mona
عنتيل ذهبي
العضوية الذهبية
قمر العنتيل
عنتيل باشا
عضو
ناشر أفلام
ليزبيان مميزة
سلطان الأفلام
سحاقية ذهبية
غير متصل
يوم سعيد للجميع
حاب أشارككم تجربتي مع الدياثة إلى الآن بعد استشارات وتجارب ومشاكل … أخيراً وصلت مع زوجتي لحل يرضي الجميع
بدايةً أنا أردني وزوجتي سورية … عايشين وبنشتغل في الكويت … عمري ٣٨ وهي عمرها ٣٢ … زواجنا كان عن حب واقتناع كامل بالشخص الآخر وصارلنا ٧ سنوات متزوجين … وما رزقنا بأولاد
قبل سنتين تقريباً انتقل واحد من أقاربها وصار عايش في نفس مدينتنا بالكويت … فعزمناه في يوم من الأيام على العشاء في بيتنا … زوجتي ***** لكن يوم العزيمة لبست أفخم عباية عندها ولبست كعب وحطت مكياج وعدسات كأنها رايحة عرس … وبعد ما خلصنا العشاء اتصل فيا مديري واضطريت أروح لغرفة تانية عشان أكلمه … وبقيت بالمكالمة تقريباً نص ساعة … لما رجعت الصالة شفت بالمراية اللي بالمدخل زوجتي قاعدة عالأرض قدام قريبها وزبه طالع من بنطلونه … وهي بزازها طالعين من العباية وماسكة زبه وبتمصه بشهوة
ترددت كتير قبل أي تصرف وضليت واقف أفكر ايش أعمل … وبصراحة المنظر أثارني بس بنفس الوقت ضايقني … وصلت بالتفكير إني إذا دخلت عليهم وفضحتهم حتصير مشكلة كبيرة والأغلب حتوصل للطلاق … فقررت إني ما أفضحهم بس بنفس الوقت بدي إياهم يوقفوا … فرجعت على الغرفة اللي كنت فيها وطلعت صوت عالي من بعيد عشان ينتبهوا إني جاي للصالة … وفعلاً انتبهوا وهي قامت بسرعة وقعدت مكانها وهو خبى زبه في بنطلونه وحط مخدة الكنبة بحضنه … وصاروا قاعدين ولا كأنه صار حاجة … وكملنا السهرة بشكل جداً عادي … لكن من جوا كنت بغلي ومتنرفز ومتلخبط … وبس بفكر كيف زوجتي اللي بحبها وبتحبني تخونني مع قريبها
صرت أفكر انه ممكن يكون ماسك عليها ممسك أو مهددها بحاجة … خاصة إنهم كانوا جيران طول حياتهم لحد ما تزوجتها … وبرضو صار الشيطان يوسوسلي انهم ممكن يكونوا عشاق من زمان وأخيراً لقوا الفرصة انهم يتمحنوا على بعض … وبقيت أفكر كذا يوم … بعدين لقيت فرصة أشوف جوالها … دخلت على المحادثات لقيت بينها وبين قريبها رسايل كتيرة من سنوات … وبرضو لقيت بينها وبين زوج أختها الكويتي رسايل بس مو بنفس كمية الرسايل بينها وبين قريبها … ومحتوى الرسايل مع قريبها كان بعض منه كلام عادي وبعضه كلام جنسي وحب وغرام … وكانوا متفقين يلاقوا فرصة خلال العزيمة انه يلمسها أو هي تلمسه … والمكالمة اللي أجتني وقتها كانت فرصة ذهبية
بدأت أفكر أطلقها … وصرت أستشير وأسأل ناس غريبة عني عشان أتجنب الفضيحة في العيلة … وبقيت على هالموضوع شهور … ما صار حاجة خلالها … بس كانوا بيتراسلوا مع بعض طول الوقت … وكانت الفكرة انه زوجتي بتتمحن على واحد تاني بدأت تثيرني … وصرت أتخيلهم وأتذكر منظرها وهي بتمص زبه … وكل ما ألاقي فرصة أقرأ المحادثات بينهم وأشوف الصور اللي بيرسلوها لبعض … وصرت أدخل المنتديات وأقرأ وأستشير الناس الغريبة … على أمل أن حد يفيدني … ودخلت بنقاشات كثيرة مع الأعضاء … حتى بموقع العنتيل … وكتير ناس فادتني وساعدتني … وكتير ناس حذرتني وقالولي لازم الطلاق
وبعد عصف ذهني طويل وصلت للخطوة اللي حعملها وكانت من جزئين … الجزء الأول اني أشوف هل ممكن أتقبل فكرة ان زوجتي ينيكها رجال تاني ولا لا … والجزء التاني اني أشوف هل زوجتي عندها سيطرة على شهوتها ولا حتفضحنا
ركبت كاميرات مخفية في البيت كله … وكاميرات كبيرة على الأبواب … وصرت أعزم قريبها عندنا على العشاء أو الغداء كل أسبوعين … وطبعاً كل مرة هي بتكون لابسة ومتشيكة آخر شياكة … بس ما كنت أترك لهم في البداية أي مجال يكونوا لحالهم … وأشوفهم كيف بيتطلعوا على بعض وعيونهم مليانة محنة … ويوم من الأيام قررت أعطيهم مجال … وعملت انه إجاني اتصال ولازم أرد … ورحت لغرفة تانية وشغلت الكاميرات وصرت أتفرج عليهم … ما مرّت دقيقة إلا قام قريبها وقعد جنبها وصار يبوسها من تمها … ويحسس على بزازها وعلى كسها من فوق العباية … وهي ممحونة على الآخر بين إيديه … نيمها على ظهرها وفتح العباية … وصار يلحس كسها من فوق البنطلون … صارت هي تنزل البنطلون والأندروير … وصار كسها بوجهه … ملامح السعادة والمحنة على وجهه مستحيل أنساها … وفوراً هجم على كسها يلحسه ويبوسه وينيكها بلسانه لحد ما جابت ظهرها على وجهه … بصراحة المنظر أثارني جداً جداً وكبيت على منظرهم … وهو مستمر في اللحس والبوس بكسها وهي جابت ظهرها كمان مرة … قلت كدا كفاية وقمت فتحت الباب بقوة عشان يسمعوه … قاموا غطوا نفسهم وزوجتي قامت للمطبخ على أساس إنها كانت بالمطبخ طول الوقت … وكملنا السهرة عادي جداً
وفي الأسابيع اللي بعدها عزمناه عندنا كذا مرة وكنت كل مرة أعطيهم مجال يتمحنوا على بعض وأنا بتفرج عليهم بالكاميرات … وزوجتي كانت حريصة إن الموضوع ما يوصل للنيك … يعني كل محنتهم كانت مص ولحس وتحسيس … وهو ولا مرة كب … فمحنتني خلتني أقرر اني أتركهم يتمحنوا على بعض لحد ما هو يكب … وتركتهم مدة طويلة وهي بتمص زبه … وهو بيأشر لها انه ينيكها … وهي بتقوله لا وتكمل مص بزبه … بس هو وقتها هاج جداً وسحبها فوقه ورفع العباية … وهي بالأول معارضة بس خايفة تطلع صوت عشان ما أسمعهم … بعدين وافقت له وشلحت البنطلون والاندروير وركبت زبه … أنا ما قدرت أتحمل المنظر وطلعت من الغرفة فوراً عشان أقطع عليهم النيك … وهما قاموا زي العادة وقعدوا ولا كأنه في حاجة
وقتها عرفت اني لسة مو جاهز انه حد تاني ينيك زوجتي … لكن بعدها صار كل تفكيري بمنظرها وهي راكبة زبه … مع العلم ان زبي أكبر من زبه بشوي و تقريباً نفس الشكل واللون … بس محنتي خلتني أعزمه عندنا مرة تانية وهالمرة أطلع من البيت وأتركهم لحالهم … على أساس إني نسيت حاجة في المكتب ورايح أجيبها … وقعدت بالسيارة وصرت أتفرج عالكاميرات … وصار بينهم اللي بيصير كل مرة من تحسيس ومص ولحس عالسريع … وواضح انهم متفقين على النيك … لانه بعد ما مصتله شوي … قام وراها وهي شلحت بدون اعتراض … ودخل زبه بكسها الغرقان … وصار ينيكها من ورا بكسها دوجي ستايل … ويخبط فيها بكل قوة وهي تنمحن زيادة وزيادة وتجيب ظهرها على زبه … دقايق وطلع زبه من كسها وكب على ظهرها وطيزها … وأنا من قوة المحنة كبيت معهم … وشوي ورجعت للبيت ولا كأنه صار شي بينهم … وهديك الليلة نكتها وكبيت فيها ٣ مرات … وأنا بتذكر كيف قريبها ناكها قبل كم ساعة
تأكدت إني متقبل فكرة حد ينيك زوجتي … باقي أتأكد من محنتها وسيطرتها على شهوتها … فقررت أفاتحها بالموضوع وقلتلها إني لمحتها بتمص زبه ( مرة وحدة بس ) … وما قلت لها عن الكاميرات … وهي بالأول أنكرت بس بعدين اعترفت انها مصتله وانه لحس كسها وانه بينهم رسايل من سنوات … وانهم من أيام المراهقة لما كانوا جيران وهما بيتمحنوا على بعض وبتمصله زبه وبيلحسلها كسها … بس ما اعترفت انه ناكها أبداً … وضلت تقول بس أورال بس أورال ( Oral ) وانه هالشي بيعجبها وبيثيرها وما حتقدر تقطعه
وبعد نقاشات طويلة ومشاكل وزعل وتصالح ووصلنا لاتفاق أولي عشان ما نتطلق … أول حاجة منعتها من اي حاجة مع قريبها لحد ما نوصل لاتفاق نهائي بيننا … وصارت هي تقنعي بأفكار للتحرر وترسل لي أفكارها وقصص قرأتها ومقاطع جنس … وصرنا نتخيل أشخاص وسيناريوهات بالسرير وقت النيك
مرّت الأيام وقررت أختبرها وأشوف هي حتقول لي كل شي بيصير ولا حتكذب … وأشوف برضو اذا بتقدر تسيطر على محنتها وشهوتها ولا لا … واللي مساعدني انها للآن ما بتعرف عن الكاميرات اللي جوا البيت … فاخترت ليلة قريبها حيجي عندنا زيارة وقررت أختبر طاعتها … قلتلها اني حتركهم ٥ دقايق وبس مسموح اللمس والتحسيس … ممنوع المص أو اللحس
فاخترت ليلة قريبها حيجي عندنا زيارة وقررت أختبر طاعتها .. قولتلها اني حتركهم خمس دقايق .. وبس مسموح اللمس باليد … بدي اشوف ايش حتقولي هي بعدين … وفعلاً عملت اللي اتفقنا عليه … تركتهم خمس دقايق بالزبط … هو اول ما تركتهم قام جنبها وصار يحسس عليها وهي صارت تحسس على زبه من فوق البنطلون … طلعه هو زبه .. وهي صارت تجلخله … حاول تخليها تمصه بس قالتله لا … وضلت تجلخله وهو بيحسس على بزازها وكسها من فوق الملابس … لما سمعوا باب الغرفة انفتح … قاموا ورجعوا قاعدين محترمين … ولما راح .. قلتلها ايش صار … قالتلي بالزبط اللي صار وما نقصت ولا شي
بعد هالاختبار .. اقترح علي عضو من المنتدى اختبار ثاني … الاقتراح اني اطلع مكان بعيد عن البيت ونتفق انها تجيب قريبها .. وبرضو يكون الاتفاق انها بس تخليه يكب بإيدها بدون مص او نيك … الفكرة انها تاخذ الأمان اني بعيد وما حطلعلهم فجأة … واشوفها ايش حتعمل بالكاميرات بهالموقف … هي تراسلت معاه وقالتله يجي .. واتفقوا انه يلبس عباية ومنديل على اساس انه صاحبتها قدام كاميرات البيت اللي برا … وفعلاً طلعت وتركتها بالبيت لحالها تستناه
اللي صار وشفته بالكاميرات .. دخل البيت وشلح العباية والمنديل اللي كان عامل حاله بنت فيهم … وهي لابسة بنطلون وبلوزة عاديين .. وقعدوا يحكوا شوي .. وبعدين صار يحسس عليها ويبوسها … وبعدين طلع زبه وصارت تجلخله وهو بيحسس على طيزها وبزازها .. وكل شوي يحاول يخليها تمصله … وهي رافضة لاننا اتفقنا ما تمصله … شايفه بالكاميرا كل شوي بيقرب زبه من تمها وهي رافضة … بعدين عملت حالها بدها تجيب حاجة من غرفة ثانية … واتصلت فيا … قالتلي كتير مصر اني أمص زبه .. عادي بس مص بس مص لو سمحت … قلتلها اوكي بس ما يكب بتمك … خليه يكب برا … انبسطت ورجعت له … وجلختله شوي وشلحها البلوزة والستيانة وصار يمصمص ببزازها … ولما طلب تمصله تاني نزلت ومصت زبه … لحد ما كب على بزازها … ضلوا قاعدين يحسسوا على بعض … ما طلع من البيت … لحد ما زبه وقف ثاني … حاول يقوم يشلحها البنطلون عشان ينيكها بس قالتله لا بقوة … فشكله خاف يزعلها … ورجعت مصتله زبه تاني لحد ما كب على بزازها تاني … بعد الكبة التانية قام لبس وقعدوا يحكوا شوي .. ولبس العباية والمنديل اللي متنكر فيهم وطلع من البيت … ولما رجعت سألتها ايش صار … كانت ماخذة شاور عشان المني اللي كان على بزازها … بس قبل الشاور صورت بزازها وعليهم تخليصته عشان تأكدلي انه كب برا تمها … وقالت كل شي صار بالتفصيل … متل ما شفته بالكاميرات بالزبط … وحتى قالت لي ايش كان يقول وهي بتمصله … طبعاً كنت مولع عالآخر وما قصرت مع تمها وطيزها وكسها يومها
وبعد كذا اختبار بنفس الطريقة … اتفقنا انو أسمحلها ينيكها بس بشرط انه بالصالة وممنوع يكب جواها … واجى البيت وأنا مو موجود برضو لابس التنكر بالعباية والمنديل … وهي لبست له بيبي دول … ومن أول ما دخل من الباب هجم عليها وصار يمصمص رقبتها وبزازها ويبوس شفايفها … وهي تحك خصرها بجسمه وبزبه … دخلتها عالصالة وكانت مجهزة فرشة على الأرض … بس هو قعدها على الكنبة بالصالة وطلع زبه … صارت تمص له وهو واقف … بعدين نام على الفرشة وسحبها فوقه … صار هو يلحسلها وهي تمصله … 69 … شلح كل ملابسه ولسة نايم على ظهره … قامت هي وركبت على زبه متل الفرسة وصارت تنطنط عليه وهو يحسس على بزازها وعلى طيزها … وضلت تنطنط على زبه لحد ما جابت ظهرها وارتعشت ونامت على صدره … قلبها هو على بطنها ونام فوق طيزها … ودخل زبه بكسها من ورا وهو فاتح طيزها قدامه بيبعص فيها بأصابعه … وهي تتمحن وتجيب ظهرها كل شوي … بعدين طلع زبه وكب على طيزها من برا … ونام جنبها عالفرشة … صارت هي تلعب بزبه بإيدها لحد ما وقف مر تانية … ومصتله اياه تاني … قام حطها بوضعية دوجي ستايل وبدأ ينيكها مرة تانية … ويضرب طيزها ضرب … إيديه علّمت على طيزها من قوة الضرب … بعدين نيمها على ظهرها ونام فوقها … ودحش زبه بكسها وصار ينيكها ويبوس شفايفها ورقبتها ويلعب ببزازها … لحد ما طلع زب وكب مرة تانية على بطنها … بعدها قعدوا شوي يتمحنوا ويحسسوا على بعض … اتصلت فيها اني جاي بالطريق وهو قام بسرعة وطلع من البيت بتنكره كالعادة … ولما رجعت لقيتها نايمة على الفرشة تعبانة ولسة المني على بطنها وطيزها … طلعت زبي ونمت فوقها ودحشته بكسها ونكتها بقوة لحد ما كبيت بكسها … بعدين نمت جنبها وقلتلها احكيلي ايش صار … قالتلي كل حاجة صارت بالتفصيل … ومع كلامها وشرحها زبي وقف تاني … مسكت راسها وخليتها تمص زبي شوي … بعدين حطيتها دوجي ستايل ونكتها وشفت طبعات إيديه على طيزها … ضربت طيزها ضرب بقوة ونيمتها على بطنها ونكتها بقوة وكبيت بكسها مرة تانية
وإلى الأن هذا وضعنا … كل فترة بسمحلها انه ينيكها … وهي مو عارفة عن الكاميرات الى الآن … وحياتنا ماشية بشكل هادي بدون مشاكل
حاب أشارككم تجربتي مع الدياثة إلى الآن بعد استشارات وتجارب ومشاكل … أخيراً وصلت مع زوجتي لحل يرضي الجميع
بدايةً أنا أردني وزوجتي سورية … عايشين وبنشتغل في الكويت … عمري ٣٨ وهي عمرها ٣٢ … زواجنا كان عن حب واقتناع كامل بالشخص الآخر وصارلنا ٧ سنوات متزوجين … وما رزقنا بأولاد
قبل سنتين تقريباً انتقل واحد من أقاربها وصار عايش في نفس مدينتنا بالكويت … فعزمناه في يوم من الأيام على العشاء في بيتنا … زوجتي ***** لكن يوم العزيمة لبست أفخم عباية عندها ولبست كعب وحطت مكياج وعدسات كأنها رايحة عرس … وبعد ما خلصنا العشاء اتصل فيا مديري واضطريت أروح لغرفة تانية عشان أكلمه … وبقيت بالمكالمة تقريباً نص ساعة … لما رجعت الصالة شفت بالمراية اللي بالمدخل زوجتي قاعدة عالأرض قدام قريبها وزبه طالع من بنطلونه … وهي بزازها طالعين من العباية وماسكة زبه وبتمصه بشهوة
ترددت كتير قبل أي تصرف وضليت واقف أفكر ايش أعمل … وبصراحة المنظر أثارني بس بنفس الوقت ضايقني … وصلت بالتفكير إني إذا دخلت عليهم وفضحتهم حتصير مشكلة كبيرة والأغلب حتوصل للطلاق … فقررت إني ما أفضحهم بس بنفس الوقت بدي إياهم يوقفوا … فرجعت على الغرفة اللي كنت فيها وطلعت صوت عالي من بعيد عشان ينتبهوا إني جاي للصالة … وفعلاً انتبهوا وهي قامت بسرعة وقعدت مكانها وهو خبى زبه في بنطلونه وحط مخدة الكنبة بحضنه … وصاروا قاعدين ولا كأنه صار حاجة … وكملنا السهرة بشكل جداً عادي … لكن من جوا كنت بغلي ومتنرفز ومتلخبط … وبس بفكر كيف زوجتي اللي بحبها وبتحبني تخونني مع قريبها
صرت أفكر انه ممكن يكون ماسك عليها ممسك أو مهددها بحاجة … خاصة إنهم كانوا جيران طول حياتهم لحد ما تزوجتها … وبرضو صار الشيطان يوسوسلي انهم ممكن يكونوا عشاق من زمان وأخيراً لقوا الفرصة انهم يتمحنوا على بعض … وبقيت أفكر كذا يوم … بعدين لقيت فرصة أشوف جوالها … دخلت على المحادثات لقيت بينها وبين قريبها رسايل كتيرة من سنوات … وبرضو لقيت بينها وبين زوج أختها الكويتي رسايل بس مو بنفس كمية الرسايل بينها وبين قريبها … ومحتوى الرسايل مع قريبها كان بعض منه كلام عادي وبعضه كلام جنسي وحب وغرام … وكانوا متفقين يلاقوا فرصة خلال العزيمة انه يلمسها أو هي تلمسه … والمكالمة اللي أجتني وقتها كانت فرصة ذهبية
بدأت أفكر أطلقها … وصرت أستشير وأسأل ناس غريبة عني عشان أتجنب الفضيحة في العيلة … وبقيت على هالموضوع شهور … ما صار حاجة خلالها … بس كانوا بيتراسلوا مع بعض طول الوقت … وكانت الفكرة انه زوجتي بتتمحن على واحد تاني بدأت تثيرني … وصرت أتخيلهم وأتذكر منظرها وهي بتمص زبه … وكل ما ألاقي فرصة أقرأ المحادثات بينهم وأشوف الصور اللي بيرسلوها لبعض … وصرت أدخل المنتديات وأقرأ وأستشير الناس الغريبة … على أمل أن حد يفيدني … ودخلت بنقاشات كثيرة مع الأعضاء … حتى بموقع العنتيل … وكتير ناس فادتني وساعدتني … وكتير ناس حذرتني وقالولي لازم الطلاق
وبعد عصف ذهني طويل وصلت للخطوة اللي حعملها وكانت من جزئين … الجزء الأول اني أشوف هل ممكن أتقبل فكرة ان زوجتي ينيكها رجال تاني ولا لا … والجزء التاني اني أشوف هل زوجتي عندها سيطرة على شهوتها ولا حتفضحنا
ركبت كاميرات مخفية في البيت كله … وكاميرات كبيرة على الأبواب … وصرت أعزم قريبها عندنا على العشاء أو الغداء كل أسبوعين … وطبعاً كل مرة هي بتكون لابسة ومتشيكة آخر شياكة … بس ما كنت أترك لهم في البداية أي مجال يكونوا لحالهم … وأشوفهم كيف بيتطلعوا على بعض وعيونهم مليانة محنة … ويوم من الأيام قررت أعطيهم مجال … وعملت انه إجاني اتصال ولازم أرد … ورحت لغرفة تانية وشغلت الكاميرات وصرت أتفرج عليهم … ما مرّت دقيقة إلا قام قريبها وقعد جنبها وصار يبوسها من تمها … ويحسس على بزازها وعلى كسها من فوق العباية … وهي ممحونة على الآخر بين إيديه … نيمها على ظهرها وفتح العباية … وصار يلحس كسها من فوق البنطلون … صارت هي تنزل البنطلون والأندروير … وصار كسها بوجهه … ملامح السعادة والمحنة على وجهه مستحيل أنساها … وفوراً هجم على كسها يلحسه ويبوسه وينيكها بلسانه لحد ما جابت ظهرها على وجهه … بصراحة المنظر أثارني جداً جداً وكبيت على منظرهم … وهو مستمر في اللحس والبوس بكسها وهي جابت ظهرها كمان مرة … قلت كدا كفاية وقمت فتحت الباب بقوة عشان يسمعوه … قاموا غطوا نفسهم وزوجتي قامت للمطبخ على أساس إنها كانت بالمطبخ طول الوقت … وكملنا السهرة عادي جداً
وفي الأسابيع اللي بعدها عزمناه عندنا كذا مرة وكنت كل مرة أعطيهم مجال يتمحنوا على بعض وأنا بتفرج عليهم بالكاميرات … وزوجتي كانت حريصة إن الموضوع ما يوصل للنيك … يعني كل محنتهم كانت مص ولحس وتحسيس … وهو ولا مرة كب … فمحنتني خلتني أقرر اني أتركهم يتمحنوا على بعض لحد ما هو يكب … وتركتهم مدة طويلة وهي بتمص زبه … وهو بيأشر لها انه ينيكها … وهي بتقوله لا وتكمل مص بزبه … بس هو وقتها هاج جداً وسحبها فوقه ورفع العباية … وهي بالأول معارضة بس خايفة تطلع صوت عشان ما أسمعهم … بعدين وافقت له وشلحت البنطلون والاندروير وركبت زبه … أنا ما قدرت أتحمل المنظر وطلعت من الغرفة فوراً عشان أقطع عليهم النيك … وهما قاموا زي العادة وقعدوا ولا كأنه في حاجة
وقتها عرفت اني لسة مو جاهز انه حد تاني ينيك زوجتي … لكن بعدها صار كل تفكيري بمنظرها وهي راكبة زبه … مع العلم ان زبي أكبر من زبه بشوي و تقريباً نفس الشكل واللون … بس محنتي خلتني أعزمه عندنا مرة تانية وهالمرة أطلع من البيت وأتركهم لحالهم … على أساس إني نسيت حاجة في المكتب ورايح أجيبها … وقعدت بالسيارة وصرت أتفرج عالكاميرات … وصار بينهم اللي بيصير كل مرة من تحسيس ومص ولحس عالسريع … وواضح انهم متفقين على النيك … لانه بعد ما مصتله شوي … قام وراها وهي شلحت بدون اعتراض … ودخل زبه بكسها الغرقان … وصار ينيكها من ورا بكسها دوجي ستايل … ويخبط فيها بكل قوة وهي تنمحن زيادة وزيادة وتجيب ظهرها على زبه … دقايق وطلع زبه من كسها وكب على ظهرها وطيزها … وأنا من قوة المحنة كبيت معهم … وشوي ورجعت للبيت ولا كأنه صار شي بينهم … وهديك الليلة نكتها وكبيت فيها ٣ مرات … وأنا بتذكر كيف قريبها ناكها قبل كم ساعة
تأكدت إني متقبل فكرة حد ينيك زوجتي … باقي أتأكد من محنتها وسيطرتها على شهوتها … فقررت أفاتحها بالموضوع وقلتلها إني لمحتها بتمص زبه ( مرة وحدة بس ) … وما قلت لها عن الكاميرات … وهي بالأول أنكرت بس بعدين اعترفت انها مصتله وانه لحس كسها وانه بينهم رسايل من سنوات … وانهم من أيام المراهقة لما كانوا جيران وهما بيتمحنوا على بعض وبتمصله زبه وبيلحسلها كسها … بس ما اعترفت انه ناكها أبداً … وضلت تقول بس أورال بس أورال ( Oral ) وانه هالشي بيعجبها وبيثيرها وما حتقدر تقطعه
وبعد نقاشات طويلة ومشاكل وزعل وتصالح ووصلنا لاتفاق أولي عشان ما نتطلق … أول حاجة منعتها من اي حاجة مع قريبها لحد ما نوصل لاتفاق نهائي بيننا … وصارت هي تقنعي بأفكار للتحرر وترسل لي أفكارها وقصص قرأتها ومقاطع جنس … وصرنا نتخيل أشخاص وسيناريوهات بالسرير وقت النيك
مرّت الأيام وقررت أختبرها وأشوف هي حتقول لي كل شي بيصير ولا حتكذب … وأشوف برضو اذا بتقدر تسيطر على محنتها وشهوتها ولا لا … واللي مساعدني انها للآن ما بتعرف عن الكاميرات اللي جوا البيت … فاخترت ليلة قريبها حيجي عندنا زيارة وقررت أختبر طاعتها … قلتلها اني حتركهم ٥ دقايق وبس مسموح اللمس والتحسيس … ممنوع المص أو اللحس
فاخترت ليلة قريبها حيجي عندنا زيارة وقررت أختبر طاعتها .. قولتلها اني حتركهم خمس دقايق .. وبس مسموح اللمس باليد … بدي اشوف ايش حتقولي هي بعدين … وفعلاً عملت اللي اتفقنا عليه … تركتهم خمس دقايق بالزبط … هو اول ما تركتهم قام جنبها وصار يحسس عليها وهي صارت تحسس على زبه من فوق البنطلون … طلعه هو زبه .. وهي صارت تجلخله … حاول تخليها تمصه بس قالتله لا … وضلت تجلخله وهو بيحسس على بزازها وكسها من فوق الملابس … لما سمعوا باب الغرفة انفتح … قاموا ورجعوا قاعدين محترمين … ولما راح .. قلتلها ايش صار … قالتلي بالزبط اللي صار وما نقصت ولا شي
بعد هالاختبار .. اقترح علي عضو من المنتدى اختبار ثاني … الاقتراح اني اطلع مكان بعيد عن البيت ونتفق انها تجيب قريبها .. وبرضو يكون الاتفاق انها بس تخليه يكب بإيدها بدون مص او نيك … الفكرة انها تاخذ الأمان اني بعيد وما حطلعلهم فجأة … واشوفها ايش حتعمل بالكاميرات بهالموقف … هي تراسلت معاه وقالتله يجي .. واتفقوا انه يلبس عباية ومنديل على اساس انه صاحبتها قدام كاميرات البيت اللي برا … وفعلاً طلعت وتركتها بالبيت لحالها تستناه
اللي صار وشفته بالكاميرات .. دخل البيت وشلح العباية والمنديل اللي كان عامل حاله بنت فيهم … وهي لابسة بنطلون وبلوزة عاديين .. وقعدوا يحكوا شوي .. وبعدين صار يحسس عليها ويبوسها … وبعدين طلع زبه وصارت تجلخله وهو بيحسس على طيزها وبزازها .. وكل شوي يحاول يخليها تمصله … وهي رافضة لاننا اتفقنا ما تمصله … شايفه بالكاميرا كل شوي بيقرب زبه من تمها وهي رافضة … بعدين عملت حالها بدها تجيب حاجة من غرفة ثانية … واتصلت فيا … قالتلي كتير مصر اني أمص زبه .. عادي بس مص بس مص لو سمحت … قلتلها اوكي بس ما يكب بتمك … خليه يكب برا … انبسطت ورجعت له … وجلختله شوي وشلحها البلوزة والستيانة وصار يمصمص ببزازها … ولما طلب تمصله تاني نزلت ومصت زبه … لحد ما كب على بزازها … ضلوا قاعدين يحسسوا على بعض … ما طلع من البيت … لحد ما زبه وقف ثاني … حاول يقوم يشلحها البنطلون عشان ينيكها بس قالتله لا بقوة … فشكله خاف يزعلها … ورجعت مصتله زبه تاني لحد ما كب على بزازها تاني … بعد الكبة التانية قام لبس وقعدوا يحكوا شوي .. ولبس العباية والمنديل اللي متنكر فيهم وطلع من البيت … ولما رجعت سألتها ايش صار … كانت ماخذة شاور عشان المني اللي كان على بزازها … بس قبل الشاور صورت بزازها وعليهم تخليصته عشان تأكدلي انه كب برا تمها … وقالت كل شي صار بالتفصيل … متل ما شفته بالكاميرات بالزبط … وحتى قالت لي ايش كان يقول وهي بتمصله … طبعاً كنت مولع عالآخر وما قصرت مع تمها وطيزها وكسها يومها
وبعد كذا اختبار بنفس الطريقة … اتفقنا انو أسمحلها ينيكها بس بشرط انه بالصالة وممنوع يكب جواها … واجى البيت وأنا مو موجود برضو لابس التنكر بالعباية والمنديل … وهي لبست له بيبي دول … ومن أول ما دخل من الباب هجم عليها وصار يمصمص رقبتها وبزازها ويبوس شفايفها … وهي تحك خصرها بجسمه وبزبه … دخلتها عالصالة وكانت مجهزة فرشة على الأرض … بس هو قعدها على الكنبة بالصالة وطلع زبه … صارت تمص له وهو واقف … بعدين نام على الفرشة وسحبها فوقه … صار هو يلحسلها وهي تمصله … 69 … شلح كل ملابسه ولسة نايم على ظهره … قامت هي وركبت على زبه متل الفرسة وصارت تنطنط عليه وهو يحسس على بزازها وعلى طيزها … وضلت تنطنط على زبه لحد ما جابت ظهرها وارتعشت ونامت على صدره … قلبها هو على بطنها ونام فوق طيزها … ودخل زبه بكسها من ورا وهو فاتح طيزها قدامه بيبعص فيها بأصابعه … وهي تتمحن وتجيب ظهرها كل شوي … بعدين طلع زبه وكب على طيزها من برا … ونام جنبها عالفرشة … صارت هي تلعب بزبه بإيدها لحد ما وقف مر تانية … ومصتله اياه تاني … قام حطها بوضعية دوجي ستايل وبدأ ينيكها مرة تانية … ويضرب طيزها ضرب … إيديه علّمت على طيزها من قوة الضرب … بعدين نيمها على ظهرها ونام فوقها … ودحش زبه بكسها وصار ينيكها ويبوس شفايفها ورقبتها ويلعب ببزازها … لحد ما طلع زب وكب مرة تانية على بطنها … بعدها قعدوا شوي يتمحنوا ويحسسوا على بعض … اتصلت فيها اني جاي بالطريق وهو قام بسرعة وطلع من البيت بتنكره كالعادة … ولما رجعت لقيتها نايمة على الفرشة تعبانة ولسة المني على بطنها وطيزها … طلعت زبي ونمت فوقها ودحشته بكسها ونكتها بقوة لحد ما كبيت بكسها … بعدين نمت جنبها وقلتلها احكيلي ايش صار … قالتلي كل حاجة صارت بالتفصيل … ومع كلامها وشرحها زبي وقف تاني … مسكت راسها وخليتها تمص زبي شوي … بعدين حطيتها دوجي ستايل ونكتها وشفت طبعات إيديه على طيزها … ضربت طيزها ضرب بقوة ونيمتها على بطنها ونكتها بقوة وكبيت بكسها مرة تانية
وإلى الأن هذا وضعنا … كل فترة بسمحلها انه ينيكها … وهي مو عارفة عن الكاميرات الى الآن … وحياتنا ماشية بشكل هادي بدون مشاكل