A
Ahmed sarokh
عنتيل زائر
غير متصل
تذكير بابطال قصتنا
سهام مدرسه في مدرسه ثانوي بنين وارمله جوزها متوفي محترمه بلبسها وطريقه كلامها
تذكير بوصف بطله قصتنا سهام " طولها 175 ووزنها 80 بزازها كبيره ومش مدلدله علي صدرها وطيزها كبيره ومدوره وبطنها مشدوده مافيهاش اي ترهلات ومعندهاش كرش وشعرها اسود وبشرتها لونها ابيض من اللبن وكسها كبير "
وابنها كريم كان طالب معاها في نفس المدرسه وحاليا طالب جامعي وكريم دلوعه مامته لانه الابن الوحيد علي بنتين
وهما
اسماء بنت سهام متجوزه وساكنه بعد شارعين من بيت امها القديم
تذكير بوصف جسم اسماء " صدر وسط متناسق وطيز كبيره وبيضه ومدوره ولها خرق نافر أحمر وحجم كسها صغير وعريض ومنفوخ وذو حمرة فاقعة "
وندي بنت سهام كانت طالبه في كلية اداب وحاليا قاعده في البيت
تذكير بوصف جسم ندى " صدر صغير وطيز صغيره بيضه ومدوره وخرمها أحمر وكسها صغير ومش منفوخ ولونه وردي "
اتعرفت سهام على ميس شيماء مدرسه معروف عنها في المدرسه انها شرموطه
واتغيرت حياتها من سهام المحترمه لسهام الشرموطه
تذكير بوصف شيماء " صدرها كبير مش مدلدل وطيزها كبيره ومدوره وبطنها مشدوده وكسها كبير بزنبور كبير وشفايف ظهره "
واتعرفت سهام على نعمه مرات البواب
تذكير بوصف نعمه " ست أمورة وبيضة أوي لهطة قشطه وتخينة وجسمها زى الملبن وطيزها كبيره وعريضه وبزاز كبار وكسها كبير "
تذكير بالسلاسل السابقه
سهام وشيماء بقه اكتر من اخوات وخده شقتين قصاد بعض وبيطلعه اولدارات
كريم ابن سهام بينام مع سهام وشيماء وندى
ندى اتفتحت من كريم ونامت مع علي خطيبها وامها قالت ان علي اللي فتحها
نعمه مرات البواب بقت انتيمه سهام وشيماء التالته
اسماء وجوزها احمد رجعه من السفر وبيعمله تبادل
الجزء الاول
وقفنا السلسله اللي فاتت لما اسماء راحت مع شيماء شقتها وكمله السهره سوا واسماء حكت لشيماء ازاي بدات هي وجوزها احمد يعمله تبادل
اسماء : بس كده هي دي بديتي مع النيك
شيماء : وفقتي بسهوله ومعايا برضه هتتمتعي بالتبادل بس كل يوم
اسماء : ازاي
شيماء : هعرفك على محمود القواد اللي مشغلني انا وسهام
اسماء : وده مضمون
شيماء : بقولك مشغلني انا وسهام
اسماء : بس كده سهام هتعرف
شيماء : مهي هتعرف عشان لازم تنضمي لينا وتبقي تحت عنينا
اسماء : واتناك وسهام تبقا عارفه
شيماء : ده سهام هتكون بتتناك معاكي في سرير واحد
اسماء : ده كده هتبقا مسخره ع الاخر
شيماء : بصي انا وسهام وندى بنتناك من كريم وامك مبصوته وكمان امك بتلعب على علي خطيب ندى عشان عايزه تتناك منه ولو خلينا احمد ناك سهام مش هتمانع
اسماء : احمد ينيك ماما
شيماء : اه لازم ينكها عشان نفك الحرج بنهم وتبداي حياتك الجديده وسطينا
اسماء : انا موافقه بس نبدء ازاي
شيماء : سبيها عليا
اسماء : تمام بس عايزه اعرف حكايتك وازاي بقيتي شرموطه كده وماما بقت كده ازاي
شيماء : حاضر هحكيلك
فلاش باك
شيماء ماشيه راحه مكتب عصام الناظر ودخلت المكتب
قاعد استاذ عصام المدير على المكتب وامامه محمود القواد والد عادل
عصام : اقدملك يا استاذ محمود ميس شيماء اللي طلبت حضريتك واقدملك ياميس شيماء استاذ محمود والد الطالب عادل اللي طلبتيه
محمود : اهلا وسهلا ايه الجمل ده
شيماء بزهول : اهلا بحضريتك
عصام : استاذ محمود بيقدر الجمال
محمود : وانهي جمال دي برطمان عسل ابيض وطبق قشطه
شيماء بكسوف : شكرا ده من ذوقك
محمود : الميس متجوزه
شيماء مزهوله من جرأته وصامته
عصام : ميس شيماء لسه انسه
محمود : شوشو مكسوفه تقريبا
شيماء : اه انسه
محمود : طب ممكن اعزم الجميل على حاجه في اقرب كافيه ونتكلم مع بعض شويه
شيماء تنظر لمحمود في صمت
عصام : طب نحل المشكله اللي ميس شيماء طلباك عشانها وبعد كده نشوف الموضوع ده
محمود : تحت امر ميس شيماء واللي تامر بيه انا سداد
عصام : اتفضلي ياميس شيماء
شيماء بتوتر : ابن حضريتك بيعمل حاجات في الفصل مش كويسه
محمود : اكسر عضمه لو فكر يدايق القمر
شيماء : هو بصراحه دايقني
محمود : عمل ايه
شيماء : لمسني بطريقه مش كويسه
محمود : يعني عمل ايه بالظبط
شيماء : حط ايدو عليا
محمود : انهي حته بالظبط اصل ممكن يكون كان بيخبط علي كتف حضريتك وفهمتيها غلط
شيماء : مهو مخبطش على كتفي
محمود : خبط على ايه
شيماء : حط ايدو عليا من ورا
محمود : يبقا كان بيخبط على كتفك زي مقولتلك
شيماء : ابنك مسك مأخرتي بايده الاتنين وانا ماشيه بشرح في الفصل
محمود : يابن اللذينه طالع لابوك من صغرك
عصام : ازاي ده يحصل من تلميذ في الفصل شد عليه شويه يا استاذ محمود كده الولد ممكن يعمل حاجه اكبر من كده
شيماء : مهو عمل
محمود : عمل ايه تاني
شيماء : بعد ما مسك حط صباعه في النص ورفعني كان هيقلبني على وشي
عصام : لا لا لا كده الولد ده لازم شده زياده
محمود : دانا هكسرلك عضمه انا اسف ياميس شيماء واوعدك مش هتتكرر تاني بس ممكن الجميل يقبل عزومتي عشان اقدر اعبر عن اعجابي بحضريتك وجمال حضريتك واتاسفلك عن اللي عمله عادل بطريقه دبلوماسيه
عصام : خلاص يا ميس شيماء استاذ محمود اتأسف لحضريتك وكمان هيادب الولد واستاذ محمود رجل اعمال كبير متكسفهوش انك تقبلي عزومته
شيماء : بس
محمود مقاطعها : مفيش بس انا هستنا حضريتك في العربيه ورا المدرسه وهخدك نقعد في كافيه بعيد عشان محدش يشوفك اي خدمه ياعسل وده الكارت بتاعي اجهزي وكلميني
عصام : ياله ياميس شيماء ساعه الحظ متتعوضش انتي عندك باقي اليوم راحه وانا هبعت مدرسه مكانك ياله قومي جهزي نفسك
قامت شيماء وراحت تجيب شنطيتها من المكتبه
عصام : ايه يامحمود بيه هتبقا بضاعه جديده ولا شايف انها هتعصلج
محمود : مفتكرش انها هتاخد معايا اكتر من قاعده الكافيه دي واقعه خالص ماديا لكن جسم نار
عصام : طب انا اول زبون وحاجز بعدك يا معلم
محمود : من عنيا بس اخلص معاها وابدء انا واقص الشريط
وقام محمود وخرج من المكتب
نكمل الجزء القادم
الجزء الثاني
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت في مكتب استاذ عصام المدير وقبلت محمود القواد لاول مره وعزمها ع الغدا وقبلت وخرج يستنا شيماء في العربيه قدام المدرسه
عوده الى الفلاش باك
خرجت شيماء امام المدرسه وطلعت التليفون ورنت على محمود
شيماء : الو استاذ محمود انا ميس شيماء
محمود : القمر . امشي شمال وحودي شمال هتلاقي العربيه واقفه وانا معاكي ع الموبايل
مشيت شيماء زي مقال ووصلت للعربيه وقفلت السكه وفتحت باب العربيه ودخلت وقفلت بسرعه
كانت شيماء ترتدي جيبه طويله ووسعه وفوق بلوزه واسعه ايضا ومحجبه
وبمجرد ان دخلت وقفلت الباب انطلق محمود
وصل محمود الي كافيه في منطقه راقيه وجلسه
محمود : احنا النهارده هنتكلم في مواضيع كتير فعايزك تنسي اي حاجه تعطلنا
شيماء : تحت امرك
محمود : اول حاجه انتي حد يقلق عليكي في البيت
شيماء : لا نهائي انا مغتربه وعايشه لوحدي ومليش اصحاب كتير
محمود : يبقا نقفل الموبيل
شيماء : زي متحب
ومسكت شيماء الموبيل قفلته
كان محمود زبون في الكافيه ومظبط كل حاجه بمجرد جلوسهم نزل الغداء
شيماء منبهره من طريقته وشخصيته القياديه في الكافيه كله بيسمع كلامه باحترام كبير
محمود : مالك سرحانه روحتي فين
شيماء : موجوده بس مش فاهمه . قاعده في كافيه لاول مره وقاعده مع واحد اول مره تحصل وكمان ولا ليا بيه اي معرفه سابقه وعازمني ع الغدا فمش فاهمه ليه
محمود : هنفهم كل حاجه بس الاكل لو برد مش هيتاكل ياله يابطل ناكل الاول
وفضله ياكل لحد ما مسح محمود الاطباق والاكل اتشال ونزل الحلويات والعصير
وبدء محمود بالكلام
محمود : انا اسمي محمود زي معرفتي وشغال رجل اعمل حره بشتغل في اي حاجه تجيب فلوس عربيات عقارات اي حاجه تلاقي محمود الحر
شيماء : تشرفت بيك
محمود : مش هتعرفيني بيكي
شيماء : انا ميس شيماء بشتغل مدرسه في المدرسه اللي فيها ابن حضرييتك
محمود : ممكن اعرف انتي ليه مفكرتيش في الجواز لحد دلوقتي . جمال وموجود قوام وموجود يعني بطل الابطال
استغربت شيماء من طريقه كلامه بس فهمت من كلامه في المدرسه ان هي دي طريقه كلامه
شيماء : موضوع نصيب مش اكتر عشان لسه ملقيتش الشخصيه اللي تقنعني انه هيقدر يحتويني
محمود : ولو لقيتي الشخصيه اللي تشيلك من ع الارض شيل ويبقا معاكي شقه في منطقه راقيه وعربيه وحساب في البنك واحسن لبس ترفضي
شيماء : ابيع نفسي يعني
محمود : لا مش كده هيبقا في حب برضه بس تامين ليكي كل اللي فات ده
شيماء : اذا كان كده ممكن افكر
محمود : طب معاكي ساعه تفكري ولو وفقتي كل حاجه هتبقا بين ايديكي
شيماء : نعم . ساعه دي اعمل فيها ايه . اخد قرار مصيري في ساعه
محمود : انا عايزك زي مانتي كده هنطلع نركب العربيه ونروح نشتري الشبكه اللي تختريها والبرج اللي هتشاوري عليه في احسن منطقه هجيبلك في شقه واكتبها باسمك وهنروح نجيب احسن موبيليا واحسن اجهزه واحسن فرش واحسن لبس وهفتحلك حساب باسمك واحط في مبلغ حلو و هجيبلك العربيه اللي تشاوري عليها واكتبها باسمك وكله بورق رسمي عند محامي
شيماء : وانا موافقه . بس مراتك وعيالك
محمود : خليكي واقعيه وسيبك من اي حاجه تحرمك من حلم كان بعيد وبقا بين ايديكي
شيماء : انا مش هفكر خالص . انا معاك من ايدك دي لايدك دي . وشوف انت هتقدملي ايه ولما كل وعودك تتحقق انا بتاعتك
محمود : اهو هو ده الكلام . بصي بقا احنا هنخرج من دلوقتي نجيب الشبكه والشقه والعفش واللبس والعربيه وفي خلال اسبوع هتكوني في بيتك وكده هكون خلصت كل وعودي وحققتها
شيماء : بس بلاش العربيه حطلي فلوسها في حسابي
محمود : تحت امرك يا قمر
شيماء : تسلملي
محمود : طلب اخير
شيماء : انت تامر
محمود : جوازنا هيكون عرفي
شيماء : ليه كده بقا . ماحنا كنا مشيين حلو . انا بنت بنوت لسه يعني هتخودني خام ومدربش فيا مفك . ليه بوظت فرحتي
محمود : اظن حقوقك كلها هتخديها مقدم وده مفيش بنت تحلم بيه . انا قدمت عرضي ومستني ردك النهائي
شيماء بنظره اغتنام الفرصه : وانا موافقه
في خلال اسبوع كل حاجه قالها محمود اتنفذت وشيماء مرحيتش المدرسه تستعد لليوم الموعود يوم دخليتها
شبكه غاليه جدا . شقه على اعلى مستوى في برج . اغلى عفش . حساب في البنك . واحسن واغلى لبس وجيم وكوافير وتغيير في اللبس كلي
وكتبه الورق عند المحامي وكتبه ورقه العرفي وجاء اليوم الموعود . دخلت محمود وشيماء
محمود وشيماء في مطعم وقدامهم وليمه سمك وجمبري وبيمسحه السفره
وبعد كده طلعه ع الشقه
وجاءت ليلة دخله شيماء ومحمود
تبادلا الحديث والضحك قليلا ثم بدا يداعبها ويقبلها وهي اعجبها تلك الطريقة واعطاها برشامه وقال لها انها تزيد من شهوتها
وقامت ودخلت الغرفه لتغيير الملابس ودخل عليها محمود فكانت ترتدي روب ابيض وتحته قميص نوم ابيض نار
وقلع محمود ملابسه معاده البوكسر فقط
وبدات شيماء بالرقص وكانت راقصه بارعه
وفجاه تحول محمود الى شخص اخر تماما
وبدء يبوس شفايفها بكل قوه ويضربها على خدودها بكل قوه وينزل علي رقبتها يمتصها بكل قوه وينزل على بزازها ويبدء بمصهم ودعكهم بكل قوه وقلعها الروب والقميص وبدء التعذيب
شيماء : اااااااه
وبدء يضرب بزازها الكبار بالكف وكانه يترجه زي الجلي الاحمر
مرورا بلحس بطنها وصل لكسها وبدء يضرب عليه جامد
شيماء : اااااه ااااه
وشيماء تتلوه بدون اي مقاوه وكانها حيه تترنح
وبدء يلحس كسها بقوه وياكل شفايف كسها وزنبورها الكبار
وصراخ شيماء كان يهيجه اكتر
ونزلت شهوه شيماء بكميه كبيره جدا لانها اول مره
وقلبها محمود على وشها وبدء في تعزييب طيزها وضربها بالكف حتى احمرت جدا وبدء يلحس خرم طيزها
واعصاب شيماء مش موجوده نهائي وما لها الا الصراخ
شيماء : اااااه ااااه ااااه اااه
محمود : كده نجحتي في الاختبار الاول طلعتي بطل وجسمك كرباج وشهوتك نار وحاره جدا ندخل ع الاختبار التاني
وكشف محمود عن زبره الذي كان معقول بالنسبه لشيماء اول مره تشوف زبر وواقف بشدة وجذبها نحوه بقوة حتى يدخله في بقها عشان تمصه
فلم تفهم شيماء
فبدء ينيكها في بقها بكل قوه وبدات شيماء تفهم وتتجاوب وتلحس وتمص
شيماء : امممممم احححح اممممم
وقلبها على ضهرها ورفع رجلها على طرف السرير وفتح رجلها وضع الفتح والفشخ وبدء يدخل زبره في كسها مره واحده
شيماء بعياط : ااااااه اااااه
ولما ادخل محمود زبرو بقوة كبيرة في كسها تمزق غشائها وناكها بعنف كبير ونسي انه في ليلة الدخلة وللحظات احست شيماء بقرف شديد من الجنس والزبر
ولكن زبر محمود سخن داخل كسها وعرفت ان محمود يملك طاقة جنسية جبارة وكبيرة جدا
وفتحت نفسها ورجلها امام زبر محمود وتركته يدخل بقوة كبيرة جدا ثم اصبح الاحتكاك احلى لما تبلل كسها وترطب من حركة الزبر فيه وهي بدات تذوب ومحمود سخن اكثر وكان يلمس بزازها ويفرك بعنف
ويغير الاوضاع بعنف
وعرفت شيماء ان محمود عنيف ويحب الحرارة ويمتلك شهوه كبيره وناكها بعنف كبير وامطر كسها بالحليب بغزاره وكان كسها ينتفض من نيك بلا رحمه
وكان زبره راسه حاد جدا ويشطف دواخل كسها اثناء النيك ويهيجها
محمود : اف ونجحتي في الاختبار التاني انتي كسك ده مكنه يموت ندخل ع الاختبار التالت
وشيماء مستسلمه صامته تصرخ فقط
وقلبها وبدء يدخل زبره في خرم طيزها وشيماء تصرخ
شيماء : ااااااه ااااااه ااااه
وناكها محمود نيك قوي عنيف وفتح طيزها بطريقة قوية جدا جعلتها تحب العنف وتعشق حرارته في النيك وحتى قبلاته كانت ساخنة جدا ودافئه في نفس الوقت
ثم تسارعت حركة الزبر داخلها وكان يدخله محمود في طيزها وهي ترتعش وتنزل شهوتها بطريقة عنيفة جدا ناكها بعنف كبير وكان يبدل بين طيزها وكسها
وبدء محمود يقذف للمره الثانيه في طيزها احست شيماء بلبن كثيف وكثير جدا ينزل داخل طيزها ومحمود ينزل اللبن ويصرخ وبدء يقبلها من شفايفها بعنف شديد وهو نائم على ضهرها حتى خافت ان يعضها او يمزق شفتها بالعض
و لم يسحب زبره بل ابقاه في طيزها وهو ما زال فوقها وزبره منتصب حتى بعد ان انزل شهوته وقذفها داخل طيزها وانتظرت فقط حتى ينزل من على جسمها و يشبع زبره الذي ناكها نيك قوي ساخن جدا . وحين سحب محمود زبره ترك في طيزها فراغ كبير جدا ونشوة جميله
ومرت ليلة الدخلة عنيفة ولكن جميلة ولذيذة جدا وشيماء مستمتعة واحبت الجنس والنيك بعنف وبقوة كبيرة
وكان محمود معها مثل الوحش ولكن تلك الطريقة جعلتها تحب الزبر والنيك الساخن لانها تعودت عليه
نكمل الجزء القادم
الجزء التالت
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت دخله شيماء على محمود
عوده الى الفلاش باك
عدت ليله دخله شيماء ومحمود ومرت تلات ليالي كل ليله اجمد من اللي قبلها من نيك بجميع الطرق . عنف وتعذيب ورومانسيه ودلع . ورابع يوم قعد محمود مع شيماء في الانتريه
محمود : مبسوطه يا شوشو
شيماء : مبسوطه قوي
محمود : ايه رايك في النيك
شيماء : بصراحه انا اتقطعت بس اتمتعت قوي وحاجات كتير اتغيرت فيا وفهمت حاجات كتير مكنتش اعرفها
محمود : ولسه هتفهمي اكتر وتعرفي كتير قوي
شيماء : معاك ياحبيبي هعرف كل حاجه
محمود : في حاجه هتتعلميها النهارده
شيماء : ايوه بقا
محمود : هدى جايه النهارده هتسهر معانا
شيماء : هدى مين
محمود : هدى ام عادل
شيماء : هي هدى تعرف انك متجوز
محمود : اه تعرف
شيماء : امال متجوزني عرفي ليه
محمود : عشان مزاجي وانا عايز كده
شيماء : وانا تحت امرك
محمود : هو انا جامد عليكي ياسوسو
شيماء : جامد قوي عليا
محمود : طب اعملي حسابك عشان هدى هتشاركك في السرير النهارده
شيماء : ده ازاي
محمود : هعلمك حاجه جديده هتحتاجيها قدام
شيماء : زي متحب انا بتاعتك
عدت الساعات وجت هدى وقبلتها شيماء وسلمت عليها
هدى : ازيك ياعروسه
شيماء : اكبر مفاجاه انك عندي
هدى : ياريت تكوني مبسوطه معانا
شيماء : انا سعيده قوي عشان هنبقا اخوات
هدى : ولسه هتنبسطي اكتر
محمود جاب غدا جاهز واتغده وبعد الغدا خدت هدى شيماء ودخله الاوضه وغيرو ولبسه قمصان نوم وخرجه وبدأو رقص وفرفشه وبعد سهره حلوه كلها رقص وشرب خدت هدى شيماء ودخلت اوضه النوم
وصف هدى " ست في اواخر التلاتينات جميله عيونها خضرا بشرتها بيضاء وشفيفها كبيره وشعرها دهبي وقصير بزازها كبيره ومش مدلدله مشدوده وطيزها كبيره ومدوره وعريضه وخرم طيزها لونه وردي وبطنها مشدوده مافيهاش اي ترهلات عندها كرش خفيف وجناب عريضه وكسها كبير وعريض ومنفوخ بونبيه بشفايف وزنبور كبيره لونه وردي "
وبدات هدى تبوس شفايف شيماء وشيماء بستغراب لكن مستجابه معاها ومسكت هدى بزاز شيماء وفضلت تمص فيهم
هدى : استجيبي معايا واعملي زي ما بعمل واستمتعي
شيماء : انا اول مره اعمل كده فمش عارفه اعمل ايه
هدى : بصي انا هعمل ولما اخلص هتعملي انتي زي معملت واتعلمي واحفظي عشان هتحتاجي ده بعد كده
شيماء : حاضر
هدى : خدي البرشامه دي هتخليكي هايجه
قامت هدى وقلعت . وقلعت شيماء وبدات هدى تمص في شفايف شيماء وتنزل على رقبتها وتلعب وتمص في بزازها وحلمتها وسابت شيماء نفسها خالص وشيماء عملت زيها بالظبط بدأت هدى تنزل لتحت ووصلت لكس شيماء وفضلت تمص في وتاكله وعملت وضع 69 وشيماء عملت زي ما بيتعملها بالظبط وكلت كس هدى ونزلو شهوتهم بغزاره ودخلت هدى صباعها في خرم طيز شيماء وساحت شيماء
شيماء : اه اه اح اه اف
هدى : اممممممم اممممم اف اف اح ااااه
ردت شيماء نفس الحركه ودخلت صباعها في خرم طيز هدى فدخل بسهوله فدخلت صباعين فاكتشفت ان لسه في متعه اكبر لسه موصلتلهاش
وهما بيلعبو في بعض دخل محمود ملط
محمود : ايه الاخبار ياشراميط
هدى : تمام قوي وهيجي منها قوي
محمود : طب ياله عشان اكيفكم سوا
قامت هدى وخدت شيماء معاها وقعدو يمصه زبر محمود سوا قصاد بعض
هدى : دانتي في المص بقيتي تمام قوي
محمود : شوشو في كل حاجه حلوه وبتتعلم بسرعه
شيماء : انا تحت امرك في اي حاجه
نام محمود وقال لشيماء تقعد على زبره بكسها ووشها ليه وبدء يفرتك كسها ووخدها في حضنه
فجاه طلعت هدى الزبر الصناعي ولبسته وبدون اي مقدمات دخلت خرم طيز شيماء
شيماء : ااااااااااااااه ايه ده
هدى : لازم تتمرني ع الزوجي عشان هيحصل كتير
وبدات تنيك بسرعه
وشيماء ركزت مع الجمله بس معلقتش وسابت نفسها للمتعه
شيماء : انا تحت امركم بس براحه عليا انا لسه في الاول اااااااااه
بدلو عليها كام وضع ونزلت شهوتها مرتين وهدى خدت وضع في كسها ووضع في طيزها من محمود وقامت شيماء لبست الزبر الصناعي وفلقست هدى وبدات شيماء تنيك طيزها وبدلت وناكت كسها وعملو زوجي هي ومحمود على هدى
هدى : دانتي بقيتي استاذه وهتبقي حاجه عشان بتتعلمي بسرعه
شيماء : مش فاهمه
محمود : هتفهمي بعدين
وقام محمود دك كس شيماء بغباء وعدل شيماء ونزل لبنه على وشها
محمود : لازم تتعودي ان مش كل مره بنزلهم في كسك او طيزك ساعات بحب انزلهم في المكان اللي يعجبني
وقامت هدى ورفعت رجل وعملت حمام على وشها وغسلته
هدى : وده كمان هيحصل لازم تبقي مستمتعه جدا
قام محمود عمل حمام على وش وصدر شيماء
محمود : وده كمان هيحصل لازم تستمتعي بيه قوي
شيماء بزهول : حاضر
هدى : انتي دلوقتي جاهزه لاي حاجه وهتعجبي الباشا
شيماء : هو انتو هتعملو فيا ايه
محمود : في عندنا بكره زياره وعايزك تبقي شيك جدا وهدى هتكون معانا ومش عايز اي اساله وبكره هدى هتفهمك كل حاجه
شيماء : تحت امرك
نكمل الجزء القادم
الجزء الرابع
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت ليله زوجي بين محمود وشيماء وبحضور هدى مرات محمود
نرجع الى الفلاش باك
تاني يوم الصبح شيماء جهزت نفسها عشان الضيوف وجت هدي وقعدت معاها
هدى : انتي النهارده هتلبسي الطقم ده
وطلعت هدى من شنطه معاها طقم داخلي ومعاه قميص وفوقه روب لنفس الطقم واللون
شيماء : ازاي هقعد مع الضيوف كده
هدى : الضيف ده واحد محترم جاي يقعد معانا وهيسهر للصبح وانا وانتي هندلعه ولازم يبقا مبسوط ولما يبقا مبسوط محمود هيبقا مبسوط
شيماء : ازاي يعني
هدى : سبيلي نفسك بس وهتفهمي كل حاجه وهتنبسطي وهتدلعي
شيماء : انا حاسه بحاجه غريبه بس طلما فيها متعه وهنكون مع بعض انا معاكي
هدى : امال انا جايه ليه عشان اكون معاكي عشان تطمني وتسبيلي نفسك
اخر اليوم جه الضيف ومحمود قابله وكان مجهز القاعده من الشيش والشرب والمازه ودخلت شيماء وهدى قعده وشويه وبدء الضيف يتكلم
الضيف : ازيكم ياهوانم انا مهندس طارق رجل اعمال مدام هدى اكيد عرفاني
محمود : دي بقا مدام شيماء البطل بتاعي الجديد
هدى : ومش اي بطل دي في المتعه تاخد رقم واحد دي هتعديني
شيماء في صمت ومزهوله من الكلام بس كلامهم عملها اثاره وحسه ان اللي جاي متعه ع الاخر
طارق : شكل مدام شيماء مكسوفه ياريت تفك كده عشان ننبسط
هدى : شيماء دي سيبهالي دي بتاعتي انا
محمود : شيماء من يوم ما حضرت وهدى موجوده ومخلياها سيبه نفسها ع الاخر
طارق : مش هتقولي حاجه يا مدام شيماء
شيماء : اهلا وسهلا بحضريتك وياريت اكون عند حسن ظن هدى فيا واقدر اوصل كل اللي انطلب مني وامتع واتمتع
هدى : ايوه كده ياشوشو ياله بينا
وقامت هدى وخدت شيماء ودخله لبسه الطقمين وخرجه
طارق : نار نار يعني انا بتجنن من هدى يبقا معايا شيماء كمان والاتنين ابطال دي شكلها هتبقا ليله نار
محمود : وشيماء ممتعه لابعد حدود
هدى : ايه رايك في البضاعه دي
طارق : انا هفرتك البضاعه مش هخليها تنساني تاني
شيماء بستغراب في ودن هدى : هو ايه اللي هيحصل
هدى بنفس الصوت : مالك في ايه هيحصل نفس اللي محمود عمله بس هيبقا محمود وطارق وانا وانتي وهنبدل
شيماء : ازاي انتي قولتي هنسهر بس يبقا ازاي حد هيلمسني غير جوزي وكمان هيكون موجود
هدى : مانا مراته برضه وطارق مش هيلمسني ده هيفشخني سيبي نفسك للمتعه وهتشوفي طعم جديد كل مره
شيماء : هو الموضوع مش وحش بس مرعوبه وخايفه ومتوتره
هدى : اعملي زي ما هعمل وهتبقي نار في ثواني
وشديتها وقامه شغله مزيكا ورقصه وهما بيقلعه الروب
طارق سخن على شكلهم قام قلع وبدء يرقص وقام وراه محمود
بعد الرقص طارق مسك شيماء وقفش شفايفها بشفايفه وبدء يبوس ويقطع فيهم وشيماء مستسلمه وهدى طلعت زبر طارق بتمص في
نزل طارق على صدر شيماء الكبير بيمص ويرضع وشورلها تنزل مع هدى شافت شيماء زبر اكبر من زبر محمود وعريض برقت للزبر وبصت لمحمود لقته قاعد ومبسوط فهمت ان محمود بيحب ده دخلت ع الزبر مع هدى مص ولحس وبوس بين هدى وشيماء
قوم طارق شيماء وساب هدى تمص
طارق : عايز اشوف الكس بتاع القشطه اكيد قشطه بالعسل
نيم طارف شيماء على السفره ورفع رجليها وقلعها الاندر وبدء يلحس كسها اللي كان مليان عسل ومصه كتير قوي لحد ما نزلت شهوتها بغزاره وبدء يدخل زبره بحنيه ودلع لحد مدخل كله وبدء يسرع وينيك بسرعه
شيماء : ااااه ااااه
قعد ينيك في شيماء حوالي نص ساعه باوضاع كتير ومره واحده وهي مفلقسه قدامه شاف خرم طيزها اللبن ام مدخل زبره مره واحده وفضل ينيك جامد ورجع لكسها تاني ونزل فيه لبنه
هدى : عشرت البطل تمام . هو ايه بقا الجمل ملوش نصيب النهارده ولا ايه
طارق : ازاي يعني دانتي الخير والبركه ومسك هدى نيمها على ايد الانتريه وعمل وضع الفشخ وفضل ينيك كسها لحد ما شهوتها نطرت غرقتهم كلهم ودخل طيزها تدقير بسرعه ورجع لكسها تاني وجه ينزل نزل على وش شيماء وهدى . وهدى لحست اللبن كله وحطيته في بق شيماء
هدى : ابلعي ياروحي ده فيتامين طبيعي . وتعالي الحسي وشي
وقام محمود وناك شيماء وطارق مسك هدى وبدلو لحد الصبح لحد منزل محمود في بق هدى وبلعته كله وبصت لشيماء وهي بتمص زبر طارق
هدى : اللي ينزل في بقك تبلعيه مفيش نقطه تطلع بره ده خير وجايلك
وبعد شويه طارق نزل في بق شيماء
محمود : مفيش نقطه تنزل من بقك ياشوشو
وفضلت شيماء تمص زبر طارق وتلحسه وتنضفه لحد ما نام
وقام طارق ودخل خد دش واستاذن ومشي
محمود : ايه رايك يا شوشو
شيماء : هي حاجه جديده عليا بس ممتعه بس على فكره ده نزل جوه كسي وكده هحمل منكم انتو الاتنين
محمود : متخفيش ياشوشو البرشام اللي كنت بدهولك عشان تسخني وادتهولك هدى النهارده ده برشام منع الحمل متنسهوش بقا انتي بعد كده
شيماء : يعني انت كنت عامل حسابك
هدى : انتي من قبل ما يتجوزك وكل حاجه معمول حسابها
محمود : عندنا ليله تانيه بكره بس المرادي احنا اللي هنروح واتعودي انك هتكوني لوحدك من النهارده كده هدى دورها خلص
شيماء : هو احنا هنعمل كده كل يوم
محمود : ويمكن تكون دي اخر مره انا وانتي وبعد كده هتروحي لوحدك وكل مره هتخدي فلوس ليا التلت وانتي التلتين في الفلوس
شيماء : فهمت كده انا كده بقيت شرموطه
هدى : وانتي محترمه عملتي كام . انتي عارفه طارق ده دافع فيكي كام 5000 جنيه يعني سعرك عالي لانك عاليه وبطل
محمود : وعشان دي اول فلوس خديهم كلهم اهو
شيماء : كل ده عشان فتحت رجلي ليله انا موافقه وتحت امرك في اي حاجه تقولها
محمود : تمام كده ياله قومه استحمه وجهزي نفسك لبكره
هدى : بس عشان تبقي تمام لازم تعرفي كل حاجه في المجال ده
شيماء : زي ايه
هدى : يعني هتحتاجي كميه قمصان على اندرات على براهات وكام بدله رقص لان في زباين بيطلبه رقص كتير
شيماء : نشتري عادي
هدى : وفي اولدرات هتجيلك زي ست عايزه تنام مع ست فهتعوزي زبر صناعي
شيماء : وده اجيبه منين
هدى : مانا هفهمك كل حاجه وفي ستات او رجاله بتطلب ست تعزبها فهتعوزي شويه معدات تعزيب وفي رجاله هتطلب تتناك منك
شيماء : وانا هعمل ده ازاي
هدى : هديكي فيديوهات لكل حاجه وهتعرفي تعمليها اهم حاجه كانت الاساسيات واتعلمتيها
شيماء : والمعدات والزبر
هدى : هعرفك بالحاج غمري وده عندو كل حاجه وهكون معاكي اول زياره واول تعاملك معاه خليها كاش عشان تتعبيه وبعد كده المره التانيه ادفعي بكسك وهيكون تعبان عليكي فمهما كانت الحاجه غاليه مش هيقدر يقول لا قصاد انه يوصل لكس البطل
نكمل الجزء القادم
الجزء الخامس
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت اول نيكه من واحد غير جوزها وعرفت ان محمود قواد هو ومراته وانها بقت شرموطه
نرجع الى الفلاش باك
في اليوم التالي ذهبت شيماء بصحبه هدى الى محل الحاج غمري واول مشاف الحاج غمري هدى قام ونط
غمري : يامرحب بالجمل مرات الغالي اللي دوقته مره وهتجنن وادوقه تاني هو والبطل اللي معاه
هدي : ياراجل يابكاش
غمري : البطل جديد
شيماء : البطل تقيل عليك قوي
غمري : مهما كنت تقيل هتيجي تحتي
هدى : طب عايزين قمصين يكونه جامدين لشيماء
غمري : احسن قمصين لشوشو نقي اللي يعجبكم والحساب وصل
هدى : وانت بتعدي حساب
وندهت هدى على البنات اللي شغاله في المحل
هدى : الاربع بنات دول بناتي كلهم مفتوحين وشغلين معايا بس قدام الناس بنات وشغلين مع غمري وتقريبا كل يوم راكب واحده يعني لو حسبنا هنلاقي لينا عندو فلوس فزي مفهمتك المرادي قمصين وتعبناه المره الجايه تخدي حاجتك كلها كامله وزودي وحسبي بكسك متخفيش ده تعبان من بتاع دقيقه
شيماء : تمام فهمت
هدى : يابنات انتو الاربعه عند شيماء النهارده عندكم حفله عليها وعايزاها تتفشخ بغباء وتعلموها كل حاجه هتكلموني تخدو العنوان
شيماء : ليه كده بقا
هدى : هيفوقه جسمك كده ويعلموكي حاجات جديده
شيماء : طب ممكن تكوني موجوده
هدى : من عنيا
شيماء : انا هاخد دول وحسابهم اهو
غمري : ليه كده متيجي جوه وحسابهم وصل
شيماء : وهو جوه يبقا حسابهم وصل مانت هتاخد حقك
هدى : البطل ده عالي عليك ياغمري
غمري : بس هيجي طلما زبري وقف عليه يبقا هيجي
شيماء : لما تستوي
هدى : سلام يا دكر . متتاخروش يا بنات
ورجعت شيماء الشقه وراحت هدى شقتها واخر اليوم نزلت مع محمود راحه شقه في منطقه راقيه فقال لها محمود وهما امام الباب
محمود : بصي انا عايزك شامخه كده واللي يشوفك يتمنه تكوني في حضنه وعايز الضحكه تكون بشرمطه وعاليا جدا عشان تسخن الجو
شيماء : حاضر انا تحت امرك
رنه الجرس واتفتح الباب
اتفجات شيماء من الشخص اللي فتح الباب وبرقت استاذ عصام مدير المدرسه
عصام : يا اهلا وسهلا بالباشا محمود وميس شيماء
محمود : اهلا بيك يا عصام
ودخله الانتريه وشيماء كل تخيلها ازاي هتنام مع عصام وهتبقا معاه في المدرسه
محمود : مالك ياشوشو انا عايزك تفكي خالص
عصام : ميس شيماء انا عارف كل تفكيرك في ايه بس عايز اعرفك انا حياتنا الشخصيه بره المدرسه حاجه وشخصيتنا في المدرسه حاجه تانيه فمتفكريش وعيشي اللحظه اللي انتي فيها دلوقتي
شيماء : يعني نظريتك ليا مش هتتغير
عصام : لا نهائي
محمود : امال فين المدام يا عصام ولا هتعزها عليا احنا متفقين البطل قصاد مراتك
عصام : بس عندي طلب انا مراتي مش معرفها فياريت نبدء بعد متشرب وتنسطل
محمود : وانا موافق ياله خليها تدخل
دخل عصام جاب مراته تسلم ع الضيوف
عصام : يامرحب ياستاذ محمود اقدملكم شاديه مراتي
شاديه : يامرحب بيكم نورتونا
قام محمود من ع الكرسي : ايه الجمال ده والقوام ده انا كده هحسدك يا استاذ عصام
شاديه : المدام بتاعتك برضه زي العسل
وجاب عصام كوبيات وحضر زجاجات الفوديكا حتى تدور الرؤوس وخاصتآ رأس شاديه مراته وشربه سوا حتى داخت شاديه ع الاخر
وتم تبادل الاماكن وقام عصام وجلس بجوار شيماء ومحمود بجوار شاديه
وبينما هم يجلسون في الانتريه يتناوله الفودكا مسك عصام شيماء يقبل شفايفها بقبله مثيره وحاره استغربت شاديه من زوجها في البداية الا انه كرر ذلك وبدأ يدلك بزاز شيماء فراحت شاديه تتطلع الى محمود وكأنها تريد ان تغيظ زوجها فمال محمود على وجهها وراح يبوس شفايفها ويلحس رقبتها ومد يديه يلعب في بزازها
وبدء عصام في خلع ملابس شيماء فبدء محمود في خلع ملابس شاديه وهي لم تعترض
وصف شاديه " طويله وجسم مفرود بشره خمريه عيون سوداء شعر اسود بزاز متوسطه ومدلدله في كرش متوسط طيزها كبيره وخرمها صغنن وكسها بنبيه وكبير جدا وزنبور كبير بشفايف "
فدفع عصام شيماء على كنبة الأنتريه ونزل يلتهم خدها وشفتيها ورقبتها وبزازها النافره الكبيره وكان زبرو يحك في كس شيماء حتى اثارها
شيماء : اااام ااااه اااف
قام عصام قلع ملابسه كامله وبدات شيماء في مص زبره حتى انتصب جدا فهجم على شيماء ورفع رجليها وادخل زبره مره واحده وبدء ينيك بكل قوه
ومازال محمود يبوس ويمص صدر شاديه وقام وخلع ملابسه فنظرت شاديه الى زبر محمود ونظرت لزوجها لقيته بينيك شيماء فمدت يديها وامسكت زبر محمود وقد انتصب بشدة وصار كقطعه الحديد وفتحت شاديه فمها قليلاً واقتربت به حتى لامس زبر محمود شفايفها واخذت رأس زبره في فمها اغمضت عينيها في نشوه وبدأت تمص بقوة وتحاول ادخاله كله في فمها واخذت تداعب بضانه ومحمود ينظر لها بشهوه ويده تحسس رأسها وكتفيها استمرت شاديه في مص زبر محمود ولحس بيضانه ومصهما وقد اصبحت في حالة اثارة جنسية شديده
شاديه : ااام اااف
وبدء محمود يفرك بزاز شاديه بقوة وكان كل تركيز شاديه علي مص زبر محمود الذي أصبح يتنفس بصعوبه وبدء يعطي شاديه جرعة من حليبه الساخن في فمها الجائع وينتفض بقوة ويمسك برأس شاديه بقوة أكبر وهي مستمرة في مص زبره بمنتهي القوة
وانتفض عصام هو كمان وانزل حليبه بكس شيماء وانزلت شيماء شلالات من العسل فقامه ونامه عكس بعض وضع 69 واخذت زبره لتمصه وهو يلحس كسها بالعسل المختلط بحليبه النازل من كسها
لم تتوقف شاديه عن المص وفمها يمتلئ بحليب محمود ولم تخرج قطرة من حليبه خارج فمها
ظل زبر محمود في فم شاديه حتي انتهى تماماً من انزال حليبه ثم سحب زبره من فمها وهي مغمضة العينين ثم ببطئ بلعت حليب محمود واخذت تلحس شفتها وهي تتلذذ بطعم حليب محمود
وبدات تمص زبره حتى انتصب بشدة مرة اخري
وكان عصام معتلي طيز شيماء وزبره يغوص بأعماق طيزها وهي تصرخ من الشهوه
شيماء : اااااه ااااه
بدء محمود ينيك كس شاديه فسحبها من ذراعيها لتقف وادارها لتميل علي يديها وقدميها علي الارض وضع الدوجي ووقف خلفها واخذ يدعك زبره في كسها من الخلف استعداداً لأن يدخل كسها وقام بإدخال زبره في كس شاديه بقوة
شاديه بصوت مكتوم : ااااه
وبدأ محمود ينيك شاديه بمنتهى القوة والعنف
اثار صوت اهات شاديه المكتومة عصام ولم يستطع تحمل كل تلك الاثارة من مشهد محمود وهو ينيك شاديه بقوه فانطلق الحليب الساخن من زبره بقوة بطيز شيماء بدرجه لم تشعر بها شيماء من قبل حتى انها شعرت إنها ستصاب بالأغماء من فرط قوة خروج الحليب من زبره ولم يقذف حليب بداخلها بهذه القوة من قبل
بعد ما قذف كل هذه الكمية من الحليب بداخلها شعرت إنه افرغ خصيته في طيزها الذي امتلأت حتي ان الحليب فاض من طيزها وهي نائمه على بطنها
ما ان انتها عصام من قذف حليبه في طيز شيماء بهذه القوة حتي استلقا عصام علي الارض وهو يتنفس بقوة
ويشاهد محمود وهو ينيك شاديه بمنتهي القوة والعنف لبضع دقائق ثم اخرج محمود زبره من كسها وادخله في خرم طيزها الضيق الهائج وبدء ينيكه بكل قوه وقلبها علي ظهرها وفتحت له ساقيها علي مصرعيهما ليدخل زبره في كس شاديه مرة اخرى ويستمر في نيكها بمنتهي القوة وهو يلتهم شفتيها في قبلات حارة جداً ويضرب بزازها بيديه بقوه
اغلقت شاديه عينيها وانتفضت بقوة وانزلت شهوتها بكميه كبيره ولم يهدء محمود من نيكه لكس شاديه بقوه وشراسه حتى انتفض بقوة ويصدر صوتا يشبه صوت وحش يصرخ بقوه
محمود : اااااااااااه
انه يقذف حليبه في كس شاديه بكميه كبيره !!
كان المنظر مثيرا جداً
وشاديه قد فقدت قواها من التعب والاثاره !!!
وانتهى محمود من قذف حليبه بالكامل في كس شاديه وتهالك فوقها ويغيبان معاً في قبلة شهوة طويلة في احضان بعضهما مستلقي محمود فوق شاديه عدة دقائق قبل ان ينهض من فوقها وتنهض هي من علي الارض وينظران الىّ عصام وشيماء ليجدو عصام مرمياً علي الارض وشيماء نائمه بجواره ليس لها حراك .
نكمل الجزء القادم
الجزء السادس
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وطلعت اول اولدر خارجي مع محمود وكان تبادل مع استاذ عصام مدير المدرسه ومراته
نرجع الى الفلاش باك
دخلت شيماء شقتها بصحبه محمود ودخلت غرفتها وغيرت ملابسها وجلست تفكر " اتجوزت من اسبوع ونمت مع جوزي ومع ست واتنين رجاله غير جوزي وبقا معايا فلوس كتير غير حساب في البنك وشقه ودهب اللي انا في ده مش هقدر اعترض عليه عشان افضل اعلى اكتر واكتر وبعدين المتعه في التغيير حلوه حلوه "
دخل محمود على شيماء وجلس بجوارها
محمود : ايه رايك في حياتك الجديده
شيماء : هي حلوه وممتعه وحاجه جديده بس صعبه
محمود : بس اكيد هتتعودي عليها
شيماء : انا حباها
محمود : طب قومي عشان جيبت اكل ديليفري عشان تتغزي حلو عشان عندك مشوار لوحدك بكره
شيماء : هو كل يوم انت كده شكلك مش هتلمسني تاني
محمود : ده صحيح انا كده دوري خلص وكمان من اول الشهر مش هكون معاكي وكل شغلك هيكون بالتليفون وفلوسي هتحطهالي في حسابي في البنك
شيماء : شغلي
محمود : اه شغلك انا اتجوزتك عشان اعملك تاهيل للشغل وانتي نجحتي وهتعوضي كل اللي اتصرف عليكي بشغلك
شيماء : تمام وانا تحت امرك بس نقي الزباين يكونه نضاف وتكون واثق فيهم
محمود : متخفيش ده شغلي ياله عشان ناكل وتنامي بدري
شيماء : وهنزل المدرسه تاني
محمود : اه ده لازم عشان الناس تعرف انك مدرسه ومحدش يشك فيكي واقطعي اجازتك وانزلي اول الشهر
شيماء : حاضر
قامت شيماء واتغده ونامت بدري وقامت فطرت وقعدت تجهز نفسها لليوم الاول ليها شغل بدون محمود
وهما بيتغده دار بينهم حديث
محمود : انا اول واخر مره هوصلك لزبون . من الزبون اللي جاي هتنزلي لوحدك وهتروحي لوحدك لحد البيت ومن اول الشهر هتاخدي اولدراتك في الموبيل لاني مش هكون معاكي من اول الشهر هتبقي عايشه لوحدك وجوزك مسافر
شيماء : تحت امرك انا هعمل كل اللي انت عايزه بس خلي بالك مني
محمود : انتي هتعملي اللي انتي عايزاه مش اللي انا عايزو انا مجرد بس هوصلك بالزبون وانتي متعي نفسك وتخدي الفلوس وتبعتي حقي
شيماء : انا كده بقيت شرموطه خلاص
محمود : بقيتي شرموطه شغاله تحت ايد قواد او زي مبتقوله بالبلدي قرني
شيماء : هي هدى شغاله زي كده ولا نظامها ايه
محمود : هدى قواده كبيره وعارفه كل اكابر البلد وبره البلد انا اتجوزتها عشان نغطي على شغلنا ونوحد الشغل وتبقا سكتنا واحده منقطعش على بعض وحاليا هي مدربه زي مدربيتك وبتطلع للاكابر بس
شيماء : انت معاك زي كتير
محمود : معايا اكتر من 100 واحده
شيماء : وكلهم متجوزهم عرفي
محمود : العرفي ده للي تستاهل بس وتكون مش سكتها شمال وهتحتاج ترويض وتدريب
شيماء : زي كده
محمود : بالظبط
شيماء : وانا هروح لاي حد يدفع
محمود : لا انتي مسميكي البطل بتاعي الجديد يعني تنقيتي يبقا هتطلعي للتقال اللي يقدرو عليكي الاول وتاني حاجه يقدرو على سعرك لكن العيال اللي بيدفعه ملاليم عندي ليهم نسوان بلدي تعبانه ومهروسين ومعروفين وسعرهم اللي يدفع بيخدوه وكمان فيهم معروف عند الحكومه لكن انتي شغلك ممكن اولدر كل شهر يعيشك ملكه
شيماء : انت بتقول اللي يقدر عليا ويقدر على سعري
محمود : انتي البطل حاليا اغله واحده عندي
شيماء : وهدى
محمود : لا هدى اغله طبعا
شيماء : وعصام قدر على سعري
محمود : لا دي مصالح ومشوار النهارده كمان مصلحه بس انا بديكي حقك
شيماء : ماشي شكرا ع اللي قدمتهولي
محمود : ياله عشان متتاخريش واهم حاجه تبقي شامخه وواثقه في نفسك ومتخفيش ومتتلفتيش تطلعي متجها للشقه اكنك من اهل البيت ولو في بواب ترمي السلام عادي لانه بيكون ساعات مترادي ولو رخم اديلو 100 جنيه
شيماء : حاضر
الساعه 6 خادها محمود بالعربيه وصلها لحد بيت الزبون
وصلت شيماء الشقه ورنت الجرس واتفتح الباب
اتفاجات شيماء من اللي فتح الباب استاذ سعد مدرس الكيمياء
شيماء : لا بقا دانتو متفقين عليا
سعد : مالك بس ياميس شيماء
شيماء : لا مفيش
سعد : طب اتفضلي ادخلي
دخلت شيماء وقعدت في الانتريه
سعد : يامرحب يا ميس شيماء نورتي بيتي
شيماء : بس انت فيك حيل للحاجات دي يا استاذ سعد
سعد : نشيل الالقاب دي بقا ونخليها للمدرسه
شيماء : ماشي ياسعد
سعد : على قدي اهو بمتع نفسي
شيماء : بس انت مش قدي ياسعد واخاف عليك
سعد : مهو عشان مش قدك براحه عليا
شيماء : ماشي ياسعد
سعد : نشرب حاجه بقا
وقام سعد وجاب اتنين ليمون لتهدئه التوتر
وقامت شيماء دخلت الحمام غيرت ولبست قميص نوم جامد وخرجت
شافها سعد صفر
سعد : يالهوي ياما بقولك براحه عليا شكلك هتخلصي عليا
شيماء : انت اول مره ولا ايه
سعد : اه وشكلها اخر مره
شيماء وايه جبرك انك تجرب
سعد : استاذ محمود قالي خلي بالك من ابني وهبعتلك حاجه ع البيت هترجعك 20 سنه بس خايف مرجعش خالص
شيماء : انا كده فهمت يعني ايه مصالح . طب بص يا سعد انا لسه برضه مش خبره فهمتعك على قد معرف
قام سعد قلع هدومه ملط وقعد جنب شيماء يبوس فيها ويقفش في بزازها
ونزل قلعها الاندر ونيمها على الكنبه ورفع رجليها وقعد يمص كسها وينهج
وهي قامت مسكت زبره الصغير وقعدت تمص في لحد ما وقف
وقام دخلو في كسها وقعد ينيك فيها شويه ونزل فيها
شيماء : خلاص كده
سعد : اه كفايه انا سني ميسمحش باكتر من كده بس اهو الواحد نام مع بطل وحته لحمه نضيفه وادلع
شيماء : ماشي ياسعد
سعد : ليا عندك طلب انا عايز كل ما اطلبك واعوز متحرمنيش لو مره كل شهر
شيماء : حاضر ياسعد مش هرفض عشان بس تتمتع اخر ايامك
وقامت شيماء وغيرت ونزلت روحت
نكمل الجزء القادم
الجزء السابع
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وطلعت اول اولدر لوحدها وطلع استاذ سعد مدرس الكيمياء
نرجع الى الفلاش باك
رجعت شيماء البيت الساعه 10 مساءا وقعدت تفكر في اللي حصلها بس وصلت بتفكرها انها كده احسن وقررت تكبر وتبقا زي هدى واحسن
والساعه 12 الجرس رن بصت من العين السحريه لقت هدى ففتحت الباب وهي لبسه اندر وبرا
هدى : دانتي اتغيرتي خالص
شيماء : مش انتو اللي عملته كده
هدى : ولسه النهارده هتبقي استاذه
شيماء : انا خايفه من اللي هيحصل فيا
هدى : يعني متخفيش من الازبار وخايفه من بنات
الجرس رن بصت لقت البنات ففتحت وهي زي مهي
اول ما البنات شافت جسمها هجمه عليها بوس ولحس في كل حته في جسمها
هدى : مش قولتلك هتبقي خبره
قلعه البنات هدومهم وكانه الاربعه جسم فرنساوي نار
هدى : هنبدء بالسحاق وشيماء جربته معايا
فضله البنات يلحسه جسم وكس شيماء جامد ونزلت عسل شلالات
هدى : كله بلا رحمه . ياله ندخل ع الساديه
وهنا اتحولت هدى الى ساديه
هدى : قومي أوقفي ياشرموطه اياكى تقعدى تانى وانا واقفه
وقفت شيماء وتقدمت منها هدى ومسكتها من شعرها
هدى : انتي بتتناكي من أمتى ياشرموطه ؟!
شيماء : اول متجوزت
هدى : يعني اللي فتحك جوزك ولا حد تاني
شيماء : جوزي
هدى : يا لبوه جاوبي كويس !
شيماء : انا جوزي اللي فتحني
هدى : يعنى ايه يا بت ما فتحكيش اي خول قبله انتي هاتستعبطي عليا
شيماء بنبره تعب وتهالك وخوف : بجد انا اللي فتحني جوزي
هدى : جرى أيه يا شرموطه انتي هتمثلي دور المؤدبه وأنك متفتحتيش من خول قبل جوزك !
فنظرت شيماء إلى الأرض وهي تبتلع الإهانات الكثيره التي قالتها هدى
هدى : كان بينيكك فى طيزك وكسك ؟!
شيماء : اه
ضربت هدى شيماء بالقلم وهي تمسكها من شعرها وشيماء بدات عيونها تدمع
هدى : بصي أنتي تعدلي نفسك وتمسحي دموعك وعايزاكي تمشي دلوقتي قدامي ماشيه الشرموطه وانتي عريانه فهمتي !!
هزت شيماء رأسها : حاضر … اللي تؤمري بيه .
وتحركت شيماء متجها الى الباب وقعدت هدى على كنبه الانتريه وهي تشتهى ارداف شيماء وكل خطوه تضربها فتاه بالكف على فخادها وشيماء تتهالك حتى سقطت وسابت اعصابها وقوموها الفتيات وسحبوها الى هدى
هدى : مالك ايه حصلك مش كنتي بطل
شيماء بخوف وألم : معرفش مالي
هدى بلغه أمر : انزلي الحسي رجلي
شيماء ظلت صامته خائفه مندهشه
فزعقت هدى : بقلك انزلي الحسي رجلي !
وفعلاً بخوف وقلق نزلت شيماء لتلحس رجل هدى
تزعق هدى : بسرعه !
فتقترب شيماء مرتعشة ومدت يدها ومسكت رجل هدى وبدات تلحس فيها
تضحك هدى بمكر ثم تهمس : أنت قولتي أن اللي فتحك جوزك صحيح !
اكتفت شيماء بان هزت رأسها علامة على صحة ما تقول فأغضب ذلك هدى
زعقت هدى ومسكتها من شعرها : لما أسألك تردي !
ارتعشت شيماء وهي تنظر للأرض وقد تضرج وجهها من فرط الخجل و الإهانة
شيماء : ايوه جوزي اللي فتحني !
صمتت هدى وهي تبتسم في خبث
وامرت هدى البنات ان يكمله ضرب في شيماء ولم تكن شيماء تملك إلا أن تنحني للأرض ويضربها البنات على فخديها الثقيلان وتترج ويتغير لونهم الى الاحمر
وتشاور هدى اليها فراحت بخوف اليها وهي تمشي على ايديها مثل القطه وبزازها الكبار جدا يترجه مثل الچلي وعين هدى تكاد يقفزا شبقا إليهما !
هدى بامر : فلقسي ياشرموطه !
لم تفهم شيماء فالتفتت برأسها للوراء تستفهم من البنات
فصاحت بها هدى : مش عارفة فلقسي يعني أيه . أمال كنت بتتناكي من طيزك ازاي . أركعي يالا !
مسكتها البنات وادرتها وركعت شيماء امام هدى لتكشف طيزها العريضة بفلقتيها المثيرتين ولحمهما الكثير الأملس !
اقتربت هدى من خادمتها شيماء ورغباتها الجنسية الشاذه تكاد تقفز من عينيها ومدت يدها على فخاد شيماء واقتربت بفمها من كسها
هدى بهمس : كسك حلو يا كلبه وحالقه ورسمه تتوه
وراحت تتحسس كس شيماء فتحسست الشفرتين وشيماء قشعر بدنها !
فجأة راحت هدى تدس إصبعها داخل كس شيماء لتندفع شيماء للأمام وطلعت منها شهقة ألم
شيماء : آى … لا لأ .. أرجوكي .. اه اه .. براحه
فزعقت فيها هدى : اسكتي يا شرموطه
وراحت تدس إصبعها الاوسط وباآخر تداعب بظرها !!
شيماء : آى اي . اممممم .لا لأ . آآح
تنطق هدى بهمس : كسك سخن يا لبوه !
واقبلت هدى عليه بفمها تلحس ما بين شقيه كسها لتصرخ شيماء لذة وتوحوح وتطبق هدى بأسنانها عليه تاكله بشدة وتعض شفراته
وبدات البنات تمسك بيديها بزاز شيماء الكبيره وتشدهما
. وتفرك أسفلهم شيماء وتوحوح وهدى تشد بلسانها وتاكل باطن كسها وتعض بظرها وقد أملت راسها تحتها ونسيت نفسها !
ارتعشت شيماء بشدة وهي تدمع من الألم إثر العض المبرح بشفرات كسها وبظرها !!
حتى بزازها كادت البنات برغباتها الحاره تقتلعهما !
بركت شيماء لما ارتعشت على الارض
أفاقت هدى وراحت تضحك و تأمر شيماء : قومي ياقحبه انتي بركتي … قومي وريني طيزك
لم تستجب شيماء من تعبها من نزول الشهوه فصفعتها هدى على اردفها
هدى : قومي ياكلبه انتي تحت امري . قومي يامتناكة !!
فقامت شيماء ونظرت الى هدى
فضحكت هدى : بصي يا وسخة … انا هنام هنا وعاوزاكي تلحس ليا كسي . وبعدين خرم طيزي !!
ونامت هدى على ظهرها وفتحت رجليها ونظرت شيماء إليها ثم نزلت عيناها إلى كس هدى وبدات تمص
ونظرت شيماء الى هدى : بس انا لسه بتعلم
اقتربت منها هدى السادية برغباتها الجنسية الشاذه وكشرت عن أنيابها وبزازها تترجرج
هدى : ايه ياشرموطه عليا الشوية دول مصي
وأمسكتها من شعرها ودفست فمها في كسها
فصاحت شيماء باكية : حاضر حاضر
لتزعق هدى : حاضر ايه ياشرموطه
شيماء ولا تزال تبكي : حاضر
ثم رجت هدى رأسها : أنطقي .. قولي … حاضر أيه ؟!
صاحت شيماء من الألم وهدى بتطلع عليها رغباتها السادية
شيماء : مش عارفة !
اهتاجت هدى : مش عارفة أيه يا شرموطه … هو أنا كل شويه اقولك انك كلبتي وتحت امري
وصفعتها البنات على طيزها بكل قوة فاحمرت بشدة !
صاحت شيماء : حاضر حاضر تحت امرك !!
انفرجت شفتي هدى عن ابتسامة ودق قلبها : الحسي كسي يا وسخة !!
نهنهت شيماء من البكاء : حاضر
غضبت هدى وبدات رغباتها الجنسية الشاذة تظهر اكتر
هدى : حاضر بس !
فصفعتها البنات على طيزها فصاحت شيماء
شيماء : حاضر تحت امرك
صاحت هدى : أيه يا كس أمك ألحسي ياشرموطه … ألحسي جامد زي ما بتلحسي الأيس كريم !!
هزت شيماء راسها : حاضر حاضر تحت امرك .. هالحسلك بس سيبي شعري !!
أفلتت هدى شعرها وراحت تستريح على الارض نائمه وتفتح قدميها وشيماء تنظر الى كسها
هدى بهمس : خلصي يا كس امك
فتركع شيماء عند ركبتيها وتبدأ لحس كس هدى
فتمسك هدى برأسها وتدسها في كسها : ألحسي .. الحسي .. حلو … مش عاجبك الكس ده .. بزنبوره الكبير !
أخذت شيماء تلتهم كسها بشدة وتلتقط بظرها تعتصره بين شفتيها لتجنن عقل هدى وتشهق شهقات تأتي شهوتها فيها بكل قوه بغزاره !
راحت هدى تلهث مادحة : جدعة يا لبوه … جدعة يا شرموطه … وكمان خرم طيزي
فلقست هدى سريعاً طيزها لشيماء لتدس شيماء لسانها في طيزها باشمئزاز ولكنها مضطرة !
لحست خرمها حتى اعلنت هدى : خلاص … وريني خرمك انتي بقا ياشرموطه !!
نهضت هدى وفلقست شيماء !
وأتت هدى من خلفها تتحسس خرم طيزها باشتهاء بالغ !
هدى هامسة : جوزك كان بينيكك هنا !!
لم تجب شيماء راحت هدى صفعت فخدها بقوه !!
صرخت شيماء : آااااه .. ارجوكي كفايه تعبتيني
ضحكت هدى باستمتاع : أنت لسة شوفتي حاجة يا روح أمك . اصبري عليا !
نهضت هدى لتضع يدها في شنطيتها وتخرج زبر صناعي !! راحت تمصمصه ويدها تفرك كس شيماء من الأسفل بل تكاد تقتلع بظرها
شيماء تتالم : بالرااااااحة أر .. جو .. ووو .. ووك .. ي
لم تهتم هدى : لأ … نشوف مفتوحة اد أيه !
وراحت تدخل أصبع فزاغ فيها !
صاحت شيماء تتألم
فقهقهت هدى : أثبتي يا لبوة .. أمال لو كان زبر !!
راحت هدى تستدير اصبعين في طيز شيماء
وقد بدأت شيماء تستمتع فتأوهت : اااه اممم
ضحكت هدى : تعبانة ياشرموطه ولا أيه . شكلك حابة الموضوع يا لبوة !
فالتقطت الزبر الصناعي ولبسته وسرعان ما دسته في خرقها !!
صاحت شيماء صيحة كبيرة : آآآآآآآه
وتقدمت شيماء بركبتيها للأمام !
قهقهت هدى مجدداً : ده زبر صناعي أمال بتتناكي فيها ازاي !
وبدات هدى تكز على أسنانها غيظاً من فرط السادية التي تتملكها وراحت تنيك طيز شيماء بقوه !
شيماء راحت تحتضر من فرط الآهات و البكاء حتى أنها أنحنت على مرفقيها أرضاً مفلقسة طيزها في الهواء حتى تعبث بها هدى !
راحت هدى تخرج الزبر وتلحسه وتستطعمه فتتلذذ
هدى : طعمها حلو يا لبوه أنتي بتعطري طيزك يا قحبة !!
ثم دفعت هدى الزبر مجدداً في طيز شيماء فزاغ كله إلا ربعه فاندفعت شيماء للأمام فراحت هدى تصفعها بيديها على فخادها
وشيماء تتأوه : آآآه ….. آآآآه … طيب بشويش … أرجوكي بشويش
قلعت هدى الزبر وتركته في خرق شيماء و راحت تفرك كسها !!
فضرطت شيماء فدفعت الزبر بقوة !!
قهقهت هدى حين انزلق الزبر من شرج شيماء وأحدث صوت مع خروجه ووقع أمامها !
التقطت هدى الزبر وزعقت لشيماء أن تنهض فنهضت و كأنها عرجاء مما فعلته بها هدى !
شدتها إليها لتلتقم شفتيها في قبله سادية طويلة
ليس ذلك فقط بل دفعت هدى بالزبر داخل كسها الكبير وراحت تنيك نفسها وهي تعتصر شفتي شيماء !
دقائق على ذلك الوضع وأرتعشت هدى فعضت على شفتي شيماء !!
نسيت نفسها من رعشتها !
فهجمت البنات علي هدى وشيماء مص ولحس في صدرهم وكسهم وطلعو كل واحده زبر صناعي ولبسوه وكل بنتين ناكوهم كس وطيز مع بعض بكل قوه حتى طلع النهار
نكمل الجزء القادم
الجزء الثامن
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت هدى عمله حفله مع اربع ستات لتعليم شيماء السحاق والساديه
نرجع الى الفلاش باك
مرت الايام ونزلت شيماء المدرسه وغيرت لبسها وبقت بتلبس بنطيل وبديهات وقلعت الطرحه ولبست بوت ومبقيتش تفكر غير في متعتها وازاي تجيب فلوس وتستنا الاولدرات من محمود
ومرت الشهور وفضلت شيماء رقم واحد عند محمود بس شيماء كانت بتدي رقمها للزباين وبتطلع اولدرات من ورا محمود لحسابها
في يوم قالت تروح تجيب شويه حاجات من عند الحاج غمري وتبضع كل حاجاتها مره واحده وتدفع بكسها وتوفر
ونزلت خدت تاكسي ووصلت محل الحاج غمري
اول مدخلت قام الحاج غمري وهيص جامد
غمري : يامرحب بالبطل هو راضي عني ولا ايه
شيماء : لا لسه شويه
غمري : برضه هتيجي وانا مستني
شيماء : عشان اجي لازم يكون بمزاجي ولسه مزاجي مجاش
غمري : وانا مستني
نقت شيماء قمصان وبدل رقص وبرهات واندرات وعده تعزييب وازبار صناعي انواع واحجام يدوي وبحزام
بنت من بنات المحل : ياشيماء انتي عارفه الحاجات دي تمنها كام
شيماء : عارفه انها غاليه قوي
البنت : امال تقلانه ع الراجل ليه متمشي حالك عشان الحساب تقيل
شيماء : مانا عامله حسابي اني هسلم نفسي بس بتقل عشان اعرف اشيل شيله تقيله
البنت : شطره بس كده ممكن يقولك تخديهم على مرتين
شيماء : وهو انا تقلانه ليه عشان اخدهم واخد عليهم فلوس كمان ومن مره واحده
البنت : ياصايعه
شيماء : امال ايه داحنا اللي كسنا استوه بس غالي
بنت 2 : بس شطرتك جت في يوم جامد
شيماء : ازاي
بنت 2 : اصل الحاج غمري خد امبارح برشامه مستورده جتله من بره وجربها مع زبونه فضل ينيك فيها ساعه ووعدنا النهارده انه هياخد واحده ويعمل معانا ليله احنا الاربعه تعوض اللي فات كله عشان كان بينام مع كل واحده يوم وينزل بعد خمس دقايق
شيماء : وانا هاخد الحاجه وهاخد الخمس دقايق وامشي
بنت 3 : لا يشطره الحاج غمري خد البرشامه دي من ساعه عشان هندخل معاه بس لو هتدخلي حلال عليكي وناجل احنا لبكره
شيماء : يعني فيها ساعه
بنت 4 : هو زبرو صغير متخفيش
شيماء : انا جاهزه متخفوش بس كده هو على اخره فنزود حبه حاجات تانيه
بنت 1 : براحتك ياشوشو
وراحت شيماء ع الحاج غمري
شيماء : ايه ياحاج شوف الحاجه دي بكام والفلوس جاهزه
غمري : ده مبلغ كبير بصي انتي تدفعي بمرتين تكوني في حضني
شيماء : هي مره يا تاخد الفيزه وتسحب
غمري بفرحه : المهم المس البطل
شيماء : طب ياله هنروح فين
غمري : هنروح المخزن
شيماء : انا البطل اروح المخزن تصدق انك راجل عره
غمري : انتي فهمتي غلط المخزن في غرفه مجهزه ومكيفه عملها ليا ولمزاجي
شيماء : طب ياله عشان عندي شغل ومتاخرش
دخلت شيماء من باب المخزن ودخلت غرفه لقت فيها كل حاجه لزوم السهره وفيها حمام وسرير
شيماء : كل التجهيز ده عشان هتنام معايا خمس دقايق
غمري : لا خمس دقايق ايه دانتي تخشي تجهزي عشان هنقعد ساعه نيك
شيماء : واخد حاجه ولا ايه ياحاج
غمري : لا خالص ده الطبيعي بتاعي هما بس ضحكه عليكي
شيماء : ماشي يادكر هخش اجهز واجيلك
دخلت شيماء الحمام غيرت وطلعت بقميص نوم اصفر
غمري : ااااه ياقلبي ايه الجمدان ده
شيماء : انت اللي جامد يا حاج
وبدء غمري يبوس شيماء ويمص شفايفها ونزل على بزازها ومن بزازها على كسها
شيماء : اااه اااامممم
وقام اداها زبرو تمصه وفضل ينيكها في بقها
هو زبرو صغير بس هيجانه مكيف شيماء
وقلبها على ضهرها ورفع رجلها ورشق زبرو في كسها
شيماء : اااااااه
فضل ينيك ويدقر ويغير اوضاع وقلبها على وشها ونكها في طيزها وهو على اخره ومهنج وخلصان لمده ساعه الا ربع ونزل لبن بكميه صغيره في كسها
وقامت شيماء لبست وخرجت
اول ما البنات شفتها
بنت 1 : ايه ياسوسو
شيماء : هتوله الاسعاف عشان البطل خلص عليه جوه
بنت 2 : ههههههه مات ولا ايه
شيماء : يمكن بيخلص
بنت 3 : هو مش قد البطل بيلاعبه ليه
شيماء : كان مفكر المستورد هيخلص عليا
بنت 4 : يعني هيقدر علينا بكره ولا المستورد مضروب
شيماء : يمكن بكره يقدر ع الفرنساوي بس البلدي النهارده اللي غلب
وخدت شيماء الحاجات ومشيت
نكمل الجزء القادم
......................................
الجزء التاسع
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت عند الحاج غمري بتشتري احتياجتها من ملابس ومعدات للنيك وحسبت بكسها
نرجع الى الفلاش باك
رجعت شيماء البيت وجهزت نفسها لاولدر تبع محمود ونزلت وكانت الأمطار على أشدها والشوارع مملوءه بالمياه وشاورت لتاكسي وركبت
شيماء : شكرآ . المطر دا حاجة أرف
فابتسم السائق : ليه بس دا حتى رزق
فابتسمت شيماء : العبايه كلها اتبلت واتبهدلت
السائق : انتي رايحه فين بالظبط ؟
شيماء : رايحه المهندسين
السائق بابتسامه : وأنا كمان رايح هناك سكتي
شيماء : هو انت منين
السائق : من المهندسين
شيماء : طب بص هاخد تليفونك وقبل منزل هكلمك تستناني مكان مهنزل وترجعني مكان مختني
السائق : تمام
اداها السائق رقم الموبيل ورنت عليه
شيماء : اسجل الرقم باسم ايه
السائق : اسمي هاني
شيماء : تمام . سجل الرقم ميس شيماء عشان لما اتصل تعرف مين
وصلت شيماء العنوان ونزلت من التاكسي وطلعت الشقه ورنت جرس الباب فانفتح الباب وظهر رجل في اواخر الثلاثينات كان يرتدي ترينج يبرز عضلاته وقوته ويضع برفان مثير
دخلت شيماء وجلست في الانتريه وذهب الرجل يحضر لها شئ تشربه وقدم لها عصير برتقال وكان يبحلق في شيماء وبدأ بالحديث
الرجل : انا اسمي ايمن عندي 37 سنه متجوز
شيماء : انا شيماء سني قريب من سنك ومش متجوزه
ايمن : تشرفت بيكي يابطل
تسمرت شيماء في مكانها وطفرت بسمة فوق شفتيها وخجلت
وهمست شيماء : دانت اللي بطل
وحملقت شيماء عيناها في ايمن فاقترب منها ايمن وشدها وضمها إليه وكانت شيماء كالتمثال لا تنطق
ويهمس ايمن : أرجوكي أوعي تزعلي لو قلتلك أنك اجمل ست شفتها في حياتي
ضمها إليه بقوة فخارت قواها وراح يقبلها في وجهها وشيماء تضحك !
فأمطر وجهها قبلات وشفتيها يلتهمها ويلحس رقبتها ودس وجه في صدرها وبدء يداعبهم بالقبلات واللمس ونزع عباءتها ومص حلمات صدرها الأيمن ثم الأيسر ونزل الى كسها من خلف الاندر يلحسه ويبلله بلسانه فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه
شيماء : ااااااي اااااه اه اوي اه ااااه اااي
فقام ايمن وانزل البوكسر وظهر زبره امام شيماء اتخضت من شكل زبره انه كبير جدا وعريض وضخم فاعطاها زبره لتمصه في فمها فامسكت به شيماء وهي مش مصدقه ان في زبر بالحجم ده وبدات تمصه وتلحسه وتدخله في فمها وهو ينيكها في فمها
قامت شيماء وعملت وضع الدوجي وجاء ايمن من خلفها ووضع زبره على كسها من فوق الاندر يحكه ويفرشه وبدء يحك أحد شفرات كسها ودفع رأس زبره أكثر ليصل الى ما بين الشفرات وبدء يداعب بظرها ويفرشه برأس زبره ومع تعالي آهاتها وهي تتلوى تحته دفع رأس زبره ببطء ليدخل الى بدايه كسها
فصاحت شيماء : اااااه اي اي اي ااااي ااوه ااااه
ومدت شيماء يدها بسرعه الى اندرها وسحبته عن جسمها بقوة تمزق على أثرها وبقى كسها ظاهرآ بأكمله
وهنا وبعد أن أصبح رأس زبره بين الشفرتين بدء يدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج اكتر فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس زبره أكثر فدفعته في كسها وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها
شيماء : اااه ااه اااااوه اكتر ادفعه اااكتررر اااه ادفعه اااي
ومن فرط لذتها بدأت شيماء تتوسل اليه أن يدفعه داخل كسها بقوة
شيماء : اااه كمان نيكني ااه اااوي اااي أكتر ياحبيبي قطع كسي ااي اي اااي ااااي اكتر ااااااي اااه
وبدء ايمن في نيك كس شيماء بكل قوه وهو يضرب على فخديها بيده ويشد شعرها
غيرت شيماء وضعها ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وبدء ايمن في نيك كسها بقوه
وقامت شيماء بتطويق ظهر ايمن بساقيها فقد هاج كسها طالب المزيد من اللذه فنكها بكل غباء وانزلت شهوتها عدت مرات
وكان ايمن يدفع ويسحب زبره بقوة وبسرعة حتى بدء لبنه الحار يتدفق في كس شيماء وينزل بداخلها فامتلأ كسها من الشفرتين الى أعماقه بحمم حليب ايمن الملتهب كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحته وهي تتأوووه
شيماء : ااااه ااااه اااه
وتحضن ايمن بقوة وتركت آثار أظافرها على ظهره وأرتخت أعصابها من فرط اللذه
وقامت استحمت وغيرت وطلعت التليفون واتصلت بسواق التاكسي وخدت حسابها
نزلت شيماء وركبت التاكسي وكانت في دنيا تانيه
هاني : هنرجع نفس المكان اللي ركبنا منه
شيماء : لو عندك مكان احسن وديني
هاني مندهش : عندي مكان حلو وهادي وفي المطر ده مش هيكون في حد نهائي ومش هننزل من العربيه
شيماء : انا تحت امرك
هاني : يعجبني ده
طلع هاني ع المكان ورجع قعد جنبها وبدء يبوس ويقفش وكانت شيماء ترتدي العبايه ع اللحم بدون اي ملابس داخليه
انزل هاني البنطلون وطلع زبره المتوسط الحجم وبدات شيماء في مصه وبعد انتصابه نامت شيماء على جنبها وادخل هاني زبره في كسها
شيماء : اااااه اممممم
هاني : امال لو مكنش لسه مفشوخ ومليان لبن . دانا شغال براحه اهو
فضل هاني ينيك شيماء بهيجان وانزل لبنه في كسها وقام وسابها نايمه وساق العربيه
وصلت شيماء امام البرج فانزلها هاني واوصلها لحد باب البرج فقبلت نعمه مرات البواب اول مشفتها نعمه بالشكل ده خدتها وطلعتها لحد السرير وفضلت جنبها لحد ما فاقت
{ تذكير وصف جسم نعمه في بدايه السلسله }
شيماء : صباح الخير ازيك يا نعمه هو انتي هنا من امته
نعمه : انا اللي جيباكي من التاكسي بليل لقيتك نزله مش فايقه والسواق كان بيسندك لحد الباب وكان بيمد ايدو على جسمك ولما ختك منه لقيتك لبسه ع اللحم انتي ايه حكايتك
شيماء : انا كنت عند واحده صاحبتي وتقريبا وانا راجعه نمت في التاكسي
نعمه : الموضوع مش كده انتي بعتي نفسك وهتحكيلي كل حاجه عشان نبقا اصحاب
شيماء : انا اتبعت ولما لقيت البيع حلو بدات ابيع
نعمه : ازاي بقا
شيماء : انا بنام مع رجاله قصاد فلوس وامبارح كنت عند زبون جامد اخر حاجه وانا راجعه ناكني سواق التاكسي قصاد الحساب عشان كده كنت عامله حسابي ونزله عريانه بالعبايه بس
نعمه : عارفه انا كنت شاكه انك شرموطه من اول يوم سكنتي في هنا
شيماء : وايه عرفك بقا
نعمه : اصلي زيك والشراميط بيعرفه بعض من نظره العين
شيماء : يابنت الايه طب وليه متكلمتيش وقولتيلي
نعمه : بصراحه خفت منك اصل انا شغاله على قدي
شيماء : ازاي
نعمه : بطلع لسكان البرج بس واحد يقفش ويدفع واحد يحك ويدفع واحد ينام ليله ويدفع يعني مش مكبره الموضوع زيك بس متخفيش هغطي عليكي وكلنا والايا
شيماء : طب وجوزك
نعمه : جوزي ميعرفش حاجه
شيماء : ماشي ياختي ولو حد طلب مني حاجه تقيله زيك هكلمك
نعمه : ماشي وانا موافقه بس الموضوع يكون سر وامان
شيماء : لا متخفيش كلهم امان قوي
نعمه : وانا هحاول اظبتلك مع سكان العماره اللي معايا وكلهم امان جدا
شيماء : ماشي زي متحبي انا جاهزه
نعمه : هنزل انا بقا النهار طلع
ونزلت نعمه وقامت شيماء استحمت ولبست وراحت المدرسه
نكمل الجزء القادم
الجزء العاشر والاخير
وقفنا الجزء اللي فات واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت شيماء طالعه اولدر تبع محمود وهي راجعه سواق التاكسي ناكها في التاكسي ورجعت البيت قبلت نعمه مرات البواب وعرفت شيماء ان نعمه بتتناك من سكان العماره
نرجع الى الفلاش باك
وصلت شيماء المدرسه وخلصت الحصه الاولى وقعدت في مكتب المدرسات وكانت بتشوف سهام بلبسها المحترم تفتكر نفسها وتسرح وترجع للذكريات بس بتفوق وتقول " لو انا زمان دلوقتي كان زماني زي سهام كده قاعده بفكر في ديوني وبدور على جمعيه عشان اسد اللي عليا "
{ ازاي اعيش فقيره وبين فخادي كنز }
وقررت انها تصاحب سهام عشان ملهاش اصحاب وقامت وراحت عند سهام
شيماء : صباح الخير يا سوسو
سهام : صباح الخير ياشوشو
شيماء : لقيتك قاعده لوحدك قولت اجي اقعد معاكي
سهام : اتفضلي بس انا بخاف منك
شيماء : ليه كده دانتي بتفكريني بنفسي قبل ما اغير حياتي
سهام : مهو تغيير حياتك ده اللي بخاف منه
شيماء : التغيير للاحسن ولا للاسواء
سهام : هو التغيير حلو بس في كلام عليه كتير
شيماء : زي ايه
سهام : بيقوله انك بقيني مومس وشرموطه عشان كده بقيتي في التغيير ده
شيماء : بيقوله في الامثال الحرامي بشيلته طلما محدش معاه دليل على ده يبقا انا في السليم
سهام : هو كلام معقول بس الاشاعات بتنتشر بسرعه وبتبوظ السمعه
شيماء : الحياه هنعشها مره يبقا ليه نحرم نفسنا من حاجه بقولك ايه انا عايزه ابقا صاحبيتك ولو شفتي عليا حاجه ابقي افضحيني وابعدي عني
سهام : وانا موافقه عشان شايفاكي كويسه طلما مشفتش منك حاجه
رن تليفون شيماء وكان استاذ سعد مدرس الكيمياء
قامت شيماء ووقفت لوحدها وردت
شيماء : اذيك يااستاذ سعد
سعد : بعد اذنك يا ميس شيماء انا عايزك دلوقتي في المعمل
شيماء : تحت امرك يااستاذ سعد بس دلوقتي مش هينفع هخلص حصصي وهكلمك
سعد : بس النهارده ضروري عشان مينفعش تتاخري عشان الموضوع وارم ع الاخر
شيماء : حاضر يااستاذ سعد
ورجعت شيماء قعدت جنب سهام ولمت اورقها
شيماء : هقوم بقا ياحبيبتي عندي حصه هاتي رقمك وهكلمك بليل عشان نعرف بعض اكتر
سهام : ماشي ياحبيبتي
وخدو ارقام بعض وقامت شيماء خلصت حصاصها وقعدت في مكتب المدرسات لحد ما كل المدرسه مشيت واتصلت بسعد وقامت راحت ع المعمل
شيماء : ايه ياراجل مش قادر تصبر واجيلك البيت
سعد : بصراحه ياشوشو تعبان قوي وهتكشفي بنفسك وتشوفي ومش هعرف اروح كده
شيماء : طب اقفل الباب بالمفتاح وتعاله عشان اكشف عليك واديك الدوا
قام سعد قفل الباب وفتح البنطلون ونزله وقعد ع الكرسي ونزلت شيماء بين رجليه وبتمص زبرو
شيماء : ياااا ده وارم ع الاخر وممكن ميلحقش يدخل عند البطل ياله ندخلو بسرعه
قامت شيماء نزلت البنطلون والاندر وقعدت على زبر سعد وبدات تقوم وتقعد براحه بس سعد مستحملش ونزل جوه كس شيماء بسرعه
سعد : ااااه بنزل اه يامفتريه
شيماء : عارف انا وفقت تنام معايا في المدرسه هنا عشان عارفه اننا محدش هياخد باله وهنخلص بسرعه
سعد : شكرا ياشوشو
شيماء : اي خدمه
قامت شيماء لبست وخرجت وركبت تاكسي
في الطريق فتحت نت لقت رساله جايه ع الواتس من رقم غريب فتحت الرساله لقت فيديو وهي مع سعد في المعمل شافت الرساله اتصدمت وردت ع الرساله
شيماء : انت مين
الرقم : انا اللي هفضحك
شيماء : شوف انت عايز ايه وانا تحت امرك
الرقم : اعمل زي الفيديو بس انا هقسمك نصين
شيماء : وده هيخليك تمسح الفيديو
الرقم : لا ده هيخليني مفضحكيش
شيماء : يعني ايه
الرقم : يعني هتبقي تحت امري وقت محب وتنسي الفيديو ده خالص
شيماء : انا تحت امرك اهم حاجه الفيديو ده ميظهرش
الرقم : طب ارجعي المدرسه ياشرموطه
رجعت شيماء بالتاكسي للمدرسه لقت الباب مفتوح دخلت وبتدور على اللي بيكلمها في المدرسه
سمعت صوت بيندهلها من اوضه فراش المدرسه
الصوت : تعالي ياميس شيماء
شيماء : انت فين
الصوت : تعالي اوضه الغفير
دخلت شيماء لقت مصيلحي الغفير قاعد بالبوكسر
اتفجات شيماء
مصيلحي : اتفضلي ياميس
شيماء : هو انت يامصيلحي
مصيلحي : اه ياميس بس متخفيش سرك محفوظ طول مانتي مطيعه
شيماء : يعني مش هتغدر بيا يامصيلحي
مصيلحي : يامس طول مانتي مدلعه زبري هتشوفي اجمل ايام حياتك
شيماء : وانا تحت امرك
مصيلحي : طب ياله تعالي في حضني ياميس
شيماء : حاضر
بص مصيلحي لجسم شيماء : يخرب بيت كده انتي بطل يا مس
ضحكت شيماء : ياسلام
فمد مصيلحي ايده ومسك وركها بأيده : بجد انتي رهيبه
وحضنها وبسها من شفايفها ومد ايده مسك طيزها وعصرها وهزها
وشيماء بتطلع منها أصوات تهيج ومد مصيلحي أيده دخلها في البنطلون ومسك طيزها عريانة جامد وطلع مسك بزازها وشيماء ساحت في ايده خالص
ام قلعها البلوزه والبراه وبص لبزازها الكبار بشهوه
مصيلحي : ايه يامس ده انتي شيلاهم ازاي . ده قربتين لبن جامدين قوي
شيماء : واللبن يتساب كده
مصيلحي : لا يتشرب ويتمص جامد
وهجم مصيلحي على بزاز شيماء تفعيص ومص وضرب ونيمها مصيلحي على السرير وقلعها البوت والشراب والبنطلون والأندر وفتح رجليها وبص لكسها بشهوه شديده
شيماء : انت بتبص لكسي كده ليه
مصيلحي : اصله ابيض وجميل ومحلوق وزي الذبده ويتاكل اكل
شيماء : بهداوه يا مصيلحي
هجم مصيلحي على كس شيماء أكله بمعنه الكلمه وهي بتقعد وتنام وتشد في بزازها وتفركها وعلى آخرها وكل ما هي تهيج أكتر مصيلحي ياكل في كسها أكتر لحد ما جابت شهوتها
وقام مصيلحي وطلع زبره
مصيلحي : تعالي مصي زبري يالبوه
انبهرت شيماء بشكل زبر مصلحي كبير جدا وتخين اكبر من زبر اي حد نكها
بنظره تعجب شيماء : ايه ده
مصيلحي : ده زبري اللي هيقسمك نصين
شيماء : ده كبير قوي
مصيلحي : ايه رايك
شيماء : متخيلتش انه يطلع كده ده هيموتني
مصيلحي : متخفيش ده هيفشخك بس
وبدات شيماء تلحس وتمص زبر مصيلحي لحد ما شد ع الاخر وبقا قطعه حديد ونكها بين بزازها وفي بقها بقوه
وقلبها مصيلحي على ضهرها ورفع رجليها وضرب كسها بزبره ضربتين وبدء في اختراك كس شيماء
ودخله كله جواها مره واحده وهي تشهق من المتعة
شيماء : اااااه اممم ااااي
وطلعه ودخله تاني ونام فوقها وقعد ينيك فيها جامد ويبوس في خدودها وشفايفها ويلحس رقبتها وبزازها ويرضع في الحلمة ويضرب بزازها وينيك فيها جامد بجنون
وقام نام على ضهره وهي قعدت على زبره ومسك طيزها وقعد ينيك في كسها بسرعه مجنونه
ونزلت عملت وضع الدوجي وشاف خرم طيزها ام رزعها بعبوص
شيماء : اااه
مصيلحي : خرمك قشطه ومتهان قوي يا شرموطه
شيماء : كلي تحت امرك
بدء يدخل راس زبره في طيزها ودخل زبره مره واحده
شيماء : اااااه ياغبي في الاول لازم براحه عورتني ياغبي
مصيلحي : اثبتي يا شرموطه
فضل مصيلحي ينيك طيز شيماء بغباء ويشد شعرها ويبدل على كسها ونزلت نامت ع السرير وهو ولا عاتق لكس ولا طيز وكانت اول مره شيماء تعيط من النيك
شيماء : ااااه اااااه ارحمني كفايه
لحد ما زبر مصيلحي انفجر فنطر كميه لبن كبيره في كسها وشدها من شعرها عدلها عشان تمص زبره وتلحسه لحد منام
شيماء : مصيلحي ياريت تبقا قد كلمتك ومتفضحنيش
مصيلحي : طول مانتي مدلعه زبري سرك في بير
شيماء : اوعدك انا تحت امرك وقت متحب بس تفضل راجل زي زبرك الجامد ده
ولبست وخرجت من المدرسه مش قادره تمشي وركبت تاكسي وروحت
نرجع من الفلاش باك
شيماء : وعدت الايام والشهور وكنت كل ميطلبني مصيلحي اروحله وبرضه مكنتش بزعل سعد بس كنا بنروح بيته
وفي يوم سعد صمم انه ينكني في المعمل ووفقت وبرضه اليوم ده حد شفنا
اسماء : مين المرادي
شيماء : سهام
اسماء : وفضحتك زي ما طلبتي منها
شيماء : لا امك شرموطه من يومها دي تعبت وهاجت وقعدت تفرتك في كسها يومين لحد مخليت ايمن فشخها وبقت شرموطه درجه اولى
اسماء : طب ظبتيها بقا عشان نخلي احمد يفشخها
شيماء : من عنيه
اسماء : وعايزه شقه في البرج ده النهارده عشان انا مش هسيبكم تاني
شيماء : اعتبريها جت
والنهار طلع وقامه نامه
وبكده خلصت السلسله الرابعه ونتقابل السلسله القادمه مع احداث جديده مشوقه جدا
ياريت اللي يقرا القصه كامله الاربع سلاسل لا يبخل انه يسيبلنا تعليق للتحفيز في كل سلسله عشان نقدم سلسله قادمه نار
الى اللقاء في السلسله القادمه
السلسلة الخامسة
التعديل الأخير بواسطة المشرف: