متسلسلة ماما اتناكت قدامي (عدد المشاهدين 207)

وفاء

عنتيل محترف
عضو
ناشر قصص
عنتيل متميز
ناشر محتوي
إنضم
7 نوفمبر 2024
المشاركات
61
مستوى التفاعل
9
نقاط
1,254
النوع
أنثي
الميول
سحاقية
غير متصل
اسمي شوقي عندي 27 سنة عايش مع امي سهير 50 سنة, امي برغم سنها الكبير لكن شكلها يوحي انها لسه صغيره وجسمها ابيض وجميل جداً وعندها بزاز وطياز كبيرة اوي زي الملبن, ابويا مات من 4 سنين وانا عندي 23 سنة, وبعد ابويا ما مات بـ 3 شهور امي اشتغلت في اتيليه زي ما بتقول, وبتنزل الساعة 5 المغرب وبترجع 1 او 2 بليل, وكانت علاقتي بامي مش قوية اوي عشان مش بشوفها كتير لاني كنت الصبح في المدرسة ولما برجع بنتغدى سوا وهي بتنزل الشغل وبترجع بعد ما انام, في مرة كنت سهران متأخر امي رجعت من الشغل وكان معاها واحد ساكن معانا في المنطقة شاب معروف عنه انه بلطجي اسمه سمير عنده 26 سنة, استغربت امي لما لاقيتني صاحي وقالتلي: انت ايه اللي مصحيك لدلوقتي؟؟ قولتلها: مش جايلي نوم, قولتلها: هو سمير جاي معاكي ليه؟؟ قالتلي: اصل هو كان قريب من الشغل عندي وقال يجي يوصلني عشان مجيش متأخر لوحدي وانا قولتله يطلع يشرب شاي, وبعدين قالتلي: ادخل نام انت عشان مدرستك بكرة, قولتلها: حاضر, دخلت الاوضة عشان انام ومامتي كالعادة زي ما بتعمل بتقفل عليا باب الاوضة بالمفتاح من برة, بعد ربع ساعة سمعت صوت باب الشقة بيتقفل قولت في نفسي: اكيد سمير روح, حاولت انام لكن مكنتش عارف انام خالص ومش جايلي نوم, شوية ولاقيت امي داخلة تنام, اصل انا باب اوضتي ادام باب اوضتها بالظبط والباب بتاعي ازاز بشوف ايه اللي بيحصل برة طشاش كده, المهم بعد نص ساعة كده سمعت صوت امي وهي زي ما تكون تعبانة وبتتألم حاولت اروحلها لكن باب الاوضة كان مقفول رجعت ع السرير وفضلت صاحي لكن سمعت صوت امي بيعلى وبدات تصرخ, ساعتها قولت لازم اخرج روحت فتحت البلكونة, البلكونة بتاعت اوضتي مشتركة مع بلكونة الصالة, المهم روحت فتحت البلكونة وحاولت افتح بلكونة الصالة من برة وفعلاً عرفت افتحها وجريت على اوضة امي وقبل ما افتح الباب سمعت صوت سمير وهو بيزعقلها وبيقولها: خدي يا بنت المتناكة يا شرموطة انتي اللي زيك لازم يتناك كده, وهي بتصرخ: ااااااااااااااااه انا شرموطتك انا خدامة تحت رجليك ااااااااااااااااااااااه نيكني يا سيد الرجالة, قالها: لسه مشبعتيش يا لبوة يا بنت المتناكة طب خدي, وبدأت اسمع صوت خبط وكان باين انه صوت خبط جسمه في جسمها, كنت انا اعرف حاجات كتير عن السكس من اصحابي في المدرسة وحبيته جداً, وبدل ما ادخل عشان اكشفهم كنت عايز ادخل بشويش اتفرج لكن مامتي كانت قافلة الباب بالمفتاح بصيت من خرم الباب ولاقيتهم ع السرير امي قاعدة في وضعية الكلب وهو قاعد وراها على ركبته وماسك شعرها ومدخل زبره في طيزها وعمال ينيكا جامد وهي بتصوت وبيقولها: دانا هقطع طيزك دي يا شرموطة يا بنت المتناكة, وهي بتقوله: انت سيدي وانا الكلبة بتاعتك انا شرموطتك انا تحت رجليك اقل من أي جزمة, وهو بيضحك وبيقولها: هقطعك يا بنت المتناكة وقعد يضربها على طيزها بأيده جامد وهي تصوت ونزل لبنه في طيزها وبعدين لفها وهو لسه ماسك شعرها وقالها: افتحي بؤك يا شرموطة, وتف في بؤها وقالها: اتمضمضي بيه وابلعيه يا كلبة, وفعلاً امي بلعته وهو بيضربها بالقلم على وشها وقالها: اشوفك بعدين يا حلوة, وقام عشان يلبس هدومه قالتله: انا لسه مشبعتش انا مستمتعتش, قالها: انا استمتعت يا روح امك, قالتله: طب عشان خاطري بات عندي النهاردة, قالها: لا يا كلبة انا هروح لستك صباح (مرات سمير 25 سنة وجسمها ابيض وطويلة شوية) عشان اروق نفسي انتي يادوبك باجي اسخن عندك بس عشان انتي ولا تسوي حاجة جنب ستك صباح, دي هي دي الحريم مش انتي يا شرموطة, قالتله: طب اجي معاك اصل صباح وحـ..., قالها: بتقولي مين يا شرموطة؟؟ قالتله قصدي ستي صباح وحشتني اوي وبقالها فترة مجتليش وانا وحشني اوي خدمتها, قالها: لا يا شرموطة, فضلت تحايل عليه قالها: استني طيب وطلع موبايله واتصل بمراته وقالها: ايوة يا روحي .. بقولك ايه انا عند الشرموطة سهير دلوقتي وعمالة تعيط عايزة تيجي معايا بتقول انك وحشتيها, ساعتها خطفت امي التليفون من سمير وقالت: ايوة يا ستي صباح .. وحشتيني اوي .. عشان خاطري يا ستي خلي سيدي سمير يجبني معاه ابوس رجلك, وفضلت تتحايل عليها وكانت هتعيط, وبعدين قالت: بجد؟؟ طب هو سيدي معاكي اهو قوليله, وادت التليفون لسمير وكلم صباح قالها: اجبها يعني؟؟ ماشي 5 دقايق وهنكون عندك, وقفل التليفون وقال لامي: قومي يا كلبة في ثواني تكوني جاهزة, قامت امي جري ولبست أي حاجة كده تغطي جسمها عشان بيت سمير قريب في نفس الشارع ومحدش ف الشارع دلوقتي يعني محدش هيشوفها, انا جريت على اوضتي ونمت ع السرير وبعد شوية سمعت صوت الباب بيتقفل عرفت انهم نزلو, لبست أي حاجة كده وخدت المفاتيح, برغم اني كنت صغير لكن امي عملتلي مفتاح للشقة عشان ساعات كنت برجع من المدرسة الاقيها نايمة وعرفت دلوقتي ليه بتنام كتير كده, المهم اخدت المفاتيح ونزلت وخرجت من البوابة لاقيت سمير وامي داخلين من بوابة سمير, استنيت شوية وروحت وراهم وسمير كان ساكن في الدور الارضي, دخلت البوابة ومعرفتش اعمل ايه, وبصيت لاقيت باب المنور مفتوح دخلت لاقيت شباك سمير منور ولحسن الحظ كان شباك اوضة النوم روحت بتسحب وكان شباك فيه فتحة كده روحت وحطيت عيني اتفرج , كان نور ضعيف احمر كده ولاقيت صباح مرات سمير قاعدة ع السرير وحاطة رجل على رجل وسمير واقف جنبها ولاقيت امي داخلة من الباب على ايديها ورجليها زي الكلب وصباح بتقولي تعالي يا كلبة وهي بتشاورلها بصباعها وبتحرك رجليها وامي رايحالها وبعدين صباح حطت رجليها في وش امي وقالتلها: بس عندك هنا يا كلبة بوسي رجل ستك يا كلبة, مسكت امي رجليها وفضلت تبوس فيها من كل حتة, قالتلها: تعالي افتحي بؤك يا كلبة, وتفت في بؤها, امي فضلت تتمضمض بيه فترة وبعدين بلعته وقالتلها: جميل اوي يا ستي كمان عشان خاطري, قالتله: بس كده يا كلبة كفاية عليكي روحي هاتي الحاجة, خرجت امي من الاوضة, صباح قالت لسمير: ها عملت ايه النهاردة؟؟ قالها: زي كل مرة فيلم جديد اهو, وطلعلها الموبايل اخدته منه وفضلت تتفرج, انا مكنتش شايف بس من الصوت عرفت انه كان بيصور امي لما كان معاها, قالتله: برافو عليك كده يبقى عندنا اكتر من دليل نفضحها بيه الشرموطة دي, قالها: اها اكتر من 20 فيلم انا بفكر اعمل مجموعة واعمل مصلحة بالافلام دي, قالتله: اتقل سيبنا نذلها الكلبة دي, قالها: عندك حق انا عايز طول عمري اذلها زي ما كنت بتذلنا, قالتله: كويس انك فكرتني شغل الشريط عشان يزود ناري جوايا, قالها: ماشي, وراح نحية الكمبيوتر وشغل فيديو وكبر الصورة وقعد يتفرج هو وهي ومن حسن حظي شاشة الكمبيوتر كانت نحية الشباك قدرت اشوف, الفيديو بدأ لاقيت الصورة على سرير ومفيش حد وفجأة سمعت صوت واحدة بتصوت ولاقيت ابويا ماسك واحدة ست من شعرها وبيجرها نحية السرير وفضل يبوسها من بؤها وبعدين راح ماسك هدومها مقطعها وهي بتقوله: ابوس رجلك ارحمني, قالها: اخرسي يا شرموطة يا بنت المتناكة دانا هطلع ميتينك, ونزلها على ركبتها وحط زبره في بؤها وخلاها تمصه وقالها: مصي يا شرموطة عايزك تبلعيه, وبعدين عمل معاها زي ما كان سمير عامل مع امي قعدها في وضع الكلب ومسك شعرها وناكها من طيزها وهو بيقولها: انتي ايه يا متناكة؟؟ قالتله: انا شرموطتك يا سيدي انا خدامتك, قالها: مين سيد الحتة يا كلبة؟؟ قالتله: مفيش سيد ولا كبير غيرك وجوزي ده ولا يسوى جنب رجلك حاجة يا سيدي وتاج راسي, ساعتها بقى عرفت هي مين دي تبقى ام صباح لاني فاكر وانا صغير قالولي ان ابويا اتخانق مع كبير المنطقة بتاعتنا وابويا ضربه وعمله عاهة مستديمة في رجله مبقاش يتحرك وابويا بقى كبير المنطقة, وعرفت انه الراجل ده يبقى ابو صباح, وعرفت ان صباح بتعمل كده بتنتقم من ابويا ولكن بعد كده اكتشفت انها مش بتنتقم من ابويا بس

عرفت هي مين, دي تبقى ام صباح لانيفاكر وانا صغير قالولي ان ابويا اتخانق مع كبير المنطقة بتاعتنا وابوياضربه وعمله عاهة مستديمة في رجله مبقاش يتحرك وابويا بقى كبير المنطقة, وعرفت انه الراجل ده يبقى ابو صباح, وعرفت ان صباح بتعمل كده بتنتقم منابويا ولكن بعد كده اكتشفت انها مش بتنتقم من ابويا بس, شوية ولاقيتها بتقول لسمير شغل الفيديو التاني بتاع الشرموطة, قام سمير وشغل فيديو تاني, لاقيت امي قاعدة على سرير وحاطة رجل على رجل وبتشاور بصباعها وبتقول: تعالي يا كلبة, ولاقيت صباح رايحالها على ايديها ورجليها, راحت امي حطت رجلها في وشها وقالتلها: بوسي رجل ستك يا كلبة, زي ما كانت صباح بتعمل معاها بالظبط, امي دخلت ساعتها ومعاها طبق بلاستيك كبير فيه مية, وشافت الفيلم شغال , بدأت تعيط وقالت لصباح: كان غصب عني, كان جوزي هو اللي بيطلب مني اعمل كده, انا كان نفسي ابقى خدامتك من زمان وتحت رجليكي, بس هو اللي كان بيخليني اعمل معاكي كده, ردت عليها صباح: المفروض اني اصدق يعني واسامحك؟؟؟ ,, قالتلها: لا يا ستي انا خدامتك وتحت رجليكي واعملي فيا اللي انتي عايزاه, قالتلها: تعالي يا كلبة اغسليلي رجلي في المية اللي معاكي يا شرموطة, راحت امي قعدت جنب رجلين صباح واخدت رجليها وفضلت تغسلها بالمية وتدعكلها رجليها حتة حتة وبين صوابعها, وصباح وسمير شغالين بوس, صباح قالت لامي: خلاص كفاية كده يا كلبة, اشربي بقى من المية دي, وامي فعلاً بدأت تشرب من المية وكانها بتشرب عصير, صباح قالتلها: روحي ارمي المية وتعالي يا كلبة, وراحت امي وبدأ سمير وصباح يشتغلو بقى بوس واحضان وبعابيص وتقفيش ولحس ومص ودنيا تانية, وبعدين سمير رفع فستان صباح وقلع بنطلونه ودخل زبه في كسها ونام عليها ع السرير وبدأ ينيكها وهي بتتآوه: اااااه اااااااااااه يخرب بيتك يا سمير زبك جامد اوي, دخلت عليهم امي شافتهم كده قعدت ع الارض جنب الباب وبتبصلهم ومستنية امر جديد منهم, صباح ندهت لامي وقالتلها: تعالي يا شرموطة الحسي طيز سيدك سمير, وجريت امي فضلت تلحس طيز سمير, وسمير مش مبطل نيك ف صباح, وبعدين صباح قامت وقعدت وضع الكلب وقالت لسمير: يلا بقى من طيزي لحسن بتحرقني اوي, قام سمير وقعد على ركبته وفضل ينيكها من طيزها وصباح ندهت لامي: تعالي يا متناكة مصمصيلي بزاز ستك, جريت امي ونامت تحتها ومسكت بزازها ونزلت مص فيهم, وبعدين قامت صباح ونامت على ضهرها وقام سمير وقعد على صدرها وحط زبره في بؤها وامي مسكت رجلين صباح ونزلت فيهم لحس ونزل سمير لبنه في بؤ صباح, صباح ندهت لامي وقالتلها: افتحي بؤك, وتفت اللبن في بؤها وقالتلها: اشربي يا متناكة مش عايزة ولا نقطة تقع بره, وبعد ما خلصو دخلو عشان يستحمو ومن حسن حظي كان شباك الحمام برده في المنور روحت اتفرج, لاقيت صباح وسمير نايمين على بعض ف البانيو وامي بتدعكلهم جسمهم بالصابون, وبعد ما خلصو صباح قالت لامي: يلا انتي يا كلبة روحي ولما نعوزك هنجيبك, انا جريت ع البيت عشان اسبق امي وطلعت البيت جريت ع السرير من البلكونة برده, وبعد شوية سمعت صوت امي داخلة وبعدين راحت اوضتها وقفلت عليها ونامت, انا فضلت ع السرير ومش قادر انسى اللي شوفته, وبعدين عدت فترة وكل ما سمير يجي عندنا اطلع من البلكونة واتفرج عليهم من خرم الباب ولما امي تروح معاه عند صباح انزل واتفرج من نفس المكان, وفي يوم وانا نازل لاقيت ميرفت (مرات البواب) بتندهلي: كريم .. مالك؟؟ ,, قولتلها: مالي؟؟ مفيش, قالتلي: لا .. ماشي سرحان كده وشكل في حاجة مدايقاك, قولتلها: لا ابداً مفيش حاجة, قالتلي: لا متضحكش عليا .. تعالى تعالى ادخل اعملك شاي ونتكلم, برغم من ان امي كانت دايماً تقولي مليش دعوة بميرفت دي لانها كانت بتكرهها ودايماً امي تعاملها وحش, لكن نسيت ودخلت معاها, قالتلي: ثواني والشاي يبقى جاهز, قولتلها: شكراً يا طنط, قالتلي: ههههههه طعمة من بؤك طنط, ودخلت المطبخ او بمعنى اصح الركن اللي بتطبخ فيه وبتقولي: برده مش هتقولي مالك؟؟ , قولتلها: مفيش بس تعبان شوية, قالتلي: لا سلامتك دلوقتي تشرب الشاي وتبقى تمام انت اصلك متعرفش شاي طنطك ميرفت, قولتلها: تسلم ايدك يا طنط, وجابتلي الشاي وقالتلي: اتفضل وهتلاقي نفسك ارتحت, وفضلنا نتكلم في حاجات عادية وانا بشرب الشاي, وبعد شوية حسيت بدوخة وبعدين مدرتش بنفسي, صحيت لاقيت نفسي متكتف ع الارض وميرفت واقفة ادامي وهي بتضحك وتقولي: شوفت طنط عملت فيك ايه يا خول, قولتلها: هو في ايه؟؟ , قالتلي: هعرفك حالاً في ايه يابن الشرموطة, وندهت على ابنها خميس, ودخل خميس ابنها الصغير اللي يادوب 8 سنين ومعاه موبايل, قالتله: شغل الفيديو يا خميس, وشغل خميس فيديو واخدت ميرفت الموبايل منه وحطته ادام وشي لاقيت اوضة النوم بتاعت امي وامي نايمة ع السرير وتقريباً رجليها من اول صوابعها لحد فخادها عريانة وكانت لابسة قميص نوم قصير, ولاقيت علي (ابن ميرفت الكبير واخو خميس 12 سنة) واقف جنب امي وهي بتقوله: تعالى يا علي دلك رجلين امك سهير وراح علي قعد جنب رجليها وفضل يدلك فيهم شوية وبعدين قالتله: ايه مش عايز تبوس رجلين امك, علي سمع كده وفضل يبوس رجلين امي وهي بتضحك وبتقوله: نضفهالي بقى يا علي عشان خاطري, وفضل علي ينضفلها رجلها بلسانه وهي بتكلم حد في الموبايل وبتقول: لا ده علي بينضفلي رجلي, وشكلها كانت بتكلم راجل بس مش عارف مين, وبعد شوية الفيديو خلص, وبصيت لميرفت, قالتلي: شوفت امك الشرموطة خلت علي خدام عندها ويلحسلها رجليها, لكن انا مربية رجالة مش خولات, وعلي ميخبيش حاجة عن امه, لكن قبل ما يجي يقولي اخد خميس اخوه وخلاه يصوره هو وامك الشرموطة عشان يبقى معايا حاجة اذلها بيها, شوفت دماغ ابني يا خول, قولتلها: طب انا مالي؟, قالتلي: زي ما هي عملت مع ابني لازم انا كمان اعمل مع ابنها, قولتلها: يعني ايه؟؟, وقفت وحطت رجلها في وشي وقالتلي: يعني تلحس وتنضف بلسانك يا كلب, طبعاً انا ساعتها مكنش ينفع اقول لا وخصوصاً اني كمان بحب رجلين الستات وبحب الطريقة دي, واكيد اخدت الطبع ده من امي الشرموطة اللي بتحب تبقى خدامة تحت رجلين صباح, وخلت ابنها خميس يصورني وانا بلحس رجليها وبعدين قالتلي: مسيري اجيب امك الشرموطة مكانك كده واخليها تلحس رجلي زي الكلبة المتناكة دي اللي بتهددني وتقولي هتطردني من العمارة انا هخليها تعرف ازاي تكلم اسيادها كده, وبعد فترة من اللحس ميرفت قالتلي: خلاص كفاية عليك كده, وفكتني وقالتلي: انت بقى اللي هتساعدني اخلي امك تيجي تحت رجلي والا الفيديو بتاعك وانت بتلحس رجلي هيبقى مع كل صحابك وكل العمارة وهفضحك ***** تخليك متنزلش من بيتك, قولتلها: انا تحت امرك .. انا اقدر اعمل ايه؟؟

ميرفت قالتلي: انت بقى اللي هتساعدني اخلي امك تيجي تحت رجلي والا الفيديو بتاعك وانت بتلحس رجلي هيبقى مع كل صحابك وكل العمارة وهفضحك ***** تخليك متنزلش من بيتك, قولتلها: انا تحت امرك .. انا اقدر اعمل ايه؟؟ بعد يومين الساعة 1 بالليل كنت واقف ف البلكونة ومستني امي تيجي عشان انفذ الخطة اللي ميرفت قالتلي عليها, لاقيتها هي وسمير جايين على اول الشارع علطول دخلت اوضتها وشغلت الكاميرا اللي انا خبيتها في مكان في الاوضة وخليتها تبص ع السرير, ودخلت جري على اوضتي وعملت نفسي نايم بعد شوية دخلت امي وسمير وامي قفلت الباب عليا كالعادة من برة ودخلت مع سمير اوضتها, انا قولت بدل ما استنى يخلصو وبعدين اتفرج من الكاميرا, طمعت وقولت اطلع اتفرج ع الطبيعة احسن, وطلعت من البلكونة كالعادة وروحت اتفرج من خرم الباب, لاقيت سمير قاعد ع السرير وامي واقفة وبتقلع هدومها بسرعة وفضلت بالسوتيان والكلوت وجريت على سمير وفضلت تبوسه من بؤه لكن هو زقها وقالها: مش بسرعة كده يا شرموطة, تعالي قلعيني هدومي يلا, وجريت امي عليها وفضلت تفك زراير القميص وبعدين البنطلون وبعدين شالت البوكسر وبان زبر سمير الكبير, قالها: يلا يا كلبة مصيلي زبري عايزه يقف زي العمود, وامي مش مستنية تسمع كده علطول من نفسها مسكت زبره وهاتك يا مص وهو ماسكها من شعرها وعمال يزق راسها نحية زبره لغايت ما بدأ يوصل لزورها, وبعدين مسكها قعدها في وضع الكلب وحط زبره في طيزها وفضل ينيكها جامد وهي تصرخ وهو يقولها: اخرسي يا شرموطة بلاش فضايح, تقوله: مش قادرة زبرك جامد اوي, وبعدين مسكها وحط ايديها الاتنين ورا ضهرها ونيمها عليها عشان متقدرش تتحرك وحط زبره في كسها وفضل يطلع وينزل بسرعة رهيبة, وهي عمالة تتحايل عليه وتصرخ عشان يرحمها وهو بيزود سرعته, لغايت ما نزل في كسها وقام يلبس هدومه, وهي بتتحايل عليه وتقوله: عشان خاطري اقعد مرة معايا, قالها: وستك صباح يا شرموطة؟؟, قالتله: ياريت تيجي هنا تقعد معانا تنورلي البيت, قالها: وهي ستك صباح يا كلبة هتجيلك انتي في بيتك يا معفنة, قالتله: عشان خاطري حاول معاها. وقامت امي وقعدت وراه وبتعمله مساج وهي بتتحايل عليه, قالها وهو بينهد: اووووووووف خلاص خلاص هكلمها يا كلبة بس انا عارف انها مش هتوافق, قالتله: حاول معاها عشان خاطري, نفسي تيجي هنا ده بيتها مش بيتي كل حاجة بتاعتي تبقى ليها, قالها: خلاص يا شرموطة انا هتصرف, كلمها فعلاً وعرف سمير يقنعها, وانا قولت في نفسي كده كويس اوي وكملت لان ميرفت كانت عايزاني اصور امي وهي عند صباح, وادي الحظ لعب معايا وصباح جت هنا بنفسها, المهم بعد ما كلمها ووافقت امي فرحت طبعاً وقامت تلبس, قالها: رايحة فين يا كلبة انتي؟؟, قالتله: يعني ينفع ستي صباح تجيلي هنا اول مرة ومعملش الواجب؟؟ لازم احضرلها حاجة تاكلها وانضفلها البيت واجهزه,, وكمان عني مفاجأة ليها كنت هفاجاها بيها لما اروحلها بس هي جاية اديهالها هنا بقى, قالها: ايه دي؟؟, قالتله: خليها مفاجأة بقى, قالها: ماشي يا شرموطة بس خلصي بسرعة عشان ستك صباح مش هتتاخر, قالتله: من عينيا يا سي سمير, انا جريت على اوضتي واستنيت لما صباح تيجي, وبعد شوية سمعت جرس الباب وعرفت ان صباح وصلت وسمعت امي بتقول: اهلاً اهلاً يا ستي صباح نورتيني, ردت صباح: خلاص يا كلبة مش فيلم هو,, يلا انزلي على ركبك وصليني, عرفت ان امي هتقعد زي الكلب وصباح تقعد على ضهرها وامي تمشي بيها لحد الاوضة لما وصلو وامي قفلت الباب خرجت وجريت اتفرج عليهم لكن وانا ماشي ببص ع الحمام لاقيت سلسلة زي سلسلة الكلب مربوطة في الحيطة وفي اخرها طوق وع الارض في كرباج وطبق بلاستيك فيه رمل وطبق تاني فيه مية وطبق فيه اكل, عرفت ان امي محضرة ليلة سخنة في الحمام قولت في نفسي دي فرصة جامدة اوي بس ازاي اصورهم والكاميرا في الاوضة جوة وبعدين فكرت قولت اعمل فيلمين, فيلم في الاوضة والتاني في الحمام لكن انا معنديش كاميرا تانية لكن عندي موبايل ولحسن حظي الموبايل تصوير الفيديو بتاعه مفتوح على حسب حجم الميموري ولحسن حظي دايماً معايا ميموري فاضي بستعمله نقال عشان لما احب اجيب حاجة من عند واحد صاحبي او كده المهم حطيت الميموري الفاضي في الموبايل وخبيته في حتة كده في الحمام وقولت وروحت اتفرج عليهم من خرم باب الاوضة لاقيت كالعادة صباح قاعدة ع السرير وحاطة رجل على رجل وامي عريانة قاعدة جنب رجلين صباح ونازلة لحس ومص, وبعد شوية صباح قالت لامي: روحي هاتي مية, امي قالتلها: لا انا هجيبلك اللي احلى من المية انا عاملالك مفاجأة, ردت صباح: مفاجاة ايه يا شرموطة؟؟, امي قالتلها: ثواني, وراحت امي وفتحت درج التواليت (مكان المكياج والميك اب) وطلعت حاجة مكنش حد يتوقعها, وصباح وسمير وشهم اتقلب وبقو مستغربين, وامي ماسكة الحاجة دي وبتبصلهم وهي بتبتسم وبتقول لصباح: ايه رأيك يا ستي, ردت صباح: ايه ده يا بنت المتناكة؟ جبتيه منين؟؟, امي ردت: تعبت اوي يا ستي عشان الاقيه لكن ميغلاش عليكي يا ستي, صباح قالتلها: طب هاتي هاتي وريني, وراحت امي وادتلها الحاجة دي, وصباح قلعت هدومها ولبسته اللي هو زبر صناعي بحزام, امي قالتلها: جميل اوي عليكي يا ستي,, عشان خاطري جربيه فيا بقى, صباح ردت: اكيد هجربه يا شرموطة تعالي اقعدي هنا زي الكلبة وجريت امي وطلعت ع السرير وقعدت في وضع الكلب, وصباح تفت على ايدها ودعكت الزبر بأيدها وبدل ما تدخله براحة حطته مرة واحدة في طيز امي وقبل ما امي تطلع اقوى صرخة ممكن تطلعها كانت صباح عاملة حسابها وحطت ايديها على بؤ امي عشان صوتها ميطلعش, وكان باين على امي انها بتتوجع وعايزة تصرخ لكن ايد صباح مانعاها وبدات الدموع تنزل من عينيها, وسمير قاعد بيتفرج عليهم وهو بيضحك على منظر امي ويقولها: انتي اللي جبتيه لنفسك يا شرموطة استحملي بقى, وبعدين صباح مسكت امي من شعرها وقامت وقفت ولفت امي ودخلت الزبر في بؤ امي وهي ماسكاها من شعرها وفضلت تزق راس امي نحية الزبر اكتر عشان الزبر يدخل جوة خالص وتقولها: مصي يا بنت المتناكة الحسيه كله, وبعد شوية من التعذيب امي قالت لصباح: تعالي يا ستي عشان في مفاجأة تانية في الحمام, جريت انا ع الحمام وشغلت كاميرا الموبايل واستخبيت في البلكونة وبعد شوية طلعت عشان اتفرج لكن هما كانو فاتحين الباب وكان ممكن يشوفوني قولت خلاص بلاها وابقى اتفرج ع الموبايل, دخلت اوضتي عشان انام, وبعدين لاقيت امي بتصحيني عشان اروح المدرسة, صحيت مع اني كان نفسي انااااااام بعد سهرة امبارح دي, لكن كان عندي ميعاد, امي دخلت المطبخ تحضرلي حاجة اشربها استغليت الفرصة ودخلت اوضتها واخدت الكاميرا ودخلت الحمام عشان اغسل وشي واخدت الموبايل وبعدين طلعت فطرت ونزلت وطبعاً مروحتش المدرسة ولكن روحت الميعاد اللي عندي, نزلت لاقيت علي مستنيني بيقولي: اتأخرت ليه يا خول؟؟ مش عارف ان امي مستنياك, اتعصبت وقتها عشان واد زي ده يشتمني لكن افتكرت ميرفت وسكت, ودخلت وراه, لاقيت ميرفت قاعدة حاطة رجل على رجل وبتحرك رجليها وبتبصلي بعصبية, وقفت انا ساكت خالص, وبعدين بدات الاحظ بصتها ليا بتزيد عصبية وبعدين بصت على رجليها وبصتلي, فهمت هي تقصد ايه روحت جري على رجليها وبوستها راحت لفة وشها النحية التانية يعني انها مش قابلة روحت ماسك رجليها ونازل فيها بوس ولحس, لغايت ما قالتلي: خلاص خلاص,, عملت اللي قولتلك عليه يا حيوان؟؟, قولتلها: وانا اقدر معملش يا ستي, قالتلي: جدع يا خول,, وريني, قولتلها: انا بقى عاملك مفاجأة,, جايبلك فيلمين واحد وهما في الاوضة والتاني وهما في الحمام, بصتلي باستغراب وبتقولي: حمام؟؟ حمام ايه؟؟, قولتلها: اتفرجي يا ستي وانتي هتفهمي, وبعد ما اتفرجت ميرفت, قالتلي: برافو عليك ياض هو ده اللي انا عايزاه, كده بقى امك تبقى تحت رجليا, قولتلها: تمام يا ستي انا وامي خدامين تحت رجليكي, قالتلي: بس يا عيني سمير معملش حاجة غير الحبة اللي في الاول دول والباقي صباح وامك قايمين بالواجب, قولتلها: اصله علطول مش بيمتعها وهي كانت طمعانة شوية في صباح, قالتلي: اها مانا عارف اصل امك دي شرموطة مش بترتاح غير لما تتناك وكسها يتروق,, بس انا هبقى اروقها على كيفي بقى.................

قولتلها: تمام يا ستي انا وامي خدامين تحت رجليكي, قالتلي: بس يا عيني سمير معملش حاجة غير الحبة اللي في الاول دول والباقي صباح وامك قايمين بالواجب, قولتلها: اصله علطول مش بيمتعها وهي كانت طمعانة شوية في صباح, قالتلي: اها مانا عارف اصل امك دي شرموطة مش بترتاح غير لما تتناك وكسها يتروق,, بس انا هبقى اروقها على كيفي بقى
بعد يومين امي مراحتش الشغل عشان راحت عليها نومة لانها كانت قضت ليلة طويلة عند صباح امبارح, وقررت انها تاخد اجازة النهاردة, لاقيت علي ابن ميرفت بيخبط الساعة 9 بليل وكنا يوم الخميس مكنش ورايا مدرسة تاني يوم وكنت سهران, سلمت عليه وقولتله: عايز ايه يا علي؟, قالي: انا جاي لامك مش انت يا متناك, قولتله: هو النهاردة؟؟, قالي: اها, فرحت اوي وقولتله: طب استنى هندهالك, ودخلته قعدته في الصالون ودخلت انده على امي قولتلها: علي برة عايزك, قالتلي: طيب ادخل نام انت, قولتلها: بس انا مش عايز انام وبكرة اجازة, زعقت فيا: قولتلك اتنيل ادخل نام, زعلت ودخلت على اوضتي وهي قفلت عليا من برة كالعادة, وقولت استنى شوية لغايت لما اتأكدت ان علي وامي دخلو الاوضة وقفلو عليهم, زي كل مرة طلعت من نفس المكان ولما دخلت ع الصالون لاقيت ورقة علي سايبهالي مكتوب فيها افتح باب الشقة واستنى, فتحت باب الشقة واستنين دقيقتين كده ولاقيت ميرفت طلعت قالتلي: ازيك يا خول يا بن المتناكة, نزلت على رجليها ابوسها وقولتلها: خدامك تمام يا ستي طول مانتي ادامه, ضحكت وقالتلي: وفين الشرموطة؟, قولتلها: جوة مع علي, ووقفت ومكنتش لسه قفلت الباب فجأة حسيت ان في حد ورايا ببص لاقيت ست ضخمة جداً وشكلها يخوف ولابسة لبس فلاحين وكنت اعرف انها مرات البواب اللي في العمارة اللي جنبنا, اتخضيت ستي ميرفت قالتلي: متخفش يا خول دي ستك عزة جاية تنيك امك المتناكة, والست كان منظرها مرعب جداً وجسمها كبير اوي, وفاكر مرة شوفتها ف الشارع بتزق عربية لوحدها كانت قوية اوي اوي, ستي ميرفت قالتلي: انزل يا خول بوس رجلين ستك عزة, نزلت زي المجنون على رجليها لاني كنت خايف منها لانها لو بس مدت ايدها عليا ولو بشويش ممكن اموت فيها وده اللي حصل, ضربتني برجلها ف وشي وقالتلي: كفاية كده, وبعد الضربة كنت حاسس اني هيغمى عليا, قومت وبعدين قولت لستي ميرفت: ايه اللي هيحصل دلوقتي يا ستي, قالتلي: اصبر يا خول هتشوف بنفسك, شوية ولاقيت علي طالع من الاوضة وبيقول لامي: مش هتأخر عليكي يا ستي هدخل الحمام بس واجي اكمل لحس في رجليكي, وجه علينا وقال لامه: يلا ياما ادخلي, ستي ميرفت قالتلي: تعالى معانا يا خول عشان تتفرج, قولتلها: لا شكراً يا ستي هتفرج عليكو من برة, قالتلي: امال لما تسألني صورتها ازاي هقولها ايه, قولتلها: قوليلها ان ابنك علي هو اللي حط الكاميرات قبل ما ينزل في اخر مرة كان هنا, قالتلي: ماشي يا خول ودخلت هي وعزة وعلي على امي اللي سمعتها بتزعق وبتقول: ايه ده انتو ايه اللي جابكو هنا, كان علي قفل الباب عشان اقدر اتفرج من خرم الباب زي ما قولتله, روحت اتفرج لاقيت عزة ماسكة امي من ضهرها وحاطة ايديها ورا ضهرها ومكتفاها وميرفت قاعدة السرير حاطة رجل على رجل وبتقولها: بصي يا شرموطة عشان منضيعش وقت انا عارفة من زمان انك ضحكتي ع ابني علي وخليتيه يجي يلحس رجليكي وخليتيه خدام عندك يا متناكة, انا ابني ميخبيش عني حاجة وكمان عشان تبقي عارفة انتي مش بتنزليلي من زور وانا بكرهك كره العما فاكرة يا لبوة لما قولتيلي هتطرديني من العمارة هتشوفي بقى دلوقتي مين اللي هيطرد مين يا بنت المتناكة, امي ردت عليها: انتي ازاي تكلميني كده؟, قالتلها: ايه؟ زعلتك كلمة شرموطة؟ هو مش انتي اللي في الفيديو ده ولا ايه؟ وطلعت الموبايل عشان تشغل الفيديو اللي انا كنت صورته, امي بتقولها: فيديو ايه يا حقيرة؟ انا هوريكي انتي وجوزك واولادك انا هطردكو من البلد كلها انا هبهدلكو وفضلت تزعق, ميرفت زعقت فيها: بس يا متناكة اخرسي خالص واتفرجي قبل ما تتكلمي وادت الموبايل لعلي اخده وحطه ادام امي اللي بدأت تتفرج على نفسها وهي مستغربة جداً, ميرفت قالت لعلي: خلاص كده كفاية اوي, امي نزلت وشها ف الارض وقالتلها: انا تحت امرك يا ميرفت, قالتلها: ستك ميرفت يا بنت المتناكة وستك اللي ماسكاكي من هنا ورايح اسمها ستك عزة وده سيدك علي يا شرموطة, قالتلها: انا تحت امركو كلكو انا شرموطتكو والخدامة بتاعتكو, قالتلها: ايوة كده صح يا شرموطة تعالي بقى بوسي رجلين ستك ميرفت يا كلبة, نزلت امي على ركبتها وايديها ومشيت زي الكلبة لحد ميرفت ومسكت رجليها وفضلت تلحس فيها, طبعاً متعودة زي ما بتعمل مع صباح, ميرفت قالتلها: اكيد خبرة يا شرموطة مانتي متناكة وبتعملي كده مع صباح الشرموطة هي وجوزها, امي قالتلها: طبعاً دول كل حياتي وهفضل طول عمري خدامة ليهم, قالتلها: لا يا شرموطة انتي تبقي خدامة عندي انا وبس, قالتلها: لا انا مش ممكن اسيب ستي صباح وسيدي سمير ابداً, قالتلها: هفضحك وهوديكي في داهية بالفيديو اللي معايا ده, قالتلها: اعملي اللي تعمليه ميهمنيش طالما هفضل شرموطة وخدامة تحت رجليهم, قالتلها: للدرجة دي يا كلبة؟, قالتلها: اها انا مش ممكن استغنى عنهم, ميرفت قالتلها: بقى كده,, ماشي انا بقى هحرمك منهم خالص يا كلبة ومش همتعك النهاردة وقالت لعزة وعلي: يلا بينا نسيب الشرموطة دي وانا هبقى اتصرف معاها بعدين, انا جريت على اوضتي وميرفت وعزة وعلي نزلو, شوية ولاقيت امي بتفتح عليا الباب وبتقولي: كريم,, كريم انت نمت؟؟, عملت نفسي نايم وقولتلها كأني لسه صاحي: نعم يا ماما في ايه؟, قالتلي: تعالى عايزاك, ودخلت سبقتني على اوضتها, قومت من ع السرير وروحت وراها لاقيتها قاعدة ع السرير وبتقولي: تعالى, قربت منها, قالتلي: لا تعالى اقف ادامي هنا, روحت وقفت ادامها وقولتلها: في ايه؟, مسكتني من هدومي وشدتني ادام وشها وقالتلي: انت ايه يا خول اللي عملته ده؟, قولتلها: عملت ايه؟, قالتلي: متستعبطش يا خول ايه اللي خلاك تصورني وتودي الفيديو للشرموطة ميرفت دي, قولتلها: انا؟؟ انا معملتش حاجة, قالتلي: بقولك ايه يا روح امك انت فاكرني غبية اخر مرة علي كان هنا قبل ما صباح تيجي هنا بيومين,, ازاي بقى حط كاميرا تصورني وفضلت شغالة لغايت ما صباح جت, ومفيش حد هنا يقدر يعمل كده غيرك يا خول,, ليه عملت كده؟؟, قولتلها: هي اللي ضحكت عليا وصورتني وانا بلحس رجليها وقالتلي هتفضحني لو معملتش كده, قالتلي: ومجتش تقولي ليه يا خول, قولتلها: خوفت, قالتلي: بتصور امك يا حيوان عشان تخلي واحدة شرموطة زي دي تعمل معايا كده, زي ما صورتني ودخلتني ف الورطة دي تطلعني يا متناك يا معرص, قولتلها: ماشي ماشي, قالتلي: يلا غور على اوضتك مش عايزة اشوف وشك, وجريت على اوضتي وانا خايف وبفكر هعمل ايه,, وبعد يومين سمعنا ان سمير اتمسك وهو بيحشش ودخل السجن, وسمعت امي بتتكلم في التليفون وكانت بتكلم صباح, وبعدين امي خلصت وجاتلي قالتلي: عاجبك كده يا خول يا ابن الكلب, اهو سعد جوز ميرفت هو اللي دخل سمير السجن , ارتحت يا معرص؟, قولتلها: طب وانا مالي؟, جت وضربتني بالقلم وقالتلي وهي بتزعق: اخرس خالص مش عايزة اسمع صوتك,, انت تتصرف يا خول وتخرجني من اللي انتي دخلتني فيه والا هطردك من البيت واشردك يابن الكلب, قولتلها: طب وانتي مدايقة ليه؟؟ مش انتي بتحبي تبقي شرموطة وخدامة, خليكي مع ميرفت وعزة وجوزها سعد بدل سمير وسيبك من صباح دي, ضربتني بالقلم تاني وقالتلي: اخرس خالص يا معرص يا متناك, ستك صباح دي برقبة الشرموطة ميرفت ستك صباح دي تاج راسك يابن الكلب, قولتلها: دي بنت شرموطة وميرفت هي اللي ستها وتاج راسها بدليل انها حبست جوزها اهو وهتشوفي صباح بتاعتك دي خدامة عن ميرفت, قالتلي: اوعى تتكلم عن ستك صباح كده يا خول, ستك صباح دي مفيش زيها ومش واحدة زي ميرفت الشرموطة دي اللي تقدر تعمل حاجة وانا وستي صباح هنتصرف ونعرف نوديها ف داهية,, قوم غير هدومك عشان تيجي معايا لستك صباح عشان تبوس رجليها وتعتذرلها عن اللي انت عملته يا خول, قولتلها: وانا مالي اصلاً مانتي اللي استعيلتي وخليتي عيل صغير يجي يلحسلك رجلك يا شرموطة, قالتلي: شرموطة؟؟ انت بتقولي شرموطة يا خول؟؟, قولتلها: اها بقولك شرموطة مهو اللي انتي بتعمليه ده ميعملوش غير الشراميط تروحي تلحسي رجلين واحدة زي صباح دي وجوزها المعفن سمير ده, لسه بترفع ايدها عشان تضربني تاني مسكت ايدها وقولتلها: اياكي تمدي ايدك عليا تاني يا شرموطة يا بتاعت العيل الصغير طب مانا كنت ادامك يا متناكة رايحة للعيل الصغير ليه؟, نزلت ايدها وبصتلي بصة غريبة كده وابتسمت وقالتلي: ايه ده؟ انت عايز تلحس رجليا ياض, قولتلها: اللي ميشوفش من الغربال يبقى اعمى, قالتلي: يعني بتحب تلحس الرجلين؟, قولتلها: طالعلك يا شرموطة, قالتلي: طب مش هزعلك تعالى, وراحت قعدت ع السرير ورفعت رجليها ف وشي وقالتلي: لو بتحب رجلين امك الحس الشبشب الاول انت بتقول طالعلي وانا شرموطة وبحب ابقى خدامة وبعمل أي حاجة هتعمل زيي ولا هتقرف؟؟, قولتلها: اقرف؟؟ دانا اقرف من الدنيا كلها ورجليكي لا, ضحكت وقالتلي: طيب يا متناك الحس رجلين امك بقى. نزلت لحس ف الشبشب بتاعها الاول وبعدين قلعتها الشبشب وفضلت الحس رجليها وبين الصوابع والحس صباع صباع وبعدين قالتلي: استنى هروح اعمل حاجة وارجع وخرجت من الاوضة ورجعت تاني وقالتلي: يلا نكمل, وقعدت ع السرير, قولتلها: كنتي بتعملي ايه؟, قالتلي: هتعرف, رفعت رجليها ف وشي لاقيت رجليها كلها وساخة, قولتلها: ايه ده؟, قالتلي: عرفت كنت بعمل ايه؟ كنت بتمشى شوية حافية عشان رجليا تتوسخ, هتلحس ولا هتقرف, قولتلها: تاني اقرف؟؟ طب هاتيلي رجليكي دي بقى واخدت رجليها ف ايدي ونزلت فيهم لحس زي المجنون, فضلت تضحك وتقولي: شاطر شاطر اهو انت كده حبيب امك , وكان طعم الوساخة من رجليها جميل اوي, حبيت اغيظها روحت قايلها: بس رجلين ميرفت احلى من رجليكي, قلبت وشها وقالتلي: طب خليها تنفعك بقى, وبتشد رجليها ضحكت ومسكت رجليها وقولتلها: انتي زعلتي يا عبيطة؟ انا بهزر معاكي دانتي رجليكي احلى رجلين شوفتها ف حياتي, قالتلي: لا بس لو شوفت رجلين صباح هتغير رأيك, قولتلها: هو انتي بتحبي صباح دي اوي كده ليه؟, قالتلي: اقولك بس يفضل سر؟, قولتلها: ف بير, قالتلي: بصراحة كده صباح دي اختك بس مش من ابوك, ابوها كان متجوز واحدة بس مش بتخلف وانا كنت بحب ابوها ده قبل ما اتجوز ابوك بس اهلي فرضو عليا اتجوز ابوك
وبقى ابوها بينكني لغايت ما حملت منه ولما ولدتها اتخانقت مع ابوك روحت قايلاله انها مش بنته واني بتناك من ابوها ابوك ساعتها قالي يبقى تاخديها تديهاله هو يربيها وادتهاله يربيها مع مراته اللي مش بتخلف ومن ساعتها كل الحتة فاكرة انها بنتها حتى صباح متعرفش حاجة عشان كده ابوك اتخانق معاه وعمله عاهة مستديمة وكان بيخليني اذل في بنتي واخليها تلحسلي رجليا عشان يذلني, قولتلها: يعني صباح دي اختي, قالتلي: اها اختك, قولتلها: طب وانتي ايه اللي كان بيخليكي تسمعي كلام ابويا وتذليها, قالتلي: هو انا كنت اقدر مسمعش كلام ابوك ده كان وحش وكان بيعذبني لو مسمعتش كلامه, بس كان عليه حتت زبر, وامي كأنها كانت بتحلم وهي صاحية وفضلت تتخيل كده وبعدين اخدت بالها اني قاعد وقالتلي: يلا يلا كفاية كلام, تعالى بقى عشان نشوف اختك اللي جوزها محبوس ده, قولتلها: طب صحيح بتحبي صباح وعرفت ليه لكن سمير بتحبيه ليه؟, قالتلي: جوز بنتي يبقى لازم احبه وبعدين زبه بيفكرني بزب ابوك, قولتلها: وطالما ابويا كان جامد كده ايه اللي خلاكي تتناكي من الراجل التاني ده, قالتلي: عشان قولتلك اني كنت بحبه وبعدين ابوك كان جامد لكن كانت معاملته وحشة وكمان عشان انا شرموطة وبحب ابقى شرموطة, ايه مش عاجبك؟, قولتلها: لا عاجبني اوي, قالتلي: طيب يلا كفاية رغي وتعالى عشان نروح لاختك, قولتلها: طيب وقومت عشان البس هدومي وهي كمان لبست هدومها ونزلنا, ميرفت كانت واقفة على باب اوضتها وقالتلنا: انتي يا بت يا شرموطة ياللي اسمك سهير, انا وقفت وامي مبصتلهاش حتى وبتكمل مشي وبتقولي: يلا يلا سيبك منها, ميرفت قالتلها: تعالي بس يا شرموطة مش هتلاقيها, امي وقفت وبصتلها وقالتلها: هي مين؟؟, ردت ميرفت: اللي انتي رايحلها, قالتلها: وانتي عرفتي منين انها مش موجودة, قالتلها: مهي اصلها مش معقولة تبقى ف بيتها وهي عندي جوة هنا, قالتلها: انتي كدابة, ولسه جاية تمشي, ميرفت قالتلها: طب استني, وبصت جوة الاوضة وقالت: اندهيلها يا متناكة, سمعنا صوت صباح بتقول لامي: تعالي يا سهير, امي جريت على الاوضة, وكانت عزة قاعدة ع السرير وصباح قاعدة ع الارض جنبها وبتلحس رجليها............................. ..
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ق قصص سكس محارم 0 3K
ا قصص سكس محارم 1 7K
ق قصص سكس محارم 0 3K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ا قصص سكس محارم 0 2K
ج قصص سكس محارم 0 2K
ج قصص سكس محارم 1 2K
م قصص سكس محارم 0 2K
ا قصص سكس محارم 0 655

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل