غير متصل
القواده - أحدي وعشرون جزء
الجزء الاول
القواد هو الشخص اللى بيشتغل في المتعة . ايوة المتعة . متعة الحريم و متعة الرجالة . لكن طبعا كل متعة ليها مقابل . القواد هو الشخص اللى بيقبض علشان يمتع غيره . وعيت على الدنيا في بيت صغير . عايشين فيه انا و امى . امى سومية و دلعها سوسو . في يوم رجعت من المدرسه و انا بعيط .
ماما : بتعيط ليه .
انا : العيال في المدرسة بتعايرنى علشان معنديش بابا
ماما : متعيطش و اسمعنى .
كنت لسه صغير اه لكن ماما كانت بتعاملنى كراجل كبير و فهمتنى كل حاجة . و هي لسه صغيره حبت واحد و ضحك عليها و بعد فتره ظهر عليها الحمل فهرب منها . كانت بتحكيلى و هي حزينة و حضنتها لغايه ماهديت . بعد اليوم ده مكنتش بهتم ان حد يعايرنى بأن مليش اب . لأنى كنت فخور بماما اللى شايله مسئوليتى لوحدها . امى مكنتش وحشة ابدا . كانت ست جميلة و لسه في شبابها و جسمها مش مليان و لا تخنت و لا عليه علامات السن ابدا . في يوم سألتها ليه متجوزتش بعد اللى حصل . قالتلى انه اتعرض عليها كتير الجواز لكن هي رفضت علشان مش عايزه راجل يتحكم فيها ولا فيا . حبيتها اكتر . كل الكلام ده كان و انا لسه في ابتدائى . كبرت اكتر و بدأت افهم اكتر . لكن كان اهم سؤال عندى و اللى تزامن مع مرحله البلوغ . هي ماما بتجيب فلوس منين ؟ من غير وجود اب يصرف و كمان لأن أهلها قاطعوها بسبب اللى حصل يعنى مفيش حد بيصرف علينا . اه ماما كانت متعلمة و بتشتغل في وظيفة حكومية لكن الحكومة مش هتدى مرتب يخليها تصرف عليها و عليا و على دروسى و خروجاتى و محسش يوم اننا محرومين من حاجة او فقرا . كنت برجع من المدرسة اروح نتغدى سوا و انزل اروح الدروس لغايه بالليل نقعد ساعتين تلاته و ادخل انام . في الاجازة طبعا كنت بقضى اليوم كله خروجات و فسح مع اصحابى . كنت خايف اسئلها بتجيب الفلوس منين علشان مزعلهاش زى ماسئلتها على الاب قبل كده . في يوم كنا في الاجازة و مظبط فسحه مع اصحابى . صحيت فطرنا سوا .
انا : انا هانزل النهاردة
ماما : زى كل يوم يعنى
انا : احتمال اتأخر شوية هنروح سينما و بعدها هنتمشى . لو اتأخرت ابقى اتعشى انتى و نامى .
ماما : هتتأخر قوى كده
انا : غالبا اه . هابقى اكلمك و انا راجع لو عايزه حاجة اجيبها .
ماما : ماشى
خلصنا فطار و اخدت دش و نزلت . روحت للسينما و قعدت اكلم اصحابى . لسوء ( او لحسن ) الحظ ان اغلب اللى كنت مكلمهم علشان نروح السينما اعتذروا . طبعا بسبب العدد القليل لغينا الموضوع خلاص . ركبت علشان اروح . روحت و فتحت الباب . قبل مانده على ماما اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك . قربت ناحية اوضه النوم . كان الباب موارب . كانت ماما واقفه و لمحت حد قاعد على السرير . جارنا باسم . كان قاعد على السرير لابس بوكسر بس و ماما واقفه قدامه لابسه قميص نوم اول مره اشوفها فيه . اول مرة اشوفها كده . كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وقتها عمرى 19 سنة و ماما عمرها 42 . جسمها ابيض و ملفوف . مش تخينه ولا بكرش . بزازها مليانة و مشدودة مش مدلدلة . طيزها كبيرة و بارزة .
باسم : ارقصيلى شوية
ماما : ماتخلص بقى
باسم : مش قولتى ان ابنك هيتأخر النهاردة . ارقصى يا مرة
شغلت ماما الكاسيت و بدأت ترقص . كانت بترقص و جسمها بيتهز في قميص النوم . كان باسم قاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر . شوية و شد ماما على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتتأوه و هي تحت باسم و هو بيدخل زبره في كسها . الغريب بالنسبالى ان باسم كان مستمتع جدا و هو بينيكها رغم انه متجوز يعنى . بعد فتره شدها باسم علشان ينيكها في وضع الكلبه . في اللحظة اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى . كانت ماما عينها في عينى و باسم مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها . جريت على اوضتى من غير ماتكلم . بعد نص ساعه خبطت ماما على باب اوضتى . دخلت و كانت لابسه برنص فوق قميص نومها .
ماما : انا ....
انا : انتى ايه
ماما : لازم تفهمنى يا محمد
انا : افهم ايه بالظبط
ماما : انت فاكرنى هاجيب فلوس منين . اقدر اصرف عليك و عليا منين ؟
انا : قصدك ....
ماما : ايوه بتناك بفلوس . علشان اصرف عليك و عليا .
انا : بس ممكن اى حاجة تانيه تجيب لنا فلوس
ماما : لا مفيش . انا ست جميلة و بشتغل وظيفه حكومة . اى شغل حاولت اشتغله تانى كان مدير الشغل ده بيطلب نفس الطلب . انه ينيكنى برضه بس من غير فلوس . تفرق ايه بقى ؟
انا : .....
ماما : يبقى اعملها بفلوس و نعيش حياة مرتاحة احسن .
بدأت ماما تعيط .
انا : اهدى بس .
حضنتها لغايه مابطلت تعيط
انا : انا فهمت يا ماما .
ماما : انت دلوقتى شاب و احتياجاتك بتزيد
انا : انا مش هاطلب منك حاجة تانى
ماما : لأ لازم تطلب . و انا هاوفرلك كل اللى تطلبه .
انا : .....
حضنتنى ماما تانى . طبعا مع تانى حضن ده . و مع ان جسمها تقريبا عريان تحت البرنص كان لازم زبرى يقف . ماما حسيت بيه و هي بتحضنى .
ماما : عجبك اللى شوفته .
انا : ....
ماما : انت شاب و اكيد بلغت .
انا : اه
ماما : و ايه رأيك
وقفت ماما و قلعت البرنص علشان تقف قدامى بقميص النوم .
انا : ...
ماما : لا رد عليا
انا : بتاخدى كام
ماما : ايه
انا : بتاخدى كام من الزبون
ماما : ليه
انا : عايز اعرف
ماما : على حسب . كل واحد على حسب هيعمل ايه و هتمتع معاه قد ايه
انا : و بتتمتعى ؟
ماما : مش كلهم بيقدروا
انا : طيب و باسم .
ماما : انت عايز نتكلم عن عمل معايا ايه ؟
انا : اه
ماما : باسم الصراحة بيمتعنى قوى . بحس انه هيتجنن عليا . بس بيطول قوى . ده هنا من ساعه مانت نزلت و شوف خلص امتى . بعد مانت شوفتنى فضل على نفس الوضع خمس دقايق و بعدين قومنى من على السرير و خلانى اقف قدام المرايه و افتح رجلى و بقى بينيكنى و يقولى بصى على نفسك و انتى بتتناكى .
رفعت قميص النوم لفوق و فتحت رجلها كأنها بتاخد نفس الوضع اللى كانت فيه مع باسم .
انا : كملى
ماما : على فكره باسم بيدفع زى اى حد . بس بيبهدلنى . النهارده بس جاب مرتين . مرة قبل مانت تيجى و المره التانيه دلوقتى .
كنت قربت وشى من كسها اشوفه و ايدى بتلعب على زبرى .
ماما : عارف المرة التانيه دى جاب جوه كسى .
لاحظت نقط بيضه بدأت تنزل من كسها . بصيتلها فضحكت
ماما : اصلى لسه منضفتش كسى بعد مامشى . لسه لبنه جوايا .
مع كلامها ده كان زبرى بينفجر بلبنه .
خرجت ماما علشان تستحمى . نمت على السرير زى مانا مستنى انها تخرج من الحمام . كنت خدت قرارى خلاص . من النهارده هابقى مدير اعمال ماما . او بمعنى اصح ( قوادها )
اذا عجبتكوا القصه هاستنى تعليقاتكوا و هاحاول انزل اجزائها بشكل اسرع من قبل كده
الجزء الثاني
القوادة مهنة زى اى مهنة . المثل بيقول حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب . ما بالك بقى لما يكون عملك كله في المتعة . اكيد هتحبه طبعا . خرجت ماما من الحمام وهى لافه فوطة على جسمها . دخلت اوضها و انا دخلت استحمى انا كمان . خرجت من الحمام كانت هي لسه في اوضتها .
انا : ماما
ماما : نعم
انا : انا عايزك تحكيلى كل حاجة .
كانت ماما قاعده قدام التسريحه و الفوطة على رجلها و كل ضهرها باين قدامى و بزازها باينه من التسريحة . لفت بصيتلى و هي بتضحك .
ماما : مانا حكيتلك يا واد . انت متعبتش
انا : لا انا مش قصدى على اللى حصل من شوية . انا عايز اعرف بدأتى ازاى و مع مين و كل حاجة كنتى مخبياها عنى .
ماما : ليه
انا : في فكره في دماغى هقولهالك بعد ما تحكيلى
ماما : ما تقول دلوقتى علشان افهم
انا : استنى بس لما افهم انا الأول و بعدين هقولك
ماما : ماشى . انت عارف انى ربيتك و انا لوحدى . ابوك معرفش عنه حاجة و سابنى و اهلى قاطعونى بسبب اللى حصل . كنت حامل فيك و خدت فلوس من امى يا دوب كفت انى اجيب الشقة دى و مصاريف الولادة . طبعا في الأول كان مرتبى من الشغل يقضينى انا و انت لسه بترضع . بعد فتره بقى لازم اجيبلك لبس و ليك مصاريف و محتاج حاجات كتير تانيه . كان لازم اتصرف . فكرت اشتغل وظيفة تانيه بعد الضهر . بس كل وظيفة اقدم فيها اشوف عيون المديرين و هما بياكلونى و منهم اللى يتحرش بيا كمان . في الاخر لقيت ان كلهم مستعدين يدفعوا من غير ماشتغل عندهم . فقررت اعمل كده
انا : مين كان اول واحد و حصل ايه ؟
ماما : كان مدير شركة . روحت علشان اقدم فقالى اجى بعد معاد الموظفين علشان يعملى انتر فيو . طبعا فهمت هو عايز ايه . بس غير كل المرات اللى قبلها روحتله فعلا . كان قاعد في مكتبه . روحت و قعد يتكلم اى كلام فاضى و بعدين قام و طلب منى ارتب المكتب . وقفت ارتب المكتب و لمحته بطرف عينى و هو بيقلع بنطلونه و بوكسره و بقى عريان من تحت . قرب من ورايا و بدأ يحك زبره في هدومى . و انا سكت طبعا و سيبته . قلعنى هدومى من تحت و من غير مقدمات زقنى على المكتب و دخل زبره و فضل ينيك في الوضع ده لحد ما جابهم و راح يلبس هدومه و انا كمان لبست . فتح شنطتى و حط فيها فلوس و من غير مانتكلم احنا الاتنين اخدت الشنطة و مشيت . روحت و كنت قرفانه من نفسى جدا على اللى حصل بس معايا فلوس اجيب احتياجاتنا .
انا : و روحتيله تانى ؟
ماما : روحتله تانى و رفض . عرفت انى مينفعش ابقى بشتغل على راجل واحد . الراجل بيحب يغير . مره عايزه واحده كبيره و مرة صغيره مرة رفيعه و مره مليانة . كده . فمش هيبقى عايزنى انا كل مره .
انا : و عملتى ايه
ماما : الموضوع مش صعب . كتير قوى رجاله او مايعرفوا انى لوحدى يفكروا فيا . المهم اختار اللى يدفع و في نفس الوقت ميقدرش يفضحنى .
انا : ازاى
ماما : يعنى واحد زى المدير ده مش هيفضح نفسه و يقول انه نام معايا في الشركة . ده انا متأكده انه مش هيقول حاجة . واحد زى باسم متجوز و مش هيفضح نفسه و يقول علشان مراته .
انا : فهمت
ماما : ايه الفكره اللى عندك بقى
انا : انا قررت ابقى مدير اعمالك .
ماما : مش فاهمه
انا : يعنى نفس شغلك زى مانتى بس نكبر الشغل شوية . طالما كده كده هتتناكى يبقى بفلوس اكتر و نعيش بقى
ماما : بس مش هيبقى فيه خطورة
انا : كل حاجة فيها خطورة على فكره . يعنى باسم ده اللى واثقه فيه ممكن ييجى عليه وقت و يتجنن و يقول و ميفرقش معاه مراته . او حتى يطلقها او يصالحها بعد كده .
ماما : انت هتخوفنى ليه
انا : لأ مش بخوفك . بس كل حاجة فيها خطورة . يبقى نعملها بفلوس اكتر و نتمتع اكتر .
ماما : انت مش متطمنة بس هعمل اللى انت عايزه .
انا : شاطرة .
في الكام يوم اللى بعدهم كنت بدرس كل حاجة في الموضوع . المكان و الزمان و اهم حاجة مين ؟
وقع اختيارى على اول واحد . كان صاحب مكتب محاسبة اسمه اشرف . ساكن في منطقة بعيده لكن المكتب بتاعه بعيد عن بيتنا بتلات شوارع . كان بيخلص شغله يوميا و يقعد على القهوة اللى قدام مكتبه لحد بالليل و يمشى . كنت أوقات بقعد على نفس القهوة دى مع اصحابى و علشان كده خدت بالى منه . جمعت عنه معلومات و عرفت انه في التلاتينيات من عمره و مش متجوز و علشان كده بعد الشغل بيفضل قاعد على القهوه لحد بالليل . لاحظت كذا مره انه طول قعدته على القهوه بيبقى باصص على الشارع يشوف الستات و هي ماشيه . فتحت معاه كلام و بقيت أوقات اقعد معاه بس طبعا مش كل يوم علشان ميحسش انى مدلوق عليه . و طبعا الكلام جاب بعضه و كالعاده معظم كلام الرجاله مع بعض بيكون في الكورة او السكس . فهمت من كلامه من غير ما يصرح انه نفسه ينيك حتى لو هيدفع فلوس . طبعا مكنش ينفع أقوله انا قواد و تعالى نيك امى . لقيت الحل و روحت لماما اجهز معاها كل حاجة .
انا : النهارده هنبدأ شغل يا ماما
ماما : ايه ؟ انا كنت فاكراك شيلت الموضوع ده من دماغك
انا : لأ . بس كنت بدور على الشخص المناسب و الخطة اللى نجيبه بيها .
ماما : و لقيت حد ؟
انا : اه .
حكيتلها على أشرف و ظروفه كلها .
ماما : بس هتقوله ايه ؟
انا : هاشرحلك كل حاجة . المهم ورينى عندك لبس ايه في الدولاب .
دخلت شوفت لبسها و لأنى فاهم ذوق اشرف اخترتلها عبايه ضيقه و تحتها اندر و برا بس .
ماما : بس دول هالبسهم ازاى . ده انا لو نزلت بيهم الشارع الناس هتقول عليا شرموطة
انا : لأ انتى هتنزلى من هنا لابسه اى حاجة عاديه . و هتروحى اى حمام عام او حمام مطعم مثلا و تغيرى هدومك و تلبسى ده .
ماما : و بعدين ؟
انا : هاتطلعى على القهوة . هكون انا قاعد معاه . تعدى من قدامنا و تتمشى و بعدين تروحى تقفى بعيد شوية .
ماما : وبعدين ؟
انا : مالكيش دعوة بقى .
ماما : ماشى
روحت انا طبعا على القهوه و قعدت أتكلم معاه عادى . كان بالنسبالى مجرد اختبار لنجاحى في الشغل الجديد ده . كالعادة كل شوية تعدى من قدام القهوه ست و احس بيه و هو بيبصلها و ابتديت اهزر معاه على بصاته دى لغايه ما ماما عدت هي كمان .
انا : ايه عجباك
اشرف : فرس . يا بخت اللى يركبها . شايف العبايه عامله ازاى عليها .
انا : نفسك تركبها انت
اشرف : يا ريت . ادفع نص عمرى فيها دى
انا : و لا نص عمرك ولا حاجة . الست دى انا اعرفها
اشرف : بجد ؟
انا : اه . بتتركب بالفلوس . انا دفعتلها قبل كده بنفسى .
اشرف : طيب اندهلها بسرعه .
انا : طيب مش تستنى تعرف هي بتاخد كام الأول .
اشرف : ادفع كل اللى معايا فيها دى .
انا : طيب استنى
اشرف : بسرعه
كان واضح طبعا ان اشرف خلاص استوى و هيدفع اللى يتقاله عليه على طول . روحت ناحيه ماما و وقفت كأنى بتكلم معاها
ماما : ايه سبع ولا ضبع
انا : لبوة . الراجل اول ماشاف اللبوة بقى عايز يركب و مش صابر .
ماما : وبعدين .
انا : شايفه مدخل العمارة دى . ادخلى و استنينى و انا هجيلك .
روحت تانى لأشرف اللى كان خلاص شوية كمان و هيقوم ينط عليها في الشارع
اشرف : ها
انا : حظك حلو هي فاضيه دلوقتى
اشرف : دلوقتى ؟ فين طيب
انا : انت مش قولتلى ان عندك في المكتب مرتبه بتفرشها لما تحب تنام هناك
اشرف : اه
انا : خلاص . هات مفتاح المكتب و انا هاطلع الأول علشان محدش يشك انك طالع معاها . هدخلها المكتب و انزلك و انت بقى تطلع بعدها و تظبط نفسك
اشرف : المفاتيح اهى .
انا : ماشى . هاطلع انا و انت حاسب القهوجى و متطلعش غير لما انزلك
روحت العمارة و كانت ماما مستنية في المدخل زى ماقولتلها . كانت العمارة كلها مكاتب و اشغال فبالليل كانت بتبقى تقريبا فاضيه كلها . طلعنا بسرعه و دخلنا المكتب و قفلت الباب ورايا .
انا : مبروك يا ماما
ماما : على ايه
انا : ده اول شغل لينا اهه
ماما : خدت منه كام ؟
انا : لو كنت طلبت منه انا الفلوس كان هيشك فيا . انتى اللى هتطلبى منه و هو مدلوق وهيديلك كل اللى انتى عايزاه
ماما : لما نشوف . هو هيطلع امتى
انا : لما انزله هيطلع على طول .
ماما : كويس . اقلع انا و اجهز نفسى على ما يطلع
انا : لأ . ده هو بيحب العباية دى جدا . امال انت خليتك تلبسيها ليه . استنى لما هو اللى يقلعهالك
ماما : ماشى .
نزلت فعلا كان اشرف قرب يتجنن . خد منى المفتاح و طار على فوق . روحت انا البيت و انا بحسب الثوانى و الدقايق لغايه ماترجع ماما و تحكيلى عملت ايه . كان زبرى على اخره و قررت انى علشان اركز مع اللى هتقوله لما ترجع اضرب عشره دلوقتى علشان مكونش هايج ساعتها . الغريب انى بقيت بتخيلها هي اللى بتتناك في اى فيديو افتحه و اشرف هو اللى معاها . نطرت لبنى لمجرد التخيل ده . و قعدت مستنى رجوع ماما .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء التالت
رجعت ماما أخيرا . اول ما دخلت من الباب كنت مستنيها .
انا : عملتى ايه
ماما : يا واد اهدى شوية اخد نفسى .
كنت مستعجل علشان اعرف كل التفاصيل . يمكن بسبب انها اول شغل ليا و عايز اتطمن نجحت ولا لأ . يمكن لأنى هايج .
انا : قولى بسرعه بقى
ماما : ماشى . اصبر استحمى بس و اطلع احكيلك .
انا : لأ احكى دلوقتى .
ماما : استحمى بس مش هتأخر
انا : تعالى .
مسكتها من ايدها و دخلنا الحمام و فتحت الدش .
انا : احكى بقى
ماما : يعنى هستحمى قدامك .
انا : ايه هتتكسفى مثلا ؟
قلعت ماما الطقم اللى كانت غيرته طبعا زى ماراحت و دخلت البانيو و انا قاعد على طرف البانيو .
ماما : اول مادخل عليا كان على اخره . لقيته بيقلع هدومه و هو لسه على الباب . قولتله يهدى شوية و نتفق على الفلوس الأول . قالى هيدفع كل اللى أقول عليه بس بعد مانخلص . في ثوانى لقيته ملط قدامى . قرب عليا و بدأ يحسس على جسمى من فوق العبايه . قلعتها و قلعنى هو الاندر و البرا و نزل بلسانه يلحس جسمى كله . بعدها سابنى و راح جاب مرتبه و فرشها على الأرض . وقف فوق المرتبه و قالى امصله . نزلت امصله شوية لقيته بينيمنى على المرتبه و بيدخل زبره في كسى . قعد شوية كده و بعدين طلعه جابهم على بزازى .
انا : بس كده ؟ يعنى كل الوقت ده و تقولى قعد شوية ؟
ماما : انا لسه مخلصتش كلام . بس هو جابهم على بزازى . ممكن تنضفهم ؟
كنت عارف انها بتهيجنى . خدت الليفه و بلتها بشوية مايه و بدأت امشيها على بزازها .
انا : كملى بقى .
ماما : انا افتكرت انه خلص كده . قومت علشان البس و سألته على الفلوس . قالى انه لسه مخلصش . قام من مكانه و راح جابلى العبايه . قولتله مش انت قولت لسه مخلصتش و لا رجعت في كلامك . قالى البسها على اللحم من غير حاجة تحتها . كان عندك حق لما قولت انه بيهيج على العبايه . لبستها و لقيتها بيحسس على جسمى من فوقها بس المره دى مكنش محتاج امصله علشان زبره يقف . اول ماحسس على جسمى كان زبره رجع تانى على اخره . قعد يبوس فيا شوية و بعدين خلانا نروح عند مكتبه و خلانى اوطى قدام المكتب . لقيته بيرفع العبايه و انا موطية و سانده على المكتب و بيدخل زبره في كسى من ورا . قعد ينيكنى كده شوية و بعدين طلعه و لقيته بيلعب بيه على خرم طيزى . قولتله ان دى ليها حساب تانى . قالى هيدفع كل اللى أقول عليه . بعد شوية لعب دخله في طيزى و كان بيشد في العبايه . انا خوفت تتقطع في ايده و معرفش اروح . كمل نيك في طيزى لغايه ماقرب يجيبهم فطلعه و حطه في كسى تانى و جابهم جوه . عايز تنضفه ؟
انا : ......
ماما : لو مش عايز هانضفه انا
انا : بس ده مش هينفع بالليفه
ماما : امال ازاى ؟
نزلت بلسانى على كسها و بدأت الحسلها . كان شعور غريب . بلحس كس امى و جواها لبن راجل دفع فلوس علشان ينيكها .
ماما : اااااه . نضفه كويس
كان قصدها الحس كويس طبعا . قعدت الحس لغايه ماحسيت انها قربت تجيبهم فبعدت
انا : بس انتى مقولتليش دفع في الاخر كام
ماما : يخربيتك انا قربت اجيبهم . الحس يابن المتناكة و بعدين هقولك
كنت متعمد اعذبها شوية . نزلت اكمل لحس لغايه مالقيتها بتترعش و جسمها بيسيب خالص .
انا : حلو التنضيف ده
ماما : اه . انت فاجر . اتعلمت تحلس كده ازاى
انا : ابن المتناكة عوام .
ماما : طيب اكافئك و انضفك انا كمان
كان قصدها طبعا تمصلى علشان اجيبهم انا كمان لكن انا كنت جيبتهم مرتين و هي مش هنا و طبيعى يعنى انا مش سوبر مان علشان اجيب تالت مره ورا بعض .
انا : لأ مانا جيبتهم و انتى مش هنا . كملى بقى .
ماما : طيب استنى نطلع و اقولك .
خرجنا من البانيو و راحت ماما علشان تلبس و انا كمان روحت اغير هدومى اللى اتغرقت مايه و انا بلحسلها . طلعت كانت لبست
ماما : بعد ماجاب تانى مره دى راح يلبس و انا روحت قلعت العبايه و لبست الاندر و البرا و بعدين العبايه . قولتله انى عايزه 500 جنيه . قالى انه عند وعده و كمان ادانى اكتر
انا : كام ؟
ماما : 600 جنيه . بعدها باسنى و خلانى انزل و فضل هو علشان مننزلش مع بعض . و روحت غيرت العبايه و لبست عادى و جيت .
انا : شاطره .
ماما : صحيح نسيت اقولك . كان عايز رقمى علشان اروحله كل مايعوز
انا : و عملتى ايه
ماما : طبعا ماديتلوش الرقم .
انا : صح كده . الرقم ده الناس عارفه انه بتاعك و لو اديتيه لحد ممكن يديه لحد و هكذا لغايه مايقع تحت ايد حد يعرفنا .
ماما : امال نعمل ايه
انا : من بكره هنجيب رقم جديد نخليه مخصوص للزباين و اوعى تديه لحد نعرفه .
تانى يوم فعلا اشترينا رقم جديد . في الأيام اللى بعد كده بدأنا نشتغل بجد . بقينا نروح لأماكن بعيده عن البيت علشان محدش يبقى عارفنا . تلبس احلى لبس يهيج اى حد . و أكون معاها بس مش جنبها . لغايه مانلاقى المدلوق اللى مش قادر يشيل عينه . ابدأ اكلمه و اعرف ظروفه و لما الاقيه ينفع أقوله و اخد منه الفلوس و اديهاله او نتفق على معاد و اوصلها . طبعا مش كل الرجاله ممتعة في النيك . لكن كنا بنحاول على قد مانقدر نختار اللى يقدر يدفع و ينيك في نفس الوقت . و طبعا اللى يعجبنا بس اللى ياخد الرقم و ممكن يتكرر اللقاء معاه . قررنا نشترك في نادى بعيد و محدش يعرفنا فيه . من اكتر الأماكن اللى كنا بنحب نجيب منها زباين هو النادى . كل أعضاء النادى معروف انهم معاهم فلوس و يقدروا يدفعوا في اللى يعجبهم . و رغم ان اغلبهم متجوزين الا انهم بيحبوا برضه التغيير . الموضوع بسيط . نقعد في النادى شوية و ابدأ اراقب ردود فعل الناس . في واحد قاعد مع مراته و بيبص من تحت لتحت . لكن ده مش هكلمه ولا اقرب منه علشان مراته معاه . في اللى جى مع ولاده و خلاهم يلعبوا علشان يتفرغ هو للمعاكسات و البص للى رايحة و اللى جاية . ده ممكن اكلمه على معاد بعد كده تروحله فيه لو لقيتها عجباه . و في اللى قاعد لوحده و ده مثالى لو عايزين حاجة بسرعه من غير مانرتب معاد بعدها . زى باشمهندس خالد . كذا مرة شوفته في النادى بيكون قاعد لوحده . بيقعد يتفرج على البنات و الستات اللى ماشيين في النادى . قعدت قريب منه و لاحظت ازاى بيبص لماما . بكلمتين عرفت انه هيكون مثالى لينا . مطلق قبل كده و طبعا نفسه ينيك تانى . عرفت كمان انه عنده شقه قريبه من النادى ساكن فيها لوحده . كان واضح من نظراته لماما انه نفسه فيها . طبعا هناك محدش يعرف ان في صله قرابه أصلا بيننا . بنروح كل واحد لوحده و نمشى نفس الكلام . بدأت اجرجره للكلام في السكس لغايه ما جاب سيرتها و عرفت انه عايز ينيكها .
خالد : شايف الميلف دى . نفسى اعرف بتيجى النادى لوحدها كده ازاى . انا لو اتجوزتها مش هسيبها تقوم من على السرير
انا : نفسك فيها
خالد : يا ريت اعرف اجيبها بس مبعرفش اشقط
انا : ولو جيبتهالك لحد عندك
خالد : ازاى ؟
انا : كله بتمنه
خالد : اه . ماشى . اللى انت عايزه . بس فين و امتى .
انا : انت عايز امتى ؟
خالد : حالا لو ينفع
انا : مش انت عندك شقه و عايش لوحدك ؟
خالد : اه . اخدها هناك ؟
انا : اه
خالد : طيب هتقولها دلوقتى ؟
انا : انا هاطلع من النادى دلوقتى . انت كمان عشر دقايق تخرج
خالد : حلو . وبعدين
انا : هتلاقينا مستنينك على ناصية الشارع .
خالد : انت هتيجى معانا
انا : اه طبعا
خالد : ليه
انا : متأخذنيش بس انا معرفكش كويس بس اعرفها هي . افرض عملت فيها حاجة ؟ انا اللى هبقى مسئول .
من بعد اول مرة مبقيتش اسيبها تروح لوحدها عند حد مش واثقين فيه علشان لو قرر يسرقها او يعمل فيها حاجة ميقدرش و انا موجود .
خالد : متخافش
انا : مانا قولتلك معرفكش كويس . بعد كده ممكن تبقى تجيلك هي لوحدها و تتفقوا و انا بعيد . لكن طالما بتتفق معايا يبقى مش هسيبها . اتفقنا
خالد : ماشى . اتفقنا
اخدت منه الفلوس و خرجت من النادى و ماما طبعا عارفه ان دى الإشارة . بعد ماخرجت بدقيقتين كانت هي ورايا لغايه ما وصلنا لأول الشارع
ماما : ايه ؟
انا : اسمه خالد . مطلق و عنده شقه قريبه هنروحها
ماما : مطلق ؟ طيب و عرفت الأسباب
انا : خايفه يكون مبيعرفش يعنى ؟ متخافيش ماهو لو مبيعرفش مكنش طلبك
ماما : مايمكن يكون مبيعرفش و فاكر نفسه اسد
انا : متخافيش يا لبوة لو مطلعش اسد يبقى فلوس جت من غير تعب . و انتى مش هتتعبى يعنى و هتلاقى غيره كتير يكيفك
ماما : ماشى .
كان وصل خالد بعربيته و ركبنا معاه . في الطريق كنت بفتح كلام علشان اساعدهم يفكوا و ميبقاش فيه توتر . وصلنا العمارة و طلعنا الشقه . كانت شقه معقولة مش كبيرة قوى ولا صغيره .دخلنا و لقيت خالد باصللى انا و كأنه مستنى يعرف انا هعمل ايه او مستنى انى انا اللى ابدأ .
انا : خدوا راحتكوا يا جماعه و انا هقعد في الصالون . هو الصالون فين ؟
خالد : من هنا .
شاورلى خالد على الصالون و مسك ايد ماما و راحوا على اوضة النوم و روحت انا على الصالون . طبعا مكنتش هسيبهم ياخدوا المتعة لوحدهم و اقعد انا في الصالون فعلا . بعد ما راحوا الاوضة بدقيقتين كده روحت وراهم . وقفت بره طبعا لو دخلت الاوضه خالد هياخد باله . كان حاضن ماما من ضهرها و بيقفش بزازها بعد ماقلعها و هو لسه لابس بوكسره بس . نزلت ماما على الأرض و شدت بوكسره و ظهر زبره . اول ما شوفته ضحكت . ماما كانت خايفه يطلع مبيعرفش بس زبره بيقول عكس كده . كان طويل و واضح انه كده كمان لسه موصلش للانتصاب الكامل . قولت في سري هيكيفك يا لبوة . مسكته ماما و كان واضح عليها انها مبهوره . بدأت تلحسه كأنه ايس كريم قبل ما تدخله بوقها و تمصه . طبعا مقدرتش تدخله كله بس كانت بتحاول على قد ماتقدر . مسكها خالد و نيمها على السرير و حرك زبره على شفايف كسها قبل ما يدخله . كانت ماما بتتأوه و هو بيدخله و هي صوتها بيعلى اكتر و اكتر و ايدها بتمسك في ضهره . بعد شوية نام خالد على ضهره و خلاها تنام هي فوق منه علشان تبقى هي اللى متحكمة . كانت بتجاهد علشان تدخل زبره في كسها و هو مش سايب بزازها دعك و تقفيش و عض بسنانه كمان . قعدوا يغيروا الأوضاع شوية لغايه ماقرب ينطر لبنه فقام و نزلها على الأرض تمصله . كانت ماما مستنيه انه يجيب على وشها لكن هو كان عنده رأى تانى و مطلعش زبره من بوقها . مسك راسها و ثبتها كأنه بينيك بوقها و جاب لبنه جوه . كنت انا بدعك في زبرى بره و بجيب انا كمان . روحت على الصالون كأنى كنت قاعد كل ده . شوية و لقيتها طالعه و هو وراها . باسها و طلب انها تجيله تانى . اتفقنا نتكلم لو في فرصه تانيه و خدتها و نزلنا . عرض علينا يوصلنا اى مكان بس طبعا احنا مش عايزين اى حد يعرف احنا مين فعلا او مكاننا . نزلنا من عنده و خدنا تاكسى و غيرناه في السكة بتاكسى تانى . كل ده احتياطي علشان لو نزل ورانا ميعرفش احنا رايحين فين . و احنا في الطريق سألتها .
انا : ايه طلع بيعرف ولا لأ .
ماما : اسكت انا عرفت هو مطلق ليه
انا : ليه ؟
ماما : غشيم قوى . ده كان كأنه بيحفر في كسى مش بينيك . اكيد مراته مستحملتوش كل يوم كده .
انا : طيب و عايزه نقابله تانى ولا لأ .
ماما : اكيد عايزه . بس كل فتره مش كل يوم .
روحنا و دخلت ماما تستحمى . انتهى اليوم بشكل عادى . تانى يوم الصبح صحينا و قعدنا نفطر . الباب خبط .
انا : مين اللى هييجى بدرى كده
ماما : افتح شوف مين
روحت على الباب و لقيت حد متوقعتش ابدا انه يخبط على بابنا
هتعرفوا مين الجزء اللى جاى :haha:
الجزء الرابع
محمود بيه زى ماكل اللى في النادى بيقولوا . حتى الأكبر منه مبيجيبوش سيرته الا و يقولوا محمود بيه . كان دايما بيكون قاعد لوحده و الناس تقعد معاه شوية و يقوموا و يقعد غيرهم و هكذا . عمرى ما شوفت معاه واحده ست . معرفش بيشتغل ايه . كنت دايما بحاول ابعد عنه في النادى علشان شخص زى ده من غير اى معلومات يبقى اكيد خطر .
كان طبيعى اتفاجئ لما الاقى محمود بيه هو اللى على الباب . لأنى معرفش عنه اى حاجة و لأننا متكلمناش قبل كده و لأنه المفروض ميعرفش عننا حاجة . المفروض في النادى محدش عارف اننا ام و ابنها و لا حتى اننا نعرف بعض . الاتنين تلاته اللى عرفيناهم من النادى كنا دايما بنروح أماكن بتاعتهم و واحنا راجعين نغير الطريق كذا مره علشان نضمن ان محدش يعرف عننا حاجة .
محمود : صباح الخير
انا : .... صباح الخير
محمود : ممكن نتكلم شوية
انا : نتكلم في ايه ؟
محمود : هتعرف لما ندخل . مش على الباب كده .
خلص كلامه و دخل و كأنه داخل بيته مش بيت غريب . اتفاجئت ماما بأنه داخل الصالون .
ماما : مين ده يا محمد
انا : .....
محمود : انا محمود . حابب نتكلم شوية
ماما : مين حضرتك
محمود : انا شوفتكوا في النادى .
ماما : و فيها ايه
محمود : من غير لف و دوران . انا عارف بتعملوا ايه .
ماما : مش فاهمه
محمود : لا انتى فاهمه كويس . انتوا بتشتغلوا في الدعارة من الاخر .
ماما : لا طبعا . ده مش حقيقى و متقدرش تثبته
محمود : اخر واحد كان امبارح باشمهندس خالد . و على فكرة انا مش جاى علشان اهددكوا بحاجة
ماما : امال عايز ايه ؟
محمود : زى ما قولت بصراحة و من غير لف و دوران . انا معجب .
ماما : فهمت .
فهمت انا كمان زى ماما . الراجل جاى يهددنا علشان ينيكها من غير فلوس . طيب و بعدين . هل هتبقى مرة و خلاص و لا هييجى كل شوية ينيكها و مين عارف يطلب ايه تانى ؟ خرجنى من أفكاره رده عليها .
محمود : لأ انا مش قصدى كده .
ماما : مش فاهمة
محمود : بصوا . انا بشتغل نفس شغلكوا ده . و علشان كده اول ما ظهرتوا في النادى عرفت اللى بتعملوه .بس انتوا هواه . و انا شايف انك تقدرى تبقى محترفه . و علشان كده هاديكوا الفرصة دى .
انا : فرصه ايه .
محمود : انكوا تنقلوا شغلكوا من مرحلة الهواة لمرحلة المحترفين . معايا هتبقوا محترفين و هتكسبوا في المرة الواحدة اد اللى ممكن تكسبوه عشر مرات من النادى .
كان كلامه صدمه ليا . لما اشتغلنا في النادى انا كنت مبهور بالفلوس اللى بتيجى بسهولة و اكتر من الفلوس اللى من الزباين اللى قبل النادى .
انا : بس انت قولت انك بتشتغل في النادى نفس شغلنا . ازاى هتجيب عشر مرات اللى بنجيبه من هناك .
محمود : هههههههه . انا مقولتش انى بشتغل في النادى . انا النادى بالنسبه ليا مجرد تضييع وقت فراغى . يعنى اللى انتوا كنتوا بتعملوه و فاكرينه شغل انا كنت بتسلى بيه .
انا : و افرض رفضنا .
محمود : و ترفضوا ليه ؟ انا بعرض عليكوا فرصه تشتغلوا بشكل احترافى اكتر و تكسبوا اكتر و في نفس الوقت من غير خطورة و لا خوف و لا تقعدوا تغيروا طريقكوا كذا مرة كل ماتخلصوا .
انا : و انت وصلتلنا ازاى
محمود : مكنش سهل . بتغيروا طريقكوا و انتوا مروحين وتغيروا كذا مواصلة بس برضه قدرت أوصل . على فكره انا عجبانى علاقتكوا و ممكن تجيب فلوس كتير .
انا : ازاى ؟
محمود : في شغلنا هتشوفوا كتير . في ناس تحب ان حد بيتفرج عليها و هي بتنيك . و في ناس تحب تتفرج على ناس بتنيك . و في ناس بتحب المحارم . انت هتكون المتفرج وقت ماللى هينيك يبقى عايز حد يشوفه . و انت اللى هتنيك وقت ماللى هيدفع يبقى عايز يشوف حد بينيك .
ماما : لأ . احنا علاقتنا من غير نيك .
محمود : دى كلها تفاصيل نتفق عليها و على الشكل اللى عايزينه بعد مانتفق الأول . معايا ولا لأ ؟
بصينا انا و ماما لبعض . العرض مغرى جدا و منقدرش نرفضه و في نفس الوقت مش عارفين ايه اللى هيحصل قدام . كانت مغامره لكن معندناش حل تانى .
انا : موافقين
محمود : تمام . كده فاضل حاجة بسيطة .
انا : ايه هي ؟
محمود : لازم اختبركوا الأول علشان احدد مستواكوا . انتوا اكيد مستواكوا كويس و الدليل ان الناس في النادى هيتجننوا عليكى . لكن لازم اعرف بنفسى
ماما : ههههه . و تعرف ازاى ؟
محمود : هنيكك طبعا .
من غير ما يستنى اى رد مننا قام محمود و مسك ايد ماما و سألها
محمود : اوضه النوم منين ؟
ماما : من هنا .
مشى محمود و هو ماسك ماما و انا وراهم لغايه اوضه النوم . دخلنا اوضه النوم . قدام السرير وقف محمود و حضن ماما و بدأ يبوسها و ايده بتتحرك على هدومها . مدت ماما ايديها علشان تقلع هدومها فضربها محمود على ايدها
محمود : في شوية حاجات لازم تتعلميها . اول حاجة هي انك تعرفى مزاج اللى قدامك و انتى لسه لابسه . و تعرفى اذا كان عايزك تقلعى نفسك و تقلعيه هو كمان . ولا عايز هو اللى يقلعك . ولا مش هيفرق معاه .
كانت ماما متفاجئه انه بيفكر في الكلام ده و هو داخل على نيكه . انا كنت مبهور بتفكيره . كمثل اعلى للقواد اللى المفروض اتعلم منه .
بدأ محمود هو اللى يقلعها . المرة دى سابته ماما يقلعها و قلعته هي . نيمها على السرير و نزل بلسانه من شفايفه لغايه ما وصل لكسها . دخل لسانه و بدأ يلحس كسها و هي مدت ايدها و مسكت راسه و هو بيلحس .
محمود : تانى حاجة . الشخص القيادى اللى بيقلعك هو مش عايز منك توجهى راسه و هو بيلحس . الشخص اللى محتاج توجيه هو اللى تمسكى راسه . لكن اللى مش محتاج فاستخدمى ايدك في حاجة تانيه تهيجه .
ماما : زى ايه ؟
محمود : ممكن تقفشى في بزازك او تحركى ايدك على جسمك او تلمسيه هو لمسات تهيجه اكتر .
كمل محمود لحس و بقت ماما بتقفش في بزازها . شوية و مع حركه لسانه دخل صباعه جوه كسها . مع الحركه المفاجئه اتأوهت ماما بصوت عالى .
محمود : هايل . اهاتك تهيج . بس لازم تعرفى الشخص اللى قدامك بيحب الاهات ولا لأ . في ناس بيحبوا انهم يحسوا ان اللى بينيكوه مبسوط و وصل للنشوة . و في اللى يحبوا انهم يتعذبوا علشان يوصلوا لأه وحدة .
مع كل كلامه كان لسه صباعه بيلعب في كسها . و بعد ما خلص كلامه نزل بلسانه تانى و كمل لحس لغايه ما وصلت ماما لرعشتها . قام محمود و وقف قدامها . كان زبره من الحجم الطبيعى . لكنه كان وصلها للرعشه و هو لسه مستخدمش زبره حتى . قعدت ماما على السرير و بقت في مستوى زبره و مدت ايدها تمسكه قبل ما تمصه .
محمود : لازم تعرفى كمان الشخص اللى هينيكك مستعجل ولا لأ ؟ في واحد يحب انك تاخدى وقتك و انتى بتمصي زبره و تدعكيه و تلعبى فيه و تلعبى في بيضانه كمان . و في واحد عايزك في ثوانى تكونى وقفتي زبره و خلاص .
ماما : و انت من انهى نوع
انا : اكيد بعد اللى عمله هو مش مستعجل .
محمود : شاطر
حسيت بالفخر و انا بتعلم من محمود بيه و هو شايف انى صح .
كملت ماما لعب و دعك في زبره قبل ماتدخله بوقها و تمصه لغايه مابقى على اخره . نيمها محمود على السرير و نام فوق منها و بصلى .
محمود : قرب يا محمد . انا عايزك تتعلم حاجة .
قربت من السرير و بقيت قاعد جنب ماما النايمة و محمود فوق منها .
محمود : مهما كان حجم زبرك فانت تقدر تمتع اى ست . المهم تعرف تدخله ازاى . و تعرف تتحرك ازاى جوه الكس علشان تمتعها صح . دخل محمود زبره جوه كس ماما . مع انى شوفتها بتتناك قبل كده بس كان واضح من وشها انها مستمتعه اكتر من مرات كتير شوفتها فيها . بصيت عليه علشان اتعلم من حركته .
محمود : و لو انت كنت هتتفرج و مش هتنيك لازم تعرف انك مش مسموح ليك تتدخل الا اذا اللى بينيك طلب منك ده مهما حصل . اوعى تلمسها حتى الا اذا طلب منك كده .
طلع محمود زبره من كس ماما و عدلها علشان ينيكها في وضع الكلبه .
محمود : الوضع ده مهم جدا تتعلمه كويس . لأنك تقدر توصلها للرعشه بسهوله منه حتى لو زبرك مش ضخم . المهم تعرف بتحركه فين و بسهوله من الوضع ده هتلمس ال g spot بتاعها و من خلالها هتقدر توصلها بسهوله للرعشه .
دخل زبره فيها و بدأ يحرك جسمه لغايه ما شوفت على وش ماما نظره هيجان جامد . ثبت نفسه كام ثانيه قبل مايدخل و يخرج زبره بسرعه و ينيك في نفس الوضع . ماستحملتش ماما دقايق و كانت وصلت لرعشتها . بعد الرعشه حسيت ان ماما تعبت و مبقتش قادره تستحمل و جسمها مبقاش شايلها فنامت على السرير بدل ماكانت في وضع الكلبه .
محمود : لازم تتعلمى انك حتى لما تجيبى متتعبيش كده الا لما اللى بينيك يخلص هو كمان .
شدها محمود من شعرها و رجعها لنفس الوضع تانى . كان بيشدها بعنف و كنت هاطلب منه يعاملها بالراحه و ميشدش شعرها لكن افتكرت كلامه انى متدخلش الا اذا اتطلب منى ده . كمل محمود نيك و هو بيقفش في بزازها و جسمها لغايه ما جابهم جوه كسها . خرج زبره و قعد جنبها على السرير .
محمود : المفروض كمان لما تحسى ان اللى بينيك هيجيب لبنه تعرفيه عايزاه يجيبهم فين لو هو مسألش .
قام محمود و دخل ياخد دش و انا قاعد على السرير جنب ماما .
انا : ايه رأيك
ماما : خلانى اجيب كذا مرة . مش قادرة
انا : مش قصدى رأيك في زبره يا لبوة . قصدى رأيك في اللى احنا داخلين عليه
ماما : هنشوف . ادينا بنتعلم
خرج محمود و لبس هدومه و ادانى كرت فيه عنوان .
محمود : بكره الصبح الساعة 9 تيجوا العنوان ده . و هنبدأ الشغل اللى بجد .
انا : ايه اول شغلانه .
محمود : لما تيجوا هنتفق على باقى التفاصيل . النهاردة فكروا في كل اللى قولته ليكوا و بكره هتبدأوا الشغل اللى بجد .
وصلت محمود للباب و رجعت لماما اللى كانت لسه على نفس وضعها . نايمه عريانه على السرير و رجليها مفشوخة . غطيتها و سبتها تنام شوية . صحيت بعد كام ساعه . كنت طلبت اكل ديلفرى و قعدنا نتغدى . بعد الغدا قعدنا نفكر و نراجع كل اللى قاله . دخلنا ننام و احنا الاتنين بنحلم باللى هيحصل بكره . هنتعلم ايه و هنشتغل ازاى . أفكار كتير كانت في دماغى لكن اللى كنت مصمم عليه هو انى هاحمى ماما في اى شغل و مش هعرضها للخطر .
بس يا ترى محمود مخبيلنا ايه بكره ؟
من بكره هندخل عالم الاحتراف و نودع الهوايه .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء الخامس
الليل طويل على اللى بيفكر . كل ما النوم يقرب من عينى يطيره التفكير في بكره و في اللى هيحصل بكره . اتفاجئت ان الساعه بقت 6 و انا تقريبا منمتش الا دقايق متقطعة .لقيت ماما عند الباب .
ماما : صاحى ؟
انا : اه . تعالى
قعدت ماما جنبى على السرير . كان واضح انها هي كمان قلقانة .
ماما : ايه رأيك في اللى هنعمله ؟ انا خايفه
انا : احنا خلاص بدأنا و البدايه كانت اللى حصل امبارح . مينفعش نرجع و لا نخاف .
حاولت أكون قدامها مش قلقان انا كمان علشان متخافش اكتر
ماما : عندك حق . طيب هنعمل ايه ؟
انا : هنفطر و نلبس و نروح العنوان اللى معانا . و احنا هناك خليكى جنبى و متتصرفيش او تعملى اى حاجة الا لما اقولك عليها .
ماما : حاضر .
فعلا قومنا و فطرنا و جهزنا نفسنا و روحنا العنوان . كانت فيلا في منطقة المعادى . المكان بتاعها عجبنى جدا . منطقة شبه فاضيه من البشر . كلها فلل بس . معتقدش ان حد من اللى ساكنين في الفلل دى مهتم أصلا بمين جيرانه او بيعملوا ايه . وقفنا قدام الباب و احنا الاتنين عندنا مزيج مختلف من المشاعر . خوف و رهبه و هيجان و مغامرة . كله في نفس الوقت . ضربت الجرس و فتحتلنا واحدة في التلاتينيات . محجبه و لبسها عادى جدا . في الأول اتصدمت . كنت متوقع ان محمود هيكون عايش لوحده هنا او ان المكان هيبقى شبه بيوت الدعارة و اضاءه حمرة و حريم عريانه في كل مكان .
انا : محمود بيه موجود .
هي : اه . هو مستنيكوا جوه . اتفضلوا .
مشينا وراها لغايه ماوصلنا اوضه مكتب و كان محمود قاعد جوه . دخلنا و سلم علينا و قعدنا .
محمود : جاهزين للشغل ؟
انا : احنا مش عارفين لغايه دلوقتى ايه اللى هنعمله بالظبط .
محمود : نفس اللى كنتوا بتعملوه بس باحترافيه اكتر .
انا : ازاى .
محمود : اول حاجة هتنسوا النادى خالص . الكواليتى بتاعتكوا اعلى من مستوى النادى . انتوا بس محتاجين توجيه .
انا : وضح اكتر
محمود : انا هختارلكوا الزباين المناسبين . و هتفق طبعا على السعر و ايه اللى هيحصل .
انا : و احنا هناخد ايه ؟
محمود : انا هاخد نسبه من المبلغ كل مرة . طبعا النسبة دى هتكون مقابل انى بجيبلكوا زباين بيدفعوا اكتر مما تتخيلوا بكتير و كمان هوفرلكوا الحمايه .
انا : حمايه من ايه . احنا مش عايزين يبقى فيه اى خطر .
محمود : متقلقش . لو بتشتغلوا لوحدكوا يمكن يبقى فيه خطر من الزباين . لكن لما تبقوا شغالين معايا فانا بختار الزباين بعنايه .
بصيت لماما و كنا احنا الاتنين متوقعين كل اللى قاله .
انا : هنبدأ الشغل امتى .
محمود : مش بالسرعة دى .
انا : ناقص ايه .
محمود : انا امبارح اتأكدت من صبرك و اتأكدت من قوة تحمل مامتك . لكن معرفش اخبارك انت ايه ؟
انا : و انت عايزنى انا في ايه ؟
محمود : زى ما في شغل ليها في شغل ليك . علشان كده لازم اتأكد من قدراتك انت كمان قبل ما نبدأ شغل .
انا : ازاى ؟
محمود : انت شوفتنى امبارح و سمعت كل نصايحى . عايزك تعمل نفس اللى عملته انا امبارح . مع سلمى .
نده محمود لسلمى الست اللى فتحتلنا الباب . و جت و وقفت قدامنا .
محمود : سلمى من اقدم الناس اللى شغالين معايا . و وافقت انها تساعدك النهاردة علشان اعرف اقيمك .
مسكتنى سلمى و قومتنى من على الكرسى قدام مكتب محمود و قعدنا انا و هي على الكنبة .
محمود : دى تجربه أداء ليك . عايزك تظهرلى تقدر تعمل ايه . و خد في الاعتبار نفس النصايح اللى قولتها امبارح .
كان الموضوع غريب بالنسبالى لأنه مفاجئ و في نفس الوقت مثير لأنى هنيك واحدة قدام ماما و قدام محمود اللى بتعلم منه .
بدأت ابوس سلمى و ايدى بتتحرك على جسمها . في نفس الوقت بفتكر نصايح محمود لما قال لماما تشوف اللى معاها عايزها تقلع لوحدها ولا هو يقلعها . حسيت ان سلمى مستسلمة تماما ليا تماما . قلعتها و هي كمان قلعتنى و ايدى لسه بتتحرك عليها و نزلت علشان الحسلها . كنت مشغول جدا ازاى اخليها تهيج .
محمود : لازم و انت بتفكر ازاى تهيجها تخلى بالك ان زبرك يكون واقف . اوعى تهيجها و تنسى زبرك فبعد ما هي تهيج تلاقى زبرك نايم . و اوعى تفتكر ان زبرك هيقف لوحده . لازم زى مانت بتلحسلها و ايدك بتلعب في كسها تكون ايدك التانيه بتلعب في زبرك .
طبقت كلامه و بقيت بلعب بأيدى في زبرى و الايد التانيه بتتحرك على كسها و انا بلحسه . شوية و حركت ايدى كمان على بزازها . حسيت انها هاجت من لمساتى لبزازها فزودت في حركة ايدى على بزازها و انا بلحسلها لغايه ماحسيت انها بتترعش .
محمود : شاطر . لازم تلاقى نقطة الضعف اللى تهيجها و تخليها توصل للرعشه اسرع و اقوى .
قومت و خليتها تمصلى و محتجتش وقت طويل بفضل نصيحه محمود اللى كان زبرى شبه واقف أصلا فنيمتها على الكنبه و دخلت زبرى في كسها . رغم انها بتتناك كتير و ان سنها مش صغير الا ان كسها مكنش واسع . قعدت انيكها شوية و بكل الأوضاع اللى شوفت فيها محمود امبارح مع ماما لغايه ما جابتهم تانى و انا كنت قربت اجيبهم انا كمان و افتكرت كلام محمود وقت ماجابهم .
انا : انا هاجيب . اجيب لبنى فين ؟
سلمى : على وشى .
خرجت زبرى و قعدت هي على الأرض و مصيتلى شوية و بعدين جيبتهم على وشها . قعدت على الكنبه عريان زى مانا و هي قامت و خدت هدومها و خرجت من اوضه المكتب عريانة .
محمود : كويس . لسه عايز تتعلم شوية حاجات بس مبدئيا كويس . نتكلم بقى في اول شغل ليكوا .
انا : ايه ؟
محمود : النهاردة هتبدأوا الشغل . ولا انتوا مش جاهزين ؟
ماما : لا جاهزين طبعا .
محمود : حلو . اول شغل ليكوا هيكون مشترك مع بعض . بس خدوا بالكوا ان مش دايما هيكون الشغل مشترك . يعنى في أوقات حد فيكوا هيروح لوحده
ماما : فاهمين .
محمود : هاديلكوا العنوان دلوقتى . المفروض تكونوا عنده كمان ساعتين . بعد ماتخلصوا هترجعوا على هنا تانى .
ماما : طيب هو مين و عايز ايه بالظبط ؟
محمود : حلو انك سألتى علشان تبقوا فاهمين كل حاجة . اول حاجة هو bi يعنى بيحب ينيك و يتناك . و ده دورك يا محمد .
انا : ايه ؟ انيكوا يعنى . بس انا مش شاذ
محمود : ده شغل . في الأول و الاخر انت هتدخل زبرك في خرم مش هيفرق بقى هو بتاع مين .
انا : بس ...
محمود : الشغل شغل . مينفعش تاخد الحلو منه بس . لازم تتعود ان في أوقات الشغل مش هيكون على مزاجك و لازم تعمله برضه .
انا : حاضر .
محمود : هو شاب في العشرينيات . اهله اغنيا جدا و معظم الوقت مشغولين في شغلهم او سفرهم . هو عايش لوحده في شقة مفروشة . ده العنوان . دفع علشان يجيب مرة واحده بس . اوعى يضحك عليكوا و يعمل اكتر من واحد .
انا : تمام . طيب بالنسبه للبس ؟
محمود : مش هيفرق معاه اللبس . هو مطلبش حاجة معينه .
انا : تمام
محمود : بتعرف تسوق ؟
انا : لأ . ليه
محمود : خلاص . هتاخدوا تاكسى دلوقتى علشان تروحوا . بعدين تتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان تقضوا المشواير اللى زى دى بدل ما ندفع فلوس اكتر في المواصلات .
خرجنا انا و ماما و خدنا تاكسى للعنوان اللى خدناه من محمود . وصلنا و كانت عماره كلها تقريبا متأجره مفروش و الناس داخلين و خارجين كتير جدا . طلعنا الشقه و فتحلنا أحمد . كان شاب قريب من سنى لكن اكبر بكام سنة .
احمد : اتفضلوا
دخلنا انا و ماما و طبعا كنا متفقين ان قدامه ميعرفش اننا ام و ابنها . كنت متوتر جدا لأنها اول شغلنا مع محمود و كمان لأنها اول مرة ليا مع راجل . قعدنا في الصاله و جابلنا حاجة نشربها .
احمد : انتوا عرفتوا انا عايز ايه ؟
ماما : عرفنا بس نسمع منك برضه .
احمد : لا طالما عرفتوا خلاص . انا مبحبش أتكلم كتير في الحاجات دى .
ماما : طيب .
قومنا احنا التلاته و دخلنا اوضة النوم . كانت اوضه عادية . فهمنا ان احمد من النوع الخجول فبعد ما دخلنا اوضه النوم بدأت ماما تقلعه هدومه . و قلعت هي كمان و بقوا هما الاتنين ملط . نزلت ماما على ركبها علشان تمصله و انا مكنتش عارف هعمل ايه لسه . و هاتدخل ازاى ؟ ناموا هما الاتنين على السرير و بدأ احمد ينيك ماما . مكنش عنيف ولا غشيم . بدأت ماما تجهزه ليا و هو بينيكها و هي بتحرك ايديها على طيزه . شوية و فتحت طيزه بأيدها و بعبصته . اتأوه لكنه كان مبسوط و مع حركه صوابعها على خرم طيزه كان بيزيد سرعه نيكه ليها . شاورتلى فقلعت انا كمان و كان زبرى واقف . كانت طيزه نضيفه و معليهاش شعر و من شكلها واضح انه اتناك كتير قبل كده .
انا : جاهز
احمد : دخله
نمت فوق منه و كانت ماما ماسكاه و فاتحه طيزه بايدها و بدأت انا ادخل زبرى فيه . مع كل حركه منى كان بيزيد هو في ماما . مع كل زيادة منه في نيك ماما كانت بتتأوه و تتشرمط زيادة . مع كل زيادة منها كنت بهيج انا اكتر فأزيد في نيك احمد اللى يزيد هو كمان في نيك ماما . و هكذا . فضلنا على الوضع ده شوية .
احمد : انا عايز نغير الوضع . نام على ضهرك .
نمت على ضهرى و طلع احمد فوق منى و ركب على زبرى و بعدها طلعت ماما فوقه و ركبت على زبره . كل مانيكه اكتر هو يزود في نيك ماما اكتر . لغايه ما حسينا انه هيجيب فقامت ماما من عليه و قام هو كمان من عليا . قعدت ماما على السرير في وضع الدوجى ستايل و ركبها احمد و انا ركبت فوق منه . كل ما ادخل و اطلع زبرى من طيزه يتحرك اكتر و يدخل و يطلع زبره في كس ماما . حسيت انى قربت اجيب بس كان لازم نخليه يجيب الأول . شاورت لماما فبدات تحرك جسمها اكتر و تقفل عليه بكسها لغايه ما جابهم جوه كسها فخرجت زبرى و جيبت لبنى على طيزه من بره . نمنا احنا التلاته على السرير و كان واضح انه مبسوط باللى حصل و ده خلانا نفرح ان اول شغل لينا تم من غير مشاكل . دخلنا نستحمى و بعدها خرجنا لبسنا و نزلنا انا و ماما . خدنا تاكسى و روحنا للفيلا تانى علشان نبلغ محمود باللى حصل .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء السادس
روحنا لمحمود و بلغناه بكل التفاصيل و كان مبسوط . قام من على مكتبه و راح ناحيه الخزنة بتاعته و أدانا ظرفين واحد ليا و واحد لماما و طبعا مع ظرف ماما كان فيه بوسه من بوقها .
محمود : دى نسبتكوا من اول شغل ليكوا .
انا : شكرا
محمود : زى ما قولتلك هتتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان منضيعش فلوس كتير في المواصلات .
انا : تمام
محمود : في حاجة كمان .
انا : ايه
محمود : لازم تعزلوا من شقتكوا .
ماما : ليه ؟
محمود : لأن شقتكوا اللى انتوا فيه دلوقتى ليكوا جيران يعرفوكوا . و لو حد شك في حاجة مش هيبقى كويس ليكوا .
ماما : و هو في حد هيجيلنا في الشقه ؟
محمود : مش كل الزباين عندهم أماكن . فطبيعى ان في زباين هييجوا عندكوا و هيدفعوا اكتر علشان المكان . فلازم المكان يبقى امان تماما .
ماما : بس انا مش عايزه نسيب شقتنا .
محمود : مش لازم تسيبوها . اقفلوها و اقعدوا في الجديده و ابقوا روحوها في الاجازات او أوقات فراغكوا .
انا : بس الشقه الجديدة دى مين هيدفع تمنها ؟
محمود : براحتكوا . لو انا اللى هدفع يبقى الفلوس الزيادة اللى هيدفعها الزباين علشان المكان هتروح بالكامل ليا . لو انتوا اللى دفعتوا يبقى الفلوس دى من نصيبكوا .
انا : و الشقة دى هتبقى فين ؟
محمود : انا اللى هاختارها طبعا علشان نتأكد انها امان . و هبلغكوا لما احدد بالمكان و سعرها و تشوفوا عايزين تدفعوا انتوا ولا أنا .
روحنا و لاحظت ان ماما حزينة شوية فقعدنا نتكلم انا و هي .
انا : مالك ؟
ماما : يعنى مش عارف ؟
انا : علشان الشقه ؟ ماهو قالك اننا مش هنسيب دى و ممكن نبقى نيجى وقت ماتحبى .
ماما : ماحنا لو مش هنبيع دى هنجيب منين اننا ندفع تمن الجديده .
انا : خلاص يبقى خلى محمود هو اللى يدفع تمن الجديده . مش مشكله يعنى .
ماما : بس احنا كده هنسيب دى لفتره و هنسيب جيرانا و اصحابنا هنا .
انا : ااااه . قصدك باسم يعنى
ماما : باسم و باقى الجيران و الناس كلها اللى نعرفهم هنا
انا : لأ انتى قصدك باسم و زبر باسم و لبن باسم . يا ستى لو وحشك ابقى تعالى وقتها و خليه يركبك .
ماما : ايه يا واد و هو انا مستنيه تقولى . مانا لو عايزاه هاكلمه اخليه يجيى يفشخنى وقت ماحب .
انا : لأ اعقلى و هدى كسك شوية . باسم و اى حد من هنا مينفعش يعرفوا عن الشقه و لا الشغل الجديد .
ماما : عارفه . هابقى اجيله هنا يفشنى وقت ماحب .
ضحكنا شوية و خلص الموضوع على اننا هنخلى محمود هو اللى يدفع . تانى يوم كلمنا محمود و ادانا عنوان طلب مننا نروحله . روحنا كانت عمارة كبيرة و بينها و بين فيلا محمود يمكن عشر دقايق مشى . قابلنا محمود قدام العمارة و طلعنا نشوف الشقه . كانت العمارة هاديه جدا و عرفنا من كلامنا مع البواب ان معظم الشقق هنا ملك لخلايجه بييجوا مصر شهر ولا اتنين في السنه و باقى السنه مقفوله . مكنش ساكن في العماره غيرنا و شقتين كمان في اخر دور مصريين و باقى العماره كلها ملك لخلايجه . دخلنا الشقة نشوفها و كانت كويسة و واسعه . اوضتين نوم جنب بعض و فيه بينهم باب و اوضة نوم بعيده عنهم و صاله و ريسيبشن و حمام و مطبخ . سابنا البواب و نزل و قعدنا مع محمود نشوف هناخدها ولا لأ .
محمود : الشقه مساحتها كويسة و فيها اكتر من اوضه . هنحتاج نعمل شوية تعديلات بس بعد مانشوف هناخدها ولا لأ.
انا : انا و ماما اتفقنا اننا مش هنبيع شقتنا القديمة . هنقفلها و نقعد هنا .
محمود : ماشى . و انا هدفع تمنها .
ماما : تعديلات ايه بقى اللى كنت بتتكلم عنها .
محمود : احنا هننزل نمضى العقد و هتقعدوا هنا و انا هاجيب صنايعيه فاهمين كل حاجة هيخلصوا كل اللى احنا عايزينه النهارده .
ماما : ايوه ايه اللى هيحصل يعنى .
محمود : اوضتين النوم دول هنعملهم عزل من جوه علشان الصوت ميتسمعش و تبقوا انتوا و الزباين على راحتكوا و مش خايفين حد يسمعكوا . تانى حاجة هنكسر حته من الحيطه اللى بينهم و هنحط فيها مرايه سحرية .
ماما : ايه المرايه السحرية دى ؟
محمود : من ناحيه هتبقى مرايه و من الناحيه التانيه هتبقى ازاز . بحيث ان لو حد فيكوا مع زبون في الاوضه التانى يقدر يشوفه و يطمن عليه من الاوضه التانيه من غير مالزبون يحس ان في حد بيشوفه لو مبيحبش كده .
انا : في تعديلات تانيه ؟
محمود : اه . هنركب أضواء بالوان مختلفه . في ناس بتحبها . و هنركب ساوند سيستيم علشان الزباين اللى بيحبوا الرقص برضه . بس كدة . دى الحاجات الخاصه بالزباين . لو في حاجة انتوا عايزينها في باقى الشقه قولولى عليها و انا هنقلها للصنايعية . خدنا لفه في الشقه و مكنش في حاجة تانيه ممكن تتعمل . الشقه كانت كويسه جدا . فعلا نزلنا و مضينا العقد مع البواب . و شوية و جه محمود مع الصنايعيه و طلب منهم يطلعوا يسبقوه هما .
محمود : انا هاطلع اقعد مع الصنايعيه لغايه ما يخلصوا شغلهم . و انتوا روحوا الفيلا عندى علشان في زبون و معندوش مكان . المرة دى هتكون عندى في الفيلا بس بعد كده اللى معندوش مكان هيبقى هنا في الشقه .
فعلا روحنا انا و ماما على الفيلا بتاعت محمود . فتحتلنا سلمى اللى فتحتلنا برضه المرة اللى فاتت .
سلمى : اهلا اتفضلوا . الزبون شوية و هييجى .
ماما : هنقعد فين طيب ؟
خدتنا سلمى لأوضه نوم في الدور التانى من الفيلا .
سلمى : هتقابلى الزبون هنا . و احنا هنبقى في الاوضه اللى جنبك و شايفينك من الازاز . متقلقيش من حاجة . و البسى ده .
طلعت سلمى من الدولاب لانجيرى اسود و صغير جدا و اديته لماما و خرجت انا و هي و روحنا الاوضه اللى جنبها . كان محمود مركب مرايه سحرية زى اللى قالنا هيركبها عندنا في الشقه . في الاوضه اللى كنا فيها كنا شايفين ماما و هي بتقلع و بتلبس اللانجيرى . لكن من اوضه ماما متقدرش هي تشوفنا . شوية و رن جرس الباب و نزلت سلمى تفتح . بعد دقيقه لقيت حد داخل الاوضه اللى ماما فيها و بعدين دخلت سلمى عندى . كنت متوقع اول ماعرفت ان ماما هتلبس لانجيرى ان الزبون ده رومانسى و مزاجه هادى . اول ما دخل عرف ماما بنفسه و كان بيتكلم بشكل هادى مش زى الهيجانين اللى يدخلوا عايزين ينيكوا على طول . بعد التعارف قعد جنبها على السرير و مسك ايديها و حضنها و بعدين قرب منها و باسها . فضل في البوسة شوية و مش عايز يشيل شفايفه من على شفايفها . طبعا ايده كانت بتتحرك على كل حته في جسمها من رقبتها لبزازها اللى طلعهم من اللانجيرى لفخادها و كسها . بدأت ماما تهيج من لمساته الحنينه و الرومانسيه بعكس معظم اللى قابلناهم قبل كده . و طبعا هيجان ماما خلانى انا كمان اهيج و بدأت العب في زبرى قبل ما يصحينى صوت سلمى اللى كنت نسيت انها لسه قاعده معايا .
سلمى : هي تقربلك ؟
انا : ايه ؟
سلمى : اصلى خبره يعنى و انت اكيد مش هتهيج كده على واحده غريبه .
كنت محرج اقولها انها امى .
سلمى : خلينى اخمن انا طيب . هي امك صح ؟
كلامها و احراجى خلى زبرى ينام و لاحظت سلمى انها احرجتنى فحاولت تخفف الموقف . فمدت ايدها مسكت زبرى و هي لسه بتتكلم
سلمى : انت محرج ليه ؟ عادى يعنى مانت نيكتنى قدام محمود .
انا : هو انتى تقربى لمحمود ؟
كنت متفاجئ لأن محمود لما عرفنا بسلمى قال انها من اقدم اللى شغالين معاه بس . مقالش اى حاجة تانيه
سلمى : اه قرابه من بعيد كده . انا مراته
انا : ايه
سلمى : هههههه . مفاجأه للدرجة دى
انا : اه طبعا مفاجأة .
كان زبرى ابتدى يقف تانى لما عرفت انى نيكت مرات محمود قدامه زى ماهو ناك امى قدامى . قاطعنا صوت صرخة من ماما فبصينا احنا الاتنين . كانت نايمه على السرير و الراجل فاتح رجليها الاتنين بأيديه و بيدخل زبره في كسها .
سلمى : واضح ان زبره كبير على امك
كان زبرى بيكبر في ايد سلمى . موقف بيهيج جدا ان مرات محمود ايديها على زبرى و انا بتفرج على امى بتتناك . مديت ايدى مسكت بزازها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و احنا بنتفرج . كان الراجل خلاص دخل زبره كله في كس امى و نام بجسمه فوقها علشان يبوسها وهو بينيكها و ايده سابت رجليها خالص و راحت لبزازها . نزلت سلمى على الأرض تمص زبرى و انا عينى على الازاز . قوم الراجل ماما و كان عايز ينيكها و هما واقفين . و لحسن حظى انه خلاها تسند على المرايه و نزل يلحس هو كسها . كنت شايف كل هيجان ماما و وشها و هي تعبانه من لحسه لكسها و بتلعب في بزازها و سلمى بتمص زبرى . قومت سلمى و خليتها تقعد على زبرى علشان انيكها . بالرغم انها شغاله من زمان شرموطة لكن كسها مكنش واسع ولا يحسسك انها اتناكت قبل كده . قام الراجل و بطل لحس في كس ماما و بدأ ينيكها من ورا و يقفش بزازها و هي سانده على المرايه . كنت خلاص مش قادر استحمل فقولت لسلمى انى هاجيب فحضنتنى جامد علشان مخرجش زبرى من كسها و اجيب لبنى جواها . قعدنا بعدها نتفرج على الراجل اللى تعب هو كمان فخرج زبره من كس امى و جاب لبنه على طيزها من بره . باسها بعد ماخلص و راح يلبس هدومه . كنت انا و سلمى دخلنا خدنا شاور على مالراجل لبس و خرج . دخلت ماما هي كمان تاخد شاور .
سلمى : على فكره المرة دى انت نيكتنى ببلاش و مش بطلب من حد .
انا : و ده ليه ؟
سلمى : علشان عجبتنى بس . لو حد تانى كنت سيبتك في الاوضه تتفرج و خرجت انا .
انا : انتى كده هتهيجينى تانى و تخلينى عايز انيكك تانى .
سلمى : لأ اهدى . اللى حصل بيننا محدش يعرفه احسن .
انا : ماشى .
كنت مبسوط انى عجبت واحده بتشوف كل يوم نيك و مش محتاجانى يعنى . خرجت ماما و لبست و كلمنا محمود . كان لسه في الشقه و بيقول ان الصنايعيه قربوا يخلصوا . خرجنا انا و ماما من الفيلا و روحنا لمحمود . كان الصنايعيه فعلا خلصوا و مشيوا و هو قاعد لوحده . بلغناه باللى حصل و طبعا مقولتلوش على حاجة من اللى بينى و بين سلمى .
محمود : كده ناقص حاجة . التظبيط .
انا : ايه
محمود : نيكة للوالدة بس النيكة دى هتكون من غير فلوس .
انا : مانت نيكتها قبل كده .
محمود : هههههه . لأ مش ليا انا .
ماما : امال مين .
محمود : حسن البواب .
ماما : البواب ؟
محمود : اه . انتوا هيكون ليكوا زباين بييجوا هنا و لازم البواب يبقى متظبط علشان ميقولش الكلام ده لأى حد . ولا حد يعرف عنكوا حاجة .
انا : و ده هيحصل ازاى . هنقوله تعالى نيكها يعنى .
محمود : سيب الموضوع ده عليا . انا هاتكلم معاه و هاظبط كل حاجة . بس مش النهاردة .
انا : ماشى .
ماما : استنى بقى نشرب حاجة احتفال بالشقه الجديده .
دخلت ماما تحضر حاجة نشربها و قعدت انا مع محمود شوية و بعدين دخلت اساعدها .
انا : في حاجة كنت عايز اقولك عليها بس مش قادر استنى محمود يمشى .
ماما : ايه ؟
انا : سلمى طلعت مرات محمود .
ماما : بجد ؟ و انت عرفت منين ؟
انا : ماهى قالتلى و انا بنيكها .
ماما : يخربيتك انت نيكتها ؟
انا : اه و انتى بتتناكى في الاوضه اللى جنبنا . بس اوعى تقوليله حاجة علشان سلمى قالتلى مقولش لأى حد اى حاجة بس انتى مش حد طبعا يا ست الحبايب
ماما : هقوله ايه يعنى . ابنى ناك مراتك . متقلقش مش هقول .
خرجنا انا وماما و معانا العصير و قعدنا نشرب احنا التلاته و نفتكر مواقف ونضحك عليها . في وسط ضحكنا رن جرس الباب فقومت افتح انا . فتحت الباب و كل الضحك اللى ضحكته وقف في زورى . مش عارف ليه حظى مع فتح الباب كل مره مفاجأة كده .
كان الواقف على الباب لابس ابيض في ابيض . لأ مش بحلم . ده معلق نجوم على كتافه . ايوه صح . اللى واقف على الباب كان ظابط :ehh: .
نكمل الجزء اللى جاى :haha:
الجزء السابع
اتفاجئت بالظابط اللى على الباب قدامى . معقول اتقفشنا بالسرعة دى . بس اتقفشنا ازاى ؟ احنا لسه ماشتغلناش هنا علشان البوليس يعرف عننا حاجة . استجمعت شجاعتى و قررت امسك نفسى قدامه .
انا : مين حضرتك
هو : انا جاركم في اخر دور . عرفت انكوا سكنتوا فجيت ارحب بيكوا .
انا : اتفضل . اتفضل
ارتحت شوية لما عرفت انه مش جاى يقبض علينا و في نفس الوقت خوفت . يخربيتك يا محمود سيبت شقق البلد كلها و جيبتلنا شقه جارنا فيها ظابط . دخلنا انا و هو و كانت ماما و محمود مصدومين نفس صدمتى لما شافوا الظابط .
هو : انا اسمى عادل . جاركوا في اخر دور الشقة اللى على اليمين .
انا : اهلا عادل باشا . انا محمد و دى امى . و ده محمود صديق للعيله من زمان و كان بيساعدنا في النقل و كده .
عادل : لأ عادل باشا ايه . انا جاى بالبدله بس علشان لسه جاى من الشغل . لكن احنا هنبقى جيران يعنى .
محمود : اهلا و سهلا بيك .
عادل : طيب أتمنى تكون جيره طيبه و لو محتاجين اى حاجة كلمونى . انا ظابط في القسم اللى المنطقه هنا تبعه . لو محتاجين اى حاجة كلمونى بس . ده الكارت بتاعى .
قام عادل علشان يمشى .
انا : بالسرعة دى .
عادل : انا تعبان في الشغل و محتاج اروح على طول . انا قولت اعدى عليكوا بس قبل ماطلع .
ماما : طيب استنى اتغدى معانا . او على الأقل اشرب حاجة .
عادل : مرة تانيه بقى . انا يا دوب اتغدى مع ابويا و امى و الحق انام .
خرج عادل و قفلت وراه الباب و رجعت .
انا : يخربيتك . ملقيتش غير الشقة دى . ظابط يبقى جارنا .
محمود : البواب ابن الوسخة لما سألته قالى ان مفيش غير اخر دور اللى ساكنين و مقاليش انه ظابط .
ماما : و هنعمل ايه دلوقتى ؟
محمود : ماتقلقوش . هاتقعدوا هنا شهر و لا اتنين و هنبيعها و اشوفلكوا شقه تانيه .
ماما :يعنى ايه شهر ولا اتنين . احنا مستحيل نقعد هنا و في ظابط جارنا
محمود : لأ . كده يشك ان في حاجة و يدور وراكوا .
ماما : و العمل ؟
محمود : شهر و لا اتنين و هنخلى الشغل فيهم على الهادى خالص لغايه مانعرف نبيعها .
ماما : ساكت ليه يا محمد ؟
انا : احنا مفيش حاجة ممكن نعملها . لو مشينا على طول هيشك في حاجة . خلينا نستنى و نشوف
محمود : اهه ده كلام العقل . هامشى انا دلوقتى .
مشى محمود و رجعت لماما اللى كانت قاعده في الصالون .
ماما : انا مش مرتاحه يا محمد للى بيحصل . احنا بنحط البنزين جنب النار .
انا : احنا كده كده منقدرش نمشى النهاردة و لا بكره . الطبيعى انه يشك فينا لو عملنا كده .
ماما : يعنى هو لو فضلنا قاعدين و شاف الناس داخلين و خارجين مش هيشك في حاجة .
انا : ما هو محمود قالك اننا هنشتغل على الهادى . لو مش عايزة انا هقوله بلاش شغل هنا خالص الفترة دى .
ماما : ايوة قوله كده .
دخلنا ننام و ماما لسه قلقانه من الجيرة دى . صحيت و اتفاجئت انها صاحيه بدرى .
انا : القمر صاحى بدرى ليه .
ماما : طول الليل و انا خايفه و قلقانه .
انا : متقلقيش يا ستى . زى ماقولتلك مش هنعمل حاجة هنا . ارتاحى بقى .
ماما : ماشى .
قعدنا نفطر و رن التليفون . كان محمود .
محمود : صباح الخير . عاملين ايه النهارده
انا : بص . ماما قلقانه و لغايه ما نستقر على رأى مش هنشتغل في الشقة دى .
محمود : بس احنا جهزنا الشقه علشان نشتغل فيها .
انا : من غير بس . التجهيزات مش اغلى مننا لو اتقبض علينا .
محمود : خلاص ماشى .
قفلت مع محمود و لفيت لماما .
انا : ها استريحتى .
ماما : اه كده استريحت .
انا : ولا عايزه زبر يريحك .
ماما : هههههههههه . و ده هنجيبه هنا ازاى .
انا : ايه رأيك نركب اتوبيس
ماما : عليك شوية أفكار .
انا : هذا الشبل من تلك اللبوة .
كنا لما بيبقى عندنا وقت فاضى و عايزين نلعب شوية مش شغل نركب اى اتوبيس زحمه و طبعا تبدأ التحرشات و اللمسات لماما و لو لقيت واحد جرئ و خدها معاه و ترجع تحكيلى .
ماما : طيب انا هقوم البس .
انا : طيب بقولك ايه . في زيارة لابد منها قبل ما نخرج
ماما : زيارة ايه ؟
انا : لازم نزور الظابط و اهله .
ماما : ليه ؟ ده انا عايزه نبعد عنهم خالص .
انا : مينفعش . لازم نتصرف بشكل عادى . و دول جيران و زى ما هو زارنا امبارح المفروض نزورهم .
ماما : لازم يعنى
انا : ايوه . خلينا نمشى عادى . هي نص ساعه ولا حاجة و ننزل على طول .
ماما : ماشى . هنبقى ننزل هنا تانى قبل ماننزل الشارع
انا : ليه ؟
ماما : امال البس اللى هالبسه و انا رايحه الاتوبيس ؟
انا : ايوة . هما مالهمش دعوه بلبسنا .
ماما : ماشى .
لبست ماما بنطلون جينز و بلوزة مع حجابها . طبعا علشان تدى فرصه لأى لمسات هتحصل في الاتوبيس مكنتش لابسه تحتهم اى حاجة .نزلت انا و سيبت ماما تلبس و جيبت علبه شيكولاته علشان ندخل بيها على الناس . طلعنا في الاسانسير لأخر دور و خبطنا على الشقه اللى على اليمين . فتحتلنا ست في أواخر الخمسينيات .
ماما : احنا جيرانكوا اللى لسه ساكنين و امبارح ابن حضرتك جه زارنا فقولنا نردلكوا الزياره .
ام عادل : اهلا و سهلا . اتفضلوا .
دخلنا قعدنا في الصالون و شوية و دخلت علينا الست هي و جوزها . راجل في الستينيات اكيد . واضح عليه انه اكبر من الست لكن مش عجوز و باين انه بيلعب رياضه .
أبو عادل : اهلا و سهلا بيكوا . نورتونا .
ام عادل : انا امبارح زعقت لعادل علشان زاركوا لوحده . كان لازم نكون معاه و نرحب بيكوا .
ماما : تنوروا في اى وقت تزورونا طبعا .
عرفونا بنفسهم . الراجل صلاح كان لوا و طلع معاش قريب . و الست منى ربه منزل طول عمرها . قعدنا معاهم شوية و بعدين قومنا علشان نمشى . كنت ملاحظ طبعا نظراتهم لماما و لبسها . طبعا نظرات استغراب من منى و نظرات هيجان من صلاح .جت فكره في دماغى بس كان لازم افكر فيها شوية الأول . نزلنا و مشينا لغايه ما وصلنا لموقف الاتوبيس و ركبنا . طبعا لازم يكون اتوبيس زحمه . و طبعا محدش مركز مع حد بس انا مركز مع ماما . اللى بيخبط ايده في ضهرها . و اللى لازق زبه في طيزها . و اللى بيحك دراعه في بزازها . فضلنا في الاتوبيس شوية لغايه ما حسيت ان ماما تعبت و مش قادره تقف زيادة فنزلنا . خدنا تاكسى و روحنا على طول و اول ما دخلنا البيت لقيت ماما بتقلع و مش قادره .
انا : ايه تعبوكى
ماما : ولاد الوسخة هيجونى و مفيش حد فيهم حاول حتى يكلمنى .
كانت خلصت قلع و بقت واقفه ملط قدامى .
انا : يعنى لو حد كلمك كنتى هتعملى ايه ؟
ماما : تصدق لو قالى هينيكنى في وسط الاتوبيس كنت هاقلع .
انا : انتى عايزه تقلعى و خلاص .
كانت قعدت على الكنبه و فاتحه رجليها و بتلعب بأيدها في كسها .
ماما : هيجونى قوى
انا : ايه رأيك في صلاح و منى
ماما : في ايه ؟
انا : انا في فكره في دماغى لو ظبطت مش هنحتاج نسيب الشقه هنا .
ماما : بتفكر في ايه ؟
قعدت جنبها على الكنبه و مشيت ايدى على رقبتها و انا بكلمها .
انا : شوفتى كانوا بيبصولك ازاى ؟
ماما : ما هو كله منك . اكيد افتكرونى شرموطة
انا : يمكن منى كانت مستغربه لبسك بس صلاح اكيد كان هايج عليكى
ماما : بس دى راجل كبير .
قبل ماتكمل كلام قرصتها من حلمتها .
انا : و ايه يعنى . ما في رجاله كبيره و تقدر تنيك و تهيج عادى
ماما : انت بتفكر في ايه .
انا : انا بفكر بدل مانبقى خايفين من الحكومة نخليها معانا .
ماما : و انت فاكر لو صلاح ناكنى يبقى كده بقوا معانا .
انا : لا . سيبينى بس اظبط الفكرة صح و هقولك عليها في وقتها .
بعبصتها و قومت اغير هدومى و سيبتها تكمل لعب في كسها . كان الموضوع اللى بفكر فيه خطر و في نفس الوقت لو ظبط هنضمن الأمان نهائي من غير مانسيب الشقه ولا نشوف مكان جديد . دخلت اوضتى و قعدت افكر . خلصت ماما و دخلت تستحمى و خرجت و انا لسه في اوضتى . معرفش قعدت افكر قد ايه لغايه مالقيتها واقفه قدامى .
ماما : انت روحت فين
انا : ايه
ماما : بندهلك علشان تتغدى و انت مبتردش عليا . مشغول في ايه
انا : في الموضوع اللى قولتهولك .
ماما : انت بتتكلم بجد . مش كلام هيجان يعنى
انا : لأ بجد طبعا .
قعدنا على السفره نتغدى و ابتديت اشرحلها فكرتى .
انا : احنا حتى لو روحنا مكان تانى هنبقى خايفين من البوليس و خايفين نتكشف .
ماما : صح
انا : يبقى لازم نضمن حد من البوليس . و دى فرصه مش هتتكرر انه يبقى جارنا هو و اهله .
ماما : يعنى نعمل ايه .
انا : انا شوفت بصه في عين صلاح انا عارفها كويس . بصه واحد هيجان . انا عايزك تسحبيه لغايه ما ينيكك هنا . خدى بالك لازم هنا مش في مكان تانى .
ماما : ليه ؟
انا : علشان هنصوره .
ماما : ازاى و ليه ؟
انا : النهارده هنزل اجيب كاميرات صغيره و هنركبها في كل حته في الشقه هنا . لازم نصوره هنا و بعدها هنصور منى كمان .
ماما : انا مش فاهمه حاجة .
انا : هنصورهم معانا . و بعدها كمان هنجيب عادل . لازم يبقوا معانا علشان نضمن انه لو حصل اى حاجة هيبقى في صفنا و ميقبضش علينا .
ماما : الموضوع ده خطر يا محمد
انا : عارف انه خطر بس لو مشيناها واحده واحده زى ماهى في دماغى مش هيحصل حاجة .
ماما : عايزنى اعمل ايه ؟
انا : هتسحبيه على هنا . ينيكك . و انا بطريقتى هاجيب منى مراته .
ماما : اسحبه ازاى يعنى .
انا : انا اللى هاعرفك ازاى . الراجل هايج عليكى أصلا . كلمتين و ضحكه و هتلاقيه بيحط زبره في كسك .
ماما : انا هاعمل اللى انت عايزه بس مش متطمنه برضه .
انا : اتطمنى .
خلصنا اكل و نزلت اشتريت الكاميرات . هي كاميرات صغيره بتنقل البث بتاعها مباشر لأى كومبيوتر او موبايل . ركبتها في الشقه و جربتها . كده مش فاضل غير الخطوة الأولى مع صلاح . لكن مين اللى هيبدأ الخطوة الأولى . قررت استنى يوم ولا اتنين و اشوف اذا كان هو هيبدأ الخطوة دى ولا لازم ماما اللى تبدأ . لكن مخيبش ظنى فعلا و تانى يوم كان بيخبط على الباب .
ماما : الحق يا محمد ده صلاح على الباب .
انا : اصبرى . كأنك نايمه . انا هادخل الاوضه اللى جوه و انتى هتفتحيله على أساس انك لوحدك .
ماما : و بعدين ؟
انا : اتدلعى و اتلبونى شوية . و لو حاول يعمل حاجة اتمنعى عليه شوية و لو كان مصمم سيبيه .
ماما : ماشى .
دخلت انا الاوضه التانيه و شغلت الكاميرات . فتحت ماما الباب و هي بنفس لبسها . كانت لابسه جلابيه قصيره و تحتها لابسه برا علشان بزازها تبقى مشدوده و مش لابسه اندر علشان طيزها تتهز في الجلابيه .
صلاح : معلش لو جيت بدرى . واضح انكوا لسه نايمين .
ماما : لأ . ده محمد مشى من بدرى و انا كنت نايمه شوية .
صلاح : انا قولت اردلكوا الزياره بس حظى وحش ان محمد مش موجود . هابقى اجيلكوا وقت تانى
ماما : لأ مينفعش . اتفضل ادخل اشرب حاجة .
طبعا صلاح ما صدق و دخل الصالون . دخلت ماما المطبخ عملت عصير و خرجت تقدمه .
صلاح : معلش انى جيت بدرى كده تانى .
ماما : لأ تنور في اى وقت .
صلاح : ده نورك
ماما : بس مجيبتش المدام معاك ليه
صلاح : ليه السيرة دى .
ماما : خير . في حاجة
صلاح : لأ مفيش
ماما : لأ احكى . احنا جيران و عادى نفضفض لبعض .
صلاح : الست فاكره اننا كبرنا و بتمنعنى من حقوقى .
ماما : ازاى يعنى
صلاح : انتى اكيد فاهمة . انا اه كبرت بس لسه اقدر و هي بتمنعنى حقوقى .
ماما : طيب ماتتكلم معاها .
صلاح : انتى بتعملى ايه في الموقف ده .
ماما : موقف ايه ؟
صلاح : يعنى انتى كمان محرومة زيى . بتعملى ايه بقى
ماما : تقصد ايه .
قام صلاح و قرب من ماما
صلاح : اقصد اننا احنا الاتنين محرومين . ما تيجى نريح بعض .
و هو بيخلص كلامه كان بيمد ايده علشان يمسكها . بعدت ماما بسرعه
ماما : عيب اللى بتقوله ده . مينفعش
صلاح : احنا هنريح بعض بس . انتى اكيد محتاجة تستريحى انتى كمان .
المرة دى ماما سابته يمسكها و هو على طول مسك بزازها و ايده التانيه على رقبتها .
ماما : مينفعش . ارجوك سيبنى .
صلاح : انتى كمان عايزة كده . انا مش هسيبك
باسها و كانت البوسة دى اشاره ان الجزء الأول من الخطة نجح . اندمجت ماما معاه في البوسة و فاقت منها كان هو قلعها الجلابيه و البرا و بقت واقفه ملط قدامه . جريت ماما من قدامه و دخلت الاوضة . طبعا في الاوضه كنت مركب كاميرات بس مكنتش محتاج اشوفهم منها لأن المرايه السحريه موجودة و هشوفهم على طول . دخل صلاح وراها و هو بيقلع هدومه . رغم انه عدى الستين بس جسمه كان جسم راجل في الاربعينيات مثلا . خلص قلع و بان زبره . كان واقف طبعا من الهيجان و ده كان كفايه بالنسبه لراجل في الستين ان زبره لسه يقدر يقف . نزلت ماما على ركبها تمصله شوية و نيمها هو على السرير و بدأ يدخل زبره في كسها و ايده مش سايبه بزازها . قررت اضرب عصفورين بحجر واحد . سيبتهم كده و اتسحبت خرجت من الشقة . طلعت فوق و خبطت . فتحت منى طبعا و اتفاجئت بيا على الباب .
منى : اهلا يا محمد . معلش مفيش حد غيرى في الشقه .
انا : معلش انا عايز اوريكى حاجة و همشى على طول .
منى : حاضر .
دخلتنى و هي متردده قوى بس في الاخر دخلت .
انا : انا مش عارف أقول ايه
منى : خير ؟
انا : جوزك دلوقتى بيخونك . و مع مين . مع امى انا .
منى : انت بتقول ايه . اخرس
فتحت الموبايل و كنت خليت الكاميرا تشتغل عليه و وريتها . كان صلاح نايم على ضهره و ماما فوق منه .
بصت منى بذهول و هي مش عارفه تنطق .
انا : اتأكدتى .
منى : انتوا اكيد ضحكتوا عليه . انتوا اكيد عملتوا حاجة
قبل ما رد كان صوت صلاح طلع من الموبايل و ماما لسه بتنط فوق زبره .
صلاح : هاموت عليكى من اول ماشوفتك . يخربيتك . ده انا من اول مرة و انا بحلم انيكك .
انا : سمعتى بنفسك .
منى : مش قادرة اصدق .
بدأت تعيط فقربت منها .
انا : ميستاهلش تعيطى علشانه . شايفه بيعمل ايه .
منى : انت عايز ايه . قوم من جنبى .
انا : لازم ترديله اللى هو عمله . و انا كمان لازم اردله انه عمل كده مع امى .
مسكتها . كان جسمها مليان شوية بس قدرت احكم نفسى علشان متعرفش تهرب منى .
منى : ابعد عنى . انت بتعمل ايه
انا : ماتقاوميش و خلينا نردله اللى عمله .
بدأت ابوسها و هي بتحاول تصدنى و ايدى بتقفش في بزازها و لحمها بحاول اسخنها . سمعنا صوت صلاح تانى من الموبايل .
صلاح : يخربيتك . ده انا مجوز تلاجه . كسم حلاوتك .
سمعت منى الكلام ده و بدأت تفك و تسيب . دخلت ايدى من تحت جلابيتها علشان اتفاجئ انها لابسه تحتها جلابيه تانيه . كان عنده حق صلاح لما قال تلاجه . بطلت ابوسها و قلعتها كل هدومها و هي لسه بتحاول تمنعنى لكن اقل من الأول لغايه ما بقت ملط قدامى . نزلت ارضع في بزازها و اعضهم و ايدى بتتحرك على كسها و هي قافله رجلها علشان معرفش اوصله لغايه ماقدرت افتح رجليها و ايدى لمست كسها .
منى : ااااه
انا : ايوة كده . اتحركى و اثبتيله انك مش تلاجه زى مابيقول .
بدأت منى تهيج و صوت نفسها و اهاتها يعلى و انا حاطط حلمتها في بوقى و ايدى بتتحرك على كسها لغايه ما طلعت حلمتها و نزلت الحس كسها فمسكت هي راسى .
انا : ايه مالك
منى : انا ......
انا : ايه ؟
منى : اصلى مش شايله الشعر .
انا : قصدك شعر كسك
منى : اه
انا : اه ايه
منى : اه مش شايله شعر كسى .
انا : و انا مش هيفرق معايا .
نزلت الحس كسها و هي مع اول لمسه من لسانى لكسها كانت بتصوت . في نفس الوقت اللى صلاح كان هو كمان بيصوت فيه و بيجيب لبنه على بزاز ماما . كنت بالحس كسها و عينى على الموبايل علشان لو هيطلع هنا اعرف اتصرف . لبس صلاح هدومه و قال لماما انه قايل لمراته انه هينزل يقابل ناس أصحابه و انه فعلا هيقابلهم بس كان عامل حسابه انه هينيكها الأول . نزل صلاح و اتطمنت انه مش راجع على الشقه هنا فقفلت الموبايل و ركزت على منى بقى . قلعت هدومى و طلعت زبرى قدامها . كانت لسه متردده فحركته على شفايفها لغايه ما بدأت تمصه و انا ماسك راسها . شوية و نيمتها على ضهرها و دخلت زبرى و هي مش ساكتها و عماله تصوت .
انا : ايوه كده . انتى جامده قوى يا منى .
منى : بجد .
انا : ايوة طبعا . انتى مش تلاجه زى ما صلاح بيقول .
لفت ايدها حضنتنى و انا بدخل و اخرج زبرى من كسها .
انا : عاجبك
منى : ايوة .
انا : اتشرمطى شوية
منى : نيكنى جامد . افشخ كسى زى ما جوزى فشخ كسمك
انا : يا لبوة
منى : انا لبوة . كسى بياكلنى .
خليتها تنام فوقيا علشان تتنطط هي على زبرى . كان جسمها المليان و بزازها الكبيره بيترجوا و هي بتنط و انا ماسكهم بأيدى لغايه ما حسيت انى خلاص هانزل لبنى .
انا : هاجيبهم يا منى .
منى : هاتهم جوايا .
انا : عايزاهم جوه كسك يا متناكة
منى : ايوة هاتهم جوه كسى
نزلت لبنى في كسها و انا بقرص في حلماتها .
منى : اححححححح .
نزلت من على زبرى و نامت جنبى . شوية و قومت البس و هي كمان بتلبس و كان باين انها مكسوفه من اللى حصل .
منى : انا مش عارفه ده حصل ازاى .
انا : قبل ماتكملى كلامك . اللى حصل ده حاجة عاديه . و كل ماتبقى عايزة او انا عايز هنعملها تانى .
منى : بس
انا : مفيش بس . انا هافضل انيك كسك ده لغايه ماملاكى لبن يا هايجه .
بعبصت كسها من فوق هدومها فضحكت .
منى : و انا هاستناك تملانى لبن
بوستها و نزلت من عندها كانت ماما مستنيانى .
ماما : انت فين . انا اتخضيت لما ملقيتكش في الاوضه بعد ما صلاح نزل
انا : كنت بضرب عصفورين بحجر واحد .
ماما : ازاى ؟
انا : طلعت لمنى نيكتها .
ماما : بالسهولة دى ؟
انا : لأ طبعا مش سهل . بس هي اول ماشافتوا معاكى و طبعا مع حركاتى خليتها تسيح .
ماما : لأ جامد يا واد .
انا : اطلعى اسأليها اذا كنت جامد ولا لأ
ماما : مانا شوفتك قبل كده و عارفه انك جامد . المهم هنعمل ايه دلوقتى .
انا : دلوقتى لازم نفطر بعد النيك اللى على الريق .
ماما : انا محضرة الفطار . انا اقصد هنعمل ايه في خطتك دى .
انا : الأول لازم اجيب منى هنا علشان تتصور هي كمان . وبعد كده يبقى مفاضلش غير عادل . و ده بقى هيكون اصعب من الاتنين .
ماما : و هتعملها ازاى دى .
انا : هفكر و هنجيب رجله متقلقيش .
نكمل الجزء اللى جاى .
الجزء التامن
بعد الفطار كلمنا محمود . كان بيسأل علينا و عنده حد عايز ينيك ماما . خبيت عليه اللى بفكر فيه و اللى عملناه و قفلت معاه .
ماما : ده محمود . في حد ولا ايه ؟
انا : انتى لسه واخده زبر من ساعتين . لحقتى عايزه تتناكى تانى .
ماما : مش بأيدى يابنى
انا : مش بأيدك ده في كسك يا هايجه .
ماما : ههههههه . قول بقى
انا : اه عنده حد عايزك .
ماما : قولى التفاصيل
انا : معندوش مكان . هتبقى عند محمود . مش مهم عنده لبس معين . ده كل اللى قاله محمود .
ماما : امتى ؟
انا : دلوقتى يام كس مستعجل .
ماما : طيب هاقوم البس . هتيجى معايا .
انا : ماشى . معنديش حاجة دلوقتى .
قومنا احنا الاتنين علشان نلبس . و انا بلبس لقيت رساله من منى .
منى : انا عايزه أتكلم معاك
انا : اتكلمى
منى : مش هينفع لازم نتقابل .
انا : ماشى . اطلعلك
منى : لأ صلاح موجود .
انا : خلاص انزليلى
منى : امك مش موجودة ؟
انا : شوية و هاتنزل ارنلك تنزلى
خرجت كانت ماما خلصت لبس
ماما : لسه ملبستش ليه
انا : انزلى انتى . منى عايزه تتكلم معايا
ماما : خير ؟
انا : معرفش هاشوف عايزه ايه و لو متأخرتش هاجيلك على طول .
ماما : خلاص ماشى
نزلت ماما و رنيت لمنى فنزلت . قابلتها على الباب و دخلتها على طول .
انا : خير
منى : انا جيت علشان اقولك ان اللى حصل ده كان بسبب غضبى من جوزى . بس انا مش هعمل كده تانى .
انا : ليه ؟ مبقيتيش غضبانه انه بيخونك
منى : لا غضبانه طبعا بس مش هعمل كده .
انا : بصراحه كده اتبسطى ولا لأ ؟
منى : ......
انا : ردى عليا
منى : اتبسطت بس ..
انا : مفيش بس . ايه اللى يمنع اننا نتبسط على طول
منى : انا ست متجوزة .
انا : و هو انا قولتلك اتطلقى منه . اتبسطى زى ماهو بيتبسط من وراكى .
خرجت زبرى من البنطلون .
انا : بصى زبرى وقف ازاى اول ماعرفت انك نازله .
منى : ..........
انا : بذمتك موحشكيش و هو في كسك .
منى : يا محمد ..
انا : سيبك من الكلام اللى بتقوليه ده . امسكيه كده .
من غير ماستنى ردها مسكت ايدها و حطيتها على زبرى و خليتها تحركها عليه .
منى : بس انا خايفه
انا : خايفه من ايه . زبرى مبيعضش
قلعتها العبايه و اتفاجئت انها نازله بالعبايه على اللحم من غير حاجة .
انا : يخربيت عقلك . و بتقوليلى مش عايزه
منى : انا كنت مستعجله و انا نازله
انا : مستعجله علشان تتناكى يا منمن
بعبصتها في كسها و ايدها لسه بتتحرك على زبرى .
انا : مصيه بقى
دخلت زبرى في بوقها و قعدت تمص شوية و انا ايدى بتتحرك على بزازها و بطنها المليانه . نيمتها و نزلت الحس كسها . كانت شالت شعرتها مش زى اول مره .
انا : ده انتى مجهزه نفسك اهه .
منى : بس بقى باتكسف
انا : حد يتكسف من اللى بينيكه برضه .
لحست كسها شوية و بعدين دخلت كسها و بدأت انيكها و هي بتتأوه . فضلنا على الوضع ده شوية
انا : منى
منى : ايه
انا : عايز انيك طيزك
منى : يالهوى . لأ .
انا : ليه ؟
منى : صلاح نفسه معملهاش معايا . و بعدين مينفعش
انا : انا عايز افتحك من طيزك يا عروسه .
منى : بس ..
انا : سيبيلى نفسك و اوعى تقولى بس دى تانى .
منى : انا مش عارفه بسمع كلامك ازاى . انت صحيت جوايا احاسيس كانت ماتت خلاص .
انا : يلا يا عروسه علشان دخلتك من طيزك .
منى : اعمل ايه ؟
انا : اقعدى على ركبك و ارفعى طيزك لفوق .
سمعت كلامى و عملت زى ماقولت فسيبتها كده و جيبت كريم علشان اول مره ليها و رجعت دهنتلها طيزها بيه .
انا : جاهزة .
منى : استنى مش عارفه . اااااااااه
قبل ماتكمل كلمه استنى كنت بدأت ادخل زبرى في طيزها .
انا : خلاص مبروك يا عروسه . اتفتحتى من طيزك .
دخلته الأول بالراحه لغايه ما طيزها تتعود عليه . كان جسمها مليان و طيزها كبيره و عرفت انها هتستحمل النيك فيها . في نفس الوقت كنت بالعب بصوابعى في كسها علشان تفضل هايجه .
منى : مش قادرة يا محمد . كفايه بقى .
انا : طيب لفى .
نامت على ضهرها و حطيت زبرى بين بزازها و خليتها تقفل عليه لغايه ماجيبتهم على بزازها .
فضلنا جنب بعض شوية و بعدين قامت و لبست عبايتها .
منى : انت جننتنى . مبقتش قادرة استغنى عنك
انا : اشكرى صلاح بقى لولا انه ناك امى مكنتيش هتوافقى انيكك
منى : هو انت معندكش مشكله انه ينيك امك .
انا : لا . كل واحد له حريته و ينيك اللى هو عايزه .
منى : غريبه . بس انا حبيت غرابتك دى
انا : ههههه
خرجت منى و دخلت انام شوية لغايه ما ماما جت صحتنى .
ماما : اصحى
انا : هي الساعه كام .
ماما : احنا العصر
انا : ايه عملتى ايه .
ماما : هههههههههههه . مكنش عايز ينيك . كل اللى عمله انه اتفرج عليا انا و واحده من عند محمود و احنا بننيك بعض بصناعى و بنلعب ببعض لغايه ما جابهم .
انا : راجل غريب . طيب ماهو كان يقدر يتفرج على اى فيلم و خلاص .
ماما : ماهو في الفيلم مش هيحسس علينا و احنا بنعمل كده . عموما كل واحد له مزاجه بقى .
انا : اه . بس انتى قعدتى لغايه العصر بتعملوا كده . مش كتير .
ماما : لأ ما هو لما مانكنيش انا مسيبتش محمود غير لما خليته ينيكنى .
انا : يا شرموطة . مينفعش تبطلى نيك ابدا .
ماما : مانت عرفت بقى . انا كسى مبيهداش . انت عملت ايه مع منى
انا : مش قولتلك لازم تيجى هنا علشان اصورها . اهى جت لوحدها .
ماما : نيكتها .
انا : اه . خلاص كده منى و صلاح في أيدينا . ناقص عادل
قومت صحيت و قعدنا نتغدى و بعدها قعدنا قدام التلفزيون .
ماما : فكرت هنعمل ايه مع عادل .
انا : ده محتاج وقت و تفكير . مينفعش استعجال خالص .
ماما : خد وقتك . اهم حاجة ميتقبضش علينا .
كان الموضوع صعب . اى غلطه معناها فضيحه و سجن . كان في دماغى ملايين الأفكار اللى قريتها في قصص سكس و شوفتها في أفلام السكس . بس اى حاجة من دول فيهم مخاطرة . ده ظابط !!
اى حركة غلط معاه مش هيحصل خير . اخدت الأيام اللى بعدها في مراقبه كل حركاته . بينزل بدرى حوالى الساعه سبعه و مالوش معاد ثابت بيرجع فيه بس عمره ما بيرجع قبل العصر . فكرت انى اقرب منه اكتر . فسيبت محفظتى في البيت و نزلت على القسم في الوقت اللى انا عارف انه هناك . عملت كأن محفظتى اتسرقت و جاى ابلغ .
عادل : خير يا محمد . انت جاى القسم ليه ؟
انا : محفظتى اتسرقت و جاى اعمل بلاغ . كويس انك موجود هنا .
عادل : طيب اتسرقت فين و انت متأكد انها اتسرقت و لا ممكن تكون وقعت منك
انا : كانت معايا لما نزلت من البيت . معرفش بقى وقعت ولا اتسرقت
عادل : كان فيها ايه بالظبط ؟
انا : فلوس و البطاقه و شوية ورق بتوع الجامعه و كارنيهات و كده .
عادل : طيب احنا هنعمل محضر و هتعمل ورق بدل فاقد للبطاقه و تمشى بصورة المحضر لغايه ما تعمل الجديده .
انا : ماشى . شكرا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه .
عادل : لا مفيش شكر . الجيران لبعضها .
خلصت الورق و روحت . استنيت يومين قبل ماكلمه تانى . وقفته على السلم و هو نازل الصبح و كنت مفهم ماما دورها بالظبط .
انا : صباح الخير
عادل : صباح النور
انا : في حد كلمنى لقى المحفظة على الأرض .
عادل : و جيبتها منه
انا : اه
عادل : طبعا مفيش جواها فلوس .
انا : مش مهم الفلوس . المهم البطاقه و الورق بدل ماكنت هتبهدل علشان اطلع غيرهم .
عادل : لا مفيش بهدله و لا حاجة . انا كنت هساعدك فيهم
في الوقت ده ظهرت ماما من جوه الشقه كأنها متعرفش انى فاتح الباب و بكلم حد . لابسه جلابيه بيتى نص كم واصله لحد ركبها . و طبعا خط صدرها طالع منها .
ماما : مش تقول انك فاتح الباب .
انا : انا كنت بكلم عادل . هو مبقاش غريب خلاص .
ماما : ازيك يا عادل . محمد قالى انك ساعدته في الورق قبل ما نلاقى البطاقه .
عادل : كويس انه لقاها بس .
ماما : لازم نشكرك بقى . النهارده تتغدى معانا
عادل : لأ شكرا .
ماما : شكرا على ايه . زى ما محمد قال انت مبقيتش غريب .
عادل : بس ...
انا : مفيش بس . النهارده نتغدى سوا .
عادل : خلاص ماشى . هاقول لبابا و ماما و نجيلكوا على الغدا .
نزل عادل و قفلنا الباب .
ماما : مكنتش عامل حساب انه يجيب اهله معاه .
انا : متقلقيش . هاظبط الموضوع ده . المهم خدتى بالك انه عينه منزلتش من على بزازك .
ماما : اه طبعا . و انا كنت بهزهم كويس علشان اهيجه اكتر .
انا : انا كنت مستنى اشوف رد فعله . اى واحد له في الستات هيبص عليكى . لو مبصش يبقى شاذ او على الأقل مالوش في الجنس .
ماما : و هنعمل ايه . اكيد مش هعرف اغريه و اهله موجودين .
انا : متقلقيش .
طلعت الموبايل و كلمت منى .
منى : الو
انا : الو . ازيك يا منى
منى : تمام . ايه البيت فاضى عندك ؟
انا : يا وليه اتهدى شوية . لا مش فاضى انا عايزك في حاجة تانيه .
منى : ايه
انا : احنا عزمنا عادل على الغدا النهارده علشان ساعدنى في موضوع المحفظة . و هو قال انه هيقولكوا و تيجوا معاه .
منى : و بعدين
انا : بصراحه مش هقدر اشوف جوزك و ابقى قاعد معاه على الغدا و انتى و ماما موجودين .
منى : يعنى اعمل ايه ؟
انا : بصى اتصرفى بأى طريقه المهم لو بتحبينى متخليهوش يقعد معايا على الغدا .
منى : انا مقدرة مشاعرك . بس اعمل ايه ؟
انا : بصى اخرجى انتى و هو و اتغدوا بره . و لما عادل يكلمكوا هتبقوا بره .
منى : طيب ماشى .
انا : و متقلقيش . هابقى اتغدى انا و انتى بعدين لوحدنا . و هغديكى لبن .
منى : هههههه . لما نشوف .
قفلت مع منى . كانت ماما بتسمع المكالمه كلها .
ماما : انت شيطان .
انا : طالع من كسك هبقى ايه يعنى
بعد شوية اتصل عادل زى ما كنت متوقع .
عادل : الو . معلش يا محمد ممكن نأجل الغدا ليوم تانى علشان اتصلت بماما و بابا ملقيتهمش في البيت .
انا : ولا يهمك يا عادل . تعالى انت النهارده و نبقى نتغدى سوا كلنا يوم تانى .
عادل : لأ بلاش تتعبوا نفسكوا . خليها مرة تانيه و خلاص .
اخدت ماما التليفون منى .
ماما : ايوة يا عادل . انت مش عايز تيجى ليه
عادل : لأ علشان متعبكوش بس .
ماما : لا تعبك راحه . و بعدين بدل ماتتغدى لوحدك تعالى عندنا .
عادل : حاضر . خلاص هاجى .
كان واضح من تغيير طريقه كلامه اول ما سمعها انه هايج فعلا و منظرها ماتشالش من دماغه من الصبح .
انا : يلا اجهزى .
ماما : اجهز اعمل ايه يعنى ؟
انا : خدى شاور و شوفى هتلبسى ايه و كده .
ماما : طيب تعالى ساعدنى .
دخلنا الحمام و قلعت جلابيتها . فتحت المايه في البانيو و نزلت قعدت فيه . كان جسمها حلو . حلو حقيقى مش مجامله علشان امى . بيضا و بزازها مليانه بس مش مدلدله و لا جسمها تخين . يمكن علشان مخلفتش غيرى و كانت على طول مهتمه بجسمها فعوامل الزمن معملتش فيه زى معظم الستات اللى تشوفهم تحس انها برميل . ممكن تشوف ستات كتير بزازهم كبار بس مش علشان بزازها أصلا كبار . لأ ده علشان جسمها كله دهون فبقى بزازها كبار و جسمها تخين و خلاص .
ماما : سرحت في ايه .
انا : في الملبن ده .
ماما : قد كده جسمى عاجبك .
انا : هو في حد ممكن ميعجبوش الجمال ده .
كانت خلصت دعك في جسمها اللى بقى بينور . قامت و جيبت انا الفوطه و بدأت انشف جسمها لغايه ما وصلت لكسها . كانت كالعاده شايله شعرتها بس سايبه شعر خفيف فوقه .
ماما : ها هالبس ايه بقى ؟
انا : البسى جلابيه زى اللى كنتى لابساها الصبح و تحتها اندر .
ماما : بس تفتكر الجلابيه دى ممكن تهيجه .
انا : في حد بيهيج من العبايه و في حد بيهيج على ال**** و في حد بيهيج على الملط و في حد بيهيج على قمصان النوم . عادل اول ما شافك كان هيجيبهم بسبب الجلابيه . يبقى البسيها علشان تهيجيه صح .
لبست ماما الجلابيه فعلا و جهزنا الاكل و كل حاجة و اتفقنا هنعمل ايه بالظبط . رن جرس الباب فدخلت الاوضه و قفلت الباب و راحت ماما تفتحله .
ماما : اهلا يا عادل . اتفضل .
عادل : اهلا بيكى .
دخل عادل و قعد على الكنبه .
عادل : امال محمد فين .
ماما : واحد صاحبه كلمه علشان في ورق للجامعه فنزل يقابله و جاى على طول . تحب تشرب حاجة و لا تستنى بعد الاكل
عادل : لا خليها بعد الاكل احسن .
قعدت ماما على الكنبه اللى قدامه . كانت الجلابيه أصلا واصله لركبه و طبعا بعد ما قعدت بقت فخادها كلها مكشوفه قدامه .
اتصلت بماما على التليفون زى ماكنت متفق معاها .
ماما : الو ... اه عادل وصل .. طيب هاديهولك اهه .
قامت ماما من على الكنبه و قربت ناحيه عادل علشان تديله الموبايل علشان اكلمه و طبعا علشان ياخد نظره اقرب لصدرها كله اللى بيتهز لأنها مش لابسه برا أصلا .
عادل : ااا .. الو
انا : الو . ازيك يا عادل .
عادل : تمام .
كنت شايفه من الكاميرات و انا بكلمه . ماما لسه واقفه قدامه و هو بيكلمنى و عينه متشالتش من على بزازها .
انا : معلش يا عادل هتأخر شوية علشان واحد صاحبى كلمنى و في ورق مهم بنجيبه . اتغدوا انتوا و انا هاحاول اجى قبل مانت تمشى .
عادل : هتتأخر .
انا : مش عارف . اتغدوا انتوا و انا اول ما اخلص هاجى على طول .
عادل : ماشى .
انا : خد راحتك انت في بيتك بقى مش هقولك .
عادل : حاضر . هاخد راحتى .
قفلت معاه و انا بقيت شبه متأكد من نجاح الخطه .
ماما : يلا طيب نقوم ناكل احنا .
عادل : ماشى .
قامت ماما و مشيت قدامه علشان ياخد نظره لطيزها . قعدوا على السفره و قعدت طبعا جنبه على طول و بدأوا ياكلوا . كانت ماما كل شوية تأكله في بوقه و هو عينه متشالتش من على بزازها برضه . لغايه ما أكلته بالمعلقه و بعد ما أكل اخدت المعلقه لحستها . كانت حركه متعملهاش غير شرموطة و هو اول ما شافها خلاص مبقاش مستحمل فزق الكرسى اللى قاعد عليه و هجم عليه وقعها على الأرض .
عادل : انا مش مستحمل .
ماما : بالراحه . مالك .
عادل : مش قادر استحمل اكتر من كده .
ماما : انت شكلك تعبان قوى . طيب مش على الأرض .
عادل : يعنى أنتى موافقه .
ماما : هيهيهى .
قام عادل و قوم ماما من على الأرض و مشيت قدامه لغايه الاوضه . اول ما وصلوا الاوضه كان عادل حاضنها و ايده مش سايبه حته في جسمها مش مقطعها تقفيش . مسك عادل جلابيتها علشان يقلعها و كان هيقطعها في ايده .
ماما : بالراحه . انت مستعجل كده ليه
عادل : من ساعه ماشوفت بزازك الصبح و انا مش قادر اشيلهم من تفكيرى .
ماما : اممممم . للدرجادى
عادل : و اكتر كمان .
كان عادل قلعها الجلابيه خلاص و وقفت قدامه بالاندر . بدأت ماما تقلعه هي كمان . كان جسمه رياضى جدا . و لما قلعته ظهر ان جسمه مشعر . قلع عادل لغايه ما بقى ملط قدام ماما اللى لسه لابسه الاندر . قعد يبوسها و ايده بتتحرك على جسمها و هي في نفس الوقت ايدها بتتحرك على جسمه او بمعنى ادق على شعر جسمه . لغايه ما ايدها وصلت عند زبره . كان واقف نص وقفه و بمجرد ما ايدها لمسته وقف على اخره . نزلت على ركبها و بدأت تحرك لسانها عليه .
عادل : اااه
ماما : ايه . اول مرة يتمصلك
عادل : ايوه .
قعدته ماما على السرير و بقت هي قاعده بين رجليه و كملت مص في زبره .
عادل : كفايه يا شرموطة . يلا قبل ما ابنك ييجى .
ماما : ماهو قالك انه لسه قدامه وقت . بلاش استعجال
عادل : انا مستعجل عليكى يا شرموطة . مش عارف ازاى العرص ابنك يسيبك معايا لوحدك .
ماما : كان فاكرك مؤدب .
عادل : اهه انا هانيك كس امه
فهمت فورا انه بيهيج على فكره انه بينيك ام واحد من وراه . و ماما كمان فهمت كده .
ماما : ايوه نيكنى . علشان ابنى سايبنى مع دكر بزبر جامد لوحدنا .
شدها عادل نيمها على السرير و شد الاندر بتاعها و بدأ يحرك زبره على كسها .
ماما : استنى
عادل : ايه
ماما : مينفعش تدخله كده مرة واحده . الحس كسى الأول .
عادل : ماشى
نزل عادل بين رجليها و هي فتحت رجليها و بخبره السنين و علشان عارفه انها اول مرة لعادل مسكت راسه و كانت هي اللى بتحركه على كسها . قعد عادل يلحس كسها شوية .
ماما : كفايه . دخله بقى .
كانت الكلمات اللى عادل مستنى يسمعها علشان ينام فوق منها و يبدأ يختبر شعور انه يدخل زبره جوه كس . و مش اى كس ده كس امى . كس خبره و عارف ازاى يخلى اى زبر على اخره و يولعه . كان عادل بينيكها و ايده ماسكه كتافها كأنه خايف تهرب منه و راسه بين بزازها . شويه يلحس بزازها و شوية يرضعهم و شويه يعض في رقبتها . كانت اهاتها ولا احسن ممثله سكس . طلعت زبرى و قعدت العب فيه انا كمان .
ماما : حلو يا عادل . حلو قوى
عادل : عاجبك يا شرموطة . خدى . خدى
ماما : نيكنى جامد . انت جامد قوى . يا ريت كان ابنى سابنى معاك من زمان .
مع الكلام ده كنت جبت لبنى خلاص .
عادل : ااااااه . مش قادر . كسك مولع . كس ام ابنك مولع .
ماما : حرام عليك فشختنى .
الحقيقه ان عادل كان بيتحرك فوقها بعنف كأنه بيحفر حفره جوه كسها بزبره .
عادل : هاجيبهم . مش قادر استحمل .
ماما : هاتهم جوه يا حبيبى .
قفلت برجلها على ضهره و بدأ عادل يتشنج و ينزل لبنه فعلا جوه كسها . فضل نايم فوق منها لغايه ما زبره طلع من كسها و اللبن ابتدى ينزل . فضلوا كده شوية لغايه ما عادل قام .
عادل : اااااه . انتى ازاى كده .
ماما : ايه .
عادل : انا اول مرة اعمل كده ولا أتكلم بالطريقة دى .
ماما : و ايه رأيك
عادل : انا مش هاسيبك . انا عايز انيكك على طول .
ماما : بس اوعى ابنى يعرف
عادل : اى وقت العرص ميكونش موجود فيه كلمينى بس .
لبس عادل هدومه و باس ماما .
عادل : ابقى سلميلى على العرص لما ييجى .
ماما : يوصل
خرج عادل و فضلت ماما نايمه زى ما هي و فاتحه رجليها . طلعت انا من الاوضه و روحتلها .
ماما : عادل بيسلم عليك .
انا : مانا شوفته يا لبوة . بس عجبتينى و كلامك خلاه يهيج فعلا .
ماما : ده ماكنش مجرد كلام . انا اتفشخت بجد . الواد عنتيل فعلا . انا لو اعرف انه كده كنت مسكت زبره اول ماشوفته حتى لو هتفضح و لا يتعملى قضيه
انا : للدرجادى .
ماما : انا بقالى كتير متفشختش في نيكه زى دى .
كانت كل ده بتتكلم و هي لسه فاتحه رجلها و نايمه على السرير . بعبصت كسها و حسيت بلبن عادل على صباعى .
انا : على العموم احنا كده بقينا في السليم و عادل و اهله كمان بقوا في أيدينا .
ماما : ااااااه . بقولك كسى اتفشخ تقوم مبعبصنى يا عرص .
انا : خلاص بقى يا لبوة . قومى استحمى و نضفى كسك .
ماما : ليه
انا : كده خلاص ناقص واحد بس و نبقى عملنا كل حاجة مظبوط
ماما : مين ده
انا : حسن البواب . مش فاكره كلام محمود .
ماما : انت قولت لمحمود على اللى بنعمله ؟
انا : لأ . نخلص مع حسن البواب و هقوله الموضوع كله على بعضه .
قامت ماما تستحمى و بدأت افكر هنجيب البواب ازاى . حسن البواب كان راجل كبير في السن بس مش عجوز . لهجته صعيدى . معرفش منين بالظبط بس واضح من لهجته يعنى . و انا بفكر هنجيبه ازاى رن تليفون ماما . كان صلاح أبو عادل هو اللى بيتصل . مرديتش ارد طبعا علشان لو عايز منها حاجة . خرجت ماما من الحمام و هي عريانه و اديتها التليفون و فتحت السبيكر .
ماما : الو
صلاح : احلى الو سمعتها . فاضيه ؟
ماما : ليه ؟
صلاح : انا خرجت اتغديت انا و ام عادل بره و ضربنا شوية سمك و فسفور و مستخسر يروحوا على الفاضى .
ماما : و بعدين
صلاح : لو البيت عندك فاضى اجيلك نعمل واحد بالفسفور ده .
ماما : اه تعالى .
صلاح : عشر دقايق و أكون عندك
قفلت ماما مع صلاح و بصتلى .
انا : ليه قولتيله ييجى . انتى مش عارفه ان ورانا حاجات اهم
ماما : علشان خاطري يا محمد خلى موضوع البواب بعدين .
انا : ليه
ماما : بصراحه فكرة انه ينيكنى و انا لسه متناكة من ابنه ولعت كسى نار .
انا : اهه كسك ده اللى هيجيبنا ورا .
ماما : ماله كسى . ده اللى انت طالع منه و هو راس مالنا .
خبطت على كسها بأيديها و هي بتقول كده .
انا : أوامر كسك . لازم نريحه علشان تبقى مبسوطة .
رن جرس الباب فدخلت الاوضه و لبست ماما روب فوق جسمها الملط و شعرها المبلول . راحت تفتح و اتفاجأت ان على الباب حسن مش صلاح . بصلها حسن بنظره هيجان .
ماما : في ايه ؟
حسن : اااا . ولا حاجة يا مدام . انا كنت طالع اسأل اذا كنتوا محتاجين حاجة .
كانت عينيه على بزازها و لاحظت ماما ان الروب اللى على اللحم مبين فلقه بزازها فشدت الروب علشان تغطيها لكن لما شدته كده ظهرت حلماتها بارزه تحت الروب .
ماما : لأ شكرا . لو احتاجنا حاجة هنبعتلك
حسن : اى خدمة او اى حاجة انا اقدر أقوم بيها .
ماما : لو في حاجة هابعتلك .
نزل حسن و قفلت ماما الباب .
انا : ماله ده .
ماما : شافنى كده و زبره وقف . بس كده
انا : وانتى عرفتى ازاى ان زبره وقف .
ماما : كان باين قدامى في الجلابيه بتاعته .
رن جرس الباب تانى فدخلت الاوضه و فتحت ماما . المرة دى كان صلاح فعلا . دخل و قفل الباب وراه . حضنها و قعد يبوس فيها .
صلاح : ايه الجمال ده .
ماما : كنت بستحمى . انت هايج كده ليه
صلاح : الفسفور عامل عمايله .
شد صلاح الروب فبقت ماما واقفه ملط قدامه . شالها و هي ملط و دخل بيها اوضه النوم . نيمها على السرير و قلع و بقى ملط هو كمان . نام على السرير و نيمها فوق منه 69 .بقت بتمصله و هو بيلحس كسها و شوية و لفها و خلاها تتطلع فوق زبره و تتنطط عليه و هو بيشد في بزازها . بعدين نيمها على ايديها و رجلها و دخل زبره في كسها من ورا . قعد ينيك فيها كده لغايه ما نزل لبنه في كسها و قام لبس هدومه و نزل . طلعت انا من الاوضه و روحتلها .
انا : خلاص استريحتى و كسك خد لبن الراجل و ابنه .
ماما : ايوه يا محمد . كسى ارتاح خلاص .
بعبصتها تانى .
ماما : يوه بقى . انت بتبعبص كسى كده ليه . عاجبك لبنه جوايا .
كان صباعى اتغرق من لبنه و مايه كسها عليه .
ماما : عاجبك كس امك و هو غرقان كده .
قعدت على السرير جنبها و طلعت زبرى .
ماما : الراجل و ابنه فشخوا كس امك . شايف نزل لبن قد ايه جوايا . عاجبك لبن الرجاله و هو بيطلع من كس امك . اااااه . امك لبوة قوى و بتحب لبن الرجاله .
كانت بتبعبص هي كسها و انا بلعب في زبرى لغايه ما جيبت لبنى تانى من كلامها .
قومنا استحمينا احنا الاتنين و طلعت و بدأت افكر في حسن اللى شكله هايج و مش هياخد في ايد ماما غلوة . قصدى في كسها .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء التاسع
حسن كان سهل جدا نجيبه . لكن ماما كانت تعبت من كتر النيك النهاردة . قررنا نأجل الموضوع ده لتانى يوم . كنت مبسوط بأن خطتى نجحت نجاح كامل . كده العمارة مفيهاش حد يزعجنا . و كمان معانا ظابط ممكن يحمينا من اى حركة كده و لا كده . كلمت محمود .
انا : الو .
محمود : الو . فينكوا
انا : مفيش . كنا مشغولين في كام حاجة .
محمود : خير ؟ انا شوفتلكوا كام شقه علشان نختار منها واحده بدل اللى انتوا فيها .
انا : طيب تعالى بكره عندنا
محمود : ليه ؟ تعالوا انتوا الفيلا و نطلع نشوف الشقق التانيه على طول .
انا : تعالى بس بكره محضرلك مفاجأة .
محمود : طيب . هاجيلكوا بكره الصبح .
قفلت مع محمود و مر باقى اليوم بشكل طبيعى و دخلنا ننام . تانى يوم صحيت على الباب بيخبط . صحيت ماما و روحت فتحت الباب لمحمود و دخل ماما تعملنا شاى .
محمود : ايه المفاجأه اللى قولت عليها . انا فضلت طول الليل بفكر
انا : انت مستعجل قوى كده ليه . ده احنا مكناش صحينا حتى
محمود : انا مبحبش المفاجأت و بخاف منها . قول على طول
حكيتله اللى عملناه كله بالتفاصيل .
محمود : يا ابن المتناكة .
كانت ماما جابت الشاي و جت .
ماما : المتناكة جت اهي .
محمود : هههههه .
قعدت ماما على رجل محمود و لف ايده على طيزها .
محمود : كل ده من غير ماتعرفونى اى حاجة . انت طلعت مصيبه .
انا : كده مش ناقص غير حسن البواب . و هو كان هايج عليها امبارح أصلا لوحده . سهل تغريه و تجيبه .
محمود : لأ . حسن غيرهم . حسن هيبقى شايف الناس اللى هييجوا ليكوا . لازم يبقى عارف شغلكوا . مش مجرد نيك و حد هايج و خلاص .
انا : امال ايه .
محمود : انا هتكلم معاه . من خبرتى واحد زيه هيلاقى فلوس و نيك مش هيرفض حاجة .
انا : احنا هنديله فلوس .
محمود : اهه كل شهر تديله حاجة و ياخد الباقى من كس امك علشان نضمن سكوته .
انا : هينيكها قد ايه
حسن : هي مرة واحده في الشهر مع الفلوس اللى هياخدها و بس . مالوش حاجة عندكوا غير كده و تعاملوه طبيعى على انه بواب باقى الوقت . الا لو عجب كسك و انتى اللى طلبتيه
ماما : هيهيهيهي . لما نشوف .
انا : ماشى . هتكلمه امتى ؟
محمود : شوفوا انتوا جاهزين امتى .
ماما : يلا خلينا نخلص من الموضوع ده . خليها دلوقتى .
محمود : ههههههههه . عايزة تتناكى على الريق يا هايجه
ماما : ماحنا شربنا الشاي اهه . مش على الريق ولا حاجة .
محمود : ماشى .
نزل محمود يتكلم مع حسن و قعدنا احنا مستنينه يطلع . بعد شوية طلع محمود .
محمود : حسن خمس دقايق و هيطلع
انا : و مطلعش معاك ليه ؟
محمود : علشان عنده طلب لازم أقوله قبل مايطلع .
انا : ايه ؟
محمود : عايزك تبقى حاضر كل حاجة . و يتكلم براحته قدامك و انت تحضر كل اللى هيحصل .
انا : بس كده شكلنا قدامه هيبقى ايه ؟
محمود : متخفش . انا فهمته ان ده هيبقى وقت النيك بس يعمل اللى هو عايزه . لكن في العادى هيفضل يحترمكوا و يتعامل معاكوا على انه بواب و انتوا سكان .
انا : تمام .
محمود : هامشى انا و لما تخلصوا كلمونى .
نزل محمود و طلع حسن بعدها على طول . كانت ماما لسه لابسه الجلابيه بتاعتها .
حسن : صباح الخير .
انا : صباح الخير .
حسن : اااا ... هو أستاذ محمود قالكوا انى هاجى .
انا : اه . ادخل .
دخل حسن و كانت ماما قاعده على الكنبه و رجلها و فخادها عريانين قدامه . بلع ريقه بالعافيه و هو شايفها كده .
حسن : ازيك يا ست هانم .
ماما :ازيك . اتفضل اقعد جنبى .
قعد حسن جنبها و هو مولع طبعا . بس مش عارف يبدأ ازاى و لا يقول ايه . فقررت ابدأ انا علشان نخلص الموضوع .
انا : محمود فهمك كل حاجة .
حسن : ايوة . و انا موافق على اللى تحبوه بس في حاجة واحده .
انا : ايه ؟
حسن : انا خايف من عادل باشا لحسن يعرف حاجة و ده ظابط و ممكن يبهدلنا كلنا .
انا : متخافش منه . انت ملكش دعوة بحاجة .
حسن : على ضمانتك يعنى
انا : ايوة . في حاجة تانيه ؟
حسن : ايوة . انا عايز الست تلبس زى ما فتحتلى الباب امبارح .
ماما : هيهيهيهيهى . قصدك الروب
حسن : ايوة . من غير حاجة تحتيه .
ماما : حاضر .
قامت ماما و دخلت اوضتها و قعدنا انا و حسن بره مستنينها .
حسن : مقدرش اقولك الروب ده جننى امبارح .
كنت فهمت طبعا اول ما طلب انى أكون موجود انه بيهيج على كده . و فهمت انه عايزنى اهيجه .
انا : ليه هو الروب عليها حلو اوى كده .
حسن : مقدرش اقولك بزاز امك في الروب جننتنى . كنت عايز اهجم عليها و ارضع في بزازها .
كانت ماما جت و هي بالروب و وقفت قدامه .
ماما : ها . عجبك ؟
حسن : ده يعجب اى حد .
ماما : طيب يلا بقى .
حسن : يلا ايه ؟
ماما : نيكنى
حسن : طيب قلعينى هدومى .
وقف حسن . كان أطول منها فلما وقف قدامه كان مستحيل تعرف تقلعه الجلابيه . رفعت الجلابيه و هو اللى قلعها . كان لابس تحتها الكلسون اللى بيلبسه الصعايده . نزلت ماما على ركبها و قلعته الكلسون علشان يظهر زبره . حسن كان سايب الشعر اللى حوالين زبره . اول ما ماما بصت لما قلعته الكلسون اتفاجأت بالغابه الكثيفه اللى حوالين زبره و بعدها اترعبت لما شافت زبره نفسه . كان مدلدل بين رجليه . كان كأنه عنده رجل تالته . او كأن في وسط الغابه من الشعر دى مربى تعبان . اتخضت ماما من منظره الضخم ده . مسكه حسن وهزه بأيده قدام وشها .
حسن : عجبك يا مرة
ماما : ايه كل ده . انت بتأكله ايه
حسن : تردى على قد السؤال . عجبك يا مرة
ماما : ايوه عجبنى
مدت ماما ايدها علشان تلمسه فزق حسن ايدها .
ماما : ايه
حسن : عايزه ايه .
ماما : عايزه امسكه و امصه .
حسن : خلى ابنك يطلب كده منى الأول .
كنا انا و ماما فهمنا خلاص ايه اللى بيهيجه فبصتلى ماما و هي على الأرض قدام زبر حسن .
ماما : ممكن يا محمد تطلب منه يخلينى امسك و امص زبره علشان انا هايجه و عايزاه .
انا : ممكن يا حسن تخلى الشرموطة دى تمسك و تمص زبرك علشان هي ست هايجه
حسن : هي مين الشرموطة دى
انا : امى
حسن : موافق يابن الشرموطة
حط ايد ماما على زبره و هي بدأت تدعك فيه بأيديها الاتنين و هو حط ايده على راسها علشان يلعب في شعرها . قربت بلسانها على زبره و بدأت تلحسه من فوق لحد ماتوصل لغايه شعر زبره و ترجع تانى . مسك حسن راسها و دخل زبره في بوقها . طبعا مقدرش يدخله كله و بدأت هي تمص في الجزء اللى جوه بوقها و هو ماسك راسها و بيلعب في شعرها . شوية و طلعه من بوقها و شالها نيمها على الكنبه اللى انا قاعد عليها فبقت راسها في حجرى . شد حسن الروب و قلعهولها و وقف قدامنا و بصلى وهو بيبعبص كسها .
حسن : عايز الحس كس امك الحلو ده .
ماما : ااااه
انا : الحس كس امى الشرموطة اللى صباعك في كسها هيجها
نزل حسن يلحس كسها و هي ماسكه راسه و بتتأوه و هي بتبصلى . فضل حسن يلحسلها شويه لغايه ما خلاص ماما مبقتش قادره تستحمل .
ماما : نيكنى بقى . مش قادره . قوله ينيكنى يا محمد
انا : نيكها بقى ريح كسها التعبان .
حسن : بس عندى شرط .
ماما : ايه
حسن : اقلع و اضرب عشره و انا بنيك كس امك .
انا : بس كده .
قلعت بنطلونى و البوكسر و قعدت تانى و مسكت زبرى ادعكه . كانت ماما نايمه على الكنبه و راسها على رجلى جنب زبرى و انا بدعكه و حسن اول ما شاف كده قعد بين رجليها و مشى زبره على شفايف كسها .
ماما : نيكنى بقى مش قادره .
حسن : هاريح كسك يا لبوة .هاريح كس امك
بدأ حسن يدخل زبره في كسها و هي مستحملتش من حجمه و بدأت تصوت و تشخر و هو لسه مدخلش نصه حتى .
حسن : استحملى يا لبوة . انا هفشخك .
كمل حسن نيك فيها و هي عماله تصوت على رجلى . بعد شوية شدها حسن و خلاها نايمه على بطنها . بقت راسها قدامى بالظبط و ايدها ماسكه في رجلى و حسن قاعد وراها بيدخل زبره في كسها من ورا . شدها حسن من شعرها علشان تبصلى .
حسن : بصى لأبنك و انا بفشخ كسك يا مرة
ماما : اااه . بيفشخ كس امك . زبره جامد قوى .
حسن : خدى اكتر يا لبوة
كان زبرى على اخره و بصت ماما عليه فعرفت انى خلاص هاجيب فمسكته بأيديها و بدأت تلعبلى فيه . حسن شاف كده فهاج اكتر و بقى بيزق زبره اكتر جوا كسها و كل ما هو يزق اكتر هي تشد على زبرى لغايه ماجيبت لبنى في ايديها . كمل حسن نيك فيها و هي بتمص صوابعها اللى لبنى عليهم لغايه ما شخر و جاب لبنه جواها .
ماما : اححححح
حسن : هاملاكى لبن يا مرة .
فضل حوالى دقيقه بينزل لبنه جواها و بعدين طلع زبره منها . قام حسن و لبس هدومه و انا و ماما مش قادرين نتحرك من على الكنبه .
حسن : اى خدمه تحتاجوها انا تحت الامر . و اول الشهر هابقى اعدى عليكوا تانى .
خرج حسن و احنا لسه زى ماحنا . اخدنا شوية على ما قدرنا نقوم . روحنا علشان نستحمى بس منظر ماما و اللبن نازل من كسها على فخادها و هي ماشيه قدامى هيجنى فبعبصت كسها من ورا .
ماما : حرام عليك هو انا ناقصه . ده حسن فشخنى
اول ما قالت كده هيجت اكتر و زبرى اللى لسه جايب لبنه وقف تانى . كنا وصلنا عند الحمام فزقيتها خلتها ماسكه في الباب و نزلت بين رجليها الحسلها .
ماما : يا واد . عايز تلحس مايتى اللى نزلتها و انا بتناك .
انا : اه
ماما : بس مش هتلحسها لوحدها . هتلحس معاه اللبن اللى الطور ده نزله في كسى .
من غير ما ارد عليها بدأت الحس في كسها . كانت مايته مع لبنه فعلا في كسها . قعدت الحس لغايه ما حسيت انها هتنزل تانى فبعدت راسى .
ماما : ايه يابن المتناكة . بطلت ليه
انا : مش انتى تعبانه و لسه منزله معاه . عايزه منى ايه
ماما : حبيبى كمل خلينى انزل مش قادره .
كملت لحس لغايه ما نزلت مايتها تانى .
انا : طيب و انا مش هاجيب لبنى تانى ؟
نزلت ماما على الأرض و مسكت زبرى بأيديها .
ماما : اقولك على حاجة
انا : قولى
ماما : شايف الطور ده كان فاشخنى ازاى . بس اكتر حاجة هيجتنى انى مسكت زبرك .
انا : و الطور
ماما : الطور كان بيحفر خرم جديد في كسى بس انت ابنى .
كان زبرى بقى على اخره خلاص فدخلته بوقها و مصت فيه لغايه ما جيبت لبنى . قومنا استحمينا و كنا احنا الاتنين مرهقين على الاخر فيا دوب فطرنا و دخلنا ننام شوية . صحيت على العصر على تليفون من محمود .
انا : الو
محمود : الو .. ازيك .. عملتوا ايه ؟
انا : تمام . خلصنا مع حسن خلاص .
محمود : طيب كويس . عايزكوا بكره تيجولى .
انا : ليه . لو في شغل ابعته على هنا . خلاص البيت امان .
محمود : لا انا عايزكوا تيجوا الأول . قبل الشغل .
انا : خلاص ماشى .
روحت اصحى ماما . لقيتها صاحيه فعلا و قاعده في الصاله .
انا : محمود لسه مكلمنى
ماما : ايه ؟ في حد ؟
انا : اهدى يا هايجه . لسه بكره هنروحله .
ماما : ماشى
مر باقى اليوم بشكل عادى . تانى يوم لقيت ماما بتصحينى .
ماما : اصحى
انا : ايه . لسه بدرى على معاد محمود .
ماما : مانا عارفه . اصحى بقى
انا : صحيت اهه . في ايه .
ماما : اصل عادل كلمنى .
انا : و بعدين
ماما : و عايز يعدى عليا .
انا : مش انا قولتلك اتقلى عليه شوية علشان تبقى انتى المتحكمه مش هو
ماما : ماهو انا صبرت امبارح و مكلمتوش .
انا : يعنى يوم واحد بس
ماما : معلش بقى .
انا : انا مش فاهم . مانتى شوية و هتروحى تتناكى عند محمود . محبكتش يعنى النيكة دى .
ماما : معلش بقى يا ميدو .
انا : طالما قولتى يا ميدو تبقى هايجه و نفسك فيه .
ماما : ايوة . بصراحه الواد كان جامد فشخ و عايزاه تانى
انا : خلاص ماشى . هاييجى امتى علشان ادخل الاوضه .
ماما : ما هي دى المشكلة
انا : مشكلة ايه .
ماما : هو قالى انه هيستنى تحت العماره لغايه ما تنزل انت و بعدين يطلعلى .
انا : يعنى انتى عايزه ايه
ماما : انزل علشان هو يطلع
انا : يا هايجه عايزه تنزلى ابنك علشان واحد يطلع ينيكك
ماما : معلش بقى يا ميدو انزل .
انا : ماليش فيه . يا اتفرج يا مفيش نيك
ماما : يووووه . يعنى نعمل ايه
انا : فكرى بقى
ماما : مممممممممممم . طيب بص . انزل و اطلع بعد عشر دقايق كده هكون دخلت معاه الاوضه و انت من غير صوت تدخل الاوضه التانيه و تقفل عليك .
انا : شوفتى لما كسك بيولع دماغك بتفكر ازاى .
ماما : يلا طيب .
انا : حاضر .
قومت لبست و نزلت . اتمشيت حوالينا لعماره شوية و بعدين طلعت . اتسحبت و دخلت بالراحه . كانت الهدوم مرميه على الأرض في الصاله . واضح انه مقدرش يستنى يدخل الاوضه . دخلت الاوضه التانيه و بدأت اتفرج . كان عادل نايم على السرير و ماما بين رجليه بتمص زبره .
عادل : يخربيت مصك . ده انتى لو بتشتغلى شرموطة مش هتبقى خبرة كده .
ضحكت و انا بفكر لو كان يعرف انها فعلا شغاله شرموطة و انها خبره . كملت ماما مص في زبره و هو ايده بتتحرك على جسمها . شوية و نيمها على السرير و نزل يلحس كسها .
ماما : امممم . بقيت بتلحس احسن من المرة اللى فاتت . حلو يا عادل
هاج عادل من كلامها فبطل لحس و نام فوق جسمها و دخل زبره في كسها . كان عادل لسه برضه مندفع في النيك و بينيك بكل قوة و سرعه . و اندفاع الشباب ده هو اللى كان عاجب ماما فيه . بس في نفس الوقت كان متعب ليها . نيمته ماما على السرير و ركبت فوق زبره علشان تبقى هي المتحكمه في السرعه . فضلت ماما تنط على زبره و هو هايج من المنظر . منظر بزازها و هما بينطوا لفوق و لتحت مع وشها و اهاتها يخلوا اى حد يهيج .
ماما : يلا بقى قبل ما ابنى ييجى
عادل : عايزه ايه يا لبوة
ماما : هات لبنك بقى قبل ما ابنى ييجى يشوفنى و انا بتناك منك
كانت ماما بتقوله الكلام اللى عارفه انه هيهيجه و هيخليه على اخره .
عادل : ااااااااه . هجيب لبنى يا شرموطة .
ماما : هاتهم جوه كسى .
عادل : هجيب جوه كسك اللى نزل منه ابنك .
لقيت ماما نامت على جسمه و حضنته فعرفت انه جاب لبنه خلاص . باسها من شفايفها و فضلت نايمه على جسمه .
ماما : يلا بقى قوم قبل ما ابنى ييجى
عادل : انا بحبك قوى . مش عايز اسيبك
ماما : يلا قوم بلاش دلع .
عادل : طيب هانيكك تانى امتى ؟
ماما : امشى دلوقتى و لما تبقى عايز كلمنى و هشوف هينفع ولا لأ ساعتها
عادل : ماشى .
قام عادل و لبس و ودعها و خرج . خرجت انا من الاوضه و كانت ماما لسه على السرير .
ماما : ايه عجبك .
انا : المهم يعجبك انتى . هو كان بينيكنى و لا بينيكك
ماما : كان بينيك كس امك .
انا : علشان انتى هايجه و عايزه تتناكى . قومى بقى نجهز علشان نروح لمحمود .
ماما : استنى بس . انت جيبت لبنك ؟
انا : لأ . ليه
ماما : ليه . معجبكش زبر عادل و هو في كس امك .
انا : انتى عايزه اجيب لبنى ليه
ماما : اصل امك بتحب اللبن . هتبخل على امك باللبن ؟
انا : مانتى لسه متناكة من عادل .
طلعت زبرى و بدأت العب فيه و هي فتحت رجلها و دخلت صوابعها جوه كسها .
ماما : ايوه لسه متناكة من عادل . و كسى مليان بلبنه .
انا : علشان انتى متناكة
ماما : اه . انا امك المتناكة . بص لبن عادل جوه كسى ازاى .
طلعت صوابعها من كسها و عليها لبن عادل و مايه كسها . قربت صوابعها منى .
ماما : الحس صوابعى .
لحست صوابعها و هي بأيديها التانيه مسكت زبرى . مستحملتش كلامها و لمساتها فنزلت لبنى على ايديها . لحست لبنى بلسانها من على ايديها . قومنا احنا الاتنين نلبس . لبسنا و روحنا لمحمود . كانت مفاجأه انى لقيت عنده المرة دى بنات و ستات كتير . لما روحتله قبل كده مكنش فيه غير سلمى مراته بس المرة دى لقيت كتير . دخلنا و كانت البنات و الستات دول قاعدين في الصاله فدخلنا معاه المكتب بتاعه .
محمود : عاملين ايه
انا : تمام . ايه كل اللى بره دول ؟
محمود : ما هو ده الشغل اللى جاى .
انا : ايه ؟
محمود : في امير خليجى جاى مصر . و بييجى معاه بعض أصدقائه . باختصار هو بياخد كام واحده يقضوا معاهم كام يوم في المكان اللى هيبقى فيه .
انا : هياخد كل دول ؟
محمود : لأ . هما بيختاروا كام واحده من كل دول . ادعوا بقى يختار امك . الناس دول بيدفعوا اضعاف اضعاف اللى ممكن تاخدوه من اى حد هنا .
ماما : و بيختاروا ازاى ؟
محمود : هو هيبعت النهارده حد .
انا : حد مين ؟
محمود : تقدر تقول انه قواد خصوصى له . في بلده هو بيشتغل عنده سواق لكن لما بيسافر اى مكان الشخص ده بيسافر معاه و هو اللى بيجيبله اى واحده هينيكها .
انا : بس انت بتقول كام يوم و احنا متفقين معاك انى لازم أكون معاها على طول .
محمود : اه . العادى انى انا بروح معاهم الكام يوم دول . لو اختار امك يبقى انت كمان هتيجى معانا .
انا : هنروح نعمل ايه ؟
محمود : في العادى هنبقى موجود كأمان للحريم اللى معانا . لو حد من اللى هناك عايز يتناك هنقوم احنا بالشغل ده .
انا : ماشى .
وصل الراجل و خرج محمود يستقبله من عند الباب و وقفت ماما مع باقى الحريم . دخل محمود و معاه الشخص ده .كان واضح انه افريقى مش خليجى . كان بيتكلم انجليزى مع محمود و بعدها شاور محمود للحريم فقلعوا ملط . كل احجام البزاز و الطياز موجودة . كل مواصفات الستات موجودة . اللى طويلة و اللى قصيره و المليانة و الرفيعه و البيضا و السمرا و اللى عنيها ملونه و اللى صابغه شعرها و اللى عامله وشم . كل حاجة ممكنة . اختار الراجل ده ست حريم كان من بينهم ماما و سلمى و أدى محمود ظرف مقفول و مشى . مكنتش متوقع انه بعد كل اللى شافه ده ممكن يمشى من غير ما يدوق اى واحده منهم . خرج محمود يوصله و لبست الحريم كلها و مشيوا معادا اللى اختارهم . رجع محمود و كنا لسه في الصاله .
محمود : ده جزء من الفلوس و الباقى لما نرجع . بكره الصبح تكونوا هنا علشان هنمشى بدرى .
وزع محمود الفلوس و كل واحده اخدت الفلوس و مشيت علشان تجهز نفسها لبكره .
انا : انا عندى سؤال
محمود : ايه ؟
انا : هو ازاى بعد كل اللى شافه ده يمشى من غير ما يعمل حاجة ؟
محمود : ههههه . زى ما قولتلك هو قواد مخصوص للأمير . لو عمل حاجة من غير اذنه ممكن يرحله بلده .
انا : و ده يخليه ميهيجش لما يشوف كل الحريم دول قدامه ؟
محمود : ده يخليه لو قاله يقطع زبره و يحطه في طيزه هيعملها .
انا : هههههه
ماما : طيب احنا لسه مش عارفين هنروح فين او نجيب لبس ايه معانا ؟
محمود : متقلقوش . تعالوا بلبس عادى و على حسب المكان اللى هنروحه هيكونوا محضرين لبس للكل .
مشينا انا و ماما علشان نجهز للرحله دى و بنفكر في ان بعد ما جهزنا الشقه و ظبطنا الناس كلها ييجى اول شغل كبير لينا بره الشقه خالص .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء العاشر
وصلنا البيت و بدأنا نجهز علشان السفر . طبعا محضرناش شنط علشان محمود قالنا انهم هما اللى هيجيبوا لبس بس جهزنا الحاجات الشخصيه بتاعتنا .
ماما : محمد
انا : نعم
ماما : هو احنا هنسافر كده من غير ما جيراننا يعرفوا ؟
انا : يعرفوا ايه ؟
ماما : اننا هنسافر
انا : و هنقولهم مسافرين فين و احنا مش عارفين رايحين فين و لا عارفين كام يوم و لا عارفين اى حاجة .
ماما : طيب و لما يلاقونا اختفينا فجأه ؟
انا : مش عارف بقى . نعمل ايه ؟
ماما : انا بقول نقولهم اننا هنروح لناس قرايبنا كام يوم و خلاص
انا : طيب . و احنا خارجين بكره نبقى نقولهم .
ماما : مممم . لا انا هقول لعادل في التليفون
انا : قولى كده بقى . عايزه ينيكك قبل مانمشى .
ماما : بصراحه اه . اكدب يعنى .
انا : لا ازاى تكدبى . هو في ام بتكدب على ابنها . اتشرمطى بس
قامت ماما و كلمت عادل و رجعتلى .
انا : عملتى ايه ؟
ماما : قولتله اننا رايحين عند قرايبنا كام يوم و الواد اتجنن .
انا : و بعدين
ماما : مفيش هو في شغله و ساعه و هييجى و قولتله انك هتبقى مش موجود .
انا : انا مش هنزل .
ماما : متقلقش . هتقعد في الاوضه اللى الكاميرات متوصله بيها و مش هيعرف انك موجود .
انا : ماشى .
فضلنا قاعدين عادى لغايه مارن جرس الباب و كان عادل جه . دخلت الاوضه طبعا و راحت ماما تفتحله و هي لابسه عبايه ضيقه على اللحم . اول ما دخل عادل حضنها و هي لسه مقفلتش الباب حتى .
ماما : استنى بس اقفل الباب .
قفلت ماما الباب و زنقها عادل في الباب و ضهرها ليه . و ايده بتتحرك على جسمها كله و زبره بيحك في طيزها .
ماما : براحة
عادل : لا مفيش راحه . انتى هتوحشينى و لازم اكفى نفسى منك النهارده .
ماما : هتعمل ايه ؟
عادل : انا مجهز نفسى النهارده هخليكى متعرفيش تقفلى رجلك يا متناكة
كل ده كان لسه عادل ماسك طيزها و هي سانده على الباب . رفع العبايه بتاعتها اللى هي مش لابسه تحتها حاجة و نزل على ركبه يلحس كسها و هي بتطلع اهات مكتومه . بعدها وقف عادل و قلع بنطلونه و على الناشف من غير ما امى تمصه دخله في كسها من ورا .
ماما : احححححح . ناشف قوى .
عادل : انا هاهريكى نيك علشان تفضلى متكيفه لغايه ماترجعى تانى .
ضحكت على الاهبل اللى فاكر انه الوحيد اللى بينيكها و مش عارف انها رايحه تتناك أصلا .
فضل عادل ينيك في ماما شوية لغايه ما رجليها مبقتش شايلاها .
ماما : مش قادره اقف يا عادل
عادل : تعالى نخش على السرير .
ماما : يلا .
طلع عادل زبره من كسها و مشيوا لغايه الاوضه .
عادل : استنى
ماما : ايه ؟
عادل : انا عايز انيكك على سرير ابنك
ماما : ليه ؟ خلينا على سريرى و خلاص .
عادل : لأ عايز افشخك على سرير ابنك . اوعدك هخليكى مش عارفه تقفلى رجليكى .
من غير مايستنى ردها شالها عادل و مشى ناحيه اوضتى و فتح الباب و دخل بيها على السرير . كنت مبسوط ان الكاميرات راكبه في الاوضتين و متوصلين بالاوضه المقفوله علشان افضل اتابع و في نفس الوقت ميقدرش يكتشف انى موجود .
نيمها عادل على السرير و نام جنبها يلحس كل جسمها و ايده على بزازها و كسها . بعد شوية نام على ضهره و طلعها فوق زبره علشان تتنطط عليه و هو بيشد حلماتها لغايه ما بدأت ماما تترعش و تجيب شهوتها فزقها عادل من على زبره علشان شهوتها تنزل على السرير . نيمها عادل على السرير مكان شهوتها و نام فوق منها و فضل ينيك في كسها لغايه ما نزل لبنه و قام من عليها .
عادل : مبسوطة يا لبوة .
ماما : اه .
عادل : متبقوش تتأخروا علشان هيوحشنى كسك .
بعبصها عادل و لبس هدومه و خرج . قومت انا كمان و روحتلها . كانت لسه نايمه زى ماهى و لبن عادل في كسها .
ماما : الواد ده بيفشخ كسى بيخلينى مش قادرة اتحرك بعده .
بعبصتها و احنا بنتكلم .
انا : طيب يلا قومى علشان نلحق ننام شوية قبل مانمشى بكره .
ماما : يا واد بقولك فشخنى . مش قادرة أقوم . هنام جنبك النهاردة .
انا : و انتى عريانه كده .
ماما : قال يعنى مشوفتنيش كده قبل كده .
انا : طيب قومى نغير الملايه
ماما : ليه . ده حتى خلانى اجيب على الملاية . ده انا قولت هتيجى هايج و نفسك تنام على الملايه دى بالذات .
انا : ....
ماما : انت شكلك لسه مجيبتش لبنك . تعالى .
قلعتنى ماما البنطلون و البوكسر و خلتنى اقعد مكان ما جابت مع عادل .
ماما : حاسس بمايتى ؟
انا : اه
ماما : دى مايه كسمك و هي بتتناك .
دخلت ايدها في كسها و طلعتها و عليها لبن عادل .
ماما : و ده اللبن اللى نزل في كسمك .
بأيديها اللى عليها اللبن قعدت تلعب في زبرى و هي بتتكلم لغايه ماجيبتهم على ايديها . اخدت اللبن بتاعى و قعدت تدعك بيه بزازها و جسمها . نيمنا احنا الاتنين كده لغايه الصبح .
صحينا و فطرنا و بدأنا نلبس علشان نروح لمحمود . اتصل بينا محمود قبل ما ننزل يستعجلنا و فعلا روحناله بسرعه . كانت باقى الحريم وصلوا و قعدنا مستنين الراجل اللى اختارهم امبارح لغايه ما وصل و معاه عربيات علشان تاخدنا للمكان اللى لسه مش عارفينه . اخدتنا العربيات لمكان قريب من اسكندريه واضح انهم واخدين فيلا هناك على البحر على طول . لما دخلنا لقينا خمسه رجاله هناك لابسين الجلاليب الخليجيه و تلاته واضح انهم خدم ليهم ده طبعا غير السواق او القواد الخاص اللى وصلنا لهناك . اول ما دخلنا سلم محمود على واحد من الخمسه واضح ان هو ده الأمير اللى مستضيف الموضوع كله . بص الراجل للحريم و بعدين اتفاجئ لما شافنى و بدأ يتكلم مع محمود شوية و هو باصصلى و بعدين ضحك . قام الراجل ده و جه محمود قالى انا و ماما نروح وراه . روحنا لغايه ما دخلنا اوضه و خرج محمود و سابنا انا و ماما مع الراجل ده .
الأمير : يا هلا بيكم .
ماما : اهلا بيك .
الأمير : هذا ابنك صحيح ؟
ماما : ايوة .
الأمير : محمود هذا شيطان . بيجيب كل جديد
ماما : ههههههههههه
الأمير : في العادة كنت بحب أبدأ مع بنت صغيرة . لكن أم و أبنها هذا جديد و احب اجربه .
ماما : احنا تحت امرك .
الأمير : تعالى يا ولد القحبه قلع امك
ماما : طيب تحب البسلك حاجة معينه الأول و لا اخد شاور قبل ما نبدأ
الأمير : لأ .
قربت ناحيه ماما و بدأت اقلعها . كانت لابسه بنطلون و بلوزة و **** . شاور لماما فنزلت على ايديها و رجليها و راحتله كده . قلعته الجلابيه بتاعته و البنطلون و كان زبره نص واقف . قعدت ماما تمص فيه شوية و بعدين قام و نيمها على السرير . نامت ماما على ضهرها و فتحت رجليها مستنيه زبره . المفاجأه انه نده للسواق بتاعه . دخل السواق و هو عريان ملط . قعد الأمير على السرير جنب ماما و قرب السواق بين رجليها . كان السواق واضح عليه الهيجان و زبره متحجر على اخره . بدأ يدخله في كس ماما و هي بتتأوه و الأمير قاعد جنبها بيبصلها و بعدين يبصلى . دخل زبر السواق كله في كسها و حطت ماما ايدها على ضهره و هو بيحرك جسمه علشان زبره يطلع و يدخل في كسها . بصلى الأمير .
الأمير : شايف القحبه مبسوطة من النيك ازاى
انا : علشان شرموطة
الأمير : امك الشرموطة دى تستاهل النيك
انا : بتعشق النيك
الأمير : يا ابن القحبه هيجتنى على الشرموطة امك
قام الأمير من على السرير و كأنها اشاره للسواق اللى عارف هو بيعمل ايه علشان يحضن ماما و يلف بيها فيبقى هو اللى نايم على السرير و هي بتتنطط فوق منه . و هي كده مسكها السواق من ضهرها و ثبتها للأمير اللى بقى واقف وراها و بيحاول يحط زبره في طيزها و زبر السواق في كسها . كانت ماما شبه غايبه عن الوعى في عالم من المتعه و كل اللى بتعمله انها بتتأوه و تشخر و زبر الأمير بيدخل في طيزها واحده واحده لغايه ما دخل كله علشان تبقى بين الزبرين . دقايق على الوضع ده و ندهلى الأمير علشان اقف قدامهم .
الأمير : مصى زبر ابنك يا شرموطة ياللى تتناكى من زبرين .
كأن ماما متنومة مغناطيسى شدتنى ناحيتها علشان تمسك زبرى تلعب فيه قبل ماتدخله في بوقها و تحرك لسانها عليه . هاج الأمير أكتر و بقى بيزق زبره أكتر في طيزها و مع كل حركه بيزقها على زبر السواق أكتر و زبرى في بوقها أكتر . مستحملتش المنظر و حركه لسانها أكتر من كده و أجيب لبنى .
الأمير : ابلعى لبن ابنك يا قحبه .
بلعت ماما لبنى فعلا و هاج الأمير أكتر و طلع زبره من طيزها و جاب لبنه كله على طيزها من بره . بمجرد ما حس السواق أن الأمير جاب لبنه بقى بينيك ماما أسرع و بكل قوة لغايه ما ماما اترعشت على زبره أكتر من مرة و في الأخر جاب لبنه جوه كسها . نامت ماما على السرير مش قادره تتحرك و قام السواق خرج من الأوضه و دخل الأمير يستحمى . خرجت انا من الأوضه لقيت في حفله نيك بره بين باقى الحريم اللى معانا و أصحاب الأمير . قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى .
نكمل الجزء اللى بعده
الجزء الحادى عشر
قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى .
كان موجود الاربعه رجاله غير الأمير اللى كان بيستحمى في الاوضه جوه و مع الرجاله الخمس حريم اللى جم معانا و كلهم راكبين على بعض . قعدت اتفرج شوية لقيت ايد على كتفى كان محمود . اخدنى و خرجنا بره .
محمود : عجبك الأمير ؟
انا : هو ذوقه غريب شوية . يعنى ناك طيزها بس و ساب السواق هو اللى ينيك كسها .
محمود : ملكش دعوه بذوقه . هو في الاخر بيتمتع و بيدفع فلوس .
انا : على رأيك .
كان السواق خرج هو كمان و وقف يتكلم معانا . كان بيتكلم انجليزى و عربى مكسر . عرفت منه انه نيجيرى أصلا و بيشتغل سواق للأمير و طبعا بيعمله اى حاجة يطلبها . بعد شوية نده الأمير علينا . دخلنا انا و محمود و السواق اوضه الأمير و كان خرج هو من الحمام و قاعد على السرير و ماما لسه نايمه زى ماهى عريانه .
محمود : أتمنى تكون مبسوط سموك
الأمير : حلوة و ابنها كمان كويس .
قال كده و ايده بتلعب في بزازها . بدأت ماما تصحى ساعتها .
امر الأمير السواق انه يروح يجيب اكل للموجودين . طبعا هيجيب من مطاعم بس مينفعش ديليفرى علشان محدش يعرف باللى بيحصل هنا . خرجنا كلنا و سيبنا الأمير ينام شوية . كان اللى بره خلصوا هما كمان المعركه و اللحم في كل حته ستات و رجاله . شوية و قام الكل يستحموا و كان السواق رجع بالأكل . طبعا في اسكندريه و مع كل النيك ده كان لازم يجيب سمك . قعد الكل يكلوا و كان الرجاله لابسين شورتات و الحريم كلهم لابسين قمصان نوم . خلص الاكل و اتشال و قام الأمير و شاور لماما و سلمى علشان يقوموا معاه و طبعا شاورلى انا كمان . روحنا وراه للاوضه و فضل بره الأربع رجاله و معاهم اربع حريم و محمود . دخلنا الاوضه و قعد الأمير على الكنبه و شاورلى علشان اقعد جنبه و ماما و سلمى على السرير قدامنا .
الأمير : انا معجب بيك . انت مش زى محمود مجرد قواد . لا انت معرص على امك . بتحب تشوفها تتناك ؟
انا : اه سموك
الأمير : امك جسمها يستحق النيك .
سلمى و ماما مستنوش كلام الأمير و بدأوا يقلعوا بعض و ايدهم بتلعب في اجسام بعض .
الأمير : تعرف انا ليه خليت السائق ينيكها ؟
انا : لأ
الأمير : انا بحب انيك طبعا لكن المشاهده ليها متعه تانيه . في العاده انى اتفرج على واحده بتتناك حاجة بتهيجنى قبل مانيكها انا . لكن انى اتفرج على واحده بتتناك قدام ابنها دى كانت حاجة جديده .
انا : طيب و هيجتك و لا لأ .
الأمير : هيجتنى و امك كمان هيجتنى .
قلع الأمير الشورت بتاعه و شاور بصباعه علشان ماما و سلمى ينزلوا على الأرض زى الكللابب و يتحركوا لغايه زبره و ينزلوا هما الاتنين مص و لحس في زبره و بضانه . بص الأمير ناحيه الباب و كان السواق واقف هناك . افتكرت انه هيخليه ينيكهم معاه زى اول مرة . لكنه شاورله براسه علشان يفتح الباب و يدخل التلاته الخدم اللى شوفتهم معاه الصبح اول ماجينا . كانوا التلاته زنوج زى السواق و قالعين ملط و ازبارهم مدلدله بين رجليهم . واضح ان الأمير مبيختارش الا أصحاب الازبار العملاقه . دخلوا و هما عارفين هيعملوا ايه بالظبط علشان يشيلوا ماما من بين رجلين الامير و يرموها على السرير . حاولت أقوم لكن الأمير منعنى .
الأمير : اتفرج و استمتع .
كان الوضع دلوقتى ان الأمير قاعد جنبى ملط و سلمى بتمص في زبره و ماما مرميه على السرير و واحد من الخدم ركب فوق دماغها علشان يحشر زبره في بوقها و التانى بيمص في بزازها و التالت بيلحس في كسها . كان واضح من حركتها انها مش متضايقه بالعكس ده هاجت اكتر . بعد شوية شدوها و نام واحد منهم على السرير و حطوها فوق زبره علشان يدخل في طيزها و التانى ركب عليها علشان يدخل زبره في كسها و التالت واقف قدامها و حاشر زبره في بوقها .
/ 8dee8.jpg
الأمير : امك تستحمل تلاته ازبار .
انا : معرفش
الأمير : نجرب .
شاورلهم الأمير فشال اللى قدامها زبره من بوقها و بصلها الأمير .
الأمير : تحبى تاخدى زبر تانى في كسك و لا طيزك
ماما : مش قاااااااادره . مش هستحمل
الأمير : الملبن ده اكيد هيستحمل . اختارى كسك و لا طيزك
ماما : ااااااااه . خلاص كسى . بس بالرااااحه .
اتحرك اللى كان قدامها علشان يدخل هو كمان زبره في كسها علشان يبقى فيه زبرين في كسها و زبر في طيزها . كانت ماما طبعا بتصوت و جسمها كله بيترعش من اللى بيحصل فيها .
ماما : مش قااااااااادره .
الأمير : امك شرموطة بجد . بتتناك من تلات ازبار في نفس الوقت .
كان الأمير مركز على النيك اللى بيحصل في امى اكتر من تركيزه في سلمى اللى بتمص زبره . شاورلهم الأمير فقاموا من على امى و قام هو و راحلها على السرير . كأنهم بيتبادلوا مع الأمير نزلوا من على السرير و راحوا لسلمى اللى كانت لسه على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . فتح الأمير رجلين ماما و دخل زبره في كسها و في الوقت اللى التلاته كانوا بيجيبوا لبنهم على وش و بزاز سلمى . نام الأمير على ضهره و ركبت ماما فوق زبره و هو بيمص و يعضعض في بزازها اللى بينطوا مع حركتها . جت سلمى تمص زبرى و لبن الخدم لسه مغرق وشها و بزازها و هي بتدعك زبرى بلبنهم و تمصه . قام الأمير من على السرير و قامت ماما معاه و بصلى .
الأمير : عايز تجيب لبنك ؟
انا : اه
شاور الأمير لسلمى اللى سابت زبرى و بعدت .
انا : ايه ؟
الأمير : انا هسمحلك تجيب لبنك بشرط
انا : ايه هو ؟
كنت خلاص على أخرى و مش قادر استحمل و هو كان بيتمتع بكده .
الأمير : تعرف حاجة اسمها sloppy seconds
انا : .....
قبل ماجاوب كمل الأمير كلامه .
الأمير : دى معناها ان واحد ينيك كس واحده و الكس ده جواه لبن راجل تانى .
كان الأمير بيكلمنى و هو بينيك كس ماما و هما الاتنين واقفين قدامى . بعد ماخلص جملته كان بيزق زبره لأخر كس امى و يجيب لبنه جوه و هي بتترعش . مخرجش زبره من كسها الا لما كان خلاص اتأكد ان كل نقطه من لبنه نزلت في كسها فشاله من كسها علشان تقع هي على الأرض . شاورلى الأمير على كس امى و لبنه فيه .
الأمير : هتجيب لبنك في كس امك و لا لأ ؟
انا : بس ...
ماما : بس احنا مبنعملش كده .
الأمير : يعنى بتعملوا كل حاجة و جت على دى ؟
شدها الأمير من زنبورها و هو بيكلمها .
ماما : احححححححححح
الأمير : كسك ده يستاهل كل نقطه لبن .
مقدرتش استحمل اللى بيقوله و لا كلام ماما فنمت فوق منها و هي لسه على الأرض زى ماسابها الأمير .
ماما : بلاش . احححححححححح
قبل ماتكمل كلمتها كان زبرى اقتحم كسها و غاص في لبن الأمير جوه . قعدت انيك فيها و هي هاجت اكتر و بدأت تتأوه اكتر .
ماما : اححح نيكنى اكتر . نزل لبنك مع لبن الأمير يا معرص .
و هي بتقول كده كنت هجت فعلا و بدأ اللبن ينزل منى في كسها و لقيتها بتحط ايديها على طيزى علشان تزقنى اكتر جوه كسها و انا بجيب لبنى و الأمير و سلمى بيتفرجوا علينا . جبت لبنى و وقعت جنبها على الأرض . قام الأمير و بعبص كس امى .
الأمير : احسنتم . ليكوا عندى مكافأة زياده عن اللى هديها لمحمود .
قومت انا و ماما و سلمى و دخلنا نستحمى سوا . نضفت كس امى من اللبن اللى كان فيه و طبعا زبرى قام و انا بنضف كسها من لبنى و لبن الأمير . شافته سلمى فمسكته .
سلمى : زبره ابنك قام تانى يا لبوه .
ماما : لأ انا مش قادره . ده الزنوج دول فشخونى قبل الأمير و بعدين الأمير نفسه فشخنى زياده .
كان كل كلمه بتقولها بتهيجنى اكتر .
سلمى : يابختك انا طلعت من النيكة دى من غير زبر في كسى .
ماما : اشبعى بزبره يا متناكه .
نزلت سلمى تمص زبرى في الحمام و انا مكنتش قادر فشديتها على طول و دخلته في كسها و انا بلعب في بزازها و ببص لماما و سلمى بتتأوه .
ماما : افشخها اللى كسها واكلها و عايزه زبر دى .
سلمى : زبر ابنك حلو اوى . اااااااه
قامت ماما و مشت ايدها على صدرى و ضهرى بطريقه هيجتنى اكتر فنيمت سلمى على الأرض و نمت فوقها و انا بنيكها . نامت ماما فوق منى و ايدها بتحضننى و كسها على طيزى و كل مارفع طيزى علشان انيك سلمى اكتر تحك ماما كسها في طيزى . طبعا دقايق من المتعه و لبنى كان نزل في كس سلمى . استريحنا دقايق و بعدها قومنا استحمينا تانى ولبسنا و خرجنا . كان الوقت بقى ليل فدخلت انام و انا مرهق من اللى حصل ده كله و بفكر في اللى هيحصل في باقى الأيام مع الأمير و رجالته . دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء ال 12
دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير . صحيت من النوم على هزه في السرير . فتحت عينى لقيت ماما ملط و واحد من أصحاب الأمير اللى كانوا عاملين معركه نيك قبلها مع باقى الحريم نايم وراها و زبره في كسها بينيكها . كانت ماما بتتأوه تأوهات مكتومه لغايه ما شافت انى صحيت فخدت راحتها بقى .
الراجل : انا مش مصدق انى بنيك حرمه و ابنها نايم جنبنا على نفس السرير
انا : لأ صدق
الراجل اول ماشاف انى صحيت زود من قوة النيك في ماما لغايه ماجابهم في كسها و قام . كانت ماما لسه نايمه ملط جنبى .
ماما : صباح الخير .
بعبصت كسها اللى غرقان لبن و انا برد .
انا : صباح النور
ماما : انت اتعودت على كسى اوى ياواد
انا : يعنى هو ليهم هما بس .
ماما : ههههه . بس ينفع اللى عملته امبارح ده . مش متفقين من غير نيك .
انا : الصراحه هيجت و الراجل عايزنى انيك كسك و هو غرقان لبن .
ماما : احححححح . و انا كمان هيجت بصراحه .
كنت لابس شورت فطلعت زبرى منه و قربته من كسها .
انا : طيب ما يلا قبل ما لبن الراجل ينشف
ماما : لا دى كانت مره واحده بس متاخدش على كده .
كنت بحك زبرى على كسها من بره و رغم انها بتقول لأ محاولتش تمنعنى او تبعد .
انا : ليه ؟ مش اتمتعتى . بلاش نمنع المتعه بقى .
و انا بقولها كده كنت دخلت زبرى فعلا في كسها .
ماما : ااااااااااه . يخربيتك استنى .
خدتها في حضنى و انا بنيكها خلاص لقيتها لفت رجليها حواليا و بقت بتزقنى اكتر علشان انيكها . مسكت بزازها عايز ارضعهم بس الوضع كان صعب فزقتنى نمت على ضهرى و ركبت هي فوق منى و قدرت ارضع بزازها . قعدت انيكها لغايه ماحسيت انى هجيب و هي كمان حست بكده فنزلت من على زبرى و مسكته تلعب فيه بأيديها و لسانها لغايه ماجيبت لبنى على بزازها . قومنا من على السرير و دخلنا نستحمى و طلعنا كان الكل بدأوا يصحوا . قعدنا نفطر كلنا و بعدين بدأ الرجاله يحسسوا و يبعبصوا كده كبدايه ليوم جديد من السكس و النيك . اليوم ده الأمير اختار بنت صغيره يقضى معاها الليله و طبعا باقى الحريم مع الرجاله أصحاب الأمير اللى منهم اللى كان بينيكها الصبح . طبعا كلهم كانوا هايجين و هما عارفين ان اللى بينيكوها دى ابنها قاعد قدامهم . طبعا غير سلمى اللى بينيكوها قدام جوزها لكن اللذه في نيك الام غير لذه نيك الزوجه . كانوا بيستمتعوا بنيك ماما و الكلام معاها و عنها قدامى بكل عنف . و هي طبعا مستمتعة و بتتشرمط زياده علشان يهيجوا و ينيكوها اكتر . قربت سلمى منى و بدأت تلعب في زبرى جوه البنطلون .
سلمى : يخربيت امك هتاكل ازبار الرجاله كلهم لوحدها .
انا : هما شايفينها اجمد منك ولا ايه
دعكت سلمى زبرى جامد و طلعته من البنطلون قبل ماترد .
سلمى : فشر . دول بس هايجين علشان بينيكوها قدامك .
كان باقى الحريم قاعدين يلعبوا في بعض و يهيجوا الرجاله اكتر و هما ملمومين على ماما و سلمى بتلعب في زبرى و بدأت تمصه .
ماما : نيكونى قدام ابنى . نيكوا الكس اللى نزل منه
سلمى : امك بقت لبوة متمكنه . كل الشرمطة دى تطلع من الكس اللى جابك .
انا : بس يا متناكة انتى كمان هتخلينى اجيب .
سلمى : هتجيب من دعكى و لا من شرمطة كس امك .
شدتنى سلمى من زبرى و بقيت ماشى وراها لغايه ماوصلنا عند ماما و هي بتتناك و دخلت زبرى بأيديها في شفايف ماما و هي بتلعب بأيديها التانيه في بضانى . مقدرتش استحمل الموقف فجيبت لبنى جوه بق امى علشان هي تخرجه و ينزل على صدرها . طبعا الرجاله اول ما شافوا كده هاجوا اكتر و بدأوا واحد واحد يجيبوا لبنهم هما كمان . اللى يجيب في كسها و اللى في طيزها و اللى على وشها و بزازها . باقى اليوم عدى عادى بين الغدا و النيك طول اليوم مع أصحاب الأمير . تانى يوم صحينا و فطرنا و كالعاده لازم الأمير يختار الأول واحده علشان أصحابه ينيكوا الباقى سوا . الأمير شاور لماما و انا طبعا معاها علشان نروح معاه .
محمود : انت محظوظ . انا اول مرة اشوف الأمير بيختار واحده كذا مره . كان دايما بيبدل بينهم .
انا : علشان تعرف بس . ابقى زود الفلوس .
محمود : الأمير اكيد هيزودلكوا الفلوس متقلقش .
روحنا ورا الأمير لقيناه لبس لبس خروج .
الأمير : البسوا علشان هنخرج
ماما : على فين ؟
الأمير : انتوا هتسمعوا الكلام بس . متسألوش على حاجة .
لبسنا انا و ماما و ركبنا معاه العربيه هو و السواق . كانت الفيلا قريبه من اسكندريه و خمس دقايق و كنا وصلنا اسكندريه نفسها . فضلنا في العربيه لغايه ماوصل عند محل بيبيع هدوم و واضح انه عنده مايوهات . بصلنا الأمير .
الأمير : احنا هندخل المحل ده . انا هدخل لوحدى و بعد كده تدخلى انتى . عايزك تختارى اكتر مايوه يهيج جوه و تتشرمطى على البائع شوية . بس من غير ماينيكك .
ماما : حاضر .
انا : طيب و انا ؟
الأمير : انت هتدخل معاها طبعا يا عرص .
دخل الأمير فعلا و استنينا دقيقتين و دخلنا وراه . كان واقف عامل نفسه مشغول انه بينقى لبس لكن الحقيقه ان عينه كانت معانا . المحل كان كبير فعلا و فيه كل أنواع اللبس من الخروج للبيتى للمايوهات . روحنا لمكان المايوهات و جالنا بياع ماخدش دقيقه و كان هاج من طريقه كلام امى معاه .
البياع : طلباتكوا ايه ؟
ماما : انا عايزه مايوه ليا . بس حاجة على ذوقك كده .
البياع : تأمرينى . بس عايزاه شكله ايه ؟
ماما : منا بقولك على ذوقك . اتخيل جسمى يليق في انهى مايوه عندك .
طبعا البياع اتفاجئ من طريقه كلامها و هاج عليها .
البياع : تأمري . بس عندنا قطعه واحده و قطعتين و مايوهات للمحجبات و أنواع كتير . اختارى النوع و انا هجيبلك منه اللى يليق عليكى .
ماما : هههه . لأ انا عايزه بيكينى حلو كده .
البياع : بيكينى ؟
ماما : اه . سيبك من انى محجبه . عايزه بيكينى حلو كده يليق على جسمى .
البياع : حاضر .
راح البياع و خمس دقايق و رجع تانى و معاه شوية مايوهات كلها افجر من بعض .
البياع : اختارى يا هانم اللى يعجبك .
ماما : لأ يعجبنى ايه . انا عايزه اللى يعجب الناس عليا . انت شايف انهى فيهم حلو .
اختارلها البياع واحد من المايوهات و اداهولها .
ماما : بس ده صغير اوى . انت مش شايف صدرى كبير ازاى ؟
بدأ البياع يعرق و صوته يقطع من كتر الهيجان .
البياع : شايف يافندم بس ... ده مقاسه حلو .
قربت ماما منه و هي بتتكلم .
ماما : لا يبقى انت مش شايف كويس . ده صدرى ميدخلش فيه أصلا .
اختارلها مايوه تانى كان اكبر .
ماما : لأ . ايه ده
البياع : ماله ده كمان
ماما : بص من تحت عامل ازاى . انا عايزاه يبقى فتله .
البياع : فتله !!
ماما : اه . يعنى يرضيك لما اروح البحر البس حاجة شكلها وحش كده .
البياع : لأ ازاى . استنى .
اختارلها واحد تانى كان فتله فعلا و شكله يهيج من غير مايتلبس أصلا .
ماما : حلو ده . ممكن اجربه ؟
البياع : تجربيه ؟ لأ يافندم المايوهات ملهاش بروفه .
ماما : يعنى يرضيك اخده و يطلع ضيق على صدرى و لا فخادى .
البياع كان خلاص غرقان في عرقه . بص حواليه و طبعا لو كان المحل كله باصص عليه مكنش هياخد باله أصلا .
البياع : هو ممكن تدخلى تجربيه في اوضه المايوهات . هو مفيش حد جوه بس ...
ماما : لأ بس ايه . تعالى معايا علشان محدش يدخل عليا و انا هناك .
راحت ماما و هو وراها . بصيت للأمير لقيته ساب اللبس و خرج بعد ماهما دخلوا جوه . خمس دقايق و طلعت ماما و معاها شنطه فيها المايوه . خرجنا و روحنا للعربيه . ركبنا و كان الأمير مستنيها تتكلم .
الأمير : حصل ايه يا لبوة .
حكيتله ماما كل اللى شوفته لغايه مادخلت الاوضه .
الأمير : و ايه اللى حصل جوه ؟
ماما : قولتله يستنى على الباب و دخلت انا لبست المايوه . كان من تحت فعلا فتله و من فوق ماسك بزازى بالعافيه . ندهتله و قولتله انه صغير على صدرى و هو قالى انه كده حلو و ده اللى يعجب الناس زى مانتى عايزه . قولتله يعنى عجبك . لقيته مد ايده و قفش في بزى . حاولت ابعد عنه لقيته نزل بنطلونه و طلع زبره . افتكرت انك قولتلى من غير نيك فمسكته لعبت فيه لغايه ماجاب لبنه و لبست . ادانى المايوه هديه و رفض ياخد تمنه و خرجت و جيتلكوا .
بصلى الأمير قبل مايكمل كلام .
الأمير : امك لبوة كبيرة .
كنت فهمت ان الأمير بيحب التعريص بس مش قادر يعمل كده مع حريمه و لقى اللى يهيجه انه يعمل كده مع امى .
ماما : اللبوة دى كسها هاج و متناكش .
الأمير : اصبرى لما تعرفى هنعمل ايه .
ماما : ايه ؟ مش هنروح تنيكنى . كسى هايج .
الأمير : انتى دلوقتى جبتى مايوه . يبقى الصح اننا نروح على شاطئ و تلبسيه
ماما : يلهوى . البسه قدام الناس . ده الشط كله ينيكنى .
الأمير : لأ . انا هقولك هنعمل ايه .
قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى .
نكمل الجزء اللى جاى ?
الجزء ال 13
قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى . كنت فهمت خلاص دماغ الأمير . هو عايز يعرص بس مش قادر يعمل كده في بلده و لا مع حريمه . كان كلامه واضح . هنروح شط و هنقعد انا و هو لوحدنا و ماما هتقعد لوحدها و هنشوف هيحصل معاها ايه . مشينا بالعربيه شوية لغايه ما وصلنا شط . استغربت لأن كان في دماغى ان الأمير هياخدنا على شاطئ من شواطئ الاغنيه او الشواطئ المقفوله مثلا . لكن اتفاجئت انه اخدنا لشاطئ عام عادى . دخلنا و قعدنا انا و هو و طبعا ماما كانت لسه بتغير و هتيجى .
انا : معلش سموك انا محتاج اسأل سؤال
الأمير : اسأل
انا : ليه الشاطئ ده ؟ يعنى ليه مروحناش مكان احسن او ارقى شوية ؟
الأمير : بص للشاطئ .
بصيت حواليا و هو بيكمل كلامه .
الأمير : كل الستات اللى هنا جايه مع رجالتها . و لو بصيت هتلاقى ان كلهم لابسين عبايات او لبس عادى مش مايوهات . هنا امك هتبقى محط انظار كل راجل على الشط سواء معاه ست او لأ . لو رحنا شاطئ من اللى بتقول عليهم هتبقى واحده لابسه بيكينى وسط ستات كتير لابسين بيكينى . و اغلب الرجاله هناك هيبقوا شافوا قبل كده بيكينى و ممكن كمان الست اللى معاهم لابساه . لكن هنا كلهم هيهيجوا على امك اللى لابسه بيكينى .
كان كلامه صح فعلا و مفيش و لا واحده على الشط لابسه حتى مايوه عادى مش بيكينى . كان من حسن حظنا ان الشط مش زحمه قوى لأنه مش وقت المصيف العادى . فكنا بسهوله هنقدر نشوفها حتى لو قعدت بعيد . جت ماما من بعيد و وراها كل نظرات الرجاله و كلامهم و هي ماشيه بالبيكينى اللى مع كل خطوه كنت أخاف ان كسها يظهر و لا خرم طيزها يبان . قعدت ماما على الشط قريب مننا و فورا قرب راجل منها . واضح انه كان على الشط لوحده لو كانت معاه مراته اكيد مكنش هيقرب من ماما . أتكلم معاها شوية و سمعت ضحكه ماما بتهز الشط كله . تقريبا مفيش واحد سمعها و زبره موقفش . بعد شوية حسب الاتفاق مع الأمير نزلت البحر . و هناك كانت المليطه فعلا . كأنها في اتوبيس مش في البحر كل واحد عايز لمسه اخد لمسه . كل واحد عايز يبعبص بعبص . اللى عايز يقفش بزازها قفش . كنت انا على أخرى و مستنى اللى هيحصل بعد كده . كان كلام الأمير قبل ما ندخل واضح . مسموح ليهم باللمس بس مش مسموح لحد انه ينيكها ... الا بشرط . انه يكون في حمامات الشط . يعنى مش مسموح لحد انه ياخدها شقه مثلا او اى حاجة زى كده . فعلا بعد ما خرجت ماما من البحر كان واضح ان الشخص اللى كلمها في الأول هو الوحيد الجرئ و اللى لوحده و يقدر يروح وراها . طبعا مكنتش هقدر اروح اتفرج عليها انا و الأمير . قعدنا شوية لغايه ما رنت علينا و عرفنا انها خرجت من الشط زى ماتفقنا . قومت انا و الأمير و غيرنا هدومنا و خرجنا طبعا هي كانت في العربيه مستنيانا .
انا : عملتى ايه .
الأمير : لأ . استنى لما نروح و احكى لما نوصل .
فعلا استنينا لغايه ما وصلنا الفيلا . دخلنا على طول لأوضه نوم الأمير . بدأت ماما تحكى و هي بتقلع .
ماما : الواد ده كان مجنون . دخل ايده جوه البيكينى و انا في المايه .تصور يا محمد ده اصغر منك .
انا : كملى .
ماما : قعد يحك فيا و يلمس جسمى بأيده لغايه ما تعبت و خرجت من المايه . لقيته جاى ورايا لغايه ما دخلت الحمام و جيت اقفل الباب لقيته ماسكه بأيده و دخل ورايا و قفله . لسه بقوله بتعمل ايه لقيته مدخل لسانه جوه بوقى و ايديه الاتنين ماسكين في طيزى . قعد يبوسنى شوية و بعدين قلعنى البيكينى و نزلنى على ارض الحمام و طلع زبره من المايوه و خلانى امصه . شوية و شدنى خلانى اسند على الباب و دخل زبره في كسى قعد ينيكنى و ساب زبره جوه مطلعوش غير بعد ما نزل لبنه فيا .
الأمير : عملتى زى ماتفقنا ولا لأ .
ماما : اه طبعا . لبنه لسه في كسى .
كانت ماما بقت ملط على السرير و بصلى الأمير و هو بيشاور على كسها .
الأمير : انزل الحس لبن الراجل من كس امك .
فتحت ماما رجليها و نزلت فعلا الحس كسها و الأمير واقف بيتفرج .
الأمير : امك الشرموطة بتجيبلك لبن في كسها .
كان الأمير بيتكلم و هو بيزق راسى بأيده على كسها اكتر علشان الحسلها و هي بتتأوه . قرص الأمير بزها و هو بيتكلم فطلعت منها اه شراميطى .
الأمير : مالك يا شرموطة .
ماما : بزى وجعنى .
نزل الأمير يمص بزازها و يرضعهم و انا بلحس كسها و بعدها زقنى علشان يبقى هو اللى قدام كسها و يطلع زبره يحشره فيه و هي لسه بتتأوه . كمل الأمير نيك فيها لغايه ما جاب لبنه على بزازها . قعد الأمير يستريح و شاورلى .
الأمير : لو عايز تجيب لبنك لازم تجيبه على بزازها مكان لبنى .
ماما : تعالى يا واد حط زبرك في لبنه و هاتهم .
من كلامهم أصلا كنت قربت اجيب و لما حطيت زبرى بين بزازها و لبنه فيهم كنت بجيب فعلا . قعدنا كلنا نستريح شوية و بعدين خرجت لقيت محمود و الحريم بيجهزوا حاجتهم .
انا : انتوا بتعملوا ايه ؟
محمود : بنجهز . النهارده اخر يوم و بكره الصبح هنمشى خلاص .
انا : بالسرعة دى ؟
محمود : امال فاكرنا هنقعد شهور يعنى . يلا انت كمان اجهزوا علشان بكره بدرى هنمشى .
انا : طيب .
دخلت قولت لماما و جهزنا نفسنا فعلا و دخلنا ننام . صحيت من النوم ملقيتهاش جنبى قولت يمكن الأمير حب ينيكها مره قبل مانمشى . قومت علشان ادخل الحمام اتفاجئت بيها في الحمام مع السواق بتاع الأمير . كان شايلها على زبره و بينططها و هي طبعا بين جسمه الأسود الضخم كأنها عصفوره صغيره . بعد شويه نيمها على ارض الحمام و نام بجسمه فوق منها . مكنش نيك لأ ده كان بيطحن جسمها تحت منه و هو بيشد بأيده حلماتها لغايه ما جاب لبنه في كسها و باسها و قام خرج من الحمام .
انا : يا شرموطة . انا قولت هلاقيكى بتتناكى من الأمير مش من السواق .
دخلت صوابعها في كسها طلعت لبنه و بقت بتلحسه بلسانها قبل ما ترد عليا .
ماما : زبره جامد و اسمرانى و انا بحب الجامد الاسمرانى .
قامت تستحمى و دخلت استحميت معاها و بعدين لبسنا و خرجنا كان كله بيلبس و يجهز . خرجنا من الفيلا و كانت العربيه كالعاده مستنيانا علشان توصلنا للقاهره عند محمود تانى .
ماما : وقف هننزل هنا
محمود : تنزلوا فين ؟
ماما : هنا . هنروح نزور اختى في اسكندريه و نرجع القاهره بكره .
محمود : انا مكنتش اعرف ان ليكى اخت في اسكندريه .
ماما : ايه عايز تنيكها هي كمان ؟
محمود : لو ملبن كده ليه لأ .
ماما : لأ انا هروح ازورها انا و محمد و نرجع بكره على طول .
محمود : ماشى .
نزلنا من العربيه و وقفنا في الشارع .
انا : خالتى مين اللى هنزورها دى .
ماما : انت صدقت .
انا : امال ايه
ماما : الواد اللى كان على الشط
انا : اللى ناكك
ماما : أيوه
انا : ماله ؟
ماما : ادانى عنوانه و قالى اروحله اقضى معاه يوم . و بصراحه زبره حلو و عايزه اجربه على سرير مش في الشط زى المره اللى فاتت .
انا : يا شرموطة . طيب و هتقوليله ايه عليا .
ماما : لأ انت هتركب و تروح على البيت و انا هروحله و بكره هاجيلك .
انا : يا سلام .
ماما : امال عايزنى أقوله ابنى و بيتفرج عليا و انا بتناك . يلا بينا .
ركبنا تاكسى و روحنا الأول على محطه القطر علشان اركب للقاهره و هي خدت التاكسى و راحت للعنوان بتاع الراجل .
طول الطريق كنت بفكر فيها و ياترى بتعمل ايه دلوقتى معاه . لغايه ما روحت و ريحت شوية و انا بفكر برضه نفس التفكير لغايه ماكلمتنى بالليل . طبعا مش معرفاه انها بتتكلم . اتطمنت عليا و قالتلى انها هتمشى بكره الصبح . دخلت انام وانا عمال افكر في اللى بيحصلها لكن مضربتش عشره علشان لبنى يفضل ليها لما تيجى . وصلت تانى يوم فعلا و كنت مستنيها على احر من الجمر زى ما بيقولوا .
انا : عملتى ايه .
ماما : استنى اخد نفسى حتى .
استنيت لغايه ما ريحت شوية و دخلت قلعت هدومها . دخلت عليها قبل ماتلبس .
انا : احكيلى بقى .
ماما : طيب استنى البس .
انا : لأ و انتى كده .
ماما : طيب . مش عارفه مستعجل ليه
انا : ها ؟
ماما : بص يا سيدى . رنيت الجرس لقيته فاتحلى لابس شورت . الواد مصدقش انه شايفنى تانى و لقيته بيحضنى من غير ما يقفل الباب حتى . بعدها دخلنا و قفل الباب و معرفش ازاى في ثوانى كان مقلعنى ملط و منيمنى على السرير و قاعد بيلحس في جسمى كله . بعدها قومت مصيتله زبره اللى كان مولع على اخره . نام عليا و قام مدخله في كسى و بعدين نام هو على السرير و خلانى اطلع فوق منه لغايه ما جاب لبنه . جيت أقوم من عليه لقيته بيقولى لسه . قولتله انت لسه فيك نفس لقيته بيقولى اللى يشوفك ميشبعش من مره واحده . فضلت نايمه عليه كده لغايه ما زبره بدأ يقف تانى جوه كسى . زقنى نيمنى على بطنى و اخد من اللبن اللى جابه في كسى و حطه على طيزى و هوب لقيته مدخله كله في طيزى . قعدت اصوت منه و هو مش في دماغه غير انه يدخله اكتر و يضرب فلقات طيزى لغايه ما جابهم تانى في طيزى .
كنت انا خلاص مش مستحمل و زبرى على اخره فدخلته في بوقها و هي طبعا مش محتاجه توصيه فضلت تمص لغايه ما جبت لبنى جوه بقها و بلعته .
ماما : ده انت شكلك كنت تعبان اوى .
انا : اه يا لبوة .
ماما : امال لما احكيلك على أصحابه بقى .
انا : أصحاب مين
ماما : لأ ده بعدك . انا تعبانه و عايزه انام و بكره هبقى احكيلك بقى .
انا : علشان خاطرى احكى .
ماما : بكره يا محمد مش قادره النهارده
انا : طيب علشان خاطر كسك .
ماما : لو جبتلى عشر ازبار ينيكونى مش هقدر احكى برضه . خليها بكره بقى أكون استريحت و انت كمان .
انا : طيب .
دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء 14
دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة . صحيت من النوم كانت ماما في المطبخ بتحضر الفطار . كانت لابسه جلابيه لونها ازرق لحد ركبها . طبعا مش لابسه حاجة تحتها . منظر طيزها و هي بتتهز تحتها كان يجنن . ضربتها على طيزها فلفت . شوفت حلماتها و هي واقفه و ظاهره طبعا من الجلابيه . مديت ايدى مسكتهم .
ماما : اقعد يا واد خلينى اخلص الفطار .
سيبتها و قعدت على الكرسى و هي واقفه بتحضر الفطار .
انا : احكيلى بقى على أصحابه
ماما : أصحاب مين
انا : أصحاب اللى ناكك
ماما : اااااه . طيب هاحكيلك . بعد ما جاب لبنه في طيزى قعد ريح جنبى . سألته على اسمه قالى ان اسمه احمد . مع انه جاب لبنه في طيزى و كسى بس كنت لسه معرفش اسمه . بعدها دخل استحمى و طلع فدخلت انا استحمى بعده . نضفت كسى و طيزى من اللبن اللى جابه و بعدين استحميت و لفيت جسمى بفوطه و طلعت . طلعت اتفاجئت بخمسه غيره قاعدين . اول ما شافونى لقيتهم بيبصوا لبعض و مش مصدقين و واحد منهم بص لأحمد و قاله ميلف بجد ياض . فهمت طبعا انه هو اللى كلمهم عزمهم على لحمى . و ان طبعا لو اعترضت هيغتصبونى و هما سته عليا اكيد مستحيل اعمل حاجة فقولت استمتع .
انا : يا لبوة .
ماما : بس مقولكش بقى . انا يا دوب شيلت الفوطه و لقيت الخمسه ملط قدامى . اللى يمسك بزازى و اللى يمسك طيزى و اللى بيلحس ضهرى و اللى دخل لسانه في بوقى و بيعض شفايفى . شوية و لقيتنى على الأرض و الخمس ازبار قدام وشى . قعدت امص و العب فيهم لغايه ما شالونى و لا كأنى في مظاهره لغايه اوضه النوم . اول ما دخلنا اوضه النوم واحد منهم نام على ضهره و الباقى نيمونى فوق منه و هو دخل زبره في كسى . لسه بيظبط زبره جوه لقيت واحد تانى قام مدخل زبره في طيزى . و الباقى بقوا واقفين يدعكوا ازبارهم و يخلونى امصلهم و يبدلوا عليا . اللى بينيكوا يريحوا شوية و امصلهم و اللى بمصلهم يدخلوا ينيكوا هما لغايه ما غرقونى كلهم في لبنهم و قاموا يلبسوا و انا على السرير مش قادره اتحرك . نمت شوية و صحيت على بعبوص في كسى . لقيت احمد بيبعبصنى و بيقولى يلا يا لبوة علشان تلحقى تمشى . قومت و لبنهم ناشف على جسمى و دخلت استحمى و اشيله . يا دوب شيلت لبنهم لقيته داخل ورايا الحمام و ادانى زبر تحت المايه قبل مالبس و امشى .
انا : يا لبوة . ايه كل ده ؟
ماما : ايه يا واد
انا : انتى خلاص فجرتى . كسك بقى بياكل الازبار
ماما : مش ده بيهيجك يا عرص .
انا : بس انا كنت فاكر انك زى ماقولتيلى اول ما اتصارحنا ان ده علشان نلاقى فلوس
ماما : اه منكرش انه كان علشان الفلوس . بس ده لما كان مع ناس قليلين و باخد اى حاجة يدفعوها و خلاص . بس انت فتحت عنيا قصدى فتحت كسى على دنيا تانيه و ازبار جامده و متعه خلتنى اروح عالم تانى .
انا : انتى بنت حلال و تستاهلى كل زبر ينيكك .
ماما : و انت احلى عرص و تستاهل تشوفنى و انا بتناك
كنت هايج على أخرى و عايز انزل لبنى . فقربت منها و مسكت بزها من فوق الجلابيه .
انا : اللحم ده يستاهل يتفشخ كل يوم .
مسكت زبرى قبل ما ترد عليا
ماما : انت هيجت قوى على النيكه اللى اتناكتها مع الواد و أصحابه . يا عينى يابنى .
بدأت تدعك في زبرى و انا بقفش في بزازها . بس قبل ما نزل لبنى لقينا جرس الباب بيرن . بصت ماما من العين السحريه و لقيتها بتلعب في كسها .
انا : مين ؟
ماما : عادل .
انا : علشان كده بتلعبى في كسك
ماما : اااااه
انا : طيب افتحى و قوليله انى هنزل كمان شوية و خليه يجيلك بعدها تكونى نزلتى لبنى .
ماما : اححححح . لا علشان خاطرى يا محمد استنى انت شوية هخليه يعمل واحد سريع و بعد كده انزلك لبنك .
انا : يا شرموطة يعنى هو لبنه احسن من لبنى
ماما : هو هينيكنى و يكيف كسى . ادخل بقى الاوضه و استنى شوية .
دخلت الاوضه و شغلت الكاميرات و انا مش مصدق الشرموطة دى بقى كسها بيحركها كده ازاى . فتحت ماما الباب و كان عادل واقف .
عادل : وحشتينى
ماما : و انت كمان . ادخل
دخل عادل و قفلت ماما الباب .
عادل : امال محمد فين ؟
ماما : نزل لاصحابه و شوية و هييجى .
اول ما عادل سمع كده زنقها في الحيطه و نزل فيها بوس و ايده مش سايبه حته في جسمها ملمستهاش . حسيت ان ماما جسمها ساب . اكيد كانت هيجانه لما حكتلى اللى حصلها و بعدين كنت بقفشلها . لقيته نزلها على الأرض في الصاله و شد جلابيتها بقت ملط قدامه . قلع هدومه في ثوانى و نزل يلحسلها كسها و في ثوانى كانت بتترعش . نام فوق منها و دخل زبره في كسها و بدأ يهرس فيها تحت منه و هي جسمها بيترعش و يترج من حركه جسمه عليها . بعدين قام و رفعها على زبره و بقى بينيكها و هو شايلها . شوية و نزلها على الأرض و خلاها تمصله لغايه ما نزل لبنه في بوقها و هي بلعته . لبس عادل هدومه .
عادل : كنتى واحشانى قوى .
ماما : و كسى كان مشتاقلك برضه .
عادل : انا نفسى افضل انيكك طول اليوم . بس هانزل بقى قبل ما ابنك ييجى . هاكلمك علشان انيكك تانى علشان مشبعتش من كسك ده .
ماما : طيب يلا انزل بقى
نزل عادل و جريت ماما زى ماهى ملط على الاوضه .
انا : ارتحتى يا شرموطة
ماما : ااااااااااااه يابن الشرموطة . الواد ده زبره بيفحت في كسى كل مره .
مسكت زبرى اللى كان لسه واقف .
ماما : مش عايز تجيب لبنك بقى .
انا : يا ريت .
ماما : شوفت و هو بيفشخنى على الأرض . ولا لما جاب لبنه في بوقى و بلعته .
خلصت كلامها و كانت بتبوسنى علشان احس بباقى لبنه في بوقها و على لسانها و هو بيتحرك في بوقى و على شفايفى . و في نفس الوقت ايدها بتحلب زبرى لغايه ما حسيت انى هجيب لبنى .
انا : هجيب .. هجيب
نزلت بين رجلى و دخلت زبرى في بوقها و مطلعتوش غير لما نزلت لبنى كله في بوقها و بلعته لحد اخر نقطه . قعدنا على السرير شوية و بعدين لبسنا . بعد الغدا لقيت تليفونى بيرن . كانت منى . استغربت لأنها اول مره تتصل هي بيا . رديت عليها .
انا : الو
منى : ا ا ا الو
انا : ازيك يا منى .
منى : انا كويسه . عرفت انكوا رجعتوا فقولت اسلم عليك .
انا : اه لسه واصلين امبارح . واحشانى .
منى : و .. و انت كمان .
انا : البيت عندك فاضى ؟
منى : ا ا ااه . ليه ؟
انا : يعنى هيكون ليه . هاطلعلك
منى : لأ . بلاش
انا : بلاش ليه ؟
منى : .....
انا : هطلعلك كمان شوية . يلا سلام .
ماما : مين ؟
انا : دى منى . هاطلعلها كمان شوية .
ماما : ماشى . دلع زبرك .
بعد شوية طلعت فعلا و كانت منى مستنيانى ورا الباب اول ما رنيت الجرس فتحت على طول . كانت مختلفه عن منى اللى نيكت كسها المشعر اول مره علشان بس نجيب العيلة دى كلها . كانت عامله حلاوة و جسمها المليان بيلمع و لابسه جلابيه واضح انها على اللحم علشان حلماتها الواقفه باينين منها . دخلت و قفلت الباب على طول .
انا : وحشتينى
منى : و انت كمان
انا : و وحشنى كسك
منى : ....
انا : لأ ردى عليا .
منى : وحشنى زبرك
انا : علشان كده كلمتينى يا هايجه
منى : ا ا ا ا اه .
حضنتها و لقيت جسمها سخن على الاخر . واضح ان الكام يوم اللى بعدت عنها فيهم خلوها هايجه و عايزه تتناك . مديت ايدى علشان اقلعها الجلابيه
منى : طيب استنى نقعد الأول .
انا : مش قادر نفسى فيكى .
منى : و انا كمان
كنت عارف انها نفسها تحس ان في حد هايج عليها و ده اللى سخنها زياده لقيتها قلعت الجلابيه لوحدها و تحتها ملط . و فعلا عامله جسمها بالحلاوة .
انا : بحب لحمك المربرب ده .
منى : و انا بحبك
انا : بتحبى زبرى . امسكيه .
قلعتنى البنطلون و مسكته و بدأت تبوس فيه و تمصه . و انا ماسك راسها بلعب في شعرها .
انا : مصى كويس علشان اعرف انيكك
كلامى هيجها و قعدت تمص فعلا جامد . طلعت زبرى من بوقها و دخلنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت لحس في كسها اللى كان غرقان لوحده أصلا فنمت فوق منها و بدأت ادخل زبرى في كسها . و ايدى بتقفش في بزازها الملبن بعد شوية غيرت الوضع و خليتها ترفع رجليها لفوق . كان طبعا وضع متعب ليها علشان مليانه بس مع التعب بتيجى المتعه . دخلت زبرى في كسها و هي بتشهق لغايه ماترعشت و حسيت انها مش قادره ترفع رجلها فخليتها تنزلهم و حشرت زبرى للأخر في كسها علشان اجيب لبنى جوه . جيبت لبنى في كسها و فضلت نايم فوق منها شوية و بعدين قومت . لقيتها قامت ورايا و بتبوسنى و تحضنى جامد .
منى : انا بحبك اوى . بحس انى ست بجد معاك .
انا : و انا هفضل اركبك و امتعك يا ست متناكة .
منى : بحبك اوى
رغم انى كنت جيبت لبنى مرتين النهارده لكن قولت لازم اديها زبر كمان على الكلمتين دول . زنقتها في الحيطه و احنا واقفين و وقفت وراها العب في طيزها اللى فتحتها قبل كده و بعدين بدأت ادعك زبرى فيها و هي بتوحوح . بعدين دخلته واحده واحده و هي بقت بتصوت و مش عارفه تتحرك مزنوقه بين جسمى و بين الحيطه و ايدى بتلعب في كسها من ورا . بعد شوية لقيتها بتترعش و بتجيب تانى و خلاص رجلها مش شايلاها فنيمتها على بطنها و ركبت طيزها تانى لغايه ما جيبت لبنى على طيزها من بره . كانت خلاص نايمه مش قادره تتحرك فقومت انا لبست و بوستها و ضربتها على طيزها و نزلت . كانت ماما لسه قاعده بتتفرج على التلفزيون . قعدت جنبها و حكيتلها اللى عملته مع منى .
ماما : بقولك ايه
انا : ايه ؟
ماما : عايزاك تعملى فيس بوك
انا : و انتى عرفتيه منين ده
ماما : البنات و احنا عند الأمير كانوا بيتكلموا انهم بيجيبوا شغل من عليه .
انا : و انتى عايزه تجيبى شغل من عليه
ماما : اهه نجيب شغل او نجيب زبر جامد . اللى يعجبنى بقى .
انا : يا لبوة مش مكفيكى كل الازبار دى
ماما : المهم تعلمنى عليه و نشوف هيحصل ايه . يعنى لو فلوس زياده هنقول لأ
انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه .
انا : يابن الشرموطة
قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء ال 15
انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه .
ماما : يابن الشرموطة
قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان .
انا عارف امى و عارف لما تحط حاجة في دماغها مش هتنساها الا لما تحصل . و خصوصا لو الحاجة دى ليها علاقه بكسها يبقى مستحيل هتهدى الا لما تحصل . قعدنا على الكومبيوتر و بدأت اعملها الاكونت . طبعا بأسم و بمعلومات مش حقيقيه . فهمتها ازاى تفتحه و ازاى تكتب تعليق في اى صفحه و ازاى تقبل او ترفض اضافه حد و ازاى تكلم حد شات . طبعا في دقايق بعد اول تعليق ليها في صفحة سكس كان بقى فيه إضافات بالهبل ليها . وافقت على اضافتهم كلهم و انا مش فاهم هي بتعمل ايه . رن التليفون فسبتها تقبل الإضافات و روحت ارد .
انا : الو
محمود : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام يا ريس . ايه في شغل جديد ؟
محمود : اه . انا كنت عايز اسيبكوا تريحوا شوية بعد الرحله اللى روحناها بس الطلب على جسم الوالده كتير اوى .
انا : هههههههههههه
كنت بضحك و هو مش عارف انها اتناكت في نفس اليوم اللى سبناه فيه و اتناكت بعد مارجعنا القاهره .
انا : ولا يهمك هي اكيد هتفرح اوى . قولى بس التفاصيل .
محمود : هو اسمه كابتن يوسف .
انا : كابتن ؟
محمود : اه هو كابتن جيم . يعنى عضلات بقى و كده .
انا : المهم عضله واحده بس .
محمود : المهم هو عايزكوا انتوا بالخصوص .
انا : ليه ؟
محمود : هو لما كلمنى عن طريق واحد معرفة . قالى مواصفات معينه . عايز ست ميلفاية بجسم فرس . و عايز واحد معاها
انا : عايز واحد ليه ؟
محمود : هو عنده خيال كده انه ينيك واحده بتتمرن عنده في الجيم . و عنده خيال ان حد يعرفها يبقى موجود .
انا : قصدك حد يشوفهم يعنى ؟
محمود : لأ . هو خياله انه ينيكها و في حد موجود في الجيم معاهم بس كأنه مش عارف يعنى ان فيه نيك بيحصل .
انا : اه فهمت .
محمود : طبعا هنلاقى فين ملفاية و واحد معاها يقبل يتفرج ؟
انا : احنا طبعا .
محمود : بالظبط . هديلك العنوان و هو عايزكوا تروحوا النهارده بالليل يكون الجيم قفل و خلصوا .
انا : ماشى .
محمود : حاجة اخيره . هو عايزها تبقى لابسه لبس زى اللى بيروحوا جيم فعلا . يعنى مينفعش يبقى بيتخيل انه بينيك واحده بتتمرن في الجيم و هي لابسه قميص نوم ولا عبايه مثلا .
انا : فهمت . ماشى هنجيبلها لبس قبل ما نروح .
محمود : تمام .
ادانى محمود العنوان و قفلت معاه و روحت لماما كانت لسه بيجيلها طلبات اضافه و لسه بتقبل فيهم .
انا : يلا عندنا شغل و لما نرجع نبقى نشوف هتعملى ايه بالفيس ده .
ماما : شغل ايه ؟
حكيتلها كل التفاصيل و جهزنا نفسنا اننا ننزل نجيب اللبس الأول . نزلنا فعلا و روحنا لمحل ملابس رياضية .
ماما : استنى قبل ماندخل .
انا : ايه ؟
ماما : فاكر اللى عملنا مع الأمير لما اشترينا بيكينى ؟
انا : يا لبوة عايزه تتشرمطى هنا كمان .
ماما : ايه انت مش عايز ؟
انا : اللى يريحك يا لبوة . بس اعملى حسابك احنا رايحين لكابتن جيم يعنى ممكن يهرى كسك و تبقى مش مستحمله .
ماما : انا مبقلقش غير من بتوع العضلات دول . في الاخر بيطلع عنده فسفوسه و فاكر انها زبر .
ضحكنا و بعدين دخلنا المحل طبعا كأننا اتنين منعرفش بعض . كنت واقف بشوف التيشيرتات و هي راحت للبياع على طول .
ماما : لو سمحت كنت عايزه تيشيرت رياضى و بنطلون .
البياع : حاضر يا فندم لحظه واحده .
راح البياع و رجع و معاه شوية تيشيرتات الوان مختلفه و بنطلونات . بصت ماما للتيشيرتات و اختارت واحد .
ماما : هو ده في منه مقاسى
البياع : هو ده مقاسك يا فندم
ماما : لأ طبعا . ده يبقى ضيق عليا
البياع : لأ هو ده اللى هيبقى مظبوط على حضرتك .
بصت ماما حواليها و اتأكدت ان محدش باصص عليهم غيرى انا طبعا . و مسكت بزازها قدامه .
ماما : لأ هيبقى ضيق عند صدرى . انت مش شايف و لا ايه .
البياع : ش ش شايف حضرتك بس ...
ماما : بس ايه . يعنى ينفع لما البسه و هو ضيق كده صدرى ينط منه و يطلع بره و الناس تشوفه .
بدأ البياع يعرق و يبص حواليه .
البياع : ما هو بيتلبس تحت منه سبورتس برا .
ماما : لأ انا مبقدرش البس برا خالص . اصلها بتوجع صدرى . و انا صدرى زى مانت شايف كده طرى .
البياع : ش ش شايف حضرتك .
ماما : طيب و البنطلون ؟ تفتكر هييجى مقاسى برضه .
البياع قعد يمسح في عرقه قبل ما يرد .
البياع : مش عارف يا فندم . مش عارف
ماما : طيب ماتيجى نشوف
البياع : نشوف ايه ؟
ماما : قصدى اقيس البنطلون يعنى .
البياع : لأ حضرتك الملابس الرياضيه ملهاش بروفه تقيسي فيها
ماما : امال اخدهم و لما اروح الاقى صدرى طالع و لا البنطلون يتقطع
البياع : .......
ماما : طيب معندكوش اوضه كده فاضيه ولا بتخزنوا فيها حاجات اقيس فيها .
البياع : مش عارف ينفع ولا لأ ....
ماما : هقيس بسرعه و محدش هياخد باله . و انت هتبقى معايا برضه .
طبعا هو اول ماسمع كده كان بقى على اخره فأخدها و من غير ما حد يحس دخلوا اوضه هي تقريبا بتاعت الراحه للعاملين في المحل بس . اول ما دخلوا بدأت ماما تقلع و الراجل واقف متسمر مكانه . قلعت ماما و طبعا مكنتش لابسه برا .
ماما : شوفت مش قولتلك مبلبسش برا علشان بتبقى ضيقه على صدرى .
البياع : ا ا اه .
ماما : تعالى ساعدنى البس التيشيرت بقى .
قرب منها البياع و بزازها قدامه و لبسها التيشيرت اللى كان مظبوط على جسمها و طبعا ماسك على بزازها .
ماما : مش قولتلك هيبقى ضيق .
البياع : ليه بس ده حلو اهه
ماما : التيشيرت و لا بزازى اللى حلوين .
البياع : بصراحه بزازك هما اللى حلوين .
مد ايده مسكهم و لعب فيهم و هي طبعا سايباه براحته . قلعها التيشيرت و نزل يرضع فيهم و هي بتحرك ايده على شعره . بعدين نزل قلعها الاندر و قعد يلحسلها و هي واقفه لغايه ماترعشت و جابت . نزلت ماما على الأرض و فكتله البنطلون و طلعت زبره المحبوس و قعدت تمص فيه . طبعا مكنتش عايزه تتناك منه علشان عارفه انها هتروح تتناك أصلا فاستخدمت كل مهاراتها و خبراتها علشان تخليه يجيب من مصها لزبره . و فعلا في دقايق كان الراجل بيجيب لبنه كله على وشها و بزازها . نشفت نفسها و قاست البنطلون قبل ما تلبس لبسها و تاخد التيشيرت و البنطلون و الراجل لسه قاعد بيرتاح .
ماما : ها . هتدفعنى كام بقى فيهم .
البياع : لأ . دول هديه منى . بس ممكن اشوفك تانى .
ماما : بس المره الجايه مش هيبقى بتيشيرت و بنطلون بس .
البياع : اللى تأمرى بيه يا ست الكل . بس المره الجايه مش هتبقى مص بس .
ماما : لو قدرت تستحمل بقى . هيهيهيهي .
اديتله ماما النمره اللى جايبنها للشغل و خرجت . كنت مستنيها بره على نار و ركبنا و روحنا على البيت على طول و قعدت حكيتلى اللى حصل ده كله . اتغدينا و قعدنا شوية كان معاد الجيم جه . دخلت ماما تلبس و ندهتلى . دخلت عليها كانت واقفه قدام المرايا ملط .
انا : ايه ؟
ماما : انا مش عارفه البس ايه. انا مروحتش جيم قبل كده .
انا : يعنى هو انتى رايحه تتمرنى . ده انتى رايحه تتناكى .
ماما : يا عرص قصدى البس البنطلون ده على طول كده ولا البس تحت منه اندر ؟
انا : هو العادى يعنى انك تلبسى اندر . بس هو عارف انك رايحه تتناكى فخليكى من غير اندر علشان يشوف هزه الطيز دى .
ضربتها على طيزها فضحكت .
ماما : طيب البس برا و لا اسيب هزة بزازى برضه ؟
انا : لا سيبيهم يا لبوة . و البسى فوقهم عبايه و يلا .
لبست ماما و لبست العبايه و نزلنا . ركبنا و روحنا للعنوان اللى محمود قاله . وصلنا كان الراجل مستنى قدام الجيم علشان محدش يحس بينا . دخلنا على طول و قفل الباب . كان كابتن يوسف شبه كباتن الجيم التقليدين اللى بتشوفهم . في التلاتينيات من عمره تقريبا . لابس تيشيرت مبين عضلات جسمه . كان باين عليه انه متوتر شوية فحبيت انى افك الجو و ادخله في الخيال بتاعه .
انا : حضرتك كابتن يوسف ؟
يوسف : اه . انا
انا : اصل محمود كلمنى عنك .
يوسف : قالك ايه ؟
انا : احنا كنا عايزين نتدرب انا و ماما بس مش عايزين نتدرب و في حد طبعا .
اتفاجئ لما عرف انها ماما طبعا و اكيد هاج .
يوسف : امك ؟
انا : اه . اصل احنا مش عايزين نتدرب قدام حد و علشان كده جينا دلوقتى .
يوسف : منورين . طيب تحبوا نبدأ امتى ؟
اتدخلت ماما و هي بتفك عبايتها علشان تبقى قدامه بالبنطلون و التيشيرت اللى ماسكين على جسمها و حلماتها بارزين و طيزها بتتهز .
ماما : نبدأ دلوقتى .
تنح يوسف و هو باصصلها و عينه بتاكلها .
يوسف : اه طيب . اتفضلوا ورايا .
مشينا وراه و ورانا الأجهزة اللى عنده و خلانا نركب على عجله . طبعا علشان يتمتع بطيزها الأول . كان واقف ورانا و هو بيعمل انه بيعلمنا على الأجهزة و هو ايده مش سايبه طيزها . بعد شوية كانت ماما بدأت تعرق .
يوسف : انتى ممكن تدخلى تستحمى جوه في شاور .
ماما : ماشى .
قامت ماما و دخلت الحمام و هو واقف جنبى بيلعب في زبره فوق البنطلون .
انا : ممكن تلحقها يا كابتن علشان هي متعرفش حاجة هنا .
يوسف : طيب و انت ؟
انا : انا هافضل هنا بس انت خد بالك من ماما .
حسيت انه هاج اكتر من كلامى .
يوسف : متقلقش ماما في عينيا .
راح يوسف وراها و روحت انا وراه طبعا من غير ما يحس . فتح الباب كانت ماما واقفه جوه لسه بلبسها زى ماهى .
يوسف : ايه ده . انتى لسه ماستحمتيش ؟
ماما : لا لسه . اصلى مش عارفه اعمل ايه .
يوسف : تعملى ايه في ايه ؟
ماما : اصل دى اول مرة اروح جيم . و لقيت انى عرقانه اوى .
قرب منها يوسف و مسك ايديها .
يوسف : اه فعلا عرقانه . طيب تعالى استحمى علشان تشيلى العرق ده .
ماما : و انت هتساعدنى ؟
يوسف : من عنيا الاتنين .
قلعها يوسف التيشيرت و بان قدامه بزازها .
يوسف : انتى مش لابسه برا ؟
ماما : اصله مبيجيش على مقاسى .
يوسف : اه ما هو واضح .
قلعها البنطلون كمان و هي طبعا وطت علشان طيزها تبان قدامه .
ماما : انت هتساعدنى بهدومك كده .
يوسف : لأ هقلع اهه .
قلع التيشيرت و بانت عضلاته من فوق . كان عريض و مشعر و معضل جدا .
ماما : واو . جسمك حلو .
مدت ايدها لمست شعر صدره و نزلت على بطنه لغايه ماوصلت لبنطلونه و قلعتهوله . اول ما قلعته البنطلون زبره نط قدامها .
ماما : ايه ده انت مش لابس بوكسر .
يوسف : اصله مبيجيش على مقاسى .
ماما : اه ماه هو واضح .
طبعا في حركتين في ايد ماما كان زبره وقف على اخره و بقى زى الصاروخ .
ماما : طيب ايه . هتساعدنى و لا مش هستحمى .
قرب منها يوسف و زبره بقى بيخبط فيها .
يوسف : انا رأيى تستنى و تستحمى مره واحده
ماما : اصل انا عرقانه .
يوسف : مانتى لسه هتعرقى اكتر .
زنقها يوسف في الحيطه و باسها من بوقها و ايده ماسكه بزازها . بعدين نزل يلحس رقبتها و يرضع بزازها . شوية و نزلها على الأرض تمص زبره . طبعا قبل ماتنزل كانت بتلحس شعر صدره لغايه ماوصلت لزبره . بدأت تبوسه و تلحسه و بعدين دخلته بوقها و بدأت تمص زبره كله و هو ماسك شعرها و بيلعب فيه . شوية و طلع زبره قبل ما يجيبهم من مصها و قومها شالها .
ماما : بالراحه لحسن ابنى يسمعنا .
طبعا كانت بتقوله كده علشان يهيج اكتر . و هو فعلا هاج و مسك زبره علشان يوجهه لكسها و هو شايلها . بدأ يدخله فعلا و هي حضنته و هي بتتأوه بالراحه لغايه ما دخل زبره كله و بدأ يرزع في كسها . بعد شوية نزلها .
يوسف : انا عايز اجرب طيزك
ماما : هو كله في نيكه واحده .
يوسف : اه يا شرموطة . مش مستحمل الطيز دى تبقى قدامى و منيكهاش يبقى حرام .
لفت ماما و سندت على الحوض و تفت في ايديها و بعدين فتحت بيها طيزها علشان تستحمل زبره . وقف يوسف وراها و دخله مره واحده و هو قافش في بزازها و قعد يرزع في طيزها لغايه ما جاب لبنه في طيزها . كنت انا بلعب في زبرى بره لغايه ما جيبت لبنى معاهم برضه . طلع زبره من طيزها و ضربها عليها .
يوسف : انتى جامده اوى . انا عايزك على طول .
ماما : انت تعبتنى اوى . بس لما تعوزنى كلم محمود هتلاقينى قدامك .
يوسف : ماشى يلا بقى دلوقتى علشان تمشوا .
ماما : استنى استحمى طيب .
يوسف : لأ يا لبوة . انا عايزك تروحى و لبنى في طيزك .
طلع يوسف فلوس من هدومه و اداها لماما . لبست ماما البنطلون و التيشيرت تانى و رجعت انا للأجهزه كان هو كمان لبس و خرجوا .
انا : ايه اللى اخركوا كده .
يوسف : معلش اصل ماما كانت تعبانه من الرياضه اوى .
ماما : اه انا كنت تعبانه اوى .
انا : اهم حاجة تكونى ارتاحتى دلوقتى .
يوسف : متقلقش ارتاحت على الأخر .
خرجنا انا و ماما من عنده على وعد اننا نجيله تانى . ركبنا و روحنا كانت ماما طبعا تعبت على الاخر و نفسها تنام بقى . وصلنا الشقه و يا دوب دخلنا كانت ماما قلعت كل اللى لابساها و نامت على السرير .
انا : طيب استحمى من لبنه الأول .
ماما : مش قادره . تعبانه و عايزه انام .
انا : طيب استنى .
نزلت الحس خرم طيزها من لبنه . اول ما عملت كده حسيت كأنها اتكهربت .
ماما : يخربيتك يا واد .
انا : انا بنضفك من لبنه بس .
ماما : انت هيجتنى . لحس الطيز ده يهيج الست حتى لو متناكه من عشر رجاله قبلها .
انا : بس ده كان راجل واحد
ماما : بس كان جامد اوى يا محمد . فشخ خرم طيزى .
فهمت انها عايزه تهيجنى اكتر فبعبصت خرمها .
ماما : احووووه . يا واد تعبتنى .
انا : طيب استنى اريحك .
طلعت زبرى مكنش لسه وقف فمدت ايدها مسكته و قعدت تلعب فيه لغايه ما وقف . نيمتها على بطنها و لحست خرمها تانى قبل ما ابدأ ادخل زبرى لغايه ما دخلته كله في طيزها .
ماما : اااه . جامد يا محمد
انا : اصل انتى لبوة مبتشبعيش . خدى في طيزك
ماما : اه يابن اللبوة . جامد .
انا : اجمد من كده هجيب شنيور و احفر في طيزك .
قعدت انيكها لغايه ما حسيت انى هجيب .
انا : هجيب
ماما : طلعه .
طلعت زبرى . استنت ماما لما هديت شوية و لفت و فتحت رجليها .
ماما : دخله كسى و اوعى تجيب قبل ماتخلينى اجيب
انا : حاضر .
دخلت زبرى في كسها و قعدت اطبق كل اللى اتعلمته قبل كده علشان اخليها تجيب لغايه ما حسيت انها هتجيب و حضنتنى .
ماما : هجيب يا ابن المتناكة .
انا : و انا هجيب في كسك يا متناكة .
قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء ال 16
قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا . رغم ان الشغل ده مربح جدا . لأن الناس فى العالم كله مبيبطلوش حاجتين . الاكل و النيك . لكن فى اوقات الواحد بيزهق و يحتاج تغيير من النيك اللى بفلوس ده . قبل راس السنة كلمنى محمود .
انا : الو
محمود : ازيك يا محمد
انا : تمام .
محمود : و ماما اللبوة
انا : كويسة
محمود : طيب احنا داخلين على راس السنة . و انت عارف ان امك دلوقتى بقت نجمه و ليها عشاق كتير . فى ناس عايزين يقضوا راس السنة معاها .
انا : طيب هقولها .
محمود : استنى بس . كمان فى حفلات بتتعمل فى راس السنة و الطلب على امك كتير اوى . خليها تختار هى عايزه ايه فيهم و بعدين كلمنى .
انا : ماشى . هقولها و ارجع اكلمك .
قفلت مع محمود و فتحت الكاميرات تانى . كان وقتها عادل جارنا فى اوضه نوم ماما قاعد على السرير و هى على الارض بين رجليه بتمص زبره . طبعا فاكرنى مش فى البيت و هى لابساله قميص النوم الاسود . قومها عادل و طلع بزازها من قميص النوم و نزل يرضع فيهم . كان عادل بيرضع كأنه اول مره يشوف بزاز . وهى طبعا بتهيجه و تلعب فى شعره و تتأوه علشان يهيج و يرضع منها اكتر . بعد شوية شالها و حطها على زبره و بدأ يدخله بأيده فى كسها . فضل ينيك كسها فى الوضع ده شوية و بعدين طلع زبره و قومها خلاها تقلع قميص النوم خالص . زقها عادل خلاها لازقه فى الباب و رفع رجلها و دخل زبره . قعد ينيكها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها و خرج زبره فوقعت على الارض . شالها نيمها على السرير و راح يلبس هدومه علشان يمشى .
عادل : اعدى عليكى تانى امتى ؟
ماما : لأ متتجننش . لما ينفع هقولك علشان ابنى .
عادل : كسم ابنك .
كانت ماما عارفه ان لما بتجيب سيرتى عادل بيهيج اكتر علشان كده جابت سيرتى .
ماما : عايز ايه من كسمه . مانت لسه جايب لبنك فيه .
عادل : ده احلى كس . عايز اعرف هازوره تانى امتى
ماما : يا واد لما ينفع هبقى اكلمك . يلا بقى امشى بسرعه قبل ماييجى
عادل : ماشى .
بعبصها عادل و خرج . استنيت لما خرج من باب الشقه قبل ماطلع و اروحلها .
انا : لازم تجيبوا سيره كسمى .
ماما : ماله كسمك . ده حتى بيجيب فلوس .
انا : ماله كسمى . ده حتى مليان لبن اهه .
بعبصتها فشخرتلى .
ماما : يا واد كسى لسه مفشوخ متتعبنيش تانى .
انا : انتى اللى هايجه على طول . المهم محمود كلمنى .
ماما : قالك ايه ؟
انا : بصى يا ستى . بيقولك فيه ناس طالبينك مخصوص علشان راس السنة و فيه كمان حفلات عايزينك . و بيقولك اختارى اللى عايزاه منهم علشان يبعتلهم .
ماما : مممممممم … لا ده ولا ده .
انا : يعنى ايه ؟
ماما : يعنى مليش نفس للاتنين . انا عايزه راس السنه نعمل حاجة مختلفه .
انا : حاجة زى ايه مثلا ؟
ماما : بص قول لمحمود اننا اجازه فى راس السنه و بعدها نبقى نشوف هنعمل ايه .
انا : خلاص براحتك
سيبتها تنضف كسها و خرجت علشان اكلم محمود . قبل ماكلمه لقيت جرس الباب فروحت افتح . كان حسن البواب .
حسن : صباح الخير
انا : صباح الخير
حسن : .....
انا : ايوه خير ؟
حسن : احنا اول الشهر يا بيه
انا : ااااه . طيب هاتيجى امتى ؟
حسن : لأ . انا عايزكوا تيجيولى تحت .
انا : تحت فين ؟
حسن : الاوضه بتاعتى تحت .
انا : و افرض حد شافنا .
حسن : متقلقوش مفيش حد داخل ولا خارج دلوقتى .
انا : حاضر
حسن : و المدام تلبس عبايه و تحتها كلوت .
انا : .....
حسن : يا ريت بسرعه قبل ما حد ييجى .
نزل حسن و دخلت لماما .
ماما : مين اللى كان بره ؟
انا : ده حسن البواب .
ماما : و عايز ايه ده ؟
انا : اول الشهر بقى .
ماما : ااااه . طيب هو لسه بره ؟
انا : لأ ده عايز اننا ننزله تحت و انتى لابسه عبايه تحتها كلوت .
ماما : ده اتجنن ولا ايه .
انا : قالى مفيش حد بيدخل ولا بيخرج دلوقتى .
ماما : طيب .
انا : البسى على ما اكلم محمود و اجيلك .
اتصلت بمحمود .
انا : الو
محمود : الو . ايه اختارتوا ايه .
انا : ماما عايزه راس السنه تبقى اجازه .
محمود : ايه ؟ ده موسم بالنسبالنا .
انا : هي اللى عايزه بقى . انت عارف دى حاجة بالمزاج .
محمود : طيب . هي الخسرانه . هتخسر فلوس و نيكه حلوه ساعتها .
انا : عايزه تريح بقى معلش
محمود : خلاص . ابقوا كلمونى لما ترجعوا بقى .
انا : ماشى .
قفلت مع محمود . كانت ماما طالعه من اوضه نومها . لابسه العبايه فعلا و بزازها مع كل خطوه بتتهز و واضحه من العبايه .
ماما : يعنى لو حد شافنا كده هيقول الست اللى بزازها بتلعب اهى .
انا : يلا طيب علشان زبره هو اللى يلعب .
ماما : مبتشبعش من التعريص انت .
نزلنا لحسن كان قاعد في اوضته مستنى . اول ما دخلنا قفل الباب ورانا و قفش بزاز ماما علشان يتأكد من اللى شايفه انها زى ما طلب بالكلوت بس تحت العبايه . حسن مكنش له في البوس ولا الكلام ده كان غشيم عايز ينيك و خلاص . زنقها في الحيطه و انا واقف جنبهم و فتح عبايتها و نزل يرضع من بزازها . و هو بيرضع مدت هي ايدها علشان تلعب على زبره .
ماما : احا . انت لابس الجلابيه على اللحم يا راجل .
حسن : محضر زبرى علشان يفشخ كسك .
قلع حسن جلابيته و رماها و بعدين قلع ماما عبايتها و ادهانى .
حسن : انت تفضل واقف ماسك هدوم امك و هي بتتناك .
مسكت عبايتها و هو بيقلعها الكلوت و بيشمه و بعدين اداهولى امسكه هو كمان . نام على السرير و نامت هي بين رجله علشان تمص زبره الضخم و هو باصصلى . بعدها قام حسن و خلاها نايمه على السرير على ضهرها و بدأ يحاول يدخل زبره في كسها و هي فاتحه رجليها على اخرها . في نفس الوقت ايديه قافشه في بزازها بيعصرهم و هي بتتأوه . بعد شويه خلاها تنام على بطنها علشان يضرب طيزها و هو بينيك كسها . كأنه اسد فوق لبوة . هي فعلا لبوة واخده زبر ضخم في كسها و بتضرب على طيزها و بتتأوه و هو فوق منها و ابنها واقف ماسك هدومها . فضل ينيك كده لغايه ما قرب يجيب لبنه فنيمها على ضهرها و جاب لبنه كله على بزازها . قعد حسن و هو ملط زى ماهو و ماما مش قادره تقوم و فاشخه رجلها و لبنه لسه على بزازها . بعبصها حسن .
حسن : يلا يا وليه .
ماما : مش قادره . انت فشختنى .
حسن : ساعدها علشان تلحقوا تمشوا .
قربت من ماما لبستها الكلوت و قامت لبست عبايتها على اللبن زى ماهو و خرجنا . طلعنا الشقه و اول ما دخلنا قلعت عبايتها و الكلوت و دخلت الحمام تغسل لبنه من على بزازها . دخلت وراها .
ماما : حسن ده طور بجد . بيفشخ و غشيم في النيك .
طبعا زبرى كان واقف بعد كل ده لما شوفتها بتتناك و دلوقتى بتتكلم عن اللى كان بينيكها و هي بتغسل لبنه من على بزازها . بنظره الشرموطة عرفت انه واقف فقربت عليا .
ماما : ايه عجبك نيك الطور ده فيا .
مدت ايدها قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى .
ماما : بس انا مش قادره اتناك تانى لحسن كسى وارم من اللى عمله فيا . شايف عامل ازاى .
مديت ايدى علشان المسه فضربتنى على ايدى .
ماما : قولتلك مش قادره . بتحب تشوفنى بتناك قد كده يا واد .
انا : بحب اشوفك مبسوطة .
ماما :هو النيك بيبسطنى قوى بس حسن ده فشخ كسى .
كانت كل ده بتلعب في زبرى و هي بتتكلم . بعد ما خلصت كلام دخلته في بوقها و قعدت تمصلى لغايه ما جيبت لبنى في بوقها . بلعته كله و قامت تكمل تنضيف في نفسها . خرجت استنيتها علشان تقولى هنعمل ايه في راس السنة . خرجت ماما لافه فوطه حوالين جسمها .
انا : ها . هنعمل ايه بقى في راس السنة ؟
ماما : مممم . انا كنت بفكر نروح نغير جو في اى حته .
انا : حته زى ايه ؟ قصدك غردقه او شرم او كده ؟
ماما : لأ طبعا . الأماكن دى نروحها مصيف مش في الشتا .
انا : امال قصدك ايه ؟
ماما : قصدى مثلا الأقصر و اسوان . مكان نغير فيه جو و في نفس الوقت في الشتا ده الجو هناك هيبقى احسن .
انا : ماشى قشطه . بس هتستحملى كام يوم اجازه من غير نيك ؟
ماما : و هو النيك اتمنع في الأقصر و اسوان .
ضحكنا احنا الاتنين و قومت بعدها حجزت تذاكر السفر و الفندق في الأقصر لمده أسبوع . تانى يوم كان السفر اللى كان عادى جدا . وصلنا الفندق و اخدنا اوضه بسريرين . طبعا ام و ابنها فمفيش حد هيقول حاجة . دخلنا الاوضه ريحنا من السفر و نمنا . تانى يوم قررنا نخرج نتفرج على الاثار هناك . لبست و اتفاجئت ان ماما لبست فستان بعكس لبسها في العادى و ال**** و كده . كان اللى يشوفها يقول دى ميلف لاتينيه مش مصريه ابدا . روحنا نتفرج على المعابد و كان المرشدين السياحين بيقربوا مننا على أساس اننا أجانب . طبعا اول ما نتكلم عربى يبعدوا لأنهم عايزين أجانب يقلبوهم في قرشين . معادا واحد من اهل البلد هو اللى فضل معانا . راجل اسمر و طويل و لابس اللبس التقليدي هناك . فهمت على طول انه مش باصص للفلوس قد ماهو باصص للجسم الملبن اللى قدامه . فضل معانا و يشرحلنا و طبعا ميخلاش الكلام من لمسه على دراع ماما او حك في جسمها . طبعا كل ده و انا عامل مش واخد بالى . جه وقت الغدا فدخلنا مطعم احنا التلاته و طلبنا الاكل . بعد الاكل قامت ماما تدخل الحمام و طبعا بعدها هو كمان قام يدخل الحمام و انا برضه عامل مش واخد بالى انه رايح وراها . متأخروش و لقيت ماما راجعه و هو لسه .
انا : انتوا لحقتوا .
ماما : انت واخد بالك .
انا : انا معرص اه بس مش عبيط .
ماما : طيب هو قالى مش هنلحق نعمل حاجة هنا و عايز ناخد راحتنا . فبعد ما نقوم هيسيبنا احنا و بعدها انت تروح الفندق و انا هكلمه و اروحله و لما اروح ابقى احكيلك .
انا : بس ...
ماما : عارفه انك عايز تتفرج بس بالعقل كده لو جيت معانا ممكن نتفضح .
انا : خلاص ماشى .
بعد ما خرجنا من المطعم سابنا و مشى و بعدها بشويه علشان تبقى محبوكه سيبت ماما و روحت الفندق . بعد حوالى ساعتين جت هي .
انا : ها عملتى ايه .
ماما : اسمع يا سيدى . بعد ما سيبتك ركبت تاكسى و اتصلت بيه و روحنا مع بعض . واضح انه عايش لوحده علشان كان مطمن ان محدش هييجى . اول ما دخلنا قلع و قلعنى معاه . بس بقولك ايه كان رومانسى على الاخر و عمال يلحس في كل حته في جسمى و هو بيقلعنى . لغايه لما جيت اقلعه البوكسر . انا عارفه ان الزنوج ازبارهم شديده بس احا يعنى . ده قد دراعى . قعدت امصله شوية و الراجل لقيته هاج و بيزوم كده . قومت فتحاله كسى نزل يلحس فيه و ايده مش راضيه تسيب بزازى لغايه ما قام و حشر زبره في كسى . اه حشره ده مينفعش أقول عليه دخله . لأ ده حشره في كسى . و فضل ينيك و انا مش قادره عليه لغايه ما جابهم جوه كسى غرقنى .
كنت انا بلعب في زبرى و هي بتوصفلى اللى حصل فيها .
ماما : عايز تجيب لبنك .
انا : اه
ماما : يبقى تلحس كسى و لبنه فيه الأول يا معرص .
كانت لسه لابسه الفستان فرفعته لقيتها من غير اندر .
انا : امال اندرك راح فين .
ماما : هيهيهيهيهى خده منى تذكار .
انا : و ماشيه من غيره يا لبوة .
ماما : اه حتى هتلاقى اللبن نازل على فخادى .
قعدت الحس فخادها و كسها لحد ما حسيت انها اترعشت و جابت . بعدها قامت مصتلى زبرى لغايه ما جيبت لبنى على وشها . قعدنا نريح شوية .
ماما : ننام بقى شوية علشان بالليل هننزل نتفسح .
انا : ناويه على ايه يا هايجه ؟
ماما : يا واد ننزل نسهر كده .
انا : ماشى .
نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى .
الجزء ال 17
نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى . صحيت كانت هي صاحيه من قبلى و لبست و بتحط ميك اب .
انا : مساء الخير
ماما : أخيرا صحيت . يلا البس علشان ننزل .
انا : ننزل فين ؟
ماما : مش قولتلك هننزل نسهر . يلا بقى
انا : ايوه بس هنسهر فين .
ماما : في النايت كلاب اللى في الفندق هنا .
انا : ماشى
قومت من السرير و بدأت البس كانت هي خلصت ميك اب و قامت . اول ما شوفتها و هي واقفه تنحت .
انا : انتى هتنزلى كده ؟
ماما : و ماله كده ؟
كانت لابسه فستان قصير المفروض انه فوق الركبه بس علشان طيزها كبيره فالفستان ده مغطى طيزها بالعافيه أصلا . و من فوق كان مفتوح من عند الصدر و فيه حمالات . طبعا الحمالات دى لو اتلمست هتبان بزاز ماما بالكامل .
انا : انتى لو لابسه قميص نوم هيبقى مغطى اكتر من الفستان ده .
ماما : و اغطى جسمى ليه ؟ وحش ؟
وقفت قدامى و طبعا انا أطول منها . اى حد أطول منها هيقف قدامها كده هيشوف حلمات بزازها من الفستان . من شكلهم لأ هيشوفهم فعلا .
انا : انتى ناويه على ايه بالظبط ؟
ماما : في واحد اسمه جو هنقابله في النايت .
انا : و ده عرفتيه منين ؟
ماما : فاكر الفيس بوك اللى قولتلك تعملهولى ؟
انا : اه فاكره .
ماما : اهه يا سيدى و انا بقلب فيه لقيت اضافه من واحد اجنبى .
انا : و ده اتكلمتى معاه ازاى ؟
ماما : انت فاكرنى جاهله ولا ايه . لا انا اعرف أتكلم كويس . و خصوصا اننا مش بنتكلم في علوم يعنى .
انا : ماله بقى اجنبى ده .
ماما : اتكلمت معاه و بعتلى صور ليه و بعدين قالى انه هييجى مصر في راس السنة .
انا : و هو منين ؟
ماما : امريكى . المهم قالى انه عايز يشوفنى و اتفقت معاه نتقابل هنا .
انا : انتى مجنونه ؟
ماما : ليه بس
انا : أولا هتتقابلوا فين ؟ ده لو طلع معانا الاوضه مثلا نلبس قضيه اداب . و بعدين انا هروح فين ولا هبقى معاكى قدامه ؟
ماما : بص هي دى مش اول مره ييجى مصر . فهو مش قاعد في فندق زى ده هو قاعد في فندق صغير كده بس بيدفع كتير علشان هناك ميسألوش على بطاقه حد و لا بيسألوا مين رايح اوضه مين .
انا : و انتى ضامنه الكلام ده يعنى ؟
ماما : بقولك هو جه قبل كده مش اول مره ليه هنا
انا : طيب و انا
ماما : متقلقش و احنا بنتكلم اكتشفت انه بيحب التعريص . عندهم اسمه cuckold . بعدها قولتله انى عندى حد كده و عجبه الكلام ده قوى .
انا : قولتيله عليا ؟
ماما : اه الموضوع ده بيهيجه أصلا . يلا بقى علشان منتأخرش عليه .
نزلت معاها و انا لسه قلقان و مش فاهم حاجة . دخلنا النايت كان زحمه و رقص و كده . هي قعدت تبص على الناس لغايه ما شافته . روحنا على الطرابيزه اللى كان قاعد عندها . طبعا هي شافته من الصور قبل كده بس هو مشافهاش . لما قربنا سلمت عليه . الراجل اتفاجئ و وقف علشان يسلم عليها . كان راجل ابيض و طويل شوية . أطول منى و طبعا أطول منها . سلم عليها و حضنها و باسها من خدها . و بعدين سلم عليا و قعدنا و هي قاعده في النص بينى و بينه . طبعا هو ميعرفش اسامينا الحقيقيه و لا جو ده اسمه الحقيقى هو كمان . قعد يتكلم معانا شوية و عينه بتفحص جسم ماما حته حته . كان اول مره يشوفها و واضح عليه ان جسمها عجبه . طلب حاجات نشربها .
جو : ممكن ترقصى ؟
ماما : طيب تعالى نرقص سوا
جو : لأ اقصد ترقصى لوحدك
ماما : طيب لما نروح اوضتك في الفندق التانى
جو : لأ هنا .
افتكرت ماما لما قالتلى انه بيحب التعريص و حسيت انه عايزها ترقص قدام الناس كلها هنا . قامت ماما فعلا و بدأت رقص و في دقايق كان الناس بقوا عاملين دايره حواليها بيصقفوا و هي في النص بترقص . لقيته هاج و دفع الحساب و قالنا يلا . خرجنا و ركبنا تاكسى و قعدت انا قدام و هو ورا جنب ماما . أدى العنوان للسواق و ركز هو مع ماما و انا فضلت اشغل السواق اللى لحسن الحظ كان راجل كبير و الا كان خد باله من البوس و التحسيس اللى بيحصل ورا و طلب ينيكها هو كمان . كنت بتكلم مع السواق علشان اشغله و في نفس الوقت ببص على المرايه علشان اشوفهم ورا . كل شوية يمد ايده يقرص بزها او يحط ايده على فخادها او يخطف بوسه بسرعه . وصلنا الفندق و هناك الراجل اللى قاعد في الريسيبشن بصلنا بصه هيجتنى اوى . كأنه عارف ايه اللى هيحصل كمان شوية و عارف ان الست دى جايه هنا تتناك . طلعنا الاوضه . اوضه فندق عاديه جدا . اول ما دخلنا قعد هو و ماما على السرير و قعدت انا على كرسى قدامهم .
جو : خد راحتك على الاخر . لو عايز تشارك معانا كمان معنديش مشكله .
قعد يبوسها تانى ويحسس على جسمها زى ما كان بيعمل في التاكسى و بعدها بدأ يقلع و يقلعها . طبعا هي ماكنتش محتاجه غير لمسه على الفستان علشان يتقلع من فوق و بزازها تنط منه . قلعها الفستان بالكامل . كانت لابسه اندر نفس لون الفستان . نيمها على السرير و بعدين لف بصلى .
جو : قولتلك خد راحتك . اقلع كده زينا .
بدأت اقلع و لف هو تانى لماما . نزل على رجليها يلحسها لغايه ما وصل لفخادها و هو لسه بيلحس و بعدين كسها . قعد يلحس كسها من فوق الاندر و يحرك صوابعه على الاندر يدخله جوا كسها . بعدين شده قلعهولها . طلع لبزازها يبوس و يرضع فيهم و نزل تانى لكسها يلحسه و ايد من ايديه بتقرص حلمه بزها و صوابع ايده التانيه في بوقها بتمصهم . بعدين لف تانى علشان يتأكد انى قلعت فعلا و بلعب في زبرى و انا بتفرج عليهم . قعد على السرير و خلى ماما تنزل على الأرض تمصله زبره . كان زبره عادى . بس و هي بتمصله كان حاطط ايده على شعره و هو بيبصلى . طبعا ماما خبره في المص مستحملش دقايق و كان على اخره . نيمها على السرير و نام عليها بحيث يبقى باصص عليا . لعب زبره على كسها شوية و بعدين بدأ يدخله في كسها لغايه اخره . اتحرك على جسمها بالراحه قبل ما يسرع حركته شوية و هو بينيكها و باصصلى دايما . كانت نظراته ليا بتهيجنى . فكرنى بمحمود و هو بينيكها اول مره قدامى و بيبصلى علشان يتأكد انى بعرص عليها . هيجت اوى و زبرى بقى على اخره انا كمان . قلبها جو و بقى بينيكها دوجى استايل و هو بيضرب طيزها و في نفس الوقت لسه باصصلى برضه . حسيت انى هجيب فقومت خليت ماما تمصلى و هو بينيكها . لما لقانى كده بقى بينيكها بعنف اكتر و ده اللى خلانى اجيب في بوقها . من كتر سرعته و عنفه لبنى بقى يدلدق من بوقها على السرير و هو لسه بينيكها كده لغايه ما قرب يجيب فطلع زبره و جاب لبنه على طيزها . فضل قاعد على السرير و هي قامت تدخل الحمام علشان تنضف نفسها . فضل هو عريان زى ما هو و انا كنت لبست و قعدت على الكرسى تانى .
جو : ايه رأيك ؟
انا : انا اللى المفروض اسألك رأيك ايه فيها
جو : قصدك رأيى في امك
انا : اه . ايه رأيك في امى
جو : شرموطة حلوة .
كانت ماما طلعت من الحمام و هي لسه ملط .
ماما : بتجيبوا في سيره الشرموطة ؟
جو : اه . ابن الشرموطة كان بيسألنى عن رأيى فيها .
ضحكنا احنا التلاته و بعدين ماما لبست الاندر بتاعها و كانت هتلبس الفستان .
جو : انتوا هتمشوا ؟
ماما : اه .
جو : بس انا لسه عايزكوا شوية .
ماما : هو انت متعبتش لسه عايز تانى .
جو : لأ مش هنيكك . عايز أتكلم معاكوا .
قعدت ماما جنبه على السرير و هي لسه بالاندر بس .
ماما : أتكلم .
جو : انا هاتكلم على طول . انا كمان cuckold .
ماما : ازاى .
جو : زى ما بتقولوا معرص . لما قولتيلى ان ابنك كده هيجت لأن انا كمان كده . بس انا معنديش حد يوافق على ده . معنديش جيرل فريند او ام زيك كده ممكن يوافقوا على ده .
ماما : و بعدين
جو : لقيت شباب عندهم نفس الفانتازى بتاعى بس بالعكس . هما عايزين ينيكوا قدام حد . فبقينا ندور و نجيب اى واحده بتحب الجماعى و هما ينيكوها قدامى . و لما اتعرفت عليكى و عرفت انك كده قولتلهم ييجوا مصر معايا المره دى . و لو عجبتينى اخليهم يمارسوا معاكى برضه زيي . لو معجبتينيش كنا هندور على واحده تانيه .
ماما : مين دول ؟
جو : قولتلك شباب اتعرفت عليهم . عندهم شهوه عاليه و متقلقيش هيمتعوكى .
ماما : بس لازم اشوفهم الأول .
طلع جو موبايله و ورانا صورهم . هما 3 شباب زنوج . طبعا امريكان زيه و كلهم واضح عليهم انهم أطول و اضخم جسديا من جو نفسه .
ماما : كل ده حلو بس اضمن منين ان ازبارهم كبيره زيهم .
جو : من الناحية دى متقلقيش . هيكيفوكى اوى .
ماما : يعنى معندكش صور ليهم
جو : خليها مفاجأه . بكره راس السنه و عايزين نحتفل بيه هنا كلنا .
ماما : ماشى .
كان واضح ان ماما هاجت علي صورهم لدرجه انها وافقت من غير حتى ما تاخد رأيى . قامت ماما لبست فستانها و خرجنا من عنده .
انا : طيب حتى كنتى اسألينى عن رأيى قبل ما توافقى
ماما : يا حبيبى ماحنا متفقين هنعمل حاجة مختلفه في راس السنة . اهه هتعرص عليا انت و واحد تانى سوا في راس السنة .
ضحكنا احنا الاتنين . خرجنا من الفندق و اخدنا تاكسى للفندق بتاعنا و نيمنا من التعب . صحينا تانى يوم كنا احنا الاتنين مستنين الوقت يعدى علشان نروح لجو تانى . كانت ماما بتعتنى بجسمها طول اليوم و كريمات و الحاجات دى علشان الحفله اللى هتحصل على لحمها بالليل . جه الليل و كلمنا جو علشان نروحله . خلاص كنا عارفين العنوان فمش محتاجين انه يجى ياخدنا . ركبنا و روحنا الفندق بتاعه و كان هو مستنينا في الريسيبشن . اخدنا و طلعنا الاوضه و قبل ما ندخل غمى عين ماما و قالها علشان في مفاجأه . دخلنا الاوضه و طبعا انا شوفت المفاجأه قبلها . ال 3 شباب قاعدين ملط و بيلعبوا في ازبارهم على السرير . كانت ازبارهم ضخمه فعلا مش مبالغه من جو لما قالها هتتكيفى . قعد جو ماما على السرير و هو لسه مغمى عينيها و وقفوا الشباب حواليها . شال جو ايده علشان تفتح ماما عينيها تلاقيها في وسط 3 ازبار سودا ضخمه . جه جو قعد جنبى و ساب الشباب يتعاملوا مع ماما . كانت ماما في وسطهم بتلعب في ازبارهم و تمص واحد واحد و هي بتلعب في الباقيين . بدأت انا و جو نقلع و هي لسه بتمصلهم . بعدين قوموها علشان يقلعوها . كانت لابسه فستان مش هبالغ لو قولت انه اسخن من اللى قبله . فستان من غير حمالات و طبعا بزازها تقريبا كلها باينه منه و فخادها بالكامل باينه لدرجه ان و هي قاعده الاندر باين منه . قلعوها الفستان و بعدين الاندر و أيديهم بتحسس على جسمها كله و بعدين واحد منهم حدف الاندر لجو . كنت انا و جو بقينا ملط زيهم و بنلعب في ازبارنا . قعد يشم في الاندر شوية و بعدين بقى بيدعك بيه زبره . نيموا ماما على السرير و بقى واحد بيبوسها و لسانه بيلحس في وشها و التانى بيرضع بزازها و يلحسهم و التالت بيلحس في كسها و صوابعه بتلعب في خرم طيزها . بعدين نام واحد منهم على السرير و الاتنين التانيين شالوها و حطوها على زبره . قعدوا يبدلوا نيك في كسها لغايه ما ناكوها هما التلاته في كسها و بعدين ثبتوها على زبر واحد منهم و التانى بدأ يحشر زبره في طيزها . كانت ماما بتتأوه و اهاتها طبعا بتهيج كل الموجودين . لقيت ايد جو بتلعب في زبرى فجأه فبصيتله .
جو : انا مش gay . بس عادى نهيج سوا و احنا بنعرص .
كنت عامل زى المتخدر من الهيجان و انا شايف هيجان ماما عالى اوى و هي بتتأوه و في زبر بيحاول يقتحم طيزها و شعرها بقى منكوش و وشها احمر و عرقانه منهم . مد جو ايده على ايدى و خلانى العب في زبره و هو لسه بيلعب في زبرى و احنا بنتفرج . كان التانى نجح انه يدخل زبره في طيزها . الحقيقه انا دايما كنت بستغرب من طيز و كس ماما . ازاى بتتناك فيهم كتير و لسه محافظه على حجمهم و انهم ميوسعوش و كل مره تتناك فيهم احس انها اول مره بتاخد زبر في طيزها ولا كسها . خرجنى من تفكيرى صوتها و هي بتتأوه و تتموحن عليهم و التالت بيديلها زبره تمصه . قعدوا التلاته يبدلوا عليها لغايه ماهى نفسها مبقتش عارفه مين زبره في كسها و مين زبره في طيزها و مين بتمصله . بعد حوالى ساعه كانوا تقريبا على اخرهم و قرروا ينوعوا في لبنهم فواحد جاب في بوقها و التانى في كسها و التالت في طيزها . كانت ماما نايمه على السرير و رجليها مفشوخه على اخرها و اللبن في كل حته . قومت انا و جو نقرب منها . مسكنى جو من زبرى .
جو : لو عايز تجيب لبنك لازم تنيكها معايا .
بصيتلها و هي كانت في حاله من النشوه فلقيتها بتشاورلى براسها . قربت منها انا و جو و هي لسه مش قادره تقفل رجليها . نيمت على السرير و عدلها جو على زبرى علشان يقتحم كسها . كان غرقان لبن منهم و لسه سخن . نامت بجسمها عليا و نام جو فوق منها علشان يدخل زبره في طيزها اللى برضه مليانه لبن و بقينا بنيكها جماعى . وطت ماما عليا و بوسنا بعض و لبن التالت لسه في بوقها و اختلط بلعابها و لسانى عليهم . جاب جو لبنه في طيزها اللى كانت اتملت على اخرها باللبن فبقى ينزل من طيزها على زبرى و انا بنيك كسها و هي لسه بتتأوه و بقت تلعب بأيديها في بزازها كمان . في كل اللى حصل ده كانت هي جابت اكتر من مره بس لما قولتلها انى قربت اجيب لقيتها هاجت اكتر .
ماما : هنجيب مع بعض .
كان جو انضم للشباب و بقوا واقفين كلهم بيتفرجوا علينا و بيشجعوا و انا حركتى بتزيد و قربت اجيب في كسها .
ماما : هجيب يا حبيبى . ااااه .
مستحملتش لما حسيت انها بتجيب على زبرى اللى في كسها و لبن الشاب في كسها و لبن التانى مختلط مع لبن جو نازلين من طيزها على كسها و زبرى فحضنتها جامد و انا و هي بنترعش سوا و بجيب لبنى في كسها مع دقات الساعه 12 و بدايه السنه الجديده . بوستها و فضلنا حاضنين بعض شوية كان الشباب دخلوا الحمام استحموا و انا زبرى خرج من كسها بس لسه حاضنين بعض .
انا : هابى نيو يير يا ماما .
ماما : هابى نيو يير يا حبيبى و كل سنه و لبنك في كسى .
دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول .
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء ال 18
دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول .
خلصنا الاجازة الممتعة دى و رجعنا تانى للقاهرة . و طبعا من اول ما وصلنا العماره و الازبار اللى فيها كلها عايزه ترحب بأمى . اول واحد كان حسن اللى استقبلنا في المدخل و اخد الشنط . لكن ماما كانت واضحه معاه ان لسه اول الشهر مجاش علشان ينيكها . اخد حسن الشنط يطلعها الشقه و هو حزين طبعا . و احنا على السلم قابلنا عادل اللى ماشلش عينه من على امى من اول ما شافنا . سلمنا عليه و طلعنا الشقه و انا شايفه بيشاور لماما انه هيكلمها في التليفون . دخلنا الشقه و كل واحد دخل اوضته علشان يغير . غيرت هدومى و لقيت ماما داخله عليا بقميص النوم و هي بتتكلم في التليفون .
ماما : لأ طبعا وحشتنى يا حبيبى ( شاورتلى انها بتكلم عادل )
ماما : هيهيهيهييهى . و انا كمان نفسى فيك بس استنى لما ابنى ميكونش موجود .
ماما : مش عيب تشتم ابنى بكسى كده . مش الكس ده اللى هتموت عليه .
ماما : طيب خلاص هشوف و اكلمك .
قفلت مع عادل و كنت فهمت طبعا انه عايز يجي ينيكها .
انا : طبعا الكلام مش محتاج شرح . عايز يجيلك
ماما : ايوة . و بيسأل انت مش هتكون موجود امتى علشان ييجى .
انا : و انتى عايزاه امتى يا هايجة
ماما : لو عليا دلوقتى . بس انت ريح الأول من الطريق .
انا : و انتى مش عايزه تريحى يا هايجه ؟
ماما : مانت قولت اهه . هايجة .
انا : طيب انا هكلم محمود و لو كده اروح اشوف عنده شغل لينا و لا ايه النظام تكونى خلصتى مع عادل .
ماما : ماشى .
كلمت محمود و الغريبه ان تليفونه كان مقفول و دى عمرها ما حصلت من ساعه ما عرفته .
روحت لماما الاوضه لقيتها واقفه ملط بتختار هتلبس ايه .
انا : الظاهر حظك وحش و هتأجليها شوية علشان محمود موبايله مقفول .
ماما : لأ مينفعش . انا خلاص حضرت نفسى .
انا : يعنى عايزانى انزل اقف في الشارع و لا ايه .
ماما : لأ عادى ادخل الأوضه و اقفل عليك لغايه ما يمشى .
انا : ماشى . أوامر كسك .
ماما : حبيب قلب كسمك .
كلمت عادل اللى في دقايق كان على الباب و انا كنت دخلت الاوضه و قفلت على نفسى . فتحتله الباب و هي لابسه روب و اول ما دخل قلعته . كانت تحت منه ملط . بصلها عادل بانبهار كأنه اول مرة يشوف جسمها .
ماما : انا قولت انت مش عايز تضيع وقت في هدوم .
في ثوانى كان عادل بقى ملط و زانقها في الحيطه . بيبوسها و ايده بتمشى على جسمها كله و تقرص في حلماتها و لسانه مش عايز يسيب شفايفها .
عادل : وحشتينى يا لبوة .
مكانتش قادره ترد عليه علشان لسانه بيتحرك على شفايفها فاكتفت بأنها تحضنه جامد و هو لسه بيقرص في حلماتها . شالها عادل و راح على اوضه النوم رماها على السرير و نام عليها و دخل زبره في كسها .
ماما : احححححححح . مش على الناشف كده كنت الحسه الأول .
عادل : ده عقاب ليكى علشان متسيبينيش تانى .
فضل يرزع في كسها قبل ما يقوم من عليها .
ماما : قومت ليه ؟
عادل : مش عايز اجيب على طول كده . انزلى مصيلى شوية .
نزلت ماما تمصله و هو بيلعب في شعرها لحد ما شدها و نيمها على زبره و هو بيرضع بزازها . فضل يرضع و يشد بسنانه في حلمتها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها . جت ماما تقوم فمسكها .
عادل : لأ لسه واحد كمان . انا مش هسيبك يا لبوة .
نزلت ماما تمصله تانى لحد ما زبره شد تانى و المرة دى وقفها و وقف وراها و دخله في طيزها . كانت ماما بتصوت و هو يهيج اكتر لحد ما طلع زبره من طيزها و جاب لبنه على بزازها . باسها عادل و لبس و خرج . خرجت لماما كانت لسه زى ما هي . بعبصتها و قولتلها تلبس و طبعا كان يوم متعب من السفر و النيكة دى فدخلنا ننام . تانى يوم حاولت اكلم محمود و لسه برضه تليفونه مقفول . قررت البس و اروحله اشوف في ايه .
انا : انا هلبس و اروح لمحمود .
ماما : هو رد عليك ؟
انا : لسه تليفونه مقفول بس هروح اشوفه
ماما : ماشى . و انت جاى هات اى اكل ديلفرى لحسن جسمى مكسر مش هطبخ حاجة النهارده .
انا : ماشى .
نزلت اروح لمحمود و وانا لسه في المدخل لقيت سلمى من بعيد بتشاورلى . روحتلها كانت واقفه زى ماتكون مستخبيه .
انا : في ايه يا سلمى . بكلم محمود من امبارح موبايله مقفول .
سلمى : تعالى نمشى من هنا الأول و هحكيلك .
انا : ماشى .
خدتها و روحنا على كافيه قريب .
سلمى : محمود اتقبض عليه .
انا : ازاى ؟
سلمى : اختلف مع ناس و انتوا فى الاجازة .
انا : و الناس دول جامدين لدرجه يحبسوه يعنى ؟
سلمى : انت متعرفش محمود كان واصل لحد ايه . الناس دول يقدروا يقتلوه كمان بس حبسوه علشان يجبروه يعمل اللى هما عايزينه .
انا : و ده له علاقه بشغلنا احنا .
سلمى : لأ ده شغل تانى . محمود كان له فى كل حاجة مش شغلنا بس .
انا : طيب و احنا هنعمل ايه ؟
سلمى : احنا لازم نوقف شغل الفتره دى و الاحسن كمان لو بعدتوا عن اى حد يعرفكوا او يعرف شغلكوا الفتره دى . انا هعمل كده انا كمان و قولت لباقى اللى شغالين معانا كده بس مكنش ناقص غيركوا و كنت مستنيه ترجعوا .
انا : حاضر هنعمل كده . بس نكلمك ازاى و نعرف ازاى ايه اللى بيحصل .
سلمى : انا اللى هكلمكوا لو حصل جديد . بس متحاولوش انتوا تتكلموا علشان الامان برضه .
انا : ماشى .
ودعت سلمى على امل اننا هنتقابل تانى لما مشاكل محمود تخلص . روحت البيت و انا مش عارف هعمل ايه و طول الطريق بفكر مش لاقى حل . دخلت البيت لقيت ماما فى الحمام بتستحمى . خرجت ملط و هى بتنشف شعرها .
ماما : انت جيت يا حبيبى . معلش اصل صلاح ابو عادل شافك و انت نازل و كان مصمم ينيكنى . لسه نازل من شوية فقولت ادخل اخد شاور . مجيبتش معاك اكل ليه زى ماقولتلك ؟
انا : …..
ماما : مالك يا واد مبتردش عليا ليه . هى اول مره تشوفنى عريانه ولا ايه ؟
انا : احنا فى مصيبه مش وقته .
ماما : خير يا واد ؟ قلقتنى .
انا : محمود اتقبض عليه .
ماما : يالهوى . ازاى ده ؟
قعدت حكيتلها كل اللى قالته سلمى . كانت لبست قميص نوم و قعدنا نفكر .
ماما : طيب و العمل ؟
انا : مش عارف . انا قعدت افكر طول الطريق هنعمل ايه ؟
ماما : هنعمل زى ما سلمى قالت و هنبطل شغل شوية .
انا : هو الموضوع مش الشغل بس . احنا لازم نسيب هنا .
ماما : ليه ؟
انا : زى ما قالت علشان نبعد عن اللى يعرفوا شغلنا زى حسن البواب .
ماما : خلاص نرجع شقتنا القديمة .
انا : مينفعش برضه .
ماما : ليه ؟
انا : علشان هناك برضه فى ناس تعرفنى و تعرفك . انتى ناسيه ولا ايه ؟
ماما : خلاص ناخد شقه جديده .
انا : و نجيب فلوسها منين . انتى ناسيه ان محمود هو اللى دافع فلوس الشقه دى .
ماما : انت كده قفلتها من كل ناحيه . امال نعمل ايه طيب ؟
انا : معرفش . سيبينى افكر و فكرى انتى كمان فى اى حل .
سيبيتها و روحت اوضتى و دماغى هتنفجر من التفكير و مفيش اى حلول بتيجى . لا انا و لا هى اتغدينا و فضلت فى اوضتى لحد بالليل . لقيتها داخله عليا .
ماما : ها . لقيت حل ؟
انا : لأ لسه . و انتى لقيتى حل ؟
ماما : انا فكرت فى حاجة كده بس مش عارفه تنفع ولا لأ .
انا : ايه هى ؟
ماما : بس الاول لازم احكيلك حكايه قديمة .
انا : هو ده وقت حكاوى .
ماما : مانا لو محكيتلكش مش هينفع الحل ده اصلا .
انا : احكى يا ستى .
ماما : فاكر لما حكيتلك زمان انا حصلى ايه و ان ابوك هرب منى بعد ما بقيت حامل و اهلى قاطعونى و امى اديتنى فلوس جيبت بيها الشقه اللى كنا ساكنين فيها .
انا : اه فاكر .
ماما : دى مش الحقيقه . على الاقل مش كلها .
انا : ايه شغل الالغاز ده . قولى على طول .
ماما : الحقيقه ان ده مش اللى حصل بالظبط . امى اللى هى جدتك كانت ست شديده .
انا : كانت ؟
ماما : ميجوزش عليها غير الرحمه دلوقتى . سيبنى اكمل و متقاطعنيش .
انا : ماشى .
ماما : امى رغم انها شديده بس كانت عاقله . زمان كنت لسه مراهقة و حلوة و الف مين يتمنانى . كان جسمى لسه بيتشكل بس طول عمرى كنت حلوة زى مانا دلوقتى . المهم علشان مطولش عليك . لقيت ابن خالتى بيشاغلنى و بيقول انه بيحبنى . مع انى عارفه انه ابوه و ابويا زمان قالوا انه هيتجوز اختى قبل ما ابويا يموت بس محطتش فى دماغى و اتكلمت معاه . واحده واحده حصل اللى حصل و بقيت حامل منه .لما قولتله علشان يتقدملى الندل قالى انه ميقدرش يكسر كلام ابوه و انه مينفعش يتجوز غير اختى . يومها عيطت كتير و مكنتش عارفه اعمل ايه غير انى اقول لأمى . امى اتصدمت و غضبت منى طبعا بس بعدها قعدت تفكر هتعمل ايه . و علشان متخسرش ابن خالتى كعريس لأختى خصوصا ان ابوه كان راجل غنى اوى . قالتلى متكلمش معاه تانى لغايه مانشوف حل . وقتها مكنش عمليات الاجهاض سهله زى دلوقتى . دى كانت خطر ممكن الواحده تموت فيها . علشان كده امى رفضت اعملها . قعدت امى معايا و قالتلى انى غلطت و لازم استحمل تمن غلطتى . كان التمن انى ابعد علشان تضمن هى ان ابن خالتى يتجوز اختى . الاول جابتلى واحد بفلوس اتجوزنى على الورق علشان قدام الناس مبقاش خلفت من غير جواز . و طبعا علشان يبقى ليك ورق و فيه اسم اب . بعدها عرفت اختى و الجيران و اللى يعرفونا انى هاتجوز و اسافر مع جوزى . بعدها فضلت معايا لغايه ما خلفتك و ادتنى فلوس اجيب بيها شقه و بس .
انا : و بعدين
ماما : امى حذرتنى انى مينفعش ارجع تانى و لا اتواصل معاهم بأى طريقه علشان جوز اختى ميحنش تانى لزمان . بس انا فضلت بتكلم مع اختى من وقت للتانى من غير ما حد يعرف و قولتلها ان فى مشاكل مع امى و متقولهاش و لا تقول لجوزها علشان ميقولش لأمى برضه . من فتره عرفت ان امى ماتت و بعدها الندل طلق اختى لما ملقاش ليها حد يقف معاها .
انا : لأ واضح انه ندل فعلا . ايه علاقه الحكايه دى كلها بمشكلتنا ؟
ماما : اختى بعد ما اتطلقت رجعت قعدت فى بيتنا القديم . انا كنت بفكر اكلمها على اساس اننا راجعين من السفر و نقعد هناك احنا كمان الفتره دى لغايه مانشوف هيحصل ايه بعد كده .
انا : طيب تصدقى دى فكره حلوة . كلميها بسرعه قوليلها احنا هنيجى بكره .
ماما : بكره ازاى ؟ مينفعش اقولها هنيجى على طول كده . محدش بييجى من سفر يقول للناس بكره . هقولها كمان يومين مثلا و اهه بالمره نرتب الشنط و كده و نشوف هنقول ايه للناس هنا علشان ميشكوش لما نمشى فجأه .
انا : صح . طيب كلميها يلا .
قامت ماما تكلمها و بعد السلامات و الكلام الكتير عرفتها اننا كمان يومين هنيجى و طبعا اختها فرحت اوى و رحبت بينا . قفلت ماما معاها و جت قعدت جنبى .
ماما : هنعمل ايه مع الناس هنا ؟
انا : تقصدى مين بالظبط ؟
ماما : اللى يعرفونا هنا هما جيرانا عادل و عيلته و حسن البواب . هو حسن له علاقه بمحمود و لا ميعرفش غيرنا ؟
انا : اعتقد ميعرفش غيرنا .
ماما : خلاص يبقى اللى هنقوله لعادل هو اللى هنقوله لحسن .
انا : ماشى . نقولهم هنروح لناس قرايبنا عادى ؟
ماما : مش عارفه . اصل احنا قولنالهم كده قبل كده . خصوصا اننا هناخد كل حاجتنا مش يوم و لا اتنين . ممكن عادل يشك و ده ظابط .
انا : طيب نقولهم مثلا ان اختك تعبانه و هى فى محافظة تانيه و هنروح نقعد معاها لغايه ما تخف .
ماما : ماشى . طيب بكره هكلم عادى يجيلى اقوله و انت تنزل تقول لحسن .
انا : اشمعنى . مانتى ممكن تقوليله بالتليفون او و انا موجود
ماما : مانا عايزه اودعه بقى .
كانت لسه قاعده قدامى بقميص النوم فمديت ايدى بعبصت كسها .
انا : لأ يا حلوة الكس ده ميتناكش من غير ما اشوفه .
ماما : اااه . يا واد بالراحه . طيب لما ييجى خليك موجود بس من غير ما يعرف .
انا : ايوه كده . يلا تصبحى على خير
قومنا ننام . تانى يوم الصبح صحينا و جهزنا شنطنا و كل حاجة . كلمت ماما عادل فقالها انه فى شغله و هيجيلها بالليل . فطرنا و نزلت لحسن عرفته . كان حزين طبعا علشان حنفيه النيك اللى هتتقفل . رجعت البيت و قعدنا نكمل تحضير لكل حاجة لغايه بالليل . جه الليل و جه عادل . كانت ماما لابسه قميص نوم اسود و مستنياه . دخل عادل و لاحظ طبعا الشنط و سألها عليهم فحكتله . كان متضايق هو كمان بس ميقدرش يرفض . قعد ينيكها اكتر من ساعه فى كسها و طيزها و جاب مره على صدرها و مره فى كسها قبل ما يبوسها و يودعها و يمشى . خرجت كانت نايمه على السرير مش قادره تتحرك فغطيتها و دخلت انام . صحينا تانى يوم فطرنا و نزلنا على طول . ركبنا علشان نروح للبيت اللى هيبقى بيتنا الجديد . فى الطريق قعدت اتكلم مع ماما .
انا : ما تعرفينى كده هلاقى مين هناك علشان متفاجأش . و هل ليكى اخوات تانيين معرفش عنهم حاجة .
ماما : ههههههههههههه . لا مليش اخوات تانين . اختى الوحيده اللى هنقابلها اسمها ناديه و عندها بنت اسمها هاجر .
انا : يعنى البنت دى تبقى بنت خالتى و فى نفس الوقت اختى من الاب .
ماما : اه بس هما ميعرفوش . و لازم تخلى بالك ان محدش فيهم يعرف حاجة من اللى حكيتهالك .
انا : متقلقيش .
ماما : و خد بالك اختى و بنتها ميعرفوش حياتنا و لا يعرفوا حاجة عننا . متشوفهمش انت بقى تريل و تفتكر سهل تنيكهم و لا حاجة .
انا : يا ستى متقلقيش .
ماما : اجمد يا ميدو . هههه .
وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو )
نكمل الجزء اللى جاى
الجزء ال 19
وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو ) .
دخلنا البيت و طلعنا الشقه بتاعتهم الأول . كانت خالتى مستنيانا . سلمت على ماما اختها اللى مشافتهاش من سنين و حضنتها و باستها و سلمت عليا ابن اختها اللى عمرها ما شافته ولا شافها قبل كده و حضنتنى و باستنى . كانت خالتى اكبر من امى بكام سنة . كان جسمها مليان شوية . بزاز ضخمه واضحه من تحت هدومها . طيز كبيره بتتهز مع كل حركة . لما حضنتنى حسيت انى بغوص في بزازها . لتانى مره افتكر كلام امى ( اجمد يا ميدو ) . بعدها روحنا الشقه بتاعتنا اللى هنقعد فيها انا و ماما . كان واضح انهم نضفوها و فرشوها قبل ما نيجى . دخلنا حطينا الشنط بتاعتنا و ريحنا شوية و روحنا لشقتهم نتغدى كلنا سوا . قعدنا على الغدا و ماما و خالتى بيتكلموا عن السنين اللى فاتت . بعد الغدا رجعنا للشقه .
ماما : ايه رأيك ؟
انا : في ايه ؟
ماما : في خالتك و بنتها يا واد .
انا : ناس طيبين .
ماما : يا واد هو انا هسألك على طيبتهم .
انا : ااااه . حلوين .
ماما : حلوين بس . دى بنت خالتك شكلها هتبقى ملبن لما تكبر اكتر .
انا : ما هي ملبن من دلوقتى .
ماما : بس زى ما قولتلك . اوعى تحاول معاهم حتى .
انا : حاضر .
في الأيام اللى بعدها كانت كل حاجة ماشيه بشكل عادى جدا . ناكل و ننام و نقعد مع خالتى و بنتها و بس . حياة مملة و روتينية كأننا رجعنا لحياتنا العادية قبل ما كل ده يحصل . مفيش سكس و مفيش تعريص . كانت ماما و خالتى بينزلوا الصبح يجيبوا حاجات البيتين و يرجعوا على تحضير الغدا سواء عندنا او عندهم و بعد الغدا ماما و خالتى يقعدوا سوا يرغوا و انا بمسك الموبايل او ادخل الاوضه انام . قعدنا على الوضع ده حوالى شهر . لغايه ما فى يوم ماما صحيتنى كالعاده علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت مع خالتى يجيبوا الحاجات زى كل يوم و قعدت انا اتفرج على التلفزيون . بعد حوالى نص ساعه لقيت واحد صاحبى بيكلمنى عايز يقابلنى علشان بقالنا فتره متقابلناش . قولت فرصه انزل بدل مانا قاعد طول الوقت فى البيت كده . لبست هدومى و حاولت اكلم ماما مكنتش بترد فقولت انزل و لما هتيجى متلاقينيش هتكلمنى . نزلت فعلا لكن قبل ما اركب و امشى اتفاجئت بخالتى ماشيه لوحدها .
خالتى : ازيك يا محمد . ايه رايح على فين كده ؟
انا : رايح اقابل واحد صاحبى . ايه انتى كنتى فين ؟
خالتى : لا مفيش ده انا كنت بزور واحده صاحبتى تعبانه و راجعه على طول .
شكيت فى كلامها و كلام ماما اللى مش راكب على بعضه فسألتها .
انا : راجعه على طول كده . مش هتجيبى حاجات للغدا ؟
خالتى : لا ماحنا بنجيب الحاجات دى من اول الشهر للشهر كله . انا كبرت يابنى و مبقيتش قادره انزل كل يوم .
انا : لأ كبرتى ايه . ده انتى لسه صغيره و قمر اهه .
ضحكت خالتى و سلمت عليا و مشيت . كلمت صاحبى اعتذرتله انى مش هقدر اروحله و فضلت اتمشى فى الشارع و بفكر . طيب معنى كلام خالتى ان امى مبتنزلش معاها كل يوم زى ما بتقولى . و ان النزول مرة واحده فى الشهر و بعد كده خالتى منزلتش . طيب ماما بتروح فين . و السؤال الاهم بتعمل ايه من ورايا . روحت و انا مش لاقى اجوبة لأسئلتى . قعدت مستنيها تيجى . جت ماما من بره بعد حوالى ساعه .لأول مرة اركز معاها من بعد ما جينا هنا . كانت عرقانه و كام شعره خارجين من حجابها . سلمت عليا و قالتلى النهارده هنتغدى عند خالتى و دخلت اوضتها تريح شوية قبل الغدا . بعد شويه لبسنا و روحنا نتغدى . كنت فى عالم تانى قاعد بفكر و مش معاهم لغايه ما خالتى قاطعت تفكيرى .
خالتى : عملت ايه مع صاحبك يا محمد ؟
ماما : صاحبك مين ؟
انا : لأ ده واحد صاحبى كلمنى انزله و بعدين رجع فى كلامه هبقى اقابله بكره .
خوفت ماما تكتشف انى عرفت ان فى حاجة غلط قبل ما اعرف انا ايه اللى بيحصل فتوهت الكلام و خليتهم يتكلموا فى حاجات تانيه . بعد الغدا مشى اليوم كله بشكل عادى . دخلت انام و انا بفكر لغايه ما روحت فى النوم . صحيتنى ماما تانى يوم كالعاده برضه علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت . كنت انا مجهز نفسى اول ما نزلت هى نزلت وراها على طول . لقيتها ماشيه فى كذا شارع كأنها بتتأكد ان مفيش حد وراها بس برضه على مين . فضلت وراها لغايه ما لقيتها وصلت محل بعدنا بشارعين رغم انها لفت كتير قبل ما توصله و دخلت جوه . كان محل شكله قديم و محدش بيدخله اصلا فمقدرتش انى ادخل لأنى معرفش فيه ايه جوه . بعد حوالى ساعه خرجت من المحل و بدأت تلف نفس اللفه قبل ما تروح فأنا سبقتها و روحت على طول . قعدت مستنيها تيجى و قررت انى هاواجها علشان اعرف . بعد شوية جت و سلمت عليا .
ماما : ازيك يا محمد
انا : كنتى فين ؟
ماما : يعنى ايه ؟ مانت عارف انى مع خالتك .
انا : بلاش تكدبى عليا اكتر من كده . انا عرفت المحل اللى بتروحيه .
ماما : طيب و لما عرفت انى بروح محل معرفتش ليه بعمل ايه جوه . و لا توقعت علشان عارف امك انها بتتناك جوه و عايزنى احكيلك .
مع كلامها لقيتنى هيجت فعلا رغم انى كنت زعلان انها محكتليش من الاول .
ماما : طيب هدخل استحمى و بعدين اجى احكيلك .
مسكتها من ايدها و شديتها
انا : لأ احكى دلوقتى .
عرفت هى انى انا هايج فعلا فقعدت قدامى و هى لسه بعبايتها و شالت حجابها . كان وشها عرقان و شعرها منكوش واضح انها اتناكت جامد فعلا .
ماما : طيب انا كنت فعلا فى المحل ده و كنت بتناك و اتفشخت و اتبسطت . خلاص ؟
انا : احكى من الاول ايه اللى حصل . و بعدين احنا مش كنا متفقين هنهدى و نبطل الكلام ده شوية .
ماما : طيب .
قامت ماما و قلعت العبايه و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود و و هى بتتحرك اكتشفت انها مش لابسه برا و لا اندر تحت منه . جت قعدت جنبى و ايدها بتلعب فى رجلى و طبعا طالعه على زبرى و بدأت تحكى .
ماما : صاحب المحل ده اسمه عمرو . عمرو ده بقى انا اعرفه من زمان . هو يبقى جارنا و اول حب فى حياتى . اول واحد باسنى و قفشلى كان هو بس بعدها بعدنا عن بعض علشان امه عرفت . و بعدها حصل اللى حصل مع ابن خالتى اللى حكيتلك تفاصيله .
طلعت زبرى من الهدوم و بدأت تدعكه قبل ما تكمل كلامها .
ماما : لما رجعنا هنا شافنا و احنا بننزل شنطنا و عرف انا مين و بعدها حاول يكلمنى . بعدين روحتله المحل علشان نتكلم و مع الكلام فكرنى بالذى مضى و محسيتش بنفسى غير و شفايفنا على شفايف بعض و بيبوسنى و ايده بتقفشلى زى زمان . حسيت كأنى مش فى وعيى و لقيت ايدى انا كمان رايحه على بنطلونه و بتطلع زبره و بمصه . بعدها فتح عبايتى و كنت لابسه بنطلون و اندر تحتها فقلعنى و قعد يلحس فى كسى لغايه ما جيبت و قام مدخل زبره لغايه ما جاب لبنه فيا . و من ساعتها و انا بروحله كل يوم ينيكنى و بقيت البسله قمصان نوم كمان علشان يهيج اكتر و يجيب فى كسى .
كنت بقيت على اخرى من كلامها و لعبها فى زبرى . شالت ايدها و حطتها فى كسها و طلعت لبنه على صوابعها و بعدين رجعت تلعب تانى فى زبرى و ايديها عليها لبنه .
ماما : بس انا مرجعتش اتناك بس علشان عايزه اتناك . الصراحه انا بحبه .
مع كلامها ده كنت بجيب لبنى على ايديها . لحست ايدها من اللبن و دخلت تستحمى و انا قاعد على الكنبه زى مانا . قعدت افكر فى كلامها و انها بتحبه و رغم انى كنت هايج من شوية لكن حسيت انى متضايق من كلامها . يعنى انا موافق اكون معرص ليها و اشوفها بتتناك و اقبض التمن كمان بس ده ملوش دعوة بأنها تحب حد . حب ايه اللى انت جاى تقول عليه . خرجت من الحمام و بدأت تلبس و قالتلى البس انا كمان علشان خالتى و بنتها هييجوا يتغدوا هنا النهارده . قعدت على الاكل و لتانى يوم فى عالم تانى و مش مركز معاهم . بعد الاكل على طول دخلت اوضتى و انا لسه بفكر فى كلامها . مفيش حب هى بتضحك على نفسها و كل اللى بيحركها كسها . ده كان تفكيرى لكن كان لازم اختبره . كان لازم اتأكد من كلامى . اخدت قرار انى هختبر كلامى ده و لو طلع صح يبقى زى ماحنا و لو طلع غلط و بتحبه فعلا يبقى لازم امشى و ابعد عنها . طريقة الاختبار كانت سهله بالنسبالى . انا هدوقها من المتعه بتاعت زمان و لو رفضت النيك و اختارت عمرو يبقى خلاص . اما بقى لو رجعت زى زمان للنيك يبقى انا صح و مبتحبوش ولا حاجة و الموضوع كله علشان تريح كسها . قعدت افكر هعمل كده ازاى و فين ؟ ملقتش احسن من النيجيريين . دول مجموعه طلبه من نيجيريا بيدرسوا فى مصر . كنا قابلناهم مرة قبل كده و اتهبلوا بجسم ماما و كان نفسهم فيها مرة تانيه و تالته بس مكنش معاهم يدفعوا . هما كانوا احسن ناس ممكن اختارهم ينيكوها لكذا سبب . اولهم انهم نفسهم فيها من زمان و ثانيا انهم مش هيقدروا يطلبوا ده تانى لو هى رفضت علشان هيخافوا من الفضيحه و ثالثا انهم فحول زنوج لو هى وافقت هينسوها الدنيا كلها مش عمرو بس و رابعا انى اعرفهم من قبل محمود يعنى مفيش مخاطره يكون البوليس عارف عنهم حاجة و نتمسك . كلمتهم و اتفقت معاهم هيعملوا ايه و كان ناقص بس امتى هيعملوا كده . بس كان لازم اختار الوقت الصح علشان اعمل اللى فى دماغى . و لحسن حظى ان الوقت ده متأخرش . بعد يومين كان اول الشهر . و كالعادة هما هينزلوا يجيبوا حاجة الشهر كله . و ده معناه ان ماما هتتحرم من النيك فى اليوم ده . انتهزت فرصه انهم بره و كلمت النيجريين اللى كانوا مستنيين على احر من الجمر . اول ما كلمتهم كانوا عندى فى البيت . دخلتهم الشقه و قولتلهم يحضروا نفسهم على ما ماما تيجى من بره و انا مفهمهم هيعملوا ايه معاها . قلعوا هدومهم و جهزوا ازبارهم و بقوا مستعدين للنيك . بعد شوية جت ماما من بره و دخلت الشقه لقتنى قاعد فسلمت عليا كالعاده و دخلت الشنط اللى معاها المطبخ و بعدين راحت على اوضتها علشان تغير هدومها . فتحت باب الاوضه علشان تتفاجئ بخمس زنوج قاعدين ملط على سريرها بيلعبوا فى ازبارهم و اول ما شافوها قاموا وراها و هى طلعت تجرى .
ماما : ايه اللى جوه دول .
انا : ايه مالهم . مش عاجبينك ؟
ماما : انا قولتلك انى مبقيتش اتناك كده و خلاص و عمرو ده بحبه .
انا : هنشوف .
كان الرجاله وصلولها و بقوا محاوطينها و هى بتحاول تهرب منهم . فى ثوانى كانوا مقلعينها ملط لدرجه انى معرفتش هى كانت لابسه ايه تحت العبايه من السرعه اللى قلعوها ملط قدامى . كانت لسه بتحاول تقاوم بس خلاص بقت ملط و فى عشر ايادى بتلعب فى جسمها . اللى بيلعب فى بزازها و اللى فى كسها و اللى فى طيزها و اللى بيحسس على جسمها . ده غير الازبار اللى بتخبط فى جسمها مع كل حركه منهم او منها . شالوها و دخلوا على اوضه النوم و انا دخلت وراهم . رموها على السرير و هجم واحد على وشها بوس و لحس و عض فى شفايفها و هى مش قادره تتكلم . هجم اتنين تانيين على بزازها كل واحد ماسك بز يلحسه و يبوسه و يرضعه . و واحد عند كسها هاريها لحس و الاخير عند طيزها بيبعبصها و يلحسها . بعد دقايق حسيت حركتها قلت تحت منهم و خوفت يكون اغمى عليها و لا حاجة فروحت ابص على وشها . لكن لقيتها مفتحه عنيها و بدأت تتجاوب مع اللى بيبوسها و بتبوسه هى كمان و لسانها بيلحس فى وشه زى ما لسانه بيعمل . اول ما شافتنى ببص عليها لمحت فى عينها نظره غريبه . مش عارف نظره هيجان و لا عتاب و لا ايه بالظبط . اللى كان بيلعب فى كسها بدأ يحرك زبره على شفايف كسها و يلعب من بره زى ما كنت متفق معاهم ان محدش ينيك كسها الا لو طلبت ده بنفسها . بعد ما هى تعبت من كتر اللعب اللى بيحصل فى كسها شالت لسانها من بوق اللى بيبوسها و اخيرا نطقت و قالت للى بيلعب فى كسها دخله بقى . كان هو مستنى يسمع الكلمات دى علشان يبدأ يحفر فى كسها بزبره و انا كنت مستنى اسمع الكلمات دى علشان اتأكد ان كلامى كان صح و انها كانت عايزه النيك مش حب و لا حاجة . بعد ما بدأ ينيكها قام الباقى اللى كانوا بيلعبوا فى كسها و بقى قدام وش امى اربع ازبار تمص و تلحس فيهم و الخامس فى كسها . بعد شوية شال زبره من كسها و بدأ يحركه على طيزها و واحد من اللى كانت بتمصلهم راح بزبره ناحيه كسها و فى ثوانى بقت بتتناك من زبرين واحد فى كسها و التانى فى طيزها و هى بتتأوه بصوت واطى علشان فى ازبار فى بوقها مش قادره تطلع صوت منهم . قعدوا هما الخمسه يتبادلوا مين بينيك فى طيزها و مين بينيك فى كسها و مين بتمصله لدرجه انى انا و هى تقريبا خلاص مبقيناش عارفين مين اللى بينيكها منهم . قعدوا كده حوالى ساعه و نص من النيك المتواصل لغايه ما قربوا يجيبوا لبنهم و هى طبعا كانت جابت اربع خمس مرات اصلا . كنت قايلهم يجيبوا لبنهم ازاى لأنى عارف هى بتهيج ازاى فلما خلاص كانوا هيجيبوا لبنهم نفذوا اللى طلبتوا منهم بالظبط . واحد بدأ يجيب فى كسها و فى نفس الوقت التانى بيجيب فى طيزها . كانت هى فى اللحظة دى زى اللى اتكهربت و جسمها كله بيترعش و بتجيب تانى معاهم . بعد ما خلصوا و طلعوا ازبارهم كان اللبن بينزل من كسها و طيزها و الحقيقه هما جابوا كميه كبيرة فيها كأنهم كانوا محوشين لبنهم . التلاته اللى فاضلين كانوا بيلعبوا فى ازبارهم قدامها و هى بتترعش كده لغايه ما جابوا على وشها و بسبب الكميه الكبيره نزل اللبن من على وشها غرق بزازها كمان . كان منظرها ساعتها انها نايمه على السرير و اللبن مغرق وشها و نازل على بزازها مغطيهم و خارج من كسها و طيزها . و الخمس زنوج قاعدين جنبها على السرير بيريحوا . بعد شوية قامت ماما من مكانها و حسيت ان ده وقت النتيجه النهائيه لأختبارى . هى هتعمل ايه بعد النيكه دى ؟ هتوافق تكمل نيك و نفضل زى ماحنا و لا هترجع تقولى بتحب عمرو و ساعتها هبقى عرفت ان مهما عملت مش هقدر اخليها تنساه . قامت ماما و انا قلبى بيدق مستنى النتيجه . راحت ناحيه التليفون . خفت هتكلم مين دى ؟ هتبلغ عنى و لا هتفضحنا و تقول لخالتى و لا هتعمل ايه بالظبط ؟ لقيتها بتتصل بخالتى .
ماما : الو . ايوه يا نادية . انا بكلمك علشان اقولك مش هنقدر نتغدى معاكوا النهارده .
مكنتش سامع خالتى بتقولها ايه بس سامع ماما بترد عليها .
ماما : لا مفيش حاجة بس جالى برد و مش عايزه اعديكم ولا حاجة . لا محمد هيبقى قاعد معايا اتغدوا انتوا و بالليل هبقى اكلمك تانى .
قفلت المكالمه و انا لسه مش فاهم هى بتقول كده ليه و هتعمل ايه .لقيتها جايه ناحيتى و انا قاعد على الكرسى و واقفه قدامى و اللبن مغرق وشها و بزازها و بينقط من كسها و طيزها .
ماما : انت شيطان .
انا : طالع من كسك .
ماما : طيب نضف كسى يلا .
لفت و بصت ناحيه الخمسه اللى لسه قاعدين على السرير و بعدين بصتلى تانى .
ماما : علشان تجهزه للجوله التانيه .
دخلت لسانى فى كسها الحسه و انضفه من اللبن و انا سعيد ان الاختبار نجح و انها قررت تكمل نيك . كنت بلحس فى كسها و طيزها سوا و بنضفهم من اللبن و بعدين لقيتها بتشدنى تبوسنى و لسانها و وشها لسه عليهم اللبن . بعد ما خلصت معاها راحتلهم مرة تانيه . شدوها فى وسطهم و بدأوا الجوله التانيه نيك فى كل حته فى جسمها . كل خرم فيها كان فيه زبر و كل لحمها كان بيتلحس منهم .كان المنظر مهيج اكتر من الاول لأنها بتتفاعل معاهم اكتر و اجسامهم كلها بتلمع من العرق . اجسامهم السمرا بتلمع و جسمها الابيض بيلمع و هما بينيكوا فيها و هى بتترعش و تجيب اكتر من مره . الجوله التانيه طولت لأنهم كانوا جايبين لبنهم من شوية فقعدت اكتر من ساعتين النيك شغال . لغايه ما كانوا خلاص على اخرهم و بيجيبوا اللبن فى كل حته من جسمها و هى غرقانه فى لبنهم و بتجيب تانى او عاشر بقى . قعدوا على السرير يريحوا و انا قومت و قربت منها بوستها و باستنى و لسه اللبن عليها . بعد البوسة مدت ايديها مسكت زبرى و قربته منها تمصه . مستحملتش دقايق من المص بعد كل اللى شوفته ده و كمان لسانها بيلعب فى زبرى و انا شايف وشها غرقان لبن و بلعب فى بزازها الغرقانين هما كمان . جبت لبنى فى بوقها و بلعته كله . قامت ماما تستحمى و قاموا هما كمان وراها و بدأت الجوله التالته فى الحمام . وانا مكنتش قادر خلاص ففضلت قاعد بره مستنيهم يخلصوا نيك فى امى . خلصوا و استحموا و خرجوا كلهم . لبسوا هدومهم و كانت ماما لسه قاعده ملط .
انا : البسى حاجة و انزلى لخالتى .
ماما : ليه ؟
انا : علشان لازم تنزلى و تقعدى معاهم شوية علشان لما انزل الرجاله هى متاخدش بالها منهم و تسألنى مين دول .
ماما : حاضر . بقيت تخطط على كبير اهه .
انا : بتعلم من كسك .
لبست ماما و نزلت قعدت مع خالتى شوية قالتلها ان البرد كان خفيف و انها بقت كويسة و الكلام ده و فى نفس الوقت كنت بخرج الرجاله من البيت من غير ما حد يحس بيهم . اتفقت معاهم ان لما ينفع اجيبهم تانى هكلمهم و مشيوا و هما مبسوطين بالنيكه اللى مدفعوش فيها جنية . طلعت الشقه و استنيت ماما تيجى . جت بعد شوية و قعدت جنبى .
انا : مبسوطة .
ماما : اه .
انا : هنرجع زى زمان بس فى حاجة اخيره لازم نعملها .
ماما : ايه ؟
انا : لازم اشوفك بتتناكى من عمرو
ماما : ليه ؟
انا : علشان ننهى الموضوع ده . نيكه اخيره معاه بعدها مش هتتناكى منه تانى و مش هتتناكى تانى من ورايا .
ماما : و بعدين
انا : بعدين ده سيبيه ليا . هنرجع زى ماكنا و اكبر كمان .
ماما : مكدبتش لما قولت عليك شيطان .
انا : مانا قولتلك انى طالع لكسك .
ماما : بحبك يابن الشرموطة
انا : بحبك يا شرموطة
بدأنا نحضر هشوفها ازاى مع عمرو و هنعمل ايه بعد كده .
نكمل الجزء اللى جاى لو عجبكوا .
الجزء ال 20
بدايه جديدة
مكنتش عارف انا عايز اشوفها مع عمرو ليه ؟ هل زى ما قولتلها علشان ننهى موضوع عمرو و نرجع لشغلنا . ولا علشان فكرة انى اعرص عليها و اشوفها بتتناك من واحد مش علشان فلوس لأ علشان هي هايجه عليه و عايزه تتناك منه ؟ كانت الفكرة دى مهيجانى اوى . مكنش الموضوع صعب انى اشوفها معاه . استنينا لبدايه الشهر كالعادة المفروض امى و خالتى هينزلوا سوا علشان يجيبوا حاجات الشهر كله . في الوقت اللى فاضل قبل بدايه الشهر خليت ماما تتحجج لعمرو أنها مش هتقدر تقابله لأى سبب . كان عمرو بقى على اخره من الهيجان و هي كمان كانت على اخرها . مع بدايه الشهر خليت ماما تقول لخالتى انها مش هتيجى معاها علشان انا و هي هنروح مشوار نزور واحد صاحبى عمل حادثه و انها تجيبلنا معاها حاجة البيت للشهر و ماما هتحاسبها . طبعا خالتى مقدرتش تقولها لأ لأننا رايحين نزور حد عامل حادثه . و طبعا هي مش هتقدر لوحدها تجيب الحاجات دى كلها فلازم هتاخد بنتها معاها . كده قدامنا اربع ساعات من وقت نزولهم هيكون البيت مفيهوش حد غيرنا . في اليوم اللى قبله ماما كلمت عمرو و قعدت تتموحن عليه و هو أصلا مكنش مستحمل . قالتله ان البيت هيكون فاضى و ان انا هنزل بدرى اروح لواحد صاحبى . و انه يستنى في الشارع و لما يتأكد ان خالتى و بنتها نزلوا يعرف ان مفيش حد في البيت غير امى و يطلعلها على طول . طبعا هو من كتر الهيجان مكنش قادر يفكر في حاجة الا انه ينيكها حتى لو هينيكها في وسط ميدان عام . فعلا تانى يوم شوفنا خالتى و هي بتنزل و عرفنا ان كلها دقايق و عمرو يطلع لماما لما يتأكد انها مشيت و محدش واخد باله منه .
انا : جاهزه ؟
ماما : اه جاهزه و على نار
انا : مستعجله اوى على النيك
ماما : مانا بقالى فتره ماتنكتش اهه و كسى مولع عليه
انا : المهم متنسيش اللى اتفقنا عليه .
ماما : مش ناسيه متقلقش . انت هتبقى في المطبخ و انا مش هخليه يخش المطبخ و هسيب الباب مفتوح لما ندخل اوضه النوم .
كان اختيارى للمطبخ لأنه هو اللى قدام اوضه النوم بتاعتها و اللى منه اقدر اشوف اللى هيحصل في اوضه النوم . بس كانت المخاطره لو قام هو علشان يشرب و لا حاجة و قرر يدخل المطبخ . علشان كده طلعنا اكل و حاجه ساقعه و مايه و حطيناهم على السفره علشان ميبقاش في اى سبب يخليه يدخل المطبخ . خبط عمرو على الباب و قامت ماما تفتحله جرى و هي لابسه شيرت كات بزازها طالعه منه من فوق و من الجناب و تقريبا مغطى حلماتها بس . و بنطلون فيزون داخل في فلقات طيزها اللى بتترج و هي بتجرى علشان تفتحله . ضربتها على طيزها و دخلت المطبخ و هي وصلت عند الباب . اتأكدت انى مش باين من مكان . فتحتله الباب اول ما شافها كان هيتجنن من منظرها . قفل الباب و حضنها و هو ساندها على الباب . مكنش عارف يعمل ايه و لا ايه . كان بيبوسها و ايده بتتحرك على بزازها و على طيزها و على كسها من فوق البنطلون .
ماما : براحه . ايه مالك
عمرو : عايز اشبع منك . جسمك كله وحشنى يا لبوتى .
ماما : طيب تعالى مش على الباب كده .
عمرو : هانيكك في كل حته في الشقه حتى المطبخ يا قلبى .
انا قولت في سرى احا لو بيتكلم جد و قرر ينيكها في المطبخ . او لو لقيته شالها على زبره مثلا و جه على المطبخ و شافنى بضرب عشره عليهم كده . كان اعتمادى ان ماما هتخلصله لبنه قبل ما يوصلوا لمرحله انه ينيكها في المطبخ دى . دخلوا على الصاله الأول و قعد عمرو على الكنبه و قعدت ماما على رجله . كان بيبوسها و ايده دخلت من البنطلون يبعبص كسها و طيزها . طلع ايده من البنطلون و قلعها الشيرت اللى لابساه . مسك بزازها يرضعهم و يمص فيهم و بعدين قاموا هما الاتنين و قلعوا كل هدومهم . شالها عمرو و دخلوا اوضه النوم و نزل بين رجليها يلحس كسها . كان بيلحس و هي بتتأوه فيهيج اكتر و يلحس جامد يخليها تصوت . بعدين قامت و قعدت بين رجله علشان تمصله زبره . كان طريقه مص ماما للزبر و بيضه و لعبها فيهم تخلى اجمد فحل يجيبهم على نفسه من المتعه . لما حس انه قرب يجيب خلاها تبطل . شالها عمرو و نزلها على زبره و بدأ ينيكها . كان جسمها كله بيتهز و بزازها بترقص و هي بتتناك منه . كان عمرو سايبها هي اللى تتنطط على زبره و بيبعبص خرم طيزها في نفس الوقت علشان يهيجها اكتر و هو بيرضع بزازها اللى بيرقصوا دول كل ما يقدر يمسكهم و يبطلوا رقص . بعدين نيمها على السرير و نام فوق منها و بقى ينيكها و هو اللى بيتحرك مش هي . فضل ينيكها و ايده بتقفش في بزازها و بعدين لقيته بيشخر و يطلع زبره من كسها و بيجيب لبنه على بزازها . باسها عمرو و بعدين قام يدخل الحمام و هي قامت بعده . مكنتش هقدر اشوفهم في الحمام علشان لو روحت عند الباب هيشوفونى و هنتكشف . بس كنت سامعهم و هما في الحمام بيستحموا سوا . خرجوا من الحمام ملط و لا كأنهم عريس و عروسه حاضنين بعض في ليله دخلتهم . قعدوا على السفره و كانت بتأكله في بؤقه و هو زبره وقف تانى .
ماما : ايه انت لسه هايج ؟
عمرو : هو اللى يشوفك يهدى .
ماما : لأ كفايه بقى
عمرو : احا كفايه ايه يا لبوة . ده انا بقالى فتره مشوفتكيش و النهارده هفشخك .
ماما : لا لحسن حد ييجى و نتفضح .
عمرو : هو قدامهم قد ايه كده ؟
ماما : يعنى ممكن ساعه و لا اتنين .
عمرو : يبقى يلا انيك طيزك
مستناش عمرو انها ترد عليه و قام شدها من ايدها .
عمرو : اوضه ابنك فين ؟
ماما : ايه ؟ ليه ؟
عمرو : انا كنت عايز انيك طيزك مرة عادى و بعدين اعشرك في اوضه ابنك بس نخليهم الاتنين في نيكه واحده علشان نلحق بقى .
ماما : احا هتعمل كل ده
عمرو : هخليكى تصوتى على سرير ابنك يا متناكة . يلا بينا .
خدها عمرو على اوضتى بعد ما شاورتله ماما عليها . كان عندى مشكلة بقى انهم دلوقتى في اوضتى صعب اشوفهم زى ما كنت شايفهم في اوضتها . كنت بس هقدر اشوف لو فضلوا قدام الباب . بس لو راحوا على سريرى مش هشوف حاجة من مكانى في المطبخ . وقفوا قدام الباب يبوسها و ايده مش سايبه حته في جسمها غير بتقفش فيها . بعدين سند على الباب شوية و خلاها تنزل على الأرض تمص زبره و هو بيلعب في شعرها . كان باين عليه الاستمتاع و هي بتمصله بس في نفس الوقت مش عايز يسيبها لغايه ما تخليه يجيب لبنه من غير ما ينيكها . قومها و راحوا على السرير . في الوقت ده بقيت مش شايف حاجة بس فكرة ان عمرو هينيك امى على سريرى خليتنى هايج اكتر و عايز اشوفهم بأى طريقه . خرجت من المطبخ بالراحه لغايه ما وصلت للصاله . من الصاله بقيت قادر اشوفهم في اوضتى و على سريرى . كان منيمها على السرير و بيلحس كسها و طيزها . او ممكن نقول كان بياكل كسها و طيزها مش بيلحسهم . و طبعا ايديه هاريه بزازها تقفيش و هي بتتأوه من كتر لحسه في كسها . حسيتها بتترعش من لحسه و هو كمان حس بكده فقلبها خلاها تنام على بطنها و بعد ما هرى طيزها بعبايص بل زبره من مايه كسها و دخله في طيزها و هي بتصوت .
عمرو : صوتى اكتر يا لبوة .
ماما : اااااااااه
عمرو : قولتلك هخليكى تصوتى على سرير ابنك .
مع كلامه كان بيدخل و يخرج زبره في طيزها و هي بتصوت اكتر و تمسك في ملايات السرير و هو مستمتع بهيجانها و بيعذبها و يدخل و يخرج زبره بسرعه اكتر في طيزها لغايه ما هما الاتنين عرقوا فشخ و كان واضح انه هيجيب خلاص فقلبها على ضهرها .
ماما : هتعمل ايه ؟
عمرو : قولتلك هعشرك في اوضه ابنك و على سريره يا لبوة .
قال كده و دخل زبره في كسها و نام عليها . لفت ماما رجليها حوالين ضهره و هو قرص حلمات بزازها و شدهم عليه و جسمه كله شد و هو بيجيب لبنه جوه كسها . كانت ماما بتترعش هي كمان معاه . فضلوا في حضن بعض شويه و بعدين قام عمرو .
عمرو : انا هنزل بقى يا شرموطتى .
ماما : ماشى .
عمرو : بقولك ايه . ما تيجى نتجوز و تعيشى معايا على طول .
ماما : ايه ؟
حسيت انها بتفكر في كلامه و ممكن تحنله . بس بعدها حسيت انها افتكرت الفحول اللى جيبتهملها قبل كده و افتكرت المتعه اللى بخليها تتمتع بيها مع ناس مختلفين مش واحد بس .
ماما : لأ
عمرو : ايه ؟ انا افتكرتك بتحبينى .
ماما : بص مش هقدر أتكلم معاك في تفاصيل بس مش هينفع اتجوزك .
حسيت ان عمرو قلبه اتكسر بس كان الأهم ان ماما نسيت موضوع انها تحبه و الكلام ده و بقى تفكيرها من كسها بس . لبس عمرو و هو حزين و متعصب و خرج على طول حتى من غير ما يستنى انها هي هتقوم و تأمن الطريق علشان محدش يشوفه . استخبيت في الصاله ورا الكنبه لحد ما خرج . روحت لماما كانت لسه نايمه على سريرى عرقانة و شعرها منكوش و رجليها مفتوحه و اللبن خارج من كسها . رغم انى كنت جيبت لبنى كذا مره و انا بتفرج عليهم بس لما شوفتها بالمنظر ده هيجت اكتر و زبرى وقف تانى . قلعت و قعدت جنبها على السرير و بدأت احسس على بزازها و كسها المليان لبن .
ماما : عمرو فشخ كسمك . شايف اللبن عامل ازاى .
مدت ايدها تدعك زبرى و هي بتكمل كلام .
ماما : و لا بزازى اللى هراها تقفيش و قرص في حلماتى . شايف بزازى احمرت منه ازاى .
اخدت بزها ارضعه و هي لسه بتدعك في زبرى لغايه ما جيبتى لبنى في ايديها و هي خدت لبنى بصوابعه و بلعته . قومنا احنا الاتنين دخلنا نستحمى و طلعنا لبسنا كانت خالتى يا دوب جت و بتخبط علينا تدينا حاجة الشهر و ماما حاسبتها و قالتلها هنتغدى النهارده مع بعض .
كان الغدا لسه قدامه ساعتين تلاته على ما يجهز فقعدت انا افكر في اللى هنعمله بعد كده . شافتنى ماما بفكر فجت قعدت جنبى و سألتنى .
ماما : مالك ؟ بتفكر في ايه ؟
انا : بفكر في هنعمل ايه بعد كده ؟
ماما : قصدك مع عمرو يعنى ؟
انا : لأ عمرو ايه . ماحنا قولنا دى هتبقى اخر مرة معاه و من شكله و هو خارج فهو مش هيكلمك تانى أصلا . و لو كلمك يا ستى انتى تقدرى تبعديه بكام كلمه و لا تقعدى تتهربى منه لغايه ما يفهم انه خلاص .
ماما : امال قصدك هنعمل ايه في ايه ؟
انا : في المستقبل .
ماما : مستقبل ايه ؟
انا : مش قولتلك هنرجع زى زمان و اكبر كمان
ماما : اه . بس هنعمل ده ازاى من غير محمود ؟
انا : احنا محتاجين نعمل اللى كنا بنعمله مع محمود بس من غير محمود .
ماما : دى فزورة و لا ايه ؟
انا : لأ قصدى احنا محتاجين بدايه جديده . نعرف الناس و نشتغل بس من غير محمود .
ماما : و البدايه الجديد هدى هنجيبها منين .
انا : ما هو ده اللى بفكر فيه دلوقتى .
ماما : طيب سيب التفكير هنا و يلا ننزل لخالتك نتغدى و لما نطلع ابقى كمل تفكيرك .
نكمل الجزء اللى جاى .
الجزء ال 21
أوقات بيكون للصدفه عامل كبير في الطريق اللى هتمشيه . بس الصدفه لوحدها مش كفايه . الصدفه لو حصلت لحد مبيفكرش مش هيستفيد بيها و لا حتى هيتعلم منها .
نزلنا اتغدينا مع خالتى و بنتها و انا لسه بفكر هنعمل ايه بعد كده . خلصت اكل و طلعنا شقتنا و عدى اليوم عادى و انا بفكر . تانى يوم قعدت مع ماما .
ماما : ها يا حبيب امك . فكرت في ايه ؟
انا : و انتى مين قالك انى فكرت في حاجة أصلا ؟
ماما : يا واد ده انت طالع من هنا . انا متأكده انك منمتش امبارح الا لما لقيت حاجة نعملها .
خبطت ماما على كسها من فوق الجلابيه و ضحكت .
انا : اه لقيت حاجة بس مش عارف هتوافقى عليها ولا لأ .
ماما : قولى ايه الفكرة الأول .
انا : احنا زى ما قولتلك محتاجين بدايه جديدة .
ماما : و انا قولتلك نجيبها منين . يعنى عايزنا نعمل ايه ؟ انزل الشارع قول مين عايز ينيكنى ؟
انا : مش بالظبط .
ماما : انت شكل التعريص جننك خلاص و عايز يتقبض علينا .
انا : افهمينى بس
ماما : افهم ايه
انا : احنا دلوقتى من غير محمود يعنى لازم نجيب زباين بنفسنا .
ماما : تمام
انا : و اكيد مش هنقدر نوصل لنفس مستوى الزباين الهاى اللى كنا فيه مره واحدة
ماما : امال هنعمل ايه ؟
انا : زى ما قولتلك بدايه جديده . هنبدأ من تحت و واحدة واحدة لغايه ما نوصل للمستوى ده تانى .
ماما : و من تحت دى هنبدأها ازاى .
انا : هنبدأ بحاجات صغيرة . يعنى مثلا تركبى مواصلات و تشاغلى حد اللى تحسى انه ممكن يدفع . و لما تتكلموا و تلاقيه هيدفع تروحى معاه . مثلا تنزلى السوق لوحدك و اكيد هتلاقى حد بيتحرش بيكى من اللى في السوق او البياعين بس اهم حاجة تتأكدى انه هيدفع .
ماما : طب و انت ؟
انا : لا انا مينفعش ابقى معاكى في الفترة دى لأن لو كنت معاكى هيخافوا يعملوا حاجة . بس بعد كده لما نجمع فلوس كفايه و نقدر ناخد بيت هنقدر فيه أكون موجود و اتفرج من غير ما حد يعرف . بس في الأول هتبقى لوحدك و بعدين تبقى تحكيلى .
ماما : بس انت نسيت حاجة يا ناصح . كده الناس هتعرفنى و تعرف انا مين و ساكنة فين و ممكن حد يبتزنا او يشغلنى معاه غصب عنى او حتى يبلغ عنى البوليس .
انا : لأ عامل حسابى . انتى لما هتبقى نازله للمواضيع دى هتعدى على اى مكان فيه حمام مطعم او كافيه و تدخلى جوه تلبسى **** . تخلصى و وانتى راجعة تدخلى تقلعى ال**** و ترجعى تانى من غير ما حد يحس بيكى . بس اهم حاجة تاخدى بالك ان محدش يراقبك او يمشى وراكى .
ماما : ماشى . لما نشوف دماغك دى هتودينا على فين
انا : على راحة كسك ده و على فلوس كتير .
ماما : ماشى شوف هنبدأ امتى بقى
انا : الوقت اللى تجيبى فيه ال**** و تبقى جاهزة هنبدأ .
ماما :خلاص هانزل اشتريه النهارده
انا : مستعجلة اوى على النيك . اديكى هتشوفى ازبار اشكال و الوان .
نزلت ماما اشترت ال**** و اختارت كافيه بعيد شوية عن المنطقة اللى احنا فيها و بدأنا اول تجربة و علشان تبقى مطمنة قولتلها انى هراقب من بعيد . كانت اول تجربة سهله . نزلت من البيت باللبس العادى و راحت على الكافيه دخلت الحمام لبست ال**** و خرجت . كنت انا مستنيها عند محطة المترو علشان محدش يعرف اننا مع بعض . ركبنا نفس المترو و كنت انا في نفس العربيه بس وراها بشويه . هي اه كانت لابسه **** بس العبايه اللى على ال**** كانت مجسمة لدرجة انك تقدر تعرف حجم بزازها و طيزها منها . كان اول هدف واضح فشخ بالنسبه ليا و ليها . راجل في التلاتينات تقريبا و اول ما شافها في المترو بقى بيعرق و شكله مش على بعضه من اللى شايفه . وقفت ماما قريب منه و هو بقى بيعرق اكتر و بيحاول مع حركه المترو يلمسها . شوفته بيتكلم معاها و طبعا مش باين هي بتتكلم و لا لأ من ال**** . بس من الواضح انهم اتفقوا لأنه بقى اهدى . شوية و نزلوا من المترو و انا طبعا منزلتش وراهم . روحت البيت و استنيت انها ترجع . رجعت بعد حوالى ساعتين و كنت قاعد ملط مستنيها .
ماما : ده انت على اخرك
انا : يعنى انتى اتناكتى و اتمعتى و مش عايزه تمتعينى انا كمان .
ماما : لأ امتعك يا قلب امك .
قلعت ماما و مسكت زبرى تدعكه و قعدت تحكيلى اللى حصل . زى ما توقعت انهم لما اتكلموا اتفقوا . و حسب كلامها فهو كان مستعد يدفع اى مبلغ مقابل انه ينيكها . المشكله الوحيدة كانت انه معندوش مكان ينفع ياخدها فيه . لما نزلوا من المترو كلم واحد صاحبه و خدها و راحوا على مكتب بتاع صاحبه ده . كان مكتب محاماه بتاع صاحبه و كان طبيعى ان الناس تشوفهم داخلين المكتب من غير ما يشكوا في حاجة . بعد ما دخلوا صاحبه قفل المكتب من جوه و ابتدوا يقلعوها . كان واضح ان الاتنين اول مرة يعملوا حاجة زى دى و انهم خام بس عايزين يجربوا . طبعا كانوا خايفين انها ***** علشان شكلها وحش مثلا او حاجة لكن اتفاجئوا بجمالها و هاجوا اكتر و قلعوا كل هدومهم . طبعا المكتب مكنش فيه سرير بس كان فيه كنبه كبيره قعدوا عليها هما التلاته . نزلت تمص ازبارهم و اتفاجئت رغم انهم خام لكن ازبارهم كبيره . قعدت تمص للاتنين و بعدين نامت على الكنبه و نزل واحد يلحس كسها و هي بتمص للتانى . طبعا كانت هي اللى بتوجههم يعملوا ايه لأنها الخبره اللى فيهم . بعد شوية بدلوا بقى اللى بيلحس بيتمصله و اللى كان بيتمصله بيلحس كسها و بعدين بدأ واحد منهم يدخل زبره في كسها و هي بتمص للتانى و شوية و بدلوا و دخل التانى زبره و هي بتمص للأول . بعدها قامت و خلت واحد منهم ينام على الكنبه و ركبت هي على زبره لغايه ما جاب في كسها و قام و خلت التانى ينيكها و هما واقفين و لما قرب يجيب نزلت تمصله لغايه ما جاب على بزازها . لبست هدومها و خدت منهم الفلوس و ادتهم الرقم اللى جيبناه مخصوص علشان الحاجات دى . كان رقم جيبناه محدش يعرفه علشان نديه للزباين علشان يكلموها و نقدر نشتغل اكتر . اللى كان جى معاها لبس و نزل معاها وصلها لمحطه المترو . طبعا اتأكدت ان محدش متابعها قبل ما تروح الكافيه و تدخل تقلع ال**** و تيجى على البيت . كنت جيبت لبنى طبعا و هي بتدعك زبرى و هي بتحكى . الفترة اللى بعدها كانت زى ما بيقولوا كده مزدهره . كل يوم تنزل تروح الكافيه و من الكافيه على المترو او على السوق تتناك النيكه التمام و ترجع على الكافيه و من الكافيه للبيت . تيجى البيت تحكيلى على النيكة . مرة بياع في السوق و مرة موظف من المترو و مرة واحد بيشترى من السوق و هكذا . ممكن مرة في اليوم و ممكن مرتين لو متكيفتش من اول نيكة . كان الموضوع مش مربح اوى برضه بسبب ان النيك مبيحصلش في مكان بتاعنا و دى تفرق اوى بس كانت ماشية يعنى . لغايه ما ظهرت لنا مشكله . خالتى بدأت تشك في نزول ماما الكتير . خصوصا انها تقريبا بتنزل كل يوم . بدأت تسألها كتير رايحه فين و جايه منين و الاسئله دى . و قعدت انا و ماما نشوف هنعمل ايه .
ماما : انا مش عارفه اعمل ايه مع خالتك . الحجج اللى عندى كلها خلصت .
انا : و بعدين ؟
ماما : مش انت اللى بتفكر و تخطط . معملتش حسابها ليه .
انا : يعنى عايزانى اعملها ايه ؟ اختك و بتسألك
ماما : طيب و الحل دلوقتى ايه ؟
انا : سيبينى افكر و فكرى انتى كمان و اللى يوصل لحل فينا يقوله للتانى .
ماما : ماشى .
قعدت افكر انا و ماما و طبعا في الوقت ده بقينا بنتغدى لوحدنا و خالتى و بنتها لوحدهم علشان التوتر اللى بين امى و خالتى . في نفس اليوم كنت فكرت في حاجة و جت ماما بالحل اللى كنت متأكد انها هتقوله .
ماما : انا لقيت حل .
انا : ايه ؟
ماما : احنا نسيب هنا .
انا : يا سلام هو ده الحل بقى ؟
ماما : اه . اسمعنى بس . احنا نسيب هنا و ناخد ايجار في اى حته و دلوقتى معانا فلوس نقدر ناخد ايجار كده و نشتغل من غير ما حد يبقى متابعنا و لا يقولى رايحة فين و جايه منين .
انا : أولا انتى فاكره ان اى ايجار هنقدر نعمل فيه الكلام ده ؟ و لا فاكره اننا هنلاقى شقه زى اللى محمود كان جايبهالنا في عماره شبه فاضيه و نبقى فيها براحتنا بسهوله ؟
ماما : و ثانيا ؟
انا : ثانيا مين قالك انك لو سيبتى البيت اختك مش هتسأل عليكى ؟ و لا الجيران اللى في المكان الجديد مش هيسألوا عليكى برضه ؟
ماما : امال ايه العمل يعنى . نبطل و نفضل محبوسين هنا ؟
انا : لو تسيبينى اظبطها في دماغى الأول هاحللك الموضوع ده كله .
ماما : يعنى اسيبك قد ايه ؟
انا : سيبينى يومين كده و في اليومين دول متنزليش و متعمليش اى مشكله مع خالتى .
ماما : اوامرك . لما نشوف
في اليومين دول ظبطت كل حاجة في دماغى و حطيت الخطة . روحت لماما و بدأت اقولها هتعمل ايه بالظبط .
انا : انا عايزك تسمعينى و تنفذى اللى هقولك عليه واحده واحده من غير ما تسألى على حاجة
ماما : ليه ؟ ما تقولى هتعمل ايه مرة واحده
انا : لأ . لازم نمشيها خطوة خطوة . لو مش موافقه يبقى نبطل و خلاص
ماما : خلاص هعمل اللى انت تقول عليه يا بن المتناكة . بتمسكنى من ايدى اللى بتوجعنى انى مش هقدر ابطل يعنى
انا : قصدك بمسكك من كسك اللى بيوجعك . المهم هتاخدى خالتى بكره و تروحى اى مشوار لمده ساعتين تلاته . اوعى تيجوا بدرى .
ماما : ليه
انا : لما تيجى هتعرفى .
ماما : ماشى .
فعلا تانى يوم نزلت ماما لخالتى بحجه انها عايزه تشترى شوية حاجات ناقصه عندنا و خدتها و نزلوا . نزلت وراهم على طول و روحت اشتريت كاميرات مراقبه زى اللى كنت مركبها في الشقه القديمه . و بسرعه كنت بركب الكاميرات في كل حته في العمارة . طبعا معايا مفتاح لشقة خالتى علشان الطوارئ . و طبعا العماره كانت فاضيه خالص ليا . امى و خالتى مع بعض و بنت خالتى في جامعتها . شقتنا و شقه خالتى اتملوا كاميرات في كل حته تخلينى اقدر من الكومبيوتر عندى اشوف اى نمله بتتحرك في العمارة . رجعت ماما و خالتى كانت كل حاجة جاهزة .
ماما : عملت ايه في الساعتين اللى طلبتهم دول ؟
انا : تعالى اقعدى .
قعدت ماما و شغلتلها الكاميرات و شافت خالتى و هي داخلة بيتها .
ماما : يخرب عقلك . انت ركبت كاميرات عند خالتك
انا : عندها و عندنا و في كل حته
ماما : ليه
انا : ده علشان نصور المرحله التانيه بالكامل لو احتاجنا
ماما : و ايه المرحلة التانيه دى بقى ؟