قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حكايتي مع جوز اختي | السلسلة الاولي | عشرة أجزاء 20/6/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mazen El-5dewy" data-source="post: 7377"><p>الحلقة الاولى</p><p></p><p></p><p>انا اسمى حسناء فى العشرينات من عمرى اترددت كتير قبل مكتب حكايتى دى هنا فى الموقع بس بسبب المتعةاللى حسيت بيها من اللى بيحصلى لما بشوف القصص هنا واللى السبب انى اعرف الموقع ده وقصص المحارم كان جوز اختى حمادة اللى محور القصة بينى وببنه وشقاوته معايا هى اللى وصلتنى انى اكتب حكايتى هنا عشان تتمتع بيها كل بنت لسه متجوزتش مهما كان عمرها انها تمتع نفسها مع الراجل اللى يشوف جمالها ويحس اللى جواها ويشتهيها بكل حاجة فيها ويكون عبد لرغباتها ومجنون بكل حتة من جسمها وده حال حمادة جوز اختى معايا كلكم طبعا مستغربين ازاى جوز اختى معايا كده وازاى حصل كل ده فى البداية انا طولى ١٦٥ سنتى ووزنى ٥٥ وكيلو جسمى مش مليان بس رسمته حلوة بزازى لونهم اببض اوى وحلماتى وردى بس حجمهم صغير رجلي مرسومة وطيزى بارزة لورا ومرفوعة شوية وشعرى طويل وناعم اوى بدات الحكاية ايام خطوبة اختى لما حمادة كان بيجى عندنا هو دمه خغيف وكريم جدا وشكله امور اوى كنا بنسيبه مع اختى فى الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وهحكيلكم على اللى حصل فيه الحلقة الجاية ردودكم وتشجيعكم هيخلونى اكمل حكايتى اللى مستمرة لغاية دلوقتى من سنتين فاتوا</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ</p><p>الحلقة الثانية</p><p>وقفت الحلقة اللى فاتت على يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتى وبنطلون البيجامة بعسلى جسمى ساب بعدها واعصابى فكت ومكنتش قادرة اسند نفسى وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت مبسوطة اوى وفرحانة بالاحداث اللى حصلتلى من عمايل حمادة والمتعة اللى وصلتلها صحيت من النوم على صوت ماما يلا نروح لاختك الصباحية هقولكم على اللى حصل الحلقة الجاية </p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الحلقة الثالثة</p><p>فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية </p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ </p><p>الحلقة الرابعة</p><p></p><p>وقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه اللى مجننى بعمايله ده هحكيلكم اللى حصل الحلقة الجاية .....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ</p><p>الحلقة الخامسة</p><p></p><p>جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى طلعت منى اهة مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،،</p><p></p><p>الى اللقاء في الحلقة السادسة....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ </p><p>الحلقة السادسة....</p><p>فى الاول احب اشكر كل متابعين قصتى واشكركم على تعليقاتكم وكمان الصور اللى بتجيلى على الخاص هيجتنى كتير وحاسة بمتعة كبيرة اوى بسببها فتحت باب الحمام وانا رجلى مش شايلانى وكانت عبايتى فى الصالة واختى كانت لسه فى المطبخ وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عينى لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح اوى مكملتش ثوانى شفته وجريت على الصالة لبست عبايتى ومشيت حتى من غير **** عليهم عشان ميبنش هيجانى ومحنتى قصاد اختى وحمادة ونزلت روحت بعدها بساعتين لاقيت اختى بتكلمنى اكيد بعد مخلصت مع حمادة وناكها وفضيتلى وبتقولى ايه يا بنتى مشيتى على طول ليه حصل حاجة قلتلها لا بس عندى شوية حاجات اعملها قالتلى اوك ادينى ماما وفى لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلى ورجعت اوضتى وقلبى بيدق بسرعة وهيجانى غلبنى ومستنية على نار مكالمتهم وفعلا بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك طبعا كالعادة اخدته وقفلت باب اوضتى عليا وركبت سماعاتى وبدات اسمع المكالمة وكانت بدايتها ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر تمام يا ماما انا كويسة اوى والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط منى واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلى مفشوخة وحسيته هيقسمنى نصين ضحكت ماما بلبونة **** يكون فى عونك ده عادى خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف لاقيت اختى بتضحك وبتقولها كبير اوى ردت ماما بكلمة كانت سبب انها تولع فيا وتجننى وتورينى صورة لماما مكنتش شايفاها انها زيها زي وان زب حمادة مجننها هى كمان مع انها بتتناك من بابا فما بالكم بيا اللى مفيش غير كف ايديا والمخدة اللى بيريحولى كسى ويطفوا نارى ردت ماما وقالتلها من حسيت بيه ردت اختة باستغراب وبتقولها ازاى يا ماما قالتلها هو على طول بتاعه واقف كده ضحكت اختى وقالتلها مبينامش هههههه لاقيت صوت ماما اتحشرج وبتقولها على كده بينام معاكى كام مرة قالتلها بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحا ونكمل ممكن اربع خمس مرات لاقيت تنهيدة طالعة من ماما وبتقولها يا بختك اتمتعى دول يومينك انا ابوكى يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه وضحكوا الاتنين وانا مستغربة اللى بسمعه من ماما واختى اول مرة اشوف الجانب الجنسى ده من حياتهم لاقيت اختى بتعيد الكلام على ماما وبتسالها عرفت منين انه دايما واقف صحيح انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة لحد من خالاتوا ولا خواالى شافوه قالتلها لا متقلقيش يا بت اومال عرفتى ازاى يا ماما قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاى مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هى مكسوفة تقول لاختى على اللى حصل فضلت اختى الفضول ماسكها وتقولها متقولى يا ولية عرفتى منين لاقيت ماما بتاخد نفسها وصوتها بقا ممحون وبتقول لاختى ولا حاجة مفيش كان معدى من ورايا فى المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالى كان بتاعه دخل فيا لاقيت اختى بتقول يالهوى وبعدين طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة لاقيت اختى بتقولها خدى بالك بعد كده ردت ماما بشرمطة اشبعى بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتى قالتلها بطلى حسد وضحكوا الاتنين بعدها لاقيت اختى بتقولها عشان كده حمادة كان بيقولى ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمى زى جسمك وخصوصا انه احلى من جسم خواتك وانك حلوة وقع الكلام على ماما كان باين من ردها قالتلها **** يخليه ليكى هو زوق اوى يعنى قالك انى حلوة ضحكت اختى وقالتلها اتتى قمر يا ماما عايزة حاجة شكرا يا ماما باى باى خلصت المكالمة وانا خلصت معاها من محنتى وشهوتى وبدات افكر فى حمادة وتحرشه بيا ولمستى لزبه واحساسى بزبى على طيزى وكمان وهو بيضغطه فى طيز ماما مشاعر كتير جننتنى طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتى ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة اوى وبارزة لورا وده اللى هيج حمادة عليها وكانت وبزازها كبار وطراى اوى قد بزازى تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا فى البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا قلتلها ايه الحلاوة دى قالتلى ايه يا بت فى ايه قلتلها ولا حاجة بس انتى محلوة يا ماما ضحكت وقالتلى جهزى الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا ومعقبش على لبس ماما وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك خصوصا كلامها مع اختى هيجها اكتر قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتى وبعد ساعة مسمعتش صوتهم فى الصالة عرفت انهم دخلوا اوضتهم اتسحبت براحة وبقت دى هوايتى وحطيت عيونى على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تنص فيه وبابا بيلعبلها فى بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وميلت بجسمها على السرير وطيزها لبابا انفاسى بتزيد وكسى بلله مغرقنى وهيجانى فى اقصى حدوده وعيونى مركزة عليهم اوى لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزى متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزى وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه فى دماغى على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللى كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله فى كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهى تصوت واهاتها ملت الاوضة مهى مطمنة انى نايمة واخدة راحتها مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتى خفت لماما تطلع استنيت ربع ساعة مطلعتش الفضول غلبنى والشهوة حركتنى اروح ابص عليهم يمكن يكونوا بيكملوا وفعلا قربت وحطيت عيونى على فتحة الباب لاقيت بابا راح فى النوم ونايم على بطنه وماما منظرها جننى دى بتعمل زي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه فكرتنى بنفسى بس انا مبدخلش صوابعى وبتدعك فى بزازها وكل شوية تبص على بابا ليصحا ويشوفها وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهى هيجانة كده واكلمها واشوف هتتكلم معايا ازاى وهى كده ممكن تكلمنى زى مبتكلم اختى وفعلا رحت ندهت عليها وعيونى على فتحة الباب لاقيتها اتنفضت وقالتلى ايه يا حسناء عايزة ايه بصوت رايح قلتلها حاسة بطنى وجعانى اوى قالتلى انا طالعة ثوانى واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة ،،،،</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ </p><p>الحلقة السابعة</p><p>سورى اتاخرت عليكم فى الحلقة دى لانى كنت مشغولة شوية وقفت المرة اللى فاتت على اتى ندهت ماما وقومتها وهى هيجانة بحجة ان بطنى وجعانى فعلا طلعت وكانت لابسة روب على لحمها ملبستش حاجة تانية طلعت قالتلى مالك يا بت فيكى ايه قلتلها بطنى وجعانى اوى طبعا بمثل عليها قالتلى هى البتاعة جتلك قلتلها لا ده مش معادها قالتلى خلاص بليل نروح للدكتور قلتلها هاخد مسكن وخلاص قالتلى ماشى اومال نقومانى وخضانى ليه وسابتنى وقامت تدخل الحمام تاخد شاور وجابت هدومها ودخلت فضولى لاقيته محركنى ببص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة فى البانيو وايديها بتدعك فى بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدى اللى محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعينى على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة وبتقولى ايه قلتلها محتاجة ادخل الحمام قالتلى ادخلى دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعى كنت ناسية انى مغيرتش وكان غرقان بعسلى ولسه فريش لاقيتها بتقولى عقبالك لما تتجوزى يا حسناء قلتلها لا مش عايزة بضحك قالتلى الجواز حلو قالتلى اختك فرحانة اوى وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو قلتلها بس بضحكة قااتلى يا بت اتهدى مكفكيش اللى فى كلوتك ده اتخضيت وبرقت وقلتلها ايه ده اللى فى الكلوت قالتلى خدى بالك من نفسك واوعى تحطى صوابعك ضحكت وفلتلها صابع ايه واخلى بالى ايه قالتلى عشان كده بطنك وجعاكى هههههه عملت نفسى مكسوفة ومن هيجانى من صراحتها معايا وحسيت انها محتاجة تتكلم فى السكس زى لانها كمان كسها مولع لسه قلتلها انا مبعملهاش كتير وباخد بالى متقلقيش قلتلها بعد الجواز احلى يا ماما قالتلى طبعا يا عين امك قلتلها بس ازاى هستحمله لاقيتها بتضحك بشرمطة وبتقولى متقلقيش وقتها هيدخل الكلام هيجنى اكتر ومتعنى قلتلها انا عايزة حاجة صغيرة ضحكت وقالتلى لا يكون حظك زى اختك وضحكت ضحكة خفيفة قلتلها هى قالتلك حاجة عن حمادة انا شايفاه كويس وطيب قالتلى يا بت هى كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية سالت باستغراب ازاى يعنى مش كلهم زى بعض ضحكت وقالتلى لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو **** يسعدها بيه فجاة لاقيتها بتقولى مهلصتيش لسه حمام اطلعى يلا وسيبى الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات وخلى بالك من نفسك سيبتها وطلعت على اوضتى عشان البس بانتى تانى وقبل ملبسه فضلت افطر فى كلام ماما عن حمادة وانه شديد ويا بخت اختك ومواقفها مع حمادة وحضرت صورة زب حمادة فى خيالى ولاقيتنى بلعب فى كسى تانى لغاية مجبت شهوتى بس المرة دى بدات افكر هو ماما للدرجة دى زب حمادة عاجبها طب هى ممكن تكون بتتخيله زى منا بتخيله يا بختها اختى هى تتمتع وتتناك وانا وامى نمترس عليه ونتخيله ولاقيتنى بفكر ازاى اوصل لحمادة وازاى اتمتع بيه ،نمت وصحيت على العشا مفيش فى تفطيرى غير حمة وزبه وعمايله معايا ومع ماما وازاى بينيك اختى حسيت انى بقت عايشة عشان اشتهيه معرفش جرالى ايه انا مكنتش كده منكرش انى كنت بتفرج على افلام وامتع نفسى قبل معرفه وينقدم لاختى بس وجوده زى الحجر اللى حرك بحر شهوتى وياريت انا بس ده كمان حرك شهوة ماما مع انها بتتناك من بابا فضلت نارى ماسكة جسمى وقاعدة مش على بعضى اتعشيت ودخلت ادور عبى النت على صور للزب عشان اشوف واحد شبه بتاع حمادة وفعلا لاقيت زب تقريبا فى حجمه وتحنه وطوله وفضلت ابوس شاشة الموبيل وبعدين حطيتها على كسى وفضلت ادعكها واقول فى سرى نكنى يا حمادة متعنى يا جوز اختى لغاية مغرقت الموبيل والتاتش علق شوية بعدها بس مسحت بمنديل واشتغل عادى بتمر الايام وانا بفكر فى حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلى اختك جاية بكرة رجعت من السفر هى وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت اوى وبدات اساعد ماما هنعمل ايه وفضلت افكر هلبس ايه هايزة الفت نظر حمادة ليا زى ميكون عريس جاي ليا وفين وفين استقريت انى البس ليجن اسود عندى بس بياض جسمى باين منه كان وفوقيه بلوزة لغاية ركبتى وقلت اقعد بشعرى عادى مهو بقا جوز اختى وكمان ماما كانت لابسة جلابية صيفى وكلوتها باين لما تقعد تحت الاضاءة والبرا برده حسيت انها بتنافسنى على حمادة بس انا واثقة فى نفسى شوية والجرس رن وفتحت الباب كانت اختى وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل حمادة سلم عليا وقالى ايه القمر ده قلتله ميرسى وفرحت اوى من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمى وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة اوى وبتمتع بنظراتها بحسها بتاكل جسمى خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلر اختك لسه بتاكل خدى فوطة وديها لحمادة وفعلا قمت معاه وكنت قدامه لاقيته بيقولى انتى حلوة اور النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء قلتله ميرسى اوى ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسى اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتى من تحت الليجن كنت لاسة بانتى احمر فاتح كان ضهرى ليه قمت اديهاله ببص بطرف عينى لمحت حبيبى واقف وظاهر فى بنطلونه فرحت اوى انه هاج عليا وكسى ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسى اللى قصاده وفتحت رجليا ورفعت. البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسى كل م ابصله الاقى عنيه بتاكلنى ،،،،، هكملكم الحلقة الجاية...</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ </p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>فى الاول بحب اشكر كل اللى متابعين حكايتى مع حمادة وبقولهم رسايلكم كلها جميلة وصور زب كل شخص صوره ليا هيجنى بوضعياته واكتر سؤال اتسالته ان قصتى دى حقيقة ولا خيال وانا مبردش عليه وسايباكم انتم تحسوا المتعة اللى انا فيها واللى بوصلهلمك من اللى بيحصلى وبعمله مع حمادة وتقرروا اذا كانت خيال ولا بتحصلى بكل ما فيها وقفت المرة اللى فاتت على عيون حمادة لجسمى ونظراته خصوصا بين رجليا عنيه على كسى وده كان كفيل انه ياخدنى لدنيا شهوتى وبحر خيالاتى والبلل ملا البانتى من هيجان كسى حسيته بينيكنى بنظراته حسيته بيقولى عايز اشوفه محتاج اشوف رسمة كسك معرفش ازاى جه فى بالى انى قمت رجلى مش شايلانى ودخلت الحمام خلعت البانتى وسيبته على الغسالة ولبست الليجن وشديته لفوق لغاية مدخل بين شفرتين كسى حسيت بمتعة رهيبة لما عملت كده وبصيت للبانتى لاقيته غرقان عسل رحت حطاه وسط الهدوم فى الغسالة وطلعت حاسة انى عريانة ملط وان اختى وماما وبابا وقبلهم حمادة شايفينى احساس بمتعة غريبة لما كنت من غير بانتى قصاد حمادة قعدت بس ضميت رجلى وكل شوية من توترى اشد البلوزة علشان ادارى بين رجلى لكن بحركاتى دى لفت نظر حمادة اكتر وحس انى مش على بعضى فضلت عنيه تطاردنى ولاقيت شهوتى بتغلبنى ولاقيت نفسى بفتح رجليا وشفت ردة فعل فى عنيه وفرحة باللى شافه البانتى الاحمر مش موجود وكمان شفرات كسى متجسمة قصاده والبلل مبين اكتر لعنيه لاقيته بيبصلى فى عيونى وبيغمزلى جسمى اتكهرب خفت بس اطمنت من هيجانه عليا ونظرات اللى مبتفارقش كسى لغاية فجأة لما لاقيته طلب يدخل الحمام وفعلا وهو معدى من جنبى همسلى يجنن ومشى مدنيش فرصة ارد او اسال هو ايه بس انا فهمت انه بيتكلم عن كسى دخل الحمام وطول شوية اختى ندهته قالها ثوانى الفضول اخدنى قلت هعمل شاى وعشان الاقى حجة اروحله عند الحمام اساله هتشرب شاى ولا لا يا حمادة وفعلا قربت واطمنت انهم فى الانتريه وده بعيد عن الحمام محدش هيشوفنى وكمان الستارة مقفولة وهحس لو حد قرب ونزلت بعنيا على فتحة الباب وبصيت شفت منظر غيرلى مجرى حياتى شفت معنى ان حد بيعشقنى بيحبنى للدرجة دى شفت حمادة ماسك البانتى الاحمر بتاعى وبيمص عسل كسى كله وبيشم فيها للدرجة دى انا هيجته للدرجة دى حابب طعم كسى وشفته فى حالة هيجان عليا جننتنى وولعت فى جسمى كله لاقيته بعد مخلص نص فى الكلوت حاطط مكان كسى فى البانتى على راس زبه وبيدعك جامد فى زبه يالهوى بيعمل ايه المجنون ده يخرب عقله ده وافتكرت نفسى لما دعكت لبن زبه على كسى لما كنت عند اختى ده مجنون بيا زى منا بقيت مجنونة بيه يخرب عقلك يا حمادة ،،،،،هكملكم كمان شوية </p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ </p><p>الحلقة التاسعة</p><p>كل ده فى تفكيرى وسارحة فى زب حمادة وهو على مكان كسى فى البانتى وايديا لاقيتها تلقاءى بتدعك كسى من فوق الليجن والبلل واحساس شفراتى بايديا سحر يجنن خلى جسمى يرعش وشهوتى نزلت غرقت الليجن وغصب عنى رجلي رخت فخبط الباب لاقيت حمادة بيقول مين عايزة ارد وخايفة محنة صوتى ولبونته تفضحنى بس لازم ارد قلتله انا حسنااااء يا حماااادة هتشرب شاى قالى اه طالما من ايديكى الحلوين يا قمر وفعلا دخلت اعمل الشاى كان حمادة طلع من الحمام وانا فى المطبخ على نارى لاقيتنى غصب عنى بنده قالى ايه يا قمر واول م عيونه جت عليا عرف انى خلاص على اخرى محتاجاه لابعد الحدود ده حس جمالى وشافنى وزود ثقتى فى نفسى بيشرب عسلى بلسانه بيمشى زبه مكان كسى كنت فى قمة شهوتى بصيت مكان زبه لاقيته واقف اوى واتجاهه ناحيتى حسيته فهم انى مستحيل ارفض اى حاجة هيعملها معايا انا مسلماله نفسى انا محتاجاه اوى لاقيته بيقولى ايه يا قمر قولتله سكرك ايه قالى منتى عارفاه قالتلى ممكن يكون اتغير بعد الجواز وضحكت لاقيته بيقولى انا مش هشرب شاى يا حسناء قولتله ليه لاقيته بيقولى فى طعم حلو اوى على لسانى مش عايزه يرووح طبعا انا عارفة هو بيتكلم عن ايه بيتكلم عن عسل كسى اللى كان فى البانتى قلتله للدرجة دى الاكل عجبك يا حمادة لاقيته بيقولى مش الاكل بس يا سونا وده اول مرة يدلعنى حبتها اوى منه حسيتها اوى حركة مشاعر حب ليه جنب مشاعرى الجنسية قلب كيانى بتصرفاته وجماله ورجولته وحبه ليا قلتله لا لازم تشرب امال هتساعدنى ازاى لو مش هتشرب شاى قالى لو على كده هلقمه معاكى ولاقيته قربلى وكنت بجيب الكوبيات لاقيته واقف ورايا حسيت باهتياج طالع منه نار طالعة من جسمه دفا فى كلامه حسيته فى قمة شهوته وكمان بروز زبه روعة فضلت افكر اجيبه ازاى ده مشتاقة لاحساس طيزى بزبه ده هو مستنى ايه مش بيتحرش بيا ليه البانتى شبعه عنى طب انا محتاجة احساسى بزبه على جسمى هيجانى نسانى عقلى وكسى حركنى وشهوتى امتلكتنى ولاقيتنى بقول ااااه يا ايدى بكل محن ودلع مكملتهاش حسيت بزب حمادة داخل بين فلقتين طيزى يالهوى على حجمه يالهوى على صلابته غرزه بين فلقتين ومد ايده وهو ورايا ومسك كف ايدى وقالى سلامتك ياقمر وزبه بيلعب بين فلقتين ضغط اكتر بزبه طلعت اها منين قلتله براحة بيوجع قالى ايه ده قلتله ضغط ايديك على ايدى فجاة حسيت بزبه بيتنفض وحاجة دافية بتسيل بين فلقتين طيزى حسيتها من على البلوزة والليجن كمان كان تارس زبه اوى فيا وبعدها حمادة رجع لورا بلف رقبتى لاقيته بيدخل زبه وبيقفل السوستة ولما شفته اتخضيت نظرتى ليه خوفته وقتها لاقيته سابنى وطلع وراح يقعد معاهم انا مكنتش متخيلة الموقف لاقيت ايدى رايحة تحسس على مكان زبه وهو فى طيزى لاقيت حاجة لزجة مسكت ايدى رفعت ايدى لاقيته لبنه ريحته نفاذة اوى اتخضيت اوى من اللى حصل وفوقت من شهوتى وضمير صحى وقتها وزعلت من نفسى ازاى وصلت للدرجة دى مع جوز اختى هو اللوم مش عليه قد مهو عليا لو اللى حصل اتعرف هيجرالى ايه انا اللى اغريته انا اللى تمنيته بس هو برده جرئ اوى وكمان شقى وغلطان بعدها انتبهت للى فيا ودخلت اوضتى غيرت هدومى ولبست طقم خروج علشان يكون ليه سبب انى اغير ووديت الشاى ليهم قالولى عشان كده الشاى اتاخر لاقيت حمادة بيقول ده احنا كنا مروحين فقدنا الامل فى الشاى ضحكت وقلتله لا يا عم الشاى اهو وضحكنا لاقيت ماما بتقولى لابسة كده ليه قلتلها هنزل اشترى حاجة وجاية لاقيت حمادة بيقول لاختى تعالى ننزل معاها ونجيب لب وشيبسى اختى قالتله مش قادرة انزل انت لو عايز قالها براحتك يا عروسة يلا يا حسناء قولت بينى وبين نفسى بيعمل ايه المجنون ده هو جاى معايا ليه وانا مش عايزة اشترى اساسا لاقيته بيلبس الكوتش وبيستعجلنى ولاقيت ماما بتقولى هاتى سودانى معاكى قلتلها هنجيب كل حاجة يلا يا حسناء طلعنا سوا واول منزلنا على السلم لاقيته بيقولى انا اسف مقدرتش اتحكم فى نفسى قصاد اللى عملتيه فيا رديت قلتله ،،،،،،،، هكملكم بكرة </p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ </p><p>الحلقة العاشرة</p><p>فى الاول بحب اشكر مشرف القصص عصر يوم وتعليق العضو شوفونى اللى كان سبب ان قصتى تكون مثبتة وتوصل متعتى لكل الناس وده هيخلينى دايما احكى كل اللى بيحصلى مع حمادة واللى بشوفه فى حياتى لانى بحسة بمتعة كبيرة من تعليقاتكم ومتعتكم من اللى بيحصلى وففت الحلقة اللى فاتت على اعتذار حمادة ليه والخوف اللى شفته فى عنيه وحسيته من صوته انى اتكلم او اعمل مشكلة خوفه ده قوانى وادانى الطريقة اللى اوصل فيها للى عايزاه وكمان اللى اكتر من كده هو مستحيل يحكى على اللى بينا قالى ساكتة ليه قولتله انت ازاى تعمل كده قالر محستش بنفسى يا سونا قلتله بس ده عيب وحرام وانا سكت بس عشان مخربش بيت اختى مش اكتر قالى اتا اسف مش هكررها تانى قلتله خلاص اتفقنا قالى وانا عمرى مهنسالك موقفك ده معايا متزعليش يا قمر قلتله يلا نشترى الحاجات خرجنا وجاب كل حاجة وجابلى شوكولاتة كتير ولاختى طبعا وعصاير ولب وسودانى لماما ورجعنا البيت دخلنا قعدنا بابا كان نزل لصحابه ولاقيت ماما واختى بيتفرجوا على فيلم حطينا الحاجة وحمادة قعد جنب اختى على الكنبة وكنت انا جنبها وماما على الكرسى اللى قصادنا شوية وحسيت بايد حمادة بتتحرك على كتف اختى كان بيدلعها معرفش حسيت بغيرة شديدة اوى منها مع انى اللى لسه مخوفة حمادة وقلتله متكررهاش كان لازم صحوة ضميرى دى يعنى وبدات ابص بطرف عينى الاقى ايده قربت من بزازها من فوق جسمى ولع واكلنى اوى وكل شوية يمسك ايديها يبوسها زى ميكون بيغيظنى اكتر وكانى مش موجودة جنبهم لاقيت نفسى مدايقة اوى وعايزة الفت نظره ليا باى طريقة بس هو فى دنيا تاتية مع اختى ببص على ماما لاقيتها مبتتفرجش على التلفزيون وعنيها سارحة على حمادة واختى ونظرتها دى انا عارفاها كانت هيجانة اوى قلت ممكن من دلع حمادة لاختى نسيت حمادة وركزت مع ماما لاقيتها بتمص شفايفها وبتعض عليهم ورجليها بضمهم وتفتحهم ورايحة خالص الفضول قتلنى هى ايه اللى مولع فيها كده قمت ورحت عندها كانى بجيب حاجة وبصيت عرفت ايه اللى مجننها كده شفت زب حمادة وهو واقف ومرسوم تحت بنطلونه منيمه على فخده ويار يت كده وبس ده بيحركه ويلاعبه يالهوى يخرب عقلك يا حمادة انت مش لسه جايبهم عليا رجع وقف تانى والمرة دى بتلاعبه لماما يعنى انت لما صديتك مهديتش ودخلت على ماما وفعلا ماما متمتعة اوى ومركزة اوى فى زب حكادة وهو عامل نفسه بيدلع اختى عشان لما ماما تشوف زبه واقف وبيلعب لو هى جت تزعل هتلاقى سبب ان مراته جنبه واخد راحته ولو هيعجبها زى منا شايفة من اللى بتعمله ونظراتها ليه واعجابها بيه خصوصا ان حمادة ترسه فيها فى المطبخ لاقيتنى بهيج وبلوم نفسى على اللى قولته لحمادة وصديته عنى اذا كان ماما نفسها هاجت عليه يعنى انا اللى هعمل فيها مؤدبة خلص الفيلم وقام حمادة واختى روحوا وبابا كان لسه مجاش لاقيت ماما قامت وخلعت هدومها ولبست قميص نوم بيتى شفاف وخلعت البرا بتاعتها وكان واضح من حركتهم وفضلت بالبانتى وقالتلى قومى غيرى هدوم الخروج هتنامى بيهم قلتلها هاخد شاور واغير اخدت بيجامة بيتى من بتوعى وحطيت هدومى اللى حمادة لبنه عليها جوه الفوطة عشان اغسلهم ومتقفش دخلت الحمام وقفلت على نفسى خلعت هدومى كلها واول حاجة عملتها طلعت البانتى اللى حمادة كان بيلاعبه بزبه وفضلت ابوس فيه وبعدين مسكت البلوزة اللى كان عليها لبنه وفضلت اشم فيه ودوقته بطرف لسانى جسمى ولع اوى محستش بنفشى الا وانا بدعك فى جسمى واهاتى خانتنى وعليت محستش الا بالباب بيخبط وماما بتقولى مالك يا بت فى ايه رديت بصوت مبحوح مغيش يا ماما طيب خلصى وارحمى نفسك سكت وقولت بينى وبين نفسى قال يعنى عاملة فيها محترمة مشوفتيش نفسك وعنيكى بتاكل زب جوز بنتك عايزة تحرمينى حتى من شهوتى وانتى عندك زب بابا وكمان طمعانة فى بتاع بنتك معرفش ازاى بقست شايفة ماما كده بعد مكنت يحترمها وبخاف منها وبعملها حساب من عمايل حمادة جوز اختى بقيت ببصلها بضورة تانية بقيت شايفاها حيحانة هى كمان وبتنافسنى هى واختى على زب حمادة ضحكت اوى لخيالى ده وعمرى مكنت اتخيل انى ممكن انا وماما واختى نعجب بنفس الراجل حاجة غريبة فعلا بش ماما اخرها نظرات هتخاف تعمل اكتر من كده وحمادة متجرأش الا معايا بس جه فى تفكيرى ممكن يكون هو متعمد يغريها زى م اغرانى وهى من اللى بتعمله لو راحلها مش هترفضه فضلت الافكار تاخدنى وتودينى وقلت ممكن يكون عايزينا انا وماما واختى ممكن اختى متكونش مكفياه وده السبب انه عينيه زايغة وشهوته متحكمة فيه وغلباه وانه دايما هيجان وكمان انا وماما اجسامنا حلوة وهو داق طعمنا فة اختى ونفسه يدوقنا احنا كمان طلعت وقعدت مع ماما لاقيتها سرحانة بقولها سرحانة فى ايه يا ماما قالتلى مفيش انا فهمت انها بتفكر فى حمادة وزبه عايزة اتكلم معاها عايزة اعرف ردة فعلها على اللى حصل من حمادة واخليها تتكلم واشوف دماغها فيها ايه فتحت كلام وقلتلها حمادة طيب اوى وبيعامل اختى حلو ماما ردت وقالت يا بختها قلتلها في حاجة يا ماما مكسوفة اتكلم فيها قالتلى ايه يا بت قالتلى هو عادى يكون فى انتفاخ كده عند حمادة لاقيت ماما اتخضت وقالتلى حاجة ايه يا بت قلتلها انا افتكرتك اخدتى بالك يا ماما هو ده عادى يعمله يعنى قالتلى يا بت لسه عرسان عقبالك وانا هنبه على اختك تكلمه فى الموضوع عشان ياخد باله وبلاش يتدلعوا هنا قلتلها الصراحة اااه يا ماما لاقيتها بتبصلى وتقولى اوعى تعرفى اختك او تقوليلها انا اللى هقولها لما تيجى منى بتبقا عادى قلتلها خلاص اجيبلك الموبيل تكلميها قالتلى خليها لبكرة مش عايزة اعملها مشاكل وبعدين هقولها ايه لمى بتاع جوزك اختك هبلة وختقولى بتبصوا ليه بصى احنا مينفعش نتكلم فى كده خصوصا ممكن نحرجه وميجيش تانى قلتلها انتى صح يا ماما وبعدين هو مبيجيش كل يوم ضحكت عشان اقدر اتكلم اكتر عنه خصوصا لما مامااتكلمت عن بتاع حمادة معايا قولتلها هو ده كله بيدخل جوه اختى يالهوى يا ماما بتستحمله ازاى ضحكت بشرمطة وقالتلى عقبال جوزك يكون زي بتاع حمادة هيهنيكى ده اختك فرحانة اوى بيه قلتلها بيعملوا ايه احكيلى يا ماما قالتلى عيب يا بت لما تتجوزى عملت نفسى زعلانة وقلتلها اديكى بتعلمينى ههههههههه قالتلى مش هتجيبيها لبر يا حسناء وحسيتها متشوقة تتكلم معايا لان تاثير زب حمادة اللى مخليها تحكيلى كده وبدات كلامى وقولتلها ،،،،،،</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mazen El-5dewy, post: 7377"] الحلقة الاولى انا اسمى حسناء فى العشرينات من عمرى اترددت كتير قبل مكتب حكايتى دى هنا فى الموقع بس بسبب المتعةاللى حسيت بيها من اللى بيحصلى لما بشوف القصص هنا واللى السبب انى اعرف الموقع ده وقصص المحارم كان جوز اختى حمادة اللى محور القصة بينى وببنه وشقاوته معايا هى اللى وصلتنى انى اكتب حكايتى هنا عشان تتمتع بيها كل بنت لسه متجوزتش مهما كان عمرها انها تمتع نفسها مع الراجل اللى يشوف جمالها ويحس اللى جواها ويشتهيها بكل حاجة فيها ويكون عبد لرغباتها ومجنون بكل حتة من جسمها وده حال حمادة جوز اختى معايا كلكم طبعا مستغربين ازاى جوز اختى معايا كده وازاى حصل كل ده فى البداية انا طولى ١٦٥ سنتى ووزنى ٥٥ وكيلو جسمى مش مليان بس رسمته حلوة بزازى لونهم اببض اوى وحلماتى وردى بس حجمهم صغير رجلي مرسومة وطيزى بارزة لورا ومرفوعة شوية وشعرى طويل وناعم اوى بدات الحكاية ايام خطوبة اختى لما حمادة كان بيجى عندنا هو دمه خغيف وكريم جدا وشكله امور اوى كنا بنسيبه مع اختى فى الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وهحكيلكم على اللى حصل فيه الحلقة الجاية ردودكم وتشجيعكم هيخلونى اكمل حكايتى اللى مستمرة لغاية دلوقتى من سنتين فاتوا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الحلقة الثانية وقفت الحلقة اللى فاتت على يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتى وبنطلون البيجامة بعسلى جسمى ساب بعدها واعصابى فكت ومكنتش قادرة اسند نفسى وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت مبسوطة اوى وفرحانة بالاحداث اللى حصلتلى من عمايل حمادة والمتعة اللى وصلتلها صحيت من النوم على صوت ماما يلا نروح لاختك الصباحية هقولكم على اللى حصل الحلقة الجاية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الحلقة الثالثة فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الحلقة الرابعة وقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه اللى مجننى بعمايله ده هحكيلكم اللى حصل الحلقة الجاية ..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الحلقة الخامسة جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى طلعت منى اهة مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،، الى اللقاء في الحلقة السادسة.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الحلقة السادسة.... فى الاول احب اشكر كل متابعين قصتى واشكركم على تعليقاتكم وكمان الصور اللى بتجيلى على الخاص هيجتنى كتير وحاسة بمتعة كبيرة اوى بسببها فتحت باب الحمام وانا رجلى مش شايلانى وكانت عبايتى فى الصالة واختى كانت لسه فى المطبخ وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عينى لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح اوى مكملتش ثوانى شفته وجريت على الصالة لبست عبايتى ومشيت حتى من غير **** عليهم عشان ميبنش هيجانى ومحنتى قصاد اختى وحمادة ونزلت روحت بعدها بساعتين لاقيت اختى بتكلمنى اكيد بعد مخلصت مع حمادة وناكها وفضيتلى وبتقولى ايه يا بنتى مشيتى على طول ليه حصل حاجة قلتلها لا بس عندى شوية حاجات اعملها قالتلى اوك ادينى ماما وفى لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلى ورجعت اوضتى وقلبى بيدق بسرعة وهيجانى غلبنى ومستنية على نار مكالمتهم وفعلا بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك طبعا كالعادة اخدته وقفلت باب اوضتى عليا وركبت سماعاتى وبدات اسمع المكالمة وكانت بدايتها ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر تمام يا ماما انا كويسة اوى والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط منى واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلى مفشوخة وحسيته هيقسمنى نصين ضحكت ماما بلبونة **** يكون فى عونك ده عادى خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف لاقيت اختى بتضحك وبتقولها كبير اوى ردت ماما بكلمة كانت سبب انها تولع فيا وتجننى وتورينى صورة لماما مكنتش شايفاها انها زيها زي وان زب حمادة مجننها هى كمان مع انها بتتناك من بابا فما بالكم بيا اللى مفيش غير كف ايديا والمخدة اللى بيريحولى كسى ويطفوا نارى ردت ماما وقالتلها من حسيت بيه ردت اختة باستغراب وبتقولها ازاى يا ماما قالتلها هو على طول بتاعه واقف كده ضحكت اختى وقالتلها مبينامش هههههه لاقيت صوت ماما اتحشرج وبتقولها على كده بينام معاكى كام مرة قالتلها بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحا ونكمل ممكن اربع خمس مرات لاقيت تنهيدة طالعة من ماما وبتقولها يا بختك اتمتعى دول يومينك انا ابوكى يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه وضحكوا الاتنين وانا مستغربة اللى بسمعه من ماما واختى اول مرة اشوف الجانب الجنسى ده من حياتهم لاقيت اختى بتعيد الكلام على ماما وبتسالها عرفت منين انه دايما واقف صحيح انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة لحد من خالاتوا ولا خواالى شافوه قالتلها لا متقلقيش يا بت اومال عرفتى ازاى يا ماما قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاى مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هى مكسوفة تقول لاختى على اللى حصل فضلت اختى الفضول ماسكها وتقولها متقولى يا ولية عرفتى منين لاقيت ماما بتاخد نفسها وصوتها بقا ممحون وبتقول لاختى ولا حاجة مفيش كان معدى من ورايا فى المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالى كان بتاعه دخل فيا لاقيت اختى بتقول يالهوى وبعدين طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة لاقيت اختى بتقولها خدى بالك بعد كده ردت ماما بشرمطة اشبعى بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتى قالتلها بطلى حسد وضحكوا الاتنين بعدها لاقيت اختى بتقولها عشان كده حمادة كان بيقولى ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمى زى جسمك وخصوصا انه احلى من جسم خواتك وانك حلوة وقع الكلام على ماما كان باين من ردها قالتلها **** يخليه ليكى هو زوق اوى يعنى قالك انى حلوة ضحكت اختى وقالتلها اتتى قمر يا ماما عايزة حاجة شكرا يا ماما باى باى خلصت المكالمة وانا خلصت معاها من محنتى وشهوتى وبدات افكر فى حمادة وتحرشه بيا ولمستى لزبه واحساسى بزبى على طيزى وكمان وهو بيضغطه فى طيز ماما مشاعر كتير جننتنى طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتى ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة اوى وبارزة لورا وده اللى هيج حمادة عليها وكانت وبزازها كبار وطراى اوى قد بزازى تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا فى البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا قلتلها ايه الحلاوة دى قالتلى ايه يا بت فى ايه قلتلها ولا حاجة بس انتى محلوة يا ماما ضحكت وقالتلى جهزى الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا ومعقبش على لبس ماما وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك خصوصا كلامها مع اختى هيجها اكتر قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتى وبعد ساعة مسمعتش صوتهم فى الصالة عرفت انهم دخلوا اوضتهم اتسحبت براحة وبقت دى هوايتى وحطيت عيونى على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تنص فيه وبابا بيلعبلها فى بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وميلت بجسمها على السرير وطيزها لبابا انفاسى بتزيد وكسى بلله مغرقنى وهيجانى فى اقصى حدوده وعيونى مركزة عليهم اوى لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزى متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزى وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه فى دماغى على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللى كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله فى كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهى تصوت واهاتها ملت الاوضة مهى مطمنة انى نايمة واخدة راحتها مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتى خفت لماما تطلع استنيت ربع ساعة مطلعتش الفضول غلبنى والشهوة حركتنى اروح ابص عليهم يمكن يكونوا بيكملوا وفعلا قربت وحطيت عيونى على فتحة الباب لاقيت بابا راح فى النوم ونايم على بطنه وماما منظرها جننى دى بتعمل زي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه فكرتنى بنفسى بس انا مبدخلش صوابعى وبتدعك فى بزازها وكل شوية تبص على بابا ليصحا ويشوفها وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهى هيجانة كده واكلمها واشوف هتتكلم معايا ازاى وهى كده ممكن تكلمنى زى مبتكلم اختى وفعلا رحت ندهت عليها وعيونى على فتحة الباب لاقيتها اتنفضت وقالتلى ايه يا حسناء عايزة ايه بصوت رايح قلتلها حاسة بطنى وجعانى اوى قالتلى انا طالعة ثوانى واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة ،،،، ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الحلقة السابعة سورى اتاخرت عليكم فى الحلقة دى لانى كنت مشغولة شوية وقفت المرة اللى فاتت على اتى ندهت ماما وقومتها وهى هيجانة بحجة ان بطنى وجعانى فعلا طلعت وكانت لابسة روب على لحمها ملبستش حاجة تانية طلعت قالتلى مالك يا بت فيكى ايه قلتلها بطنى وجعانى اوى طبعا بمثل عليها قالتلى هى البتاعة جتلك قلتلها لا ده مش معادها قالتلى خلاص بليل نروح للدكتور قلتلها هاخد مسكن وخلاص قالتلى ماشى اومال نقومانى وخضانى ليه وسابتنى وقامت تدخل الحمام تاخد شاور وجابت هدومها ودخلت فضولى لاقيته محركنى ببص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة فى البانيو وايديها بتدعك فى بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدى اللى محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعينى على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة وبتقولى ايه قلتلها محتاجة ادخل الحمام قالتلى ادخلى دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعى كنت ناسية انى مغيرتش وكان غرقان بعسلى ولسه فريش لاقيتها بتقولى عقبالك لما تتجوزى يا حسناء قلتلها لا مش عايزة بضحك قالتلى الجواز حلو قالتلى اختك فرحانة اوى وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو قلتلها بس بضحكة قااتلى يا بت اتهدى مكفكيش اللى فى كلوتك ده اتخضيت وبرقت وقلتلها ايه ده اللى فى الكلوت قالتلى خدى بالك من نفسك واوعى تحطى صوابعك ضحكت وفلتلها صابع ايه واخلى بالى ايه قالتلى عشان كده بطنك وجعاكى هههههه عملت نفسى مكسوفة ومن هيجانى من صراحتها معايا وحسيت انها محتاجة تتكلم فى السكس زى لانها كمان كسها مولع لسه قلتلها انا مبعملهاش كتير وباخد بالى متقلقيش قلتلها بعد الجواز احلى يا ماما قالتلى طبعا يا عين امك قلتلها بس ازاى هستحمله لاقيتها بتضحك بشرمطة وبتقولى متقلقيش وقتها هيدخل الكلام هيجنى اكتر ومتعنى قلتلها انا عايزة حاجة صغيرة ضحكت وقالتلى لا يكون حظك زى اختك وضحكت ضحكة خفيفة قلتلها هى قالتلك حاجة عن حمادة انا شايفاه كويس وطيب قالتلى يا بت هى كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية سالت باستغراب ازاى يعنى مش كلهم زى بعض ضحكت وقالتلى لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو **** يسعدها بيه فجاة لاقيتها بتقولى مهلصتيش لسه حمام اطلعى يلا وسيبى الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات وخلى بالك من نفسك سيبتها وطلعت على اوضتى عشان البس بانتى تانى وقبل ملبسه فضلت افطر فى كلام ماما عن حمادة وانه شديد ويا بخت اختك ومواقفها مع حمادة وحضرت صورة زب حمادة فى خيالى ولاقيتنى بلعب فى كسى تانى لغاية مجبت شهوتى بس المرة دى بدات افكر هو ماما للدرجة دى زب حمادة عاجبها طب هى ممكن تكون بتتخيله زى منا بتخيله يا بختها اختى هى تتمتع وتتناك وانا وامى نمترس عليه ونتخيله ولاقيتنى بفكر ازاى اوصل لحمادة وازاى اتمتع بيه ،نمت وصحيت على العشا مفيش فى تفطيرى غير حمة وزبه وعمايله معايا ومع ماما وازاى بينيك اختى حسيت انى بقت عايشة عشان اشتهيه معرفش جرالى ايه انا مكنتش كده منكرش انى كنت بتفرج على افلام وامتع نفسى قبل معرفه وينقدم لاختى بس وجوده زى الحجر اللى حرك بحر شهوتى وياريت انا بس ده كمان حرك شهوة ماما مع انها بتتناك من بابا فضلت نارى ماسكة جسمى وقاعدة مش على بعضى اتعشيت ودخلت ادور عبى النت على صور للزب عشان اشوف واحد شبه بتاع حمادة وفعلا لاقيت زب تقريبا فى حجمه وتحنه وطوله وفضلت ابوس شاشة الموبيل وبعدين حطيتها على كسى وفضلت ادعكها واقول فى سرى نكنى يا حمادة متعنى يا جوز اختى لغاية مغرقت الموبيل والتاتش علق شوية بعدها بس مسحت بمنديل واشتغل عادى بتمر الايام وانا بفكر فى حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلى اختك جاية بكرة رجعت من السفر هى وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت اوى وبدات اساعد ماما هنعمل ايه وفضلت افكر هلبس ايه هايزة الفت نظر حمادة ليا زى ميكون عريس جاي ليا وفين وفين استقريت انى البس ليجن اسود عندى بس بياض جسمى باين منه كان وفوقيه بلوزة لغاية ركبتى وقلت اقعد بشعرى عادى مهو بقا جوز اختى وكمان ماما كانت لابسة جلابية صيفى وكلوتها باين لما تقعد تحت الاضاءة والبرا برده حسيت انها بتنافسنى على حمادة بس انا واثقة فى نفسى شوية والجرس رن وفتحت الباب كانت اختى وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل حمادة سلم عليا وقالى ايه القمر ده قلتله ميرسى وفرحت اوى من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمى وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة اوى وبتمتع بنظراتها بحسها بتاكل جسمى خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلر اختك لسه بتاكل خدى فوطة وديها لحمادة وفعلا قمت معاه وكنت قدامه لاقيته بيقولى انتى حلوة اور النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء قلتله ميرسى اوى ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسى اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتى من تحت الليجن كنت لاسة بانتى احمر فاتح كان ضهرى ليه قمت اديهاله ببص بطرف عينى لمحت حبيبى واقف وظاهر فى بنطلونه فرحت اوى انه هاج عليا وكسى ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسى اللى قصاده وفتحت رجليا ورفعت. البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسى كل م ابصله الاقى عنيه بتاكلنى ،،،،، هكملكم الحلقة الجاية... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ الجزء الثامن فى الاول بحب اشكر كل اللى متابعين حكايتى مع حمادة وبقولهم رسايلكم كلها جميلة وصور زب كل شخص صوره ليا هيجنى بوضعياته واكتر سؤال اتسالته ان قصتى دى حقيقة ولا خيال وانا مبردش عليه وسايباكم انتم تحسوا المتعة اللى انا فيها واللى بوصلهلمك من اللى بيحصلى وبعمله مع حمادة وتقرروا اذا كانت خيال ولا بتحصلى بكل ما فيها وقفت المرة اللى فاتت على عيون حمادة لجسمى ونظراته خصوصا بين رجليا عنيه على كسى وده كان كفيل انه ياخدنى لدنيا شهوتى وبحر خيالاتى والبلل ملا البانتى من هيجان كسى حسيته بينيكنى بنظراته حسيته بيقولى عايز اشوفه محتاج اشوف رسمة كسك معرفش ازاى جه فى بالى انى قمت رجلى مش شايلانى ودخلت الحمام خلعت البانتى وسيبته على الغسالة ولبست الليجن وشديته لفوق لغاية مدخل بين شفرتين كسى حسيت بمتعة رهيبة لما عملت كده وبصيت للبانتى لاقيته غرقان عسل رحت حطاه وسط الهدوم فى الغسالة وطلعت حاسة انى عريانة ملط وان اختى وماما وبابا وقبلهم حمادة شايفينى احساس بمتعة غريبة لما كنت من غير بانتى قصاد حمادة قعدت بس ضميت رجلى وكل شوية من توترى اشد البلوزة علشان ادارى بين رجلى لكن بحركاتى دى لفت نظر حمادة اكتر وحس انى مش على بعضى فضلت عنيه تطاردنى ولاقيت شهوتى بتغلبنى ولاقيت نفسى بفتح رجليا وشفت ردة فعل فى عنيه وفرحة باللى شافه البانتى الاحمر مش موجود وكمان شفرات كسى متجسمة قصاده والبلل مبين اكتر لعنيه لاقيته بيبصلى فى عيونى وبيغمزلى جسمى اتكهرب خفت بس اطمنت من هيجانه عليا ونظرات اللى مبتفارقش كسى لغاية فجأة لما لاقيته طلب يدخل الحمام وفعلا وهو معدى من جنبى همسلى يجنن ومشى مدنيش فرصة ارد او اسال هو ايه بس انا فهمت انه بيتكلم عن كسى دخل الحمام وطول شوية اختى ندهته قالها ثوانى الفضول اخدنى قلت هعمل شاى وعشان الاقى حجة اروحله عند الحمام اساله هتشرب شاى ولا لا يا حمادة وفعلا قربت واطمنت انهم فى الانتريه وده بعيد عن الحمام محدش هيشوفنى وكمان الستارة مقفولة وهحس لو حد قرب ونزلت بعنيا على فتحة الباب وبصيت شفت منظر غيرلى مجرى حياتى شفت معنى ان حد بيعشقنى بيحبنى للدرجة دى شفت حمادة ماسك البانتى الاحمر بتاعى وبيمص عسل كسى كله وبيشم فيها للدرجة دى انا هيجته للدرجة دى حابب طعم كسى وشفته فى حالة هيجان عليا جننتنى وولعت فى جسمى كله لاقيته بعد مخلص نص فى الكلوت حاطط مكان كسى فى البانتى على راس زبه وبيدعك جامد فى زبه يالهوى بيعمل ايه المجنون ده يخرب عقله ده وافتكرت نفسى لما دعكت لبن زبه على كسى لما كنت عند اختى ده مجنون بيا زى منا بقيت مجنونة بيه يخرب عقلك يا حمادة ،،،،،هكملكم كمان شوية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ الحلقة التاسعة كل ده فى تفكيرى وسارحة فى زب حمادة وهو على مكان كسى فى البانتى وايديا لاقيتها تلقاءى بتدعك كسى من فوق الليجن والبلل واحساس شفراتى بايديا سحر يجنن خلى جسمى يرعش وشهوتى نزلت غرقت الليجن وغصب عنى رجلي رخت فخبط الباب لاقيت حمادة بيقول مين عايزة ارد وخايفة محنة صوتى ولبونته تفضحنى بس لازم ارد قلتله انا حسنااااء يا حماااادة هتشرب شاى قالى اه طالما من ايديكى الحلوين يا قمر وفعلا دخلت اعمل الشاى كان حمادة طلع من الحمام وانا فى المطبخ على نارى لاقيتنى غصب عنى بنده قالى ايه يا قمر واول م عيونه جت عليا عرف انى خلاص على اخرى محتاجاه لابعد الحدود ده حس جمالى وشافنى وزود ثقتى فى نفسى بيشرب عسلى بلسانه بيمشى زبه مكان كسى كنت فى قمة شهوتى بصيت مكان زبه لاقيته واقف اوى واتجاهه ناحيتى حسيته فهم انى مستحيل ارفض اى حاجة هيعملها معايا انا مسلماله نفسى انا محتاجاه اوى لاقيته بيقولى ايه يا قمر قولتله سكرك ايه قالى منتى عارفاه قالتلى ممكن يكون اتغير بعد الجواز وضحكت لاقيته بيقولى انا مش هشرب شاى يا حسناء قولتله ليه لاقيته بيقولى فى طعم حلو اوى على لسانى مش عايزه يرووح طبعا انا عارفة هو بيتكلم عن ايه بيتكلم عن عسل كسى اللى كان فى البانتى قلتله للدرجة دى الاكل عجبك يا حمادة لاقيته بيقولى مش الاكل بس يا سونا وده اول مرة يدلعنى حبتها اوى منه حسيتها اوى حركة مشاعر حب ليه جنب مشاعرى الجنسية قلب كيانى بتصرفاته وجماله ورجولته وحبه ليا قلتله لا لازم تشرب امال هتساعدنى ازاى لو مش هتشرب شاى قالى لو على كده هلقمه معاكى ولاقيته قربلى وكنت بجيب الكوبيات لاقيته واقف ورايا حسيت باهتياج طالع منه نار طالعة من جسمه دفا فى كلامه حسيته فى قمة شهوته وكمان بروز زبه روعة فضلت افكر اجيبه ازاى ده مشتاقة لاحساس طيزى بزبه ده هو مستنى ايه مش بيتحرش بيا ليه البانتى شبعه عنى طب انا محتاجة احساسى بزبه على جسمى هيجانى نسانى عقلى وكسى حركنى وشهوتى امتلكتنى ولاقيتنى بقول ااااه يا ايدى بكل محن ودلع مكملتهاش حسيت بزب حمادة داخل بين فلقتين طيزى يالهوى على حجمه يالهوى على صلابته غرزه بين فلقتين ومد ايده وهو ورايا ومسك كف ايدى وقالى سلامتك ياقمر وزبه بيلعب بين فلقتين ضغط اكتر بزبه طلعت اها منين قلتله براحة بيوجع قالى ايه ده قلتله ضغط ايديك على ايدى فجاة حسيت بزبه بيتنفض وحاجة دافية بتسيل بين فلقتين طيزى حسيتها من على البلوزة والليجن كمان كان تارس زبه اوى فيا وبعدها حمادة رجع لورا بلف رقبتى لاقيته بيدخل زبه وبيقفل السوستة ولما شفته اتخضيت نظرتى ليه خوفته وقتها لاقيته سابنى وطلع وراح يقعد معاهم انا مكنتش متخيلة الموقف لاقيت ايدى رايحة تحسس على مكان زبه وهو فى طيزى لاقيت حاجة لزجة مسكت ايدى رفعت ايدى لاقيته لبنه ريحته نفاذة اوى اتخضيت اوى من اللى حصل وفوقت من شهوتى وضمير صحى وقتها وزعلت من نفسى ازاى وصلت للدرجة دى مع جوز اختى هو اللوم مش عليه قد مهو عليا لو اللى حصل اتعرف هيجرالى ايه انا اللى اغريته انا اللى تمنيته بس هو برده جرئ اوى وكمان شقى وغلطان بعدها انتبهت للى فيا ودخلت اوضتى غيرت هدومى ولبست طقم خروج علشان يكون ليه سبب انى اغير ووديت الشاى ليهم قالولى عشان كده الشاى اتاخر لاقيت حمادة بيقول ده احنا كنا مروحين فقدنا الامل فى الشاى ضحكت وقلتله لا يا عم الشاى اهو وضحكنا لاقيت ماما بتقولى لابسة كده ليه قلتلها هنزل اشترى حاجة وجاية لاقيت حمادة بيقول لاختى تعالى ننزل معاها ونجيب لب وشيبسى اختى قالتله مش قادرة انزل انت لو عايز قالها براحتك يا عروسة يلا يا حسناء قولت بينى وبين نفسى بيعمل ايه المجنون ده هو جاى معايا ليه وانا مش عايزة اشترى اساسا لاقيته بيلبس الكوتش وبيستعجلنى ولاقيت ماما بتقولى هاتى سودانى معاكى قلتلها هنجيب كل حاجة يلا يا حسناء طلعنا سوا واول منزلنا على السلم لاقيته بيقولى انا اسف مقدرتش اتحكم فى نفسى قصاد اللى عملتيه فيا رديت قلتله ،،،،،،،، هكملكم بكرة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الحلقة العاشرة فى الاول بحب اشكر مشرف القصص عصر يوم وتعليق العضو شوفونى اللى كان سبب ان قصتى تكون مثبتة وتوصل متعتى لكل الناس وده هيخلينى دايما احكى كل اللى بيحصلى مع حمادة واللى بشوفه فى حياتى لانى بحسة بمتعة كبيرة من تعليقاتكم ومتعتكم من اللى بيحصلى وففت الحلقة اللى فاتت على اعتذار حمادة ليه والخوف اللى شفته فى عنيه وحسيته من صوته انى اتكلم او اعمل مشكلة خوفه ده قوانى وادانى الطريقة اللى اوصل فيها للى عايزاه وكمان اللى اكتر من كده هو مستحيل يحكى على اللى بينا قالى ساكتة ليه قولتله انت ازاى تعمل كده قالر محستش بنفسى يا سونا قلتله بس ده عيب وحرام وانا سكت بس عشان مخربش بيت اختى مش اكتر قالى اتا اسف مش هكررها تانى قلتله خلاص اتفقنا قالى وانا عمرى مهنسالك موقفك ده معايا متزعليش يا قمر قلتله يلا نشترى الحاجات خرجنا وجاب كل حاجة وجابلى شوكولاتة كتير ولاختى طبعا وعصاير ولب وسودانى لماما ورجعنا البيت دخلنا قعدنا بابا كان نزل لصحابه ولاقيت ماما واختى بيتفرجوا على فيلم حطينا الحاجة وحمادة قعد جنب اختى على الكنبة وكنت انا جنبها وماما على الكرسى اللى قصادنا شوية وحسيت بايد حمادة بتتحرك على كتف اختى كان بيدلعها معرفش حسيت بغيرة شديدة اوى منها مع انى اللى لسه مخوفة حمادة وقلتله متكررهاش كان لازم صحوة ضميرى دى يعنى وبدات ابص بطرف عينى الاقى ايده قربت من بزازها من فوق جسمى ولع واكلنى اوى وكل شوية يمسك ايديها يبوسها زى ميكون بيغيظنى اكتر وكانى مش موجودة جنبهم لاقيت نفسى مدايقة اوى وعايزة الفت نظره ليا باى طريقة بس هو فى دنيا تاتية مع اختى ببص على ماما لاقيتها مبتتفرجش على التلفزيون وعنيها سارحة على حمادة واختى ونظرتها دى انا عارفاها كانت هيجانة اوى قلت ممكن من دلع حمادة لاختى نسيت حمادة وركزت مع ماما لاقيتها بتمص شفايفها وبتعض عليهم ورجليها بضمهم وتفتحهم ورايحة خالص الفضول قتلنى هى ايه اللى مولع فيها كده قمت ورحت عندها كانى بجيب حاجة وبصيت عرفت ايه اللى مجننها كده شفت زب حمادة وهو واقف ومرسوم تحت بنطلونه منيمه على فخده ويار يت كده وبس ده بيحركه ويلاعبه يالهوى يخرب عقلك يا حمادة انت مش لسه جايبهم عليا رجع وقف تانى والمرة دى بتلاعبه لماما يعنى انت لما صديتك مهديتش ودخلت على ماما وفعلا ماما متمتعة اوى ومركزة اوى فى زب حكادة وهو عامل نفسه بيدلع اختى عشان لما ماما تشوف زبه واقف وبيلعب لو هى جت تزعل هتلاقى سبب ان مراته جنبه واخد راحته ولو هيعجبها زى منا شايفة من اللى بتعمله ونظراتها ليه واعجابها بيه خصوصا ان حمادة ترسه فيها فى المطبخ لاقيتنى بهيج وبلوم نفسى على اللى قولته لحمادة وصديته عنى اذا كان ماما نفسها هاجت عليه يعنى انا اللى هعمل فيها مؤدبة خلص الفيلم وقام حمادة واختى روحوا وبابا كان لسه مجاش لاقيت ماما قامت وخلعت هدومها ولبست قميص نوم بيتى شفاف وخلعت البرا بتاعتها وكان واضح من حركتهم وفضلت بالبانتى وقالتلى قومى غيرى هدوم الخروج هتنامى بيهم قلتلها هاخد شاور واغير اخدت بيجامة بيتى من بتوعى وحطيت هدومى اللى حمادة لبنه عليها جوه الفوطة عشان اغسلهم ومتقفش دخلت الحمام وقفلت على نفسى خلعت هدومى كلها واول حاجة عملتها طلعت البانتى اللى حمادة كان بيلاعبه بزبه وفضلت ابوس فيه وبعدين مسكت البلوزة اللى كان عليها لبنه وفضلت اشم فيه ودوقته بطرف لسانى جسمى ولع اوى محستش بنفشى الا وانا بدعك فى جسمى واهاتى خانتنى وعليت محستش الا بالباب بيخبط وماما بتقولى مالك يا بت فى ايه رديت بصوت مبحوح مغيش يا ماما طيب خلصى وارحمى نفسك سكت وقولت بينى وبين نفسى قال يعنى عاملة فيها محترمة مشوفتيش نفسك وعنيكى بتاكل زب جوز بنتك عايزة تحرمينى حتى من شهوتى وانتى عندك زب بابا وكمان طمعانة فى بتاع بنتك معرفش ازاى بقست شايفة ماما كده بعد مكنت يحترمها وبخاف منها وبعملها حساب من عمايل حمادة جوز اختى بقيت ببصلها بضورة تانية بقيت شايفاها حيحانة هى كمان وبتنافسنى هى واختى على زب حمادة ضحكت اوى لخيالى ده وعمرى مكنت اتخيل انى ممكن انا وماما واختى نعجب بنفس الراجل حاجة غريبة فعلا بش ماما اخرها نظرات هتخاف تعمل اكتر من كده وحمادة متجرأش الا معايا بس جه فى تفكيرى ممكن يكون هو متعمد يغريها زى م اغرانى وهى من اللى بتعمله لو راحلها مش هترفضه فضلت الافكار تاخدنى وتودينى وقلت ممكن يكون عايزينا انا وماما واختى ممكن اختى متكونش مكفياه وده السبب انه عينيه زايغة وشهوته متحكمة فيه وغلباه وانه دايما هيجان وكمان انا وماما اجسامنا حلوة وهو داق طعمنا فة اختى ونفسه يدوقنا احنا كمان طلعت وقعدت مع ماما لاقيتها سرحانة بقولها سرحانة فى ايه يا ماما قالتلى مفيش انا فهمت انها بتفكر فى حمادة وزبه عايزة اتكلم معاها عايزة اعرف ردة فعلها على اللى حصل من حمادة واخليها تتكلم واشوف دماغها فيها ايه فتحت كلام وقلتلها حمادة طيب اوى وبيعامل اختى حلو ماما ردت وقالت يا بختها قلتلها في حاجة يا ماما مكسوفة اتكلم فيها قالتلى ايه يا بت قالتلى هو عادى يكون فى انتفاخ كده عند حمادة لاقيت ماما اتخضت وقالتلى حاجة ايه يا بت قلتلها انا افتكرتك اخدتى بالك يا ماما هو ده عادى يعمله يعنى قالتلى يا بت لسه عرسان عقبالك وانا هنبه على اختك تكلمه فى الموضوع عشان ياخد باله وبلاش يتدلعوا هنا قلتلها الصراحة اااه يا ماما لاقيتها بتبصلى وتقولى اوعى تعرفى اختك او تقوليلها انا اللى هقولها لما تيجى منى بتبقا عادى قلتلها خلاص اجيبلك الموبيل تكلميها قالتلى خليها لبكرة مش عايزة اعملها مشاكل وبعدين هقولها ايه لمى بتاع جوزك اختك هبلة وختقولى بتبصوا ليه بصى احنا مينفعش نتكلم فى كده خصوصا ممكن نحرجه وميجيش تانى قلتلها انتى صح يا ماما وبعدين هو مبيجيش كل يوم ضحكت عشان اقدر اتكلم اكتر عنه خصوصا لما مامااتكلمت عن بتاع حمادة معايا قولتلها هو ده كله بيدخل جوه اختى يالهوى يا ماما بتستحمله ازاى ضحكت بشرمطة وقالتلى عقبال جوزك يكون زي بتاع حمادة هيهنيكى ده اختك فرحانة اوى بيه قلتلها بيعملوا ايه احكيلى يا ماما قالتلى عيب يا بت لما تتجوزى عملت نفسى زعلانة وقلتلها اديكى بتعلمينى ههههههههه قالتلى مش هتجيبيها لبر يا حسناء وحسيتها متشوقة تتكلم معايا لان تاثير زب حمادة اللى مخليها تحكيلى كده وبدات كلامى وقولتلها ،،،،،، [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حكايتي مع جوز اختي | السلسلة الاولي | عشرة أجزاء 20/6/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل