومضيع إنبساطك؟ : اسامه صور نجاة يا ماما علشان تعرفى مقاس جسمها وتجيبلها حاجات حلوة تلبسها : ولا يا تامر قوم خش أوضتك وسيبنى اتكلم مع اسامه لوحدنا : حاضر يا ماما زى ما تحبى فطن بالطبع لغرضها وإختبئ خلف باب غرفته يسمع ويرى ما يحدث بينهم، : ها يا حبيبى أهو تامر قام، قولى بقى كل اللى فى نفسك وماتتكسفش ولا تخبى حاجة عنى : بصراحة يا ابلة، من ساعة ما أتجوزت نجاة وانا مش مبسوط ومش متمتع خالص وماخبيش عليكى ببقى مش عايز انزل حتى الاجازة : يا لهوى، ليه بس كده يا حبيبى.. هى فى حاجة يا اسامه مضيقاك : شوفى انتى يا ابلة بنفسك : مالها يا واد دى زى القشطة اهو!!! : قشطة ايه بس يا ابلة دى قد الجاموسة وتخينة قوى : فين ده يا مفترى، دى البت تتاكل : انتى بتضحكى عليا يا ابلة؟!! هو انا عيل صغير : يا حبيبى ما أقصدش انا بتكلم بجد، اقولك.. انت باين عليك كده كنت حاطط عينك على واحدة تانية وده سبب انك مش طايق مراتك : خالص يا ابلة بس كنت عايز اتجوز واحدة احس انها بنت مش تخينة كده وجسمها قد جسم امى : بس نجاة جسمها حلو واى راجل يتمناه : يا ابلة انتى مش شايفة جسمى؟!!، انا رفيع قوى : هى مش بتتبسط معاك؟!.. مابتعرفش تشبعها؟ : هى بتتبسط يا ابلة انا اللى مش بتبسط : ليه بقى؟!! : جسمها كبير ومابقدرش عليه ومابعرفش اعمل حاجات زى اللى كنت بشوفها فى الافلام : حاجات ايه؟!!! : حاجات يعنى وكده يا ابلة : يا واد بلاش كسوف واتكلم دوغرى : أوضاع يعنى يا ابلة، نجاة يادوب بتنام على ظهرها على السرير وبس : انت اللى خايب ومش عارف تتصرف : ازاى بس يا ابلة؟!!! : الراجل هو اللى بيسوق يا حبيبى ويحرك الست بتاعته، المهم هو ده بس اللى مضايقك؟ : كذا حاجة يا ابلة : قول يا حبيبى وفضفضلى وبلاش كسوفك ده : أولاً يا ابلة اول ما بندخل اوضتنا بحس ان ابويا سامعنا وحاسس بنعمل ايه، وببقى خايف ومتلهوج ومش عارف اعمل حاجة، انا حتى بخاف اتأخر لأحسن ابويا ينده عليا فجأة : مممممم، بيوت الفلاحين كده وأبوك فلاح أرارى ودقة قديمة، بس دى حلها سهل هاقولك عليه بس كمل حاجة تانية مضيقاك؟! : هى نفسها يا أبلة : هى مالها؟!! : ما بتفهمش حاجة وعلى نياتها قوى ومابتعرفش تعمل شغل كده واحنا سوا : زى ايه يعنى؟!! : مابتعرفش تتدلع وتغرينى ومابتعرفش تعمل ببقها : يا خايب ما تعلمها كل اللى فى نفسك : ازاى وامتى بس يا ابلة ده انا ببقى عامل زى اللى بيسرق، وبعدين هى لخمة قوى ومش مدردحة : طب ما تدردحها انت وتخليها على مزاجك، : معرفش بقى يا أبلة، انا بقولك الحقيقة : طب يعنى انت ولا مرة اتبسطت معاها؟ : يعنى ساعات بيحصل : امتى وازاى؟! : لما بتنام على بطنها، شكلها بيموتنى بس … : بس ايه؟! : بس ما بعرفش اوصل لجسمها : يعنى ايه؟! مش فاهمة : ما هى تخينة قوى يا ابلة ومليانة قوى قوى من ورا ولما بنام عليها مابوصلش : قصدك بتاعك ما بيوصلش لبتاعها؟ : ايوة يا ابلة هو كده : تبقى انت بقى اللى خايب يا اسامة ومابتعرفش وشكلك كده خيبة وعلى نياتك : ليه بقى يا ابلة انتى مش شايفة طيـ… ظهرها قد ايه : يا واد افهم، حتى لو طيزها كبيرة انت تحركها وتظبطها على بتاعك لا يستطيع منع يده من الضغط على قضيبه وهى تسبقه خطوات فى صراحتها وألفاظها، : ما بقدرش ومابعرفش يا ابلة : طب قوم بص كده شوف تامر نام ولا لسه صاحى هرول تامر فور سماعها وإصطنع النوم ليعود اسامه وهو يحاول إخفاء انتصاب قضيبه ويخبرها أن تامر قد نام، : طب بص يا حبيبى، انا هافهمك علشان ماتبقاش خيبة وتنكد كده على روحك قامت وهى تقف أمامه وتعطيه ظهرها وتشد جلبيتها على جسمها بقوة لتبروز مؤخرتها، : طيزى مش مليانة قوى زى طيز نجاة بس هاشرحلك تعمل ايه أمسكت بمخدة ووضعتها على الأرض ونامت عليها لترتفع مؤخرتها وتبرز بقوة لأعلى، : تحطلها مخدة تحت وسطها كده وتخلى طيزها تأمبر وتفتح رجليها وتوسعها كده تتحدث وهى تتحرك بجسدها بالتوافق مع كلامها واسامه يشاهد مفتوح الفم ويده تقبض على قضيبه بلا وعى : هى كده يبقى بتاعها بان يعنى يا ابلة؟! : يا واد ما اهو قدامك انت مش شايف؟! : مش باين حاجة من الجلابية يا ابلة : يوه عليك يا اسامة، اهو يا سيدى رفعت جلبيتها حتى نصف ظهرها ومؤخرتها واضحة مضيئة لا يغطيها غير خيط رفيع يمر بين فلقتيها، : شفت كده؟!، أهى لما تنام بالوضع ده وتفنس طيزها جسمها كله هايبقى مفتوحلك وجاهز يقف متأملاً لحم مؤخرتها ورأسه يهتز من فرط شهوته وهو لا يصدق أن منال تتمدد أمامه بجسد عارى ومؤخرتها عارية أمامه تهز مؤخرتها ببطء وإغواء وهى تنظر له والمحنة تتمكن منه : فهمت يا واد تتمتع بطيزها ازاى؟ يغيب عقله ويجذب بنطلون بيجامته وبمجرد لمس قضيبه يقذف مائه ويسقط فوق مؤخرتها، : اااااااح، يخرب عقلك يا اسامه يرتجف ويسقط جسده على ركبتيه خلفها وهو مغمض مرتجف، : اااااااممممممممممم تدلك مائه فوق لحم مؤخرتها وهى تعض على شفتيها بشهوة : يا حبيبى ده انت معبى وعلى اخرك : حقـ.. حقـ.. حقك عليا يا ابلة : معليش يا حبيبى معليش، انا فاهمة انت تعبان قد ايه وعلى اخرك : ما أقصدش يا ابلة والنعمة.. غصب عنى : فاهمة يا حبيبى ومش زعلانة قامت وهى ترفعه بذراعيها وتعيده لمقعده وتعدل جلبابها مرة أخرى وتجلس بجواره، : بص بقى، اللى انت فيه حله الوحيد انك تخرج من بيت ابوك وتعرف تاخد راحتك مع مراتك وتريحك : ازاى بس يا ابلة؟!! : تقوله انك تعبت من البيات عند خالك وتجيب مراتك وتقعدوا فى شقتكم اللى تحت وتفهمه انك ممكن تبات كل يوم فيها : خايف ما يوافقش يا ابلة : لأ هايوافق ولازم تتمسك بكلامك واصلا مسيرك تخلص جيشك وتشوفلك شغلانة هنا ومراتك لازم تبقى معاك : حاضر يا ابلة هاتصل بأمى الصبح واخليها تكلمه : وانا كمان هاتصل بيها واكلمها فى الموضوع واعرفها انى معاكم وهاخد بالى من طلباتكم عاد لغرفة تامر وكلامها يغمض عينه ولا يفارق خياله مشهد منال ولبن اسامه يسقط فوق مؤخرتها، ذات يوم كان ينظر تامر من النافذة ويرى نهى بقميص عارى يكشف لحمها وهى ترقص لزوجها بدلال وميوعة، يجذب اسامه ليقفوا سوياً يشاهدون بشهوة عهر نهى البالغ وتامر يفعلها ويخرج قضيبه من الشورت أمام اسامه بلا خجل ويداعبه وهو يصفها بكل حماس ويتحدث عن جمالها وجمال جسدها، أسامه يتحدث بشبق أنه كان يتمنى زوجة لها نفس جسد نهى بدلاً من نجاة البدينة بالمقارنة بها، يخبره تامر بعهر وشهوة وهو ينظر لجسد نهى، : طياز نجاة اكبر واحلى، لو رقصت زيها هاتبقى فظيعة لا يشعرون بمنال وهى تقترب من خلفهم وتشاه قضبانهم العارية وهم يتلصصون على جارتهم، : يخربيتكم يا ولاد، بتعملوا ايه يا مجانين؟!!! المفاجأة تفزعهم وهم يخفون قضبانهم بداخل ملابسهم ومنال تُغلق النافذة وتقف أمامهم تلومهم بغضب مصطنع، : اخص عليكم، حد يعمل كده ويتجسس على جيرانه : يا ماما ما انتى شايفة هما اللى سايبين شبكهم مفتوح : حتى لو عملوا كده ومش عارفين ان حد شايفهم، مايصحش كده وكمان مايصحش اللى كنتوا بتعملوه ده قالتها وهى تشير نحو قضبانهم واسامه يخجل بشدة : غصب يا ابلة حقك علينا : طب تامر لسه عازب ومعذور، لكن انت يا اسامه ليه تعمل كده؟!! : خلاص بقى يا ماما ما هو محدش يستحمل اللى شفناه ده : افترض جوزها خد باله وعرف انكم بتبصوا على مراته، هايبقى ايه العمل بقى؟!!! : اسفين يا ابلة، خلاص مش هاتتكرر : يا سلام، وايش ضمنى بقى انى لما اخرج ترجعوا تانى تتفرجوا وتلعبوا فى نفسكم : نعمل ايه بس يا ماما هى الشهوة دى بايدينا، وبعدين هى بترقص حلو قوى وتعبتنا : يبقى كلامى صح يا سفلة وهاتتفرجوا تانى : شوية بس يا ماما لحد ما نرتاح ونهدى، هانلاقى فين يعنى واحدة بترقص ملط كده : وانا مش موافقة، انا خايفة تحصل مصيبة وجوزها يشوفكم كل ما يحدث بترتيب تامر وفكرة نهى ليحكموا الحلقة حول اسامه، : يعنى اجيبلكم واحدة ترقصلكم ولا أرقصلكم انا … ماهو ده اللى ناقص : ياماما اعمل ايه بس جسمى بيوجعنى قوى ومش قادر بجد : كده يا تامر وانا فاكرك مؤدب، طب خلاص خلاص انا هارقصلكم بس ما تتفرجوش تانى وتفتحوا الشبك وتجيبولنا مصيبة : بجد؟!.. بجد يا ماما؟!! : اه يا سيدى عشان ما نقعش فى مصيبة وتحصل مشاكل : طب ممكن يعنى… : ممكن ايه؟!! : ممكن تلبسى زيها : كمان؟!!! : عشان خاطرى يا ماما : حاضر يا سيدى لما نشوف اخرتها اسامه لا يصدق حوار تامر ومنال والشهوة تجعله يرتجف ومنال تتركهم وتذهب لغرفتها، : ولا يا اسامه اوعى حد يعرف حاجة : ماتخافش هو انا صغير : طيب نتفق لما نجاة تيجى تبقى تخليها هى كمان تعمل زى ماما تعود منال بروب مقفول وشعر مسترسل وميكب واضح ويدي تامر موسيقى من هاتفه ثم تخلع الروب ويظهر الجسد العارى من قميصها الخفيف الشفاف، المشهد أبلغ من اى وصف، منال بجسدها الشديد الانوثة ترقص بدلع ودلال امام بصرهم وتهز لحمها بكل ميوعة وعهر، تامر صاحب الخطوة الاولى دائما يخرج قضيبه ويفركه ومنال تنظر لقضيبه وهى تهمس، : يا وسخ تبتسم وترقص واسامه لا يصدق انا تامر بقضيب عارى امام امه وهى تداعبه ولم تخجل، يده تمد لقضيبه ويفعل مثل رفيقه ومنال تغمز له وهى تعض على شفتها وتضع كفها على خدها بدلال ودلع كانها خجلت من رؤيته، تقترب وتصبح بينهم بظهرها تهز مؤخرتها ويد تامر تلمسها وهى ترجعها للخلف نحوهم ويد اسامه هى الاخرى تلمسها، قميصها قصير بل شديد القصر وتامر يمسكها من الاسفل ويرفعه ويعريها وهى تصطنع الممانعة الباهتة حتى يخرجه من رأسها ويتخلص من بنطلونه ويصبحا فى كامل العرى وهى لا تتوقف عن الرقص، يقلده اسامه المتأخر دائما بخطوة ويكتمل العرى فى غرفة تامر الذى يقف وويضم امه من الخلف وقضيبه يمر بين افخاذها وهى ترقص بمؤخرتها فوقه، يقترب منهم اسامه ويضمها من الامام وتثقل حركتها بفعل اجسادهم وترقص بصعوبة من شدة قربهم، اسامه لا يتمالك نفسهم ويقبض على صدرها العارى ويدعكه ويفركه وهى تبحث عن فمه ويغيبا فى قبلة ويدها تقبض على قضيبه، لم يمر وقت طويل وكانت تجلس فوق قضيب اسامه ينيك وهو ينظر لقضيب تامر بفمها و الرعشة تتمكن منه وكأن كل ما يحدث مجرد حلم لا يعرف للحقيقة طريق، إلتهموها طوال الليل واتوا بلبنهم اكثر من مرة دون ملل او شبع، غادر فى الصباح وهو يفكر ومازلت الشهوة تتمكن منه، هل سيفعلها ويأتى بنجاة ويقدمها لتامر مثلما قدم له امه أم أنه سيتراجع ويرفض أن يصبح مثل ابن منـــــــال. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
ابن منال الديوث وطياز امه الملبن (قصص منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل