قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ليلة الدخلة و العائلة | السلسلة الخامسة | حتي الجزء التاسع 18/6/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mazen El-5dewy" data-source="post: 6989"><p>الجزء الحادي والاربعون</p><p></p><p></p><p>وصلت الساعة 9 بالليل ورن جرس الباب فكانت اختي سهير جايه من مشوارها، سالتها عن ام رضا وابنها عاملين ايه؟ قالت: كويسين، ودخلت بسرعه ع المطبخ دخلت وراها وقولت وانا مبتسم : ياترى ايه هي المفاجأه مش هتريحيني بقى؟</p><p>قالت: ما تستعجلش كلها ساعه عقبال ما نتعشى</p><p></p><p>قعدنا ناكل وبعد ما خلصنا شربنا الشاي ودماغي بقت تمام، طلعت في البلكونه شربت سيجارتين وقعدت افكر ياترى ياسهير محضرة لي ايه؟ لكن دي اختي ولا يمكن تاذيني، وحطيت احتمال لان حسب اللي شوفته في الشريط اختي سهير متحرره جدا وعايشه حياتها حتى مع اصدقائها وابنها وبنتها، لكن مخبيه والا صرحت لي باللي انا شوفته في كمبيوتر مازن</p><p></p><p>انما دلوقتي هل يمكن اصارحها باللي شوفته والا مش دلوقتي؟ كان جوابي على طول: مش دلوقتي يامعاذ اشتري وما تبيعش لغايه ما تشوف الحكايه ايه</p><p></p><p>دقت الساعه 10 مساء وحان الآن ميعاد المفاجأه، دخلت لاختي اوضتها لقيتها قاعده ع التسريحه بتتزوق، عرفت انها مفاجاه جنسيه، لكن الموضوع دا بيني وبينها عادي مش مفاجأه يعني، رجحت على طول ان فيه طرف تالت هيشاركنا المتعه ومالقيتش أي احتمال تالت لان جرس الباب رن وجريت اختي على بره بسرعه تفتح الباب</p><p></p><p>وبعد ما فتحت الباب بصيت كانوا اتنين واقفين، ضحكت وبصيت لاختي وقولت لها: هي دي بقى المفاجأه؟ هزت راسها : بنعم، وكانوا اللي واقفين ابو علي ومراته مدام ناهد، ايوه اللي عملنا تبادل من شهر تقريبا في منزلهم، ما كدبتش خبر، انتصب زبي فورا وشديت مدام ناهد بسرعه وقفلت الباب ومن غير م ابص لجوزها روحت نازل فيها بوس في كل حته وتقفيش في بزازها الكبيره وهي تقولي: حاسب حاسب، وانا ارد عليها: مش هارحمك، بينما اختي اخدها ابو علي وفضل يبوس فيها برومانسيه وايده بتلعب في طيزها من ورا، وهما عمالين يبوسوا في بعض كانوا ماشيين لغايه ما وصلوا كنبه الانتريه قام راكب فوقها وهو مندمج في البوس وايده بتلعب في كل حته في جسمها.</p><p></p><p>كانت مدام ناهد لابسه عبايه سمرا وحجاب قوامت مقلعها لما بقت بقميص النوم، وانا خلعت بنطلون الترينج والبوكسر كمان وطلعت زوبري وقومت حاشره فيها من على الهدوم، وقعدت انيك فيها ع الناشف وهي لافه ايديها ورا ضهري وبتحضني جامد ومتفاعله معايا بحركات، كانت بتطلع وتنزل بوسطها مشتهيه زبي قوي، سخنت جدا وقومت مدخل زبي في كسها وقعدت انيكها بعنف وانا بقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام علي بزازك حلوه قوي ياام علي آآآآآآآآآآآآآآه، كنت بنيكها بالوضع الطبيعي قومت عادلها ومخليها تسجد ع الارض وبقيت الحس في كسها من ورا كل دا وابو علي لسه راكب فوق اختي على كنبه الانتريه وعمال يبوس ويقفش فيها، لمحت ابو علي وهو بيطلع زبه من البنطلون واختي مسكت زبه وعماله تجلخ له كانها بتضرب له عشره، المنظر هيجني جدا سبت كس مدام ناهد وبطلت لحس وروحت مدخل زبي في طيزها وبدات انيكها وضع فرنساوي بمنتهى العنف وهي تقول آآآآآآآآآآآه نيك يامعاذ آآآآآآآآآآآآآآآآه بالراحه على طيزي نيك قوي نيييييييييييييييييك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، رفعت وشي لفوق لقيت ابو علي بدأ ينيك اختي وهي مندمجه معاه جدا وتقوله: اممممممممممممم كسي والع يابوعلي ارويني بزبك عطشانه قوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه</p><p></p><p>كان كلام اختي غريب اقول مره اسمعه وهي بتتناك كدا، قام ابو علي وقعد على الكنبه وجات اختي حضنته وركبت فوقه وش لوش ودخلت زبه في كسها، كانت مشاعر الدياثة بتهيجني اكتر من نيك مدام ناهد اللي جسمها زي الفرس، ورغم حلاوه ناهد الا اني كنت مركز جدا مع اختي، سبت مدام ناهد ووقفت وقومت رايح لهم ومديت زبي لاختي تمص فيه، وبقت سهير تمص زبي وانا ماسك دقنها من تحت ارفع دماغها عليا عشان تبصلي، وكل ما تبلصي وعنيها تيجي في عيني زبي يقف زياده</p><p></p><p>جات مدام ناهد وقفت جنبي وقعدت تبوسني بوسه مشبك، وبايديها تحسس على دماغ اختي وهي بتمص لي، ما اقدرتش امسك نفسي روحت شادد اختي من على زبي ابو علي وزقيتها على كرسي الانتريه وفشخت رجليها الاتنين ودخلت زبي وبقيت انيكها بمنتهى القسوه، كنت هايج جدا، بقيت انيكها وايدي بتلعب في بزازها البيضا اللي زي الملبن وانا مندمج مش عارف بقول ايه: آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام مازن بحبك قوي قوي قوي آآآآآآآآآآآآآآآآه كسك سخن قوي ياحبيبتي، وهي لما لاقتني كدا اندمجت هي كمان: نيك اختك ياحبيبي انا كل لك ياروحي آآه آه كمان آآآآآآآه كمان آه آه كماااااااااااان ادعك بزازي ياحبيبي ارضع فيهم كمان آآه كمان آآآآآآآآآآآآآه كماااااااان</p><p></p><p>الناحيه التانيه ابو علي مسك مراته ينيكها خلفي ع الواقف، كان يهمني اكتر اني استمتع باختي اكتر من ناهد، فرغم ان ام علي جسمها دمار وبزازها ضخمه لكن كنت مشتهي اختي جدا، خصوصا انها شوقتني للمفاجأه دي في بيتها</p><p></p><p>وانا بنيك اختي سهير وابو علي بينيك مراته، طلبت مني اختي اني اقف عشان محضرا لي مفاجأه، ومدام ناهد طلبت من جوزها نفس الطلب، كنت بنيكها برومانسيه ومش قادر اقطع اللحظات الجميله دي، قالت: معلش استحمل، سحبت زبي وروحت واقف جابت مدام ناهد منديل وغمت عنين جوزها وقالت ما تفتحش، وجات سهير وجابت منديل وغمت عنيا انا كمان وقالت ما تفتحش، واضح ان هي دي المفاجأه اللي قصدتها اختي وان حفله التبادل دي كانت مقدمه للمفاجأه</p><p></p><p>بقيت مربوط العنين انا وابو علي ومش شايفين حاجه، فجأه سمعت ابو علي وهو بيتنهد ويقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم وانا كنت واقف لقيت اللي بيمص في زبي حسيت على دماغه لقيتها واحده ست، ياترى مين، في نفس الوقت لقيت اللي بتبوسني من بقي وفي نفس الوقت المص شغال، على الناحيه التانيه كنت سامع ابو علي وهو عمال بيتنهد هو كمان وصوت شفشفه كانه بيبوس ويتمص له برضه</p><p></p><p>طب اللي معانا اتنين ستات مش اكتر، انا معايا اتنين ياترى مين اللي مع ابو علي، ركزت في المتعه اكتر وهمست اختي سهير في ودني وقالت: هاوريك اللي عمرك ما شوفته تعالى ياحبيبي، ودخلت بينا حسب ما انا حاسس لاوضه نومها، وقالت نام على ضهرك فوق السرير، عملت اللي قالت عليه: جات حضنتني وتبوسني جامد وفي نفس الوقت لقيت نفس الست بتمص زبي وبعدين قامت قعدت عليه وبقيت انيكها وضع الفارسه، كان كسها حلو قوي، مديت ايدي العب في بزازها لقيتها مش كبيره، تبقى دي مش مدام ناهد، فضلت العب في بزازها ورفعت ضهري عشان ارضع في صدرها، ورغم ان صدرها مش كبير قوي زي ناهد لكن كانت بزاز ناعمه جدا وطريه</p><p></p><p>بقيت احسس على رقبة الست الغريبه ووشها وانا بنيكها وانزل على بزازها الناعمه الطريه، كل دا واختي سهير بتبوسني من بقى وتلعب في صدري، شويه وراحت حاطه بزها في بقي وقالت: ارضع ياحبيبي ارضع صدر اختك ياميزو، بقيت دلوقتي انيك في الست الغريبه بينما اختي حاطه صدرها في بقي</p><p></p><p>انا من خبرتي في الحريم اقدر اميز الجسم الغريب اللي بنيكه دلوقتي، ورغم اني مغمي عنيا لكن رجحت ان دي ست كبيره لان بزازها كانت لتحت، وكمان جلد وشها ورقبتها مش ناعم قوي زي بزها، وكمان وصلت لنتيجه وهي ان دي صاحبه اختي الروح بالروح لان مفيش حد هايطلع على سر اختي الا صاحبتها الانتيم، قولت لاختي: ريحيني بقى ياسوسو وشيلي المنديل</p><p>قالت وهي بتضحك بصوت واطي: تدفع كام</p><p>قولت: انيكك انتي وهي مع بعض</p><p>قالت: بس اوعدني دا يبقى سر مهما حصل</p><p>قولت: سرك في بير ياحبيبتي</p><p></p><p>قالت: ارفعي المنديل يا</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثاني والاربعون</p><p>بعد ما اترجيت اختي ترفع المنديل قالت: ارفعي المنديل ياام رضا</p><p>ام رضا؟؟؟؟؟؟؟</p><p>تبقى صاحبتها اللي كانت عندها بحجه ان ابنها عيان، رفعت المنديل فعلا ولقيتها هي نفس الست اللي كانت في الالبوم، وهي نفسها اللي ناكها مازن ابن اختي جماعي مع امه في الشريط.</p><p></p><p>كانت مفاجأه فعلا لكن بمشاعر جميله جدا جدا، على طول قومت شايل ام رضا منيمها على ضهرها فوق السرير قولت: تعالي بقى يامدوخاني انتي بقى اللي كنت بنيكك ومش عارفك؟</p><p>قالت: انت واد مالكش حل</p><p>قولت: انا والا مازن؟</p><p>ضحكت وصوتها علي</p><p></p><p>دخلت زبي في كس ام رضا وبقيت ادخله واطلعه ادخله واطلعه ، ومسكت بزها بايدي الشمال وبرومانسيه قولت لها: جوزك عارف انك بتتناكي؟</p><p>قالت: جوزي مسافر بره وما بيجيش الا كل سنه او سنتين</p><p>قولت: ماعندوش نظر الصراحه انتي جميله قوي احسن ما تخيلتك من شويه</p><p>ضحكت واندمجت في النيك وبقت تتنهد امممممممممممممممم انت حلو قوي في النيك وبتفهم في الحريم يا الا انت اسمك ايه؟</p><p>ضحكت وقولت: جايه لي عشان انيكك ومش عارفه اسمي</p><p>ابتسمت اختي وقالت: قولي له ياميزو</p><p>ام رضا: طب نيكني بقى ياميزو انا عاوزاك تقطعه</p><p></p><p>سرعت من نيك ام رضا قوي وبايدي التانيه بقيت احسس على وراك اختي سهير اللي قاعدة جنبنا، مسكت اختي صوابعي وبقت تدخلها في بقها وتنزل تحت بيهم على صدرها، كانت حركات بتهيجني قوي واضح ان اختي عارفه وجيعتي، طلعت زبي من كس ام رضا وطلعت بيه على صدرها ودخلته بين بزازها، وقامت اختي راكزه على ركبها وبقت تبوسني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت متعه جميله قوي، فكرتني بنيك عمتي ورتيبه مع بعض، بقيت ادخل زبي في بزاز ام رضا وفي نفس الوقت ببوس اختي ع السرير ونزلت ببقي لصدرها وبقيت امص بزاز اختي الناعمه والبيضا.</p><p></p><p>طلعت فوق بزبي على وش ام رضا وخليتها تمص شويه، لقيت اختي بتقولي: عايزاه، روحت مخليها تسجد ع السرير وجيت من ورا دخلته في كسها، كان سخن قوي، واضح ان اختي مستمتعه جدا وانا كمان آآآآآآآآآآآآآآه امممممممممم كسك حلو قوي ياسوسو، وهي تقول: نيك قوي ياميزو آآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان آآآآآه كمان، بقيت انيك اختي من ورا واضرب بايدي على طيزها وكل ما اضربها تستمتع اكتر لغايه ما صوتها علي آآآآآآآآآآآآه أععععععع كمان آه كمان آآآآآآآآآآه نيكني يامعاذ ما ترحمنيش نيك اختك ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآه</p><p></p><p>في نفس الوقت طلعت ام رضا على شباك السرير الكبير وحشرت كسها في بقي، وبقيت الحس كس ام رضا وانا بنيك اختي فرنساوي، شيلت زبي من كس اختي وروحت جايب ام رضا انيكها بنفس الوضع وهي من كتر الهيجان بقت تتشال وتتنفض ع السرير، حضنتها بقوه وايدي قدام على بزازها وبقيت ادفعه جامد جوا كسها وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه أعععععع بالراحه آآآآآآآآآآآآآآه وزاد من نشوتي واحساسي العميق باللذه انها كانت بترجع بطيزها لورا عشان يدخل اكتر، واختي بقت تحسس على بزازها جنبنا من المتعه، شهقت شهقه كاني بجيبهم لكن صبرت شويه واخرت عشان اتمتع وامتعهم</p><p></p><p>قومت قالب ام رضا على ضهرها وراكب فوقها وبنيكها وضع طبيعي، بقيت نايم عليها بكل جسمي وهي عيونها مقفولة وبايديها تحسس على ضهري وتشدني لها بكل قوه، شلت زبي ونزلت الحس في كسها وبقيت ادغدغ شفراتها ، طار عقلها وبقت تصرخ ومفيش دقيقتين الا وجابتهم على لساني وحسيت بشهوتها على بقي، ما سبتهاش طلعت ودخلت زبي تاني في كسها وبقيت انيكها بعنف سخنت مره اخرى وبقت تتفاعل معايا نيك قوي ياميزو آآه نيك خالتك ام رضا ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآه</p><p>قولت لها: زبي احسن ولا زب جوزك؟</p><p>قالت: زبك ياحبيبي انت سيد الرجاله آآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم آآآآآآآآآه</p><p></p><p>كان كس ام رضا بيقبض ويفتح على زبي كذا مره، يعني جابتهم اكثر من مره ولسه بتتناك ما شبعتش، سبتها وقومت شادد اختي موقفها ع الارض ومخليها تسند ع السرير وتعطي ضهرها ليا، وجيت من ورا ودخلت بتاعي في طيزها واول ما دخل صرخت بصوت عالي كانه هايسمع الحاره بحالها، قولت لها وطي صوتك مش كدا، قالت: مش قادره ياحبيبي مش قادره آآآآآآآآآآآه، فضلت انيك اختي بالوضع دا كتير ادخله واطلعه، وبعد ما وصلت اختي لقمه النشوه جابتهم على زبي وهي بتصرخ برضه، مسكت زبي وبقيت امشيه على فتحه طيزها عشان اهيجها تاني، وفعلا هاجت</p><p></p><p>قامت راميه نفسها ع السرير ونايمه على ضهرها بسرعة وقالت تعالى ياحبيبي، قومت ناطط عليها وراكب فوقها انيكها وضع طبيعي، دفعت زبي جواها لغايه ما كان هايطلع من بقها، وكل ما تفتح رجلها وتقفلها على زبي اهيج اكتر، مفيش دقيقه الا وقربت انزل، قولت هانزل ياسهير</p><p>قالت: هاتهم على بزازي ياحبيبي</p><p>جيت بزوبري ومدخلهم في بزازها وبقيت انيكها في صدرها لغايه ما جبتهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه أمممممممممممممممم أووووووووووووووووووه آآآآه بزازك حلوه قوي ياسهير آآآآآآآآه وهي بقت تمسح لبني على صدرها، وبعد ما خلصنا قامت راكبه فوقي وحاضناني جامد وقالت: ايه رايك بقى؟</p><p>قولت: انتي مالكيش حل</p><p>قالت: ايه رايك في ام رضا؟</p><p>قلت: دي خبره من سنين انا هنيكها كل ما اجي عندك</p><p></p><p>واول ما ام رضا سمعتني ابتسمت وجات حضنتني بقيت نايم في النص، على يميني اختي سهير وعلى شمالي ام رضا، لكن فاتني اننا مش لوحدنا في الشقه، ياترى مين اللي مع ابو علي ومراته؟</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثالث والاربعون</p><p></p><p>بعد ما نكت ام رضا واختي سهير مع بعض لبست البوكسر وطلعت الصاله اشوف ابو علي ومراته مع مين مالقيتهومش، روحت ع الاوضه التانيه كانت مفتوحه نص نص، واضح انهم واخدين الامان واول ما فتحت وشوفت ابو علي بينيك مين ضحكت وفهمت كل حاجه</p><p></p><p>لقيتهم مغميين عين ابو علي وبينيك ام جنات وضع فرنساوي، ايوه ام جنات اللي جات سالت على اختي النهاردة العصر، واضح ان كان فيه اتفاق ع المعاد ووصلت بدري، اما مراته مدام ناهد كانت لابسه قميص نوم اسمر مغري جدا وبزازها الكبيره مدلدله من القميص وراكزه على ركبها بتبوس جوزها وتلعب له في صدرها، ام جنات زي ما قولت لكم ست كبيره في الاربعينات وجسمها حلو لا هي تخينه ولا رفيعه وكمان طولها نص نص لكن صدرها ابيض ودمار، اما حلمه بزها كانت خمريه وكبيره</p><p></p><p>اول ما شوفت المنظر زبي وقف تاني وكانه بيقولي مش كفايه يامعاذ انك تنيك اتنين لازم تنيك تلاته او اربعه، دخلت عليهم واول ما شافتني مدام ناهد كانت هاتنده عليا، بسرعه كتمت بقها عشان احسس ابو علي ان الوضع طبيعي والاوضه ما فيهاش حد غيرهم، وبصوباعي شاورت لها هسسسسسسسسس، وبكل هدوء نزلت ناهد من السرير ع الارض وخليتها تركز على حرفه وجيت من ورا ودخلت زبي الواقف في كسها، كان بتاعها مبلول قوي ودخل زوبري فيه كانه بيتزحلق، واضح ان ام علي كانت هايجه جدا</p><p></p><p>بقيت انيك في مدام ناهد ع الارض وجوزها ع السرير بينيك في ام جنات اللي شافتني لكن ما ظهرتش أي رد فعل، كانت مستمتعه بالنيك وعماله تتاوه، بقيت ادخل زوبري في كس ناهد ومستمتع جدا بس كاتم متعتي عشان ابو علي ما يسمعش، نزلت ناهد ع الارض وخليتها تنام على ضهرها وترفع رجلها ووسطها كله لفوق وجيت وانا واقف موطي ودخلته فيها آآآآآآآآآآآآآه أووووووووففففف وهي كاتمه المتعه وبتقول اممممممممممممممممممممممممم آآه وعنيها في عنيا كلها الم وشوق وحنيه مع بعض، كانت رومانسيه قوي بنت اللذين، شجعتني ع النيك اكتر بقيت ادخله واطلعه بسرعه</p><p></p><p>شيلتها ورفعتها ع التسريحه وبقيت انيكها ع الواقف وبايدي العب في بزازها الكبيره، اما ورانا ابو علي عدل ام جنات وبقى ينيكها وضع طبيعي، شيلت ناهد مراته وجيت على حرف السرير نيمتها على ضهرها وخليتها ترفع وشها لجوزها، وبقيت انيكها وهي بتبص لجوزها، وجيت قومت كاشف عنين ابو علي عشان يشوف مراته، واول ما شافني وانا بنيكها هاج جدا وبقى يدخله ويطلعه في ام جنات بعنف</p><p></p><p>الوضع دلوقتي انا بنيك مدام ناهد على حرف السرير ووشها فوق لجوزها، وابو علي بينيك في ام جنات ووشه تحت لمراته، وفجاه بداوا يتكلموا ويعيشوا اللحظه</p><p>ابو علي: آآآآآآآآآآآآه بتحبيني ياام علي</p><p>ناهد: بحبك قوي ياروحي نيكني كمان نيييييك آآآآآآآآآآآه</p><p></p><p>انا من جوايا ضحكت لاني انا اللي بنيك مراته مش هو، لكن عشان يعيشوا اللحظه والخيال، حبيت اشعل الموقف اكتر، عدلت ناهد فرنساوي ع السرير ومن ورا رشقت زبي في كسها، وهو قصادنا عدل ام جنات فرنساوي برضه ولكن عكسنا، قرب مننا عشان يبوس مراته وهي بتتناك، لكن الجديد ان ام جنات قربت مني وبقيت ابوسها هي كمان من شفايفها وهي بتتناك من ابو علي، وبايدي من تحت العب في حلمة بزها الخمريه</p><p></p><p>فجأه لقيت اللي بيحضني من ورا ويلعب في صدري، كانت ام رضا، قولت اوبااااااااا دي هاتحلو قومت مطلع زبي من كس ناهد وشادد ام رضا عادلها وضع فرنساوي ودخلت زبي في كسها، بقيت انيك ام رضا واضرب ناهد على طيزها، وبصوباعي ادخله في بق ام جنات، كانت متعه ما بعدها متعه، بنيك 3 نسوان مره واحده، اما ابو علي رومانسي واضح ان مالوش في الجماعي، عاوز واحده بس يحبها، استغليت الموقف واخدت ام رضا وناهد على اوضه اختي سهير، وهو شايفنا ما تكلمش، اول ما دخلنا سهير ضحكت، كنا عريانين ملط، وساعه ما شافت زبي واقف ضحكت وقالت: هو لحق يقف؟ انت ما تشبعش؟</p><p></p><p>قربت منها وقولت: هو اللي يشوف نسوان زيكوا يشبع، وفجأه تحول المشهد الي مشهد درامي، هجمت على اختي وركبت فوقها وشديت عليا ام رضا وناهد مع بعض، رفعت رجل اختي ودخلت زوبري وقعدت انيكها واول ما دخل قالت أأأأععععععععععع بالراحه يامعاذ</p><p>قولت: مفيش بالراحه آآآآآآآآآآآآآآآه بحبك قوي ياسوسو</p><p>وانا بنيكها بقيت احسس على وراكها الناعمه والبيضا وابوس في دراعتها اللي زي الملبن، اختي وانا بنيكها كاني بنيك سهير رمزي تمام شديت ام رضا عليا ابوسها في شفايفها وبايدي التانيه العب في كس ناهد، طلعت زبي من كس اختي وعدلت ام رضا وضع فرنساوي، ودخلته وهي بتصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآه اوفففففففففففف نيكني ياابني آآآآآآآآآآآآآه نيك ياحبيبي بس بالراحه على خالتك أوووووووف مش قادره</p><p>اختي عدلت روحها نفس الوضع جنبنا ولكن ع اليمين، اما ناهد بقت نفس الوضع ع الشمال، كلهم ساجدين على صف واحد، بقيت انيك ام رضا في النص وبايدي اليمين العب في كس اختي من ورا، وبالشمال اهيج ناهد من ورا هي كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحبك قوي ياام رضا بحبك ياناهد آآآآآآآآآآآآآآآآآآه، زبي احسن والا زبك جوزك ياام رضا؟ قال: زبك ياحبيبي ما ترحمنيش أووووووووووفففففففففففف أععععععععع أييييي كمان كمان كمان ياحبيبي، جيت اطلعه قال: ما تطلعوش، لكن ما سمعتش كلامها</p><p></p><p>غيرت بقيت انيك اختي نفس الوضع واول ما دخلته، قالت : أيييييييييي آآآآآآآآآآآآآآه نيك اختك ياحبيبي نيك سهير ياميزو آآآآآآآآآآآه وبايدي التانيه ابعبض ام رضا في طيزها وهي هايجه ع الآخر، بصيت لقيت مدام ناهد نزلت من ع السرير وراحت فاتحه الدولاب وطلعت حاجه في كرتونه، لكن لشهوتي المشتعله ما ركزتش لا اهتميت، فجأه لقيتها بتطلع زب صناعي من الكرتونه، تقريبا هو دا اللي كانت بتلبسه ناديه بنت اختي في الشريط، شكله تمام، وواضح ان ناهد عارفه مكانه واستعملته</p><p></p><p>جات ام رضا قالت:انتي لسه ما توبتبيش ياناهد؟</p><p>مافهمتش قصدهم ايه، لكن بعد شويه فهمت</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الرابع والاربعون</p><p></p><p>الوضع دلوقتي انا بنيك في اختي سهير ع السرير وضع فرنساوي وشهوتي مشتعله جدا، بينما ام رضا وناهد بيتكلموا مع بعض ع الارض، وفجأه لقيت ام رضا بتمسك الزب الصناعي اللي طلعته ناهد من الدولاب وتلبسه هي</p><p>كدا اتضحت الصوره وعرفت هي قالت كدا ليه</p><p></p><p>ناهد جات ع السرير جنبنا ونامت على ضهرها، وام رضا بعد ما لبست الزب الصناعي نامت فوق ناهد وبقت تنيكها وضع طبيعي، المنظر شعللني جدا، ما دريتش بنفسي الا وانا بسيب اختي وجيت من ورا ام رضا ودخلت زبي في طيزها واول ما دخل قالت: أييييييييي انت بتعمل ايه بالراحه آآآآآآآآآآآه، بقيت انيك ام رضا في طيزها وهي بتنيك مدام ناهد بزبها الصناعي، اما اختي سهير جابت مخده جنبنا ع السرير وسندت ضهرها للحيطه وبقت تلعب في كسها</p><p></p><p>كانت طيز ام رضا ضيقه قوي واضح انها ما بتتناكش فيها خالص، والطيز لما بتكون ضيقه بقتبض ع الزب وتهيج اجدعها راجل، بقيت هايج جدا وانا بنيك ام رضا في طيزها ولاول مره الليله حسيت بشهوه عارمة تسري في جسمي كله وعقلي راح ما دريتش الا وانا بنزل في طيز ام رضا كاني جايب جردل ميه وبادلقه ع الارض، حتى بعد ما جبتهم لسه زبي واقف ولم اتوقف عن النيك، بينما ام رضا من شهوتها بقت تكلم ناهد، بتحبيني ياناهد؟</p><p>ناهد: بحبك قوي ياحبيبتي</p><p>ام رضا: بزازك حلوه قوي ياقمر</p><p>ناهد: انتي احلى ياروحي نيكيني كمان آآآآآآآآآآآآآآآه كماااااااااااان ما ترحمنيش ياام رضا انا مشتاقه لزبك قوي ، نيكي ياحبيبتي</p><p>ام رضا: زبي احلى والا زب ابو علي</p><p>ناهد: انتي احلى يانور عيني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أمممممم زبك حلو قوي يابنت الايه أوووووووووووففففففف</p><p></p><p>وانا بسمع كلامهم كاني باسمع فيلم سكس سحاق بالضبط، هيجت اكتر وانتصب زبي جامد في طيز ام رضا، وبقيت ادخله واطلعه ادخله واطلعه، وبايدي بقيت احسس من تحت على وراك ام رضا الناعمه، واطلع بايدي على بزازها، واول ما ايدي تيجي على صدرها تهيج اكتر وتسرع في نيك ناهد، وكل ما تسرع في نيك ناهد اسرع انا كمان في نيكها، مفيش دقيقة الا ولقينا ناهد بتصرخ: آآآآآآآآآآآه أعععععععععععع أيييييييي أوووووووووووووووووووووووووووووووه أييييي كمان يابنت الكلب يابنت الكااااااااااااااالب آآآآآآآآآآآآآآآه كانت بتجيبهم وفقدت وعيها وبقت تشتم، واول ما جابتهم ارتاحت وقالت بصوت كله رقه وحنيه وضعف: آآآآآآه ياولاد الجزمة آآآآآآآآآآآآآه انا طايره في السما حاسه اني عصفوره اممممممممممم</p><p>ام رضا ردت عليها: بحبك قوي ياناهد</p><p>وجات بايساها بوسه مشبك طوييييييييله كانهم بينتقموا من بعض</p><p></p><p>وهما في عز البوسه سرعت في نيك ام رضا في طيزها، حاسس انهم قربوا ينزلوا، صبرت شويه ورجعت انيكها تاني بالراحه عشان اتمتع اكتر وامتعها</p><p></p><p>اخدت بالي ان سهير اختي ورانا ندهت عليها وروحت منيمها ع السرير على ضهرها وجيت من تحت الحس في كسها، كانت هايجه قوي وكسها كله ميه، جبت فوطه ونشفت وبدات الحس تاني، وبلساني بقيت ادغدغ الشفه اللي فوق وبايدي اطلع على بزازها ادعك فيهم واداعب الحلمه، اما رضا نشفت زبها الصناعي وطلعت فوق اختي وحطت زبها في بق سهير، بقى الوضع دلوقتي انا بلحس في كس اختي من تحت وهي بترضع زب ام رضا الصناعي من فوق سهير اختي وهي بتمص زب ام رضا الصناعي بقت تتاوه من المتعه، بينما ماسكه دماغي وتحسس على شعري وانا بالحس لها، كانت تسيب زب ام رضا وتكلمني بكل ضعف: قوي يامعااااااااااااااذ آآآآآآآآآه الحسه قوي ياحبيبي عاوزاك تقطعه ، وانا شفطت كسها كله في بقي وبقيت اشد الجلده بلساني وانا بشفط، كان كسها ناعم قوي واضح انها كانت جاهزه ومنضفه نفسها من تحت، بقيت الحس لها وعنيا في عنيها ، كانت تبصلي بضعف ومسكنه، وبايديها تفتح كسها ليا اكتر وتقول: امممممممممممم آآآآآآه</p><p></p><p>غيرنا الوضع نمنا انا وام رضا على ضهرنا فوق السرير، وجات اختي بقت تمصلنا واحد واحد، وهي بتمص زب ام رضا الصناعي كانت تمسك زبي وتجلخ، وكانت تحب تبص في عنينا وهي بتمص، جات على زبي ومشت لسانها عليه من فوق لتحت، وبلسانها تلحس التومه وتلعب بصوابعها في بيوضي، كانت تدخل زبي جامد قوي في بقها كانها بتبلعه وانا في قمه النشوه أووووووووووووووووه مصي كمان ياحبيبتي أآآآآآآآآآآه مسكت راسها وهي بتمص واتفاعل مع حركه راسها، بينما ايديها التانيه تلعب في بزاز ام رضا وتداعب حلمتها الخمريه</p><p></p><p>جات اختي قامت راكبه فوقي ومدخله زبي في كسها وهي في قمه الشهوه واول ما دخل آآآآآآآآه وبسرعه تحرك نفسها ووسطها، بينما ام رضا جات من وراها وراحت راكبه فوق اختي ومدخله زبها في طيز اختي سهير، وقبل ما يدخل كلمتها اختي: بالراحه والنبي ياام رضا بس عقبال ما يدخل، جات ام رضا بالراحه خااااااااالص دخلته واحده واحده، واول ما دخل كله رفعت وسطها وبقيت تنيك اختي بعنف، واصبح المشهد دلوقتي انا وام رضا بننيك اختي سهير دوبل</p><p></p><p>رفعت ايدي العب في صدر اختي واطلع لفوق امص في بزازها وفي نفس الوقت ادخل صوابعي في بق ام رضا اللي راكبه فوقنا كلنا، كان مشهد مثير بقيت امص في صدر اختي واطلع لفوق العب في بزاز ام رضا بينما اختي في النص شهوتها عاليه وبقت تقول: نيكوني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه أووووووووووووووه كمان ياحبيبي نيكني كمان، زقه قوي في كسي آآآآآآآه بالراحه ياام رضا بالراحه ياام رضا والنبي والنبيييييييييييييييييي آآآآآآآآآآآآآآآه كمان كمااااااااان مص في بزازي ياميزو العب في صدر اختك ياحبيبي مص كمان ا للااااااااااااااااااااااه مش ممكن مص كمان ا للاااااااااااااااااااه كمان آآآآآآه أوووووووووووووووه أوف، بقت تعض على شفتها وهي بتتناك</p><p></p><p>شويه وبقت اختي تصرخ : آآآآآآآه اععععععع كمان آآآآآآه وغمضت عنيها وبقت تطلع بدماغها لفوق وتحت آآآآآآآآآآه، وراحت هديت مره واحده ونامت على صدري، خلاص جابتهم، بصيت لها بصه كلها رومانسيه وقربت منها وبوستها في شفايفها بوسه طويله ، وانا ببوسها كانت تلعب في شعري وتمص لساني من جوا، وانا زبي واقف في كسها مش عاوز ينام ، روحت مطلعه ومنيمها على ضهرها، وجيت على ام رضا قلعتها الزب الصناعي ونيمتها على ضهرها جنب اختي ورفعت رجلها الشمال لفوق، ودخلت زبي في كسها وهي: آآه أيي آآه أيي آآآآه أيي، كانت سعيده قوي وانا بنيكها، وشها بيضحك ومبتمسه كانها بتتفرج على مسرحيه، كانت مستمتعه قوي</p><p></p><p>وبايدي الشمال العب في بزها اليمين، كان كبير يادوب ماسكه بايديا وكان مليان وابيض قوي، شويه انقل وامسك بزها الشمال، وهكذا بقيت ادعك لها بزازها وانا بنيكها وهي في قمه المتعه آه أي آه أي آه أي آه أي آه أي نيك يابني نيك خالتك ام رضا ياحبيبي، انت مش صغير دا انت كبير وسيد الرجاله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، دخلت صوباعي في بقها وبقت تمصه وبايديها الشمال تلعب في كسها وانا بنيكها، رجعت تاني العب في بزازها وهي تلعب كمان في كسها وتسرع في الحك قوي قوي قوي لغايه ما شدتني عليها وتقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه أييييييييييي وكسها يقبض على زبي وتحضني جامد</p><p></p><p>بعد ما ام رضا جابتهم حسيت بسخونه عاليه جدا انا كمان، وقولت لها: هاجيبهم ياام رضا، قالت هاتهم جوايا ياحبيبي، كنت خايف لتحمل مني روحت مطلع زبي ومنزل بره على كسها.</p><p></p><p>ولما جبتهم نيمت على ضهري جنبها ياااااااااااااااااااه كانت نيكه ولا في الاحلام، نكت 3 نسوان مره واحده وكلهم احلى من بعض، بصت لي ام رضا وقالت: انت نزلت بره ليه؟</p><p>قلت: خايف لتحملي مني</p><p>قالت: انا مركبه شريط ثم انا اللي قايله لك ياجاهل تعرف على طول اني عاوزاك تنزلهم جوا بستمتع بيهم</p><p>بصيت لهم بابتسام: خلاص المره الجايه</p><p>قالت: انت بتحلم خلاص ابو رضا جاي من السفر كمان اسبوعين ومش هاشوفك اليومين دول</p><p>قلت: خلاص تيجلي لي في الشقه او هنا عند اختي</p><p>قالت: لما اشوف، دلوقتي هاقوم البس عشان ماشيه ولما تصحى اختك قولها ام رضا هاتتصل بيكي بكرا</p><p>قلت: مش هاتمشي دلوقتي دا الساعه 11 بالليل</p><p>قالت: اسكندريه صاحيه لغايه الصبح يالا سلام</p><p>قامت تلبس ام رضا وجيت قربت منها وحضنتها وقولت هاسألك سؤال ياام رضا وتجاوبيني بصراحه</p><p>باستني من شفايفي وقالت: قول اسأل ياحبيبي</p><p>قلت: هو حقيقي ابنك رضا كان عيان؟</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الخامس والاربعون</p><p></p><p>بعد ما سألت ام رضا عن ابنها اذا كان عيان والا لأ بصت لي وكانها مخبيه حاجة وقالت: بص يابني انت دلوقتي بقيت مننا وعلينا وسرنا مع بعض ومستحيل اخبي عنك حاجه</p><p></p><p>قلت: خير</p><p>قالت: رضا ما كانش عيان، وانا واختك اللي اخترعنا الحكايه دي</p><p>قلت: ليه</p><p>قالت: انا واختك ياحبيبي اصدقاء الروح بالروح من سنين،لكن من سنه واحده العلاقه تطورت للي انت شايفه دلوقتي</p><p>قلت: مش فاهم وضحي اكتر</p><p>قالت: بصراحه كدا اختك كانت عندنا عشان رضا</p><p>قلت: يعني ايه ؟</p><p>قالت: يعني كان بينيكها خلاص ارتحت؟ لازم افسر يعني؟</p><p></p><p>كان كلام ام رضا قاسي ولازم ازعل منه، واحد عرف ان اخته بتتناك بره من غير ما يعرف، ومن شاب صغير ابن صاحبتها، لكن في نفس الوقت سرت في عروقي مشاعر الدياثة واستمتعت بالخبر، وقربت من ام رضا وحكيت زبي في كسها من فوق الهدوم، وسالتها: هو كان بينيك اختي بس والا معاها حد تاني؟</p><p>قالت: مش هاخبي عليك حاجه، ايوه كان معايا انا واختك</p><p></p><p>خلاص بقت على عينك ياتاجر، الواد بينك امه وصاحبتها مع بعض، وكانت اختي عندهم النهارده عشان كدا</p><p></p><p>بس افتكرت على طول الشريط بتاع مازن وهو بيصور امه واخته، وتذكرت الولد الغريب اللي ظهر في الشريط لما كان مازن بينيك اختي اللي هي امه مع ام رضا في نفس الوقت، وقولت ياترى هل الولد الغريب دا هو رضا ؟ طب لو طلع استنتاجي صح دا معناته ايه؟</p><p></p><p>طلبت من ام رضا صوره لابنها، قالت مش معايا ولكن صوره معايا ع المحمول، طلعت التليفون واول ما شوفته خبطت بإيدي على راسي، هو ابن الجزمه اللي كان في الشريط، دي كانت حفله تبادل امهات عاملها مازن ورضا مع بعض، واكيد زي ما كان رضا بييجي هنا في بيت اختي كان مازن بيروح لهم، وهو دا معنى كلام ام رضا ان العلاقة تطورت، يعني ما عادش فيه حواجز، بصيت لام رضا وقولت: خلاص اتفضلي انتي دلوقتي ياخالتي وانا لما سهير تصحى هاخليها تتصل بيكي</p><p></p><p>دلوقتي عاوز اعرف اخبار ابو علي وام جنات ياترى عملوا ايه في الاوضه التانيه، روحت لهم لقيتهم كلهم نامين ع السرير ومتغطيين ببطانيه واحده، كان ابو علي في النص وام جنات على يمينه ومدام ناهد مراته على الشمال، ما رضيتش اصحيهم قولت خلاص هاسيبهم يناموا لغايه بكرا والصباح رباح.</p><p></p><p>دخلت على اختي وخدتها في حضني ونمنا سوا واتغطينا من البرد، وانا حاضنها لقيتها بتفتح عينها وتقول: ام رضا مشيت؟</p><p>قلت: انتي صاحيه؟ آه مشيت</p><p>قالت: وابو علي مشي ولا لسه وام جنات؟</p><p>قلت: لأ لسه</p><p></p><p>قامت انتفضت من ع السرير مره واحده وقالت: ياخبر اسود ومنيل قوم بسرعه صحي ام جنات خليها تروح، الساعه بقت 11 وجوزها زمانه جه من الشغل</p><p>قومت بسرعه وانا مستغرب، طب هي ام جنات مش عارفه ان جوزها جاي، ونامت ليه في بيت غريب؟ مافهمتش حاجه، روحت اصحيهم واول ما قولت لام جنات الساعه 11 اصابها الذعر وقالت: يالهوي يالهوي يالهوي، الليله هاتحصل مصيبه، اختك فين؟</p><p>قامت لبست هدومها بسرعه وكانت جميله قوي بنت اللذين، يابخته ابو علي كان بينكيها برومانسيه، قربت منها قولت لها: مش نفسك في واحد تاني؟</p><p>قالت: انا في ايه والا فيه ايه يامنيل على عينك اختك فين؟</p><p>قلت: في الاوضه التانيه روحي لها</p><p></p><p>راحت لها وسمعتهم بيكلموا بعض وكانهم خايفين من حاجه، وآخر حاجه سمعتها واختي بتقول لام جنات: لو وصلتي ولسه هو ما وصلش نامي ولا كأن حصل حاجه، ولو لقتيه اديني اكلمه في التليفون وهاقنعه انك كنتي عندي في مشوار مهم</p><p>خلاص المشكله يبدو انها هاتتحل</p><p>بس في نفس الوقت انزعاج ام جنات من اللي حصل اثار عندي بعض الاسئلة، هو جوز ام جنات مش مكفيها عشان تتطلع تتشرمط بره؟ طب خوفها دا دليل ان جوزها مالي عينها والا لأ؟ اذا كان مالي عينها وخايفه منه بتعمل كدا ليه؟</p><p>تذكرت فورا ان اختي نفس الموال الازرق دا، ورغم اني رافضه من جوايا وبقول عيب لكن في نفس الوقت منساق وراء رغباني وشهواتي ومستسلم تماما للجنس واغراء النساء اللي حول حياتي من ليله دخلتي الى انسان آخر كل همه انه ينيك بس من غير ما يفكر هو بينيك مين، لدرجة وصلت فيها اني انيك امي اللي ربتني ست الحبايب اللي بيغنوا ليها في الافلام، وشعور البنوه للامهات شعور جميل بعيد عن الجنس لكن التحول اللي حصل في حياتي خلاني مش مستعد افكر في الاجابه اصلا</p><p></p><p>كمان وصلت اني انيك عمتي وصاحبتها وست عجوزه في دارهم، كمان خالتي سوسن جارتنا وعواطف صاحبه ساميه، شريييييييييييييط ذكريات مر عليا كانه ثواني خلاني افوق وادرك الواقع اللي انا فيه، دا كمان بقيت متقبل ان مراتي تتناك قدامي عادي وباستمتع بذلك جدا، وكان مشوار زنا المحارم لم يعد يكفي كمان بقى في مشوار تاني في الدياثه، قطع تفكيري صوت اختي الكبيره سهير وهي بتنادي عليا: معاذ معااااذ</p><p>روحت لها: ايوه ياام مازن</p><p>قالت: ام جنات مشيت</p><p>قلت: ايوه</p><p>قالت: طب انا داخله انام هاتيجي ولا مش هاتنام دلوقتي؟</p><p>قلت: هو ابو علي مش هايروح</p><p>قالت: لأ هيبات الليله انا متفقه معاهم على كدا</p><p>قلت: خلاص ماشي روحي انتي وهاحصلك كمان شويه</p><p></p><p>كان تفكيري جاب لي ارق ومش عارف انام، ورغم اني لسه نايك 3 نسوان ومنزل مرتين لكن جسمي لسه نشيط وكله تفاعل مش مستعد ينام، قولت ما بدهاش يامعاذ، تبات نار تصبح رماد، لاول مره ضميري يانبني ع الوضع اللي انا فيه، طلعت ع السرير جنب اختي ونزلت تحت البطانيه وخدتها في حضني، كانت لابسه قميص نوم بمبي شكله يوقف زب الحصان، خصوصا وان جسم اختي ابيض وناعم واللون البمبي عليه خطير، لكن كل دا ما اثرش فيا لاني بفكر دلوقتي بطريقه تانيه</p><p></p><p>خدتها في حضني ونمت ، وبعدت وسطي عن وسطها عشان ما تحصلش أي تطورات الليله، لكن قبل ما انام فضلت ابص لاختي وهي نايمه كانت زي القمر، ايه دا؟ سهير رمزي تمام، كان زبي بدا يقوم تاني شيلت عيني فورا من عليها ونمت على ضهري وبدات افكر في الماضي، ياااااااااااااااااه فين ايام قبل الجواز ياريتها ترجع، دي كانت ليله دخله عجيبه ولا في الاحلام</p><p></p><p></p><p>الجزء السادس و الاربعون </p><p></p><p></p><p>تاني يوم صحينا على تليفون اختي بيرن، ايوه مين؟</p><p>قال: انا مازن ياخالو امال ماما عاملة ايه؟</p><p>انا: كويسه انتوا عاملين ايه؟</p><p>قال: احنا جايين بعد بكرا يوم الاتنين، امال ماما فين عاوز اكلمها؟ انا: هي نايمه دلوقتي اتصل بيها كمان ساعه تكون صحيت</p><p>قال: خلاص ماشي لما تقوم ابقي قولها مازن وناديه كويسين وجايين بعد بكرا</p><p>انا : حاضر</p><p></p><p>بعد ما قفل التليفون افتكرت الشرايط اللي كان مسجلها مازن لامه واخته وانها معايا ع المحمول، قومت من ع السرير وطلعت ع الصاله عشان اشوفها، فتحت التليفون حقيبه امي وكتمت الصوت بقي mute، شغلت اول وتاني فيلم لقيتهم نفس الافلام اللي شوفتهم قبل كدا ومتصورين في اوضه اختي سهير مع ام رضا ومع ابنها، شغلت الفيلم التالت كان قصير حوالي نص ساعه، فات منه حوالي 15 دقيقه ومفيش حد ظهر في الصوره ، ومره واحده ظهرت واحده كبيره شكلها مش واضح لكن لابسه البورنص بتاع الحمام وبتغير هدومها، قربت الشاشه اكتر وعملت zooom لقيتها اختي سهير ، قلعت عريانه مالط ولبست هدومها قطعه قطعه لغايه ما الفيلم خلص، عرفت انه كان تسجيل بس لاختي وهي بتغير هدومها.</p><p></p><p></p><p></p><p>افتكرت ان ع النت ساعات بعض الشباب بيصوروا محارمهم عرايا وينشروا صورهم وفيديوهاتهم، هل مازن وصل للمرحله دي انه يبقي ديوث رسمي ويخلي العالم كله يتفرج على امه؟ قلت: لو حصل دي تبقى كارثة، مهما كانت الاسرار اللي ما بينا ماحدش يعرفها والا هاتبقى مصيبه ولا واحد هايرحمنا، ويمكن نطلع كلنا مطرودين من كفر الشيخ، واختي تنطرد كمان من الحي بتاعها.</p><p></p><p>فتحت الفيديو الرابع كان طويل جدا حوالي 3 ساعات وشويه، شغلت الفيديو لقيت اختي بتغير هدومها وتلبس بيجامه النوم وريحت ع السرير، بس كانت لوحدها، قدمت شويه لقيتها متغطيه ببطانيه ورايحه في النوم، قدمت كمان شويه للدقيقه ساعه و38 لقيت مازن بينيك امه وضع طبيعي، رجعت الشريط حبه حبه عشان اشوف البدايه لقيت مازن جاي وامه نايمه في سابع نومه ويشممها حاجه، وبعدين ركب فوقها وطلع زبه ودخله بالراحه وهي ولا هنا، بعد كدا بدأ يشتغل نيك طبيعي كانها صاحيه بالضبط، قربت zooom على وشوشهم عشان اشوف اختي صاحيه والا لأ لقيتها نايمه برضه</p><p></p><p>خلاص عرفت ان مازن حط مخدر لامه عشان ينيكها وبتوقعي عرفت ان دا كان في البدايه خالص، لان فيه شريط تاني كان مازن وامه عايشين حياتهم مع بعض، فايه اللي يجبر مازن انه يخدر امه وينيكها الا الخوف؟ قدمت الشريط شويه لقيتهم خلصوا ومازن قام ولبس هدومه وطلع، بقيه الشريط بقى شاشه سودا.</p><p></p><p>فتحت الفيديو الخامس لقيت ام رضا واختي سحاق مع بعض، كانوا عاملين وضع 69، والخبير في الجنس يعرف ان الوضع دا بالذات مايعملوش الا الخبره واللي قلبه جرئ ووشه مكشوف لانه وضع ممتع جدا وغريب ، فهمت ان الفيديو دا متصور قريب بعد ما الاتنين خدوا على بعض واطمنوا على اسرارهم، قدمت الشريط شويه لقيتهم نايمين فوق بعض ع الارض، قدمت شويه لقيتهم بيلبسوا هدومهم وكان فاضل دقيقه وفجاه ظهر واحد في الشريط كان شاب صغير، قربت الشاشه اكتر لقيته مازن بيسلم على ام رضا، فهمت ان بعد ما اختي وام رضا خلصوا ولبسوا هدومهم فتحوا الباب فدخل مازن يسلم عليهم ولا كان فيه حاجه، بس هو عارف كانوا بيعملوا ايه ما هو اللي مصورهم.</p><p></p><p>جيت افتح الفيديو السادس لقيت اختي بتنادي عليا: معااااااذ</p><p>قولت: ايوه ياام مازن</p><p>قالت: اطلع هات فطار والنبي</p><p></p><p>طلعت اجيب فطار وانا مشغول بالشرايط اللي شوفتها، وفي نفس الوقت قلقان ليكون مازن تهور ونشر الفيديوهات ع النت، تبقي مصيبه ويمكن ابويا وامي يطلقوا بسببها، وعيلتنا كلها تتدمر دي اسرار بيوت، خلصت كلام مع نفسي وانا مشغول لغايه ما شتمت مازن وقولت آه يابن الكااااااااااااالب كل دا يطلع منك، طب لو امك عرفت دلوقتي دي ممكن تطب ساكته، قولت ومين اللي هايعرفها؟ مازن مهما كان مش هايجرؤ يقلها، وفي نفس الوقت انا اضمن نفسي، يبقى الحل الوحيد اني احذف الفيديوهات دي كلها قبل ما حد يشوفها.</p><p></p><p>اشتريت الفطار ورجعت فطرت انا واختي، وقومت اقعد على كمبيوتر مازن، فتحت الجهاز وشغلت برنامج اظهار الملفات المخفيه وجيت على حقائب امي واختي وحذفتهم، وعشان اطمن عملت نزلت برنامج تنظيف ونظفت كل الملفات المحذوفه عشان ما حدش يعملها استعاده، كنت قلقان ليعلمها مازن وينشرها، قولت لو كان نشرها يبقى **** يستر، لو ما كانش آديني حذفتها.</p><p></p><p>لكن فكرت وقولت لنفسي طب يامعاذ لو رجع ابن اختك ولقى الملفات محذوفه مش هايشك وقتها ان حد فتح الجهاز من وراه؟ ومين ساعتها اللي هايشك فيه؟ طب وايه الحل؟</p><p></p><p>طبعا لو مازن عرف اني انا اللي دخلت وحذفت الفيديوهات دي هايعرف اني شوفتهم، وانا مش عاوزه يعرف، يبقى الحل الوحيد اني ابوظ الجهاز عشان لما يتصلح ويلقى الشرايط محذوفه ومعاها حاجات تانيه يبقى مش هايشك ويفهم على طول ان فيه عطل، خطرت في بالي فكره بنت وسخه وهي اني ابوظ الهارديسك، وفعلا طلعت الهارديسك وفكيت اسلاكه ويبقى كدا مع السلامه، واشتري هارد جديد يامازن احسن ما تفضح امك واختك قدام العالم.</p><p></p><p>خلصت مهمتي المقدسه على جهاز مازن ورجعت اشرب الشاي مع اختي وقولت لها: على فكرة ياام مازن</p><p>قالت: خير يامعاذ</p><p>قولت: جهاز مازن وقع مني ومش عارف اقولك ايه، لكن اوعدك اني اصلحه عشان باين العطل فيه كبير</p><p>قالت: ولا يهمك ياحبيبي فداك</p><p>قولت وانا بمثل الحزن: انا زعلان لان يمكن يكون مازن حاطط عليه حاجات مهمه</p><p>قالت: ما تقلقش هو عاين هارد تاني بينسخ عليه كل الحاجات المهمه وبيوديها عند ولاد عمه في رشيد</p><p>قومت خابط ايدي على راسي من الصدمه وقولت منك *** يا مازن</p><p></p><p>و نكمل الجزء القادم</p><p></p><p>مع تحياتي ❤?</p><p></p><p>الجزء السابع والاربعون</p><p></p><p>معنى كلام اختي ان مازن نسخ الافلام دي في حته تانيه، ومش بعيد حطها على كمبيوتر ولاد عمه، بس قولت الاحتمال التاني دا بعيد هو لا يمكن يقبل ان ولاد عمه يشوف مرات عمهم بتتناك، يبقى الاحتمال الوحيد انه نسخهم ع الهارد التاني</p><p></p><p>قولت لاختي: طب هو حاطط الهارد التاني فين؟</p><p>قالت: مش عارفه هو ما بيرضاش يصرح باي حاجه تخصه في الكمبيوتر وانا مابحبش ازعجه واتدخل في خصوصياته</p><p>قولت: مش مهم مسيري اعرف</p><p>قالت: سيبنا من مازن وجهازه دلوقتي ايه رايك في ليله امبارح؟</p><p>قولت: جميله قوي بس مش عاوز اكررها تاني</p><p>قالت: ليه ياحبيبي؟</p><p>قولت: حسيت بالندم وانتي مع راجل تاني، وكمان بحس بالندم وانااااااااااا أأأأ وانتي أ أ أأأ مش عارف</p><p>قالت: فاهمه قصدك ايه ولكن عشان تعرف يامعاذ انك من زمان مش بعتبرك اخويا، انت من بعد المرحوم جوزي وانت فتى احلامي ودايما بحلم بيك واشوفك زي المرحوم واكتر، بل ساعات كنت اتمني اني اكون عروستك بدل ساميه</p><p>قولت: ومش خايفه لفارق السن الكبير اللي بينا يكون حاجز؟ طب ومش خايفه لحد يعرف من العيلة؟ طب مش خايفه من ****؟</p><p>قالت: هاعترفلك بسر اول مره اقوله</p><p>انا: اتفضلي</p><p></p><p></p><p></p><p>قالت: ام رضا اللي جبتها لك امبارح دي هي اللي فتحت عنيا على جنس المحارم وحكيت لي انه جميل جدا والاجمل منه انه يفضل في السر ما حدش يعرفه، ما كنتش مهمته لكن لما سالتها جربتيه مع مين عرفت هي قصدها ايه</p><p>قولت: مع مين</p><p>قالت: جربته مع ابنها رضا، شاب صغير ومحتاج للجنس، اما جوزها مهمل وبيقعد في الخليج بالسنه والسنتين، وانا الحقيقه لما حكت لي القصه دي افتكرتك على طول لانك بالنسبه لي زي رضا بالنسبه لوالدته</p><p>قولت: طب وبعد ما جربتيه؟</p><p>قالت: في البداية كنت خايفه جدا، فاكر لما حضنتني وطبطبت عليا وانا بعيط بعد كان يوم من دخلتك؟</p><p>قولت: طبعا فاكر</p><p>قالت: ساعتها كان جسمي مولع وافتكرت كلام ام رضا على ابنها، ولو خدت بالك انا سلمت نفسي لك على طول، انا كنت بحلم بيك يامعاذ ودايما كنت بتخيلك وانتا معايا، انت اخويا وحبيبي وجوزي وكل حاجه في الدنيا</p><p>قولت: بس انا زعلان من اللي بيحصل وامبارح ضميري انبني كتير وقولت مش هاعملها تاني</p><p>لقيت اختي قربت مني وحطت كفها على وراكي وفضلت تحسس وتسحب ايديها لفوق، وبصوت واطي قالت: طب لو طلبت منك نعملها دلوقتي هتوافق؟</p><p>كانت ايديها حركت مشاعر الجنس جوايا وحركاتها على وراكي وركبي سخنتني، لكن فجاه مسكت نفسي وروحت قايم مره واحده وطلعت البلكونه، جات ورايا بسرعه وبكل هدوء لفت جسمي ناحيتها وبصت في عنيا وبكل شوق ونظره المحبين قالت لي: تعالى</p><p>وسحبتني تاني ع الصاله وكملت كلامها: انا مش هاجبرك على حاجه، لو كنت حاسس اني اختك وبس لازم تعرف ان اختك دلوقتي لوحدها ومحتاجه راجل، مازن كلها يومين وهايتجوز ويروح يسكن لوحده، انا هابقى لوحدي يامعاذ، لو بتعتبرني اختك وبس مش طالبه منك اكتر من كدا، وياريت تنسى كل اللي حصل بينا</p><p>وراحت مقربه مني اكتر وباستني على خدي ودخلت اوضتها</p><p></p><p>بصيت لها وهي ماشيه ولاول مره الدمعه تفر من عيني، هي دي اختي سهير اللي حبيتها وكنت اتمنى اتجوز واحده زيها؟ طلعت كمان بتفكر فيا زي ما فكرت فيها، وجاي دلوقتي اتخلى عنها؟</p><p></p><p>كانت لحظات عصيبه، مسحت دموعي وطلعت البلكونه تاني ، طلعت سيجاره مالقيتش ليا نفس اشرب، روحت حاططها في العلبة ولبست هدومي ونزلت قعدت ع القهوه، بعد شويه لقيت اختي بتتصل بيا قولت لها: مفيش ياام مازن انا في مشوار ساعتين اتنين وراجع</p><p></p><p>فضلت افكر في مستقبل علاقتي باختي هل استمر في العلاقه من النوع دا، والا اكتفي بكدا قبل ما نتفضح؟ وهل يامعاذ تقدر تبعد عن اختك اللي بتحبها بجنون؟ مفيش حل غير اني ابعد عنها عشان احميها واحمي نفسي واحمي العيله كمان، لكن في نفس الوقت لازم ارضيها وما زعلهاش ابدا، داي اختي مهما كانت ومش هارضى انها تتعب بسببي</p><p></p><p>خلاص اخدت قراري وهو اني ابعد نهائي لكن قبل ما ابعد عنها لازم ارجع واصالحها، واوعدها اني اكون جنبها، لكن عند التنفيذ هاكون بعيد ولو بالتليفون، روحت فعلا وقعدت معاها وبروح الدعابه قولت لها وانا مبتسم: لسه زعلانه ياسوسو؟</p><p>قالت: انا عمري ما ازعل منك ياحبيبي</p><p>قولت: عشان انتي بتحبيني عمري ما هبعد عنك واوعدك اني اكون دايما على اتصال، واوعي تكون فاكره اني عشان قد ابنك مازن يبقى ان صغير، انا الحمد *** راجل واقدر احميكي واقف جنبك واقولك طول ما معاذ موجود ماتخافيش ابدا ياروحي</p><p>وقومت واخدها في حضني لكن المره دي حضن برئ جدا</p><p>وفضلت ابوس راسها</p><p>اما هي عاشت في الدور وقعدت تعيط</p><p></p><p>و نكمل الجزء القادم. </p><p></p><p>مع تحياتي ❤?</p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن والاربعون</p><p></p><p>خلصت الاجازه عند اختي وروحت البيت عشان صابح بكرا الشغل، وانا في الشارع تحت لقيت الكهربائي نازل من شقتي، وساعة ما شافني اتخض وبان عليه انه متوتر، هو يعرفني كويس والغريبه عدى وما قالش سلامو عليكو</p><p></p><p>فكرت هو كان بيعمل ايه؟ رديت على نفسي دا كهربائي يعني جايز حاجة في الشقه كانت عطلانه، بس برده ما كانش يصح يعدي عليا من غير ما يكلمني، وكان متوتر زي اللي عامل عملة، ياترى كان نايم مع ساميه؟ مش معقول دا مفيش ادنى علاقه وعرفها ازاي؟ قولت هي جديده يعني يامعاذ، ما ابو عبدا *** وابو علي واسامه والسواق كلهم ناموا معاها وبمعرفتك، انت ديوث يامعاذ، وبقت تطاردني خيالات كاني ندمان، لكن اول ما اتخيل الكهربائي مع مراتي زوبري يقف، يعني مشاعر الدياثه موجوده فعلا بس بحاول اقاومها.</p><p></p><p>طلعت الشقه ودخلت قابلتني ساميه ببرود، مش عوايدها يعني ، بعدها قولت: هو كان الكهربائي بيعمل ايه ياساميه؟</p><p>قالت: مفيش دا العداد كان بايظ بعته يصلحه</p><p>قولت: بس العداد ما بيصلحش ما بيتغير من شركه الكهربا</p><p>قالت: لأ ماكانش العداد نفسه دا كان سلك مفصول</p><p>قولت جاوبيني ياساميه بصراحه، الكهربائي كان بيعمل ايه عندنا؟</p><p>قالت وهي بتزعق: مفيش يامعاذ وما تسالنيش تاني</p><p></p><p></p><p></p><p>روحت قايم وشاددها من ايديها وقولت: بصي بقى الكهربائي شافني وكان متوتر ومارماش السلام، حاجه من اتنين اما كنتوا نايمين مع بعض واما كان هنا بيسرق، تختاري ايه؟</p><p>قالت بصوت مسكين: يعني حتى لو كنا نايمين مع بعض دي هاتفرق معاك</p><p>قولت: طبعا انتي مراتي</p><p>قالت: وكنت فين لما طوب الارض نام معايا قدامك؟</p><p>قولت: دي كانت غلطه ومش هاتتكر تاني</p><p>قالت: بجد من قلبك ولا ساعه زعل؟</p><p>قولت: بلاش كلام كتير، انتوا كنتوا نايمين مع بعض ياساميه، واعتبري اني ما جيتش من اسكندريه، واعملي حسابك مش هادخل الشقه طول ما انتي فيها ، يانا يانتي</p><p>قالت وهي بتزعق: انت بتتشرط على ايه؟ مش تحمد **** انكوا ما دفعتوش الفلوس اللي عليكم</p><p>وقامت مشرشحه: لااااااااااا فوق ياروحي دا ابوك يتسجن لغايه ما تيجي تركع قدامي</p><p>قولت: خلاص انتهت، انا مش بتاع مشاكل ومش عاوز اخد قرار اندم عليه، انا ماشي وزي ما قولت لك، لكن ما تعتبريش نفسك مطلقه انا لسه بحبك وهافضل احبك، لكن اللي حصل دا ما ارضاش عنه ابدا</p><p></p><p>وروحت خارج جريت ورايا حصلتني ع الباب وقالت بصوت هادي بعد ما كانت غضبانه: انت رايح فين؟ معلش يامعاذ انا وا *** بحبك كمان لكن زي ما قولت، هي غلطة ومش هايتكرر تاني طالما انت اللي عاوز كدا، وسامحني لو كنت عليت صوتي عليك</p><p>بصيت لها من فوق لتحت وقولت: انا ماشي وراجع لك آخر الاسبوع، اعتبريني مسافر والا القطر داسني</p><p>راحت معيطه وقالت: ليه بس كدا يامعاذ بعيد الشر، دا كنت محضرا لك ليله تسعدك انت خليت الليله هم كدا ليه؟</p><p></p><p>خرجت وكنت في حاله نفسيه سيئه، بس جوايا بداري مشاعري المتناقضه، هل انا فعلا بدات اتوب من اللي بعمله، يعني انام مع نسوان العيله والجيران، واخلي مراتي شرموطه للي يسوى واللي مايسواش، فكرت في الانتحار لكن قلت هاموت كافر ليه، انا لسه صغير وقدامي فرصه والحياه مابتقفش على حد، انا دلوقتي مع ساميه بكرا هكون مع غيرها، ممكن اعزل نفسي عن العيلة بحالها عشان ارتاح، كانت ليله دخله شؤم خليتني اعيش في هم ونكد دلوقتي، ولو كنت عارف اني هاحس الاحساس دا ما كنتش فرطت في عرضي ابدا، امي واختي وبنتها وعمتي ومراتي دول حته مني، يعني كنت لازم احافظ عليهم مش ابيعهم للي يسوى واللي ما يسواش.</p><p></p><p>عقدت النيه اني اطهر نفسي، عملت التليفون صامت ودخلت الجامع استحميت واتوضيت وجيت اصلي، واول ما وقفت قدام **** روحت معيط وفضلت ادعي من غير صلاه، ومش هاقول انا دعيت وقولت ايه، لكن هو كان شيطان وراح لحاله، خلاص من دلوقتي مش هازني مع حد تاني خصوصا مع حد من العيله</p><p></p><p>صليت وطلعت من الجامع لقيت 20 مكالمة لم يرد عليها، شوفتهم لقيت ساميه وكان معاها رقم غريب، شكيت ان الرقم الغريب دا يكوت ساميه برضه واستعملته بعد ما ظنت اني مش هارد عليها، حطيت التليفون في جيبي لقيته بيرن من نفس الرقم الغريب</p><p>قولت: آلو</p><p>المتصل: آلو أيوه يامعاذ: عامل ايه؟</p><p>دا صوت اختي سهير</p><p>قولت: ايوه ياسهير انا كويس</p><p>قالت: انت وصلت بالسلامه والا لسه</p><p>قولت: ايوه وصلت متشكر قوي</p><p>قالت: انا عاوزاك آخر الاسبوع نروح مشوار مهم</p><p>قولت وانا بزعق: مش جاي ياسهير واعتبري اني في أجازه مفتوحه من دلوقتي ،حتى الشغل مش رايح</p><p>وروحت قافل السكه في وشها</p><p></p><p>و نكمل الجزء القادم. </p><p></p><p></p><p>مع تحياتي❤?</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع والاربعون</p><p></p><p>بعد ما قفلت السكه في وش اختي حسيت بالندم، كدا انا غلطان، مايصحش اني اقفل السكه في وش حد، فما بالكم دي اختي، رجع قلبي يحن عليهم تاني وبدأت افكر ان اختي بعد جواز مازن هاتبقى لوحدها، ومراتي لسه الخطر اللي بيهددها من ام عبدالله السعوديه، ومشوار الجمعه اللي فاتت بتاع الحفله الجنسيه في بيت اختي دا نساني كل حاجه.</p><p></p><p>كنت جعان، دخلت مطعم واتغديت وبعد ما اكلت روقت شويه والقلق اللي كان عندي بدأ يروح، دخلت قهوه وطلبت كوباية شاي وشربتها روقت اكتر، دماغي اتظبتت ، طلعت سيجارتين كمان شربتهم وانا باتفرج على تلفزيون القهوه، والفيلم اللي شغال كان فيلم دعاء الكروان، وقصته مشهوره ان فيه واحد غني كان بيستغل فقر البنات عشان ينيكهم، تخيلت ان مراتي واختي مكانهم قولت مايصحش اسيبهم لوحدهم، وفي نفس الوقت حسيت بمتعه كل ما تخيل مراتي واختي في احضان حد تاني، واضح ان مشاعر الدياثة جوايا ومش هاتطلع، بس قولت لنفسي : يامعاذ لو انت عاوز تتوب حقيقي يبقى تختار الطريقه، ماهو مش كل حاجه بنحسها لازم نعملها، آديك جيت تتوب كنت هتأذي اقرب الناس اليك</p><p></p><p>قررت اني ما فكرش في موضوع التوبه دلوقتي واني أصلح علاقتي باختي ومراتي، على الاقل عشان اقف جنبهم في شدتهم، اختي مالهاش اخوات صبيان غيري، ومراتي بتحبني، صحيح هي عصبيه وماسكين علينا ذله لكن الحال من بعضه، ما انا اللي وافقت اتجوزها رغم اني عارف القصه من الاول.</p><p></p><p></p><p></p><p>طلعت التليفون وبارن على ساميه توقعت انها ماتفتحش لانها زعلانه، بس لقيت الخط فتح على طول، وقالت: آلو أيوه يامعاذ انت فين؟</p><p>قولت: انا في مشوار ياساميه وجاي كمان شويه</p><p>قالت: انا عماله بارن عليك مابترددش</p><p>قولت: ياحبيبتي انا كويس ماتقلقيش ، ساعه كدا وجاي</p><p>قالت وهي بتتنهد: طالعه من بقك حلوه قوي يامعاذ، حلوه قوي حبيبتي من زمان ماقولتهاش، شكلك هديت وبقيت كويس انا كدا اطمنت عليك</p><p>قولت: زياده في الاطمئنان الموضوع اللي اتخانقنا عليه في البيت انسيه خالص، انا هاروح مشوار لغايه امي اسلم عليها وراجع، وهاطلب أجازه عارضه من الشغل ونايم بكرا في البيت.</p><p>قالت: تيجي بالسلامه ياحبيبي</p><p></p><p>روحت لامي اسلم عليها بقالي اسبوع ما شوفتهاش من يوم ما كانت عيانه ونكت جارتنا خالتي سوسن، قابلني في الشارع تحت احمد بن خالتي سوسن جارتنا، سلمت عليه وقولت له: عاملين ايه</p><p>قال: كويسن</p><p>قولت: وخالتي سوسن عامله ايه</p><p>قال: كويسه</p><p>قولت :مش عاوزين حاجه</p><p>قال: متشكر جدا يامعاذ اتفضل</p><p>قولت: شكرا</p><p></p><p>استغربت من ردود أحمد، دا صاحبي مهما كان وردوده الصغيره دي ما تطمنش، أحمد زي ما قلت هو ابن سوسن جارتنا عنده 20 سنه زيي، ومتربيين مع بعض، وله اخت توأم اسمها نهي، لكن مش شكله خالص</p><p></p><p>ودخلت بيتنا لقيت هناك امي واخواتي البنات ولقيت معاهم خالتي سوسن وبنتها نهى كلهم قاعدين في الصاله بيتفرجوا على التلفزيون، سلمت عليهم واول ما شافتني سوسن بصت لي قوي وكان فيه حاجه، شلت عنيا من عنيها بسرعه عشان تبقى الامور طبيعي، بس عنيها كانها بتقولي حاجه معينه، قعدنا نتكلم مع بعض شويه والساعه بقت 12 بالليل وعاوز اروح استأذنت وقولت: عاوزه حاجه ياماما كويس اني شوفتك</p><p>راحت قايمه من مكانها وقالت: عاوزاك يامعاذ تعالى ورايا</p><p>قولت : خير فيه ايه ياماما</p><p>لقيتها بتشدني من ايدي</p><p>دخلنا اوضة نومها وقفلت بالترباس، تذكرت اللي حصل بيننا في البيت بس قولت لا يمكن يحصل تاني، ياترى امي عاوزاني في ايه؟</p><p></p><p>قالت لي امي: بص يابني اللي حصل بينا ما حدش عرف بيه، وواثقه انه عندك سر في بير ، انا مربياك وعارفاك</p><p>قولت: فيه حاجه ياماما؟</p><p>قالت: فيه خبر عاوزه اقوله لك ولكن مش عارفة هاتعمل ايه</p><p>قولت: خير</p><p>قالت: الحاجه سوسن جارتنا ام احمد</p><p>قولت: مالها</p><p>قالت: طلعت اشاعه انها بتنام مع ابنها احمد، والشارع كله بيتكلم</p><p>قولت وانا متوتر: ازاي دا حصل ومين اللي عرف ومين اللي قال ومين اللي شاف؟</p><p>قالت: اللي شاف شاف الموضوع خلاص انتشر وهما ماعادوش بينزلوا الشارع، وزي ما انت شايف سوسن قاعده عندنا ليل نهار، واحمد بييجي يطمن عليها ويروح يبات بره عند صحابه وقرايبه</p><p></p><p>قولت: اتاااااااااااااري احمد قابلني في الشارع تحت مش على طبيعته وكان يرد بنص كلمه، وكمان خالتي سوسن لما شافتني بصت لي جامد.</p><p>قالت: انا بس بعرفك عشان تكون فاهم هي قاعدة معانا ليه هي وبنتها لغايه دلوقتي</p><p>قولت مايهمكيش ياامي، سر ام احمد في بير وانا من ناحيتي هحاول اني احميهم، المهم انا ماشي دلوقتي مش عاوزه حاجه؟</p><p></p><p>راحت امي مقربه مني ومدت ايديها على ايدي وحضنتي جامد وقالت: وحشتني قوي يامعاذ، وراحت سايباني ورجعت بضهرها لورا بقت تبصلي وقالت: بقى اسبوع بحاله ماشوفكش يابن الجزمه دا انت الراجل بتاعنا آديك شايف ابوك بيغيب بالاسبوع في شغله</p><p>قولت: ولا يهمك ياماما طول ما معاذ موجود اعتبريني راجل البيت</p><p>قالت وعنيها كلها رقه وحنيه: انا فعلا معتبراك راجلي خصوصا بعد اللي حصل عندك</p><p>وقامت مقربه ايديها من وراكي وفضلت تحسس عليها ، وبعدين طلعت لفوق بقت تحسس على زبي اللي بدأ يقف</p><p></p><p>روحت قايم بسرعه وقولت: انا ماشي ياماما ابقي سلمي لي على ابويا</p><p>وطلعت اخدت الباب ورايا ومن غير ما أسلم على اللي قاعد في الصاله طلعت وكاني هربان</p><p></p><p></p><p>و نكمل الجزء القادم.</p><p></p><p>مع تحياتي ❤?</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mazen El-5dewy, post: 6989"] الجزء الحادي والاربعون وصلت الساعة 9 بالليل ورن جرس الباب فكانت اختي سهير جايه من مشوارها، سالتها عن ام رضا وابنها عاملين ايه؟ قالت: كويسين، ودخلت بسرعه ع المطبخ دخلت وراها وقولت وانا مبتسم : ياترى ايه هي المفاجأه مش هتريحيني بقى؟ قالت: ما تستعجلش كلها ساعه عقبال ما نتعشى قعدنا ناكل وبعد ما خلصنا شربنا الشاي ودماغي بقت تمام، طلعت في البلكونه شربت سيجارتين وقعدت افكر ياترى ياسهير محضرة لي ايه؟ لكن دي اختي ولا يمكن تاذيني، وحطيت احتمال لان حسب اللي شوفته في الشريط اختي سهير متحرره جدا وعايشه حياتها حتى مع اصدقائها وابنها وبنتها، لكن مخبيه والا صرحت لي باللي انا شوفته في كمبيوتر مازن انما دلوقتي هل يمكن اصارحها باللي شوفته والا مش دلوقتي؟ كان جوابي على طول: مش دلوقتي يامعاذ اشتري وما تبيعش لغايه ما تشوف الحكايه ايه دقت الساعه 10 مساء وحان الآن ميعاد المفاجأه، دخلت لاختي اوضتها لقيتها قاعده ع التسريحه بتتزوق، عرفت انها مفاجاه جنسيه، لكن الموضوع دا بيني وبينها عادي مش مفاجأه يعني، رجحت على طول ان فيه طرف تالت هيشاركنا المتعه ومالقيتش أي احتمال تالت لان جرس الباب رن وجريت اختي على بره بسرعه تفتح الباب وبعد ما فتحت الباب بصيت كانوا اتنين واقفين، ضحكت وبصيت لاختي وقولت لها: هي دي بقى المفاجأه؟ هزت راسها : بنعم، وكانوا اللي واقفين ابو علي ومراته مدام ناهد، ايوه اللي عملنا تبادل من شهر تقريبا في منزلهم، ما كدبتش خبر، انتصب زبي فورا وشديت مدام ناهد بسرعه وقفلت الباب ومن غير م ابص لجوزها روحت نازل فيها بوس في كل حته وتقفيش في بزازها الكبيره وهي تقولي: حاسب حاسب، وانا ارد عليها: مش هارحمك، بينما اختي اخدها ابو علي وفضل يبوس فيها برومانسيه وايده بتلعب في طيزها من ورا، وهما عمالين يبوسوا في بعض كانوا ماشيين لغايه ما وصلوا كنبه الانتريه قام راكب فوقها وهو مندمج في البوس وايده بتلعب في كل حته في جسمها. كانت مدام ناهد لابسه عبايه سمرا وحجاب قوامت مقلعها لما بقت بقميص النوم، وانا خلعت بنطلون الترينج والبوكسر كمان وطلعت زوبري وقومت حاشره فيها من على الهدوم، وقعدت انيك فيها ع الناشف وهي لافه ايديها ورا ضهري وبتحضني جامد ومتفاعله معايا بحركات، كانت بتطلع وتنزل بوسطها مشتهيه زبي قوي، سخنت جدا وقومت مدخل زبي في كسها وقعدت انيكها بعنف وانا بقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام علي بزازك حلوه قوي ياام علي آآآآآآآآآآآآآآه، كنت بنيكها بالوضع الطبيعي قومت عادلها ومخليها تسجد ع الارض وبقيت الحس في كسها من ورا كل دا وابو علي لسه راكب فوق اختي على كنبه الانتريه وعمال يبوس ويقفش فيها، لمحت ابو علي وهو بيطلع زبه من البنطلون واختي مسكت زبه وعماله تجلخ له كانها بتضرب له عشره، المنظر هيجني جدا سبت كس مدام ناهد وبطلت لحس وروحت مدخل زبي في طيزها وبدات انيكها وضع فرنساوي بمنتهى العنف وهي تقول آآآآآآآآآآآه نيك يامعاذ آآآآآآآآآآآآآآآآه بالراحه على طيزي نيك قوي نيييييييييييييييييك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، رفعت وشي لفوق لقيت ابو علي بدأ ينيك اختي وهي مندمجه معاه جدا وتقوله: اممممممممممممم كسي والع يابوعلي ارويني بزبك عطشانه قوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كان كلام اختي غريب اقول مره اسمعه وهي بتتناك كدا، قام ابو علي وقعد على الكنبه وجات اختي حضنته وركبت فوقه وش لوش ودخلت زبه في كسها، كانت مشاعر الدياثة بتهيجني اكتر من نيك مدام ناهد اللي جسمها زي الفرس، ورغم حلاوه ناهد الا اني كنت مركز جدا مع اختي، سبت مدام ناهد ووقفت وقومت رايح لهم ومديت زبي لاختي تمص فيه، وبقت سهير تمص زبي وانا ماسك دقنها من تحت ارفع دماغها عليا عشان تبصلي، وكل ما تبلصي وعنيها تيجي في عيني زبي يقف زياده جات مدام ناهد وقفت جنبي وقعدت تبوسني بوسه مشبك، وبايديها تحسس على دماغ اختي وهي بتمص لي، ما اقدرتش امسك نفسي روحت شادد اختي من على زبي ابو علي وزقيتها على كرسي الانتريه وفشخت رجليها الاتنين ودخلت زبي وبقيت انيكها بمنتهى القسوه، كنت هايج جدا، بقيت انيكها وايدي بتلعب في بزازها البيضا اللي زي الملبن وانا مندمج مش عارف بقول ايه: آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام مازن بحبك قوي قوي قوي آآآآآآآآآآآآآآآآه كسك سخن قوي ياحبيبتي، وهي لما لاقتني كدا اندمجت هي كمان: نيك اختك ياحبيبي انا كل لك ياروحي آآه آه كمان آآآآآآآه كمان آه آه كماااااااااااان ادعك بزازي ياحبيبي ارضع فيهم كمان آآه كمان آآآآآآآآآآآآآه كماااااااان الناحيه التانيه ابو علي مسك مراته ينيكها خلفي ع الواقف، كان يهمني اكتر اني استمتع باختي اكتر من ناهد، فرغم ان ام علي جسمها دمار وبزازها ضخمه لكن كنت مشتهي اختي جدا، خصوصا انها شوقتني للمفاجأه دي في بيتها وانا بنيك اختي سهير وابو علي بينيك مراته، طلبت مني اختي اني اقف عشان محضرا لي مفاجأه، ومدام ناهد طلبت من جوزها نفس الطلب، كنت بنيكها برومانسيه ومش قادر اقطع اللحظات الجميله دي، قالت: معلش استحمل، سحبت زبي وروحت واقف جابت مدام ناهد منديل وغمت عنين جوزها وقالت ما تفتحش، وجات سهير وجابت منديل وغمت عنيا انا كمان وقالت ما تفتحش، واضح ان هي دي المفاجأه اللي قصدتها اختي وان حفله التبادل دي كانت مقدمه للمفاجأه بقيت مربوط العنين انا وابو علي ومش شايفين حاجه، فجأه سمعت ابو علي وهو بيتنهد ويقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم وانا كنت واقف لقيت اللي بيمص في زبي حسيت على دماغه لقيتها واحده ست، ياترى مين، في نفس الوقت لقيت اللي بتبوسني من بقي وفي نفس الوقت المص شغال، على الناحيه التانيه كنت سامع ابو علي وهو عمال بيتنهد هو كمان وصوت شفشفه كانه بيبوس ويتمص له برضه طب اللي معانا اتنين ستات مش اكتر، انا معايا اتنين ياترى مين اللي مع ابو علي، ركزت في المتعه اكتر وهمست اختي سهير في ودني وقالت: هاوريك اللي عمرك ما شوفته تعالى ياحبيبي، ودخلت بينا حسب ما انا حاسس لاوضه نومها، وقالت نام على ضهرك فوق السرير، عملت اللي قالت عليه: جات حضنتني وتبوسني جامد وفي نفس الوقت لقيت نفس الست بتمص زبي وبعدين قامت قعدت عليه وبقيت انيكها وضع الفارسه، كان كسها حلو قوي، مديت ايدي العب في بزازها لقيتها مش كبيره، تبقى دي مش مدام ناهد، فضلت العب في بزازها ورفعت ضهري عشان ارضع في صدرها، ورغم ان صدرها مش كبير قوي زي ناهد لكن كانت بزاز ناعمه جدا وطريه بقيت احسس على رقبة الست الغريبه ووشها وانا بنيكها وانزل على بزازها الناعمه الطريه، كل دا واختي سهير بتبوسني من بقى وتلعب في صدري، شويه وراحت حاطه بزها في بقي وقالت: ارضع ياحبيبي ارضع صدر اختك ياميزو، بقيت دلوقتي انيك في الست الغريبه بينما اختي حاطه صدرها في بقي انا من خبرتي في الحريم اقدر اميز الجسم الغريب اللي بنيكه دلوقتي، ورغم اني مغمي عنيا لكن رجحت ان دي ست كبيره لان بزازها كانت لتحت، وكمان جلد وشها ورقبتها مش ناعم قوي زي بزها، وكمان وصلت لنتيجه وهي ان دي صاحبه اختي الروح بالروح لان مفيش حد هايطلع على سر اختي الا صاحبتها الانتيم، قولت لاختي: ريحيني بقى ياسوسو وشيلي المنديل قالت وهي بتضحك بصوت واطي: تدفع كام قولت: انيكك انتي وهي مع بعض قالت: بس اوعدني دا يبقى سر مهما حصل قولت: سرك في بير ياحبيبتي قالت: ارفعي المنديل يا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ الجزء الثاني والاربعون بعد ما اترجيت اختي ترفع المنديل قالت: ارفعي المنديل ياام رضا ام رضا؟؟؟؟؟؟؟ تبقى صاحبتها اللي كانت عندها بحجه ان ابنها عيان، رفعت المنديل فعلا ولقيتها هي نفس الست اللي كانت في الالبوم، وهي نفسها اللي ناكها مازن ابن اختي جماعي مع امه في الشريط. كانت مفاجأه فعلا لكن بمشاعر جميله جدا جدا، على طول قومت شايل ام رضا منيمها على ضهرها فوق السرير قولت: تعالي بقى يامدوخاني انتي بقى اللي كنت بنيكك ومش عارفك؟ قالت: انت واد مالكش حل قولت: انا والا مازن؟ ضحكت وصوتها علي دخلت زبي في كس ام رضا وبقيت ادخله واطلعه ادخله واطلعه ، ومسكت بزها بايدي الشمال وبرومانسيه قولت لها: جوزك عارف انك بتتناكي؟ قالت: جوزي مسافر بره وما بيجيش الا كل سنه او سنتين قولت: ماعندوش نظر الصراحه انتي جميله قوي احسن ما تخيلتك من شويه ضحكت واندمجت في النيك وبقت تتنهد امممممممممممممممم انت حلو قوي في النيك وبتفهم في الحريم يا الا انت اسمك ايه؟ ضحكت وقولت: جايه لي عشان انيكك ومش عارفه اسمي ابتسمت اختي وقالت: قولي له ياميزو ام رضا: طب نيكني بقى ياميزو انا عاوزاك تقطعه سرعت من نيك ام رضا قوي وبايدي التانيه بقيت احسس على وراك اختي سهير اللي قاعدة جنبنا، مسكت اختي صوابعي وبقت تدخلها في بقها وتنزل تحت بيهم على صدرها، كانت حركات بتهيجني قوي واضح ان اختي عارفه وجيعتي، طلعت زبي من كس ام رضا وطلعت بيه على صدرها ودخلته بين بزازها، وقامت اختي راكزه على ركبها وبقت تبوسني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت متعه جميله قوي، فكرتني بنيك عمتي ورتيبه مع بعض، بقيت ادخل زبي في بزاز ام رضا وفي نفس الوقت ببوس اختي ع السرير ونزلت ببقي لصدرها وبقيت امص بزاز اختي الناعمه والبيضا. طلعت فوق بزبي على وش ام رضا وخليتها تمص شويه، لقيت اختي بتقولي: عايزاه، روحت مخليها تسجد ع السرير وجيت من ورا دخلته في كسها، كان سخن قوي، واضح ان اختي مستمتعه جدا وانا كمان آآآآآآآآآآآآآآه امممممممممم كسك حلو قوي ياسوسو، وهي تقول: نيك قوي ياميزو آآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان آآآآآه كمان، بقيت انيك اختي من ورا واضرب بايدي على طيزها وكل ما اضربها تستمتع اكتر لغايه ما صوتها علي آآآآآآآآآآآآه أععععععع كمان آه كمان آآآآآآآآآآه نيكني يامعاذ ما ترحمنيش نيك اختك ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآه في نفس الوقت طلعت ام رضا على شباك السرير الكبير وحشرت كسها في بقي، وبقيت الحس كس ام رضا وانا بنيك اختي فرنساوي، شيلت زبي من كس اختي وروحت جايب ام رضا انيكها بنفس الوضع وهي من كتر الهيجان بقت تتشال وتتنفض ع السرير، حضنتها بقوه وايدي قدام على بزازها وبقيت ادفعه جامد جوا كسها وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه أعععععع بالراحه آآآآآآآآآآآآآآه وزاد من نشوتي واحساسي العميق باللذه انها كانت بترجع بطيزها لورا عشان يدخل اكتر، واختي بقت تحسس على بزازها جنبنا من المتعه، شهقت شهقه كاني بجيبهم لكن صبرت شويه واخرت عشان اتمتع وامتعهم قومت قالب ام رضا على ضهرها وراكب فوقها وبنيكها وضع طبيعي، بقيت نايم عليها بكل جسمي وهي عيونها مقفولة وبايديها تحسس على ضهري وتشدني لها بكل قوه، شلت زبي ونزلت الحس في كسها وبقيت ادغدغ شفراتها ، طار عقلها وبقت تصرخ ومفيش دقيقتين الا وجابتهم على لساني وحسيت بشهوتها على بقي، ما سبتهاش طلعت ودخلت زبي تاني في كسها وبقيت انيكها بعنف سخنت مره اخرى وبقت تتفاعل معايا نيك قوي ياميزو آآه نيك خالتك ام رضا ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآه قولت لها: زبي احسن ولا زب جوزك؟ قالت: زبك ياحبيبي انت سيد الرجاله آآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم آآآآآآآآآه كان كس ام رضا بيقبض ويفتح على زبي كذا مره، يعني جابتهم اكثر من مره ولسه بتتناك ما شبعتش، سبتها وقومت شادد اختي موقفها ع الارض ومخليها تسند ع السرير وتعطي ضهرها ليا، وجيت من ورا ودخلت بتاعي في طيزها واول ما دخل صرخت بصوت عالي كانه هايسمع الحاره بحالها، قولت لها وطي صوتك مش كدا، قالت: مش قادره ياحبيبي مش قادره آآآآآآآآآآآه، فضلت انيك اختي بالوضع دا كتير ادخله واطلعه، وبعد ما وصلت اختي لقمه النشوه جابتهم على زبي وهي بتصرخ برضه، مسكت زبي وبقيت امشيه على فتحه طيزها عشان اهيجها تاني، وفعلا هاجت قامت راميه نفسها ع السرير ونايمه على ضهرها بسرعة وقالت تعالى ياحبيبي، قومت ناطط عليها وراكب فوقها انيكها وضع طبيعي، دفعت زبي جواها لغايه ما كان هايطلع من بقها، وكل ما تفتح رجلها وتقفلها على زبي اهيج اكتر، مفيش دقيقه الا وقربت انزل، قولت هانزل ياسهير قالت: هاتهم على بزازي ياحبيبي جيت بزوبري ومدخلهم في بزازها وبقيت انيكها في صدرها لغايه ما جبتهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه أمممممممممممممممم أووووووووووووووووووه آآآآه بزازك حلوه قوي ياسهير آآآآآآآآه وهي بقت تمسح لبني على صدرها، وبعد ما خلصنا قامت راكبه فوقي وحاضناني جامد وقالت: ايه رايك بقى؟ قولت: انتي مالكيش حل قالت: ايه رايك في ام رضا؟ قلت: دي خبره من سنين انا هنيكها كل ما اجي عندك واول ما ام رضا سمعتني ابتسمت وجات حضنتني بقيت نايم في النص، على يميني اختي سهير وعلى شمالي ام رضا، لكن فاتني اننا مش لوحدنا في الشقه، ياترى مين اللي مع ابو علي ومراته؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الجزء الثالث والاربعون بعد ما نكت ام رضا واختي سهير مع بعض لبست البوكسر وطلعت الصاله اشوف ابو علي ومراته مع مين مالقيتهومش، روحت ع الاوضه التانيه كانت مفتوحه نص نص، واضح انهم واخدين الامان واول ما فتحت وشوفت ابو علي بينيك مين ضحكت وفهمت كل حاجه لقيتهم مغميين عين ابو علي وبينيك ام جنات وضع فرنساوي، ايوه ام جنات اللي جات سالت على اختي النهاردة العصر، واضح ان كان فيه اتفاق ع المعاد ووصلت بدري، اما مراته مدام ناهد كانت لابسه قميص نوم اسمر مغري جدا وبزازها الكبيره مدلدله من القميص وراكزه على ركبها بتبوس جوزها وتلعب له في صدرها، ام جنات زي ما قولت لكم ست كبيره في الاربعينات وجسمها حلو لا هي تخينه ولا رفيعه وكمان طولها نص نص لكن صدرها ابيض ودمار، اما حلمه بزها كانت خمريه وكبيره اول ما شوفت المنظر زبي وقف تاني وكانه بيقولي مش كفايه يامعاذ انك تنيك اتنين لازم تنيك تلاته او اربعه، دخلت عليهم واول ما شافتني مدام ناهد كانت هاتنده عليا، بسرعه كتمت بقها عشان احسس ابو علي ان الوضع طبيعي والاوضه ما فيهاش حد غيرهم، وبصوباعي شاورت لها هسسسسسسسسس، وبكل هدوء نزلت ناهد من السرير ع الارض وخليتها تركز على حرفه وجيت من ورا ودخلت زبي الواقف في كسها، كان بتاعها مبلول قوي ودخل زوبري فيه كانه بيتزحلق، واضح ان ام علي كانت هايجه جدا بقيت انيك في مدام ناهد ع الارض وجوزها ع السرير بينيك في ام جنات اللي شافتني لكن ما ظهرتش أي رد فعل، كانت مستمتعه بالنيك وعماله تتاوه، بقيت ادخل زوبري في كس ناهد ومستمتع جدا بس كاتم متعتي عشان ابو علي ما يسمعش، نزلت ناهد ع الارض وخليتها تنام على ضهرها وترفع رجلها ووسطها كله لفوق وجيت وانا واقف موطي ودخلته فيها آآآآآآآآآآآآآه أووووووووففففف وهي كاتمه المتعه وبتقول اممممممممممممممممممممممممم آآه وعنيها في عنيا كلها الم وشوق وحنيه مع بعض، كانت رومانسيه قوي بنت اللذين، شجعتني ع النيك اكتر بقيت ادخله واطلعه بسرعه شيلتها ورفعتها ع التسريحه وبقيت انيكها ع الواقف وبايدي العب في بزازها الكبيره، اما ورانا ابو علي عدل ام جنات وبقى ينيكها وضع طبيعي، شيلت ناهد مراته وجيت على حرف السرير نيمتها على ضهرها وخليتها ترفع وشها لجوزها، وبقيت انيكها وهي بتبص لجوزها، وجيت قومت كاشف عنين ابو علي عشان يشوف مراته، واول ما شافني وانا بنيكها هاج جدا وبقى يدخله ويطلعه في ام جنات بعنف الوضع دلوقتي انا بنيك مدام ناهد على حرف السرير ووشها فوق لجوزها، وابو علي بينيك في ام جنات ووشه تحت لمراته، وفجاه بداوا يتكلموا ويعيشوا اللحظه ابو علي: آآآآآآآآآآآآه بتحبيني ياام علي ناهد: بحبك قوي ياروحي نيكني كمان نيييييك آآآآآآآآآآآه انا من جوايا ضحكت لاني انا اللي بنيك مراته مش هو، لكن عشان يعيشوا اللحظه والخيال، حبيت اشعل الموقف اكتر، عدلت ناهد فرنساوي ع السرير ومن ورا رشقت زبي في كسها، وهو قصادنا عدل ام جنات فرنساوي برضه ولكن عكسنا، قرب مننا عشان يبوس مراته وهي بتتناك، لكن الجديد ان ام جنات قربت مني وبقيت ابوسها هي كمان من شفايفها وهي بتتناك من ابو علي، وبايدي من تحت العب في حلمة بزها الخمريه فجأه لقيت اللي بيحضني من ورا ويلعب في صدري، كانت ام رضا، قولت اوبااااااااا دي هاتحلو قومت مطلع زبي من كس ناهد وشادد ام رضا عادلها وضع فرنساوي ودخلت زبي في كسها، بقيت انيك ام رضا واضرب ناهد على طيزها، وبصوباعي ادخله في بق ام جنات، كانت متعه ما بعدها متعه، بنيك 3 نسوان مره واحده، اما ابو علي رومانسي واضح ان مالوش في الجماعي، عاوز واحده بس يحبها، استغليت الموقف واخدت ام رضا وناهد على اوضه اختي سهير، وهو شايفنا ما تكلمش، اول ما دخلنا سهير ضحكت، كنا عريانين ملط، وساعه ما شافت زبي واقف ضحكت وقالت: هو لحق يقف؟ انت ما تشبعش؟ قربت منها وقولت: هو اللي يشوف نسوان زيكوا يشبع، وفجأه تحول المشهد الي مشهد درامي، هجمت على اختي وركبت فوقها وشديت عليا ام رضا وناهد مع بعض، رفعت رجل اختي ودخلت زوبري وقعدت انيكها واول ما دخل قالت أأأأععععععععععع بالراحه يامعاذ قولت: مفيش بالراحه آآآآآآآآآآآآآآآه بحبك قوي ياسوسو وانا بنيكها بقيت احسس على وراكها الناعمه والبيضا وابوس في دراعتها اللي زي الملبن، اختي وانا بنيكها كاني بنيك سهير رمزي تمام شديت ام رضا عليا ابوسها في شفايفها وبايدي التانيه العب في كس ناهد، طلعت زبي من كس اختي وعدلت ام رضا وضع فرنساوي، ودخلته وهي بتصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآه اوفففففففففففف نيكني ياابني آآآآآآآآآآآآآه نيك ياحبيبي بس بالراحه على خالتك أوووووووف مش قادره اختي عدلت روحها نفس الوضع جنبنا ولكن ع اليمين، اما ناهد بقت نفس الوضع ع الشمال، كلهم ساجدين على صف واحد، بقيت انيك ام رضا في النص وبايدي اليمين العب في كس اختي من ورا، وبالشمال اهيج ناهد من ورا هي كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحبك قوي ياام رضا بحبك ياناهد آآآآآآآآآآآآآآآآآآه، زبي احسن والا زبك جوزك ياام رضا؟ قال: زبك ياحبيبي ما ترحمنيش أووووووووووفففففففففففف أععععععععع أييييي كمان كمان كمان ياحبيبي، جيت اطلعه قال: ما تطلعوش، لكن ما سمعتش كلامها غيرت بقيت انيك اختي نفس الوضع واول ما دخلته، قالت : أيييييييييي آآآآآآآآآآآآآآه نيك اختك ياحبيبي نيك سهير ياميزو آآآآآآآآآآآه وبايدي التانيه ابعبض ام رضا في طيزها وهي هايجه ع الآخر، بصيت لقيت مدام ناهد نزلت من ع السرير وراحت فاتحه الدولاب وطلعت حاجه في كرتونه، لكن لشهوتي المشتعله ما ركزتش لا اهتميت، فجأه لقيتها بتطلع زب صناعي من الكرتونه، تقريبا هو دا اللي كانت بتلبسه ناديه بنت اختي في الشريط، شكله تمام، وواضح ان ناهد عارفه مكانه واستعملته جات ام رضا قالت:انتي لسه ما توبتبيش ياناهد؟ مافهمتش قصدهم ايه، لكن بعد شويه فهمت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع والاربعون الوضع دلوقتي انا بنيك في اختي سهير ع السرير وضع فرنساوي وشهوتي مشتعله جدا، بينما ام رضا وناهد بيتكلموا مع بعض ع الارض، وفجأه لقيت ام رضا بتمسك الزب الصناعي اللي طلعته ناهد من الدولاب وتلبسه هي كدا اتضحت الصوره وعرفت هي قالت كدا ليه ناهد جات ع السرير جنبنا ونامت على ضهرها، وام رضا بعد ما لبست الزب الصناعي نامت فوق ناهد وبقت تنيكها وضع طبيعي، المنظر شعللني جدا، ما دريتش بنفسي الا وانا بسيب اختي وجيت من ورا ام رضا ودخلت زبي في طيزها واول ما دخل قالت: أييييييييي انت بتعمل ايه بالراحه آآآآآآآآآآآه، بقيت انيك ام رضا في طيزها وهي بتنيك مدام ناهد بزبها الصناعي، اما اختي سهير جابت مخده جنبنا ع السرير وسندت ضهرها للحيطه وبقت تلعب في كسها كانت طيز ام رضا ضيقه قوي واضح انها ما بتتناكش فيها خالص، والطيز لما بتكون ضيقه بقتبض ع الزب وتهيج اجدعها راجل، بقيت هايج جدا وانا بنيك ام رضا في طيزها ولاول مره الليله حسيت بشهوه عارمة تسري في جسمي كله وعقلي راح ما دريتش الا وانا بنزل في طيز ام رضا كاني جايب جردل ميه وبادلقه ع الارض، حتى بعد ما جبتهم لسه زبي واقف ولم اتوقف عن النيك، بينما ام رضا من شهوتها بقت تكلم ناهد، بتحبيني ياناهد؟ ناهد: بحبك قوي ياحبيبتي ام رضا: بزازك حلوه قوي ياقمر ناهد: انتي احلى ياروحي نيكيني كمان آآآآآآآآآآآآآآآه كماااااااااااان ما ترحمنيش ياام رضا انا مشتاقه لزبك قوي ، نيكي ياحبيبتي ام رضا: زبي احلى والا زب ابو علي ناهد: انتي احلى يانور عيني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أمممممم زبك حلو قوي يابنت الايه أوووووووووووففففففف وانا بسمع كلامهم كاني باسمع فيلم سكس سحاق بالضبط، هيجت اكتر وانتصب زبي جامد في طيز ام رضا، وبقيت ادخله واطلعه ادخله واطلعه، وبايدي بقيت احسس من تحت على وراك ام رضا الناعمه، واطلع بايدي على بزازها، واول ما ايدي تيجي على صدرها تهيج اكتر وتسرع في نيك ناهد، وكل ما تسرع في نيك ناهد اسرع انا كمان في نيكها، مفيش دقيقة الا ولقينا ناهد بتصرخ: آآآآآآآآآآآه أعععععععععععع أيييييييي أوووووووووووووووووووووووووووووووه أييييي كمان يابنت الكلب يابنت الكااااااااااااااالب آآآآآآآآآآآآآآآه كانت بتجيبهم وفقدت وعيها وبقت تشتم، واول ما جابتهم ارتاحت وقالت بصوت كله رقه وحنيه وضعف: آآآآآآه ياولاد الجزمة آآآآآآآآآآآآآه انا طايره في السما حاسه اني عصفوره اممممممممممم ام رضا ردت عليها: بحبك قوي ياناهد وجات بايساها بوسه مشبك طوييييييييله كانهم بينتقموا من بعض وهما في عز البوسه سرعت في نيك ام رضا في طيزها، حاسس انهم قربوا ينزلوا، صبرت شويه ورجعت انيكها تاني بالراحه عشان اتمتع اكتر وامتعها اخدت بالي ان سهير اختي ورانا ندهت عليها وروحت منيمها ع السرير على ضهرها وجيت من تحت الحس في كسها، كانت هايجه قوي وكسها كله ميه، جبت فوطه ونشفت وبدات الحس تاني، وبلساني بقيت ادغدغ الشفه اللي فوق وبايدي اطلع على بزازها ادعك فيهم واداعب الحلمه، اما رضا نشفت زبها الصناعي وطلعت فوق اختي وحطت زبها في بق سهير، بقى الوضع دلوقتي انا بلحس في كس اختي من تحت وهي بترضع زب ام رضا الصناعي من فوق سهير اختي وهي بتمص زب ام رضا الصناعي بقت تتاوه من المتعه، بينما ماسكه دماغي وتحسس على شعري وانا بالحس لها، كانت تسيب زب ام رضا وتكلمني بكل ضعف: قوي يامعااااااااااااااذ آآآآآآآآآه الحسه قوي ياحبيبي عاوزاك تقطعه ، وانا شفطت كسها كله في بقي وبقيت اشد الجلده بلساني وانا بشفط، كان كسها ناعم قوي واضح انها كانت جاهزه ومنضفه نفسها من تحت، بقيت الحس لها وعنيا في عنيها ، كانت تبصلي بضعف ومسكنه، وبايديها تفتح كسها ليا اكتر وتقول: امممممممممممم آآآآآآه غيرنا الوضع نمنا انا وام رضا على ضهرنا فوق السرير، وجات اختي بقت تمصلنا واحد واحد، وهي بتمص زب ام رضا الصناعي كانت تمسك زبي وتجلخ، وكانت تحب تبص في عنينا وهي بتمص، جات على زبي ومشت لسانها عليه من فوق لتحت، وبلسانها تلحس التومه وتلعب بصوابعها في بيوضي، كانت تدخل زبي جامد قوي في بقها كانها بتبلعه وانا في قمه النشوه أووووووووووووووووه مصي كمان ياحبيبتي أآآآآآآآآآآه مسكت راسها وهي بتمص واتفاعل مع حركه راسها، بينما ايديها التانيه تلعب في بزاز ام رضا وتداعب حلمتها الخمريه جات اختي قامت راكبه فوقي ومدخله زبي في كسها وهي في قمه الشهوه واول ما دخل آآآآآآآآه وبسرعه تحرك نفسها ووسطها، بينما ام رضا جات من وراها وراحت راكبه فوق اختي ومدخله زبها في طيز اختي سهير، وقبل ما يدخل كلمتها اختي: بالراحه والنبي ياام رضا بس عقبال ما يدخل، جات ام رضا بالراحه خااااااااالص دخلته واحده واحده، واول ما دخل كله رفعت وسطها وبقيت تنيك اختي بعنف، واصبح المشهد دلوقتي انا وام رضا بننيك اختي سهير دوبل رفعت ايدي العب في صدر اختي واطلع لفوق امص في بزازها وفي نفس الوقت ادخل صوابعي في بق ام رضا اللي راكبه فوقنا كلنا، كان مشهد مثير بقيت امص في صدر اختي واطلع لفوق العب في بزاز ام رضا بينما اختي في النص شهوتها عاليه وبقت تقول: نيكوني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه أووووووووووووووه كمان ياحبيبي نيكني كمان، زقه قوي في كسي آآآآآآآه بالراحه ياام رضا بالراحه ياام رضا والنبي والنبيييييييييييييييييي آآآآآآآآآآآآآآآه كمان كمااااااااان مص في بزازي ياميزو العب في صدر اختك ياحبيبي مص كمان ا للااااااااااااااااااااااه مش ممكن مص كمان ا للاااااااااااااااااااه كمان آآآآآآه أوووووووووووووووه أوف، بقت تعض على شفتها وهي بتتناك شويه وبقت اختي تصرخ : آآآآآآآه اععععععع كمان آآآآآآه وغمضت عنيها وبقت تطلع بدماغها لفوق وتحت آآآآآآآآآآه، وراحت هديت مره واحده ونامت على صدري، خلاص جابتهم، بصيت لها بصه كلها رومانسيه وقربت منها وبوستها في شفايفها بوسه طويله ، وانا ببوسها كانت تلعب في شعري وتمص لساني من جوا، وانا زبي واقف في كسها مش عاوز ينام ، روحت مطلعه ومنيمها على ضهرها، وجيت على ام رضا قلعتها الزب الصناعي ونيمتها على ضهرها جنب اختي ورفعت رجلها الشمال لفوق، ودخلت زبي في كسها وهي: آآه أيي آآه أيي آآآآه أيي، كانت سعيده قوي وانا بنيكها، وشها بيضحك ومبتمسه كانها بتتفرج على مسرحيه، كانت مستمتعه قوي وبايدي الشمال العب في بزها اليمين، كان كبير يادوب ماسكه بايديا وكان مليان وابيض قوي، شويه انقل وامسك بزها الشمال، وهكذا بقيت ادعك لها بزازها وانا بنيكها وهي في قمه المتعه آه أي آه أي آه أي آه أي آه أي نيك يابني نيك خالتك ام رضا ياحبيبي، انت مش صغير دا انت كبير وسيد الرجاله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، دخلت صوباعي في بقها وبقت تمصه وبايديها الشمال تلعب في كسها وانا بنيكها، رجعت تاني العب في بزازها وهي تلعب كمان في كسها وتسرع في الحك قوي قوي قوي لغايه ما شدتني عليها وتقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه أييييييييييي وكسها يقبض على زبي وتحضني جامد بعد ما ام رضا جابتهم حسيت بسخونه عاليه جدا انا كمان، وقولت لها: هاجيبهم ياام رضا، قالت هاتهم جوايا ياحبيبي، كنت خايف لتحمل مني روحت مطلع زبي ومنزل بره على كسها. ولما جبتهم نيمت على ضهري جنبها ياااااااااااااااااااه كانت نيكه ولا في الاحلام، نكت 3 نسوان مره واحده وكلهم احلى من بعض، بصت لي ام رضا وقالت: انت نزلت بره ليه؟ قلت: خايف لتحملي مني قالت: انا مركبه شريط ثم انا اللي قايله لك ياجاهل تعرف على طول اني عاوزاك تنزلهم جوا بستمتع بيهم بصيت لهم بابتسام: خلاص المره الجايه قالت: انت بتحلم خلاص ابو رضا جاي من السفر كمان اسبوعين ومش هاشوفك اليومين دول قلت: خلاص تيجلي لي في الشقه او هنا عند اختي قالت: لما اشوف، دلوقتي هاقوم البس عشان ماشيه ولما تصحى اختك قولها ام رضا هاتتصل بيكي بكرا قلت: مش هاتمشي دلوقتي دا الساعه 11 بالليل قالت: اسكندريه صاحيه لغايه الصبح يالا سلام قامت تلبس ام رضا وجيت قربت منها وحضنتها وقولت هاسألك سؤال ياام رضا وتجاوبيني بصراحه باستني من شفايفي وقالت: قول اسأل ياحبيبي قلت: هو حقيقي ابنك رضا كان عيان؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الجزء الخامس والاربعون بعد ما سألت ام رضا عن ابنها اذا كان عيان والا لأ بصت لي وكانها مخبيه حاجة وقالت: بص يابني انت دلوقتي بقيت مننا وعلينا وسرنا مع بعض ومستحيل اخبي عنك حاجه قلت: خير قالت: رضا ما كانش عيان، وانا واختك اللي اخترعنا الحكايه دي قلت: ليه قالت: انا واختك ياحبيبي اصدقاء الروح بالروح من سنين،لكن من سنه واحده العلاقه تطورت للي انت شايفه دلوقتي قلت: مش فاهم وضحي اكتر قالت: بصراحه كدا اختك كانت عندنا عشان رضا قلت: يعني ايه ؟ قالت: يعني كان بينيكها خلاص ارتحت؟ لازم افسر يعني؟ كان كلام ام رضا قاسي ولازم ازعل منه، واحد عرف ان اخته بتتناك بره من غير ما يعرف، ومن شاب صغير ابن صاحبتها، لكن في نفس الوقت سرت في عروقي مشاعر الدياثة واستمتعت بالخبر، وقربت من ام رضا وحكيت زبي في كسها من فوق الهدوم، وسالتها: هو كان بينيك اختي بس والا معاها حد تاني؟ قالت: مش هاخبي عليك حاجه، ايوه كان معايا انا واختك خلاص بقت على عينك ياتاجر، الواد بينك امه وصاحبتها مع بعض، وكانت اختي عندهم النهارده عشان كدا بس افتكرت على طول الشريط بتاع مازن وهو بيصور امه واخته، وتذكرت الولد الغريب اللي ظهر في الشريط لما كان مازن بينيك اختي اللي هي امه مع ام رضا في نفس الوقت، وقولت ياترى هل الولد الغريب دا هو رضا ؟ طب لو طلع استنتاجي صح دا معناته ايه؟ طلبت من ام رضا صوره لابنها، قالت مش معايا ولكن صوره معايا ع المحمول، طلعت التليفون واول ما شوفته خبطت بإيدي على راسي، هو ابن الجزمه اللي كان في الشريط، دي كانت حفله تبادل امهات عاملها مازن ورضا مع بعض، واكيد زي ما كان رضا بييجي هنا في بيت اختي كان مازن بيروح لهم، وهو دا معنى كلام ام رضا ان العلاقة تطورت، يعني ما عادش فيه حواجز، بصيت لام رضا وقولت: خلاص اتفضلي انتي دلوقتي ياخالتي وانا لما سهير تصحى هاخليها تتصل بيكي دلوقتي عاوز اعرف اخبار ابو علي وام جنات ياترى عملوا ايه في الاوضه التانيه، روحت لهم لقيتهم كلهم نامين ع السرير ومتغطيين ببطانيه واحده، كان ابو علي في النص وام جنات على يمينه ومدام ناهد مراته على الشمال، ما رضيتش اصحيهم قولت خلاص هاسيبهم يناموا لغايه بكرا والصباح رباح. دخلت على اختي وخدتها في حضني ونمنا سوا واتغطينا من البرد، وانا حاضنها لقيتها بتفتح عينها وتقول: ام رضا مشيت؟ قلت: انتي صاحيه؟ آه مشيت قالت: وابو علي مشي ولا لسه وام جنات؟ قلت: لأ لسه قامت انتفضت من ع السرير مره واحده وقالت: ياخبر اسود ومنيل قوم بسرعه صحي ام جنات خليها تروح، الساعه بقت 11 وجوزها زمانه جه من الشغل قومت بسرعه وانا مستغرب، طب هي ام جنات مش عارفه ان جوزها جاي، ونامت ليه في بيت غريب؟ مافهمتش حاجه، روحت اصحيهم واول ما قولت لام جنات الساعه 11 اصابها الذعر وقالت: يالهوي يالهوي يالهوي، الليله هاتحصل مصيبه، اختك فين؟ قامت لبست هدومها بسرعه وكانت جميله قوي بنت اللذين، يابخته ابو علي كان بينكيها برومانسيه، قربت منها قولت لها: مش نفسك في واحد تاني؟ قالت: انا في ايه والا فيه ايه يامنيل على عينك اختك فين؟ قلت: في الاوضه التانيه روحي لها راحت لها وسمعتهم بيكلموا بعض وكانهم خايفين من حاجه، وآخر حاجه سمعتها واختي بتقول لام جنات: لو وصلتي ولسه هو ما وصلش نامي ولا كأن حصل حاجه، ولو لقتيه اديني اكلمه في التليفون وهاقنعه انك كنتي عندي في مشوار مهم خلاص المشكله يبدو انها هاتتحل بس في نفس الوقت انزعاج ام جنات من اللي حصل اثار عندي بعض الاسئلة، هو جوز ام جنات مش مكفيها عشان تتطلع تتشرمط بره؟ طب خوفها دا دليل ان جوزها مالي عينها والا لأ؟ اذا كان مالي عينها وخايفه منه بتعمل كدا ليه؟ تذكرت فورا ان اختي نفس الموال الازرق دا، ورغم اني رافضه من جوايا وبقول عيب لكن في نفس الوقت منساق وراء رغباني وشهواتي ومستسلم تماما للجنس واغراء النساء اللي حول حياتي من ليله دخلتي الى انسان آخر كل همه انه ينيك بس من غير ما يفكر هو بينيك مين، لدرجة وصلت فيها اني انيك امي اللي ربتني ست الحبايب اللي بيغنوا ليها في الافلام، وشعور البنوه للامهات شعور جميل بعيد عن الجنس لكن التحول اللي حصل في حياتي خلاني مش مستعد افكر في الاجابه اصلا كمان وصلت اني انيك عمتي وصاحبتها وست عجوزه في دارهم، كمان خالتي سوسن جارتنا وعواطف صاحبه ساميه، شريييييييييييييط ذكريات مر عليا كانه ثواني خلاني افوق وادرك الواقع اللي انا فيه، دا كمان بقيت متقبل ان مراتي تتناك قدامي عادي وباستمتع بذلك جدا، وكان مشوار زنا المحارم لم يعد يكفي كمان بقى في مشوار تاني في الدياثه، قطع تفكيري صوت اختي الكبيره سهير وهي بتنادي عليا: معاذ معااااذ روحت لها: ايوه ياام مازن قالت: ام جنات مشيت قلت: ايوه قالت: طب انا داخله انام هاتيجي ولا مش هاتنام دلوقتي؟ قلت: هو ابو علي مش هايروح قالت: لأ هيبات الليله انا متفقه معاهم على كدا قلت: خلاص ماشي روحي انتي وهاحصلك كمان شويه كان تفكيري جاب لي ارق ومش عارف انام، ورغم اني لسه نايك 3 نسوان ومنزل مرتين لكن جسمي لسه نشيط وكله تفاعل مش مستعد ينام، قولت ما بدهاش يامعاذ، تبات نار تصبح رماد، لاول مره ضميري يانبني ع الوضع اللي انا فيه، طلعت ع السرير جنب اختي ونزلت تحت البطانيه وخدتها في حضني، كانت لابسه قميص نوم بمبي شكله يوقف زب الحصان، خصوصا وان جسم اختي ابيض وناعم واللون البمبي عليه خطير، لكن كل دا ما اثرش فيا لاني بفكر دلوقتي بطريقه تانيه خدتها في حضني ونمت ، وبعدت وسطي عن وسطها عشان ما تحصلش أي تطورات الليله، لكن قبل ما انام فضلت ابص لاختي وهي نايمه كانت زي القمر، ايه دا؟ سهير رمزي تمام، كان زبي بدا يقوم تاني شيلت عيني فورا من عليها ونمت على ضهري وبدات افكر في الماضي، ياااااااااااااااااه فين ايام قبل الجواز ياريتها ترجع، دي كانت ليله دخله عجيبه ولا في الاحلام الجزء السادس و الاربعون تاني يوم صحينا على تليفون اختي بيرن، ايوه مين؟ قال: انا مازن ياخالو امال ماما عاملة ايه؟ انا: كويسه انتوا عاملين ايه؟ قال: احنا جايين بعد بكرا يوم الاتنين، امال ماما فين عاوز اكلمها؟ انا: هي نايمه دلوقتي اتصل بيها كمان ساعه تكون صحيت قال: خلاص ماشي لما تقوم ابقي قولها مازن وناديه كويسين وجايين بعد بكرا انا : حاضر بعد ما قفل التليفون افتكرت الشرايط اللي كان مسجلها مازن لامه واخته وانها معايا ع المحمول، قومت من ع السرير وطلعت ع الصاله عشان اشوفها، فتحت التليفون حقيبه امي وكتمت الصوت بقي mute، شغلت اول وتاني فيلم لقيتهم نفس الافلام اللي شوفتهم قبل كدا ومتصورين في اوضه اختي سهير مع ام رضا ومع ابنها، شغلت الفيلم التالت كان قصير حوالي نص ساعه، فات منه حوالي 15 دقيقه ومفيش حد ظهر في الصوره ، ومره واحده ظهرت واحده كبيره شكلها مش واضح لكن لابسه البورنص بتاع الحمام وبتغير هدومها، قربت الشاشه اكتر وعملت zooom لقيتها اختي سهير ، قلعت عريانه مالط ولبست هدومها قطعه قطعه لغايه ما الفيلم خلص، عرفت انه كان تسجيل بس لاختي وهي بتغير هدومها. افتكرت ان ع النت ساعات بعض الشباب بيصوروا محارمهم عرايا وينشروا صورهم وفيديوهاتهم، هل مازن وصل للمرحله دي انه يبقي ديوث رسمي ويخلي العالم كله يتفرج على امه؟ قلت: لو حصل دي تبقى كارثة، مهما كانت الاسرار اللي ما بينا ماحدش يعرفها والا هاتبقى مصيبه ولا واحد هايرحمنا، ويمكن نطلع كلنا مطرودين من كفر الشيخ، واختي تنطرد كمان من الحي بتاعها. فتحت الفيديو الرابع كان طويل جدا حوالي 3 ساعات وشويه، شغلت الفيديو لقيت اختي بتغير هدومها وتلبس بيجامه النوم وريحت ع السرير، بس كانت لوحدها، قدمت شويه لقيتها متغطيه ببطانيه ورايحه في النوم، قدمت كمان شويه للدقيقه ساعه و38 لقيت مازن بينيك امه وضع طبيعي، رجعت الشريط حبه حبه عشان اشوف البدايه لقيت مازن جاي وامه نايمه في سابع نومه ويشممها حاجه، وبعدين ركب فوقها وطلع زبه ودخله بالراحه وهي ولا هنا، بعد كدا بدأ يشتغل نيك طبيعي كانها صاحيه بالضبط، قربت zooom على وشوشهم عشان اشوف اختي صاحيه والا لأ لقيتها نايمه برضه خلاص عرفت ان مازن حط مخدر لامه عشان ينيكها وبتوقعي عرفت ان دا كان في البدايه خالص، لان فيه شريط تاني كان مازن وامه عايشين حياتهم مع بعض، فايه اللي يجبر مازن انه يخدر امه وينيكها الا الخوف؟ قدمت الشريط شويه لقيتهم خلصوا ومازن قام ولبس هدومه وطلع، بقيه الشريط بقى شاشه سودا. فتحت الفيديو الخامس لقيت ام رضا واختي سحاق مع بعض، كانوا عاملين وضع 69، والخبير في الجنس يعرف ان الوضع دا بالذات مايعملوش الا الخبره واللي قلبه جرئ ووشه مكشوف لانه وضع ممتع جدا وغريب ، فهمت ان الفيديو دا متصور قريب بعد ما الاتنين خدوا على بعض واطمنوا على اسرارهم، قدمت الشريط شويه لقيتهم نايمين فوق بعض ع الارض، قدمت شويه لقيتهم بيلبسوا هدومهم وكان فاضل دقيقه وفجاه ظهر واحد في الشريط كان شاب صغير، قربت الشاشه اكتر لقيته مازن بيسلم على ام رضا، فهمت ان بعد ما اختي وام رضا خلصوا ولبسوا هدومهم فتحوا الباب فدخل مازن يسلم عليهم ولا كان فيه حاجه، بس هو عارف كانوا بيعملوا ايه ما هو اللي مصورهم. جيت افتح الفيديو السادس لقيت اختي بتنادي عليا: معااااااذ قولت: ايوه ياام مازن قالت: اطلع هات فطار والنبي طلعت اجيب فطار وانا مشغول بالشرايط اللي شوفتها، وفي نفس الوقت قلقان ليكون مازن تهور ونشر الفيديوهات ع النت، تبقي مصيبه ويمكن ابويا وامي يطلقوا بسببها، وعيلتنا كلها تتدمر دي اسرار بيوت، خلصت كلام مع نفسي وانا مشغول لغايه ما شتمت مازن وقولت آه يابن الكااااااااااااالب كل دا يطلع منك، طب لو امك عرفت دلوقتي دي ممكن تطب ساكته، قولت ومين اللي هايعرفها؟ مازن مهما كان مش هايجرؤ يقلها، وفي نفس الوقت انا اضمن نفسي، يبقى الحل الوحيد اني احذف الفيديوهات دي كلها قبل ما حد يشوفها. اشتريت الفطار ورجعت فطرت انا واختي، وقومت اقعد على كمبيوتر مازن، فتحت الجهاز وشغلت برنامج اظهار الملفات المخفيه وجيت على حقائب امي واختي وحذفتهم، وعشان اطمن عملت نزلت برنامج تنظيف ونظفت كل الملفات المحذوفه عشان ما حدش يعملها استعاده، كنت قلقان ليعلمها مازن وينشرها، قولت لو كان نشرها يبقى **** يستر، لو ما كانش آديني حذفتها. لكن فكرت وقولت لنفسي طب يامعاذ لو رجع ابن اختك ولقى الملفات محذوفه مش هايشك وقتها ان حد فتح الجهاز من وراه؟ ومين ساعتها اللي هايشك فيه؟ طب وايه الحل؟ طبعا لو مازن عرف اني انا اللي دخلت وحذفت الفيديوهات دي هايعرف اني شوفتهم، وانا مش عاوزه يعرف، يبقى الحل الوحيد اني ابوظ الجهاز عشان لما يتصلح ويلقى الشرايط محذوفه ومعاها حاجات تانيه يبقى مش هايشك ويفهم على طول ان فيه عطل، خطرت في بالي فكره بنت وسخه وهي اني ابوظ الهارديسك، وفعلا طلعت الهارديسك وفكيت اسلاكه ويبقى كدا مع السلامه، واشتري هارد جديد يامازن احسن ما تفضح امك واختك قدام العالم. خلصت مهمتي المقدسه على جهاز مازن ورجعت اشرب الشاي مع اختي وقولت لها: على فكرة ياام مازن قالت: خير يامعاذ قولت: جهاز مازن وقع مني ومش عارف اقولك ايه، لكن اوعدك اني اصلحه عشان باين العطل فيه كبير قالت: ولا يهمك ياحبيبي فداك قولت وانا بمثل الحزن: انا زعلان لان يمكن يكون مازن حاطط عليه حاجات مهمه قالت: ما تقلقش هو عاين هارد تاني بينسخ عليه كل الحاجات المهمه وبيوديها عند ولاد عمه في رشيد قومت خابط ايدي على راسي من الصدمه وقولت منك *** يا مازن و نكمل الجزء القادم مع تحياتي ❤? الجزء السابع والاربعون معنى كلام اختي ان مازن نسخ الافلام دي في حته تانيه، ومش بعيد حطها على كمبيوتر ولاد عمه، بس قولت الاحتمال التاني دا بعيد هو لا يمكن يقبل ان ولاد عمه يشوف مرات عمهم بتتناك، يبقى الاحتمال الوحيد انه نسخهم ع الهارد التاني قولت لاختي: طب هو حاطط الهارد التاني فين؟ قالت: مش عارفه هو ما بيرضاش يصرح باي حاجه تخصه في الكمبيوتر وانا مابحبش ازعجه واتدخل في خصوصياته قولت: مش مهم مسيري اعرف قالت: سيبنا من مازن وجهازه دلوقتي ايه رايك في ليله امبارح؟ قولت: جميله قوي بس مش عاوز اكررها تاني قالت: ليه ياحبيبي؟ قولت: حسيت بالندم وانتي مع راجل تاني، وكمان بحس بالندم وانااااااااااا أأأأ وانتي أ أ أأأ مش عارف قالت: فاهمه قصدك ايه ولكن عشان تعرف يامعاذ انك من زمان مش بعتبرك اخويا، انت من بعد المرحوم جوزي وانت فتى احلامي ودايما بحلم بيك واشوفك زي المرحوم واكتر، بل ساعات كنت اتمني اني اكون عروستك بدل ساميه قولت: ومش خايفه لفارق السن الكبير اللي بينا يكون حاجز؟ طب ومش خايفه لحد يعرف من العيلة؟ طب مش خايفه من ****؟ قالت: هاعترفلك بسر اول مره اقوله انا: اتفضلي قالت: ام رضا اللي جبتها لك امبارح دي هي اللي فتحت عنيا على جنس المحارم وحكيت لي انه جميل جدا والاجمل منه انه يفضل في السر ما حدش يعرفه، ما كنتش مهمته لكن لما سالتها جربتيه مع مين عرفت هي قصدها ايه قولت: مع مين قالت: جربته مع ابنها رضا، شاب صغير ومحتاج للجنس، اما جوزها مهمل وبيقعد في الخليج بالسنه والسنتين، وانا الحقيقه لما حكت لي القصه دي افتكرتك على طول لانك بالنسبه لي زي رضا بالنسبه لوالدته قولت: طب وبعد ما جربتيه؟ قالت: في البداية كنت خايفه جدا، فاكر لما حضنتني وطبطبت عليا وانا بعيط بعد كان يوم من دخلتك؟ قولت: طبعا فاكر قالت: ساعتها كان جسمي مولع وافتكرت كلام ام رضا على ابنها، ولو خدت بالك انا سلمت نفسي لك على طول، انا كنت بحلم بيك يامعاذ ودايما كنت بتخيلك وانتا معايا، انت اخويا وحبيبي وجوزي وكل حاجه في الدنيا قولت: بس انا زعلان من اللي بيحصل وامبارح ضميري انبني كتير وقولت مش هاعملها تاني لقيت اختي قربت مني وحطت كفها على وراكي وفضلت تحسس وتسحب ايديها لفوق، وبصوت واطي قالت: طب لو طلبت منك نعملها دلوقتي هتوافق؟ كانت ايديها حركت مشاعر الجنس جوايا وحركاتها على وراكي وركبي سخنتني، لكن فجاه مسكت نفسي وروحت قايم مره واحده وطلعت البلكونه، جات ورايا بسرعه وبكل هدوء لفت جسمي ناحيتها وبصت في عنيا وبكل شوق ونظره المحبين قالت لي: تعالى وسحبتني تاني ع الصاله وكملت كلامها: انا مش هاجبرك على حاجه، لو كنت حاسس اني اختك وبس لازم تعرف ان اختك دلوقتي لوحدها ومحتاجه راجل، مازن كلها يومين وهايتجوز ويروح يسكن لوحده، انا هابقى لوحدي يامعاذ، لو بتعتبرني اختك وبس مش طالبه منك اكتر من كدا، وياريت تنسى كل اللي حصل بينا وراحت مقربه مني اكتر وباستني على خدي ودخلت اوضتها بصيت لها وهي ماشيه ولاول مره الدمعه تفر من عيني، هي دي اختي سهير اللي حبيتها وكنت اتمنى اتجوز واحده زيها؟ طلعت كمان بتفكر فيا زي ما فكرت فيها، وجاي دلوقتي اتخلى عنها؟ كانت لحظات عصيبه، مسحت دموعي وطلعت البلكونه تاني ، طلعت سيجاره مالقيتش ليا نفس اشرب، روحت حاططها في العلبة ولبست هدومي ونزلت قعدت ع القهوه، بعد شويه لقيت اختي بتتصل بيا قولت لها: مفيش ياام مازن انا في مشوار ساعتين اتنين وراجع فضلت افكر في مستقبل علاقتي باختي هل استمر في العلاقه من النوع دا، والا اكتفي بكدا قبل ما نتفضح؟ وهل يامعاذ تقدر تبعد عن اختك اللي بتحبها بجنون؟ مفيش حل غير اني ابعد عنها عشان احميها واحمي نفسي واحمي العيله كمان، لكن في نفس الوقت لازم ارضيها وما زعلهاش ابدا، داي اختي مهما كانت ومش هارضى انها تتعب بسببي خلاص اخدت قراري وهو اني ابعد نهائي لكن قبل ما ابعد عنها لازم ارجع واصالحها، واوعدها اني اكون جنبها، لكن عند التنفيذ هاكون بعيد ولو بالتليفون، روحت فعلا وقعدت معاها وبروح الدعابه قولت لها وانا مبتسم: لسه زعلانه ياسوسو؟ قالت: انا عمري ما ازعل منك ياحبيبي قولت: عشان انتي بتحبيني عمري ما هبعد عنك واوعدك اني اكون دايما على اتصال، واوعي تكون فاكره اني عشان قد ابنك مازن يبقى ان صغير، انا الحمد *** راجل واقدر احميكي واقف جنبك واقولك طول ما معاذ موجود ماتخافيش ابدا ياروحي وقومت واخدها في حضني لكن المره دي حضن برئ جدا وفضلت ابوس راسها اما هي عاشت في الدور وقعدت تعيط و نكمل الجزء القادم. مع تحياتي ❤? الجزء الثامن والاربعون خلصت الاجازه عند اختي وروحت البيت عشان صابح بكرا الشغل، وانا في الشارع تحت لقيت الكهربائي نازل من شقتي، وساعة ما شافني اتخض وبان عليه انه متوتر، هو يعرفني كويس والغريبه عدى وما قالش سلامو عليكو فكرت هو كان بيعمل ايه؟ رديت على نفسي دا كهربائي يعني جايز حاجة في الشقه كانت عطلانه، بس برده ما كانش يصح يعدي عليا من غير ما يكلمني، وكان متوتر زي اللي عامل عملة، ياترى كان نايم مع ساميه؟ مش معقول دا مفيش ادنى علاقه وعرفها ازاي؟ قولت هي جديده يعني يامعاذ، ما ابو عبدا *** وابو علي واسامه والسواق كلهم ناموا معاها وبمعرفتك، انت ديوث يامعاذ، وبقت تطاردني خيالات كاني ندمان، لكن اول ما اتخيل الكهربائي مع مراتي زوبري يقف، يعني مشاعر الدياثه موجوده فعلا بس بحاول اقاومها. طلعت الشقه ودخلت قابلتني ساميه ببرود، مش عوايدها يعني ، بعدها قولت: هو كان الكهربائي بيعمل ايه ياساميه؟ قالت: مفيش دا العداد كان بايظ بعته يصلحه قولت: بس العداد ما بيصلحش ما بيتغير من شركه الكهربا قالت: لأ ماكانش العداد نفسه دا كان سلك مفصول قولت جاوبيني ياساميه بصراحه، الكهربائي كان بيعمل ايه عندنا؟ قالت وهي بتزعق: مفيش يامعاذ وما تسالنيش تاني روحت قايم وشاددها من ايديها وقولت: بصي بقى الكهربائي شافني وكان متوتر ومارماش السلام، حاجه من اتنين اما كنتوا نايمين مع بعض واما كان هنا بيسرق، تختاري ايه؟ قالت بصوت مسكين: يعني حتى لو كنا نايمين مع بعض دي هاتفرق معاك قولت: طبعا انتي مراتي قالت: وكنت فين لما طوب الارض نام معايا قدامك؟ قولت: دي كانت غلطه ومش هاتتكر تاني قالت: بجد من قلبك ولا ساعه زعل؟ قولت: بلاش كلام كتير، انتوا كنتوا نايمين مع بعض ياساميه، واعتبري اني ما جيتش من اسكندريه، واعملي حسابك مش هادخل الشقه طول ما انتي فيها ، يانا يانتي قالت وهي بتزعق: انت بتتشرط على ايه؟ مش تحمد **** انكوا ما دفعتوش الفلوس اللي عليكم وقامت مشرشحه: لااااااااااا فوق ياروحي دا ابوك يتسجن لغايه ما تيجي تركع قدامي قولت: خلاص انتهت، انا مش بتاع مشاكل ومش عاوز اخد قرار اندم عليه، انا ماشي وزي ما قولت لك، لكن ما تعتبريش نفسك مطلقه انا لسه بحبك وهافضل احبك، لكن اللي حصل دا ما ارضاش عنه ابدا وروحت خارج جريت ورايا حصلتني ع الباب وقالت بصوت هادي بعد ما كانت غضبانه: انت رايح فين؟ معلش يامعاذ انا وا *** بحبك كمان لكن زي ما قولت، هي غلطة ومش هايتكرر تاني طالما انت اللي عاوز كدا، وسامحني لو كنت عليت صوتي عليك بصيت لها من فوق لتحت وقولت: انا ماشي وراجع لك آخر الاسبوع، اعتبريني مسافر والا القطر داسني راحت معيطه وقالت: ليه بس كدا يامعاذ بعيد الشر، دا كنت محضرا لك ليله تسعدك انت خليت الليله هم كدا ليه؟ خرجت وكنت في حاله نفسيه سيئه، بس جوايا بداري مشاعري المتناقضه، هل انا فعلا بدات اتوب من اللي بعمله، يعني انام مع نسوان العيله والجيران، واخلي مراتي شرموطه للي يسوى واللي مايسواش، فكرت في الانتحار لكن قلت هاموت كافر ليه، انا لسه صغير وقدامي فرصه والحياه مابتقفش على حد، انا دلوقتي مع ساميه بكرا هكون مع غيرها، ممكن اعزل نفسي عن العيلة بحالها عشان ارتاح، كانت ليله دخله شؤم خليتني اعيش في هم ونكد دلوقتي، ولو كنت عارف اني هاحس الاحساس دا ما كنتش فرطت في عرضي ابدا، امي واختي وبنتها وعمتي ومراتي دول حته مني، يعني كنت لازم احافظ عليهم مش ابيعهم للي يسوى واللي ما يسواش. عقدت النيه اني اطهر نفسي، عملت التليفون صامت ودخلت الجامع استحميت واتوضيت وجيت اصلي، واول ما وقفت قدام **** روحت معيط وفضلت ادعي من غير صلاه، ومش هاقول انا دعيت وقولت ايه، لكن هو كان شيطان وراح لحاله، خلاص من دلوقتي مش هازني مع حد تاني خصوصا مع حد من العيله صليت وطلعت من الجامع لقيت 20 مكالمة لم يرد عليها، شوفتهم لقيت ساميه وكان معاها رقم غريب، شكيت ان الرقم الغريب دا يكوت ساميه برضه واستعملته بعد ما ظنت اني مش هارد عليها، حطيت التليفون في جيبي لقيته بيرن من نفس الرقم الغريب قولت: آلو المتصل: آلو أيوه يامعاذ: عامل ايه؟ دا صوت اختي سهير قولت: ايوه ياسهير انا كويس قالت: انت وصلت بالسلامه والا لسه قولت: ايوه وصلت متشكر قوي قالت: انا عاوزاك آخر الاسبوع نروح مشوار مهم قولت وانا بزعق: مش جاي ياسهير واعتبري اني في أجازه مفتوحه من دلوقتي ،حتى الشغل مش رايح وروحت قافل السكه في وشها و نكمل الجزء القادم. مع تحياتي❤? الجزء التاسع والاربعون بعد ما قفلت السكه في وش اختي حسيت بالندم، كدا انا غلطان، مايصحش اني اقفل السكه في وش حد، فما بالكم دي اختي، رجع قلبي يحن عليهم تاني وبدأت افكر ان اختي بعد جواز مازن هاتبقى لوحدها، ومراتي لسه الخطر اللي بيهددها من ام عبدالله السعوديه، ومشوار الجمعه اللي فاتت بتاع الحفله الجنسيه في بيت اختي دا نساني كل حاجه. كنت جعان، دخلت مطعم واتغديت وبعد ما اكلت روقت شويه والقلق اللي كان عندي بدأ يروح، دخلت قهوه وطلبت كوباية شاي وشربتها روقت اكتر، دماغي اتظبتت ، طلعت سيجارتين كمان شربتهم وانا باتفرج على تلفزيون القهوه، والفيلم اللي شغال كان فيلم دعاء الكروان، وقصته مشهوره ان فيه واحد غني كان بيستغل فقر البنات عشان ينيكهم، تخيلت ان مراتي واختي مكانهم قولت مايصحش اسيبهم لوحدهم، وفي نفس الوقت حسيت بمتعه كل ما تخيل مراتي واختي في احضان حد تاني، واضح ان مشاعر الدياثة جوايا ومش هاتطلع، بس قولت لنفسي : يامعاذ لو انت عاوز تتوب حقيقي يبقى تختار الطريقه، ماهو مش كل حاجه بنحسها لازم نعملها، آديك جيت تتوب كنت هتأذي اقرب الناس اليك قررت اني ما فكرش في موضوع التوبه دلوقتي واني أصلح علاقتي باختي ومراتي، على الاقل عشان اقف جنبهم في شدتهم، اختي مالهاش اخوات صبيان غيري، ومراتي بتحبني، صحيح هي عصبيه وماسكين علينا ذله لكن الحال من بعضه، ما انا اللي وافقت اتجوزها رغم اني عارف القصه من الاول. طلعت التليفون وبارن على ساميه توقعت انها ماتفتحش لانها زعلانه، بس لقيت الخط فتح على طول، وقالت: آلو أيوه يامعاذ انت فين؟ قولت: انا في مشوار ياساميه وجاي كمان شويه قالت: انا عماله بارن عليك مابترددش قولت: ياحبيبتي انا كويس ماتقلقيش ، ساعه كدا وجاي قالت وهي بتتنهد: طالعه من بقك حلوه قوي يامعاذ، حلوه قوي حبيبتي من زمان ماقولتهاش، شكلك هديت وبقيت كويس انا كدا اطمنت عليك قولت: زياده في الاطمئنان الموضوع اللي اتخانقنا عليه في البيت انسيه خالص، انا هاروح مشوار لغايه امي اسلم عليها وراجع، وهاطلب أجازه عارضه من الشغل ونايم بكرا في البيت. قالت: تيجي بالسلامه ياحبيبي روحت لامي اسلم عليها بقالي اسبوع ما شوفتهاش من يوم ما كانت عيانه ونكت جارتنا خالتي سوسن، قابلني في الشارع تحت احمد بن خالتي سوسن جارتنا، سلمت عليه وقولت له: عاملين ايه قال: كويسن قولت: وخالتي سوسن عامله ايه قال: كويسه قولت :مش عاوزين حاجه قال: متشكر جدا يامعاذ اتفضل قولت: شكرا استغربت من ردود أحمد، دا صاحبي مهما كان وردوده الصغيره دي ما تطمنش، أحمد زي ما قلت هو ابن سوسن جارتنا عنده 20 سنه زيي، ومتربيين مع بعض، وله اخت توأم اسمها نهي، لكن مش شكله خالص ودخلت بيتنا لقيت هناك امي واخواتي البنات ولقيت معاهم خالتي سوسن وبنتها نهى كلهم قاعدين في الصاله بيتفرجوا على التلفزيون، سلمت عليهم واول ما شافتني سوسن بصت لي قوي وكان فيه حاجه، شلت عنيا من عنيها بسرعه عشان تبقى الامور طبيعي، بس عنيها كانها بتقولي حاجه معينه، قعدنا نتكلم مع بعض شويه والساعه بقت 12 بالليل وعاوز اروح استأذنت وقولت: عاوزه حاجه ياماما كويس اني شوفتك راحت قايمه من مكانها وقالت: عاوزاك يامعاذ تعالى ورايا قولت : خير فيه ايه ياماما لقيتها بتشدني من ايدي دخلنا اوضة نومها وقفلت بالترباس، تذكرت اللي حصل بيننا في البيت بس قولت لا يمكن يحصل تاني، ياترى امي عاوزاني في ايه؟ قالت لي امي: بص يابني اللي حصل بينا ما حدش عرف بيه، وواثقه انه عندك سر في بير ، انا مربياك وعارفاك قولت: فيه حاجه ياماما؟ قالت: فيه خبر عاوزه اقوله لك ولكن مش عارفة هاتعمل ايه قولت: خير قالت: الحاجه سوسن جارتنا ام احمد قولت: مالها قالت: طلعت اشاعه انها بتنام مع ابنها احمد، والشارع كله بيتكلم قولت وانا متوتر: ازاي دا حصل ومين اللي عرف ومين اللي قال ومين اللي شاف؟ قالت: اللي شاف شاف الموضوع خلاص انتشر وهما ماعادوش بينزلوا الشارع، وزي ما انت شايف سوسن قاعده عندنا ليل نهار، واحمد بييجي يطمن عليها ويروح يبات بره عند صحابه وقرايبه قولت: اتاااااااااااااري احمد قابلني في الشارع تحت مش على طبيعته وكان يرد بنص كلمه، وكمان خالتي سوسن لما شافتني بصت لي جامد. قالت: انا بس بعرفك عشان تكون فاهم هي قاعدة معانا ليه هي وبنتها لغايه دلوقتي قولت مايهمكيش ياامي، سر ام احمد في بير وانا من ناحيتي هحاول اني احميهم، المهم انا ماشي دلوقتي مش عاوزه حاجه؟ راحت امي مقربه مني ومدت ايديها على ايدي وحضنتي جامد وقالت: وحشتني قوي يامعاذ، وراحت سايباني ورجعت بضهرها لورا بقت تبصلي وقالت: بقى اسبوع بحاله ماشوفكش يابن الجزمه دا انت الراجل بتاعنا آديك شايف ابوك بيغيب بالاسبوع في شغله قولت: ولا يهمك ياماما طول ما معاذ موجود اعتبريني راجل البيت قالت وعنيها كلها رقه وحنيه: انا فعلا معتبراك راجلي خصوصا بعد اللي حصل عندك وقامت مقربه ايديها من وراكي وفضلت تحسس عليها ، وبعدين طلعت لفوق بقت تحسس على زبي اللي بدأ يقف روحت قايم بسرعه وقولت: انا ماشي ياماما ابقي سلمي لي على ابويا وطلعت اخدت الباب ورايا ومن غير ما أسلم على اللي قاعد في الصاله طلعت وكاني هربان و نكمل الجزء القادم. مع تحياتي ❤? [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ليلة الدخلة و العائلة | السلسلة الخامسة | حتي الجزء التاسع 18/6/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل