م
ميلفاوي
عنتيل زائر
غير متصل
تلقفتنى فى الابتدائى احضان و افخاذ المعلمين و الشيوخ يعتصرون اردافى بين افخاذهم يجلسوننى و ينزلون كلوتاتى و يدلكون فى فتحتى الشرجية قضبانهم المنتصبة الكبيرة المجنونة بالشبق و يفرغون فى الخفاء فى عزلة البانهم كثيرة و قليلة تدفىء فتحتى الشرجية و قد يلح ويصمم بعضهم على ايلاج قضيبه كاملا و امكنه من نفسى واستسلم مستمتعا به و لكن أحده ~م لم يترك فى نفسى وذاكرتي شيئا يميزه التذكره به حتى مدرساتى الإناث كثيرا ما تمتعن بملامسة و اعتصار اردافى وتقبيلها كثيرا و يطلبن منى لحس اكساسهن و مص البظر مثل أستاذة زينب و الأستاذة محاسن و انتصار و علياء و كان الأمر قد صار طبيعيا وعاديا لى حيث أن أفراد عائلتي وفروعها الكثيرة فى كل البيوت ذكورا واناثا كانوا يتمتعون بى جنسيا بطرق مختلفة و كنت احكى كل شىء لامى فلاتقول لى شيئا و بل تبتسم وتقبلنى و تجعلنى أنسى كانه وضع عادى طبيعى ..
و لكن عندما مات أبى فى مرحلتى الاعدادية تلقفنى استاذ عادل مدرس الموسيقى بكثير من الحب والحنان الذى تحول إلى عشق جنسى مطلق فى حجرة أدوات الموسيقى يحتضننى و أغيب معه فى قبلات شفتيه الجميلتين الدافئتين وامتص لسانه واغمض عينى وهو ينزل لباسى و يتحسس اردافى ولحمى بتلذذ و متعة تجعل قبلاته أكثر سخونة و تنزلق
أصابعه ببعض الكريمات يبثها فى فتحتى الشرجية ببطؤ و رقة لذيذة للغاية تمتص أصابعه اردافى وفتحتى و تتسع للمزيد بعد قبلات دافئة . فينزلق قضيبه الرهيب الغليظ الطويل بشكل غير طبيعي فى فتحتى يفشخها برفق و بطؤ وةانا انظر فى حنان عينيه الطاغي و امتص شفتيه و أغمض عينى بينما يحرك قضيبه فى طيظى بقوة وسرعة و قد طرحنى على مكتبه و افخاذى مرفوعة على صدره و هو يبتسم لى بحب وحنان و يتوالى ويتعدد قذف اللبن مرات عديدة سريعة متتابعة اشعرها ساخنة فى داخلى ترتخى لها اعصابى و تنفك مفاصلى وأشعر بدوخة و رغبة فى النوم العميق ..
بعكس طريقة الاستاذ سيد معلم الرسم والتربية الفنية التى اعشقها عشقا فقد نشات فنانا
كان الاستاذ سيد سريعا عنيفا متخبطا فى كل ما يفعله بى و كان يضربني كثيرا على اردافى و يقرصني و يعضنى .. كان قضيبه قصيرا ولكنه غليظ جدا . وكان لايشبع ولايكتفى من نكاحى مرة او مرتين فى كل لقاء بل كان يكرر العملية خمسة او ستة مرات و يفرغ داخل بطنى قذفا كبيرا غزيرة جدا من اللبن ، و كان يعشقني و يحبنى أكثر من زميلى عبدالسلام الذى يسكن قريبا من عنوانى ....
و
و
و هنا فى الاعدادى تفرعت وتنوع حياتى العاطفية الجنسية بشدة
فقد اهتمت بى كثيرات من البنات والاناث و بادلتهن الحب والاهتمام و دخلت معهن فى خبرات عميقة لايمكن أن أنساها لاهميتها الشديدة
كانت اهمها على الإطلاق علاقات و عشقى للاناث الأقرب لى من المحارم و قد بدان بحنان وعشق لايمكن لى مقاومته
البداية كانت مع أمى
ثم خالاتى
ثم بنات خالاتى
ثم عماتي
ثم اختى
ثم قريبات من القرية
ثم صديقات ماما و بناتهن
ثم بنات اخواتى و بخاصة هالة
ثم جارات سيدات
وجارات بنات
و نساء أمهات وخالات اصدقائى الذكور وأخواتهم البنات
فى نفس الوقت طاردني بالحاح شديد واغراء وغزل صديق عمرى و حبيب قلبى
أسامة عبدالمنعم فكانت لى معه قصص استمرت حتى وقت قريب امتدت قصصى وعشقى إلى أخته عزة و أخيه سيد ثم إلى زوجته نوسة و ابنتيه الاثنتين و ابنه شريف و سوف احكى بالتفصيل لحظات حياتى الممتعة معه ومعهم
كذلك طاردنى ذكور من زملاء المدرسة الثانوية والجيران مثل
محمد ميمى
ومحمد الماحى
و محسن وأخوه الكبير
و يحيى
و عبد الغنى
وإبراهيم البدوى
و محمد ميتشو
و محمد خير****
و لقد قاومت كثيرا وطويلا كلا منهم ولكننى خضعت له واستسلمت مستمتعا متلذذا بلحظات اللقاء و العشق بلا حدود وبلا ندم بل تمنيت الاستمرار و سعيت إليه كلما تمكنت من ذلك
و كانت ماما ترى وتعرف وتستمتع عند كل مرة احكى لها كل شىء بالتفصيل
و سوف اتناول واحكى عن كل علاقة منهم بالتفصيل فيما بعد
تحياتى
و قبلاتى
سمسمة
وفيما بعد ساتناول حياتى الجنسية والعاطفية فى الجامعة ثم ما بعد الجامعة ..
و لكن عندما مات أبى فى مرحلتى الاعدادية تلقفنى استاذ عادل مدرس الموسيقى بكثير من الحب والحنان الذى تحول إلى عشق جنسى مطلق فى حجرة أدوات الموسيقى يحتضننى و أغيب معه فى قبلات شفتيه الجميلتين الدافئتين وامتص لسانه واغمض عينى وهو ينزل لباسى و يتحسس اردافى ولحمى بتلذذ و متعة تجعل قبلاته أكثر سخونة و تنزلق
أصابعه ببعض الكريمات يبثها فى فتحتى الشرجية ببطؤ و رقة لذيذة للغاية تمتص أصابعه اردافى وفتحتى و تتسع للمزيد بعد قبلات دافئة . فينزلق قضيبه الرهيب الغليظ الطويل بشكل غير طبيعي فى فتحتى يفشخها برفق و بطؤ وةانا انظر فى حنان عينيه الطاغي و امتص شفتيه و أغمض عينى بينما يحرك قضيبه فى طيظى بقوة وسرعة و قد طرحنى على مكتبه و افخاذى مرفوعة على صدره و هو يبتسم لى بحب وحنان و يتوالى ويتعدد قذف اللبن مرات عديدة سريعة متتابعة اشعرها ساخنة فى داخلى ترتخى لها اعصابى و تنفك مفاصلى وأشعر بدوخة و رغبة فى النوم العميق ..
بعكس طريقة الاستاذ سيد معلم الرسم والتربية الفنية التى اعشقها عشقا فقد نشات فنانا
كان الاستاذ سيد سريعا عنيفا متخبطا فى كل ما يفعله بى و كان يضربني كثيرا على اردافى و يقرصني و يعضنى .. كان قضيبه قصيرا ولكنه غليظ جدا . وكان لايشبع ولايكتفى من نكاحى مرة او مرتين فى كل لقاء بل كان يكرر العملية خمسة او ستة مرات و يفرغ داخل بطنى قذفا كبيرا غزيرة جدا من اللبن ، و كان يعشقني و يحبنى أكثر من زميلى عبدالسلام الذى يسكن قريبا من عنوانى ....
و
و
و هنا فى الاعدادى تفرعت وتنوع حياتى العاطفية الجنسية بشدة
فقد اهتمت بى كثيرات من البنات والاناث و بادلتهن الحب والاهتمام و دخلت معهن فى خبرات عميقة لايمكن أن أنساها لاهميتها الشديدة
كانت اهمها على الإطلاق علاقات و عشقى للاناث الأقرب لى من المحارم و قد بدان بحنان وعشق لايمكن لى مقاومته
البداية كانت مع أمى
ثم خالاتى
ثم بنات خالاتى
ثم عماتي
ثم اختى
ثم قريبات من القرية
ثم صديقات ماما و بناتهن
ثم بنات اخواتى و بخاصة هالة
ثم جارات سيدات
وجارات بنات
و نساء أمهات وخالات اصدقائى الذكور وأخواتهم البنات
فى نفس الوقت طاردني بالحاح شديد واغراء وغزل صديق عمرى و حبيب قلبى
أسامة عبدالمنعم فكانت لى معه قصص استمرت حتى وقت قريب امتدت قصصى وعشقى إلى أخته عزة و أخيه سيد ثم إلى زوجته نوسة و ابنتيه الاثنتين و ابنه شريف و سوف احكى بالتفصيل لحظات حياتى الممتعة معه ومعهم
كذلك طاردنى ذكور من زملاء المدرسة الثانوية والجيران مثل
محمد ميمى
ومحمد الماحى
و محسن وأخوه الكبير
و يحيى
و عبد الغنى
وإبراهيم البدوى
و محمد ميتشو
و محمد خير****
و لقد قاومت كثيرا وطويلا كلا منهم ولكننى خضعت له واستسلمت مستمتعا متلذذا بلحظات اللقاء و العشق بلا حدود وبلا ندم بل تمنيت الاستمرار و سعيت إليه كلما تمكنت من ذلك
و كانت ماما ترى وتعرف وتستمتع عند كل مرة احكى لها كل شىء بالتفصيل
و سوف اتناول واحكى عن كل علاقة منهم بالتفصيل فيما بعد
تحياتى
و قبلاتى
سمسمة
وفيما بعد ساتناول حياتى الجنسية والعاطفية فى الجامعة ثم ما بعد الجامعة ..