قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
إنحراف عائلي | السلسلة الأولي | ـ عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="CESAR" data-source="post: 7033"><p>صحيت الصبح الساعة عشرة قمت اخد دوش، سيتي كانت ديمآ بتصحى قبلي يمكن علي الساعة 8 بتحضر الفطار طلعت صبحت عليها و دخلت اخد دوش و طلعت فطرت معاها ودخلت اوضتي فتحت نت و اتفرجت علي ملاخصات متشات كورة، وبعد فترة بصيت في الساعة لاقيتها بقيت 12الضهر اتصلت بصاحبي هشام صاحبي من صغري مع بعض في المدرسة كل المراحل</p><p>المكالمة</p><p>انا:: ايه يعم فينك كده</p><p>هشام _ قاعد في البيت في حاجة ولا ايه؟</p><p>انا_ لا بس لو فاضي اعدي عليك نقعد في كافيه مع بعض</p><p>هشام_ اشطا كده كده الواحد زهقان فشخ هلبس و اكلمك</p><p>انا _ خلصانة</p><p></p><p>قفلت معاه و جهزت انا كمان بعد تلت ساعة رن و قالي عدي عليا و فعلآ خرجت عديت عليه هو مش بعيد اوي عني استنيتو تحت العمارة ونزل و رحنا كافيه متعودين نروحو ديما</p><p></p><p>هشام _بقولك ايه انا النهارده حجزت بالليل اعمل حسابك</p><p>انا _ تمام علي كام</p><p>هشام_ $$$ جنيه كل واحد هياخد $$$ لو فوزنا بس لو خسرنا احنا اللي هدفع</p><p>انا_ خلصانه</p><p></p><p>فضلنا ندردش تلات ساعات وبعد كدا حسبنا و اتمشينا شوية و كل واحد رواح</p><p>رجعت البيت كانت الساعة بقيت 4 العصر</p><p>ستي:: كنت مستنياك عشان نتغدا مع بعض</p><p>انل:: معلش اصل كنت مع صاحبي والكلام خدنا، انتي اتغديتي ولا لسه؟</p><p>ستي:: لا لسه</p><p>انا:: طيب انا هدخل اغير هدومي و نتغدا مع بعض</p><p>دخلت الاوضة غيرت هدومي و طلعت اتغدينا انا و ستي</p><p>بعد نص ساعه الباب خبط قمت فتحت لاقيتها سمر بنت خالتي</p><p>(سمر دي بنت خالتي، 19 سنة، بيضة، بزازها اصغر من المتوسط وطريه وطيزها كبيرة شوية بس مش اوفر و مشدودة و مرفوعة لفوق، طبعآ انا و سمر من صغرنا بنحب نقعد مع بعض و اخدنا علي بعض،عشان كل واحد منا ملوش اخ او اخت، لما دخلنا ثانوي نظرتي ليها اختلفت،مكنتش شايفها بنت خالتي اللي بعتبرها اختي، بقيت شايفها انثي متكاملة، بدأت اقرب منها و هي اتجاوبت و بقيت العلاقة بينا تطور، لغاية ما بقيت اقفش و ابوس فيها و هي عجبها الموضوع وحتي الان بس اطور الموضوع و بقي في مص و لعب في الطيز وساعات تفريش)</p><p>كنا قدام الباب وهي لسه ما دخلت</p><p>انا همست:: وحشتيني</p><p>سمر ابتسمت:: وانت كمان</p><p>دخلت من باب الشقة قمت ضربتها علي طيزها ضربة خفيفة قالت اه بنعومة هيجتني عليها وبصتلي و ابتسمت طلعت ستي من جوا وسلمت عليها</p><p>ستي:: اخبارك اي يا سمر كويسة</p><p>سمر:: كويسة يا تيتا انتي اخبارك ايه</p><p>:: ستي الحمد *** كويسة وانتي امك عاملة ايه كويسة كده؟</p><p>سمر:: كويسة برضو الحم*****</p><p>ستي:: طيب انا هدخل اخد دوش و اطلعلك اقعد معاكي</p><p>سمر:: ماشي يا تيتا حمام الهنا عليكي</p><p></p><p>دخلت ستي الحمام قمت انا شديت سمر من اديها علي اوضتي و قفلت الباب و فضلت ابوس و اقفش في بزازها و هي خايفة و بتقولي بلاش بلاش عشان خاطري هنتفضح ممكن تدخل علينا و تفضحنا يا عبدو عشان خطري بلاش</p><p>قلتلها يابت متخفيش هي لسه داخلة الحمام اطمني</p><p>سمر هديت شوية وبقت تفك معايا طلعت زوبي اللي كان منتصب اوي،(سمر قالتي يالهوي لا لا بلاش كده)،(قلتلها مصي بس متخفيش)</p><p>كانت خايفة، نزلت و كانت متوترة مسكتو و لحست الراس وبقيت تمص الراس بشافيفها الناعمة و انا حطيت ايدي علي راسها و غمض عيني و رفعت راسي للسقف مبقاش في غير صوت المص لمدة دقيقة</p><p>مرة واحدة اتفتح الباب علينا و ستي دخلت وكانت بتزعق و انا اتفزعت اول ما شوفت ستي و رغم اني كنت خايف لكن زبي منامش كان قايم و انا بحول ادخلو في البوكسر لمحت ستي مركزة علي زبي وانا بدخلو وسمر بتبكي بدموع و مرعوبة ستي قربت من سمر و لطشاها قلم علي وشها و قالتلها حسابي هيكون مع امك و بصتلي وقالتلي وانت ابوك هيتصرف معاك</p><p>انا اول ما سمعت سيرة ابويا اترعبت و ركبي سابت، سمر جرت علي باب الشقة نزلت و ستي دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها وانا زي اللي دلقو عليه جردل مياه ساقع في عز التلج بس عرقان جامد، قعدت علي السرير اتفرط و انا مش عارف هعمل ايه في المصيبة دي</p><p>نمت محستش بنفسي، صحيت الصبح بدري كانت الساعة 6 الصبح صحيت و بمجرد ما افتكرت اللي حصل امبارح اتوترت</p><p>طلعت الصالة كان نور اوضية ستي والع</p><p>اتشطفت و رحت اتجاه اوضة ستي و انا متوتر اوي، خبطت مرة، و بعد كدا سمعت صوت ستي سمحتلي ادخل، دخلت و وشي في الأرض مش عارف هقول اي بصتلي ستي وعيني جات في عنيها نزلت عيني في الأرض</p><p>انا بندم:: قبل اي حاجه انا عراف اني غلطان وسخ وزبالة كمان بس عشان خطري عشان خاطر امي *** يرحمها بلاش تقولي لحد و انا اوعدك مش هعمل حاجه تاني خالص و هاخد هدومي و امشي بس بلاش فضايح عشان خاطري</p><p>ستي بصتلي دقيقة من غير ما تتكلم</p><p>ستي:: من امتي انت و الوسخة دي بتعملو الكلام ده</p><p>انا:: يمكن من عشر ايام بس انا مش بعمل اكتر من كده و هي لسه بنت و ملمستهاش</p><p>سكتت شوية و بصتلي و قالتلي</p><p>ستي:: بتستغفلني يا عبدو كده وبتستني اي فرصة عشان تعمل الكلام ده انت و الوسخة سمر!!</p><p>انا نزلت وشي في الأرض:: حقك عليا اوعدك مش هكررها تاني بس سامحيني انا اسف و ندمان علي اللي عملتو</p><p>ستي بنظرة شفقة:: خلاص يا عبدو انا هعديها المرادي، بس اوعدني انك متكررهاش تاني</p><p>انا:: اوعدك و اول واخر مرة صدقيني</p><p>ستي:: خلاص مسمحاك يا عبدو وهعديها المرادي</p><p>انا بهدوء و بنبرة حزن و ندم:: انا هدخل الم هدومي دلوقتي</p><p>و كنت بلف عشان اطلع ستي وقفت و مسكتني من ايدي</p><p>ستي:: انت بتقول ايه انت مش هتلم حاجة ولا هتمشي من هنا</p><p>انا لفيت نحيتها:: انا مش عارف اودي وشي منك فين انتي حقيقي احن انسانة في الدنيا</p><p>و كنت لسه هبوسها من خدها بصتلي وهوب بدل ما البوسة في الخد بقيت في الشفايف لمدة تلات ثواني انا اتخضيت و ستي وشها حمر وبصتلي كده بكسوف</p><p>انا بتوتر و لغبطة:: انا اسف مكنش قصدي هنا انتي اللي اتحركتي</p><p>ستي ابتسمت:: خلاص روح علي اوضتك دلوقتي</p><p>ستبها و خرجت و دخلت اوضتي قعدت علي السرير مش بعمل اي حاجه بس سراحت في ستي ولما شافيفي جات علي شفايفها حسيت بسخونة نفسها وسط سراحاني رن التلفون بصيت لاقيت اللي بيتصل هشام رديت عليه</p><p>انا: الو ايوة يا هشام</p><p>هشام: خلي بالك انت عيل خول</p><p>انا: ليه بس علي الصبح</p><p>هشام: احا انا مش قولتلك حاجز امبارح و علي فلوس</p><p>انا: معلش يسطا حصل حوار امبارح بس مقدرتش اجي غصب عني</p><p>هشام: ايه يسطا مال صوتك في ايه قولي</p><p>انا: ولا حاجه بس حوار كده في البيت بس خلص متشغلش بالك سلام دلوقتي</p><p>قفلت مع هشام و طلعت بره في الصالة كانت الساعة 9:30 الصبح لاقيت ستي بتحضر الفطار علي السفرة وندهت عليا افطر معاها الصراحة كنت مش عارف هل هتعامل طبيعي ولا اي اللي هيحصل رحت ناحية السفرة، ستي بصالي عادي اكن مفيش حاجه حصلت قعدت علي السفرة لكن لاحظت حاجة غريبة ستي من غير برا ايوة و حلامات بزازها بينا من العباية اللي لابساها الصراحة كان منظر يهيج وشق بزازها باين بسيط الصراحة انا مش عارف هي دي اول مرة ستي تقعد كدا ولا بتقعد بعد ساعات كده وانا اللي ببقي مش واخد بالي خلصنا فطار و قالتلي هتشرب قهوة معاي يا عبدو قلتلها ماشي، لمت الاطباق و دخلت المطبخ و انا مركز في كل مرة مع بزازها اللي بتتهز في كل خطوة، عملت القهوة و كنت انا قعدت علي كنبة الأنتريه قدام التلفزيون و قدامي طربيزة صغيرة،</p><p>طلعت ستي من المطبخ و كانت بتميل تحط صنية القهوة علي الطربيزه، طبعا شوفت كل بزازها بسبب انها لابسة عباية واسعة و مش لابسة برا،</p><p>ستي اتعدلت و كانت بصالي كده بابستمة خبيثة علي وشها</p><p>قعدت جمبي و طبعا انا بشرب القهوة بدون كلام و بنتفرج علي التلفزيون سألتني ستي مرة واحدة</p><p>ستي:: لكن ازاي بدء الكلام اللي بينك و بين البت سمر؟</p><p>طبعا انا اتوترت و بقيت افكر هقول اي</p><p>انا بتوتر بسيط:: في البداية الصراحة كنت بهزر معاها ولما لاقيتها مش بتمنعني من هزاري بالايد بقيت ازود فالهزار و بعدين بقيت اقفش.. أأأ، قصدي امسكها من مناطق حساسة،</p><p>ستي:: زي ايه يعني،</p><p>انا استغربت السؤال بس اطريت اجوب</p><p>انا:: يعني من صدرها، او من فخدها</p><p>ستي:: وهي متكلمتش،</p><p>انا:: لا هي عجبها الموضوع لغاية اما وصلنا لكده</p><p>بس، معلمتش اكتر من كدا</p><p>ستي:: ما انتو لو محدش كان حس بيكم كنت زمانك واخد شرف البت</p><p>انا:: ......</p><p>قعدنا عشره دقايق بدون كلام</p><p>بعد كدا ستي قامت دخلت أوضتها</p><p>قمت انا بعد شوية دخلت اوضتي</p><p>فتحت داتا لاقيت رسايل ياما علي الوتس من سمر و كانت مرعوبة من ستي انها ممكن تفضحنا رديت عليها و بعتلها ريكورد بقولها فيه (انا خلصت الموضوع دا خلاص متخفيش و اتعاملي عادي بس متاجيش عند ستك اليومين دول غير للضرورة)</p><p>قفلت الواتس و قعدت شوية علي اليوتيب</p><p>دقايق و اتصل بيا هشام و اتفق معايا علي حجز كورة تاني قلتله تمام هشوف الدنيا و ارد عليك،</p><p>علي الساعة اتنين و نص العصر ستي كانت بتعمل اكل دخلت المطبخ اتجمد مكاني من المنظر</p><p>انا في بالي:: الجمال ده ستي بقميص نوم تحت الركبة وربع كم احااا، يخرابي انا اول مرة اشوف ستي بالمنظر ده</p><p>فضلت متنح لغاية ما سمعت ستي بتقول</p><p>ستي:: مالك يا واد واقف زي الصنم عندك</p><p>انا:: ها لا ولا حاجه انا كنت جاي اشرب بس، بس اي الحلاوة دي انا اول مرة اشوفك متحررة كدا</p><p>ستي بأبتسمة:: هعمل ايه بس الجو بقي حر اوي و انا مش مستحملة الحر</p><p>انا:: معاكي حق، بس بصراحه شكلك يخبل، اكنك 30 سنة بالكتير</p><p>ستي ضحكت بكسوف:: شكرآ علي المجاملة يلا شوف هتعمل ايه؟</p><p>انا بأبتسمة:: بس انا مش بجامل</p><p>رحت كنت بعدي من جمبها و زبي اللي كان نص قايم حك في فخدها من الجمب</p><p>ستي متكلمتش و كأن مفيش حاجه حصلت</p><p>عملت نفسي بجيب كنز من التلاجة،و عديت من وراها تاني بس المرادي وانا بعدي لفيت من وراها و لازقت زبي في طيزها و عديت علي أقل من مهلي،</p><p>فتحت الكانز و شربت رشفة و لاحظت طيزها بتتهز من حركتها و انا واقف وارها اتفرج علي المنظر المثير دا</p><p>ستي بصوت في دلع:: ايه وقف عندك ليه، اخدت الكانز اللي هتشربه؟</p><p>انا مبتسم:: ابدآ كنت عايز اعرف الغدا ايه النهارده</p><p>ستي:: لما أخلص هتشوف، ثم من امتي بتسأل يعني عن نوع الاكل؟</p><p>انا:: عادي يعني اصل شكل الغدا النهارده هيطلع حلو اوي</p><p>ستي مبتسمة خفيف:: طيب يا سيدي يلا بقي اطلع من المطبخ عشان اعرف اشتغل علي راحتي بدل ما انت مزولني كدا</p><p>انا:: حاضر يا لولو ( دلع ليلي)</p><p></p><p>طلعت قعدت في الصالة بشرب الكانز و بتفرج علي التلفزيون</p><p>بعد شوية ستي خلصت الاكل و كانت بتحضرو علي السفرة قالتلي يلا يا بيه الاكل خلص بنفس الابتسامة الخبيثه اللي علي وشها</p><p>قعدت اكل و احنا و بناكل سألتني بصوت في غنج و كانت مبتسمة</p><p>ستي:: ايه رأيك في الاكل؟( وبصالي)</p><p>انا:: حلو تسلم ايدك يا لولو</p><p>ستي مبتسمة:: يعني عجبك الاكل؟</p><p>هنا فهمت قصدها كانت بتتكلم علي جسمها و شكلها بقميص البيت الخفيف</p><p>انا ابتسمت و رديت:: طبعا احلي اكل دا اكل جميل اوي اوووي</p><p>ستي ابتسمت بكسوف و عضت شفتها بسيط، وقعدنا ناكل و انا مركز في بزازها اللي شقها باين من القميص و حلامتها واضحة انها واقفة، و كل شوية تمد ايدها تجيب حاجه بعيد عنها عشان تبين بزازها ليا اكتر و تبتسم</p><p>خلصنا اكل و كانت بتلم الاطباق</p><p>انا:: خليني اسعدك يا لولو</p><p>ستي:: ماشي يا سيدي سعدني</p><p>خدت كام طبق و انا اخدت الباقي و دخلت وراها كانت بتحطهم في الحوض وكانت هتغسلهم لازقت فيها من ورا، اكني بحط باقي الاطباق و زبي راشق فيها من ورا وهي رجعت بطيزها لورا و لازقت فيا اكتر الصراحه مكملتش دقيقة و طلعت من المطبخ، دخلت اوضتي و اتصل هشام و قالي تعال نقعد مع بعض علي الكافيه قلتلو ماشي روح و انا هحصلك،</p><p>لبست و كنت هنزل ستي قالتلي علي فين كده قلتلها هقعد مع صحبي شوية قالت هتتأخر قلتلها لا ساعه ونص كده،</p><p>نزلت قعدت مع هشام في الكافيه و كنت سرحان في ستي و اللي بتعملو معاي اتغيرت مرة واحده كده من يوم ما طبتني انا والبت سمر هشام بيهزني من كتفي</p><p>هشام:: ايييه فينك يعم بكلمك بقالي ساعة وانت ولا هنا</p><p>انا:: ايوة يسطا معاك اهو</p><p>هشام:: معايا اي بس يسطا، الواحد مبيبقاش سرحان كده غير لو في واحده معششة في باله، ها مين دي بقي؟</p><p>انا:: ولا واحده ولا حاجه، شوية مشاكل بس</p><p>هشام:: عليا علي اتش برضو يعم براحتك عادي المهم لو هربت النهارده من الحجز هجيلك البيت و انيكك فاهم</p><p>انا ضحكت:: ما خلاص يابن العرص قلتلك خلاص جاي هي كانت مرة و خلاص، هي بس حصلت ظروف وقتها عشان كدا مقدرتش اجي</p><p>هشام:: خالصة يعم انا بهزر معاك</p><p>انا:: حبيبي يا أتش</p><p>فضلنا ندردش شوية وبعد كدا، حسابنا علي المشاريب،</p><p>روحت البيت الساعة ستة المغرب وكانت ستي بتتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت قعدت جمبها</p><p>انا:: الجميل عامل ايه؟</p><p>ستي ضحكت:: هعمل ايه يعني مرزوعة بين اربع حيطان</p><p>انا:: قلتلها معلش اديني جيت اهو،</p><p>كنت بكلمها وانا باصص علي شق بزازها اللي باين اغلبه من القميص اللي لابسه وهي عرفة اني باصص عليها و بتبتسم و مش بتحول تداريه، زبي ابتده يتنفخ في البنطلون و لاحظت انها بتبص عليه و بتعض علي شفايفها</p><p>انا:: معلش بقي يا لولو بس انا خارج بالليل اصل في حجز مهم</p><p>ستي زالت الابتسامة من علي وشها:: ماشي برحتك يا عبده</p><p>و بقيت تتفرج علي التلفزيون</p><p>الصراحه انا كنت هتصل بـ هشام و اقوله مش جاي بس قولت متسرعش عشان ستي ممكن تندم و تحس ان اللي بتعمله غلط،</p><p>سبتها و دخلت أوضتي غيرت الطقم اللي لابسه و لبست طقم رياضي جاكت و بنطلون و كوتشي رياضي و شنطة علي ضهري فيها اللبس اللي هلعب بيه روحت الحجز،و لعبت وخلصت لعب و فزنا فرق هدف واحد و هو اللي خلانا اخدنا الفلوس</p><p>رجعت كانت الساعة عشرة ونص بالليل دخلت اخدت دوش وكنت هنام لاقيت التكيف مش راضي يشتغل قعدت احول برضو نفس الحكاية</p><p>انا مع نفسي:: وبعدين بقي يعني هنام في الحر دا احا</p><p>اطريت انام بس شغلت المروحة اللي مش عاملة اي حاجة</p><p>فضلت بتقلب يمين و شمال انا ونايم من كتر الحر و العرق اللي مغطيني صحيت بدري جداً لو كنت نمت يعني،</p><p>خرجت من الأوضة كنت هدخل الحمام اخود دوش من العرق،</p><p>واول ما قربت من الحمام لاقيت الدوش شغال و النور والع، قربت من الحمام لايقت ستي بتستحمي و سايبة باب الحمام موارب عشان عارف اني بصحي متأخر،</p><p>قربت بصيت من بعيد من غير ما تشوفني</p><p>انا في بالي:: ينهار مش معدي اي ده ستي اللي عمرها 59 سنة عندها احلي جسم بزاز كبيرة بس مرخية شوية و طيزها الكبيرة المدورة و عندها كرش بسيط تحت منه اجمل كس بشفيف كبيرة،و البظر الجنان وعليه شعر خفيف مخلي مظهرو روعة،</p><p>ستي كانت بتدعك نفسها بالليفة و مش واخدة بالها مني خالص و بعد كده بقيت تقفش في بزازها و تعصرهم جامد و تنزل بايد تلعب في كسها جامد مع اهات يدوب طالعه وكانت مسنودة علي الحيط بضهرها تحت الدوش والمياه مغرقها</p><p>انا فضلت اتفرج عليها بس بحظر عشان متشوفنيش ولما حسيت انها قربت تخلص رجعت قعدت في الصالة بعد خمس دقايق طلعت ستي و كانت رايحه الاوضة كانت لابسه كلوت بس مكنتش فاكرة ان ممكن اصحي في الوقت ده اتخضت و دارت بزازها باديها</p><p>ستي بلغبطة:: ايه اللي صاحك بدري كدا؟</p><p>،انا الصراحه اتلعثمت في الكلام</p><p>انا:: اصل اااااا، اصل الكتيف بايظ</p><p>ستي ابتسمت:: طيب ثواني هلبس و طلعلك</p><p>كانت داخلة وانا بابص عليها من ورا كانت طيزها بتترج في الكلوت مع كل خطوة بتمشيها نحيت الاوضة</p><p>بصيت لاقيت زبي كمان بيتفرج معاي و زي سيخ الحديد، حولت ادريه، بس يدوب عرفت اعدله جمب فخادي، وكان منفوخ في البنلطون،</p><p>طلعت ستي كانت لابست قميص بيت ديق، مبين كل بزازها و لازق علي جسمها و طيزها،</p><p>ستي:: ها ماله التكيف يا سيدي؟</p><p>انا:: بايظ معرفتش انام طول الليل</p><p>ستي:: طب تعال نجرب يمكن يشتغل كدا</p><p>انا:: ماشي يلا بينا</p><p>دخلنا الاوضه بتعتي ستي قدامي بتهز في طيزها و انا و راها</p><p>مسكت ستي الريموت ورفعت ايدها تشغل التكيف و انا مركز في بزازها من الجناب لان كانت المرادي لابسه قميص كت قصير من عند الركبة و مفتوح من عند الصدر علي شكل مثلث</p><p>قعدت ستي تحاول تشغل التكيف بس مشتغلش معاها</p><p>ستي:: خلاص هنكلم حد بتاع صيانة ياجي يشوف ماله بس دلوقتي خلينا نفطر</p><p>خرجت ستي للمطبخ حضرت الفطار وقعدنا قصاد بعض علي السفرة بالعرض فضلنا نفطر وانا مركز في بزازها وهي بابستمة واثقة ان انا مركز في كل تفصيل جسمها</p><p>ستي:: في حاجة علي شعرك يا عبده</p><p>انا:: فين هنا.... طب هنا...</p><p>ستي:: لا دقيقه اشلهالك</p><p>راحت هي وقفت و ميلت عليا تشيل اللي بتقول عليه و انا شايف بزازها بالكامل بسبب الحركة دي لانها مش لابسة برا وكانت، و لاحظتها بتضحك علي منظري وانا مركز في بزازها</p><p>، الساعه اتناشر، اتصلنا بالصيانة و جيه عامل يشوف المشكلة</p><p>انا طبعا اللي استقبلته و ستي كانت في اوضتها قفلة علي نفسها، خلصت مع العامل و ميشي طلعت ستي من جوا</p><p>ستي:: ها قلك ايه علي التكيف؟</p><p>انا:: بيقول المطور محروق وقالي ممكن تصلحه او تجيب تكيف جديد بس انا شايف انك تصلحه عشان التكيف ده نوعه كويس احسن من الجديد بكتير</p><p>ستي:: طيب خلاص نصله</p><p>انا:: خلاص هتصل بيه و اخليه ياجي ياخده المركز يصلحه،</p><p>اتصلت بيهم قالولي ان بكره هيبعته حد يفكه و يخده، اتفقت معاهم و قفلت خبرت ستي بالكلام ده،</p><p>النهار عدي وكنت انا و ستي بنتفرج علي التلفزيون</p><p>ستي:: بقولك اي، ابقي تعال نام معايا في الاوضة علي ما نصلح التكيف، بدل ما تنام في الحر</p><p>انا:: بس انتي مش هتعرفي تنامي براحتك كدا</p><p>ستي:: لا متخافش السرير كبير و هيكفينا ولا انت عايز تنام في الحر؟</p><p>انا:: لا لا حر اي هنام معاكي طبعآ</p><p>ستي وشها احمر و عضت علي شفيفها لما قلت الكلمه دي قمت انا صلحت كلامي</p><p>انا:: قصدي يعني في التكيف</p><p>ستي:: طب انا هدخل انام دلوقتي، و انت لما يجيك نوم ابقي تعال نام</p><p>دخلت ستي تنام و انا استنيت ساعه إلا و دخلت انا كمان انام</p><p>دخلت الأوضة كانت ستي نايمة علي ضهرها و تانية ركبتها و فردة التانية و فخدها باينه، عيني وقعت علي كسها اللي من غير كلوت</p><p>انا في بالي:: اي ده استني هي ستي مش لابسه كلوت تحت القميص، اي ده ولا برا كمان،</p><p>بلعت ريقي و دخلت نمت جمبها علي السرير، قربت قوي منها يمكن بيني و بينها تلاتة سنتي نمت علي جمبي وشي نحيتها و هي لسه علي ضهرها رفعت قميصها ببطئ شديد بينت كل فخادها و بقيت احسس عليها و بقيت اقرب منها و زبي لازق فيها من الجمب اتحركت هي علي جمها ادتني طيزها</p><p>و كان القميص يدوب مداري طيزها الكبيرة،</p><p>قربت منها و زبي كان لامس طيزها، مكانش في اي ردة فعل منها، و دا شجاعني اتمادي، و ألزق فيها اكتر و زبي يرشق بين فلق طيزها الضخمة،</p><p>ستي لما حست بيا بعدت عني شوية،</p><p>بس انا كنت هايج قومت قربت منها و رفعت القيمص خالص عن نصها التحتاني و انا بصبعين بقيت المس كسها طبعآ هي كانت بدون كلوت، بقيت احسس عليه كان غرقان افرزات بعدين بقيت اقفش في طيزها و لحمها وبعد شوية من التقفيش و التفعيص في طيزها طلعت زبي من البنطلون و قربت من طيزها ومسكت زبي بقيت بخبط بزبي علي طيزها ضربات خفيفة بتخلي لحم طيزها يترج و يعمل امواج، بعدين بقيت اخد الافرازات من كسها و ادهن بيها زبي و بعدين قربت زبي من كسها و مشيته علي شفايف كسها،</p><p>ستي اتنفست بصوت عالي اول ما راس زبي لمس بظرها</p><p>فضلت افرش في كسها و بعدين دخلت راس زبي الكبيرة في كسها سمعتها بتتنهد بصوت واطي</p><p>طلعت راس زبي و بعد كدا دخلتها تاني و نص زبي</p><p>ستي طلعت ااااه مكتومة</p><p>فضلت ادخل و اطلع نص زبي و بعدين دخلته كله مرة واحدة</p><p>سمعتها طلعت اااااه مكتومة برضه اكنها نايمة،</p><p>بقيت انيك فيها بالراحة بعدين طلعت زوبي من كسها و نزلت الحس كسها لكن كنت بحول اخليها تنام علي ضهرها هي فهمت انا عايز اي و لسه بتتصنع النوم اتعدلت علي ضهرها، انا نزلت بين رجليها الحس كسها و كان مليان افرزات اكتر من الاول، و اول ما لساني لمس كسها قعدت تتنفس بصعوبة و تطلع اهات مكتومة ورا بعض،</p><p>فضلت الحس في كسها خمس دقايق و بعدين اتعدلت و دخلت بين رجلها و مسكت زبي عدلته علي باب كسها و دخلته تاني في كسها و بقيت انيك بالراحة و بعدين و بقيت انيك اسرع و اسرع و نزلت علي بزازها امص و اقفش فيهم و بقيت الحس رقبتها و انا لسه بنيك فيها و بعد عشر دقايق نيك كانت هي جابت شهوتها مرتين و انا كنت خلاص هجيب دفنت زبي جوا كسها و مليت رحمها بالمني السخن</p><p>فضلت هي تنهت و تزوم و قفلت عليا برجلها نزلت انا مص في شفيفها و هي بتبوسني و حضناني باديها و رجليها و بتمص شفيفي جامد اكنها عايزة تخدهم في بقها بس مغمضة عنيها ، حولت اطلع من حضنها و طلعت بالعافيه و اترميت جمبها بتنفس بصعوبة و عرقان علي اخري و هي عدلت قميص النوم بتاعها وقامت دخلت الحمام و رجعت بعد عشر دقايق كانت لابست كلوت و برا قمت انا دخلت الحمام اخدت دوش ساقع و رجعت اتغطيت و نمت محستش بنفسي خالص اكني ميت حرفيآ</p><p>صحيت الساعه8:30 الصبح بصيت جمبي علي السرير لكن ستي كانت مش موجوده بصيت علي البوكسر لاقيته ملين لبن من امبارح قلعته و رميته علي الارض جمب السرير وقلت هغسله بعدين،</p><p>لبست البنطلون بس علي اللحم من غير بوكسر ولا تيشرت من فوق طلعت لاقيت ستي في المطبخ و بتحضر الفطار حست بيا و قالتلي</p><p>ستي بكسوف:: صباح الخير</p><p>انا:: صباح الفل</p><p>ستي:: نمت كويس امبارح التكيف كان كويس</p><p>انا:: عالاخر اجمد تكيف شفته في حياتي</p><p>ستي ضحكت:: ادخل اغسل وشك عقبال ما احضر الفطار يلا</p><p>دخلت الحمام اخدت دوش وطلعت بعد خمس دقايق كانت حضرت الفطار بس كان كتير اكتر من كل مره</p><p>انا:: ليه ده كله؟</p><p>ستي مبتسمة :: عشان خاطر تتعود علي التكييف و متتعبش منه ( وضحكت بدلع)</p><p>و انا ضحكت قعدنا جمب بعض و كنت لسه هاكل قالتلي</p><p>ستي:: خليني انا أكلك بأيدي ولا عندك مانع</p><p>انا:: حد يلاقي دلع و ميتدلعش ده لو انتي بتأكليني سم ومن ايدك هاكله برضو</p><p>ستي بصتلي بخضه:: بعد الشر عليك متقولش كده تاني</p><p>حطيت ايدي علي خدها و مشتها بالراحة كده لحد ما بقيت عند رقبتها من ورا قمت ضممها عليا و قربت شفيفي من شفيفها و فضلت ابوس فيها بطريقة رمنسية وشها حمر و بصت النحية التانية</p><p>و كانت مكسوفة لسه</p><p>انا:: يعني مفيش فطار</p><p>ستي عدلت وشها و بصت علي الاطباق و ابتسمت قالتلي</p><p>ستي:: لا طبعا فيه</p><p>و بقيت تأكلني بأديها و انا كمان بقيت أكلها بأيدي زي زوجين في شهر العسل،</p><p>خلصنا فطار لمت الاطباق و دخلت تغسلهم جيت انا من وراها و لازقت فيها من ورا وحطيت ايدي علي وسطها و همست في ودنها</p><p>انا:: متاجي نجرب التكييف فأوضتك تاني</p><p>ستي ابتسمت:: مش دلوقتي</p><p>قمت انا قربت من رقبتها و بقيت ابوس فيها وألحسها ببطء و أعض حلمت ودنها بالراحة و ايدي علي بزازها و بقفش فيهم مرة واحدة الباب خبط اتفزعنا و هي بعدت ايدي من علي بزازها و قالتلي شوف مين،</p><p>طلعت من المطبخ و بصيت من العين السحرية لاقيتها خالتي عبير بنت ليلي</p><p></p><p>عبير دي تبقي خالتي ام سمر عندها 36 سنة، بيضة بزازها كبيرة ومشدودة و طيزها كمان كبيرة بس مش اوي ومشدودة و مرفوعة فوق و بتتهز زي الملبن من الاخر مليف، جوزها بيشتغل في شركة برا المحافظه اللي احنا فيها،</p><p></p><p>فتحت الباب و سلمت عليها و</p><p>انا:: ازايك يا عبير؟</p><p>عبير:: كويسة اخبارك انت اي كويس؟</p><p>انا:: زي الفل خالص</p><p>عبير:: تمام و مخلي بالك من ستك و لا لاء؟</p><p>انا:: لولو دي فعيني</p><p>عبير:: طب كويس انا هدخلها هي فين؟</p><p>انا:: تلاقيها في أوضتها</p><p>دخلت عبير اوضتة ستي و انا اتصلت بهشام ورغيت معاه شوية و بعدين فتحت داتا لاقيت رسايل من سمر بتقولي ايه الاخبار دلوقتي ستك هديت ولا لسه متضايقة، انا الصراحة مرديتش اقولها انها بقيت عشقتي بس بعدت ماسدج قلتلها</p><p>(يعني يدوب بتكلم معاها كده وبعدي يومي لسه مش زي الأول) و قفلت الواتس و قعدت تاني اتفرج علي ملاخصات متشات كورة بعد ساعة زهقت طلعت لاقيت عبير في وشي و بصالي بطريقة غضب و رفعة حجبها و مكتفة اديها و كان البوكسر بتاعي اللي نسيته في اوضتي ستي في اديها</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>نهاية الجزء الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع.......................................................................................................................................</strong></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء الثاني)</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وقفنا اخر مرة، لما لاقيت عبير مكتفة اديها و بصالي بنظرة غضب و رفعا حجابها ولاحظت في اديها البوكسر بتاعي اللي نسيته في اوضتة سيتي امبارح ومكانه لبن ناشف انا اتوترت و سكت خالص ومش عارف هقول ايه كل حاجه واضحة يعني هقولها مثلآ البوكسر جيه لوحده في اوضتي ستي ليه هي ستي بتلبس بوكسراتي! عبير قربت مني و ادتني البوكسر و قالتلي بصوت واطي</p><p>عبير:: عيزاك تاجي عندي البيت عايزة اتكلم معاك هستناك،</p><p>انا ساكت و مش عارف اعمل ايه هزيت راسي بالموافقة</p><p>نزلت عبير و ومشيت وانا مش عارف اعمل ايه نادت عليا ستي من جوه دخلتلها اوضتها لاقتني سرحان وباصص في الارض</p><p>ستي:: ايه مالك يا واد؟</p><p>(عرفت هنا ان عبير خدت البوكسر من غير ما ستي تعرف وإلا كان زمان ستي مرعوبة من اللي حصل)</p><p>انا:: ها لا مفيش اصل افتكرت ان بتاع الصيانة جاي ياخد التكيف عشان يتصلح</p><p>ستي:: ايوة صح انا كنت ناسيه الموضوع ده ،</p><p>قعدت جمبها علي السرير قربت ستي مني و نيمتني علي ضهري</p><p>ستي:: ايه مش هتكمل اللي كنت بعتمله من شوية،</p><p>وقبل ما اتكلم نزلت عليا بشفيفها تبوسني و اديها راحت علي زوبري تدعك في من فوق البنطلون وطلعته من البنطلون و البوكسر و بقيت تدعق فيه انا بقيت اتجاوب معاها و انسي حوار عبير قامت ستي قعدت عليا وضعية 69 وبقيت تمص زوبري وتلعب في بضاني و انا رفعتلها قميص النوم وبقيت الحس كسها اللي عليه افرزات من هيجنها قمت دخلت صباعي في خرم طيزها بقيت تتأوه وتمص في زوبري جامد بقيت ابعبصها في طيزها والحس كسها ، ستي طلعت اااااه طويلة و جابت شهوتها علي وشي</p><p>طلعت صباعي من خرم طيزها و بقيت الحس خرم طيزها بلساني وهي بتتأوه</p><p>ستي بمحون:: اه اه يخربيتك ياود يا عبده لسانك حلو في طيزي اه اه يخرابي اح كمان احححح امم اه</p><p>بقيت انيكها بلساني في خرم طيزها وبعد شوية اتعدلت و نيمتها علي ضهرها و مسكت زوبري و حطيته علي فتحة كسها و رزعته مرة واحدة في كسها، خليتها صرخت و بقيت في عالم تاني غايبة عن الواعي، طلعت زوبري من كسها فاقت بقيت تقول</p><p>ستي:: ليه ليه لي عملت كده دخله دخله عشان خطري مش قادرة دخله كسي نار دخله عشان خطري</p><p>قررت ارحمها ودخلت زوبري تاني في كسها و بقيت انيكها و هي قفلت عليا برجليها عشان مطلعش زوبري تاني بقيت ارزع في كسها بكل قوة وهي بتصرخ من المتعة، نزلت عليها امص بزازها و هي بتشد شعري و بتتأوه جامد وبتطلب اكتر بقيت انيكها في كسها و بعد اكتر من ربع ساعة رزع في كسها حسيت نفسي هجيب خلاص هي حست و قالتلي</p><p>ستي:: عشان خطري هتهم علي بزازي</p><p>انا ابتسمت:: طلباتك أوامر</p><p>طلعت زوبري من كسها و ركبت علي بطنها بس واقف علي ركبي و حطيت زوبري بين بزازها و هي ضمتهم علي زوبري بقيت انيكها في بزازها و بعد دقيقتين نطرتهم علي بزازها و وشها و اترميت جمبها علي السرير بصيت عليها لاقيتها بتاخد اللبن من علي وشها تدعك بيه بزازها بعدين لحست صوابعها و قامت قالتلي</p><p>ستي ليلي:: يلا ناخود دوش</p><p>قمنا دخلنا الحمام و احنا تحت الدوش و المياه جيه علينا كانت هي مدياني طيزها و بتدعك بزازها نزلت انا علي ركبي دفنت وشي في طيزها العملاقة وبقيت الحس خرم طيزها وهي واقفة بقيت تتأوه و بتقول</p><p>ستي:: بلاش دلوقتي خلينا نخلص</p><p>وانا ولا سامعها و بعدين فضلت ألحس خرم طيزها و بعد شوية بطلت لحس و دعكت ايدي شامبو من جسمها و دخلت صباعي في خرم طيزها و هي بقيت تتأوه و تقولي</p><p>ستي ليلي:: انت ايه مش بترحم اه اه طيب بالراحة اه اااه</p><p>انا بقيت ابعبصها في خرمها بعدين حولت ادخل صباع كمان، دخلت صبعين في طيزها وبقيت العب في طيزها بصبعين وهي بتتألم وفي نفس الوقت حاسه بمتعة بعد شوية دهنت صباعي التالت شامبو كتير و حولت ادخله و هي بتتألم من الوجه و بتترجاني اسيبها و انا صممت ادخل تلات صوابع و بعد محولات دخلت تلات صوابع و خليت خرم طيزها ياخد عليهم و بقيت العب في كسها عشان تنسي الألم و تحس بالمتعة شوية، حسيت خرمها وسع وخدت علي التلات صوابع وقفت و دهنت زوبري شامبو كتير وطلعت صوابعي التلاتة من خرم طيزها ومسكت زوبري و حطيت الراس في خرم طيزها و هي بقيت تتأوه</p><p>ستي ليلي:: اه اه بالراحة عشان خاطري اه دانا ستك حبيبتك عشان خاطري واحده واحده اه زوبرك ممكن يعورني اح عشان خاطري بالراحة خالص يا عبده.</p><p>وانا بقيت ادخل زوبري بالراحة ودخل نصه سبته شوية في خرم طيزها لغاية ما طيزها خدت عليه، انا قلت في بالي(وجع ساعة ولا كل ساعة) حطيت ايدي علي بوقها و رزعت زوبري في طيزها مرة واحدة صرخت بس الصوت كان مكتوم بسبب ايدي سبت زوبري في طيزها شوية عشان تتعود عليه بقيت تقولي</p><p>ستي بوجع حقيقي:: كده كده برضه تعمل فيا كده انا مش هكلمك تاني</p><p>مسكت بزازها وبقيت اقرص الحلامات واقولها</p><p>انا:: معلش بعدين هتشكريني علي المتعة اللي هتحسي بيها يا لولو انا قولت اختصر و اجيب الصعب القيصر احسن من الطويل السهل</p><p>و ابتديت انيكها واحده واحده و ادعك كسها بايد و الايد التانية اقرص حلمة بزها و هي بتتألم من الوجع وبقيت اسرع و احدة واحدة والألم اتحول لمتعة و بقيت تتأوه وتفرك كسها انا فضلت اسرع من الحركة و بعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب من سخونه طيزها الديقة، سرعت اكتر و جبت لبني في طيزها و هي بقيت تتأوه وتقول</p><p>ستي ليلي:: احححح لبنك سخن في طيزي اه احساس حلو فعلآ اه انا مش هبطل نيك الطيز بعد كده اه، بس حاسة بوجع</p><p>انا:: مش قلتلك هتحسي بالمتعة بعدين مانتي لازم تتعبي عشان ترتاحي،</p><p>خلاصنا دوش و طلعنا في الصالة كانت الساعة بقيت (11:00 الصبح)</p><p>حضرت ستي فطار و فطرنا مع بعض،</p><p>بعد الفطار بقيت اقفش في بزازها و طيزها و بقيت ابوسها من شفايفها، فجأة تلفوني رن و كان العامل اللي جه امبارح عشان التكيف فتحت عليه و قالي إن ربع ساعة هياجي ياخد التكيف قلتله تمام قفلت معاه و بعد ربع ساعة جيه العامل و كان معاه واحد تاني لابسين نفس الينفورم بتاع الشركة و فكه التكييف بعد نص ساعه تقريبا و كان معاهم عربية ربع نقل حمله فيها و مشيه</p><p>(الساعة 12:30 بعد الضهر)</p><p>تلفوني رن بصيت و كان اللي بيتصل خالتي عبير</p><p>انا: الو</p><p>عبير: صباح الخير يا عريس ايه صحيت كده و فوقت</p><p>انا: انتي عايزة ايه يا عبير بالظبط؟</p><p>عبير: قلتلك عايزة اتكلم معاك</p><p>انا: خلاص هجيلك بالليل</p><p>عبير: هرن عليك بعد ما سمر تمشي</p><p>انا: ماشي يا عبير</p><p>عبير: هسنتاك سلام</p><p>قفلت مع عبير و انا كلي غضب و متضايق وقلت في بالي (ماشي يا عبير انتي فاكرة نفسك تقدري تتأمري عليا انا هوريكي)</p><p>دخلت لستي في المطبخ كانت بتحضر الاكل دخلت و حضنتها من ورا</p><p>انا: ايه يا لولو (دلع ليلي) بتعملي ايه؟</p><p>ليلي: بحضر الغدا و سبني دلوقتي انا مش قادره</p><p>انا: وهو انا عملت حاجه</p><p>ليلي: مانت شكلك ناوي علي حاجه</p><p>انا: ذكية و بتفهميها و هي طيرا</p><p>ليلي: بقولك ايه بلا طيرا بلا عيما انا مش قادرة دلوقتي، انت شقتني ورا</p><p>انا: خلاص يعم بس انا مش هسيبك بالليل</p><p>وقمت لسعها علي طيزها الملبن طلعت منها اااه بشرمطة وكان منظر طيزها فاجر و هي بتتهز زي الملبن</p><p>قعدت في الصالة قدام التلفزيون و سرحان مش عارف اعمل ايه في موضوع عبير و جات في بالي فكرة جهنمية</p><p>انا في بالي:: بس لاقيتها، هروح لعبير واخد معاي بنچ و انومها و اصورها وانا بنيكها فديو علي كام صورة، بس دي خالتي برضه انا معقول هنيكها؟، طيب ما هي عايزة تزلني باللي مسكاه عليا، و بعدين انا نكت ستي، هتاجي علي خالتي يعني، انا هنفذ خطي، طيب و هجيب البنج منين؟ ايوة كمان دي محلولة، الواد هشام اخته شغالة في صيدلية كبيرة تبع قرايبهم، هتفق معاه يقول لاخته يجيب من عندها البنچ</p><p>دخلت الاوضة بتاعتي و وقفت في البلكونة و اتصلت ب هشام</p><p>(المكالمة)</p><p>انا: الو ايوة يا اتش عامل ايه؟</p><p>هشام: اتش بس انا فهمت مانت مش بيكون كلامك حلو غير لو في مصلحه</p><p>انا: ليه بس يسطا داحنا اكتر من اخوات</p><p>هشام: بقولك ايه ما عشان احنا اكتر من اخوات انا حفظك عايز ايييه؟</p><p>انا: ديما فقسني طيب بقولك مش اختك شغالة في صيدلية تبع واحد قريبكم</p><p>هشام: ايوة ايه محتاح فيجرا ولا ايه ههه</p><p>انا: لا مش دلوقتي دي شويه قدام</p><p>هشام: بقولك بلا قدام بلا ورا عايز ايه؟</p><p>انا: كنت محتاج يسطا بخاخة بنچ بس نوع قوي و مش مهم الفلوس</p><p>هشام: بينج؟! ليه في ايه</p><p>انا: هقولك بعدين بس المهم يكون قوي و زي ما قولتلك مش مهم سعره</p><p>هشام: يسطا مش حكاية فلوس انا لو رحت قولت لاختي عايز بنج اكيد مش هترضا و كمان هتعملي حوار و سين و جيم</p><p>انا: خلاص يسطا انا هشوف رجالة تخلص الموضوع ده</p><p>هشام: يسطا انت عارف ان مش بايدي</p><p>انا: خلاص يعم بلا ايدك بلا رجلك قلتلك هشوف رجالة تخلص الموضوع</p><p>هشام: ماشي يا عرص هحول و هجبهولك عشان تعرف الرجالة بجد</p><p>انا: هو دا هشام الرجيل ايوة كده</p><p>هشام: انت عيزه امتي؟</p><p>انا: النهارده بالليل</p><p>هشام: يابن المتناكة بتزنقني! بس برضو هجيبه سلام يلا يا عرص</p><p>قفلت مع هشام و انا بضحك عشان عرفت استفزه واخليه يتصرف في موضوع البنچ،</p><p></p><p>طلعت ليلي من المطبخ (ستي)</p><p>ليلي:: الاكل جهز يا بيه يلا اغسل ايدك و تعال</p><p>انا:: تسلم ايدك يا لولو ثواني و جاي</p><p>غسلت ايدي و رجعت علي السفرة قعدت جمب ليلي</p><p>انا:: *** ريحت الاكل لا توصف</p><p>ستي ابتسمت:: شكرآ يا حبيبي،</p><p>المهم اكلنا و كانت الساعة (3:00 العصر) دخلت انا و ليلي ستي اوضتها نيمتها علي السرير مع شوية بوس و تقفيش في بزاز كانت هي ساحت و جسمها سايب علي الاخر نزلت علي كسها وكانت بدون كلوت فضلت الحس في كسها و ادعك بظرها و قمت قلعت البنطلون و البوكسر و بليت زوبري من ريقي و دخلته في كسها و هي بقيت تتأوه (اه اه انت رجعتني شباب تاني اح زوبرك حلو في كسي اح، و شخرت من المتعة، قلتلها مانتي لسه شباب يا لولو السن ده رقم علي البطاقة) وفضلت انيك في كسها بعدين نمت علي ضهري و قلتلها يلا اركبي علي الزوبر ده بطيزك الحلوة قامت علي حيلها و مسكت زوبري بقيت تمص فيه و تتف عليه و تدعكو جامد بعدين ركبت علي بطني و مسكت زوبري بتدخله في خرم طيزها بالراحة و بقيت تتأوه (اح طيزي و جعني لسه مش متعوده علي نيك الطيز ده اح اه اوووف زوبرك كبير و هيفشخني) قعدت علي زبروي و دخل كله في طيزها و بقيت تتنطت عليه بالراحة و هي بتصوت من الألم و المتعة بعدين بقيت تسرع و انا ميلتها عليا بقيت امص شفيفها و اقرص حلامات بزازها و هي بتتأوه بألم ممزوج بالمتعة بقيت تسرع من حركتها بعد ربع ساعة نيك متواصل في طيزها حسيت نفسي هجيب بعد دقيقه بالظبط كنت مليت خرم طيزها لبن اترمت هي عليا تبوسني و تلحس رقبتي و زوبري لسه في طيزها بعدين اترمت جمبي و العرق مغطينا احنا الاتنين و هي بتتنفس بصوت عالي و قالت انت متعرفش انا مبسوطة كد ايه، قمت انا اختها في حضني و بقيت ابوسها من شفيفها و هي ايدها علي رقبتي من ورا بتتغط عليا وانا بابوسها قمت و قلتلها يلا نقوم ناخد دوش قالتلي قوم انت انا لسه مش قادرة سبني شوية</p><p>قمت انا و دخلت الحمام خدت دوش و كانت الساعة (5:00 المغرب) دخلت المطبخ عملتلي سندواتش لانشون و كباية عصير جوافة اسند نفسي بعد النيكة الجامدة دي و علي الساعة ستة هشام اتصل بيا،</p><p>انا: ايوة يا هشام ايه تمام</p><p>هشام: حصل يسطا، اي نعم طلع عين امي بس عشان تعرف اني قدها</p><p>انا: هو ده هشام اللي انا اعرفه هجيلك كمان نص ساعة البيت اخده منك سلام</p><p>دخلت الاوضة بتاعتي غيرت هدومي، كانت ليلي طالعة من اوضتها و شافتني وسألتني رايح فين قلتلها نزال مع صحابي شوية قالتلي متتأخرش بالليل قلتلها ماشي يا لولو</p><p>و هي دخلت الحمام تاخد دوش،</p><p>نزلت واتمشيت لغاية بيت هشام (عشان بيته قريب زي ما انتو عرفين) طلعتله البيت خبطت علي الباب فتحتلي اخته بسنت</p><p></p><p>_بسنت اكبر مني بسنتين عندها 22 سنه اقصر مني بعشرة سنتي بيضة جدآ بزازها متوسطة بس مرفوعة و مشدودة و طيزها كبيرة ومدورة و عنيها عسلي</p><p></p><p>كانت لابسة تيشرت كت و بنطلون استرتش مفصل طيزها و محدد شكل كسها و حزة الكلوت باينة منه) متستغربوش انها فتحتلي كده لان من صغري وانا بروح عندهم عشان زي مانته عرفين انا و هشام من صغرنا مع بعض وهي معتبراني زي اخوها،</p><p>بسنت: ازيك يا عبده عامل ايه؟</p><p>انا: كويس انتي عاملة اي يا بسنت</p><p>بسنت: كويسة اي ده متشيك كده و رايح علي فين</p><p>انا: لا عادي اصلي هقعد مع جماعة اصحابي</p><p>بسنت: يعني مش رايح تقابل موزة (بأبستمة ع وشها)</p><p>انا: لا مفيش مزز ولا حاجه</p><p>بسنت: ماشي يعم هحول اصدقك ادخل هشام مستنيك في اوضته</p><p>دخلت عند هشام الاوضة و كان بيلعب بلايستشين</p><p>هشام: اقعد نلعب جيمين علي السريع</p><p>انا: خليها بعدين بس عشان مستعجل دلوقتي</p><p>هشام: مقولتليش هتعمل ايه باللي طلبته مني</p><p>انا: هقولك بعدين يسطا بس عشان مش هينفع نتكلم هنا</p><p>هشام قام و فتح دولابه و طلع البنچ و ادهولي</p><p>كانت بخاخة قد الصباع و عرضها قد تلات صوابع،</p><p>هشام رشة بسيطة تنوم تلات ساعات اوعي تزود عن كده ،</p><p>انا:: تمام خد دول (كانو 300 جنية)</p><p>هشام:: اي دول يسطا؟</p><p>انا:: حق البنچ</p><p>هشام:: طيب شيلهم يسطا عيب عليك مش هاخد حاجه</p><p>انا:: يعم فكك بس انا مستعجل</p><p>هشام:: يسطا عيب عليك بجد</p><p>انا:: ماشي بس المرة دي هعتبرها جميلة عليا، انا هنزل دلوقتي عشان مستعجل سلام</p><p>طلعت كانت بسنت بتتفرج علي التلفزيون في الصالة</p><p>انا:: عايزة حاجه يا بسنت</p><p>بنست:: لا يعم لحسن اعطلك عن حاجة</p><p>و كانت مبتسمة، و ابتسمت انا كمان و قلتها</p><p>انا:: برضه مصممه ماشي يا ستي براحتك يلا سلام</p><p></p><p>نزلت و اول ما خرجت من العمارة فوني رن و كانت عبير فتحت عليها و قالتلي ان سمر نزلت و هي مستنياني قلتلها ربع ساعة واكون عندك قفلت معاها و قلت في بالي (مستعجلة قوي انا هوريكي يا شرموطة اللي يفكر يتحداني هيحصله ايه)</p><p></p><p>وصلتلها البيت خبطت فتحتلي و كانت لابسه عباية بيتي ديقة بربع كوم دخلت و هي قفلت الباب محبتش ابنجها دلوقتي وقلت اشوف هي عايزة ايه</p><p>دخلت و هي جات و رايا و كانت بصالي بطريقة زي ماكون ولا حاجه قدامها و كانت ببتعامل معاي بمنتهي التكبر و الغرور</p><p>عبير: اخيرآ شرفت</p><p>انا: عايزة اي يا عبير</p><p>قامت لطشاني قلم عمر ما ابويا ادهوني</p><p>عبير: اسمها يا ستي انت من هنا و رايح هتقولي يا ستي، عبير دي مش عايزة اسمعها تاني</p><p></p><p>انا هنا عرفت انها عايزة تخليني خاضع و خدام تحت رجليها مسكت نفسي بالعافية و قلت اشوف اخرها</p><p>انا: ماشي تحت امرك يا ستي أمرك</p><p>عبير لطشاني قلم اصعب من الاولني وقالتي</p><p>عبير:: انزل بوس رجلي يا خول</p><p>انا:: حااااضر</p><p>و قربت منها و عملت نفسي هنزل ابوس رجلها و طلعت البخاخة من جيبي و رشيت علي وشها</p><p>عبير قالت انت ايه اللي رشش و مكملتش الكلمة و كانت في الارض بصتلها كده وانا واقف و هي مرمية عند رجلي</p><p>انا بسخرية:: شوفتي بقي يا عبير من اللي مكانه تحت رجل مين</p><p>شلتها و دخلت بيها الاوضة و رميتها علي السرير و شغلت نور الاوضة و حطيت الفون بتاعي في زاوية تكون موضحة السرير و عملته وضع طيران و شغلت تصوير فديو و قلعت عبير هدمها و بقيت انيكها صحيك هي كان جسمها فاجر بس انا كنت بنيك بغل و عشان عايز امسك الفديو عليها، نكتها و كمان نكتها من طيزها و اكتشفت ان طيزها مفتوحة و وسعة</p><p>خصلت نيك فيها و مسكت التليفون و وقفت الفديو و كان التصوير واضح جدآ و وش عبير باين صورتها كام صورة و هي عريانة لبست هدومي و قربت منها علي السرير و ضربتها قلم علي وشها اضعاف قوة القلم اللي ادتهوني و</p><p>(قلتلها دي اخرتك يا شرموطة عشان تفكري ألف مرة بعد كده تغلطي معايا)</p><p>طلعت دورت علي تلفونها مش لاقيه وقفت ادور عليه شوفته كانت حطاه في زاوية في الصالة و علي وضع تسجيل بنت المتتاكة كانت عايزة تصورني وانا خاضع تحتها مسكت الفون مسحت الفديو و دخلت علي الفديوهات عندها لاقيتها وهي بترقص وسط رجالة ملط و كانت سهرة مليانة حشيش و بيرة و مخدرات و فديوهات تاني و هي بتتناك و باين قوي انها بتعمل كده بمزاجها خدت كل الفديوهات علي فوني و حطيت الفون بتاعها علي كنبة الانتريه و نزلت روحت عند بيت ستي</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>نهاية الجزء الثاني</strong></p><p><strong>يتبع.......................................................................................................................................</strong></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء الثالث)</p><p></p><p></p><p>بعد ما نزلت من عند عبير كنت متدايق اني بعمل كده في خالتي بس هي اللي بدأت و انا معرفش ابويا لو حد فكر ياجي عليا و بعدين هي طلعت شرموطة و بتتناك و مضيعا شرفنا يقبي تستاهل المهم اللي حصل حصل وهنشوف الايام هتعمل فينا ايه،</p><p></p><p>(الساعة 8:30 الليل)</p><p></p><p>رجعت بيت ستي و كانت ستي قاعدة في الصالة بصتلي و قالتلي</p><p>ستي:: مالك انت اتخنقت مع حد ولا اي؟</p><p>انا:: لا مفيش حاجه حوار كده مع اصحابي بس اتحل،</p><p>ستي:: و لما هو اتحل انت قالب وشك ليه؟،</p><p>انا:: عادي يا لولو مانا انسان برضه مش تلفيون اول ما تتحل المشكلة ارجع وضعي الطبيعي</p><p>ستي:: طيب خلاص ، اتعشيت طيب؟</p><p>انا:: ايوة اتعشيت،</p><p>(انا في بالي مردتش اقولها مليش نفس عشان هتعملي حوار و هتصمم تعرف الموضوع)</p><p>ستي:: ماشي هدخل انام و ابقي حصلني لما يجيك نوم</p><p>دخلت ستي تنام و انا مسكت فوني فتحت الفديوهات و بقيت اتفرج علي خالتي عبير و هي بترقص وسط رجالة و كانت سهرة نيك نار و كان في اتنين شرميط تاني مع عبير بس كانت الرجالة مركزة مع عبير اكتر و بقيت الفديوهات وهي بتتناك و في فديو اتنين بينكوها في وقت واحد زوبر في كسها و التاني في طيزها</p><p>قفلت الفديوهات و انا متعصب من اللي شفته</p><p>و دخلت علي اوضتي شغلت اللاب توب ونسخت الفديوهات عليه ضمان عشان لو حصل حاجه للفون، قفلت اللاب و شلته و غيرت هدومي و دخلت عند ليلي لاقيتها نايمة دخلت جمبها علي السرير وكانت نايمة علي جمبها قربت منها اشوفها صاحية ولا نايمة</p><p>انا: لولو انتي نمتي</p><p>ليلي: لا بس انا شيفاك متضايق قلت اسيبك تروق كده</p><p>انا: انتي بتقولي ايه بس يا لولو اسف اني كنت بكلمك و انا متعصب معلش انتي عرفاني لما اكون متضايق</p><p>وقربت عليها احسس علي بزازها و لازقت فيها من ورا</p><p>ليلي: خليها بعدين لو متضايق بجد</p><p>انا: شششش انا لازم اعتذر بطرقتي</p><p>بقيت اقفش بزازها و هي بتتجاوب معاي و مدت اديها تمسك زوبري تدعك فيه من فوق البنطلون قربت من رقبتها بقيت ابوسها منها و الحسها و هي ساحت خالص في ايدي قمت عدلتها علي ضهرها و رفعت قميص النوم و قلعتهولها خالص و نزلت علي كسها بقيت ابوسو من فوق الكلوت و هي بتقفش في بزازها و بتتأوه انا قلعتها الكلوت و نزلت الحس كسها اللي غرقان عسل من افرزاتها و بقيت امص زنبورها و ادعك كسها جامد و هي بتتلوي و بتترجاني انيكها اتعدلت انا و فكيت البرا بتعها و نزلت علي بزازها مص و تفعيص و بدعك بايدي في كسها بعد شوية اتعدلت و مسكت زوبري بقيت افرش في كسها و هي خالص و بتترجاني انيكها قررت ارحمها و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيك و احفر في كسها و هي بتتأوه</p><p>ليلي::اه اه كمان يا حبيبي نيك اكتر زوبرك واحشني من الصبح احح</p><p>وجابت ميتها وانا بنيكها طلعت زوبري من كسها و قلبتها علي بطنها تفيت علي صباعي و بعبصتها في خرم طيزها و هي بتتأوه</p><p>ليلي:: اح انت بتحب اه تنيكني من طيزي اه كتير اوي اااه</p><p>انا:: ما هي طيزك حلو اوي يا لولو،</p><p>مسكت زوبري و بليته من ريقي و دخلته في طيزها و هي صرخت و كانت بتتألم بس مش من المتعة طلعت زوبري لاقيته عليه ددمم</p><p>انا بأستغراب:: مالك يا لولو طيزك فيها اي؟</p><p>ستي:: مش عارفة بس وجعاني اوي ااه</p><p>قمت و اتعدلت بصيت علي خرم طيزها ليقته وارم و ملتهب</p><p>انا:: خليكي هنا زي ما انتي خمس دقايق و راجع</p><p>سبتها و دخلت الحمام اخدت دوش سريع و نزلت الصيدلية و رجعت جبت معاي مرهم مخدر للجروح و الالتهابات دخلت علي ستي في الاوضة كانت لسه نايمة علي بطنها دخلت عندها و مسكت المرهم حطيت حتة على صباعي ودخلت صباعي ادهن خرم طيزها من جوه و دهنته من برة و سبتها تنام و غسلت ايدي و رجعت نمت</p><p>(الساعه 9:00 الصبح)</p><p>صحيت كانت ستي لسه نايمة جمبي فا بقيت اصحيها</p><p>انا: لولو قومي يا لولو اصحي</p><p>ليلي: سبني شوية يا حبيبي تعبانة شوية</p><p>انا: لسه حاسة بألم؟!</p><p>ليلي: لا الألم بسيط خالص</p><p>انا: معلش بقي المرة اللي جاي هجيب معايا فزلين او زيت عشان ما تتعوريش تاني</p><p>ليلي: لا انا مش هقدر استحمل تاني انا حسيت ان في موس فيها امبارح</p><p>انا: متقلقيش انا مش هقرب من طيزك غير لما تخف كويس جدا و هجيب حاجة ترطب العملية، قومي بقي حضرلنا الفطار</p><p>ليلي: حاضر قايمة يا روحي</p><p>قامت ستي و انا مسكت فوني لاقيت فوق ال30 رنة من عبير ضحكت بسخرية وقلت اصبري علي رزقك يا احبة،</p><p>قمت اخدت دوش و كانت ستي حضرت الفطار علي السفرة قعدنا فطرنا و شربنا قهوة تلفوني رن وكانت عبير اخدت فوني و دخلت البلكونة ارد،</p><p>انا: صباح الخير يا عروسة</p><p>عبير: انت عملت فيا ايه يا خول</p><p>انا: انت لسه بتبجحي طيب افتحي الواتس يا كسمك اوريكي انا عملت ايه و كمان في حاجات احلي بكتير،</p><p>قفلت مع عبير و دخلت علي الفديوهات و فتحت الفديو بتاعي لما كنت بنيك عبير و حطيت علي وشي بكسل و بعت الفديو لعبير علي الواتس و كام فديو و هي بتتناك، عبير شافت الفديوهات و قفلت الواتس و رنت عليا كنسلت عليها و حطيت رقمها في الحظر و قلت لما افضلك يا لبوة مفيش دقيقه و هشام رن عليا</p><p>انا: ايوة يا هشام</p><p>هشام: وه راحت فين اتش اللي كنت بتقولها امبارح؟</p><p>انا بضحك: راحت في كسمك يابن العرص دانت نكتني شتايم امبارح</p><p>هشام: ماشي يعم مقولتش برضه عملت ايه بالبنچ؟</p><p>انا: عادي يعم واحد يعز عليا و ليه جميلة تقيلة عندي طلبه مني و انا ملقتش غيرك اكلمه</p><p>هشام: ليه هو عايزه في ايه؟ اوعي يكون عمل بيه مصيبة يسطا</p><p>انا: يعم ولا مصايب ولا حاجه ده خطيبته كانت ماشية من كام يوم و حست في واحد ماشي وراها طول الطريق قام هو قالي عايز البنچ و ادهولها تحمي بيه نفسها</p><p>هشام: ماشي فهمت</p><p>انا: يعني انت متصل عشان كده؟!</p><p>هشام: لا يعم في حجز بكرة بالليل بس ايه حاجه توب</p><p>انا: توب ازاي يعني؟</p><p>هشام: هنلعب ماتش علي $$$$ جنية و لو كسبنا هتبقي عنب</p><p>انا: ولو خسرنا هنبقي عنب؟</p><p>هشام: يسطا دي عيال ليفة خالص و ملهاش فيها هنيكهم و هنعمل عليهم سكور كمان</p><p>انا: بس اهم حاجه يكونه بيقبله التقسيط هههه</p><p>هشام: هه سلام ياد يا عرص</p><p>قفلت مع هشام و رجعت الصالة كانت ليلي بتتفرج علي التلفزيون قعدت جمبها</p><p>انا:: ايه حاسه انها خفت؟</p><p>ستي:: ليه انت حطيت مرهم ولا تعويذة دي يادوب الوجع بيروح</p><p>انا:: خلاص هربتي مني النهارده خديه اجازه يعم يلا،</p><p>(الساعه 12:00 الضهر)</p><p>رقم العامل بتاع الصيانة بيرن عليا فتحت عليه و قالي ان هو جاي عشان يركب التكيف قلتله تمام مستنيك و قلت لستي عشان تكون عارفة و بعد نص ساعة جيه العامل و ركب التكيف و حسبتهم و اديتهم تيبس فوق حسابهم و مشيه، مسكت فوني اتصلت بعبير</p><p>انا: ايه يا قلبي المفاجأة عجبتك</p><p>عبير: عشان خاطري اسمح الفديوهات دي و انا اوعدك مش هعمل اي حاجه تاني</p><p>انا ضحكت بسخرية: وهو انتي فاكرة نفسك هتعرفي تعملي حاجه بكسمك؟</p><p>عبير: عشان خاطري امسحهم دانا خال يعني لو اتفضحت انت كمان هتتفضح معايا</p><p>انا: بقولك يا عبير انا ممكن انيك ابويا لو جيه عليا مش خالتي انا هجيلك نبقي نتكلم مع بعض ماشي يلا و من غير سلام،</p><p>قفلت في وشها و قلت عالم بنت متناكة مش بتاجي غير بالعين الحمرة،</p><p>كنت قاعد في البيت حاسس بملل شديد اتصلت بهشام و قلتله جايلك البيت نلعب شوية علي البلايستيشن قالي اصلي تعال و انا مستنيك، لبست و نزلت اتمشيت لغاية بيت هشام خبطت فتحتلي بسنت و كانت لابسه بنطلون فيزون و تشرت واسع من عند الصدر مبين شق البزاز</p><p>انا: ايه الحلوة دي كل مرة بتحلوي اكتر يا بسنت</p><p>بسنت: بس بقي متكسفنيش ادخل</p><p>دخلت و لاقيت اوضتة هشام فاضية و النور مطفي</p><p>انا: ايه ده راح فين الواد ده</p><p>بسنت: اصل بابا اتصل بيه و كان ناسي ملف مهم و هشام راح يودهله و جاي كلها عشر دقايق و ياجي</p><p>انا: و ام هشام فين؟</p><p>بسنت: ماما راحت عند بيت خالو</p><p>انا: مقاليش ليه هشام في التليفون طيب ؟</p><p>بسنت: عادي يعني انت غريب ادخل الاوضة استنه</p><p>انا: ماشي هتصل بيه و اكلمه اشوفه لو هيطول،</p><p>اتصلت بهشام و عرفت ان هو ممكن ياجي بعد نص ساعه بالكتير قفلت معاه و وقفت عند المطبخ و كانت بسنت بتعمل عصير و انا باصص عليها من ورا بالبنطلون الفيزون اللي مفصل طيزها ابتدأ الشيطان يلعب في دماغي</p><p>انا: كبرتي يا بسنت وبقيتي عروسة</p><p>بسنت بابتسمة: ايه عندك عريس</p><p>انا: ايه و انا مش مناسب ولا ايه؟</p><p>بسنت: انت لسه صغير يا عبده</p><p>انا: لا كبير!</p><p>بسنت: هو ايه اللي كبير ده؟</p><p>انا: انا يا سوسو دماغك راحت فين بس</p><p>بسنت: انت ولد سافل و قليل الادب و مش ده اللي في بالي</p><p>وقربت بسنت مني عشان تضربني بهزار و كان في مياه علي السيراميك و اتزحلقت و اترمت عليا و انا وقعت من الدفعة بتعتها و بقيت هي نايمة عليا من فوق وانا نايم تحت، طبعآ التيشرت بتاعها اتبهدل و بزازها بقيت برا التيشرت قدام وشي و هي بصالي في عيني قمت انا حطيت ايدي علي رسها من ورا و دخلت معاها في بوسة هي كانت مش متجاوبة معايا بس برضو مش ممانعة قلبتها و بقيت انا فوق و هي تحت نزلت علي بزازها ادفن وشي فيهم و هي هنا بقيت تتجاوب و تتأوه و رحت علي رقبتها امصها و الحس فيها و هي بتطغت علي دماغي نحيتها مديت ايدي افرك كسها و هي بتتأوه</p><p>بسنت:: اه اه بالراحة لاحسن تفتحني اه اديك جامدة اه بالراحة اممم</p><p>نزلت علي كسها و نزلتلها البنطلون و الكلوت و هي مدت اديها بسرعة علي كسها تغطيه</p><p>بسنت: لا بلاش عشان خاطري ممكن نغلط و تفتحني</p><p>انا: لا متخفيش مش هعمل حاجه هلحس بس</p><p>بسنت: بس خلي بالك عشان خاطري</p><p>مديت ايدي بعدت ايد بسنت من علي كسها و بقيت الحس كسها كان وارم و منفوخ من هيجنها بقيت تتأوه بسنت:: اممم كمان اح لسانك حلو اوي اح اول مرة اجرب الشعور ده اه كمان</p><p>انا بقيت الحس و نزلت بصباعي علي طيزها ودخلت صباعي في خرم طيزها دخل بسهولة دخلت التاني نفس الحكاية وهي مش حاسة اني دخلت صباعين في خرم طيزها و مشغولة في لحسي لكسها بطلت لحس و بقيت افرك كسها</p><p>انا: انتي مين فتحلك طيزك يا بسنت</p><p>بسنت: اقسملك اني محدش لمسني انا اللي فتحت نفسي</p><p>انا: ازاي بتنيكي نفسك بالخيار</p><p>بسنت: ايوة و ساعات بخلي خيارة في طيزي و امشي بيها</p><p>طيب تعالي انت جيتي في ملعبي طلعت زوبري و تفيت عليه و خليته رطب و قلبتها علي بطنها و دخلت راس زوبري في خرم طيزها و هي بقيت توحوح</p><p>بنست:: اح زوبرك كبير مش هقدر استحمله اه اح انا كنت بحط خيار اصغر اوف اه شوية و انت راس زوبرك كبيرة و هتفشخني اححح</p><p>انا مسكت زوبري و دخلت الراس و دخلت بصعوبة شوية و هي تحتي بتتألم دخلت بقيت زوبري بعد معاناة و هي مع كل جزء كنت بدخله كانت تصرخ بس انا كنت اكتم صوتها بايدي، ابتديت انيكها و هي بتتأوه و تصرخ</p><p>بسنت:: اه اه كبير اوي بس حلو اه كمان زوبرك حلو اه كمان</p><p>انا فضلت ارزع في طيزها عشر دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة طيزها و ديقت خرمها علي زوبري و بعد دقيقتين كنت مليت طيزها لبن بقيت تقول احح اول مرة اعرف ان اللبن بيكون سخن و حلو كده اه،</p><p>قمت من عليها و هي قامت و اتعدلت و ظبطت هدومهة و قالتلي</p><p>بسنت:: عشان خاطري يا عبده خالي الموضوع ده سر و انسي اننا عملنا كده مع بعض،</p><p>انا كنت لسه هتكلم الباب خبط بسنت قالتلي ادخل اوضتة هشام و انا هروح افتحله، انا دخلت شغلت البلايستيشن و عملت نفسي سرحان في تلفوني.</p><p>هشام: معلش يسطا مشوار مفاجئ غصب عني</p><p>انا: طيب حتي اتصل قولي ياخي</p><p>هشام: معلش يسطا غصب عني</p><p>انا: عارف لولا ان هو مشوار مهم بجد كنت لو طبيتك هنيآ لك</p><p>ضحكت انا و هشام و لعبنا شوية يمكن ساعتين و انا قلتله اني هاروح قالي اوي تنسي الحجز بكرة قلتله ماشي يعم سلام طلعت من الاوضة كانت بسنت في اوضتها قافلة علي نفسها وانا فعلآ قررت اني انسي الموضوع رغم ان كنا مبوسطين اوي بس حسيت اني مش لازم اعمل كده عشان هشام اللي اكتر من اخويا، رجعت البيت و اتغديت انا و ستي و اتفرجنا شوية علي التلفزيون وانا دخلت اوضتي كان معايا فون قديم شغلته و خليته جاهز</p><p>(الساعة 6:00 المغرب)</p><p>اتصلت بعبير و قلتلها تزوح سمر عشان انا جايلها دخلت اوضتي لبست و ظبطت نفسي و اخدت فوني و الفون القديم معايا و عرفت ستي اني نازل و هاجي بالليل</p><p>نزلت و لما و صلت عند بيت عبير اتصلت و كنت عايز اتأكد لو البيت فاضي قالتلي اطلع، طلعت و فاتحتلي دخلت</p><p>انا: ازيك يا عبير ولا تحبي اقولك يا ستي و انزل ابوس رجلك</p><p>عبير: عشان خاطري يا عبده امسح الفديوهات اللي معاك</p><p>انا: كسم خاطرك و بعدين اسمحها اي هو انا لحقت</p><p>عبير: طيب انت عايز ايه؟</p><p>انا: بوصي هو انا مش عايز دلوقتي حاجه بس هتبقي كرت بالنسبالي و لما ياجي دورك هطلعك</p><p>عبير: انا هعملك كل اللي انت عايزه بس امسح الفديوهات</p><p>انا قمت من مكاني و لطشت عبير قلم علي وشها خليتها تجيب ددمم من شفيفها</p><p>انا: فاكرة يا شرموطة الأقلام دي</p><p>عبير بتدمع: انا اسفة عشان خاطري اعمل اللي انت عايزة فيا بس ما تفضحنيش</p><p>انا: قلتلك انتي بالنسبالي كرت و كرت تقيل كمان و لسه دورك اجري اعمليلي فنجان قهوة يا شرموطة،</p><p>دخلت عبير تعمل القهوة و انا مسكت فونها و فتحت فوني القديم و فعلت الواتس بتاع عبير علي فوني و بقي الواتس شغال علي الاتنين و رميت فون عبير زي ما كان، جات عبير من جوه و معاها القهوة</p><p>انا: بت يا عبير انا شوفت في الفديوهات بتاعتك وانتي بتتناكي في كسك و طيزك يا بنت المتناكة كان في مخدرات و حشيش صح</p><p>عبير: ايوة</p><p>انا: طيب معاكي چوب نشربه سوا</p><p>عبير بصاتلي و شوفت في عنيها نظرة خبيثة و قالتلي من عيني وقامت جري علي اوضت النوم بتاعتها و رجعت كان في طبق في ايدها عليه فركة و ورق بفرة قلتلها تلف جوان عقبل ما اطلع من الحمام، دخلت الحمام و طلعت بعد عشر دقايق كانت عبير لفت احلا صباع حشيش ولعت و بقيت اشد و ادي عبير تشد معايا بس هي كانت بتخليني اشد اكتر و كانت مكلفه جامد و حاطة كمية تعمل تلات صوابع، بعد ما خلاصت الچوب كانت الدنيا بتلف بيا و مكنتش دريان بنفسي بس شايف اللي بيحصل حوليا شفت عبير بتشد مني الفون بتاعي و ماتعرفش اني معايا فون تاني عليه الواتس بتاعها</p><p>شفتها بتحول تفتحه و بعدين معرفش هي فضلت تعمل ايه دخلت جوا و رجعت كان في ايدها حبل و كانت بتحاول تربطني لاكن انا بكل ما عندي و لاخر نفس فيا ضربتها بونية لاقيت عبير غمرت و اترمت علي الارض خدت فوني من علي الارض و نزلت و انا مسطول رجعت البيت و اول ما فتحتلي ستي اترميت علي الارض مش حاسس بنفسي</p><p>(الساعة 10:00 الصبح)</p><p>فوقت لاقيت نفسي في اوضتي نايم علي السرير و يدوب مجمع اللي حصل امبارح قمت و طلعت في الصالة كانت ستي مش قاعدة فيها و كان نور اوضتها والع رحت ناحية اوضتها و انا لسه متدروخ و يادوب فايق، خبطت علي باب الاوضة مفيش رد خبطت تاني و تالت وبعدين فتحت الباب كانت ستي قاعدة علي السرير و ضهراها لباب الاوضة</p><p>انا: في ايه انتي زعلانه ليه هو انا عملت حاجه امبارح</p><p>ستي: يعني انت مش عارف عملت ايه</p><p>انا: لا مش فاكر؟!</p><p>ستي: حضرتك كنت راجع بتطوح من برة و ريحت الحشيش فايحة منك</p><p>انا: غصب عني انا كنت فاكرها سجارة عادية بس اكتشفت بعدين انها سجارة حشيش</p><p>ستي: يا سلام يعني انت مكنتش تعرف انها حشيش</p><p>انا: لا بقولك اكتشفت بعدين و انتي عرفاني يا لولو انا مليش في الكلام ده</p><p>قامت ستي و قالتلي انت بتتكلم جد يعني كنت فاكرها عادية،</p><p>انا:: مانتي عرفاني يا لولو انا مش بتاع الكلام ده</p><p>ليلي:: طيب قوم خد دوش و فوق و انا هعملك قهوة تفوق بيها</p><p>دخلت خدت دوش وانا و تحت المياه افتكرت اللي حصل مع عبير و قررت اني مش هرحمها بس تصبر عليا،</p><p>خصلت دوش و طلعت كانت ليلي حضرت الفطار و عملت القهوة شربت القهوة الاول و بعدين فطرت مسكت فوني لاقيته فاضي خالص و مش عليه ولا حاجه هنا عرفت ان عبير امبارح معرفتش الباسورد بتاع الفون قامت عملتله سوفت</p><p>ابتسمت و فضلت ساكت اتصلت عبير عليا</p><p>عبير: انت يا خول بتضربني امبارح انا هعرفك مقامك</p><p>انا: مانا عارف مقامي يا شرموطة فوق راسك و هربيكي علي الحركة دي يا متناكة</p><p>عبير: انت شكلك لسه مسطول من امبارح بوص في تلفونك و شوف انا عملت ايه</p><p>انا: براڤو عليكي حركة ساذجة متطلعش غير من متخلفة زيك افتحي الواتس بتاعك بعد خمس دقايق يا متناكة،</p><p>قفلت في وشها السكة و فتحت اللاب توب بتاعي نسخت كل الفديوهات بتاعت عبير علي الفون تاني و الفديو بتاعي و انا بنيكها و برضو داريت وشي ببكسل و بعت لعبير كل الفديوهات بتاعتها علي الواتس و بعتلها ريكورد بشخرلها فيه يمكن لو سمعته ممكن يبوظ سماعت الفون بتاعها</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء الرابع)</p><p></p><p></p><p></p><p>قفلت الواتس و طلعت في الصالة وكانت ستي في المطبخ دخلت عندها و وقفت وراها</p><p>انا: اخبار دي ايه (طيزها)</p><p>ليلي: سبني مش قادرة عشان خاطري</p><p>انا: خلي بالك كده بقالي يومين منكتش و يا ويلك يا لولو</p><p>ليلي: خلاص سبني دلوقتي و اطلع عايزة احضر الغدا</p><p>طلعت قعدت في الصالة مفيش دقيقة و فوني رن كان ابويا</p><p>انا: ازيك يا حج عامل ايه</p><p>ابويا: كويس اخبارك ايه انت كويس</p><p>انا: ال*** يا حج</p><p>ابويا: طيب بقولك تعال عندي البيت عايزك</p><p>انا: ليه خير؟</p><p>ابويا: اصل في كهربائي جاي يشوف كهربة المطبخ عشان فيه قفلة و انا نازل رايح الشغل و مش هينفع اغيب عشان في لجنة هتاجي النهارده و انا عايزك تاخد بالك مع رشا وانا سايب فلوس معاها عشان تحاسب الكهربائي</p><p>انا: حاضر مسافة السكة و اكون هناك</p><p>قفلت مع ابويا و كانت الساعة 12 الضهر دخلت لبست و قلت لستي عشان تعرف اني نازل، نزلت وركبت مكروباص وصلت عند بيت ابويا و كان ساكن في الدور التالت و العمارة كلها بتاعت عمامي و ابويا كل واحد واخد شقة طلعت الدور التالت خطبت فتحتلي رشا (رشا 31 سنة بيضة 163 سم بزازها كبيرة و مليانة شوية وطيزها وسط و مشدودة و مرفوعة و فخادها ملفوفة لفة جاتو وفيها حسنة جمب بوقها) كانت لابسة عباية بيتي واسعة و حاطة طرحة علي رقبتها</p><p>انا: ازيك يا رشا</p><p>رشا: ازيك يا عبده عامل ايه</p><p>انا: كويس ال****</p><p>رشا: ادخل هو انت غريب ده بيت ابوك</p><p>انا دخلت و رشا قفلت الباب وانا قعدت علي الانتريه</p><p>رشا: ليه الغيبة الطويلة دي انت متضايق منينا ولا ايه؟</p><p>انا: لا ولا متضايق ولا حاجة بس مشغول شوية</p><p>رشا بضحكة: اممم اصل انت عضو في مجلس الشعب</p><p>ضحكت انا و رشا و كأننا صحاب،( ملحوظة رشا متعودة تهزر و تضحك معايا علي خفيف و بنتكلم مع بعض عادي جدآ بس بحدود برضه و هي معتبراني اخوها)</p><p>بعد نص ساعة جيه الكهربائي و صلح المشكلة و انا حسبته من فلوسي و بعد كده مشي</p><p>رشا: ليه طيب ما ابوك سايب فلوس عشان تحاسب</p><p>انا: و فيها اي هو انا مش راجل ولا ايه</p><p>رشا: لا طبعا راجل و سيد الرجالة (بأبتسامة علي وشها)</p><p>(سمعنا صوت بنتها بتكبي من جوا)</p><p>رشا: استني بقي جنا بتبكي</p><p>دخلت جوا و طلعت بعد خمس دقايق و كانت شيله جنا (اختي الرضيعة) و قعدت قدامي ترضعها و طلعت فردة بزها اليمين الكبير ترضع بنتها قدامي، انا حولت مابصش عليها لاكن غصب عني عيني تروح لبزازها، رشا خدت بالها و ابتسمت و قالت يوه شكل اللبن خلص من هنا، و طلعت الفردة الشمال و بقي بزازها الاتنين قدامي و بترضع بنتها جنا، زوبري بقي نص منتصب و باين من البنطلون و رشا بتفعص بزازها كأنها بترضع بنتها، خلصت رضاعة و دخلت بنتها الاوضة تنام و طلعت كانت دخلت بزازها جوا العباية بس سبياها مفتوحة كأنها نسيت، قالتلي استني هعملك قهوة و بصتلي بصة كلها شرمطة و دخلت المطبخ و بعد خمس دقايق رجعت معاها القهوة و كانت بتبتسم و قعدت جمبي ترغي معاي و تسألني عن ستي و حياتي و كده، وانا مركز مع بزازها، تلفوني رن و انا بكلمها و كان هشام و كان عايزني اقعد معاه قلتله هجيلك</p><p>رشا: ايه انت ماشي</p><p>انا: ايوة بس لو عوزتي حاجه كلميني</p><p>رشا: ابقي اسأل بلاش تقطع كده</p><p>انا: حاضر هبقي اسأل بس انا معايا رقم الحج بس مش رقم تلفونك</p><p>رشا: ماشي سجل الرقم عندك اهو *******</p><p>انا: تمام سجلته و هرن عليكي تسجليه سلام</p><p>نزلت من عند رشا و انا هيجان بنت المتناكة عليها بزاز ترضع بلد.</p><p>دقيقه و اتصل هشام</p><p>انا: ايه يسطا انت فين</p><p>هشام: في البيت تعال و نلعب مع بعض بلايستشن</p><p>(انا طبعآ بعد اللي حصل مع بسنت مش عايز ادخل تاني هناك)</p><p>انا: لا هستناك علي الكافيه سلام</p><p>قفلت معاه و رحت علي الكافيه استنيته قعدنا و طلبنا اكل خفيف اكلنا و دردشنا شوية و بعد كده مشينا روحت البيت</p><p>(الساعة 4:00 العصر)</p><p>فتحت بالمفتاح من غير ما اخبط دخلت و كانت ستي في الاوضة كنت هدخل عندها سمعتها بتتكلم مع حد في التلفون و، وقفت اتسنط اشوف بتكلم مين، سمعتها بتقول عشان خاطري خلاص طيب انا عملت ايه، انا مليش ذنب في الموضوع ده عشان خاطري ارحميني، خلاص حاضر حاضر،</p><p>انا قلت في بالي مين دي اللي ستي بتترجاها و شوية هتنزل تبوس علي رجلها عشان تسيبها لازم اعرف،</p><p>رجعت في الصالة تاني و عملت نفسي لسه جاي و ناديت علي ستي</p><p>انا: لولو انتي فين انا جيت؟</p><p>طلعت ستي من الاوضة و كان باين علي وشها الارتباك</p><p>ستي: انا هنا يا حبيبي</p><p>انا: مالك فيكي ايه؟</p><p>ستي: مالي مانا كويسه اهو</p><p>انا: ماشي يا لولو</p><p>ستي: انت كنت فين كل ده مش انت قولت انك هتروح عند بيت ابوك و تقف مع الكهربائي</p><p>انا: ايوة و رشا مسكت فيا و حلفت اقعد معاها شوية وبعد كده قعدت مع هشام علي الكافيه</p><p>ستي: طيب، ورشا عاملة ايه و بنتها عاملة ايه؟</p><p>انا: كويسين و بتسلم عليكي</p><p>ستي:*** يسلمها</p><p>انا: بقولك انا داخل اخد دوش ماتاجي نخدو سوا</p><p>ستي: لا مش قادرة تعبانة (كان واضح علي وشها انها بتعمل كده غصب عنها)</p><p>انا: ماشي يا لولو</p><p>دخلت الحمام و فتحت الدوش و انا بفكر يا تري مين اللي بيتحكم في ستي و ستي ليه خايفة منو لازم اعرف،</p><p>طلعت من الحمام و دخلت اوضتي و اتصلت بعبير</p><p>انا: ايه يا بنت المتناكة شوفتي اني مش ساهل ولا تحبي تتأكدي</p><p>عبير: ابوس رجلك غلطة و مش هتتكرر</p><p>انا: بقولك ايه انتي فاكرة ان اللي حصل هيعدي بالساهل انا هجيلك بعد ساعة تكوني صرفتي الاحبة سمر،</p><p>وقبل ما ترد قفلت في وشها و طلعت الصالة كانت ستي دخلت الحمام تاخد دوش انا مسكت تلفونها اشوف بتكلم مين لاكن لاقيت رقم غريب مش متسجل احترت اعمل ايه قمت عامل تجسيل مكلمات و سبته عشان اعرف ستي بتكلم مين؟</p><p>(الساعة 6:00 المغرب)</p><p>لبست خدت البخاخة بتاعت البنچ احتايطي معايا عشان لو عبير عملت حاجة و كنت نازل شافتني ليلي، وقالتلي ايه نازل فين، رديت اصل في حجز و انا لازم انزل، ردت ستي خليك و كانت خايفة اني اسبها لوحدها، قربت منها و حضنتها و سألتها مالك ردت مفيش عادي بس عيزاك تقعد معاي، رديت لو في حاجه عايزة تقوليها انا هنا اتكلمي، ردت قلتلك مفيش حاجه، سلام يا لولو انا نازل، نزلت و خدت معاي هدومي اللي هلعب بيها كورة و رحت الملعب و شفت عيال فرفير جدآ و كان في اتنين من الفرقة اللي قصدنا معاهم عربيات، لعبنا و فعلآ كانو مش قد كده كسبناهم و انا اديت شنتطة هودمي لهشام قلتله اني رايح مشوار خليها. معاك خدها هشام و روح هو وانا اتصلت بعبير اقولها اني جايلها،</p><p>(الساعة 8:30 الليل)</p><p>وصلت عند عبير و طلعت خبطت فتحتلي عبير و كانت خايفة مني اني اعمل فيها حاجه</p><p>انا: بوصي بقي يا عبير قبل كل حاجه انا سايب برنامج علي فون تاني محدش ابدآ يعرف مكانه و مخليه علي الساعه 12 بالظبط يسرب فديوهاتك علي النت لو موقفتهوش</p><p>عبير: لا لا ابوس رجلك بلاش</p><p>انا: متخفيش دا بس استحراص عشان لو فكرتي تعملي حاجه تاني</p><p>(طبعا انا بهددها وانا مش عامل اي حاجه ولا معاي برنامج)</p><p>مسكت عبير مش شعرها اديتها قلمين علي وشها خله وشها يحمر و هي ساكتة مش بتفتح بقها بعدين مسكتها من شعرها تاني و جبتها علي الارض و قطعت العباية اللي لابساها و كانت لابساها علي اللحم و بزازها قدامي مسكتها من حلاماتها بقيت اقرصها منها و اشدها لفوق لدرجة انهم هيطلعو في يدي و هي بتبكي و تترجاني اسبها، تفيت علي وشها و اديتها قلمين و قلتلها شايفة مقامك يا شرموطة يا بنت المتناكة و نزلت علي كسها قرصتها منه جامد و هي بتتلوي تحتي من الالم وقفت و قلتلها انزلي بوسي جزمتي يا لبوة و شدتها من شعرها و قربتها علي رجلي بقيت تبوس و تلحس الجزمة نومتها علي ضهراها في الارض تاني و كنت هقرصها من كسها تاني لاقيت عليه افرزات و شكلها مستمتعة باللي بعملة قلتلها ايوة يا متناكة بتحبي السادية يا بنت المعرص و كان في شعر خفيف علي كسها بقيت انتفه بايدي و هي بتصرخ و افرزتها بقيت كتيرة قعدت علي الانتريه و طلعت زوبري و قلتلها تعالي يا متناكة مصي زوبر سيدك كانت هتقف علي رجلها لاكن انا قمت بسرعة اديتها قلم من شدته وقعت علي الارض قلتلها طول مانا هنا انتي زي الكلبة تمشي علي اربعة فهمة ولا يا شرموطة قالت حاضر قمت قرصتها من بزازها اكتر و اديتها قلمين علي وشها خلو وشها احمر خالص و دموعها نزلت من عنيها من غير صوت قلتلها اسمي سيدك و لما تحبي تتكلمي تنزلي توبسي رجلي لغية اما اسمحلك تتكلمي دلوقتي تعالي و بوسي رجلي و اترجيني اسمحلك تمصي زوبري يا متناكة جات عبير تحت رجلي و فضلت توبسها و تقول (ابوس رجلك يا سيدي اسمحلي ابوس زوبرك النضيف ببوقي النجس ارجوك يا سيدي اسمح لكلبتك الوسخة اللي جزمتك انضف منها انها تمص زوبرك) قلتلها شاطرة بدئتي تتعلمي و اعملي حسابك انا المرة دي انا لسه مش جاهز المرة اللي جاية هخليكي تتمني الموت يا لبوة، و شدتها من شعرها و خليت راسها قدام زوبري، قلتلها مصي يا لبوة، نزلت عبير مص في زوبري و تلعب في البيضان و تطلع تاني علي زوبري و انا امسكها من شعرها ادخل زوبري لاخره في زورها اكتم نفسها و وشها يقلب الوان مش عارفة تاخد نفسها و بعدين اطلعه، اديتها شلوت في بطنها خليتها تقع علي الارض و رحت طلعت الحزام من بنطلوني و قلتلها اقعدي وضع الدوجي يا لبوة و مسكت الحزام و نزلت ضرب علي طيزها و هي بتتأوه بتطلب اكتر قلبتها علي ضهراها و بقيت اضربها علي بزازها بالحزام و نزلت علي كسها قرص جامد بعدين انا مسكت زوبري و دخلته في كسها وبقيت انيكها بعنف و اضربها بالاقلم علي وشها و هي بتصوت و حابت شهوتها و انا بنيكها و بعدين انا حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري و قلتلها تجيب شبشب الحمام من غير ما تستخدم ايديها مشيت زي الكلبة و طيزها بتترج و محمرا خالص من كتر الضرب راحت و رجعت كانت ماسكة شبشب الحمام ببوقها مسكت فردة من الشبشب و بقيت العب في زوبري و حسيت اني هنطر اللبن قمت قلبت فردة الشبشب و حبت لبني عليها و حطيته في الارض و امرت عبير تنزل تلحس اللبن من الشبشب، طبعآ عبير بدون اي تفكير نزلت لحس في الشبشب و تنضفة من لبني وانا واقف اتفرج علي عبير خدت الشبشب منها بعد ما نضفته و رزعتها علي وشها بالشبشب اترمت علي ضهرها قلتلها قوليلي بقي ايه حكاية سهرات النيك دي و ايه اللي وصلك لكده</p><p>عبير: بسبب محسن جوزي الحكاية بدأت لما،</p><p>فلاش باك</p><p>(من سنتين-في بيت عبير)</p><p>محسن: انا خلاص هترفد من الشغل مش عارف اعمل ايه</p><p>عبير: طيب و العمل لازم تشوف حل</p><p>محسن: انا هتصل بالاستاذ اشرف مديري و اعزمه عندي واحول معاها</p><p>عبير: خلاص شوف يوم ياجي فيه و انا هحضر كل حاجه</p><p>(في نفس اليوم محسن بيتصل بمديره في الشغل و يطلب من انه ياجي عنده علي عزومة عشاء مديره بعد الحاح من محسن وافق و قاله انه جاي بكره بالليل، محسن فرح و فضل يشكر في اشرف مديره في الشغل و اشرف بيعمله بمنتهي الاحتقار و الذل و قفل في وشه، محسن مش مهم عندو كرامتو المهم عنده ميترفدش، وتاني يوم الساعة 8:00 بالليل طلع اشرف اللي عمره 54 سنة 171 سم اقرع ابيض و عنده شعر في الجناب و تخين عنده كرش ماشي قدامه ولابس بدلة سودة و كان معاه السواق بتاعه ناصر نفس الطول و التخن تقريبا بس اقرع خالص و عنده شنب كبير بس كرشه اصغر شوية و اسمر، دخل اشرف و ناصر السواق قعده في الصالون، و محسن ناده علي عبير تجيب الحاجة الساقعة دخلت عبير تحط الحاجة الساقعة و محسن بيقدم عبير لاشرف</p><p>محسن: دي عبير المدام بتاعتي</p><p>وقف اشرف و بقي ياكل عبير بعنيه</p><p>اشرف: اهلا اهلا مدام عبير</p><p>عبير: ازي حضرتك يا استاذ اشرف</p><p>اشرف: لا متقوليش استاذ قوليلي يا اشرف بس</p><p>عبير: طيب بعد أذنك انا هدخل احضر الاكل عشان ممكن يتحرق</p><p>اشرف كان بشد عبير من ايدها عشان تقعد جمبه لاكن عبير دخلت جوا بسرعة و بعد نص ساعة محسن فضل بيعتذر ل اشرف عن اللي حصل و مش هيتكرر تاني</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>انا: و هو محسن عمل ايه</p><p>عبير: قفشه مع السكرتيرة بتاعت المدير كان بعتدي عليها في الشركة</p><p>انا: طيب كملي</p><p>( نروح فلاش باك )</p><p>بعد ما اكله و خلص اشرف اكل فضل محسن يعتذر ل اشرف و اشرف قله هسمحك بشرط و قرب في ودانه وشوشه محسن فتح عينه و نزل راسه في الارض و قاله طيب استني خمس دقايق، و دخل لعبير الاوضى</p><p>محسن: عبير اشرف وافق اني اكمل</p><p>عبير: بجد طيب كويس</p><p>محسن: بس عنده شرط</p><p>عبير: ايه هوا؟</p><p>محسن بصوت مبحوح: ن، نن نفسوه فيكي</p><p>عبير: ايه انت اتجننت يا محسن عايزني انام مع واحد غريب عايز تخلي شرفك في الارض</p><p>محسن: مش مهم انا مش هعرف الاقي وظيفة تاني زي دي</p><p>عبير: بس انا مش موافقة و عايزة اتطلق</p><p>محسن طلع من عند عبير و قال لاشرف انها مش موافقة بس هيسعده يغتصبها</p><p>اشرف: لا خليك انت هنا يا محسن ناصر اللي هياجي معاي</p><p>قام اشرف و ناصر دخله اوضت عبير و بعد دقيقه عبير بتصرخ و تصوت بتطلب من محسن يلحقها لاكن محسن قاعد في الصالة مستني اشرف و ناصر ينيكو مراته، بعد اكتر من ساعة طلع ناصر و قال لمحسن يبتدي شغل من بكرا و طلع 3 الف جنيه قله دول عشان عبير لما تفوق ادهملها و في فديو علي الواتس بعتهولك ابقي شوفه عشان ده هينفعك بعدين و نزل اشرف و معاه ناصر ركبو العربية و مشيو، دخل محسن علي عبير لاقها متغطيه بالكوڤرتة و هدومها مقطعا وفي اثار ضرب علي وشها نام جمبها و الصبح صحي فتح الواتس لاقي فديو لاشرف و ناصر نزلين نيك في عبير، محسن خاف و اتصل باشرف</p><p>محسن: الو ايوة يا استاذ اشرف</p><p>اشرف: عايز ايه يا محسن علي الصبح انت المفروض تاجي النهارده الشغل</p><p>محسن: بس يا استاذ اشرف احنا متفقناش علي كده</p><p>اشرف: اسمع يا محسن لو عايز تكمل في الشغل و تترقا كمان و مرتبك يبقي ضعفين اللي بتاخده تقنع عبير انها تاجي النهارده بالليل ياما كده يا هفضحك و هحبسك انت و مراتك، وقفل في وش محسن و كان محسن مرعوب جدآ و صحي عبير و حكالها كل اللي حصل و عبير شافت ان مقدمهاش حل غير انها تقبل بالامر الواقع و من اليوم ده بقيت عبير تروح لاشرف كل اسبوع ينيكها و يعمل عليها حفلة نيك و يعمل سهرات يجيب شراميط و يجيب عبير من دمنهم و اشرف نقل محسن في فرع تاني للشركة برا المحفظة و استمر الحال سنة و نص لغية اما اشرف تعب و بقي طريح الفراش بس عبير كملت و اتعرفت علي اصحاب اشرف المرتحين مديآ و يعملو عليها حفلات و يدوها فلوس كتير اوي و محسن عارف بكل ده</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>انا: ومحسن فين</p><p>عبير: محسن اتجوز عليا و بطل ياجي من خمس شهور و طلبت الطلاق كتير و هو رافض يطلقني</p><p>انا: خلاص يا لبوة قوليلي بقي عايزة تستمري معاي في السادية ولا لاء</p><p>عبير: بوص رغم ان انت عنيف جدآ بس بتوصلني لاقصي درجة من الهيجان و ده عجبني بصراحة</p><p>انا: خلاص يبقي هكتبلك شوية طلابات تجبيها</p><p>(طلبت من عبير كرابيج سوداني و كرباج شراشيب و مشابك حديد و شمع اسود وكلابشات و سلاسل و طوق كلاب و زوبر صناعي طالع منو ديل كلب و حبل طويل،</p><p>انا: دول بس عقبال ما اشوف هحتاج اي تاني</p><p>عبير: حاضر يا سيدي شكلك هتمتعني اوي</p><p>قمت دخلت الحمام اخدت دوش و لبست و نزلت روحت البيت</p><p>(الساعة 11:00 بالليل)</p><p>دخلت البيت كانت ستي نايمة في اوضتها دخلت عندها و هي مش حاسة بيا اخدت تلفونها وطلعت وقفت في الصالة بعت كل تسجيلات المكالمات من فون ستي ل فوني و قلت انام دلوقتي و اسمعها بكرة دخلت اوضتي انام و فضلت اهلوس طول الليل باللي بحصل معاي</p><p>(الساعة 8:30 الصبح)</p><p>ستي ليلي: عبده قوم يا روحي يلا</p><p>انا: في اي يا ليلي سبيني انام</p><p>ليلي: قوم يلا افطر معاي</p><p>انا: ماشي هقوم اهو</p><p>طلعت ستي تحضر الفطار في المطبخ وانا طلعت من الاوضة و دخلت اخد دوش، طلعت من الحمام و قعدت علي السفرة افطر مع ستي</p><p>ليلي: انت ليه نمت في اوضتك و منمتش معاي</p><p>انا: بوصي يا لولو انا بقالي اكتر من اربع ايام وانتي بتبعديني عنك لو في حاجه حصلت انا حابب اعرفها</p><p>ليلي: مفيش حاجه كل الحكاية اني تعبانة شوية</p><p>انا: ماشي يا لولو و الف سلامة</p><p>خلصت فطار و ليلي قامت تعمل القهوة في المطبخ و انا دخلت اوضتي اسمع تجسيل المكالمات بتاعت ستي</p><p>(التسجيل)</p><p>ستي: عشان خاطر انا تعبت ارحميني يا عبير</p><p>عبير: يا لبوة ارحمك ايه دانا هفشخك</p><p>ستي: طيب انا عملت ايه بس</p><p>عبير: عشان حتة خول زي عبده يضربني و يهددني</p><p>ستي: طيب انا اعمل اي بس</p><p>عبير: تمنعيه يلسمك و لما ينزل انا هجيلك يا شرموطة</p><p>فضلت اسمع كل التسجيلات اللي كان اخر مرة اتكلمو فيها اول امبارح قبل ما اعرف ان عبير بتحب السادية،</p><p>طلعت في الصالة و ليلي جات قعدت جمبي و معاها القهوة</p><p>انا: ليه عبير بتعمل كده معاكي</p><p>(طبعا ستي اول ما سمعت اسم عبير اتوترت و وشها جاب الوان)</p><p>ستي: عبير مالها عبير</p><p>انا: يعني مصممة برضو طيب اسمعي</p><p>طلعت التسجيل و خليتها تسمع مكلماتها مع عبير</p><p>ستي: بوص انا هحكيلك كل حاجه بصراحة فاكر اول يوم نمت فيه معايا لما التكيف في اوضتك باظ؟</p><p>(نروح فلاش باك)</p><p>_ اليوم اللي عبير جات و ادتني البوسكر بتاعي من اوضت ستي)</p><p>عبير بعد ما سلمت عليها و دخلت لامها في الاوضة و كانت بتسلم عليها و لمحت البوسكر بتاعي و مسكته قدام امها</p><p>عبير: ايه اللي جاب ده هنا</p><p>ستي: اص اص اصل..........</p><p>عبير: ايوة يا لبوة بتخلي ابن بتك ينيكك</p><p>ستي: ابوس رجلك يا عبير متفضحنيش وانا هعمل اللي انتي عايزة</p><p>عبير: علي العموم حسابي معاكي بعدين دلوقتي مش عايزه عبده يحس بحاجة و اتعملي معاه عادي</p><p>ستي: حاضر</p><p>عبير: و هي بينكك من امتي يا احبة</p><p>ستي: امبارح بس كانت اول مرة</p><p>عبير: خلاص انا هتعامل معاكي بعدين</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>ستي: و طلعت عبير و في اديها البوكسر بتاعك و انت دخلت عندي بعد دقيقه و انا مش بينت اي حاجه و انت صدقتني</p><p>انا: في حاجه تاني حصلت</p><p>ستي: ايوة عبير جات هنا و كان معاها...</p><p>(نروح فلاش باك)</p><p>(المشهد في بيت ستي)</p><p>عبير داخلة و في شنطة في ايدها و طلعت زوبر صناعي منها و قالت لامها تعالي يا لبوة الشغل ابتدأ، عبير دخلت امها اوضتها و نيمتها علي السرير و قلعت امها ملط و نزلت لحس في كس امها و امها بتتأوه عبير فضلت تقفش في امها و تقرص حلاماتها وامها بتترجها انها تهدا شوية لاكن عبير عنيفة و دخلت صباع في خرم طيز امها لاقته واسع</p><p>عبير: و كمان فتحلك طيزك يا شرموطة يا فجرا</p><p>ليلي: ابوس رجلك لسه ديقة و هو مش بينكني منها كتير</p><p>عبير: انا مسمعش صوتك يا لبوة</p><p>قامت عبير طلعت حبل من شنطيتها و ربطت امها في السرير من اديها و ربطت بوقها و فشخت رجلها و امها بتكبي و صوتها مش باين من ربطت بوقها</p><p>عبير لبست الزوب الصناعي علي وسطها و دهنتو زيت و بقيت تمشي علي خرم طيز امها و مرة وحدة رزعت الزوب في طيز امها و فضلت تنيك و امها بتزوم بصوت عالي من الالم و وشها غرق دموع و بتتحرك لكن مش قادرة من ربطت الحبل و عبير مسكاها من رفخادها و نزل نيك فيها بعد ربع ساعة نيك متواصل عيير قامت و قعلت الزوبر و قالت لامها انا لسه معملتش حاجه و احسنلك تبعدي عبده عني لو عيزاني اسيبك في حالك، فكت عبير امها و خدت الحبل و الزوبر الصناعي و حطتهم في الشنطة و لبست و مشيت</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>انا: عشان كده لما نكتك في طيزك جبتي ددمم ساعيتها</p><p>ليلي: ايوة و مكنتش قادرة فيها لمسة لولا انك جبتلي مرهم سعتها قدرت انام</p><p>انا: بقي عبير الشرموطة تعمل كده فيكي</p><p>ليلي: انت عملت معاها ايه بالظبط</p><p>انا: مش مهم انا هخليها تاجي تبوس رجلك و تترجاكي تسمحيها</p><p>ليلي: لا انا مش عيزاها تبوس رجلي ولا حاجه انا بس عيزاها تسبني في حالي</p><p>انا: متخفيش و كله بأوانه</p><p>ستي: خلاص انا هنزل اقعد مع سميرة تحت</p><p>انا: ماشي يا لولو</p><p>نزلت ستي تقعد مع سميرة جارتنا وانا دخلت اوضتي فتحت داتا ولاكن قبل ما افتح هشام رن عليا و فتحت عليه</p><p>انا: ايوة يا هشام اي الاخبار</p><p>هشام: ايه شوفت العيال الفرافير امبارح نكناهم</p><p>انا: يعم اقعد سترت و كويس اننا كسبنا اساسآ</p><p>هشام: هما عيزينك تنزل معاهم في الفرقة و هيدوك اللي عاوزه</p><p>انا: بوص قولهم موافق بس بشرط انك تبقي معاي في الفريق عشان انا بعتمد عليك كتير</p><p>هشام: حبيبي يا بودي خلاص هاقولهم، دلوقتي تعال خد شنطة هدومك</p><p>انا: ما تهزها و تاجي يعم</p><p>هشام: تعال بس بالمرة نلعب بلايستيشن عندي</p><p>انا بفكر: خلاص مسافة السكة و اكون عندك</p><p>قفلت مع هشام و لبست و جهزت و كنت نازل عديت علي ستي تحت عند سميرة، خبطت فتحتلي سميرة (سميرة 52 سنة بيضة بزازها كبيرة و مدلدلة علي بطنها و كرشها نازل علي كوسها و طيزها كبيرة و مترهلة و في نفس طولي) كانت لابسة عباية مبينة شق بزازها و قصيرة تحت الركبة و نص كوم</p><p>انا: ازيك يا طنط سميرة</p><p>سميرة: ايه طنط دي يا واد دانت اكبر مني</p><p>انا بابتسمة: طيب خلاص ازيك يا ست البنات</p><p>سميرة: كل بعقلي حلوة يا واد ادخل</p><p>انا: لا انا كنت عاو.......</p><p>سميرة شدتني من ايدي دخلتني</p><p>سميرة: ايه يا واد مش عايز تدخل ليه؟ انت شكلك متدايق مني</p><p>انا: لا وانا هتضايق ليه بس</p><p>ليلي في الصالون: تعال يا عبده</p><p>انا: تعالي بقي حليني من سميرة عشان مستعجل</p><p>ليلي: ليه رايح فين؟</p><p>انا: عند هشام هجيب شنطة الهدوم سبتها معاه امبارح و لسه متصل بيا قالي اجي اخدها</p><p>سميرة بزعل: يعني انا بتقل عليك ماشي برحتك</p><p>وقعدت سميرة علي الانتريه و كتفت ايدها، انا قربت منها و قلتلها انتي زعلتي يا سوسو خلاص انا اسف، و جيت احط ايدي تحت باطها عشان اضمها عليا، جزء من كافة ايدي جيه في بزازها و انا مش واخد بالي بسبب انها كوم لحم وانا مش مفرق ايه الحزء اللي انا حاطط ايدي عليه و قربت خدها و طبعت عليه بوسها و قلتلها هعوضهلك صديقيني بس عشان مستعجل يا سوسو، بصتلي و كانت في ابتسمة علي وشها و قالتلي ماشي هستناك و بصت علي ايدي لاقيت نفسي ماسك حلمت بزها و انا مش حاسس بنفسي، عشان اتعودت كل اما اقرب من ليلي اسمك حلمة بزاها، شلت ايدي بسرعة و ليلي مخدتش بالها، قلت ل ليلي اني نازل، طلعت و رحت عند هشام خبطت فتحتلي بسنت</p><p>انا: ازيك يا بسنت</p><p>بسنت باصه في الارض: كويسة هشام مستنيك جوا</p><p>دخلت بدون من سكات مش زي كل مرة كنت اهزر مع بسنت علي الباب، دخلت عند هشام الاوضة</p><p>هشام: ايه اخبار الصين عملين ايه</p><p>انا: صين ايه؟</p><p>هشام: مش انت جاي من الصين مشي</p><p>انا: يا عرص جرانا مسكت فيا و كانت عايزاني اقعد عندها بس انا حولت اخلع منها</p><p>هشام: طيب تعال اخلص</p><p>دخلت قعدت العب معاه بلايستيشن وفضلت يمكن ساعتين عنده و خدت شنطة الهدوم طلعت في الصالة كانت رحاب قدام التلفزيون، خرجت من سكات و نزلت روحت البيت ودخلت غيرت هدومي و اخدت دوش و دخلت اوضتي و بعد دقيقتين تلفوني رن وكان رقم غريب</p><p>انا: الو مين معاي؟</p><p>صوت واحده: ازيك يا عبده</p><p>انا: كويس انتي مين؟</p><p>الصوت: انا بسنت اخت هشام</p><p>انا: بسنت!! ازيك عاملة ايه</p><p>بسنت: انا عايزك يا عبده تعال</p><p>انا: بس انا لسه كنت عندكم</p><p>بسنت: عارفة بس انا عايزة اتكلم معاك ولما تاجي اطلع الدور الاخير من غير ما حد يحس بيك</p><p>انا: ليه في ايه؟</p><p>بسنت: هتعرف لما تاجي سلام.</p><p>قفلت مع بسنت و انا مش عارف هي عايزة ايه؟ لبست بسرعة و رحت عند العمارة تحت و اتلصت بيها</p><p>انا: ايوة يا بسنت انا تحت</p><p>بسنت: اطلع فوق اخر شقة هتلاقي الباب مفتوح ادخل و اقفله وراك</p><p>قفلت مع بسنت و طلعت بسرعة من غير صوت لاقيت باب الشقى مفتوح سيكا دخلت و قفلت الباب ورايا كانت الشقة فاضية من العفشة في كام كرسي</p><p>انا: بسنت انتي هنا</p><p>بسنت من جوا: تعال يا عبده</p><p>دخلت جوا في الاوضة كان فيه سرير و تسريحة و الارض مفروشة سجاد وكانت بسنت نيمة علي السرير و لابسة قميص نوم موت عليها فاضح و كاشف كل جسمها، انا وقفت تنحت فيها من عند الباب و مش بتكلم</p><p>بسنت: هتفضل واقف عندك كتير تعال</p><p>اتحركت نحيتها و قعدت علي طرف السرير</p><p>بسنت: انا عارفة انك مستغرب اللي حاصل بس الصراحة بعد اللي عملته معاي في شقتنا تحت عجبني و كمان زوبرك عجبني و انا قلتلك انسي الموضوع عشان اشوفك راجل و هتنسي فعلآ ولاء و طلعت سيد الرجالة و سري في بير عشان كده انا اتصلت بيك</p><p>انا: طيب ليه مريحتيش نفسك بالخيار و خلاص</p><p>بسنت: ما زوبرك سد نفسي عن الخيار و الصراحة تعبت اني اريح نفسي بنفسي و قلت اكلمك تريحني و ترتاح معاي</p><p>انا قربت من بسنت و بقيت ابوسها من شفايفها و امسك بزازها الكبيرة افعص فيهم و ادعكهم و قلعتها قمص النوم خالص و كانت لابسة كلوت بس من غير برا بقيت امسك بزازها افعص فيهم و ابوسها من شفايفها و هي بتحضني جامد و اديها راحت علي زوبري تدعك فيه سبت شفيفها و قلعت ملط و دلخت بين رجلها قلعتها الكلوت و بقيت الحس كسها و هي بتوحوح و تتأوه (اه اه احححح حلو لسانك اه اه اكتر كمان اه عايزة لسانك كله في كسي وانا بقيت الحس اكتر بعدين نمت علي ضهري و قامت بسنت تمص زوبري و تدعك فيه و تتف عليه و تنزل علي بضاني تمصهم و كان واضح انها مش عارفة تمص ولسه بتتعلم فضلت تمص و بعد خمس دقايق انا اتعدلت و نيمتها علي ضهراها و فتحت رجلها و حطيت مخدت تحت طيزها ترفعها لفوق و بليت زوبري من ريقي و دخلته في طيزها و بدأت نيك في طيزها و انا ضهري للباب و بسنت بتتأوه و بتطلب اكتر و مغمضة عنيها، مرة واحدة بسنت فتحت عنيها و اتخضت و قامت تستر نفسها و قالت هشام، طبعا انا ضهري للباب و اول ما بصيت لهشام</p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p>قبل بدء الجزء انا بعتذر علي التأخير، عشان انا نسيت القصة دي و كنت مشغول في قصة (اختي المطلقه تستغل هياجني)</p><p></p><p>(الجزء الخامس)</p><p></p><p>بصيت عند باب الاوضة لاقيت هشام واقف و باصصلنا و نزل بسرعة و سابنا و انا بنادي عليه و قمت احصلو لاكن لاقيت نفسي ملط رجعت تاني البس و كانت بسنت في منتهي البرود و نايمة علي ضهرها</p><p>انا: ايه اللي بتعمليه دا البسي و الحقي اخوكي قبل ما يعمل مصيبة و يودينا في داهية</p><p>بسنت: متاخفش مش هيعمل حاجه</p><p>انا: انت مجنونة قومي بقولك</p><p>بسنت: اسمعني بس هشام كان نفسو يحصل كده اساسا</p><p>انا: ايه مش فاهم انت قصدك.......</p><p>بسنت: ايوة هشام ديوث و كان بيعرص عليا</p><p>انا: ازاي اكيد كدب هشام اخويا لا لا انا عملت ايه</p><p>بسنت: صدقني انت كده متعتو اوي</p><p>انا: معقول صحبي و اخويا من صغري يطلع كده انا كان نفسي يجيب سكينة و يموتني ولا انو يكون كده</p><p>بسنت: اعذرو دي حاجه مش بايده كل واحد بيدور علي متعتو وبالطريقة اللي تريحو</p><p>انا: ازاي يعني هشام كان عارف اني جاي؟</p><p>بسنت: لا ولا انا كنت عارفة انو حس بينا و طلع و رانا</p><p>انا: طيب انتي عرفتي ازاي ان هشام كده</p><p>بسنت: من خمس شهور كده كنت عايزة اعمل مقلب في هشام فا عملت اكونت فيك و قلت ادخل اكلمو و اشتغلو و هشام بقي يتكلم معاي و مكنش مصدق اني بنت غير لما بعتلو صورة لبزازي و كتبت اسمو بالجاف عليها، قالي انها شبه بزازا اختو و انا فتحت كلام معاه في السكس و قلتلو لو بيهيج علي اختو و نفسو فيها، لاكن هو صدمني لما قال انو نفسو حد ينام مع اختو و يفشخها قدامو، قلتلو طيب نفسك في حد معين رد و قالي انو بيلاحظ صحبو من الطفولة بيحب يتفرج علي اختو و بيركز في طيزها و جسمها، وانا طلبت منو صور لاخته و كان يصورني من غير ما اخود بالي وانا بلبس البيت و يبعت الصور بس من غير وشي</p><p>انا: يعني هشام بياخد بالو اني بركز معاكي</p><p>بسنت: ايوة و هو اللي فتح عنيا عليك و خلاني الاحظ انك بتركز معاي و بصراحه لما انت نكتني تحت قبل كده مكناتش صدفة</p><p>انا: يعني هو اللي طلب منك تتناكي مني</p><p>بسنت: مش بالظبط انا اللي طلعت الملف من شنطة بابا و كنت عارفة انو ملف مهم و بابا هيحتاجو و بعد كده بابا اتصل و قال لهشام يجبلو الملف و هشام كان عارف انك جاي و نزل عشان انت تاجي متلاقيش غيري في البيت و اكيد هتهيج عليا</p><p>انا: بس اللي حصل انك وقعتي صدفة عليا وحصل اللي حصل</p><p>بسنت: انتو غلابة اوي يا عبده وهو في واحدة مع واحد في بيت لوحدهم تقع في حضنه صدفة كل ده كان متخططلو</p><p>انا: طيب دلوقتي هنعمل ايه</p><p>بسنت: استني كام يوم هشام يهدي و انا احول اعرفو اني انا اللي كنت بكلمو من اكونت الفيك و اقنعو اني عرفة ان ده مش بأيده زي مهو مش بايدي و بعدين انت حاول تكلمو بس بعد كام يوم كده</p><p>انا: خلاص انا هروح و انت ابقي طمنيني</p><p>بسنت: طيب ما تكمل</p><p>انا: بقولك ايه انا ركبي مش شيلاني دلوقتي سيبني دلوقتي</p><p>بسنت: خلاص ماشي</p><p>لبست و نزلت عشان اروح و كنت بتمشي و انا مصدوم مش مصدق صاحبي يطلع ديوث و عرص بس عذرتو عشان فعلاً دي حاجه مش بادينا رجعت البيت و دخلت كانت ستي في الصالة بتتفرج علي التلفزيون قعدت جمبها و سندت راسي لورا</p><p>ليلي: ايه مالك</p><p>انا: مفيش مصدع شوية</p><p>ليلي: طيب اتغديت ولا لسه</p><p>انا: لسه و هموت جوع</p><p>ليلي: كويس عشان انا لسه برضو مأكلتش</p><p>قامت ليلي تحضر الغدا و بعد كده اتغدينا و انا قمت دخلت اوضتي ارتاح شوية مفيش خمس دقايق و فوني رن وكانت عبير</p><p>انا: عايزة ايه دلوقتي انا مش فاضيلك</p><p>عبير: معلش يا سيدي بس لو تقدر تاجي بالليل في مفاجأة عشانك</p><p>انا: مفاجأة ايه دي اتكلمي</p><p>عبير: عشان خاطري يا سيدي خليها بالليل لما تاجي و صدقني هتعبجك</p><p>انا: خلاص يا شرموطة هشوف هقدر اجي ولا لاء</p><p>عبير: عشان خاطري تعال يا سيدي صدقني المفاجأة هتعبجك</p><p>انا: قلتلك هشوف غوري دلوقتي</p><p>قفلت في وش عبير و انا بفكر مفاجأة ايه دي اللي عبير جيباها ليكون مسحن جوزها كمان خول و بيتناك و تبقي كملت فتحت داتا و اتفرجت علي ملاخصات المتشات اللي فاتتني و فضلت اتفرج و انا شوية اسرح و شوية اركز فضلت قاعد مش حاسس بالوقت، بصيت في الساعه كانت ستة بالليل قفلت اللاب فردت ضهري علي السرير و بقيت باصص للسقف وفجأة فوني رن لاقيتها عبير فتحت عليها و كانت بتقولي اجي بعد ساعة قلتلها خلاص جاي، قفلت معاها و قلت اخود بخاخة البنچ برضو معاي اصل لسه مش واثق في عبير يمكن بتخطط توقعني في مصيبة، قمت اخدت دوش و لبست وجهزت نفسي و خدت البخاخة في جيبي و نزلت ركبت تاكسي و وصلت البيت عند عبير خبطت فتحتلي عبير و كانت عبير بلبس اللي بيلبسو السليف في فديوهات السكس اول ما دخلت نزلت علي رجلي فضلت توبسها و تلحس الجزمة ضربتها برجلي و قلتلها ايه المفاجأة يا لبوة ردت مفيش مفاجأت انا بس كنت عايزة اجيبك، انا اتعصبت و مسكت عبير من شعرها و فضلت اضربها بالكلامة علي وشها جامد جدا لدرجة ان ايدي وجعتني و عبير بتنزل دموع من عنيها و مياه من كسها، قلتلها جبتي الطلابات ولا لاء يا شرموطة، ردت بالعافية و مش قادرة تاخد نفسها، ايوة يا سيدي، قلتلها انا هعقبك اكبر عقاب يا لبوة عشان تحرمي تضحكي عليا تاني روحي هاتي الادوات يا لبوة، دخلت عبير جوا و رجعت و معاها شنطة جلد فيها ادوات التعذيب في ايد و الكرابيج في الايد التانية و نزلت علي الارض، انا مسكتها من اديها و طلعت الحبل و ربطت اديها ورا ضهراها و ربطتها في الانتريه في الارض و مسكت الكرباج و نزلت لسويع فيها و هي بتصرخ من الالم قمت و جبت شريط بلاستر و كتمت بقها و جبت المشابك الحديد و بقيت احطها في حلامات بزازها و في كسها و تحت باطها و في فخادها و بطنها و هي بتبكي من الالم و صوتها مش طالع قمت مسكت شمعة و ولعتها و خليتها تنقط علي بزازها و نزلت علي بطنها و علي فخدها و اخر حاجه كسها و عبير بتفرك من الألم قمت فكيت الشريط من بوقها و كانت بتبكي و تترجاني اسمهحا قلتلها وانتي فكرة انا عملت حاجه لسه يا متناكة دي البداية قمت مسكت الكرباج و بقيت اضربها بيه و اخلي المشابك تقع من عليها قمت جبت الشنطة كان فيها ازبار صناعية و في زجاجة زيت فكيت عبير و خليتها تنام علي ضهرها في الارض و تمسك رجليها بعد ما تقربها من بطنها و ظهرلي خرم طيزها مسكت الزيت و دهنت خرم طيزها زيت و جبت زوبر صناعي دهنتو زيت و دخلتو في طيزها و عبير بتتأوه و عبجها الموضوع قلتلها مبوسطة انتي كده طيب، ومسكت زوبر تاني و دخلتو في خرم طيزها بقيت ادخل الزوبرين في خرم طيزها و عبير صراخها مالي البيت و يصحي الميت</p><p>(صوت من ورايا: مكنتش اعرف انك بتحب السادية كده و مش بتسامح بسهولة)</p><p>انا اتخشبت و بصيت ورايا مكنتش مصدق نفسي، كانت رشا مرات ابويا بلبس ماستر و في فاديها كرباج قمت وقفت و بصيت وانا مش مصدق</p><p>انا: رشا ازاي؟</p><p>عبير نيمة علي الارض: هي دي المفاجأة يا سيدي، ستي رشا و هي اللي طلبت اني اقولك مفيش مفاجأة عشان تشوف غضبك قد ايه</p><p>رشا: متخافش يا عبده انا و عبير مع بعض من بدري</p><p>انا: وانتو تعرفو بعض ازاي؟</p><p>رشا: من ايام الجامعة نعرف بعض انا و عبير و زي اي بنات بنتكلم في الجنس و كده وبعدين عرفت ان عبير بتحب اللي معاها يكون مسيطر عليها و بقيت اعمل معاها سحق و بقيت تطلب مني اقسي عليها لدرجة انها بقيت سليف معاي و كمان عارفة موضوع اشرف و حفلات النيك وكل حاجة و عبير اللي عرفتني علي ابوك وكانت السبب في جوزنا</p><p>انا: دانا لسه مبتدئ علي كده</p><p>رشا بضحكة: لا مش مبتدئ و عبير قالتلي انك فعلآ اصعب مني و بتألمها جامد و كانت فكرتي انها تغضبك عشان اشوف بعيني</p><p>انا: وعجبك؟</p><p>رشا: لغية دلوقتي مش بطال بس محتاج شغل لسه و انا هوريك ازاي تهينها و تعذبها اكتر</p><p>عبير: انا خدامة تحت رجلكم و اتمني اني اكون احسن كلبة ليكم</p><p>انا قربت من رشا و لازقت فيها</p><p>انا: بس انا هيجان عليكي موت بسجمك النار ده</p><p>رشا: عرفة و انا كمان كان نفسي فيك و هيجتني من اخر مرة كنت عندي</p><p>دخلت في بوسة مع رشا و انا بقفش طيازها و بفعص بزازها و رشا ايدها رايحة علي زوبري تدعك فيه و بعد كده نزلت تلحس الراس و تمصها و تدعك في زوبري باديها بعدين ترجع تمص الراس و تنزل علي بضاني تمصهم و ترجع لزوبري تمصو كلو و تاخدو كلو في بوقها لغية ما نفسها يتكتم و تطلعو في اخر لاحظة في نفسها، بعدين قامت رشا وجابت طوق كلب بسلسلة و حطتو في رقبة عبير و شدتها وراها علي اوضة النوم، دخلنا اوضتة النوم و رشا نامت علي ضهرها و فتحت رجلها و عبير تلقائي دخلت بين رجل رشا تلحس كسها و انا جيت من ورا عبير و بليت زوبري من ريقي و كان معاي زوب صناعي دخلت زوبري في كس عبير و الزوب الصناعي في طيزها و فضلت انيكها بالاتنين و عبير و توحوح و تصرخ من الالم و كل ما تصرخ رشا تلافيها كام قلم علي وشها تسكتها و تخليها تكمل لحس بعد عشر دقايق واحنا علي الوضع ده بعد كده رشا قامت من علي عبير، وعبير قعدت وضع الدوجي و رشا نزلت تحت منها تلحس كسها و بتنيكها بزوب صناعي و انا رفعت رجل رشا علي كتافي و دخلت زوبري في كس رشا و بدأت وصلت النيك، فلضت انيك رشا و رشا تلحس كس عبير و تدخل الزوب الصناعي في طيز عبير، بعد ربع ساعة كنت خلاص هجيب و رشا حست و قالتلي هاتهم علي كسي من برا، نزلت رجل رشا من علي كتفي و نطرت اللبن علي كسها و عبير اتعدلت و قامت تنضف كس رشا من لبني، وانا فضلت اتفرج عليهم ، بعد ما عبير خلاصت تنضيف لكس رشا و قامت رشا دخلت معاي الحمام ناخد دوش سوا و عملت معاها واحد في الحمام و طلعنا من الحمام وانا لبست و كنت همشي</p><p>رشا: خليك شوية نعذبها مع بعض و اعلمك اصول السادية</p><p>انا: مرة تاني بقي يا جلالة الملكة رشا</p><p>رشا حضنتي و ضمتني جامد</p><p>رشا: انت اللي سيدي و تاجي راسي و فحلي و علي فكرة لينا سهرة لوحدنا عشان اتمتع بيك لوحدي</p><p>انا: اكيد دانا اصلآ كنت هطلب منك تفضي نفسك يوم، المهم انا هنزل اروح دلوقتي</p><p>رشا: ماشي قومي يا شرموطة سلمي علي سيدك قبل ما يمشي</p><p>و قامت شدت عبير من السلسلة اللي في رقبتها و عبير نزلت تبوس رجلي</p><p>عبير: اتمني اكون خدامتك علي طول يا سيدي و اكون كلبة مطيعة تحت رجلك و جزمتك اللي انضف مني مليون مرة،</p><p>انا دوست علي وش عبير في الارض و قلتلها ايوة يا كلبة اكيد هتكوني تحت رجلي علي طول</p><p>نزلت اتمشيت لغية البيت و طلعت فوق كانت ستي نيمة دخلت اوضتي غيرت هدومي و نمت علي السرير</p><p>(الساعة 10:00 الصبح)</p><p>صحيت كانت ليلي في الصالة بتتفرج علي التلفزيون</p><p>انا: صباح الخير يا لولو</p><p>ليلي: اخيرا صحيت دانا بصحي فيك من بدري وانت ميت خالص</p><p>انا: معلش اصل كنت تعبان من امبارح</p><p>ليلي: طيب ادخل خود دوش و انا هحضرلك الفطار</p><p>دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت فطرت وخلصت فطار</p><p>ليلي: بقولك ايه مفيش قهوة انزل هات</p><p>انا: ليه بس علي الصبح كده هصدع</p><p>ليلي: معلش انزل هات و تعال</p><p>انا: خلاص يا لولو هنزل حاضر</p><p>دخلت اوضتي غيرت هدومي و كنت نازل و انا علي السلالم سميرة جرانا فتحت الباب و نداهت عليا و رحتلها كانت لابسة عباية بيتي ديقة و مفتوحة من الصدر و قصيرة عند الركبة</p><p>سميرة: ايه يا واد ادخل</p><p>انا: معلش يا سوسو بس هجيب قهوة و جاي عشان مصدع وانتي عرفة لازم اصتبح بيها</p><p>سميرة: ادخل بس وانا هعملك القهوة بايدي</p><p>انا فعلآ كنت محتاج قهوة في الوقت ده و دخلت لسميرة</p><p>دخلت و قعدة في الصالون و سميرة دخلت تعمل القهوة و بعد دقايق رجعت بيها</p><p>انا: تسلم ايدك القهوة طالعة من ايدك حاجة تحفة</p><p>سميرة: بس انا زعلانه منك</p><p>انا: وانا مقدرش علي زعلك، بس ليه</p><p>سميرة: انت ياود مش بتنزل تقعد معاي زي الاول ولا حتي بتسلم عليا و اخر مرة كنت هنا (عضت علي شفيفها) قولتلي هعوضك و طنشت</p><p>انا: معلش مشغول يا سوسو اوي</p><p>سميرة قربت مني جامد و لازقت فيا</p><p>سميرة: ايه يا واد بس الشقاوة دي</p><p>انا: شقاوة! شقاوة ايه</p><p>سميرة: يعني انت مش عارف انا بتكلم علي ايه</p><p>انا: مش فاكر</p><p>سميرة مسكت ايدي و حطتها علي بزازها</p><p>سميرة: بتكلم لما كنت بتقرص دول</p><p>انا: بس انا مكنش قصدي بالمرة</p><p>سميرة: اعتبر انك لسه مش قصدك و كمل</p><p>وسميرة مدت اديها علي زوبري و كان نص قايم</p><p>سميرة: طيب مانت لسه عاجبك الموضوع كمل بقي</p><p>انا بقيت اقفش بزاز سميرة و اقرص حلامتها و هي بتتأوه (اه اه ايوة كده اح حسسني بالي نسيته من زمان احح كمان اح اوف)</p><p>قامت سميرة و شدتني معاها اوضة النوم و زقتني علي السرير</p><p>سميرة: انت خلاص مش هتطلع من هنا سليم تعال بقي</p><p>نامت سميرة عليا و خدت شفيفي في بوقها و فضلت تمص فيهم و تنزل علي رقبتي تلحسها و ترجع لشفايفي تاني، بعد كده انا عدلتها و خليتها علي ضهرها و قلعتها العباية و كانت لبساها علي اللحم، نزلت في بزازها مص و عض في الحلامات و هي توحوح من المتعة، فضلت امص في بزازها و، واحدة واحده نزلت عند كسها كان فيه شعر خفيف جدآ نزلت علي كسها لحس و كان بظرها كبير فضلت ادعك فيه بايدي و الحسو بلساني و هي بتصرخ من المتعة و جابت ميتها علي وشي، قمت قعلت ملط و بليت زوبري من ريقي و دخلتو في كسها و هي بتتأوه (اه اه كمان يا ود اه انا كنت قربت انسي يعني ايه نيك اح زوبرك كبير يا واد ااااه كمان افشخ كسي اللي محروم اح من سنين اه اه) فضلت انيكها في كسها و نزلت علي بزازها امص فيهم و انا بنيكها و هي قفلت عليا برجلها، فضلت انيكها اكتر من ربع ساعة متواصل و حسيت اني هجيب سرعت من دخول و طلوع زوبري و مليت كسها لبن و هي بتوحوح( اححححح ايه كل اللبن ده اوف سخن اوي في كسي اه) و نزلت علي شفيفها بوس و عض و انا بدعك بزازها و بعد كدا اترميت جمبها علي السرير و بقيت انهت</p><p>سميرة: اتبسط يا ياود يا عبده</p><p>انا: اوي يا سوسو</p><p>سميرة: انا عرفة اني عجزت و مبقتش حلوة بس انا كل اللي طلبه منك حتي لو كل شهر مرة و هديك اللي عايزو</p><p>انا: انتي بتقولي ايه يا سميرة انتي لسه حلوة و انا كان نفسي فيكي من زمان بس كنت خايف لاترفضي و تعمليلي مشكلة و تعرفي ستي</p><p>سميرة: بجد يعني انت كنت بتقعد تبوص عليا وعلي جسمي وانا مش واخدة بالي</p><p>انا: انا بكون نفسي اغتصبك واللي يحصل يحصل</p><p>سميرة: كنت عملت كده من بدري ليه تسبني اتعذب</p><p>انا: خلاص سيبك من زمان و خلينا في دلوقتي، انا لازم انزل اجيب القهوة</p><p>سميرة: ماشي يا قلبي و انا هبقي هنا ديما مستنياك</p><p>انا: خلاص بقي يلا ناخد دوش</p><p>قمت انا و سميرة دخلنا الحمام و طبعآ الامر مخليش من البعبيص و التقفيش في سميرة و عملت معاها واحد في الحمام، خلصنا الدوش و لبست هدومي و نزلت جبت القهوة و رجعت عند بيت ستي و كانت ليلي قاعدة و متوترة و خايفة</p><p>انا: مالك يا لولو في ايه</p><p>ليلي: عبير، عبير مش سيباني في حالي و كمان بتقولي احضر نفسي</p><p>انا: عبير! انا نسيت موضوعك مع عبير خالص</p><p>ليلي: انا بقيت العن اليوم اللي خلفت في عبير</p><p>انا: خلاص انا هتصرف</p><p>ليلي: انت قولتلي كده قبل كده و معملتش حاجه</p><p>انا: معلش نسيت</p><p>ليلي: طيب هتعمل ايه؟</p><p>انا: قولتلك هتصرف خلاص بقي، المهم خودي القهوة اعمليلنا فنجنين</p><p>ليلي: حاضر</p><p>قامت ستي تعمل القهوة في المطبخ و انا دخلت اوضتي اتصلت بعبير</p><p>انا: انت يا بنت الشرموطة</p><p>عبير: خدمتك يا سيدي نعم</p><p>انا: تعالي عندي عيزك</p><p>عبير: خليها بعدين يا سيدي ممكن</p><p>انا: انا مش باخد رائيك يا لبوة ربع ساعة تكوني هنا فاهمة</p><p>عبير: حاضر حاضر هاجي حالآ</p><p>قفلت مع عبير و طلعت الصالة كانت ليلي عملت القهوة شربت القهوة و ليلي قالت انها هتدخل تجهز الغدا و دخلت المطبخ، بعد ربع ساعة عبير كانت بتخبط علي الباب، قمت فتحتلها</p><p>عبير: ازيك يا عبده ستك فين</p><p>انا قفلت الباب و مسكت عبير من شعرها</p><p>انا: انتي يا لبوة يا كلبة مالك بستك ليلي</p><p>عبير: اه اه سيب شعري</p><p>رزعت عبير قلم وقعت علي الارض، و جات ليلي من المطبخ بعد ما سمعت الصوت</p><p>ليلي: في ايه انت بتعمل ايه؟</p><p>انا: يلا يا عبير يا كلبة روحي بوسي رجل ستك ليلي</p><p>عبير بصتلي و كانت مش عارفة تعمل ايه</p><p>انا: انت مش بتتحركي ليه ستك عارفة كل حاجه</p><p>عبير راحت عند رجل امها و باست رجلها</p><p>ليلي: ايه ده في ايه انا مش فاهمه حاجه</p><p>انا: مفيش دي عبير كلبتي الجديده</p><p>ليلي: بصتلي باستغراب و مش فاهمة حاجة</p><p>ليلي: انت بتقول ايه؟</p><p></p><p></p><p>(الجزء السادس)</p><p></p><p>(انا لاقيت ليلي مش مستوعبة اللي بيحصل و بعدت عن عبير كام خطوة لورا)</p><p>انا: قومي يا عبير و امشي دلوقتي</p><p>عبير: حاضر يا سيدي</p><p>ليلي: استني هنا انا عايزة افهم كل حاجه قبل ما تمشي عبير من هنا</p><p>انا: هفهك يا ليلي امشي يا عبير دلوقتي</p><p>(عبير ظبطت هدومها و فتحت الباب و نزلت، وانا قفلت الباب وراها)</p><p>انا: انا هفهمك يا لولو بس فين القهوة</p><p>ليلي:..... ماشي هاروح اعمل القهوة و اجي تفهمني كل حاجه</p><p>دخلت ليلي المطبخ و انا قعدت علي الكانبة في الصالة و بفكر في هشام و ميولو وايه الاسباب اللي خلتو يبقي كدا، انا عارف ان دي حاجه مش بايده بس اكيد كان فيه سبب وصلو لكده، وسط سرحاني ليلي جات وحطت القهوة قدامي علي التربيزه</p><p>ليلي: اهي يا سيدي القهوة فهمني بقي الحكاية</p><p>انا: الحكاية ان عبير بتحب السادية</p><p>ليلي: ايه مش فاهمة؟</p><p>انا فتحت موقع سكس و جبت فديوهات سادية و خليت ليلي تشوف بيحصل ايه في البنت السليف في الفديو</p><p>ليلي: يا لهوي ايه ده هو دا بالنسبة لعبير متعة ازاي</p><p>انا: عادي كل واحد بيتمتع بالطريقة اللي تعجبو زي ما في، الديوث اللي بيحب يشوف محرمو بيتناكو قدامو و في شواذ بيحبو يتناكو في اللي بيحب السادية ودول نوعين نوع بيحب السيطرة و التحكم في اللي بيعذبو و في نوع بيحب الخضوع و الإهانة و التعذيب و يبقي بدون كرامة خالص و عبير بتحب كدا</p><p>ليلي: بس ازاي انت وصلت لعبير و عرفت انها بتحب السادية دي؟</p><p>(انا حكيت لي ليلي كل حاجه وازاي وصلت لعبير معاها لكده بس مجبتش سيرة رشا ولا حفلات النيك)</p><p>ليلي: طيب دلوقتي عبير مش هتضيقني تاني يعني؟</p><p>انا: تحبي اجبها تاني و تفضل طول اليوم تبوس في رجلك و تخدمك</p><p>ليلي: لا لا انا مش بحب الكلام دا</p><p>انا: خلاص مش مهم، انتي هتعملي ايه دلوقتي</p><p>ليلي: اللي هعملو دا</p><p>وشدتني ليلي من ايدي ودخلت بيا اوضتة النوم بتعتها و نومتني علي السرير علي ضهري و نزلت فيا بوس و بقيت تلحس رقبتي و اديها تحت بتطلع زوبري من البنطلون، بعد كده سابت رقبتي و شفيفي و نزلت علي زوبري مص بقيت تمص فيه زي اللي كانت في صحرا و لاقيت بير تشرب منو، فضلت تمص في زوبري و تنزل علي بضاني تشفطو و تتف علي زوبري و تدعكو باديها الاتنين و بعدين قلعت كل هدومها و مسكت زوبري و بقيت تركب عليه و تدخلو بالراحة في كسها، بعدين زوبري اختفي جوا كسها، بقيت تتنطت عليه بالراحة و انا شديتها عليا ابوسها و اقفش بزازها امص فيها و هي بتنيك نفسها جامد علي زوبري و بتصرخ من المتعة، وانا عشان لسه نايك سميرة من اقل من ساعة مكنتش هايج اوي، قلبت ليلي و خليتها وضع الدوجي و بليت خرم طيزها من ريقي و دخلت زوبري بالراحة في طيزها و اشتغلت نيك في ليلي و هي اللي عليها الاه و الاح و الاوف و الشخر و بتدعك بظرها و تقرص حلامات بزازها، فضلت انيك ليلي يمكن نص ساعة مع تغير الاوضاع لغية اما حسيت اني هجيب خلاص و ليلي حست و طلبت اني اجبهم في كسها من جوا، مكتبدش خبر و دفنت زوبري للاخر في كس ليلي و جبت كل لبني جوا و اترميت عليها ابوسها من شفيفها و هي بتبوسني بكل شراهية و كانت بتمص شفيفي جامد جدآ، بعد كده اترميت جمبها علي السرير</p><p>ليلي: اه عارف يا واد يا عبده انا عمري ما حسيت بالمتعة غير معاك دا حتي لما كنت عروسة و في اول سنة ليا من الجواز جدك عمرو مفكر حتي يبعبصني في طيزي</p><p>انا: الحي ابقي من الميت يا ليلي قومي بقي ناخود دوش،</p><p>قمت انا و ليلي دخلنا الحمام اخدنا دوش سريع و طلعنا من الحمام، وانا دخلت اوضتي اتصلت بهشام رنة و التانية بعدين فتح</p><p>انا: ايوة يا هشام مش بترد ليه</p><p>هشام: عايز ايه بعد اللي عملتو</p><p>انا: مش هينفع نتكلم في الفون قبلني في الكافيه</p><p>هشام: هتلاقيني هناك</p><p>هشام قفل في وشي قبل ما ارد عليه، كنت بلعن اليوم اللي شوفت فيه بسنت لان بسببها انا مش خسرت صحبي لا انا خسرت اخويا قعدت خمس دقايق بفتكر ذكرياتي مع هشام و ازاي انا خنتو حتة لو هوا عندو ميول مكانش المفروض اكون انا اللي بشجعو، وسط سرحاني كانت ليلي بتكلميني من عند باب الاوضة</p><p>ليلي: عبده انت يا واد رود عليا</p><p>انا: ها في ايه يا ليلي</p><p>ليلي: حمد*** علي السلامة دانا كنت فكرتك اتصنمت مكانك</p><p>انا: كنت سرحان شوية المهم عايزة ايه</p><p>ليلي: أبدآ كنت بقولك اني نازلة عند سميرة</p><p>انا: طيب وانا نازل برضو رايح لهشام</p><p>ليلي: خلاص ماشي</p><p>نزلت ليلي عند سميرة و انا لبست و جهزت نفسي و نزلت روحت الكافيه اللي بنقعد فيه انا و هشام بس هو كان لسه مجاش، قعدت انا و استنيتو بعد اكتر من نص ساعة لاقيتو جيه و قعد قدامي علي التربيزه</p><p>انا: افتكرتك مش جاي</p><p>هشام: واديني جيت</p><p>انا: بوص قبل اي حاجه انا لو فضلت احلفلك من هنا لبكرة اني مكنتش عايز دا يحصل انت طبعآ مش هتصدق</p><p>هشام: امم و بعدين كمل</p><p>انا: الصراحة بسنت هي اللي كانت بتنزن عليا و كمان عرفتني ميولك</p><p>هشام: ميولي! بوص يا عبده انا مش ديوث زي مانت فاكر انا بس عملت غلطة و محبتش اني اسيبك علي عماك و كنت عايزك تاخود حقك مني عشان محدش يبقي احسن من التاني</p><p>انا: ايه غلطة ايه دي</p><p>هشام: انا ضحكت علي اختي و كنت عايزها تفهم اني عندي ميول بس.... عشان انت تاخد حقك مش اكتر</p><p>انا: فهمني قصدك ايه</p><p>هشام: انا.. انا فتحت سمر</p><p>انا: ايه سمر! سمر بنت خالتي</p><p>هشام: ايوة بنت خلتك</p><p>(انا اتعصبت و مسكت هشام من هدومي و كنت بشتمو و رميتو علي الارض و كنت بحول اضربو لاكن الناس اتلمت حولينا و فضلت تحجز بينا، و بعدونا عن بعض، و بعد ما هدينا، جيه مدير الكافيه و دخلنا المكتب بتاعوه</p><p>قعدنا بعيد عن بعض و انا باصص لهشام بكل غضب و شفت في وشه اثر بوني علمت فيه</p><p>مدير الكافيه: طبعآ انتو عرفين بعد اللي حصل دا انا المفروض ابلغ الشرطة و ياجي يخدكم علي القسم بس انا معملتش كدا عشان انتو من زمان بتاجو هنا و يعتبر انتو اقدم ناس بتاجي، وانا مش زعلان علي الحاجة اللي اتكسرت برا، لا انا زعلان عشان عرفكم انتو الاتنين اكتر من الاخوات و اللي حصل بنكم دا مش عادي، انا عيزكم تهدو و تحولو تتصافو مع بعض انتو اكتر من اخوات،</p><p>(وراح المدير علي مكتبو رفع سماعة زي بتاعت الفون الارضي و اتكلم فيها، و دخل جرسون علينا)</p><p>الجرسون: تحت امرك يا استاذ تامر</p><p>تامر: هات اتنين لمون يا احمد و لمو الدنيا برا</p><p>احمد: تمام يا استاذ تامر</p><p>طلع الجرسون، وانا باصص للارض و ساكت و هشام باصص عليا،</p><p>تامر: اشربو اللمون و هدو اعصبكم و حولو تتفاهمو الضرب و الصوت العالي عمو ما حل مشكلة</p><p>دقيقتين و دخل نفس الجرسون و معاه اتنين لمون و حط كباية قدام كل واحد فينا</p><p>تامر: يلا اشربو الليمون و اهدو</p><p>انا: استاذ تامر انا اسف علي اللي حصل برا و اني عملت مشكلة في المكان و بشكرك انك متلبطش الشورطة</p><p>تامر: دي اقل حاجه اعملها بس انا مش هسمحكم غير لما ترجعو زي الاول، يلا اشربو اللمون</p><p>انا شربت بوقين من العصير و هشام نفس الكلام</p><p>تامر: انتو مش هينفع تمشو مع بعض دلوقتي روح انت يا (كان بيكلم هشام) اسمك ايه</p><p>هشام: اسمي هشام</p><p>تامر: روح انت يا هشام دلوقتي</p><p>طلع هشام من المكتب و انا لسه قاعد</p><p>تامر: ايه يعم انت بالراحة الواد كان هيموت في ايدك</p><p>انا:......</p><p>تامر: طبعآ انا مليش حق اعرف المشكلة بس انا يعني بقول لو عرفتها ممكن الاقي حل</p><p>انا: خلاص يا مستر تامر مفيش حاجه انا هحول اصلح مشكلتي بنفسي</p><p>تامر: وانا عارف ده كويس، اتصلحو بسرعة بقي عشان المحل كدا هيخسر (هههه)</p><p>انا بأبتسمة خفيفه: حاضر يا مستر تامر</p><p>تامر: ها عرفني باسمك بقي</p><p>انا: عبده اسمي عبده</p><p>تامر: ماشي يا عم عبده تقدر تتفضل</p><p>انا قمت و شكرت تامر تاني و مشيت و كنت هروح عند بيت ستي لاكن انا افتكرت اللي حصل مع سمر و لاقيت نفسي رايح بيت عبير، بعد ما وصلت خبطت علي الباب جامد</p><p>عبير، فتحتلي و انا زقتها</p><p>عبير: مالك فيك ايه يا عبده</p><p>انا: بنتك فين قاعدة</p><p>عبير: نايمة جوا ليه في ايه عايز منها ايه</p><p>انا مرضتش علي عبير و دخلت اوضتة سمر كانت نايمة علي السرير دخلت ولعت النور و شديتها من شعرها، سمر صحيت مخضوضة</p><p>سمر: اه اه في ايه يا عبده اه سيب شعر في ايه؟</p><p>انا: اللي حصل بينك و بين هشام دا صح</p><p>سمر:.......</p><p>انا قرصت علي شعرها جامد: رودي حصل ولا لاء؟</p><p>سمر: ح ححصل</p><p>انا اتعصبت اكتر و نزلت في سمر ضرب بالقلامة و مكنتش مسيطر علي نفسي ولا شايف قدامي، عبير بقيت تبعدين و تهديني و تفكني من سمر بنتها</p><p>عبير: اهدا هدا البت هتموت في ايدك في ايه فهمني</p><p>انا سبت سمر: بنتك فضحتنا و غلطت مع صحبي و فتحها</p><p>عبير بتلطم علي وشها: يا لهوي يا لهوي اللي حصل دا صح يا بت يا سمر</p><p>سمر: انت السبب ايوة انت، انت اللي عودتني علي كل ده و خلتني امشي ورا شهوتي وانت عارف اني مش بكون في وعي وشهوتي بتسيطر عليا وانت اللي سبتني وكنت كل ما اكون عيزاك تطنشني، وانا غصب عني عملت كدا مع هشام، عشان انت اللي رمتني من الاول</p><p>انا باصص لسمر و اكتشفت ان كلامها صح، ازاي انا اناني انا شغال اعمل علاقات و مش عارف اخرة اللي حصل ايه، واهو سمر اتفتحت من صحبي و اخويا هشام،</p><p>عبير: تعال يا عبده برا و نفكر هنعمل ايه في المصيبة دي</p><p>انا طلعت برا وقعدت في الصالون و انا حاطط ايدي علي راسي و مش عارف اعمل ايه، سمر جات من جوا و قعدت جمبي</p><p>سمر: عشان خطري سمحني انا عملت كدا غصب عني وانت عارف اني لما بكون معاك بتطمن علي نفسي واني ديمآ بطلب منك تفتحني بس انت بتقدر تريحني من غير ما تفتحني، سمحني يا عبده عشان خطري(و سمر بتدمع و مسكت ايدي)</p><p>عبير رجعت من المطبخ و معاها صنية عليها قهوة و حطتها قدمنا</p><p>عبير: انا السبب انا اللي كنت المفروض اخود بالي منك و مخلكيش بكامل حريتك و براحتك، ودي نتيجة اهمالي</p><p>انا: سمر عندها حق... انا اللي فتحت عنيها علي الكلام دا و بعد كدا رمتها ومسألتش فيها، اسمعني يا سمر انا مش عايزك تقلبي هشام تاني ولا حتة تردي عليه لما يتصل، علي ما اشوف حل للمشكلة</p><p>عبير: طيب انت هتعمل ايه؟ فهمني</p><p>انا: لسه مش عارف يا عبير هفكر</p><p>سمر: سامحني يا عبده عشان خاطري</p><p>انا: مش وقتوه يا سمر مش وقت مسامحة و تصالح احنا عايزين نشوف حل للمشكلة، انا هنزل دلوقتي و ابقي اجي بعدين</p><p>نزلت من عند بيت عبير و اتمشيت لغية بيت ستي، دخلت و كانت ليلي في الصالة</p><p>ليلي: انت جيت</p><p>انا: اعمليلي فنجان قهوة يا ليلي دماغي هتنفجر من كتر الصداع</p><p>ليلي: علي فكرة انت عينك زيغا و محدش بيملها</p><p>انا: ليه؟</p><p>ليلي: انا عرفت اللي حصل بينك و بين سميرة يا خاين</p><p>انا: سيبك من سميرة دلوقتي و ألحقيني بفناجن القهوة</p><p>ليلي: مالك؟ فيك ايه انا اول مرة اشوفك كدا</p><p>انا: بعدين يا ليلي هتعرفي بس دلوقتي انا مصدع</p><p>ليلي: طيب طيب انا هدخل اعملك القهوة و انت ادخل غير هدومك</p><p>انا دخلت اوضتي اغير هدومي و بفتكر كل اللي حصل غيرت هدومي و طلعت في الصالة و كانت ليلي عملت القهوة شربتها وهديت شوية</p><p>ليلي: تعال بقي انت وحشتني</p><p>انا: ليلي عايز اسألك سؤال</p><p>ليلي: بقولك وحشتني تقولي سؤال</p><p>انا: مهو السؤال بخصوص اللي احنا بنعملو</p><p>ليلي: اسأل يا سيدي</p><p>انا: لو انا بطلت انام معاكي انتي ممكن تدوري علي حد غيري يريحك و تخلي شهوتك تسيطر عليكي؟</p><p>ليلي: ايه الكلام الكبير اللي بتقوله ده؟</p><p>انا: جوبيني علي السؤال</p><p>ليلي: بوص يا عبده انا مش مراهقة و لا طايشة عشان اعمل كدا بس انت ليه بتقول كدا انت مليت مني؟</p><p>انا: مش حكاية مليت انت هتفضلي مثيرة بالنسبالي علي طول بس، انا حبت اعرف كدا مش اكتر</p><p>ليلي: بوص يا عبده انا سلمتلك نفسي عشان انت في الاول و الاخر مني و انا محبتش اعمل كدا مع حد غريب بس انت اللي خليتني ارجع لشهوتي تاني بعد ما كنت خلاص قربت من البرود الجنسي وانا مش ممكن اعمل كدا مع حد غريب</p><p>انا: خلاص يا ليلي انا داخل انام</p><p>ليلي: يعني مفيش النهارده</p><p>انا: معلش يا لولو خليها وقت تاني</p><p>ليلي: خلاص يا عبده انت شكلك تعبان اوي فعلا</p><p>دخلت انام في اوضتة ليلي و هي جات نامت معاي بعد نص ساعة نمت و محستش بنفسي من التعب</p><p>(الساعة 9:30 الصبح)</p><p>صحيت كانت ليلي مش نايمة جمبي طلعت الصالة كانت بتتفرج علي التلفزيون و معاها سميرة</p><p>انا: صباح الخير</p><p>سميرة: صباح الفل و الجمال علي فوحلي</p><p>ليلي: اتلمي شوية يا وسخة انتي مش عشان عديت الموضوع هتسوقي فيها</p><p>انا: انتي يا سميرة ميتبلش في بوقك فولة ابدآ</p><p>سميرة: غصب عني صدقني غلط بلساني معاها و هي ما صدقت و فتحتلي محضر و مسبتنيش غير لما عرفت كل حاجه</p><p>انا: خلاص انا داخل اخود دوش</p><p>سميرة: تحب اجي اليفلك ضهرك يا روحي</p><p>ليلي: بقولك ايه اتلمي مهو شكلو بسببك كان تعبان امبارح بالراحة عليه شوية</p><p>سميرة: اخص عليكي مكنتش اعرف انك هتعزي عليا</p><p>انا: ايييه حيلك انتي و هي هو انا شاحن هدحفوني لبعض</p><p>(كلنا ضحكنا و ليلي قامت تعمل القهوة و انا دخلت اخدت دوش و طلعت شربت القهوة و فضلت ادردش مع ليلي و سميرة بعدين فوني رن كانت بنست، كنسلت عليها رنت تاني خدت فوني و دخلت البلكونة</p><p>انا: عايزة ايه تاني مش كفاية اوي كده</p><p>بسنت: تعال يا عبده عايزة اتكلم معاك</p><p>انا: انتي خسرتيني اخويا و عشرة عمري و كدبتي عليا و وقلتلي انو عنده ميول انا مش عايز اشوف وشك تاني</p><p>بسنت: تعال وانا هفهمك كل حاجه</p><p>انا: هتفهميني ايه؟</p><p>بسنت: مش هينفع في الفون تعال</p><p>انا: هحجيلك بالليل</p><p>بسنت: لا دلوقتي عشان شوية بابا و مامل هيكونو قاعدين بالليل و مش هعرف اتكلم معاك</p><p>انا: خلاص ساعة و جاي</p><p>قفلت مع بسنت و انا بفكر هي عايزة مني ايه و ليه عيزاني اروح دلوقتي وايه اللي هتفهمهوني...</p><p>(طبعا انا عارف اني اتأخرت جامد في الجزء دا بس دا بسبب ان في ناس كلمتني علي الخاص و قتلتلي ان الجزء الاخير مش حلو ودا احبطني جدآ و كنت مش عايز اكمل، فلو عايزني اكملها اكتبولي في التعليقات، و شكرآ طبعآ للي كان بيدعمني ❤?)</p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء السابع)</p><p></p><p>(جدع رجولة مع اللي يصون ?، و مع الخاين ببقي انا دون ?اصل الخير يترد بخير ? مش انا اقدر وانت تخون?)</p><p>بعد ما قفلت مع بسنت قعدت افكر يا تري ايه اللي بسنت هتفهمهوني، مفيش حل غير اني اروح واشوفها عايزة ايه، غيرت هدومي و ظبطت نفسي و طلعت من الاوضة</p><p>سميرة: ايه دا علي فين كدا؟</p><p>انا: ابدآ رايح مشوار كدا و جاي</p><p>ليلي: ايه هتقعد مع هشام ولا ايه؟</p><p>انا: حاجة زي كدا</p><p>سميرة: ماشي بس متنساش تعدي عليا انت وجاي</p><p>ليلي: ايه يا شرموطة انت ماصدقتي تلاقي حد يسد كسك اللي بقي شارع ده</p><p>انا: خلاص يا سميرة بعدين انا نازل سلام</p><p>نزلت و قفلت الباب ورايا و اتصلت ببسنت قبل ما اوصل</p><p>بسنت: الو ايوة يا عبده</p><p>انا: هنتكلم فين في الشقة اللي فوق ولا بتكم عادي</p><p>بسنت: لا في بتنا انت فين دلوقتي</p><p>قفلت في وش بسنت من غير ما ارد عليها،</p><p>بعد خمس دقايق وصلت العمارة و طلعت خبطت علي الباب، فتحت بسنت، و كانت بصالي في عيني و ساكتة</p><p>انا: طيب هنتكلم علي الباب ولا ايه</p><p>بسنت: ادخل يا عبده</p><p>دخلت قعدت في الصالة علي الانتريه و بسنت جات قعدت قدامي</p><p>بسنت: تشرب ايه</p><p>انا: مش جاي اتضيف ولخصي و خوشي في الموضوع</p><p>بسنت: طبعآ انت عرفت انا اتضحك عليا في موضوع الميول دا و انت عارف ايه السبب</p><p>انا: كملي</p><p>بسنت: اسمعني يا عبده انا لما عرفت ان هشام كدب عليا في موضوع ميولة دا فرحت انو مش ديوث بس زعلت لما عرفت اللي عملو مع سمر</p><p>انا: انا اللي المفروض ازعل انا مكنتش اتصور ياجي اليوم اللي انا و هشام نقف في وش بعض</p><p>هشام ورايا: صدقني ولا انا (و جيه قعد قدام اختو)</p><p>هشام: اسمعني يا عبده انا لما كنت بنام مع سمر كنت من ورا بس، لاكن انا في مرة منهم مقدرتش اسيطر علي نفسي ولاقتني فتحتها</p><p>(انا باصص لهشام و ساكت)</p><p>هشام: وانا حولت اخليك تاخد حقك مني من غير ما تعرف و ضحكت علي بسنت و خليتها تفتكر اني عندي ميول عشان هي بتحبك و نفسها فيك و لما انت و هي كنتو فوق انا كنت عارف انك نايم مع اختي، و اتعصبت فجأة و قولت انا بعمل ايه اختي بتتناك من صحبي ازاي و انا ساكت و كنت طالع و معاي سكينة بس بعد ما طلعت الشقة اللي انتو كنتو فيها انا رميت السكينة وقولت انت بتاخد حقك مني و داين تدان، بس قربت من الاوضة و بسنت شفتني و انا نزلت بس وقفت عند باب الشقة و سمعت بسنت و هي بتقولك اني عندي ميول</p><p>انا: بس انا مفتحتش بسنت انا برضو كنت من ورا</p><p>هشام: ايوة عرفت وانا هخيرك بين حلين</p><p>انا: اتكلم!</p><p>هشام: الحل الاول هو اني اسعدك تعمل عملية ترقيع لسمر وانا هتكفل بكل المصاريف</p><p>انا: كمل</p><p>هشام: والتاني.....(بص لبسنت)</p><p>انا: طيب بوص يا هشام انا عارف ان بعد المشكلة دي عمر ما هنرجع زي الاول، انا مش هلمس بسنت ولا هفتحها، عارف ليه عشان انا برضو خنتك قبل ما اعرف حكاية ميولك انا نمت مع بسنت، وزي ما انت لامست سمر انا لاسمت اختك و كدا خلصين، هنخلص موضوع سمر وانت من طريق وانا من طريق</p><p>بسنت بتدمع: طيب انتو خلاص كدا مش هتكلمو بعض تاني</p><p>هشام بصوت حزن: لو عوزت اي حاجة انا هكون ديمآ جمبك، كلمني وانا ديمآ في المساعدة، يا اخويا</p><p>انا دمعت بس حطيت ايدي علي عيني بسرعة عشان متبانش لاكن انا دمعت كتير وظهرت دموعي</p><p>انا بعد ما هديت: اسمع يا هشام احنا خلاص كلامنا خلص مع بعض شوف اي دكتور يعمل العملية او هات الفلوس وانا هتصرف بطرقتي</p><p>نزلت من عند بيت هشام و اتمشيت و انا حاسس اني تايه مش عارف اعمل ايه، لاقيت كفاتريه في طريقي قعدت فيها و انا سرحان و تايه و حاسس بأكتئب شديد، فضلت علي الكفاتريا ساعتين و لاقيت فوني بيرن و كانت رشا (مرات ابويا)</p><p>انا: الو ايوة يا رشا</p><p>رشا: ايه يعم مفكرتش تكلمني حتي يعني من اخر مرة</p><p>انا: معلش مشغول شوية</p><p>رشا: طيب ايه وحشتني</p><p>انا: خليها بعدين يا رشا</p><p>رشا: لا دلوقتي، بعدين انت ليه صوتك كدا فيه حاجه ولا ايه؟</p><p>انا: متدايق شوية بس</p><p>رشا: اخص عليك تعال وانا هفرفشك بطرقتي</p><p>انا: بعدين يا رشا معلش</p><p>رشا: بوقلك ايه انا مش قابلة اعذار ولو مجيتش النهارده هزعل بجد منك سلام</p><p>قفلت رشا معاي وانا مش عارف اعمل ايه، قلت اروحلها و خلاص يمكن انسه النهارده بحزفيرو، بس انا مش عارف رشا فين هي عند عبير ولا في بيتها ولا ايه، اتصلت بيها تاني</p><p>انا: الو يا رشا</p><p>رشا: قولتك مفيش اعذار هتاجي هتاجي</p><p>انا: اسمعيني يا شرموطة انتي فين، هنتقابل فين</p><p>رشا: عادي تحب نكون في بيت عبير ولا في بيتي كدا كدا ابوك سافر لعمتك و مش راجع غير بعد تلات ايام</p><p>انا: ليه في ايه؟</p><p>رشا: في مشكلة بينها و بين جوزها و هو راح يشوف ايه المشكلة</p><p>انا: خلاص هجيلك البيت</p><p>رشا: ارن علي عبير ولا ايه</p><p>انا: لا سيبك من عبير مليش مزاج سادية دلوقتي</p><p>رشا: احسن واهو بالمرة استفرد بيك</p><p>انا: طيب يا شرموطة سلام</p><p>رشا: قلب الشرموطة ❤</p><p>قفلت مع رشا و ركبت مكروباص وصلني عند اول الشارع نزلت، بس وانا داخل الشارع شوفت حاجه غريبة، شوفت مرات عمي نازلة من عربية ملاكي سودة، بعد كدا العربية مشت و مرات عمي بتبص يمن و شمال بتتأكد ان مفيش حد شافها، انا اديتها ضهري عشان متعرفش اني شوفتها، و بعدين دخلت الشارع و طلعت العمارة بتعتنا، وانا بعد كدا طلعت وراها، بس هي دخلت الشقة بتعتها و كانت في الدور التاني وانا طلعت لرشا في الدور التالت، خطبت علي رشا و فتحتلي رشا، وكانت لابسه عباية بيتي ديقى جدآ علي جسمها مفتوحة من عند الصدر وتلات تربع بزازها برا و مفتوحة من الجمب اليمين لغية الفخدة و من الشمال مخرمة و كل لحمها الابيض بيبظ من العابية</p><p>انا: اوف يخرب بيتك يا رشا ايه الحلوة دي يا بت</p><p>رشا لفت حولين نفسها تستعرض جمسها</p><p>رشا: ايه عجبتك</p><p>انا: دانتي تعجبي بلد</p><p>و قربت رشا في حضني و دخلت معاها في بوسة طويلة و كنت باكل شفيفها و بحسس علي طيزها و دخلت ايدي جوا الكلوت العب في خرم طيزها</p><p>رشا: اصبر بس خليني ادلعك تعال</p><p>انا: ليه في ايه؟</p><p>رشا: استني بس</p><p>ودخلت رشا و جابت صونية عليها سمك و جمبري و استكوزا و اكل كلو فسفور</p><p>انا: ايه دا كلو يا رشا</p><p>رشا: ايوة عشان عيزاك تبقي جامد و تكيفني و تفشخ كسي اللي محروم</p><p>انا: ليه والحج فين (ابويا) لما انتي محرومة</p><p>رشا: هقول ايه بس انا بعمل كل دا لابوك كل خميس علي امل اني الاقي متعة بس هو مش بيكمل عشرة دقايق، ربع ساعة بالكتير و يجبهم و ينام زي القتيل و يسبني بشهوتي و ناري</p><p>انا: بس متنكريش ان ابويا بيعملك احسن معملة و بيدلعك و بيجبلك كل اللي نفسك فيه</p><p>رشا: وانا منكرتش كدا، انا عايزة يقدر يطفي ناري و شهوتي ابوك تقليدي جدآ نفس الوضع كل مرة هو فوق وانا تحت وان حب ينحرف يبعبص طيزي بس</p><p>انا: خلاص بقي سيبك منو و خلينا فينا</p><p>رشا بضحكة شرمطة: ايوة يا عمري</p><p>قعدنا ناكل انا و رشا و هي بتأكلني باديها و تأكلني كتير</p><p>انا: خلاص بقي مش قدار</p><p>رشا: طيب قوم اغسل ايدك و تعال</p><p>انا قمت غسلت ايدي و رجعت كانت رشا معاها ازازة بيرة</p><p>انا: احا جبتي البيرة دي منين يا لبوة</p><p>رشا: مش انا دا ابوك هو اللي بيشرب وفي يمكن خمس ازايز تاني</p><p>انا: كدا عظمة اوي صوبي صوبي</p><p>رشا صبت البيرة و شغلت اغاني و بقيت ترقص رقص فاجر لدرجة حسيت انها كانت رقاصة في كباريه قبل كدا</p><p>انا: بخرب بيت حلوتك يا بت ايه كل دا</p><p>رشا: تعال يلا ارقص معاى</p><p>وشتدني رشا من ايدي و بقيت ترقص معاي و انا شوية ارقص و شوية اقفش و ابعبص، بعد ما خلاصنا رقص شلت رشا دخلت بيها اوضة النوم، رمتها علي السرير و طلعت فوقيها فضلت ابوسها من شفيفها و نزلت علي رقبتها و لحس و عضيت حلمة ودنها و هي بتتأوه و تحضني اكتر، سبت رقبتها و نزلت لبزازها الكبير، شركت العباية و كانت بدون برا نزلت علي بزازها مص و كانت بزازها بتنزل لبن عشان هي بترضع، فضلت ارضع منها و انقل علي كل بزا فيهم و خلصت كل اللبن بتاعها و نزلت علي كسها كانت جابت ميتها نزلت علي الكلوت و فضلت الحس فيه من برا، بعد كدا قلعتها الكلوت و شوفت كسها الوردي الجميل نزلت لحس فيه و بدعك فخدها بايدي، فضلت الحس و ادعك و هي بتتأوه (اااااه كمان يخرب بيتك اح كمان يا واد يخربيتك اح لسنك هيموتني اوف اححححح) وجابت رشا ميتها للمرة التانية، انا اتعدلت و بليت زوبري من مياة رشا و دخلت الراس في كسها و هي بتتأوه و بتطلب مني ادخلو و شغالة دعك في بزازها و وقرص في حلامتها، دخلت زوبري في كسها و بدأت ارزع في كس رشا، و رشا بتتأوه و تشد ملية السرير و بتصرخ بصوت عالي، انا خوفت تفضحنا و نزلت علي شفيفها بوس و بدعك بزازها بايدي و شغال نيك في كسها، بعد ربع ساعة حسيت اني هجيب طلعت زوبري من كسها و نزلت علي خرم طزها فضلت الحس فيه بلساني و ابعبصها و دخلت صباعي كلو في خرم طيزها و رشا أتأوة جامد و جابت ميتها للمرة التالتة، انا نمت علي ضهري و رشا مسكت زوبري و نزلت فيه مص و بتدعك البضان في ايدها و تنزل تلحس بضاني كله و بعدين تطلع تمص زوبري تاني، فضلت خمس دقايق علي الحال ده و بعد كدا ركبت علي بطني و مسكت زوبري و بقيت تدخلو في كسها بالراحة و فضلت تتنطت عليه و تصرخ من المتعة</p><p>انا: مبسوطة يا لبوة يا شرموطة</p><p>رشا: اح ايوة مبسوطة اوي اه وانا شرموتطك اعمل فيا اللي انت عايزو اححح</p><p>فضلت كدا ربع ساعة و رشا كسها ورم من النيك</p><p>رشا: اه امتي هتجيب بقي انا كسي جالو تصلوخات</p><p>انا: مش انتي اكلتيني فسفور يا لبوة و كنتي عايزة زوبر يفشخك</p><p>رشا: اه اه بس انا مكنتش فكراك بتطول كدا</p><p>انا: طيب اوعي</p><p>نزلت رشا و خليتها وضع الدوجي و دخلت زوبري في كسها و فضلت انيك فيها جامد و بعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب، و رشا قالتي هاتهم جوا انا واخدة حبوب، وانا اول ما رشا خلصت كلمتها جبت كل لبني جوا كسها و مليت رحمها بالمني السوخن، واترميت جمبها</p><p>رشا: يخرب بيتك دانا مكنتش اعرف انك هتفشخني كدا</p><p>انا: هه انتي بس عشان كنتي مع عبير المرة اللي فاتت</p><p>رشا: صحيح عملت ايه في موضوع سمر</p><p>انا: احا وانتي عرفتي ازاي هي عبير قالتلك</p><p>رشا: وهي تقدر تخبي حاجه عليا</p><p>انا: ينعل كسمك يا عبير</p><p>رشا: دا كلو عشان انا عرفت الموضوع</p><p>انا: يا رشا مش حكاية انك عرفتي انا كنت منبه عليها تخفي الموضوع عشان ما يوسعش</p><p>رشا: طيب انت هتعمل ايه؟</p><p>انا: لسه هتصرف</p><p>رشا: طيب انا اعرف واحده صحبتي من ايام الجامعة دكتورة جراحة و متخصصة مشاكل المهبل ايه رائيك اخليها تعمل عملية ترقيع للبت سمر وخلاص</p><p>انا: واثقة فيها ولا ايه</p><p>رشا: ايوة مانا زمان كنت بعمل معاها سحق</p><p>انا: احا يا رشا انتي اتسحقتي مع نص الجامعة ولا ايه</p><p>رشا: هه مش وقته بقي ايه اكلمها</p><p>انا: ماشي و حاولي تخليها تبقي حنينة في السعر و فهميها ان سمر اغتصبوها مش غلطت ماشي</p><p>رشا: ماشي يلا بينا ناخود دوش</p><p>دخلت انا و رشا الحمام اخدنا دوش و انا طلعت بالبوكسر و رشا لفة فوضة حولاين جسمها</p><p>انا: خلاص انا نازل و انت ابقي شوفي موضوع الدكتورة صحبتك دي و كلميني</p><p>رشا: حاضر يا قلبي</p><p>لبست هدومي و ظبطت نفسي و نزلت لاقيت عبير بتتصل بيا</p><p>انا: ايوة يا عبير</p><p>عبير: ايه عملت ايه في موضوع سمر</p><p>انا: انا في الطريق جايلك اقفلي</p><p>قفلت مع عبير و ركبت مكروباص ونزلت منو عند شارع عبير، طلعت العمارة و خبطت فتحتلي عبير، ودخلت قعدت في الصالة</p><p>عبير: دقيقه اعملك القهوة</p><p>دخلت عبير و رجعت بعد خمس دقايق و معاها القهوة</p><p>عبير: قولي عملت ايه في الموضوع</p><p>انا اتلفيت الفنجان: انتي يا عبير مش انا منبه عليكي الموضوع يفضل سر بنا</p><p>عبير: ايوة ليه حصل ايه</p><p>انا: اومال رشا عرفت ازاي</p><p>عبير: عادي يعني رشا تعتبر بير اسررنا وانا مش بخبي حاجة عليها</p><p>انا: ماشي بس انا بعد كده لما اقولك ان دا سر بينا يبقي ميطلعش برا يفضل بيني و بينك</p><p>عبير: حاضر مش هكررها تاني، المهم عملت ايه؟</p><p>انا: خلاص انا هعمل عملية ترقيع لسمر</p><p>عبير: طيب والواد اللي عمل فيها كدا و شرفنا</p><p>انا: هه شرفنا.... شكلك نسيتي ماضيكي يا عبير تحبي اوريكي الفديوهات بتعتك</p><p>(عبير ساكتة و مش بتتكلم)</p><p>انا: ولو زعلانة علي حق بنتك انا خدت حقها من اللي عمل فيها كدا</p><p>عبير: ازاي يعني فهمني</p><p>انا: اول حاجه انا هاخد منو حق العملية و تاني حاجه انا نمت مع اختو</p><p>عبير: ايه يعني انت فتحت اختو</p><p>انا: لا كنت بمارس معاها شرجي و هو خيرني بين اتنين يافتح اختو و نخلص يا اخد منو حق عملية الترقيع</p><p>عبير: خلاص كويس انك خدت الفلوس بس اهم حاجه ميكونش صور البت</p><p>انا: متخفيش مفيش صور ولا حاجه</p><p>(احنا و بنتكلم الباب خبط و كانت سمر و اول ما شافتني جرت عليا حضنتني)</p><p>سمر: عبده صدقني انا زعلانة اوي من اللي انا عملتو عشان خاطري سامحني وانا اوعدك اني حرمت و عمري ما هفكر اعمل كدا تاني</p><p>انا: خلاص يا سمر اللي حصل حصل انتي كونتي فين؟</p><p>سمر: في الدرس</p><p>انا: طيب</p><p>سمر: طيب عملت ايه في موضوع هشام</p><p>انا: خلاص انا هعملك عملية ترقيع عند دكتورة</p><p>سمر:*** يخليك ليا و ميحرمنيش منك</p><p>انا بهمس لسمر: خلاص يا سمر بس اعملي حسابك اني لازم ادوق كسك يا لبوة</p><p>سمر عضت علي شفيفها: انا كولي تحت امرك يا قلبي تعال في الاوضة</p><p>انا: لا يا لبوة مش دلوقتي و بعدين امك قاعدة</p><p>عبير: احم احم انا لسه هنا علي فكرة</p><p>سمر بعدت عني: خلاص هستناك</p><p>انا بصوت واضح: خلاص انا نازل دلوقتي يا عبير و لو اي جديد حصل ابقو بلغوني</p><p>نزلت و اتمشيت عشان اروح و جيه في بالي، منظر مرات عمي (ابتسام) وهي بتنزل من العربية السودة و قلت انا لازم اعرف الموضوع بس مش وقته اخلص من موضوع سمر و افضالك يا ابتسام</p><p>وصلت بيت ستي و دخلت فتحت بالمفتاح كانت ليلي بتتفرج علي التلفزيون</p><p>ليلي: اخيرآ جيت</p><p>انا: اعمل ايه بس اديني بفك عن نفسي</p><p>ليلي: طيب عملت ايه في موضوع سمر</p><p>انا: احا هي كمان قالتلك ينعل كسمك يا عبير</p><p>ليلي: مالك بكسي يا ولا</p><p>انا: كسك جاب لبوة مش بتعرف تقفل بوقها دانا قولتلها سر اومال لو مقولتش كانت نشرتو في اليوم السابع ولا ايه</p><p>ليلي: طيب يعني عملت ايه</p><p>انا: هعمل لسمر عملية ترقيع</p><p>ليلي: طيب والواد اللي عمل فيها كدا</p><p>انا: متخفيش انا فتحت اختو</p><p>ليلي: ليه بس ليه اختو زمبها ايه</p><p>انا: زمبها ان اخوها علق و فاكر ان هو معندوش بنات هيحصل فيهم زي ما بيعمل مع بنات الناس</p><p>ليلي: حرام عليك كدا</p><p>انا: ليلي خلاص اللي حصل حصل و منقدرش نغيرو</p><p>ليلي: خلاص يا حبيبي متزعلش</p><p>انا: خلاص مش زعلان روحي حضري العشا</p><p>ليلي: ماشي</p><p>قامت ليلي تحضر العشا و انا دخلت اوضتي غيرت هدومي و طلعت كانت ليلي حضرت العشا علي السفرة اكلنا و كانت الساعة (10:00 بالليل)</p><p>دخلت نومت انا و ليلي و عملت معاها واحد طلع من عنيها و نمت من كتر التعب و مشواير النهاردة و نيكة رشا الجامدة</p><p>(الساعه 10:00 الصبح)</p><p>صحيت كانت ليلي مش جمبي قمت طلعت الصالة لاقيت ليلي في الحمام و سايبة الباب مفتوح سيكا وكانت بتستحمة دخلت الحمام معاها، و كانت هي بتقفل المياه و بصت لاقيتني معاها اتخضت</p><p>ليلي: اخص علي كدا خضتني مش تعمل صوت وانت داخل</p><p>انا: معلش يا لولو مكانش قصدي انتي خلاصتي حمامك ولا ايه؟</p><p>ليلي: ايوة خلصت</p><p>انا: خلاص ماشي انا هاخود دوش و جايلك</p><p>طلعت ليلي و سابت باب الحمام مفتوح سيكا و خرجت و انا قلعت هدومي و فتحت المياه عليا و كنت بغسل راسي بالشمبو حسيت بسخونة في ضهري وحد حضني</p><p>انا كنت فاكرها ليلي و كنت بلف و اقول خلاص بقي يا ليلي مانا لسه نيكك امبارح بصيت لاقيتها سميرة و كانت ملط،</p><p>سميرة: ايه يا واد اخص عليك كدا لازم انا اجي بنفسي يعني مفيش مرة انت تاجي</p><p>ليلي من عند باب الحمام: برضو دخلتيلو يا شرموطة قلتلك اصبر يخلص دوش</p><p>سميرة: انا قولت بالمرة طلاما هو ملط هههه</p><p>انا: طيب تعالي يا لبوة</p><p>مسكت سميرة من رقبتها و بقيت ابوسها من شفيفها و انا بفعص بزازها الكبيرة المدلدلة و هي اساسآ كوم لحم و تخينة لفيتها و خليت ضهرها ليا و نزلت عند طيزها فتحتها بايديا الاتنين و نزلت الحس كسها و خرم طيزها بلساني و سميرة بتتأوه و تصرخ و جابت ميتها علي وشي، انا وقفت و رفعت رجليها اليمين و دخلت زوبري في كسها الضخم و بقيت انيكها و هي مسنودة علي الحيطة بشوها و بتدعك كسها من قدام بايدها فضلت علي الحال دا عشر دقايق و هي تعبت خليتها تنزل وضع دوجي و انا ركبت عليها و بقيت انيكها بكل قوة و هي بتصرخ و صوتها علي</p><p>ليلي دخلت علينا الحمام</p><p>ليلي: ايه يا شرموطة صوتك جاب اخر الدنيا و هتلمي علينا بوليس الاداب يا شرموطة</p><p>سميرة: اه فشخني يا ليلي اه مش قادرة كفاية عشان خاطري</p><p>ليلي: مش انتي اللي كسك حرقك استحملي بقي الفوحل اللي فوقيكي</p><p>وانا مش مهتم بكلامهم و شغال نيك في سميرة و حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري من كس سميرة و جبتهم علي فرد طيزها الضخمة اوي و وقفت اخود نفسي</p><p>ليلي: يلا يا حبيبي كمل دوشك و انا محضرلك الفطار برا</p><p>قمت انا و سميرة كملنا دوش و خرجت كانت ليلي حضرت الفطار علي السفرة و قعدنا نفطر احنا التلاتة و سميرة و ليلي قامو يلمو السفرة و دخلو يعملو قهوة و انا فوني رن وكانت رشا، دخلت البلكونة ارد عليها</p><p>انا: ايوة يا رشا</p><p>رشا: صباح الفل يا قلبي</p><p>انا: في حاجه ولا ايه</p><p>رشا: انا كلمتلك الدكتوره اللي قولتلك عليها</p><p>انا: وقالتلك ايه؟</p><p>رشا: بوص هي اسمها الدكتورة ندي وانا كلمتها في موضوع سمر ، هي وافقت بعد ما عرفت ان سمر دي تخصني اوي و العمالية هتكلف 15 ألف جنيه بس انا هزيت السعر و خليتو 10 بس تمام</p><p>انا: شكرا جدا يا رشا وانا مش عارف من غيرك كنت عملت ايه</p><p>رشا: ايه اللي انت بتقوله دا انت تطلب عيني يا عبده و متغلاش عليك</p><p>انا: وهو دا عشمي فيكي يا روحي، المهم هي فين العيادة بتاعتها؟</p><p>رشا: هبعتلك العنوان و رقم التلفون بتاعها علي الواتس</p><p>انا: ماشي يا رشا سلام</p><p>قفلت مع رشا و دخلت جوا اشوف اللبوتين دول بيعملو ايه، كانو لسه في المطبخ، كنت رايح عندهم سمعتهم بيهمسو لبعض بصوت واطي</p><p>سميرة: صدقيني هوا اولي من الغريب</p><p>ليلي: انت كدا هتعملي عليه حفلة</p><p>سميرة: بدل ما البت تروح لحد غريب و يفضحها و لو هو عايز فلوس مفيش مشكلة</p><p>ليلي: مش وقته الكلام دا بعدين بعدين لما يفضي</p><p>انا دخلت عليهم المطبخ و هما سكتو و بطلو كلام</p><p>انا: ايه الكلام علي ايه؟</p><p>ليلي بتوتر: كل خير يا قلبي ولا حاجه بندردش عادي</p><p>انا: ايه يا سوسو ساكتة يعني</p><p>سميرة: هقول ايه يعني يا فوحلي ادينا بنتسلي</p><p>ليلي: خلاص اطلع انت وانا هحصلك بالقهوة يا قلبي</p><p>طلعت وانا مش عارف هما بيتكلمو علي ايه بس قولت مش وقته ابقي اشوف الموضوع دا مع ليلي، دلوقتي اشوف موضوع سمر</p><p>قعدت في الصالة و ليلي و سميرة خرجو من المطبخ و ليلي معاها القهوة و حطتها علي التربيزه</p><p>سميرة: خلاص بقي انا نازلة وانت يا بيه مش كل شوية اجيلك ابقي هز طولك و تعالي مرة من نفسك</p><p>انا: خليكي ليه ماشيه</p><p>سميرة: لا اسبكم مع بعض انا ها (وغمزت)</p><p>نزلت سميرة و ليلي قالتلي انها هتدخل تنام ساعة ولا حاجه</p><p>انا شربت القهوة و فتحت الواتس و لاقيت رشا بعتت عنوان و رقم تلفون الدكتورة رشا، سجلت الرقم و اتصلت بيه</p><p>انا: الو الدكتورة ندي معاي</p><p>ندي: مين حضرتك؟</p><p>انا: انا جايلك من طرف المدام رشا</p><p>ندي: اه اهلآ بيك اسمك ايه</p><p>انا: اسمي عبده</p><p>ندي: طيب بوص يا عبده انا عايزاك تعرف حاجه</p><p>انا: اتفضلي يا دكتورة</p><p>ندي: أولآ انا مليش في الشمال يعني مش تفتكر اني عشان وافقت اعمل العملية انك ممكن تجيب اي واحدة تاني و اخيطلها كسها لاء انا وفقت بعد ألحاح من رشا، ولولا انها صحبتي و عشرت عمر كنت لايمكن اوافق علي حاجة زي كدا</p><p>انا: فهمك يا دكتورة وانا عارف ليه لهجتك كدا معاي و وخداني علي السخن اولآ مش انا السبب ثانيآ اللي بتتكلمي عليها تبقي بنت خالتي و شباب اتلمو عليها اغتصبوها مش بمزاجها ثالثآ حضرتك لو مش عايزة تعملي العملية ممكن نلغي الموضوع ولا انك تكلميني باسلوب زي دا</p><p>ندي: بعد ساعة تكون هنا يا عبده انت و هي، معاك العنوان</p><p>انا: ايوة</p><p>ندي: خلاص ماشي سلام</p><p>قفلت مع ندي وانا عارف ان حقها تكلمني باسلوب اكتر من كدا، ما هي لو وافقت تعمل كدا مع كل الناس تبقي بتنشر الفساد، اتصلت بسمر و فتحت عليا</p><p>انا: ايوة يا سمر انتي فين</p><p>سمر: في البيت بس في درس ورايا</p><p>انا: سيبك من كسم الدرس و فضي نفسك عشان معانا مشوار</p><p>سمر: مشوار ايه دا</p><p>انا: هقولك لما اجيلك جهزي نفسك عشان هعدي عليكي اخدك</p><p>قفلت مع سمر و لبست و ظبطت نفسي و رحت عند بيت عبير و رنيت علي سمر نزلتلي و ركبنا تاكسي و رحنا العيادة بتاعت الدكتورة ندي، نزلنا من التاكسي و حسبتو</p><p>سمر: انا هعمل العملية دلوقتي</p><p>انا: عندك مانع؟</p><p>سمر: لا بس اصل انت قولت</p><p>انا: عارف انا قولت ايه انا لسه متفقتش علي حاجه مع الدكتورة</p><p>سمر: طيب</p><p>رنيت علي الدكتورة ندي و قلتلها اني قدام العيادة، قالتلي اطلع</p><p>قبل ما اطلع كلمت سمر</p><p>انا: اسمعيني يا سمر كويس انت اتلمو عليكي شباب و اغتصبوكي فاهمة، مفيش انك غلطي مع واحد ولا حاجه</p><p>سمر: حاضر</p><p>طلعت و كانت العيادة عبارة عن شقة و واسعة مفهاش غير اوضتين و حمام و الباقي مفتوح علي بعض، كانت مليانة ناس كتير كل واحد مع مراتو تقريباً و فيه مكتب عليه واحد ماسك دفتر، رحت في اتجاهو و سمر ماسكة في دراعة و كانت متوترة، كلمت الراجل اللي كان موجود علي المكتب</p><p>الشخص: حضرتك حاجز ولا لسه</p><p>انا: ممكن تقول للدكتورة ندي بس عبده برا</p><p>الشخص: طيب دقيقه</p><p>(في زي فون ارض علي المكتب قدامو اتكلم في و الدكتورة قالتلو يدخلنا بعض الحالة اللي جوا)</p><p>الشخص: اتفضل اقعد دقيقتين و الحالة اللي عندها تخرج</p><p>قعدت انا و سمر استنيني خمس دقايق و نده علينا الشخص و قالنا تقدر تتفضل الدكتورة في انتظارك</p><p>دخلت انا و سمر و كانت الدكتورة ندي بتكتب في دفتر و لما شفتنا قالتلنا اتفضلو اقعدو، قعدنا انا و سمر و هي فضلت تكتب خمس دقايق ولا معبرانا</p><p>(الدكتورة ندي 31 سنه بيضة و شكلها جميل و ***** 155 سم، طيزها وسط و بزازها وسط و لابسة جيبة و بلوزة)</p><p>انا: احم يا دكتورة حضرتك لو مشغولة نجيلك وقت تاني</p><p>ندي مكملة كتابة و مش بترد</p><p>انا: يلا بينا يا سمر</p><p>وقفت انا و سمر و كنت هخرج ندهت ندي علينا</p><p>ندي: استني يا عبده</p><p>انا: حضرتك مشغولة جدآ فلو مشغولة حتي علي المرضي بتوعك</p><p>ندي: اقعد اقعد يا عبده و خلي عندك صبر شوية</p><p>رجعت قعدت انا وسمر تاني</p><p>ندي: الكلام دا حصل امتي يا سمر</p><p>سمر: من خمس ايام كده</p><p>ندي: طيب تعالي علي السرير يا سمر</p><p>قامت سمر هي و الدكتوره ندي و فضلو خمس دقايق و رجعو تاني، وسمر قعدت على الكرسي قدامي</p><p>ندي: انا هكتبلك علي نوع علاج تخدي منو مرة كل اسبوع عشان لو في جنين ينزل</p><p>انا: طيب يا دكتوره هي العملية دي عبارة عن ايه بالظبط يعني مش هيبان حاجه ولا فيها خطر علي سمر</p><p>ندي: العملية سهلة وهي عبارة عن بنلحم جزء من الفرج(كس) في بعض و بنحط عليها مادة بيضة شفافة شبه غشا البكر و يوم الدخلة لما العريس و العروسة بيكونو مع بعض بتنزل بدم و اللحم يتفك و تبقي مدام عادي</p><p>انا: طيب يا دكتوره معاد العمليه امتي</p><p>ندي: العملية بعد شهر من دلوقتي عشان يكون.. رجع لوضعو الطبيعي و يلم علي بعض</p><p>انا: طيب تحبي تاخدي عربون</p><p>ندي: لا محبش واخر حاجة بتهمني الفلوس</p><p>انا: انا مش عارف اشكرك ازاي يا دكتوره و دي خدمة كبيرة بالنسبالي و عمري ما هنساها</p><p>ندي: تقدر تتفضل</p><p>نزلت انا و سمر و وصلتها البيت و انا كنت مروح فوني رن و كان هشام، فتحت عليه</p><p>انا: الو</p><p>هشام: عايز اتكلم معاك</p><p>انا: والكلام بينا خلص</p><p>هشام: طيب عملت ايه في موضوع العملية</p><p>انا: اتصرفت و العملية هتكلف 10 ألف جنيه</p><p>هشام: طيب انا دلوقتي معاي سبعة و هحول اجمع الباقي</p><p>انا: خلاص مش لازم هات اللي معاك دلوقتي و انا هتصرف في الباقي</p><p>هشام: لا انا كام يوم و هجبلك التلاتة اللي باقين</p><p>انا: انت اصلآ جبت السبعة دول منين</p><p>هشام: اتصرفت</p><p>انا: ايوة اتصرفت منين يعني؟</p><p>هشام: بعت البلايستيشن بتاعي و بسنت كان معاها خاتم دهب باعتو</p><p>انا: ادي حق الخاتم لبسنت</p><p>هشام: ايه ازاي طيب و العملية</p><p>انا: ادي حق الخاتم لبسنت و انا هحط الباقي</p><p>هشام: وانت بقي هتجيب الفلوس منين؟</p><p>انا: الفلوس اللي كنا بنكسبها من رهنات الحجز كنت بحوشها</p><p>هشام: دي غلطتي انا و لازم اشلها لوحدي</p><p>انا: هبقي اعدي اخود الفلوس منك و انت ادي لبسنت فلوسها</p><p>هشام: طيب انت هتاجي امتي</p><p>انا: مش عارف بس مش النهادرة</p><p>هشام: طيب سلام</p><p>انا: طيب</p><p>قفلت مع هشام و انا حاسس بهم و زعل، انا السبب في اللي بيحصل انا اللي خليت سمر تحب النيك و فتحت عنيها و رميتها لما لاقيت نفسي مع ليلي و عبير و رشا و يتري مين تاني.</p><p>(بشكر كل اللي دعمني و خلاني ارجع اكمل القصة و بجد انتو رفعتو من معنوياتي و انا بكمل بسببكو، مستني تعليقاتكم الحلوة اللي بتدعمني، اشوفكم الجزء الجاي سلام)</p><p></p><p></p><p>(الجزء التامن)</p><p></p><p>بعد ما قفلت مع هشام روحت البيت فتحت بالمفتاح و دخلت، كانت ليلي مش موجودة في البيت، دخلت اوضتي غيرت هدومي و قعدت قدام ال Tv اتفرج شوية، خمس دقايق و ليلي كانت بتفتح الباب من برا و دخلت</p><p>ليلي: ايه يا حبيبي رجعت امتي</p><p>انا: مش ربع ساعه كده، انتي كنتي فين؟</p><p>ليلي: عند سميره تحت</p><p>انا: طيب بقولك ايه حضري العشا عشان جعان</p><p>ليلي: حاضر يا حبيبي</p><p>دخلت ليلي تسخن الاكل و بعد كده حضرتو علي السفرة، و كنا بناكل</p><p>انا: لاكن ايه حكاية سميره معاكي؟</p><p>ليلي بتوتر: ها حكاية ايه؟</p><p>انا: يعني كل يوم يأما سميره هنا يانتي تحت عندها</p><p>ليلي: عادي يعني بنسلي بعض بدل ما كل واحد لوحده، وبصراحة من لما انت نمت مع سميره العلاقة بينا اتعمقت</p><p>انا: عايز اقولك حاجه يا ليلي، مش كل اللي عشرتيه يبقي بير اسرارك ما يمكن نص كلامه كدب</p><p>ليلي: معاك حق بس سميره غير</p><p>انا: وانا مش علي سميره</p><p>ليلي: اومال قصدك مين؟</p><p>انا: مش حد معين بس انا بقولك نصيحة يعني</p><p>(انا قاصد ليلي وعايز اعرفها انها هي اللي بتكدب عليا)</p><p>ليلي: طيب ياخويا</p><p>خلصت عشا انا و ليلي و كانت الساعة قربت علي 11 بالليل، دخلت نمت انا و ليلي منغير ما المسها،</p><p>(الساعة9:00 الصبح)</p><p>صحيت كانت ليلي مش جمبي خرجت و كانت قاعدة في المطبخ بتحضر فطار، و انا وقفت عند اول المطبخ</p><p>انا: صباح الخير يا لولو</p><p>ليلي: صباح النور يا حبيبي</p><p>انا: غريبة يعني سميره مش هنا النهادره</p><p>ليلي: اصل سميره راحت لبنتها عشان في مشاكل بينها و بين جوزها</p><p>انا: طيب انا داخل الحمام</p><p>ليلي: طيب علي ما تطلع اكون حضرت الفطار علي السفرة</p><p>دخلت الحمام و اخدت دوش و خرجت فطرت مع ليلي، خلصنا فطار و ليلي قامت تعمل قهوة في المطبخ، فوني رن و كان هشام، دخلت البلكونة فتحت عليه</p><p>انا: عايز ايه؟</p><p>هشام: امتي هتاخد الفلوس مني</p><p>انا: شوية هعدي عليك</p><p>هشام: طيب بعد ما تاخد الفلوس و موضوع سمر يخلص</p><p>انا: انا قلتلك قبل كده كلامنا خلص مع بعض</p><p>هشام: طيب...</p><p>قفلت مع هشام و انا سرحان مع نفسي</p><p>انا: وبعدين اعمل ايه في موضوع هشام دا</p><p>نفسي: ماتعملش حاجه و اوعي تسمحو دا فتح سمر بنت خالتك</p><p>انا: ما انا كمان نمت مع اختو</p><p>نفسي: بس انت عملت كدا لما عرفت انو ديوث و كمان مفتحتش اختو</p><p>انا: هتفرق ايه يعني فتحتها او لا، مهي كدا كدا اتناكت و خلاص</p><p>نفسي: ايوة بس هو نام مع سمر من بدري و كان بيغفلك و هوا اللي خطط يخلك تنيك اختو بمزاجو</p><p>انا: بس هشام صحبي و اخويا كمان ازاي، ازاي انساه</p><p>نفسي: طيبتك دي هتضيعك امشي ورايا و الكل هيخاف منك</p><p>انا: خلاص دلوقتي انا مش فاضي للكلام ده لما اشوف موضوع البت سمر</p><p>فقت من سرحاني علي صوت ليلي و هي بتنادي عليا</p><p>ليلي: يخرب بيتك روحت فين يا واد</p><p>انا: ليلي انتي هنا من امتي</p><p>ليلي: من سنة دا القهوة بردت برا و انا بنده عليك</p><p>انا: خلاص خلاص يا ليلي جاي وراكي</p><p>ليلي: في ايه بقيت تسرح و تتوه كتير اليومين دول</p><p>انا: مفيش بفكر في موضوع سمر كده و خايف لتتفضح يوم دخلتها</p><p>ليلي: متخافش بس اهم حاجه العملية لما تتعمل تكون قبل الدخلة بحاجه بسيطة</p><p>انا: قبل الدخلة ازاي، يعني سمر مش هينفع تعمل العملية دلوقتي</p><p>ليلي: لا طبعا مينفعش لازم قبل الدخلة بحاجة بسيطة</p><p>انا: طيب خلاص انا هشوف الموضوع دا</p><p>ليلي: طيب انا هعمل قهوة تاني بدل اللي بردت برا دي و ارجع تشربها علي طول فاهم مش عايزة توهان تاني</p><p>انا: هه ماشي يا ليلي (و بعبصت ليلي في طيزها و هي بتلف)</p><p>ليلي: احح بس يا وسخ هتفضحنا و احنا في البلكونة</p><p>دخلت ليلي و انا اتصلت بالدكتورة ندي، و فتحت عليا</p><p>انا: الو ازيك يا دكتورة اخبارك ايه</p><p>ندي: كويس يا عبده في حاجه ولا ايه؟</p><p>انا: لا بس انا كنت عايز اسأل على حاجه</p><p>ندي: اسأل!</p><p>انا: انا بس كنت عايز اعرف ازاي سمر هتعمل العملية دلوقتي، اصل انا سمعت ان هي بتتعمل قبل الدخلة بحاجه بسيطة؟ و سمر مش مخطوبة حتي</p><p>ندي: ااه انا كنت فكراك عارف المعلومة دي عشان كدا عايز تعمل العملية دلوقتي، و اديتك شهر عشان تأجل معاد الدخلة و تكون عامل حسابك</p><p>انا: لا لسه و سمر مخلصتش تعليمها أساسآ</p><p>ندي: طيب علي العموم مفيش مشكلة لما يمر تكون هتتجوز ابقي بلغني و انا احدد معاد العملية في وقتها</p><p>انا: شكرآ يا دكتور ندي</p><p>ندي: خلاص يا عبده بس زي ما قولتلك انا مليش في الشمال يعني انا وقفت لما عرفت اللي حصل مع سمر غصب عنها و كلو بثوابه</p><p>انا: تسلمي يا دكتورة سلام (قبل ما اقفل سمعت صوت واحدة بتتكلم مع ندي و ندي بتقولها ايوة يا ماما جايه اهو)</p><p>قفلت مع الدكتورة ندي و حسباتي اتلغبطت يعني سمر مش هينفع تعمل العملية دلوقتي لازم قبل الدخلة بكام يوم</p><p>ليلي جات و قالتلي ان القهوة جاهزة، خرجت معاها في الصالة و شربت القهوة، و دخلت لبست هدومي و جهزت نفسي و رنيت علي هشام قلتلو اني رايحلو دلوقتي</p><p>قلت ليلي اني نازل، و بعد كدا قفلت الباب ورايا و اتمشيت لغية بيت هشام، طلعت و خبطت علي الباب، و فتحلي</p><p>هشام: ادخل يا عبده</p><p>انا: هات الفلوس علي كدا مش لازم ادخل</p><p>هشام: ادخل يا عبده مش معقول هديك فلوس من علي الباب انت عارف مين اللي بيتعامل كدا</p><p>(يقصد المتسولين)</p><p>انا دخلت قعدت في الصالة و هشام دخل اوضته يجيب الفلوس، و كان فون هشام جمبي علي الانتريه و فجأة رن، بصيت عليه كان مكتوب حسن لاكن الرقم دا انا عرفو كويس دا رقم سمر، عرفت ان سمر بتضحك عليا و لسه علي علاقة بهشام، هديت نفسي و قلت اشوف الموضوع دا مع سمر بعدين، رجع هشام و حط قدامي 5 ألف جنية</p><p>هشام: الفلوس اهي</p><p>انا: كام دول؟</p><p>هشام: دول خمسه</p><p>انا: اديت لبسنت فلوسها</p><p>هشام: هو الخاتم بتعها جاب 3 ألف بس اديتها اتنين و استلفت منها ألف</p><p>انا: لا اديها الالف بتعتها و انا هحط الباقي</p><p>هشام: يعم انا هدهولها بعدين انا بس قولت يعني احط نص الفلوس حتي</p><p>انا بصيت لهشام في عينه: علي فكرة في واحد اسمو حسن رن عليك</p><p>هشام بتوتر: ها طيب هبقي اشوفه بعدين</p><p>احنا و بنتكلم بسنت رجعت من الشغل بتاعها و شفتنا و جات قعدت جمبي</p><p>بسنت: ازيك يا عبده عامل ايه</p><p>انا من غير ما ابصلها: كويس...</p><p>بسنت: ليه مخدتش الفلوس من هشام انا اتفجأت لما قالي انك قلتلو يرجعلي حق الخاتم، انا معاي صيغة صغيرة شيلها لوقت عوزة يعني مفيش مشكلة</p><p>انا:*** يزيد و يبارك بس انا هتصرف في الباقي</p><p>فون هشام رن تاني و كان نفس الرقم</p><p>هشام: معلش دقيقه هرد علي المكالمة دي و جاي</p><p>دخل هشام في البلكونة و بسنت قربت مني و مسكت ايدي</p><p>بسنت: طيب و هشام و غلط انا مالي بتعملني ليه كدا هو انت شوفت مني حاجه وحشه</p><p>انا: عيزاني اعمل ايه اقفل مع هشام و اكلمك انتي عادي</p><p>بسنت: طيب انا زمبي ايه دانا سلمتلك نفسي و ارتحت معاك انا عملت كل حاجه عشانك</p><p>انا: مش وقته يا بسنت الكلام دا بعدين نتكلم في الموضوع ده</p><p>رجع هشام من البلكونة و قعد</p><p>هشام: فتني حاجه مهمة</p><p>انا: انا مروح ولو في اي حاجه بخصوص الموضوع دا حصلت ياريت اكون اول واحد يعرفها</p><p>خدت الفلوس و نزلت روحت البيت و دخلت فتحت الدولاب بتاعي و كان فيه من تحت في الركن كدا صندوق خشب شايل في فلوس من رهنات الحجز و اي فلوس معاي، عشان لو احتجتهم ولا حاجة، فتحت الصندوق و كان في 25 ألف جنيه حطيت عليهم الخمسة اللي خدتهم من هشام و قلت لما يا جي معاد العملية ابقي اطلع منهم، قفلت الصندوق تاني و جيه في بالي موضوع سمر لما كانت بتتصل بهشام، مسكت فوني و رنيت علي سمر</p><p>انا: ايوة يا سمر انتي فين</p><p>سمر: في البيت في حاجه ولا ايه</p><p>انا: طيب بقولك انتي فاضية دلوقتي</p><p>سمر: ولو مش فاضية يا روحي افضالك انت تؤمرني</p><p>انا: طيب بقولك ايه تعالي علي الشقة بتاعتي اللي عند بيت ابويا</p><p>سمر: ليه انت عيزني عشان الل.</p><p>انا: ايوة يا روحي عايز ادوق كسك</p><p>سمر: حاضر نص ساعه و اكون هناك باي</p><p>(انا نسيت اقولكم اني عندي شقة في العمارة بتاعت ابويا و اعمامي، هي كانت بتاعت واحد من اعمامي بس باعها لابويا عشان هو استقر في الكويت، و ابويا اشترها و كتبها باسمي عشان ابقي اتجوز فيها بعدين، و انا جبت فيها سرير و تربيزة و كام كرسي، عشان كنت بجيب بنات من سنوي و انيكهم فيها بس بطلت الكلام دا من فترة كدا)</p><p>رحت علي الشقة كانت في الخامس و بعد كدا سطح العمارة</p><p>قعدت في الشقة و استنيت سمر تاجي و انا علي اخري، بعد عشر دقايق سمر خبطت علي الباب و فتحتلها، و سمر دخلت و قفلت الباب و دخلت في حضني</p><p>سمر: اخيرآ يا قلبي بقيت معاك لوحدنا</p><p>انا بهدوء: انتي لسه علي علاقة بهشام؟</p><p>سمر وشها قلب الوان: ه هشام؟ لا انا مش بكلمو من لما قولتلي</p><p>انا بتعصب مسكت سمر من شعرها و قرصت عليها و بوم <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="✨" title="Sparkles :sparkles:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2728.png" data-shortname=":sparkles:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="✨" title="Sparkles :sparkles:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2728.png" data-shortname=":sparkles:" /> قلم علي وشها خليت وشها حمر و دموعها نزلت و بدأت تعيط</p><p>سمر: ليه بتضربني انا كدبت في ايه؟</p><p>انا: لما انتي يا متناكة مش بتكلميه رقمك كان بيتصل عليه النهادره ليه</p><p>سمر: انا هقولك علي كل حاجه</p><p>انا جبت كرسيين و قعدت علي واحد و التاني قربتو من سمر</p><p>انا: اقعدي كدا و احكيلي كل حاجه بصراحة عشان لو حسيت بريحة كدب انتي عرفاني هعمل ايه</p><p>سمر: من تلات شهور لما كنت متعرفة علي هشام مليش اسبوع</p><p>(نرجع فلاش باك من تلات شهور)</p><p>سمر اللي بتحكي</p><p>اتعرف علي هشام و هو جاب رقمي من فونك و بعد كدا بقي يكلمني و يتصل بيا و انا بقيت ارد عليه، بعد فترة صغير بقيت اقبلو في كافيهات و في مرة طلب من اروح عندو البيت انا كنت عارفة انو ناوي علي حاجه و طبعآ انا كنت حيحانة و انت ركني و بطلت ترد علي مكلماتي زي الاول من لما ستي قفشتنا مع بعض وبطلت تشوفني، وانا بصراحة ما صدقت لاقيت حد يريحني، هشام قعد يرن عليا و كل مرة بيكون عايز يقبلني و انا كنت برفض و في مرة من المرات اتصل بيا</p><p>هشام: ايه يا سمر مش ناوية تاجي بقي</p><p>سمر: قولتك لا و بعدين انا خايفة اسبلك نفسي و نغلط و تفتحني</p><p>هشام: لا متخافيش انا بقدر اخود بالي كويس</p><p>سمر: طيب افرد مثلآ انك مقدرتش في مرة من المرات و فتحتني</p><p>هشام: ساعتها يبقي ليكي عندي حق عرب</p><p>سمر: لاا، ولا عرب و لا اجانب انا عايزة ضمان</p><p>هشام: طيب موافق عايزة ايه</p><p>سمر: مثلآ فديو لاختك و هي بتستحمي</p><p>هشام: احا لا طبعآ مش موافق</p><p>سمر: وداه شرطي ياكدا يا تنسي</p><p>هشام: يعني لازم حوار الفديو داه</p><p>سمر: اه لازم</p><p>هشام: طيب استني يوم كدا و انا هحول اجيبلك يا ستي عشان تضمني</p><p>بعد يوم من الكلام دا</p><p>هشام اتصل بسمر</p><p>هشام: الو يا سمر</p><p>سمر: ايوة يا هشام نفذت ولا ايه النظام؟</p><p>هشام: جبتلك حاجه احلا من الاستحمام</p><p>سمر: ايه هي</p><p>هشام: افتحي الواتس</p><p>سمر قفلت مع هشام و فتحت الواتس لاقيت فديو لبسنت و هي بتنيك نفسها بالخيارة و فديو تاني هشام بينك بسنت في طيزها</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>انا: احا الكلام دا صح يا بت يا سمر</p><p>سمر: ايوة بس استني خليني اكملك و افهمك ليه اتصلت بيه تاني بعد ما فتحني</p><p>(نروح فلاش باك)</p><p>اليوم اللي اتفتحت في سمر بس قبل ما يفتحها هشام</p><p>هشام اتصل بسمر</p><p>هشام: كدا اهو معاكي حاجة ممكن توديني في داهية بيها ايه تمام كدا ولا ايه؟</p><p>سمر: ماشي بس من ورا بس اوعي تنسي نفسك و تفتحني و ساعتها اتفضح</p><p>هشام: لا متخفيش</p><p>راحو هشام و سمر الشقة اللي في العمارة بتاعت هشام اللي فوق</p><p>سمر: انا خايفة يا هشام</p><p>هشام: متخافيش يا روحي انا لا يمكن اضورك و بعدين متنسيش انك معاكي ضمانك اهو و انتي جربتني كذا مرة و انا مقربتش من كسك خالص</p><p>سمر بكسوف: طيب</p><p>و قرب هشام من سمر و نزل فيها و نيمها علي ضهرها علي السرير و نزل فيها بوس و من شفايفها و سمر متجاوبة معاه و بتحضنو جامد، هشام ساب شفايف سمر و نزل علي بزازها فضل يمص فيها و يقفشهم و بعد ما خلص مص بزاز قام وقف علي السرير و سمر نزلت البنطلون بتاع هشام و مسكت زوبرو و نزلت عليه مص و بتدعك في و تنزل علي بضانو تمصهم و ترجع تمص زوبر هشام تاني، بعد مدة من المص هشام حس انو هيجيب طلب من سمر تبطل مص و نيم سمر علي ضهرها و قلعها الجنز اللي لابساه بالكلوت و نزل لحس في كسها و سمر بتتأوه و بتطلب اكتر فضل هشام يلحس كس سمر، وحس ان زوبرو هدي من هيجانو، و بل زوبرو من ريقو و خد من افرزات كس سمر و دهنلها خرم طيزها و دخل زوبرو في طيزها و بقي ينيكها في طيزها و سمر بتتأوه (ااااه كمان دخلو كلو اه اجمد اكتر عشان خاطري ارجوك امتي اتفتح و اتناك في كسي اااه)</p><p>هشام: ايه رائيك افتحك و ابقي اتجوزك بعدين</p><p>سمر: اوعدني انك تعمل كدا بعد ما تفتحني</p><p>هشام: اوعدك يا ستي</p><p>سمر: طيب افتحني اااه بسرعة عشان خطري</p><p>هشام ما صدق انها طلبت كدا و علطول دخل زوبرو في كس سمر و غرز لجوا بعد كدا طلعو من كس سمر و شاف عليه ددمم، مسح زوبره في ملاية السرير و كمل نيك في سمر بعد عشر دقايق سمر جابت ميتها و هشام جاب لبنو في كس سمر</p><p>سمر بخوف: انت! انت فتحتني بجد يا لهوي يا لهوي</p><p>هشام: مش انتي اللي طلابتي</p><p>سمر: طيب ما انت عارف ان دا من شهوتي و ديمآ بطلب منك كدا، و كمان جبت لبنك جوا كسي</p><p>هشام: بصراحة انا المرة دي مقدرتش اسيطر علي هيجاني</p><p>سمر: اسمعني يا هشام انت لازم تصلح غلطتك وألا انت عارف انا ممكن اعمل ايه و تزعل</p><p>هشام: خلاص يا سمر انا عارف انا وعدتك بايه بس خالي الموضوع سر بينا علي ما اتصرف</p><p>سمر: انت لازم تتقدملي في اقرب وقت</p><p>هشام: قولتك خلاص في ايه عارف لازم اتزفت اتقدملك</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>سمر: بس هي دي اخر كنت معاها فيها و لغية دلوقتي انا معرفش انت عرفت ازاي</p><p>انا: سيبك مني هو مش ممكن يكون صورك في مرة منهم و كدا يبقي معاه زلة عليكي و كرتك محروق</p><p>سمر: تصدق ماجاتش في بالي</p><p>انا: احا اومال رايحة دورس و راجعة من دورس و عايزة تكملي تعليم و انت مفيش مخ خالص عندك</p><p>سمر: طيب دلوقتي هنعمل ايه</p><p>انا: بس طلاما هشام لسه خايف يبقي مصوركيش و مش معاه حاجة وإلا زمانو هددك بيها من بدري</p><p>سمر: كلام معقول برضو</p><p>انا: وانتي كنتي بتتصل بيه النهارده ليه؟</p><p>سمر: بهددو بالفديوهات اللي معايا انو لو متقدمليش هفضحو</p><p>انا: طيب معاكي الفديوهات دي</p><p>سمر: ايوة</p><p>انا: طيب هاتيها</p><p>سمر: بس عشان خطري متعملش بيهم حاجه اختو ملهاش ذنب في الموضوع</p><p>انا: لا بس هتغط عليه لغية اما يتقدملك</p><p>سمر: اوعدني الاول</p><p>انا: طيب يا لبوة اوعدك مش هعمل حاجه بالفديوهات من وراكي</p><p>سمر: طيب</p><p>انا: كسمك ما هاتي الفديوهات</p><p>سمر: اصل انا نسخاهم في كرت موماري في البيت، استحراص برب حد يمسك فوني و يشوفهم</p><p>انا: طيب الحم**** انك شغلتي مخك المرة دي</p><p>سمر: طيب انت مش زعلان مني دلوقتي</p><p>انا: لا و كمان مش عايزك انتي تزعلي مني انا خايف عليكي يا عبيطة، انتي لسه صغيرة و مش فاهمة</p><p>سمر قعدت علي حجري: عارفة يا روحي و انا بموت فيك رغم انك تخوف و انت متعصب بس بتعجبني وقتها</p><p>ودخلت مع سمر في بوسه و بنقطع شفايف بعض جامد من البوس، بعد عشر دقايق من البوس و التقفيش شلت سمر و دخلت الاوضة اللي فيها السرير رميتها علي ضهرها و قلعت هدومي و هي قلعت و بقينا ملط احنا الاتنين، دخلت بين رجل سمر و نزلت مص في بزازها (هي كانت صغير شوية بس ملبن و حلوة) فضلت امص بزازها و نزلت علي بطنها لحس و بعدين فخدها و اخر حاجه كسها، نزلت علي كسها فضلت الحس فيه و ادخل صباعي في كسها و الحس بظرها بلساني جامد و هي بتتأوه و جابت ميتها علي وشي انا اتعدلت و مسكت زوبري دخلت الراس في كسها و هي بتتأوه (اااه يلا بقي اح دخلو اهه ارجوك ريحني اح يلا بقي، دخلت زوبري في كسها كله، ااااه زوبرك كبير اوي اه شكلك هتفشخني) فضلت ارزع في كس سمر و هي بتصرخ من المتعة و صوتها علي، دخلت صباعي الوسط في بوقها خليتها تموصه عشان تكتم صوتها، فضلت ارزع و هي بتصرخ</p><p>انا: ايه يا لبوة متكيفيه بزوبري</p><p>سمر: اااه اوي كمان اكتر نيك اجمد يا روحي</p><p>انا: زوبري احلا ولا هشام يا لبوة</p><p>سمر: اهه لا انت طبعآ اااه زوبر هشام يدوب كانت بحس بيه احح خسارة اني هتجوزه</p><p>انا: مش كله منك يا لبوة</p><p>بعد ربع ساعه رزع حسيت نفسي هجيب هديت شوية و طلعت زوبري من كس سمر وخليتها في وضع الدوجي، نزلت بلساني لحس في خرم طيزها و بقيت ادخل لساني في الخرم من جوا وكنت هجيان فشخ علي سمر عشان بقالي فتر ملمستهاش، بعد ما زوبري هدي مسكتو و عدلتو علي خرم طيزها و دخلتو بالراحة و بقيت انيكها علي الهادي و هي بتتأوه و تشخر من المتعة و بتدعك بظرها من الهيجان بقيت انيكها و ازود السرعة واحدة واحدة، و بقيت انيكها جامد جدآ و بكل عنف و هي بتصرخ من هجيانها و جابت ميتها، و انا لسه بنيكها، فضلت عشر دقايق ارزع في طيزها و حسيت نفسي هجيب زودت سرعتي و جبت كل لبني جواها و نمت علي ضهري و هي مسكت زوبري تنضفه من اللبن اللي عليه و اترمت جمبي</p><p>سمر: انا زعلانة اوي</p><p>انا: ليه يا فقر من ايه؟</p><p>سمر: عشان هتجوز واحد زي هشام بزبه الصغير دا، كنت نفسي اتجوزك انت، كنت هتعرف تدلعني و تمتعني، دا حتي هشام مش بيعرف يلحس</p><p>انا: عشان تعرفي ان الواحد بيدفع تمن كل حاجه بيعملها و قبل ما يخطي خطوة يفكر قبلها كويس اوي</p><p>سمر: نصيبي بقي هعمل ايه</p><p>انا: طيب يلا ناخود دوش قومي</p><p>قمت انا و سمر اخدنا دوش علي السريع و لبسنا</p><p>انا: بقولك ايه اول ما تروحي ابعتيلي الفديوهات علي الواتس</p><p>سمر: ماشي بس انت وعدتني</p><p>انا: ايوة متخفيش يا ستي</p><p>سمر: حاضر</p><p>انا انزلي انتي الاول و امشي عشان لو حد من العيلة شفنا مع بعض هنغور في داهية</p><p>سمر: طيب</p><p>سمر نزلت و انا فتحت الشباك ربع فتحة اشوفها نزلت ولا لاء و شوفتها طلعت من العمارة و مشت، بعد كدا قفلت الشباك تاني و ظبطت نفسي و نزلت انا كمان بس و انا علي السلم شوفت ابتسام مرات عمي طالعة في وشي (ابتسام 32 سنة بيضة 165 سم بزازها كبيرة و طيزها نفس الكلام مليانة سيكا، متجوزة عمي صابر و مخلفة منو حنين عمرها 5 سنين)</p><p>ابستام: ازيك يا عبده اخبارك ايه</p><p>انا: ازيك يا ام حنين اخبارك انتي ايه</p><p>ابتسام: كويس الحم**** ليه مش بتاجي كدا تسلم علينا ولا تزور عمك</p><p>انا: معلش عارف اني مقصر في الحتة دي بس ظروف بقي يام حنين وانتي عارفة كل واحد و ظروفه معلش،</p><p>ابتسام: ماشي ر*** معاك</p><p>انا: انتي كنتي فين كدا</p><p>ابتسام: ابدآ في السوق بجيب طلابات</p><p>انا: ماشي لو عوزتي اي حاجه كلميني، انت معاكي رقمي الاول</p><p>ابتسام: لا هات فونك اكتبلك رقمي</p><p>انا: ماشي</p><p>طلعت فوني و ابتسام كتبتلي رقمها و بعد كدا طلعت بس لاحظت عليها بتمشي بالعافية زي اللي عندو تصلوخات</p><p>(انا في بالي، ابقي سوسان لو ابستام دي مطلعش وراها حوار وارم ابن متناكة)</p><p>(الساعة 7:00 باليل)</p><p>نزلت من العمارة و ركبت مكروباص و وصلت البيت كنت بفتح بالمفتاح دخلت كانت ليلي في الصالة بتتكلم في الفون و اول ما شافتني خلصت المكالمة</p><p>انا: مساء الخير يا لولو</p><p>ليلي: مساء الفل كنت فين دا كله</p><p>انا: عادي معاي مشاوير بخلصها</p><p>ليلي: طيب يا حبيبي هتتعشا ولا شوية</p><p>انا: لا الوقت بدري علي العشا،</p><p>ليلي: طيب</p><p>انا: كنتي بتكلمي مين كدا</p><p>ليلي: دي سميره و كانت بتحكليلي عن بنتها و مشكيلها</p><p>انا: احنا نقصين مشاكل لما نسمع مشاكل الناس كمان</p><p>ليلي: عادي يعني اهو بتفضفض معاي</p><p>انا: طيب، ممكن فنجان قهوة من ايدك العسل ده</p><p>ليلي: ماشي يا حبيبي هروح اعملك القهوة</p><p>قامت ليلي المطبخ و انا دخلت اوضتي غيرت هدومي و اتصلت بسمر اتطمن عليها</p><p>انا: الو يا سمر</p><p>سمر: ايه في حاجه ولا ايه مانا كنت لسه معاك</p><p>انا: مفيش يا جزمة بتطمن عليكي</p><p>سمر: بجد طيب اسفة يا روحي انا كويسة و وصلت البيت من بدري</p><p>انا: طيب، بقولك ايه ابعتيلي الفديوهات دلوقتي</p><p>سمر: مانا كنت عارفة انك بتتصل مصلحة مش عارفة ليه صدقتك و كنت فكرك بتتطمن عليا فعلآ</p><p>انا: اللي بيخاف علي حد يا سمر مش لازم يفضل يتصل بيه و يتطمن عليه كل شوية و انا *** يعلم اول ما عرفت موضوعك مع هشام وانا بالي مشغول ازاي عليكي و صدقيني انا عايز الفديوهات دي عشان خاطر اخلي حوار جوازكم دا يتم بدون مشاكل</p><p>سمر:*** يخليك ليا يا روحي انا اسفة جدآ علي سوء ظني</p><p>انا خدت نفس عميق: مش مهم خلاص يا سمر مجاتش عليكي يعني، بعد ما اقفل معاكي ابعتي الفديوهات علي الواتس سلام</p><p>خلصت مكالمتي مع سمر و ندهت عليا ليلي بتقولي انها عملت القهوه، خرجت فضلت اتفرج علي ال Tv انا و ليلي، ربع ساعه فوني رن و كان رقم غريب كنسلت عليه، رن تاني خدت الفون و دخلت اوضتي ارود عليه يمكن مصيبة جديدة ولا حاجه</p><p>انا: الو</p><p>الشخص: عبده معايا</p><p>انا: علي حسب، انت مين بقي</p><p>الشخص: بوص انا اسمي حسام</p><p>انا: طيب يعم حسام نعم</p><p>حسام: انا اللي كنت بلعب معاكم اخر مرة لما اترهنا علي تلات الاف جنيه</p><p>انا: انا فاكر الحجز بس مش فاكر حد منكم</p><p>حسام: انا اللي كلمت هشام عليك و قولتله عايزك معايا في الفرقة</p><p>انا: اه فاكر انا الحوار ده</p><p>حسام: بوص انا كلمت هشام من شوية و قالي ان هو عندو مشاكل و مش هيلعب اليومين دول و اداني رقمك و قالي اكلمك بنفس و اشوف ظروفك</p><p>انا: بس انا مش فاضي اليومين دول</p><p>حسام: يسطا متكسفنيش بقا دي اول مرة نكلم بعض و بصراحة بقيت الشلة معجبة بلعبك و انا لما عرفت انك عايز هشام معانا وافقت علي شرطك</p><p>(انا بفكر و قولت اروح و خلاص مش مشكلة حتي افك عن نفسي من المشاكل دي كلها)</p><p>انا: خلاص موافق انتو فين</p><p>هشام: بوص تعال علي ******** هتلاقي ملعب خماسي هناك و احنا قعدين فيه</p><p>انا: خلاص اول ما اوصل هكلمك</p><p>حسام: حبيبي سلام</p><p>قفلت مع حسام و جالي اشعار من الواتس، فتحتو كانت سمر بعتت الفديوهات بتاعت بسنت و اخوها، نسخت الفديوهات علي اللاب مع فديوهات عبير، و قلت امسحهم من فوني بالمرة، زي ما قالت البت سمر يمكن الفون يقع في ايد حد بالغلط و اروح في داهية، شلت اللاب تاني و لبست طقم رياضي و كوتشي رياضي و علي ضهري شنطة فيها اللبس اللي هلعب بيه، خرجت من الاوضة و ليلي شافتني</p><p>ليلي: ايه نازل فين</p><p>انا: هروح حجز</p><p>ليلي: هتطول</p><p>انا: احتمال انا لو طولت اتعشي انتي و نامي</p><p>ليلي: ماشي يا حبيبي خود بالك من نفسك</p><p>انا: ماشي يا لولو باي</p><p>نزلت من البيت و قفت تاكسي و رحت علي العنوان بتاع الملعب اللي هقابل عليه حسام و بقيت شلته</p><p>اول ما وصلت وقفت قدام الملعب رنيت علي حسام</p><p>انا: ايوة يا حسام انا برا</p><p>حسام: طيب ادخل يعم احنا مستنينك</p><p>انا: ماشي</p><p>قفلت مع حسام و دخلت الملعب و كان شكلو جميل جدآ و مصروف عليه، و شوفت واحد جاي في اتجاهي، و سلم عليا</p><p>انا: حسام؟</p><p>الشخص: ايوة حسام يسطا</p><p>(حسام 20 سنة 172 سم ابيض جسمه رياضي، وشعرو كرلي، و باين عليه اوي انو فرفور و دلوع)</p><p>انا: عامل ايه يا حسام</p><p>حسام: تمام تعال اعرفك علي بقيت الشلة</p><p>(حسام عرفني علي بقيت الشلة و كانو كتار و في منهم بنات بس البنات مش بتلعب معاهم كورة جاين تتسلي عادي مع بقيت الشله (و كانت في واحدة منهم بطل و عرفت ان اسمها ريم عليها جسم فتاك بزاز كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط و بيضة، كانت لبسه بنطلون فيزون و تيشرت كت و عليه جكت قصير، وشق بزازها باين من التيشرت،) و اغلبة الشلة لبسة حجات زي كدا بس ريم احلا و افجر وحدة في البنات، و كانت بتبصلي و انا بتعرف عليهم،</p><p>بعد ما خلصت تعارف دخلت اوضة لبس و غيرت هدومي و لبست الطقم اللي هلعب بيه و خرجت و بقيت العب معاهم و طبعآ بدون تكبر او غرور كان مستويا احسن منهم في اللعب، بقيت العب و عملت عليهم سكور عالي، بصيت لقيت ريم مركزة معاي، الصراحة بقيت استعرض مهراتي و البس كباري و كدا بعمل جو لنفسي يعني قدام ريم ?</p><p>خلصنا لعب و قعدت اخود نفاسي و جيه حسام قعد جمبي</p><p>حسام: ايه يعم اللعب دا انت كنت بتدرب فين</p><p>انا: عادي يعني كنت بتدرب و بلعب بشكل مستمر عشان كدا مستويا كويس</p><p>حسام: كويس بس دانت فيشخ يسطا</p><p>انا: حبيبي يا حوسو</p><p>حسام: طيب ليه ما قدمتش في اي اكادمية تبع اي نادي و تبقي لاعب</p><p>انا: بيني و بين انا فكرت فيها كتير بس حسيت اني هبقي عبيد او مش هبقي براحتي</p><p>حسام: عبيد ايه يعم انت بتقول ايه؟</p><p>انا: اصل بعد ما اشترك في نادي مدرب يطلع عينك و تبقي مجبر تروح مباريات و تاكل اكل معين و تنام وقت معاين و منظم ويا ويلك لو بقيت تبع حد من القطبين الكبار سواء زمالك او اهلي، كمية الشتايم اللي هتنزل عليك من المنافس التاني</p><p>حسام: هههه دانت جبتلي اكتئب جمبيك يخربيتك</p><p>انا: ههه شوفت بقي انها مش سهلة زي ما انت فاكر</p><p>حسام: خلاص يعم</p><p>(فون حسام رن و فضل يتكلم فيه جمبي و انا بصت علي المدرجات لاقيت ريم لسه مركزة معاي، الصراحة انا طنشتها بمزاجي عشان تحس اني تقيل مش زي الفرافير اللي في الشلة دي، حسام خلص مكالمتو)</p><p>حسام: بوقلك ايه انت مرتبط</p><p>انا: ايه جايبلي عروسة ولا ايه هههه</p><p>حسام: حاجة زي كدا</p><p>انا: ايه انت جايبلي عروسة بجد ولا ايه</p><p>حسام: ايوة عروسة من اللي بيتجوزها ساعتين</p><p>انا: فهمتك بس لا مليش في السكة دي</p><p>حسام: خليك انت شكلك لسه قطة مغمضة و بدري عليك الحاجات الكبيرة دي، ولا شكلك عنتر فجلة</p><p>انا: اظبط يسطا دانا انيك اللي موجدين في الملعب دول واحد واحد و اقول في كمان</p><p>حسام: وسعت منك دي سيكا</p><p>انا: طيب يسطا انا عارف انك بتستفزني بس موافق اروح معاك</p><p>حسام: اشطة يلا نغير و تاجي معاي</p><p>انا: بس اوعي يكون بيت دعارة</p><p>حسام: لا يعم دي شقة بتاعتي كدا بجيب فيها نسوان و بس</p><p>انا: ماشي</p><p>قمت انا و حسام كنا في طريقنا لاوضتة اللبس و كانت ريم مركزة معاي بس انا منفط جامد</p><p>غيرت هدومي انا و حسام و خدت شنطة هدومي لبستها علي ضهري و ركبنا العربية بتاعة حسام و وصلنا منطقة راقية اوي ركن العربية و دخلنا برج انا و حسام و ركبنا الأصنصير و طلعنا الدور السابع، دخلنا شقة من التلاتة اللي في الدور،</p><p>حسام: انا كلمت القورني اللي بيبعت النسوان و في واحده في الطريق</p><p>انا: خلصانه</p><p>حسام: ادخل خود دوش مكان اللعب و الجري و انا هدخل بعدك</p><p>انا: تمام</p><p>دخلت الحمام اخود دوش و بعد خمس دقايق سمعت صوت حسام بيتكلم مع حد عرفت ان الشرموطة اللي اجرها برا، خلصت نفسي و خرجت برا و كان حسام بس اللي في الصالة</p><p>انا: ايه فين البت</p><p>حسام: شكلك مستعجل اوي هه البت في الاوضة بتغير ادخولها و انا هدخل اخود دوش و ادخل بعدك</p><p>انا: تمام يسطا</p><p>دخل حسام الحمام ياخود دوش و انا دخلت الاوضة و اول ما شوفت اللي كانت علي السرير اتصدمت......</p><p>يتبع</p><p></p><p>(الجزء التاسع)</p><p></p><p>بعد ماطلعت من الحمام و هشام قالي ان الشرموطة في الاوضة دخلت عشان اشوفها و اتصدمت لما شفتها، كانت ابتسام مرات عمي، الدنيا وقفت بيا مش مصدق اللي شيفو</p><p>(ودا تفسير كل اللي كنت بشوفو الفترة اللي فاتت، لما كانت عند اول الشارع ونزلت من عربية سودة، و بنتها حنين اللي ساعات كتير الاقيها عند رشا، و اخر مرة لما كانت بتمشي مبعدا رجليها عن بعض)</p><p>ابتسام بتلطم: يا لهوي لهوي استني يا عبده هفهمك، يا فضحتك يا ابتسام</p><p>انا جريت علي ابتسام و حطيت ايدي علي بقها اسكتها</p><p>انا: اششش بس اوسكتي البسي بسرعة و امشي من هنا</p><p>ابستام: عشان خاطري متفضحنيش</p><p>انا: اخلصي قبل ما يطلع من الحمام</p><p>ابستام لبست عبايتها و كانت لسه هتلبس الح***</p><p>انا: مفيش وقت ظبطي نفسك تحت يلااا</p><p>ابتسام نزلت و خدت معاها الكيس اللي كان فيه قاميص النوم، طلعت انا في الصالة قعدت و سرحت في ابتسام وايه اللي خلاها كدا، وسط سرحاني طلع حسام من الحمام و بص في الاوضة لاقها فاضية</p><p>حسام: وديت البت فين يخربيت اهلك</p><p>انا: سيبك منها دي بت بتاعت مشاكل و هتدخلك في حورات انا عرفها</p><p>حسام: زي ايه يعني</p><p>انا: يعم حوارات كتير و مشاكل</p><p>حسام: طيب قولي عشان ابقي اعرف يعني و اعمل حسابي بعد كدا</p><p>(انا في بالي: يابن العرص مخلاص بقي، استني بقي افكرلك في حوار)</p><p>انا: يعني قبل كدا جبتها انا و واحد و بعد ما خلاصنا الليلة و كل واحد روح بيته، اتصلت بينا بعد اسبوع و قلتلنا انها حامل منينا</p><p>حسام: وعملت ايه</p><p>انا: يعم عادي فضينا الحوار وخلاص</p><p>حسام: طيب ايه اكلمو يبعت واحده غيرها</p><p>انا: لا خلاص فكك مليش مزاج دلوقتي</p><p>حسام: خلاص يعم فك كدا انا كنت جيبك تتبسط مش تقفش</p><p>انا: لا يعم عادي خلاص</p><p>حسام: طيب ايه الجو</p><p>انا: جو ايه؟</p><p>حسام: يعني انت مكنتش واخد بالك</p><p>انا: يعم ما تتكلم دوغري</p><p>حسام: يعم بتكلم علي (ريم)</p><p>انا: ريم دي اللي كانت بالبنطلون الفيزون دا</p><p>حسام: مركز انت في الفيزون ها</p><p>انا: اصل بصراحة كانت عليها بضاعة تودي في داهيه</p><p>حسام: ريم دي، بنقول عليها بطل الشلة يسطا</p><p>انا: طيب ريم دي نظامها ايه؟</p><p>حسام: ريم دي بصراحة نادر انها تعجب بحد، زي ما بنقول كدا منخرها في السما،</p><p>انا: لما هي مغروراة كدا، ايه اللي خلاها تعجب بيا</p><p>حسام: بصراحة مش عارف، يمكن عشان انت جديد في الشلة، بس لو طلعت معجبة بيك صح يبقي يا بختك</p><p>انا: ليه؟</p><p>حسام: اصل ريم دي ابوها معاه قارية سياحية في الغردقة، يعني هتدلعك و تنغنغك فلوس</p><p>انا: ما علينا نشوف الموضوع دا بعدين</p><p>حسام: طيب ايه دلوقتي</p><p>انا: خلاص انا هروح و نبقي نقابل بعض بعدين</p><p>حسام: خلاصنة</p><p>لبست هدومي و خدت الشنطة بتاعتي معاي و نزلت من عند حسام و انا كل تفكيري في ابتسام و ازاي هي وصلت لكدا، كنت هروحلها لكن لاقيت الوقت متأخر و احتمال يكون عمي موجود، ها خليها بعدين، روحت البيت عند ليلي فتحت بالمفتاح و دخلت كانت ليلي نايمة، دخلت اوضتي غيرت هدومي و دخلت المطبخ سخنت الاكل و كلت و دخلت اوضتة ليلي كانت نيمه علي السرير نمت جمبها</p><p>(الساعة 9:00 الصبح)</p><p>صحيت كانت ليلي كالعادة صحيت بدري، طلعت برا و كانت ليلي قدام ال Tv</p><p>انا: صباح الخير يا لولو</p><p>ليلي: صباح النور يا حبيبي، ليه اتأخرت اوي امبارح كده؟</p><p>انا: معلش كنت مع اصحابي و الوقت سرقني</p><p>ليلي: طيب يا حبيبي ادخل خود دوش و انا هحضر الفطار</p><p>انا: طيب</p><p>دخلت الحمام اخود دوش و بعد ما طلعت قعدت علي السفرة فطرت مع ليلي، و خلاصت فطار</p><p>ليلي: عبده عيزاك في موضوع</p><p>انا: خير؟</p><p>ليلي: استني بس هعملك القهوة عشان تصحصح معاي</p><p>انا: طيب يا لولو</p><p>دخلت ليلي المطبخ تعمل القهوة و رجعت بعد دقايق</p><p>ليلي: بوص بقي هو الموضوع دي يبقي خدمة</p><p>انا: وضحي اكتر يا ليلي</p><p>ليلي: بوص هو يخص سميره</p><p>انا: انتي هتنقطيني بالكلام متقولي في ايه يا ليلي</p><p>ليلي: طيب بوص بصراحة كدا سميره كانت بتزن عليا من كام يوم عشان كانت عيزاك....</p><p>انا: ما تتكلمي يا ليلي في ايه؟</p><p>ليلي: بصراحة هي كانت عيزاك تنام مع بنتها</p><p>انا: بنتها؟! مش فاهم و انا انام مع بنتها ليه و جوزها فين ايه الموضوع بالظبط؟!</p><p>ليلي: جوزها متجوز عليها و بطل يروحلها و في مشاكل كتير بنهم</p><p>انا: ما تطلق منو و تتجوز تاني و خلاص</p><p>ليلي: مش راضي يطلاقها و سيبها علي زمتو</p><p>انا: واشمعنا انا يعني وانا مالي اساسا!</p><p>ليلي: يعني بصراحة سميره قالت ان انت منينا و علينا و مش هتفضحها و لو عايز فلوس مفيش مشكلة</p><p>انا: بوصي يا ليلي انا مليش دعوة بالموضوع داه شوفي حد غيري</p><p>ليلي: ليه بس معلش يا حبيبي، وبعدين انت خسران ايه انت هتنام معاها و هتاخد فلوس كمان</p><p>انا: وهو انا بتاع فلوس ولا ايه ليلي</p><p>ليلي: لا طبعآ انا عرفه انك مش كدا بس فكر في الموضوع</p><p>انا: خلاص سيبيني دلوقتي يا ليلي</p><p>ليلي: طيب ماشي</p><p>قمت دخلت اوضتي و دخلت البلكونة و رنيت علي ابتسام</p><p>انا: ايوة يا ابتسام انتي فين</p><p>ابتسام: عبده انا انا هفهمك كل حاجه بس عشان خاطري بلاش تفضحني</p><p>انا: انا هجيلك دلوقتي عمي قاعد ولا نزل</p><p>ابتسام: لا نزل الشغل دلوقتي</p><p>انا: طيب انا هجيلك دلوقتي</p><p>قفلت مع ابتسام و غيرت هدومي و ظبطت نفسي و كنت نازل و انا علي السلالم سميره فتحت باب شقتها و نادت عليا</p><p>سميره: عبده تعال عيزاك</p><p>انا: عايزة ايه يا سميره</p><p>سميره: عايزة اتكلم معاك</p><p>انا: معلش بس ورايا مشوار</p><p>سميره: تعال بس موضوع مهم</p><p>دخلت عند سميره و قعدت في الصالون عند سميره</p><p>سمرة: ليلي قالتلك علي الموضوع صح</p><p>انا خدت نفس عميق: ايوة يا سميره</p><p>سميره: طيب ايه</p><p>انا: اشمعنا انا يا سميره ولا انتو عايزين تلبسوني حوار ولا ايه</p><p>سميره: انا يا عبده، وانت تفتكر اني انا ممكن اعمل فيك حاجه زي كده</p><p>انا: اومال ايه بس يا سمره؟</p><p>سميره: كل الحكاية ان بنتي جوزها اتجوز عليها و بعد كدا حصلت مشاكل و مش راضي يطلقها و بصراحة انا كنت عندها من يومين و هي صعبت عليا و كانت بتشتكي منو و ان هوا بطل ينام معاها و جات عندي من كام يوم و شوفتها كانت بتريح نفسها باديها وصعب عليا وكنت عاوزه اسعدها</p><p>انا: طيب انتي قرارتي تساعديها من نفسك كدا و هتخليني انام معاها من غير ما تاخدي رائيها</p><p>سميره: لا ما انا بقيت احول معاها فترة كبيرة و لاحظت انها عايزة توافق بس مكسوفا</p><p>انا: طيب بعدين يا سميره هشوف الموضوع دا بس عشان مش فاضي</p><p>سميره: هقولها انك وافقت ها</p><p>انا: لا قولتلك هشوف يا سميره</p><p>سميره: ماشي ماشي خلاص</p><p>انا: خلاص انا نازل</p><p>سميره لازقت فيا و اديها علي زوبري من فوق البنطلون تحسس عليه</p><p>سميره: طيب مفيش حاجه ليا انا دلوقتي</p><p>انا: بعدين يا سميره بس عشان مستعجل و مش فاضي</p><p>سميره: خلاص ماشي يا روحي هستناك</p><p>انا: ماشي انا نازل بقي</p><p>نزلت من عند سميره و ركبت مكروباص وصلت عند العمارة بتعت عمامي و طلعت الدور التاني عند ابتسام و خطبت و فتحتلي</p><p>دخلت و قفلت الباب ورايا وابتسام كانت واقفة قدامي و شايف الرعب في عنيها</p><p>انا: متخافيش يا ابتسام تعالي نقعد و نتكلم</p><p>مسكت ابتسام من اديها و شديدتها معاي و قعدتها علي الانتريه في الصالة و قعدت جمبها</p><p>انا: واحدة واحدة كدا و فهمني ايه الحكاية و بكل صراحه</p><p>ابتسام بدموع: كلو من عمك صابر هو السبب في اللي احنا في داه</p><p>انا: عمي صابر؟ ازاي اوعي تقولي انو مش مكفيكي دا ناك نص حريم المنطقة و الكل يشهدلو انو عنتيل</p><p>ابستام: انا مش قاصدي علي كدا</p><p>انا: اومال ايه؟</p><p>ابتسام: عمك صابر بيشرب زفت حشيش و بقي ياخود براشيم و حالتنا المادية زفت خالص</p><p>انا: وايه اللي دخل داه في داه؟ مش فاهم، هو عم صابر عارف انك</p><p>ابتسام: لا لا مايعرفش هو عارف اني بشتغل كوافيراة بس في البيوت يعني واحدة ترن عليا تقولي انها عايزة تعمل وشها او ميكاب عشان مناسبة اروحلها</p><p>انا: وازاي وصلتي لكد؟</p><p>ابستام: بصراحة بسبب واحدة اعرفها هي ظروفها مرتاحة علي الاخر كنت لما اتزنق خالص في فلوس اروح اخود منها، وانا سألتها يعني ازاي جوزها موظف حكومي و حالتها كويسة اوي بالشكل داه، هي فضلت تتلوع، و بعد كدا عرفتني الحقيقه، انا قطعت علاقتي بيها، بس بعد كدا اتحوجت ليها تاني، وهي عرضت عليا اشتغل معاها و بصراحة انا كنت محتاجة لفلوس باي شكل، يعني لما تسمع انك ممكن تجيب 300 جنية في ساعة دي تخليك تفكر في الموضوع كويس</p><p>انا: طيب انتي مش خايفة لاحسن حد من اللي بتروحيلهم يفضحك</p><p>ابتسام: لا مهو انا مش بتعامل معاهم انا شغالة عند واحد هوا اللي بيتعامل مع الزباين و انا اروح علي بيت الزيبون و اخلص و امشي علي طول</p><p>انا: ليكي كتير في الحكاية دي</p><p>ابتسام: شهرين بس</p><p>انا: طيب انتي مفكرتيش في موقف زي دا يعني لو حد غيري اللي قابلك تخيلي موقفك كان هيبقي ازاي</p><p>ابتسام: يا عبده انت مش عارف انا ظروفي كانت ازاي، انا مكونتش لاقيه حق العلاج بتاع حنين، و كنت بقعد ايام كاملة من غير اكل، و عمك صابر ولا هو هنا كان عبارة عن لوح تلج و كنت لما اقوله اني هفضحو و اقول انو خمورجي و بتاع برشام كان ينزل فيا ضرب بدون رحمة لدرجة اني بغمر من الضرب وهو يسبني وينزل (ابتسام بتدمع كتير)</p><p>انا بنفس عميق: انا حقيقي مكسوف من عمي صابر و مش عارف اتصرف ازاي، بس بردو انا مش هينفع اسيبك تكملي كدا مهو انا مش عرص عشان اسكت علي حاجة زي دي</p><p>ابتسام: طيب انت لو مكاني هتعمل ايه</p><p>انا: خلاص يا ابتسام بطلي بكي انا هشوف الموضوع دا بس عشان خطري بلاش تكملي في الموضوع دا، السكة دي نهايتها وحشة، علي الاقل فكري في بنتك حنين لما تكبر و تعرف اللي انتي كنتي فيه ممكن يحصلها ايه</p><p>ابتسام بدموع و بتكبي اكتر: منك ل<strong>* يا صابر كله منك انت حسب******</strong> فيك</p><p>انا قمت و خدت راس ابتسام في حضني بقي وشها في صدري و انا بهديها</p><p>انا: خلاص يا ابتسام انا هتصرف ولو عوزتي اي حاجة قوليلي وانا هجبهالك بس بلاش تكملي في الموضوع</p><p>ابتسام وقفت و دخلت في حضني اكتر و بقيت تبكي، انا ضمتها و بهديها (وسط الحضن و الدفي اللي كنت فيه حسيت بطراوة جسم ابتسام في حضني و لحمها الابيض الجميل لاقيت نفسي هعمل حاجه غلط طلعت من حضنها)</p><p>انا: خلاص يا ابتسام انا همشي دلوقتي بس زي ما قولتلك لو عوزتي اي حاجة قوليلي و عشان خاطري مترجعيش السكة دي تاني، بالحق انتي بتعرفي في شغل الميكاب داه</p><p>ابتسام: انا كنت شغالة زمان في محل كوافير بس بعد الجواز بطلت شغل</p><p>انا: طيب كويس انا هشوفلك حاجة كويسة قريب كدا تحسني داخلك علي ما اشوف موضوع صابر</p><p>ابتسام: انا متشكرة اوي يا عبده انك حسيت و فهمت موقفي انا فعلآ كنت لازم افكر كويس قبل ما اعمل كدا</p><p>انا: خلاص انا نازل دلوقتي سلام</p><p>نزلت من عند ابتسام و تفكيري متغير 180° بعد ما كنت ناوي اخلص علي ابتسام و اوصل الموضوع دا لبقيت العيلة بقيت في صف ابتسام،</p><p>اتمشيت و انا بفكر: طيب و عمي صابر دا كمان اعمل معاه ايه هو انا ناقص كسم خوازيق ولا ايه، كسم حياتي يعم، لازم اشوف طريقه اخلي عمي يتعدل و يبطل شرب و يشوف بيته اللي قرب يتخرب داه،</p><p>وسط تفكري فوني رن و كان اللي بيتصل رقم غريب</p><p>انا في بالي: وبعدين بقي في ايه تاني مين بيتصل دا، انا خايف افتح الاقي نفسي عليا قضايا، ولا علي ايه خربنا خربنا</p><p>فتحت علي الرقم بعد الرنة التانية</p><p>انا: ألو مين معاي</p><p>الشخص: ايوة يسطا انا حسام</p><p>انا: حسام! رقم مين داه يسطا</p><p>حسام: عادي يعم فوني فاصل شحن برن عليك من رقم حد من الشلة</p><p>انا: طيب في ايه</p><p>حسام: ابدآ اصل في عيد ميلاد واحد من الشلة النهادره وهو قالي اعزمك يعني علي الحفلة</p><p>انا: طيب اجبله ايه معاي عشان انا مش عارف ايه نظامكم لسه</p><p>حسام بيضحك: ايه يعم هو احنا من كوكب كريبتون ولا ايه</p><p>انا: طيب يعم اي تي اجبلو ايه معاي يعني</p><p>حسام: ولا حاجه هو مش بيحب الهدايا اصلآ</p><p>انا: معلش قولي بس بيحب ايه</p><p>حسام: صدقني ملوش لزوم هو بنفسه قال انا مش عايز حد يجبله حاجة و بعدين هو مش محتاج، دا يقدر يشتري محل هدايا بحالو</p><p>انا: خلاص ماشي فين المكان</p><p>حسام: هعملك شير لوكيشن علي الواتس و الحفلة الساعة 8 بالليل</p><p>انا: ماشي سلام</p><p>روحت البيت عند ليلي و دخلت كانت ليلي في الصالة و اول ما شافتني ابتسمت، دخلت و قعدت جمبها</p><p>انا: في ايه متبسمة كدا ليه؟</p><p>ليلي: ابدآ اصل سميره قالتلي انك وافقت علي الموضوع بتاع الصبح</p><p>انا: وفقت انا قولتلها هفكر، هي قتلتلك اني وافقت</p><p>ليلي: ايوة و كلمت بنتها كمان و اتفقت معاها</p><p>انا: احا انتو كدا دبستوني</p><p>ليلي: انا مش فاهمة انت رافض ليه دا بنتها حلوة و جميلة وانت هتشوفها بنفسك</p><p>انا: هي عندها كام سنة بنتها دي</p><p>ليلي: يعني 30 تقريبا</p><p>انا: خلاص بس ياريت ميكونش النهارده عشان ورايا مشوار بالليل</p><p>ليلي: لا لا مش النهادره انا قولتها خليها لما يفضي و هو يحدد معاد</p><p>انا: طيب ماشي كويس انك قولتي كدا، هدخل انا اوضتي شوية</p><p>ليلي: لا انت وحشتني</p><p>انا: ايه كسك حرقك ولا ايه يا لولو</p><p>ليلي: اوي اوي يا حبيبي وحالته تصعب علي ال****</p><p>انا قربت من ليلي و خدت شفايفها في شفايفي و دخلت معاها في بوسه وكانت ليلي هايجة اوي و بتمص لساني جامد اكنها هتبلعو، بقيت اقفش بزازها و مسكت حلامتها من العباية اللي لابسها و مكنتش لابسه برا فضلت ابوس ليلي و احسس علي طيزها، ليلي شدتني من ايدي و كانت مستعجلة اوي و دخلت بيا الاوضة، نومتني علي السرير و نامت علي صدري و نزلت فيا بوس من شافيفي و اديها تحت بتحسس علي زوبري اللي بقي سيخ، ليلي سابت شفيفي و نزلت علي زوبري نزلت البنطلون و مسكت زوبري بقيت تلحس الراس و تمصها و تفت علي زوبري و بقيت تدعك فيه باديها و نزلت علي بضاني بقيت تمص فيهم و رجعت علي زوبري تمص فيه، فضلت خمس دقايق تمص زوبري، قمت انا شدتها و نيمتها علي ضهرها و قلعتها جلابيتها و ظهرلي بزازها بحلامتها السودة الجميلة نزلت مص علي بزتها الشمال وبفرك بزتها اليمين بادي و بقرص فيها، و عكست الوضع بقيت امص البزة اليمين و بفرك في الشمال، بعد مدة من المص نزلت علي كسها فتحت شفاف كسها بصوابعي و نزلت عليها لحس بقيت الحس و ادعك كس ليلي، و مسكت زوبري عدلتو علي فتحت كسها و غرزت زوبري فيها،(ليلي شهقت و سحبت شخرا بنت لبوة و بقيت تتأوه، اااه يخرب بيتك كمان اه زوبرك وحشني اوي نيك كمان اح شبع كسي يا حبيبي، بقيت ارزع في كس ليلي بزوبري، بعد نص ساعة نيك في ليلي بكذا وضع جبت لبني جوا طيزها و اترميت جمبها</p><p>ليلي: اه انا مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه</p><p>انا: اهم حاجه تكوني امبسطي يا لولو</p><p>ليلي: اوي اوي يا قلبي، يلا ناخود دوش</p><p>قمت انا و ليلي دخلنا الحمام و اخدنا دوش علي السريع و خرجنا من الحمام و سمعنا الباب بيخبط، بصيت من العين السحرية وكانت سميره، فتحتلها و دخلت شفتنا لسه مبلولين</p><p>سميره: يا عيني عليا مش لاقيا حد يدلعني انا</p><p>ليلي: انتي هتقوري علينا ولا ايه</p><p>سميره: لا يا لولو هو انا برضو اقور عليكم</p><p>انا بهزار: لا بتنوقي بس</p><p>سميره: ههه دمك عسل يا روحي، طيب ايه مفيش حاجه حلوه لسوسو حبيبتك</p><p>انا: لكن انتي بقي ازاي تقولي لي ليلي اني وافقت علي موضوع بنتك دا</p><p>سميره: انا قولت طلاما هتفكر يبقي اكيد هتوافق</p><p>انا: ماشي يا سوسو هعديها المرادي</p><p>سميره: انت بتزوحني ولا ايه انت وحشني انا كمان</p><p>انا بصيت في الساعة كانت 7 بالليل</p><p>انا: معلش بقي اصل ورايا مشوار مهم يا سوسو سامحيني</p><p>سميره: ماشي ماشي بس علي فكرة انا زعلانة منك خالص</p><p>انا خدت سمير في حضني</p><p>انا: معلش صدقيني معاي مشوار و هعوضك و (حطيت ايدي علي طيزها) و هفشخ طيزك الملبن دي</p><p>سميره: ماشي ها حول اصدقك بس انت بقي اللي تاجيلي تحت</p><p>انا: اشطا يا باشا</p><p>دخلت اوضتي وسبت سميره و ليلي في الصالة غيرة هدومي و طقمت و اتشيك و فتحت الواتس شوفت اللوكيشن اللي بعتو حسام، نزلت ركبت تاكسي و رحت المكان و كان كافيه بس فخم جدآ، وفي زي حاجز صغير مكتوب عليه المكان محجوز بالكامل اليوم ، رنيت علي حسام مكانش بيرود معرفش ليه، رنيت اكتر من مرة نفس النظام، قولت ارن علي الرقم اللي كلمني منو الصبح و فتح</p><p>انا: ألو</p><p>صوت بنت: ألو ايوة يا عبده</p><p>انا: انتي تعرفيني</p><p>البنت: ايوة انا اسمي ريم</p><p>انا: ازيك يا ريم عامله ايه؟</p><p>ريم: كويسة هو انت لسه موصلتش ولا ايه</p><p>انا: لا وصلت بس كنت برن علي حسام و مش بيرد عليا</p><p>ريم: اه مهوا ساب الفون و دخل الحمام ادخل انت عادي ولا مكسوف</p><p>انا: هاها مكسوف، لا مش مكسوف بس كنت عايز اعرف إذا كنتو وصلتو ولا لاء</p><p>ريم: ايوة وصلنا ادخل بس</p><p>انا: ماشي اقفلي</p><p>قفلت مع ريم و دخلت الكافيه و شوفت زحمة علي تربيزة كبيرة و عرفت انهم الشلة، و شوفت ريم بتتقدم عليا و كانت لابسه فستان قصير عند فخدها و بحملة واحدة و لابسه كعب عالي و جات تسلم عليا و مدت اديها</p><p>ريم بأبتسمة: ازيك يا عبده</p><p>انا مديت ايدي اسلم عليها: كويس بس انا ملاحظ انك زي القمر</p><p>ريم بكسوف: ميرسي لذوقك</p><p>انا: طيب هو دا رقمك اللي انا اتكلمت عليه</p><p>ريم: اه رقمي ابقي سيڤو عندك</p><p>انا: اكيد طبعآ</p><p>حسام جيه و وقف معانا</p><p>حسام: ايه يسطا انت جيت</p><p>انا: لا لسه شويه</p><p>ريم ضحكت علي ردي</p><p>ريم: دمك خفيف اووي يا عبده</p><p>انا: وانتي زي القمر برضو</p><p>ريم ابتسمت و مشيت و سابتنا</p><p>حسام: ايوة يعم طلاما في كسوف يبقي في اعجاب</p><p>انا: سيبك دلوقتي بلا اعجاب بلا تعليق مين بقي صاحب الليله دي عشان اتعرف عليه</p><p>حسام: تعال معاي عند الشلة</p><p>رحت انا و حسام عند الشلة و كان صاحب عيد الميلاد اسمو طارق وسلمت عليه و بعد كدا اتنين من اللي شغلين في المكان جابو طورتة كبيرة مربعة و عليها صورة طارق و فيها شمعتين علي شكل 20 و الكل اتلم حولين التربيزه و لاقيت ريم جمبي ولازقت فيا عشان الكل اترص حولين التربيزه و النور بقي خفيف خالص و بقينا نغني لطارق اغنية عيد الميلاد، بس لاقيت ريم لازقت فيا اوي مع ان في وسع شوية، خلصنا الاغنية و النور رجع وضعه الطبيعي و الكل هناا طارق بعيد ملاده و قطع الطورتة و كل اتنين تلاتة قعدو مع بعض علي تربيزة، وانا ناديت حسام و قعدت علي تربيزة انا و هو</p><p>حسام: ايه يسطا في ايه</p><p>انا: طالب منك خدمة</p><p>حسام: تحت امرك يسطا</p><p>انا: انا عارف ان بدري علي الطالبات و كدا بس معلش يمكن هو دا الطلب الوحيد اللي هطلبو منك اصلآ</p><p>حسام: يسطا عيب عليك انت تأمرني قول انت عايز ايه</p><p>انا: فاكر البت اللي جبناها امبارح</p><p>حسام: اللي كانا... ايوة مالها</p><p>انا: انا كدبت عليك في حوار امبارح بصراحة</p><p>حسام: ازاي يعني مش فاهم</p><p>انا: اصل دي تبقي واحدة معرفة كدا وانا بصراحة مكنتش متخيل انها تشتغل الشغلنة دي</p><p>حسام: هو دا الموضوع يعم دانا فكرت انها لبستك حوار ولا حاجه</p><p>انا: لا لا بس هي ظروفها صعبة اوي عشان كدا اشتغلت الشغلنة دي غصب عنها</p><p>حسام: وانت عايز ايه يعني مش فاهم</p><p>انا: بوص هي بتفهم في الميكاب و الكلام دا فلو يعني تعرف حد كويس يشغلها معاه تبقي خدمتني</p><p>حسام: هي تهمك للدرجة دي؟</p><p>انا: اصل انت مش متخيل انا زعلت قد ايه لما عرفت انها بقيت كدا و انا قبلتها و اتكلمت معاها و بصراحه صعبت عليا</p><p>حسام: خلاص ماشي يوم ولا اتنين كده و اخلص الموضوع</p><p>انا: بقولك ايه يا حسام بلاش تعرف حد انها كانت كدا،</p><p>حسام: لا خلاص يسطا اعتبر الموضوع خلصان، و قفل بقي عشان ريم جايه علينا</p><p>ريم جات و قعدت معانا علي التربيزه</p><p>حسام: طيب هروح اشرب انا عشان هموت من الجوع وقام و سابنا انا و ريم مع بعض</p><p>انا: هو انتي كنتي هنا طول عيد الميلاد</p><p>ريم: اه كنت هنا</p><p>انا: غريبة</p><p>ريم: ليه في ايه</p><p>انا: اصل انتي احلوتي اكتر ، فا افتكرت انك عملتي عملية تجميل ولا حاجه</p><p>ريم بكسوف: خلاص بقي متكيفنيش</p><p>فضلت ارغي مع ريم مدة ولاحظت في واحد من الشلة مركز معانا انا و ريم طول القعدة</p><p>انا: هو الكابتن اللي هناك دا مالو كدا هو مركز معانا ليه؟</p><p>ريم بصت عليه و بصتلي تاني</p><p>ريم: دا احمد الاكس بتاعي</p><p>انا: اه انا كدا فهمت هو ليه عايز يقوم يخلص عليا من نظرته دي</p><p>ريم: سيبك منه</p><p>انا: طيب انا كنت سعيد اوي باليوم دا و الوقت اللي قضيته معاكي، انا همشي دلوقتي</p><p>ريم: ماشي هبقي ارن عليك</p><p>انا: اشطا تمام</p><p>قمت و رحت ناحية حسام عشان اعرفو اني همشي</p><p>انا: حسام خلاص انا همشي بقي</p><p>حسام: ليه خليك يعم</p><p>انا: لا كدا كويس اوى بس متنساش اللي اتقنا عليه</p><p>حسام: ماشي تمام هبقي ارن عليك</p><p>انا: ماشي سلام</p><p>(الساعة 10:30 بالليل)</p><p>وصلت البيت دخلت كانت ليلي لسه صاحية و بتتفرج علي ال Tv</p><p>انا: لسه صاحية يا ليلي</p><p>ليلي: كنت لسه هنام وافتكرتك هتتأخر اكتر</p><p>انا: لا اديني جيت اتعشيتي</p><p>ليلي: ايوة</p><p>انا: طيب انا هغير و اخود دوش كدا من مشواير النهارده و ندخل ننام</p><p>ليلي: ماشي</p><p>دخلت غيرت و دخلت الحمام خدت دوش و طلعت كانت ليلي دخلت الاوضة و نامت، دخلت نمت جمبها</p><p>(الساعة 9:30 الصبح)</p><p>حسيت بسخونية عند زوبري و مش قادر احرك رجلي، فتحت عيني و كانت سميره قلعتني من تحت و نزله مص في زوبري و بضاني</p><p>انا: علي الصبح كدا</p><p>سميره: مانت مش راضي تحن عليا و مطنشني بقالك فترة</p><p>انا: طيب يا لبوة اوعي بقي من رجلي خليني افشخك</p><p>نزلت سميره من علي رجلي و قلبتها علي ضهرها نزلت لحس في كسها و صباعي في خرم طيزها بقيت الحس كسها و ابعبصها في طيزها، وهي بقيت تتأوه و جابت ميتها علي وشي</p><p>انا: ينفع كدا تبهدليني</p><p>سميره: لا ما ينفعش استني</p><p>و اتعدلت سميره و نزلت علي وشي بقيت تلحس ميتها من علي وشي و نزلت علي شفيفي بقت تبوسني و ميتها جمعتها في بوقها من وشي و بقيت تبوسني بيها، بعد مدة من البوس قمت و نيمت سميره علي ضهرها و رفعت رجليها علي كتفي و ظبطت زوبري علي كسها و رزعته مرا واحده صرخت بصوت عالي من قوة الرزعة</p><p>سميره: حرام عليك شقتني اه يخربيتك بوظت كسي</p><p>انا: هو انا لسه بدأت</p><p>بقيت انيك سميره بالراحة و بعد كدا بقيت اسرع و سميره بتتأوه و بتمص بزازها و تعض الحلامات، منظرها يهيج موت، بقيت انيك سميره و بعد كدا خليتها وضع الدوجي و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيك فيها اجمد و هي بتصرخ و جابت ميتها و كانت دي المرة الرابعة تقريبا، فضلت ارزع فيها، وبعد تلت ساعة جبت لبني في كسها و نزلت علي شفايفها بوس و بقيت اقرص حلامات بزازها و اترميت جمبها و انا منهك من التعب</p><p>سميره: اه يا كسي يخرب بيتك فشختني انا مش عارفه ليلي بتستحمل دا كل يوم ازاي</p><p>انا: مانا مش بنيكها كل يوم، صحصح هي فين مش شايفها</p><p>سميره: برا في الصالة يلا نطلعلها</p><p>طلعت انا و سميره الصالة و كانت ليلي في المطبخ بتحضر الفطار</p><p>انا: صباح الخير يا لولو</p><p>ليلي: صباح النور ياحبيبي، وانتي يا شرموطة خفي علي الواد صحته بقت في النازل بسببك، لسه لما يشوف موضوع بتك</p><p>سميره: اعمل ايه بس بصراحة لو ينفع اتجوزة كنت مستنش لحظة</p><p>انا: طيب انا داخل اخود دوش</p><p>سميره: استني داخلة معاك</p><p>دخلت انا و سميره الحمام خدنا دوش و خرجنا و قعدت في الصالة و كانت ليلي حضرت الفطار علي السفرة و قعدنا نفطر احنا التلاتة</p><p>سميره: ايه يا عبده امتي هتقابل البت</p><p>انا: انتي اتفقتي معاها يعني</p><p>سميره: هي مكسوفة تقول انها موافقة عشان كدا انا هاحطها قدام الامر الواقع</p><p>انا: احا يعني هي لسه موافقتش؟</p><p>ليلي: يا حبيبي كبرياء حواء، يعني انت عايزها تقول موافقة يا ماما هاتي ينكني، افهم الشغل داه</p><p>سميره: قوليله يا ليلي عشان هو عايزها تقول موافقة و يتأكد</p><p>انا: خلاص بقي انتو هتحفلو عليا، طيب هي فاضية يعني</p><p>سميره: هي بتكون في الشغل و اخر الاسبوع اجازة</p><p>انا: طيب شوفي هي فاضية امتي عشان نظبط معاد و الكلام دا هيكون فين اصلآ</p><p>سميره: عندي تحت بس انا هسبكو لوحدكو و هقعد مع ليلي علي ما تخلصو</p><p>انا: طيب امتي</p><p>سميره: انا هاخليها تفضي نفسها بكرا، كويس؟</p><p>انا: ماشي يا سوسو عشان خاطرك انا وفقت بس الموضوع يفضل سر ها</p><p>سميره: وهو انا يعني هعرف حد موضوع زي كده ليه؟</p><p>انا: اصل انا اعرف واحده قلتلها تخلي الموضوع سر قامت كل الناس عرفت الموضوع منها</p><p>سميره: لا لا بينا احنا الاربعة بس</p><p>انا: طيب ماشي يا سوسو</p><p>خلصنا فطار و قامت سوسو و لولو يلمو الاطباق و دخلو يعملو القهوة و انا فوني رن و كان حسام خدت الفون و خرجت في البلكونة و فتحت عليه</p><p>انا: ألو ايوة يا حسام</p><p>حسام: صاحي ولا ايه</p><p>انا: ايوة يسطا صاحي في حاجه ولا ايه</p><p>حسام: طيب في واحدة معرفة معاها مركز تجميل اسمها امل، انا كلمتها يعني علي البت اللي انت جايبلها شغل و هي وافقت</p><p>انا: يسطا مركز تجميل ايه هي ممكن يكون مستواها مش قد مركز التجميل دا</p><p>حسام: يعم عادي واحدة واحده هتفهم الدنيا بس هي تفتح مخها</p><p>انا: طيب ماشي</p><p>حسام:طيب هات عنوانك اعدي عليك</p><p>انا: هعملك شير لوكيشن بس تعال بعد ساعة كدا ماشي</p><p>حسام: خلصانه</p><p>انا: حبيبي يا حسام و دا جميل انا مش هنساه ابدآ</p><p>حسام: يعم فكك من جو السبعينات داه عادي يعني</p><p>انا: ماشي بس معلش يعني لما تشوفها متحسسهاش باي حاجه يعني انسا انها كانت معانا امبارح يعني قولها عملة ايه يا ام حنين اخبارك اي، انش**** تبقي احسن واحده في المركز كدا و ركز علي كلمة ام حنين</p><p>حسام: هي تعز عليك للدرجة دي</p><p>انا: واكتر يا يسطا معلش بقي استحملني يسطا</p><p>حسام: عادي ولا يهمك سلام</p><p>قفلت مع حسام و رنيت علي ابتسام فتحت عليا</p><p>انا: ايوة يا ابتسام انتي فين</p><p>ابتسام: في البيت في حاجه ولا ايه</p><p>انا: طيب جهزي نفسك و طلعي حنين عند ام جنا (رشا) عشان هخدك مشوار</p><p>ابتسام: مشوار ايه؟</p><p>انا: جبتلك شغل في مركز تجميل</p><p>ابتسام: بس انا مليش في الكلام ده انا كنت عايزة اي كوافير و خلاص</p><p>انا: متخافيش انا مفهمهم كل حاجه و هما هيعلموكي كل حاجه بالراحة</p><p>ابتسام: طيب انت هتاجيلي نروح يعني ولا ايه</p><p>انا: لا تعالي عند اول الشارع بتاعي هنا و هتلاقيني</p><p>ابتسام: ماشي حاضر مسافة السكة</p><p>قفلت مع ابتسام و خرجت كانت سميره و ليلي عملو القهوة قعدت معاهم و شربتها و دخلت اوضتي لبست و جهزت نفسي و نزلت وقفت عند اول الشارع، خمس دقايق و ظهرت ابتسام و نزلت من تاكسي قدامي</p><p>ابتسام: انا مش عارفه اشكرك ازاي يا عبده يعني انا مش عارفه من غيرك كنت عملت ايه و لا كان زماني فين</p><p>انا: مش واقته يا ابتسام الكلام ده، اهم حاجه تركزي في شغلك و شيلي قرشين للايام السودة عشان ينفعوكي</p><p>ابتسام: معاك حق انا لازم اعمل حساب الايام السودة، انا اتعلمت درس خلاص، لاكن انت هتعمل ايه في موضوع عمك</p><p>انا: لسه بفكر متشغليش بالك انتي و ركزي بس في الشغل</p><p>كنت بتكلم مع ابتسام و ظهر حسام بالعربية بتاعته و وقف قدامنا</p><p>حسام: يلا اركبو</p><p>ابتسام بصالي و مش عارفه تعمل ايه عشان خاطر عارفة حسام و ان هوا كان مأجرها امبارح</p><p>انا: اركبي يا ام حنين متخفيش</p><p>ركبنا العربية، انا ركبت قدام و ابتسام ورا</p><p>حسام: صباح الخير يا ام حنين اخبارك ايه النهارده</p><p>ابتسام باصة تحت و بترود بصوت واطي: كويسة الحم****</p><p>حسام: إنش**** تبقي احسن وحده هناك، بس انتي ركزي و حاولي تتعلمي و تتأقلمي معاهم بسرعة وانتي هاتحبي الشغل هناك</p><p>ابتسام بصوت واضح شوية: حاضر</p><p>وصلنا اخيرآ المركز و حسام ركن العربيه و نزلنا منها و حسام اتصل بأمل صاحبة المركز و بعد كدا قلنا يلا ندخل، كان في بتاع امن قدام الباب و حسام صبح عليه و قالو ازيك يا كيمو اخبارك ايه، دخلنا المركز بس كان في رسبشن و بعد كدا باب لصالة الشغل، طلعت أمل من جوا (كانت واحده في اوخر العشرينات مش مهم وصفها عشان ملهاش دور في القصة بس هي بيضة) سلمنا عليها و بعد كدا خدت ابتسام علي المكتب و بقت تتكلم معاها و انا و حسام قعدنا ندردش مع بعض، و هو جاله مكالمة و طلع برا يتكلم ، دقيقة و فوني انا كمان رن و كان رقم سميره</p><p>انا: في ايه يا سميره</p><p>سميره: بوقلك ايه يا قلبي البت فاضية النهارده و انا قولتلها تاجي و فهمتها انك هتقبلها النهارده</p><p>انا: احا انتي بتتناكي يا سميره</p><p>سميره: لا بجيلك تشرحلي إنجليزي</p><p>انا: وايه اللي انا بقوله دا كمان، بس انا مش فاضي دلوقتي</p><p>سميره: ماشي حاول تفضي نفسك بعد ساعه ولا اتنين كده</p><p>انا: سميره انا لغاية دلوقتي بعديلك بمزاجي امبارح عرفت انك اتفقتي و طلعتني اني انا وفقت مع اني قولتلك هفكر، و عديتها، النهارده برضو اتصرفتي من دماغك و ظبطي معاد من غير ما تاخدي رائي، سميرة، سوسو متخلنيش اقفل منك وانا قفلتي وحشة</p><p>سميره: خلاص اخر مرة مش هكررها تاني عشان خاطري</p><p>(شوفت حسام جاي عليا)</p><p>انا: طيب سلام دلوقتي يا سميره</p><p>قفلت مع سميره و دقيقة و جات امل و ابتسام</p><p>امل: انا فهمت ام حنين هتعمل ايه باىظبط و اتفقت معاها علي كل حاجه</p><p>انا: كتر خيرك يا استاذه امل *** يوقفلك ولاد الحلال</p><p>امل: يار***</p><p>انا: طيب يلا بينا يا ام حنين احنا</p><p>ابتسام: يلا بينا</p><p>حسام: استني اوصلكم</p><p>انا: ملوش لزوم هنركب تاكس و تمام علي كدا</p><p>حسام: يعم خليني اوصلك</p><p>انا: لا صدقني تمام و كتر خيرك يسطا، يلا يا ام حنين</p><p>طلعت من المركز و وقفت تاكسي و ركبت انا و ابتسام</p><p>ابتسام: انا مش عارفه اشكرك ازاي يا عبده انت بجد عملت اللي مش ممكن اخويا يعملو</p><p>انا: سيبك مني المهم انتي تخدي بالك من نفسك كويس</p><p>ابتسام: حاضر، تعال بقي معاي البيت هعملك احلا اكلة</p><p>انا: مرة تاني بس عشان معاي مشوار مهم</p><p>ابتسام: ماشي بس اعمل حسابك انك ليك عزومة عندي</p><p>انا بأبتسمة: ماشي يا ستي هبقي اجيلك صدقيني</p><p>نزلت لاقرب حتة من بيت ليلي و التاكسي كمل بأبتسام، وصلت البيت و خبطت فتحتلي ليلي</p><p>ليلي: ما فتحتش بالمفتاح يعني</p><p>انا: عادي قولت ان احنا لسه بالنهار يعني وانتي تفتحيلي وخلاص</p><p>ليلي طيب ادخل</p><p>انا: اومال فين اللبوة دي</p><p>ليلي: تحت مع بنتها بتجهزهلك</p><p>انا: يخربيتك يا سميره بتعمل حاجه علي غفلة تخلي الواحد دماغه تلف بيه</p><p>ليلي: خلاص ما علينا تعال اتغدا و كل كويس عشان عايزاك تشرفنا</p><p>انا: هاها ماشي يا لولو اخود دوش بس من العرق دا و اجيلك</p><p>غيرت هدومي و دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت كانت ليلي عاملة اكل بحري كله فسفور</p><p>انا: ايه دا كله يا ليلي انتي عيزاني اخلص علي البت ولا ايه</p><p>ليلي: ياخويا بس يا ريت تهدها انت دي امها بتقول انها بتقعد تريح نفسها بالخمس و الست مرات في اليوم</p><p>انا: هي حيحانة للدرجة دي</p><p>ليلي: انت هتعرف لما تنزلها</p><p>انا: ماشي</p><p>بقيت اكل و ليلي تأكلني و تهيجني علي البت اللي تحت و تقولي ياريت تقدر عليها، اوعي تاجي بتنهت منها،......</p><p>خلصت اكل و غسلت ايدي و سميره طلعت عندينا فوق</p><p>سمره: يلا يا عريس انا ظبطلك الدنيا تحت شد حيلك انت بقي</p><p>انا: طيب لو سمعتو صريخ محدش لي دعوه</p><p>نزلت تحت عند بيت سميره و كان باب الشقة مفتوح سيكا، دخلت و قفلته كان فيه نور سهارة في اوضة النوم ظاهر من الباب اللي مفتوك سيكا هو كمان، رحت عند الاوضة و لما دخلت شوفت واحدة لبسه قميص نوم و قاعدة علي السرير و ضهرها ليا و اول ما لفت و شوفت وشها، كنت اخر واحدة اتوقعها في حياتي.....</p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p>(الجزء العاشر)</p><p></p><p>رحت عند الاوضة و لما دخلت شوفت واحدة لبسه قميص نوم و قاعدة علي السرير و ضهرها ليا و اول ما لفت و شوفت وشها، كنت اخر واحدة اتوقعها في حياتي</p><p>انا: دكتورة ندي</p><p>ندي اول ما شفتني واقفت و مكنتش عرفة تنطق بكلمة</p><p>انا: مالك يا ندي في ايه؟</p><p>ندي بصوت مهزوز: انت.... انت ايه اللي جابك هنا</p><p>انا: يعني سميره مش مفهماكي</p><p>ندي: اطلع برا حالآ</p><p>انا: وبعد كدا</p><p>ندي: بقولك اطلع برا بدل ما اصوت و الم عليك الناس</p><p>انا: فرقت ايه انا ولا غيري انا وانتي هنا لسبب واحد</p><p>ندي: بقولك اطلع برا</p><p>قربت من ندي ببطء و هي لازقت في الحيط بضهرها و انا قربت منها</p><p>ندي بصوت عالي: بوقلك اطلع برا ( و ادتني قلم)</p><p>انا بعصبية و مش حاسس بنفسي من شدت القلم، شديتها من اديها و رميتها علي السرير و بقيت اغتصبها و احول ابوسها من رقبتها و بزازها و هي بتحاول تفلت مني لاكن وزني كله عليها مش عارفة تقوم ، مسكت دراعتها و ثبتهم فوق راسها بايد واحدة و التانية شركت بيها قميص النوم و كانت بدون برا، بقيت امص بزازها و هي مقومتها قلت و بقت ضعيفة، سبت اديها و مسكت بزازها الاتنين و هي بتزقني من كتافي بكل ضعف، حسيت انها بقيت تتجاوب معاي، سبت بزازها و بقيت الحس في بطنها خلصت لحس في بطنها كلها و نزلت علي فخادها بقيت الحس في فخادها الاتنين بس مقربتش من كسها اللي عليه افرزات من هياجنها و كملت لحس في فخادهت و نزلت علي رجلها بوست كل صوابعها و اخيرآ وصلت لكسها اللي كان نضيف جدآ، لحست بظرها بلساني و هي أتأوة و جابت ميتها علي وشي من قبل ما اكمل لحس، فتحت اشفار كسها و بقيت الحس كسها و هي بتنزل تحت اكتر و بتقرب كسها لبوقي اكتر، بصيت عليها لاقيتها مغمضة عنيها و كاتمة أهاتها، كملت لحس في كسها و قمت قلعت البنطلون و التيشرت و بقيت ملط خالص و مسكت زوبري و قربتو من كسها، بصيت عليها لاقيتها باصة علي زوبري و مبرقة و حاسسها عايزة تتكلم بس ساكتة، بقيت افرش كسها بزوبري و امشيه علي بظرها و قربت من ودنها و قلتلها تسمحيلي، بصت الناحية التانية و مردتش عليا، بس كل هيجان الدنيا فيها، قلتلها يعني انتي مش موافقة، ردت بصوت واطي اوي و كله كسوف (اخلص دخلو)</p><p>انا اول ما سمعتها مسكت زوبري و عدلتو علي كسها و دخلتو بالراحة خالص و بقيت انيكها و هي كاتمة اهاتها، همست في ودنها (ليه مدايقة نفسك اصرخ و انطقي و اعملي اللي نفسك فيه انا عارف ان الوضع صعب عليكي بس صدقيني هتتعودي عليه) كل دا وانا بنيك فيها و هي طلعت اه اه و قالت اكتر اكتر اه، انا اول ما سمعتها كدا هيجت اكتر و بقيت ازود اسرع و هي مدت اديها علي رقبتي و بتحول تقربني منها بس مكسوفة و مترددة ، انا اتجوبت معاها و قربت منها و هي خدت شافيفي في شفايفها و بقيت تمصها جامد و تشد شعري و تصرخ و بتتأوه(اه اه كمان اه بالرحة عشان كبير) انا هجت اكتر من كسوفها و قلتلها (ايه هوا اللي كبير) هي فضلت ساكتة، زودت اسرع و بقيت انيك جامد (وهي بتتأوه و بتطلب اني اهدي شوية، قلتلها طيب ايه هوا اللي كبير، ردت بكل كسوف بتاعك، بتاعك كبير) فضلت انيك فيها و حسيت اني هجيب، قلتلها هجيب، ردت من غير ما تبصلي،(هات جوا)</p><p>فضلت دقيقة كمان و جبت كل لبني في كسها و نزلت علي شفايفها بوس و رقبتها لحس و هي بتتأوه و جابت ميتها لاخر مرة، ارتميت جمبها و انا و هي كلنا عرق</p><p>انا: مبسوطة؟</p><p>ندي: .....</p><p>انا: انا عارف انك مكسوفة او مكنتيش حابة اني اعمل معاكي كدا بس عايز اعرف فرقت ايه انا ولا غيري ؟</p><p>ندي: مكنتش عايز حد يعرف حاجة عني يعني ميكونش عارف اي حاجه عني واخرنا السرير و بس و دي اصلآ اول مرة ليا مع حد غير جوزي</p><p>انا: صدقيني انا عمري ما اطلع اي حاجة تكون سر برا</p><p>ندي: انا عايزاك تنسي اي حاجه حصلت هنا و عايزة افضل قدامك دكتورة ندي و بس</p><p>انا: ماشي يا دكتورة وبعيدآ عن اللي احنا عملنا، لو عوزتي اي حاجه انا تحت امرك</p><p>ندي قامت و دخلت الحمام تاخود دوش، و انا لبست البوكسر و استنيتها عشان تخلص و ادخل وراها، طلعت (ندي) من الحمام و انا كنت داخل، هي كانت بصة في الارض و مش بتبصلي، دخلت الحمام اخدت دوش و بعد كدا طلعت من الحمام و دخلت الاوضة البس، كانت ندي مش موجودة و نزلت، انا لبست هدومي و طلعت فوق عند ليلي، خطبت و فتحتلي سميره</p><p>سميره: عملت ايه كله تمام</p><p>انا: ايوة تمام</p><p>سميره: هي نايمة ولا ايه؟ ماطلعتش معاك ليه؟</p><p>انا: عشان مشيت</p><p>ليلي: هو انت عملت ايه طفشتها منك</p><p>انا ولا حاجه انا دخلت اخود دوش طلعت كانت مش موجوده</p><p>سميره: خلاص تلاقيها مكسوفة، المهم انت ظبتها</p><p>انا: خلاص بقي يا سميره انت عايزة تعرفي كل حاجه بالتفصيل</p><p>سميره: ههه خلاص ماشي يعم انا نازلة بقي انضف الاوضة سلام</p><p>نزلت سميره و ليلي قالتلي</p><p>ليلي: ايه في حاجه ولا ايه</p><p>انا: لا بس يعني هي كانت مكسوفة وانتي عارفة الحاجات دي بتاجي بالحنية و هي خدت وقت علي ما فكت و اتجوابت معاي</p><p>ليلي: عندك حق طيب يا روحي هعملك قهوة تروق بيها كدا</p><p>انا: ماشي يا لولو</p><p>دخلت ليلي المطبخ و انا بفكر في هشام و موضوعه مع سمر</p><p>طلعت البلوكنة و اتصلت بهشام</p><p>انا: ألو</p><p>هشام: ازيك يا عبده</p><p>انا: كويس كنت عايز اكلمك في موضوع</p><p>هشام: وانا سامعك</p><p>انا: لا مش هينفع في الفون انا عايز اتكلم معاك وش لوش</p><p>هشام: طيب ماشي هستناك علي الكافيه</p><p>انا: طيب ماشي</p><p>قفلت مع هشام و طلعت في الصالة وقعدت اشرب القهوة مع ليلي و قلتلها اني نازل، دخلت اوضتي غيرت هدومي و فتحت اللاب توب و نسخت الفديوهات بتاعت هشام و اخته بسنت، علي الفون و نزلت روحت الكافيه اللي كنا بنروحو ديمآ</p><p>دخلت من الباب و شوفت هشام قاعد في اخر طربيزة جوا في الكافيه، رحت و قعدت معاه</p><p>هشام: اخبارك ايه</p><p>انا: انا مش جايلك هنا عشان نعرف اخبار بعض انا جايلك في حاجه مهمه</p><p>هشام: ايه هي الحاجه دي</p><p>كانت لسه هتكلم لاكن المتر جيه و قالنا</p><p>المتر: حضرتكم الحاجات اللي هتطلبوها علي حساب المحل، هدية من استاذ تامر صاحب المكان (وشاور علي اول الممر ناحية الكاشير و شوفت استاذ تامر بعيملنا لايك ? باديها، ابتسمت و عملتها انا كمان لايك و هشام نفس النظام، لافيت انا لأن كان ضهري لتامر، واول ما لفيت لهشام زالت ابتسمتي)</p><p>انا: بص يا هشام انا عارف انك ممكن تكون صورت سمر و انت نايم معاها بس امسك كدا</p><p>اديته فوني وخليته يشوف فديوهاته هوا و بسنت</p><p>هشام بعصبية: انت جبت الفديوهات دي منين علي فكرة انا كمان معاي فديوهات لسمر يعني ممكن افضحها</p><p>انا: اهدئ يا هشام امسح الفديوهات من الفون بتاعي بنفسك واهو معاك ، وانا مش معاي اي نوسخ تاني للفديوهات دي و خليت سمر تمسحهم كمان يعني اللي في ايدك اخر نسخة من الفديوهات</p><p>هشام بأستغراب: وبعد ما امسحهم</p><p>انا: تمسح انت كمان فديوهات سمر و يادر مدخلك شر، تبعد عنينا</p><p>هشام: وانا ايه اللي يضمنلي انك مش معاك نوسخ تاني</p><p>انا: بوص يا هشام انت عارف اني اقدر اعمل اي حاجه انا عايزها يعني حتي لو انت معاك مليون فديو مختلف و كلهم زلة عليا، انا ميفرقش معاي، واقدر اخلص الموضوع بطريقة صح او غلط، بس انا مهانتش عليا العشرة و قلت نخلص الموضوع بالتراضي، انت عارفني انا لما بقول حاجه ببقي عارف انا بقول ايه، انا معيش اي نسخ تاني و مديك الفون تمسح الفديوهات بنفسك</p><p>هشام: خلاص يا عبده انا همسح الفديو اللي معاي هو اساسا جودته وحشة و كمان وش سمر مش باين، ولو حابب تاجي معاي البيت تمسح و تتأكد ان مفيش حاجه تاني معاي انا موافق</p><p>انا: لا ملوش لزوم انا عارف انك رجيل و هتمسحهم لوحدك</p><p>هشام: طيب بس انا كنت واعدها بالجواز</p><p>انا: لا فكك من الموضوع دا خلاص</p><p>هشام: طيب ماشي</p><p>انا فوني رن و كانت سمر كنسلت عليها، رنت تاني</p><p>انا: انا همشي و تمام اوي لحد هنا</p><p>سمر رنت تاني وفتحت عليها</p><p>انا: في ايه يا بنت اللبوة نازلة رن علي اللي خلفوني</p><p>سمر: في حاجه حصلت يا عبده عايزك ضروري</p><p>انا: مانا عارف لازم كل يوم خزوق شكل</p><p>سمر: تعال بس</p><p>انا: انتي فين</p><p>سمر: عند تيتا ليلي</p><p>انا: طيب طيب جاي سلام</p><p>قفلت مع سمر و انا مش عارف في ايه تاني</p><p>رجعت البيت و خبطت فتحتلي سمر</p><p>انا: انتي هنا من امتي</p><p>سمر: من ساعة كدا جتلك بس انت مكونتش قاعد</p><p>انا: طيب ليلي فين</p><p>سمر: عند جرانكم اللي تحت دي</p><p>قعدت انا و سمر في الصاله</p><p>انا: في ايه بقي؟</p><p>سمر: بوص من كام يوم واحدة صحبتي عملت فيا مقلب و نزلت صورتي علي موقع للجواز و كتبت رقم تلفوني، وانا لما عرفت اتخنقت معاها و خليتها تمسح المنشور بتاعي من الموقع</p><p>انا: ايوة يعني فين المشكلة بقي</p><p>سمر: لسه اهو جيالك في الكلام، بعد ما مسحت المنشور دا عدا كام يوم و لاقيت رقم غريب بيتصل بيا، واضح من كلامه انو مش مصري و بيقولي انو عايز يتجوزني</p><p>انا: طيب وانت عملتي ايه</p><p>سمر: انا قفلت في وشه طبعآ وحظرت رقمه، بس هوا اتصل بيا من رقمين تاني، و النهادره بعتلي واحد تابعو و قالي انو عايز يقبلني بس انا طبعآ قلت للراجل اللي تبعه ابعد عني بدل ما اصوت و الم عليك الناس، مسكني من ايدي و قالي تعالي معاي للباشا قمت انا صرخت و قلت حرامي و الناس مسكت فيه و نزلو فيه ضرب،</p><p>انا: هاتي رقم الراجل داه</p><p>سمر: هتعمل بيه ايه</p><p>انا: هكلمو و اعرف هوا عايز ايه</p><p>سمر: لا بلاش انا خايفة عليك</p><p>انا: متخافيش هاتي بس الرقم</p><p>خدت الرقم من سمر و رنيت عليه</p><p>انا: ألو</p><p>الشخص: ألو مين معي</p><p>انا: انا عايز اعرف انت مين و عايز ايه من حريمي؟</p><p>الشخص: شكلك تبع هل قمر ياللي بدي ياها</p><p>انا: طيب انا بتكلم بذوق و بقولك حريمي تقوم تعكسها قدامي</p><p>الشخص: اسمعني يا... شنو اسمك</p><p>انا: عبده وياريت تعرفني باسمك</p><p>الشخص: اسمي ابو النواف وانا من الإمارات و كان بدي اتزوج هالشابة ياالي كانت عارضة نفسا للزواج</p><p>انا: لو عايز تتجوز و نيتك خير في بيت وفي اهل تتكلم معاهم</p><p>ابو النواف: انا رنيت اكثر من مره عليها مشان خبرها اني بدي اتقدملها و اتزوجها بس هي كانت تسكر الجوال في وجهي و تحظر جولي من الرن و بعتلها السواق حقي مشان خبرها اني بدي ياها بس هي عدمته العافية و سرقته منها (يعني سرقها)</p><p>انا: طيب ماشي يا ابو النواف بيه حضرتك تقدر تحدد معاد و تاجي تشرب معانا الشاي</p><p>ابو النواف: وهاد انا اللي بدي ياه خلاص عطيني عنوان بيتك وانا اتشرف بمقابلتك</p><p>انا: ماشي</p><p>اديت العنوان لابو النواف و قالي هيرن عليا اول ما يظبط مواعيده و قفلت معاه</p><p>سمر: ايه اللي انت هببتو دا انت هتجوزني من غير ما تاخود رائي ولا حتي تقول لامي</p><p>انا: اتنيلي بس دا بيقولك من الإمارات يعني هينغنغك فلوس دا غير انو شكلو هيموت عليكي</p><p>سمر: طيب و هشام مش انت قولت انك هتخليه يتجوزني</p><p>انا: بقولك فلوس و خليجي تقوليلي هشام، بعدين خلاص لو عايزة هشام اكلم ابو النواف اقوله خلاص متاجيش</p><p>(وعملت نفسي هتصل علي ابو النواف)</p><p>سمر: استني بس خلاص يعم</p><p>انا: ايه مش انت عايزة هشام</p><p>سمر: لا لا خلاص انا موافقة</p><p>انا: طيب انا عايزك تروحي دلوقتي و تعرفي عبير بالكلام دا و قوليلها سر، ها و ركزي علي كلمة سر دي</p><p>سمر: حاضر حاضر</p><p>ليلي كانت بتفتح باب الشقة و دخلت</p><p>ليلي: ازيكم يا ولاد</p><p>انا: كويس، انتي كنتي عند سميره دا كله</p><p>ليلي: ايوة بس احنا رحنا مشوار</p><p>انا: طيب يلا انتي يا سمر اخفي دلوقتي</p><p>سمر ظبطت نفسها و نزلت</p><p>ليلي: انت لسه يا واد بتنام مع البت دي</p><p>انا: فيها ايه يعني يا ليلي</p><p>ليلي: عادي يا حبيبي بسأل بس</p><p>انا: ومشوار ايه اللي انتي و سميره رحتوه</p><p>ليلي: كنا عند ندي بنتها</p><p>انا: ليه في ايه؟</p><p>ليلي: عادي يعني بنشوفها بعد ما انت بوظتها حرام عليك دا البت مش عارفة تمشي</p><p>انا: مش انتي اللي كنتي بتسخنيني عليها، اشربي بقي لا وكمان مأكلاني فسفور</p><p>ليلي: بس بصراحة انا مبسوطة من اللي عملته فيها و وريتها انك راجل</p><p>انا: طيب هي نظمها ايه دلوقتي يعني موافقة تقبلني تاني</p><p>ليلي: هي كانت ممانعة بس سميره غمزتلي انك عجبتها</p><p>انا: طيب بقولك ايه قفلي بقي ورحي و اعملي قهوة</p><p>ليلي: طيب بس سميره كانت عايزك تحت</p><p>انا: اكيد كسها حريقها فوكك منها بس و اعملي قهوة</p><p>ليلي: حاضر</p><p>دخلت ليلي المطبخ و انا فوني رن و كانت بسنت (اخت هشام)</p><p>انا: ايوة يا بسنت</p><p>بسنت: ازيك يا عبده اخبارك ايه؟</p><p>انا: كويس يا بسنت انتي عامله ايه؟</p><p>بسنت: مش كويسه</p><p>انا: ليه كده؟</p><p>بسنت: انت عارف ليه</p><p>انا: يا بسنت قلتك اللي بنا انتهي</p><p>بسنت: طيب ممكن بس نتقابل و اكلمك بدل الفون</p><p>انا: ماشي يا بسنت نتقابل انتي فين</p><p>بسنت: تعال في الشقة اللي فوق عندينا</p><p>انا: احا يا بسنت احنا هنتكلم بس، انا مش عايز اعمل كده تاني معاكي</p><p>بسنت: عشان عايز اتكلم براحتي معاك</p><p>انا: ماشي بس مش هينفع عندكم</p><p>بسنت: اومال فين؟</p><p>انا: معاي شقة بتعاعتي هعملك شير لوكيشن تروحي هناك بعد نص ساعه كده</p><p>بسنت: مفيش مشكله تمام ابعت اللوكيشن</p><p>انا: تمام اقفلي</p><p>قفلت مع بسنت و انا متردد اقبلها ولا لاء قررت في الاخر اقبلها و عملتلها شير لوكيشن بالشقة بتاعتي</p><p>نزلت و رحت الشقة بتاعتي و استنيت بسنت توصل، بعد نص ساعة فوني رن وكانت بسنت</p><p>انا: انتي فين</p><p>بسنت: انا قدام العمارة انت في الدور الكام</p><p>انا: الخامس بس اسمعي لو اي حد شافك اعملي نفسك اتلغبطتي في العمارة وانزلي</p><p>بسنت: مش كنت جيت عندي بدل تعب القلب دا</p><p>انا: ايوة عشان هشام يقفشنا تاني و يفتكر ان احنا لسه علي علاقة ببعض</p><p>بسنت: طيب انا طلعالك</p><p>قفلت مع بسنت، دقيقه و كانت بتخبط علي الباب، فتحتلها و كانت حاطة ميكب خفيف و شكلها جميل وكانت مبتسمة</p><p>انا: ادخلي يا بسنت واقفة ليه</p><p>دخلت و انا قفلت الباب بصيت ورايا لاقيتها لسه واقفة ورايا</p><p>انا: واقفة ليه ادخلي اقعد خلينا نتكلم</p><p>بسنت: مفيش اي كلام انت وحشتني</p><p>انا: انتي عارفة ان احنا مينفعش نعمل كدا تانب بسبب الموضوع اللي حصل مع هشام</p><p>بسنت بتقرب في حضني: يعني قبل موضوع هشام او بعدو اي اللي اختلاف انت وحشتني</p><p>وشدتني بسنت في حضنها وكانت بتبوسني من رقيبتي</p><p>انا بعدت عنها: لا يا بسنت انا مش هعمل حاجه تاني</p><p>بسنت: بقولك ايه فكك من الشغل دا و تعال بس</p><p>بسنت خدت شفيفي في بوقها و بقيت تمصها جامد و بتمسك ايدي تحطها علي طيزها، انا مقدرتش اقوم اكتر و اتجوبت معاها و بقيت اقفش طيزها وبقيت انا اللي امص شفايفها، رجعت بيها عند الحيط بقي في ضهرها، نزلت علي بزازها طلعتهم من البلوزة بتاعتها و بقيت امص فيهم و هي بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر عشان امص اكتر، بسنت بعدتني عنها و لفتني بقي ضهري انا للحيط، نزلت و بقي وشها قدام زوبري، بقيت تفك الزاراير و نزلت البنطلون و البوكسر و ظهر زوبري اللي بقي سيخ حديد، لحست الراس و بقيت تمص و هي بتلعب في بضاني بصوابعها، طلعت زوبري من بوقها و تفت عليه و بقيت تلعب فيه و بلعت بضاني في بوقها وانا حاسس بنار في زوبري من بوقها، مسكت شعرها في قبضت ايدي و بقيت انيك بوقها بزوبري و هي مش عارفة تاخود نفسها، حسيت نفسي هجيب قمت طلعت زوبري من بوقها و شلت بسنت و دخلت بيها الاوضة و رميتها علي السرير و قلعتها الجنز اللي لابسه بالكلوت و نزلت علي كسها لحس و هي بتتأوه (اه اه كمان اح الحس اكتر اح نيكني بلسانك عشان خاطري اااه) مسكت زوبري و بقيت افرش كسها بيه و هي بتصرخ من المتعة</p><p>بسنت: اه اه عشان خاطري افتحني اه نكني في كسي اه مش قادرة عشان خاطري نكني اااه ارجوووك</p><p>انا بقيت افرش كسها و مطنشها، رفعت رجلها علي كتفي و بليت زوبري من ريقي و تفت علي خرم طيزها عشان ارطبه و دخلت راس زوبري علي اول خرمها، بقيت ادخله واحده واحده وهي بترجع عليا عشان يدخول كله في طيزها، بقيت انيكها علي الهادي و بقيت اسرع شويه وهي بتصرخ و تقفش بزازها فضلت انيكها و قلبتها وضع الدوجي و بقيت انيكها بكل قوة، فضلت نص ساعة انيكها و جبت لبني جوا طيزها و نزلت علي شفايفها بوس و هي جابت شهوتها للمرة الرابعة</p><p>اترميت جمبها بنهت وهي كذالك</p><p>بسنت: مفتحتنيش ليه</p><p>انا: انا عارف انك بتقولي كدا من تأثير الشهوة</p><p>بسنت: بس انا كنت نفسي تفتحني وتكون اول واحد يجرب كسي</p><p>انا: اعملي حسابك ان دي اخر مرة نعمل كدا</p><p>بسنت طلعت فوقي و حضنتني</p><p>بسنت: مكانش باين عليك لما كنت بتبص لجسمي زمان دانا كنت فكرة اني لو سلمتلك نفسي انت مش هتسيبني دقيقه واحده اخود نفسي</p><p>انا: قومي يا بسنت قومي خودي دوش</p><p>بسنت: انت مش هتاجي معاي تاخود دوش</p><p>انا: لا شوية بس انتي روحي دلوقتي</p><p>بسنت: عشان خاطري بلاش تحرمني منك</p><p>انا: لما نشوف الايام هتودينا فين يا بسنت قومي يلا وانا قايم معاكي اهو</p><p>قمت انا و بسنت دخلنا الحمام و من شدة هجيان بسنت عملت معاها واحد كمان في الحمام، بعد كدا خرجنا و بسنت نزلت و انا لسه قاعد في الشقة لوحدي،(فوني رن و كانت ريم)</p><p>انا: الو ازيك يا ريم</p><p>ريم: ما رنيتش عليا يعني حتي مرة واحده</p><p>انا: معلش اصل كنت مشغول اوي اليومين دول</p><p>ريم: طيب فاضي نقعد مع بعض في اي كافيه</p><p>انا: طيب ماشي هجيلك فين الكافيه اللي هتروحي</p><p>ريم: طيب ما تعملي لوكيشن و اجيلك بالعربية</p><p>انا: طيب ماشي هعملك لوكيشن بس تاجي بعد نص ساعه كده ماشي</p><p>ريم: اوكيه باي</p><p>قفلت مع ريم و ظبطت نفسي ونزلت روحت بيت ليلي،</p><p>دخلت كانت ليلي نايمه في اوضتها، سبتها نايمه و دخلت اوضتي غيرت هدومي و لبست طقم كلاسك و ظبطت شعري و خدت معاي 2000 جنيه عشان لو ودتني اماكن فارها و غالية، و نزلت اول الشارع ، وفوني رن و كانت ريم فتحت عليها و قلتلها اني مستنيها في الشارع، وصلت بالعربيه بتاعتها و ركبت معاها</p><p>ريم: ايه الشياكة دي يعم</p><p>انا: عجبك الطقم دانا مأجرو من الواد سيد المكوجي</p><p>ريم بضحك: طيب حاسب بقي لحسن تدلق عليه عصير و تدفع حقه</p><p>انا: سيبك بس مني وخلينا نشوف القمر اللي معاي داه</p><p>ريم: بجد عجبك الفستان</p><p>انا: مش بتكلم علي الفستان</p><p>ريم: ميرسي بس حلو الفساتن يعني</p><p>انا: هو حلو بس يعني....</p><p>ريم: في ايه مالو اللون وحش؟</p><p>انا: لا لا لونه جميل بس قصير سيكا و انا فكرت انه اصلا بلوزة وانتي نسيتي البنطلون</p><p>ريم: ههه لا بس انا قولت يعني انه هيعجبك</p><p>انا: عاجبني يا ريم ولونه كمان حلو</p><p>ريم: خلاص خلاص انا مش هلبس حاجه قصيرة تاني، حلو كدا</p><p>انا: مش قاصدي اني اتحكم في لبسك ولا حوريتك بس يعني انا قصدي الناس هتاخود فكرة غلط عنك</p><p>ريم: معاك حق وشكرآ ليك</p><p>انا: شكرآ انك فهمتي قصدي</p><p>ريم: طيب يلا عشان وصلنا</p><p>نزلنا من العربية و دخلنا كافيه شكله شيك و نضيف</p><p>حطيت ايد ريم في ايدي زي المخطوبين و دخلت بيها جوا، وحسيت كل الناس بتحسدني اني معاي واحده قمر زي ريم و فيها كل المواصفات</p><p>قعدنا علي طربيزة و هي طلبت هوت شوكلت و انا طلبت لاتيه</p><p>فضلنا ندردش حركة ساعتين و حسيت ان ريم معجبة بيا اوي، انا منكرش اني اعجبت بيها بس بدري اوي عليا الكلام دا و انا مش فاضي خالص اليومين دول،</p><p>كنا مشين و انا طلبت الحساب كانت ريم هتحاسب و بتطلع الفيزا</p><p>انا: انتي بتعملي ايه</p><p>ريم: هدفع الشيك</p><p>انا: ليه حد قلك اسمي محاسن ولا ايه</p><p>ريم بأبتسمه: لا بس عادي يعني</p><p>انا حسبت المتر و خدتها وطلعنا برا الكافيه</p><p>ريم: فيها ايه يعني لو انا اللي حسبت</p><p>انا: الكلام دا لو مع حد غيري انما انا لاء</p><p>ريم: ماشي يا سيدي براحتك</p><p>حسيت ريم معجبة اكتر بيا و ان دي اول مرة حد يتحكم فيها و كمان مش طمعان فيها</p><p>ريم: يلا اركب عشان اوصلك</p><p>ركبت العربية مع ريم و هي وصلتني عند اول الشارع و نزلت من العربية و ريم عملتلي باي و هي ماشية و فوني رن وكانت ليلي</p><p>انا: الو ايوة يا لولو</p><p>ليلي: ايه فينك كل داه انت برا طول اليوم</p><p>انا: لا انا جيت بس انتي كنتي نايمه</p><p>ليلي: طيب هتتأخر اكتر ولا ايه</p><p>انا: لا انا عند اول الشارع اصلآ</p><p>ليلي: ماشي يا حبيبي سلام</p><p>قفلت مع ليلي و كنت بحط الفون في جيبي و حسيت بحد ورايا كنت لسه هشوف مين لاكن خدت خبطة علي دماغي فقدت الواعي...</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="CESAR, post: 7033"] صحيت الصبح الساعة عشرة قمت اخد دوش، سيتي كانت ديمآ بتصحى قبلي يمكن علي الساعة 8 بتحضر الفطار طلعت صبحت عليها و دخلت اخد دوش و طلعت فطرت معاها ودخلت اوضتي فتحت نت و اتفرجت علي ملاخصات متشات كورة، وبعد فترة بصيت في الساعة لاقيتها بقيت 12الضهر اتصلت بصاحبي هشام صاحبي من صغري مع بعض في المدرسة كل المراحل المكالمة انا:: ايه يعم فينك كده هشام _ قاعد في البيت في حاجة ولا ايه؟ انا_ لا بس لو فاضي اعدي عليك نقعد في كافيه مع بعض هشام_ اشطا كده كده الواحد زهقان فشخ هلبس و اكلمك انا _ خلصانة قفلت معاه و جهزت انا كمان بعد تلت ساعة رن و قالي عدي عليا و فعلآ خرجت عديت عليه هو مش بعيد اوي عني استنيتو تحت العمارة ونزل و رحنا كافيه متعودين نروحو ديما هشام _بقولك ايه انا النهارده حجزت بالليل اعمل حسابك انا _ تمام علي كام هشام_ $$$ جنيه كل واحد هياخد $$$ لو فوزنا بس لو خسرنا احنا اللي هدفع انا_ خلصانه فضلنا ندردش تلات ساعات وبعد كدا حسبنا و اتمشينا شوية و كل واحد رواح رجعت البيت كانت الساعة بقيت 4 العصر ستي:: كنت مستنياك عشان نتغدا مع بعض انل:: معلش اصل كنت مع صاحبي والكلام خدنا، انتي اتغديتي ولا لسه؟ ستي:: لا لسه انا:: طيب انا هدخل اغير هدومي و نتغدا مع بعض دخلت الاوضة غيرت هدومي و طلعت اتغدينا انا و ستي بعد نص ساعه الباب خبط قمت فتحت لاقيتها سمر بنت خالتي (سمر دي بنت خالتي، 19 سنة، بيضة، بزازها اصغر من المتوسط وطريه وطيزها كبيرة شوية بس مش اوفر و مشدودة و مرفوعة لفوق، طبعآ انا و سمر من صغرنا بنحب نقعد مع بعض و اخدنا علي بعض،عشان كل واحد منا ملوش اخ او اخت، لما دخلنا ثانوي نظرتي ليها اختلفت،مكنتش شايفها بنت خالتي اللي بعتبرها اختي، بقيت شايفها انثي متكاملة، بدأت اقرب منها و هي اتجاوبت و بقيت العلاقة بينا تطور، لغاية ما بقيت اقفش و ابوس فيها و هي عجبها الموضوع وحتي الان بس اطور الموضوع و بقي في مص و لعب في الطيز وساعات تفريش) كنا قدام الباب وهي لسه ما دخلت انا همست:: وحشتيني سمر ابتسمت:: وانت كمان دخلت من باب الشقة قمت ضربتها علي طيزها ضربة خفيفة قالت اه بنعومة هيجتني عليها وبصتلي و ابتسمت طلعت ستي من جوا وسلمت عليها ستي:: اخبارك اي يا سمر كويسة سمر:: كويسة يا تيتا انتي اخبارك ايه :: ستي الحمد *** كويسة وانتي امك عاملة ايه كويسة كده؟ سمر:: كويسة برضو الحم***** ستي:: طيب انا هدخل اخد دوش و اطلعلك اقعد معاكي سمر:: ماشي يا تيتا حمام الهنا عليكي دخلت ستي الحمام قمت انا شديت سمر من اديها علي اوضتي و قفلت الباب و فضلت ابوس و اقفش في بزازها و هي خايفة و بتقولي بلاش بلاش عشان خاطري هنتفضح ممكن تدخل علينا و تفضحنا يا عبدو عشان خطري بلاش قلتلها يابت متخفيش هي لسه داخلة الحمام اطمني سمر هديت شوية وبقت تفك معايا طلعت زوبي اللي كان منتصب اوي،(سمر قالتي يالهوي لا لا بلاش كده)،(قلتلها مصي بس متخفيش) كانت خايفة، نزلت و كانت متوترة مسكتو و لحست الراس وبقيت تمص الراس بشافيفها الناعمة و انا حطيت ايدي علي راسها و غمض عيني و رفعت راسي للسقف مبقاش في غير صوت المص لمدة دقيقة مرة واحدة اتفتح الباب علينا و ستي دخلت وكانت بتزعق و انا اتفزعت اول ما شوفت ستي و رغم اني كنت خايف لكن زبي منامش كان قايم و انا بحول ادخلو في البوكسر لمحت ستي مركزة علي زبي وانا بدخلو وسمر بتبكي بدموع و مرعوبة ستي قربت من سمر و لطشاها قلم علي وشها و قالتلها حسابي هيكون مع امك و بصتلي وقالتلي وانت ابوك هيتصرف معاك انا اول ما سمعت سيرة ابويا اترعبت و ركبي سابت، سمر جرت علي باب الشقة نزلت و ستي دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها وانا زي اللي دلقو عليه جردل مياه ساقع في عز التلج بس عرقان جامد، قعدت علي السرير اتفرط و انا مش عارف هعمل ايه في المصيبة دي نمت محستش بنفسي، صحيت الصبح بدري كانت الساعة 6 الصبح صحيت و بمجرد ما افتكرت اللي حصل امبارح اتوترت طلعت الصالة كان نور اوضية ستي والع اتشطفت و رحت اتجاه اوضة ستي و انا متوتر اوي، خبطت مرة، و بعد كدا سمعت صوت ستي سمحتلي ادخل، دخلت و وشي في الأرض مش عارف هقول اي بصتلي ستي وعيني جات في عنيها نزلت عيني في الأرض انا بندم:: قبل اي حاجه انا عراف اني غلطان وسخ وزبالة كمان بس عشان خطري عشان خاطر امي *** يرحمها بلاش تقولي لحد و انا اوعدك مش هعمل حاجه تاني خالص و هاخد هدومي و امشي بس بلاش فضايح عشان خاطري ستي بصتلي دقيقة من غير ما تتكلم ستي:: من امتي انت و الوسخة دي بتعملو الكلام ده انا:: يمكن من عشر ايام بس انا مش بعمل اكتر من كده و هي لسه بنت و ملمستهاش سكتت شوية و بصتلي و قالتلي ستي:: بتستغفلني يا عبدو كده وبتستني اي فرصة عشان تعمل الكلام ده انت و الوسخة سمر!! انا نزلت وشي في الأرض:: حقك عليا اوعدك مش هكررها تاني بس سامحيني انا اسف و ندمان علي اللي عملتو ستي بنظرة شفقة:: خلاص يا عبدو انا هعديها المرادي، بس اوعدني انك متكررهاش تاني انا:: اوعدك و اول واخر مرة صدقيني ستي:: خلاص مسمحاك يا عبدو وهعديها المرادي انا بهدوء و بنبرة حزن و ندم:: انا هدخل الم هدومي دلوقتي و كنت بلف عشان اطلع ستي وقفت و مسكتني من ايدي ستي:: انت بتقول ايه انت مش هتلم حاجة ولا هتمشي من هنا انا لفيت نحيتها:: انا مش عارف اودي وشي منك فين انتي حقيقي احن انسانة في الدنيا و كنت لسه هبوسها من خدها بصتلي وهوب بدل ما البوسة في الخد بقيت في الشفايف لمدة تلات ثواني انا اتخضيت و ستي وشها حمر وبصتلي كده بكسوف انا بتوتر و لغبطة:: انا اسف مكنش قصدي هنا انتي اللي اتحركتي ستي ابتسمت:: خلاص روح علي اوضتك دلوقتي ستبها و خرجت و دخلت اوضتي قعدت علي السرير مش بعمل اي حاجه بس سراحت في ستي ولما شافيفي جات علي شفايفها حسيت بسخونة نفسها وسط سراحاني رن التلفون بصيت لاقيت اللي بيتصل هشام رديت عليه انا: الو ايوة يا هشام هشام: خلي بالك انت عيل خول انا: ليه بس علي الصبح هشام: احا انا مش قولتلك حاجز امبارح و علي فلوس انا: معلش يسطا حصل حوار امبارح بس مقدرتش اجي غصب عني هشام: ايه يسطا مال صوتك في ايه قولي انا: ولا حاجه بس حوار كده في البيت بس خلص متشغلش بالك سلام دلوقتي قفلت مع هشام و طلعت بره في الصالة كانت الساعة 9:30 الصبح لاقيت ستي بتحضر الفطار علي السفرة وندهت عليا افطر معاها الصراحة كنت مش عارف هل هتعامل طبيعي ولا اي اللي هيحصل رحت ناحية السفرة، ستي بصالي عادي اكن مفيش حاجه حصلت قعدت علي السفرة لكن لاحظت حاجة غريبة ستي من غير برا ايوة و حلامات بزازها بينا من العباية اللي لابساها الصراحة كان منظر يهيج وشق بزازها باين بسيط الصراحة انا مش عارف هي دي اول مرة ستي تقعد كدا ولا بتقعد بعد ساعات كده وانا اللي ببقي مش واخد بالي خلصنا فطار و قالتلي هتشرب قهوة معاي يا عبدو قلتلها ماشي، لمت الاطباق و دخلت المطبخ و انا مركز في كل مرة مع بزازها اللي بتتهز في كل خطوة، عملت القهوة و كنت انا قعدت علي كنبة الأنتريه قدام التلفزيون و قدامي طربيزة صغيرة، طلعت ستي من المطبخ و كانت بتميل تحط صنية القهوة علي الطربيزه، طبعا شوفت كل بزازها بسبب انها لابسة عباية واسعة و مش لابسة برا، ستي اتعدلت و كانت بصالي كده بابستمة خبيثة علي وشها قعدت جمبي و طبعا انا بشرب القهوة بدون كلام و بنتفرج علي التلفزيون سألتني ستي مرة واحدة ستي:: لكن ازاي بدء الكلام اللي بينك و بين البت سمر؟ طبعا انا اتوترت و بقيت افكر هقول اي انا بتوتر بسيط:: في البداية الصراحة كنت بهزر معاها ولما لاقيتها مش بتمنعني من هزاري بالايد بقيت ازود فالهزار و بعدين بقيت اقفش.. أأأ، قصدي امسكها من مناطق حساسة، ستي:: زي ايه يعني، انا استغربت السؤال بس اطريت اجوب انا:: يعني من صدرها، او من فخدها ستي:: وهي متكلمتش، انا:: لا هي عجبها الموضوع لغاية اما وصلنا لكده بس، معلمتش اكتر من كدا ستي:: ما انتو لو محدش كان حس بيكم كنت زمانك واخد شرف البت انا:: ...... قعدنا عشره دقايق بدون كلام بعد كدا ستي قامت دخلت أوضتها قمت انا بعد شوية دخلت اوضتي فتحت داتا لاقيت رسايل ياما علي الوتس من سمر و كانت مرعوبة من ستي انها ممكن تفضحنا رديت عليها و بعتلها ريكورد بقولها فيه (انا خلصت الموضوع دا خلاص متخفيش و اتعاملي عادي بس متاجيش عند ستك اليومين دول غير للضرورة) قفلت الواتس و قعدت شوية علي اليوتيب دقايق و اتصل بيا هشام و اتفق معايا علي حجز كورة تاني قلتله تمام هشوف الدنيا و ارد عليك، علي الساعة اتنين و نص العصر ستي كانت بتعمل اكل دخلت المطبخ اتجمد مكاني من المنظر انا في بالي:: الجمال ده ستي بقميص نوم تحت الركبة وربع كم احااا، يخرابي انا اول مرة اشوف ستي بالمنظر ده فضلت متنح لغاية ما سمعت ستي بتقول ستي:: مالك يا واد واقف زي الصنم عندك انا:: ها لا ولا حاجه انا كنت جاي اشرب بس، بس اي الحلاوة دي انا اول مرة اشوفك متحررة كدا ستي بأبتسمة:: هعمل ايه بس الجو بقي حر اوي و انا مش مستحملة الحر انا:: معاكي حق، بس بصراحه شكلك يخبل، اكنك 30 سنة بالكتير ستي ضحكت بكسوف:: شكرآ علي المجاملة يلا شوف هتعمل ايه؟ انا بأبتسمة:: بس انا مش بجامل رحت كنت بعدي من جمبها و زبي اللي كان نص قايم حك في فخدها من الجمب ستي متكلمتش و كأن مفيش حاجه حصلت عملت نفسي بجيب كنز من التلاجة،و عديت من وراها تاني بس المرادي وانا بعدي لفيت من وراها و لازقت زبي في طيزها و عديت علي أقل من مهلي، فتحت الكانز و شربت رشفة و لاحظت طيزها بتتهز من حركتها و انا واقف وارها اتفرج علي المنظر المثير دا ستي بصوت في دلع:: ايه وقف عندك ليه، اخدت الكانز اللي هتشربه؟ انا مبتسم:: ابدآ كنت عايز اعرف الغدا ايه النهارده ستي:: لما أخلص هتشوف، ثم من امتي بتسأل يعني عن نوع الاكل؟ انا:: عادي يعني اصل شكل الغدا النهارده هيطلع حلو اوي ستي مبتسمة خفيف:: طيب يا سيدي يلا بقي اطلع من المطبخ عشان اعرف اشتغل علي راحتي بدل ما انت مزولني كدا انا:: حاضر يا لولو ( دلع ليلي) طلعت قعدت في الصالة بشرب الكانز و بتفرج علي التلفزيون بعد شوية ستي خلصت الاكل و كانت بتحضرو علي السفرة قالتلي يلا يا بيه الاكل خلص بنفس الابتسامة الخبيثه اللي علي وشها قعدت اكل و احنا و بناكل سألتني بصوت في غنج و كانت مبتسمة ستي:: ايه رأيك في الاكل؟( وبصالي) انا:: حلو تسلم ايدك يا لولو ستي مبتسمة:: يعني عجبك الاكل؟ هنا فهمت قصدها كانت بتتكلم علي جسمها و شكلها بقميص البيت الخفيف انا ابتسمت و رديت:: طبعا احلي اكل دا اكل جميل اوي اوووي ستي ابتسمت بكسوف و عضت شفتها بسيط، وقعدنا ناكل و انا مركز في بزازها اللي شقها باين من القميص و حلامتها واضحة انها واقفة، و كل شوية تمد ايدها تجيب حاجه بعيد عنها عشان تبين بزازها ليا اكتر و تبتسم خلصنا اكل و كانت بتلم الاطباق انا:: خليني اسعدك يا لولو ستي:: ماشي يا سيدي سعدني خدت كام طبق و انا اخدت الباقي و دخلت وراها كانت بتحطهم في الحوض وكانت هتغسلهم لازقت فيها من ورا، اكني بحط باقي الاطباق و زبي راشق فيها من ورا وهي رجعت بطيزها لورا و لازقت فيا اكتر الصراحه مكملتش دقيقة و طلعت من المطبخ، دخلت اوضتي و اتصل هشام و قالي تعال نقعد مع بعض علي الكافيه قلتلو ماشي روح و انا هحصلك، لبست و كنت هنزل ستي قالتلي علي فين كده قلتلها هقعد مع صحبي شوية قالت هتتأخر قلتلها لا ساعه ونص كده، نزلت قعدت مع هشام في الكافيه و كنت سرحان في ستي و اللي بتعملو معاي اتغيرت مرة واحده كده من يوم ما طبتني انا والبت سمر هشام بيهزني من كتفي هشام:: ايييه فينك يعم بكلمك بقالي ساعة وانت ولا هنا انا:: ايوة يسطا معاك اهو هشام:: معايا اي بس يسطا، الواحد مبيبقاش سرحان كده غير لو في واحده معششة في باله، ها مين دي بقي؟ انا:: ولا واحده ولا حاجه، شوية مشاكل بس هشام:: عليا علي اتش برضو يعم براحتك عادي المهم لو هربت النهارده من الحجز هجيلك البيت و انيكك فاهم انا ضحكت:: ما خلاص يابن العرص قلتلك خلاص جاي هي كانت مرة و خلاص، هي بس حصلت ظروف وقتها عشان كدا مقدرتش اجي هشام:: خالصة يعم انا بهزر معاك انا:: حبيبي يا أتش فضلنا ندردش شوية وبعد كدا، حسابنا علي المشاريب، روحت البيت الساعة ستة المغرب وكانت ستي بتتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت قعدت جمبها انا:: الجميل عامل ايه؟ ستي ضحكت:: هعمل ايه يعني مرزوعة بين اربع حيطان انا:: قلتلها معلش اديني جيت اهو، كنت بكلمها وانا باصص علي شق بزازها اللي باين اغلبه من القميص اللي لابسه وهي عرفة اني باصص عليها و بتبتسم و مش بتحول تداريه، زبي ابتده يتنفخ في البنطلون و لاحظت انها بتبص عليه و بتعض علي شفايفها انا:: معلش بقي يا لولو بس انا خارج بالليل اصل في حجز مهم ستي زالت الابتسامة من علي وشها:: ماشي برحتك يا عبده و بقيت تتفرج علي التلفزيون الصراحه انا كنت هتصل بـ هشام و اقوله مش جاي بس قولت متسرعش عشان ستي ممكن تندم و تحس ان اللي بتعمله غلط، سبتها و دخلت أوضتي غيرت الطقم اللي لابسه و لبست طقم رياضي جاكت و بنطلون و كوتشي رياضي و شنطة علي ضهري فيها اللبس اللي هلعب بيه روحت الحجز،و لعبت وخلصت لعب و فزنا فرق هدف واحد و هو اللي خلانا اخدنا الفلوس رجعت كانت الساعة عشرة ونص بالليل دخلت اخدت دوش وكنت هنام لاقيت التكيف مش راضي يشتغل قعدت احول برضو نفس الحكاية انا مع نفسي:: وبعدين بقي يعني هنام في الحر دا احا اطريت انام بس شغلت المروحة اللي مش عاملة اي حاجة فضلت بتقلب يمين و شمال انا ونايم من كتر الحر و العرق اللي مغطيني صحيت بدري جداً لو كنت نمت يعني، خرجت من الأوضة كنت هدخل الحمام اخود دوش من العرق، واول ما قربت من الحمام لاقيت الدوش شغال و النور والع، قربت من الحمام لايقت ستي بتستحمي و سايبة باب الحمام موارب عشان عارف اني بصحي متأخر، قربت بصيت من بعيد من غير ما تشوفني انا في بالي:: ينهار مش معدي اي ده ستي اللي عمرها 59 سنة عندها احلي جسم بزاز كبيرة بس مرخية شوية و طيزها الكبيرة المدورة و عندها كرش بسيط تحت منه اجمل كس بشفيف كبيرة،و البظر الجنان وعليه شعر خفيف مخلي مظهرو روعة، ستي كانت بتدعك نفسها بالليفة و مش واخدة بالها مني خالص و بعد كده بقيت تقفش في بزازها و تعصرهم جامد و تنزل بايد تلعب في كسها جامد مع اهات يدوب طالعه وكانت مسنودة علي الحيط بضهرها تحت الدوش والمياه مغرقها انا فضلت اتفرج عليها بس بحظر عشان متشوفنيش ولما حسيت انها قربت تخلص رجعت قعدت في الصالة بعد خمس دقايق طلعت ستي و كانت رايحه الاوضة كانت لابسه كلوت بس مكنتش فاكرة ان ممكن اصحي في الوقت ده اتخضت و دارت بزازها باديها ستي بلغبطة:: ايه اللي صاحك بدري كدا؟ ،انا الصراحه اتلعثمت في الكلام انا:: اصل اااااا، اصل الكتيف بايظ ستي ابتسمت:: طيب ثواني هلبس و طلعلك كانت داخلة وانا بابص عليها من ورا كانت طيزها بتترج في الكلوت مع كل خطوة بتمشيها نحيت الاوضة بصيت لاقيت زبي كمان بيتفرج معاي و زي سيخ الحديد، حولت ادريه، بس يدوب عرفت اعدله جمب فخادي، وكان منفوخ في البنلطون، طلعت ستي كانت لابست قميص بيت ديق، مبين كل بزازها و لازق علي جسمها و طيزها، ستي:: ها ماله التكيف يا سيدي؟ انا:: بايظ معرفتش انام طول الليل ستي:: طب تعال نجرب يمكن يشتغل كدا انا:: ماشي يلا بينا دخلنا الاوضه بتعتي ستي قدامي بتهز في طيزها و انا و راها مسكت ستي الريموت ورفعت ايدها تشغل التكيف و انا مركز في بزازها من الجناب لان كانت المرادي لابسه قميص كت قصير من عند الركبة و مفتوح من عند الصدر علي شكل مثلث قعدت ستي تحاول تشغل التكيف بس مشتغلش معاها ستي:: خلاص هنكلم حد بتاع صيانة ياجي يشوف ماله بس دلوقتي خلينا نفطر خرجت ستي للمطبخ حضرت الفطار وقعدنا قصاد بعض علي السفرة بالعرض فضلنا نفطر وانا مركز في بزازها وهي بابستمة واثقة ان انا مركز في كل تفصيل جسمها ستي:: في حاجة علي شعرك يا عبده انا:: فين هنا.... طب هنا... ستي:: لا دقيقه اشلهالك راحت هي وقفت و ميلت عليا تشيل اللي بتقول عليه و انا شايف بزازها بالكامل بسبب الحركة دي لانها مش لابسة برا وكانت، و لاحظتها بتضحك علي منظري وانا مركز في بزازها ، الساعه اتناشر، اتصلنا بالصيانة و جيه عامل يشوف المشكلة انا طبعا اللي استقبلته و ستي كانت في اوضتها قفلة علي نفسها، خلصت مع العامل و ميشي طلعت ستي من جوا ستي:: ها قلك ايه علي التكيف؟ انا:: بيقول المطور محروق وقالي ممكن تصلحه او تجيب تكيف جديد بس انا شايف انك تصلحه عشان التكيف ده نوعه كويس احسن من الجديد بكتير ستي:: طيب خلاص نصله انا:: خلاص هتصل بيه و اخليه ياجي ياخده المركز يصلحه، اتصلت بيهم قالولي ان بكره هيبعته حد يفكه و يخده، اتفقت معاهم و قفلت خبرت ستي بالكلام ده، النهار عدي وكنت انا و ستي بنتفرج علي التلفزيون ستي:: بقولك اي، ابقي تعال نام معايا في الاوضة علي ما نصلح التكيف، بدل ما تنام في الحر انا:: بس انتي مش هتعرفي تنامي براحتك كدا ستي:: لا متخافش السرير كبير و هيكفينا ولا انت عايز تنام في الحر؟ انا:: لا لا حر اي هنام معاكي طبعآ ستي وشها احمر و عضت علي شفيفها لما قلت الكلمه دي قمت انا صلحت كلامي انا:: قصدي يعني في التكيف ستي:: طب انا هدخل انام دلوقتي، و انت لما يجيك نوم ابقي تعال نام دخلت ستي تنام و انا استنيت ساعه إلا و دخلت انا كمان انام دخلت الأوضة كانت ستي نايمة علي ضهرها و تانية ركبتها و فردة التانية و فخدها باينه، عيني وقعت علي كسها اللي من غير كلوت انا في بالي:: اي ده استني هي ستي مش لابسه كلوت تحت القميص، اي ده ولا برا كمان، بلعت ريقي و دخلت نمت جمبها علي السرير، قربت قوي منها يمكن بيني و بينها تلاتة سنتي نمت علي جمبي وشي نحيتها و هي لسه علي ضهرها رفعت قميصها ببطئ شديد بينت كل فخادها و بقيت احسس عليها و بقيت اقرب منها و زبي لازق فيها من الجمب اتحركت هي علي جمها ادتني طيزها و كان القميص يدوب مداري طيزها الكبيرة، قربت منها و زبي كان لامس طيزها، مكانش في اي ردة فعل منها، و دا شجاعني اتمادي، و ألزق فيها اكتر و زبي يرشق بين فلق طيزها الضخمة، ستي لما حست بيا بعدت عني شوية، بس انا كنت هايج قومت قربت منها و رفعت القيمص خالص عن نصها التحتاني و انا بصبعين بقيت المس كسها طبعآ هي كانت بدون كلوت، بقيت احسس عليه كان غرقان افرزات بعدين بقيت اقفش في طيزها و لحمها وبعد شوية من التقفيش و التفعيص في طيزها طلعت زبي من البنطلون و قربت من طيزها ومسكت زبي بقيت بخبط بزبي علي طيزها ضربات خفيفة بتخلي لحم طيزها يترج و يعمل امواج، بعدين بقيت اخد الافرازات من كسها و ادهن بيها زبي و بعدين قربت زبي من كسها و مشيته علي شفايف كسها، ستي اتنفست بصوت عالي اول ما راس زبي لمس بظرها فضلت افرش في كسها و بعدين دخلت راس زبي الكبيرة في كسها سمعتها بتتنهد بصوت واطي طلعت راس زبي و بعد كدا دخلتها تاني و نص زبي ستي طلعت ااااه مكتومة فضلت ادخل و اطلع نص زبي و بعدين دخلته كله مرة واحدة سمعتها طلعت اااااه مكتومة برضه اكنها نايمة، بقيت انيك فيها بالراحة بعدين طلعت زوبي من كسها و نزلت الحس كسها لكن كنت بحول اخليها تنام علي ضهرها هي فهمت انا عايز اي و لسه بتتصنع النوم اتعدلت علي ضهرها، انا نزلت بين رجليها الحس كسها و كان مليان افرزات اكتر من الاول، و اول ما لساني لمس كسها قعدت تتنفس بصعوبة و تطلع اهات مكتومة ورا بعض، فضلت الحس في كسها خمس دقايق و بعدين اتعدلت و دخلت بين رجلها و مسكت زبي عدلته علي باب كسها و دخلته تاني في كسها و بقيت انيك بالراحة و بعدين و بقيت انيك اسرع و اسرع و نزلت علي بزازها امص و اقفش فيهم و بقيت الحس رقبتها و انا لسه بنيك فيها و بعد عشر دقايق نيك كانت هي جابت شهوتها مرتين و انا كنت خلاص هجيب دفنت زبي جوا كسها و مليت رحمها بالمني السخن فضلت هي تنهت و تزوم و قفلت عليا برجلها نزلت انا مص في شفيفها و هي بتبوسني و حضناني باديها و رجليها و بتمص شفيفي جامد اكنها عايزة تخدهم في بقها بس مغمضة عنيها ، حولت اطلع من حضنها و طلعت بالعافيه و اترميت جمبها بتنفس بصعوبة و عرقان علي اخري و هي عدلت قميص النوم بتاعها وقامت دخلت الحمام و رجعت بعد عشر دقايق كانت لابست كلوت و برا قمت انا دخلت الحمام اخدت دوش ساقع و رجعت اتغطيت و نمت محستش بنفسي خالص اكني ميت حرفيآ صحيت الساعه8:30 الصبح بصيت جمبي علي السرير لكن ستي كانت مش موجوده بصيت علي البوكسر لاقيته ملين لبن من امبارح قلعته و رميته علي الارض جمب السرير وقلت هغسله بعدين، لبست البنطلون بس علي اللحم من غير بوكسر ولا تيشرت من فوق طلعت لاقيت ستي في المطبخ و بتحضر الفطار حست بيا و قالتلي ستي بكسوف:: صباح الخير انا:: صباح الفل ستي:: نمت كويس امبارح التكيف كان كويس انا:: عالاخر اجمد تكيف شفته في حياتي ستي ضحكت:: ادخل اغسل وشك عقبال ما احضر الفطار يلا دخلت الحمام اخدت دوش وطلعت بعد خمس دقايق كانت حضرت الفطار بس كان كتير اكتر من كل مره انا:: ليه ده كله؟ ستي مبتسمة :: عشان خاطر تتعود علي التكييف و متتعبش منه ( وضحكت بدلع) و انا ضحكت قعدنا جمب بعض و كنت لسه هاكل قالتلي ستي:: خليني انا أكلك بأيدي ولا عندك مانع انا:: حد يلاقي دلع و ميتدلعش ده لو انتي بتأكليني سم ومن ايدك هاكله برضو ستي بصتلي بخضه:: بعد الشر عليك متقولش كده تاني حطيت ايدي علي خدها و مشتها بالراحة كده لحد ما بقيت عند رقبتها من ورا قمت ضممها عليا و قربت شفيفي من شفيفها و فضلت ابوس فيها بطريقة رمنسية وشها حمر و بصت النحية التانية و كانت مكسوفة لسه انا:: يعني مفيش فطار ستي عدلت وشها و بصت علي الاطباق و ابتسمت قالتلي ستي:: لا طبعا فيه و بقيت تأكلني بأديها و انا كمان بقيت أكلها بأيدي زي زوجين في شهر العسل، خلصنا فطار لمت الاطباق و دخلت تغسلهم جيت انا من وراها و لازقت فيها من ورا وحطيت ايدي علي وسطها و همست في ودنها انا:: متاجي نجرب التكييف فأوضتك تاني ستي ابتسمت:: مش دلوقتي قمت انا قربت من رقبتها و بقيت ابوس فيها وألحسها ببطء و أعض حلمت ودنها بالراحة و ايدي علي بزازها و بقفش فيهم مرة واحدة الباب خبط اتفزعنا و هي بعدت ايدي من علي بزازها و قالتلي شوف مين، طلعت من المطبخ و بصيت من العين السحرية لاقيتها خالتي عبير بنت ليلي عبير دي تبقي خالتي ام سمر عندها 36 سنة، بيضة بزازها كبيرة ومشدودة و طيزها كمان كبيرة بس مش اوي ومشدودة و مرفوعة فوق و بتتهز زي الملبن من الاخر مليف، جوزها بيشتغل في شركة برا المحافظه اللي احنا فيها، فتحت الباب و سلمت عليها و انا:: ازايك يا عبير؟ عبير:: كويسة اخبارك انت اي كويس؟ انا:: زي الفل خالص عبير:: تمام و مخلي بالك من ستك و لا لاء؟ انا:: لولو دي فعيني عبير:: طب كويس انا هدخلها هي فين؟ انا:: تلاقيها في أوضتها دخلت عبير اوضتة ستي و انا اتصلت بهشام ورغيت معاه شوية و بعدين فتحت داتا لاقيت رسايل من سمر بتقولي ايه الاخبار دلوقتي ستك هديت ولا لسه متضايقة، انا الصراحة مرديتش اقولها انها بقيت عشقتي بس بعدت ماسدج قلتلها (يعني يدوب بتكلم معاها كده وبعدي يومي لسه مش زي الأول) و قفلت الواتس و قعدت تاني اتفرج علي ملاخصات متشات كورة بعد ساعة زهقت طلعت لاقيت عبير في وشي و بصالي بطريقة غضب و رفعة حجبها و مكتفة اديها و كان البوكسر بتاعي اللي نسيته في اوضتي ستي في اديها [B]نهاية الجزء الأول يتبع.......................................................................................................................................[/B] (الجزء الثاني) وقفنا اخر مرة، لما لاقيت عبير مكتفة اديها و بصالي بنظرة غضب و رفعا حجابها ولاحظت في اديها البوكسر بتاعي اللي نسيته في اوضتة سيتي امبارح ومكانه لبن ناشف انا اتوترت و سكت خالص ومش عارف هقول ايه كل حاجه واضحة يعني هقولها مثلآ البوكسر جيه لوحده في اوضتي ستي ليه هي ستي بتلبس بوكسراتي! عبير قربت مني و ادتني البوكسر و قالتلي بصوت واطي عبير:: عيزاك تاجي عندي البيت عايزة اتكلم معاك هستناك، انا ساكت و مش عارف اعمل ايه هزيت راسي بالموافقة نزلت عبير و ومشيت وانا مش عارف اعمل ايه نادت عليا ستي من جوه دخلتلها اوضتها لاقتني سرحان وباصص في الارض ستي:: ايه مالك يا واد؟ (عرفت هنا ان عبير خدت البوكسر من غير ما ستي تعرف وإلا كان زمان ستي مرعوبة من اللي حصل) انا:: ها لا مفيش اصل افتكرت ان بتاع الصيانة جاي ياخد التكيف عشان يتصلح ستي:: ايوة صح انا كنت ناسيه الموضوع ده ، قعدت جمبها علي السرير قربت ستي مني و نيمتني علي ضهري ستي:: ايه مش هتكمل اللي كنت بعتمله من شوية، وقبل ما اتكلم نزلت عليا بشفيفها تبوسني و اديها راحت علي زوبري تدعك في من فوق البنطلون وطلعته من البنطلون و البوكسر و بقيت تدعق فيه انا بقيت اتجاوب معاها و انسي حوار عبير قامت ستي قعدت عليا وضعية 69 وبقيت تمص زوبري وتلعب في بضاني و انا رفعتلها قميص النوم وبقيت الحس كسها اللي عليه افرزات من هيجنها قمت دخلت صباعي في خرم طيزها بقيت تتأوه وتمص في زوبري جامد بقيت ابعبصها في طيزها والحس كسها ، ستي طلعت اااااه طويلة و جابت شهوتها علي وشي طلعت صباعي من خرم طيزها و بقيت الحس خرم طيزها بلساني وهي بتتأوه ستي بمحون:: اه اه يخربيتك ياود يا عبده لسانك حلو في طيزي اه اه يخرابي اح كمان احححح امم اه بقيت انيكها بلساني في خرم طيزها وبعد شوية اتعدلت و نيمتها علي ضهرها و مسكت زوبري و حطيته علي فتحة كسها و رزعته مرة واحدة في كسها، خليتها صرخت و بقيت في عالم تاني غايبة عن الواعي، طلعت زوبري من كسها فاقت بقيت تقول ستي:: ليه ليه لي عملت كده دخله دخله عشان خطري مش قادرة دخله كسي نار دخله عشان خطري قررت ارحمها ودخلت زوبري تاني في كسها و بقيت انيكها و هي قفلت عليا برجليها عشان مطلعش زوبري تاني بقيت ارزع في كسها بكل قوة وهي بتصرخ من المتعة، نزلت عليها امص بزازها و هي بتشد شعري و بتتأوه جامد وبتطلب اكتر بقيت انيكها في كسها و بعد اكتر من ربع ساعة رزع في كسها حسيت نفسي هجيب خلاص هي حست و قالتلي ستي:: عشان خطري هتهم علي بزازي انا ابتسمت:: طلباتك أوامر طلعت زوبري من كسها و ركبت علي بطنها بس واقف علي ركبي و حطيت زوبري بين بزازها و هي ضمتهم علي زوبري بقيت انيكها في بزازها و بعد دقيقتين نطرتهم علي بزازها و وشها و اترميت جمبها علي السرير بصيت عليها لاقيتها بتاخد اللبن من علي وشها تدعك بيه بزازها بعدين لحست صوابعها و قامت قالتلي ستي ليلي:: يلا ناخود دوش قمنا دخلنا الحمام و احنا تحت الدوش و المياه جيه علينا كانت هي مدياني طيزها و بتدعك بزازها نزلت انا علي ركبي دفنت وشي في طيزها العملاقة وبقيت الحس خرم طيزها وهي واقفة بقيت تتأوه و بتقول ستي:: بلاش دلوقتي خلينا نخلص وانا ولا سامعها و بعدين فضلت ألحس خرم طيزها و بعد شوية بطلت لحس و دعكت ايدي شامبو من جسمها و دخلت صباعي في خرم طيزها و هي بقيت تتأوه و تقولي ستي ليلي:: انت ايه مش بترحم اه اه طيب بالراحة اه اااه انا بقيت ابعبصها في خرمها بعدين حولت ادخل صباع كمان، دخلت صبعين في طيزها وبقيت العب في طيزها بصبعين وهي بتتألم وفي نفس الوقت حاسه بمتعة بعد شوية دهنت صباعي التالت شامبو كتير و حولت ادخله و هي بتتألم من الوجه و بتترجاني اسيبها و انا صممت ادخل تلات صوابع و بعد محولات دخلت تلات صوابع و خليت خرم طيزها ياخد عليهم و بقيت العب في كسها عشان تنسي الألم و تحس بالمتعة شوية، حسيت خرمها وسع وخدت علي التلات صوابع وقفت و دهنت زوبري شامبو كتير وطلعت صوابعي التلاتة من خرم طيزها ومسكت زوبري و حطيت الراس في خرم طيزها و هي بقيت تتأوه ستي ليلي:: اه اه بالراحة عشان خاطري اه دانا ستك حبيبتك عشان خاطري واحده واحده اه زوبرك ممكن يعورني اح عشان خاطري بالراحة خالص يا عبده. وانا بقيت ادخل زوبري بالراحة ودخل نصه سبته شوية في خرم طيزها لغاية ما طيزها خدت عليه، انا قلت في بالي(وجع ساعة ولا كل ساعة) حطيت ايدي علي بوقها و رزعت زوبري في طيزها مرة واحدة صرخت بس الصوت كان مكتوم بسبب ايدي سبت زوبري في طيزها شوية عشان تتعود عليه بقيت تقولي ستي بوجع حقيقي:: كده كده برضه تعمل فيا كده انا مش هكلمك تاني مسكت بزازها وبقيت اقرص الحلامات واقولها انا:: معلش بعدين هتشكريني علي المتعة اللي هتحسي بيها يا لولو انا قولت اختصر و اجيب الصعب القيصر احسن من الطويل السهل و ابتديت انيكها واحده واحده و ادعك كسها بايد و الايد التانية اقرص حلمة بزها و هي بتتألم من الوجع وبقيت اسرع و احدة واحدة والألم اتحول لمتعة و بقيت تتأوه وتفرك كسها انا فضلت اسرع من الحركة و بعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب من سخونه طيزها الديقة، سرعت اكتر و جبت لبني في طيزها و هي بقيت تتأوه وتقول ستي ليلي:: احححح لبنك سخن في طيزي اه احساس حلو فعلآ اه انا مش هبطل نيك الطيز بعد كده اه، بس حاسة بوجع انا:: مش قلتلك هتحسي بالمتعة بعدين مانتي لازم تتعبي عشان ترتاحي، خلاصنا دوش و طلعنا في الصالة كانت الساعة بقيت (11:00 الصبح) حضرت ستي فطار و فطرنا مع بعض، بعد الفطار بقيت اقفش في بزازها و طيزها و بقيت ابوسها من شفايفها، فجأة تلفوني رن و كان العامل اللي جه امبارح عشان التكيف فتحت عليه و قالي إن ربع ساعة هياجي ياخد التكيف قلتله تمام قفلت معاه و بعد ربع ساعة جيه العامل و كان معاه واحد تاني لابسين نفس الينفورم بتاع الشركة و فكه التكييف بعد نص ساعه تقريبا و كان معاهم عربية ربع نقل حمله فيها و مشيه (الساعة 12:30 بعد الضهر) تلفوني رن بصيت و كان اللي بيتصل خالتي عبير انا: الو عبير: صباح الخير يا عريس ايه صحيت كده و فوقت انا: انتي عايزة ايه يا عبير بالظبط؟ عبير: قلتلك عايزة اتكلم معاك انا: خلاص هجيلك بالليل عبير: هرن عليك بعد ما سمر تمشي انا: ماشي يا عبير عبير: هسنتاك سلام قفلت مع عبير و انا كلي غضب و متضايق وقلت في بالي (ماشي يا عبير انتي فاكرة نفسك تقدري تتأمري عليا انا هوريكي) دخلت لستي في المطبخ كانت بتحضر الاكل دخلت و حضنتها من ورا انا: ايه يا لولو (دلع ليلي) بتعملي ايه؟ ليلي: بحضر الغدا و سبني دلوقتي انا مش قادره انا: وهو انا عملت حاجه ليلي: مانت شكلك ناوي علي حاجه انا: ذكية و بتفهميها و هي طيرا ليلي: بقولك ايه بلا طيرا بلا عيما انا مش قادرة دلوقتي، انت شقتني ورا انا: خلاص يعم بس انا مش هسيبك بالليل وقمت لسعها علي طيزها الملبن طلعت منها اااه بشرمطة وكان منظر طيزها فاجر و هي بتتهز زي الملبن قعدت في الصالة قدام التلفزيون و سرحان مش عارف اعمل ايه في موضوع عبير و جات في بالي فكرة جهنمية انا في بالي:: بس لاقيتها، هروح لعبير واخد معاي بنچ و انومها و اصورها وانا بنيكها فديو علي كام صورة، بس دي خالتي برضه انا معقول هنيكها؟، طيب ما هي عايزة تزلني باللي مسكاه عليا، و بعدين انا نكت ستي، هتاجي علي خالتي يعني، انا هنفذ خطي، طيب و هجيب البنج منين؟ ايوة كمان دي محلولة، الواد هشام اخته شغالة في صيدلية كبيرة تبع قرايبهم، هتفق معاه يقول لاخته يجيب من عندها البنچ دخلت الاوضة بتاعتي و وقفت في البلكونة و اتصلت ب هشام (المكالمة) انا: الو ايوة يا اتش عامل ايه؟ هشام: اتش بس انا فهمت مانت مش بيكون كلامك حلو غير لو في مصلحه انا: ليه بس يسطا داحنا اكتر من اخوات هشام: بقولك ايه ما عشان احنا اكتر من اخوات انا حفظك عايز ايييه؟ انا: ديما فقسني طيب بقولك مش اختك شغالة في صيدلية تبع واحد قريبكم هشام: ايوة ايه محتاح فيجرا ولا ايه ههه انا: لا مش دلوقتي دي شويه قدام هشام: بقولك بلا قدام بلا ورا عايز ايه؟ انا: كنت محتاج يسطا بخاخة بنچ بس نوع قوي و مش مهم الفلوس هشام: بينج؟! ليه في ايه انا: هقولك بعدين بس المهم يكون قوي و زي ما قولتلك مش مهم سعره هشام: يسطا مش حكاية فلوس انا لو رحت قولت لاختي عايز بنج اكيد مش هترضا و كمان هتعملي حوار و سين و جيم انا: خلاص يسطا انا هشوف رجالة تخلص الموضوع ده هشام: يسطا انت عارف ان مش بايدي انا: خلاص يعم بلا ايدك بلا رجلك قلتلك هشوف رجالة تخلص الموضوع هشام: ماشي يا عرص هحول و هجبهولك عشان تعرف الرجالة بجد انا: هو دا هشام الرجيل ايوة كده هشام: انت عيزه امتي؟ انا: النهارده بالليل هشام: يابن المتناكة بتزنقني! بس برضو هجيبه سلام يلا يا عرص قفلت مع هشام و انا بضحك عشان عرفت استفزه واخليه يتصرف في موضوع البنچ، طلعت ليلي من المطبخ (ستي) ليلي:: الاكل جهز يا بيه يلا اغسل ايدك و تعال انا:: تسلم ايدك يا لولو ثواني و جاي غسلت ايدي و رجعت علي السفرة قعدت جمب ليلي انا:: *** ريحت الاكل لا توصف ستي ابتسمت:: شكرآ يا حبيبي، المهم اكلنا و كانت الساعة (3:00 العصر) دخلت انا و ليلي ستي اوضتها نيمتها علي السرير مع شوية بوس و تقفيش في بزاز كانت هي ساحت و جسمها سايب علي الاخر نزلت علي كسها وكانت بدون كلوت فضلت الحس في كسها و ادعك بظرها و قمت قلعت البنطلون و البوكسر و بليت زوبري من ريقي و دخلته في كسها و هي بقيت تتأوه (اه اه انت رجعتني شباب تاني اح زوبرك حلو في كسي اح، و شخرت من المتعة، قلتلها مانتي لسه شباب يا لولو السن ده رقم علي البطاقة) وفضلت انيك في كسها بعدين نمت علي ضهري و قلتلها يلا اركبي علي الزوبر ده بطيزك الحلوة قامت علي حيلها و مسكت زوبري بقيت تمص فيه و تتف عليه و تدعكو جامد بعدين ركبت علي بطني و مسكت زوبري بتدخله في خرم طيزها بالراحة و بقيت تتأوه (اح طيزي و جعني لسه مش متعوده علي نيك الطيز ده اح اه اوووف زوبرك كبير و هيفشخني) قعدت علي زبروي و دخل كله في طيزها و بقيت تتنطت عليه بالراحة و هي بتصوت من الألم و المتعة بعدين بقيت تسرع و انا ميلتها عليا بقيت امص شفيفها و اقرص حلامات بزازها و هي بتتأوه بألم ممزوج بالمتعة بقيت تسرع من حركتها بعد ربع ساعة نيك متواصل في طيزها حسيت نفسي هجيب بعد دقيقه بالظبط كنت مليت خرم طيزها لبن اترمت هي عليا تبوسني و تلحس رقبتي و زوبري لسه في طيزها بعدين اترمت جمبي و العرق مغطينا احنا الاتنين و هي بتتنفس بصوت عالي و قالت انت متعرفش انا مبسوطة كد ايه، قمت انا اختها في حضني و بقيت ابوسها من شفيفها و هي ايدها علي رقبتي من ورا بتتغط عليا وانا بابوسها قمت و قلتلها يلا نقوم ناخد دوش قالتلي قوم انت انا لسه مش قادرة سبني شوية قمت انا و دخلت الحمام خدت دوش و كانت الساعة (5:00 المغرب) دخلت المطبخ عملتلي سندواتش لانشون و كباية عصير جوافة اسند نفسي بعد النيكة الجامدة دي و علي الساعة ستة هشام اتصل بيا، انا: ايوة يا هشام ايه تمام هشام: حصل يسطا، اي نعم طلع عين امي بس عشان تعرف اني قدها انا: هو ده هشام اللي انا اعرفه هجيلك كمان نص ساعة البيت اخده منك سلام دخلت الاوضة بتاعتي غيرت هدومي، كانت ليلي طالعة من اوضتها و شافتني وسألتني رايح فين قلتلها نزال مع صحابي شوية قالتلي متتأخرش بالليل قلتلها ماشي يا لولو و هي دخلت الحمام تاخد دوش، نزلت واتمشيت لغاية بيت هشام (عشان بيته قريب زي ما انتو عرفين) طلعتله البيت خبطت علي الباب فتحتلي اخته بسنت _بسنت اكبر مني بسنتين عندها 22 سنه اقصر مني بعشرة سنتي بيضة جدآ بزازها متوسطة بس مرفوعة و مشدودة و طيزها كبيرة ومدورة و عنيها عسلي كانت لابسة تيشرت كت و بنطلون استرتش مفصل طيزها و محدد شكل كسها و حزة الكلوت باينة منه) متستغربوش انها فتحتلي كده لان من صغري وانا بروح عندهم عشان زي مانته عرفين انا و هشام من صغرنا مع بعض وهي معتبراني زي اخوها، بسنت: ازيك يا عبده عامل ايه؟ انا: كويس انتي عاملة اي يا بسنت بسنت: كويسة اي ده متشيك كده و رايح علي فين انا: لا عادي اصلي هقعد مع جماعة اصحابي بسنت: يعني مش رايح تقابل موزة (بأبستمة ع وشها) انا: لا مفيش مزز ولا حاجه بسنت: ماشي يعم هحول اصدقك ادخل هشام مستنيك في اوضته دخلت عند هشام الاوضة و كان بيلعب بلايستشين هشام: اقعد نلعب جيمين علي السريع انا: خليها بعدين بس عشان مستعجل دلوقتي هشام: مقولتليش هتعمل ايه باللي طلبته مني انا: هقولك بعدين يسطا بس عشان مش هينفع نتكلم هنا هشام قام و فتح دولابه و طلع البنچ و ادهولي كانت بخاخة قد الصباع و عرضها قد تلات صوابع، هشام رشة بسيطة تنوم تلات ساعات اوعي تزود عن كده ، انا:: تمام خد دول (كانو 300 جنية) هشام:: اي دول يسطا؟ انا:: حق البنچ هشام:: طيب شيلهم يسطا عيب عليك مش هاخد حاجه انا:: يعم فكك بس انا مستعجل هشام:: يسطا عيب عليك بجد انا:: ماشي بس المرة دي هعتبرها جميلة عليا، انا هنزل دلوقتي عشان مستعجل سلام طلعت كانت بسنت بتتفرج علي التلفزيون في الصالة انا:: عايزة حاجه يا بسنت بنست:: لا يعم لحسن اعطلك عن حاجة و كانت مبتسمة، و ابتسمت انا كمان و قلتها انا:: برضه مصممه ماشي يا ستي براحتك يلا سلام نزلت و اول ما خرجت من العمارة فوني رن و كانت عبير فتحت عليها و قالتلي ان سمر نزلت و هي مستنياني قلتلها ربع ساعة واكون عندك قفلت معاها و قلت في بالي (مستعجلة قوي انا هوريكي يا شرموطة اللي يفكر يتحداني هيحصله ايه) وصلتلها البيت خبطت فتحتلي و كانت لابسه عباية بيتي ديقة بربع كوم دخلت و هي قفلت الباب محبتش ابنجها دلوقتي وقلت اشوف هي عايزة ايه دخلت و هي جات و رايا و كانت بصالي بطريقة زي ماكون ولا حاجه قدامها و كانت ببتعامل معاي بمنتهي التكبر و الغرور عبير: اخيرآ شرفت انا: عايزة اي يا عبير قامت لطشاني قلم عمر ما ابويا ادهوني عبير: اسمها يا ستي انت من هنا و رايح هتقولي يا ستي، عبير دي مش عايزة اسمعها تاني انا هنا عرفت انها عايزة تخليني خاضع و خدام تحت رجليها مسكت نفسي بالعافية و قلت اشوف اخرها انا: ماشي تحت امرك يا ستي أمرك عبير لطشاني قلم اصعب من الاولني وقالتي عبير:: انزل بوس رجلي يا خول انا:: حااااضر و قربت منها و عملت نفسي هنزل ابوس رجلها و طلعت البخاخة من جيبي و رشيت علي وشها عبير قالت انت ايه اللي رشش و مكملتش الكلمة و كانت في الارض بصتلها كده وانا واقف و هي مرمية عند رجلي انا بسخرية:: شوفتي بقي يا عبير من اللي مكانه تحت رجل مين شلتها و دخلت بيها الاوضة و رميتها علي السرير و شغلت نور الاوضة و حطيت الفون بتاعي في زاوية تكون موضحة السرير و عملته وضع طيران و شغلت تصوير فديو و قلعت عبير هدمها و بقيت انيكها صحيك هي كان جسمها فاجر بس انا كنت بنيك بغل و عشان عايز امسك الفديو عليها، نكتها و كمان نكتها من طيزها و اكتشفت ان طيزها مفتوحة و وسعة خصلت نيك فيها و مسكت التليفون و وقفت الفديو و كان التصوير واضح جدآ و وش عبير باين صورتها كام صورة و هي عريانة لبست هدومي و قربت منها علي السرير و ضربتها قلم علي وشها اضعاف قوة القلم اللي ادتهوني و (قلتلها دي اخرتك يا شرموطة عشان تفكري ألف مرة بعد كده تغلطي معايا) طلعت دورت علي تلفونها مش لاقيه وقفت ادور عليه شوفته كانت حطاه في زاوية في الصالة و علي وضع تسجيل بنت المتتاكة كانت عايزة تصورني وانا خاضع تحتها مسكت الفون مسحت الفديو و دخلت علي الفديوهات عندها لاقيتها وهي بترقص وسط رجالة ملط و كانت سهرة مليانة حشيش و بيرة و مخدرات و فديوهات تاني و هي بتتناك و باين قوي انها بتعمل كده بمزاجها خدت كل الفديوهات علي فوني و حطيت الفون بتاعها علي كنبة الانتريه و نزلت روحت عند بيت ستي [B]نهاية الجزء الثاني يتبع.......................................................................................................................................[/B] (الجزء الثالث) بعد ما نزلت من عند عبير كنت متدايق اني بعمل كده في خالتي بس هي اللي بدأت و انا معرفش ابويا لو حد فكر ياجي عليا و بعدين هي طلعت شرموطة و بتتناك و مضيعا شرفنا يقبي تستاهل المهم اللي حصل حصل وهنشوف الايام هتعمل فينا ايه، (الساعة 8:30 الليل) رجعت بيت ستي و كانت ستي قاعدة في الصالة بصتلي و قالتلي ستي:: مالك انت اتخنقت مع حد ولا اي؟ انا:: لا مفيش حاجه حوار كده مع اصحابي بس اتحل، ستي:: و لما هو اتحل انت قالب وشك ليه؟، انا:: عادي يا لولو مانا انسان برضه مش تلفيون اول ما تتحل المشكلة ارجع وضعي الطبيعي ستي:: طيب خلاص ، اتعشيت طيب؟ انا:: ايوة اتعشيت، (انا في بالي مردتش اقولها مليش نفس عشان هتعملي حوار و هتصمم تعرف الموضوع) ستي:: ماشي هدخل انام و ابقي حصلني لما يجيك نوم دخلت ستي تنام و انا مسكت فوني فتحت الفديوهات و بقيت اتفرج علي خالتي عبير و هي بترقص وسط رجالة و كانت سهرة نيك نار و كان في اتنين شرميط تاني مع عبير بس كانت الرجالة مركزة مع عبير اكتر و بقيت الفديوهات وهي بتتناك و في فديو اتنين بينكوها في وقت واحد زوبر في كسها و التاني في طيزها قفلت الفديوهات و انا متعصب من اللي شفته و دخلت علي اوضتي شغلت اللاب توب ونسخت الفديوهات عليه ضمان عشان لو حصل حاجه للفون، قفلت اللاب و شلته و غيرت هدومي و دخلت عند ليلي لاقيتها نايمة دخلت جمبها علي السرير وكانت نايمة علي جمبها قربت منها اشوفها صاحية ولا نايمة انا: لولو انتي نمتي ليلي: لا بس انا شيفاك متضايق قلت اسيبك تروق كده انا: انتي بتقولي ايه بس يا لولو اسف اني كنت بكلمك و انا متعصب معلش انتي عرفاني لما اكون متضايق وقربت عليها احسس علي بزازها و لازقت فيها من ورا ليلي: خليها بعدين لو متضايق بجد انا: شششش انا لازم اعتذر بطرقتي بقيت اقفش بزازها و هي بتتجاوب معاي و مدت اديها تمسك زوبري تدعك فيه من فوق البنطلون قربت من رقبتها بقيت ابوسها منها و الحسها و هي ساحت خالص في ايدي قمت عدلتها علي ضهرها و رفعت قميص النوم و قلعتهولها خالص و نزلت علي كسها بقيت ابوسو من فوق الكلوت و هي بتقفش في بزازها و بتتأوه انا قلعتها الكلوت و نزلت الحس كسها اللي غرقان عسل من افرزاتها و بقيت امص زنبورها و ادعك كسها جامد و هي بتتلوي و بتترجاني انيكها اتعدلت انا و فكيت البرا بتعها و نزلت علي بزازها مص و تفعيص و بدعك بايدي في كسها بعد شوية اتعدلت و مسكت زوبري بقيت افرش في كسها و هي خالص و بتترجاني انيكها قررت ارحمها و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيك و احفر في كسها و هي بتتأوه ليلي::اه اه كمان يا حبيبي نيك اكتر زوبرك واحشني من الصبح احح وجابت ميتها وانا بنيكها طلعت زوبري من كسها و قلبتها علي بطنها تفيت علي صباعي و بعبصتها في خرم طيزها و هي بتتأوه ليلي:: اح انت بتحب اه تنيكني من طيزي اه كتير اوي اااه انا:: ما هي طيزك حلو اوي يا لولو، مسكت زوبري و بليته من ريقي و دخلته في طيزها و هي صرخت و كانت بتتألم بس مش من المتعة طلعت زوبري لاقيته عليه ددمم انا بأستغراب:: مالك يا لولو طيزك فيها اي؟ ستي:: مش عارفة بس وجعاني اوي ااه قمت و اتعدلت بصيت علي خرم طيزها ليقته وارم و ملتهب انا:: خليكي هنا زي ما انتي خمس دقايق و راجع سبتها و دخلت الحمام اخدت دوش سريع و نزلت الصيدلية و رجعت جبت معاي مرهم مخدر للجروح و الالتهابات دخلت علي ستي في الاوضة كانت لسه نايمة علي بطنها دخلت عندها و مسكت المرهم حطيت حتة على صباعي ودخلت صباعي ادهن خرم طيزها من جوه و دهنته من برة و سبتها تنام و غسلت ايدي و رجعت نمت (الساعه 9:00 الصبح) صحيت كانت ستي لسه نايمة جمبي فا بقيت اصحيها انا: لولو قومي يا لولو اصحي ليلي: سبني شوية يا حبيبي تعبانة شوية انا: لسه حاسة بألم؟! ليلي: لا الألم بسيط خالص انا: معلش بقي المرة اللي جاي هجيب معايا فزلين او زيت عشان ما تتعوريش تاني ليلي: لا انا مش هقدر استحمل تاني انا حسيت ان في موس فيها امبارح انا: متقلقيش انا مش هقرب من طيزك غير لما تخف كويس جدا و هجيب حاجة ترطب العملية، قومي بقي حضرلنا الفطار ليلي: حاضر قايمة يا روحي قامت ستي و انا مسكت فوني لاقيت فوق ال30 رنة من عبير ضحكت بسخرية وقلت اصبري علي رزقك يا احبة، قمت اخدت دوش و كانت ستي حضرت الفطار علي السفرة قعدنا فطرنا و شربنا قهوة تلفوني رن وكانت عبير اخدت فوني و دخلت البلكونة ارد، انا: صباح الخير يا عروسة عبير: انت عملت فيا ايه يا خول انا: انت لسه بتبجحي طيب افتحي الواتس يا كسمك اوريكي انا عملت ايه و كمان في حاجات احلي بكتير، قفلت مع عبير و دخلت علي الفديوهات و فتحت الفديو بتاعي لما كنت بنيك عبير و حطيت علي وشي بكسل و بعت الفديو لعبير علي الواتس و كام فديو و هي بتتناك، عبير شافت الفديوهات و قفلت الواتس و رنت عليا كنسلت عليها و حطيت رقمها في الحظر و قلت لما افضلك يا لبوة مفيش دقيقه و هشام رن عليا انا: ايوة يا هشام هشام: وه راحت فين اتش اللي كنت بتقولها امبارح؟ انا بضحك: راحت في كسمك يابن العرص دانت نكتني شتايم امبارح هشام: ماشي يعم مقولتش برضه عملت ايه بالبنچ؟ انا: عادي يعم واحد يعز عليا و ليه جميلة تقيلة عندي طلبه مني و انا ملقتش غيرك اكلمه هشام: ليه هو عايزه في ايه؟ اوعي يكون عمل بيه مصيبة يسطا انا: يعم ولا مصايب ولا حاجه ده خطيبته كانت ماشية من كام يوم و حست في واحد ماشي وراها طول الطريق قام هو قالي عايز البنچ و ادهولها تحمي بيه نفسها هشام: ماشي فهمت انا: يعني انت متصل عشان كده؟! هشام: لا يعم في حجز بكرة بالليل بس ايه حاجه توب انا: توب ازاي يعني؟ هشام: هنلعب ماتش علي $$$$ جنية و لو كسبنا هتبقي عنب انا: ولو خسرنا هنبقي عنب؟ هشام: يسطا دي عيال ليفة خالص و ملهاش فيها هنيكهم و هنعمل عليهم سكور كمان انا: بس اهم حاجه يكونه بيقبله التقسيط هههه هشام: هه سلام ياد يا عرص قفلت مع هشام و رجعت الصالة كانت ليلي بتتفرج علي التلفزيون قعدت جمبها انا:: ايه حاسه انها خفت؟ ستي:: ليه انت حطيت مرهم ولا تعويذة دي يادوب الوجع بيروح انا:: خلاص هربتي مني النهارده خديه اجازه يعم يلا، (الساعه 12:00 الضهر) رقم العامل بتاع الصيانة بيرن عليا فتحت عليه و قالي ان هو جاي عشان يركب التكيف قلتله تمام مستنيك و قلت لستي عشان تكون عارفة و بعد نص ساعة جيه العامل و ركب التكيف و حسبتهم و اديتهم تيبس فوق حسابهم و مشيه، مسكت فوني اتصلت بعبير انا: ايه يا قلبي المفاجأة عجبتك عبير: عشان خاطري اسمح الفديوهات دي و انا اوعدك مش هعمل اي حاجه تاني انا ضحكت بسخرية: وهو انتي فاكرة نفسك هتعرفي تعملي حاجه بكسمك؟ عبير: عشان خاطري امسحهم دانا خال يعني لو اتفضحت انت كمان هتتفضح معايا انا: بقولك يا عبير انا ممكن انيك ابويا لو جيه عليا مش خالتي انا هجيلك نبقي نتكلم مع بعض ماشي يلا و من غير سلام، قفلت في وشها و قلت عالم بنت متناكة مش بتاجي غير بالعين الحمرة، كنت قاعد في البيت حاسس بملل شديد اتصلت بهشام و قلتله جايلك البيت نلعب شوية علي البلايستيشن قالي اصلي تعال و انا مستنيك، لبست و نزلت اتمشيت لغاية بيت هشام خبطت فتحتلي بسنت و كانت لابسه بنطلون فيزون و تشرت واسع من عند الصدر مبين شق البزاز انا: ايه الحلوة دي كل مرة بتحلوي اكتر يا بسنت بسنت: بس بقي متكسفنيش ادخل دخلت و لاقيت اوضتة هشام فاضية و النور مطفي انا: ايه ده راح فين الواد ده بسنت: اصل بابا اتصل بيه و كان ناسي ملف مهم و هشام راح يودهله و جاي كلها عشر دقايق و ياجي انا: و ام هشام فين؟ بسنت: ماما راحت عند بيت خالو انا: مقاليش ليه هشام في التليفون طيب ؟ بسنت: عادي يعني انت غريب ادخل الاوضة استنه انا: ماشي هتصل بيه و اكلمه اشوفه لو هيطول، اتصلت بهشام و عرفت ان هو ممكن ياجي بعد نص ساعه بالكتير قفلت معاه و وقفت عند المطبخ و كانت بسنت بتعمل عصير و انا باصص عليها من ورا بالبنطلون الفيزون اللي مفصل طيزها ابتدأ الشيطان يلعب في دماغي انا: كبرتي يا بسنت وبقيتي عروسة بسنت بابتسمة: ايه عندك عريس انا: ايه و انا مش مناسب ولا ايه؟ بسنت: انت لسه صغير يا عبده انا: لا كبير! بسنت: هو ايه اللي كبير ده؟ انا: انا يا سوسو دماغك راحت فين بس بسنت: انت ولد سافل و قليل الادب و مش ده اللي في بالي وقربت بسنت مني عشان تضربني بهزار و كان في مياه علي السيراميك و اتزحلقت و اترمت عليا و انا وقعت من الدفعة بتعتها و بقيت هي نايمة عليا من فوق وانا نايم تحت، طبعآ التيشرت بتاعها اتبهدل و بزازها بقيت برا التيشرت قدام وشي و هي بصالي في عيني قمت انا حطيت ايدي علي رسها من ورا و دخلت معاها في بوسة هي كانت مش متجاوبة معايا بس برضو مش ممانعة قلبتها و بقيت انا فوق و هي تحت نزلت علي بزازها ادفن وشي فيهم و هي هنا بقيت تتجاوب و تتأوه و رحت علي رقبتها امصها و الحس فيها و هي بتطغت علي دماغي نحيتها مديت ايدي افرك كسها و هي بتتأوه بسنت:: اه اه بالراحة لاحسن تفتحني اه اديك جامدة اه بالراحة اممم نزلت علي كسها و نزلتلها البنطلون و الكلوت و هي مدت اديها بسرعة علي كسها تغطيه بسنت: لا بلاش عشان خاطري ممكن نغلط و تفتحني انا: لا متخفيش مش هعمل حاجه هلحس بس بسنت: بس خلي بالك عشان خاطري مديت ايدي بعدت ايد بسنت من علي كسها و بقيت الحس كسها كان وارم و منفوخ من هيجنها بقيت تتأوه بسنت:: اممم كمان اح لسانك حلو اوي اح اول مرة اجرب الشعور ده اه كمان انا بقيت الحس و نزلت بصباعي علي طيزها ودخلت صباعي في خرم طيزها دخل بسهولة دخلت التاني نفس الحكاية وهي مش حاسة اني دخلت صباعين في خرم طيزها و مشغولة في لحسي لكسها بطلت لحس و بقيت افرك كسها انا: انتي مين فتحلك طيزك يا بسنت بسنت: اقسملك اني محدش لمسني انا اللي فتحت نفسي انا: ازاي بتنيكي نفسك بالخيار بسنت: ايوة و ساعات بخلي خيارة في طيزي و امشي بيها طيب تعالي انت جيتي في ملعبي طلعت زوبري و تفيت عليه و خليته رطب و قلبتها علي بطنها و دخلت راس زوبري في خرم طيزها و هي بقيت توحوح بنست:: اح زوبرك كبير مش هقدر استحمله اه اح انا كنت بحط خيار اصغر اوف اه شوية و انت راس زوبرك كبيرة و هتفشخني اححح انا مسكت زوبري و دخلت الراس و دخلت بصعوبة شوية و هي تحتي بتتألم دخلت بقيت زوبري بعد معاناة و هي مع كل جزء كنت بدخله كانت تصرخ بس انا كنت اكتم صوتها بايدي، ابتديت انيكها و هي بتتأوه و تصرخ بسنت:: اه اه كبير اوي بس حلو اه كمان زوبرك حلو اه كمان انا فضلت ارزع في طيزها عشر دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة طيزها و ديقت خرمها علي زوبري و بعد دقيقتين كنت مليت طيزها لبن بقيت تقول احح اول مرة اعرف ان اللبن بيكون سخن و حلو كده اه، قمت من عليها و هي قامت و اتعدلت و ظبطت هدومهة و قالتلي بسنت:: عشان خاطري يا عبده خالي الموضوع ده سر و انسي اننا عملنا كده مع بعض، انا كنت لسه هتكلم الباب خبط بسنت قالتلي ادخل اوضتة هشام و انا هروح افتحله، انا دخلت شغلت البلايستيشن و عملت نفسي سرحان في تلفوني. هشام: معلش يسطا مشوار مفاجئ غصب عني انا: طيب حتي اتصل قولي ياخي هشام: معلش يسطا غصب عني انا: عارف لولا ان هو مشوار مهم بجد كنت لو طبيتك هنيآ لك ضحكت انا و هشام و لعبنا شوية يمكن ساعتين و انا قلتله اني هاروح قالي اوي تنسي الحجز بكرة قلتله ماشي يعم سلام طلعت من الاوضة كانت بسنت في اوضتها قافلة علي نفسها وانا فعلآ قررت اني انسي الموضوع رغم ان كنا مبوسطين اوي بس حسيت اني مش لازم اعمل كده عشان هشام اللي اكتر من اخويا، رجعت البيت و اتغديت انا و ستي و اتفرجنا شوية علي التلفزيون وانا دخلت اوضتي كان معايا فون قديم شغلته و خليته جاهز (الساعة 6:00 المغرب) اتصلت بعبير و قلتلها تزوح سمر عشان انا جايلها دخلت اوضتي لبست و ظبطت نفسي و اخدت فوني و الفون القديم معايا و عرفت ستي اني نازل و هاجي بالليل نزلت و لما و صلت عند بيت عبير اتصلت و كنت عايز اتأكد لو البيت فاضي قالتلي اطلع، طلعت و فاتحتلي دخلت انا: ازيك يا عبير ولا تحبي اقولك يا ستي و انزل ابوس رجلك عبير: عشان خاطري يا عبده امسح الفديوهات اللي معاك انا: كسم خاطرك و بعدين اسمحها اي هو انا لحقت عبير: طيب انت عايز ايه؟ انا: بوصي هو انا مش عايز دلوقتي حاجه بس هتبقي كرت بالنسبالي و لما ياجي دورك هطلعك عبير: انا هعملك كل اللي انت عايزه بس امسح الفديوهات انا قمت من مكاني و لطشت عبير قلم علي وشها خليتها تجيب ددمم من شفيفها انا: فاكرة يا شرموطة الأقلام دي عبير بتدمع: انا اسفة عشان خاطري اعمل اللي انت عايزة فيا بس ما تفضحنيش انا: قلتلك انتي بالنسبالي كرت و كرت تقيل كمان و لسه دورك اجري اعمليلي فنجان قهوة يا شرموطة، دخلت عبير تعمل القهوة و انا مسكت فونها و فتحت فوني القديم و فعلت الواتس بتاع عبير علي فوني و بقي الواتس شغال علي الاتنين و رميت فون عبير زي ما كان، جات عبير من جوه و معاها القهوة انا: بت يا عبير انا شوفت في الفديوهات بتاعتك وانتي بتتناكي في كسك و طيزك يا بنت المتناكة كان في مخدرات و حشيش صح عبير: ايوة انا: طيب معاكي چوب نشربه سوا عبير بصاتلي و شوفت في عنيها نظرة خبيثة و قالتلي من عيني وقامت جري علي اوضت النوم بتاعتها و رجعت كان في طبق في ايدها عليه فركة و ورق بفرة قلتلها تلف جوان عقبل ما اطلع من الحمام، دخلت الحمام و طلعت بعد عشر دقايق كانت عبير لفت احلا صباع حشيش ولعت و بقيت اشد و ادي عبير تشد معايا بس هي كانت بتخليني اشد اكتر و كانت مكلفه جامد و حاطة كمية تعمل تلات صوابع، بعد ما خلاصت الچوب كانت الدنيا بتلف بيا و مكنتش دريان بنفسي بس شايف اللي بيحصل حوليا شفت عبير بتشد مني الفون بتاعي و ماتعرفش اني معايا فون تاني عليه الواتس بتاعها شفتها بتحول تفتحه و بعدين معرفش هي فضلت تعمل ايه دخلت جوا و رجعت كان في ايدها حبل و كانت بتحاول تربطني لاكن انا بكل ما عندي و لاخر نفس فيا ضربتها بونية لاقيت عبير غمرت و اترمت علي الارض خدت فوني من علي الارض و نزلت و انا مسطول رجعت البيت و اول ما فتحتلي ستي اترميت علي الارض مش حاسس بنفسي (الساعة 10:00 الصبح) فوقت لاقيت نفسي في اوضتي نايم علي السرير و يدوب مجمع اللي حصل امبارح قمت و طلعت في الصالة كانت ستي مش قاعدة فيها و كان نور اوضتها والع رحت ناحية اوضتها و انا لسه متدروخ و يادوب فايق، خبطت علي باب الاوضة مفيش رد خبطت تاني و تالت وبعدين فتحت الباب كانت ستي قاعدة علي السرير و ضهراها لباب الاوضة انا: في ايه انتي زعلانه ليه هو انا عملت حاجه امبارح ستي: يعني انت مش عارف عملت ايه انا: لا مش فاكر؟! ستي: حضرتك كنت راجع بتطوح من برة و ريحت الحشيش فايحة منك انا: غصب عني انا كنت فاكرها سجارة عادية بس اكتشفت بعدين انها سجارة حشيش ستي: يا سلام يعني انت مكنتش تعرف انها حشيش انا: لا بقولك اكتشفت بعدين و انتي عرفاني يا لولو انا مليش في الكلام ده قامت ستي و قالتلي انت بتتكلم جد يعني كنت فاكرها عادية، انا:: مانتي عرفاني يا لولو انا مش بتاع الكلام ده ليلي:: طيب قوم خد دوش و فوق و انا هعملك قهوة تفوق بيها دخلت خدت دوش وانا و تحت المياه افتكرت اللي حصل مع عبير و قررت اني مش هرحمها بس تصبر عليا، خصلت دوش و طلعت كانت ليلي حضرت الفطار و عملت القهوة شربت القهوة الاول و بعدين فطرت مسكت فوني لاقيته فاضي خالص و مش عليه ولا حاجه هنا عرفت ان عبير امبارح معرفتش الباسورد بتاع الفون قامت عملتله سوفت ابتسمت و فضلت ساكت اتصلت عبير عليا عبير: انت يا خول بتضربني امبارح انا هعرفك مقامك انا: مانا عارف مقامي يا شرموطة فوق راسك و هربيكي علي الحركة دي يا متناكة عبير: انت شكلك لسه مسطول من امبارح بوص في تلفونك و شوف انا عملت ايه انا: براڤو عليكي حركة ساذجة متطلعش غير من متخلفة زيك افتحي الواتس بتاعك بعد خمس دقايق يا متناكة، قفلت في وشها السكة و فتحت اللاب توب بتاعي نسخت كل الفديوهات بتاعت عبير علي الفون تاني و الفديو بتاعي و انا بنيكها و برضو داريت وشي ببكسل و بعت لعبير كل الفديوهات بتاعتها علي الواتس و بعتلها ريكورد بشخرلها فيه يمكن لو سمعته ممكن يبوظ سماعت الفون بتاعها (الجزء الرابع) قفلت الواتس و طلعت في الصالة وكانت ستي في المطبخ دخلت عندها و وقفت وراها انا: اخبار دي ايه (طيزها) ليلي: سبني مش قادرة عشان خاطري انا: خلي بالك كده بقالي يومين منكتش و يا ويلك يا لولو ليلي: خلاص سبني دلوقتي و اطلع عايزة احضر الغدا طلعت قعدت في الصالة مفيش دقيقة و فوني رن كان ابويا انا: ازيك يا حج عامل ايه ابويا: كويس اخبارك ايه انت كويس انا: ال*** يا حج ابويا: طيب بقولك تعال عندي البيت عايزك انا: ليه خير؟ ابويا: اصل في كهربائي جاي يشوف كهربة المطبخ عشان فيه قفلة و انا نازل رايح الشغل و مش هينفع اغيب عشان في لجنة هتاجي النهارده و انا عايزك تاخد بالك مع رشا وانا سايب فلوس معاها عشان تحاسب الكهربائي انا: حاضر مسافة السكة و اكون هناك قفلت مع ابويا و كانت الساعة 12 الضهر دخلت لبست و قلت لستي عشان تعرف اني نازل، نزلت وركبت مكروباص وصلت عند بيت ابويا و كان ساكن في الدور التالت و العمارة كلها بتاعت عمامي و ابويا كل واحد واخد شقة طلعت الدور التالت خطبت فتحتلي رشا (رشا 31 سنة بيضة 163 سم بزازها كبيرة و مليانة شوية وطيزها وسط و مشدودة و مرفوعة و فخادها ملفوفة لفة جاتو وفيها حسنة جمب بوقها) كانت لابسة عباية بيتي واسعة و حاطة طرحة علي رقبتها انا: ازيك يا رشا رشا: ازيك يا عبده عامل ايه انا: كويس ال**** رشا: ادخل هو انت غريب ده بيت ابوك انا دخلت و رشا قفلت الباب وانا قعدت علي الانتريه رشا: ليه الغيبة الطويلة دي انت متضايق منينا ولا ايه؟ انا: لا ولا متضايق ولا حاجة بس مشغول شوية رشا بضحكة: اممم اصل انت عضو في مجلس الشعب ضحكت انا و رشا و كأننا صحاب،( ملحوظة رشا متعودة تهزر و تضحك معايا علي خفيف و بنتكلم مع بعض عادي جدآ بس بحدود برضه و هي معتبراني اخوها) بعد نص ساعة جيه الكهربائي و صلح المشكلة و انا حسبته من فلوسي و بعد كده مشي رشا: ليه طيب ما ابوك سايب فلوس عشان تحاسب انا: و فيها اي هو انا مش راجل ولا ايه رشا: لا طبعا راجل و سيد الرجالة (بأبتسامة علي وشها) (سمعنا صوت بنتها بتكبي من جوا) رشا: استني بقي جنا بتبكي دخلت جوا و طلعت بعد خمس دقايق و كانت شيله جنا (اختي الرضيعة) و قعدت قدامي ترضعها و طلعت فردة بزها اليمين الكبير ترضع بنتها قدامي، انا حولت مابصش عليها لاكن غصب عني عيني تروح لبزازها، رشا خدت بالها و ابتسمت و قالت يوه شكل اللبن خلص من هنا، و طلعت الفردة الشمال و بقي بزازها الاتنين قدامي و بترضع بنتها جنا، زوبري بقي نص منتصب و باين من البنطلون و رشا بتفعص بزازها كأنها بترضع بنتها، خلصت رضاعة و دخلت بنتها الاوضة تنام و طلعت كانت دخلت بزازها جوا العباية بس سبياها مفتوحة كأنها نسيت، قالتلي استني هعملك قهوة و بصتلي بصة كلها شرمطة و دخلت المطبخ و بعد خمس دقايق رجعت معاها القهوة و كانت بتبتسم و قعدت جمبي ترغي معاي و تسألني عن ستي و حياتي و كده، وانا مركز مع بزازها، تلفوني رن و انا بكلمها و كان هشام و كان عايزني اقعد معاه قلتله هجيلك رشا: ايه انت ماشي انا: ايوة بس لو عوزتي حاجه كلميني رشا: ابقي اسأل بلاش تقطع كده انا: حاضر هبقي اسأل بس انا معايا رقم الحج بس مش رقم تلفونك رشا: ماشي سجل الرقم عندك اهو ******* انا: تمام سجلته و هرن عليكي تسجليه سلام نزلت من عند رشا و انا هيجان بنت المتناكة عليها بزاز ترضع بلد. دقيقه و اتصل هشام انا: ايه يسطا انت فين هشام: في البيت تعال و نلعب مع بعض بلايستشن (انا طبعآ بعد اللي حصل مع بسنت مش عايز ادخل تاني هناك) انا: لا هستناك علي الكافيه سلام قفلت معاه و رحت علي الكافيه استنيته قعدنا و طلبنا اكل خفيف اكلنا و دردشنا شوية و بعد كده مشينا روحت البيت (الساعة 4:00 العصر) فتحت بالمفتاح من غير ما اخبط دخلت و كانت ستي في الاوضة كنت هدخل عندها سمعتها بتتكلم مع حد في التلفون و، وقفت اتسنط اشوف بتكلم مين، سمعتها بتقول عشان خاطري خلاص طيب انا عملت ايه، انا مليش ذنب في الموضوع ده عشان خاطري ارحميني، خلاص حاضر حاضر، انا قلت في بالي مين دي اللي ستي بتترجاها و شوية هتنزل تبوس علي رجلها عشان تسيبها لازم اعرف، رجعت في الصالة تاني و عملت نفسي لسه جاي و ناديت علي ستي انا: لولو انتي فين انا جيت؟ طلعت ستي من الاوضة و كان باين علي وشها الارتباك ستي: انا هنا يا حبيبي انا: مالك فيكي ايه؟ ستي: مالي مانا كويسه اهو انا: ماشي يا لولو ستي: انت كنت فين كل ده مش انت قولت انك هتروح عند بيت ابوك و تقف مع الكهربائي انا: ايوة و رشا مسكت فيا و حلفت اقعد معاها شوية وبعد كده قعدت مع هشام علي الكافيه ستي: طيب، ورشا عاملة ايه و بنتها عاملة ايه؟ انا: كويسين و بتسلم عليكي ستي:*** يسلمها انا: بقولك انا داخل اخد دوش ماتاجي نخدو سوا ستي: لا مش قادرة تعبانة (كان واضح علي وشها انها بتعمل كده غصب عنها) انا: ماشي يا لولو دخلت الحمام و فتحت الدوش و انا بفكر يا تري مين اللي بيتحكم في ستي و ستي ليه خايفة منو لازم اعرف، طلعت من الحمام و دخلت اوضتي و اتصلت بعبير انا: ايه يا بنت المتناكة شوفتي اني مش ساهل ولا تحبي تتأكدي عبير: ابوس رجلك غلطة و مش هتتكرر انا: بقولك ايه انتي فاكرة ان اللي حصل هيعدي بالساهل انا هجيلك بعد ساعة تكوني صرفتي الاحبة سمر، وقبل ما ترد قفلت في وشها و طلعت الصالة كانت ستي دخلت الحمام تاخد دوش انا مسكت تلفونها اشوف بتكلم مين لاكن لاقيت رقم غريب مش متسجل احترت اعمل ايه قمت عامل تجسيل مكلمات و سبته عشان اعرف ستي بتكلم مين؟ (الساعة 6:00 المغرب) لبست خدت البخاخة بتاعت البنچ احتايطي معايا عشان لو عبير عملت حاجة و كنت نازل شافتني ليلي، وقالتلي ايه نازل فين، رديت اصل في حجز و انا لازم انزل، ردت ستي خليك و كانت خايفة اني اسبها لوحدها، قربت منها و حضنتها و سألتها مالك ردت مفيش عادي بس عيزاك تقعد معاي، رديت لو في حاجه عايزة تقوليها انا هنا اتكلمي، ردت قلتلك مفيش حاجه، سلام يا لولو انا نازل، نزلت و خدت معاي هدومي اللي هلعب بيها كورة و رحت الملعب و شفت عيال فرفير جدآ و كان في اتنين من الفرقة اللي قصدنا معاهم عربيات، لعبنا و فعلآ كانو مش قد كده كسبناهم و انا اديت شنتطة هودمي لهشام قلتله اني رايح مشوار خليها. معاك خدها هشام و روح هو وانا اتصلت بعبير اقولها اني جايلها، (الساعة 8:30 الليل) وصلت عند عبير و طلعت خبطت فتحتلي عبير و كانت خايفة مني اني اعمل فيها حاجه انا: بوصي بقي يا عبير قبل كل حاجه انا سايب برنامج علي فون تاني محدش ابدآ يعرف مكانه و مخليه علي الساعه 12 بالظبط يسرب فديوهاتك علي النت لو موقفتهوش عبير: لا لا ابوس رجلك بلاش انا: متخفيش دا بس استحراص عشان لو فكرتي تعملي حاجه تاني (طبعا انا بهددها وانا مش عامل اي حاجه ولا معاي برنامج) مسكت عبير مش شعرها اديتها قلمين علي وشها خله وشها يحمر و هي ساكتة مش بتفتح بقها بعدين مسكتها من شعرها تاني و جبتها علي الارض و قطعت العباية اللي لابساها و كانت لابساها علي اللحم و بزازها قدامي مسكتها من حلاماتها بقيت اقرصها منها و اشدها لفوق لدرجة انهم هيطلعو في يدي و هي بتبكي و تترجاني اسبها، تفيت علي وشها و اديتها قلمين و قلتلها شايفة مقامك يا شرموطة يا بنت المتناكة و نزلت علي كسها قرصتها منه جامد و هي بتتلوي تحتي من الالم وقفت و قلتلها انزلي بوسي جزمتي يا لبوة و شدتها من شعرها و قربتها علي رجلي بقيت تبوس و تلحس الجزمة نومتها علي ضهراها في الارض تاني و كنت هقرصها من كسها تاني لاقيت عليه افرزات و شكلها مستمتعة باللي بعملة قلتلها ايوة يا متناكة بتحبي السادية يا بنت المعرص و كان في شعر خفيف علي كسها بقيت انتفه بايدي و هي بتصرخ و افرزتها بقيت كتيرة قعدت علي الانتريه و طلعت زوبري و قلتلها تعالي يا متناكة مصي زوبر سيدك كانت هتقف علي رجلها لاكن انا قمت بسرعة اديتها قلم من شدته وقعت علي الارض قلتلها طول مانا هنا انتي زي الكلبة تمشي علي اربعة فهمة ولا يا شرموطة قالت حاضر قمت قرصتها من بزازها اكتر و اديتها قلمين علي وشها خلو وشها احمر خالص و دموعها نزلت من عنيها من غير صوت قلتلها اسمي سيدك و لما تحبي تتكلمي تنزلي توبسي رجلي لغية اما اسمحلك تتكلمي دلوقتي تعالي و بوسي رجلي و اترجيني اسمحلك تمصي زوبري يا متناكة جات عبير تحت رجلي و فضلت توبسها و تقول (ابوس رجلك يا سيدي اسمحلي ابوس زوبرك النضيف ببوقي النجس ارجوك يا سيدي اسمح لكلبتك الوسخة اللي جزمتك انضف منها انها تمص زوبرك) قلتلها شاطرة بدئتي تتعلمي و اعملي حسابك انا المرة دي انا لسه مش جاهز المرة اللي جاية هخليكي تتمني الموت يا لبوة، و شدتها من شعرها و خليت راسها قدام زوبري، قلتلها مصي يا لبوة، نزلت عبير مص في زوبري و تلعب في البيضان و تطلع تاني علي زوبري و انا امسكها من شعرها ادخل زوبري لاخره في زورها اكتم نفسها و وشها يقلب الوان مش عارفة تاخد نفسها و بعدين اطلعه، اديتها شلوت في بطنها خليتها تقع علي الارض و رحت طلعت الحزام من بنطلوني و قلتلها اقعدي وضع الدوجي يا لبوة و مسكت الحزام و نزلت ضرب علي طيزها و هي بتتأوه بتطلب اكتر قلبتها علي ضهراها و بقيت اضربها علي بزازها بالحزام و نزلت علي كسها قرص جامد بعدين انا مسكت زوبري و دخلته في كسها وبقيت انيكها بعنف و اضربها بالاقلم علي وشها و هي بتصوت و حابت شهوتها و انا بنيكها و بعدين انا حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري و قلتلها تجيب شبشب الحمام من غير ما تستخدم ايديها مشيت زي الكلبة و طيزها بتترج و محمرا خالص من كتر الضرب راحت و رجعت كانت ماسكة شبشب الحمام ببوقها مسكت فردة من الشبشب و بقيت العب في زوبري و حسيت اني هنطر اللبن قمت قلبت فردة الشبشب و حبت لبني عليها و حطيته في الارض و امرت عبير تنزل تلحس اللبن من الشبشب، طبعآ عبير بدون اي تفكير نزلت لحس في الشبشب و تنضفة من لبني وانا واقف اتفرج علي عبير خدت الشبشب منها بعد ما نضفته و رزعتها علي وشها بالشبشب اترمت علي ضهرها قلتلها قوليلي بقي ايه حكاية سهرات النيك دي و ايه اللي وصلك لكده عبير: بسبب محسن جوزي الحكاية بدأت لما، فلاش باك (من سنتين-في بيت عبير) محسن: انا خلاص هترفد من الشغل مش عارف اعمل ايه عبير: طيب و العمل لازم تشوف حل محسن: انا هتصل بالاستاذ اشرف مديري و اعزمه عندي واحول معاها عبير: خلاص شوف يوم ياجي فيه و انا هحضر كل حاجه (في نفس اليوم محسن بيتصل بمديره في الشغل و يطلب من انه ياجي عنده علي عزومة عشاء مديره بعد الحاح من محسن وافق و قاله انه جاي بكره بالليل، محسن فرح و فضل يشكر في اشرف مديره في الشغل و اشرف بيعمله بمنتهي الاحتقار و الذل و قفل في وشه، محسن مش مهم عندو كرامتو المهم عنده ميترفدش، وتاني يوم الساعة 8:00 بالليل طلع اشرف اللي عمره 54 سنة 171 سم اقرع ابيض و عنده شعر في الجناب و تخين عنده كرش ماشي قدامه ولابس بدلة سودة و كان معاه السواق بتاعه ناصر نفس الطول و التخن تقريبا بس اقرع خالص و عنده شنب كبير بس كرشه اصغر شوية و اسمر، دخل اشرف و ناصر السواق قعده في الصالون، و محسن ناده علي عبير تجيب الحاجة الساقعة دخلت عبير تحط الحاجة الساقعة و محسن بيقدم عبير لاشرف محسن: دي عبير المدام بتاعتي وقف اشرف و بقي ياكل عبير بعنيه اشرف: اهلا اهلا مدام عبير عبير: ازي حضرتك يا استاذ اشرف اشرف: لا متقوليش استاذ قوليلي يا اشرف بس عبير: طيب بعد أذنك انا هدخل احضر الاكل عشان ممكن يتحرق اشرف كان بشد عبير من ايدها عشان تقعد جمبه لاكن عبير دخلت جوا بسرعة و بعد نص ساعة محسن فضل بيعتذر ل اشرف عن اللي حصل و مش هيتكرر تاني (نرجع من الفلاش باك) انا: و هو محسن عمل ايه عبير: قفشه مع السكرتيرة بتاعت المدير كان بعتدي عليها في الشركة انا: طيب كملي ( نروح فلاش باك ) بعد ما اكله و خلص اشرف اكل فضل محسن يعتذر ل اشرف و اشرف قله هسمحك بشرط و قرب في ودانه وشوشه محسن فتح عينه و نزل راسه في الارض و قاله طيب استني خمس دقايق، و دخل لعبير الاوضى محسن: عبير اشرف وافق اني اكمل عبير: بجد طيب كويس محسن: بس عنده شرط عبير: ايه هوا؟ محسن بصوت مبحوح: ن، نن نفسوه فيكي عبير: ايه انت اتجننت يا محسن عايزني انام مع واحد غريب عايز تخلي شرفك في الارض محسن: مش مهم انا مش هعرف الاقي وظيفة تاني زي دي عبير: بس انا مش موافقة و عايزة اتطلق محسن طلع من عند عبير و قال لاشرف انها مش موافقة بس هيسعده يغتصبها اشرف: لا خليك انت هنا يا محسن ناصر اللي هياجي معاي قام اشرف و ناصر دخله اوضت عبير و بعد دقيقه عبير بتصرخ و تصوت بتطلب من محسن يلحقها لاكن محسن قاعد في الصالة مستني اشرف و ناصر ينيكو مراته، بعد اكتر من ساعة طلع ناصر و قال لمحسن يبتدي شغل من بكرا و طلع 3 الف جنيه قله دول عشان عبير لما تفوق ادهملها و في فديو علي الواتس بعتهولك ابقي شوفه عشان ده هينفعك بعدين و نزل اشرف و معاه ناصر ركبو العربية و مشيو، دخل محسن علي عبير لاقها متغطيه بالكوڤرتة و هدومها مقطعا وفي اثار ضرب علي وشها نام جمبها و الصبح صحي فتح الواتس لاقي فديو لاشرف و ناصر نزلين نيك في عبير، محسن خاف و اتصل باشرف محسن: الو ايوة يا استاذ اشرف اشرف: عايز ايه يا محسن علي الصبح انت المفروض تاجي النهارده الشغل محسن: بس يا استاذ اشرف احنا متفقناش علي كده اشرف: اسمع يا محسن لو عايز تكمل في الشغل و تترقا كمان و مرتبك يبقي ضعفين اللي بتاخده تقنع عبير انها تاجي النهارده بالليل ياما كده يا هفضحك و هحبسك انت و مراتك، وقفل في وش محسن و كان محسن مرعوب جدآ و صحي عبير و حكالها كل اللي حصل و عبير شافت ان مقدمهاش حل غير انها تقبل بالامر الواقع و من اليوم ده بقيت عبير تروح لاشرف كل اسبوع ينيكها و يعمل عليها حفلة نيك و يعمل سهرات يجيب شراميط و يجيب عبير من دمنهم و اشرف نقل محسن في فرع تاني للشركة برا المحفظة و استمر الحال سنة و نص لغية اما اشرف تعب و بقي طريح الفراش بس عبير كملت و اتعرفت علي اصحاب اشرف المرتحين مديآ و يعملو عليها حفلات و يدوها فلوس كتير اوي و محسن عارف بكل ده (نرجع من الفلاش باك) انا: ومحسن فين عبير: محسن اتجوز عليا و بطل ياجي من خمس شهور و طلبت الطلاق كتير و هو رافض يطلقني انا: خلاص يا لبوة قوليلي بقي عايزة تستمري معاي في السادية ولا لاء عبير: بوص رغم ان انت عنيف جدآ بس بتوصلني لاقصي درجة من الهيجان و ده عجبني بصراحة انا: خلاص يبقي هكتبلك شوية طلابات تجبيها (طلبت من عبير كرابيج سوداني و كرباج شراشيب و مشابك حديد و شمع اسود وكلابشات و سلاسل و طوق كلاب و زوبر صناعي طالع منو ديل كلب و حبل طويل، انا: دول بس عقبال ما اشوف هحتاج اي تاني عبير: حاضر يا سيدي شكلك هتمتعني اوي قمت دخلت الحمام اخدت دوش و لبست و نزلت روحت البيت (الساعة 11:00 بالليل) دخلت البيت كانت ستي نايمة في اوضتها دخلت عندها و هي مش حاسة بيا اخدت تلفونها وطلعت وقفت في الصالة بعت كل تسجيلات المكالمات من فون ستي ل فوني و قلت انام دلوقتي و اسمعها بكرة دخلت اوضتي انام و فضلت اهلوس طول الليل باللي بحصل معاي (الساعة 8:30 الصبح) ستي ليلي: عبده قوم يا روحي يلا انا: في اي يا ليلي سبيني انام ليلي: قوم يلا افطر معاي انا: ماشي هقوم اهو طلعت ستي تحضر الفطار في المطبخ وانا طلعت من الاوضة و دخلت اخد دوش، طلعت من الحمام و قعدت علي السفرة افطر مع ستي ليلي: انت ليه نمت في اوضتك و منمتش معاي انا: بوصي يا لولو انا بقالي اكتر من اربع ايام وانتي بتبعديني عنك لو في حاجه حصلت انا حابب اعرفها ليلي: مفيش حاجه كل الحكاية اني تعبانة شوية انا: ماشي يا لولو و الف سلامة خلصت فطار و ليلي قامت تعمل القهوة في المطبخ و انا دخلت اوضتي اسمع تجسيل المكالمات بتاعت ستي (التسجيل) ستي: عشان خاطر انا تعبت ارحميني يا عبير عبير: يا لبوة ارحمك ايه دانا هفشخك ستي: طيب انا عملت ايه بس عبير: عشان حتة خول زي عبده يضربني و يهددني ستي: طيب انا اعمل اي بس عبير: تمنعيه يلسمك و لما ينزل انا هجيلك يا شرموطة فضلت اسمع كل التسجيلات اللي كان اخر مرة اتكلمو فيها اول امبارح قبل ما اعرف ان عبير بتحب السادية، طلعت في الصالة و ليلي جات قعدت جمبي و معاها القهوة انا: ليه عبير بتعمل كده معاكي (طبعا ستي اول ما سمعت اسم عبير اتوترت و وشها جاب الوان) ستي: عبير مالها عبير انا: يعني مصممة برضو طيب اسمعي طلعت التسجيل و خليتها تسمع مكلماتها مع عبير ستي: بوص انا هحكيلك كل حاجه بصراحة فاكر اول يوم نمت فيه معايا لما التكيف في اوضتك باظ؟ (نروح فلاش باك) _ اليوم اللي عبير جات و ادتني البوسكر بتاعي من اوضت ستي) عبير بعد ما سلمت عليها و دخلت لامها في الاوضة و كانت بتسلم عليها و لمحت البوسكر بتاعي و مسكته قدام امها عبير: ايه اللي جاب ده هنا ستي: اص اص اصل.......... عبير: ايوة يا لبوة بتخلي ابن بتك ينيكك ستي: ابوس رجلك يا عبير متفضحنيش وانا هعمل اللي انتي عايزة عبير: علي العموم حسابي معاكي بعدين دلوقتي مش عايزه عبده يحس بحاجة و اتعملي معاه عادي ستي: حاضر عبير: و هي بينكك من امتي يا احبة ستي: امبارح بس كانت اول مرة عبير: خلاص انا هتعامل معاكي بعدين (نرجع من الفلاش باك) ستي: و طلعت عبير و في اديها البوكسر بتاعك و انت دخلت عندي بعد دقيقه و انا مش بينت اي حاجه و انت صدقتني انا: في حاجه تاني حصلت ستي: ايوة عبير جات هنا و كان معاها... (نروح فلاش باك) (المشهد في بيت ستي) عبير داخلة و في شنطة في ايدها و طلعت زوبر صناعي منها و قالت لامها تعالي يا لبوة الشغل ابتدأ، عبير دخلت امها اوضتها و نيمتها علي السرير و قلعت امها ملط و نزلت لحس في كس امها و امها بتتأوه عبير فضلت تقفش في امها و تقرص حلاماتها وامها بتترجها انها تهدا شوية لاكن عبير عنيفة و دخلت صباع في خرم طيز امها لاقته واسع عبير: و كمان فتحلك طيزك يا شرموطة يا فجرا ليلي: ابوس رجلك لسه ديقة و هو مش بينكني منها كتير عبير: انا مسمعش صوتك يا لبوة قامت عبير طلعت حبل من شنطيتها و ربطت امها في السرير من اديها و ربطت بوقها و فشخت رجلها و امها بتكبي و صوتها مش باين من ربطت بوقها عبير لبست الزوب الصناعي علي وسطها و دهنتو زيت و بقيت تمشي علي خرم طيز امها و مرة وحدة رزعت الزوب في طيز امها و فضلت تنيك و امها بتزوم بصوت عالي من الالم و وشها غرق دموع و بتتحرك لكن مش قادرة من ربطت الحبل و عبير مسكاها من رفخادها و نزل نيك فيها بعد ربع ساعة نيك متواصل عيير قامت و قعلت الزوبر و قالت لامها انا لسه معملتش حاجه و احسنلك تبعدي عبده عني لو عيزاني اسيبك في حالك، فكت عبير امها و خدت الحبل و الزوبر الصناعي و حطتهم في الشنطة و لبست و مشيت (نرجع من الفلاش باك) انا: عشان كده لما نكتك في طيزك جبتي ددمم ساعيتها ليلي: ايوة و مكنتش قادرة فيها لمسة لولا انك جبتلي مرهم سعتها قدرت انام انا: بقي عبير الشرموطة تعمل كده فيكي ليلي: انت عملت معاها ايه بالظبط انا: مش مهم انا هخليها تاجي تبوس رجلك و تترجاكي تسمحيها ليلي: لا انا مش عيزاها تبوس رجلي ولا حاجه انا بس عيزاها تسبني في حالي انا: متخفيش و كله بأوانه ستي: خلاص انا هنزل اقعد مع سميرة تحت انا: ماشي يا لولو نزلت ستي تقعد مع سميرة جارتنا وانا دخلت اوضتي فتحت داتا ولاكن قبل ما افتح هشام رن عليا و فتحت عليه انا: ايوة يا هشام اي الاخبار هشام: ايه شوفت العيال الفرافير امبارح نكناهم انا: يعم اقعد سترت و كويس اننا كسبنا اساسآ هشام: هما عيزينك تنزل معاهم في الفرقة و هيدوك اللي عاوزه انا: بوص قولهم موافق بس بشرط انك تبقي معاي في الفريق عشان انا بعتمد عليك كتير هشام: حبيبي يا بودي خلاص هاقولهم، دلوقتي تعال خد شنطة هدومك انا: ما تهزها و تاجي يعم هشام: تعال بس بالمرة نلعب بلايستيشن عندي انا بفكر: خلاص مسافة السكة و اكون عندك قفلت مع هشام و لبست و جهزت و كنت نازل عديت علي ستي تحت عند سميرة، خبطت فتحتلي سميرة (سميرة 52 سنة بيضة بزازها كبيرة و مدلدلة علي بطنها و كرشها نازل علي كوسها و طيزها كبيرة و مترهلة و في نفس طولي) كانت لابسة عباية مبينة شق بزازها و قصيرة تحت الركبة و نص كوم انا: ازيك يا طنط سميرة سميرة: ايه طنط دي يا واد دانت اكبر مني انا بابتسمة: طيب خلاص ازيك يا ست البنات سميرة: كل بعقلي حلوة يا واد ادخل انا: لا انا كنت عاو....... سميرة شدتني من ايدي دخلتني سميرة: ايه يا واد مش عايز تدخل ليه؟ انت شكلك متدايق مني انا: لا وانا هتضايق ليه بس ليلي في الصالون: تعال يا عبده انا: تعالي بقي حليني من سميرة عشان مستعجل ليلي: ليه رايح فين؟ انا: عند هشام هجيب شنطة الهدوم سبتها معاه امبارح و لسه متصل بيا قالي اجي اخدها سميرة بزعل: يعني انا بتقل عليك ماشي برحتك وقعدت سميرة علي الانتريه و كتفت ايدها، انا قربت منها و قلتلها انتي زعلتي يا سوسو خلاص انا اسف، و جيت احط ايدي تحت باطها عشان اضمها عليا، جزء من كافة ايدي جيه في بزازها و انا مش واخد بالي بسبب انها كوم لحم وانا مش مفرق ايه الحزء اللي انا حاطط ايدي عليه و قربت خدها و طبعت عليه بوسها و قلتلها هعوضهلك صديقيني بس عشان مستعجل يا سوسو، بصتلي و كانت في ابتسمة علي وشها و قالتلي ماشي هستناك و بصت علي ايدي لاقيت نفسي ماسك حلمت بزها و انا مش حاسس بنفسي، عشان اتعودت كل اما اقرب من ليلي اسمك حلمة بزاها، شلت ايدي بسرعة و ليلي مخدتش بالها، قلت ل ليلي اني نازل، طلعت و رحت عند هشام خبطت فتحتلي بسنت انا: ازيك يا بسنت بسنت باصه في الارض: كويسة هشام مستنيك جوا دخلت بدون من سكات مش زي كل مرة كنت اهزر مع بسنت علي الباب، دخلت عند هشام الاوضة هشام: ايه اخبار الصين عملين ايه انا: صين ايه؟ هشام: مش انت جاي من الصين مشي انا: يا عرص جرانا مسكت فيا و كانت عايزاني اقعد عندها بس انا حولت اخلع منها هشام: طيب تعال اخلص دخلت قعدت العب معاه بلايستيشن وفضلت يمكن ساعتين عنده و خدت شنطة الهدوم طلعت في الصالة كانت رحاب قدام التلفزيون، خرجت من سكات و نزلت روحت البيت ودخلت غيرت هدومي و اخدت دوش و دخلت اوضتي و بعد دقيقتين تلفوني رن وكان رقم غريب انا: الو مين معاي؟ صوت واحده: ازيك يا عبده انا: كويس انتي مين؟ الصوت: انا بسنت اخت هشام انا: بسنت!! ازيك عاملة ايه بسنت: انا عايزك يا عبده تعال انا: بس انا لسه كنت عندكم بسنت: عارفة بس انا عايزة اتكلم معاك ولما تاجي اطلع الدور الاخير من غير ما حد يحس بيك انا: ليه في ايه؟ بسنت: هتعرف لما تاجي سلام. قفلت مع بسنت و انا مش عارف هي عايزة ايه؟ لبست بسرعة و رحت عند العمارة تحت و اتلصت بيها انا: ايوة يا بسنت انا تحت بسنت: اطلع فوق اخر شقة هتلاقي الباب مفتوح ادخل و اقفله وراك قفلت مع بسنت و طلعت بسرعة من غير صوت لاقيت باب الشقى مفتوح سيكا دخلت و قفلت الباب ورايا كانت الشقة فاضية من العفشة في كام كرسي انا: بسنت انتي هنا بسنت من جوا: تعال يا عبده دخلت جوا في الاوضة كان فيه سرير و تسريحة و الارض مفروشة سجاد وكانت بسنت نيمة علي السرير و لابسة قميص نوم موت عليها فاضح و كاشف كل جسمها، انا وقفت تنحت فيها من عند الباب و مش بتكلم بسنت: هتفضل واقف عندك كتير تعال اتحركت نحيتها و قعدت علي طرف السرير بسنت: انا عارفة انك مستغرب اللي حاصل بس الصراحة بعد اللي عملته معاي في شقتنا تحت عجبني و كمان زوبرك عجبني و انا قلتلك انسي الموضوع عشان اشوفك راجل و هتنسي فعلآ ولاء و طلعت سيد الرجالة و سري في بير عشان كده انا اتصلت بيك انا: طيب ليه مريحتيش نفسك بالخيار و خلاص بسنت: ما زوبرك سد نفسي عن الخيار و الصراحة تعبت اني اريح نفسي بنفسي و قلت اكلمك تريحني و ترتاح معاي انا قربت من بسنت و بقيت ابوسها من شفايفها و امسك بزازها الكبيرة افعص فيهم و ادعكهم و قلعتها قمص النوم خالص و كانت لابسة كلوت بس من غير برا بقيت امسك بزازها افعص فيهم و ابوسها من شفايفها و هي بتحضني جامد و اديها راحت علي زوبري تدعك فيه سبت شفيفها و قلعت ملط و دلخت بين رجلها قلعتها الكلوت و بقيت الحس كسها و هي بتوحوح و تتأوه (اه اه احححح حلو لسانك اه اه اكتر كمان اه عايزة لسانك كله في كسي وانا بقيت الحس اكتر بعدين نمت علي ضهري و قامت بسنت تمص زوبري و تدعك فيه و تتف عليه و تنزل علي بضاني تمصهم و كان واضح انها مش عارفة تمص ولسه بتتعلم فضلت تمص و بعد خمس دقايق انا اتعدلت و نيمتها علي ضهراها و فتحت رجلها و حطيت مخدت تحت طيزها ترفعها لفوق و بليت زوبري من ريقي و دخلته في طيزها و بدأت نيك في طيزها و انا ضهري للباب و بسنت بتتأوه و بتطلب اكتر و مغمضة عنيها، مرة واحدة بسنت فتحت عنيها و اتخضت و قامت تستر نفسها و قالت هشام، طبعا انا ضهري للباب و اول ما بصيت لهشام يتبع قبل بدء الجزء انا بعتذر علي التأخير، عشان انا نسيت القصة دي و كنت مشغول في قصة (اختي المطلقه تستغل هياجني) (الجزء الخامس) بصيت عند باب الاوضة لاقيت هشام واقف و باصصلنا و نزل بسرعة و سابنا و انا بنادي عليه و قمت احصلو لاكن لاقيت نفسي ملط رجعت تاني البس و كانت بسنت في منتهي البرود و نايمة علي ضهرها انا: ايه اللي بتعمليه دا البسي و الحقي اخوكي قبل ما يعمل مصيبة و يودينا في داهية بسنت: متاخفش مش هيعمل حاجه انا: انت مجنونة قومي بقولك بسنت: اسمعني بس هشام كان نفسو يحصل كده اساسا انا: ايه مش فاهم انت قصدك....... بسنت: ايوة هشام ديوث و كان بيعرص عليا انا: ازاي اكيد كدب هشام اخويا لا لا انا عملت ايه بسنت: صدقني انت كده متعتو اوي انا: معقول صحبي و اخويا من صغري يطلع كده انا كان نفسي يجيب سكينة و يموتني ولا انو يكون كده بسنت: اعذرو دي حاجه مش بايده كل واحد بيدور علي متعتو وبالطريقة اللي تريحو انا: ازاي يعني هشام كان عارف اني جاي؟ بسنت: لا ولا انا كنت عارفة انو حس بينا و طلع و رانا انا: طيب انتي عرفتي ازاي ان هشام كده بسنت: من خمس شهور كده كنت عايزة اعمل مقلب في هشام فا عملت اكونت فيك و قلت ادخل اكلمو و اشتغلو و هشام بقي يتكلم معاي و مكنش مصدق اني بنت غير لما بعتلو صورة لبزازي و كتبت اسمو بالجاف عليها، قالي انها شبه بزازا اختو و انا فتحت كلام معاه في السكس و قلتلو لو بيهيج علي اختو و نفسو فيها، لاكن هو صدمني لما قال انو نفسو حد ينام مع اختو و يفشخها قدامو، قلتلو طيب نفسك في حد معين رد و قالي انو بيلاحظ صحبو من الطفولة بيحب يتفرج علي اختو و بيركز في طيزها و جسمها، وانا طلبت منو صور لاخته و كان يصورني من غير ما اخود بالي وانا بلبس البيت و يبعت الصور بس من غير وشي انا: يعني هشام بياخد بالو اني بركز معاكي بسنت: ايوة و هو اللي فتح عنيا عليك و خلاني الاحظ انك بتركز معاي و بصراحه لما انت نكتني تحت قبل كده مكناتش صدفة انا: يعني هو اللي طلب منك تتناكي مني بسنت: مش بالظبط انا اللي طلعت الملف من شنطة بابا و كنت عارفة انو ملف مهم و بابا هيحتاجو و بعد كده بابا اتصل و قال لهشام يجبلو الملف و هشام كان عارف انك جاي و نزل عشان انت تاجي متلاقيش غيري في البيت و اكيد هتهيج عليا انا: بس اللي حصل انك وقعتي صدفة عليا وحصل اللي حصل بسنت: انتو غلابة اوي يا عبده وهو في واحدة مع واحد في بيت لوحدهم تقع في حضنه صدفة كل ده كان متخططلو انا: طيب دلوقتي هنعمل ايه بسنت: استني كام يوم هشام يهدي و انا احول اعرفو اني انا اللي كنت بكلمو من اكونت الفيك و اقنعو اني عرفة ان ده مش بأيده زي مهو مش بايدي و بعدين انت حاول تكلمو بس بعد كام يوم كده انا: خلاص انا هروح و انت ابقي طمنيني بسنت: طيب ما تكمل انا: بقولك ايه انا ركبي مش شيلاني دلوقتي سيبني دلوقتي بسنت: خلاص ماشي لبست و نزلت عشان اروح و كنت بتمشي و انا مصدوم مش مصدق صاحبي يطلع ديوث و عرص بس عذرتو عشان فعلاً دي حاجه مش بادينا رجعت البيت و دخلت كانت ستي في الصالة بتتفرج علي التلفزيون قعدت جمبها و سندت راسي لورا ليلي: ايه مالك انا: مفيش مصدع شوية ليلي: طيب اتغديت ولا لسه انا: لسه و هموت جوع ليلي: كويس عشان انا لسه برضو مأكلتش قامت ليلي تحضر الغدا و بعد كده اتغدينا و انا قمت دخلت اوضتي ارتاح شوية مفيش خمس دقايق و فوني رن وكانت عبير انا: عايزة ايه دلوقتي انا مش فاضيلك عبير: معلش يا سيدي بس لو تقدر تاجي بالليل في مفاجأة عشانك انا: مفاجأة ايه دي اتكلمي عبير: عشان خاطري يا سيدي خليها بالليل لما تاجي و صدقني هتعبجك انا: خلاص يا شرموطة هشوف هقدر اجي ولا لاء عبير: عشان خاطري تعال يا سيدي صدقني المفاجأة هتعبجك انا: قلتلك هشوف غوري دلوقتي قفلت في وش عبير و انا بفكر مفاجأة ايه دي اللي عبير جيباها ليكون مسحن جوزها كمان خول و بيتناك و تبقي كملت فتحت داتا و اتفرجت علي ملاخصات المتشات اللي فاتتني و فضلت اتفرج و انا شوية اسرح و شوية اركز فضلت قاعد مش حاسس بالوقت، بصيت في الساعه كانت ستة بالليل قفلت اللاب فردت ضهري علي السرير و بقيت باصص للسقف وفجأة فوني رن لاقيتها عبير فتحت عليها و كانت بتقولي اجي بعد ساعة قلتلها خلاص جاي، قفلت معاها و قلت اخود بخاخة البنچ برضو معاي اصل لسه مش واثق في عبير يمكن بتخطط توقعني في مصيبة، قمت اخدت دوش و لبست وجهزت نفسي و خدت البخاخة في جيبي و نزلت ركبت تاكسي و وصلت البيت عند عبير خبطت فتحتلي عبير و كانت عبير بلبس اللي بيلبسو السليف في فديوهات السكس اول ما دخلت نزلت علي رجلي فضلت توبسها و تلحس الجزمة ضربتها برجلي و قلتلها ايه المفاجأة يا لبوة ردت مفيش مفاجأت انا بس كنت عايزة اجيبك، انا اتعصبت و مسكت عبير من شعرها و فضلت اضربها بالكلامة علي وشها جامد جدا لدرجة ان ايدي وجعتني و عبير بتنزل دموع من عنيها و مياه من كسها، قلتلها جبتي الطلابات ولا لاء يا شرموطة، ردت بالعافية و مش قادرة تاخد نفسها، ايوة يا سيدي، قلتلها انا هعقبك اكبر عقاب يا لبوة عشان تحرمي تضحكي عليا تاني روحي هاتي الادوات يا لبوة، دخلت عبير جوا و رجعت و معاها شنطة جلد فيها ادوات التعذيب في ايد و الكرابيج في الايد التانية و نزلت علي الارض، انا مسكتها من اديها و طلعت الحبل و ربطت اديها ورا ضهراها و ربطتها في الانتريه في الارض و مسكت الكرباج و نزلت لسويع فيها و هي بتصرخ من الالم قمت و جبت شريط بلاستر و كتمت بقها و جبت المشابك الحديد و بقيت احطها في حلامات بزازها و في كسها و تحت باطها و في فخادها و بطنها و هي بتبكي من الالم و صوتها مش طالع قمت مسكت شمعة و ولعتها و خليتها تنقط علي بزازها و نزلت علي بطنها و علي فخدها و اخر حاجه كسها و عبير بتفرك من الألم قمت فكيت الشريط من بوقها و كانت بتبكي و تترجاني اسمهحا قلتلها وانتي فكرة انا عملت حاجه لسه يا متناكة دي البداية قمت مسكت الكرباج و بقيت اضربها بيه و اخلي المشابك تقع من عليها قمت جبت الشنطة كان فيها ازبار صناعية و في زجاجة زيت فكيت عبير و خليتها تنام علي ضهرها في الارض و تمسك رجليها بعد ما تقربها من بطنها و ظهرلي خرم طيزها مسكت الزيت و دهنت خرم طيزها زيت و جبت زوبر صناعي دهنتو زيت و دخلتو في طيزها و عبير بتتأوه و عبجها الموضوع قلتلها مبوسطة انتي كده طيب، ومسكت زوبر تاني و دخلتو في خرم طيزها بقيت ادخل الزوبرين في خرم طيزها و عبير صراخها مالي البيت و يصحي الميت (صوت من ورايا: مكنتش اعرف انك بتحب السادية كده و مش بتسامح بسهولة) انا اتخشبت و بصيت ورايا مكنتش مصدق نفسي، كانت رشا مرات ابويا بلبس ماستر و في فاديها كرباج قمت وقفت و بصيت وانا مش مصدق انا: رشا ازاي؟ عبير نيمة علي الارض: هي دي المفاجأة يا سيدي، ستي رشا و هي اللي طلبت اني اقولك مفيش مفاجأة عشان تشوف غضبك قد ايه رشا: متخافش يا عبده انا و عبير مع بعض من بدري انا: وانتو تعرفو بعض ازاي؟ رشا: من ايام الجامعة نعرف بعض انا و عبير و زي اي بنات بنتكلم في الجنس و كده وبعدين عرفت ان عبير بتحب اللي معاها يكون مسيطر عليها و بقيت اعمل معاها سحق و بقيت تطلب مني اقسي عليها لدرجة انها بقيت سليف معاي و كمان عارفة موضوع اشرف و حفلات النيك وكل حاجة و عبير اللي عرفتني علي ابوك وكانت السبب في جوزنا انا: دانا لسه مبتدئ علي كده رشا بضحكة: لا مش مبتدئ و عبير قالتلي انك فعلآ اصعب مني و بتألمها جامد و كانت فكرتي انها تغضبك عشان اشوف بعيني انا: وعجبك؟ رشا: لغية دلوقتي مش بطال بس محتاج شغل لسه و انا هوريك ازاي تهينها و تعذبها اكتر عبير: انا خدامة تحت رجلكم و اتمني اني اكون احسن كلبة ليكم انا قربت من رشا و لازقت فيها انا: بس انا هيجان عليكي موت بسجمك النار ده رشا: عرفة و انا كمان كان نفسي فيك و هيجتني من اخر مرة كنت عندي دخلت في بوسة مع رشا و انا بقفش طيازها و بفعص بزازها و رشا ايدها رايحة علي زوبري تدعك فيه و بعد كده نزلت تلحس الراس و تمصها و تدعك في زوبري باديها بعدين ترجع تمص الراس و تنزل علي بضاني تمصهم و ترجع لزوبري تمصو كلو و تاخدو كلو في بوقها لغية ما نفسها يتكتم و تطلعو في اخر لاحظة في نفسها، بعدين قامت رشا وجابت طوق كلب بسلسلة و حطتو في رقبة عبير و شدتها وراها علي اوضة النوم، دخلنا اوضتة النوم و رشا نامت علي ضهرها و فتحت رجلها و عبير تلقائي دخلت بين رجل رشا تلحس كسها و انا جيت من ورا عبير و بليت زوبري من ريقي و كان معاي زوب صناعي دخلت زوبري في كس عبير و الزوب الصناعي في طيزها و فضلت انيكها بالاتنين و عبير و توحوح و تصرخ من الالم و كل ما تصرخ رشا تلافيها كام قلم علي وشها تسكتها و تخليها تكمل لحس بعد عشر دقايق واحنا علي الوضع ده بعد كده رشا قامت من علي عبير، وعبير قعدت وضع الدوجي و رشا نزلت تحت منها تلحس كسها و بتنيكها بزوب صناعي و انا رفعت رجل رشا علي كتافي و دخلت زوبري في كس رشا و بدأت وصلت النيك، فلضت انيك رشا و رشا تلحس كس عبير و تدخل الزوب الصناعي في طيز عبير، بعد ربع ساعة كنت خلاص هجيب و رشا حست و قالتلي هاتهم علي كسي من برا، نزلت رجل رشا من علي كتفي و نطرت اللبن علي كسها و عبير اتعدلت و قامت تنضف كس رشا من لبني، وانا فضلت اتفرج عليهم ، بعد ما عبير خلاصت تنضيف لكس رشا و قامت رشا دخلت معاي الحمام ناخد دوش سوا و عملت معاها واحد في الحمام و طلعنا من الحمام وانا لبست و كنت همشي رشا: خليك شوية نعذبها مع بعض و اعلمك اصول السادية انا: مرة تاني بقي يا جلالة الملكة رشا رشا حضنتي و ضمتني جامد رشا: انت اللي سيدي و تاجي راسي و فحلي و علي فكرة لينا سهرة لوحدنا عشان اتمتع بيك لوحدي انا: اكيد دانا اصلآ كنت هطلب منك تفضي نفسك يوم، المهم انا هنزل اروح دلوقتي رشا: ماشي قومي يا شرموطة سلمي علي سيدك قبل ما يمشي و قامت شدت عبير من السلسلة اللي في رقبتها و عبير نزلت تبوس رجلي عبير: اتمني اكون خدامتك علي طول يا سيدي و اكون كلبة مطيعة تحت رجلك و جزمتك اللي انضف مني مليون مرة، انا دوست علي وش عبير في الارض و قلتلها ايوة يا كلبة اكيد هتكوني تحت رجلي علي طول نزلت اتمشيت لغية البيت و طلعت فوق كانت ستي نيمة دخلت اوضتي غيرت هدومي و نمت علي السرير (الساعة 10:00 الصبح) صحيت كانت ليلي في الصالة بتتفرج علي التلفزيون انا: صباح الخير يا لولو ليلي: اخيرا صحيت دانا بصحي فيك من بدري وانت ميت خالص انا: معلش اصل كنت تعبان من امبارح ليلي: طيب ادخل خود دوش و انا هحضرلك الفطار دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت فطرت وخلصت فطار ليلي: بقولك ايه مفيش قهوة انزل هات انا: ليه بس علي الصبح كده هصدع ليلي: معلش انزل هات و تعال انا: خلاص يا لولو هنزل حاضر دخلت اوضتي غيرت هدومي و كنت نازل و انا علي السلالم سميرة جرانا فتحت الباب و نداهت عليا و رحتلها كانت لابسة عباية بيتي ديقة و مفتوحة من الصدر و قصيرة عند الركبة سميرة: ايه يا واد ادخل انا: معلش يا سوسو بس هجيب قهوة و جاي عشان مصدع وانتي عرفة لازم اصتبح بيها سميرة: ادخل بس وانا هعملك القهوة بايدي انا فعلآ كنت محتاج قهوة في الوقت ده و دخلت لسميرة دخلت و قعدة في الصالون و سميرة دخلت تعمل القهوة و بعد دقايق رجعت بيها انا: تسلم ايدك القهوة طالعة من ايدك حاجة تحفة سميرة: بس انا زعلانه منك انا: وانا مقدرش علي زعلك، بس ليه سميرة: انت ياود مش بتنزل تقعد معاي زي الاول ولا حتي بتسلم عليا و اخر مرة كنت هنا (عضت علي شفيفها) قولتلي هعوضك و طنشت انا: معلش مشغول يا سوسو اوي سميرة قربت مني جامد و لازقت فيا سميرة: ايه يا واد بس الشقاوة دي انا: شقاوة! شقاوة ايه سميرة: يعني انت مش عارف انا بتكلم علي ايه انا: مش فاكر سميرة مسكت ايدي و حطتها علي بزازها سميرة: بتكلم لما كنت بتقرص دول انا: بس انا مكنش قصدي بالمرة سميرة: اعتبر انك لسه مش قصدك و كمل وسميرة مدت اديها علي زوبري و كان نص قايم سميرة: طيب مانت لسه عاجبك الموضوع كمل بقي انا بقيت اقفش بزاز سميرة و اقرص حلامتها و هي بتتأوه (اه اه ايوة كده اح حسسني بالي نسيته من زمان احح كمان اح اوف) قامت سميرة و شدتني معاها اوضة النوم و زقتني علي السرير سميرة: انت خلاص مش هتطلع من هنا سليم تعال بقي نامت سميرة عليا و خدت شفيفي في بوقها و فضلت تمص فيهم و تنزل علي رقبتي تلحسها و ترجع لشفايفي تاني، بعد كده انا عدلتها و خليتها علي ضهرها و قلعتها العباية و كانت لبساها علي اللحم، نزلت في بزازها مص و عض في الحلامات و هي توحوح من المتعة، فضلت امص في بزازها و، واحدة واحده نزلت عند كسها كان فيه شعر خفيف جدآ نزلت علي كسها لحس و كان بظرها كبير فضلت ادعك فيه بايدي و الحسو بلساني و هي بتصرخ من المتعة و جابت ميتها علي وشي، قمت قعلت ملط و بليت زوبري من ريقي و دخلتو في كسها و هي بتتأوه (اه اه كمان يا ود اه انا كنت قربت انسي يعني ايه نيك اح زوبرك كبير يا واد ااااه كمان افشخ كسي اللي محروم اح من سنين اه اه) فضلت انيكها في كسها و نزلت علي بزازها امص فيهم و انا بنيكها و هي قفلت عليا برجلها، فضلت انيكها اكتر من ربع ساعة متواصل و حسيت اني هجيب سرعت من دخول و طلوع زوبري و مليت كسها لبن و هي بتوحوح( اححححح ايه كل اللبن ده اوف سخن اوي في كسي اه) و نزلت علي شفيفها بوس و عض و انا بدعك بزازها و بعد كدا اترميت جمبها علي السرير و بقيت انهت سميرة: اتبسط يا ياود يا عبده انا: اوي يا سوسو سميرة: انا عرفة اني عجزت و مبقتش حلوة بس انا كل اللي طلبه منك حتي لو كل شهر مرة و هديك اللي عايزو انا: انتي بتقولي ايه يا سميرة انتي لسه حلوة و انا كان نفسي فيكي من زمان بس كنت خايف لاترفضي و تعمليلي مشكلة و تعرفي ستي سميرة: بجد يعني انت كنت بتقعد تبوص عليا وعلي جسمي وانا مش واخدة بالي انا: انا بكون نفسي اغتصبك واللي يحصل يحصل سميرة: كنت عملت كده من بدري ليه تسبني اتعذب انا: خلاص سيبك من زمان و خلينا في دلوقتي، انا لازم انزل اجيب القهوة سميرة: ماشي يا قلبي و انا هبقي هنا ديما مستنياك انا: خلاص بقي يلا ناخد دوش قمت انا و سميرة دخلنا الحمام و طبعآ الامر مخليش من البعبيص و التقفيش في سميرة و عملت معاها واحد في الحمام، خلصنا الدوش و لبست هدومي و نزلت جبت القهوة و رجعت عند بيت ستي و كانت ليلي قاعدة و متوترة و خايفة انا: مالك يا لولو في ايه ليلي: عبير، عبير مش سيباني في حالي و كمان بتقولي احضر نفسي انا: عبير! انا نسيت موضوعك مع عبير خالص ليلي: انا بقيت العن اليوم اللي خلفت في عبير انا: خلاص انا هتصرف ليلي: انت قولتلي كده قبل كده و معملتش حاجه انا: معلش نسيت ليلي: طيب هتعمل ايه؟ انا: قولتلك هتصرف خلاص بقي، المهم خودي القهوة اعمليلنا فنجنين ليلي: حاضر قامت ستي تعمل القهوة في المطبخ و انا دخلت اوضتي اتصلت بعبير انا: انت يا بنت الشرموطة عبير: خدمتك يا سيدي نعم انا: تعالي عندي عيزك عبير: خليها بعدين يا سيدي ممكن انا: انا مش باخد رائيك يا لبوة ربع ساعة تكوني هنا فاهمة عبير: حاضر حاضر هاجي حالآ قفلت مع عبير و طلعت الصالة كانت ليلي عملت القهوة شربت القهوة و ليلي قالت انها هتدخل تجهز الغدا و دخلت المطبخ، بعد ربع ساعة عبير كانت بتخبط علي الباب، قمت فتحتلها عبير: ازيك يا عبده ستك فين انا قفلت الباب و مسكت عبير من شعرها انا: انتي يا لبوة يا كلبة مالك بستك ليلي عبير: اه اه سيب شعري رزعت عبير قلم وقعت علي الارض، و جات ليلي من المطبخ بعد ما سمعت الصوت ليلي: في ايه انت بتعمل ايه؟ انا: يلا يا عبير يا كلبة روحي بوسي رجل ستك ليلي عبير بصتلي و كانت مش عارفة تعمل ايه انا: انت مش بتتحركي ليه ستك عارفة كل حاجه عبير راحت عند رجل امها و باست رجلها ليلي: ايه ده في ايه انا مش فاهمه حاجه انا: مفيش دي عبير كلبتي الجديده ليلي: بصتلي باستغراب و مش فاهمة حاجة ليلي: انت بتقول ايه؟ (الجزء السادس) (انا لاقيت ليلي مش مستوعبة اللي بيحصل و بعدت عن عبير كام خطوة لورا) انا: قومي يا عبير و امشي دلوقتي عبير: حاضر يا سيدي ليلي: استني هنا انا عايزة افهم كل حاجه قبل ما تمشي عبير من هنا انا: هفهك يا ليلي امشي يا عبير دلوقتي (عبير ظبطت هدومها و فتحت الباب و نزلت، وانا قفلت الباب وراها) انا: انا هفهمك يا لولو بس فين القهوة ليلي:..... ماشي هاروح اعمل القهوة و اجي تفهمني كل حاجه دخلت ليلي المطبخ و انا قعدت علي الكانبة في الصالة و بفكر في هشام و ميولو وايه الاسباب اللي خلتو يبقي كدا، انا عارف ان دي حاجه مش بايده بس اكيد كان فيه سبب وصلو لكده، وسط سرحاني ليلي جات وحطت القهوة قدامي علي التربيزه ليلي: اهي يا سيدي القهوة فهمني بقي الحكاية انا: الحكاية ان عبير بتحب السادية ليلي: ايه مش فاهمة؟ انا فتحت موقع سكس و جبت فديوهات سادية و خليت ليلي تشوف بيحصل ايه في البنت السليف في الفديو ليلي: يا لهوي ايه ده هو دا بالنسبة لعبير متعة ازاي انا: عادي كل واحد بيتمتع بالطريقة اللي تعجبو زي ما في، الديوث اللي بيحب يشوف محرمو بيتناكو قدامو و في شواذ بيحبو يتناكو في اللي بيحب السادية ودول نوعين نوع بيحب السيطرة و التحكم في اللي بيعذبو و في نوع بيحب الخضوع و الإهانة و التعذيب و يبقي بدون كرامة خالص و عبير بتحب كدا ليلي: بس ازاي انت وصلت لعبير و عرفت انها بتحب السادية دي؟ (انا حكيت لي ليلي كل حاجه وازاي وصلت لعبير معاها لكده بس مجبتش سيرة رشا ولا حفلات النيك) ليلي: طيب دلوقتي عبير مش هتضيقني تاني يعني؟ انا: تحبي اجبها تاني و تفضل طول اليوم تبوس في رجلك و تخدمك ليلي: لا لا انا مش بحب الكلام دا انا: خلاص مش مهم، انتي هتعملي ايه دلوقتي ليلي: اللي هعملو دا وشدتني ليلي من ايدي ودخلت بيا اوضتة النوم بتعتها و نومتني علي السرير علي ضهري و نزلت فيا بوس و بقيت تلحس رقبتي و اديها تحت بتطلع زوبري من البنطلون، بعد كده سابت رقبتي و شفيفي و نزلت علي زوبري مص بقيت تمص فيه زي اللي كانت في صحرا و لاقيت بير تشرب منو، فضلت تمص في زوبري و تنزل علي بضاني تشفطو و تتف علي زوبري و تدعكو باديها الاتنين و بعدين قلعت كل هدومها و مسكت زوبري و بقيت تركب عليه و تدخلو بالراحة في كسها، بعدين زوبري اختفي جوا كسها، بقيت تتنطت عليه بالراحة و انا شديتها عليا ابوسها و اقفش بزازها امص فيها و هي بتنيك نفسها جامد علي زوبري و بتصرخ من المتعة، وانا عشان لسه نايك سميرة من اقل من ساعة مكنتش هايج اوي، قلبت ليلي و خليتها وضع الدوجي و بليت خرم طيزها من ريقي و دخلت زوبري بالراحة في طيزها و اشتغلت نيك في ليلي و هي اللي عليها الاه و الاح و الاوف و الشخر و بتدعك بظرها و تقرص حلامات بزازها، فضلت انيك ليلي يمكن نص ساعة مع تغير الاوضاع لغية اما حسيت اني هجيب خلاص و ليلي حست و طلبت اني اجبهم في كسها من جوا، مكتبدش خبر و دفنت زوبري للاخر في كس ليلي و جبت كل لبني جوا و اترميت عليها ابوسها من شفيفها و هي بتبوسني بكل شراهية و كانت بتمص شفيفي جامد جدآ، بعد كده اترميت جمبها علي السرير ليلي: اه عارف يا واد يا عبده انا عمري ما حسيت بالمتعة غير معاك دا حتي لما كنت عروسة و في اول سنة ليا من الجواز جدك عمرو مفكر حتي يبعبصني في طيزي انا: الحي ابقي من الميت يا ليلي قومي بقي ناخود دوش، قمت انا و ليلي دخلنا الحمام اخدنا دوش سريع و طلعنا من الحمام، وانا دخلت اوضتي اتصلت بهشام رنة و التانية بعدين فتح انا: ايوة يا هشام مش بترد ليه هشام: عايز ايه بعد اللي عملتو انا: مش هينفع نتكلم في الفون قبلني في الكافيه هشام: هتلاقيني هناك هشام قفل في وشي قبل ما ارد عليه، كنت بلعن اليوم اللي شوفت فيه بسنت لان بسببها انا مش خسرت صحبي لا انا خسرت اخويا قعدت خمس دقايق بفتكر ذكرياتي مع هشام و ازاي انا خنتو حتة لو هوا عندو ميول مكانش المفروض اكون انا اللي بشجعو، وسط سرحاني كانت ليلي بتكلميني من عند باب الاوضة ليلي: عبده انت يا واد رود عليا انا: ها في ايه يا ليلي ليلي: حمد*** علي السلامة دانا كنت فكرتك اتصنمت مكانك انا: كنت سرحان شوية المهم عايزة ايه ليلي: أبدآ كنت بقولك اني نازلة عند سميرة انا: طيب وانا نازل برضو رايح لهشام ليلي: خلاص ماشي نزلت ليلي عند سميرة و انا لبست و جهزت نفسي و نزلت روحت الكافيه اللي بنقعد فيه انا و هشام بس هو كان لسه مجاش، قعدت انا و استنيتو بعد اكتر من نص ساعة لاقيتو جيه و قعد قدامي علي التربيزه انا: افتكرتك مش جاي هشام: واديني جيت انا: بوص قبل اي حاجه انا لو فضلت احلفلك من هنا لبكرة اني مكنتش عايز دا يحصل انت طبعآ مش هتصدق هشام: امم و بعدين كمل انا: الصراحة بسنت هي اللي كانت بتنزن عليا و كمان عرفتني ميولك هشام: ميولي! بوص يا عبده انا مش ديوث زي مانت فاكر انا بس عملت غلطة و محبتش اني اسيبك علي عماك و كنت عايزك تاخود حقك مني عشان محدش يبقي احسن من التاني انا: ايه غلطة ايه دي هشام: انا ضحكت علي اختي و كنت عايزها تفهم اني عندي ميول بس.... عشان انت تاخد حقك مش اكتر انا: فهمني قصدك ايه هشام: انا.. انا فتحت سمر انا: ايه سمر! سمر بنت خالتي هشام: ايوة بنت خلتك (انا اتعصبت و مسكت هشام من هدومي و كنت بشتمو و رميتو علي الارض و كنت بحول اضربو لاكن الناس اتلمت حولينا و فضلت تحجز بينا، و بعدونا عن بعض، و بعد ما هدينا، جيه مدير الكافيه و دخلنا المكتب بتاعوه قعدنا بعيد عن بعض و انا باصص لهشام بكل غضب و شفت في وشه اثر بوني علمت فيه مدير الكافيه: طبعآ انتو عرفين بعد اللي حصل دا انا المفروض ابلغ الشرطة و ياجي يخدكم علي القسم بس انا معملتش كدا عشان انتو من زمان بتاجو هنا و يعتبر انتو اقدم ناس بتاجي، وانا مش زعلان علي الحاجة اللي اتكسرت برا، لا انا زعلان عشان عرفكم انتو الاتنين اكتر من الاخوات و اللي حصل بنكم دا مش عادي، انا عيزكم تهدو و تحولو تتصافو مع بعض انتو اكتر من اخوات، (وراح المدير علي مكتبو رفع سماعة زي بتاعت الفون الارضي و اتكلم فيها، و دخل جرسون علينا) الجرسون: تحت امرك يا استاذ تامر تامر: هات اتنين لمون يا احمد و لمو الدنيا برا احمد: تمام يا استاذ تامر طلع الجرسون، وانا باصص للارض و ساكت و هشام باصص عليا، تامر: اشربو اللمون و هدو اعصبكم و حولو تتفاهمو الضرب و الصوت العالي عمو ما حل مشكلة دقيقتين و دخل نفس الجرسون و معاه اتنين لمون و حط كباية قدام كل واحد فينا تامر: يلا اشربو الليمون و اهدو انا: استاذ تامر انا اسف علي اللي حصل برا و اني عملت مشكلة في المكان و بشكرك انك متلبطش الشورطة تامر: دي اقل حاجه اعملها بس انا مش هسمحكم غير لما ترجعو زي الاول، يلا اشربو اللمون انا شربت بوقين من العصير و هشام نفس الكلام تامر: انتو مش هينفع تمشو مع بعض دلوقتي روح انت يا (كان بيكلم هشام) اسمك ايه هشام: اسمي هشام تامر: روح انت يا هشام دلوقتي طلع هشام من المكتب و انا لسه قاعد تامر: ايه يعم انت بالراحة الواد كان هيموت في ايدك انا:...... تامر: طبعآ انا مليش حق اعرف المشكلة بس انا يعني بقول لو عرفتها ممكن الاقي حل انا: خلاص يا مستر تامر مفيش حاجه انا هحول اصلح مشكلتي بنفسي تامر: وانا عارف ده كويس، اتصلحو بسرعة بقي عشان المحل كدا هيخسر (هههه) انا بأبتسمة خفيفه: حاضر يا مستر تامر تامر: ها عرفني باسمك بقي انا: عبده اسمي عبده تامر: ماشي يا عم عبده تقدر تتفضل انا قمت و شكرت تامر تاني و مشيت و كنت هروح عند بيت ستي لاكن انا افتكرت اللي حصل مع سمر و لاقيت نفسي رايح بيت عبير، بعد ما وصلت خبطت علي الباب جامد عبير، فتحتلي و انا زقتها عبير: مالك فيك ايه يا عبده انا: بنتك فين قاعدة عبير: نايمة جوا ليه في ايه عايز منها ايه انا مرضتش علي عبير و دخلت اوضتة سمر كانت نايمة علي السرير دخلت ولعت النور و شديتها من شعرها، سمر صحيت مخضوضة سمر: اه اه في ايه يا عبده اه سيب شعر في ايه؟ انا: اللي حصل بينك و بين هشام دا صح سمر:....... انا قرصت علي شعرها جامد: رودي حصل ولا لاء؟ سمر: ح ححصل انا اتعصبت اكتر و نزلت في سمر ضرب بالقلامة و مكنتش مسيطر علي نفسي ولا شايف قدامي، عبير بقيت تبعدين و تهديني و تفكني من سمر بنتها عبير: اهدا هدا البت هتموت في ايدك في ايه فهمني انا سبت سمر: بنتك فضحتنا و غلطت مع صحبي و فتحها عبير بتلطم علي وشها: يا لهوي يا لهوي اللي حصل دا صح يا بت يا سمر سمر: انت السبب ايوة انت، انت اللي عودتني علي كل ده و خلتني امشي ورا شهوتي وانت عارف اني مش بكون في وعي وشهوتي بتسيطر عليا وانت اللي سبتني وكنت كل ما اكون عيزاك تطنشني، وانا غصب عني عملت كدا مع هشام، عشان انت اللي رمتني من الاول انا باصص لسمر و اكتشفت ان كلامها صح، ازاي انا اناني انا شغال اعمل علاقات و مش عارف اخرة اللي حصل ايه، واهو سمر اتفتحت من صحبي و اخويا هشام، عبير: تعال يا عبده برا و نفكر هنعمل ايه في المصيبة دي انا طلعت برا وقعدت في الصالون و انا حاطط ايدي علي راسي و مش عارف اعمل ايه، سمر جات من جوا و قعدت جمبي سمر: عشان خطري سمحني انا عملت كدا غصب عني وانت عارف اني لما بكون معاك بتطمن علي نفسي واني ديمآ بطلب منك تفتحني بس انت بتقدر تريحني من غير ما تفتحني، سمحني يا عبده عشان خطري(و سمر بتدمع و مسكت ايدي) عبير رجعت من المطبخ و معاها صنية عليها قهوة و حطتها قدمنا عبير: انا السبب انا اللي كنت المفروض اخود بالي منك و مخلكيش بكامل حريتك و براحتك، ودي نتيجة اهمالي انا: سمر عندها حق... انا اللي فتحت عنيها علي الكلام دا و بعد كدا رمتها ومسألتش فيها، اسمعني يا سمر انا مش عايزك تقلبي هشام تاني ولا حتة تردي عليه لما يتصل، علي ما اشوف حل للمشكلة عبير: طيب انت هتعمل ايه؟ فهمني انا: لسه مش عارف يا عبير هفكر سمر: سامحني يا عبده عشان خاطري انا: مش وقتوه يا سمر مش وقت مسامحة و تصالح احنا عايزين نشوف حل للمشكلة، انا هنزل دلوقتي و ابقي اجي بعدين نزلت من عند بيت عبير و اتمشيت لغية بيت ستي، دخلت و كانت ليلي في الصالة ليلي: انت جيت انا: اعمليلي فنجان قهوة يا ليلي دماغي هتنفجر من كتر الصداع ليلي: علي فكرة انت عينك زيغا و محدش بيملها انا: ليه؟ ليلي: انا عرفت اللي حصل بينك و بين سميرة يا خاين انا: سيبك من سميرة دلوقتي و ألحقيني بفناجن القهوة ليلي: مالك؟ فيك ايه انا اول مرة اشوفك كدا انا: بعدين يا ليلي هتعرفي بس دلوقتي انا مصدع ليلي: طيب طيب انا هدخل اعملك القهوة و انت ادخل غير هدومك انا دخلت اوضتي اغير هدومي و بفتكر كل اللي حصل غيرت هدومي و طلعت في الصالة و كانت ليلي عملت القهوة شربتها وهديت شوية ليلي: تعال بقي انت وحشتني انا: ليلي عايز اسألك سؤال ليلي: بقولك وحشتني تقولي سؤال انا: مهو السؤال بخصوص اللي احنا بنعملو ليلي: اسأل يا سيدي انا: لو انا بطلت انام معاكي انتي ممكن تدوري علي حد غيري يريحك و تخلي شهوتك تسيطر عليكي؟ ليلي: ايه الكلام الكبير اللي بتقوله ده؟ انا: جوبيني علي السؤال ليلي: بوص يا عبده انا مش مراهقة و لا طايشة عشان اعمل كدا بس انت ليه بتقول كدا انت مليت مني؟ انا: مش حكاية مليت انت هتفضلي مثيرة بالنسبالي علي طول بس، انا حبت اعرف كدا مش اكتر ليلي: بوص يا عبده انا سلمتلك نفسي عشان انت في الاول و الاخر مني و انا محبتش اعمل كدا مع حد غريب بس انت اللي خليتني ارجع لشهوتي تاني بعد ما كنت خلاص قربت من البرود الجنسي وانا مش ممكن اعمل كدا مع حد غريب انا: خلاص يا ليلي انا داخل انام ليلي: يعني مفيش النهارده انا: معلش يا لولو خليها وقت تاني ليلي: خلاص يا عبده انت شكلك تعبان اوي فعلا دخلت انام في اوضتة ليلي و هي جات نامت معاي بعد نص ساعة نمت و محستش بنفسي من التعب (الساعة 9:30 الصبح) صحيت كانت ليلي مش نايمة جمبي طلعت الصالة كانت بتتفرج علي التلفزيون و معاها سميرة انا: صباح الخير سميرة: صباح الفل و الجمال علي فوحلي ليلي: اتلمي شوية يا وسخة انتي مش عشان عديت الموضوع هتسوقي فيها انا: انتي يا سميرة ميتبلش في بوقك فولة ابدآ سميرة: غصب عني صدقني غلط بلساني معاها و هي ما صدقت و فتحتلي محضر و مسبتنيش غير لما عرفت كل حاجه انا: خلاص انا داخل اخود دوش سميرة: تحب اجي اليفلك ضهرك يا روحي ليلي: بقولك ايه اتلمي مهو شكلو بسببك كان تعبان امبارح بالراحة عليه شوية سميرة: اخص عليكي مكنتش اعرف انك هتعزي عليا انا: ايييه حيلك انتي و هي هو انا شاحن هدحفوني لبعض (كلنا ضحكنا و ليلي قامت تعمل القهوة و انا دخلت اخدت دوش و طلعت شربت القهوة و فضلت ادردش مع ليلي و سميرة بعدين فوني رن كانت بنست، كنسلت عليها رنت تاني خدت فوني و دخلت البلكونة انا: عايزة ايه تاني مش كفاية اوي كده بسنت: تعال يا عبده عايزة اتكلم معاك انا: انتي خسرتيني اخويا و عشرة عمري و كدبتي عليا و وقلتلي انو عنده ميول انا مش عايز اشوف وشك تاني بسنت: تعال وانا هفهمك كل حاجه انا: هتفهميني ايه؟ بسنت: مش هينفع في الفون تعال انا: هحجيلك بالليل بسنت: لا دلوقتي عشان شوية بابا و مامل هيكونو قاعدين بالليل و مش هعرف اتكلم معاك انا: خلاص ساعة و جاي قفلت مع بسنت و انا بفكر هي عايزة مني ايه و ليه عيزاني اروح دلوقتي وايه اللي هتفهمهوني... (طبعا انا عارف اني اتأخرت جامد في الجزء دا بس دا بسبب ان في ناس كلمتني علي الخاص و قتلتلي ان الجزء الاخير مش حلو ودا احبطني جدآ و كنت مش عايز اكمل، فلو عايزني اكملها اكتبولي في التعليقات، و شكرآ طبعآ للي كان بيدعمني ❤?) (الجزء السابع) (جدع رجولة مع اللي يصون ?، و مع الخاين ببقي انا دون ?اصل الخير يترد بخير ? مش انا اقدر وانت تخون?) بعد ما قفلت مع بسنت قعدت افكر يا تري ايه اللي بسنت هتفهمهوني، مفيش حل غير اني اروح واشوفها عايزة ايه، غيرت هدومي و ظبطت نفسي و طلعت من الاوضة سميرة: ايه دا علي فين كدا؟ انا: ابدآ رايح مشوار كدا و جاي ليلي: ايه هتقعد مع هشام ولا ايه؟ انا: حاجة زي كدا سميرة: ماشي بس متنساش تعدي عليا انت وجاي ليلي: ايه يا شرموطة انت ماصدقتي تلاقي حد يسد كسك اللي بقي شارع ده انا: خلاص يا سميرة بعدين انا نازل سلام نزلت و قفلت الباب ورايا و اتصلت ببسنت قبل ما اوصل بسنت: الو ايوة يا عبده انا: هنتكلم فين في الشقة اللي فوق ولا بتكم عادي بسنت: لا في بتنا انت فين دلوقتي قفلت في وش بسنت من غير ما ارد عليها، بعد خمس دقايق وصلت العمارة و طلعت خبطت علي الباب، فتحت بسنت، و كانت بصالي في عيني و ساكتة انا: طيب هنتكلم علي الباب ولا ايه بسنت: ادخل يا عبده دخلت قعدت في الصالة علي الانتريه و بسنت جات قعدت قدامي بسنت: تشرب ايه انا: مش جاي اتضيف ولخصي و خوشي في الموضوع بسنت: طبعآ انت عرفت انا اتضحك عليا في موضوع الميول دا و انت عارف ايه السبب انا: كملي بسنت: اسمعني يا عبده انا لما عرفت ان هشام كدب عليا في موضوع ميولة دا فرحت انو مش ديوث بس زعلت لما عرفت اللي عملو مع سمر انا: انا اللي المفروض ازعل انا مكنتش اتصور ياجي اليوم اللي انا و هشام نقف في وش بعض هشام ورايا: صدقني ولا انا (و جيه قعد قدام اختو) هشام: اسمعني يا عبده انا لما كنت بنام مع سمر كنت من ورا بس، لاكن انا في مرة منهم مقدرتش اسيطر علي نفسي ولاقتني فتحتها (انا باصص لهشام و ساكت) هشام: وانا حولت اخليك تاخد حقك مني من غير ما تعرف و ضحكت علي بسنت و خليتها تفتكر اني عندي ميول عشان هي بتحبك و نفسها فيك و لما انت و هي كنتو فوق انا كنت عارف انك نايم مع اختي، و اتعصبت فجأة و قولت انا بعمل ايه اختي بتتناك من صحبي ازاي و انا ساكت و كنت طالع و معاي سكينة بس بعد ما طلعت الشقة اللي انتو كنتو فيها انا رميت السكينة وقولت انت بتاخد حقك مني و داين تدان، بس قربت من الاوضة و بسنت شفتني و انا نزلت بس وقفت عند باب الشقة و سمعت بسنت و هي بتقولك اني عندي ميول انا: بس انا مفتحتش بسنت انا برضو كنت من ورا هشام: ايوة عرفت وانا هخيرك بين حلين انا: اتكلم! هشام: الحل الاول هو اني اسعدك تعمل عملية ترقيع لسمر وانا هتكفل بكل المصاريف انا: كمل هشام: والتاني.....(بص لبسنت) انا: طيب بوص يا هشام انا عارف ان بعد المشكلة دي عمر ما هنرجع زي الاول، انا مش هلمس بسنت ولا هفتحها، عارف ليه عشان انا برضو خنتك قبل ما اعرف حكاية ميولك انا نمت مع بسنت، وزي ما انت لامست سمر انا لاسمت اختك و كدا خلصين، هنخلص موضوع سمر وانت من طريق وانا من طريق بسنت بتدمع: طيب انتو خلاص كدا مش هتكلمو بعض تاني هشام بصوت حزن: لو عوزت اي حاجة انا هكون ديمآ جمبك، كلمني وانا ديمآ في المساعدة، يا اخويا انا دمعت بس حطيت ايدي علي عيني بسرعة عشان متبانش لاكن انا دمعت كتير وظهرت دموعي انا بعد ما هديت: اسمع يا هشام احنا خلاص كلامنا خلص مع بعض شوف اي دكتور يعمل العملية او هات الفلوس وانا هتصرف بطرقتي نزلت من عند بيت هشام و اتمشيت و انا حاسس اني تايه مش عارف اعمل ايه، لاقيت كفاتريه في طريقي قعدت فيها و انا سرحان و تايه و حاسس بأكتئب شديد، فضلت علي الكفاتريا ساعتين و لاقيت فوني بيرن و كانت رشا (مرات ابويا) انا: الو ايوة يا رشا رشا: ايه يعم مفكرتش تكلمني حتي يعني من اخر مرة انا: معلش مشغول شوية رشا: طيب ايه وحشتني انا: خليها بعدين يا رشا رشا: لا دلوقتي، بعدين انت ليه صوتك كدا فيه حاجه ولا ايه؟ انا: متدايق شوية بس رشا: اخص عليك تعال وانا هفرفشك بطرقتي انا: بعدين يا رشا معلش رشا: بوقلك ايه انا مش قابلة اعذار ولو مجيتش النهارده هزعل بجد منك سلام قفلت رشا معاي وانا مش عارف اعمل ايه، قلت اروحلها و خلاص يمكن انسه النهارده بحزفيرو، بس انا مش عارف رشا فين هي عند عبير ولا في بيتها ولا ايه، اتصلت بيها تاني انا: الو يا رشا رشا: قولتك مفيش اعذار هتاجي هتاجي انا: اسمعيني يا شرموطة انتي فين، هنتقابل فين رشا: عادي تحب نكون في بيت عبير ولا في بيتي كدا كدا ابوك سافر لعمتك و مش راجع غير بعد تلات ايام انا: ليه في ايه؟ رشا: في مشكلة بينها و بين جوزها و هو راح يشوف ايه المشكلة انا: خلاص هجيلك البيت رشا: ارن علي عبير ولا ايه انا: لا سيبك من عبير مليش مزاج سادية دلوقتي رشا: احسن واهو بالمرة استفرد بيك انا: طيب يا شرموطة سلام رشا: قلب الشرموطة ❤ قفلت مع رشا و ركبت مكروباص وصلني عند اول الشارع نزلت، بس وانا داخل الشارع شوفت حاجه غريبة، شوفت مرات عمي نازلة من عربية ملاكي سودة، بعد كدا العربية مشت و مرات عمي بتبص يمن و شمال بتتأكد ان مفيش حد شافها، انا اديتها ضهري عشان متعرفش اني شوفتها، و بعدين دخلت الشارع و طلعت العمارة بتعتنا، وانا بعد كدا طلعت وراها، بس هي دخلت الشقة بتعتها و كانت في الدور التاني وانا طلعت لرشا في الدور التالت، خطبت علي رشا و فتحتلي رشا، وكانت لابسه عباية بيتي ديقى جدآ علي جسمها مفتوحة من عند الصدر وتلات تربع بزازها برا و مفتوحة من الجمب اليمين لغية الفخدة و من الشمال مخرمة و كل لحمها الابيض بيبظ من العابية انا: اوف يخرب بيتك يا رشا ايه الحلوة دي يا بت رشا لفت حولين نفسها تستعرض جمسها رشا: ايه عجبتك انا: دانتي تعجبي بلد و قربت رشا في حضني و دخلت معاها في بوسة طويلة و كنت باكل شفيفها و بحسس علي طيزها و دخلت ايدي جوا الكلوت العب في خرم طيزها رشا: اصبر بس خليني ادلعك تعال انا: ليه في ايه؟ رشا: استني بس ودخلت رشا و جابت صونية عليها سمك و جمبري و استكوزا و اكل كلو فسفور انا: ايه دا كلو يا رشا رشا: ايوة عشان عيزاك تبقي جامد و تكيفني و تفشخ كسي اللي محروم انا: ليه والحج فين (ابويا) لما انتي محرومة رشا: هقول ايه بس انا بعمل كل دا لابوك كل خميس علي امل اني الاقي متعة بس هو مش بيكمل عشرة دقايق، ربع ساعة بالكتير و يجبهم و ينام زي القتيل و يسبني بشهوتي و ناري انا: بس متنكريش ان ابويا بيعملك احسن معملة و بيدلعك و بيجبلك كل اللي نفسك فيه رشا: وانا منكرتش كدا، انا عايزة يقدر يطفي ناري و شهوتي ابوك تقليدي جدآ نفس الوضع كل مرة هو فوق وانا تحت وان حب ينحرف يبعبص طيزي بس انا: خلاص بقي سيبك منو و خلينا فينا رشا بضحكة شرمطة: ايوة يا عمري قعدنا ناكل انا و رشا و هي بتأكلني باديها و تأكلني كتير انا: خلاص بقي مش قدار رشا: طيب قوم اغسل ايدك و تعال انا قمت غسلت ايدي و رجعت كانت رشا معاها ازازة بيرة انا: احا جبتي البيرة دي منين يا لبوة رشا: مش انا دا ابوك هو اللي بيشرب وفي يمكن خمس ازايز تاني انا: كدا عظمة اوي صوبي صوبي رشا صبت البيرة و شغلت اغاني و بقيت ترقص رقص فاجر لدرجة حسيت انها كانت رقاصة في كباريه قبل كدا انا: بخرب بيت حلوتك يا بت ايه كل دا رشا: تعال يلا ارقص معاى وشتدني رشا من ايدي و بقيت ترقص معاي و انا شوية ارقص و شوية اقفش و ابعبص، بعد ما خلاصنا رقص شلت رشا دخلت بيها اوضة النوم، رمتها علي السرير و طلعت فوقيها فضلت ابوسها من شفيفها و نزلت علي رقبتها و لحس و عضيت حلمة ودنها و هي بتتأوه و تحضني اكتر، سبت رقبتها و نزلت لبزازها الكبير، شركت العباية و كانت بدون برا نزلت علي بزازها مص و كانت بزازها بتنزل لبن عشان هي بترضع، فضلت ارضع منها و انقل علي كل بزا فيهم و خلصت كل اللبن بتاعها و نزلت علي كسها كانت جابت ميتها نزلت علي الكلوت و فضلت الحس فيه من برا، بعد كدا قلعتها الكلوت و شوفت كسها الوردي الجميل نزلت لحس فيه و بدعك فخدها بايدي، فضلت الحس و ادعك و هي بتتأوه (اااااه كمان يخرب بيتك اح كمان يا واد يخربيتك اح لسنك هيموتني اوف اححححح) وجابت رشا ميتها للمرة التانية، انا اتعدلت و بليت زوبري من مياة رشا و دخلت الراس في كسها و هي بتتأوه و بتطلب مني ادخلو و شغالة دعك في بزازها و وقرص في حلامتها، دخلت زوبري في كسها و بدأت ارزع في كس رشا، و رشا بتتأوه و تشد ملية السرير و بتصرخ بصوت عالي، انا خوفت تفضحنا و نزلت علي شفيفها بوس و بدعك بزازها بايدي و شغال نيك في كسها، بعد ربع ساعة حسيت اني هجيب طلعت زوبري من كسها و نزلت علي خرم طزها فضلت الحس فيه بلساني و ابعبصها و دخلت صباعي كلو في خرم طيزها و رشا أتأوة جامد و جابت ميتها للمرة التالتة، انا نمت علي ضهري و رشا مسكت زوبري و نزلت فيه مص و بتدعك البضان في ايدها و تنزل تلحس بضاني كله و بعدين تطلع تمص زوبري تاني، فضلت خمس دقايق علي الحال ده و بعد كدا ركبت علي بطني و مسكت زوبري و بقيت تدخلو في كسها بالراحة و فضلت تتنطت عليه و تصرخ من المتعة انا: مبسوطة يا لبوة يا شرموطة رشا: اح ايوة مبسوطة اوي اه وانا شرموتطك اعمل فيا اللي انت عايزو اححح فضلت كدا ربع ساعة و رشا كسها ورم من النيك رشا: اه امتي هتجيب بقي انا كسي جالو تصلوخات انا: مش انتي اكلتيني فسفور يا لبوة و كنتي عايزة زوبر يفشخك رشا: اه اه بس انا مكنتش فكراك بتطول كدا انا: طيب اوعي نزلت رشا و خليتها وضع الدوجي و دخلت زوبري في كسها و فضلت انيك فيها جامد و بعد عشر دقايق حسيت نفسي هجيب، و رشا قالتي هاتهم جوا انا واخدة حبوب، وانا اول ما رشا خلصت كلمتها جبت كل لبني جوا كسها و مليت رحمها بالمني السوخن، واترميت جمبها رشا: يخرب بيتك دانا مكنتش اعرف انك هتفشخني كدا انا: هه انتي بس عشان كنتي مع عبير المرة اللي فاتت رشا: صحيح عملت ايه في موضوع سمر انا: احا وانتي عرفتي ازاي هي عبير قالتلك رشا: وهي تقدر تخبي حاجه عليا انا: ينعل كسمك يا عبير رشا: دا كلو عشان انا عرفت الموضوع انا: يا رشا مش حكاية انك عرفتي انا كنت منبه عليها تخفي الموضوع عشان ما يوسعش رشا: طيب انت هتعمل ايه؟ انا: لسه هتصرف رشا: طيب انا اعرف واحده صحبتي من ايام الجامعة دكتورة جراحة و متخصصة مشاكل المهبل ايه رائيك اخليها تعمل عملية ترقيع للبت سمر وخلاص انا: واثقة فيها ولا ايه رشا: ايوة مانا زمان كنت بعمل معاها سحق انا: احا يا رشا انتي اتسحقتي مع نص الجامعة ولا ايه رشا: هه مش وقته بقي ايه اكلمها انا: ماشي و حاولي تخليها تبقي حنينة في السعر و فهميها ان سمر اغتصبوها مش غلطت ماشي رشا: ماشي يلا بينا ناخود دوش دخلت انا و رشا الحمام اخدنا دوش و انا طلعت بالبوكسر و رشا لفة فوضة حولاين جسمها انا: خلاص انا نازل و انت ابقي شوفي موضوع الدكتورة صحبتك دي و كلميني رشا: حاضر يا قلبي لبست هدومي و ظبطت نفسي و نزلت لاقيت عبير بتتصل بيا انا: ايوة يا عبير عبير: ايه عملت ايه في موضوع سمر انا: انا في الطريق جايلك اقفلي قفلت مع عبير و ركبت مكروباص ونزلت منو عند شارع عبير، طلعت العمارة و خبطت فتحتلي عبير، ودخلت قعدت في الصالة عبير: دقيقه اعملك القهوة دخلت عبير و رجعت بعد خمس دقايق و معاها القهوة عبير: قولي عملت ايه في الموضوع انا اتلفيت الفنجان: انتي يا عبير مش انا منبه عليكي الموضوع يفضل سر بنا عبير: ايوة ليه حصل ايه انا: اومال رشا عرفت ازاي عبير: عادي يعني رشا تعتبر بير اسررنا وانا مش بخبي حاجة عليها انا: ماشي بس انا بعد كده لما اقولك ان دا سر بينا يبقي ميطلعش برا يفضل بيني و بينك عبير: حاضر مش هكررها تاني، المهم عملت ايه؟ انا: خلاص انا هعمل عملية ترقيع لسمر عبير: طيب والواد اللي عمل فيها كدا و شرفنا انا: هه شرفنا.... شكلك نسيتي ماضيكي يا عبير تحبي اوريكي الفديوهات بتعتك (عبير ساكتة و مش بتتكلم) انا: ولو زعلانة علي حق بنتك انا خدت حقها من اللي عمل فيها كدا عبير: ازاي يعني فهمني انا: اول حاجه انا هاخد منو حق العملية و تاني حاجه انا نمت مع اختو عبير: ايه يعني انت فتحت اختو انا: لا كنت بمارس معاها شرجي و هو خيرني بين اتنين يافتح اختو و نخلص يا اخد منو حق عملية الترقيع عبير: خلاص كويس انك خدت الفلوس بس اهم حاجه ميكونش صور البت انا: متخفيش مفيش صور ولا حاجه (احنا و بنتكلم الباب خبط و كانت سمر و اول ما شافتني جرت عليا حضنتني) سمر: عبده صدقني انا زعلانة اوي من اللي انا عملتو عشان خاطري سامحني وانا اوعدك اني حرمت و عمري ما هفكر اعمل كدا تاني انا: خلاص يا سمر اللي حصل حصل انتي كونتي فين؟ سمر: في الدرس انا: طيب سمر: طيب عملت ايه في موضوع هشام انا: خلاص انا هعملك عملية ترقيع عند دكتورة سمر:*** يخليك ليا و ميحرمنيش منك انا بهمس لسمر: خلاص يا سمر بس اعملي حسابك اني لازم ادوق كسك يا لبوة سمر عضت علي شفيفها: انا كولي تحت امرك يا قلبي تعال في الاوضة انا: لا يا لبوة مش دلوقتي و بعدين امك قاعدة عبير: احم احم انا لسه هنا علي فكرة سمر بعدت عني: خلاص هستناك انا بصوت واضح: خلاص انا نازل دلوقتي يا عبير و لو اي جديد حصل ابقو بلغوني نزلت و اتمشيت عشان اروح و جيه في بالي، منظر مرات عمي (ابتسام) وهي بتنزل من العربية السودة و قلت انا لازم اعرف الموضوع بس مش وقته اخلص من موضوع سمر و افضالك يا ابتسام وصلت بيت ستي و دخلت فتحت بالمفتاح كانت ليلي بتتفرج علي التلفزيون ليلي: اخيرآ جيت انا: اعمل ايه بس اديني بفك عن نفسي ليلي: طيب عملت ايه في موضوع سمر انا: احا هي كمان قالتلك ينعل كسمك يا عبير ليلي: مالك بكسي يا ولا انا: كسك جاب لبوة مش بتعرف تقفل بوقها دانا قولتلها سر اومال لو مقولتش كانت نشرتو في اليوم السابع ولا ايه ليلي: طيب يعني عملت ايه انا: هعمل لسمر عملية ترقيع ليلي: طيب والواد اللي عمل فيها كدا انا: متخفيش انا فتحت اختو ليلي: ليه بس ليه اختو زمبها ايه انا: زمبها ان اخوها علق و فاكر ان هو معندوش بنات هيحصل فيهم زي ما بيعمل مع بنات الناس ليلي: حرام عليك كدا انا: ليلي خلاص اللي حصل حصل و منقدرش نغيرو ليلي: خلاص يا حبيبي متزعلش انا: خلاص مش زعلان روحي حضري العشا ليلي: ماشي قامت ليلي تحضر العشا و انا دخلت اوضتي غيرت هدومي و طلعت كانت ليلي حضرت العشا علي السفرة اكلنا و كانت الساعة (10:00 بالليل) دخلت نومت انا و ليلي و عملت معاها واحد طلع من عنيها و نمت من كتر التعب و مشواير النهاردة و نيكة رشا الجامدة (الساعه 10:00 الصبح) صحيت كانت ليلي مش جمبي قمت طلعت الصالة لاقيت ليلي في الحمام و سايبة الباب مفتوح سيكا وكانت بتستحمة دخلت الحمام معاها، و كانت هي بتقفل المياه و بصت لاقيتني معاها اتخضت ليلي: اخص علي كدا خضتني مش تعمل صوت وانت داخل انا: معلش يا لولو مكانش قصدي انتي خلاصتي حمامك ولا ايه؟ ليلي: ايوة خلصت انا: خلاص ماشي انا هاخود دوش و جايلك طلعت ليلي و سابت باب الحمام مفتوح سيكا و خرجت و انا قلعت هدومي و فتحت المياه عليا و كنت بغسل راسي بالشمبو حسيت بسخونة في ضهري وحد حضني انا كنت فاكرها ليلي و كنت بلف و اقول خلاص بقي يا ليلي مانا لسه نيكك امبارح بصيت لاقيتها سميرة و كانت ملط، سميرة: ايه يا واد اخص عليك كدا لازم انا اجي بنفسي يعني مفيش مرة انت تاجي ليلي من عند باب الحمام: برضو دخلتيلو يا شرموطة قلتلك اصبر يخلص دوش سميرة: انا قولت بالمرة طلاما هو ملط هههه انا: طيب تعالي يا لبوة مسكت سميرة من رقبتها و بقيت ابوسها من شفيفها و انا بفعص بزازها الكبيرة المدلدلة و هي اساسآ كوم لحم و تخينة لفيتها و خليت ضهرها ليا و نزلت عند طيزها فتحتها بايديا الاتنين و نزلت الحس كسها و خرم طيزها بلساني و سميرة بتتأوه و تصرخ و جابت ميتها علي وشي، انا وقفت و رفعت رجليها اليمين و دخلت زوبري في كسها الضخم و بقيت انيكها و هي مسنودة علي الحيطة بشوها و بتدعك كسها من قدام بايدها فضلت علي الحال دا عشر دقايق و هي تعبت خليتها تنزل وضع دوجي و انا ركبت عليها و بقيت انيكها بكل قوة و هي بتصرخ و صوتها علي ليلي دخلت علينا الحمام ليلي: ايه يا شرموطة صوتك جاب اخر الدنيا و هتلمي علينا بوليس الاداب يا شرموطة سميرة: اه فشخني يا ليلي اه مش قادرة كفاية عشان خاطري ليلي: مش انتي اللي كسك حرقك استحملي بقي الفوحل اللي فوقيكي وانا مش مهتم بكلامهم و شغال نيك في سميرة و حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري من كس سميرة و جبتهم علي فرد طيزها الضخمة اوي و وقفت اخود نفسي ليلي: يلا يا حبيبي كمل دوشك و انا محضرلك الفطار برا قمت انا و سميرة كملنا دوش و خرجت كانت ليلي حضرت الفطار علي السفرة و قعدنا نفطر احنا التلاتة و سميرة و ليلي قامو يلمو السفرة و دخلو يعملو قهوة و انا فوني رن وكانت رشا، دخلت البلكونة ارد عليها انا: ايوة يا رشا رشا: صباح الفل يا قلبي انا: في حاجه ولا ايه رشا: انا كلمتلك الدكتوره اللي قولتلك عليها انا: وقالتلك ايه؟ رشا: بوص هي اسمها الدكتورة ندي وانا كلمتها في موضوع سمر ، هي وافقت بعد ما عرفت ان سمر دي تخصني اوي و العمالية هتكلف 15 ألف جنيه بس انا هزيت السعر و خليتو 10 بس تمام انا: شكرا جدا يا رشا وانا مش عارف من غيرك كنت عملت ايه رشا: ايه اللي انت بتقوله دا انت تطلب عيني يا عبده و متغلاش عليك انا: وهو دا عشمي فيكي يا روحي، المهم هي فين العيادة بتاعتها؟ رشا: هبعتلك العنوان و رقم التلفون بتاعها علي الواتس انا: ماشي يا رشا سلام قفلت مع رشا و دخلت جوا اشوف اللبوتين دول بيعملو ايه، كانو لسه في المطبخ، كنت رايح عندهم سمعتهم بيهمسو لبعض بصوت واطي سميرة: صدقيني هوا اولي من الغريب ليلي: انت كدا هتعملي عليه حفلة سميرة: بدل ما البت تروح لحد غريب و يفضحها و لو هو عايز فلوس مفيش مشكلة ليلي: مش وقته الكلام دا بعدين بعدين لما يفضي انا دخلت عليهم المطبخ و هما سكتو و بطلو كلام انا: ايه الكلام علي ايه؟ ليلي بتوتر: كل خير يا قلبي ولا حاجه بندردش عادي انا: ايه يا سوسو ساكتة يعني سميرة: هقول ايه يعني يا فوحلي ادينا بنتسلي ليلي: خلاص اطلع انت وانا هحصلك بالقهوة يا قلبي طلعت وانا مش عارف هما بيتكلمو علي ايه بس قولت مش وقته ابقي اشوف الموضوع دا مع ليلي، دلوقتي اشوف موضوع سمر قعدت في الصالة و ليلي و سميرة خرجو من المطبخ و ليلي معاها القهوة و حطتها علي التربيزه سميرة: خلاص بقي انا نازلة وانت يا بيه مش كل شوية اجيلك ابقي هز طولك و تعالي مرة من نفسك انا: خليكي ليه ماشيه سميرة: لا اسبكم مع بعض انا ها (وغمزت) نزلت سميرة و ليلي قالتلي انها هتدخل تنام ساعة ولا حاجه انا شربت القهوة و فتحت الواتس و لاقيت رشا بعتت عنوان و رقم تلفون الدكتورة رشا، سجلت الرقم و اتصلت بيه انا: الو الدكتورة ندي معاي ندي: مين حضرتك؟ انا: انا جايلك من طرف المدام رشا ندي: اه اهلآ بيك اسمك ايه انا: اسمي عبده ندي: طيب بوص يا عبده انا عايزاك تعرف حاجه انا: اتفضلي يا دكتورة ندي: أولآ انا مليش في الشمال يعني مش تفتكر اني عشان وافقت اعمل العملية انك ممكن تجيب اي واحدة تاني و اخيطلها كسها لاء انا وفقت بعد ألحاح من رشا، ولولا انها صحبتي و عشرت عمر كنت لايمكن اوافق علي حاجة زي كدا انا: فهمك يا دكتورة وانا عارف ليه لهجتك كدا معاي و وخداني علي السخن اولآ مش انا السبب ثانيآ اللي بتتكلمي عليها تبقي بنت خالتي و شباب اتلمو عليها اغتصبوها مش بمزاجها ثالثآ حضرتك لو مش عايزة تعملي العملية ممكن نلغي الموضوع ولا انك تكلميني باسلوب زي دا ندي: بعد ساعة تكون هنا يا عبده انت و هي، معاك العنوان انا: ايوة ندي: خلاص ماشي سلام قفلت مع ندي وانا عارف ان حقها تكلمني باسلوب اكتر من كدا، ما هي لو وافقت تعمل كدا مع كل الناس تبقي بتنشر الفساد، اتصلت بسمر و فتحت عليا انا: ايوة يا سمر انتي فين سمر: في البيت بس في درس ورايا انا: سيبك من كسم الدرس و فضي نفسك عشان معانا مشوار سمر: مشوار ايه دا انا: هقولك لما اجيلك جهزي نفسك عشان هعدي عليكي اخدك قفلت مع سمر و لبست و ظبطت نفسي و رحت عند بيت عبير و رنيت علي سمر نزلتلي و ركبنا تاكسي و رحنا العيادة بتاعت الدكتورة ندي، نزلنا من التاكسي و حسبتو سمر: انا هعمل العملية دلوقتي انا: عندك مانع؟ سمر: لا بس اصل انت قولت انا: عارف انا قولت ايه انا لسه متفقتش علي حاجه مع الدكتورة سمر: طيب رنيت علي الدكتورة ندي و قلتلها اني قدام العيادة، قالتلي اطلع قبل ما اطلع كلمت سمر انا: اسمعيني يا سمر كويس انت اتلمو عليكي شباب و اغتصبوكي فاهمة، مفيش انك غلطي مع واحد ولا حاجه سمر: حاضر طلعت و كانت العيادة عبارة عن شقة و واسعة مفهاش غير اوضتين و حمام و الباقي مفتوح علي بعض، كانت مليانة ناس كتير كل واحد مع مراتو تقريباً و فيه مكتب عليه واحد ماسك دفتر، رحت في اتجاهو و سمر ماسكة في دراعة و كانت متوترة، كلمت الراجل اللي كان موجود علي المكتب الشخص: حضرتك حاجز ولا لسه انا: ممكن تقول للدكتورة ندي بس عبده برا الشخص: طيب دقيقه (في زي فون ارض علي المكتب قدامو اتكلم في و الدكتورة قالتلو يدخلنا بعض الحالة اللي جوا) الشخص: اتفضل اقعد دقيقتين و الحالة اللي عندها تخرج قعدت انا و سمر استنيني خمس دقايق و نده علينا الشخص و قالنا تقدر تتفضل الدكتورة في انتظارك دخلت انا و سمر و كانت الدكتورة ندي بتكتب في دفتر و لما شفتنا قالتلنا اتفضلو اقعدو، قعدنا انا و سمر و هي فضلت تكتب خمس دقايق ولا معبرانا (الدكتورة ندي 31 سنه بيضة و شكلها جميل و ***** 155 سم، طيزها وسط و بزازها وسط و لابسة جيبة و بلوزة) انا: احم يا دكتورة حضرتك لو مشغولة نجيلك وقت تاني ندي مكملة كتابة و مش بترد انا: يلا بينا يا سمر وقفت انا و سمر و كنت هخرج ندهت ندي علينا ندي: استني يا عبده انا: حضرتك مشغولة جدآ فلو مشغولة حتي علي المرضي بتوعك ندي: اقعد اقعد يا عبده و خلي عندك صبر شوية رجعت قعدت انا وسمر تاني ندي: الكلام دا حصل امتي يا سمر سمر: من خمس ايام كده ندي: طيب تعالي علي السرير يا سمر قامت سمر هي و الدكتوره ندي و فضلو خمس دقايق و رجعو تاني، وسمر قعدت على الكرسي قدامي ندي: انا هكتبلك علي نوع علاج تخدي منو مرة كل اسبوع عشان لو في جنين ينزل انا: طيب يا دكتوره هي العملية دي عبارة عن ايه بالظبط يعني مش هيبان حاجه ولا فيها خطر علي سمر ندي: العملية سهلة وهي عبارة عن بنلحم جزء من الفرج(كس) في بعض و بنحط عليها مادة بيضة شفافة شبه غشا البكر و يوم الدخلة لما العريس و العروسة بيكونو مع بعض بتنزل بدم و اللحم يتفك و تبقي مدام عادي انا: طيب يا دكتوره معاد العمليه امتي ندي: العملية بعد شهر من دلوقتي عشان يكون.. رجع لوضعو الطبيعي و يلم علي بعض انا: طيب تحبي تاخدي عربون ندي: لا محبش واخر حاجة بتهمني الفلوس انا: انا مش عارف اشكرك ازاي يا دكتوره و دي خدمة كبيرة بالنسبالي و عمري ما هنساها ندي: تقدر تتفضل نزلت انا و سمر و وصلتها البيت و انا كنت مروح فوني رن و كان هشام، فتحت عليه انا: الو هشام: عايز اتكلم معاك انا: والكلام بينا خلص هشام: طيب عملت ايه في موضوع العملية انا: اتصرفت و العملية هتكلف 10 ألف جنيه هشام: طيب انا دلوقتي معاي سبعة و هحول اجمع الباقي انا: خلاص مش لازم هات اللي معاك دلوقتي و انا هتصرف في الباقي هشام: لا انا كام يوم و هجبلك التلاتة اللي باقين انا: انت اصلآ جبت السبعة دول منين هشام: اتصرفت انا: ايوة اتصرفت منين يعني؟ هشام: بعت البلايستيشن بتاعي و بسنت كان معاها خاتم دهب باعتو انا: ادي حق الخاتم لبسنت هشام: ايه ازاي طيب و العملية انا: ادي حق الخاتم لبسنت و انا هحط الباقي هشام: وانت بقي هتجيب الفلوس منين؟ انا: الفلوس اللي كنا بنكسبها من رهنات الحجز كنت بحوشها هشام: دي غلطتي انا و لازم اشلها لوحدي انا: هبقي اعدي اخود الفلوس منك و انت ادي لبسنت فلوسها هشام: طيب انت هتاجي امتي انا: مش عارف بس مش النهادرة هشام: طيب سلام انا: طيب قفلت مع هشام و انا حاسس بهم و زعل، انا السبب في اللي بيحصل انا اللي خليت سمر تحب النيك و فتحت عنيها و رميتها لما لاقيت نفسي مع ليلي و عبير و رشا و يتري مين تاني. (بشكر كل اللي دعمني و خلاني ارجع اكمل القصة و بجد انتو رفعتو من معنوياتي و انا بكمل بسببكو، مستني تعليقاتكم الحلوة اللي بتدعمني، اشوفكم الجزء الجاي سلام) (الجزء التامن) بعد ما قفلت مع هشام روحت البيت فتحت بالمفتاح و دخلت، كانت ليلي مش موجودة في البيت، دخلت اوضتي غيرت هدومي و قعدت قدام ال Tv اتفرج شوية، خمس دقايق و ليلي كانت بتفتح الباب من برا و دخلت ليلي: ايه يا حبيبي رجعت امتي انا: مش ربع ساعه كده، انتي كنتي فين؟ ليلي: عند سميره تحت انا: طيب بقولك ايه حضري العشا عشان جعان ليلي: حاضر يا حبيبي دخلت ليلي تسخن الاكل و بعد كده حضرتو علي السفرة، و كنا بناكل انا: لاكن ايه حكاية سميره معاكي؟ ليلي بتوتر: ها حكاية ايه؟ انا: يعني كل يوم يأما سميره هنا يانتي تحت عندها ليلي: عادي يعني بنسلي بعض بدل ما كل واحد لوحده، وبصراحة من لما انت نمت مع سميره العلاقة بينا اتعمقت انا: عايز اقولك حاجه يا ليلي، مش كل اللي عشرتيه يبقي بير اسرارك ما يمكن نص كلامه كدب ليلي: معاك حق بس سميره غير انا: وانا مش علي سميره ليلي: اومال قصدك مين؟ انا: مش حد معين بس انا بقولك نصيحة يعني (انا قاصد ليلي وعايز اعرفها انها هي اللي بتكدب عليا) ليلي: طيب ياخويا خلصت عشا انا و ليلي و كانت الساعة قربت علي 11 بالليل، دخلت نمت انا و ليلي منغير ما المسها، (الساعة9:00 الصبح) صحيت كانت ليلي مش جمبي خرجت و كانت قاعدة في المطبخ بتحضر فطار، و انا وقفت عند اول المطبخ انا: صباح الخير يا لولو ليلي: صباح النور يا حبيبي انا: غريبة يعني سميره مش هنا النهادره ليلي: اصل سميره راحت لبنتها عشان في مشاكل بينها و بين جوزها انا: طيب انا داخل الحمام ليلي: طيب علي ما تطلع اكون حضرت الفطار علي السفرة دخلت الحمام و اخدت دوش و خرجت فطرت مع ليلي، خلصنا فطار و ليلي قامت تعمل قهوة في المطبخ، فوني رن و كان هشام، دخلت البلكونة فتحت عليه انا: عايز ايه؟ هشام: امتي هتاخد الفلوس مني انا: شوية هعدي عليك هشام: طيب بعد ما تاخد الفلوس و موضوع سمر يخلص انا: انا قلتلك قبل كده كلامنا خلص مع بعض هشام: طيب... قفلت مع هشام و انا سرحان مع نفسي انا: وبعدين اعمل ايه في موضوع هشام دا نفسي: ماتعملش حاجه و اوعي تسمحو دا فتح سمر بنت خالتك انا: ما انا كمان نمت مع اختو نفسي: بس انت عملت كدا لما عرفت انو ديوث و كمان مفتحتش اختو انا: هتفرق ايه يعني فتحتها او لا، مهي كدا كدا اتناكت و خلاص نفسي: ايوة بس هو نام مع سمر من بدري و كان بيغفلك و هوا اللي خطط يخلك تنيك اختو بمزاجو انا: بس هشام صحبي و اخويا كمان ازاي، ازاي انساه نفسي: طيبتك دي هتضيعك امشي ورايا و الكل هيخاف منك انا: خلاص دلوقتي انا مش فاضي للكلام ده لما اشوف موضوع البت سمر فقت من سرحاني علي صوت ليلي و هي بتنادي عليا ليلي: يخرب بيتك روحت فين يا واد انا: ليلي انتي هنا من امتي ليلي: من سنة دا القهوة بردت برا و انا بنده عليك انا: خلاص خلاص يا ليلي جاي وراكي ليلي: في ايه بقيت تسرح و تتوه كتير اليومين دول انا: مفيش بفكر في موضوع سمر كده و خايف لتتفضح يوم دخلتها ليلي: متخافش بس اهم حاجه العملية لما تتعمل تكون قبل الدخلة بحاجه بسيطة انا: قبل الدخلة ازاي، يعني سمر مش هينفع تعمل العملية دلوقتي ليلي: لا طبعا مينفعش لازم قبل الدخلة بحاجة بسيطة انا: طيب خلاص انا هشوف الموضوع دا ليلي: طيب انا هعمل قهوة تاني بدل اللي بردت برا دي و ارجع تشربها علي طول فاهم مش عايزة توهان تاني انا: هه ماشي يا ليلي (و بعبصت ليلي في طيزها و هي بتلف) ليلي: احح بس يا وسخ هتفضحنا و احنا في البلكونة دخلت ليلي و انا اتصلت بالدكتورة ندي، و فتحت عليا انا: الو ازيك يا دكتورة اخبارك ايه ندي: كويس يا عبده في حاجه ولا ايه؟ انا: لا بس انا كنت عايز اسأل على حاجه ندي: اسأل! انا: انا بس كنت عايز اعرف ازاي سمر هتعمل العملية دلوقتي، اصل انا سمعت ان هي بتتعمل قبل الدخلة بحاجه بسيطة؟ و سمر مش مخطوبة حتي ندي: ااه انا كنت فكراك عارف المعلومة دي عشان كدا عايز تعمل العملية دلوقتي، و اديتك شهر عشان تأجل معاد الدخلة و تكون عامل حسابك انا: لا لسه و سمر مخلصتش تعليمها أساسآ ندي: طيب علي العموم مفيش مشكلة لما يمر تكون هتتجوز ابقي بلغني و انا احدد معاد العملية في وقتها انا: شكرآ يا دكتور ندي ندي: خلاص يا عبده بس زي ما قولتلك انا مليش في الشمال يعني انا وقفت لما عرفت اللي حصل مع سمر غصب عنها و كلو بثوابه انا: تسلمي يا دكتورة سلام (قبل ما اقفل سمعت صوت واحدة بتتكلم مع ندي و ندي بتقولها ايوة يا ماما جايه اهو) قفلت مع الدكتورة ندي و حسباتي اتلغبطت يعني سمر مش هينفع تعمل العملية دلوقتي لازم قبل الدخلة بكام يوم ليلي جات و قالتلي ان القهوة جاهزة، خرجت معاها في الصالة و شربت القهوة، و دخلت لبست هدومي و جهزت نفسي و رنيت علي هشام قلتلو اني رايحلو دلوقتي قلت ليلي اني نازل، و بعد كدا قفلت الباب ورايا و اتمشيت لغية بيت هشام، طلعت و خبطت علي الباب، و فتحلي هشام: ادخل يا عبده انا: هات الفلوس علي كدا مش لازم ادخل هشام: ادخل يا عبده مش معقول هديك فلوس من علي الباب انت عارف مين اللي بيتعامل كدا (يقصد المتسولين) انا دخلت قعدت في الصالة و هشام دخل اوضته يجيب الفلوس، و كان فون هشام جمبي علي الانتريه و فجأة رن، بصيت عليه كان مكتوب حسن لاكن الرقم دا انا عرفو كويس دا رقم سمر، عرفت ان سمر بتضحك عليا و لسه علي علاقة بهشام، هديت نفسي و قلت اشوف الموضوع دا مع سمر بعدين، رجع هشام و حط قدامي 5 ألف جنية هشام: الفلوس اهي انا: كام دول؟ هشام: دول خمسه انا: اديت لبسنت فلوسها هشام: هو الخاتم بتعها جاب 3 ألف بس اديتها اتنين و استلفت منها ألف انا: لا اديها الالف بتعتها و انا هحط الباقي هشام: يعم انا هدهولها بعدين انا بس قولت يعني احط نص الفلوس حتي انا بصيت لهشام في عينه: علي فكرة في واحد اسمو حسن رن عليك هشام بتوتر: ها طيب هبقي اشوفه بعدين احنا و بنتكلم بسنت رجعت من الشغل بتاعها و شفتنا و جات قعدت جمبي بسنت: ازيك يا عبده عامل ايه انا من غير ما ابصلها: كويس... بسنت: ليه مخدتش الفلوس من هشام انا اتفجأت لما قالي انك قلتلو يرجعلي حق الخاتم، انا معاي صيغة صغيرة شيلها لوقت عوزة يعني مفيش مشكلة انا:*** يزيد و يبارك بس انا هتصرف في الباقي فون هشام رن تاني و كان نفس الرقم هشام: معلش دقيقه هرد علي المكالمة دي و جاي دخل هشام في البلكونة و بسنت قربت مني و مسكت ايدي بسنت: طيب و هشام و غلط انا مالي بتعملني ليه كدا هو انت شوفت مني حاجه وحشه انا: عيزاني اعمل ايه اقفل مع هشام و اكلمك انتي عادي بسنت: طيب انا زمبي ايه دانا سلمتلك نفسي و ارتحت معاك انا عملت كل حاجه عشانك انا: مش وقته يا بسنت الكلام دا بعدين نتكلم في الموضوع ده رجع هشام من البلكونة و قعد هشام: فتني حاجه مهمة انا: انا مروح ولو في اي حاجه بخصوص الموضوع دا حصلت ياريت اكون اول واحد يعرفها خدت الفلوس و نزلت روحت البيت و دخلت فتحت الدولاب بتاعي و كان فيه من تحت في الركن كدا صندوق خشب شايل في فلوس من رهنات الحجز و اي فلوس معاي، عشان لو احتجتهم ولا حاجة، فتحت الصندوق و كان في 25 ألف جنيه حطيت عليهم الخمسة اللي خدتهم من هشام و قلت لما يا جي معاد العملية ابقي اطلع منهم، قفلت الصندوق تاني و جيه في بالي موضوع سمر لما كانت بتتصل بهشام، مسكت فوني و رنيت علي سمر انا: ايوة يا سمر انتي فين سمر: في البيت في حاجه ولا ايه انا: طيب بقولك انتي فاضية دلوقتي سمر: ولو مش فاضية يا روحي افضالك انت تؤمرني انا: طيب بقولك ايه تعالي علي الشقة بتاعتي اللي عند بيت ابويا سمر: ليه انت عيزني عشان الل. انا: ايوة يا روحي عايز ادوق كسك سمر: حاضر نص ساعه و اكون هناك باي (انا نسيت اقولكم اني عندي شقة في العمارة بتاعت ابويا و اعمامي، هي كانت بتاعت واحد من اعمامي بس باعها لابويا عشان هو استقر في الكويت، و ابويا اشترها و كتبها باسمي عشان ابقي اتجوز فيها بعدين، و انا جبت فيها سرير و تربيزة و كام كرسي، عشان كنت بجيب بنات من سنوي و انيكهم فيها بس بطلت الكلام دا من فترة كدا) رحت علي الشقة كانت في الخامس و بعد كدا سطح العمارة قعدت في الشقة و استنيت سمر تاجي و انا علي اخري، بعد عشر دقايق سمر خبطت علي الباب و فتحتلها، و سمر دخلت و قفلت الباب و دخلت في حضني سمر: اخيرآ يا قلبي بقيت معاك لوحدنا انا بهدوء: انتي لسه علي علاقة بهشام؟ سمر وشها قلب الوان: ه هشام؟ لا انا مش بكلمو من لما قولتلي انا بتعصب مسكت سمر من شعرها و قرصت عليها و بوم ✨✨ قلم علي وشها خليت وشها حمر و دموعها نزلت و بدأت تعيط سمر: ليه بتضربني انا كدبت في ايه؟ انا: لما انتي يا متناكة مش بتكلميه رقمك كان بيتصل عليه النهادره ليه سمر: انا هقولك علي كل حاجه انا جبت كرسيين و قعدت علي واحد و التاني قربتو من سمر انا: اقعدي كدا و احكيلي كل حاجه بصراحة عشان لو حسيت بريحة كدب انتي عرفاني هعمل ايه سمر: من تلات شهور لما كنت متعرفة علي هشام مليش اسبوع (نرجع فلاش باك من تلات شهور) سمر اللي بتحكي اتعرف علي هشام و هو جاب رقمي من فونك و بعد كدا بقي يكلمني و يتصل بيا و انا بقيت ارد عليه، بعد فترة صغير بقيت اقبلو في كافيهات و في مرة طلب من اروح عندو البيت انا كنت عارفة انو ناوي علي حاجه و طبعآ انا كنت حيحانة و انت ركني و بطلت ترد علي مكلماتي زي الاول من لما ستي قفشتنا مع بعض وبطلت تشوفني، وانا بصراحة ما صدقت لاقيت حد يريحني، هشام قعد يرن عليا و كل مرة بيكون عايز يقبلني و انا كنت برفض و في مرة من المرات اتصل بيا هشام: ايه يا سمر مش ناوية تاجي بقي سمر: قولتك لا و بعدين انا خايفة اسبلك نفسي و نغلط و تفتحني هشام: لا متخافيش انا بقدر اخود بالي كويس سمر: طيب افرد مثلآ انك مقدرتش في مرة من المرات و فتحتني هشام: ساعتها يبقي ليكي عندي حق عرب سمر: لاا، ولا عرب و لا اجانب انا عايزة ضمان هشام: طيب موافق عايزة ايه سمر: مثلآ فديو لاختك و هي بتستحمي هشام: احا لا طبعآ مش موافق سمر: وداه شرطي ياكدا يا تنسي هشام: يعني لازم حوار الفديو داه سمر: اه لازم هشام: طيب استني يوم كدا و انا هحول اجيبلك يا ستي عشان تضمني بعد يوم من الكلام دا هشام اتصل بسمر هشام: الو يا سمر سمر: ايوة يا هشام نفذت ولا ايه النظام؟ هشام: جبتلك حاجه احلا من الاستحمام سمر: ايه هي هشام: افتحي الواتس سمر قفلت مع هشام و فتحت الواتس لاقيت فديو لبسنت و هي بتنيك نفسها بالخيارة و فديو تاني هشام بينك بسنت في طيزها (نرجع من الفلاش باك) انا: احا الكلام دا صح يا بت يا سمر سمر: ايوة بس استني خليني اكملك و افهمك ليه اتصلت بيه تاني بعد ما فتحني (نروح فلاش باك) اليوم اللي اتفتحت في سمر بس قبل ما يفتحها هشام هشام اتصل بسمر هشام: كدا اهو معاكي حاجة ممكن توديني في داهية بيها ايه تمام كدا ولا ايه؟ سمر: ماشي بس من ورا بس اوعي تنسي نفسك و تفتحني و ساعتها اتفضح هشام: لا متخفيش راحو هشام و سمر الشقة اللي في العمارة بتاعت هشام اللي فوق سمر: انا خايفة يا هشام هشام: متخافيش يا روحي انا لا يمكن اضورك و بعدين متنسيش انك معاكي ضمانك اهو و انتي جربتني كذا مرة و انا مقربتش من كسك خالص سمر بكسوف: طيب و قرب هشام من سمر و نزل فيها و نيمها علي ضهرها علي السرير و نزل فيها بوس و من شفايفها و سمر متجاوبة معاه و بتحضنو جامد، هشام ساب شفايف سمر و نزل علي بزازها فضل يمص فيها و يقفشهم و بعد ما خلص مص بزاز قام وقف علي السرير و سمر نزلت البنطلون بتاع هشام و مسكت زوبرو و نزلت عليه مص و بتدعك في و تنزل علي بضانو تمصهم و ترجع تمص زوبر هشام تاني، بعد مدة من المص هشام حس انو هيجيب طلب من سمر تبطل مص و نيم سمر علي ضهرها و قلعها الجنز اللي لابساه بالكلوت و نزل لحس في كسها و سمر بتتأوه و بتطلب اكتر فضل هشام يلحس كس سمر، وحس ان زوبرو هدي من هيجانو، و بل زوبرو من ريقو و خد من افرزات كس سمر و دهنلها خرم طيزها و دخل زوبرو في طيزها و بقي ينيكها في طيزها و سمر بتتأوه (ااااه كمان دخلو كلو اه اجمد اكتر عشان خاطري ارجوك امتي اتفتح و اتناك في كسي اااه) هشام: ايه رائيك افتحك و ابقي اتجوزك بعدين سمر: اوعدني انك تعمل كدا بعد ما تفتحني هشام: اوعدك يا ستي سمر: طيب افتحني اااه بسرعة عشان خطري هشام ما صدق انها طلبت كدا و علطول دخل زوبرو في كس سمر و غرز لجوا بعد كدا طلعو من كس سمر و شاف عليه ددمم، مسح زوبره في ملاية السرير و كمل نيك في سمر بعد عشر دقايق سمر جابت ميتها و هشام جاب لبنو في كس سمر سمر بخوف: انت! انت فتحتني بجد يا لهوي يا لهوي هشام: مش انتي اللي طلابتي سمر: طيب ما انت عارف ان دا من شهوتي و ديمآ بطلب منك كدا، و كمان جبت لبنك جوا كسي هشام: بصراحة انا المرة دي مقدرتش اسيطر علي هيجاني سمر: اسمعني يا هشام انت لازم تصلح غلطتك وألا انت عارف انا ممكن اعمل ايه و تزعل هشام: خلاص يا سمر انا عارف انا وعدتك بايه بس خالي الموضوع سر بينا علي ما اتصرف سمر: انت لازم تتقدملي في اقرب وقت هشام: قولتك خلاص في ايه عارف لازم اتزفت اتقدملك (نرجع من الفلاش باك) سمر: بس هي دي اخر كنت معاها فيها و لغية دلوقتي انا معرفش انت عرفت ازاي انا: سيبك مني هو مش ممكن يكون صورك في مرة منهم و كدا يبقي معاه زلة عليكي و كرتك محروق سمر: تصدق ماجاتش في بالي انا: احا اومال رايحة دورس و راجعة من دورس و عايزة تكملي تعليم و انت مفيش مخ خالص عندك سمر: طيب دلوقتي هنعمل ايه انا: بس طلاما هشام لسه خايف يبقي مصوركيش و مش معاه حاجة وإلا زمانو هددك بيها من بدري سمر: كلام معقول برضو انا: وانتي كنتي بتتصل بيه النهارده ليه؟ سمر: بهددو بالفديوهات اللي معايا انو لو متقدمليش هفضحو انا: طيب معاكي الفديوهات دي سمر: ايوة انا: طيب هاتيها سمر: بس عشان خطري متعملش بيهم حاجه اختو ملهاش ذنب في الموضوع انا: لا بس هتغط عليه لغية اما يتقدملك سمر: اوعدني الاول انا: طيب يا لبوة اوعدك مش هعمل حاجه بالفديوهات من وراكي سمر: طيب انا: كسمك ما هاتي الفديوهات سمر: اصل انا نسخاهم في كرت موماري في البيت، استحراص برب حد يمسك فوني و يشوفهم انا: طيب الحم**** انك شغلتي مخك المرة دي سمر: طيب انت مش زعلان مني دلوقتي انا: لا و كمان مش عايزك انتي تزعلي مني انا خايف عليكي يا عبيطة، انتي لسه صغيرة و مش فاهمة سمر قعدت علي حجري: عارفة يا روحي و انا بموت فيك رغم انك تخوف و انت متعصب بس بتعجبني وقتها ودخلت مع سمر في بوسه و بنقطع شفايف بعض جامد من البوس، بعد عشر دقايق من البوس و التقفيش شلت سمر و دخلت الاوضة اللي فيها السرير رميتها علي ضهرها و قلعت هدومي و هي قلعت و بقينا ملط احنا الاتنين، دخلت بين رجل سمر و نزلت مص في بزازها (هي كانت صغير شوية بس ملبن و حلوة) فضلت امص بزازها و نزلت علي بطنها لحس و بعدين فخدها و اخر حاجه كسها، نزلت علي كسها فضلت الحس فيه و ادخل صباعي في كسها و الحس بظرها بلساني جامد و هي بتتأوه و جابت ميتها علي وشي انا اتعدلت و مسكت زوبري دخلت الراس في كسها و هي بتتأوه (اااه يلا بقي اح دخلو اهه ارجوك ريحني اح يلا بقي، دخلت زوبري في كسها كله، ااااه زوبرك كبير اوي اه شكلك هتفشخني) فضلت ارزع في كس سمر و هي بتصرخ من المتعة و صوتها علي، دخلت صباعي الوسط في بوقها خليتها تموصه عشان تكتم صوتها، فضلت ارزع و هي بتصرخ انا: ايه يا لبوة متكيفيه بزوبري سمر: اااه اوي كمان اكتر نيك اجمد يا روحي انا: زوبري احلا ولا هشام يا لبوة سمر: اهه لا انت طبعآ اااه زوبر هشام يدوب كانت بحس بيه احح خسارة اني هتجوزه انا: مش كله منك يا لبوة بعد ربع ساعه رزع حسيت نفسي هجيب هديت شوية و طلعت زوبري من كس سمر وخليتها في وضع الدوجي، نزلت بلساني لحس في خرم طيزها و بقيت ادخل لساني في الخرم من جوا وكنت هجيان فشخ علي سمر عشان بقالي فتر ملمستهاش، بعد ما زوبري هدي مسكتو و عدلتو علي خرم طيزها و دخلتو بالراحة و بقيت انيكها علي الهادي و هي بتتأوه و تشخر من المتعة و بتدعك بظرها من الهيجان بقيت انيكها و ازود السرعة واحدة واحدة، و بقيت انيكها جامد جدآ و بكل عنف و هي بتصرخ من هجيانها و جابت ميتها، و انا لسه بنيكها، فضلت عشر دقايق ارزع في طيزها و حسيت نفسي هجيب زودت سرعتي و جبت كل لبني جواها و نمت علي ضهري و هي مسكت زوبري تنضفه من اللبن اللي عليه و اترمت جمبي سمر: انا زعلانة اوي انا: ليه يا فقر من ايه؟ سمر: عشان هتجوز واحد زي هشام بزبه الصغير دا، كنت نفسي اتجوزك انت، كنت هتعرف تدلعني و تمتعني، دا حتي هشام مش بيعرف يلحس انا: عشان تعرفي ان الواحد بيدفع تمن كل حاجه بيعملها و قبل ما يخطي خطوة يفكر قبلها كويس اوي سمر: نصيبي بقي هعمل ايه انا: طيب يلا ناخود دوش قومي قمت انا و سمر اخدنا دوش علي السريع و لبسنا انا: بقولك ايه اول ما تروحي ابعتيلي الفديوهات علي الواتس سمر: ماشي بس انت وعدتني انا: ايوة متخفيش يا ستي سمر: حاضر انا انزلي انتي الاول و امشي عشان لو حد من العيلة شفنا مع بعض هنغور في داهية سمر: طيب سمر نزلت و انا فتحت الشباك ربع فتحة اشوفها نزلت ولا لاء و شوفتها طلعت من العمارة و مشت، بعد كدا قفلت الشباك تاني و ظبطت نفسي و نزلت انا كمان بس و انا علي السلم شوفت ابتسام مرات عمي طالعة في وشي (ابتسام 32 سنة بيضة 165 سم بزازها كبيرة و طيزها نفس الكلام مليانة سيكا، متجوزة عمي صابر و مخلفة منو حنين عمرها 5 سنين) ابستام: ازيك يا عبده اخبارك ايه انا: ازيك يا ام حنين اخبارك انتي ايه ابتسام: كويس الحم**** ليه مش بتاجي كدا تسلم علينا ولا تزور عمك انا: معلش عارف اني مقصر في الحتة دي بس ظروف بقي يام حنين وانتي عارفة كل واحد و ظروفه معلش، ابتسام: ماشي ر*** معاك انا: انتي كنتي فين كدا ابتسام: ابدآ في السوق بجيب طلابات انا: ماشي لو عوزتي اي حاجه كلميني، انت معاكي رقمي الاول ابتسام: لا هات فونك اكتبلك رقمي انا: ماشي طلعت فوني و ابتسام كتبتلي رقمها و بعد كدا طلعت بس لاحظت عليها بتمشي بالعافية زي اللي عندو تصلوخات (انا في بالي، ابقي سوسان لو ابستام دي مطلعش وراها حوار وارم ابن متناكة) (الساعة 7:00 باليل) نزلت من العمارة و ركبت مكروباص و وصلت البيت كنت بفتح بالمفتاح دخلت كانت ليلي في الصالة بتتكلم في الفون و اول ما شافتني خلصت المكالمة انا: مساء الخير يا لولو ليلي: مساء الفل كنت فين دا كله انا: عادي معاي مشاوير بخلصها ليلي: طيب يا حبيبي هتتعشا ولا شوية انا: لا الوقت بدري علي العشا، ليلي: طيب انا: كنتي بتكلمي مين كدا ليلي: دي سميره و كانت بتحكليلي عن بنتها و مشكيلها انا: احنا نقصين مشاكل لما نسمع مشاكل الناس كمان ليلي: عادي يعني اهو بتفضفض معاي انا: طيب، ممكن فنجان قهوة من ايدك العسل ده ليلي: ماشي يا حبيبي هروح اعملك القهوة قامت ليلي المطبخ و انا دخلت اوضتي غيرت هدومي و اتصلت بسمر اتطمن عليها انا: الو يا سمر سمر: ايه في حاجه ولا ايه مانا كنت لسه معاك انا: مفيش يا جزمة بتطمن عليكي سمر: بجد طيب اسفة يا روحي انا كويسة و وصلت البيت من بدري انا: طيب، بقولك ايه ابعتيلي الفديوهات دلوقتي سمر: مانا كنت عارفة انك بتتصل مصلحة مش عارفة ليه صدقتك و كنت فكرك بتتطمن عليا فعلآ انا: اللي بيخاف علي حد يا سمر مش لازم يفضل يتصل بيه و يتطمن عليه كل شوية و انا *** يعلم اول ما عرفت موضوعك مع هشام وانا بالي مشغول ازاي عليكي و صدقيني انا عايز الفديوهات دي عشان خاطر اخلي حوار جوازكم دا يتم بدون مشاكل سمر:*** يخليك ليا يا روحي انا اسفة جدآ علي سوء ظني انا خدت نفس عميق: مش مهم خلاص يا سمر مجاتش عليكي يعني، بعد ما اقفل معاكي ابعتي الفديوهات علي الواتس سلام خلصت مكالمتي مع سمر و ندهت عليا ليلي بتقولي انها عملت القهوه، خرجت فضلت اتفرج علي ال Tv انا و ليلي، ربع ساعه فوني رن و كان رقم غريب كنسلت عليه، رن تاني خدت الفون و دخلت اوضتي ارود عليه يمكن مصيبة جديدة ولا حاجه انا: الو الشخص: عبده معايا انا: علي حسب، انت مين بقي الشخص: بوص انا اسمي حسام انا: طيب يعم حسام نعم حسام: انا اللي كنت بلعب معاكم اخر مرة لما اترهنا علي تلات الاف جنيه انا: انا فاكر الحجز بس مش فاكر حد منكم حسام: انا اللي كلمت هشام عليك و قولتله عايزك معايا في الفرقة انا: اه فاكر انا الحوار ده حسام: بوص انا كلمت هشام من شوية و قالي ان هو عندو مشاكل و مش هيلعب اليومين دول و اداني رقمك و قالي اكلمك بنفس و اشوف ظروفك انا: بس انا مش فاضي اليومين دول حسام: يسطا متكسفنيش بقا دي اول مرة نكلم بعض و بصراحة بقيت الشلة معجبة بلعبك و انا لما عرفت انك عايز هشام معانا وافقت علي شرطك (انا بفكر و قولت اروح و خلاص مش مشكلة حتي افك عن نفسي من المشاكل دي كلها) انا: خلاص موافق انتو فين هشام: بوص تعال علي ******** هتلاقي ملعب خماسي هناك و احنا قعدين فيه انا: خلاص اول ما اوصل هكلمك حسام: حبيبي سلام قفلت مع حسام و جالي اشعار من الواتس، فتحتو كانت سمر بعتت الفديوهات بتاعت بسنت و اخوها، نسخت الفديوهات علي اللاب مع فديوهات عبير، و قلت امسحهم من فوني بالمرة، زي ما قالت البت سمر يمكن الفون يقع في ايد حد بالغلط و اروح في داهية، شلت اللاب تاني و لبست طقم رياضي و كوتشي رياضي و علي ضهري شنطة فيها اللبس اللي هلعب بيه، خرجت من الاوضة و ليلي شافتني ليلي: ايه نازل فين انا: هروح حجز ليلي: هتطول انا: احتمال انا لو طولت اتعشي انتي و نامي ليلي: ماشي يا حبيبي خود بالك من نفسك انا: ماشي يا لولو باي نزلت من البيت و قفت تاكسي و رحت علي العنوان بتاع الملعب اللي هقابل عليه حسام و بقيت شلته اول ما وصلت وقفت قدام الملعب رنيت علي حسام انا: ايوة يا حسام انا برا حسام: طيب ادخل يعم احنا مستنينك انا: ماشي قفلت مع حسام و دخلت الملعب و كان شكلو جميل جدآ و مصروف عليه، و شوفت واحد جاي في اتجاهي، و سلم عليا انا: حسام؟ الشخص: ايوة حسام يسطا (حسام 20 سنة 172 سم ابيض جسمه رياضي، وشعرو كرلي، و باين عليه اوي انو فرفور و دلوع) انا: عامل ايه يا حسام حسام: تمام تعال اعرفك علي بقيت الشلة (حسام عرفني علي بقيت الشلة و كانو كتار و في منهم بنات بس البنات مش بتلعب معاهم كورة جاين تتسلي عادي مع بقيت الشله (و كانت في واحدة منهم بطل و عرفت ان اسمها ريم عليها جسم فتاك بزاز كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط و بيضة، كانت لبسه بنطلون فيزون و تيشرت كت و عليه جكت قصير، وشق بزازها باين من التيشرت،) و اغلبة الشلة لبسة حجات زي كدا بس ريم احلا و افجر وحدة في البنات، و كانت بتبصلي و انا بتعرف عليهم، بعد ما خلصت تعارف دخلت اوضة لبس و غيرت هدومي و لبست الطقم اللي هلعب بيه و خرجت و بقيت العب معاهم و طبعآ بدون تكبر او غرور كان مستويا احسن منهم في اللعب، بقيت العب و عملت عليهم سكور عالي، بصيت لقيت ريم مركزة معاي، الصراحة بقيت استعرض مهراتي و البس كباري و كدا بعمل جو لنفسي يعني قدام ريم ? خلصنا لعب و قعدت اخود نفاسي و جيه حسام قعد جمبي حسام: ايه يعم اللعب دا انت كنت بتدرب فين انا: عادي يعني كنت بتدرب و بلعب بشكل مستمر عشان كدا مستويا كويس حسام: كويس بس دانت فيشخ يسطا انا: حبيبي يا حوسو حسام: طيب ليه ما قدمتش في اي اكادمية تبع اي نادي و تبقي لاعب انا: بيني و بين انا فكرت فيها كتير بس حسيت اني هبقي عبيد او مش هبقي براحتي حسام: عبيد ايه يعم انت بتقول ايه؟ انا: اصل بعد ما اشترك في نادي مدرب يطلع عينك و تبقي مجبر تروح مباريات و تاكل اكل معين و تنام وقت معاين و منظم ويا ويلك لو بقيت تبع حد من القطبين الكبار سواء زمالك او اهلي، كمية الشتايم اللي هتنزل عليك من المنافس التاني حسام: هههه دانت جبتلي اكتئب جمبيك يخربيتك انا: ههه شوفت بقي انها مش سهلة زي ما انت فاكر حسام: خلاص يعم (فون حسام رن و فضل يتكلم فيه جمبي و انا بصت علي المدرجات لاقيت ريم لسه مركزة معاي، الصراحة انا طنشتها بمزاجي عشان تحس اني تقيل مش زي الفرافير اللي في الشلة دي، حسام خلص مكالمتو) حسام: بوقلك ايه انت مرتبط انا: ايه جايبلي عروسة ولا ايه هههه حسام: حاجة زي كدا انا: ايه انت جايبلي عروسة بجد ولا ايه حسام: ايوة عروسة من اللي بيتجوزها ساعتين انا: فهمتك بس لا مليش في السكة دي حسام: خليك انت شكلك لسه قطة مغمضة و بدري عليك الحاجات الكبيرة دي، ولا شكلك عنتر فجلة انا: اظبط يسطا دانا انيك اللي موجدين في الملعب دول واحد واحد و اقول في كمان حسام: وسعت منك دي سيكا انا: طيب يسطا انا عارف انك بتستفزني بس موافق اروح معاك حسام: اشطة يلا نغير و تاجي معاي انا: بس اوعي يكون بيت دعارة حسام: لا يعم دي شقة بتاعتي كدا بجيب فيها نسوان و بس انا: ماشي قمت انا و حسام كنا في طريقنا لاوضتة اللبس و كانت ريم مركزة معاي بس انا منفط جامد غيرت هدومي انا و حسام و خدت شنطة هدومي لبستها علي ضهري و ركبنا العربية بتاعة حسام و وصلنا منطقة راقية اوي ركن العربية و دخلنا برج انا و حسام و ركبنا الأصنصير و طلعنا الدور السابع، دخلنا شقة من التلاتة اللي في الدور، حسام: انا كلمت القورني اللي بيبعت النسوان و في واحده في الطريق انا: خلصانه حسام: ادخل خود دوش مكان اللعب و الجري و انا هدخل بعدك انا: تمام دخلت الحمام اخود دوش و بعد خمس دقايق سمعت صوت حسام بيتكلم مع حد عرفت ان الشرموطة اللي اجرها برا، خلصت نفسي و خرجت برا و كان حسام بس اللي في الصالة انا: ايه فين البت حسام: شكلك مستعجل اوي هه البت في الاوضة بتغير ادخولها و انا هدخل اخود دوش و ادخل بعدك انا: تمام يسطا دخل حسام الحمام ياخود دوش و انا دخلت الاوضة و اول ما شوفت اللي كانت علي السرير اتصدمت...... يتبع (الجزء التاسع) بعد ماطلعت من الحمام و هشام قالي ان الشرموطة في الاوضة دخلت عشان اشوفها و اتصدمت لما شفتها، كانت ابتسام مرات عمي، الدنيا وقفت بيا مش مصدق اللي شيفو (ودا تفسير كل اللي كنت بشوفو الفترة اللي فاتت، لما كانت عند اول الشارع ونزلت من عربية سودة، و بنتها حنين اللي ساعات كتير الاقيها عند رشا، و اخر مرة لما كانت بتمشي مبعدا رجليها عن بعض) ابتسام بتلطم: يا لهوي لهوي استني يا عبده هفهمك، يا فضحتك يا ابتسام انا جريت علي ابتسام و حطيت ايدي علي بقها اسكتها انا: اششش بس اوسكتي البسي بسرعة و امشي من هنا ابستام: عشان خاطري متفضحنيش انا: اخلصي قبل ما يطلع من الحمام ابستام لبست عبايتها و كانت لسه هتلبس الح*** انا: مفيش وقت ظبطي نفسك تحت يلااا ابتسام نزلت و خدت معاها الكيس اللي كان فيه قاميص النوم، طلعت انا في الصالة قعدت و سرحت في ابتسام وايه اللي خلاها كدا، وسط سرحاني طلع حسام من الحمام و بص في الاوضة لاقها فاضية حسام: وديت البت فين يخربيت اهلك انا: سيبك منها دي بت بتاعت مشاكل و هتدخلك في حورات انا عرفها حسام: زي ايه يعني انا: يعم حوارات كتير و مشاكل حسام: طيب قولي عشان ابقي اعرف يعني و اعمل حسابي بعد كدا (انا في بالي: يابن العرص مخلاص بقي، استني بقي افكرلك في حوار) انا: يعني قبل كدا جبتها انا و واحد و بعد ما خلاصنا الليلة و كل واحد روح بيته، اتصلت بينا بعد اسبوع و قلتلنا انها حامل منينا حسام: وعملت ايه انا: يعم عادي فضينا الحوار وخلاص حسام: طيب ايه اكلمو يبعت واحده غيرها انا: لا خلاص فكك مليش مزاج دلوقتي حسام: خلاص يعم فك كدا انا كنت جيبك تتبسط مش تقفش انا: لا يعم عادي خلاص حسام: طيب ايه الجو انا: جو ايه؟ حسام: يعني انت مكنتش واخد بالك انا: يعم ما تتكلم دوغري حسام: يعم بتكلم علي (ريم) انا: ريم دي اللي كانت بالبنطلون الفيزون دا حسام: مركز انت في الفيزون ها انا: اصل بصراحة كانت عليها بضاعة تودي في داهيه حسام: ريم دي، بنقول عليها بطل الشلة يسطا انا: طيب ريم دي نظامها ايه؟ حسام: ريم دي بصراحة نادر انها تعجب بحد، زي ما بنقول كدا منخرها في السما، انا: لما هي مغروراة كدا، ايه اللي خلاها تعجب بيا حسام: بصراحة مش عارف، يمكن عشان انت جديد في الشلة، بس لو طلعت معجبة بيك صح يبقي يا بختك انا: ليه؟ حسام: اصل ريم دي ابوها معاه قارية سياحية في الغردقة، يعني هتدلعك و تنغنغك فلوس انا: ما علينا نشوف الموضوع دا بعدين حسام: طيب ايه دلوقتي انا: خلاص انا هروح و نبقي نقابل بعض بعدين حسام: خلاصنة لبست هدومي و خدت الشنطة بتاعتي معاي و نزلت من عند حسام و انا كل تفكيري في ابتسام و ازاي هي وصلت لكدا، كنت هروحلها لكن لاقيت الوقت متأخر و احتمال يكون عمي موجود، ها خليها بعدين، روحت البيت عند ليلي فتحت بالمفتاح و دخلت كانت ليلي نايمة، دخلت اوضتي غيرت هدومي و دخلت المطبخ سخنت الاكل و كلت و دخلت اوضتة ليلي كانت نيمه علي السرير نمت جمبها (الساعة 9:00 الصبح) صحيت كانت ليلي كالعادة صحيت بدري، طلعت برا و كانت ليلي قدام ال Tv انا: صباح الخير يا لولو ليلي: صباح النور يا حبيبي، ليه اتأخرت اوي امبارح كده؟ انا: معلش كنت مع اصحابي و الوقت سرقني ليلي: طيب يا حبيبي ادخل خود دوش و انا هحضر الفطار انا: طيب دخلت الحمام اخود دوش و بعد ما طلعت قعدت علي السفرة فطرت مع ليلي، و خلاصت فطار ليلي: عبده عيزاك في موضوع انا: خير؟ ليلي: استني بس هعملك القهوة عشان تصحصح معاي انا: طيب يا لولو دخلت ليلي المطبخ تعمل القهوة و رجعت بعد دقايق ليلي: بوص بقي هو الموضوع دي يبقي خدمة انا: وضحي اكتر يا ليلي ليلي: بوص هو يخص سميره انا: انتي هتنقطيني بالكلام متقولي في ايه يا ليلي ليلي: طيب بوص بصراحة كدا سميره كانت بتزن عليا من كام يوم عشان كانت عيزاك.... انا: ما تتكلمي يا ليلي في ايه؟ ليلي: بصراحة هي كانت عيزاك تنام مع بنتها انا: بنتها؟! مش فاهم و انا انام مع بنتها ليه و جوزها فين ايه الموضوع بالظبط؟! ليلي: جوزها متجوز عليها و بطل يروحلها و في مشاكل كتير بنهم انا: ما تطلق منو و تتجوز تاني و خلاص ليلي: مش راضي يطلاقها و سيبها علي زمتو انا: واشمعنا انا يعني وانا مالي اساسا! ليلي: يعني بصراحة سميره قالت ان انت منينا و علينا و مش هتفضحها و لو عايز فلوس مفيش مشكلة انا: بوصي يا ليلي انا مليش دعوة بالموضوع داه شوفي حد غيري ليلي: ليه بس معلش يا حبيبي، وبعدين انت خسران ايه انت هتنام معاها و هتاخد فلوس كمان انا: وهو انا بتاع فلوس ولا ايه ليلي ليلي: لا طبعآ انا عرفه انك مش كدا بس فكر في الموضوع انا: خلاص سيبيني دلوقتي يا ليلي ليلي: طيب ماشي قمت دخلت اوضتي و دخلت البلكونة و رنيت علي ابتسام انا: ايوة يا ابتسام انتي فين ابتسام: عبده انا انا هفهمك كل حاجه بس عشان خاطري بلاش تفضحني انا: انا هجيلك دلوقتي عمي قاعد ولا نزل ابتسام: لا نزل الشغل دلوقتي انا: طيب انا هجيلك دلوقتي قفلت مع ابتسام و غيرت هدومي و ظبطت نفسي و كنت نازل و انا علي السلالم سميره فتحت باب شقتها و نادت عليا سميره: عبده تعال عيزاك انا: عايزة ايه يا سميره سميره: عايزة اتكلم معاك انا: معلش بس ورايا مشوار سميره: تعال بس موضوع مهم دخلت عند سميره و قعدت في الصالون عند سميره سمرة: ليلي قالتلك علي الموضوع صح انا خدت نفس عميق: ايوة يا سميره سميره: طيب ايه انا: اشمعنا انا يا سميره ولا انتو عايزين تلبسوني حوار ولا ايه سميره: انا يا عبده، وانت تفتكر اني انا ممكن اعمل فيك حاجه زي كده انا: اومال ايه بس يا سمره؟ سميره: كل الحكاية ان بنتي جوزها اتجوز عليها و بعد كدا حصلت مشاكل و مش راضي يطلقها و بصراحة انا كنت عندها من يومين و هي صعبت عليا و كانت بتشتكي منو و ان هوا بطل ينام معاها و جات عندي من كام يوم و شوفتها كانت بتريح نفسها باديها وصعب عليا وكنت عاوزه اسعدها انا: طيب انتي قرارتي تساعديها من نفسك كدا و هتخليني انام معاها من غير ما تاخدي رائيها سميره: لا ما انا بقيت احول معاها فترة كبيرة و لاحظت انها عايزة توافق بس مكسوفا انا: طيب بعدين يا سميره هشوف الموضوع دا بس عشان مش فاضي سميره: هقولها انك وافقت ها انا: لا قولتلك هشوف يا سميره سميره: ماشي ماشي خلاص انا: خلاص انا نازل سميره لازقت فيا و اديها علي زوبري من فوق البنطلون تحسس عليه سميره: طيب مفيش حاجه ليا انا دلوقتي انا: بعدين يا سميره بس عشان مستعجل و مش فاضي سميره: خلاص ماشي يا روحي هستناك انا: ماشي انا نازل بقي نزلت من عند سميره و ركبت مكروباص وصلت عند العمارة بتعت عمامي و طلعت الدور التاني عند ابتسام و خطبت و فتحتلي دخلت و قفلت الباب ورايا وابتسام كانت واقفة قدامي و شايف الرعب في عنيها انا: متخافيش يا ابتسام تعالي نقعد و نتكلم مسكت ابتسام من اديها و شديدتها معاي و قعدتها علي الانتريه في الصالة و قعدت جمبها انا: واحدة واحدة كدا و فهمني ايه الحكاية و بكل صراحه ابتسام بدموع: كلو من عمك صابر هو السبب في اللي احنا في داه انا: عمي صابر؟ ازاي اوعي تقولي انو مش مكفيكي دا ناك نص حريم المنطقة و الكل يشهدلو انو عنتيل ابستام: انا مش قاصدي علي كدا انا: اومال ايه؟ ابتسام: عمك صابر بيشرب زفت حشيش و بقي ياخود براشيم و حالتنا المادية زفت خالص انا: وايه اللي دخل داه في داه؟ مش فاهم، هو عم صابر عارف انك ابتسام: لا لا مايعرفش هو عارف اني بشتغل كوافيراة بس في البيوت يعني واحدة ترن عليا تقولي انها عايزة تعمل وشها او ميكاب عشان مناسبة اروحلها انا: وازاي وصلتي لكد؟ ابستام: بصراحة بسبب واحدة اعرفها هي ظروفها مرتاحة علي الاخر كنت لما اتزنق خالص في فلوس اروح اخود منها، وانا سألتها يعني ازاي جوزها موظف حكومي و حالتها كويسة اوي بالشكل داه، هي فضلت تتلوع، و بعد كدا عرفتني الحقيقه، انا قطعت علاقتي بيها، بس بعد كدا اتحوجت ليها تاني، وهي عرضت عليا اشتغل معاها و بصراحة انا كنت محتاجة لفلوس باي شكل، يعني لما تسمع انك ممكن تجيب 300 جنية في ساعة دي تخليك تفكر في الموضوع كويس انا: طيب انتي مش خايفة لاحسن حد من اللي بتروحيلهم يفضحك ابتسام: لا مهو انا مش بتعامل معاهم انا شغالة عند واحد هوا اللي بيتعامل مع الزباين و انا اروح علي بيت الزيبون و اخلص و امشي علي طول انا: ليكي كتير في الحكاية دي ابتسام: شهرين بس انا: طيب انتي مفكرتيش في موقف زي دا يعني لو حد غيري اللي قابلك تخيلي موقفك كان هيبقي ازاي ابتسام: يا عبده انت مش عارف انا ظروفي كانت ازاي، انا مكونتش لاقيه حق العلاج بتاع حنين، و كنت بقعد ايام كاملة من غير اكل، و عمك صابر ولا هو هنا كان عبارة عن لوح تلج و كنت لما اقوله اني هفضحو و اقول انو خمورجي و بتاع برشام كان ينزل فيا ضرب بدون رحمة لدرجة اني بغمر من الضرب وهو يسبني وينزل (ابتسام بتدمع كتير) انا بنفس عميق: انا حقيقي مكسوف من عمي صابر و مش عارف اتصرف ازاي، بس بردو انا مش هينفع اسيبك تكملي كدا مهو انا مش عرص عشان اسكت علي حاجة زي دي ابتسام: طيب انت لو مكاني هتعمل ايه انا: خلاص يا ابتسام بطلي بكي انا هشوف الموضوع دا بس عشان خطري بلاش تكملي في الموضوع دا، السكة دي نهايتها وحشة، علي الاقل فكري في بنتك حنين لما تكبر و تعرف اللي انتي كنتي فيه ممكن يحصلها ايه ابتسام بدموع و بتكبي اكتر: منك ل[B]* يا صابر كله منك انت حسب******[/B] فيك انا قمت و خدت راس ابتسام في حضني بقي وشها في صدري و انا بهديها انا: خلاص يا ابتسام انا هتصرف ولو عوزتي اي حاجة قوليلي وانا هجبهالك بس بلاش تكملي في الموضوع ابتسام وقفت و دخلت في حضني اكتر و بقيت تبكي، انا ضمتها و بهديها (وسط الحضن و الدفي اللي كنت فيه حسيت بطراوة جسم ابتسام في حضني و لحمها الابيض الجميل لاقيت نفسي هعمل حاجه غلط طلعت من حضنها) انا: خلاص يا ابتسام انا همشي دلوقتي بس زي ما قولتلك لو عوزتي اي حاجة قوليلي و عشان خاطري مترجعيش السكة دي تاني، بالحق انتي بتعرفي في شغل الميكاب داه ابتسام: انا كنت شغالة زمان في محل كوافير بس بعد الجواز بطلت شغل انا: طيب كويس انا هشوفلك حاجة كويسة قريب كدا تحسني داخلك علي ما اشوف موضوع صابر ابتسام: انا متشكرة اوي يا عبده انك حسيت و فهمت موقفي انا فعلآ كنت لازم افكر كويس قبل ما اعمل كدا انا: خلاص انا نازل دلوقتي سلام نزلت من عند ابتسام و تفكيري متغير 180° بعد ما كنت ناوي اخلص علي ابتسام و اوصل الموضوع دا لبقيت العيلة بقيت في صف ابتسام، اتمشيت و انا بفكر: طيب و عمي صابر دا كمان اعمل معاه ايه هو انا ناقص كسم خوازيق ولا ايه، كسم حياتي يعم، لازم اشوف طريقه اخلي عمي يتعدل و يبطل شرب و يشوف بيته اللي قرب يتخرب داه، وسط تفكري فوني رن و كان اللي بيتصل رقم غريب انا في بالي: وبعدين بقي في ايه تاني مين بيتصل دا، انا خايف افتح الاقي نفسي عليا قضايا، ولا علي ايه خربنا خربنا فتحت علي الرقم بعد الرنة التانية انا: ألو مين معاي الشخص: ايوة يسطا انا حسام انا: حسام! رقم مين داه يسطا حسام: عادي يعم فوني فاصل شحن برن عليك من رقم حد من الشلة انا: طيب في ايه حسام: ابدآ اصل في عيد ميلاد واحد من الشلة النهادره وهو قالي اعزمك يعني علي الحفلة انا: طيب اجبله ايه معاي عشان انا مش عارف ايه نظامكم لسه حسام بيضحك: ايه يعم هو احنا من كوكب كريبتون ولا ايه انا: طيب يعم اي تي اجبلو ايه معاي يعني حسام: ولا حاجه هو مش بيحب الهدايا اصلآ انا: معلش قولي بس بيحب ايه حسام: صدقني ملوش لزوم هو بنفسه قال انا مش عايز حد يجبله حاجة و بعدين هو مش محتاج، دا يقدر يشتري محل هدايا بحالو انا: خلاص ماشي فين المكان حسام: هعملك شير لوكيشن علي الواتس و الحفلة الساعة 8 بالليل انا: ماشي سلام روحت البيت عند ليلي و دخلت كانت ليلي في الصالة و اول ما شافتني ابتسمت، دخلت و قعدت جمبها انا: في ايه متبسمة كدا ليه؟ ليلي: ابدآ اصل سميره قالتلي انك وافقت علي الموضوع بتاع الصبح انا: وفقت انا قولتلها هفكر، هي قتلتلك اني وافقت ليلي: ايوة و كلمت بنتها كمان و اتفقت معاها انا: احا انتو كدا دبستوني ليلي: انا مش فاهمة انت رافض ليه دا بنتها حلوة و جميلة وانت هتشوفها بنفسك انا: هي عندها كام سنة بنتها دي ليلي: يعني 30 تقريبا انا: خلاص بس ياريت ميكونش النهارده عشان ورايا مشوار بالليل ليلي: لا لا مش النهادره انا قولتها خليها لما يفضي و هو يحدد معاد انا: طيب ماشي كويس انك قولتي كدا، هدخل انا اوضتي شوية ليلي: لا انت وحشتني انا: ايه كسك حرقك ولا ايه يا لولو ليلي: اوي اوي يا حبيبي وحالته تصعب علي ال**** انا قربت من ليلي و خدت شفايفها في شفايفي و دخلت معاها في بوسه وكانت ليلي هايجة اوي و بتمص لساني جامد اكنها هتبلعو، بقيت اقفش بزازها و مسكت حلامتها من العباية اللي لابسها و مكنتش لابسه برا فضلت ابوس ليلي و احسس علي طيزها، ليلي شدتني من ايدي و كانت مستعجلة اوي و دخلت بيا الاوضة، نومتني علي السرير و نامت علي صدري و نزلت فيا بوس من شافيفي و اديها تحت بتحسس علي زوبري اللي بقي سيخ، ليلي سابت شفيفي و نزلت علي زوبري نزلت البنطلون و مسكت زوبري بقيت تلحس الراس و تمصها و تفت علي زوبري و بقيت تدعك فيه باديها و نزلت علي بضاني بقيت تمص فيهم و رجعت علي زوبري تمص فيه، فضلت خمس دقايق تمص زوبري، قمت انا شدتها و نيمتها علي ضهرها و قلعتها جلابيتها و ظهرلي بزازها بحلامتها السودة الجميلة نزلت مص علي بزتها الشمال وبفرك بزتها اليمين بادي و بقرص فيها، و عكست الوضع بقيت امص البزة اليمين و بفرك في الشمال، بعد مدة من المص نزلت علي كسها فتحت شفاف كسها بصوابعي و نزلت عليها لحس بقيت الحس و ادعك كس ليلي، و مسكت زوبري عدلتو علي فتحت كسها و غرزت زوبري فيها،(ليلي شهقت و سحبت شخرا بنت لبوة و بقيت تتأوه، اااه يخرب بيتك كمان اه زوبرك وحشني اوي نيك كمان اح شبع كسي يا حبيبي، بقيت ارزع في كس ليلي بزوبري، بعد نص ساعة نيك في ليلي بكذا وضع جبت لبني جوا طيزها و اترميت جمبها ليلي: اه انا مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه انا: اهم حاجه تكوني امبسطي يا لولو ليلي: اوي اوي يا قلبي، يلا ناخود دوش قمت انا و ليلي دخلنا الحمام و اخدنا دوش علي السريع و خرجنا من الحمام و سمعنا الباب بيخبط، بصيت من العين السحرية وكانت سميره، فتحتلها و دخلت شفتنا لسه مبلولين سميره: يا عيني عليا مش لاقيا حد يدلعني انا ليلي: انتي هتقوري علينا ولا ايه سميره: لا يا لولو هو انا برضو اقور عليكم انا بهزار: لا بتنوقي بس سميره: ههه دمك عسل يا روحي، طيب ايه مفيش حاجه حلوه لسوسو حبيبتك انا: لكن انتي بقي ازاي تقولي لي ليلي اني وافقت علي موضوع بنتك دا سميره: انا قولت طلاما هتفكر يبقي اكيد هتوافق انا: ماشي يا سوسو هعديها المرادي سميره: انت بتزوحني ولا ايه انت وحشني انا كمان انا بصيت في الساعة كانت 7 بالليل انا: معلش بقي اصل ورايا مشوار مهم يا سوسو سامحيني سميره: ماشي ماشي بس علي فكرة انا زعلانة منك خالص انا خدت سمير في حضني انا: معلش صدقيني معاي مشوار و هعوضك و (حطيت ايدي علي طيزها) و هفشخ طيزك الملبن دي سميره: ماشي ها حول اصدقك بس انت بقي اللي تاجيلي تحت انا: اشطا يا باشا دخلت اوضتي وسبت سميره و ليلي في الصالة غيرة هدومي و طقمت و اتشيك و فتحت الواتس شوفت اللوكيشن اللي بعتو حسام، نزلت ركبت تاكسي و رحت المكان و كان كافيه بس فخم جدآ، وفي زي حاجز صغير مكتوب عليه المكان محجوز بالكامل اليوم ، رنيت علي حسام مكانش بيرود معرفش ليه، رنيت اكتر من مرة نفس النظام، قولت ارن علي الرقم اللي كلمني منو الصبح و فتح انا: ألو صوت بنت: ألو ايوة يا عبده انا: انتي تعرفيني البنت: ايوة انا اسمي ريم انا: ازيك يا ريم عامله ايه؟ ريم: كويسة هو انت لسه موصلتش ولا ايه انا: لا وصلت بس كنت برن علي حسام و مش بيرد عليا ريم: اه مهوا ساب الفون و دخل الحمام ادخل انت عادي ولا مكسوف انا: هاها مكسوف، لا مش مكسوف بس كنت عايز اعرف إذا كنتو وصلتو ولا لاء ريم: ايوة وصلنا ادخل بس انا: ماشي اقفلي قفلت مع ريم و دخلت الكافيه و شوفت زحمة علي تربيزة كبيرة و عرفت انهم الشلة، و شوفت ريم بتتقدم عليا و كانت لابسه فستان قصير عند فخدها و بحملة واحدة و لابسه كعب عالي و جات تسلم عليا و مدت اديها ريم بأبتسمة: ازيك يا عبده انا مديت ايدي اسلم عليها: كويس بس انا ملاحظ انك زي القمر ريم بكسوف: ميرسي لذوقك انا: طيب هو دا رقمك اللي انا اتكلمت عليه ريم: اه رقمي ابقي سيڤو عندك انا: اكيد طبعآ حسام جيه و وقف معانا حسام: ايه يسطا انت جيت انا: لا لسه شويه ريم ضحكت علي ردي ريم: دمك خفيف اووي يا عبده انا: وانتي زي القمر برضو ريم ابتسمت و مشيت و سابتنا حسام: ايوة يعم طلاما في كسوف يبقي في اعجاب انا: سيبك دلوقتي بلا اعجاب بلا تعليق مين بقي صاحب الليله دي عشان اتعرف عليه حسام: تعال معاي عند الشلة رحت انا و حسام عند الشلة و كان صاحب عيد الميلاد اسمو طارق وسلمت عليه و بعد كدا اتنين من اللي شغلين في المكان جابو طورتة كبيرة مربعة و عليها صورة طارق و فيها شمعتين علي شكل 20 و الكل اتلم حولين التربيزه و لاقيت ريم جمبي ولازقت فيا عشان الكل اترص حولين التربيزه و النور بقي خفيف خالص و بقينا نغني لطارق اغنية عيد الميلاد، بس لاقيت ريم لازقت فيا اوي مع ان في وسع شوية، خلصنا الاغنية و النور رجع وضعه الطبيعي و الكل هناا طارق بعيد ملاده و قطع الطورتة و كل اتنين تلاتة قعدو مع بعض علي تربيزة، وانا ناديت حسام و قعدت علي تربيزة انا و هو حسام: ايه يسطا في ايه انا: طالب منك خدمة حسام: تحت امرك يسطا انا: انا عارف ان بدري علي الطالبات و كدا بس معلش يمكن هو دا الطلب الوحيد اللي هطلبو منك اصلآ حسام: يسطا عيب عليك انت تأمرني قول انت عايز ايه انا: فاكر البت اللي جبناها امبارح حسام: اللي كانا... ايوة مالها انا: انا كدبت عليك في حوار امبارح بصراحة حسام: ازاي يعني مش فاهم انا: اصل دي تبقي واحدة معرفة كدا وانا بصراحة مكنتش متخيل انها تشتغل الشغلنة دي حسام: هو دا الموضوع يعم دانا فكرت انها لبستك حوار ولا حاجه انا: لا لا بس هي ظروفها صعبة اوي عشان كدا اشتغلت الشغلنة دي غصب عنها حسام: وانت عايز ايه يعني مش فاهم انا: بوص هي بتفهم في الميكاب و الكلام دا فلو يعني تعرف حد كويس يشغلها معاه تبقي خدمتني حسام: هي تهمك للدرجة دي؟ انا: اصل انت مش متخيل انا زعلت قد ايه لما عرفت انها بقيت كدا و انا قبلتها و اتكلمت معاها و بصراحه صعبت عليا حسام: خلاص ماشي يوم ولا اتنين كده و اخلص الموضوع انا: بقولك ايه يا حسام بلاش تعرف حد انها كانت كدا، حسام: لا خلاص يسطا اعتبر الموضوع خلصان، و قفل بقي عشان ريم جايه علينا ريم جات و قعدت معانا علي التربيزه حسام: طيب هروح اشرب انا عشان هموت من الجوع وقام و سابنا انا و ريم مع بعض انا: هو انتي كنتي هنا طول عيد الميلاد ريم: اه كنت هنا انا: غريبة ريم: ليه في ايه انا: اصل انتي احلوتي اكتر ، فا افتكرت انك عملتي عملية تجميل ولا حاجه ريم بكسوف: خلاص بقي متكيفنيش فضلت ارغي مع ريم مدة ولاحظت في واحد من الشلة مركز معانا انا و ريم طول القعدة انا: هو الكابتن اللي هناك دا مالو كدا هو مركز معانا ليه؟ ريم بصت عليه و بصتلي تاني ريم: دا احمد الاكس بتاعي انا: اه انا كدا فهمت هو ليه عايز يقوم يخلص عليا من نظرته دي ريم: سيبك منه انا: طيب انا كنت سعيد اوي باليوم دا و الوقت اللي قضيته معاكي، انا همشي دلوقتي ريم: ماشي هبقي ارن عليك انا: اشطا تمام قمت و رحت ناحية حسام عشان اعرفو اني همشي انا: حسام خلاص انا همشي بقي حسام: ليه خليك يعم انا: لا كدا كويس اوى بس متنساش اللي اتقنا عليه حسام: ماشي تمام هبقي ارن عليك انا: ماشي سلام (الساعة 10:30 بالليل) وصلت البيت دخلت كانت ليلي لسه صاحية و بتتفرج علي ال Tv انا: لسه صاحية يا ليلي ليلي: كنت لسه هنام وافتكرتك هتتأخر اكتر انا: لا اديني جيت اتعشيتي ليلي: ايوة انا: طيب انا هغير و اخود دوش كدا من مشواير النهارده و ندخل ننام ليلي: ماشي دخلت غيرت و دخلت الحمام خدت دوش و طلعت كانت ليلي دخلت الاوضة و نامت، دخلت نمت جمبها (الساعة 9:30 الصبح) حسيت بسخونية عند زوبري و مش قادر احرك رجلي، فتحت عيني و كانت سميره قلعتني من تحت و نزله مص في زوبري و بضاني انا: علي الصبح كدا سميره: مانت مش راضي تحن عليا و مطنشني بقالك فترة انا: طيب يا لبوة اوعي بقي من رجلي خليني افشخك نزلت سميره من علي رجلي و قلبتها علي ضهرها نزلت لحس في كسها و صباعي في خرم طيزها بقيت الحس كسها و ابعبصها في طيزها، وهي بقيت تتأوه و جابت ميتها علي وشي انا: ينفع كدا تبهدليني سميره: لا ما ينفعش استني و اتعدلت سميره و نزلت علي وشي بقيت تلحس ميتها من علي وشي و نزلت علي شفيفي بقت تبوسني و ميتها جمعتها في بوقها من وشي و بقيت تبوسني بيها، بعد مدة من البوس قمت و نيمت سميره علي ضهرها و رفعت رجليها علي كتفي و ظبطت زوبري علي كسها و رزعته مرا واحده صرخت بصوت عالي من قوة الرزعة سميره: حرام عليك شقتني اه يخربيتك بوظت كسي انا: هو انا لسه بدأت بقيت انيك سميره بالراحة و بعد كدا بقيت اسرع و سميره بتتأوه و بتمص بزازها و تعض الحلامات، منظرها يهيج موت، بقيت انيك سميره و بعد كدا خليتها وضع الدوجي و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيك فيها اجمد و هي بتصرخ و جابت ميتها و كانت دي المرة الرابعة تقريبا، فضلت ارزع فيها، وبعد تلت ساعة جبت لبني في كسها و نزلت علي شفايفها بوس و بقيت اقرص حلامات بزازها و اترميت جمبها و انا منهك من التعب سميره: اه يا كسي يخرب بيتك فشختني انا مش عارفه ليلي بتستحمل دا كل يوم ازاي انا: مانا مش بنيكها كل يوم، صحصح هي فين مش شايفها سميره: برا في الصالة يلا نطلعلها طلعت انا و سميره الصالة و كانت ليلي في المطبخ بتحضر الفطار انا: صباح الخير يا لولو ليلي: صباح النور ياحبيبي، وانتي يا شرموطة خفي علي الواد صحته بقت في النازل بسببك، لسه لما يشوف موضوع بتك سميره: اعمل ايه بس بصراحة لو ينفع اتجوزة كنت مستنش لحظة انا: طيب انا داخل اخود دوش سميره: استني داخلة معاك دخلت انا و سميره الحمام خدنا دوش و خرجنا و قعدت في الصالة و كانت ليلي حضرت الفطار علي السفرة و قعدنا نفطر احنا التلاتة سميره: ايه يا عبده امتي هتقابل البت انا: انتي اتفقتي معاها يعني سميره: هي مكسوفة تقول انها موافقة عشان كدا انا هاحطها قدام الامر الواقع انا: احا يعني هي لسه موافقتش؟ ليلي: يا حبيبي كبرياء حواء، يعني انت عايزها تقول موافقة يا ماما هاتي ينكني، افهم الشغل داه سميره: قوليله يا ليلي عشان هو عايزها تقول موافقة و يتأكد انا: خلاص بقي انتو هتحفلو عليا، طيب هي فاضية يعني سميره: هي بتكون في الشغل و اخر الاسبوع اجازة انا: طيب شوفي هي فاضية امتي عشان نظبط معاد و الكلام دا هيكون فين اصلآ سميره: عندي تحت بس انا هسبكو لوحدكو و هقعد مع ليلي علي ما تخلصو انا: طيب امتي سميره: انا هاخليها تفضي نفسها بكرا، كويس؟ انا: ماشي يا سوسو عشان خاطرك انا وفقت بس الموضوع يفضل سر ها سميره: وهو انا يعني هعرف حد موضوع زي كده ليه؟ انا: اصل انا اعرف واحده قلتلها تخلي الموضوع سر قامت كل الناس عرفت الموضوع منها سميره: لا لا بينا احنا الاربعة بس انا: طيب ماشي يا سوسو خلصنا فطار و قامت سوسو و لولو يلمو الاطباق و دخلو يعملو القهوة و انا فوني رن و كان حسام خدت الفون و خرجت في البلكونة و فتحت عليه انا: ألو ايوة يا حسام حسام: صاحي ولا ايه انا: ايوة يسطا صاحي في حاجه ولا ايه حسام: طيب في واحدة معرفة معاها مركز تجميل اسمها امل، انا كلمتها يعني علي البت اللي انت جايبلها شغل و هي وافقت انا: يسطا مركز تجميل ايه هي ممكن يكون مستواها مش قد مركز التجميل دا حسام: يعم عادي واحدة واحده هتفهم الدنيا بس هي تفتح مخها انا: طيب ماشي حسام:طيب هات عنوانك اعدي عليك انا: هعملك شير لوكيشن بس تعال بعد ساعة كدا ماشي حسام: خلصانه انا: حبيبي يا حسام و دا جميل انا مش هنساه ابدآ حسام: يعم فكك من جو السبعينات داه عادي يعني انا: ماشي بس معلش يعني لما تشوفها متحسسهاش باي حاجه يعني انسا انها كانت معانا امبارح يعني قولها عملة ايه يا ام حنين اخبارك اي، انش**** تبقي احسن واحده في المركز كدا و ركز علي كلمة ام حنين حسام: هي تعز عليك للدرجة دي انا: واكتر يا يسطا معلش بقي استحملني يسطا حسام: عادي ولا يهمك سلام قفلت مع حسام و رنيت علي ابتسام فتحت عليا انا: ايوة يا ابتسام انتي فين ابتسام: في البيت في حاجه ولا ايه انا: طيب جهزي نفسك و طلعي حنين عند ام جنا (رشا) عشان هخدك مشوار ابتسام: مشوار ايه؟ انا: جبتلك شغل في مركز تجميل ابتسام: بس انا مليش في الكلام ده انا كنت عايزة اي كوافير و خلاص انا: متخافيش انا مفهمهم كل حاجه و هما هيعلموكي كل حاجه بالراحة ابتسام: طيب انت هتاجيلي نروح يعني ولا ايه انا: لا تعالي عند اول الشارع بتاعي هنا و هتلاقيني ابتسام: ماشي حاضر مسافة السكة قفلت مع ابتسام و خرجت كانت سميره و ليلي عملو القهوة قعدت معاهم و شربتها و دخلت اوضتي لبست و جهزت نفسي و نزلت وقفت عند اول الشارع، خمس دقايق و ظهرت ابتسام و نزلت من تاكسي قدامي ابتسام: انا مش عارفه اشكرك ازاي يا عبده يعني انا مش عارفه من غيرك كنت عملت ايه و لا كان زماني فين انا: مش واقته يا ابتسام الكلام ده، اهم حاجه تركزي في شغلك و شيلي قرشين للايام السودة عشان ينفعوكي ابتسام: معاك حق انا لازم اعمل حساب الايام السودة، انا اتعلمت درس خلاص، لاكن انت هتعمل ايه في موضوع عمك انا: لسه بفكر متشغليش بالك انتي و ركزي بس في الشغل كنت بتكلم مع ابتسام و ظهر حسام بالعربية بتاعته و وقف قدامنا حسام: يلا اركبو ابتسام بصالي و مش عارفه تعمل ايه عشان خاطر عارفة حسام و ان هوا كان مأجرها امبارح انا: اركبي يا ام حنين متخفيش ركبنا العربية، انا ركبت قدام و ابتسام ورا حسام: صباح الخير يا ام حنين اخبارك ايه النهارده ابتسام باصة تحت و بترود بصوت واطي: كويسة الحم**** حسام: إنش**** تبقي احسن وحده هناك، بس انتي ركزي و حاولي تتعلمي و تتأقلمي معاهم بسرعة وانتي هاتحبي الشغل هناك ابتسام بصوت واضح شوية: حاضر وصلنا اخيرآ المركز و حسام ركن العربيه و نزلنا منها و حسام اتصل بأمل صاحبة المركز و بعد كدا قلنا يلا ندخل، كان في بتاع امن قدام الباب و حسام صبح عليه و قالو ازيك يا كيمو اخبارك ايه، دخلنا المركز بس كان في رسبشن و بعد كدا باب لصالة الشغل، طلعت أمل من جوا (كانت واحده في اوخر العشرينات مش مهم وصفها عشان ملهاش دور في القصة بس هي بيضة) سلمنا عليها و بعد كدا خدت ابتسام علي المكتب و بقت تتكلم معاها و انا و حسام قعدنا ندردش مع بعض، و هو جاله مكالمة و طلع برا يتكلم ، دقيقة و فوني انا كمان رن و كان رقم سميره انا: في ايه يا سميره سميره: بوقلك ايه يا قلبي البت فاضية النهارده و انا قولتلها تاجي و فهمتها انك هتقبلها النهارده انا: احا انتي بتتناكي يا سميره سميره: لا بجيلك تشرحلي إنجليزي انا: وايه اللي انا بقوله دا كمان، بس انا مش فاضي دلوقتي سميره: ماشي حاول تفضي نفسك بعد ساعه ولا اتنين كده انا: سميره انا لغاية دلوقتي بعديلك بمزاجي امبارح عرفت انك اتفقتي و طلعتني اني انا وفقت مع اني قولتلك هفكر، و عديتها، النهارده برضو اتصرفتي من دماغك و ظبطي معاد من غير ما تاخدي رائي، سميرة، سوسو متخلنيش اقفل منك وانا قفلتي وحشة سميره: خلاص اخر مرة مش هكررها تاني عشان خاطري (شوفت حسام جاي عليا) انا: طيب سلام دلوقتي يا سميره قفلت مع سميره و دقيقة و جات امل و ابتسام امل: انا فهمت ام حنين هتعمل ايه باىظبط و اتفقت معاها علي كل حاجه انا: كتر خيرك يا استاذه امل *** يوقفلك ولاد الحلال امل: يار*** انا: طيب يلا بينا يا ام حنين احنا ابتسام: يلا بينا حسام: استني اوصلكم انا: ملوش لزوم هنركب تاكس و تمام علي كدا حسام: يعم خليني اوصلك انا: لا صدقني تمام و كتر خيرك يسطا، يلا يا ام حنين طلعت من المركز و وقفت تاكسي و ركبت انا و ابتسام ابتسام: انا مش عارفه اشكرك ازاي يا عبده انت بجد عملت اللي مش ممكن اخويا يعملو انا: سيبك مني المهم انتي تخدي بالك من نفسك كويس ابتسام: حاضر، تعال بقي معاي البيت هعملك احلا اكلة انا: مرة تاني بس عشان معاي مشوار مهم ابتسام: ماشي بس اعمل حسابك انك ليك عزومة عندي انا بأبتسمة: ماشي يا ستي هبقي اجيلك صدقيني نزلت لاقرب حتة من بيت ليلي و التاكسي كمل بأبتسام، وصلت البيت و خبطت فتحتلي ليلي ليلي: ما فتحتش بالمفتاح يعني انا: عادي قولت ان احنا لسه بالنهار يعني وانتي تفتحيلي وخلاص ليلي طيب ادخل انا: اومال فين اللبوة دي ليلي: تحت مع بنتها بتجهزهلك انا: يخربيتك يا سميره بتعمل حاجه علي غفلة تخلي الواحد دماغه تلف بيه ليلي: خلاص ما علينا تعال اتغدا و كل كويس عشان عايزاك تشرفنا انا: هاها ماشي يا لولو اخود دوش بس من العرق دا و اجيلك غيرت هدومي و دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت كانت ليلي عاملة اكل بحري كله فسفور انا: ايه دا كله يا ليلي انتي عيزاني اخلص علي البت ولا ايه ليلي: ياخويا بس يا ريت تهدها انت دي امها بتقول انها بتقعد تريح نفسها بالخمس و الست مرات في اليوم انا: هي حيحانة للدرجة دي ليلي: انت هتعرف لما تنزلها انا: ماشي بقيت اكل و ليلي تأكلني و تهيجني علي البت اللي تحت و تقولي ياريت تقدر عليها، اوعي تاجي بتنهت منها،...... خلصت اكل و غسلت ايدي و سميره طلعت عندينا فوق سمره: يلا يا عريس انا ظبطلك الدنيا تحت شد حيلك انت بقي انا: طيب لو سمعتو صريخ محدش لي دعوه نزلت تحت عند بيت سميره و كان باب الشقة مفتوح سيكا، دخلت و قفلته كان فيه نور سهارة في اوضة النوم ظاهر من الباب اللي مفتوك سيكا هو كمان، رحت عند الاوضة و لما دخلت شوفت واحدة لبسه قميص نوم و قاعدة علي السرير و ضهرها ليا و اول ما لفت و شوفت وشها، كنت اخر واحدة اتوقعها في حياتي..... يتبع (الجزء العاشر) رحت عند الاوضة و لما دخلت شوفت واحدة لبسه قميص نوم و قاعدة علي السرير و ضهرها ليا و اول ما لفت و شوفت وشها، كنت اخر واحدة اتوقعها في حياتي انا: دكتورة ندي ندي اول ما شفتني واقفت و مكنتش عرفة تنطق بكلمة انا: مالك يا ندي في ايه؟ ندي بصوت مهزوز: انت.... انت ايه اللي جابك هنا انا: يعني سميره مش مفهماكي ندي: اطلع برا حالآ انا: وبعد كدا ندي: بقولك اطلع برا بدل ما اصوت و الم عليك الناس انا: فرقت ايه انا ولا غيري انا وانتي هنا لسبب واحد ندي: بقولك اطلع برا قربت من ندي ببطء و هي لازقت في الحيط بضهرها و انا قربت منها ندي بصوت عالي: بوقلك اطلع برا ( و ادتني قلم) انا بعصبية و مش حاسس بنفسي من شدت القلم، شديتها من اديها و رميتها علي السرير و بقيت اغتصبها و احول ابوسها من رقبتها و بزازها و هي بتحاول تفلت مني لاكن وزني كله عليها مش عارفة تقوم ، مسكت دراعتها و ثبتهم فوق راسها بايد واحدة و التانية شركت بيها قميص النوم و كانت بدون برا، بقيت امص بزازها و هي مقومتها قلت و بقت ضعيفة، سبت اديها و مسكت بزازها الاتنين و هي بتزقني من كتافي بكل ضعف، حسيت انها بقيت تتجاوب معاي، سبت بزازها و بقيت الحس في بطنها خلصت لحس في بطنها كلها و نزلت علي فخادها بقيت الحس في فخادها الاتنين بس مقربتش من كسها اللي عليه افرزات من هياجنها و كملت لحس في فخادهت و نزلت علي رجلها بوست كل صوابعها و اخيرآ وصلت لكسها اللي كان نضيف جدآ، لحست بظرها بلساني و هي أتأوة و جابت ميتها علي وشي من قبل ما اكمل لحس، فتحت اشفار كسها و بقيت الحس كسها و هي بتنزل تحت اكتر و بتقرب كسها لبوقي اكتر، بصيت عليها لاقيتها مغمضة عنيها و كاتمة أهاتها، كملت لحس في كسها و قمت قلعت البنطلون و التيشرت و بقيت ملط خالص و مسكت زوبري و قربتو من كسها، بصيت عليها لاقيتها باصة علي زوبري و مبرقة و حاسسها عايزة تتكلم بس ساكتة، بقيت افرش كسها بزوبري و امشيه علي بظرها و قربت من ودنها و قلتلها تسمحيلي، بصت الناحية التانية و مردتش عليا، بس كل هيجان الدنيا فيها، قلتلها يعني انتي مش موافقة، ردت بصوت واطي اوي و كله كسوف (اخلص دخلو) انا اول ما سمعتها مسكت زوبري و عدلتو علي كسها و دخلتو بالراحة خالص و بقيت انيكها و هي كاتمة اهاتها، همست في ودنها (ليه مدايقة نفسك اصرخ و انطقي و اعملي اللي نفسك فيه انا عارف ان الوضع صعب عليكي بس صدقيني هتتعودي عليه) كل دا وانا بنيك فيها و هي طلعت اه اه و قالت اكتر اكتر اه، انا اول ما سمعتها كدا هيجت اكتر و بقيت ازود اسرع و هي مدت اديها علي رقبتي و بتحول تقربني منها بس مكسوفة و مترددة ، انا اتجوبت معاها و قربت منها و هي خدت شافيفي في شفايفها و بقيت تمصها جامد و تشد شعري و تصرخ و بتتأوه(اه اه كمان اه بالرحة عشان كبير) انا هجت اكتر من كسوفها و قلتلها (ايه هوا اللي كبير) هي فضلت ساكتة، زودت اسرع و بقيت انيك جامد (وهي بتتأوه و بتطلب اني اهدي شوية، قلتلها طيب ايه هوا اللي كبير، ردت بكل كسوف بتاعك، بتاعك كبير) فضلت انيك فيها و حسيت اني هجيب، قلتلها هجيب، ردت من غير ما تبصلي،(هات جوا) فضلت دقيقة كمان و جبت كل لبني في كسها و نزلت علي شفايفها بوس و رقبتها لحس و هي بتتأوه و جابت ميتها لاخر مرة، ارتميت جمبها و انا و هي كلنا عرق انا: مبسوطة؟ ندي: ..... انا: انا عارف انك مكسوفة او مكنتيش حابة اني اعمل معاكي كدا بس عايز اعرف فرقت ايه انا ولا غيري ؟ ندي: مكنتش عايز حد يعرف حاجة عني يعني ميكونش عارف اي حاجه عني واخرنا السرير و بس و دي اصلآ اول مرة ليا مع حد غير جوزي انا: صدقيني انا عمري ما اطلع اي حاجة تكون سر برا ندي: انا عايزاك تنسي اي حاجه حصلت هنا و عايزة افضل قدامك دكتورة ندي و بس انا: ماشي يا دكتورة وبعيدآ عن اللي احنا عملنا، لو عوزتي اي حاجه انا تحت امرك ندي قامت و دخلت الحمام تاخود دوش، و انا لبست البوكسر و استنيتها عشان تخلص و ادخل وراها، طلعت (ندي) من الحمام و انا كنت داخل، هي كانت بصة في الارض و مش بتبصلي، دخلت الحمام اخدت دوش و بعد كدا طلعت من الحمام و دخلت الاوضة البس، كانت ندي مش موجودة و نزلت، انا لبست هدومي و طلعت فوق عند ليلي، خطبت و فتحتلي سميره سميره: عملت ايه كله تمام انا: ايوة تمام سميره: هي نايمة ولا ايه؟ ماطلعتش معاك ليه؟ انا: عشان مشيت ليلي: هو انت عملت ايه طفشتها منك انا ولا حاجه انا دخلت اخود دوش طلعت كانت مش موجوده سميره: خلاص تلاقيها مكسوفة، المهم انت ظبتها انا: خلاص بقي يا سميره انت عايزة تعرفي كل حاجه بالتفصيل سميره: ههه خلاص ماشي يعم انا نازلة بقي انضف الاوضة سلام نزلت سميره و ليلي قالتلي ليلي: ايه في حاجه ولا ايه انا: لا بس يعني هي كانت مكسوفة وانتي عارفة الحاجات دي بتاجي بالحنية و هي خدت وقت علي ما فكت و اتجوابت معاي ليلي: عندك حق طيب يا روحي هعملك قهوة تروق بيها كدا انا: ماشي يا لولو دخلت ليلي المطبخ و انا بفكر في هشام و موضوعه مع سمر طلعت البلوكنة و اتصلت بهشام انا: ألو هشام: ازيك يا عبده انا: كويس كنت عايز اكلمك في موضوع هشام: وانا سامعك انا: لا مش هينفع في الفون انا عايز اتكلم معاك وش لوش هشام: طيب ماشي هستناك علي الكافيه انا: طيب ماشي قفلت مع هشام و طلعت في الصالة وقعدت اشرب القهوة مع ليلي و قلتلها اني نازل، دخلت اوضتي غيرت هدومي و فتحت اللاب توب و نسخت الفديوهات بتاعت هشام و اخته بسنت، علي الفون و نزلت روحت الكافيه اللي كنا بنروحو ديمآ دخلت من الباب و شوفت هشام قاعد في اخر طربيزة جوا في الكافيه، رحت و قعدت معاه هشام: اخبارك ايه انا: انا مش جايلك هنا عشان نعرف اخبار بعض انا جايلك في حاجه مهمه هشام: ايه هي الحاجه دي كانت لسه هتكلم لاكن المتر جيه و قالنا المتر: حضرتكم الحاجات اللي هتطلبوها علي حساب المحل، هدية من استاذ تامر صاحب المكان (وشاور علي اول الممر ناحية الكاشير و شوفت استاذ تامر بعيملنا لايك ? باديها، ابتسمت و عملتها انا كمان لايك و هشام نفس النظام، لافيت انا لأن كان ضهري لتامر، واول ما لفيت لهشام زالت ابتسمتي) انا: بص يا هشام انا عارف انك ممكن تكون صورت سمر و انت نايم معاها بس امسك كدا اديته فوني وخليته يشوف فديوهاته هوا و بسنت هشام بعصبية: انت جبت الفديوهات دي منين علي فكرة انا كمان معاي فديوهات لسمر يعني ممكن افضحها انا: اهدئ يا هشام امسح الفديوهات من الفون بتاعي بنفسك واهو معاك ، وانا مش معاي اي نوسخ تاني للفديوهات دي و خليت سمر تمسحهم كمان يعني اللي في ايدك اخر نسخة من الفديوهات هشام بأستغراب: وبعد ما امسحهم انا: تمسح انت كمان فديوهات سمر و يادر مدخلك شر، تبعد عنينا هشام: وانا ايه اللي يضمنلي انك مش معاك نوسخ تاني انا: بوص يا هشام انت عارف اني اقدر اعمل اي حاجه انا عايزها يعني حتي لو انت معاك مليون فديو مختلف و كلهم زلة عليا، انا ميفرقش معاي، واقدر اخلص الموضوع بطريقة صح او غلط، بس انا مهانتش عليا العشرة و قلت نخلص الموضوع بالتراضي، انت عارفني انا لما بقول حاجه ببقي عارف انا بقول ايه، انا معيش اي نسخ تاني و مديك الفون تمسح الفديوهات بنفسك هشام: خلاص يا عبده انا همسح الفديو اللي معاي هو اساسا جودته وحشة و كمان وش سمر مش باين، ولو حابب تاجي معاي البيت تمسح و تتأكد ان مفيش حاجه تاني معاي انا موافق انا: لا ملوش لزوم انا عارف انك رجيل و هتمسحهم لوحدك هشام: طيب بس انا كنت واعدها بالجواز انا: لا فكك من الموضوع دا خلاص هشام: طيب ماشي انا فوني رن و كانت سمر كنسلت عليها، رنت تاني انا: انا همشي و تمام اوي لحد هنا سمر رنت تاني وفتحت عليها انا: في ايه يا بنت اللبوة نازلة رن علي اللي خلفوني سمر: في حاجه حصلت يا عبده عايزك ضروري انا: مانا عارف لازم كل يوم خزوق شكل سمر: تعال بس انا: انتي فين سمر: عند تيتا ليلي انا: طيب طيب جاي سلام قفلت مع سمر و انا مش عارف في ايه تاني رجعت البيت و خبطت فتحتلي سمر انا: انتي هنا من امتي سمر: من ساعة كدا جتلك بس انت مكونتش قاعد انا: طيب ليلي فين سمر: عند جرانكم اللي تحت دي قعدت انا و سمر في الصاله انا: في ايه بقي؟ سمر: بوص من كام يوم واحدة صحبتي عملت فيا مقلب و نزلت صورتي علي موقع للجواز و كتبت رقم تلفوني، وانا لما عرفت اتخنقت معاها و خليتها تمسح المنشور بتاعي من الموقع انا: ايوة يعني فين المشكلة بقي سمر: لسه اهو جيالك في الكلام، بعد ما مسحت المنشور دا عدا كام يوم و لاقيت رقم غريب بيتصل بيا، واضح من كلامه انو مش مصري و بيقولي انو عايز يتجوزني انا: طيب وانت عملتي ايه سمر: انا قفلت في وشه طبعآ وحظرت رقمه، بس هوا اتصل بيا من رقمين تاني، و النهادره بعتلي واحد تابعو و قالي انو عايز يقبلني بس انا طبعآ قلت للراجل اللي تبعه ابعد عني بدل ما اصوت و الم عليك الناس، مسكني من ايدي و قالي تعالي معاي للباشا قمت انا صرخت و قلت حرامي و الناس مسكت فيه و نزلو فيه ضرب، انا: هاتي رقم الراجل داه سمر: هتعمل بيه ايه انا: هكلمو و اعرف هوا عايز ايه سمر: لا بلاش انا خايفة عليك انا: متخافيش هاتي بس الرقم خدت الرقم من سمر و رنيت عليه انا: ألو الشخص: ألو مين معي انا: انا عايز اعرف انت مين و عايز ايه من حريمي؟ الشخص: شكلك تبع هل قمر ياللي بدي ياها انا: طيب انا بتكلم بذوق و بقولك حريمي تقوم تعكسها قدامي الشخص: اسمعني يا... شنو اسمك انا: عبده وياريت تعرفني باسمك الشخص: اسمي ابو النواف وانا من الإمارات و كان بدي اتزوج هالشابة ياالي كانت عارضة نفسا للزواج انا: لو عايز تتجوز و نيتك خير في بيت وفي اهل تتكلم معاهم ابو النواف: انا رنيت اكثر من مره عليها مشان خبرها اني بدي اتقدملها و اتزوجها بس هي كانت تسكر الجوال في وجهي و تحظر جولي من الرن و بعتلها السواق حقي مشان خبرها اني بدي ياها بس هي عدمته العافية و سرقته منها (يعني سرقها) انا: طيب ماشي يا ابو النواف بيه حضرتك تقدر تحدد معاد و تاجي تشرب معانا الشاي ابو النواف: وهاد انا اللي بدي ياه خلاص عطيني عنوان بيتك وانا اتشرف بمقابلتك انا: ماشي اديت العنوان لابو النواف و قالي هيرن عليا اول ما يظبط مواعيده و قفلت معاه سمر: ايه اللي انت هببتو دا انت هتجوزني من غير ما تاخود رائي ولا حتي تقول لامي انا: اتنيلي بس دا بيقولك من الإمارات يعني هينغنغك فلوس دا غير انو شكلو هيموت عليكي سمر: طيب و هشام مش انت قولت انك هتخليه يتجوزني انا: بقولك فلوس و خليجي تقوليلي هشام، بعدين خلاص لو عايزة هشام اكلم ابو النواف اقوله خلاص متاجيش (وعملت نفسي هتصل علي ابو النواف) سمر: استني بس خلاص يعم انا: ايه مش انت عايزة هشام سمر: لا لا خلاص انا موافقة انا: طيب انا عايزك تروحي دلوقتي و تعرفي عبير بالكلام دا و قوليلها سر، ها و ركزي علي كلمة سر دي سمر: حاضر حاضر ليلي كانت بتفتح باب الشقة و دخلت ليلي: ازيكم يا ولاد انا: كويس، انتي كنتي عند سميره دا كله ليلي: ايوة بس احنا رحنا مشوار انا: طيب يلا انتي يا سمر اخفي دلوقتي سمر ظبطت نفسها و نزلت ليلي: انت لسه يا واد بتنام مع البت دي انا: فيها ايه يعني يا ليلي ليلي: عادي يا حبيبي بسأل بس انا: ومشوار ايه اللي انتي و سميره رحتوه ليلي: كنا عند ندي بنتها انا: ليه في ايه؟ ليلي: عادي يعني بنشوفها بعد ما انت بوظتها حرام عليك دا البت مش عارفة تمشي انا: مش انتي اللي كنتي بتسخنيني عليها، اشربي بقي لا وكمان مأكلاني فسفور ليلي: بس بصراحة انا مبسوطة من اللي عملته فيها و وريتها انك راجل انا: طيب هي نظمها ايه دلوقتي يعني موافقة تقبلني تاني ليلي: هي كانت ممانعة بس سميره غمزتلي انك عجبتها انا: طيب بقولك ايه قفلي بقي ورحي و اعملي قهوة ليلي: طيب بس سميره كانت عايزك تحت انا: اكيد كسها حريقها فوكك منها بس و اعملي قهوة ليلي: حاضر دخلت ليلي المطبخ و انا فوني رن و كانت بسنت (اخت هشام) انا: ايوة يا بسنت بسنت: ازيك يا عبده اخبارك ايه؟ انا: كويس يا بسنت انتي عامله ايه؟ بسنت: مش كويسه انا: ليه كده؟ بسنت: انت عارف ليه انا: يا بسنت قلتك اللي بنا انتهي بسنت: طيب ممكن بس نتقابل و اكلمك بدل الفون انا: ماشي يا بسنت نتقابل انتي فين بسنت: تعال في الشقة اللي فوق عندينا انا: احا يا بسنت احنا هنتكلم بس، انا مش عايز اعمل كده تاني معاكي بسنت: عشان عايز اتكلم براحتي معاك انا: ماشي بس مش هينفع عندكم بسنت: اومال فين؟ انا: معاي شقة بتعاعتي هعملك شير لوكيشن تروحي هناك بعد نص ساعه كده بسنت: مفيش مشكله تمام ابعت اللوكيشن انا: تمام اقفلي قفلت مع بسنت و انا متردد اقبلها ولا لاء قررت في الاخر اقبلها و عملتلها شير لوكيشن بالشقة بتاعتي نزلت و رحت الشقة بتاعتي و استنيت بسنت توصل، بعد نص ساعة فوني رن وكانت بسنت انا: انتي فين بسنت: انا قدام العمارة انت في الدور الكام انا: الخامس بس اسمعي لو اي حد شافك اعملي نفسك اتلغبطتي في العمارة وانزلي بسنت: مش كنت جيت عندي بدل تعب القلب دا انا: ايوة عشان هشام يقفشنا تاني و يفتكر ان احنا لسه علي علاقة ببعض بسنت: طيب انا طلعالك قفلت مع بسنت، دقيقه و كانت بتخبط علي الباب، فتحتلها و كانت حاطة ميكب خفيف و شكلها جميل وكانت مبتسمة انا: ادخلي يا بسنت واقفة ليه دخلت و انا قفلت الباب بصيت ورايا لاقيتها لسه واقفة ورايا انا: واقفة ليه ادخلي اقعد خلينا نتكلم بسنت: مفيش اي كلام انت وحشتني انا: انتي عارفة ان احنا مينفعش نعمل كدا تانب بسبب الموضوع اللي حصل مع هشام بسنت بتقرب في حضني: يعني قبل موضوع هشام او بعدو اي اللي اختلاف انت وحشتني وشدتني بسنت في حضنها وكانت بتبوسني من رقيبتي انا بعدت عنها: لا يا بسنت انا مش هعمل حاجه تاني بسنت: بقولك ايه فكك من الشغل دا و تعال بس بسنت خدت شفيفي في بوقها و بقيت تمصها جامد و بتمسك ايدي تحطها علي طيزها، انا مقدرتش اقوم اكتر و اتجوبت معاها و بقيت اقفش طيزها وبقيت انا اللي امص شفايفها، رجعت بيها عند الحيط بقي في ضهرها، نزلت علي بزازها طلعتهم من البلوزة بتاعتها و بقيت امص فيهم و هي بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر عشان امص اكتر، بسنت بعدتني عنها و لفتني بقي ضهري انا للحيط، نزلت و بقي وشها قدام زوبري، بقيت تفك الزاراير و نزلت البنطلون و البوكسر و ظهر زوبري اللي بقي سيخ حديد، لحست الراس و بقيت تمص و هي بتلعب في بضاني بصوابعها، طلعت زوبري من بوقها و تفت عليه و بقيت تلعب فيه و بلعت بضاني في بوقها وانا حاسس بنار في زوبري من بوقها، مسكت شعرها في قبضت ايدي و بقيت انيك بوقها بزوبري و هي مش عارفة تاخود نفسها، حسيت نفسي هجيب قمت طلعت زوبري من بوقها و شلت بسنت و دخلت بيها الاوضة و رميتها علي السرير و قلعتها الجنز اللي لابسه بالكلوت و نزلت علي كسها لحس و هي بتتأوه (اه اه كمان اح الحس اكتر اح نيكني بلسانك عشان خاطري اااه) مسكت زوبري و بقيت افرش كسها بيه و هي بتصرخ من المتعة بسنت: اه اه عشان خاطري افتحني اه نكني في كسي اه مش قادرة عشان خاطري نكني اااه ارجوووك انا بقيت افرش كسها و مطنشها، رفعت رجلها علي كتفي و بليت زوبري من ريقي و تفت علي خرم طيزها عشان ارطبه و دخلت راس زوبري علي اول خرمها، بقيت ادخله واحده واحده وهي بترجع عليا عشان يدخول كله في طيزها، بقيت انيكها علي الهادي و بقيت اسرع شويه وهي بتصرخ و تقفش بزازها فضلت انيكها و قلبتها وضع الدوجي و بقيت انيكها بكل قوة، فضلت نص ساعة انيكها و جبت لبني جوا طيزها و نزلت علي شفايفها بوس و هي جابت شهوتها للمرة الرابعة اترميت جمبها بنهت وهي كذالك بسنت: مفتحتنيش ليه انا: انا عارف انك بتقولي كدا من تأثير الشهوة بسنت: بس انا كنت نفسي تفتحني وتكون اول واحد يجرب كسي انا: اعملي حسابك ان دي اخر مرة نعمل كدا بسنت طلعت فوقي و حضنتني بسنت: مكانش باين عليك لما كنت بتبص لجسمي زمان دانا كنت فكرة اني لو سلمتلك نفسي انت مش هتسيبني دقيقه واحده اخود نفسي انا: قومي يا بسنت قومي خودي دوش بسنت: انت مش هتاجي معاي تاخود دوش انا: لا شوية بس انتي روحي دلوقتي بسنت: عشان خاطري بلاش تحرمني منك انا: لما نشوف الايام هتودينا فين يا بسنت قومي يلا وانا قايم معاكي اهو قمت انا و بسنت دخلنا الحمام و من شدة هجيان بسنت عملت معاها واحد كمان في الحمام، بعد كدا خرجنا و بسنت نزلت و انا لسه قاعد في الشقة لوحدي،(فوني رن و كانت ريم) انا: الو ازيك يا ريم ريم: ما رنيتش عليا يعني حتي مرة واحده انا: معلش اصل كنت مشغول اوي اليومين دول ريم: طيب فاضي نقعد مع بعض في اي كافيه انا: طيب ماشي هجيلك فين الكافيه اللي هتروحي ريم: طيب ما تعملي لوكيشن و اجيلك بالعربية انا: طيب ماشي هعملك لوكيشن بس تاجي بعد نص ساعه كده ماشي ريم: اوكيه باي قفلت مع ريم و ظبطت نفسي ونزلت روحت بيت ليلي، دخلت كانت ليلي نايمه في اوضتها، سبتها نايمه و دخلت اوضتي غيرت هدومي و لبست طقم كلاسك و ظبطت شعري و خدت معاي 2000 جنيه عشان لو ودتني اماكن فارها و غالية، و نزلت اول الشارع ، وفوني رن و كانت ريم فتحت عليها و قلتلها اني مستنيها في الشارع، وصلت بالعربيه بتاعتها و ركبت معاها ريم: ايه الشياكة دي يعم انا: عجبك الطقم دانا مأجرو من الواد سيد المكوجي ريم بضحك: طيب حاسب بقي لحسن تدلق عليه عصير و تدفع حقه انا: سيبك بس مني وخلينا نشوف القمر اللي معاي داه ريم: بجد عجبك الفستان انا: مش بتكلم علي الفستان ريم: ميرسي بس حلو الفساتن يعني انا: هو حلو بس يعني.... ريم: في ايه مالو اللون وحش؟ انا: لا لا لونه جميل بس قصير سيكا و انا فكرت انه اصلا بلوزة وانتي نسيتي البنطلون ريم: ههه لا بس انا قولت يعني انه هيعجبك انا: عاجبني يا ريم ولونه كمان حلو ريم: خلاص خلاص انا مش هلبس حاجه قصيرة تاني، حلو كدا انا: مش قاصدي اني اتحكم في لبسك ولا حوريتك بس يعني انا قصدي الناس هتاخود فكرة غلط عنك ريم: معاك حق وشكرآ ليك انا: شكرآ انك فهمتي قصدي ريم: طيب يلا عشان وصلنا نزلنا من العربية و دخلنا كافيه شكله شيك و نضيف حطيت ايد ريم في ايدي زي المخطوبين و دخلت بيها جوا، وحسيت كل الناس بتحسدني اني معاي واحده قمر زي ريم و فيها كل المواصفات قعدنا علي طربيزة و هي طلبت هوت شوكلت و انا طلبت لاتيه فضلنا ندردش حركة ساعتين و حسيت ان ريم معجبة بيا اوي، انا منكرش اني اعجبت بيها بس بدري اوي عليا الكلام دا و انا مش فاضي خالص اليومين دول، كنا مشين و انا طلبت الحساب كانت ريم هتحاسب و بتطلع الفيزا انا: انتي بتعملي ايه ريم: هدفع الشيك انا: ليه حد قلك اسمي محاسن ولا ايه ريم بأبتسمه: لا بس عادي يعني انا حسبت المتر و خدتها وطلعنا برا الكافيه ريم: فيها ايه يعني لو انا اللي حسبت انا: الكلام دا لو مع حد غيري انما انا لاء ريم: ماشي يا سيدي براحتك حسيت ريم معجبة اكتر بيا و ان دي اول مرة حد يتحكم فيها و كمان مش طمعان فيها ريم: يلا اركب عشان اوصلك ركبت العربية مع ريم و هي وصلتني عند اول الشارع و نزلت من العربية و ريم عملتلي باي و هي ماشية و فوني رن وكانت ليلي انا: الو ايوة يا لولو ليلي: ايه فينك كل داه انت برا طول اليوم انا: لا انا جيت بس انتي كنتي نايمه ليلي: طيب هتتأخر اكتر ولا ايه انا: لا انا عند اول الشارع اصلآ ليلي: ماشي يا حبيبي سلام قفلت مع ليلي و كنت بحط الفون في جيبي و حسيت بحد ورايا كنت لسه هشوف مين لاكن خدت خبطة علي دماغي فقدت الواعي... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
إنحراف عائلي | السلسلة الأولي | ـ عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل