حين دخلت عالم المواصلات الخفي لم اكن اعلم ان الفتاة التي كانت امامي ليزبيان ممحونة لا تشبعة حيث اقتربت منها و هذا هربا من تحرشات الشباب فانا اعلم انه حين يكون الباص مزدحم يغتنم البعض الفرصة للاحتكاك باطياز الفتيات وتبدأ سلسلة حلقات من بعبصة وتحرش في المواصلات في باص او قطار او مترو و هكذا، فرحت لانني اقابل امراة و ليس رجل و كان ظهري على طرف الباص و بالتحديد امام الباب و هكذا تاكدت انه لن يصل الي اي رجل و لكن من الوهلة الاولى لاحظت ان تلك المراة و كانت اكبر مني في السن كانت تنظر الى صدري و كنت ارتدي بودي ضيق و انا لي صدر جميل و بارز و حتى هي تملك صدر جميل و التصقت بي حتى صارت بزازنا محتكة على بعض . ثم احسست انها تقرب كسها من كسي و لحظتها تاكدت انها ممحونة و تريد ان تحتك على جسمي و قلت في نفسي ما هذا الحظ ارتحنا من بعبصة وتحرش في المواصلات من الرجال والشباب فوقعنا في السحاقيات و لكن لم اكترث للامر فانا لا اعرفها و لتفعل ما تريد المهم هي لن تقبلني امام الناس و لن تكشف جسمي و بدات فعلا بحركاتها الساخنة . و اول شيء قامت به هو انها انزلت يدها التي كانت تقبض بها على القضيب الحديد العلوي المخصص للمسك اثناء سير الباص و امسكت بالمقبض العمودي و يدها الاخرى كانت حرة وبدأ التحرش
ثم قربت يدها من بطني و لمستني و فهمت انها محرومة وتصبر نفسها بشوية بعبصة وتحرش في المواصلات ، تريد ان تحتك علي و رغم غرابة الامر الا اني تصرفت معها بطريقة عادية جدا ثم انزلت يدها و وضعتها على فخذي و لمستني و لحظتها بدات شهوتي في التحرك . كانت لمساتها ناعمة جدا و ساخنة و قربت يدها اكثر و اصبحت على عانتي و كانت ممحونة لا تشبع و اكثر مما توقعت حيث كانت وقاحتها بلا نهاية و تجرات اكثر و لمست كسي و بدات تفرك عليه و انا رغم اني استمتعت بالامر الا اني لم اكن ارغب في ذلك حتى لا يتبلل كسي و كيلوتي لكني لم اقدر على مقاومتها . و تركتها تلعب بكسي و كانت تبعبص عليه بقوة و هي تفركه و تلعب به و قد سخنتني بشدة حتى كدت اتاوه في الباص و انا اغمض عيناي و استمتع و هي عرفت نقاط ضعفي وركزت على كسي و فوق ذلك فقد لمست طيزي و حركت فلقاتي وإستمرت في بعبصة طيزي و هذا وسط الزحمة و انا مستغربة لماذا لم تفعل ذلك مع رجل و تلعب له بزبه افضل فانا امراة و هي كذلك . ثم بدات احس اني ساصل الى لذة النيك القصوى و ارتعش و خفت من الفضيحة و هي تواصل اللعب بكسي اكثر و حظي اوقعني امام سحاقية ممحونة جدا و حاولت ادخال اصبعها تحت كيلوتي لادخاله في كسي لكني منعتها و اشرت لها بعيني ان تتوقف
و فعلا توقفت قليلا لكنها سرعان ما عادت و كانت مصرة جدا و الظاهر انها امراة لا تعرف الحياء ولو نهرتها لكانت ستبهدلني امام الركاب و تتهمني و لذلك لم اجد الا الصمت و ادخلت اصبعها كيلوتي و لمست كسي و هيجتني اكثر . و ادخلت اصبعها كاملا في كسي و كان ساخنا جدا و شعرت اني اتناك و اذوق الزب و انا مع سحاقية ممحونة الى درجة الالتهاب و نظرت الي و ابتسمت و كانها كانت تقول انا احس بما تحسين و هي تواصل الاستمناء باصبعها على كسي بلا توقف ثم ادخلت يدها تحت البودي و لعبت بصدري و حلمتي كانت واقفة جدا من شدة الشهوة التي وصلت اليها معها . ثم عادت للعب بالكس و كانت هذه المرة تداعب الشفرتين من فوق و تبحث عن البظر الذي انتصب بقوة من شدة الشهوة
ثم اغمضت عيني و انا احس اني قد وصلت الى ذورة السكس و اللذة و انا ارتعش و من حسن حظي اني كنت في وسط الزحمة وانا قصيرة و كنت اصل الى اكتاف الرجال و لحظتها فمهت المراة انها اوصلتني حيث بمجرد ان وصلت الى الرعشة حتى احسست ببعض البرود و هنا نظرت اليها بحدة ممزوجة بابتسامة و انا اعني خلاص توقفي و في نفس الوقت انا اشكرهما على اللذة التي منحتها لي في ذلك الباص المزدحم . و لما عدت الى البيت لم اصدق ما وجدت في كيلوتي فقد كان مبلل و لونه اصفر من كثر البقع التي خرجت من كسي و افرازاتي الساخنة جدا و حاولت اللعب بكسي للحصول على اللذة التي عشتها مع تلك المراة المحرومة و لكن لم اكن اجد اي لذة مما سبق و غسلت كسي جيدا و غيرت كيلوتي