قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
تفكير من الجحيم | السلسلة الاولي | حتي الجزء الرابع | 21/6/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Kliver" data-source="post: 7295"><p>ازيكم عاملين ايي...</p><p>اعرفكم بنفسي لو مش عارفيني...</p><p>انا اسمي كليڤر...</p><p>والحقيقة اني شفت المنتدي دا بالصدفة وقررت اني اخوض التجربه لأول مره افكر اكتب في منتدي جنسي **** القصة تعجبكم اسيبكم مع الاحداث.</p><p></p><p>(ملحوظه الجزء دا مفيهوش اي جنس بس مهم اوووى علشان بيترتب عليي حاجات كتيره)</p><p></p><p></p><p> (الجزء الاول)</p><p></p><p>يوم الدخله من اول ما دخلنا الشقه، لاحظت ان مراتى مش مظبوطه، مرتبكه ووشها اصفر تحس ان الدم مشى منه، كانت مرعوبه حرفيآ</p><p></p><p>مكنتش محتاجه فكاكه منى كنت عارف انها خايفه زى كل البنات</p><p></p><p>خاصه اننا متجوزين صالونات ومخدناش وقت تعارف طويل</p><p></p><p>بعد ما غيرنا هدومنا حاولت اطمنها، قلتلها انا مش هجبرك على حاجه، خدى راحتك وقت ما يحصل يحصل، خدنا سهرتنا، قلتلها انا هنام فى الصاله وانتى نامى فى أوضة النوم، مراتى ما عارضتش ولا حاجه</p><p></p><p>دخلت اوضتها وقفلت الباب على نفسها من جوه</p><p></p><p>شوية وسمعت صوت بكاها، خبطت على الاوضه رفضت تفتح</p><p></p><p>فضلت سهران بحاول اعرف حصل ايه من غير فايده</p><p></p><p>عمال اتحايل عليها لحد ما هديت ونامت، الصبح بدرى قمت صحيتها وخدت بخاطرها قبل ما اسرتها تيجى، حاولت اوصلها انى مش مهتم</p><p></p><p>وإننا شخص واحد</p><p></p><p>اسرتها وصلت الساعه عشره الصبح، انا قعدت مع حماى وهى قعدت مع والدتها واخوتها</p><p></p><p>كانو بيتكلمو بصوت واطى، بعد شويه وشوشهم اتغيرت ولاحظت ان والدتها بتبصلى نظرات غريبه، مريبه</p><p></p><p>خدو قعدتهم ومشيو، بعدها بسأل مراتى والدتك كانت متغيره وهى ماشيه وببتبص عليه نظرات غريبه</p><p></p><p>انتى قلت ليها حاجه زعلتها؟</p><p></p><p></p><p></p><p>مراتى بكل برود قالت مش اكتر من كلام عادى بين بنت ووالدتها</p><p></p><p>اليوم عدا عادى، كنت قلقان ومتوتر بحاول. اوفر جو مريح يجمعنا سوا انا ومراتى لأن كل ما أقرب منها ترتعش وحالتها تتغير</p><p></p><p>طلبت منها نقعد مع بعض ونتصارح قلتلها لو فيه حاجه مضياقكى</p><p></p><p>يا ريت تعرفينى</p><p></p><p>لو خايفه مثلا قليلى</p><p></p><p>قالت معلهش انا محتاجه شوية وقت وهكون كويسه وترجتنى اصبر شويه</p><p></p><p>قلتلها لو الوضع كده مفيش مشكله و**** لو حتى سنه كامله</p><p></p><p>دخلت أوضة النوم وانا فرشت فى الصاله عشان انام يدوبك عنيه غفلت وسمعت صوتها بتتكلم فى التليفون بصوت واطى</p><p></p><p>مرضتش أتحرك من مكانى واتطفل عليها، قلت اكيد بتكلم والدتها</p><p></p><p>الفار لعب فى عبى، بس مرضتش اعمل مشكله استنيت لحد الصبح لقيت والد نور وحماتى داخلين معاهم شيخ</p><p></p><p>يسألهم فيه ايه</p><p></p><p>حماتى قالت الحاجات دي مفيهاش كسوف نور قالتلى على كل حاجه</p><p></p><p>سحبت نور من ايدها ودخلنا المطبخ، زعقت فيها، انتى لازم تقوليلى على إلى بيحصل بالظبط</p><p></p><p>نور قعدت تعيط، قالت انا اسفه مكنش قدامى حل تانى، اضطريت اكذب واقول لماما العيب منك عشان كنت مكسوفه جدا</p><p>واترجتنى اسامحها، صعبت عليه، قلتها خلاص مفيش مشكله</p><p></p><p></p><p></p><p>طلعت بره تانى والشيخ قعد يدينى فى مواعظ كتيره ويقراء علي قرأن ويسألنى عن حاجات خاصه، استحملت كل ده عشان خاطر نور لحد ما قال خلاص كل حاجه تمام ومشيو من عندنا</p><p></p><p>بعد من غادرو المنزل نور قعدت تعتذرلى وتبكى وتتأسف انها حطتنى فى الموقف ده وقالت إنها معترفه بغلطها وراضيه باى عقوبه احكم بيها عليها</p><p></p><p>قلت فعلا ان هعاقبك يا نور، انتى لازم تدينا فرصه نكون مع بعض</p><p></p><p>نور وشها اتخض وبعدت عنى كأنها اتلسعت، قالت من فضلك بلاش انا مرعوبه</p><p></p><p>قلتلها احنا لازم نحاول متخفيش !</p><p></p><p>مسكت هدومها ضمتها على جسمها وقعدت تعيط وتلطم وتصرخ انا مرعوبه، حرام عليك سيبنى شويه</p><p>حالتها كانت اوفر اكتر من الازم</p><p></p><p>قلتلها نور انتى مخبيه عنى حاجه؟</p><p>قالت لا و****، بس سيبها للظروف</p><p></p><p>قربت منها مسكت ايديها، لو كانت خايفه فعلا هسيبها، بصيت فى بؤبؤ عينيها بتركيز، كان بيتحرك بسرعه كبيره تأثير ناتج عن كذب او رعب شديد، لكن ايديها مش مرتعشه، أطرافها ثابته رغم كل ما تحاول أن تظهره من جزع</p><p></p><p></p><p>سبت ايديها فى حركه ودوده، طبطبت عليها، طمنتها، منحتها شعور مزيف انى مصدقها</p><p></p><p></p><p>بعد شويه خبطت على اوضتها وقلتها انا خارج هتأخر شويه</p><p></p><p></p><p>بعد ربع ساعه رجعت الشقه بحجت انى نسيت حاجه، دخلت اوضتها المترتبه خدت اى حاجه من المكتبه وخرجت</p><p>تليفونها كان فى ايدها، قلت لها سلميلى على مامتك</p><p></p><p></p><p>مامتى؟ سألتنى</p><p></p><p></p><p>قلتها اه انتى مش بتكلمى مامتك برضه زى بالليل؟</p><p></p><p></p><p>قالت ايوه مامتى</p><p></p><p></p><p>مدت ايدي ناحيتها ممكن اسلم عليها انا كمان قبل ما اخرج؟</p><p></p><p></p><p>قالت مامتى قفلت الخط لما قلتها أدهم وصل</p><p></p><p></p><p>ماشي، خدت بعضى ونزلت، قعدت فى القهوه افكر شويه بعد كده كلمت مراتى خان خطها انتظار</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كلمت حماتى ردت عليه، قالت فيه ايه؟</p><p>قلتلها نور قالت انك تعبانه شويه قلت اطمن عليكي؟</p><p></p><p></p><p>قالت نور؟</p><p></p><p></p><p>قلت ايوه....</p><p></p><p></p><p>قالت الحمد *** بقيت كويسه، دور برد خفيف، قفلت معاها الخط</p><p>وكلمت نور مره تانيه ردت عليه من اول رنه، قلتلها متنسيش تحضرى الغدا</p><p></p><p></p><p>اوك</p><p></p><p></p><p>قالت حاضر، بس انا معرفش اطبخ حلو</p><p></p><p></p><p>قلت جربى وقفلت الخط</p><p></p><p></p><p>رجعت على المغرب اكلنا واتفرجنا على التليفزيون ونور كل شويه تبص فى تليفونها</p><p></p><p></p><p>الساعه عشره مددت على الكنبه قلتلها انا تعبان هنام</p><p></p><p></p><p>فضلت جنبى شويه لحد ما تأكدت انى روحت فى النوم</p><p></p><p></p><p>بعدها تسللت ناحية اوضتها</p><p>قلت مالك كده ماشيه زي الحراميه؟</p><p></p><p></p><p>اتصدمت، قالت مش عايزه ازعجك بس</p><p></p><p></p><p>قلت ماشي</p><p></p><p></p><p>ساعه كامله وانا قاعد صاحى مستنى اسمع صوتها فى الفون</p><p>طلعت شربت ميه من المطبخ ورجعت اوضتها</p><p>قفلت الباب من جوه، دقايق وسمعت اصبر، لسه ما نمش</p><p>كنت فكرته نام</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>رنييت على حماتى، ادانى جرس، قفلت الخط</p><p></p><p></p><p>متحركتش من مكانى، تقريبا كل حاجه بقت واضحه، نور بتكلم حد غيرى</p><p></p><p></p><p>بدأت اسمع صوتها وضحك خفيف</p><p></p><p></p><p>روحت على الباب زقيته بقوه فتحته، كانت نايمه على السرير بتتكلم فى الفون</p><p>بس ألمره دي مكنتش خايفه ولا خبت التليفون ولا سألتنى انت فتحت الباب بالقوه ليه</p><p>كان على وشها نظره بارده ونص ابتسامه ساخره ومسألتش عن حاجه</p><p></p><p></p><p>بتكملى مين يا نور؟</p><p></p><p></p><p>انت شاكك فيه يا أدهم؟</p><p></p><p></p><p>قلت بزعيق بتكلمى مين؟</p><p></p><p></p><p>بكلم مين يعنى يا أدهم؟ دا اخويا مدحت تحب تسلم عليه؟</p><p></p><p></p><p>اخدت التليفون منها بعصبيه لقيته اخوها مدحت فعلا وكان منزعج من نبرة صوتى العاليه</p><p>اعتذرتله وخدت بعضى وطلعت على الصاله دماغى بتودي وتجيب</p><p></p><p></p><p></p><p>طيب نقف شويه كدا عاوز ارائكم لو القصة تستحق شجعوني عشان اكمل كل يومين انشاء **** هينزل جزء</p><p></p><p>(الجزء الثاني)</p><p></p><p>نور طلعت ورايا، قالت بزعيق طريقتك دى مش هتنفعع معايا، لازم يكون فيه ثقه ما بينا</p><p>المره دى عدت على خير لكن انا مش هسمح تشك فيها ولا تعاملنى بالطريقه دى</p><p></p><p>كنت مضايق جدا، لكن موقفى ضعيف، قلتلها انا عايزك!</p><p></p><p>قالت بعد إلى عملته ده؟</p><p>كل إلى همك ترضى رجولتك من غير اى أهتمام بمشاعرى ؟</p><p></p><p></p><p></p><p>المفروض تعتذرلى! ؟</p><p></p><p>حسيت ان الارتباك والخوف إلى كان فى نبرة نور تغير ١٨٠ درجه، بتتكلم بثقه وثبات</p><p></p><p>نور؟ انتى مقلتيش ليه ان والدتك تعبانه؟</p><p></p><p>نور باستغراب ماما تعبانه؟</p><p></p><p>انا كلمتها امبارح وقالت إنها كانت تعبانه</p><p></p><p>نور سكتت شويه وقالت، اه، نسيت</p><p></p><p>قلت فى بالى نسيتى؟</p><p></p><p>البنت دى مش سالكه طول فترة الخطوبه وانا حاسس بكده، بنت جميله وصغيره ايه الى يجبرها تتجوز صالونات؟</p><p></p><p>قربت منها احضنها هربت من بين ايديا دخلت اوضتها وهى بتقول من فضلك ما تحاولش تقرب منى لحد مت انسي الموقف الزفت إلى عملته معايا</p><p></p><p>من زعلى عملت كوباية شاى ودخنت سيجاره فى البلكونه</p><p>خلصتها ودخلت</p><p>وانا فى الصاله سمعتها بتتكلم فى الفون بصوت واطى برضه</p><p>وبتضحك كتير</p><p></p><p></p><p></p><p>قربت من باب الاوضه من غير ما تحس</p><p></p><p>سمعتها بتقول اه عارفه</p><p>انا بحاول اهو</p><p>يومين طيب مش هينفع دلوقتى</p><p></p><p>بعد كده سمعت هههههههه، متقلقش دا بقف كبير</p><p></p><p>غصب عنى صوتى طلع بتكلمى مين يانور؟</p><p></p><p>كنت واقف ورا الباب من بره</p><p></p><p>ردت بزعيق بكلم اخويا مدحت تحب تشوف وتسمع، تفضل اسمع المكالمه؟</p><p></p><p>قلتلها ان بستفسر، بطمن عليكي مش اكتر!</p><p></p><p>قالت نور بسخريه،ممكن اكمل المكالمه يعنى؟</p><p></p><p>قلتلها ماشي</p><p></p><p>القصه للكاتب اسماعيل موسى</p><p></p><p>الكلمه إلى سمعتها بعد كده رنت فى ودانى</p><p></p><p>سمعتها بتقول، شفت بقا بكلمك بصفه رسميه</p><p>وضحكت ضحكه مايعه</p><p></p><p>بتكلم اخوها ازاي كده؟</p><p>وانا همنعها ليه؟</p><p></p><p>رنيت على مدحت اخوها لقيته انتظار وقتها لومت نفسي وسكت قعدت ادخن سيجار لحد صدرى ما اتحرق</p><p></p><p>خبطت على الباب كانت الساعه ١١ بالليل قلتلها انا نازل</p><p>الفون كان فى ايدها،</p><p>سألتنى هتتأخر؟</p><p></p><p>قلتها اه اصلى مخنوق شويه، فتحت الباب نطت من على السرير وباستنى فى خدي</p><p></p><p>استغربت طبعا</p><p></p><p></p><p></p><p>خرجت من الشقه ودماغى بتضرب حريقه، سبت الباب بتاع الشقه مفتوح</p><p></p><p>وتمنيت انها تنسي باب غرفتها مفتوح كان عندي خطه ونفسي تكمل</p><p>علشان اقضى على الشك الى جوايا</p><p></p><p>بعد ساعه تليفونها كان فيها انتظار كنت برن عليها من رقم غريب</p><p>وتأكدت ان مدحت اخوها مش بيكلمها</p><p></p><p>رجعت على الشقه وانا بمشى زى الحرامى ناحية الباب</p><p></p><p>اتصدمت لما لقيت باب الشقه مقفول كده هضطر افتح بالمفتاح ونور هتحس انى وصلت.....</p><p></p><p>فتحت الباب وان شاعر بالخيبه ان خطتى فشلت، الظاهر ان نور حويطه وذكيه اكتر مما اتوقع</p><p></p><p>رميت جسمى على الكنبه، كان نور أوضة نور مفتوح، بحركه عشوائيه قمت تانى وضغطت على اوكرة باب الاوضه وانا بقول ان وصلت يا نور</p><p></p><p></p><p>الباب كان مقفول من جوه زى ما توقعت، قالت حمد **** على السلامه</p><p></p><p>قلتلها افتحى عايز اتكلم معاكى شويه؟</p><p></p><p></p><p>سمعت دربكه جوه الاوضه وهى بتقول لحظه واحده</p><p>استنيت دقيقه لحد ما فتحت الباب، ببص ناحيتها</p><p>قالت اسفه كنت بغير هدومي، وشها كان ميك اب كامل</p><p>وكان فيه قميص نوم مرمي على السرير</p><p></p><p>ممكن تليفونك لحظه يا نور؟</p><p></p><p>قالت اه طبعا، لحظه واحده بس</p><p></p><p>قفلت النت واديتنى التليفون، ببص فيه مكنش فيه مكالمات صادره ولا وارده غير مامتها واخوها</p><p></p><p>صور ليها بفستان الفرح</p><p>بيجامة النوم</p><p></p><p>قمصان نوم مختلفه</p><p></p><p>انتى صورتى الصور دى امتى؟ وليه</p><p></p><p>اتوترت شويه، عروسه بقا يا ادهم متحرجنيش</p><p></p><p></p><p></p><p>عروسه؟</p><p></p><p>احنا لسه مدخلناش اصلا</p><p></p><p>اه، قول بقا ان دا كل إلى همك وكل شويه تعايرنى بيه</p><p></p><p>ما احنا مش هنفضل كده اخوات كتير يا نور؟</p><p></p><p>كدا فات تلت اربع تيام اعتقد دا وقت كافى جدا، مش كفايه مامتك جابت شيخ وفكرانى.... مربوط</p><p></p><p>انا مقدره كل ده و**** يا أدهم بس اصبر شويه لحد ما اتأقلم على الوضع</p><p>احنا قدامنا العمر كله</p><p></p><p>بس انتى قلتى لوالدتك معرفش وكدبتى؟</p><p></p><p>كانت غلطه يا أدهم اوعدك متحصلش تانى مش هقول لماما على أسرارنا ابدا</p><p></p><p>بس احنا لازم نحاول يا نور انا مش هاكلك</p><p></p><p>نور بفزعه لا مش هقدر، مش هستحمل تلمسنى سيبنى شويه ارجوك</p><p></p><p>قلت فى سرى فيه حاجه غلط انا متأكد، نور وشها اتغير تانى</p><p>مبقتش افهم تحولاتها</p><p></p><p>طيبه ولا خبيثه؟</p><p></p><p>متمرده ولا هاديه؟</p><p></p><p>أدهم انا هنام!</p><p></p><p>قعدت على السرير،وانا هفضل انام بره كتير كده؟</p><p></p><p>انا كمان عايز انام هنا</p><p></p><p>نور بزعل نام انت هنا وانا هنام فى الصاله</p><p></p><p>ببرود قلتلها ماشي، اصلا عضمى اتكسر من نومة الكنبه</p><p></p><p>ماشي يا أدهم، نور خرجت لبره وقعدت فى الصاله</p><p></p><p>ابقى فرجيني هتكلمى اخوكى او الشخص ده ازاي بقا؟</p><p></p><p>قفلت باب الشقه وباب الاوضه مش بالساهل، نور حويطه ومخبيه حاجه</p><p></p><p>فضلت مستنى اسمع صوتها فى الفون محصلش، وقبل ما قلبى يطمن</p><p>بصيت من خرم الباب لقيتها شغاله رسايل على الفون</p><p></p><p>يابنت اللذينه! ؟</p><p></p><p>القصه للكاتب اسماعيل موسى</p><p></p><p>استنيت شويه بعدها خرجت فجأه ومشيت ناحيتها قبل ما تقفل الفون كنت عندها</p><p></p><p>سألتنى فيه ايه؟</p><p></p><p>هقعد معاكى شويه مش جيلى نوم</p><p></p><p>ورينى الفون بتاعك كده؟</p><p></p><p>انت هتفتش فيه يا أدهم تانى لسه شاكك فيه، انا قلتلك مش هقبل الوضع ده</p><p></p><p>هاتى التليفون يا نور!</p><p></p><p>نور سبتت عنيها عليا وقالت لا</p><p></p><p>(الجزء الثالث) </p><p></p><p>أدهم، كلمه واحده تانيه ومش هيحصل خير، هدخل فيك السجن</p><p>ضربتها، بهدلتها، شككت فيها كأنها واحده من الشارع</p><p>لكن انا هعرف اجيب حقها كويس</p><p>خد الشنطه من نور وجرها ناحية السلم وهى مشيت وراه، مشيت وراهم بحاول اعتذر لانى كنت غلطان، على اخر درجة سلم سمعت مدحت بيعاتب نور بصوت واطى كان واضح كده لكن مش سامع كويس، كلمه واحده سمعتها، احنا مش قولنا كفايه كده، لعب العيال ده تنسيه!</p><p>رجعت الشقه هولع من الغيظ، كسرت كرسى وطاوله، قذفت الأوانى وركلة فنجان قهوه</p><p>معقوله كل ده مجرد شك؟</p><p>نور بريئه وانا عندي وسواس؟</p><p>قعدت يومين أحرق سجاير لحد ما صدري ولع، حجزت جلسه عند دكتور نفسي عمل معايا اختبار وكانت النتيجه انى سليم مش مضطرب نفسيآ ولا عندى تخيلات</p><p>كلمة والد نور وقلتله انى هكون عندهم بعد الضهر وانى غلطان وبعتذر عن كل حاجه، والدها رفض لكن بعد اصرار وافق</p><p>خدت معايا ورد وهديه ورحت عندهم، كانو كلهم موجودين، سمعت كلام يسمم البدن، استحلمت صبرت، كلام مهين يتعلق برجولتى</p><p>بست راس نور، استجديتها ترضى ترجع معايا، حماتى رفضت نهائى</p><p>مكنش على بقها غير كلمة طلقها</p><p>بعد محاولات وفقت بعد ما وقعت على وصل امانه ب ٢٥٠٠٠٠ الف جنيه وبشروط نور</p><p>مفتحش تليفونها، متجسس عليها، مقربش منها غير لما نفسيتها ترتاح وتهدى، مضغطش عليها، ما امدش ايدي عليها مره تانيه ابدا ولو حصلت حاجه اكلم والدها</p><p>اني اسمح لها بالخروج زى اى ست عاديه من غير ما اراقبها</p><p>سمعت كل ده ووافقت عليه، كنت غلطان ومعترف بغلطى وكان عليه انى اتحمل نتيجة تسرعى وشكى وفى النهايه انى اتأكد أن نور مش زى ما هما فاكرين وان وراها سر حقير</p><p>رجعنا على شقتى كلنا، العيله كامله، وحضرو العشا معانا والسهره مشيو تقريبا الساعه ١١ بالليل</p><p>من غير كلام بعدها نور دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها، قلت فى سري ماشي يا نور</p><p>اسماعيل موسى كاتب القصه</p><p>استنيت يوم عدا وبصنعة لطافه قلت نور انا اسف وانتى لازم تخرجى تغيري جو</p><p>كنت ناوى احط كاميرا سريه فى غرفة النوم</p><p>نور بصت فى عنيه شويه وقالت مش دلوقتى، لما احب اخرج هخرج يا أدهم</p><p>مر يومين وانا بسمع وشوشتها فى الفون، كلامها بصوت واطى، ضحكاتها، كنت هجنن</p><p>بطلت اراقبها ولا اتعقب حركاتها، كنت بسمعها تتكلم فى الفون مبصش عليها، لحد ما جه اليوم إلى لقيت فيه.........</p><p>لقيت نور بتتكلم فى التليفون فى الصاله على راحتها جدآ كنت لسه راجع من الشغل وكان فات اسبوع على الحوار بتاعنا، دخلت وقعدت وولعت سيجاره سمعتها بتقول، لا مش هتأخر، مسافة الطريق</p><p>سيبك منه ميقدرش يعمل حاجه</p><p>نور خلصت المكالمه وقالت انا خارجه</p><p>يسألها رايحه فين؟</p><p>قالت هقابل هند صاحبتى</p><p>مسكت نفسى بالعافيه،هند دى اكتر واحده بكرهها من صاحبتها وكنت حذرتها انها تقطع علاقتها بيها فترة الخطوبه، بنت مش كويسه،بتاعت خروجات ورقص، تحسها كده العوبانه ومش سالكه</p><p>نور كانت قطعت علاقتها بيها فعلآ، ليه دلوقتى قررت ترجع كل حاجه تانى؟</p><p>بتحاول تضايقنى ولا مجرد عند؟</p><p>نور بعد ما قالت هقابل هند وقفت لحظه مستنيه ردة فعلى، انا مفتحتش بقى</p><p>سألتنى بسخريه، عايز حاجه؟</p><p>لا، ترجعى بالسلامه، الفون رن تانى، نور دخلت اوضتها والفون على ودنها</p><p>لا يابنتى قلتلك خلاص معدش فيه منه ده، براحتى، ميقدرش يعمل حاجه</p><p>انا فى الطريق اهو</p><p>خرجت وقفلت الباب وراها، كنت مجهز كل حاجه، كاميرا صغيره مش باينه حطتها فى مكان يكشف السرير، كان املى انها تلقط اى محادثه او حركه من نور، تأكدت ان الكاميرا متوصله كويس، وقبل نور ما ترجع خرجت عشان أبين انى مش مهتم ولا بفتش وراها</p><p>كلمتنى نور اول ما رجعت بتسألنى انت فين؟</p><p>قلتلها انا فى مشوار ومش هرجع غير بعد نص الليل</p><p>نور سكتت شويه، الوقت كان عصر، قالت بنبره فيها شك هتفضل بره كل ده؟</p><p>قلتلها اه خدى راحتك ومتقلقيش عليا</p><p>صمتت نور شويه تانى، اخد راحتى؟</p><p>قلت قصدى يعنى متقلقيش</p><p>نور بنبره غير معروفه ماشي يا أدهم</p><p>فضلت بره ملطوع على القهوه لحد نص الليل ورجعت على الشقه</p><p>فتحت الباب لقيت الشقه مقلوبه، حيطان مكسره، دبش وطوب على الأرض، تراب فى كل مكان، تحس ان فيه انفجار حصل فى الشقه</p><p>جريت على أوضة نور كانت مفتوحه، بسألها نور حصل حاجه فى غيابى؟! الشقه مدمره؟</p><p>وهى نايمه على السرير قالت لا مفيش غيرت الكهربه بتاعت الشقه كانت قديمه ومش عجبانى</p><p>دخلت جوه الاوضه، ببص بطرف عيني على الكاميرا ملقتهاش</p><p>نور بتسألنى مالك كده متسمر عنيك على السقف؟</p><p>قلتلها مفيش حاجه، اديتها ضهرى وهخرج من الاوضه قالت، أدهم</p><p>لقينا البتاعه دى متعلقه هنا، متعرفش بتاعت ايه؟ وحطت الكاميرا فى ايدي</p><p></p><p></p><p> (الجزء الرابع) </p><p></p><p>قلتلها معرفش الصراحه، انا مشترى الشقه جديد يمكن المالك إلى كان قبلنا</p><p>بصت ناحيتى وضحكت، ماشي يا أدهم عادى</p><p>طلعت الصاله وانا حاطط ايدى على صدرى، ازاي اكتشفت الكاميرا؟</p><p>الصاله واوضة النوم الى تغيرت الكهربه بتاعتها، باقى الشقه لا </p><p>ازاي عرفت مكانها</p><p>وهل عرفت انى انا الى حطييت الكاميرا؟</p><p>مالك؟ كانت نور خرجت من الاوضه وقعدت جنبى</p><p>انت مش على بعضك</p><p>اسلوب التلاعب النفسي بتمارسه عليه، عندى خبره كويسه فى المجال ده</p><p>نور متأكده انى انا الى حطيت الكاميرا</p><p>قلتلها شوية مشاكل فى الشغل</p><p>يا اخى الشغل ده كله مشاكل، مفيش ح. مرتاح، حاجه زفت، **** يساعدك على مشاكل الشغل يا حبيبى</p><p>انا هخد شاور</p><p>دخلت الحمام وسابت الفون بتاعها جنبى لأول مره من بداية جوازنا</p><p>مرضتش المسه، حرمه مكشوفه</p><p>تليفونها رن، سألتنى من الحمام مين</p><p>قلتلها هند صاحبتك</p><p>قالت رد عليها يا أدهم يمكن فيه حاجه، نور بتمارس ضشغطها النفسي عليه، عايزانى انفجر</p><p>هديت نفسي ورديت، هند ازيك يا أدهم عامل ايه؟</p><p>كويس الحمد ***</p><p>طبعا الجواز طلع حلو يا بختك بنور</p><p>اه طبعا، انا محظوظ و****، نور دى حتة سكرة</p><p>مش زعلان انها كلمتني تاني؟</p><p>اصل نور قالت انك طلبت منها تقاطعنى؟</p><p>لا ابدا كل صحاب نور صحابى</p><p>يعنى انا صاحبتك؟</p><p>خدت التليفون وطلعت على الشرفه، اه طبعا يا هند ولازم تزورينا فى شقتنا انا عازمك على الغدا</p><p>انت بقيت لطيف جدا يا أدهم حصل ايه فى الدنيا؟</p><p>ان كنت اعرف شيء واحد عن هند فأنها لا ترفض علاقه جأتها بالمجان</p><p>هكذا النساء لا تتغير طبيعتهن ابدآ</p><p>على فكره يا هند صوتك حلو</p><p>**** انت بتعكاسنى يا أدهم ومن تليفون مراتك!؟</p><p>انا قصدي صوتك احلى عن آخر مره سمعته فيها</p><p>اه لو كان كده ماشي، بعدين متخفش انا مش نمامه</p><p>نور خرجت من الحمام بتنده عليه لما سمعت صوتى فى البلكونه</p><p>قلتلها انا هنا</p><p>انت لسه بتكلم هند؟</p><p>اه قلت ادردش معاها شويه لغاية ما تخرجي من الحمام</p><p>هند سألتنى فيه حاجه؟</p><p>قلت لا مفيش، انتى لسه بتروحي الجيم</p><p>ضحكت هند، ايوه طبعا، الواحده لازم تهتم بجسمها</p><p>بعد كده كملت بخباثه كل يوم الساعه عشره الصبح مش بغير ميعادى عشره</p><p>نور وصلت عندي، هات التليفون يا أدهم كلمتنى بنبره عصبيه</p><p>اديتها التليفون، مجرد دقيقه وقفلت مع هند ورجعت عندي</p><p>بصت ناحيتى كنت بدخن سيجاره وبتفرج على التليفزيون</p><p>أدهم كل ده كلام مع هند، انت مكنتش بتطيق تسمع اسمها؟</p><p>قلت لا منا اتغيرت بقا صحابك لازم احترمهم واهتم بيهم</p><p>سحبت البطانيه فوق جسمى، على فكره يا نور انا عزمت هند على الغدا</p><p>نور انصدمت، من غير ما تقولى؟</p><p>منا بقلك اهو</p><p>ركزت عنيها عليه وقالت ماشي يا أدهم، ماشي</p><p>ظلت نور واقفه على مقربه منى، شارده عند نقطه معينه لم تتعدى قدمى</p><p>كنتو بتتكلمو فى ايه كل ده؟</p><p>ببرودة أعصاب قلتلها كلام عادى</p><p>نور، اصل مش متخيله واحد مش بيطيق واحده وبيصفها بصايعه وركزت على الكلمه شويه، يفضل يهرى معاها ربع ساعه فى التليفون</p><p>نور، حبيبتى، انتى قلتى رد على الفون، مش ذنبى يعنى، بعدين انا لازم اتغير عشانك، أحب إلى تحبيه واكره إلى تكرهيه</p><p>الراجل لازم يتغير من أجل المرأه التى يحبها حتى لو ذهب للجحيم</p><p>نور بصت فى عنيه، صراع الثبات الأبدى بين عنصرى قوه، لما كل واحد يحب يكشف إلى جوه الشخص التانى مستخبى فى العمق</p><p>اديتها النظرة إلى تستحقها، نظره غير مريحه لا يمكن كشفها</p><p>ها هتغدينا ايه يا نور؟</p><p>نور بتركز فى كلامى جدآ، عشان كده كشفت خطتى الأولى، دلوقتى بتحاول تعرف نيتى، لازم اشتتها</p><p>هتغدينا ايه نور؟</p><p>متقلقش هبهرك يا أدهم</p><p></p><p>نور، قعدت جنبى، كانت مش على بعضها، هند مصاحبه واحد وماشيه معاه فى الحرام</p><p></p><p>بجد يا نور؟</p><p>اه بجد، اعترفتلى مبارح</p><p>سكت مرديتش</p><p>نور، ايه معندكش تعليق؟</p><p>خايف اقول إلى جوايه تزعلى؟</p><p>لا متخفش قول....</p><p>كانت عايزه تعرف غيرت طباعى وثوابتى ولا لا، حركه حلوه وخفيفه</p><p>اديتها إلى عايزه تسمعه، دى قلة أدب على فكره، سلوك شاذ</p><p>ضحكت نور، انا هقوم انام</p><p>اوك</p><p>انا كمان حاولت انام بدل من الغضب ياكلنى</p><p></p><p>عرفت الصاله إلى بتتدرب فيها هند ودي كانت اهم حاجه</p><p>الصبح خرجت بدرى، خدت معايا غيار زى رياضى ومروحتش الشغل</p><p>الساعه ٩ كنت فى صالة الجيم، عملت اشتراك وقعدت الف فى الصاله شويه</p><p>صاله رياضيه مشتركه</p><p>اول ما لمحت هند جايا اختفيت</p><p>هند دخلت على المشايه جريت شويه وعملت شوية تمارين للخصر</p><p>بعدها انا ظهرت فى الناحيه التانيه</p><p>كنت عارف ان البنات إلى زي هند بتمسح الصاله بعيونها كل شويه</p><p>لإرضاء الفضول، تغير المود عاده</p><p>شافتنى من بعيد، ضحكت، دلوقتى بتفكر دى صدفه ولا نيه مبيته وانا وصلت هنا عشانها</p><p>مبصيتش ناحيتها خالص، سبتها تفكر</p><p>لما لمحتها قربت، عملت تمرين غلط بكل تركيز، لقيتها قربت وبتقول مش كده يا أدهم، العضله كده ممكن تضعف</p><p>هند؟ انتى هنا.....</p><p>صمتت هند لحظه بابتسامه، كنت عارف انها بتقول فى سرها هو فاكرنى عبيطه؟</p><p></p><p>اه انا هنا زمان، انت وصلت هنا امتى وليه الصاله دى؟</p><p>هند، عايزه ترضى فضولها، مش هسمحلها، مش دلوقتى</p><p>الكابتن وشاورت ناحية المدرب، رشحلى الصاله دى لان معداتها كويسه</p><p>وصلت بعنيها عند الكابتن ورجعت، انا عملت مش فى بالى</p><p>قعدت تدينى تعليمات، اعمل كده واعمل كده، نفذت تعليماتها بصوره طبييعه</p><p>انت جسمك رياضى على فكره، شوية تمارين وهتبقى فله</p><p>وانتى كمان يا هند جسمك متناسق جدا.......</p><p>أدهم، انت ايه جيت هنا؟</p><p>هند غيرت الكلام، وانا كمان</p><p>اه كتفى......... شلت وزن غلط</p><p>هند بنبره خبيثه، أدهم؟</p><p>بصيت فى عيون هند، عندها استعداد للخيانه ولا لا؟</p><p>بعض الفتيات يمكنهمن خيانة رجل، لكن إمرأه مثلها لا</p><p>عيونها عميقه، بؤبؤ عينها ثابت زى الموتى ايدها فى مكانها متوتره بثبات، مش فارق معاها</p><p>هند، ايه لحقت تمل؟</p><p>اول خطوه، نور لم تعترف لهند بما حدث بيننا ولا تعرف أننا حتى الآن مجرد اخوه</p><p>هى نور صحيتك حد يشبع منها؟</p><p>لوحت هند بيدها فى الهواء، حركه تدل على فروغ الصبر</p><p>مش بحب النوع ده من الستات ولا يمكننى الثقه به، موده متغير زى سعر الدهب</p><p>هتيجى النهرده؟</p><p>هند قالت اه طبعآ، دا انت اول مره تعزمنى، انا بفكر نروح سوه على بيتكم</p><p>سكت دقيقه وانا باصص على الأرض، بصراحه يا هند اخاف نور تفهم دا غلط، أصلها قالت انك مصاحبه واحد فى الحرام وممكن افكرها تصورلها انى بجرى وراكى، قلت كل ده ببرأه، شوكه بسيطه تحرك مشاعرها البغيضه</p><p>هند بلعت ريقها، ضحكت، انت مجنون، نور صديقتى الصدوقه، انا هكلمها بنفسي واقلها انى جايه معاك على البيت</p><p>محاولتش ترد على اتهامى مش سهله</p><p>اذا كانت صديقتها الكتومه لماذا لم تعترف لها باسرارها القبيحه؟</p><p>ام انها تعرف وتمثل على</p><p>هند كلمت نور وقعدت تضحك معاها وتهزر، بعدها رجعت قالت انت هتوصلنى على البيت، هغير هدومى وتاخدنى معاك</p><p>مفيش مشكله هند، خلصنا تمرين وقبل ما نخرج قالت استاننى لحظه هدفع اشتراك الصاله</p><p>كنت عارف انها هتسأل الكابتن وكنت مرتب كل حاجه</p><p>روحنا على بيتها، استنتها فى العربيه لحد ما خلصت ورجعت</p><p>وهى نازيه كان الفون على ودنها، كانت قاصده اسمع المكالمه او الحاجه إلى هتقولها، وقفت جنب شباك العربيه، لا متخفيش يا نور، طبعآ حبيتبى هو انا عبيطه، اختبار بسيط كده هقولك على كل حاجه</p><p>لم أعلق، لم اسأل، الفضول فى غير محله يدمر كل شيء</p><p>ركبت هند العربيه، انا كنت بكلم نور على فكره، رغبت ان افهم اننى كنت اسمعها وانها كانت تقصد ذلك</p><p>ماشي..... وصلت</p><p>لاحظت ان هند كانت متغيره، هدومها مكشوفه وسيلة اغراء تقليديه</p><p>بس فيه حاجه مس فاهمها</p><p>اذا كانت هند عارفه انى فاهمها ليه لسه ماشيه فى اللعبه لغاية دلوقتى؟</p><p>ناولنى سيجاره يا أدهم، مديت ايدى على علبة السجاير حطت ايدها عليه بالغلط واعتذرت</p><p>مبينتش حاجه، لازم تثق فيه، كل حاجه تهون فى طريق اكتشاف سر نور، لازم انتقم منها مهما كان التمن</p><p>ضحكت هند وانا عادى خدت الموضوع كأنه محصلش</p><p>ولعت السيجاره هند وسحبت منها، عارف الناس فاهمينيى غلط</p><p>انت كمان فاهمنى غلط او كنت وبصت ناحيتي فاهمنى غلط</p><p>الست لما تحب تمشي غلط محدش هيقدر يمنعها او يراقبها</p><p>المشكله لما الواحد بيتعامل على طبيعته بيتفهم غلط برضه</p><p>لما أقف مع واحد زميلى ابقى مصحابه وماشيه معاه فى الحرام</p><p>إلى بيمشو فى الحرام يا أدهم محدش بيعرفهم على فكره، مختفين واكتر ناس تحسهم طيبين وبرراء</p><p>لكن انا مش هاممنى كل ده، مش فارقه معايا</p><p>هند بتعبت رسايل مبطنه، ولعت سيجاره.</p><p>لكى تستحوز على إمرأه عليك ان تكون عميق، ان تملكها كلها</p><p>النساء لا يحببن الأنصاف، ان تكون مقنع لدرجه بعيده</p><p>قبل ما نوصل البيت هند قالت، أدهم انت فيه مشاكل بينك وبين نور؟</p><p>لازم تعرف انى مش ممكن اخون نور ابدآ</p><p>دي صديقتى الوحيده</p><p>دي حاجه حلوه وتبسطنى ياهند جواب مايع غير مرضى دفع هند لالتزام الصمت</p><p>وصلنا البيت، سبتهم مع بعض وخدت شور، مش بالساهل تاخد ثقة أنثى لديها تجارب</p><p>اول ما خرجت نور دخلت المطبخ وسابتنى مع هند، قعدت عادى اتفرج على التليفزيون</p><p>هند شافتنى ساكت، قربت منى، فيه ايه أدهم؟ انا ممكن اساعدك!</p><p>الشقه مدمره كده ليه؟</p><p>قلت، نور قررت انها تغير الكهربه بتاعت الشقه</p><p>سكتت هند، نور مس بتعمل حاجه من غير سبب</p><p>بص كده خرجت الفون بتاعها كان فيه مقطع فيديو ناشرها هند على التيك توك فى الصاله الرياضيه وكان جايب لايكات كتير من رجال وشباب ملوث</p><p>حلو جدا على فكره مشيت مع التيار</p><p>هند قربت اكتر، لزقت صدرها فيه لدرجه مستفزه ، شايف ده وده وده، مخدتش بالى عملت ايه لانى كنت مركز فى شكل صدرها كان طري جدا كانت تقريبا مش لابسه برا عشان كنت حاسس بململس صدرها</p><p>بس لقيتها مرة واحده حطت ايدها على كتفى منغير منتبه واول منتبهت لحاجه زي كدا</p><p>شلت ايدها علطول وكمان عشان نور متحسش بحاجه ، هند لما لاحظت كده اعتذرت، و**** حركه بريئه غصب عنى انا متعوده اعمل كده مع صاحباتي</p><p>من فضلك متقولش لنور ولا تشك فى نيتى</p><p>بصيت فى وش هند، كان صادق جدآ بلا ذرة شك</p><p>قلتلها متأكد طبعا، انا عقلى مش صغير هند</p><p>ثوانى ونور خرجت مبتسمه كانت بتبص فى الفون بتاعها وبتبص ناحيت هند</p><p>خلصنا غدا وهند استأذنت وروحت، انا قلت لنور هخرج شويه</p><p>نور قالت استنى عايزه اتكلم معاك شويه</p><p>نسيت كل حاجه، قلت يمكن غيرت رأيها وحياتنا هتتعدل</p><p>ارتشفت رشفة قهوه وقالت، هند عجباك؟</p><p>اتنفضت أتى ازاي بتقولى كده؟</p><p>نور ببرود، نظراتك ليها، ملاحقتك ليها فى صالة الجيم، انت بتحاول تخلينى اغير؟</p><p>فاكر ان ده هيخيلنى استسللمك؟</p><p>نور، انتى مراتى، استسلام ايه؟ انتى قلتى انك خايفه ومرعبه وانا مستنى ظروفك تتحسن</p><p>طيب ليه سمحت ليها تحط ايدها عليك؟</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Kliver, post: 7295"] ازيكم عاملين ايي... اعرفكم بنفسي لو مش عارفيني... انا اسمي كليڤر... والحقيقة اني شفت المنتدي دا بالصدفة وقررت اني اخوض التجربه لأول مره افكر اكتب في منتدي جنسي **** القصة تعجبكم اسيبكم مع الاحداث. (ملحوظه الجزء دا مفيهوش اي جنس بس مهم اوووى علشان بيترتب عليي حاجات كتيره) (الجزء الاول) يوم الدخله من اول ما دخلنا الشقه، لاحظت ان مراتى مش مظبوطه، مرتبكه ووشها اصفر تحس ان الدم مشى منه، كانت مرعوبه حرفيآ مكنتش محتاجه فكاكه منى كنت عارف انها خايفه زى كل البنات خاصه اننا متجوزين صالونات ومخدناش وقت تعارف طويل بعد ما غيرنا هدومنا حاولت اطمنها، قلتلها انا مش هجبرك على حاجه، خدى راحتك وقت ما يحصل يحصل، خدنا سهرتنا، قلتلها انا هنام فى الصاله وانتى نامى فى أوضة النوم، مراتى ما عارضتش ولا حاجه دخلت اوضتها وقفلت الباب على نفسها من جوه شوية وسمعت صوت بكاها، خبطت على الاوضه رفضت تفتح فضلت سهران بحاول اعرف حصل ايه من غير فايده عمال اتحايل عليها لحد ما هديت ونامت، الصبح بدرى قمت صحيتها وخدت بخاطرها قبل ما اسرتها تيجى، حاولت اوصلها انى مش مهتم وإننا شخص واحد اسرتها وصلت الساعه عشره الصبح، انا قعدت مع حماى وهى قعدت مع والدتها واخوتها كانو بيتكلمو بصوت واطى، بعد شويه وشوشهم اتغيرت ولاحظت ان والدتها بتبصلى نظرات غريبه، مريبه خدو قعدتهم ومشيو، بعدها بسأل مراتى والدتك كانت متغيره وهى ماشيه وببتبص عليه نظرات غريبه انتى قلت ليها حاجه زعلتها؟ مراتى بكل برود قالت مش اكتر من كلام عادى بين بنت ووالدتها اليوم عدا عادى، كنت قلقان ومتوتر بحاول. اوفر جو مريح يجمعنا سوا انا ومراتى لأن كل ما أقرب منها ترتعش وحالتها تتغير طلبت منها نقعد مع بعض ونتصارح قلتلها لو فيه حاجه مضياقكى يا ريت تعرفينى لو خايفه مثلا قليلى قالت معلهش انا محتاجه شوية وقت وهكون كويسه وترجتنى اصبر شويه قلتلها لو الوضع كده مفيش مشكله و**** لو حتى سنه كامله دخلت أوضة النوم وانا فرشت فى الصاله عشان انام يدوبك عنيه غفلت وسمعت صوتها بتتكلم فى التليفون بصوت واطى مرضتش أتحرك من مكانى واتطفل عليها، قلت اكيد بتكلم والدتها الفار لعب فى عبى، بس مرضتش اعمل مشكله استنيت لحد الصبح لقيت والد نور وحماتى داخلين معاهم شيخ يسألهم فيه ايه حماتى قالت الحاجات دي مفيهاش كسوف نور قالتلى على كل حاجه سحبت نور من ايدها ودخلنا المطبخ، زعقت فيها، انتى لازم تقوليلى على إلى بيحصل بالظبط نور قعدت تعيط، قالت انا اسفه مكنش قدامى حل تانى، اضطريت اكذب واقول لماما العيب منك عشان كنت مكسوفه جدا واترجتنى اسامحها، صعبت عليه، قلتها خلاص مفيش مشكله طلعت بره تانى والشيخ قعد يدينى فى مواعظ كتيره ويقراء علي قرأن ويسألنى عن حاجات خاصه، استحملت كل ده عشان خاطر نور لحد ما قال خلاص كل حاجه تمام ومشيو من عندنا بعد من غادرو المنزل نور قعدت تعتذرلى وتبكى وتتأسف انها حطتنى فى الموقف ده وقالت إنها معترفه بغلطها وراضيه باى عقوبه احكم بيها عليها قلت فعلا ان هعاقبك يا نور، انتى لازم تدينا فرصه نكون مع بعض نور وشها اتخض وبعدت عنى كأنها اتلسعت، قالت من فضلك بلاش انا مرعوبه قلتلها احنا لازم نحاول متخفيش ! مسكت هدومها ضمتها على جسمها وقعدت تعيط وتلطم وتصرخ انا مرعوبه، حرام عليك سيبنى شويه حالتها كانت اوفر اكتر من الازم قلتلها نور انتى مخبيه عنى حاجه؟ قالت لا و****، بس سيبها للظروف قربت منها مسكت ايديها، لو كانت خايفه فعلا هسيبها، بصيت فى بؤبؤ عينيها بتركيز، كان بيتحرك بسرعه كبيره تأثير ناتج عن كذب او رعب شديد، لكن ايديها مش مرتعشه، أطرافها ثابته رغم كل ما تحاول أن تظهره من جزع سبت ايديها فى حركه ودوده، طبطبت عليها، طمنتها، منحتها شعور مزيف انى مصدقها بعد شويه خبطت على اوضتها وقلتها انا خارج هتأخر شويه بعد ربع ساعه رجعت الشقه بحجت انى نسيت حاجه، دخلت اوضتها المترتبه خدت اى حاجه من المكتبه وخرجت تليفونها كان فى ايدها، قلت لها سلميلى على مامتك مامتى؟ سألتنى قلتها اه انتى مش بتكلمى مامتك برضه زى بالليل؟ قالت ايوه مامتى مدت ايدي ناحيتها ممكن اسلم عليها انا كمان قبل ما اخرج؟ قالت مامتى قفلت الخط لما قلتها أدهم وصل ماشي، خدت بعضى ونزلت، قعدت فى القهوه افكر شويه بعد كده كلمت مراتى خان خطها انتظار كلمت حماتى ردت عليه، قالت فيه ايه؟ قلتلها نور قالت انك تعبانه شويه قلت اطمن عليكي؟ قالت نور؟ قلت ايوه.... قالت الحمد *** بقيت كويسه، دور برد خفيف، قفلت معاها الخط وكلمت نور مره تانيه ردت عليه من اول رنه، قلتلها متنسيش تحضرى الغدا اوك قالت حاضر، بس انا معرفش اطبخ حلو قلت جربى وقفلت الخط رجعت على المغرب اكلنا واتفرجنا على التليفزيون ونور كل شويه تبص فى تليفونها الساعه عشره مددت على الكنبه قلتلها انا تعبان هنام فضلت جنبى شويه لحد ما تأكدت انى روحت فى النوم بعدها تسللت ناحية اوضتها قلت مالك كده ماشيه زي الحراميه؟ اتصدمت، قالت مش عايزه ازعجك بس قلت ماشي ساعه كامله وانا قاعد صاحى مستنى اسمع صوتها فى الفون طلعت شربت ميه من المطبخ ورجعت اوضتها قفلت الباب من جوه، دقايق وسمعت اصبر، لسه ما نمش كنت فكرته نام رنييت على حماتى، ادانى جرس، قفلت الخط متحركتش من مكانى، تقريبا كل حاجه بقت واضحه، نور بتكلم حد غيرى بدأت اسمع صوتها وضحك خفيف روحت على الباب زقيته بقوه فتحته، كانت نايمه على السرير بتتكلم فى الفون بس ألمره دي مكنتش خايفه ولا خبت التليفون ولا سألتنى انت فتحت الباب بالقوه ليه كان على وشها نظره بارده ونص ابتسامه ساخره ومسألتش عن حاجه بتكملى مين يا نور؟ انت شاكك فيه يا أدهم؟ قلت بزعيق بتكلمى مين؟ بكلم مين يعنى يا أدهم؟ دا اخويا مدحت تحب تسلم عليه؟ اخدت التليفون منها بعصبيه لقيته اخوها مدحت فعلا وكان منزعج من نبرة صوتى العاليه اعتذرتله وخدت بعضى وطلعت على الصاله دماغى بتودي وتجيب طيب نقف شويه كدا عاوز ارائكم لو القصة تستحق شجعوني عشان اكمل كل يومين انشاء **** هينزل جزء (الجزء الثاني) نور طلعت ورايا، قالت بزعيق طريقتك دى مش هتنفعع معايا، لازم يكون فيه ثقه ما بينا المره دى عدت على خير لكن انا مش هسمح تشك فيها ولا تعاملنى بالطريقه دى كنت مضايق جدا، لكن موقفى ضعيف، قلتلها انا عايزك! قالت بعد إلى عملته ده؟ كل إلى همك ترضى رجولتك من غير اى أهتمام بمشاعرى ؟ المفروض تعتذرلى! ؟ حسيت ان الارتباك والخوف إلى كان فى نبرة نور تغير ١٨٠ درجه، بتتكلم بثقه وثبات نور؟ انتى مقلتيش ليه ان والدتك تعبانه؟ نور باستغراب ماما تعبانه؟ انا كلمتها امبارح وقالت إنها كانت تعبانه نور سكتت شويه وقالت، اه، نسيت قلت فى بالى نسيتى؟ البنت دى مش سالكه طول فترة الخطوبه وانا حاسس بكده، بنت جميله وصغيره ايه الى يجبرها تتجوز صالونات؟ قربت منها احضنها هربت من بين ايديا دخلت اوضتها وهى بتقول من فضلك ما تحاولش تقرب منى لحد مت انسي الموقف الزفت إلى عملته معايا من زعلى عملت كوباية شاى ودخنت سيجاره فى البلكونه خلصتها ودخلت وانا فى الصاله سمعتها بتتكلم فى الفون بصوت واطى برضه وبتضحك كتير قربت من باب الاوضه من غير ما تحس سمعتها بتقول اه عارفه انا بحاول اهو يومين طيب مش هينفع دلوقتى بعد كده سمعت هههههههه، متقلقش دا بقف كبير غصب عنى صوتى طلع بتكلمى مين يانور؟ كنت واقف ورا الباب من بره ردت بزعيق بكلم اخويا مدحت تحب تشوف وتسمع، تفضل اسمع المكالمه؟ قلتلها ان بستفسر، بطمن عليكي مش اكتر! قالت نور بسخريه،ممكن اكمل المكالمه يعنى؟ قلتلها ماشي القصه للكاتب اسماعيل موسى الكلمه إلى سمعتها بعد كده رنت فى ودانى سمعتها بتقول، شفت بقا بكلمك بصفه رسميه وضحكت ضحكه مايعه بتكلم اخوها ازاي كده؟ وانا همنعها ليه؟ رنيت على مدحت اخوها لقيته انتظار وقتها لومت نفسي وسكت قعدت ادخن سيجار لحد صدرى ما اتحرق خبطت على الباب كانت الساعه ١١ بالليل قلتلها انا نازل الفون كان فى ايدها، سألتنى هتتأخر؟ قلتها اه اصلى مخنوق شويه، فتحت الباب نطت من على السرير وباستنى فى خدي استغربت طبعا خرجت من الشقه ودماغى بتضرب حريقه، سبت الباب بتاع الشقه مفتوح وتمنيت انها تنسي باب غرفتها مفتوح كان عندي خطه ونفسي تكمل علشان اقضى على الشك الى جوايا بعد ساعه تليفونها كان فيها انتظار كنت برن عليها من رقم غريب وتأكدت ان مدحت اخوها مش بيكلمها رجعت على الشقه وانا بمشى زى الحرامى ناحية الباب اتصدمت لما لقيت باب الشقه مقفول كده هضطر افتح بالمفتاح ونور هتحس انى وصلت..... فتحت الباب وان شاعر بالخيبه ان خطتى فشلت، الظاهر ان نور حويطه وذكيه اكتر مما اتوقع رميت جسمى على الكنبه، كان نور أوضة نور مفتوح، بحركه عشوائيه قمت تانى وضغطت على اوكرة باب الاوضه وانا بقول ان وصلت يا نور الباب كان مقفول من جوه زى ما توقعت، قالت حمد **** على السلامه قلتلها افتحى عايز اتكلم معاكى شويه؟ سمعت دربكه جوه الاوضه وهى بتقول لحظه واحده استنيت دقيقه لحد ما فتحت الباب، ببص ناحيتها قالت اسفه كنت بغير هدومي، وشها كان ميك اب كامل وكان فيه قميص نوم مرمي على السرير ممكن تليفونك لحظه يا نور؟ قالت اه طبعا، لحظه واحده بس قفلت النت واديتنى التليفون، ببص فيه مكنش فيه مكالمات صادره ولا وارده غير مامتها واخوها صور ليها بفستان الفرح بيجامة النوم قمصان نوم مختلفه انتى صورتى الصور دى امتى؟ وليه اتوترت شويه، عروسه بقا يا ادهم متحرجنيش عروسه؟ احنا لسه مدخلناش اصلا اه، قول بقا ان دا كل إلى همك وكل شويه تعايرنى بيه ما احنا مش هنفضل كده اخوات كتير يا نور؟ كدا فات تلت اربع تيام اعتقد دا وقت كافى جدا، مش كفايه مامتك جابت شيخ وفكرانى.... مربوط انا مقدره كل ده و**** يا أدهم بس اصبر شويه لحد ما اتأقلم على الوضع احنا قدامنا العمر كله بس انتى قلتى لوالدتك معرفش وكدبتى؟ كانت غلطه يا أدهم اوعدك متحصلش تانى مش هقول لماما على أسرارنا ابدا بس احنا لازم نحاول يا نور انا مش هاكلك نور بفزعه لا مش هقدر، مش هستحمل تلمسنى سيبنى شويه ارجوك قلت فى سرى فيه حاجه غلط انا متأكد، نور وشها اتغير تانى مبقتش افهم تحولاتها طيبه ولا خبيثه؟ متمرده ولا هاديه؟ أدهم انا هنام! قعدت على السرير،وانا هفضل انام بره كتير كده؟ انا كمان عايز انام هنا نور بزعل نام انت هنا وانا هنام فى الصاله ببرود قلتلها ماشي، اصلا عضمى اتكسر من نومة الكنبه ماشي يا أدهم، نور خرجت لبره وقعدت فى الصاله ابقى فرجيني هتكلمى اخوكى او الشخص ده ازاي بقا؟ قفلت باب الشقه وباب الاوضه مش بالساهل، نور حويطه ومخبيه حاجه فضلت مستنى اسمع صوتها فى الفون محصلش، وقبل ما قلبى يطمن بصيت من خرم الباب لقيتها شغاله رسايل على الفون يابنت اللذينه! ؟ القصه للكاتب اسماعيل موسى استنيت شويه بعدها خرجت فجأه ومشيت ناحيتها قبل ما تقفل الفون كنت عندها سألتنى فيه ايه؟ هقعد معاكى شويه مش جيلى نوم ورينى الفون بتاعك كده؟ انت هتفتش فيه يا أدهم تانى لسه شاكك فيه، انا قلتلك مش هقبل الوضع ده هاتى التليفون يا نور! نور سبتت عنيها عليا وقالت لا (الجزء الثالث) أدهم، كلمه واحده تانيه ومش هيحصل خير، هدخل فيك السجن ضربتها، بهدلتها، شككت فيها كأنها واحده من الشارع لكن انا هعرف اجيب حقها كويس خد الشنطه من نور وجرها ناحية السلم وهى مشيت وراه، مشيت وراهم بحاول اعتذر لانى كنت غلطان، على اخر درجة سلم سمعت مدحت بيعاتب نور بصوت واطى كان واضح كده لكن مش سامع كويس، كلمه واحده سمعتها، احنا مش قولنا كفايه كده، لعب العيال ده تنسيه! رجعت الشقه هولع من الغيظ، كسرت كرسى وطاوله، قذفت الأوانى وركلة فنجان قهوه معقوله كل ده مجرد شك؟ نور بريئه وانا عندي وسواس؟ قعدت يومين أحرق سجاير لحد ما صدري ولع، حجزت جلسه عند دكتور نفسي عمل معايا اختبار وكانت النتيجه انى سليم مش مضطرب نفسيآ ولا عندى تخيلات كلمة والد نور وقلتله انى هكون عندهم بعد الضهر وانى غلطان وبعتذر عن كل حاجه، والدها رفض لكن بعد اصرار وافق خدت معايا ورد وهديه ورحت عندهم، كانو كلهم موجودين، سمعت كلام يسمم البدن، استحلمت صبرت، كلام مهين يتعلق برجولتى بست راس نور، استجديتها ترضى ترجع معايا، حماتى رفضت نهائى مكنش على بقها غير كلمة طلقها بعد محاولات وفقت بعد ما وقعت على وصل امانه ب ٢٥٠٠٠٠ الف جنيه وبشروط نور مفتحش تليفونها، متجسس عليها، مقربش منها غير لما نفسيتها ترتاح وتهدى، مضغطش عليها، ما امدش ايدي عليها مره تانيه ابدا ولو حصلت حاجه اكلم والدها اني اسمح لها بالخروج زى اى ست عاديه من غير ما اراقبها سمعت كل ده ووافقت عليه، كنت غلطان ومعترف بغلطى وكان عليه انى اتحمل نتيجة تسرعى وشكى وفى النهايه انى اتأكد أن نور مش زى ما هما فاكرين وان وراها سر حقير رجعنا على شقتى كلنا، العيله كامله، وحضرو العشا معانا والسهره مشيو تقريبا الساعه ١١ بالليل من غير كلام بعدها نور دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها، قلت فى سري ماشي يا نور اسماعيل موسى كاتب القصه استنيت يوم عدا وبصنعة لطافه قلت نور انا اسف وانتى لازم تخرجى تغيري جو كنت ناوى احط كاميرا سريه فى غرفة النوم نور بصت فى عنيه شويه وقالت مش دلوقتى، لما احب اخرج هخرج يا أدهم مر يومين وانا بسمع وشوشتها فى الفون، كلامها بصوت واطى، ضحكاتها، كنت هجنن بطلت اراقبها ولا اتعقب حركاتها، كنت بسمعها تتكلم فى الفون مبصش عليها، لحد ما جه اليوم إلى لقيت فيه......... لقيت نور بتتكلم فى التليفون فى الصاله على راحتها جدآ كنت لسه راجع من الشغل وكان فات اسبوع على الحوار بتاعنا، دخلت وقعدت وولعت سيجاره سمعتها بتقول، لا مش هتأخر، مسافة الطريق سيبك منه ميقدرش يعمل حاجه نور خلصت المكالمه وقالت انا خارجه يسألها رايحه فين؟ قالت هقابل هند صاحبتى مسكت نفسى بالعافيه،هند دى اكتر واحده بكرهها من صاحبتها وكنت حذرتها انها تقطع علاقتها بيها فترة الخطوبه، بنت مش كويسه،بتاعت خروجات ورقص، تحسها كده العوبانه ومش سالكه نور كانت قطعت علاقتها بيها فعلآ، ليه دلوقتى قررت ترجع كل حاجه تانى؟ بتحاول تضايقنى ولا مجرد عند؟ نور بعد ما قالت هقابل هند وقفت لحظه مستنيه ردة فعلى، انا مفتحتش بقى سألتنى بسخريه، عايز حاجه؟ لا، ترجعى بالسلامه، الفون رن تانى، نور دخلت اوضتها والفون على ودنها لا يابنتى قلتلك خلاص معدش فيه منه ده، براحتى، ميقدرش يعمل حاجه انا فى الطريق اهو خرجت وقفلت الباب وراها، كنت مجهز كل حاجه، كاميرا صغيره مش باينه حطتها فى مكان يكشف السرير، كان املى انها تلقط اى محادثه او حركه من نور، تأكدت ان الكاميرا متوصله كويس، وقبل نور ما ترجع خرجت عشان أبين انى مش مهتم ولا بفتش وراها كلمتنى نور اول ما رجعت بتسألنى انت فين؟ قلتلها انا فى مشوار ومش هرجع غير بعد نص الليل نور سكتت شويه، الوقت كان عصر، قالت بنبره فيها شك هتفضل بره كل ده؟ قلتلها اه خدى راحتك ومتقلقيش عليا صمتت نور شويه تانى، اخد راحتى؟ قلت قصدى يعنى متقلقيش نور بنبره غير معروفه ماشي يا أدهم فضلت بره ملطوع على القهوه لحد نص الليل ورجعت على الشقه فتحت الباب لقيت الشقه مقلوبه، حيطان مكسره، دبش وطوب على الأرض، تراب فى كل مكان، تحس ان فيه انفجار حصل فى الشقه جريت على أوضة نور كانت مفتوحه، بسألها نور حصل حاجه فى غيابى؟! الشقه مدمره؟ وهى نايمه على السرير قالت لا مفيش غيرت الكهربه بتاعت الشقه كانت قديمه ومش عجبانى دخلت جوه الاوضه، ببص بطرف عيني على الكاميرا ملقتهاش نور بتسألنى مالك كده متسمر عنيك على السقف؟ قلتلها مفيش حاجه، اديتها ضهرى وهخرج من الاوضه قالت، أدهم لقينا البتاعه دى متعلقه هنا، متعرفش بتاعت ايه؟ وحطت الكاميرا فى ايدي (الجزء الرابع) قلتلها معرفش الصراحه، انا مشترى الشقه جديد يمكن المالك إلى كان قبلنا بصت ناحيتى وضحكت، ماشي يا أدهم عادى طلعت الصاله وانا حاطط ايدى على صدرى، ازاي اكتشفت الكاميرا؟ الصاله واوضة النوم الى تغيرت الكهربه بتاعتها، باقى الشقه لا ازاي عرفت مكانها وهل عرفت انى انا الى حطييت الكاميرا؟ مالك؟ كانت نور خرجت من الاوضه وقعدت جنبى انت مش على بعضك اسلوب التلاعب النفسي بتمارسه عليه، عندى خبره كويسه فى المجال ده نور متأكده انى انا الى حطيت الكاميرا قلتلها شوية مشاكل فى الشغل يا اخى الشغل ده كله مشاكل، مفيش ح. مرتاح، حاجه زفت، **** يساعدك على مشاكل الشغل يا حبيبى انا هخد شاور دخلت الحمام وسابت الفون بتاعها جنبى لأول مره من بداية جوازنا مرضتش المسه، حرمه مكشوفه تليفونها رن، سألتنى من الحمام مين قلتلها هند صاحبتك قالت رد عليها يا أدهم يمكن فيه حاجه، نور بتمارس ضشغطها النفسي عليه، عايزانى انفجر هديت نفسي ورديت، هند ازيك يا أدهم عامل ايه؟ كويس الحمد *** طبعا الجواز طلع حلو يا بختك بنور اه طبعا، انا محظوظ و****، نور دى حتة سكرة مش زعلان انها كلمتني تاني؟ اصل نور قالت انك طلبت منها تقاطعنى؟ لا ابدا كل صحاب نور صحابى يعنى انا صاحبتك؟ خدت التليفون وطلعت على الشرفه، اه طبعا يا هند ولازم تزورينا فى شقتنا انا عازمك على الغدا انت بقيت لطيف جدا يا أدهم حصل ايه فى الدنيا؟ ان كنت اعرف شيء واحد عن هند فأنها لا ترفض علاقه جأتها بالمجان هكذا النساء لا تتغير طبيعتهن ابدآ على فكره يا هند صوتك حلو **** انت بتعكاسنى يا أدهم ومن تليفون مراتك!؟ انا قصدي صوتك احلى عن آخر مره سمعته فيها اه لو كان كده ماشي، بعدين متخفش انا مش نمامه نور خرجت من الحمام بتنده عليه لما سمعت صوتى فى البلكونه قلتلها انا هنا انت لسه بتكلم هند؟ اه قلت ادردش معاها شويه لغاية ما تخرجي من الحمام هند سألتنى فيه حاجه؟ قلت لا مفيش، انتى لسه بتروحي الجيم ضحكت هند، ايوه طبعا، الواحده لازم تهتم بجسمها بعد كده كملت بخباثه كل يوم الساعه عشره الصبح مش بغير ميعادى عشره نور وصلت عندي، هات التليفون يا أدهم كلمتنى بنبره عصبيه اديتها التليفون، مجرد دقيقه وقفلت مع هند ورجعت عندي بصت ناحيتى كنت بدخن سيجاره وبتفرج على التليفزيون أدهم كل ده كلام مع هند، انت مكنتش بتطيق تسمع اسمها؟ قلت لا منا اتغيرت بقا صحابك لازم احترمهم واهتم بيهم سحبت البطانيه فوق جسمى، على فكره يا نور انا عزمت هند على الغدا نور انصدمت، من غير ما تقولى؟ منا بقلك اهو ركزت عنيها عليه وقالت ماشي يا أدهم، ماشي ظلت نور واقفه على مقربه منى، شارده عند نقطه معينه لم تتعدى قدمى كنتو بتتكلمو فى ايه كل ده؟ ببرودة أعصاب قلتلها كلام عادى نور، اصل مش متخيله واحد مش بيطيق واحده وبيصفها بصايعه وركزت على الكلمه شويه، يفضل يهرى معاها ربع ساعه فى التليفون نور، حبيبتى، انتى قلتى رد على الفون، مش ذنبى يعنى، بعدين انا لازم اتغير عشانك، أحب إلى تحبيه واكره إلى تكرهيه الراجل لازم يتغير من أجل المرأه التى يحبها حتى لو ذهب للجحيم نور بصت فى عنيه، صراع الثبات الأبدى بين عنصرى قوه، لما كل واحد يحب يكشف إلى جوه الشخص التانى مستخبى فى العمق اديتها النظرة إلى تستحقها، نظره غير مريحه لا يمكن كشفها ها هتغدينا ايه يا نور؟ نور بتركز فى كلامى جدآ، عشان كده كشفت خطتى الأولى، دلوقتى بتحاول تعرف نيتى، لازم اشتتها هتغدينا ايه نور؟ متقلقش هبهرك يا أدهم نور، قعدت جنبى، كانت مش على بعضها، هند مصاحبه واحد وماشيه معاه فى الحرام بجد يا نور؟ اه بجد، اعترفتلى مبارح سكت مرديتش نور، ايه معندكش تعليق؟ خايف اقول إلى جوايه تزعلى؟ لا متخفش قول.... كانت عايزه تعرف غيرت طباعى وثوابتى ولا لا، حركه حلوه وخفيفه اديتها إلى عايزه تسمعه، دى قلة أدب على فكره، سلوك شاذ ضحكت نور، انا هقوم انام اوك انا كمان حاولت انام بدل من الغضب ياكلنى عرفت الصاله إلى بتتدرب فيها هند ودي كانت اهم حاجه الصبح خرجت بدرى، خدت معايا غيار زى رياضى ومروحتش الشغل الساعه ٩ كنت فى صالة الجيم، عملت اشتراك وقعدت الف فى الصاله شويه صاله رياضيه مشتركه اول ما لمحت هند جايا اختفيت هند دخلت على المشايه جريت شويه وعملت شوية تمارين للخصر بعدها انا ظهرت فى الناحيه التانيه كنت عارف ان البنات إلى زي هند بتمسح الصاله بعيونها كل شويه لإرضاء الفضول، تغير المود عاده شافتنى من بعيد، ضحكت، دلوقتى بتفكر دى صدفه ولا نيه مبيته وانا وصلت هنا عشانها مبصيتش ناحيتها خالص، سبتها تفكر لما لمحتها قربت، عملت تمرين غلط بكل تركيز، لقيتها قربت وبتقول مش كده يا أدهم، العضله كده ممكن تضعف هند؟ انتى هنا..... صمتت هند لحظه بابتسامه، كنت عارف انها بتقول فى سرها هو فاكرنى عبيطه؟ اه انا هنا زمان، انت وصلت هنا امتى وليه الصاله دى؟ هند، عايزه ترضى فضولها، مش هسمحلها، مش دلوقتى الكابتن وشاورت ناحية المدرب، رشحلى الصاله دى لان معداتها كويسه وصلت بعنيها عند الكابتن ورجعت، انا عملت مش فى بالى قعدت تدينى تعليمات، اعمل كده واعمل كده، نفذت تعليماتها بصوره طبييعه انت جسمك رياضى على فكره، شوية تمارين وهتبقى فله وانتى كمان يا هند جسمك متناسق جدا....... أدهم، انت ايه جيت هنا؟ هند غيرت الكلام، وانا كمان اه كتفى......... شلت وزن غلط هند بنبره خبيثه، أدهم؟ بصيت فى عيون هند، عندها استعداد للخيانه ولا لا؟ بعض الفتيات يمكنهمن خيانة رجل، لكن إمرأه مثلها لا عيونها عميقه، بؤبؤ عينها ثابت زى الموتى ايدها فى مكانها متوتره بثبات، مش فارق معاها هند، ايه لحقت تمل؟ اول خطوه، نور لم تعترف لهند بما حدث بيننا ولا تعرف أننا حتى الآن مجرد اخوه هى نور صحيتك حد يشبع منها؟ لوحت هند بيدها فى الهواء، حركه تدل على فروغ الصبر مش بحب النوع ده من الستات ولا يمكننى الثقه به، موده متغير زى سعر الدهب هتيجى النهرده؟ هند قالت اه طبعآ، دا انت اول مره تعزمنى، انا بفكر نروح سوه على بيتكم سكت دقيقه وانا باصص على الأرض، بصراحه يا هند اخاف نور تفهم دا غلط، أصلها قالت انك مصاحبه واحد فى الحرام وممكن افكرها تصورلها انى بجرى وراكى، قلت كل ده ببرأه، شوكه بسيطه تحرك مشاعرها البغيضه هند بلعت ريقها، ضحكت، انت مجنون، نور صديقتى الصدوقه، انا هكلمها بنفسي واقلها انى جايه معاك على البيت محاولتش ترد على اتهامى مش سهله اذا كانت صديقتها الكتومه لماذا لم تعترف لها باسرارها القبيحه؟ ام انها تعرف وتمثل على هند كلمت نور وقعدت تضحك معاها وتهزر، بعدها رجعت قالت انت هتوصلنى على البيت، هغير هدومى وتاخدنى معاك مفيش مشكله هند، خلصنا تمرين وقبل ما نخرج قالت استاننى لحظه هدفع اشتراك الصاله كنت عارف انها هتسأل الكابتن وكنت مرتب كل حاجه روحنا على بيتها، استنتها فى العربيه لحد ما خلصت ورجعت وهى نازيه كان الفون على ودنها، كانت قاصده اسمع المكالمه او الحاجه إلى هتقولها، وقفت جنب شباك العربيه، لا متخفيش يا نور، طبعآ حبيتبى هو انا عبيطه، اختبار بسيط كده هقولك على كل حاجه لم أعلق، لم اسأل، الفضول فى غير محله يدمر كل شيء ركبت هند العربيه، انا كنت بكلم نور على فكره، رغبت ان افهم اننى كنت اسمعها وانها كانت تقصد ذلك ماشي..... وصلت لاحظت ان هند كانت متغيره، هدومها مكشوفه وسيلة اغراء تقليديه بس فيه حاجه مس فاهمها اذا كانت هند عارفه انى فاهمها ليه لسه ماشيه فى اللعبه لغاية دلوقتى؟ ناولنى سيجاره يا أدهم، مديت ايدى على علبة السجاير حطت ايدها عليه بالغلط واعتذرت مبينتش حاجه، لازم تثق فيه، كل حاجه تهون فى طريق اكتشاف سر نور، لازم انتقم منها مهما كان التمن ضحكت هند وانا عادى خدت الموضوع كأنه محصلش ولعت السيجاره هند وسحبت منها، عارف الناس فاهمينيى غلط انت كمان فاهمنى غلط او كنت وبصت ناحيتي فاهمنى غلط الست لما تحب تمشي غلط محدش هيقدر يمنعها او يراقبها المشكله لما الواحد بيتعامل على طبيعته بيتفهم غلط برضه لما أقف مع واحد زميلى ابقى مصحابه وماشيه معاه فى الحرام إلى بيمشو فى الحرام يا أدهم محدش بيعرفهم على فكره، مختفين واكتر ناس تحسهم طيبين وبرراء لكن انا مش هاممنى كل ده، مش فارقه معايا هند بتعبت رسايل مبطنه، ولعت سيجاره. لكى تستحوز على إمرأه عليك ان تكون عميق، ان تملكها كلها النساء لا يحببن الأنصاف، ان تكون مقنع لدرجه بعيده قبل ما نوصل البيت هند قالت، أدهم انت فيه مشاكل بينك وبين نور؟ لازم تعرف انى مش ممكن اخون نور ابدآ دي صديقتى الوحيده دي حاجه حلوه وتبسطنى ياهند جواب مايع غير مرضى دفع هند لالتزام الصمت وصلنا البيت، سبتهم مع بعض وخدت شور، مش بالساهل تاخد ثقة أنثى لديها تجارب اول ما خرجت نور دخلت المطبخ وسابتنى مع هند، قعدت عادى اتفرج على التليفزيون هند شافتنى ساكت، قربت منى، فيه ايه أدهم؟ انا ممكن اساعدك! الشقه مدمره كده ليه؟ قلت، نور قررت انها تغير الكهربه بتاعت الشقه سكتت هند، نور مس بتعمل حاجه من غير سبب بص كده خرجت الفون بتاعها كان فيه مقطع فيديو ناشرها هند على التيك توك فى الصاله الرياضيه وكان جايب لايكات كتير من رجال وشباب ملوث حلو جدا على فكره مشيت مع التيار هند قربت اكتر، لزقت صدرها فيه لدرجه مستفزه ، شايف ده وده وده، مخدتش بالى عملت ايه لانى كنت مركز فى شكل صدرها كان طري جدا كانت تقريبا مش لابسه برا عشان كنت حاسس بململس صدرها بس لقيتها مرة واحده حطت ايدها على كتفى منغير منتبه واول منتبهت لحاجه زي كدا شلت ايدها علطول وكمان عشان نور متحسش بحاجه ، هند لما لاحظت كده اعتذرت، و**** حركه بريئه غصب عنى انا متعوده اعمل كده مع صاحباتي من فضلك متقولش لنور ولا تشك فى نيتى بصيت فى وش هند، كان صادق جدآ بلا ذرة شك قلتلها متأكد طبعا، انا عقلى مش صغير هند ثوانى ونور خرجت مبتسمه كانت بتبص فى الفون بتاعها وبتبص ناحيت هند خلصنا غدا وهند استأذنت وروحت، انا قلت لنور هخرج شويه نور قالت استنى عايزه اتكلم معاك شويه نسيت كل حاجه، قلت يمكن غيرت رأيها وحياتنا هتتعدل ارتشفت رشفة قهوه وقالت، هند عجباك؟ اتنفضت أتى ازاي بتقولى كده؟ نور ببرود، نظراتك ليها، ملاحقتك ليها فى صالة الجيم، انت بتحاول تخلينى اغير؟ فاكر ان ده هيخيلنى استسللمك؟ نور، انتى مراتى، استسلام ايه؟ انتى قلتى انك خايفه ومرعبه وانا مستنى ظروفك تتحسن طيب ليه سمحت ليها تحط ايدها عليك؟ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
تفكير من الجحيم | السلسلة الاولي | حتي الجزء الرابع | 21/6/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل