غير متصل
جائت خالتى ناهد وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن
زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و
المكشوف وكانت دائما تثيرنى واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر
معنا وفرحنا جدا وعندما علمت منى اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها
انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى
مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله
الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق
وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره
ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم
بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى
اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان
الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا
ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان
دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور
خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان
تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا
ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا
فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون
حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت
لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى
البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير
وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت
وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر
واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما
وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.
وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن
ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها
ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس
نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى .
اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين
اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر
وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و
اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و
قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود
شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله
عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده
الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و
بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده
السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم
الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى
وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها
ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته
الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات
منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه
مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى
اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى
واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت
فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه
شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل
بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر
المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها
افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و
ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف
ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد
انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين
فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه
غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه
واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث
لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على
بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا
وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق
بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها
واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله
يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك و بعد ان
تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده
و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من
كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر
طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها
اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق
استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من
اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها
قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان
تذكرت ماذا ستفعل
فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى
ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت
تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم
جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق
رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم
تركنا
اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا واليوم
التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و
شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه
ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها
لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت
جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم
سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم
الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت
امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل
شديد الاغراء
وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت
امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت
مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد
النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى
ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات
حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور
وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر
من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها
احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول
للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك
فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن
نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا
وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج
من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات
وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون
لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع ونزلنا
المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف
المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم
دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب
اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى
الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا
وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره
نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا
قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه
بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه
الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك
الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها
الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت
عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت
تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى
اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره
لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و
حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى
لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى
الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى
وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى منى ووقفت مذهولا
وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه
وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ
زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على
وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها
الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى
اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع
مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى
انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق
وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره
مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها
اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من
حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها
ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى
دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول
لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى
التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما
ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها
الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ
عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع
ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ
لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى
البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه
وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده
يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل
ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت
فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها
سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى
قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد
البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا
عليهم وكانت تدعى انتصار والاخرى فاطمه سعوديتان و فرحا جدا عندما
عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى
المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه
اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى
نصف ساعه كنت انا تائها فى كث انتصار المحلوق الناعم و طيزها المرسومه
بريشه فنان اما فاطمه فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير
جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم
قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم
ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم
تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد
بأستمرار
وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره
مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر
منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و
اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا
انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى
غايه السعاده والفرح
وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم
سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون
علينا وذهلنا لما عرفنا انهم انتصار و فاطمه وجلسنا معهم و عرفنا
انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن
يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار
واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها
سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت
اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و
اختى ليست موجوده
وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره
تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها
وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت
فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده
مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين
فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف ثم تمشينا حتى وصلنا الى
اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه
عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع
فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من
خمس شباب و خمس بنات ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو
البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد
كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه انتصار حتى ابتسمت وكذلك
ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه
و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى حنان من تونس وعرفت ان الذى خرج هو
صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق
ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر
ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل
بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و
كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده
اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى
جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى
تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا
ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه
من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت
زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ
وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت حنان
من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز
انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا
وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى
فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس
وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها
وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد
اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى
كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت
طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى
فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان
وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها
ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع
امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه ثم اخرجت زبرى من كث
حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى
طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى
حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى
لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم
وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى
و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض
الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا
وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا
وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم
يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم
يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى
فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا
جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان
الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا
بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن
صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار
كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم
اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى وكان يقف امامى اخر شخص كنت
اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى .بلحمها و شحمها هى امى بجسمها الممتلئ
و شعرها القصير جدا. هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف
امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه
امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت
تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى
وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها
ولكنها رفضت واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى
العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا
ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره
مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس
مره اخرى وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت
خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى
طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام
الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير
متوقعيين ان اتى انا ايضا ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى
فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك
اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت
المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى ولم تكن وحدها كان معها رجلان
اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها
لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين
امامى وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب
الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما
الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه
وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل
وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد وهنا رأتنى خالتى وذهلت
لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على
صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر
يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت
خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام
بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت
الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى
موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت
مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات
الرجال النهمه الى جسمها.
ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت
عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل
فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك
الرحله الرهيبه ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا
نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ ورحلنا فى المساء
عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و
رحت فى نوم عميق.
ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى
و اختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت انها تعرف انى
جامعتها وهى سكرانه وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على
المقاومه كما انها كانت مستمتعه بأبن اختها و هو ينيكها.
وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى
فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى
اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
وكنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها الفخم واجامع اختى ايضا هناك واحيانا
الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج
لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و
بزاز و كس و طياز اختى و خالتى.
زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و
المكشوف وكانت دائما تثيرنى واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر
معنا وفرحنا جدا وعندما علمت منى اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها
انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى
مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله
الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق
وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره
ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم
بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى
اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان
الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا
ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان
دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور
خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان
تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا
ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا
فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون
حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت
لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى
البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير
وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت
وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر
واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما
وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.
وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن
ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها
ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس
نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى .
اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين
اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر
وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و
اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و
قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود
شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله
عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده
الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و
بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده
السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم
الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى
وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها
ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته
الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات
منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه
مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى
اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى
واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت
فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه
شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل
بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر
المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها
افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و
ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف
ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد
انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين
فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه
غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه
واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث
لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على
بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا
وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق
بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها
واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله
يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك و بعد ان
تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده
و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من
كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر
طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها
اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق
استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من
اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها
قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان
تذكرت ماذا ستفعل
فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى
ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت
تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم
جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق
رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم
تركنا
اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا واليوم
التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و
شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه
ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها
لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت
جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم
سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم
الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت
امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل
شديد الاغراء
وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت
امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت
مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد
النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى
ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات
حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور
وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر
من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها
احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول
للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك
فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن
نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا
وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج
من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات
وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون
لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع ونزلنا
المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف
المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم
دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب
اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى
الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا
وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره
نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا
قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه
بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه
الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك
الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها
الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت
عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت
تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى
اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره
لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و
حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى
لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى
الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى
وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى منى ووقفت مذهولا
وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه
وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ
زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على
وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها
الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى
اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع
مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى
انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق
وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره
مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها
اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من
حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها
ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى
دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول
لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى
التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما
ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها
الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ
عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع
ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ
لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى
البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه
وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده
يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل
ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت
فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها
سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى
قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد
البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا
عليهم وكانت تدعى انتصار والاخرى فاطمه سعوديتان و فرحا جدا عندما
عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى
المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه
اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى
نصف ساعه كنت انا تائها فى كث انتصار المحلوق الناعم و طيزها المرسومه
بريشه فنان اما فاطمه فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير
جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم
قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم
ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم
تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد
بأستمرار
وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره
مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر
منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و
اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا
انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى
غايه السعاده والفرح
وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم
سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون
علينا وذهلنا لما عرفنا انهم انتصار و فاطمه وجلسنا معهم و عرفنا
انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن
يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار
واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها
سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت
اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و
اختى ليست موجوده
وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره
تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها
وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت
فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده
مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين
فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف ثم تمشينا حتى وصلنا الى
اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه
عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع
فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من
خمس شباب و خمس بنات ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو
البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد
كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه انتصار حتى ابتسمت وكذلك
ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه
و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى حنان من تونس وعرفت ان الذى خرج هو
صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق
ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر
ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل
بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و
كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده
اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى
جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى
تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا
ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه
من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت
زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ
وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت حنان
من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز
انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا
وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى
فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس
وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها
وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد
اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى
كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت
طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى
فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان
وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها
ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع
امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه ثم اخرجت زبرى من كث
حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى
طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى
حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى
لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم
وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى
و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض
الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا
وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا
وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم
يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم
يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى
فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا
جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان
الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا
بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن
صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار
كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم
اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى وكان يقف امامى اخر شخص كنت
اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى .بلحمها و شحمها هى امى بجسمها الممتلئ
و شعرها القصير جدا. هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف
امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه
امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت
تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى
وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها
ولكنها رفضت واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى
العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا
ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره
مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس
مره اخرى وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت
خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى
طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام
الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير
متوقعيين ان اتى انا ايضا ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى
فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك
اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت
المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى ولم تكن وحدها كان معها رجلان
اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها
لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين
امامى وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب
الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما
الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه
وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل
وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد وهنا رأتنى خالتى وذهلت
لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على
صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر
يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت
خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام
بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت
الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى
موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت
مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات
الرجال النهمه الى جسمها.
ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت
عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل
فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك
الرحله الرهيبه ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا
نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ ورحلنا فى المساء
عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و
رحت فى نوم عميق.
ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى
و اختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت انها تعرف انى
جامعتها وهى سكرانه وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على
المقاومه كما انها كانت مستمتعه بأبن اختها و هو ينيكها.
وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى
فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى
اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
وكنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها الفخم واجامع اختى ايضا هناك واحيانا
الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج
لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و
بزاز و كس و طياز اختى و خالتى.