mona
عنتيل ذهبي
العضوية الذهبية
قمر العنتيل
عنتيل باشا
عضو
ناشر أفلام
ليزبيان مميزة
سلطان الأفلام
سحاقية ذهبية
غير متصل
ارتخاء القضيب بعد القذف
يحدث ارتخاء القضيب بعد القذف نتيجة ارتخاء العضلات عند قاعدة القضيب بعد انقباضها والتي كانت تحجز الدم داخل أنسجة القضيب لبقائه في حالة الانتصاب، ومع ارتخائها يعود الدم إلى الجسم ويختفي تصلب القضيب.
يرتخي القضيب في مرحلة الاسترخاء ( Resolution Phase) وهي المرحلة الأخيرة من مراحل دورة الاستجابة الجنسية التي تلي النشوة الجنسية (هزة الجماع) مباشرة. يعود الجسم إلى طبيعته في هذه المرحلة تدريجيًا فيزول انتفاخ الأعضاء التناسلية، وتتباطأ دقات القلب ويهدأ التنفس، ويشعر الشخص بحالة من السكون والرضا، وربما النعاس.
عندما يحدث ارتخاء القضيب بعد القذف يصعب تكرار الانتصاب مرة أخرى لبعض الوقت حيث تنعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي مدة معينة وتسمى بفترة الجموح أو فترة التعافي (Refractory Period)، وهي جزء من مرحلة الاسترخاء.
جدير بالذكر أن فترة التعافي هي حالة طبيعية تمامًا تحدث لدى جميع الرجال ولا تعد من المشكلات الجنسية، ولكن تختلف مدتها من رجل لآخر.
كم مدة الارتخاء بعد القذف؟
تتفاوت مدة ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم القدرة على الانتصاب ومعاودة الجماع من شخص لآخر، فقد تتراوح ما بين بضع دقائق إلى ساعة أو عدة ساعات، أو حتى أيام لدى البعض.
عادة ما تكون مدة التعافي قصيرة في الشباب تبلغ بضع دقائق تقريبًا، وتزداد مع التقدم في العمر حيث تصل في الكبار إلى 12 أو 24 ساعة، وربما أكثر.
أسباب ارتخاء القضيب بعد القذف
لم تعرف أسباب الارتخاء بعد القذف وصعوبة حدوث الانتصاب مرة أخرى في فترة الجموح بوضوح حتى الآن، ولكن يعتقد أن تغير مستوى مجموعة من الهرمونات والنواقل العصبية في الجسم أثناء هزة الجماع والقذف وبعده يلعب دورًا في ذلك، والتي تشمل ما يلي:
هرمون البرولاكتين: يُرجح أن ارتفاع مستوى هرمون البرولاكتين الذي يحدث أثناء عملية القذف عند الرجال يؤدي إلى تثبيط الرغبة الجنسية وإعاقة حدوث انتصاب بعد القذف حتى تعود مستوياته إلى طبيعتها.
هرمون الأوكسيتوسين: يساهم ارتفاع هرمون الأوكسيتوسين عند الرجال في تحفيز حدوث الانتصاب والقذف، ويؤدي هذا الارتفاع الكبير إلى إطلاق الناقل العصبي السيروتونين الذي يمنح الرجل شعورًا بالمتعة والسعادة أثناء القذف، وفي نفس الوقت يمنح الإحساس بالراحة والاسترخاء بعد انتهاء النشوة الجنسية؛ لذا يعتقد أن ارتفاعه في الجسم أحد أسباب ارتخاء القضيب بعد القذف وإعاقة انتصابه مرة أخرى لبعض الوقت.
الدوبامين: يلعب الدوبامين وهو ناقل عصبي دورًا في عملية القذف، ولكنه يثبط الاستجابة العصبية للتحفيز الجنسي في القضيب بصفة مؤقتة بعد القذف؛ مما يعطل القدرة على حدوث الانتصاب بعد القذف والارتخاء.
عوامل تؤثر على مدة الارتخاء بعد القذف
تتأثر فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي بعدة عوامل نفسية وفسيولوجية، بجانب التغيرات الهرمونية التي تحدث.
فيما يلي نوضح أبرز العوامل التي قد تؤثر على فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وإمكانية حدوث انتصاب مرة أخرى:
العمر: يعد العمر من العوامل التي تؤثر على فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وفرصة حدوث انتصاب مرة أخرى؛ ونظرًا لأن الوظائف الجنسية تنخفض طبيعيًا مع تقدم الرجل في العمر مقارنة بمرحلة الشباب، فإنه يكون بحاجة إلى وقت أطول للتحفيز الجنسي والوصول إلى النشوة، كما تزداد فترة التعافي بعد القذف.
العوامل النفسية: قد يتسبب قلق الأداء الجنسي لدى الرجل وعدم الرضا عن أدائه أثناء الجماع في إطالة فترة التعافي بعد القذف، وعدم شعوره بالحماس لتكرار ممارسة الجنس خلال فترة قصيرة.
الحالة المزاجية: تلعب الحالة المزاجية للرجل ومدى رغبته في ممارسة العلاقة الحميمية مرة أخرى دورًا في طول فترة التعافي، حيث يمكن أن يساعد المزاج الجيد من انتهاء هذه الفترة بسرعة وعودة القدرة على الاستجابة للتحفيز وحدوث الانتصاب.
العلاقة الزوجية: يمكن أن يؤثر مدى توافق العلاقة بين الزوجين وانجذابهم لبعضهما في طول فترة التعافي، إذ أن وجود علاقة جيدة ومشاعر قوية بين الزوجين قد يقلل من فترة التعافي بعد الجماع.
التعب والإرهاق: قد يؤدي الإرهاق البدني العام قبل ممارسة العلاقة الحميمية إلى طول فترة التعافي بعد القذف.
الصحة العامة: تؤثر الصحة العامة للرجل على لياقته البدنية وقدرته على التحمل وهو ما ينعكس على مدة ارتخاء القضيب بعد القذف وعودة الاستجابة للإثارة الجنسية مرة أخرى.
المشكلات الجنسية: تساهم المعاناة من المشكلات الجنسية، مثل تأخر القذف أو سرعة القذف في التأثير على فترة التعافي، ناهيك عن ما تسببه من إحراج للرجل وشعور بالخجل وانعدام الرغبة في معاودة الجماع مرة أخرى بعد فترة قصيرة؛ وهو ما قد يطيل من فترة عدم الاستجابة للإثارة.
الأمراض: يمكن أن تؤثر الإصابة ببعض الحالات الطبية، مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب سلبًا على الاستجابة الجنسية لدى الرجل بشكل عام، وبالتالي القدرة على استعادة الاستجابة بعد فترة الارتخاء.
ما سبب قصر فترة الارتخاء بعد الاستنماء عن الجماع؟
يلاحظ بعض الرجال أن فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وانعدام الإثارة أقصر في حالة ممارسة العادة السرية مقارنة بالجماع. قد يعزى ذلك إلى اختلاف نسبة هرمون البرولاكتين التي تُفرز أثناء القذف في حالة الاستنماء عنها عند الجماع، حيث يكون مستوى البرولاكتين أعلى بحوالي 400 مرة أثناء الجماع مقارنة بالاستنماء؛ مما يجعل فترة الارتخاء بعد الجماع أطول.
كيفية تقصير فترة ارتخاء العضو بعد القذف
بالرغم من أن فترة ارتخاء العضو بعد القذف لا تعد مشكلة جنسية تحتاج إلى علاج، إلا أن بعض الرجال قد يرغبون في تقصير هذه الفترة قدر الإمكان واستعادة القدرة على النشاط الجنسي مرة أخرى في أسرع وقت.
تتضمن بعض الأساليب التي قد تساهم في تعزيز الإثارة وتقصير فترة الارتخاء بعد القذف ما يلي:
تغيير أوضاع الجماع، حيث قد يساعد تجربة وضع جديد للجماع بخلاف المرة الأولى في تغيير الأحاسيس الجنسية وتحفيز الإثارة.
مداعبة الزوجة لمناطق الإثارة لدى الرجل لاستثارته وتحفيز الرغبة الجنسية مرة أخرى.
الانخراط في التخيلات الجنسية والسيناريوهات والتحدث مع الزوجة عن تجربة لعبة أو طريقة معينة للجماع.
قد تفيد أيضًا الطرق التي تهدف إلى تحسين الصحة والأداء الجنسي بشكل عام في تقصير فترة الارتخاء، مثل:
ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين اللياقة البدنية والحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
ممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض (تمارين كيجل) لتحسين الأداء الجنسي.
اتباع نظام غذائي صحي متوازن وتقليل الملح في الطعام.
الحفاظ على وزن صحي.
الإقلاع عن التدخين.
الامتناع عن شرب الكحول.
الحرص على التحكم في الأمراض التي تؤثر على الوظيفة الجنسية، مثل داء السكري.
هل تقلل المنشطات الجنسية فترة الارتخاء بعد القذف؟
اختلفت الآراء العلمية حول مدى تأثير استخدام أدوية الضعف الجنسي، مثل السيلدينافيل ( Sildenafil) على مدة ارتخاء القضيب بعد القذف وعودة قابليته للإثارة، فقد وجدت دراسة نشرت في المجلة الدولية لأبحاث العجز الجنسي عام 2003 أن مدة الارتخاء انخفضت في 40% من المشاركين عند استخدام السيلدينافيل.
في المقابل، أشارت دراسة أخرى نشرت عام 2005 في مجلة طب المسالك البولية أن السيلدينافيل لم يُحدث أي تأثير على طول فترة الارتخاء.
نصيحة
يعد ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي بعض الوقت أمرًا طبيعيًا لا يستدعي القلق، ومع ذلك قد تساعد بعض الأساليب في تقصير هذه المدة، ولكن يوصى باستشارة الطبيب عند الرغبة في استعمال المنشطات الجنسية كوسيلة لتقصير فترة التعافي.
يحدث ارتخاء القضيب بعد القذف نتيجة ارتخاء العضلات عند قاعدة القضيب بعد انقباضها والتي كانت تحجز الدم داخل أنسجة القضيب لبقائه في حالة الانتصاب، ومع ارتخائها يعود الدم إلى الجسم ويختفي تصلب القضيب.
يرتخي القضيب في مرحلة الاسترخاء ( Resolution Phase) وهي المرحلة الأخيرة من مراحل دورة الاستجابة الجنسية التي تلي النشوة الجنسية (هزة الجماع) مباشرة. يعود الجسم إلى طبيعته في هذه المرحلة تدريجيًا فيزول انتفاخ الأعضاء التناسلية، وتتباطأ دقات القلب ويهدأ التنفس، ويشعر الشخص بحالة من السكون والرضا، وربما النعاس.
عندما يحدث ارتخاء القضيب بعد القذف يصعب تكرار الانتصاب مرة أخرى لبعض الوقت حيث تنعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي مدة معينة وتسمى بفترة الجموح أو فترة التعافي (Refractory Period)، وهي جزء من مرحلة الاسترخاء.
جدير بالذكر أن فترة التعافي هي حالة طبيعية تمامًا تحدث لدى جميع الرجال ولا تعد من المشكلات الجنسية، ولكن تختلف مدتها من رجل لآخر.
كم مدة الارتخاء بعد القذف؟
تتفاوت مدة ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم القدرة على الانتصاب ومعاودة الجماع من شخص لآخر، فقد تتراوح ما بين بضع دقائق إلى ساعة أو عدة ساعات، أو حتى أيام لدى البعض.
عادة ما تكون مدة التعافي قصيرة في الشباب تبلغ بضع دقائق تقريبًا، وتزداد مع التقدم في العمر حيث تصل في الكبار إلى 12 أو 24 ساعة، وربما أكثر.
أسباب ارتخاء القضيب بعد القذف
لم تعرف أسباب الارتخاء بعد القذف وصعوبة حدوث الانتصاب مرة أخرى في فترة الجموح بوضوح حتى الآن، ولكن يعتقد أن تغير مستوى مجموعة من الهرمونات والنواقل العصبية في الجسم أثناء هزة الجماع والقذف وبعده يلعب دورًا في ذلك، والتي تشمل ما يلي:
هرمون البرولاكتين: يُرجح أن ارتفاع مستوى هرمون البرولاكتين الذي يحدث أثناء عملية القذف عند الرجال يؤدي إلى تثبيط الرغبة الجنسية وإعاقة حدوث انتصاب بعد القذف حتى تعود مستوياته إلى طبيعتها.
هرمون الأوكسيتوسين: يساهم ارتفاع هرمون الأوكسيتوسين عند الرجال في تحفيز حدوث الانتصاب والقذف، ويؤدي هذا الارتفاع الكبير إلى إطلاق الناقل العصبي السيروتونين الذي يمنح الرجل شعورًا بالمتعة والسعادة أثناء القذف، وفي نفس الوقت يمنح الإحساس بالراحة والاسترخاء بعد انتهاء النشوة الجنسية؛ لذا يعتقد أن ارتفاعه في الجسم أحد أسباب ارتخاء القضيب بعد القذف وإعاقة انتصابه مرة أخرى لبعض الوقت.
الدوبامين: يلعب الدوبامين وهو ناقل عصبي دورًا في عملية القذف، ولكنه يثبط الاستجابة العصبية للتحفيز الجنسي في القضيب بصفة مؤقتة بعد القذف؛ مما يعطل القدرة على حدوث الانتصاب بعد القذف والارتخاء.
عوامل تؤثر على مدة الارتخاء بعد القذف
تتأثر فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي بعدة عوامل نفسية وفسيولوجية، بجانب التغيرات الهرمونية التي تحدث.
فيما يلي نوضح أبرز العوامل التي قد تؤثر على فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وإمكانية حدوث انتصاب مرة أخرى:
العمر: يعد العمر من العوامل التي تؤثر على فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وفرصة حدوث انتصاب مرة أخرى؛ ونظرًا لأن الوظائف الجنسية تنخفض طبيعيًا مع تقدم الرجل في العمر مقارنة بمرحلة الشباب، فإنه يكون بحاجة إلى وقت أطول للتحفيز الجنسي والوصول إلى النشوة، كما تزداد فترة التعافي بعد القذف.
العوامل النفسية: قد يتسبب قلق الأداء الجنسي لدى الرجل وعدم الرضا عن أدائه أثناء الجماع في إطالة فترة التعافي بعد القذف، وعدم شعوره بالحماس لتكرار ممارسة الجنس خلال فترة قصيرة.
الحالة المزاجية: تلعب الحالة المزاجية للرجل ومدى رغبته في ممارسة العلاقة الحميمية مرة أخرى دورًا في طول فترة التعافي، حيث يمكن أن يساعد المزاج الجيد من انتهاء هذه الفترة بسرعة وعودة القدرة على الاستجابة للتحفيز وحدوث الانتصاب.
العلاقة الزوجية: يمكن أن يؤثر مدى توافق العلاقة بين الزوجين وانجذابهم لبعضهما في طول فترة التعافي، إذ أن وجود علاقة جيدة ومشاعر قوية بين الزوجين قد يقلل من فترة التعافي بعد الجماع.
التعب والإرهاق: قد يؤدي الإرهاق البدني العام قبل ممارسة العلاقة الحميمية إلى طول فترة التعافي بعد القذف.
الصحة العامة: تؤثر الصحة العامة للرجل على لياقته البدنية وقدرته على التحمل وهو ما ينعكس على مدة ارتخاء القضيب بعد القذف وعودة الاستجابة للإثارة الجنسية مرة أخرى.
المشكلات الجنسية: تساهم المعاناة من المشكلات الجنسية، مثل تأخر القذف أو سرعة القذف في التأثير على فترة التعافي، ناهيك عن ما تسببه من إحراج للرجل وشعور بالخجل وانعدام الرغبة في معاودة الجماع مرة أخرى بعد فترة قصيرة؛ وهو ما قد يطيل من فترة عدم الاستجابة للإثارة.
الأمراض: يمكن أن تؤثر الإصابة ببعض الحالات الطبية، مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب سلبًا على الاستجابة الجنسية لدى الرجل بشكل عام، وبالتالي القدرة على استعادة الاستجابة بعد فترة الارتخاء.
ما سبب قصر فترة الارتخاء بعد الاستنماء عن الجماع؟
يلاحظ بعض الرجال أن فترة ارتخاء القضيب بعد القذف وانعدام الإثارة أقصر في حالة ممارسة العادة السرية مقارنة بالجماع. قد يعزى ذلك إلى اختلاف نسبة هرمون البرولاكتين التي تُفرز أثناء القذف في حالة الاستنماء عنها عند الجماع، حيث يكون مستوى البرولاكتين أعلى بحوالي 400 مرة أثناء الجماع مقارنة بالاستنماء؛ مما يجعل فترة الارتخاء بعد الجماع أطول.
كيفية تقصير فترة ارتخاء العضو بعد القذف
بالرغم من أن فترة ارتخاء العضو بعد القذف لا تعد مشكلة جنسية تحتاج إلى علاج، إلا أن بعض الرجال قد يرغبون في تقصير هذه الفترة قدر الإمكان واستعادة القدرة على النشاط الجنسي مرة أخرى في أسرع وقت.
تتضمن بعض الأساليب التي قد تساهم في تعزيز الإثارة وتقصير فترة الارتخاء بعد القذف ما يلي:
تغيير أوضاع الجماع، حيث قد يساعد تجربة وضع جديد للجماع بخلاف المرة الأولى في تغيير الأحاسيس الجنسية وتحفيز الإثارة.
مداعبة الزوجة لمناطق الإثارة لدى الرجل لاستثارته وتحفيز الرغبة الجنسية مرة أخرى.
الانخراط في التخيلات الجنسية والسيناريوهات والتحدث مع الزوجة عن تجربة لعبة أو طريقة معينة للجماع.
قد تفيد أيضًا الطرق التي تهدف إلى تحسين الصحة والأداء الجنسي بشكل عام في تقصير فترة الارتخاء، مثل:
ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين اللياقة البدنية والحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
ممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض (تمارين كيجل) لتحسين الأداء الجنسي.
اتباع نظام غذائي صحي متوازن وتقليل الملح في الطعام.
الحفاظ على وزن صحي.
الإقلاع عن التدخين.
الامتناع عن شرب الكحول.
الحرص على التحكم في الأمراض التي تؤثر على الوظيفة الجنسية، مثل داء السكري.
هل تقلل المنشطات الجنسية فترة الارتخاء بعد القذف؟
اختلفت الآراء العلمية حول مدى تأثير استخدام أدوية الضعف الجنسي، مثل السيلدينافيل ( Sildenafil) على مدة ارتخاء القضيب بعد القذف وعودة قابليته للإثارة، فقد وجدت دراسة نشرت في المجلة الدولية لأبحاث العجز الجنسي عام 2003 أن مدة الارتخاء انخفضت في 40% من المشاركين عند استخدام السيلدينافيل.
في المقابل، أشارت دراسة أخرى نشرت عام 2005 في مجلة طب المسالك البولية أن السيلدينافيل لم يُحدث أي تأثير على طول فترة الارتخاء.
نصيحة
يعد ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم الاستجابة للتحفيز الجنسي بعض الوقت أمرًا طبيعيًا لا يستدعي القلق، ومع ذلك قد تساعد بعض الأساليب في تقصير هذه المدة، ولكن يوصى باستشارة الطبيب عند الرغبة في استعمال المنشطات الجنسية كوسيلة لتقصير فترة التعافي.