مكتملة منقولة لينا وضياع عذريتها (قصص سكس عربى) (1 مشاهد)

وفاء

عنتيل منحرف
عضو
ناشر قصص
عنتيل متميز
ناشر محتوي
إنضم
7 نوفمبر 2024
المشاركات
49
مستوى التفاعل
8
نقاط
1,013
النوع
أنثي
الميول
سحاقية
غير متصل
اسمي زياد وعمري 27 سنة. ومنذ أن بلغت مبلغ الرجال تكونت لدي رغبة شديدة في تذوق واكتشاف روعة الرحيق الأنثوي الممتع الذي تخبئه كل فتاة بين فخذيها في أعماق ذلك الشق السحري الجميل. وطالما تساءلت عن السر الذي يدعو الفتيات إلى إخفاء أشهى ما لديهن من الطيبات والملذات مدفونة سنوات وسنوات وقد تبقى هذه اللذائذ عند بعضهن مدفونة إلى الأبد مع أن آلاف الذكور يحلمون بها ليل نهار ويتمنون من كل قلبهم أن تسنح لهم الفرصة لاكتشاف هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن...وخلال علاقاتي المتعددة مع مختلف أنواع الفتيات اكتشفت أن العلاقة الجنسية لا تخضع إلا لقانون الغريزة الطبيعية البحتة، أما القوانين الوضعية البشرية فهي عبارة عن أدوات لقمع هذه الغريزة وكبحها وتشويهها.

قد يقول البعض أن التفكير على هذا النحو هو خروج على القانون الذي ينظم العلاقات الجنسية بين البشر، وإذا كان السعي وراء المتعة الجنسية خروجا على القانون، فأنا حقا خارج على القانون فيما يتعلق بالجنس والممارسة الجنسية وأفكاري مستمدة من الحياة البدائية التي كان يعيشها الإنسان الأول عندما كان يلتقي بأنثاه في البراري فيضاجعها بدون قيد ولا شرط وعندما كانت المضاجعة بين الذكر والأنثى أمرا بسيطا وسهلا مثل الطعام والشراب... الغريب في الأمر أن كل الفتيات اللواتي عرفتهن في مشواري الجنسي الحافل كن يوافقنني على هذه الأفكار عند بلوغهن درجة معينة من التهيج الجنسي تعيدهن إلى مرحلة الحياة الغريزية الأولى...

باختصار شديد أنا رجل مغرم باغتصاب كل أنثى يسوقها القدر إليّ بطريقة أو بأخرى... أحرص على عدم تفويت أية فرصة... أبحث عن ضحيتي بإتقان ودقة وبإصرار وتصميم لا يعرف الكلل والملل...ولا أرتاح إلا بعد أن أوقع الفتاة التي أركز عليها جهودي في شباكي وحينما أفعل ذلك أغدو وحشا كاسرا أسعى إلى قهر إرادة ضحيتي وإخضاع جسدها لرغباتي الجنسية المحمومة التي لا تعرف الشبع وامتصاص رحيق أنوثتها وفض بكارتها وانتهاك كل أو بعض فتحاتها واستخدام كل أجزاء جسدها لإرضاء غريزتي الجنسية الأنانية البحتة وإمتاع قضيبي المنتصب والجاهز دائما وأبدا لسبر غور كل أنثى.

وبما أن الطبيعة تحتوي دائما على أضداد تكمل بعضها ولا يروق لها العيش إلا بالاجتماع مع بعضها وهو أمر تؤكده خبرتي وتجربتي الطويلة في سعيي الدءوب وراء المتعة الجنسية، فإن هناك العديد من الفتيات لا يهنأ لهن بال ولا ترتاح لهن نفس إلا بإقحامهن وسط دوامة من الرعب والعنف والإخضاع الجنسي لإرادة المغتصب ورغباته الجنسية الشريرة...

ولن أطيل عليكم، فالتجربة خير برهان وقصتي التالية تؤكد بعض ما قلته...

سأروي لكم كيف اغتصبت لينا ابنة إحدى الموظفات العاملات في متجر عمي فراس. أنا أتردد على متجر عمي بين فترة وأخرى لكي أساعده في بعض أعماله وخاصة أيام العطل. وفي صباح يوم 10 أيار 2007 م كنت أزور عمي كالمعتاد وكنا جالسين معا في مكتبه بالمتجر نتحدث في أمور العمل، دخلت علينا فتاة صغيرة قدرت عمرها حينئذ بـ 12 أو 13 سنة... دخلت لتأخذ بعض الأوراق من المكتب وتسأل عمي بعض الأسئلة المتعلقة بالتعامل مع زبائن المتجر. وعندما خرجت سألت عمي من تكون هذه الفتاة فقال لي أنها ابنة أحدى الموظفات اللواتي يعملن عنده في المتجر وهي تأتي أحيانا لمساعدة أمها، وقد أتت اليوم بمفردها لأن أمها مشغولة ببعض الأمور البيتية...

لا أدري لماذا بدأت أفكر بتلك الفتاة منذ أن لمحتها تدخل مكتب عمي بقوامها الأنثوي الرشيق ونهديها الصغيرين وتنورتها القصيرة التي كانت تكشف قسما كبيرا من فخذيها الجميلين الناعمين الأملسين وابتسامتها الجنسية الموحية والخجولة بعض الشيء، عندما سلمت علي وأنا أحدق بجسمها بكثير من النهم والشبق وأتبعها بعيني إلى أن خرجت من باب المكتب...

وما لبث عمي أن ترك المكتب لينصرف إلى التعامل مع زبائن المتجر وبعد فترة وجيزة دخلت لينا إلى المكتب ثانية فانتهزت هذه الفرصة للإنفراد بها والتعرف عليها بشكل أفضل ودراسة عقليتها وشخصيتها ومداركها تمهيدا لإيقاعها في شباكي. جلست أنا ولينا نتعارف ونتحدث فبدأنا بالتحدث في الأمور العامة ...كنت طوال الحديث معها أصوب نظري إلى مناطق جسمها الحساسة وكنت شديد التوق إلى اكتشاف ما تحت ملابسها... كنت أنظر بإمعان إلى ما بين فخذيها كلما حركتهما لعلي ألمح لون كيلوتها أو كلما وضعت ساقا على ساق أو حاولت تغطية فخذيها بشد أطراف تنورتها إلى الأمام عندما لاحظت أنني شديد الاهتمام بهاذين الفخذين وما بينهما.

نظراتي الثاقبة كانت من النوع التي تعري الأنثى وتجعلها تحس بالخجل وبأنها أمام وحش كاسر يريد افتراسها ومن شدة تهيجي بدأ قضيبي بالاستجابة لمتطلبات الموقف الجنسي فبدأت أتخيل ما تخبؤه لينا بين فخذيها، شكله وأشفاره وحجمه وملمسه وسخونة جوفه والمتعة التي يمكن أن أنالها لو أتيح لي دفن قضيبي المنتصب في أعماق كسها المراهق الفتي... كل هذه الأفكار الجنسية كانت تتزاحم في رأسي وأنا أبادل الحديث مع هذه الفتاة الصغيرة المراهقة. وبعد أن تحدثنا في أمور عامة بدأت أوجه الحديث إلى جسدها وكم أنها ساحرة وجذابة كما بدأت أتغزل بها وأنا أبدي إعجابي بساقيها ونهديها وأسكب في أذنيها أعذب كلمات الحب فشعرت لينا ببعض الإحراج ولاحظت بغريزتها الأنثوية أنني قد أهجم عليها في أية لحظة وأضاجعها في وسط المكتب ويبدو أنها تهيجت أيضا من نظراتي وكلمات الغزل التي سكبتها في أذنيها وشعرت بعدم الارتياح فغادرت المكتب فجأة...

بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.

وما لبث عمي أن عاد إلى المكتب وطلب مني أن أرافق لينا إلى مستودع المتجر لإجراء بعض الترتيبات هناك... فأيقنت أنها فرصتي الذهبية التي لا تعوض... فقد علمتني التجارب أن الفرصة من هذا النوع لا تتكرر مرتين في حياة الإنسان لذلك يجب علي أن أستغلها أقصى استغلال.

مشينا أنا ولينا في ممر المتجر إلى أن وصلنا إلى غرفة المستودع. كنت طوال الوقت أتفحص ملامح لينا لأستشف ما إذا كانت تدرك أو تتحسب لما كان سيحصل لها وهل كانت مستعدة لتسلم نفسها لي أم لا، ولكنني لم أكن ألاحظ شيئا غير ملامح البراءة والسذاجة على محياها... وقد أفرحني ذلك كثيرا لأنها ستكون صيدا سهلا لي...المهم عندما أصبحنا داخل الغرفة قمت بقفل الغرفة فورا ووضعت المفتاح في جيبي وبدأت أفاوض لينا على الممارسة الجنسية معها بدون أن أضيع أي وقت لعلي أستطيع إقناعها على قبول المضاجعة معي بطريقة سلمية وبأسرع وقت ممكن، وعندما لاحظت أنها لن تتعاون معي وترفض بشدة فتح فخذيها أمام قضيبي المنتصب بشدة، لم أجد أمامي خيارا آخر غير إرغامها على قبول ذلك وقطف الثمرة اليانعة المخبأة بين فخديها عنوة، كان دمي يغلي شبقا وشهوة ومما كان يزيد هياجي ورغبتي نظرات الرعب التي كانت في عيني ضحيتي لينا وقد أدركت الآن المصير الذي كان ينتظرها كما أدركت أن كسها البكر سرعان ما سينتهك بقضيب كبير قوي منتفخ الراس والأوداج. طرحت لينا أرضا وامتطيت جسدها فضمت ساقيها بشدة ورفضت فتحهما فأمسكت ركبتيها الناعمتين وفتحت فخذيها بقوة... كانت ترتدي كيلوتا أبيض عاديا فسحبته وخلعته عن جسمها ثم ركعت بين فخذيها الناعمين الأملسين المفتوحين عنوة وأمتعت عيني بمنظر ذلك الكس الجميل الرائع بشفتيه الصغيرتين والجوف الوردي و كان يعلوه زغب ناعم... فتحت الشفتين باصابعي وطبعت قبلة على اللحم الوردي ثم تناولت بظرها بين شفتي وبدأت أفركه بلساني فركا شديدا ... وما لبثت لينا أن كفت عن المقاومة وارتخى جسمها فشعرت أنها استسلمت لقدرها طائعة راضية كانت لينا تتنهد وتتأوه من شدة اللذة ثم أدخلت لساني في فتحة مهبلها وبدأت الحس كل أجزاء كسها إلى أن بدأ فرجها الساخن يفرز سائلا لزجا فلحست كل ذلك السائل وبلعته برغبة وبنهم وهي تمسك رأسي بيديها وتضغطه على كسها الممحون وبعد أن أيقنت أن لينا قد أصبحت جاهزة للمضاجعة، أمسكت بقضيبي الذي كان في أوج انتصابه حيث كان رأسه منفوخا بشدة وكان جسمه صلبا كالفولاذ ... أمسكت قضيبي بيدي ووجهته إلى شفتي فرج لينا وبعد أن فركته على شفتي كسها وعلى بظرها المبتل بسوائل فرجها عدة مرات دفعت الرأس إلى داخل كسها فانزلق الرأس بسلاسة إلى داخل مهبل لينا وعندها انتفخت عانتها وارتفع جلد بطنها معلنا وصول قضيبي الغازي إلى جوف مهبلها وعندما تمزقت بكارتها سمعت لينا تطلق صرخة ألم فتمسكت بفخذيها ودفعت الجزء المتبقي من قضيبي في كسها الرطب الساخن...

كانت لذتي لا توصف عندما بدأ قضيبي يحتك بجدران مهبل لينا... كانت الجدران مخملية الملمس وهي تحضن قضيبي وتعصره بحنان ممزوج بالشبق وبدأ الدم يتدفق من غشاء عذريتها الممزق فسال على فخذيها وساقيها ولكنني لم أكترث لذلك وتابعت مضاجعتي للفتاة الصغيرة التي حولتها للتو إلى امرأة بعد أن أفقدتها عذريتها. كان مهبل لينا المخملي الساخن يدغدغ جوانب قضيبي ويمنحني شعورا عارما باللذة والمتعة ... كنت أتأوه وأتلذذ بشدة وأنا أنيك فرج لينا بجوع ونهم. لم أستطع الصمود طويل في أعماق مهبل هذه الأنثى المراهقة فسرعان ما تفجر بركاني في أعماق كسها فبدأت أقذف دفعات كبيرة من السائل المنوي الأبيض اللزج والساخن على باب رحمها الصغير...

كانت لينا شهية مثل سابقاتها ولكن كل فتاة لها نكهة مميزة تختلف فيها عن غيرها من الفتيات... أنا أبحث دائما عن ضحايا جديدة على مذبح شهوتي ولذتي وأتمنى أن تكون الفتيات جاهزات لتلبية رغباتي الجنسية الجامحة...
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل