🦂 الأحمر
نائب المدير
إدارة العنتيل
نائب الرئيس
العضوية الماسية
عنتيل برنس
عنتيل باشا
عنتيل معلم
مستر عنتيل
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
عنتيل متميز
إستشاري مميز
عنتيل شاعر
ناشر موسيقي
عنتيل سينماوي
عنتيل نشيط
ناشر محتوي
نجم العناتيل
غير متصل
يا حَبيبِي، فِي اللَّيَالِي البُعْدِ وَالأَنِينِ
أَشْعُرُ بِرُوحِكَ تَهْمِسُ لِقَلْبِي الحَزِينِ
لَكِنَّنِي أُؤْمِنُ بِأَنَّ الفِرَاقَ لَيْسَ نِهَايَةَ الطَّرِيقِ
وَفِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَمَلٌ يَنْبُضُ فِي عُرُوقِ الحَنِينِ
يَا نَجْمَ السَّمَاءِ فِي اللَّيَالِي السَّهَرِ
أَبْكِي وَحِيدًا فِي ظَلَامِ القَهَرِ
لَكِنَّ نُورَ حُبِّكَ يُضِيءُ لِي الطَّرِيقَ
وَأَعْلَمُ أَنَّ اللِّقَاءَ قَرِيبٌ، رَغْمَ طُولِ السَّفَرِ
يَا وَرْدَةَ الحُبِّ فِي بُسْتَانِ العُمْرِ
ذَبُلَتْ أَوْرَاقِي وَفَقَدْتُ السَّمَرَ
لَكِنَّنِي أَزْرَعُ الأَمَلَ فِي قَلْبِ الحَجَرِ
وَأَنْتَظِرُ الرَّبِيعَ لِيَعُودَ الحُبُّ وَيَزْهَرَ
قَدْ كَانَتْ لَحَظَاتُنَا كَالْفَجْرِ الجَمِيلِ
رَحَلَتْ لَكِنَّهَا تَرَكَتْ بَصْمَةً فِي قَلْبِي العَلِيلِ
أَحِنُّ إِلَيْكَ، وَأُؤْمِنُ أَنَّ الحُلْمَ يَتَحَقَّقُ
فَمَا زَالَ فِي الأُفُقِ إِشْرَاقَةُ لِقَاءٍ جَدِيدٍ
يَا مَنْ كُنْتَ لِي حُلْمًا وَحَيَاةً
أَعِيشُ الآنَ الوَهْمَ وَأَجْمَلَ الذِّكْرَيَاتِ
لَكِنَّنِي أَرَى فِي الأُفُقِ إِشَارَاتِ الأَمَلِ
فَحُبُّكَ فِي قَلْبِي نُورٌ لا يَنْطَفِئُ مَهْمَا طَالَ الفِرَاقُ
آهٍ يَا حَبيبِي، كَمْ أَشْتَاقُ إِلَى اللِّقَاءِ
وَأُؤْمِنُ بِأَنَّ الأَيَّامَ سَتَجْمَعُنَا فِي لَحْظَةٍ وَضَّاءَ
وَنَعِيشُ الحُبَّ مِنْ جَدِيدٍ، فِي عَالَمٍ بِلا انْتِهَاءَ
فَيَا لَيْتَ الأَقْدَارَ تَمْنَحُنَا هَذَا الرَّجَاءَ
أَشْعُرُ بِرُوحِكَ تَهْمِسُ لِقَلْبِي الحَزِينِ
لَكِنَّنِي أُؤْمِنُ بِأَنَّ الفِرَاقَ لَيْسَ نِهَايَةَ الطَّرِيقِ
وَفِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَمَلٌ يَنْبُضُ فِي عُرُوقِ الحَنِينِ
يَا نَجْمَ السَّمَاءِ فِي اللَّيَالِي السَّهَرِ
أَبْكِي وَحِيدًا فِي ظَلَامِ القَهَرِ
لَكِنَّ نُورَ حُبِّكَ يُضِيءُ لِي الطَّرِيقَ
وَأَعْلَمُ أَنَّ اللِّقَاءَ قَرِيبٌ، رَغْمَ طُولِ السَّفَرِ
يَا وَرْدَةَ الحُبِّ فِي بُسْتَانِ العُمْرِ
ذَبُلَتْ أَوْرَاقِي وَفَقَدْتُ السَّمَرَ
لَكِنَّنِي أَزْرَعُ الأَمَلَ فِي قَلْبِ الحَجَرِ
وَأَنْتَظِرُ الرَّبِيعَ لِيَعُودَ الحُبُّ وَيَزْهَرَ
قَدْ كَانَتْ لَحَظَاتُنَا كَالْفَجْرِ الجَمِيلِ
رَحَلَتْ لَكِنَّهَا تَرَكَتْ بَصْمَةً فِي قَلْبِي العَلِيلِ
أَحِنُّ إِلَيْكَ، وَأُؤْمِنُ أَنَّ الحُلْمَ يَتَحَقَّقُ
فَمَا زَالَ فِي الأُفُقِ إِشْرَاقَةُ لِقَاءٍ جَدِيدٍ
يَا مَنْ كُنْتَ لِي حُلْمًا وَحَيَاةً
أَعِيشُ الآنَ الوَهْمَ وَأَجْمَلَ الذِّكْرَيَاتِ
لَكِنَّنِي أَرَى فِي الأُفُقِ إِشَارَاتِ الأَمَلِ
فَحُبُّكَ فِي قَلْبِي نُورٌ لا يَنْطَفِئُ مَهْمَا طَالَ الفِرَاقُ
آهٍ يَا حَبيبِي، كَمْ أَشْتَاقُ إِلَى اللِّقَاءِ
وَأُؤْمِنُ بِأَنَّ الأَيَّامَ سَتَجْمَعُنَا فِي لَحْظَةٍ وَضَّاءَ
وَنَعِيشُ الحُبَّ مِنْ جَدِيدٍ، فِي عَالَمٍ بِلا انْتِهَاءَ
فَيَا لَيْتَ الأَقْدَارَ تَمْنَحُنَا هَذَا الرَّجَاءَ