قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
صديقان مع المحارم و الخدمات | السلسلة الاولي | عشرة أجزاء - 1/7/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mazen El-5dewy" data-source="post: 11996"><p>الجزء الاول</p><p>سمير ومدحت ابناء قرية واحدة واصدقاء منذ الطفولة حتي تخرجهم من كلية الطب قسم امراض نساء وتوليد وبعد التخرج سنحت لهم الفرصة بالعمل بأحدي المستشفيات الحكومية في المدينة التابعة لها قريتهم وفي نفس الوقت لظروفهم المادية الحسنة قاموا بأنشاء مركز للولادة وعيادات للكشف في نفس المركز وقاموا بأنشائها في نفس المدينة وجنب شغلهم في المستشفى الحكومي واصبح لسمير مرضي يثقوا فيه وايضا مدحت ومرت الايام وزادت شهرتهم وزادت عليهم المرضي وحالات الولادة واصبح الطبيبين من اشهر الاطباء الموجودين في المدينة لذكائهم وشطارتهم في العمل ولاكن لكل من الصديقين اسراره مع المرضي وبما انهم اعز الاصدقاء فكانوا لا احد منهم يخفي عن التاني سره ففي بعض الاحيان تدخل عليهم بعض النساء للكشف او الاستشارة وتكون راغبه في الجنس والمتعة بشكل غير مباشر طبعا الكل عارف ان دكتور امراض النسا والتوليد ايده حنينه بالذات علي الستات وبالأخص الاماكن الحساسة فكانت تذهب بعض الستات بحجة الكشف والاطمئنان علي نفسهم ولاكن كان بداخلهم الاستمتاع والتجربة لوضع رجل اخر يده علي جسمها او علي موطن عفتها ولتعرف ايضا سلوك الطبيب الذي امامها هل هو علي استطاعة بكتمان سرها اذا مارست معه الجنس او انه سوف يقوم بفضحها وطردها من العيادة بحجة الشرف والأمانة والسمعة علي مستقبله .وفي يوم كان مدحت يحكي لسمير عن مريضه ذهبت له اكثر من 6 مرات في خلال شهر وكانت تتعمد ان تكون اخر كشف وكانت حجتها انها تعمل وظروف عملها يمنعها من المجيء مبكر لذلك كانت عيادات الكشف اخر ميعاد لها الساعة العاشرة مساءا وهي تختار ذلك الموعد او قبله بفترة بسيطة لأنه لا يوجد اي كشف باقي او ان كل المرضي قد ذهبوا وهي تأتي وتدخل وتجلس علي راحتها وايضا كانت الممرضات التي تعمل معاهم في العيادات تذهب لانتهاء مواعيد العمل ويبقي ممرضات مركز الولادة في القسم الأعلى وليس لهم دخل بالعيادات من اساسه ولو كانوا في احتياج الي الدكتور كانوا يقوموا بالاتصال به فقط ويكمل مدحت قائلا كانت تلك الست تجلس وتحكي معه بأشياء ليس لها دخل بالكشف نهائي وكنت اتعمد ان اقاطعها وارجع لموضوع الكشف وبماذا تشتكي وتقولي انها دايما تشعر بألم في مهبلها عندما تمارس مع زوجها العلاقة الحميمة واوقات عندما تنتهي العلاقة وتذهب للحمام وتبول تحس بحرقان شديد قال سمير وماذا فعلت قال مدحت اخدت بعض البيانات واسمها زي ما قالت هدي 34 سنه متزوجه ولم تنجب والعيب فيها وانها تزوجت للمرة الثانية من اخر للعيش والمتعة فقط لأنه كان متزوج في السابق وزوجته ماتت ولديه اولاد كبار في السن وليس له غرض في الخلفة مرة ثانيه واضطرت للزواج منه لكي تعيش في حياة كويسة ومترفه ولتجد ايضا شيء يطفئ متعتها بدل من ما فيش خالص قال سمير وماذا بعد قال مدحت ابدا حسيت ان الست دي يوجد لديها شيء وتخفيه ولم اكن اعرف ايه هو فطلبت منها ان تخلع الاندروير التحتي وان تذهب علي سرير الكشف وتجهز نفسها لكي اكشف عليها من الاسفل لكي اشوف سبب الالم الذي يأتيها وقت الجماع قال سمير طبعا كشفت عليها ولاقيت ايه قال مدحت مكنتش اتصور ان يكون فيه واحدة بالجراءة دي قال سمير ازاي يعني وضح كلامك قال مدحت انت عارف دايما لما بنيجي نكشف علي ست وبنقلها تجهز نفسها للكشف من تحت وانت او انا بنروح نلاقيها مجهزه نفسها بس في نفس الوقت بتكون متغطيه بالملاية الموجودة علي السرير قال سمير صحيح واوقات بنضطر نزيل الملاية للكشف واوقات مش بنشيلها خالص ويكون الكشف وهي موجوده بس ده في حالة الكشف علي الجنين وقت الولادة اذا كان معدول او مقلوب او الكشف بجهاز السونار المهبلي قال تمام بس دي للأسف لما روحت ليها علشان اكشف لاقيتها غير كده خالص قال سمير ازاي يعني قال مدحت لاقيتها قالعه الكولت بتاعها وحطيته علي الكرسي الي بقعد عليه ورافعه العبايه لحد صدرها وفاشخه رجليها الاتنين قال سمير دي جريئة جداا وعملت ايه قال مدحت لما شوفت منظرها كده نسيت حاجه اسمها طب واساسا انا درست ايه لفترة من الزمن كنت فيها مبحلق في منظرها ومنظر كسها المفتوح قدامي والي انضف من اي كس شوفته قبل كده وشكلها كانت بتهتم بيه جداا المهم فوقت علي كلمتها وهي بتشاور علي كسها هنا بيحصلي الالم يا دكتور وقتها فوقت واتذكرت اني طبيب وانها مريضه وعاوزاني اعالجها وقمت بالكشف عليها وفتحت كسها علشان اشوف اي التهابات مش لاقيت خالص لدرجة اني جيبت انبوب من الي بنستخدمة في بعض العينات الطويل ودخلته في كسها لاقيتها بتقولي بنغج براحه يا دكتور حرام عليك في نار في كسي اتصدمت من كلامها وعلي فعلها ولاقيتها بتزوم وتتوحوح خرجت الانبوب بابص عليه لاقيت اثار لبنها علي الانبوب عرفت انها كانت بتنزل سيبتها وقولت تقدري تلبسي دلوقتي واتفضلي اكتب ليكي علي علاج لاقيتها بتقولي كده قال سمير كده يعني ايه هي كانت عاوزاك تنيكها ولا ايه قال مدحت ايوة لان مش لاقيت اي شيء فيها لا التهبات ولا اي اعراض لاي فطريات من الي بتحصل للست بجد لاقيتها زي البنت البنوت كسها كأنه لسي مش اتلمس قال سمير اكيد طبعا لأنها مش بتخلف مع ان في اتنين اتجوزوها المهم وبعدين ايه الي حصل قال مدحت روحت علي المكتب وقعدت وبصراحه مش عارف انا مسكت نفسي ازاي وكان زبي عامل خيمه في البنطلون وخصوصا انت عارف اننا لابسين لبس المركز علشان نبقي جاهزين لأي عملية ولاده طارئه قال سمير عارف وهي دي النصيبة بنطلون يودي في داهيه وراح ضاحك هو ومدحت علي الكلمة وقال سمير كمل يا ابوخيمة لما نشوف اخرة الخيمة ايه قال مدحت ابدا هديت الخيمة قال سمير ازاي احكيلي قال مدحت اهدي بس ما انا بأحكي ليك الي حصل المهم كتبت علي شويه فيتامينات ومطهر مهبلي ليها وقولت تقعد في ماية دافيه وفيها المطهر مع العلاج ده وهتبقي كويسه قالت يعني انت شايف كده يا دكتور قولت اكيد مش تقلقي قالت ولنفرض انه مش جاب نتيجة واتحسنت اعمل ايه قولت يبقي تيجي واديلك اسم دكتور مسالك كويس وهو هيقوم بالواجب قالت طيب لما نشوف يا دكتور وخرجت من قدامي وانا بابص عليها وكان طيازها حاجه مفتريه بقيت عاوز انادي عليها تاني واعمل اي حجه واكشف تاني عليها والمرة دي ادخل زبي في كسها والي يحصل يحصل قال سمير يخرب بيتك عاوز تودي نفسك في داهيه قال مدحت كفاية الداهية الي كان فيها زبي انا لحقته بالعافية ودخلت الحمام وضرب عشرة علشان افوق من الداهية الي كنت فيها قال سمير في ايه مالك يا مدحت انت كده هتروح في داهيه وهتخسر مكانتك وشغلك وكل شيء قال مدحت متخفش انا مش عبيط للدرجة دي قال سمير ولما رجعت تاني ليك عملت ايه قال مدحت نيكتها قال سمير يخرب بيتك ازاي عملت كده قال مدحت ابدا لما رجعت كان في نفس الموعد و اول هي ما دخلت لاقيت الممرضات والي قاعده في الاستقبال بيقولوا ان موعدهم خلاص وانهم لازم يروحوا لبيتهم قولت خلاص اتفضلوا انتوا وانا هاخلص الكشف الي معايا واقفل العيادة واطلع اشوف المرضي فوق وهامشي علي طول قال سمير عملت ايه بعد كده ياعم خلص سيبك من الزفت الممرضات واحكيلي نكتها ازاي الست دي ضحك مدحت علي كلام سمير وقال اصبر اديني باحكيلك مستعجل ليه قال سمير يا عم اخلص كمل قال مدحت حاضر لما راحوا الممرضات التفت لمدام هدي وقولت ليها احكيلي عامله ايه دلوقتي قالت مش عارفه يا دكتور قولت فهميني ايه الي حصل بالظبط قالت اوقات ابقي كويسه واوقات احس بنار في من تحت مش عارفه ايه الي بيحصلي ده يا دكتور قولت طيب ده كويس قالت ازاي قولت مع العلاج ومع الوقت هتخفي وهتبقي كويسه قالت انت شايف كده يا دكتور قولت ايوة مش تقلقي وممكن اعيد الكشف عليكي علشان نطمن قالت اكيد قولت خلاص اتفضلي جهزي نفسك للكشف وارتاحي علي السرير قال سمير طبعا روحت لاقيتها نفس المرة الي فاتت قال مدحت بل المرة الي فاتت ارحم قال سمير ازاي فهميني قال مدحت المرة الي فاتت كانت لابسه عباية مقفولة علشان تكشف نفسها من تحت لازم ترفعها لفوق انما المرة دي كانت لابسه عباية من الي بتنفتح زي الروب كده وكانت بتنقفل بحزام من الوسط مع بعض الكباسين من الاسفل يا دوب لحد الركبة فقط والباقي من غير اي شيء قال سمير وبعدين قال مدحت لما دخلت عليها لاقتها قلعت العباية والكلوت وحطاهم برده علي الكرسي الي بقعد عليه وكانت لابسه قميص لحد وسطها فقط والمرة دي مش رفعت القميص سابته نازل مش رفعته خالص ولا هو بيداري كسها ولا حتي بطنها لانه شفاف يادوب كان اخره علي اول كسها من فوق انبهرت بمنظهرها ده ومقدرتش امسك نفسي قال سمير هجمت عليها ونيكتها علي طول قال مدحت لا مش كده خالص قال سمير امال ايه ما تحكي يا عم اخلص قال مدحت طيب ما تصبر سيبني احكي مش تقاطعني قال سمير حاضر ياعم هاسكت خالص بس احكي بدل ما افتح دماغك دلوقتي قولي عملت ايه قال مدحت ابدا من منظرها ده حسيت انها بالفعل جايه علشان تتناك ومش هتمشي الا لما تتناك وبدأت اكشف عليها عادي خالص وبجهاز السونار المهبلي وهي كل الي عليها براحه يا دكتور ارجوك كسي مش مستحمل وتعبان جات في دماغي فكرة بما اني دخلت جهاز السونار وده كان مش سميك بما فيه الكفاية قولت اجرب حاجه اسمك واضخم منه لما اشوف رد فعلها ايه بس بعد لما اقولها واشوف ردها ايه وكانت نايمه وانا بين رجليها قاعد قدام كسها وقولت كنتي بتحسي بألم والجهاز بالداخل قالت ايوه فيه ألم قولت طيب لو حاولنا ندخل حاجه اضخم شويه يعني بمثابة حجم العضو بتاع زوجك نشوف هتحسي بأية علشان اقدر اوصل للألم الي عندك بيجي منين وليه قالت الي تشوفه يا دكتور قولت طيب لما جوزك بينام معاكي كنتي بتحسي بألم في اي وضع قالت لما يخليني اعمل وضع الفرسة قولت طيب ممكن حضرتك تعملي الوضع الي كنتي بتعمليه مع جوزك قالت حاضر وقامت من علي السرير ورجعت تاني عملت وضع الفرسة وركزت علي ركبها وايديها الاتنين وبقيت في وضع قدامي يحرك الزب الميت وبدأت المس كسها وادخل انبوب واسألها في ألم تقولي خفيف قولت لازم حاجه تخينه زي عضو جوزك وفي الوقت ده قولت في نفسي اخليها تنزل علي الارض وتعمل نفس الوضع وتحط ركبتها علي السرير والرجل التانيه واقفه علي الارض وادخل زبي والي يحصل يحصل قال سمير وبعدين ايه الي حصل قال مدحت مش قولت ليك مش تقاطعني قال سمير يخرب بيتك احكي يا ابن المجنونة خلص قال سمير بالفعل خليتها تعمل كده وانا زبي كان جاب اخره وعاوز ينط من البنطلون يدخل في كسها جيبت مادة الجلاتين الي بنحطها وقت كشف السونار وطلعت زبي ودهنته بيها وكمان دهنت كسها وقولت ليها لو سمحتي يا مدام اعتبري نفسك نايمه مع جوزك وانتي بتفتحي نفسك ليه كويس علشان يدخل عضوه فيكي قالت حاضر يا دكتور اهوه ولاقيتها فنقصت طيزها جامد وفتحتها بأيدها حسيت ان كسها بقي اعلي من طيزها وبتردد بقيت اقرب زبي وارجعه تاني لحد لما دخلت نصه ولاقيتها بتقولي لا يا دكتور كده في الم كتير زي جوزي ما كان بينيكني بالظبط فوقت علي اهاتها وكلامها وطلعت زبي قالت شوفت كده لما طلعت الانبوب الألم راح غلبتني الشهوة ومنظرها كده ورجعت زبي تاني وبقيت ادخل نصه واطلعه ونيك علي الخفيف وهي اهاتها نصيبه سوده وانا اقولها استحملي وبلاش صوتك العالي احسن حد يسمعنا قالت مش قادره الألم بيزيد والتفت لي لاقتني باتحرك وبانيك فيها قالت ينهار اسود بتعمل ايه يا دكتور اترعبت من كلمتها وطلعت زبي وبقي قدامها زي الحديدة واقف زي الصقر وتقولي انت ليه نكتني يا دكتور و بصت لزبي وشهقت وقالت كل ده كان في كسي ده اكبر من زب جوزي قولت ليها اصل مش لاقيت حاجه تماثل زب جوزك علشان ادخلها واعرف سبب الألم الي عندك الا ده قالت ده اكبر من زب جوزي وده يفشخ كسي اكتر قولت ده الي لاقيته نكمل كشف ولا تتفضلي تلبسي هدومك وابعتك لدكتور تاني قالت طيب يا دكتور اكشف بس ارجوك براحه قولت لا ما فيش براحه بقي انا عاوز اعرف سبب الألم وروحت وانا باتكلم وحشرت زبي في كسها راحت مصوطه جامد بسرعه حطيت ايدي علي بوقها وكتمته وقولت هتفضحينا يا لبوة اهدي وبدأت انيكها وحسيت باستمتاعها وبقيت اغير كل الاوضاع معاها وقلعتها كل هدومها وفضلت انيك فيها وهي اهاتها عالية ووحوحتها اعلي وكل الي علي ارحمني يا دكتور الألم هيفرتك كسي انت زبك كبير ارجوك ارحمني لحد لما نزلت في كسها وسيبتها وقعدت علي الكرسي جنبها وكنت بانهج من الي عملته وهي كمان بتنهج وقولت ليها راح الألم قالت بدلع لسي فيه شويه ألم يادكتور ولازم اعيد كشف تاني وتالت ورابع قولت كسك سليم واحلي من كس بنت البنوت انتي كنتي عاوزاني انيكك وخلاص قالت يووووة بقي يا دكتور لازم تحرجني قولت ليها لا ابدا خلاص زبي دهن لكسك مرهم هيخليه يخف علي طول قالت يسلم لي زبك بس كسي مش هيصحي طول ما زبك بعيد عنه قولت طيب وعاوزاني اعمل ايه قالت انا نفسي اشوفك كل يوم اجيلك بعد العيادة اقعد معاك شويه وامشي قولت طيب وجوزك قالت جوز مين بس يا دكتور ده زمانه نايم في سابع نومه من بعد المغرب ده عنده 65 سنه ياسيدي بينيكني في السنه كلها علي بعضها 3 مرات يبقي ده جواز قولت وانت ايه الي مصبرك علي كده قالت الطمع معاه فلوس والي انا عاوزاه بيجبهولي ومش بيمنعني من حاجه خالص يعني بمعني اصح هو خاتم في صباعي قولت طيب واولاده قالت احنا قاعدين في فيلا لوحدنا واولاده متجوزين وكل واحد ليه بيته الخاص قولت طيب قالت هاشوفك بكرا علشان تكشف علي تاني قولت بلاش بكرا خليها وقت تاني قالت بدلع ونغج الشرموطه مش ينفع كده كسي هيتعب تاني ونرجع للكشف والعلاج من اول وجديد قولت انا عارف ونفسي في كده واكيد نفسك في كده قالت من يوم ما شوفتك وانا هاموت عليك قولت شوفتيني فين بقي قالت في المستشفى لما روحت ازور واحدة صاحبتي كانت بتولد هناك وكنت انا قاعدة معاها وانت دخلت كشفت عليها واطمنت وكتبت ليها علي خروج قولت مش فاكر بصراحه قالت مش مهم المهم اني قدرت اوصلك بعد تعب وقدرت اتمتع بيك وبزبك الحلو ده قولت طيب خليها علي فترات متباعدة علشان ما فيش حد يحس بينا او يشك في حاجه وخصوصا الممرضات الي هنا قالت مؤقتا ماشي انما بعدين مستحيل اوافق لازم كل يوم قولت شكلك مجنونه وهتتعبيني معاكي قالت طبعا مجنونه بيك قولت طيب ياله يا مجنونه قومي البسي وامشي علشان الوقت كده بدأ يتأخر ومش ينفع وجودك هنا دلوقتي قالت طيب ما فيش واحد صغنون قولت ولا صغنون ولا كبيرون ياله بدل ما ارجع في كلامي ومش هتشوفيني خالص قالت طيب بقي انا الي مجنونه برده وقامت تلبس وضربتها علي طيزها بالقلم وقولت جننتني طيزك قالت عارفه انها عجباك من المرة الي فاتت قولت وعرفتي ازاي قالت لما كنت ماشيه لمحتك بالجنب كده وانا بالف اخرج من مدخل غرفة الكشف للصالة وكنت ماسك زبك كمان قولت طيب ليه مش رجعتي تاني مدام شوفتيني هايج عليكي قالت خوفت ارجع واخسرك صبرت نفسي للنهارده قولت طيب ياله روحي وجات علي باستني من شفايفي بوسه جامده لحد لما زقتها وقولت انتي مش هتعديها علي خير قالت خلاص هامشي بس اديني رقمك الخاص علشان ابقي اكلمك واطمن عليك واديتها رقمي وهي واقفه لاقيت تليفوني بيرن قالت ده رقمي سجله عندك علشان تبقي تعرف مين بيرن عليك قولت طيب ياله بقي خليني اقفل واخرج الوقت اتأخر ولازم اطلع اشوف المرضي فوق قبل ما اروح قالت طيب وبالفعل مشيت هي انا بسرعه دخلت اخدت دوش وخرجت من الحمام بسرعه ونسيت انضف المكتب نهائي من المناديل الي كانت بتمسح بيها كسها وعليها لبني والمجنونة مكنتش بترميها في الزبالة كانت بترميهم علي الارض نسيت خالص لحد لما روحت العيادة تاني يوم دخلت المكتب ولاقيت واحدة من الممرضات بتبص لي وبتبتسم بشكل خفيف كأن في بينا شيء مش عارف ايه هو وعدي يوم لمقابلتي لهدي وجات لي تاني في نفس الموعد الي بيمشوا فيه الممرضات وقولت ليهم اقفلوا الباب وراكم وانا هابقي اقفل النور واطلع المركز وبعدين اروح قالوا حاضر ومدام هدي قاعده قدامي علي المكتب واول الممرضة ما قفلت باب المكتب راحت هدي قايمه وجايه علي وانا قاعد علي الكرسي قعدت علي رجلي وبتبوس في وانا زقتها وقولت ليها استني يا مجنونه شويه لما نتأكد ان الكل مشيوا بدل ما حد يدخل يلاقينا كده تبقي فضيحه قالت بمياصه وايه يعني دكتور وبيكشف علي المريضة بتاعته وبالفعل قومتها من علي رجلي وروحت اشوف في حد في الصالة او في باقي الغرف وبصيت لاقيت باب العيادة مغلق طفيت النور كله ورجعت لغرفة الكشف لاقيت هدي من غير اي كلام قلعت كل هدومها ونايمه علي سرير الكشف باقول ليها عملتي ايه يا مجنونه قالت جهزت نفسي للكشف قولت طيب ما انا عاوز اكشف انا كمان قالت مالك قولت زبي بيوجعني عاوز الي يبوسه قالت ابوسه بس ده انا هابوسه وامصه وارضعه دا حبيبي وروحت عليها وهي نايمه علي السرير وطلعت زبي وقامت هي ومسكته بأيدها ونزلت علي مص ورضاعه لحد لما وقف بقي هو والحديدة واحد وسابته وبصت لي وقالت ارجوك ارحمني ودخله في كسي وعدلتها علي ضهرها علي السرير بالعرض بقي دماغها في الحيطة ورجليها انا رافعهم بأيدي جامد وهي مسكت زبي ودخلته في كسها وفضلت انيك فيها جامد وايدها بتصد بيهم في الحائط علشان دماغها من كتر حركتي في رذع كسها بزبي وغيرت الوضع وبقيت انيكها بكل قوة وعنف وهي تصوط وتغنج لحد لما نزلت في كسها تاني وسيبتها وقعدت علي الكرسي وهي جات وقعدت علي رجلي وبقت تبوس في وانا العب في جسمها وبعدها طلبت منها تلبس وتخرج لان الوقت بدأ يتأخر وانا لازم اطلع اشوف المرضي فوق وبعدها اخرج اروح البيت علشان عندي شغل الصبح في المستشفى قالت حاضر من عيني مع ان مش هاين علي اسيبك وقامت لبست وخرجت مشيت وانا فضلت قاعد شويه مكاني عريان لحد لما لاقيت باب المكتب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت ............؟؟؟؟؟</p><p>لو عجبتكم اكمل ليكم الجزء القادم في نفس الموضوع برده كل اسبوع ..........؟؟؟؟؟؟</p><p>الجزء الثاني</p><p>قال سمير شوفت ايه يخرب بيتك هتقفل لينا المركز قريب بالي بتعمله ده قال مدحت يعني انت مش بتعمل قال سمير باعمل بس تحسيس لعب في بظر وكل ده وهما تحت البنج انما انيك مريضة وكمان ممرضة دا انت نصيبة سودة بلوة مسيحة يا راجل كويس ان اختي مش اتجوزتك واتجوزت واحد تاني علشان مش تخونها كده قال مدحت يعني لازم تفكرني دلوقتي بيها انا بحاول انسي ياعم قال سمير يا مدحت انا عارف انك كنت بتحبها وهي كمان بتحبك بس انتوا الاتنين اختلفتوا مع بعض مش عارفين ليه ولا ايه الي ايه الي حصل علشان كل ده يحصل وهي علشان دماغها ناشفة اول عريس يتقدم ليها وافقت عليه والغريب ان بابا وماما والكل كان مستغرب لانهم عارفين بحبكم لبعض وكتير بابا وماما وانا كلنا بننصح فيها بس هي كانت رافضة النصيحة بقينا مستغربين وانت كمان كنت منشف دماغك راسك دي زي الحجر قال مدحت ممكن تقفل علي الموضوع ده ونغير الكلام فيه بدل ما اسيبك وامشي اصل انت نكد وكمان قعدتك نكد قال سمير خلاص ياعم الكلام مش هيجيب نتيجة اصلا دلوقتي كمل ياعم وقول شوفت ايه قال مدحت بس مش تقاطعني قاله حاضر ياعم اتفضل كمل قال مدحت حاضر يا متناك هاكمل بس اخرس خالص قال سمير طيب هاخرس كمل ياله قال مدحت لاقيت الباب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت الممرضة بتفتح الباب وداخله علي نسيت خالص اني عريان وقومت من مكاني وقفت وانا باقولها انتي هنا من امتي وايه الي رجعك تاني قالت وهي مش عارفه تبلع ريقها وبتبص لزبي وشكلها اتوتر اكتر وقالت نسيت محفظة فلوسي في جيب البالطو ورجعت علشان اخدها علشان الصبح باروح اجيب طلبات للبيت واجهزها لجوزي وللاولاد قبل ما اجي الشغل لمحت عينها وهي بتتكلم مركزه علي زبي ومش عاوزه ترحمه من نظراتها وقتها انتبهت اني عريان ولازم استر نفسي وبسرعه جيبت البنطلون ولبسته من غير حتي الكلوت وانتبهت ليها بتقولي هو انت ليه كنت عريان يا دكتور وقاعد لوحدك عريان ليه قولت ابدا انا كنت لسي باقلع علشان اخد دش والبس واخرج قالت طيب وايه المناديل المرميه علي الارض دي ومن يومين بردة لاقيتها مرميه علي الارض من غير زعل يا دكتور هو انت كنت بتمارس العادة السرية قولت وانتي مالك امارس العادة ولا اعمل الي اعمله ايه دخلك في المواضيع دي قالت اصل انا لاحظت ان المناديل دي بلاقيها الصبح موجودة ومرميه علي الارض لما بتكون الست الي بتيجي الاخر علشان الكشف هو انت كنت بتنام معاها ولا كنت بتمارس العادة السرية عليها بصراحه اصلها حلوة قولت يا سلام ده انتي جريئة قوي وانتي عاوزة تعرفي ليه قالت ابدا يا دكتور اصل الست دي بتيجي في وقت مش كويس وبصراحه كده يعني بيتهيقلي ان البنات الي معانا لاحظوا كده قولت وانتي ايه عرفك قالت يعني شوفتهم لما الست جات علشان الكشف بقوا يتهامسوا مع بعضهم كده قولت ايه ، انتي متأكدة قالت ايوة يا دكتور وانا كمان كنت شاكة وبصراحة اتأكدت دلوقتي قولت اتأكدتي من ايه قالت بصراحة ومن غير زعل وتديني الامان قولت انطقي متخفيش انتي بتنبهيني يبقي هأذيكي ليه قالت اتأكدت انك كنت نايم معاها قولت وانتي شايفه كده قالت ايوة قولت بصراحة كدة انتي هنا من امتي لاقيتها وشها احمر واصفر وبقت مش عارفه تنطق وقالت بتوتر ما قولت ليك يا دكتور انا لسي داخله وشوفت نور غرفة الكشف والع فكرتك نسيته لان نور العيادة كلها طافي استغربت وجيت فتحت الغرفة علشان اطفيه ، وقفت ابص علي نور العيادة لاقيته مطفي كله روحت اشوف باب العيادة لاقيته مقفول رجعت ليها لاقيتها مقبلاني في الطرقة مسكتها من دراعها ودخلتها الغرفة تاني وهي بتقولي مالك يا دكتور سيبني ارجوك انت هتعمل ايه رد علي ارجوك سيبني لحد لما دخلت الغرفة تاني وسيبتها والتفت ليها وقولت عاوز اعرف الحقيقة مش عاوز كدب قالت حقيقة ايه وانا كدبت عليك في ايه قولت اساسا الباب لسي مقفول زي ما انا قفلته بالظبط ثانيا لما انتي دخلتي ليه مش ولعتي نور الصالة علي الاقل ينورلك العيادة بس كل النور مطفي ماعدا نور الغرفة دي هتقولي الحقيقة ولا ايه قالت ولا ايه يعني تقصد ايه يا دكتور قولت اقصد اني هاتصل بالبوليس واخليهم يجوا يخدوكي من هنا واقولهم انك بعد العيادة ما قفلت رجعتي تاني علشان تسرقيها وانتي بقي فاهمه ايه الي ممكن يجرالك قالت بسرعة لا ارجوك يا دكتور انا عملت ليك ايه علشان تعمل في كده انا مش حرامية قولت خلاص قوليلي الحقيقة وانا اسيبك تروحي لبيتك من غير اي ضرر او اهانة قالت حاضر هاقولك كل شيء قولت طيب اقعدي واحكيلي ياله قعدت علي الكرسي وانا قعدت قدامها وقولت ليها ياله اتكلمي ساكته ليه قالت بصراحة انا من اخر مرة كانت فيها الست دي هنا وانا شكيت في الامر وقولت اكيد في حاجه بينكم بدليل انها بتيجي متأخرة للكشف وقت ما بنكون هنمشي ونسيبكم مع بعض والي أكد لي الأمر ان من حظي ان كان تاني يوم دوري في تنضيف العيادة وده معناها اني لازم اجي بدري ساعه قبل ميعاد العمل علشان التنظيف ولما جيت نظفت كل العيادة وكان فاضل لسي غرفة الكشف دايما باخليها للأخر علشان مش بتاخد وقت كتير في التنضيف والترتيب ولما دخلتها لاقيت علي الأرض مناديل من الي بتمسح بيها المادة الي بتحطها علشان اشعة السونار وانت من عادتك لما بتمسح شيء بترمي المناديل في سلة الزبالة وكمان المريض لما بيشوفك بتعمل كدة وهو بيمسح مكان الاشعة بيرمي هو كمان المناديل في السلة انما الغريب اني لاقيت المناديل علي الارض استغربت روحت جمعتهم علشان احطهم في السلة وبعدين انضف الغرفة وابقي اغير كيس الزباله الي في السلة بكيس جديد بس شميت ريحة غريبه في المناديل قولت مش دي ريحة السائل الي بتحطة للاشعة قربتها علشان اشمها كويس وعرفت انها لبن راجل جه في دماغي الست الي كانت موجودة امبارح وقولت في عقلي اكيد الدكتور كان نايم معاها او يمكن الست دي ثارته بانوثتها وبعد ما هي مشيت الدكتور مارس العادة السريه عليها ، فكرت وقتها اني لازم اتأكد اذا انت كنت بتنام مع الست دي او انك بتمارس عليها العادة وخلاص ولما شوفتها جات النهاردة حبيت اتأكد من الي في دماغي قولت لازم اتأخر في الخروج واستني اشوف بتعملوا ايه وبالفعل لما دخلت عليك علشان نستأذن بان احنا نمشي لان وقتنا خلص وانت قولت امشوا خرجت للبنات الي برة وقولت الدكتور بيقول ليكم امشوا انتوا وانا هاستني لحد المريضة الي جوة دي ما تخلص كشف وبعدين امشي انا كمان ، بالفعل البنات مشيت وانا استنيت وسيبت كل شيء علي وضعه وروحت علي الحمام الخاص بينا ودخلت ادريت فيه وطفيت نوره علشان مش تحس ان فيه حد لحد لما سمعت باب العيادة اتقفل واستنيت كمان شويه وبعدها خرجت لاقيت العيادة كلها مطفية النور بابص علي غرفة الكشف لاقيت النور لسي مولع قربت منها وسمعت اصواتكم وانتوا نايمين مع بعض قولت واديكي عرفتي عاوزة ايه تاني قالت ولا شيء قولت طيب لما اتأكدتي اني كنت نايم مع الست دي ليه مش خرجتي ومشيتي واديكي عرفتي كل شيء وخلاص وفضلتي ماسكة علي ذلة زي ما بيقولوا واستغلتيها لاقيتها اتوترت ومابقتش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه قطعت عليها توترها وقولت بصي انتي قدامك دلوقتي حل من اتنين علشان اسيبك تمشي قالت ايه هما قولت الاول اني ابلغ البوليس واسلمك ليهم بحجة السرقة قالت لا ارجوك بلاش الحل ده قولت خلاص يبقي مافيش غير الحل التاني قالت ايه هو قولت اني انيكك دلوقتي ويبقي ذلة بذلة قالت حرام عليك كده اتفضح قدام جوزي ارجوك انا مش هاقول لاي مخلوق وقعدت تحلف باعظم الحلفانات انها مش هتقول لحد وتعيط قولت ليها اسف مافيش حل تالت ولو انتي عاوزة تصوتي صوتي براحتك واعملي الي انتي عاوزاه وقولي عاوز يغتصبني قولي الي يريحك لما اقولهم اني ظبطتها بتسرق العيادة حبت تساومني علي نفسها ولما انا مش وافقت راحت مصوتة علشان تعمل كده علشان اسيبها ايه رأيك مش سيبت ليكي مجال تفكري لوحدك ازاي تخلعي بقيت افكر معاكي وكمان بافكر في ازاي انا كمان اخلع ياله يا حلوة اختاري بسرعه علشان مافيش وقت وتلحقي تروحي لبيتك قالت يادكتور صدقني مش هاقول لحد قولت مستحيل مش هصدقك قالت انا بترجاك قولت خلاص براحتك انا اتصل بالبوليس وخلاص لاني مقدرش ارغمك علي انك تنامي معايا قالت لا ارجوك ابوس ايدك قولت يعني افهم من كده انك موافقة علي الحل التاني راحت هزت دماغها بالموافقة قولت ليها لا انا عاوز اسمعها قالت موافقة وطلعتها بالعافية قولت موافقة علي ايه قالت انك تنام معايا قولت اسمها تنام معايا بردة قالت امال اسمها ايه قولت اسمها تنيكني قالت لا ارجوك خلصني اخليني امشي انا الي بنت كلب وقذرة وشرموطة الي حطيت نفسي في الموقف ده كان مالي انا ومالكم تنام معاها ولا حتي تمارس العادة انت حر قولت طيب روحي الحمام اغسلي وشك بسرعه وتعالي ولا اقولك تعالي احسن تعملي في نفسك حاجه في الحمام وتجبيلي نصيبه وخدتها الحمام وغسلت وشها ومسحته في الفوطة وقولت ليها بطلي عياط بقي وتعالي ورجعنا تاني الغرفة وانا قلعت البنطلون وكان وقتها زبي وقف علي المنظر الي قدامي هانيك بالتهديد اول مرة انيك واحدة بالتهديد وكان زبي وقف وهينفجر قال سمير يا ابن المحظوظة نكتين في ساعة واحدة احكي يابن المجنونة خلص قولي ايه الي حصل قال مدحت تاني يا ابن المتناكة مش بتصبر ابدا ما انا باحكي يعني لازم تقاطعني كل شوية قال سمير معلش ياعم العنتيل مش هقاطعك تاني هاقفل بوق اهلي علشان تحكي ما ان كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي قال مدحت يعني كده طيب ماشي هنشوف مين الي كلب ومش هاكمل علشان ترتاح ، بسرعه قال سمير لالالالالالالالا انا الي ابن ستين كلب انا باضحك معاك احكي ياعم خلص ولو قاطعتك تاني ابقي اضربني بالجزمة قال مدحت انت الي حكمت علي نفسك يبقي استحمل بقي قال سمير ماشي ياعم بس خلص في ليلتك وكمل كلامك قالت مدحت حاضر ، لاقيتها بتبص لزبي تاني مش عارف ده استغراب ولا انبهار ولا ايه لحد لما نطقت وقالت كل ده هتدخله في علشان كده الست كانت بتصوت وصوتها عالي جامد ده انا خفت العمارة كلها تسمعها وتبقي فضيحة قولت ليها ليه مالة زبي قالت كبير قوي وتخين قولت ما انتي متجوزة واكيد زب جوزك كبير زيه كده ونفس طولة راحت ضحكة قولت في عقلي كده شكلها بدأ يتجاوب وهتحلو وتبقي عنب ولاقيتها بتقول يادكتور بتاع جوزي مش شوفت زيه خالص الا عند الاطفال تقدر تقول كده في حجم وطول صوبعك الوسطاني واخرة معايا في السرير 10 دقايق وبعدها ينزل ينام جنبي وكنت باحس بوجع خفيف وجع شهوة يادوب كنت بأحس بالم خفيف من الحكة بس الي شايفاه دلوقتي خلاني اعذر الست علي صويتها ووحوحتها العالية قولت طيب احنا هنقضيها كلام ولا انتي مش عاوزة تروحي لبيتك قالت ياريت تسيبني اروح لبيتي لاني كده هتفضح قولت وايه الي هيفضحك قالت بتاعك قولت ليه قالت بتاعك ده لو دخل في هيوسعني وكده جوزي هيشك وخصوصا انه النهاردة عامل حسابه ينام معايا وكان اتصل بي وبيقولي محضر لي مفاجأة عرفت انه اكيد جايب لي حاجه وبعدها هينام معايا ولما يدخل بتاعه هيحس انه مدخله في مغارة وهتبقي فضيحه ارجوك واوعدك بكره اعمل الي انت عاوزة معايا بلاش النهاردة قولت بعد ما زبي وقف كده مش هينفع لازم ينام قالت طيب انا هارضع فيه لحد ما ينام وينزل قولت لا لازم ينام في كسك قالت بردة مصمم قولت ومش هتراجع وياله اقلعي بسرعه خلينا نخلص وتمشي قالت طيب بس بلاش اقلع انا هارفع الجيبه لفوق بس قولت ياله اقلعي خلصيني ولا اروح اتصل بالبوليس قالت بسرعه وهي بتفك الجيبه علشان تقلعها لالالا خلاص اديني باقلع اهوه بس ارجوك دخل نصه بس علشان مش يعورني ويوسعني قولت طيب بس اخلصي وقلعت كل هدومها وكانت بتحاول تداري كسها بايد وبزازها بالايد التانية روحت عليها وقربت من شفايفها وقعدت ابوس فيها لحد لما سلمت خالص لي وبقي هي الي بتطلب بوس اكتر واحضان جامد وزبي بين وراكها بيحك في كسها وهي كأنها راكبه جمل وبتتهز عليه وحسيتها نزلت بسرعه واتشنجت ومابقتش قادرة تمسك نفسها ولا تقف حضنتها جامد ورحت قعدت علي الكرسي وهي قعدت علي رجلي وفاشخة رجليها وبتحك كسها في زبي وانا كل ده بابوس فيها وامص في شفايفها وبزازها في ايدي باعصرهم جامد لحد لما نزلت تاني ووقتها لاقيتها بتقولي ارجوك دخله مش قادرة استحمل دخله ارجوك روحت بليت ايدي ومسحت بيها علي زبي وعدلته علي باب كسها وقولت ليها هو علي باب كسك لو عاوزاه يدخل دخليه انتي مش عاوزاه خليه بره ملحقتش اكمل الكلمة ولاقيتها مرة واحدة ضاغطه بجسمها كله علي علشان زبي يدخل في كسها لحد لما دخل كله فيها وهي راحت مصوته جامد لحقتها بسرعه وحطيت بوقي علي بوقها وفضلت ابوس فيها ولاقيت حركتها بدأت تبقي بطيئه واحدة واحدة وشكلها بيهدي باقولها مالك قالت مش قادرة اتحرك بتاعك كبير قوي هيموتني وكمان نزلت لتالت مرة ومش قادرة بصراحه عمرها ماحصلت لي انزل كل ده مني انت مجنون وفنان يا دكتور بصراحة انا متجوزة ارنب مش راجل قومت شيلتها وزبي لسي في كسها وهي بتقولي هتعمل ايه بلاش ارجوك خلاص كده كفايه مش قادرة ابوس ايدك هاصوت والعمارة هتتلم علينا وتبقي فضيحه ابوس ايدك وانا ولا سامع ليها نهائي كل الي سامعه وحاسه كسها الحلو الجميل الضيق الي كان احسن من البنت البنوت مع انها متجوزة ومخلفة بس من الواضح انها بتخلف قيصري واضح من مكان الشق الي تحت بطنها وروحت بيها علي السرير وفضلت انيك فيها جامد لحد لما حسيتها هيغمي عليها وشوفت زبي بيلمع من لبنها وكمان ملون بلون احمر خفيف قولت اكيد اتعورت زاد هياجي جامد وقعدت انيك فيها جامد لحد لما نزلت في كسها ولما حست اني بانزل لاقيتها بتحضن في جامد وتعبط في وكأني هاهرب منها واسيبها لحد ما هدينا احنا الاتنين وبابص في الساعة لاقيتنا الساعة 1.30 راحت مصوته وقالت انا جوزي هيضربني النهاردة علي التأخير ده غير انه ممكن يقتلني لو حس بالي حصل في كسي ده ليه كده بس يا دكتور وبسرعه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تمشي قولت ليها استني التفت لي في رعب وقالت في ايه تاني يا دكتور قولت استني هاوصلك بالعربية قالت يانصيبتي لالالا مش ناقصة جوزي قولت اتصلي بجوزك وانا اكلمه او اديني رقمة وانا هاكلمه واتصرف معاه بمعرفتي جابت التليفون وطلعت رقمه وانا اخدته واتصلت بيه وانا باتصل بيه باقولها اسم جوزك ايه قالت اسمه سعيد شاورت بايدي ليها بالسكوت وكان الحوار ده في التليفون :-</p><p>انا : الو استاذ سعيد</p><p>سعيد : ايوة انا مين حضرتك</p><p>انا : انا الدكتور مدحت الي زوجتك بتشتغل معاه</p><p>سعيد : (بتوتر ) خير يا دكتور في ايه مراتي حصل ليها حاجة طمني ارجوك</p><p>انا : لالالا ابدا مافيش حاجة حصلت كل الحكاية ان كان فيه كام عملية واتأخرنا فيهم شويه</p><p>سعيد : ايوة سهام اتصلت بي وقالت انها هتتأخر شويه لان في شغل زيادة واني مش اقلق عليها بس هي اتأخرت كتير قوي</p><p>انا : معلش انا عارف وباعتذر ليك علي التأخير ده وكان غصب عننا كلنا بسبب غياب اتنين من الممرضات معانا</p><p>سعيد : حصل خير يا دكتور المهم انها بخير لاني قلقت عليها جامد</p><p>انا : لا قلق ولا حاجه هي بخير بس في مشكلة صغيرة</p><p>سعيد : مشكلة ايه خير يا دكتور</p><p>انا : دلوقتي مدام سهام عاوزة تروح لبيتها وانا باقولها استني 10 دقايق وانا هاوصلك بالعربية وهي مصممة تركب تاكسي وانا قولت ليها لا يا اوصلك بالعربية يا اما جوز حضرتك يجي بنفسة ياخدك من هنا انما تركبي تاكسي في الوقت المتأخر ده مينفعش</p><p>سعيد : كتر خيرك يا دكتور ده كرم كبير قوي منك</p><p>انا : يبقي خلاص انا هاوصلها لان انت علي بال ما تلبس وتخرج ولسي هتدور علي تاكسي وتيجي الوقت هيتأخر جامد وتوفير للوقت لانها تعبت معانا النهاردة ويلزمها ترتاح انا هاوصلها بس بشرط</p><p>سعيد : شرط ايه يا دكتور</p><p>انا : حضرتك تنزل تنتظرنا قدام باب العمارة علشان لما مدام سهام تنزل من العربية واي حد شافها معايا مش يقول كلمة وحشة في حقها وانا بادور علي سمعتي وسمعتها في نفس الوقت</p><p>سعيد : يادكتور انت سمعتك سبقاك عيب الي بتقوله ده</p><p>انا : ده شرطي يا اما حضرتك تيجي تتفضل تاخدها او تسيبها هنا للصبح تبات مع زميلتها وترجع للبيت في الصباح</p><p>سعيد : خلاص الي تشوفه يا دكتور</p><p>انا : يبقي حضرتك قبل انا ما اقرب من البيت هاتصل عليك تنزل تنتظرنا</p><p>سعيد : حاضر يا دكتور تحت امرك</p><p>انا : العفو خلاص احنا 30 دقيقة ونبقي عندك مع السلامة</p><p>وقفلت المكالمة وبالتفت ليها لاقيتها بتبصلي وفاتحة بوقها مستغربة من الي قولته باقول ليها مالك قالت يخرب عقلك يا دكتور انت فكرت كده ازاي قولت عادي انت مش شغالة مع دكتور امراض نساء وتوليد يبقي عادي اكيد ممكن اي لحظة يحصل تأخير قالت بس بسرعة كدة تفكر كده دا انا نفسي صدقت الي قولته قولت سيبك المهم الامور طبيعية مش تقلقي ولو عاوزة تنامي تاني الليلة مع جوزك انتي حرة مش عاوزة ابقي اعملي حجة انك تعبانة من الشغل الكتير الليلة واهربي منه قالت انام مين يا دكتور انا مدبوحة من تحت بجد انت عورتني وانا شوفت الدم علي زبك قولت خدي معاكي مطهر مهبلي من الي هنا في العيادة وابقي استعمليه في البيت قالت طيب يا دكتور ومديت ايدي في جيب البنطلون المتعلق وطلعت فلوس خدت منهم 700 جنيه وباديهم لسهام قالت عيب يا دكتور انا مش رخيصة قوي كده لولا الظروف وتفكيري الغلط الي حطني في كده ، عمرك انت ولا اي مخلوق كان هيلمسني غير جوزي قولت دول مش ليكي قالت امال لمين قولت لجوزك قالت بتديني فلوس اديها لجوزي تمن مراته قولت لا قالت امال تقصد ايه قولت مش المفروض انتي متأخرة المفروض ان يكون فية مقابل من التأخير غير كمان الاكراميات والبقشيش من الناس ولا هتروحي ليه وتقولي ليه ايه مافيش لا بقشيش ولا حتي تمن للتأخير في العمل بصت لي وابتسمت وقالت حتي في دي فكرت فيها قولت انا باحافظ عليكي متفكريش ان بعد ما نيكتك ابقي كسرت عينك ابدا بس انا عملت كده لان كنت عاوزك بالفعل قالت يعني ايه قولت مش مهم تفهمي حاجة استني البس علشان اوصلك بسرعه ومش نتأخر علي جوزك قالت حاضر وروحت علي الحمام غسلت زبي بسرعه وغسلت وشي وروحت لبست وهي كانت رتبت الغرفة ونضفت المناديل وغيرت كمان كيس السلة وطلعنا نمشي واحنا خارجين قبل ما نروح علي الباب مسكتها اخدت منها بوسه في قمة الرومانسية ولاقيتها راحت في عالم تاني بسرعة قولت ليها ياله فوقي وفتحت الباب ونزلت بسرعه علي العربية دورتها وكانت هي ركبت جنبي قدام ولما قربنا من البيت قولت ليها تتصل بجوزها ينزل ينتظرنا تحت لحد لما وصلنا البيت لاقيناه واقف منتظرنا قدام باب العمارة وانا نزلت من العربية وروحت اسلم علية واشكرة علي تفهمه الموقف واعتذر ليه علي التأخير وان كان غصب عننا وكده وسيبتهم ومشيت روحت علي البيت..............؟؟؟؟؟</p><p>اكمل ليكم الجزء القادم ............!!!!!!!!!!</p><p></p><p>الجزء التالث</p><p>----------------------------</p><p></p><p></p><p></p><p>قال سمير طبعا سيادتك روحت علي البيت نمت وما فيش في دماغك اي شيء قال مدحت ازاي يعني مش فاهم قصدك قال سمير يعني روحت البيت ونمت عادي ومش عارف ايه الي ممكن يحصل مع الممرضة الي نكتها مع جوزها لو انه اكتشف انك كنت بتنيكها ومافيش اي عمليات ولا كلام من ده قال مدحت يابني انت خايف ليه مش حصل اي شيء لان تاني يوم اتصلت بيها واطمنت منها ان جوزها معرفش اي شيء ولا حتي نكها ولا لمسها قال سمير ليه بقي هي مش جات تاني يوم ولا ايه قال مدحت لا مجتش قال سمير ليه بقي ايه الي حصل احكيلي قال مدحت ابدا يا سيدي كل الحكاية انها اتصلت بزميلتها علشان تعدي تاخد منها مفاتيح العيادة لانها تعبانة ومش قادرة تنزل العيادة وقالت ليها انها تبلغني اول ما اوصل العيادة علشان ابقي عارف وعلي علم بغيابها وبالفعل لما روحت العيادة بلغتني زميلتها بغياب سهام وقالت لي علي الي حصل قولت طيب وطلبت منها مش تدخل علي حد دلوقتي من المرضى لحد لما اقول ليها وتسيبني شويه وبعد ما خرجت اتصلت بسهام علشان اعرف في ايه بالظبط وعرفت منها ان الامور طبيعية وان جوزها اول ما شاف الفلوس نسى النيك ونسى كل شيء وقعد يفكر في الفلوس وبس ويحسبها ، باقولها ازاي قالت بعدين ابقي احكيلك لما اجي بكره طيب ليه مش نزلتي الشغل النهاردة قالت انها بالفعل تعبانه ومش عارفة تمشي ولما بتمشي بتكون فاشخة رجليها و خايفة حد يحس بشئ او ياخد باله فكرت انها ترتاح يوم من الشغل وتقعد في مية دافيه مع المطهر الي خدته من العيادة علشان تخف قال سمير ولما جات تاني الشغل حصل ايه قال مدحت ولا شئ قال سمير يعني مش نكتها تاني قال مدحت لا مش حصل قال سمير ليه فهمني قال مدحت ابدا مكنش فيه فرصه علشان انيكها تاني ومش حاولت ابين ليها اني عاوزها علشان مش تحاول تلعب معايا وتفكر اني محتاج ليها ولما نزلت الشغل عادي جداا وكأن محصلش حاجه وانتهي الموضوع خالص والامور طبيعية قال سمير طيب ومدام هدي قال مدحت اهي الست دي الي نصيبه ومش عارف اخلص منها ومش بتشبع نيك خالص ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير يعني عاوز تخلص منها قال مدحت مش موضوع اخلص منها الحكاية اني عاوز انيكها بس بعيد عن العيادة وبراحتي بس هي نصيبة سودة عاوزة تتناك كل يوم وانا مش فاضي ليها قال سمير بس بقي يا مدحت احنا نغير النظام الي احنا ماشيين عليه ومتفقين عليه قال مدحت وليه نغيره ايه المشكلة فيه قال سمير المشكلة بكسمك عمال تتعرف علي ستات وتنيكهم وانا مش عارف حتي انيك نفسي ضحك مدحت علي كلامه وقال ليه احنا مش اتفقنا من الاول ان كل واحد ليه عمل مخصص ومالوش دخل بالتاني بس لو التاني محتاج مساعدة يبقي مافيش تأخير قال سمير ايوة عارف ومتفقين علي كده بس كده حرام ولا عدل قال مدحت ليه بقي ما الايراد بيتوزع بالنص بينا بعد خصم كل المصاريف ورواتب الممرضات وكمان الايجار قال سمير انا مش باتكلم علي كده قال مدحت بتتكلم علي ايه فهمني قال سمير باتكلم علي الهنا والنعيم الي عايش فيهم مع الستات والممرضات قال مدحت تقصد ايه فهمني قال سمير اقصد انك عايش في متعة ونيك مع الممرضات والمرضى قال مدحت طيب وانا اعملك ايه طيب ما كان ده اتفقنا من الاول قال سمير لازم نغير الاتفاق قال مدحت ما انت عارف اني بأزهق من العمليات وقرفها وسيبتها ليك انت وانا شيلت ضغط الكشف والمرضي علشان مش ادخل اعمل اي عمليه قال سمير خلاص اساعدك في الكشف قال مدحت هو انا منعتك غرفة الكشف بتاعتك موجودة ومقفولة بكرة اخليهم ينضفوها ليك وساعدني في الكشف بس بشرط قال سمير ايه هو قال مدحت ان مش تطلب مني ادخل اعمل اي عمليه غير في الظروف الصعبة بمعني اصح مش تيجي في يوم زي النهاردة كده وتقولي الشغل عليك كتير ومش عارف ايه مستحيل هادخل اعمل اي عملية انما لو حصل وجالك اكتر من ولادة في وقت واحد هادخل اساعدك غير كده مش هيحصل قال سمير ماشي ياعم موافق لما نشوف اخرتها قال مدحت كده تعجبني وياريت مش ترجع في كلامك قال سمير مش هارجع متخفش وعدى الوقت علي الصديقان وهما يتبادلان الحديث وبعدها قام كل واحد وراح علي بيته ومرت الايام الا ان اتي ذلك اليوم الذي يجلسوا مع بعضهم فيه وكان ذلك وقت راحتهم الاسبوعية وكان كالسباق يتبادلان الحديث عن احوال المرضي واحوال الشغل وقال سمير ايه اخبار الستات معاك قال مدحت ستات مين قال سمير الي بتنيكهم يامعلم قال مدحت هو انت شايفني بانيكهم كلهم ولا ايه قال سمير شكلك كده نكتهم كلهم ومش عاوز تقول لصاحبك قال مدحت لا ابدا احكيلي انت عملت ايه قال سمير عملت ايه في ايه ياعم بس الحكاية ناشفة قوي ومافيش واحدة راضية تحن ابدا ضحك مدحت علي كلامه وقال سمير طبعا انت بتضحك وعايش في النيك وانا غرقان مش لاقي نيكة واحدة قال مدحت يا سيدي من يوم ما حضرتك شرفت ونزلت علشان تستقبل المرضي والحكاية نشفت وبقي مافيش نيك خالص حتي هدي منعتها تيجي وبقينا نتقابل عندها في الفيلا قال سمير انت بتروح ليها الفيلا طيب وجوزها قال مدحت بتنيمه زي الجردل واستحاله يدخل عليها الغرفة وهي معايا ولا حتي الخدامين اخلص معاها واخرج عادي خالص قال سمير يا ابن المحظوظة ده انت قلب امك حجر ومش خايف جوزها يعمل معاك حاجه قال مدحت شكل جوزها زي الخاتم في صباعها ومش بيقدر يكلمها ولا يقول ليها حاجه والي هي عاوزاه بينفذه من غير ما يقول ليه ولا ازاي قال سمير يا حظك الحلو احكيلي بتروح ليها امتي قال مدحت قبل العيادة قال سمير علشان كده بتتأخر ساعة علي ميعاد العيادة قال مدحت ما انت الي رتبت لي الفكرة دي بنزولك تكشف وتستقبل مرضي ومن وقتها منعتها تيجي لحد ما هي طلبت اني اروح ليها الفيلا ولما قولت ليها طيب وجوزك قالت متخفش انا عامله حسابي لكل شيء وتعالي جرب ولو حسيت باي شيء مش يعجبك بلاش تيجي تاني وروحت عندها اقعد ساعتين او تلاته مش تفرق واتغدي كمان معاها واديني باعتمد انك موجود لو اتأخرت تكشف انت علشان بس اسيبك علي راحتك يمكن تقابل الي تنيكها وتريحك قال سمير هو فين يا عم ما انت استوليت عليهم كلهم بس قولي ايه حكاية جوز هدي مافيش مرة شوفته ولا قالك انت هنا ليه ولا اي شيء قال مدحت شوفته مرة وسلم علي كمان وهي اخدتني قدامه ودخلنا الغرفة وهو ولا نطق بسألها ايه الحكاية قالت مش تقلق ولا يهمك ولا تخاف من شيء هو مش هيقدر يفتح بوقه ولا يقول شيء رقبته تحت ايدي قولت ازاي بس قالت بعدين احكيلك بس خلينا الاول متعني ونبقي نحكي قال سمير وحكيت ليك قال مدحت ابدا لسي ومنتظرها تحكيلي قال سمير مافيش مريضه تانيه كده ولا كده قال مدحت يابني هو انت عاوز تسمع فيلم وخلاص مع عندك المرضي اعمل الي انت عاوزة قال سمير ياعم ده انا لهو من لهو الزمن لما باشوف كس واحدة باعرق وحالتي بتبقي حالة احكيلي بس مافيش موزة جديده قال مدحت هو فيه واحدة بس مش عارف هي مين بالظبط ولا حتي بتنطق كل كلامها تكتب فقط وكمان ***** وبتلبس نطارة شمس وقت لما تكون عندي قال سمير ازاي يعني هي متخفية ولا ايه وكمان خرسه ولا ايه مش بتتكلم قال مدحت لما سألتها قالت انها بتسمع وتتكلم بس في عندها مشكله في صوتها وان عندها فيرس في الاحبال الصوتيه يمنعها تتكلم بصوت كويس علشان كده دايما تكتب قال سمير وبعدين نكتها قال مدحت لا ابدا مع اني شوفت كسها وكمان نزلت وانا باكشف عليها وجات لي 3 مرات وتشتكي من نفس المشكلة التهابات حادة في المهبل والسبب ان جوزها عنيف معاها وهو بينيكها وعاوزة شئ يريحها من الالم والالتهابات دي علشان تبقي علي راحتها قال سمير كبيرة في السن قال مدحت لا ابدا بتقولي سنها 32 سنه وجسمها حلو وابيض وكمان كسها وردي مش غامق قال سمير وبعدين قال مدحت ولا قبلين كتبت وسألتني لو عندي اسكايب او واتس اب تبقي تكلمني عليه وتشرح لي تعبها علشان لما تيجي تاني ابقي عارف كل شيء من غير ما تقعد تكتب قال سمير وعملت ايه قال مدحت اديتها رقم تليفوني الي عليه الواتس وبتكلمني عليه وكمان الاسكايب قال سمير وكلمتك قال مدحت ايوة علي الواتس اب كلمتني مرتين لسي بردة بتشتكي من عنف جوزها والالتهابات الي بتحصلها بعد ما ينام معاها جوزها مع اني طلبت منها ان جوزها يبعد عنها فترة لحد الالتهابات ما تخف قالت ان جوزها رفض يبعد خالص ولسي بيزيد في عنفه ومش عارفه تعمل ايه سألتها طيب جوزك بيعمل ايه وقت ما يكون عندك الدورة الشهرية قالت بردة مش بسيبني بس بطرق مختلفة لحد ما يخلص وينام قولت طرق مختلفة ازاي يعني قالت مختلفة وخلاص فهمت ان جوزها لما يكون عندها الدورة بينيكها من طيزها قال سمير هو انت كده دايما تقع في النسوان الشمال وبيترموا عليك منين دول فهمني كمل يا عم وبعدين عملتوا ايه قال مدحت ولا شيء طلبت منها تمر علي تاني واكتب ليها علاج جديد ومراهم وحاجات تخلي جوزها يبعد عنها لحد ما تصحى وتخف قال سمير وجاتلك قال مدحت لسي ميعادها يوم الاحد قال سمير ماشي ياعم هي هتيجي الساعه كام قال مدحت معرفش امتي تيجي ساعات بتيجي بدري او بعد المغرب مش ليها ميعاد محدد قال سمير طيب لما تيجي تبقي ترن علي وتخليني اشوفها قال مدحت انت اتهبلت انت عاوز تفضحني ولا ايه قال سمير ليه ياعم بس قال مدحت انت عاوزها تحس بشئ او تاخد بالها وتبقي فضيحة مش عاوز اسمع منك الكلام ده تاني قال سمير طيب ياعم خلاص متزعل ياله بينا نروح علي البيت انت بقت قعدتك نكد وقاموا الصديقين وذهب كل واحد منهم الي بيته وعندما وصل سمير الي بيته دخل الي البيت وكان الوقت متأخر ونور البيت كله مطفي ماعدي بعض اللمبات التي تعطي انارة خفيفة واتجه الي غرفته لكي ينام وكان يمر علي غرفة ابوة وامه لانها في طريقة لغرفته وسمع ما جعله يتسمر مكانه ولا يجعله قادر علي الحركة سمع صوت امه وهي توحوح وتتأوه وتغنج من النيك فعندها فهم ان ابوة ينيك امه وهي في قمة متعتها وقف يكمل اللحن الذي كانت تصدره امه وبشعور لا ارادي مسك زبه من فوق البنطلون وبدأ يفرك فيه ويداعبه الي ان سمع امه تقول نزل بسرعه في كسي وسمع صوت ابيه كالأسد يعلو زئيره عندما ينقض علي فريسته وامه مثل الفريسة التي تريد ان ان تهرب من مفترسها الذي انقض عليها ويريد اكلها تزوم وتوحوح وتتأوه وتترجاه الي ان سمير لم يقدر علي تلك الاصوات وكان قد اعلن زبه علي خروج فيضان منه ليغرق به بوكسره وعندما حس سمير انه خلص تنزيل انتبه لاصوات تعلو بالضحك والبوس فجرى سمير علي غرفته والشهوة مازالت مسيطرة عليه مع انه نزل لبنه في بوكسره فقام بنزع كل ملابسه واصبح عريان مجرد من اي ملابس ونام علي السرير يتخيل الذي سمعه ويلعب في زبه الي ان انتصب من جديد وبعد فترة ولم يستطع فيها ان يخرج طاقته وشهوته ولم ينزل لبنه مرة تانيه قام الي المطبخ ليحضر بعض التلج في كيس ليضعها علي زبه لكي يهدي وينام وكان ذلك تفكيره ليسيطر علي شهوته المهم لبس سمير بوكسر و ذهب الي المطبخ وفتح التلاجه ليحضر التلج ولاكنه لم يجد الاكياس ولا يعرف اين مكانها ذهب الي غرفة الخدامة التي كانت بجوار المطبخ وعندما فتح الباب ونظر الي الخدامة وهي نايمة وجدها تلبس عبايه خفيفة لتنام بيها في الحر ولم يكن تحتها اي قميص وكانت مرفوعة الي اعلي مبينه كل افخادها وارجلها حتي الكلوت الشعبي الكبير التي كانت تلبسه ظاهر ولونه سكري مما زاد في اشتعال الشهوة اكثر واكثر ولم يتمالك نفسه وجلس بجانبها علي حرف السرير وجلس ينظر الي الجزء العاري من جسمها الي ان ذهبت به شهوته ان يلمس جسمها ويحسس عليها وقتها فاقت الخدامة من النوم عينيها متثاقلة من النوم وعندما انتبهت انه سيدها سمير وشبه عريان اتنفضت من مكانها وقامت جلست وتحاول انا تداري جسمها منه واتنفض سمير ووقف امامها وكان زبه منتصب كالجبل ومنظر الشهوة ظاهر علي وجهه وقالت الخدامة في ايه يا سيدي عاوز ايه اتلعثم سمير في الرد وقال متلجلج في الكلام كنت بادور علي كيس من الي بنحط فيه تلج ومش عارف مكانه فين جيت اسألك علي مكانه قالت الخدامة عندك في المطبخ في اخر درج من تحت علي اليمين قال سمير قومي هاتي لي واحد وحطي فيه تلج قالت حاضر ياسيدي وقامت الخدامة من مكانها وهي تشعر بمدي شهوة سمير والخوف يملئها خوفا ان يحدث شئ من سيدها سمير وحدث ما كانت تتوقعه بالفعل فقد سيطرت علي سمير الشهوة اكتر عندما وجد انها لم تكن ترتدي ستيان تحت العباية الخفيفة وكان حجم بزازها فوق المتوسط ويتأرجحان داخل العباية فهجم عليها سمير واخدها في حضنه وانقض علي شفايفها بالبوس وكانت تحاول ان تهرب منها ولاكن لقوته لم تستطيع وكانت تتوسل اليه خوفا من الفضيحة وقطع عيشها من الشغل ولاكن سمير لم يجيبها بشئ وظل يحضن فيها ويبوس ويمسك بزازها وزبه المنتصب مصوب ناحية كسها مثل المدفع الذي ينتظر من يقف عليه الاشارة لاطلاق القذيفة لهدم حصون العدو ولم تستطيع الخدامة ان تهرب من سمير ولم تقدر علي الوقوف علي رجليها وارتمت علي السرير وكان سمير فوقها وفي الوقت نفسه خايفة من ان صوتها يطلع وينكشف امرها وتطرد من البيت فتركت له نفسها وكل الذي تفعله انها تبكي وواضعة ايدها علي بوقها خوفا من صدور اي صوت يفضحها وقام سمير بتجريدها من العباية التي لم تكن تلبس تحتها غير الكلوت وايضا جردها من الكلوت وهو ايضا قلع البوكسر ونام فوق الخدامة وكان سمير مثل الأصم لا يسمع غير صوت شهوته لا يسمع لاي توسلات او استعطاف او استرحام من الخدامة وبدأ في تدخيل زبه في كسها وظل ينيكها بكل قوة ويرضع في بزازها وعصرهم كالطفل المحروم من لبن امه وعندما مسك ثديها ظل يرضع فيه بكل شغف وحرقة المحروم من الاكل وحاول سمير ان يقلبها لكي تعمل له اوضاع مختلفة ولاكنها رفضت وقالت ارجوك خلصني قبل ما اتفضح وتبقي نصيبه وظل سمير هكذا ينيكها محاولا مرة رفع رجليها ومره ضمهم ووضعهم علي كتفه ومرة اخري يفتحهم ليرى زبه وهو يدخل ويخرج في كسها وهي واضعه ايدها علي بوقها تكتم صرخاتها وأنينها وألامها من نيك سمير الي ان افرغ سمير كله لبنه في كسها ومسكت الخدامة حالة شبه هيستيريه وتلطم علي وشها وتقول حرام عليك الي عملته ليه نزلت جوه كده هتحبلني وفضلت تعيض الي ان قال سمير وهو ينهج متخفيش مافيش حاجه هتحصل من دي قالت الخدامة ازاي بس ولبنك كله مغرقني جوة قال ليها انتي ناسيه اني دكتور ولا ايه وبدأت الخدامة تهدى بعض الشئ من الحالة التي سيطرت عليها ولاكن دموعها لم تتوقف لحظه وسمير يجلس بين رجليها ينهج وهي واضعه ايدها علي وشها تداريه من سمير ولم تكن تريد النظر الي منظرها عاريه بين يدي سمير ولا تريد النظر اليه وهو عاري وكاشف كل جسمها وكان هناك من يشاهد الموقف باكملة وهم لم يشعروا به نهائي ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>كان في ذلك الوقت من يراقبهم بدون ان يشعروا بشيء وكان ذلك الشخص هي الأم فقد قامت من سريرها لكي تذهب الي ابنها لكي تطمئن علي رجعوه من الخارج ولاكنها لم تجده في غرفته ولاحظت ملابسه كانت موجوده علي كرسي بداخل الغرفة وقالت في نفسها اين ذهب ممكن يكون بالحمام او بالمطبخ يحضر شيء ليأكله فذهبت لتنظر في الحمام فلم تجده وتوجهت الي المطبخ لكي تبحث عن ابنها ولاكنها سمعت اصوات أنين وأهات مكتومه قبل دخولها للمطبخ فنظرت الي باب غرفة الخدامة فوجدته نصف مغلق فذهبت اليه ببطئ شديد وبدون اصدار اي صوت او حركة لكي لا يشعر بها احد وعندما وصلت الي باب غرفة الخدامة حاولت النظر منه بهدوء شديد كي لا يراها من بالداخل ولكي تشاهد ماذا يحدث فصعقت عندما وجدت سمير ابنها ماسك رجلين الخدامة ويحرك وسطه ناحية كسها بقوة وسرعة شديدة والخدامة مغمضة العينين واضعة يديها علي بوقها لكي لا تصدر صوتا عالي وظلت مكانها تشاهد ما يفعله ابنها في الخدامة ومنبهرة بالقوة والسرعة التي ينيك بيها الي ان فاقت علي كلام الخدامة وهي تبكي وتلطم لان سمير نزل لبنه داخل كسها وخوفها من الحمل فتراجعت الام قليلا لكي لا يراها ابنها والخدامة وظلت واقفة خارج الغرفة تستمع لكلامهما وفي نفس الوقت منبهرة ومستغربة من قوة ابنها في النيك و ظل سمير جالس بين رجلين الخدامة ينهج من اثار النيك والخدامة نايمة تبكي حاطة ايدها علي وشها وغارقة في البكاء واستجمع سمير افكاره وقال ليها مش تقلقي مش هيحصل ليكي اي شيء انا موجود تلك الكلمات كانت بمثابة البلسم الذي جعل الخادمة تهدأ وتكف عن البكاء وازاحت يديها من علي وجهها وتنظر اليه وتقول له بصوت كله خنقة وبكاء انا هاروح في داهية لو حصل حمل وحد من اهلي عرفوا هيقتلوني قال سمير بوجه مبتسم مش تخافي من اي حاجه انا موجود انتي ناسيه اني دكاور ولا ايه وبكرا الصبح باجيبلك وسيلة لمنع الحمل تاخديها علشان تبقي مطمئنة انه مش هيحصل اي حمل في اي لحظة قالت يالهوي هو انت ناوي تكررها تاني يا سيدي ارجوك بلاش تخرب بيتي وسيبني اكل عيش وكفاية علي بهدلة انا ما صدقت لاقيت ناس طيبين زيكم اشتغل عندهم واصرف علي نفسي وعلي امي واختي الصغيرة لان ما فيش حد من اخواتي بيصرف علينا كلهم متجوزين وعايشيين بعيد عننا ارجوك سيبني في حالي مد سمير ايده بحنيه علي وجها وقال ليها مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي من شئ خالص ولا تقلقي ، تلك الكلمات جعلت الخدامة تطمئن اكتر ومما زاد في شعورها بانها مازالت انثي يرغب فيها الرجال تلك اللمسة التي كانت من سمير علي وجهها ايقظت في داخلها مشاعر الانثى التي دفنتها بعد طلاقها من ذلك الرجل الذي كان يعد بالاسم زوجها وجعلتها تذهب في عالم تاني مغمضة عينيها من اثر الحنية والحلم كأنثي لها مشاعر ومرغوب فيها وقد لاحظ سمير ذلك علي وجه الخدامة التي قد هامت في عالم تاني مغمضة العينين محاولة ان تتحس يد سمير بوجها وكأنها لا ترغب في ان يزيل يده من علي وجهها فدبت في سمير مشاعر الشهوة والرغبة من جديد مما جعله ينام فوقها متجها بشفتيه الي شفتيها يقبلها ويذهب معها في قبلة طويلة وكأن تلك القبلة ايقظت بداخلهم مشاعر الرغبة والشهوة مما جعل الخدامة تفتح رجليها وتقوم بلفهم حول وسط سمير كي لا يهرب ويديها تداعب عنق سمير ومازالت عينيها مغمضة لا تريد ان تفتحهم لكي تظل في حلمها وكان سمير قد زادت شهوته وانتصب زبه الي اقصي الحدود وبحركة لا شعورية توجه زب سمير الي كس الخدامة معلن عن قدومه ودخوله لكسها وقتها فاقت الخدامة وتركت شفايف سمير لكي ترى ذلك الوحش المارد الذي ايقظها من حلمها وكانت تدفع سمير لكي ينهض من فوقها وهي تنظر ناحية كسها لكي تشوف ذلك الزب كيف صحي من ثباته من جديد مع انه من فترة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة قد افرغ كل طاقته في كسها فكيف له ان يفيق من جديد ويدخل كسها من جديد مما جعلها تشعر انها مازالت انثي والرجال مازالوا يرغبون بها وكأنها لم تتزوج من قبل وهي في عالم جديد واطلقت لنفسها العنان لكي تسعد بهذه اللحظة التي لم تشعر بها من قبل طول حياتها واتجاوبت مع سمير بكل مشاعرها وطاقتها محافظة علي عدم خروج صوتها لكي لا يشعر بها احد في البيت وذلك زاد من هياج سمير واخذ يتفنن من النيك معها بكل اشكاله والوانه وظل يغير في مواضع النيك الي ان نام علي ظهره وقامت الخدامة بالصعود علي زبه والامساك به لكي تدخله في كسها مما جعل الام التي عادت من جديد لكي تشاهدهم بعد سماعها صوت القبولات والأنين وكانت لم تشاهد زب ابنها طول فترة النيك في المرتين الي ان نام علي ظهره وظهر امامها مثل العمود الشامخ الي السماء ولا يستطيع احد ان يقوم باذلاله وشافت الخدامة تصعد علي زبه وتدخله في كسها محركة نفسها بالصعود والنزول علي زبه مما زاد في شهوتها وجعلها تمد يدها الي كسها العاري تحت روب نومها لتعبث به لتجده غرقان في بللة وسوائله وظلت واقفة تشاهد ابنها ينيك الخدامة بكل قوة وسرعة الي ان اعلن عن نزول لبنه للخدامة وقال خلاص هانزل قالت الخدمة نزل جوة خلاص مش خايفة وبعدها نزل سمير وارتمت الخدامة فوقه تنام علي جسده وبعد شوية من التقاط انفاسهم قالت الخدامة ارجوك يا سيدي روح بقي لغرفتك وسيبني بس اتوسل اليك مش تنساني احسن لو حصل لي شيء هاروح فيها قال سمير مش تخافي وقام سمير لكي يلبس بوكسره وعندها اسرعت الام الي غرفتها لتجد زوجها نايم علي ظهرة عاري لم يلبس اي شيء بعد ان ناكها وذهبت اليه لكي تحاول ان تيقظة بدلع الانثي التي تريد الحب والعشق من حبيبها وتريد لمسته لها وامسكت بزبه لكي تحاول ايقاظه ولاكن ولا حياة لمن تنادي مما جعلها تغضب وتشتم علي حظها معه وذهبت الي الحمام لكي تحاول افراغ شهوتها بيدها ومارست العادة السرية الي ان افرغت سوائلها ولم تستطيع الوقوف علي قدميها فقامت بغسيل كسها من سوائله وذهبت لكي تنام وكل تفكيرها ماذا سيفعل سمير تاني مع الخدامة هل هينيكها تاني ولا كانت مرة وانتهت وكأن لم يكن شئ وظلت تفكر في ابنها سمير وما فعله بالخدامة والمتعة التي كانت محرومه منها ومنظر زبه شامخ منتصب كبير غليظ اكبر من زب زوجها نفسه مما جعلها لا تستطيع النوم وكانت ماتزال بالروب فقط لا شيء تحته الي ان طلع النهار وأتى موعد زوجها لكي يصحى من النوم ويذهب لعمله وقام الزوج وذهب للحمام ليأخذ دش ويلبس هدومه وكانت الأم قد ذهبت الي المطبخ فوجدت الخدامة مستيقظة كعادتها تحضر الفطار ليهم ووقفت عند الباب تشاهدها وتنظر اليها ورأت عليها معالم لم تظهر عليها من قبل معالم ارتياح نفسي وجسدي ووجه مثل البدر في تمامه فكان من الأم الا ان تحسدها بداخلها وتقول طبعا سمير ابني الي خلاكي نشيطه كده كانت تنظر اليها نظرة حسرة وغيرة وتركتها وذهبت الي زوجها الذي وجدته يلبس هدومة وظلت تنظر اليه تحتقره مشمئزة منه علي ضعفه وخلص الزوج لبسه وخرجوا يفطروا وكانت الام مازالت بالروب ومازالت باثار النيك من ليلة امس ولم تكن تريد تنظيف نفسها لكي تحسر حالها علي خيبة الامل في زوجها وبعد ان خرج الزوج ذهبت الأم لغرفة ابنها لكي توقظه من نومه لكي يذهب الي عملة ودخلت عليه غرفته وجدته نايم بالبوكسر فقط ولم يكن عليه اي غطاء وكان نايم علي ظهرة وزبه واضح من تحت البوكسر في شبه حالة انتصاب مما جعل الأم تبلع ريقها بصعوبة وتقول في سرها يعني نيكت الخدامة مرتين ولسي فيك حيل تقف تاني وراحت علي ابنها لكي تصحيه وجلست بجانبه علي السرير مما جعل الروب ينفتح عن افخاذها ويظهرها لأي احد وصحي سمير من نومه وقالت له أمه صباح الخير يا حبيبي ياله علشان تروح شغلك رد سمير وقال وهو يحاول ان يمطع جسدة علي السرير لكي يفيق من نومه صباح الخير يا ماما احنا الساعة كام دلوقتي قالت الام الساعة 9 قال سمير ياااه انا اتأخرت علي الشغل اقوم بسرعة البس وانزل وفي نهضته من السرير رأى افخاذ أمه مكشوفين من الروب وافتكر وقتها ليلة امس عندما كان ابوة ينيكها وقال سمير في عقله هي لسي مش غيرت ولا اخدت دش من امبارح ولا ايه شكلها عريان لسي وذهب بسمير التفكير بأمه جنسيا وكان لم يلاحظ انتصاب زبه الذي وقف من جديد علي تفكيره في أمه وكان جالس بجوارها علي حرف السرير عينه لا تفارق افخاذها وهي عينيها لا تفارق زبه الذي انتصب في مكانه وقطعت الأم الصمت قائله ياله قوم بلاش كسل وانا هأخلي الخدامة تحضر ليك الفطار بسرعة وانا هاروح اخد دش واغير والبس علشان هاخرج اروح مشوار صغير قبل ما ابوك يرجع من الشغل قال سمير حاضر يا ماما وبالفعل نهض سمير من مكانة وذهب للدولاب واخذ غيار داخلي واتجه للحمام والأم خرجت توجهت للخدامة لكي تقول لها ان تحضر الفطار لابنها وتخبرها بدخولها الحمام لكي تخرج من البيت وبالفعل ذهبت الأم للحمام لكي تاخد دشها وكان سمير قد خرج وذهب ليلبس هدومه وبعدها خرج لكي يفطر وهو جالس يفطر جاءت الخدامة بالشاي وكان لوحده ونظر اليها سمير لكي يرى بدر قادم عليه وظل ينظر اليها الي ان جعلها تخجل من نفسها وعندما قربت منه قال سمير صباح الفل يا قمر قالت الخدامة صباح الخير يا سيدي وكانت تقولها بخجل وقالت له ارجوك يا سيدي مش تنسي حكاية الوسيلة دي احسن اروح في داهية قال سمير مش تخافي انا هانزل دلوقتي اروح علي الصيدلية اجيبلك وسيلة كويسة لحد لما تجيلي العيادة اكشف عليكي واحدد ليكي وسيلة مناسبة ونطمن ان مافيش حمل قالت حاضر يا سيدي قال سمير اول الست الكبيرة ما تخرج تتصلي علي وتعرفيني انها خرجت علشان ارجع اجيبلك الوسيلة بسرعه وارجع لشغلي قالت الخدامة حاضر وذهبت من امامه وكان قد خلص فطار واخد الشاي يشربه وعندما انتهي منه ذهب لأمه عند باب الحمام وقال لها انا خارج يا ماما مش عاوزة حاجه قالت لا يا حبيبي عاوزة سلامتك وخرج سمير وركب عربيته وتوجه الي اقرب صيدلية واشترى حبوب منع الحمل وسيلة سريعة مؤقتة الي ان يتم الكشف عليها وخرج من الصيدلية واتصل علي زميل له بالشغل واعتذر عن غيابة لانه ذاهب الي مشوار مهم وطلب من زميله عمل له اجازة عارضة وظل يلف ويدور بالعربية بالشوارع الي ان رن تليفونه وكان رقم بيتهم وبسرعة رد عليه وكانت الخدامة تقول ليه ان الست الكبيرة خرجت من ربع ساعة من المنزل قال سمير حاضر انا جاي على طول في الطريق ووصل سمير البيت ودخل وجد الخدامة في المطبخ تقوم بتنظيفه توجه اليها وفي يده شريط حبوب منع الحمل وشرح له طريقة استعمالة وكيف تأخذ منه وبالفعل اخرج من الشريط حبة وخلاها تاخدها قدامه وبعدها اخدها سمير في حضنه ولاكن الخدامة بسرعة افلتت منه وقال ارجوك يا سيدي اخرج دلوقتي ممكن سيتي ترجع في اي لحظة وتبقي نصيبة ارجوك راح سمير عليها وامسك بيديه وجهها ونظر الي عيونها وقال مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي ابدا من اي حاجة قالت الخدامة انا خايفة من الفضيحة وقطع عيشي من هنا وانا ماليش مكان تاني اروح ليه ارجوك لم يسمع لها سمير اي كلام وراح علي شفايفها يبوس فيها بنهم وشغف كبير مما جعل الخدامة تتجاوب معاه بكل جوارحها وراح سمير يقلعها كل ملابسها في المطبخ وخلاها تعمل وضع الفرسه وتسند علي حوض غسيل الاطباق ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها بكل قوة وسرعة وكانت الخدامة اطلقت لصراختها العنان لتخرجها بصوت عالي وأهاتها عالية مما اثار سمير وجعله يزيد من حركته وتغيير اوضاع النيك واخدها سمير ونيمها علي تربيزة موجودة في المطبخ ووقف بين رجليها ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها جامد لحد لما نزل لبنه في كسها ونام سمير بجسمه عليها وهي نايمة علي التربيزة وقعد يبوس في شفايفها الي ان اتعبه الوقوف وجلس علي كرسي بجانبه وفضل بين رجليها وكسها امام عينيه يخرج لبنه منه وانتبه سمير للشعر الي علي كسها وقال ليها ياريت تبقي تحلقي الشعر ده قامت الخدامة من مكانها ونظرت لسمير وقالت انت عاوزة من غير شعر قال سمير ايوة دايما عاوزك نضيفة وجميلة مالت الخدامة عليه تبوسة ممتنة وشاكرة له علي كلامة الذي يوقظ بداخلها بقايا الأنثى التي ظنت انها ماتت وشدها سمير اليه وانزلها من علي التربيزة واجلسها علي رجله حاضنها يبوسها يلعب في بزازها زبه يحك في كسها وظلوا هكذا فترة الي ان قامت الخدامة من مكانها وقالت ارجوك اخرج بقي قبل ما الست الكبيرة تيجي علشان خاطري قال سمير حاضر وبالليل اشوفك قالت حاضر بس اخرج دلوقتي قام سمير ولبس هدومه وخرج مسرعا وذهب الي المركز وجلس في مكتبة يفكر في تلك الخدامة التي استحوذت علي كل تفكيرة وكانت السبب في ذلك امه عندما سمعها وهي بتتناك من ابيه وقال في عقله انا لازم اقدم ليها هديه حلوة علشان تبقي مطمئنه ومش تمانعه في حاجه وخرج سمير مسرعا وركب عربيته وذهب ولا يعرف الي اين يذهب واي هديه يختار ليها الي ان اهدت نفسه ان يشتري ليها بعض الاطقم الداخلية الجميله والسكسية مع بعض قمصان النوم وايضا كريمات ومرطبات للجلد وعطر انثوي جميل وذهب الي محل ملابس داخليه وقال الي واحدة في المحل علي طلبة وسألته علي المقاس فقال ليها مش عارف بس تقريبا هي في جسمك وبالفعل اشتري كل شيء واخدهم في كيس من المحل شكله ظريف وحطهم في العربيه وذهب الي المركز وعدي يومه طبيعي الي انا عاد الي البيت متأخرا بعد منتصف الليل ليجد كل من في البيت نايم فذهب مباشرة الي غرفة الخدامة متسللا علي قدمية بخفة لكي لا تصحي ووضع لها الكيس في دولاب ملابسها وخرج الي غرفته وتركها في تلك الليلة لم يريد ان ينيكها لكي يتقابل معها تاني يوم وتكون قد شاهدت الاشياء الجديدة ويخليها تلبس وتعطر وترطب جسمها منهم وقام سمير بخلع ملابسه ونام في سريرة يفكر في الخدامة ويتخيلها بالاشياء التي اشتراها لها وبعد حوالي ساعة وجد باب غرفتة يفتح ببطئ شديد استغرب من يكون في ذلك الوقت فتصنع انه نايم وكان زبه منتصب في البوكسر من التخيلات التي كان يحلم بها الي ان انفتح الباب وكانت أمه هي من تفتحه ودخلت تنظر الي ابنها نايم علي سريرة وجذب انتباها زبه المنتصب فجلست بهدوء بجوارة وظلت تنظر الي زبة الي ان سيطرت عليها شهوتها وجعلها تمسك زبه بحنيه خفيفة كي لا يصحي ابنها من نومه واخذت تدلك فيه من علي البوكسر بخفة شديدة وكان سمير مستغرب من الذي تفعله أمه في زبه واخذ يفكر ان أمه تشتهيه وتشتهي زبه ولاكن لماذا وقطع تفكيرة الشهوة التي اجتاحته من تدليكها بحنيه ولاكنه لم يقدر ان يسيطر علي نفسه الي ان قذف لبنه في البوكسر وشعرت الأم بحركة زبه السريعة وازاحت ايدها من عليه فوجدت ان ابنها قد قذف لبنه انفزعت وقامت مسرعة الي خارج الغرفة وحس بها سمير وهي تخرج مسرعة واخذ ينظر من الباب لكي يشوف أمه الي اين ذهبت فوجدها دخلت غرفتها فرجع سمير مكانه وترك الباب مفتوح زي أمه ما تركته وراح ينام ولم يغير بوكسره وظل كما هو لبنه مغرق البوكسر وظل يفكر فيما حدث ولماذا الي ان خطفه النوم ولم يصحي الا في الصباح علي صوت امه تصحيه لكي يذهب الي العمل فنظر اليها سمير فوجد سمير وجه أمه سعيد ومبسوط ولا يعرف لماذا ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p></p><p>اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>صحي سمير من نومه وتجاهل وجه أمه المبتسم حتى لا يظهر عليه اي شيء وذهب الي الحمام لكي ياخد دش ويلبس هدومه ويذهب الي الشغل ولما خلص الدش وقام بلبس هدومه خرج من غرفته وتوجه الي المطبخ وكانت الخدامة واقفة تحضر ليه الشاي وذهب اليها دون ان تشعر وحضنها من الخلف مما جعلها ترتعب لانها كانت في عالم تاني بسبب هدايا سمير التي وجدتها في الدولاب والتفت له وقالت صباح الخير يا سيدي ورد سمير صباح النور يا قمر قالت الخدامة سيدي انت الي جيبت الحاجات دي قال سمير عجبتك قالت الخدامة حلوة قوي بس ده كتير علي قوي قال سمير مش كتير عليكي يا قمر ومن النهاردة مش عاوز اشوفك مهملة نفسك عاوزك دايما قمر وكل الي نفسك فيه هاجبهولك حتي ولو كان لبن العصفور قالت الخدامة كتر خيرك يا سيدي وطبع سمير قبلة سريعة علي شفايفها وتركها وذهب لكي يفطر ووجد ابوه وامه جالسين بيفطروا وكان يحاول تجاهل النظر الي أمه الي ان خلص فطاره وشرب الشاي وقام لكي يذهب الي عمله وهو كله حيرة من الذي فعلته أمه امبارح في الليل ولاكن ذلك كان يثيرة عندما يفكر فيه وراوده التفكير مرارا وتكرارا قائلا هل ستكرر نفس الفعلة ام لا لان ذلك سيمنعه من مقابلة الخدامة لانه تعلق بها ومر اليوم كله تفكير وعدم تركيز في العمل الي ان انهى عملة في المركز وعاد الي بيته حتي بدون ان يمر علي صديقة وكله حيرة وتفكير من الذي سيحدث ، هل هينيك الخدامة وهل أمه ستعاود لكي تلمس زبه من جديد كل تلك الافكار كانت تدور في رأسه الي انا عاد الي البيت ووجد أمه وابوة مازالوا صاحيين وكان الوقت الساعة 11 مساءا جالسين امام التليفزيون فقالت له والدته مش عاويدك ترجع بدري قال سمير خلصت شغل بدري وقولت ارجع البيت انام بدري لاني تعبان قالت الأم انت اتعشيت قال سمير لسى قالت الأم طيب روح غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء بسرعة قال سمير حاضر وذهب الي غرفته غير ملابسه وانتظر بالغرفة جالس يفكر الي ان قطعت عليه الخدامة كل افكارة وكانت علي باب الغرفة تقول له ان العشاء جاهز فنظر اليها سمير وتعجب مما رأها فقد قامت الخدامة بتجميل بشرتها وازالة الشعر من وجها مما جعلها تبدو في قمة الجمال ولم تترك له مجال لكي يتغزل فيها سمير واخبرته ان العشاء جاهز وذهبت لم تنتظر حتي رده عليها وقام سمير مسرعا لكي ينظر الي الخدامة ولاكنه وجد أمه امامه فذهب الي السفرة لكي يتناول عشائه وبعد ان انتهى من العشاء ذهب الي غرفته وطلب من الخدامة ان تحضر له القهوة في غرفته واستاذن من ابوة وأمه لكي يذهب لينام لانه تعبان ومرهق فقال له الاب احنا كمان هنام لان انا عندي شغل بكره بدري فقال سمير طيب تصبحوا علي خير وتركهم وذهب الي غرفته وانتظر الخدامة لكي تأتي اليه بالقهوة لكي ينظر ماذا فعلت في نفسها من اجله وبعد شوية دخلت الخدامة ومعها القهوة وظل سمير ينظر الي وجها متعجبا من جمالها الذي كان مدفون ولا احد يراها وقام اليها واخدها في حضنه وقال كل ده علشاني قالت الخدامة انا خدامتك وتحت امرك وده اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي بعد الي عملته معايا وهربت الخدامة من بين يديه خجلا من بعد ما قالت له ذلك الكلام وجلس سمير يشرب القهوة وهو يفكر انه لازم ينيك الخدامة الليلة باي طريقة وانتظر سمير الي ان جاءت الساعة الواحدة والنصف فخلع سمير كل ملابسه وظل بالبوكسر فقط وخرج يتسحب علي صوابع رجلية الي غرفة امه وابوه لكي يطمئن انهم ناموا وبعدها ذهب الي غرفة الخدامة التي وجدها نايمة ومتغطية بالبطانية فقرب من السرير وجلس بجانبها وازاح البطانية من عليها فوجدها لابسه قميص احمر من الذي اشتراهم لها وكانت مرطبة جسمها بالعطر والكريم وكأنها عروس تنتظر عريسها في ليلة دخلتها ملاك نايم قرب منها سمير وباسها من شفايفها الي ان صحت من نومها وعندما رأت سمير خجلت منه وشدت البطانية تاني عليها وكل وجها احمر من الخجل فنام سمير بجوارها وغطى نفسه بالبطانية واخذ يهمس في اذنها بالغزل والشكر علي ما فعلته له وبدأ سمير في لمس جسمها بيده ويبوس في وجها الي ان التقى بشفاتيها واخد يبوس ويمص فيهم ويديه تلعب في جميع جسمها وازاح البطانية عنهم وطلع بزازها من القميص وراح يرضع فيهم وايده التانيه تلعب في كسها وايديها تتحس جسمه الي ان وصلت الي زبه وقد كانت تحاول احكام قبضتها عليه ولاكنها لم تستطيع وعندها شهقت وقالت له كل ده دخل في المرة الي فاتت قال سمير ايوة وهادخله تاني فيكي دلوقتي قالت ازاي دخل ده كبير قوي ده هيشقني اكيد قال سمير مش تخافي مش هيحصلك شيء وقام سمير عليها ونام بين رجليها واضعا شفتيه علي كسها بعد ان انبهر بجماله وصغر حجمه لكي يلحسه ويمص شفتيه وغابت الخدامة في عالم تاني فلم تكن تستطيع السيطرة علي نفسها ولا علي شهوتها فقد انزلت لبنها اكثر من مرة وكان سمير مازال يلتهم كسها لحسا ويرتشف من مائها الي بينزل منها الي ان قام سمير وطلب من الخدامة ان ترضع وتمص زبه ايضا ونام سمير علي ظهرة واتجهت الخدامة الي زب سمير وامسكته بيدها وظلت تحرك يدها عليها صعودا ونزولا وبعدها وضعت رأس زبه في بوقها لكي ترضعه ولم تكن بالخبرة الكافية في الرضاعة فهي لم تعرف فنون الجنس واوضاعه الا مع سمير فقد كان زوجها الأول لا يعرف شيء سوا ان يدخل زبه في كسها لمدة لا تزيد ولا تقل عن خمس دقائق وبعدها ينزل لبنه في كسها وينام جنبها لا يقدر علي الحركة ولا يستطيع ان يجعلها تصل الي اعلي مراحل شهوتها مثلما حدث الليلة مع سمير فهم سمير انها خام لا تعرف شيء عن المص او الرضاعة ولا تجيد حركات الجنس مثل باقي النساء فقام سمير اليها واخذ يبوس فيها ويقلعها ما بقي عليها من ملابس الي ان اصبحت عريانه تماما ونام فوقها سمير وكان زبه يبحث عن كسها الي ان وجده فظل سمير ينيك فيها بكل رومانسيه وحنيه مع تغيير الاوضاع ، وكانت الأم جاءت لكي تراقب ابنها ماذا يفعل بالخدامة وكيف ينيكها ويمتعها وظلت واقفة تشاهدهم دون ان يراها احد منهم وزادها المشهد شهوة فجعلت يدها تعبث بكسها العاري واليد الثانية تلعب في بزازها فقد جاءت مثل السابق روب علي جسم عاري لا يوجد تحته اي شيء ولا حتي كلوت او ستيان وظلت واقفه تشاهد ابنها ينيك في الخدامة الي ان نزل في كسها لبنه واخذت الأم جنب من الباب لكي تداري نفسها كي لا يراها ابنها او الخدامة وظلت تلعب في كسها وبزازها ولا تدري ماذا تفعل الي ان شعرت بابنها يقوم ويقول للخدامة انه رايح ينام علشان بكره عنده شغل بدري وبكره نكمل تاني وتركها وخرج وكان قد رأي امه تجري ناحية المطبخ ورأها تدخل المطبخ فعرف ان امه كانت تشاهده وهو ينيك الخدامة وزادت حيرته لانه الان وقعت مشكلة للخدامة بطردها من البيت وانه لن يستطيع نيكها تاني فذهب الي غرفته واقفل عليه الباب وفكر انه لابد ان يفعل شيء لكي لا تطرد أمه الخدامة وتظل معهم فنام علي السرير واخذ يفكر في حل لتلك المشكلة التي ظهرت والتي لم يكن يعمل ليها اي حساب وبعد شوية شعر سمير انا باب غرفته ينفتح بهدوء فقال اكيد دي ماما فاغمض عينيه واصطنع النوم لكي يري ماذا ستفعل أمه في تلك الليلة وبالفعل دخلت الأم وقربت من ابنها تنظر الي جسده وهو نايم منبهرة بقوته وجلست بهدوء بجانب ابنها وكان ظهرها لوجه ابنها ووشها الي رجليه تجلس بجانب وسطه مقابل زب ابنها وبدأت بلمس زبه بحنيه دون حركات سريعة لكي لا يصحي ابنها وظلت تلمس زبه الي ان انتصب بشدة وهي ثارت علي انتصابه ووضعت يدها الأخري علي كسها الغارق في سوائله وتدعك فيه وهي تكتم أنفاسها السريعه وتئن بصعوبة فعلم سمير ان أمه في قمة شهوتها وانها في أعلى دراجات شهوتها فوجدها تقوم باخراج زبه بهدوء من البوكسروبعد ان اخرجته مالت عليه ترضع وتمص فيه هنا سمير لم يستطيع ان يمنع أهاته من اللذة فهى انثى لها خبرتها في الجنس عندها قام سمير من نومه ووضع يده علي طيز أمه واليد التانيه علي رأسها يضغط عليها لكي يدخل زبه كله الي بوقها وهنا انزاحت الستار واصبح كل شيء مكشوف فحاولت الأم النهوض والخروج بسرعة ولاكن سمير منعها وجذبها بجواره علي السرير وعندما مالت بجانبه وجد روبها مفتوح ولا يوجد تحته اي شيء وكان ظاهر امامه بزازها وكسها وقام سمير عليها بدون اي كلمة يبوس ويلعب في جسدها وسيطرت عليهم الشهوة لدرجة انهم لم يفكروا باي شيء وقلعها سمير الروب ونام فوقها وبدأ ينيك فيها بكل قوة وسرعة وتتجاوب معاه الأم بكل حركاتها ونغجها ومحنتها وجسمها الجميل الي ان نزل في كسها ونام فوقها وهدئت انفاسهم ونزل سمير عن أمه ونام بجوارها واضعا يده عليها ولاكن الأم قامت ولبست روبها وخرجت مسرعة وظل سمير مستيقظا مكانه لم ينم ولم يعرف للنوم طريق الي ان جاء الصباح وانتظر أمه لكي تأتي وتصحيه كعادتها ولاكنها لم تأتي وصارت الساعة 10 صباحا وهو جالس في سريره لم يأتي اليه احد لكي يصحيه علشان يذهب الي عمله فعرف في نفسه ان أمه لا تملك الجراءة لكي تأتي وتصحيه وتنظر اليه بعد ما حدث ليلة امس فقال فلماذا لم ترسل الخدامة لكي تصحيني هنا شك سمير ان أمه قامت بطرد الخدامة في الصباح لذلك لم تأتي لتصحيني فقام مسرعا لبس ترنج وخرج الي غرفة الخدامة فلم يجدها فجري علي المطبخ فوجدها هناك تقوم بتنظيف المطبخ فراح اليها واخذها في حضنه فاستغربت الخدامة من ذلك الحضن وقالت له مالك يا سيدي في ايه قال سمير ابدا خفت احسن تكوني سيبتي البيت قالت الخدامة هو انا اسيب البيت ليه هو حصل حاجه قال سمير لا ابدا مافيش حاجه حصلت هي ماما فين قالت الست الكبيرة بعد سيدي الكبير ما فطر دخلت غرفتها وقالت هتنام ولما سألتها عليك هو انت مش هتروح للشغل ولا ايه قالت لا سبيه نايم لانه تعبان وعاوز ينام بصراحة خوفت وقلقت عليك وقولت اسيبك لما تصحي ابقي اسألك مالك لانك امبارح سايبني وقولت هتروح تنام علشان الشغل علشان كده قلقت عليك قال سمير لا ابدا بس مرهق شوية مش تقلقي قالت طيب احضر ليك الفطار قال سمير استني لما اروح اشوف ماما وبعدين ارجع اقولك تحضري لي افطر قالت حاضر يا سيدي وخرج سمير وكله استغراب من الي قالته الخدامة والي فعلته امه وتركها لي نايم ومش رضيت ان حد يصحيني علشان اروح الشغل وراح سمير علي غرفة أمه وخبط علي الباب فلم ترد عليه فرجع خبط من جديد الي ان ردت عليه أمه بصوت شبه مخنوق مين علي الباب قال سمير انا يا ماما ، مالك في ايه فلم تجب الأم بشيء وظلت ساكته وسمير يحاول ان يكلمها من خلف الباب وهنا قام سمير بفتح الباب وجد أمه تبكي بشده وهي نايمه في السرير فدخل واغلق الباب خلفة وراح الي جانبها وجلس وقال ليها مالك يا ماما بتعيطي ليه فنظرت اليه الأم وكان وجهها حزين وعيونها كلها دموع وصوتها مخنوق وقالت انا مش عارفه انا عملت كده ازاي قال سمير انا عارف كل حاجه وحسيت بيكي من اول مرة بس مقدرتش اقوم وسيبتك براحتك زادت الأم في البكاء فراح عليها سمير واخذها في حضنه وحاول ان يهدئ فيها وقال بصراحة انا كمان كان نفسي انام في حضنك علشان كده مقدرتش المرة دي اسيطر علي نفسي فقالت الأم ما انت بتنام مع الخدامة قال سمير انتي عرفتي من امتي قالت من اول مرة نمت معاها فيها وكنت كل يوم باراقبك واشوفك معاها واشوف حركاتك ليها قال سمير ارجوكي يا ماما بلاش تطرديها ارجوكي قالت الأم انت هتفضل تنام معاها قال سمير محاولا مداعبة أمه ايه مالك يا قمر بتغيري علي ولا ايه قالت الأم ووشها في الارض مش موضوع غيره بس ابوك لو عرف هتبقي نصيبه سوده قال سمير مش تخافي انتي عليكي بابا تهدي حيله علشان ينام بدري قالت الأم هو لو فيه حيل اصلا كان حصل الي حصل قال سمير صدقيني انا اتمتعت أحلي متعة معاكي وخطف منها سمير بوسه من شفايفها وسابها وخرج وقفل الباب وراه وراح علي المطبخ علشان يخلي الخدامة تحضر ليه الفطار وقال انا هافطر هنا في المطبخ قالت حاضر يا سيدي براحتك وجلس سمير علي الكرسي وانتظر لما حضرت ليه الفطار وطلب من الخدامة تقعد معاه قالت الخدامة لا مش يصح يا سيدي وبعدين الست الكبيرة لو جات وشافتني قاعدة معاك هتبقي نصيبه وهتشتمني قال سمير لا مش تخافي الست الكبيرة عرفت كل شيء قالت الخدامة ينهار اسود عرفت ايه قال سمير عرفت اني بنام معاكي وشافتنا كمان امبارح قالت الخدامة يانصيبتي السودة كدة انا اتفضحت وراحت معيطة قال سمير انتي خايفة من ايه يا هبلة ماما عارفة من اول ليلة نيكتك فيها لو كانت عاوزة تطردك او تفضحك كانت عملتها من ليلتها وبعدين انا مش قولت ليكي قبل كده مش تخافي طول ما انا موجود قالت الخدامة ده الي كنت عاملة حسابة ارجوك يا سيدي انا مش لاقيه أكل وباصرف علي أمي واختي ارجوك مش عاوزة اترمي في الشارع ابوس ايدك قال سمير بطلي هبل يا عبيطة مش هيحصل كل الي بتقوليه ده وسبيني اكمل فطار واعملي لي الشاي ياله وراحت الخدامة تعمل الشاي ولم تبطل بكاء ولحد لما خلصت الشاي وجابته لسمير وقالت اتفضل يا سيدي وبعد ما حطيته علي التربيزة راح سمير شدها وخلاها تجلس علي رجله وحاولت انها تقوم هو منعها وقال ليها بطلي عياط واهدي كده لو حد عاوز يطردك كنتي انطردتي من بدري بس مافيش حاجه من دي هتحصل طول ما انا موجود مش تخافي وهديت الخدامة وفضلت قاعدة علي رجله لحد ما زبة وقف وراح سمير عليها يبوسها من شفايفها فقالت ليه يا سيدي احنا في ايه ولا ايه قال سمير علشان اطمنك اكتر انا هانيكك دلوقتي كمان علشان تطمني ان مافيش حد هيعملك شيء قالت الخدامة يانصيبتي ارجوك يا سيدي سيبني بالي انا فيه ولم يستمع اليها سمير ومد ايده وادخلها من تحت العباية التي كانت تلبسها ولعب في كسها وايده التانيه كانت بتلعب في بزازها لحد لما سلمت ليه الخدامة ومالت عليه تبوسه وتحضن فيه وبدأ سمير يقلع فيها كل هدومها وكمان هو قلع هدومه وشال الخدامة نيمها علي التربيزة وفتح رجليها ودخل زبه في كسها واتعمد ان ينيكها بكل عنف لكي تسمع أمه وتأتي علي الصوت وتشاهدهم وبالفعل بعد شوية جاءت الأم وشافت ابنها ماسك الخدامة وبينيكها في المطبخ ونظر سمير في عين أمه نظرة كلها لهفة وشوق وشهوة وظلت الام واقفة تنظر في عين ابنها وهو ينظر اليها وفي نفس الوقت ينيك الخدامة بقوة وهاجت الأم من الموقف فقربت منهم بل اصبحت تقف فوق رأس الخدامة وتنظر الي زب ابنها وهو بيدخل في كس الخدامة وابنها ينظر اليها وعندما شعرت الخدامة بها ورأتها تقف فوق رأسها قامت من نومتها علي التربيزة تدفع سمير وتلطم علي وشها وتعيط وتستعطف الأم لكي لا تفضحها فقال لها سمير مش تخافي مافيش فضيحه ومش هيحصل ليكي شيء هنا نطقت الأم موجه كلامها للخدامة وقالت مش عاوزاني افضحك وكمان مش اطردك من هنا قالت الخدامة ابوس ايدك يا ستي مش هاعمل كده تاني بلاش تفضحيني ولا تطرديني وترميني في الشارع انا باصرف علي امي العيانة واختي الصغيرة وهما مش ليهم حد غيري ابوس ايدك يا ستي قالت الأم يبقي تسمعي الكلام والي تشوفيه هنا مش تفتحي بوقك بيه حتي بينك وبين نفسك قالت الخدامة حاضر يا ستي الي انتي عاوزاه هأنفذه بالحرف الواحد قالت الأم ولو حصل واي شيء من الي شوفتيه هنا طلع برا البيت مش هيبقي فيها فضيحة ده هيبقي فيها موتك ونهايتك من علي وش الدنيا قالت الخدامة مش هانطق هابقي خرسه وطرشة وعامية قالت الأم لما نشوف والتفت الأم لابنها ومسكت زبه بايدها تلعب فيه وهي بتنظر في عينه وبعدها نزلت حطيت زبه في بوقها ترضع فيه وتمصه شافت الخدامة ما تفعله الأم مع ابنها راحت لطمت علي وشها وقالت باستغراب ده ابنك .............؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p>اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p>سابت الأم زب ابنها والتفت للخدامة وقالت ليها احنا قولنا ايه مش تفتحي بوقك بكلمة تشوفي وتسكتي خالص وبعدين لما اتناك من ابني هيبقي ستر وغطى علي احسن ما اتناك من واحد غريب ويفضحني ويهددني قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه رجعت الأم ترضع في زب ابنها بنهم وشراهه والتفت سمير للخدامة وجدها واقفه تنظر لأمه باستغراب حاد والخوف يسري في جسدها وواقفة مثل الطفل الصغير الذي عمل خطأ ومنتظر العقاب من أمه فقال لها سمير تعالي قربي مني فنظرت الخدامة ليه وقالت نعم يا سيدي عاوز ايه قال سمير تعالي قربي مني واتعلمي ازاي ترضعي قربت الخدامة بتردد من سمير هي تنظر لأمه ولطريقة رضاعتها لزب ابنها شيء لم تراه من قبل فهي بنت القرية التي تعيش في فقر وحزن من خدمتها في البيوت وشدها سمير اليه ومد يده يلعب في طيزها وهي وقفت تنظر وتشاهد كيف ترضع أمه وترى حركات شفايفها علي زبه وكيف تدخله ونخرجها من بوقها الي ان شعرت بهياج يسري في جسدها من منظر الأم التي تمص وترضع وكأنها محرومة ووجدت ما يشبعها والتفت الخدامة الي سمير تنظر اليه وكان سمير مبتسم وظاهر عليه علامات المتعة والنشوة فلتقف شفتيها يبوسها ويمص فيهم ويديه تلعب في طيزها وبزازها وقامت الأم بعد ان رأت زب ابنها في قمة انتصابه وخلعت الروب عنها لتصبح مثلهم عاريه لا يوجد عليها اي شيء ورجعت ومسكت زب ابنها بايدها وجزبته نحوها تستعطفه لكي يدخله في كسها وينيكها وقرب منها سمير وحضنها بشدة ولامس زبه كسها وراح بايده علي طيزها يلعب فيها وفكت الأم نفسها من بين يديه وراحت علي التربيزة وانحنت عليها مبرزة طيزها اليه تفتحها بايدها لكي يظهر كسها له وهي تقول بنغج ودلع الأنثي دخله حبيبي اروي عطشي من الحرمان وراح سمير عليها ومسك زبه ووجه ناحية كسها ودخله في كسها المبلول بكل سهولة وظل ينيك فيها وهو ماسك طيزها وهي تغنج وتتأوه وتوحوح من المحنة بصوت عالي وسمير يضغط عليها بزبه وقربت منه الخدامة لتشاهد زبه وهو يدخل في كس أمه ويدك كل حصونه بقوة فنظر اليها سمير وابتسم وهي ابتسمت له ايضا وقامت الأم واتعدلت لكي تغير من وضعها ونامت علي التربيزة رافعة رجليها الي اعلى بزازها فاتحة كسها وراح عليها سمير ودخل زبه وظل ينيك فيها بمتعة وقوة الي ان قرب ينزل لبنه وقال ماما هانزل قالت له الأم نزل حبيبي نزلهم في كسي طفي ناري حبيبي وتشنجت الأم ونزلت هي الأخرى عندما حست بزب ابنها يتضخم في كسها ويقطر لبنه وصرخت بصوت عالي ونام سمير فوقها وزبه مازال في كسها يقطر اخر قطراته وكسها يقبض عليه بعضلاته كأنها تمص وترضع في زبه وظل الاثنين ينهجان من شدة النيك الي ان قام عنها سمير واخرج زبه من كسها والخدامة تنظر الي كس سيتها وهو يخرج لبن سمير منه وبعدها قامت الأم من غير ولا كلمة واخذت الروب بيدها ومشيت متثاقلة الي غرفتها وكأنها لا تستطيع المشي والتفت سمير الي الخدامة وراح عليها يبوسها وهجمت عليه الخدامة تبوس فيه وتحضنه وتمسك زبه بايدها وسمعت الأم صوتهم والتفت اليهم وتقول سمير حبيبي بابا علي وصول كفاية كده دلوقتي والبس هدومك وسيبها علشان تحضر الغداء قبل ما يوصل ابوك من الشغل والتفت للخدامة وقالت ياله يا هايجه انتي كمان بسرعة جهزي الأكل وعندك بالليل يبقي ينيكك براحته وذهبت الأم الي غرفتها والتفت سمير للخدامة وباسها وقال ليها حضري نفسك يا قمر الليلة علشان هابات في حضنك حضنته الخدامة وقالت وانا هانتظرك يا سيدي مش تتأخر علي وتركها سمير وذهب لكي ياخد دش ويلبس هدومه وينتظر والده لكي يتغدى معاه وبعدين يروح للمركز وهو جالس في انتظار والده اخذ يفكر كيف ينيك أمه تاني وفي اي وقت وكان ذلك صعب عليه الا بالاتفاق معها علي ذلك ان تأتي اليه ليلا بعد ان ينام ابوه وينيكها وبعدها تذهب ولاكن طرأت عليه فكرة وهي ان يترك شغل المستشفى ويكتفي بشغل المركز وبذلك يكون عنده فرصه لكي ينيك أمه براحته وقت ابوه مايكون في الشغل ويتمتع معها براحته وقرر ذلك وقد جهز استقالته وانتظر الي اخر الشهر لكي يقدمها الي الجهات المختصة لكي يتنحي عن عمله كطبيب في المستشفي وعندما علم صديقة مدحت بذلك غضب منه جدا لما فعله واستغرب من فعلته الي ان جاء اليوم الذي يسهر فيه الصديقين مع بعض وقام مدحت بسؤاله لماذا فعلت ذلك وما الداعي الذي جعلك تفعل ذلك فكان سمير حريص ألا يعلم صديقه بما بينه وبين أمه وتحجج له انه تعب وقرف من شغل المستشفيات وانه مستكفي بشغل المركز فقط ولا يريد غيره وكان ذلك الرد ليس مقنعا لمدحت وليس بالسبب الوجيه الذي يحعله يفعل ذلك وكان سمير يحاول ان يصرف مدحت عن ذلك الموضوع بسؤاله عن هدي والمنقبه وماذا يفعل معهم وانه مشتاق لكي يسمع مغامراته معهم فوجد مدحت صديقه سمير مصر ومصمم علي قراره وحس ان هناك امرا غريب وراء ذلك ولاكن لم يحاول الضغط علي صديقه وتركه براحته وتجاوب معاه مدحت وظل يحكي له عن مغامراته مع هدى وانه تقريبا كل يوم يذهب لكي ينيكها في بيتها واوقات كتيرة يذهب بعد الشغل ويسهر عندها في بيتها لان صديقة لم يراه منذ فترة بعد الشغل لكي يسهروا كالعادة فقال سمير اعذرني شوية مشاغل وخلاص خلصت المهم احكيلي عملت ايه مع المنقبة قال مدحت هي دي بجد الي هتجنني ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير ليه احكيلي ايه الي حصل قال مدحت حاجات غريبه قال سمير ليه فهمني حصل ايه بينكم قال مدحت هاقولك بس بلاش تضحك علي ولا حتي تقاطعني زي عوايدك قال سمير حاضر مش هافتح بوقي لحد ما تخلص كلام قال مدحت من اخر مرة كلمتني وكان ليها ميعاد علشان تكشف فيه هي مش جات في ميعادها وكلمتني علي الواتس وعرفتني بده لانها تعبانه ومش قادرة تمشي لان جوزها كان نام معاها مرتين وتعبها جامد وهي بتشك انه بياخد منشاطات جنسيه وهي متبهدله معاه بسبب الموضوع ده قولت طيب بتاخدي العلاج وبتحطي المراهم والمطهر قالت ايوة وبانتظام وفي ميعادهم كمان بس مافيش اي راحة من جوزها قولت ليها طيب ما تروحي لبيت اهلك تقعدي عندهم يومين او علي الاقل اسبوع قالت ان اهلها مش من نفس المدينه وانهم بعيد عنها وبالفعل قبل كده طلبت من جوزها انها تروح تزورهم وتقعد يومين عندهم خلاني اروح عندهم بس امتي لما جاتلي الدورة سابني اروح وقعدت 3 ايام بالعافية واليوم الرابع من غير حتي ما يتصل جالي عند اهلي وخدني علشان نرجع لبيتنا قولت طيب ده شيء كويس وباين عليه بيحبك اترددت في كلامها وقالت اه بيحبني بس بيحب الجنس اكتر ومش حتى بيراعي مشاعري ولا حتى تعبي كل همه الجنس وبس يستعملني لحد ما يخلص شهوته وبعدها يسيبني وينام وانا افضل اعاني من الألم والالتهابات وافضل صاحية لفترة قاعدة في الحمام في مياه دافيه لحد ما ارتاح من الألم والحرقان وبعدها اروح انام كان باين من كلامها انها مش بتحبه وانها عايشه معاه وخلاص المهم قولت ليها طيب اي وقت تبقي تيجي علشان اعيد الكشف عليها ونشوف حل لجوزها ده قالت انها تعبانه جامد ومش عارفه تمشي وشكلها وهي ماشيه كأنها حاطه حاجه بين رجليها ومش عارف تمشي منهم قولت انا مقدرش اكتب ليكي اي علاج تاني من غير ما اكشف عليكي واشوف الوضع ايه قالت انا بجد مش قادرة امشي حتي لما باعمل حمام مية بحس بحرقان فظيع قولت خلاص بكره تيجي لي اكشف عليكي لان دلوقتي مافيش وقت وكمان انا هاخرج رايح للبيت خلصت شغل قالت طيب والحل ايه النصيبه ان جوزي لما هيرجع من شغله لازم هينام معايا حتي ولو باموت قولت خلاص استعملي الأدويه الي عندك وحاولي تجيلي بكره لاني مش هاقدر اكتب ليكي اي شيء من غير كشف قالت يعني لازم تكشف الأول وتشوف بنفسك قولت ايوة قالت طيب ينفع تكشف علي من خلال الكاميرا قولت ازاي قالت من علي الاسكاي بي قولت بس لازم يكون في اضاءة كويسه داخل الفتحة وخصوصا لما تفتحيها علشان اشوفه كويس قالت طيب انتظرني 5 دقايق اجيب اللاب توب واجيب كشاف نورة قوي ونحاول قولت دلوقتي قالت ايوة علشان الحق ابعت الخدامة تجيب الادوية من الصيدلية قولت طيب ياله بسرعة علشان امشي لاني خلصت شغل قالت طيب وبعد شوية دخلت سهام علشان تبلغني ان مافيش حد وان ميعادهم خلاص وهيمشوا قولت ليها طيب وانا شوية وهاطلع وبعدها هامشي قالت طيب وخرجت وانا طلعت اللاب توب بتاعي من شنطته وفتحته وفتحت الاسكاي بي وقعدت انتظرها وبعد شوية لاقيتها بتقولي انها جاهزة قولت طيب رني وافتحي الكام قالت طيب ورنت بالفعل وفتحت الكام لاقيتها قاعدة وفاتحة رجليها ومغطية نفسها بفوطة قالت افتح انت كمان الكام قولت وانا افتح الكام ليه انا هاشوف واكشف انما انتي هتشوفيني ليه قالت معلش افتح الكام حسيتها عاوزة تطمن اني لوحدي وفتحت الكام وقولت ليها خلاص اطمنتي قالت يا دكتور انا مطمنة ومش قلقانة ولا شيء قولت طيب ياله ارجوكي اعدلي نفسك خليني اخلص علشان عاوز امشي قالت حاضر ونامت علي ظهرها وقربت نفسها من الكام ومكنش قريب كفاية قولت ليها مش هينفع مش واضح كفاية قالت طيب اعمل ايه قولت ينفع اكلمك صوت قالت ليه قولت هيبقي اسرع من الكتابة وعلشان اخليكي تتعدلي معايا بسرعه علشان اخلص قالت طيب استنى لحظة وقامت من مكانها وراحت تجيب الهيدفون وركبته في اللاب توب ولبسته وكتبت لي علي الواتس اتكلم كده اشوف اسمعك ولا لا قولت الو سمعاني كده كتبت ايوة سمعاك كويس قولت طيب هاتي مخدتين وحطيهم تحت وسطك علشان يرفعك كويس ويقربك للكام لان كام اللاب توب ثابته مش متحركة علشان تتحكمي فيها قالت لو كنت اعرف كنت ركبت الكام التانية بس دي في غرفة المكتب لسي هاروح اجيبها قولت مش مشكلة المهم اعملي الي قولت عليه بسرعة وحاولي تخلي اضاءة الكشاف داخل الفتحة علشان اشوف بالفعل جابت المخدتين وقعدت عليهم وراحت نايمة علي ظهرها ورفعت رجليها وفتحتهم جامد وجابت الكشاف ووجهت ضوئه علي فتحة كسها والأيد التانية بتحاول تفتح كسها حسيتها من لمسها لكسها بتتنهد بصعوبة بقيت مش عارف هل دي تنهيدة شهوة ولا تنهيدة ألم وبقيت اقول ليها حاولي تفتحي كمان شوية وهي بقت تحاول وتتنهد اكتر وظهر لي خرم طيزها نسيت الكشف خالص وقعدت ابص ليه لاقيته بيفتح ويقفل ويظهر انها متعودة تتناك منه علي طول وبشكل متواصل فهمت علي طول ان التنهيدة الي بتخرج منها بتدل علي محنتها بصراحة تعبت والمنظر ولع في وهيجني وزبي وقف علي الوضع الي قدامي روحت مسكت زبي وقعدت العب فيه ونسيت الكشف خالص وبقيت اتفرج عليها ولاحظت بلل كسها فطلبت منها بحجة الكشف انها تدخل صوبعها جوه فسألتني ليه يا دكتور فقلت ليها عاوز اتأكد من شيء فقالت عاوز تتأكد من ايه بالظبط قولت هتفهمي لما تدخلي صوبعك قالت حاضر وراحت مدت ايدها ودخلت صوبعها كله راحت تزوم وتتنهدة بصعوبه عرفت انها هاجت وانا كنت ولعت معاها فقلت ليها دخلي صوبعك وخرجيه كأن جوزك نايم معاكي من غير ما ترد عملت كده وبقت تتنهد بسرعة وبقت تصرخ صرخات مكتومه وبعدها لاقيتها بتطلع صوبعها وبيخرج وراه لبنها عرفت انها نزلت لاقيتها بتقولي ايه يا دكتور لاقيت ايه بقيت باتكلم بصعوبة لاني كنت بالعب في زبي جامد وقربت انزل لاقيتها مالك يا دكتور في ايه انتبهت للوضع الي انا فيه وسيبت زبي خالص وبقيت باحاول اعدل من صوتي وباقولها مافيش حاجه خلاص اعدلي نفسك قامت من مكانها واتغطت بالفوطة تاني وقالت انا تعبانه ومش عارفة اعمل ايه يا دكتور قولت خير مش تقلقي انا هاكتب ليكي علي مرهم مسكن وقوي مش هيخليكي تحسي بحاجه وتمشي علي العلاج لحد لما تيجي واكشف عليكي هنا قالت ما انت لسى كاشف دلوقتي يا دكتور قولت مش ينفع الكشف ده لما يكون علي الطبيعه افضل قالت بس انا مش باحب اجي واقعد وانتظر كتير قولت هاحاول اخليكي تيجي قبل ميعاد العيادة واكشف عليكي بدري علشان مش تقعدي قالت ازاي قولت مش تقلقي الممرضة بتيجي قبل الميعاد بساعة علشان التنظيف وترتيب العيادة هاخليكي تيجي معاها واكشف عليكي بدري وتمشي علي طول قالت طيب امتي يا دكتور قولت هابقي ابلغك بالميعاد قالت طيب اسم المرهم ايه يا دكتور كتبت ليها اسم المرهم وقولت ليها مش تحاولي تخلي جوزك يستعملك النهاردة وبكرا من قدام خليه يستعمل ورا عادي اليومين دول وقتها قفلت الكام من الاحراج وكتبت وقالت وانت عرفت منين يادكتور قولت كان باين عليكي ان جوزك بيستعملك من ورا كتير وده يريحك اكتر لحد ما تخفي لاقيتها بتقول ينهار اسود هو باين عليه كده قولت مش تشغلي بالك ده شيء مش يعرفه الا الطبيب مش اي حد عادي قالت طيب يا دكتور وقفلت معاها وقولت ليها انتظري مني رسالة علشان تعرفي امتي هتيجي قالت طيب قال سمير وانت عرفت هي مين وشوفت وشها قال مدحت ابدا ولا شوفت حاجه غير وسطها لحد رجليها والي فوق كانت لابسه جاكت بيجامة واسعه حتي مش مفصل جسمها ولافة تدينه علي وشها وكمان لابسة النطارة قال سمير يا حظك وعملت ايه قال مدحت اتصلت علي سهام علشان اعرف منها امتي بتيجي بدري علشان تنظيف العيادة قالت انها هتكون بعد بكره في العياده ده دورها في التنظيف قولت ليها طيب بتيجي امتي بالظبط قالت قبل الموعد بساعة تقريبا قولت طيب حاولي تيجي بدري اكتر شوية اكتر من ساعة كده قالت ليه يا دكتور في حاجه ولا ايه قولت الي باقولك عليه تسمعيه من غير اسئلة قالت حاضر يا دكتور افتح الساعة كام يعني زي ما قولت ليكي افتحي بدري شوية عن كل يوم واول ما تطلعي من بيتك تتصلي علي تعرفيني انك خرجتي من البيت ورايحة علي العيادة قالت حاضر يا دكتور وقفلت معاها وكلمت المنقبة علي الواتس وقولت ليها انها تيجي بعد بكرة بدري قبل العيادة ما تبدأ علشان مش تنتظر وتمشي علي طول وان انا هاكون في انتظارها ردت وقالت اوك بس هاجي الساعة كام قولت انتظري مني رساله او اتصال تليفون قالت طيب وسيبتها وروحت علي البيت قال سمير وبعدين ايه الي حصل لما جات ليك بدري قال مدحت حصل حاجات مكنتش اتوقعها قال سمير ازاي قال مدحت بكره احكيلك الليلة انا تعبان ولازم اروح انام قال سمير لا مش هتمشي الا لما تحكيلي قال مدحت مش هاحكي الوقت اتأخر ولازم اروح انام ايه ياعم انت مش بتزهق ولا ايه خلاص بقينا الساعة 1 بعد نص الليل قال سمير يانهار اسود ده انا اتأخرت ياله بينا بسرعة قال مدحت اتأخرت علي ايه اتلعثم سمير في الرد وكان بيحاول يداري توتره وقال ياعم اتأخرت علي البيت وبابا مأكد علي اني مش اتأخر كده بره البيت وانا مش عاوزة يزعل قال مدحت طيب ولية مقعدنا احكيلك قال سمير الوقت سرقنا بكره لينا قاعدة تانية مع بعض ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ </p><p></p><p>اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p>وقام الصديقين كل منهم متوجه الي بيته راكبا عربيته وكان سمير مسرعا لكي يروح للخدامة ويقضي ليلته معها الي ان وصل الي البيت ودخل وهو ينظر الي غرفته والديه لكي يشوفهم ناموا ولا مازالوا صاحيين وتوجه الي غرفته وقلع ملابسه وذهب الي الخدامة التي وجدها صاحية وفي انتظاره وفي كامل زينتها يفوح من جسمها روايح العطر والكريمات المرطبة وعندما شافته الخدامة داخل الغرفة هبت من مكانها وراحت عليه وارتمت في حضنه وتعاتبه علي تأخيره وتقول له انها كانت في انتظاره لم تنام فقال سمير لها معلش كان عندي شغل وبعدين قعدت شوية مع مدحت والوقت سرقنا ولما انتبهت للوقت جيت جرى علشانك وراحت الخدامة علي شفايفة ملهوفة عليه تبوس فيه وتحضنه بشوق وحرمان ولهفة وتجاوب معاها سمير واخدها وراحوا علي السرير ونيمها ونام فوقها سمير وظل يبوس ويلعب في جسمها ويقلعها القميص الي كانت لابساه وايضا الكلوت وقلع هو كمان البوكسر ومسكته الخدامه من زبه تدلك فيه بلهفة وتقول ليه وحشتني قوي يا سيدي و رد عليها سمير وقال وانتي كمان وحشتيني وراحوا الاتنين في قبلة طويلة تنم علي الشوق و****فة وكل واحد منهم يداعب جسم الأخر ونزل سمير علي كسها يلحس ويرضع فيه فوجد كسها غرقان في لبنه وسوائله فالتقمه كالجائع الذي وجد الطعام بعد يومين من غير أكل وقعد يلحس ويرضع ويرتشف من سوائله بنهم الي ان سمع الخدامة تتوسل اليه بان يقوم عنها ويدخل زبه وتترجاه بذلك وقام سمير ومسك زبه وحطه علي فتحة كسها المبلول الغرقان وبحركه سريعة دخلة فشهقت الخدامة وبسرعة وضعت يدها علي بوقها لكي لا تصدر اصوات عالية ويسمعها من في البيت وتحول سمير الي ماكينة سريعة في النيك ينيكها بعنف وشهوة كبيرة فوق تصور اي احد وكان يقلبها باوضاع مختلفة الي ان نزل في كسها ونزل نام جنبها وهو ينهج وهي ايضا تنهج وتحضن فيه وتبوسه وهي في قمة سعادتها كأنها تشكره علي المتعة التي لم تشعر او تعيشها من قبل وعاشتها معه وعرفانا منها كانت قد قامت وجابت الفوضة وقعدت تمسح ليه عرقة وتجفف ليه جسمه وتمسح زبه ايضا من اللبن الذي كان عليه من كسها وبعدها نامت في حضنه واضعة ايدها علي صدره تضمه وتحضنه ورجلها تلفها علي وسطه من فوق زبه وظلوا هكذا فترة وبعدها قام سمير وباسها وقال اسيبك دلوقتي والصبح تبقي تجيلي غرفتي ماشي قالت مش هينفع يا سيدي قال ليها ليه قالت الخدامة انت نسيت يا سيدي ان بكرة الجمعه واجازه عند سيدي الكبير ومافيش شغل قال سمير يوووووه انا كنت ناسي خالص الحكاية دي والحل ايه قالت مش عارفه وانا عاوزاك تاني وعارفه انك تعبان من الشغل وعاوزاك ترتاح قال سمير طيب نخليها لما بابا يخرج العصر تبقي تجيلي الغرفة قالت الخدامة هي سيتي الكبيرة هتسيبك اول ما سيدي الكبير يخرج اكيد هتجيلك قال سمير انتي غيرانه ولا ايه وطت وشها وقالت ايوة غيرانه ومش عاوزه حد يشاركني فيك حتي ولو كانت مراتك ضحك سمير وقال يا مجنونة انا قدامك اهو لسي مش هاتجوز دلوقتي لحد انتي ما تزهقي مني قالت الخدامة بسرعه مستحيل ازهق منك انت خلتني احس بطعم للدنيا بعد ما كنت كرهتها وشوفت الحنان علي ايدك وعرفت معني المتعة معاك يبقي ازاي هازهق منك اكيد انت الي هتزهق مني وتشوف ليك عروسة واحلى مني كمان قال سمير بطلي هبل مافيش احلى منك ومستحيل ازهق منك وحتى ولو اتجوزت مش هاسيبك هاجيلك كل يوم بردة علشان ادوق عسلك الي بينزل من هنا ومد سمير ايده علي كسها وجعلها تخجل وتوطي وشها توخفيه في حضنه فبسها سمير من راسها وقال انا هاقوم دلوقتي وبكره نشوف هنعمل ايه قالت ماشي يا سيدي الي تشوفيه وقام سمير وترك الخدامة وذهب الي غرفته علشان ينام وراح علي سريره ونام عليه وكان في قمة سعادته علي المتعة التي يشوفها مع الخدامة وأمه في نفس الوقت الي ان راح في النوم من دون أن يشعر وفي الصباح صحى من نومه على شيء دافي حولين زبه فحاول ان يعرف ايه هو الشيء ده فوجدها أمه فقال ليها صباح الخير يا قمر فنظرت الأم له وتركت زبه وقالت صباح الفل يا حبيبي فقال لها سمير علي الصبح كده قالت اصل ابوك صحى من النوم ولبس وخرج ومش هيجي الا بعد الصلاة يتغدى قولت اصحيك بسرعة فقال سمير وانتي كنتي فين امبارح قالت الأم ابدا كنت تعبانة وابوك امبارح نام معايا وانا تعبانه فتعبت اكتر فنمت وبعدين انا عارفة انك كنت مع الخدامة امبارح ومش رضيت اجي ليك سيبتك معاها وقال سمير لسى تعبانة بردة قالت الأم شوية بس هأبقي كويسه مش تقلق قال سمير مالك في ايه بتشتكي من ايه قالت الأم لا مافيش حاجة بس حاجات عادية لاني مكنتش متعودة كل يوم فحسيت بشوية تعب وارهاق قال سمير طيب خلاص ارتاحي النهاردة كمان قالت الأم اكيد يا حبيبي هارتاح ومش هنعمل حاجة النهاردة يادوب بس ارضعلك شوية قال سمير رضاعة بس قالت رضاعة بس قال سمير بس انا كده هتعب وابقي عاوز انزل قالت الأم استني هاجيب الخدامة هنا وانا هارضع ليك ولما الاقيك تعبت اكتر اسيبك تنام مع الخدامة وانا اتفرج عليكم بس قال سمير ماشي وقامت الأم وندهت على الخدامة الي جات بسرعة وبتقول ليها ايوة يا ستي قالت الأم تعالي ادخلي فدخلوا الاتنين فبصت الخدامة لقيت سيدها سمير نايم علي ظهره والبوكسر نازل لحد رجله وزبه واقف فعرفت ان امه كانت معاه بس هي ليه ندهت لي فاستغربت الخدامة ولم تعرف لماذا فقطعت الأم عليها تفكيرها وقالت اطلعي جنب سيدك سمير واقلعي الكلوت بتاعك الأول قالت الخدامة حاضر يا ستي وقلعت الخدامة الكلوت وطلعت جنب سمير الي اول هي ما قعدت جنبه شدها وقعد يبوس ويلعب في بزازها وراحت الخدامة مطلعه بزازها من العباية علشان سيدها يعرف يلعب فيهم براحته وراحت عليه تبوسه وتمص وترضع في شفايفه وقومها سمير وخلاها تقعد بكسها علي بوقه علشان يلحس ومص ويرضع فيه والخدامة بقت تتأوه وتوحوح وصوتها طلع وبقت تنزل في بوق سمير والأم ماسكة زبه مش رحماه مص ورضاعه لحد سمير ما خلاص مكنش قادر ونزل الخدامة من فوقه وقام هو كمان وخلي الخدامة تعمل وضع الفرسة وجه من وراها ووقف وبص لأمه وقال ماما حبيبتي امسكي زبي ودخليه في كسها وراحت الأم ومسكت زبه وحطيته في كس الخدامه وبقى ينيك فيها والخدامه تصوت وتوحوح من المتعة وسمير مسك امه يبوس فيها ويلعب في بزازها لحد لما نزل في كس الخدامة وبعدها طلع زبه ونام بينهم فقامت الأم مسكت زبه ترضع فيه والخدامة نايمه جنبه وبتحضنه وتبوس فيه وسعيده بالمتعة والام بتعصر في زب ابنها لتجففه من باقي لبنه ومن لبن الخدامة الي على زبه الي ان تركته وراحت نامت جنب ابنها واصبح سمير بين أمه والخدامة وقالت الأم ياله حبيبي علشان تفطر والتفت للخدامة وقالت ليها ياله قومي حضري الفطار لسيدك قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت من مكانها وراحت علي المطبخ وفضلت الأم مع ابنها تحضن فيه وتبوسه وقالت انا شايفه انك ميال للخدامة كتير طبعا اكيد علشان هي صغيرة مش عجوزة زي قال سمير ليه بتقولي كده يا ماما انتي قمر ولسي شباب ضحكت الأم علي كلامه وقالت بطل بكش خلاص انا عارفة نفسي وعارفه كمان انه من حقك تعيش حياتك سعيد بس ارجوك خليني دايما في تفكيرك مش عاوزة اكتر من 10 دقايق بس معاك احس فيهم بالمتعة الي مش شوفتها من ابوك والخدامة عندك اعمل الي انت عاوزة معاها قال سمير يا حبيبتي انا كلي ليكي ومش اقدر استغني عنك وراح عليها سمير يبوسها ويلعب في جسمها وسابت الأم نفسها وبدأ سمير يقلعها هدومها ويرضع في بزازها ويلعب في كسها بايده لحد لما نزلت الأم وسمير مش بيرحمها لحد لما جات الخدامة ولاقتهم في الوضع ده فقالت الفطار جاهز يا سيدي فانتبهت الأم وقالت كفاية كده يا سمير انا بجد تعبانه ومش قادرة خلاص سيبني وقوم افطر فقال سمير حاضر يا ماما وقاموا الاتنين يلبسوا وخرجوا علشان سمير يروح يفطر فقالت الخدامة انا حضرت الفطار في المطبخ علي التربيزة فالتفت ليها الأم وقالت اه يا شرموطة لسى هايجه وعاوزة تاني فقالت الخدامة انا مش باشبع من حضن سيدي سمير ابدا يا ستي وضحكت بدلع وشرمطة فقالت الأم لسمير طيب يا حبيبي روح افطر بسرعة وتعالى اقعد معايا في الصالون علشان عاوزاك في موضوع مهم قال سمير حاضر يا ماما وراح سمير هو الخدامة علي المطبخ وذهبت الأم الي الصالون وجلست امام التليفزيون تتفرج عليه في انتظار ابنها يخلص فطاره ويجي يقعد معاها وبعد فترة سمعت الأم أهات وصراخ الخدامة فهمت ان سمير بينكيها تاني فقالت تسيبهم لحد ما يخلص ويجي ولاكن زادت الخدامة من صراخها وأهاتها مما جعل الأم تقوم وتذهب ليهم وتشتم الخدامة وتقول وطي صوتك يا شرموطة صراخك هيلم علينا الناس هتفضحينا ولاكن ولا حياة لمن تنادي فكانت الخدامة في قمة متعتها وشهوتها وسمير لم يتقوف لحظة حتي عند دخول أمه الي ان نزل لبنه في كس الخدامة ونظرت أمه له وتقول كده يا سمير تخلي الشرموطة تلم علينا الناس وتفضحنا فقال سمير انا اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي وضغطت عليها قالت الأم طيب ياله تعالي انا عاوزاك نتكلم شويه قال سمير حاضر يا ماما هالبس واحصلك قالت طيب وراحت الأم وقامت الخدامة متثاقلة تحضن في سمير وتبوسه فقال سمير خلاص بقي اروح اشوف ماما عاوزة ايه بدل ما تمنعنا خالص وتقلب عليكي فقالت الخدامة لا خلاص روح يا سيدي شوفها ولبس سمير وخرج يجلس مع أمه فقال سمير خير يا ماما فقالت الأم سمير انت لازم تتجوز مش هينفع نسيبك كده قال سمير انا كده كويس هو انا زعلتك في حاجة ولا انتي عاوزة تجيبي واحدة تحرمني منك فقالت الأم اصلا الخدامة حرماني منك يبقي الأفضل تتجوز واحدة وتخلف منها وبعدين يا حبيبي انا عاوزة اشوف اولادك قبل ما اموت فقال سمير شكلك كده مجهزة لي عروسة فقالت الأم لا ابدا بس بصراحة الي احنا فيه ده غلط وممكن يتكشف في اي لحظه فمن الافضل انك تتجوز ويبقي ليك حياتك الخاصة علي الاقل تبقي حياتك طبيعيه فقال سمير خلاص يا ماما الي تشوفيه مدام انتي عاوزة كده قالت الأم تسلم لي يا حبيبي وبعدين انت مش هتروح بعيد هنجوزك معانا في نفس البيت هنبني ليك شقة فوق ونجهزها وتتجوز فيها لان ده بيتك بعد احنا ما نموت فقال سمير بعد الشر عليكم **** يخليكم لي ولا يحرمني منكم ابدا ومسك ايدها وباسها فقالت الأم بهذار اتهد بقي ابوك خلاص علي وصول انت عاوز تفضحنا فقال سمير لا خلاص يا عسل انا هاقوم اخد دوش والبس واخرج شوية فقالت الأم ماشي يا حبيبي وراح سمير واخد دش ولبس هدومه وخرج واتصل علي صديقه علشان يقابله في الكوفي شوب الي بيقعدوا فيه دايما وراح سمير علي هناك وانتظر صديقه الي ان جاء مدحت متأخر بعض الوقت وقال له سمير مالك اتأخرت ليه كده قال مدحت ابدا يادوب انت كلمتني اخدت دوش ولبست وجيت علي هنا قال سمير طيب ايه الاخبار معاك قاله مدحت الاخبار كويسه تمام قال سمير طيب احكيلي عملت ايه مع المنقبه قال مدحت هو انت يابني مش بتزهق انسي بقي قال سمير وازهق ليه ياعم ادينا بنسلي وقتنا قال مدحت طيب وانت مافيش ليك اي مغامرات ولا في واحدة كده ولا كده قال سمير لا مغامرات ولا نيله ياعم خلاص انا هاتجوز قال سمير ينهارك منيل هتتجوز ومن غير ما اعرف ولا حتي تقولي قال سمير ياعم اهدى ماما لسي كانت بتكلمني في الموضوع ده النهاردة وبتقولي لازم تتجوز قال ايه عاوزة تشوف اولادي قبل ما تموت قال مدحت طيب كويس ومين العروسه قال سمير لسى مش عارفين مين صاحبة النصيب اديها بتدور علي عروسه كويسه وبنت ناس قال مدحت يااااه خلاص هتتجوز من قاعدة الصالونات قال سمير ياعم مش احسن من الحب والكلام الفارغ وفي الاخر مش يحصل جواز او يحصل شيء وتتفركش يبقي نفعك الحب في ايه بقي وبعدين بص لحالك حب من الطفولة وفي الاخر اتجوزتوا قال مدحت خلاص ياعم اتجوز زي ما تتجوز انا مالي وقفل بقى علي السيرة دي ومش كل مرة تفكرني بالموضوع ده ارجوك بلاش تجيب سيرة الموضوع ده تاني ده لو كنت عاوز تشوفني تاني قال سمير ياااه للدرجة دي معقولة وصلت انك تقول كده قال مدحت اصل الي ايده في الميه مش زي الي ايده في النار قال سمير خلاص ياعم انسى الموضوع ومش هاكلمك فيه تاني بس انا عاوز اعرف لما انا اتجوز انت هتحضر فرحي ازاي انت ناسي انها تبقي اختي وانت صديقي واكتر من الاخ يعني هتبقوا موجودين انتوا الاتنين في فرحي قال مدحت وقتها يبقي يحلها الف حلال قال سمير ماهو انا مش هتنازل على انك لازم تحضر الفرح قال مدحت ياعم هاحضر الفرح مش تخاف وقولت ليك سيبها لوقتها لما تتجوز يبقي يحلها الف حلال وانسى بقى واقفل على الموضوع ده دا انت بقيت رخم قوي قال سمير طيب خلاص واحكيلي عملت ايه مع المنقبه قال مدحت انت هتشلني بجد قال سمير ماهو انا لازم اعرف عملت ايه معاها قال مدحت حاضر ياعم هاقولك ايه الي حصل لما جات قال سمير طبعا نكتها قال مدحت اه ولا قال سمير يعني ايه فزورة هي ولا ايه قال مدحت ابدا هي دي الحقيقة قال سمير احكيلي من البدايه ايه الي حصل بالظبط وفهمني ...............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ </p><p></p><p>اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p></p><p></p><p>قال مدحت لاقيت سهام الممرضة بتتصل بي حوالي الساعة 12 وقالت انها هتروح دلوقتي العيادة قولت ليها طيب روحي انتي علي العيادة وانا جاي وراكي علي طول قالت طيب وطلعت علي رئيس القسم اقوله اني هامشي دلوقتي واستأذن منه علشان عندي مشوار مهم وبالفعل وافق علي اني امشي فكلمت المنقبة علشان ابلغها انها تيجي دلوقتي العيادة فقال سمير صحيح هي اسمها ايه مش قولت لي اسمها قال مدحت اسمها نورا وده الي قالته المهم ردت علي وقالت طيب انا بعد نص ساعة هاكون في العيادة قولت طيب تشرفي في اي وقت وانا بسرعة لبست وروحت علي العيادة علشان انتظرها واول ما دخلت العيادة لاقيت سهام قاعدة علي مكتب الاستقبال فرميت عليها السلام وقولت ليها ان فيه مريضة عندها ميعاد وجاية دلوقتي اول ماتيجي دخليها علي طول قالت الممرضة هو انت جايبني بدري علشان في مريضة عاوزة تكشف وبتأكد علي من قبلها كمان قولت اه فيها ايه دي قالت ولا حاجة يا دكتور الي تأمر بيه حضرتك حسيتها متغاظة من الي قولته ووشها اتغير وسيبتها مكانها ودخلت غرفة الكشف وقلعت هدومي ولبست اللبس الي احنا بنلبسه في العيادة ورنيت الجرس وجات سهام وطلبت منها تعمل لي شاي وتجيبه لي قالت حاضر يا دكتور وخرجت وانا قعدت انتظر المنقبة وبقيت بافكر هل احاول انيكها ولا اسيبها واكشف عادي واشوف اخرتها ايه قولت سيبها للظروف والي يحصل يحصل وبعد فترة جابت سهام الشاي وبتبلغني ان فيه واحدة برا ومنتظرة تدخل قولت خليها تدخل وخرجت سهام وبعد دقيقة دخلت المنقبة قولت ليها اتفضلي اقعدي وبعد ما قعدت قولت ليها ايه الاخبار النهاردة عامله ايه طلعت التليفون وقعدت تكتب لي وتقولي ان المرهم الي انا كتبه ليها في الاخر ريحها شويه قولت ان المرهم ده يادوب مخدر بس مش علاج وانا كتبته علشان يخدر ليكي مكان الألم لحد لما اشوفك النهارده واكشف ونشوف ايه الحكايه قالت طيب يا دكتور هتكشف دلوقتي ولا لسي هتسألني شيء تاني قولت لو جاهزة للكشف اتفضلي ولو عندك اي شيء عاوزة تسأليه قبل الكشف اتفضلي اسأليه قالت هو في سؤالين قولت اتفضلي اسألي قالت اول سؤال هو باين علي كده ان جوزي بيستعملني من ورا قولت بصراحة واضح انه بيستعملك كتير من ورا وظاهر علي جسمك من ورا لاقيتها بتقول يا نصيبتي وبعدين انا مش عاوزة الحاجات دي تبان علي قولت وانتي ايه الي مخوفك مش جوزك الي بيعملها يبقي هتخافي من ايه قالت انا مش خايفه بس مش عاوزة اتبهدل وجسمي يبقي وحش قولت دي حاجه بتاعتكم اتصرفوا فيها بمعرفتكم بس في ظروفك دي هو المكان ده والطريقة الوحيدة الي تريحك وتريحه قالت ازاي يعني قولت تريحك لانك تعبانه ومضطرة للمكان ده علشان تريحي المكان التاني لان جوزك محب للجنس وكمان مفرط فيه وكمان يريح جوزك بدل ما يضطر يتجوز تاني او يروح ينام مع وحدة تانية قالت فهمت قولت السؤال التاني ايه قالت ابدا سؤال عادي قولت اتفضلي اسألي براحتك قالت لما كنت بتكلمني علي اسكاي بي كنت بترد علي بصعوبة وصوتك اتغير كان مالك فيه ايه وليه خلتني ادخل صوبعي واخرجه اكتر من مرة ارتبكت وبقيت مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه لحد ما اتمالكت اعصابي وقولت معرفش انا شرقت ليه يظهر كان حد بيجيب في سيرتي وقتها وده الي خلاني شرقت قالت يعني الشرقة تغير صوتك بس تخلي جسمك واضح انه بيتحرك ويتنفض قولت كنت باحاول اجيب ميه اشرب المهم خلينا في الكشف ولا لسي عندك اسئلة تانية قالت لا يا دكتور مافيش مع انك مش جاوبتني قولت ما انا جاوبتك قالت لا لسى قولت ازاي بقي قالت ليه خلتني ادخل صوبعي قولت علشان اعرف مدى الألم الي بيحصل ليكي وقت دخول اقل شيء في جسمك من تحت في شيء تاني قالت لا خلاص قولت طيب اتفضلي جهزي نفسك للكشف وراحت تكشف وانا كنت عامل زي الي غطس في البحر وبقيت كلي عرق واتوترت من سؤالها حسيتها اخدت بالها من الي عملته لما كنت باكلمها علي اسكاي بي المهم قومت علشان اروح اكشف عليها لاقيتها مجهزة نفسها وكانت رافعه العباية لفوق ومغطية رجليها لحد وسطها بالملايه الي علي سرير الكشف فقولت ليها تسمحي اشيل الملاية علشان الكشف هزت دماغها فيما معناه بنعم روحت شايلها وخليتها جنبها وقربت الاضاءه ناحية كسها علشان اكشف ولبست قفزات الكشف وبقيت بين رجليها مديت ايدي علي كسها بافتح شفايفه علشان يظهر لي من الداخل كويس لاقيتها اتنفضت اول ما لمست كسها قولت ليها مالك خايفه ولا ايه شاورت بايدها بالنفي وكملت كشف عليها وحسيت جسمي كله ولع من منظر كسها وبقيت مستغرب ان الالتهابات الي عندها بسيطه ولا تمنعها من ممارسة الجنس مع جوزها ولا غيرة مالها الست دي عاوزة ايه وهي مين اصلا قولت لما اشوف اخرتها وهي عاوزة ايه بالظبط المهم التفت ليها قولت انا هادخل انبوب صغير عليه مرهم وهزت راسها بالموافقه وكان غرضي اني اهيج شهوتها واخليها تنزل ووصلها لقمة الهيجان علشان لو دخلت زبي في كسها مش تمانع ولا ترفض وبالفعل دخلت الانبوب وبقيت ادخله للاخر علشان ايدي تلمس كسها وكمان بظرها لحد لما حسيتها بتزوم وحطت ايدها علي بوقها عرفت انها بدأت تهيج فسرعت شوية لحد لما لقيت كسها بدأ يجيب مية لزجة زبي ولع واعصابي كلها ثارت وهيجت اكتر منها روحت مطلع الانبوب من كسها ودخلت مكانه صوبعي وقولت اشوف هتمانع ولا هتسيبني احرك صوبعي زي ما انا عاوز وبالفعل مش مانعت وبقيت احرك صوبعي بكل الحركات علشان تهيج اكتر وبقت تنزل مية اكتر وحطيت ايدي التانيه علي بظرها العب فيه حسيتها اتنفضت اكتر وبقت تزوم اكتر وترفع وسطها وتحاول تخلي كسها يقفل علي صوبعي حسيت بعضلات كسها بترضع في صوبعي بقيت اسرع اكتر وسيبت بظرها وروحت مديت ايدي علي زبي طلعته من البنطلون الي كان مش محتاج ادلك فيه لانه كان واقف زي الحديده صعب تتنيه وحاولت اقربها علي حرف السرير اكتر لحد ما بقت مش عارفه تسند رجليها ازاي فقلت ليها ارفعيهم لفوق وافتحيهم جامد بالفعل عملت كده ومسكتهم بايدها علشان مش يرجعوا ولفت وشها ناحية الحيطة وبقت مش شايفة انا باعمل ايه وبقي كسها قدامي سهل ادخل زبي فيه قومت وقفت وقربت منها وطلعت صوبعي ورحت بسرعه دخلت زبي فيها لاقيتها زامت اكتر وبتحاول تكتم صرختها وأهاتها وبقيت ادخل نص زبي واطلعه براحه لحد لما باب الغرفة اتفتح ودخلت سهام الممرضة وشافتني واقف بين رجليها ومدخل زبي في كسها اتنفضت وبقيت مش عارف اعمل ايه وزبي لسي في كسها لاقيت نورا قامت بسرعة من مكانها وراحت ضرباني بالقلم وزقتني وقامت من على سرير الكشف ونزلت عبايتها ومش انتظرت تلبس كلتها واخدته في ايدها وبقت تعدل نفسها علشان تمشي وانا باقولها لوسمحتي استني بس عاوز افهمك لو سمحتي يا مدام نورا ولاقيتها التفت لي وراحت تفت في وشي من تحت النقاب وراحت خارجه من الغرفة وهي بتفتح شنطتها تحط الكلوت والتليفون فيها وخرجت بسرعة وانا سندت علي السرير وبقيت مش عارف اعمل ايه وكانت سهام لسى واقفة مكانها وقالت انا اسفة يا دكتور مكنتش اعرف بصيت ليها وشتمتها وقولت ليها من امتي بتدخلي علي من غير ما تخبطي علي الباب عاجبك الي حصل ده قالت انا بجد اسفة مكنتش اعرف انك نايم معاها وكل ده ولسي زبي برا البنطلون مش دخلته واقف متصلب قال سمير ينهار اسود اتفضحنا والمركز اتقفل خلاص وياريت علي كده وبس النصيبه لو اشتغلنا تاني في المهنه دي ومش شطبونا من النقابة ومنعونا من ممارسة المهنة قال مدحت ماتخفش لو كانت اشتكت او عملت اي شيء كنت عرفت قال سمير وكنت هتعرف منين بقي يا فالح قال مدحت علي الاقل كانت راحت علي قسم الشرطة وعملت محضر اني حاولت اغتصبها وكان زمانهم قبضوا علي دلوقتي وفي السجن قال سمير اسمع يا مدحت الكلام ده مش نافع الي انت بتعمله ده غلط وانا عن نفسي مش هحاول اكرره ولا اعمل زيك ونلتفت لأكل عيشنا ونبطل الحكاية دي خالص والي عاوزة تتناك تروح تتناك بعيد عننا ياعم وكفاية انها جات سليمة لحد دلوقتي قال مدحت خلاص ياعم انا اساسا قررت مش اعمل كده من نفسي انا كنت مرعوب اليومين الي فاتوا من الحكاية دي وحاولت اكلمها بس هي مش بترد خالص حتي اتصلت بيها كنسلت وقفلت التليفون خالص قال سمير كلمتها علي الواتس قال مدحت ايوة كلمتها وبعت ليها مليون رسالة تشوفهم ومش بترد لما زهقت قال سمير والحل ايه اديني باحاول معاها لما اشوف هترد ولا لا قال سمير يخرب بيتك هتهد كل شيء عملناه وتعبنا فيه قال مدحت خلاص الموضوع ده اتقفل ومش هيتكرر تاني قال سمير ياريت يا مدحت ارجوك وكفاية عليك هدى يا اما تتجوز ياعم وتريحنا انا خلاص هاسمع كلام ماما واتجوز ومش هحاول اكرر الي كنا بنعمله ده نهائي قال مدحت ماشي انسي بقي خلاص الموضوع عدى على خير مش تيجي انت وتعمل فيها فيلم وحدوته قال سمير ماشي ياعم حاضر المهم عملت ايه مع سهام وقولت ليها ايه بص مدحت لسمير في وشه ابتسامه خفيفه فهم سمير من ابتسامته ان حصل حاجه وقال يا ابن المتناكه يعني نكتها ولا ايه قال مدحت انت بتشتم ليه دلوقتي قال سمير عاوز اعرف عملت ايه في الممرضة قال مدحت هكون عملت ايه يعني نيكتها طبعا قال سمير يا بجاحتك يا اخى توصل بيك الدرجة لكده بقي تبقي في نصيبه وتسيبها وتروح تنيك في الممرضة قال مدحت اعمل ايه بس ياعم كنت متنيل هايج ومكنتش عارف اتلم علي اعصابي قال سمير ليه يعني هي حلوة للدرجة دي قال مدحت جسمها جميل جدااا وباين عليه متناسق وجميل قال سمير ونكت الممرضه ازاي بقي بالتهديد برضه قال مدحت لا ابدا ولا تهديد ولا غيره قال سمير يعني ايه فهمني ايه الي حصل بالظبط قال مدحت انا نفسي مش فاهم ايه الي حصل قال سمير انت يا ابني هتهبلني ولا ايه ما تتكلم عدل وبلاش الألغاز بتاعتك دي قال مدحت حاضر ياعم هاقولك الي حصل بالظبط بس مش تقاطعني قال سمير ماشي ياعم احكي انا عارف انك مش هتعديها سليمه وهتودينا في نصيبه قال مدحت مش تقلق المهم الي حصل بعد ما شتمت سهام روحت جيبت التليفون وقعدت ابعت رسايل لنورا علشان ترد علي ولا حتي عبرتني ونسيت خالص زبي طالع من البنطلون وكانت سهام واقفه بتبص ليه لحد لما زهقت من كتر الرسايل الي بعتها لنورا ومش بترد علي رحت رميت التليفون علي المكتب وكنت بانفخ من الموقف وبابص علي سهام علشان اشتمها واهزق فيها لاقيتها بتبص علي زبي وتعض في شفايفها منظرها خلاني انسي الي كنت فيها وقولت ليها تعالي قربي قالت عاوز ايه يا دكتور وهي بتقرب مني قولت انتي ليه عملتي كده قالت سهام عملت ايه بس قولت ايه الي خلاكي تدخلي علينا من غير ما تخبطي قالت سهام انا مكنتش عارفه انك نايم معاها قولت لا انتي عارفه اني نايم معاها قالت سهام لا معرفش يا دكتور وهاعرف منين قولت انتي عارفه كويس ومتأكده اني كنت نايم معاها بدليل انتي لما دخلتي وقفتي ومش خرجتي وقعدت تبصي علينا بنعمل ايه علشان كده احرجتيها وخلتيها تمشي بصت سهام في الارض وسكتت فقولت ليها ليه عملتي كده قالت سهام وهي مندفعه ومتوترة كنت متغاظة وهافنجر قولت ليه يعني ومن ايه قالت سهام لما كلمتني وسألتني امتي امتي بتروحي للعيادة بدري وقولت ليك علي الميعاد وانت طلبت اني اجي بدري شويه حتي بسألك ليه قولت تعالي بدري وخلاص فكرت انك ...... وسكتت مش نطقت بكلمة تاني فقولت فكرتي اني ايه قالت سهام ولا حاجه قولت كنتي فاكرة اني باقولك تعالي بدري علشان انام معاكي ، علشان كده لما انا وصلت ودخلت قولت ليكي علي المريضة كان باين عليكي انك متغاظة ووشك كان مكشر وانتي بقي دخلتي قطعتي علينا علشان هي تمشي كانت الممرضة واقفة ساكته مش بتنطق فقولت ليها ماتردي مش بتتكلمي ليه قالت سهام هارد اقول ايه اديك فهمتها لوحدك وكان المفروض تفهمها من بدري قولت يعني ايه قالت سهام يعني ولا حاجه يا دكتور بعد اذنك اروح علشان الحق انظف العيادة قبل ما اي حد يجي من المرضى ولفت نفسها علشان تخرج من الغرفة روحت عليها بسرعه ومسكتها من ايدها راحت بصه لي وقالت عاوز مني ايه يا دكتور قولت خليكي انا عاوزك قالت سهام عاوز مني ايه يا دكتور قولت عاوز انام معاكي قالت سهام هو بعد الي قولته والي عملته في ده خليت عندي نفس لحاجه لو سمحت سيبني خليني اخلص شغلي روحت شدتها لحضني وروحت على شفايفها ابوسها بالعافيه لحد ما استسلمت وبوستها بعنف وشهوة وهي اتبادلت معايا نفس البوسه وبقيت احسس علي جسمها وامسك طيزها وزبي راشق في كسها من علي الجيبه وبعد بوسه طويله سيبت شفايفها وبصت لي وقالت بجد عاوزني قولت ايوة قالت طيب اروح اقفل باب العيادة واجيلك بس تخلصني بسرعه علشان الحق انظف العيادة قبل ما حد يجي قولت طيب ياله بسرعه وخرجت بسرعة راحت تقفل الباب وانا قلعت هدومي كلها وانتظرتها لحد لما ترجع وبعد شوية رجعت واول ما شافتني عريان وماسك زبي بايدي قالت يالهوي هو انت قلعت كل هدومك ليه قولت علشان ابقي براحتي قالت انا مش هاقدر اقلع قولت ليها طيب هانام معاكي ازاي راحت قافلة باب الغرفة ودخلت وقربت مني وراحت موطية علشان ترفع الجيبة لفوق وقالت خليني كده علشان مش اتأخر قولت طيب براحتك وروحت علي بزازها ابوس فيهم واعضهم من فوق القميص الي لابساه راحت فكت زراير القميص وطلعت بزازها من الستيان وبقيت ارضع فيهم زي المجنون وهي ايدها راحت علي زبي ومسكته تدلك فيه وانا خدتها وروحت علي سرير الكشف وقبل ما تقعد رفعت ليها الجيبه كمان شوية بينت كلوتها وخليتها تقلعه ونيمتها علي السرير وحطيت من الجيل الي بنستخدمه في كشف الاشعه علي زبي علشان يدخل بسهوله وقربت زبي منها وبقيت العب في كسها بزبي لاقيتها بتقولي ارجوك يا دكتور براحة انت عارف اني ضيقة علشان مش تعورني زي المرة الي فاتت قولت ليها مش تخافي وروحت مدخل زبي في كسها وفضلت انيك فيها جامد وبكل سرعة وهي بقت تكتم صوتها بايدها وتكلمني وتترجاني اسيبها لانها مش قادرة تستحمل الي باعمله فيها ولفيتها خليتها تسند علي السرير ومن ورا دخلته في كسها لحد ما نزلت في كسها وهي مكنتش قادرة تقف راحت قاعدة علي السرير وبصت لي وقالت انت مفتري حرام عليك كنت هتموتني قولت ليها مش تقلقي هتتعودي عليه قالت يعني ايه قولت خلاص مافيش غيرك انام معاها ولا انتي مش عاوزة راحت قايمه من علي السرير وخرجت من الغرفة وهي مش قادرة تمشي وبقت تعدل في هدومها وهي خارجه وانا اخدت هدومي ودخلت اخدت دش قبل ما حد يجي قال سمير يا حلاوة عليك كمان بترتب معاها يعني نخلص من المنقبه تطلع الممرضه قال مدحت ياعم ودي هتزعلك في ايه ماهي عاوزة تتناك قال سمير طيب يا خويا نيك براحتك شكلك كده هتفضحنا مع جوزها وهتجيبلنا نصيبه معاه قال مدحت مش تقلق ياعم ولا تشغل بالك قال سمير ماشي بس المهم لازم تشوف حل مع المنقبه علشان مش تعمل لينا نصيبه او سمعة وحشه قال مدحت بس هي ترد وهاشوف حل معاها قال سمير طيب ياله بينا ياعم علشان اروح البيت زمان بابا وماما منتظرني علشان اتعشى معاهم وكمان نتكلم في موضوع الجواز قال مدحت يعني خلاص قررت علي الجواز قال سمير ايوة ياعم بدل ما اجيب نصيبه لنفسي زيك واروح في داهيه اشوف واحدة تلمني احسن وانت كمان لازم تشوف واحدة تلمك كمان قال مدحت ماشي هابقي اشوف وقاموا الصديقان وخرجوا من الكافي شوب علشان يروحوا كل واحد علي بيته وراح سمير علي بيته وكان في انتظاره امه وابوه علشان العشاء ومدحت راح لبيته ولما دخل لقى اخته المتزوجه موجودة جاية تسلم علي امها وابوها ودخل مدحت سلم عليها وقعد معاها وبعد السؤال علي احوالها وعلي جوزها واولادها واخته بتسأله انت مش ناوي تتجوز بقي وتشوف ليك عروسه حلوة عاوزين نشوف اولادك بقي قال مدحت اكيد هيحصل قريب بس لما الاقي انسانه كويسه قالت اخته طيب ادور ليك علي عروسه قال مدحت لا ياستي سبيني انا اختار بنفسي واشوف وادور بنفسي علي الي تعجبني قالت اخته دايما كده مخالف مش عاوز الي يساعدك في حاجه قال مدحت سبيني اعتمد علي نفسي احسن قالت اخته انت حر وقال مدحت مش هتعشونا ولا ايه ولا هتسبونا قاعدين من غير اكل قالت امه حاضر يا حبيبي عشر دقايق والأكل يبقي جاهز وقامت امه وقالت لبنتها تعالي بسرعه نحضر الأكل ومدحت مسك تليفونه وفتح النت لقى رساله علي الواتس اب فتحها وكانت من نورا فيها ايموشن الغضب والعصبيه وكمان ايموشن البكاء فقعد يبعت رسايل تاني ليها يتأسف علي الي حصل ولاكنه لاحظ حاجه غريبه ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p></p><p>اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p></p><p></p><p>لاحظ مدحت انه كل ما يبعت رساله الي نورا في نفس الوقت يسمع رنة الواتس اب من تليفون اخته الي في شنطتها الموجودة علي الكنبة فاستغرب فحاول تاني يرسل رسايل بردة في نفس التوقيت يسمع الرنة دارت الدنيا من حولية واتشل تفكيرة وكان عاوز يقوم يجيب تليفون اخته ويشوفه ولاكن كان ابوة قاعد معاه بيتفرج علي التليفزيون فخاف ينكشف الامر قدامه او يلاحظ حاجه فسكت وحاول يفكر يعمل ايه في النصيبه الي حصلت ويتصرف ازاي لحد ما سمع امه بتقول الأكل جاهز ياله علشان تاكلوا وقام مدحت وابوه وراحوا علي السفرة علشان يتعشوا وكان مدحت بياكل وهو في عالم تاني لحد لما خلصوا اكل وشربوا قهوتهم واخته استأذنت من ابوها وامها علشان تروح لبيتها وسلمت عليهم وطلبت الأم من ابنها علشان يوصل اخته وبالفعل اخد مدحت اخته وخرجوا علشان يوصلها وركبوا العربية وكان مدحت بيفكر ازاي يواجه اخته ويعرفها ان عرف الحقيقه وكانت اخته بتكلمه وتضحك معاه ولاكن هو مكنش معاها خالص وكان سرحان في النصيبه الي اكتشفها فقرر انه يصارح اخته والي يحصل يحصل فعندما وصل الي بيتها وسلم علي اخته وهي بتنزل من العربيه رن علي رقم نورا وقعد يبص علي اخته علشان يشوف هي هتعمل ايه ولاحظ عليها الارتباك وبسرعة مدت ايدها في شنطتها وعملت التليفون صامت وبصت علي اخوها وفي وجها ابتسامه غريبه من نوعها لم يستطيع مدحت تفسير تلك الابتسامه الي ان خرج من صمته وقال لاخته ما تردي علي التليفون يا نورا وراحت الابتسامه من وجه اخته واتبدلت الي دهشه وبسرعة قالت ليه نورا مين قال مدحت ردي علي التليفون وانتي تعرفي فقالت اخته دي واحدة صاحبتي الي بترن علي وانا هاكلمها بس لما ادخل البيت فقال مدحت يعني واحدة صاحبتك قالت ايوة راح مدحت فاتح الواتس اب وكتب ليها خلاص انا عرفت كل حاجه وعرفت انتي مين يا منال وده كان اسم اخته الحقيقي وبعت الرساله وبص لاخته واول ما سمع صوت الرساله في تليفونها قال ليها شوفي رسالة الواتس اب وانتي تعرفي قالت هابقي اشوف التليفون لما ادخل البيت فقال مدحت لا دلوقتي فاضطرت اخته الي اخراج تليفونها المعروف للكل الي موجود عليه اهلها واصدقائها وكل المعارف والي اخوها يعرفه كويس من شكله واول ما شاف التليفون قال مدحت مش التليفون ده طلعي التاني قالت اخته مافيش لا تاني ولا تالت وكانت بتتكلم بضعف وحيرة وكأنها واقفه عريانه في وسط الشارع فبسرعة مدحت رن علي رقم نورا فرن التليفون في شنطتها وقال مدحت انا قصدي التليفون الي بيرن دلوقتي فبصت في الارض فلم يقل لها مدحت اي شيء واخد عربيته ومشي وهي دخلت البيت وفتحت التليفون وشافت كل الرنات والرسايل الي بعتها اخوها علي التليفون التاني ولفت بيها الدنيا وبقت مش عارفة تعمل ايه بعد ما خلاص اخوها عرف هويتها واتكشف قدامه كل شيء فحاولت الاتصال بيه فلم يرد عليها فكررت الاتصال عدة مرات ولاكنه لم يرد عليها فارسلت له رسايل علي الواتس اب تستحلفه انه يرد عليها علشان تفهمه الحكايه ولاكن مدحت قفل تليفونه خالص وذهب للبيت ودخل لغرفته وقفل الباب عليه وجلس يفكر في الي حصل وانه اشتهي اخته ونكها دون ان يعرف من هي الي ان وجد من يخبط علي باب غرفته وقال مين فردت امه وقالت انا يا حبيبي في تليفون علشانك فسألها مدحت مين الي علي التليفون فقالت الأم انها اختك عاوزة تكلمك وبترن عليك ولاكن تليفونك مقفول وسألتني عليك قولت ليها انك موجود في غرفتك فرد مدحت قال طيب يا ماما قولي ليها اني هافتح تليفوني واكلمها منه واشوف عاوزة ايه فقالت طيب يا حبيبي وراحت الأم لتخبر ابنتها بالي قاله ليها مدحت ومسك مدحت تليفونه وفتحه ورن علي اخته بس من رقم نورا مش من رقم اخته الأساسي المعروف ليهم وردت عليه اخته وكان الحوار ده :-</p><p>مدحت : نعم عاوزة ايه مني </p><p>منال : عاوزة افهمك الي حصل </p><p>مدحت : تفهميني ايه بالظبط بعد الي حصل </p><p>منال : ارجوك يا مدحت لازم تفهم كل شيء ومش هينفع اني اكلمك في التليفون لازم اشوفك </p><p>مدحت : خلاص لما يبقي عندي وقت فاضي هابقي اجيلك </p><p>منال : مستحيل لازم تيجي دلوقتي عندي هانتظرك </p><p>مدحت : مش هينفع اخرج دلوقتي لاني لسى راجع من برا هاقول لبابا وماما ايه </p><p>منال : ماليش دعوة اتصرف بس لازم تيجي دلوقتي والا ( اقسمت باغلظ الحلفانات ) هارمي نفسي من البلكونه ويبقي ذنبي في رقبتك </p><p>مدحت : طيب هاشوف هاعرف اخرج ازاي </p><p>منال : وانا منظراك </p><p>مدحت : طيب سلام </p><p>وقفل مدحت المكالمة واستغرب من اصرار اخته الشديد ومن كلامها وقال لازم اروح وافهم فيه ايه بس هاقول ايه لبابا وماما ما انا لسى كنت معاها وموصلها لبيتها الي ان طرأت في دماغه فكرة فبسرعة لبس هدومه وخرج من غرفته وجد ابوه وامه قاعدين قدام التليفزيون فقال ليهم هاروح اشوف المجنونه دي عاوزة ايه وارجع فقالت الأم مالها منال عاوزة ايه فقال مدحت بنتك يا ستي جايبه لي عروسه وعاوزاني اروح اشوفها دلوقتي عندها والا هتجيبها لحد هنا في البيت وتخليني اتجوزها غصب عني حتي لو مش عجباني فضحك الأب وقال ياريت علشان تريحنا من عزوبيتك دي وتلاقي واحدة تلمك فضحكت الأم علي كلام جوزها فقال مدحت ياسلام هو عزوبيتي دي مزعلاكم في ايه هو انا باعمل ليكم مشاكل وانا مش عارف فقالت الأم يا حبيبي احنا عاوزينك تتجوز وتستقر وعاوزين نشوف اولادك وده حلم كل اب وام لاولادهم فقال مدحت طيب يا ستي هاروح اشوف المجنونه دي بدل ما تجيبها بجد وتيجي هنا فقالت الأم ماشي يا حبيبي وانا هاكلم اختك واقولها واستفسر منها علي العروسه فقال مدحت اصبري يا ماما لما اشوفها الأول وبعدين هاخليها هي الي تتصل بيكي وتعرفك كل شيء فقالت الأم ماشي ياله روح ليها ومبروك مقدما فخرج مدحت وركب عربيته وطلعت التليفون بسرعه واتصل علي اخته وفهمها الي حصل علشان لو امه اتصلت بيها تبقي عارفه كل حاجه وتتصرف معاها طبيعي وقفل معاها مدحت وطول الطريق وهو بيفكر في المواجه بينه وبين اخته هتبقي ازاي بعد لما انكشف كل شيء المهم وصل مدحت قدام البيت ونزل من عربيته وكان متردد في الدخول لبيت اخته لحد لما وصل قدام الباب وقبل ما يخبط لقي الباب بيتفتح لوحده وكانت اخته قدامه بتقول ليه ادخل ودخل مدحت وقفلت اخته الباب وراحت علي اخوها بتقوله اعملك شاي ولا قهوة ولا اجيبلك حاجه ساقعة قال مدحت انا مش جاي اشرب فهميني عاوزة ايه علشان امشي وجوزك فين اساسا قالت اخته جوزي مش بيرجع الا متأخر الساعة 2 او 3 والأولاد نايميين تعالي نروح نقعد في الصالون ومشيت قدامه ومشي مدحت وراها وكان مستغرب من وضع اخته كان باين عليها ان مافيش اي شيء ولا كـأن شيء حصل بينهم وحسها واثقة من نفسها ومش متوترة ولا اي شيء لحد لما وصلوا الصالون ودخلوا قعدوا الاتنين وقال مدحت عاوزة تفهميني ايه بالظبط قال منال الأول عاوزة اسألك سؤال صغير بس تجاوبني بصراحة قال مدحت اتفضلي اسألي الي انتي عاوزاه قالت منال انت اشتهيتني قال مدحت تقصدي ايه قالت منال انت فاهم قصدي وعلي العموم هاوضحلك يعني انت كنت عاوز تنام معايا قال مدحت لا مين قال كده قالت منال يعني الي انت عملته معايا تسميه ايه قال مدحت انا اشتهيت نورا ونمت مع نورا مش معاكي قالت منال ماهي نورا وانا شخص واحد قال مدحت انا مكنتش اعرف وانتي عارفة كده كويس قالت ايوة عارفة وفاهمة بس ده مش يمنع انك اشتهيت نورا معني كده ان نورا عجبتك وطى مدحت وشه في الارض وسكت وقالت منال خلاص سيبك من الموضوع ده وانسى خالص الي حصل قال مدحت بس انا عاوز اعرف انتي عملتي ليه كده المفروض انك اختي وعادي لما اكشف عليكي انا طبيب بس الي انتي عملتيه ده بيفسر حاجات تانيه غريبه وعاوز افهمها قالت منال حاجات ايه الي عاوز تفهمها قال مدحت ليه جيتي عندي ***** ليه وادعيتي ان صوتك فيه مشكلة واتصنعتي المرض في صوتك ده كله ليه قالت منال ارجوك يا مدحت افهمني انا مش عاوزة اخسرك انت اخويا الي ماليش غيرة وبحبه قال مدحت طيب فهميني علشان ارتاح انا تعبت من كتر التفكير ارجوكي اتكلمي قالت منال دي حكاية طويله مش عارفة ازاي احكيها ليك قال مدحت احكيلي باي طريقة المهم ارتاح وافهم قالت منال حاضر هافهمك كل حاجة بس عاوزة منك وعد قال مدحت وعد بايه قالت منال عاوزاك توعدني بان الي هاقوله ده مافيش حد يعرفه غير انا وانت وبس مهما كان حتي ولو كان جوزي ويعرف بالحكاية مش تحاول تعرفه انك عارف بكل شيء وتفضل اعمى وتمثل عدم المعرفة قال مدحت وليه كل ده قالت منال اوعدني علي كده وبعدين هتفهم قال مدحت حا ضر اوعدك اتكلمي بقي قالت منال في يوم جات زارتني اخت خالد جوزي المطلقة وقعدت معايا اليوم بطولة وطبعا عملت الواجب وضايفتها كويس لحد ماهي قالت لي انها ارتاحت لي وحبتني وصارت صديقتي وبقت كل يوم تيجي تقعد معايا طول ما اخوها في الشغل ويمكن في ايام اجازته كمان لما يكون موجود كانت بتيجي قال مدحت ده شيء عادي وكويس علي الاقل تلاقي حد تتكلمي معاه طول ما انت لوحدك قالت منال ايوة شيء كويس بس الي مش كويس انها كانت واحدة شهوانية قالت مدحت ياريت تتكلمي بصراحة وبلاش تفاصيل علشان مافيش وقت قالت منال حاضر من غير تفاصيل انا وهي كنا بنتساحق قال مدحت ازاي ده حصل قالت منال في يوم خميس كنت عاوزة انضف جسمي علشان جوزي وهي جات وانا في المطبخ باجهز الحاجة الي باعمل بيها ولما دخلت علي المطبخ زي ما هي متعودة تمشي في البيت براحتها لاقتني واقفة قدام البوتجاز وباجهز الحلاوة الي بانضف بيها جسمي وقعدت تهظر باسلوبها وتقولي طبعا عاوزة تظبطي نفسك علشان جوزك وان النهاردة الخميس فقالت خلاص انا هاساعدك وكمان بالمرة اساعدها في تنضيف جسمها لانها من فترة طويلة مش نضفته وبعد ما خلصت الي باعمله في المطبخ روحنا علي غرفة النوم وقلعنا كل هدومنا وانا في الاول كنت مكسوفه منها وبس هي مكنش باين عليها اي علامات كسوف بالعكس كانت بتحاول تجرأني لحد لما فرشت علي الأرض جنب السرير وقعدنا احنا الاتنين عريانين وهي قالت الأول نضفي لي وبعدين انا انضفلك وبالفعل نضفت ليها وجه دورها علشان تنضف لي بس هي خلتني انسي الدنيا وانسي نفسي لحد لما لاقيت نفسي في حضنها وبنبوس بعض وفضلنا علي الحال ده لحد دلوقتي وكمان ادمنتها قال مدحت طيب انتوا مع بعض ايه دخلني انا في الموضوع ده قالت منال النصيبه اني اكتشفت ان خالد جوزي بينام معاها وكان متفقين مع بعض علي علشان انا مكنتش اعرف انها بتنام مع جوزي الي هو اخوها وكانوا عاوزني اعرف علشان يبقوا واخدين حريتهم اكتر وكمان في وجودي قال مدحت ينهار اسود انتي بتقولي ايه انتي عارفه معني الكلام ده ايه قالت منال ايوة عارفة وكمان عارفة بس انا لو اطلقت وسيبته مين هيتجوز واحدة معاها اولاد ولسى صغيرين قال مدحت وانتي همك كله الجواز قالت منال يا مدحت مافيش ست اتجوزت وجربت حضن راجل تقدر تستغني عن راجل في حضنها تاني حتي ولو كان في الحرام زي اخت جوزي كده لما اطلقت فضلت ورا اخوها لحد لما نام معاها وكمان وقعتني معاها علشان يبقي سهل عليها تنام مع اخوها في وجودي وتبقي عيني مكسورة دايما قدامها فهمت بقي قال مدحت وبعدين عرفتي منين بقي قالت منال في يوم اجازته كانت هي موجودة عندنا وقاعدة معايا في الصالون ولما صحي اخوها جه وسلم عليها وقعد معانا وانا قولت اروح اجهز الفطار ونفطر كلنا وسيبتهم وروحت علي المطبخ افتكرت اني اقول لجوزي اجهز ليه الحمام علشان ياخد دش بسرعة لحد ما انا اخلص الفطار قولت اروح اقوله واشوف يفطر الاول ولاياخد دش الاول وانا راجعة سمعت صوته بيكلمها ويقولها اهمدي بدل ماتيجي فجأة وتعمل لينا فضيحة استغربت من الكلمة وليه فضيحة معرفش ايه الي خلاني اقرب منهم وانا مدارية نفسي عنهم علشان مش يشوفوني ولمحتها راكبة علي رجله زي ما تكون راكبة حصان ومقربة وشها من وشه وبتقوله وحشتني ومش قادرة اصبر اكتر من كده وهو بيرد عليها ويقول انتي كمان وحشتيني بس لازم نصبر لحد لما نشوف طريقة نخليها توافق فقالت ماليش دعوة اتصرف لازم دلوقتي باي طريقة حتي لو هقتلها بايدي بس المهم انام معاك انصدمت من الكلمة وسمعته بيقول ليها طيب انا بعد الفطار هاعمل اني خارج برا وهارجع بعد ربع ساعة كده علي اساس اني نسيت اي حاجه ورجعت اخدها وانتي تاخديها لغرفة النوم وتبدأي تنامي معاها بس عاوز ادخل عليكم وهي راحية في نصيبة ومش تقدر تمانع اي شيء وفي نفس الوقت مش هتقدر تتكلم لما اظبطكم كده وبعدين نبقي نعمل الي احنا عاوزينه قدامها وبرضاها قالت طيب فقال خالد طيب ياله قومي وخليني بسرعه اخد دش لحد لما تخلص هي الفطار علشان افطر وامشي بسرعه سيبتهم بسرعة ورجعت المطبخ وعملت نفسي باجهز الأكل وفي نفس الوقت تفكيري كله اتشل من الي سمعته منهم المهم خلصت الاكل وحضرته بسرعة وهو كان خلص دش وفطر ولبس هدومه وخرج وهي اول ما خرج هجمت علي واحنا لسي في المطبخ باغسل الصحون وبتحضن في وبتقولي وحشتيني فقولت ليها طيب اصبري لحد لما اخلص غسيل الصحون وبعدها نعمل الي احنا عاوزينه فقالت سبيهم دلوقتي وياله بينا وشدتني علي غرفة النوم وبدأت تقلعني كل هدومي وهي كمان قلعت واضطريت اتجاوب معاها علشان مش ابين ليها اني عرفت حقيقتهم وعرفت الي مخططينه لي ورةحنا في عالم تاني لحد لما لاقيت خالد جوزي واقف تحت رجلينا واحنا علي السرير وبيقول بتعملوا ايه عملت اني اتفزعت وحاولت استر نفسي وبصيت عليها لاقيتها ولا في دماغها ولا حتي حاولت تستر نفسها وقاعدة وفاتحة رجليها في وشه فاتجرأت وقولت ليه انت ايه الي رجعك قال نسيت الموبايل ورجعت علشان اجيبه واتصدمت في الي انا شايفه دلوقتي قولت وانا كمان مصدومه فقال طبعا مصدومه لاني رجعت وشوفت الشرمطه الي انتوا فيها قولت لا ابدا مش كده فقال تقصدي ايه قولت انا مصدومه منكم ازاي اخ ينام مع اخته ويحاول يوقع مراته علشان يبقي براحته مع اخته لاقيتهم الاتنين اتفزعوا وبصوا لي فمن جوايا خوفت وحاولت اساير الموقف احسن يحاولوا يقتلوني او يعملوا في شيء فقولت ليهم بس انا معنديش مانع تنام معاها قال خالد وانتي عرفتي منين قولت سمعتكم وانتوا بتتفقوا علي الي هيحصل كله وعادي انا موافقه فقال بالبساطه دي فقولت لما جوزي يخوني قدامي وبمعرفتي احسن ما يخوني من ورايا ومن غير ما اعرف وابقي علي علم بكل شيء ومنها متعه لي فقالت نورا اخته يعني انتي موافقه علي اني انام معاه قال مدحت نورا يعني انتي اخدتي اسمها لما جيتي لي العيادة وقولتي لي ان اسمك نورا قالت منال ايوة اخترت اسمها لانها اكبر شرموطه عرفتها قال مدحت طيب كملي قالت منال رديت عليهم بسرعه لا طبعا ينام معاكي لوحدك لا بس ينام معانا احنا الاتنين يبقي موافقة حسيتهم فرحوا ولاقيتها قامت علي باستني وحضنتني والتفت لخالد ياله بسرعه مستني ايه اقلع هدومك قبل ما ترجع في كلامها وبسرعة قلع هدومه وجه علي يبوس في ويحضني وبعدها حصل حاجات مقدرش احكيها ليك انت تتقدر تتصور الي حصل بينا في الوقت ده لحد لما خلصنا وقومنا ومشيت الامور عاديه وعدت ايام ويمكن شهر واحنا علي الوضع ده لحد لما اكتشفت حاجات افظع من كده قال مدحت حاجات ايه قالت منال ارجوك هاحكيلك عنها بعدين مش النهارده بس اوعدني ان مافيش حد يعرف بالموضوع ده ولا الحكاية دي قال مدحت اوعدك بس بشرط اني لازم اعرف باقي الحكاية قالت منال حاضر اوعدك هاحكيلك كل شيء بس مش دلوقتي خليها بكره او اي وقت تاني تكون فاضي فيه وتبقي تجيلي وانا اكمل ليك الحكاية قال مدحت حاضر هاجيلك بكرا قالت حاضر وانا هانتظرك بس اتصل بي قبلها علشان لو كانت نورا اخت جوزي هنا هاقولك مش تيجي انما لو مش موجودة هاقولك تيجي قال مدحت طيب وانا هاقوم دلوقتي علشان اروح البيت لان اكيد بابا وماما منتظرني علشان يعرفوا العروسة عجبتني ولا لا ولما يسألوني اقولهم ايه قالت منال قول ليهم علي فاتن الي جارتنا وانها مش عجبتك وخلاص وانا معرفش السبب ايه ماشي قال مدحت ماشي ياله انا هاقوم دلوقتي وقاموا الاتنين ولاكن مدحت كان في وضع صعب فكان زبه منتصب من الي كانت اخته بتحكيه واخته شافت زبه منتصب فعرفت ان اخوها اعصابه تعبت فقربت منه وحضنت دراعه وهي بتبص لوجه وتقول ليه ارجوك تسامحني الي حصل غصب عني مش بايدي انا بجد بحبك ومن الي باشوفه وبيحصل معايا خلاني اشتهيتك وده الي خلاني عملت كده سامحني ارجوك وقدر موقفي قال مدحت خلاص مافيش حاجه حصل خير وسبيني بقي خليني اروح علي البيت قالت منال هتخرج وانت كده قالت مدحت انا كده ازاي فمدت ايدها ومسكت زبه المنتصب وقالت مدحت انا عارفة انك اشتهيتني زي ما انا اشتهيتك بالظبط ويمكن اكتر كمان فنظر مدحت الي عينين اخته فوجدها مليانه محنه وشهوة فانهارت اعصابه وهجم علي اخته يحضن ويبوس فيها بقوة وعنف واخته تبادله نفس الشعور وهي ماسكه زبه من فوق البنطلون وتدلك فيه بعنف وبعدها رفع مدحت جيبتها الي وسطها وخلاها تسند علي الكرسي ونزل كلوتها وهو فتح بنطلونه ونزله ومسك زبه ودخله في كسك اخته الي صوتت باعلي صوت لانه دخله بعنف من غير حتي ما يبله او حتي يبل كسها فجعلها تتألم ومن كتر شهوتهم لم يستحمل مدحت طويلا فقد انزل لبنه في كسها وهي تغنج باعلي الأصوات وتوحوح من لسعة لبنه داخل كسها وارتمي مدحت علي ظهر اخته وهو ينهج وبعد فترة اتنفض مدحت وادرك بالي عمله مع اخته فقام عنها ورفع بنطلونه وكان يقفل سحابه وازراره وهو يجري يخرج من البيت واخته تجري وراه وتتوسل اليه علشان يقف ويكلمها ولاكنه خرج مسرعا وقفل الباب وراه واخته وقفت عند الباب بين امرين السعادة التي حصلت عليها من اخوها وحزنها من خروج اخوها مسرعا من غير ولا كلمة وكانت ماتزال جيبتها مرفوعه وكلوته انقطع عندما كانت تجري ورا مدحت .......؟؟؟</p><p></p><p>اكمل ليكم الجزء القادم بعد ما اشوف رأيكم ايه ...........!!!!!!!!!!!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p></p><p></p><p></p><p>انتبهت منال انها ماتزال رافعة الجيبه الي وسطها وان نصفها الأسفل عريان وان كلوتها مازال معلق عند قدميها فنزلت علي كلوتها لكي تلبسه فوجدته انقطع فخلعته ونزلت الجيبه وراحت بسرعة علي الصالون فوجدت لبن اخوها الذي نزله في كسها خرج منها عند خروج زب اخوها من كسها ووقع علي الارض فراحت مسرعة لتحضر فوطة من المطبخ لتنظيفة وبعد ان نظفت كل شيء مسكت تليفونها واتصلت علي اخوها فلم يرد عليها فارسلت له رساله علي الواتس اب وقالت له (( انا ممتنة ليك جداا لانك حسستني بمتعة لم اعرف لها مثيل من قبل بحبك كتير ، نورا )) وقفلت تليفونها وراحت علي غرفة نومها واحضرت ملابس وذهبت للحمام لكي تنظف جسدها ايضا من اثار متعة اخوها عليها، وكان مدحت مازال في الطريق وكله حيرة وتفكير من الذي فعله مع اخته ولا يعرف كيف ولماذا حدث وفاق من تفكيرة علي اخته بتتصل عليه من الرقم المسجل باسم مدام نورا فتجاهل مدحت رنتها ولم يرد عليها وبعد لحظات سمع صوت رساله في الواتس اب فمسك تليفونه وفتح الرسالة وجدها رسالة من اخته وعندما شافها شعر ببعض من الارتياح والطمآنينة فكان لديه شعور انه استغل كلام اخته لكي يفعل فعلته ولاكن كان بداخله شهوة وانجذاب لجسم اخته الذي رأها اكتر من مرة وكل ذلك يدور في راسه الي ان وصل الي البيت ودخل فوجد امه ماتزال صاحية في انتظارة فقال لها مساء الخير يا ماما فردت عليه وسألته شوفت العروسه عند اختك قال مدحت مبتسما هي اختي هتجيب عروسه برده دي جايبه لي غراب زيها كده بالظبط ضحكت امه وقالت يعني مش عجبتك العروسه قال مدحت لا مش عجباني يا ماما قالت الام هي مين العروسه دي قال مدحت ابقي اسالي بنتك هي الي عرفاها انا شوفتها وخلعت سيبتها عندها بس قبل ما امشي عرفتها انها مش عجباني وسيبتها ومشيت قالت الأم طيب هابقي اتصل بيها بكره واعرف قال مدحت انتي حرة وانا هدخل انام علشان عندي شغل بدري قالت الأم طيب يا حبيبي تصبح علي خير وسابته الأم ودخلت هي كمان غرفتها علشان تنام ومدحت دخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وراح نام علي السرير عريان وظل يفكر فيما حدث وفي رسالة اخته التي حسسته بالاطمئنان فقد كان يظن انها سوف توبخه وتشتمه وتضربه مثلما فعلت في العيادة عندما دخلت الممرضة عليهم ولاكنه اطمئن وحس بأن اخته كانت تريد ذلك الي ان قطع تفكيره رنة رسالة في الواتس اب فتح تليفونه علشان يشوف الرسالة فكانت من اخته وتقول له (( ممكن لو سمحت ترد علي )) فتردد مدحت كثيرا في الرد الي ان شاف رسالة تانيه منها وتقول فيها (( يعني بتشوف الرساله ومش بترد طيب لو مش رديت المرة دي انا هاتصل عليك او اتصل علي ماما واخليها تديلك التليفون )) فرد عليها مدحت ودار بينهم حوار كالتالي :- </p><p>مدحت : نعم عاوزة ايه </p><p>اخته : مش بترد علي ليه </p><p>مدحت : هارد عليكي واقولك ايه </p><p>اخته : يا سلام زي ما بكلمك تكلمني وترد علي </p><p>مدحت : طيب واديني بارد في ايه بقي </p><p>اخته : انت طلعت تجري ليه </p><p>مدحت : كده </p><p>اخته : كده ليه اتكلم وفهمني </p><p>مدحت : خوفت </p><p>اخته : خوفت ليه وايه الي خوفك </p><p>مدحت : خوفت منك </p><p>اخته : وانا هاخوفك ليه بقي يا سيدي </p><p>مدحت : يعني قولت يمكن تضربيني تاني زي ما عملتي قبل كده في العيادة </p><p>اخته : بالعكس مكنتش هاضربك ولا حاجة من دي هتحصل </p><p>مدحت : ليه </p><p>اخته : بص يا مدحت انا هاكلمك بصراحه </p><p>مدحت : اتكلمي </p><p>اخته : بصراحه كده انا كان نفسي انام معاك بعد لما شوفت نورا بتنام مع اخوها وبتحس بمتعه كبيرة قولت لازم اجربها </p><p>مدحت : يعني انتي لبستي منقبه وجيتي لي العيادة علشان انام معاكي </p><p>اخته : ايوة وعملت كل شيء يهيجك علشان انام معاك وحسيت بيك عاوز تنام معايا</p><p>مدحت : ايوة كنت عاوز انام مع نورا مش معاكي انتي </p><p>اخته : عارفه ده كويس وشوفت عليك الهيجان والشهوة وقت لما كنا بنتكلم على اسكاي بي عرفت انك كنت بتلعب في بتاعك وقتها ولما سألتك اتهربت </p><p>مدحت : وبعدين </p><p>اخته : ولا قبلين قولت اعمل اي حجه واجيلك العيادة بدري وقت مش يبقي فيه مرضى ولا ناس وتبقي فرصه بالنسبه لي </p><p>مدحت : يعني انتي حسيتي بي لما كنت بالعب فيكي </p><p>اخته : ايوه وعارفه وفاهمه وسيبتك وكمان سيبتك تدخل بتاعك لما شيلت صوبعك </p><p>مدحت : ازاي عرفتي </p><p>اخته : انتي نسيت اني متجوزة وعارفة الصوابع من بتاع الراجل لما يدخل في الست </p><p>مدحت : طيب ليه ضربتيني وتفيتي في وشي قدام الممرضه </p><p>اخته : بصراحه اتنرفذت لاني كنت متمتعه ومبسوطه ولما دخلت الممرضه اتخنقت لانك مش خلصت معايا وكمان علشان الممرضه مش تحس ان احنا متفقين علشان كده بسرعه ومن غير تفكير ضربتك وتفيت في وشك وسيبتك وخرجت وكان نفسي اضربها كمان بس اتمالكت نفسي وخرجت </p><p>مدحت : اصلا الممرضه فهمت ان احنا متفقين </p><p>اخته : ينهار اسود وعملت ايه </p><p>مدحت : ولا حاجه هاعمل ايه يعني شتمتها علشان دخلت من غير ما تخبط علي الباب </p><p>اخته : كويس بس مش غريبه </p><p>مدحت : هو ايه الي غريبه </p><p>اخته : انا لاحظت وقتها انك سيبت بتاعك خارج البنطلون قدامها عادي حتي لغاية انا ما خرجت هو انت بتنام معاها ولا ايه </p><p>مدحت : يعني نمت معاها مره كده</p><p>اخته : علشان كده انت سيبت بتاعك بره وكمان هي مش حاولت تخرج بعد لما شافت الوضع ده </p><p>مدحت : اصلا من المفاجأه انا نسيت نفسي ونسيت اعدل نفسي</p><p>اخته :هههههههههههههههه</p><p>اخته : ليه بقي </p><p>مدحت : من غير ليه اهو الي حصل وخلاص </p><p>اخته : طيب يا سيدي براحتك </p><p>مدحت : قوليلي </p><p>اخته : اقولك ايه </p><p>مدحت : لما كنا بنتكلم قولتي ان فيه حاجات تانيه افظع قوليلي ايه هي </p><p>اخته : لا يا حبيبي مش ينفع هنا لما تجي هابقي اقولك كل حاجه وبالتفصيل </p><p>مدحت : كده طيب براحتك </p><p>اخته : يا سيدي دي حاجات مش ينفع احكيها في الواتس لانها كتير وانا ايدي هتوجعني من الكتابه وانا مش عاوزاك تزعل مني </p><p>مدحت : لا ابدا مش زعلان في يوم ابقي فاضي هاجيلك وتحكيلي </p><p>اخته : لالالالالا بكره لازم تعدي علي هانتظرك </p><p>مدحت : بكره مش هينفع عندي شغل كتير المستشفي والعيادة </p><p>اخته : انا ماليش دعوه اتصرف خلي سمير صاحبك يبقي مكانك بكره في العيادة وتعالي نتغدى سوا </p><p>مدحت : انا معرفش الظروف ايه عند سمير وهل هو فاضي ولا مشغول</p><p>اخته : معرفش اتصرف بقي بس لازم بكره نتغدى سوا</p><p>مدحت : انتي ناويه علي ايه بالظبط </p><p>اخته : ههههههههههههههههههه</p><p>اخته : ابدا يا روح اختك مش ناويه علي حاجه بس مش عاوزة احسسك بالذنب وكمان اخرجك من الي انت فيه ده </p><p>مدحت : لا ياستي مش تقلقي انا كويس </p><p>اخته : خلاص بكره هانتظرك ومتقوليش الظروف والشغل مش هاقبل اي حجه منك </p><p>مدحت : طيب لما اشوف بكره سمير عنده ايه وابقي اتصل بيكي </p><p>اخته : ماشي اتصرف وانا هانتظرك بكره </p><p>مدحت : طيب ودلوقتي انا عاوز انام علشان عندي شغل بكرا</p><p>اخته : ماشي تصبح علي خير وبكره في انتظارك </p><p>مدحت : حاضر وانتي من اهل الخير </p><p>وقفل مدحت تليفونه وقعد يفكر في الكلام الي دار بينه وبين اخته وظهر عليه الارتياح من كلامها الي انا راح في النوم وصحي من نومه علي باب غرفته بيخبط وكانت امه بتصحيه علشان الشغل فرد عليها مدحت وقام اخد دش ولبس هدومه وفطر وخرج لشغله ومرت الساعات وكان مدحت بدون تركيز في عمله يفكر ماذا سيفعل هل يروح لاخته ام ينسي الموضوع ويطنشها ولاكن اخته لم تعطيه اي فرصه للتفكير فقد اتصلت عليه لتأكد عليه حضوره واضطر مدحت للاتصال بصديقه سمير لكي يكون في مكانه اليوم في العيادة لانشغاله بامر مهم عند اخته وبالفعل وافق سمير واصبح مدحت حر بعد خروجه من المستشفى واتصل علي امه وقال انه ذاهب الي اخته وسوف يتغدي معها وبعدها ذهب مدحت مباشرة الي اخته وعند وصوله الي بيتها وتوجه الي باب المنزل وخبط علي الباب وفتحت له اخته ورحبت بقدومه ودخل الي الصالون وقال مدحت اديني جيت يا ستي علشان مش توجعي دماغي قالت اخته كنت عارفه انك هتيجي قال مدحت ليه بقي قالت اخته واثقه منك المهم اجيبلك ايه تشربه قبل الغداء قال مدحت انا مش جعان دلوقتي اعملي قهوة وتعالي احكيلي باقي الحكاية قالت طيب انتظرني ثواني وذهبت اخته الي المطبخ وكان مدحت ينظر اليها وهي تمشي وهو مستغرب لانها كانت تلبس بدي واسترتش محزق علي جسمها ومفصل كل تضاريسه فقال في عقله يبقي اكيد ناويه علي حاجه لانها مكنتش بتلبس كده خالص قدامي ياله لما اشوف اخرتها معاها وطلع مدحت سجايره وولع سيجارة وقعد سرحان لحد لما اخته جابت القهوة وقعدت جنبه علي الكنبه في الصالون ولاكن من قعدتها تدل انها بتحاول تهيج اخوها علشان ينام معاها زي المرة الي فاتت فقالت ليه اخته احكيلي بقي حكاية الممرضة ايه قال مدحت ابدا ولا حاجه عادي يعني سيبك من الممرضة واحكيلي باقي الحكاية بتاعتك كلها قالت اخته هاحكيلك بس بشرط قال مدحت شرط ايه ده قالت اخته تحكيلي كل حاجه بينك وبين الممرضة والنهاردة مش يوم تاني قال مدحت طيب ياله اتكلمي قالت اخته بص يا مدحت الي هاحكيلك عليه ده انا رضيت بيه علشان ولادي واربيهم ومش اطلق من جوزي قال مدحت يعني ايه مش فاهم قالت اخته يعني انا جوزي ديوث مش بيخاف علي حرمة بيته وكمان بيعرضها للي يدفع اكتر او يخلص ليه مصلحة في شغلة قال مدحت افهم من كده ان جوزك بيخليكي تنامي مع رجاله غيره قالت اخته يعني انت شايفني هوافق بكده قال مدحت طيب يعني ايه الي بتقوليه ده عاوز افهم قالت اخته طيب هاقولك جوزي بيعرض اخته وساعات ينام معاها قدام الكمبيوتر وهو فاتح كام مع واحد تاني بيشوفهم قال مدحت ينهار اسود فهميني بالظبط ايه الي بيحصل قالت اخته حاضر بس مش تقاطعني خالص وهاقولك كل شيء وازاي عرفت قال مدحت طيب مش هاتكلم ولا هقاطعك خالص قالت اخته ماشي طبعا انت عارف ان خالد جوزي بينام مع نورا اخته وانهم كانوا بيعملوا علي لعبه علشان يبقي الوضع سهل ليهم ويناموا عادي قدامي وفي وجودي بس الي مكنتش اعرفه انهم بيعرضوا علي الكام ولا ان اخته بتروح تنام مع ناس تانيه بعلم اخوها اكتشفت ده لما روحت زيارة لماما ومش طولت عندها كتير يادوب ساعة ورجعت وهو مكنش متوقع اني ارجع بدري من عند ماما ولما دخلت البيت سمعت اصوات واهات جاية من غرفة النوم فهمت ان جوزي نايم مع اخته نورا روحت عليهم وفتحت الغرفة ودخلت اتخضوا لما شافوني واقفه عند الباب طبعا الوضع طبيعي بالنسبه لي لاني عارفه انهم بيناموا مع بعض بس الي مش طبيعي لما لاقيت الابتوب جنب السرير فوق تربيزة صغيرة ومفتوح وكان متوصل فيه الكاميرا وخالد جوزي ماسك الكاميرا بايده وكمان خالد مغطي وشه بشال من بتوعي واخته لابسه نقاب فهمت انه بيصور اخته وهو نايم معاها ولاكن الي فزعني وشد انتباهي لما سمعت صوت طالع من اللابتوب وبيقول وقفتوا ليه خلص ياله نيك الشرموطة دي روحت علي اللابتوب من ورا ومديت راسي اشوف الشاشه بتاعته فيها ايه لاقيت الاسكاي بي مفتوح وفيه راجل في الكام قاعد عريان وماسك بتاعه وبيلعب فيه جامد بصيت لخالد وشاورت ليه علشان يحصلني علي برا الغرفة وخرجت وخالد جه ورايا يجري بسرعة وهو بيقول استني هافهمك كل شئ قولت طيب انا عاوزة افهم الي شوفته كله ومين الراجل الي في الاسكاي بي ده وبتعملوا ليه كده من اساسه .............؟؟؟؟؟؟ </p><p></p><p>اكمل ليكم في السلسلة الثانية علي خير ??</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mazen El-5dewy, post: 11996"] الجزء الاول سمير ومدحت ابناء قرية واحدة واصدقاء منذ الطفولة حتي تخرجهم من كلية الطب قسم امراض نساء وتوليد وبعد التخرج سنحت لهم الفرصة بالعمل بأحدي المستشفيات الحكومية في المدينة التابعة لها قريتهم وفي نفس الوقت لظروفهم المادية الحسنة قاموا بأنشاء مركز للولادة وعيادات للكشف في نفس المركز وقاموا بأنشائها في نفس المدينة وجنب شغلهم في المستشفى الحكومي واصبح لسمير مرضي يثقوا فيه وايضا مدحت ومرت الايام وزادت شهرتهم وزادت عليهم المرضي وحالات الولادة واصبح الطبيبين من اشهر الاطباء الموجودين في المدينة لذكائهم وشطارتهم في العمل ولاكن لكل من الصديقين اسراره مع المرضي وبما انهم اعز الاصدقاء فكانوا لا احد منهم يخفي عن التاني سره ففي بعض الاحيان تدخل عليهم بعض النساء للكشف او الاستشارة وتكون راغبه في الجنس والمتعة بشكل غير مباشر طبعا الكل عارف ان دكتور امراض النسا والتوليد ايده حنينه بالذات علي الستات وبالأخص الاماكن الحساسة فكانت تذهب بعض الستات بحجة الكشف والاطمئنان علي نفسهم ولاكن كان بداخلهم الاستمتاع والتجربة لوضع رجل اخر يده علي جسمها او علي موطن عفتها ولتعرف ايضا سلوك الطبيب الذي امامها هل هو علي استطاعة بكتمان سرها اذا مارست معه الجنس او انه سوف يقوم بفضحها وطردها من العيادة بحجة الشرف والأمانة والسمعة علي مستقبله .وفي يوم كان مدحت يحكي لسمير عن مريضه ذهبت له اكثر من 6 مرات في خلال شهر وكانت تتعمد ان تكون اخر كشف وكانت حجتها انها تعمل وظروف عملها يمنعها من المجيء مبكر لذلك كانت عيادات الكشف اخر ميعاد لها الساعة العاشرة مساءا وهي تختار ذلك الموعد او قبله بفترة بسيطة لأنه لا يوجد اي كشف باقي او ان كل المرضي قد ذهبوا وهي تأتي وتدخل وتجلس علي راحتها وايضا كانت الممرضات التي تعمل معاهم في العيادات تذهب لانتهاء مواعيد العمل ويبقي ممرضات مركز الولادة في القسم الأعلى وليس لهم دخل بالعيادات من اساسه ولو كانوا في احتياج الي الدكتور كانوا يقوموا بالاتصال به فقط ويكمل مدحت قائلا كانت تلك الست تجلس وتحكي معه بأشياء ليس لها دخل بالكشف نهائي وكنت اتعمد ان اقاطعها وارجع لموضوع الكشف وبماذا تشتكي وتقولي انها دايما تشعر بألم في مهبلها عندما تمارس مع زوجها العلاقة الحميمة واوقات عندما تنتهي العلاقة وتذهب للحمام وتبول تحس بحرقان شديد قال سمير وماذا فعلت قال مدحت اخدت بعض البيانات واسمها زي ما قالت هدي 34 سنه متزوجه ولم تنجب والعيب فيها وانها تزوجت للمرة الثانية من اخر للعيش والمتعة فقط لأنه كان متزوج في السابق وزوجته ماتت ولديه اولاد كبار في السن وليس له غرض في الخلفة مرة ثانيه واضطرت للزواج منه لكي تعيش في حياة كويسة ومترفه ولتجد ايضا شيء يطفئ متعتها بدل من ما فيش خالص قال سمير وماذا بعد قال مدحت ابدا حسيت ان الست دي يوجد لديها شيء وتخفيه ولم اكن اعرف ايه هو فطلبت منها ان تخلع الاندروير التحتي وان تذهب علي سرير الكشف وتجهز نفسها لكي اكشف عليها من الاسفل لكي اشوف سبب الالم الذي يأتيها وقت الجماع قال سمير طبعا كشفت عليها ولاقيت ايه قال مدحت مكنتش اتصور ان يكون فيه واحدة بالجراءة دي قال سمير ازاي يعني وضح كلامك قال مدحت انت عارف دايما لما بنيجي نكشف علي ست وبنقلها تجهز نفسها للكشف من تحت وانت او انا بنروح نلاقيها مجهزه نفسها بس في نفس الوقت بتكون متغطيه بالملاية الموجودة علي السرير قال سمير صحيح واوقات بنضطر نزيل الملاية للكشف واوقات مش بنشيلها خالص ويكون الكشف وهي موجوده بس ده في حالة الكشف علي الجنين وقت الولادة اذا كان معدول او مقلوب او الكشف بجهاز السونار المهبلي قال تمام بس دي للأسف لما روحت ليها علشان اكشف لاقيتها غير كده خالص قال سمير ازاي يعني قال مدحت لاقيتها قالعه الكولت بتاعها وحطيته علي الكرسي الي بقعد عليه ورافعه العبايه لحد صدرها وفاشخه رجليها الاتنين قال سمير دي جريئة جداا وعملت ايه قال مدحت لما شوفت منظرها كده نسيت حاجه اسمها طب واساسا انا درست ايه لفترة من الزمن كنت فيها مبحلق في منظرها ومنظر كسها المفتوح قدامي والي انضف من اي كس شوفته قبل كده وشكلها كانت بتهتم بيه جداا المهم فوقت علي كلمتها وهي بتشاور علي كسها هنا بيحصلي الالم يا دكتور وقتها فوقت واتذكرت اني طبيب وانها مريضه وعاوزاني اعالجها وقمت بالكشف عليها وفتحت كسها علشان اشوف اي التهابات مش لاقيت خالص لدرجة اني جيبت انبوب من الي بنستخدمة في بعض العينات الطويل ودخلته في كسها لاقيتها بتقولي بنغج براحه يا دكتور حرام عليك في نار في كسي اتصدمت من كلامها وعلي فعلها ولاقيتها بتزوم وتتوحوح خرجت الانبوب بابص عليه لاقيت اثار لبنها علي الانبوب عرفت انها كانت بتنزل سيبتها وقولت تقدري تلبسي دلوقتي واتفضلي اكتب ليكي علي علاج لاقيتها بتقولي كده قال سمير كده يعني ايه هي كانت عاوزاك تنيكها ولا ايه قال مدحت ايوة لان مش لاقيت اي شيء فيها لا التهبات ولا اي اعراض لاي فطريات من الي بتحصل للست بجد لاقيتها زي البنت البنوت كسها كأنه لسي مش اتلمس قال سمير اكيد طبعا لأنها مش بتخلف مع ان في اتنين اتجوزوها المهم وبعدين ايه الي حصل قال مدحت روحت علي المكتب وقعدت وبصراحه مش عارف انا مسكت نفسي ازاي وكان زبي عامل خيمه في البنطلون وخصوصا انت عارف اننا لابسين لبس المركز علشان نبقي جاهزين لأي عملية ولاده طارئه قال سمير عارف وهي دي النصيبة بنطلون يودي في داهيه وراح ضاحك هو ومدحت علي الكلمة وقال سمير كمل يا ابوخيمة لما نشوف اخرة الخيمة ايه قال مدحت ابدا هديت الخيمة قال سمير ازاي احكيلي قال مدحت اهدي بس ما انا بأحكي ليك الي حصل المهم كتبت علي شويه فيتامينات ومطهر مهبلي ليها وقولت تقعد في ماية دافيه وفيها المطهر مع العلاج ده وهتبقي كويسه قالت يعني انت شايف كده يا دكتور قولت اكيد مش تقلقي قالت ولنفرض انه مش جاب نتيجة واتحسنت اعمل ايه قولت يبقي تيجي واديلك اسم دكتور مسالك كويس وهو هيقوم بالواجب قالت طيب لما نشوف يا دكتور وخرجت من قدامي وانا بابص عليها وكان طيازها حاجه مفتريه بقيت عاوز انادي عليها تاني واعمل اي حجه واكشف تاني عليها والمرة دي ادخل زبي في كسها والي يحصل يحصل قال سمير يخرب بيتك عاوز تودي نفسك في داهيه قال مدحت كفاية الداهية الي كان فيها زبي انا لحقته بالعافية ودخلت الحمام وضرب عشرة علشان افوق من الداهية الي كنت فيها قال سمير في ايه مالك يا مدحت انت كده هتروح في داهيه وهتخسر مكانتك وشغلك وكل شيء قال مدحت متخفش انا مش عبيط للدرجة دي قال سمير ولما رجعت تاني ليك عملت ايه قال مدحت نيكتها قال سمير يخرب بيتك ازاي عملت كده قال مدحت ابدا لما رجعت كان في نفس الموعد و اول هي ما دخلت لاقيت الممرضات والي قاعده في الاستقبال بيقولوا ان موعدهم خلاص وانهم لازم يروحوا لبيتهم قولت خلاص اتفضلوا انتوا وانا هاخلص الكشف الي معايا واقفل العيادة واطلع اشوف المرضي فوق وهامشي علي طول قال سمير عملت ايه بعد كده ياعم خلص سيبك من الزفت الممرضات واحكيلي نكتها ازاي الست دي ضحك مدحت علي كلام سمير وقال اصبر اديني باحكيلك مستعجل ليه قال سمير يا عم اخلص كمل قال مدحت حاضر لما راحوا الممرضات التفت لمدام هدي وقولت ليها احكيلي عامله ايه دلوقتي قالت مش عارفه يا دكتور قولت فهميني ايه الي حصل بالظبط قالت اوقات ابقي كويسه واوقات احس بنار في من تحت مش عارفه ايه الي بيحصلي ده يا دكتور قولت طيب ده كويس قالت ازاي قولت مع العلاج ومع الوقت هتخفي وهتبقي كويسه قالت انت شايف كده يا دكتور قولت ايوة مش تقلقي وممكن اعيد الكشف عليكي علشان نطمن قالت اكيد قولت خلاص اتفضلي جهزي نفسك للكشف وارتاحي علي السرير قال سمير طبعا روحت لاقيتها نفس المرة الي فاتت قال مدحت بل المرة الي فاتت ارحم قال سمير ازاي فهميني قال مدحت المرة الي فاتت كانت لابسه عباية مقفولة علشان تكشف نفسها من تحت لازم ترفعها لفوق انما المرة دي كانت لابسه عباية من الي بتنفتح زي الروب كده وكانت بتنقفل بحزام من الوسط مع بعض الكباسين من الاسفل يا دوب لحد الركبة فقط والباقي من غير اي شيء قال سمير وبعدين قال مدحت لما دخلت عليها لاقتها قلعت العباية والكلوت وحطاهم برده علي الكرسي الي بقعد عليه وكانت لابسه قميص لحد وسطها فقط والمرة دي مش رفعت القميص سابته نازل مش رفعته خالص ولا هو بيداري كسها ولا حتي بطنها لانه شفاف يادوب كان اخره علي اول كسها من فوق انبهرت بمنظهرها ده ومقدرتش امسك نفسي قال سمير هجمت عليها ونيكتها علي طول قال مدحت لا مش كده خالص قال سمير امال ايه ما تحكي يا عم اخلص قال مدحت طيب ما تصبر سيبني احكي مش تقاطعني قال سمير حاضر ياعم هاسكت خالص بس احكي بدل ما افتح دماغك دلوقتي قولي عملت ايه قال مدحت ابدا من منظرها ده حسيت انها بالفعل جايه علشان تتناك ومش هتمشي الا لما تتناك وبدأت اكشف عليها عادي خالص وبجهاز السونار المهبلي وهي كل الي عليها براحه يا دكتور ارجوك كسي مش مستحمل وتعبان جات في دماغي فكرة بما اني دخلت جهاز السونار وده كان مش سميك بما فيه الكفاية قولت اجرب حاجه اسمك واضخم منه لما اشوف رد فعلها ايه بس بعد لما اقولها واشوف ردها ايه وكانت نايمه وانا بين رجليها قاعد قدام كسها وقولت كنتي بتحسي بألم والجهاز بالداخل قالت ايوه فيه ألم قولت طيب لو حاولنا ندخل حاجه اضخم شويه يعني بمثابة حجم العضو بتاع زوجك نشوف هتحسي بأية علشان اقدر اوصل للألم الي عندك بيجي منين وليه قالت الي تشوفه يا دكتور قولت طيب لما جوزك بينام معاكي كنتي بتحسي بألم في اي وضع قالت لما يخليني اعمل وضع الفرسة قولت طيب ممكن حضرتك تعملي الوضع الي كنتي بتعمليه مع جوزك قالت حاضر وقامت من علي السرير ورجعت تاني عملت وضع الفرسة وركزت علي ركبها وايديها الاتنين وبقيت في وضع قدامي يحرك الزب الميت وبدأت المس كسها وادخل انبوب واسألها في ألم تقولي خفيف قولت لازم حاجه تخينه زي عضو جوزك وفي الوقت ده قولت في نفسي اخليها تنزل علي الارض وتعمل نفس الوضع وتحط ركبتها علي السرير والرجل التانيه واقفه علي الارض وادخل زبي والي يحصل يحصل قال سمير وبعدين ايه الي حصل قال مدحت مش قولت ليك مش تقاطعني قال سمير يخرب بيتك احكي يا ابن المجنونة خلص قال سمير بالفعل خليتها تعمل كده وانا زبي كان جاب اخره وعاوز ينط من البنطلون يدخل في كسها جيبت مادة الجلاتين الي بنحطها وقت كشف السونار وطلعت زبي ودهنته بيها وكمان دهنت كسها وقولت ليها لو سمحتي يا مدام اعتبري نفسك نايمه مع جوزك وانتي بتفتحي نفسك ليه كويس علشان يدخل عضوه فيكي قالت حاضر يا دكتور اهوه ولاقيتها فنقصت طيزها جامد وفتحتها بأيدها حسيت ان كسها بقي اعلي من طيزها وبتردد بقيت اقرب زبي وارجعه تاني لحد لما دخلت نصه ولاقيتها بتقولي لا يا دكتور كده في الم كتير زي جوزي ما كان بينيكني بالظبط فوقت علي اهاتها وكلامها وطلعت زبي قالت شوفت كده لما طلعت الانبوب الألم راح غلبتني الشهوة ومنظرها كده ورجعت زبي تاني وبقيت ادخل نصه واطلعه ونيك علي الخفيف وهي اهاتها نصيبه سوده وانا اقولها استحملي وبلاش صوتك العالي احسن حد يسمعنا قالت مش قادره الألم بيزيد والتفت لي لاقتني باتحرك وبانيك فيها قالت ينهار اسود بتعمل ايه يا دكتور اترعبت من كلمتها وطلعت زبي وبقي قدامها زي الحديدة واقف زي الصقر وتقولي انت ليه نكتني يا دكتور و بصت لزبي وشهقت وقالت كل ده كان في كسي ده اكبر من زب جوزي قولت ليها اصل مش لاقيت حاجه تماثل زب جوزك علشان ادخلها واعرف سبب الألم الي عندك الا ده قالت ده اكبر من زب جوزي وده يفشخ كسي اكتر قولت ده الي لاقيته نكمل كشف ولا تتفضلي تلبسي هدومك وابعتك لدكتور تاني قالت طيب يا دكتور اكشف بس ارجوك براحه قولت لا ما فيش براحه بقي انا عاوز اعرف سبب الألم وروحت وانا باتكلم وحشرت زبي في كسها راحت مصوطه جامد بسرعه حطيت ايدي علي بوقها وكتمته وقولت هتفضحينا يا لبوة اهدي وبدأت انيكها وحسيت باستمتاعها وبقيت اغير كل الاوضاع معاها وقلعتها كل هدومها وفضلت انيك فيها وهي اهاتها عالية ووحوحتها اعلي وكل الي علي ارحمني يا دكتور الألم هيفرتك كسي انت زبك كبير ارجوك ارحمني لحد لما نزلت في كسها وسيبتها وقعدت علي الكرسي جنبها وكنت بانهج من الي عملته وهي كمان بتنهج وقولت ليها راح الألم قالت بدلع لسي فيه شويه ألم يادكتور ولازم اعيد كشف تاني وتالت ورابع قولت كسك سليم واحلي من كس بنت البنوت انتي كنتي عاوزاني انيكك وخلاص قالت يووووة بقي يا دكتور لازم تحرجني قولت ليها لا ابدا خلاص زبي دهن لكسك مرهم هيخليه يخف علي طول قالت يسلم لي زبك بس كسي مش هيصحي طول ما زبك بعيد عنه قولت طيب وعاوزاني اعمل ايه قالت انا نفسي اشوفك كل يوم اجيلك بعد العيادة اقعد معاك شويه وامشي قولت طيب وجوزك قالت جوز مين بس يا دكتور ده زمانه نايم في سابع نومه من بعد المغرب ده عنده 65 سنه ياسيدي بينيكني في السنه كلها علي بعضها 3 مرات يبقي ده جواز قولت وانت ايه الي مصبرك علي كده قالت الطمع معاه فلوس والي انا عاوزاه بيجبهولي ومش بيمنعني من حاجه خالص يعني بمعني اصح هو خاتم في صباعي قولت طيب واولاده قالت احنا قاعدين في فيلا لوحدنا واولاده متجوزين وكل واحد ليه بيته الخاص قولت طيب قالت هاشوفك بكرا علشان تكشف علي تاني قولت بلاش بكرا خليها وقت تاني قالت بدلع ونغج الشرموطه مش ينفع كده كسي هيتعب تاني ونرجع للكشف والعلاج من اول وجديد قولت انا عارف ونفسي في كده واكيد نفسك في كده قالت من يوم ما شوفتك وانا هاموت عليك قولت شوفتيني فين بقي قالت في المستشفى لما روحت ازور واحدة صاحبتي كانت بتولد هناك وكنت انا قاعدة معاها وانت دخلت كشفت عليها واطمنت وكتبت ليها علي خروج قولت مش فاكر بصراحه قالت مش مهم المهم اني قدرت اوصلك بعد تعب وقدرت اتمتع بيك وبزبك الحلو ده قولت طيب خليها علي فترات متباعدة علشان ما فيش حد يحس بينا او يشك في حاجه وخصوصا الممرضات الي هنا قالت مؤقتا ماشي انما بعدين مستحيل اوافق لازم كل يوم قولت شكلك مجنونه وهتتعبيني معاكي قالت طبعا مجنونه بيك قولت طيب ياله يا مجنونه قومي البسي وامشي علشان الوقت كده بدأ يتأخر ومش ينفع وجودك هنا دلوقتي قالت طيب ما فيش واحد صغنون قولت ولا صغنون ولا كبيرون ياله بدل ما ارجع في كلامي ومش هتشوفيني خالص قالت طيب بقي انا الي مجنونه برده وقامت تلبس وضربتها علي طيزها بالقلم وقولت جننتني طيزك قالت عارفه انها عجباك من المرة الي فاتت قولت وعرفتي ازاي قالت لما كنت ماشيه لمحتك بالجنب كده وانا بالف اخرج من مدخل غرفة الكشف للصالة وكنت ماسك زبك كمان قولت طيب ليه مش رجعتي تاني مدام شوفتيني هايج عليكي قالت خوفت ارجع واخسرك صبرت نفسي للنهارده قولت طيب ياله روحي وجات علي باستني من شفايفي بوسه جامده لحد لما زقتها وقولت انتي مش هتعديها علي خير قالت خلاص هامشي بس اديني رقمك الخاص علشان ابقي اكلمك واطمن عليك واديتها رقمي وهي واقفه لاقيت تليفوني بيرن قالت ده رقمي سجله عندك علشان تبقي تعرف مين بيرن عليك قولت طيب ياله بقي خليني اقفل واخرج الوقت اتأخر ولازم اطلع اشوف المرضي فوق قبل ما اروح قالت طيب وبالفعل مشيت هي انا بسرعه دخلت اخدت دوش وخرجت من الحمام بسرعه ونسيت انضف المكتب نهائي من المناديل الي كانت بتمسح بيها كسها وعليها لبني والمجنونة مكنتش بترميها في الزبالة كانت بترميهم علي الارض نسيت خالص لحد لما روحت العيادة تاني يوم دخلت المكتب ولاقيت واحدة من الممرضات بتبص لي وبتبتسم بشكل خفيف كأن في بينا شيء مش عارف ايه هو وعدي يوم لمقابلتي لهدي وجات لي تاني في نفس الموعد الي بيمشوا فيه الممرضات وقولت ليهم اقفلوا الباب وراكم وانا هابقي اقفل النور واطلع المركز وبعدين اروح قالوا حاضر ومدام هدي قاعده قدامي علي المكتب واول الممرضة ما قفلت باب المكتب راحت هدي قايمه وجايه علي وانا قاعد علي الكرسي قعدت علي رجلي وبتبوس في وانا زقتها وقولت ليها استني يا مجنونه شويه لما نتأكد ان الكل مشيوا بدل ما حد يدخل يلاقينا كده تبقي فضيحه قالت بمياصه وايه يعني دكتور وبيكشف علي المريضة بتاعته وبالفعل قومتها من علي رجلي وروحت اشوف في حد في الصالة او في باقي الغرف وبصيت لاقيت باب العيادة مغلق طفيت النور كله ورجعت لغرفة الكشف لاقيت هدي من غير اي كلام قلعت كل هدومها ونايمه علي سرير الكشف باقول ليها عملتي ايه يا مجنونه قالت جهزت نفسي للكشف قولت طيب ما انا عاوز اكشف انا كمان قالت مالك قولت زبي بيوجعني عاوز الي يبوسه قالت ابوسه بس ده انا هابوسه وامصه وارضعه دا حبيبي وروحت عليها وهي نايمه علي السرير وطلعت زبي وقامت هي ومسكته بأيدها ونزلت علي مص ورضاعه لحد لما وقف بقي هو والحديدة واحد وسابته وبصت لي وقالت ارجوك ارحمني ودخله في كسي وعدلتها علي ضهرها علي السرير بالعرض بقي دماغها في الحيطة ورجليها انا رافعهم بأيدي جامد وهي مسكت زبي ودخلته في كسها وفضلت انيك فيها جامد وايدها بتصد بيهم في الحائط علشان دماغها من كتر حركتي في رذع كسها بزبي وغيرت الوضع وبقيت انيكها بكل قوة وعنف وهي تصوط وتغنج لحد لما نزلت في كسها تاني وسيبتها وقعدت علي الكرسي وهي جات وقعدت علي رجلي وبقت تبوس في وانا العب في جسمها وبعدها طلبت منها تلبس وتخرج لان الوقت بدأ يتأخر وانا لازم اطلع اشوف المرضي فوق وبعدها اخرج اروح البيت علشان عندي شغل الصبح في المستشفى قالت حاضر من عيني مع ان مش هاين علي اسيبك وقامت لبست وخرجت مشيت وانا فضلت قاعد شويه مكاني عريان لحد لما لاقيت باب المكتب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت ............؟؟؟؟؟ لو عجبتكم اكمل ليكم الجزء القادم في نفس الموضوع برده كل اسبوع ..........؟؟؟؟؟؟ الجزء الثاني قال سمير شوفت ايه يخرب بيتك هتقفل لينا المركز قريب بالي بتعمله ده قال مدحت يعني انت مش بتعمل قال سمير باعمل بس تحسيس لعب في بظر وكل ده وهما تحت البنج انما انيك مريضة وكمان ممرضة دا انت نصيبة سودة بلوة مسيحة يا راجل كويس ان اختي مش اتجوزتك واتجوزت واحد تاني علشان مش تخونها كده قال مدحت يعني لازم تفكرني دلوقتي بيها انا بحاول انسي ياعم قال سمير يا مدحت انا عارف انك كنت بتحبها وهي كمان بتحبك بس انتوا الاتنين اختلفتوا مع بعض مش عارفين ليه ولا ايه الي ايه الي حصل علشان كل ده يحصل وهي علشان دماغها ناشفة اول عريس يتقدم ليها وافقت عليه والغريب ان بابا وماما والكل كان مستغرب لانهم عارفين بحبكم لبعض وكتير بابا وماما وانا كلنا بننصح فيها بس هي كانت رافضة النصيحة بقينا مستغربين وانت كمان كنت منشف دماغك راسك دي زي الحجر قال مدحت ممكن تقفل علي الموضوع ده ونغير الكلام فيه بدل ما اسيبك وامشي اصل انت نكد وكمان قعدتك نكد قال سمير خلاص ياعم الكلام مش هيجيب نتيجة اصلا دلوقتي كمل ياعم وقول شوفت ايه قال مدحت بس مش تقاطعني قاله حاضر ياعم اتفضل كمل قال مدحت حاضر يا متناك هاكمل بس اخرس خالص قال سمير طيب هاخرس كمل ياله قال مدحت لاقيت الباب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت الممرضة بتفتح الباب وداخله علي نسيت خالص اني عريان وقومت من مكاني وقفت وانا باقولها انتي هنا من امتي وايه الي رجعك تاني قالت وهي مش عارفه تبلع ريقها وبتبص لزبي وشكلها اتوتر اكتر وقالت نسيت محفظة فلوسي في جيب البالطو ورجعت علشان اخدها علشان الصبح باروح اجيب طلبات للبيت واجهزها لجوزي وللاولاد قبل ما اجي الشغل لمحت عينها وهي بتتكلم مركزه علي زبي ومش عاوزه ترحمه من نظراتها وقتها انتبهت اني عريان ولازم استر نفسي وبسرعه جيبت البنطلون ولبسته من غير حتي الكلوت وانتبهت ليها بتقولي هو انت ليه كنت عريان يا دكتور وقاعد لوحدك عريان ليه قولت ابدا انا كنت لسي باقلع علشان اخد دش والبس واخرج قالت طيب وايه المناديل المرميه علي الارض دي ومن يومين بردة لاقيتها مرميه علي الارض من غير زعل يا دكتور هو انت كنت بتمارس العادة السرية قولت وانتي مالك امارس العادة ولا اعمل الي اعمله ايه دخلك في المواضيع دي قالت اصل انا لاحظت ان المناديل دي بلاقيها الصبح موجودة ومرميه علي الارض لما بتكون الست الي بتيجي الاخر علشان الكشف هو انت كنت بتنام معاها ولا كنت بتمارس العادة السرية عليها بصراحه اصلها حلوة قولت يا سلام ده انتي جريئة قوي وانتي عاوزة تعرفي ليه قالت ابدا يا دكتور اصل الست دي بتيجي في وقت مش كويس وبصراحه كده يعني بيتهيقلي ان البنات الي معانا لاحظوا كده قولت وانتي ايه عرفك قالت يعني شوفتهم لما الست جات علشان الكشف بقوا يتهامسوا مع بعضهم كده قولت ايه ، انتي متأكدة قالت ايوة يا دكتور وانا كمان كنت شاكة وبصراحة اتأكدت دلوقتي قولت اتأكدتي من ايه قالت بصراحة ومن غير زعل وتديني الامان قولت انطقي متخفيش انتي بتنبهيني يبقي هأذيكي ليه قالت اتأكدت انك كنت نايم معاها قولت وانتي شايفه كده قالت ايوة قولت بصراحة كدة انتي هنا من امتي لاقيتها وشها احمر واصفر وبقت مش عارفه تنطق وقالت بتوتر ما قولت ليك يا دكتور انا لسي داخله وشوفت نور غرفة الكشف والع فكرتك نسيته لان نور العيادة كلها طافي استغربت وجيت فتحت الغرفة علشان اطفيه ، وقفت ابص علي نور العيادة لاقيته مطفي كله روحت اشوف باب العيادة لاقيته مقفول رجعت ليها لاقيتها مقبلاني في الطرقة مسكتها من دراعها ودخلتها الغرفة تاني وهي بتقولي مالك يا دكتور سيبني ارجوك انت هتعمل ايه رد علي ارجوك سيبني لحد لما دخلت الغرفة تاني وسيبتها والتفت ليها وقولت عاوز اعرف الحقيقة مش عاوز كدب قالت حقيقة ايه وانا كدبت عليك في ايه قولت اساسا الباب لسي مقفول زي ما انا قفلته بالظبط ثانيا لما انتي دخلتي ليه مش ولعتي نور الصالة علي الاقل ينورلك العيادة بس كل النور مطفي ماعدا نور الغرفة دي هتقولي الحقيقة ولا ايه قالت ولا ايه يعني تقصد ايه يا دكتور قولت اقصد اني هاتصل بالبوليس واخليهم يجوا يخدوكي من هنا واقولهم انك بعد العيادة ما قفلت رجعتي تاني علشان تسرقيها وانتي بقي فاهمه ايه الي ممكن يجرالك قالت بسرعة لا ارجوك يا دكتور انا عملت ليك ايه علشان تعمل في كده انا مش حرامية قولت خلاص قوليلي الحقيقة وانا اسيبك تروحي لبيتك من غير اي ضرر او اهانة قالت حاضر هاقولك كل شيء قولت طيب اقعدي واحكيلي ياله قعدت علي الكرسي وانا قعدت قدامها وقولت ليها ياله اتكلمي ساكته ليه قالت بصراحة انا من اخر مرة كانت فيها الست دي هنا وانا شكيت في الامر وقولت اكيد في حاجه بينكم بدليل انها بتيجي متأخرة للكشف وقت ما بنكون هنمشي ونسيبكم مع بعض والي أكد لي الأمر ان من حظي ان كان تاني يوم دوري في تنضيف العيادة وده معناها اني لازم اجي بدري ساعه قبل ميعاد العمل علشان التنظيف ولما جيت نظفت كل العيادة وكان فاضل لسي غرفة الكشف دايما باخليها للأخر علشان مش بتاخد وقت كتير في التنضيف والترتيب ولما دخلتها لاقيت علي الأرض مناديل من الي بتمسح بيها المادة الي بتحطها علشان اشعة السونار وانت من عادتك لما بتمسح شيء بترمي المناديل في سلة الزبالة وكمان المريض لما بيشوفك بتعمل كدة وهو بيمسح مكان الاشعة بيرمي هو كمان المناديل في السلة انما الغريب اني لاقيت المناديل علي الارض استغربت روحت جمعتهم علشان احطهم في السلة وبعدين انضف الغرفة وابقي اغير كيس الزباله الي في السلة بكيس جديد بس شميت ريحة غريبه في المناديل قولت مش دي ريحة السائل الي بتحطة للاشعة قربتها علشان اشمها كويس وعرفت انها لبن راجل جه في دماغي الست الي كانت موجودة امبارح وقولت في عقلي اكيد الدكتور كان نايم معاها او يمكن الست دي ثارته بانوثتها وبعد ما هي مشيت الدكتور مارس العادة السريه عليها ، فكرت وقتها اني لازم اتأكد اذا انت كنت بتنام مع الست دي او انك بتمارس عليها العادة وخلاص ولما شوفتها جات النهاردة حبيت اتأكد من الي في دماغي قولت لازم اتأخر في الخروج واستني اشوف بتعملوا ايه وبالفعل لما دخلت عليك علشان نستأذن بان احنا نمشي لان وقتنا خلص وانت قولت امشوا خرجت للبنات الي برة وقولت الدكتور بيقول ليكم امشوا انتوا وانا هاستني لحد المريضة الي جوة دي ما تخلص كشف وبعدين امشي انا كمان ، بالفعل البنات مشيت وانا استنيت وسيبت كل شيء علي وضعه وروحت علي الحمام الخاص بينا ودخلت ادريت فيه وطفيت نوره علشان مش تحس ان فيه حد لحد لما سمعت باب العيادة اتقفل واستنيت كمان شويه وبعدها خرجت لاقيت العيادة كلها مطفية النور بابص علي غرفة الكشف لاقيت النور لسي مولع قربت منها وسمعت اصواتكم وانتوا نايمين مع بعض قولت واديكي عرفتي عاوزة ايه تاني قالت ولا شيء قولت طيب لما اتأكدتي اني كنت نايم مع الست دي ليه مش خرجتي ومشيتي واديكي عرفتي كل شيء وخلاص وفضلتي ماسكة علي ذلة زي ما بيقولوا واستغلتيها لاقيتها اتوترت ومابقتش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه قطعت عليها توترها وقولت بصي انتي قدامك دلوقتي حل من اتنين علشان اسيبك تمشي قالت ايه هما قولت الاول اني ابلغ البوليس واسلمك ليهم بحجة السرقة قالت لا ارجوك بلاش الحل ده قولت خلاص يبقي مافيش غير الحل التاني قالت ايه هو قولت اني انيكك دلوقتي ويبقي ذلة بذلة قالت حرام عليك كده اتفضح قدام جوزي ارجوك انا مش هاقول لاي مخلوق وقعدت تحلف باعظم الحلفانات انها مش هتقول لحد وتعيط قولت ليها اسف مافيش حل تالت ولو انتي عاوزة تصوتي صوتي براحتك واعملي الي انتي عاوزاه وقولي عاوز يغتصبني قولي الي يريحك لما اقولهم اني ظبطتها بتسرق العيادة حبت تساومني علي نفسها ولما انا مش وافقت راحت مصوتة علشان تعمل كده علشان اسيبها ايه رأيك مش سيبت ليكي مجال تفكري لوحدك ازاي تخلعي بقيت افكر معاكي وكمان بافكر في ازاي انا كمان اخلع ياله يا حلوة اختاري بسرعه علشان مافيش وقت وتلحقي تروحي لبيتك قالت يادكتور صدقني مش هاقول لحد قولت مستحيل مش هصدقك قالت انا بترجاك قولت خلاص براحتك انا اتصل بالبوليس وخلاص لاني مقدرش ارغمك علي انك تنامي معايا قالت لا ارجوك ابوس ايدك قولت يعني افهم من كده انك موافقة علي الحل التاني راحت هزت دماغها بالموافقة قولت ليها لا انا عاوز اسمعها قالت موافقة وطلعتها بالعافية قولت موافقة علي ايه قالت انك تنام معايا قولت اسمها تنام معايا بردة قالت امال اسمها ايه قولت اسمها تنيكني قالت لا ارجوك خلصني اخليني امشي انا الي بنت كلب وقذرة وشرموطة الي حطيت نفسي في الموقف ده كان مالي انا ومالكم تنام معاها ولا حتي تمارس العادة انت حر قولت طيب روحي الحمام اغسلي وشك بسرعه وتعالي ولا اقولك تعالي احسن تعملي في نفسك حاجه في الحمام وتجبيلي نصيبه وخدتها الحمام وغسلت وشها ومسحته في الفوطة وقولت ليها بطلي عياط بقي وتعالي ورجعنا تاني الغرفة وانا قلعت البنطلون وكان وقتها زبي وقف علي المنظر الي قدامي هانيك بالتهديد اول مرة انيك واحدة بالتهديد وكان زبي وقف وهينفجر قال سمير يا ابن المحظوظة نكتين في ساعة واحدة احكي يابن المجنونة خلص قولي ايه الي حصل قال مدحت تاني يا ابن المتناكة مش بتصبر ابدا ما انا باحكي يعني لازم تقاطعني كل شوية قال سمير معلش ياعم العنتيل مش هقاطعك تاني هاقفل بوق اهلي علشان تحكي ما ان كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي قال مدحت يعني كده طيب ماشي هنشوف مين الي كلب ومش هاكمل علشان ترتاح ، بسرعه قال سمير لالالالالالالالا انا الي ابن ستين كلب انا باضحك معاك احكي ياعم خلص ولو قاطعتك تاني ابقي اضربني بالجزمة قال مدحت انت الي حكمت علي نفسك يبقي استحمل بقي قال سمير ماشي ياعم بس خلص في ليلتك وكمل كلامك قالت مدحت حاضر ، لاقيتها بتبص لزبي تاني مش عارف ده استغراب ولا انبهار ولا ايه لحد لما نطقت وقالت كل ده هتدخله في علشان كده الست كانت بتصوت وصوتها عالي جامد ده انا خفت العمارة كلها تسمعها وتبقي فضيحة قولت ليها ليه مالة زبي قالت كبير قوي وتخين قولت ما انتي متجوزة واكيد زب جوزك كبير زيه كده ونفس طولة راحت ضحكة قولت في عقلي كده شكلها بدأ يتجاوب وهتحلو وتبقي عنب ولاقيتها بتقول يادكتور بتاع جوزي مش شوفت زيه خالص الا عند الاطفال تقدر تقول كده في حجم وطول صوبعك الوسطاني واخرة معايا في السرير 10 دقايق وبعدها ينزل ينام جنبي وكنت باحس بوجع خفيف وجع شهوة يادوب كنت بأحس بالم خفيف من الحكة بس الي شايفاه دلوقتي خلاني اعذر الست علي صويتها ووحوحتها العالية قولت طيب احنا هنقضيها كلام ولا انتي مش عاوزة تروحي لبيتك قالت ياريت تسيبني اروح لبيتي لاني كده هتفضح قولت وايه الي هيفضحك قالت بتاعك قولت ليه قالت بتاعك ده لو دخل في هيوسعني وكده جوزي هيشك وخصوصا انه النهاردة عامل حسابه ينام معايا وكان اتصل بي وبيقولي محضر لي مفاجأة عرفت انه اكيد جايب لي حاجه وبعدها هينام معايا ولما يدخل بتاعه هيحس انه مدخله في مغارة وهتبقي فضيحه ارجوك واوعدك بكره اعمل الي انت عاوزة معايا بلاش النهاردة قولت بعد ما زبي وقف كده مش هينفع لازم ينام قالت طيب انا هارضع فيه لحد ما ينام وينزل قولت لا لازم ينام في كسك قالت بردة مصمم قولت ومش هتراجع وياله اقلعي بسرعه خلينا نخلص وتمشي قالت طيب بس بلاش اقلع انا هارفع الجيبه لفوق بس قولت ياله اقلعي خلصيني ولا اروح اتصل بالبوليس قالت بسرعه وهي بتفك الجيبه علشان تقلعها لالالا خلاص اديني باقلع اهوه بس ارجوك دخل نصه بس علشان مش يعورني ويوسعني قولت طيب بس اخلصي وقلعت كل هدومها وكانت بتحاول تداري كسها بايد وبزازها بالايد التانية روحت عليها وقربت من شفايفها وقعدت ابوس فيها لحد لما سلمت خالص لي وبقي هي الي بتطلب بوس اكتر واحضان جامد وزبي بين وراكها بيحك في كسها وهي كأنها راكبه جمل وبتتهز عليه وحسيتها نزلت بسرعه واتشنجت ومابقتش قادرة تمسك نفسها ولا تقف حضنتها جامد ورحت قعدت علي الكرسي وهي قعدت علي رجلي وفاشخة رجليها وبتحك كسها في زبي وانا كل ده بابوس فيها وامص في شفايفها وبزازها في ايدي باعصرهم جامد لحد لما نزلت تاني ووقتها لاقيتها بتقولي ارجوك دخله مش قادرة استحمل دخله ارجوك روحت بليت ايدي ومسحت بيها علي زبي وعدلته علي باب كسها وقولت ليها هو علي باب كسك لو عاوزاه يدخل دخليه انتي مش عاوزاه خليه بره ملحقتش اكمل الكلمة ولاقيتها مرة واحدة ضاغطه بجسمها كله علي علشان زبي يدخل في كسها لحد لما دخل كله فيها وهي راحت مصوته جامد لحقتها بسرعه وحطيت بوقي علي بوقها وفضلت ابوس فيها ولاقيت حركتها بدأت تبقي بطيئه واحدة واحدة وشكلها بيهدي باقولها مالك قالت مش قادرة اتحرك بتاعك كبير قوي هيموتني وكمان نزلت لتالت مرة ومش قادرة بصراحه عمرها ماحصلت لي انزل كل ده مني انت مجنون وفنان يا دكتور بصراحة انا متجوزة ارنب مش راجل قومت شيلتها وزبي لسي في كسها وهي بتقولي هتعمل ايه بلاش ارجوك خلاص كده كفايه مش قادرة ابوس ايدك هاصوت والعمارة هتتلم علينا وتبقي فضيحه ابوس ايدك وانا ولا سامع ليها نهائي كل الي سامعه وحاسه كسها الحلو الجميل الضيق الي كان احسن من البنت البنوت مع انها متجوزة ومخلفة بس من الواضح انها بتخلف قيصري واضح من مكان الشق الي تحت بطنها وروحت بيها علي السرير وفضلت انيك فيها جامد لحد لما حسيتها هيغمي عليها وشوفت زبي بيلمع من لبنها وكمان ملون بلون احمر خفيف قولت اكيد اتعورت زاد هياجي جامد وقعدت انيك فيها جامد لحد لما نزلت في كسها ولما حست اني بانزل لاقيتها بتحضن في جامد وتعبط في وكأني هاهرب منها واسيبها لحد ما هدينا احنا الاتنين وبابص في الساعة لاقيتنا الساعة 1.30 راحت مصوته وقالت انا جوزي هيضربني النهاردة علي التأخير ده غير انه ممكن يقتلني لو حس بالي حصل في كسي ده ليه كده بس يا دكتور وبسرعه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تمشي قولت ليها استني التفت لي في رعب وقالت في ايه تاني يا دكتور قولت استني هاوصلك بالعربية قالت يانصيبتي لالالا مش ناقصة جوزي قولت اتصلي بجوزك وانا اكلمه او اديني رقمة وانا هاكلمه واتصرف معاه بمعرفتي جابت التليفون وطلعت رقمه وانا اخدته واتصلت بيه وانا باتصل بيه باقولها اسم جوزك ايه قالت اسمه سعيد شاورت بايدي ليها بالسكوت وكان الحوار ده في التليفون :- انا : الو استاذ سعيد سعيد : ايوة انا مين حضرتك انا : انا الدكتور مدحت الي زوجتك بتشتغل معاه سعيد : (بتوتر ) خير يا دكتور في ايه مراتي حصل ليها حاجة طمني ارجوك انا : لالالا ابدا مافيش حاجة حصلت كل الحكاية ان كان فيه كام عملية واتأخرنا فيهم شويه سعيد : ايوة سهام اتصلت بي وقالت انها هتتأخر شويه لان في شغل زيادة واني مش اقلق عليها بس هي اتأخرت كتير قوي انا : معلش انا عارف وباعتذر ليك علي التأخير ده وكان غصب عننا كلنا بسبب غياب اتنين من الممرضات معانا سعيد : حصل خير يا دكتور المهم انها بخير لاني قلقت عليها جامد انا : لا قلق ولا حاجه هي بخير بس في مشكلة صغيرة سعيد : مشكلة ايه خير يا دكتور انا : دلوقتي مدام سهام عاوزة تروح لبيتها وانا باقولها استني 10 دقايق وانا هاوصلك بالعربية وهي مصممة تركب تاكسي وانا قولت ليها لا يا اوصلك بالعربية يا اما جوز حضرتك يجي بنفسة ياخدك من هنا انما تركبي تاكسي في الوقت المتأخر ده مينفعش سعيد : كتر خيرك يا دكتور ده كرم كبير قوي منك انا : يبقي خلاص انا هاوصلها لان انت علي بال ما تلبس وتخرج ولسي هتدور علي تاكسي وتيجي الوقت هيتأخر جامد وتوفير للوقت لانها تعبت معانا النهاردة ويلزمها ترتاح انا هاوصلها بس بشرط سعيد : شرط ايه يا دكتور انا : حضرتك تنزل تنتظرنا قدام باب العمارة علشان لما مدام سهام تنزل من العربية واي حد شافها معايا مش يقول كلمة وحشة في حقها وانا بادور علي سمعتي وسمعتها في نفس الوقت سعيد : يادكتور انت سمعتك سبقاك عيب الي بتقوله ده انا : ده شرطي يا اما حضرتك تيجي تتفضل تاخدها او تسيبها هنا للصبح تبات مع زميلتها وترجع للبيت في الصباح سعيد : خلاص الي تشوفه يا دكتور انا : يبقي حضرتك قبل انا ما اقرب من البيت هاتصل عليك تنزل تنتظرنا سعيد : حاضر يا دكتور تحت امرك انا : العفو خلاص احنا 30 دقيقة ونبقي عندك مع السلامة وقفلت المكالمة وبالتفت ليها لاقيتها بتبصلي وفاتحة بوقها مستغربة من الي قولته باقول ليها مالك قالت يخرب عقلك يا دكتور انت فكرت كده ازاي قولت عادي انت مش شغالة مع دكتور امراض نساء وتوليد يبقي عادي اكيد ممكن اي لحظة يحصل تأخير قالت بس بسرعة كدة تفكر كده دا انا نفسي صدقت الي قولته قولت سيبك المهم الامور طبيعية مش تقلقي ولو عاوزة تنامي تاني الليلة مع جوزك انتي حرة مش عاوزة ابقي اعملي حجة انك تعبانة من الشغل الكتير الليلة واهربي منه قالت انام مين يا دكتور انا مدبوحة من تحت بجد انت عورتني وانا شوفت الدم علي زبك قولت خدي معاكي مطهر مهبلي من الي هنا في العيادة وابقي استعمليه في البيت قالت طيب يا دكتور ومديت ايدي في جيب البنطلون المتعلق وطلعت فلوس خدت منهم 700 جنيه وباديهم لسهام قالت عيب يا دكتور انا مش رخيصة قوي كده لولا الظروف وتفكيري الغلط الي حطني في كده ، عمرك انت ولا اي مخلوق كان هيلمسني غير جوزي قولت دول مش ليكي قالت امال لمين قولت لجوزك قالت بتديني فلوس اديها لجوزي تمن مراته قولت لا قالت امال تقصد ايه قولت مش المفروض انتي متأخرة المفروض ان يكون فية مقابل من التأخير غير كمان الاكراميات والبقشيش من الناس ولا هتروحي ليه وتقولي ليه ايه مافيش لا بقشيش ولا حتي تمن للتأخير في العمل بصت لي وابتسمت وقالت حتي في دي فكرت فيها قولت انا باحافظ عليكي متفكريش ان بعد ما نيكتك ابقي كسرت عينك ابدا بس انا عملت كده لان كنت عاوزك بالفعل قالت يعني ايه قولت مش مهم تفهمي حاجة استني البس علشان اوصلك بسرعه ومش نتأخر علي جوزك قالت حاضر وروحت علي الحمام غسلت زبي بسرعه وغسلت وشي وروحت لبست وهي كانت رتبت الغرفة ونضفت المناديل وغيرت كمان كيس السلة وطلعنا نمشي واحنا خارجين قبل ما نروح علي الباب مسكتها اخدت منها بوسه في قمة الرومانسية ولاقيتها راحت في عالم تاني بسرعة قولت ليها ياله فوقي وفتحت الباب ونزلت بسرعه علي العربية دورتها وكانت هي ركبت جنبي قدام ولما قربنا من البيت قولت ليها تتصل بجوزها ينزل ينتظرنا تحت لحد لما وصلنا البيت لاقيناه واقف منتظرنا قدام باب العمارة وانا نزلت من العربية وروحت اسلم علية واشكرة علي تفهمه الموقف واعتذر ليه علي التأخير وان كان غصب عننا وكده وسيبتهم ومشيت روحت علي البيت..............؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم ............!!!!!!!!!! الجزء التالث ---------------------------- قال سمير طبعا سيادتك روحت علي البيت نمت وما فيش في دماغك اي شيء قال مدحت ازاي يعني مش فاهم قصدك قال سمير يعني روحت البيت ونمت عادي ومش عارف ايه الي ممكن يحصل مع الممرضة الي نكتها مع جوزها لو انه اكتشف انك كنت بتنيكها ومافيش اي عمليات ولا كلام من ده قال مدحت يابني انت خايف ليه مش حصل اي شيء لان تاني يوم اتصلت بيها واطمنت منها ان جوزها معرفش اي شيء ولا حتي نكها ولا لمسها قال سمير ليه بقي هي مش جات تاني يوم ولا ايه قال مدحت لا مجتش قال سمير ليه بقي ايه الي حصل احكيلي قال مدحت ابدا يا سيدي كل الحكاية انها اتصلت بزميلتها علشان تعدي تاخد منها مفاتيح العيادة لانها تعبانة ومش قادرة تنزل العيادة وقالت ليها انها تبلغني اول ما اوصل العيادة علشان ابقي عارف وعلي علم بغيابها وبالفعل لما روحت العيادة بلغتني زميلتها بغياب سهام وقالت لي علي الي حصل قولت طيب وطلبت منها مش تدخل علي حد دلوقتي من المرضى لحد لما اقول ليها وتسيبني شويه وبعد ما خرجت اتصلت بسهام علشان اعرف في ايه بالظبط وعرفت منها ان الامور طبيعية وان جوزها اول ما شاف الفلوس نسى النيك ونسى كل شيء وقعد يفكر في الفلوس وبس ويحسبها ، باقولها ازاي قالت بعدين ابقي احكيلك لما اجي بكره طيب ليه مش نزلتي الشغل النهاردة قالت انها بالفعل تعبانه ومش عارفة تمشي ولما بتمشي بتكون فاشخة رجليها و خايفة حد يحس بشئ او ياخد باله فكرت انها ترتاح يوم من الشغل وتقعد في مية دافيه مع المطهر الي خدته من العيادة علشان تخف قال سمير ولما جات تاني الشغل حصل ايه قال مدحت ولا شئ قال سمير يعني مش نكتها تاني قال مدحت لا مش حصل قال سمير ليه فهمني قال مدحت ابدا مكنش فيه فرصه علشان انيكها تاني ومش حاولت ابين ليها اني عاوزها علشان مش تحاول تلعب معايا وتفكر اني محتاج ليها ولما نزلت الشغل عادي جداا وكأن محصلش حاجه وانتهي الموضوع خالص والامور طبيعية قال سمير طيب ومدام هدي قال مدحت اهي الست دي الي نصيبه ومش عارف اخلص منها ومش بتشبع نيك خالص ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير يعني عاوز تخلص منها قال مدحت مش موضوع اخلص منها الحكاية اني عاوز انيكها بس بعيد عن العيادة وبراحتي بس هي نصيبة سودة عاوزة تتناك كل يوم وانا مش فاضي ليها قال سمير بس بقي يا مدحت احنا نغير النظام الي احنا ماشيين عليه ومتفقين عليه قال مدحت وليه نغيره ايه المشكلة فيه قال سمير المشكلة بكسمك عمال تتعرف علي ستات وتنيكهم وانا مش عارف حتي انيك نفسي ضحك مدحت علي كلامه وقال ليه احنا مش اتفقنا من الاول ان كل واحد ليه عمل مخصص ومالوش دخل بالتاني بس لو التاني محتاج مساعدة يبقي مافيش تأخير قال سمير ايوة عارف ومتفقين علي كده بس كده حرام ولا عدل قال مدحت ليه بقي ما الايراد بيتوزع بالنص بينا بعد خصم كل المصاريف ورواتب الممرضات وكمان الايجار قال سمير انا مش باتكلم علي كده قال مدحت بتتكلم علي ايه فهمني قال سمير باتكلم علي الهنا والنعيم الي عايش فيهم مع الستات والممرضات قال مدحت تقصد ايه فهمني قال سمير اقصد انك عايش في متعة ونيك مع الممرضات والمرضى قال مدحت طيب وانا اعملك ايه طيب ما كان ده اتفقنا من الاول قال سمير لازم نغير الاتفاق قال مدحت ما انت عارف اني بأزهق من العمليات وقرفها وسيبتها ليك انت وانا شيلت ضغط الكشف والمرضي علشان مش ادخل اعمل اي عمليه قال سمير خلاص اساعدك في الكشف قال مدحت هو انا منعتك غرفة الكشف بتاعتك موجودة ومقفولة بكرة اخليهم ينضفوها ليك وساعدني في الكشف بس بشرط قال سمير ايه هو قال مدحت ان مش تطلب مني ادخل اعمل اي عمليه غير في الظروف الصعبة بمعني اصح مش تيجي في يوم زي النهاردة كده وتقولي الشغل عليك كتير ومش عارف ايه مستحيل هادخل اعمل اي عملية انما لو حصل وجالك اكتر من ولادة في وقت واحد هادخل اساعدك غير كده مش هيحصل قال سمير ماشي ياعم موافق لما نشوف اخرتها قال مدحت كده تعجبني وياريت مش ترجع في كلامك قال سمير مش هارجع متخفش وعدى الوقت علي الصديقان وهما يتبادلان الحديث وبعدها قام كل واحد وراح علي بيته ومرت الايام الا ان اتي ذلك اليوم الذي يجلسوا مع بعضهم فيه وكان ذلك وقت راحتهم الاسبوعية وكان كالسباق يتبادلان الحديث عن احوال المرضي واحوال الشغل وقال سمير ايه اخبار الستات معاك قال مدحت ستات مين قال سمير الي بتنيكهم يامعلم قال مدحت هو انت شايفني بانيكهم كلهم ولا ايه قال سمير شكلك كده نكتهم كلهم ومش عاوز تقول لصاحبك قال مدحت لا ابدا احكيلي انت عملت ايه قال سمير عملت ايه في ايه ياعم بس الحكاية ناشفة قوي ومافيش واحدة راضية تحن ابدا ضحك مدحت علي كلامه وقال سمير طبعا انت بتضحك وعايش في النيك وانا غرقان مش لاقي نيكة واحدة قال مدحت يا سيدي من يوم ما حضرتك شرفت ونزلت علشان تستقبل المرضي والحكاية نشفت وبقي مافيش نيك خالص حتي هدي منعتها تيجي وبقينا نتقابل عندها في الفيلا قال سمير انت بتروح ليها الفيلا طيب وجوزها قال مدحت بتنيمه زي الجردل واستحاله يدخل عليها الغرفة وهي معايا ولا حتي الخدامين اخلص معاها واخرج عادي خالص قال سمير يا ابن المحظوظة ده انت قلب امك حجر ومش خايف جوزها يعمل معاك حاجه قال مدحت شكل جوزها زي الخاتم في صباعها ومش بيقدر يكلمها ولا يقول ليها حاجه والي هي عاوزاه بينفذه من غير ما يقول ليه ولا ازاي قال سمير يا حظك الحلو احكيلي بتروح ليها امتي قال مدحت قبل العيادة قال سمير علشان كده بتتأخر ساعة علي ميعاد العيادة قال مدحت ما انت الي رتبت لي الفكرة دي بنزولك تكشف وتستقبل مرضي ومن وقتها منعتها تيجي لحد ما هي طلبت اني اروح ليها الفيلا ولما قولت ليها طيب وجوزك قالت متخفش انا عامله حسابي لكل شيء وتعالي جرب ولو حسيت باي شيء مش يعجبك بلاش تيجي تاني وروحت عندها اقعد ساعتين او تلاته مش تفرق واتغدي كمان معاها واديني باعتمد انك موجود لو اتأخرت تكشف انت علشان بس اسيبك علي راحتك يمكن تقابل الي تنيكها وتريحك قال سمير هو فين يا عم ما انت استوليت عليهم كلهم بس قولي ايه حكاية جوز هدي مافيش مرة شوفته ولا قالك انت هنا ليه ولا اي شيء قال مدحت شوفته مرة وسلم علي كمان وهي اخدتني قدامه ودخلنا الغرفة وهو ولا نطق بسألها ايه الحكاية قالت مش تقلق ولا يهمك ولا تخاف من شيء هو مش هيقدر يفتح بوقه ولا يقول شيء رقبته تحت ايدي قولت ازاي بس قالت بعدين احكيلك بس خلينا الاول متعني ونبقي نحكي قال سمير وحكيت ليك قال مدحت ابدا لسي ومنتظرها تحكيلي قال سمير مافيش مريضه تانيه كده ولا كده قال مدحت يابني هو انت عاوز تسمع فيلم وخلاص مع عندك المرضي اعمل الي انت عاوزة قال سمير ياعم ده انا لهو من لهو الزمن لما باشوف كس واحدة باعرق وحالتي بتبقي حالة احكيلي بس مافيش موزة جديده قال مدحت هو فيه واحدة بس مش عارف هي مين بالظبط ولا حتي بتنطق كل كلامها تكتب فقط وكمان ***** وبتلبس نطارة شمس وقت لما تكون عندي قال سمير ازاي يعني هي متخفية ولا ايه وكمان خرسه ولا ايه مش بتتكلم قال مدحت لما سألتها قالت انها بتسمع وتتكلم بس في عندها مشكله في صوتها وان عندها فيرس في الاحبال الصوتيه يمنعها تتكلم بصوت كويس علشان كده دايما تكتب قال سمير وبعدين نكتها قال مدحت لا ابدا مع اني شوفت كسها وكمان نزلت وانا باكشف عليها وجات لي 3 مرات وتشتكي من نفس المشكلة التهابات حادة في المهبل والسبب ان جوزها عنيف معاها وهو بينيكها وعاوزة شئ يريحها من الالم والالتهابات دي علشان تبقي علي راحتها قال سمير كبيرة في السن قال مدحت لا ابدا بتقولي سنها 32 سنه وجسمها حلو وابيض وكمان كسها وردي مش غامق قال سمير وبعدين قال مدحت ولا قبلين كتبت وسألتني لو عندي اسكايب او واتس اب تبقي تكلمني عليه وتشرح لي تعبها علشان لما تيجي تاني ابقي عارف كل شيء من غير ما تقعد تكتب قال سمير وعملت ايه قال مدحت اديتها رقم تليفوني الي عليه الواتس وبتكلمني عليه وكمان الاسكايب قال سمير وكلمتك قال مدحت ايوة علي الواتس اب كلمتني مرتين لسي بردة بتشتكي من عنف جوزها والالتهابات الي بتحصلها بعد ما ينام معاها جوزها مع اني طلبت منها ان جوزها يبعد عنها فترة لحد الالتهابات ما تخف قالت ان جوزها رفض يبعد خالص ولسي بيزيد في عنفه ومش عارفه تعمل ايه سألتها طيب جوزك بيعمل ايه وقت ما يكون عندك الدورة الشهرية قالت بردة مش بسيبني بس بطرق مختلفة لحد ما يخلص وينام قولت طرق مختلفة ازاي يعني قالت مختلفة وخلاص فهمت ان جوزها لما يكون عندها الدورة بينيكها من طيزها قال سمير هو انت كده دايما تقع في النسوان الشمال وبيترموا عليك منين دول فهمني كمل يا عم وبعدين عملتوا ايه قال مدحت ولا شيء طلبت منها تمر علي تاني واكتب ليها علاج جديد ومراهم وحاجات تخلي جوزها يبعد عنها لحد ما تصحى وتخف قال سمير وجاتلك قال مدحت لسي ميعادها يوم الاحد قال سمير ماشي ياعم هي هتيجي الساعه كام قال مدحت معرفش امتي تيجي ساعات بتيجي بدري او بعد المغرب مش ليها ميعاد محدد قال سمير طيب لما تيجي تبقي ترن علي وتخليني اشوفها قال مدحت انت اتهبلت انت عاوز تفضحني ولا ايه قال سمير ليه ياعم بس قال مدحت انت عاوزها تحس بشئ او تاخد بالها وتبقي فضيحة مش عاوز اسمع منك الكلام ده تاني قال سمير طيب ياعم خلاص متزعل ياله بينا نروح علي البيت انت بقت قعدتك نكد وقاموا الصديقين وذهب كل واحد منهم الي بيته وعندما وصل سمير الي بيته دخل الي البيت وكان الوقت متأخر ونور البيت كله مطفي ماعدي بعض اللمبات التي تعطي انارة خفيفة واتجه الي غرفته لكي ينام وكان يمر علي غرفة ابوة وامه لانها في طريقة لغرفته وسمع ما جعله يتسمر مكانه ولا يجعله قادر علي الحركة سمع صوت امه وهي توحوح وتتأوه وتغنج من النيك فعندها فهم ان ابوة ينيك امه وهي في قمة متعتها وقف يكمل اللحن الذي كانت تصدره امه وبشعور لا ارادي مسك زبه من فوق البنطلون وبدأ يفرك فيه ويداعبه الي ان سمع امه تقول نزل بسرعه في كسي وسمع صوت ابيه كالأسد يعلو زئيره عندما ينقض علي فريسته وامه مثل الفريسة التي تريد ان ان تهرب من مفترسها الذي انقض عليها ويريد اكلها تزوم وتوحوح وتتأوه وتترجاه الي ان سمير لم يقدر علي تلك الاصوات وكان قد اعلن زبه علي خروج فيضان منه ليغرق به بوكسره وعندما حس سمير انه خلص تنزيل انتبه لاصوات تعلو بالضحك والبوس فجرى سمير علي غرفته والشهوة مازالت مسيطرة عليه مع انه نزل لبنه في بوكسره فقام بنزع كل ملابسه واصبح عريان مجرد من اي ملابس ونام علي السرير يتخيل الذي سمعه ويلعب في زبه الي ان انتصب من جديد وبعد فترة ولم يستطع فيها ان يخرج طاقته وشهوته ولم ينزل لبنه مرة تانيه قام الي المطبخ ليحضر بعض التلج في كيس ليضعها علي زبه لكي يهدي وينام وكان ذلك تفكيره ليسيطر علي شهوته المهم لبس سمير بوكسر و ذهب الي المطبخ وفتح التلاجه ليحضر التلج ولاكنه لم يجد الاكياس ولا يعرف اين مكانها ذهب الي غرفة الخدامة التي كانت بجوار المطبخ وعندما فتح الباب ونظر الي الخدامة وهي نايمة وجدها تلبس عبايه خفيفة لتنام بيها في الحر ولم يكن تحتها اي قميص وكانت مرفوعة الي اعلي مبينه كل افخادها وارجلها حتي الكلوت الشعبي الكبير التي كانت تلبسه ظاهر ولونه سكري مما زاد في اشتعال الشهوة اكثر واكثر ولم يتمالك نفسه وجلس بجانبها علي حرف السرير وجلس ينظر الي الجزء العاري من جسمها الي ان ذهبت به شهوته ان يلمس جسمها ويحسس عليها وقتها فاقت الخدامة من النوم عينيها متثاقلة من النوم وعندما انتبهت انه سيدها سمير وشبه عريان اتنفضت من مكانها وقامت جلست وتحاول انا تداري جسمها منه واتنفض سمير ووقف امامها وكان زبه منتصب كالجبل ومنظر الشهوة ظاهر علي وجهه وقالت الخدامة في ايه يا سيدي عاوز ايه اتلعثم سمير في الرد وقال متلجلج في الكلام كنت بادور علي كيس من الي بنحط فيه تلج ومش عارف مكانه فين جيت اسألك علي مكانه قالت الخدامة عندك في المطبخ في اخر درج من تحت علي اليمين قال سمير قومي هاتي لي واحد وحطي فيه تلج قالت حاضر ياسيدي وقامت الخدامة من مكانها وهي تشعر بمدي شهوة سمير والخوف يملئها خوفا ان يحدث شئ من سيدها سمير وحدث ما كانت تتوقعه بالفعل فقد سيطرت علي سمير الشهوة اكتر عندما وجد انها لم تكن ترتدي ستيان تحت العباية الخفيفة وكان حجم بزازها فوق المتوسط ويتأرجحان داخل العباية فهجم عليها سمير واخدها في حضنه وانقض علي شفايفها بالبوس وكانت تحاول ان تهرب منها ولاكن لقوته لم تستطيع وكانت تتوسل اليه خوفا من الفضيحة وقطع عيشها من الشغل ولاكن سمير لم يجيبها بشئ وظل يحضن فيها ويبوس ويمسك بزازها وزبه المنتصب مصوب ناحية كسها مثل المدفع الذي ينتظر من يقف عليه الاشارة لاطلاق القذيفة لهدم حصون العدو ولم تستطيع الخدامة ان تهرب من سمير ولم تقدر علي الوقوف علي رجليها وارتمت علي السرير وكان سمير فوقها وفي الوقت نفسه خايفة من ان صوتها يطلع وينكشف امرها وتطرد من البيت فتركت له نفسها وكل الذي تفعله انها تبكي وواضعة ايدها علي بوقها خوفا من صدور اي صوت يفضحها وقام سمير بتجريدها من العباية التي لم تكن تلبس تحتها غير الكلوت وايضا جردها من الكلوت وهو ايضا قلع البوكسر ونام فوق الخدامة وكان سمير مثل الأصم لا يسمع غير صوت شهوته لا يسمع لاي توسلات او استعطاف او استرحام من الخدامة وبدأ في تدخيل زبه في كسها وظل ينيكها بكل قوة ويرضع في بزازها وعصرهم كالطفل المحروم من لبن امه وعندما مسك ثديها ظل يرضع فيه بكل شغف وحرقة المحروم من الاكل وحاول سمير ان يقلبها لكي تعمل له اوضاع مختلفة ولاكنها رفضت وقالت ارجوك خلصني قبل ما اتفضح وتبقي نصيبه وظل سمير هكذا ينيكها محاولا مرة رفع رجليها ومره ضمهم ووضعهم علي كتفه ومرة اخري يفتحهم ليرى زبه وهو يدخل ويخرج في كسها وهي واضعه ايدها علي بوقها تكتم صرخاتها وأنينها وألامها من نيك سمير الي ان افرغ سمير كله لبنه في كسها ومسكت الخدامة حالة شبه هيستيريه وتلطم علي وشها وتقول حرام عليك الي عملته ليه نزلت جوه كده هتحبلني وفضلت تعيض الي ان قال سمير وهو ينهج متخفيش مافيش حاجه هتحصل من دي قالت الخدامة ازاي بس ولبنك كله مغرقني جوة قال ليها انتي ناسيه اني دكتور ولا ايه وبدأت الخدامة تهدى بعض الشئ من الحالة التي سيطرت عليها ولاكن دموعها لم تتوقف لحظه وسمير يجلس بين رجليها ينهج وهي واضعه ايدها علي وشها تداريه من سمير ولم تكن تريد النظر الي منظرها عاريه بين يدي سمير ولا تريد النظر اليه وهو عاري وكاشف كل جسمها وكان هناك من يشاهد الموقف باكملة وهم لم يشعروا به نهائي ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجزء الرابع كان في ذلك الوقت من يراقبهم بدون ان يشعروا بشيء وكان ذلك الشخص هي الأم فقد قامت من سريرها لكي تذهب الي ابنها لكي تطمئن علي رجعوه من الخارج ولاكنها لم تجده في غرفته ولاحظت ملابسه كانت موجوده علي كرسي بداخل الغرفة وقالت في نفسها اين ذهب ممكن يكون بالحمام او بالمطبخ يحضر شيء ليأكله فذهبت لتنظر في الحمام فلم تجده وتوجهت الي المطبخ لكي تبحث عن ابنها ولاكنها سمعت اصوات أنين وأهات مكتومه قبل دخولها للمطبخ فنظرت الي باب غرفة الخدامة فوجدته نصف مغلق فذهبت اليه ببطئ شديد وبدون اصدار اي صوت او حركة لكي لا يشعر بها احد وعندما وصلت الي باب غرفة الخدامة حاولت النظر منه بهدوء شديد كي لا يراها من بالداخل ولكي تشاهد ماذا يحدث فصعقت عندما وجدت سمير ابنها ماسك رجلين الخدامة ويحرك وسطه ناحية كسها بقوة وسرعة شديدة والخدامة مغمضة العينين واضعة يديها علي بوقها لكي لا تصدر صوتا عالي وظلت مكانها تشاهد ما يفعله ابنها في الخدامة ومنبهرة بالقوة والسرعة التي ينيك بيها الي ان فاقت علي كلام الخدامة وهي تبكي وتلطم لان سمير نزل لبنه داخل كسها وخوفها من الحمل فتراجعت الام قليلا لكي لا يراها ابنها والخدامة وظلت واقفة خارج الغرفة تستمع لكلامهما وفي نفس الوقت منبهرة ومستغربة من قوة ابنها في النيك و ظل سمير جالس بين رجلين الخدامة ينهج من اثار النيك والخدامة نايمة تبكي حاطة ايدها علي وشها وغارقة في البكاء واستجمع سمير افكاره وقال ليها مش تقلقي مش هيحصل ليكي اي شيء انا موجود تلك الكلمات كانت بمثابة البلسم الذي جعل الخادمة تهدأ وتكف عن البكاء وازاحت يديها من علي وجهها وتنظر اليه وتقول له بصوت كله خنقة وبكاء انا هاروح في داهية لو حصل حمل وحد من اهلي عرفوا هيقتلوني قال سمير بوجه مبتسم مش تخافي من اي حاجه انا موجود انتي ناسيه اني دكاور ولا ايه وبكرا الصبح باجيبلك وسيلة لمنع الحمل تاخديها علشان تبقي مطمئنة انه مش هيحصل اي حمل في اي لحظة قالت يالهوي هو انت ناوي تكررها تاني يا سيدي ارجوك بلاش تخرب بيتي وسيبني اكل عيش وكفاية علي بهدلة انا ما صدقت لاقيت ناس طيبين زيكم اشتغل عندهم واصرف علي نفسي وعلي امي واختي الصغيرة لان ما فيش حد من اخواتي بيصرف علينا كلهم متجوزين وعايشيين بعيد عننا ارجوك سيبني في حالي مد سمير ايده بحنيه علي وجها وقال ليها مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي من شئ خالص ولا تقلقي ، تلك الكلمات جعلت الخدامة تطمئن اكتر ومما زاد في شعورها بانها مازالت انثي يرغب فيها الرجال تلك اللمسة التي كانت من سمير علي وجهها ايقظت في داخلها مشاعر الانثى التي دفنتها بعد طلاقها من ذلك الرجل الذي كان يعد بالاسم زوجها وجعلتها تذهب في عالم تاني مغمضة عينيها من اثر الحنية والحلم كأنثي لها مشاعر ومرغوب فيها وقد لاحظ سمير ذلك علي وجه الخدامة التي قد هامت في عالم تاني مغمضة العينين محاولة ان تتحس يد سمير بوجها وكأنها لا ترغب في ان يزيل يده من علي وجهها فدبت في سمير مشاعر الشهوة والرغبة من جديد مما جعله ينام فوقها متجها بشفتيه الي شفتيها يقبلها ويذهب معها في قبلة طويلة وكأن تلك القبلة ايقظت بداخلهم مشاعر الرغبة والشهوة مما جعل الخدامة تفتح رجليها وتقوم بلفهم حول وسط سمير كي لا يهرب ويديها تداعب عنق سمير ومازالت عينيها مغمضة لا تريد ان تفتحهم لكي تظل في حلمها وكان سمير قد زادت شهوته وانتصب زبه الي اقصي الحدود وبحركة لا شعورية توجه زب سمير الي كس الخدامة معلن عن قدومه ودخوله لكسها وقتها فاقت الخدامة وتركت شفايف سمير لكي ترى ذلك الوحش المارد الذي ايقظها من حلمها وكانت تدفع سمير لكي ينهض من فوقها وهي تنظر ناحية كسها لكي تشوف ذلك الزب كيف صحي من ثباته من جديد مع انه من فترة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة قد افرغ كل طاقته في كسها فكيف له ان يفيق من جديد ويدخل كسها من جديد مما جعلها تشعر انها مازالت انثي والرجال مازالوا يرغبون بها وكأنها لم تتزوج من قبل وهي في عالم جديد واطلقت لنفسها العنان لكي تسعد بهذه اللحظة التي لم تشعر بها من قبل طول حياتها واتجاوبت مع سمير بكل مشاعرها وطاقتها محافظة علي عدم خروج صوتها لكي لا يشعر بها احد في البيت وذلك زاد من هياج سمير واخذ يتفنن من النيك معها بكل اشكاله والوانه وظل يغير في مواضع النيك الي ان نام علي ظهره وقامت الخدامة بالصعود علي زبه والامساك به لكي تدخله في كسها مما جعل الام التي عادت من جديد لكي تشاهدهم بعد سماعها صوت القبولات والأنين وكانت لم تشاهد زب ابنها طول فترة النيك في المرتين الي ان نام علي ظهره وظهر امامها مثل العمود الشامخ الي السماء ولا يستطيع احد ان يقوم باذلاله وشافت الخدامة تصعد علي زبه وتدخله في كسها محركة نفسها بالصعود والنزول علي زبه مما زاد في شهوتها وجعلها تمد يدها الي كسها العاري تحت روب نومها لتعبث به لتجده غرقان في بللة وسوائله وظلت واقفة تشاهد ابنها ينيك الخدامة بكل قوة وسرعة الي ان اعلن عن نزول لبنه للخدامة وقال خلاص هانزل قالت الخدمة نزل جوة خلاص مش خايفة وبعدها نزل سمير وارتمت الخدامة فوقه تنام علي جسده وبعد شوية من التقاط انفاسهم قالت الخدامة ارجوك يا سيدي روح بقي لغرفتك وسيبني بس اتوسل اليك مش تنساني احسن لو حصل لي شيء هاروح فيها قال سمير مش تخافي وقام سمير لكي يلبس بوكسره وعندها اسرعت الام الي غرفتها لتجد زوجها نايم علي ظهرة عاري لم يلبس اي شيء بعد ان ناكها وذهبت اليه لكي تحاول ان تيقظة بدلع الانثي التي تريد الحب والعشق من حبيبها وتريد لمسته لها وامسكت بزبه لكي تحاول ايقاظه ولاكن ولا حياة لمن تنادي مما جعلها تغضب وتشتم علي حظها معه وذهبت الي الحمام لكي تحاول افراغ شهوتها بيدها ومارست العادة السرية الي ان افرغت سوائلها ولم تستطيع الوقوف علي قدميها فقامت بغسيل كسها من سوائله وذهبت لكي تنام وكل تفكيرها ماذا سيفعل سمير تاني مع الخدامة هل هينيكها تاني ولا كانت مرة وانتهت وكأن لم يكن شئ وظلت تفكر في ابنها سمير وما فعله بالخدامة والمتعة التي كانت محرومه منها ومنظر زبه شامخ منتصب كبير غليظ اكبر من زب زوجها نفسه مما جعلها لا تستطيع النوم وكانت ماتزال بالروب فقط لا شيء تحته الي ان طلع النهار وأتى موعد زوجها لكي يصحى من النوم ويذهب لعمله وقام الزوج وذهب للحمام ليأخذ دش ويلبس هدومه وكانت الأم قد ذهبت الي المطبخ فوجدت الخدامة مستيقظة كعادتها تحضر الفطار ليهم ووقفت عند الباب تشاهدها وتنظر اليها ورأت عليها معالم لم تظهر عليها من قبل معالم ارتياح نفسي وجسدي ووجه مثل البدر في تمامه فكان من الأم الا ان تحسدها بداخلها وتقول طبعا سمير ابني الي خلاكي نشيطه كده كانت تنظر اليها نظرة حسرة وغيرة وتركتها وذهبت الي زوجها الذي وجدته يلبس هدومة وظلت تنظر اليه تحتقره مشمئزة منه علي ضعفه وخلص الزوج لبسه وخرجوا يفطروا وكانت الام مازالت بالروب ومازالت باثار النيك من ليلة امس ولم تكن تريد تنظيف نفسها لكي تحسر حالها علي خيبة الامل في زوجها وبعد ان خرج الزوج ذهبت الأم لغرفة ابنها لكي توقظه من نومه لكي يذهب الي عملة ودخلت عليه غرفته وجدته نايم بالبوكسر فقط ولم يكن عليه اي غطاء وكان نايم علي ظهرة وزبه واضح من تحت البوكسر في شبه حالة انتصاب مما جعل الأم تبلع ريقها بصعوبة وتقول في سرها يعني نيكت الخدامة مرتين ولسي فيك حيل تقف تاني وراحت علي ابنها لكي تصحيه وجلست بجانبه علي السرير مما جعل الروب ينفتح عن افخاذها ويظهرها لأي احد وصحي سمير من نومه وقالت له أمه صباح الخير يا حبيبي ياله علشان تروح شغلك رد سمير وقال وهو يحاول ان يمطع جسدة علي السرير لكي يفيق من نومه صباح الخير يا ماما احنا الساعة كام دلوقتي قالت الام الساعة 9 قال سمير ياااه انا اتأخرت علي الشغل اقوم بسرعة البس وانزل وفي نهضته من السرير رأى افخاذ أمه مكشوفين من الروب وافتكر وقتها ليلة امس عندما كان ابوة ينيكها وقال سمير في عقله هي لسي مش غيرت ولا اخدت دش من امبارح ولا ايه شكلها عريان لسي وذهب بسمير التفكير بأمه جنسيا وكان لم يلاحظ انتصاب زبه الذي وقف من جديد علي تفكيره في أمه وكان جالس بجوارها علي حرف السرير عينه لا تفارق افخاذها وهي عينيها لا تفارق زبه الذي انتصب في مكانه وقطعت الأم الصمت قائله ياله قوم بلاش كسل وانا هأخلي الخدامة تحضر ليك الفطار بسرعة وانا هاروح اخد دش واغير والبس علشان هاخرج اروح مشوار صغير قبل ما ابوك يرجع من الشغل قال سمير حاضر يا ماما وبالفعل نهض سمير من مكانة وذهب للدولاب واخذ غيار داخلي واتجه للحمام والأم خرجت توجهت للخدامة لكي تقول لها ان تحضر الفطار لابنها وتخبرها بدخولها الحمام لكي تخرج من البيت وبالفعل ذهبت الأم للحمام لكي تاخد دشها وكان سمير قد خرج وذهب ليلبس هدومه وبعدها خرج لكي يفطر وهو جالس يفطر جاءت الخدامة بالشاي وكان لوحده ونظر اليها سمير لكي يرى بدر قادم عليه وظل ينظر اليها الي ان جعلها تخجل من نفسها وعندما قربت منه قال سمير صباح الفل يا قمر قالت الخدامة صباح الخير يا سيدي وكانت تقولها بخجل وقالت له ارجوك يا سيدي مش تنسي حكاية الوسيلة دي احسن اروح في داهية قال سمير مش تخافي انا هانزل دلوقتي اروح علي الصيدلية اجيبلك وسيلة كويسة لحد لما تجيلي العيادة اكشف عليكي واحدد ليكي وسيلة مناسبة ونطمن ان مافيش حمل قالت حاضر يا سيدي قال سمير اول الست الكبيرة ما تخرج تتصلي علي وتعرفيني انها خرجت علشان ارجع اجيبلك الوسيلة بسرعه وارجع لشغلي قالت الخدامة حاضر وذهبت من امامه وكان قد خلص فطار واخد الشاي يشربه وعندما انتهي منه ذهب لأمه عند باب الحمام وقال لها انا خارج يا ماما مش عاوزة حاجه قالت لا يا حبيبي عاوزة سلامتك وخرج سمير وركب عربيته وتوجه الي اقرب صيدلية واشترى حبوب منع الحمل وسيلة سريعة مؤقتة الي ان يتم الكشف عليها وخرج من الصيدلية واتصل علي زميل له بالشغل واعتذر عن غيابة لانه ذاهب الي مشوار مهم وطلب من زميله عمل له اجازة عارضة وظل يلف ويدور بالعربية بالشوارع الي ان رن تليفونه وكان رقم بيتهم وبسرعة رد عليه وكانت الخدامة تقول ليه ان الست الكبيرة خرجت من ربع ساعة من المنزل قال سمير حاضر انا جاي على طول في الطريق ووصل سمير البيت ودخل وجد الخدامة في المطبخ تقوم بتنظيفه توجه اليها وفي يده شريط حبوب منع الحمل وشرح له طريقة استعمالة وكيف تأخذ منه وبالفعل اخرج من الشريط حبة وخلاها تاخدها قدامه وبعدها اخدها سمير في حضنه ولاكن الخدامة بسرعة افلتت منه وقال ارجوك يا سيدي اخرج دلوقتي ممكن سيتي ترجع في اي لحظة وتبقي نصيبة ارجوك راح سمير عليها وامسك بيديه وجهها ونظر الي عيونها وقال مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي ابدا من اي حاجة قالت الخدامة انا خايفة من الفضيحة وقطع عيشي من هنا وانا ماليش مكان تاني اروح ليه ارجوك لم يسمع لها سمير اي كلام وراح علي شفايفها يبوس فيها بنهم وشغف كبير مما جعل الخدامة تتجاوب معاه بكل جوارحها وراح سمير يقلعها كل ملابسها في المطبخ وخلاها تعمل وضع الفرسه وتسند علي حوض غسيل الاطباق ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها بكل قوة وسرعة وكانت الخدامة اطلقت لصراختها العنان لتخرجها بصوت عالي وأهاتها عالية مما اثار سمير وجعله يزيد من حركته وتغيير اوضاع النيك واخدها سمير ونيمها علي تربيزة موجودة في المطبخ ووقف بين رجليها ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها جامد لحد لما نزل لبنه في كسها ونام سمير بجسمه عليها وهي نايمة علي التربيزة وقعد يبوس في شفايفها الي ان اتعبه الوقوف وجلس علي كرسي بجانبه وفضل بين رجليها وكسها امام عينيه يخرج لبنه منه وانتبه سمير للشعر الي علي كسها وقال ليها ياريت تبقي تحلقي الشعر ده قامت الخدامة من مكانها ونظرت لسمير وقالت انت عاوزة من غير شعر قال سمير ايوة دايما عاوزك نضيفة وجميلة مالت الخدامة عليه تبوسة ممتنة وشاكرة له علي كلامة الذي يوقظ بداخلها بقايا الأنثى التي ظنت انها ماتت وشدها سمير اليه وانزلها من علي التربيزة واجلسها علي رجله حاضنها يبوسها يلعب في بزازها زبه يحك في كسها وظلوا هكذا فترة الي ان قامت الخدامة من مكانها وقالت ارجوك اخرج بقي قبل ما الست الكبيرة تيجي علشان خاطري قال سمير حاضر وبالليل اشوفك قالت حاضر بس اخرج دلوقتي قام سمير ولبس هدومه وخرج مسرعا وذهب الي المركز وجلس في مكتبة يفكر في تلك الخدامة التي استحوذت علي كل تفكيرة وكانت السبب في ذلك امه عندما سمعها وهي بتتناك من ابيه وقال في عقله انا لازم اقدم ليها هديه حلوة علشان تبقي مطمئنه ومش تمانعه في حاجه وخرج سمير مسرعا وركب عربيته وذهب ولا يعرف الي اين يذهب واي هديه يختار ليها الي ان اهدت نفسه ان يشتري ليها بعض الاطقم الداخلية الجميله والسكسية مع بعض قمصان النوم وايضا كريمات ومرطبات للجلد وعطر انثوي جميل وذهب الي محل ملابس داخليه وقال الي واحدة في المحل علي طلبة وسألته علي المقاس فقال ليها مش عارف بس تقريبا هي في جسمك وبالفعل اشتري كل شيء واخدهم في كيس من المحل شكله ظريف وحطهم في العربيه وذهب الي المركز وعدي يومه طبيعي الي انا عاد الي البيت متأخرا بعد منتصف الليل ليجد كل من في البيت نايم فذهب مباشرة الي غرفة الخدامة متسللا علي قدمية بخفة لكي لا تصحي ووضع لها الكيس في دولاب ملابسها وخرج الي غرفته وتركها في تلك الليلة لم يريد ان ينيكها لكي يتقابل معها تاني يوم وتكون قد شاهدت الاشياء الجديدة ويخليها تلبس وتعطر وترطب جسمها منهم وقام سمير بخلع ملابسه ونام في سريرة يفكر في الخدامة ويتخيلها بالاشياء التي اشتراها لها وبعد حوالي ساعة وجد باب غرفتة يفتح ببطئ شديد استغرب من يكون في ذلك الوقت فتصنع انه نايم وكان زبه منتصب في البوكسر من التخيلات التي كان يحلم بها الي ان انفتح الباب وكانت أمه هي من تفتحه ودخلت تنظر الي ابنها نايم علي سريرة وجذب انتباها زبه المنتصب فجلست بهدوء بجوارة وظلت تنظر الي زبة الي ان سيطرت عليها شهوتها وجعلها تمسك زبه بحنيه خفيفة كي لا يصحي ابنها من نومه واخذت تدلك فيه من علي البوكسر بخفة شديدة وكان سمير مستغرب من الذي تفعله أمه في زبه واخذ يفكر ان أمه تشتهيه وتشتهي زبه ولاكن لماذا وقطع تفكيرة الشهوة التي اجتاحته من تدليكها بحنيه ولاكنه لم يقدر ان يسيطر علي نفسه الي ان قذف لبنه في البوكسر وشعرت الأم بحركة زبه السريعة وازاحت ايدها من عليه فوجدت ان ابنها قد قذف لبنه انفزعت وقامت مسرعة الي خارج الغرفة وحس بها سمير وهي تخرج مسرعة واخذ ينظر من الباب لكي يشوف أمه الي اين ذهبت فوجدها دخلت غرفتها فرجع سمير مكانه وترك الباب مفتوح زي أمه ما تركته وراح ينام ولم يغير بوكسره وظل كما هو لبنه مغرق البوكسر وظل يفكر فيما حدث ولماذا الي ان خطفه النوم ولم يصحي الا في الصباح علي صوت امه تصحيه لكي يذهب الي العمل فنظر اليها سمير فوجد سمير وجه أمه سعيد ومبسوط ولا يعرف لماذا ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!! الجزء الخامس صحي سمير من نومه وتجاهل وجه أمه المبتسم حتى لا يظهر عليه اي شيء وذهب الي الحمام لكي ياخد دش ويلبس هدومه ويذهب الي الشغل ولما خلص الدش وقام بلبس هدومه خرج من غرفته وتوجه الي المطبخ وكانت الخدامة واقفة تحضر ليه الشاي وذهب اليها دون ان تشعر وحضنها من الخلف مما جعلها ترتعب لانها كانت في عالم تاني بسبب هدايا سمير التي وجدتها في الدولاب والتفت له وقالت صباح الخير يا سيدي ورد سمير صباح النور يا قمر قالت الخدامة سيدي انت الي جيبت الحاجات دي قال سمير عجبتك قالت الخدامة حلوة قوي بس ده كتير علي قوي قال سمير مش كتير عليكي يا قمر ومن النهاردة مش عاوز اشوفك مهملة نفسك عاوزك دايما قمر وكل الي نفسك فيه هاجبهولك حتي ولو كان لبن العصفور قالت الخدامة كتر خيرك يا سيدي وطبع سمير قبلة سريعة علي شفايفها وتركها وذهب لكي يفطر ووجد ابوه وامه جالسين بيفطروا وكان يحاول تجاهل النظر الي أمه الي ان خلص فطاره وشرب الشاي وقام لكي يذهب الي عمله وهو كله حيرة من الذي فعلته أمه امبارح في الليل ولاكن ذلك كان يثيرة عندما يفكر فيه وراوده التفكير مرارا وتكرارا قائلا هل ستكرر نفس الفعلة ام لا لان ذلك سيمنعه من مقابلة الخدامة لانه تعلق بها ومر اليوم كله تفكير وعدم تركيز في العمل الي ان انهى عملة في المركز وعاد الي بيته حتي بدون ان يمر علي صديقة وكله حيرة وتفكير من الذي سيحدث ، هل هينيك الخدامة وهل أمه ستعاود لكي تلمس زبه من جديد كل تلك الافكار كانت تدور في رأسه الي انا عاد الي البيت ووجد أمه وابوة مازالوا صاحيين وكان الوقت الساعة 11 مساءا جالسين امام التليفزيون فقالت له والدته مش عاويدك ترجع بدري قال سمير خلصت شغل بدري وقولت ارجع البيت انام بدري لاني تعبان قالت الأم انت اتعشيت قال سمير لسى قالت الأم طيب روح غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء بسرعة قال سمير حاضر وذهب الي غرفته غير ملابسه وانتظر بالغرفة جالس يفكر الي ان قطعت عليه الخدامة كل افكارة وكانت علي باب الغرفة تقول له ان العشاء جاهز فنظر اليها سمير وتعجب مما رأها فقد قامت الخدامة بتجميل بشرتها وازالة الشعر من وجها مما جعلها تبدو في قمة الجمال ولم تترك له مجال لكي يتغزل فيها سمير واخبرته ان العشاء جاهز وذهبت لم تنتظر حتي رده عليها وقام سمير مسرعا لكي ينظر الي الخدامة ولاكنه وجد أمه امامه فذهب الي السفرة لكي يتناول عشائه وبعد ان انتهى من العشاء ذهب الي غرفته وطلب من الخدامة ان تحضر له القهوة في غرفته واستاذن من ابوة وأمه لكي يذهب لينام لانه تعبان ومرهق فقال له الاب احنا كمان هنام لان انا عندي شغل بكره بدري فقال سمير طيب تصبحوا علي خير وتركهم وذهب الي غرفته وانتظر الخدامة لكي تأتي اليه بالقهوة لكي ينظر ماذا فعلت في نفسها من اجله وبعد شوية دخلت الخدامة ومعها القهوة وظل سمير ينظر الي وجها متعجبا من جمالها الذي كان مدفون ولا احد يراها وقام اليها واخدها في حضنه وقال كل ده علشاني قالت الخدامة انا خدامتك وتحت امرك وده اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي بعد الي عملته معايا وهربت الخدامة من بين يديه خجلا من بعد ما قالت له ذلك الكلام وجلس سمير يشرب القهوة وهو يفكر انه لازم ينيك الخدامة الليلة باي طريقة وانتظر سمير الي ان جاءت الساعة الواحدة والنصف فخلع سمير كل ملابسه وظل بالبوكسر فقط وخرج يتسحب علي صوابع رجلية الي غرفة امه وابوه لكي يطمئن انهم ناموا وبعدها ذهب الي غرفة الخدامة التي وجدها نايمة ومتغطية بالبطانية فقرب من السرير وجلس بجانبها وازاح البطانية من عليها فوجدها لابسه قميص احمر من الذي اشتراهم لها وكانت مرطبة جسمها بالعطر والكريم وكأنها عروس تنتظر عريسها في ليلة دخلتها ملاك نايم قرب منها سمير وباسها من شفايفها الي ان صحت من نومها وعندما رأت سمير خجلت منه وشدت البطانية تاني عليها وكل وجها احمر من الخجل فنام سمير بجوارها وغطى نفسه بالبطانية واخذ يهمس في اذنها بالغزل والشكر علي ما فعلته له وبدأ سمير في لمس جسمها بيده ويبوس في وجها الي ان التقى بشفاتيها واخد يبوس ويمص فيهم ويديه تلعب في جميع جسمها وازاح البطانية عنهم وطلع بزازها من القميص وراح يرضع فيهم وايده التانيه تلعب في كسها وايديها تتحس جسمه الي ان وصلت الي زبه وقد كانت تحاول احكام قبضتها عليه ولاكنها لم تستطيع وعندها شهقت وقالت له كل ده دخل في المرة الي فاتت قال سمير ايوة وهادخله تاني فيكي دلوقتي قالت ازاي دخل ده كبير قوي ده هيشقني اكيد قال سمير مش تخافي مش هيحصلك شيء وقام سمير عليها ونام بين رجليها واضعا شفتيه علي كسها بعد ان انبهر بجماله وصغر حجمه لكي يلحسه ويمص شفتيه وغابت الخدامة في عالم تاني فلم تكن تستطيع السيطرة علي نفسها ولا علي شهوتها فقد انزلت لبنها اكثر من مرة وكان سمير مازال يلتهم كسها لحسا ويرتشف من مائها الي بينزل منها الي ان قام سمير وطلب من الخدامة ان ترضع وتمص زبه ايضا ونام سمير علي ظهرة واتجهت الخدامة الي زب سمير وامسكته بيدها وظلت تحرك يدها عليها صعودا ونزولا وبعدها وضعت رأس زبه في بوقها لكي ترضعه ولم تكن بالخبرة الكافية في الرضاعة فهي لم تعرف فنون الجنس واوضاعه الا مع سمير فقد كان زوجها الأول لا يعرف شيء سوا ان يدخل زبه في كسها لمدة لا تزيد ولا تقل عن خمس دقائق وبعدها ينزل لبنه في كسها وينام جنبها لا يقدر علي الحركة ولا يستطيع ان يجعلها تصل الي اعلي مراحل شهوتها مثلما حدث الليلة مع سمير فهم سمير انها خام لا تعرف شيء عن المص او الرضاعة ولا تجيد حركات الجنس مثل باقي النساء فقام سمير اليها واخذ يبوس فيها ويقلعها ما بقي عليها من ملابس الي ان اصبحت عريانه تماما ونام فوقها سمير وكان زبه يبحث عن كسها الي ان وجده فظل سمير ينيك فيها بكل رومانسيه وحنيه مع تغيير الاوضاع ، وكانت الأم جاءت لكي تراقب ابنها ماذا يفعل بالخدامة وكيف ينيكها ويمتعها وظلت واقفة تشاهدهم دون ان يراها احد منهم وزادها المشهد شهوة فجعلت يدها تعبث بكسها العاري واليد الثانية تلعب في بزازها فقد جاءت مثل السابق روب علي جسم عاري لا يوجد تحته اي شيء ولا حتي كلوت او ستيان وظلت واقفه تشاهد ابنها ينيك في الخدامة الي ان نزل في كسها لبنه واخذت الأم جنب من الباب لكي تداري نفسها كي لا يراها ابنها او الخدامة وظلت تلعب في كسها وبزازها ولا تدري ماذا تفعل الي ان شعرت بابنها يقوم ويقول للخدامة انه رايح ينام علشان بكره عنده شغل بدري وبكره نكمل تاني وتركها وخرج وكان قد رأي امه تجري ناحية المطبخ ورأها تدخل المطبخ فعرف ان امه كانت تشاهده وهو ينيك الخدامة وزادت حيرته لانه الان وقعت مشكلة للخدامة بطردها من البيت وانه لن يستطيع نيكها تاني فذهب الي غرفته واقفل عليه الباب وفكر انه لابد ان يفعل شيء لكي لا تطرد أمه الخدامة وتظل معهم فنام علي السرير واخذ يفكر في حل لتلك المشكلة التي ظهرت والتي لم يكن يعمل ليها اي حساب وبعد شوية شعر سمير انا باب غرفته ينفتح بهدوء فقال اكيد دي ماما فاغمض عينيه واصطنع النوم لكي يري ماذا ستفعل أمه في تلك الليلة وبالفعل دخلت الأم وقربت من ابنها تنظر الي جسده وهو نايم منبهرة بقوته وجلست بهدوء بجانب ابنها وكان ظهرها لوجه ابنها ووشها الي رجليه تجلس بجانب وسطه مقابل زب ابنها وبدأت بلمس زبه بحنيه دون حركات سريعة لكي لا يصحي ابنها وظلت تلمس زبه الي ان انتصب بشدة وهي ثارت علي انتصابه ووضعت يدها الأخري علي كسها الغارق في سوائله وتدعك فيه وهي تكتم أنفاسها السريعه وتئن بصعوبة فعلم سمير ان أمه في قمة شهوتها وانها في أعلى دراجات شهوتها فوجدها تقوم باخراج زبه بهدوء من البوكسروبعد ان اخرجته مالت عليه ترضع وتمص فيه هنا سمير لم يستطيع ان يمنع أهاته من اللذة فهى انثى لها خبرتها في الجنس عندها قام سمير من نومه ووضع يده علي طيز أمه واليد التانيه علي رأسها يضغط عليها لكي يدخل زبه كله الي بوقها وهنا انزاحت الستار واصبح كل شيء مكشوف فحاولت الأم النهوض والخروج بسرعة ولاكن سمير منعها وجذبها بجواره علي السرير وعندما مالت بجانبه وجد روبها مفتوح ولا يوجد تحته اي شيء وكان ظاهر امامه بزازها وكسها وقام سمير عليها بدون اي كلمة يبوس ويلعب في جسدها وسيطرت عليهم الشهوة لدرجة انهم لم يفكروا باي شيء وقلعها سمير الروب ونام فوقها وبدأ ينيك فيها بكل قوة وسرعة وتتجاوب معاه الأم بكل حركاتها ونغجها ومحنتها وجسمها الجميل الي ان نزل في كسها ونام فوقها وهدئت انفاسهم ونزل سمير عن أمه ونام بجوارها واضعا يده عليها ولاكن الأم قامت ولبست روبها وخرجت مسرعة وظل سمير مستيقظا مكانه لم ينم ولم يعرف للنوم طريق الي ان جاء الصباح وانتظر أمه لكي تأتي وتصحيه كعادتها ولاكنها لم تأتي وصارت الساعة 10 صباحا وهو جالس في سريره لم يأتي اليه احد لكي يصحيه علشان يذهب الي عمله فعرف في نفسه ان أمه لا تملك الجراءة لكي تأتي وتصحيه وتنظر اليه بعد ما حدث ليلة امس فقال فلماذا لم ترسل الخدامة لكي تصحيني هنا شك سمير ان أمه قامت بطرد الخدامة في الصباح لذلك لم تأتي لتصحيني فقام مسرعا لبس ترنج وخرج الي غرفة الخدامة فلم يجدها فجري علي المطبخ فوجدها هناك تقوم بتنظيف المطبخ فراح اليها واخذها في حضنه فاستغربت الخدامة من ذلك الحضن وقالت له مالك يا سيدي في ايه قال سمير ابدا خفت احسن تكوني سيبتي البيت قالت الخدامة هو انا اسيب البيت ليه هو حصل حاجه قال سمير لا ابدا مافيش حاجه حصلت هي ماما فين قالت الست الكبيرة بعد سيدي الكبير ما فطر دخلت غرفتها وقالت هتنام ولما سألتها عليك هو انت مش هتروح للشغل ولا ايه قالت لا سبيه نايم لانه تعبان وعاوز ينام بصراحة خوفت وقلقت عليك وقولت اسيبك لما تصحي ابقي اسألك مالك لانك امبارح سايبني وقولت هتروح تنام علشان الشغل علشان كده قلقت عليك قال سمير لا ابدا بس مرهق شوية مش تقلقي قالت طيب احضر ليك الفطار قال سمير استني لما اروح اشوف ماما وبعدين ارجع اقولك تحضري لي افطر قالت حاضر يا سيدي وخرج سمير وكله استغراب من الي قالته الخدامة والي فعلته امه وتركها لي نايم ومش رضيت ان حد يصحيني علشان اروح الشغل وراح سمير علي غرفة أمه وخبط علي الباب فلم ترد عليه فرجع خبط من جديد الي ان ردت عليه أمه بصوت شبه مخنوق مين علي الباب قال سمير انا يا ماما ، مالك في ايه فلم تجب الأم بشيء وظلت ساكته وسمير يحاول ان يكلمها من خلف الباب وهنا قام سمير بفتح الباب وجد أمه تبكي بشده وهي نايمه في السرير فدخل واغلق الباب خلفة وراح الي جانبها وجلس وقال ليها مالك يا ماما بتعيطي ليه فنظرت اليه الأم وكان وجهها حزين وعيونها كلها دموع وصوتها مخنوق وقالت انا مش عارفه انا عملت كده ازاي قال سمير انا عارف كل حاجه وحسيت بيكي من اول مرة بس مقدرتش اقوم وسيبتك براحتك زادت الأم في البكاء فراح عليها سمير واخذها في حضنه وحاول ان يهدئ فيها وقال بصراحة انا كمان كان نفسي انام في حضنك علشان كده مقدرتش المرة دي اسيطر علي نفسي فقالت الأم ما انت بتنام مع الخدامة قال سمير انتي عرفتي من امتي قالت من اول مرة نمت معاها فيها وكنت كل يوم باراقبك واشوفك معاها واشوف حركاتك ليها قال سمير ارجوكي يا ماما بلاش تطرديها ارجوكي قالت الأم انت هتفضل تنام معاها قال سمير محاولا مداعبة أمه ايه مالك يا قمر بتغيري علي ولا ايه قالت الأم ووشها في الارض مش موضوع غيره بس ابوك لو عرف هتبقي نصيبه سوده قال سمير مش تخافي انتي عليكي بابا تهدي حيله علشان ينام بدري قالت الأم هو لو فيه حيل اصلا كان حصل الي حصل قال سمير صدقيني انا اتمتعت أحلي متعة معاكي وخطف منها سمير بوسه من شفايفها وسابها وخرج وقفل الباب وراه وراح علي المطبخ علشان يخلي الخدامة تحضر ليه الفطار وقال انا هافطر هنا في المطبخ قالت حاضر يا سيدي براحتك وجلس سمير علي الكرسي وانتظر لما حضرت ليه الفطار وطلب من الخدامة تقعد معاه قالت الخدامة لا مش يصح يا سيدي وبعدين الست الكبيرة لو جات وشافتني قاعدة معاك هتبقي نصيبه وهتشتمني قال سمير لا مش تخافي الست الكبيرة عرفت كل شيء قالت الخدامة ينهار اسود عرفت ايه قال سمير عرفت اني بنام معاكي وشافتنا كمان امبارح قالت الخدامة يانصيبتي السودة كدة انا اتفضحت وراحت معيطة قال سمير انتي خايفة من ايه يا هبلة ماما عارفة من اول ليلة نيكتك فيها لو كانت عاوزة تطردك او تفضحك كانت عملتها من ليلتها وبعدين انا مش قولت ليكي قبل كده مش تخافي طول ما انا موجود قالت الخدامة ده الي كنت عاملة حسابة ارجوك يا سيدي انا مش لاقيه أكل وباصرف علي أمي واختي ارجوك مش عاوزة اترمي في الشارع ابوس ايدك قال سمير بطلي هبل يا عبيطة مش هيحصل كل الي بتقوليه ده وسبيني اكمل فطار واعملي لي الشاي ياله وراحت الخدامة تعمل الشاي ولم تبطل بكاء ولحد لما خلصت الشاي وجابته لسمير وقالت اتفضل يا سيدي وبعد ما حطيته علي التربيزة راح سمير شدها وخلاها تجلس علي رجله وحاولت انها تقوم هو منعها وقال ليها بطلي عياط واهدي كده لو حد عاوز يطردك كنتي انطردتي من بدري بس مافيش حاجه من دي هتحصل طول ما انا موجود مش تخافي وهديت الخدامة وفضلت قاعدة علي رجله لحد ما زبة وقف وراح سمير عليها يبوسها من شفايفها فقالت ليه يا سيدي احنا في ايه ولا ايه قال سمير علشان اطمنك اكتر انا هانيكك دلوقتي كمان علشان تطمني ان مافيش حد هيعملك شيء قالت الخدامة يانصيبتي ارجوك يا سيدي سيبني بالي انا فيه ولم يستمع اليها سمير ومد ايده وادخلها من تحت العباية التي كانت تلبسها ولعب في كسها وايده التانيه كانت بتلعب في بزازها لحد لما سلمت ليه الخدامة ومالت عليه تبوسه وتحضن فيه وبدأ سمير يقلع فيها كل هدومها وكمان هو قلع هدومه وشال الخدامة نيمها علي التربيزة وفتح رجليها ودخل زبه في كسها واتعمد ان ينيكها بكل عنف لكي تسمع أمه وتأتي علي الصوت وتشاهدهم وبالفعل بعد شوية جاءت الأم وشافت ابنها ماسك الخدامة وبينيكها في المطبخ ونظر سمير في عين أمه نظرة كلها لهفة وشوق وشهوة وظلت الام واقفة تنظر في عين ابنها وهو ينظر اليها وفي نفس الوقت ينيك الخدامة بقوة وهاجت الأم من الموقف فقربت منهم بل اصبحت تقف فوق رأس الخدامة وتنظر الي زب ابنها وهو بيدخل في كس الخدامة وابنها ينظر اليها وعندما شعرت الخدامة بها ورأتها تقف فوق رأسها قامت من نومتها علي التربيزة تدفع سمير وتلطم علي وشها وتعيط وتستعطف الأم لكي لا تفضحها فقال لها سمير مش تخافي مافيش فضيحه ومش هيحصل ليكي شيء هنا نطقت الأم موجه كلامها للخدامة وقالت مش عاوزاني افضحك وكمان مش اطردك من هنا قالت الخدامة ابوس ايدك يا ستي مش هاعمل كده تاني بلاش تفضحيني ولا تطرديني وترميني في الشارع انا باصرف علي امي العيانة واختي الصغيرة وهما مش ليهم حد غيري ابوس ايدك يا ستي قالت الأم يبقي تسمعي الكلام والي تشوفيه هنا مش تفتحي بوقك بيه حتي بينك وبين نفسك قالت الخدامة حاضر يا ستي الي انتي عاوزاه هأنفذه بالحرف الواحد قالت الأم ولو حصل واي شيء من الي شوفتيه هنا طلع برا البيت مش هيبقي فيها فضيحة ده هيبقي فيها موتك ونهايتك من علي وش الدنيا قالت الخدامة مش هانطق هابقي خرسه وطرشة وعامية قالت الأم لما نشوف والتفت الأم لابنها ومسكت زبه بايدها تلعب فيه وهي بتنظر في عينه وبعدها نزلت حطيت زبه في بوقها ترضع فيه وتمصه شافت الخدامة ما تفعله الأم مع ابنها راحت لطمت علي وشها وقالت باستغراب ده ابنك .............؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!! الجزء السادس سابت الأم زب ابنها والتفت للخدامة وقالت ليها احنا قولنا ايه مش تفتحي بوقك بكلمة تشوفي وتسكتي خالص وبعدين لما اتناك من ابني هيبقي ستر وغطى علي احسن ما اتناك من واحد غريب ويفضحني ويهددني قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه رجعت الأم ترضع في زب ابنها بنهم وشراهه والتفت سمير للخدامة وجدها واقفه تنظر لأمه باستغراب حاد والخوف يسري في جسدها وواقفة مثل الطفل الصغير الذي عمل خطأ ومنتظر العقاب من أمه فقال لها سمير تعالي قربي مني فنظرت الخدامة ليه وقالت نعم يا سيدي عاوز ايه قال سمير تعالي قربي مني واتعلمي ازاي ترضعي قربت الخدامة بتردد من سمير هي تنظر لأمه ولطريقة رضاعتها لزب ابنها شيء لم تراه من قبل فهي بنت القرية التي تعيش في فقر وحزن من خدمتها في البيوت وشدها سمير اليه ومد يده يلعب في طيزها وهي وقفت تنظر وتشاهد كيف ترضع أمه وترى حركات شفايفها علي زبه وكيف تدخله ونخرجها من بوقها الي ان شعرت بهياج يسري في جسدها من منظر الأم التي تمص وترضع وكأنها محرومة ووجدت ما يشبعها والتفت الخدامة الي سمير تنظر اليه وكان سمير مبتسم وظاهر عليه علامات المتعة والنشوة فلتقف شفتيها يبوسها ويمص فيهم ويديه تلعب في طيزها وبزازها وقامت الأم بعد ان رأت زب ابنها في قمة انتصابه وخلعت الروب عنها لتصبح مثلهم عاريه لا يوجد عليها اي شيء ورجعت ومسكت زب ابنها بايدها وجزبته نحوها تستعطفه لكي يدخله في كسها وينيكها وقرب منها سمير وحضنها بشدة ولامس زبه كسها وراح بايده علي طيزها يلعب فيها وفكت الأم نفسها من بين يديه وراحت علي التربيزة وانحنت عليها مبرزة طيزها اليه تفتحها بايدها لكي يظهر كسها له وهي تقول بنغج ودلع الأنثي دخله حبيبي اروي عطشي من الحرمان وراح سمير عليها ومسك زبه ووجه ناحية كسها ودخله في كسها المبلول بكل سهولة وظل ينيك فيها وهو ماسك طيزها وهي تغنج وتتأوه وتوحوح من المحنة بصوت عالي وسمير يضغط عليها بزبه وقربت منه الخدامة لتشاهد زبه وهو يدخل في كس أمه ويدك كل حصونه بقوة فنظر اليها سمير وابتسم وهي ابتسمت له ايضا وقامت الأم واتعدلت لكي تغير من وضعها ونامت علي التربيزة رافعة رجليها الي اعلى بزازها فاتحة كسها وراح عليها سمير ودخل زبه وظل ينيك فيها بمتعة وقوة الي ان قرب ينزل لبنه وقال ماما هانزل قالت له الأم نزل حبيبي نزلهم في كسي طفي ناري حبيبي وتشنجت الأم ونزلت هي الأخرى عندما حست بزب ابنها يتضخم في كسها ويقطر لبنه وصرخت بصوت عالي ونام سمير فوقها وزبه مازال في كسها يقطر اخر قطراته وكسها يقبض عليه بعضلاته كأنها تمص وترضع في زبه وظل الاثنين ينهجان من شدة النيك الي ان قام عنها سمير واخرج زبه من كسها والخدامة تنظر الي كس سيتها وهو يخرج لبن سمير منه وبعدها قامت الأم من غير ولا كلمة واخذت الروب بيدها ومشيت متثاقلة الي غرفتها وكأنها لا تستطيع المشي والتفت سمير الي الخدامة وراح عليها يبوسها وهجمت عليه الخدامة تبوس فيه وتحضنه وتمسك زبه بايدها وسمعت الأم صوتهم والتفت اليهم وتقول سمير حبيبي بابا علي وصول كفاية كده دلوقتي والبس هدومك وسيبها علشان تحضر الغداء قبل ما يوصل ابوك من الشغل والتفت للخدامة وقالت ياله يا هايجه انتي كمان بسرعة جهزي الأكل وعندك بالليل يبقي ينيكك براحته وذهبت الأم الي غرفتها والتفت سمير للخدامة وباسها وقال ليها حضري نفسك يا قمر الليلة علشان هابات في حضنك حضنته الخدامة وقالت وانا هانتظرك يا سيدي مش تتأخر علي وتركها سمير وذهب لكي ياخد دش ويلبس هدومه وينتظر والده لكي يتغدى معاه وبعدين يروح للمركز وهو جالس في انتظار والده اخذ يفكر كيف ينيك أمه تاني وفي اي وقت وكان ذلك صعب عليه الا بالاتفاق معها علي ذلك ان تأتي اليه ليلا بعد ان ينام ابوه وينيكها وبعدها تذهب ولاكن طرأت عليه فكرة وهي ان يترك شغل المستشفى ويكتفي بشغل المركز وبذلك يكون عنده فرصه لكي ينيك أمه براحته وقت ابوه مايكون في الشغل ويتمتع معها براحته وقرر ذلك وقد جهز استقالته وانتظر الي اخر الشهر لكي يقدمها الي الجهات المختصة لكي يتنحي عن عمله كطبيب في المستشفي وعندما علم صديقة مدحت بذلك غضب منه جدا لما فعله واستغرب من فعلته الي ان جاء اليوم الذي يسهر فيه الصديقين مع بعض وقام مدحت بسؤاله لماذا فعلت ذلك وما الداعي الذي جعلك تفعل ذلك فكان سمير حريص ألا يعلم صديقه بما بينه وبين أمه وتحجج له انه تعب وقرف من شغل المستشفيات وانه مستكفي بشغل المركز فقط ولا يريد غيره وكان ذلك الرد ليس مقنعا لمدحت وليس بالسبب الوجيه الذي يحعله يفعل ذلك وكان سمير يحاول ان يصرف مدحت عن ذلك الموضوع بسؤاله عن هدي والمنقبه وماذا يفعل معهم وانه مشتاق لكي يسمع مغامراته معهم فوجد مدحت صديقه سمير مصر ومصمم علي قراره وحس ان هناك امرا غريب وراء ذلك ولاكن لم يحاول الضغط علي صديقه وتركه براحته وتجاوب معاه مدحت وظل يحكي له عن مغامراته مع هدى وانه تقريبا كل يوم يذهب لكي ينيكها في بيتها واوقات كتيرة يذهب بعد الشغل ويسهر عندها في بيتها لان صديقة لم يراه منذ فترة بعد الشغل لكي يسهروا كالعادة فقال سمير اعذرني شوية مشاغل وخلاص خلصت المهم احكيلي عملت ايه مع المنقبة قال مدحت هي دي بجد الي هتجنني ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير ليه احكيلي ايه الي حصل قال مدحت حاجات غريبه قال سمير ليه فهمني حصل ايه بينكم قال مدحت هاقولك بس بلاش تضحك علي ولا حتي تقاطعني زي عوايدك قال سمير حاضر مش هافتح بوقي لحد ما تخلص كلام قال مدحت من اخر مرة كلمتني وكان ليها ميعاد علشان تكشف فيه هي مش جات في ميعادها وكلمتني علي الواتس وعرفتني بده لانها تعبانه ومش قادرة تمشي لان جوزها كان نام معاها مرتين وتعبها جامد وهي بتشك انه بياخد منشاطات جنسيه وهي متبهدله معاه بسبب الموضوع ده قولت طيب بتاخدي العلاج وبتحطي المراهم والمطهر قالت ايوة وبانتظام وفي ميعادهم كمان بس مافيش اي راحة من جوزها قولت ليها طيب ما تروحي لبيت اهلك تقعدي عندهم يومين او علي الاقل اسبوع قالت ان اهلها مش من نفس المدينه وانهم بعيد عنها وبالفعل قبل كده طلبت من جوزها انها تروح تزورهم وتقعد يومين عندهم خلاني اروح عندهم بس امتي لما جاتلي الدورة سابني اروح وقعدت 3 ايام بالعافية واليوم الرابع من غير حتي ما يتصل جالي عند اهلي وخدني علشان نرجع لبيتنا قولت طيب ده شيء كويس وباين عليه بيحبك اترددت في كلامها وقالت اه بيحبني بس بيحب الجنس اكتر ومش حتى بيراعي مشاعري ولا حتى تعبي كل همه الجنس وبس يستعملني لحد ما يخلص شهوته وبعدها يسيبني وينام وانا افضل اعاني من الألم والالتهابات وافضل صاحية لفترة قاعدة في الحمام في مياه دافيه لحد ما ارتاح من الألم والحرقان وبعدها اروح انام كان باين من كلامها انها مش بتحبه وانها عايشه معاه وخلاص المهم قولت ليها طيب اي وقت تبقي تيجي علشان اعيد الكشف عليها ونشوف حل لجوزها ده قالت انها تعبانه جامد ومش عارفه تمشي وشكلها وهي ماشيه كأنها حاطه حاجه بين رجليها ومش عارف تمشي منهم قولت انا مقدرش اكتب ليكي اي علاج تاني من غير ما اكشف عليكي واشوف الوضع ايه قالت انا بجد مش قادرة امشي حتي لما باعمل حمام مية بحس بحرقان فظيع قولت خلاص بكره تيجي لي اكشف عليكي لان دلوقتي مافيش وقت وكمان انا هاخرج رايح للبيت خلصت شغل قالت طيب والحل ايه النصيبه ان جوزي لما هيرجع من شغله لازم هينام معايا حتي ولو باموت قولت خلاص استعملي الأدويه الي عندك وحاولي تجيلي بكره لاني مش هاقدر اكتب ليكي اي شيء من غير كشف قالت يعني لازم تكشف الأول وتشوف بنفسك قولت ايوة قالت طيب ينفع تكشف علي من خلال الكاميرا قولت ازاي قالت من علي الاسكاي بي قولت بس لازم يكون في اضاءة كويسه داخل الفتحة وخصوصا لما تفتحيها علشان اشوفه كويس قالت طيب انتظرني 5 دقايق اجيب اللاب توب واجيب كشاف نورة قوي ونحاول قولت دلوقتي قالت ايوة علشان الحق ابعت الخدامة تجيب الادوية من الصيدلية قولت طيب ياله بسرعة علشان امشي لاني خلصت شغل قالت طيب وبعد شوية دخلت سهام علشان تبلغني ان مافيش حد وان ميعادهم خلاص وهيمشوا قولت ليها طيب وانا شوية وهاطلع وبعدها هامشي قالت طيب وخرجت وانا طلعت اللاب توب بتاعي من شنطته وفتحته وفتحت الاسكاي بي وقعدت انتظرها وبعد شوية لاقيتها بتقولي انها جاهزة قولت طيب رني وافتحي الكام قالت طيب ورنت بالفعل وفتحت الكام لاقيتها قاعدة وفاتحة رجليها ومغطية نفسها بفوطة قالت افتح انت كمان الكام قولت وانا افتح الكام ليه انا هاشوف واكشف انما انتي هتشوفيني ليه قالت معلش افتح الكام حسيتها عاوزة تطمن اني لوحدي وفتحت الكام وقولت ليها خلاص اطمنتي قالت يا دكتور انا مطمنة ومش قلقانة ولا شيء قولت طيب ياله ارجوكي اعدلي نفسك خليني اخلص علشان عاوز امشي قالت حاضر ونامت علي ظهرها وقربت نفسها من الكام ومكنش قريب كفاية قولت ليها مش هينفع مش واضح كفاية قالت طيب اعمل ايه قولت ينفع اكلمك صوت قالت ليه قولت هيبقي اسرع من الكتابة وعلشان اخليكي تتعدلي معايا بسرعه علشان اخلص قالت طيب استنى لحظة وقامت من مكانها وراحت تجيب الهيدفون وركبته في اللاب توب ولبسته وكتبت لي علي الواتس اتكلم كده اشوف اسمعك ولا لا قولت الو سمعاني كده كتبت ايوة سمعاك كويس قولت طيب هاتي مخدتين وحطيهم تحت وسطك علشان يرفعك كويس ويقربك للكام لان كام اللاب توب ثابته مش متحركة علشان تتحكمي فيها قالت لو كنت اعرف كنت ركبت الكام التانية بس دي في غرفة المكتب لسي هاروح اجيبها قولت مش مشكلة المهم اعملي الي قولت عليه بسرعة وحاولي تخلي اضاءة الكشاف داخل الفتحة علشان اشوف بالفعل جابت المخدتين وقعدت عليهم وراحت نايمة علي ظهرها ورفعت رجليها وفتحتهم جامد وجابت الكشاف ووجهت ضوئه علي فتحة كسها والأيد التانية بتحاول تفتح كسها حسيتها من لمسها لكسها بتتنهد بصعوبة بقيت مش عارف هل دي تنهيدة شهوة ولا تنهيدة ألم وبقيت اقول ليها حاولي تفتحي كمان شوية وهي بقت تحاول وتتنهد اكتر وظهر لي خرم طيزها نسيت الكشف خالص وقعدت ابص ليه لاقيته بيفتح ويقفل ويظهر انها متعودة تتناك منه علي طول وبشكل متواصل فهمت علي طول ان التنهيدة الي بتخرج منها بتدل علي محنتها بصراحة تعبت والمنظر ولع في وهيجني وزبي وقف علي الوضع الي قدامي روحت مسكت زبي وقعدت العب فيه ونسيت الكشف خالص وبقيت اتفرج عليها ولاحظت بلل كسها فطلبت منها بحجة الكشف انها تدخل صوبعها جوه فسألتني ليه يا دكتور فقلت ليها عاوز اتأكد من شيء فقالت عاوز تتأكد من ايه بالظبط قولت هتفهمي لما تدخلي صوبعك قالت حاضر وراحت مدت ايدها ودخلت صوبعها كله راحت تزوم وتتنهدة بصعوبه عرفت انها هاجت وانا كنت ولعت معاها فقلت ليها دخلي صوبعك وخرجيه كأن جوزك نايم معاكي من غير ما ترد عملت كده وبقت تتنهد بسرعة وبقت تصرخ صرخات مكتومه وبعدها لاقيتها بتطلع صوبعها وبيخرج وراه لبنها عرفت انها نزلت لاقيتها بتقولي ايه يا دكتور لاقيت ايه بقيت باتكلم بصعوبة لاني كنت بالعب في زبي جامد وقربت انزل لاقيتها مالك يا دكتور في ايه انتبهت للوضع الي انا فيه وسيبت زبي خالص وبقيت باحاول اعدل من صوتي وباقولها مافيش حاجه خلاص اعدلي نفسك قامت من مكانها واتغطت بالفوطة تاني وقالت انا تعبانه ومش عارفة اعمل ايه يا دكتور قولت خير مش تقلقي انا هاكتب ليكي علي مرهم مسكن وقوي مش هيخليكي تحسي بحاجه وتمشي علي العلاج لحد لما تيجي واكشف عليكي هنا قالت ما انت لسى كاشف دلوقتي يا دكتور قولت مش ينفع الكشف ده لما يكون علي الطبيعه افضل قالت بس انا مش باحب اجي واقعد وانتظر كتير قولت هاحاول اخليكي تيجي قبل ميعاد العيادة واكشف عليكي بدري علشان مش تقعدي قالت ازاي قولت مش تقلقي الممرضة بتيجي قبل الميعاد بساعة علشان التنظيف وترتيب العيادة هاخليكي تيجي معاها واكشف عليكي بدري وتمشي علي طول قالت طيب امتي يا دكتور قولت هابقي ابلغك بالميعاد قالت طيب اسم المرهم ايه يا دكتور كتبت ليها اسم المرهم وقولت ليها مش تحاولي تخلي جوزك يستعملك النهاردة وبكرا من قدام خليه يستعمل ورا عادي اليومين دول وقتها قفلت الكام من الاحراج وكتبت وقالت وانت عرفت منين يادكتور قولت كان باين عليكي ان جوزك بيستعملك من ورا كتير وده يريحك اكتر لحد ما تخفي لاقيتها بتقول ينهار اسود هو باين عليه كده قولت مش تشغلي بالك ده شيء مش يعرفه الا الطبيب مش اي حد عادي قالت طيب يا دكتور وقفلت معاها وقولت ليها انتظري مني رسالة علشان تعرفي امتي هتيجي قالت طيب قال سمير وانت عرفت هي مين وشوفت وشها قال مدحت ابدا ولا شوفت حاجه غير وسطها لحد رجليها والي فوق كانت لابسه جاكت بيجامة واسعه حتي مش مفصل جسمها ولافة تدينه علي وشها وكمان لابسة النطارة قال سمير يا حظك وعملت ايه قال مدحت اتصلت علي سهام علشان اعرف منها امتي بتيجي بدري علشان تنظيف العيادة قالت انها هتكون بعد بكره في العياده ده دورها في التنظيف قولت ليها طيب بتيجي امتي بالظبط قالت قبل الموعد بساعة تقريبا قولت طيب حاولي تيجي بدري اكتر شوية اكتر من ساعة كده قالت ليه يا دكتور في حاجه ولا ايه قولت الي باقولك عليه تسمعيه من غير اسئلة قالت حاضر يا دكتور افتح الساعة كام يعني زي ما قولت ليكي افتحي بدري شوية عن كل يوم واول ما تطلعي من بيتك تتصلي علي تعرفيني انك خرجتي من البيت ورايحة علي العيادة قالت حاضر يا دكتور وقفلت معاها وكلمت المنقبة علي الواتس وقولت ليها انها تيجي بعد بكرة بدري قبل العيادة ما تبدأ علشان مش تنتظر وتمشي علي طول وان انا هاكون في انتظارها ردت وقالت اوك بس هاجي الساعة كام قولت انتظري مني رساله او اتصال تليفون قالت طيب وسيبتها وروحت علي البيت قال سمير وبعدين ايه الي حصل لما جات ليك بدري قال مدحت حصل حاجات مكنتش اتوقعها قال سمير ازاي قال مدحت بكره احكيلك الليلة انا تعبان ولازم اروح انام قال سمير لا مش هتمشي الا لما تحكيلي قال مدحت مش هاحكي الوقت اتأخر ولازم اروح انام ايه ياعم انت مش بتزهق ولا ايه خلاص بقينا الساعة 1 بعد نص الليل قال سمير يانهار اسود ده انا اتأخرت ياله بينا بسرعة قال مدحت اتأخرت علي ايه اتلعثم سمير في الرد وكان بيحاول يداري توتره وقال ياعم اتأخرت علي البيت وبابا مأكد علي اني مش اتأخر كده بره البيت وانا مش عاوزة يزعل قال مدحت طيب ولية مقعدنا احكيلك قال سمير الوقت سرقنا بكره لينا قاعدة تانية مع بعض ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!! الجزء السابع وقام الصديقين كل منهم متوجه الي بيته راكبا عربيته وكان سمير مسرعا لكي يروح للخدامة ويقضي ليلته معها الي ان وصل الي البيت ودخل وهو ينظر الي غرفته والديه لكي يشوفهم ناموا ولا مازالوا صاحيين وتوجه الي غرفته وقلع ملابسه وذهب الي الخدامة التي وجدها صاحية وفي انتظاره وفي كامل زينتها يفوح من جسمها روايح العطر والكريمات المرطبة وعندما شافته الخدامة داخل الغرفة هبت من مكانها وراحت عليه وارتمت في حضنه وتعاتبه علي تأخيره وتقول له انها كانت في انتظاره لم تنام فقال سمير لها معلش كان عندي شغل وبعدين قعدت شوية مع مدحت والوقت سرقنا ولما انتبهت للوقت جيت جرى علشانك وراحت الخدامة علي شفايفة ملهوفة عليه تبوس فيه وتحضنه بشوق وحرمان ولهفة وتجاوب معاها سمير واخدها وراحوا علي السرير ونيمها ونام فوقها سمير وظل يبوس ويلعب في جسمها ويقلعها القميص الي كانت لابساه وايضا الكلوت وقلع هو كمان البوكسر ومسكته الخدامه من زبه تدلك فيه بلهفة وتقول ليه وحشتني قوي يا سيدي و رد عليها سمير وقال وانتي كمان وحشتيني وراحوا الاتنين في قبلة طويلة تنم علي الشوق و****فة وكل واحد منهم يداعب جسم الأخر ونزل سمير علي كسها يلحس ويرضع فيه فوجد كسها غرقان في لبنه وسوائله فالتقمه كالجائع الذي وجد الطعام بعد يومين من غير أكل وقعد يلحس ويرضع ويرتشف من سوائله بنهم الي ان سمع الخدامة تتوسل اليه بان يقوم عنها ويدخل زبه وتترجاه بذلك وقام سمير ومسك زبه وحطه علي فتحة كسها المبلول الغرقان وبحركه سريعة دخلة فشهقت الخدامة وبسرعة وضعت يدها علي بوقها لكي لا تصدر اصوات عالية ويسمعها من في البيت وتحول سمير الي ماكينة سريعة في النيك ينيكها بعنف وشهوة كبيرة فوق تصور اي احد وكان يقلبها باوضاع مختلفة الي ان نزل في كسها ونزل نام جنبها وهو ينهج وهي ايضا تنهج وتحضن فيه وتبوسه وهي في قمة سعادتها كأنها تشكره علي المتعة التي لم تشعر او تعيشها من قبل وعاشتها معه وعرفانا منها كانت قد قامت وجابت الفوضة وقعدت تمسح ليه عرقة وتجفف ليه جسمه وتمسح زبه ايضا من اللبن الذي كان عليه من كسها وبعدها نامت في حضنه واضعة ايدها علي صدره تضمه وتحضنه ورجلها تلفها علي وسطه من فوق زبه وظلوا هكذا فترة وبعدها قام سمير وباسها وقال اسيبك دلوقتي والصبح تبقي تجيلي غرفتي ماشي قالت مش هينفع يا سيدي قال ليها ليه قالت الخدامة انت نسيت يا سيدي ان بكرة الجمعه واجازه عند سيدي الكبير ومافيش شغل قال سمير يوووووه انا كنت ناسي خالص الحكاية دي والحل ايه قالت مش عارفه وانا عاوزاك تاني وعارفه انك تعبان من الشغل وعاوزاك ترتاح قال سمير طيب نخليها لما بابا يخرج العصر تبقي تجيلي الغرفة قالت الخدامة هي سيتي الكبيرة هتسيبك اول ما سيدي الكبير يخرج اكيد هتجيلك قال سمير انتي غيرانه ولا ايه وطت وشها وقالت ايوة غيرانه ومش عاوزه حد يشاركني فيك حتي ولو كانت مراتك ضحك سمير وقال يا مجنونة انا قدامك اهو لسي مش هاتجوز دلوقتي لحد انتي ما تزهقي مني قالت الخدامة بسرعه مستحيل ازهق منك انت خلتني احس بطعم للدنيا بعد ما كنت كرهتها وشوفت الحنان علي ايدك وعرفت معني المتعة معاك يبقي ازاي هازهق منك اكيد انت الي هتزهق مني وتشوف ليك عروسة واحلى مني كمان قال سمير بطلي هبل مافيش احلى منك ومستحيل ازهق منك وحتى ولو اتجوزت مش هاسيبك هاجيلك كل يوم بردة علشان ادوق عسلك الي بينزل من هنا ومد سمير ايده علي كسها وجعلها تخجل وتوطي وشها توخفيه في حضنه فبسها سمير من راسها وقال انا هاقوم دلوقتي وبكره نشوف هنعمل ايه قالت ماشي يا سيدي الي تشوفيه وقام سمير وترك الخدامة وذهب الي غرفته علشان ينام وراح علي سريره ونام عليه وكان في قمة سعادته علي المتعة التي يشوفها مع الخدامة وأمه في نفس الوقت الي ان راح في النوم من دون أن يشعر وفي الصباح صحى من نومه على شيء دافي حولين زبه فحاول ان يعرف ايه هو الشيء ده فوجدها أمه فقال ليها صباح الخير يا قمر فنظرت الأم له وتركت زبه وقالت صباح الفل يا حبيبي فقال لها سمير علي الصبح كده قالت اصل ابوك صحى من النوم ولبس وخرج ومش هيجي الا بعد الصلاة يتغدى قولت اصحيك بسرعة فقال سمير وانتي كنتي فين امبارح قالت الأم ابدا كنت تعبانة وابوك امبارح نام معايا وانا تعبانه فتعبت اكتر فنمت وبعدين انا عارفة انك كنت مع الخدامة امبارح ومش رضيت اجي ليك سيبتك معاها وقال سمير لسى تعبانة بردة قالت الأم شوية بس هأبقي كويسه مش تقلق قال سمير مالك في ايه بتشتكي من ايه قالت الأم لا مافيش حاجة بس حاجات عادية لاني مكنتش متعودة كل يوم فحسيت بشوية تعب وارهاق قال سمير طيب خلاص ارتاحي النهاردة كمان قالت الأم اكيد يا حبيبي هارتاح ومش هنعمل حاجة النهاردة يادوب بس ارضعلك شوية قال سمير رضاعة بس قالت رضاعة بس قال سمير بس انا كده هتعب وابقي عاوز انزل قالت الأم استني هاجيب الخدامة هنا وانا هارضع ليك ولما الاقيك تعبت اكتر اسيبك تنام مع الخدامة وانا اتفرج عليكم بس قال سمير ماشي وقامت الأم وندهت على الخدامة الي جات بسرعة وبتقول ليها ايوة يا ستي قالت الأم تعالي ادخلي فدخلوا الاتنين فبصت الخدامة لقيت سيدها سمير نايم علي ظهره والبوكسر نازل لحد رجله وزبه واقف فعرفت ان امه كانت معاه بس هي ليه ندهت لي فاستغربت الخدامة ولم تعرف لماذا فقطعت الأم عليها تفكيرها وقالت اطلعي جنب سيدك سمير واقلعي الكلوت بتاعك الأول قالت الخدامة حاضر يا ستي وقلعت الخدامة الكلوت وطلعت جنب سمير الي اول هي ما قعدت جنبه شدها وقعد يبوس ويلعب في بزازها وراحت الخدامة مطلعه بزازها من العباية علشان سيدها يعرف يلعب فيهم براحته وراحت عليه تبوسه وتمص وترضع في شفايفه وقومها سمير وخلاها تقعد بكسها علي بوقه علشان يلحس ومص ويرضع فيه والخدامة بقت تتأوه وتوحوح وصوتها طلع وبقت تنزل في بوق سمير والأم ماسكة زبه مش رحماه مص ورضاعه لحد سمير ما خلاص مكنش قادر ونزل الخدامة من فوقه وقام هو كمان وخلي الخدامة تعمل وضع الفرسة وجه من وراها ووقف وبص لأمه وقال ماما حبيبتي امسكي زبي ودخليه في كسها وراحت الأم ومسكت زبه وحطيته في كس الخدامه وبقى ينيك فيها والخدامه تصوت وتوحوح من المتعة وسمير مسك امه يبوس فيها ويلعب في بزازها لحد لما نزل في كس الخدامة وبعدها طلع زبه ونام بينهم فقامت الأم مسكت زبه ترضع فيه والخدامة نايمه جنبه وبتحضنه وتبوس فيه وسعيده بالمتعة والام بتعصر في زب ابنها لتجففه من باقي لبنه ومن لبن الخدامة الي على زبه الي ان تركته وراحت نامت جنب ابنها واصبح سمير بين أمه والخدامة وقالت الأم ياله حبيبي علشان تفطر والتفت للخدامة وقالت ليها ياله قومي حضري الفطار لسيدك قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت من مكانها وراحت علي المطبخ وفضلت الأم مع ابنها تحضن فيه وتبوسه وقالت انا شايفه انك ميال للخدامة كتير طبعا اكيد علشان هي صغيرة مش عجوزة زي قال سمير ليه بتقولي كده يا ماما انتي قمر ولسي شباب ضحكت الأم علي كلامه وقالت بطل بكش خلاص انا عارفة نفسي وعارفه كمان انه من حقك تعيش حياتك سعيد بس ارجوك خليني دايما في تفكيرك مش عاوزة اكتر من 10 دقايق بس معاك احس فيهم بالمتعة الي مش شوفتها من ابوك والخدامة عندك اعمل الي انت عاوزة معاها قال سمير يا حبيبتي انا كلي ليكي ومش اقدر استغني عنك وراح عليها سمير يبوسها ويلعب في جسمها وسابت الأم نفسها وبدأ سمير يقلعها هدومها ويرضع في بزازها ويلعب في كسها بايده لحد لما نزلت الأم وسمير مش بيرحمها لحد لما جات الخدامة ولاقتهم في الوضع ده فقالت الفطار جاهز يا سيدي فانتبهت الأم وقالت كفاية كده يا سمير انا بجد تعبانه ومش قادرة خلاص سيبني وقوم افطر فقال سمير حاضر يا ماما وقاموا الاتنين يلبسوا وخرجوا علشان سمير يروح يفطر فقالت الخدامة انا حضرت الفطار في المطبخ علي التربيزة فالتفت ليها الأم وقالت اه يا شرموطة لسى هايجه وعاوزة تاني فقالت الخدامة انا مش باشبع من حضن سيدي سمير ابدا يا ستي وضحكت بدلع وشرمطة فقالت الأم لسمير طيب يا حبيبي روح افطر بسرعة وتعالى اقعد معايا في الصالون علشان عاوزاك في موضوع مهم قال سمير حاضر يا ماما وراح سمير هو الخدامة علي المطبخ وذهبت الأم الي الصالون وجلست امام التليفزيون تتفرج عليه في انتظار ابنها يخلص فطاره ويجي يقعد معاها وبعد فترة سمعت الأم أهات وصراخ الخدامة فهمت ان سمير بينكيها تاني فقالت تسيبهم لحد ما يخلص ويجي ولاكن زادت الخدامة من صراخها وأهاتها مما جعل الأم تقوم وتذهب ليهم وتشتم الخدامة وتقول وطي صوتك يا شرموطة صراخك هيلم علينا الناس هتفضحينا ولاكن ولا حياة لمن تنادي فكانت الخدامة في قمة متعتها وشهوتها وسمير لم يتقوف لحظة حتي عند دخول أمه الي ان نزل لبنه في كس الخدامة ونظرت أمه له وتقول كده يا سمير تخلي الشرموطة تلم علينا الناس وتفضحنا فقال سمير انا اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي وضغطت عليها قالت الأم طيب ياله تعالي انا عاوزاك نتكلم شويه قال سمير حاضر يا ماما هالبس واحصلك قالت طيب وراحت الأم وقامت الخدامة متثاقلة تحضن في سمير وتبوسه فقال سمير خلاص بقي اروح اشوف ماما عاوزة ايه بدل ما تمنعنا خالص وتقلب عليكي فقالت الخدامة لا خلاص روح يا سيدي شوفها ولبس سمير وخرج يجلس مع أمه فقال سمير خير يا ماما فقالت الأم سمير انت لازم تتجوز مش هينفع نسيبك كده قال سمير انا كده كويس هو انا زعلتك في حاجة ولا انتي عاوزة تجيبي واحدة تحرمني منك فقالت الأم اصلا الخدامة حرماني منك يبقي الأفضل تتجوز واحدة وتخلف منها وبعدين يا حبيبي انا عاوزة اشوف اولادك قبل ما اموت فقال سمير شكلك كده مجهزة لي عروسة فقالت الأم لا ابدا بس بصراحة الي احنا فيه ده غلط وممكن يتكشف في اي لحظه فمن الافضل انك تتجوز ويبقي ليك حياتك الخاصة علي الاقل تبقي حياتك طبيعيه فقال سمير خلاص يا ماما الي تشوفيه مدام انتي عاوزة كده قالت الأم تسلم لي يا حبيبي وبعدين انت مش هتروح بعيد هنجوزك معانا في نفس البيت هنبني ليك شقة فوق ونجهزها وتتجوز فيها لان ده بيتك بعد احنا ما نموت فقال سمير بعد الشر عليكم **** يخليكم لي ولا يحرمني منكم ابدا ومسك ايدها وباسها فقالت الأم بهذار اتهد بقي ابوك خلاص علي وصول انت عاوز تفضحنا فقال سمير لا خلاص يا عسل انا هاقوم اخد دوش والبس واخرج شوية فقالت الأم ماشي يا حبيبي وراح سمير واخد دش ولبس هدومه وخرج واتصل علي صديقه علشان يقابله في الكوفي شوب الي بيقعدوا فيه دايما وراح سمير علي هناك وانتظر صديقه الي ان جاء مدحت متأخر بعض الوقت وقال له سمير مالك اتأخرت ليه كده قال مدحت ابدا يادوب انت كلمتني اخدت دوش ولبست وجيت علي هنا قال سمير طيب ايه الاخبار معاك قاله مدحت الاخبار كويسه تمام قال سمير طيب احكيلي عملت ايه مع المنقبه قال مدحت هو انت يابني مش بتزهق انسي بقي قال سمير وازهق ليه ياعم ادينا بنسلي وقتنا قال مدحت طيب وانت مافيش ليك اي مغامرات ولا في واحدة كده ولا كده قال سمير لا مغامرات ولا نيله ياعم خلاص انا هاتجوز قال سمير ينهارك منيل هتتجوز ومن غير ما اعرف ولا حتي تقولي قال سمير ياعم اهدى ماما لسي كانت بتكلمني في الموضوع ده النهاردة وبتقولي لازم تتجوز قال ايه عاوزة تشوف اولادي قبل ما تموت قال مدحت طيب كويس ومين العروسه قال سمير لسى مش عارفين مين صاحبة النصيب اديها بتدور علي عروسه كويسه وبنت ناس قال مدحت يااااه خلاص هتتجوز من قاعدة الصالونات قال سمير ياعم مش احسن من الحب والكلام الفارغ وفي الاخر مش يحصل جواز او يحصل شيء وتتفركش يبقي نفعك الحب في ايه بقي وبعدين بص لحالك حب من الطفولة وفي الاخر اتجوزتوا قال مدحت خلاص ياعم اتجوز زي ما تتجوز انا مالي وقفل بقى علي السيرة دي ومش كل مرة تفكرني بالموضوع ده ارجوك بلاش تجيب سيرة الموضوع ده تاني ده لو كنت عاوز تشوفني تاني قال سمير ياااه للدرجة دي معقولة وصلت انك تقول كده قال مدحت اصل الي ايده في الميه مش زي الي ايده في النار قال سمير خلاص ياعم انسى الموضوع ومش هاكلمك فيه تاني بس انا عاوز اعرف لما انا اتجوز انت هتحضر فرحي ازاي انت ناسي انها تبقي اختي وانت صديقي واكتر من الاخ يعني هتبقوا موجودين انتوا الاتنين في فرحي قال مدحت وقتها يبقي يحلها الف حلال قال سمير ماهو انا مش هتنازل على انك لازم تحضر الفرح قال مدحت ياعم هاحضر الفرح مش تخاف وقولت ليك سيبها لوقتها لما تتجوز يبقي يحلها الف حلال وانسى بقى واقفل على الموضوع ده دا انت بقيت رخم قوي قال سمير طيب خلاص واحكيلي عملت ايه مع المنقبه قال مدحت انت هتشلني بجد قال سمير ماهو انا لازم اعرف عملت ايه معاها قال مدحت حاضر ياعم هاقولك ايه الي حصل لما جات قال سمير طبعا نكتها قال مدحت اه ولا قال سمير يعني ايه فزورة هي ولا ايه قال مدحت ابدا هي دي الحقيقة قال سمير احكيلي من البدايه ايه الي حصل بالظبط وفهمني ...............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!! الجزء الثامن قال مدحت لاقيت سهام الممرضة بتتصل بي حوالي الساعة 12 وقالت انها هتروح دلوقتي العيادة قولت ليها طيب روحي انتي علي العيادة وانا جاي وراكي علي طول قالت طيب وطلعت علي رئيس القسم اقوله اني هامشي دلوقتي واستأذن منه علشان عندي مشوار مهم وبالفعل وافق علي اني امشي فكلمت المنقبة علشان ابلغها انها تيجي دلوقتي العيادة فقال سمير صحيح هي اسمها ايه مش قولت لي اسمها قال مدحت اسمها نورا وده الي قالته المهم ردت علي وقالت طيب انا بعد نص ساعة هاكون في العيادة قولت طيب تشرفي في اي وقت وانا بسرعة لبست وروحت علي العيادة علشان انتظرها واول ما دخلت العيادة لاقيت سهام قاعدة علي مكتب الاستقبال فرميت عليها السلام وقولت ليها ان فيه مريضة عندها ميعاد وجاية دلوقتي اول ماتيجي دخليها علي طول قالت الممرضة هو انت جايبني بدري علشان في مريضة عاوزة تكشف وبتأكد علي من قبلها كمان قولت اه فيها ايه دي قالت ولا حاجة يا دكتور الي تأمر بيه حضرتك حسيتها متغاظة من الي قولته ووشها اتغير وسيبتها مكانها ودخلت غرفة الكشف وقلعت هدومي ولبست اللبس الي احنا بنلبسه في العيادة ورنيت الجرس وجات سهام وطلبت منها تعمل لي شاي وتجيبه لي قالت حاضر يا دكتور وخرجت وانا قعدت انتظر المنقبة وبقيت بافكر هل احاول انيكها ولا اسيبها واكشف عادي واشوف اخرتها ايه قولت سيبها للظروف والي يحصل يحصل وبعد فترة جابت سهام الشاي وبتبلغني ان فيه واحدة برا ومنتظرة تدخل قولت خليها تدخل وخرجت سهام وبعد دقيقة دخلت المنقبة قولت ليها اتفضلي اقعدي وبعد ما قعدت قولت ليها ايه الاخبار النهاردة عامله ايه طلعت التليفون وقعدت تكتب لي وتقولي ان المرهم الي انا كتبه ليها في الاخر ريحها شويه قولت ان المرهم ده يادوب مخدر بس مش علاج وانا كتبته علشان يخدر ليكي مكان الألم لحد لما اشوفك النهارده واكشف ونشوف ايه الحكايه قالت طيب يا دكتور هتكشف دلوقتي ولا لسي هتسألني شيء تاني قولت لو جاهزة للكشف اتفضلي ولو عندك اي شيء عاوزة تسأليه قبل الكشف اتفضلي اسأليه قالت هو في سؤالين قولت اتفضلي اسألي قالت اول سؤال هو باين علي كده ان جوزي بيستعملني من ورا قولت بصراحة واضح انه بيستعملك كتير من ورا وظاهر علي جسمك من ورا لاقيتها بتقول يا نصيبتي وبعدين انا مش عاوزة الحاجات دي تبان علي قولت وانتي ايه الي مخوفك مش جوزك الي بيعملها يبقي هتخافي من ايه قالت انا مش خايفه بس مش عاوزة اتبهدل وجسمي يبقي وحش قولت دي حاجه بتاعتكم اتصرفوا فيها بمعرفتكم بس في ظروفك دي هو المكان ده والطريقة الوحيدة الي تريحك وتريحه قالت ازاي يعني قولت تريحك لانك تعبانه ومضطرة للمكان ده علشان تريحي المكان التاني لان جوزك محب للجنس وكمان مفرط فيه وكمان يريح جوزك بدل ما يضطر يتجوز تاني او يروح ينام مع وحدة تانية قالت فهمت قولت السؤال التاني ايه قالت ابدا سؤال عادي قولت اتفضلي اسألي براحتك قالت لما كنت بتكلمني علي اسكاي بي كنت بترد علي بصعوبة وصوتك اتغير كان مالك فيه ايه وليه خلتني ادخل صوبعي واخرجه اكتر من مرة ارتبكت وبقيت مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه لحد ما اتمالكت اعصابي وقولت معرفش انا شرقت ليه يظهر كان حد بيجيب في سيرتي وقتها وده الي خلاني شرقت قالت يعني الشرقة تغير صوتك بس تخلي جسمك واضح انه بيتحرك ويتنفض قولت كنت باحاول اجيب ميه اشرب المهم خلينا في الكشف ولا لسي عندك اسئلة تانية قالت لا يا دكتور مافيش مع انك مش جاوبتني قولت ما انا جاوبتك قالت لا لسى قولت ازاي بقي قالت ليه خلتني ادخل صوبعي قولت علشان اعرف مدى الألم الي بيحصل ليكي وقت دخول اقل شيء في جسمك من تحت في شيء تاني قالت لا خلاص قولت طيب اتفضلي جهزي نفسك للكشف وراحت تكشف وانا كنت عامل زي الي غطس في البحر وبقيت كلي عرق واتوترت من سؤالها حسيتها اخدت بالها من الي عملته لما كنت باكلمها علي اسكاي بي المهم قومت علشان اروح اكشف عليها لاقيتها مجهزة نفسها وكانت رافعه العباية لفوق ومغطية رجليها لحد وسطها بالملايه الي علي سرير الكشف فقولت ليها تسمحي اشيل الملاية علشان الكشف هزت دماغها فيما معناه بنعم روحت شايلها وخليتها جنبها وقربت الاضاءه ناحية كسها علشان اكشف ولبست قفزات الكشف وبقيت بين رجليها مديت ايدي علي كسها بافتح شفايفه علشان يظهر لي من الداخل كويس لاقيتها اتنفضت اول ما لمست كسها قولت ليها مالك خايفه ولا ايه شاورت بايدها بالنفي وكملت كشف عليها وحسيت جسمي كله ولع من منظر كسها وبقيت مستغرب ان الالتهابات الي عندها بسيطه ولا تمنعها من ممارسة الجنس مع جوزها ولا غيرة مالها الست دي عاوزة ايه وهي مين اصلا قولت لما اشوف اخرتها وهي عاوزة ايه بالظبط المهم التفت ليها قولت انا هادخل انبوب صغير عليه مرهم وهزت راسها بالموافقه وكان غرضي اني اهيج شهوتها واخليها تنزل ووصلها لقمة الهيجان علشان لو دخلت زبي في كسها مش تمانع ولا ترفض وبالفعل دخلت الانبوب وبقيت ادخله للاخر علشان ايدي تلمس كسها وكمان بظرها لحد لما حسيتها بتزوم وحطت ايدها علي بوقها عرفت انها بدأت تهيج فسرعت شوية لحد لما لقيت كسها بدأ يجيب مية لزجة زبي ولع واعصابي كلها ثارت وهيجت اكتر منها روحت مطلع الانبوب من كسها ودخلت مكانه صوبعي وقولت اشوف هتمانع ولا هتسيبني احرك صوبعي زي ما انا عاوز وبالفعل مش مانعت وبقيت احرك صوبعي بكل الحركات علشان تهيج اكتر وبقت تنزل مية اكتر وحطيت ايدي التانيه علي بظرها العب فيه حسيتها اتنفضت اكتر وبقت تزوم اكتر وترفع وسطها وتحاول تخلي كسها يقفل علي صوبعي حسيت بعضلات كسها بترضع في صوبعي بقيت اسرع اكتر وسيبت بظرها وروحت مديت ايدي علي زبي طلعته من البنطلون الي كان مش محتاج ادلك فيه لانه كان واقف زي الحديده صعب تتنيه وحاولت اقربها علي حرف السرير اكتر لحد ما بقت مش عارفه تسند رجليها ازاي فقلت ليها ارفعيهم لفوق وافتحيهم جامد بالفعل عملت كده ومسكتهم بايدها علشان مش يرجعوا ولفت وشها ناحية الحيطة وبقت مش شايفة انا باعمل ايه وبقي كسها قدامي سهل ادخل زبي فيه قومت وقفت وقربت منها وطلعت صوبعي ورحت بسرعه دخلت زبي فيها لاقيتها زامت اكتر وبتحاول تكتم صرختها وأهاتها وبقيت ادخل نص زبي واطلعه براحه لحد لما باب الغرفة اتفتح ودخلت سهام الممرضة وشافتني واقف بين رجليها ومدخل زبي في كسها اتنفضت وبقيت مش عارف اعمل ايه وزبي لسي في كسها لاقيت نورا قامت بسرعة من مكانها وراحت ضرباني بالقلم وزقتني وقامت من على سرير الكشف ونزلت عبايتها ومش انتظرت تلبس كلتها واخدته في ايدها وبقت تعدل نفسها علشان تمشي وانا باقولها لوسمحتي استني بس عاوز افهمك لو سمحتي يا مدام نورا ولاقيتها التفت لي وراحت تفت في وشي من تحت النقاب وراحت خارجه من الغرفة وهي بتفتح شنطتها تحط الكلوت والتليفون فيها وخرجت بسرعة وانا سندت علي السرير وبقيت مش عارف اعمل ايه وكانت سهام لسى واقفة مكانها وقالت انا اسفة يا دكتور مكنتش اعرف بصيت ليها وشتمتها وقولت ليها من امتي بتدخلي علي من غير ما تخبطي علي الباب عاجبك الي حصل ده قالت انا بجد اسفة مكنتش اعرف انك نايم معاها وكل ده ولسي زبي برا البنطلون مش دخلته واقف متصلب قال سمير ينهار اسود اتفضحنا والمركز اتقفل خلاص وياريت علي كده وبس النصيبه لو اشتغلنا تاني في المهنه دي ومش شطبونا من النقابة ومنعونا من ممارسة المهنة قال مدحت ماتخفش لو كانت اشتكت او عملت اي شيء كنت عرفت قال سمير وكنت هتعرف منين بقي يا فالح قال مدحت علي الاقل كانت راحت علي قسم الشرطة وعملت محضر اني حاولت اغتصبها وكان زمانهم قبضوا علي دلوقتي وفي السجن قال سمير اسمع يا مدحت الكلام ده مش نافع الي انت بتعمله ده غلط وانا عن نفسي مش هحاول اكرره ولا اعمل زيك ونلتفت لأكل عيشنا ونبطل الحكاية دي خالص والي عاوزة تتناك تروح تتناك بعيد عننا ياعم وكفاية انها جات سليمة لحد دلوقتي قال مدحت خلاص ياعم انا اساسا قررت مش اعمل كده من نفسي انا كنت مرعوب اليومين الي فاتوا من الحكاية دي وحاولت اكلمها بس هي مش بترد خالص حتي اتصلت بيها كنسلت وقفلت التليفون خالص قال سمير كلمتها علي الواتس قال مدحت ايوة كلمتها وبعت ليها مليون رسالة تشوفهم ومش بترد لما زهقت قال سمير والحل ايه اديني باحاول معاها لما اشوف هترد ولا لا قال سمير يخرب بيتك هتهد كل شيء عملناه وتعبنا فيه قال مدحت خلاص الموضوع ده اتقفل ومش هيتكرر تاني قال سمير ياريت يا مدحت ارجوك وكفاية عليك هدى يا اما تتجوز ياعم وتريحنا انا خلاص هاسمع كلام ماما واتجوز ومش هحاول اكرر الي كنا بنعمله ده نهائي قال مدحت ماشي انسي بقي خلاص الموضوع عدى على خير مش تيجي انت وتعمل فيها فيلم وحدوته قال سمير ماشي ياعم حاضر المهم عملت ايه مع سهام وقولت ليها ايه بص مدحت لسمير في وشه ابتسامه خفيفه فهم سمير من ابتسامته ان حصل حاجه وقال يا ابن المتناكه يعني نكتها ولا ايه قال مدحت انت بتشتم ليه دلوقتي قال سمير عاوز اعرف عملت ايه في الممرضة قال مدحت هكون عملت ايه يعني نيكتها طبعا قال سمير يا بجاحتك يا اخى توصل بيك الدرجة لكده بقي تبقي في نصيبه وتسيبها وتروح تنيك في الممرضة قال مدحت اعمل ايه بس ياعم كنت متنيل هايج ومكنتش عارف اتلم علي اعصابي قال سمير ليه يعني هي حلوة للدرجة دي قال مدحت جسمها جميل جدااا وباين عليه متناسق وجميل قال سمير ونكت الممرضه ازاي بقي بالتهديد برضه قال مدحت لا ابدا ولا تهديد ولا غيره قال سمير يعني ايه فهمني ايه الي حصل بالظبط قال مدحت انا نفسي مش فاهم ايه الي حصل قال سمير انت يا ابني هتهبلني ولا ايه ما تتكلم عدل وبلاش الألغاز بتاعتك دي قال مدحت حاضر ياعم هاقولك الي حصل بالظبط بس مش تقاطعني قال سمير ماشي ياعم احكي انا عارف انك مش هتعديها سليمه وهتودينا في نصيبه قال مدحت مش تقلق المهم الي حصل بعد ما شتمت سهام روحت جيبت التليفون وقعدت ابعت رسايل لنورا علشان ترد علي ولا حتي عبرتني ونسيت خالص زبي طالع من البنطلون وكانت سهام واقفه بتبص ليه لحد لما زهقت من كتر الرسايل الي بعتها لنورا ومش بترد علي رحت رميت التليفون علي المكتب وكنت بانفخ من الموقف وبابص علي سهام علشان اشتمها واهزق فيها لاقيتها بتبص علي زبي وتعض في شفايفها منظرها خلاني انسي الي كنت فيها وقولت ليها تعالي قربي قالت عاوز ايه يا دكتور وهي بتقرب مني قولت انتي ليه عملتي كده قالت سهام عملت ايه بس قولت ايه الي خلاكي تدخلي علينا من غير ما تخبطي قالت سهام انا مكنتش عارفه انك نايم معاها قولت لا انتي عارفه اني نايم معاها قالت سهام لا معرفش يا دكتور وهاعرف منين قولت انتي عارفه كويس ومتأكده اني كنت نايم معاها بدليل انتي لما دخلتي وقفتي ومش خرجتي وقعدت تبصي علينا بنعمل ايه علشان كده احرجتيها وخلتيها تمشي بصت سهام في الارض وسكتت فقولت ليها ليه عملتي كده قالت سهام وهي مندفعه ومتوترة كنت متغاظة وهافنجر قولت ليه يعني ومن ايه قالت سهام لما كلمتني وسألتني امتي امتي بتروحي للعيادة بدري وقولت ليك علي الميعاد وانت طلبت اني اجي بدري شويه حتي بسألك ليه قولت تعالي بدري وخلاص فكرت انك ...... وسكتت مش نطقت بكلمة تاني فقولت فكرتي اني ايه قالت سهام ولا حاجه قولت كنتي فاكرة اني باقولك تعالي بدري علشان انام معاكي ، علشان كده لما انا وصلت ودخلت قولت ليكي علي المريضة كان باين عليكي انك متغاظة ووشك كان مكشر وانتي بقي دخلتي قطعتي علينا علشان هي تمشي كانت الممرضة واقفة ساكته مش بتنطق فقولت ليها ماتردي مش بتتكلمي ليه قالت سهام هارد اقول ايه اديك فهمتها لوحدك وكان المفروض تفهمها من بدري قولت يعني ايه قالت سهام يعني ولا حاجه يا دكتور بعد اذنك اروح علشان الحق انظف العيادة قبل ما اي حد يجي من المرضى ولفت نفسها علشان تخرج من الغرفة روحت عليها بسرعه ومسكتها من ايدها راحت بصه لي وقالت عاوز مني ايه يا دكتور قولت خليكي انا عاوزك قالت سهام عاوز مني ايه يا دكتور قولت عاوز انام معاكي قالت سهام هو بعد الي قولته والي عملته في ده خليت عندي نفس لحاجه لو سمحت سيبني خليني اخلص شغلي روحت شدتها لحضني وروحت على شفايفها ابوسها بالعافيه لحد ما استسلمت وبوستها بعنف وشهوة وهي اتبادلت معايا نفس البوسه وبقيت احسس علي جسمها وامسك طيزها وزبي راشق في كسها من علي الجيبه وبعد بوسه طويله سيبت شفايفها وبصت لي وقالت بجد عاوزني قولت ايوة قالت طيب اروح اقفل باب العيادة واجيلك بس تخلصني بسرعه علشان الحق انظف العيادة قبل ما حد يجي قولت طيب ياله بسرعه وخرجت بسرعة راحت تقفل الباب وانا قلعت هدومي كلها وانتظرتها لحد لما ترجع وبعد شوية رجعت واول ما شافتني عريان وماسك زبي بايدي قالت يالهوي هو انت قلعت كل هدومك ليه قولت علشان ابقي براحتي قالت انا مش هاقدر اقلع قولت ليها طيب هانام معاكي ازاي راحت قافلة باب الغرفة ودخلت وقربت مني وراحت موطية علشان ترفع الجيبة لفوق وقالت خليني كده علشان مش اتأخر قولت طيب براحتك وروحت علي بزازها ابوس فيهم واعضهم من فوق القميص الي لابساه راحت فكت زراير القميص وطلعت بزازها من الستيان وبقيت ارضع فيهم زي المجنون وهي ايدها راحت علي زبي ومسكته تدلك فيه وانا خدتها وروحت علي سرير الكشف وقبل ما تقعد رفعت ليها الجيبه كمان شوية بينت كلوتها وخليتها تقلعه ونيمتها علي السرير وحطيت من الجيل الي بنستخدمه في كشف الاشعه علي زبي علشان يدخل بسهوله وقربت زبي منها وبقيت العب في كسها بزبي لاقيتها بتقولي ارجوك يا دكتور براحة انت عارف اني ضيقة علشان مش تعورني زي المرة الي فاتت قولت ليها مش تخافي وروحت مدخل زبي في كسها وفضلت انيك فيها جامد وبكل سرعة وهي بقت تكتم صوتها بايدها وتكلمني وتترجاني اسيبها لانها مش قادرة تستحمل الي باعمله فيها ولفيتها خليتها تسند علي السرير ومن ورا دخلته في كسها لحد ما نزلت في كسها وهي مكنتش قادرة تقف راحت قاعدة علي السرير وبصت لي وقالت انت مفتري حرام عليك كنت هتموتني قولت ليها مش تقلقي هتتعودي عليه قالت يعني ايه قولت خلاص مافيش غيرك انام معاها ولا انتي مش عاوزة راحت قايمه من علي السرير وخرجت من الغرفة وهي مش قادرة تمشي وبقت تعدل في هدومها وهي خارجه وانا اخدت هدومي ودخلت اخدت دش قبل ما حد يجي قال سمير يا حلاوة عليك كمان بترتب معاها يعني نخلص من المنقبه تطلع الممرضه قال مدحت ياعم ودي هتزعلك في ايه ماهي عاوزة تتناك قال سمير طيب يا خويا نيك براحتك شكلك كده هتفضحنا مع جوزها وهتجيبلنا نصيبه معاه قال مدحت مش تقلق ياعم ولا تشغل بالك قال سمير ماشي بس المهم لازم تشوف حل مع المنقبه علشان مش تعمل لينا نصيبه او سمعة وحشه قال مدحت بس هي ترد وهاشوف حل معاها قال سمير طيب ياله بينا ياعم علشان اروح البيت زمان بابا وماما منتظرني علشان اتعشى معاهم وكمان نتكلم في موضوع الجواز قال مدحت يعني خلاص قررت علي الجواز قال سمير ايوة ياعم بدل ما اجيب نصيبه لنفسي زيك واروح في داهيه اشوف واحدة تلمني احسن وانت كمان لازم تشوف واحدة تلمك كمان قال مدحت ماشي هابقي اشوف وقاموا الصديقان وخرجوا من الكافي شوب علشان يروحوا كل واحد علي بيته وراح سمير علي بيته وكان في انتظاره امه وابوه علشان العشاء ومدحت راح لبيته ولما دخل لقى اخته المتزوجه موجودة جاية تسلم علي امها وابوها ودخل مدحت سلم عليها وقعد معاها وبعد السؤال علي احوالها وعلي جوزها واولادها واخته بتسأله انت مش ناوي تتجوز بقي وتشوف ليك عروسه حلوة عاوزين نشوف اولادك بقي قال مدحت اكيد هيحصل قريب بس لما الاقي انسانه كويسه قالت اخته طيب ادور ليك علي عروسه قال مدحت لا ياستي سبيني انا اختار بنفسي واشوف وادور بنفسي علي الي تعجبني قالت اخته دايما كده مخالف مش عاوز الي يساعدك في حاجه قال مدحت سبيني اعتمد علي نفسي احسن قالت اخته انت حر وقال مدحت مش هتعشونا ولا ايه ولا هتسبونا قاعدين من غير اكل قالت امه حاضر يا حبيبي عشر دقايق والأكل يبقي جاهز وقامت امه وقالت لبنتها تعالي بسرعه نحضر الأكل ومدحت مسك تليفونه وفتح النت لقى رساله علي الواتس اب فتحها وكانت من نورا فيها ايموشن الغضب والعصبيه وكمان ايموشن البكاء فقعد يبعت رسايل تاني ليها يتأسف علي الي حصل ولاكنه لاحظ حاجه غريبه ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!! الجزء التاسع لاحظ مدحت انه كل ما يبعت رساله الي نورا في نفس الوقت يسمع رنة الواتس اب من تليفون اخته الي في شنطتها الموجودة علي الكنبة فاستغرب فحاول تاني يرسل رسايل بردة في نفس التوقيت يسمع الرنة دارت الدنيا من حولية واتشل تفكيرة وكان عاوز يقوم يجيب تليفون اخته ويشوفه ولاكن كان ابوة قاعد معاه بيتفرج علي التليفزيون فخاف ينكشف الامر قدامه او يلاحظ حاجه فسكت وحاول يفكر يعمل ايه في النصيبه الي حصلت ويتصرف ازاي لحد ما سمع امه بتقول الأكل جاهز ياله علشان تاكلوا وقام مدحت وابوه وراحوا علي السفرة علشان يتعشوا وكان مدحت بياكل وهو في عالم تاني لحد لما خلصوا اكل وشربوا قهوتهم واخته استأذنت من ابوها وامها علشان تروح لبيتها وسلمت عليهم وطلبت الأم من ابنها علشان يوصل اخته وبالفعل اخد مدحت اخته وخرجوا علشان يوصلها وركبوا العربية وكان مدحت بيفكر ازاي يواجه اخته ويعرفها ان عرف الحقيقه وكانت اخته بتكلمه وتضحك معاه ولاكن هو مكنش معاها خالص وكان سرحان في النصيبه الي اكتشفها فقرر انه يصارح اخته والي يحصل يحصل فعندما وصل الي بيتها وسلم علي اخته وهي بتنزل من العربيه رن علي رقم نورا وقعد يبص علي اخته علشان يشوف هي هتعمل ايه ولاحظ عليها الارتباك وبسرعة مدت ايدها في شنطتها وعملت التليفون صامت وبصت علي اخوها وفي وجها ابتسامه غريبه من نوعها لم يستطيع مدحت تفسير تلك الابتسامه الي ان خرج من صمته وقال لاخته ما تردي علي التليفون يا نورا وراحت الابتسامه من وجه اخته واتبدلت الي دهشه وبسرعة قالت ليه نورا مين قال مدحت ردي علي التليفون وانتي تعرفي فقالت اخته دي واحدة صاحبتي الي بترن علي وانا هاكلمها بس لما ادخل البيت فقال مدحت يعني واحدة صاحبتك قالت ايوة راح مدحت فاتح الواتس اب وكتب ليها خلاص انا عرفت كل حاجه وعرفت انتي مين يا منال وده كان اسم اخته الحقيقي وبعت الرساله وبص لاخته واول ما سمع صوت الرساله في تليفونها قال ليها شوفي رسالة الواتس اب وانتي تعرفي قالت هابقي اشوف التليفون لما ادخل البيت فقال مدحت لا دلوقتي فاضطرت اخته الي اخراج تليفونها المعروف للكل الي موجود عليه اهلها واصدقائها وكل المعارف والي اخوها يعرفه كويس من شكله واول ما شاف التليفون قال مدحت مش التليفون ده طلعي التاني قالت اخته مافيش لا تاني ولا تالت وكانت بتتكلم بضعف وحيرة وكأنها واقفه عريانه في وسط الشارع فبسرعة مدحت رن علي رقم نورا فرن التليفون في شنطتها وقال مدحت انا قصدي التليفون الي بيرن دلوقتي فبصت في الارض فلم يقل لها مدحت اي شيء واخد عربيته ومشي وهي دخلت البيت وفتحت التليفون وشافت كل الرنات والرسايل الي بعتها اخوها علي التليفون التاني ولفت بيها الدنيا وبقت مش عارفة تعمل ايه بعد ما خلاص اخوها عرف هويتها واتكشف قدامه كل شيء فحاولت الاتصال بيه فلم يرد عليها فكررت الاتصال عدة مرات ولاكنه لم يرد عليها فارسلت له رسايل علي الواتس اب تستحلفه انه يرد عليها علشان تفهمه الحكايه ولاكن مدحت قفل تليفونه خالص وذهب للبيت ودخل لغرفته وقفل الباب عليه وجلس يفكر في الي حصل وانه اشتهي اخته ونكها دون ان يعرف من هي الي ان وجد من يخبط علي باب غرفته وقال مين فردت امه وقالت انا يا حبيبي في تليفون علشانك فسألها مدحت مين الي علي التليفون فقالت الأم انها اختك عاوزة تكلمك وبترن عليك ولاكن تليفونك مقفول وسألتني عليك قولت ليها انك موجود في غرفتك فرد مدحت قال طيب يا ماما قولي ليها اني هافتح تليفوني واكلمها منه واشوف عاوزة ايه فقالت طيب يا حبيبي وراحت الأم لتخبر ابنتها بالي قاله ليها مدحت ومسك مدحت تليفونه وفتحه ورن علي اخته بس من رقم نورا مش من رقم اخته الأساسي المعروف ليهم وردت عليه اخته وكان الحوار ده :- مدحت : نعم عاوزة ايه مني منال : عاوزة افهمك الي حصل مدحت : تفهميني ايه بالظبط بعد الي حصل منال : ارجوك يا مدحت لازم تفهم كل شيء ومش هينفع اني اكلمك في التليفون لازم اشوفك مدحت : خلاص لما يبقي عندي وقت فاضي هابقي اجيلك منال : مستحيل لازم تيجي دلوقتي عندي هانتظرك مدحت : مش هينفع اخرج دلوقتي لاني لسى راجع من برا هاقول لبابا وماما ايه منال : ماليش دعوة اتصرف بس لازم تيجي دلوقتي والا ( اقسمت باغلظ الحلفانات ) هارمي نفسي من البلكونه ويبقي ذنبي في رقبتك مدحت : طيب هاشوف هاعرف اخرج ازاي منال : وانا منظراك مدحت : طيب سلام وقفل مدحت المكالمة واستغرب من اصرار اخته الشديد ومن كلامها وقال لازم اروح وافهم فيه ايه بس هاقول ايه لبابا وماما ما انا لسى كنت معاها وموصلها لبيتها الي ان طرأت في دماغه فكرة فبسرعة لبس هدومه وخرج من غرفته وجد ابوه وامه قاعدين قدام التليفزيون فقال ليهم هاروح اشوف المجنونه دي عاوزة ايه وارجع فقالت الأم مالها منال عاوزة ايه فقال مدحت بنتك يا ستي جايبه لي عروسه وعاوزاني اروح اشوفها دلوقتي عندها والا هتجيبها لحد هنا في البيت وتخليني اتجوزها غصب عني حتي لو مش عجباني فضحك الأب وقال ياريت علشان تريحنا من عزوبيتك دي وتلاقي واحدة تلمك فضحكت الأم علي كلام جوزها فقال مدحت ياسلام هو عزوبيتي دي مزعلاكم في ايه هو انا باعمل ليكم مشاكل وانا مش عارف فقالت الأم يا حبيبي احنا عاوزينك تتجوز وتستقر وعاوزين نشوف اولادك وده حلم كل اب وام لاولادهم فقال مدحت طيب يا ستي هاروح اشوف المجنونه دي بدل ما تجيبها بجد وتيجي هنا فقالت الأم ماشي يا حبيبي وانا هاكلم اختك واقولها واستفسر منها علي العروسه فقال مدحت اصبري يا ماما لما اشوفها الأول وبعدين هاخليها هي الي تتصل بيكي وتعرفك كل شيء فقالت الأم ماشي ياله روح ليها ومبروك مقدما فخرج مدحت وركب عربيته وطلعت التليفون بسرعه واتصل علي اخته وفهمها الي حصل علشان لو امه اتصلت بيها تبقي عارفه كل حاجه وتتصرف معاها طبيعي وقفل معاها مدحت وطول الطريق وهو بيفكر في المواجه بينه وبين اخته هتبقي ازاي بعد لما انكشف كل شيء المهم وصل مدحت قدام البيت ونزل من عربيته وكان متردد في الدخول لبيت اخته لحد لما وصل قدام الباب وقبل ما يخبط لقي الباب بيتفتح لوحده وكانت اخته قدامه بتقول ليه ادخل ودخل مدحت وقفلت اخته الباب وراحت علي اخوها بتقوله اعملك شاي ولا قهوة ولا اجيبلك حاجه ساقعة قال مدحت انا مش جاي اشرب فهميني عاوزة ايه علشان امشي وجوزك فين اساسا قالت اخته جوزي مش بيرجع الا متأخر الساعة 2 او 3 والأولاد نايميين تعالي نروح نقعد في الصالون ومشيت قدامه ومشي مدحت وراها وكان مستغرب من وضع اخته كان باين عليها ان مافيش اي شيء ولا كـأن شيء حصل بينهم وحسها واثقة من نفسها ومش متوترة ولا اي شيء لحد لما وصلوا الصالون ودخلوا قعدوا الاتنين وقال مدحت عاوزة تفهميني ايه بالظبط قال منال الأول عاوزة اسألك سؤال صغير بس تجاوبني بصراحة قال مدحت اتفضلي اسألي الي انتي عاوزاه قالت منال انت اشتهيتني قال مدحت تقصدي ايه قالت منال انت فاهم قصدي وعلي العموم هاوضحلك يعني انت كنت عاوز تنام معايا قال مدحت لا مين قال كده قالت منال يعني الي انت عملته معايا تسميه ايه قال مدحت انا اشتهيت نورا ونمت مع نورا مش معاكي قالت منال ماهي نورا وانا شخص واحد قال مدحت انا مكنتش اعرف وانتي عارفة كده كويس قالت ايوة عارفة وفاهمة بس ده مش يمنع انك اشتهيت نورا معني كده ان نورا عجبتك وطى مدحت وشه في الارض وسكت وقالت منال خلاص سيبك من الموضوع ده وانسى خالص الي حصل قال مدحت بس انا عاوز اعرف انتي عملتي ليه كده المفروض انك اختي وعادي لما اكشف عليكي انا طبيب بس الي انتي عملتيه ده بيفسر حاجات تانيه غريبه وعاوز افهمها قالت منال حاجات ايه الي عاوز تفهمها قال مدحت ليه جيتي عندي ***** ليه وادعيتي ان صوتك فيه مشكلة واتصنعتي المرض في صوتك ده كله ليه قالت منال ارجوك يا مدحت افهمني انا مش عاوزة اخسرك انت اخويا الي ماليش غيرة وبحبه قال مدحت طيب فهميني علشان ارتاح انا تعبت من كتر التفكير ارجوكي اتكلمي قالت منال دي حكاية طويله مش عارفة ازاي احكيها ليك قال مدحت احكيلي باي طريقة المهم ارتاح وافهم قالت منال حاضر هافهمك كل حاجة بس عاوزة منك وعد قال مدحت وعد بايه قالت منال عاوزاك توعدني بان الي هاقوله ده مافيش حد يعرفه غير انا وانت وبس مهما كان حتي ولو كان جوزي ويعرف بالحكاية مش تحاول تعرفه انك عارف بكل شيء وتفضل اعمى وتمثل عدم المعرفة قال مدحت وليه كل ده قالت منال اوعدني علي كده وبعدين هتفهم قال مدحت حا ضر اوعدك اتكلمي بقي قالت منال في يوم جات زارتني اخت خالد جوزي المطلقة وقعدت معايا اليوم بطولة وطبعا عملت الواجب وضايفتها كويس لحد ماهي قالت لي انها ارتاحت لي وحبتني وصارت صديقتي وبقت كل يوم تيجي تقعد معايا طول ما اخوها في الشغل ويمكن في ايام اجازته كمان لما يكون موجود كانت بتيجي قال مدحت ده شيء عادي وكويس علي الاقل تلاقي حد تتكلمي معاه طول ما انت لوحدك قالت منال ايوة شيء كويس بس الي مش كويس انها كانت واحدة شهوانية قالت مدحت ياريت تتكلمي بصراحة وبلاش تفاصيل علشان مافيش وقت قالت منال حاضر من غير تفاصيل انا وهي كنا بنتساحق قال مدحت ازاي ده حصل قالت منال في يوم خميس كنت عاوزة انضف جسمي علشان جوزي وهي جات وانا في المطبخ باجهز الحاجة الي باعمل بيها ولما دخلت علي المطبخ زي ما هي متعودة تمشي في البيت براحتها لاقتني واقفة قدام البوتجاز وباجهز الحلاوة الي بانضف بيها جسمي وقعدت تهظر باسلوبها وتقولي طبعا عاوزة تظبطي نفسك علشان جوزك وان النهاردة الخميس فقالت خلاص انا هاساعدك وكمان بالمرة اساعدها في تنضيف جسمها لانها من فترة طويلة مش نضفته وبعد ما خلصت الي باعمله في المطبخ روحنا علي غرفة النوم وقلعنا كل هدومنا وانا في الاول كنت مكسوفه منها وبس هي مكنش باين عليها اي علامات كسوف بالعكس كانت بتحاول تجرأني لحد لما فرشت علي الأرض جنب السرير وقعدنا احنا الاتنين عريانين وهي قالت الأول نضفي لي وبعدين انا انضفلك وبالفعل نضفت ليها وجه دورها علشان تنضف لي بس هي خلتني انسي الدنيا وانسي نفسي لحد لما لاقيت نفسي في حضنها وبنبوس بعض وفضلنا علي الحال ده لحد دلوقتي وكمان ادمنتها قال مدحت طيب انتوا مع بعض ايه دخلني انا في الموضوع ده قالت منال النصيبه اني اكتشفت ان خالد جوزي بينام معاها وكان متفقين مع بعض علي علشان انا مكنتش اعرف انها بتنام مع جوزي الي هو اخوها وكانوا عاوزني اعرف علشان يبقوا واخدين حريتهم اكتر وكمان في وجودي قال مدحت ينهار اسود انتي بتقولي ايه انتي عارفه معني الكلام ده ايه قالت منال ايوة عارفة وكمان عارفة بس انا لو اطلقت وسيبته مين هيتجوز واحدة معاها اولاد ولسى صغيرين قال مدحت وانتي همك كله الجواز قالت منال يا مدحت مافيش ست اتجوزت وجربت حضن راجل تقدر تستغني عن راجل في حضنها تاني حتي ولو كان في الحرام زي اخت جوزي كده لما اطلقت فضلت ورا اخوها لحد لما نام معاها وكمان وقعتني معاها علشان يبقي سهل عليها تنام مع اخوها في وجودي وتبقي عيني مكسورة دايما قدامها فهمت بقي قال مدحت وبعدين عرفتي منين بقي قالت منال في يوم اجازته كانت هي موجودة عندنا وقاعدة معايا في الصالون ولما صحي اخوها جه وسلم عليها وقعد معانا وانا قولت اروح اجهز الفطار ونفطر كلنا وسيبتهم وروحت علي المطبخ افتكرت اني اقول لجوزي اجهز ليه الحمام علشان ياخد دش بسرعة لحد ما انا اخلص الفطار قولت اروح اقوله واشوف يفطر الاول ولاياخد دش الاول وانا راجعة سمعت صوته بيكلمها ويقولها اهمدي بدل ماتيجي فجأة وتعمل لينا فضيحة استغربت من الكلمة وليه فضيحة معرفش ايه الي خلاني اقرب منهم وانا مدارية نفسي عنهم علشان مش يشوفوني ولمحتها راكبة علي رجله زي ما تكون راكبة حصان ومقربة وشها من وشه وبتقوله وحشتني ومش قادرة اصبر اكتر من كده وهو بيرد عليها ويقول انتي كمان وحشتيني بس لازم نصبر لحد لما نشوف طريقة نخليها توافق فقالت ماليش دعوة اتصرف لازم دلوقتي باي طريقة حتي لو هقتلها بايدي بس المهم انام معاك انصدمت من الكلمة وسمعته بيقول ليها طيب انا بعد الفطار هاعمل اني خارج برا وهارجع بعد ربع ساعة كده علي اساس اني نسيت اي حاجه ورجعت اخدها وانتي تاخديها لغرفة النوم وتبدأي تنامي معاها بس عاوز ادخل عليكم وهي راحية في نصيبة ومش تقدر تمانع اي شيء وفي نفس الوقت مش هتقدر تتكلم لما اظبطكم كده وبعدين نبقي نعمل الي احنا عاوزينه قدامها وبرضاها قالت طيب فقال خالد طيب ياله قومي وخليني بسرعه اخد دش لحد لما تخلص هي الفطار علشان افطر وامشي بسرعه سيبتهم بسرعة ورجعت المطبخ وعملت نفسي باجهز الأكل وفي نفس الوقت تفكيري كله اتشل من الي سمعته منهم المهم خلصت الاكل وحضرته بسرعة وهو كان خلص دش وفطر ولبس هدومه وخرج وهي اول ما خرج هجمت علي واحنا لسي في المطبخ باغسل الصحون وبتحضن في وبتقولي وحشتيني فقولت ليها طيب اصبري لحد لما اخلص غسيل الصحون وبعدها نعمل الي احنا عاوزينه فقالت سبيهم دلوقتي وياله بينا وشدتني علي غرفة النوم وبدأت تقلعني كل هدومي وهي كمان قلعت واضطريت اتجاوب معاها علشان مش ابين ليها اني عرفت حقيقتهم وعرفت الي مخططينه لي ورةحنا في عالم تاني لحد لما لاقيت خالد جوزي واقف تحت رجلينا واحنا علي السرير وبيقول بتعملوا ايه عملت اني اتفزعت وحاولت استر نفسي وبصيت عليها لاقيتها ولا في دماغها ولا حتي حاولت تستر نفسها وقاعدة وفاتحة رجليها في وشه فاتجرأت وقولت ليه انت ايه الي رجعك قال نسيت الموبايل ورجعت علشان اجيبه واتصدمت في الي انا شايفه دلوقتي قولت وانا كمان مصدومه فقال طبعا مصدومه لاني رجعت وشوفت الشرمطه الي انتوا فيها قولت لا ابدا مش كده فقال تقصدي ايه قولت انا مصدومه منكم ازاي اخ ينام مع اخته ويحاول يوقع مراته علشان يبقي براحته مع اخته لاقيتهم الاتنين اتفزعوا وبصوا لي فمن جوايا خوفت وحاولت اساير الموقف احسن يحاولوا يقتلوني او يعملوا في شيء فقولت ليهم بس انا معنديش مانع تنام معاها قال خالد وانتي عرفتي منين قولت سمعتكم وانتوا بتتفقوا علي الي هيحصل كله وعادي انا موافقه فقال بالبساطه دي فقولت لما جوزي يخوني قدامي وبمعرفتي احسن ما يخوني من ورايا ومن غير ما اعرف وابقي علي علم بكل شيء ومنها متعه لي فقالت نورا اخته يعني انتي موافقه علي اني انام معاه قال مدحت نورا يعني انتي اخدتي اسمها لما جيتي لي العيادة وقولتي لي ان اسمك نورا قالت منال ايوة اخترت اسمها لانها اكبر شرموطه عرفتها قال مدحت طيب كملي قالت منال رديت عليهم بسرعه لا طبعا ينام معاكي لوحدك لا بس ينام معانا احنا الاتنين يبقي موافقة حسيتهم فرحوا ولاقيتها قامت علي باستني وحضنتني والتفت لخالد ياله بسرعه مستني ايه اقلع هدومك قبل ما ترجع في كلامها وبسرعة قلع هدومه وجه علي يبوس في ويحضني وبعدها حصل حاجات مقدرش احكيها ليك انت تتقدر تتصور الي حصل بينا في الوقت ده لحد لما خلصنا وقومنا ومشيت الامور عاديه وعدت ايام ويمكن شهر واحنا علي الوضع ده لحد لما اكتشفت حاجات افظع من كده قال مدحت حاجات ايه قالت منال ارجوك هاحكيلك عنها بعدين مش النهارده بس اوعدني ان مافيش حد يعرف بالموضوع ده ولا الحكاية دي قال مدحت اوعدك بس بشرط اني لازم اعرف باقي الحكاية قالت منال حاضر اوعدك هاحكيلك كل شيء بس مش دلوقتي خليها بكره او اي وقت تاني تكون فاضي فيه وتبقي تجيلي وانا اكمل ليك الحكاية قال مدحت حاضر هاجيلك بكرا قالت حاضر وانا هانتظرك بس اتصل بي قبلها علشان لو كانت نورا اخت جوزي هنا هاقولك مش تيجي انما لو مش موجودة هاقولك تيجي قال مدحت طيب وانا هاقوم دلوقتي علشان اروح البيت لان اكيد بابا وماما منتظرني علشان يعرفوا العروسة عجبتني ولا لا ولما يسألوني اقولهم ايه قالت منال قول ليهم علي فاتن الي جارتنا وانها مش عجبتك وخلاص وانا معرفش السبب ايه ماشي قال مدحت ماشي ياله انا هاقوم دلوقتي وقاموا الاتنين ولاكن مدحت كان في وضع صعب فكان زبه منتصب من الي كانت اخته بتحكيه واخته شافت زبه منتصب فعرفت ان اخوها اعصابه تعبت فقربت منه وحضنت دراعه وهي بتبص لوجه وتقول ليه ارجوك تسامحني الي حصل غصب عني مش بايدي انا بجد بحبك ومن الي باشوفه وبيحصل معايا خلاني اشتهيتك وده الي خلاني عملت كده سامحني ارجوك وقدر موقفي قال مدحت خلاص مافيش حاجه حصل خير وسبيني بقي خليني اروح علي البيت قالت منال هتخرج وانت كده قالت مدحت انا كده ازاي فمدت ايدها ومسكت زبه المنتصب وقالت مدحت انا عارفة انك اشتهيتني زي ما انا اشتهيتك بالظبط ويمكن اكتر كمان فنظر مدحت الي عينين اخته فوجدها مليانه محنه وشهوة فانهارت اعصابه وهجم علي اخته يحضن ويبوس فيها بقوة وعنف واخته تبادله نفس الشعور وهي ماسكه زبه من فوق البنطلون وتدلك فيه بعنف وبعدها رفع مدحت جيبتها الي وسطها وخلاها تسند علي الكرسي ونزل كلوتها وهو فتح بنطلونه ونزله ومسك زبه ودخله في كسك اخته الي صوتت باعلي صوت لانه دخله بعنف من غير حتي ما يبله او حتي يبل كسها فجعلها تتألم ومن كتر شهوتهم لم يستحمل مدحت طويلا فقد انزل لبنه في كسها وهي تغنج باعلي الأصوات وتوحوح من لسعة لبنه داخل كسها وارتمي مدحت علي ظهر اخته وهو ينهج وبعد فترة اتنفض مدحت وادرك بالي عمله مع اخته فقام عنها ورفع بنطلونه وكان يقفل سحابه وازراره وهو يجري يخرج من البيت واخته تجري وراه وتتوسل اليه علشان يقف ويكلمها ولاكنه خرج مسرعا وقفل الباب وراه واخته وقفت عند الباب بين امرين السعادة التي حصلت عليها من اخوها وحزنها من خروج اخوها مسرعا من غير ولا كلمة وكانت ماتزال جيبتها مرفوعه وكلوته انقطع عندما كانت تجري ورا مدحت .......؟؟؟ اكمل ليكم الجزء القادم بعد ما اشوف رأيكم ايه ...........!!!!!!!!!!! الجزء العاشر انتبهت منال انها ماتزال رافعة الجيبه الي وسطها وان نصفها الأسفل عريان وان كلوتها مازال معلق عند قدميها فنزلت علي كلوتها لكي تلبسه فوجدته انقطع فخلعته ونزلت الجيبه وراحت بسرعة علي الصالون فوجدت لبن اخوها الذي نزله في كسها خرج منها عند خروج زب اخوها من كسها ووقع علي الارض فراحت مسرعة لتحضر فوطة من المطبخ لتنظيفة وبعد ان نظفت كل شيء مسكت تليفونها واتصلت علي اخوها فلم يرد عليها فارسلت له رساله علي الواتس اب وقالت له (( انا ممتنة ليك جداا لانك حسستني بمتعة لم اعرف لها مثيل من قبل بحبك كتير ، نورا )) وقفلت تليفونها وراحت علي غرفة نومها واحضرت ملابس وذهبت للحمام لكي تنظف جسدها ايضا من اثار متعة اخوها عليها، وكان مدحت مازال في الطريق وكله حيرة وتفكير من الذي فعله مع اخته ولا يعرف كيف ولماذا حدث وفاق من تفكيرة علي اخته بتتصل عليه من الرقم المسجل باسم مدام نورا فتجاهل مدحت رنتها ولم يرد عليها وبعد لحظات سمع صوت رساله في الواتس اب فمسك تليفونه وفتح الرسالة وجدها رسالة من اخته وعندما شافها شعر ببعض من الارتياح والطمآنينة فكان لديه شعور انه استغل كلام اخته لكي يفعل فعلته ولاكن كان بداخله شهوة وانجذاب لجسم اخته الذي رأها اكتر من مرة وكل ذلك يدور في راسه الي ان وصل الي البيت ودخل فوجد امه ماتزال صاحية في انتظارة فقال لها مساء الخير يا ماما فردت عليه وسألته شوفت العروسه عند اختك قال مدحت مبتسما هي اختي هتجيب عروسه برده دي جايبه لي غراب زيها كده بالظبط ضحكت امه وقالت يعني مش عجبتك العروسه قال مدحت لا مش عجباني يا ماما قالت الام هي مين العروسه دي قال مدحت ابقي اسالي بنتك هي الي عرفاها انا شوفتها وخلعت سيبتها عندها بس قبل ما امشي عرفتها انها مش عجباني وسيبتها ومشيت قالت الأم طيب هابقي اتصل بيها بكره واعرف قال مدحت انتي حرة وانا هدخل انام علشان عندي شغل بدري قالت الأم طيب يا حبيبي تصبح علي خير وسابته الأم ودخلت هي كمان غرفتها علشان تنام ومدحت دخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وراح نام علي السرير عريان وظل يفكر فيما حدث وفي رسالة اخته التي حسسته بالاطمئنان فقد كان يظن انها سوف توبخه وتشتمه وتضربه مثلما فعلت في العيادة عندما دخلت الممرضة عليهم ولاكنه اطمئن وحس بأن اخته كانت تريد ذلك الي ان قطع تفكيره رنة رسالة في الواتس اب فتح تليفونه علشان يشوف الرسالة فكانت من اخته وتقول له (( ممكن لو سمحت ترد علي )) فتردد مدحت كثيرا في الرد الي ان شاف رسالة تانيه منها وتقول فيها (( يعني بتشوف الرساله ومش بترد طيب لو مش رديت المرة دي انا هاتصل عليك او اتصل علي ماما واخليها تديلك التليفون )) فرد عليها مدحت ودار بينهم حوار كالتالي :- مدحت : نعم عاوزة ايه اخته : مش بترد علي ليه مدحت : هارد عليكي واقولك ايه اخته : يا سلام زي ما بكلمك تكلمني وترد علي مدحت : طيب واديني بارد في ايه بقي اخته : انت طلعت تجري ليه مدحت : كده اخته : كده ليه اتكلم وفهمني مدحت : خوفت اخته : خوفت ليه وايه الي خوفك مدحت : خوفت منك اخته : وانا هاخوفك ليه بقي يا سيدي مدحت : يعني قولت يمكن تضربيني تاني زي ما عملتي قبل كده في العيادة اخته : بالعكس مكنتش هاضربك ولا حاجة من دي هتحصل مدحت : ليه اخته : بص يا مدحت انا هاكلمك بصراحه مدحت : اتكلمي اخته : بصراحه كده انا كان نفسي انام معاك بعد لما شوفت نورا بتنام مع اخوها وبتحس بمتعه كبيرة قولت لازم اجربها مدحت : يعني انتي لبستي منقبه وجيتي لي العيادة علشان انام معاكي اخته : ايوة وعملت كل شيء يهيجك علشان انام معاك وحسيت بيك عاوز تنام معايا مدحت : ايوة كنت عاوز انام مع نورا مش معاكي انتي اخته : عارفه ده كويس وشوفت عليك الهيجان والشهوة وقت لما كنا بنتكلم على اسكاي بي عرفت انك كنت بتلعب في بتاعك وقتها ولما سألتك اتهربت مدحت : وبعدين اخته : ولا قبلين قولت اعمل اي حجه واجيلك العيادة بدري وقت مش يبقي فيه مرضى ولا ناس وتبقي فرصه بالنسبه لي مدحت : يعني انتي حسيتي بي لما كنت بالعب فيكي اخته : ايوه وعارفه وفاهمه وسيبتك وكمان سيبتك تدخل بتاعك لما شيلت صوبعك مدحت : ازاي عرفتي اخته : انتي نسيت اني متجوزة وعارفة الصوابع من بتاع الراجل لما يدخل في الست مدحت : طيب ليه ضربتيني وتفيتي في وشي قدام الممرضه اخته : بصراحه اتنرفذت لاني كنت متمتعه ومبسوطه ولما دخلت الممرضه اتخنقت لانك مش خلصت معايا وكمان علشان الممرضه مش تحس ان احنا متفقين علشان كده بسرعه ومن غير تفكير ضربتك وتفيت في وشك وسيبتك وخرجت وكان نفسي اضربها كمان بس اتمالكت نفسي وخرجت مدحت : اصلا الممرضه فهمت ان احنا متفقين اخته : ينهار اسود وعملت ايه مدحت : ولا حاجه هاعمل ايه يعني شتمتها علشان دخلت من غير ما تخبط علي الباب اخته : كويس بس مش غريبه مدحت : هو ايه الي غريبه اخته : انا لاحظت وقتها انك سيبت بتاعك خارج البنطلون قدامها عادي حتي لغاية انا ما خرجت هو انت بتنام معاها ولا ايه مدحت : يعني نمت معاها مره كده اخته : علشان كده انت سيبت بتاعك بره وكمان هي مش حاولت تخرج بعد لما شافت الوضع ده مدحت : اصلا من المفاجأه انا نسيت نفسي ونسيت اعدل نفسي اخته :هههههههههههههههه اخته : ليه بقي مدحت : من غير ليه اهو الي حصل وخلاص اخته : طيب يا سيدي براحتك مدحت : قوليلي اخته : اقولك ايه مدحت : لما كنا بنتكلم قولتي ان فيه حاجات تانيه افظع قوليلي ايه هي اخته : لا يا حبيبي مش ينفع هنا لما تجي هابقي اقولك كل حاجه وبالتفصيل مدحت : كده طيب براحتك اخته : يا سيدي دي حاجات مش ينفع احكيها في الواتس لانها كتير وانا ايدي هتوجعني من الكتابه وانا مش عاوزاك تزعل مني مدحت : لا ابدا مش زعلان في يوم ابقي فاضي هاجيلك وتحكيلي اخته : لالالالالا بكره لازم تعدي علي هانتظرك مدحت : بكره مش هينفع عندي شغل كتير المستشفي والعيادة اخته : انا ماليش دعوه اتصرف خلي سمير صاحبك يبقي مكانك بكره في العيادة وتعالي نتغدى سوا مدحت : انا معرفش الظروف ايه عند سمير وهل هو فاضي ولا مشغول اخته : معرفش اتصرف بقي بس لازم بكره نتغدى سوا مدحت : انتي ناويه علي ايه بالظبط اخته : ههههههههههههههههههه اخته : ابدا يا روح اختك مش ناويه علي حاجه بس مش عاوزة احسسك بالذنب وكمان اخرجك من الي انت فيه ده مدحت : لا ياستي مش تقلقي انا كويس اخته : خلاص بكره هانتظرك ومتقوليش الظروف والشغل مش هاقبل اي حجه منك مدحت : طيب لما اشوف بكره سمير عنده ايه وابقي اتصل بيكي اخته : ماشي اتصرف وانا هانتظرك بكره مدحت : طيب ودلوقتي انا عاوز انام علشان عندي شغل بكرا اخته : ماشي تصبح علي خير وبكره في انتظارك مدحت : حاضر وانتي من اهل الخير وقفل مدحت تليفونه وقعد يفكر في الكلام الي دار بينه وبين اخته وظهر عليه الارتياح من كلامها الي انا راح في النوم وصحي من نومه علي باب غرفته بيخبط وكانت امه بتصحيه علشان الشغل فرد عليها مدحت وقام اخد دش ولبس هدومه وفطر وخرج لشغله ومرت الساعات وكان مدحت بدون تركيز في عمله يفكر ماذا سيفعل هل يروح لاخته ام ينسي الموضوع ويطنشها ولاكن اخته لم تعطيه اي فرصه للتفكير فقد اتصلت عليه لتأكد عليه حضوره واضطر مدحت للاتصال بصديقه سمير لكي يكون في مكانه اليوم في العيادة لانشغاله بامر مهم عند اخته وبالفعل وافق سمير واصبح مدحت حر بعد خروجه من المستشفى واتصل علي امه وقال انه ذاهب الي اخته وسوف يتغدي معها وبعدها ذهب مدحت مباشرة الي اخته وعند وصوله الي بيتها وتوجه الي باب المنزل وخبط علي الباب وفتحت له اخته ورحبت بقدومه ودخل الي الصالون وقال مدحت اديني جيت يا ستي علشان مش توجعي دماغي قالت اخته كنت عارفه انك هتيجي قال مدحت ليه بقي قالت اخته واثقه منك المهم اجيبلك ايه تشربه قبل الغداء قال مدحت انا مش جعان دلوقتي اعملي قهوة وتعالي احكيلي باقي الحكاية قالت طيب انتظرني ثواني وذهبت اخته الي المطبخ وكان مدحت ينظر اليها وهي تمشي وهو مستغرب لانها كانت تلبس بدي واسترتش محزق علي جسمها ومفصل كل تضاريسه فقال في عقله يبقي اكيد ناويه علي حاجه لانها مكنتش بتلبس كده خالص قدامي ياله لما اشوف اخرتها معاها وطلع مدحت سجايره وولع سيجارة وقعد سرحان لحد لما اخته جابت القهوة وقعدت جنبه علي الكنبه في الصالون ولاكن من قعدتها تدل انها بتحاول تهيج اخوها علشان ينام معاها زي المرة الي فاتت فقالت ليه اخته احكيلي بقي حكاية الممرضة ايه قال مدحت ابدا ولا حاجه عادي يعني سيبك من الممرضة واحكيلي باقي الحكاية بتاعتك كلها قالت اخته هاحكيلك بس بشرط قال مدحت شرط ايه ده قالت اخته تحكيلي كل حاجه بينك وبين الممرضة والنهاردة مش يوم تاني قال مدحت طيب ياله اتكلمي قالت اخته بص يا مدحت الي هاحكيلك عليه ده انا رضيت بيه علشان ولادي واربيهم ومش اطلق من جوزي قال مدحت يعني ايه مش فاهم قالت اخته يعني انا جوزي ديوث مش بيخاف علي حرمة بيته وكمان بيعرضها للي يدفع اكتر او يخلص ليه مصلحة في شغلة قال مدحت افهم من كده ان جوزك بيخليكي تنامي مع رجاله غيره قالت اخته يعني انت شايفني هوافق بكده قال مدحت طيب يعني ايه الي بتقوليه ده عاوز افهم قالت اخته طيب هاقولك جوزي بيعرض اخته وساعات ينام معاها قدام الكمبيوتر وهو فاتح كام مع واحد تاني بيشوفهم قال مدحت ينهار اسود فهميني بالظبط ايه الي بيحصل قالت اخته حاضر بس مش تقاطعني خالص وهاقولك كل شيء وازاي عرفت قال مدحت طيب مش هاتكلم ولا هقاطعك خالص قالت اخته ماشي طبعا انت عارف ان خالد جوزي بينام مع نورا اخته وانهم كانوا بيعملوا علي لعبه علشان يبقي الوضع سهل ليهم ويناموا عادي قدامي وفي وجودي بس الي مكنتش اعرفه انهم بيعرضوا علي الكام ولا ان اخته بتروح تنام مع ناس تانيه بعلم اخوها اكتشفت ده لما روحت زيارة لماما ومش طولت عندها كتير يادوب ساعة ورجعت وهو مكنش متوقع اني ارجع بدري من عند ماما ولما دخلت البيت سمعت اصوات واهات جاية من غرفة النوم فهمت ان جوزي نايم مع اخته نورا روحت عليهم وفتحت الغرفة ودخلت اتخضوا لما شافوني واقفه عند الباب طبعا الوضع طبيعي بالنسبه لي لاني عارفه انهم بيناموا مع بعض بس الي مش طبيعي لما لاقيت الابتوب جنب السرير فوق تربيزة صغيرة ومفتوح وكان متوصل فيه الكاميرا وخالد جوزي ماسك الكاميرا بايده وكمان خالد مغطي وشه بشال من بتوعي واخته لابسه نقاب فهمت انه بيصور اخته وهو نايم معاها ولاكن الي فزعني وشد انتباهي لما سمعت صوت طالع من اللابتوب وبيقول وقفتوا ليه خلص ياله نيك الشرموطة دي روحت علي اللابتوب من ورا ومديت راسي اشوف الشاشه بتاعته فيها ايه لاقيت الاسكاي بي مفتوح وفيه راجل في الكام قاعد عريان وماسك بتاعه وبيلعب فيه جامد بصيت لخالد وشاورت ليه علشان يحصلني علي برا الغرفة وخرجت وخالد جه ورايا يجري بسرعة وهو بيقول استني هافهمك كل شئ قولت طيب انا عاوزة افهم الي شوفته كله ومين الراجل الي في الاسكاي بي ده وبتعملوا ليه كده من اساسه .............؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم في السلسلة الثانية علي خير ?? [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
صديقان مع المحارم و الخدمات | السلسلة الاولي | عشرة أجزاء - 1/7/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل