قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ليلة الدخلة و العائلة | السلسلة الثانية | حتي الجزء العاشر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mazen El-5dewy" data-source="post: 6986"><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الحادي عشر</p><p></p><p></p><p>لبست هدومي بسرعة وطلعت لقيت عمتي والحجة رتيبة لسه في الأوضة، قولت هما للدرجة دي سخنانين؟ خبطت على الباب ما حدش رد، خبطت للمرة التانية برضه ما حدش رد، قولت هما ماتوا والا إيه؟ اللي عملتوا في الولية نواعم هايطلع على عمتي؟</p><p></p><p>جريت بسرعة دخلت الحمام لقيتهم نايمين في حضن بعض، قولت ما بدهاش، أنا لو فضلت أخبط ع الصبح مش هايسمعوني، واضح انهم استريحوا وناموا، مشيت ناحية الباب ورجعت لورا وقومت زقه بكتفي كسرت الترباس من جوا، دخلت ولجل حظي كان فيه ترباس تاني كبير، قفلته عشان ما حدش يشوف المشهد، وقفلت كمان باب الأوضة عشان اللي في الحمام ما يشوفش حاجة.</p><p></p><p>طلعت ع السرير جنبهم كانوا نايمين بهدومهم، لكن صدر عمتي مفتوح وباين الجزء العلوي من بزازها اللي بنسميها في مصر ال 8، ورتيبة كان صدرها مفتوح ع الآخر وبزها الشمال طالع بره، سخنت ع المشهد، ورغم اني لسه نايك الحاجة نواعم بس قوة المشهد حكمت، قربت من بز رتيبة الظاهر وقعدت امص الحلمة، وفي نفس الوقت إيدي بتلعب في بزاز عمتي، لقيت رتيبة بتتأوه وتوحوح أحححححححح وراحت واخدة صوابعي تحطها في بقها، وقالت بحبك ياسماسم، قولت انا معاذ، اتفاجأت وفنجلت عنيها، بس رجعت لوعيها بسرعة ، شاورت لها هسسسسسسس لفيت نفسي وعملت مع رتيبة وضع 69 بقىت نايم فوقها عكس زبي في بوقها وانا بلحس كسها آآآه آآآآآآه بقيت افتح كسها وابل صباعي وادخلهوهي تتأوه بصوت مكتوم، دخلت صباعين مرة واحدة وبعدين 3 صوابع وهي تزيد في النشوه أححححححححححححححوه أاأأه</p><p></p><p>فجأة ليت اللي بينام فوقي كانت عمتي صحيت قعدت تحك كسها في طيزي، وانا متفاعل معاها، قومت على طول عدلت عمتي وقررت انيكها بين بزازها زي ما عملت مع حماتها من شوية، دخلت زوبري بين بزازها الكبيرة أوووووووووف آه آه بزازك حلوة أوي ياعمتي أه أه أه بزازك مشتاقة لزوبري أه أه، ردت عمتي: نيك ياميزو آه نيك عمتك في صدرها ياميزو آآآه.</p><p></p><p>عدلتهم هما الاتنين وضع فرنساوي بقت الحاجة رتيبة على اليمين وعمتي ع الشمال، دخلته في كس عمتي وبإيدي اليمين ادخل صوابعي في كس رتيبة، زادت شهوتي وقعدت انيك بسرعة وبعنف ، كانوا الاتنين نسوان على حق، صحيح كبار بس جسمهم نار وسخنين في الجنس أوي، روحت مبدل دخلته في كس رتيبة وإيدي الشمال بتلعب في كس عمتي، وفضلت حوالي 10 دقايق أنيك دي شوية ودي شوية، كانوا ساعتها كل واحدة نزلت ييجي 3 مرات، بس عمتي اللي كانت سخنة أكتر وكانت ترجع بطيزها لورا وانا بنيكها لحد ما قربت انزل قولت: هاجيبهم ياعمتي قالت: هاتهم على بزازي ياحبيبي، قولت: هاجيبهم على بزازكم الاتنين اعدلي نفسك يارتيبة بسرعة، عدلوا نفسهم ع السرير وبقوا راكزين على ركبتهم وانا وقفت ع السرير بينهم الاتنين أجلخ زبي لحد ما نزلت أول مرة على بزاز رتيبة ونقلت الباقي على صدر عمتي.</p><p></p><p>وقعت على ضهري فوق السرير من كتر المجهود، نايك 3 نسوان في ربع ساعة، وكلهم خبرة أنا اللي صغير، خدوني الاتنين في حضنهم ولقيت عمتي جابت فوطة ومسحت زبي وقعدت تمصه تاني، قومت شده بالراحة وقايم لابس هدومي وداخل الحمام.</p><p></p><p>شوية طلعوا من الأوضة الاتنين وانا قعدت في الصالون ولعت سيجارة، ودخلت المطبخ اعمل كوباية شاي، لقيت الحاجة نواعم حماة عمتي بتنده عليا على باب المطبخ، والنبي يابني اعملي فنجان قهوة ، قولت انتي صحيتي ياحاجة؟ قالت من شوية بس اعملها سادة عشان عندي السكر، قولت لها بس القهوة فين فوق عندك ع اليمين، عملت فيها عبيط، تعالي وريهولي عشان ما اعرفش، دخلت تجيب لي القهوة وفكرت اتحرش بيها، قولت لنفسي اعقل يابن الجزمة المرة دي صاحية، المرة اللي فاتت كان المرحوم، طب المرة دي هيكون مين، صراحة ما قدرتش امسك نفسي وهي بتجيبهم عديت من وراها متعمد وحكيت زوبري في طيزها، كانم طيازها كبيرة وملبن حسستني بالشهوة من جديد.</p><p></p><p>لكن ولسرعة اللي عملته ما أخدتش بالها ، نزلت القهوة فعلا وعملتها ودخلنا كلنا ع الصالون، واحنا قاعدين دار هذا الحوار.</p><p></p><p>الحاجة نواعم: أما ياسماسم حلمت حلم دلوقتي عمري ما شوفته</p><p>عمتي: خير ياحماتي</p><p>نواعم: المرحوم جالي في المنام</p><p>عمتي: وبعدين وصاكي بحاجة</p><p>نواعم: آه لأ بس لأ مش عارفة ومش فاكرة</p><p>ارتبكت نواعم وماقالتش إن المرحوم ناكها اللي هو انا هههههههههه</p><p>نواعم تاني: بس طبعا وصاني عليكم وقاللي خلي بالك ياام احمد من سمساسم دي ست غلبانة وتستاهل كل خير</p><p>عمتي: **** يرحمك ياحاج ابو احمد كنت مالي علينا البيت</p><p></p><p>شربنا الشاي ولبسنا، أول حاجة عملناها روحنا الحاجة رتيبة دارها، وأخدت عمتي سافرنا دمنهور، وهناك عند بنتها استقبلونا أحسن استقبال، واحنا قاعدين نحل المشكلة رن جرس المحمول، أيوة يامعاذ انت جاي إمتى؟ كان صوت اختي الكبيرة سهير، قولت: هاخلص واجي مسافة السكة، انا دلوقتي هاركب وجاي ياأم مازن، ولاحظت إن عمتي في القعدة عمالة تكبرني واني أنا الكبير بتاعها، وقتها لازم أملي مركزي عشان أثبت لها فعلا إني الراجل بتاعها، بقيت بحاسب على كل كلمة اقولها، كلمة واحدة أصغر أنا واصغر عمتي، لحد ما حلينا المشكلة ، وروحنا حصريه علي موقع نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "</p><p>واحنا في الطريق راكبين الميكروباص كانت عمتي لازقة فيا جامد لدرجة ان اللي قاعد ورانا يشك انا احنا متجوزين رغم اني سنها أكبر مني 3 مرات أنا 20 سنة وهي 60 وصلنا البلد الساعة 7 أذان العشاء، روحت عمتي وانا روحت بيتنا</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ</p><p>الجزء الثاني عشر</p><p></p><p>وصلت بيتنا الساعة 7 بالليل لقيت نور الشقة طافي، فما حبيتش ارن الجرس عاود أزعجهم ليكونوا نايمين، قولت افتح بالمفتاح وفتحت لقيت الباب اتفتح معايا عادي، كانت الصالة لسه ضلمة، ولعت النور بتاع الصالة لقيت نادية بنت اختي نايمة على كنبة الأنتريه.</p><p></p><p>فتحت كل حجرات الشقة عشان أشوف مراتي واختي الكبيرة سهير مالقيتهومش، صحيت نادية وبسألها قالت: نزلوا السوق يشتروا أكل، كانت نادية في قمة جمالها، عندها 14 سنة ولكن فيها انوثة طاغية، دخلت المطبخ اعمل كوباية شاي من صداع الطريق لقيتها داخلة ورايا: مش عاوز حاجة ياخالو؟ البنت جميلة جدا وانا في موقف ممكن يستغله أي واحد إنه ينيك بنت اخته عقبال ما احته ترجع من السوق، لكن العملية ما تسلمش دي لسه بنت صغيرة وممكن تفضحني، خطرت في بالي فكرة جهنمية، قولت: شكرا يانادية انا هعملك شاي معايا، وعملت لها شاي وروحت مطلع المنشط الجنسي بتاع سامية، كنت عارف هيبتخبيه فين، عبارة عن شريط صغير زي بتوع منع الحمل، لكن تأثيره رهيب، عملت الشاي ووضعت فيه حبايتين مرة واحدة وقلبت السكر عشان يتفاعل وقدمت الشاي لنادية.</p><p></p><p>جلسنا على كنبة الأنتريه وفتحنا التلفزيون ، كان منظر نادية يهيج، لابسة عباية مطرزة ع الصدر وبزازها مش كبيرة لكن كل ما ترفع رجلها لفوق الكنبة يظهر ساقيها الناعمة وشديدة البياض، أخدتني الهوة وصرت أبلع ريقي من المنظر، لحد ما لقيت نادية بتبص لي وتبلع ريقها وقالت: استأذن انا بقى ياخالو انا داخلة انام عقبال ما امي تيجي، عرفت ان الشهوة وصلت كل حتة في جسمها لكن خجلانة وعاوزة تهرب من الموقف، قلت: اتفضلي وهي لسة قايمة تعمدت اعمل معاها حركة، وهي قايمة روحت واقف قصادها ليصبح وشها قصاد زبي بالضبط وراحت خابطة فيه ببقها، جات تقوم قمت زاققها منيمها على الكنبة، قامت بتقولي: إوعى بقى ياخالو، قولت: مش هاوعي لما تجاوبيني على سؤال واحد.</p><p></p><p>قالت :سؤال ايه؟</p><p>قلت: انتي شوفتنيني وانا بنيك امك؟</p><p>قالت: عيب ياخالو ما حدش يعمل كدا</p><p>قمت مقرب منها شوية وباصص في عنيها جامد وبنظرة طويلة لقيتها بدات تغمض عنيها وترجع لورا</p><p>قولت : انتي أجمل من امك يانادية وأي شاب يتمناكي، وانا بحبك وبحمل بيكي طول الليل، وكل ما بزود في الكلام تتعدل على الكنبة وتروح في النوم أكتر</p><p>وهي مغمضة سمعتها بتتنهد قربت إيدي من وشها وفضلت أحسس على رقبتها، وبصوابعي ألعب ورا ودانها، راحت في دنيا تانية، قمت مقرب بجمسي أكتر ورافع رجليها من تحت العباية على رجلي، وحضنتها وقومت بايسها بوسة مشبك، اندمجت معايا وانا ببوسها سحبت إيدها لتلمس زبي، وكان واقف زي الحديد، لمسته وقعدت تلعب فيه بالراحة ، قومت فاكك سوستة البنطلون ومطلعه كان لزج جدا وبينزل سائل ابيض من كتر الشهوة، أول ما لمسته ما صدقتش نفسي البنت جميلة جدا وبتلمسه بحنان غير متناهي، وهي سخنة أكتر من امها وسامية مع بعض، وكان واضح انها رومانسية</p><p></p><p>لكن فجأة رن جرس الباب، يانهار اسود دا وقته ؟ قومت شايل البنت ورايح بيها على أوضة النوم جري مغطيها في السرير وقافل عليها وطلعت افتح، لقيت سامية مراتي واختي سهير، حمد **** بالسلامة ياجماعة، دخلوا من الباب وكان معاهم حاجات كتير، أخدتها سهير ودخلت المطبخ، وسامية حطت اللي في إيدها ودخلت أوضة نومها اللي فيها نادية، دخلت نادية ومطلعتش، وانا دخلت ورا سهير وانا في قمة الشهوة من اللي حصل مع بنتها، وهي بتحط الحاجة على الأرض اتحرشت بيها ولزقت زبي في طيزها، كانت لسه بملابس الخروج جيبة وبلوزة، وانا لازق فيها من ورا قامت وانا عمال بحرك زبي في طيزها يمين شمال وقدام وورا، وبإيدي من قدام فتحت صدر البلوزة وعمال بلعب في بزازها</p><p></p><p>بحبك ياسهير آآآه قالت: وانا بحبك ياميزو أمممممم آآه نيك ياحبيبي آآه ، قومت لافف وشها ليا وانا كن كتر الهيجان خلاص هجيبهم على نفسي، قولت لها عاوز ارتاح ياسهير، نزلتها على الأرض وركزت على ركبها فكيت سوستة البنطلون وطلعت زبي، وهي بتفك زراير البلوزة وطلعت بزازها، وهووووووب رشقت زوبري بين بززاها وقعدت انيك انيك انيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت متعة آآآآآآآآآآآه أممممممممممممممممممممم بزك حلو أوي ياسوسو، وهي مندمجة ماسكة بزازها الاتنين وبتحركهم على زبي وبتلحس التومة، ما قدرتش امسك نفسي كنت سخنان على آخري، وجيت قربت انزل قومت مقومها وراشق زبي في كسها من فوق الهدوم وإيدي من ورا على طيزها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جبتهم على الجيبة من الخارج وصار لبني مغرق هدومها</p><p></p><p>راحت على طول غاسلة الجيبة وقافة زراير البلوزة وانا قعدت على كرسي المطبخ، وبعد ما خلت جات اختي قاعدة على رجلي وبتبوسني بوسك مشبك مثيرة، وتدخل لسانها في بقي وتلعب في وشي ورقبتي، عرفت انها لسه سخنة، شديتها من إيديها وقولت لها تعالي، قالت رايح على فين؟ قولت : تعالي بس، وروحنا على أوضة النوم وكنت متوقع المشهد.</p><p></p><p>أولا: نادية بنت اختي سايبها وهي في قمة شهوتها ومفعول المنشط الجنسي في عز نشاطه، وسامية مراتي لا يمكن تفوت فرصة زي دي، وصدق توقعي، لقيت نادية نايمة على ضهرها وسامية جايبة الزب الصناعي وبتنيكها في الوضع الطبيعي، والبنت الصغيرة كانت تعبانة ع الآخر، صرخت أختي في مراتي، سامياة ساماييااااااه إوعي قومي، وشدت مراتي وراحت حاضنة بنتها من كتر الخوف وفضلت تعيط، وقالت : بقى كدا ياسامية تعملي كدا في بنتي، أنا هقوم البس وامشي.</p><p></p><p>وانا عشان اغير المشهد واسيطر على اختي عارف انها شهوتها عالية ، واللي حصل في المطبخ خلاها سخنة نار، وكمان نادية مستسلمة تماما من أثر الحباية</p><p></p><p>روحت لسامية وقعدتها ع الأرض وخليتها تركز على ركبها، وقومت مطلع زبي، أول ما سامية شافته قعدت تمص فيه واحنا الاتنين بنبص لسهير ونادية في نفس الوقت، كانت سامية بتمص لي زبي وبلعب في بزازها من تحت، كانت جاهزة سامية بالبيبي دول الاحمر بتاع جوازنا، واطلع زبي واخبطه في وشها، قامت نادية ع الأرض موطية على طرف السرير، بقى وشها لاختي وبنتها وطيزهالي، جيت من ورا ومدخله في طيزها آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبي نيكني يامعاذ أممممممممممممممممم أوف أه، وهي تحرك طيزها يمين شمال، هيجتني بكلامها وحركاتها قومت مدحله جامد وصامت صرخت آآآآآآآآآآآآآآآه بالراحة يامعاذ وصوتها انخفض مرة واحدة بما يدل ان شهوتها متيقظة ،بالراحة يامعاذ آآآآآآآآآآه بالراحة كماااااااااان آآآآآآه</p><p></p><p>المشهد أثر في اختي وبنتها لقيت نادية بنت اختي بتلعب في وراك امها، بصت امها ليها وتبص لي، وكأنها مترددة، وأول ما وصل المشهد لهذا الحد قررت احسم الموقف، طلعت على السرير قولت لاختي: ما تتردديش، قالت بس دي بنتي، قولت : ما تترددييييييييييش، وانا واقف ع السرير روحت بزبي في وش اختي مدخله في بقها وبقيت ماسك في شباك السرير الكبير، دخلته وهي قاعدة تمص تمص، سحنت وقامت سابت بنتها خالص واتفرغت لزبي، في نفس الوقت سامية لبست الصناعي تاني وراحت تنيك نادية، لكن المرة دي وضع فرنساوي، وانا عدلت اختي نفس الوضع.</p><p></p><p>بقى المشهد كالتالي، أنا بنيك في اختي الكبيرة سهير وضع فرنساوي، وجنبنا مراتي بتنيك بنتها نادية وضع فرنساوي بالصناعي، وانا بنيك اختي بقى صباعي في طيز سامية من ورا، سامية عليت بصوتها من كتر الشهوة آآآآآآآآآه دخله أكتر يامعاذ، واحتي تحت مني بتكتم صوتها وكأنها لسه محروجة من بنتها، بينما بنتها رايحة في دنيا تانية من أثر الحباية، كنت بلاحظ إن اختي ما شالتش عينها عن بنتها، حبيت اغير ، جبت سامية تنيك اختي بالصناعي، وانا روحت عشان انيك نادية، وأول ما شافتني أختي هاعمل كدا، اترجتني : بلاش يامعاذ بلاش أرجوك خلينا لحد كدا، قولت: ما تتردديييييش، وقومت بايسها من شفايفها وغيرنا الوضع فعلا، بقيت انا بنيك نادية وسامية مراتي بتنيك أختي الكبيرة بالصناعي.</p><p></p><p>كان كس نادية ضيق ولكن جسمها كان مربرب أوي ووشها زي القمر شبه الممثلة دينا فؤاد بالضبط، ومن حلاوة كس نادية مامسكتش نفسي من المتعة آآآآآآآآآه آآه أوووووووووووووه أوف أوف آآآه واختي من ماقدرتش برضه تمسك نفسها آآآآآآآه نيكيني ياسامية أحوووووووووووو أحححححححححح كمان ياسامية روحت نازل وانا بنيك نادية روحت معدول وخبطت على طيز سامية مراتي تطلع فوق بزبها على وش سهير، وقعدت الحس كس سهير وهي بتمص زبي مراتي الصناعي من فوق، كانت نيكة عائلية ممتعة ومفيش ثواني إلا واحتي جابت شهوتها في بقي وحسيت بطعم لبنها الجميل، عدلت نادية وطلعتها فوقي وجات سامية تنيكها في طيزها، وفعلا دخلت زبي في كس نادية من تحت وسامية مراتي بقت تنيكها في طيزها من فوق</p><p></p><p>ومفيش ثواني إلا ونادية بدأت تصرخ آآآآآآآآآآه أععععع أه أوف نيكني ياخالو آآه خالووو خالو نيكني ياخالو نيكيني يامرات خالي آآآآآآآآه وراحت جايبة شهوتها ونايمة على صدري من كتر التعب، وانا روحت عادل سامية وقلعتها الصناعي ونايكها بالوضع الطبيعي، فضلت انيك مراتي نيك رومانسي بالوضع الطبيعي أكتر من ربع ساعة بعد معركة مع اختي وبنتها، لحد ما جبناهم مع بعض</p><p></p><p>سبتهم نايميين كلهم ع السرير ودخلت استحمى، وشربت سيجارتين، وشغلت التلفزيون ومددت ع الأنتريه انام لحد النهار ما طلع..</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثالث عشر</p><p></p><p></p><p>صحيوا كلهم من النوم أختي وبنتها ومراتي، ولا كأن حصل حاجة امبارح بالليل، لكن نظراتهم لبعضهم أصبح فيها نوع من الحياء، الظاهر إن لسه ما أخدوش ع الوضع الجديد، أو لسه غير مصدقين لما يحدث.</p><p></p><p>قعدنا نفطر كلنا ولبست أنا واختي وبنتها وطلعنا على الجامعة نقدم لنادية بنت اختي، وهناك كان فيه زحمة على التقديم، اخدت سهير ونادية قعدتهم على الكافتريا وروحت انا هاجم وسط الزحمة وفي إيديا ورق التقديم، خلصت المهمة ورجعت لقيت اختي ونادية بنتها داخلين في خناقة مع شباب، واتضح انهم اتعاكسوا، دخلت اتكلم الأول مع الشاب اللي عاكسهم طلع ما بيفهمش، وراح جر شكله معايا، اتخانقنا وكنت لوحدي، بينما الشاب كان معاه اتنين، في النهاية خدت علقة منهم وبعد ما الناس فضت المشكلة سهير ونادية قعدوا يعيطوا، شوية واحد جاب لهم تاكس وقال خدوه روحوه واكشفوا عليه، ركبنا التاكس وانا مهدود حيلي من الضرب.</p><p></p><p>قلت لهم خدوني ع البيت مش عاوز دكاترة أنا كويس، كلها شوية كدمات بسيطة، وأول ما وصلت البيت نيموني على كنبة الانتريه، ولما سامية مراتي شافتني قعدت تزعق : إيه اللي جرا لك يامعاذظ حصل له إيه؟ مين اللي بهدله كدا؟ وانا مش عاوز ارد ، وراحت سامية معيطة، قولت لها ما تخافيش دول كانوا شباب بيعاكسوا سهير ونادية بس انا ضربتهم وبهدلتهم ههههه وقومت ضاحك راحت سامية ونادية وامها ضاحكين هما كمان، قلبت القعدة هزار بدل الغم اللي كنا فيه.</p><p>شوية وسهير وبنتها استأذنوا يروحوا وفعلا لبسوا هدومهم ومشيوا، قعدت مع سامية قالت لي: أنا عاوز أكلمك في حاجة</p><p>قلت: خير</p><p>قالت فيه واحدة قريبتي في الشرقية ماشوفتهاش من سنين وعاوزة أشوفها</p><p>قولت: قصدك إيه؟</p><p>قالت: عاوزة أسافر الشرقية</p><p>قولت: طبعا وهتباتي هناك؟</p><p>قالت: طبعا دا المشوار بعيد</p><p>قولت : موافق بس هي ليلة واحدة</p><p>قالت: دي واحشاني قوي يامعاذ وفيه قرايب ليا هناك عاوزة أشوفهم</p><p>قلت يعني عاوزة إيه؟ قالت : هبات 3 أيام أسافر بكرا الصبح يوم الثلاثاء وهاجي لك الجمعة</p><p>كنت ساعتها تعبان وعاوز أستريح من معارك النيك اللي حصلت لي بعد الدخلة، قولت فرصة استريح واشوف نفسي اليومين دول</p><p></p><p>وصحينا تاني يوم سامية لبست هدومها وسافرت، شوية اتصلت بيا ع المحمول اختي الكبيرة سهير وقالت لي إنها عاوزاني أروح أبات معاها ليلتين، استغربت هي لسه ما شبعتش من اللي حصل؟</p><p>قولت لها: خير فيه إيه ياسوسو؟</p><p>قالت: نادية هتبات بره ليلتين عند واحدة صاحبتها ومازن شغال بالليل ومطبق 3 ورديات، ومفيش حد معايا وخايفة أنام لوحدي</p><p>قولت في سري : ما هي زاطت بقى، يعني اليوم اللي ارتاح فيه من سامية ألاقي اختي؟</p><p>قومت قايل لها: حاضر ياام معاذ أنا جاي لك دلوقتي</p><p>لبست هدومي وسافرت اسكندرية لاختي أبات عندها، وفي الطريق اتصلت بيا امي وقالت لي إني لازم أروح لسهير عشان أبات عندها ليلتين، قولت: حاضر ياأمي أنا مسافر دلوقتي.</p><p></p><p>وصلت شقة أختي في اسكندرية ودخلت لقيت واحدة كبيرة ما اعرفهاش، سلمت عليها: اهلا وسهلا، قالت اهلا بيك ياأستاذ، قولت ما تشرفناش مين المدام؟</p><p>ردت سهير: دي ناهد صاحبتي عرفت إني لوحدي جات قعدت معايا</p><p>قولت: وعندك أولاد يامدام ناهد؟</p><p>ردت وقالت: أيوة معايا 3 الكبير إسمه علي</p><p>قولت :حاضر ياام علي</p><p></p><p>كانت ناهد عندها حوالي 40 سنة أصغر من اختي بخمس سنين، لكن جسمها مليان وقصيرة وتخينة شوية مش زي اختي، لكن بزازها كبيرة قوي لدرجة اني كنت شايف حلمة بزها من العباية الواسعة اللي لابساها</p><p>شوية رن الجرس وكان واحد طلع جوز ناهد</p><p>قلت: اتفضل يابو علي</p><p>قال: لا شكرا نادي لي ام علي لو سمحت</p><p>دخلت ناديت لناهد جوزك بره ع الباب</p><p>استأذت وفضلوا يتكلموا شوية، ورجعت ناهد وقالت: خلاص ياام مازن أنا هستأذن دلوقتي وأجي لك بالليل</p><p>استغربت تيجي بالليل ليه وانا مع اختي؟</p><p>لقيتهم بيغمزوا لبعض، مافهمتش حاجة، وفعلا لبست الطرحة بتاعتها والجزمة ومشيت ناهد مع جوزها</p><p></p><p>قربت من اختي سهير وقولت لها: إيه الحكاية بالضبط جوزها ما ارضاش يدخل ليه، وليه غمزتي بعنيكي لناهد؟</p><p>قالت: دي قصة طويل ابقى احكيهالك بعدين</p><p>قولت: لازم اسمعها دلوقتي</p><p>قالت: مصمم</p><p>قولت أيوة</p><p>قالت: جوزها كان عرض عليا الجواز بعد المرحوم وانا رفضت، مش عشان كارهاه ولكن مش عاوزة اتجوز بعد المرحوم، وحلفت ما راجل يدخل عليا بعده</p><p>بص لها بابتسامة خفيفة</p><p>قالت: لأ إنت حاجة تانية ياميزو، وخدتني في حضنها وقعدت تملس على شعري وضهري</p><p>رجعت لورا وسألتها: طب وناهد عرفت انه كان عاوز يتجوزك؟</p><p>قالت : إذا كنت ناهد نفسها اللي كلمتني وعرضت عليه اتجوز جوزها</p><p>ضحكت ههههههههه طب وبعدين؟</p><p>قالت: ولا قبلين من يوميها وهو ما بيرضاش يدخل شقتي رغم إن مراته ناهد صاحبتي الروح بالروح، وناهد فضلت زعلانة شوية مقاطعاني لغاية ما صالحتها</p><p>قولت: تزعل منك عشان ما اتجوزتيش جوزها هههههه</p><p>قالت: آخر زمن دا كمان ما بيغيرش على مراته، وهو كان شايفها قاعدة بالعباية معاك وكاشفة شعرها ورقبتها ما قالش حاجة</p><p>وكمان عمل حاجات</p><p>قولت: عمل إيه؟</p><p>قالت: كان بيتحرش بيا لما أزورهم في شقتهم، وساعات كان بييجي يتجسس عليا في البيت وانا بغير هدومي، وكان بيطلع في شقة الجيران اللي قصادنا أصلهم يعرفوه.</p><p>قولت: الصراحة عنده نظر هو حد يشوف الجمال دا كله ولا يتحرش بيه، دي انتي قمر الدنيا كلها ياسوسو</p><p>قالت: يابكاش وكمان ما بتغيرش عليا</p><p>قولت: انا بغير عليكي من بنتك نفسها، لكن اللي عمله جوز ناهد دا فعلا مش مفهوم، طالما عاوز يتجوزك كدا وملهوف عليكي وانتي رافضة سامح ليه لمراته تيجي تزورك؟</p><p>قالت: هي اللي ضغطت عليه لأنها عارفه إنه العنتيل</p><p>قولت: اللي يعيش ياما يشوف</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الرابع عشر</p><p></p><p></p><p>غيرت هدومي واستحميت من عرق الطريق وطلعت كانت اختي مجهزة العشا، سألتها : أمال نادية راحت فين بالضبط؟ قالت: راحت الشرقية عند واحدة صاحبتها</p><p>اتصدمت: الشرقية؟</p><p>افتكرت على طول إن سامية مراتي كمان راحت الشرقية وهتقعد 3 أيام، بدأ الفار يلعب في عبي، وعلى طول ترجمت اللي بيحصل إن سامية ونادية مع بعض ولكن فين معرفش، وطالما الاتنين قالوا الشرقية يبقى دا تمويه ورايحين منطقة تانية.</p><p>قطع تفكيري صوت التليفون الأرضي: أيوة ياسهير أنا ناهد وعيانة أوي تعالي لي بسرعة، ردت سهير وقالت: حاضر جاية دلوقتي، قفلت السماعة وقالت لي: البس وتعالى معايا يامعاذ عشان ناهد عيانة يمكن نحتاج حاجة من بره تطلع تجيبها لنا، لبسنا وطلعنا احنا الاتنين كانت شقة ناهد مش بعيدة عن شقة اختي ، حوالي 5 دقايق بالتوك توك، وصلنا ورنينا الجرس طلع *** صغير عنده 8 سنين، عرفت على طول إنه ابنها، قولت : ماما فين ياشاطر؟ قال: جوه ، سلمت ع الواد اختي وقعدت تهزر معاه شوية ودخلنا، قعدت انا في الصالون واختي دخلت لها جوا لام علي اللي هي مدام ناهد.</p><p></p><p>سألت الطفل: أبوك فين ياشاطر قاللي في الشغل وزمانه جاي، لقيت الباب بيفتح وطلع هو كان معاه شنط صغيرة فيها فاكهة، أول ما شافني اتبسط وقاللي أهلا أهلا أستاذ معاذ، أمال فين اختك ام مازن؟ بصيت له كدا من فوق لتحت وقولت مع مراتك العيانة جوا، ساب الحاجة اللي في إيديه ودخل، شوية لقيت اختي بتنادي عليا، قولت ادخل اعمل ايه مع واحدة عيانة على سريرها وكمان معرفهاش، لكن طالما اختي اللي بتنادي لازم اروح يمكن فيه حاجة، دخلت فعلا لقيت ناهد نايمة ع السرير ومتغطية بملاية، وجوزها قاعد ع الكرسي واختي قاعدة ع السرير جنب ناهد.</p><p></p><p>قالت ناهد لسهير اختي روحي ياسهير اعملي لي اتغدا عشان جعانة قوي، طلعت اختي وطلع وراها أبو علي اللي هو جوز ناهد، ولمحت ابو علي من الباب وهو بيعطي فلوس لابنه وبيقول له انزل اشتري لنا حاجة من تحت، بقيت قاعد ع الكرسي وجنبي مدام ناهد ع السرير، ومفيش كلام بنقوله، قاعدين ساكتين، لقيت شكلي وحش قوي استأذنت وقولت هاروح استعد سهير في تحضير الغدا، وطلعت وعلى باب المطبخ لقيت صدمة ومشهد ما كنتش اتوقعه انه يحصل خصوصا في بيت ناهد، لقيت ابو علي بيتحرش باختي ويقفش لها صدرها وكسها من فوق الهدوم، واختي بتقاوم لكن مش عاوزة تعلي صوتها، قولت ادخل عليهم واضربه واخد اختي وامشي لكن حسيت بشهوة في زبي، وانتصب زوبري بسرعة الصاروخ ع المشهد، قولت بتعمل ايه يامعاذ انت عمرك ما كنت ديوث وبتحب اختك زي عنيك، وفجأة لقيت اختي اندمجت مع ابو علي وهو نازل فيها بوس وتفعيص</p><p></p><p>طلعها ع المطبخ ورفع لها العباية فوق ونزل لها الأندر وير وبدأ يلحس في كسها وبإيده التانية بيلعب في بزها الشمال،وهي تكتم صوتها ومستمتعة، افتكرت انها قالت لي عليه إنه بيتحرش بيها وإنه بني آدم قذر، يعني ما بتحبهوش، لكن المشهد دا تفسيره إيه؟ دا دليل انها كانت بتحبه أو هي مستسلمة للشهوة، وكان المشهد حرك فيا مشاعر غريبة عمري ما حسيتها.</p><p></p><p>طلعت زوبري من السوستة وقعدت اضرب عشرة ع المشهد، قررت استغل الموقف روحت لمدام ناهد، كنت زي المجنون وقررت اتهجم عليها ولكن تراجعت خشية الفضيحة، ولكن اللي بيحصل في المطبخ دا مش فضيحة؟ المهم روحت لها وقولت لها: انتي بتحبي جوزك ياام علي؟</p><p>قالت : طبعا ومين ما بتحبش جوزها أبو عيالها</p><p>قولت: ولو عرفتي إنه بيخونك هتعملي إيه؟</p><p>قالت: بصراحة</p><p>قولت: مش عاوز غير الصراحة</p><p>قالت: أنا عارفة إنه بيخوني مع نسوان الحتة بحالهم ولكن ساكتة وبحبه، وبقول إنه نسوان الدنيا كلهم بيحبوه ويحسدوني عليه أكيد أنا الكسبانة</p><p>قولت في سري: آه يابنت الجزمة دا انتي ديوثة زي جوزك</p><p>قولت لها: طب مافركتيش مرة تخونيه؟</p><p>قالت وهي مكسوفة: بلاش الأسئلة دي وحاول ما تتعداش حدودك</p><p>قولت : بصراحة كدا جوزك بيخونك مع اختي في المطبخ</p><p>كانت هتصوت ولكن بسرعة نطيت ع السرير وقفلت بقها، وهمست لها في ودنها: دي الفرصة ياام علي انك تنتقمي من جوزك وتحسسيه انك ست الستات والدنيا كلها بتحبك، وانا بحبك ياناهد</p><p>حاولت تفك نفسها مني ولكن ماقدرتش لأني أقوي منها وكنت راكب فوقها بكل معنى الكلمة</p><p>كملت كلامي: أنا كمان بحب اختي وهيا كمان بتحبني وهي دي الفرصة عشان تغير عليا منك</p><p></p><p>لقيتها بدأت تسكت وتستسلم، لمست صدرها من فوق العباية وفكيت زرايرها من فوق، وطلعت بزازها الضخمة وصرت افرك لها في الحلمة، وكل ما افرك لها اكتر تغمض عنيها وتتأوه ، فتحت عنيها ووشها كله بقى أحمااااااااااار من شدة السخونة، فجأة قامت نازلة من ع السرير جري روحت هابش فيها من ورا وبوس في كل حتة، وهي بتقول: سيبني سيبني أرجوك عمري ما عملتها</p><p>قولت لها: وعشان عمرك ما عمليتها هافرجك على مشهد عمرك ما تتوقعيه انه يحصل في بيتك</p><p>اخدتها ع المطبخ وعلى باب المطبخ وقفنا وخليتها تشوف المشهد، كان جوزها أبو علي مطلع اختي سهير فوق المطبخ ومدخل زبه في كسها وعمال ينيكها ومطلع بزازها يرضع فيهم زي المجنون، كانت هاتتكلم قومت قافل بقها بإيديا، شوية لقيت إيدها بدأت تسحب على زبي من تحت اللي كان واقف أصلا، عرفت ان حصلها نفس اللي حصلي وانها شعرت بمشاعر الدياثة الجميلة، لفت وشها ناحيتي وقامت مطلعة بزازها وقالت لي: ارضع بزازي يامعاذ، كان صدرها ضخم أول ما طلعته اتجننت قومت هابش فيه بكل قوتي وصرت الحس واعض وامص فيه بكل قوة، كانت بزازها ناعمة وهي بتقول آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه كمان يامعاذ أوووووووووهآآآآآآآآآآآآه، وانا بقولها: بزازك حلوة قوي ياام علي، إنتي أحلى ست في الدنيا</p><p></p><p>وع الواقف روحت عادلها بحيث وشها لاختي وجوزها وطيزها ليا، وقومت موطيها ورافع لها العباية ومقعلها الكلوت الابيض اللي لابساه، وبكل قوة رشقت زبي في كسها، واحنا كاتمين صوتنا لقيت صوت أختي طلع جوا المطبخ آآآآآآآه نيكني يابو علي زبك حلو آآآآآآآآه أي أي نزل ابو علي يلحس كسها وهي توحوح، قعد يلحس ويمص في بظرها وهي هاتتجنن.</p><p></p><p>قررت أغير الجو واصدم الجميع، وانا بانيك ناهد فرنساوي ع الواقف روحت زاققها في المطبخ داخلين سوا، قام ابو علي رافع وشه من على كس اختي ورجع لورا، واختي اتصدمت من المشهد نزلت من ع المطبخ، كل دا وانا عمال بنيك في ناهد مرات أبو علي، وعامل نفسي مش فاهم حاجة، ناهد عمالة تزق فيها، إوعى إوعى وانا عمال انيك فيها، اختي حطت وشها في الأرض ودارته الناحية التانية، وابو علي من كتر الصدمة قعد على كرسي المطبخ وبقه مفتوح يبصلنا كأنه شعر بالضياع، كل دا وانا عمال بنيك في مراته قدامه، قام مرة واحدة اتقدم ناحيتنا، مراته خافت قولت لها متخافيش، كنت واثق إنه راجل ديوث، وبالفعل أول ما وصل عندنا حسس على زبه وقام مطلعه وجه عند بق مراته وراح مدخله، وهي عمالة تفك نفسها منه لحد ما استستلمت وبدأت تمص في زب جوزها.[/font]</p><p></p><p>الجزء الخامس عشر</p><p></p><p>أصبح المشهد دلوقتي أنا بنيك مدام ناهد ع الواقف من ورا، وهي بتمص زب جوزها برضه ع الواقف، أما اختي سهير واقفة في آخر المطبخ مصدومة من المشهد، تركت مدام ناهد وروحت لاختي مقومها: ماتخافيش تعالي، حسست على إيديها وشعرها لكي تشعر بالأمان، واحنا واقفين بوستها بوسة مشبك، استسلمت وراحت إيديها على زبي، قومت موطيها ع المطبخ ورافع لها العباية ومدخل زبي في كسها.</p><p></p><p>بقيت بنيك اختي ع الواقف من ورا ومدام ناهد بتمص زب جوزها برضه ع الوقف، عدلت اختي ناحية ناهد وجوزها، بدأت تلحس لناهد من ورا، طلعت زبي من كس اختي ومدخله تاني برفق وبكل هدوء، وانا بدفع زبي جواها اتأوهت من كتر اللذة، روحت موقفها على حيلها ورايح بإيدي افعص في بزازها، وهيا في دنيا تانية آآآآآآه أووووووووووووووووووه، نيكني يامعاذ نيكنييييييييي آآآآآآآآآآه نيك اختك يامعاذ مش قادرة مش قادرااااااااااا آآآآآآآآآه، قام ابو علي سخن من كلامها وساحب زبه من بق مراته ومدخله في بق اختي، وفضلنا ع المشهد دا حوالي 6 دقايق لغاية ما اختي ساحت في النص.</p><p></p><p>أما ناهد راحت جابت سجادة وعلى أرضية المطبخ فرشتها ومعاها مخدتين كبار، عدلت اختي على السجادة في أرضية المطبخ، وسندت ضهرها بمخدة كبيرة منهم، وابو علي عمال ينيك في مراته جنبنا بالوضع الطبيعي</p><p></p><p>غيرت قومت رايح انيك ناهد وقام ابو علي عشان ينيك اختي، كل دا وضع طبيعي ، وانا عمال بنيك ناهد لقيتها بتبص لجوزها وهو بينيك سهير، قولت أمتعها واخليها تنسى الدنيا، رفعت رجليها فوق كتقي ومدخل زبي جامد في كسها لقيتها بكل حرقة أححححححححححححححح أأأأأه أححححححححح وهي عمالة تبص لجوزها، عدلتها وضع فرنساوي بقين بنيكها من ورا ع السجادة وهي بتمص بزاز اختي، وانا ع المشهد بدأت اسخن جامد روحت دافع زوبري في كسها شديد وانيكها أسرع وأعنف من كل مرة ، وما قادرتش امسك نفسي جبتهم في كس ناهد، اما ابو علي فكان واضح انه خبير بالستات ولسه ما نزلش، وعمال ينيك اختي بمهارة، وسهير مستمتعة معاه أوي</p><p></p><p>أنا زوبري نام ومش قادر اكمل ، لكن سخونة المشهد توقف الحجر، صحيت تاني وناهد عمالة تمص في زبي وتلحس اللبن اللي عليه، انتصب مرة أخرى ولكن هذه المرة حبيت اغير المشهد، خبطت على ضهر ابو علي وشاورت له الاتنين مع بعض، فهم انا عاوز ايه، نام ابو علي على ضهره واختي فوقه وضع الفارسة، دخلت سهير زب ابو علي في كسها، وانا من ورا روحت مدخل زبي في طيز سهير، وهي مستمتعة من كتر النيك، قامت ناهد واقفة ع السجادة وفتحت كسها ليا وبدأت الحس في كسها وهي أحححححححححححح آآآآآآه كانت سخنة أوي بنت اللذين، بينما اختي عمالة تتناك من اتنين وكأنها مش هنا.</p><p></p><p>كانت طيز اختي ضيقة أوي هيجتني جامد ، رميت نفسي على ضهرها وبدأت العب في بزازها الكبيرة ، اما ناهد نامت على ضهرها وسندته بالمخدة التانية وهي بتضرب سبعة ونص.</p><p></p><p>لكن فجأة مرة واحدة استرجعت شخصيتي وافتكرت إني مش ديوث، وان اللي حصل دا نزوة ومع إني كنت في قمة متعتي وقتها سحبت زبي من طيز اختي بسرعة وقومتها بكل عنف، ولبستها هدومها وغسلنا وشنا بسرعة، كل دا وناهد وجوزها ع الأرض مستغربين مما يحدث، أنا عملت كدا ليه، ومن غير كلام ولا سلام سحبت أختي من إيديها وطلعنا من الشقة، كانت سهير مستغربة، رايح على فين يامعاذ؟</p><p>قولت : مش ضروري تعرفي يالا بينا واياكي تيجي عند أبو علي تاني</p><p>روحنا على بيتها ودخلت أول ما دخلت قومت زانقها في الحيطة وقولت لها : بصي بقى أنا انام معاكي آه وبحبك آه لكن ماقبلش انك تكوني لراجل غيري، أنا بحبك أوي ياسهير، واللي حصل في بيت أبو علي دا كان غلطة مش عاوزين نكررها</p><p>سهير: كل يوم بتكبر في نظري يامعاذ بس عاوزة أسألك سؤال</p><p>قولت: اسألي</p><p>قالت: لما شوفت ابو علي بيتهجم عليا في المطبخ وبعدها ناكني ما تدخلتش ليه ونقذتني من إيده؟</p><p>قولت: كنت خايف الصراحة وحسيت وقتها بشعور جديد هو اللي خلاني أجيب مراته وانيكها قدامه عشان نبقى خالصين، لكن صدقيني الموضوع مش زي ما انتي فاهمة خالص</p><p>قالت: انت تعرف انه بسبب اللي حصل دا أصبحت ناهد غريبة عني ولا عمري أعرفها؟ علاقتي اتقطعت بيها يامعاذ</p><p>قولت: بالعكس العلاقة اتعمقت أكتر، الصداقة ياأختي لما تكون فيها أسرار بتبقى صداقة عميقة، وانتوا دلوقتي سركم مع بعض</p><p>قالت: أنا زعلانة من اللي حصل ومش عارفة هقابل ناهد تاني ازاي</p><p>قولت: اطمني ناهد هي اللي هاتجيلك ولكن المرة دي لوحدها، وبسبب شدتي ليكي من وسطيهم عمر ما أبو علي هاييجي لك هنا تاني</p><p></p><p>حضنت أختي ولكن المرة دي حضن كله حنان وأخوة جميلة كنت محروم منها خصوصا بعد ما علاقتي اتغيرت بأختي لجنس المحارم، يااااااااااااااااه حضن الأخوات جميل خصوصا لما يكون حضن برئ مافيهوش شهوة ولا غرائز، ولأول مرة أحس إن سهير أختي بجد.</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ</p><p></p><p></p><p>الجزء السادس عشر</p><p></p><p></p><p>اتعشيت أنا واختي الكبيرة سهير وقعدنا نتفرج ع التلفزيون شوية وكل واحد دخل ينام في أوضته، وقبل ما انام فضلت افكر في اللي علملوه سامية مراتي ونادية بنت اختي، وياترى هلاقيهم فين وهاوصلهم ازاي؟</p><p></p><p>جات لي فكرة بنت جنية، أكيد عواطف صاحبة مراتي عارفة مكانهم، سامية وعواطف كانوا شغالين في فندق دعارة واحد في الغردقة واكيد لها صلة بناس هناك لغاية دلوقتي، طلعت المحمول وضربت رقم عواطف وسألتها عن إسم الفندق في الغردقة ولو تعرف ناس هناك ، ما رضيتش تقولي بحجة انها نسيت كل حاجة، ضغط عليها وهددتها إني أفضحها قدام جوزها باللي حصل في بيتها من يومين، وقولت انا معايا صور صورتها من غير ما حد يعرف، ضعفت وقالت لي الحقيقة وكانت صدمة.</p><p></p><p>سامية راحت الغردقة عشان تتناك من واحد خليجي هايدفع لها 10 آلاف دولار، كان عارفها أيام شغلها في الفندق وطلبها هي بالإسم، قفلت السكة مع عواطف بعد ما عرفت عنوان الفندق وقررت أطب عليها فجأة، لكن افتكرت إنها احتمال تكون واخدة نادية بنت اختي معاها، واستغربت هي ماسكة إيه على نادية عشان تقنعها تروح معاها الدعارة بالسهوله دي، والا ناديه أساسا شرموطة ولها في الكار المهبب دا؟ تخيلات كثيرة ودماغي سرحت لغاية ما غلبني النعاس ونمت.</p><p></p><p>نص الليل صحيت على سخونة في زبي لا مثيل لها، كانت اختي سهير مطلعة زبي من بنطلون البيجامة وعمالة تمص فيه، أول ما شوفتها سحبت زبي من بقها وروحت مولع النور، قولت لها: أنا تبت عن زنا المحارم معاكي ياسهير</p><p>قالت: وانا كسي قايد نار يامعاذ أرجوك ريحني</p><p>قولت: طب انا هاريحك المرة دي بس توعديني آخر مرة</p><p>قالت: تحت امرك ياحبيبي</p><p>قولت: بس بشرط</p><p>قالت: مش هانيكك ومش هادخله أنا هساعدك ع القذف بس</p><p>حطت وشها في الأرض وقالت :على إيه، ما انا ادخل الحمام واريح نفسي ولا الحوجة لحد، أنا بحبك يامعاذ حب الزوجة لزوجها ، إنت أخويا وجوزي في نفس الوقت، اتجمعت مشاعر الحب الأخوي والجنسي مع بعض، أنا شايفاك دلوقتي كل حاجة في حياتي.</p><p></p><p>طلعت بضهري ع السرير وخدتها في حضني وقولت: أنا كمان بحبك ياام مازن، لكن اللي بنعمله دا غلط فعلا، وانا عاوز اتوب في أقرب فرصة وبطل منك تساعديني، وكمان فيه موضوع مهم عاوز اكلمك فيه بس مش الليلة</p><p>قالت: خير</p><p>قولت: مش الليلة هتعرفيه في وقته</p><p>قالت: انت تامر ياحبيبي بس تسمح لي انام جنبك؟</p><p>قولت: تحت أمرك</p><p></p><p>نمت وبعد شوية بدات ترجع بطيزها ناحيتي لغاية ما طيزها لزقت في زبي، حسيت بسخونة شديدة وطيزها مربربة وحلوة، كانت لابسة بيجامة نوم لونها وردي فاقع، وكانت مبينة كل تضاريس جسمها، بدأت تحرك طيزها على زبي، لغاية ما نسيت الكلام والتوبة عن جنس المحارم قومت راشقه فيها جامد من فوق البنطلون وبإيديا عمال اقفش في بزازها، الظاهر كانت في وعيها، أول ما لمست صدرها قامت لافة وشها ناحيتي وراحت راكبة فوقي وعمالة تنزل وتطلع، وانا ببوسها بمنتهى الحرارة، كانت بتحك كسها في زبي من فوق الهدوم وقامت مطلعة بزها من فتحة صدر البيجامة وقالت لي: ارضع ياحبيبي آآآآآآآه مشتاقة لرضاعتك أوي ارضع ياميزو آآآآآه أمممممممممممم كمان كماااان أوي</p><p></p><p>سخنت جامد وقومت معدول ومنيمها على ضهرها ومخلعها البنطلون والاندر، وانا خلعت البنطلون والبوكسر، روحت رافع رجليها الاتنين لفوق وفاشخهم بزاوية 180 درجة، وقعدت الحس في كسها وهي توحوح تحت مني إممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان الحس يامعاذ آآآه ومفيش ثواني لقيتها بتضم وراكها على وشي، وقتها عرفت انها جابتهم، فضلت الحس مارحمتهاش وهي تتالم من كتر المتعة لغاية ما ضمت وراكها تاني على وشي، يعني جابتهم للمرة التانية، قومت مغير بقى عدلتها على بطنها وجبت مخدة السرير تحت وسطها وروحت راشق زبي في كسها من ورا، ونيمت بكل اعضاء جسمي عليها وقعدت انيكها، وبإيدي من قدام طلعت بزازها وادعكهم، كان بزها ابيض وجميل وكبير، والنيكة كانت ممتعة لغاية ما جبتهم في كسها.</p><p></p><p>قومت جايب فوطة مسحت زبي واعطيت لها الفوطة هي كمان تمسح ودخلت الحمام عشان اغسل وشي، وهي لبست البيجامة وفضلت نايمة مكانها، جيت من الحمام لقيتها نايمة قولت لها: سهير مش هاتروحي تنامي في أوضتك؟</p><p>قالت: انا هناك جنبك هنا يامعاذ</p><p>قولت: حاضر بس اعملي حسابك هانروح انا وانتي بكرا مشوار طويل يعني تنامي كويس</p><p>قالت: حاضر تعالى بقى في حضني عشان عاوزة انام وحضنك هو اللي هاينيمني</p><p></p><p>عدلت نفسي ع السرير ونكت على ضهري ومخدة كبيرة ورا دماغي، وأخدتها سهير في حضني، وبقولها: اقولك حاجة ياام مازن؟</p><p>قالت : قول</p><p>قولت: المرحوم كان معودك تنامي في حضنه؟</p><p>قالت: أيوة عشان هو عارفني بخاف من الليل، امال جايباك تبات عندي 3 أيام ليه؟</p><p>قومت حاضنها جامد ونايم خالص ممدد ع السرير أنا على جنبي اليمين وهي على جنبها الشمال، وروحت رافع رجلي فوق مشبكها في وراكها، وخدتها في حضني جامد ودراعي تحت راسها، لغاية ما نامت على دراعي وروحت انا كمان في النوم</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء السابع عشر</p><p></p><p></p><p>تاني يوم صحينا الصبح قامت اختي تحضر الفطار وفطرنا، واحنا قاعدين ناكل بقولها: اعملي حسابك المشوار بعيد يعني تلبسي وتتجهزي انك هاتقعدي برا طول اليوم، قالت هانروح فين؟ قولت لها : مفاجأة لكن مش عارف هاتبسطك ولا تزعلك</p><p>قالت: لو هاتزعلني بلاش أنا مابحبش الزعل خالص</p><p>قولت: وانا كمان عمري ما هزعلك</p><p></p><p>ركبنا لغاية موقف عبود وهناك قولت لها هانركب الغردقة، كانت مستغربة، الغردقة؟ واحنا أيه اللي مودينا هناك، قولت لها : ما تستغربيش عشان المفاجأة ما تتحرقش، ركبنا الأتوبيس واتحركنا الساعة 9 الصبح وصلنا الغردقة قرب العصر كدا، روحت على الفندق والعنوان اللي أعطيته ليا عواطف، واتصلت برقم التليفون اللي أعطتيه ليا وكان موظف هناك في الاستقبال، ولما رد عليا قال: حاضر هاطلع لكم دلوقتي، طلع الموظف وسلم عليا انا واختي، وقولت له: تعرف موظفة عندكم في الفندق اسمها سامية؟</p><p>قال: سامية بتاع كفر الشيخ؟</p><p>قولت: أيوة هي بعينها</p><p>قال: دي كانت موظفة من زمان واستقالت، ليه إنتوا عاوزينها ولا تعرفوها؟</p><p>مافهمتش قصده، ما عاوزينها يعني نعرفها، لكن الظاهر إنه كان بيلمح لحاجة تانية</p><p>قولت له: لا ياسيدي إحنا عاوزينها ما نعرفهاش</p><p>قال: فيه أحسن منها كتير في الفندق وانا لولا انكم معرفة عواطف ما كنتش خدمتكم</p><p>واضح إنه ما يعرفش إني جوزها ولا عواطف قالت له اني جوزها، ومن كلامه ظهر إنه قواد في الفندق، حبيت أمثل الدور واسبكه جامد</p><p>قولت: انا عاوز سامية بالذات لأنها كانت واخدة مني فلوس سلف ومش عاوزة تجيبها ولو وصلتني ليها هاعطيك 10% من الفلوس</p><p>اول ما سمع سيرة الفلوس اعترف</p><p>قال: هي موجودة اليومين دول مع ابو سامر</p><p>قولت: مين أبو سامر؟</p><p>قال: دا رجل أعمال خليجي كان بيجيلها مخصوص من السعودية</p><p>قولت: ومعاها حد؟</p><p>قال: معاها بنت صغيرة في الثانوي بتقول انها بنتها، لكن ما حدش مصدقها لأن الكل عارف إن سامية بتكدب كتير</p><p></p><p>هنا سهير احتي اتصدمت، بتقول إيه؟ أفهم من كدا إن نادية هنا؟ هي دي المفاجأة اللي جايبني اسمعها يامعاذ؟</p><p>الموظف: مين دي</p><p>قولت: مالكش دعوة وصلني ليهم دلوقتي وانا مع اتفاقي معاك</p><p>قال: بس ما ينفعش تطلع فوق إلا لما تكون زبون، احجر زي أي زبون وانا هاوصلك ليهم</p><p>كان معايا حوالي 2000 جنيه سألته الليلة بكام؟</p><p>قال: ب 1000 جنيه ودي أسعار مخفضة عشان أزمة السياحة</p><p></p><p>دخلت الفندق وحجزت أوضتين جنب بعض ليا ولاختي سهير، لأن ما ينفعش أحجز أوضة واحدة إلا لو كانت سهير اختي تبقى مراتي، طلعنا فوق وكل واحد دخل أوضته وطلعلنا الموظف، وخدني من إيدي على أوضة رقم 30 وقاللي هي دي أوضة أبو سامر وهما جوا دلوقتي</p><p>قولت له: طب مفيش شباك ولا فتحة عشان أشوف مين جوا بالضبط؟</p><p>قال: انا هنا انتهت مهمتي معاك زي ما اتفقنا والا عاوز تخلع يابيه</p><p>قولت: ما تخافش حقك محفوظ، ولو وصلتني لفتحة على أوضتهم هاعطيك ضعف اللي اتفقنا عليه</p><p>قال: ماشي بس مفيش فتحة ولا حاجة دا فندق مبني على نظام عالمي يحترم خصوصية الناس، ولكن ممكن أوصلك لكاميرات مراقبة عاملينها أنا وزمايلي نتفرج بيها على اللي بيحصل.</p><p></p><p>اخدني فعلا وراح فتح الكاميرا وعلى أوضة رقم 30 طلع توقعي سليم، كان ابو سامر رجل تخين وشنبه كبير قاعد ع السرير عريان وسامية مراتي قاعدة معاه بقميص النوم، ما كانوش بيعملوا حاجة، شوية ودخلت عليهم بنت وطلعت معاهم ع السرير، كان شكلها مش واضح أوي بس لما دققت في ملامحها لقيتها نادية، عرفت إن سامية أخدت نادية تشغلها في الدعارة معاها، كانت صدمة ليا ولو اختي عرفت هاتزعل، فكرت في موقفأنسيها اللي بيحصل وفداحة الموقف، قعدت افكر كتير بطريقة لغاية ما وصلت لها، اعطيت للموظف 100 جنيه بشرط إنه يعطيني نسخة احتياطية لمفتاح أوضة رقم 30 اللي فيها سامية مراتي مع ابو سامر.</p><p></p><p>روحت لسهير أوضتها كل دا بتسهيلات من الموظف، وأول ما دخلت الأوضة زنقتها في الحيطة أقفش لها وابوسها من كل حتة، كان غرضي إني أسخنها واكرر نفس الموقف اللي حصل مع أبو علي ومراته ناهد، وكنت واثق ان شهوة اختي هاتنسيها الكارثة اللي حصلت، كل هنا الأمور تمام، سخنت اختي معايا وقعدت تحسس على زبي، وهي بتحسس بتقول لي: جايبني الغردقة عشان تنيكني يامعاذ؟ ارجوك مش مستحملة ودني أشوف نادية، قولت لها: هاتشوفيها</p><p></p><p>وبعد ما سخنتها روحت ساحبها من إيدها بره وصلنا غرفة رقم 30 وبالمفتاح الاحتياطي فتحت ودخلت بكل هدوء أنا واختي علشان مايحسوش بحاجة، وأول ما سهير شافت بنتها في حضن ابو سامر كانت هاتصوت، بسرعة لحقتها وكتمت بقها بإيدي ، وبالإيد التانية نزلت تحت احسس على كسها، شوية ابو سامر طفا النور وولع النور الاحمر الخفيف، وابتدوا ممارسة الجنس، كانت مراتي بتمص زب ابو سامر ونادية بنت اختي واقفة وساندة بإيدها على شباك السرير وبتخلي ابو سامر يلحس لها كسها، سخنت ع الموقف رغم اني كنت ابتديت انسى مشاعر الدياثة، لكن استيقظت شهوتي بسرعة، قومت مقلع سهير اختي الاندر ورافعها ع الحيطة وانا بنيكها ع الواقف، سهير وانا بنيكها كانت عنيها ما بتترفعش عن سرير ابو سامر ومركز اكتر مع بنتها</p><p></p><p>ابو سامر طلع نادية بقى ينيكها وضع الفارسة، و سامية مراتي حطت بزها في بق ابو سامر يرضع منها، وصوتهم كان يقوم الحجر، وهو بيرضع من مراتي يقولها: بزازك كبار ياسامية وجسمك وكسك مفيش منه، أما نادية كانت بتطلع وتنزل على زبه وهي بتلعب في بزازها، كل دا وانا عمال بنيك اختي سهير جنبهم ومش حاسين، نزلت اختي من ع الحيطة وعدلتها وبدأت انيكها في طيزها ع الواقف وهي أوووووووف أححححححح كفاية يامعاذ هيجتني ، ارجوك آآآآآآآآآآآه، وانا مس سائل فيها زي الكلب الجعان، كنت بنيك كس أختي بعنف، وكأني اول مرة انيكها، لكن حرارة المشهد حكمت.</p><p></p><p>شوية راحت سامية جايبة الزب الصناعي بتاعها وراح ابو سامر عادل طيزه لها هههههههههههههه طلع خول ابن المتناكة، وراحت مدحله زبها فيه بكل قوة، ساعتها عرفت ابو سامر كان عاوز سامية بالذات ليه، بقت سامية مراتي بتنيك ابو سامر بالصناعي وهو يلحس كس نادية، قامت مطلعهة زبها من طيز أبو سامر ووضعته في كس نادية ونامت عليها تنيكها بالوضع الطبيعي، وابو سامر نط فوق مراتي ينيكها في طيزها</p><p></p><p>كان مشهد مثير لم أدري إلا ولبني يتدفق كالشلال في كس اختي اللي قبض على زبي جامد، كانت بتجيبهم وبعد ما ارتحنا أنا واختي مشيت ناحية النور وقومت مولعه ودخلنا عليهم وهنا كانت الصدمة</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الثامن عشر</p><p></p><p></p><p>أول ما دخلنا عليهم صرخت نادية وخدت هدومها على الحمام، بينما سامية مراتي كانت أكثر هدوء، لكنها كانت مصدومة هي كمان، لم تتوقع إني أكشف سرها اللي خبيته عني لما قالت انها رايحة الشرقية، بينما ابو سامر: قام بكل هدوء غير مفهوم رايح لبس الجلابية والعقال بتاعه وقالي: انتوا مين وايش اللي بتعملوا هنا؟</p><p>قولت: انا جوز الست دي، ونادية تبقى بنت اختي اللي معايا دي</p><p>قال: ما يهمني تكون مين باريد اعرف انت كيف دخلت هنا ؟ ومين سمح لك؟</p><p></p><p>وجاي يطلع برا قومت ساحبه من ديل الجلابية وقولت له : بص ياخول أنا ممكن اقتلك دلوقتي والقانون معايا، مش هاخد فيك إعدام، ولو أخدت سنة والا اتنين هاستحملهم، ولو جبت محامي شاطر هايطلعني براءة، وروحت مطلع سكينة كانت في إيدي عشان يخاف.</p><p></p><p>أخد نفس عميق وأصبح أكثر هدوء وجلس على الكرسي المقابل السرير وقال لي: ايش تريد الآن؟</p><p>قولت : انت مش نكت مراتي أنا بقى هانيك مراتك وقدامك</p><p>ابو سامر: هذا مستحيل انت مجنون، انت تدري انا مين يامعطوب؟</p><p>قولت: عارف انت مين طبعا، انت راجل خول واللي حصل من شوية لما سامية مراتي ناكتك بالصناعي صورته ع المحمول، وأول ما توصل السعودية هارفع الفيديو على الإنترنت وهافضحك وانت عارف عقوبة الشذوذ في بلدك</p><p>ابو سامر: لكن هذا مستحيل، زوجتي أشرف من الشرف</p><p>قولت: وانت ماعندكش شرف، أنا عارف إن جواز سفرها موجود خليها تركب طيارة بكرة وتيجي الغردقة</p><p>لقيته بيعيط</p><p>سهير: خلاص بقى يامعاذ الطيب احسن وخلينا نروح</p><p>أنا: اسكتي انتي ياام مازن ما تتدخليش في الموضوع دا أنا عارف بعمل إيه، وانت يابو سامر</p><p>لقيته بيفتح عنيه وقال: وكمان عارف إسمي</p><p>قولت: طبعا وعراف قصة حياتك كلها</p><p>أبو سامر: إيش تريد تاني؟</p><p>قولت: شيك دلوقتي بمليون دولار على الحساب دا في البنك الأهلي المصري، وكان حسابي اللي بقبض منه في الشغل، وكمان يابو سامر 50 ألف دولار كاش حالا لزوم المصاريف وأجرة الفندق نهض أبو سامر وراح شنطة موضوعة على الكومدينو ومطلع منها أستكين فلوس، وقال لي هذه اتنين كل واحدة 25 ألف دولار، وهذا شيك احوله لحسابك االآن، ودخل على الإنترنت حول فعلا مليون دولار لحسابي، لقيت الرسالة جاية على المحمول، تمت إضافة مليون دولار لحسابك، ما صدقتش نفسي، أنا في حلم ولا في علم ، بقيت مليونير، لكن هديت مرة واحدة وظهرت أكثر ثقة في نفسي لأن الخول دا لو شعر إني ضعيف هايضيعني.</p><p></p><p>قولت لسهير: ادخلي هاتي نادية من الحمام وطمنيها، ويالا ياسامية تعالي باتي في أوضتي، وانت يابو سامر مش هاوصيك، فيديوهاتك معايا وانت هنا في مصر مش في السعودية، يعني مش هاتقدر تعمل أي حاجة معايا، ودلوقتي حالا طلعت نسختين احتياطي من الفيديو ورفعتهم على حساب اتنين من أصدقائي عشان لو عقلك وزك تعمل فيا حاجة هما عارفين هايعملوا إيه</p><p>ومش هاوصيك مراتك تكون بكرا هنا، واوعي تفكر ترشي حد من إدارة الفندق لأن كلهم صحابي، ولما تفكرش تغشني في مراتك تجيب لي واحدة تانية، لأن عقد الزواج هاشوفه قبل ما اعمل أي حاجة معاها.</p><p></p><p>دخلت سهير جابت نادية وكانت ترتعش من الخوف، وقومت سامية مراتي من على سريره، وذهبنا كلنا لأوضتي، قولت لسهير اختي خدي بنتك معاكي في أوضتك وما تزعليهاش عشان خاطري، أنا سامحتها</p><p>ردت سهير: وانا عمري ما هسامحها دي أول مرة تكدب عليا يامعاذ وراحت معيطة، وواخدة بنتها وداخلة أوضتهم.</p><p></p><p>خدت مراتي على أوضتنا وقولت : كله منك ياسامية، عشان الفلوس تكدبي على جوزك وتضيعي بنت بريئة زي دي في أوكار الدعارة</p><p>ردت سامية: أنا ما ضربتهاش على إيدها هي اللي طلبت مني كانت بتشتكي لي من قلة الفلوس، وانها داخلة الجامعة ومحتاجة قرشين، قولت لها دي الطريقة الوحيدة عشان تفك أزمتها وما حدش هايعرف، ما كنتش متوقعة إنك بتراقبني</p><p>ثم تعالى هنا: هو انت لما تنيك عمتك واختك وبنتها قدامي يبقى دا حاجة صح؟ انا عملت زيك بالضبط، لكن فرق اني كنت بحل مشكلة البنت الغلبانة دي اللي امها أرملة ما تقدرش تصرف عليها.</p><p></p><p>الصراحة ما عرفتش أرد على الجزئية الأخيرة دي ولأول مرة أحس بالضعف، لكن استجمعت قوتي مرة تانية وقولت لها: كل دا حصل بموافقتك وبترتيب منك في بعض الاحيان، وانتي شاركتينا المتعة</p><p>سامية: لو بصيت للموضوع من كل ناحية مش هتلاقي فرق بينا وبين بعض، أنا خليت أبو سامر ينيكني عشان الفلوس، انت برضه عاوز تنيك مرات أبو سامر عشان الفلوس وعشان تذله، يامعاذ كلنا شغالين في الدعارة ولكن كل واحد بطريقته.</p><p></p><p>كان حوار أول مرة يدور بالشكل دا بيني وبين مراتي من ليلة الدخلة، حواجز كتير اترفعت، قلعت ونمت ع السرير وسامية مراتي نامت جنبي ولكن زعلانة ، أعطتني ضهرها، تحركت مشاعري جواها وتذكرت اني لسه بحبها، قربت منها لقيتها بتبعدني، شدتها جامد وحضنتها، وهمست: انا بحبك ياسامية واعذريني كل غضبي عشان كذبتي عليا، وبالنسبة للدعارة انتي وعدتيني انك هاتتركيها، ولو على فلوس نادية كنتي قولي لي وانا احل مشكلتها، انتي تصرفتي غلط، وانا دلوقتي بعالج الغلط.</p><p></p><p>لفت بدراعها وحضنتني جامد كأنها أول مرة تحضني، بوستها وبكل عفوية قررت انيكها عشان ننسى اللي حصل، نزلت بإيدي على كسها وفضلت طالع نازل على بطنها ووراكها، لغاية ما سخنت وقالت لي: بزازي بتاكلني يامعاذ، ارضع فيهم شوية</p><p>قولت: هو ابو سامر ما رضعش والا ايه؟ هههههههه</p><p>ضحكت هي كمان وقالت: دا خول ما بيعرفش ينيك ولا له في النسوان خالص، انا اللي كنت بقوله يعمل ايه</p><p>قولت: بس خلاص بقى عشان أنا مش ديوث تحكي لي بالشكل دا، كنت بكدب لأنها وهي بتحكي على ابو سامر زبي وقف زي الحديد</p><p></p><p>قررت انيك سامية رفعت رجليها ومدخل زبي في كسها ونايم عليها أبوسها في كل حتى وإيدي بتلعب في بزازها، لم أدري بنفسي وانا بقولها: زبي أحسن ولا زب ابو سامر؟</p><p>سامية: زبك انت ياحبيبي</p><p>قولت: آآآآآآآآآآآآآآه قولي عملك معاكي إيه الخول دا؟</p><p>قالت:كنت راكبة فوقه وهو بينيكني</p><p>قومت عاجلها فوقي وبقولها: كدا؟</p><p>قالت: أيوه كدا نيكني يامعاذ أوووووووووف أححححححححح مش قادرة هاتهم بقى</p><p>قولت: نفسك ابو سامر ينيكك دلوقتي في طيزك؟</p><p>قالت: آآآآآآه ياريت زب معاذ في كسي وزب ابو سامر في طيزي آآآآآآآآه أمممممممممم حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآه جابتهم ع الكلام، وهي بتجيبهم كنت انا كمان بجيبهم وانا لأول مرة بتخيل حد بينيك مراتي معايا</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p>الجزء التاسع عشر</p><p></p><p>تاني يوم لقيت ابو سامر بيخبط عليا، وقاللي إن مراته ركبت الطيارة وجاية في الطريق، واني لازم أسلمه الفيديوهات اللي ماسكها عليه ، بس قالي عاوزك في موضوع</p><p>قولت: اتفضل</p><p>قال: زوجتي لا يمكن ترضى انك تعمل معاها شي، وانا مو عاوز اتفضح قدامها، خليني انام معاها هون وانت تدخل علينا في الظلام كأني أنا إنت وإنت أنا قولت: لا يمكن لازم يكون النور مولع وهي عارفة أنا مين</p><p>قال: أبوس يدك ما تفضحني أمام زوجتي، هذه أم عيالي الخمسة، وأبوها شريكي في مصنعين و3 مزارع، وفلوسنا مع بعض، يعني لو طلجتها ما راح يكون فيه مال وأفلس من الصبح، أبوس يدك أبوس رجلك</p><p>قولت: خلاص خلاص موافق، واسم مراتك إيه؟</p><p>أبو سامر: جول لها ياام عبد**** ، هي هتوصل ع الساعة 1 الظهر، تكون عندي الساعة 3 عقبال ما ارتب الأشياء.</p><p>قلت: هو انت مش اسمك أبو سامر تبقى هي ام عبد**** ازي؟ المفروض تكون ام سامر</p><p>قال: سامر هذا ابني الكبير من زوجتي الأولى اللي توفت من 20 سنة وأنا أحمل كنيته إلى الآن ، أما أم عبدلله فهي زوجتي من 18 سنة، وعبد**** الآن يدرس في أمريكا لغات.</p><p>قلت: خلاص ياعم انت هاتحكي لي قصة حياتك؟ روح انت وهاجي لك الساعة 3</p><p></p><p>كانت سامية مراتي بتسمع الحوار، وبعد ما ابو سامر مشي وقالت انت ناوي تروح فعلا؟</p><p>قولت: أيوة</p><p>قالت: بس خلي بالك أبو سامر هو خول صحيح لكن غدار وممكن يقتلك، أنا خايفة عليك ياحبيبي، وكمان غيرانة من ام عبد****، بقى حد يترك الجمال المصري ويبص لنسوان الخليج؟</p><p>قولت: بلاش حقد هههه الموضوع كله تخليص حق</p><p></p><p>جات الساعة 3 العصر روحت لأوضة رقم 30 اللي هي أوضة أبو سامر، لقيت باب الأوضة مفتوح، واضح إنه مجهز كل حاجة فعلا، دخلت لقيته مطفي النور ما عدا اللمبة الحمرا بتاع النوم، والضوء بتاع اللمبة دي مايسمحش انك تشوف حد غير جسمه، دخلت بالراحة لقيت فعلا أبو سامر بينيك مراته ام عبد****، ولقيت النقاب بتاعها مرمي على التسريحة، عرفت انها لسه واصلة وقرر ينيكها على طول عشان الميعاد، قلبها وضع فرنساوي ولمح شافني واقف على باب الأوضة، شاور لي قرب تعالى، قربت وخليته يقعد على الكرسي ورا السرير عشان يشوف كل حاجة بعنيه وفي نفس الوقت مراته ماتشوفهوش</p><p></p><p>وانا طلعت زبي أجلخ فيه لغاية ما وقف زي الحديد، قومت مدخل زبي في كس ام عبد**** كان كسها سخن وطري جدا، وكانت لابسة لانجيري غامق تقريبا لونه أحمر لأن الضوء بتاع الحجرة ما كانش يساعد على تمييز الألوان، وجسمها مربرب أوي وبزازها كبار، كانت ست كبيرة حوالي من 40 إلى 50 سنة</p><p></p><p>قعدت انيك ام عبد** قدام جوزها وانا ببص لابو سامر لقيته طلع زبه يجلخ فيه ويبص لنا، عرفت إنه ديوث وسخن لما شاف مراته بتتناك، قررت أسخن المشهد أكتر، بدأت انيك ام عبد بعنف وبإيدي أعصر في بزازها من قدام وهي تتأوه آآآآآآآآآآه أمممممم مالك أبو سامر كتير حلو انت شو بتعمل يامعطوب انت تخليني أطير في السما أطير أطيييييييير أممممممم أححح، وابو سامر ورانا بيتأوه هو كمان، ام عبد** سامعة صوته وفاكره إنه بيتأوه من النيك ما تعرفش ان جوزها بيتفرج بس، كانت متعتي لا تطاق لكن مضطر اكتم عشان ما تكتشفش اللعبة</p><p></p><p>نيمتها سطيحة على السرير وبكل جسمي فوقها وقعدت انيكها في كسها على الوضع دا، شوية سحبته ودخلته في طيزها صرخت وقلت أيييييييييييي مو قادرة ابو سامر نييييييييكني آآآآآآآآه زبك حلو أول مرة تنيك بهذه الطريقة، شو كنت بتعمل قبل كدا ياموكوس آآآآآآآآآآه، كانت سعيدة جدة وفي قمة النشوة، حسيت بكسها وهو بيقبض على زبي 3 مرات ورا بعض، عرفت انها جابتهم 3 مرات، والسائل الأنثوي بتاعها بقى مغرق السرير وزبي في نفس الوقت.</p><p></p><p>كانت نياكة لذيذة جدا وجسم ام عبد** كان سكسي، فجأة لقيت واحدة واقفة عند باب الغرفة دققت فيها لقيتها سامية مراتي، يانهار اسود إيه اللي جابها هنا دلوقتي، بس من متعتي ما قدرتش أخرج من الموقف، شوية دخلت سامية وراحت على ابو سامر أول ما شافها راح قايم قالت له: هسسسس وقعد على الكرسي تاتي وزوبره بره، مسكت زوبره وقعدت تمص فيه، افتكرت لما كنت بنيك سامية امبارح وانا بتخيل ابو سامر بينيكها معايا، حصلت لي إثارة على المشهد لا تقاوم، بقيت بنيك ام عبد قدام جوزها، ومراتي بتمص لجوزها قدامي، كلنا فاهمين كل حاجة إلا اما عبد** اللي رايحة في دنيا تانية</p><p></p><p>من شدة شهوتي كنت هجيبهم في كس ام عبد** لكن على طول سيبتها وروحت على سامية، ابو سامر همس بصوت واطي يامجنون، وراح مكاني مدخل زبه في كس مراته، وانا جبت سامية موطيها ع السرير ومدخل زبي في كسها من ورا، كنت بنيك سامية من ورا وهي بتلعب في زنبورها من قدام، وفضلنا ع المشهد دا حوالي 5 دقايق لغاية ما ابو سامر جابهم في كس مراته، وانا وسامية لسه مشتعلين من النيك، كانت ام عبد لسه نايمة على بطنها، تركت سامية وروحت هاجم على اما عبد** ومدخل زبي في كسها أييي مالك ابو سامر شكلك عاوز تنيك للصبح نييييييييييك ابو سامر آآآآه نيك كمان انا اجيب معك ولو 20 مرة أنا أول مرة تنيكني بهذه الطريقة</p><p></p><p>ومرة واحدة وفي عز السخونة لقيت اللي بيولع النور</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء العشرون</p><p>كان مشهد صعب انا بنيك ام عبد** في طيزها ع السرير وسامية مراتي واقفة ع الأرض، واللي ولع النور كانت اختي سهير وبنتها نادية، انا من شدة الشخوة ما قادرتش اقف بس ام عبد** لما اكتشفت ان اللي بينكيها مش جوزها حاولت تصرخ وتقوم روحت كاتم بقها وضغطت عليها بوسطي من تحتها حتى لا تفلت مني، كل دا وابو سامر نايم جنبنا راح في دنيا تانية</p><p></p><p>سامية كان بالنسبة لها المشهد عادي، هي ست متحررة وواخدة على هذه المواقف، ام عبد** عاوزة تصوت وبتبص لجوزها ع السرير افتكرتني بغتصبها ومش عارفة الحقيقة، فضلنا نبص لبعض واحنا ساكتين حوالي 3 دقايق، همت نادية وسهير بالخروج جريت وراهم سامية مراتي تهمس لهم وتترجاهم،ما كنتش عارف هما بيقولوا ايه، جم قعدوا عى حرف السرير انا لسه بنيك ام عبد**، واول ما سهير عدت جنبي بصت لي جامد وحسيت بالشوق في عنيها، قولت اشطة دي هاتبقى ليلة عمر جديدة، سامية جابت لهم كرسيين قعدوا جنب السرير وطلعت سامية مراتي تمص زب ابو سامر من جديد لغاية ما زبه وقف تاني</p><p></p><p>كان مشهد اثارني جدا، انا لسه بنيك ام عبد**** في طيزها لكن المرة دي ****** لأنها عاوزة تقوم مش عارفة، ومراتي بتمص زب ابو سامر ع السرير</p><p></p><p>لغاية ما ابو سامر فتح عنيه ولقى المشهد صرخ ووقعد يعيط ويقول ياااوييلي ما هذا؟ روحت في داهية</p><p>قولت له: ما تخافش مراتك في الحفظ والصون</p><p>قال: وش تريد مني ياهذا انا صرت في الضياع مراتي ما راح تسكت</p><p>كنت ساعتها شعرت بضعف مقاومة ام عبد**** وانها بدأت تستسلم للنيك، ولهنا توقعت انها بدأت الاستمتاع ومش هاتفسد المشهد</p><p>قولت له: ما تقلقش ابو سامر وعشان اطمنك</p><p>روحت شايل إيدي من على بقها ورافع نفسي من عليها، قعدت بسرعه على طيزها فوق السرير تبص للجميع عشان تفهم اللي حصل، وانا بسرعة توقعت هي عاوزة ايه قولت لها: هاتفهمي كل حاجة بعدين، المهم دلوقتي انتي في ايد امينة وسرنا كله مع بعض، وروحت معرفها بمراتي واختي وبنتها، لكن وانا بكلمها كنت لازق فيها وبلعب في كسها، هدفي اني اشعل شهوتها عشان تغطي على صدمة الحدث، نجحت الخطة وقامت نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها، خلاص طلبت النيك، وانا بكل هدوء نايم فوقها ومدخل زبي في كسها وقعدت انيك بكل روقان ورومانسية</p><p></p><p>كانت حرارة زبي عالية، ام عبد** مش أي ست دي جسمها سكسي ولا إلهام شاهين في زمانها، وشعرها اسمااااااااار وناعم اوي، الظاهر ان الخليجيين كدا، كنت بنيك وحاسس اني لو نزلت 20 مرة مش هاشبع، مسكت صدرها وكانت بزازها كبيرة وفضلت امص في الحلمة، وابو سامر لما شاف المشهد بطل عياط وزبره قام وقف تاني، راحت سامية مراتي عادلاه على طرف السريربقى ضهره لينا ووشه لمراتي، قعدت على زبه ووشها لينا احنا كمان ،وفضل ينيكها وهي بتبص لنا، كان المشهد دلوقتي انا بنيك ام عبد** وضع طبيعي بكل رومانسية في نص السرير، وابو سامر بينيك مراتي على طرف السرير وهي راكبة فوقه وضع الفارسة لكن حاضناه جامد.</p><p></p><p>بصيت لاختي سهير لقيتها بدأت تلعب في كسها، انما نادية لأ، عشان هي بنت صغيرة لسه المشهد مش متفاعلة معاه، مدت سهير إيدها في صدرها وطلعت بزها الشمال قعدت تلعب في الحلمة، وسامية لما شافتها كدا نزلت من على زب ابو سامر وشدت سهير من إيدها ع السرير وراحت موطية اختي سهير على ركبها، ابو سامر فهم مراتي عاوزة ايه، راح ينيك اختي وفعلا دخل زبه في كسها وضع فرنساوي، ونزلت سامية من ع السرير جابت نادية بنت اختي قلعت لها هدومها وبقوا هما الاتنين عريانين ملط، سامية قعدت تبوسها من شفايفها وتدعك لها صدرها لغاية ما نادية سخنت هي كمان وبدأت تلعب في كس مراتي، وسامية بدأت توحوح من المتعة أحححححححححححححح اممممم آه آه آه وبسرعة سامية راحت على شنتطها ومطلعة الزب الصناعي، ونادية عدلت لها طيزها ع الواقف وبكل شهوة سامية قامت مدخلة زبها الصناعي في كس نادية</p><p></p><p>اصبح المشهد دلوقتي انا بنيك ام عبد** وضع طبيعي، وابو سامر بينيك اختي جنبي وضع فرنساوي، وسامية مراتي بتنيك نادية ع الواقف فرنساوي برضه، ابو سامر عدل اختي على ضهرها وجاب مخدة ورا دماغها وبقى بينكيها وضع طبيعي، بقينا احنا الاربعة ننيك وجسمنا لازق في بعضه، وانا من شدة الشهوة بقيت انيك ام عبد** ورايح ببقي لاختي ابوس في شفايفها، زبي كان واقف زي العمود وام عبدلله لو قلتلكم جابت 6 مرات مش هاتصدقوا، اما اختي بدأت تصرخ حبيبي يامعااااذ آآآه نيكني ابو سامر نييييييييييييييك أوووووووووووووووه آحححححححح مش قادرة دخله جامد يابو سامر آه، لما لقيتها كدا روحت مغير قام ابو سامر من فوق اختي وروحت راكب فوق اختي انا وبدأت انيكها بكل شراسة، رفعت رجليها فوق انيكها بكل عنف، وانا رافع رجلها نمت بكل جسمي عليها ابوس في شفايفها وادخل لساني في بقها، اندمجت معايا أوي وبقت تمص لساني بشراهة اما ابو سامر راح ينيك ام عبد** مراته، سامية لما شافتهم سابت بنت اختي نادية وراحت موقفة ابو سامر عشان ينيك نادية، وراحت هي تنيك ام عبد، لكن سامية كانت متوحشة أول ما زبها الصناعي دخل في كس ام عبد قعدت تصرخ من الشهوة أمممممممممممم أه أه آه آه أوووووووووووووه كسك حلو ياام عبد كسك لذييييييييييييذ آه وام عبد اشتعلت هي كمان وراحت رفعت رجليها أوي لسامية وفشخت وراكها 180 درجة، وسامية تدخل زبها الصناعي في ام عبد** بكل وحشية</p><p></p><p>عدلت اختي على أول السرير انيكها وضع فرنساوي، وسامية عدلت ام عبد**** جنبنا نفس الوضع وبقيت تنيكها فرنساوي برضه، أما ابو سامر جاب نادية بنت اختي جنبنا وبدأ ينيكها فرنساوي برضه، وانا بنيك اختي بقيت بدخل صوباعي اليمين في طيز سامية من ورا، وسامية مدخلة صوباعها اليمين في طيز أبو سامر، ما هو عشان خول وسامية متعودة تنيكه بالصناعي، بقينا كلنا نصرخ من الشهوة، أنا عمال اقفش في بزاز اختي المدلدلة الكبيرة واقرص في حلمتها، طلعت زوبري من كسها وروحت مدخله في طيزها وهي تصرخ من النشوة أحححححححححححح طيزي سخنة أوي ياميزو نيك اختك ياحبيبي آحححح أوف أوف آآآآآآآآآآآآآه</p><p></p><p>كلامها هيجني ع الآخر ونيكتها بكل عنف ومرة واحدة قالت سهير آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أععععععععع آآآآآآآآآآآآآآه وهديت مرة واحدة عرفت انها جابتهم، سبتها ونمت على ضهري وجات نادية تمص في زبي، بقى ابو سامر بينيك نادية بنت اختي من ورا ونادية بتمص في زبي من قدام، فضلنا ع الوضع دا ييجي 3 دقايق، سامية وهي عمالة تنيك في ام عبد** جنبنا والاتنين سخنانين ع الآخر روحت مدخل زبي في طيز سامية أووووووووه أوه مش كدا ياميزو أحح زبك حلو كانك اول مرة تنيكي، بقيت بنيك سامية مراتي في طيزها وهي بتنيك ام عبد** بالصناعي، وابو سامر بينيك نادية بنت اختي جنبنا فرنساوي، أما اختي بدأت تصحى تاني ع المشهد ، راحت مقربة من بنتها اللي بتتناك من ابو سامر وقعدت تبوس فيها ويلحسوا لسان بعض، قامت نادية ونامت امها مكانها، بقى ابو سامر هو اللي بينيك اختي دلوقتي ونادية قعدت جنبهم تتفرج وهي بتلعب في كسها.</p><p></p><p>قولت اخلص الليلة دي عشان الوضع طول أوي روحت منيم مراتي على ضهرها وخليت ام عبد** تركبها وضع فارسة ومدخل زب سامية الصناعي في كس ام عبد، وانا بكل توحش وعنف دخلت زبي في طيز ام عبد، واثناء ما بنيك ام عبد في طيزها مديت إيدي العب في بزازها الناعمة من قدام، مفيش دقيقتين ولقيت سامية جابتهم على نفسها وانخفض تفاعلها معانا، بينما ام عبد** لسه متفاعلة وبترفع طيزها لفوق عشان زبي يدخل أكتر مسافة ممكنة، نيكني في طيزي يامصري نيكني في طيزي يامصري زبك ولا عنتر نيك ياعنتااااااااااااااار آآآآه</p><p></p><p>دقيقة واحدة ولقيت ام عبد** جابتهم لكن المرة دي شعرت هي بالتعب ومابقتش تتفاعل معايا، كل دا ولسه عمال بنيكها في طيزها، أصبح دلوقتي سامية وام عبد** خارج المعركة</p><p></p><p>روحت كان لسه ابو سامر بينيك اختي ونادية بنتها قاعدة تتفرج، عدلت نادية وبقيت انيكها وضع طبيعي ولكن برومانسية عشان البنت لسه صغيرة، طلعت زبي من كسها وطلعت فوق ادخل زوبري بين بزازها الصغيرين، وهما أي نعم صغيرين ولكن كانوا ناعمين أوي وزبي زي الحديد بين بزازها داخل طالع داخل طالع داخل طالع قربت شوية ودخلته في بوقها، وابو سامر جنبنا بصوت عالي آآآآآآآآآآه أمممممممممممممم وفضل يرطم بكلام سعودي مش مفهوم أححححح أه وجابهم في كس اختي وراح مقلوب على ضهره من كتر التعب، وأثناء ما نادية بتمص لي قعدت اختي على ركبها وقربت مننا وباستني بوسة مشبك طويلة، وانا بلعب في بزازها كانت بوسة طعمها حلوة أوي، خصوصا وان اختي جسمها ابيض ورومانسية ورقيقة جدا، حسستني بطعم البوسة</p><p></p><p>تعبت نادية من المص قومت معدول على اختي سهير ونيمتها على ضهرها وخليتها هي اللي تمص وماسك بزازها الكبيرة اقفش فيهم ولعب في الحلمة، ومهي بتقول بالراحة عليا يامعاذ انا اختك حبيبتك آآآآآآآآه كمان نزلت على كسها وفضلت ألحس بمنتهى الشراهة، ومفيش دقيقتين صرخت اختي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي يامعاذ آآآآآآآآآآآآآه كمان كمان كماااااااااان مش قادرة آآآآآآآآه أععع أوووووووه ضمت وراكها على وشي وجابت شهوتها في بقي، روحت على نادية بنت اختي انيكها وضع طبيعي ،وفضلت انيك انيك وانا نازل طالع على رقبتها ابوس والحس فيهم بكل شهوة، لغاية ما نادية ضمت نفسها أوي ليا وهي بتيجبهم كان صوتها واطي وهي بتقول نيكني ياخالو آآآآه أمم نيكني ياخالو زبك حلو أوي لغاية ما خلصت وجابتهم على نفسها</p><p></p><p>كان ليه زوبري واقف والكل تعب من النيك وناموا على ضهورهم وانا لسه شهوتي قايدة نار، قومت رايح لام عبد** لقيتها لسه صاحية، وروحت راشقه في كسها ع السرير وانا فقدت السيطرة على نفسي تماما آآآآآآآآآه كسك حلو ياام عبد** أوووووووووه أممممممممممم وهي اشتغلت معايا بقت تقفش بزازها بنفسها وتقرص حلماتها ما درتش بنفسي وانا بجيبهم في كسها زي ماكينة الري وشعرت بكسها كمان وهي بتجيبهم</p><p></p><p>وبعد ما خلصنا نمت علي جسم ام عبد**** من كتر التعب، وبمنتهى الرومانسية لقيت سامية مراتي جاية جنبنا تبوسني في بقي، قومت مديها بوسة مشبك طويييييييييلة، بوسة كلها حب وحنان وكان دا ختام أقوى معركة نيك شوفتها في حياتي</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mazen El-5dewy, post: 6986"] ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ الجزء الحادي عشر لبست هدومي بسرعة وطلعت لقيت عمتي والحجة رتيبة لسه في الأوضة، قولت هما للدرجة دي سخنانين؟ خبطت على الباب ما حدش رد، خبطت للمرة التانية برضه ما حدش رد، قولت هما ماتوا والا إيه؟ اللي عملتوا في الولية نواعم هايطلع على عمتي؟ جريت بسرعة دخلت الحمام لقيتهم نايمين في حضن بعض، قولت ما بدهاش، أنا لو فضلت أخبط ع الصبح مش هايسمعوني، واضح انهم استريحوا وناموا، مشيت ناحية الباب ورجعت لورا وقومت زقه بكتفي كسرت الترباس من جوا، دخلت ولجل حظي كان فيه ترباس تاني كبير، قفلته عشان ما حدش يشوف المشهد، وقفلت كمان باب الأوضة عشان اللي في الحمام ما يشوفش حاجة. طلعت ع السرير جنبهم كانوا نايمين بهدومهم، لكن صدر عمتي مفتوح وباين الجزء العلوي من بزازها اللي بنسميها في مصر ال 8، ورتيبة كان صدرها مفتوح ع الآخر وبزها الشمال طالع بره، سخنت ع المشهد، ورغم اني لسه نايك الحاجة نواعم بس قوة المشهد حكمت، قربت من بز رتيبة الظاهر وقعدت امص الحلمة، وفي نفس الوقت إيدي بتلعب في بزاز عمتي، لقيت رتيبة بتتأوه وتوحوح أحححححححح وراحت واخدة صوابعي تحطها في بقها، وقالت بحبك ياسماسم، قولت انا معاذ، اتفاجأت وفنجلت عنيها، بس رجعت لوعيها بسرعة ، شاورت لها هسسسسسسس لفيت نفسي وعملت مع رتيبة وضع 69 بقىت نايم فوقها عكس زبي في بوقها وانا بلحس كسها آآآه آآآآآآه بقيت افتح كسها وابل صباعي وادخلهوهي تتأوه بصوت مكتوم، دخلت صباعين مرة واحدة وبعدين 3 صوابع وهي تزيد في النشوه أححححححححححححححوه أاأأه فجأة ليت اللي بينام فوقي كانت عمتي صحيت قعدت تحك كسها في طيزي، وانا متفاعل معاها، قومت على طول عدلت عمتي وقررت انيكها بين بزازها زي ما عملت مع حماتها من شوية، دخلت زوبري بين بزازها الكبيرة أوووووووووف آه آه بزازك حلوة أوي ياعمتي أه أه أه بزازك مشتاقة لزوبري أه أه، ردت عمتي: نيك ياميزو آه نيك عمتك في صدرها ياميزو آآآه. عدلتهم هما الاتنين وضع فرنساوي بقت الحاجة رتيبة على اليمين وعمتي ع الشمال، دخلته في كس عمتي وبإيدي اليمين ادخل صوابعي في كس رتيبة، زادت شهوتي وقعدت انيك بسرعة وبعنف ، كانوا الاتنين نسوان على حق، صحيح كبار بس جسمهم نار وسخنين في الجنس أوي، روحت مبدل دخلته في كس رتيبة وإيدي الشمال بتلعب في كس عمتي، وفضلت حوالي 10 دقايق أنيك دي شوية ودي شوية، كانوا ساعتها كل واحدة نزلت ييجي 3 مرات، بس عمتي اللي كانت سخنة أكتر وكانت ترجع بطيزها لورا وانا بنيكها لحد ما قربت انزل قولت: هاجيبهم ياعمتي قالت: هاتهم على بزازي ياحبيبي، قولت: هاجيبهم على بزازكم الاتنين اعدلي نفسك يارتيبة بسرعة، عدلوا نفسهم ع السرير وبقوا راكزين على ركبتهم وانا وقفت ع السرير بينهم الاتنين أجلخ زبي لحد ما نزلت أول مرة على بزاز رتيبة ونقلت الباقي على صدر عمتي. وقعت على ضهري فوق السرير من كتر المجهود، نايك 3 نسوان في ربع ساعة، وكلهم خبرة أنا اللي صغير، خدوني الاتنين في حضنهم ولقيت عمتي جابت فوطة ومسحت زبي وقعدت تمصه تاني، قومت شده بالراحة وقايم لابس هدومي وداخل الحمام. شوية طلعوا من الأوضة الاتنين وانا قعدت في الصالون ولعت سيجارة، ودخلت المطبخ اعمل كوباية شاي، لقيت الحاجة نواعم حماة عمتي بتنده عليا على باب المطبخ، والنبي يابني اعملي فنجان قهوة ، قولت انتي صحيتي ياحاجة؟ قالت من شوية بس اعملها سادة عشان عندي السكر، قولت لها بس القهوة فين فوق عندك ع اليمين، عملت فيها عبيط، تعالي وريهولي عشان ما اعرفش، دخلت تجيب لي القهوة وفكرت اتحرش بيها، قولت لنفسي اعقل يابن الجزمة المرة دي صاحية، المرة اللي فاتت كان المرحوم، طب المرة دي هيكون مين، صراحة ما قدرتش امسك نفسي وهي بتجيبهم عديت من وراها متعمد وحكيت زوبري في طيزها، كانم طيازها كبيرة وملبن حسستني بالشهوة من جديد. لكن ولسرعة اللي عملته ما أخدتش بالها ، نزلت القهوة فعلا وعملتها ودخلنا كلنا ع الصالون، واحنا قاعدين دار هذا الحوار. الحاجة نواعم: أما ياسماسم حلمت حلم دلوقتي عمري ما شوفته عمتي: خير ياحماتي نواعم: المرحوم جالي في المنام عمتي: وبعدين وصاكي بحاجة نواعم: آه لأ بس لأ مش عارفة ومش فاكرة ارتبكت نواعم وماقالتش إن المرحوم ناكها اللي هو انا هههههههههه نواعم تاني: بس طبعا وصاني عليكم وقاللي خلي بالك ياام احمد من سمساسم دي ست غلبانة وتستاهل كل خير عمتي: **** يرحمك ياحاج ابو احمد كنت مالي علينا البيت شربنا الشاي ولبسنا، أول حاجة عملناها روحنا الحاجة رتيبة دارها، وأخدت عمتي سافرنا دمنهور، وهناك عند بنتها استقبلونا أحسن استقبال، واحنا قاعدين نحل المشكلة رن جرس المحمول، أيوة يامعاذ انت جاي إمتى؟ كان صوت اختي الكبيرة سهير، قولت: هاخلص واجي مسافة السكة، انا دلوقتي هاركب وجاي ياأم مازن، ولاحظت إن عمتي في القعدة عمالة تكبرني واني أنا الكبير بتاعها، وقتها لازم أملي مركزي عشان أثبت لها فعلا إني الراجل بتاعها، بقيت بحاسب على كل كلمة اقولها، كلمة واحدة أصغر أنا واصغر عمتي، لحد ما حلينا المشكلة ، وروحنا حصريه علي موقع نســوانجي من تاليف صمت المـعاني " واحنا في الطريق راكبين الميكروباص كانت عمتي لازقة فيا جامد لدرجة ان اللي قاعد ورانا يشك انا احنا متجوزين رغم اني سنها أكبر مني 3 مرات أنا 20 سنة وهي 60 وصلنا البلد الساعة 7 أذان العشاء، روحت عمتي وانا روحت بيتنا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ الجزء الثاني عشر وصلت بيتنا الساعة 7 بالليل لقيت نور الشقة طافي، فما حبيتش ارن الجرس عاود أزعجهم ليكونوا نايمين، قولت افتح بالمفتاح وفتحت لقيت الباب اتفتح معايا عادي، كانت الصالة لسه ضلمة، ولعت النور بتاع الصالة لقيت نادية بنت اختي نايمة على كنبة الأنتريه. فتحت كل حجرات الشقة عشان أشوف مراتي واختي الكبيرة سهير مالقيتهومش، صحيت نادية وبسألها قالت: نزلوا السوق يشتروا أكل، كانت نادية في قمة جمالها، عندها 14 سنة ولكن فيها انوثة طاغية، دخلت المطبخ اعمل كوباية شاي من صداع الطريق لقيتها داخلة ورايا: مش عاوز حاجة ياخالو؟ البنت جميلة جدا وانا في موقف ممكن يستغله أي واحد إنه ينيك بنت اخته عقبال ما احته ترجع من السوق، لكن العملية ما تسلمش دي لسه بنت صغيرة وممكن تفضحني، خطرت في بالي فكرة جهنمية، قولت: شكرا يانادية انا هعملك شاي معايا، وعملت لها شاي وروحت مطلع المنشط الجنسي بتاع سامية، كنت عارف هيبتخبيه فين، عبارة عن شريط صغير زي بتوع منع الحمل، لكن تأثيره رهيب، عملت الشاي ووضعت فيه حبايتين مرة واحدة وقلبت السكر عشان يتفاعل وقدمت الشاي لنادية. جلسنا على كنبة الأنتريه وفتحنا التلفزيون ، كان منظر نادية يهيج، لابسة عباية مطرزة ع الصدر وبزازها مش كبيرة لكن كل ما ترفع رجلها لفوق الكنبة يظهر ساقيها الناعمة وشديدة البياض، أخدتني الهوة وصرت أبلع ريقي من المنظر، لحد ما لقيت نادية بتبص لي وتبلع ريقها وقالت: استأذن انا بقى ياخالو انا داخلة انام عقبال ما امي تيجي، عرفت ان الشهوة وصلت كل حتة في جسمها لكن خجلانة وعاوزة تهرب من الموقف، قلت: اتفضلي وهي لسة قايمة تعمدت اعمل معاها حركة، وهي قايمة روحت واقف قصادها ليصبح وشها قصاد زبي بالضبط وراحت خابطة فيه ببقها، جات تقوم قمت زاققها منيمها على الكنبة، قامت بتقولي: إوعى بقى ياخالو، قولت: مش هاوعي لما تجاوبيني على سؤال واحد. قالت :سؤال ايه؟ قلت: انتي شوفتنيني وانا بنيك امك؟ قالت: عيب ياخالو ما حدش يعمل كدا قمت مقرب منها شوية وباصص في عنيها جامد وبنظرة طويلة لقيتها بدات تغمض عنيها وترجع لورا قولت : انتي أجمل من امك يانادية وأي شاب يتمناكي، وانا بحبك وبحمل بيكي طول الليل، وكل ما بزود في الكلام تتعدل على الكنبة وتروح في النوم أكتر وهي مغمضة سمعتها بتتنهد قربت إيدي من وشها وفضلت أحسس على رقبتها، وبصوابعي ألعب ورا ودانها، راحت في دنيا تانية، قمت مقرب بجمسي أكتر ورافع رجليها من تحت العباية على رجلي، وحضنتها وقومت بايسها بوسة مشبك، اندمجت معايا وانا ببوسها سحبت إيدها لتلمس زبي، وكان واقف زي الحديد، لمسته وقعدت تلعب فيه بالراحة ، قومت فاكك سوستة البنطلون ومطلعه كان لزج جدا وبينزل سائل ابيض من كتر الشهوة، أول ما لمسته ما صدقتش نفسي البنت جميلة جدا وبتلمسه بحنان غير متناهي، وهي سخنة أكتر من امها وسامية مع بعض، وكان واضح انها رومانسية لكن فجأة رن جرس الباب، يانهار اسود دا وقته ؟ قومت شايل البنت ورايح بيها على أوضة النوم جري مغطيها في السرير وقافل عليها وطلعت افتح، لقيت سامية مراتي واختي سهير، حمد **** بالسلامة ياجماعة، دخلوا من الباب وكان معاهم حاجات كتير، أخدتها سهير ودخلت المطبخ، وسامية حطت اللي في إيدها ودخلت أوضة نومها اللي فيها نادية، دخلت نادية ومطلعتش، وانا دخلت ورا سهير وانا في قمة الشهوة من اللي حصل مع بنتها، وهي بتحط الحاجة على الأرض اتحرشت بيها ولزقت زبي في طيزها، كانت لسه بملابس الخروج جيبة وبلوزة، وانا لازق فيها من ورا قامت وانا عمال بحرك زبي في طيزها يمين شمال وقدام وورا، وبإيدي من قدام فتحت صدر البلوزة وعمال بلعب في بزازها بحبك ياسهير آآآه قالت: وانا بحبك ياميزو أمممممم آآه نيك ياحبيبي آآه ، قومت لافف وشها ليا وانا كن كتر الهيجان خلاص هجيبهم على نفسي، قولت لها عاوز ارتاح ياسهير، نزلتها على الأرض وركزت على ركبها فكيت سوستة البنطلون وطلعت زبي، وهي بتفك زراير البلوزة وطلعت بزازها، وهووووووب رشقت زوبري بين بززاها وقعدت انيك انيك انيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت متعة آآآآآآآآآآآه أممممممممممممممممممممم بزك حلو أوي ياسوسو، وهي مندمجة ماسكة بزازها الاتنين وبتحركهم على زبي وبتلحس التومة، ما قدرتش امسك نفسي كنت سخنان على آخري، وجيت قربت انزل قومت مقومها وراشق زبي في كسها من فوق الهدوم وإيدي من ورا على طيزها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جبتهم على الجيبة من الخارج وصار لبني مغرق هدومها راحت على طول غاسلة الجيبة وقافة زراير البلوزة وانا قعدت على كرسي المطبخ، وبعد ما خلت جات اختي قاعدة على رجلي وبتبوسني بوسك مشبك مثيرة، وتدخل لسانها في بقي وتلعب في وشي ورقبتي، عرفت انها لسه سخنة، شديتها من إيديها وقولت لها تعالي، قالت رايح على فين؟ قولت : تعالي بس، وروحنا على أوضة النوم وكنت متوقع المشهد. أولا: نادية بنت اختي سايبها وهي في قمة شهوتها ومفعول المنشط الجنسي في عز نشاطه، وسامية مراتي لا يمكن تفوت فرصة زي دي، وصدق توقعي، لقيت نادية نايمة على ضهرها وسامية جايبة الزب الصناعي وبتنيكها في الوضع الطبيعي، والبنت الصغيرة كانت تعبانة ع الآخر، صرخت أختي في مراتي، سامياة ساماييااااااه إوعي قومي، وشدت مراتي وراحت حاضنة بنتها من كتر الخوف وفضلت تعيط، وقالت : بقى كدا ياسامية تعملي كدا في بنتي، أنا هقوم البس وامشي. وانا عشان اغير المشهد واسيطر على اختي عارف انها شهوتها عالية ، واللي حصل في المطبخ خلاها سخنة نار، وكمان نادية مستسلمة تماما من أثر الحباية روحت لسامية وقعدتها ع الأرض وخليتها تركز على ركبها، وقومت مطلع زبي، أول ما سامية شافته قعدت تمص فيه واحنا الاتنين بنبص لسهير ونادية في نفس الوقت، كانت سامية بتمص لي زبي وبلعب في بزازها من تحت، كانت جاهزة سامية بالبيبي دول الاحمر بتاع جوازنا، واطلع زبي واخبطه في وشها، قامت نادية ع الأرض موطية على طرف السرير، بقى وشها لاختي وبنتها وطيزهالي، جيت من ورا ومدخله في طيزها آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبي نيكني يامعاذ أممممممممممممممممم أوف أه، وهي تحرك طيزها يمين شمال، هيجتني بكلامها وحركاتها قومت مدحله جامد وصامت صرخت آآآآآآآآآآآآآآآه بالراحة يامعاذ وصوتها انخفض مرة واحدة بما يدل ان شهوتها متيقظة ،بالراحة يامعاذ آآآآآآآآآآه بالراحة كماااااااااان آآآآآآه المشهد أثر في اختي وبنتها لقيت نادية بنت اختي بتلعب في وراك امها، بصت امها ليها وتبص لي، وكأنها مترددة، وأول ما وصل المشهد لهذا الحد قررت احسم الموقف، طلعت على السرير قولت لاختي: ما تتردديش، قالت بس دي بنتي، قولت : ما تترددييييييييييش، وانا واقف ع السرير روحت بزبي في وش اختي مدخله في بقها وبقيت ماسك في شباك السرير الكبير، دخلته وهي قاعدة تمص تمص، سحنت وقامت سابت بنتها خالص واتفرغت لزبي، في نفس الوقت سامية لبست الصناعي تاني وراحت تنيك نادية، لكن المرة دي وضع فرنساوي، وانا عدلت اختي نفس الوضع. بقى المشهد كالتالي، أنا بنيك في اختي الكبيرة سهير وضع فرنساوي، وجنبنا مراتي بتنيك بنتها نادية وضع فرنساوي بالصناعي، وانا بنيك اختي بقى صباعي في طيز سامية من ورا، سامية عليت بصوتها من كتر الشهوة آآآآآآآآآه دخله أكتر يامعاذ، واحتي تحت مني بتكتم صوتها وكأنها لسه محروجة من بنتها، بينما بنتها رايحة في دنيا تانية من أثر الحباية، كنت بلاحظ إن اختي ما شالتش عينها عن بنتها، حبيت اغير ، جبت سامية تنيك اختي بالصناعي، وانا روحت عشان انيك نادية، وأول ما شافتني أختي هاعمل كدا، اترجتني : بلاش يامعاذ بلاش أرجوك خلينا لحد كدا، قولت: ما تتردديييييش، وقومت بايسها من شفايفها وغيرنا الوضع فعلا، بقيت انا بنيك نادية وسامية مراتي بتنيك أختي الكبيرة بالصناعي. كان كس نادية ضيق ولكن جسمها كان مربرب أوي ووشها زي القمر شبه الممثلة دينا فؤاد بالضبط، ومن حلاوة كس نادية مامسكتش نفسي من المتعة آآآآآآآآآه آآه أوووووووووووووه أوف أوف آآآه واختي من ماقدرتش برضه تمسك نفسها آآآآآآآه نيكيني ياسامية أحوووووووووووو أحححححححححح كمان ياسامية روحت نازل وانا بنيك نادية روحت معدول وخبطت على طيز سامية مراتي تطلع فوق بزبها على وش سهير، وقعدت الحس كس سهير وهي بتمص زبي مراتي الصناعي من فوق، كانت نيكة عائلية ممتعة ومفيش ثواني إلا واحتي جابت شهوتها في بقي وحسيت بطعم لبنها الجميل، عدلت نادية وطلعتها فوقي وجات سامية تنيكها في طيزها، وفعلا دخلت زبي في كس نادية من تحت وسامية مراتي بقت تنيكها في طيزها من فوق ومفيش ثواني إلا ونادية بدأت تصرخ آآآآآآآآآآه أععععع أه أوف نيكني ياخالو آآه خالووو خالو نيكني ياخالو نيكيني يامرات خالي آآآآآآآآه وراحت جايبة شهوتها ونايمة على صدري من كتر التعب، وانا روحت عادل سامية وقلعتها الصناعي ونايكها بالوضع الطبيعي، فضلت انيك مراتي نيك رومانسي بالوضع الطبيعي أكتر من ربع ساعة بعد معركة مع اختي وبنتها، لحد ما جبناهم مع بعض سبتهم نايميين كلهم ع السرير ودخلت استحمى، وشربت سيجارتين، وشغلت التلفزيون ومددت ع الأنتريه انام لحد النهار ما طلع.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث عشر صحيوا كلهم من النوم أختي وبنتها ومراتي، ولا كأن حصل حاجة امبارح بالليل، لكن نظراتهم لبعضهم أصبح فيها نوع من الحياء، الظاهر إن لسه ما أخدوش ع الوضع الجديد، أو لسه غير مصدقين لما يحدث. قعدنا نفطر كلنا ولبست أنا واختي وبنتها وطلعنا على الجامعة نقدم لنادية بنت اختي، وهناك كان فيه زحمة على التقديم، اخدت سهير ونادية قعدتهم على الكافتريا وروحت انا هاجم وسط الزحمة وفي إيديا ورق التقديم، خلصت المهمة ورجعت لقيت اختي ونادية بنتها داخلين في خناقة مع شباب، واتضح انهم اتعاكسوا، دخلت اتكلم الأول مع الشاب اللي عاكسهم طلع ما بيفهمش، وراح جر شكله معايا، اتخانقنا وكنت لوحدي، بينما الشاب كان معاه اتنين، في النهاية خدت علقة منهم وبعد ما الناس فضت المشكلة سهير ونادية قعدوا يعيطوا، شوية واحد جاب لهم تاكس وقال خدوه روحوه واكشفوا عليه، ركبنا التاكس وانا مهدود حيلي من الضرب. قلت لهم خدوني ع البيت مش عاوز دكاترة أنا كويس، كلها شوية كدمات بسيطة، وأول ما وصلت البيت نيموني على كنبة الانتريه، ولما سامية مراتي شافتني قعدت تزعق : إيه اللي جرا لك يامعاذظ حصل له إيه؟ مين اللي بهدله كدا؟ وانا مش عاوز ارد ، وراحت سامية معيطة، قولت لها ما تخافيش دول كانوا شباب بيعاكسوا سهير ونادية بس انا ضربتهم وبهدلتهم ههههه وقومت ضاحك راحت سامية ونادية وامها ضاحكين هما كمان، قلبت القعدة هزار بدل الغم اللي كنا فيه. شوية وسهير وبنتها استأذنوا يروحوا وفعلا لبسوا هدومهم ومشيوا، قعدت مع سامية قالت لي: أنا عاوز أكلمك في حاجة قلت: خير قالت فيه واحدة قريبتي في الشرقية ماشوفتهاش من سنين وعاوزة أشوفها قولت: قصدك إيه؟ قالت: عاوزة أسافر الشرقية قولت: طبعا وهتباتي هناك؟ قالت: طبعا دا المشوار بعيد قولت : موافق بس هي ليلة واحدة قالت: دي واحشاني قوي يامعاذ وفيه قرايب ليا هناك عاوزة أشوفهم قلت يعني عاوزة إيه؟ قالت : هبات 3 أيام أسافر بكرا الصبح يوم الثلاثاء وهاجي لك الجمعة كنت ساعتها تعبان وعاوز أستريح من معارك النيك اللي حصلت لي بعد الدخلة، قولت فرصة استريح واشوف نفسي اليومين دول وصحينا تاني يوم سامية لبست هدومها وسافرت، شوية اتصلت بيا ع المحمول اختي الكبيرة سهير وقالت لي إنها عاوزاني أروح أبات معاها ليلتين، استغربت هي لسه ما شبعتش من اللي حصل؟ قولت لها: خير فيه إيه ياسوسو؟ قالت: نادية هتبات بره ليلتين عند واحدة صاحبتها ومازن شغال بالليل ومطبق 3 ورديات، ومفيش حد معايا وخايفة أنام لوحدي قولت في سري : ما هي زاطت بقى، يعني اليوم اللي ارتاح فيه من سامية ألاقي اختي؟ قومت قايل لها: حاضر ياام معاذ أنا جاي لك دلوقتي لبست هدومي وسافرت اسكندرية لاختي أبات عندها، وفي الطريق اتصلت بيا امي وقالت لي إني لازم أروح لسهير عشان أبات عندها ليلتين، قولت: حاضر ياأمي أنا مسافر دلوقتي. وصلت شقة أختي في اسكندرية ودخلت لقيت واحدة كبيرة ما اعرفهاش، سلمت عليها: اهلا وسهلا، قالت اهلا بيك ياأستاذ، قولت ما تشرفناش مين المدام؟ ردت سهير: دي ناهد صاحبتي عرفت إني لوحدي جات قعدت معايا قولت: وعندك أولاد يامدام ناهد؟ ردت وقالت: أيوة معايا 3 الكبير إسمه علي قولت :حاضر ياام علي كانت ناهد عندها حوالي 40 سنة أصغر من اختي بخمس سنين، لكن جسمها مليان وقصيرة وتخينة شوية مش زي اختي، لكن بزازها كبيرة قوي لدرجة اني كنت شايف حلمة بزها من العباية الواسعة اللي لابساها شوية رن الجرس وكان واحد طلع جوز ناهد قلت: اتفضل يابو علي قال: لا شكرا نادي لي ام علي لو سمحت دخلت ناديت لناهد جوزك بره ع الباب استأذت وفضلوا يتكلموا شوية، ورجعت ناهد وقالت: خلاص ياام مازن أنا هستأذن دلوقتي وأجي لك بالليل استغربت تيجي بالليل ليه وانا مع اختي؟ لقيتهم بيغمزوا لبعض، مافهمتش حاجة، وفعلا لبست الطرحة بتاعتها والجزمة ومشيت ناهد مع جوزها قربت من اختي سهير وقولت لها: إيه الحكاية بالضبط جوزها ما ارضاش يدخل ليه، وليه غمزتي بعنيكي لناهد؟ قالت: دي قصة طويل ابقى احكيهالك بعدين قولت: لازم اسمعها دلوقتي قالت: مصمم قولت أيوة قالت: جوزها كان عرض عليا الجواز بعد المرحوم وانا رفضت، مش عشان كارهاه ولكن مش عاوزة اتجوز بعد المرحوم، وحلفت ما راجل يدخل عليا بعده بص لها بابتسامة خفيفة قالت: لأ إنت حاجة تانية ياميزو، وخدتني في حضنها وقعدت تملس على شعري وضهري رجعت لورا وسألتها: طب وناهد عرفت انه كان عاوز يتجوزك؟ قالت : إذا كنت ناهد نفسها اللي كلمتني وعرضت عليه اتجوز جوزها ضحكت ههههههههه طب وبعدين؟ قالت: ولا قبلين من يوميها وهو ما بيرضاش يدخل شقتي رغم إن مراته ناهد صاحبتي الروح بالروح، وناهد فضلت زعلانة شوية مقاطعاني لغاية ما صالحتها قولت: تزعل منك عشان ما اتجوزتيش جوزها هههههه قالت: آخر زمن دا كمان ما بيغيرش على مراته، وهو كان شايفها قاعدة بالعباية معاك وكاشفة شعرها ورقبتها ما قالش حاجة وكمان عمل حاجات قولت: عمل إيه؟ قالت: كان بيتحرش بيا لما أزورهم في شقتهم، وساعات كان بييجي يتجسس عليا في البيت وانا بغير هدومي، وكان بيطلع في شقة الجيران اللي قصادنا أصلهم يعرفوه. قولت: الصراحة عنده نظر هو حد يشوف الجمال دا كله ولا يتحرش بيه، دي انتي قمر الدنيا كلها ياسوسو قالت: يابكاش وكمان ما بتغيرش عليا قولت: انا بغير عليكي من بنتك نفسها، لكن اللي عمله جوز ناهد دا فعلا مش مفهوم، طالما عاوز يتجوزك كدا وملهوف عليكي وانتي رافضة سامح ليه لمراته تيجي تزورك؟ قالت: هي اللي ضغطت عليه لأنها عارفه إنه العنتيل قولت: اللي يعيش ياما يشوف ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع عشر غيرت هدومي واستحميت من عرق الطريق وطلعت كانت اختي مجهزة العشا، سألتها : أمال نادية راحت فين بالضبط؟ قالت: راحت الشرقية عند واحدة صاحبتها اتصدمت: الشرقية؟ افتكرت على طول إن سامية مراتي كمان راحت الشرقية وهتقعد 3 أيام، بدأ الفار يلعب في عبي، وعلى طول ترجمت اللي بيحصل إن سامية ونادية مع بعض ولكن فين معرفش، وطالما الاتنين قالوا الشرقية يبقى دا تمويه ورايحين منطقة تانية. قطع تفكيري صوت التليفون الأرضي: أيوة ياسهير أنا ناهد وعيانة أوي تعالي لي بسرعة، ردت سهير وقالت: حاضر جاية دلوقتي، قفلت السماعة وقالت لي: البس وتعالى معايا يامعاذ عشان ناهد عيانة يمكن نحتاج حاجة من بره تطلع تجيبها لنا، لبسنا وطلعنا احنا الاتنين كانت شقة ناهد مش بعيدة عن شقة اختي ، حوالي 5 دقايق بالتوك توك، وصلنا ورنينا الجرس طلع *** صغير عنده 8 سنين، عرفت على طول إنه ابنها، قولت : ماما فين ياشاطر؟ قال: جوه ، سلمت ع الواد اختي وقعدت تهزر معاه شوية ودخلنا، قعدت انا في الصالون واختي دخلت لها جوا لام علي اللي هي مدام ناهد. سألت الطفل: أبوك فين ياشاطر قاللي في الشغل وزمانه جاي، لقيت الباب بيفتح وطلع هو كان معاه شنط صغيرة فيها فاكهة، أول ما شافني اتبسط وقاللي أهلا أهلا أستاذ معاذ، أمال فين اختك ام مازن؟ بصيت له كدا من فوق لتحت وقولت مع مراتك العيانة جوا، ساب الحاجة اللي في إيديه ودخل، شوية لقيت اختي بتنادي عليا، قولت ادخل اعمل ايه مع واحدة عيانة على سريرها وكمان معرفهاش، لكن طالما اختي اللي بتنادي لازم اروح يمكن فيه حاجة، دخلت فعلا لقيت ناهد نايمة ع السرير ومتغطية بملاية، وجوزها قاعد ع الكرسي واختي قاعدة ع السرير جنب ناهد. قالت ناهد لسهير اختي روحي ياسهير اعملي لي اتغدا عشان جعانة قوي، طلعت اختي وطلع وراها أبو علي اللي هو جوز ناهد، ولمحت ابو علي من الباب وهو بيعطي فلوس لابنه وبيقول له انزل اشتري لنا حاجة من تحت، بقيت قاعد ع الكرسي وجنبي مدام ناهد ع السرير، ومفيش كلام بنقوله، قاعدين ساكتين، لقيت شكلي وحش قوي استأذنت وقولت هاروح استعد سهير في تحضير الغدا، وطلعت وعلى باب المطبخ لقيت صدمة ومشهد ما كنتش اتوقعه انه يحصل خصوصا في بيت ناهد، لقيت ابو علي بيتحرش باختي ويقفش لها صدرها وكسها من فوق الهدوم، واختي بتقاوم لكن مش عاوزة تعلي صوتها، قولت ادخل عليهم واضربه واخد اختي وامشي لكن حسيت بشهوة في زبي، وانتصب زوبري بسرعة الصاروخ ع المشهد، قولت بتعمل ايه يامعاذ انت عمرك ما كنت ديوث وبتحب اختك زي عنيك، وفجأة لقيت اختي اندمجت مع ابو علي وهو نازل فيها بوس وتفعيص طلعها ع المطبخ ورفع لها العباية فوق ونزل لها الأندر وير وبدأ يلحس في كسها وبإيده التانية بيلعب في بزها الشمال،وهي تكتم صوتها ومستمتعة، افتكرت انها قالت لي عليه إنه بيتحرش بيها وإنه بني آدم قذر، يعني ما بتحبهوش، لكن المشهد دا تفسيره إيه؟ دا دليل انها كانت بتحبه أو هي مستسلمة للشهوة، وكان المشهد حرك فيا مشاعر غريبة عمري ما حسيتها. طلعت زوبري من السوستة وقعدت اضرب عشرة ع المشهد، قررت استغل الموقف روحت لمدام ناهد، كنت زي المجنون وقررت اتهجم عليها ولكن تراجعت خشية الفضيحة، ولكن اللي بيحصل في المطبخ دا مش فضيحة؟ المهم روحت لها وقولت لها: انتي بتحبي جوزك ياام علي؟ قالت : طبعا ومين ما بتحبش جوزها أبو عيالها قولت: ولو عرفتي إنه بيخونك هتعملي إيه؟ قالت: بصراحة قولت: مش عاوز غير الصراحة قالت: أنا عارفة إنه بيخوني مع نسوان الحتة بحالهم ولكن ساكتة وبحبه، وبقول إنه نسوان الدنيا كلهم بيحبوه ويحسدوني عليه أكيد أنا الكسبانة قولت في سري: آه يابنت الجزمة دا انتي ديوثة زي جوزك قولت لها: طب مافركتيش مرة تخونيه؟ قالت وهي مكسوفة: بلاش الأسئلة دي وحاول ما تتعداش حدودك قولت : بصراحة كدا جوزك بيخونك مع اختي في المطبخ كانت هتصوت ولكن بسرعة نطيت ع السرير وقفلت بقها، وهمست لها في ودنها: دي الفرصة ياام علي انك تنتقمي من جوزك وتحسسيه انك ست الستات والدنيا كلها بتحبك، وانا بحبك ياناهد حاولت تفك نفسها مني ولكن ماقدرتش لأني أقوي منها وكنت راكب فوقها بكل معنى الكلمة كملت كلامي: أنا كمان بحب اختي وهيا كمان بتحبني وهي دي الفرصة عشان تغير عليا منك لقيتها بدأت تسكت وتستسلم، لمست صدرها من فوق العباية وفكيت زرايرها من فوق، وطلعت بزازها الضخمة وصرت افرك لها في الحلمة، وكل ما افرك لها اكتر تغمض عنيها وتتأوه ، فتحت عنيها ووشها كله بقى أحمااااااااااار من شدة السخونة، فجأة قامت نازلة من ع السرير جري روحت هابش فيها من ورا وبوس في كل حتة، وهي بتقول: سيبني سيبني أرجوك عمري ما عملتها قولت لها: وعشان عمرك ما عمليتها هافرجك على مشهد عمرك ما تتوقعيه انه يحصل في بيتك اخدتها ع المطبخ وعلى باب المطبخ وقفنا وخليتها تشوف المشهد، كان جوزها أبو علي مطلع اختي سهير فوق المطبخ ومدخل زبه في كسها وعمال ينيكها ومطلع بزازها يرضع فيهم زي المجنون، كانت هاتتكلم قومت قافل بقها بإيديا، شوية لقيت إيدها بدأت تسحب على زبي من تحت اللي كان واقف أصلا، عرفت ان حصلها نفس اللي حصلي وانها شعرت بمشاعر الدياثة الجميلة، لفت وشها ناحيتي وقامت مطلعة بزازها وقالت لي: ارضع بزازي يامعاذ، كان صدرها ضخم أول ما طلعته اتجننت قومت هابش فيه بكل قوتي وصرت الحس واعض وامص فيه بكل قوة، كانت بزازها ناعمة وهي بتقول آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه كمان يامعاذ أوووووووووهآآآآآآآآآآآآه، وانا بقولها: بزازك حلوة قوي ياام علي، إنتي أحلى ست في الدنيا وع الواقف روحت عادلها بحيث وشها لاختي وجوزها وطيزها ليا، وقومت موطيها ورافع لها العباية ومقعلها الكلوت الابيض اللي لابساه، وبكل قوة رشقت زبي في كسها، واحنا كاتمين صوتنا لقيت صوت أختي طلع جوا المطبخ آآآآآآآه نيكني يابو علي زبك حلو آآآآآآآآه أي أي نزل ابو علي يلحس كسها وهي توحوح، قعد يلحس ويمص في بظرها وهي هاتتجنن. قررت أغير الجو واصدم الجميع، وانا بانيك ناهد فرنساوي ع الواقف روحت زاققها في المطبخ داخلين سوا، قام ابو علي رافع وشه من على كس اختي ورجع لورا، واختي اتصدمت من المشهد نزلت من ع المطبخ، كل دا وانا عمال بنيك في ناهد مرات أبو علي، وعامل نفسي مش فاهم حاجة، ناهد عمالة تزق فيها، إوعى إوعى وانا عمال انيك فيها، اختي حطت وشها في الأرض ودارته الناحية التانية، وابو علي من كتر الصدمة قعد على كرسي المطبخ وبقه مفتوح يبصلنا كأنه شعر بالضياع، كل دا وانا عمال بنيك في مراته قدامه، قام مرة واحدة اتقدم ناحيتنا، مراته خافت قولت لها متخافيش، كنت واثق إنه راجل ديوث، وبالفعل أول ما وصل عندنا حسس على زبه وقام مطلعه وجه عند بق مراته وراح مدخله، وهي عمالة تفك نفسها منه لحد ما استستلمت وبدأت تمص في زب جوزها.[/font] الجزء الخامس عشر أصبح المشهد دلوقتي أنا بنيك مدام ناهد ع الواقف من ورا، وهي بتمص زب جوزها برضه ع الواقف، أما اختي سهير واقفة في آخر المطبخ مصدومة من المشهد، تركت مدام ناهد وروحت لاختي مقومها: ماتخافيش تعالي، حسست على إيديها وشعرها لكي تشعر بالأمان، واحنا واقفين بوستها بوسة مشبك، استسلمت وراحت إيديها على زبي، قومت موطيها ع المطبخ ورافع لها العباية ومدخل زبي في كسها. بقيت بنيك اختي ع الواقف من ورا ومدام ناهد بتمص زب جوزها برضه ع الوقف، عدلت اختي ناحية ناهد وجوزها، بدأت تلحس لناهد من ورا، طلعت زبي من كس اختي ومدخله تاني برفق وبكل هدوء، وانا بدفع زبي جواها اتأوهت من كتر اللذة، روحت موقفها على حيلها ورايح بإيدي افعص في بزازها، وهيا في دنيا تانية آآآآآآه أووووووووووووووووووه، نيكني يامعاذ نيكنييييييييي آآآآآآآآآآه نيك اختك يامعاذ مش قادرة مش قادرااااااااااا آآآآآآآآآه، قام ابو علي سخن من كلامها وساحب زبه من بق مراته ومدخله في بق اختي، وفضلنا ع المشهد دا حوالي 6 دقايق لغاية ما اختي ساحت في النص. أما ناهد راحت جابت سجادة وعلى أرضية المطبخ فرشتها ومعاها مخدتين كبار، عدلت اختي على السجادة في أرضية المطبخ، وسندت ضهرها بمخدة كبيرة منهم، وابو علي عمال ينيك في مراته جنبنا بالوضع الطبيعي غيرت قومت رايح انيك ناهد وقام ابو علي عشان ينيك اختي، كل دا وضع طبيعي ، وانا عمال بنيك ناهد لقيتها بتبص لجوزها وهو بينيك سهير، قولت أمتعها واخليها تنسى الدنيا، رفعت رجليها فوق كتقي ومدخل زبي جامد في كسها لقيتها بكل حرقة أححححححححححححححح أأأأأه أححححححححح وهي عمالة تبص لجوزها، عدلتها وضع فرنساوي بقين بنيكها من ورا ع السجادة وهي بتمص بزاز اختي، وانا ع المشهد بدأت اسخن جامد روحت دافع زوبري في كسها شديد وانيكها أسرع وأعنف من كل مرة ، وما قادرتش امسك نفسي جبتهم في كس ناهد، اما ابو علي فكان واضح انه خبير بالستات ولسه ما نزلش، وعمال ينيك اختي بمهارة، وسهير مستمتعة معاه أوي أنا زوبري نام ومش قادر اكمل ، لكن سخونة المشهد توقف الحجر، صحيت تاني وناهد عمالة تمص في زبي وتلحس اللبن اللي عليه، انتصب مرة أخرى ولكن هذه المرة حبيت اغير المشهد، خبطت على ضهر ابو علي وشاورت له الاتنين مع بعض، فهم انا عاوز ايه، نام ابو علي على ضهره واختي فوقه وضع الفارسة، دخلت سهير زب ابو علي في كسها، وانا من ورا روحت مدخل زبي في طيز سهير، وهي مستمتعة من كتر النيك، قامت ناهد واقفة ع السجادة وفتحت كسها ليا وبدأت الحس في كسها وهي أحححححححححححح آآآآآآه كانت سخنة أوي بنت اللذين، بينما اختي عمالة تتناك من اتنين وكأنها مش هنا. كانت طيز اختي ضيقة أوي هيجتني جامد ، رميت نفسي على ضهرها وبدأت العب في بزازها الكبيرة ، اما ناهد نامت على ضهرها وسندته بالمخدة التانية وهي بتضرب سبعة ونص. لكن فجأة مرة واحدة استرجعت شخصيتي وافتكرت إني مش ديوث، وان اللي حصل دا نزوة ومع إني كنت في قمة متعتي وقتها سحبت زبي من طيز اختي بسرعة وقومتها بكل عنف، ولبستها هدومها وغسلنا وشنا بسرعة، كل دا وناهد وجوزها ع الأرض مستغربين مما يحدث، أنا عملت كدا ليه، ومن غير كلام ولا سلام سحبت أختي من إيديها وطلعنا من الشقة، كانت سهير مستغربة، رايح على فين يامعاذ؟ قولت : مش ضروري تعرفي يالا بينا واياكي تيجي عند أبو علي تاني روحنا على بيتها ودخلت أول ما دخلت قومت زانقها في الحيطة وقولت لها : بصي بقى أنا انام معاكي آه وبحبك آه لكن ماقبلش انك تكوني لراجل غيري، أنا بحبك أوي ياسهير، واللي حصل في بيت أبو علي دا كان غلطة مش عاوزين نكررها سهير: كل يوم بتكبر في نظري يامعاذ بس عاوزة أسألك سؤال قولت: اسألي قالت: لما شوفت ابو علي بيتهجم عليا في المطبخ وبعدها ناكني ما تدخلتش ليه ونقذتني من إيده؟ قولت: كنت خايف الصراحة وحسيت وقتها بشعور جديد هو اللي خلاني أجيب مراته وانيكها قدامه عشان نبقى خالصين، لكن صدقيني الموضوع مش زي ما انتي فاهمة خالص قالت: انت تعرف انه بسبب اللي حصل دا أصبحت ناهد غريبة عني ولا عمري أعرفها؟ علاقتي اتقطعت بيها يامعاذ قولت: بالعكس العلاقة اتعمقت أكتر، الصداقة ياأختي لما تكون فيها أسرار بتبقى صداقة عميقة، وانتوا دلوقتي سركم مع بعض قالت: أنا زعلانة من اللي حصل ومش عارفة هقابل ناهد تاني ازاي قولت: اطمني ناهد هي اللي هاتجيلك ولكن المرة دي لوحدها، وبسبب شدتي ليكي من وسطيهم عمر ما أبو علي هاييجي لك هنا تاني حضنت أختي ولكن المرة دي حضن كله حنان وأخوة جميلة كنت محروم منها خصوصا بعد ما علاقتي اتغيرت بأختي لجنس المحارم، يااااااااااااااااه حضن الأخوات جميل خصوصا لما يكون حضن برئ مافيهوش شهوة ولا غرائز، ولأول مرة أحس إن سهير أختي بجد. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الجزء السادس عشر اتعشيت أنا واختي الكبيرة سهير وقعدنا نتفرج ع التلفزيون شوية وكل واحد دخل ينام في أوضته، وقبل ما انام فضلت افكر في اللي علملوه سامية مراتي ونادية بنت اختي، وياترى هلاقيهم فين وهاوصلهم ازاي؟ جات لي فكرة بنت جنية، أكيد عواطف صاحبة مراتي عارفة مكانهم، سامية وعواطف كانوا شغالين في فندق دعارة واحد في الغردقة واكيد لها صلة بناس هناك لغاية دلوقتي، طلعت المحمول وضربت رقم عواطف وسألتها عن إسم الفندق في الغردقة ولو تعرف ناس هناك ، ما رضيتش تقولي بحجة انها نسيت كل حاجة، ضغط عليها وهددتها إني أفضحها قدام جوزها باللي حصل في بيتها من يومين، وقولت انا معايا صور صورتها من غير ما حد يعرف، ضعفت وقالت لي الحقيقة وكانت صدمة. سامية راحت الغردقة عشان تتناك من واحد خليجي هايدفع لها 10 آلاف دولار، كان عارفها أيام شغلها في الفندق وطلبها هي بالإسم، قفلت السكة مع عواطف بعد ما عرفت عنوان الفندق وقررت أطب عليها فجأة، لكن افتكرت إنها احتمال تكون واخدة نادية بنت اختي معاها، واستغربت هي ماسكة إيه على نادية عشان تقنعها تروح معاها الدعارة بالسهوله دي، والا ناديه أساسا شرموطة ولها في الكار المهبب دا؟ تخيلات كثيرة ودماغي سرحت لغاية ما غلبني النعاس ونمت. نص الليل صحيت على سخونة في زبي لا مثيل لها، كانت اختي سهير مطلعة زبي من بنطلون البيجامة وعمالة تمص فيه، أول ما شوفتها سحبت زبي من بقها وروحت مولع النور، قولت لها: أنا تبت عن زنا المحارم معاكي ياسهير قالت: وانا كسي قايد نار يامعاذ أرجوك ريحني قولت: طب انا هاريحك المرة دي بس توعديني آخر مرة قالت: تحت امرك ياحبيبي قولت: بس بشرط قالت: مش هانيكك ومش هادخله أنا هساعدك ع القذف بس حطت وشها في الأرض وقالت :على إيه، ما انا ادخل الحمام واريح نفسي ولا الحوجة لحد، أنا بحبك يامعاذ حب الزوجة لزوجها ، إنت أخويا وجوزي في نفس الوقت، اتجمعت مشاعر الحب الأخوي والجنسي مع بعض، أنا شايفاك دلوقتي كل حاجة في حياتي. طلعت بضهري ع السرير وخدتها في حضني وقولت: أنا كمان بحبك ياام مازن، لكن اللي بنعمله دا غلط فعلا، وانا عاوز اتوب في أقرب فرصة وبطل منك تساعديني، وكمان فيه موضوع مهم عاوز اكلمك فيه بس مش الليلة قالت: خير قولت: مش الليلة هتعرفيه في وقته قالت: انت تامر ياحبيبي بس تسمح لي انام جنبك؟ قولت: تحت أمرك نمت وبعد شوية بدات ترجع بطيزها ناحيتي لغاية ما طيزها لزقت في زبي، حسيت بسخونة شديدة وطيزها مربربة وحلوة، كانت لابسة بيجامة نوم لونها وردي فاقع، وكانت مبينة كل تضاريس جسمها، بدأت تحرك طيزها على زبي، لغاية ما نسيت الكلام والتوبة عن جنس المحارم قومت راشقه فيها جامد من فوق البنطلون وبإيديا عمال اقفش في بزازها، الظاهر كانت في وعيها، أول ما لمست صدرها قامت لافة وشها ناحيتي وراحت راكبة فوقي وعمالة تنزل وتطلع، وانا ببوسها بمنتهى الحرارة، كانت بتحك كسها في زبي من فوق الهدوم وقامت مطلعة بزها من فتحة صدر البيجامة وقالت لي: ارضع ياحبيبي آآآآآآآه مشتاقة لرضاعتك أوي ارضع ياميزو آآآآآه أمممممممممممم كمان كماااان أوي سخنت جامد وقومت معدول ومنيمها على ضهرها ومخلعها البنطلون والاندر، وانا خلعت البنطلون والبوكسر، روحت رافع رجليها الاتنين لفوق وفاشخهم بزاوية 180 درجة، وقعدت الحس في كسها وهي توحوح تحت مني إممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان الحس يامعاذ آآآه ومفيش ثواني لقيتها بتضم وراكها على وشي، وقتها عرفت انها جابتهم، فضلت الحس مارحمتهاش وهي تتالم من كتر المتعة لغاية ما ضمت وراكها تاني على وشي، يعني جابتهم للمرة التانية، قومت مغير بقى عدلتها على بطنها وجبت مخدة السرير تحت وسطها وروحت راشق زبي في كسها من ورا، ونيمت بكل اعضاء جسمي عليها وقعدت انيكها، وبإيدي من قدام طلعت بزازها وادعكهم، كان بزها ابيض وجميل وكبير، والنيكة كانت ممتعة لغاية ما جبتهم في كسها. قومت جايب فوطة مسحت زبي واعطيت لها الفوطة هي كمان تمسح ودخلت الحمام عشان اغسل وشي، وهي لبست البيجامة وفضلت نايمة مكانها، جيت من الحمام لقيتها نايمة قولت لها: سهير مش هاتروحي تنامي في أوضتك؟ قالت: انا هناك جنبك هنا يامعاذ قولت: حاضر بس اعملي حسابك هانروح انا وانتي بكرا مشوار طويل يعني تنامي كويس قالت: حاضر تعالى بقى في حضني عشان عاوزة انام وحضنك هو اللي هاينيمني عدلت نفسي ع السرير ونكت على ضهري ومخدة كبيرة ورا دماغي، وأخدتها سهير في حضني، وبقولها: اقولك حاجة ياام مازن؟ قالت : قول قولت: المرحوم كان معودك تنامي في حضنه؟ قالت: أيوة عشان هو عارفني بخاف من الليل، امال جايباك تبات عندي 3 أيام ليه؟ قومت حاضنها جامد ونايم خالص ممدد ع السرير أنا على جنبي اليمين وهي على جنبها الشمال، وروحت رافع رجلي فوق مشبكها في وراكها، وخدتها في حضني جامد ودراعي تحت راسها، لغاية ما نامت على دراعي وروحت انا كمان في النوم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء السابع عشر تاني يوم صحينا الصبح قامت اختي تحضر الفطار وفطرنا، واحنا قاعدين ناكل بقولها: اعملي حسابك المشوار بعيد يعني تلبسي وتتجهزي انك هاتقعدي برا طول اليوم، قالت هانروح فين؟ قولت لها : مفاجأة لكن مش عارف هاتبسطك ولا تزعلك قالت: لو هاتزعلني بلاش أنا مابحبش الزعل خالص قولت: وانا كمان عمري ما هزعلك ركبنا لغاية موقف عبود وهناك قولت لها هانركب الغردقة، كانت مستغربة، الغردقة؟ واحنا أيه اللي مودينا هناك، قولت لها : ما تستغربيش عشان المفاجأة ما تتحرقش، ركبنا الأتوبيس واتحركنا الساعة 9 الصبح وصلنا الغردقة قرب العصر كدا، روحت على الفندق والعنوان اللي أعطيته ليا عواطف، واتصلت برقم التليفون اللي أعطتيه ليا وكان موظف هناك في الاستقبال، ولما رد عليا قال: حاضر هاطلع لكم دلوقتي، طلع الموظف وسلم عليا انا واختي، وقولت له: تعرف موظفة عندكم في الفندق اسمها سامية؟ قال: سامية بتاع كفر الشيخ؟ قولت: أيوة هي بعينها قال: دي كانت موظفة من زمان واستقالت، ليه إنتوا عاوزينها ولا تعرفوها؟ مافهمتش قصده، ما عاوزينها يعني نعرفها، لكن الظاهر إنه كان بيلمح لحاجة تانية قولت له: لا ياسيدي إحنا عاوزينها ما نعرفهاش قال: فيه أحسن منها كتير في الفندق وانا لولا انكم معرفة عواطف ما كنتش خدمتكم واضح إنه ما يعرفش إني جوزها ولا عواطف قالت له اني جوزها، ومن كلامه ظهر إنه قواد في الفندق، حبيت أمثل الدور واسبكه جامد قولت: انا عاوز سامية بالذات لأنها كانت واخدة مني فلوس سلف ومش عاوزة تجيبها ولو وصلتني ليها هاعطيك 10% من الفلوس اول ما سمع سيرة الفلوس اعترف قال: هي موجودة اليومين دول مع ابو سامر قولت: مين أبو سامر؟ قال: دا رجل أعمال خليجي كان بيجيلها مخصوص من السعودية قولت: ومعاها حد؟ قال: معاها بنت صغيرة في الثانوي بتقول انها بنتها، لكن ما حدش مصدقها لأن الكل عارف إن سامية بتكدب كتير هنا سهير احتي اتصدمت، بتقول إيه؟ أفهم من كدا إن نادية هنا؟ هي دي المفاجأة اللي جايبني اسمعها يامعاذ؟ الموظف: مين دي قولت: مالكش دعوة وصلني ليهم دلوقتي وانا مع اتفاقي معاك قال: بس ما ينفعش تطلع فوق إلا لما تكون زبون، احجر زي أي زبون وانا هاوصلك ليهم كان معايا حوالي 2000 جنيه سألته الليلة بكام؟ قال: ب 1000 جنيه ودي أسعار مخفضة عشان أزمة السياحة دخلت الفندق وحجزت أوضتين جنب بعض ليا ولاختي سهير، لأن ما ينفعش أحجز أوضة واحدة إلا لو كانت سهير اختي تبقى مراتي، طلعنا فوق وكل واحد دخل أوضته وطلعلنا الموظف، وخدني من إيدي على أوضة رقم 30 وقاللي هي دي أوضة أبو سامر وهما جوا دلوقتي قولت له: طب مفيش شباك ولا فتحة عشان أشوف مين جوا بالضبط؟ قال: انا هنا انتهت مهمتي معاك زي ما اتفقنا والا عاوز تخلع يابيه قولت: ما تخافش حقك محفوظ، ولو وصلتني لفتحة على أوضتهم هاعطيك ضعف اللي اتفقنا عليه قال: ماشي بس مفيش فتحة ولا حاجة دا فندق مبني على نظام عالمي يحترم خصوصية الناس، ولكن ممكن أوصلك لكاميرات مراقبة عاملينها أنا وزمايلي نتفرج بيها على اللي بيحصل. اخدني فعلا وراح فتح الكاميرا وعلى أوضة رقم 30 طلع توقعي سليم، كان ابو سامر رجل تخين وشنبه كبير قاعد ع السرير عريان وسامية مراتي قاعدة معاه بقميص النوم، ما كانوش بيعملوا حاجة، شوية ودخلت عليهم بنت وطلعت معاهم ع السرير، كان شكلها مش واضح أوي بس لما دققت في ملامحها لقيتها نادية، عرفت إن سامية أخدت نادية تشغلها في الدعارة معاها، كانت صدمة ليا ولو اختي عرفت هاتزعل، فكرت في موقفأنسيها اللي بيحصل وفداحة الموقف، قعدت افكر كتير بطريقة لغاية ما وصلت لها، اعطيت للموظف 100 جنيه بشرط إنه يعطيني نسخة احتياطية لمفتاح أوضة رقم 30 اللي فيها سامية مراتي مع ابو سامر. روحت لسهير أوضتها كل دا بتسهيلات من الموظف، وأول ما دخلت الأوضة زنقتها في الحيطة أقفش لها وابوسها من كل حتة، كان غرضي إني أسخنها واكرر نفس الموقف اللي حصل مع أبو علي ومراته ناهد، وكنت واثق ان شهوة اختي هاتنسيها الكارثة اللي حصلت، كل هنا الأمور تمام، سخنت اختي معايا وقعدت تحسس على زبي، وهي بتحسس بتقول لي: جايبني الغردقة عشان تنيكني يامعاذ؟ ارجوك مش مستحملة ودني أشوف نادية، قولت لها: هاتشوفيها وبعد ما سخنتها روحت ساحبها من إيدها بره وصلنا غرفة رقم 30 وبالمفتاح الاحتياطي فتحت ودخلت بكل هدوء أنا واختي علشان مايحسوش بحاجة، وأول ما سهير شافت بنتها في حضن ابو سامر كانت هاتصوت، بسرعة لحقتها وكتمت بقها بإيدي ، وبالإيد التانية نزلت تحت احسس على كسها، شوية ابو سامر طفا النور وولع النور الاحمر الخفيف، وابتدوا ممارسة الجنس، كانت مراتي بتمص زب ابو سامر ونادية بنت اختي واقفة وساندة بإيدها على شباك السرير وبتخلي ابو سامر يلحس لها كسها، سخنت ع الموقف رغم اني كنت ابتديت انسى مشاعر الدياثة، لكن استيقظت شهوتي بسرعة، قومت مقلع سهير اختي الاندر ورافعها ع الحيطة وانا بنيكها ع الواقف، سهير وانا بنيكها كانت عنيها ما بتترفعش عن سرير ابو سامر ومركز اكتر مع بنتها ابو سامر طلع نادية بقى ينيكها وضع الفارسة، و سامية مراتي حطت بزها في بق ابو سامر يرضع منها، وصوتهم كان يقوم الحجر، وهو بيرضع من مراتي يقولها: بزازك كبار ياسامية وجسمك وكسك مفيش منه، أما نادية كانت بتطلع وتنزل على زبه وهي بتلعب في بزازها، كل دا وانا عمال بنيك اختي سهير جنبهم ومش حاسين، نزلت اختي من ع الحيطة وعدلتها وبدأت انيكها في طيزها ع الواقف وهي أوووووووف أححححححح كفاية يامعاذ هيجتني ، ارجوك آآآآآآآآآآآه، وانا مس سائل فيها زي الكلب الجعان، كنت بنيك كس أختي بعنف، وكأني اول مرة انيكها، لكن حرارة المشهد حكمت. شوية راحت سامية جايبة الزب الصناعي بتاعها وراح ابو سامر عادل طيزه لها هههههههههههههه طلع خول ابن المتناكة، وراحت مدحله زبها فيه بكل قوة، ساعتها عرفت ابو سامر كان عاوز سامية بالذات ليه، بقت سامية مراتي بتنيك ابو سامر بالصناعي وهو يلحس كس نادية، قامت مطلعهة زبها من طيز أبو سامر ووضعته في كس نادية ونامت عليها تنيكها بالوضع الطبيعي، وابو سامر نط فوق مراتي ينيكها في طيزها كان مشهد مثير لم أدري إلا ولبني يتدفق كالشلال في كس اختي اللي قبض على زبي جامد، كانت بتجيبهم وبعد ما ارتحنا أنا واختي مشيت ناحية النور وقومت مولعه ودخلنا عليهم وهنا كانت الصدمة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الجزء الثامن عشر أول ما دخلنا عليهم صرخت نادية وخدت هدومها على الحمام، بينما سامية مراتي كانت أكثر هدوء، لكنها كانت مصدومة هي كمان، لم تتوقع إني أكشف سرها اللي خبيته عني لما قالت انها رايحة الشرقية، بينما ابو سامر: قام بكل هدوء غير مفهوم رايح لبس الجلابية والعقال بتاعه وقالي: انتوا مين وايش اللي بتعملوا هنا؟ قولت: انا جوز الست دي، ونادية تبقى بنت اختي اللي معايا دي قال: ما يهمني تكون مين باريد اعرف انت كيف دخلت هنا ؟ ومين سمح لك؟ وجاي يطلع برا قومت ساحبه من ديل الجلابية وقولت له : بص ياخول أنا ممكن اقتلك دلوقتي والقانون معايا، مش هاخد فيك إعدام، ولو أخدت سنة والا اتنين هاستحملهم، ولو جبت محامي شاطر هايطلعني براءة، وروحت مطلع سكينة كانت في إيدي عشان يخاف. أخد نفس عميق وأصبح أكثر هدوء وجلس على الكرسي المقابل السرير وقال لي: ايش تريد الآن؟ قولت : انت مش نكت مراتي أنا بقى هانيك مراتك وقدامك ابو سامر: هذا مستحيل انت مجنون، انت تدري انا مين يامعطوب؟ قولت: عارف انت مين طبعا، انت راجل خول واللي حصل من شوية لما سامية مراتي ناكتك بالصناعي صورته ع المحمول، وأول ما توصل السعودية هارفع الفيديو على الإنترنت وهافضحك وانت عارف عقوبة الشذوذ في بلدك ابو سامر: لكن هذا مستحيل، زوجتي أشرف من الشرف قولت: وانت ماعندكش شرف، أنا عارف إن جواز سفرها موجود خليها تركب طيارة بكرة وتيجي الغردقة لقيته بيعيط سهير: خلاص بقى يامعاذ الطيب احسن وخلينا نروح أنا: اسكتي انتي ياام مازن ما تتدخليش في الموضوع دا أنا عارف بعمل إيه، وانت يابو سامر لقيته بيفتح عنيه وقال: وكمان عارف إسمي قولت: طبعا وعراف قصة حياتك كلها أبو سامر: إيش تريد تاني؟ قولت: شيك دلوقتي بمليون دولار على الحساب دا في البنك الأهلي المصري، وكان حسابي اللي بقبض منه في الشغل، وكمان يابو سامر 50 ألف دولار كاش حالا لزوم المصاريف وأجرة الفندق نهض أبو سامر وراح شنطة موضوعة على الكومدينو ومطلع منها أستكين فلوس، وقال لي هذه اتنين كل واحدة 25 ألف دولار، وهذا شيك احوله لحسابك االآن، ودخل على الإنترنت حول فعلا مليون دولار لحسابي، لقيت الرسالة جاية على المحمول، تمت إضافة مليون دولار لحسابك، ما صدقتش نفسي، أنا في حلم ولا في علم ، بقيت مليونير، لكن هديت مرة واحدة وظهرت أكثر ثقة في نفسي لأن الخول دا لو شعر إني ضعيف هايضيعني. قولت لسهير: ادخلي هاتي نادية من الحمام وطمنيها، ويالا ياسامية تعالي باتي في أوضتي، وانت يابو سامر مش هاوصيك، فيديوهاتك معايا وانت هنا في مصر مش في السعودية، يعني مش هاتقدر تعمل أي حاجة معايا، ودلوقتي حالا طلعت نسختين احتياطي من الفيديو ورفعتهم على حساب اتنين من أصدقائي عشان لو عقلك وزك تعمل فيا حاجة هما عارفين هايعملوا إيه ومش هاوصيك مراتك تكون بكرا هنا، واوعي تفكر ترشي حد من إدارة الفندق لأن كلهم صحابي، ولما تفكرش تغشني في مراتك تجيب لي واحدة تانية، لأن عقد الزواج هاشوفه قبل ما اعمل أي حاجة معاها. دخلت سهير جابت نادية وكانت ترتعش من الخوف، وقومت سامية مراتي من على سريره، وذهبنا كلنا لأوضتي، قولت لسهير اختي خدي بنتك معاكي في أوضتك وما تزعليهاش عشان خاطري، أنا سامحتها ردت سهير: وانا عمري ما هسامحها دي أول مرة تكدب عليا يامعاذ وراحت معيطة، وواخدة بنتها وداخلة أوضتهم. خدت مراتي على أوضتنا وقولت : كله منك ياسامية، عشان الفلوس تكدبي على جوزك وتضيعي بنت بريئة زي دي في أوكار الدعارة ردت سامية: أنا ما ضربتهاش على إيدها هي اللي طلبت مني كانت بتشتكي لي من قلة الفلوس، وانها داخلة الجامعة ومحتاجة قرشين، قولت لها دي الطريقة الوحيدة عشان تفك أزمتها وما حدش هايعرف، ما كنتش متوقعة إنك بتراقبني ثم تعالى هنا: هو انت لما تنيك عمتك واختك وبنتها قدامي يبقى دا حاجة صح؟ انا عملت زيك بالضبط، لكن فرق اني كنت بحل مشكلة البنت الغلبانة دي اللي امها أرملة ما تقدرش تصرف عليها. الصراحة ما عرفتش أرد على الجزئية الأخيرة دي ولأول مرة أحس بالضعف، لكن استجمعت قوتي مرة تانية وقولت لها: كل دا حصل بموافقتك وبترتيب منك في بعض الاحيان، وانتي شاركتينا المتعة سامية: لو بصيت للموضوع من كل ناحية مش هتلاقي فرق بينا وبين بعض، أنا خليت أبو سامر ينيكني عشان الفلوس، انت برضه عاوز تنيك مرات أبو سامر عشان الفلوس وعشان تذله، يامعاذ كلنا شغالين في الدعارة ولكن كل واحد بطريقته. كان حوار أول مرة يدور بالشكل دا بيني وبين مراتي من ليلة الدخلة، حواجز كتير اترفعت، قلعت ونمت ع السرير وسامية مراتي نامت جنبي ولكن زعلانة ، أعطتني ضهرها، تحركت مشاعري جواها وتذكرت اني لسه بحبها، قربت منها لقيتها بتبعدني، شدتها جامد وحضنتها، وهمست: انا بحبك ياسامية واعذريني كل غضبي عشان كذبتي عليا، وبالنسبة للدعارة انتي وعدتيني انك هاتتركيها، ولو على فلوس نادية كنتي قولي لي وانا احل مشكلتها، انتي تصرفتي غلط، وانا دلوقتي بعالج الغلط. لفت بدراعها وحضنتني جامد كأنها أول مرة تحضني، بوستها وبكل عفوية قررت انيكها عشان ننسى اللي حصل، نزلت بإيدي على كسها وفضلت طالع نازل على بطنها ووراكها، لغاية ما سخنت وقالت لي: بزازي بتاكلني يامعاذ، ارضع فيهم شوية قولت: هو ابو سامر ما رضعش والا ايه؟ هههههههه ضحكت هي كمان وقالت: دا خول ما بيعرفش ينيك ولا له في النسوان خالص، انا اللي كنت بقوله يعمل ايه قولت: بس خلاص بقى عشان أنا مش ديوث تحكي لي بالشكل دا، كنت بكدب لأنها وهي بتحكي على ابو سامر زبي وقف زي الحديد قررت انيك سامية رفعت رجليها ومدخل زبي في كسها ونايم عليها أبوسها في كل حتى وإيدي بتلعب في بزازها، لم أدري بنفسي وانا بقولها: زبي أحسن ولا زب ابو سامر؟ سامية: زبك انت ياحبيبي قولت: آآآآآآآآآآآآآآه قولي عملك معاكي إيه الخول دا؟ قالت:كنت راكبة فوقه وهو بينيكني قومت عاجلها فوقي وبقولها: كدا؟ قالت: أيوه كدا نيكني يامعاذ أوووووووووف أححححححححح مش قادرة هاتهم بقى قولت: نفسك ابو سامر ينيكك دلوقتي في طيزك؟ قالت: آآآآآآه ياريت زب معاذ في كسي وزب ابو سامر في طيزي آآآآآآآآه أمممممممممم حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآه جابتهم ع الكلام، وهي بتجيبهم كنت انا كمان بجيبهم وانا لأول مرة بتخيل حد بينيك مراتي معايا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء التاسع عشر تاني يوم لقيت ابو سامر بيخبط عليا، وقاللي إن مراته ركبت الطيارة وجاية في الطريق، واني لازم أسلمه الفيديوهات اللي ماسكها عليه ، بس قالي عاوزك في موضوع قولت: اتفضل قال: زوجتي لا يمكن ترضى انك تعمل معاها شي، وانا مو عاوز اتفضح قدامها، خليني انام معاها هون وانت تدخل علينا في الظلام كأني أنا إنت وإنت أنا قولت: لا يمكن لازم يكون النور مولع وهي عارفة أنا مين قال: أبوس يدك ما تفضحني أمام زوجتي، هذه أم عيالي الخمسة، وأبوها شريكي في مصنعين و3 مزارع، وفلوسنا مع بعض، يعني لو طلجتها ما راح يكون فيه مال وأفلس من الصبح، أبوس يدك أبوس رجلك قولت: خلاص خلاص موافق، واسم مراتك إيه؟ أبو سامر: جول لها ياام عبد**** ، هي هتوصل ع الساعة 1 الظهر، تكون عندي الساعة 3 عقبال ما ارتب الأشياء. قلت: هو انت مش اسمك أبو سامر تبقى هي ام عبد**** ازي؟ المفروض تكون ام سامر قال: سامر هذا ابني الكبير من زوجتي الأولى اللي توفت من 20 سنة وأنا أحمل كنيته إلى الآن ، أما أم عبدلله فهي زوجتي من 18 سنة، وعبد**** الآن يدرس في أمريكا لغات. قلت: خلاص ياعم انت هاتحكي لي قصة حياتك؟ روح انت وهاجي لك الساعة 3 كانت سامية مراتي بتسمع الحوار، وبعد ما ابو سامر مشي وقالت انت ناوي تروح فعلا؟ قولت: أيوة قالت: بس خلي بالك أبو سامر هو خول صحيح لكن غدار وممكن يقتلك، أنا خايفة عليك ياحبيبي، وكمان غيرانة من ام عبد****، بقى حد يترك الجمال المصري ويبص لنسوان الخليج؟ قولت: بلاش حقد هههه الموضوع كله تخليص حق جات الساعة 3 العصر روحت لأوضة رقم 30 اللي هي أوضة أبو سامر، لقيت باب الأوضة مفتوح، واضح إنه مجهز كل حاجة فعلا، دخلت لقيته مطفي النور ما عدا اللمبة الحمرا بتاع النوم، والضوء بتاع اللمبة دي مايسمحش انك تشوف حد غير جسمه، دخلت بالراحة لقيت فعلا أبو سامر بينيك مراته ام عبد****، ولقيت النقاب بتاعها مرمي على التسريحة، عرفت انها لسه واصلة وقرر ينيكها على طول عشان الميعاد، قلبها وضع فرنساوي ولمح شافني واقف على باب الأوضة، شاور لي قرب تعالى، قربت وخليته يقعد على الكرسي ورا السرير عشان يشوف كل حاجة بعنيه وفي نفس الوقت مراته ماتشوفهوش وانا طلعت زبي أجلخ فيه لغاية ما وقف زي الحديد، قومت مدخل زبي في كس ام عبد**** كان كسها سخن وطري جدا، وكانت لابسة لانجيري غامق تقريبا لونه أحمر لأن الضوء بتاع الحجرة ما كانش يساعد على تمييز الألوان، وجسمها مربرب أوي وبزازها كبار، كانت ست كبيرة حوالي من 40 إلى 50 سنة قعدت انيك ام عبد** قدام جوزها وانا ببص لابو سامر لقيته طلع زبه يجلخ فيه ويبص لنا، عرفت إنه ديوث وسخن لما شاف مراته بتتناك، قررت أسخن المشهد أكتر، بدأت انيك ام عبد بعنف وبإيدي أعصر في بزازها من قدام وهي تتأوه آآآآآآآآآآه أمممممم مالك أبو سامر كتير حلو انت شو بتعمل يامعطوب انت تخليني أطير في السما أطير أطيييييييير أممممممم أححح، وابو سامر ورانا بيتأوه هو كمان، ام عبد** سامعة صوته وفاكره إنه بيتأوه من النيك ما تعرفش ان جوزها بيتفرج بس، كانت متعتي لا تطاق لكن مضطر اكتم عشان ما تكتشفش اللعبة نيمتها سطيحة على السرير وبكل جسمي فوقها وقعدت انيكها في كسها على الوضع دا، شوية سحبته ودخلته في طيزها صرخت وقلت أيييييييييييي مو قادرة ابو سامر نييييييييكني آآآآآآآآه زبك حلو أول مرة تنيك بهذه الطريقة، شو كنت بتعمل قبل كدا ياموكوس آآآآآآآآآآه، كانت سعيدة جدة وفي قمة النشوة، حسيت بكسها وهو بيقبض على زبي 3 مرات ورا بعض، عرفت انها جابتهم 3 مرات، والسائل الأنثوي بتاعها بقى مغرق السرير وزبي في نفس الوقت. كانت نياكة لذيذة جدا وجسم ام عبد** كان سكسي، فجأة لقيت واحدة واقفة عند باب الغرفة دققت فيها لقيتها سامية مراتي، يانهار اسود إيه اللي جابها هنا دلوقتي، بس من متعتي ما قدرتش أخرج من الموقف، شوية دخلت سامية وراحت على ابو سامر أول ما شافها راح قايم قالت له: هسسسس وقعد على الكرسي تاتي وزوبره بره، مسكت زوبره وقعدت تمص فيه، افتكرت لما كنت بنيك سامية امبارح وانا بتخيل ابو سامر بينيكها معايا، حصلت لي إثارة على المشهد لا تقاوم، بقيت بنيك ام عبد قدام جوزها، ومراتي بتمص لجوزها قدامي، كلنا فاهمين كل حاجة إلا اما عبد** اللي رايحة في دنيا تانية من شدة شهوتي كنت هجيبهم في كس ام عبد** لكن على طول سيبتها وروحت على سامية، ابو سامر همس بصوت واطي يامجنون، وراح مكاني مدخل زبه في كس مراته، وانا جبت سامية موطيها ع السرير ومدخل زبي في كسها من ورا، كنت بنيك سامية من ورا وهي بتلعب في زنبورها من قدام، وفضلنا ع المشهد دا حوالي 5 دقايق لغاية ما ابو سامر جابهم في كس مراته، وانا وسامية لسه مشتعلين من النيك، كانت ام عبد لسه نايمة على بطنها، تركت سامية وروحت هاجم على اما عبد** ومدخل زبي في كسها أييي مالك ابو سامر شكلك عاوز تنيك للصبح نييييييييييك ابو سامر آآآآه نيك كمان انا اجيب معك ولو 20 مرة أنا أول مرة تنيكني بهذه الطريقة ومرة واحدة وفي عز السخونة لقيت اللي بيولع النور ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ الجزء العشرون كان مشهد صعب انا بنيك ام عبد** في طيزها ع السرير وسامية مراتي واقفة ع الأرض، واللي ولع النور كانت اختي سهير وبنتها نادية، انا من شدة الشخوة ما قادرتش اقف بس ام عبد** لما اكتشفت ان اللي بينكيها مش جوزها حاولت تصرخ وتقوم روحت كاتم بقها وضغطت عليها بوسطي من تحتها حتى لا تفلت مني، كل دا وابو سامر نايم جنبنا راح في دنيا تانية سامية كان بالنسبة لها المشهد عادي، هي ست متحررة وواخدة على هذه المواقف، ام عبد** عاوزة تصوت وبتبص لجوزها ع السرير افتكرتني بغتصبها ومش عارفة الحقيقة، فضلنا نبص لبعض واحنا ساكتين حوالي 3 دقايق، همت نادية وسهير بالخروج جريت وراهم سامية مراتي تهمس لهم وتترجاهم،ما كنتش عارف هما بيقولوا ايه، جم قعدوا عى حرف السرير انا لسه بنيك ام عبد**، واول ما سهير عدت جنبي بصت لي جامد وحسيت بالشوق في عنيها، قولت اشطة دي هاتبقى ليلة عمر جديدة، سامية جابت لهم كرسيين قعدوا جنب السرير وطلعت سامية مراتي تمص زب ابو سامر من جديد لغاية ما زبه وقف تاني كان مشهد اثارني جدا، انا لسه بنيك ام عبد**** في طيزها لكن المرة دي ****** لأنها عاوزة تقوم مش عارفة، ومراتي بتمص زب ابو سامر ع السرير لغاية ما ابو سامر فتح عنيه ولقى المشهد صرخ ووقعد يعيط ويقول ياااوييلي ما هذا؟ روحت في داهية قولت له: ما تخافش مراتك في الحفظ والصون قال: وش تريد مني ياهذا انا صرت في الضياع مراتي ما راح تسكت كنت ساعتها شعرت بضعف مقاومة ام عبد**** وانها بدأت تستسلم للنيك، ولهنا توقعت انها بدأت الاستمتاع ومش هاتفسد المشهد قولت له: ما تقلقش ابو سامر وعشان اطمنك روحت شايل إيدي من على بقها ورافع نفسي من عليها، قعدت بسرعه على طيزها فوق السرير تبص للجميع عشان تفهم اللي حصل، وانا بسرعة توقعت هي عاوزة ايه قولت لها: هاتفهمي كل حاجة بعدين، المهم دلوقتي انتي في ايد امينة وسرنا كله مع بعض، وروحت معرفها بمراتي واختي وبنتها، لكن وانا بكلمها كنت لازق فيها وبلعب في كسها، هدفي اني اشعل شهوتها عشان تغطي على صدمة الحدث، نجحت الخطة وقامت نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها، خلاص طلبت النيك، وانا بكل هدوء نايم فوقها ومدخل زبي في كسها وقعدت انيك بكل روقان ورومانسية كانت حرارة زبي عالية، ام عبد** مش أي ست دي جسمها سكسي ولا إلهام شاهين في زمانها، وشعرها اسمااااااااار وناعم اوي، الظاهر ان الخليجيين كدا، كنت بنيك وحاسس اني لو نزلت 20 مرة مش هاشبع، مسكت صدرها وكانت بزازها كبيرة وفضلت امص في الحلمة، وابو سامر لما شاف المشهد بطل عياط وزبره قام وقف تاني، راحت سامية مراتي عادلاه على طرف السريربقى ضهره لينا ووشه لمراتي، قعدت على زبه ووشها لينا احنا كمان ،وفضل ينيكها وهي بتبص لنا، كان المشهد دلوقتي انا بنيك ام عبد** وضع طبيعي بكل رومانسية في نص السرير، وابو سامر بينيك مراتي على طرف السرير وهي راكبة فوقه وضع الفارسة لكن حاضناه جامد. بصيت لاختي سهير لقيتها بدأت تلعب في كسها، انما نادية لأ، عشان هي بنت صغيرة لسه المشهد مش متفاعلة معاه، مدت سهير إيدها في صدرها وطلعت بزها الشمال قعدت تلعب في الحلمة، وسامية لما شافتها كدا نزلت من على زب ابو سامر وشدت سهير من إيدها ع السرير وراحت موطية اختي سهير على ركبها، ابو سامر فهم مراتي عاوزة ايه، راح ينيك اختي وفعلا دخل زبه في كسها وضع فرنساوي، ونزلت سامية من ع السرير جابت نادية بنت اختي قلعت لها هدومها وبقوا هما الاتنين عريانين ملط، سامية قعدت تبوسها من شفايفها وتدعك لها صدرها لغاية ما نادية سخنت هي كمان وبدأت تلعب في كس مراتي، وسامية بدأت توحوح من المتعة أحححححححححححححح اممممم آه آه آه وبسرعة سامية راحت على شنتطها ومطلعة الزب الصناعي، ونادية عدلت لها طيزها ع الواقف وبكل شهوة سامية قامت مدخلة زبها الصناعي في كس نادية اصبح المشهد دلوقتي انا بنيك ام عبد** وضع طبيعي، وابو سامر بينيك اختي جنبي وضع فرنساوي، وسامية مراتي بتنيك نادية ع الواقف فرنساوي برضه، ابو سامر عدل اختي على ضهرها وجاب مخدة ورا دماغها وبقى بينكيها وضع طبيعي، بقينا احنا الاربعة ننيك وجسمنا لازق في بعضه، وانا من شدة الشهوة بقيت انيك ام عبد** ورايح ببقي لاختي ابوس في شفايفها، زبي كان واقف زي العمود وام عبدلله لو قلتلكم جابت 6 مرات مش هاتصدقوا، اما اختي بدأت تصرخ حبيبي يامعااااذ آآآه نيكني ابو سامر نييييييييييييييك أوووووووووووووووه آحححححححح مش قادرة دخله جامد يابو سامر آه، لما لقيتها كدا روحت مغير قام ابو سامر من فوق اختي وروحت راكب فوق اختي انا وبدأت انيكها بكل شراسة، رفعت رجليها فوق انيكها بكل عنف، وانا رافع رجلها نمت بكل جسمي عليها ابوس في شفايفها وادخل لساني في بقها، اندمجت معايا أوي وبقت تمص لساني بشراهة اما ابو سامر راح ينيك ام عبد** مراته، سامية لما شافتهم سابت بنت اختي نادية وراحت موقفة ابو سامر عشان ينيك نادية، وراحت هي تنيك ام عبد، لكن سامية كانت متوحشة أول ما زبها الصناعي دخل في كس ام عبد قعدت تصرخ من الشهوة أمممممممممممم أه أه آه آه أوووووووووووووه كسك حلو ياام عبد كسك لذييييييييييييذ آه وام عبد اشتعلت هي كمان وراحت رفعت رجليها أوي لسامية وفشخت وراكها 180 درجة، وسامية تدخل زبها الصناعي في ام عبد** بكل وحشية عدلت اختي على أول السرير انيكها وضع فرنساوي، وسامية عدلت ام عبد**** جنبنا نفس الوضع وبقيت تنيكها فرنساوي برضه، أما ابو سامر جاب نادية بنت اختي جنبنا وبدأ ينيكها فرنساوي برضه، وانا بنيك اختي بقيت بدخل صوباعي اليمين في طيز سامية من ورا، وسامية مدخلة صوباعها اليمين في طيز أبو سامر، ما هو عشان خول وسامية متعودة تنيكه بالصناعي، بقينا كلنا نصرخ من الشهوة، أنا عمال اقفش في بزاز اختي المدلدلة الكبيرة واقرص في حلمتها، طلعت زوبري من كسها وروحت مدخله في طيزها وهي تصرخ من النشوة أحححححححححححح طيزي سخنة أوي ياميزو نيك اختك ياحبيبي آحححح أوف أوف آآآآآآآآآآآآآه كلامها هيجني ع الآخر ونيكتها بكل عنف ومرة واحدة قالت سهير آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أععععععععع آآآآآآآآآآآآآآه وهديت مرة واحدة عرفت انها جابتهم، سبتها ونمت على ضهري وجات نادية تمص في زبي، بقى ابو سامر بينيك نادية بنت اختي من ورا ونادية بتمص في زبي من قدام، فضلنا ع الوضع دا ييجي 3 دقايق، سامية وهي عمالة تنيك في ام عبد** جنبنا والاتنين سخنانين ع الآخر روحت مدخل زبي في طيز سامية أووووووووه أوه مش كدا ياميزو أحح زبك حلو كانك اول مرة تنيكي، بقيت بنيك سامية مراتي في طيزها وهي بتنيك ام عبد** بالصناعي، وابو سامر بينيك نادية بنت اختي جنبنا فرنساوي، أما اختي بدأت تصحى تاني ع المشهد ، راحت مقربة من بنتها اللي بتتناك من ابو سامر وقعدت تبوس فيها ويلحسوا لسان بعض، قامت نادية ونامت امها مكانها، بقى ابو سامر هو اللي بينيك اختي دلوقتي ونادية قعدت جنبهم تتفرج وهي بتلعب في كسها. قولت اخلص الليلة دي عشان الوضع طول أوي روحت منيم مراتي على ضهرها وخليت ام عبد** تركبها وضع فارسة ومدخل زب سامية الصناعي في كس ام عبد، وانا بكل توحش وعنف دخلت زبي في طيز ام عبد، واثناء ما بنيك ام عبد في طيزها مديت إيدي العب في بزازها الناعمة من قدام، مفيش دقيقتين ولقيت سامية جابتهم على نفسها وانخفض تفاعلها معانا، بينما ام عبد** لسه متفاعلة وبترفع طيزها لفوق عشان زبي يدخل أكتر مسافة ممكنة، نيكني في طيزي يامصري نيكني في طيزي يامصري زبك ولا عنتر نيك ياعنتااااااااااااااار آآآآه دقيقة واحدة ولقيت ام عبد** جابتهم لكن المرة دي شعرت هي بالتعب ومابقتش تتفاعل معايا، كل دا ولسه عمال بنيكها في طيزها، أصبح دلوقتي سامية وام عبد** خارج المعركة روحت كان لسه ابو سامر بينيك اختي ونادية بنتها قاعدة تتفرج، عدلت نادية وبقيت انيكها وضع طبيعي ولكن برومانسية عشان البنت لسه صغيرة، طلعت زبي من كسها وطلعت فوق ادخل زوبري بين بزازها الصغيرين، وهما أي نعم صغيرين ولكن كانوا ناعمين أوي وزبي زي الحديد بين بزازها داخل طالع داخل طالع داخل طالع قربت شوية ودخلته في بوقها، وابو سامر جنبنا بصوت عالي آآآآآآآآآآه أمممممممممممممم وفضل يرطم بكلام سعودي مش مفهوم أححححح أه وجابهم في كس اختي وراح مقلوب على ضهره من كتر التعب، وأثناء ما نادية بتمص لي قعدت اختي على ركبها وقربت مننا وباستني بوسة مشبك طويلة، وانا بلعب في بزازها كانت بوسة طعمها حلوة أوي، خصوصا وان اختي جسمها ابيض ورومانسية ورقيقة جدا، حسستني بطعم البوسة تعبت نادية من المص قومت معدول على اختي سهير ونيمتها على ضهرها وخليتها هي اللي تمص وماسك بزازها الكبيرة اقفش فيهم ولعب في الحلمة، ومهي بتقول بالراحة عليا يامعاذ انا اختك حبيبتك آآآآآآآآه كمان نزلت على كسها وفضلت ألحس بمنتهى الشراهة، ومفيش دقيقتين صرخت اختي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي يامعاذ آآآآآآآآآآآآآه كمان كمان كماااااااااان مش قادرة آآآآآآآآه أععع أوووووووه ضمت وراكها على وشي وجابت شهوتها في بقي، روحت على نادية بنت اختي انيكها وضع طبيعي ،وفضلت انيك انيك وانا نازل طالع على رقبتها ابوس والحس فيهم بكل شهوة، لغاية ما نادية ضمت نفسها أوي ليا وهي بتيجبهم كان صوتها واطي وهي بتقول نيكني ياخالو آآآآه أمم نيكني ياخالو زبك حلو أوي لغاية ما خلصت وجابتهم على نفسها كان ليه زوبري واقف والكل تعب من النيك وناموا على ضهورهم وانا لسه شهوتي قايدة نار، قومت رايح لام عبد** لقيتها لسه صاحية، وروحت راشقه في كسها ع السرير وانا فقدت السيطرة على نفسي تماما آآآآآآآآآه كسك حلو ياام عبد** أوووووووووه أممممممممممم وهي اشتغلت معايا بقت تقفش بزازها بنفسها وتقرص حلماتها ما درتش بنفسي وانا بجيبهم في كسها زي ماكينة الري وشعرت بكسها كمان وهي بتجيبهم وبعد ما خلصنا نمت علي جسم ام عبد**** من كتر التعب، وبمنتهى الرومانسية لقيت سامية مراتي جاية جنبنا تبوسني في بقي، قومت مديها بوسة مشبك طويييييييييلة، بوسة كلها حب وحنان وكان دا ختام أقوى معركة نيك شوفتها في حياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ليلة الدخلة و العائلة | السلسلة الثانية | حتي الجزء العاشر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل