قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
بنزين ونار ـ ثلاثة عشر جزء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="معز ١٤" data-source="post: 6790"><p>من الصعب على الانسان ان يحيى في مجتمع يهاب الجرح ويسعى لإيلام من حوله</p><p>في احد الحارات بمنطقه شعبيه بوسط البلد يعيش جابر ( ٤٧ سنه متزوج وله بنتين وولد ويعمل صنايعي باحدى الورش) في بيت قديم ويتضح بنيانه القديم من الزوق المعمارى ومكتوب على بابه تم تأسيسه عام ١٩٠٢ بخط رقعه واضح وشقته عبارة عن غرفتين وصاله ومطبخ وحمام</p><p>جملات ( ٤٠ سنه .. جميله .. وجسمها يشبه الى حد كبير عبير صبري .. ربة منزل ... يحترمها الجميع )</p><p>سوزان ( ٢٣ سنه طالبه بجامعة عين شمس كلية اداب ... فاشله لكنها تنجح بتقدير مقبول ... محبوبة رغم كثرة مشاكلها ... لا تنكر فقرها لكنها تتجمل .... اكثر ما تفعله هو شرب القهوة الساده والسجائر )</p><p>طارق ( الاخ الاوسط ١٩ سنه ... دبلوم صنايع .... يعمل مع والده .... عصبي .... ليس لديه اصدقاء ... وهو الصديق المقرب لسوزان )</p><p>هبه ( ١٧ سنه تانية ثانوي عام .... تهوى النت والشات والسيلفي .... تحب اخواتها .... تفطن كل ما يحدث من حولها ... متدخله في كل شئ .... تنتهز الفرص لاقتناص اي شئ مما لا تحتاجه سوزان او جملات )</p><p>جميعهم يعرف عنهم الاحترام والادب بالحي باكمله</p><p>...</p><p>بيت عامر</p><p>عامر ( زوج اخت جملات الوحيده ٥٥ سنه ليس له اي دور ... عاطل .. يعيش على عرق زوجته شيماء وابنته شهد )</p><p>شيماء ( توأم جملات الغير متماثل .... على النقيض من اختها جملات .... سيئة السمعه .... ذات شخصية قويه ..... يعرفها جميع ذكور المنطقه من كبيرهم لصغيرهم .... تعشق الجنس ... تتاجر بالمخدرات دون علم زوجها .... مسيطره على كل من حولها )</p><p>شهد ( ٢٣ سنه .... فشلت في الدراسه ... مخطوبه .... لها علاقة بخطيبها سطحيه .... يتبادلون الصور العارية لاعضاءهم التناسليه والجنسيه .... يصيبها الهياج من لمسه )</p><p>.....</p><p>تخرج سوزان من غرفتها مع اختها هبه لتيقظ الجميع وكان طارق ينام بمكانه على الكنبه القديمه بالصاله وكانت ترتدي جلبيه بيتي خفيفه بلونها البني وعلى كتفها فوطه وبيدها بعض الغيارات وتذهب للحمام البلدي القديم لتستحم وتغلق من الداخل بترباس بالكاد يغلق الباب</p><p>جابر : مين جوه عالصبح</p><p>طارق : محبكتش عالصبح حموم بروح امك اخلصي</p><p>جملات : صباح الخير .... هي مين اللى جوه الحمام</p><p>هبه : ست سوزان هانم .... ان مكانش وراها جامعه النهارده</p><p>طارق بعصبيه زائده يطرق الباب بحده : خلصي يا ست البارده</p><p>صوت فتح الباب وتخرج سوزان وهي تلف شعرها وجسدها بمنشفتين كبيره واخرى صغيره اعلى رأسها</p><p>سوزان : ايه في ايه .... بلاش اتنيل استحمى</p><p>جابر يدخل الحمام</p><p>طارق : هو يوم مش فايت ....</p><p>جملات : اخرس يا قليل الادب .... بلاش ابوك يدخل الحمام</p><p>هبه : ههههههه هو كل يوم لازم يعمل الشويتين دول .... نفسي اشوف اللى هتتجوزها هتعمل معاها ايه</p><p>طارق : جواز ايه اتنيلي على عينك ... هو انا لو اقدر اتجوز كنت عشت معاكم اصلا</p><p>جملات : *** يا خايبه للغايبه .... بكره منسمعلكش صوت وتتجوز اللى تربيك</p><p>طارق : دانا كنت ولعت فيها هي وعيلتها .... خلصنا يا حاج هيتخصملي</p><p>يخرج جابر من الحمام بعد حلاقة ذقنه وغسيل وجهه : مالك ياض عالصبح محدش عاجبك</p><p>طارق : يا عم اسكت ... انا كل يوم بيتخصملي بسببك انت وعيالك</p><p>جابر : اصحى بدري وخش قبلنا</p><p>هبه : خلص علشان تعبانه عاوزه الحمام</p><p>جملات : اخرسي ? .... احنا اما صدقنا خلصنا من جعيره عالصبح</p><p>سوزان : بتعملى ايه يا حب قلبي</p><p>جمالات : بقلي الطعميه ... خدي انتى الفول جهزيه .... وانتى يا مقروضه تعالى أمري العيش عقبال ما اخلص</p><p>يخرج طارق من الحمام بغياره الداخلي</p><p>جابر : قولتلك ١٠٠ مره متطلعش قصاد اخواتك كده .... انتوا مش لسه عيال</p><p>طارق : حوش حوش .... ان مكانتش هدومي في الدولاب معاهم .... ولا انتوا سايبين هدومي مع هدومهم تجيب هدوم صغيره</p><p>جابر يقذفه بشبشبه : اخرس يا واطي يا ابن الكلب</p><p>جملات : مالك بس بيه ... مش كفايه بينام في الصاله صيف شتا</p><p>جابر : وانا اعمل ايه بس ... كل يوم اروح الشغل اشتغل وارجع انام من هدة الشغل علشان اصحى الصبح اروح الشغل واشتغل وارجع علشان انام ويوم بيجر يوم</p><p>تسمع جملات الكلام بأسى واضح وتنزل دمعه من عينها في طبق عجينة الطعميه</p><p>سوزان : معلش يا بابا .... بكره اتخرج واشتغل ومخليكمش محتاجين حاجه ابدا</p><p>جابر يمسح دموعه ويضم ابنته ويقبل جبينها : تعيشي يا بنتى</p><p>هبه : خلاص يا جماعه مالكم قلبتوها عياط .... و**** لاعيط</p><p>جملات : هنعمل ايه يا جابر بس .... ادى **** وادي حكمته</p><p>طارق يخرج مرتديا ملابسه : كان في ٥ جنيه في جيب البنطلون راحت فين</p><p>سوزان : اخدتها بالليل جبت كيس شيبسي</p><p>طارق : بالهنا والشفا يا حبيبتي ... طز في انا ... ٥ جنيه ايه اللى هروح بيها الشغل .... يلا يا حاج وعوضي على ****</p><p>سوزان : بئا كده ? ... طب شوف مين هتسلفك تاني</p><p>طارق : لأ خلاص ... فداكي ٥ مليون كمان مش ٥ جنيه</p><p>هبه : ههههههه اهو جاب ورا اهو</p><p>جملات : كده حرقتى العيش ياللى تتشكي</p><p>هبه : معلش انشغلت بيهم ? هاكله انا</p><p>سوزان : انتى كل يوم تاكلي عيش محروق .... شكلك ادمنتيه</p><p>????</p><p>جابر : ي**** يا ولاد بسم ****</p><p>......</p><p>في بيت عامر</p><p>شهد في غرفتها تقوم بعمل العاده السريه في مشهد تصوره لخطيبها لتقول له صباح الخير بطريقتهم</p><p>شيماء تدخل وتجد ابنتها في تلك الحاله : اومي يا بنت الكلب يا زباله .... بتتصوري لخطيبك يا زباله يا بنت المتناكه يا لبوه</p><p>شهد بفزع : ياما بنحب بعض ايه المشكله وكمان ان مكنتش اتمتع معاه دلوقتى هتمتع معاه امتى ... لما نتجوز هيهييي ... وحياتك هيستغلنا زي سي عامر جوزك</p><p>شيماء : اسمه بابا يا بنت الكلب .... تعالى يا عرص شوف بنتك بتعمل ايه</p><p>عامر : يا ستي سيبيها ... مش امبارح جايبلها سلسله دهب هدية .... وماله لما نمتعه .</p><p>شهد : شوفتى اهو عامر موافق اهو</p><p>عامر : طااااخ ... امتى هتقوليلي بابا يا زباله</p><p>شيماء : ده اللى قدرك عليه **** .... اصره ... في زبون رايحاله النهارده ... احتمال ابات عنده</p><p>عامر : المهم هيدفع</p><p>شيماء : ١٥٠٠ جنيه</p><p>شهد : بس ... وعملالي فيها المعلمه والكلمه كلمتك .... الواد علي بدفعه ٢٠٠٠ في الساعه وعالنت كمان</p><p>شيماء : وهيفضل نت .... وكمان هو النت ده ببلاش ما بيتدفعله فلوس بروح امك .... انتى عارفه الباقه بكام</p><p>شهد : ٥٠٠ جنيه وايه يعني .... المهم ... عاوزة ٣٠٠ جنيه هجيب بلوزه جديده عجباني</p><p>عامر : متديهاش حاجه</p><p>شهد : ليه بس يا بابا</p><p>عامر : دلوقتي بابا ?.... ما كنت من شويه عامر حاف</p><p>شيماء : خدي ١٠٠٠ جنيه اهم وهاتيلك بالباقي مكياج بدل الرخيص اللى جايباه ده</p><p>شهد : واش عرفك انه رخيص ?</p><p>شيماء : بيطبع يا جزمه .... خدي هنا يا بت .... اخلعى البادي ده كده</p><p>شهد بقلق : ليه</p><p>شيماء قامت بجذب البادي لتقطعه ليبان تحته حمالة صدرها : مش ده السنتيان بتاعي ... انتى ايه خلاكي تفتحي دولابي ?</p><p>شهد : كده قطعتى البادي .... ايدك على ٢٠٠ جنيه كمان</p><p>شيماء : كسمك ... مفيش ويلا غوري اجهزي علشان نازلين</p><p>شهد : يوووو بئا ... تقوم بنزع ملابسها وعامر لا يصدق ان جسد ابنته اصبح بهذا الجمال لينتصب قضيبه وتلاحظه شيماء فتسحبه للخارج</p><p>شيماء : تعالى نيكني بدل مانت هايج على بنتك يا خول</p><p>عامر : يتنفس بصعوبه لكنه يجذب شيماء الى حضنه ويقبل شفتيها ويذهب بها لغرفة نومهما لينزعا ملابسهما ويتعريا تماما</p><p>كانت شيماء تشعر بالهياج اثر مشهد ابنتها وهي تتعرى لخطيبها علي ومشهد قضيب زوجها في بنطاله الكاستور وتقوم بامتصاصه وتصعد للسرير في الوضع الكلابي ليضع عامر قضيبه بفرجها وهو يلهث من المتعه</p><p>شهد : انا جاهزززهااا ... بتعملوا ايه</p><p>شيماء : بتناك من جوزي يا لبوه</p><p>عامر يسمع صوت ابنته ويقوم بحضن زوجته من ظهرها و يمسك نهديها ليدلكهم بخبرة وهو في حالة هياج وينظر الى ابنته التى ترتدي عباءه سمراء مجسمه على خصرها لتضح اردافها العاليه بجسدها الملتوي ويسرع برهزاته ويلهث كالكلب وكانت شهد تنظر لهما باستمتاع لترفع عباءتها وتريه فرجها فيزيد هياجا لتظهر صرخات وتوسلات زوجته شيماء ليسمعها الحي بأكمله حيث تقوم ابنتهم بعرض لمؤخرتها لتضربها عدةضربات وتدخل اصبعها في فتحة مؤخرتها وتخرجها وتقوم بمضاجعتها باصبعها وتدلك ذلك النتوء باعلى فرجها حيث يسرع عامر من ضرباته العميقه في فرج شيماء التى اعلنت عن متعتها بعصير سائل ولتعتصر قضيب عامر بجنبات فرجها فيخرج سائله لأعماقها بينما ترسل له شهد قبله هوائيه وتخرج فينظر لها عامر وفي خاطره ( هنيكك يا لبوه )</p><p>.......</p><p>اخر النهار بمنزل جابر</p><p>تجلس الام وبناتها لمتابعة لن اعيش في جلباب ابي وهن يتسلين باللب والسوداني</p><p>يدخل طارق : مساء الخير</p><p>سوزان : عندك العشا عالترابيزه</p><p>طارق : ابويا هيتأخر شويه .... عنده شغل كتير</p><p>جمالات : ماشي يا حبيبي</p><p>هبه : وانت مشتغلتش معاه ليه</p><p>طارق : انا خراط ... ابوكي سمكري صاج ... اساعده ازاي يعني ?</p><p>هبه : طب بالراحه متزؤش .... معاك ٢٠ جنيه</p><p>طارق : لما اقبض هديهملك</p><p>سوزان : وانتى عاوزه ٢٠ جنيه ليه</p><p>هبه : هصور حاجات اذاكرها</p><p>سوزان : بكره هديهملك</p><p>طارق : هو انتى بتجيبي الفلوس دي منين ... شكلك مش مطمني</p><p>سوزان : لا اتطمن ... بعمل مذكرات لزمايلي وببيعها</p><p>طارق : مذكرات ? ... اه مذكرات بأمارة مقبول</p><p>سوزان : مانا اللى حظي وحش كل امتحان يحصلي حاجه</p><p>طارق : طب تعالى عاوزك في كلمتين كده بعيد عن القرده دي</p><p>هبه : انا قرده .... ماشي يا طارق</p><p>جمالات : ما تسكتوا شوية عاوزه اسمع المسلسل</p><p>طارق : هما هيدوكي يعني جايزه .... خليكي انتى في المسلسلات الحامضه بتاعتك دي .... ي**** يا سوز عاوزك</p><p>سوزان : اديني جايه اما اشوف اخرتها</p><p>طارق وسوزان بيدخلوا اوضتها ويقوم بنزع ملابس الخروج ليبدلها امامها ( هذا المشهد يعتبر اقل من العادي بكثير من البيوت الفقيره ) ثم قام باخراج سلسله من الذهب الصيني</p><p>طارق : ايه رأيك في السلسله دي</p><p>سوزان : واااااو حلوه اوي يا حبيبي .... لبسهالى كده اشوفها وتعطيه ظهرها</p><p>يقف طارق خلف اخته سوزان ذات الجسد العريض و هو يقوم بربط مشبك السلسله خلف رقبتها ودون قصد تحتك سوزان بمؤخرتها مكان قضيبه ليشعر طارق بارتباك لكن لكثرة دهونها لا تشعر وتعدل من شعرها وتنظر للمرأه المكسورة بالدولاب لترى السلسله وتلتف لتحتضنه بشده فتشعر بارتباكه وبما يضرب بطنها فتحمر وجنتيها خجلا وتقبله بخده</p><p>سوزان : شكرا يا حبيبي .... ي**** بئا علشان انت عارف اختك حربايه مش هتنيمني النهارده</p><p>طارق ينظر لها بخجل ويتقدمها ليفتح الباب فتسقط هبه أرضا فأمسك بها من شعرها ليوقفها وهو ينزل بكفه بضربات خفيفه على خدها</p><p>طارق : بتتصنتى على ايه ها ... ها</p><p>هبه : مش بتصنت</p><p>سوزان : ههههه سيبها يا طارق</p><p>طارق : علشان خاطر سوز بس هسيبك ... لكن اشوفك بتتصنتى تاني ولا تدخلي في اللى ملكيش فيه هنفخ امك</p><p>جمالات : تنفخ مين يا جزمه ياللى مشوفتش بربع جنيه تربيه</p><p>طارق يقبلها من خدها : هي بتتقال كده يا جمل ( لقبها من طارق وحده )</p><p>جمالات بحمرة وجه : طب ياخويا ... ايه يا بت السلسله دي</p><p>سوزان : طارق اخويا حبيبي جابهالي</p><p>جمالات : اه يا واطي .... مفيش حاجه تجيبها لامك</p><p>هبه : مش لما يعبرني الاول</p><p>طارق : لاااا انا مش هخلص ... امسك بجهاز التحكم الريموت وانتقل لقناة اون سبورت وبيتابع مباراة الاهلي واحد الفرق .... يا اخي شوتها</p><p>سوزان تجلس بجواره تشجع معه : كام كام</p><p>طارق : لسه بادئ صفر صفر</p><p>سوزان : هو الاهلى الكام</p><p>طارق : لو فاز هيهرب بالأول ..... جوووووون</p><p>طارق وسوزان يندفعان نحو الشاشه وهم يقفزان فرحا بالهدف</p><p>هبه : ممكن تتفرجوا وانتوا ساكتين ... مش عارفه اذاكر</p><p>جمالات : على اساس فالحه اوي</p><p>طارق : جووووووون التاني يا اهلي مفيش غيرك يفرحني</p><p>سوزان : تنظر للشاشه وهي ممسكه بالسلسله وتنظر لطارق بفرح</p><p>انتهت المباراة بفوز ساحق للأهلي مع دخول جابر من الخارج وكان طارق ممسك بيد اخته سوزان وهم يتراقصون فرحا بفوز الاهلي</p><p>جابر : هو ده اللى انتوا فالحين فيه ... تعالى يا هبه خدي مني</p><p>هبه تحمل عنه شنط من الفاكهة وتدخلهم المطبخ</p><p>جملات : جايبلنا ايه</p><p>هبه تخرج ومعها طبقين لتضع بهم اصابع الكفته والسلطه ليتم الهجوم عليهم والانتهاء منهم في دقائق قليله</p><p>جملات : تعيش وتجيب يا حبيبي</p><p>طارق : سفرة دايمه يابا</p><p>جابر : مفيش مرة تدخل وايدك مليانه ...</p><p>سوزان : ماهو جايبلي دي</p><p>جابر : ياما جاب الغراب لامه ... وعلى كده بكام دي</p><p>طارق : خلاص ياحاج دي هدية لسوزان علشان بكره عيد ميلادها</p><p>سوزان : شوفتوا يعني هو الوحيد اللى افتكرني</p><p>جملات : بكره اعملك كيكه وناكلها</p><p>جابر : ااااه يا رجلي ... اما كان يوم ... اتفحت في الشغل النهارده</p><p>طارق : مانت لو تخلص شغلك مكنتش تتفحت كده</p><p>جابر : ده بدل ما تشيل عني ... رايح تشتغل خراط وتاخد فلوس اكتر مني ومش شايل حاجه معايا</p><p>طارق : ليه ومين اللى بيدفع الاجره كل يوم واحنا رايحين الشغل</p><p>جابر : انت هتذلني بالكام ملطوش اللى بتدفعه</p><p>طارق : طب مانا اللى بجيب الغدا على حسابي ولا ده مش محسوب برضوا</p><p>جابر : خلاااص خلصنا</p><p>جملات : هو ابوك يبنى كده ياكل وينكر وبريه منه لو حد جه جنب جيبه</p><p>سوزان : ههههههه بمناسبة جيبك يابابا ايدك على ١٠٠ جنيه مصروف الشهر</p><p>هبه : وانا ال٥٠ جنيه</p><p>طارق : خدي يا سوز ٢٠٠ جنيه اهم وانتى يا هبه ١٠٠ جنيه ومتطلبوش منه حاجه تاني .... اظن كده ملكش حجه</p><p>جملات : وامك اللى وقعت من قعر الأفه ... دايما منسيه على طول كده</p><p>طارق : لا اخواتى مسئولين مني لكن انتى عندك جوزك انا لسه ورايا جمعيه ... امال هفتح ورشة منين</p><p>جابر : مانت يوم ما هتفتح ورشه هتفتحها خراط</p><p>طارق : يووووو ... موال كل شهر اللى مش هخلص منه</p><p>سوزان : في ايه يا بابا بس ... ما طارق بيشيل عنك اهو ... ولا انت عاوزه كمان يصرف عليك في حياتك</p><p>جابر : هو انا هزعل لما اشوفه حاجه ... كل اللى عاوزه منه يتحمل المسئوليه</p><p>هبه : كل ده ومش متحمل ... فين ال٥٠ جنيه اللى عليك</p><p>جابر : مش لسه واخده ١٠٠ جنيه من اخوكي</p><p>هبه : اه دي من اخويا لكن انا مسئولة منك</p><p>جابر : يا سااااتر ... اهم يا ستي</p><p>هبه : ايوه كده متحرمش منك يا بابا يا حبيبي قالتها وهي تحتضن رأسه في صدرها</p><p>.........</p><p>شيماء في احد الشقق بعماره فخمه على سرير احد زبائنها يضاجعها بشده وهي عاريه تماما وهو ينحر فرجها دخولا وخروجا بسرعه حتى افرغ حمولته باعماقها</p><p>شيماء تلهث وتغمض عينيها وهي مقتطبة الوجه لأنه لم يمتعها ولم يروي ظمأها وتعتدل حتى دخلت الحمام دون كلام وكان الرجل نائما على ظهره يلهث بانفاس متقطعه كإنه عداء في ماراثون وفتحت المياه على رأسها لتغتسل من منيه المتقطع وهي تمسك بصابونه وتغسل جسدها وفرجها وفتحة مؤخرتها لتنظفهم من أثار الجماع وكانت تسرع بفرك بظرها حتى ارتعشت وخرجت لتجده جالسا يشرب سيجارة و اخرج نقودا والقاها لها على الارض لتنزل بيدها لتلتقطها وتمسك بملابسها لترتديها وترحل في صمت مكتئبه بداخلها بركان تريد تفجيره واوقفت تاكسي ليقلها الى حيث تسكن</p><p>عامر : عملتى ايه يا شوشو</p><p>شيماء : القت بالنقود عالارض ليلتقطها عامر مثلما حدث بها ... ده كل همك يا كلب الفلوس يا معرص</p><p>عامر : معرص معرص .... هو لولا التعريص كنتى هتعيشي كده</p><p>شيماء : بنتك فين</p><p>عامر : جوه بتكلم خطيبها</p><p>دخلت شيماء لتجد شهد نائمه على ظهرها وهي ترتدي قميص دون اي ملابس داخليه وكان ساخن وقصير وكالعاده تصور نفسها لخطيبها</p><p>شيماء : هو انتى مش هتتلمي ولمحت فرجها يلمع ... اقفلي الزفت ده واتعدليلي</p><p>شهد اغلقت هاتفها : في ايه يا شيمو ... مش كده</p><p>شيماء : يا بت خليكي ناصحه ... طول ما الراجل لائي بقره يحلبها عمره ما هيشتري لبن</p><p>شهد : هو احنا بنعمل حاجه مع بعض ... ما كله عالواتس أب بس</p><p>شيماء : هتقابليه امتى ... عاوزاه في مشوار</p><p>شهد : مشوار ايه</p><p>شيماء : هو عارف .... خليه يجيلي بكره عالقهوه يقابلني وهو عارف هيعمل ايه</p><p>شهد : نفسي اعرف في بينكم ايه ... ليكون بيركبك من ورانا</p><p>شيماء : طااااخ ... قليلة الادب .... انااا هخلي العلء ده يركبني ... مش لما يكون دكر الاول</p><p>شهد : طب هو كان عاوز يحدد ميعاد نتجوز</p><p>شيماء : هتتجوزوا فين يا كسامك .. في اوضته مع اهله ولا في اوضته ... مش لما يجيب الشقه الاول</p><p>شهد : ما لئاها خلاص وهنروح نشوفها</p><p>شيماء : هكون معاكم .... انا محلتيش غيرك ... مش كفايه اللى بتهببوه عالنت ... يقطع النت والنتيت عليكي وعاللى جابوكم</p><p>شهد بتحضن شيماء : مالك بس يا شيمو ... هو الزبون خسع ولا ايه</p><p>شيماء : الكلب عاملنى كإني خدامه عنده واخرة المتمه رمالى الفلوس عالارض كإنى بشحت منه ?</p><p>شهد : طب اهدي بس وليكي علي اسلط عليه علي ينفضله بيته</p><p>شيماء : هو لسه في الكار المهبب ده</p><p>شهد : انتوا عارفين من الاول انه حرامي هجام</p><p>شيماء : و**** يا بنتى انا نفسي اخرج بيكي من الحته الزباله دي واعيشك احسن عيشه واجوزك احسن جوازه لولا الخول عامر كان زماننا في حته تانيه</p><p>شهد : طب اهدي بس وبكره الدنيا تتصلح ولو علي زفت ده مش عاجبك ايه رأيك لو تجوزيني طارق</p><p>شيماء : طارق مين ... ابن جملات</p><p>شهد : انتى عارفه انه خراط وكسيب والبت هبه بتحكيلي عليه حكايات وراجل وابن اختك</p><p>شيماء : لو هو عاوزك كان جالك .... انا مش هدلل عليكي وارخصك يا روح امك وكمان هيتقدملك ازاي بالمرءعه اللى عاملاها مع سبع البرمبه بتاعك</p><p>شهد : اه صحيح ... ده شاف جسمي كله</p><p>شيماء : يبئى تخرسي خالص ... عاوزاه بكره عالقهوه والبسي حاجه علشان العلء ابوكي بئا يهيج عليكي</p><p>شهد : وماله ما كله فايده ليكي يا شيمو ?</p><p>شيماء : ?????</p><p>......</p><p>اليوم التالي</p><p>في الجامعه</p><p>نيفين ( صديقة سوزان من نفس دفعتها ٢٢ سنه .... من دفعة المقبول .... تعشق الرقص )</p><p>ندى : صديقة سوزان المقربه وحاملة اسرارها ... تستطيع ان تقول الصندوق الاسود ... ٢٣ سنه ... دائمة التكتم ولا تجدها في اي حوار</p><p>مينا : صديقهم ... ٢٢ سنه .... يهوى الرحلات والخروجات وبنك التسليف لصديقاته</p><p>محمود : يحب ندى اكبر منهم بعام ... متزوج من سحر في السر دون علم احد</p><p>سحر : صديقتهم الشريره .... تعشق كل ما هو جنس من منتديات لفيديوهات لزواجات متعه وبالسر .... تفعل اي شئ يدر عليها بالمال ... ودائمة الشجار مع سوزان لكنهما سرعان ما تتصالحان</p><p>مصطفى : الدنجوان .... علاقات غرامية كثيرة وله كاريزما وجاذبية كبيره</p><p>فتحي : جار نيفين بالحي و دائمي التواجد معا وهو مدير مالية المجموعه</p><p>سوزان : هاي شله</p><p>ندى : اشي اشي ايه البادي الجامد ده</p><p>سوزان : اخويا يا ستى قبض وادانى فلوس وجابلي دي</p><p>سحر : ? دهب صيني</p><p>سوزان : محدش خد رأيك</p><p>مينا : بس حلوة اوي عليكي يا سوزان وكان ينظر لفلق نهديها الكبيران وقضيبه منتصب ولاحظه محمود</p><p>محمود : ماشي يا عم متعت روحك خلاص</p><p>مينا : ياما نفسي ارضعهم</p><p>محمود : ما قولتلك نجيبها الموكنه</p><p>مينا : بعدين نشوف الموضوع ده</p><p>سحر : كس ام دي بنت ... حرقت دمي</p><p>محمود : تحبي نجيبها نعملها حفلة تخرج</p><p>سحر : ? فكره .... ياما نفسي اكسر عينيها</p><p>محمود : مينا هيموت عليها</p><p>سحر : خلاص انا هسحبهالكم</p><p>مصطفى : هاي شله</p><p>البنات : اااااااا ... مصطفى</p><p>مصطفى : واااو مين دي</p><p>نيفين : دي يا سيدي سوزان</p><p>مصطفى : مش ممكن ... انتى اتغيرتي خالص</p><p>سوزان : يبنى انا هو انا متغيرتش</p><p>مصطفى : شوفتى انتى من غير الطقم الاسود حلوه ازاي</p><p>سوزان بفرح : انا حلوه ?</p><p>مينا : حلوه اوي كمان .... عيني علي مش لائي معزه اتكلم معاها</p><p>نيفين : ومالها صاحبتك ماريان</p><p>مينا : كئيبه وممله ... انا مش بلائي نفسي الا معاكم</p><p>سوزان : بس للأسف متجوزش لينا</p><p>مينا : للأسف ... اقولك ايه ... تعالى معايا</p><p>سوزان : على فين بس</p><p>مينا : الطقم ده محتاج شنطه وجزمه غير دول خالص</p><p>سوزان : يا عم انا كويس انى جبت دول</p><p>مينا : تعالى معايا بس</p><p>ذهبا مينا وسوزان لمنطقة روكسي وقام بشراء شنطه وحذاء لها بمبلغ خرافي</p><p>سوزان : علي النعمه انت واد جدع ... لو كان ينفع مكنتش سيبتك</p><p>مينا : ما ده اللى اهرني</p><p>سوزان : ميرسي خالص يا مينا</p><p>مينا : تعالى لسه</p><p>سوزان : في ايه تانى</p><p>مينا : هنروح كوافير ... هيظبطلك شعرك</p><p>سوزان : كده اهلي يشكوا في</p><p>مينا : كسم العيشه هو الواحد هيعيش كام مره</p><p>بالفعل توجها لاحد الكوافيرات وقامت بتصفيف شعرها وزينت وجهها وكانت الساعه تخطت الرابعه عصرا</p><p>مينا : ? انا فعلا نظرتى مخيبتش فيكي انك حلوة اوي .... يا بخته بجد</p><p>سوزان : بس بئى علشان بتكسف</p><p>مينا : تعالى ناكل انا عازمك</p><p>سوزان : لااااا انت وارث ولا ايه</p><p>مينا : لسه قابض الشهرية بتاعتى من بابا</p><p>سوزان : ماشي يا عم **** يخليلك ابوك</p><p>وبعد ساعتين كانت بداية الليل وتركا بعض على موعد الغد في الجامعه</p><p>عادت سوزان لمنزلها لتجدهم في انتظارها</p><p>طارق : صرفتي ال٢٠٠ كلهم ??</p><p>سوزان : ٢٠٠ ايه يابو ٢٠٠ .... كل ده ب٢٥٠٠ جنيه</p><p>طارق : طااااخ ... منين الفلوس دي يا بت</p><p>جملات : انطقي والا انا اللى هحرق جسمك</p><p>سوزان : ? واحد زميلي هو اللى دفع كل ده</p><p>طارق : ? مقابل ايه يا روح امك وزميلك ايه ... انتى فتلبسيني طرطور</p><p>سوزان : و**** هو ده اللى حصل</p><p>طارق : اما ... خدي البت دي اكشفي عليها .... عاوزين نعرف باعتنا ولا لأ</p><p>سوزان : ? محصلش حاجه مع حد انا لسه بنت بنوووت ?</p><p>طارق : ? ولا هياكل معايا .... الدكتورة هتقولنا كلامك صح ولا غلط</p><p>سوزان : ??????</p><p>جملات تحتضن ابنتها : متزعليش منه ... اخوكي وخايف عليكي</p><p>هبه : هو يعني لما يعرف انك سليمه يبئى غلط</p><p>جملات : طب ادخلي وهتيجي معانا</p><p>هبه : ليه وانا مالي</p><p>جملات علشان اتطمن عليكي انتى كمان</p><p>هبه : احلفي ?</p><p>طارق : يلا خلصونا ?</p><p>جملات : ي**** ياللى تتشكي البسي</p><p>هبه : حاضر انا بلبس اهو</p><p>تم الذهاب لطبيبة امراض نساء واكدت عذرية سوزان وهبه</p><p>في منزل جابر كان طارق ينتظرهم وعند دخولهم</p><p>طارق : عملتوا ايه</p><p>جملات : طلعت سليمه صاغ سليم</p><p>طارق ينظر لسوزان بحنيه : متزعليش مني .... انا بس شكيت ليكون حد غرر بيكي</p><p>سوزان : انا تشك في يا طارق .... طب ليه</p><p>طارق يحتضنها ويضمها لحضنه بشده : اصل انتى داخله علينا عامله زي العروسه .... بس ايه يا بت الحلاوه دي</p><p>سوزان : يا سلااام ياخويا</p><p>هبه : ما خلاص بئا ... ما عرفنا انك شريفه</p><p>طارق : طااااخ</p><p>هبه : طب ليه بس</p><p>طارق : امشي من وشي ?</p><p></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراد ( ٤٦ سنه محاسب في شركه .... مهزأ .... ديوث ..... سالب بنوتي )</strong></p><p><strong>نجوى ( ٤٦ سنه والدة نيفين .... لها علاقة بكل ذكور العائلة ..... نيفين نتيجة حملها من مجدي اخو مراد )</strong></p><p><strong>ناديه ( اخت نيفين الاكبر ٢٦ سنه .... تزوجت من ابن خالها شريف وتطلقت بعد اكتشافه خيانتها له مع اخوها الاصغر بعد شهر واحد من الزواج )</strong></p><p><strong>نبيل ( ١٨ سنه .... رغم صغر سنه لكنه على علاقات كثيره داخل العائله .... موجب ..... يعشق الجنس لدرجه كبيره ..... يحب نيفين وتعتبر هي المحترمه بالعائلة ..... ينجح دائما بمضاجعة المدرسين والمدرسات حتى مديرة المدرسه لم تسلم من قضيبه )</strong></p><p><strong>منزل مراد عبارة عن شقة من ٧ غرف في وسط البلد في عمارة شهيره ولديهم خادمه ( فوزيه ١٥ سنه )</strong></p><p><strong>نجوى كالعاده تخرج صباحا لتوقظ ابناءها بقميص نومها الشفاف بلونه الاخضر ولا ترتدى ايا من ملابسها الداخليه</strong></p><p><strong>ناديه : حاضر يا ماما هقوم اهو</strong></p><p><strong>فوزية : الحمام جاهز يا ست الكل</strong></p><p><strong>نجوى : طب روحي انتى يا فوزية حضري الفطار ... دخلت غرفة نبيل لتوقظه وكالعاده عاري تماما .... نفسي ادخل اشوفك لابس حاجه وتلتقط المجله الجنسية من حضنه لتضعها على مكتبه وتجلس بجواره لتوقظه لكنها تفاجأ به يجذبها بحركه مباغته يلتقط بها شفتاها ليمتصهم وهو يقوم بجذبها اسفله ليريح قضيبه المنتصب بين طيات فرجها المبلل وهي تنحب بين زفرات اهاتها المكتومه وانفاسه الحارة ليعلن لسانها تمرده ليجذب لسان نبيل معه في رقصه عابثه ليسيل لعابهما ويلعقاه وما هي الا ربع ساعه وكان نبيل يغرق والدته بسائله المنوي الكثيف الكثير</strong></p><p><strong>نجوى : يخرب بيتك انت بتريحني اكتر من الخول اللى نايم جوه</strong></p><p><strong>نبيل : اما اروح اصبح على طيظه ?</strong></p><p><strong>يخرج نبيل عاري بينما تخرج ناديه من الغرفه المقابله لتصتدم به فيحاوطها بيده من خصرها ليحتضنها قضيبه بين فخديها ليلامس فرجها الجميل الساخن</strong></p><p><strong>ناديه : حححححح حبيبي هايج تعالى اريحهولك</strong></p><p><strong>نبيل : لا ابعدي دلوقتى اخلص مع ابوكى وبالليل اخليه يمسي على كسك</strong></p><p><strong>نادية : يخرب بيتك ولعتنى يا قلبي .... طب عندك ايه النهارده</strong></p><p><strong>نبيل : معنديش ... هنزل المدرسه وبعدها هاجي</strong></p><p><strong>ناديه : طب ينفع تجيبلي حاجات معاك</strong></p><p><strong>نبيل : بس كده ... ي**** دلوقتى</strong></p><p><strong>نادية تمسك بقضيبه وتنزل لتقبله : قولتلي بئا البيه زار كس امك</strong></p><p><strong>نبيل : اوعي بئا ... ودخل غرفة والديه ليجد مراد نائم على وجهه في حالة ثبات تام فيعتليه ليفتح فلقتي مؤخرته ليبثق على فتحته ويدفع قضيبه لاعماقه</strong></p><p><strong>مراد : ححححححح هو انت مبترتحش غير لما تنيكني</strong></p><p><strong>نبيل : اعمل ايه في زوبري بيعشق طيظك الملبن دي ?</strong></p><p><strong>مراد : مممممممم طب خلص علشان ادخل استحمى والحأ اروح شغلي</strong></p><p><strong>نبيل : كنت محتاج ١٥٠٠ جنيه .... وكمان العربية عاوزه تتصلح</strong></p><p><strong>مراد : ححح هوووو كللل يووووم ممممم ححححح ويقوم بغلق وفتح فتحته على قضيب ابنه ليثيره اكثر حتى يشعر بلبنه الساخن في جوفه .... يحححح .... سيبلي عربيتك هبعتها تتزفت .... وكمان خف مصاريف الاسعار ولعت</strong></p><p><strong>نبيل يحضن مراد : حاضر يا احلى اب في الدنيا</strong></p><p><strong>يخرج مراد بنشاطه ليتجه عاريا للمطبخ ليبعص فوزية</strong></p><p><strong>فوزية : اه ... خضتني يا بلبل</strong></p><p><strong>نبيل : نمتي كويس</strong></p><p><strong>فوزيه تقبله : جدا .... زوبرك بيريحنى اوي</strong></p><p><strong>نبيل يحتضنها من الخلف ليمسك نهداها من اعلى جلبيتها التى بالكاد تستر مؤخرتها الصغيره ويدخل يده ليفرك بظرها فتتملكها الاثاره وترفع جلبيتها التى ترتديها فقط وتمسك قضيبه لتظبطه على فتحة مؤخرتها ليدخل بكل سهوله وتستند على الرخام اعلى قطعة المطبخ ويقوم نبيل بمضاجعة مؤخرتها حتى يقذف بداخلها ما تبقى له من حمم</strong></p><p><strong>نيفين : هو انت مش عاتئ</strong></p><p><strong>فوزيه تتفاجأ وترتبك لكن نبيل يصفع مؤخرتها لتخرج منها أهه مثيره : معلش يا ستي</strong></p><p><strong>نيفين تحضطن نبيل : صباح الخير يا حبيبي ... ي**** خش استحمى وتعالى اوصلك في طريقي</strong></p><p><strong>نبيل : بجد .... هوا ويقبل خدها ويتهاوى ليختفي بالحمام الثاني ليجد ناديه بالداخل فيدخل معها اسفل المياه ليغتسل من اثار ممارساته لتستغل نادية وجوده وتنزل على ركبها لتمتص وتغسل قضيبه بعناية حتى تنزل بعض نقاط منيه</strong></p><p><strong>نادية : خف شويه هتتصفى</strong></p><p><strong>نبيل : مبقدرش اعمل كده .... هو اللى واقف وعاوز ينيك كتير ?</strong></p><p><strong>نادية : طب اشمعنى انا بالليل نفسي اتناك منه الصبح</strong></p><p><strong>نبيل : علشان كسك بيبسطنى وبيريحني ?</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>بعد الفطار توجه مراد لعمله ونيفين لجامعتها بعد توصيل نبيل لمدرسته ودخل الفصل كعادته متأخرا</strong></p><p><strong>فريده ( مدرسة اللغة الفرنسية ٢٨ سنه متزوجه حديثا ) : اقعد يا نبيل مكانك</strong></p><p><strong>نبيل : ميرسي مدام .... يجلس مكانه ويخرج كتابه ليتابع</strong></p><p><strong>نادر : ايه اللى اخرك</strong></p><p><strong>نبيل : زنئت مدام عفاف المديره وخلصت وجيت ?</strong></p><p><strong>فريده : بطل كلام يا نبيل وركز وتتابع شرحها</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>شيماء : انت يا خول اصحى</strong></p><p><strong>عامر : يووووووو .... يا وليه ان مكناش نايمين وش الفجر ... عاوزة ايه عالصبح</strong></p><p><strong>شهد تدخل لتصبح عليهم : صباح الخير وكانت تفرك عيناها</strong></p><p><strong>شيماء : فين علبة الدهب بتاعتي</strong></p><p><strong>شهد : عندي يا ماما</strong></p><p><strong>شيماء : طاااااااخ .... بتسرقيني يا لبوه .... تلائيكي بتقابلي سي زفت خطيبك وبتديله من دهبي</strong></p><p><strong>شهد : محصلش .... كنت بحط دهبي معاكي ونمت وكنت جايه اقولك</strong></p><p><strong>شيماء : ي**** روحي هاتيها وتعالى افرزها</strong></p><p><strong>ذهبت شهد لتحضر ذهب والدتها</strong></p><p><strong>عامر : بالراحه عالبت مش كده</strong></p><p><strong>شيماء : خايفه عليها يا عامر دي بنتى اللى محلتيش غيرها ... مش عاوزاها توقع نفسها في مشكله وتعرنا</strong></p><p><strong>عامر : يا ستي انتى مكبره الموضوع اوي .... البنت زي الفل بس انتى اللى موسوسه</strong></p><p><strong>شيماء : يا خوفي .... امتى اجوزها وارتاح من همها</strong></p><p><strong>عامر : بكره هتتجوز وهنفرح بيها .... بس سيبيها انتى في حالها</strong></p><p><strong>شهد : اهي علبة الدهب</strong></p><p><strong>شيماء تفتحها لتجدها سليمه ومضاف اليها بعض المصاغ</strong></p><p><strong>شهد : اتطمنتي</strong></p><p><strong>شيماء تحتضنها وتضمها إلى صدرها ... يا بنت انا بخاف عليكي والواد خطيبك شمام ممكن يستغلك</strong></p><p><strong>شهد : هو يعني بيسأل ... ولا شايفاه كل يوم في حضني .... على فكره بئا انا عاوزة افسخ خطوبتي منه</strong></p><p><strong>شيماء انفرج صدرها باريحيه ... بجد يا بت يا شهد</strong></p><p><strong>عامر : مالك فرحتي كده</strong></p><p><strong>شيماء : علشان عيل خول .... ليه حاجه عندك</strong></p><p><strong>شهد تنزع دبلتها : هي دي بس</strong></p><p><strong>شيماء : جدعه يا بت اهو كده انتى بنت بطني</strong></p><p><strong>شهد : طب واللى عنده</strong></p><p><strong>شيماء : متخافيش هجيبهولك لغاية عندك</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>طارق في غرفة اخوته يوم عطلته يدخن سيجاره بالشباك وتدخل جملات لتنظف الغرفه</strong></p><p><strong>جملات : هو انت **** مش هيتوب عليك من الهبابه دي</strong></p><p><strong>طارق : هي اللى بنفس بيها عن عيشتي ياما .... مش كفاية شهد اتخطبت وخالتي مش عاوزة حتى تعبرني برئ حلو وعاملالي فيها بنت بارم ديله</strong></p><p><strong>جملات : معلش يبني بكره تقابل الاحسن منها هو يعني اللى خلقها مخلقش غيرها</strong></p><p><strong>طارق : خلق كتير بس قلبي محبش غيرها مش عاوز غيرها</strong></p><p><strong>جملات : بس خالتك وبنتها سمعتهم وحشة</strong></p><p><strong>طارق : بس بحبها ياما .... يشعر طارق بضيق ويلقي بالسيجاره ويغلق الشباك وينظر لأمه .... اوووو ايه القمر ده يا جمل ويقبلها من خدها</strong></p><p><strong>جملات : يا واد بطل بكش .... انا خلاص كبرت</strong></p><p><strong>طارق : فشرررر .... طب بذمتك لما بتنزلي تجيبي خضار مش بتتعاكسي</strong></p><p><strong>جملات : بس بئا يا واد متكسفنيش</strong></p><p><strong>طارق يحتضن جملات من الخلف ليتمرد قضيبه ويشعر بانفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع : ملبنننن .... يا بختك يا عم جابر</strong></p><p><strong>جملات تشعر بانتصابه وتشعر بخجل شديد : بس بئا اوعى كده ... سيبني بقولك</strong></p><p><strong>طارق يحضنها اكثر ليلتصق قضيبه بجنبها ويداه اسفل نهديها مباشرة ويهمس في اذنها بانفاسه الحاره : اه لو كنت انا ابو جابر مش هو ابويا</strong></p><p><strong>جملات شهقت : بس يا واد عيب انا امك</strong></p><p><strong>طارق : يفلتها منه وهو يضحك ?????</strong></p><p><strong>جملات تنظر لانتصابه بخجل شديد لتصتبغ وجنتاها اللون الزهري ويظهر جمالها اكثر وتشعر ببل بين فخديها اثر حالة الهياج التى وصلت لها من كلمات ابنها طارق</strong></p><p><strong>يقترب طارق منها ليضمها في حضنه وهو يشعر بهياج يكاد يزهق روحه ويقبل خدها</strong></p><p><strong>جملات تغمض عينيها وترتعش شفتاها وهي تضم طارق لحضنها بقوه ولا يصدر منها سوى اهة متعه</strong></p><p><strong>ينظر طارق الى وجهها الجميل ليطابق شفتاه بشفتاها</strong></p><p><strong>تدفعه جملات بعد عودتها لوعيها وتعدل من نفسها : انت بتعمل ايه .... انت اتجننت ... انا امك</strong></p><p><strong>طارق : هو حد يشوف الجمال ده ويمسك نفسه</strong></p><p><strong>جملات : عيب يا طارق انا امك</strong></p><p><strong>طارق : حظي مهبب .... الجمال ده كله وامي ?</strong></p><p><strong>جملات بخجل : طب ي**** اطلع علشان انطف الاوضه قبل ما اخواتك ييجوا</strong></p><p><strong>يتركها طارق ويخرج يتابع فيلم عربي بينما تجلس جملات على طرف السرير لتلتقط انفاسها : **** يسامحك .... ابوك نفسه من زمان معملش كده وتضع يدها اعلى فرجها لتجده مبللا هائجا فتخرج لتجد طارق يتابع الفيلم</strong></p><p><strong>طارق : لحئتي خلصتي</strong></p><p><strong>جملات تنظر له وتتابع خطواتها نحو الحمام لتريح فرجها من جحيمه</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في المدرسه وقت الاستراحه</strong></p><p><strong>تذهب هبه لفصلها لتقترب من الباب وتسمع صوت انات واهات جنسيه فتتجه للشباك وتصعد برأسها لتشاهد عبير مدرسة اللغه العربية وبين قدميها نبيل وهي تمتص قضيب نادر فتشعر باثارة مما يحدث امام عينيها وتراقب بحذر حتى لا يشعر احد بها وبعد دقائق انتوا من ممارستهم لتسبقهم هبه وكإنها تصعد درجات السلم وشاهدها نبيل الذي اعجب بجمالها</strong></p><p><strong>نبيل : واااو ... انتى معانا هنا</strong></p><p><strong>هبه تنظر له بخجل وتشعر بهياج اثر خيالها : انا في تانيه</strong></p><p><strong>نبيل : وانا في تالته .... انا كده لازم اعيد السنه علشان اكون سعيد الحظ</strong></p><p><strong>هبه : بخجل .... انت كده بتكسفني</strong></p><p><strong>نبيل : انا نبيل مراد</strong></p><p><strong>هبه : وانا هبه جابر</strong></p><p><strong>نادر : ي**** يا عم مش وقته</strong></p><p><strong>نبيل : هو انا ماسك كس امك ما تمشي يا علء</strong></p><p><strong>تشهق هبه باعين منفتحه وتصعد مسرعه لفصلها وهي تفكر فيما رأت وفي نبيل ( ياااااه راجل اوي )</strong></p><p><strong>عبير : ركزي يا هبه معايا وتتابع شرحها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في منزل مينا</strong></p><p><strong>مجدي ( ٥٢ سنه طبيب جراح مشغول طيلة الوقت )</strong></p><p><strong>مارسيل ( ٤٥ سنه صيدلانية ... اغلب وقتها بالصيدلية )</strong></p><p><strong>مريم ( ٢٠ سنه .... في كلية الطب )</strong></p><p><strong>ماجده ( الخاله ٣٥ سنه لم تتزوج رغم جمالها الفائق .... دكتوره بالجامعه .... بنت بنوت .... غير مرتبطه )</strong></p><p><strong>مينا يذاكر بغرفته وهو يشرب النيسكافيه ويتذكر سوزان ليلمس قضيبه وهو يتفحص بخياله جسدها المغري ويتخيل انه يضاجعها فيغمض عينيه لكن هاتفه المحمول يقاطع خياله</strong></p><p><strong>مينا : يييي هو ده وقته .... الو</strong></p><p><strong>ماريان : فينك يا مينا من اسبوع .... انا زعلانه منك</strong></p><p><strong>مينا : بذاكر</strong></p><p><strong>ماريان : بتذاكر ولا بتتسرمح</strong></p><p><strong>مينا : لا وحياتك بذاكر .... مش مصدقه انا في البيت</strong></p><p><strong>ماريان : طب انا جايالك ... اغلقت</strong></p><p><strong>مينا : لالال الو .. الو ... يا بت المجنونه .... طب انتى اللى جايه لقضاكي</strong></p><p><strong>بعد ربع ساعه يفتح مينا الباب ليفاجأ بماريان التى ترتدي بنطال جينز ازرق وبلوزه حمراء بزرائر فيدخلها ويغلق مسرعا قبل ان يشاهدها احد</strong></p><p><strong>ماريان : عارف لو مكنتش في البيت كنت دبحتك</strong></p><p><strong>مينا : انتى مجنونه والنعمه</strong></p><p><strong>ماريان : دي وحشتيني بتاعتك</strong></p><p><strong>مينا : طب تعالى جوه انا بذاكر</strong></p><p><strong>ماريان : يا ساتر على رخامتك</strong></p><p><strong>مينا : عاوزة ايه يا ماريان</strong></p><p><strong>ماريان : بطل رخامه .... انا هدخل اعملي نيسكافيه واجي اذاكر معاك</strong></p><p><strong>مينا : طيب يختي .... يدخل غرفته وبعد دقائق تدخل ماريان وهي تحتسي النيسكافيه</strong></p><p><strong>ماريان : بتذاكر ايه</strong></p><p><strong>مينا يغلق الكتاب ويجذبها في حضنه وهو يقبلها بنهم .... هذاكرك انتى</strong></p><p><strong>ماريان تبادله القبلات بسخونه بالغه كعادتهم وهي تفتح زرائر قميصها وتنزعه لتخرج نهداها الكبيرين للحريه فيلتقطهما مينا بكفيه ليلاعبهما وهو يقبلها وكانت ماريان في حالة هياج شديده منذ البدايه فهي معتاده مضاجعته وقت عدم تواجد احد بمنزله وتفتح زرار بنطالها لتسقطه عن قدميها وتخرجهما لتنام عارية امامه فيتوجه مينا بقضيبه لرأسها وهو ممسك بشعرها لتحيطه بشفتاها لتدخله حتى العانه ببطء وهي متمكنه من قوته لتنفخ لهيب ثغرها فيه لتلهبه فيقوى اكثر واكثر وتزيده صلابه وتخرجه وتدخله مره اخرى بينما لسان مينا اعلى بظرها يسقط اقوى حصونها فينهار السد ليعلن عن فيضان شهوتها ليغرق فمه ووجهه</strong></p><p><strong>ماريان : ي**** نيك كسي المتناك</strong></p><p><strong>مينا : يا لهوي عليكي وعلى هيجانك ويعتدل بين قدميها ليمسك بقضيبه الفولاذي ليدخل اعماق فرج ماريان الناعم الملتهب باتون الشهوه</strong></p><p><strong>ماريان : ااااااه ... زوبرك حلو اوييييي .... نيكني اوييييي ااااااه ااااااه اييييي كماااااان</strong></p><p><strong>مريم عادت مجهده من الخارج وفوجئت بما يفعله مينا ففتحت الباب بهدوء شديد لتتفاجأ بعاصفة الشهوه تجتاح جسدها الضئيل الجميل فيسقط عنها حياءها لتمتد يدها لفرجها لتئن مع نغمات اهات وانين وصرخات ماريان اسفل قضيب مينا اخيها لتتفاجأ بحجمه وقوته فتذهب مسرعه لغرفتها لتنزع عنها كل ملابسها وتبدأ مشوار احلام يقظتها</strong></p><p><strong>مينا يشعر بقدوم شهوته فيخرج قضيبه ليضعه امام فم ماريان ليقذف قذائف بعيده تدخل جميعها لجوفها دون خطأ في الهدف</strong></p><p><strong>بعد لحظات نهضا ليستحما سويا وبالطبع لم ينسيا التحرشات وتكرار فعلتهما حتى انتهيا وغادرت ماريان لتترك مينا وحده</strong></p><p><strong>الجالس شبه عاريا بسرواله القصير الضيق</strong></p><p><strong>مريم : ممكن اعرف ايه اللى شوفته ده ( كانت ترتدي بيجامتها القصيره )</strong></p><p><strong>مينا بفزع : ايه يا مريم ختضيني .... ينفع كده</strong></p><p><strong>مريم : مش دي ماريان</strong></p><p><strong>مينا : اه هي .... سيبيني اذاكر بئا</strong></p><p><strong>مريم : ماشي بس متعملش كده تاني معاها ... دي بت قليلة الادب وسمعتها زي الزفت</strong></p><p><strong>مينا : مانا عارف ?</strong></p><p><strong>مريم : طب متعملش كده تاني</strong></p><p><strong>مينا : انتى هنا من امتى ?</strong></p><p><strong>مريم : دخلت من بره و شوفتكم وانتوا... بتهببوا بكلمات متقطعه وخجل شديد مرسوم على وجهها</strong></p><p><strong>ينهض مينا ويضمها بجوار قلبه : طب خلاص اوعدك مش هعمل معاها تاني</strong></p><p><strong>مريم : انا داخله انام شوية ... الاكل في التلاجه</strong></p><p><strong>مينا : وانتى مش هتاكلي معايا</strong></p><p><strong>مريم : لأ .... دخلت غرفتها وانهارت بظهرها على السرير وهي تلتقط انفاسها و تذهب في ثبات كبير</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>يعود نبيل من مدرسته ليفاجأ بناديه ونجوى يرقصان على مهرجان بقمصان نومهم فيدخل بينهم ليتراقص معهما وتدخل نيفين لتنضم لهم وتمسك بيد اخيها ليتراقص معها وهي تثيره بحركاتها وهي تشبح بحركة المطواه وكإنها تشرح نفسها وبعدها تنتهي الرقصه ليضحكوا جميعا</strong></p><p><strong>نبيل : انا هدخل اغير هدومي</strong></p><p><strong>نيفين : استنى خليك هناكل وننزل نشتري حاجات</strong></p><p><strong>نبيل : امرك يا قمر</strong></p><p><strong>بعد الغداء ينزلا ليتسوقا بمول سيتي ستارز وتدخل نيفين محلات الملابس الداخليه وتنتقي الكثير منها وبطبيعة العلاقة بينها وبين نبيل التى تعتبره رجل العائلة وبطبيعة تحرر عائلتها لا تخجل منه فكانت تأخذ رأيه بجميع ما ترتديه وكان نبيل رغم عشقه لها لا يفكر بها جنسيا رغم انها بجسد مثير رائع وفاجأته نيفين بشراء بعض الملابس له وجبسا باحد المقاهي الكبيره</strong></p><p><strong>نبيل : شكرا يا نيفو .... بجد انا نفسي الائي واحده في جمالك ورقتك اتجوزها</strong></p><p><strong>نيفين : بكره تكبر وتقابل بس حاول تخف موضوع الجنس شويه ... كده غلط عليك وممكن ينقلك امراض</strong></p><p><strong>نبيل : غصب عني يا نيفو ... من ساعة ما شوفت ماما مع عمي وخالي وجدي وجوز عمتى وانا مش عارف اسامحها</strong></p><p><strong>نيفين : بس انت فضحتنا .... طب مفيش بنت كده ولا كده خطفت قلبك</strong></p><p><strong>نبيل : الصراحه النهارده شوفت بنت قالتلي اسمها هبه ... معايا في المدرسه بس اصغر مني بسنه</strong></p><p><strong>نيفين : وعملت ايه</strong></p><p><strong>نبيل : نادر ابن خالك الخول قطع علينا ... بس حاسس انها لمستنى في قلبي</strong></p><p><strong>نيفين : طب مش خايف تعرف اللى بتعمله</strong></p><p><strong>نبيل : سيبك انتى ... انا بحبك اوي يا نيفو ... بجد انتى غير العيله كلها</strong></p><p><strong>نيفين : بس يا نبيل علشان من ساعة ما عرفت انا بنت مين وانا متضايقه</strong></p><p><strong>نبيل : يا بنتى عالاقل ابوكي راجل مش ابويا</strong></p><p><strong>نيفين : يخرب بيت سنينك ... اتكلم بصوت واطي</strong></p><p><strong>نبيل : حاضر يا قمر</strong></p><p><strong>نيفين : حاول تبعد عن ناديه ... مش هي اختي ... بس هي مش محترمه ... هتضيعك</strong></p><p><strong>نبيل : حاضر لاجل خاطرك هبعد عن كل اللى بعمل معاهم كده ... يمسك يدها ويقبلها ويضع خاتم من الذهب باصبعها ... كده خالصين</strong></p><p><strong>نيفين تنظر له بحب وحنان : تعرف يا واد انك بتفهم .... بجد يا بختها بيك اللى هتكون من نصيبها</strong></p><p><strong>نبيل : يا ريت تكون هبه</strong></p><p><strong>نيفين : شكلك طبيت</strong></p><p><strong>نبيل : لو سمحت الشيك</strong></p><p><strong>نيفين : ليه كده انا اما صدقت خرجت</strong></p><p><strong>نبيل : هندخل سينما فوق</strong></p><p><strong>نيفين : ي**** ماشي</strong></p><p><strong>دخلوا السينما وشاهدوا فيلم اكشن وحروب وعادا لمنزلهما</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>عادت هبه من المدرسه وكانت على غير عادتها</strong></p><p><strong>سوزان بغرفتهم : مالك يا بت مسهمه ليه</strong></p><p><strong>هبه : هاااا ... حلو اويييحح</strong></p><p><strong>سوزان : يا سلااام ... مين اللى حلو بئا</strong></p><p><strong>هبه : هااا .... مفيش وتفتح كتابها لتذاكر</strong></p><p><strong>سوزان : زميلك</strong></p><p><strong>هبه : هو في تالته</strong></p><p><strong>سوزان : ممممم ... قولتيييلي .... طب ذاكري يختى احنا مش حمل مصاريف دروس</strong></p><p><strong>هبه : حاضر</strong></p><p><strong>يطرق طارق الباب : افتحى يا سوز</strong></p><p><strong>سوزان تفتح الباب : خير يا حبيبي</strong></p><p><strong>طارق : كنت عاوز اتكلم معاكي شوية ... عندك مانع ننزل نتمشى وانا بكلمك</strong></p><p><strong>سوزان : طب شوية هغير وانزل معاك</strong></p><p><strong>تغلق الباب وتزنع عباءتها</strong></p><p><strong>طارق : نسيت ... اواووو ... اسف ويغلق الباب مره اخرى</strong></p><p><strong>هبه : مش عارفه هيتجوز ازاي ده ? ... ده حتى بيتكسف من خياله ?</strong></p><p><strong>سوزان باحمرار وجهها وصفاره : بس يا زفته انتي ... اخوكي الكبير عيب</strong></p><p><strong>هبه : ماشي يا ستى</strong></p><p><strong>ترتدي سوزان ملابس الخروج لتذهب مع طارق وهي تشبك اصابعها باصابعه</strong></p><p><strong>سوزان : مالك يا طارق</strong></p><p><strong>طارق : بصراحه انا نزلت معاكي اكلمك بعيد عن البيت علشان في حاجه حصلت ومش مسامح نفسي فيها</strong></p><p><strong>سوزان بفزع : خير ... حاجة ايه</strong></p><p><strong>طارق : النهارده حصل موقف بيني وبين ماما ... انتى عارفه هزاري معاها ... و.. وو... وحسيت اني يعني ... هايج عليها</strong></p><p><strong>سوزان : متفاجئه ... طب متزعلش نفسك ... عادي كل الشباب بيهيجوا عالستات ...وانا ياما بيتحرشوا بي في الاتوبيس</strong></p><p><strong>طارق : بس انا من ساعتها وانا ضميري بيأنبني</strong></p><p><strong>سوزان : وماما عملت ايه</strong></p><p><strong>طارق : بعد اللى حصل دخلت الحمام كتير وانا سامعها بتعيط بصوت مكتوم</strong></p><p><strong>سوزان : طب كلمتك تاني</strong></p><p><strong>طارق : بتتعامل معايا عادي ... بس حسيتها زعلانه</strong></p><p><strong>سوزان : طب خلاص متزعلش نفسك .... انا هكلمهالك</strong></p><p><strong>طارق : لأ ... انا مش عاوزها تعرف انك عرفتي حاجه</strong></p><p><strong>سوزان : عرفت ايه يا اهبل</strong></p><p><strong>طارق : مش عاوز اضايقها ... علشان خاطري</strong></p><p><strong>سوزان : طب اعزمنى على عصير وي**** ورايا مذاكره</strong></p><p><strong>طارق باس ايدها : انتى احلى اخت في الدنيا</strong></p><p><strong>سوزان : وانت كمان احلى اخ في الدنيا</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>علي : ليه بس هو انا عملت حاجه</strong></p><p><strong>شيماء : هو انت بتعمل حاجه .... فين الشقه يا روح امك</strong></p><p><strong>علي : ما تحضرنا يا عم عامر</strong></p><p><strong>شيماء : عامر مين ... اسمع يلا انت ... خد دبلتك الصفيح دي وابعد عننا</strong></p><p><strong>علي : طب شهد فين وانا اراضيها</strong></p><p><strong>خطفت شيماء هاتفه : افتحه يا كس امك</strong></p><p><strong>على يفتحه في خضوع</strong></p><p><strong>قامت شيماء بحذف كل تسجيلات ابنتها شهد ودخلت المطبخ لتضع الهاتف على النار</strong></p><p><strong>علي : بتعملي ايه</strong></p><p><strong>شيماء : متخافش الخط اهو .... وي**** من غير مطرد</strong></p><p><strong>يخرج علي مطرودا لتخرج شهد فرحة بما فعلته امها</strong></p><p><strong>شهد : انا عاوزة اروح لخالتي .... عاوزة طارق يعرف اني سيبت الجحش ده</strong></p><p><strong>شيماء : طيب خشي البسي حاجه وبلاش تعملي حاجه تاني ... انا هوافق بس يا ريت هو يطلبك</strong></p><p><strong>شهد : انا هخليه يتقدملي بس وافقي انتي بس</strong></p><p><strong>عامر : غريبه ... وهتحطي ايدك في ايد جملات</strong></p><p><strong>شيماء : اسمع يا معرص ... انا واختى ملكش دعوه بينا</strong></p><p><strong>عامر : ياما نفسي اركبها علشان ترضى تشتغل معاكي</strong></p><p><strong>شيماء : تنظر له بقرف ... طول عمرك عرص ... بئا انا مش مكفياك يا معفن .... عارف لو قربتلها .... هخلي طارق قبل ما يدخل على بنتى ينيكك</strong></p><p><strong>عامر : لاااا وعلى ايه الطيب احسن</strong></p><p><strong>شيماء : ايوه كده اتلم</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في منزل سيد بمنطقه متوسطه بمصر الجديده</strong></p><p><strong>سيد ( والد سحر .... ٥٠ سنه .... محامي )</strong></p><p><strong>سهام ( والدة سحر .... ٤٥ سنه .... ربة منزل )</strong></p><p><strong>سحر : يووووو بئاااااا .... يا بابا بتفتش في حاجتي ليه</strong></p><p><strong>سيد : يخرج عقد زواجها العرفي وينزل بظهر كفه على خدها .... اي ده</strong></p><p><strong>سحر : ده ... ده ... ده</strong></p><p><strong>سيد : اتفضلي يا هانم .... بنتك بتستغفلنا ومتجوزه عرفي</strong></p><p><strong>سهام : يا مصيبتي .... كده يا سحر ... كده تحطي راسنا في التراب</strong></p><p><strong>سيد : مين محمود ده يا بت ويجذبها من شعرها</strong></p><p><strong>سحر : زميلي يا بابا ?</strong></p><p><strong>سيد : اتصلي بيه ييجي</strong></p><p><strong>سحر : حاضر حاضر ? .... تمسك سحر هاتفها لتتصل بمحمود ... الو ايوة يا حبيبي .... اقولك ايه تعالى بابا وماما سافروا ... تعالى بات في حضني .... مستنياك</strong></p><p><strong>سيد : وبتخطتى كمان يا شرموطه</strong></p><p><strong>سهام : خلاص يا سيد اهو جاي زي ما طلبت</strong></p><p><strong>سيد : مانتى لو مكنتيش لبوه مكانتش عملت كده</strong></p><p><strong>سحر : كفايه بئا كفايه .... انتوا ايه .... انا حظى ليه كده يا *** ? ... اب بيضربني وام ضعيفه مبتعملش حاجه في حياتها خالص علشاني ????</strong></p><p><strong>سيد : اخرسي ? .... انا هنزل اجيب المأذون وانتى البسي تعالي معايا .... علشان لما ييجي يلائيها لوحدها ويتطمن ... وحسك عينك ارجع ملئاكيش</strong></p><p><strong>سحر : حاضر ????????</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل مجدي</strong></p><p><strong>مينا : ماما هو انا خلاص السناتى اخر سنه ... ممكن تشوفيلي شركة ادوية اشتغل فيها</strong></p><p><strong>مارسيل : بس كده .... انجح انت بس وملكش دعوه</strong></p><p><strong>مريم : ايوه علشان تكمل انا اكشف وبابا يعمل عمليات وماما تصرف الدوا وانت تبيعلها ?</strong></p><p><strong>?????</strong></p><p><strong>مينا : بالظبط كده ?</strong></p><p><strong>مجدي : ناوية تتخصصي ايه</strong></p><p><strong>مريم : امراض نسا وولاده طبعا</strong></p><p><strong>مجدي : وانت يا مينا مش ناوي تخطب</strong></p><p><strong>مارسيل : مش لما يخلص ويشتغل</strong></p><p><strong>مينا : لما الائي واحده في جمال ماما وخفة ددمم مريم هتجوزها</strong></p><p><strong>مارسيل : شوف الواد</strong></p><p><strong>مجدي : ???? الصراحه عنده حق .... كده انا اتطمنت عليك .... هو خلانى اتجوز مارسيل غير جمالها وطيبتها واخلاقها وخفة دمها</strong></p><p><strong>مينا : اوبااااا .... ايوه يا ست مارسيل .... اتدلعي بئا</strong></p><p><strong>مارسيل بتبص لمجدي بحب : يخليك لي يا حبيبي</strong></p><p><strong>مريم : بابا في واحد زميلي في اخر سنه عاوز يتقدملي ... جون ابن دكتور يوسف</strong></p><p><strong>مجدي : وانا موافق بس يتقدملك بعد ما يتخرج ويشتغل</strong></p><p><strong>مارسيل : وهو محتاج ... ابوه صاحب مستشفى وبكره يورثها منه</strong></p><p><strong>مجدي : مفيش جواز الا لما اسلمهاله وهو راجل</strong></p><p><strong>مريم : تعيش يا احلى اب وتقبله في خده بشده</strong></p><p><strong>مينا : المزتين يا مجدي ?</strong></p><p><strong>مجدي : اسمي بابا يا قليل الادب</strong></p><p><strong>مينا : ماشي يا بابا ... ايدك على ١٠٠٠ جنيه محتاجهم</strong></p><p><strong>مارسيل : مش لسه واخد منى من يومين ٢٥٠٠ جنيه</strong></p><p><strong>مينا : واحده من الشله احتاجتهم ... بلاش اساعدها</strong></p><p><strong>مارسيل : لا ازاي تساعدها هي وتشحتنا احنا</strong></p><p><strong>مجدي : بس اعمل حسابك اخر حاجه تاخدها الشهر ده</strong></p><p><strong>مينا : ميرسي بيكو مسيو بابا</strong></p><p><strong>مجدي : ماشي يا فالح .... اقولك ايه انا مستنيكي جوه</strong></p><p><strong>مارسيل : هحطلهم المنوم في العصير واجيلك</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>جملات في غرفتها مع جابر وهي تتزين وترتدي اجمل قميص نوم لجابر الذي يحتسي الماء بعد تعاطيه للفياجره</strong></p><p><strong>جملات : ابنك كبر وعاوزين نجوزه .... اختى كانت هنا النهارده ومعاها شهد .... مش فسخت خطوبتها من الواد الشمام</strong></p><p><strong>جابر : وابنك عمل ايه</strong></p><p><strong>جملات : الواد هيموت عليها يا جابر</strong></p><p><strong>جابر : يكون نفسه ومعنديش مانع</strong></p><p><strong>جملات : طب ما نخطبهاله واهو نضمنهاله وهو خلاص هيفتح الورشه ويقف على رجليه</strong></p><p><strong>جابر : سيبك انتى من الواد وخلينا في امه اللى مهيجاني عالاخر</strong></p><p><strong>جملات تنظر له بابتسامه خجوله في المرأه وتتجه للسرير لتصعد وتعتلي جابر في قبله ساخنه ويتبادلون الهمسات تحسبا لابنهم النائم خارج غرفتهم وتصعد قضيبه المتماسك لتغرزه بفرجها الهائج المبلل بشهد ثورته حححححح زوبرك جنني يا جابر</strong></p><p><strong>جابر : عجبك</strong></p><p><strong>جملات مغمضه عينيها لتتخيل طارق بقضيبه الهائج الفولاذي يخترق حصونها ليستقر بداخلها وهي تستمتع بدقاته في عانتها وتتنزل تقبل فمه لتتذوق رحيقه بين شفتي ثغرها وتتراقص بخصرها على قضيبه وتمسكه بعنف داخلها ليتهاوى بين جدران فرجها ليثور بركان منيه ليحرق جدرانها اكثر فتثور من البكاء : لييييه ... مش قادر تمسك نفسك شويه ?</strong></p><p><strong>جابر تهاوى اسفلها ليخرج قضيبه من فرجها ليعلن نومه دون استيقاظ</strong></p><p><strong>تحاول جملات معه دون جدى لتسمع صوت شخيره فتنهض غاضبه لتخرج لتشاهد طارق ابنها نائما وقضيبه منتصب في بنطاله فيدغدها فرجها لتشعر بالنار تلتهم حصونها فتتوجه نحوه بحذر وتحاول ايقاظه دون جدوى فهو في ثبات لكن قضيبه ساهرا بين فخديه في محبسه فتمد يداها المرتعشتان لتخرجه وتنبهر به وبحجمه الذي يوازي اضعاف حجم قضيب زوجها</strong></p><p><strong>طارق : ماما ? .... بتعملي ايه</strong></p><p><strong>جملات : ششششش ... كنت بس بتطمن عليك</strong></p><p><strong>طارق : بس انتى ماما</strong></p><p><strong>جملات : ولا يا طارق ... انسى اني امك ... ابوك مش عارف يريحني وانا خلاص فاض بي ... تعرف تتعامل معايا</strong></p><p><strong>طارق : بس ازاي انتى امي</strong></p><p><strong>جملات : تعالى ورايا وتمسك بيده تجذبه خلفها وتنام على طرف السرير معرية نفسها لابنها وقدميها عالارض .... ي**** ملكش دعوه</strong></p><p><strong>طارق ينهار امامه كل شئ ويخرج قضيبه ويدخله بقوته وصلابته في فرجها</strong></p><p><strong>جملات : اثبت على كده عاوزه احس بيه جوايا</strong></p><p><strong>طارق ينام على ظهرها وقضيبه باعماق فرجها</strong></p><p><strong>جملات تنظر لزوجها : ابننا هينيك كسي يا خول .... نيكني يا طارق</strong></p><p><strong>طارق يتحرك بوسطه بحذر وبطء شديد وهو يحتضن جملات من نهديها ويقبل رقبتها بلمسات من شفتيه تخرج لهيبا ينحر جملات في احشاءها لتشعر بثورة فرجها ليرتاح من لهيبه ودون سابق انذار يقذف طارق باعماقها ليشعر هو الاخر بالراحه ويتركها ويخرج وعيناه تنهار دموعها فتشق خدوده ليقف تحت الماء عاري ليختلط بدموع ندمه بينما جملات تصعد بجوار جابر وهي تنظر له متحسره على عمرها الذي ضاع دون ان تنعم بمضاجعه بقوة مضاجعة ابنها</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>وصل محمود وطرق الباب لتفتح له سحر في زي عروس بقميص نوم ابيض ساتان وطرحه اعلى رأسها وبعد قليل دخل سيد وسهام ومعهم المأذون والشهود</strong></p><p><strong>محمود : احااااا ... بتعمليلي كمين يا سحر</strong></p><p><strong>سيد لكمه اسفل ذقنه فسقط ارضا واتم زواجهما : دلوقتى العالم كله هيعرف ان بنتى اتجوزتك .... ي**** يا خول روح ومتنساش هتطلقها مؤخرها ٥ مليون جنيه</strong></p><p><strong>محمود خرج وهو مذهول : ايه الورطه دي يا ***</strong></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>اليوم التالي</p><p></p><p>في منزل جابر</p><p>تخرج سوزان من غرفتها لتوقظ اخيها طارق قبل دخولها الحمام لتستحم</p><p>هبه : صباح الخير</p><p>طارق يجلس في سكوت ولا يرد وهبه تنظر له في تعجب</p><p>هبه : مالك يبني</p><p>طارق : والنبي يا هبه سيبيني في حالي وينهض ليطرق باب الحمام ... خلصي يا سوز علشان متأخرش</p><p>صوت سوزان من الداخل : حاضر ثواني وخارجه</p><p>جملات : صباح الخير يا ولاد</p><p>هبه : صباح الخير يا ماما</p><p>جملات تلاحظ ضيق ابنها بوجهه العابث وتشعر بتأنيب الضمير فهو لا يرغب فيما فعلوا لكنها هي من اغرته وسمحت له بفعلتهم ليلة امس بل ودعته بنفسها فدخلت المطبخ الضيق لتحضر الفطار</p><p>جابر : صباح الخير يا ولاد .... غريبه ... انت تعبان ولا حاجه</p><p>طارق : يووووو ... اووووفففف</p><p>جملات : مالكم بيه بس ... ما تسيبه هو كان عمل حاجه</p><p>طارق : بتعملي ايه يا بت انتى</p><p>هبه : باخد سيلفي ... في حاجه</p><p>طارق : طااااخ ... خطف هاتفها ليتصفح الصور .... يا نهار ابوكي مش فايت وبيدور الضرب فيها</p><p>جابر : مالك يبني بيها .... سيب اختك</p><p>طارق : بدل ما تكلمنى كده خد شوف بنتك متصورة ازاي</p><p>جملات : وريني كده .... طاااااخ .... هتفضحينا يا بنت الكلب</p><p>طارق يستمر في ضرب وركل اخته وهي تصرخ وتستنجد بابيها لكنه لا يستطيع حمايتها</p><p>طارق : من هنا ورايح مفيش موبايلات</p><p>هبه : انا بتصور لنفففسيييي ?</p><p>طارق : مفيش موبايل تاني قولتلك</p><p>هبه : يابابا موبايلي ?</p><p>جابر : مانتى غلطتى برضوا</p><p>تخرج سوزان من الحمام وهي ترتدي ترنج منزلي : مالها البت دي</p><p>طارق دخل الحمام</p><p>جملات : اخوكي لئا صور مش حلوه ليها عالموبايل</p><p>سوزان : صح يا بت الكلام ده</p><p>هبه : بتصور لنفسي ? مليش دعوه عاوزه موبايلي</p><p>جملات : هو انتى مش نازله</p><p>سوزان : لا معنديش محاضرات وهقعد اذاكر</p><p>جابر يطرق باب الحمام : خلص يا طارق</p><p>يخرج طارق وهو بملابسه الداخليه وقضيبه نصف منتصب</p><p>جابر : ادخل البسلك حاجه يلا ودي اخر مره احذرك ... اخواتك كبروا وعلى وش جواز</p><p>طارق ينظر له بعدم اكتراث و يدخل غرفة اخواته ليرتدى ملابس العمل</p><p>سوزان تدخل خلفه : مالك ياض باختك</p><p>طارق : سيبيني في حالي يا سوز مش طايق نفسي</p><p>سوزان : ما خلاص يبني موقف وعدا</p><p>طارق : معداش يا سوزان ? ... معداش ?</p><p>سوزان : قصدك ايه ?</p><p>طارق : امك امبارح خلتنى اعمل معاها ?</p><p>سوزان : يا نهار اسود ... طب اسكت ... متجيبش سيره ولا تفتح بؤك وحضنته كأم تحتضن ابنها</p><p>طارق : ??????</p><p>سوزان : خلاص بئا امسح دموعك وكإن محصلش حاجه وركز في شغلك ومستقبلك</p><p>طارق يمسح دموعه : حاضر يا سوزان ... حاضر ... وانا من النهارده هدورلي على شقه ايجار</p><p>سوزان : عاوز تبعد عننا</p><p>طارق : مش عاوز اللى حصل يتكرر تاني</p><p>سوزان : طب روح شغلك وانا هفكرلك في حل يبعدك عن امك ويبعدها عنك</p><p>طارق : حاضر</p><p>وكانت تربت بيدها على ظهره وهي تحتضنه</p><p>جملات : ي**** يا ولاد الفطار جاهز</p><p>سوزان : حاضر يا ماما جايين اهو</p><p>.........</p><p>في منزل سيد</p><p>سحر : صباح الخير</p><p>سهام : صباحيه مباركه يا حبيبتي</p><p>سيد : نمتي كويس</p><p>سحر : اه ... اول مره انام كده من فتره</p><p>سيد : هتعملي ايه مع سبع البرومبه</p><p>سحر : هكلمه ييجي علشان نشوف هنعمل ايه</p><p>سهام : طب يا بنتى خليه ييجي يقعد معانا ما دام اتجوزتوا</p><p>سيد : جهزيله اوضة بنتك اهو عالاقل يذاكروا سوا وانا هشغله معايا لغاية ما يتخرجوا ويشتغلوا</p><p>سحر بتعجب شديد : وده من امتى الحنية دي</p><p>سيد : يا بنتي انا ابوكي وبحبك بس عليكي تصرفات تودي في داهيه</p><p>سهام : اظن كفايانا مشاكل لحد كده</p><p>سحر : حاضر يا ماما</p><p>سيد : انا هعملكم زفه علشان الكل يعرف جوزك ... انا مش عاوز مشاكل مع حد</p><p>سحر : حاضر</p><p>.......</p><p>في منزل مجدي</p><p>مينا يخرج من غرفته بسرواله القصير : صباح الخير يا ماما</p><p>مارسيل : صباح الخير يا حبيبي ... تعالى ي**** افطر</p><p>مينا : هغسل وشي واجي</p><p>مارسيل : ي**** يا مريم هتتأخري</p><p>مينا يخرج بالمنشفه على وجهه ... هو بابا فين</p><p>مارسيل : بابا عنده شغل نزل الفجر</p><p>مريم تخرج بشعرها المنكوش وهي تسير بخطوات متثاقله وتتثائب : صباااح الخييرر</p><p>مارسيل : كل ده نوم</p><p>مريم : معلش كنت سهرانه للفجر عالمذاكره</p><p>مينا يلاحظ نقاط الدم ببنطال اخته : مريم في ددمم في بنطلونك</p><p>مريم : ييييي هي كانت ناقصه</p><p>مارسيل : طب ادخلي اتشطفي وانا هجيبلك فوطه</p><p>مينا : الحمد**** على نعمة انى راجل ?</p><p>مريم تنظر له باقتطاب : خفه</p><p>مارسيل : ملكش دعوه باختك</p><p>مينا : هو انا اتكلمت</p><p>.....</p><p>في منزل مراد</p><p>نبيل : انا خلصت لبس ... مين نازل ياخدنى معاه</p><p>نيفين : انا هفطر ونازلة رايحه اشترى ملازم من الجامعه</p><p>مراد : عربيتك تروح تجيبها عالعصر</p><p>نبيل : حاضر هخلص مدرسه واروح اجيبها</p><p>ناديه تنظر لنبيل بلوم وهو يفهم ما تريد قوله</p><p>نجوى تراقب نظرات ابنتها لاخيها</p><p>فوزيه تقف بجوار نبيل الذي يبعص مؤخرتها وهي تقوم بلم الاطباق بعد الفطار</p><p>نيفين : ي**** يا بيه</p><p>نبيل : جاي وراكي</p><p>نبيل يفتح باب سيارة نيفين ويركب بجوارها</p><p>نيفين : مال اختك</p><p>نبيل : اصلي لما رجعنا فكرت في كلامي فقولت صح ... هو انا اخسر صحتى ومعرفش اتجوز اللى بحبها</p><p>نيفين : برافو عليك ... وعملت ايه</p><p>نبيل : نفضتلها طبعا</p><p>نيفين : ? اتاريها هتطأ</p><p>نبيل يلمح هبه من السياره : استنى استنى</p><p>نيفين : في ايه يبنى</p><p>نبيل يصفر فتنتبه هبه</p><p>هبه : هو انت</p><p>نبيل : انتى مستنية حد تاني</p><p>هبه : ابدا مستنية الميكروباص</p><p>نبيل : طب تعالي اركبي</p><p>هبه تنظر لنيفين</p><p>نبيل : اركبي دي اختي يا هبله</p><p>نيفين : ازيك يا هبه .... البيه داوشني بيكي من امبارح</p><p>هبه تفرح لكلام نيفين : هو شوفتك قبل كده</p><p>نيفين : معتقدش</p><p>هبه : هو انتى بتشتغلي ايه</p><p>نيفين : لا انا في الجامعه</p><p>هبه : تعرفي سوزان جابر</p><p>نيفين بتعجب : اه صاحبتي</p><p>هبه :سوزان اختي .... اكيد شوفتك في الصور</p><p>نيفين : دي صدفه غريبه .... خلي بالك منها يا بلبل دي اخت صاحبتي لو اشتكت منك انت عارف ها</p><p>نبيل : هو انا اقدر</p><p>دخل نبيل بصحبة هبه للمدرسه وهما يتبادلان النظرات والاعجاب وذهبا لفصليهما</p><p>نيفين دخلت الجامعه وكان مصطفى وفتحي بانتظار الجميع ولاحقتها ندى في الجلوس معهم</p><p>ندى : ايه يا شله بايظه .... فين القوم</p><p>فتحى : محمود وسحر ابوها قفشه وجوزهم رسمي ومينا اتصل مش جاي و سوزان بتذاكر</p><p>مصطفى : نيفين معلش هتعزمينا الدور كان على مينا ومجاش وانا مشطب</p><p>نيفين : مش مكسوف من نفسك وانت بتطلبها</p><p>مصطفى : اعمل ايه بالليل كان معايا ١٤٠٠ جنيه صرفتهم في الديسكو</p><p>ندى : ??? يا بنتى متصدقيهوش ... امبارح البيه اتثبت وروح بالبوكسر بس</p><p></p><p>فتحي : وانتى عرفتي ازاي بئا</p><p>ندى : ناسي انه ابن عمي .... عمك فضحك عند بابا ?</p><p>مصطفى : ظريفه اوي</p><p>نيفين : ? طب امسك ٢٠٠ اهم هات على قدهم</p><p>مصطفى : اشطه ... يلا الاكل النهارده على حسابي</p><p>فتحي : يعني اقرع ونزهي ?</p><p>ندى : خد ياض انت ... في عليك ٢٥٠ جنيه .... فينهم</p><p>فتحي بارتباك : ها ... اصل</p><p>نيفين : ?????? انا ادخل المحاضره احسن</p><p>مصطفى : خديني معاكي .... نيفين ... استنى بس ... خدي انا كنت بهزر</p><p>نيفين : لا بجد خليهم معاك</p><p>مصطفى : طب خدي فلوسك ودي تذكرة سينما الساعه واحده قابليني هناك</p><p>نيفين : بس تقعد بادبك</p><p>مصطفى : متخافيش ندى وفتحى هيكونوا معانا واحتمال مينا يلحقنا على هناك</p><p>نيفين : اوكييه ... هتدخل معايا</p><p>مصطفى : ي****</p><p>.........</p><p>شيماء مع ابنتها في غرفة شهد</p><p>شهد : تفتكري هيتقدملي</p><p>شيماء : انا امرت امه تكلمه .... متخافيش طلع بيحبك ورايدك وعرفت انه هيفتح ورشه كمان .... مش الخايب اللى كنت مسكالي فيه</p><p>شهد تقبل شيماء من خديها : انا بحبك اوي يا شيمو</p><p>عامر يدخل عاري من اعلى ويرتدي بوكسر فقط : في زبون هتروحي ولا اكنسله</p><p>شيماء : ما تهدا يا عرص انت ... هو انت مفيش مره تنيكني طول الليل لوحدك</p><p>شهد : ???? هو عامر كده قرونه بتنأح عليه</p><p>عامر : عاجبك كده</p><p>شيماء : وهي غلطت يعني .... المهم ... انا نزلتلي النهارده</p><p>عامر : يييييي</p><p>شهد : طب ما تروح انت</p><p>شيماء : اه و**** فكره</p><p>عامر : بس اتلمي يا لبوه انتى وبنتك ويغلق الباب ويعود لمكالماته</p><p>شهد : هو انتى متجوزتيش غيره ليه</p><p>شيماء : اتخميت فيه .... كنت فاكراه راجل طلع معرص .... اول ما اتجوزنا جاب صاحبه فتحني الخول</p><p>شهد : طيب واستسلمتيلهم ليه</p><p>شيماء ترد بأسى واضح وصوت حزين : جدك **** يرحمه بئا هو السبب ... روحتله علشان اشتكيله طردنى وقال انى فاجره ومليش اني اروحله وانه مش عاوز يشوف وشي تانى ولما مات مسبلناش حاجه ????</p><p>شهد تواسي والدتها : طب خلاص ياما اللى راح خلاص راح</p><p>شيماء : بت يا شهد ... لو **** تمملك مع ابن خالتك حبيه وحافظي عليه ... الواد راجل وعفي .... عاوزاكي متخليش في نفسه حاجه</p><p>شهد : يتقدملى بس وانا هعيشه ملك زمانه</p><p>.........</p><p>نيفين تذهب للسينما لتجد ندى وفتحي ومصطفى</p><p>مصطفى : اهي جات اهي ... اتأخرتي ليه</p><p>نيفين : كنت بفول العربيه</p><p>فتحي : طب ي**** الفيلم زمانه بدأ</p><p>يجلس فتحي بجوار ندى في مكان ومصطفى ونيفين في مكان مقابلهم وتحت مظلة الظلام تمتد يد فتحي داخل قميص ندى ليمسك بحلماتها ليعصرهم بين انامله ويتقاسمان المتعه بقبله ناريه تخرج من جوفهم لهيب شهوة متملكه من جسديهما</p><p>بينما تتشابك اصابع مصطفى مع اصابع يد نيفين وهما يتهامسان بالحب وتنظر نيفين خلفها لتجد فتحي يرضع لندى فتدب بين فخديها حراره تسيل الثلج بين شفرات المتعه فتتنهد بينما ندى مغمضه عينيها تمتد يدها لداخل بنطالها لتتحرك اصابعها اعلى بظرها</p><p>نيفين تتنهد وانفاسها تتسارع مع قبلة مصطفى اعلى رقبتها وتجد نفسها في غرفة الشهوه المظلمه وتشعر بالمتعه فتحرر زرار واخر من قميصها وتمسك بيد مصطفى لتسمح له بتحرير نهدها لينزل بلسانه يداعب حلمتها فتشعر وكإنها تجري في ماراثون ولا تستطيع الاكمال</p><p>نيفين : انا عاوزه اروح الحمام</p><p>مصطفى : وانا كمان</p><p>يذهبا للحمام ليخرج مصطفى ورقه فئة ١٠٠ جنيه ليعطيها لعامل الحمام ويدخل بنيفين لاحدى الحمامات ويغلقه ويمسك بشفتيها اثناء تحرير بنطالها القماش ليسقط ارضا وتحرر نيفين قدميها بينما مصطفى حرر جسده من ملابسه كامله وينزع عن نيفين قميصها ليتعريا تماما بعد تحرير قدمها من اخر قطعةملابس داخليه فتمسك نيفين قضيبه متوسط الحجم لتمرجه بيدها بينما شفتيها منجذبتان لشفتي مصطفى الذي يمرج بيده نهديها الجميلان فتتسارع انفاس نيفين لتنزل بين قدميه على ركبتيها راجيه متعه اكبر لتتذوق قضيبه داخل فمها وتمتصه جيدا ثم تذهب لقاعدة الحمام لتستند عليها فعتدل مصطفى خلفها وينزل ليلعق شفتي فرجها ويفتح فلقتيها ويلعقها فتشعر نيفين انها خارت تماما فيجلس على القاعده ويجلسها على قضيبه بعد ان وجهه لفتحة مؤخرتها فتنزل عليه وهو ممسك بنهديها ويقبل اسفل اذنها وخلفها ويلتقط شفتيها في قبله كبيره وبينما اصابعه تداعب بظرها بحنيه فتهبط لتبتلع قضيبه كاملا في مؤخرتها وتتراقص بها لتغلق فتحتها عليه بعد ان شعرت بسائل الشهوة يخرج منها ليتساقط كالمطر على الارض وبعد عدة دقائق تشعر بان معدتها تمتلئ بسائل حار فتسند ظهرها في حضنه وتغمض عينها لتستمتع بكل لحظه داخله</p><p>بعد دقائق عادا لمكانهما ليجدا فتحى وندى في عالم اخر من المتعه حيث تجلس بين قدميه تم له قضيبه قبل اختفاءهما لمدة حتى الاستراحه</p><p>مصطفى : ما تيجي نتجوز زي سحر و محمود</p><p>نيفين : معنديش مانع بس تتقدملي رسمي .... خليك راجل معايا وانا هساعدك</p><p>مصطفى : بابتسامه هائمه .... بحبك</p><p>نيفين : هما راحوا فين</p><p>مصطفى : تلائيه بيظبطها</p><p>نيفين : مش دي بنت عمك</p><p>مصطفى : اه بس هي حره في تصرفاتها</p><p>نيفين : هو انت منهم ولا ايه وتشير بقرون</p><p>مصطفى : لأ بس هما بيحبوا بض وكمان فتحي اتقدملها رسمي وهيتخطبوا في الاجازه</p><p>نيفين : الجزمه .... محدش يعرف ياخد منها لا حق ولا باطل</p><p>عادا فتحي وندى</p><p>نيفين : بئا هتتجوزوا ومتقولوش يا جزم</p><p>ندى : ? كنا عاوزين نعملكم مفاجأه ??</p><p>فتحى : المهم شدوا حيلكم انتوا .... على فكره مينا اتصل وقال انه مستنينا عند قدوره وعازمنا</p><p>نيفين : الواد ده جدع اوي ... يا ريت كان ينفع اتجوزه</p><p>مصطفى : اشبعي بيه يختي</p><p>نيفين : هو انا اقدر يا حبيبي وتقبلهه من خده ... متزعلش بئا</p><p>.......</p><p>في المدرسه</p><p>يتلاقى نبيل وهبه عند المغادره ويسيران معا في الطريق لمنزلها</p><p>نبيل : انا اول مره امشي مع بنت كده</p><p>هبه : واللى بتعمله كان ايه</p><p>نبيل : بعمل ايه</p><p>هبه : شوفتك مع ميس عبير على فكره</p><p>نبيل : ? دي تسالي ?</p><p>هبه : يعني بتتسلى معايا ?</p><p>نبيل : هو انا اقدر ... انا من ساعة ما شوفتك وانا مش على بعضي اصلا</p><p>هبه : بجد يا نبيل</p><p>نبيل : حتى انا اول مره احس بحاجه في قلبي من ناحية حد ... حتى حاولت اذاكر امبارح معرفتش كل ما افتح الكتاب اشوفك كإن الكتب كلها اتطبعت فيها صورتك</p><p>هبه تدخل الشارع الذي تقطن به : لغاية هنا وكفايا عليك ... لحسن حد يشوفنا ويعملنا مشاكل</p><p>نبيل : هو انا بسرق ... انا هسلمك لأهلك</p><p>هبه : بخوف وارتباك ... بس</p><p>نبيل : من غير بس ... ي**** قدامي يا هانم</p><p>هبه تسير امامه حتى صعدت سلم بيتها وتطرق الباب لتفتح سوزان</p><p>سوزان : مين حضرتك</p><p>نبيل : انا نبيل زميل هبه في المدرسه ... وطلعت اخو صاحبتك نيفين</p><p>جملات : في حاجه يا سوزان ... انت مين يبنى</p><p>نبيل : زميل هبه وكنت بوصلها</p><p>سوزان : ادخل يا نبيل ... اسمع كويس ... احنا حاجه وانتوا حاجه تانيه</p><p>نبيل يتفحص سوزان بنظرات هائجه جائعه : ايوه بس انتى صاحبة اختى وهبه زميلتي ايه المشكله انى اوصلها</p><p>جملات : فيها ان اخوها لو عرف هيدبحها .... كان نفسي اقولك تتفضل بس محدش هنا ...</p><p>سوزان : امشي دلوقتي وبعدين هخلي نيفين تفهمك</p><p>يغادر نبيل بينما سوزان تدخل لهبه</p><p>هبه : و**** هو اللى اصر يوصلني</p><p>سوزان : في ايه بينك وبينه</p><p>هبه بخوف واضح : بيحبني وكمان انا معجبه بيه</p><p>سوزان ارتبكت : بت ايه ... الواد ده تعرفيه جوه المدرسه بس ... بره لأ ... اخته ياما حكت عنه بلاوي ... عاوزه تفضحينا</p><p>هبه : هو في تالته وانا في تانيه يعنى مش هعرف اشوفه غير في الفسحه بس</p><p>سوزان : ي**** غيري هدومك اخوكي على وصول ويا رب امك متحكيلوش ولا نسيتى علئة الصبح</p><p>........</p><p>في منزل سيد</p><p>محمود مع سحر بغرفتها يمارسان الجنس في حين ان سهام بغرفتها تسمعهم وتتخيل ما يفعلاه وترتعش لاجل عطشها لدقيقة حب في حضن سيد او اي ذكر يداعبها فهي منذ شهور تشتاق لمداعبه او لمسه او **** من اي ذكر ففي الاونه الاخيره تذهب سهام لجميع مشاويرها بالمواصلات العامه وهي ترتدي بطالها القماش او تنورتها الضيقه التى بالكاد تغطى مؤخرتها وتنتقي المواصلات في مواعيد الزحام وقد نجحت عدة مرات في تحقيق مبتغاها حيث كانت تعبر الزحام لتتابع ايادى وتحرشات الذكور من الكبار والمراهقين وبعض الاحيان كانت تجلس قاصدة تعرية نهديها ليكونا تحت مرمى البصر وبعض الاحيان كانت تتعمد الاحتكاك بالقضبان المنتصبه وهي تبتسم لاصحابها لتعطي الضوء الاخضر لصاحب القضيب بالتحرش بها وتحاوره لحين جلوسها في حين ان يده تداعب بظرها او تمسك بخصرها او تضغط بنهديها على صدره بفعل التوقف المفاجئ لكنها لم تعطي لاحد من المتحرشين رقمها ولو لمره وها هي اليوم على موعد بلقاء حميمي على بعد امتار من غرفتها بين ابنها وزوجها الشاب الذي خرج التو من مرحلة المراهقه بقضيبه ليشعل رغبتها الملحه في ممارسة الجنس لتغمض عينيها وهي تتلوى من فعل اناملها التى تداعب بظرها اسفل قميصها الخفيف لتتخيله يعتليها وكأن رهزاته لفرج ابنتها انتقلت لداخلها فتتنفس بصعوبه وتشعر بألم يدغدغ فرجها لتسري الرعشة في كل جسدها لتنتقل الى خارق فرجها بقطرات الشهوة والمتعه وهي تئن وتستمر وكإنها تعاقب فرجها على عطشه واشتياقه المستمر لعشقه القديم المتمثل في قضيب سيد الذي اختفى مع الزمن ولم يرحم ظمأها فينتهى بها الحال بالبكاء على حالتها التى وصلت اليها مع دموع فرجها</p><p>في حين كان محمود وسحر يتصنتان عليها لسماعهما انينها وكانت سحر ابنتها تميل للأمام تشاهد امها في تلك الحاله وتعذب والدتها بصوتها المثير في حين تصفيق بطن محمود على مؤخرتها ليمر قضيبه لأعماق فرجها وهو يشاهد حماته تمارس العاده لعدة مرات ويستمر في مضاجعة زوجته بحراره وسرعه ليمسك بنهديها وهو يقبل ظهرها ورقبتها ويستمر أنين زوجته مع اهاتها وانين حماته ليشعر بسريان الدم في جسده ليندفع الى قضيبه ليزيده قوه وصلابه فتنهار حصون فرج زوجته فتفيض عسلا ليغرق قضيبه فيشعر بالدفء ليدخله الى اعماقها فينفجر بركان الشهوه في زنزانة المتعه بفرج زوجته لتنهار معه ويسقطان على الارض ليستريحا وهو يحتضنها وينهضا مسرعين لشعورهما بقدوم سهام فيدخلا غرفة سحر بسرعه</p><p>......</p><p>في منزل جابر</p><p>تسهر سوزان مع اخوتها على غير العاده فاليوم التالي هو اجازة رسميه بالدوله في حين ان جملات في الغرفه مع زوجها النائم المعطل تحاول ايقاظ فحولته عن دون جدوى فتترقب ابناءها حتى يغلبهم صاحب السلطان الذي لا يقهره احد النوم حتى شعرت بالملل فخرجت لتتابع فيلم او مسرحيه بالتلفاز</p><p>سوزان تتبادل مع طارق النظرات بابتسامات كإنهم هزموا والدتهم وكسروا رغبتها في المتعه الحرام</p><p>جملات : مش هتناموا يا ولاد</p><p>هبه : بنلعب الشايب ... ما تيجي تلعبي معانا</p><p>تقوم سوزان بجمع الاوراق وتفريقها ومن حظ طارق يسقط الشايب بين اوراقه فيقوموا بتبادل الاوراق فتخسر سوزان بنهاية الدور</p><p>هبه : كده انا اللى هحكم عليكي ... الشهر الجاي مصروفك بتاعي كله</p><p>جملات : ??? شوفوا البت بتخطط لحالها ازاي</p><p>طارق : ? نقبها طالع على شونه هتاخد مصروفها من بابا ?</p><p>هبه : مش مهم المهم انى هاخد مصروف اكتر</p><p>يعاد اللعب مره تلو الاخرى حتى ايقنت جملات انها لن تنجح ونهضت لتنام واكمل طارق مع اخوته السهر حتى غلبهم النوم ونامت هبه في حضنه للصباح</p><p>استيقظ الجميع متأخرين وكانت اولهم هبه التى نهضت على انتصاب اخيها بمؤخرتها ففتحت عينها وهي تتمطع بجسدها فتشعر بدغدغه اسفل بطنها فتحرك مؤخرتها على قضيب طارق المنتصب بعد تأكدها من نومه وتضم قدميها وفخديها وتشعر بسخونه تكتاح جسدها بأكمله فتئن من الشهوه فتنقلب على ظهرها لتنظر الى اخيها وتتأمل وسامته وتتلفت حولها لتتأكد من نومهم جميعا فتعود لأخيها وهي تحاول رؤية ذلك الوحش فترفع بنطاله بهدوء ليخرج متحررا ليرتطم بوجهها فتشعر بارتباك وتترك بنطاله ليستيقظ طارق فزعا</p><p>طارق : نهار ابوكي اسود ... انتى بتعملي ايه</p><p>هبه بخوف شديد : معملتش حاجه انا بس</p><p>طارق بس ايه وزفت ايه على دماغك ودماغ اللى خلفوكي</p><p>هبه في رعب : انا صحيت لئيت نفسي في حضنك ولئيتك نايم فقولت انزل من حضنك وصحيت</p><p>طارق : طب حسك عينك اشوفك بتعملي حاجه تاني والا هدبحك ... فاهمه ?</p><p>هبه : حححاضر وتنهض لتدخل غرفتها مسرعه</p><p>طارق يجلس مكانه على الكنبه ويضع وجهه بين كفيه في ضيق شديد ويفكر هل حقا هبه فعلت كما جملات ام انها تهيئات وخزعبلات اثر شعوره بتأنيب الضمير حيال ما حدث وينهض ليدخل الحمام وبعدها غرفة اخوته ليرتدي ملابسه ويهم خارجا</p><p>بينما كانت هبه تتصنع النوم وتتابعه وهي مثاره من مشهد قضيب طارق فأيره طويل وسميك بالنسبة لها وشعورها به بين فلقتيها اعلى ملابسها جعلها تفكر في رؤيته ويا ليتها ما رأته فهمت بالنهوض للحمام البلدي الضيق لتقوم باول عاده في حياتها بتلقائيه حتى هدأت وعادت للنوم لكنها لم تستطع وبعد دقائق شعرت بحركه خارج غرفتها فنهضت لتجد جابر بملابسه الداخليه يدخل الحمام فتخرج في هدوء لتراقبه من خلف الباب بعد تأكدها من نوم والدتها لكنها تعجبت قضيبه الصغير ورحلت عن موضعها لتعود اعلى سريرها وترقد على ظهرها لتعود صورة طارق الى مخيلتها فتغمض عينيها لتجده يعتليها</p><p>هبه : بتعمل ايه يا طارق</p><p>طارق : شششششش مش كنتى عاوزة تشوفي زوبري</p><p>هبه تومئ برأسها موافقه</p><p>طارق : خلاص اوريكي زوبري وتوريني كسك</p><p>هبه : موافقه ... بس ي**** قبل ما سوزان تصحى</p><p>طارق : متخافيش انا شممتها المنديل ده ... فيه مخدر</p><p>ينزعا ملابسهم ليتعريا تماما فينحدر طارق لاسفل عانتها ليتذوق فرجها بمائه العذب وهي تتلوى في هياج شديد بينما تشعر بلسانه على بظرها فتمسك بأيره ليستقر بفمها فتشعر بانتصابه الشديد</p><p>هبه : ينفع تدخله في طيظي</p><p>طارق : هيوجعك</p><p>هبه : متخافش انا طيظي واسعه</p><p>طارق : طب فلئسي ي****</p><p>تأخذ هبه وضع السجود ليعتليها طارق فتشعر بألم شديد فتصرخ</p><p>سوزان : مالك يا بت .... بت يا هبه .... انتى يا بت اصحي</p><p>هبه تفتح عينيها وهي تتنفس بصعوبه</p><p>سوزان : مالك بتصرخي ليه</p><p>هبه : مش فاكره ... اكيد كابوس</p><p>سوزان : طب خدي اشربي وابئي اتغطي كويس</p><p>تدخل جملات : مالك يا بت بتصرخي ليه</p><p>سوزان : اصلها شافت كابوس</p><p>جملات : محدش شاف طارق</p><p>سوزان : ليه هو مش نايم بره</p><p>جملات : لا مش في الصاله ولا في الحمام</p><p>هبه : يمكن صحي ونزل</p><p>جملات : هيكون راح فين ده</p><p>.......</p><p>في منزل مراد</p><p>يشعر نبيل بحركه على السرير فيفتح عينه ليجد ناديه عاريه تماما وتعتليه لتدخل قضيبه باعماق فرجها لتبتلعه تماما</p><p>ناديه : انا للصبر حدود يا خول .... هو انا هتحايل عليك تنيكني</p><p>نبيل : مانتى بتتناكي اهو</p><p>تدخل نجوى لتجدهم يمارسان الجنس فتنزع ملابسها لتتعرى و تنضم اليهم</p><p>نبيل : طب صباح الخير حتى</p><p>نجوى تنزل لمستوى فرج ابنتها لتخرج لسانها لتلعق بظرها مع قضيب نبيل لتنظفه مع حركته فتشعر ناديه بهياج شديد حتى اتت رعشتها وخارت بجواره لتعتليه امه فيجذبها اسفله وهو يقبلها حين دخل الثعبان لجحره ليتفقده بعد حرمانه ليلتان بنهارهما دون ممارسه داخل اي كهف فيزيد رهزه حتى اشبعها وشبع من رحيقها وافرغ حمولته بداخلها ليسقط بجسده محتضنا جسدها في مشهد مثير تخور له الاجساد</p><p>بينما كانت فوزيه تمسك بهاتفها المحمول وتقوم بتصويرهم دون شعورهم لتجد من يجذبها ويخطف هاتفها</p><p>فوزية : ست نيفين .... خضتيني</p><p>نيفين : بتصوري ايه يا شرموطه انتي</p><p>فوزيه في هلع : انا كنت بصورهم بس اريح نفسي يا ست هانم .... ارجوكي بلاش حد يعرف</p><p>نيفين تمسح التصوير لتصفع فوزيه فجأه فتصرخ فوزيه لتجد نبيل عاري امامها</p><p>نبيل : مالها البت دي</p><p>نيفين : الهانم بتصوركم</p><p>نبيل : خخخخخخ دانا هنفخ امك</p><p>نيفين : انا مسحته خلاص</p><p>نبيل : وريني كده</p><p>يتصفح نبيل هاتف فوزيه ليجد فيديوهات له معها ولناديه ولامه ولنيفين</p><p>نبيل يمسكها من شعرها : اي ده يا بنت الوسخه ويصفعها بقوه لتنزل قطرات الدم من شفتها وهي تستنجد بمن يخلصها وتستعطفه ليتركها فيقوم بنزع ملابسها ويأمر نيفين بتصويرهم وهو يضاجعها حتى يذلها بذلك التصوير اذا فتحت فاه</p><p>بالفعل تصوره نيفين دون ان تترج لوجهه وبدون صوت ليكافئها نبيل بقبله على خدها ويذهب لغرفة مراد ليوقظه كالعاده بمضاجعه مؤخرته</p><p>.......</p><p>في منزل مجدي</p><p>مينا : اخيرا شوفناكي يا خالتي</p><p>ماجده : بس يا صايع .... هو انا زيك بسهر بره يا فاشل</p><p>مارسيل : تستاهل .... ياما اتحايلت عليه</p><p>مينا : على اساس انك في البيت على طول .... مانتى بالنهار في المستشفى وبالليل في العياده</p><p>مريم : ? حتى ايام الاجازه بتنزل شغل</p><p>ماجده : مبتحضرش محاضراتك ليه</p><p>مينا : ها ? ... بحضر بس اكيد زحمة المدرج بتخليكي متشوفنيش</p><p>ماجده : زحمة ايه يا اهبل انت .... الدفعه كلها ٢٠ واحد</p><p>مينا : احلف ?</p><p>مارسيل : ???? اهي زنئتك اهي</p><p>مينا : اصلي بحض مع اصحابي</p><p>ماجده : في قدوره صح ?</p><p>مينا : انتى بتراقبيني بئا</p><p>ماجده : ولا براقبك ولا حاجه بس شوفتكم صدفه .... وانا اللى كنت فاكراك هتقطع الكتب وتجيب تقدير يشرفني</p><p>مينا : اوعدك مشيلش مواد ?</p><p>ماجده : مانت مبتشيلش بتوصيه مني</p><p>مينا : خلاص تمي جميلك ونجحيني</p><p>مارسيل : مش عارفه انت طالع خايب لمين حتى فلوسك بتصرفها على اصحابك</p><p>مريم : لا من ناحية بيستفيد فهو بيستفيد</p><p>مارسيل : بايه بئا</p><p>مينا ينظر لاخته راجيا الكتمان</p><p>مريم : عامل بنك تسليف لصاحباته واللى متردش فلوس ترد بحاجه تانيه</p><p>ماجده : مانا شاكه في كده بس للاسف الامن مجابليش حاجه</p><p>?????</p><p>مينا : ولا هيجيبلك و يشير لاخته يتوعدها</p><p>.........</p><p>في منزل عامر</p><p>شيماء : اخيرا عبرت خالتك وزورتنا</p><p>طارق : معلش يا قمر عيلتنا بس اتعودي وجودي على طول</p><p>شهد بفرح : بجد يا طارق .... يعنى افهم من كده انك هتزورنا على طول</p><p>عامر : والست امك مش ناويه تعبرنا مره</p><p>طارق يشعر بريبه في كلامه : وانت مالك بامي ... ولا انت فاكرنى مش عارف مصايبك</p><p>شيماء توجه كلامها امره لعامر : انت تخرس خالص يا معرص انت .... معلش يا طروقه يا حبيبي</p><p>عامر : هو انا اتكلمت .... انا اقصد انها من زمان مبتزورناش</p><p>طارق : مبتزوركوش علشان انت اخر مره حاولت تبوسها .... مبتزوركمش علشان انت موقع بينها وبين خالتي ولو اتكلمت تاني هقول رجعتلنا اخر مره وهدومها عامله ازاي</p><p>شيماء : اه يا عرص يا خول .... وانا اقول لنفسي انا عملتلها ايه اتاريك انت يا خول .... انا خلاص جبت اخري منك</p><p>شهد : اهدي بس ياما مش كده</p><p>طارق : انا ماشي ومش جاي هنا تاني</p><p>شيماء : استنى عندك ياض انت</p><p>طارق بعصبيه وانفعال شديد : يعني مش شايفه حركاته يا خالتي</p><p>شيماء : انت هنا كلامك معايا انا مش مع الخول ده .... اومي يا زفته اعملي حاجه لابن خالتك يشربها</p><p>شهد تتجه للمطبخ ولا ترفع نظراتها عن طارق : هتشرب ايه</p><p>طارق : اي زفت من ايدك</p><p>شيماء : اعمليله قهوه</p><p>شهد : سكرك ايه</p><p>طارق بتلقائيه ومجامله : حطي صباعك</p><p>شهد تبتسم وقلبها مبتهج : حاضر يا قلبي</p><p>شيماء : امك قالتلي انك هتفتح ورشه</p><p>طارق : اه هفتح ورشة خراطه اول مة اقبض الجمعيه</p><p>شيماء : ومش ناوي تتجوز</p><p>طارق : مانا بتحايل على امك تجوزيني شهد وانتى اللى رافضه</p><p>شيماء : يا عبيط كنت عاوزاك تقف على رجلك الاول</p><p>عامر : طب اطلبها من ابوها</p><p>طارق : لما تسترجل الاول</p><p>شيماء : مش قولتلك تخرس خالص</p><p>عامر : اديني خرست ... اعمليلي معاكي شاي يا شهد ويدخل معها المطبخ</p><p>شيماء : سيبك منه وخليك معايا .... ليك علي اول ما تقف على رجلك والقرش يجري في ايدك هجوزهالك</p><p>طارق : بجد يا خالتي</p><p>شيماء : طبعا يا واد</p><p>طارق : طب خطبتيها للواد علي ليه</p><p>شيماء : ما فكت الخطوبه منه .... طلع عيل في كلامه وكان عاوز مرءعه</p><p>طارق : دانا انيكه في وسط الشارع</p><p>شيماء : هخليك تنيكه بس اصبر</p><p>طارق : اوعي يكون قربلها</p><p>شيماء : ولا حتى بالتليفون وشرفك</p><p>في حين كان عامر بالمطبخ مع شهد يتحسس جسدها البكر الناعم اااااا .... ابعد عني</p><p>ينطلق طارق للمطبخ ليجد عامر يبعص ابنته بمؤخرتها</p><p>طارق : بتعمل ايه يا معرص انت .... ابعد عنها ويلكمه فيبعده عنها</p><p>يمسك عامر بسكين ويهم لضربه</p><p>شهد : حاسب يا طارق</p><p>طارق يلتفت لعامر ويمسك يده ويركله بين فخديه فيمسك عامر قضيبه متألما بشده ويمسك طارق السكين ليضعه على رقبة عامر مهددا : لو قربتلها تاني هدبحك</p><p>شيماء : هات السكينه دي يا طارق ... بلاش تضيع نفسك في خول زي ده وتأخذ منه السكين وتطعن بها فخد عامر ... عاوز تنيك بنتك يا عره ... دانا هنيكك يا خول</p><p>طارق : عنك انا الواجب ده يا خالتي ويقوم بضرب عامر ويعتلي مؤخرته ويجذب ملابسه ليضع رأس قضيبه على فتحته وينزل بقضيبه كاملا في مؤخرة عامر</p><p>عامر : ححححح طلعت دكر</p><p>طارق يرهز عامر بينما النشوة تدب في شهد وامها وهما تنظران قضيب طارق يحفر مؤخرة عامر الذي يتأوه ويئن كالمرأه العاهره ويتمتع بقضيب طارق داخله فتتعرى شيماء لتصبح بملابسها الداخليه فقط</p><p>شيماء : انا لازم اجرب</p><p>طارق : تجربي ايه يا مره ده بتاع بنتك بس</p><p>شيماء : يا بنت المحظوظه يا شهد هتتجوزي راجل دكر دكر بجد</p><p>شهد : واضح ياما وتنظر لطارق باعجاب وتقبله امام ناظر والديها .... روح هات اهلك ونتجوز على طول ... انا اوضتى فاضيه وتساعنا</p><p>شيماء : ايوه يا حبيبي ومن النهارده انت راجل البيت هنا وكلمتك سيف على رقابينا</p><p>طارق يفرغ شحنته بمؤخرة عامر</p><p>عامر : حححححح بخيره يا بنت المحظوظه</p><p>طارق : طلق خالتي يا خول</p><p>??????</p><p></p><p>طبعا بشكر كل اللى علقوا وتفاعلوا على القصه وبصراحه مكنتش متوقع نجاحها بهذه السرعه واتمنى تستمتعوا اكتر بالقادم واحب اطمئن قلوبكم انكم ستنسون كل ما كتبته من قبل وسترغبون في المزيد منها</p><p>كما اوجه رسالتي للادارة لفتح السلسله ل١٥ حلقة بدلا من ١٠ فقط حتى لا يحدث تشتيت للافكار</p><p></p><p></p><p>توقفنا عندما زار طارق خالته لاول مره منذ طفولته ورأينا كيف انتقم طارق لجملات من عامر وانه استغل سطوة خالته وفعل بعامر امام ناظرها ما ترغبه حتى يكسبها في صفه حتى لا تعوق زواجه من شهد مره اخرى</p><p>طارق : طلق خالتي يا خول</p><p>??????</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>طارق يحكم مسكته لعامر ويضغط بوسطه ليتحرك قضيبه بداخل مؤخرة عامر مره اخرى : مش هحلك الا لما تطلق ... بت يا شهد تعرفي تصورى</p><p>شهد : ايوه طبعا</p><p>طارق صوريني فيدي وانا بنيكه</p><p>شيماء تنظر لطارق باعجاب بشخصيته بينما شهد تتلجلج وترتبك</p><p>شهد : كفايه يا طارق ... ابويا هيموت منك</p><p>شيماء : طااااخ ... اسمعي كلام راجلك واياكي يشكيلي انك بتعارضي كلامه ... ناكك ? ترفع رأس عامر ممسكه بشعره ... ناكك يا خول .... طبعا انت متكيف كده .... اومال عامل علي راجلوبتجيبلي رجاله ينيكونى يا عرص .... **** لا يسامحك يابا عاللى عملته في</p><p>طارق : صوري يا بت انتى والا هدور النيك فيكم ومش هتجوزك</p><p>شهد : لأ .... هصور اهو وتمسك بهاتفها مترتده لتفتح كاميره الفيديو وتصور عامر وهو متمتع بكامل أير طارق بداخله ليبدأ طارق جوله جديده في مؤخرة عامر لتنتهي بخنقه له</p><p>شيماء بفزع : لا يا طارق سيبه ... الراجل هيموت منك .... طلقني يا عامر خليه يسيبك</p><p>طارق : هو في راجل غيري هنا يا مره</p><p>عامر : انت سيد الرجاله ... نيك كمان يا دكر .... ابوك زمان ناكني وانت النهارده بتكمل مسيرته</p><p>طارق يضغط على رقبته اكثر : يعني خول من زمان ?</p><p>عامر يشعر باختناق بينما شهد تركت هاتفها لتجذب طارق بعيدا عن ابيها</p><p>شيماء تهرول الى عامر مفزوعه لتطمئن عليه : ? لسه فيه الروح اتطمنوا وتضع قدمها على رأسه لتدهسها بالارض .... اهو الراجل وابنه ناكوك يا خول .... طلقني يا كلب</p><p>طارق يدفع شهد عنه : هاتيلي حبل يكون طويل</p><p>شهد : حححاضر</p><p>وتهرول ناحية المطبخ لتحضر حبل غسيل جديد لم يستعمل</p><p>شهد : ينفع ده</p><p>عامر : كفايه يا شيماء هموت</p><p>شيماء : ما تموت ولا تغور في داهيه انا زهئت منك ومن عيشتك .... مش هعتئك الا لما تطلقنى</p><p>طارق : خلاص يا خالتى سيبيه وامسكيه على ما اكتفه .. عاوزك تطمنى مش هنزل الا لما يطلقك بالتلاته ... يقوم بتكتيف عامر .... دلوقتى .... هتطلق ولا اذيع ويمسك بهاتف شهد ليفتح الفيديو حتى نهايته لكنه يفاجأ ببداية فيديو اخر لشهد تقوم بالعاده وهي تصور نفسها حححححح شايف كسي عاوزك ازاي يا حبيبي ... حححححح عاوز زوبرك جواه يا علي</p><p>طارق : خخخخخخخخ ايه ده يا بنت المتناكه .... اه يا عيله شراميط .... طاااااااخ</p><p>شيماء : يا لهوي يا لهوي يا لهوي .... ايه ده يا بت .... معلش يا طارق هما فكوا خلاص .... فضحتينا يا جزمه</p><p>طارق يشتد غضبه ويمسك شهد من شعرها وهو يضرب وجهها بصفعات متتاليه ويحمر وجهه من حموة الغضب</p><p>شيماء تتدخل : خلاص يا طارق البت هتموت في ايدك ... عاجبك كده يا شرموطه</p><p>طارق : اتفو عليكي وانا اللى فرحت انى خلصت من علي اتاريكي قحبه بنت شرموطه ... ماشي ... انا هجيب زفت ده من رقبته وسط الشارع وهاجي اجيب رقبتك وبكده هغسل عاري</p><p>شهد تهرول من الفزع تحت قدم طارق : لا يا طارق ارجوك .... انا خلاص حرمت ? ارجوك بلاش وانا هكون خدامه تحت رجليك بس متضيعش نفسك ???? انا بحبك يا طارق ????</p><p>طارق : ما واضح يا بنت العرص .... عاوزين تستغفلونى وتلزؤهالي</p><p>شيماء : اقسملك يبني انها لسه بنت</p><p>طارق : اخلعي اشوف بعيني</p><p>شيماء : انت بتقول ايه</p><p>طارق : اتطمن انها سليمه بنفسي ولا تحبي انزل اعرض فيديوهاتكم في الشارع واتبرى منكم يا عيله شرامييط</p><p>شيماء : ان كان ده اللى يهديك نفذيله كلامه يا فاجره وتجذبها من شعرها ... فضحتيني فضحتيني</p><p>طارق يخلص شهد منها : خلاص يا خالتي سيبيها .... ادخلي اتطمني عليها جوه</p><p>شهد : اقسملكم ? انى بنت ???</p><p>طارق : شوفيها من قدام وورا يا خالتي ... انا مش هتجوز شرموطه برخصه</p><p>شهد : ?????</p><p>دخلت شيماء غرفة شهد لتطمئن على ابنتها وتخرج بعد قليل لتجد عامر فقط وطارق غير موجود لتتصل به وتطمئنه</p><p>شيماء : طلعت سليمه يا طارق .... انت روحت فين</p><p>طارق : الخول طلقك ولا لسه</p><p>شيماء : هات المأذون وتعالى واهو متلأح بره متكتف زي مانت مكتفه</p><p>طارق : خلاص ... هجيب المأذون وجاي بالشهود ....</p><p>.......</p><p>مرت اسابيع وتكررت زيارة طارق لخالته بعد طلاقها من عامر بالثلاثه وتأكد له عذرية شهد</p><p>في منزل سيد</p><p>سيد : مبروك يا سحر يا بنتى</p><p>سحر : **** يبارك فيك يا بابا</p><p>محمود يجلس بجوارها وهو يقبل يدها : خلاص هبئى أب ... انا مش مصدق نفسي</p><p>سيد : ي**** شد حيلك كده واتجدعن واشتغل شغلانه تعيشوا منها</p><p>محمود : انا خلاص كلها ٥ شهور واخلص دراسه واكيد هشتغل واجيب شقه وافرشها كمان .... انا عارف اني تقلت عليكم يا عمي</p><p>سيد : جرى ايه ياض ... انت زي ابني ... تخيل بئا لو كنتوا متجوزين في السر زي مانتوا ... كنتوا هتفرحوا كده</p><p>محمود وسحر ينظران لبعضهما في مفاجأه من السؤال</p><p>سيد يواصل كلامه : كنتوا هتخافوا طبعا</p><p>سهام : يوه بئا يا سيد ... ما خلاص اتجوزوا وبكره يملوا البيت ولاد</p><p>سيد : ايه رأيك تنزل سكرتير في مكتبي وهديلك ١٠٠٠ جنيه في الشهر</p><p>محمود : لا يا عمي .... انا بابا بيبعتلي مصروف بيكفي وبزياده كمان .... وعالشغل انا عندي ارض في البلد بتجيبلي ايراد كويس ومعايا مش محتاج ولما هخلص هاخد سحر البلد مع ابني وهشتغل مع والدي في تجارة القطن</p><p>سيد يقتطب وجهه : اللى تشوفه .... عالعموم مبروك كمان مره .... انا نازل المكتب .. عاوزه حاجه يا سهام</p><p>محمود : انت زعلت ليه</p><p>سيد : لا مش زعلان ولا حاجه</p><p>بعد خروج سيد</p><p>سهام تذهب للمطبخ وتخرج فراخ لتجهزها لابنتها</p><p>محمود يحضنها من الخلف : وحشتيني يا سوسو</p><p>سهام : ارجوك يا محمود سحر جوه ... وكمان انسى اللى حصل بيننا كانت غلطه وخلاص راحت لحالها</p><p>محمود : خلاص ابعت الفيديو ده عالواتس لجوزك</p><p>سهام في خوف : ارجوك بلاش تخرب بيتي ... يبني انا حماتك يعني زي امك</p><p>محمود : وانا نمت معاكي ... يعني خلاص الحاجز اللى ما بيننا المفروض اتكسر ويقبل رقبتها</p><p>سهام تشعر بالقلق لكنها من لمسه تنهار امام شهوتها : ارجوك يا محمود ... طب لما مراتك تنام تعالالي</p><p>محمود يقبلها دون اكتراث لما تقوله ويحضنها كإنها قطعه منه وينهال بالقبلات على شفتيها ويملأ وجهها بالتقبيل ويرفعها على رخامة المطبخ ليرفع فستانها ليخرج لباسها من بين قدميها قبل انحداره بين فخديها ليلعق العسل من مكمنه لتنهار سهام تماما وتتنهد وتتسارع انفاسها وتغمض عينيها من شدة المتعه لتفاجأ بقضيب محمود بأكمله داخلها فتتشبث به وتهجم على شفتيه ليخرج من جوفها شوق الحرمان كلهيب يحرق كل مبادئها لتنهزم امام شهوتها وتبتلع قضيبه بأكمله داخلها لتلاحقه بجوفها عند رجوعه للخارج حتى لا يفارقها لحظه حتى شعرت بهزه جعلتها تدخل بجسدها داخل حضن محمود بالكامل فينفجر البركان لتخرج الحمم الملتهبه ليننصهر قضيب محمود ليخرج سائل الحياة باعمق مكان داخلها</p><p>سهام تتنهد وتتنفس بصعوبه وهي تلقى برأسها على كتف محمود</p><p>سحر : هلا هلا .... ايه ده يا ست ماما .... وانا اللى فاكراكي ???</p><p>سهام بفزع : سحر ? .... انااا .... اناااا ...?</p><p>سحر : متخافيش مش هتكلم مع بابا في حاجه .... بس بعد كده محمود تبعدي عنه</p><p>سهام : و**** هو اللى غواني</p><p>محمود : طب اتفرجي كده</p><p>سهام تهرول لغرفتها وتغلق على نفسها من الداخل</p><p>سحر : اتبسطت يا حبيبي</p><p>محمود : اوي .... ي**** دوئي كس امك من على زوبري</p><p>تنزل سحر على ركبتيها لتمتص رحيق وعسل امها من على قضيب محمود زوجها في نهم شديد لكنها تشعر بدوار فيحملها محمود ليضعها بسريرها : خلاص ارتاحي انتي عقبال ما استحمى واجي</p><p>.........</p><p>في منزل مجدي</p><p>مينا يتابع مباراة الليفر ومان سيتي بغرفته</p><p>ماجده تدخل دون استئذان وهي ترتدي بيجاما منزلية مشجره بنطالها ضيق من كثرة شحومها وتحمل طبق معبأ بالفشار .... مين اللى فايز</p><p>مينا : لسه تعادل بس صلاح مضيع فرصتين</p><p>ماجد تجلس بجواره على الارض لتستند على السرير : مش ناوي تذاكرلك كلمتين</p><p>مينا : هخلص الماتش واذاكر اوووووو .... يا اخي باصيله</p><p>ماجده : ههههه على فكره مش هعرف اساعدك انت خلاص في الليسانس</p><p>مينا : مش مشكله ... وكمان ماما هتجيبلي شغلانه في شركة ادويه جووووووول</p><p>ماجده : وهتفضل عايش عالاعانات .... يا خوفي تيجي تتجوز تطلب اللى يساعدك</p><p>مينا ينظر لها بتهكم : فشررر انا دكر وراجل اوي ويخرج قضيبه لتشاهده</p><p>ماجده : اه يا سافل يا حيوان ... انا خالتك يا خول</p><p>مينا : برد عليكي لا تكونى فاكراني عيل من اللى بيتفرجوا على سكس ومضيعين نفسهم</p><p>ماجده بوجه اعتلته حمرة الخجل : ينفع كده .... عيل وااطي</p><p>مينا : معلش يا خالتو ويقبل خدها ... خلاص بئا</p><p>انتهت المباراة</p><p>مينا : هو انتى متجوزتيش ليه يا ميجو</p><p>ماجده : النصيب</p><p>مينا : حتى دكاترة الجامعه ... اخص .... كنت فاكر مخك اكبر من كده</p><p>ماجده : وايه اللى حصل بس</p><p>مينا : في دكتورة تقول نصيب</p><p>ماجده : اومال اقول ايه</p><p>مينا : قولي ملئتش راجل ... بيخافوا مني ... محدش عنده جرئه</p><p>ماجده : ليه هو انا بعبع</p><p>مينا : انتى قمر ... ياااااه لو مكنتيش خالتي ... كنت زمانى بطلب ايدك ومال برأسه ليقبل رقبتها</p><p>ماجده : بس يا حيوان</p><p>مينا : ههههه اصلك حلوه اوي</p><p>ماجده : ماشي يا جزمه .... ي**** اوم ذاكر</p><p>مينا : حاضر</p><p>ماجده : هات ايدك اومنييمد مينا يده ليوقفها لكن من ثقلها يقع فوقها بين قدميها</p><p>مينا : يا لهوي على جمالك يا خالتى دانتى طريه اوي وكانت يده فوق نهدها مباشرة</p><p>ماجده ترفعه عنها لتنهض وتنظر له في خجل شديد : انت .. انت .. انت ازاي تعمل كده</p><p>مينا : ??? معلش انتى اللى محمله من ورا</p><p>ماجده : بس يا سافل يا واطي يا زباله .... عيل واطي وتخرج لتلحقها مؤخرتها العريضه وهي تترنح لتفتح وتغلق في رجه توقف اقضاب العالم بأكمله</p><p>مينا : يا لهوي عليكي يا خالتي دانتى مكنه ... ?</p><p>........</p><p>في منزل حاتم</p><p>حاتم ( ٥٠ سنه مدرب احمال بنادي كبير ... والد ندى)</p><p>صفيه (٤٣ سنه والد ة ندى ... مدربة سباحه بنفس النادي )</p><p>ندى الابنه الوحيده : ٣٣٥ ٣٣٦ ٣٣٧ ٣٣٨ ٣٣٩ ٣٥٠</p><p>حاتم : ٣٤٠ انتى هتخمي</p><p>ندى : تعبت ... ممكن اريح</p><p>حاتم : لسه ١٠ كمان خلصيهم وريحي علشان نطلع نجري</p><p>ندى : ٣٤١ ... ٤٢ .... .... ٣٤٩ .... ٣٥٠ ???</p><p>صفيه : ?????? حرام عليك يا حاتم البت هتموت منك</p><p>حاتم : ي**** اتصلي بفتحي خليه يقابلنا ونجري سوا</p><p>ندى : طب نفطر الاول</p><p>حاتم : لو كلتى جسمك هيحط .... ي**** البسي الكوتش</p><p>صفيه : انا جهزت السندوتشات هنفطر هناك في النادي</p><p>ندى : طب سندوتش ... والنبي والنبي</p><p>حاتم : لأ</p><p>ندى : يوووو ... الو ايوه يا فتحي .... انت لسه نايم ... بابا يا سيدي عاوزك تنزل تجري معانا ...... لالالالا لو منزلتش هيرجع في كلامه .... خلاص هبلغه</p><p>حاتم يقوم بحركات السويدي : قالك ايه</p><p>ندى : هياخد دوش ويحصلنا</p><p>.........</p><p>في منزل مراد</p><p>نيفين في غرفتها</p><p>نبيل : كنت عاوز اتكلم معاكي</p><p>نيفين : تعالى يا بلبل</p><p>نبيل : من فتره كده وصلت هبه وصاحبتك هزئتني من ساعتها مش عارف اكلم هبه</p><p>نيفين : وانت وصلتها ليه</p><p>نبيل : علشان بحبها</p><p>نيفين : اسمع يا بلبل ... صحيح سوزان صاحبتي بس احنا حاجه وهما حاجه تانيه خالص</p><p>نبيل : ما هي قالتلي كده ومش فاهم ليه</p><p>نيفين : يا حبيبي افهم ... احنا كل واحد بيعمل اللى عاوزه .... اما هما ليهم تربيتهم اللى كل حاجه انت شايفها عادي بالنسبالهم عيب .... لو بتحب هبه صحيح متعملش حاجه تزعلها منك</p><p>نبيل : معملتش حاجه لسه</p><p>نيفين : واياك تعمل حاجه .... البنت مش حمل اخوها ... اخوها راجل اوي وممكن يدبحكم</p><p>نبيل : طب اعمل ايه علشان محدش يكلمها</p><p>نيفين : بينلها انك راجل وتحافظ عليها .... وكمان اللى حصل الصبح ده ميتكررش تاني</p><p>نبيل : هما اللى عملوا كده</p><p>نيفين : استنى ... نهضت لتغلق الباب بالمفتاح واتجهت لدولابها لتعود له بزجاجه صغيره</p><p>نبيل : ايه دي</p><p>نيفين : ده منوم حطه لناديه ولماما لما نشرب عصير او ناكل وبكده هيبعدوا عنك</p><p>نبيل : والبت فوزية هنعمل ايه معاها</p><p>نيفين : سيبك منها بئا لا هي مقامنا ولا مننا</p><p>هاتف نيفين يرن ويظهر رقم مسجل حبيبي لتغلقه نيفين</p><p>نبيل : ايوه يا عم ليك جو بيحبك</p><p>نيفين : بس ياض انت .... ده مصطفى زميلي وبيحبني وهنتجوز</p><p>نبيل انتبه بعد كلمة نتجوز لجسد اخته فهي تجلس امامه بتي شيرت ابيض اسفله شورت قصير يظهر كامل انوثتها وجمال اقدامها في بشرتها البيضاء كالثلج</p><p>نيفين تفهم نظرات اخيها : مالك متنح في ايه يا حيوان انت</p><p>نبيل : اصلي اول مره اخد بالي من حلاوتك</p><p>نيفين : بس يا حيوان انا اختك .... وكمان مانت بتحب هبه ولا هو كلام</p><p>نبيل : لا بحبها بس بجد يا بختك يا درش</p><p>نيفين : يا سلاام ... طب ي**** عاوز حاجه تاني</p><p>نبيل : بتطرديني ولا بتوزعيني</p><p>نيفين : الاتنين ... ياله اوم وتقوم بفتح الباب وتدفعه خارجا</p><p>نبيل : طب بلاش فرك علشان بيتعب ?</p><p>نيفين تغلق الباب وتتصل بمصطفى ليسهرا معا في كلام خالي من اي اثاره ويفتحون العديد من المواضيع</p><p>......</p><p>في المقهى يجلس طارق ومعه احد العمال بخصوص الورشه</p><p>عامر : ازيك يا طارق</p><p>طارق بعدم اكتراث : أهلا</p><p>عامر : في حاجه لازم تعرفها .... انا قولت اقولك علشان محدش يلوم علي اني خبيت عليك</p><p>طارق : انجز عاوز ايه</p><p>................</p><p>في منزل جابر</p><p>سوزان وهبه في غرفتهم</p><p>هبه : عمرك حبيتي يا سوز</p><p>سوزان : ذاكري يا هبه وخلي سنتك تعدي على خير</p><p>هبه : بس انا بحبه ووحشني اوي</p><p>سوزان : ليه هو مبيروحش المدرسه ولا ايه</p><p>هبه : بيروح بس خايفه اكلمه وخصوصا بعد اللى حصل</p><p>سوزان : وهو عمل ايه</p><p>هبه : بصراحه بشوفه بيدور علي بس انا بستخبى منه</p><p>سوزان : ????</p><p>هبه : بتضحكي ليه</p><p>سوزان : علشان هبله .... انا قولتلك اعرفيه جوه المدرسه بس لكن مقولتلكيش اتهربي منه</p><p>هبه : مانا خايفه لطارق يعرف</p><p>سوزان : وايه اللى هيعرف اخوكي</p><p>هبه : خايفه يشوفني معاه مره</p><p>سوزان : وانتى هتقابليه بره</p><p>هبه : لأ ... بس ممكن يحصل</p><p>سوزان : خلاص بكره كلميه عادي واكيد هو ادام بيدور عليكي اكيد بيحبك</p><p>هبه : مانا عارفه انه بيحبني .... بس ....</p><p>سوزان : مش هنذاكر بسبب سي نبيل بتاعك ده وادي الكتاب كمان</p><p>ااااااا .... مش كده يا جابر</p><p>سوزان وهبه يهرولان خارجا لسماعهم صرخة والدتهم ليجدوا والدهم ممسك بالحزام ويضرب والدتهم</p><p>سوزان تتدخل : في ايه بس يا بابا</p><p>جابر : البيه اخوكي عاوز يتجوز شهد بنت خالتك</p><p>سوزان : ودي فيها ايه بس ما هما بيحبوا بعض</p><p>جابر : فيها ان خالتك شمال واكيد بنتها هتطلع زيها</p><p>سوزان : وماما مالها بس</p><p>جابر : امك عماله تزن على ودانى اوافق .... ينظر لجملات .. مش اختك دي اللى جوزها كان عاوز يمشيكي مشي بطال واتهجم عليكي زمان</p><p>هبه وسوزان تصدمان لقول ابيهم</p><p>جمالات : وخلاص طلقها وابنك هيموت عالبت</p><p>جابر : يموت ولا يتفلئ .... على جثتى انه يتجوز شهد ... لو انطبقت السما عالارض مش هوافق عالجوازة دي ... وكمان مالها مي بنت عمه جلال ... بنت دبلوم تجاره وست بيت شاطره وهتحافظ على ابنك</p><p>جملات : طب انا مالي ... كلمه هو</p><p>طارق يدخل من الخارج : مالكم في ايه</p><p>جابر : صحيح انت عاوز تتجوز شهد</p><p>طارق : لا شهد ولا نحل ... انا بفتح ورشتي ومش عاوز وجع دماغ</p><p>جابر : سمعتي ... اهو مش عاوزها</p><p>طارق : مين قال انى مش عاوزها .... انا هتجوزها وهتجوز مي كمان علشان تربيها</p><p>سوزان : انت بتقول ايه</p><p>طارق : اقولكم ايه .... انا جاي تعبان وعاوز اكل في طفح ولا اروح اطفح في حته تانيه</p><p>هبه : حاضر هسخنلك الاكل</p><p>طارق : انا مش عاوز وجع دماغ</p><p>جابر : على جثتي تتجوز شهد</p><p>طارق : ليه على جثتك</p><p>جابر : يبني هتطلع لامها وهتخلي سمعتك في الارض</p><p>طارق : هئاااااو .... طب مقولتش لنفسك ليه قبل ما تعمل عملتك مع خالتي وتخلفها</p><p>الكل في صدمه من كلمات طارق التى امطرتهم كوابل من الرصاص</p><p>جملات : هي مين اللى بنتك يا جابر .... وكمان بتخوننى مع اختي .... انا اللى استحملتك واستحملت قرفك سنين وانا شايله وساكته</p><p>طارق : خلاص ياما ... انا مش هتجوز شهد</p><p>جملات : يعنى ايه شهد اختكم ..... اه يا زباله يا عرة الرجاله وانا اللى محافظة على شرفك واسمك السنين دي كلها .... سكتت ليه ... ما تنطق تقولها وهي تمسك بلياقة قميص جابر الذي لا يجد ما يرد به ... طلقني يا جابر .... طلقني والا هعملك فضيحه في الحي كله</p><p>سوزان : اهدي بس يا ماما .... تعالي معايا ندخل جوه وتنظر لطارق بعتاب ... حبكت وتدخل مع امها لغرفتها وتتبعهم هبه</p><p>جابر : انت عرفت ازاي .... مين اللى حكالك</p><p>طارق : العرص عامر .... بعد ما طلق خالتي جالي وحكالي اللى كنت بتعمله زمان معاهم</p><p>جابر : وهو طلق خالتك ليه</p><p>طارق : كان عاوز يعتدي على بنتك .... اختي اللى حبتها السنين دي كلها .... افرض كنت اتجوزتها فعلا كنت عملت ايه</p><p>جابر : ليلتها مكناش في وعينا وكنا متعودين نسهر عند خالتك وكنا بنشرب انا وخالتك وعامر جوزها وليلتها سكرنا وصحيت الصبح كانت شيماء في السرير معايا ملط وبعد فتره عرفت انها حامل و فضلت ساكت لغاية ما خالتك ولدت شهد واتأكدت انها بنتي ومحدش عرف غير ةانا و عامر لما حكيتله وبعدها بفتره رجعنا نسهر تاني اتاريه كان بيخطط ينتقم مني في امك</p><p>طارق : وخالتي تعرف ولا لأ</p><p>جابر : لو كانت تعرف مكانتش وافقت تجوزهالك .... واضح كده ان عامر خبى عليها</p><p>جملات تخرج غاضبه : انت تطلع بره .... مش عاوزة اشوف وشك تاني</p><p>طارق : ما بس بئا ... مانا بستفهم منه اهو ....ولا تحبي احكيله</p><p>جملات صدمت من كلمات طارق صمتت تماما</p><p>جابر : تحكيلي ايه</p><p>طارق : خلينا في شهد وامها .... انا هفضل هناك .... عالاقل احافظ على شرف اختي وهاجي كل يوم اتطمن عليكم</p><p>جملات دخلت غرفتها منهاره وجابر يدخل خلفها يتوسلها السماح</p><p>جملات لا تسمع ما يقوله جابر لكنها تتذكر ليلتها مع طارق ومصدومه من مواجهته لها وتنظر لجابر قبل ان تنهار فاقده للوعي</p><p>بينما سوزان مع طارق في غرفتها وحدهم : ليه يا طارق .... ماما متستحقش منك كده</p><p>طارق : ? بحاول احافظ عالبيت ليتخرب .... انا حاسس اني في دوامه من ساعة ما عرفت ان شهد اختي ومحدش حاسس بي</p><p>سوزان : طب محكتليش ليه</p><p>طارق : ??????</p><p>سوزان : طب اهدا وضمته لحضنها لتلتصق به تماما وهي تربت على كتفه ... خلاص متزعلش نفسك .... انت صحيح هتتجوز مي بنت عمك</p><p>طارق ينظر لها ويواصل الانتحاب والبكاء الحار : مي ...?? لأ طبعا ? مي لالالا</p><p>سوزان : طب خلاص</p><p>هبه : الحأنا يا طارق</p><p>طارق : في ايه</p><p>هبه : امك وقعت من طولها</p><p>طارق يسرع لغرفة والديه و يحمل امه ليضعها اعلى السرير ويخرج مسرعا ليعود بالطبيب</p><p>جابر : خير يا دكتور</p><p>الدكتور : انهيار عصبي حاد .... واضح انها اتعرضت لصدمه كبيره .... انا هطلبلها المستشفى تبعتلكم عربية الاسعاف تنقلها .... هناك هيكون افضل</p><p>..........</p><p>بعد ايام في الجامعه</p><p>مينا : هي سوزان مبتجيش ليه</p><p>ندى : اصل امها في المستشفى</p><p>فتحى : مجبتيش خبر ليه نروح نزورها</p><p>مينا : مستشفى ايه طيب ... تعالوا نروحلهم</p><p>نيفين : على فين</p><p>مينا : كويس انك جيتي تعالى توصلينا بعربيتك ...</p><p>نيفين : خير حصل ايه</p><p>مينا : هنزور ام سوزان في المستشفى</p><p>.....</p><p>في المستشفى</p><p>جابر بجوار جملات ومعهم ابناءهم وشيماء وشهد وهي بدأت تفيق من حالتها وتنظر لطارق بخوف ولشهد وشيماء بغل</p><p>شيماء : حمدلله على سلامتك يا جملات يختي</p><p>طارق : معلش حقك علي ياما انا السبب في كل ده ?</p><p>جملات بضعف وهوان تربت على ظهره</p><p>شيماء : عملت ايه ياللى تتشك</p><p>سوزان : معملش حاجه بس ماما زعلانه علشان عاوز يسيب البيت ويقعد معاكم ... مش كده يا ماما</p><p>جملات تنظر لاختها بغل</p><p>شيماء : يوووه عليكي يا جملات ... امال لما يتجوز شهد ويقعد معانا على طول هتعملي ايه</p><p>هبه تمصمص شفايفها</p><p>سوزان : اتلمي بئا</p><p>طارق : خلاص يا ماما مش هتجوزها .... اومي بئا</p><p>شهد : وانا ذنبي ايه .... جرى ايه يا خالتي ان مكناش موسطينك في الجوازه وانتى كنتى طايره من الفرح .... ولا حد قالك حاجه علي كده ولا كده</p><p>جملات تشيح بيدها مستنكره</p><p>طارق : بس يا شهد انتى مش فاهمه وينظر لجابر الذي يضع بصره ارضا</p><p>مينا : ممكن ندخل</p><p>سوزان : تعالى يا مينا .... اقدملكم مينا ... فتحى .. ندى ... نيفين زمايلي واصحابي في الجامعه</p><p>طارق : اهلا وسهلا ... اهلا اهلا ... هاتى عصير ليهم يا هبه</p><p>نيفين،: ازيك يا هبه ... عامله ايه</p><p>هبه تنظر باحرج لنيفين : كويسه</p><p>سوزان : مكانش في داعي لتعبكم</p><p>فتحي : و**** صحبتك الندله ندى هي اللى ساكته .... احنا اول ما عرفنا قولنا نيجي على طول</p><p>بعد مجاملات والحديث في مواضيع عده</p><p>نيفين : هو التواليت فين</p><p>هبه : تعالي معايا</p><p>نيفين : مالك يا بت تقلانه عالواد نبيل ليه</p><p>هبه تنظر حولها : غصب عني ... خايفه اخويا يعرف هيموتنى لو عرف</p><p>نيفين : طب ابئي كلميه لحسن متضايق اوي</p><p>هبه : حاضر .... هكلمه في المدرسه</p><p>نيفين : طيب</p><p>..........</p><p>في منزل سيد</p><p>سهام : يا راجل سيب بنتك ترتاح</p><p>سيد : هتجيبلي نونو وتخليني جد وانتى هتبئي جده</p><p>محمود : على فكره انا مسافر بكره .... والدي تعبان شويه وكمان هعرفه انى اتجوزت</p><p>سيد : ومش هيزعل</p><p>محمود : هيزعل شويه بس اكيد هيسامحني لما يعرف انا متجوز بنت مين وانه هيكون جد</p><p>سهام باريحيه واضحه وانفراجة وانشراح صدر : تروح وترجع بالسلامه</p><p>سحر بخبث : ومالك فرحانه كده يا ست ماما ولا حسانه تقال على قلبكم</p><p>سيد : معلش يا بنتى امك اكيد متقصدش .... ما تلمي نفسك بئا يقولها بعتاب</p><p>سهام ( اه لو تعرف اللى بيعملوه بنتك وجوزها ) هو انا قولت حاجه .... انا مبسوطه علشان حماكي هيعرف</p><p>سحر : ( اه يا شرموطه ... فرحانه طبعا علشان كسك هيترحم من الفحت ... ده جزاتنا اننا بنريحهولك ) ماشي يا ست ماما</p><p>محمود : بس يا سحر هي حماااتي هتفرح في بعدي ليه ويضم سهام ويقبلها في خدها</p><p>سيد : كابسه ... اطلعي انتى منها بئا ?</p><p>سهام: ( احيه الراجل طلعله قرون على كبر ) ?</p><p>سيد : ي**** احنا يا سهام علشان عندي محكمه الصبح</p><p>سهام تنظر لمحمود بربكه لكنه يبتسم ابتسامه صفراء لينفجر في الضحك مع سحر فور خروجها من الغرفه</p><p>في غرفة سيد وسهام يصعدان سريرهما بعد التخلص من كل ملابسهم ليضمها سيد في عجله من امره وينهال بالقبلات الساخنه التى تذيب ثلجها في لمح البصر لتتجاوب معه راجيه ليله تنتصب لها الاقضاب وتئن لها الانفاس فيسرع شهيقها ضاغطا على زفيرها لتعلو انفاسها بينما سيد يرفعها اعلى قضيبه ليدخل مكانه المفضل ليذاب بداخله فيضرب بقوه على الجمر المنصهر ليبرده بينما اهاتها تتشابك مع صفعات عانته على عانتها وبيضاته ترتطم بمؤخرتها وهي تشعر بانها ترغب في المزيد لتتحول لفارس يلطم على فرسه بالكثير من اللطمات تنهال على وجه سيد الذي تحول لوحش كاسر يدخل قضيبه لاخره في اعماقها ليضرب اكثر فاكثر مع صرير سريرهم المترنح تسقط احدى الخشبات متأثرة بقوة وفحولة سيد الذي رفع سهام من مؤخرتها بيديه ليبدلا وضعهم ليعتلى مؤخرتها في وضع السجود ويدخل قضيبه الساخن لاعماق جوفها الملتهب ليشتد صراخها معلنه عن رعشتها بينما سيد خارت قواه لينطلق بقذائفه الى اعمق مكان في فرجها لتتسارع حيواناته المنويه وتتسابق نحو بويضاتها لتغطيهم في محاولات مستمرة لكسر حصانتهم</p><p>..........</p><p>في منزل رشاد</p><p>رشاد ( توأم حاتم .... مهندس بترول )</p><p>منى ( ٤٤ سنه ...... ربة منزل .... من عائلة ارستقراطيه )</p><p>مصطفى ( تعرفونه )</p><p>ريم ( ٢٧ سنه .... اخت ريم الكبيره .... مدرسة كيمياء .... متزوجه حديثا )</p><p>شعبان ( ٣٠ سنه .... زوج ريم .... مدرس كيمياء )</p><p>الموقف عزومه غداء</p><p>رشاد : اكلي جوزك يا ريم ولا هو مكسوف مننا</p><p>ريم : نعم ... مكسوف ايه بس يابابا .... ده فاضل ياكلنا</p><p>شعبان : و**** يا عمي حماتى نفسها في الاكل يجنن ... تسلم ايدك يا حماتي</p><p>منى : تسلم يا حبيبي ... سيبيه براحته يا ريم ... ولا انتى بتعديله اللؤمه اللى بياكلها</p><p>مصطفى : ? هي طول عمرها كده متاكلش وتعد علينا الاكل</p><p>شعبان : خليها براحتها اللى بياكل على درسه بينفع نفسه ?</p><p>ريم : انا الحق علي اني عاوزة مصلحتك .... شوف كرشك عامل ازاي</p><p>يرن هاتف رشاد للعمل ويستأذن ويذهب</p><p>ريم : خدنا معاك يا بابا علشان عندنا دروس</p><p>رشاد : طب ي**** ... عاوزة حاجه اجيبهالك</p><p>منى : شكرا يا حبيبي</p><p>يدخل مصطفى الى غرفته ويخرج هاتفه ويتصل بنيفين</p><p>......</p><p>في غرفة نيفين</p><p>نيفين : الو ... وحشتني النهارده .... ابدا روحنا لمامة سوزان المستشفى ... لا عادي .... كان معانا ندى ومينا وفتحى .... انت كنت فين .... يا سلام .... تشاهد ظلا اسفل باب غرفتها فتذهب نحوه لتفتح فتسقط فوزية .... سلام انت دلوقتي ... واقفه عندك بتعملي ايه</p><p>فوزيه : اناااا ... اناااا</p><p>ناديه : مالها البت دي</p><p>نيفين : الهانم كذا مره اظبطها بتتصنت علينا ومن فتره كانت بتصورنا لكن نبيل مسح الفيديوهات اللى عندها</p><p>ناديه : وانتى عامله فيها المفتش كرومبو ولا ايه</p><p>فوزيه : والنبي يا ست ناديه ... انا بعمل كده امتع نفسي بس</p><p>ناديه : عاوزه تتمتعي ... ? اومي فزي اعمليلي زفت اطفحه ولو عجبني همتعك</p><p>فوزيه : حاضر يا ست ناديه</p><p>ناديه : خفي تعومي</p><p>نيفين : البت دي مش مطمناني ... نبيل صورها وبيهددها وبرضوا اللى في دماغها في دماغها</p><p>ناديه : خلاص انا هتصرف معاها .... انتى بئا ايه حكايتك</p><p>نيفين بامتعاض : حكاية ايه</p><p>ناديه : كل يوم والتانى نبيل عندك .... انتوا بتعملوا حاجه مع بعض</p><p>نيفين : ??? لأ طبعا .... يا نودي نبيل اخويا وبس</p><p>ناديه : لما مش بيعمل معاكي حاجه منفضلي ليه</p><p>نيفين : وكان ماله جوزك بس</p><p>ناديه : علاء ... ده كان خول .... فضلت شهر انسه لغاية ما نبيل هو اللى خلاني مدام ... والحيوان بدل ما يستر علي فضحني .... وبابا معرفش يجيبلي حتى حقي منه</p><p>نيفين : طب ما تنزلي النادي ... انتى اصلا محدش يعرفك ولا يعرف مشكلتك ... ممكن السناره تشبك وتتجوزي حد عليه القيمه بدل بلبل اللى هتضيعي مستقبلك معاه وتضيعيه معاكي</p><p>ناديه : بس انا معرفش حد هناك .... تيجي معايا</p><p>نيفين : لا يا ستى انا ورايا مذاكره</p><p>ناديه : طب هروح لوحدي يعني</p><p>نيفين : وماله عالاقل الرجاله بيلفت نظرهم اللى لوحدها ... جربي ومش هتخسري ... بس يكون في علمك جواز مش سرمحه يا روح امك</p><p>ناديه : اما و**** فكره ... انا هخش اخدلي شور وانزل</p><p>بعد ٣ ساعات كانت ناديه هيأت نفسها من ازالة شعر واغتسال و اخرجت اجمل فستان لديها وذهبت للنادي لتتفاجأ بتغيرات كثيره فهي مر عليها الزمن ولم تأتي للنادي منذ زمن وكانت صافرات الاعجاب ونظرات الشباب والرجال بمختلف اعمارهم تلاحقها اينما وطأت قدمها ولاحظت ذلك الشاب الثلاثيني الذي يجلس مقابلها وعيناه تحدقان بها ولم ينزلها لحظه فنظرت له باعجاب حتى اتاها النادل وطلبت عصير من المانجو وهي تحاول مجاراته في المسميات فهي لم تسمع من قبل عنها ولم تتعامل بها يوما قبل ان يغيب النادل فتره</p><p>تحرك الشاب من مكانه متوجها إليها : حضرتك مدام ناديه مراد صح</p><p>ناديه في دهشه وفرحه ان احدا يعرفها : ايوه انا ... مين حضرتك</p><p>الشاب : نوووودي ... يخرب عقلك .... انتى احلويتي اوي .... مش فاكراني ... انا نادر كنت معاكي في الجامعه من شلة السهيره</p><p>ناديه تحاول التذكر : معلش مش فاكره بس فكرنى بيك</p><p>نادر : لا ازعل منك لو مش فاكراني .... يا بنتى انا نادر اللى كنتى بتكتبيله على فخادك في الامتحان</p><p>ناديه : نادر عذب يخرب بيت سنينك هو انت .... ازيك يا نادر .... فينك يبني</p><p>نادر : اتخرجت وعملتلي مشروع صغير واهي ماشية</p><p>ناديه : بس متنساش لولا فخادي دي مكنتش هتنجح</p><p>نادر : ههههههه اكيد طبعا .... عامله ايه .... انا سمعت انك اتطلقتي ... صحيح الكلام ده</p><p>ناديه : ب**** عليك تسكت قالتها وهي تسحب سيجاره من حقيبتها ليشعلها لها نادر وهو ترتسم على وجنتيه الفرحه ... الحيوان مكانش ليه في الجواز وشهر كامل انسه ولما ظبطني مع غيره طلقني .... الحق علي يعني اني بساعده</p><p>نادر : يخرب بيت سنينك .. بتخونيه ومشعاجبك انه طلقك ?</p><p>ناديه : واحشني يا واد يا ناد امال فين الشله</p><p>نادر : عبير مدرسة وسالم اشتغل في الكويت وسها اتجوزت وسافرت مع جوزها اليونان وماريان اتجوزت رفعت ومخلفين بنت زي القمر وانا ركزت في مشروعي وانتى اخبارك ايه</p><p>ناديه : انا ? .... انا ضايعه يا نادر .... في البيت زي قرد قطع ... بصرف حالي بين اربع حيطان .... تعرف .... انا نزلت النادي يمكن اعرف حد ويعرفني ويتقدملي واتجوز تاني</p><p>نادر : ????? ايه اللى بتقوليه ده .... انتى كده في سجن مش عايشه .... طب اديكي شوفتيني وطلعنا نعرف بعض... ها ايه رأيك</p><p>ناديه : ??? بطل هزار بصدق</p><p>نادر : مش بهزر ... انا عاوز واحده تشتغل معايا ... ايه رأيك تنزلي الشغل معايا</p><p>ناديه بفرحه مبالغ بها : بجد يا نادر .... طب على كده هتديني كام في الشهر</p><p>نادر : لا يا ستي ... انتى مدايناني ... ايه رأيك لو اسد اللى علي بشراكه</p><p>ناديه : مش فاهمه</p><p>نادر : تشاركيني وبكده اكون رديت لفخادك حقها ?</p><p>ناديه : خفه .... لم نفسك يلا ... ولا نسيت انا كنت بعمل فيك ايه</p><p>نادر بجديه : لا بجد ... انا عاوزك تشاركيني ... مش في شغلي بس ... حياتي كمان</p><p>ناديه بفرح مع خجل مصطنع : وعلى كده انت واعي .... انا مطلقه .... يعني الناس مش هترحمك ولا هتسلم من لسانهم ....وكمان انت مش اد طلباتي</p><p>نادر يمسك يدها وهو ينظر في عينيها بحب كأنه مكبوت بداخله وخرج ليستريح من دفنته ويستنشق الهواء : انتى عارفه انى بحبك من زمان .... انا متجوزتش لغاية النهارده علشان مكنتش عاوز اتجوز واحده غيرك .... انا فاتح معرض سيارات وبكسب منه كويس ... هخليكي شريكتي في كل حاجه .... هرفعك معايا ... لو لسه عندك شك ارفضي ودي مشاعري انا</p><p>ناديه : يااااااه كل الكلام الحلو ده علشاني ( اقبلي يا هبله .... الواد من زمان طالب رضاكي ... وكمان انتى عارفه اشتراك النادي هنا كام .... اكيد كون نفسه وكبر ومبئاش نادر اللى كان بيستلف منكم وتعزموه شفقه ..... عالاقل يعوض حرمانك وهيخليكي سيدة اعمال كمان ) انا مش عارفه اقولك ايه بس الصراحه انت فاجئتني</p><p>نادر : بتيجي هنا كتير</p><p>ناديه : لأ دي اول مره من زمان</p><p>نادر : تتجوزيني</p><p>ناديه تومئ برأسها بالموافقه وهي تشيح بنظرها جانبا</p><p>نادر : خلاص اجي اوصلك وادي الكارت بتاعي كلميني لما تحددي ميعاد مع أهلك</p><p>ناديه : بس انا معايا عربيتي</p><p>نادر : خلاص مفيش مشكله</p><p>النادل : المانجه يا هانم</p><p>ناديه لا تبالي فهي في عالم من السحر يأخذها لأرض الأحلام وتجد نفسها في قصر كبير وتتزين بالذهب والألماظ وهي تأمر الخدم وترتدي اجمل الثياب</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>تعود جملات لعش الزوجيه وهي تحمل في جعبتها الكثير لجابر بعد ثبوت خيانته واعترافه بها وان شهد ابنته من اختها بعد سهرة سكر نتجت عنها ابنتها شهد</strong></p><p><strong>في غرفة سوزان</strong></p><p><strong>سوزان : هو انت اتأكدت من الكلام ده .... معقولة شهد اختي</strong></p><p><strong>طارق : وابوكي هيكذب ليه</strong></p><p><strong>سوزان : علشان متتجوزهاش</strong></p><p><strong>طارق : طب وجوز خالتك اللى وصللي الكلام بنفسه .... وكمان انا شايفه بعيني بيلمس جسمها</strong></p><p><strong>سوزان : معاك ١٥٠٠ جنيه</strong></p><p><strong>طارق : ليه</strong></p><p><strong>سوزان : عندي فكره هتبين ان كان كلامهم صح ولا بيقولوا كده علشان متتجوزهاش</strong></p><p><strong>طارق : فكرة ايه دي</strong></p><p><strong>سوزان : انا هاخد شعره من شهد وشعره من ابوك وهعملهم تحليل دي ان ايه</strong></p><p><strong>طارق : ولو طلعت اختي</strong></p><p><strong>سوزان : ساعتها خيرها في غيرها</strong></p><p><strong>طارق يخرج حافظة نقوده ويعطي لسوزان المبلغ</strong></p><p><strong>سوزان : بس لو طلعت مش اختك لي الحلاوة</strong></p><p><strong>طارق : بس هاتي النتيجه بس</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>في المدرسه</strong></p><p><strong>نبيل وهبه يتقابلان اعلى سطح المدرسه</strong></p><p><strong>هبه : انا خايفه حد ييجي ويئفشنا</strong></p><p><strong>نبيل : متخافيش ... انا مش عارف ازاي انا معاكي وتخافي</strong></p><p><strong>هبه تنظر له بحب : انا مش خايفه .... انا بس علشان محدش يقول كلمه كده ولا كده</strong></p><p><strong>نادر : انت هنا وانا بدور عليك .... اوباااا .... اجيلك وقت تاني</strong></p><p><strong>هبه تفزع : عاجبك كده وتتركه وتذهب لفصلها</strong></p><p><strong>نبيل : عاوز ايه يا وش البومه انت</strong></p><p><strong>نادر : مكونتش اعرف يا عم .... بس ايه جو جديد صح</strong></p><p><strong>نبيل : ارغي عاوز ايه</strong></p><p><strong>نادر : ابدا اصل عبير سألتني عليك وبتقولك الدرس عندها الساعه ٥</strong></p><p><strong>نبيل : بالذمه انت عيل بيض</strong></p><p><strong>نادر : ليه كده بس</strong></p><p><strong>نبيل ينظر له بامتعاض شديد ويتركه وحيدا ليقابل على السلم مدام فريده</strong></p><p><strong>فريده : استنى يا نبيل</strong></p><p><strong>نبيل : امرك يا قمر</strong></p><p><strong>فريده : اه من بكشك انت .... شيل دول وديهم الفصل عقبال ما اجيلكم .... ٥ هروح التواليت واجيلكم على طول</strong></p><p><strong>نبيل : تحبي اجي اساعدك ?</strong></p><p><strong>فريده : تتفاجأ برده ?.... انت عيل واطي ومتربتش .... اما اجيلك بس صبرك علي</strong></p><p><strong>نبيل يحمل اغراض فريده ويدخل الفصل وهو يقلد مشيتها ويتكلم مثلها ويدور على زملائه وهو يقلدها والضحك يملأ الفصل حتى صمتوا فجأه فينظر خلفه ليجدها فيذهب لمقعده</strong></p><p><strong>فريده : طلعوا كشاكيلكم واكتبوا ورايا</strong></p><p><strong>تستمر فريده في الشرح ونبيل يركز مع جسدها الرائع ويتخيلها معه في احد الفصول فينتصب قضيبه</strong></p><p><strong>فريده : ركز يا نبيل معايا</strong></p><p><strong>نبيل : مانا مركز اهو ( هو انا مركز غير فيكي )</strong></p><p><strong>يطرق الباب ويدخل نادر</strong></p><p><strong>فريده : نادر ... اطلع بره</strong></p><p><strong>نادر : ليه بس يا مدام</strong></p><p><strong>فريده : استناني عند المديره وانا جايالك</strong></p><p><strong>نادر : حاضر ويخرج مره اخرى</strong></p><p><strong>نبيل : هو عمل ايه يا مدام</strong></p><p><strong>فريده : ركز في الشرح وملكش دعوه بنادر واللى عمله ولا تحب تحصله</strong></p><p><strong>نبيل : لاااا ... على ايه يولع نادر ... الشرح احسن</strong></p><p><strong>تكمل فريده شرحها بينما يتجول نبيل ببصره في جسدها وتقسيمته ويشتد به الحال فيشعر برغبته الملحه في التبول</strong></p><p><strong>نبيل : سيلفو بلي مدام .... ممكن اروح الحمام</strong></p><p><strong>فريده : لأ ... اعملها مكانك</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>فريده : سكوووت وتكمل شرحها</strong></p><p><strong>نبيل : ( انا لو مرحتش هجيبهم يا لبوه .... ااااخخخ من طيظك ولا بزازك ويعض على شفته السفلى ) خلاص هعملها على نفسي</strong></p><p><strong>فريده : ميخصنيش وتكمل شرحها</strong></p><p><strong>نبيل يتحرك من مقعده</strong></p><p><strong>فريده : طب روح بلا قرف</strong></p><p><strong>يخرج نبيل مسرعا لدورة المياه ويقوم بعمل العاده حتى افرغ شحنته .... اوففففف انا اول مره اهيج كده على واحده</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>في مكتب المديره</strong></p><p><strong>يقف نادر بينما فريده تعنفه امامها وتتهمه بالتحرش بالبنات</strong></p><p><strong>فريده : انا شوفتك وانت بتتحرش بالبنت</strong></p><p><strong>المديره : اخص عليك وعلى تربيتك .... بس هقول ايه مانت من بيت كله متحرشين ... ابن عمتك نبيل وانت وقبل كده ابن عمك نزار</strong></p><p><strong>نادر : انا متحرشتش بحد ومستعد تواجهوني بالبنت دي</strong></p><p><strong>المديره : ماشي يا نادر .... اسمها ايه البنت يا فريده</strong></p><p><strong>فريده : اسمها دعاء يا ابله</strong></p><p><strong>المديره تقوم باستدعاء دعاء وكانت في حالة بكاء هستيري</strong></p><p><strong>المديره : مدام فريده بتقول الواد ده اتحرش بيكي</strong></p><p><strong>دعاء : حصل .... كنت واقفه مع زمايلي وحط صباعه في الجيبه ?</strong></p><p><strong>نادر : طب علشان اثبتلك انى برئ ... انهي صباع في العشره دول</strong></p><p><strong>فريده : انت هتستعبط</strong></p><p><strong>يدخل نبيل ومعه عبير</strong></p><p><strong>عبير : خير يا فريده .... الواد ده عمل ايه</strong></p><p><strong>فريده : البيه في الفسحه اتحرش بزميلته</strong></p><p><strong>عبير : محصلش</strong></p><p><strong>نادر : شوفتوا ... محصلش</strong></p><p><strong>المديره : بس البنت اكدت كلام فريده</strong></p><p><strong>دعاء : ايوه لمسني من ورا ?</strong></p><p><strong>عبير : طب ايه رأيك يا ست المديره ان نادر من قبل الفسحه لغاية نهايتها كان معايا حتى انا اخرته علشان كنت بشرحله</strong></p><p><strong>دعاء : منك *** يا ظالمه ????</strong></p><p><strong>عبير : بطلي با بت السهوكه دي</strong></p><p><strong>فريده : بس انا شوفته وهو ?</strong></p><p><strong>نادر : ما يمكن حد شبهي</strong></p><p><strong>دعاء : لأ مش شبهك .... انا شوفتك انت</strong></p><p><strong>نبيل : يعني مدرسه فيها اكتر من ١٠٠٠ واحد مفهاش زينا</strong></p><p><strong>عبير : اسكت انت يا نبيل .... انا قولت اللى عندي</strong></p><p><strong>دعاء تنظر اليها والغيظ يتناثر منها</strong></p><p><strong>فريده : طب نجيب زمايلها</strong></p><p><strong>المديره : اسمهم ايه زمايلك اللى كانوا معاكي</strong></p><p><strong>دعاء : تامر صلاح وهبه جابر ?</strong></p><p><strong>تم استدعائهم</strong></p><p><strong>المديره : احكي اللى حصل يا تامر</strong></p><p><strong>تامر : احكي ايه ..... هو انا هنا ليه اصلا</strong></p><p><strong>عبير : دعاء بتقول انها كانت واقفه معاك ونادر عمل معاها حاجه وحشه</strong></p><p><strong>تامر : ينظر لدعاء ... حصل</strong></p><p><strong>نادر ينفعل : انت كداب</strong></p><p><strong>هبه : محصلش</strong></p><p><strong>الكل ينظر اليها ودعاء تنظر بصدمه : محصلش ازاي ... لما كنا في الفسحه</strong></p><p><strong>هبه تنظر لنبيل : كفاياكي كدب بئا .... الحكاية يا ست المديره .... دعاء كانت مع تامر في الفصل ولما خرجوا قابلتهم وكان نادر بيعدي عادي وقالها اعدلي هدومك فدعاء اتضايقت منه واكيد خايفه وبتداري عاللي كانت بتعمله مع تامر</strong></p><p><strong>دعاء : انتى كدابه</strong></p><p><strong>نادر : ايوه افتكرت كانت البلوزه خارجه من الجيبه واستأذنتك اعدي وانا بعدي لمحتها وقولتلك تظبطي هدومك</strong></p><p><strong>المديره بانفعال : اهي صاحبتك اللى جبتيها تشهد معاكي شهدت عليكي .... ابله فريده .... خدي البنت دي وديها العياده ويتكشف على عذريتها</strong></p><p><strong>هبه : تنظر لنبيل ?</strong></p><p><strong>تامر : محصلش دول كدابين</strong></p><p><strong>هبه : وانت فاكرني هداري عليكم .... قبل ما تتهموا حد بالباطل افتكروا ****</strong></p><p><strong>دعاء : وانتى تعرفي **** ... روحي منك ***</strong></p><p><strong>المديره : عالعموم تقرير العياده هيقول كلامك انتى اللى صح ولا كلامهم</strong></p><p><strong>تامر ينظر لدعاء بشفقه وينظر لهبه بغيظ شديد</strong></p><p><strong>تم عرض دعاء وجاء التقرير للمديره</strong></p><p><strong>المديره : بعد كده يا فريده لما تشوفي حاجه اتأكدي .... انتى مش هتروحي يا دعاء الا لما حد من اهلك ييجي يستلمك</strong></p><p><strong>دعاء تبكي بشده وتامر يرتجف من الخوف</strong></p><p><strong>المديره : انا هكتفي بفصلك اسبوع لسوء السلوك مع زميلتك .... اما انت يا نادر هكتفي بفصلك يومين لإنك اتكلمت بطريقه مش كويسه مع مدرستك قدامي</strong></p><p><strong>نادر : وانا ذنبي ايه بس</strong></p><p><strong>هبه : ممكن اروح</strong></p><p><strong>المديره : لأ .... انا لسه عاوزة اتكلم معاكي ... وانت يا نبيل استنى متروحش</strong></p><p><strong>نبيل : حاضر .... بس عاوز اخلص بدري علشان ورايا درس وينظر لعبير</strong></p><p><strong>عبير : طب تؤمريني بحاجه يا سيادة المديره</strong></p><p><strong>المديره : لا روحي انتي</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>في الجامعه</strong></p><p><strong>محمود : يا ندى انا بحبك وانتى عارفه كده كويس</strong></p><p><strong>ندى : انت ازاي تكلمني كده .... انت متجوز صاحبتي وكمان فتحي متقدملي وهنتجوز</strong></p><p><strong>مصطفى قادم من بعيد : ايه يا بنتى فينك بدور عليكي .... ازيك يا محمود وسحر اخبارها ايه</strong></p><p><strong>ندى : تخيل ان محمود عاوز يتجوزني</strong></p><p><strong>مصطفى : نعععم .... ينفعل مصطفى ويجذب محمود من لياقة القميص .... ملكش دعوه ببنت عمي تاني .... انت فاهم</strong></p><p><strong>فتحى ونيفين يرون ما يحدث ليأتى فتحي مسرعا ليحيل بين مصطفى ومحمود</strong></p><p><strong>ندى : سيبه يا فتحي ... انت متعرفش كان بيعمل ايه</strong></p><p><strong>نيفين : استهدوا ب**** يا جماعه حصل ايه يا مصطفى</strong></p><p><strong>مصطفى بانفعال : اياك تتكلم معانا تاني و لو قربتلها تاني هنفخ امك</strong></p><p><strong>محمود : ما تحترم نفسك .... انا ساكتلك بس علشان انت صاحبي</strong></p><p><strong>فتحي : حصل ايه اتكلمي انتي يا ندى</strong></p><p><strong>ندى : البيه جوز صاحبتي بيقول انه بيحبني وعاوز يتجوزني ولما قولتله انك متقدملي مش عاجبه</strong></p><p><strong>فتحى يصفع محمود ليتفاجأ ويسقط ارضا ويكمل الضرب فيه هو ومصطفى</strong></p><p><strong>نيفين وندى يقفان جانبا بينما تدخل مجموعه من الشباب زملاءهم ليحيلوا فيما بينهم ويخلصون محمود من ايديهم</strong></p><p><strong>مصطفى : اياك اشوفك تاني او تكلم بنت من الشله تاني</strong></p><p><strong>فتحي : خلاص يا مصطفى هو كده عرف ان وراها رجاله مش هيسكتوله</strong></p><p><strong>نيفين : وذنب سحر ايه تتخدع فيك ... يا اخي منك ***</strong></p><p><strong>فتحى : خلاص يا نيفين ومحدش يجيب سيره لسحر</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل سيد يعود محمود بهيئته بعد ضربه</strong></p><p><strong>سهام : محمود ... ايه اللي حصل</strong></p><p><strong>سحر : مالك يا محمود انت اتخانقت ولا ايه</strong></p><p><strong>محمود : اتخانقت مع فتحي ومصطفى</strong></p><p><strong>سحر : ليه ايه اللى حصل</strong></p><p><strong>محمود .......</strong></p><p><strong>سحر : طب خش استحمى وانا هجهزلك هدومك</strong></p><p><strong>سهام تدخل لابنتها : مال جوزك جاي متبهدل ليه</strong></p><p><strong>سحر : اكيد عامل مصيبه من مصايبه .... اييي تؤتؤتؤتؤ</strong></p><p><strong>سهام : ارتاحي انتى وانا هدتيله الهدوم</strong></p><p><strong>تاخذ سهام ملابس محمود وتطرق عليه باب الحمام ليفتح لها وهو عاري تماما ويقف امامها وهو ينظر لها ماسكا عضوه ليرفعه لها</strong></p><p><strong>خافت سهام من هيئته والقت ملابسه بوجهه واسرعت لغرفتها</strong></p><p><strong>تدخل سحر الحمام لتتقيأ بينما محمود يغتسل وبعد ان انهت القيء</strong></p><p><strong>سحر : معلش يا حبيبي استحملني</strong></p><p><strong>محمود : يا حبيبتي انا كلي ليكي</strong></p><p><strong>سحر : اتخانقوا معاك ليه ... على فكره هعرف</strong></p><p><strong>محمود : كلمت ندى على اساس اجيب رجليها معانا .... قالت لمصطفى وفتحي انى بكلمها في الجواز</strong></p><p><strong>سحر تشعر بدوار وتستند على محمود لتبتل تماما : عاجبك كده</strong></p><p><strong>يحملها محمود ويخرج بها وهو عاري تماما وقت خروج سهام التى تنتابها الشهوه فور رؤيتها انتصاب قضيب محمود</strong></p><p><strong>سهام : مالها سحر</strong></p><p><strong>سحر : معلش تعبانه شويه</strong></p><p><strong>تدخل سهام معهم وهي تحاول ان لا تنظر لزوج ابنتها العاري وتطمئن على سحر</strong></p><p><strong>سهام : ما تلبس حاجه يا محمود ... عيب كده بئا</strong></p><p><strong>سحر : يا وليه ان مكنتش ظابطاكي معاه .... محمود حبيبي براحته .... يعمل اللى هو عاوزه اي وقت</strong></p><p><strong>سهام : وافرضي ابوكي جه وشافه كده</strong></p><p><strong>محمود : في دي عندك حق واقترب من خزانة الملابس الدولاب ليفتحها ثم يلتفت اليها ويدفعها على حافة السرير</strong></p><p><strong>سهام : انت بتعمل ايه .... محمود مش كده</strong></p><p><strong>سحر : سيبيه اكيد تعبان من بعده عني .... مش احسن ما يطلع بره</strong></p><p><strong>سهام : ابعد يا محمود اااه</strong></p><p><strong>محمود ينزع عنها ملابسها وهو متمكن منها تماما ويدفع قضيبه بفرجها للأخر</strong></p><p><strong>محمود : ما دخل بسهوله أهو .... مالك بئا بتدلعي علي ليه</strong></p><p><strong>سهام تنهار تحت وطأة قضيبه مستسلمه لحركته داخلها ولا يصدر منها سوى الغنج الاجباري والاهات والانين وتستمتع بمضاجعتها</strong></p><p><strong>سحر تنظر الى امها وتنظر بغنج الى محمود وكإنها تشمت في والدتها مما يحدث بها الحقيقه لا أعلم ما سر كل هذا الشر الكامن بسحر والمتمثل بها فهي منذ زمن تفعل ما يكرهه من حولها وتعاند وتكابر وتظلم وتهدم اي علاقه بين اي طرفين وتجد في ذلك متعه ليس بعدها متعه فهي تساعد محمود وتمكنه من اي فرج او اي بنت او صديقه وتجد فيما تفعله متعه لا متناهيه وتفكيرها يهديها لما هو أسوأ فهي في كل مره يطأ فيها محمود والدتها سهام تنظر إليها كمنتصره ( فاكره يا شرموطه لما كنتى بتنيميني علشان تتناكي .... فاكره لما صحيت اشرب وشوفتك في حضن البواب .... ولا سعيد صاحب بابا .... فاكره لما كنتى بتطلعي فوق تنشري الغسيل عند جارنا وتنزلي عالحمام تستحمي .... طول عمرك متناكه بتدعي الشرف .... النهارده جوز بنتك بينيكك وبتتمتعي معاه قصادي .... انتى اللى اجبرتيني اتجوز واحد شهواني علشان يحققلي امنيتي وينيكك قصاد عيني .... لو مكنتش حامل كنت خليته ناكنى فوقك يا لبوه ..... لسه هجيبله شراميط الشله واحده واحده باخواتهم بامهاتهم ..... انا اللى هتحكم فيكم مش انتوا .... كله منك .... كنتى تتناكي بره وتسلطي بابا يضربني ..... كنتى تستغفليه وعلشان تخوفيني من انى افتح بؤي تخليه يربطني في السرير .... عمري ما هنسى لسعك لي بالنار .... نيك كمان يا محمود نيك اللبوه مرات المغفل )</strong></p><p><strong>ينهي محمود مضاجعة سهام وكانت تحته عاريه تماما اثناء سماعهم صوت سيد يقترب فينزلان تحت السرير بعد لم ملابسها المبعثره</strong></p><p><strong>يفتح سيد الباب : ازيك يا سحوره .... مشوفتيش امك</strong></p><p><strong>سحر : ( اه يا مغفل .... ياما كان نفسي تشوفهم .... بس كنت هتقطع علي متعتي ) لا يا بابا كانت في اوضتها من شويه</strong></p><p><strong>سيد : طب انا هاخد اوراق ونازل المكتب .... ابئي اديها خبر اني جيت تحت في المكتب</strong></p><p><strong>سحر : حاضر يا بابا</strong></p><p><strong>يخرج سيد ليسمعا بعد قليل صوت غلق باب الشقه</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>سوزان تقابل مينا</strong></p><p><strong>مينا : مالك يا بنتى جايباني على ملا وشي ليه وايه المكان ده</strong></p><p><strong>سوزان : بص يا مينا</strong></p><p><strong>مينا : محتاجه فلوس</strong></p><p><strong>سوزان : لأ محتاجه امك</strong></p><p><strong>مينا : وليه الغلط بس</strong></p><p><strong>سوزان : يبني محتاجه امك في حاجه عاوزه اعرفها</strong></p><p><strong>مينا : خير احكي</strong></p><p><strong>سوزان : معايا شعرتين .... كنت عاوزة اعمل عليهم دي ان ايه وامك تكتب روشته للمعمل بكده</strong></p><p><strong>مينا : بس كده .... طب ما تجيبي الشعرتين واعملك التحليل واحاسبك عليه</strong></p><p><strong>سوزان : هتعرف</strong></p><p><strong>مينا : هاتي الحاجه اللى معاكي بس</strong></p><p><strong>سوزان تخرج الشعر بمنديل وتعطيه لمينا</strong></p><p><strong>مينا : يمسك بيدها وينظر في عينيها .... على كده المكان ده فيه حاجه تتشرب</strong></p><p><strong>سوزان تسحب يدها : ما تبس يبني مش كده .... انت كل مره لازم تكسفني كده</strong></p><p><strong>مينا : اصلك مزه اوي الصراحه</strong></p><p><strong>سوزان : بس يلا وطينه ... هتجيبلي نتيجة التحليل امتى</strong></p><p><strong>مينا : في اقرب وقت يا بطل انت</strong></p><p><strong>سوزان : لم نفسك انت هنا يقطعوك</strong></p><p><strong>مينا : خلاص .... اقوم انا علشان ورايا مشوار</strong></p><p><strong>سوزان : مفيش مره تعزمني</strong></p><p><strong>مينا : ملكيش في جو الديسكوهات والحفلات ده</strong></p><p><strong>سوزان : حتى اغير جو</strong></p><p><strong>مينا : طب هتيجي معايا كده ازاي</strong></p><p><strong>سوزان : حافظ عالحاجه اللى معاك بس</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>تدخل نيفين منزعجه لما فعله محمود مع ندى وانهاء علاقتهم مع محمود وتتصل بسحر لتخبرها بكل ما حدث لكن رد سحر عليها بلا مبالاه جعلها تنهي الاتصال معها</strong></p><p><strong>ناديه : مالك داخله زي زعابير امشير ليه</strong></p><p><strong>نجوى : في حاجه حصلت يا نيفين</strong></p><p><strong>نيفين : مفيش .... شوية مشاكل مع اصحابي</strong></p><p><strong>نجوى : ناديه اختك جايلها عريس .... بتقول رجل اعمال</strong></p><p><strong>نيفين : بجد .... الف مبروك يا نودي</strong></p><p><strong>ناديه : عقبالك يا نيفو</strong></p><p><strong>نجوى : ي**** جهزي نفسك علشان عازمنا عالعشا بره</strong></p><p><strong>نيفين : كمان عزومه .... واضح انه واقع اوي .... اه لو يعرف اللى فيها</strong></p><p><strong>نجوى : اما اروح انا اجهز</strong></p><p><strong>بعد قليل تنهض نيفين للاستعداد وتقوم بنزع شعرها من قدميها وتحت ابطها بماكينة ازالة الشعر</strong></p><p><strong>يدخل نبيل من الخارج ليجد نيفين بغرفتها خلف الباب المفتوح قليلا تميل للأمام عاريه حيث كانت تزيل شعر قدمها فيظهر له فرجها وثقب دبرها المتسع</strong></p><p><strong>نبيل يشعر بخفقان شديد وضربات قلبه تتسارع وهو واقف متسع العينين وفكاه يتسعان لاخرهما مما يراه فهو لأول مره يشاهد نيفين في هذا الحال واتساع فتحة دبرها يشعل الشهوة في جسده</strong></p><p><strong>فوزيه تراه وتقترب منه هامسه : عجبتك صح</strong></p><p><strong>نبيل في خاطره ( اوي اوي )</strong></p><p><strong>فوزيه هامسه : طب ما تخش تنيكها وكده كده محدش هنا هيعملك حاجه</strong></p><p><strong>يفيق نبيل من حالته : انيك مين يا كسمك .... غوري يا بت</strong></p><p><strong>تنتبه نيفين وتقفز تحت الغطاء وهي عاريه حين يمسك نبيل بالمقبض</strong></p><p><strong>نبيل : اقفلي الباب كويس بعد كده قالها قبل ان يسحب الباب ليغلقه ويقف يتنفس الصعداء من جمال ما رأى</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل حاتم</strong></p><p><strong>تدخل ندى برفقة ابن عمها بعد ان اوصلهما فتحي الى العماره التى تقطنها</strong></p><p><strong>ندى : خلاص بئا لكلكلكلك .... الموضوع خلص خلاص</strong></p><p><strong>مصطفى : فور دمي داهيه تحرقه</strong></p><p><strong>ندى : انا هعمل عصير اعملك معايا</strong></p><p><strong>مصطفى : يا ريت لحسن عطشان اوي ويدخل معها المطبخ</strong></p><p><strong>يدخل حاتم برفقة صفية من الخارج</strong></p><p><strong>مصطفى : اهو عمي جه .... خليهم ٤</strong></p><p><strong>حاتم : يا مرحب بجلاب المصايب</strong></p><p><strong>صفيه : ازيك يا واد يا مصطفى ومنى اخبارها ايه</strong></p><p><strong>مصطفى : كويسين الحمد****</strong></p><p><strong>يدخل حاتم ليغير ملابسه الرياضيه بعد غسل وجهه</strong></p><p><strong>صفيه : طلعي الاكل من التلاجه يا ندى وسخنيه</strong></p><p><strong>مصطفى : ايوه يا ندى سخنيه</strong></p><p><strong>ندى : اسخن ايه يا حيوان</strong></p><p><strong>مصطفى : الاكل لحسن ميت من الجوع</strong></p><p><strong>ندى : افتكرت ?</strong></p><p><strong>مصطفى يهمس لندى : متعمليش حسابي انا هتسحب وانزل لحسن ابوكي لو طلع مش هيعتئني</strong></p><p><strong>ندى : ماشي يا حبيبي خد اشرب واجري</strong></p><p><strong>مصطفى يشرب العصير ويسرع نحو الباب</strong></p><p><strong>حاتم : على فين الغدا هيجهز</strong></p><p><strong>مصطفى : اصل ماما اتصلت وعاوزاني</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل فتحي</strong></p><p><strong>يسكن فتحي بشقه بالقرب من ندى مع امه واخته</strong></p><p><strong>نجيه ( ٤٩ سنه مديرة المدرسه الثانويه )</strong></p><p><strong>فريده (٢٨ سنه مدرسة اللغة الفرنسيه .... متزوجه لكن زوجها في اعارة بدولة خليجيه ولم تنجب بعد )</strong></p><p><strong>نجيه : كويس انك جيت .... تعالى كل</strong></p><p><strong>فتحي : انتى عامله اكل ايه</strong></p><p><strong>فريده : معلش لسه جايين .... فعملنا مكرونه وبانيه</strong></p><p><strong>فتحي : لا كلوا انتوا انا شوية وهقابل اصحابي وهناكل سوا</strong></p><p><strong>فريده : تفتكري دعاء مظلومه .... ممكن تكون هبه بتتبلى عليها</strong></p><p><strong>نجيه : البت ثبت انها مدام ... هنعمل ايه .... كمان كلام هبه منطقي</strong></p><p><strong>فريده : بس انا شوفت الواد نادر فعلا</strong></p><p><strong>نجيه : تهيئات ... كلي كلي .... احنا هنفكرلهم واحنا في البيت كمان</strong></p><p><strong>فريده : وايه سر دفاع عبير عنهم ??? انا لازم اعرف السر ده</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>هبه في غرفتها مع سوزان</strong></p><p><strong>سوزان : مالك يا بنتي</strong></p><p><strong>هبه : في حاجه عملتها ومش عارفه صح ولا غلط</strong></p><p><strong>سوزان : ارغي</strong></p><p><strong>هبه : واحده زميلتي الواد نادر ابن خال صاحبتك نيفين بعبصها وانا دافعت عنه وحاسه اني ظلمتها</strong></p><p><strong>سوزان : وعملتي كده ليه</strong></p><p><strong>هبه بتردد : اصل نبيل</strong></p><p><strong>سوزان مقاطعه : نبييييل .... قولتيلي .... طبعا عملتى كده علشان خاطر نبيل ....</strong></p><p><strong>هبه : ايوه</strong></p><p><strong>سوزان : البت زميلتك حصل معاها ايه</strong></p><p><strong>هبه : ودوها كشفت وطلعت مدام وانا عارفه انها مفتوحه .... البت اهلها استلموها واترفدت هي والواد اللى عملت معاه كده اسبوع ونادر ابن خال نبيل اترفد يومين</strong></p><p><strong>سوزان : وحد عرف انك بتكدبي</strong></p><p><strong>هبه : هي والواد عارفين اني بكدب</strong></p><p><strong>سوزان : خلاص نفضي .... ولما ترجع ابعدي عنها</strong></p><p><strong>هبه : انا خايفه يتفقوا علي</strong></p><p><strong>سوزان تنظر لها فجأه : خلاص اتحامي في نبيل .... مش هو كان بيوصلك .... خليه يوصلك تاني وانا هفهم اخوكي لو عرف</strong></p><p><strong>هبه : ماشي هكلمه</strong></p><p><strong>سوزان : بكره في المدرسه فهميه</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>بعد ايام</strong></p><p><strong>طارق في ورشته يوجه العمال</strong></p><p><strong>طارق : هاتلي يبني الاسطمبه الجديده</strong></p><p><strong>حاضر يسطا</strong></p><p><strong>شهد تحضر حاملة الغداء : ي**** يا طارق الغدا وصل</strong></p><p><strong>طارق : انتى ايه اللى جابك هنا .... مش انا محرج عليكي ١٠٠ مره متجليش الورشه</strong></p><p><strong>شهد بدلع : وفيها ايه يا حبيبي ... انا جايبالك الغدا</strong></p><p><strong>طارق الغيره تدب في قلبه : طب ي**** روحي ... انتى عاوزه الصنايعيه ياكلوا وشي</strong></p><p><strong>شهد تقبض وجهها بغنج وانوثه وتمد شفتاها للأمام : حاضر : اوفففف</strong></p><p><strong>طارق ينظر للعمال ويأمرهم : ما تشوفوا شغلكم</strong></p><p><strong>بعد ساعة تأتي شيماء : مالك يا واد ... مزعل البت منك ليه</strong></p><p><strong>الجميع يعرف شيماء ويهابون النظر إليها فهي تستطيع تخريب حياة أيا منهم في لحظات</strong></p><p><strong>طارق : مش هنخلص النهارده .... روحي يا خالتي وانا هاجي اعرفك كل حاجه</strong></p><p><strong>شيماء تشك انه قد يعرف شئ عن علاقة شهد بعلي : طب كلمني يبني حد كلمك في حاجه</strong></p><p><strong>طارق يقوم بوقف المخرطه : هخلص شغل واجي نتكلم للصبح</strong></p><p><strong>من بعيد يقف علي ومعه ٣ من البلطجيه ويحملون اسلحه بيضاء ويقترب فور ظهور شيماء في ورشة طارق</strong></p><p><strong>تلي : هو ده بئا الننوس اللى هيتكسر النهارده</strong></p><p><strong>العمال يلتفون حول طارق فهم ليسوا بقليلين أيضا</strong></p><p><strong>شيماء : ايه اللى جابك هنا ياض .... امشوا انتوا</strong></p><p><strong>علي : محدش فيكم يمشي</strong></p><p><strong>انت جايبنا نضرب المعلمه</strong></p><p><strong>علي : لأ انا جايبكم تكسروا الورشه دي</strong></p><p><strong>طارق : لاااا انت جايبهم يتدفنوا معاك هنا</strong></p><p><strong>اسمع يا أخ انت ... لانت ولا ١٠٠ من عينتك ... بس احنا هنمشي لاجل خاطر المعلمه</strong></p><p><strong>شيماء : تسلمولي يا رجاله .... بس انا غيرت رأيي ... استنوا</strong></p><p><strong>طارق : يستنوا ايه اللى هيقرب من الورشه هحط عليه</strong></p><p><strong>شيماء : اصبر بس .... تنظر للبلطجيه .... الننوس اللى بتقول عليه ده خطيب شهد بنتي واي حد هيفكر يقربله كإنه بيقربلي .... خد ياض انت ( احد العمال ) روح وصي عالشيشه بتاعتي في القهوه وهاتهالي علشان فيها قعده</strong></p><p><strong>طارق : انتي هتعملي ايه يا خالتي</strong></p><p><strong>شيماء تربت على صدره : قولتلك اتفرج وانت ساكت</strong></p><p><strong>طارق : جرى ايه يا مره .... هو انا اكدع يعني وسحب علي من رأسه ليضعها اسفل الكباس وينزل به لأول رأسه فيصرخ علي في حين يمسك طارق بيد المطرقه ويضرب علي في قدميه وظهره ليشل حركته تماما بينما علي يصرخ كالنساء فيحمله طارق ليعلقه أعلى الحائط بجوار الورشه</strong></p><p><strong>طارق : اي حد هيفكر يقرب للورشة بتاعتي هنفخه وهعلقه زي الدبيحه .... اومي يا وليه انتي روحي وخلي رجالتك ليكي انتي</strong></p><p><strong>شيماء تنظر باعجاب لطارق فهي تخضع لأي ذكر بشخصيه قويه : امرك يا سيد الرجاله .... ي**** يا رجاله .... العرين فيه سبع ... اسد ... محدش يقدر يقربله وتنظر لعلي ... اتفووو</strong></p><p><strong>امرك يا معلمه .... ي**** يا رجاله</strong></p><p><strong>علي يستنجد بهم : طب نزلوني طيب .... حد ينزلني .... انتوا سايبني ورايحين فين</strong></p><p><strong>معلش يا صاحبي منقدرش نكسر كلمه للمعلمه</strong></p><p><strong>علي : الحئوني يا خلق ياهوو</strong></p><p><strong>طارق : اخرس يلا .... بئا انت جاي تعلم علي وسط رجالتي</strong></p><p><strong>علي : حرمت ... بس نزلني ...</strong></p><p><strong>طارق : ي**** المولد اتفض .... خالتى وخالتك واتفرقوا الخالات</strong></p><p><strong>اهل المنطقه ينسحبون بعد ما شاهدوا ما حدث لعلي وكيف وضع طارق اول قدم له بين اسيادها</strong></p><p><strong>تسلم ايدك يا معلم طارق ..... ???? .... اما عجايب يا ناس المعلمه شيماء بتاخد اوامر من ابن اختها .... تسلم يا معلم</strong></p><p><strong>القهوجي : احلى شيشه لسيد المعلمين .... تسلم ايدك بجد ... ايوه كده خليها تنطف</strong></p><p><strong>علي : نزلنى يا كنكه</strong></p><p><strong>كنكه : هأاااو ... نزل روحك يا معزه .... الواد ده اسمه علي معزه</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>طارق : خليك بئا كده لغاية ما افكر هعمل بيك ايه .... يجلس طارق ويبدأ في الغداء .... ي**** يا رجاله الاكل تلج</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>الباب يطرق بشده</strong></p><p><strong>شيماء تمسك بسكين وتفتح الباب</strong></p><p><strong>عامر بتلعثم : هتعملي ايه ... انا عامر يا شوشو</strong></p><p><strong>شيماء : اسمي المعلمه يا معرص</strong></p><p><strong>عامر : انا جاي اردك يا معلمه</strong></p><p><strong>شيماء : مكانش يتعز .... ادخل سلم على بنتك وتمشي قبل ما المعلم طارق ييجي ينيكك</strong></p><p><strong>عامر ( شكله متكلمش معاها .... يعني معرص وعاوز ينيك اخته ) طب هي فين</strong></p><p><strong>شيماء : في اوضتها جوه ... ولو عملت معاها حاجه حدبحك</strong></p><p><strong>عامر بخوف : حاضر ... حاضر</strong></p><p><strong>يدخل عامر لغرفة شهد التى تنام على وجهها وهي تتصفح النت عن طريق الهاتف : بطتي الحلوه ويقبل رقبتها من الخلف</strong></p><p><strong>شهد بفزع : خضتني يا عامر</strong></p><p><strong>عامر : وحشتيني يا قلب عامر ويحضنها دون مقاومه منها فهو بالنسبة لها والدها</strong></p><p><strong>شهد : بجد يابا وحشتك ... طب ما ترجع لامي واستسمحها تسامحك وترجعوا لبعض</strong></p><p><strong>عامر : للأسف انا مطلقها بالتلاته وكمان هي لازم تتجوز غيري الاول</strong></p><p><strong>شهد : تضم عامر لصدرها بينما يدخل طارق بغضب شديد ....</strong></p><p><strong>طارق يجذب عامر : ابعد عنها يا خول</strong></p><p><strong>شهد : سيبه يا طارق هيموت في ايدك ... يا لهويييي</strong></p><p><strong>شيماء : عمل ايه العرص ده</strong></p><p><strong>طارق : العرص ده سبب اللى فيه امي .... جالي من فتره وقاللى ان شهد اختي وانك خلفتيها من ابويا</strong></p><p><strong>شيماء : قطع لسانه ... شهد بنته</strong></p><p><strong>عامر : لأ شهد بنت جابر مش بنتي</strong></p><p><strong>شيماء : كداااب .... شهد بنتك يا خول</strong></p><p><strong>طارق : انت لسه فيك عين تتكلم ... كل ده علشان ترجع لخالتي ... انا عملت تحليل لشهد على حسابي وطلعت مش اختي والتحليل اهو لسة جايلي .... بسبب كلامك كانت امي هتطلق</strong></p><p><strong>شيماء : وانت كل ده كنت قالب وشك علشان كده .... ولما هي مش بنتك امال بنت مين يا سبع البرومبه</strong></p><p><strong>طارق يخفض رأس عامر بالقوه : اتكلم يا معرص ... بنتك ولا مش بنتك</strong></p><p><strong>عامر : مش بنتي .... جابر عمل كده وكنا مش في وعينا</strong></p><p><strong>شيماء : كداب ... جابر عمره ما جه هنا ولا هو بيطيقني</strong></p><p><strong>طارق : ابويا مش ابو شهد .... بس اللى هيجنني اكد كلامك ليه</strong></p><p><strong>شيماء : اكيد مش موافق على جوازتك من البنت ... طول عمره بيكرهني بسبب اللى عمله زفت مع مراته</strong></p><p><strong>طارق يتصل بجابر : ايوه يابا .... التحاليل بتقول انك مش ابوها .... لأ بئا هتجوزها وانا مطلبتش منك تساعدني .... بعدين هكلمك تاني .... اهو طلعت مش بنته .... انت بئا بتقول كده ليه</strong></p><p><strong>عامر : طب سيبني ... ااااه ... هقول هقول</strong></p><p><strong>طارق : هتنطق ولا اعمل فيك زي ما عملت في معزه</strong></p><p><strong>عامر : لأ هتكلم .... بعد اللى عملته معايا وطلقت شيماء ... اتبهدلت وجوعت وكان لازم ادور على طريقه اعيش بيها ولئيت علي بيكلمنى وقال لو بنتى رجعتله هيرجعني تاني لشيماء وادانى ١٠٠٠ جنيه فكان لازم ابعدك عنها فكلمت ابوك واتفقت معاه مقابل انك تبعد خالص من هنا</strong></p><p><strong>طارق سحبه لأسفل ليسحله أمام الشارع بأكمله ويقوم بتعليقه بجوار علي</strong></p><p><strong>طارق : اشهدي يا منطقه .... المعرص ده كان جوز خالتي وانا نكته .... ايوه انا نكته ويخرج هاتفه .... اتفرجوا .... بصوا ... اسمعوا</strong></p><p><strong>ده طلع دكر اوييي</strong></p><p><strong>طارق : الخول المعرص ده اتفق مع المعزه ده يبعدني عن بنته اللى هي بنت خالتي وشيطانه وزه يعمل ملعوب علي فبلغنى انها اختي .... وظهر الحق .... شهد بنته هو .... النهارده علقت معزه وعلقته هو كمان علشان اللى شيطانه يشخله في دماغه يقربلي او يقرب لخالتي او لشهد او لاي حد يخصني يفتكر التعليقه دي</strong></p><p><strong>شيماء وشهد يتوالون الزغاريط فرحا برجلهم حاميهم</strong></p><p><strong>شيماء : ايوه كده يحميك يبن اختي ... راجل ... دكر بجد .... مبروك يا شهد يا بنتى</strong></p><p><strong>شهد : بس ابويا ياما</strong></p><p><strong>شيماء : ابوكي العره بيطعن في شرفي</strong></p><p><strong>شهد : هيهييي ... هو فين ياما مش باعه بتعريصه عليكي</strong></p><p><strong>شيماء : لأ ... انا من دلوقتي شريفه ... حافظي على جوزك يا بت</strong></p><p><strong>شهد بفرح : صحيح ياما خلاص هيتجوزني</strong></p><p><strong>شيماء : الواد بيحبك واللى عمله دليل انه هيموت عليكي</strong></p><p><strong>طارق يدخل من الباب : اعملوا حسابكم دخلتى على شهد اول خميس في الشهر الجديد</strong></p><p><strong>تتوالى الزغاريط</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>يعود مراد واسرته من عزومة نادر لهم وكان في ذلك الوقت نبيل بغرفته يضاجع فوزيه التى تصرخ من فرط المتعه حتى انتهى بالانزال بمؤخرتها</strong></p><p><strong>نيفين في غرفتها تبدل ملابسها</strong></p><p><strong>نبيل يطرق الباب : نيفو عاوزك</strong></p><p><strong>نيفين : ثواني يا نبيل .... ادخل</strong></p><p><strong>يدخل نبيل : عاوز اتكلم معاكي</strong></p><p><strong>نيفين : طب اقفل الباب وتعالى نتكلم .... بئالنا يومين مبنتكلمش .... ها خير يا بلبل</strong></p><p><strong>نبيل : انا شوفت حاجه وعاوزك تكلميني بصراحه وانا اوعدك مش هعمل حاجه</strong></p><p><strong>نيفين بقلق : حاجة ايه ... اتكلم</strong></p><p><strong>نبيل : انتى ومصطفى في بينكم حاجه</strong></p><p><strong>نيفين : حاجة ايه</strong></p><p><strong>نبيل : بيعمل معاكي من ورا صح</strong></p><p><strong>نيفين لا ترد لثقل السؤال عليها</strong></p><p><strong>نبيل : وانتى موطيه كانت فتحتك باينه انك بتعملي كده</strong></p><p>نيفين تهز رأسها بالايجاب في قلق</p><p>نبيل : طب ممكن تفضلي نيفين اللى اعرفها ببراءتك</p><p>نيفين بجديه في الصوت وتردد : انا ومصطفى من فتره بنعمل كده .... بس انا سيبته يعمل كده علشان بنحب بعض واتفقنا هيتقدملي ويتجوزني</p><p>نبيل : طب بلاش تعملي كده علشان خاطري .... انا اخوكي وبحبك وخايف ليستندل معاكي</p><p>نيفين بتعجب : غريبه .... انت اللى بتقول كده</p><p>نبيل : عارف مستغربه ليه ... بس انا بحب واللى بيحب حد بيخاف يجرحه</p><p>نيفين تضم نبيل لحضنها فيضمها اكثر فيعتصر نهداها في صدره</p><p>نبيل : انا بحبك اوي</p><p>نيفين : هي البت فوزيه قالتلك ايه عصبتك</p><p>نبيل : سيبك منها بت هبله</p><p>نيفين : سمعتك شتمت</p><p>نبيل : كانت عاوزانى ادخل عليكي واعمل معاكي زيها</p><p>تخرج من نيفين شهقه ويحمر وجهها : يا بنت الكلب يا فوزيه .... بس انت عجبتني .... طلعت راجل .... بتخاف على اختك .... جدع يا بلبل وتقبله في خده</p><p>نبيل يشعر باثاره فزينتها لازالت تعتليها وتجعلها غايه في الجمال وينتصب قضيبه اثر قبلتها فهو لا يشتهيها لكنه رأها عاريه وصورة عريها وجمال جسدها لا يفارقه منذ ان رأها حتى انه ضاجع عبير بشده وهو يتخيل نيفين وعاد وضاجع فوزيه ولازال يشعر بهياج واثارة شديده</p><p>نيفين توقظه : مالك سرحت في ايه</p><p>نبيل : ها .... ابدا ... بس انا لو كنت ضعفت ودخلت عملت معاكي حاجه كنتي هتعملي ايه</p><p>نيفين في صدمه من السؤال لكنها تلعثمت حتى قالت : مش عارفه .... بس اكيد كنت هكرهك</p><p>نبيل : بس انا بحبك .... مصطفى بيحبك وعمل كده ومبسوطه معاه</p><p>نيفين : انت عاوز تعمل معايا كده ( سؤال استنكاري )</p><p>نبيل : لأ ... بس بتخيل</p><p>نيفين : متتخيلش ولا تفتح السيره دي اصلا .... انت اخويا ومينفعش نعمل كده اصلا</p><p>نبيل : وناديه اختى وسلمتنى نفسها وماما سلمتنى نفسها</p><p>نيفين بعفويه : امك واختك دول شراميط .... او sory</p><p>نبيل : طب مانتى بتعملي زيهم مع صاحبك</p><p>نيفين تنتبه : كده يا نبيل ... قصدك انى شرموطه زيهم .... ابعد كده وي**** روح على اوضتك</p><p>نبيل : لالالالا ... مش قصدي كده .... انااااا</p><p>نيفين ? : روح يا نبيل اوضتك</p><p>نبيل يضمها الى صدره ويقبل جبينها ... انا مقصدش حاجه ومش هطلع اروح اوضتى قبل ما اصالحك</p><p>نيفين : ? خلاص يا نبيل محصلش حاجه</p><p>نبيل : بس زعلنه مني وانا مقدرش ازعلك ويضمها اكثر</p><p>تضع نيفين يدها على فخد نبيل بعفويه فتلمس قضيبه المنتصب .... اه يا واطي .... انت هايج علي</p><p>نبيل : لأ بس كنت بعمل مع فوزيه ولسه حاسس انى عاوز اعمل تاني</p><p>نيفين : اه صح ... انت مش وعدتنى تبعد عن القرف ده</p><p>نبيل : مانا مبقدرش الصراحه</p><p>نيفين تمسك قضيبه تتحسسه : بس تصدق جامد وحلو</p><p>نبيل : يعني عجبك</p><p>نيفين تضربه بكتفه : بس يا واطي يا زباله ? .... بس بجد حلو</p><p>نبيل بفرحه عارمه يحضنها بشده فيشم عبير عطرها فينجذب الى رقبتها ليطبع قبله ساخنه فيخرج اللهيب من بين شفتيه ليلهب رغبتها فتمسك بقضيبه تتحسسه في رغبه منها بتجربته</p><p>نبيل : هقفل الباب بالمفتاح</p><p>يعد بعد لحظات ليرقد بجوارها وهو ينتظر اليها منتظرا الاذن له</p><p>كانت نيفين بين نارين .... نار الرغبه في التجربه .... ونار حبها لمصطفى</p><p>نبيل يقترب بشفتيه اكثر من المعتاد ويلمس شفتيها في قبله قتلت كل التردد بداخل نيفين لتسحبه اعلاها فيتبادلان قبله ساخنه بطعم الرغبه المتبادله فقد كان نبيل يتفنن في سحب انفاسها ليعيد لها الحياه بارتعاشه قويه تخرج من جوفها أنين المتعه فتتحرك يداه نحو ملابسها لينزعها عنها برغبتها لتتعرى تماما امام ناظره فيشتد انتصابه اكثر من المعتاد ليجد نفسه امام لوحه فنيه ابدعها الخالق في نحته لها فيقترب اكثر ليتخطيا حاجز الممانعه بقبله ملتهبه لتمسك بيده لتضعها على نهديها فتمسدهما بكفيه فيقترب نبيل بخصره ليعتلي خصرها فتئن وتزأر فتتلوى كالأفعى أسفله ليلامس قضيبه بظرها ذو الشهد السائل على فخديها ليتحسس فرجها سخونة قضيبه فيشعر به غارقا في شهدها اللزج</p><p>نيفين : حاسب يا نبيل انا لسه بنت</p><p>يستيقظ نبيل من غفوته وهو يلهث : اناااا ... لا يم... كن .... ائذيكي</p><p>تعتدل نيفين اسفله لتعطيه ظهرها : دخله من ورا ... عاوزة اجربه</p><p>نبيل يحلم : بجد .... يعني انتى معندكيش مانع</p><p>نيفين : لأ معنديش مانع وتمسك قضيبه لتوجهه بنفسها لفتحتها</p><p>يضغط نبيل على ايره ليدخل دون عناء اثر البلل المكثف على فتحتها فينزلق داخلها فيشعر بحرارة شديده داخلها فيحضتنها من نهديها بينهما نيفين ترجع للخلف لتبتلع قضيبه كاملا وهي تتقاسم معه الرغبة الممتعه</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الجامعه</strong></p><p><strong>داخل اسوار الجامعه يلتقي الاصدقاء ويحدث الكثير من المشاداة الكلاميه بين مصطفى وفتحي من ناحيه وبين محمود الذي لم يعطي لهم اي اهتمام بينما عيناه تبحث في كل مكان عن ندى حبيبة قلبه فهو يعتبر زواجه من سحر نزوه لتفريغ شهوته لكن علاقاته المتعدده وزواجه لم ينسيه محبوبته ندى</strong></p><p><strong>بينما داخل المدرج تجلس سوزان بجوار مينا ولم يحضر دكتور الماده بعد</strong></p><p><strong>سوزان : هو ايه اللى حصل لكل ده</strong></p><p><strong>مينا : محمود يا ستي بيحب ندى من قبل موضوع سحر وبيعتبر جوازه منها ورطه ومنعه من ندى وخصوصا ان ندى بتهدده بسحر</strong></p><p><strong>سوزان : وندى عملت ايه</strong></p><p><strong>مينا : ولا حاجه ... يا اما في النادي مع ابوها اللى لو عرف قولي على محمود يا رحمن يا رحيم يا اما مع نيفين بيشتروا حاجات</strong></p><p><strong>مينا يستغل جلسته بجوار سوزان بأخر المدرج ويلصق فخده بسوزان التى تعتاد منه التحرش بينما هي تتمنى لو انها تجد مثله فهو بالنسبة لها شهم ورجل تجده بجانبها في الكثير من المواقف</strong></p><p><strong>سوزان : عارف يا واد يا مينا .... لو الائي واحد زيك شهم وجدع وابن ناس وراجل كنت مسيبتهوش</strong></p><p><strong>مينا : طب ماحنا فيها .... ايه رأيك نتجوز</strong></p><p><strong>سوزان : ودي ازاي بئا</strong></p><p><strong>مينا : زي محمود وسحر نضربلنا ورقتين عرفي ?</strong></p><p><strong>سوزان : بطل يلا ... ولا تحب تحصل محمود</strong></p><p><strong>مينا : تؤتؤ ... انا فعلا معجب بيكي وساعات كتير بحس ناحيتك انى مبسوط اوي وانا معاكي</strong></p><p><strong>سوزان : حححح وايه كمان</strong></p><p><strong>مينا : طب اقولك على حاجه ومتقوليش لحد</strong></p><p><strong>سوزان : ايه هي</strong></p><p><strong>مينا : مش انتى نفسك في ايفون</strong></p><p><strong>سوزان : وده هجيبه ازاي ?</strong></p><p><strong>مينا : طب امسكي ... يخرج هاتف ايفون</strong></p><p><strong>سوزان : متهزرش ?</strong></p><p><strong>مينا : لا انا بتكلم جد .... انا وصيت عليه وجايلي من الامارات مخصوص</strong></p><p><strong>سوزان : بجد يا مينا .... تقوم بفتح العلبه لتجده هاتف ايفون بالفعل لتنظر له بانبهار شديد</strong></p><p><strong>مينا : حطي وشك هنا</strong></p><p><strong>يقوم مينا بتعليمها عليه بينما تنظر له سوزان بامتنان شديد</strong></p><p><strong>( هو الواد ده بيعمل معايا كده ليه ..... يكونش بيحبني .... يا داهيه سوخه ليكون فعلا بيحبني .... ياريت كان ينفع يا مينا .... بس انت واد جدع اوي .... بس انت ممكن تاخد فكره وحشه عني .... تؤتؤتؤ .... انت اكيد بتحبني .... انت مبتخليش حاجه في نفسي الا لما بتجبهالي .... بس اهلي لو عرفوا هيدبحوني .... لالالالا انا مش هجيب سيره عنه قدامهم ..... تستمر في النظر له وهي ترى شفتيه يتحركان كأنه مشهد بطئ وكانت ابتسامتها العريضه ووجنتيها الحمراوتان تظهران لوحه فنيه جميله )</strong></p><p><strong>مينا : ها قولتي ايه</strong></p><p><strong>سوزان : ها?? .... معلش سرحت انت كنت بتقول ايه</strong></p><p><strong>مينا : لا مانا مش هعيد تاني</strong></p><p><strong>سوزان : طب انا مش عارفه اقولك ايه .... انت بصراحه عيل جدع اوي معايا</strong></p><p><strong>تظهر ماريان : ايه يا عم انت نسيتني ولا ايه</strong></p><p><strong>مينا : يييييي ... انا فعلا كنت نسيتك</strong></p><p><strong>تبهت ابتسامة سوزان قبل ان تستأذنهم للخروج واخذت ملامحها قناع الحزن لتخرج غاضبه من حظها العثر فهي كانت على وشك ان توافق مينا على الزواج منها لولا ظهور ماريان في اخر لحظه فهي رغم اختلافهما وجدت به الصديق والاخ والرفيق والزميل وبدأ يدخل قلبها ليكون الحبيب بينما وهي هائمه تسمع صوت فرامل سياره قبل ان تصدمها وتسقط ارضا غارقه بدمائها</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في المستشفى كان الاصدقاء في حالة من التوتر وكانت ندى ونيفين يسبحان في دموعهما بينما مينا يتصل بوالده ليحضر سريعا فوالده كما تعرفون جراح وبالفعل يحضر اثناء ظهور طارق برفقة عائلته متلهفا ليسأل الاستقبال</strong></p><p><strong>هبه : اصحابها اهم ?</strong></p><p><strong>طارق : اختي فين ? .... سوزان جرالها ايه حد يقوللي</strong></p><p><strong>تدخل سوزان امامهم لغرفة العمليات</strong></p><p><strong>جملات تصرخ : بنتي .... سوزان .... ردي علي ... ردي على امك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>يجلس جابر بجوار الحائط ساندا كتفه ورأسه على الحائط داعيا سلامة ابنته</strong></p><p><strong>مينا : كانت بتعدي الطريق وخبطتها عربيه</strong></p><p><strong>طارق : وانتوا كنتوا فين</strong></p><p><strong>نيفين : انا شوفتها وهي بتعدي تقريبا كده كانت متضايقه من حاجه</strong></p><p><strong>مينا ( معقوله اتضايقت من ماريان ) هي كانت معايا في المدرج وسابتنى وخرجت</strong></p><p><strong>طارق يمسكه من عنقه : عارف لو انت اللى زعلتها مش هيطلع عليك صبح</strong></p><p><strong>يتدخل اصدقاء مينا لتخليصه من يد طارق</strong></p><p><strong>مينا : مزعلتهاش يا عم بقولك سابتني وقالت انها خارجه</strong></p><p><strong>نيفين : استهدوا ب**** يا جماعه مش كده</strong></p><p><strong>فتحي ينظر لغرفة العمليات بجواره جمالات تنحب على ابنتها</strong></p><p><strong>تخرج ممرضه : لو سمحتوا مين ابوها</strong></p><p><strong>يقف جابر : انا ابوها</strong></p><p><strong>الممرضه : عاوزين كيسين ددمم .... محتاجينهم ضروري</strong></p><p><strong>طارق : انا اخوها .... خدوا مني ددمم</strong></p><p><strong>الممرضه : طب انزل تحت بنك الدم هاتلنا كيسين +A</strong></p><p><strong>مينا : انا هتبرع</strong></p><p><strong>مصطفى : وانا كمان نفس الفصيله وهتبرع</strong></p><p><strong>ندى : كلنا هنتبرع بدمنا</strong></p><p><strong>الممرضه : بس اهم حاجه عاوزين الدم بسرعه قالتها وهي تدخل العمليات مره اخرى</strong></p><p><strong>بعد ساعه تخرج الممرضه وتجري مسرعه</strong></p><p><strong>طارق : حصل حاجه</strong></p><p><strong>الممرضه : لا لا مفيش هجيب دوا للتنفس</strong></p><p><strong>جمالات صارخه : بنتي .... البت بتموت يا جابر .... اختك بتموت يا طارق ????</strong></p><p><strong>طارق : لا اختي هتعيش</strong></p><p><strong>مارسيل : مينا ....</strong></p><p><strong>مينا : ماما .... انتى هنا ?</strong></p><p><strong>مارسيل : هو ايه اللى حصل .... واصحابك هنا ليه .... ومين الناس دي</strong></p><p><strong>مينا : اصل سوزان خبطتها عربيه وبابا معاها في العمليات</strong></p><p><strong>مارسيل : سوزان مين</strong></p><p><strong>مينا : دي صاحبتي يا ماما من الجامعه</strong></p><p><strong>مارسيل : طب انا هدخل وهطمنكم عليها</strong></p><p><strong>الممرضه تعود : في دوا ناقص عاوزينه ضروري</strong></p><p><strong>طارق : هاتي انا هجيبه بس اكتبيلي اسمه</strong></p><p><strong>مصطفى : خليك انت انا هجيبه واجي بسرعه</strong></p><p><strong>طارق لا يهتم لكلامه ويذهب</strong></p><p><strong>بعد ساعتين تخرج سوزان من العمليات</strong></p><p><strong>مينا : طمني يا بابا .... سوزان مالها</strong></p><p><strong>جميعهم ينظرون اليه في ترقب</strong></p><p><strong>مجدي : فين اهلها</strong></p><p><strong>طارق : انا اخوها يا دكتور</strong></p><p><strong>مجدي بأسى : للأسف الخبطه أثرت على فقرات في عمودها الفقري .... وهتقعد فترة مش هتتحرك الا على كرسي متحرك</strong></p><p><strong>جمالات : بنتيييي تسقط مغشيا عليها</strong></p><p><strong>ندى ونيفين وهبه تتساقط دموعهم أسفا على ما أصاب سوزان</strong></p><p><strong>مجدي : هي دلوقتي في الرعاية وبعد يومين هننقلها لغرفه تانيه</strong></p><p><strong>طارق : يعني ايه .... اختي اتشلت</strong></p><p><strong>مجدي : لأ هي متشلتش بس هتتحرك لمدة شهرين تلاته بصعوبه وبعد كده هترجع لحالتها مع الوقت والعلاج .... ادعولها .... هي دلوقتى محتاجه لصلاواتكم ودعواتكم اكتر من اي حاجه تانيه</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>شهد : الحئي ياما سوزان بنت خالتي اتشلت</strong></p><p><strong>شيماء : يا مصيبتي .... تمسك بهاتفها للتصل بطارق الذي اغلق الاتصال مرارا لكنه بعد قام بالرد .... ألو .... ايه اللى حصل يا طارق .... صحيح اختك اتشلت .... طب اهدا بس ... يا سيدي لو عالفلوس امرها سهل متشيلش هم .... انتوا فين بس .... طب خلاص انا وشهد هنلبس وجايينلكم</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>مرت ساعات كأنها عصور بعدها بدأت صرخات سوزان من شدة الألم وهي لا تستطيع تحريك اطرافها واستمرت حالتها عدة ايام في حاله سيئه جدا</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>بعد اسبوعين عادت سوزان لمنزلها حيث غرفتها لكنها تدخل غرفتها على كرسي متحرك ولا تنطق بحرف والدموع تشق طريقها على خديها</strong></p><p><strong>الحزن سات ادرابه الى منزل جابر بعدما حدث لسوزان مما جعل طارق يؤجل زواجه حت اكتمال شفاء اخته</strong></p><p><strong>هبه : انا جبتلك حاجتك .... ادهالي صاحبك مينا</strong></p><p><strong>سوزان : ..............</strong></p><p><strong>هبه : هو انتى معاكي ايفون من امتى</strong></p><p><strong>سوزان : ...........</strong></p><p><strong>هبه : انا اسفه .... انش**** انا</strong></p><p><strong>سوزان : بهوان واضح ... بعد الشر عليكي يا حبيبتي ???????</strong></p><p><strong>طارق : اخرجي يا هبه كلمي امك عاوزاكي .... يحمل سوزان ويضعها اعلى فراشها ويقوم بمسح دموعها بظهر كفه ويضع قبله أعلى جبينها .... متعرفيش مين اللى عمل كده</strong></p><p><strong>سوزان : اتفاجئت بعربيه وملحئتش ??????</strong></p><p><strong>يجلس طارق بجوارها ويحتضنها ويضمها الى صدره بحنان بالغ غير معتاد : انا مش هيهدالي بال الا لما اجيبه .... بس تعرفي ان الواد مينا ده عيل جدع اوي .... تخيلي اتصل بابوه وخلاه هو اللى يعملك العمليه .....</strong></p><p><strong>سوزان : ????????</strong></p><p><strong>طارق : طب اهدي .... الدكتور قال انك هتفضلي كده شهرين تلاته وعدى منهم اسبوعين بعد كده هترجعي تمشي تاني</strong></p><p><strong>سوزان : ???????</strong></p><p><strong>تدخل شهد : ازيك يا سوزان يختي .... **** **** **** .... انتى لسه بتعيطي .... انتى وشك اتشفط من كتر العياط</strong></p><p><strong>طارق : اطلعي بره يا شهد</strong></p><p><strong>شهد : انا جايه لبنت خالتي</strong></p><p><strong>طارق بانفعال : يبئى تقولي كلمه حلوه او تنقطينا بسكاتك</strong></p><p><strong>شهد : طيب .... هو انا كنت قولت حاجه</strong></p><p><strong>سوزان : عاوزه ادخل الحمام</strong></p><p><strong>يحملها طارق ويدخلها الحمام</strong></p><p><strong>جمالات : عنك انت يا حبيبي</strong></p><p><strong>طارق يخرج وهو يفكر فالحمام عندهم بلدي من القديم ولا احد يفعل الا وهو في وضع القرفصاء وهم خارج البيت ليعود بعد ساعه ومعه مبلط السيراميك ليركب سيراميك وقاعده حمام افرنجي ليريح اخته</strong></p><p><strong>طارق : ي**** يا شهد علشان اوصلك</strong></p><p><strong>شهد : لأ انا هبات هنا النهارده مع سوزان</strong></p><p><strong>طارق : انتى بتكسري كلامي ..... ي**** فزي قدامي</strong></p><p><strong>جمالات : سيبها با طارق .... بالراحه عليها .... الحق عليها انها واقفه مع بنت خالتها</strong></p><p><strong>شهد : قوليله يا خالتي</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في مكان بالصحراء يقف علي ومعه مجموعه من الرجال بسلاح</strong></p><p><strong>تظهر سياره مرسيدس عاليه من بعيد وتتقدم نحوهم بسرعه لتقف قبلهم بامتار قليله لينزل منها مجموعة رجال مسلحين يتقدمون رجل كبير السن لكنه تضح على هيئته الهيبه يتعامل باشارات اصابعه وعينيه كإنهما تنطقان بديلا للسانه دون كلام</strong></p><p><strong>علي : الامانه جاهزه .... اشوف اللارجات البوكت موني يعني</strong></p><p><strong>يشير الرجل لرجاله ليحضروا حقائب ممتلئه بالاوراق الخضراء</strong></p><p><strong>علي : يا *** النبي .... سلموا البضاعه للباشا .... ي**** بسرعه</strong></p><p><strong>يقترب علي اكثر من اللازم من الرجل فتحدث جلبه من صوت تجهيز الاسلحه لتتوجه جميعها لوجهه</strong></p><p><strong>علي : ليه كده بس يا باشا</strong></p><p><strong>يشير الرجل لرجاله بانزال اسلحتهم فيتراجعوا</strong></p><p><strong>علي : مقولتليش يا باشا .... انا لغاية دلوقتي معرفتش اسمك</strong></p><p><strong>تنطلق رصاصه لاسفل قدميه فيقف مذعورا</strong></p><p><strong>علي : خلاص يا باشا عرفته</strong></p><p><strong>ينطلق الرجل بسيارته برفقة رجاله</strong></p><p><strong>واد يا علي .... الفلوس دي بجد ولا فوتوشوب</strong></p><p><strong>علي : واد ?.... يمسك برقبته .... اسمي المعلم علي ويوجه مسدسه لرأسه فيقتله ويأمر الرجال بدفنه وركوب السياره</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في منزل مجدي</strong></p><p><strong>مريم تسهر في غرفتها للمذاكره في حين يعود مينا متأخرا مترنحا ليحدث جلبه وضجيج في الصاله المظلمه</strong></p><p><strong>ماجده تضئ الانوار : ما لسه بدري يا بيه</strong></p><p><strong>تخرج مريم من غرفتها لترى اخيها ساقطا على الارض لا يقوى على الوقوف</strong></p><p><strong>مريم : ماله ده</strong></p><p><strong>ماجده : يعني جديده عليه .... البيه راجع سكران زي كل ليله</strong></p><p><strong>مارسيل تخرج من غرفتها : انت مش هتبطل الهباب اللى بتشربه ده .... يبني كده غلط .... اختك متقدملها عريس مش عاوزين فضايح</strong></p><p><strong>مينا بلسان ثقيل : هو انا كنت عملت ايه يعني .... انا حتى مشربتش زي كل يوم</strong></p><p><strong>ماجده : انا بوجع دماغي ليه .... انا ورايا شغل الصبح واعمل حسابك بكره امتحان .... لو محلتش كويس هسقطك في الماده بتاعتي</strong></p><p><strong>مارسيل : عاجبك كده</strong></p><p><strong>مريم : طب اسنديه معايا ندخله ننيمه جوه</strong></p><p><strong>مارسيل : ابوك لو شافك مش بعيد يطردك</strong></p><p><strong>مريم : على اساس انه موجود .... وكمان متتعبيش نفسك البيه سكران يعني ولا هو هنا اساسا</strong></p><p><strong>مارسيل : عندك حق شيلي شيلي</strong></p><p><strong>مريم ومارسيل يوقفا مينا ويضع يديه على كتفيهما ليدخل غرفته فيسقط على سريره</strong></p><p><strong>مارسيل : ي**** يا مريم روحي نامي الساعه بئت ٢</strong></p><p><strong>مريم : لا انا ورايا مذاكره</strong></p><p><strong>بعد ساعه ونصف ينهض مينا لدخول الحمام وكان يشعر بألم في رأسه فتوجه للحمام ووقف بملابسه اسفل الماء حتى بدأ يشعر بما يفعل فنزع كل ملابسه ودخل بالبانيو وفتح الماء الدافئ</strong></p><p><strong>بعد قليل دخلت مريم لتقضي حاجتها دون ان تشعر بمينا النائم بالبانيو لتغلق الباب وتجلس على قاعدة الحمام وبعد انتهائها يشعر مينا بمن يتحرك فيفتح عينه ليرى مريم منحنيه باتجاه القاعده ومؤخرتها تحجبها فيفتح عينيه لأخرهما ويشعر باثاره كبيره فجسدها الضئيل يرتسم امام ناظره بفلقتيها المغلقتين ليرتسم باسفلهم فرجها الاحمر فتتسارع نبضاته وترتفع رأس قضيبه لتشاهد معه المشهد المثير وكأن قضيبه يدعمه في مراقبتها وادعاء النوم بعين شبه مغلقه بينما تنزع مريم ملابسها وتتجه نحو البانيو فتتجمد مكانها فهي عاريه اما اخيها العاري ولا يسترها شئ</strong></p><p><strong>مريم : مش تعمل صوت ولا تقول انك هنا</strong></p><p><strong>مينا بادعاء يفتح عينه ليفتحهم لأخرهم بفم مفتوح : مريم انتى بتعملي ايه</strong></p><p><strong>مريم تلتقط ملابسها : كنت فاكره الحمام فاضي ودخلت اعمل بيبي واستحمى</strong></p><p><strong>يخرج مينا من البانيو عاريا امام اخته الشابه الصغيره لترى قضيبه في اوج انتصابه فتشيح بوجهها جانبا بينما مينا يستغل ذلك ليمسك بيدها ويحتويها في حضنه</strong></p><p><strong>مريم : انت بتعمل ايه ... مينا فوء</strong></p><p><strong>مينا : مكنتش اعرف انك حلوه اوي كده ( يرتطم قضيبه بمؤخرتها )</strong></p><p><strong>مريم : ابعد يا مينا كده غلط .... ابعد والا هصوت</strong></p><p><strong>مينا يلفتها إليه لتتشابك شفتيه بشفتيها بقوه بينما هي تقاومه محاوله دفعه وابعاده عنها في حين تتحرك يده بين فخديها لتتلمس اهداب اصابعه باحتراف على بظرها وبين شفتي فرجها الضيق ليهتز كيانها بأكمله فتشعر بسريان تيار كهربي يلجم حركتها ويقتل مقاومتها فتحتضنه بقوه لتلتصق به وتعلن استسلامها التام لحركة اصابعه بفرجها فتخرج منها أهات متتابعه بينما ينزل لسانه على جلدها مارا برقبتها فصدرها فحلمة ثديها المتصلبه ليلعقها بطرف لسانه في استطعام حلو المذاق بينما قضيبه المتحجر يضرب ولا يبالي اعلى عانتها فتمتد يدها بعفويه وكأنه شئ طبيعي ان تمسك لاخيها قضيبه المستأسد فتخور كل قواها أمام شهوتها التى قتلتها فتئن بصوت انثوي يذبح رغبته فينزل اسفلها ليلعق فرجها فيلمس بظرها بلسانه</strong></p><p><strong>ينفتح الباب فيتضطربا ويفزع ليجدا امامها ماجده خالتهما بقميص نومها الاسود الذي يظهر اكثر مما يخفي فتنهار رغبتهما ليتحول الشعور بالشهوة إلى رعب</strong></p><p><strong>حالة من الصمت للحظات مرت على ثلاثتهم كالدهر كسرتها لطمه على وجه مينا فتنزع ماجده مريم من حضنه وهي تنظر له دون اي كلام</strong></p><p><strong>تخرج مريم مسرعه لغرفتها وتغلقها جيدا وهي في حالة رعب وهلع كاد ان يقتلها</strong></p><p><strong>بينما تجذب ماجده مينا من شعره لغرفته وهو يسير معها منكس الرأس متألما حتى وصلا غرفتها وهو عاري تماما دون تغطية لأي من جسده</strong></p><p><strong>ماجده : تذهب وتعود مفركة يديها في توتر بالغ وتنظر له لتنزل بصفعتها الثانيه على وجهه .... دي اختك يا كلب ....ازاي تعمل مع اختك كده .... وانتى يا مريم حسابك معايا بعدين</strong></p><p><strong>مينا يضع يده على خده متأثرا بالصفعه : انتى ازاي تمدي ايدك علي</strong></p><p><strong>ماجده : انا مديت ايدي على حد غريب .... انت لا يمكن تكون ابن اختى اللى اعرفه ..... ازاي تعمل كده مع اختك</strong></p><p><strong>مينا لا يهتم بما تقول فهو لازال متأثرا بسكره وفي ليس في حالته الطبيعيه</strong></p><p><strong>مينا يباغت ماجده بهجمته فيضمها اليه بالقوه وينام بها اعلى سريرها ليصفعها بكل قوته صفعات متتاليه فقدت فيها ماجده وعيها ليجردها مينا من كامل ملابسها لحظة دخول مريم</strong></p><p><strong>مريم : هتعمل ايه يا مينا</strong></p><p><strong>مينا : لازم اكسر عينيها علشان متفضحناش</strong></p><p><strong>مريم تغلق الباب بسرعه وتقترب منهما لتشاهد اخيها يفتح قدمي خالتهم البكر ليدخل بينهما برأسه لينزل بلسانه على فرجها فيبتل جيدا فيعتدل</strong></p><p><strong>مريم : بلاش يا مينا هنتفضح</strong></p><p><strong>مينا ينظر لها بعدم اكتراث اثناء توجيه رأس قضيبه داخل فرج خالته فيدخله بصعوبه بالغه ويخرج بدماء بكارتها</strong></p><p><strong>مريم ترتعد من هول ما رأت وتنظر لوجه خالتها لتجدها تسترد وعيها فتنزل بشفتيها تلتقط صرختها بين شفتيها حتى لايفضتح أمرهم واستمر مينا في معاشرة فرج خالته بينما مريم تعتلي فمها بقبله حاره وتساعد مينا في التهام فريسته خوفا من ان يفتضح أمرها حتى انتهى مينا من جريمته ليعودا كل الى فراشه وكأنهما لم يقتلا عذرية خالتهما بينما كانت ماجده في حالة صدمة شديده فابن اختها الذي ساهمت في تربيته افقدها شرفها وعذريتها وصبغ قضيبه من دماءها لتغمر الدموع عيناها بحرقه حتى انها لم تنم للحظه وكيف لمريم الصغيرة ان تفعل كل هذا</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>يجلس الجميع امام التلفاز يتابعون مسرحية الزعيم لعادل امام والضحك لا يتوقف بل يسري بداخلهم وكان سيد يضم سهام في حضنه بينما يد محمود تتجول بحرية بالغه داخل قميصها لتتلاعب اصابعه بفرجها ودبرها دون مقاومه بينما يضم سحر وهي تراقب ما يفعله زوجها بوالدتها العاهره فتشعر باستمتاع وزهوة الانتصار تعلو وجهها ونظراتها لمحمود</strong></p><p><strong>سحر ( اه يا معرص .... هتفضل طول عمرك مغفل يا بابا ..... اهو جوزي الاكبر مني بأيام بيبعبص مراتك وهي في حضنك وهخليه ينيكها كمان وهي في نفس حضنك ) انا بردانه اوي</strong></p><p><strong>يذهب محمود لاحضار غطاء ثقيل فيدخل الجميع تحت الغطاء</strong></p><p><strong>تعود يد محمود بحريه اكبر لمفاتن سهام بينما سيد يقبلها بشده فالجميع ينظر باتجاه الشاشه بينما عقولهم في اتجاه الرغبه فيحرر محمود قضيبه بعد ان حرر مفاتن سهام حين امتدت يد سحر لتغزو شهوته بيدها الساحرة التى تقوم بعمل السحر على قضيبه فيتمدد اكثر فتقربه من جدران سهام ليخترقها بسهوله دون مقاومه تحسب من سهام</strong></p><p><strong>سحر ( اه يا لبوه .... بتتناكي من جوزي وانتى في حضن جوزك ..... ياما نفسي افضحك بس خوفي مانعني لتيجي على دماغي والبس في ابنه لوحدي )</strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>محمود : عادل امام ده ملهوش حل ??????</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>يطرق الباب بشده</strong></p><p><strong>شيماء : حاضر .... في ايه .... انا هفتح اهو</strong></p><p><strong>تفتح شيماء لينتشر رجال الشرطه بالشقه باكملها</strong></p><p><strong>الظابط : انتى شيماء</strong></p><p><strong>شيماء : ايوه انا .... عاوزين منى ايه</strong></p><p><strong>امين شرطه : لئيت الكيس ده يا فندم</strong></p><p><strong>الظابط يمسك بكيس يحتوى بودره بلون سكري : ايه ده</strong></p><p><strong>شيماء تلجم الصدمه فمها</strong></p><p><strong>الظابط : هاتوها</strong></p><p><strong>شيماء : الحاجه دي مش بتاعتي يا باشا ... يا باشا اسمعني</strong></p><p><strong>يصعدوها لسيارة الشرطه بينما تخرج هاتفها من صدرها وتتصل بطارق</strong></p><p><strong>شيماء : الحئني يا طارق</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>يجلس نبيل في البلكونه فتذهب نيفين إليه لتتحدث معه</strong></p><p><strong>نيفين : قاعد لوحدك ليه</strong></p><p><strong>يغلق نبيل روايه كان يقرأها</strong></p><p><strong>نيفين : انت مستحمل البرد ده ازاي .... تعالى جوه احسن</strong></p><p><strong>نبيل : خلاص تعالي اوضتي نتكلم وانا بذاكر</strong></p><p><strong>نيفن : طب ما تجيب كتبك وتعالى عندي</strong></p><p><strong>نبيل : مش هنختلف</strong></p><p><strong>جلس الاثنان على سرير نيفين بجوار بعضهما</strong></p><p><strong>نبيل : البت هبه مبتجيش من اسبوع</strong></p><p><strong>نيفين : مسكينه .... اختها خبطتها عربية واتشلت</strong></p><p><strong>نبيل : يا خبر .... وعملتوا ايه</strong></p><p><strong>نيفين : ابدا كنا كل يوم بنروحلها .... لغاية ما روحت</strong></p><p><strong>نبيل : طب ي**** اومي نروح نزورهم</strong></p><p><strong>نيفين تنظر له باستغراب شديد : وحشتك اوي كده</strong></p><p><strong>يومئ نبيل برأسه</strong></p><p><strong>نيفين : اقعد انا بكره الصبح عندي امتحان ومتخافش اكيد هتشوفها في المدرسه</strong></p><p><strong>بعد قليل</strong></p><p><strong>نبيل : هو انتى المره اللى فاتت مزعلتيش من اللى حصل بيننا</strong></p><p><strong>نيفين : بطل عبط .... انت مش اخويا وبس .... انت اقرب واحد لي في ام البيت ده ..... كمان انا كمان كنت متمتعه .... متخافش انا عمري ما هزعل منك</strong></p><p><strong>نبيل : انا ليلتها معرفتش انام ... خوفت تكرهيني ومعرفش اتكلم معاكي تاني</strong></p><p><strong>تضم نيفين رأس نبيل الى صدرها وتقبلها</strong></p><p><strong>نبيل : انا بحبك اوي ... بس مش عاوز اعمل حاجه تاني معاكي .... انتى غيرهم وهتفضلي غيرهم ... كفايه انك مبتبخليش علي وبتنصحيني وبتخافي علي</strong></p><p><strong>نيفين : انا اختك يلا .... انا بحبك ولو مكنتش اخويا كنت برضوا هحبك .... يا بلبل انا كمان بعد اللى حصل منمتش بس اتمنيت اطلع مش اختك واتجوزك ولو في السر .... انت بس ابعد عن ماما وناديه والزفته فوزيه وحاول ابوك تبعد عنه كمان في امراض ظهرت بسبب القرف ده</strong></p><p><strong>نبيل : انا فعلا منفضلهم .... الحقيقه زهئت منهم .... اول مره عملت كده عمري ما نسيتها .... كنت في تالته اعدادي وبابا كان متخانئ مع ماما .... يومها صحيت عليها بتلعبلي في بتاعي وقالتلي هيكون سر ومش سر وبعد كده اتحولت لمراتي ومن ساعتها استعبدتنى ولما اختك عرفت استغلتني علشان تتمتع معايا ..... انا كنت وصلت اني كرهت نفسي لولاكي كنت زماني انتحرت او بعدت عن البيت ده</strong></p><p><strong>نيفين تشفق على اخوها وتحضنه .... متزعلش نفسك .... تعرف ان ابوك هو اللى عمل في كده .... كنت نايمه وصحيت على طيظي بتوجعني وساعتها افتكرت ان انت لكنى اتفاجئت بيه بيعمل كده وبعدها كنت خايفه اوي واستمر معايا فتره لغاية ما اتعودت على كده وبعد كده عرفت مصطفى وعملنا مع بعض كذا مره اخرهم من يومين في المستشفى واحنا بنزور سوزان</strong></p><p><strong>نبيل : ممكن اطلب منك طلب وتنفذيهولي</strong></p><p><strong>نيفين : طبعا يا بلبل يا حبيبي انت تؤمرني</strong></p><p><strong>نبيل : ممكن علشان خاطري اللى اسمه مصطفى ده ميقربش منك تاني لغاية ما تتجوزيه</strong></p><p><strong>نيفين تنظر لنبيل بفرحه وتحضنه بشده .... اوعدك يا حبيبي .... وانت كمان نفذ وعدك وابعد عنهم ولو احتجت تعمل كده تعالى نتمتع سوا</strong></p><p><strong>نبيل ينظر لنيفين وهو لا يصدق انها قالت ما سمعه :بس انا طماع وممكن اضيعك</strong></p><p><strong>نيفين تنظر اليه بشفقه وحب .... ساعتها هتصرف وتعيده لحضنها مره اخرى</strong></p><p><strong>نبيل : طب ي**** نذاكر واعملي حسابك لو هبه مجاتش بكره هنروح نزور اختها</strong></p><p><strong>نيفين : ماشي يا حبيبي واستمروا في المذاكره حتى ناموا مكانهم في حضن بعض</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في القسم</strong></p><p><strong>طارق : حصل ايه يا خالتي</strong></p><p><strong>شيماء : اكيد الواد علي بلغ عني ... خلي بالك من شهد يا طارق .... انا خلاص التهمه لابساني</strong></p><p><strong>طارق : ليه عملتي ايه</strong></p><p><strong>شيماء : مخدرات يا طارق مخدرات</strong></p><p><strong>طارق ? : وانتى فعلا بتتاجري في الهباب ده</strong></p><p><strong>امين الشرطه يجذبها</strong></p><p><strong>شيماء : خلي بالك من شهد .... انا خلاص هتسجن يا طارق</strong></p><p><strong>وقف طارق مكانه ينظر إليها قبل ان يدخلها امين الشرطه الى الحبس وهو يفكر كيف يحل تلك المصيبه فهو الأن في كارثه حقيقيه والدنيا تضيق عليه الخناق فاخته حالتها صعبه وخالتها ستدخل السجن في تهمة اتجار مخدرات</strong></p><p><strong>واقف عندك ليه يا استاذ قالها امين شرطه</strong></p><p><strong>اخرج طارق ٢٠٠ جنيه واعطاها لامين الشرطه ليوصيه على خالته وذهب الى طريقه</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في المدرسه</strong></p><p><strong>فريده : النهارده يا ولاد اخر حصه في الترم ده وعاوزاكم اي حد واقف عنده حاجه ومش فاهمها يجيلي وانا هشرحهاله</strong></p><p><strong>نادر ونبيل يتابعان جسدها الفاجر الذي لا تستطيع ملابسها احتوائه فهو يهتز كاهتزاز الجيلي مع كل خطوه بينما هي تتابع كلامها وشرحها حتى انتهت الحصه وبدأ وقت الاستراحه ليذهب نبيل للبحث عن هبه لكنها لم تحضر اليوم أيضا</strong></p><p><strong>فريده : نبيل .. نبيل تعالى عاوزاك</strong></p><p><strong>يذهب نبيل إليها : أمرك يا ابله</strong></p><p><strong>فريده : انا شايفاك بقالك كام يوم مش على طبيعتك .... مالك</strong></p><p><strong>نبيل : بأسى واضح مفيش يا ابله</strong></p><p><strong>فريده : لأ في .... تعالى معايا واحكيلي</strong></p><p><strong>يذهبان لغرفة المدرسين ويجلس نبيل بجوارها</strong></p><p><strong>فريده : احكيلي بئا مالك</strong></p><p><strong>نبيل ينظر الى شق صدرها ويتكلم بتلعثم : قولتلك مفيش</strong></p><p><strong>فريده: لأ في قولتلك .... انت من كام يوم سرحان ومش مركز وساكت وحساك متغير .... في مشكله معاك</strong></p><p><strong>نبيل : لأ مفيش بالعكس .... انااااا ........</strong></p><p><strong>فريده : مالك سكت ليه</strong></p><p><strong>تسقط دمعه على خده في خيانه صريحه له لتفضح احساسه</strong></p><p><strong>فريده : يبني اتكلم واعتبرني اختك الكبيره</strong></p><p><strong>نبيل : الصراحه في بنت معانا في المدرسه انا بحبها</strong></p><p><strong>فريده تنظر إليه في دهشه : طب لما انت بتحبها قولها</strong></p><p><strong>نبيل : قولتلها وهي كمان بتحبني</strong></p><p><strong>فريده : حصلت مشكله وبعدت عنك</strong></p><p><strong>نبيل : لأ بس هي مبئتش تيجي</strong></p><p><strong>فريده : بتحبها للدرجاتي وتشعر بالأسى فزوجها لم تشعله نار البعد كما اشعلت والهبت وكوت قلب نبيل .... طب خلاص متزعلش نفسك ولو تحب كمان اجي معاك نسأل عليها</strong></p><p><strong>نبيل : مفيش داعي اختها صاحبة اختى وعاملة حادثه</strong></p><p><strong>فريده بابتسامه : ممكن اعرف هي مين البنت اللى قدرت تهزمك دي علشان اديها جايزه</strong></p><p><strong>نبيل : اسمهت هبه .... هبه جابر ... في تانيه</strong></p><p><strong>فريده : ? ياااااه وبتحبها اوي كده</strong></p><p><strong>نبيل يومئ برأسه ودموعه تنهمر لاسفل بحراره</strong></p><p><strong>فريده : طب اوم اغسل وشك وتعالى انا معنديش حاجه بعد البريك .... عاوزه اتكلم معاك ....</strong></p><p><strong>ذهب نبيل واغتسل وعاد اليها</strong></p><p><strong>نجيه : في حاجه يا فريده</strong></p><p><strong>فريده : لا يا ماما مفيش</strong></p><p><strong>تعجب نبيل من كلمة ماما</strong></p><p><strong>فريده : هااا ... احكيلي بئا .... بتحبوا بعض ازاي .... اوعى تكون قربت منها ... لحسن انا عارفاك مش بتاع لا حب ولا غيره وعلى فكره انا بلاحظك وانت بتبصلي في الفصل وعارفه كمان بتفكر في ايه يا مراهق</strong></p><p><strong>نبيل يبتسم : ما بصراحه انتى حلوه اوي .. ممتعش عيني يعني طب ايه فايد ان الواحد بيشوف</strong></p><p><strong>فريده : الزم حدودك يلا ... مش معنى اني بسمعلك هتستعبط</strong></p><p><strong>نبيل يفترس فريده بعقله : طب ممكن اليومين الجايين اخد عندك درس</strong></p><p><strong>فريده : ليه .... انت مش محتاج درس اصلا وشاطر اوي</strong></p><p><strong>نبيل : لأ بجد انتى عارفه انا محتاج كل درجه علشان ادخل الكليه اللى نفسي فيها</strong></p><p><strong>فريده : كلية ايه</strong></p><p><strong>نبيل : عاوز ادخل ألسن ... أصلها بصراحه بيدخلها بنات جامده اوي والدليل انتي اهو</strong></p><p><strong>فريده : ???? يخرب عقلك ??? يبني انت من شوية كنت بتعيط علشان البنت بتاعتك دلوقتى بتتكلم عالبنات ?</strong></p><p><strong>نبيل : مش لازم ارتب لحالي</strong></p><p><strong>فريده : قولي بئا انا بسمع عنك كلام يشيب</strong></p><p><strong>نبيل : كلام ايه</strong></p><p><strong>فريده : انك بتعمل سيكو سيكو مع البنات</strong></p><p><strong>نبيل : كتيييييير بس هبه حاجه تانيه .... شوفتها حسيت انها غير كل البنات وبعدت خالص عن الحاجات دي</strong></p><p><strong>فريده : وعبير</strong></p><p><strong>نبيل : عبير مين</strong></p><p><strong>فريده : ابله عبير عربي في بينك وبينها حاجه</strong></p><p><strong>نبيل : انتى شوقتيني بعمل حاجه معاها</strong></p><p><strong>فريده : مشوفتش ..... بس سمعت</strong></p><p><strong>نبيل : طب بتسأليني ليه ما تسأليها هي</strong></p><p><strong>فريده : يعنى فكرك هروح اسألها ان كانت بتتناك ولا لأ</strong></p><p><strong>نبيل انتبه</strong></p><p><strong>فريده : باردون .. مكانش قصدي اقول كده</strong></p><p><strong>نبيل : طب لو انا بنيكك ترضي اقول لحد انى بعمل كده</strong></p><p><strong>لم تتوقع فريده اللفظ والسؤال : بس يا واطي .... انت ازاي تقول كده</strong></p><p><strong>نبيل : اولا انتى اللى سألتي وانا بجاوبك .. ثانيا باردون مدام انا معرفش حاجه عن اللى بتقوليه</strong></p><p><strong>فريده : طب اهدا بس احنا بنتكلم مع بعض ... مالك قفشت كده ليه</strong></p><p><strong>نبيل : علشان انا مش خباص</strong></p><p><strong>فريده : طب خلاص حقك علي .... تحب نبدأ الدرس امتى</strong></p><p><strong>نبيل : من بكره</strong></p><p><strong>فريده : خلاص بعد المدرسه بكره تعالالي عالعنوان ده .... بس متخليش حد يعرف اني بديك درس</strong></p><p><strong>نبيل ينظر إليها وتسافر مخيلته إلى طموحه الكائن داخل بنطالها : اكيد محدش هيعرف</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>لم ينم طارق منذ ترك خالته شيماء وظل طوال الليل يفكر وصوت خالته يملأ تفكيره فهو لأول مره يراها ذليله بدون جبروت خلف القضبان وتذكر ان علي خلف كل هذا فعاد بنظره للخارج ليجد ان الصباح استيقظ بشمسه فما كان منه الا ان نزل ليفتح ورشته حتى اتى العمال وكان هناك عمل بسيط</strong></p><p><strong>طارق : في ايه فاضل عندك يا نور ( احد العمال )</strong></p><p><strong>نور : خلاص امبارح قفلت شغل الحاج متولي السماك وهسلمهوله النهارده</strong></p><p><strong>طارق : طب انده الواد سيكا والواد قلبظ وتعالوا عاوزكم</strong></p><p><strong>جمع نور العمال كما امره طارق</strong></p><p><strong>طارق : اسمعونى كويس .... المعلمه شيماء خالتي اتقبض عليها .... البوليس لئا مخدرات عندها واللى عمل كده الواد على معزه .... انا عاوزك يا سيكا تدور عليه وتبلغني وانت يا نور تؤطره متحلهوش وميغبش عن عينك وانت يا قلبظ عاوز ايديك اللى تتلف في حرير دي تعملنا سلاح ندافع بيه عن نفسنا</strong></p><p><strong>قلبظ : وجب يا معلم</strong></p><p><strong>طارق : خلاص عرفتوا هتعملوا ايه</strong></p><p><strong>فهمنا يا معلم</strong></p><p><strong>شهد بعد ساعات : الحئني يا طارق امي قبضوا عليها</strong></p><p><strong>طارق : عارف واسكتي بئا انا هتصرف</strong></p><p><strong>شهد : يعنى انت عارف ان امي مقبوض عليها من امبارح وساكت</strong></p><p><strong>طارق : قولتلك انا هتصرف وي**** عالبيت عند خالتك استنى لغاية ما اجيلك</strong></p><p><strong>سيكا يجري مسرعا ويتنفس بصعوبه</strong></p><p><strong>طارق : مالك يا سيكا بتجري ليه</strong></p><p><strong>سيكا : علي معزه ... عرفت مكانه ... وهو دلوقتى راح .... يقابل اخته فوزيه .... اللى... بتشتغل خدامه</strong></p><p><strong>طارق : طب خلاص روح انده لنور</strong></p><p><strong>شهد : هتعمل ايه يا طارق</strong></p><p><strong>قلبظ : الامانه جاهزه يا معلم</strong></p><p><strong>طارق : قولتلك روحي انتي ..... خليكم هنا لغاية ما اجيلكم .... ي**** قدامي</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>يدخل طارق ومعه شهد</strong></p><p><strong>شهد : سيب ايدي .... ااااه</strong></p><p><strong>جمالات : في ايه يا ولاد .... مالك يا واد بخطيبتك</strong></p><p><strong>طارق : خالتى مقبوض عليها لئيوا عندها مخدرات</strong></p><p><strong>جمالات : يا مصيبتي</strong></p><p><strong>شهد : البيه عارف من امبارح وساكت .... انا هروح لامي</strong></p><p><strong>طارق : طب قسما بالعلي العظيم لو مقعديش لاوديكي الترب</strong></p><p><strong>تخرج سوزان على الكرسي : هي عندها حق يا طارق</strong></p><p><strong>طارق : اهم من ده كله عاوزين نشوفلها محامي كويس</strong></p><p><strong>سوزان : انا اعرف محامي شاطر .... ابو صاحبتي في الجامعه</strong></p><p><strong>طارق : طب كلميه</strong></p><p><strong>سوزان : هاتيلي يا شهد موبايلي ..... تتصل بسحر</strong></p><p><strong>الو .... ايوه يا سحر .... **** يسلمك يا حبيبتي .... كنت محتاجه رقم ابوكي .... اه قضية كبيرة .... طب مليني الرقم .... خلاص هستنى</strong></p><p><strong>طارق : هاااا</strong></p><p><strong>سوزان : هتبعتهولي عالواتس ... اهي بعتته اهو</strong></p><p><strong>الو .... ازيك يا عمو ... انا سوزان صاحبة سحر في الجامعه .... كنت محتاجالك في قضيه .... **** يخليك مش انا لا دي حد يهمني .... اه .... طب خلاص هبعتلك اخويا وهو هيعرفك كل حاجه .... مع السلامه</strong></p><p><strong>شهد : ي**** بينا نروح</strong></p><p><strong>سوزان : تروحي فين ما تتهدي بئا .... خد يا طارق الرقم ده كلمه استاذ سيد المحامي .... هو هيقولك</strong></p><p><strong>طارق : تمام كده</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>في منزل رشاد</strong></p><p><strong>رشاد ومنى في علاقه حميميه مستغلين عدم وجود مصطفى حتى انتهيا ودخلا ليغتسلا</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في منزل حاتم</strong></p><p><strong>مصطفى وندى يلعبان بالبلايستيشن في تحدي بينهما على تنفيذ طلبات الفائز</strong></p><p><strong>ندى : لا انت بتخم ... مليش دعوه بدل الدراع</strong></p><p><strong>مصطفى : يا بنتى مانا لسه مبدله معاكي</strong></p><p><strong>ندى : مليش دعوه</strong></p><p><strong>مصطفى : هتنفذي طلبي غصب عنك</strong></p><p><strong>ندى : ده بعدك يا روح امك</strong></p><p><strong>مصطفى : محسسانى انك بنت بنوت يعني</strong></p><p><strong>ندى : بس يا خول ... فتحى قاللى على كل حاجه يا عرص</strong></p><p><strong>مصطفى : طب ايه المشكله زي ما بسلكله هو كمان بيسلكلي</strong></p><p><strong>ندى : وبيسلكلك ايه بئا</strong></p><p><strong>مصطفى : طب انتى تعرفي هو فين دلوقتى</strong></p><p><strong>ندى : في البيت يعني هيكون فين</strong></p><p><strong>مصطفى يتصل برقم ليفتح وتسمع ندى صوت فتحى ومعه بنات اخريات ويغلق : هااا صدقتي</strong></p><p><strong>ندى بغضب : الندل</strong></p><p><strong>مصطفى : على فكره كانوا تمن انه يفوتك لي</strong></p><p><strong>ندى : مش انت بتحب نيفين</strong></p><p><strong>مصطفى : ?? لا طبعا مش بحبها .... يا بنتى الشله كلها متناكين .... زيك كده .... سحر مع محمود وبنروحلهم وامها دخلت معانا .... وانتى مع فتحي وخلاص سابك بعد ما هراكي نيك .... وانا مع نيفين وهفوتها لمينا وفتحي ومحمود كمان .... مفاضلش غير سوزان ومسيرها هتيجي هتيجي بس تخف الاول ونشوف هنعمل ايه ودي مينا خلاص ظبطها</strong></p><p><strong>ندى : اه يا شوية معرصين .... بئا انتوا بتلعبوا بينا الفتره دي كلها .... ولو مش هتلمسني</strong></p><p><strong>مصطفى : براحتك .... انا مبتحايلش على حد ... وكمان انتى هتجيلي تبوسي رجلي بعدما تشوفي الفلاشه دي</strong></p><p><strong>ندى بقلق تمسك بسرعه بالفلاشه وتضعها بالشاشه لتجد نفسها عارية تحت وطأة شهوتها تمارس الجنس مع فتحي</strong></p><p><strong>ندى بانكسار : الكلب .... خلاص موافقه بس بشرط</strong></p><p><strong>مصطفى : متخافيش محدش هيعرف</strong></p><p><strong>ندى : بس اللى بتطلبه صعب</strong></p><p><strong>مصطفى : وايه صعوبته</strong></p><p><strong>ندى : انى مش متخيله نفسي معاك .... انت بالنسبالى زي اخويا</strong></p><p><strong>مصطفى : وانا نفسي فيكي من زمان</strong></p><p><strong>ندى : طب خليها يوم تاني اكون جاهزه</strong></p><p><strong>مصطفى : براحتك ... بس انا لو خرجت من هنا مضمنش حد هيتفرج عليكي ولا ايه اللى هيحصل</strong></p><p><strong>ندى : خلاص يا مصطفى انت تكسب ... اعمل ايه</strong></p><p><strong>مصطفى : هتخلعي ملط وتفلئسي وانا اللى هعمل</strong></p><p><strong>ندى : طب بسرعه قبل ما حد ييجي ونتفضح</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل فتحي</strong></p><p><strong>مينا : يبنى انت خايف ليه ... بقولك خالتي دي زي الخاتم في صباعي</strong></p><p><strong>فتحي : بس الامتحان كان صعب اوي النهارده</strong></p><p><strong>مينا : هما البنات راحوا فين</strong></p><p><strong>فتحي : مشيتهم .... على فكره عاديين ومعفنين كمان .... المهم هنعمل ايه مع زوزو</strong></p><p><strong>مينا : انا خلاص ضمنتها .... فاضل بس تبعدوا عني ماريان بوز الاخص .... البت كانت على تكه وتترمي في حضني .... لكن اعمل ايه دخلت علينا زفته وسوزان خبطتها عربية</strong></p><p><strong>فتحي : اسمع يلا ... الايفون لوحده ٤٥٠٠٠ يعنى مشيت معاك للاخر</strong></p><p><strong>مينا : يا خول مانا دافع فيه النص وانت واصحابك النص التاني</strong></p><p><strong>فتحى : فين محمود مجاش ليه العلء ده ولا خلاص سحر حامل مش هنعرف ننيك</strong></p><p><strong>مينا : حماته اوفففف طلعت مكنه تتناك ومتئولش لأ</strong></p><p><strong>فتحي : لا يا عم دي قطمت وسطي وخلتنى انيك ندى بالعافيه</strong></p><p><strong>مينا : الا هي فين صح</strong></p><p><strong>فتحي : مصطفى بيظبطها .... خد حط دي في اللاب وتعالى</strong></p><p><strong>مينا يفتح اللاب توب ويضع الفلاشه ليفتح فيديو كان صدمة كبيره له</strong></p><p><strong>مينا : خخخخخخخ ازاي .... مش دي ام مصطفى</strong></p><p><strong>فتحى : ها ايه رأيك</strong></p><p><strong>مينا : وازاي وصلتلها دي .... مصطفى لو عرف هينيكك</strong></p><p><strong>فتحي : الصبر بس وفتح فيديو اخر لتظهر نيفين وهي تتمتع مع نبيل</strong></p><p><strong>مينا : يا كس امي .... مين الواد ده</strong></p><p><strong>فتحي : ظبطت البت الشغاله وصورتلي البيت كله</strong></p><p><strong>مينا : شكلنا كده داخلين على مدعكه</strong></p><p><strong>فتحى : هيحصل يا صاحبي .... بص ده بئا</strong></p><p><strong>مينا : ومين دي كمان</strong></p><p><strong>فتحى : مش عارفها</strong></p><p><strong>يظهر وجه البنت فيبهت وجه مينا من الصدمه</strong></p><p><strong>مينا : ???? اختك</strong></p><p><strong>فتحي : ايوه .... اللبوه شكيت فيها .... زرعت كاميرات في بيتها وطلعت بتدى دروس للطلبه</strong></p><p><strong>مينا : ودي هتدينا درس ايه</strong></p><p><strong>فتحي : فرنساوي</strong></p><p><strong>????????????</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في مكتب سيد</strong></p><p><strong>يذهب طارق ليدخل ويجد السكرتيره وحدها فينتظر سيد حتى حضر</strong></p><p><strong>سيد : معلش اتأخرت عليك .... انت طارق اخو ....</strong></p><p><strong>طارق : ايوه انا</strong></p><p><strong>سيد : اتفضل اتفضل</strong></p><p><strong>بعد ان قص عليه طارق ما عرفه وما يفعله وذهبا للقسم واتطلع سيد على المحضر</strong></p><p><strong>سيد : مش عاوزك تقلق .... في ثغره وهتخرج بس الموضوع شوية وقت</strong></p><p><strong>طارق : يعني هترجع امتى لبيتها</strong></p><p><strong>سيد : هنستنى بس تقرير الطب الشرعي وبعدها هنتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p></p><p></p><p></p><p>في منزل جابر</p><p>يذهب نبيل برفقة نيفين لزيارة سوزان وتفتح لهم هبه</p><p>جمالات : مين يا هبه</p><p>هبه : دي صاحبة سوزان ياما واخوها</p><p>جمالات : يا الف مرحب .... روحي يا بت بلغي اختك</p><p>نيفين : مفيش داعي يا تانت احنا هندخلها</p><p>وبالفعل يدخل نبيل برفقة اخته لزيارة سوزان وهو يتلهف على هبه</p><p>نيفين : ازيك يا زوزو</p><p>سوزان : ? نيفين ازيك ? ... وحشتيني مووووت انتى والكللابب اللى ولا سألوا في</p><p>نبيل : ازيك يا هبه</p><p>سوزان : روحي يا هبه هاتي حاجه يشربوها</p><p>نبيل : مفيش داعي احنا جايين نتطمن عليكم ... قصديي عليكي ونمشي</p><p>سوزان : وخايف ليه .... انت فعلا جاي تطمن على حبيبة القلب</p><p>نيفين : انتى هتقوليلي ... ده معندهوش سيرة غيرها .... خلاص اتطمنت</p><p>هبه : صحيح يا نبيل .... معلش لولا موضوع اختي مكنتش اتأخرت عليك لحظه</p><p>سوزان : ولو اخوكي دخل دلوقتي مكنش هيتأخر يعلئلك المشنقه</p><p>نيفين : اما اخوكي كان ملهوف عليكي بطريقه مقولكيش ومسك في خناق مينا وكان هيموته</p><p>هبه : هو ده حاجه من اللى بنشوفه</p><p>سوزان : الا اخباره ايه صح .... لما تشوفيه اديله ده</p><p>نيفين : اي ده</p><p>سوزان : ايفون .... كان جابهولي يوم الحادثه .... مش عاوزاه</p><p>نيفين : مش عاوزاه ولا خايفه يعملك مشاكل</p><p>هبه : الصراحه خايفه</p><p>سوزان : ما تسكتى انتي وي<strong>** مش اتطمنتوا على بعض ي**</strong> اخرجي دلوقتي</p><p>نبيل : ما تخليكي في حالك انتي</p><p>سوزان : هلا هلا هلا .... لا يابا فوووء ... رجولتك دي وفرها لبيتك لكن هنا في للبيت راجل وراجل اوي ممكن يدبحك ويأكل لحمك للكلاب</p><p>نبيل : خلاص بئا عرفنا</p><p>نيفين : امسكي ... انا كتبتلك كل المحاضرات اللى فاتتك ... وعلى فكره بلغنا الجامعه وهيعملولك لجان خاصه في الامتحانات</p><p>سوزان : ان شاء **** منوصلش للجان الخاصه</p><p>نبيل : يا بنتي مش هينفع اعتذر ... انا باخد درس علشان اضمن الامتحانات</p><p>سوزان : في ايه مالكم بس</p><p>هبه : بياخد درس عند ابله فريده وهي ست مش مظبوطه أصلا</p><p>نيفين : مش مظبوطه ازاي يعني وتنظر لنبيل بتحدي ?</p><p>نبيل : سيبك منها دي عيله دماغها لاسعه</p><p>هبه : خلاص اروح معاك ناخد درس سوا</p><p>نبيل : طب افرضي هي فعلا مش مظبوطه هتوافقي نعمل حاجه ?</p><p>نيفين : ما بكفايه بئا .... اقوم استأذن انا علشان منتأخرش واوعدك هجيلك تاني</p><p>سوزان : طب مشربتيش حاجه</p><p>نبيل : احنا بئالنا ساعه قاعدين مفيش كوباية مياه ساقعه جاية تعزمي دلوقتي</p><p>سوزان : سمعتي ادينا طلعنا بخلا اهو .... امشي انجري</p><p>هبه : عاجبك كده</p><p>......</p><p>في منزل مجدي</p><p>تدخل مريم لخالتها التى لم تعطها اي اهتمام</p><p>كانت ماجده تجلس على كرسي هزاز وبيدها كتاب تقرأ به</p><p>مريم : خالتو اناااا .... انا اسفه</p><p>تنظر ماجده اليها بطرف عينها وتعود للقراءه</p><p>مريم : انا عارفه انك زعلانه من اللى عملناه معاكي .... بس انا كنت خايفه</p><p>تقلب ماجده صفحة الكتاب في هدوء والحقيقه ان داخلها بركان على وشك الانفجار</p><p>مريم : طب انتى كويسه</p><p>تتوقف ماجده عن القراءة لحظه ثم تعود لها مرة اخرى دون رد</p><p>مريم : طب ردي علي .... على فكره بئا انتى فهمتى غلط لما شوفتينا في الحمام .... انا مفيش بيني وبين مينا حاجه .... يمكن نكون ضعفنا بس انا بنت .... وكمان خوفت تفضحيني علشان كده ساعدته ?</p><p>ماجده : بره .... بره يا وسخه .... بره ? ..... تنهض من مكانها وتجذب مريم من شعرها وتدفعها خارجا وهي تصرخ بره ? ... ????? تغلق الباب وتستند عليه بظهرها وتجلس على الارض وهي تبكي وتنحب على شرفها الضائع</p><p>في حين يعود مينا من الخارج ليجد مريم تبكي بغرفتها</p><p>مينا : مالك .... حصل حاجه</p><p>مريم : مفيش ... حاولت اعتذر لخالتي لكنها طردتني .... انا ازاي سمعت كلامك</p><p>مينا يضمها : طب خلاص اهدي .... ماما فين</p><p>مريم : في العياده وبابا اتصل هيتأخر</p><p>مينا : وماجده فين</p><p>مريم : بتسأل ليه</p><p>مينا : هي فين اخلصي</p><p>مريم : في اوضتها وزعلانه اوي</p><p>مينا : ولا يهمك .... انا هدخلها وهتبئى كويسه</p><p>مريم : بلاش يا مينا .... انا خايفه تعمل في نفسها حاجه ... وخايفه لو شافتك تقتلك</p><p>مينا : بطلي هبل ....انا هدخلها ..... يذهب لخالته ويطرق الباب .... ميجو .... افتحي</p><p>تفتح ماجده باكيه وتقف بعرض الباب تمنعه من الدخول : عاوز ايه تاني بعد اللى عملته ?</p><p>مينا : طب اهدي بس وتعالي نتكلم</p><p>ماجده : مبئاش في حاجه تتقال يا مينا ... انت خلاص دمرتني .... انا خالتك يا كلب طاااااخ صفعه قويه</p><p>مينا : يضع كفه على خده .... انا عازرك ومن حقك تعملي اكتر من كده .... انا خوفت تفضحينا .... حقك علي</p><p>ماجده : ليه هو انت كسرت كبايه .... انت كسرتنى انا ... انت ضيعت شرفي يبن الكلب ?</p><p>مينا : ليها حل يا خالتي ... ممكن تعملي عمليه وترجعي بنت</p><p>ماجده : انا بعد العمر ده كله اروح اعمل كده زي العاهرات .... دي اخرتها يا مينا</p><p>مينا : طب انتى عاوزه ايه وانا اعمله</p><p>مريم : انا مستعده اعمل اي حاجه بس تسامحيني</p><p>ماجده : سيبوني في حالي .... وي**** روحوا اوضكم وملكمش دعوه بيا ولا انا لي دعوه بيكم .... اعملوا اللى تعملوه بس ابعدوا عني</p><p>مريم : و**** ما في حاجه .... عاجبك كده</p><p>مينا : يا خالتى احلفلك بايه ... صدقيني مفيش حاجه مابيننا</p><p>ماجده : ولما مفيش ضيعت شرفي ليه .... انت كده ضيعتني ... محدش هيتقدملي ولو اتجوزت هتفضح</p><p>مينا : ما قولتلك نعملك عمليه وهترجعي تاني</p><p>ماجده : مفيش حاجه بترجع تاني .... انت خلاص سرقت حلمي وضيعتني .... ضيعت مني اغلى ما أملك</p><p>مريم : طب ايه المشكله انك تعملي عمليه</p><p>ماجده : انتوا بتتكلموا ازاي .... انا دكتوره مشهورة ولي وضعي .... ازاي اروح اعمل حاجه زي دي .... الحاجه دي لو اتعرفت هترفد من الجامعه كلها .... ده غير الفضيحه</p><p>مينا : طب والحل .... انا مش عارف اعيش بعد اللى حصل .... انا طول اليوم مخنوق</p><p>مريم : وانا طول اليوم ضميري واجعني</p><p>ماجده : وانا طول اليوم حاسه بانهيار .... طول اليوم حاسه بالضياع .... كل ما حد بيشتم بحس انه بيشتمني .... مش عارفه اهرب من الناس وكإنهم كلهم عارفين</p><p>مينا : طب اللى هتؤمريني بيه هنفذهولك .... ايا كان هنفذه</p><p>مريم : وانا كمان</p><p>ماجده ( انا لازم انتقم منكم يا ولاد مجدي .... ابوكم زمان خدعني واتجوز اختي بدل مني .... بعد ما اديته حبي كله راح اتقدم لاختي واتجوزها ..... صحيح كنت انا اللى بحبه بس هو اتجوز مارسيل علشان يصحيني من اجمل حلم في حياتى .... صحيح كنت صغيره ١٥ سنه بس حبيته لكن بعد ٢٠ سنه جايين انتوا تعيشونى اصعب كابوس في حياتي .... انا لازم اعيشكم كابوس ميقلش عنه ) اي حاجه اي حاجه</p><p>مينا : اي حاجه مهما كانت</p><p>ماجده : روحي يا مريم اقفلي باب الشقه بالترابيس وتعالي</p><p>مريم : تنظر الى مينا في قلق ....ذهبت وعادت .... قفلته كويس</p><p>ماجده : اخلعوا كل هدومكم</p><p>ايه ??????</p><p>ماجده : مالكم .... مش قولتوا اي طلب هتنفذوه .... ي**** نفذوا من غير كلام</p><p>مريم بقلق : خالتو انا</p><p>تقاطعها ماجده : مسمعكيش بتقولي خالتى تاني ... اخلعي ي****</p><p>مينا : على فكره انا ممكن اعمل معاكي اللى عملته امبارح تاني طاااااخ تصفعه ماجده مره اخرى</p><p>ماجده : امبارح انا كنت مصدومه فيكم .... النهارده انا هوريك ازاي تسمع كلامى</p><p>يحاول مينا ضربها لكنها تصدت له بحركه قتاليه اسقطته ارضا</p><p>مينا : اااااه خلاص سيبيني اااااااه دراعي هيتكسر</p><p>ماجده : عرفت انى ممكن انا اللى اكسرك .... اخلعوا من غير كلام</p><p>مريم ومينا يتعريا تماما من ملابسهما ويقفانفي ظهر بعض</p><p>ماجده : مالكم .... اتنين عريانين المفروض يحصل ايه ..... اتعاملوا ي****</p><p>مينا : بس دي اختي</p><p>طاااااخ ... صفعته ماجده ثم ضربته بقدمها بين فخديه فسقط على الارض صارخا متوجعا بينما مريم تقف خلفه خائفه وهي تبكي</p><p>مينا : ااااييي ... انتى ايه</p><p>ماجده : هتتعامل مع مريم ومش هسيبكم الا لما تضيع شرفها</p><p>مريم تنزل تقبل قدميها : ابوس رجلك يا خالتوا بلاش</p><p>ماجده تركلها بعيدا : لا يا حلوه انتى مش احسن مني ... انا شايفاكي بعيني ومش مصدقه كل كلامكم .... هتتناكي من اخوكي زي ما خلتيه ينيكني</p><p>مريم مصدومه مما تسمعه وفي حالة رعده وخوف شديد</p><p>مينا ينهض في خوف فهو لم يتوقع مهارة خالته القتالية : خلاص خلاص .... هعمل اي حاجه عاوزاها</p><p>مريم : لأ مش هيحصل وتجري الى غرفتها</p><p>ماجده تخرج خلفها وتضرب باب غرفة مريم بقدمها فتكسره لتدخل وهي غاضبه جدا وتجذبها من شعرها لتلقيها امام مينا</p><p>مريم بين خالتها ومينا مرعوبه بينما مينا يقف ينظر لخالته في تحدي فهو لا يريد ان تسيطر عليه بل يريد كسرها</p><p>ماجده في حركه بهلوانيه اسقطت مينا على ظهره لتجذب مريم من شعرها .... اعملي اللى كنتى بتعمليه يا وسخه</p><p>مينا : خلاص يا مريم خلينا نخلص ... وحياة امي لاردهالك يا ماجده</p><p>ماجده تمسك بلباس مريم الداخلي وتضعه في فم مينا : مصيله يا حلوه</p><p>لا تجد مريم مفر من تنفيذ اوامر ماجده وتبدأ بلعق قضيب مينا بينما تعد ماجده هاتفها وتصورهم بتسجيل فيديو واضح لها وهي تبتلع قضيبه بفمها وتلعقه بينما تشتد الاثارة مع مينا لينجذب لخياله فيمد يده يداعب حلمات نهدي مريم لتشعر باثاره وتنسى خوفها فيسيل العسل من فمها على قضيب اخيها مينا لتعود لتلعقه مره اخرى وهي تمتص رأس قضيبه بشهوه بالغة لتمد اصابعها نحو بظرها بينما ماجده تتجول بهاتفها حولهم لتسجل لهم كل ما يفعلونه في فرحه وشماته منها فيما يفعلون بأنفسهم ليصتدم بصرها بقضيب مينا المنتفخ المتصلب لتوقف مريم</p><p>ماجده : اركبي فوق منه ودخلي بتاعه في بتاعك</p><p>مريم في حالة من الهياج الجنسي الشديد وسكرة الرغبه تكتاح جسدها باكمله تجذبها لفعل اي شئ ترغبه شهوتها فتنزل جالسه اعلى خصر اخيها يتساقط منها سوائل الرغبه لتلمس قضيبه ليغوص بصعوبه بالغه فيخترق حاجز البكاره لتذهب عذريتها مع الريح فتصرخ مريم بشده بينما يعتدل مينا ليجد اخته تحتوي قضيبه بالكامل داخلها فينظر نحو خصرها ليجدها كالشاة المذبوحه فينظر بغيظ بل بجحيم منفجر من عينيه نحو ماجده التى تنظر له بشمتته واحساس بالانتصار</p><p>ماجده : كمل وهات جواها زي ما عملت معايا</p><p>مينا : اااااااااا .... مش هسيبك في حالك يا ماجده .... مش هحلك</p><p>مريم تتحرك بخصرها للامام والخلف وهي جالسه وقضيب اخيها يطعنها في بيت القصيد فتنزف اهات متعه وشهوه تجذبها نحو طريق اللا عوده لتتغطى بوحل الجحيم فتصرخ صرخات من المتعه اللانهائيه فتنتزع منها الروح لتقبض بفرجها على قضيب مينا فيتحولان إلى عاشقان يمارسان المتعه معا فيجذبها اسفله ليكمل حتى انتهى من طلقات الشهوة فيطير سائله الى سماء جوفها ويسقط باعماقها</p><p>ماجده : كده انا سامحتكم</p><p>مينا يهمس في اذن مريم : مش لازم نسيبها .... زي ما خلتنى اعمل فيكي كده لازم انتقملك</p><p>مريم : وهتعمل ايه</p><p>مينا : اومي ونمسكها ونصورها بموبايلي وانا نايم معاها</p><p>ينهضان وكانت ماجده اعلى سريرها وينظران اليها في غضب وغيظ شديد بينما ماجده تضحك ساخره</p><p>مينا : انتى اللى جبتيه لنفسك فينقد عليها</p><p>بينما مريم تجذبها من قدميها ومينا يمسك بيديها ليشلا حركتها تماما في حين ان ماجده تضحك ساخره منهم وتحاول التملص منهم بينما يد مريم تجذب ملابس ماجده لتعري نصفها السفلي تماما وتذهب بلسانها نحو فرج ماجده لتشعر الاخيره بطعنه مفاجئه تحطمت بها دفاعاتها وشلت حركتها تماما لتفتح عيناها لتجحظ جحوظ شديد بينما يعطيها قضيبه صافعا وجهها بشده فتستجيب له في نشوة تهاجمها كالفيروس الذي يتمكن من المناعه فهي تريد منعه لكنها لا تقوى امام هجومهم الكاسح عليها فيستقيم قضيب مينا قبل ان يعيده في طريقه لكنه توقف قبل ادخاله وانامها على وجهها ليعتلى ظهرها</p><p>ماجده : هتعمل ايه لأ ااااااااااااااا</p><p>تصرخ ماجده لاقتحام قضيبه دبرها الضيق دون سابق انذار وتحاول الهرب لكن مريم كلما حاولت خالتها الابتعاد تجذبها وتمنعها من الهروب من انتقامهم منها حتى استسلمت ماجده تماما وهنا اقفت التصوير واعتلت مريم السرير لتفتح قدميها ليظهر فرجها امام خالتها</p><p>مريم : نطفيه كويس يا كس امك .... مش انتى اللى خليتي اخويا يفتحنى</p><p>مينا : اديني بفحتها اللبوه</p><p>.........</p><p>في التحقيق</p><p>الظابط : بصي يا معلمه شيماء ... انا هعمل معاكي اتفاق وده هيكون احل الوحيد علشان تخرجي منها واخليكي شاهد ملك</p><p>شيماء : وانا تحت امرك يا باشا .... بس اتطمن على بنتى</p><p>الظابط : المحضر اهو ويقطعه امامها .... ده مقابل انك تجيبيلي الوكيل اللى في مصر ... وكمان تسلمينا علي ورجالته</p><p>شيماء : بس انت لئيت المخدرات وكمان كتير</p><p>الظابط : قصدك النشا</p><p>شيماء : في استغراب وتعجب واستنكار .... نشا ?</p><p>الظابط : انا عارف انك بتتاجري في المخدرات بس المفاجأه انها طلعت نشا واعترافاتك من غير المخدرات ملهاش لازمه .... انتى هتخرجي بس تجيبيلنا علي</p><p>شيماء : يبن الكلب يا علي .... بدل البودره بنشا .... وطبعا هيبيعها لحسابه ... الكلب اديله فلوسي علشان يجيبلي ب٥ مليون كيس نشا</p><p>الظابط : سلميهولنا وملكيش دعوه هتعيشي مع اهلك عادي</p><p>شيماء : الوكيل هو الباشا ( شخصية امنية كبيرة )</p><p>الظابط : انتى متأكده</p><p>شيماء : ايوه يا باشا ... بس انت اوفي بوعدك</p><p>الظابط : طب خلاص روحي يا شيماء واحنا هنكون حواليكي</p><p>......</p><p>فوزية تقابل على</p><p>فوزية : يبني بطل هزار ... شغل ايه اللى عاوزنى اسيبه</p><p>يخرج علي رزمة ٢٠٠ جنيه من جيبه : وكده</p><p>فوزيه : ولا يا علي .... انت سرقت المعلمه ولا ايه</p><p>علي : معلمة مين ... انا المعلم دلوقتي</p><p>فوزيه : طب الناس اللى بشتغل عندهم هعمل معاهم ايه</p><p>علي : ولا يهمك .... تعالي معايا يا وش الفقر .... انتى لا يمكن تخدمي في البيوت تانى وتليفونك اهو ( يلقيه بالقمامه )</p><p>فوزيه : طب هنروح فين</p><p>علي : هنروح بيتي الجديد اللى محدش يعرفك فيه هناك</p><p>كان نور يجلس بالقرب منهما ويستمع لكل كلمه تقال وتخرج من فمهما</p><p>.......</p><p>في منزل مراد</p><p>يعود نبيل برفق اخته نيفين وهما يضحكان</p><p>نجوى : مشوفتوش فوزيه يا ولاد</p><p>نبيل : مالها فوزيه</p><p>ناديه : نزلت من بدري ومرجعتش</p><p>مراد : حد زعلها ولا عملها حاجه</p><p>نبيل : ولو حد زعلها ايه المشكله</p><p>مراد : يبني اخوها عيل شمام ممكن يئذيكم</p><p>نبيل : كس امه لو شوفته هنيكه</p><p>نيفين : اهدا بس .... احنا لو مجاتش لغاية بكره نبلغ</p><p>مراد : انا برن عليها من بدري مبتردش</p><p>نبيل يتصل بفوزيه .... الو .... مين انت ..... فين .... طب صاحبة التليفون ده فين ..... طب هقابلك اخده منك</p><p>مراد : هاااا ... لئتها</p><p>نبيل : لأ بس هنزل اجيب تليفونها ليكون عليه فضايح</p><p>نيفين : طب خدنى معاك</p><p>نبيل : لا خليكي انتي انا هاجي بسرعه</p><p>.......</p><p>في منزل عامر</p><p>عادت شيماء واتصلت على طارق الذي لم يتأخر هو وشهد</p><p>طارق : حمدلله على سلامتك ... كفاره يا خالتي</p><p>شيماء : الكلب عامر هو اللى حطلي البودره</p><p>شهد : طب خرجتي ازاي</p><p>شيماء : مين المحامي اللى كان معاك ده</p><p>طارق : ده ابو صاحبة سوزان</p><p>شيماء : طب انا هقولك كل حاجه بس انا عاوزه ارتاح الاول لحسن منمتش الايام اللى فاتوا</p><p>طارق : خشي يا بت حضري لامك لؤمه تاكلها</p><p>شهد : حاضر وتدخل المطبخ وتتركهم</p><p>شيماء : عامر وعلي اتفقوا علي يا معلم طارق</p><p>طارق : باستغراب .... معلم ?</p><p>شيماء : بكره هنزلك الورشه وعاوزه الكل يشوفني</p><p>طارق : علي ساب الحته والواد نور بلغني انه ساكن في عماره كبيره في المهندسين</p><p>شيماء : يعني ظني في محله .... الولا علي غير البودره بنشا وبلغ عني علشان يتقبض علي ويبيع هو البضاعه ... دول ٣ مليون دولار</p><p>طارق : يولع بيهم .... انا هجيبه من رقبته وهعلقه تاني</p><p>شيماء : دلوقتي صعب تعمل كده .... الاهم من علي في باشا كبير من كبارات البلد عاوزاك تروحله وتبلغه اني خرجت وهو اللى هيجيب علي من قفاه</p><p>طارق : ماشي يا خالتي</p><p>..........</p><p>في منزل فتحي</p><p>نجيه : هو مال الشقه مدخنه كده .... انت كنت بتشرب سجاير</p><p>فتحي مسطول : لا ده حشيش هاهاهاها</p><p>نجيه : يا مصيبتي ... واد يا فتحي فوء</p><p>فريده : مال فتحي يا ماما</p><p>نجيه : هااا ... الواد كان بيحشش</p><p>فريده : طب هاتيه تحت الدش يمكن يفوء</p><p>نجيه تحمل فتحي كالعروس وتدخله الحمام وتوقفه تحت الدش</p><p>فتحي : يحححححح ... انتى بتعملي ايه</p><p>فريده : دي عمله تعملها</p><p>فتحي : عملة ايه</p><p>نجيه : بتحشش يا فتحي .... منظرنا ايه قدام الناس دلوقتى</p><p>فتحي : ومين هيعرف بس... وكمان دي مره وعدت</p><p>نجيه : ماشي يا فتحي .... روحي اعمليله كباية لبن يشربها علشان يفوء وينام</p><p>فريده : عاجبك كده .... حبكت النهارده</p><p>فتحى وانا اش عرفني انها هتطب علي</p><p>فريده : طب ي**** علشان تغير هدومك اللى اتبلت دي علشان متبردش وتخرج امامه في تمايل واضح من اليمين واليسار</p><p>فتحى يعض شفته السفلى : اااااخخخ ... هجيبك</p><p>فريده : مالك يا فتحي .... هو انت لسه مسطول</p><p>فتحي : واللى يشوفك لازم يتسطل</p><p>فريده : ليه يعني</p><p>فتحي : علشان انسى انك اختي</p><p>??????</p><p>فريده : ولو مكنتش اختك كنت هتعمل ايه ?</p><p>فتحى يباغتها بقبله قوية طويله خطفها بها في حضنه ليحاصرها بيديه القويتين</p><p>فريده تحاول فك حصاره : اوعى سيبني انت بتعمل ايه .... انت اتجننت</p><p>فتحي : ليه هما العيال اللى بياخدوا دروس احسن مني في ايه</p><p>فريده بخوف : هسسس اسكت خالص .... امك لو سمعتك ممكن تروح فيها</p><p>فتحي : امك لو شافتك هتتمنى الموت ?</p><p>فريده : طب عاوز ايه دلوقتي</p><p>فتحي : عاوزك بكره نروح شقتك والا هشغل لامك الفلاشه دي</p><p>فريده :بذعر واضح على شحوب وجهها .. فيها ايه الفلاشه دي</p><p>فتحي : خدي دي و اتفرجي واشجيني برأيك</p><p>ويتركها ويخرج لتجد نفسها وحيده سجينه داخل قضبان الخوف والقلق ( جرى ايه يا فريده .... ازاي الواد ده يبتزك كده .... طب هتعملي ايه ..... معقوله حتة عيل مراهق يستغلني .... لأ مش هسكتله ... ماشي يا فتحي اما وريتك مبئاش انا فريده .... دانا ابله فريده يلا )</p><p>.........</p><p>يعود مصطفى بعد مضاجعته بل التهامه جسد ابنة عمه ندى ليعود منهك القوى تماما ليجلس على سريره بغرفته وينام بظهره متأرجح الأرجل ليعود لأفكاره وما فعله بندى واستيقظ ضميره ليذكره انه اتفق على محارمه كيف يقبل بالمساومه على نيفين وندى .... كيف يوافق على تسليمهما لقمه سائغه ليفترسهما اقرب صديقين إليه .... لابد وان يقوم بحماية حبيبته وتصحيح وضع ابنة عمه .... لكنه كيف سيفعل ذلك بعد ان افترس ندى التى وثقت به وكانت تعامله كأخ وصديق واليوم تذوقها كالحلوى وانهى علاقتها بحياة قلبها وادخلها كابوس الرعب من الاستغلال ... نعم انه اصبح ديوثا لاصدقائه يا لغباءك يا مصطفى كيف غفلوك يا غبي</p><p>يصدر صوت ازيز وصرير ناتج من علاقة حميميه بين رشاد ومنى لينتبه مصطفى فيفيق من تأنيب ضميره فتنزل يده ببديهيه على رأس قضيبه ليشعر بهياج فيفتح تطبيق الكاميره ليشاهد والديه بدون ملابس يصفقان بخصريهما بمتعه كبيره وجماع شديد الرغبه لينزل ملابسه ويخرج عموده المغلف بشهد ندى ليؤلمه فيتوجه للحمام ليغتسل ويعود ليدخل بين والديه فعيناه تتجول في مفاتن امه منى ليستيقظ قضيبه ويقف انتباه لما صنعته الطبيعه به فجسد منى صارخ الجمال رغم عمرها الذي يفوق ضعف عمره يلهب طاقته ويفجر شهوته بخيوط بيضاء تخرج من قضيبه فتعلو بعيدا لتسقط ارضا ليخسر اخر جزء من شحنته لذلك اليوم ويغمض عينيه من ارهاق ما فعله فجسده المجهد لم يقوى على اكثر من ذلك</p><p>.......</p><p>تجلس ندى بغرفتها خائفه من مصير مجهول لكن عقلها بالرغم من ذلك لم يرحم ضعفها كإنه صوت صارخ باقصى صوت يهز وجدانها ( هتعملي ايه يا ندى .... هتسيبي شوية عيال يرخصوكي .... انسي فتحي خالص عيل خول ميستحقكيش ..... بعد اللى حصل لازم تتجوزي .... يلا اومي بلغي ابوكي ولبسيها للعرص مصطفى ) ايوه هو ابن حلال ويستاهل اللى يجراله وتصرخ باعلى صوتها ليأتى حاتم مسرعا</p><p>حاتم وصفيه يدخلان غرفتها في هلع وفزع شديد .... مالك يا ندى</p><p>كانت ندى تبكي بحرقه : الكلب? ... الكلب ?</p><p>صفيه : كلب ايه يا حبيبتي مفيش كلاب هنا</p><p>ندى : الكلب مصطفى يا ماما ?</p><p>حاتم في قلق وحزم : ماله مصطفى .... انطقي</p><p>ندى : النهارده اتهجم علي وضيعنييي?????</p><p>حاتم ?</p><p>صفيه : يا لهوييي .... وانتى ازاي تسيبيه يعمل فيكي كده .... متصلتيش علينا ليه</p><p>حاتم : انا لا يمكن هسيبه .... انا لازم اشرب من دمه ويغلق قبضته لتصدر صوت طقطقات العصب ليكشر عن انيابه فيذهب ليرتدي ملابسه ويذهب لبيت اخيه ويطرق بشده ليفتح رشاد بينما يدفعه حاتم ليدخل غرفة مصطفى ويبرحه ضربا</p><p>رشاد يحاول ابعاد حاتم عن ابنه مصطفى : هو عمل ايه بس</p><p>يدفعه حاتم ويعود ليكمل ضربه في مصطفى الغائب عن الوعي تماما</p><p>رشاد يدفع حاتم ليتأكد من سلامة ابنه : مصطفى ... مصطفى</p><p>مصطفى : ااااه ... اوعوا كده .... ايييي</p><p>رشاد : هو عمل ايه بس فهمني</p><p>حاتم : ابنك اغتصب بنتي ندى</p><p>مصطفى : ? لالالالالا محصلش</p><p>حاتم : لأ حصل وورتنى اللى انت عملته فيها ويعاود ضربه</p><p>مصطفى : سيبني انا معملتش حاجه</p><p>حاتم : انت قدامك حل من اتنين يا تتجوزها ومش هتطلقها .... يا اما اقتلك واغسل عاري بايدي</p><p>مصطفى في خوف : يا عمي و**** مانا</p><p>حاتم : امال مين ... يعني هي هتتبلى عليك</p><p>مصطفى : فتحى هو اللى عمل كده مش انا</p><p>حاتم : لاااأ ... هي قالت انت ... يا اما اعملكم تحليل ونشوف مين اللى اعتدى عليها</p><p>رشاد : طب اهدأ بس يا حاتم ولو هو اللى عمل كده انا بنفسي هدبحه</p><p>مصطفى : مش انا صدقوني ... مصيبة ايه دي بس</p><p>منى تخرج من الغرفه لتفاجأ بما يحدث وواضح عليها النوم ... هو في ايه ... يا لهوي ... مين عمل فيك كده</p><p>رشاد : اسكتى يا منى علشان ابنك وقعنا في مصيبه سودا</p><p>حاتم : هتتجوزها ولا ادبحك</p><p>مصطفى : خلاص خلاص هتجوزها</p><p>منى : يتجوز مين</p><p>رشاد : البيه اغتصب بنت عمه</p><p>منى تضع يدها على فمها مصدومه صامته</p><p>حاتم : المؤخر هيكون مليار جنيه</p><p>مصطفى : نععععم</p><p>رشاد : موافق .... اسكت بئا انت كمان ليك عين تتكلم</p><p>حاتم يمسك مصطفى من عنقه : تحب اجيب مين .... المأذون ولا الحانوتى</p><p>مصطفى : المأذون وامري ***</p><p>..........</p><p>اليوم التالي</p><p>في منزل علي</p><p>فوزيه تعد الفطار لاخيها علي وهي تردد كلمات اغنية لعمرو دياب فتشعر بمن يرفع قميص نومها القصير الذي يصل لاخر مؤخرتها العاجيه فتنتفض حين غاص اصبع احد رجال اخيها بمؤخرتها وكإنه قضيب فولاذي لتنظر خلفها شاهقه</p><p>فوزيه : ااااه انت ايه اللى عملته ده</p><p>بس يا شرموطه انتى مفوته</p><p>فوزيه بغضب : ابعد عنى يبن الكلب اخويا لو عرف هيقتلك</p><p>???? كس امه ... وهنيكك</p><p>تشعر فوزيه بلعثمه ولا تستطيع الرد</p><p>ايوه كده شاطره</p><p>فوزيه تجد نفسها بين المطرقه والسندان فهي بين مطرقة غضب اخيها وسندان شهوتها ورغبتها فهي لم تمارس الجنس منذ ان ضاجعها نبيل منذ فتره وبخوف : طب ابعد لحد يشوفنا</p><p>يمسك احد نهديها وينقض على شفتيها يمتصهم ويلعق رحيقها فيجد يديها تلتفان حول رقبته فيحملها ليجلسها اعلى رخامة المطبخ لتذهب اصابعه الى بظرها تفترس شهوته فيفيض العسل انهارا بين فخديها</p><p>اهات هادئه تصدر من جوف فوزيه لتعطى الاشاره له باخراج قضيبه : استنى متدخلهوش وتنزل لتركع امام عمود طويل سمين نافر العروق يفوق قضيب نبيل مرتين</p><p>فوزيه : كل ده ? انت مربيه فين ده</p><p>في طيز الخول اخوكي ????</p><p>فوزيه : انت بتنيك علي</p><p>وهنيكك انتى وهو لو اتكلم</p><p>تحاول فوزيه جاهده ادخال رأس قضيبه بفمها الضيق لكنها تفشل فتلعقه وتلعق فتحته بطريقه مثيره للغايه تزيده طولا على طوله فيشعر باقتراب انفجار البركان من داخله فينطلق منه المني غزيرا على وجهها لتصتبغ بشرتها باللون الابيض الكثيف</p><p>فوزيه : عاجبك كده .... اقولك ايه تعالى ندخل الاوضه احسن</p><p>لأ هنيكك هنا</p><p>فوزيه : انا خايفه علي يصحى ويشوفنا</p><p>يحملها ويدخل بها غرفة علي ليضعها بجواره حيث كان نائما عاريا على وجهه ولا يستره شئ وفتحته واضحه للعيان يتساقط منها السائل الابيض فتتفاجأ فوزيه وتصعق من هول ما رأت فتستند على كوعها لتفتح ارجلها لذكرها الجديد فتجده ينزل على ركبتيه ليغطس برأسه في شهد فرجها فيسبح لسانه داخله فتئن وتصرخ شاهقه فيجذب قدميها ويغوص بلسانه اكثر ليدخل فرجها كقضيب قصير يلتهم شهدها من مكمنه فتشعر برعشه قويه يفيض لها العسل من بئر الشهوه فيبتلعه كاملا ويزيد بلعقه ليخرج لسانه ويدخل قضيبه لمنتصفه فتجحظ عيناها صارخه كعروس بكر ليلة دخلتها بينما ينتفض علي ليجد فوزية اسفل ريشه موجبه الخاص</p><p>علي : انتوا بتعملوا ايه ?</p><p>ريشه يبعصه : بنيك اختك وعلى فكره عجبتني ... انا هتجوزها رغم انها مدام مخربئه من كل حته بس ممتعه</p><p>فوزيه : سيبك منه يا دكري ونيكني ... وانت يا خول خليك في اللى انت فيه ... نيكني اوي ... هو انت اسمك ايه</p><p>ريشه : خدامك ريشه</p><p>فوزيه : انا اللى خدامتك ... انا شرموطة زوبرك يا دكري .... نيكني اوي .... كمان كمااااان متعه حححححح يا لهوي عالمتعه</p><p>علي يجلس جانبا ممسكا قضيبه يفركه على مشهد الجنس الطبيعي بين ريشه وفوزيه التى تصرخ متمتعه بالعمود الذي ينحرها ويصل لمكان لم يصله احد من قبل ويملأها وتنزل الكثير والعديد من المرات على قضيبه فتنهار مكتفيه بما فعله بها</p><p>ريشه يجذب علي ينام على وجهه اعلى فوزيه ليخرج قضيبه من فرجها ليدخله بمؤخرة اخيها فيجذبه لاسفل قليلا : دخل ذبك في كسها وانا بنيكك</p><p>يمد على يده ليمسك بقضيبه الصغير ليدخله بفرج فوزيه التى لا تشعر به من الاساس ليصفع ريشه مؤخرة على بخصره لتحدث تصفيقا يحرك به على اسفله كانه يضاجع فوزيه</p><p>على : ححححححح هجيييييييب فينزل بفرج فوزيه</p><p>فوزيه : بتتناك يا خول وتجيب في .... نزله يا ريشه ولا انت معرص</p><p>يصفعها ريشه بقوه بكفه الذي يفوق حجم رأسها : مين اللى معرص يا بنت المتناكه</p><p>فوزيه : خلااااص ?</p><p>ريشه : يمسك علي ليدفعه بعيدا ليجذب فوزيه في حضنه : انتى زعلتي ... طب حقك علي</p><p>فوزيه : متمدش ايدك علي تاني</p><p>ريشه : مانتى اللى شتمتيني</p><p>فوزيه : انا اشتمك براحتي لكن انت تنيكني وبس</p><p>ريشه : تتجوزيني يا فوزيه</p><p>فوزيه : موافقه طبعا ... وهمتعك متعه متتخيلهاش</p><p>ريشه : اوم يا خول هات المأذون عقبال ما نستحمى</p><p>علي : ماشي يا علء .... وهتتجوزها فين ان شاء **** بالصلاة عالنبي كده</p><p>ريشه : هنا في الشقه دي وانت شوفلك مكان تاني ... انا مش هنيكك تاني .... اختك كفايه يا متناك</p><p>علي : كده ? ... ماشي يا ريشه .... طب متفتريش علشان عندنا طالعه بالليل</p><p>ريشه : لااااا ... انسى مش هنزل شغل تاني .... انا هتجوز مش عاوز ادخل وتكون الاخيره</p><p>فوزيه : ليه انتوا بتشتغلوا في ايه</p><p>ينظر علي لاخته بقلق</p><p>فوزيه بكهن : مخدرات صح</p><p>ريشه : اخوكي عامل فيها معلم .... اوم يا خول هات شنطه من اللى اخدتهم اخر طالعه وكده مش عاوز من وشك حاجه ثم احضر عقد بيع فارغ وجذبه من شعره .... امضي وابصم هنا</p><p>علي : وده ايه</p><p>ريشه : ده عقد بيع للشقه هملاه براحتي</p><p>علي : طب ايه رأيك مفيش جواز</p><p>فوزيه : نعععععم .... لو مجوزتنيش ليه انا هتجوزه .... نيكه يا ريشه وانا هصوركم</p><p>علي : ? لالالالا تصوري مين .... امضتى اهي</p><p>تفرح فوزيه بشده وتملأ الغرفه بالزغاريط</p><p>ريشه : ابصم كمان</p><p>على في خضوع يطبع بصمته على العقد</p><p>ريشه : ي**** خش استحمى وهات المأذون والشهود وتعالى ويكون في علمك البيت ده متدخلهوش الا باذني</p><p>فوزيه تستند على كتف ريشه من الخلف وتقبله : نفذ يا علي اوامر المعلم ريشه</p><p>ريشه : حبيبة قلبي وانتى المعلمه فوزيه ويقبلها بنهم .... ما تغور ياض</p><p>علي : بغيظ واضح ... امرك .... امرك يا معلم ريشه ويذهب لينفذ بالفعل كل ما أمر به ريشه</p><p>.........</p><p>طارق يذهب للباشا ويخبره بكل شئ وعاد لبيته وكانت جمالات بالمطبخ تعد الطعام بينما هبه في المدرسه وسوزان بغرفتها فيدخل ليبدل ملابسه</p><p>سوزان : عامل ايه دلوقتى .... وخالتك اخبارها ايه</p><p>طارق : خالتك خرجت خلاص وهيعتبروها شاهد ملك</p><p>سوزان : طول عمرها بتاعة مشاكل</p><p>طارق : حالتها متسرش خالص .... انا خايف عليها اوي</p><p>سوزان : انا رايحه العلاج الطبيعي النهارده ممكن تيجي معايا</p><p>طارق ينزل على ركبتيه ليقبل يديها : دانا اشيلك شيل لغاية هناك</p><p>سوزان باحمرار وجنتيها : مش للدرجاتي</p><p>طارق : لو مكنتيش اختي بس ... مكنتش هتجوز في الدنيا دي غيرك</p><p>سوزان : وانا مكنتش هلائي ارجل ولا اجدع منك .... بس لو تبطل عصبيتك دي</p><p>طارق : انا هخلي امك تحميكي كويس وهاخدك ونروح بس استأذنك هنام على سريرك لغاية ما منخر هانم تيجي</p><p>سوزان : ???? ان جيت للحق هي فعلا حاشره نفسها في كل حاجه</p><p>طارق : يا لهوي عالجمال فيصعد بيده على خدها ليقبله .... انتى احلى سوز في الدنيا</p><p>سوزان تلمح رأس قضيبه خارجه من سرواله الداخلي : ? طارق غطي نفسك</p><p>طارق : ازاي مانا لابس اهو</p><p>سوزان تومئ بعينها نح قضيبه المنتصب</p><p>يشهق طارق ويغطيه بيديه ويرتدي بنطاله : معلش يا حبيبتي ... غصب عني محستش بيه</p><p>سوزان : ولا يهمك يا حبيبي</p><p>طارق : اللللللله ... طالعه من بؤك سكر حبيبي قوليها تاني</p><p>سوزان حبيبي ?</p><p>طارق : تاني</p><p>سوزان : ولا متستعبطش</p><p>يقبلها طارق وهو يمسح على شعرها بيده</p><p>سوزان : انت بتعمل ايه ... انت اخويا ومينفعش</p><p>طارق يقبلها مره اخرى : انا بحبك يا سوز</p><p>سوزان : روح نام يا طارق شكلك تعبان اوي في مخك</p><p>طارق : هو علشان بحبك ابئى تعبان في مخي</p><p>سوزان : علشان احنا اخوات وميصحش كده</p><p>طارق يصعد للسرير ويغمض عينيه فينام سريعا</p><p>سوزان تنظر له بتفحص وهيام ( انا كمان بحبك اوي يا طارق .... لولا انه مينفعش وانت اخويا كان زمانى في حضنك ملط واخليك تعمل كل اللى نفسك فيه ) تذهب بالكرسي لحافة السرير وتستند عليه لتصعد</p><p>ينهض طارق ويراها فيساعدها للصعود الى السرير : طب صحيني</p><p>سوزان : عاوزه انام في حضنك</p><p>طارق : بس كده فيسندها لتنام بجواره ويحيطها بكلتا ذراعيه وينام خلف ظهرها</p><p>تمسك سوزان كفه وتقبله وتشبك اصابعها باصابعه وتغوص في حضنه</p><p>يشعر طارق بحرارة جسدها فيضمها بشده وينام بعد ان قبل ظهرها</p><p>تصدر اصوات لشخير طارق لكن سوزان تشعر بانتصابه بين فلقتيها فتشعر برغبه جامحه تكتاح اقصى مشاعرها فتمد يدها لتبعده جانبا فتشعر بقوته وصلابته فتبتسم ( كبرت يا طارق وهتتجوز خلاص .... يا بختك بجد يا شهد .... ليها حق جملات تتجنن عليك .... ياااااه لو مكنتش اخويا .... تشعر بزفير طارق في رقبتها من الخلف كنار حارقه فتمد يدها لاسفل جلبيتها البناتي فتجد نهرا يشق طريقه في تربه خصبه رطبه فتتنهد جاهده الا تصدر صوتا فتقبض بمؤخرتها وتغلقها على رأس قضيبه فتتجول الشهوه الى خاطرها ليعتدل طارق ويلتهم شفتيها فتمسك برأسه وتبادله بايجاب الرغبه للتجول يداه في انحاء جسدها الناصع البياض .... لا تعلم سوزان كيف اصبحت عاريه وهي معلقة الارجل على كتف طارق الذي اشعل نهديها لتتصلب حلماتها تمردا على لعقات لسانه اعلاهم قابضا بكفه على نهدها الايسر بينما اصابع يده الاخرى تلاعب بظهرها وفتح شرجها دون تمنع او مقاومه منه وتشعر بوخزات ثاقبه تخترقها فتصدر اهات الشبق والرغبه ناظره لعينيه فتمد يدها لبظرها بينما هو يوجه قضيبه لباب شرفها فتتنهد وتتنفس بسرعه لتشعر به يخترقها</p><p>سوزان : ااااه انت فتحتني يا حبيبي ... نيكني متخرجهوش ولتعمل ماكينته المتصلبه داخلها وتفعل فعل السح فتخرج منها كل اسرار الرغبه وهو يقبل شفتيها بنهم شديد بينما اهاتها تملأ المكان</p><p>طارق : سوزان ... سوزان مالك يا حبيبتي .... حاسه بحاجه</p><p>تفتح سوزان عينيها لتعود الى الواقع من حلمها الجميل فتبتسم خجلا</p><p>طارق : مالك</p><p>سوزان : لا ابدا كنت بحلم ... نام انت يا حبيبي</p><p>جملات : في ايه يا سوزان .. قالتها وهي تدخل لتفاجأ بطارق ينام في حضن اخته او العكس فتتلعثم ... هو انت جيت امتى يا طارق</p><p>طارق : جيت الصبح كنتى انتى في المطبخ</p><p>جملات : طب نايم عندك كده ليه</p><p>سوزان : يعني جاي تعبان هينام بره</p><p>تشك جملات فلقد سمعت اهات وتأوهات سوزان فشكت انه يضاجعها لتسحب الغطاء لتجد انه مجرد وهم في خيالها</p><p>جملات : تعالى يا طارق ؤا حبيبي نام في اوضتى وسيب اختك ترتاح</p><p>طارق : لا انا مرتاح هنا وغطينا بئا علشان اناااام ???</p><p>تخرج جملات من الغرفه متوتره فخيالها اثار رغبتها التى ابكت فرجها فسال دمعه بين فخديها لتذهب الى غرفتها فتنزع عنها كل ملابسها وتصعد الى سريرها لتمتد يدها باعتياد ملحوظ على مكمن عفتها لتفركه فتئن بوضوح وهي تغمض عينيها لتتخيل طارق يعتلى سوزان وقضيبه يستقيم داخلها ذهابا وايابا داخلها فتتخلص سوزان من سور الاخوه لتهدمه تماما بينما هي تشاركهم العري لتتخلص من امومتهم للأبد فينزع طارق قضيبه من اخته ليدخله بيت امه فيمطرها بصفعات الخصر لتمسك به بكلتا يديها وقدميها ليفرغ طاقته كامله فينفجر بركان شهوتها لتنزل شهوتها وهي تتنهد وتتنفس بصعوبه بالغه لتفتح عينيها للتفاجأ بجابر يقف امامها فاتحا فمه عن اخره</p><p>جابر : بتعملي ايه يا وليه ... مش خايفه حد من ولادك يشوفك وخصوصا ان ابنك كبر وهيتجوز خلاص</p><p>جملات : هو انت يعني لو مكيفني كنت عملت كده</p><p>جابر بضعف شخصيه : وانا هعمل ايه يعني ... خلاص مش قادر</p><p>جملات : هات حبوب وخدها زي ما كل الرجاله بتعمل</p><p>جابر : ومش هتضايقي من كده</p><p>جملات : هو في واحده تضايق ان راجلها يمتعها .... انزل هاتلك برشامه تساعدك بدل مانت زي خيبتها</p><p>جابر : و**** فكره ... طب هنزل اجيب واجيلك يا قمر</p><p>ذهب جابر للصيدليه واشترى فياجره للانتصاب والتأخير وعاد وهو راجيا ليله حمراء ليجد هبه صاعده على درجات السلم .... انتى لسه جايه</p><p>هبه تتفاجأ بوالدها : بابا حرام عليك خضتني</p><p>جابر يدخل مع هبه : كنتى فين انطقي</p><p>هبه : كنت في درس فرنساوي</p><p>جابر : هو انا حمل دروس ... ما تذاكري زي اختك اللى عمرها دفعتنى درسولا حتى مصروف زياده</p><p>هبه تربت بكفها ال رقيق على صدره بحنيه : متخافش يا بابا صاحباتي هيدفعولي</p><p>يخرج طارق متثائبا : مالكم في ايه</p><p>جابر : في ان اختك بتاخد درس ... اكفي ايه ولا ايه</p><p>طارق : ولا يهمك يا حبيبتي شوفي عاوزه دروس في ايه وانا ادفعهملك</p><p>هبه بفرحه تحتضن طارق : تعيش يا احلى اخ في الدنيا وتقبله على شفتيه بسرعه وتدخل مسرعه لغرفتها</p><p>يشعر طارق بوخزه اسفل بطنه فيقوم مارده من ثباته</p><p>طارق : انا نازل شويه ... امسك دول يابا خليهم معاك</p><p>جابر : لا يبني انت على وش جواز .... مع اني مش موافق بس اعمل ايه</p><p>طارق : لا امسك انا عارف ان النهارده نص الشهر وعارف اللى فيها</p><p>جابر : هعمل ايه يعني يبني ... الدنيا بئت نار وغلا وكوا</p><p>طارق : طب ما تيجي الورشه وخدلك جنب للسمكره واشتريلك العده االى عاوزها</p><p>جابر : يعني بعد العمر ده كله لسه هفتح ورشه</p><p>طارق : وماله .... اهو احسن من شغلك عند الناس وبيلهطوا هما ويرمولك فتافيت شغلهم</p><p>جابر : و**** فكره ... خلاص نززل بكره نجيب العده واللى يطلع هديلك نصه</p><p>طارق : لا كفي نفسك ... انا الحمد**** **** فاتحها علي .... انا عاوز راحتك يا حاج وكفيانا غلب</p><p>جملات تخرج بقميص اقل ما يقال عنه يفجر الجبل ويسقط شموخه امامه ... اتأخرت ليه يا راجل</p><p>طارق : ي**** اسببك مع الجمل ... بس ارفع راسنا ... يفتح الباب ليذهب الى الورشه</p><p>يدخل جابر بعد ان ابتلع نصف برشامه ليجد جملات بجمال صارخ تتلوى على نغمات يا بنت السلطان فيغلق الباب بالمفتاح ويبادلها الرقص في ثقة بالغه ويشعر بانصهار الثلج ليتحرر قضيبه من داخله الى خارج بيضتاه ليقف شامخا فينزع ملابسه كامله ويرقص معها ويميل يمينا ويسارا رافعا يديه لاعلى مصدرا طرقعات من اصابعه بينما تسمع هبه اصوات الموسيقى فترقص بالصاله كما ترقص امها جملات ليحضنها جابر ويحرر جسدها من قميصها وينزل اخر قطعه لتسقط ارضا بين قدميها ليحتضنها من الخلف فيمر قضيبه الساخن ليصل لاول فرجها من الخلف فتتراقص عليه وهما يرقصان فيشعر جابر بملمس فرجها الرطب فتنهار عزيمته فينقض عليها لتميل لتستند بيداها على السرير فيمر قضيبه داخل مغارتها المهجوره فتشهق من شدة الولع والشبق فيزيد جابر ضغطه للأمام فينزلق قضيبه لاخره داخلها</p><p>جملات : ححححححح شوفت الفرق ... ي**** نيكني انا مشتقالك اوي</p><p>تسمعهم هبه من الخارج بينما اصابعها تلاعب بظرها وتفرك قدميها من شدة الهياج وتتخيل نبيل يفعل بها ما تسمعه من والديها</p><p>حححححح كمااااان حلو حلو حلو يا جابر كمااااان اسرع</p><p>صوت الصفعات تترجمه مخيلة هبه فتئن مع اهات والدتها</p><p>يسرع جابر فرحا بقوة قضيبه المدعومه بنصف قرص فياجره ويشعر بان ثليج قطبه قد ذاب تماما لينصهر داخل كل عروقه فيشعر بحراره بالغه تدفعه لسرعه اكبر كأنه بدل موتور فيات ١٢٨ بموتور مرسيدس موديل السنه ليخترق حاجز السرعه من ٤٠ الى ٢٠٠ فتندفع داخل عروقه نيران الانصهار لتندفع نيرانه الى فرج جملات العتيق ليحرقه فتصرخ من المتعه وهي تطلب المزيد من تلك النيران تلسع جوفها باحتكاك قضيبه بداخلها ليمد جابر اصبعه الى بظرها المتمرد الواقف كالجندي الخائن على حدود الدوله فيمرر الاعداء فهو يقبض ثمن خيانته متعه بالغه لم يشعر بها منذ شهو حين قام بتمرير قضيب طارق داخله فتلفظ جملات زفرات وهي تطلب المزيد بينما هبه لا تقوى الوقوف وتسيل شهوتها فتندفع كالنوافير خارجها فتسقط مجهده عارية من الاسفل في حين يدخل طارق من الخارج ليجدها في ذلك الوضع فتراه امامها لتنهض مفزوعه فهو رأها عارية بفرجها الصغير وتفضحها شهوتها التى اغرقت الارضفتجري مفزوعه الى غرفتها ناسيه ملابسها فيحملها طارق وهو في صدمه مما رأه ليطرق الباب فتفح هبه ليعطيها ملابسها وهو ينظر لها في دهشة</p><p>...........</p><p>في منزل مجدي</p><p>ماجده في غرفتها ترتشف قهوتها على الكرسي الهزاز وهي تفكر في كيفية اكتمال انتقامها من مجدي فهي سلمت مريم فريسه اسفل وطأة الجنس مع اخيها مينا فترتسم لمخيلتها لو ادخلت اختها مارسيل الى حيز الانتقام فمارسيل متواجده بشكل اكبر من تواجد مجدي وستكون الفرصه سانحه لو تمكنت من السيطره الكامله على مينا ... ذلك الشاب المراهق الذي يلهث خلف شهوته دون اكتراث فهو بالتأكيد كان يرغب في مريم فلقد رأتهم عاريين تمتص له قضيبه في الحمام مرورا باغتصابه لها الى تنفيذا لاوامرها لاخيرا تكرار ما حدث بينهما مرات عده خلال الامس بمشاركة مريم فماذا لو ضمت اختها مارسيل الى شبكة الانتقام واه لو انجب من احداهما</p><p>مينا : مال القمر بيفكر في ايه</p><p>ماجده تنظر مبتسمه فرحا برؤيته : مفيش يا حبيبي ... اختك فين</p><p>مينا : نزلت تقابل الجو</p><p>ماجده : قوللى يا مينا هو انت بقالك اد ايه مع اختك</p><p>مينا : بصراحه كانت اول مره لما شوفتينا بس كانت غلطه فجأه لئينا نفسنا عريانين مع بعض</p><p>ماجده : بس شعورك كان ايه وانت بتفتحها</p><p>مينا : مكدبش عليكي كنت متمتع اوي وحسيت انها كمان كانت متمتعه بس اتغظت لما ضحكتي علينا وقولت لازم اربيكي</p><p>ماجده : بس انا ولا هي بتتمتع معاها اكتر</p><p>مينا : متزعليش مني ... هي اكتر ... عالاقل هي اختي ... فبحس باثاره اكبر</p><p>ماجده : يعني انا مش عاجباك</p><p>مينا : بالعكس انا كان نفسي فيكي من زمان بس مكنتش اتخيل انه يحصل</p><p>ماجده : بتحبني يا مينا</p><p>مينا يشعر بربكه : مش عارف</p><p>ماجده : وانا بحبك علشان كده سيبتك تعمل في كده</p><p>مينا : بس انتى كده مش هتتجوزي ... على فكره مريم قالتلي انها هتعمل عمليه</p><p>ماجده : وليه ... ما نتمتع ... ايه الغبيه دي</p><p>مينا : بتقول انها بتحب الواد الدكتور بتاعها و اللى حصل غلطه ولازم تتصلح</p><p>ماجده : لااااا ... دي كده هتفضحنا ... افرض الدكتور اللى هيرجعها صورها ولا ابتزها ولا حتى هددها ونام معاها هنعمل ايه</p><p>مينا : انا قولتلها كده وحياتك بس هي قالت انها هتعملها قبل جوازهم باسبوعين عالاقل</p><p>ماجده : قول بئا يا شقي... انت بتسه فين</p><p>مينا : مخبيش عليكي ... ساعات في الديسكو مع الشله وساعات عند فتحي صاحبي</p><p>ماجده : طب ممكن اطلب منك طلب وتنفذه</p><p>مينا : عيوني ليكي</p><p>ماجده : انا هعمل معاك ديل ... نفذته هكون ليك طول العمر ... منفذتهوش هفشخك</p><p>مينا : ليه كده يا وحش</p><p>ماجده : انا عاوزاك تكون جوزي ... وتنسى السهر والسرمحه خالص وهخلي بعلاقاتى تقديرك امتياز مش مقبول ... ايه رأيك</p><p>مينا : موافق طبعا ... بس بشرط</p><p>ماجده : ايه هو</p><p>مينا : ملكيش دعوه بعلاقاتي</p><p>ماجده : بس مفيش سهر ... باباك ومامتك بيرجعوا قبلك ... هنعمل كده امتى</p><p>مينا : حاضر يا جميل ويقبلها</p><p>ماجده تحاوطه وتبتلع شفتيه لتذهب بيدها الى المارد المنتصب</p><p>.......</p><p>علي مكتف بالحبال في مخزن ومغطى العين فبعد اتمام زواج فوزيه نزل ليركب سيارته لكن يتم خطفه في سيارة اجره مغطاه بزجاج مفيم</p><p>يقوم احدهم بصفعه ليصرخ فيرتفع غطاء عينه ليجد شيماء امامه بجوار الباشا</p><p>علي : ??? ازاااي</p><p>شيماء : كنت فاكر انى انتهيت .... على فكره شنطة عربيتك مليانه دقيق بس في كيس منهم فيه ١٠٠ جرام كوكايين والبوليس زمانه لئاهم وهنسلمك للبوليس بتهمة تجارة المخدرات</p><p>يومئ الباشا لاحدهم ليضربه اعلى رأسه فيغيب علي عن الوعي فيتم سحله والقائه بالشارع بجوار سيارته وبعد قليل تأتى قوات الشرطه</p><p>الظابط : انت علي</p><p>علي : هااا?</p><p>الظابط : ممكن تفتح العربيه</p><p>علي بتلعثم : اه ممكن</p><p>يفتح على شنطة سيارته ليجد احد رجاله مقتولا ومسدس علي بجواره</p><p>علي : ?????? اناااا</p><p>الظابط : يقوم بابلاغ القياده لارسال الاسعاف ليحملوا جثة القتيل الى المشرحه بينما يتم الزج بعلي في الحبس</p><p>تذهب شيماء لعلي بصحبة الظابط</p><p>شيماء : بئا انت تبدل المخدرات بنشا</p><p>علي : مخدرات ايه ... انا معرفش حاجه</p><p>الباشا : المخدرات اللى بعتهالي</p><p>علي : ??? انت ... انت ... انت بتتكلم</p><p>الظابط : سيادة العميد من الامن الوطني وهو في مهمه مستديمه</p><p>الباشا : هتعترف يا علي ولا احطك عالشخاره</p><p>علي بفزع وكأن الروح تهرب من جسده : لأ .... المخدرات انا جبتها من عند الزعيم ... ووديتها للمعلمه شيماء ...</p><p>شيماء : بس انت جبتلي نشا .... فين المخدرات والا هفشخك</p><p>علي بخوف : بدلتها بنشا وبعتها للباشا</p><p>الباشا : انا جالي دقيق مخلوط بنشا</p><p>علي : نععععععم .... لأ محصلش .... انا مديلك بودره .... انتوا عاوزين تلبسوهالي لاااأ .... انا مش هتكلم غير قصاد المحامي يا باشا</p><p>الظابط : براحتك ... انت كده كده قتلت وهتاخد اعدام</p><p>علي : قتلت اه لكن مخدرات انا بدلت.... يبن الكلب يا ريشه .... هو ريشه مفيش غيره</p><p>الباشا : خش يا ريشه</p><p>يدخل ريشه ويعطي تعظيم سلام</p><p>علي : ??????????? ازااااي</p><p>الباشا : ريشه هو امين شرطه مجاهد .... علي بيقول انك بدلت المخدرات بدقيق</p><p>مجاهد : يعني انت متناك وكداب .... البضاعه كانت معاه طول الطريق يا فندم ولو حد بدلها يا هو يا اما الزعيم من الاصل ادهاله دقيق</p><p>علي : خخخخخخخخ</p><p>شيماء : ????????? يا خيبتك</p><p>الباشا : فين الفلوس ياض</p><p>علي : جزء خده ريشه والباقى معايا شنطه والباقي اشتريت بيه الشقه والعربيه</p><p>الباشا : مبسوط مع اخته يا مجاهد</p><p>مجاهد : اوي يا باشا</p><p>الباشا : طب روح انت لعروستك وسلم الشقه والفلوس دول عهده</p><p>مجاهد : تمام يا فندم ... بس كنت محتاج خدمه يا باشا</p><p>الباشا : امرك يا مجاهد محتاج فلوس</p><p>مجاهد : لا يا باشا بس كنت محتاج تتوسطلي انزل شهر العسل في فندق من فنادق الشرطه في البحر الاحمر</p><p>الباشا : ماشي يا مجاهد خد عروستك واطلع على سفاجه واتمتعلك يومين بس هما يومين وترجع</p><p>مجاهد يعظم : تمام يا فندم وينظر لعلي بشماته</p><p>شيماء : يعني خايب واهبل .... طبعا قولت انت المعلم .... يا فرحه ما تمت خدها الغراب وطار</p><p>الباشا : روحي يا شيماء وخلي تليفونك مفتوح علشان هنقابل الزعيم</p><p>شيماء : امرك يا باشا .... سلام ياض ... انا هبعتلك اكل وسجاير ... مانت من رجالتي وميهونش علي اسيبك</p><p>علي : تعيشي يا معلمه ?</p><p>...........</p><p>في النادي تتقابل ناديه مع خطيبها نادر وكانت الفرحه تقفز من اعينها الى قلبه ومستمتعه معه جدا</p><p>نادر : بتوحشيني اوي ?</p><p>ناديه : ? وانت كمان يا حبيبي</p><p>نادر : تيجي نتمشى شويه</p><p>ناديه تشبك اصابعها باصابعه ويسيران بلا هدف سوى انهما ينظران لبعضهما بابتسامات متبادله .... هتفضل باصصلي وساكت كده كتير</p><p>نادر : لما ببص في عينيكي بسمعها بتكلمك وبحس اني قولت كل حاجه عاوز اقولها .... وبسمع عيونك بترد عليها</p><p>ناديه : الكلام الحلو ده لي انا</p><p>نادر : من ساعة ما رجعنا لبعض وانا مش مصدق نفسي .... انا بحبك اوي بحب.............ك</p><p>ناديه : بس يا مجنون الناس بتبصلنا ?</p><p>نادر : ما يبصولنا ... هو انا بعمل حاجه غلط .... يحملها ويدور بها</p><p>ناديه : نزلني يا نادر كده مش هينفع ... الناس بتتفرج علينا</p><p>نادر : اللى متضايق مننا يعمل زينا</p><p>ناديه : انت مجنون .... لو عملت حاجه تاني هسيبك وامشي</p><p>نادر : انا مبسوط بيكي</p><p>ناديه بخجل : بس مش كده</p><p>نادر : يعني مشكلتك في الناس .... طب تعالي معايا</p><p>نادية : فين بس</p><p>نادر : هنروح مكان بعيد عن الناس</p><p>ناديه : فين</p><p>نادر : تعالي بس ويذهب بها مكان بعيد عن كل الناس داخل الصحراء</p><p>ناديه : اللللله .... المكان ده حلو اوي</p><p>نادر : الارض دي بتاعتى .... هبنيها فيلا لينا</p><p>ناديه : انت بتهزر صح</p><p>نادر : لأ بتكلم جد .... انا هبنيلنا فيلا خاصه بينا هنا</p><p>ناديه : بس دي صحرا... هنعيش ازاي هنا</p><p>نادر يقترب منها ويقبلها : اي مكان يجمعنا هو جنتنا حتى لو كان صحرا ويعاود تقبيلها</p><p>ناديه تلتحف بقبلاته الحارقه وتتجاوب معه فيسقط عنها حاجز الخجل فتلتهب شهوتها لتفتح باب سيارته الخلفي وتدخل فيدخل ورائها لينام فوقها في قبلات متبادله وشهوتان تتعانقان داخل الصحراء ليتنحى الحياء جانبا فتتعرى كل الرغبات ويتقاسمان الحميميه فتجد نفسها تتمتع اسفل حبيبها بل عشيقها بل توأم روحها لترد له المتعه فتلتف اطرافها حول جسده المتحرك فوقها كحركات الوتر على الكامنجا ليعزفا لحنا غير متوقع من المتعه يتغنيان باهاتهما وصفعات عانته على عانتها فيمر قضيبه ليتهب كهفا نارا فيشق طريقه داخلها فيستفز صوتها الناعم لتئن اسفل قدراته بامتاعها فيذوب الثلج وينصهر الجليد وينفجر بركان الشهوه فيتنهدان حاضنان بعضهما لتكمل معه حتى غروب الشمس فيعودا لمقدمة السيارة بعد ان عادت ملابسهما على جسديهما و هما يتبادلان القبلات طول الطريق داخل الصحراء حتى عادا اخيرا للطريق الاسفلتي متجهين للعمار مره اخرى</p><p>.........</p><p>في منزل مراد</p><p>تعود نجوى من الخارج حامله بيديها حقائب محمله بالخضار وطلبات البيت بعد اختفاء فوزيه ومن اجهادها جلست قليلا لتستريح وبعدها حملت الحقائب لتدخلها المطبخ ??????????????????</p><p></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>تعود نجوى من الخارج حامله بيديها حقائب محمله بالخضار وطلبات البيت بعد اختفاء فوزيه ومن اجهادها جلست قليلا لتستريح وبعدها حملت الحقائب لتدخلها المطبخ ??????????????????</strong></p><p><strong>مراد واقعا على الارض غارقا بدمائه</strong></p><p><strong>نجوى : مالك يا مراد ... مراد رد علي .... حصلك ايه .... مراااااااد .... حد يلحقني مرااااااد</strong></p><p><strong>يدخل نبيل من الخارج على صرخات نجوى : في ايه يا ماما ?? ... بابا في ايه</strong></p><p><strong>نجوى : هات الاسعاف بسرعه يا نبيل ابوك بيموت ?</strong></p><p><strong>في المستشفى</strong></p><p><strong>انتقل نبيل بصحبة الاسعاف الى المستشفى ولاحقتهم نيفين برفقة نادية و خطيبها</strong></p><p><strong>نجوى عيناها مثبتتان على زوجها بغرفة العمليات غارقه في دموعها تنتحب وقلبها يكاد يتوقف حتى انتهت العمليه وتم نقله الى الرعايه تحت الملاحظه</strong></p><p><strong>نبيل : خير يا دكتور</strong></p><p><strong>الدكتور : انا مش هخبي عليكم انا مضطر انى ابلغ .... الاستاذ اتعرض لضربة بأله حاده اعلى رأسه وأشك بمحاولة قتله</strong></p><p><strong>نجوى : ومين هيعمل كده .... اكيد حرامي وهو قفشه</strong></p><p><strong>الدكتور : الضربة من الخلف وسببتله كسر في الجمجمه</strong></p><p><strong>نيفين : يا حبيبي يا بابا</strong></p><p><strong>ناديه : ماله بابا حد يفهمنى</strong></p><p><strong>نبيل : حد حاول يقتله</strong></p><p><strong>الدكتور : عالعموم واحد بس هيفضل معاه ومفيش داعي لوجودكم بس انا هبلغ</strong></p><p><strong>نبيل : انا هوصل للي عمل كده ومش هرحمه</strong></p><p><strong>?????????</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>قابل فتحي اخته فريده بعد ان انهت يومها الدراسي ليتقابلا ويذهبا لشقتها شقة الزوجيه</strong></p><p><strong>فريده تنظر في كل مكان لتجد ان هناك كاميرات مثبته لم تنتبه لها من قبل : عاوز ايه يا فتحي</strong></p><p><strong>فتحي : مانتي عارفه</strong></p><p><strong>فريده : موافقه بس تشيل الهباب ده الاول</strong></p><p><strong>فتحي : هباب ايه</strong></p><p><strong>فريده : الكاميرات</strong></p><p><strong>فتحي : مش قبل ما اوثق اللحظة المرتقبه</strong></p><p><strong>فريده : يبئى خلاص انسى</strong></p><p><strong>فتحي : طب خلاااص هشيلهم .... بس لو حاولتي تهربي مني او تقاومي هفشخك وهصورك</strong></p><p><strong>فريده : اهرب ايه يا اهبل انت .... مش انت معاك فيديوهات علي</strong></p><p><strong>فتحي : اه صح .... طب هشيلهم عقبال ما تغيري</strong></p><p><strong>فريده : لا هتشيلهم الاول</strong></p><p><strong>فتحي : ماشي ... لما نشوف اخرتها</strong></p><p><strong>قام فتحي بفك جميع الكاميرات وايقاف تشغيلها</strong></p><p><strong>فتحي : انا كده خلصت</strong></p><p><strong>فريده : انا هدخل اغير ومتدخلش الا لما انده عليك</strong></p><p><strong>فتحي : طب اجي اساعدك</strong></p><p><strong>فريده : لأ خليك عندك</strong></p><p><strong>يقف فتحي في الصاله وحيدا بينما تدخل فريده المطبخ وتنزل من الباب الخلفي ومعها جميع الكاميرات وتذهب لبيتهم وبعد نصف الساعه يفاجأ فتحي انها غير موجوده فيعود للمنزل ليجدها جالسه تشاهد التلفاز وتضحك على مشاهدة مدرسة المشاغبين</strong></p><p><strong>نجيه : اهو فتحي وصل اهو</strong></p><p><strong>فريده : اتأخرت يعني</strong></p><p><strong>ينظر فتحي لفريده بغيظ : ابدا كنت في مشوار كده</strong></p><p><strong>نجيه : الا قوليلي يا فريده ايه الفلاشه دي</strong></p><p><strong>فريده : دي واحده صاحبتي جايبهالي عليها افلام بورنو</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>نجيه : يخيبك بنننت .. بعد العمر ده كله بتتفرجي على سيكو سيكو</strong></p><p><strong>فريده : وبعمله كمان ???</strong></p><p><strong>نجية : طب ما تشغلي حاجه كده نتفرج عليها يمكن تريحنا</strong></p><p><strong>فتحي يصدم مما يسمع وان فريده لا تهتم بوجوده او ان يفضح امرها : انتوا بتعملوا ايه</strong></p><p><strong>نجيه : ابدا هنتفرج على سكس عندك مانع</strong></p><p><strong>فتحي : ????</strong></p><p><strong>فريده : تقوم بوضع الفلاشه ليظهر فيديو لفتحى في حالة سكر ويعتليه مينا وهو يضاجعه بينما فتحى يمتص قضيب محمود</strong></p><p><strong>فتحي : ??????????</strong></p><p><strong>نجيه : اخص .... انا مخلفتش راجل</strong></p><p><strong>فتحي : اناااا</strong></p><p><strong>فريده : زي ما انت عندك وبتصورلي انا كمان بصور كل حاجه هنا</strong></p><p><strong>فتحي يتلعثم : هههههو انننتوا .... هو</strong></p><p><strong>فريده : تخيلي يا ماما البنوتي ده عاوز يعمل معايا</strong></p><p><strong>نجيه : وملئتش غير اختك يا خول</strong></p><p><strong>فتحي : انا كنت بهزر معاها</strong></p><p><strong>فريده : بتهزر معايا تحطلي كاميرات وتصورني يا متناك</strong></p><p><strong>فتحي : انا اول مره اشوف الكلام ده .... اكيد مكنتش في وعيي</strong></p><p><strong>نجيه : ومكنتش في وعيك وانت بتطلب من اختك كده</strong></p><p><strong>فتحي لا يقوى على المواجهة ومتفاجئ مما رأه</strong></p><p><strong>نجيه : شغلي يا فريده حاجه من اللى بيهددك بيها</strong></p><p><strong>تضع فريده الفلاشه وتظهر فيه فريده مع احد طلابها وهما في علاقة حميميه شديده</strong></p><p><strong>نجيه : اخخخخخ .... الواد طلع بينيك كويس .... شايف دكر ازاي مش زيك يا خول</strong></p><p><strong>فتحي : ماما انا اول مره اسمع منك الالفاظ دي</strong></p><p><strong>فريده : وانت افتكرت اني مدرسه محترمه مش هعرف اهددك وهتملكني وتكسر عيني صح</strong></p><p><strong>فتحي : انا اسف ويتجه لغرفته ويغلق الباب : ااااااخخخخ ازاااااااااااي اما وريتك يا مينا انت ومحمود مبئاش انا</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>تم زواج مصطفى من ندى</strong></p><p><strong>مصطفى : هتاكلي</strong></p><p><strong>ندى : هو انت زعلان مني</strong></p><p><strong>مصطفى : بالعكس انتى كده سهلتيلي كل حاجه</strong></p><p><strong>ندى : احا يا خول .... هتعرص علي</strong></p><p><strong>مصطفى : لأ طبعا .... انا بعد اللى حصل ضميري انبني وقولت لنفسي ازاي اوافقهم على كده</strong></p><p><strong>ندى : يعني مش زعلان</strong></p><p><strong>مصطفى : فكرك هتجوز قمرين وازعل</strong></p><p><strong>ندى : انا مش عارفه هعمل ايه مع نيفين .... دي بتحبك اوي .... فكرك نبلغهم ولا نكتم</strong></p><p><strong>مصطفى : انا هبلغهم بس عاوزك متزعليش من نيفين مع انى مش عارف دي ممكن تتصدم</strong></p><p><strong>ندى تحضنه من ظهره اثناء اكله : انا خايفه لا تعمل في نفسها حاجه</strong></p><p><strong>مصطفى : بس انتى ايه خلاكي تقولي اني اغتصبتك</strong></p><p><strong>ندى : امال اقول انك ابتزتني .... كان بابا دبحني</strong></p><p><strong>مصطفى : على اساس ان ابوكي راجل اوي .... دانتى عننياتك اوي</strong></p><p><strong>ندى : متستعبطش يلا وتلبخ في الكلام .... ما تهدا على نفسك يا روح امك وتلم الدور</strong></p><p><strong>مصطفى : مش عاوزك تحتكي بفتحي خالص الفترة الجايه</strong></p><p><strong>اشعار واتس لندى من مينا</strong></p><p><strong>ندى : وده عاوز ايه .... ??????</strong></p><p><strong>مصطفى : في ايه يا ندى</strong></p><p><strong>ندى : بص كده</strong></p><p><strong>مصطفى : ? نهاار اسود .... ???? ... فرصه وجاتلك لعندك .... اقطعي معاه بسبب الفيديو ده وانا هحميكي منه</strong></p><p><strong>ندى : هو جنس ملتك ايه بالظبط يبني انا مراتك دلوقتي</strong></p><p><strong>مصطفى : لسه مش حاسسها</strong></p><p><strong>ندى : انا هحسسهالك .... تنهض ندى من فراشهم وتقوم بنزع ملابسها بالكامل .... هااا كده حسيت</strong></p><p><strong>مصطفى : ??? هو الجواز كده بس</strong></p><p><strong>تمسك ندى بحذاءها المطاطي .... اخلع يلا</strong></p><p><strong>مصطفى : خلااص هخلع</strong></p><p><strong>ندى : تعالى بئا انت المره اللى فاتت اغتصبتني انا اللى هغتصبك المرادي</strong></p><p><strong>مصطفى : انتى هتعملي ايه</strong></p><p><strong>ندى : هنيكك ... بئا انا كنت عاوز تسلمني للخولات دول</strong></p><p><strong>يجري مصطفى خوفا منها فهي تجيد الفنون القتاليه وتستطيع دحره في لحظات</strong></p><p><strong>مصطفى : ندى ... انا جوزك دلوقتي ... عيب كده</strong></p><p><strong>ندى : هنيكك يعني هنيكك وتحاول الامساك به لكنه يفلت منها</strong></p><p><strong>مصطفى : الحئني يا عمي</strong></p><p><strong>تقف ندى على السرير و مصطفى يحاول الخروج لكن الباب موصد بالمفتاح .... يا عميييي</strong></p><p><strong>تقفز ندى لتنزل اعلى كتفه فيلتقطها وينزل على ظهره</strong></p><p><strong>مصطفى : ندى انا على فكرتقبله ندى بنهم لتعتليه وتتمكن من التأثير على قضيبه الذي اشتم رائحة الجنس فنهض ليتطلع حظه ليحس بنعومه وليونه في جسد ندى لتنفر عروقه فرحه مترقبه الدلع والبلل يغطيها لتحتويه انامل اصابع ندى فينبض بشده ليقف انتباه للهيب انفاسها حول رأسه فيشعر بدفء يحاصره ويحتوي جلده فينتصب بشده ويعلو كرايه وسط الميدان باحثا عن ذلك البلل في اول الطريق ليدخل في اعماق الكهف الكائن بين فخدي ندى لتستقر ذراعي مصطفى حول جسد ندى فيضمها في حضنه ليعتليها هو بينما قضيبه يأبى الخروج من حضن فرجها فتتنهد بغنج بالغ يشق صدرها ليدمع فرجها اكثر فرحا بطعنات قضيب مصطفى داخله فيسهل عليه الطعن اكثر فاكثر حتى تم الشحن فارتعش جسدها بكهرباء ناعمه تشعل الدفا بين فخدي ندى ليستقيم قضيب مصطفى ويتصلب اكثر فينظر في عينيها لتجتمع كل الشحنات الموجبه والسالبه لتسري الكهرباء في جسديهما فتعمل طلمبات الدفع داخل السد المنيع فينهمر الماء العذب والحليب ليختلطا معا ليكونا خليط الحياه في احشاءها</strong></p><p><strong>ندى : اقولك ايه .... هو انت بتحب نيفين</strong></p><p><strong>مصطفى : الحقيقه ........... لأ .... دي كانت خطه علشان نوقعكم وتكونوا خدامين لينا ولرغباتنا</strong></p><p><strong>ندى : طب ملكش دعوه بيها تاني</strong></p><p><strong>مصطفى : دي غيره بئا</strong></p><p><strong>ند : اه غيره ... بغنج .. ولا مش من حقي اغير</strong></p><p><strong>مصطفى يذوب من نظراتها المتلاعبه فيخر قلبه ساجدا فيشعر اتجاه ندى بالحب يأسره</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>نيفين تقف بجانب نبيل وهي تتذكر انها ليست ابنة مراد لكنها ابنة اخيه مجدي من زوجته نجوى</strong></p><p><strong>نبيل : روحي استريحي انتى يا نيفو</strong></p><p><strong>نيفين : لا يا بلبل انا هفضل جنبك</strong></p><p><strong>نجوى : ايه الاخبار يا ولاد</strong></p><p><strong>نبيل : لسه قدامه ايام علشان يفوق .... تعالوا هروحكم وارجع تاني</strong></p><p><strong>نيفين : نبيل عنده حق يا ماما .... تعالي حتى ننام ونرجعله الصبح</strong></p><p><strong>ناديه ( مين ده اللى ممكن يقتل بابا )</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>مرت ايام وحالة مراد تذهب للأسوأ</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>عامر : يا معلمه انا خلاص معادش في حاجه اقدر اقولها .... انا اتبهدلت من غيرك يا كبيره</strong></p><p><strong>شيماء : ..........</strong></p><p><strong>شهد : خلاص يا ماما بابا عرف غلطه</strong></p><p><strong>شيماء : اسكتي خالص وخشي جوه واتصلي عالمعلم طارق ييجي يشوف حكايته ايه بالظبط</strong></p><p><strong>عامر : وانا راضي باللى تقولي عليه</strong></p><p><strong>شيماء : اللى اقول عليه تمشي تطلع بره يا كلب .... انا تحطلي مخدرات يا عامر .... بعد السنين دي كلها عاوز تسجنى</strong></p><p><strong>عامر : وزة شيطان .... كان كل همي اخد بنتي في حضني</strong></p><p><strong>شيماء : تاخدها في حضنك ولا تشغلها يا معرص</strong></p><p><strong>عامر : منكرش اني كنت كده بس خلاص بطلت</strong></p><p><strong>شيماء : بطلت علشان معكش بضاعه .... لكن لما تبئى شهد معاك هتشتغل</strong></p><p><strong>عامر : توبه .... انا مش راجع للطريق ده تاني</strong></p><p><strong>شيماء : ومروحتش لاخواتك ليه في البلد</strong></p><p><strong>عامر : روحت ... بس العيشه صعبه اوي</strong></p><p><strong>شيماء : بت يا شهد</strong></p><p><strong>تأتى شهد مسرعه .... خير ياما</strong></p><p><strong>شيماء : هاتيلي الشكمجيه بتاعتي من جوه</strong></p><p><strong>شهد : حاضر ياما</strong></p><p><strong>تحضر شهد الشكمجيه</strong></p><p><strong>شيماء : اتصلتي عالمعععلللم طارق</strong></p><p><strong>شهد : حصل ياما وقال انه جاي في السكه</strong></p><p><strong>شبماء تفرغ الشكمجيه وتنتقي بعض المصوغات : امسك يا عامر</strong></p><p><strong>عامر : ايه دول</strong></p><p><strong>شيماء : دول الشبكه اللى جبتهالي زمان الدبله والخويشه و المشاء ****</strong></p><p><strong>عامر : ليه ... انا مش عاوز دهب انا عاوزك انتى</strong></p><p><strong>يدخل طارق : خير يا خالتي</strong></p><p><strong>شيماء : تعالى يا معلم طارق ... العرص ده عاوز يرجعلي</strong></p><p><strong>طارق : معنديش مانع .... نشوفلك محلل يتجوزك وبعد كده يرجع بشروطنا</strong></p><p><strong>شيماء : يعني مينفعش نرجعله دلوقتي</strong></p><p><strong>طارق : ده مطلقك بالتلاته .... كمان لما يرجعلك مش هيتحط في ايده حاجه والعصمه هتكون في ايدك</strong></p><p><strong>عامر : طب انا ممكن اجيبلها محلل</strong></p><p><strong>شيماء : مش هتجوز غير لما يجيلي مزاجي</strong></p><p><strong>طارق : حقها الصراحه ... وكمان ايه الدهب ده</strong></p><p><strong>شيماء : اصله جاع من غيري ودي كانت شبكتى بردهاله</strong></p><p><strong>طارق : وانا اشتريت خد دول تمنهم ويخرج نقود ويضعها امامه .... بت يا شهد</strong></p><p><strong>تخرج شهد في فرحه : امرك يا حبيبي</strong></p><p><strong>طارق : تعالى يا بت هنا .... مش قولتلك ١٠٠ مره متطلعش قدام الاغراب كده</strong></p><p><strong>شهد : يوه ما غريب الا الشيطان يا معلم طارق</strong></p><p><strong>طارق : ما ابوكي الشيطان يا بت</strong></p><p><strong>شهد : هيهييي</strong></p><p><strong>عامر ينظر لهم في كسره ويضعالنقود بجيبه ويخرج</strong></p><p><strong>طارق : هاتي ايدك يا بت ويلبسها الدبله والخويشه ...ها ايه رأيك</strong></p><p><strong>شهد في فرحه : حلوين اوي يا حبيبي</strong></p><p><strong>شيماء : **** يخليك يبن اختي زي مانت جابر بخاطر بنتي</strong></p><p><strong>طارق : لفي يا بت خليني البسك سلسلةالمشاء ****</strong></p><p><strong>تدور شهد بظهرها لتلتصق بحضنه فتشعر بشئ صلب في منتصف مؤخرتها فينحر وجدانها لتغلق عليه وتحرك خصرها</strong></p><p><strong>شيماء ترى ما يحدث بفرحه في قلبها لفرحة وانشراح صدر ابنتها</strong></p><p><strong>طارق ينزل بقبله على رقبتها وهو يضمها فتنظر شهد اليه بشفتين مهزوزتين فتقبله</strong></p><p><strong>تنهض شيماء : اما اسيبكم مع بعض وادخل اشوف اللى ورايا</strong></p><p><strong>طارق : لا استنى</strong></p><p><strong>شيماء : خير يا معلم</strong></p><p><strong>طارق يمسك يدها ويقبلها : بلاش معلم دي انا طارق خطيب بنتك وابن اختك ... ولا تحبي اناديكي بالمعلمه ... وماله مانتى المعلمه</strong></p><p><strong>شيماء تربت على صدره : تعيش يا طاروءه .... خلي بالك من البت انا هدخل انام شويه</strong></p><p><strong>طارق : وانا هنزل الورشه ومش هتأخر ... وهجيب الرجاله معايا علشان لينا قعده مع بعض اصل الواد سيكا عرف حاجات</strong></p><p><strong>شيماء : لا انا هلبس وانزل معاك .... متتعودش تجيب حد غريب في بيتك</strong></p><p><strong>طارق : ليه هو انا لامؤاخذه</strong></p><p><strong>شهد : وهتسيبوني لوحدي</strong></p><p><strong>طارق : لأ البسي ... هوديكي عند امي</strong></p><p><strong>شهد : طب خلعنى السلسله</strong></p><p><strong>طارق : لا هتنزلي كده وانتى لابسه دهبك وانتى يا خالتي لمي حاجتك وخبيها كويس ليطلع حد يسرقهم</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>محمود وسحر يجلسان امام التلفاز</strong></p><p><strong>سحر : تؤتؤتؤتؤ محمود الحئني</strong></p><p><strong>محمود : مالك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>سحر : شكلي بولد ولا ايه اااااااا</strong></p><p><strong>محمود : طب اهدي انا هتصل بالمستشفى يبعتولنا عربيه</strong></p><p><strong>سيد : في ايه يا محمود</strong></p><p><strong>محمود : سحر شكلها بتولد .. الو المستشفى</strong></p><p><strong>سهام : مال البت يا سيد</strong></p><p><strong>سيد : شكلها بتولد</strong></p><p><strong>محمود : العنوان .... اكتب عندك</strong></p><p><strong>في المستشفى تلد سحر بنت جميله في جمالها ويفرح محمود بها جدا</strong></p><p><strong>سحر : بنتنا يا محمود</strong></p><p><strong>سيد : هتسموها ايه على كده</strong></p><p><strong>سحر : محمود هو اللى هيسميها</strong></p><p><strong>محمود : هسميها سحر احلى حاجه في دنيتي</strong></p><p><strong>تفرح سحر جدا</strong></p><p><strong>سهام : مبروك يا حوده يبني</strong></p><p><strong>محمود يحمل ابنته وهو ينظر اليها ولعيناها الرماديه الجميله</strong></p><p><strong>سحر : هاتها ارضعها</strong></p><p><strong>سيد : طب انا هشوف حساب المستشفى واجيلكم</strong></p><p><strong>سهام : مبروك يا محمود وتقبله</strong></p><p><strong>تشتعل سحر بغيرتها : جرى ايه يا وليه خلاص شطبنا .... سيبيه بئا في حاله</strong></p><p><strong>سهام : هو محمود يتساب</strong></p><p><strong>محمود : اقولكم ايه انا مبحبش النكد .... ايوه ايتهدوا ب**** كده وبلاش فضايح</strong></p><p><strong>سهام : لسه في ٤٠ يوم هدلعك فيهم اخر دلع</strong></p><p><strong>سحر : يوووو بئا</strong></p><p><strong>محمود : لا يا حماتي ... انا لسحر وبنتى وبس ويمسك يد سحر يقبلها</strong></p><p><strong>يئج غضب سهام : طب وحياتى مانت لامسني تاني</strong></p><p><strong>لا احد يكترث لها</strong></p><p><strong>سيد : كده انا خلاص دفعت كل حاجه وبكره سحر ترجع بيتها وانت يا محمود مش هتنزل الشغل برضوا</strong></p><p><strong>محمود : لا من بكره هنزل معاك المكتب ... انا ابن اصول مش كلح</strong></p><p><strong>ينشرح صدر سيد : اخيرا .... اعمل حسابك الصحيان بدري</strong></p><p><strong>محمود : اكيد يا عمي</strong></p><p><strong>سهام ( يعني ايه .... هرجع كسي يعطش تاني )</strong></p><p><strong>سحر : ااه ... البت عضتني</strong></p><p><strong>?????</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>في منزل مجدي</strong></p><p><strong>مجدي : اهلا اهلا يا مايكل يبني .... ازيك يا دكتور يوسف نورتونا</strong></p><p><strong>يوسف : ( ٦٣ سنه دكتور كبير وصاحب مستشفى استثماري مشهور ) البيت منور بصحابه</strong></p><p><strong>مرثا ( والدة مايكل .... صاحبة بوتيك في روكسي ) امال فين العروسه نسلم عليها</strong></p><p><strong>مارسيل : ثواني وهتيجي تسلم عليكم .... معلش عروسه بئا</strong></p><p><strong>ماجده : ونويت تشتغل ايه يا دكتور ... هتفتحلك عياده ولا هتشتغل مع باباك</strong></p><p><strong>مايكل ( ٢٧ سنه خريج طب حديث .... شكله يوحي بخجله الشديد ) لا انا بتلعثم من شدة جمال ماجده انا هشتغل مؤقتا مع بابا وناوي باذن **** اسافر بعثه بره</strong></p><p><strong>ماجده : وهتسيب مراتك</strong></p><p><strong>يوسف : لا هو مش هيتجوز غير بعد ما يقف على رجله ويشطب شقته بنفسه</strong></p><p><strong>مرثا : وانت روحت فين ولا مش ناوي تساعده</strong></p><p><strong>يدخل مينا : اهلا اهلا اهلا معلش اتأخرت كان اخر امتحان النهارده</strong></p><p><strong>ماجده : خش شوف اختك مجاتش ليه</strong></p><p><strong>يدخل مينا : ايه يا بنتي الناس بتسأل عليكي</strong></p><p><strong>مارسيل : مكسوفه يا سيدي</strong></p><p><strong>مينا : طب سيبيهالى واطلعي انتى يا ماما ..... مالك يا مريم</strong></p><p><strong>تخرج مارسيل</strong></p><p><strong>مريم : يعني مش عارف مالي ... انا معرفتش اعمل العمليه</strong></p><p><strong>مينا : وماله .... لسه احنا فيها ... وكمان مش اتفقنا اننا مع بعض لغاية ما تيجي تتجوزي</strong></p><p><strong>مريم : بس انا خايفه</strong></p><p><strong>مينا : طب سيبيلي الموضوع ده هحلهولك مع خالتك واطلعي ي**** .... استني ... انتى هتطلعي كده بالبرا والاندر بس</strong></p><p><strong>مريم : معلش نسيت ? ثواني وهطلع وراك</strong></p><p><strong>يعود مينا : معلش عروستنا بتدلع</strong></p><p><strong>تدخل مريم مرتديه فستان قصير فوق الركبه مفتوح الصدر</strong></p><p><strong>مريم تمد يدها : ازيك يا عمو</strong></p><p><strong>يوسف : يمد يده ويسلم لاااا انت فعلا طلعت نمس .... انتوا تتجوزوا قبل اي حاجه</strong></p><p><strong>مريم : ازيك يا تانت</strong></p><p><strong>مرثا : اخيرا عروستنا اتكرمت وعبرتنا انا كنت نسيت احنا جايين ليه</strong></p><p><strong>مريم : معلش يا تانت بئا وتجز عل اسنانها</strong></p><p><strong>مجدي : مريم هي السكر بتاعنا .... طول عمري مربيها على انها تعتمد على نفسها</strong></p><p><strong>يوسف ينظر لمايكل : سامع ... شايف خطيبتك</strong></p><p><strong>مايكل : مانت الخير والبركه يا بابا</strong></p><p><strong>مرثا : مايكل ابني متربي وخجول جدا وعمره ما كلم بنات</strong></p><p><strong>مريم : ليه هو انا مش بنات ولا ايه يا تانت</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>مينا : قصدها انه معرفش غيرك يعني ? ... بس انا شوفتك فين قبل كده يا تانت</strong></p><p><strong>مرثا : انا صاحبة بوتيك في روكسي</strong></p><p><strong>مينا : خلاص افتكرت اكيد جيتلك مره</strong></p><p><strong>مرثا : يمكن</strong></p><p><strong>مارسيل : اصل البيه مضيع فلوسه على صاحباته هدوم وميكب وبرفانات</strong></p><p><strong>مرثا : لاااا انت كده تجيلي وانا اعملك خصم هيبسطك</strong></p><p><strong>مينا : اهم حاجه عندي السريه ?</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>مرثا : لا انت كده شقي اوي ?</strong></p><p><strong>ماجده : هو شقي بعقل</strong></p><p><strong>مرثا : الا حضرتك مين</strong></p><p><strong>ماجده : انا الدكتوره ماجده دكتورة في جامعة عين شمس</strong></p><p><strong>مينا : أبلتي ?</strong></p><p><strong>?????</strong></p><p><strong>مريم : تشربوا ايه</strong></p><p><strong>مرثا : اي حاجه من ايدك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>مارسيل : على فكره مريم هي اللى بتطبخ احيانا</strong></p><p><strong>مينا : انتى هتقوليلنا ... **** يكون في عونك يااااا ... هو اسم العريس ايه</strong></p><p><strong>يوسف : مايكل</strong></p><p><strong>مينا : ومالك مبتتكلمش ليه .... هو انت مكسوف من حاجه</strong></p><p><strong>مايكل : لا ابدا بس اصلها اول مره اتقدم</strong></p><p><strong>مينا : لااااا انت لازم تروح لماما تكشف عليك</strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>مايكل ???</strong></p><p><strong>مرثا : لا اصل ابني ملهوش في السهر والسرمحه</strong></p><p><strong>مينا يهمس لمرثا : اعملي حسابك يا تانت بكره هكون عندك معايا فرس عاوز ادلعه</strong></p><p><strong>مرثا تنظر له باعجاب بشخصيته : من عيني</strong></p><p><strong>مريم تدخل بعصير وتعطي لمايكل الذي ينظر لعينيها فترتعش يده ليسقط كاس العصير ارضا</strong></p><p><strong>يوسف : حصل خير معلش هو معذور برضوا</strong></p><p><strong>ماجده ( يا لهوي هو ده اللى خوتانا بيه ... دانتى مينا هيشبعك طول العمر )</strong></p><p><strong>مارسيل ( ايه الخيابه دي )</strong></p><p><strong>مريم ( اعمل فيك ايه بس ) معلش ولا يهمك</strong></p><p><strong>تعطى مريم العصير للجميع وتعود لتنظف مكان مايكل الذي يدخل الحمام لينظف ملابسه</strong></p><p><strong>مينا ( اشطه شكلك بنوتي وانت قمور اوي كده ... دانا هفشخ طيظك )</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في منزل فتحي</strong></p><p><strong>يدخل فتحي من الخارج الى غرفته</strong></p><p><strong>فريده : هو انت هتفضل كده كتير</strong></p><p><strong>فتحي : اناخلصت النهارده ولما تطلع النتيجه هسافر واسيبهالكم مخضره</strong></p><p><strong>فريده : كل ده ليه يعني .... وايه يعني انت مش اول ولا اخر واحد يتناك من اصحابه .... روأ كده بس</strong></p><p><strong>فتحي : وانا مش اول ولا اخر واحد هينيك اخته ويدفعها على سريره وينقض عليها</strong></p><p><strong>ضربه فوق رأسه</strong></p><p><strong>فريده : ماما انتى عملتي ايه</strong></p><p><strong>نجيه : عيل خول ... روحي على اوضتك ي**** ومتدخليش هنا تاني</strong></p><p><strong>تحمل نجية ابنها وتضعه في سريره وتخرج تذهب لغرفتها</strong></p><p><strong>فتحى ينظر الى السقف ( يعني يوم ما كنت خلاص هنط عليها تطلعلي ماما .... انا لازم اشوف حل لماما .... البت ندى وحشتني اوي .... يخربيتك يا مينا انت ومحمود كان لازم نتراهن يعني .... لا مانا مش هفضل كده لازم اتصرف )</strong></p><p><strong>..............</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>تحسنت حالة سوزان بعد شهور من العلاج بينما هبه اكملت الامتحانات</strong></p><p><strong>سوزان : ي**** يا هوبا الفيلم هيبدأ</strong></p><p><strong>هبه : انا جايه اهو ... جاءت وهي تحمل طبقان ممتلئان بالفيشار</strong></p><p><strong>جملات : خليكم انتوا كده مفيش منكم رجا</strong></p><p><strong>سوزان : ليه بس يا جمل هو احنا عملنا حاجه</strong></p><p><strong>جملات : هو انتوا بتعملوا حاجه</strong></p><p><strong>يدخل جابر ومعه حقائب محمله بالفواكه و اللب والسوداني</strong></p><p><strong>تسرع هبه وتحمل عنه وهي تخرج قطعة من الجوافه</strong></p><p><strong>جابر : بالراحه الحاجه مش هتطير</strong></p><p><strong>جملات : امال طارق مجاش معاك ليه</strong></p><p><strong>يمسك جابر جهاز التحكم الريموت ويحول القناة على مباراة بين الزمالك والمحله</strong></p><p><strong>سوزان : يا بابا بئا .... يا ماما</strong></p><p><strong>جابر : ايه مالك هتفرج عالماتش</strong></p><p><strong>هبه : هو في حد يشجع الزمالك ... ده الماتش اللى فات مراحش الماتش</strong></p><p><strong>جابر : بس يا بت بطلي قلة ادب ....</strong></p><p><strong>سوزان : جوووووول .... اهو اتغلب اقلب بئا هات الفيلم</strong></p><p><strong>تم تسجيل هدف في الزمالك</strong></p><p><strong>جابر : لا انا هتفرج عالماتش</strong></p><p><strong>يدخل طارق ومعه شهد وشيماء</strong></p><p><strong>جملات : هو انت خلاص بئت شيماء وبنتها عيلتك</strong></p><p><strong>شيماء : ما تبطلي نفسنه ... المعلم طارق هو في زيه **** يحميه لشبابه</strong></p><p><strong>طارق : كام كام</strong></p><p><strong>هبه : الزمالك مغلوب جووووووووول التاني</strong></p><p><strong>جابر : انتوا عيال غم ... اوعوا كده</strong></p><p><strong>طارق : ???? معلش يسطا ... هو ده فريق يتشجع .... هاتولنا فيلم ولا حاجه بدل الغم ده</strong></p><p><strong>جملات : عامله ايه يا شهد والواد ده عامل معاكي ايه</strong></p><p><strong>طارق : تعالي يا بت هنا ... انتى متتحركيش من جنبي</strong></p><p><strong>شهد : حاضر يا حبيبي</strong></p><p><strong>جابر : لا انا مخلف اسد</strong></p><p><strong>شهد : ايه اسد دي ... لما هو اسد انا ايه</strong></p><p><strong>?????????</strong></p><p><strong>شيماء : ما تلم نفسك يا جابر</strong></p><p><strong>طارق : جرى ايه يا مره ?كلمي ابويا عدل ?</strong></p><p><strong>شيماء : امرك يا سيد الرجاله</strong></p><p><strong>جابر : **** يجبر بخاطرك يبني</strong></p><p><strong>طارق : تعيش يابا</strong></p><p><strong>سوزان : تعالى اتفرج عالفيلم لحسن ابوك ضيع نصه</strong></p><p><strong>شهد : فيلم ايه</strong></p><p><strong>هبه : ٤ في مهمه رسميه</strong></p><p><strong>طارق : ?????</strong></p><p><strong>سوزان : عامله ايه يا خالتو</strong></p><p><strong>شيماء : زي الفل يا زوزو .... انتى عامله ايه دلوقتى</strong></p><p><strong>سوزان : الحمد *** كنت فين .... رجلي بمشي عليها دلوقتي</strong></p><p><strong>شهد : هات شوية لب</strong></p><p><strong>طارق : هاتى الكيس من عالترابيزه</strong></p><p><strong>هبه : متخلصهوش كله</strong></p><p><strong>بعد العشاء عاد طارق وخالته وابنتها لبيتها ودخلت سوزان لتنام وبعدها بقليل دخلت هبه لينفرد جابر بزوجته جملات وهم يتابعون التلفاز القت برأسها على كتفه ليحيطها بذراعه ويقبل رأسها نزولا لخدها ثم إلتهم شفتيها</strong></p><p><strong>جملات : تعالى جوه لحسن بنت تخرج تشوفنا</strong></p><p><strong>جابر : طب اسبقيني وانا هتطمن عليهم انهم ناموا واجيلك</strong></p><p><strong>بالفعل دخلت جملات لتتزين وتتأهب لمعركة قد تكون طويله بينما اتجه جابر لغرفة البنات ليجد بناته قد سافروا بأحلامهم فاتجه الى المطبخ ليبتلع برشامه وعاد ليطفئ التلفاز واتجه للغرفه ليتفاجأ بامرأه اخرى غير من تركها فقد كانت جملات في قميص أحمر شفاف متزينه كالعروس في ليلة زفافها ليصرخ قضيبه من هول ما رأى ليرتفع لأعلى فينزع جابر كل ملابسه ليقف أمام زوجته بجسده الممصوص ذو القضيب المرتفع لتبتسم له وتضغط على زر لجهاز التسجيل القديم فيبدأ العزف لأغنية الف ليله وليله ليرقصا سويا وهي تتمايل عليه بينما التف بذراعيه حول خصرها لينغرس قضيبه بمؤخرتها الطريه الناعمه لتتمايل ويحصل على نصيبه من الرقص داخل فلقتيها فيشعر بحرارتها فيصرخ قضيبه اكثر حتى احمرت رأسه مصبوغه بلون العنب الاحمر لتتراقص جملات اكثر والشبق يكاد يقتلها فتشعر بسخونة والتهاب قضيب جابر فتلتف إليه لينغرس القائم بسرتها فتتنهد ملقيه نفسها في حضن جابر لتتلامس بحلمات نهديهت في اسفل صدره بصلابه وتحدي لجسد جابر فيحملها جابر كالعروس وهو يقبلها بنهم ليريحها على طرف السرير فتنام على ظهرها لتفتح قدميها فيخر جابر راكعا ليلعق العسل السائل من شقها العتيق فيلعق معه روحها لتمسك بنهديها لتشد حلماتها بقوه وهي تتنهد وتتنفس وتتأوه وتئن بصوت يسمعه الحي بأكمله</strong></p><p><strong>تستيقظ سوزان لتسمع صوت اهات جملات فتظن انها تتألم والحقيقه ان روحها تتعذب بفعل لسان جابر بكهف المتعه فتذهب لتطمئن عليها لكنها تقف مصعوقه عندما سمعت قول جملات كمان انا عاوزاك تقطعه فتشعر سوزان بألم أسفل بطنها فتتحجر قدميها خوفا فهي بداخلها فضول تريد معرفة ما يحدث وايضا خجل يمنعها وبين الفضول الخجل تتعارك الافكار لتنزل قنبله اعلى الخجل فتقتله فتمد بيد مرتجفه على مقبض الباب لتنزل به بهدوء لتفتح الباب بمقدار قليل تكاد ترى منه ما يحدث فينفجر فرجها طالبا الغيث والرحمه فتعود لغرفتها مسرعه مرتعشه مرتجفه مرعوبه وفرجها يناديها باخذ حقه من المتعه فتمتد اصابعها اسفل الغطاء لينزل بنطال البيجامه بالجزء الداخلي السفلي لتسمح بزيارة اصابعها لفرجها وهي تتخيل ما رأته بينما على بعد سنتيمترات تنام هبه فاتحه عينيها تفعل كأختها تأثرا بما تسمعه في الجهة المقابله بغرفة والديها حيث يعتلي جابر زوجته واضعا قضيبه بين نهديها لتغلق عليه فيمرجه بينهما ليلتقي لسانها مع رأسه فيشعر جابر بعودة الشباب لقاء مفعول الحبة السحرية فيهبط به ليغوص في بحر المتعه لتصرخ جملات طالبة المزيد والمزيد والمزيد من المتعه لتنتفض هبه لترفع الغطاء فتجد سوزان عاريه ايضا من الاسفل فتلتقى الاعين الهائجه فتنقض على شفتي سوزان لتمنعها من الاعتراض حيث كانت سوزان تنظر تلك القبله التى انهت علاقتها بالحياء لينزعا ملابسهما بالكامل لتتخيل هبه نبيل وتتخيل سوزان مينا فتمتد ايديهما تعصر تلك النهود المسجونه بينهما فشتان بين نهدان ونهدان في لونهما وحلماتهما وتكويرتهما لكنهم يلتقون في سباق المتعه بينما الاصابع تلاعب وتداعب البظرين الخارجين اسفل عانتهما فتتنهدان بشده في محاوله لكتم الصرخات</strong></p><p><strong>سوزان : بت يا هبه تعرفي تلحسي</strong></p><p><strong>هبه : معملتش قبل كده بس تلحسيلي انتي كمان</strong></p><p><strong>سوزان : موافقه</strong></p><p><strong>فتذهب كل واحده الى شق فرج اختها ليبدأ عمل الألسن فكل واحده تدخل طرف لسانها وتلعق متعة الأخرى حتى صدرت الأهات إثر ملامسة البظر فعرفت كل واحده مكمن المتعه عند الاخرى للتواصلا حتى انتهيا</strong></p><p><strong>بينما طارق بدون شعور منهما يقف على باب الغرفه مصدوم مما رأى فتنضفتان ليذهبا اسفل الغطاء بينما هو يغلق الباب عليهما</strong></p><p><strong>تنظر سوزان لهبه في خوف شديد فقد رأهم طارق عاريتان تماما</strong></p><p><strong>في حين ان طارق يجلس على كنبته مصدوما : يخرب بيت جمال جسمكم .... يا لهوي بالي يا جدعان</strong></p><p><strong>يخرج جابر شبه عاري ليتفاجأ بطارق : انت جيت امتى</strong></p><p><strong>طارق : لسه جاي دلوقتي</strong></p><p><strong>جابر : طب ي**** نام عندنا شغل كتير بكره</strong></p><p><strong>طارق : ماشي انا كده كده عاوز انام</strong></p><p><strong>وبالفعل يتمتد طارق اعلى الكنبه فيطارده خياله ليحلم باختيه بزي عاهرات يتمايلن عليه ليستيقظ على انفاس ملتهبه تحاوط قضيبه فيفتح عينه ليجد جملات تمتص له قضيبه لكنه لم يفعل شئ سوى انه جذبها ليرتشف رحيق شفتيها فينزل بها ارضا ليرضي شهوته معها حتى مطلع الفجر</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في منزل مجدي</strong></p><p><strong>ذهب مجدي لعمل جراحه بعد منتصف الليل بينما مريم تنام بغرفتها ليتوجه مينا الى غرفة ماجده المتزينه تنتظره بلهفه</strong></p><p><strong>ماجده : اما عريس اختك ده خيبه اوي ... مش عارفه بتحبه على ايه</strong></p><p><strong>مينا : ده لقطه ... انا شاكك انه راجل اصلا</strong></p><p><strong>ماجده : الواد بيتكسف زي البنات</strong></p><p><strong>مينا : بس امه ميلفايه على ابوه</strong></p><p><strong>ماجده : مانا عارفه انا مش هبله هجيلك وخصم ومش خصم</strong></p><p><strong>مينا : اقولك ايه ليكي في الافلام</strong></p><p><strong>ماجده : افلام ايه يا خول ... هتستعبط</strong></p><p><strong>مينا : انا بقول نشغل فيلم ونشتغل عليه اهو نغير الروتين بتاعنا</strong></p><p><strong>ماجده : الصراحه مشوفتش افلام قبل كده .... روح شوف امك نايمه ولا لأ لتطب علينا وتعملنا مصيبه</strong></p><p><strong>مينا : عندك حق</strong></p><p><strong>ذهب مينا ليترقب امه فوجدها نائمه فشعر بهياج شديد حين وجدها بقميص نوم قصير للغايه يكشف عن مؤخرتها الكبيره العارية امام ناظره فيتفاجأ بماجده خلفه تحضنه وتقبله</strong></p><p><strong>مينا يهمس لها : شششش هتودينا في داهيه</strong></p><p><strong>تدخل ماجده لتجد شريط حبوب منومه على الكومدينو فتطمئنه ... اتطمن دي في سابع نومه</strong></p><p><strong>مينا : وعرفتي ازاي</strong></p><p><strong>ماجده : واخده منوم قالتها لتقف امامه وتنزل على ركبتيها فتنزل سرواله القطعه الوحيده التى كانت تستر قضيبه وتغلف جسده فينزعه مينا خارج قدميه لتمتد شفاه ماجده لقضيبه فيمسك برأسها ليضغط عليها فتدخل قضيبه ذهابا وايابا حتى اشتد عوده فتمسك يده لتوجها الى مؤخرة مارسيل فينتفض جاحظ الاعين</strong></p><p><strong>ماجده : ايه رأيك ... نايمه ومش هتحس بحاجه</strong></p><p><strong>يصعد مينا ليفتح بيديه فلقتي امه فيرى ثقب دبرها الوردي وطرف فرجها الاحمر يطل من بينهما</strong></p><p><strong>ماجده : تنحت ليه ... ايه منفسكش تدوق</strong></p><p><strong>مينا كوحش يتربص بفريسته تتحول نظراته لنظرة صياد يفرح لسهولة الصيد فينزل ليقبل فلقتيها بينما يتمدد اصبعه داخل دبرها بسهوله فيفرح اكثر ليخرج اصبعه ويبصق على قضيبه وعلى دبرها فيدخل اصبعه بسهوله ليخرجه ويضع طرف خنجره ليغوص بين فلقتيها ليختفي تماما</strong></p><p><strong>مينا : دي طلعت بتاخده من ورا</strong></p><p><strong>ماجده : ابسط يا عم مش حارماك من حاجه اهو</strong></p><p><strong>يطعن مينا دبر مارسيل عدة طعنات ليخرج قضيبه</strong></p><p><strong>مينا : اعدليها معايا</strong></p><p><strong>ماجده منشرحة القلب فقد حانت اللحظة التى تتمناها حيث يلتقي الابن بامه فتساعد مينا ليظهر امامهما فرجها الاحمر الكبير يحيط به جسد ناصع البياض فينزع عنها مينا قميصها ليرفعه اعلى نهديها فتمرره ماجده خارجها لينزل مينا بشفتيه على حلماتها ليمتصهم فيسمع انين صغير واهه هادئه تخرج منها لتنقلب على جنبها</strong></p><p><strong>ماجده : ????</strong></p><p><strong>يعيد مينا بعد قليل قضيبه بفم ماجده اثناء لعقه لفرج مارسيل ليخرجه من الاولى ويدخله بالاخيره فتتركه ماجده وتعود لغرفتها بعد ان شعرت بفرحة الانتصار بينما قضيب مينا يتحرك داخل مارسيل بقوه وهو يرى نهديها يتراقصان على صدرها قبل ان تتثائب وتفتح عينيها فتتفاجأ بابنها مينا من يفعل بها</strong></p><p><strong>مارسيل : انت بتعمل ايه ? اوعى يا مينا ...اااه ... انا امك</strong></p><p><strong>علم مينا انه لو اخرج سيفه من داخلها سيخسر كل ما فعله فاستمر في النحر بقوه بينما مارسيل اسفله مذعوره لا تعرف كيف تتصرف فتنهزم كل قوتها ومشاعرها لتستجيب وهي مغلوبه على امرها لرغبة ابنها وشهوتها التى تحركت فهي منذ فترة تقارب الشهور لم يطأها مجدي فجاء مينا ليفعل ما يجب ان يفعله والده فترتعش اسفله وتستيقظ شهوتها فتئن وتتأوه مما زاد من سيطرة مينا عليها فهو شاب قوي ذو قضيب ليس بالضخم لكنه صلب كالحجر يعيد لفرجها شبابه فلما لا فانتزع منها كل اسلحة المقاومه فهربت روحها لداخل فرجها لتستقبل الحياة من جديد فتصرخ باهاتها راجيه المزيد حتى ارتعشت مرة اخرى ليخرج مينا قضيبه فتأخذ وضع السجود ليعيده مره اخرى وبدأت المعركه التى كانت ترافق بها كل طعنه صرخات وانات واهات ورعشات لم تصل لها من قبل حتى افرغ شحنته باعماقها فتنهار مرتخية الاعصاب</strong></p><p><strong>نهض مينا ليذهب لكنها قالت له : بعد كده تجيلي وقت ما تحب</strong></p><p><strong>يلتفت مينا اليها ويعود ليقبلها فتحاصره بيد حانيه بنظرة راضيه عما فعله بها فلقد اعاد لها طعم المني الذي نست طعمه مع والده وتركها ليذهب واعدا بليالي كثيره حتى اخر العمر</strong></p><p><strong>في حين كانت ماجده تغلق التصوير على هاتفها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في حفل اعده حاتم لعائلته بمنزله داعيا فيه اخيه وزوجته احتفالا بخبر حمل ندى من مصطفى</strong></p><p><strong>منى : مبروك يا مصطفى يبني ... مبروك يا ندى</strong></p><p><strong>رشاد : رغم انك عملت عمله سودا بس كلنا فرحانين اوي</strong></p><p><strong>حاتم : هو لو مكنتش واثق ان مصطفى راجل كان زمانه لسه عايش</strong></p><p><strong>مصطفى : ندى في عيني يا عمي وفي قلبي كمان</strong></p><p><strong>صفيه : يا حبيبي ... لما انت بتحبها كده ليه متقدمتش ليها بدل الفضيحه اللى حصلت</strong></p><p><strong>مصطفى يضم ندى : مكنتش اعرف اني بحبها اوي كده ?</strong></p><p><strong>ندى : حبيبي يا مصطفى</strong></p><p><strong>يقبل مصطفى رأسها بينما يلمح اصبع والده يغوص في مؤخرة صفيه فيغمز له مبتسما</strong></p><p><strong>منى : تعالى يا صفيه نجهز العشا</strong></p><p><strong>ندى : ايوه انا حاسه انى هموت من الجوع</strong></p><p><strong>مصطفى : بعد كده مفيش لا حركه ولا تعملي حاجه .... الكل هنا هيخدمك</strong></p><p><strong>تظهر على ندى الفرحه لما يقوله زوجها</strong></p><p><strong>حاتم : ايوه كده دخلولنا الفرحه البيت</strong></p><p><strong>رشاد : ما الفرحة دخلت من بدري بس انت اللى مش داري</strong></p><p><strong>حاتم : طب على ما يجهزوا العشا تعالى اغلبك في دور شطرنج</strong></p><p><strong>صفيه تخرج حامله صنيه يتوجها ديك رومي مشوي</strong></p><p><strong>رشاد : اهو الاكل جهز بعد الاكل انا اللى هغلبك</strong></p><p><strong>????</strong></p><p><strong>ندى : حبيبي ممكن تشيلني توديني الاوضه</strong></p><p><strong>يحملها مصطفى كالطفله بين يديه ليجلس بها ويقومان بتأكيل بعضهما</strong></p><p><strong>منى في فرحه لما تراه من معاملة ابنها لزوجته : **** يخليكوا لبعض يا ولاد</strong></p><p><strong>صفيه : لولاش بس اللى عمله .... بس اهو **** خلاها خير</strong></p><p><strong>تجلس صفيه في المنتصف بين حاتم ورشاد الذي يمد يده اعلى فخدها وكأن لا شئ يحدث</strong></p><p><strong>حاتم : على كده هتسموا ولي العهد ايه</strong></p><p><strong>ندى : لو ولد هنسميه بربور</strong></p><p><strong>مصطفى ولو بنت هنسميها شخه</strong></p><p><strong>رشاد : يعني ابو بربور وام شخه</strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>مصطفى : انتوا بتتكلموا في ايه انا هخلف بنت وهسميها ندى</strong></p><p><strong>ندى : لأ هنخلف ولد ونسميه مصطفى</strong></p><p><strong>لا ندى ... لا مصطفى ... ندى ... مصطفى</strong></p><p><strong>حاتم : بااااس .... انتوا هتتخانئوا .... خلاص عرفنا انكم بتحبوا بعض</strong></p><p><strong>تداعب صفيه قدم رشاد وهي تبتسم لحاتم</strong></p><p><strong>بينما تنظر منى بغمزات لحاتم غير ملحوظه</strong></p><p><strong>بينما مصطفى يجلس ندى بمؤخرتها على قائمه ليقتحم دبرها بملابسها وهي تقوم بحركة غلق وفتح عليه ناعسة الاعين لتظهر له نهدها ببياضه ذو الحلمة البنيه</strong></p><p><strong>بعد العشاء احضر حاتم زجاجة من الويسكي واخرى من الشامبانيا ليكملا الاحتفال</strong></p><p><strong>مصطفى : اهو هو ده الكلام</strong></p><p><strong>منى : فين الكاسات يا صفيه</strong></p><p><strong>صفيه : استني هفتح النيش واجيبهم</strong></p><p><strong>حاتم : اوعوا تكسروا حاجه لحسن هتكسر رقبتي</strong></p><p><strong>رشاد : امال عضلات وجيم وترابيس</strong></p><p><strong>مصطفى : الصراحه مهما كانت قوة الراجل بس عند مراته بيقلب فرخه</strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>حاتم يفجر زجاجة الشامبانيا ويسكب منها للجميع لكن مصطفى وندى تمنعا هي لعدم رغبتها وهو ترقبا لما سيحدث فالشك احتل قلبه مما يراه في لحظات عابره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صورة مرثا</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HU1fl4a.jpg" alt="HU1fl4a.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاتم يفجر زجاجة الشامبانيا ويسكب منها للجميع لكن مصطفى وندى تمنعا هي لعدم رغبتها وهو ترقبا لما سيحدث فالشك احتل قلبه مما يراه في لحظات عابره</strong></p><p><strong>بعد اكثر من ساعه من حوار بين الجميع واللعب على طابة الشطرنج بين حاتم ورشاد بدأ اللعب بينهما يعبر عن الحالة التى وصلا إليها فمصطفى ينتظر على الكنبه وهو يضم زوجته ندى بفارغ الصبر حتى وجد منى تقترب من صفيه وتتهامسان لتنطلق الضحكات الماجنه بينهما في حين أن رشاد ينظر بدون اكتراث لأحد في حوار يدور بين الأعين إلى صفيه التى تنظر إليه وتتهامس مع منى لتضحكان بعهر غير مسبوق لم يعتاده مصطفى في ذهول منه</strong></p><p><strong>مصطفى : هو في ايه</strong></p><p><strong>ندى : يبني هو انت لسه شوفت حاجه .... بابا من زمان فاتحها للمرءعه .... اصبر</strong></p><p><strong>وكان تباعد مصطفى وندى عن المشهد كأنهما متفرجان أمام الشاشه البيضاء قد محى وجودهما من الاعتبار وكأنهما غير موجودان</strong></p><p><strong>رشاد بلسان سكران ثقيل : لااااا ... انت هىء بتخممم</strong></p><p><strong>حاتم : بلسان اثقل ايوه هؤ ايوه اهرب هؤ زي كل هؤ كل مره</strong></p><p><strong>صفيه : شوفتى اهم سكروا هؤ ... تعالي نروحلهم</strong></p><p><strong>في خطوات مترنحه تذهبان منى لحاتم تباعده عن رشاد الذي يتقاسمه الامساك كأنهما لاعبان جودو فتضع يدها اعلى عانته وتلف ذراعها حول رقبته تعالى معايا بس هؤ</strong></p><p><strong>بينما صفيه تنزل على ركبتيها لتلتقط رشاد فتحتضنه وتتكئ على ذراعها</strong></p><p><strong>حاتم ينظر في عين منى لينسى ما كان ينويه مع رشاد فيلتحف خديها بكفيه ليطبع قبله اعلى شفتيها</strong></p><p><strong>بينما يقابله رشاد الذي دخل برأسه داخل فستان صفية التى تتلوى على الارض بمجون</strong></p><p><strong>مصطفى : خخخ احا يا بابا .... هو انتى كنتى عارفه</strong></p><p><strong>ندى : من زمان وهما على كده لدرجة انى بشك اننا ولادهم</strong></p><p><strong>مصطفى : قصدك ايه</strong></p><p><strong>ندى : قصدى انك ممكن تكون ابن حاتم وانا بنت رشاد او احنا الاتنين ولاد واحد فيهم</strong></p><p><strong>مصطفى : دي تبئى كارثه يعني انا ممكن ابئى ابن حرام وممكن اكون متجوز اختى ....نهااار اسسووود</strong></p><p><strong>تلتهم منى شفتي حاتم الجالس على الارض متكئا على ذراعيه بينما منى جالسه اعلى خصره تحتضن شفتيه بجنون بينما يتحرك خصرها لتشعر بصلابة قضيبه</strong></p><p><strong>وعلى المقابل نزعت صفيه كل ملابسها دون خوف من احد لتأخذ الوضع الكلابي وهي تمتص قضيب رشاد العاري تماما من كل ملابسه وتلعب ببظرها في تنهدات عاهره تنظر بغنج إلى مصطفى لتتقابل الاعين في مجون واضح ليخرج قضيبه ويأخذ مكانه خلفها فيمرر قضيبه بسهوله داخل شقها فينحر فرجها بطعنات ويتحرك قضيبه داخلها كالسكين لتشهق متنهده وهي تنظر الى حاتم الذي ينزع ملابسه بينما منى تنزل اخر قطعه عن جسدها فتجلس ارضا لتحتضن قدميه وترفع لسانها لتلتقط بشفتاها قضيب حاتم المارق فهو يعتبر الاضخم بين جميع الموجودين لتغمز له فتنهار قوته امام غنجها الماجن فيرفع رأسه ليرجعها في متعه تسري بين أحشاءه وتلتهب أوصاله فيمسك برأسها ليضاجع فمها</strong></p><p><strong>يقبل مصطفى ندى وهي تمسك بقضيبه تمرجه على مشهد جنسي في تبادل كامل بين عائلتهما لتزهق ارواحهم المتعه في مشهد لو أخرجه الشيطان لن يخرج بهذا الفجر الماثل امام اعين مصطفى وندى</strong></p><p><strong>صوت تصفيق صادر من مضاجعة رشاد ليمر قضيبه بمؤخرة صفيه متسعة الدبر وهي تصرخ من فرط الشهوة وتطلب المزيد</strong></p><p><strong>في حين يتمتد حاتم ارضا لتعتليه منى وكأنها تجلس اعلى حصان يتحرك بها في بطء لتتراقص اعلى خصره وقد تملكت منها النشوة فتصرخ متمتعه بين صرخات مثيره وصرخات عذبه وتنهدات اذابت الجليد</strong></p><p><strong>كان مصطفى يرضع من اثداء ندى وهو يجلسها اعلى قضيبه مارا بدبرها وهي تتكئ بظهرها عليه فتحاصرها يداه مداعبه بظرها دون اكتراث لحملها فتشهق وتشعر بغياب الوعي عن عقلها فتتنهد بشعور خروج الروح من جسدها ليحملها مصطفى ويدخل بها ليريحها وقد اطمئن على سلامتها وهي تقبله وتنام ليعود الى كرسي المشاهدة اعلى الكنبه</strong></p><p><strong>وقد حمل حاتم منى اعلى ذراعيه واقفا فكانت تصعد وهي تشهق وتنزل وهي تصرخ من المتعه</strong></p><p><strong>في حين ان رشاد يتحرك في وضع عادي بين فخدي صفيه التى تحاصره بكلتا ذراعيها وقدميها</strong></p><p><strong>وبين الشعور بالغضب والحيره يجلس مصطفى وحيدا بعد ان اكتشف دياثه ابيه وعمه وعهر امه وزوجة عمه فيا لسخرية القدر أهذا الرجل الديوث من هدده بالقتل يوما عندما علم باعتدائه على ابنته</strong></p><p><strong>مصطفى : لا انا مش هفضل متفرج كده</strong></p><p><strong>عادت ندى مره اخرى : مالك وشك عليه غضب **** ليه</strong></p><p><strong>مصطفى : انتى كويسه</strong></p><p><strong>ندى : اه كويسه متخافش محصلش حاجه</strong></p><p><strong>مصطفى : عاجبك اللى بيعملوه ده</strong></p><p><strong>ندى : اهدا بس انا بشوفهم بيعملوا كده من واحنا عيال وكمان يبنى هو ده حاجه .... عارف مين كمان معاهم</strong></p><p><strong>مصطفى : مين</strong></p><p><strong>ندى : اصحابهم في النادي .... انت مكنتش بتلاحظ حاجه عليهم قبل كده</strong></p><p><strong>مصطفى : مكنتش اتصدمت كده</strong></p><p><strong>ندى : طب ايه رأيك ان خالي وخالك بمراتاتهم ببناتهم في اللعبه كمان</strong></p><p><strong>مصطفى : اه يا عيله معرصين .... تعالى انا قرفان من اللى بيحصل .... انا هخش انام</strong></p><p><strong>ندى : طب شيلني</strong></p><p><strong>يحملها مصطفى على ذراعيه كالعروس ويدخل غرفتهم ويغلق عليهم لينعزل تماما عن الدعاره بالخارج</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>بعد موت مراد دخل الجميع في حالة حزن واكتئاب شديد وخصوصا نيفين بعد علمها بزواج مصطفى من ابنة عمه فاعتزلت كل شئ حتى انها وصلت لحالة مرضيه حيث كانت تتخيلهم جميعا وتنشئ حوارا بينها وبينهم وترد عليهم في حوار غير موجود بالاساس ؛ بينما تابعها نبيل واحتوى حزنها على فراق مصطفى فكان يخرجها رغم حالة الحداد وكان يذهب بها الى الديسكوهات ليخرجها من حالتها حتى هدأت واستقرت واصبحت لا تخالط احد سوى سوزان</strong></p><p><strong>نجوى برداءها الاسود ابتعدت عن كل معارفها ولم تعد تمارس الجنس مع معارفها ومحارمها</strong></p><p><strong>ناديه اصبحت عشيقة لنادر الذي استغلها كما يجب</strong></p><p><strong>نيفين في غرفتها مع نبيل يلعبان بالاوراق</strong></p><p><strong>نبيل : كده غلبتك تاني</strong></p><p><strong>نيفين : بطل خم ياض</strong></p><p><strong>نبيل : اخيرا رجعتي لطبيعتك .... انا كنت خايف عليكي اوي</strong></p><p><strong>نيفين : تعرف يا بلبل لو مكنتش اخويا كنت متجوزتش غيرك</strong></p><p><strong>نبيل : وانا مكنتش هلائي احلى منك اتجوزها</strong></p><p><strong>نيفين : وهبه ... نسيتها خلاص</strong></p><p><strong>نبيل يذهب بخياله ليراها ويتكلم في حالة من الهيام : هبه ... دي حتة من قلبي لا يمكن انساها او ابعد عنها</strong></p><p><strong>نيفين : تفتكر لو مكانش ابوك اتقتل كان زماننا عايشين ازاي</strong></p><p><strong>نبيل : عادي</strong></p><p><strong>نيفين : تعرف انه وحشني ... رغم انه متزعلش مني مكانش ليه اي ٣٠ لازمه</strong></p><p><strong>نبيل : بس كان بيدينا مصروف كبير</strong></p><p><strong>نيفين : عندك حق ... وماما بئت في عالم تاني مش حاسه باللى حواليها</strong></p><p><strong>نبيل : انا مستغربها اوي .... لما هي كانت بتحبه كده كانت بتخونه ليه</strong></p><p><strong>نيفين : ماهو معلش في الكلمه ابوك مكانش راجل ولا نسيت اللى كنت بتعمله معاه</strong></p><p><strong>نبيل : بعد اذنك متتكلميش على بابا كده والا هزعل منك</strong></p><p><strong>نيفين : انا اسفه ... اقولك ايه انا اتخنقت .... تعالى نروح مصيف .... ما خلاص الحزن عدا وحاسه اننا بعدنا عن بعض</strong></p><p><strong>نبيل : عندك حق .... بس هنروح فين وانتى عارفه ان بابا مسابش كتير ومعاشه يا دوب بيكفي</strong></p><p><strong>نيفين : انا هاخد من بابا فلوس .... ما لازم يشيل المسئوليه شويه ولا هو كان فالح ينيك مرات اخوه ولما مات ولا بيسأل</strong></p><p><strong>نبيل : هتاخدي كام يعني</strong></p><p><strong>نيفين : في حدود ٢٠ ألف</strong></p><p><strong>نبيل : اشطه كلميه وانا هدخل لماما شويه</strong></p><p><strong>نيفين : مش عاوزاها تزعل</strong></p><p><strong>نبيل : متخافيش ... يذهب نبيل لنجوى بغرفتها ويدخل دون استئذان .... ايه يا نوجا هتفضلي كده كتير</strong></p><p><strong>نجوى : تعالى يا حبيبي جنبي</strong></p><p><strong>يصعد نبيل على فراشها لتحضنه بين ضلوعها</strong></p><p><strong>نبيل : ياااااه كل ده حضن</strong></p><p><strong>نجوى : انا عارفه اني بعدت عنكم بس غصب عني ?</strong></p><p><strong>نبيل : ولا يهمك ويضمها اليه في حضن ابن لامه ... انا ونيفو اتفقنا نطلع مصيف</strong></p><p><strong>نجوى : روحوا انتوا يا ولاد ... انا مليش نفس لحاجه</strong></p><p><strong>نبيل مداعبا يمسك نهدها : طب وكده هتطلعي</strong></p><p><strong>نجوى : يا واد بس</strong></p><p><strong>نبيل : لا بجد احنا مش طالعين الا وانتى معانا</strong></p><p><strong>نجوى بابتسامه باهته : طب وناديه هتطلع</strong></p><p><strong>نبيل : طبعا لازم هتطلع معانا ... ولا علشان خطيبها .... الا بالحق هما هيتجوزوا امتى .... انا حاسس صاحبها ده بيستعبط وكذا مرة اشوفهم واعديها بس نفسي امسك في زمارة رقبته</strong></p><p><strong>نجوى : اسمع يا بلبل ... انت راجل البيت دلوقتي ... اي حاجه مش عاجباك صلحها زي مانت شايف .... ناديه انا خلاص حطيت صوابعي في الشق منها ويا ريت تقطع اللى بينك وبين نيفين .... انا شوفتكم كذا مره</strong></p><p><strong>نبيل : حاضر يا ماما ... بس كنت عاوز اسألك سؤال خطر على بالي</strong></p><p><strong>نجوى : اسأل يا حبيبي</strong></p><p><strong>نبيل : هو انتي ليه ايم ما بابا كان عايش كنتى بتروحي لغيره</strong></p><p><strong>نجوى : ابوك السبب ... زمان بعد ما اتجوزنا اتفاجئت ان عمك مجدي هو اللى دخل علي وعشت ايام اسود من قرن الخروب ولما روحت لخالك ناصر اشتكيله حليت في عينيه واستغل وضعي وبدل ما يحميني ويجيبلي حقي هددني ونام معايا وخلفت منه اختك ناديه وبعد فتره خلفتك وفرحت بيك اوي لإنك الوحيد من مراد اللى كان ضعيف الشخصيه قصاد عيلته بعد ما خلفت نيفين من مجدي قررت اني اكسره علشان يفوء بس فضل طول عمره ضعيف ومهزأ</strong></p><p><strong>نبيل : يااااااااه كل ده شايلاه جواكي .... يضمها اليه ..... اوعدك هعوضك عن كل حاجه وحشه قابلتيها وهخلي كل ايامك ضحك بدل العياط</strong></p><p><strong>نجوى : انت فعلا ابني اللى طلعت بيه من الدنيا .... عاوزاك راجل مش معرص زي ابوك</strong></p><p><strong>نبيل : اوعدك يا ماما هكون راجلكم كلكم</strong></p><p><strong>نجوى : انا موافقه نروح المصيف وهخلع الاسود ... بيتهيألي عدت شهور كتيره .... انا مش هلبس اسود تاني كفايه نص عمري اللى عشته في سواد</strong></p><p><strong>نبيل : ايوه كده يا نوجا</strong></p><p><strong>ناديه : مساء الخير ... سمعاكم بتقولوا مصيف</strong></p><p><strong>نبيل : كنتي فين لغاية دلوقتي</strong></p><p><strong>ناديه باستغراب : كنت مع خطيبي</strong></p><p><strong>طاااااخ صفعه مفاجئه من نبيل : مفيش تأخير بعد كده وخطيبك مفيش خروج معاه لغاية ما تتجوزوا</strong></p><p><strong>ناديه : مصدومه ولا ترد</strong></p><p><strong>نجوى : اسمعي كلام اخوكي يا ناديه</strong></p><p><strong>ناديه بخضوع : حاضر ?</strong></p><p><strong>نيفين : مالكم يا جماعه</strong></p><p><strong>نبيل : كلمتى عمي</strong></p><p><strong>نيفين : ايوه كلمته ... الفلوس هتكون معايا بكره</strong></p><p><strong>نبيل : خلاص بعد بكره نروح الساحل ... وانتى خلي خطيبك يحدد ميعاد الجواز ولا خلاص استحلاها</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>شهد : روءه حبيبي ... ممكن تلبسني السلسله دي</strong></p><p><strong>شيماء : بطلي مرءعه يا بت .... هتعمل ايه يا معلم بعد هروب علي</strong></p><p><strong>طارق : يظهر بس وانا هنفخه</strong></p><p><strong>شيماء : انا علشان خاطرك سيبت كل حاجه ... والصراحه بعد ما اتحبستلي كام يوم خوفت اوي على البت ... مش ناوي تشد حيلك وتتجوزها</strong></p><p><strong>طارق : خلاص هانت ... الشقه بشطبها واول ما اخلصها هفرشها ونتجوز</strong></p><p><strong>شهد : اهم حاجه متحصلش حاجه تاني علشان انا عارفه حظي كويس طول عمري اتمنى الحاجه وتضيع مني</strong></p><p><strong>طارق يحيط خصرها بيده ويجلسها اعلى قدميه بالعرض : متخافيش من حاجه انا عامل حسابي على كل حاجه</strong></p><p><strong>شهد تضم فخديها لتسجن قضيبه المنتصب : بجد يا حبيبي</strong></p><p><strong>شيماء : مممممم وبعدين يا بت اومي من على حجره يا كلبه</strong></p><p><strong>طارق يضمها اكثر ويقبل خدها : ما تسيبيها هو احنا كنا عملنا حاجه</strong></p><p><strong>شيماء : ما اصل يا معلم ميصحش</strong></p><p><strong>طارق : لا يا معلمه يصح ويصح اوي كمان</strong></p><p><strong>شيماء : معلمه ? ... خلاص راحت عالمعلمه</strong></p><p><strong>طارق : فشر هتفضلي المعلمه مهما حصل ... ومتخافيش من اللى اسمه علي ... ولا ناسيه اني ممكن اعلئه تاني</strong></p><p><strong>شيماء : عارفه يا معلم ... روحي يا شهد اعمليلنا شاي</strong></p><p><strong>تنهض شهد وهي تقبل طارق لتعطيه الفرصه لعدل اشياءه</strong></p><p><strong>طارق : خير يا خالتي ... مالك</strong></p><p><strong>شيماء : اسمع يا طارق واللى هقوله ده متقولهوش لحد حتى مقصوفة الرقبه شهد</strong></p><p><strong>طارق : في بير يا خالتي وهردم عليه</strong></p><p><strong>شيماء : تعيش يا حبيبي ... انا كنت محوشه قرشين بعيد عن عامر ومحدش يعرف عنهم حاجه .... حوالي ٥٠ مليون جنيه</strong></p><p><strong>طارق : يا *** أمي ... دانتى طلعتي معلمه على حق</strong></p><p><strong>شيماء : انا حاطه الفلوس دي في البنك ... لما تتجوز شهد هشاركك بيها ونعمل مصنع بدل الورشه</strong></p><p><strong>طارق : والورشه</strong></p><p><strong>شيماء : سيبها لابوك اهي تسنده وانا عن نفسي هساعده ... بس مش عاوزه حد يعرف الكلام ده خالص</strong></p><p><strong>طارق : بس انتى بتعملي معايا كده ليه</strong></p><p><strong>شيماء : علشان انت الراجل الوحيد اللى طلعنا بيه في العيله دي ... وكمان انت ابن اختي توأمي يا واد ... يعني انت ابنك</strong></p><p><strong>شهد تسقط الصنيه : ابنك ?</strong></p><p><strong>شيماء : كده وقعتي الشاي يا شرموطه ... و**** مانتى فالحه</strong></p><p><strong>طارق : معلش يا خالتي ... اصلها دماغها تعبانه ومفستكه حبتين</strong></p><p><strong>شهد : مش انت بتقولي ابنك ... يعني بعد كل ده تطلع اخويا</strong></p><p><strong>طارق : بت انتي مش ناقصة غباوه ... متعصبنيش</strong></p><p><strong>شيماء : اخوكي ده ايه يا بنت العرص .... انا بقوله انه ابن اختي يعني ابني يعني زي ابني</strong></p><p><strong>طارق : اهدي يا خالتي ... هنزل انا بئا علشان اشوف الواد نور يجيبلي أرار علي ده كمان</strong></p><p><strong>شيماء : عاجبك كده اهو هينزل من غير ما ياكل ولا يشرب حاجه</strong></p><p><strong>شهد : وانا اش عرفني مانا خوفت يكون اخويا برضوا</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>بعد فتره</strong></p><p><strong>في الجامعه يجلس فتحي بالكافتيريا</strong></p><p><strong>مينا : ايه يا توحه ... عملتى ايه يا بيضا</strong></p><p><strong>فتحي : شيلت ٤ مواد ... هدخل السمر يمكن انجح .... وانت</strong></p><p><strong>مينا : وده سؤال .... نجحت بتقدير جيد</strong></p><p><strong>سوزان : هاي مينا هاي فتحي ... عملتوا ايه</strong></p><p><strong>مينا : انا نجحت وفتحي ريح وهيدخل السمر ..وانتي</strong></p><p><strong>سوزان : اخيرا اتنصفت وجبت جيد جدا</strong></p><p><strong>فتحى يختنق فينهض لإنه شعر بأن القولون سينفجر</strong></p><p><strong>سوزان : ماله ده</strong></p><p><strong>مينا : انا زعلان منك على فكره</strong></p><p><strong>سوزان : مني انا</strong></p><p><strong>مينا : بئا اجيبلك هديه تردهالي مع نيفين</strong></p><p><strong>سوزان : وانت اللى مسألتش في الفترة دي كلها كان حلو يعني</strong></p><p><strong>مينا : في دي عندك حق</strong></p><p><strong>ماريان : هاي مينا</strong></p><p><strong>سوزان : اما اقوم انا اروح افرحهم في البيت</strong></p><p><strong>مينا : ماشي بس خدي بالك من الطريق</strong></p><p><strong>سوزان : ده بدل ما تيجي تركبني</strong></p><p><strong>مينا : طب تعالي هوصلك</strong></p><p><strong>ماريان : خدوني معاكم</strong></p><p><strong>مينا : عرفتي ان اخوكي مسك في خناقي</strong></p><p><strong>سوزان : عرفت ... بس انت مسألتش ليه تاني ولا خوفت منه</strong></p><p><strong>ماريان : يا بنتي ده طول عمره ندل</strong></p><p><strong>سوزان : ماهو واضح ... فالح بس انا بحبك انا بعزك انا مش عارفه ايه كله كلاام</strong></p><p><strong>مينا : طب اعمل ايه بس</strong></p><p><strong>ماريان بغيره وغيظ : معلش هو ده العاديبتاعه ?</strong></p><p><strong>سوزان : عالعموم الايفون اللى جبتهولي معاك</strong></p><p><strong>ماريان : ايه ايه ايه ايه .... انت جتلها ايفون ... وانا متعبرنيش بسماعه او وصلة شاحن</strong></p><p><strong>مينا : عاجبك كده .... امسكي يا ستي الايفون اهو</strong></p><p><strong>ماريان : بس ده مستعمل</strong></p><p><strong>سوزان : متخافيش متفتحش اصلا ... لسه زيرو</strong></p><p><strong>ماريان : ان كان كده ماشي هعتبرها هدية نجاحي من سوزان فاضل هديتي منك</strong></p><p><strong>مينا : نععععم</strong></p><p><strong>ماريان : كان في خاتم بفص الماظ عجبني اوي</strong></p><p><strong>سوزان : ????? ابن حلال وتستاهل</strong></p><p><strong>مينا : ????? لا مع نفسكم بئا ... تاكس... فاضي يسطا</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في منزل مجدي</strong></p><p><strong>ماجده : ( كده مفاضلش غيرك يا مجدي .... انا لازم ارجعك لحضني تاني ..... بعد ما مينا فتح بنتك وخد مكانك لازم ادخلك اللعبه دي .... لازم اخليك تعرف علشان اقهرك على عمرك اللى عشته من غيري ..... بس قبل ده كله لازم تعمل زي مينا وتسيبك من المثاليه اللى انت فيها .... هتعمليها ازاي يا ماجده ???? )</strong></p><p><strong>مارسيل : انا نازله العياده يا ماجده .... هتعوزي حاجه</strong></p><p><strong>ماجده : لا يا حبيبتي</strong></p><p><strong>مارسيل : طب لو مجدي ولا العيال جم الاكل في التلاجه عالتسخين</strong></p><p><strong>ماجده : ماشي يا حبيبتي</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>يعود فتحي لمنزله في حالة من الحزن والضيق</strong></p><p><strong>تجلس نجيه تتابع التلفاز</strong></p><p><strong>نجيه : عملت ايه</strong></p><p><strong>فتحى بأسى : شيلت ٤ مواد وهدخل سمر فيهم</strong></p><p><strong>نجيه : طب خلاص متزعلش روحك وان شاء **** هتنجح وتعدي</strong></p><p><strong>فتحي : فريده فين</strong></p><p><strong>نجيه : نزلت تشتري حاجات لبيتها اصل خليل جوزها اتصل وخلاص نازل الاسبوع الجاي</strong></p><p><strong>فتحي : ييجي بالسلامه قالها وهو يشعر بالاحباط</strong></p><p><strong>نجيه : عندك الاكل في التلاجه ... طلع وسخنه وكل</strong></p><p><strong>فتحي : لا انا هغير وانزل</strong></p><p><strong>نجيه : مش هتبطل سرمحه ... هو انت لازم كل يوم تسهر بره</strong></p><p><strong>فتحي : خلاص مش نازل ... انا داخل اتخمد انام</strong></p><p><strong>نجيه تلحق به في غرفته : دي طريقه تكلم امك بيها يا قليل الادب ... هو الحق علي انى اديتك الحريه</strong></p><p><strong>فتحي : يوووو</strong></p><p><strong>طاااااخ صفعه على خده قويه قبل ان يكمل كسرت سنه وعليه انزفته دما من فمه</strong></p><p><strong>نجيه : اوعى تفتكر اني علشان واحده ست ومديرة مدرسه مش هعرف اربي بغل زيك .... مش علشان سكتلك عاللى عاوز تعمله مع اختك يا خول يبئى انا ضعيفه ومش هقدر عليك</strong></p><p><strong>فتحي : ? انا اسف</strong></p><p><strong>نجيه : اخر مره ترفع علي صوتك ولا تقرب من اختك ... انا اللى هقفلك ويانا يانت يا فتحي</strong></p><p><strong>فتحي : ????</strong></p><p><strong>تدخل فريده : مالك يا ماما وماله الواد ده عمل ايه</strong></p><p><strong>نجيه : البيه بيرفع صوته علي</strong></p><p><strong>فريده : وايه الدم ده .... روح ي**** اغسل بؤك</strong></p><p><strong>نجيه : جبتي حاجتك كلها ولا لسه حاجه تاني</strong></p><p><strong>فريده : اسكتى يا ماما الاسعار ناااار ... يا دوب جبت ربع الحاجات بالفلوس اللى معايا</strong></p><p><strong>نجيه : وجوزك ميبعتلكيش ليه هو افتقر</strong></p><p><strong>فريده : بركه انه ظهر اصلا ... هو كان بيسأل ولا بيبعت</strong></p><p><strong>نجيه : انا مش عارفه انتوا طالعين خايبين لمين واحده تتجوز وجوزها يسافر ويختفي والتانى اصحابه يقلبوه مره</strong></p><p><strong>فريده : خلاص بئا يا ماما مش في الرايحه والجايه تنغصي عيشته ليعمل في روحه حاجه</strong></p><p><strong>نجيه : هو اللى زي ده بيحس ولا عنده ددمم</strong></p><p><strong>فتحي : انا هنزل مش قاعدلكم في ام البيت ده</strong></p><p><strong>فريده : استنى بس يا فتحي</strong></p><p><strong>فتحي : ثوفتي امك عملت ايه ?</strong></p><p><strong>فريده : مانت كمان ميصحش اللى بتعمله ... يا خايب حد يرفع صوته على امه</strong></p><p><strong>فتحي : هي لا امي ولا عاوث اعلفها تاني</strong></p><p><strong>نجيه : غور يا حبيبي البلد اللي تودي .... بس يكون في علمك لو مرجعتش النهارده مش عاوزه اشوف وشك تاني</strong></p><p><strong>يخرج فتحي غاضبا وهو يبكي</strong></p><p><strong>فريده : استنى يا فتحي ... فتحي ... فتحي .... انا هنزل وراه ليعمل في نفسه حاجه</strong></p><p><strong>نجيه : يختي داهيه تشيله قارفني طول عمره</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في الساحل</strong></p><p><strong>نبيل ونساءه يلعبون الكره على الشاطئ وكانت نيفين تلفت انتباه الكثير من الذكور برداء السباحه الملفت البيكيني بينما تتجول نجوى باعينها على ما يجذبها من اقضاب الذكور فهناك ما يخفيه السراويل القصيره وهناك البارز ومنهم الملفت للنظر بانتفاخ السروال الواضح بينما يرتسم شق فرجها على القطعه السفلية للبيكيني مما يثير المراهقين والشباب على جسدها المتورد اللون</strong></p><p><strong>نبيل : شوطي يا نيفو</strong></p><p><strong>ناديه تقطع الكره لتتجه نحو نبيل الذي يركلها بقوه فيسجل هدف</strong></p><p><strong>ناديه : عاجبك كده اهى نزلت البح روح هاتها</strong></p><p><strong>نيفين : استنى انا هنزل معاك</strong></p><p><strong>ناديه : استنوا انا جايه انا كمان ... ي**** يا ماما</strong></p><p><strong>نجوى : لا يا حبيبتي انا هفضل هنا</strong></p><p><strong>ناديه : براحتك</strong></p><p><strong>و**** زمان يا نوجا</strong></p><p><strong>تنظر نجوى باتجاه الصوت ? مش معقول .... ناظك .... عامله ايه يا بت ... عاش من شافك</strong></p><p><strong>ناظك : بت ايه انا خلاص بئيت جده</strong></p><p><strong>نجوى : شوفتي الزمن غدر بينا ازاي</strong></p><p><strong>ناظك : امال فين جوزك</strong></p><p><strong>نجوى باسى : جوزي يا ستي تعيشي انتي</strong></p><p><strong>ناظك : اوه sory ... المهم انك بخير</strong></p><p><strong>نجوى : امال فين جوزك وولادك</strong></p><p><strong>ناظك : جوزي يا ستي خد الولاد وراحوا يتغدوا سمك وجمبري</strong></p><p><strong>نجوى : وانتى مروحتيش معاهم ليه</strong></p><p><strong>ناظك : شكلك نسيتي اني بيجيلي حساسية من السمك</strong></p><p><strong>نجوى : مانا بقالى كتير معرفش عنك حاجه ... دانا اخر مره شوفتك قبل ماولد بنتى ناديه</strong></p><p><strong>ناظك : انهي فيهم</strong></p><p><strong>نجوى : هي الرفيعه اللى هناك دي</strong></p><p><strong>ناظك : العيال كبرونا يا نوجا ... على كده قاعدين فين</strong></p><p><strong>نجوى : في الشاليه بتاعنا اللى هناك ده</strong></p><p><strong>ناظك : اه يا اروبه عندك شاليه في الساحل مره واحده</strong></p><p><strong>نجوى : وانتوا</strong></p><p><strong>ناظك : لا احنا في بورتو ... جايلنا عرض ٤ليالي ٣ ايام والنهارده تانى يوم</strong></p><p><strong>نجوى : لا احنا لسه هنقعد اسبوع عالاقل .... خلصوا في الفندق وتعالوا عندي يومين ولا حاجه</strong></p><p><strong>نبيل يمسك الكره ويجلس بجوار نجوى : بناتك دول متعبين .... اووو مين القمر</strong></p><p><strong>ناظك : ابنك ده</strong></p><p><strong>نجوى : اه ده نبيل الولد الوحيد على ناديه ونيفين ... سلم على تانت ناظك يا حبيبي</strong></p><p><strong>نبيل : يااااه ايه الاسم الاثري ده</strong></p><p><strong>نيفين : اما بنتك دي يا ساتر ... ازيك يا تانت</strong></p><p><strong>نبيل : تانت ناظك هانم السلحدار</strong></p><p><strong>ناظك : انت بتتريأ بئا</strong></p><p><strong>نيفين : هو كده بيحب يهزر وتنظر لنبيل ليلزم حدوده</strong></p><p><strong>ناديه : اهلا وسهلا</strong></p><p><strong>ناظك : كبرتي يا ناديه وبئيتي عروسه</strong></p><p><strong>نبيل : بئت .... دي هتتجوز التاني قريب</strong></p><p><strong>ناظك : التاني ... معقوله</strong></p><p><strong>ناديه : ايوه انا اتطلقت وهتجوز تاني</strong></p><p><strong>نجوى : تانت ناظك كانت انتيمتي واحنا صغيرين وكنا جيران زمان بس بعد ما ولدتك يا نودي معرفش عنها حاجه</strong></p><p><strong>نبيل : وعلى كده القمر معاه قمرات صغيرين</strong></p><p><strong>ناظك : لا معايا ولادي فؤاد وحسن ومعاهم ولادهم ومراتاتهم كمان غير جوزي صلاح</strong></p><p><strong>نبيل : على كده انتى تيته بئا</strong></p><p><strong>ناظك : ايوه تيتا عندك مانع</strong></p><p><strong>نبيل : لا طبعا معنديش مانع</strong></p><p><strong>نيفين : انا تعبت وهدخل ارتاح شويه</strong></p><p><strong>ناديه : خديني معاكي</strong></p><p><strong>نبيل : على كده القمر في شاليه ولا فندق</strong></p><p><strong>ناظك : لا انا في بورتو</strong></p><p><strong>نبيل : واااو .... طب يا نوجا اسيبك مع صاحبتك</strong></p><p><strong>نجوى : لا احنا هنيجي معاك</strong></p><p><strong>يذهبوا جميعا للشاليه وهو مقسم جزء للمعيشه وغرفة كبيره ومطبخ بالنظام الامريكي وحمام صغير</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>بعد ولادة سحر ابتعد محمود عن حماته سهام التى بدورها تحاول جاهده الايقاع به لكنه لا يعطيها الفرصه فاتصلت على فتحي لتقابله في احد الاماكن البعيده عن سكنها</strong></p><p><strong>سهام : اتأخرت عليك</strong></p><p><strong>فتحي : لا ابدا</strong></p><p><strong>سهام : مالك .... في حاجه مضايقاك</strong></p><p><strong>فتحى : ابدا ثوية مثاكل مع ماما</strong></p><p><strong>سهام : امال فين سنتك</strong></p><p><strong>فتحى : اتكثرت</strong></p><p><strong>سهام : ولا يهمك .... هتفضل كده كتير وامسكت بيده</strong></p><p><strong>فتحي : معلث ملطثه معايا ثويه</strong></p><p><strong>سهام : يا سيدي ... اقولك ايه انا مش جايه من نكد لنكد</strong></p><p><strong>فتحي : هئ ?</strong></p><p><strong>سهام : يا ساااتر ... الا انت والواد مينا روحتوا فين .... من اخر مره محدش شاف وشكم تاني</strong></p><p><strong>فتحي : عندك مكان</strong></p><p><strong>سهام : عندي .... اوم شقة المرحوم بابا محدش يعرفها وبعيده عن انظار الناس</strong></p><p><strong>فتحي : تاب ي****</strong></p><p><strong>سهام : ي****</strong></p><p><strong>يذهبان لشقه قديمه داخل عماره وحيده في شارع جوزيف تيتو ولا احد يسكنها ومغلقه منذ زمن</strong></p><p><strong>سهام : ايه رأيك ... عجبتك الشقه</strong></p><p><strong>فتحى ينظر في كل مكان على الحوائط والسقف : مش بطاله</strong></p><p><strong>سهام : ما تتصل على مينا ييجيلنا</strong></p><p><strong>فتحي : واتصل عليه ليه هو انا مش كفايه</strong></p><p><strong>سهام : انا تعبانه اوي من غيركم</strong></p><p><strong>فتحي : هو سيد ومحمود مش نظبطينك ولا ايه</strong></p><p><strong>سهام : سيد .... بلا نيله ..... اسكت اسكت</strong></p><p><strong>يقترب فتحي منها بشعور ثائر وهو ينظر في عينيها : ومحمود اخباره ايه</strong></p><p><strong>سهام : من ساعة ما بنتي ولدت وهو بيتهرب مني</strong></p><p><strong>تمتد يد فتحي لاسفل ابطها ليجذبها في قبله تحتضنه فيها بلا مقاومه</strong></p><p><strong>سهام : انا هدخل اغير واجيلك</strong></p><p><strong>فتحي : هو جوزك يعرف الشقة دي</strong></p><p><strong>سهام : سيد لو عرفها هيبيعها .... انا جايبه هدوم هنا احتياطي</strong></p><p><strong>فتحي : شكلك بتتشائي كتير</strong></p><p><strong>سهام : بس يلا .... انا مبتشاءاش</strong></p><p><strong>فتحي : خلاص بتتناكي يا لبوه</strong></p><p><strong>سهام : ايوه كده ?</strong></p><p><strong>تدخل سهام غرفة في اخر الطرقه لتفتح الباب المواجه وتدخل فيذهب فتحي ورائها وهو ينزع ملابسه قطعه تلو الاخرى حتى تعرى تماما قبالة الباب ليدخل لكنه يتفاجأ بمن يلكمه ويجري للخارج ويهرب قبل ان ينهض ويجد سهام مذبوحه وهي نصف عاريه</strong></p><p><strong>فتحي : يا نهار اسود .... سهااااااااام .... يتصل بمحمود .... الو يا محمود .... هبعتلك لوكيشن تجيلي بسرعه .... يا عم انا في مصيبه .... سهام اتقتلت .....</strong></p><p><strong>بعد منتصف الساعه يأتي محمود ليجد فتحي متوتر للغايه وعرف منه ما حدث</strong></p><p><strong>محمود : طب اسمع امسح اي حاجه انت لمستها وهنسيبها زي ما هي ونمشي</strong></p><p><strong>فتحي : انا خايف اوي</strong></p><p><strong>محمود : ومعرفتش مين اللى قتلها او لمحت وشه</strong></p><p><strong>فتحى : انا فتحت الباب لئيته ضربني وكان ملثم ولما اتعدلت كان هرب ببص عليها لئيتها مقتوله زي مانت شايف</strong></p><p><strong>محمود : طب استنى هات فستانها ده</strong></p><p><strong>فتحي يمسك فستانها : هتعمل ايه</strong></p><p><strong>محمود : هشوف الدولاب يمكن فيه حاجه تتسرق</strong></p><p><strong>فتحي : طب خلي بالك .... انا خايف اوي</strong></p><p><strong>محمود : ما تبس يا خول خليني اركز .... يفتح محمود الدولاب ليجد به بعض الملابس واللانجري والاخر خالي تماما وينظر تحت السرير ليجده خالي .... شكله كان حرامي داخل يسرق لما هي دخلت خاف وقتلها</strong></p><p><strong>فتحي : شكله كده .... طب عنهمل ايه</strong></p><p><strong>محمود : هنمشي وعاوزك تروح وتنسى خالص .... فين تليفونها</strong></p><p><strong>فتحي : كان معاها .... شنطتها اهي</strong></p><p><strong>محمود : طب امسح اي حاجه ما بينكم وانا هاخد موبايلها وامسح اي حاجه عليه بينكم وهقول انها كانت ناسياه</strong></p><p><strong>فتحي : انا خايف اوي</strong></p><p><strong>محمود : بس فتحي اوعى تكون انت اللى عاملها</strong></p><p><strong>فتحي : يا عم بقولك حد هو اللى قتلها .... انا خوفت حتى ادخل الحمام وزانئ نفسي</strong></p><p><strong>محمود : طب ي**** بينا من هنا لحد يلمحنا هنا</strong></p><p><strong>يغادرا المكان ويذهب كل واحد منهم الى بيته ويضع محمود تليفون سهام في غرفتها بعد ان مسحه جيدا</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>تقف سوزان مع طارق يدخنان سويا خلف الشباك</strong></p><p><strong>سوزان : يا عم بقولك هي مره وعدت</strong></p><p><strong>طارق : يا سوز انا بكلمك علشان لو حد عرف هتبئى مشكله وانتى عارفه غلاوتك عندي ومحبش حد يغلطك</strong></p><p><strong>سوزان : صدقني هي المرة دي بس ومتكررتش تاني</strong></p><p><strong>طارق : خلاص انا مصدقك .... بس متعمليش كده تاني</strong></p><p><strong>سوزان تحتضن ذراعه وتقبل كتفه : **** يخليك لي يا روءه</strong></p><p><strong>تدخل هبه وهي تتمنى ان تنشق الارض وتبتلعها : ازيك يا طارق</strong></p><p><strong>طارق : اهلا يختي .... يشعل سيجاره اخرى</strong></p><p><strong>هبه : هو انا ممكن ادخن معاكم</strong></p><p><strong>طارق : هو انتى بتدخني</strong></p><p><strong>هبه : لأ بس عاوزه اجرب</strong></p><p><strong>ينزع طارق حزام بنطاله الجلدي ليركض خلفها بالغرفه .... مش هحلك</strong></p><p><strong>هبه : خلاص والنبي يا طارق حرمت</strong></p><p><strong>طارق : اياكي اشوفك بتشربي سيجاره ولا بتهببي حاجه تاني</strong></p><p><strong>هبه مذعوره ومرعوبه : حاضر</strong></p><p><strong>طارق : ي**** اعمليلي شاي</strong></p><p><strong>تذهب هبه مع صفعه بالحزام على مؤخرتها لترتعش</strong></p><p><strong>هبه : أه وتنظر له وهي تعض باسنانها على شفايفها</strong></p><p><strong>سوزان : ??? عمرها ما هتتغير ... على طول حاشره نفسها في كل حاجه ... شهد عامله معاك ايه</strong></p><p><strong>طارق : كويسه ..... غلبانه عاوزه تعيش</strong></p><p><strong>سوزان : حافظ عليها طيب ... اح نزلت شعله من السيجاره على صدرها فتنفطها بيدها وطارق بتلقائيه ينفضها بيده ليشعر بطراوة صدرها</strong></p><p><strong>سوزان تنظر له بخجل</strong></p><p><strong>طارق : في ايه مالك .... ينتبه لما فعله .... انا اسف</strong></p><p><strong>سوزان : لا ولا يهمك وتقبله في خده</strong></p><p><strong>طارق : بس ايه ده كله ويداعبها</strong></p><p><strong>سوزان : بس يا واد مش بتوعك ... روح العب مع شهد</strong></p><p><strong>طارق : تضرب الجمله بعقله فيقرر ان يجرب مع شهد لكن قلبه يضرب في صدره بقوه</strong></p><p><strong>سوزان : مالك وشك جاب الوان ليه</strong></p><p><strong>طارق : هااا</strong></p><p><strong>سوزان : مالك</strong></p><p><strong>يقترب طارق ليضمها ويحضنها</strong></p><p><strong>هبه : اجيب ٢ لمون بدل الشاي</strong></p><p><strong>سوزان : بس يا جزمه</strong></p><p><strong>طارق : انا نازل .... خدي دول يا سوز خليهم معاكي .... دول ١٠٠٠ جنيه ٨٠٠ ليكي و٢٠٠ للقرده دي</strong></p><p><strong>هبه : ٢٠٠ جنيه مره واحده فتقفز في حضنه لتحاصره بقدميها وهي تحضنه بقوه</strong></p><p><strong>جملات : انزلي يا بت وبطلي قلة ادب</strong></p><p><strong>هبه : ايه اخويا وبحضنه</strong></p><p><strong>طااااخ كلمي امك عدل .... قالها طارق بغضب</strong></p><p><strong>هبه : حاضر قالتها بخوف</strong></p><p><strong>تنظر له سوزان بحنان مطلق</strong></p><p><strong>يذهب طارق</strong></p><p><strong>جملات : ايه ريحة الدخان ده</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>يعود فتحى ويدخل غرفته مذعورا مرتجفا خائفا لو احد علم بما حدث</strong></p><p><strong>فريده : تدخل وتضئ الانوار .... مالك جيت وجريت على اوضتك</strong></p><p><strong>فتحى يرد بصعوبه : مممفيش</strong></p><p><strong>فريده : مالك حصل حاجه</strong></p><p><strong>فتحي : انا هقولك بس اوعديني متجيبيش سيره لحد</strong></p><p><strong>فريده : انت خايف من ايه .... شكلك عملت مصيبه</strong></p><p><strong>فتحي : لأ لالالالا .... مش أنا ... انا معملتش حاجه</strong></p><p><strong>فريده : طب احكيلي</strong></p><p><strong>قص عليها فتحي ما حدث</strong></p><p><strong>فريده : يا نهار اسود .... وحد شافكم</strong></p><p><strong>فتحى : معتقدش ..... محمود مسح كل حاجه بهدومها</strong></p><p><strong>فريده : طب متنزلش من البيت ولو حد اتكلم او حصل حاجه هقول انك كنت في البيت معانا بس انت متأكد مكانش في كاميرات او حد معدي شافكم</strong></p><p><strong>فتحي : احنا نزلنا ودخلنا شارع ومشينا لغاية جسر السويس ومن هناك ركبنا</strong></p><p><strong>فريده : معنى كده ان محدش هيكتشف موتها وانت بتقول انها قالتلك حتى جوزها ميعرفش عن الشقه دي حاجه</strong></p><p><strong>فتحي : ايوه .... هي قالت كده قبل ما يحصل اللى حصل</strong></p><p><strong>فريده : طب اهدا وانا هعملك لمون يهديك وانسى خالص ..... ادي اخرة السرمحه</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في الورشه</strong></p><p><strong>نور : زي ما بقولك كده .... نزل من العماره بيجري ووقف تاكس وراح على المهندسين عند اخته</strong></p><p><strong>طارق : وسيكا فين دلوقتى</strong></p><p><strong>نور : سايبه بيراقب الجو هناك .... هتعمل ايه يا معلم</strong></p><p><strong>طارق : هنبلغ عنه طبعا .... بس قبل ما نبلغ في مشوار لازم نعمله ..... خلي بالك من الورشه وخلصلي الشغل انت وقلبظ</strong></p><p><strong>يذهب طارق لشيماء واخبرها بما عرفه</strong></p><p><strong>شيماء : عفارم عليك يا معلم طارق .... فعلا طلعت معلم بجد</strong></p><p><strong>طارق : فين البت شهد</strong></p><p><strong>شيماء : جوه في اوضتها .... تعالي يا زفته خطيبك هنا</strong></p><p><strong>تخرج شهد في لهفه وهي تنظر له بدلال : ازيك يا حبيبي</strong></p><p><strong>طارق : تعالي انا جايبلك حاجه حلوه ويخرج لها شيكولاته</strong></p><p><strong>تفرح بها شهد وتقبله قبله سريعه</strong></p><p><strong>شيماء : انا نازله مشوار لازم اعمله .... ابئي اعملي الاكل عقبال مارجع</strong></p><p><strong>شهد : حاضر ياما</strong></p><p><strong>ذهبت شيماء ليحتضن طارق شهد من الخلف وهو يقبل عنقها مما اثارها وشعرت برجفه انتهكت جميع احاسيسها واشعلتها بلهيب لا ينتهي</strong></p><p><strong>شهد : بس بئا يا طارق</strong></p><p><strong>طارق : بحبك يا بت</strong></p><p><strong>ويمسك نهدها وهو يقبلها فتنهار شهد وتستسلم لقبلته فتلتف لتواجهه وتتعلق برقبته ويذهبان في قبله قويه كان طارق يتحسس كامل جسدها ويمسك بمؤخرتها بكلتا يديه ليتحسسها فترتعش شهد بقوه وتتزلزل من اعماق كيانها فيفيض بركان شهوتها فترتفع لخصره لتلف قدميها فيحملها من مؤخرتها ويسير بها لغرفتها ويتمتد بها اعلى فراشها</strong></p><p><strong>شهد : بحبك يا طارق اوي</strong></p><p><strong>اشتعل طارق اكثر وهو ينزع ملابسه بينما شهد تكافئه بنزع ملابسها ليتعريا تماما فيقترب الاسد من لبوته يتغازل بنظراته نعومة ملمسها ويلتحف بحرارة احضانها فيلتقط حلماتها المنتصبه المتحجره في فمه فتنهار شهد وتستسلم لرغبتها فهي لأول مره بين احضان رجل وليس اي رجل انه من تعشق طارق حبيبها لتنزل بيدها الى قضيبه فتشهق وتجحظ عيناها من هول حجمه فيغلبها أنينها ليسيل الشهد من شقها فيلمع ببريق خلاب فتمسكه وتدلك به بظرها فتشعر بسخونته فتترنح في حضنه ملتهبه بينما لم يترك لها طارق المجال لينزل بلسانه يتذوق جسدها بأكمله فيدفع قضيبه بفعل مغناطيس يجذبه لداخلها فتشهق وتجحظ وترتعش لتخرج صرختها لتعلن عن توديع عذريتها فتتعلق شفتيها بشفتيه متألمه متمتعه يهتز جوفها بألم المتعه لا ترغب في انفصالهما لتتشبث بمخالبها به أكثر ليتحدا في روح واحده يتبادلان تناقلها بينهما فطارق لأول مره يستمتع بفرج ضيق</strong></p><p><strong>يكمل طارق حفر طريقه داخلها بينما هي تئن وتصرخ طالبه المزيد حتى ارتعشت بقوه لتحيط طارق بكل قوتها فيهتز كل جسده وهو يشعر بفيضان يكتاح كل جسده ليروي به الارض المتحجره العطشه ليصل اعماقها سائله البكر في احشاءها فيحتضنا بعضهما بقوه</strong></p><p><strong>شيماء : بئا كده يا معلم .... اسيبلك البت امانه تعمل فيها كده وتكسرني وانتى يا مقصوفة الرقبه ازاي تخليه ينيكك يا بنت الشرموطه</strong></p><p><strong>تنتفض شهد مختبأه خلفه بينما تشاهد شيماء ددمم عذرية ابنتها يلطخ قضيبه وبعض منه على الملاءه</strong></p><p><strong>طارق : اهدي يا خالتي بلاش فضايح .... شهد النهارده هتكون مراتي</strong></p><p><strong>شيماء : الليله كتب كتابك ودخلتك عليها</strong></p><p><strong>طارق : هيحصل</strong></p><p><strong>تفرح شهد بقوه وتحتضنه من الخلف</strong></p><p><strong>طارق : انا هنزل اجيب المأذون واجي فينهض طارق ليرتدي ملابسه</strong></p><p><strong>بينما شيماء تركز مع قضيبه القوي وتهنئ ابنتها</strong></p><p><strong>صوت رنات متتاليه لهاتف طارق : في ايه يا قلبظ .... ايه .... ماله الاسطى جابر .... طب انا جاي</strong></p><p><strong>شهد في قلق : في ايه يا طارق</strong></p><p><strong>طارق : ابويا تعب يا فقر وودوه المستشفى</strong></p><p><strong>شيماء : يا مصيبتي ... خدنى معاك</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>مرت ليله عصيبه على سيد حيث خرجت سهام منذ وقت طويل ولم تعود حتى منتصف الليل واكتشف انها تركت هاتفها بالشاحن ولم يستطع الوصول لأخر رقم تواصلت معه</strong></p><p><strong>محمود : اهدا بس يا عمي ... اكيد هترجع دلوقتي ونتطمن عليها</strong></p><p><strong>سيد : اهدا ايه وهباب ايه .... دي اول مره تعملها من ساعة ما اتجوزنا</strong></p><p><strong>محمود : طب تكونش زعلانه منك في حاجه</strong></p><p><strong>سحر : يا محمود ماهي كانت بتتكلم في التليفون وكمان اول مره تغيب كده</strong></p><p><strong>سيد : انا قلبي مش متطمن ... اكيد حصلها حاجه</strong></p><p><strong>محمود : طب ما تشوف الرقم اللى كلمته</strong></p><p><strong>سيد : مفيش رقم عالموبايل انا هنزل ابلغ</strong></p><p><strong>محمود : طب ما تحاول مع شركة المحمول تجيبلك اخر رقم</strong></p><p><strong>سيد : صح .... الخط باسمي انا هتصل واعرف الارقام اللى اتصلت بيها واللى اتصلت عليها النهارده .... بالفعل يتصل بخدمة العملاء ليعرف الارقام سحر : مليني الارقام وانا هتصل من عندي اكيد اللى هيسمع صوتى هيتكلم</strong></p><p><strong>محمود : فكره برضوا</strong></p><p><strong>اتصلت سحر حتى وقفت عند رقم فظهر فتحي</strong></p><p><strong>تعجبت سحر كثيرا لكن لما لا فله علاقه بها امام ناظرها وجمعهما من قبل مع مينا وزوجها فاتصلت ( الهاتف الذي تحاول الاتصال به ربما يكون مغلقا او خارج نطاق الخدمه حاول الاتصا....)</strong></p><p><strong>سحر : مقفول</strong></p><p><strong>محمود : ينظر لسحر بالا تفعل</strong></p><p><strong>سحر تحاول مره اخرى : الو .... مين معايا .... فريده مين .... طب انا ماما خرجت تقابلك ومرجعتش .... طب انا اسفه</strong></p><p><strong>سيد : ها ... طلعت صاحبتها</strong></p><p><strong>سحر : لأ دي واحده ماما اشترت منها حاجات وكانت عاوزة ترجعها واتفقت معاها تقابلها بكره</strong></p><p><strong>سيد : انا هنزل ابلغ</strong></p><p><strong>محمود : طب خدنى معاك يا عمي وينظر لسحر بقلق فهي بالتأكيد قامت بتمثيليه حتى تعرف منه ما حدث</strong></p><p><strong>تتصل سحر مرة اخرى بفتحي وحدث الحوار التالي</strong></p><p><strong>سحر : انت يا زفت فين ماما</strong></p><p><strong>فتحي : وانا مالي بامك</strong></p><p><strong>سحر : هي اتصلت بيك تقابلها النهارده وانا سمعتها ....ويكون في علمك بابا عرف انها اتكلمت على رقمك من شركة الاتصالات فيا ريت تحكيلي لو في حاجه</strong></p><p><strong>فتحي : هي فعلا قابلتني بس سبنا بعض وقالت انها رايحه تقابل ناس</strong></p><p><strong>سحر : طب معرفتش ناس مين</strong></p><p><strong>فتحي : وانا مالي رايحه تتشرمط فين</strong></p><p><strong>سحر : طب هي كلمت حد قدامك</strong></p><p><strong>اختفى فتحى لحظات وعاد : لأ هي قالت التليفون نسيته في البيت بس هي عارفه العنوان</strong></p><p><strong>سحر : فتحي .... انا بحذرك بابا لو عرف حاجه مش هيسكت وهيوديك في داهيه</strong></p><p><strong>فتحى بهدوء : لا يا ستي مش هيعملي حاجه لإنى فعلا معرفش مكانها</strong></p><p><strong>سحر : ماشي يا فتحي باي دلوقتي ..... انا لازم ... يا نهار اسود .... ازاي الموبايل رجع لما انا مكلماها لما نزلت ..... ومحمود كمان نزل وغاب ورجع .... اكيد محمود يعرف حاجه ومخبيها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في منزل فتحي</strong></p><p><strong>نجيه : ادي اخرة سرمحتك وجريك ورا النسوان الزباله</strong></p><p><strong>فريده : خلاص يا ماما هو كمان كان يعرف منين</strong></p><p><strong>نجيه : لو البوليس عرف ممكن اخوكي ياخد اعدام</strong></p><p><strong>فتحي : مفيش دليل علي</strong></p><p><strong>نجيه : انت متأكد ان مكانش في حاجه حوالين البيت ولا في الشقه</strong></p><p><strong>فتحي : يا ماما اهدي بئا .... كفايه انا اعصابي مش ناقصه</strong></p><p><strong>نجيه : طب لغاية ما الموضوع ده يعدي متنزلش خالص وانت منزلتش ولا اتحركت من البيت</strong></p><p><strong>فتحي : والكافيه .... اكيد متصور وانا معاها وخرجنا مع بعض .... انا هقول انى قابلتها ومشيت وهحكي الحقيقه انى اعرفها وكنت على علاقه بيها</strong></p><p><strong>فريده : روحي نامي يا ماما وانا هسهر معاه لغاية ما نشوف اخرتها</strong></p><p><strong>نجيه : ماشي .... بس يكون في علمكم لو اتقبض عليك مش هصرف على محاميين</strong></p><p><strong>فريده : خلااااص .... روحي نامي ... وراكي لجان بكره</strong></p><p><strong>نجيه : ماشي يا فريده</strong></p><p><strong>تذهب نجيه لتبقى فريده جالسه بجانب اخيها على سريره تحاول تهدئته</strong></p><p><strong>فريده : اقعد كده واحكيلي كنت تعرفها من امتى وازاي</strong></p><p><strong>فتحى : انا هحكيلك كل حاجه ... بس مليش دعوه بأي حاجه ممكن تحصلك</strong></p><p><strong>فريده : قول ... اما نشوف اخرتها معاك</strong></p><p><strong>فتحي : انا ومحمود ومينا ومصطفى اصحاب اتعرفنا على بعض من اولى جامعه ومن خلالهم عرفت ندى ودي حب عمري ونيفين وسوزان وسحر اللى هي مرات محمود .... في سهره كنا شاربين خمره وحشيش اتراهنا على اوسخ حاجه ممكن تحصل .... اتراهنا عالبنات اللى معانا واللى حبيبته تسيبه او يكتشف انها بتحب غيره تكون هي واهل بيته للباقي ننام معاهم ومحمود كان بيحب ندى بس لما عرف ان انا وهي بنحب بعض الرهان كان هيبوظ لإنه وحيد ابوه وطبعا مش هخلي حد يقرب لندى فاكتشفنا ان سحر ودي بنت شمال اوي وفيها كمية غل مش على حد بتحبه فاتجوزوا في السر لكن ابوها اكتشف الحكايه وجوزهم غصب عنه ومخلفين دلوقتي وكان لازم ينفذ اللى اتراهن عليه ففوتلنا مراته وحماته اللى اتقتلت</strong></p><p><strong>فريده : لااااا دانت حكايتك حكايه .... كمل كمل</strong></p><p><strong>فتحي : جينا اتراهنا انا ومصطفى ومينا على اللى يخسر حبيبته واتفقنا كل واحد يتصور وهو نايم مع حبيبته فمينا صور نفسه مع ماريان ومصطفى مع نيفين وانا وندى وللأسف خسرت لإنها مش أجملهم ومكانش فيديو مثير زي فيديوهاتهم فمصطفى قال انه من حقه بنت عمه</strong></p><p><strong>فريده : stop .... انت قولت بنت عمه</strong></p><p><strong>فتحي : ايوه ندى بنت عمه وكنت لازم انفذلهم طلبهم وصورتك انتى وماما وامتوا بتستحموا وكمان وانتى مع الطلبه في شقتك</strong></p><p><strong>فريده تفتح فمها مبهوته مصدومه بما تسمعه : كمل كمل انت حكايتك حكايه .... بتعرص على اهلك يا خول</strong></p><p><strong>فتحي : متقوليش خول انا كان لازم اعمل اللى شوفتيه علشان محدش يقربلكم</strong></p><p><strong>فريده : يعنى سيبتهم يعملوا فيك كده علشان</strong></p><p><strong>فتحى : علشان يشيلوكم من الرهان</strong></p><p><strong>فريده : طب كمل .... كممممل .... دانت طلعت مصيبه يا معرص</strong></p><p><strong>فتحي : ابو ندى عرف وجوزها لمصطفى بالعافيه بس علاقتي بيها استمرت بعد كده وقالتلي انها اتهمت مصطفى بانه اغتصبها وضيع شرفها علشان تغطي عملتنا سوا وانها عملت كده علشان هددها واتعامل معاها بغشوميه</strong></p><p><strong>فريده : اخص .... يعني بعت حبيبتك وبتخون صاحبك</strong></p><p><strong>فتحي : وحامل مني كمان وده اللى كان مخليني مش مركز في حاجه ايام الامتحانات بس هي قدرت تقنعهم ان اللى في بطنها من مصطفى علشان هو جوزها</strong></p><p><strong>فريده : وبعدين</strong></p><p><strong>فتحي : كنت لازم اردها لمصطفى في نيفين وخليت الشغاله تصورها وعرفت انها على علاقة باخوها وبيعملوا مع بعض</strong></p><p><strong>فريده تشعر بشيب شعرها وطقطقه في فروة رأسها : ? ... وعلشان كده دخلت الفكرة دماغك وعاوز تعمل معايا</strong></p><p><strong>فتحي : لأ طبعا .... انا حاولت معاكي لسببين</strong></p><p><strong>فريده : ايه هما</strong></p><p><strong>فتحي : الاول علشان اللى بتعمليه مع تلامذتك لإنى قولت اكيد عندك احساس بالحرمان فبتعوضيه فيهم فقولت اكون انا مكانهم علشان متفضحيناش</strong></p><p><strong>فريده بابتسامة اعجاب : طب والتاني</strong></p><p><strong>فتحي : علشان اسيطر عليكي وتكوني كوبري اجيب بيكي ماما</strong></p><p><strong>فريده : ماما ?.... انت بتفكر كمان في ماما ..... انت مش طبيعي وعندك ميول غريبه .... بس ما علينا .... كمل كمل</strong></p><p><strong>فتحي : انا كنت على وشك انى اوصل لنيفين بس ابوها مات وطبعا اتحطمت فكرة انى اوصل لنيفين وخصوصا لما عرفت ان مصطفى اتجوز ندى</strong></p><p><strong>فريده : طبعا اتصدمت</strong></p><p><strong>فتحي : هي متصدمتش بس .... هي بعدت عن الجروب كله</strong></p><p><strong>فريده : وبعدين حصل ايه</strong></p><p><strong>فتحى : كنت متفق انا ومحمود ومينا على بنت معانا في الجروب اسمها سوزان .... دي بئا حالتها زي الزفت وفقيرة اوي فجبنالها هدوم وايفون بحيس نخليها تحب مينا فنعرف ندخلها وخصوصا انها بنت اوف مفيش بعد كده وبالفعل فرحت اوي وكانت هتتعلق بيه زي ما خططنا لكن</strong></p><p><strong>فريده : حصل ايه كمل</strong></p><p><strong>فتحي : البت عملت حادثه واتشلت فترة كبيره ومع الوقت اختصرنا سهراتنا عند محمود في مراته وحماته .... كانت ست فاجره اوي مكانتش تسيبنا الا لما تشفطنا</strong></p><p><strong>فريده : وبعدين .... حصل ايه</strong></p><p><strong>فتحي : محصلش غير ان حظى المهبب خلى ماما تخنقني فنزلت ولئيتها بتتصل بي علشان اقع في مشكله يا عالم هخرج منها ازاي وهتعدى ولا لأ</strong></p><p><strong>فريده : كل ده واحنا ولا على بالنا .... دانت طلعت داهيه من دواهي الزمن</strong></p><p><strong>فتحي : انا خلاص عرفت ان حظي مهبب ... لو الموضوع ده عدى على خير هخلص دراسه وهسافر اي مصيبه بس مفضلش هنا</strong></p><p><strong>فريده : انا هعملك عصير لمون ولا تشرب لبن احسن</strong></p><p><strong>فتحي : لا انا مش هيجيلي نوم الا بعد اسبوع عالاقل لما الموضوع ينام</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في المستشفى</strong></p><p><strong>الدكتور : اتطمنوا يا جماعه الاسطى جابر زي البمب</strong></p><p><strong>جملات : يعني هيروح معانا يا دكتور</strong></p><p><strong>الدكتور : لا هو هيفضل تحت الملاحظه النهارده ... بس يا ريت يا مدام تخفي عليه شويه</strong></p><p><strong>طارق : لا متخافش يا دكتور من الناحياتى اتطمن</strong></p><p><strong>الدكتور : لو لازم الموضوع ده يبئى مرة في الاسبوع وبدون اي ادويه ..... انا كتبتله على دوا ( يا ريت نعرفه كلنا يا دكتور ) هيرجعه شباب هيستمر عليه ٤٥ يوم وبعدها مش هيحتاج حاجه تاني</strong></p><p><strong>طارق : تمام يا دكتور .... بس يقدر يروح معانا امتى</strong></p><p><strong>الدكتور : لو الصبح بئى كويس هكتبله على خروج وهيقدر يروح معاكم</strong></p><p><strong>طارق : متشكرين يا دكتور .... ي**** يا ماما</strong></p><p><strong>جملات : ي**** يا حبيبي</strong></p><p><strong>يخرجان من عند الطبيب لتقابلهما سوزان</strong></p><p><strong>سوزان : مال بابا يا طارق</strong></p><p><strong>طارق ينظر لجملات بابتسامه : لاااا ابوكي زي الفل بس محتاج فيتامين</strong></p><p><strong>شيماء : هيروح معانا يعني</strong></p><p><strong>طارق : بكره هيروح معانا ... تعالوا لما نروحله</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في بيت عامر</strong></p><p><strong>الباب يطرق بسرعه وتفتح شهد فيدخل اثنان ملثمان ويقومان بتكميم فمها وربطها ووضعها في شوال ليحملاها لسياره ربع نقل تنتظرهم بالاسفل</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في القسم</strong></p><p><strong>قام سيد بتحرير محضر واثبات ارقام خطوط الاتصال به</strong></p><p><strong>الظابط : طب ملهاش اقارب او معارف</strong></p><p><strong>سيد : للاسف ملهاش حد انا وبنتها كل حياتها</strong></p><p><strong>الظابط : طب هستأذنك يا استاذ سيد تبلغنا باي جديد وانا عن نفسي هوصي علشان خاطرك بالبحث وتتبع خطها يمكن نعرف راحت فين</strong></p><p><strong>سيد : هي للاسف نسيت موبايلها في البيت</strong></p><p><strong>محمود : افتكر يا عمي مش يمكن عندها بيت ورث ولا حد قريبها</strong></p><p><strong>الظابط : كله هيبان في التحريات</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>سحر : ( يا ترى عملت في ماما ايه يا فتحي .... وانت يا محمود صبرك علي لما ترجع ...... تسير ذهابا وايابا وهي تفكر ليقطع تفكيرها صراخ ابنتها فتذهب لارضاعها )</strong></p><p><strong>يدخل سيد و معه محمود وكرب الدنيا ظاهر على ملامحه فسهام ليست مجرد زوجه له فحسب فهي رفيقة دربه وحب عمره</strong></p><p><strong>سحر : عملتوا ايه .... ملئتوش حاجه</strong></p><p><strong>محمود : دورنا في مستشفيات مصر الجديده ومدينة نصر كلها ومسبناش رقم الا ما روحناله غير كده عملنا محضر</strong></p><p><strong>سيد : لما ترجعيلي بس .... انا لا يمكن اعديهالك</strong></p><p><strong>سحر : تعالى يا محمود عاوزاك</strong></p><p><strong>محمود : هو ده وقته</strong></p><p><strong>سيد : يا بنتى ركزي امك مقالتش رايحه فين</strong></p><p><strong>سحر : قالت رايحه تقابل واحده صاحبتها في كافتيريا</strong></p><p><strong>سيد : وساكته</strong></p><p><strong>سحر تنظر لمحمود : معلش يا بابا التوطر نساني ?</strong></p><p><strong>سيد : كافتيريا ايه طيب اكيد هنلائي كاميرات تدلنا عليها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>تعود شيماء من المستشفى لتجد الباب مفتوح وابنتها غير موجوده ووجدت ورقه معلقه بالباب</strong></p><p><strong>بنتك معايا .... سلميني البضاعه ... اسلمك بنتك</strong></p><p><strong>شيماء تتصل بالباشا : الحئني يا باشا بنتي اتخطفت .... عملها علي</strong></p><p><strong>الباشا : بنتك عندي انا يا معلمه</strong></p><p><strong>شيماء : طب ليه .... انا معيش بضاعه اسلمهالك</strong></p><p><strong>الباشا : تعالي وهنتفاهم</strong></p><p><strong>شيماء بذعر : ماشي بس تسيب بنتي</strong></p><p><strong>الباشا : انا اللى بحط الشروط يا شيماء .... صوت اطلاق نار</strong></p><p><strong>شيماء : بنتي ??? قالتها صارخه لتهرول لتركب تاكسي اوصلها لفيلا الباشا</strong></p><p><strong>شيماء : بنتي فين يا باشا</strong></p><p><strong>الباشا : بضاعتي فين</strong></p><p><strong>شيماء : بضاعتك مع علي</strong></p><p><strong>الباشا : هاتوه</strong></p><p><strong>يدخل حارسان يحملان علي من كتفه غارقا في دماؤه</strong></p><p><strong>علي : المعلمه خدت البضاعه وخبتها يا باشا قالها قبل ان يفقد الوعي</strong></p><p><strong>شيماء : ده كداب البضاعه مش معايا هو سرقها علشان يبيعهالك</strong></p><p><strong>الباشا : اقعدي يا شيماء</strong></p><p><strong>تجلس شيماء ويقف حولها حرس اقوياء اشداء فترتعد : بنتى فين يا باشا هي ملهاش دعوه</strong></p><p><strong>الباشا : خدوها تشوف بنتها وبعد كده نتكلم</strong></p><p><strong>ذهبت معهم لتدخل غرفه داخل مخزن خلف الفيلا فتجد شهد عاريه تماما ويقابلها عامر عاري تماما ومربوطان بعمودان قريبان من بعضهما فتسرع نحوها وتحتضنها</strong></p><p><strong>شهد ببكاء حار : خلوا بابا ينيكني في كسي وطيزي ياما ?????</strong></p><p><strong>شيماء : عملت كده ليه</strong></p><p><strong>عامر ينزف من وجهه : ضربوني جامد</strong></p><p><strong>شيماء : انت ضيعت بنتك</strong></p><p><strong>عامر : مش انا ده هو</strong></p><p><strong>شيماء تنظر له باشمئزاز : كل ده علشان تعرص على بنتك .... مستخسر في بنتك عيشه نضيفه مع اللى بتحبه</strong></p><p><strong>الباشا : خلعوها هي كمان</strong></p><p><strong>شيماء تنزعج : لاااااااااا ... ابعدوا عني</strong></p><p><strong>الباشا : يا البضاعه وبنتك تروح .... يا اما هتكونى تسليتهم .... جهز الكاميرات</strong></p><p><strong>تنطلق شيماء لاسفل قدم الباشا تقبلها : ابوس رجلك مش انا اللى عملت كده .... سيبني اروح انا وبنتى واوعدك هعرف البضاعه فين</strong></p><p><strong>الباشا : دخلوا البنات اللى معاكم</strong></p><p><strong>يدخل مجموعة بنات لتجحظ عيون شيماء لأخرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت لحظات قاتله على شيماء عندما شاهدت البنات ... انها تعرفهن جيدا فهن متمرسات في التعذيب الجنسي</strong></p><p><strong>شيماء تنهار باكيه راجيه الباشا ان يرحمها لكن يسمعون اصوات ضرب نار</strong></p><p><strong>الباشا : اطلعوا شوفوا في ايه بره</strong></p><p><strong>شهد: هنموووت يامااااا</strong></p><p><strong>شيماء تجري على ابنتها لتحررها من وثاقها</strong></p><p><strong>الباشا : وفكرك ده هيخليني ارحمك انا مش هحلك الا والبضاعه معايا</strong></p><p><strong>يدخل طارق ومعه رجاله ورجال شيماء وهم معهم سلاح الحرس وكان الحرس يرفعون ايديهم خلف رؤوسهم</strong></p><p><strong>طارق : مش عيب يا باشا تصرف على عيال</strong></p><p><strong>شيماء تنجح في تحرير شهد التى تركض باتجاه طارق فتمسك بها احدى البنات لكن طارق يطلق عليها ليقتلها فتصل شهد في حضنه باكيه</strong></p><p><strong>الباشا : وهو انت كده خوفتنى ? فيشير بطرقعة اصبعه ليظهر رجاله من اعلى يحاصرون طارق والرجال</strong></p><p><strong>شيماء : يا باشا انا معيش بضاعة .... كمان انا لو معايا بضاعه هتبهدل ليه</strong></p><p><strong>طارق : متخافيش يا معلمه .... اوعى تفتكر انك كده كسبتنى فينادى سيكاااا</strong></p><p><strong>يظهر رجال اخرون وسيكا بالاعلى معهم يثبتون الرجال ويأخذون اسلحتهم</strong></p><p><strong>الباشا : لااا عجبتنى</strong></p><p><strong>طارق : كده نتكلم .... بت يا شهد حد لمسك</strong></p><p><strong>شهد : ايوه وتتحدث في اذنه ليطلق طارق النار على عامر فيقتله</strong></p><p><strong>شهد : ابااااااااا .... قتلته ليه</strong></p><p><strong>شيماء : اخرسي يا بت وكلمي جوزك عدل .... انا يا باشا مش هتكلم وملكش كلام معايا تاني ..... كلامك مع المعلم طارق جوز بنتي</strong></p><p><strong>الباشا : كده يا شيماء .... ماشي ..... تعالى يا طارق وخلي رجالتك يسيبوا رجالتي ولا اقولك صفوهم .... مانا مش بعلف فيهم علشان اتحط في الموقف ده</strong></p><p><strong>شيماء : نفذكلام الباشا يا طارق ..... الباشا هو البوس ومحدش يقدر ييجي جنبه</strong></p><p><strong>طارق : نور .... خد العيال دول كتفهم والبنات دول تعروهم ملط وتمشوهم</strong></p><p><strong>نور : بس كده .... امرك</strong></p><p><strong>طارق : اولا انا كل اللى يهمنى في الليله دي خالتي وبنتها يرجعوا معايا</strong></p><p><strong>يدخل الظابط : لا يا طارق محدش بيدخل هنا بدون اذن ويخرج بمزاجه</strong></p><p><strong>الباشا : اتأخرت ليه</strong></p><p><strong>الظابط : شيماء بريئه ..... البضاعه مع علي ..... انا أررته واعترفلي بكل حاجه .... وبالفعل رجالة المكافحه بيستخرجوا البضاعه</strong></p><p><strong>الباشا : تمام .... تعالى يا طارق ..... بص انت بتدخلك حطيت نفسك في موقف صعب</strong></p><p><strong>طارق : بس انت عملت مصيبه باعتداء عامر على بنته</strong></p><p><strong>الباشا : اسمع يلا .... مش عيل زيك اللى يهددني .... كمان عامر هو اللى اعتدى على بنته</strong></p><p><strong>طارق : صحيح يا شهد</strong></p><p><strong>شهد : انا اترميت في حضنه استنجد بيه لكنه استغل خوفي واعتدى علي</strong></p><p><strong>شيماء : صدقها يبني ده كان طول عمره معرص</strong></p><p><strong>طارق : وانا لسه عند وعدي يا خالتي</strong></p><p><strong>الظابط : هو احنا هنفضل كتير في الفيلم ده يا باشا</strong></p><p><strong>الباشا : خد شيماء وطارق وحقق معاهم .... اما الرجاله فيتم تجنيدهم .... اللى يثبت رجالة الداخليه بالشكل ده هنحتاجه معانا</strong></p><p><strong>نور : خخخخخ احا</strong></p><p><strong>طارق : انت بتقول ايه .... تجند مين فوء لروحك كده .... مش علشان انت ظابط هتتكلم براحتك .... سلاحكم يا رجاله يفضى في دماغ اي حد يقربلكم</strong></p><p><strong>الباشا : انت بتتحدانى بئا</strong></p><p><strong>طارق : لا اسمع انت انا هنا الاقوى وكلامك ده على نفسك .... انت مش ظابط والحوار ده كله فيلم ومكشوف اوي .... انت بتقول كده وانت عاوز تسرق البضاعه ..... مفيش داخليه عندها مخزن وبضاعه وسلاح وخطف وحتى لو انتم ظباط فانتم شمال .... ولا يا سيكا خليك مع الرجاله</strong></p><p><strong>سيكا : امرك يا معلم</strong></p><p><strong>الباشا : لا جدع .... عجبتني</strong></p><p><strong>طارق : انا مليش في الفيلم ده .... زي ما المعلمه شيماء قالتلك .... مفيش بضاعه ... واللى حصل في خطيبتي هنفخك عليه</strong></p><p><strong>الظابط : تنفخ مين يلا ... فوء انت بتكلم البوس</strong></p><p><strong>طارق : البوس يعني مش باشا وظابط ولا انت ظابط .... انتوا عصابه</strong></p><p><strong>الباشا : فعلا احنا عصابه</strong></p><p><strong>طارق : فين علي معزه</strong></p><p><strong>الظابط : وانت مالك بعلي</strong></p><p><strong>طارق : من الاخر كده الواد ده عامل مصيبه ولازم يتكلم</strong></p><p><strong>شيماء : مصيبة ايه</strong></p><p><strong>نور : الواد ده قتل واحده ست وعلى ما اظن محدش يعرف طريقها</strong></p><p><strong>الظابط : وانت عرفت ازاي</strong></p><p><strong>نور : بأمارة مانتم واخدينه من عند اخته مرات الراجل بتاعكم</strong></p><p><strong>...............</strong></p><p><strong>في منزل مجدي</strong></p><p><strong>يعود مجدي متأخرا وكانت زوجته نائمه فيدخل دون احداث صوت لكنه يتجمد حين سمع صوت من غرفة ماجده فيتحرك ببطء شديد وحذر الى مصدر الصوت ويفتح الباب ????</strong></p><p><strong>كانت ماجده تعلو قضيب مينا ابن اختها وتستمتع به في شهوه وغنج واستسلام تام للمتعه وتعجب مجدي بل ساغته الدهشه لأن صوتها واضح للعيان فهي تعلو وتهبط قضيب مينا وهي تكاد تصرخ من فرط المتعه ولا احد يتدخل بالرغم من بعد الغرف عن بعضها عدة امتار ومع ذلك ملامح وجه ماجده ذكرته بشهوته الصارخه فهو يكاد لا يمارس الجنس منذ عدة أشهر</strong></p><p><strong>مجدي ??? : زي مانتوا .... لما تخلصوا تعالوا انا عاوزكم في الصاله مستنيكم</strong></p><p><strong>حالة من الفزع تملأ غرفة ماجده عندما تفاجئا بمجدي يقف عند الباب وهو يراهم عرايا يمارسان المتعه الحرام</strong></p><p><strong>وقف مجدي مترددا بين ان يذهب او يواجههما لكنه اخيرا ذهب الى احد المقاعد المجاوره للسفرة</strong></p><p><strong>مينا : هنعمل ايه دلوقتي .... بابا هيقتلنا</strong></p><p><strong>ماجده استعادت هدوء انفاسها وارتدت روبها ليغطي عري جسدها لكنه لا يخفي تفاصيله المتجسده به : متخافش انا هتصرف معاه</strong></p><p><strong>مينا : هتعملي ايه</strong></p><p><strong>ماجده : البس الشورت بتاعك وتعالى</strong></p><p><strong>توقفت ماجده امام مجدي ليرفع رأسه مبعدا جبهته عن قبضته</strong></p><p><strong>مجدي يقف امامها ليصفعها فصرخت صرخه مدويه</strong></p><p><strong>مجدي : ازاي تعملي كده ... ومع مين ... ابن اختك ....وانت</strong></p><p><strong>مينا : انا وماجده بنحب بعض</strong></p><p><strong>يصفعه مجدي</strong></p><p><strong>مينا : ايوه بحبها</strong></p><p><strong>تخرج مارسيل من غرفتها لترى ماجده واقعه ولا ترتدى سوى روبها فقط : في ايه .... ايه اللى حصل يا مجدي</strong></p><p><strong>مجدي : الهانم اختك كانت مع ابنك زي المتجوزين .... الهانم هتفضحنا</strong></p><p><strong>مارسيل : طب اهدا يا حبيبي وهنلائي حل</strong></p><p><strong>مجدي في حالة هياج عصبي : حل ايه ... بقولك البيه نايم معاها .... ابنك بينيك اختك</strong></p><p><strong>ماجده : وانت مالك .... انا حره وملكش كلمه علي والبيت ده بيت بابا ... ولا انت علشان جوز اختي هتنسى انك عايش معانا كده</strong></p><p><strong>مارسيل : ما خلاص يا ماجده ... ده بدل ما تعتذري</strong></p><p><strong>ماجده تحدق في عيني مارسيل : انتى مصدقه نفسك</strong></p><p><strong>مجدي : انتى عندك حق .... من النهارده مش هقعد هنا تاني .... وانتى يا مارسيل علاقتي بيكي انتهت .... انا لا يمكن افضل مرتبط بواحده اختها اخلاقها زباله</strong></p><p><strong>مارسيل : انت بتقول ايه .... انت تعرف عننا ايه اصلا .... دي اخرتها .... عاوز تسيبنا .... مع السلامه الباب يفوت ١٠٠ جمل .... انا استحملتك كتير وانت كل همك شغلك وبس لكن احنا ملناش لازمه اصلا عندك .... تقدر تقول اخر مره لمستنى كانت امتى .... اخر مره خرجنا كانت امتى ...اخر مره قعدت معانا كانت امتى ... عاوز تسيبنا اتفضل ... واحنا كمان مش عاوزينك .... خدي مينا وادخلي اعملي اللى عاوزاه يا ماجده .... انا كمان هحصلك ... اصل البيت ده بئا يعر البيه .... نسيت اللى حصل زمان .... انا هفكرك لو كنت نسيت .... يومها ظبطتك انت واختي ولما وعدتنى تتقدملها دخل بابا وافتكر كلامك علي وكان المفروض تتجوز اختي مش تتجوزني انا</strong></p><p><strong>ماجده : ايه الكلام اللى بسمعه ده</strong></p><p><strong>مارسيل : خدي بئا الكبيره .... الدكتور الكبير المحترم ملهوش في الجواز كمان</strong></p><p><strong>ماجده : يعني انت خدعتني السنين دي كلها</strong></p><p><strong>مينا : اوباااا ده الموضوع كبير .... حد يفهمني</strong></p><p><strong>مارسيل : زمان كان ابوك بييجي عندنا كتير وكان على علاقه بخالتك والمفروض يتقدملها .... لما واجهته قال انه هيتقدم لماجده ويتجوزها واتقابلت معاه كذا مره لكن جدك ظبطنا لوحدنا وافتكر ان في حاجه ما بيننا</strong></p><p><strong>مجدي : خلاص يا دكتوره مارسيل</strong></p><p><strong>مارسيل : مش خلاص .... لازم ابنك يعرف انت عملت فينا ايه .... انت جيت تتقدم لماجده وحرمتنى من ريمون لما اتقدمتلي .... حرمتنى من حب عمري ....</strong></p><p><strong>مينا : ريمون مين</strong></p><p><strong>مارسيل : ريمون ابو صاحبتك ماريان</strong></p><p><strong>مينا : ????? احلفي</strong></p><p><strong>مارسيل : دلوقتي بعد عمري اللى ضيعته معاك وفي تربية ولادك جاي تقول هتسيبني .... في ستين داهيه</strong></p><p><strong>ماجده : يعني انت مش ضيعت عمر اختي وبس انت كمان ضيعت حبنا بانانيتك وغباءك .... ليه تخلينا نشك في بعض ونظلم بعض .... انت .... منك ***</strong></p><p><strong>لا يجد مجدي مفر غير انه يخرج تاركا المنزل بينما مينا يحتضن امه مارسيل ويهون صدمتها بحضن لا يشوبه شهوه</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>في شقة جوزيف تيتو</strong></p><p><strong>الشرطه تملأ المكان ويرفعون البصمات ويحاصرون المبنى الوحيد بالمنطقه والكللابب البوليسيه تتحرك بكل مكان</strong></p><p><strong>في القسم</strong></p><p><strong>الظابط : استاذ سيد ... انا استدعيتك علشان لئينا زوجة حضرتك</strong></p><p><strong>سيد في لهفه : فين ... وفين هي</strong></p><p><strong>الظابط : حضرتك هتتفضل معايا وهتشوفها بنفسك</strong></p><p><strong>سيد : هي مراتي حصلها حاجه</strong></p><p><strong>الظابط : للأسف يا استاذ سيد احنا لئينا زوجة حضرتك مقتوله في شقه في شيراتون</strong></p><p><strong>سيد مصدوم مما يسمع : وايه اللى يودي مراتي هناك</strong></p><p><strong>الظابط : للأسف لسه متوصلناش لحاجه بس جاري عمل اللازم وحضرتك سيد العارفين بالاجراءات</strong></p><p><strong>تتساقط دموع سيد ليدخل في بكاء حار ونحيب حاد</strong></p><p><strong>الظابط : حضرتك هنروح الشقه علشان تتعرف عليها</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>سحر : وانت ازاي متقوليش حاجه زي دي</strong></p><p><strong>محمود : كنت خايف حد يعرف حاجه وفتحي يتئذي</strong></p><p><strong>سحر : وانت ايش عرفك ان فتحي معملش كده .... انت غبي ... دلوقتى البوليس هيعرف وهيجيبوا فتحي وهيقول انك كنت معاه هناك</strong></p><p><strong>محمود : لو عملها هفشخه</strong></p><p><strong>سحر : واحتمال كمان يقول انه سابها ومشي وانت اللى جايب الموبايل يعني لبستك يا معلم</strong></p><p><strong>محمود : طب والحل</strong></p><p><strong>سحر : حل ايه ... البس بئا ... ادي اخرة لعب العيال بتاعك انت واصحابك .... خلي بالك الموضوع لابسك لوحدك</strong></p><p><strong>محمود : يصتدم بالواقع ويجلس مبهوت بما سمعه</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>فيلا الباشا</strong></p><p><strong>طارق : اظن كده جالك كلامي .... الخيانه بعيد عن خالتي</strong></p><p><strong>الباشا : خلاص ... زي ما هي ضيعتها انت تعوضهالي</strong></p><p><strong>طارق : بس انا مليش في الكار ده</strong></p><p><strong>الباشا : لأ انا عاوزك في شغل اتقل واهو تعوض الخساره</strong></p><p><strong>طارق : شغل ايه</strong></p><p><strong>الباشا : حتة السلاح دي جايبها منين</strong></p><p><strong>طارق : ??????</strong></p><p><strong>الباشا : اوعى تفتكر اني معرفش انك انت اللى مصنعها .... عديلي ١٥٠٠ حته وبكده نبئا خالصين</strong></p><p><strong>شيماء : قصدك طارق يصنع ١٥٠٠ حتة سلاح</strong></p><p><strong>الباشا : بالظبط كده</strong></p><p><strong>شيماء وشهد تنظران لطارق في قلق واضح على ملامح وجوههم</strong></p><p><strong>طارق : يعني لو عملتهملك هتسيب خالتي في حالها</strong></p><p><strong>الباشا : موافق</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>في منزل فتحي</strong></p><p><strong>يطرق الباب بشده فتفتح فريده ليدخل افراد الشرطه</strong></p><p><strong>فين فتحي قالها الظابط بحزم</strong></p><p><strong>فريده : الحئيني يا ماما</strong></p><p><strong>تخرج نجيه : في ايه يا حضرة الظابط</strong></p><p><strong>فتحي : خير يا حضرة الظابط</strong></p><p><strong>الظابط : انت فتحي</strong></p><p><strong>فتحي بثقة : ايوة انا</strong></p><p><strong>الظابط : انا معايا امر بالقبض عليك ... انت متهم بقتل مدام سهام ... ارجوك من غير شوشره تيجي معانا بهدوء</strong></p><p><strong>نجيه : قتل ايه وبتاع ايه ... انا مديرة مدرسة الثانوية المشتركه</strong></p><p><strong>الظابط : انا بنفذ الاوامر يا فندم وارجوكم بلاش مقاومه لصالحكم ...... هاتوه</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في القسم تم القبض على فتحي ومحمود والتحقيق معهم وتم ترحيلهم الى النيابه</strong></p><p><strong>في النيابه</strong></p><p><strong>النائب: يعني انت واصحابك كنتوا على علاقه بالمجني عليها</strong></p><p><strong>محمود : بالظبط كده وانا عملت كده علشان ابعد الشك عن صاحبي وانا متأكد انه اجبن من انه يدبح فرخه</strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong>سحر ? : محمود معملش حاجه .... هو خاف على فتحي .... ماما من زمان ليها علاقات كتير من ورا بابا ... حتى جوزي لفت عليه هو كمان .... مكانتش سايبه راجل الا كان لازم تعمل معاه علاقه ?</strong></p><p><strong>النائب : بس فرضا انه عمل كده فهو متهم باخفاء ادله</strong></p><p><strong>سحر : الادله كلها موجوده والتليفون بتاع ماما موجود</strong></p><p><strong>النائب : بس هو غير مكانه من مكان الجريمه للبيت وده في حد ذاته دليل على سوء النيه</strong></p><p><strong>سحر : بس محدش اتهمه</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>فتحي : انا مقتلتهاش .... كان في واحد في الاوضه هو اللى دبحها</strong></p><p><strong>ال</strong></p><p><strong>نائب : يعني انتوا طلعتوا وخلعت هدومك وانت على بعد امتار منها ومحستش ان في حد بيستغيث. او اي حركه غريبه</strong></p><p><strong>فتحي : هو ده اللى حصل</strong></p><p><strong>نائب : طب مفيش اي كاميره لمحتها في المكان تثبت كلامك</strong></p><p><strong>فتحي : معرفش بس لو في هتجيبه وهتجيبني</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>فريده : يومها فتحي نزل وهو زعلان وكان متضايق اوي من طريقة ماما معاه ومغابش كتير ولما رجع حكالي كل حاجه وانا مصدقاه .... صحيح مشاكله كتير بس ازاي يدبح وكمان فين سلاح الجريمه</strong></p><p><strong>النائب : السلاح تم العث.ور عليه بالقرب من مكان الحادث ومستنيين تقرير الطب الشرعي</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>نجيه : فتحي ابني لا يمكن يعمل كده ?? ... ارجوك يا سيادة النائب ابني برئ .... يومها اتخانقنا مع بعض بسبب تصرفاته وسهره الكتير وكل يوم والتانى يرجع سكران ولما رجع كان متضايق من نتيجة الامتحان لانه شال اربع مواد حتى انا حاولت اخفف عنه بس اتعصب واتضطرني امد ايدي عليه ... يا ريتني كنت سيبته وملمتهوش ???</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>النائب : حظك حلو يا فتحي .... المباحث لئت كاميره في اوضة المجني عليها وفتح الفيديو</strong></p><p><strong>شخص نائم على السرير وعند احساسه بقدوم احد اختبأ خلف الباب ودخلت سهام دون ان تشعر بشئ غريب ووقفت امام الكاميره تتأكد من عملها ولكن الشخص كتم انفاسها وهو يقوم بتجريدها دون مقاومه منها لكنها حين حاولت دهس قدمه قام بذبحها وبعدها تلثم وركض للخارج وبعدها ظهر فتحي</strong></p><p><strong>النائب : انت غلطت يا فتحي ٣ غلطات كان ممكن اي واحده توديك في داهيه الاولى انك اخفيت موبايل المجني عليها انت وصاحبك واللى كان لازم تسيبه علشان يتم تحديد مكانها من خلاله بس دي تهمه عقوبتها الحبس وممكن تخرج كمان .... والتانيه انكم مسحتوا البصمات اللى في المكان بس سلاح الجريمه وصلنا للجاني بالبصمات اللى عليه واضح من التقرير انه حاول يمسح بصماته لكن في بصمه متمسحتش غير انهم لئوا الدليل عليه ..... تالت غلطه وهي انك جريت ورا واحده اد امك وما شاء **** عليك من عيله محترمه اخت معلمة وام مديرة مدرسه .... حاول تصلح من سلوكك الفترة الجايه .... اكتب عندك .... قررنا نحن وكيل اول نيابة مصر الجديده الاتى</strong></p><p><strong>اولا ضبط واحضار المتهم الرئيسي في الجريمه وهو علي الشهير بعلي معزه للتحقيق معه فيما هو منسوب اليه من قتل السيده سهام</strong></p><p><strong>ثانيا : الافراج عن كل من فتحي ومحمود بضمان تحقيق الشخصيه ويتم الافراج عنهم من سرايا النيابه اذا ما وجد عليهم اي احكام اخرى</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>سيد : يعني انتى طول الفترة دي مخبيه علي عمايل امك .... سايباها تستغفلني وكمان تخلي جوزك يستغفلني هو التاني</strong></p><p><strong>سحر : مانت يا بابا اللى كنت عامل نفسك ناصح .... وكمان انت هتسيب اصحابك والجيران والبقال والمكوجي والجزار وكل واحد دخل البيت ده في حضورك وغيابك وتمسك في محمود</strong></p><p><strong>سيد : فعلا عندك حق .... هي جات على محمود واصحابكم .... حظها حلو ويمكن حظي انا اللى حلو علشان لو مكانتش حصلها كده كنت هقتلها بنفسي</strong></p><p><strong>سحر : على اساس انك كنت داري بحاجه .... لولا اللى حصل مكنتش هتصحى اصلا .... ياما خلتك تضربني علشان تخليني اسكت وعلى طول كنت بتنفذلها طلباتها .... فاكر لما كنت بقولك انا عاوزة اتكلم معاك وتكلمك هي فتضربني</strong></p><p><strong>محمود : انا عن نفسي اسف يا عمي واوعدك انى هحافظ على بنتك وخلاص اللى كانت مسببه مشاكل عند رب كريم هو اللى هيحاسبها</strong></p><p><strong>سيد : كده .... انتوا شايفين كده .... اسمع يا محمود ... انت لما اتجوزت بنتى اعتبرتك ابني اللى كنت بتمناه من الدنيا بس بعد اللى حصل لازم تشوف مكان ليك ولمراتك .... انا مش عاوزكم معايا</strong></p><p><strong>سحر : بتطردنا يا بابا .... برضوا بعد كل اللى حكتهولك جاي علي برضوا .... هو انا مش بنتك ? ... انت ايه .... لو انا لقيطه قول ....انا بنتك ولا مش بنتك</strong></p><p><strong>سيد : بصراحه بعد اللى عرفته مش عارف</strong></p><p><strong>سحر : ي**** يا محمود .... انا موافقه اعيش معاك في بلدكم .... هتعلم شغل وعيشة الفلاحين .... هخلصلك يا محمود ومش هخلي راجل تاني يلمسني ... هربي بنتي صح ومش هيكون في حياتي غيرك انت وبنتك .... اما انت يا بابا ولا مش بابا ... اشبع بحياتك لوحدك .... انا هدخل الم حاجتنا ومش عاوزة اعرفك تاني ولو جالي خبرك مش هزعل عليك والاسود ده مش هلبسه تاني</strong></p><p><strong>محمود : استنى بس يا سحر ... معلش يا عمي متزعلش منها</strong></p><p><strong>ينظر له سيد ويتجه للبلكون ليلقي بنفسه منتحرا</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في منزل فتحي</strong></p><p><strong>نجيه : الحمد**** يبنى انها عدت بخير ... خش استحمى على ما اجهزلك الاكل ... انت اكيد على لحم بطنك</strong></p><p><strong>فريده : اظن بعد كده نسمع الكلام</strong></p><p><strong>فتحي : الحمد *** ... انا مش هعمل حاجه تزعلكم تاني</strong></p><p><strong>نجيه تحتضن ابنها بقوه : ي**** يا فريده جهزي السلطه عقبال ما اجهز الغدا</strong></p><p><strong>يدخل فتحي ويجلس في البانيو وهو يرجئ رأسه للخلف ويشعر بدفء المياه ورحيق المعطرات ( يا ترى محمود وسحر عاملين ايه .... انا لازم اعزيها .... الندل مينا فين كل ده .... معقوله ميسألش حتى علينا .... دي الجرايد مخلتش .... وفين باقي الشله .... معقوله .... بعد السنين دي كلها مش هلائي حد فيهم يقف جانبي .... انا مش هركز غير في مستقبلي .... انا لازم انجح وهشتغل حتى مدرس .... انا هخلص واطلع ارتاحلي يومين واروح اعزي سحر وبعدها اقطع علاقتي بيهم كلهم ... دول شوية عرر ميستاهلوش اني اعبرهم )</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>بعد فتره</strong></p><p><strong>في منزل جابر</strong></p><p><strong>هبه : ايوه يا ستي فاضلك سنه وتخلصي</strong></p><p><strong>سوزان : طب مانتى فاضلك سنه وتدخلي الجامعه .... هو الواد بتاعك عمل ايه</strong></p><p><strong>هبه : نجح وجاب ٨٠ %</strong></p><p><strong>طارق : مين بئا هو</strong></p><p><strong>تتفاجأ الأختان بالأخ الثائر</strong></p><p><strong>هبه في ذعر : دادادا .... ده اخو واحده صاحبتي</strong></p><p><strong>سوزان : بس يا طارق هو كل حاجه خناق</strong></p><p><strong>طارق : طب مين هو ومش هزعل</strong></p><p><strong>هبه : نبيل اخو صاحبة سوزان</strong></p><p><strong>طارق : طب وماله ... خايفه من ايه</strong></p><p><strong>هبه : بجد .... يعني لا هتمد ايدك ولا هتتخانق معانا</strong></p><p><strong>طارق : يا بت انتى اختي ومن حقي احافظ عليكي ويضمها في صدره بحنان لتتعجب هبه وتنظر لسوزان المبتسمه</strong></p><p><strong>هبه : انت اوى مره تحضني كده</strong></p><p><strong>طارق : امسكوا مع انكم متستاهلوش بعد اللى شوفته ويضع علبتان علبه في يد كل واحده لتقوم كل منهما بفتح علبتها لتجد سلسله ذهبية عيار ٢٤ قيراط وخاتم واسوره</strong></p><p><strong>سوزان في فرح : انت احسن اخ في الدني وتقبله في خده</strong></p><p><strong>بينما تعلقت هبه به من شدة الفرح وقبلته كثيرا حتى تلامست شفاههم دون شعور لتجد نفسها تحتضنه بقوه</strong></p><p><strong>هبه : طب مانت جدع اهو .... امال مربيلنا الرعب ليه</strong></p><p><strong>طارق : ي**** اجهزوا علشان هاخدكم اجيبلكم لبس جديد وكل اللى نفسكم فيه هعملهولكم واتصلي عالواد بتاعك ييجي يقابلنا هو واخته علشان انا عازمكم بره</strong></p><p><strong>سوزان : كمان .... ايه ده كله ايه ده كله .... انت ورثت ولا لئيت كنز ولا ايه حكايتك</strong></p><p><strong>طارق : حاجه زي كده</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في منزل مراد</strong></p><p><strong>الفرحه هي عنوان الجميع فاليوم نجحت نيفين ونجح نبيل وناديه تحدد يوم فرحها</strong></p><p><strong>نجوى : كان نفسي مراد يكون معانا ?</strong></p><p><strong>نبيل : ايه يا نوجا يعنى احنا نخلع الاسود علشان نسود حياتنا</strong></p><p><strong>نيفين عالهاتف : بتقولي ايه ... بس مش سامعه .... بجد .... طب امتى .... خلاص هنجهز ونقابلكم</strong></p><p><strong>نبيل : في ايه</strong></p><p><strong>نيفين : اخو الجو عازمنا بره</strong></p><p><strong>نبيل : رامبو هيعزمنا</strong></p><p><strong>نيفين : يا رب يسمعك</strong></p><p><strong>نبيل : على ايه الطيب احسن</strong></p><p><strong>نجوى : مين دول يا ولاد</strong></p><p><strong>نيفين : ابنك يا ستي بيحب بنت معاه في المدرسه والبنت دي اخت صاحبتي واخوها عاوز يقابله وعازمنا بره</strong></p><p><strong>ناديه : و**** وكبرتي يا بيضا</strong></p><p><strong>نبيل : على اساس اني مش كبير</strong></p><p><strong>ناديه تضع يدها اعلى قضيبه : لا كبير وواحشني ?</strong></p><p><strong>نبيل : امشي ... ده مش بتاعك دلوقتى ... ولا نادر مش مكيفك</strong></p><p><strong>ناديه في ارتباك : ماله نادر</strong></p><p><strong>نبيل : تخيلي يا ماما الهانم بتروحله البيت</strong></p><p><strong>ناديه : وفيها ايه ما خطيبي وهيتجوزني</strong></p><p><strong>نيفين : ولو حصل حاجه ومتجوزكيش نتفضح</strong></p><p><strong>ناديه : لا هنتجوز .. ويرقص الجميع على اغنية هتجوز لسعد الصغير</strong></p><p><strong>نجوى : ياااااه يا ولاد ... انا كنت نسيت الضحك خالص</strong></p><p><strong>نبيل : بهمس في اذن نيفين .... على اساس جوز صاحبتها مشافش شغله معاها</strong></p><p><strong>نيفين : ???? و<strong>** انت مصيبه انا هدخل اخد شاور ... اجهز ي**</strong></strong></p><p><strong>نبيل : لا هشور معاكي ونجهز</strong></p><p><strong>ناديه : عادي كده</strong></p><p><strong>نجوى : اصلها انضمت للقايمه ?</strong></p><p><strong>ناديه : نيفين ?</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل عامر</strong></p><p><strong>شيماء : ي**** يا شهد طارق جاي ياخدك خلصي انتى بقالك ساعه في الحمام</strong></p><p><strong>شهد تخرج بالبرنص مفتوح : حاضر ياما خلصت هعمل شعري بس بالمكوه واجهز</strong></p><p><strong>شيماء : مش مصدقه نفسي ... معقوله بعد ده كله عامر يتقتل كده وطارق يبئى هو راجلنا ويبئى هو المعلم وانا المعلمه شيماء اقعد في البيت كده</strong></p><p><strong>شهد : ما خلاص ياما .... انسي ... انا لما صدقت خلاص هتجوز طارق وانتى بعدتى عن القرف ده اللى كنا فيه .... بس ابويا عمل معايا كده ليه</strong></p><p><strong>شيماء : مكانش ابوكي .... عامر كان عقيم مبيخلفش</strong></p><p><strong>شهد : ???????.... انتى بتتكلمي بجد</strong></p><p><strong>شيماء : جه الوقت اللى لازم تعرفي فيه الحقيقه .... زمان كنت انا وخالتك جملات خاربنها سوا .... كنا نمشي في الشارع نتعاكس من طوب الارض .... لغاية ما جابر اتجوز جملات وعامر اتجوزني ... في ليلة الدخله اتفاجئت بعامر مبيعرفش وجاب اصحابه فتحوني وعشت بعد كده سنين عمري في سواد .... لغاية ما في مره شوفت عامر بيخبي حاجه فاستنيت لغاية ما نزل ... انا فاكره اللحظه دي زي دلوقتي .... دخلت فتحت الدولاب ولئيت طربة حشيش فخبتها ورا الدولاب ولما رجع قلب الدنيا عليها بس انا عملت نفسي معرفش حاجه وفيوم جاله ناس يهددوه منهم واحد شكله استغفر **** العظيم يقطع الخلف وكان بيضرب في عامر لغاية ما قطع نفس ساعتها كنت في الاوضه مرعوبه من اللى شايفاه وفاكره انى عملتها على نفسي كمان .... المهم مرت ايام وانا كنت خايفه ومرعوبه لغاية ما عامر خف ورجع شغله تاني وهو كان زي التايه ونزلت روحت لخالتك وحكتلها وساعتها قالت بهزار ...( انتى على كده بئيتي تاجرة مخدرات هيهييي) .... انا الكلمه رنت في ودنى ومن حظي كان عالتليفزيون فيلم الباطنيه وشوفت ازاي بيبيعوا الحشيش فقولت لاااا ده كنز ونزل علي من السما وفعلا قطعت الحشيش وكان صنف مطلوب ساعتها ونطيف وبئيت انزل كل يوم من ورا ابوكي واتطقست وعرفت الحشيش بيتباع بكام واشمشم على حد عاوز حته او سنه او قرش وفيييين بعد ييجي اسبوعين لئيت اتنين اصحاب بيتكلموا انهم مش لائيين وفضلت ماشيه وراهم لغاية كوبري باغوص وهناك وقفتهم وافتكرونى شرموطه بس انا عرفتهم انى ممكن اجيبلهم الحشيش بس هيكون اغلى من العادي فوافقوا وفعلا قولتلهم يقابلونى عند نفق احمد بدوي بعد ساعه وهما لما صدقوا ودفعوا وكنت مبسوطه اوي بالفلوس ومن ساعتها بئيت ابيع لغاية ما الحشيش خلص والفلوس اللى كانت معايا كانوا كتير فنزلت مكان كله بتوع مخدرات وقدرت اعرف مين الكبير بتاعهم وقابلته وادانى كل اللى عاوزاه وكان اسمه شاهين ... المعلم شاهين كان راجل له هيبه ومحدش كان يتنيله كلمه لغاية ما فيوم قال انه عاوز يتجوزني ... منكرش ساعتها خوفت لكنه فرشلي البحر طحينه وعملي من الحبه قبه وسكت خالص بس بعد كده عرفته انى متجوزه وعرفت انه عارف عامر وانه مستحلفله علشان البضاعه اللى ضيعها فقولتله كل اللى حصل فاتبسط لشطارتي وسامح عامر بس كان لازم ادفع التمن وكان التمن انه يخلف مني ولو ولد هيطلقني من عامر ويتجوزني ولو بنت هيصرف عليها وجيتي وكان بيديني فلوس بالعبيط وعرفني عالباشا اللى بعد مامات شاهين بئا يتعامل معايا وش</strong></p><p><strong>شهد : ???? ... يعني انا كل السنين دي عايشه مع واحد مش ابويا .... ومعرفتنيش ليه</strong></p><p><strong>شيماء : كنت خايفه يا بنتي ليحصلنا حاجه اصل ابوكي كان رغم حبه لي بس مكانش بيرحم حد يخالف كلمته وكمان لو كان حد عرف كنتى هتعيشي ازاي</strong></p><p><strong>شهد : طب على كده سابلي حاجه</strong></p><p><strong>شيماء : من ناحية ساب فهو ساب مخزن مخدرات كبير وانا حطيت ايدي عليه علشان ولاده ميخدهوش ويضيع حقك وليكي في ذمتى ٢٠ مليون جنيه</strong></p><p><strong>شهد : يا وليه ... انتى معاكي ٢٠ مليون مليم حتى</strong></p><p><strong>شيماء : يا بت بتكلم جد وانا هديهم لطارق يشغلهم واهم بتوعك في الاخر والواد مخه حلو ودخلنا في سكة السلاح وده كار بحره ملهوش اخر</strong></p><p><strong>شهد : بس انا خايفه ياما</strong></p><p><strong>شيماء : اوصل بس للزعيم واحط ايدي في ايده وساعتها لا الباشا ولا مليون باشا يهموني</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>قام طارق بجوله تسوقيه مع اخوته وخطيبته بسيارته الجديده واللذين لم يتركوا محلا تجاريا او ترفيهيا او حتى مول تجاري واشتروا الكثير من الملابس و بعض اجهزة المحمول ايفون واندرويد حسب طلب كل واحده وكان كارت الائتمان ينوب عن النقد بالدفع حتى انتهوا بعد ساعات ليتقابلوا بنيفين واخيها في احدى مطاعم المول والذي تميز بالفخامه والخدمه المميزه منذ دخولهم محملين بالحقائب حتى جلوسهم على طاوله كبيره تساع لعشرة افراد</strong></p><p><strong>نيفين : زوزو حبيبتي .... عملتي ايه يا زوزو</strong></p><p><strong>سوزان : نجحت واخويا بالمناسبة دي خرجنا نتفسح</strong></p><p><strong>نيفين : وايه كل الشنط دي .... كده تنزلي من غيري</strong></p><p><strong>سوزان : اخويا يا ستي هو اللى اشترالنا كل حاجه</strong></p><p><strong>هبه : ? ازيك يا نبيل ?</strong></p><p><strong>نبيل : انا كويس وينظر بقلق لطارق ويمد يده لمصافحته</strong></p><p><strong>طارق : ? بئا انت بتستغفلني</strong></p><p><strong>نيفين : على فكرة محافظ عليها وملهوش سيرة غيرها</strong></p><p><strong>طارق : انا بس كان ييجي ويخش زي الرجاله ويكلمني</strong></p><p><strong>هبه : مانا كنت خايفه منك</strong></p><p><strong>طارق : يعني عملتوا حاجه غلط</strong></p><p><strong>نيفين : لالالالا ... محصلش .... انا منبهة عليه</strong></p><p><strong>نبيل : اقسملك ما حصل غير اننا كنا بنشوف بعض في المدرسه ولو في حاجه كنا هنجيب المجاميع دي</strong></p><p><strong>طارق : طب خلاص حيس كده انا عازمكم انتوا واهلكم الخميس الجاي على فرحي ونعلن خطوبتكم وخلى بالك هتجيب معاك شبكتها</strong></p><p><strong>نبيل وهبه طغى الفرح على وجوههم وقلبيهما فتحولت الجلسه لضحك وغمزات وسعاده</strong></p><p><strong>النادل يضع الكثير من السلطات والاطباق المزينه حتى توسطهم السمك والجمبري والاستاكوزه</strong></p><p><strong>طارق : كلوا كلوا انا عاوز الاكل ده يتنسف</strong></p><p><strong>شهد : تعيش يا حبيبي .... انت بجد مفيش زيك اتنين .</strong></p><p><strong>طارق : كلي علشان دول سفاحين ميغركيش منظرهم</strong></p><p><strong>نيفين : شوفت لما سمعت كلامي .... اهو **** حلهالك وهتتجوز حبيبة القلب</strong></p><p><strong>نبيل : بجد اخوها ده راجل بجد</strong></p><p><strong>سوزان : مبروك يا هوبا .... الواد هيموت عليكي شوفي بياكلك بعينه ازاي</strong></p><p><strong>هبه : دي اسمها سيطره ?</strong></p><p><strong>سوزان : ? ماشي يا مسيطر انت يا هوبا يا جامد</strong></p><p><strong>شهد تضع السمك بفم طارق وتحولت الجلسه لهمسات ولمزات عليه</strong></p><p><strong>بعد الغداء تفرقوا جميعا وكل واحد انفرد بحبيبته</strong></p><p><strong>شهد وطارق وحدهم</strong></p><p><strong>نبيل وهبه تجولا بالمول</strong></p><p><strong>نيفين وسوزان يستعرضان ما اشترته سوزان</strong></p><p><strong>واخيرا تجمعوا وعادوا لمنازلهم</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في منزل سيد</strong></p><p><strong>سحر ومحمود مع ابنتهم</strong></p><p><strong>سحر : اخيرا خلصت من اكبر كابوس في حياتي</strong></p><p><strong>محمود : انا مش لائيلك كتالوج بصراحه امك تتقتل وابوكي ينتحر وبتغنى وترقصي ومشغله مهرجانات عادي .... الناس تقول علينا ايه</strong></p><p><strong>سحر : كسم الناس .... هما كانوا بيدافعوا عني ولا بيحوشوا ابويا عني .... يا حبيبي اللى بيعيش عالخوف من الناس هيفضل طول عمره خايف ..... انا خلاص اتحررت من خوفي</strong></p><p><strong>محمود : طب اهدي علشان خاطري .. علشان خاطر بنتنا ... اهدي خالص</strong></p><p><strong>سحر : انا عاوزاك تيجي معايا نطلع شهادة الوفاة وبعدها ..... هاتل محفظته كده</strong></p><p><strong>محمود : انتى عاوزة تعملي ايه بس</strong></p><p><strong>سحر : انا هفلي الاوراق اللى هنا واللى في المكتب مش هخلي يمكن سايبلنا عكمه نعيش عليها</strong></p><p><strong>محمود بتنهد وملل : وبعدين</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في منزل حاتم</strong></p><p><strong>ندى : كل ده حصل واحنا ولا على بالنا</strong></p><p><strong>مصطفى : والبت سحر دلوقتى متعرفيش من الصدمه اتجننت ولا ايه</strong></p><p><strong>ندى : **** يكون في عونك يا محمود</strong></p><p><strong>مصطفى : الواد فتحي بئا بعد ما خرج لا حس ولا خبر</strong></p><p><strong>ندى تتصل على فتحي</strong></p><p><strong>ندى : ازيك يا فتحي .... فينك يبني</strong></p><p><strong>فتحي : بخير .... انتى ايه اخبارك قالها متأثرا لفراقها فكانت يوما ما خطيبته</strong></p><p><strong>ندى : و**** لسه صاحبك قايللي</strong></p><p><strong>فتحي : صاحبي مين</strong></p><p><strong>ندى : مصطفى هو في غيره</strong></p><p><strong>فتحي : اه معلش نسيت</strong></p><p><strong>ندى : انا عارفه انك زعلان علشان اللى حصل بس انت السبب ومتنكرش انا عرفت كل حاجه</strong></p><p><strong>فتحي : كنتي عاوزة حاجه يا ندى</strong></p><p><strong>ندى : خد صاحبك سلم عليه اهو</strong></p><p><strong>مصطفى : كفاره يا توحا</strong></p><p><strong>فتحي : متشكر</strong></p><p><strong>مصطفى : ايه رأيك لو نتقابل .... هعزمك عزومه متحلمش بيها</strong></p><p><strong>فتحي : لا متشكر ... وياريت متتصلوش بي تاني ... انا مش عاوز اعرف حد منكم تاني وقام بغلق الاتصال</strong></p><p><strong>فريده : تدخل غرفته مالك بتزعأ ليه</strong></p><p><strong>فتحي : ابدا ناس من الشله في الجامعه ... انتى عامله ايه</strong></p><p><strong>فريده : انا خلاص بكره مروحه ... جوزي جاي بكره</strong></p><p><strong>فتحي : على **** متنسيش ان ليكي اهل</strong></p><p><strong>فريده : خلي بالك من ماما يا فتحي ... هي على فكره بتحبك وعاوزه مصلحتك</strong></p><p><strong>فتحي : ماشي ... متخافيش عليها ... انا مش هخليها محتاجه حاجه</strong></p><p><strong>فريده : وانت هتزورني ولا لما تصدق تخلص مني</strong></p><p><strong>فتحي لا يستطيع السيطره على نظراته : يا بخت جوزك بيكي</strong></p><p><strong>فريده تعض شفتها السفلى : عيب يا واد ... هو انت لسه محرمتش</strong></p><p><strong>فتحي : هي ماما فين</strong></p><p><strong>فريده : في المدرسه يا سيدي عندها لجنة تفتيش</strong></p><p><strong>فتحي : وانتى مش معاها ليه</strong></p><p><strong>فريده : انا واخده اجازة اصلا علشان كنت بجهز شقتي .... اما ادخل اخدلي شاور لحسن مش طايقه نفسي من المشاوير .... عاوز حاجه</strong></p><p><strong>فتحي : لأ شكرا</strong></p><p><strong>بعد قليل سمع فتحي صوت خرير المياه فبدون تفكير نزع كل ملابسه ودخل الحمام ليستغل عري اخته</strong></p><p><strong>فريده : بتعمل ايه ... لا يا فتحي ... ابعد</strong></p><p><strong>يقيد فتحى حركة فريده بكلتا زراعيه حتى تمكن منها لينزلق قضيبه دفعه واحده باقصى فرجها فتتوقف عن المقاومه بعد شهقه واهه اتعبت شهوتها فخارت قواها مستسلمه لفتحى بل وسندت ايديها على الحائط متراجعه بمؤخرتها للخلف لتسهل عليه وتنظر له في هياج متمكن من نظراتها فتثيره أكثر ببراءة شهوتها فيمسك نهديها بين كفيه ليتراق اصابعه مع حلماتها التى طالت وتحكرت بينهم ليمتص رحيق شفتيها ويدفع بخصره طاعنا خصرها ليذوب قضيبه باعماقها فيشعر بسخونة مياه متعتها تغلف قضيبه بمزيد من العصر فيمسك خصرها ويقوم مع مزيد من السرعه برهزها حتى صدرت انفاسها أهات شبقه معلنه له عن متعه لا يخطئها ابدا فيزيد من الرهز مع صفعات خصره بخصرها فيرفعها لأعلى قليلا فترفع قدميها لتربط بهما خصره فتطيل قضيبه المتحجر بداخلها فتنتفض لتعانقه بشده غارزة اظافرها بظهره فيقوم بضغط قضيبه للأخر حتى ينزل شحنته التى اهتز لها جسديهما ليتنهدان ويصارعان من اجل التنفس حتى هدئا و هنا ادركا ما فعلاه فنظرا كليهما لبعضهما فتقابلت شفاهما في قبله صريحه اعتلى لها السيف ليدخل خمده فيكررا ما فعلاه لمرات حتى تحممت فريده من مني اخيها بينما ارتخى هو ليركع لاعقا فرجها وباقي جسدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>الجزء الحادي عشر</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>تمت خطوبة مريم في اجواء عائلية بسيطه وبعد الاحتفال عاد الجميع لمنازلهم</strong></strong></p><p><strong><strong>اليوم التالي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : تاتاتاتا .... اخبار القمر ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : أهلا .... عامل ايه يا جميل</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : كنت عاوز هديه لبنوته حلوه زيك كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : قصدك ميلفايه مش بنوته بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : مفرقتش كتير المهم انها عاجباني</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ادخل هات اللى انت عاوزه وملكش دعوه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : كنتي جامده اوي في السواريه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : وانت عينك دي مبتشبعش ... مش عيب اللى عملته واحنا بنرقص .... افرض حد كان خد باله ... كان هيبئى منظري ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : هو انا عملت حاجه ... انا كنت بعاين الفستان بس وبشوف خامته حلوه ولا اي كلام ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : طب اسكت علشان في زبون داخل</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد جوله في المكان</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : حلو الطقم ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : لمين يا شقي .... وكمان فتله .... شكلك مدلعها اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : لغاية دلوقتي لسه ... بس حبيت اشوفه عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : بتحبها اوي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : الحقيقه مش حب ... بس عاجباني وعاوز ادوق</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : وهي معجبه بيك ولا</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : انا مفيش واحده مش معجبه بي ... يعني انتى مثلا مش معجبه بي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ولو معجبه ايه المشكله ... شاب جريء حرك راجل وكمان بتعرف تتكلم مش جوز الخيبانين اللى مضيعه عمري عليهم</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ونسيتي اهم حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ايه هي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : مش رجاله ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا بحسره : انت يمكن بتقولها هزار لكن للأسف دي الحقيقه .... المهم ... مش هيرجع ... علشان متجيش بعد ما تقضي مصلحتك عاوز ترجعه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : لااااا انسي ارجع مين .... مش انا اللى اختار وارجع في كلامي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : انا بنبهك بس علشان النوع ده لما بيتلبس مره بيتطبع على صاحبته</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : طب ما توريني بيتطبع ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا تضربه بقبضتها بحنان : بس يا واد ... انسى اني اوريك اشيائي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : خلاص لو حصل حاجه هرجعه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : بس لو لبسته انا مينفعش غيري يلبسه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : طب ما تجيبي بروفا وتقيسيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : اطلع بره ياض انت</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ليه بس</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : علشان انت واطي ومش متربي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : خلاص ربيني انتي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : هو انا لو بعرف اربي كان ابني طلع بالشكل ده الكل شاكك في امره</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : خلاص اعلمك تربي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : انت جايبه لصاحبتك ولا لصاحبة مامتك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : بكام الاول</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : علشان خاطرك انت هدوهولك بتمنه ٥٠٠ جنيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ياااااه امال بسعره كام</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا ١٢٥٠ جنيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : انا من النهارده هشتري مكنة خياطه وقماش واعمل كلوتات بس ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ????? همووووت خلاص ????</strong></strong></p><p><strong><strong>قام مينا بدفع ثمنه : ممكن توصليه هديه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : اديني العنوان</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : انتى اللى هتديني العنوان .. من غير كلام عاوز اشوفه عليكي النهارده</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : مش شايف انك جريء بزياده حبتين</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : وانتى عاجباني بزياده اوي ... ومتخافيش ده سرنا يا بيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ??? ماشي .... هبعتلك اللوكيشن .... متدنيش رقمك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : انا معايا رقمك .... هكلمك شات</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا بغنج : بس يكش تطلع</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : انا غير ... شاو يا بيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>في شقة طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>يتم التجهيز لفرح طارق وشهد ويتم تعليق الانوار وتزيين الشرفات</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : الهمه يا رجاله عاوز الانوار في الشارع كله</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : اخيرا يا شيماء يختي .... انا مستنيه بفارغ الصبر اشوف ابن طارق اللى هيجمعنا تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : ابنك راجل اوي يا جملات يختي .... البت هتموت عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : ومين سمعك .... هو كمان هيموت عالبت</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : تعالى يا سوزان شيلي عني</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : ايه كل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : كل دي لحمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : ليه التعب ده ماحنا هندبح</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : احنا هندبح لاهل الحته لكن دي للعريس ... ولا مش هتعملوله العشا</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : انا خلصت رص النيش</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : وانا خلصت رص المطبخ ... ي**** علشان نفرش اوضة النوم</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : تتفقري يا بنت الفقرية ... انتى متدخليش الاوضه قبل دخلتك</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : ايوه ليلبسك عفريت ?</strong></strong></p><p><strong><strong>??????</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ما تضحكوني معاكم</strong></strong></p><p><strong><strong>كده الانوار زي ما طلبت</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : قلبظ ... حاسب الاسطوات وتعالى</strong></strong></p><p><strong><strong>قلبظ : حاضر يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>سيكا : يبني عمرها ما تتعمل كده ... هات انا هعلقها</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : سيب اللى في ايدك وتعالى شيل السلم معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : انا جعت</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : انا بعت اجيب اكل وزمانه على وصول .... ايوه كده **** ينور يا اسطوات</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : تعالى يا طارق علق معايا الستاير</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : عقبال ما اعلقلك ستايرك يا قمر</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه في اتصال : معلش يا بلبل مش هينفع دلوقتي اول ما نخلص هكلمك</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يدخل غرفة النوم مع سوزان ويصعد درجات السلم ويمسك بالستارة لكنه يجد امامه جبلين من العجين الابيض يتخللهم وادي ضيق يفصل بينهما فينهار ثباته ليصعد قضيبه لأعلى بينما تراه سوزان فتبتلع ريقها وتتلعثم وتجحظ عيناها</strong></strong></p><p><strong><strong>ينزل طارق بعد تركيب الستاره وهو ينظر لها بينما نظرها مثبت على قضيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق بصوت هادئ : حاجه تاني هتتعمل</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : هااا ? ... اه الستارة التانيه اهي هتعلقها عالشباك هنا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : مالك</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : مفيش بس انت واضح انك تعبان اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ينظر لشق نهديها وهو يقول ... ان جيتي للحق تعبان اوي ... بس هانت كلها بكره وارتاح خالص ... يتمتد قضيبه اكثر ليمد يده ليعدله داخل بنطاله .... انا خلاص ركبتها بس امسكي السلم كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تسند السلم بينما هو ينزل ليدخل كاملا في حضنها فتنظر له بابتسامة خجل بينما تترك يداها السلم لتغلقهما وهي تضع رأسها على كتفه : هتوحشني اوي .... اوعاك تنساني ومتجيش تتكلم معايا .... انا مليش حد بفضفض معاه غيرك ... انا بحبك اوي يا طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : اتأكدي انى عمري ما هبعد عنك ويقبل رأسها</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر له سوزان في ضعف يثقل جفنها فتدمع عينيها : مش متخيله انك خلاص هتبات بعيد عننا ومتخدنيش في حضنك لما احتاجلك ?</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يحضنها بقوه ليرفعها قليلا عن الارض بينما هي تجهش في البكاء</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : ايوه ايوه اتسهوكي يختي</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بس يا جزمه دي اختي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : انتى بتعيطي يا زوزو</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تمسح دموعها : لاا ابدا بس من الفرحه عيطت اصل طارق غالي اوي عندي</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : مالك يا زوزو اوعى تكون زعلتها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بس يا بت انتى متولعيهاش ... سوز حبيبتي ومحدش هيعرف يفرقنا</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : يا سلااام ... لما سوزان حبيبتك انا ابئى ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : بس يا بنت الهبله ... معلش يا روئه سامحنى هجوزك الهبله .... اخوات وبيحبوا بعض متبئيش زي الحربايه وتخربي بينهم</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : **** يكون في عونك يبني</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : الاكل وصل يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : جهزه واحنا جايين</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل رشاد</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت ريم غرفتها القديمه قبل زواجها ثائرة مما فعله زوجها</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : مش راجعاله لو انطبقت السما عالارض</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : ليه بس يا بنتي ... حصل ايه بس</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : البيه اروح الئاه مع عيله بيديها درس في سريري</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : يا نهار اسود قالتها وهي تقرع صدرها</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يطلقني ويجيبلي مهري ونفقتى ورجوع مش راجعه .... بئا يسيبني انا ويبص للمفعوصه دي ... اتاريه كل يوم والتانى اجي اقربله يتحججلي مره تعبان مره مرهق مره مصدع وكان بيلمسني بالعافيه</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : طب اهدي يا بنتى وابوكي هيكلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يطلقني ومش هرجعله</strong></strong></p><p><strong><strong>رشاد : اسمعيني يا بنتي .... انا طبعا معاكي في كل اللى قولتيه ... بس عاوزك تهدي خالص وانا هجيبلك حقك لغاية عندك تالت ومتلت ... سيبيها يا منى لوحدها دلوقتي ترتاح</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : حاضر يا حبيبي بس انا هفضل شويه وجايه وراك</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : لا روحي انتي يا ماما ... انا عاوزة اكون لوحدي شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>تخرج منى بينما تقف ريم لتنظر للمرأة وتنظر الى جسدها الممشوق بثنياته المثيره وجمال وجهها الملائكي ( الغبي .. كل ده ورايح لعيله .... اما وريتك يا شعبان الكلب مبئاش انا )</strong></strong></p><p><strong><strong>وهنا يدخل الشيطان تفكيرها لينال منها ?( وانتى معصبه نفسك ليه .... طب ما تعملي زيه ... هتطلقي ... طب ليه تطلقي ... المثل بالمثل ... هو خانك مع عيله خليه هو كمان يرجع يلائيكي مع عيل ولو فتح بؤه واجهيه ... انتى مبتشوفيش الطلبه بيركزوا فيكي ازاي ولا بناطيلهم المنفوخه بازبارهم عليكي .... انتى كمان بتدي دروس ... المرادي هتديله درس عمره ما ينساه ..... اهدي كده خالص وشوفي حد من الطلبه اللى بتديهم دروس واغويه ... اكيد مش هيرفض وخصوصا ان كلهم هيجانين عليكي )</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم ( بس ساعتها ممكن يفضحنى او يهددنى ويجيب زمايله )</strong></strong></p><p><strong><strong>? : ( طب ما هو لو عمل كده هتتمتعي ... بطلي هبل هو يعني شعبان فيه الرجا ... ده حتى بدل ما يمتعك راح يتمتع ... متخافيش وخدي بعضك وارجعي بيتك دلوقتي واتصلي على الطلبه اتطمنى عليهم واللى عاوز يحسن مجموعه او ريح ومحتاج درس مش هيرفض عرضك سواء كان فلوس ولااااا ... انتى وشطارتك بئا )</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم ( تصدق صح ... انا ارجعله وادلعه واخليه يبعد عن البنات واديله القفا المحترم اللى يخليه يحرم )</strong></strong></p><p><strong><strong>?: ( وفكرك لما يبعد عن البنات هياخد على قفاه لو شافك مع غيره .... بالعكس خليه هو مع البنات علشان متبئاش حجه عليكي وفكرة انك تدلعيه انسيها ... هو يعنى كان فكر فيكي ... ده ميستاهلش طفرك )</strong></strong></p><p><strong><strong>تقتنع ريم بالفكره وتنهض اتنفيذها</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : رايحه فين</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : هرجع بيتي ... انا مش هتطلق ... يطلقنى ويتسرمح براحته .... لا انا هعلمه الادب</strong></strong></p><p><strong><strong>رشاد : لأ خشي اوضك ... انا كلمته وهو جاي وهعلمه الادب وهيطلقك علشان يعرف قيمتك</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : لا يا بابا انا هرجع معاه .... هو مش هيتعدل الا لما اعلمه الادب بنفسي</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : ناويه على ايه يا بنتي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم ( هنيكه في افكاره ) هتعرفوا بعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>............</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل محمود</strong></strong></p><p><strong><strong>تقف سحر امام مرائتها تتزين لتصبح بأبهى صورها وهي تتراقص على اغنية من غير ليه لمحمد عبد الوهاب</strong></strong></p><p><strong><strong>بينما محمود بالحمام يزيل شعر عانته واسفل ابطيه ويزيل شعر ذقنه ليتهيأ لليله مع جميلته سحر وبعد ذلك اغتسل وتعطر باجمل العطور ليمضمض فمه بمزيل لروائح الفم الكريهه ويرتدي البرنص دون ملابس وهو يدخل ليبادل زوجته الرقص وهما في حاله من الثورة على مجتمعهم الضال الذي يريد النيل منهم ويجعلهم في اسوأ حال لكن تمردهم جعل من ذكور جيرانهم يقفون بالشبابيك والشرفات يتابعون مجون افكارهم ويفركون اقضابهم على خيالاتهم المريضه فلكل خيال حكايته مع ذلك الجسد الفتان في حين يقترب محمود من الشباك ليغلقه جيدا ليقطع على المتابعين متعة نظرهم لجسد زوجته فيحسدونه عليها وهم يتخيلون ما يحدث من تلك الاصوات والعبارات غير الواضحه</strong></strong></p><p><strong><strong>في حين غرفة محمود التى تحتويهم لا يسمع بها الا صوت المتعه من لعق ومص فتغير جسدهما غارات المتعه المتبادله فيردون باهات متعه وشبق متبادله لتجنح سحر من فرط المتعه في سماء الخيال لتطير بشبقها بعيدا لاعلى طبقات الشبق الجنسي بينما يعتدل محمود ليوجه لها صاروخه ليهجم على وجدانها فتنهار دفاعاتها بصرخات متتاليه ينطلق معها مني الذكور رجالا وشبابا ومراهقين بينما يمتص محمود شفتيها ليستقبل شبقها ومتعتها داخله فيغلق عليها جميع السبل لتهرب من حصاره الممتع فتذوب معه لتتعلق برقبته وتحول الحصار من وجدانها لجسده فتغلق عينيها متخيله كم من القضبان يهاجم فتحاتها لتشعر بمتعه اكبر بينما يغلق محمود عينيه ليتخيل ندى التى طالما احبها بين احضانه فتطلب المزيد والمزيد والمزيد وهو يرى ندى تركض بعيدا لتجذبه سحر لتدخل احضانه اكثر فتتحد به لينغرس عموده الثاقب باعماقها فيصل لاماكن لم يصلها من قبل ويمتلئ فرجها عن اخره لتشعر بالمزيد من المتعه فتفيض عسلا تلو العسل لتغرق قضيبه كليا بشهدها لتطلب منه امتلاء فرجها بسائل المتعه ليدخل رأسه فوهة رحمها فتعتلي باصوات المتعه ليصل قضيبه للهدف فينفجر مملئا فرجها بالسائل المطلوب ليقبلها وهما يتنهدان فيستقبلا زفيرهما في رئتيهما حتى شعرا بالحاجه للهواء لينهض محمود ليفتح الشباك ليمتلئ صدرهما بالهواءبينما يتم تدمير حصون الجيران من ذكور وفتيات لما يروه فسحر تتمتد عاريه تماما بجسدها الثلجي امام انظار الذكور بينما محمود يقف بقضيبه الطويل الموجه لأعلى ليغري به الفتيات من المراهقات والزوجات المحرومات من الجنس سواء مطلقات او ارامل او حتى زوجات لذكور دون فحوله فتجحظ عيونهن متمنيات ولو لحظه منه بداخلهن بينما يحسده الذكور بتمتعه لذلك الجسد فيقفز محمود بجوار سحر وهو يهمس لها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : الجيران بيبصوا علينا</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر بغنج ودلع مفرط : خليهم يمتعوا نظرهم ... ده اخرهم يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : بس في بنات بيبصولي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : يا حراااام .... شاورلي بس على اي بنت فيهم وانا اجيبهالك تحت زوبرك هيهييييء</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : إلعب</strong></strong></p><p><strong><strong>يسمعان صوت بكاء ابنتهما لتنهض سحر مسرعه وهي ترتدي روب قميصها على جسدها المضيء فتجحظ العيون وتخيب الأمال لفقدانهم متعة النظر بينما يمسك محمود قضيبه ليعلو برأسه وهو ينظر لاحدى الفتيات التى تبادله النظر وتخرج له ثديها المتوسط الحجم وتلعق حلمتها وتمرقه بغمزه تصلب لها قضيبه فتركه واقفا شامخا لتغنج له وهي تضحك بميوعه وتغلق شباكها بعد تأكدها من ملاحظته لها وانه يبغيها كما هي تريده</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في احد المولات يلتقي نادر بناديه وهما يبحثان عن متعتهم فيدخلون الاماكن الخاليه لسرقة الاحضان والقبلات ولا يشغل بالهم ما قد يحدث لينتهيا من التجول ويركبان السياره لينطلقا الى شقته فهو يعيش وحيدا لبعده عن اهله ليتفاجئا بابن عمه شعبان</strong></strong></p><p><strong><strong>نادر : شعبان ... مقولتليش يعني انك جاي</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان ينظر لناديه : معلش اتخانقت مع ريم وسبتلها البيت</strong></strong></p><p><strong><strong>ناديه : طب تعالى وصلني يا نادر</strong></strong></p><p><strong><strong>نادر: استني ... ايه اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : اصلها ظبطتنى مع</strong></strong></p><p><strong><strong>ناديه : معلش واضح ان الموضوع كبير ... تعالى وصلني وكمان الوقت اتأخر</strong></strong></p><p><strong><strong>نادر : هرجعلك تاني ... متمشيش</strong></strong></p><p><strong><strong>يقوم نادر بتوصيل ناديه ويعود لابن عمه فيجده قد غادر المكان فيتصل عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>نادر : ايه يبني فينك</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : ابدا اتصلوا بي اهلها وروحتلهم وانا دلوقتي داخل عليهم</strong></strong></p><p><strong><strong>نادر : ابئى طمني عليك طيب</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل جابر</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات وسوزان وهبه يرقصون على موسيقى الافراح في حنة طارق وشهد بينما شيماء تأخذ جانبا تتذكر فيه حياتها وماضيها مع عامر وشاهين</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : حبيبي يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>شاهين : يااااااه انتى رجعتيلي شبابي تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : بنتك محتاجه لبس وخلاص المدارس عالابواب</strong></strong></p><p><strong><strong>شاهين : امسكي دول ... هاتيها المره الجايه ... نفسي اشوفها اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : بجد يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>تدوي صوت طلقه ناريه ليسقط شاهين قتيلا</strong></strong></p><p><strong><strong>تنزل دموع شيماء لتذكرها والد شهد وكيف كانت تعشقه بالحرام بينما يستغلها عامر لتوفر له متعته والعيش دون عمل</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : مالك يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : تمسح بظهر اصبعها دموعها : ابدا يا جابر بس افتكرت المرحوم ابو شهد كان نفسه يشوفها</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : **** يرحمه ... مش ناويه ترقصي لبنتك وتفرحيها ... شايفه اختك مبسوطه ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر له شيماء متفاجئه بطلبه : ماشي يا جابر بس ترقص معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر بفرحه : دا يوم المنى يا شوشو .... بااااااس شغل مزيكا بلدي يبني</strong></strong></p><p><strong><strong>يتفاجأ كل الموجودين بالمعلمه شيماء تتوسط الشارع لترقص يجاريها جابر</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : ماماااا ??</strong></strong></p><p><strong><strong>يتجمع الجميع حولهم فترقص جميع العائله فرحين ومتفاجئين بما تفعله شيماء فهي ترقص كما الراقصات المحترفات ولا يوجد بجسدها ترهلات سوى بطن تهتز بكرش بسيط اسفلها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يأخذ مكان جابر ويضع العصا خلف رقبته ليرقص مع خالته التى ترقص وترسم نغمات الموسيقى بالتواء جسدها لتنحت الفرحه والمتعه والشهوه في نفوس الجميع</strong></strong></p><p><strong><strong>انتهت الموسيقى بل الفرح كله ليبارك الجميع لهم</strong></strong></p><p><strong><strong>في غرفة سوزان التى تقف بالشباك تشعل سيجاره</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه: خلاص بكره طارق هيتجوز ونبيل هيخطبني</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : اه هيتجوز ?</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : مالك يا بنتي ... اللى يشوفك يقول كان عشيقك مش اخوكي</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تتذكر اجمل اللحظات بينها وبين طارق حين كانت توقظه وحين كان يلبسها الهدايا وحين شلت ووقف سندا لها لم يتركها وكان يطمئن بنفسه عليها وحتى لحظات تبادل الشهوه بينهما لتسقط دموعها تغرق خديها</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : سوزان انتى بتعيطي</strong></strong></p><p><strong><strong>تنتبه سوزان فتمسح دموعها محاوله تغيير شعورها بالفرحه : لا ابدا بس مش مصدقه انه خلاص هيبعد عننا</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : لا وهيتجوز شهد حبيبة القلب</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : سيبينا لوحدنا يا هبه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : تعالى شوف اختك بتعيط</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : طب سيبينا واقفلي الباب وراكي</strong></strong></p><p><strong><strong>تخرج هبه لتنطلق سوزان الى حضن طارق وهي تبكي بحرقه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يمسك بوجهها لينظر اليها فهو يبادلها نفس المشاعر فيضمها بقوه الى حضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : انت بتعيط ?</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : مانتى كمان بتعيطي ? ولا ناسية انى بحس بكل حاجه بتحسيها</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : طب انا بعيط علشان هتسيبنا خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : وانا مش بعيط دي عيوني اللى بتعيط بتساعد عيونك</strong></strong></p><p><strong><strong>تبتسم سوزان وهي تبكي لتحضنه بقوه : انا بحبك اوي يا طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : يعلم **** لو مكنتيش اختي كنت اتجوزتك انتى</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر له سوزان متفاجئه كلماته : وانا موافقه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يضم رأسها لحضنه : شوفتي لما ضحكتى ضحكت الدنيا ازاي ... انا كمان بحبك اوي ويعلم **** انه مش مجرد حب اخوات</strong></strong></p><p><strong><strong>سمعت سوزان تلك الكلمات لتنطلق شفتاها لتلتهم شفتاه فيحضنها طارق وهو يشعر بهزة قويه تنطلق بداخله فيجري الدم بعروقه فيبادلها القبلات الحاره حتى توقفا</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : بحبك وتحضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : سيدي يا سيدي .... انا كمان عاوزه شويه من المحن ده</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بس يا بت كلمي اختك كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : انا مش بكلمها هي انا بكلمك انت ... وكمان امسح احمر الشفايف ( تنظر لسوزان التى تخجل وتنظر في الارض ) اللى على وشك ده ??</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يمسح وجهه وشفايفه وينظر لها : ده مش احم شفايف ده شربات ? وينزل بكفه يلامس خدها ... بطلي شئاوه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : بئا انا اللى بتشائى</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : خلاص روح يا طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : لأ ويقبلها امام هبه قبله سريعه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : وده اسمه ايه انشاء ****</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات من الخارج تنادي : تعالي يا هبه ساعديني</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : حاااضر يا مامااا ... انا جايه اهو وخرجت وهي تنظ لهما في دهشه ... اوعوا تتشاءوا تانى</strong></strong></p><p><strong><strong>??????</strong></strong></p><p><strong><strong>يتبادل طارق وسوزان النظرات ليتوجه الى الباب ويغلقه فتنطلق سوزان مجددا في فرحه الى قلبه فيلتحمون في قبله ساخنه الهبتهم لتندمج سوزان بطارق وهي تحضنه بشده وتضم رأسه حتى لا يبعد شفتاه عن شفتيها فيشعر طارق بانفاسها الساخنه ليتمرد قضيبه فيرتطم بملابسه فيقاومها ليتلامس مع بطن سوزان لتتسارع انفاسها وهي تشعر بخيط من البلل يلهب فرجها فتصدر اناتها الملتهبه فيفيقا على طرقات الباب لتدخل هبه وهي تفهم ما سمعته من الخارج فتعدل سوزان ملابسها وهيئتها ويداري طارق قضيبه المنتصب فتنظر لهما بتحدي لينطلق طارق خارجا</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : ممكن اعرف ايه ده وازاي حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : بس يا بت ده اخويا</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه تقترب من جسد سوزان المرتعش والتى تحاول ازاحة نظرها عن هبه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : على كده طلع راجل ولا هيكسفنا</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تنظر لها جاحظة العين</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : عالعموم انا مليش دعوه ... بس خافي لحد غيري يعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : يعرف ايه محصلش حاجه اصلا</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : ???</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : اه طلع راجل اوي ... ارتحتي</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : مانا عارفه انه راجل اوي وتحيطها بذراعيها لتقبل رقبتها</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : ابعدي يا هبه انا مش ناقصه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : خلاص لما يناموا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>في شقه بمكرم عبيد تجلس مرثا منتظرة مينا بعد ان ارسلت له العنوان في محادثة واتساب سرية بينهما لتسمع صوت جرس الباب لتذهب مسرعه لتفتح الباب مختبئه خلفه ليدخل مينا بسرعه وتغلق خلفه</strong></strong></p><p><strong><strong>ينظر مينا لها وهي ترتدي الطقم الداخلي الفتله ليصدر صافرات الاعجاب</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : واااو جامد اوي ... على كده مين اللى جابلك الحاجات الحلوه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : بطل رخامه وقولي ... تشرب ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : في خمره</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا باندهاش : انت بتشرب</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : لو معندكيش انا جايب التموين معايا ليخرج قطع الحشيش من جيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ? طب تشرب ويسكي ولا شامبانيا</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : واين لو في</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : في ? .... تعالى جوه لتفضحنا</strong></strong></p><p><strong><strong>يجلس مينا على كنبة الانتريه ويبدأ في فرك الحشيش بالسجائر ليلف العديد منها</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : كاسك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : دانتى طلعتى مصيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : الشقه دي بتاعتك ولا مأجراها</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : بتاعتي بس يوسف ميعرفش عنها حاجه اصلها كانت بتاعة اخويا قبل ما يهاجر وانا اشتريتها منه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : بس حلوه ... تسوالها كام على كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : مش غاليه ٨ مليون بس</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : بس ? ... لا فعلا رخيصه .... وعلى كده كام واحد جه هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : تصدق ان انا استاهل ... ي**** قوم روح</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ليه بس يا عسل انت</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ليك حق تفكر في وحش ... انا مجيتش هنا من ساعة ما اشتريتها ودي اول مره ادخلها علشانك اهئ اهئ</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا يضمها : حقك علي ... اشربي بس وانسي ... احنا جايين نفرفش ولا نزعل بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : قول لنفسك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : بس بجد يوسف جوزك مش بيقربلك</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : بلا نيله ... البيه همه المستشفى والعيانين اكتر مني والبيه التانى طالع منسون وبيتكسف من خياله</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : لاااا انتى حكايتك حكايه ... امسكي ... شدي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : لا انا مليش في البتاع ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : جربيه هيعجبك اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : لا يا عم انا اخاف منك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : وحياة امك ... امال انا جاي ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : علشان اوريك الطقم علي ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : وانا قتيل اللى جوه الطقم</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : هتعمل ايه يا مجنون وتركض بعيدا عنه</strong></strong></p><p><strong><strong>يركض مينا خلفه ليلحق بها في احدى الغرف فيحاصرها بالحائط ليهاجمها بشفتيه على شفتيها وهو يتفحص بيده جسدها وطراوته</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : مينا فوء ... انا زي امك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : هو انا لو ماما زيك هعتئها</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا ممسكا بنهديها مطلقا قبلاته على رقبتها مغرقها بوابل من القبلات التى اشعلت شهوتها</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : اااه بالراحه يا مينا مش كده ... مش هطير منك</strong></strong></p><p><strong><strong>ينزل مينا حمالة الصدر ليتعرى صدرها بالكامل فيلتهم حلماتها بين شفتيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا تعض على شفتها حححح مممم اااه بالراحه تقولها بينما حلمتها المتصلبه تتمتع بلعق لسان مينا لها</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : جامده اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : طب تعالى الاوضه احسن اااه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : وهنا ماله</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : جوه عالسرير هنكون براحتنا</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : قدامي يا وحش</strong></strong></p><p><strong><strong>تدخل مرثا احدى الغرفه بينما مينا يدخل بها وهو يحضنها من الخلف في حين تتمتع مرثا بلمساته لتنام امامه على طرف السرير ليتجرد مينا من جميع ملابسه فتجحظ عينا مرثا وتبل شفتاها بلسانها حين رأت قضيبه الشاب القوي بعروقه النافره لتنظر له بشهوه فتنزل على ركبتيها وهي تضم قدميه في حضنها بينما لسانها يحضن قضيبه لعقا فتغرقه بلعاب شهوتها فيمسك مينا برأسها ليدخل قضيبه كاملا بفمها الصغير فتشعر بالاختناق لكنه يخرج ويدخل قضيبه فتعضه من رأسه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اااا مش كده</strong></strong></p><p><strong><strong>تنهض مرثا متجرده من الطقم الذي لم يغطي شئ اصلا ليظهر فرجها في بريقه ليعلن عن شبقها ولوعتها فينزل مينا ليلعقه بنهم فتصرخ مرثا باهات المتعه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : حححححح ااااا اااااا كمااااان ااااا اااا لسانك حلو اوي ياااااااااااه اخيرا حد لمس كسي ححححح نيكني يا مينا دخل زوبرك الناشف جواه ححححححح</strong></strong></p><p><strong><strong>يقف مينا رافعا قدميها ليمسك بقضيبه : ادخل زوبري فين</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : في كسييي ححححح</strong></strong></p><p><strong><strong>ينطلق قضيب مينا كالصاروخ ليفجر شهوة ذلك النفق الضيق</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا تجحظ عيناها : اااااااا حلوووووو اااااااا كسي بيتناااااااااك ححححححح نيكني نيكني نيكني نيك كمااان ااااااه اوعى تجيب هدبحك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اجيب مين يا قطه انتى هتتفرمي</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : ايوححححح زوبرك زوبرك زوبرك نييييييك تنطلق اولى دفعات سوائلها لتعلن رضاءها عما تشعر به من نشوة عارمه تكتاح كل جوانحها وهي تصرخ من فرط الشبع فهي لم تتوقع قوة مينا الجنسيه انت حبيبي نيك اوي انا مراتك ... نيك يا حبيبي انا مش هسيبك ... فينك يا شرموط تيجي تشوف عيل اصغ من ابنك وهو بينيكني حححححح تنطلق الدفعات تلو الاخرى ليصرخ فرجها طلبا للترطيب</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : كسك مولع يا لبوه .... انا من ساع ما شوفتك قولت لازم اركبك</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : اركب براحتك ... وقت ما تحب تعالى ونتمتع سوى ااااا اااااااا كماااااااااان تلتف بقدميها حول خصره وتتعلق به لتسجنه داخلها</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا بعد منتصف الساعه من الجماع : هجييييييييييب</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : هاتهم جوه ححححححححح سخنين اوي يحححححح تقبض بجانبي فرجها على قضيبه لتنزل شهوتها للمره لا تعلم دورها وتفك عنه الحصار فارجه ذراعيها وهي مستمتعه فتجحظ عينها وهي تشعر بقضيب مينا يخترق دبرها .... لاااأ ايييييي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : فكرك الطيظ دي متتمتعش ... هو يوسف بينيكك فيها ولا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مرثا : لأ ده انا اللى بريحها ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اهو جه اللى يريحالك ?</strong></strong></p><p><strong><strong>................</strong></strong></p><p><strong><strong>اليوم التالي تجمع الاصدقاء بدعوه من سوزان لفرح اخيها ليعلن خطوبة نبيل بهبه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ولا يا فتحي ... مش ده اخو نيفين اللى بيخربأها</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : تصدق هو .... بس البت خطيبته مزه جامده</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ما اختها صاروخ ولا نسيت</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : اقولك ايه ... انا اما صدقت بعدت عنكم ... انت قاعد جنبي ليه وينظر لمصطفى التى تجلس بجواره ندى فنهض ليبارك العروسين وغادر</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : انا مبسوطه اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : مش اكتر مني .... مش مصدق نفسي ... اخيرا هخرج واجيلك واشوفك براحتي</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : مرروك يا ولاد ... انت هتاخد حته من قلبي</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ايه يا نيفو مش ناويه انتى كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : هو فتحي فين</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : مشي من شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : خليه يتصل بي الندل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : مالكم بتتكلموا بعيد ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : مبروك لاخواتك ... عقبالنا</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : لا انسى ... فين سح هي لسه مجاتش</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اهي جات هي ومحمود ... واااو دي بئت جامده اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : اه يا زباله .... عمره ما هيعقل</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : زوزو حبيبتي .... كويس انى شوفتك بخير</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : متفكرنيش كانت ايام داهيه لا ترجعها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : مبروك لاخواتك يا سوزان</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : **** يبارك فيك .... ي**** انا عاوزة اتصور معاكم كلكم</strong></strong></p><p><strong><strong>يتجمع الجميع</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : امال فتحي فين</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : مشي</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزاز تنظر لنيفين خساره .... طب ي****</strong></strong></p><p><strong><strong>تم الفرحه والخطوبه وكانت ليله جمعت كل القلوب</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>الدخله</strong></strong></p><p><strong><strong>يدخل طارق وشهد شقتهم بينما توصيه شيماء عليها لينفرد اخيرا بحبيبته بل زوجته الأن ليحملها ويدخل بها غرفة نومهم</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : طارق .. هتعمل ايه يا مجنون ... اااه طارق ... طارق ... طار</strong></strong></p><p><strong><strong>يقبلون بعضهم في نهم ويتقلبون يمينا ويسارا على السرير</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ي**** اخلعي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : تؤ ... خلعنى انت ... قالتها كعاهره تتلقى الاجر</strong></strong></p><p><strong><strong>يمسك طارق بالجرار ليفتح السوسته لينزل عنها فستانها بينما اصابعه تتوخل بين الزرائر لتفتحها ويتجرد من كامل ملابسه</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : سيبني همتعك تنزل على ركبتيها لتلتقط قضيبه داخل فمها تمتصه كالقحاب فيستقيم طارق من المتعه بينما شهد تلعق قضيبه وتلاعبه داخل فمها شافطه فتحتها كشفاط العصائر</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يمد يده ليصعدها على السرير فتسرع شهد لتنام على ظهرها فاتحه رجليها ليدخل بينهما طارق بعموده</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : ااااححححح تبتسم وهي تقول نيكني يا حبيبي وتتلوى كالافعى لتمتص شفتيه وكانها هي من تقوم بامتاعه وليس العكس</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بحب.......ك</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : نيك يا حبيبي نيك مراتك حبيبتك</strong></strong></p><p><strong><strong>ظل طارق يجامع شهد لعشرات الدقائق حتى افرغ بداخلها سائل الحياه</strong></strong></p><p><strong><strong>......</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء في غرفة شهد تنام على سريرها لتلمح هاتفها فتمسك به لتفتحه وتتفحصه لتفتح الذاكره فتتفاجأ بصور ابنتها العاريه وصور قضبان مختلفه مرسله اليها فتفتح الواتساب لتجد ما اشاب شعرها واثار شهوتها ... صور وفيديوهات لشهد وهي تصور نفسها وتقوم بالعاده السريه وصوتها وهي تقول : شوف كسي مشتاق لزوبرك ازاي وتفتحه وفي فيديو اخر تجد عامر يعتليها ويضاجعها من الامام وهي مستمتعه وتطلب المزيد</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : ????? يا بنت الشرموطه يا شهد</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>الجزء الثاني عشر</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل مراد</strong></strong></p><p><strong><strong>يعود الاهل بعد خطوبة نبيل وهبه</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : مبروك يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : يقبل يد نجوى .... معلش يا ماما انا عارف انها مش من مستوانا</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : مش مهم ... المهم انكم بتحبوا بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : انا خلاص على اخري .... انا هدخل انام</strong></strong></p><p><strong><strong>ناديه : انا كمان داخله انام</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : تعالى يا نبيل انا عاوزاك</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : خير يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : قولي يا بلبل ... انت بتحب خطيبتك بجد ولا ناوي تلعب</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : عاوز اقولك انى من بعد ما عرفتها بطلت اعرف حد تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : طب تعالى</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت نجوى الاوضه لتفتح خزانتها لتخرج صندوق خشبي به مصاغ ذهبي</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : خد الاسوره دي اديهالها هديه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : يااااه دي قديمه اوي .... تجيبلها كام دي</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : الاسوره دي اديتهالي حماتى يوم ما اتخطب لمراد ... دلوقتى انا بديها لخطيبتك وعاوزاك تقولها تديها لخطيبة ابنكم بعدين يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : حاضر يا ماما ويحضنها بشده</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : ي**** روح علشان تنام .... علشان هتصحى تخرج خطيبتك</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : حاضر يا ماما تصبح على خير</strong></strong></p><p><strong><strong>خرج نبيل بينما جلست نجوى تفكر في حياتهم وتتذكر الماضي عندما تزوجت مراد وكان شهر العسل يعج بالسهرات والشذوذ سواء بين زوجها والرجال او بينها وزوجاتهم وكيف كانت تعيش مع مراد الذي كان يتمتع بحياته كشاذ ويعود ليمتعها حتى نتج نبيل بعد سنوات وبعد ان انجبت ناديه من اخيها ونيفين من اخيه لذلك هي تشعر انه يحل محل ابيه لتنهض وتذهب لتطمئن على ابناءها فتجد ناديه ونيفين يغضون في نوم عميق وتذهب لنبيل لتجده يتحدث لخطيبته وينهي المكالمه ويستعد للنوم</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : انت لسه صاحي يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : ماما .... تعالي انا كنت لسه هنام</strong></strong></p><p><strong><strong>تدخل نجوى معه بالسرير تحت الفراش وهي لا تزال بفستان السهره القصير وتتكئ على كوعها وهي تنظر له بابتسامه عريضه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : مالك يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : عاوزة اقولك على سر بس متجبش سيره لحد</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل يعتدل في جلسته بجوارها : اتفضلي يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : بس اوعدنى الاول</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : اوعدك يا ستي ايه هو السر اللى مخليكي سهرانه ومش عارفه تنامي</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : انت ابن مراد الوحيد</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : يا خبر .... حتى ناديه</strong></strong></p><p><strong><strong>تهز نجوى رأسها بالايجاب : زمان خالك اعتدى علي لما لجأتله بسبب تصرفات ابوك ولما ناديه جات للدنيا انا خوفت اقوله بس حاولت معاه كتير لغاية ما عمك نام معايا واحنا سكرانين وبئا يجيلي كل يوم ونتج عن كده نيفين ولما خالك اتجوز بئيت اروحله وبئت علاقتنا ببعض كويسه واستغليت كده وخليت ابوك ينام مع مرات خالك من وراه ونتج عن كده انها حملت في نادر وبئيت مبسوطه اوي واكتشفت حملي واللى انت نتجت عنه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : ??? انتى بتتكلمي بجد ... يعني نادر اخويا من بابا ونادية اختى منك يعني .... يعني نادر ابن خالي هو اخويا من بابا واخو ناديه منك</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : بالظبط كده</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : يا خبر اسود .... دي ناديه هي اللى علمتنا النيك</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : انت بتقول ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : بقول اللى سمعتيه .... ناديه بعد طلاقها علمتني النيك ولما كنا بنروح لخالي البيت نادر اتقرب منها وعلمته يعني انا ونادر نيكنا اختنا ناديه</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى بلا مبالاه : وايه يعني مانت يا واد كنت بتنيكني ولا نسيت وكمان كنت بتجمعني معاها</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : هو انتى امنا ولا ايه بالظبط .... انا اول مره اشوف ام كده .... هو انتى مش همك لو حملت من حد فينا</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : انا ولا يهمنى كلامك ده ... هو وهي نتيجة الحرام لكن انت ... ابن حلال مصفي .... انا عاوزاك تتجوز هبه بسرعه وتخلفلي حفيد ابن حلال .... اوعى تعمل زي ابوك .... انت هتتجوز معايا هنا ومش هتطلع من اوضتك الا وهي حامل</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل حدث له بلاهه مما يسمع : هو اللى سمعته ده صح .... يعني انتي عاوزانى اتجوز بس علشان كده</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : يا حبيبي انا قررت امنع الحرام في بيتي .... اللى عمله ابوك مش عاوزاك تكرره ... البنت واضح انها بنت حلال وبتحبك وعلى فكره بئا اخوها عجبني اوي لما حكم عليك تخطبها وانا بحكم عليك تتجوزها وان كان على نيفين ولا ناديه فهما كده كده ميلزمونيش انت بس اللى تلزمني .... هما من الحرام .... عمك ياما استغلني وخلا ولاد عمه واصحابه ينهشوا في لحمي وكان على طول بيهددنى وخالك جابلي ولاد عمي وولاد خيلاني علشان يعمل من لحمي فلوس .... انت ابن مراد وبحبك انا حبيت ابوك اوي وانت اللى باقيلي منه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : بس ناديه ونيفين ذنبهم ايه دول اخواتى ومقدرش اقاطعهم</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : يا حبيبي انا مش عاوزاك تقاطعهم ... انا عاوزاك تقطع اي حاجه بيستغلوك فيها ... انا عارفه انك بتحب وبتعشق نيفين وعارفه انها بتستغل شهوتك وبتمارسوا سوا بس انا مش عاوزه المأساة تتكرر ... ابعد عنها في الموضوع ده وعاملها كأخت وبس</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : من الناحياتى اتطمني يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : بجد يا نبيل ... يعني هتبعد عنهم وتتجوز حبيبتك</strong></strong></p><p><strong><strong>يبتسم نبيل لارضاء والدته : ايوه يا ماما اوعدك</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى تفرح وتضمه لصدرها بامتنان : انا مبسوطه باللى سمعته ... عاوزاك من بكره تفسح خطيبتك ومتخليش في نفسها حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : هي بتشكرك عالاسوره على فكره</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى تبتسم : وانا كمان بشكرها انها خلتك تتعدل وتبعد عن القرف اللى كنت فيه</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>صوت طرق قوى ازعج العماره بأكملها ليفتح طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : خير يا خالتي في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء بانفعال : فين شهد</strong></strong></p><p><strong><strong>تخرج شهد : خير ياما احنا لسه حتى مكملناش</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء تخرج هاتف شهد : ايه اللى شوفته ده ... بص يبني انا لازم اعرفك الحقيقه كلها علشان متقولش خدعناك وتفتح له الاستوديو فيشاهد طارق ما جعله اشتعل بلهيب النار لينفعل بشده</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بتستغفليني يا بنت الكلب .. بتتناكي من ابوكي</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : مش ابوها يا طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : مش ايه ... امال ابوها مين</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : ابوها</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : بلاش ياما ارجوكي</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : وانتى لفيتي على جوزي ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : هو مش انا ياما .... بعد اللى حصل بيني وبين طارق جالي واستغل انى كنت لوحدي وعمل اللى عمله طااااخ</strong></strong></p><p><strong><strong>صفعها طارق بشده ليجرها من شعرها وهو يركلها</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : الحئيني ياما هيموتنى</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : اهو نبئى خلصنا منك ومن قرفك</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : ابوس رجلك يا طارق انا شهد حبيبتك ااااه حرام عليك انا مراتك</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : تستغفليني ... عملتى نفسك بنت بنوت واستغفلتيني ... بتتناكي من طوب الارض وخلتيني اقتله علشان تداري على عملتك .... انتى مؤخرك ١٠٠ ألف جنيه هيوصلك لغاية عندك</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد ترتعب : لا يا طارق ارجوك ... انا اسفه ... انا بحبك ومش هعمل كده تاني ... ارجوك</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : انا هستنى عليكي اسبوع ... لو حامل هستنى لغاية ما تولدي ... اما لو مفيش حمل هطلقك واخلص من عارك</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : خربتي علي ياما ... ارتحتى ياما اهو هيطلقني</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : واحنا نستنى ليه ... ادبحها يا معلم ونخلص من عارها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : انا مش غبي ... مش هودي نفسي في داهيه علشان شرموطه زي دي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : ابوس رجلك يا طارق انا هخلصلك وهكون خدامه تحت رجلك ? ... انا بحبك ?? بلاش ارجوك ???</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق ينظر اليها باشمئزاز : اومى ادخلي جوه .. ومش عاوز اسمعلك صوت</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : راجل يبن اختي .... انا عملت كده علشان تشكمها ... البت طالعه مستقويه وكياده .... خلت الراجل يتلهف عليها .... مكانش يعرف انها مش بنته .... بس الشرموطه غوته ... كانت بتعمل حركات خلته ريل عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : متخافيش يا خالتي ...قصدي يا معلمه ... بنتك انا هعرف امشيها عالعجين متلغبطوش</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : اسيبك معاها واروح انا</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : طب ما تباتي معانا ... انا خلاص قفلت منها</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : شد عليها خليها خدامه تحت رجلك والا مش هتعرف تشتغل يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : حاضر يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>غادرت شيماء ليدخل طارق بعد احضاره لحبل ليربط به شهد بالسرير وصعد لينام بينما تركها تجهش من البكاء</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>اليوم التالي</strong></strong></p><p><strong><strong>استيقظ الجميع متأخرين تأثرا بسهرة الأمس</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : ي**** يا بنات علشان اتأخرنا على فطار اخوكم الساعة بئت ١٠ ونص</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تتمطع بسريرها عاريه بسبب سحاقها مع هبه لتجدها نائمه على وجهها عارية ايضا فتوقظها ليدخلا الحمام بعد ارتداءهم بعض الملابس وليجهزوا الفطار لأخيهم العريس وبالفعل بعد ساعه كانوا يطرقون الباب حاملين صوانى الفطار والفاكهة</strong></strong></p><p><strong><strong>يفتح طارق مرتديا بيجامته ليدخل الجميع بالزغاريط</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : صباحيه مباركه يا عريس .... شكلك منمتش كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تحضنه : مبروك يا حبيبي ... امال شهد فين</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : هتلائيها مربوطه جوه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : ههههههه هي لحئت</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : ليه كده بس</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق بانفعال : مش عاوز كلام كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : اخص عليك وعلى تربيتك</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت سوزان لتفك وثاقها : بت يا شهد اومي يا بت</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بصوت متثاقل : والنبي يا طاارق ... مش هعمل حاجه تزعلك تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>تصفعها سوزان فتنهض شهد في فزع لتركض خارجا بقميصها دونه لتركع تحت قدم طارق راجيه متوسله تقبل قدميه : ارجوك يا طارق انا بحبك</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر لها جملات باستغراب</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : روحي اعمليلي شاي قالها وهو يشعل سيجاره لتخطفها منه سوزان وتضعها في فمها ليشعل اخرى</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : متخافيش عليها يا ماما ده طارق بيشكمها ... جدع ياض طلعت راجل</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : هههههههه لا دكر بجد</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : بالراحه عليها يبني مش كده</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : متخافيش عليها دي صنف نمرود ميجيش غير بكده</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد تدخل مرتجفه واضعه كوب الشاي امامه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : خخخخخخ ... جرى ايه يا بت الكلب انتى ... فين الشاي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : بخوف اهو قدامك</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : طب وامي واخواتي فين ويصفعها بشده</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : الحئيني يا خالتي هيموتني</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : جرى ايه يا واد ... احنا جايين نباركلك ولا نحجز ما بينكم .... اياك اشوفك بتضربها تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : ما لو تبطلي غباوه مش هيمد ايده عليكي ?</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : خلاص تعالى اترزعي جنبي</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : استر يا ستار ... انت مفيش منك رجا</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : ي**** يا ماما هما خلاص هديوا وطارق اكيد عارف داخلتها</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : احنا هنروح علشان ابوك لوحده واعمل حسابك اخر النهار هنجيلك وخف ... لو مديت ايدك تاني عليها لهضربك بالشبشب</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يضم شهد لحضنه امامهم حتى غادروا فدفعها وتوجه للفطار</strong></strong></p><p><strong><strong>تجلس شهد اسفل قدمه تحضنها وهي تقبلها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : احمدي **** اني سايبك عايشه لدلوقتي ... حد غيري ... كان دبحك</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : تعيش ياخويا ... تقولها وجسدها ينتفض منسيرة الذبح</strong></strong></p><p><strong><strong>يطرق الباب</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ادخلي جوه</strong></strong></p><p><strong><strong>تركض شهد للداخل ليفتح طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : معلش نسيت الشال بتاعي ... خف شويه عالبت</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : اخف ايه ونيلة ايه ... سيبيني في الانا فيه</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : يا خبر ... هي طلعت تضع يدها امام فمها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : يا ريت ...</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : سي طارق ... انا اسفه وحقك علي ... مش هزعلك تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : عملتي ايه يا بت ... عملتى ايه انطقي قالتها وهي تمسك يدها بانفعال</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : حصلت حاجات متتحكيش ... كفايه علي انه يسامحني ??</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : يووووو ... ادخلي ادخلي مش عاوز اشوف وشك قالها بتعكر مزاج</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : لاااا واضح ان الموضوع كبير ... بالليل هبات معاكم وتحكولي كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ماشي .... سوزان</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان تلتفت له ليحضنها طارق : هستناكي واغلق خلفها الباب .... انتى يا زفته</strong></strong></p><p><strong><strong>تأتى شهد راكضه راكعه : امرك يا سي طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق يوقفها : تعالي معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>جلسا امام الفطار</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : اطفحي معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : حححاضر</strong></strong></p><p><strong><strong>يمسك طارق بقطعة فطير ليضعها امام فم شهد فتنظر له وتأكلها بابتسامة راحه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : يا جزمه مقولتليش ليه عاللى بينك وبين عامر</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : خوفت منك لا تسيبني</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : طب كلي ... بعد الاكل تعالي جوه عاوزك</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر له شهد وتتحول انفاسها لانفاس منفرجه وانشراح صدر فتأكل بنهم حتى انتهت ودخلت الغرفه لتجده برفقة قضيبه في انتظارها لتتقدم اليه نحو السرير بخطوات متردده فطارق قد تجرد من كل ملابسه فتنظر الى عينيه غير متأكده</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ايه هستناكي كتير ... ما تيجي جنبي</strong></strong></p><p><strong><strong>تفرح شهد لتنزع عنها قميصها لتتعرى تماما وتقفز في حضنه لتلتهم شفتيه بنهم</strong></strong></p><p><strong><strong>.............</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل فتحي</strong></strong></p><p><strong><strong>نجيه : ي**** يا فتحي اوم افطر .... الساعه بئت ١٢</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي يفتح عينه متثائب : صباح الخير يا ماما .... انتي نازله ولا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>نجيه : ايوه ... الفطار عندك عالسفره ... بعد ما تاكل وتشرب اللبن اقعد ذاكر</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي يفتح عينه ليجد نجيه ترتدي قميص ابيض خفيف يظهر لون جسدها ومن الاسفل بنطلون ليجن اسود : هو انتى رايحه فين</strong></strong></p><p><strong><strong>نجيه : رايحه لاختك ... اصلها اتخانقت مع جوزها</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : هي لحئت ... دي لسه راجعاله امبارح</strong></strong></p><p><strong><strong>نجيه : متعرفش ايه اللى حصل خلاهم مسكوا في خناق بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : طب استنى هاجي معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>نجيه : لا انا رايحه بسرعه وجايه</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : لا استنى هاخد دش والبس بسرعه</strong></strong></p><p><strong><strong>نجيه : طب وفطارك</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : بعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>..............</strong></strong></p><p><strong><strong>تقف سحر في الشرفه لنشر غسيلهم فتجد فتاة تحدثها</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح الخير</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر سحر اليها : صباح النور</strong></strong></p><p><strong><strong>انا اسمي داليا</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اهلا يا داليا ... خير</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : انا كنت عرفت انك اداب انجليزي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اه مظبوط</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : طب ممكن استأذنك تذاكريلي وبالمقابل اللى عاوزاه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : طب هخلص واندهلك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا بانفراجة صدر : بجد</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : وايه المشكله ... انتى زي اختي وكمان جيران</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : لحسن اونكل يزعل</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر ( ااااه اونكل ... جيتيلي برجلك يا حلوه ) لا اونكل مش هيزعل ولا حاجه ... لو مش وراكي حاجه هاتى حاتك وتعالي عقبال ما اخلص شغل البيت</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : خلاص هدخل استحمى والبس واجيلك</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ماشي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : بتكلمي مين</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ابدا دي بنت جارتنا شكلها جايبه ملحق انجليزي وعاوزاني اديها درس</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : وانتى هتدي دروس ... احنا مش محتاجين</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : وماله لما ادي دروس مانا كده كده هشتغل مدرسه وانت كمان هتشتغل مدرس ... ولا انت عندك مشكله</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : وبنتنا</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : مالها البنت ادينا في البيت هنروح فين يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طب بابا جاي كمان اسبوع وقولتله كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : يا حبيبي باباك هو بابا ... بيته ومطرحه يشرف في اي وقت</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : يعني مش متضايقه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : يا حبيبي هتضايق من ايه .... اللى كانوا خانقين ميتيني خلاص ماتوا انت والبنت دلوقتي كل دنيتي يعني مليش غيركم</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود ينظر لها بابتسامه وفرح : انا بحبك اوي يا سحر</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر كانت تحدثه وهي تتجول في الشقه بين تنظيف وغسيل وكنس : انا كمان يا حبيبي بحبك اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : بس كان حلو الفرح</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اه كان حلو ولا الواد المفعوص نبيل اخو نيفين فاجئني الجزمه وخطب اخت العريس</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : فاجئك ازاي هو انتى تعرفيه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اعرف مين اتلهي واقعد ساكت</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : امال</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : انا بتكلم انهم عيال بس خطيبته بنت عالفرازه</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طبعا مش اخت الصاروخ سوزان</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر تنظر له بغيره وحده : ليه وسوزان احلى مني في ايه ان شاء ****</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود يرتبك : لالالا ... انتى فهمتي ايه ... سوزان دي متجيش جنبك حاجه بس انا بتكلم انها حلوه مش وحشه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : وانا ابئى ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : انتى هتقارنيها بيكي ... تيجي جنبك ايه دي .... يا بنتى انا لو باصصلها ما كنت اتجوزتها هي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر تبتسم لتغزل محمود بها</strong></strong></p><p><strong><strong>جرس الباب يرن</strong></strong></p><p><strong><strong>يفتح محمود : مين حضرتك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : تنظر له فهي تلك الفتاة التى كانت تراقبه ... انا داليا كنت قولت لابله وهي مستنياني</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طب اتفضلي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : معلش يا سحر هخلص الاكل واجيلك ... اقعد معاها شويه يا محمود عقبال ماجيلكم</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : تشربي ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اقعد انت انا هعملها عصير</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر داليا الى محمود بتمعن وتتحقق منه عن قرب</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : انتى البنت اللى كانت في الشباك صح</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تبتسم وتحدثه بفعل حركات حاجبيها : ايوه انا</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : وانتى ضعيفه فعلا في الانجليزي</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : سقطت فيه على درجه</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : وريني الكتاب كده</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : هو انت تعرف انجليزي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : انا دراستي كلها انجليزي</strong></strong></p><p><strong><strong>تعطيه داليا الكتاب بينما يأخذه محمود وهو يلامس يدها فتعض شفتها</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تنظر له بغنج واضح بينما سحر تراقبها وفهمت مغزاها فصنعت لها العصير ووضعت به بعض من المهيج الجنسي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : معلش يا داليا ... عقبال ما تشربي العصير اكون خدتلي رشة مياه وغيرت هدومي وجيتلك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : براحتك يا ابله</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : انتى في تانيه اعدادي</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اه ومبحبش الانجليزي خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : انا هخليكي تحبيه ... سحر مراتى هتخليكي تحبيه خالص بس ايدك معانا تجيبيلنا مجموعه تاخد درس معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : خلاص انا هكلم اصحابي وصحباتي ييجوا ياخدوا درس عندكم بس حسب الشرح وهفهم ولا لأ ... اصلييي ... من ناحية الفهم مبفهمش</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ???? ... لا من الناحياتي اتطمني هتفهمي يعني هتفهمي</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : انت اسمك محمود صح</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ايوه يا شقيه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اناااا ... بالعكس انا غلبانه خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : واللى عملتيه مش عيب</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : ماهو انت اللى كنت نايم وفاتح الشباك انت ومراتك عريانين</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : وده يخليكي تعملي اللى عملتيه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اصلي بصراحه معرفتش امسك نفسي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طب اشربي ولا العصير مش عاجبك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : لا بالعكس ده حلو اوي وتشربه دفعه واحده</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : على كده عندك اخوات</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اه باسم في اولى ثانوي وبسمه توأمه بس نزلت سنه وهي في تالته اعدادي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طب محدش منهم ذاكرلك ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : ما هما التانيين ميح زيي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : عالعموم لو عاوزين درس احنا ممكن نديهم</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : هبئى اقولهم .... هي ابله هتتأخر</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : لا هي لسه في الحمام بتاخد دش</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : بس واضح انكم بتحبوا بعض اوي اصلك على طول مسمع الشارع سكتت</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ???? وايه يعني ... ما هي مراتي ... اسمعي يا شقيه انتي انا وسحر بنحب بعض ومرينا بظروف صعبه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اه مانا سمعت الكلام ان مامتها اتقتلت وشوفت باباها بيرمي نفسه بينتحر ... انا ساعتها كنت خايفه اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : علشان كده بنعوض ومش عاوزين حاجه تخلينا نزعل خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : بس انت طلعت كده ? انك عرفت تخليها تنسى همها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : سحر دي كل دنيتي</strong></strong></p><p><strong><strong>تشعر داليا بالتهاب يغزو فرجها فتضم قدميها</strong></strong></p><p><strong><strong>يتابع محمود : واللى بنعمله مع بعض حاجه طبيعيه بين اي اتنين متجوزين</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : تعرف انى بخاف اوي بسمع ان البنت بتتوجع اوي والدليل ان ابله بتصرخ وانت معاها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ????? انتى حكايتك حكايه ... لا هي بتصرخ من المتعه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تغمض عينها : مممم وتضع يدها اعلى عانتها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : مالك ... حاسه بحاجه ... عاوزة الحمام</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تتنفس بسرعه وتتنهد : لا ابدا بس شكل الكلام خلانى احس زي ما بحس وانا بسمعكم</strong></strong></p><p><strong><strong>ينتقل محمود بجوارها : ازاي وريني كده</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تنتفض من الكلمه وتنظر له في خجل : اوريك ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : شيلي ايدك وانا هريحك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا متردده وتسحب يدها بصعوبه لتتفاجأ بمحمود يدخل يده في بنطالها خارقا ملابسها ليضع يده على فرجها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ياااه ده تعبان اوي ... استني دقيقه وجايلك</strong></strong></p><p><strong><strong>يدخل محمود لسحر ليجدها بالغرفه ترتدي قميص نوم قصير دون ملابس داخليه .... انتى حاطه حاجه للبنت في العصير</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : دي لبوه ... فكرك دخلت علي حكاية الدرس ... انا بشوفها كتير بتبص علينا من الشباك ... شكلها عاوزه تتمتع</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طب حطيتيلها ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : فياجره من بتاعتي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : يخرب بيتك دي ممكن يحصلها مصيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ولا مصيبه ولا حاجه اطلع بس وانا هاجي اجهزهالك</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : قلبي مش متطمن</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : وحياتك لخليها جارية تحت رجلك ... اطلعلها بس</strong></strong></p><p><strong><strong>يعود محمود ليجد داليا نائمه على الكنبه وقد انزلت بنطالها وتدلك فرجها وهي مغمضة العين فاقترب منها بهدوء ليركع امام فرجها ويلعقه بلسانه</strong></strong></p><p><strong><strong>انتفضت داليا مفزوعه لكنه امسكها من خصرها ليتابع لعقه لبظرها النافر فتتلوى كالأفعى وتخرج نهدها لتلعقه ناسية وجود سحر بالمكان فتخرج اهاتها بصوت ناعم لتعلو تباعا وتطلب المزيد لكنها تتفاجأ بسحر تجلس اعلى رأسها</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : الحسي كسي يا شرموطه ... بئا جايه تاخدي الراجل مني</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا لا تجد مفر ففرجها يريد المزيد وشهوتها تعلو اكثر فاكثر لتجد نفسها بين المطرقه والسندان فتخرج لسانها لتتذوق فرج سحر فتلعقه لتتحول الجلسه لمعركه لعق جنسيه تئن معها اصواتهم حتى شعرت داليا باهتزازها بشده وتقوس ظهرها لتعلن عن نزول شهوتها فتنزل سحر عنها</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اتمتعتى يا لبوه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تتنهد : اوي ... اوي يا ابله</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اخلع يا محمود هدومك ... لازم زي ما متعتها تمتعك</strong></strong></p><p><strong><strong>تفزع داليا : لالالالا ... انا مش عاوزه كده</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود يتجرد من ملابسه ويجلس بجوارها لترى قضيبه عن قرب فتجحظ عيناها وتشيح وجهها بعيدا</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : مكسوفه من ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : ده كبير اوي يا ابله</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : منفسكيش تدوئيه وتركع لتستقبل قضيب زوجها بفمها فتندهش داليا لما تراه بينما محمود يتمتع</strong></strong></p><p><strong><strong>تمسك سحر بيد داليا لتقربها من قضيب محمود فتمسكه داليا متردده</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ايه مش عاجبك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : بالعكس ... بس</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : من غير بس ... انزلي متعيه .. مش هو متعك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : طب اعمل ايه ... انا اول مره</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : جاعملي زيي وتنزل تلعقه كالايس كريم</strong></strong></p><p><strong><strong>تفعل داليا مثلها وهي متردده حتى اعتادت اللعق بينما تنظر سحر لمحمود بخبث لنشوة الانتصار بداخلها</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ها ايه رأيك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : حلو وناشف وكبير وطويل</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : طب حطيه جوه بؤك بس ابعدي سنانك عنه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا تنظر للقضيب ولسحر وبعد تردد فعلتها لتمتص قضيبه باكمله داخل فمها</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : مانتى شاطره اهو ... ي**** مصي كويس بينما تصعد لتقبل محمود وتجلس في حضنه بينما اسفلها داليا تلعق قضيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : الحسيلي معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>تقترب داليا بلسانها لتدخله في فرج سحر ليسيل شهده بينما محمود يمتص حلماتها لتشعر بمتعه كبيره فتمسك قضيبه ليدخل كاملا فتصعد وتنزل بينما لا تتوقف داليا عن لعق فرجها مع قضيب محمود وتنزل لشرج سحر فتهتز سحر في متعه كبيره لتنزل وتأمر داليا بتنظيف قضيب محمود جيدا</strong></strong></p><p><strong><strong>تلعق داليا قضيب محمود وتمتصه ليصعدها لتنام على ظهرها فينزل للعق فرجها بينما تقبلها سحر لتعطيه الاشارة ليستقيم قضيبه مرتطما ببظر داليا التى تئن وتنزل شهوتها بمتعه قاتله فتشعر بذلك الألم يستقيم داخلها فتصرخ لكن سحر تسيطر عليها فخرجت الصرخه مكتومه ليتحرك قضيب محمود داخل فرجها بصعوبه بسبب ضيقه وتنزل دمائه صابغه قضيبه وبعد قليل من الألم يتحول الى متعه وتنهار حصون داليا</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اااا كمااااان ده ممتع اوي يا استاذ زوبرك جامد ... افحت كمان متعني اكتر ... انا بتناااااااااك ااااا اااااا ااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : وطي صوتك هتفضحينا</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : مش قادره يا ابله</strong></strong></p><p><strong><strong>تنزل سحر بفرجها على فم داليا لتسكتها بلعقه لكن صرخات سحر تزداد من عض داليا لبظرها فتنزل عصائر المتعه بينما داليا تشربها ليخرج محمود قضيبه فينطلق المني على بطن وفرج وصدر داليا ومؤخرة سحر</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : يااااااااااه انا حبيتكم اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : حلو الدرس يا داليا</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اوي يا ابله وفهمته كله .... الحصه الجايه امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : خشي استحمي وروحي وانا هبئى اشوف واندهلك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اتفقنا</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : تعالى اشطفلك كسك المتناك ده لحسن الدم نازل منه كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل مع هبه في وسط البلد يتمشون بشارع طلعت حرب وتشعر هبه بالانطلاق وقد حررتها دبلتها من هيمنة اخيها وتسلطه عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : ايه رأيك ندخل المول نتفرج</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : هو ده بئا المول .... استنى هاتلي ايس كريم</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : بس كده ... بكام البولا</strong></strong></p><p><strong><strong>واحده ب٢٠ والاتنين ٣٥ والتلاته ٥٠</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : انا عاوزه مانجه وفانيليا وشيكولاته</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : خلاص هات اتنين ٣ بولا</strong></strong></p><p><strong><strong>الدفع عند الكاشيير</strong></strong></p><p><strong><strong>بسكوت ولا كوبايه</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : بسكويت</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : اتنين بسكويت</strong></strong></p><p><strong><strong>يتجول نبيل برفق هبه وهما يلعقان الايس كريم ويضمها اليه بقلب فرح بينما تشعر هبه بسعاده عارمه حتى توقفا داخل المول امام محل فضيات فاشترى لها سلسله واسوره عليها نقوش فرعونيه واكملا يومهما داخل دور السينما ليجلسا في حضن بعض ممسكا يدها مشبكا اصابعهم لتضع رأسها على صدرها بينما يده الاخرى تضمها حيث لا يجذبه انتصاب المارد داخل بنطاله اكثر من سعادته بقرب هبه داخل حضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>تشعر هبه بانتصاب نبيل اسفل يدها فتنظر له لتجده مبتسما ينظر لها بحب مطلق فتتنهد وتشعر بالدفء يكتاح جوانحها فتقترب من خده لتطبع عليه قبله</strong></strong></p><p><strong><strong>يبتسم طارق وينظر لها بهيام ليطبع هو الاخر قبله اعلى رأسها</strong></strong></p><p><strong><strong>تندفع هبه اكثر في حضن نبيل</strong></strong></p><p><strong><strong>يشعر نبيل برغبه عارمه لتذوق تلك الحلوى التى بحوزته فيصعد رأسها بيده من اسفل ذقنها ليطبع اول قبله بينهما</strong></strong></p><p><strong><strong>تشعر هبه بشئ من المتعه ... لالالالا انه شئ من الخجل ... لالالالالا انه شئ من الرغبه فتمسك بيده بشده لينحصر قضيب نبيل بين كفيهما فيستسلم نبيل للمستها فيمتص شفتيها بقوه لتريح هبه يدها اعلى قضيبه وتندمج معه في متعه غير سابقه فتلعق لسان نبيل بلسانها وتشعر بنقطه من سائلها تسيل بين فخديها فتطلق اهه يكاد يسمعها نبيل فتتنهد وتتنفس بسرعه لتشعر بيده اعلى صدرها فتنظر اليه متوسله ان يرحم ضعفها فيستجيب لتوسلها فجذبها ليطلق لها العنان بخروجهم من السينما لتعدل ملابسها وتدخل الحمام قليلا لتهدأ وبعد دقائق خرجت وهي تبتسم في خجل وتنظر له بحمرة وجنتيها فظهر البدر قبل اوانه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : يا لهوي عالقمر</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : مبتسمه ... مش عيب تعمل في كده</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : هو انا لسه عملت حاجه ... اه صح غمضي عينيكي</strong></strong></p><p><strong><strong>تغمض هبه عينيها لتشعر بيد نبيل تمسك معصمها</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : فتحي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه ??? : حلوه اوي يا نبيل وارتمت في حضنه تقبله</strong></strong></p><p><strong><strong>ايوه يا عم</strong></strong></p><p><strong><strong>صفارات الاعجاب تنطلق من الكثير لتخجل هبه</strong></strong></p><p><strong><strong>يا بخته</strong></strong></p><p><strong><strong>طب سيبلنا شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل ينطلق بها بعيدا وهي كالشاة المجروره ينطلقان خارج المول</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : عاجبك كده كنتى هتودينا في داهيه وكان ممكن نتضرب</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : حقك علي يا حبيبي ... خلاص بئا قالتها بشئ من الرقة والدلع</strong></strong></p><p><strong><strong>انهار حصون نبيل ليذهب غضبه عنه ويبتسم لها ويكملا الطريق نحو منزلها سيرا ليصعدا معا</strong></strong></p><p><strong><strong>تدخل هبه : يا قوم</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : أهلا يا عريس ... ادخل حماتك بتحبك</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : الغدا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : ازيك يا حبيبي ... ادخلي يا بت حطي لخطيبك ياكل</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : حاضر يا ماما انا داخله اهو وتنظر لنبيل في غنج وهي تخطو خطوات راقصه</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر يخرج وهو يرتدي القميص : اهلا يا نبيل يبني ... حظك حلو لو كنتوا اتأخرتوا كنا هنسيبكم ونروح لاخوها</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه ( يا ريتني اتأخرت )</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : ده فعلا من حظي ... على فكره ماما كلمتنى اعجل بالجواز</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر بدهشه : بس يبنى انت لسه مش جاهز</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : احنا هنتجوز مع ماما واخواتى وكده كده هيتجوزوا ... وانا شايف انه احسن ما نطول وتحصل مشاكل</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : وعلى كده شقتكم فين</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : في مصر الجديده يا تانت وعلى فكره اوضتي واسعه اد الصاله دي</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : طب ومستعجل ليه ... اتمتع بالخطوبه بعد الجواز مش هتخرجوا</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : انا اخاف نطول ومقدرش اكمل</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : عالعموم اول ما تخلص السنادي معنديش مانع واخوها مظنش هيرفض حاجه زي دي</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : طارق راجل اوي واكيد هيخاف على سمعة اخته</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر جملات له مبهوره بعقليته السابقه لسنه</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : خلاص وماله يا حبيبي وعالعموم انا مجهزاها من مفارش واطقم وحتى اجهزة المطبخ</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : انا مش مهم عندي الحاجات دي ... جات دلوقتى او بعدين مش مهم ... المهم ان يجمعنى انا وهبه بيت واحد واللى اتفقنا عليه هيكون هدخلها على عفش جديد</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : ولا يا بلبل ... انت عرفت الحاجات دي ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : الدنيا ياما بتعلم وكمان موت بابا جه في وقت صعب كان ممكن انهار بس مسكت نفسي ومجموعي يدخلنى احسن كليه</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : لا راجل يبني ... كده انا اتطمنت على بنتي مفاضلش غيرك انتي يا زوزو يا حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : لا متشغلش بالك بي</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : خلاص يبني فرحك على هبه لما تنجح السنه الجايه ولازم تنجح</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر له هبه بابتسامه وتشعر برعشة تنتابها وتضع الطبق امام نبيل لتجلس بجواره وتمسكبالملعقه وتأكله</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر لهم جملات وتنظر لجابر بفرحه فهي لم تتوقع ابدا زواج هبه من شاب يبادلها الحب من سنها وسيخرجها من مستنقع الحي الشعبي الذين يعيشون به ويفعل من اجلها كل ما تحلم به وتنظر لهبه التى ترتسم السعاده على وجهها</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : **** يهنيكم ببعض يا ولاد ... كده مفاضلش غيرك يا سوزان يا بنتي ... **** يرزقك بواحد يحبك زي نبيل كده</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : ايوه ايوه ايوه لما صدقتوا عاوزين تزحلئونا</strong></strong></p><p><strong><strong>????????</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل شعبان</strong></strong></p><p><strong><strong>عادت ريم منزلها مع شعبان وهي ترسم خطتها لتعليمه الدرس فتتصل بجميع من اعطتهم الدروس لتطمئن عليهم وكان من بينهم ثلاثه من الطلبه لم يحالفهم الحظ بمادتها فعرضت عليهم الدرس دون مقابل حتى لا يسقطون فريسه لجشع المدرسين وكانوا هم باسم ونزار وهما ابناء عم وأنس وهو من الطلبه السوريين اللاجئين وبالطبع تقبل الأهل دعوتها لرحمتهم من عبء مصاريف الدروس</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم بصرامه : عندك الاكل في الحله ... سخن وكل</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : لا مش جعان</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : وفرت</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان يجلس امامها : انا اسف ... هي اللى غوتني ... اوعدك متحصلش تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يا حبيبي ولو حصل ... طب ما تتجوز احسن ... يمكن انا مش مكفياك</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : اتجوز مين ... دي عيله شمال</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : بص يا شعبان يا حبيبي ... اعمل كل اللى يحلالك وهنعيش مع بعض انت في حالك وانا في حالي</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : انا عارف انك بتقولي كده من ورا طهرك</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : وليه من ورا طهري ... لا ده من كل قلبي ... بدل ما تلبس نفسك مصيبه لو انا مش عاجباك اتجوز</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : انا عارف اني قصرت في حقك وليكي كل الحق تزعلي مني ولو طلبتي الطلاق حقك ... بس غصب عني ضعفت ... انا على طول من درس لدرس وانتى نفس الحكايه ومبنشوفش بعض فضعفت</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ولو انت اللى ظبطتنى كنت هتعذر ضعفي</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : ?</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : سكت ليه ... ما تنطق</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : انا اسف يا ريم وخلاص ننسى اللى حصل واوعدك اخدك ونروح نصيف</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : في طلبه اتفقت معاهم على درس وانت عارف مش هينفع ... بعد امتحانات الملاحق نسافر</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : ودول اتفقتى معاهم امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : النهارده ... عندك مانع</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : خلاص اللى تشوفيه ... عاملالنا اكل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اكل امبارح ... اطفحه وانت ساكت ... مش عاجبك انزل هاتلك اكل</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : لا عاجبني ...</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى وندى في النادي مع حاتم وصفيه</strong></strong></p><p><strong><strong>يضرب مصطفى الكره بمضرب التنس لتستقبلها ندى بضربه تردها إليه</strong></strong></p><p><strong><strong>صفيه : ي**** يا ولاد علشان حاتم جاي</strong></strong></p><p><strong><strong>تفلت الكره من ندى لتسير باتجاه صفيه لتخرج المنشفه وتمسح عرقها</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : انا هدخل اخدلي دش واغير واجي</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : وانا كمان لحسن الجو حر اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : امال الولاد راحوا فين</strong></strong></p><p><strong><strong>صفيه : بيغيروا وجايين</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : انا مش عارف حامل ازاي وتلعب تنس</strong></strong></p><p><strong><strong>صفيه : سيبهم في حالهم مانا كنت حامل وبلعب تايكوندو</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : انا نفسي اشوف حفيدي قبل ما اموت</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : هاي ... انت جيت امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : انا خلصت خلاص ويسند زوجته في حضنه ويحمل الحقائب ويسير بها</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : مش تخفوا شويه من اللى بتعملوه ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : متخافش يا عمي .... كمان دي رياضه بتقويها مش هتضرها</strong></strong></p><p><strong><strong>صفيه : جرى ايه يا حاتم خايف كده ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : مش كفايه مفيش ولد يشيل اسمي ... اركبوا اركبوا</strong></strong></p><p><strong><strong>يجلس مصطفى بالخلف في حضنه ندى بينما صفيه بالامام بجواره</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : انا بتصل بابوك من بدري مبيردش ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : تلائيه بيصالح ريم على جوزها</strong></strong></p><p><strong><strong>صفيه : اختك دي الشهاده *** يتفاتلها بلاد</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : ليه يعني ... دي ريم قمة الهدوء نسمه محدش بيسمعلها صوت</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : بس قرصتها والقبر ... ميغركش احنا اللى مربيينها</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : خلاص تربيتكم بتشتكوا ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : ????? ااه بطل ياض</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : مالك</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : ابنك بيضرب برجله</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : هتستعبطي انت لسه في التاني</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : يا عم الضحكه وجعتنى فبتخيل</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : ??? شكل البيبي هتنزلهولنا داونلود</strong></strong></p><p><strong><strong>????????</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : ليه يا سي بابا هو انا محملاه على فلاشه</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : انا اللى محملهولك على فكره</strong></strong></p><p><strong><strong>?????</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : علشان انت مفيش منك يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>صفيه : انتوا بتعملوا ايه ... تنظر خلفها لتجدهم يقبلون بعضهم ... بص احنا في ايه وهما في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : سيبك منها يا عمي ورك في الطريق</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : حبيبي ممكن تجيبلي دره</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : بس كده وقام بركنسيارته وقام بشراء ذره للجميع</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : لا انا مش عاوزه ده .... انا عاوزة مصطفى هو اللى يجيبهولي</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : من عينيا وينزل مصطفى من السيارة ليفاجأ بسياره تأتى من بعيد لتدهسه</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفااااااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ايه اللى حصل وفين مصطفى</strong></strong></p><p><strong><strong>رشاد : ابنى فين يا حاتم</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى تجلس في حضن صفيه : ??????????</strong></strong></p><p><strong><strong>يخرج الطبيب من غرفة العمليات</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم : طمننا يا دكتور</strong></strong></p><p><strong><strong>رشاد : ابنه ماله يا دكتور</strong></strong></p><p><strong><strong>الطبيب : شدوا حيلكم البقاء ***</strong></strong></p><p><strong><strong>لاااااااااااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>..............</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت ندى في حالة اكتئاب شديد فقدت على اثرها جنينها بينما حالة الحزن الشديد خيمت على العائلة بأكملها وتوفت منى حزنا على ابنها في حين دخل رشاد في حالة من الشلل التام وتوفى بعد زوجته باسبوع</strong></strong></p><p><strong><strong>انتقل الخبر بين الاصدقاء كالنار في الهشيم فلم يتوقع احد يوما ان مصير مصطفى سيكون بحادث طريق</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : و**** اثر في موته ... **** يرحمه</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : **** يرحمه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : ???? اااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : خلاص يا نيفين ده قدر ****</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : اااااااااااه يا حبيبي يا حبيبي ?????</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : لما انتى بتعملي كده امال ندى تعمل ايه اللى سقطت من حزنها عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : خلاص اهدي يا نيفو</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين ( صوت مصطفى في خاطرها يحاصر افكارها فتهيم معه لكنها سرعان ما تعود للواقع ) خلاص مش هشوفه تاني ? خلاص مش هسمع صوته تاني ?لييييييه ???????</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : خلاص يا نيفين مش كده</strong></strong></p><p><strong><strong>يدخل نبيل ومعه هبه ليحضن اخته وهو يقبل رأسها فتحضنه بقوه لتجهش على كتفه وتزيد من بكاءها</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : سيبونا لوحدنا لو سمحتم</strong></strong></p><p><strong><strong>يخرج الجميع خارجا لتدخل نجوى</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى : و**** لو اعرف انك بتحبيه اوي كده كنت جوزتهولك</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : ااااااااااه كفايه كفايه مش عاوزة اسمع حد ارحمونييييي ??????</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : بعد اذنك يا ماما اخرجي دلوقتي ... خلاص بئا يا نيفو يا حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>تسمع نيفين صوت نبيل على انه صوت مصطفى وتنظر اليه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : كده يا مصطفى ... كده عاوز تسيبني في الدنيا لوحدي .... ليه تعمل في كده ? تجهش اكثر في البكاء اااااا?????</strong></strong></p><p><strong><strong>يحضنها نبيل وهو يرتب على ظهرها بحنان : خلاص يا نيفو وينظر إليها ليجدها فاقدة للوعي ... حد يجيب نشادر</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>مرت ايام كثيره والحزن هو القائم في قلبي ندى ونيفين وعائلة مصطفى بالكامل</strong></strong></p><p><strong><strong>............</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل شعبان</strong></strong></p><p><strong><strong>كانت ريم بثوبها الاسود تعطي الدروس بجديه لباسم الذي استمر معها في الدروس وبعد الدرس</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : كده الاسبوع الجاي فاضلنا الفصل الاخير وانا متأكده انك هتنجح بمجموع حلو كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ان شاء **** .... ابله هو ممكن اسألك سؤال بس شخصي شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اسأل بس اياك ازعل</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : لا خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم بابتسامه : خلاص اسأل مش هزعل</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : هو الاخ لو عمل حاجه مع اخته يعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : مش فاهمه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : انا هحكيلك بس بجد مش عارف ده حصل ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : احكي</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : انا لي اخت توأم اسمها بسمه بس هي عادت السنه اللى فاتت والسنادي نجحت وهتدخل معايا نفس المدرسه وانا وهي متعودين على بعض ومن كام يوم لما روحت كانت هي نايمه بس كان لبسها خفيف ومبين جسمها</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم بتحفز : وعملت ايه ينيلك</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : حصل انى خلعتها لباسها ودخلت بتاعي من ورا بس دخل معايا وهي كانت بتتوجع تحتي وبعد ما خلصت</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : تتذكر ما قد تواعدت به شعبان ونظرت في الساعه لتجده قد اقترب .... وانت على كده تعرف تعمل الحاجه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : اه اعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم تنظر له : مش مصدقاك</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : اقسملك بعرف بس انا من ساعتها وانا خايف</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم لمست فيه السذاجه : وهي عملت حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : لأ بس حاسس انها بتعاملني بطريقة مختلفه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : بحسها مهتمه بي وبتعمل كل حاجه تفرحنى وحاسسها بتقرب مني</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : بس دي اختك</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ما ده اللى مخليني خايف</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : طب تعالى معايا هعملك تجربه صغيره ومنها اعرف ان كنت بتعرف فعلا ولا بتسرح بي</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : تجربة ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم تمسكه من يده لتسحبه الى غرفة النوم : اخلع البنطلون</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ? بجد</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اخلع عاوزه اشوفك بتعرف ولا لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : بس انا عملت يعني بعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يبنى افهم .... اقولك روح</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : لأ هخلع ونزع بنطاله ليظهر البوكسر الاسود</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اخلع ده كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم ينزعه ويضع يده ليخبئه</strong></strong></p><p><strong><strong>تمسك ريم بيده لتنحيها جانبا فترى قضيبه ليس صغيرا لكنه ليس ضخما فهو في حجم المتوسط وقد يفي بالغرض فتمسكه باطراف اصابعها لتشعر بخجله محاولا ازاحة يدها لكنها تضعه في قبضتها ... مالك</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم بتلعثم : مفيش بس ... انا ... اول مره حد يعمل معايا كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : وانت فاهم انا بعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : بتشوفي بتاعي ينفع يعمل كده ولا لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : مش بطال ... ينفع يعمل .... بس علشان تثبتلى انك عملت كده مع اختك .... لازم اشوف</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : وده ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : انا هنام زي ما كانت اختك نايمه وانت هتعمل معايا زي ما عملت معاها</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : لكن يا ابله</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يعني انت بتحور علي ... كده تكدب علي</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : اقسملك حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : خلاص اثبت</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : حاضر</strong></strong></p><p><strong><strong>تصعد ريم لتنام على وجهها : كانت نايمه كده</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ايوه بس كانت بجلبية قصيره كاشفه رجليها كلها</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم تنهض ونزعت ثوبها لتبقى بالطقم الداخلي ليشهق باسم وتجحظ عيناه ويتصلب قضيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : كده</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم بتلعثم : اه ... كانت زي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : طب وريني</strong></strong></p><p><strong><strong>صعد باسم خلفها يتحسس جسدها الطري كما رأيتموه بالصور ويشعر بالحرارة تلهب جسده بنيران الشهوه فينزع عنها لباسها السفلي ويفتح مؤخرتها العاريه ليبصق على فتحتها ويضع رأس قضيبه ونام فوقها لتمسك بيده لتضعها على نهديها وهي تحاول سحب قضيبه بداخل ثقبها الضيق لكنه لم يستطع</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : دوس عليه اكتر هيدخل اهو</strong></strong></p><p><strong><strong>يضغط باسم بخصره قليلا لكنه لا يستطيع تمرير رأس قضيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : ?? بتعملوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>يفزع باسم ويقفز من اعلى ريم ليختبئ بجوار السرير</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : ايه اللى شايفه بعيني ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : في ايه يا كس امك ... مانت بتنيك البنات ... ولا علشان انا ست هتزعل</strong></strong></p><p><strong><strong>تفاجأ باسم وقام بلم ملابسه وتركهم وهم خارجا</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : استن يا باسم متمشيش</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : حاضر يا ابله انا بره</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : طب انا عملت كده ضعف مني ... انتى حجتك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ضعف برضوا ... اشمعنى انت</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : بتعملي كده علشان تكيديني يا ريم</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اتطمن انا عاملاها قصد ... ومتخافش طلع عيل خول معرفش يدخله</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : طب ليه ... هو احنا مش اتصفينا</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ولما احنا اتنيلنا واتصافينا ايه ده ... فتحت له فيديو لطالبه يقوم بمضاجعتها وتردد اسمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : دادادادااا ... يتلعثم ... انا راجل .. انا حر لكن انتى يا هانم</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اوعى تفتكر ان اهلي ماتوا هتعمل ما بدالك ... انا لي عم وانت عارفه كويس بصباعه يفعصك زي الناموسه</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : يا حبيبتي انا</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : انت ايه ... قولتلك مش عاجباك روح اتنيل اتزفت بدل الفضايح</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان شعر بالخطأ واراد ان ينهي الموضوع</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : طب اعمل ايه مبعرفش امسك نفسي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : طب اديني ملط قدامك ماسك نفسك عني ليه ولا غيتك بنات وبس</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : طب نتفق</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يا عم غور بئا هو دي فيها اتفاق ولا انت حكايتك ايه بالظبط</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : بصراحه لما بشوف البنات مبعرفش بيحصلي ايه وخصوصا لبس المدرسه بيخليهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : خلاص فهمت دماغك ... بس قبل ما يحصل حاجه لازم تثبتلي انك راجل ولو مره</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم تنادي : باسم</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : نعم يا ابله ... انا همشي عاوزه حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : لا استنى .... اسمع يا شعبان انت دخلت لئيت الواد ده عاوز ينيكني .... لو عاوز تنيكني ... نيكه الاول</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ايه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان يهجم على باسم وباسم يحاول ان يتملص منه لكنه ضعيف البنيه بالنسبة لشعبان الذي نجح في تعريته وغرز قضيبه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : لأ ... لاااأ .... لاااااااااااا .... اه يا طيظيييي ااااااااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>يتمكن شعبان من اختراق باسم بقضيبه الذي كان يبكي بحرقه</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : لا جدع</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ليييييه ... ليه عملتي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : زي ما عملت في اختك يا خول .... غور ومتورنيش وشك تاني ... وانت</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : أمرك يا حياتي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : أنا صورتكم ... هتعمل حاجه تاني هفضحك واسجنك</strong></strong></p><p><strong><strong>خرج باسم مكسورا منكس الرأس ووقف شعبان مدهوشا مما فعلته ريم به</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : هتفضل واقف كده كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : هااا</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : هتنيكني ولا انيكك</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : لاااا تنيكي مين ... ده حتى عيب علي فيصعد ليعتليها</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اوم ... اوم ... اوم استحم يا معفن</strong></strong></p><p><strong><strong>شعبان : امرك يا جميل</strong></strong></p><p><strong><strong>..............</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>صورة داليا</strong></strong></p><p><strong><strong><img src="https://iili.io/HgMXVcu.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></strong></strong></p><h3><strong><strong><a href="https://freeimage.host/i/HgMXVcu">images (2)</a></strong></strong></h3><p><strong><strong>Image images (2) hosted in Freeimage.host</strong></strong></p><p><strong><strong><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>الجزء الثالث عشر والأخير</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل فؤاد</strong></strong></p><p><strong><strong>الاب : فؤاد ٣٩ سنه يعمل بالخليج</strong></strong></p><p><strong><strong>الام : سميره ٣٤ سنه تعيش على ما يرسله زوجها وحياتها مرفهة حيث الملابس اخر صيحه والهواتف المحموله والمصوغات ... لا تهتم لأبناءها فهي متزوجه في سن صغير</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم وبسمه ٦ا سنه توأم</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا ١٤ سنه</strong></strong></p><p><strong><strong>عاد باسم لمنزله مختنقا حزينا تدور احداث ما جرى برأسه ليشعر بألم مؤخرته يوخزه باكيا</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : مالك يا باسم</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : مال باسم</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم ينظر إليهم ليجهش في البكاء اكثر</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : يبني ما تنطق حصل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : يمسح دموعه ... ابدا مفيش</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اتضربت ولا اتخانقت ولا حد عملك حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم نظر لها بحده : امشي اطلعي بره</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : انا طالعه اهو متزؤش</strong></strong></p><p><strong><strong>خرجت داليا لتشغل موسيقى مهرجان لترقص عليه فاتحه الشباك المقابل لغرفة محمود وسحر</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : مالك يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ابله ريم خلت جوزها ????</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : عمل ايه جوزها</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : رجع من بره وشافنى وانا بعمل معاها زي ما عملت معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : ها وبعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ناكني يا بسمه ناكني</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه تحضنه بشده : خلاص متزعلش نفسك ... مره وعدت ... بس هي خلته يعمل كده ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : علشان كنت مخنوق انى عملت كده معاكي وحكتلها</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : يا نهار ابوك مش فايت ... حكتلها انك نكتني</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : قالتلي ده حق اختك</strong></strong></p><p><strong><strong>بسمه : دفعته عنها ... انت ملكش دعوه بي تاني مفهوم</strong></strong></p><p><strong><strong>باسم : ينظر اليها ????????</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>تجلس شيماء مع طارق يتحدثون في اعمالهم مع الباشا</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : اسمع يا طارق الباشا مش سهل وعمره ما كان بيسيب حقه ومتنساش انك علمت عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : هي الشغله اللى طلبها وشكرا</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : طب حرص منه علشان ممكن يكون الطلب ده طعم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : فكرك .... طب والحل يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : انا عندي السكه اللى تدخله منها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ايه هي</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : انت تحاول توصل للزعيم بأي طريقه ...</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : استنى .... ينادي شهد</strong></strong></p><p><strong><strong>جاءت شهد مسرعه لتجلس تحت قدميه : امرك يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : انا بتكلم مع امك من امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بربكه : من ييجي ساعه كده</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ساعه ها ساعه .... ولما هو ساعه فين الشاي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : ثوانى يا معلم هيكون اتعمل</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : انا قولتلك اعملي زفت</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد تقف مكانها : طب اعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : تشربي ايه يا حماتي</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : و**** يبني انا شربت معاها المر من كيعاني</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : خلاص يبئى نحلي ... تعمليلنا بسبوسه</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : بسبوسه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : اه بسبوسه امال هنحلي بايه</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : بس انا مبعرفش اعملها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : امك عندك اهي تعلمك</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : اعملها ازاي ياما</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : مانتى لو كنتى زي البنات بتتعلمي الاكل والشرب وشغل البيت كنتى اتعلمتيلك حاجه بدل كسفتنا قدام الراجل</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ي**** غوري اعملي اللى طلبته وهي نص ساعه نكون بنحلي او عنى تحلي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : لأ هنحلي وركضت الى المطبخ لعمل البسبوسه وبحثت على هاتفها عن طريق النت لعملها حتى قامت باعدادها وبعدها قامت بتقديمها</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء تنظر اليها بتحدي لتتذوق ما صنعته يداها واخذت قطعه لتتذوقها : طب مانتى حلوه اهو امال ليه المناهده</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : هي بنتك كده لازم تطلع ميتين اهلي علشان تسمع كلامي .... من هنا ورايح مفيش يوم يعدي الا وبعد كل اكله نحلي ... مفهوم</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : مففففهوم يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : و**** وجه اللى يربيكي يا وسخه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : لا شهد جدعه وبتسمع الكلام ... مش كده يا شهد</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : كده .... كده يا مممعلم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ي**** غوري البسي علشان خارجين</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : اما اسيبكم انا ... مش هوصيك يا طارق تخلي بالك منها وبلاش تحط موبايل في ايدها</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : وفكرك هي لو عملت حاجه هتحبس فيها لحظه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : فوتكم بعافيه يا حبيب قلب خالتك انت</strong></strong></p><p><strong><strong>غادرت شيماء ليدخل طارق ليجد شهد عاريه تبدل ملابسها فامسكها من خصرها ليخرج قضيبه ليضعه مباشرة في فرجها</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : اااه لا والنبي يا طارق اااه ااا اااا ايييي طب بالراحه اااا ااااا ممممم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بالراحة ايه انتى مراتي واعمل اللى عاوزه وحملها ليضعها بالسرير ليتجرد من ملابسه ويقفز فوقها ... ايه يا بت الحلاوه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : بجد يا معلم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : بجد يا عيون المعلم والتحمت شفتاهم ليقبلا بعض بقوه فتتراقص السنتهم بينما تتراقص شهد بخصرها لتئن تحته بينما قضيبه كالسيف يقطع ولا يبالي فيصفع خصرها ويطعنه بطعنات نافزه فتعلو اهاتها في نغم يسر به مسمع طارق فيزيد قضيبه تصلبه وتنفر عروقه ليزيد حجمه ويغزو مالم يغزوه من قبل فيغوص في بحر من الشهد اثر شبق ليس بعده فتزيد حرارتهما فيسيل العسل من الخليه ويصهر البركان فيزيدون قوة الاداء فتصدر اهات شهد من قلبها بينما طارق يمتص حلماتها فتزداد لهيبا يأتى شهدها ساخنا فيتقوس ظهرها بينما طارق يحملها من اسفله ويجلس على ركبتيه رافعا خصرها ويطعنه بسيفه اكثر بينما تتعلق شهد برقبته لتقبله بنهم لتتذوق طعم البسبوسه من حلقه بينما يسيل عسلها ليغرق فخديهما بينما يميل بها طارق مستمرا في طعناته وفرجها مستمر في تقلصاته حتى انهكها من المتعه فبدأت تستسلم وتسلمه مملكتها ويجلس على عرشها فيثور ذلك البركان من اعماق خصره لينفجر باعماق رحمها فيستقر بداخلها ليحتضنوا بعضهما بقوه ولازال قضيبه داخلها يأبى الخروج الا بعد اخر قطره من منيه ليستقر منيه بالكامل داخل رحمها</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد شهور</strong></strong></p><p><strong><strong>تجلس نيفين بفستانها الاسود في احدى المقاهى الفخمه</strong></strong></p><p><strong><strong>حضرتك تؤمري بحاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر نيفين باتجاه الصوت فهي تعرفه جيدا : فتحي ... ازيك ... اتفضل</strong></strong></p><p><strong><strong>يجلس فتحي : شوفتك لوحدك قولت اجي اشرب معاكي حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين بابتسامه : طبعا طبعا ... لو سمحت</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : بتعملي ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>امرك يا فندم</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : لو سمحت ٢ كابتشينو فانيليا</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : بابتسامه .... ايه يبني فينك من ساعة فرح اخو سوزان ... كان نفسي اتصور معاك</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : اتخنقت مشيت</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : انت ليه قلبت علينا كده</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : يعني اقع في مشكله ومحدش يسأل في وكنتى عاوزاني اكمل</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : طب انت اتصلت ولا قولتلنا حاجه ... انا عرفت بعدين وكمان مصطفى **** يرحمه</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحى اهتز متفاجئا : انتى بتقولي ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : اقولك ايه مانت واخد مننا جنب ... مصطفى ... مات في حادثه بعد الفرح بكام يوم وتجهش في البكاء</strong></strong></p><p><strong><strong>لم يجد فتحي سبيل سوى انه ضمها اليه ليهون عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين تمسح دموعها : خلاص يا فتحي ... عدى شهور عالموضوع ده قالتها بحزن شديد</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : وندى اخبارها ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : مسكينه بعد اللى حصل مستحملتش والجنين نزل ولما فاقت حست باكتئاب شديد وحاولت تنتحر كذا مره لغاية اخر مره شربت سم وماتت ?</strong></strong></p><p><strong><strong>كانت صدمة فتحي لما سمعه عن حبيبته يفوق تحمله فاجهش في البكاء</strong></strong></p><p><strong><strong>يقدم النادل الفناجين بينما يمسحون دموعهم</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : وعلشان كده لابسه اسود</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : احنا مرينا بحاجات صعبه كتير صدمتنا في موت مصطفى وندى كانت صعبه اوي واهل مصطفى ابوه وامه مستحملوش وماتوا خلال ايام من الحزن</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي يضع يده على كتفها ويجذبها نحوه ليهين عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : المهم ... انت فين دلوقتي</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : انا يا ستي بشتغل مدرس بالعقد في المدرسه مع ماما .... المدرسه اللى فيها خطيبة اخوكي</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : طب دي حاجه حلوه ... وعلى كده مرتباتها حلوه</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : مرتب ايه بس ... المرتب ميكفنيش يومين ... انا بس بتمرن علشان لما اتخرج اشتغل على طول</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : برافو ... بجد برافو عليك</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : وباقي الشله فين</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : سوزان يا سيدي اتخطبت لرجل اعمال جامد اوي جابهولها اخوها ومينا زي ما هو كل يوم والتانى مع واحده شكل اما محمود وسحر بيدوا دروس واخر اخبارهم انها حامل</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : تاني ?</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : هو صحيح كان في علاقه بينك وبين مامتها</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : متفكرنيش انا لولا ستر **** كنت زمانى مشنوء</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : ???? تستاهل .... وعلى كده حرمت</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : توبه انى اعمل حاجه تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : طب هتفضل مقاطعنا كده</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : طب مانتى معاكي رقمي مسئلتيش عني ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : مانت كمان معاك رقمي مسألتش عني ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : طب ممكن تنسي اللى فات علشان خاطري</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : صعب يا فتحي ... انا الدنيا فضيت حوالي ... فجأه كل اللى حوالي اختفوا ... مفيش غير سوزان هي اللى كل فترة تتصل بي او بحكم النسب نشوف بعض والترم قرب يخلص ومبشوفش حد فيكم</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحي : طب بما انك فاضيه ممكن تسمحيلي اعزمك عالسينما</strong></strong></p><p><strong><strong>نيفين : بس تقعد جنبي بادبك</strong></strong></p><p><strong><strong>ابتسم فتحي : اكيد طبعا ... الشيك لو سمحت</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل محمود</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ي**** يا محمود اااه .... شوف الغساله اللى شغاله دي عقبال ما اغير للبنت البامبرز</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ارتاحي انتى يا حبيبتي وانا هعمل كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>جرس الباب يرن</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : مين عالباب ... تفتح لتدخل داليا ... ايه يا داليا كل ده بتجيبيلي الخضار</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : اعمل ايه على ما لئيت حاجه عدله</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : جيتي في وقتك ... انشري الغسيل عقبال ما اغير للبنت</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : لا سيبلي انت البنت والاكل وروح انشر الغسيل ولا انت عاوز الناس تقول مشغليني خدامه عندكم ... على فكره بسمه عاوزه تاخد درس</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : زيك ولا بجد</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : لا بجد ... بس كده لي مكافأه</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : اتنيلي الا ما شوفنا منك حاجه عدله .... فين اصحابك وصحباتك اللى قولتي هتجيبيهم</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : ما محدش راضي اعمل ايه يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : وريهم طيظك هيوافقوا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>????</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : يا ساتر نوم الظالم عباده .... قولي لاختك تيجي معاكي بكره</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : خلاص هخليها هي واخويا يجولكم</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ليه وانتى هتروحي فين</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : عندي درس علوم</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : هي العلوم عاوزه درس كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : مانا قولتلكم فهمي على ادي</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : انا خلصت الغسيل اوففف ... روحي ي**** هاتي كتابك خلينا نخلص</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : ماشي وبالمره ابات عندكم ... اصل بصراحه انت وحشتني</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : طب استئذني مراته ولا انا هوا</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : هوا ايه بس يا طعم انت ... ايه رأيك لو تجوزيني جوزك بدل الشحطته دي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : قولتلك بعينك يا لبوه ... جوزي بتاعي لوحدي ... كويس انى سايباكي تتمتعي معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : والنبي يا محمود تكلمها</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : ? محمود حاف كده</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : انت حبيب قلبي يا حوده</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : شوفي تلميذتك عاوزه تاخدنى ?</strong></strong></p><p><strong><strong>تنظر له سحر بتحدي : وانت عاوز تروحلها ?</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : لأ طبعا يا حبيبتي ... ي**** يا بت روحي هاتي كتبك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : امرك يا عسل</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : شرموطه شرموطه</strong></strong></p><p><strong><strong>يحضنها محمود : مجايبك يا قلبي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : على اساس مش بتنيك بروح امك ... مانت هاريها نيك</strong></strong></p><p><strong><strong>محمود : طب مانتى اللى حملتي تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : مش عمايلك</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : بس بس بس ... صوتكم فضحتوني</strong></strong></p><p><strong><strong>ينظر محمود لسحر وانفجرا في الضحك</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم بيه خطيب سوزان من كبار رجال الاعمال ومعروف بلقب الزعيم وهو زعيم بالفعل كون ثروته بالاعمال المشبوهه من مخدرات لسلاح لنخاسه لتجارة اعضاء الخ</strong></strong></p><p><strong><strong>معروف في الوسط بالزعيم لتعامله المباشر مع ماركوني زعيم المافيا ... عمره ٣٥ سنه ... تبحث الاجهزه الامنيه عن اي دليل ضده او اي شئ يدلهم على مكانه ... حاولوا تصفيته العديد من المرات لكنهم فشلوا ... وصل إليه طارق بالصدفه وارسل في طلب مقابله وقد نجح وقابله مع شيماء التى استنجدت به لحمايتها من الباشا وبالفعل تم تصفية الباشا وجميع رجاله وفي احد الحفلات تعرف الزعيم على سوزان واعجب جدا بشخصيتها وطلب بعد عدة مقابلات الزواج منها لاعجابه الشديد بشخصيتها وطريقة تفكيرها بالاضافه الى اخلاقها وتمت الخطوبه قبل موت ندى</strong></strong></p><p><strong><strong>تجلس سوزان امام حمام السباحه مرتديه البوركيني وبجوارها الزعيم يستمتعان بوقتهما بينما يتابع أعماله</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : البضاعه كلها جاهزه وشونتها وامنت عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : حاول تزود الحىاسات ومحدش يمشي قبل ٤ ايام حراسه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : انا هعديهالك لاجل خاطر سوز بس متتكررش</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : احنا بنتعلم منك يا زعيم</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : لو انت صاحي ٤ ايام من غير نوم هيحصلك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : فهمتك ... هيروحوا يناموا ومعندهمش خلق يكلموا حد</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : بالظبط ... مش هيكون عندهم الطاقه انهم يقابلوا حد ولسانهم هيتقل ومش هيعرفوا يعملوا حاجه فهيناموا</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : زعيييييم</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : طب بدل الحراسات دي كلها ما تعمل نظام أمني اشعاعي بالليزر اللى يقرب يتفحم</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم ينظر لها : حد خد رأيك</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : لأ ( هو كله اخرسي اخرسي ... دي عيشه تقرف )</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : عاوزك تعلم اختك متدخلش في حاجه .... لمصلحتكم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : اكيد يا زعيم</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : انا عاوزه اروح</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : مانا مش هفضل اجي كل يوم جمعية الصم والبكم دي ...كل حاجه مش عاوزنى اتكلم</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم لم يعطها اهتمام مما جعلها تذهب لتبدل ملابسها</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : طارق ... تعالى روحني</strong></strong></p><p><strong><strong>سالم : روحها يا طارق وتعالى</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : امرك يا زعيم</strong></strong></p><p><strong><strong>...............</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل عامر</strong></strong></p><p><strong><strong>تجلس شيماء تدخن الشيشه ومعها الرجال</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : خلاص يا نور هتتجوز</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : سنة الحياة يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : وعلى كده حلوه ولا شبهك</strong></strong></p><p><strong><strong>?????</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : بس منك ليه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : حلوه يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : تسحب الدخان من اللي وتنفخه ... سيكا ... هات الشنطه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>سيكا : امرك يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>تخرج شيماء رزمة فئة ١٠٠ جنيه : خد دول ياض لعروستك</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : خيرك سابق يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : دول مش ليك .... دول تديهم لعروستك وتقولها من المعلمه شيماء</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : تعيشي يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>قلبظ : على **** بس ميكسفناش</strong></strong></p><p><strong><strong>???????</strong></strong></p><p><strong><strong>نور : تحب تجرب</strong></strong></p><p><strong><strong>قلبظ : لا على ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : خد يا قلبظ</strong></strong></p><p><strong><strong>قلبظ : امرك يا معلمه ... طااااخ</strong></strong></p><p><strong><strong>تصفعه شيماء : نور معلمك لازم تحترمه</strong></strong></p><p><strong><strong>قلبظ : حقك علي يا معلم نور</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء : دلوقتى روحوا ونتقابل بالليل في فرح المعلم نور صبي المعلم البرنس طارق</strong></strong></p><p><strong><strong>اوامرك يا معلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>.....................</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل جابر</strong></strong></p><p><strong><strong>نبيل : خلاص انا مروح ولما اوصل هكلمك</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : ماشي يا حبيبي باي</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : مش هتذاكري</strong></strong></p><p><strong><strong>هبه : حاضر انا داخله اهو</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : هو الواد طارق مبئاش يسأل ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : يا راجل انت بئيت تنسى ولا ايه ... مش جه الصبح خد اخته معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : يوووه ... نسيت ... طب اتصلي يا هبه عليهم شوفيهم</strong></strong></p><p><strong><strong>فتحت سوزان الباب : انا مش هكمل معاه ... ده مش بني ادم</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : يا ستي اللى يريحك هعملهولك</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : خد حاجته رجعهاله انا مش هتجوز الزفت بتاعكم ده</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : في ايه بس يا ولاد</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : الزفت سالم كل ما افتح بؤي ولا كإني هنا وعلى طول مش طايقلي كلمه ما بلاها احسن</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : طب اهدي ونتكلم بعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : لا بعدين ولا قبلين ادي دبلته وادي شبكته وادي هداياه ي**** في ستين كشحه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : طب خلاص اهدي انا هوديله حاجته بنفسي</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>في منزل مجدي</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده مع مينا في غرفته</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : وايه رأيك في الفيديو ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : لاااا انت طلعت حكايه ... جبته ازاي ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ده سر المهنه يا دكتوره</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : طب ومريم ... مش خايف تعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ما تعرف ... هو انا اللى قولتلها تتخطب لخول ... اديني نكته هو وامه واقنعت الوليه كمان تعلم ابنها</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : دانت طلعت شيطان</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : مش احسن ما يعمل علي دكر ...</strong></strong></p><p><strong><strong>تدخل مريم منفعله : ممكن اعرف ايه اللى هببته مع مايكل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : يا ساتر ... الناس تقول مساء الخير وانتى جايه بزعابيرك</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : اه مانتى مش عارفه</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : لا عارفه ووراني كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : انت كمان صورته</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اه صورته عندك مانع</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : طب عملت كده ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ظبطني مع امه كنت استنى يعملنا فضيحه</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : اهو عاوز يسيبني</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : احسن ... على اساس انه راجل</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : قوليلها يا ميجو</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : مساء الخير</strong></strong></p><p><strong><strong>مساء النور</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : ايه اللى عملته ده يا مينا كده تكسر خطيب اختك</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : يييييي مش هنخلص ... اقولك صورته كمان ولو عمل حاجه هفضحه</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : ليه كده يبني ... الواد كان كويس ... تخرب على اختك ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : يوووو اختك اختك اختك طب ايه رأيك انا نكتها هي كمان ونكت ام الننوس ونكته ونكتك ونكت ماجده وهنيك اي حد</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده شعرت بالانتصار في حين مارسيل ومريم في صدمه مما قال فلقد فضحهما امام بعضهما ليكشف المسكوت عنه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اختك خلتنى انيك اختي وخلتني انيكك انتى كمان وعملت كده علشان نكتها وكمان انتوا متضايقين ليه ... على اساس انه راجل اصلا ... البيه شاذ أصلا وعنده ميول تانيه ... يعني بنتك كانت هتعيش مع واحد مش راجل</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : انت خلاص عيارك فلت ... ابوك كان عنده حق</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : بابا ... مش ده اللى عايرتيه انتى واختك .... مش ده اللى طردوه في انصاص الليالي علشان ظبطني مع اختك .... لو كان اخر شويه كمان كان هيظبطني معاكي انتي</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : خلاص يا مينا اهدا</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : اهدا اييه اوعي ايدك ... انتى فاكراني تحت امرك لأ فوووءي ... انا محدش يقولي اعمل ايه ومعملش ايه ... ودماغي دي متكلفه ... اللى عاوزه هعمله مهما حصل وي**** كلكم بره كده علشان خلاص طلبت معايا نوم</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد خروجهم</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : انتى يا ماجده اللى ورا كل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده : لا يا حبيبتي انتي اللى ورا كل ده ... زمان خطفتي مني مجدي ... ولما كبرت ابنك خطف عذريتي ... يعني انتى وابنك سرقتوني واحده تسرق حب عمري والتانى يسرق شرفي .... كنت لازم انتقم لنفسي ... خليته يضيع اخته ويفقدها اعز ما تملك ... خليته يدخل عليكي ويعمل اللى عمله ..... شجعته على اللى عمله في مرثا وابنها واحده شرموطه وابنها متناك وجوزها معرص .... انتى السبب لو كان مجدي اتجوزني انا مكنتيش عشتي معانا وكان زمانهم ولادي مش ولادك .... بنتك يا هانم ظبطتها مع ابنك بيتهببوا مع بعض ولما خافوا مني ابنك اغتصبني</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : بس كفايه .... بابا جوزنى مجدي بالغلط ... افتكر الكلام علي بس الحقيقه كان عليكي .... وابني ده مش تربيتك انتي .... كل يوم والتانى راجعلنا سكران ومتدهول بسبب مين مش بسببك .... لما جيت اربيه قولتيلي محدش ليه دعوه بيه ده ابن مش ابنك</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : بس .... بس بئا كفايه .... انتوا خربتوا حياتنا .... اب ولا يعرف عننا حاجه .... ام في دنيا غير الدنيا ولا على بالها خالص .... الحقيقه بئا انتى وبابا وخالتي سبب اللى وصلناله .... عشنا عمرنا كله من غير لا اب ولا ام ... بابا في شغله بالاسبوع ودلوقتى مش موجود ولا بيسأل وام من مستشفى لعياده لعيانين ولا كإن ليكم ولاد تسألوا عليهم ... وخاله حقوده شايفه الدنيا من خلالها هي وبس ولو حد عارضها تبهدله .... الحقيقه كلكم غلطانين</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي : عندك حق في كل اللى قولتيه يا بنتي</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : بابااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي : ايوه مجدي يا مارسيل ... ايوه مجدي يا ماجده .... اتفضلوا</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل : مين دول</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي : دول من الحميات .... للأسف مايكل بالتحليل اللى عمله ثبت ان اللى اعتدى عليه عنده الايدز</strong></strong></p><p><strong><strong>ماجده تلطم : يا مصيبتي ... ايدز .... يعني ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : انتوا مين ... سيبوني</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي : للاسف كلكم لازم يتعملكم تحليل علشان ممكن يكون نقلكم العدوى ... وخصوصا انتي يا ماجده</strong></strong></p><p><strong><strong>مارسيل تمسك قلبها وتسقط</strong></strong></p><p><strong><strong>مريم : مامااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>من الصعب على الانسان ان يحيى في مجتمع يهاب الجرح ويسعى لايلام من حوله</strong></strong></p><p><strong><strong>مينا : ثبتت اصابته بالايدز كما ثبتت اصابة ماجده ومرثا وخلو مارسيل ومريم من اي اعراض</strong></strong></p><p><strong><strong>سوزان : تم فسخ خطوبتها من الزعيم والذي حاول قتل طارق لكن طارق نجح في تصفيته وتم تلقيبه بالكينج وبعدها تزوجت من دكتور بالجامعه</strong></strong></p><p><strong><strong>طارق : اصبح الوكيل للمافيا</strong></strong></p><p><strong><strong>تم زواج هبه ونبيل بعد نجاحها في الثانويه</strong></strong></p><p><strong><strong>شيماء شريكة طارق في كل اعماله</strong></strong></p><p><strong><strong>تمت ولادة شهد والتى انجبت بنت وتم تسميتها سوزان</strong></strong></p><p><strong><strong>تم زواج فتحى ونيفين وسافروا لكاليفورنيا</strong></strong></p><p><strong><strong>تمت ولادة سحر وانجبت ولد وتم تسميته مصطفى</strong></strong></p><p><strong><strong>فرحة محمود لا توصف بأسرته</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدي : سافر مع مريم ومارسيل لفرنسا واكملوا حياتهم هناك</strong></strong></p><p><strong><strong>نجوى تحب هبه جدا وتتمنى حفيدها الاول</strong></strong></p><p><strong><strong>تم زواج ناديه بنادر وبعد شهر ظبطته مع اخرى وطلبت الطلاق</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم تحولت الى مومس للطلبه وشعبان تحول الى قواد لزوجته ولازال يمارس الجنس مع الطالبات</strong></strong></p><p><strong><strong>حاتم وصفيه لم يعيشا طويلا وبعد موتهم ورثت ريم كل شئ</strong></strong></p><p><strong><strong>داليا : تم ظبطها مع باسم من بسمه وتحول باسم الى ذكرهم</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : ياااااه العيال وحشوني يام عبير</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : عبير مين يا راجل</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : هو مين القمر</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : يوه انا مراتك يا راجل</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : دانا طلعت فتك اوي .... ما تيجي ونجيب مليجي</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : مليجي مين يا راجل اعقل ... يوه ... ما تبس</strong></strong></p><p><strong><strong>جابر : مش انتى مراتي ... خلاص يعني حلالي ... تعالى افتكر معاكي الذي مضى</strong></strong></p><p><strong><strong>جملات : قول للزمان ارجع يا زمان</strong></strong></p><p><strong><strong>النهايه</strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="معز ١٤, post: 6790"] من الصعب على الانسان ان يحيى في مجتمع يهاب الجرح ويسعى لإيلام من حوله في احد الحارات بمنطقه شعبيه بوسط البلد يعيش جابر ( ٤٧ سنه متزوج وله بنتين وولد ويعمل صنايعي باحدى الورش) في بيت قديم ويتضح بنيانه القديم من الزوق المعمارى ومكتوب على بابه تم تأسيسه عام ١٩٠٢ بخط رقعه واضح وشقته عبارة عن غرفتين وصاله ومطبخ وحمام جملات ( ٤٠ سنه .. جميله .. وجسمها يشبه الى حد كبير عبير صبري .. ربة منزل ... يحترمها الجميع ) سوزان ( ٢٣ سنه طالبه بجامعة عين شمس كلية اداب ... فاشله لكنها تنجح بتقدير مقبول ... محبوبة رغم كثرة مشاكلها ... لا تنكر فقرها لكنها تتجمل .... اكثر ما تفعله هو شرب القهوة الساده والسجائر ) طارق ( الاخ الاوسط ١٩ سنه ... دبلوم صنايع .... يعمل مع والده .... عصبي .... ليس لديه اصدقاء ... وهو الصديق المقرب لسوزان ) هبه ( ١٧ سنه تانية ثانوي عام .... تهوى النت والشات والسيلفي .... تحب اخواتها .... تفطن كل ما يحدث من حولها ... متدخله في كل شئ .... تنتهز الفرص لاقتناص اي شئ مما لا تحتاجه سوزان او جملات ) جميعهم يعرف عنهم الاحترام والادب بالحي باكمله ... بيت عامر عامر ( زوج اخت جملات الوحيده ٥٥ سنه ليس له اي دور ... عاطل .. يعيش على عرق زوجته شيماء وابنته شهد ) شيماء ( توأم جملات الغير متماثل .... على النقيض من اختها جملات .... سيئة السمعه .... ذات شخصية قويه ..... يعرفها جميع ذكور المنطقه من كبيرهم لصغيرهم .... تعشق الجنس ... تتاجر بالمخدرات دون علم زوجها .... مسيطره على كل من حولها ) شهد ( ٢٣ سنه .... فشلت في الدراسه ... مخطوبه .... لها علاقة بخطيبها سطحيه .... يتبادلون الصور العارية لاعضاءهم التناسليه والجنسيه .... يصيبها الهياج من لمسه ) ..... تخرج سوزان من غرفتها مع اختها هبه لتيقظ الجميع وكان طارق ينام بمكانه على الكنبه القديمه بالصاله وكانت ترتدي جلبيه بيتي خفيفه بلونها البني وعلى كتفها فوطه وبيدها بعض الغيارات وتذهب للحمام البلدي القديم لتستحم وتغلق من الداخل بترباس بالكاد يغلق الباب جابر : مين جوه عالصبح طارق : محبكتش عالصبح حموم بروح امك اخلصي جملات : صباح الخير .... هي مين اللى جوه الحمام هبه : ست سوزان هانم .... ان مكانش وراها جامعه النهارده طارق بعصبيه زائده يطرق الباب بحده : خلصي يا ست البارده صوت فتح الباب وتخرج سوزان وهي تلف شعرها وجسدها بمنشفتين كبيره واخرى صغيره اعلى رأسها سوزان : ايه في ايه .... بلاش اتنيل استحمى جابر يدخل الحمام طارق : هو يوم مش فايت .... جملات : اخرس يا قليل الادب .... بلاش ابوك يدخل الحمام هبه : ههههههه هو كل يوم لازم يعمل الشويتين دول .... نفسي اشوف اللى هتتجوزها هتعمل معاها ايه طارق : جواز ايه اتنيلي على عينك ... هو انا لو اقدر اتجوز كنت عشت معاكم اصلا جملات : *** يا خايبه للغايبه .... بكره منسمعلكش صوت وتتجوز اللى تربيك طارق : دانا كنت ولعت فيها هي وعيلتها .... خلصنا يا حاج هيتخصملي يخرج جابر من الحمام بعد حلاقة ذقنه وغسيل وجهه : مالك ياض عالصبح محدش عاجبك طارق : يا عم اسكت ... انا كل يوم بيتخصملي بسببك انت وعيالك جابر : اصحى بدري وخش قبلنا هبه : خلص علشان تعبانه عاوزه الحمام جملات : اخرسي ? .... احنا اما صدقنا خلصنا من جعيره عالصبح سوزان : بتعملى ايه يا حب قلبي جمالات : بقلي الطعميه ... خدي انتى الفول جهزيه .... وانتى يا مقروضه تعالى أمري العيش عقبال ما اخلص يخرج طارق من الحمام بغياره الداخلي جابر : قولتلك ١٠٠ مره متطلعش قصاد اخواتك كده .... انتوا مش لسه عيال طارق : حوش حوش .... ان مكانتش هدومي في الدولاب معاهم .... ولا انتوا سايبين هدومي مع هدومهم تجيب هدوم صغيره جابر يقذفه بشبشبه : اخرس يا واطي يا ابن الكلب جملات : مالك بس بيه ... مش كفايه بينام في الصاله صيف شتا جابر : وانا اعمل ايه بس ... كل يوم اروح الشغل اشتغل وارجع انام من هدة الشغل علشان اصحى الصبح اروح الشغل واشتغل وارجع علشان انام ويوم بيجر يوم تسمع جملات الكلام بأسى واضح وتنزل دمعه من عينها في طبق عجينة الطعميه سوزان : معلش يا بابا .... بكره اتخرج واشتغل ومخليكمش محتاجين حاجه ابدا جابر يمسح دموعه ويضم ابنته ويقبل جبينها : تعيشي يا بنتى هبه : خلاص يا جماعه مالكم قلبتوها عياط .... و**** لاعيط جملات : هنعمل ايه يا جابر بس .... ادى **** وادي حكمته طارق يخرج مرتديا ملابسه : كان في ٥ جنيه في جيب البنطلون راحت فين سوزان : اخدتها بالليل جبت كيس شيبسي طارق : بالهنا والشفا يا حبيبتي ... طز في انا ... ٥ جنيه ايه اللى هروح بيها الشغل .... يلا يا حاج وعوضي على **** سوزان : بئا كده ? ... طب شوف مين هتسلفك تاني طارق : لأ خلاص ... فداكي ٥ مليون كمان مش ٥ جنيه هبه : ههههههه اهو جاب ورا اهو جملات : كده حرقتى العيش ياللى تتشكي هبه : معلش انشغلت بيهم ? هاكله انا سوزان : انتى كل يوم تاكلي عيش محروق .... شكلك ادمنتيه ???? جابر : ي**** يا ولاد بسم **** ...... في بيت عامر شهد في غرفتها تقوم بعمل العاده السريه في مشهد تصوره لخطيبها لتقول له صباح الخير بطريقتهم شيماء تدخل وتجد ابنتها في تلك الحاله : اومي يا بنت الكلب يا زباله .... بتتصوري لخطيبك يا زباله يا بنت المتناكه يا لبوه شهد بفزع : ياما بنحب بعض ايه المشكله وكمان ان مكنتش اتمتع معاه دلوقتى هتمتع معاه امتى ... لما نتجوز هيهييي ... وحياتك هيستغلنا زي سي عامر جوزك شيماء : اسمه بابا يا بنت الكلب .... تعالى يا عرص شوف بنتك بتعمل ايه عامر : يا ستي سيبيها ... مش امبارح جايبلها سلسله دهب هدية .... وماله لما نمتعه . شهد : شوفتى اهو عامر موافق اهو عامر : طااااخ ... امتى هتقوليلي بابا يا زباله شيماء : ده اللى قدرك عليه **** .... اصره ... في زبون رايحاله النهارده ... احتمال ابات عنده عامر : المهم هيدفع شيماء : ١٥٠٠ جنيه شهد : بس ... وعملالي فيها المعلمه والكلمه كلمتك .... الواد علي بدفعه ٢٠٠٠ في الساعه وعالنت كمان شيماء : وهيفضل نت .... وكمان هو النت ده ببلاش ما بيتدفعله فلوس بروح امك .... انتى عارفه الباقه بكام شهد : ٥٠٠ جنيه وايه يعني .... المهم ... عاوزة ٣٠٠ جنيه هجيب بلوزه جديده عجباني عامر : متديهاش حاجه شهد : ليه بس يا بابا عامر : دلوقتي بابا ?.... ما كنت من شويه عامر حاف شيماء : خدي ١٠٠٠ جنيه اهم وهاتيلك بالباقي مكياج بدل الرخيص اللى جايباه ده شهد : واش عرفك انه رخيص ? شيماء : بيطبع يا جزمه .... خدي هنا يا بت .... اخلعى البادي ده كده شهد بقلق : ليه شيماء قامت بجذب البادي لتقطعه ليبان تحته حمالة صدرها : مش ده السنتيان بتاعي ... انتى ايه خلاكي تفتحي دولابي ? شهد : كده قطعتى البادي .... ايدك على ٢٠٠ جنيه كمان شيماء : كسمك ... مفيش ويلا غوري اجهزي علشان نازلين شهد : يوووو بئا ... تقوم بنزع ملابسها وعامر لا يصدق ان جسد ابنته اصبح بهذا الجمال لينتصب قضيبه وتلاحظه شيماء فتسحبه للخارج شيماء : تعالى نيكني بدل مانت هايج على بنتك يا خول عامر : يتنفس بصعوبه لكنه يجذب شيماء الى حضنه ويقبل شفتيها ويذهب بها لغرفة نومهما لينزعا ملابسهما ويتعريا تماما كانت شيماء تشعر بالهياج اثر مشهد ابنتها وهي تتعرى لخطيبها علي ومشهد قضيب زوجها في بنطاله الكاستور وتقوم بامتصاصه وتصعد للسرير في الوضع الكلابي ليضع عامر قضيبه بفرجها وهو يلهث من المتعه شهد : انا جاهزززهااا ... بتعملوا ايه شيماء : بتناك من جوزي يا لبوه عامر يسمع صوت ابنته ويقوم بحضن زوجته من ظهرها و يمسك نهديها ليدلكهم بخبرة وهو في حالة هياج وينظر الى ابنته التى ترتدي عباءه سمراء مجسمه على خصرها لتضح اردافها العاليه بجسدها الملتوي ويسرع برهزاته ويلهث كالكلب وكانت شهد تنظر لهما باستمتاع لترفع عباءتها وتريه فرجها فيزيد هياجا لتظهر صرخات وتوسلات زوجته شيماء ليسمعها الحي بأكمله حيث تقوم ابنتهم بعرض لمؤخرتها لتضربها عدةضربات وتدخل اصبعها في فتحة مؤخرتها وتخرجها وتقوم بمضاجعتها باصبعها وتدلك ذلك النتوء باعلى فرجها حيث يسرع عامر من ضرباته العميقه في فرج شيماء التى اعلنت عن متعتها بعصير سائل ولتعتصر قضيب عامر بجنبات فرجها فيخرج سائله لأعماقها بينما ترسل له شهد قبله هوائيه وتخرج فينظر لها عامر وفي خاطره ( هنيكك يا لبوه ) ....... اخر النهار بمنزل جابر تجلس الام وبناتها لمتابعة لن اعيش في جلباب ابي وهن يتسلين باللب والسوداني يدخل طارق : مساء الخير سوزان : عندك العشا عالترابيزه طارق : ابويا هيتأخر شويه .... عنده شغل كتير جمالات : ماشي يا حبيبي هبه : وانت مشتغلتش معاه ليه طارق : انا خراط ... ابوكي سمكري صاج ... اساعده ازاي يعني ? هبه : طب بالراحه متزؤش .... معاك ٢٠ جنيه طارق : لما اقبض هديهملك سوزان : وانتى عاوزه ٢٠ جنيه ليه هبه : هصور حاجات اذاكرها سوزان : بكره هديهملك طارق : هو انتى بتجيبي الفلوس دي منين ... شكلك مش مطمني سوزان : لا اتطمن ... بعمل مذكرات لزمايلي وببيعها طارق : مذكرات ? ... اه مذكرات بأمارة مقبول سوزان : مانا اللى حظي وحش كل امتحان يحصلي حاجه طارق : طب تعالى عاوزك في كلمتين كده بعيد عن القرده دي هبه : انا قرده .... ماشي يا طارق جمالات : ما تسكتوا شوية عاوزه اسمع المسلسل طارق : هما هيدوكي يعني جايزه .... خليكي انتى في المسلسلات الحامضه بتاعتك دي .... ي**** يا سوز عاوزك سوزان : اديني جايه اما اشوف اخرتها طارق وسوزان بيدخلوا اوضتها ويقوم بنزع ملابس الخروج ليبدلها امامها ( هذا المشهد يعتبر اقل من العادي بكثير من البيوت الفقيره ) ثم قام باخراج سلسله من الذهب الصيني طارق : ايه رأيك في السلسله دي سوزان : واااااو حلوه اوي يا حبيبي .... لبسهالى كده اشوفها وتعطيه ظهرها يقف طارق خلف اخته سوزان ذات الجسد العريض و هو يقوم بربط مشبك السلسله خلف رقبتها ودون قصد تحتك سوزان بمؤخرتها مكان قضيبه ليشعر طارق بارتباك لكن لكثرة دهونها لا تشعر وتعدل من شعرها وتنظر للمرأه المكسورة بالدولاب لترى السلسله وتلتف لتحتضنه بشده فتشعر بارتباكه وبما يضرب بطنها فتحمر وجنتيها خجلا وتقبله بخده سوزان : شكرا يا حبيبي .... ي**** بئا علشان انت عارف اختك حربايه مش هتنيمني النهارده طارق ينظر لها بخجل ويتقدمها ليفتح الباب فتسقط هبه أرضا فأمسك بها من شعرها ليوقفها وهو ينزل بكفه بضربات خفيفه على خدها طارق : بتتصنتى على ايه ها ... ها هبه : مش بتصنت سوزان : ههههه سيبها يا طارق طارق : علشان خاطر سوز بس هسيبك ... لكن اشوفك بتتصنتى تاني ولا تدخلي في اللى ملكيش فيه هنفخ امك جمالات : تنفخ مين يا جزمه ياللى مشوفتش بربع جنيه تربيه طارق يقبلها من خدها : هي بتتقال كده يا جمل ( لقبها من طارق وحده ) جمالات بحمرة وجه : طب ياخويا ... ايه يا بت السلسله دي سوزان : طارق اخويا حبيبي جابهالي جمالات : اه يا واطي .... مفيش حاجه تجيبها لامك هبه : مش لما يعبرني الاول طارق : لاااا انا مش هخلص ... امسك بجهاز التحكم الريموت وانتقل لقناة اون سبورت وبيتابع مباراة الاهلي واحد الفرق .... يا اخي شوتها سوزان تجلس بجواره تشجع معه : كام كام طارق : لسه بادئ صفر صفر سوزان : هو الاهلى الكام طارق : لو فاز هيهرب بالأول ..... جوووووون طارق وسوزان يندفعان نحو الشاشه وهم يقفزان فرحا بالهدف هبه : ممكن تتفرجوا وانتوا ساكتين ... مش عارفه اذاكر جمالات : على اساس فالحه اوي طارق : جووووووون التاني يا اهلي مفيش غيرك يفرحني سوزان : تنظر للشاشه وهي ممسكه بالسلسله وتنظر لطارق بفرح انتهت المباراة بفوز ساحق للأهلي مع دخول جابر من الخارج وكان طارق ممسك بيد اخته سوزان وهم يتراقصون فرحا بفوز الاهلي جابر : هو ده اللى انتوا فالحين فيه ... تعالى يا هبه خدي مني هبه تحمل عنه شنط من الفاكهة وتدخلهم المطبخ جملات : جايبلنا ايه هبه تخرج ومعها طبقين لتضع بهم اصابع الكفته والسلطه ليتم الهجوم عليهم والانتهاء منهم في دقائق قليله جملات : تعيش وتجيب يا حبيبي طارق : سفرة دايمه يابا جابر : مفيش مرة تدخل وايدك مليانه ... سوزان : ماهو جايبلي دي جابر : ياما جاب الغراب لامه ... وعلى كده بكام دي طارق : خلاص ياحاج دي هدية لسوزان علشان بكره عيد ميلادها سوزان : شوفتوا يعني هو الوحيد اللى افتكرني جملات : بكره اعملك كيكه وناكلها جابر : ااااه يا رجلي ... اما كان يوم ... اتفحت في الشغل النهارده طارق : مانت لو تخلص شغلك مكنتش تتفحت كده جابر : ده بدل ما تشيل عني ... رايح تشتغل خراط وتاخد فلوس اكتر مني ومش شايل حاجه معايا طارق : ليه ومين اللى بيدفع الاجره كل يوم واحنا رايحين الشغل جابر : انت هتذلني بالكام ملطوش اللى بتدفعه طارق : طب مانا اللى بجيب الغدا على حسابي ولا ده مش محسوب برضوا جابر : خلاااص خلصنا جملات : هو ابوك يبنى كده ياكل وينكر وبريه منه لو حد جه جنب جيبه سوزان : ههههههه بمناسبة جيبك يابابا ايدك على ١٠٠ جنيه مصروف الشهر هبه : وانا ال٥٠ جنيه طارق : خدي يا سوز ٢٠٠ جنيه اهم وانتى يا هبه ١٠٠ جنيه ومتطلبوش منه حاجه تاني .... اظن كده ملكش حجه جملات : وامك اللى وقعت من قعر الأفه ... دايما منسيه على طول كده طارق : لا اخواتى مسئولين مني لكن انتى عندك جوزك انا لسه ورايا جمعيه ... امال هفتح ورشة منين جابر : مانت يوم ما هتفتح ورشه هتفتحها خراط طارق : يووووو ... موال كل شهر اللى مش هخلص منه سوزان : في ايه يا بابا بس ... ما طارق بيشيل عنك اهو ... ولا انت عاوزه كمان يصرف عليك في حياتك جابر : هو انا هزعل لما اشوفه حاجه ... كل اللى عاوزه منه يتحمل المسئوليه هبه : كل ده ومش متحمل ... فين ال٥٠ جنيه اللى عليك جابر : مش لسه واخده ١٠٠ جنيه من اخوكي هبه : اه دي من اخويا لكن انا مسئولة منك جابر : يا سااااتر ... اهم يا ستي هبه : ايوه كده متحرمش منك يا بابا يا حبيبي قالتها وهي تحتضن رأسه في صدرها ......... شيماء في احد الشقق بعماره فخمه على سرير احد زبائنها يضاجعها بشده وهي عاريه تماما وهو ينحر فرجها دخولا وخروجا بسرعه حتى افرغ حمولته باعماقها شيماء تلهث وتغمض عينيها وهي مقتطبة الوجه لأنه لم يمتعها ولم يروي ظمأها وتعتدل حتى دخلت الحمام دون كلام وكان الرجل نائما على ظهره يلهث بانفاس متقطعه كإنه عداء في ماراثون وفتحت المياه على رأسها لتغتسل من منيه المتقطع وهي تمسك بصابونه وتغسل جسدها وفرجها وفتحة مؤخرتها لتنظفهم من أثار الجماع وكانت تسرع بفرك بظرها حتى ارتعشت وخرجت لتجده جالسا يشرب سيجارة و اخرج نقودا والقاها لها على الارض لتنزل بيدها لتلتقطها وتمسك بملابسها لترتديها وترحل في صمت مكتئبه بداخلها بركان تريد تفجيره واوقفت تاكسي ليقلها الى حيث تسكن عامر : عملتى ايه يا شوشو شيماء : القت بالنقود عالارض ليلتقطها عامر مثلما حدث بها ... ده كل همك يا كلب الفلوس يا معرص عامر : معرص معرص .... هو لولا التعريص كنتى هتعيشي كده شيماء : بنتك فين عامر : جوه بتكلم خطيبها دخلت شيماء لتجد شهد نائمه على ظهرها وهي ترتدي قميص دون اي ملابس داخليه وكان ساخن وقصير وكالعاده تصور نفسها لخطيبها شيماء : هو انتى مش هتتلمي ولمحت فرجها يلمع ... اقفلي الزفت ده واتعدليلي شهد اغلقت هاتفها : في ايه يا شيمو ... مش كده شيماء : يا بت خليكي ناصحه ... طول ما الراجل لائي بقره يحلبها عمره ما هيشتري لبن شهد : هو احنا بنعمل حاجه مع بعض ... ما كله عالواتس أب بس شيماء : هتقابليه امتى ... عاوزاه في مشوار شهد : مشوار ايه شيماء : هو عارف .... خليه يجيلي بكره عالقهوه يقابلني وهو عارف هيعمل ايه شهد : نفسي اعرف في بينكم ايه ... ليكون بيركبك من ورانا شيماء : طااااخ ... قليلة الادب .... انااا هخلي العلء ده يركبني ... مش لما يكون دكر الاول شهد : طب هو كان عاوز يحدد ميعاد نتجوز شيماء : هتتجوزوا فين يا كسامك .. في اوضته مع اهله ولا في اوضته ... مش لما يجيب الشقه الاول شهد : ما لئاها خلاص وهنروح نشوفها شيماء : هكون معاكم .... انا محلتيش غيرك ... مش كفايه اللى بتهببوه عالنت ... يقطع النت والنتيت عليكي وعاللى جابوكم شهد بتحضن شيماء : مالك بس يا شيمو ... هو الزبون خسع ولا ايه شيماء : الكلب عاملنى كإني خدامه عنده واخرة المتمه رمالى الفلوس عالارض كإنى بشحت منه ? شهد : طب اهدي بس وليكي علي اسلط عليه علي ينفضله بيته شيماء : هو لسه في الكار المهبب ده شهد : انتوا عارفين من الاول انه حرامي هجام شيماء : و**** يا بنتى انا نفسي اخرج بيكي من الحته الزباله دي واعيشك احسن عيشه واجوزك احسن جوازه لولا الخول عامر كان زماننا في حته تانيه شهد : طب اهدي بس وبكره الدنيا تتصلح ولو علي زفت ده مش عاجبك ايه رأيك لو تجوزيني طارق شيماء : طارق مين ... ابن جملات شهد : انتى عارفه انه خراط وكسيب والبت هبه بتحكيلي عليه حكايات وراجل وابن اختك شيماء : لو هو عاوزك كان جالك .... انا مش هدلل عليكي وارخصك يا روح امك وكمان هيتقدملك ازاي بالمرءعه اللى عاملاها مع سبع البرمبه بتاعك شهد : اه صحيح ... ده شاف جسمي كله شيماء : يبئى تخرسي خالص ... عاوزاه بكره عالقهوه والبسي حاجه علشان العلء ابوكي بئا يهيج عليكي شهد : وماله ما كله فايده ليكي يا شيمو ? شيماء : ????? ...... اليوم التالي في الجامعه نيفين ( صديقة سوزان من نفس دفعتها ٢٢ سنه .... من دفعة المقبول .... تعشق الرقص ) ندى : صديقة سوزان المقربه وحاملة اسرارها ... تستطيع ان تقول الصندوق الاسود ... ٢٣ سنه ... دائمة التكتم ولا تجدها في اي حوار مينا : صديقهم ... ٢٢ سنه .... يهوى الرحلات والخروجات وبنك التسليف لصديقاته محمود : يحب ندى اكبر منهم بعام ... متزوج من سحر في السر دون علم احد سحر : صديقتهم الشريره .... تعشق كل ما هو جنس من منتديات لفيديوهات لزواجات متعه وبالسر .... تفعل اي شئ يدر عليها بالمال ... ودائمة الشجار مع سوزان لكنهما سرعان ما تتصالحان مصطفى : الدنجوان .... علاقات غرامية كثيرة وله كاريزما وجاذبية كبيره فتحي : جار نيفين بالحي و دائمي التواجد معا وهو مدير مالية المجموعه سوزان : هاي شله ندى : اشي اشي ايه البادي الجامد ده سوزان : اخويا يا ستى قبض وادانى فلوس وجابلي دي سحر : ? دهب صيني سوزان : محدش خد رأيك مينا : بس حلوة اوي عليكي يا سوزان وكان ينظر لفلق نهديها الكبيران وقضيبه منتصب ولاحظه محمود محمود : ماشي يا عم متعت روحك خلاص مينا : ياما نفسي ارضعهم محمود : ما قولتلك نجيبها الموكنه مينا : بعدين نشوف الموضوع ده سحر : كس ام دي بنت ... حرقت دمي محمود : تحبي نجيبها نعملها حفلة تخرج سحر : ? فكره .... ياما نفسي اكسر عينيها محمود : مينا هيموت عليها سحر : خلاص انا هسحبهالكم مصطفى : هاي شله البنات : اااااااا ... مصطفى مصطفى : واااو مين دي نيفين : دي يا سيدي سوزان مصطفى : مش ممكن ... انتى اتغيرتي خالص سوزان : يبنى انا هو انا متغيرتش مصطفى : شوفتى انتى من غير الطقم الاسود حلوه ازاي سوزان بفرح : انا حلوه ? مينا : حلوه اوي كمان .... عيني علي مش لائي معزه اتكلم معاها نيفين : ومالها صاحبتك ماريان مينا : كئيبه وممله ... انا مش بلائي نفسي الا معاكم سوزان : بس للأسف متجوزش لينا مينا : للأسف ... اقولك ايه ... تعالى معايا سوزان : على فين بس مينا : الطقم ده محتاج شنطه وجزمه غير دول خالص سوزان : يا عم انا كويس انى جبت دول مينا : تعالى معايا بس ذهبا مينا وسوزان لمنطقة روكسي وقام بشراء شنطه وحذاء لها بمبلغ خرافي سوزان : علي النعمه انت واد جدع ... لو كان ينفع مكنتش سيبتك مينا : ما ده اللى اهرني سوزان : ميرسي خالص يا مينا مينا : تعالى لسه سوزان : في ايه تانى مينا : هنروح كوافير ... هيظبطلك شعرك سوزان : كده اهلي يشكوا في مينا : كسم العيشه هو الواحد هيعيش كام مره بالفعل توجها لاحد الكوافيرات وقامت بتصفيف شعرها وزينت وجهها وكانت الساعه تخطت الرابعه عصرا مينا : ? انا فعلا نظرتى مخيبتش فيكي انك حلوة اوي .... يا بخته بجد سوزان : بس بئى علشان بتكسف مينا : تعالى ناكل انا عازمك سوزان : لااااا انت وارث ولا ايه مينا : لسه قابض الشهرية بتاعتى من بابا سوزان : ماشي يا عم **** يخليلك ابوك وبعد ساعتين كانت بداية الليل وتركا بعض على موعد الغد في الجامعه عادت سوزان لمنزلها لتجدهم في انتظارها طارق : صرفتي ال٢٠٠ كلهم ?? سوزان : ٢٠٠ ايه يابو ٢٠٠ .... كل ده ب٢٥٠٠ جنيه طارق : طااااخ ... منين الفلوس دي يا بت جملات : انطقي والا انا اللى هحرق جسمك سوزان : ? واحد زميلي هو اللى دفع كل ده طارق : ? مقابل ايه يا روح امك وزميلك ايه ... انتى فتلبسيني طرطور سوزان : و**** هو ده اللى حصل طارق : اما ... خدي البت دي اكشفي عليها .... عاوزين نعرف باعتنا ولا لأ سوزان : ? محصلش حاجه مع حد انا لسه بنت بنوووت ? طارق : ? ولا هياكل معايا .... الدكتورة هتقولنا كلامك صح ولا غلط سوزان : ?????? جملات تحتضن ابنتها : متزعليش منه ... اخوكي وخايف عليكي هبه : هو يعني لما يعرف انك سليمه يبئى غلط جملات : طب ادخلي وهتيجي معانا هبه : ليه وانا مالي جملات علشان اتطمن عليكي انتى كمان هبه : احلفي ? طارق : يلا خلصونا ? جملات : ي**** ياللى تتشكي البسي هبه : حاضر انا بلبس اهو تم الذهاب لطبيبة امراض نساء واكدت عذرية سوزان وهبه في منزل جابر كان طارق ينتظرهم وعند دخولهم طارق : عملتوا ايه جملات : طلعت سليمه صاغ سليم طارق ينظر لسوزان بحنيه : متزعليش مني .... انا بس شكيت ليكون حد غرر بيكي سوزان : انا تشك في يا طارق .... طب ليه طارق يحتضنها ويضمها لحضنه بشده : اصل انتى داخله علينا عامله زي العروسه .... بس ايه يا بت الحلاوه دي سوزان : يا سلااام ياخويا هبه : ما خلاص بئا ... ما عرفنا انك شريفه طارق : طااااخ هبه : طب ليه بس طارق : امشي من وشي ? [B]الجزء الثاني في منزل مراد مراد ( ٤٦ سنه محاسب في شركه .... مهزأ .... ديوث ..... سالب بنوتي ) نجوى ( ٤٦ سنه والدة نيفين .... لها علاقة بكل ذكور العائلة ..... نيفين نتيجة حملها من مجدي اخو مراد ) ناديه ( اخت نيفين الاكبر ٢٦ سنه .... تزوجت من ابن خالها شريف وتطلقت بعد اكتشافه خيانتها له مع اخوها الاصغر بعد شهر واحد من الزواج ) نبيل ( ١٨ سنه .... رغم صغر سنه لكنه على علاقات كثيره داخل العائله .... موجب ..... يعشق الجنس لدرجه كبيره ..... يحب نيفين وتعتبر هي المحترمه بالعائلة ..... ينجح دائما بمضاجعة المدرسين والمدرسات حتى مديرة المدرسه لم تسلم من قضيبه ) منزل مراد عبارة عن شقة من ٧ غرف في وسط البلد في عمارة شهيره ولديهم خادمه ( فوزيه ١٥ سنه ) نجوى كالعاده تخرج صباحا لتوقظ ابناءها بقميص نومها الشفاف بلونه الاخضر ولا ترتدى ايا من ملابسها الداخليه ناديه : حاضر يا ماما هقوم اهو فوزية : الحمام جاهز يا ست الكل نجوى : طب روحي انتى يا فوزية حضري الفطار ... دخلت غرفة نبيل لتوقظه وكالعاده عاري تماما .... نفسي ادخل اشوفك لابس حاجه وتلتقط المجله الجنسية من حضنه لتضعها على مكتبه وتجلس بجواره لتوقظه لكنها تفاجأ به يجذبها بحركه مباغته يلتقط بها شفتاها ليمتصهم وهو يقوم بجذبها اسفله ليريح قضيبه المنتصب بين طيات فرجها المبلل وهي تنحب بين زفرات اهاتها المكتومه وانفاسه الحارة ليعلن لسانها تمرده ليجذب لسان نبيل معه في رقصه عابثه ليسيل لعابهما ويلعقاه وما هي الا ربع ساعه وكان نبيل يغرق والدته بسائله المنوي الكثيف الكثير نجوى : يخرب بيتك انت بتريحني اكتر من الخول اللى نايم جوه نبيل : اما اروح اصبح على طيظه ? يخرج نبيل عاري بينما تخرج ناديه من الغرفه المقابله لتصتدم به فيحاوطها بيده من خصرها ليحتضنها قضيبه بين فخديها ليلامس فرجها الجميل الساخن ناديه : حححححح حبيبي هايج تعالى اريحهولك نبيل : لا ابعدي دلوقتى اخلص مع ابوكى وبالليل اخليه يمسي على كسك نادية : يخرب بيتك ولعتنى يا قلبي .... طب عندك ايه النهارده نبيل : معنديش ... هنزل المدرسه وبعدها هاجي ناديه : طب ينفع تجيبلي حاجات معاك نبيل : بس كده ... ي**** دلوقتى نادية تمسك بقضيبه وتنزل لتقبله : قولتلي بئا البيه زار كس امك نبيل : اوعي بئا ... ودخل غرفة والديه ليجد مراد نائم على وجهه في حالة ثبات تام فيعتليه ليفتح فلقتي مؤخرته ليبثق على فتحته ويدفع قضيبه لاعماقه مراد : ححححححح هو انت مبترتحش غير لما تنيكني نبيل : اعمل ايه في زوبري بيعشق طيظك الملبن دي ? مراد : مممممممم طب خلص علشان ادخل استحمى والحأ اروح شغلي نبيل : كنت محتاج ١٥٠٠ جنيه .... وكمان العربية عاوزه تتصلح مراد : ححح هوووو كللل يووووم ممممم ححححح ويقوم بغلق وفتح فتحته على قضيب ابنه ليثيره اكثر حتى يشعر بلبنه الساخن في جوفه .... يحححح .... سيبلي عربيتك هبعتها تتزفت .... وكمان خف مصاريف الاسعار ولعت نبيل يحضن مراد : حاضر يا احلى اب في الدنيا يخرج مراد بنشاطه ليتجه عاريا للمطبخ ليبعص فوزية فوزية : اه ... خضتني يا بلبل نبيل : نمتي كويس فوزيه تقبله : جدا .... زوبرك بيريحنى اوي نبيل يحتضنها من الخلف ليمسك نهداها من اعلى جلبيتها التى بالكاد تستر مؤخرتها الصغيره ويدخل يده ليفرك بظرها فتتملكها الاثاره وترفع جلبيتها التى ترتديها فقط وتمسك قضيبه لتظبطه على فتحة مؤخرتها ليدخل بكل سهوله وتستند على الرخام اعلى قطعة المطبخ ويقوم نبيل بمضاجعة مؤخرتها حتى يقذف بداخلها ما تبقى له من حمم نيفين : هو انت مش عاتئ فوزيه تتفاجأ وترتبك لكن نبيل يصفع مؤخرتها لتخرج منها أهه مثيره : معلش يا ستي نيفين تحضطن نبيل : صباح الخير يا حبيبي ... ي**** خش استحمى وتعالى اوصلك في طريقي نبيل : بجد .... هوا ويقبل خدها ويتهاوى ليختفي بالحمام الثاني ليجد ناديه بالداخل فيدخل معها اسفل المياه ليغتسل من اثار ممارساته لتستغل نادية وجوده وتنزل على ركبها لتمتص وتغسل قضيبه بعناية حتى تنزل بعض نقاط منيه نادية : خف شويه هتتصفى نبيل : مبقدرش اعمل كده .... هو اللى واقف وعاوز ينيك كتير ? نادية : طب اشمعنى انا بالليل نفسي اتناك منه الصبح نبيل : علشان كسك بيبسطنى وبيريحني ? ........ بعد الفطار توجه مراد لعمله ونيفين لجامعتها بعد توصيل نبيل لمدرسته ودخل الفصل كعادته متأخرا فريده ( مدرسة اللغة الفرنسية ٢٨ سنه متزوجه حديثا ) : اقعد يا نبيل مكانك نبيل : ميرسي مدام .... يجلس مكانه ويخرج كتابه ليتابع نادر : ايه اللى اخرك نبيل : زنئت مدام عفاف المديره وخلصت وجيت ? فريده : بطل كلام يا نبيل وركز وتتابع شرحها ...... في منزل عامر شيماء : انت يا خول اصحى عامر : يووووووو .... يا وليه ان مكناش نايمين وش الفجر ... عاوزة ايه عالصبح شهد تدخل لتصبح عليهم : صباح الخير وكانت تفرك عيناها شيماء : فين علبة الدهب بتاعتي شهد : عندي يا ماما شيماء : طاااااااخ .... بتسرقيني يا لبوه .... تلائيكي بتقابلي سي زفت خطيبك وبتديله من دهبي شهد : محصلش .... كنت بحط دهبي معاكي ونمت وكنت جايه اقولك شيماء : ي**** روحي هاتيها وتعالى افرزها ذهبت شهد لتحضر ذهب والدتها عامر : بالراحه عالبت مش كده شيماء : خايفه عليها يا عامر دي بنتى اللى محلتيش غيرها ... مش عاوزاها توقع نفسها في مشكله وتعرنا عامر : يا ستي انتى مكبره الموضوع اوي .... البنت زي الفل بس انتى اللى موسوسه شيماء : يا خوفي .... امتى اجوزها وارتاح من همها عامر : بكره هتتجوز وهنفرح بيها .... بس سيبيها انتى في حالها شهد : اهي علبة الدهب شيماء تفتحها لتجدها سليمه ومضاف اليها بعض المصاغ شهد : اتطمنتي شيماء تحتضنها وتضمها إلى صدرها ... يا بنت انا بخاف عليكي والواد خطيبك شمام ممكن يستغلك شهد : هو يعني بيسأل ... ولا شايفاه كل يوم في حضني .... على فكره بئا انا عاوزة افسخ خطوبتي منه شيماء انفرج صدرها باريحيه ... بجد يا بت يا شهد عامر : مالك فرحتي كده شيماء : علشان عيل خول .... ليه حاجه عندك شهد تنزع دبلتها : هي دي بس شيماء : جدعه يا بت اهو كده انتى بنت بطني شهد : طب واللى عنده شيماء : متخافيش هجيبهولك لغاية عندك ......... في منزل جابر طارق في غرفة اخوته يوم عطلته يدخن سيجاره بالشباك وتدخل جملات لتنظف الغرفه جملات : هو انت **** مش هيتوب عليك من الهبابه دي طارق : هي اللى بنفس بيها عن عيشتي ياما .... مش كفاية شهد اتخطبت وخالتي مش عاوزة حتى تعبرني برئ حلو وعاملالي فيها بنت بارم ديله جملات : معلش يبني بكره تقابل الاحسن منها هو يعني اللى خلقها مخلقش غيرها طارق : خلق كتير بس قلبي محبش غيرها مش عاوز غيرها جملات : بس خالتك وبنتها سمعتهم وحشة طارق : بس بحبها ياما .... يشعر طارق بضيق ويلقي بالسيجاره ويغلق الشباك وينظر لأمه .... اوووو ايه القمر ده يا جمل ويقبلها من خدها جملات : يا واد بطل بكش .... انا خلاص كبرت طارق : فشرررر .... طب بذمتك لما بتنزلي تجيبي خضار مش بتتعاكسي جملات : بس بئا يا واد متكسفنيش طارق يحتضن جملات من الخلف ليتمرد قضيبه ويشعر بانفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع : ملبنننن .... يا بختك يا عم جابر جملات تشعر بانتصابه وتشعر بخجل شديد : بس بئا اوعى كده ... سيبني بقولك طارق يحضنها اكثر ليلتصق قضيبه بجنبها ويداه اسفل نهديها مباشرة ويهمس في اذنها بانفاسه الحاره : اه لو كنت انا ابو جابر مش هو ابويا جملات شهقت : بس يا واد عيب انا امك طارق : يفلتها منه وهو يضحك ????? جملات تنظر لانتصابه بخجل شديد لتصتبغ وجنتاها اللون الزهري ويظهر جمالها اكثر وتشعر ببل بين فخديها اثر حالة الهياج التى وصلت لها من كلمات ابنها طارق يقترب طارق منها ليضمها في حضنه وهو يشعر بهياج يكاد يزهق روحه ويقبل خدها جملات تغمض عينيها وترتعش شفتاها وهي تضم طارق لحضنها بقوه ولا يصدر منها سوى اهة متعه ينظر طارق الى وجهها الجميل ليطابق شفتاه بشفتاها تدفعه جملات بعد عودتها لوعيها وتعدل من نفسها : انت بتعمل ايه .... انت اتجننت ... انا امك طارق : هو حد يشوف الجمال ده ويمسك نفسه جملات : عيب يا طارق انا امك طارق : حظي مهبب .... الجمال ده كله وامي ? جملات بخجل : طب ي**** اطلع علشان انطف الاوضه قبل ما اخواتك ييجوا يتركها طارق ويخرج يتابع فيلم عربي بينما تجلس جملات على طرف السرير لتلتقط انفاسها : **** يسامحك .... ابوك نفسه من زمان معملش كده وتضع يدها اعلى فرجها لتجده مبللا هائجا فتخرج لتجد طارق يتابع الفيلم طارق : لحئتي خلصتي جملات تنظر له وتتابع خطواتها نحو الحمام لتريح فرجها من جحيمه ....... في المدرسه وقت الاستراحه تذهب هبه لفصلها لتقترب من الباب وتسمع صوت انات واهات جنسيه فتتجه للشباك وتصعد برأسها لتشاهد عبير مدرسة اللغه العربية وبين قدميها نبيل وهي تمتص قضيب نادر فتشعر باثارة مما يحدث امام عينيها وتراقب بحذر حتى لا يشعر احد بها وبعد دقائق انتوا من ممارستهم لتسبقهم هبه وكإنها تصعد درجات السلم وشاهدها نبيل الذي اعجب بجمالها نبيل : واااو ... انتى معانا هنا هبه تنظر له بخجل وتشعر بهياج اثر خيالها : انا في تانيه نبيل : وانا في تالته .... انا كده لازم اعيد السنه علشان اكون سعيد الحظ هبه : بخجل .... انت كده بتكسفني نبيل : انا نبيل مراد هبه : وانا هبه جابر نادر : ي**** يا عم مش وقته نبيل : هو انا ماسك كس امك ما تمشي يا علء تشهق هبه باعين منفتحه وتصعد مسرعه لفصلها وهي تفكر فيما رأت وفي نبيل ( ياااااه راجل اوي ) عبير : ركزي يا هبه معايا وتتابع شرحها ........... في منزل مينا مجدي ( ٥٢ سنه طبيب جراح مشغول طيلة الوقت ) مارسيل ( ٤٥ سنه صيدلانية ... اغلب وقتها بالصيدلية ) مريم ( ٢٠ سنه .... في كلية الطب ) ماجده ( الخاله ٣٥ سنه لم تتزوج رغم جمالها الفائق .... دكتوره بالجامعه .... بنت بنوت .... غير مرتبطه ) مينا يذاكر بغرفته وهو يشرب النيسكافيه ويتذكر سوزان ليلمس قضيبه وهو يتفحص بخياله جسدها المغري ويتخيل انه يضاجعها فيغمض عينيه لكن هاتفه المحمول يقاطع خياله مينا : يييي هو ده وقته .... الو ماريان : فينك يا مينا من اسبوع .... انا زعلانه منك مينا : بذاكر ماريان : بتذاكر ولا بتتسرمح مينا : لا وحياتك بذاكر .... مش مصدقه انا في البيت ماريان : طب انا جايالك ... اغلقت مينا : لالال الو .. الو ... يا بت المجنونه .... طب انتى اللى جايه لقضاكي بعد ربع ساعه يفتح مينا الباب ليفاجأ بماريان التى ترتدي بنطال جينز ازرق وبلوزه حمراء بزرائر فيدخلها ويغلق مسرعا قبل ان يشاهدها احد ماريان : عارف لو مكنتش في البيت كنت دبحتك مينا : انتى مجنونه والنعمه ماريان : دي وحشتيني بتاعتك مينا : طب تعالى جوه انا بذاكر ماريان : يا ساتر على رخامتك مينا : عاوزة ايه يا ماريان ماريان : بطل رخامه .... انا هدخل اعملي نيسكافيه واجي اذاكر معاك مينا : طيب يختي .... يدخل غرفته وبعد دقائق تدخل ماريان وهي تحتسي النيسكافيه ماريان : بتذاكر ايه مينا يغلق الكتاب ويجذبها في حضنه وهو يقبلها بنهم .... هذاكرك انتى ماريان تبادله القبلات بسخونه بالغه كعادتهم وهي تفتح زرائر قميصها وتنزعه لتخرج نهداها الكبيرين للحريه فيلتقطهما مينا بكفيه ليلاعبهما وهو يقبلها وكانت ماريان في حالة هياج شديده منذ البدايه فهي معتاده مضاجعته وقت عدم تواجد احد بمنزله وتفتح زرار بنطالها لتسقطه عن قدميها وتخرجهما لتنام عارية امامه فيتوجه مينا بقضيبه لرأسها وهو ممسك بشعرها لتحيطه بشفتاها لتدخله حتى العانه ببطء وهي متمكنه من قوته لتنفخ لهيب ثغرها فيه لتلهبه فيقوى اكثر واكثر وتزيده صلابه وتخرجه وتدخله مره اخرى بينما لسان مينا اعلى بظرها يسقط اقوى حصونها فينهار السد ليعلن عن فيضان شهوتها ليغرق فمه ووجهه ماريان : ي**** نيك كسي المتناك مينا : يا لهوي عليكي وعلى هيجانك ويعتدل بين قدميها ليمسك بقضيبه الفولاذي ليدخل اعماق فرج ماريان الناعم الملتهب باتون الشهوه ماريان : ااااااه ... زوبرك حلو اوييييي .... نيكني اوييييي ااااااه ااااااه اييييي كماااااان مريم عادت مجهده من الخارج وفوجئت بما يفعله مينا ففتحت الباب بهدوء شديد لتتفاجأ بعاصفة الشهوه تجتاح جسدها الضئيل الجميل فيسقط عنها حياءها لتمتد يدها لفرجها لتئن مع نغمات اهات وانين وصرخات ماريان اسفل قضيب مينا اخيها لتتفاجأ بحجمه وقوته فتذهب مسرعه لغرفتها لتنزع عنها كل ملابسها وتبدأ مشوار احلام يقظتها مينا يشعر بقدوم شهوته فيخرج قضيبه ليضعه امام فم ماريان ليقذف قذائف بعيده تدخل جميعها لجوفها دون خطأ في الهدف بعد لحظات نهضا ليستحما سويا وبالطبع لم ينسيا التحرشات وتكرار فعلتهما حتى انتهيا وغادرت ماريان لتترك مينا وحده الجالس شبه عاريا بسرواله القصير الضيق مريم : ممكن اعرف ايه اللى شوفته ده ( كانت ترتدي بيجامتها القصيره ) مينا بفزع : ايه يا مريم ختضيني .... ينفع كده مريم : مش دي ماريان مينا : اه هي .... سيبيني اذاكر بئا مريم : ماشي بس متعملش كده تاني معاها ... دي بت قليلة الادب وسمعتها زي الزفت مينا : مانا عارف ? مريم : طب متعملش كده تاني مينا : انتى هنا من امتى ? مريم : دخلت من بره و شوفتكم وانتوا... بتهببوا بكلمات متقطعه وخجل شديد مرسوم على وجهها ينهض مينا ويضمها بجوار قلبه : طب خلاص اوعدك مش هعمل معاها تاني مريم : انا داخله انام شوية ... الاكل في التلاجه مينا : وانتى مش هتاكلي معايا مريم : لأ .... دخلت غرفتها وانهارت بظهرها على السرير وهي تلتقط انفاسها و تذهب في ثبات كبير ........ في منزل مراد يعود نبيل من مدرسته ليفاجأ بناديه ونجوى يرقصان على مهرجان بقمصان نومهم فيدخل بينهم ليتراقص معهما وتدخل نيفين لتنضم لهم وتمسك بيد اخيها ليتراقص معها وهي تثيره بحركاتها وهي تشبح بحركة المطواه وكإنها تشرح نفسها وبعدها تنتهي الرقصه ليضحكوا جميعا نبيل : انا هدخل اغير هدومي نيفين : استنى خليك هناكل وننزل نشتري حاجات نبيل : امرك يا قمر بعد الغداء ينزلا ليتسوقا بمول سيتي ستارز وتدخل نيفين محلات الملابس الداخليه وتنتقي الكثير منها وبطبيعة العلاقة بينها وبين نبيل التى تعتبره رجل العائلة وبطبيعة تحرر عائلتها لا تخجل منه فكانت تأخذ رأيه بجميع ما ترتديه وكان نبيل رغم عشقه لها لا يفكر بها جنسيا رغم انها بجسد مثير رائع وفاجأته نيفين بشراء بعض الملابس له وجبسا باحد المقاهي الكبيره نبيل : شكرا يا نيفو .... بجد انا نفسي الائي واحده في جمالك ورقتك اتجوزها نيفين : بكره تكبر وتقابل بس حاول تخف موضوع الجنس شويه ... كده غلط عليك وممكن ينقلك امراض نبيل : غصب عني يا نيفو ... من ساعة ما شوفت ماما مع عمي وخالي وجدي وجوز عمتى وانا مش عارف اسامحها نيفين : بس انت فضحتنا .... طب مفيش بنت كده ولا كده خطفت قلبك نبيل : الصراحه النهارده شوفت بنت قالتلي اسمها هبه ... معايا في المدرسه بس اصغر مني بسنه نيفين : وعملت ايه نبيل : نادر ابن خالك الخول قطع علينا ... بس حاسس انها لمستنى في قلبي نيفين : طب مش خايف تعرف اللى بتعمله نبيل : سيبك انتى ... انا بحبك اوي يا نيفو ... بجد انتى غير العيله كلها نيفين : بس يا نبيل علشان من ساعة ما عرفت انا بنت مين وانا متضايقه نبيل : يا بنتى عالاقل ابوكي راجل مش ابويا نيفين : يخرب بيت سنينك ... اتكلم بصوت واطي نبيل : حاضر يا قمر نيفين : حاول تبعد عن ناديه ... مش هي اختي ... بس هي مش محترمه ... هتضيعك نبيل : حاضر لاجل خاطرك هبعد عن كل اللى بعمل معاهم كده ... يمسك يدها ويقبلها ويضع خاتم من الذهب باصبعها ... كده خالصين نيفين تنظر له بحب وحنان : تعرف يا واد انك بتفهم .... بجد يا بختها بيك اللى هتكون من نصيبها نبيل : يا ريت تكون هبه نيفين : شكلك طبيت نبيل : لو سمحت الشيك نيفين : ليه كده انا اما صدقت خرجت نبيل : هندخل سينما فوق نيفين : ي**** ماشي دخلوا السينما وشاهدوا فيلم اكشن وحروب وعادا لمنزلهما ........ في منزل جابر عادت هبه من المدرسه وكانت على غير عادتها سوزان بغرفتهم : مالك يا بت مسهمه ليه هبه : هاااا ... حلو اويييحح سوزان : يا سلااام ... مين اللى حلو بئا هبه : هااا .... مفيش وتفتح كتابها لتذاكر سوزان : زميلك هبه : هو في تالته سوزان : ممممم ... قولتيييلي .... طب ذاكري يختى احنا مش حمل مصاريف دروس هبه : حاضر يطرق طارق الباب : افتحى يا سوز سوزان تفتح الباب : خير يا حبيبي طارق : كنت عاوز اتكلم معاكي شوية ... عندك مانع ننزل نتمشى وانا بكلمك سوزان : طب شوية هغير وانزل معاك تغلق الباب وتزنع عباءتها طارق : نسيت ... اواووو ... اسف ويغلق الباب مره اخرى هبه : مش عارفه هيتجوز ازاي ده ? ... ده حتى بيتكسف من خياله ? سوزان باحمرار وجهها وصفاره : بس يا زفته انتي ... اخوكي الكبير عيب هبه : ماشي يا ستى ترتدي سوزان ملابس الخروج لتذهب مع طارق وهي تشبك اصابعها باصابعه سوزان : مالك يا طارق طارق : بصراحه انا نزلت معاكي اكلمك بعيد عن البيت علشان في حاجه حصلت ومش مسامح نفسي فيها سوزان بفزع : خير ... حاجة ايه طارق : النهارده حصل موقف بيني وبين ماما ... انتى عارفه هزاري معاها ... و.. وو... وحسيت اني يعني ... هايج عليها سوزان : متفاجئه ... طب متزعلش نفسك ... عادي كل الشباب بيهيجوا عالستات ...وانا ياما بيتحرشوا بي في الاتوبيس طارق : بس انا من ساعتها وانا ضميري بيأنبني سوزان : وماما عملت ايه طارق : بعد اللى حصل دخلت الحمام كتير وانا سامعها بتعيط بصوت مكتوم سوزان : طب كلمتك تاني طارق : بتتعامل معايا عادي ... بس حسيتها زعلانه سوزان : طب خلاص متزعلش نفسك .... انا هكلمهالك طارق : لأ ... انا مش عاوزها تعرف انك عرفتي حاجه سوزان : عرفت ايه يا اهبل طارق : مش عاوز اضايقها ... علشان خاطري سوزان : طب اعزمنى على عصير وي**** ورايا مذاكره طارق باس ايدها : انتى احلى اخت في الدنيا سوزان : وانت كمان احلى اخ في الدنيا ......... في منزل عامر علي : ليه بس هو انا عملت حاجه شيماء : هو انت بتعمل حاجه .... فين الشقه يا روح امك علي : ما تحضرنا يا عم عامر شيماء : عامر مين ... اسمع يلا انت ... خد دبلتك الصفيح دي وابعد عننا علي : طب شهد فين وانا اراضيها خطفت شيماء هاتفه : افتحه يا كس امك على يفتحه في خضوع قامت شيماء بحذف كل تسجيلات ابنتها شهد ودخلت المطبخ لتضع الهاتف على النار علي : بتعملي ايه شيماء : متخافش الخط اهو .... وي**** من غير مطرد يخرج علي مطرودا لتخرج شهد فرحة بما فعلته امها شهد : انا عاوزة اروح لخالتي .... عاوزة طارق يعرف اني سيبت الجحش ده شيماء : طيب خشي البسي حاجه وبلاش تعملي حاجه تاني ... انا هوافق بس يا ريت هو يطلبك شهد : انا هخليه يتقدملي بس وافقي انتي بس عامر : غريبه ... وهتحطي ايدك في ايد جملات شيماء : اسمع يا معرص ... انا واختى ملكش دعوه بينا عامر : ياما نفسي اركبها علشان ترضى تشتغل معاكي شيماء : تنظر له بقرف ... طول عمرك عرص ... بئا انا مش مكفياك يا معفن .... عارف لو قربتلها .... هخلي طارق قبل ما يدخل على بنتى ينيكك عامر : لاااا وعلى ايه الطيب احسن شيماء : ايوه كده اتلم .......... في منزل سيد بمنطقه متوسطه بمصر الجديده سيد ( والد سحر .... ٥٠ سنه .... محامي ) سهام ( والدة سحر .... ٤٥ سنه .... ربة منزل ) سحر : يووووو بئاااااا .... يا بابا بتفتش في حاجتي ليه سيد : يخرج عقد زواجها العرفي وينزل بظهر كفه على خدها .... اي ده سحر : ده ... ده ... ده سيد : اتفضلي يا هانم .... بنتك بتستغفلنا ومتجوزه عرفي سهام : يا مصيبتي .... كده يا سحر ... كده تحطي راسنا في التراب سيد : مين محمود ده يا بت ويجذبها من شعرها سحر : زميلي يا بابا ? سيد : اتصلي بيه ييجي سحر : حاضر حاضر ? .... تمسك سحر هاتفها لتتصل بمحمود ... الو ايوة يا حبيبي .... اقولك ايه تعالى بابا وماما سافروا ... تعالى بات في حضني .... مستنياك سيد : وبتخطتى كمان يا شرموطه سهام : خلاص يا سيد اهو جاي زي ما طلبت سيد : مانتى لو مكنتيش لبوه مكانتش عملت كده سحر : كفايه بئا كفايه .... انتوا ايه .... انا حظى ليه كده يا *** ? ... اب بيضربني وام ضعيفه مبتعملش حاجه في حياتها خالص علشاني ???? سيد : اخرسي ? .... انا هنزل اجيب المأذون وانتى البسي تعالي معايا .... علشان لما ييجي يلائيها لوحدها ويتطمن ... وحسك عينك ارجع ملئاكيش سحر : حاضر ???????? ........ في منزل مجدي مينا : ماما هو انا خلاص السناتى اخر سنه ... ممكن تشوفيلي شركة ادوية اشتغل فيها مارسيل : بس كده .... انجح انت بس وملكش دعوه مريم : ايوه علشان تكمل انا اكشف وبابا يعمل عمليات وماما تصرف الدوا وانت تبيعلها ? ????? مينا : بالظبط كده ? مجدي : ناوية تتخصصي ايه مريم : امراض نسا وولاده طبعا مجدي : وانت يا مينا مش ناوي تخطب مارسيل : مش لما يخلص ويشتغل مينا : لما الائي واحده في جمال ماما وخفة ددمم مريم هتجوزها مارسيل : شوف الواد مجدي : ???? الصراحه عنده حق .... كده انا اتطمنت عليك .... هو خلانى اتجوز مارسيل غير جمالها وطيبتها واخلاقها وخفة دمها مينا : اوبااااا .... ايوه يا ست مارسيل .... اتدلعي بئا مارسيل بتبص لمجدي بحب : يخليك لي يا حبيبي مريم : بابا في واحد زميلي في اخر سنه عاوز يتقدملي ... جون ابن دكتور يوسف مجدي : وانا موافق بس يتقدملك بعد ما يتخرج ويشتغل مارسيل : وهو محتاج ... ابوه صاحب مستشفى وبكره يورثها منه مجدي : مفيش جواز الا لما اسلمهاله وهو راجل مريم : تعيش يا احلى اب وتقبله في خده بشده مينا : المزتين يا مجدي ? مجدي : اسمي بابا يا قليل الادب مينا : ماشي يا بابا ... ايدك على ١٠٠٠ جنيه محتاجهم مارسيل : مش لسه واخد منى من يومين ٢٥٠٠ جنيه مينا : واحده من الشله احتاجتهم ... بلاش اساعدها مارسيل : لا ازاي تساعدها هي وتشحتنا احنا مجدي : بس اعمل حسابك اخر حاجه تاخدها الشهر ده مينا : ميرسي بيكو مسيو بابا مجدي : ماشي يا فالح .... اقولك ايه انا مستنيكي جوه مارسيل : هحطلهم المنوم في العصير واجيلك ......... في منزل جابر جملات في غرفتها مع جابر وهي تتزين وترتدي اجمل قميص نوم لجابر الذي يحتسي الماء بعد تعاطيه للفياجره جملات : ابنك كبر وعاوزين نجوزه .... اختى كانت هنا النهارده ومعاها شهد .... مش فسخت خطوبتها من الواد الشمام جابر : وابنك عمل ايه جملات : الواد هيموت عليها يا جابر جابر : يكون نفسه ومعنديش مانع جملات : طب ما نخطبهاله واهو نضمنهاله وهو خلاص هيفتح الورشه ويقف على رجليه جابر : سيبك انتى من الواد وخلينا في امه اللى مهيجاني عالاخر جملات تنظر له بابتسامه خجوله في المرأه وتتجه للسرير لتصعد وتعتلي جابر في قبله ساخنه ويتبادلون الهمسات تحسبا لابنهم النائم خارج غرفتهم وتصعد قضيبه المتماسك لتغرزه بفرجها الهائج المبلل بشهد ثورته حححححح زوبرك جنني يا جابر جابر : عجبك جملات مغمضه عينيها لتتخيل طارق بقضيبه الهائج الفولاذي يخترق حصونها ليستقر بداخلها وهي تستمتع بدقاته في عانتها وتتنزل تقبل فمه لتتذوق رحيقه بين شفتي ثغرها وتتراقص بخصرها على قضيبه وتمسكه بعنف داخلها ليتهاوى بين جدران فرجها ليثور بركان منيه ليحرق جدرانها اكثر فتثور من البكاء : لييييه ... مش قادر تمسك نفسك شويه ? جابر تهاوى اسفلها ليخرج قضيبه من فرجها ليعلن نومه دون استيقاظ تحاول جملات معه دون جدى لتسمع صوت شخيره فتنهض غاضبه لتخرج لتشاهد طارق ابنها نائما وقضيبه منتصب في بنطاله فيدغدها فرجها لتشعر بالنار تلتهم حصونها فتتوجه نحوه بحذر وتحاول ايقاظه دون جدوى فهو في ثبات لكن قضيبه ساهرا بين فخديه في محبسه فتمد يداها المرتعشتان لتخرجه وتنبهر به وبحجمه الذي يوازي اضعاف حجم قضيب زوجها طارق : ماما ? .... بتعملي ايه جملات : ششششش ... كنت بس بتطمن عليك طارق : بس انتى ماما جملات : ولا يا طارق ... انسى اني امك ... ابوك مش عارف يريحني وانا خلاص فاض بي ... تعرف تتعامل معايا طارق : بس ازاي انتى امي جملات : تعالى ورايا وتمسك بيده تجذبه خلفها وتنام على طرف السرير معرية نفسها لابنها وقدميها عالارض .... ي**** ملكش دعوه طارق ينهار امامه كل شئ ويخرج قضيبه ويدخله بقوته وصلابته في فرجها جملات : اثبت على كده عاوزه احس بيه جوايا طارق ينام على ظهرها وقضيبه باعماق فرجها جملات تنظر لزوجها : ابننا هينيك كسي يا خول .... نيكني يا طارق طارق يتحرك بوسطه بحذر وبطء شديد وهو يحتضن جملات من نهديها ويقبل رقبتها بلمسات من شفتيه تخرج لهيبا ينحر جملات في احشاءها لتشعر بثورة فرجها ليرتاح من لهيبه ودون سابق انذار يقذف طارق باعماقها ليشعر هو الاخر بالراحه ويتركها ويخرج وعيناه تنهار دموعها فتشق خدوده ليقف تحت الماء عاري ليختلط بدموع ندمه بينما جملات تصعد بجوار جابر وهي تنظر له متحسره على عمرها الذي ضاع دون ان تنعم بمضاجعه بقوة مضاجعة ابنها ....... في منزل سيد وصل محمود وطرق الباب لتفتح له سحر في زي عروس بقميص نوم ابيض ساتان وطرحه اعلى رأسها وبعد قليل دخل سيد وسهام ومعهم المأذون والشهود محمود : احااااا ... بتعمليلي كمين يا سحر سيد لكمه اسفل ذقنه فسقط ارضا واتم زواجهما : دلوقتى العالم كله هيعرف ان بنتى اتجوزتك .... ي**** يا خول روح ومتنساش هتطلقها مؤخرها ٥ مليون جنيه محمود خرج وهو مذهول : ايه الورطه دي يا ***[/B] الجزء الثالث اليوم التالي في منزل جابر تخرج سوزان من غرفتها لتوقظ اخيها طارق قبل دخولها الحمام لتستحم هبه : صباح الخير طارق يجلس في سكوت ولا يرد وهبه تنظر له في تعجب هبه : مالك يبني طارق : والنبي يا هبه سيبيني في حالي وينهض ليطرق باب الحمام ... خلصي يا سوز علشان متأخرش صوت سوزان من الداخل : حاضر ثواني وخارجه جملات : صباح الخير يا ولاد هبه : صباح الخير يا ماما جملات تلاحظ ضيق ابنها بوجهه العابث وتشعر بتأنيب الضمير فهو لا يرغب فيما فعلوا لكنها هي من اغرته وسمحت له بفعلتهم ليلة امس بل ودعته بنفسها فدخلت المطبخ الضيق لتحضر الفطار جابر : صباح الخير يا ولاد .... غريبه ... انت تعبان ولا حاجه طارق : يووووو ... اووووفففف جملات : مالكم بيه بس ... ما تسيبه هو كان عمل حاجه طارق : بتعملي ايه يا بت انتى هبه : باخد سيلفي ... في حاجه طارق : طااااخ ... خطف هاتفها ليتصفح الصور .... يا نهار ابوكي مش فايت وبيدور الضرب فيها جابر : مالك يبني بيها .... سيب اختك طارق : بدل ما تكلمنى كده خد شوف بنتك متصورة ازاي جملات : وريني كده .... طاااااخ .... هتفضحينا يا بنت الكلب طارق يستمر في ضرب وركل اخته وهي تصرخ وتستنجد بابيها لكنه لا يستطيع حمايتها طارق : من هنا ورايح مفيش موبايلات هبه : انا بتصور لنفففسيييي ? طارق : مفيش موبايل تاني قولتلك هبه : يابابا موبايلي ? جابر : مانتى غلطتى برضوا تخرج سوزان من الحمام وهي ترتدي ترنج منزلي : مالها البت دي طارق دخل الحمام جملات : اخوكي لئا صور مش حلوه ليها عالموبايل سوزان : صح يا بت الكلام ده هبه : بتصور لنفسي ? مليش دعوه عاوزه موبايلي جملات : هو انتى مش نازله سوزان : لا معنديش محاضرات وهقعد اذاكر جابر يطرق باب الحمام : خلص يا طارق يخرج طارق وهو بملابسه الداخليه وقضيبه نصف منتصب جابر : ادخل البسلك حاجه يلا ودي اخر مره احذرك ... اخواتك كبروا وعلى وش جواز طارق ينظر له بعدم اكتراث و يدخل غرفة اخواته ليرتدى ملابس العمل سوزان تدخل خلفه : مالك ياض باختك طارق : سيبيني في حالي يا سوز مش طايق نفسي سوزان : ما خلاص يبني موقف وعدا طارق : معداش يا سوزان ? ... معداش ? سوزان : قصدك ايه ? طارق : امك امبارح خلتنى اعمل معاها ? سوزان : يا نهار اسود ... طب اسكت ... متجيبش سيره ولا تفتح بؤك وحضنته كأم تحتضن ابنها طارق : ?????? سوزان : خلاص بئا امسح دموعك وكإن محصلش حاجه وركز في شغلك ومستقبلك طارق يمسح دموعه : حاضر يا سوزان ... حاضر ... وانا من النهارده هدورلي على شقه ايجار سوزان : عاوز تبعد عننا طارق : مش عاوز اللى حصل يتكرر تاني سوزان : طب روح شغلك وانا هفكرلك في حل يبعدك عن امك ويبعدها عنك طارق : حاضر وكانت تربت بيدها على ظهره وهي تحتضنه جملات : ي**** يا ولاد الفطار جاهز سوزان : حاضر يا ماما جايين اهو ......... في منزل سيد سحر : صباح الخير سهام : صباحيه مباركه يا حبيبتي سيد : نمتي كويس سحر : اه ... اول مره انام كده من فتره سيد : هتعملي ايه مع سبع البرومبه سحر : هكلمه ييجي علشان نشوف هنعمل ايه سهام : طب يا بنتى خليه ييجي يقعد معانا ما دام اتجوزتوا سيد : جهزيله اوضة بنتك اهو عالاقل يذاكروا سوا وانا هشغله معايا لغاية ما يتخرجوا ويشتغلوا سحر بتعجب شديد : وده من امتى الحنية دي سيد : يا بنتي انا ابوكي وبحبك بس عليكي تصرفات تودي في داهيه سهام : اظن كفايانا مشاكل لحد كده سحر : حاضر يا ماما سيد : انا هعملكم زفه علشان الكل يعرف جوزك ... انا مش عاوز مشاكل مع حد سحر : حاضر ....... في منزل مجدي مينا يخرج من غرفته بسرواله القصير : صباح الخير يا ماما مارسيل : صباح الخير يا حبيبي ... تعالى ي**** افطر مينا : هغسل وشي واجي مارسيل : ي**** يا مريم هتتأخري مينا يخرج بالمنشفه على وجهه ... هو بابا فين مارسيل : بابا عنده شغل نزل الفجر مريم تخرج بشعرها المنكوش وهي تسير بخطوات متثاقله وتتثائب : صباااح الخييرر مارسيل : كل ده نوم مريم : معلش كنت سهرانه للفجر عالمذاكره مينا يلاحظ نقاط الدم ببنطال اخته : مريم في ددمم في بنطلونك مريم : ييييي هي كانت ناقصه مارسيل : طب ادخلي اتشطفي وانا هجيبلك فوطه مينا : الحمد**** على نعمة انى راجل ? مريم تنظر له باقتطاب : خفه مارسيل : ملكش دعوه باختك مينا : هو انا اتكلمت ..... في منزل مراد نبيل : انا خلصت لبس ... مين نازل ياخدنى معاه نيفين : انا هفطر ونازلة رايحه اشترى ملازم من الجامعه مراد : عربيتك تروح تجيبها عالعصر نبيل : حاضر هخلص مدرسه واروح اجيبها ناديه تنظر لنبيل بلوم وهو يفهم ما تريد قوله نجوى تراقب نظرات ابنتها لاخيها فوزيه تقف بجوار نبيل الذي يبعص مؤخرتها وهي تقوم بلم الاطباق بعد الفطار نيفين : ي**** يا بيه نبيل : جاي وراكي نبيل يفتح باب سيارة نيفين ويركب بجوارها نيفين : مال اختك نبيل : اصلي لما رجعنا فكرت في كلامي فقولت صح ... هو انا اخسر صحتى ومعرفش اتجوز اللى بحبها نيفين : برافو عليك ... وعملت ايه نبيل : نفضتلها طبعا نيفين : ? اتاريها هتطأ نبيل يلمح هبه من السياره : استنى استنى نيفين : في ايه يبنى نبيل يصفر فتنتبه هبه هبه : هو انت نبيل : انتى مستنية حد تاني هبه : ابدا مستنية الميكروباص نبيل : طب تعالي اركبي هبه تنظر لنيفين نبيل : اركبي دي اختي يا هبله نيفين : ازيك يا هبه .... البيه داوشني بيكي من امبارح هبه تفرح لكلام نيفين : هو شوفتك قبل كده نيفين : معتقدش هبه : هو انتى بتشتغلي ايه نيفين : لا انا في الجامعه هبه : تعرفي سوزان جابر نيفين بتعجب : اه صاحبتي هبه :سوزان اختي .... اكيد شوفتك في الصور نيفين : دي صدفه غريبه .... خلي بالك منها يا بلبل دي اخت صاحبتي لو اشتكت منك انت عارف ها نبيل : هو انا اقدر دخل نبيل بصحبة هبه للمدرسه وهما يتبادلان النظرات والاعجاب وذهبا لفصليهما نيفين دخلت الجامعه وكان مصطفى وفتحي بانتظار الجميع ولاحقتها ندى في الجلوس معهم ندى : ايه يا شله بايظه .... فين القوم فتحى : محمود وسحر ابوها قفشه وجوزهم رسمي ومينا اتصل مش جاي و سوزان بتذاكر مصطفى : نيفين معلش هتعزمينا الدور كان على مينا ومجاش وانا مشطب نيفين : مش مكسوف من نفسك وانت بتطلبها مصطفى : اعمل ايه بالليل كان معايا ١٤٠٠ جنيه صرفتهم في الديسكو ندى : ??? يا بنتى متصدقيهوش ... امبارح البيه اتثبت وروح بالبوكسر بس فتحي : وانتى عرفتي ازاي بئا ندى : ناسي انه ابن عمي .... عمك فضحك عند بابا ? مصطفى : ظريفه اوي نيفين : ? طب امسك ٢٠٠ اهم هات على قدهم مصطفى : اشطه ... يلا الاكل النهارده على حسابي فتحي : يعني اقرع ونزهي ? ندى : خد ياض انت ... في عليك ٢٥٠ جنيه .... فينهم فتحي بارتباك : ها ... اصل نيفين : ?????? انا ادخل المحاضره احسن مصطفى : خديني معاكي .... نيفين ... استنى بس ... خدي انا كنت بهزر نيفين : لا بجد خليهم معاك مصطفى : طب خدي فلوسك ودي تذكرة سينما الساعه واحده قابليني هناك نيفين : بس تقعد بادبك مصطفى : متخافيش ندى وفتحى هيكونوا معانا واحتمال مينا يلحقنا على هناك نيفين : اوكييه ... هتدخل معايا مصطفى : ي**** ......... شيماء مع ابنتها في غرفة شهد شهد : تفتكري هيتقدملي شيماء : انا امرت امه تكلمه .... متخافيش طلع بيحبك ورايدك وعرفت انه هيفتح ورشه كمان .... مش الخايب اللى كنت مسكالي فيه شهد تقبل شيماء من خديها : انا بحبك اوي يا شيمو عامر يدخل عاري من اعلى ويرتدي بوكسر فقط : في زبون هتروحي ولا اكنسله شيماء : ما تهدا يا عرص انت ... هو انت مفيش مره تنيكني طول الليل لوحدك شهد : ???? هو عامر كده قرونه بتنأح عليه عامر : عاجبك كده شيماء : وهي غلطت يعني .... المهم ... انا نزلتلي النهارده عامر : يييييي شهد : طب ما تروح انت شيماء : اه و**** فكره عامر : بس اتلمي يا لبوه انتى وبنتك ويغلق الباب ويعود لمكالماته شهد : هو انتى متجوزتيش غيره ليه شيماء : اتخميت فيه .... كنت فاكراه راجل طلع معرص .... اول ما اتجوزنا جاب صاحبه فتحني الخول شهد : طيب واستسلمتيلهم ليه شيماء ترد بأسى واضح وصوت حزين : جدك **** يرحمه بئا هو السبب ... روحتله علشان اشتكيله طردنى وقال انى فاجره ومليش اني اروحله وانه مش عاوز يشوف وشي تانى ولما مات مسبلناش حاجه ???? شهد تواسي والدتها : طب خلاص ياما اللى راح خلاص راح شيماء : بت يا شهد ... لو **** تمملك مع ابن خالتك حبيه وحافظي عليه ... الواد راجل وعفي .... عاوزاكي متخليش في نفسه حاجه شهد : يتقدملى بس وانا هعيشه ملك زمانه ......... نيفين تذهب للسينما لتجد ندى وفتحي ومصطفى مصطفى : اهي جات اهي ... اتأخرتي ليه نيفين : كنت بفول العربيه فتحي : طب ي**** الفيلم زمانه بدأ يجلس فتحي بجوار ندى في مكان ومصطفى ونيفين في مكان مقابلهم وتحت مظلة الظلام تمتد يد فتحي داخل قميص ندى ليمسك بحلماتها ليعصرهم بين انامله ويتقاسمان المتعه بقبله ناريه تخرج من جوفهم لهيب شهوة متملكه من جسديهما بينما تتشابك اصابع مصطفى مع اصابع يد نيفين وهما يتهامسان بالحب وتنظر نيفين خلفها لتجد فتحي يرضع لندى فتدب بين فخديها حراره تسيل الثلج بين شفرات المتعه فتتنهد بينما ندى مغمضه عينيها تمتد يدها لداخل بنطالها لتتحرك اصابعها اعلى بظرها نيفين تتنهد وانفاسها تتسارع مع قبلة مصطفى اعلى رقبتها وتجد نفسها في غرفة الشهوه المظلمه وتشعر بالمتعه فتحرر زرار واخر من قميصها وتمسك بيد مصطفى لتسمح له بتحرير نهدها لينزل بلسانه يداعب حلمتها فتشعر وكإنها تجري في ماراثون ولا تستطيع الاكمال نيفين : انا عاوزه اروح الحمام مصطفى : وانا كمان يذهبا للحمام ليخرج مصطفى ورقه فئة ١٠٠ جنيه ليعطيها لعامل الحمام ويدخل بنيفين لاحدى الحمامات ويغلقه ويمسك بشفتيها اثناء تحرير بنطالها القماش ليسقط ارضا وتحرر نيفين قدميها بينما مصطفى حرر جسده من ملابسه كامله وينزع عن نيفين قميصها ليتعريا تماما بعد تحرير قدمها من اخر قطعةملابس داخليه فتمسك نيفين قضيبه متوسط الحجم لتمرجه بيدها بينما شفتيها منجذبتان لشفتي مصطفى الذي يمرج بيده نهديها الجميلان فتتسارع انفاس نيفين لتنزل بين قدميه على ركبتيها راجيه متعه اكبر لتتذوق قضيبه داخل فمها وتمتصه جيدا ثم تذهب لقاعدة الحمام لتستند عليها فعتدل مصطفى خلفها وينزل ليلعق شفتي فرجها ويفتح فلقتيها ويلعقها فتشعر نيفين انها خارت تماما فيجلس على القاعده ويجلسها على قضيبه بعد ان وجهه لفتحة مؤخرتها فتنزل عليه وهو ممسك بنهديها ويقبل اسفل اذنها وخلفها ويلتقط شفتيها في قبله كبيره وبينما اصابعه تداعب بظرها بحنيه فتهبط لتبتلع قضيبه كاملا في مؤخرتها وتتراقص بها لتغلق فتحتها عليه بعد ان شعرت بسائل الشهوة يخرج منها ليتساقط كالمطر على الارض وبعد عدة دقائق تشعر بان معدتها تمتلئ بسائل حار فتسند ظهرها في حضنه وتغمض عينها لتستمتع بكل لحظه داخله بعد دقائق عادا لمكانهما ليجدا فتحى وندى في عالم اخر من المتعه حيث تجلس بين قدميه تم له قضيبه قبل اختفاءهما لمدة حتى الاستراحه مصطفى : ما تيجي نتجوز زي سحر و محمود نيفين : معنديش مانع بس تتقدملي رسمي .... خليك راجل معايا وانا هساعدك مصطفى : بابتسامه هائمه .... بحبك نيفين : هما راحوا فين مصطفى : تلائيه بيظبطها نيفين : مش دي بنت عمك مصطفى : اه بس هي حره في تصرفاتها نيفين : هو انت منهم ولا ايه وتشير بقرون مصطفى : لأ بس هما بيحبوا بض وكمان فتحي اتقدملها رسمي وهيتخطبوا في الاجازه نيفين : الجزمه .... محدش يعرف ياخد منها لا حق ولا باطل عادا فتحي وندى نيفين : بئا هتتجوزوا ومتقولوش يا جزم ندى : ? كنا عاوزين نعملكم مفاجأه ?? فتحى : المهم شدوا حيلكم انتوا .... على فكره مينا اتصل وقال انه مستنينا عند قدوره وعازمنا نيفين : الواد ده جدع اوي ... يا ريت كان ينفع اتجوزه مصطفى : اشبعي بيه يختي نيفين : هو انا اقدر يا حبيبي وتقبلهه من خده ... متزعلش بئا ....... في المدرسه يتلاقى نبيل وهبه عند المغادره ويسيران معا في الطريق لمنزلها نبيل : انا اول مره امشي مع بنت كده هبه : واللى بتعمله كان ايه نبيل : بعمل ايه هبه : شوفتك مع ميس عبير على فكره نبيل : ? دي تسالي ? هبه : يعني بتتسلى معايا ? نبيل : هو انا اقدر ... انا من ساعة ما شوفتك وانا مش على بعضي اصلا هبه : بجد يا نبيل نبيل : حتى انا اول مره احس بحاجه في قلبي من ناحية حد ... حتى حاولت اذاكر امبارح معرفتش كل ما افتح الكتاب اشوفك كإن الكتب كلها اتطبعت فيها صورتك هبه تدخل الشارع الذي تقطن به : لغاية هنا وكفايا عليك ... لحسن حد يشوفنا ويعملنا مشاكل نبيل : هو انا بسرق ... انا هسلمك لأهلك هبه : بخوف وارتباك ... بس نبيل : من غير بس ... ي**** قدامي يا هانم هبه تسير امامه حتى صعدت سلم بيتها وتطرق الباب لتفتح سوزان سوزان : مين حضرتك نبيل : انا نبيل زميل هبه في المدرسه ... وطلعت اخو صاحبتك نيفين جملات : في حاجه يا سوزان ... انت مين يبنى نبيل : زميل هبه وكنت بوصلها سوزان : ادخل يا نبيل ... اسمع كويس ... احنا حاجه وانتوا حاجه تانيه نبيل يتفحص سوزان بنظرات هائجه جائعه : ايوه بس انتى صاحبة اختى وهبه زميلتي ايه المشكله انى اوصلها جملات : فيها ان اخوها لو عرف هيدبحها .... كان نفسي اقولك تتفضل بس محدش هنا ... سوزان : امشي دلوقتي وبعدين هخلي نيفين تفهمك يغادر نبيل بينما سوزان تدخل لهبه هبه : و**** هو اللى اصر يوصلني سوزان : في ايه بينك وبينه هبه بخوف واضح : بيحبني وكمان انا معجبه بيه سوزان ارتبكت : بت ايه ... الواد ده تعرفيه جوه المدرسه بس ... بره لأ ... اخته ياما حكت عنه بلاوي ... عاوزه تفضحينا هبه : هو في تالته وانا في تانيه يعنى مش هعرف اشوفه غير في الفسحه بس سوزان : ي**** غيري هدومك اخوكي على وصول ويا رب امك متحكيلوش ولا نسيتى علئة الصبح ........ في منزل سيد محمود مع سحر بغرفتها يمارسان الجنس في حين ان سهام بغرفتها تسمعهم وتتخيل ما يفعلاه وترتعش لاجل عطشها لدقيقة حب في حضن سيد او اي ذكر يداعبها فهي منذ شهور تشتاق لمداعبه او لمسه او **** من اي ذكر ففي الاونه الاخيره تذهب سهام لجميع مشاويرها بالمواصلات العامه وهي ترتدي بطالها القماش او تنورتها الضيقه التى بالكاد تغطى مؤخرتها وتنتقي المواصلات في مواعيد الزحام وقد نجحت عدة مرات في تحقيق مبتغاها حيث كانت تعبر الزحام لتتابع ايادى وتحرشات الذكور من الكبار والمراهقين وبعض الاحيان كانت تجلس قاصدة تعرية نهديها ليكونا تحت مرمى البصر وبعض الاحيان كانت تتعمد الاحتكاك بالقضبان المنتصبه وهي تبتسم لاصحابها لتعطي الضوء الاخضر لصاحب القضيب بالتحرش بها وتحاوره لحين جلوسها في حين ان يده تداعب بظرها او تمسك بخصرها او تضغط بنهديها على صدره بفعل التوقف المفاجئ لكنها لم تعطي لاحد من المتحرشين رقمها ولو لمره وها هي اليوم على موعد بلقاء حميمي على بعد امتار من غرفتها بين ابنها وزوجها الشاب الذي خرج التو من مرحلة المراهقه بقضيبه ليشعل رغبتها الملحه في ممارسة الجنس لتغمض عينيها وهي تتلوى من فعل اناملها التى تداعب بظرها اسفل قميصها الخفيف لتتخيله يعتليها وكأن رهزاته لفرج ابنتها انتقلت لداخلها فتتنفس بصعوبه وتشعر بألم يدغدغ فرجها لتسري الرعشة في كل جسدها لتنتقل الى خارق فرجها بقطرات الشهوة والمتعه وهي تئن وتستمر وكإنها تعاقب فرجها على عطشه واشتياقه المستمر لعشقه القديم المتمثل في قضيب سيد الذي اختفى مع الزمن ولم يرحم ظمأها فينتهى بها الحال بالبكاء على حالتها التى وصلت اليها مع دموع فرجها في حين كان محمود وسحر يتصنتان عليها لسماعهما انينها وكانت سحر ابنتها تميل للأمام تشاهد امها في تلك الحاله وتعذب والدتها بصوتها المثير في حين تصفيق بطن محمود على مؤخرتها ليمر قضيبه لأعماق فرجها وهو يشاهد حماته تمارس العاده لعدة مرات ويستمر في مضاجعة زوجته بحراره وسرعه ليمسك بنهديها وهو يقبل ظهرها ورقبتها ويستمر أنين زوجته مع اهاتها وانين حماته ليشعر بسريان الدم في جسده ليندفع الى قضيبه ليزيده قوه وصلابه فتنهار حصون فرج زوجته فتفيض عسلا ليغرق قضيبه فيشعر بالدفء ليدخله الى اعماقها فينفجر بركان الشهوه في زنزانة المتعه بفرج زوجته لتنهار معه ويسقطان على الارض ليستريحا وهو يحتضنها وينهضا مسرعين لشعورهما بقدوم سهام فيدخلا غرفة سحر بسرعه ...... في منزل جابر تسهر سوزان مع اخوتها على غير العاده فاليوم التالي هو اجازة رسميه بالدوله في حين ان جملات في الغرفه مع زوجها النائم المعطل تحاول ايقاظ فحولته عن دون جدوى فتترقب ابناءها حتى يغلبهم صاحب السلطان الذي لا يقهره احد النوم حتى شعرت بالملل فخرجت لتتابع فيلم او مسرحيه بالتلفاز سوزان تتبادل مع طارق النظرات بابتسامات كإنهم هزموا والدتهم وكسروا رغبتها في المتعه الحرام جملات : مش هتناموا يا ولاد هبه : بنلعب الشايب ... ما تيجي تلعبي معانا تقوم سوزان بجمع الاوراق وتفريقها ومن حظ طارق يسقط الشايب بين اوراقه فيقوموا بتبادل الاوراق فتخسر سوزان بنهاية الدور هبه : كده انا اللى هحكم عليكي ... الشهر الجاي مصروفك بتاعي كله جملات : ??? شوفوا البت بتخطط لحالها ازاي طارق : ? نقبها طالع على شونه هتاخد مصروفها من بابا ? هبه : مش مهم المهم انى هاخد مصروف اكتر يعاد اللعب مره تلو الاخرى حتى ايقنت جملات انها لن تنجح ونهضت لتنام واكمل طارق مع اخوته السهر حتى غلبهم النوم ونامت هبه في حضنه للصباح استيقظ الجميع متأخرين وكانت اولهم هبه التى نهضت على انتصاب اخيها بمؤخرتها ففتحت عينها وهي تتمطع بجسدها فتشعر بدغدغه اسفل بطنها فتحرك مؤخرتها على قضيب طارق المنتصب بعد تأكدها من نومه وتضم قدميها وفخديها وتشعر بسخونه تكتاح جسدها بأكمله فتئن من الشهوه فتنقلب على ظهرها لتنظر الى اخيها وتتأمل وسامته وتتلفت حولها لتتأكد من نومهم جميعا فتعود لأخيها وهي تحاول رؤية ذلك الوحش فترفع بنطاله بهدوء ليخرج متحررا ليرتطم بوجهها فتشعر بارتباك وتترك بنطاله ليستيقظ طارق فزعا طارق : نهار ابوكي اسود ... انتى بتعملي ايه هبه بخوف شديد : معملتش حاجه انا بس طارق بس ايه وزفت ايه على دماغك ودماغ اللى خلفوكي هبه في رعب : انا صحيت لئيت نفسي في حضنك ولئيتك نايم فقولت انزل من حضنك وصحيت طارق : طب حسك عينك اشوفك بتعملي حاجه تاني والا هدبحك ... فاهمه ? هبه : حححاضر وتنهض لتدخل غرفتها مسرعه طارق يجلس مكانه على الكنبه ويضع وجهه بين كفيه في ضيق شديد ويفكر هل حقا هبه فعلت كما جملات ام انها تهيئات وخزعبلات اثر شعوره بتأنيب الضمير حيال ما حدث وينهض ليدخل الحمام وبعدها غرفة اخوته ليرتدي ملابسه ويهم خارجا بينما كانت هبه تتصنع النوم وتتابعه وهي مثاره من مشهد قضيب طارق فأيره طويل وسميك بالنسبة لها وشعورها به بين فلقتيها اعلى ملابسها جعلها تفكر في رؤيته ويا ليتها ما رأته فهمت بالنهوض للحمام البلدي الضيق لتقوم باول عاده في حياتها بتلقائيه حتى هدأت وعادت للنوم لكنها لم تستطع وبعد دقائق شعرت بحركه خارج غرفتها فنهضت لتجد جابر بملابسه الداخليه يدخل الحمام فتخرج في هدوء لتراقبه من خلف الباب بعد تأكدها من نوم والدتها لكنها تعجبت قضيبه الصغير ورحلت عن موضعها لتعود اعلى سريرها وترقد على ظهرها لتعود صورة طارق الى مخيلتها فتغمض عينيها لتجده يعتليها هبه : بتعمل ايه يا طارق طارق : شششششش مش كنتى عاوزة تشوفي زوبري هبه تومئ برأسها موافقه طارق : خلاص اوريكي زوبري وتوريني كسك هبه : موافقه ... بس ي**** قبل ما سوزان تصحى طارق : متخافيش انا شممتها المنديل ده ... فيه مخدر ينزعا ملابسهم ليتعريا تماما فينحدر طارق لاسفل عانتها ليتذوق فرجها بمائه العذب وهي تتلوى في هياج شديد بينما تشعر بلسانه على بظرها فتمسك بأيره ليستقر بفمها فتشعر بانتصابه الشديد هبه : ينفع تدخله في طيظي طارق : هيوجعك هبه : متخافش انا طيظي واسعه طارق : طب فلئسي ي**** تأخذ هبه وضع السجود ليعتليها طارق فتشعر بألم شديد فتصرخ سوزان : مالك يا بت .... بت يا هبه .... انتى يا بت اصحي هبه تفتح عينيها وهي تتنفس بصعوبه سوزان : مالك بتصرخي ليه هبه : مش فاكره ... اكيد كابوس سوزان : طب خدي اشربي وابئي اتغطي كويس تدخل جملات : مالك يا بت بتصرخي ليه سوزان : اصلها شافت كابوس جملات : محدش شاف طارق سوزان : ليه هو مش نايم بره جملات : لا مش في الصاله ولا في الحمام هبه : يمكن صحي ونزل جملات : هيكون راح فين ده ....... في منزل مراد يشعر نبيل بحركه على السرير فيفتح عينه ليجد ناديه عاريه تماما وتعتليه لتدخل قضيبه باعماق فرجها لتبتلعه تماما ناديه : انا للصبر حدود يا خول .... هو انا هتحايل عليك تنيكني نبيل : مانتى بتتناكي اهو تدخل نجوى لتجدهم يمارسان الجنس فتنزع ملابسها لتتعرى و تنضم اليهم نبيل : طب صباح الخير حتى نجوى تنزل لمستوى فرج ابنتها لتخرج لسانها لتلعق بظرها مع قضيب نبيل لتنظفه مع حركته فتشعر ناديه بهياج شديد حتى اتت رعشتها وخارت بجواره لتعتليه امه فيجذبها اسفله وهو يقبلها حين دخل الثعبان لجحره ليتفقده بعد حرمانه ليلتان بنهارهما دون ممارسه داخل اي كهف فيزيد رهزه حتى اشبعها وشبع من رحيقها وافرغ حمولته بداخلها ليسقط بجسده محتضنا جسدها في مشهد مثير تخور له الاجساد بينما كانت فوزيه تمسك بهاتفها المحمول وتقوم بتصويرهم دون شعورهم لتجد من يجذبها ويخطف هاتفها فوزية : ست نيفين .... خضتيني نيفين : بتصوري ايه يا شرموطه انتي فوزيه في هلع : انا كنت بصورهم بس اريح نفسي يا ست هانم .... ارجوكي بلاش حد يعرف نيفين تمسح التصوير لتصفع فوزيه فجأه فتصرخ فوزيه لتجد نبيل عاري امامها نبيل : مالها البت دي نيفين : الهانم بتصوركم نبيل : خخخخخخ دانا هنفخ امك نيفين : انا مسحته خلاص نبيل : وريني كده يتصفح نبيل هاتف فوزيه ليجد فيديوهات له معها ولناديه ولامه ولنيفين نبيل يمسكها من شعرها : اي ده يا بنت الوسخه ويصفعها بقوه لتنزل قطرات الدم من شفتها وهي تستنجد بمن يخلصها وتستعطفه ليتركها فيقوم بنزع ملابسها ويأمر نيفين بتصويرهم وهو يضاجعها حتى يذلها بذلك التصوير اذا فتحت فاه بالفعل تصوره نيفين دون ان تترج لوجهه وبدون صوت ليكافئها نبيل بقبله على خدها ويذهب لغرفة مراد ليوقظه كالعاده بمضاجعه مؤخرته ....... في منزل مجدي مينا : اخيرا شوفناكي يا خالتي ماجده : بس يا صايع .... هو انا زيك بسهر بره يا فاشل مارسيل : تستاهل .... ياما اتحايلت عليه مينا : على اساس انك في البيت على طول .... مانتى بالنهار في المستشفى وبالليل في العياده مريم : ? حتى ايام الاجازه بتنزل شغل ماجده : مبتحضرش محاضراتك ليه مينا : ها ? ... بحضر بس اكيد زحمة المدرج بتخليكي متشوفنيش ماجده : زحمة ايه يا اهبل انت .... الدفعه كلها ٢٠ واحد مينا : احلف ? مارسيل : ???? اهي زنئتك اهي مينا : اصلي بحض مع اصحابي ماجده : في قدوره صح ? مينا : انتى بتراقبيني بئا ماجده : ولا براقبك ولا حاجه بس شوفتكم صدفه .... وانا اللى كنت فاكراك هتقطع الكتب وتجيب تقدير يشرفني مينا : اوعدك مشيلش مواد ? ماجده : مانت مبتشيلش بتوصيه مني مينا : خلاص تمي جميلك ونجحيني مارسيل : مش عارفه انت طالع خايب لمين حتى فلوسك بتصرفها على اصحابك مريم : لا من ناحية بيستفيد فهو بيستفيد مارسيل : بايه بئا مينا ينظر لاخته راجيا الكتمان مريم : عامل بنك تسليف لصاحباته واللى متردش فلوس ترد بحاجه تانيه ماجده : مانا شاكه في كده بس للاسف الامن مجابليش حاجه ????? مينا : ولا هيجيبلك و يشير لاخته يتوعدها ......... في منزل عامر شيماء : اخيرا عبرت خالتك وزورتنا طارق : معلش يا قمر عيلتنا بس اتعودي وجودي على طول شهد بفرح : بجد يا طارق .... يعنى افهم من كده انك هتزورنا على طول عامر : والست امك مش ناويه تعبرنا مره طارق يشعر بريبه في كلامه : وانت مالك بامي ... ولا انت فاكرنى مش عارف مصايبك شيماء توجه كلامها امره لعامر : انت تخرس خالص يا معرص انت .... معلش يا طروقه يا حبيبي عامر : هو انا اتكلمت .... انا اقصد انها من زمان مبتزورناش طارق : مبتزوركوش علشان انت اخر مره حاولت تبوسها .... مبتزوركمش علشان انت موقع بينها وبين خالتي ولو اتكلمت تاني هقول رجعتلنا اخر مره وهدومها عامله ازاي شيماء : اه يا عرص يا خول .... وانا اقول لنفسي انا عملتلها ايه اتاريك انت يا خول .... انا خلاص جبت اخري منك شهد : اهدي بس ياما مش كده طارق : انا ماشي ومش جاي هنا تاني شيماء : استنى عندك ياض انت طارق بعصبيه وانفعال شديد : يعني مش شايفه حركاته يا خالتي شيماء : انت هنا كلامك معايا انا مش مع الخول ده .... اومي يا زفته اعملي حاجه لابن خالتك يشربها شهد تتجه للمطبخ ولا ترفع نظراتها عن طارق : هتشرب ايه طارق : اي زفت من ايدك شيماء : اعمليله قهوه شهد : سكرك ايه طارق بتلقائيه ومجامله : حطي صباعك شهد تبتسم وقلبها مبتهج : حاضر يا قلبي شيماء : امك قالتلي انك هتفتح ورشه طارق : اه هفتح ورشة خراطه اول مة اقبض الجمعيه شيماء : ومش ناوي تتجوز طارق : مانا بتحايل على امك تجوزيني شهد وانتى اللى رافضه شيماء : يا عبيط كنت عاوزاك تقف على رجلك الاول عامر : طب اطلبها من ابوها طارق : لما تسترجل الاول شيماء : مش قولتلك تخرس خالص عامر : اديني خرست ... اعمليلي معاكي شاي يا شهد ويدخل معها المطبخ شيماء : سيبك منه وخليك معايا .... ليك علي اول ما تقف على رجلك والقرش يجري في ايدك هجوزهالك طارق : بجد يا خالتي شيماء : طبعا يا واد طارق : طب خطبتيها للواد علي ليه شيماء : ما فكت الخطوبه منه .... طلع عيل في كلامه وكان عاوز مرءعه طارق : دانا انيكه في وسط الشارع شيماء : هخليك تنيكه بس اصبر طارق : اوعي يكون قربلها شيماء : ولا حتى بالتليفون وشرفك في حين كان عامر بالمطبخ مع شهد يتحسس جسدها البكر الناعم اااااا .... ابعد عني ينطلق طارق للمطبخ ليجد عامر يبعص ابنته بمؤخرتها طارق : بتعمل ايه يا معرص انت .... ابعد عنها ويلكمه فيبعده عنها يمسك عامر بسكين ويهم لضربه شهد : حاسب يا طارق طارق يلتفت لعامر ويمسك يده ويركله بين فخديه فيمسك عامر قضيبه متألما بشده ويمسك طارق السكين ليضعه على رقبة عامر مهددا : لو قربتلها تاني هدبحك شيماء : هات السكينه دي يا طارق ... بلاش تضيع نفسك في خول زي ده وتأخذ منه السكين وتطعن بها فخد عامر ... عاوز تنيك بنتك يا عره ... دانا هنيكك يا خول طارق : عنك انا الواجب ده يا خالتي ويقوم بضرب عامر ويعتلي مؤخرته ويجذب ملابسه ليضع رأس قضيبه على فتحته وينزل بقضيبه كاملا في مؤخرة عامر عامر : ححححح طلعت دكر طارق يرهز عامر بينما النشوة تدب في شهد وامها وهما تنظران قضيب طارق يحفر مؤخرة عامر الذي يتأوه ويئن كالمرأه العاهره ويتمتع بقضيب طارق داخله فتتعرى شيماء لتصبح بملابسها الداخليه فقط شيماء : انا لازم اجرب طارق : تجربي ايه يا مره ده بتاع بنتك بس شيماء : يا بنت المحظوظه يا شهد هتتجوزي راجل دكر دكر بجد شهد : واضح ياما وتنظر لطارق باعجاب وتقبله امام ناظر والديها .... روح هات اهلك ونتجوز على طول ... انا اوضتى فاضيه وتساعنا شيماء : ايوه يا حبيبي ومن النهارده انت راجل البيت هنا وكلمتك سيف على رقابينا طارق يفرغ شحنته بمؤخرة عامر عامر : حححححح بخيره يا بنت المحظوظه طارق : طلق خالتي يا خول ?????? طبعا بشكر كل اللى علقوا وتفاعلوا على القصه وبصراحه مكنتش متوقع نجاحها بهذه السرعه واتمنى تستمتعوا اكتر بالقادم واحب اطمئن قلوبكم انكم ستنسون كل ما كتبته من قبل وسترغبون في المزيد منها كما اوجه رسالتي للادارة لفتح السلسله ل١٥ حلقة بدلا من ١٠ فقط حتى لا يحدث تشتيت للافكار توقفنا عندما زار طارق خالته لاول مره منذ طفولته ورأينا كيف انتقم طارق لجملات من عامر وانه استغل سطوة خالته وفعل بعامر امام ناظرها ما ترغبه حتى يكسبها في صفه حتى لا تعوق زواجه من شهد مره اخرى طارق : طلق خالتي يا خول ?????? الجزء الرابع طارق يحكم مسكته لعامر ويضغط بوسطه ليتحرك قضيبه بداخل مؤخرة عامر مره اخرى : مش هحلك الا لما تطلق ... بت يا شهد تعرفي تصورى شهد : ايوه طبعا طارق صوريني فيدي وانا بنيكه شيماء تنظر لطارق باعجاب بشخصيته بينما شهد تتلجلج وترتبك شهد : كفايه يا طارق ... ابويا هيموت منك شيماء : طااااخ ... اسمعي كلام راجلك واياكي يشكيلي انك بتعارضي كلامه ... ناكك ? ترفع رأس عامر ممسكه بشعره ... ناكك يا خول .... طبعا انت متكيف كده .... اومال عامل علي راجلوبتجيبلي رجاله ينيكونى يا عرص .... **** لا يسامحك يابا عاللى عملته في طارق : صوري يا بت انتى والا هدور النيك فيكم ومش هتجوزك شهد : لأ .... هصور اهو وتمسك بهاتفها مترتده لتفتح كاميره الفيديو وتصور عامر وهو متمتع بكامل أير طارق بداخله ليبدأ طارق جوله جديده في مؤخرة عامر لتنتهي بخنقه له شيماء بفزع : لا يا طارق سيبه ... الراجل هيموت منك .... طلقني يا عامر خليه يسيبك طارق : هو في راجل غيري هنا يا مره عامر : انت سيد الرجاله ... نيك كمان يا دكر .... ابوك زمان ناكني وانت النهارده بتكمل مسيرته طارق يضغط على رقبته اكثر : يعني خول من زمان ? عامر يشعر باختناق بينما شهد تركت هاتفها لتجذب طارق بعيدا عن ابيها شيماء تهرول الى عامر مفزوعه لتطمئن عليه : ? لسه فيه الروح اتطمنوا وتضع قدمها على رأسه لتدهسها بالارض .... اهو الراجل وابنه ناكوك يا خول .... طلقني يا كلب طارق يدفع شهد عنه : هاتيلي حبل يكون طويل شهد : حححاضر وتهرول ناحية المطبخ لتحضر حبل غسيل جديد لم يستعمل شهد : ينفع ده عامر : كفايه يا شيماء هموت شيماء : ما تموت ولا تغور في داهيه انا زهئت منك ومن عيشتك .... مش هعتئك الا لما تطلقنى طارق : خلاص يا خالتى سيبيه وامسكيه على ما اكتفه .. عاوزك تطمنى مش هنزل الا لما يطلقك بالتلاته ... يقوم بتكتيف عامر .... دلوقتى .... هتطلق ولا اذيع ويمسك بهاتف شهد ليفتح الفيديو حتى نهايته لكنه يفاجأ ببداية فيديو اخر لشهد تقوم بالعاده وهي تصور نفسها حححححح شايف كسي عاوزك ازاي يا حبيبي ... حححححح عاوز زوبرك جواه يا علي طارق : خخخخخخخخ ايه ده يا بنت المتناكه .... اه يا عيله شراميط .... طاااااااخ شيماء : يا لهوي يا لهوي يا لهوي .... ايه ده يا بت .... معلش يا طارق هما فكوا خلاص .... فضحتينا يا جزمه طارق يشتد غضبه ويمسك شهد من شعرها وهو يضرب وجهها بصفعات متتاليه ويحمر وجهه من حموة الغضب شيماء تتدخل : خلاص يا طارق البت هتموت في ايدك ... عاجبك كده يا شرموطه طارق : اتفو عليكي وانا اللى فرحت انى خلصت من علي اتاريكي قحبه بنت شرموطه ... ماشي ... انا هجيب زفت ده من رقبته وسط الشارع وهاجي اجيب رقبتك وبكده هغسل عاري شهد تهرول من الفزع تحت قدم طارق : لا يا طارق ارجوك .... انا خلاص حرمت ? ارجوك بلاش وانا هكون خدامه تحت رجليك بس متضيعش نفسك ???? انا بحبك يا طارق ???? طارق : ما واضح يا بنت العرص .... عاوزين تستغفلونى وتلزؤهالي شيماء : اقسملك يبني انها لسه بنت طارق : اخلعي اشوف بعيني شيماء : انت بتقول ايه طارق : اتطمن انها سليمه بنفسي ولا تحبي انزل اعرض فيديوهاتكم في الشارع واتبرى منكم يا عيله شرامييط شيماء : ان كان ده اللى يهديك نفذيله كلامه يا فاجره وتجذبها من شعرها ... فضحتيني فضحتيني طارق يخلص شهد منها : خلاص يا خالتي سيبيها .... ادخلي اتطمني عليها جوه شهد : اقسملكم ? انى بنت ??? طارق : شوفيها من قدام وورا يا خالتي ... انا مش هتجوز شرموطه برخصه شهد : ????? دخلت شيماء غرفة شهد لتطمئن على ابنتها وتخرج بعد قليل لتجد عامر فقط وطارق غير موجود لتتصل به وتطمئنه شيماء : طلعت سليمه يا طارق .... انت روحت فين طارق : الخول طلقك ولا لسه شيماء : هات المأذون وتعالى واهو متلأح بره متكتف زي مانت مكتفه طارق : خلاص ... هجيب المأذون وجاي بالشهود .... ....... مرت اسابيع وتكررت زيارة طارق لخالته بعد طلاقها من عامر بالثلاثه وتأكد له عذرية شهد في منزل سيد سيد : مبروك يا سحر يا بنتى سحر : **** يبارك فيك يا بابا محمود يجلس بجوارها وهو يقبل يدها : خلاص هبئى أب ... انا مش مصدق نفسي سيد : ي**** شد حيلك كده واتجدعن واشتغل شغلانه تعيشوا منها محمود : انا خلاص كلها ٥ شهور واخلص دراسه واكيد هشتغل واجيب شقه وافرشها كمان .... انا عارف اني تقلت عليكم يا عمي سيد : جرى ايه ياض ... انت زي ابني ... تخيل بئا لو كنتوا متجوزين في السر زي مانتوا ... كنتوا هتفرحوا كده محمود وسحر ينظران لبعضهما في مفاجأه من السؤال سيد يواصل كلامه : كنتوا هتخافوا طبعا سهام : يوه بئا يا سيد ... ما خلاص اتجوزوا وبكره يملوا البيت ولاد سيد : ايه رأيك تنزل سكرتير في مكتبي وهديلك ١٠٠٠ جنيه في الشهر محمود : لا يا عمي .... انا بابا بيبعتلي مصروف بيكفي وبزياده كمان .... وعالشغل انا عندي ارض في البلد بتجيبلي ايراد كويس ومعايا مش محتاج ولما هخلص هاخد سحر البلد مع ابني وهشتغل مع والدي في تجارة القطن سيد يقتطب وجهه : اللى تشوفه .... عالعموم مبروك كمان مره .... انا نازل المكتب .. عاوزه حاجه يا سهام محمود : انت زعلت ليه سيد : لا مش زعلان ولا حاجه بعد خروج سيد سهام تذهب للمطبخ وتخرج فراخ لتجهزها لابنتها محمود يحضنها من الخلف : وحشتيني يا سوسو سهام : ارجوك يا محمود سحر جوه ... وكمان انسى اللى حصل بيننا كانت غلطه وخلاص راحت لحالها محمود : خلاص ابعت الفيديو ده عالواتس لجوزك سهام في خوف : ارجوك بلاش تخرب بيتي ... يبني انا حماتك يعني زي امك محمود : وانا نمت معاكي ... يعني خلاص الحاجز اللى ما بيننا المفروض اتكسر ويقبل رقبتها سهام تشعر بالقلق لكنها من لمسه تنهار امام شهوتها : ارجوك يا محمود ... طب لما مراتك تنام تعالالي محمود يقبلها دون اكتراث لما تقوله ويحضنها كإنها قطعه منه وينهال بالقبلات على شفتيها ويملأ وجهها بالتقبيل ويرفعها على رخامة المطبخ ليرفع فستانها ليخرج لباسها من بين قدميها قبل انحداره بين فخديها ليلعق العسل من مكمنه لتنهار سهام تماما وتتنهد وتتسارع انفاسها وتغمض عينيها من شدة المتعه لتفاجأ بقضيب محمود بأكمله داخلها فتتشبث به وتهجم على شفتيه ليخرج من جوفها شوق الحرمان كلهيب يحرق كل مبادئها لتنهزم امام شهوتها وتبتلع قضيبه بأكمله داخلها لتلاحقه بجوفها عند رجوعه للخارج حتى لا يفارقها لحظه حتى شعرت بهزه جعلتها تدخل بجسدها داخل حضن محمود بالكامل فينفجر البركان لتخرج الحمم الملتهبه ليننصهر قضيب محمود ليخرج سائل الحياة باعمق مكان داخلها سهام تتنهد وتتنفس بصعوبه وهي تلقى برأسها على كتف محمود سحر : هلا هلا .... ايه ده يا ست ماما .... وانا اللى فاكراكي ??? سهام بفزع : سحر ? .... انااا .... اناااا ...? سحر : متخافيش مش هتكلم مع بابا في حاجه .... بس بعد كده محمود تبعدي عنه سهام : و**** هو اللى غواني محمود : طب اتفرجي كده سهام تهرول لغرفتها وتغلق على نفسها من الداخل سحر : اتبسطت يا حبيبي محمود : اوي .... ي**** دوئي كس امك من على زوبري تنزل سحر على ركبتيها لتمتص رحيق وعسل امها من على قضيب محمود زوجها في نهم شديد لكنها تشعر بدوار فيحملها محمود ليضعها بسريرها : خلاص ارتاحي انتي عقبال ما استحمى واجي ......... في منزل مجدي مينا يتابع مباراة الليفر ومان سيتي بغرفته ماجده تدخل دون استئذان وهي ترتدي بيجاما منزلية مشجره بنطالها ضيق من كثرة شحومها وتحمل طبق معبأ بالفشار .... مين اللى فايز مينا : لسه تعادل بس صلاح مضيع فرصتين ماجد تجلس بجواره على الارض لتستند على السرير : مش ناوي تذاكرلك كلمتين مينا : هخلص الماتش واذاكر اوووووو .... يا اخي باصيله ماجده : ههههه على فكره مش هعرف اساعدك انت خلاص في الليسانس مينا : مش مشكله ... وكمان ماما هتجيبلي شغلانه في شركة ادويه جووووووول ماجده : وهتفضل عايش عالاعانات .... يا خوفي تيجي تتجوز تطلب اللى يساعدك مينا ينظر لها بتهكم : فشررر انا دكر وراجل اوي ويخرج قضيبه لتشاهده ماجده : اه يا سافل يا حيوان ... انا خالتك يا خول مينا : برد عليكي لا تكونى فاكراني عيل من اللى بيتفرجوا على سكس ومضيعين نفسهم ماجده بوجه اعتلته حمرة الخجل : ينفع كده .... عيل وااطي مينا : معلش يا خالتو ويقبل خدها ... خلاص بئا انتهت المباراة مينا : هو انتى متجوزتيش ليه يا ميجو ماجده : النصيب مينا : حتى دكاترة الجامعه ... اخص .... كنت فاكر مخك اكبر من كده ماجده : وايه اللى حصل بس مينا : في دكتورة تقول نصيب ماجده : اومال اقول ايه مينا : قولي ملئتش راجل ... بيخافوا مني ... محدش عنده جرئه ماجده : ليه هو انا بعبع مينا : انتى قمر ... ياااااه لو مكنتيش خالتي ... كنت زمانى بطلب ايدك ومال برأسه ليقبل رقبتها ماجده : بس يا حيوان مينا : ههههه اصلك حلوه اوي ماجده : ماشي يا جزمه .... ي**** اوم ذاكر مينا : حاضر ماجده : هات ايدك اومنييمد مينا يده ليوقفها لكن من ثقلها يقع فوقها بين قدميها مينا : يا لهوي على جمالك يا خالتى دانتى طريه اوي وكانت يده فوق نهدها مباشرة ماجده ترفعه عنها لتنهض وتنظر له في خجل شديد : انت .. انت .. انت ازاي تعمل كده مينا : ??? معلش انتى اللى محمله من ورا ماجده : بس يا سافل يا واطي يا زباله .... عيل واطي وتخرج لتلحقها مؤخرتها العريضه وهي تترنح لتفتح وتغلق في رجه توقف اقضاب العالم بأكمله مينا : يا لهوي عليكي يا خالتي دانتى مكنه ... ? ........ في منزل حاتم حاتم ( ٥٠ سنه مدرب احمال بنادي كبير ... والد ندى) صفيه (٤٣ سنه والد ة ندى ... مدربة سباحه بنفس النادي ) ندى الابنه الوحيده : ٣٣٥ ٣٣٦ ٣٣٧ ٣٣٨ ٣٣٩ ٣٥٠ حاتم : ٣٤٠ انتى هتخمي ندى : تعبت ... ممكن اريح حاتم : لسه ١٠ كمان خلصيهم وريحي علشان نطلع نجري ندى : ٣٤١ ... ٤٢ .... .... ٣٤٩ .... ٣٥٠ ??? صفيه : ?????? حرام عليك يا حاتم البت هتموت منك حاتم : ي**** اتصلي بفتحي خليه يقابلنا ونجري سوا ندى : طب نفطر الاول حاتم : لو كلتى جسمك هيحط .... ي**** البسي الكوتش صفيه : انا جهزت السندوتشات هنفطر هناك في النادي ندى : طب سندوتش ... والنبي والنبي حاتم : لأ ندى : يوووو ... الو ايوه يا فتحي .... انت لسه نايم ... بابا يا سيدي عاوزك تنزل تجري معانا ...... لالالالا لو منزلتش هيرجع في كلامه .... خلاص هبلغه حاتم يقوم بحركات السويدي : قالك ايه ندى : هياخد دوش ويحصلنا ......... في منزل مراد نيفين في غرفتها نبيل : كنت عاوز اتكلم معاكي نيفين : تعالى يا بلبل نبيل : من فتره كده وصلت هبه وصاحبتك هزئتني من ساعتها مش عارف اكلم هبه نيفين : وانت وصلتها ليه نبيل : علشان بحبها نيفين : اسمع يا بلبل ... صحيح سوزان صاحبتي بس احنا حاجه وهما حاجه تانيه خالص نبيل : ما هي قالتلي كده ومش فاهم ليه نيفين : يا حبيبي افهم ... احنا كل واحد بيعمل اللى عاوزه .... اما هما ليهم تربيتهم اللى كل حاجه انت شايفها عادي بالنسبالهم عيب .... لو بتحب هبه صحيح متعملش حاجه تزعلها منك نبيل : معملتش حاجه لسه نيفين : واياك تعمل حاجه .... البنت مش حمل اخوها ... اخوها راجل اوي وممكن يدبحكم نبيل : طب اعمل ايه علشان محدش يكلمها نيفين : بينلها انك راجل وتحافظ عليها .... وكمان اللى حصل الصبح ده ميتكررش تاني نبيل : هما اللى عملوا كده نيفين : استنى ... نهضت لتغلق الباب بالمفتاح واتجهت لدولابها لتعود له بزجاجه صغيره نبيل : ايه دي نيفين : ده منوم حطه لناديه ولماما لما نشرب عصير او ناكل وبكده هيبعدوا عنك نبيل : والبت فوزية هنعمل ايه معاها نيفين : سيبك منها بئا لا هي مقامنا ولا مننا هاتف نيفين يرن ويظهر رقم مسجل حبيبي لتغلقه نيفين نبيل : ايوه يا عم ليك جو بيحبك نيفين : بس ياض انت .... ده مصطفى زميلي وبيحبني وهنتجوز نبيل انتبه بعد كلمة نتجوز لجسد اخته فهي تجلس امامه بتي شيرت ابيض اسفله شورت قصير يظهر كامل انوثتها وجمال اقدامها في بشرتها البيضاء كالثلج نيفين تفهم نظرات اخيها : مالك متنح في ايه يا حيوان انت نبيل : اصلي اول مره اخد بالي من حلاوتك نيفين : بس يا حيوان انا اختك .... وكمان مانت بتحب هبه ولا هو كلام نبيل : لا بحبها بس بجد يا بختك يا درش نيفين : يا سلاام ... طب ي**** عاوز حاجه تاني نبيل : بتطرديني ولا بتوزعيني نيفين : الاتنين ... ياله اوم وتقوم بفتح الباب وتدفعه خارجا نبيل : طب بلاش فرك علشان بيتعب ? نيفين تغلق الباب وتتصل بمصطفى ليسهرا معا في كلام خالي من اي اثاره ويفتحون العديد من المواضيع ...... في المقهى يجلس طارق ومعه احد العمال بخصوص الورشه عامر : ازيك يا طارق طارق بعدم اكتراث : أهلا عامر : في حاجه لازم تعرفها .... انا قولت اقولك علشان محدش يلوم علي اني خبيت عليك طارق : انجز عاوز ايه ................ في منزل جابر سوزان وهبه في غرفتهم هبه : عمرك حبيتي يا سوز سوزان : ذاكري يا هبه وخلي سنتك تعدي على خير هبه : بس انا بحبه ووحشني اوي سوزان : ليه هو مبيروحش المدرسه ولا ايه هبه : بيروح بس خايفه اكلمه وخصوصا بعد اللى حصل سوزان : وهو عمل ايه هبه : بصراحه بشوفه بيدور علي بس انا بستخبى منه سوزان : ???? هبه : بتضحكي ليه سوزان : علشان هبله .... انا قولتلك اعرفيه جوه المدرسه بس لكن مقولتلكيش اتهربي منه هبه : مانا خايفه لطارق يعرف سوزان : وايه اللى هيعرف اخوكي هبه : خايفه يشوفني معاه مره سوزان : وانتى هتقابليه بره هبه : لأ ... بس ممكن يحصل سوزان : خلاص بكره كلميه عادي واكيد هو ادام بيدور عليكي اكيد بيحبك هبه : مانا عارفه انه بيحبني .... بس .... سوزان : مش هنذاكر بسبب سي نبيل بتاعك ده وادي الكتاب كمان ااااااا .... مش كده يا جابر سوزان وهبه يهرولان خارجا لسماعهم صرخة والدتهم ليجدوا والدهم ممسك بالحزام ويضرب والدتهم سوزان تتدخل : في ايه بس يا بابا جابر : البيه اخوكي عاوز يتجوز شهد بنت خالتك سوزان : ودي فيها ايه بس ما هما بيحبوا بعض جابر : فيها ان خالتك شمال واكيد بنتها هتطلع زيها سوزان : وماما مالها بس جابر : امك عماله تزن على ودانى اوافق .... ينظر لجملات .. مش اختك دي اللى جوزها كان عاوز يمشيكي مشي بطال واتهجم عليكي زمان هبه وسوزان تصدمان لقول ابيهم جمالات : وخلاص طلقها وابنك هيموت عالبت جابر : يموت ولا يتفلئ .... على جثتى انه يتجوز شهد ... لو انطبقت السما عالارض مش هوافق عالجوازة دي ... وكمان مالها مي بنت عمه جلال ... بنت دبلوم تجاره وست بيت شاطره وهتحافظ على ابنك جملات : طب انا مالي ... كلمه هو طارق يدخل من الخارج : مالكم في ايه جابر : صحيح انت عاوز تتجوز شهد طارق : لا شهد ولا نحل ... انا بفتح ورشتي ومش عاوز وجع دماغ جابر : سمعتي ... اهو مش عاوزها طارق : مين قال انى مش عاوزها .... انا هتجوزها وهتجوز مي كمان علشان تربيها سوزان : انت بتقول ايه طارق : اقولكم ايه .... انا جاي تعبان وعاوز اكل في طفح ولا اروح اطفح في حته تانيه هبه : حاضر هسخنلك الاكل طارق : انا مش عاوز وجع دماغ جابر : على جثتي تتجوز شهد طارق : ليه على جثتك جابر : يبني هتطلع لامها وهتخلي سمعتك في الارض طارق : هئاااااو .... طب مقولتش لنفسك ليه قبل ما تعمل عملتك مع خالتي وتخلفها الكل في صدمه من كلمات طارق التى امطرتهم كوابل من الرصاص جملات : هي مين اللى بنتك يا جابر .... وكمان بتخوننى مع اختي .... انا اللى استحملتك واستحملت قرفك سنين وانا شايله وساكته طارق : خلاص ياما ... انا مش هتجوز شهد جملات : يعنى ايه شهد اختكم ..... اه يا زباله يا عرة الرجاله وانا اللى محافظة على شرفك واسمك السنين دي كلها .... سكتت ليه ... ما تنطق تقولها وهي تمسك بلياقة قميص جابر الذي لا يجد ما يرد به ... طلقني يا جابر .... طلقني والا هعملك فضيحه في الحي كله سوزان : اهدي بس يا ماما .... تعالي معايا ندخل جوه وتنظر لطارق بعتاب ... حبكت وتدخل مع امها لغرفتها وتتبعهم هبه جابر : انت عرفت ازاي .... مين اللى حكالك طارق : العرص عامر .... بعد ما طلق خالتي جالي وحكالي اللى كنت بتعمله زمان معاهم جابر : وهو طلق خالتك ليه طارق : كان عاوز يعتدي على بنتك .... اختي اللى حبتها السنين دي كلها .... افرض كنت اتجوزتها فعلا كنت عملت ايه جابر : ليلتها مكناش في وعينا وكنا متعودين نسهر عند خالتك وكنا بنشرب انا وخالتك وعامر جوزها وليلتها سكرنا وصحيت الصبح كانت شيماء في السرير معايا ملط وبعد فتره عرفت انها حامل و فضلت ساكت لغاية ما خالتك ولدت شهد واتأكدت انها بنتي ومحدش عرف غير ةانا و عامر لما حكيتله وبعدها بفتره رجعنا نسهر تاني اتاريه كان بيخطط ينتقم مني في امك طارق : وخالتي تعرف ولا لأ جابر : لو كانت تعرف مكانتش وافقت تجوزهالك .... واضح كده ان عامر خبى عليها جملات تخرج غاضبه : انت تطلع بره .... مش عاوزة اشوف وشك تاني طارق : ما بس بئا ... مانا بستفهم منه اهو ....ولا تحبي احكيله جملات صدمت من كلمات طارق صمتت تماما جابر : تحكيلي ايه طارق : خلينا في شهد وامها .... انا هفضل هناك .... عالاقل احافظ على شرف اختي وهاجي كل يوم اتطمن عليكم جملات دخلت غرفتها منهاره وجابر يدخل خلفها يتوسلها السماح جملات لا تسمع ما يقوله جابر لكنها تتذكر ليلتها مع طارق ومصدومه من مواجهته لها وتنظر لجابر قبل ان تنهار فاقده للوعي بينما سوزان مع طارق في غرفتها وحدهم : ليه يا طارق .... ماما متستحقش منك كده طارق : ? بحاول احافظ عالبيت ليتخرب .... انا حاسس اني في دوامه من ساعة ما عرفت ان شهد اختي ومحدش حاسس بي سوزان : طب محكتليش ليه طارق : ?????? سوزان : طب اهدا وضمته لحضنها لتلتصق به تماما وهي تربت على كتفه ... خلاص متزعلش نفسك .... انت صحيح هتتجوز مي بنت عمك طارق ينظر لها ويواصل الانتحاب والبكاء الحار : مي ...?? لأ طبعا ? مي لالالا سوزان : طب خلاص هبه : الحأنا يا طارق طارق : في ايه هبه : امك وقعت من طولها طارق يسرع لغرفة والديه و يحمل امه ليضعها اعلى السرير ويخرج مسرعا ليعود بالطبيب جابر : خير يا دكتور الدكتور : انهيار عصبي حاد .... واضح انها اتعرضت لصدمه كبيره .... انا هطلبلها المستشفى تبعتلكم عربية الاسعاف تنقلها .... هناك هيكون افضل .......... بعد ايام في الجامعه مينا : هي سوزان مبتجيش ليه ندى : اصل امها في المستشفى فتحى : مجبتيش خبر ليه نروح نزورها مينا : مستشفى ايه طيب ... تعالوا نروحلهم نيفين : على فين مينا : كويس انك جيتي تعالى توصلينا بعربيتك ... نيفين : خير حصل ايه مينا : هنزور ام سوزان في المستشفى ..... في المستشفى جابر بجوار جملات ومعهم ابناءهم وشيماء وشهد وهي بدأت تفيق من حالتها وتنظر لطارق بخوف ولشهد وشيماء بغل شيماء : حمدلله على سلامتك يا جملات يختي طارق : معلش حقك علي ياما انا السبب في كل ده ? جملات بضعف وهوان تربت على ظهره شيماء : عملت ايه ياللى تتشك سوزان : معملش حاجه بس ماما زعلانه علشان عاوز يسيب البيت ويقعد معاكم ... مش كده يا ماما جملات تنظر لاختها بغل شيماء : يوووه عليكي يا جملات ... امال لما يتجوز شهد ويقعد معانا على طول هتعملي ايه هبه تمصمص شفايفها سوزان : اتلمي بئا طارق : خلاص يا ماما مش هتجوزها .... اومي بئا شهد : وانا ذنبي ايه .... جرى ايه يا خالتي ان مكناش موسطينك في الجوازه وانتى كنتى طايره من الفرح .... ولا حد قالك حاجه علي كده ولا كده جملات تشيح بيدها مستنكره طارق : بس يا شهد انتى مش فاهمه وينظر لجابر الذي يضع بصره ارضا مينا : ممكن ندخل سوزان : تعالى يا مينا .... اقدملكم مينا ... فتحى .. ندى ... نيفين زمايلي واصحابي في الجامعه طارق : اهلا وسهلا ... اهلا اهلا ... هاتى عصير ليهم يا هبه نيفين،: ازيك يا هبه ... عامله ايه هبه تنظر باحرج لنيفين : كويسه سوزان : مكانش في داعي لتعبكم فتحي : و**** صحبتك الندله ندى هي اللى ساكته .... احنا اول ما عرفنا قولنا نيجي على طول بعد مجاملات والحديث في مواضيع عده نيفين : هو التواليت فين هبه : تعالي معايا نيفين : مالك يا بت تقلانه عالواد نبيل ليه هبه تنظر حولها : غصب عني ... خايفه اخويا يعرف هيموتنى لو عرف نيفين : طب ابئي كلميه لحسن متضايق اوي هبه : حاضر .... هكلمه في المدرسه نيفين : طيب .......... في منزل سيد سهام : يا راجل سيب بنتك ترتاح سيد : هتجيبلي نونو وتخليني جد وانتى هتبئي جده محمود : على فكره انا مسافر بكره .... والدي تعبان شويه وكمان هعرفه انى اتجوزت سيد : ومش هيزعل محمود : هيزعل شويه بس اكيد هيسامحني لما يعرف انا متجوز بنت مين وانه هيكون جد سهام باريحيه واضحه وانفراجة وانشراح صدر : تروح وترجع بالسلامه سحر بخبث : ومالك فرحانه كده يا ست ماما ولا حسانه تقال على قلبكم سيد : معلش يا بنتى امك اكيد متقصدش .... ما تلمي نفسك بئا يقولها بعتاب سهام ( اه لو تعرف اللى بيعملوه بنتك وجوزها ) هو انا قولت حاجه .... انا مبسوطه علشان حماكي هيعرف سحر : ( اه يا شرموطه ... فرحانه طبعا علشان كسك هيترحم من الفحت ... ده جزاتنا اننا بنريحهولك ) ماشي يا ست ماما محمود : بس يا سحر هي حماااتي هتفرح في بعدي ليه ويضم سهام ويقبلها في خدها سيد : كابسه ... اطلعي انتى منها بئا ? سهام: ( احيه الراجل طلعله قرون على كبر ) ? سيد : ي**** احنا يا سهام علشان عندي محكمه الصبح سهام تنظر لمحمود بربكه لكنه يبتسم ابتسامه صفراء لينفجر في الضحك مع سحر فور خروجها من الغرفه في غرفة سيد وسهام يصعدان سريرهما بعد التخلص من كل ملابسهم ليضمها سيد في عجله من امره وينهال بالقبلات الساخنه التى تذيب ثلجها في لمح البصر لتتجاوب معه راجيه ليله تنتصب لها الاقضاب وتئن لها الانفاس فيسرع شهيقها ضاغطا على زفيرها لتعلو انفاسها بينما سيد يرفعها اعلى قضيبه ليدخل مكانه المفضل ليذاب بداخله فيضرب بقوه على الجمر المنصهر ليبرده بينما اهاتها تتشابك مع صفعات عانته على عانتها وبيضاته ترتطم بمؤخرتها وهي تشعر بانها ترغب في المزيد لتتحول لفارس يلطم على فرسه بالكثير من اللطمات تنهال على وجه سيد الذي تحول لوحش كاسر يدخل قضيبه لاخره في اعماقها ليضرب اكثر فاكثر مع صرير سريرهم المترنح تسقط احدى الخشبات متأثرة بقوة وفحولة سيد الذي رفع سهام من مؤخرتها بيديه ليبدلا وضعهم ليعتلى مؤخرتها في وضع السجود ويدخل قضيبه الساخن لاعماق جوفها الملتهب ليشتد صراخها معلنه عن رعشتها بينما سيد خارت قواه لينطلق بقذائفه الى اعمق مكان في فرجها لتتسارع حيواناته المنويه وتتسابق نحو بويضاتها لتغطيهم في محاولات مستمرة لكسر حصانتهم .......... في منزل رشاد رشاد ( توأم حاتم .... مهندس بترول ) منى ( ٤٤ سنه ...... ربة منزل .... من عائلة ارستقراطيه ) مصطفى ( تعرفونه ) ريم ( ٢٧ سنه .... اخت ريم الكبيره .... مدرسة كيمياء .... متزوجه حديثا ) شعبان ( ٣٠ سنه .... زوج ريم .... مدرس كيمياء ) الموقف عزومه غداء رشاد : اكلي جوزك يا ريم ولا هو مكسوف مننا ريم : نعم ... مكسوف ايه بس يابابا .... ده فاضل ياكلنا شعبان : و**** يا عمي حماتى نفسها في الاكل يجنن ... تسلم ايدك يا حماتي منى : تسلم يا حبيبي ... سيبيه براحته يا ريم ... ولا انتى بتعديله اللؤمه اللى بياكلها مصطفى : ? هي طول عمرها كده متاكلش وتعد علينا الاكل شعبان : خليها براحتها اللى بياكل على درسه بينفع نفسه ? ريم : انا الحق علي اني عاوزة مصلحتك .... شوف كرشك عامل ازاي يرن هاتف رشاد للعمل ويستأذن ويذهب ريم : خدنا معاك يا بابا علشان عندنا دروس رشاد : طب ي**** ... عاوزة حاجه اجيبهالك منى : شكرا يا حبيبي يدخل مصطفى الى غرفته ويخرج هاتفه ويتصل بنيفين ...... في غرفة نيفين نيفين : الو ... وحشتني النهارده .... ابدا روحنا لمامة سوزان المستشفى ... لا عادي .... كان معانا ندى ومينا وفتحى .... انت كنت فين .... يا سلام .... تشاهد ظلا اسفل باب غرفتها فتذهب نحوه لتفتح فتسقط فوزية .... سلام انت دلوقتي ... واقفه عندك بتعملي ايه فوزيه : اناااا ... اناااا ناديه : مالها البت دي نيفين : الهانم كذا مره اظبطها بتتصنت علينا ومن فتره كانت بتصورنا لكن نبيل مسح الفيديوهات اللى عندها ناديه : وانتى عامله فيها المفتش كرومبو ولا ايه فوزيه : والنبي يا ست ناديه ... انا بعمل كده امتع نفسي بس ناديه : عاوزه تتمتعي ... ? اومي فزي اعمليلي زفت اطفحه ولو عجبني همتعك فوزيه : حاضر يا ست ناديه ناديه : خفي تعومي نيفين : البت دي مش مطمناني ... نبيل صورها وبيهددها وبرضوا اللى في دماغها في دماغها ناديه : خلاص انا هتصرف معاها .... انتى بئا ايه حكايتك نيفين بامتعاض : حكاية ايه ناديه : كل يوم والتانى نبيل عندك .... انتوا بتعملوا حاجه مع بعض نيفين : ??? لأ طبعا .... يا نودي نبيل اخويا وبس ناديه : لما مش بيعمل معاكي حاجه منفضلي ليه نيفين : وكان ماله جوزك بس ناديه : علاء ... ده كان خول .... فضلت شهر انسه لغاية ما نبيل هو اللى خلاني مدام ... والحيوان بدل ما يستر علي فضحني .... وبابا معرفش يجيبلي حتى حقي منه نيفين : طب ما تنزلي النادي ... انتى اصلا محدش يعرفك ولا يعرف مشكلتك ... ممكن السناره تشبك وتتجوزي حد عليه القيمه بدل بلبل اللى هتضيعي مستقبلك معاه وتضيعيه معاكي ناديه : بس انا معرفش حد هناك .... تيجي معايا نيفين : لا يا ستى انا ورايا مذاكره ناديه : طب هروح لوحدي يعني نيفين : وماله عالاقل الرجاله بيلفت نظرهم اللى لوحدها ... جربي ومش هتخسري ... بس يكون في علمك جواز مش سرمحه يا روح امك ناديه : اما و**** فكره ... انا هخش اخدلي شور وانزل بعد ٣ ساعات كانت ناديه هيأت نفسها من ازالة شعر واغتسال و اخرجت اجمل فستان لديها وذهبت للنادي لتتفاجأ بتغيرات كثيره فهي مر عليها الزمن ولم تأتي للنادي منذ زمن وكانت صافرات الاعجاب ونظرات الشباب والرجال بمختلف اعمارهم تلاحقها اينما وطأت قدمها ولاحظت ذلك الشاب الثلاثيني الذي يجلس مقابلها وعيناه تحدقان بها ولم ينزلها لحظه فنظرت له باعجاب حتى اتاها النادل وطلبت عصير من المانجو وهي تحاول مجاراته في المسميات فهي لم تسمع من قبل عنها ولم تتعامل بها يوما قبل ان يغيب النادل فتره تحرك الشاب من مكانه متوجها إليها : حضرتك مدام ناديه مراد صح ناديه في دهشه وفرحه ان احدا يعرفها : ايوه انا ... مين حضرتك الشاب : نوووودي ... يخرب عقلك .... انتى احلويتي اوي .... مش فاكراني ... انا نادر كنت معاكي في الجامعه من شلة السهيره ناديه تحاول التذكر : معلش مش فاكره بس فكرنى بيك نادر : لا ازعل منك لو مش فاكراني .... يا بنتى انا نادر اللى كنتى بتكتبيله على فخادك في الامتحان ناديه : نادر عذب يخرب بيت سنينك هو انت .... ازيك يا نادر .... فينك يبني نادر : اتخرجت وعملتلي مشروع صغير واهي ماشية ناديه : بس متنساش لولا فخادي دي مكنتش هتنجح نادر : ههههههه اكيد طبعا .... عامله ايه .... انا سمعت انك اتطلقتي ... صحيح الكلام ده ناديه : ب**** عليك تسكت قالتها وهي تسحب سيجاره من حقيبتها ليشعلها لها نادر وهو ترتسم على وجنتيه الفرحه ... الحيوان مكانش ليه في الجواز وشهر كامل انسه ولما ظبطني مع غيره طلقني .... الحق علي يعني اني بساعده نادر : يخرب بيت سنينك .. بتخونيه ومشعاجبك انه طلقك ? ناديه : واحشني يا واد يا ناد امال فين الشله نادر : عبير مدرسة وسالم اشتغل في الكويت وسها اتجوزت وسافرت مع جوزها اليونان وماريان اتجوزت رفعت ومخلفين بنت زي القمر وانا ركزت في مشروعي وانتى اخبارك ايه ناديه : انا ? .... انا ضايعه يا نادر .... في البيت زي قرد قطع ... بصرف حالي بين اربع حيطان .... تعرف .... انا نزلت النادي يمكن اعرف حد ويعرفني ويتقدملي واتجوز تاني نادر : ????? ايه اللى بتقوليه ده .... انتى كده في سجن مش عايشه .... طب اديكي شوفتيني وطلعنا نعرف بعض... ها ايه رأيك ناديه : ??? بطل هزار بصدق نادر : مش بهزر ... انا عاوز واحده تشتغل معايا ... ايه رأيك تنزلي الشغل معايا ناديه بفرحه مبالغ بها : بجد يا نادر .... طب على كده هتديني كام في الشهر نادر : لا يا ستي ... انتى مدايناني ... ايه رأيك لو اسد اللى علي بشراكه ناديه : مش فاهمه نادر : تشاركيني وبكده اكون رديت لفخادك حقها ? ناديه : خفه .... لم نفسك يلا ... ولا نسيت انا كنت بعمل فيك ايه نادر بجديه : لا بجد ... انا عاوزك تشاركيني ... مش في شغلي بس ... حياتي كمان ناديه بفرح مع خجل مصطنع : وعلى كده انت واعي .... انا مطلقه .... يعني الناس مش هترحمك ولا هتسلم من لسانهم ....وكمان انت مش اد طلباتي نادر يمسك يدها وهو ينظر في عينيها بحب كأنه مكبوت بداخله وخرج ليستريح من دفنته ويستنشق الهواء : انتى عارفه انى بحبك من زمان .... انا متجوزتش لغاية النهارده علشان مكنتش عاوز اتجوز واحده غيرك .... انا فاتح معرض سيارات وبكسب منه كويس ... هخليكي شريكتي في كل حاجه .... هرفعك معايا ... لو لسه عندك شك ارفضي ودي مشاعري انا ناديه : يااااااه كل الكلام الحلو ده علشاني ( اقبلي يا هبله .... الواد من زمان طالب رضاكي ... وكمان انتى عارفه اشتراك النادي هنا كام .... اكيد كون نفسه وكبر ومبئاش نادر اللى كان بيستلف منكم وتعزموه شفقه ..... عالاقل يعوض حرمانك وهيخليكي سيدة اعمال كمان ) انا مش عارفه اقولك ايه بس الصراحه انت فاجئتني نادر : بتيجي هنا كتير ناديه : لأ دي اول مره من زمان نادر : تتجوزيني ناديه تومئ برأسها بالموافقه وهي تشيح بنظرها جانبا نادر : خلاص اجي اوصلك وادي الكارت بتاعي كلميني لما تحددي ميعاد مع أهلك ناديه : بس انا معايا عربيتي نادر : خلاص مفيش مشكله النادل : المانجه يا هانم ناديه لا تبالي فهي في عالم من السحر يأخذها لأرض الأحلام وتجد نفسها في قصر كبير وتتزين بالذهب والألماظ وهي تأمر الخدم وترتدي اجمل الثياب [B]الجزء الخامس في منزل جابر تعود جملات لعش الزوجيه وهي تحمل في جعبتها الكثير لجابر بعد ثبوت خيانته واعترافه بها وان شهد ابنته من اختها بعد سهرة سكر نتجت عنها ابنتها شهد في غرفة سوزان سوزان : هو انت اتأكدت من الكلام ده .... معقولة شهد اختي طارق : وابوكي هيكذب ليه سوزان : علشان متتجوزهاش طارق : طب وجوز خالتك اللى وصللي الكلام بنفسه .... وكمان انا شايفه بعيني بيلمس جسمها سوزان : معاك ١٥٠٠ جنيه طارق : ليه سوزان : عندي فكره هتبين ان كان كلامهم صح ولا بيقولوا كده علشان متتجوزهاش طارق : فكرة ايه دي سوزان : انا هاخد شعره من شهد وشعره من ابوك وهعملهم تحليل دي ان ايه طارق : ولو طلعت اختي سوزان : ساعتها خيرها في غيرها طارق يخرج حافظة نقوده ويعطي لسوزان المبلغ سوزان : بس لو طلعت مش اختك لي الحلاوة طارق : بس هاتي النتيجه بس .... في المدرسه نبيل وهبه يتقابلان اعلى سطح المدرسه هبه : انا خايفه حد ييجي ويئفشنا نبيل : متخافيش ... انا مش عارف ازاي انا معاكي وتخافي هبه تنظر له بحب : انا مش خايفه .... انا بس علشان محدش يقول كلمه كده ولا كده نادر : انت هنا وانا بدور عليك .... اوباااا .... اجيلك وقت تاني هبه تفزع : عاجبك كده وتتركه وتذهب لفصلها نبيل : عاوز ايه يا وش البومه انت نادر : مكونتش اعرف يا عم .... بس ايه جو جديد صح نبيل : ارغي عاوز ايه نادر : ابدا اصل عبير سألتني عليك وبتقولك الدرس عندها الساعه ٥ نبيل : بالذمه انت عيل بيض نادر : ليه كده بس نبيل ينظر له بامتعاض شديد ويتركه وحيدا ليقابل على السلم مدام فريده فريده : استنى يا نبيل نبيل : امرك يا قمر فريده : اه من بكشك انت .... شيل دول وديهم الفصل عقبال ما اجيلكم .... ٥ هروح التواليت واجيلكم على طول نبيل : تحبي اجي اساعدك ? فريده : تتفاجأ برده ?.... انت عيل واطي ومتربتش .... اما اجيلك بس صبرك علي نبيل يحمل اغراض فريده ويدخل الفصل وهو يقلد مشيتها ويتكلم مثلها ويدور على زملائه وهو يقلدها والضحك يملأ الفصل حتى صمتوا فجأه فينظر خلفه ليجدها فيذهب لمقعده فريده : طلعوا كشاكيلكم واكتبوا ورايا تستمر فريده في الشرح ونبيل يركز مع جسدها الرائع ويتخيلها معه في احد الفصول فينتصب قضيبه فريده : ركز يا نبيل معايا نبيل : مانا مركز اهو ( هو انا مركز غير فيكي ) يطرق الباب ويدخل نادر فريده : نادر ... اطلع بره نادر : ليه بس يا مدام فريده : استناني عند المديره وانا جايالك نادر : حاضر ويخرج مره اخرى نبيل : هو عمل ايه يا مدام فريده : ركز في الشرح وملكش دعوه بنادر واللى عمله ولا تحب تحصله نبيل : لاااا ... على ايه يولع نادر ... الشرح احسن تكمل فريده شرحها بينما يتجول نبيل ببصره في جسدها وتقسيمته ويشتد به الحال فيشعر برغبته الملحه في التبول نبيل : سيلفو بلي مدام .... ممكن اروح الحمام فريده : لأ ... اعملها مكانك ??????? فريده : سكوووت وتكمل شرحها نبيل : ( انا لو مرحتش هجيبهم يا لبوه .... ااااخخخ من طيظك ولا بزازك ويعض على شفته السفلى ) خلاص هعملها على نفسي فريده : ميخصنيش وتكمل شرحها نبيل يتحرك من مقعده فريده : طب روح بلا قرف يخرج نبيل مسرعا لدورة المياه ويقوم بعمل العاده حتى افرغ شحنته .... اوففففف انا اول مره اهيج كده على واحده ..... في مكتب المديره يقف نادر بينما فريده تعنفه امامها وتتهمه بالتحرش بالبنات فريده : انا شوفتك وانت بتتحرش بالبنت المديره : اخص عليك وعلى تربيتك .... بس هقول ايه مانت من بيت كله متحرشين ... ابن عمتك نبيل وانت وقبل كده ابن عمك نزار نادر : انا متحرشتش بحد ومستعد تواجهوني بالبنت دي المديره : ماشي يا نادر .... اسمها ايه البنت يا فريده فريده : اسمها دعاء يا ابله المديره تقوم باستدعاء دعاء وكانت في حالة بكاء هستيري المديره : مدام فريده بتقول الواد ده اتحرش بيكي دعاء : حصل .... كنت واقفه مع زمايلي وحط صباعه في الجيبه ? نادر : طب علشان اثبتلك انى برئ ... انهي صباع في العشره دول فريده : انت هتستعبط يدخل نبيل ومعه عبير عبير : خير يا فريده .... الواد ده عمل ايه فريده : البيه في الفسحه اتحرش بزميلته عبير : محصلش نادر : شوفتوا ... محصلش المديره : بس البنت اكدت كلام فريده دعاء : ايوه لمسني من ورا ? عبير : طب ايه رأيك يا ست المديره ان نادر من قبل الفسحه لغاية نهايتها كان معايا حتى انا اخرته علشان كنت بشرحله دعاء : منك *** يا ظالمه ???? عبير : بطلي با بت السهوكه دي فريده : بس انا شوفته وهو ? نادر : ما يمكن حد شبهي دعاء : لأ مش شبهك .... انا شوفتك انت نبيل : يعني مدرسه فيها اكتر من ١٠٠٠ واحد مفهاش زينا عبير : اسكت انت يا نبيل .... انا قولت اللى عندي دعاء تنظر اليها والغيظ يتناثر منها فريده : طب نجيب زمايلها المديره : اسمهم ايه زمايلك اللى كانوا معاكي دعاء : تامر صلاح وهبه جابر ? تم استدعائهم المديره : احكي اللى حصل يا تامر تامر : احكي ايه ..... هو انا هنا ليه اصلا عبير : دعاء بتقول انها كانت واقفه معاك ونادر عمل معاها حاجه وحشه تامر : ينظر لدعاء ... حصل نادر ينفعل : انت كداب هبه : محصلش الكل ينظر اليها ودعاء تنظر بصدمه : محصلش ازاي ... لما كنا في الفسحه هبه تنظر لنبيل : كفاياكي كدب بئا .... الحكاية يا ست المديره .... دعاء كانت مع تامر في الفصل ولما خرجوا قابلتهم وكان نادر بيعدي عادي وقالها اعدلي هدومك فدعاء اتضايقت منه واكيد خايفه وبتداري عاللي كانت بتعمله مع تامر دعاء : انتى كدابه نادر : ايوه افتكرت كانت البلوزه خارجه من الجيبه واستأذنتك اعدي وانا بعدي لمحتها وقولتلك تظبطي هدومك المديره بانفعال : اهي صاحبتك اللى جبتيها تشهد معاكي شهدت عليكي .... ابله فريده .... خدي البنت دي وديها العياده ويتكشف على عذريتها هبه : تنظر لنبيل ? تامر : محصلش دول كدابين هبه : وانت فاكرني هداري عليكم .... قبل ما تتهموا حد بالباطل افتكروا **** دعاء : وانتى تعرفي **** ... روحي منك *** المديره : عالعموم تقرير العياده هيقول كلامك انتى اللى صح ولا كلامهم تامر ينظر لدعاء بشفقه وينظر لهبه بغيظ شديد تم عرض دعاء وجاء التقرير للمديره المديره : بعد كده يا فريده لما تشوفي حاجه اتأكدي .... انتى مش هتروحي يا دعاء الا لما حد من اهلك ييجي يستلمك دعاء تبكي بشده وتامر يرتجف من الخوف المديره : انا هكتفي بفصلك اسبوع لسوء السلوك مع زميلتك .... اما انت يا نادر هكتفي بفصلك يومين لإنك اتكلمت بطريقه مش كويسه مع مدرستك قدامي نادر : وانا ذنبي ايه بس هبه : ممكن اروح المديره : لأ .... انا لسه عاوزة اتكلم معاكي ... وانت يا نبيل استنى متروحش نبيل : حاضر .... بس عاوز اخلص بدري علشان ورايا درس وينظر لعبير عبير : طب تؤمريني بحاجه يا سيادة المديره المديره : لا روحي انتي ............. في الجامعه محمود : يا ندى انا بحبك وانتى عارفه كده كويس ندى : انت ازاي تكلمني كده .... انت متجوز صاحبتي وكمان فتحي متقدملي وهنتجوز مصطفى قادم من بعيد : ايه يا بنتى فينك بدور عليكي .... ازيك يا محمود وسحر اخبارها ايه ندى : تخيل ان محمود عاوز يتجوزني مصطفى : نعععم .... ينفعل مصطفى ويجذب محمود من لياقة القميص .... ملكش دعوه ببنت عمي تاني .... انت فاهم فتحى ونيفين يرون ما يحدث ليأتى فتحي مسرعا ليحيل بين مصطفى ومحمود ندى : سيبه يا فتحي ... انت متعرفش كان بيعمل ايه نيفين : استهدوا ب**** يا جماعه حصل ايه يا مصطفى مصطفى بانفعال : اياك تتكلم معانا تاني و لو قربتلها تاني هنفخ امك محمود : ما تحترم نفسك .... انا ساكتلك بس علشان انت صاحبي فتحي : حصل ايه اتكلمي انتي يا ندى ندى : البيه جوز صاحبتي بيقول انه بيحبني وعاوز يتجوزني ولما قولتله انك متقدملي مش عاجبه فتحى يصفع محمود ليتفاجأ ويسقط ارضا ويكمل الضرب فيه هو ومصطفى نيفين وندى يقفان جانبا بينما تدخل مجموعه من الشباب زملاءهم ليحيلوا فيما بينهم ويخلصون محمود من ايديهم مصطفى : اياك اشوفك تاني او تكلم بنت من الشله تاني فتحي : خلاص يا مصطفى هو كده عرف ان وراها رجاله مش هيسكتوله نيفين : وذنب سحر ايه تتخدع فيك ... يا اخي منك *** فتحى : خلاص يا نيفين ومحدش يجيب سيره لسحر ........ في منزل سيد يعود محمود بهيئته بعد ضربه سهام : محمود ... ايه اللي حصل سحر : مالك يا محمود انت اتخانقت ولا ايه محمود : اتخانقت مع فتحي ومصطفى سحر : ليه ايه اللى حصل محمود ....... سحر : طب خش استحمى وانا هجهزلك هدومك سهام تدخل لابنتها : مال جوزك جاي متبهدل ليه سحر : اكيد عامل مصيبه من مصايبه .... اييي تؤتؤتؤتؤ سهام : ارتاحي انتى وانا هدتيله الهدوم تاخذ سهام ملابس محمود وتطرق عليه باب الحمام ليفتح لها وهو عاري تماما ويقف امامها وهو ينظر لها ماسكا عضوه ليرفعه لها خافت سهام من هيئته والقت ملابسه بوجهه واسرعت لغرفتها تدخل سحر الحمام لتتقيأ بينما محمود يغتسل وبعد ان انهت القيء سحر : معلش يا حبيبي استحملني محمود : يا حبيبتي انا كلي ليكي سحر : اتخانقوا معاك ليه ... على فكره هعرف محمود : كلمت ندى على اساس اجيب رجليها معانا .... قالت لمصطفى وفتحي انى بكلمها في الجواز سحر تشعر بدوار وتستند على محمود لتبتل تماما : عاجبك كده يحملها محمود ويخرج بها وهو عاري تماما وقت خروج سهام التى تنتابها الشهوه فور رؤيتها انتصاب قضيب محمود سهام : مالها سحر سحر : معلش تعبانه شويه تدخل سهام معهم وهي تحاول ان لا تنظر لزوج ابنتها العاري وتطمئن على سحر سهام : ما تلبس حاجه يا محمود ... عيب كده بئا سحر : يا وليه ان مكنتش ظابطاكي معاه .... محمود حبيبي براحته .... يعمل اللى هو عاوزه اي وقت سهام : وافرضي ابوكي جه وشافه كده محمود : في دي عندك حق واقترب من خزانة الملابس الدولاب ليفتحها ثم يلتفت اليها ويدفعها على حافة السرير سهام : انت بتعمل ايه .... محمود مش كده سحر : سيبيه اكيد تعبان من بعده عني .... مش احسن ما يطلع بره سهام : ابعد يا محمود اااه محمود ينزع عنها ملابسها وهو متمكن منها تماما ويدفع قضيبه بفرجها للأخر محمود : ما دخل بسهوله أهو .... مالك بئا بتدلعي علي ليه سهام تنهار تحت وطأة قضيبه مستسلمه لحركته داخلها ولا يصدر منها سوى الغنج الاجباري والاهات والانين وتستمتع بمضاجعتها سحر تنظر الى امها وتنظر بغنج الى محمود وكإنها تشمت في والدتها مما يحدث بها الحقيقه لا أعلم ما سر كل هذا الشر الكامن بسحر والمتمثل بها فهي منذ زمن تفعل ما يكرهه من حولها وتعاند وتكابر وتظلم وتهدم اي علاقه بين اي طرفين وتجد في ذلك متعه ليس بعدها متعه فهي تساعد محمود وتمكنه من اي فرج او اي بنت او صديقه وتجد فيما تفعله متعه لا متناهيه وتفكيرها يهديها لما هو أسوأ فهي في كل مره يطأ فيها محمود والدتها سهام تنظر إليها كمنتصره ( فاكره يا شرموطه لما كنتى بتنيميني علشان تتناكي .... فاكره لما صحيت اشرب وشوفتك في حضن البواب .... ولا سعيد صاحب بابا .... فاكره لما كنتى بتطلعي فوق تنشري الغسيل عند جارنا وتنزلي عالحمام تستحمي .... طول عمرك متناكه بتدعي الشرف .... النهارده جوز بنتك بينيكك وبتتمتعي معاه قصادي .... انتى اللى اجبرتيني اتجوز واحد شهواني علشان يحققلي امنيتي وينيكك قصاد عيني .... لو مكنتش حامل كنت خليته ناكنى فوقك يا لبوه ..... لسه هجيبله شراميط الشله واحده واحده باخواتهم بامهاتهم ..... انا اللى هتحكم فيكم مش انتوا .... كله منك .... كنتى تتناكي بره وتسلطي بابا يضربني ..... كنتى تستغفليه وعلشان تخوفيني من انى افتح بؤي تخليه يربطني في السرير .... عمري ما هنسى لسعك لي بالنار .... نيك كمان يا محمود نيك اللبوه مرات المغفل ) ينهي محمود مضاجعة سهام وكانت تحته عاريه تماما اثناء سماعهم صوت سيد يقترب فينزلان تحت السرير بعد لم ملابسها المبعثره يفتح سيد الباب : ازيك يا سحوره .... مشوفتيش امك سحر : ( اه يا مغفل .... ياما كان نفسي تشوفهم .... بس كنت هتقطع علي متعتي ) لا يا بابا كانت في اوضتها من شويه سيد : طب انا هاخد اوراق ونازل المكتب .... ابئي اديها خبر اني جيت تحت في المكتب سحر : حاضر يا بابا يخرج سيد ليسمعا بعد قليل صوت غلق باب الشقه .......... سوزان تقابل مينا مينا : مالك يا بنتى جايباني على ملا وشي ليه وايه المكان ده سوزان : بص يا مينا مينا : محتاجه فلوس سوزان : لأ محتاجه امك مينا : وليه الغلط بس سوزان : يبني محتاجه امك في حاجه عاوزه اعرفها مينا : خير احكي سوزان : معايا شعرتين .... كنت عاوزة اعمل عليهم دي ان ايه وامك تكتب روشته للمعمل بكده مينا : بس كده .... طب ما تجيبي الشعرتين واعملك التحليل واحاسبك عليه سوزان : هتعرف مينا : هاتي الحاجه اللى معاكي بس سوزان تخرج الشعر بمنديل وتعطيه لمينا مينا : يمسك بيدها وينظر في عينيها .... على كده المكان ده فيه حاجه تتشرب سوزان تسحب يدها : ما تبس يبني مش كده .... انت كل مره لازم تكسفني كده مينا : اصلك مزه اوي الصراحه سوزان : بس يلا وطينه ... هتجيبلي نتيجة التحليل امتى مينا : في اقرب وقت يا بطل انت سوزان : لم نفسك انت هنا يقطعوك مينا : خلاص .... اقوم انا علشان ورايا مشوار سوزان : مفيش مره تعزمني مينا : ملكيش في جو الديسكوهات والحفلات ده سوزان : حتى اغير جو مينا : طب هتيجي معايا كده ازاي سوزان : حافظ عالحاجه اللى معاك بس ............ في منزل مراد تدخل نيفين منزعجه لما فعله محمود مع ندى وانهاء علاقتهم مع محمود وتتصل بسحر لتخبرها بكل ما حدث لكن رد سحر عليها بلا مبالاه جعلها تنهي الاتصال معها ناديه : مالك داخله زي زعابير امشير ليه نجوى : في حاجه حصلت يا نيفين نيفين : مفيش .... شوية مشاكل مع اصحابي نجوى : ناديه اختك جايلها عريس .... بتقول رجل اعمال نيفين : بجد .... الف مبروك يا نودي ناديه : عقبالك يا نيفو نجوى : ي**** جهزي نفسك علشان عازمنا عالعشا بره نيفين : كمان عزومه .... واضح انه واقع اوي .... اه لو يعرف اللى فيها نجوى : اما اروح انا اجهز بعد قليل تنهض نيفين للاستعداد وتقوم بنزع شعرها من قدميها وتحت ابطها بماكينة ازالة الشعر يدخل نبيل من الخارج ليجد نيفين بغرفتها خلف الباب المفتوح قليلا تميل للأمام عاريه حيث كانت تزيل شعر قدمها فيظهر له فرجها وثقب دبرها المتسع نبيل يشعر بخفقان شديد وضربات قلبه تتسارع وهو واقف متسع العينين وفكاه يتسعان لاخرهما مما يراه فهو لأول مره يشاهد نيفين في هذا الحال واتساع فتحة دبرها يشعل الشهوة في جسده فوزيه تراه وتقترب منه هامسه : عجبتك صح نبيل في خاطره ( اوي اوي ) فوزيه هامسه : طب ما تخش تنيكها وكده كده محدش هنا هيعملك حاجه يفيق نبيل من حالته : انيك مين يا كسمك .... غوري يا بت تنتبه نيفين وتقفز تحت الغطاء وهي عاريه حين يمسك نبيل بالمقبض نبيل : اقفلي الباب كويس بعد كده قالها قبل ان يسحب الباب ليغلقه ويقف يتنفس الصعداء من جمال ما رأى ....... في منزل حاتم تدخل ندى برفقة ابن عمها بعد ان اوصلهما فتحي الى العماره التى تقطنها ندى : خلاص بئا لكلكلكلك .... الموضوع خلص خلاص مصطفى : فور دمي داهيه تحرقه ندى : انا هعمل عصير اعملك معايا مصطفى : يا ريت لحسن عطشان اوي ويدخل معها المطبخ يدخل حاتم برفقة صفية من الخارج مصطفى : اهو عمي جه .... خليهم ٤ حاتم : يا مرحب بجلاب المصايب صفيه : ازيك يا واد يا مصطفى ومنى اخبارها ايه مصطفى : كويسين الحمد**** يدخل حاتم ليغير ملابسه الرياضيه بعد غسل وجهه صفيه : طلعي الاكل من التلاجه يا ندى وسخنيه مصطفى : ايوه يا ندى سخنيه ندى : اسخن ايه يا حيوان مصطفى : الاكل لحسن ميت من الجوع ندى : افتكرت ? مصطفى يهمس لندى : متعمليش حسابي انا هتسحب وانزل لحسن ابوكي لو طلع مش هيعتئني ندى : ماشي يا حبيبي خد اشرب واجري مصطفى يشرب العصير ويسرع نحو الباب حاتم : على فين الغدا هيجهز مصطفى : اصل ماما اتصلت وعاوزاني ....... في منزل فتحي يسكن فتحي بشقه بالقرب من ندى مع امه واخته نجيه ( ٤٩ سنه مديرة المدرسه الثانويه ) فريده (٢٨ سنه مدرسة اللغة الفرنسيه .... متزوجه لكن زوجها في اعارة بدولة خليجيه ولم تنجب بعد ) نجيه : كويس انك جيت .... تعالى كل فتحي : انتى عامله اكل ايه فريده : معلش لسه جايين .... فعملنا مكرونه وبانيه فتحي : لا كلوا انتوا انا شوية وهقابل اصحابي وهناكل سوا فريده : تفتكري دعاء مظلومه .... ممكن تكون هبه بتتبلى عليها نجيه : البت ثبت انها مدام ... هنعمل ايه .... كمان كلام هبه منطقي فريده : بس انا شوفت الواد نادر فعلا نجيه : تهيئات ... كلي كلي .... احنا هنفكرلهم واحنا في البيت كمان فريده : وايه سر دفاع عبير عنهم ??? انا لازم اعرف السر ده ........ في منزل جابر هبه في غرفتها مع سوزان سوزان : مالك يا بنتي هبه : في حاجه عملتها ومش عارفه صح ولا غلط سوزان : ارغي هبه : واحده زميلتي الواد نادر ابن خال صاحبتك نيفين بعبصها وانا دافعت عنه وحاسه اني ظلمتها سوزان : وعملتي كده ليه هبه بتردد : اصل نبيل سوزان مقاطعه : نبييييل .... قولتيلي .... طبعا عملتى كده علشان خاطر نبيل .... هبه : ايوه سوزان : البت زميلتك حصل معاها ايه هبه : ودوها كشفت وطلعت مدام وانا عارفه انها مفتوحه .... البت اهلها استلموها واترفدت هي والواد اللى عملت معاه كده اسبوع ونادر ابن خال نبيل اترفد يومين سوزان : وحد عرف انك بتكدبي هبه : هي والواد عارفين اني بكدب سوزان : خلاص نفضي .... ولما ترجع ابعدي عنها هبه : انا خايفه يتفقوا علي سوزان تنظر لها فجأه : خلاص اتحامي في نبيل .... مش هو كان بيوصلك .... خليه يوصلك تاني وانا هفهم اخوكي لو عرف هبه : ماشي هكلمه سوزان : بكره في المدرسه فهميه ..... بعد ايام طارق في ورشته يوجه العمال طارق : هاتلي يبني الاسطمبه الجديده حاضر يسطا شهد تحضر حاملة الغداء : ي**** يا طارق الغدا وصل طارق : انتى ايه اللى جابك هنا .... مش انا محرج عليكي ١٠٠ مره متجليش الورشه شهد بدلع : وفيها ايه يا حبيبي ... انا جايبالك الغدا طارق الغيره تدب في قلبه : طب ي**** روحي ... انتى عاوزه الصنايعيه ياكلوا وشي شهد تقبض وجهها بغنج وانوثه وتمد شفتاها للأمام : حاضر : اوفففف طارق ينظر للعمال ويأمرهم : ما تشوفوا شغلكم بعد ساعة تأتي شيماء : مالك يا واد ... مزعل البت منك ليه الجميع يعرف شيماء ويهابون النظر إليها فهي تستطيع تخريب حياة أيا منهم في لحظات طارق : مش هنخلص النهارده .... روحي يا خالتي وانا هاجي اعرفك كل حاجه شيماء تشك انه قد يعرف شئ عن علاقة شهد بعلي : طب كلمني يبني حد كلمك في حاجه طارق يقوم بوقف المخرطه : هخلص شغل واجي نتكلم للصبح من بعيد يقف علي ومعه ٣ من البلطجيه ويحملون اسلحه بيضاء ويقترب فور ظهور شيماء في ورشة طارق تلي : هو ده بئا الننوس اللى هيتكسر النهارده العمال يلتفون حول طارق فهم ليسوا بقليلين أيضا شيماء : ايه اللى جابك هنا ياض .... امشوا انتوا علي : محدش فيكم يمشي انت جايبنا نضرب المعلمه علي : لأ انا جايبكم تكسروا الورشه دي طارق : لاااا انت جايبهم يتدفنوا معاك هنا اسمع يا أخ انت ... لانت ولا ١٠٠ من عينتك ... بس احنا هنمشي لاجل خاطر المعلمه شيماء : تسلمولي يا رجاله .... بس انا غيرت رأيي ... استنوا طارق : يستنوا ايه اللى هيقرب من الورشه هحط عليه شيماء : اصبر بس .... تنظر للبلطجيه .... الننوس اللى بتقول عليه ده خطيب شهد بنتي واي حد هيفكر يقربله كإنه بيقربلي .... خد ياض انت ( احد العمال ) روح وصي عالشيشه بتاعتي في القهوه وهاتهالي علشان فيها قعده طارق : انتي هتعملي ايه يا خالتي شيماء تربت على صدره : قولتلك اتفرج وانت ساكت طارق : جرى ايه يا مره .... هو انا اكدع يعني وسحب علي من رأسه ليضعها اسفل الكباس وينزل به لأول رأسه فيصرخ علي في حين يمسك طارق بيد المطرقه ويضرب علي في قدميه وظهره ليشل حركته تماما بينما علي يصرخ كالنساء فيحمله طارق ليعلقه أعلى الحائط بجوار الورشه طارق : اي حد هيفكر يقرب للورشة بتاعتي هنفخه وهعلقه زي الدبيحه .... اومي يا وليه انتي روحي وخلي رجالتك ليكي انتي شيماء تنظر باعجاب لطارق فهي تخضع لأي ذكر بشخصيه قويه : امرك يا سيد الرجاله .... ي**** يا رجاله .... العرين فيه سبع ... اسد ... محدش يقدر يقربله وتنظر لعلي ... اتفووو امرك يا معلمه .... ي**** يا رجاله علي يستنجد بهم : طب نزلوني طيب .... حد ينزلني .... انتوا سايبني ورايحين فين معلش يا صاحبي منقدرش نكسر كلمه للمعلمه علي : الحئوني يا خلق ياهوو طارق : اخرس يلا .... بئا انت جاي تعلم علي وسط رجالتي علي : حرمت ... بس نزلني ... طارق : ي**** المولد اتفض .... خالتى وخالتك واتفرقوا الخالات اهل المنطقه ينسحبون بعد ما شاهدوا ما حدث لعلي وكيف وضع طارق اول قدم له بين اسيادها تسلم ايدك يا معلم طارق ..... ???? .... اما عجايب يا ناس المعلمه شيماء بتاخد اوامر من ابن اختها .... تسلم يا معلم القهوجي : احلى شيشه لسيد المعلمين .... تسلم ايدك بجد ... ايوه كده خليها تنطف علي : نزلنى يا كنكه كنكه : هأاااو ... نزل روحك يا معزه .... الواد ده اسمه علي معزه ?????? طارق : خليك بئا كده لغاية ما افكر هعمل بيك ايه .... يجلس طارق ويبدأ في الغداء .... ي**** يا رجاله الاكل تلج ........ في منزل عامر الباب يطرق بشده شيماء تمسك بسكين وتفتح الباب عامر بتلعثم : هتعملي ايه ... انا عامر يا شوشو شيماء : اسمي المعلمه يا معرص عامر : انا جاي اردك يا معلمه شيماء : مكانش يتعز .... ادخل سلم على بنتك وتمشي قبل ما المعلم طارق ييجي ينيكك عامر ( شكله متكلمش معاها .... يعني معرص وعاوز ينيك اخته ) طب هي فين شيماء : في اوضتها جوه ... ولو عملت معاها حاجه حدبحك عامر بخوف : حاضر ... حاضر يدخل عامر لغرفة شهد التى تنام على وجهها وهي تتصفح النت عن طريق الهاتف : بطتي الحلوه ويقبل رقبتها من الخلف شهد بفزع : خضتني يا عامر عامر : وحشتيني يا قلب عامر ويحضنها دون مقاومه منها فهو بالنسبة لها والدها شهد : بجد يابا وحشتك ... طب ما ترجع لامي واستسمحها تسامحك وترجعوا لبعض عامر : للأسف انا مطلقها بالتلاته وكمان هي لازم تتجوز غيري الاول شهد : تضم عامر لصدرها بينما يدخل طارق بغضب شديد .... طارق يجذب عامر : ابعد عنها يا خول شهد : سيبه يا طارق هيموت في ايدك ... يا لهويييي شيماء : عمل ايه العرص ده طارق : العرص ده سبب اللى فيه امي .... جالي من فتره وقاللى ان شهد اختي وانك خلفتيها من ابويا شيماء : قطع لسانه ... شهد بنته عامر : لأ شهد بنت جابر مش بنتي شيماء : كداااب .... شهد بنتك يا خول طارق : انت لسه فيك عين تتكلم ... كل ده علشان ترجع لخالتي ... انا عملت تحليل لشهد على حسابي وطلعت مش اختي والتحليل اهو لسة جايلي .... بسبب كلامك كانت امي هتطلق شيماء : وانت كل ده كنت قالب وشك علشان كده .... ولما هي مش بنتك امال بنت مين يا سبع البرومبه طارق يخفض رأس عامر بالقوه : اتكلم يا معرص ... بنتك ولا مش بنتك عامر : مش بنتي .... جابر عمل كده وكنا مش في وعينا شيماء : كداب ... جابر عمره ما جه هنا ولا هو بيطيقني طارق : ابويا مش ابو شهد .... بس اللى هيجنني اكد كلامك ليه شيماء : اكيد مش موافق على جوازتك من البنت ... طول عمره بيكرهني بسبب اللى عمله زفت مع مراته طارق يتصل بجابر : ايوه يابا .... التحاليل بتقول انك مش ابوها .... لأ بئا هتجوزها وانا مطلبتش منك تساعدني .... بعدين هكلمك تاني .... اهو طلعت مش بنته .... انت بئا بتقول كده ليه عامر : طب سيبني ... ااااه ... هقول هقول طارق : هتنطق ولا اعمل فيك زي ما عملت في معزه عامر : لأ هتكلم .... بعد اللى عملته معايا وطلقت شيماء ... اتبهدلت وجوعت وكان لازم ادور على طريقه اعيش بيها ولئيت علي بيكلمنى وقال لو بنتى رجعتله هيرجعني تاني لشيماء وادانى ١٠٠٠ جنيه فكان لازم ابعدك عنها فكلمت ابوك واتفقت معاه مقابل انك تبعد خالص من هنا طارق سحبه لأسفل ليسحله أمام الشارع بأكمله ويقوم بتعليقه بجوار علي طارق : اشهدي يا منطقه .... المعرص ده كان جوز خالتي وانا نكته .... ايوه انا نكته ويخرج هاتفه .... اتفرجوا .... بصوا ... اسمعوا ده طلع دكر اوييي طارق : الخول المعرص ده اتفق مع المعزه ده يبعدني عن بنته اللى هي بنت خالتي وشيطانه وزه يعمل ملعوب علي فبلغنى انها اختي .... وظهر الحق .... شهد بنته هو .... النهارده علقت معزه وعلقته هو كمان علشان اللى شيطانه يشخله في دماغه يقربلي او يقرب لخالتي او لشهد او لاي حد يخصني يفتكر التعليقه دي شيماء وشهد يتوالون الزغاريط فرحا برجلهم حاميهم شيماء : ايوه كده يحميك يبن اختي ... راجل ... دكر بجد .... مبروك يا شهد يا بنتى شهد : بس ابويا ياما شيماء : ابوكي العره بيطعن في شرفي شهد : هيهييي ... هو فين ياما مش باعه بتعريصه عليكي شيماء : لأ ... انا من دلوقتي شريفه ... حافظي على جوزك يا بت شهد بفرح : صحيح ياما خلاص هيتجوزني شيماء : الواد بيحبك واللى عمله دليل انه هيموت عليكي طارق يدخل من الباب : اعملوا حسابكم دخلتى على شهد اول خميس في الشهر الجديد تتوالى الزغاريط ....... في منزل مراد يعود مراد واسرته من عزومة نادر لهم وكان في ذلك الوقت نبيل بغرفته يضاجع فوزيه التى تصرخ من فرط المتعه حتى انتهى بالانزال بمؤخرتها نيفين في غرفتها تبدل ملابسها نبيل يطرق الباب : نيفو عاوزك نيفين : ثواني يا نبيل .... ادخل يدخل نبيل : عاوز اتكلم معاكي نيفين : طب اقفل الباب وتعالى نتكلم .... بئالنا يومين مبنتكلمش .... ها خير يا بلبل نبيل : انا شوفت حاجه وعاوزك تكلميني بصراحه وانا اوعدك مش هعمل حاجه نيفين بقلق : حاجة ايه ... اتكلم نبيل : انتى ومصطفى في بينكم حاجه نيفين : حاجة ايه نبيل : بيعمل معاكي من ورا صح نيفين لا ترد لثقل السؤال عليها نبيل : وانتى موطيه كانت فتحتك باينه انك بتعملي كده[/B] نيفين تهز رأسها بالايجاب في قلق نبيل : طب ممكن تفضلي نيفين اللى اعرفها ببراءتك نيفين بجديه في الصوت وتردد : انا ومصطفى من فتره بنعمل كده .... بس انا سيبته يعمل كده علشان بنحب بعض واتفقنا هيتقدملي ويتجوزني نبيل : طب بلاش تعملي كده علشان خاطري .... انا اخوكي وبحبك وخايف ليستندل معاكي نيفين بتعجب : غريبه .... انت اللى بتقول كده نبيل : عارف مستغربه ليه ... بس انا بحب واللى بيحب حد بيخاف يجرحه نيفين تضم نبيل لحضنها فيضمها اكثر فيعتصر نهداها في صدره نبيل : انا بحبك اوي نيفين : هي البت فوزيه قالتلك ايه عصبتك نبيل : سيبك منها بت هبله نيفين : سمعتك شتمت نبيل : كانت عاوزانى ادخل عليكي واعمل معاكي زيها تخرج من نيفين شهقه ويحمر وجهها : يا بنت الكلب يا فوزيه .... بس انت عجبتني .... طلعت راجل .... بتخاف على اختك .... جدع يا بلبل وتقبله في خده نبيل يشعر باثاره فزينتها لازالت تعتليها وتجعلها غايه في الجمال وينتصب قضيبه اثر قبلتها فهو لا يشتهيها لكنه رأها عاريه وصورة عريها وجمال جسدها لا يفارقه منذ ان رأها حتى انه ضاجع عبير بشده وهو يتخيل نيفين وعاد وضاجع فوزيه ولازال يشعر بهياج واثارة شديده نيفين توقظه : مالك سرحت في ايه نبيل : ها .... ابدا ... بس انا لو كنت ضعفت ودخلت عملت معاكي حاجه كنتي هتعملي ايه نيفين في صدمه من السؤال لكنها تلعثمت حتى قالت : مش عارفه .... بس اكيد كنت هكرهك نبيل : بس انا بحبك .... مصطفى بيحبك وعمل كده ومبسوطه معاه نيفين : انت عاوز تعمل معايا كده ( سؤال استنكاري ) نبيل : لأ ... بس بتخيل نيفين : متتخيلش ولا تفتح السيره دي اصلا .... انت اخويا ومينفعش نعمل كده اصلا نبيل : وناديه اختى وسلمتنى نفسها وماما سلمتنى نفسها نيفين بعفويه : امك واختك دول شراميط .... او sory نبيل : طب مانتى بتعملي زيهم مع صاحبك نيفين تنتبه : كده يا نبيل ... قصدك انى شرموطه زيهم .... ابعد كده وي**** روح على اوضتك نبيل : لالالالا ... مش قصدي كده .... انااااا نيفين ? : روح يا نبيل اوضتك نبيل يضمها الى صدره ويقبل جبينها ... انا مقصدش حاجه ومش هطلع اروح اوضتى قبل ما اصالحك نيفين : ? خلاص يا نبيل محصلش حاجه نبيل : بس زعلنه مني وانا مقدرش ازعلك ويضمها اكثر تضع نيفين يدها على فخد نبيل بعفويه فتلمس قضيبه المنتصب .... اه يا واطي .... انت هايج علي نبيل : لأ بس كنت بعمل مع فوزيه ولسه حاسس انى عاوز اعمل تاني نيفين : اه صح ... انت مش وعدتنى تبعد عن القرف ده نبيل : مانا مبقدرش الصراحه نيفين تمسك قضيبه تتحسسه : بس تصدق جامد وحلو نبيل : يعني عجبك نيفين تضربه بكتفه : بس يا واطي يا زباله ? .... بس بجد حلو نبيل بفرحه عارمه يحضنها بشده فيشم عبير عطرها فينجذب الى رقبتها ليطبع قبله ساخنه فيخرج اللهيب من بين شفتيه ليلهب رغبتها فتمسك بقضيبه تتحسسه في رغبه منها بتجربته نبيل : هقفل الباب بالمفتاح يعد بعد لحظات ليرقد بجوارها وهو ينتظر اليها منتظرا الاذن له كانت نيفين بين نارين .... نار الرغبه في التجربه .... ونار حبها لمصطفى نبيل يقترب بشفتيه اكثر من المعتاد ويلمس شفتيها في قبله قتلت كل التردد بداخل نيفين لتسحبه اعلاها فيتبادلان قبله ساخنه بطعم الرغبه المتبادله فقد كان نبيل يتفنن في سحب انفاسها ليعيد لها الحياه بارتعاشه قويه تخرج من جوفها أنين المتعه فتتحرك يداه نحو ملابسها لينزعها عنها برغبتها لتتعرى تماما امام ناظره فيشتد انتصابه اكثر من المعتاد ليجد نفسه امام لوحه فنيه ابدعها الخالق في نحته لها فيقترب اكثر ليتخطيا حاجز الممانعه بقبله ملتهبه لتمسك بيده لتضعها على نهديها فتمسدهما بكفيه فيقترب نبيل بخصره ليعتلي خصرها فتئن وتزأر فتتلوى كالأفعى أسفله ليلامس قضيبه بظرها ذو الشهد السائل على فخديها ليتحسس فرجها سخونة قضيبه فيشعر به غارقا في شهدها اللزج نيفين : حاسب يا نبيل انا لسه بنت يستيقظ نبيل من غفوته وهو يلهث : اناااا ... لا يم... كن .... ائذيكي تعتدل نيفين اسفله لتعطيه ظهرها : دخله من ورا ... عاوزة اجربه نبيل يحلم : بجد .... يعني انتى معندكيش مانع نيفين : لأ معنديش مانع وتمسك قضيبه لتوجهه بنفسها لفتحتها يضغط نبيل على ايره ليدخل دون عناء اثر البلل المكثف على فتحتها فينزلق داخلها فيشعر بحرارة شديده داخلها فيحضتنها من نهديها بينهما نيفين ترجع للخلف لتبتلع قضيبه كاملا وهي تتقاسم معه الرغبة الممتعه [B]الجزء السادس في الجامعه داخل اسوار الجامعه يلتقي الاصدقاء ويحدث الكثير من المشاداة الكلاميه بين مصطفى وفتحي من ناحيه وبين محمود الذي لم يعطي لهم اي اهتمام بينما عيناه تبحث في كل مكان عن ندى حبيبة قلبه فهو يعتبر زواجه من سحر نزوه لتفريغ شهوته لكن علاقاته المتعدده وزواجه لم ينسيه محبوبته ندى بينما داخل المدرج تجلس سوزان بجوار مينا ولم يحضر دكتور الماده بعد سوزان : هو ايه اللى حصل لكل ده مينا : محمود يا ستي بيحب ندى من قبل موضوع سحر وبيعتبر جوازه منها ورطه ومنعه من ندى وخصوصا ان ندى بتهدده بسحر سوزان : وندى عملت ايه مينا : ولا حاجه ... يا اما في النادي مع ابوها اللى لو عرف قولي على محمود يا رحمن يا رحيم يا اما مع نيفين بيشتروا حاجات مينا يستغل جلسته بجوار سوزان بأخر المدرج ويلصق فخده بسوزان التى تعتاد منه التحرش بينما هي تتمنى لو انها تجد مثله فهو بالنسبة لها شهم ورجل تجده بجانبها في الكثير من المواقف سوزان : عارف يا واد يا مينا .... لو الائي واحد زيك شهم وجدع وابن ناس وراجل كنت مسيبتهوش مينا : طب ماحنا فيها .... ايه رأيك نتجوز سوزان : ودي ازاي بئا مينا : زي محمود وسحر نضربلنا ورقتين عرفي ? سوزان : بطل يلا ... ولا تحب تحصل محمود مينا : تؤتؤ ... انا فعلا معجب بيكي وساعات كتير بحس ناحيتك انى مبسوط اوي وانا معاكي سوزان : حححح وايه كمان مينا : طب اقولك على حاجه ومتقوليش لحد سوزان : ايه هي مينا : مش انتى نفسك في ايفون سوزان : وده هجيبه ازاي ? مينا : طب امسكي ... يخرج هاتف ايفون سوزان : متهزرش ? مينا : لا انا بتكلم جد .... انا وصيت عليه وجايلي من الامارات مخصوص سوزان : بجد يا مينا .... تقوم بفتح العلبه لتجده هاتف ايفون بالفعل لتنظر له بانبهار شديد مينا : حطي وشك هنا يقوم مينا بتعليمها عليه بينما تنظر له سوزان بامتنان شديد ( هو الواد ده بيعمل معايا كده ليه ..... يكونش بيحبني .... يا داهيه سوخه ليكون فعلا بيحبني .... ياريت كان ينفع يا مينا .... بس انت واد جدع اوي .... بس انت ممكن تاخد فكره وحشه عني .... تؤتؤتؤ .... انت اكيد بتحبني .... انت مبتخليش حاجه في نفسي الا لما بتجبهالي .... بس اهلي لو عرفوا هيدبحوني .... لالالالا انا مش هجيب سيره عنه قدامهم ..... تستمر في النظر له وهي ترى شفتيه يتحركان كأنه مشهد بطئ وكانت ابتسامتها العريضه ووجنتيها الحمراوتان تظهران لوحه فنيه جميله ) مينا : ها قولتي ايه سوزان : ها?? .... معلش سرحت انت كنت بتقول ايه مينا : لا مانا مش هعيد تاني سوزان : طب انا مش عارفه اقولك ايه .... انت بصراحه عيل جدع اوي معايا تظهر ماريان : ايه يا عم انت نسيتني ولا ايه مينا : يييييي ... انا فعلا كنت نسيتك تبهت ابتسامة سوزان قبل ان تستأذنهم للخروج واخذت ملامحها قناع الحزن لتخرج غاضبه من حظها العثر فهي كانت على وشك ان توافق مينا على الزواج منها لولا ظهور ماريان في اخر لحظه فهي رغم اختلافهما وجدت به الصديق والاخ والرفيق والزميل وبدأ يدخل قلبها ليكون الحبيب بينما وهي هائمه تسمع صوت فرامل سياره قبل ان تصدمها وتسقط ارضا غارقه بدمائها ........ في المستشفى كان الاصدقاء في حالة من التوتر وكانت ندى ونيفين يسبحان في دموعهما بينما مينا يتصل بوالده ليحضر سريعا فوالده كما تعرفون جراح وبالفعل يحضر اثناء ظهور طارق برفقة عائلته متلهفا ليسأل الاستقبال هبه : اصحابها اهم ? طارق : اختي فين ? .... سوزان جرالها ايه حد يقوللي تدخل سوزان امامهم لغرفة العمليات جملات تصرخ : بنتي .... سوزان .... ردي علي ... ردي على امك يا حبيبتي يجلس جابر بجوار الحائط ساندا كتفه ورأسه على الحائط داعيا سلامة ابنته مينا : كانت بتعدي الطريق وخبطتها عربيه طارق : وانتوا كنتوا فين نيفين : انا شوفتها وهي بتعدي تقريبا كده كانت متضايقه من حاجه مينا ( معقوله اتضايقت من ماريان ) هي كانت معايا في المدرج وسابتنى وخرجت طارق يمسكه من عنقه : عارف لو انت اللى زعلتها مش هيطلع عليك صبح يتدخل اصدقاء مينا لتخليصه من يد طارق مينا : مزعلتهاش يا عم بقولك سابتني وقالت انها خارجه نيفين : استهدوا ب**** يا جماعه مش كده فتحي ينظر لغرفة العمليات بجواره جمالات تنحب على ابنتها تخرج ممرضه : لو سمحتوا مين ابوها يقف جابر : انا ابوها الممرضه : عاوزين كيسين ددمم .... محتاجينهم ضروري طارق : انا اخوها .... خدوا مني ددمم الممرضه : طب انزل تحت بنك الدم هاتلنا كيسين +A مينا : انا هتبرع مصطفى : وانا كمان نفس الفصيله وهتبرع ندى : كلنا هنتبرع بدمنا الممرضه : بس اهم حاجه عاوزين الدم بسرعه قالتها وهي تدخل العمليات مره اخرى بعد ساعه تخرج الممرضه وتجري مسرعه طارق : حصل حاجه الممرضه : لا لا مفيش هجيب دوا للتنفس جمالات صارخه : بنتي .... البت بتموت يا جابر .... اختك بتموت يا طارق ???? طارق : لا اختي هتعيش مارسيل : مينا .... مينا : ماما .... انتى هنا ? مارسيل : هو ايه اللى حصل .... واصحابك هنا ليه .... ومين الناس دي مينا : اصل سوزان خبطتها عربيه وبابا معاها في العمليات مارسيل : سوزان مين مينا : دي صاحبتي يا ماما من الجامعه مارسيل : طب انا هدخل وهطمنكم عليها الممرضه تعود : في دوا ناقص عاوزينه ضروري طارق : هاتي انا هجيبه بس اكتبيلي اسمه مصطفى : خليك انت انا هجيبه واجي بسرعه طارق لا يهتم لكلامه ويذهب بعد ساعتين تخرج سوزان من العمليات مينا : طمني يا بابا .... سوزان مالها جميعهم ينظرون اليه في ترقب مجدي : فين اهلها طارق : انا اخوها يا دكتور مجدي بأسى : للأسف الخبطه أثرت على فقرات في عمودها الفقري .... وهتقعد فترة مش هتتحرك الا على كرسي متحرك جمالات : بنتيييي تسقط مغشيا عليها ندى ونيفين وهبه تتساقط دموعهم أسفا على ما أصاب سوزان مجدي : هي دلوقتي في الرعاية وبعد يومين هننقلها لغرفه تانيه طارق : يعني ايه .... اختي اتشلت مجدي : لأ هي متشلتش بس هتتحرك لمدة شهرين تلاته بصعوبه وبعد كده هترجع لحالتها مع الوقت والعلاج .... ادعولها .... هي دلوقتى محتاجه لصلاواتكم ودعواتكم اكتر من اي حاجه تانيه .......... في منزل عامر شهد : الحئي ياما سوزان بنت خالتي اتشلت شيماء : يا مصيبتي .... تمسك بهاتفها للتصل بطارق الذي اغلق الاتصال مرارا لكنه بعد قام بالرد .... ألو .... ايه اللى حصل يا طارق .... صحيح اختك اتشلت .... طب اهدا بس ... يا سيدي لو عالفلوس امرها سهل متشيلش هم .... انتوا فين بس .... طب خلاص انا وشهد هنلبس وجايينلكم ...... مرت ساعات كأنها عصور بعدها بدأت صرخات سوزان من شدة الألم وهي لا تستطيع تحريك اطرافها واستمرت حالتها عدة ايام في حاله سيئه جدا ........ بعد اسبوعين عادت سوزان لمنزلها حيث غرفتها لكنها تدخل غرفتها على كرسي متحرك ولا تنطق بحرف والدموع تشق طريقها على خديها الحزن سات ادرابه الى منزل جابر بعدما حدث لسوزان مما جعل طارق يؤجل زواجه حت اكتمال شفاء اخته هبه : انا جبتلك حاجتك .... ادهالي صاحبك مينا سوزان : .............. هبه : هو انتى معاكي ايفون من امتى سوزان : ........... هبه : انا اسفه .... انش**** انا سوزان : بهوان واضح ... بعد الشر عليكي يا حبيبتي ??????? طارق : اخرجي يا هبه كلمي امك عاوزاكي .... يحمل سوزان ويضعها اعلى فراشها ويقوم بمسح دموعها بظهر كفه ويضع قبله أعلى جبينها .... متعرفيش مين اللى عمل كده سوزان : اتفاجئت بعربيه وملحئتش ?????? يجلس طارق بجوارها ويحتضنها ويضمها الى صدره بحنان بالغ غير معتاد : انا مش هيهدالي بال الا لما اجيبه .... بس تعرفي ان الواد مينا ده عيل جدع اوي .... تخيلي اتصل بابوه وخلاه هو اللى يعملك العمليه ..... سوزان : ???????? طارق : طب اهدي .... الدكتور قال انك هتفضلي كده شهرين تلاته وعدى منهم اسبوعين بعد كده هترجعي تمشي تاني سوزان : ??????? تدخل شهد : ازيك يا سوزان يختي .... **** **** **** .... انتى لسه بتعيطي .... انتى وشك اتشفط من كتر العياط طارق : اطلعي بره يا شهد شهد : انا جايه لبنت خالتي طارق بانفعال : يبئى تقولي كلمه حلوه او تنقطينا بسكاتك شهد : طيب .... هو انا كنت قولت حاجه سوزان : عاوزه ادخل الحمام يحملها طارق ويدخلها الحمام جمالات : عنك انت يا حبيبي طارق يخرج وهو يفكر فالحمام عندهم بلدي من القديم ولا احد يفعل الا وهو في وضع القرفصاء وهم خارج البيت ليعود بعد ساعه ومعه مبلط السيراميك ليركب سيراميك وقاعده حمام افرنجي ليريح اخته طارق : ي**** يا شهد علشان اوصلك شهد : لأ انا هبات هنا النهارده مع سوزان طارق : انتى بتكسري كلامي ..... ي**** فزي قدامي جمالات : سيبها با طارق .... بالراحه عليها .... الحق عليها انها واقفه مع بنت خالتها شهد : قوليله يا خالتي ......... في مكان بالصحراء يقف علي ومعه مجموعه من الرجال بسلاح تظهر سياره مرسيدس عاليه من بعيد وتتقدم نحوهم بسرعه لتقف قبلهم بامتار قليله لينزل منها مجموعة رجال مسلحين يتقدمون رجل كبير السن لكنه تضح على هيئته الهيبه يتعامل باشارات اصابعه وعينيه كإنهما تنطقان بديلا للسانه دون كلام علي : الامانه جاهزه .... اشوف اللارجات البوكت موني يعني يشير الرجل لرجاله ليحضروا حقائب ممتلئه بالاوراق الخضراء علي : يا *** النبي .... سلموا البضاعه للباشا .... ي**** بسرعه يقترب علي اكثر من اللازم من الرجل فتحدث جلبه من صوت تجهيز الاسلحه لتتوجه جميعها لوجهه علي : ليه كده بس يا باشا يشير الرجل لرجاله بانزال اسلحتهم فيتراجعوا علي : مقولتليش يا باشا .... انا لغاية دلوقتي معرفتش اسمك تنطلق رصاصه لاسفل قدميه فيقف مذعورا علي : خلاص يا باشا عرفته ينطلق الرجل بسيارته برفقة رجاله واد يا علي .... الفلوس دي بجد ولا فوتوشوب علي : واد ?.... يمسك برقبته .... اسمي المعلم علي ويوجه مسدسه لرأسه فيقتله ويأمر الرجال بدفنه وركوب السياره ........... في منزل مجدي مريم تسهر في غرفتها للمذاكره في حين يعود مينا متأخرا مترنحا ليحدث جلبه وضجيج في الصاله المظلمه ماجده تضئ الانوار : ما لسه بدري يا بيه تخرج مريم من غرفتها لترى اخيها ساقطا على الارض لا يقوى على الوقوف مريم : ماله ده ماجده : يعني جديده عليه .... البيه راجع سكران زي كل ليله مارسيل تخرج من غرفتها : انت مش هتبطل الهباب اللى بتشربه ده .... يبني كده غلط .... اختك متقدملها عريس مش عاوزين فضايح مينا بلسان ثقيل : هو انا كنت عملت ايه يعني .... انا حتى مشربتش زي كل يوم ماجده : انا بوجع دماغي ليه .... انا ورايا شغل الصبح واعمل حسابك بكره امتحان .... لو محلتش كويس هسقطك في الماده بتاعتي مارسيل : عاجبك كده مريم : طب اسنديه معايا ندخله ننيمه جوه مارسيل : ابوك لو شافك مش بعيد يطردك مريم : على اساس انه موجود .... وكمان متتعبيش نفسك البيه سكران يعني ولا هو هنا اساسا مارسيل : عندك حق شيلي شيلي مريم ومارسيل يوقفا مينا ويضع يديه على كتفيهما ليدخل غرفته فيسقط على سريره مارسيل : ي**** يا مريم روحي نامي الساعه بئت ٢ مريم : لا انا ورايا مذاكره بعد ساعه ونصف ينهض مينا لدخول الحمام وكان يشعر بألم في رأسه فتوجه للحمام ووقف بملابسه اسفل الماء حتى بدأ يشعر بما يفعل فنزع كل ملابسه ودخل بالبانيو وفتح الماء الدافئ بعد قليل دخلت مريم لتقضي حاجتها دون ان تشعر بمينا النائم بالبانيو لتغلق الباب وتجلس على قاعدة الحمام وبعد انتهائها يشعر مينا بمن يتحرك فيفتح عينه ليرى مريم منحنيه باتجاه القاعده ومؤخرتها تحجبها فيفتح عينيه لأخرهما ويشعر باثاره كبيره فجسدها الضئيل يرتسم امام ناظره بفلقتيها المغلقتين ليرتسم باسفلهم فرجها الاحمر فتتسارع نبضاته وترتفع رأس قضيبه لتشاهد معه المشهد المثير وكأن قضيبه يدعمه في مراقبتها وادعاء النوم بعين شبه مغلقه بينما تنزع مريم ملابسها وتتجه نحو البانيو فتتجمد مكانها فهي عاريه اما اخيها العاري ولا يسترها شئ مريم : مش تعمل صوت ولا تقول انك هنا مينا بادعاء يفتح عينه ليفتحهم لأخرهم بفم مفتوح : مريم انتى بتعملي ايه مريم تلتقط ملابسها : كنت فاكره الحمام فاضي ودخلت اعمل بيبي واستحمى يخرج مينا من البانيو عاريا امام اخته الشابه الصغيره لترى قضيبه في اوج انتصابه فتشيح بوجهها جانبا بينما مينا يستغل ذلك ليمسك بيدها ويحتويها في حضنه مريم : انت بتعمل ايه ... مينا فوء مينا : مكنتش اعرف انك حلوه اوي كده ( يرتطم قضيبه بمؤخرتها ) مريم : ابعد يا مينا كده غلط .... ابعد والا هصوت مينا يلفتها إليه لتتشابك شفتيه بشفتيها بقوه بينما هي تقاومه محاوله دفعه وابعاده عنها في حين تتحرك يده بين فخديها لتتلمس اهداب اصابعه باحتراف على بظرها وبين شفتي فرجها الضيق ليهتز كيانها بأكمله فتشعر بسريان تيار كهربي يلجم حركتها ويقتل مقاومتها فتحتضنه بقوه لتلتصق به وتعلن استسلامها التام لحركة اصابعه بفرجها فتخرج منها أهات متتابعه بينما ينزل لسانه على جلدها مارا برقبتها فصدرها فحلمة ثديها المتصلبه ليلعقها بطرف لسانه في استطعام حلو المذاق بينما قضيبه المتحجر يضرب ولا يبالي اعلى عانتها فتمتد يدها بعفويه وكأنه شئ طبيعي ان تمسك لاخيها قضيبه المستأسد فتخور كل قواها أمام شهوتها التى قتلتها فتئن بصوت انثوي يذبح رغبته فينزل اسفلها ليلعق فرجها فيلمس بظرها بلسانه ينفتح الباب فيتضطربا ويفزع ليجدا امامها ماجده خالتهما بقميص نومها الاسود الذي يظهر اكثر مما يخفي فتنهار رغبتهما ليتحول الشعور بالشهوة إلى رعب حالة من الصمت للحظات مرت على ثلاثتهم كالدهر كسرتها لطمه على وجه مينا فتنزع ماجده مريم من حضنه وهي تنظر له دون اي كلام تخرج مريم مسرعه لغرفتها وتغلقها جيدا وهي في حالة رعب وهلع كاد ان يقتلها بينما تجذب ماجده مينا من شعره لغرفته وهو يسير معها منكس الرأس متألما حتى وصلا غرفتها وهو عاري تماما دون تغطية لأي من جسده ماجده : تذهب وتعود مفركة يديها في توتر بالغ وتنظر له لتنزل بصفعتها الثانيه على وجهه .... دي اختك يا كلب ....ازاي تعمل مع اختك كده .... وانتى يا مريم حسابك معايا بعدين مينا يضع يده على خده متأثرا بالصفعه : انتى ازاي تمدي ايدك علي ماجده : انا مديت ايدي على حد غريب .... انت لا يمكن تكون ابن اختى اللى اعرفه ..... ازاي تعمل كده مع اختك مينا لا يهتم بما تقول فهو لازال متأثرا بسكره وفي ليس في حالته الطبيعيه مينا يباغت ماجده بهجمته فيضمها اليه بالقوه وينام بها اعلى سريرها ليصفعها بكل قوته صفعات متتاليه فقدت فيها ماجده وعيها ليجردها مينا من كامل ملابسها لحظة دخول مريم مريم : هتعمل ايه يا مينا مينا : لازم اكسر عينيها علشان متفضحناش مريم تغلق الباب بسرعه وتقترب منهما لتشاهد اخيها يفتح قدمي خالتهم البكر ليدخل بينهما برأسه لينزل بلسانه على فرجها فيبتل جيدا فيعتدل مريم : بلاش يا مينا هنتفضح مينا ينظر لها بعدم اكتراث اثناء توجيه رأس قضيبه داخل فرج خالته فيدخله بصعوبه بالغه ويخرج بدماء بكارتها مريم ترتعد من هول ما رأت وتنظر لوجه خالتها لتجدها تسترد وعيها فتنزل بشفتيها تلتقط صرختها بين شفتيها حتى لايفضتح أمرهم واستمر مينا في معاشرة فرج خالته بينما مريم تعتلي فمها بقبله حاره وتساعد مينا في التهام فريسته خوفا من ان يفتضح أمرها حتى انتهى مينا من جريمته ليعودا كل الى فراشه وكأنهما لم يقتلا عذرية خالتهما بينما كانت ماجده في حالة صدمة شديده فابن اختها الذي ساهمت في تربيته افقدها شرفها وعذريتها وصبغ قضيبه من دماءها لتغمر الدموع عيناها بحرقه حتى انها لم تنم للحظه وكيف لمريم الصغيرة ان تفعل كل هذا .......... في منزل سيد يجلس الجميع امام التلفاز يتابعون مسرحية الزعيم لعادل امام والضحك لا يتوقف بل يسري بداخلهم وكان سيد يضم سهام في حضنه بينما يد محمود تتجول بحرية بالغه داخل قميصها لتتلاعب اصابعه بفرجها ودبرها دون مقاومه بينما يضم سحر وهي تراقب ما يفعله زوجها بوالدتها العاهره فتشعر باستمتاع وزهوة الانتصار تعلو وجهها ونظراتها لمحمود سحر ( اه يا معرص .... هتفضل طول عمرك مغفل يا بابا ..... اهو جوزي الاكبر مني بأيام بيبعبص مراتك وهي في حضنك وهخليه ينيكها كمان وهي في نفس حضنك ) انا بردانه اوي يذهب محمود لاحضار غطاء ثقيل فيدخل الجميع تحت الغطاء تعود يد محمود بحريه اكبر لمفاتن سهام بينما سيد يقبلها بشده فالجميع ينظر باتجاه الشاشه بينما عقولهم في اتجاه الرغبه فيحرر محمود قضيبه بعد ان حرر مفاتن سهام حين امتدت يد سحر لتغزو شهوته بيدها الساحرة التى تقوم بعمل السحر على قضيبه فيتمدد اكثر فتقربه من جدران سهام ليخترقها بسهوله دون مقاومه تحسب من سهام سحر ( اه يا لبوه .... بتتناكي من جوزي وانتى في حضن جوزك ..... ياما نفسي افضحك بس خوفي مانعني لتيجي على دماغي والبس في ابنه لوحدي ) ???????? محمود : عادل امام ده ملهوش حل ?????? ?????? ........ في منزل عامر يطرق الباب بشده شيماء : حاضر .... في ايه .... انا هفتح اهو تفتح شيماء لينتشر رجال الشرطه بالشقه باكملها الظابط : انتى شيماء شيماء : ايوه انا .... عاوزين منى ايه امين شرطه : لئيت الكيس ده يا فندم الظابط يمسك بكيس يحتوى بودره بلون سكري : ايه ده شيماء تلجم الصدمه فمها الظابط : هاتوها شيماء : الحاجه دي مش بتاعتي يا باشا ... يا باشا اسمعني يصعدوها لسيارة الشرطه بينما تخرج هاتفها من صدرها وتتصل بطارق شيماء : الحئني يا طارق ....... في منزل مراد يجلس نبيل في البلكونه فتذهب نيفين إليه لتتحدث معه نيفين : قاعد لوحدك ليه يغلق نبيل روايه كان يقرأها نيفين : انت مستحمل البرد ده ازاي .... تعالى جوه احسن نبيل : خلاص تعالي اوضتي نتكلم وانا بذاكر نيفن : طب ما تجيب كتبك وتعالى عندي نبيل : مش هنختلف جلس الاثنان على سرير نيفين بجوار بعضهما نبيل : البت هبه مبتجيش من اسبوع نيفين : مسكينه .... اختها خبطتها عربية واتشلت نبيل : يا خبر .... وعملتوا ايه نيفين : ابدا كنا كل يوم بنروحلها .... لغاية ما روحت نبيل : طب ي**** اومي نروح نزورهم نيفين تنظر له باستغراب شديد : وحشتك اوي كده يومئ نبيل برأسه نيفين : اقعد انا بكره الصبح عندي امتحان ومتخافش اكيد هتشوفها في المدرسه بعد قليل نبيل : هو انتى المره اللى فاتت مزعلتيش من اللى حصل بيننا نيفين : بطل عبط .... انت مش اخويا وبس .... انت اقرب واحد لي في ام البيت ده ..... كمان انا كمان كنت متمتعه .... متخافش انا عمري ما هزعل منك نبيل : انا ليلتها معرفتش انام ... خوفت تكرهيني ومعرفش اتكلم معاكي تاني تضم نيفين رأس نبيل الى صدرها وتقبلها نبيل : انا بحبك اوي ... بس مش عاوز اعمل حاجه تاني معاكي .... انتى غيرهم وهتفضلي غيرهم ... كفايه انك مبتبخليش علي وبتنصحيني وبتخافي علي نيفين : انا اختك يلا .... انا بحبك ولو مكنتش اخويا كنت برضوا هحبك .... يا بلبل انا كمان بعد اللى حصل منمتش بس اتمنيت اطلع مش اختك واتجوزك ولو في السر .... انت بس ابعد عن ماما وناديه والزفته فوزيه وحاول ابوك تبعد عنه كمان في امراض ظهرت بسبب القرف ده نبيل : انا فعلا منفضلهم .... الحقيقه زهئت منهم .... اول مره عملت كده عمري ما نسيتها .... كنت في تالته اعدادي وبابا كان متخانئ مع ماما .... يومها صحيت عليها بتلعبلي في بتاعي وقالتلي هيكون سر ومش سر وبعد كده اتحولت لمراتي ومن ساعتها استعبدتنى ولما اختك عرفت استغلتني علشان تتمتع معايا ..... انا كنت وصلت اني كرهت نفسي لولاكي كنت زماني انتحرت او بعدت عن البيت ده نيفين تشفق على اخوها وتحضنه .... متزعلش نفسك .... تعرف ان ابوك هو اللى عمل في كده .... كنت نايمه وصحيت على طيظي بتوجعني وساعتها افتكرت ان انت لكنى اتفاجئت بيه بيعمل كده وبعدها كنت خايفه اوي واستمر معايا فتره لغاية ما اتعودت على كده وبعد كده عرفت مصطفى وعملنا مع بعض كذا مره اخرهم من يومين في المستشفى واحنا بنزور سوزان نبيل : ممكن اطلب منك طلب وتنفذيهولي نيفين : طبعا يا بلبل يا حبيبي انت تؤمرني نبيل : ممكن علشان خاطري اللى اسمه مصطفى ده ميقربش منك تاني لغاية ما تتجوزيه نيفين تنظر لنبيل بفرحه وتحضنه بشده .... اوعدك يا حبيبي .... وانت كمان نفذ وعدك وابعد عنهم ولو احتجت تعمل كده تعالى نتمتع سوا نبيل ينظر لنيفين وهو لا يصدق انها قالت ما سمعه :بس انا طماع وممكن اضيعك نيفين تنظر اليه بشفقه وحب .... ساعتها هتصرف وتعيده لحضنها مره اخرى نبيل : طب ي**** نذاكر واعملي حسابك لو هبه مجاتش بكره هنروح نزور اختها نيفين : ماشي يا حبيبي واستمروا في المذاكره حتى ناموا مكانهم في حضن بعض ......... في القسم طارق : حصل ايه يا خالتي شيماء : اكيد الواد علي بلغ عني ... خلي بالك من شهد يا طارق .... انا خلاص التهمه لابساني طارق : ليه عملتي ايه شيماء : مخدرات يا طارق مخدرات طارق ? : وانتى فعلا بتتاجري في الهباب ده امين الشرطه يجذبها شيماء : خلي بالك من شهد .... انا خلاص هتسجن يا طارق وقف طارق مكانه ينظر إليها قبل ان يدخلها امين الشرطه الى الحبس وهو يفكر كيف يحل تلك المصيبه فهو الأن في كارثه حقيقيه والدنيا تضيق عليه الخناق فاخته حالتها صعبه وخالتها ستدخل السجن في تهمة اتجار مخدرات واقف عندك ليه يا استاذ قالها امين شرطه اخرج طارق ٢٠٠ جنيه واعطاها لامين الشرطه ليوصيه على خالته وذهب الى طريقه ....... في المدرسه فريده : النهارده يا ولاد اخر حصه في الترم ده وعاوزاكم اي حد واقف عنده حاجه ومش فاهمها يجيلي وانا هشرحهاله نادر ونبيل يتابعان جسدها الفاجر الذي لا تستطيع ملابسها احتوائه فهو يهتز كاهتزاز الجيلي مع كل خطوه بينما هي تتابع كلامها وشرحها حتى انتهت الحصه وبدأ وقت الاستراحه ليذهب نبيل للبحث عن هبه لكنها لم تحضر اليوم أيضا فريده : نبيل .. نبيل تعالى عاوزاك يذهب نبيل إليها : أمرك يا ابله فريده : انا شايفاك بقالك كام يوم مش على طبيعتك .... مالك نبيل : بأسى واضح مفيش يا ابله فريده : لأ في .... تعالى معايا واحكيلي يذهبان لغرفة المدرسين ويجلس نبيل بجوارها فريده : احكيلي بئا مالك نبيل ينظر الى شق صدرها ويتكلم بتلعثم : قولتلك مفيش فريده: لأ في قولتلك .... انت من كام يوم سرحان ومش مركز وساكت وحساك متغير .... في مشكله معاك نبيل : لأ مفيش بالعكس .... انااااا ........ فريده : مالك سكت ليه تسقط دمعه على خده في خيانه صريحه له لتفضح احساسه فريده : يبني اتكلم واعتبرني اختك الكبيره نبيل : الصراحه في بنت معانا في المدرسه انا بحبها فريده تنظر إليه في دهشه : طب لما انت بتحبها قولها نبيل : قولتلها وهي كمان بتحبني فريده : حصلت مشكله وبعدت عنك نبيل : لأ بس هي مبئتش تيجي فريده : بتحبها للدرجاتي وتشعر بالأسى فزوجها لم تشعله نار البعد كما اشعلت والهبت وكوت قلب نبيل .... طب خلاص متزعلش نفسك ولو تحب كمان اجي معاك نسأل عليها نبيل : مفيش داعي اختها صاحبة اختى وعاملة حادثه فريده بابتسامه : ممكن اعرف هي مين البنت اللى قدرت تهزمك دي علشان اديها جايزه نبيل : اسمهت هبه .... هبه جابر ... في تانيه فريده : ? ياااااه وبتحبها اوي كده نبيل يومئ برأسه ودموعه تنهمر لاسفل بحراره فريده : طب اوم اغسل وشك وتعالى انا معنديش حاجه بعد البريك .... عاوزه اتكلم معاك .... ذهب نبيل واغتسل وعاد اليها نجيه : في حاجه يا فريده فريده : لا يا ماما مفيش تعجب نبيل من كلمة ماما فريده : هااا ... احكيلي بئا .... بتحبوا بعض ازاي .... اوعى تكون قربت منها ... لحسن انا عارفاك مش بتاع لا حب ولا غيره وعلى فكره انا بلاحظك وانت بتبصلي في الفصل وعارفه كمان بتفكر في ايه يا مراهق نبيل يبتسم : ما بصراحه انتى حلوه اوي .. ممتعش عيني يعني طب ايه فايد ان الواحد بيشوف فريده : الزم حدودك يلا ... مش معنى اني بسمعلك هتستعبط نبيل يفترس فريده بعقله : طب ممكن اليومين الجايين اخد عندك درس فريده : ليه .... انت مش محتاج درس اصلا وشاطر اوي نبيل : لأ بجد انتى عارفه انا محتاج كل درجه علشان ادخل الكليه اللى نفسي فيها فريده : كلية ايه نبيل : عاوز ادخل ألسن ... أصلها بصراحه بيدخلها بنات جامده اوي والدليل انتي اهو فريده : ???? يخرب عقلك ??? يبني انت من شوية كنت بتعيط علشان البنت بتاعتك دلوقتى بتتكلم عالبنات ? نبيل : مش لازم ارتب لحالي فريده : قولي بئا انا بسمع عنك كلام يشيب نبيل : كلام ايه فريده : انك بتعمل سيكو سيكو مع البنات نبيل : كتيييييير بس هبه حاجه تانيه .... شوفتها حسيت انها غير كل البنات وبعدت خالص عن الحاجات دي فريده : وعبير نبيل : عبير مين فريده : ابله عبير عربي في بينك وبينها حاجه نبيل : انتى شوقتيني بعمل حاجه معاها فريده : مشوفتش ..... بس سمعت نبيل : طب بتسأليني ليه ما تسأليها هي فريده : يعنى فكرك هروح اسألها ان كانت بتتناك ولا لأ نبيل انتبه فريده : باردون .. مكانش قصدي اقول كده نبيل : طب لو انا بنيكك ترضي اقول لحد انى بعمل كده لم تتوقع فريده اللفظ والسؤال : بس يا واطي .... انت ازاي تقول كده نبيل : اولا انتى اللى سألتي وانا بجاوبك .. ثانيا باردون مدام انا معرفش حاجه عن اللى بتقوليه فريده : طب اهدا بس احنا بنتكلم مع بعض ... مالك قفشت كده ليه نبيل : علشان انا مش خباص فريده : طب خلاص حقك علي .... تحب نبدأ الدرس امتى نبيل : من بكره فريده : خلاص بعد المدرسه بكره تعالالي عالعنوان ده .... بس متخليش حد يعرف اني بديك درس نبيل ينظر إليها وتسافر مخيلته إلى طموحه الكائن داخل بنطالها : اكيد محدش هيعرف ........ لم ينم طارق منذ ترك خالته شيماء وظل طوال الليل يفكر وصوت خالته يملأ تفكيره فهو لأول مره يراها ذليله بدون جبروت خلف القضبان وتذكر ان علي خلف كل هذا فعاد بنظره للخارج ليجد ان الصباح استيقظ بشمسه فما كان منه الا ان نزل ليفتح ورشته حتى اتى العمال وكان هناك عمل بسيط طارق : في ايه فاضل عندك يا نور ( احد العمال ) نور : خلاص امبارح قفلت شغل الحاج متولي السماك وهسلمهوله النهارده طارق : طب انده الواد سيكا والواد قلبظ وتعالوا عاوزكم جمع نور العمال كما امره طارق طارق : اسمعونى كويس .... المعلمه شيماء خالتي اتقبض عليها .... البوليس لئا مخدرات عندها واللى عمل كده الواد على معزه .... انا عاوزك يا سيكا تدور عليه وتبلغني وانت يا نور تؤطره متحلهوش وميغبش عن عينك وانت يا قلبظ عاوز ايديك اللى تتلف في حرير دي تعملنا سلاح ندافع بيه عن نفسنا قلبظ : وجب يا معلم طارق : خلاص عرفتوا هتعملوا ايه فهمنا يا معلم شهد بعد ساعات : الحئني يا طارق امي قبضوا عليها طارق : عارف واسكتي بئا انا هتصرف شهد : يعنى انت عارف ان امي مقبوض عليها من امبارح وساكت طارق : قولتلك انا هتصرف وي**** عالبيت عند خالتك استنى لغاية ما اجيلك سيكا يجري مسرعا ويتنفس بصعوبه طارق : مالك يا سيكا بتجري ليه سيكا : علي معزه ... عرفت مكانه ... وهو دلوقتى راح .... يقابل اخته فوزيه .... اللى... بتشتغل خدامه طارق : طب خلاص روح انده لنور شهد : هتعمل ايه يا طارق قلبظ : الامانه جاهزه يا معلم طارق : قولتلك روحي انتي ..... خليكم هنا لغاية ما اجيلكم .... ي**** قدامي ..... في منزل جابر يدخل طارق ومعه شهد شهد : سيب ايدي .... ااااه جمالات : في ايه يا ولاد .... مالك يا واد بخطيبتك طارق : خالتى مقبوض عليها لئيوا عندها مخدرات جمالات : يا مصيبتي شهد : البيه عارف من امبارح وساكت .... انا هروح لامي طارق : طب قسما بالعلي العظيم لو مقعديش لاوديكي الترب تخرج سوزان على الكرسي : هي عندها حق يا طارق طارق : اهم من ده كله عاوزين نشوفلها محامي كويس سوزان : انا اعرف محامي شاطر .... ابو صاحبتي في الجامعه طارق : طب كلميه سوزان : هاتيلي يا شهد موبايلي ..... تتصل بسحر الو .... ايوه يا سحر .... **** يسلمك يا حبيبتي .... كنت محتاجه رقم ابوكي .... اه قضية كبيرة .... طب مليني الرقم .... خلاص هستنى طارق : هاااا سوزان : هتبعتهولي عالواتس ... اهي بعتته اهو الو .... ازيك يا عمو ... انا سوزان صاحبة سحر في الجامعه .... كنت محتاجالك في قضيه .... **** يخليك مش انا لا دي حد يهمني .... اه .... طب خلاص هبعتلك اخويا وهو هيعرفك كل حاجه .... مع السلامه شهد : ي**** بينا نروح سوزان : تروحي فين ما تتهدي بئا .... خد يا طارق الرقم ده كلمه استاذ سيد المحامي .... هو هيقولك طارق : تمام كده ............. في منزل رشاد رشاد ومنى في علاقه حميميه مستغلين عدم وجود مصطفى حتى انتهيا ودخلا ليغتسلا ...... في منزل حاتم مصطفى وندى يلعبان بالبلايستيشن في تحدي بينهما على تنفيذ طلبات الفائز ندى : لا انت بتخم ... مليش دعوه بدل الدراع مصطفى : يا بنتى مانا لسه مبدله معاكي ندى : مليش دعوه مصطفى : هتنفذي طلبي غصب عنك ندى : ده بعدك يا روح امك مصطفى : محسسانى انك بنت بنوت يعني ندى : بس يا خول ... فتحى قاللى على كل حاجه يا عرص مصطفى : طب ايه المشكله زي ما بسلكله هو كمان بيسلكلي ندى : وبيسلكلك ايه بئا مصطفى : طب انتى تعرفي هو فين دلوقتى ندى : في البيت يعني هيكون فين مصطفى يتصل برقم ليفتح وتسمع ندى صوت فتحى ومعه بنات اخريات ويغلق : هااا صدقتي ندى بغضب : الندل مصطفى : على فكره كانوا تمن انه يفوتك لي ندى : مش انت بتحب نيفين مصطفى : ?? لا طبعا مش بحبها .... يا بنتى الشله كلها متناكين .... زيك كده .... سحر مع محمود وبنروحلهم وامها دخلت معانا .... وانتى مع فتحي وخلاص سابك بعد ما هراكي نيك .... وانا مع نيفين وهفوتها لمينا وفتحي ومحمود كمان .... مفاضلش غير سوزان ومسيرها هتيجي هتيجي بس تخف الاول ونشوف هنعمل ايه ودي مينا خلاص ظبطها ندى : اه يا شوية معرصين .... بئا انتوا بتلعبوا بينا الفتره دي كلها .... ولو مش هتلمسني مصطفى : براحتك .... انا مبتحايلش على حد ... وكمان انتى هتجيلي تبوسي رجلي بعدما تشوفي الفلاشه دي ندى بقلق تمسك بسرعه بالفلاشه وتضعها بالشاشه لتجد نفسها عارية تحت وطأة شهوتها تمارس الجنس مع فتحي ندى بانكسار : الكلب .... خلاص موافقه بس بشرط مصطفى : متخافيش محدش هيعرف ندى : بس اللى بتطلبه صعب مصطفى : وايه صعوبته ندى : انى مش متخيله نفسي معاك .... انت بالنسبالى زي اخويا مصطفى : وانا نفسي فيكي من زمان ندى : طب خليها يوم تاني اكون جاهزه مصطفى : براحتك ... بس انا لو خرجت من هنا مضمنش حد هيتفرج عليكي ولا ايه اللى هيحصل ندى : خلاص يا مصطفى انت تكسب ... اعمل ايه مصطفى : هتخلعي ملط وتفلئسي وانا اللى هعمل ندى : طب بسرعه قبل ما حد ييجي ونتفضح ........ في منزل فتحي مينا : يبنى انت خايف ليه ... بقولك خالتي دي زي الخاتم في صباعي فتحي : بس الامتحان كان صعب اوي النهارده مينا : هما البنات راحوا فين فتحي : مشيتهم .... على فكره عاديين ومعفنين كمان .... المهم هنعمل ايه مع زوزو مينا : انا خلاص ضمنتها .... فاضل بس تبعدوا عني ماريان بوز الاخص .... البت كانت على تكه وتترمي في حضني .... لكن اعمل ايه دخلت علينا زفته وسوزان خبطتها عربية فتحي : اسمع يلا ... الايفون لوحده ٤٥٠٠٠ يعنى مشيت معاك للاخر مينا : يا خول مانا دافع فيه النص وانت واصحابك النص التاني فتحى : فين محمود مجاش ليه العلء ده ولا خلاص سحر حامل مش هنعرف ننيك مينا : حماته اوفففف طلعت مكنه تتناك ومتئولش لأ فتحي : لا يا عم دي قطمت وسطي وخلتنى انيك ندى بالعافيه مينا : الا هي فين صح فتحي : مصطفى بيظبطها .... خد حط دي في اللاب وتعالى مينا يفتح اللاب توب ويضع الفلاشه ليفتح فيديو كان صدمة كبيره له مينا : خخخخخخخ ازاي .... مش دي ام مصطفى فتحى : ها ايه رأيك مينا : وازاي وصلتلها دي .... مصطفى لو عرف هينيكك فتحي : الصبر بس وفتح فيديو اخر لتظهر نيفين وهي تتمتع مع نبيل مينا : يا كس امي .... مين الواد ده فتحي : ظبطت البت الشغاله وصورتلي البيت كله مينا : شكلنا كده داخلين على مدعكه فتحى : هيحصل يا صاحبي .... بص ده بئا مينا : ومين دي كمان فتحى : مش عارفها يظهر وجه البنت فيبهت وجه مينا من الصدمه مينا : ???? اختك فتحي : ايوه .... اللبوه شكيت فيها .... زرعت كاميرات في بيتها وطلعت بتدى دروس للطلبه مينا : ودي هتدينا درس ايه فتحي : فرنساوي ???????????? ......... في مكتب سيد يذهب طارق ليدخل ويجد السكرتيره وحدها فينتظر سيد حتى حضر سيد : معلش اتأخرت عليك .... انت طارق اخو .... طارق : ايوه انا سيد : اتفضل اتفضل بعد ان قص عليه طارق ما عرفه وما يفعله وذهبا للقسم واتطلع سيد على المحضر سيد : مش عاوزك تقلق .... في ثغره وهتخرج بس الموضوع شوية وقت طارق : يعني هترجع امتى لبيتها سيد : هنستنى بس تقرير الطب الشرعي وبعدها هنتكلم الجزء السابع[/B] في منزل جابر يذهب نبيل برفقة نيفين لزيارة سوزان وتفتح لهم هبه جمالات : مين يا هبه هبه : دي صاحبة سوزان ياما واخوها جمالات : يا الف مرحب .... روحي يا بت بلغي اختك نيفين : مفيش داعي يا تانت احنا هندخلها وبالفعل يدخل نبيل برفقة اخته لزيارة سوزان وهو يتلهف على هبه نيفين : ازيك يا زوزو سوزان : ? نيفين ازيك ? ... وحشتيني مووووت انتى والكللابب اللى ولا سألوا في نبيل : ازيك يا هبه سوزان : روحي يا هبه هاتي حاجه يشربوها نبيل : مفيش داعي احنا جايين نتطمن عليكم ... قصديي عليكي ونمشي سوزان : وخايف ليه .... انت فعلا جاي تطمن على حبيبة القلب نيفين : انتى هتقوليلي ... ده معندهوش سيرة غيرها .... خلاص اتطمنت هبه : صحيح يا نبيل .... معلش لولا موضوع اختي مكنتش اتأخرت عليك لحظه سوزان : ولو اخوكي دخل دلوقتي مكنش هيتأخر يعلئلك المشنقه نيفين : اما اخوكي كان ملهوف عليكي بطريقه مقولكيش ومسك في خناق مينا وكان هيموته هبه : هو ده حاجه من اللى بنشوفه سوزان : الا اخباره ايه صح .... لما تشوفيه اديله ده نيفين : اي ده سوزان : ايفون .... كان جابهولي يوم الحادثه .... مش عاوزاه نيفين : مش عاوزاه ولا خايفه يعملك مشاكل هبه : الصراحه خايفه سوزان : ما تسكتى انتي وي[B]** مش اتطمنتوا على بعض ي**[/B] اخرجي دلوقتي نبيل : ما تخليكي في حالك انتي سوزان : هلا هلا هلا .... لا يابا فوووء ... رجولتك دي وفرها لبيتك لكن هنا في للبيت راجل وراجل اوي ممكن يدبحك ويأكل لحمك للكلاب نبيل : خلاص بئا عرفنا نيفين : امسكي ... انا كتبتلك كل المحاضرات اللى فاتتك ... وعلى فكره بلغنا الجامعه وهيعملولك لجان خاصه في الامتحانات سوزان : ان شاء **** منوصلش للجان الخاصه نبيل : يا بنتي مش هينفع اعتذر ... انا باخد درس علشان اضمن الامتحانات سوزان : في ايه مالكم بس هبه : بياخد درس عند ابله فريده وهي ست مش مظبوطه أصلا نيفين : مش مظبوطه ازاي يعني وتنظر لنبيل بتحدي ? نبيل : سيبك منها دي عيله دماغها لاسعه هبه : خلاص اروح معاك ناخد درس سوا نبيل : طب افرضي هي فعلا مش مظبوطه هتوافقي نعمل حاجه ? نيفين : ما بكفايه بئا .... اقوم استأذن انا علشان منتأخرش واوعدك هجيلك تاني سوزان : طب مشربتيش حاجه نبيل : احنا بئالنا ساعه قاعدين مفيش كوباية مياه ساقعه جاية تعزمي دلوقتي سوزان : سمعتي ادينا طلعنا بخلا اهو .... امشي انجري هبه : عاجبك كده ...... في منزل مجدي تدخل مريم لخالتها التى لم تعطها اي اهتمام كانت ماجده تجلس على كرسي هزاز وبيدها كتاب تقرأ به مريم : خالتو اناااا .... انا اسفه تنظر ماجده اليها بطرف عينها وتعود للقراءه مريم : انا عارفه انك زعلانه من اللى عملناه معاكي .... بس انا كنت خايفه تقلب ماجده صفحة الكتاب في هدوء والحقيقه ان داخلها بركان على وشك الانفجار مريم : طب انتى كويسه تتوقف ماجده عن القراءة لحظه ثم تعود لها مرة اخرى دون رد مريم : طب ردي علي .... على فكره بئا انتى فهمتى غلط لما شوفتينا في الحمام .... انا مفيش بيني وبين مينا حاجه .... يمكن نكون ضعفنا بس انا بنت .... وكمان خوفت تفضحيني علشان كده ساعدته ? ماجده : بره .... بره يا وسخه .... بره ? ..... تنهض من مكانها وتجذب مريم من شعرها وتدفعها خارجا وهي تصرخ بره ? ... ????? تغلق الباب وتستند عليه بظهرها وتجلس على الارض وهي تبكي وتنحب على شرفها الضائع في حين يعود مينا من الخارج ليجد مريم تبكي بغرفتها مينا : مالك .... حصل حاجه مريم : مفيش ... حاولت اعتذر لخالتي لكنها طردتني .... انا ازاي سمعت كلامك مينا يضمها : طب خلاص اهدي .... ماما فين مريم : في العياده وبابا اتصل هيتأخر مينا : وماجده فين مريم : بتسأل ليه مينا : هي فين اخلصي مريم : في اوضتها وزعلانه اوي مينا : ولا يهمك .... انا هدخلها وهتبئى كويسه مريم : بلاش يا مينا .... انا خايفه تعمل في نفسها حاجه ... وخايفه لو شافتك تقتلك مينا : بطلي هبل ....انا هدخلها ..... يذهب لخالته ويطرق الباب .... ميجو .... افتحي تفتح ماجده باكيه وتقف بعرض الباب تمنعه من الدخول : عاوز ايه تاني بعد اللى عملته ? مينا : طب اهدي بس وتعالي نتكلم ماجده : مبئاش في حاجه تتقال يا مينا ... انت خلاص دمرتني .... انا خالتك يا كلب طاااااخ صفعه قويه مينا : يضع كفه على خده .... انا عازرك ومن حقك تعملي اكتر من كده .... انا خوفت تفضحينا .... حقك علي ماجده : ليه هو انت كسرت كبايه .... انت كسرتنى انا ... انت ضيعت شرفي يبن الكلب ? مينا : ليها حل يا خالتي ... ممكن تعملي عمليه وترجعي بنت ماجده : انا بعد العمر ده كله اروح اعمل كده زي العاهرات .... دي اخرتها يا مينا مينا : طب انتى عاوزه ايه وانا اعمله مريم : انا مستعده اعمل اي حاجه بس تسامحيني ماجده : سيبوني في حالي .... وي**** روحوا اوضكم وملكمش دعوه بيا ولا انا لي دعوه بيكم .... اعملوا اللى تعملوه بس ابعدوا عني مريم : و**** ما في حاجه .... عاجبك كده مينا : يا خالتى احلفلك بايه ... صدقيني مفيش حاجه مابيننا ماجده : ولما مفيش ضيعت شرفي ليه .... انت كده ضيعتني ... محدش هيتقدملي ولو اتجوزت هتفضح مينا : ما قولتلك نعملك عمليه وهترجعي تاني ماجده : مفيش حاجه بترجع تاني .... انت خلاص سرقت حلمي وضيعتني .... ضيعت مني اغلى ما أملك مريم : طب ايه المشكله انك تعملي عمليه ماجده : انتوا بتتكلموا ازاي .... انا دكتوره مشهورة ولي وضعي .... ازاي اروح اعمل حاجه زي دي .... الحاجه دي لو اتعرفت هترفد من الجامعه كلها .... ده غير الفضيحه مينا : طب والحل .... انا مش عارف اعيش بعد اللى حصل .... انا طول اليوم مخنوق مريم : وانا طول اليوم ضميري واجعني ماجده : وانا طول اليوم حاسه بانهيار .... طول اليوم حاسه بالضياع .... كل ما حد بيشتم بحس انه بيشتمني .... مش عارفه اهرب من الناس وكإنهم كلهم عارفين مينا : طب اللى هتؤمريني بيه هنفذهولك .... ايا كان هنفذه مريم : وانا كمان ماجده ( انا لازم انتقم منكم يا ولاد مجدي .... ابوكم زمان خدعني واتجوز اختي بدل مني .... بعد ما اديته حبي كله راح اتقدم لاختي واتجوزها ..... صحيح كنت انا اللى بحبه بس هو اتجوز مارسيل علشان يصحيني من اجمل حلم في حياتى .... صحيح كنت صغيره ١٥ سنه بس حبيته لكن بعد ٢٠ سنه جايين انتوا تعيشونى اصعب كابوس في حياتي .... انا لازم اعيشكم كابوس ميقلش عنه ) اي حاجه اي حاجه مينا : اي حاجه مهما كانت ماجده : روحي يا مريم اقفلي باب الشقه بالترابيس وتعالي مريم : تنظر الى مينا في قلق ....ذهبت وعادت .... قفلته كويس ماجده : اخلعوا كل هدومكم ايه ?????? ماجده : مالكم .... مش قولتوا اي طلب هتنفذوه .... ي**** نفذوا من غير كلام مريم بقلق : خالتو انا تقاطعها ماجده : مسمعكيش بتقولي خالتى تاني ... اخلعي ي**** مينا : على فكره انا ممكن اعمل معاكي اللى عملته امبارح تاني طاااااخ تصفعه ماجده مره اخرى ماجده : امبارح انا كنت مصدومه فيكم .... النهارده انا هوريك ازاي تسمع كلامى يحاول مينا ضربها لكنها تصدت له بحركه قتاليه اسقطته ارضا مينا : اااااه خلاص سيبيني اااااااه دراعي هيتكسر ماجده : عرفت انى ممكن انا اللى اكسرك .... اخلعوا من غير كلام مريم ومينا يتعريا تماما من ملابسهما ويقفانفي ظهر بعض ماجده : مالكم .... اتنين عريانين المفروض يحصل ايه ..... اتعاملوا ي**** مينا : بس دي اختي طاااااخ ... صفعته ماجده ثم ضربته بقدمها بين فخديه فسقط على الارض صارخا متوجعا بينما مريم تقف خلفه خائفه وهي تبكي مينا : ااااييي ... انتى ايه ماجده : هتتعامل مع مريم ومش هسيبكم الا لما تضيع شرفها مريم تنزل تقبل قدميها : ابوس رجلك يا خالتوا بلاش ماجده تركلها بعيدا : لا يا حلوه انتى مش احسن مني ... انا شايفاكي بعيني ومش مصدقه كل كلامكم .... هتتناكي من اخوكي زي ما خلتيه ينيكني مريم مصدومه مما تسمعه وفي حالة رعده وخوف شديد مينا ينهض في خوف فهو لم يتوقع مهارة خالته القتالية : خلاص خلاص .... هعمل اي حاجه عاوزاها مريم : لأ مش هيحصل وتجري الى غرفتها ماجده تخرج خلفها وتضرب باب غرفة مريم بقدمها فتكسره لتدخل وهي غاضبه جدا وتجذبها من شعرها لتلقيها امام مينا مريم بين خالتها ومينا مرعوبه بينما مينا يقف ينظر لخالته في تحدي فهو لا يريد ان تسيطر عليه بل يريد كسرها ماجده في حركه بهلوانيه اسقطت مينا على ظهره لتجذب مريم من شعرها .... اعملي اللى كنتى بتعمليه يا وسخه مينا : خلاص يا مريم خلينا نخلص ... وحياة امي لاردهالك يا ماجده ماجده تمسك بلباس مريم الداخلي وتضعه في فم مينا : مصيله يا حلوه لا تجد مريم مفر من تنفيذ اوامر ماجده وتبدأ بلعق قضيب مينا بينما تعد ماجده هاتفها وتصورهم بتسجيل فيديو واضح لها وهي تبتلع قضيبه بفمها وتلعقه بينما تشتد الاثارة مع مينا لينجذب لخياله فيمد يده يداعب حلمات نهدي مريم لتشعر باثاره وتنسى خوفها فيسيل العسل من فمها على قضيب اخيها مينا لتعود لتلعقه مره اخرى وهي تمتص رأس قضيبه بشهوه بالغة لتمد اصابعها نحو بظرها بينما ماجده تتجول بهاتفها حولهم لتسجل لهم كل ما يفعلونه في فرحه وشماته منها فيما يفعلون بأنفسهم ليصتدم بصرها بقضيب مينا المنتفخ المتصلب لتوقف مريم ماجده : اركبي فوق منه ودخلي بتاعه في بتاعك مريم في حالة من الهياج الجنسي الشديد وسكرة الرغبه تكتاح جسدها باكمله تجذبها لفعل اي شئ ترغبه شهوتها فتنزل جالسه اعلى خصر اخيها يتساقط منها سوائل الرغبه لتلمس قضيبه ليغوص بصعوبه بالغه فيخترق حاجز البكاره لتذهب عذريتها مع الريح فتصرخ مريم بشده بينما يعتدل مينا ليجد اخته تحتوي قضيبه بالكامل داخلها فينظر نحو خصرها ليجدها كالشاة المذبوحه فينظر بغيظ بل بجحيم منفجر من عينيه نحو ماجده التى تنظر له بشمتته واحساس بالانتصار ماجده : كمل وهات جواها زي ما عملت معايا مينا : اااااااااا .... مش هسيبك في حالك يا ماجده .... مش هحلك مريم تتحرك بخصرها للامام والخلف وهي جالسه وقضيب اخيها يطعنها في بيت القصيد فتنزف اهات متعه وشهوه تجذبها نحو طريق اللا عوده لتتغطى بوحل الجحيم فتصرخ صرخات من المتعه اللانهائيه فتنتزع منها الروح لتقبض بفرجها على قضيب مينا فيتحولان إلى عاشقان يمارسان المتعه معا فيجذبها اسفله ليكمل حتى انتهى من طلقات الشهوة فيطير سائله الى سماء جوفها ويسقط باعماقها ماجده : كده انا سامحتكم مينا يهمس في اذن مريم : مش لازم نسيبها .... زي ما خلتنى اعمل فيكي كده لازم انتقملك مريم : وهتعمل ايه مينا : اومي ونمسكها ونصورها بموبايلي وانا نايم معاها ينهضان وكانت ماجده اعلى سريرها وينظران اليها في غضب وغيظ شديد بينما ماجده تضحك ساخره مينا : انتى اللى جبتيه لنفسك فينقد عليها بينما مريم تجذبها من قدميها ومينا يمسك بيديها ليشلا حركتها تماما في حين ان ماجده تضحك ساخره منهم وتحاول التملص منهم بينما يد مريم تجذب ملابس ماجده لتعري نصفها السفلي تماما وتذهب بلسانها نحو فرج ماجده لتشعر الاخيره بطعنه مفاجئه تحطمت بها دفاعاتها وشلت حركتها تماما لتفتح عيناها لتجحظ جحوظ شديد بينما يعطيها قضيبه صافعا وجهها بشده فتستجيب له في نشوة تهاجمها كالفيروس الذي يتمكن من المناعه فهي تريد منعه لكنها لا تقوى امام هجومهم الكاسح عليها فيستقيم قضيب مينا قبل ان يعيده في طريقه لكنه توقف قبل ادخاله وانامها على وجهها ليعتلى ظهرها ماجده : هتعمل ايه لأ ااااااااااااااا تصرخ ماجده لاقتحام قضيبه دبرها الضيق دون سابق انذار وتحاول الهرب لكن مريم كلما حاولت خالتها الابتعاد تجذبها وتمنعها من الهروب من انتقامهم منها حتى استسلمت ماجده تماما وهنا اقفت التصوير واعتلت مريم السرير لتفتح قدميها ليظهر فرجها امام خالتها مريم : نطفيه كويس يا كس امك .... مش انتى اللى خليتي اخويا يفتحنى مينا : اديني بفحتها اللبوه ......... في التحقيق الظابط : بصي يا معلمه شيماء ... انا هعمل معاكي اتفاق وده هيكون احل الوحيد علشان تخرجي منها واخليكي شاهد ملك شيماء : وانا تحت امرك يا باشا .... بس اتطمن على بنتى الظابط : المحضر اهو ويقطعه امامها .... ده مقابل انك تجيبيلي الوكيل اللى في مصر ... وكمان تسلمينا علي ورجالته شيماء : بس انت لئيت المخدرات وكمان كتير الظابط : قصدك النشا شيماء : في استغراب وتعجب واستنكار .... نشا ? الظابط : انا عارف انك بتتاجري في المخدرات بس المفاجأه انها طلعت نشا واعترافاتك من غير المخدرات ملهاش لازمه .... انتى هتخرجي بس تجيبيلنا علي شيماء : يبن الكلب يا علي .... بدل البودره بنشا .... وطبعا هيبيعها لحسابه ... الكلب اديله فلوسي علشان يجيبلي ب٥ مليون كيس نشا الظابط : سلميهولنا وملكيش دعوه هتعيشي مع اهلك عادي شيماء : الوكيل هو الباشا ( شخصية امنية كبيرة ) الظابط : انتى متأكده شيماء : ايوه يا باشا ... بس انت اوفي بوعدك الظابط : طب خلاص روحي يا شيماء واحنا هنكون حواليكي ...... فوزية تقابل على فوزية : يبني بطل هزار ... شغل ايه اللى عاوزنى اسيبه يخرج علي رزمة ٢٠٠ جنيه من جيبه : وكده فوزيه : ولا يا علي .... انت سرقت المعلمه ولا ايه علي : معلمة مين ... انا المعلم دلوقتي فوزيه : طب الناس اللى بشتغل عندهم هعمل معاهم ايه علي : ولا يهمك .... تعالي معايا يا وش الفقر .... انتى لا يمكن تخدمي في البيوت تانى وتليفونك اهو ( يلقيه بالقمامه ) فوزيه : طب هنروح فين علي : هنروح بيتي الجديد اللى محدش يعرفك فيه هناك كان نور يجلس بالقرب منهما ويستمع لكل كلمه تقال وتخرج من فمهما ....... في منزل مراد يعود نبيل برفق اخته نيفين وهما يضحكان نجوى : مشوفتوش فوزيه يا ولاد نبيل : مالها فوزيه ناديه : نزلت من بدري ومرجعتش مراد : حد زعلها ولا عملها حاجه نبيل : ولو حد زعلها ايه المشكله مراد : يبني اخوها عيل شمام ممكن يئذيكم نبيل : كس امه لو شوفته هنيكه نيفين : اهدا بس .... احنا لو مجاتش لغاية بكره نبلغ مراد : انا برن عليها من بدري مبتردش نبيل يتصل بفوزيه .... الو .... مين انت ..... فين .... طب صاحبة التليفون ده فين ..... طب هقابلك اخده منك مراد : هاااا ... لئتها نبيل : لأ بس هنزل اجيب تليفونها ليكون عليه فضايح نيفين : طب خدنى معاك نبيل : لا خليكي انتي انا هاجي بسرعه ....... في منزل عامر عادت شيماء واتصلت على طارق الذي لم يتأخر هو وشهد طارق : حمدلله على سلامتك ... كفاره يا خالتي شيماء : الكلب عامر هو اللى حطلي البودره شهد : طب خرجتي ازاي شيماء : مين المحامي اللى كان معاك ده طارق : ده ابو صاحبة سوزان شيماء : طب انا هقولك كل حاجه بس انا عاوزه ارتاح الاول لحسن منمتش الايام اللى فاتوا طارق : خشي يا بت حضري لامك لؤمه تاكلها شهد : حاضر وتدخل المطبخ وتتركهم شيماء : عامر وعلي اتفقوا علي يا معلم طارق طارق : باستغراب .... معلم ? شيماء : بكره هنزلك الورشه وعاوزه الكل يشوفني طارق : علي ساب الحته والواد نور بلغني انه ساكن في عماره كبيره في المهندسين شيماء : يعني ظني في محله .... الولا علي غير البودره بنشا وبلغ عني علشان يتقبض علي ويبيع هو البضاعه ... دول ٣ مليون دولار طارق : يولع بيهم .... انا هجيبه من رقبته وهعلقه تاني شيماء : دلوقتي صعب تعمل كده .... الاهم من علي في باشا كبير من كبارات البلد عاوزاك تروحله وتبلغه اني خرجت وهو اللى هيجيب علي من قفاه طارق : ماشي يا خالتي .......... في منزل فتحي نجيه : هو مال الشقه مدخنه كده .... انت كنت بتشرب سجاير فتحي مسطول : لا ده حشيش هاهاهاها نجيه : يا مصيبتي ... واد يا فتحي فوء فريده : مال فتحي يا ماما نجيه : هااا ... الواد كان بيحشش فريده : طب هاتيه تحت الدش يمكن يفوء نجيه تحمل فتحي كالعروس وتدخله الحمام وتوقفه تحت الدش فتحي : يحححححح ... انتى بتعملي ايه فريده : دي عمله تعملها فتحي : عملة ايه نجيه : بتحشش يا فتحي .... منظرنا ايه قدام الناس دلوقتى فتحي : ومين هيعرف بس... وكمان دي مره وعدت نجيه : ماشي يا فتحي .... روحي اعمليله كباية لبن يشربها علشان يفوء وينام فريده : عاجبك كده .... حبكت النهارده فتحى وانا اش عرفني انها هتطب علي فريده : طب ي**** علشان تغير هدومك اللى اتبلت دي علشان متبردش وتخرج امامه في تمايل واضح من اليمين واليسار فتحى يعض شفته السفلى : اااااخخخ ... هجيبك فريده : مالك يا فتحي .... هو انت لسه مسطول فتحي : واللى يشوفك لازم يتسطل فريده : ليه يعني فتحي : علشان انسى انك اختي ?????? فريده : ولو مكنتش اختك كنت هتعمل ايه ? فتحى يباغتها بقبله قوية طويله خطفها بها في حضنه ليحاصرها بيديه القويتين فريده تحاول فك حصاره : اوعى سيبني انت بتعمل ايه .... انت اتجننت فتحي : ليه هما العيال اللى بياخدوا دروس احسن مني في ايه فريده بخوف : هسسس اسكت خالص .... امك لو سمعتك ممكن تروح فيها فتحي : امك لو شافتك هتتمنى الموت ? فريده : طب عاوز ايه دلوقتي فتحي : عاوزك بكره نروح شقتك والا هشغل لامك الفلاشه دي فريده :بذعر واضح على شحوب وجهها .. فيها ايه الفلاشه دي فتحي : خدي دي و اتفرجي واشجيني برأيك ويتركها ويخرج لتجد نفسها وحيده سجينه داخل قضبان الخوف والقلق ( جرى ايه يا فريده .... ازاي الواد ده يبتزك كده .... طب هتعملي ايه ..... معقوله حتة عيل مراهق يستغلني .... لأ مش هسكتله ... ماشي يا فتحي اما وريتك مبئاش انا فريده .... دانا ابله فريده يلا ) ......... يعود مصطفى بعد مضاجعته بل التهامه جسد ابنة عمه ندى ليعود منهك القوى تماما ليجلس على سريره بغرفته وينام بظهره متأرجح الأرجل ليعود لأفكاره وما فعله بندى واستيقظ ضميره ليذكره انه اتفق على محارمه كيف يقبل بالمساومه على نيفين وندى .... كيف يوافق على تسليمهما لقمه سائغه ليفترسهما اقرب صديقين إليه .... لابد وان يقوم بحماية حبيبته وتصحيح وضع ابنة عمه .... لكنه كيف سيفعل ذلك بعد ان افترس ندى التى وثقت به وكانت تعامله كأخ وصديق واليوم تذوقها كالحلوى وانهى علاقتها بحياة قلبها وادخلها كابوس الرعب من الاستغلال ... نعم انه اصبح ديوثا لاصدقائه يا لغباءك يا مصطفى كيف غفلوك يا غبي يصدر صوت ازيز وصرير ناتج من علاقة حميميه بين رشاد ومنى لينتبه مصطفى فيفيق من تأنيب ضميره فتنزل يده ببديهيه على رأس قضيبه ليشعر بهياج فيفتح تطبيق الكاميره ليشاهد والديه بدون ملابس يصفقان بخصريهما بمتعه كبيره وجماع شديد الرغبه لينزل ملابسه ويخرج عموده المغلف بشهد ندى ليؤلمه فيتوجه للحمام ليغتسل ويعود ليدخل بين والديه فعيناه تتجول في مفاتن امه منى ليستيقظ قضيبه ويقف انتباه لما صنعته الطبيعه به فجسد منى صارخ الجمال رغم عمرها الذي يفوق ضعف عمره يلهب طاقته ويفجر شهوته بخيوط بيضاء تخرج من قضيبه فتعلو بعيدا لتسقط ارضا ليخسر اخر جزء من شحنته لذلك اليوم ويغمض عينيه من ارهاق ما فعله فجسده المجهد لم يقوى على اكثر من ذلك ....... تجلس ندى بغرفتها خائفه من مصير مجهول لكن عقلها بالرغم من ذلك لم يرحم ضعفها كإنه صوت صارخ باقصى صوت يهز وجدانها ( هتعملي ايه يا ندى .... هتسيبي شوية عيال يرخصوكي .... انسي فتحي خالص عيل خول ميستحقكيش ..... بعد اللى حصل لازم تتجوزي .... يلا اومي بلغي ابوكي ولبسيها للعرص مصطفى ) ايوه هو ابن حلال ويستاهل اللى يجراله وتصرخ باعلى صوتها ليأتى حاتم مسرعا حاتم وصفيه يدخلان غرفتها في هلع وفزع شديد .... مالك يا ندى كانت ندى تبكي بحرقه : الكلب? ... الكلب ? صفيه : كلب ايه يا حبيبتي مفيش كلاب هنا ندى : الكلب مصطفى يا ماما ? حاتم في قلق وحزم : ماله مصطفى .... انطقي ندى : النهارده اتهجم علي وضيعنييي????? حاتم ? صفيه : يا لهوييي .... وانتى ازاي تسيبيه يعمل فيكي كده .... متصلتيش علينا ليه حاتم : انا لا يمكن هسيبه .... انا لازم اشرب من دمه ويغلق قبضته لتصدر صوت طقطقات العصب ليكشر عن انيابه فيذهب ليرتدي ملابسه ويذهب لبيت اخيه ويطرق بشده ليفتح رشاد بينما يدفعه حاتم ليدخل غرفة مصطفى ويبرحه ضربا رشاد يحاول ابعاد حاتم عن ابنه مصطفى : هو عمل ايه بس يدفعه حاتم ويعود ليكمل ضربه في مصطفى الغائب عن الوعي تماما رشاد يدفع حاتم ليتأكد من سلامة ابنه : مصطفى ... مصطفى مصطفى : ااااه ... اوعوا كده .... ايييي رشاد : هو عمل ايه بس فهمني حاتم : ابنك اغتصب بنتي ندى مصطفى : ? لالالالالا محصلش حاتم : لأ حصل وورتنى اللى انت عملته فيها ويعاود ضربه مصطفى : سيبني انا معملتش حاجه حاتم : انت قدامك حل من اتنين يا تتجوزها ومش هتطلقها .... يا اما اقتلك واغسل عاري بايدي مصطفى في خوف : يا عمي و**** مانا حاتم : امال مين ... يعني هي هتتبلى عليك مصطفى : فتحى هو اللى عمل كده مش انا حاتم : لاااأ ... هي قالت انت ... يا اما اعملكم تحليل ونشوف مين اللى اعتدى عليها رشاد : طب اهدأ بس يا حاتم ولو هو اللى عمل كده انا بنفسي هدبحه مصطفى : مش انا صدقوني ... مصيبة ايه دي بس منى تخرج من الغرفه لتفاجأ بما يحدث وواضح عليها النوم ... هو في ايه ... يا لهوي ... مين عمل فيك كده رشاد : اسكتى يا منى علشان ابنك وقعنا في مصيبه سودا حاتم : هتتجوزها ولا ادبحك مصطفى : خلاص خلاص هتجوزها منى : يتجوز مين رشاد : البيه اغتصب بنت عمه منى تضع يدها على فمها مصدومه صامته حاتم : المؤخر هيكون مليار جنيه مصطفى : نععععم رشاد : موافق .... اسكت بئا انت كمان ليك عين تتكلم حاتم يمسك مصطفى من عنقه : تحب اجيب مين .... المأذون ولا الحانوتى مصطفى : المأذون وامري *** .......... اليوم التالي في منزل علي فوزيه تعد الفطار لاخيها علي وهي تردد كلمات اغنية لعمرو دياب فتشعر بمن يرفع قميص نومها القصير الذي يصل لاخر مؤخرتها العاجيه فتنتفض حين غاص اصبع احد رجال اخيها بمؤخرتها وكإنه قضيب فولاذي لتنظر خلفها شاهقه فوزيه : ااااه انت ايه اللى عملته ده بس يا شرموطه انتى مفوته فوزيه بغضب : ابعد عنى يبن الكلب اخويا لو عرف هيقتلك ???? كس امه ... وهنيكك تشعر فوزيه بلعثمه ولا تستطيع الرد ايوه كده شاطره فوزيه تجد نفسها بين المطرقه والسندان فهي بين مطرقة غضب اخيها وسندان شهوتها ورغبتها فهي لم تمارس الجنس منذ ان ضاجعها نبيل منذ فتره وبخوف : طب ابعد لحد يشوفنا يمسك احد نهديها وينقض على شفتيها يمتصهم ويلعق رحيقها فيجد يديها تلتفان حول رقبته فيحملها ليجلسها اعلى رخامة المطبخ لتذهب اصابعه الى بظرها تفترس شهوته فيفيض العسل انهارا بين فخديها اهات هادئه تصدر من جوف فوزيه لتعطى الاشاره له باخراج قضيبه : استنى متدخلهوش وتنزل لتركع امام عمود طويل سمين نافر العروق يفوق قضيب نبيل مرتين فوزيه : كل ده ? انت مربيه فين ده في طيز الخول اخوكي ???? فوزيه : انت بتنيك علي وهنيكك انتى وهو لو اتكلم تحاول فوزيه جاهده ادخال رأس قضيبه بفمها الضيق لكنها تفشل فتلعقه وتلعق فتحته بطريقه مثيره للغايه تزيده طولا على طوله فيشعر باقتراب انفجار البركان من داخله فينطلق منه المني غزيرا على وجهها لتصتبغ بشرتها باللون الابيض الكثيف فوزيه : عاجبك كده .... اقولك ايه تعالى ندخل الاوضه احسن لأ هنيكك هنا فوزيه : انا خايفه علي يصحى ويشوفنا يحملها ويدخل بها غرفة علي ليضعها بجواره حيث كان نائما عاريا على وجهه ولا يستره شئ وفتحته واضحه للعيان يتساقط منها السائل الابيض فتتفاجأ فوزيه وتصعق من هول ما رأت فتستند على كوعها لتفتح ارجلها لذكرها الجديد فتجده ينزل على ركبتيه ليغطس برأسه في شهد فرجها فيسبح لسانه داخله فتئن وتصرخ شاهقه فيجذب قدميها ويغوص بلسانه اكثر ليدخل فرجها كقضيب قصير يلتهم شهدها من مكمنه فتشعر برعشه قويه يفيض لها العسل من بئر الشهوه فيبتلعه كاملا ويزيد بلعقه ليخرج لسانه ويدخل قضيبه لمنتصفه فتجحظ عيناها صارخه كعروس بكر ليلة دخلتها بينما ينتفض علي ليجد فوزية اسفل ريشه موجبه الخاص علي : انتوا بتعملوا ايه ? ريشه يبعصه : بنيك اختك وعلى فكره عجبتني ... انا هتجوزها رغم انها مدام مخربئه من كل حته بس ممتعه فوزيه : سيبك منه يا دكري ونيكني ... وانت يا خول خليك في اللى انت فيه ... نيكني اوي ... هو انت اسمك ايه ريشه : خدامك ريشه فوزيه : انا اللى خدامتك ... انا شرموطة زوبرك يا دكري .... نيكني اوي .... كمان كمااااان متعه حححححح يا لهوي عالمتعه علي يجلس جانبا ممسكا قضيبه يفركه على مشهد الجنس الطبيعي بين ريشه وفوزيه التى تصرخ متمتعه بالعمود الذي ينحرها ويصل لمكان لم يصله احد من قبل ويملأها وتنزل الكثير والعديد من المرات على قضيبه فتنهار مكتفيه بما فعله بها ريشه يجذب علي ينام على وجهه اعلى فوزيه ليخرج قضيبه من فرجها ليدخله بمؤخرة اخيها فيجذبه لاسفل قليلا : دخل ذبك في كسها وانا بنيكك يمد على يده ليمسك بقضيبه الصغير ليدخله بفرج فوزيه التى لا تشعر به من الاساس ليصفع ريشه مؤخرة على بخصره لتحدث تصفيقا يحرك به على اسفله كانه يضاجع فوزيه على : ححححححح هجيييييييب فينزل بفرج فوزيه فوزيه : بتتناك يا خول وتجيب في .... نزله يا ريشه ولا انت معرص يصفعها ريشه بقوه بكفه الذي يفوق حجم رأسها : مين اللى معرص يا بنت المتناكه فوزيه : خلااااص ? ريشه : يمسك علي ليدفعه بعيدا ليجذب فوزيه في حضنه : انتى زعلتي ... طب حقك علي فوزيه : متمدش ايدك علي تاني ريشه : مانتى اللى شتمتيني فوزيه : انا اشتمك براحتي لكن انت تنيكني وبس ريشه : تتجوزيني يا فوزيه فوزيه : موافقه طبعا ... وهمتعك متعه متتخيلهاش ريشه : اوم يا خول هات المأذون عقبال ما نستحمى علي : ماشي يا علء .... وهتتجوزها فين ان شاء **** بالصلاة عالنبي كده ريشه : هنا في الشقه دي وانت شوفلك مكان تاني ... انا مش هنيكك تاني .... اختك كفايه يا متناك علي : كده ? ... ماشي يا ريشه .... طب متفتريش علشان عندنا طالعه بالليل ريشه : لااااا ... انسى مش هنزل شغل تاني .... انا هتجوز مش عاوز ادخل وتكون الاخيره فوزيه : ليه انتوا بتشتغلوا في ايه ينظر علي لاخته بقلق فوزيه بكهن : مخدرات صح ريشه : اخوكي عامل فيها معلم .... اوم يا خول هات شنطه من اللى اخدتهم اخر طالعه وكده مش عاوز من وشك حاجه ثم احضر عقد بيع فارغ وجذبه من شعره .... امضي وابصم هنا علي : وده ايه ريشه : ده عقد بيع للشقه هملاه براحتي علي : طب ايه رأيك مفيش جواز فوزيه : نعععععم .... لو مجوزتنيش ليه انا هتجوزه .... نيكه يا ريشه وانا هصوركم علي : ? لالالالا تصوري مين .... امضتى اهي تفرح فوزيه بشده وتملأ الغرفه بالزغاريط ريشه : ابصم كمان على في خضوع يطبع بصمته على العقد ريشه : ي**** خش استحمى وهات المأذون والشهود وتعالى ويكون في علمك البيت ده متدخلهوش الا باذني فوزيه تستند على كتف ريشه من الخلف وتقبله : نفذ يا علي اوامر المعلم ريشه ريشه : حبيبة قلبي وانتى المعلمه فوزيه ويقبلها بنهم .... ما تغور ياض علي : بغيظ واضح ... امرك .... امرك يا معلم ريشه ويذهب لينفذ بالفعل كل ما أمر به ريشه ......... طارق يذهب للباشا ويخبره بكل شئ وعاد لبيته وكانت جمالات بالمطبخ تعد الطعام بينما هبه في المدرسه وسوزان بغرفتها فيدخل ليبدل ملابسه سوزان : عامل ايه دلوقتى .... وخالتك اخبارها ايه طارق : خالتك خرجت خلاص وهيعتبروها شاهد ملك سوزان : طول عمرها بتاعة مشاكل طارق : حالتها متسرش خالص .... انا خايف عليها اوي سوزان : انا رايحه العلاج الطبيعي النهارده ممكن تيجي معايا طارق ينزل على ركبتيه ليقبل يديها : دانا اشيلك شيل لغاية هناك سوزان باحمرار وجنتيها : مش للدرجاتي طارق : لو مكنتيش اختي بس ... مكنتش هتجوز في الدنيا دي غيرك سوزان : وانا مكنتش هلائي ارجل ولا اجدع منك .... بس لو تبطل عصبيتك دي طارق : انا هخلي امك تحميكي كويس وهاخدك ونروح بس استأذنك هنام على سريرك لغاية ما منخر هانم تيجي سوزان : ???? ان جيت للحق هي فعلا حاشره نفسها في كل حاجه طارق : يا لهوي عالجمال فيصعد بيده على خدها ليقبله .... انتى احلى سوز في الدنيا سوزان تلمح رأس قضيبه خارجه من سرواله الداخلي : ? طارق غطي نفسك طارق : ازاي مانا لابس اهو سوزان تومئ بعينها نح قضيبه المنتصب يشهق طارق ويغطيه بيديه ويرتدي بنطاله : معلش يا حبيبتي ... غصب عني محستش بيه سوزان : ولا يهمك يا حبيبي طارق : اللللللله ... طالعه من بؤك سكر حبيبي قوليها تاني سوزان حبيبي ? طارق : تاني سوزان : ولا متستعبطش يقبلها طارق وهو يمسح على شعرها بيده سوزان : انت بتعمل ايه ... انت اخويا ومينفعش طارق يقبلها مره اخرى : انا بحبك يا سوز سوزان : روح نام يا طارق شكلك تعبان اوي في مخك طارق : هو علشان بحبك ابئى تعبان في مخي سوزان : علشان احنا اخوات وميصحش كده طارق يصعد للسرير ويغمض عينيه فينام سريعا سوزان تنظر له بتفحص وهيام ( انا كمان بحبك اوي يا طارق .... لولا انه مينفعش وانت اخويا كان زمانى في حضنك ملط واخليك تعمل كل اللى نفسك فيه ) تذهب بالكرسي لحافة السرير وتستند عليه لتصعد ينهض طارق ويراها فيساعدها للصعود الى السرير : طب صحيني سوزان : عاوزه انام في حضنك طارق : بس كده فيسندها لتنام بجواره ويحيطها بكلتا ذراعيه وينام خلف ظهرها تمسك سوزان كفه وتقبله وتشبك اصابعها باصابعه وتغوص في حضنه يشعر طارق بحرارة جسدها فيضمها بشده وينام بعد ان قبل ظهرها تصدر اصوات لشخير طارق لكن سوزان تشعر بانتصابه بين فلقتيها فتشعر برغبه جامحه تكتاح اقصى مشاعرها فتمد يدها لتبعده جانبا فتشعر بقوته وصلابته فتبتسم ( كبرت يا طارق وهتتجوز خلاص .... يا بختك بجد يا شهد .... ليها حق جملات تتجنن عليك .... ياااااه لو مكنتش اخويا .... تشعر بزفير طارق في رقبتها من الخلف كنار حارقه فتمد يدها لاسفل جلبيتها البناتي فتجد نهرا يشق طريقه في تربه خصبه رطبه فتتنهد جاهده الا تصدر صوتا فتقبض بمؤخرتها وتغلقها على رأس قضيبه فتتجول الشهوه الى خاطرها ليعتدل طارق ويلتهم شفتيها فتمسك برأسه وتبادله بايجاب الرغبه للتجول يداه في انحاء جسدها الناصع البياض .... لا تعلم سوزان كيف اصبحت عاريه وهي معلقة الارجل على كتف طارق الذي اشعل نهديها لتتصلب حلماتها تمردا على لعقات لسانه اعلاهم قابضا بكفه على نهدها الايسر بينما اصابع يده الاخرى تلاعب بظهرها وفتح شرجها دون تمنع او مقاومه منه وتشعر بوخزات ثاقبه تخترقها فتصدر اهات الشبق والرغبه ناظره لعينيه فتمد يدها لبظرها بينما هو يوجه قضيبه لباب شرفها فتتنهد وتتنفس بسرعه لتشعر به يخترقها سوزان : ااااه انت فتحتني يا حبيبي ... نيكني متخرجهوش ولتعمل ماكينته المتصلبه داخلها وتفعل فعل السح فتخرج منها كل اسرار الرغبه وهو يقبل شفتيها بنهم شديد بينما اهاتها تملأ المكان طارق : سوزان ... سوزان مالك يا حبيبتي .... حاسه بحاجه تفتح سوزان عينيها لتعود الى الواقع من حلمها الجميل فتبتسم خجلا طارق : مالك سوزان : لا ابدا كنت بحلم ... نام انت يا حبيبي جملات : في ايه يا سوزان .. قالتها وهي تدخل لتفاجأ بطارق ينام في حضن اخته او العكس فتتلعثم ... هو انت جيت امتى يا طارق طارق : جيت الصبح كنتى انتى في المطبخ جملات : طب نايم عندك كده ليه سوزان : يعني جاي تعبان هينام بره تشك جملات فلقد سمعت اهات وتأوهات سوزان فشكت انه يضاجعها لتسحب الغطاء لتجد انه مجرد وهم في خيالها جملات : تعالى يا طارق ؤا حبيبي نام في اوضتى وسيب اختك ترتاح طارق : لا انا مرتاح هنا وغطينا بئا علشان اناااام ??? تخرج جملات من الغرفه متوتره فخيالها اثار رغبتها التى ابكت فرجها فسال دمعه بين فخديها لتذهب الى غرفتها فتنزع عنها كل ملابسها وتصعد الى سريرها لتمتد يدها باعتياد ملحوظ على مكمن عفتها لتفركه فتئن بوضوح وهي تغمض عينيها لتتخيل طارق يعتلى سوزان وقضيبه يستقيم داخلها ذهابا وايابا داخلها فتتخلص سوزان من سور الاخوه لتهدمه تماما بينما هي تشاركهم العري لتتخلص من امومتهم للأبد فينزع طارق قضيبه من اخته ليدخله بيت امه فيمطرها بصفعات الخصر لتمسك به بكلتا يديها وقدميها ليفرغ طاقته كامله فينفجر بركان شهوتها لتنزل شهوتها وهي تتنهد وتتنفس بصعوبه بالغه لتفتح عينيها للتفاجأ بجابر يقف امامها فاتحا فمه عن اخره جابر : بتعملي ايه يا وليه ... مش خايفه حد من ولادك يشوفك وخصوصا ان ابنك كبر وهيتجوز خلاص جملات : هو انت يعني لو مكيفني كنت عملت كده جابر بضعف شخصيه : وانا هعمل ايه يعني ... خلاص مش قادر جملات : هات حبوب وخدها زي ما كل الرجاله بتعمل جابر : ومش هتضايقي من كده جملات : هو في واحده تضايق ان راجلها يمتعها .... انزل هاتلك برشامه تساعدك بدل مانت زي خيبتها جابر : و**** فكره ... طب هنزل اجيب واجيلك يا قمر ذهب جابر للصيدليه واشترى فياجره للانتصاب والتأخير وعاد وهو راجيا ليله حمراء ليجد هبه صاعده على درجات السلم .... انتى لسه جايه هبه تتفاجأ بوالدها : بابا حرام عليك خضتني جابر يدخل مع هبه : كنتى فين انطقي هبه : كنت في درس فرنساوي جابر : هو انا حمل دروس ... ما تذاكري زي اختك اللى عمرها دفعتنى درسولا حتى مصروف زياده هبه تربت بكفها ال رقيق على صدره بحنيه : متخافش يا بابا صاحباتي هيدفعولي يخرج طارق متثائبا : مالكم في ايه جابر : في ان اختك بتاخد درس ... اكفي ايه ولا ايه طارق : ولا يهمك يا حبيبتي شوفي عاوزه دروس في ايه وانا ادفعهملك هبه بفرحه تحتضن طارق : تعيش يا احلى اخ في الدنيا وتقبله على شفتيه بسرعه وتدخل مسرعه لغرفتها يشعر طارق بوخزه اسفل بطنه فيقوم مارده من ثباته طارق : انا نازل شويه ... امسك دول يابا خليهم معاك جابر : لا يبني انت على وش جواز .... مع اني مش موافق بس اعمل ايه طارق : لا امسك انا عارف ان النهارده نص الشهر وعارف اللى فيها جابر : هعمل ايه يعني يبني ... الدنيا بئت نار وغلا وكوا طارق : طب ما تيجي الورشه وخدلك جنب للسمكره واشتريلك العده االى عاوزها جابر : يعني بعد العمر ده كله لسه هفتح ورشه طارق : وماله .... اهو احسن من شغلك عند الناس وبيلهطوا هما ويرمولك فتافيت شغلهم جابر : و**** فكره ... خلاص نززل بكره نجيب العده واللى يطلع هديلك نصه طارق : لا كفي نفسك ... انا الحمد**** **** فاتحها علي .... انا عاوز راحتك يا حاج وكفيانا غلب جملات تخرج بقميص اقل ما يقال عنه يفجر الجبل ويسقط شموخه امامه ... اتأخرت ليه يا راجل طارق : ي**** اسببك مع الجمل ... بس ارفع راسنا ... يفتح الباب ليذهب الى الورشه يدخل جابر بعد ان ابتلع نصف برشامه ليجد جملات بجمال صارخ تتلوى على نغمات يا بنت السلطان فيغلق الباب بالمفتاح ويبادلها الرقص في ثقة بالغه ويشعر بانصهار الثلج ليتحرر قضيبه من داخله الى خارج بيضتاه ليقف شامخا فينزع ملابسه كامله ويرقص معها ويميل يمينا ويسارا رافعا يديه لاعلى مصدرا طرقعات من اصابعه بينما تسمع هبه اصوات الموسيقى فترقص بالصاله كما ترقص امها جملات ليحضنها جابر ويحرر جسدها من قميصها وينزل اخر قطعه لتسقط ارضا بين قدميها ليحتضنها من الخلف فيمر قضيبه الساخن ليصل لاول فرجها من الخلف فتتراقص عليه وهما يرقصان فيشعر جابر بملمس فرجها الرطب فتنهار عزيمته فينقض عليها لتميل لتستند بيداها على السرير فيمر قضيبه داخل مغارتها المهجوره فتشهق من شدة الولع والشبق فيزيد جابر ضغطه للأمام فينزلق قضيبه لاخره داخلها جملات : ححححححح شوفت الفرق ... ي**** نيكني انا مشتقالك اوي تسمعهم هبه من الخارج بينما اصابعها تلاعب بظرها وتفرك قدميها من شدة الهياج وتتخيل نبيل يفعل بها ما تسمعه من والديها حححححح كمااااان حلو حلو حلو يا جابر كمااااان اسرع صوت الصفعات تترجمه مخيلة هبه فتئن مع اهات والدتها يسرع جابر فرحا بقوة قضيبه المدعومه بنصف قرص فياجره ويشعر بان ثليج قطبه قد ذاب تماما لينصهر داخل كل عروقه فيشعر بحراره بالغه تدفعه لسرعه اكبر كأنه بدل موتور فيات ١٢٨ بموتور مرسيدس موديل السنه ليخترق حاجز السرعه من ٤٠ الى ٢٠٠ فتندفع داخل عروقه نيران الانصهار لتندفع نيرانه الى فرج جملات العتيق ليحرقه فتصرخ من المتعه وهي تطلب المزيد من تلك النيران تلسع جوفها باحتكاك قضيبه بداخلها ليمد جابر اصبعه الى بظرها المتمرد الواقف كالجندي الخائن على حدود الدوله فيمرر الاعداء فهو يقبض ثمن خيانته متعه بالغه لم يشعر بها منذ شهو حين قام بتمرير قضيب طارق داخله فتلفظ جملات زفرات وهي تطلب المزيد بينما هبه لا تقوى الوقوف وتسيل شهوتها فتندفع كالنوافير خارجها فتسقط مجهده عارية من الاسفل في حين يدخل طارق من الخارج ليجدها في ذلك الوضع فتراه امامها لتنهض مفزوعه فهو رأها عارية بفرجها الصغير وتفضحها شهوتها التى اغرقت الارضفتجري مفزوعه الى غرفتها ناسيه ملابسها فيحملها طارق وهو في صدمه مما رأه ليطرق الباب فتفح هبه ليعطيها ملابسها وهو ينظر لها في دهشة ........... في منزل مجدي ماجده في غرفتها ترتشف قهوتها على الكرسي الهزاز وهي تفكر في كيفية اكتمال انتقامها من مجدي فهي سلمت مريم فريسه اسفل وطأة الجنس مع اخيها مينا فترتسم لمخيلتها لو ادخلت اختها مارسيل الى حيز الانتقام فمارسيل متواجده بشكل اكبر من تواجد مجدي وستكون الفرصه سانحه لو تمكنت من السيطره الكامله على مينا ... ذلك الشاب المراهق الذي يلهث خلف شهوته دون اكتراث فهو بالتأكيد كان يرغب في مريم فلقد رأتهم عاريين تمتص له قضيبه في الحمام مرورا باغتصابه لها الى تنفيذا لاوامرها لاخيرا تكرار ما حدث بينهما مرات عده خلال الامس بمشاركة مريم فماذا لو ضمت اختها مارسيل الى شبكة الانتقام واه لو انجب من احداهما مينا : مال القمر بيفكر في ايه ماجده تنظر مبتسمه فرحا برؤيته : مفيش يا حبيبي ... اختك فين مينا : نزلت تقابل الجو ماجده : قوللى يا مينا هو انت بقالك اد ايه مع اختك مينا : بصراحه كانت اول مره لما شوفتينا بس كانت غلطه فجأه لئينا نفسنا عريانين مع بعض ماجده : بس شعورك كان ايه وانت بتفتحها مينا : مكدبش عليكي كنت متمتع اوي وحسيت انها كمان كانت متمتعه بس اتغظت لما ضحكتي علينا وقولت لازم اربيكي ماجده : بس انا ولا هي بتتمتع معاها اكتر مينا : متزعليش مني ... هي اكتر ... عالاقل هي اختي ... فبحس باثاره اكبر ماجده : يعني انا مش عاجباك مينا : بالعكس انا كان نفسي فيكي من زمان بس مكنتش اتخيل انه يحصل ماجده : بتحبني يا مينا مينا يشعر بربكه : مش عارف ماجده : وانا بحبك علشان كده سيبتك تعمل في كده مينا : بس انتى كده مش هتتجوزي ... على فكره مريم قالتلي انها هتعمل عمليه ماجده : وليه ... ما نتمتع ... ايه الغبيه دي مينا : بتقول انها بتحب الواد الدكتور بتاعها و اللى حصل غلطه ولازم تتصلح ماجده : لااااا ... دي كده هتفضحنا ... افرض الدكتور اللى هيرجعها صورها ولا ابتزها ولا حتى هددها ونام معاها هنعمل ايه مينا : انا قولتلها كده وحياتك بس هي قالت انها هتعملها قبل جوازهم باسبوعين عالاقل ماجده : قول بئا يا شقي... انت بتسه فين مينا : مخبيش عليكي ... ساعات في الديسكو مع الشله وساعات عند فتحي صاحبي ماجده : طب ممكن اطلب منك طلب وتنفذه مينا : عيوني ليكي ماجده : انا هعمل معاك ديل ... نفذته هكون ليك طول العمر ... منفذتهوش هفشخك مينا : ليه كده يا وحش ماجده : انا عاوزاك تكون جوزي ... وتنسى السهر والسرمحه خالص وهخلي بعلاقاتى تقديرك امتياز مش مقبول ... ايه رأيك مينا : موافق طبعا ... بس بشرط ماجده : ايه هو مينا : ملكيش دعوه بعلاقاتي ماجده : بس مفيش سهر ... باباك ومامتك بيرجعوا قبلك ... هنعمل كده امتى مينا : حاضر يا جميل ويقبلها ماجده تحاوطه وتبتلع شفتيه لتذهب بيدها الى المارد المنتصب ....... علي مكتف بالحبال في مخزن ومغطى العين فبعد اتمام زواج فوزيه نزل ليركب سيارته لكن يتم خطفه في سيارة اجره مغطاه بزجاج مفيم يقوم احدهم بصفعه ليصرخ فيرتفع غطاء عينه ليجد شيماء امامه بجوار الباشا علي : ??? ازاااي شيماء : كنت فاكر انى انتهيت .... على فكره شنطة عربيتك مليانه دقيق بس في كيس منهم فيه ١٠٠ جرام كوكايين والبوليس زمانه لئاهم وهنسلمك للبوليس بتهمة تجارة المخدرات يومئ الباشا لاحدهم ليضربه اعلى رأسه فيغيب علي عن الوعي فيتم سحله والقائه بالشارع بجوار سيارته وبعد قليل تأتى قوات الشرطه الظابط : انت علي علي : هااا? الظابط : ممكن تفتح العربيه علي بتلعثم : اه ممكن يفتح على شنطة سيارته ليجد احد رجاله مقتولا ومسدس علي بجواره علي : ?????? اناااا الظابط : يقوم بابلاغ القياده لارسال الاسعاف ليحملوا جثة القتيل الى المشرحه بينما يتم الزج بعلي في الحبس تذهب شيماء لعلي بصحبة الظابط شيماء : بئا انت تبدل المخدرات بنشا علي : مخدرات ايه ... انا معرفش حاجه الباشا : المخدرات اللى بعتهالي علي : ??? انت ... انت ... انت بتتكلم الظابط : سيادة العميد من الامن الوطني وهو في مهمه مستديمه الباشا : هتعترف يا علي ولا احطك عالشخاره علي بفزع وكأن الروح تهرب من جسده : لأ .... المخدرات انا جبتها من عند الزعيم ... ووديتها للمعلمه شيماء ... شيماء : بس انت جبتلي نشا .... فين المخدرات والا هفشخك علي بخوف : بدلتها بنشا وبعتها للباشا الباشا : انا جالي دقيق مخلوط بنشا علي : نععععععم .... لأ محصلش .... انا مديلك بودره .... انتوا عاوزين تلبسوهالي لاااأ .... انا مش هتكلم غير قصاد المحامي يا باشا الظابط : براحتك ... انت كده كده قتلت وهتاخد اعدام علي : قتلت اه لكن مخدرات انا بدلت.... يبن الكلب يا ريشه .... هو ريشه مفيش غيره الباشا : خش يا ريشه يدخل ريشه ويعطي تعظيم سلام علي : ??????????? ازااااي الباشا : ريشه هو امين شرطه مجاهد .... علي بيقول انك بدلت المخدرات بدقيق مجاهد : يعني انت متناك وكداب .... البضاعه كانت معاه طول الطريق يا فندم ولو حد بدلها يا هو يا اما الزعيم من الاصل ادهاله دقيق علي : خخخخخخخخ شيماء : ????????? يا خيبتك الباشا : فين الفلوس ياض علي : جزء خده ريشه والباقى معايا شنطه والباقي اشتريت بيه الشقه والعربيه الباشا : مبسوط مع اخته يا مجاهد مجاهد : اوي يا باشا الباشا : طب روح انت لعروستك وسلم الشقه والفلوس دول عهده مجاهد : تمام يا فندم ... بس كنت محتاج خدمه يا باشا الباشا : امرك يا مجاهد محتاج فلوس مجاهد : لا يا باشا بس كنت محتاج تتوسطلي انزل شهر العسل في فندق من فنادق الشرطه في البحر الاحمر الباشا : ماشي يا مجاهد خد عروستك واطلع على سفاجه واتمتعلك يومين بس هما يومين وترجع مجاهد يعظم : تمام يا فندم وينظر لعلي بشماته شيماء : يعني خايب واهبل .... طبعا قولت انت المعلم .... يا فرحه ما تمت خدها الغراب وطار الباشا : روحي يا شيماء وخلي تليفونك مفتوح علشان هنقابل الزعيم شيماء : امرك يا باشا .... سلام ياض ... انا هبعتلك اكل وسجاير ... مانت من رجالتي وميهونش علي اسيبك علي : تعيشي يا معلمه ? ........... في النادي تتقابل ناديه مع خطيبها نادر وكانت الفرحه تقفز من اعينها الى قلبه ومستمتعه معه جدا نادر : بتوحشيني اوي ? ناديه : ? وانت كمان يا حبيبي نادر : تيجي نتمشى شويه ناديه تشبك اصابعها باصابعه ويسيران بلا هدف سوى انهما ينظران لبعضهما بابتسامات متبادله .... هتفضل باصصلي وساكت كده كتير نادر : لما ببص في عينيكي بسمعها بتكلمك وبحس اني قولت كل حاجه عاوز اقولها .... وبسمع عيونك بترد عليها ناديه : الكلام الحلو ده لي انا نادر : من ساعة ما رجعنا لبعض وانا مش مصدق نفسي .... انا بحبك اوي بحب.............ك ناديه : بس يا مجنون الناس بتبصلنا ? نادر : ما يبصولنا ... هو انا بعمل حاجه غلط .... يحملها ويدور بها ناديه : نزلني يا نادر كده مش هينفع ... الناس بتتفرج علينا نادر : اللى متضايق مننا يعمل زينا ناديه : انت مجنون .... لو عملت حاجه تاني هسيبك وامشي نادر : انا مبسوط بيكي ناديه بخجل : بس مش كده نادر : يعني مشكلتك في الناس .... طب تعالي معايا نادية : فين بس نادر : هنروح مكان بعيد عن الناس ناديه : فين نادر : تعالي بس ويذهب بها مكان بعيد عن كل الناس داخل الصحراء ناديه : اللللله .... المكان ده حلو اوي نادر : الارض دي بتاعتى .... هبنيها فيلا لينا ناديه : انت بتهزر صح نادر : لأ بتكلم جد .... انا هبنيلنا فيلا خاصه بينا هنا ناديه : بس دي صحرا... هنعيش ازاي هنا نادر يقترب منها ويقبلها : اي مكان يجمعنا هو جنتنا حتى لو كان صحرا ويعاود تقبيلها ناديه تلتحف بقبلاته الحارقه وتتجاوب معه فيسقط عنها حاجز الخجل فتلتهب شهوتها لتفتح باب سيارته الخلفي وتدخل فيدخل ورائها لينام فوقها في قبلات متبادله وشهوتان تتعانقان داخل الصحراء ليتنحى الحياء جانبا فتتعرى كل الرغبات ويتقاسمان الحميميه فتجد نفسها تتمتع اسفل حبيبها بل عشيقها بل توأم روحها لترد له المتعه فتلتف اطرافها حول جسده المتحرك فوقها كحركات الوتر على الكامنجا ليعزفا لحنا غير متوقع من المتعه يتغنيان باهاتهما وصفعات عانته على عانتها فيمر قضيبه ليتهب كهفا نارا فيشق طريقه داخلها فيستفز صوتها الناعم لتئن اسفل قدراته بامتاعها فيذوب الثلج وينصهر الجليد وينفجر بركان الشهوه فيتنهدان حاضنان بعضهما لتكمل معه حتى غروب الشمس فيعودا لمقدمة السيارة بعد ان عادت ملابسهما على جسديهما و هما يتبادلان القبلات طول الطريق داخل الصحراء حتى عادا اخيرا للطريق الاسفلتي متجهين للعمار مره اخرى ......... في منزل مراد تعود نجوى من الخارج حامله بيديها حقائب محمله بالخضار وطلبات البيت بعد اختفاء فوزيه ومن اجهادها جلست قليلا لتستريح وبعدها حملت الحقائب لتدخلها المطبخ ?????????????????? [B]الجزء الثامن في منزل مراد تعود نجوى من الخارج حامله بيديها حقائب محمله بالخضار وطلبات البيت بعد اختفاء فوزيه ومن اجهادها جلست قليلا لتستريح وبعدها حملت الحقائب لتدخلها المطبخ ?????????????????? مراد واقعا على الارض غارقا بدمائه نجوى : مالك يا مراد ... مراد رد علي .... حصلك ايه .... مراااااااد .... حد يلحقني مرااااااد يدخل نبيل من الخارج على صرخات نجوى : في ايه يا ماما ?? ... بابا في ايه نجوى : هات الاسعاف بسرعه يا نبيل ابوك بيموت ? في المستشفى انتقل نبيل بصحبة الاسعاف الى المستشفى ولاحقتهم نيفين برفقة نادية و خطيبها نجوى عيناها مثبتتان على زوجها بغرفة العمليات غارقه في دموعها تنتحب وقلبها يكاد يتوقف حتى انتهت العمليه وتم نقله الى الرعايه تحت الملاحظه نبيل : خير يا دكتور الدكتور : انا مش هخبي عليكم انا مضطر انى ابلغ .... الاستاذ اتعرض لضربة بأله حاده اعلى رأسه وأشك بمحاولة قتله نجوى : ومين هيعمل كده .... اكيد حرامي وهو قفشه الدكتور : الضربة من الخلف وسببتله كسر في الجمجمه نيفين : يا حبيبي يا بابا ناديه : ماله بابا حد يفهمنى نبيل : حد حاول يقتله الدكتور : عالعموم واحد بس هيفضل معاه ومفيش داعي لوجودكم بس انا هبلغ نبيل : انا هوصل للي عمل كده ومش هرحمه ????????? ........ قابل فتحي اخته فريده بعد ان انهت يومها الدراسي ليتقابلا ويذهبا لشقتها شقة الزوجيه فريده تنظر في كل مكان لتجد ان هناك كاميرات مثبته لم تنتبه لها من قبل : عاوز ايه يا فتحي فتحي : مانتي عارفه فريده : موافقه بس تشيل الهباب ده الاول فتحي : هباب ايه فريده : الكاميرات فتحي : مش قبل ما اوثق اللحظة المرتقبه فريده : يبئى خلاص انسى فتحي : طب خلاااص هشيلهم .... بس لو حاولتي تهربي مني او تقاومي هفشخك وهصورك فريده : اهرب ايه يا اهبل انت .... مش انت معاك فيديوهات علي فتحي : اه صح .... طب هشيلهم عقبال ما تغيري فريده : لا هتشيلهم الاول فتحي : ماشي ... لما نشوف اخرتها قام فتحي بفك جميع الكاميرات وايقاف تشغيلها فتحي : انا كده خلصت فريده : انا هدخل اغير ومتدخلش الا لما انده عليك فتحي : طب اجي اساعدك فريده : لأ خليك عندك يقف فتحي في الصاله وحيدا بينما تدخل فريده المطبخ وتنزل من الباب الخلفي ومعها جميع الكاميرات وتذهب لبيتهم وبعد نصف الساعه يفاجأ فتحي انها غير موجوده فيعود للمنزل ليجدها جالسه تشاهد التلفاز وتضحك على مشاهدة مدرسة المشاغبين نجيه : اهو فتحي وصل اهو فريده : اتأخرت يعني ينظر فتحي لفريده بغيظ : ابدا كنت في مشوار كده نجيه : الا قوليلي يا فريده ايه الفلاشه دي فريده : دي واحده صاحبتي جايبهالي عليها افلام بورنو ?????? نجيه : يخيبك بنننت .. بعد العمر ده كله بتتفرجي على سيكو سيكو فريده : وبعمله كمان ??? نجية : طب ما تشغلي حاجه كده نتفرج عليها يمكن تريحنا فتحي يصدم مما يسمع وان فريده لا تهتم بوجوده او ان يفضح امرها : انتوا بتعملوا ايه نجيه : ابدا هنتفرج على سكس عندك مانع فتحي : ???? فريده : تقوم بوضع الفلاشه ليظهر فيديو لفتحى في حالة سكر ويعتليه مينا وهو يضاجعه بينما فتحى يمتص قضيب محمود فتحي : ?????????? نجيه : اخص .... انا مخلفتش راجل فتحي : اناااا فريده : زي ما انت عندك وبتصورلي انا كمان بصور كل حاجه هنا فتحي يتلعثم : هههههو انننتوا .... هو فريده : تخيلي يا ماما البنوتي ده عاوز يعمل معايا نجيه : وملئتش غير اختك يا خول فتحي : انا كنت بهزر معاها فريده : بتهزر معايا تحطلي كاميرات وتصورني يا متناك فتحي : انا اول مره اشوف الكلام ده .... اكيد مكنتش في وعيي نجيه : ومكنتش في وعيك وانت بتطلب من اختك كده فتحي لا يقوى على المواجهة ومتفاجئ مما رأه نجيه : شغلي يا فريده حاجه من اللى بيهددك بيها تضع فريده الفلاشه وتظهر فيه فريده مع احد طلابها وهما في علاقة حميميه شديده نجيه : اخخخخخ .... الواد طلع بينيك كويس .... شايف دكر ازاي مش زيك يا خول فتحي : ماما انا اول مره اسمع منك الالفاظ دي فريده : وانت افتكرت اني مدرسه محترمه مش هعرف اهددك وهتملكني وتكسر عيني صح فتحي : انا اسف ويتجه لغرفته ويغلق الباب : ااااااخخخخ ازاااااااااااي اما وريتك يا مينا انت ومحمود مبئاش انا .......... تم زواج مصطفى من ندى مصطفى : هتاكلي ندى : هو انت زعلان مني مصطفى : بالعكس انتى كده سهلتيلي كل حاجه ندى : احا يا خول .... هتعرص علي مصطفى : لأ طبعا .... انا بعد اللى حصل ضميري انبني وقولت لنفسي ازاي اوافقهم على كده ندى : يعني مش زعلان مصطفى : فكرك هتجوز قمرين وازعل ندى : انا مش عارفه هعمل ايه مع نيفين .... دي بتحبك اوي .... فكرك نبلغهم ولا نكتم مصطفى : انا هبلغهم بس عاوزك متزعليش من نيفين مع انى مش عارف دي ممكن تتصدم ندى تحضنه من ظهره اثناء اكله : انا خايفه لا تعمل في نفسها حاجه مصطفى : بس انتى ايه خلاكي تقولي اني اغتصبتك ندى : امال اقول انك ابتزتني .... كان بابا دبحني مصطفى : على اساس ان ابوكي راجل اوي .... دانتى عننياتك اوي ندى : متستعبطش يلا وتلبخ في الكلام .... ما تهدا على نفسك يا روح امك وتلم الدور مصطفى : مش عاوزك تحتكي بفتحي خالص الفترة الجايه اشعار واتس لندى من مينا ندى : وده عاوز ايه .... ?????? مصطفى : في ايه يا ندى ندى : بص كده مصطفى : ? نهاار اسود .... ???? ... فرصه وجاتلك لعندك .... اقطعي معاه بسبب الفيديو ده وانا هحميكي منه ندى : هو جنس ملتك ايه بالظبط يبني انا مراتك دلوقتي مصطفى : لسه مش حاسسها ندى : انا هحسسهالك .... تنهض ندى من فراشهم وتقوم بنزع ملابسها بالكامل .... هااا كده حسيت مصطفى : ??? هو الجواز كده بس تمسك ندى بحذاءها المطاطي .... اخلع يلا مصطفى : خلااص هخلع ندى : تعالى بئا انت المره اللى فاتت اغتصبتني انا اللى هغتصبك المرادي مصطفى : انتى هتعملي ايه ندى : هنيكك ... بئا انا كنت عاوز تسلمني للخولات دول يجري مصطفى خوفا منها فهي تجيد الفنون القتاليه وتستطيع دحره في لحظات مصطفى : ندى ... انا جوزك دلوقتي ... عيب كده ندى : هنيكك يعني هنيكك وتحاول الامساك به لكنه يفلت منها مصطفى : الحئني يا عمي تقف ندى على السرير و مصطفى يحاول الخروج لكن الباب موصد بالمفتاح .... يا عميييي تقفز ندى لتنزل اعلى كتفه فيلتقطها وينزل على ظهره مصطفى : ندى انا على فكرتقبله ندى بنهم لتعتليه وتتمكن من التأثير على قضيبه الذي اشتم رائحة الجنس فنهض ليتطلع حظه ليحس بنعومه وليونه في جسد ندى لتنفر عروقه فرحه مترقبه الدلع والبلل يغطيها لتحتويه انامل اصابع ندى فينبض بشده ليقف انتباه للهيب انفاسها حول رأسه فيشعر بدفء يحاصره ويحتوي جلده فينتصب بشده ويعلو كرايه وسط الميدان باحثا عن ذلك البلل في اول الطريق ليدخل في اعماق الكهف الكائن بين فخدي ندى لتستقر ذراعي مصطفى حول جسد ندى فيضمها في حضنه ليعتليها هو بينما قضيبه يأبى الخروج من حضن فرجها فتتنهد بغنج بالغ يشق صدرها ليدمع فرجها اكثر فرحا بطعنات قضيب مصطفى داخله فيسهل عليه الطعن اكثر فاكثر حتى تم الشحن فارتعش جسدها بكهرباء ناعمه تشعل الدفا بين فخدي ندى ليستقيم قضيب مصطفى ويتصلب اكثر فينظر في عينيها لتجتمع كل الشحنات الموجبه والسالبه لتسري الكهرباء في جسديهما فتعمل طلمبات الدفع داخل السد المنيع فينهمر الماء العذب والحليب ليختلطا معا ليكونا خليط الحياه في احشاءها ندى : اقولك ايه .... هو انت بتحب نيفين مصطفى : الحقيقه ........... لأ .... دي كانت خطه علشان نوقعكم وتكونوا خدامين لينا ولرغباتنا ندى : طب ملكش دعوه بيها تاني مصطفى : دي غيره بئا ند : اه غيره ... بغنج .. ولا مش من حقي اغير مصطفى يذوب من نظراتها المتلاعبه فيخر قلبه ساجدا فيشعر اتجاه ندى بالحب يأسره .......... نيفين تقف بجانب نبيل وهي تتذكر انها ليست ابنة مراد لكنها ابنة اخيه مجدي من زوجته نجوى نبيل : روحي استريحي انتى يا نيفو نيفين : لا يا بلبل انا هفضل جنبك نجوى : ايه الاخبار يا ولاد نبيل : لسه قدامه ايام علشان يفوق .... تعالوا هروحكم وارجع تاني نيفين : نبيل عنده حق يا ماما .... تعالي حتى ننام ونرجعله الصبح ناديه ( مين ده اللى ممكن يقتل بابا ) ......... مرت ايام وحالة مراد تذهب للأسوأ ....... في منزل عامر عامر : يا معلمه انا خلاص معادش في حاجه اقدر اقولها .... انا اتبهدلت من غيرك يا كبيره شيماء : .......... شهد : خلاص يا ماما بابا عرف غلطه شيماء : اسكتي خالص وخشي جوه واتصلي عالمعلم طارق ييجي يشوف حكايته ايه بالظبط عامر : وانا راضي باللى تقولي عليه شيماء : اللى اقول عليه تمشي تطلع بره يا كلب .... انا تحطلي مخدرات يا عامر .... بعد السنين دي كلها عاوز تسجنى عامر : وزة شيطان .... كان كل همي اخد بنتي في حضني شيماء : تاخدها في حضنك ولا تشغلها يا معرص عامر : منكرش اني كنت كده بس خلاص بطلت شيماء : بطلت علشان معكش بضاعه .... لكن لما تبئى شهد معاك هتشتغل عامر : توبه .... انا مش راجع للطريق ده تاني شيماء : ومروحتش لاخواتك ليه في البلد عامر : روحت ... بس العيشه صعبه اوي شيماء : بت يا شهد تأتى شهد مسرعه .... خير ياما شيماء : هاتيلي الشكمجيه بتاعتي من جوه شهد : حاضر ياما تحضر شهد الشكمجيه شيماء : اتصلتي عالمعععلللم طارق شهد : حصل ياما وقال انه جاي في السكه شبماء تفرغ الشكمجيه وتنتقي بعض المصوغات : امسك يا عامر عامر : ايه دول شيماء : دول الشبكه اللى جبتهالي زمان الدبله والخويشه و المشاء **** عامر : ليه ... انا مش عاوز دهب انا عاوزك انتى يدخل طارق : خير يا خالتي شيماء : تعالى يا معلم طارق ... العرص ده عاوز يرجعلي طارق : معنديش مانع .... نشوفلك محلل يتجوزك وبعد كده يرجع بشروطنا شيماء : يعني مينفعش نرجعله دلوقتي طارق : ده مطلقك بالتلاته .... كمان لما يرجعلك مش هيتحط في ايده حاجه والعصمه هتكون في ايدك عامر : طب انا ممكن اجيبلها محلل شيماء : مش هتجوز غير لما يجيلي مزاجي طارق : حقها الصراحه ... وكمان ايه الدهب ده شيماء : اصله جاع من غيري ودي كانت شبكتى بردهاله طارق : وانا اشتريت خد دول تمنهم ويخرج نقود ويضعها امامه .... بت يا شهد تخرج شهد في فرحه : امرك يا حبيبي طارق : تعالى يا بت هنا .... مش قولتلك ١٠٠ مره متطلعش قدام الاغراب كده شهد : يوه ما غريب الا الشيطان يا معلم طارق طارق : ما ابوكي الشيطان يا بت شهد : هيهييي عامر ينظر لهم في كسره ويضعالنقود بجيبه ويخرج طارق : هاتي ايدك يا بت ويلبسها الدبله والخويشه ...ها ايه رأيك شهد في فرحه : حلوين اوي يا حبيبي شيماء : **** يخليك يبن اختي زي مانت جابر بخاطر بنتي طارق : لفي يا بت خليني البسك سلسلةالمشاء **** تدور شهد بظهرها لتلتصق بحضنه فتشعر بشئ صلب في منتصف مؤخرتها فينحر وجدانها لتغلق عليه وتحرك خصرها شيماء ترى ما يحدث بفرحه في قلبها لفرحة وانشراح صدر ابنتها طارق ينزل بقبله على رقبتها وهو يضمها فتنظر شهد اليه بشفتين مهزوزتين فتقبله تنهض شيماء : اما اسيبكم مع بعض وادخل اشوف اللى ورايا طارق : لا استنى شيماء : خير يا معلم طارق يمسك يدها ويقبلها : بلاش معلم دي انا طارق خطيب بنتك وابن اختك ... ولا تحبي اناديكي بالمعلمه ... وماله مانتى المعلمه شيماء تربت على صدره : تعيش يا طاروءه .... خلي بالك من البت انا هدخل انام شويه طارق : وانا هنزل الورشه ومش هتأخر ... وهجيب الرجاله معايا علشان لينا قعده مع بعض اصل الواد سيكا عرف حاجات شيماء : لا انا هلبس وانزل معاك .... متتعودش تجيب حد غريب في بيتك طارق : ليه هو انا لامؤاخذه شهد : وهتسيبوني لوحدي طارق : لأ البسي ... هوديكي عند امي شهد : طب خلعنى السلسله طارق : لا هتنزلي كده وانتى لابسه دهبك وانتى يا خالتي لمي حاجتك وخبيها كويس ليطلع حد يسرقهم ......... في منزل سيد محمود وسحر يجلسان امام التلفاز سحر : تؤتؤتؤتؤ محمود الحئني محمود : مالك يا حبيبتي سحر : شكلي بولد ولا ايه اااااااا محمود : طب اهدي انا هتصل بالمستشفى يبعتولنا عربيه سيد : في ايه يا محمود محمود : سحر شكلها بتولد .. الو المستشفى سهام : مال البت يا سيد سيد : شكلها بتولد محمود : العنوان .... اكتب عندك في المستشفى تلد سحر بنت جميله في جمالها ويفرح محمود بها جدا سحر : بنتنا يا محمود سيد : هتسموها ايه على كده سحر : محمود هو اللى هيسميها محمود : هسميها سحر احلى حاجه في دنيتي تفرح سحر جدا سهام : مبروك يا حوده يبني محمود يحمل ابنته وهو ينظر اليها ولعيناها الرماديه الجميله سحر : هاتها ارضعها سيد : طب انا هشوف حساب المستشفى واجيلكم سهام : مبروك يا محمود وتقبله تشتعل سحر بغيرتها : جرى ايه يا وليه خلاص شطبنا .... سيبيه بئا في حاله سهام : هو محمود يتساب محمود : اقولكم ايه انا مبحبش النكد .... ايوه ايتهدوا ب**** كده وبلاش فضايح سهام : لسه في ٤٠ يوم هدلعك فيهم اخر دلع سحر : يوووو بئا محمود : لا يا حماتي ... انا لسحر وبنتى وبس ويمسك يد سحر يقبلها يئج غضب سهام : طب وحياتى مانت لامسني تاني لا احد يكترث لها سيد : كده انا خلاص دفعت كل حاجه وبكره سحر ترجع بيتها وانت يا محمود مش هتنزل الشغل برضوا محمود : لا من بكره هنزل معاك المكتب ... انا ابن اصول مش كلح ينشرح صدر سيد : اخيرا .... اعمل حسابك الصحيان بدري محمود : اكيد يا عمي سهام ( يعني ايه .... هرجع كسي يعطش تاني ) سحر : ااه ... البت عضتني ????? ............ في منزل مجدي مجدي : اهلا اهلا يا مايكل يبني .... ازيك يا دكتور يوسف نورتونا يوسف : ( ٦٣ سنه دكتور كبير وصاحب مستشفى استثماري مشهور ) البيت منور بصحابه مرثا ( والدة مايكل .... صاحبة بوتيك في روكسي ) امال فين العروسه نسلم عليها مارسيل : ثواني وهتيجي تسلم عليكم .... معلش عروسه بئا ماجده : ونويت تشتغل ايه يا دكتور ... هتفتحلك عياده ولا هتشتغل مع باباك مايكل ( ٢٧ سنه خريج طب حديث .... شكله يوحي بخجله الشديد ) لا انا بتلعثم من شدة جمال ماجده انا هشتغل مؤقتا مع بابا وناوي باذن **** اسافر بعثه بره ماجده : وهتسيب مراتك يوسف : لا هو مش هيتجوز غير بعد ما يقف على رجله ويشطب شقته بنفسه مرثا : وانت روحت فين ولا مش ناوي تساعده يدخل مينا : اهلا اهلا اهلا معلش اتأخرت كان اخر امتحان النهارده ماجده : خش شوف اختك مجاتش ليه يدخل مينا : ايه يا بنتي الناس بتسأل عليكي مارسيل : مكسوفه يا سيدي مينا : طب سيبيهالى واطلعي انتى يا ماما ..... مالك يا مريم تخرج مارسيل مريم : يعني مش عارف مالي ... انا معرفتش اعمل العمليه مينا : وماله .... لسه احنا فيها ... وكمان مش اتفقنا اننا مع بعض لغاية ما تيجي تتجوزي مريم : بس انا خايفه مينا : طب سيبيلي الموضوع ده هحلهولك مع خالتك واطلعي ي**** .... استني ... انتى هتطلعي كده بالبرا والاندر بس مريم : معلش نسيت ? ثواني وهطلع وراك يعود مينا : معلش عروستنا بتدلع تدخل مريم مرتديه فستان قصير فوق الركبه مفتوح الصدر مريم تمد يدها : ازيك يا عمو يوسف : يمد يده ويسلم لاااا انت فعلا طلعت نمس .... انتوا تتجوزوا قبل اي حاجه مريم : ازيك يا تانت مرثا : اخيرا عروستنا اتكرمت وعبرتنا انا كنت نسيت احنا جايين ليه مريم : معلش يا تانت بئا وتجز عل اسنانها مجدي : مريم هي السكر بتاعنا .... طول عمري مربيها على انها تعتمد على نفسها يوسف ينظر لمايكل : سامع ... شايف خطيبتك مايكل : مانت الخير والبركه يا بابا مرثا : مايكل ابني متربي وخجول جدا وعمره ما كلم بنات مريم : ليه هو انا مش بنات ولا ايه يا تانت ?????? مينا : قصدها انه معرفش غيرك يعني ? ... بس انا شوفتك فين قبل كده يا تانت مرثا : انا صاحبة بوتيك في روكسي مينا : خلاص افتكرت اكيد جيتلك مره مرثا : يمكن مارسيل : اصل البيه مضيع فلوسه على صاحباته هدوم وميكب وبرفانات مرثا : لاااا انت كده تجيلي وانا اعملك خصم هيبسطك مينا : اهم حاجه عندي السريه ? ??????? مرثا : لا انت كده شقي اوي ? ماجده : هو شقي بعقل مرثا : الا حضرتك مين ماجده : انا الدكتوره ماجده دكتورة في جامعة عين شمس مينا : أبلتي ? ????? مريم : تشربوا ايه مرثا : اي حاجه من ايدك يا حبيبتي مارسيل : على فكره مريم هي اللى بتطبخ احيانا مينا : انتى هتقوليلنا ... **** يكون في عونك يااااا ... هو اسم العريس ايه يوسف : مايكل مينا : ومالك مبتتكلمش ليه .... هو انت مكسوف من حاجه مايكل : لا ابدا بس اصلها اول مره اتقدم مينا : لااااا انت لازم تروح لماما تكشف عليك ???????? مايكل ??? مرثا : لا اصل ابني ملهوش في السهر والسرمحه مينا يهمس لمرثا : اعملي حسابك يا تانت بكره هكون عندك معايا فرس عاوز ادلعه مرثا تنظر له باعجاب بشخصيته : من عيني مريم تدخل بعصير وتعطي لمايكل الذي ينظر لعينيها فترتعش يده ليسقط كاس العصير ارضا يوسف : حصل خير معلش هو معذور برضوا ماجده ( يا لهوي هو ده اللى خوتانا بيه ... دانتى مينا هيشبعك طول العمر ) مارسيل ( ايه الخيابه دي ) مريم ( اعمل فيك ايه بس ) معلش ولا يهمك تعطى مريم العصير للجميع وتعود لتنظف مكان مايكل الذي يدخل الحمام لينظف ملابسه مينا ( اشطه شكلك بنوتي وانت قمور اوي كده ... دانا هفشخ طيظك ) ........... في منزل فتحي يدخل فتحي من الخارج الى غرفته فريده : هو انت هتفضل كده كتير فتحي : اناخلصت النهارده ولما تطلع النتيجه هسافر واسيبهالكم مخضره فريده : كل ده ليه يعني .... وايه يعني انت مش اول ولا اخر واحد يتناك من اصحابه .... روأ كده بس فتحي : وانا مش اول ولا اخر واحد هينيك اخته ويدفعها على سريره وينقض عليها ضربه فوق رأسه فريده : ماما انتى عملتي ايه نجيه : عيل خول ... روحي على اوضتك ي**** ومتدخليش هنا تاني تحمل نجية ابنها وتضعه في سريره وتخرج تذهب لغرفتها فتحى ينظر الى السقف ( يعني يوم ما كنت خلاص هنط عليها تطلعلي ماما .... انا لازم اشوف حل لماما .... البت ندى وحشتني اوي .... يخربيتك يا مينا انت ومحمود كان لازم نتراهن يعني .... لا مانا مش هفضل كده لازم اتصرف ) .............. في منزل جابر تحسنت حالة سوزان بعد شهور من العلاج بينما هبه اكملت الامتحانات سوزان : ي**** يا هوبا الفيلم هيبدأ هبه : انا جايه اهو ... جاءت وهي تحمل طبقان ممتلئان بالفيشار جملات : خليكم انتوا كده مفيش منكم رجا سوزان : ليه بس يا جمل هو احنا عملنا حاجه جملات : هو انتوا بتعملوا حاجه يدخل جابر ومعه حقائب محمله بالفواكه و اللب والسوداني تسرع هبه وتحمل عنه وهي تخرج قطعة من الجوافه جابر : بالراحه الحاجه مش هتطير جملات : امال طارق مجاش معاك ليه يمسك جابر جهاز التحكم الريموت ويحول القناة على مباراة بين الزمالك والمحله سوزان : يا بابا بئا .... يا ماما جابر : ايه مالك هتفرج عالماتش هبه : هو في حد يشجع الزمالك ... ده الماتش اللى فات مراحش الماتش جابر : بس يا بت بطلي قلة ادب .... سوزان : جوووووول .... اهو اتغلب اقلب بئا هات الفيلم تم تسجيل هدف في الزمالك جابر : لا انا هتفرج عالماتش يدخل طارق ومعه شهد وشيماء جملات : هو انت خلاص بئت شيماء وبنتها عيلتك شيماء : ما تبطلي نفسنه ... المعلم طارق هو في زيه **** يحميه لشبابه طارق : كام كام هبه : الزمالك مغلوب جووووووووول التاني جابر : انتوا عيال غم ... اوعوا كده طارق : ???? معلش يسطا ... هو ده فريق يتشجع .... هاتولنا فيلم ولا حاجه بدل الغم ده جملات : عامله ايه يا شهد والواد ده عامل معاكي ايه طارق : تعالي يا بت هنا ... انتى متتحركيش من جنبي شهد : حاضر يا حبيبي جابر : لا انا مخلف اسد شهد : ايه اسد دي ... لما هو اسد انا ايه ????????? شيماء : ما تلم نفسك يا جابر طارق : جرى ايه يا مره ?كلمي ابويا عدل ? شيماء : امرك يا سيد الرجاله جابر : **** يجبر بخاطرك يبني طارق : تعيش يابا سوزان : تعالى اتفرج عالفيلم لحسن ابوك ضيع نصه شهد : فيلم ايه هبه : ٤ في مهمه رسميه طارق : ????? سوزان : عامله ايه يا خالتو شيماء : زي الفل يا زوزو .... انتى عامله ايه دلوقتى سوزان : الحمد *** كنت فين .... رجلي بمشي عليها دلوقتي شهد : هات شوية لب طارق : هاتى الكيس من عالترابيزه هبه : متخلصهوش كله بعد العشاء عاد طارق وخالته وابنتها لبيتها ودخلت سوزان لتنام وبعدها بقليل دخلت هبه لينفرد جابر بزوجته جملات وهم يتابعون التلفاز القت برأسها على كتفه ليحيطها بذراعه ويقبل رأسها نزولا لخدها ثم إلتهم شفتيها جملات : تعالى جوه لحسن بنت تخرج تشوفنا جابر : طب اسبقيني وانا هتطمن عليهم انهم ناموا واجيلك بالفعل دخلت جملات لتتزين وتتأهب لمعركة قد تكون طويله بينما اتجه جابر لغرفة البنات ليجد بناته قد سافروا بأحلامهم فاتجه الى المطبخ ليبتلع برشامه وعاد ليطفئ التلفاز واتجه للغرفه ليتفاجأ بامرأه اخرى غير من تركها فقد كانت جملات في قميص أحمر شفاف متزينه كالعروس في ليلة زفافها ليصرخ قضيبه من هول ما رأى ليرتفع لأعلى فينزع جابر كل ملابسه ليقف أمام زوجته بجسده الممصوص ذو القضيب المرتفع لتبتسم له وتضغط على زر لجهاز التسجيل القديم فيبدأ العزف لأغنية الف ليله وليله ليرقصا سويا وهي تتمايل عليه بينما التف بذراعيه حول خصرها لينغرس قضيبه بمؤخرتها الطريه الناعمه لتتمايل ويحصل على نصيبه من الرقص داخل فلقتيها فيشعر بحرارتها فيصرخ قضيبه اكثر حتى احمرت رأسه مصبوغه بلون العنب الاحمر لتتراقص جملات اكثر والشبق يكاد يقتلها فتشعر بسخونة والتهاب قضيب جابر فتلتف إليه لينغرس القائم بسرتها فتتنهد ملقيه نفسها في حضن جابر لتتلامس بحلمات نهديهت في اسفل صدره بصلابه وتحدي لجسد جابر فيحملها جابر كالعروس وهو يقبلها بنهم ليريحها على طرف السرير فتنام على ظهرها لتفتح قدميها فيخر جابر راكعا ليلعق العسل السائل من شقها العتيق فيلعق معه روحها لتمسك بنهديها لتشد حلماتها بقوه وهي تتنهد وتتنفس وتتأوه وتئن بصوت يسمعه الحي بأكمله تستيقظ سوزان لتسمع صوت اهات جملات فتظن انها تتألم والحقيقه ان روحها تتعذب بفعل لسان جابر بكهف المتعه فتذهب لتطمئن عليها لكنها تقف مصعوقه عندما سمعت قول جملات كمان انا عاوزاك تقطعه فتشعر سوزان بألم أسفل بطنها فتتحجر قدميها خوفا فهي بداخلها فضول تريد معرفة ما يحدث وايضا خجل يمنعها وبين الفضول الخجل تتعارك الافكار لتنزل قنبله اعلى الخجل فتقتله فتمد بيد مرتجفه على مقبض الباب لتنزل به بهدوء لتفتح الباب بمقدار قليل تكاد ترى منه ما يحدث فينفجر فرجها طالبا الغيث والرحمه فتعود لغرفتها مسرعه مرتعشه مرتجفه مرعوبه وفرجها يناديها باخذ حقه من المتعه فتمتد اصابعها اسفل الغطاء لينزل بنطال البيجامه بالجزء الداخلي السفلي لتسمح بزيارة اصابعها لفرجها وهي تتخيل ما رأته بينما على بعد سنتيمترات تنام هبه فاتحه عينيها تفعل كأختها تأثرا بما تسمعه في الجهة المقابله بغرفة والديها حيث يعتلي جابر زوجته واضعا قضيبه بين نهديها لتغلق عليه فيمرجه بينهما ليلتقي لسانها مع رأسه فيشعر جابر بعودة الشباب لقاء مفعول الحبة السحرية فيهبط به ليغوص في بحر المتعه لتصرخ جملات طالبة المزيد والمزيد والمزيد من المتعه لتنتفض هبه لترفع الغطاء فتجد سوزان عاريه ايضا من الاسفل فتلتقى الاعين الهائجه فتنقض على شفتي سوزان لتمنعها من الاعتراض حيث كانت سوزان تنظر تلك القبله التى انهت علاقتها بالحياء لينزعا ملابسهما بالكامل لتتخيل هبه نبيل وتتخيل سوزان مينا فتمتد ايديهما تعصر تلك النهود المسجونه بينهما فشتان بين نهدان ونهدان في لونهما وحلماتهما وتكويرتهما لكنهم يلتقون في سباق المتعه بينما الاصابع تلاعب وتداعب البظرين الخارجين اسفل عانتهما فتتنهدان بشده في محاوله لكتم الصرخات سوزان : بت يا هبه تعرفي تلحسي هبه : معملتش قبل كده بس تلحسيلي انتي كمان سوزان : موافقه فتذهب كل واحده الى شق فرج اختها ليبدأ عمل الألسن فكل واحده تدخل طرف لسانها وتلعق متعة الأخرى حتى صدرت الأهات إثر ملامسة البظر فعرفت كل واحده مكمن المتعه عند الاخرى للتواصلا حتى انتهيا بينما طارق بدون شعور منهما يقف على باب الغرفه مصدوم مما رأى فتنضفتان ليذهبا اسفل الغطاء بينما هو يغلق الباب عليهما تنظر سوزان لهبه في خوف شديد فقد رأهم طارق عاريتان تماما في حين ان طارق يجلس على كنبته مصدوما : يخرب بيت جمال جسمكم .... يا لهوي بالي يا جدعان يخرج جابر شبه عاري ليتفاجأ بطارق : انت جيت امتى طارق : لسه جاي دلوقتي جابر : طب ي**** نام عندنا شغل كتير بكره طارق : ماشي انا كده كده عاوز انام وبالفعل يتمتد طارق اعلى الكنبه فيطارده خياله ليحلم باختيه بزي عاهرات يتمايلن عليه ليستيقظ على انفاس ملتهبه تحاوط قضيبه فيفتح عينه ليجد جملات تمتص له قضيبه لكنه لم يفعل شئ سوى انه جذبها ليرتشف رحيق شفتيها فينزل بها ارضا ليرضي شهوته معها حتى مطلع الفجر .......... في منزل مجدي ذهب مجدي لعمل جراحه بعد منتصف الليل بينما مريم تنام بغرفتها ليتوجه مينا الى غرفة ماجده المتزينه تنتظره بلهفه ماجده : اما عريس اختك ده خيبه اوي ... مش عارفه بتحبه على ايه مينا : ده لقطه ... انا شاكك انه راجل اصلا ماجده : الواد بيتكسف زي البنات مينا : بس امه ميلفايه على ابوه ماجده : مانا عارفه انا مش هبله هجيلك وخصم ومش خصم مينا : اقولك ايه ليكي في الافلام ماجده : افلام ايه يا خول ... هتستعبط مينا : انا بقول نشغل فيلم ونشتغل عليه اهو نغير الروتين بتاعنا ماجده : الصراحه مشوفتش افلام قبل كده .... روح شوف امك نايمه ولا لأ لتطب علينا وتعملنا مصيبه مينا : عندك حق ذهب مينا ليترقب امه فوجدها نائمه فشعر بهياج شديد حين وجدها بقميص نوم قصير للغايه يكشف عن مؤخرتها الكبيره العارية امام ناظره فيتفاجأ بماجده خلفه تحضنه وتقبله مينا يهمس لها : شششش هتودينا في داهيه تدخل ماجده لتجد شريط حبوب منومه على الكومدينو فتطمئنه ... اتطمن دي في سابع نومه مينا : وعرفتي ازاي ماجده : واخده منوم قالتها لتقف امامه وتنزل على ركبتيها فتنزل سرواله القطعه الوحيده التى كانت تستر قضيبه وتغلف جسده فينزعه مينا خارج قدميه لتمتد شفاه ماجده لقضيبه فيمسك برأسها ليضغط عليها فتدخل قضيبه ذهابا وايابا حتى اشتد عوده فتمسك يده لتوجها الى مؤخرة مارسيل فينتفض جاحظ الاعين ماجده : ايه رأيك ... نايمه ومش هتحس بحاجه يصعد مينا ليفتح بيديه فلقتي امه فيرى ثقب دبرها الوردي وطرف فرجها الاحمر يطل من بينهما ماجده : تنحت ليه ... ايه منفسكش تدوق مينا كوحش يتربص بفريسته تتحول نظراته لنظرة صياد يفرح لسهولة الصيد فينزل ليقبل فلقتيها بينما يتمدد اصبعه داخل دبرها بسهوله فيفرح اكثر ليخرج اصبعه ويبصق على قضيبه وعلى دبرها فيدخل اصبعه بسهوله ليخرجه ويضع طرف خنجره ليغوص بين فلقتيها ليختفي تماما مينا : دي طلعت بتاخده من ورا ماجده : ابسط يا عم مش حارماك من حاجه اهو يطعن مينا دبر مارسيل عدة طعنات ليخرج قضيبه مينا : اعدليها معايا ماجده منشرحة القلب فقد حانت اللحظة التى تتمناها حيث يلتقي الابن بامه فتساعد مينا ليظهر امامهما فرجها الاحمر الكبير يحيط به جسد ناصع البياض فينزع عنها مينا قميصها ليرفعه اعلى نهديها فتمرره ماجده خارجها لينزل مينا بشفتيه على حلماتها ليمتصهم فيسمع انين صغير واهه هادئه تخرج منها لتنقلب على جنبها ماجده : ???? يعيد مينا بعد قليل قضيبه بفم ماجده اثناء لعقه لفرج مارسيل ليخرجه من الاولى ويدخله بالاخيره فتتركه ماجده وتعود لغرفتها بعد ان شعرت بفرحة الانتصار بينما قضيب مينا يتحرك داخل مارسيل بقوه وهو يرى نهديها يتراقصان على صدرها قبل ان تتثائب وتفتح عينيها فتتفاجأ بابنها مينا من يفعل بها مارسيل : انت بتعمل ايه ? اوعى يا مينا ...اااه ... انا امك علم مينا انه لو اخرج سيفه من داخلها سيخسر كل ما فعله فاستمر في النحر بقوه بينما مارسيل اسفله مذعوره لا تعرف كيف تتصرف فتنهزم كل قوتها ومشاعرها لتستجيب وهي مغلوبه على امرها لرغبة ابنها وشهوتها التى تحركت فهي منذ فترة تقارب الشهور لم يطأها مجدي فجاء مينا ليفعل ما يجب ان يفعله والده فترتعش اسفله وتستيقظ شهوتها فتئن وتتأوه مما زاد من سيطرة مينا عليها فهو شاب قوي ذو قضيب ليس بالضخم لكنه صلب كالحجر يعيد لفرجها شبابه فلما لا فانتزع منها كل اسلحة المقاومه فهربت روحها لداخل فرجها لتستقبل الحياة من جديد فتصرخ باهاتها راجيه المزيد حتى ارتعشت مرة اخرى ليخرج مينا قضيبه فتأخذ وضع السجود ليعيده مره اخرى وبدأت المعركه التى كانت ترافق بها كل طعنه صرخات وانات واهات ورعشات لم تصل لها من قبل حتى افرغ شحنته باعماقها فتنهار مرتخية الاعصاب نهض مينا ليذهب لكنها قالت له : بعد كده تجيلي وقت ما تحب يلتفت مينا اليها ويعود ليقبلها فتحاصره بيد حانيه بنظرة راضيه عما فعله بها فلقد اعاد لها طعم المني الذي نست طعمه مع والده وتركها ليذهب واعدا بليالي كثيره حتى اخر العمر في حين كانت ماجده تغلق التصوير على هاتفها ........... في حفل اعده حاتم لعائلته بمنزله داعيا فيه اخيه وزوجته احتفالا بخبر حمل ندى من مصطفى منى : مبروك يا مصطفى يبني ... مبروك يا ندى رشاد : رغم انك عملت عمله سودا بس كلنا فرحانين اوي حاتم : هو لو مكنتش واثق ان مصطفى راجل كان زمانه لسه عايش مصطفى : ندى في عيني يا عمي وفي قلبي كمان صفيه : يا حبيبي ... لما انت بتحبها كده ليه متقدمتش ليها بدل الفضيحه اللى حصلت مصطفى يضم ندى : مكنتش اعرف اني بحبها اوي كده ? ندى : حبيبي يا مصطفى يقبل مصطفى رأسها بينما يلمح اصبع والده يغوص في مؤخرة صفيه فيغمز له مبتسما منى : تعالى يا صفيه نجهز العشا ندى : ايوه انا حاسه انى هموت من الجوع مصطفى : بعد كده مفيش لا حركه ولا تعملي حاجه .... الكل هنا هيخدمك تظهر على ندى الفرحه لما يقوله زوجها حاتم : ايوه كده دخلولنا الفرحه البيت رشاد : ما الفرحة دخلت من بدري بس انت اللى مش داري حاتم : طب على ما يجهزوا العشا تعالى اغلبك في دور شطرنج صفيه تخرج حامله صنيه يتوجها ديك رومي مشوي رشاد : اهو الاكل جهز بعد الاكل انا اللى هغلبك ???? ندى : حبيبي ممكن تشيلني توديني الاوضه يحملها مصطفى كالطفله بين يديه ليجلس بها ويقومان بتأكيل بعضهما منى في فرحه لما تراه من معاملة ابنها لزوجته : **** يخليكوا لبعض يا ولاد صفيه : لولاش بس اللى عمله .... بس اهو **** خلاها خير تجلس صفيه في المنتصف بين حاتم ورشاد الذي يمد يده اعلى فخدها وكأن لا شئ يحدث حاتم : على كده هتسموا ولي العهد ايه ندى : لو ولد هنسميه بربور مصطفى ولو بنت هنسميها شخه رشاد : يعني ابو بربور وام شخه ???????? مصطفى : انتوا بتتكلموا في ايه انا هخلف بنت وهسميها ندى ندى : لأ هنخلف ولد ونسميه مصطفى لا ندى ... لا مصطفى ... ندى ... مصطفى حاتم : بااااس .... انتوا هتتخانئوا .... خلاص عرفنا انكم بتحبوا بعض تداعب صفيه قدم رشاد وهي تبتسم لحاتم بينما تنظر منى بغمزات لحاتم غير ملحوظه بينما مصطفى يجلس ندى بمؤخرتها على قائمه ليقتحم دبرها بملابسها وهي تقوم بحركة غلق وفتح عليه ناعسة الاعين لتظهر له نهدها ببياضه ذو الحلمة البنيه بعد العشاء احضر حاتم زجاجة من الويسكي واخرى من الشامبانيا ليكملا الاحتفال مصطفى : اهو هو ده الكلام منى : فين الكاسات يا صفيه صفيه : استني هفتح النيش واجيبهم حاتم : اوعوا تكسروا حاجه لحسن هتكسر رقبتي رشاد : امال عضلات وجيم وترابيس مصطفى : الصراحه مهما كانت قوة الراجل بس عند مراته بيقلب فرخه ???????? حاتم يفجر زجاجة الشامبانيا ويسكب منها للجميع لكن مصطفى وندى تمنعا هي لعدم رغبتها وهو ترقبا لما سيحدث فالشك احتل قلبه مما يراه في لحظات عابره صورة مرثا[/B] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HU1fl4a.jpg"]https://iili.io/HU1fl4a.jpg[/IMG][/URL] [B]الجزء التاسع حاتم يفجر زجاجة الشامبانيا ويسكب منها للجميع لكن مصطفى وندى تمنعا هي لعدم رغبتها وهو ترقبا لما سيحدث فالشك احتل قلبه مما يراه في لحظات عابره بعد اكثر من ساعه من حوار بين الجميع واللعب على طابة الشطرنج بين حاتم ورشاد بدأ اللعب بينهما يعبر عن الحالة التى وصلا إليها فمصطفى ينتظر على الكنبه وهو يضم زوجته ندى بفارغ الصبر حتى وجد منى تقترب من صفيه وتتهامسان لتنطلق الضحكات الماجنه بينهما في حين أن رشاد ينظر بدون اكتراث لأحد في حوار يدور بين الأعين إلى صفيه التى تنظر إليه وتتهامس مع منى لتضحكان بعهر غير مسبوق لم يعتاده مصطفى في ذهول منه مصطفى : هو في ايه ندى : يبني هو انت لسه شوفت حاجه .... بابا من زمان فاتحها للمرءعه .... اصبر وكان تباعد مصطفى وندى عن المشهد كأنهما متفرجان أمام الشاشه البيضاء قد محى وجودهما من الاعتبار وكأنهما غير موجودان رشاد بلسان سكران ثقيل : لااااا ... انت هىء بتخممم حاتم : بلسان اثقل ايوه هؤ ايوه اهرب هؤ زي كل هؤ كل مره صفيه : شوفتى اهم سكروا هؤ ... تعالي نروحلهم في خطوات مترنحه تذهبان منى لحاتم تباعده عن رشاد الذي يتقاسمه الامساك كأنهما لاعبان جودو فتضع يدها اعلى عانته وتلف ذراعها حول رقبته تعالى معايا بس هؤ بينما صفيه تنزل على ركبتيها لتلتقط رشاد فتحتضنه وتتكئ على ذراعها حاتم ينظر في عين منى لينسى ما كان ينويه مع رشاد فيلتحف خديها بكفيه ليطبع قبله اعلى شفتيها بينما يقابله رشاد الذي دخل برأسه داخل فستان صفية التى تتلوى على الارض بمجون مصطفى : خخخ احا يا بابا .... هو انتى كنتى عارفه ندى : من زمان وهما على كده لدرجة انى بشك اننا ولادهم مصطفى : قصدك ايه ندى : قصدى انك ممكن تكون ابن حاتم وانا بنت رشاد او احنا الاتنين ولاد واحد فيهم مصطفى : دي تبئى كارثه يعني انا ممكن ابئى ابن حرام وممكن اكون متجوز اختى ....نهااار اسسووود تلتهم منى شفتي حاتم الجالس على الارض متكئا على ذراعيه بينما منى جالسه اعلى خصره تحتضن شفتيه بجنون بينما يتحرك خصرها لتشعر بصلابة قضيبه وعلى المقابل نزعت صفيه كل ملابسها دون خوف من احد لتأخذ الوضع الكلابي وهي تمتص قضيب رشاد العاري تماما من كل ملابسه وتلعب ببظرها في تنهدات عاهره تنظر بغنج إلى مصطفى لتتقابل الاعين في مجون واضح ليخرج قضيبه ويأخذ مكانه خلفها فيمرر قضيبه بسهوله داخل شقها فينحر فرجها بطعنات ويتحرك قضيبه داخلها كالسكين لتشهق متنهده وهي تنظر الى حاتم الذي ينزع ملابسه بينما منى تنزل اخر قطعه عن جسدها فتجلس ارضا لتحتضن قدميه وترفع لسانها لتلتقط بشفتاها قضيب حاتم المارق فهو يعتبر الاضخم بين جميع الموجودين لتغمز له فتنهار قوته امام غنجها الماجن فيرفع رأسه ليرجعها في متعه تسري بين أحشاءه وتلتهب أوصاله فيمسك برأسها ليضاجع فمها يقبل مصطفى ندى وهي تمسك بقضيبه تمرجه على مشهد جنسي في تبادل كامل بين عائلتهما لتزهق ارواحهم المتعه في مشهد لو أخرجه الشيطان لن يخرج بهذا الفجر الماثل امام اعين مصطفى وندى صوت تصفيق صادر من مضاجعة رشاد ليمر قضيبه بمؤخرة صفيه متسعة الدبر وهي تصرخ من فرط الشهوة وتطلب المزيد في حين يتمتد حاتم ارضا لتعتليه منى وكأنها تجلس اعلى حصان يتحرك بها في بطء لتتراقص اعلى خصره وقد تملكت منها النشوة فتصرخ متمتعه بين صرخات مثيره وصرخات عذبه وتنهدات اذابت الجليد كان مصطفى يرضع من اثداء ندى وهو يجلسها اعلى قضيبه مارا بدبرها وهي تتكئ بظهرها عليه فتحاصرها يداه مداعبه بظرها دون اكتراث لحملها فتشهق وتشعر بغياب الوعي عن عقلها فتتنهد بشعور خروج الروح من جسدها ليحملها مصطفى ويدخل بها ليريحها وقد اطمئن على سلامتها وهي تقبله وتنام ليعود الى كرسي المشاهدة اعلى الكنبه وقد حمل حاتم منى اعلى ذراعيه واقفا فكانت تصعد وهي تشهق وتنزل وهي تصرخ من المتعه في حين ان رشاد يتحرك في وضع عادي بين فخدي صفيه التى تحاصره بكلتا ذراعيها وقدميها وبين الشعور بالغضب والحيره يجلس مصطفى وحيدا بعد ان اكتشف دياثه ابيه وعمه وعهر امه وزوجة عمه فيا لسخرية القدر أهذا الرجل الديوث من هدده بالقتل يوما عندما علم باعتدائه على ابنته مصطفى : لا انا مش هفضل متفرج كده عادت ندى مره اخرى : مالك وشك عليه غضب **** ليه مصطفى : انتى كويسه ندى : اه كويسه متخافش محصلش حاجه مصطفى : عاجبك اللى بيعملوه ده ندى : اهدا بس انا بشوفهم بيعملوا كده من واحنا عيال وكمان يبنى هو ده حاجه .... عارف مين كمان معاهم مصطفى : مين ندى : اصحابهم في النادي .... انت مكنتش بتلاحظ حاجه عليهم قبل كده مصطفى : مكنتش اتصدمت كده ندى : طب ايه رأيك ان خالي وخالك بمراتاتهم ببناتهم في اللعبه كمان مصطفى : اه يا عيله معرصين .... تعالى انا قرفان من اللى بيحصل .... انا هخش انام ندى : طب شيلني يحملها مصطفى على ذراعيه كالعروس ويدخل غرفتهم ويغلق عليهم لينعزل تماما عن الدعاره بالخارج ............. في منزل مراد بعد موت مراد دخل الجميع في حالة حزن واكتئاب شديد وخصوصا نيفين بعد علمها بزواج مصطفى من ابنة عمه فاعتزلت كل شئ حتى انها وصلت لحالة مرضيه حيث كانت تتخيلهم جميعا وتنشئ حوارا بينها وبينهم وترد عليهم في حوار غير موجود بالاساس ؛ بينما تابعها نبيل واحتوى حزنها على فراق مصطفى فكان يخرجها رغم حالة الحداد وكان يذهب بها الى الديسكوهات ليخرجها من حالتها حتى هدأت واستقرت واصبحت لا تخالط احد سوى سوزان نجوى برداءها الاسود ابتعدت عن كل معارفها ولم تعد تمارس الجنس مع معارفها ومحارمها ناديه اصبحت عشيقة لنادر الذي استغلها كما يجب نيفين في غرفتها مع نبيل يلعبان بالاوراق نبيل : كده غلبتك تاني نيفين : بطل خم ياض نبيل : اخيرا رجعتي لطبيعتك .... انا كنت خايف عليكي اوي نيفين : تعرف يا بلبل لو مكنتش اخويا كنت متجوزتش غيرك نبيل : وانا مكنتش هلائي احلى منك اتجوزها نيفين : وهبه ... نسيتها خلاص نبيل يذهب بخياله ليراها ويتكلم في حالة من الهيام : هبه ... دي حتة من قلبي لا يمكن انساها او ابعد عنها نيفين : تفتكر لو مكانش ابوك اتقتل كان زماننا عايشين ازاي نبيل : عادي نيفين : تعرف انه وحشني ... رغم انه متزعلش مني مكانش ليه اي ٣٠ لازمه نبيل : بس كان بيدينا مصروف كبير نيفين : عندك حق ... وماما بئت في عالم تاني مش حاسه باللى حواليها نبيل : انا مستغربها اوي .... لما هي كانت بتحبه كده كانت بتخونه ليه نيفين : ماهو معلش في الكلمه ابوك مكانش راجل ولا نسيت اللى كنت بتعمله معاه نبيل : بعد اذنك متتكلميش على بابا كده والا هزعل منك نيفين : انا اسفه ... اقولك ايه انا اتخنقت .... تعالى نروح مصيف .... ما خلاص الحزن عدا وحاسه اننا بعدنا عن بعض نبيل : عندك حق .... بس هنروح فين وانتى عارفه ان بابا مسابش كتير ومعاشه يا دوب بيكفي نيفين : انا هاخد من بابا فلوس .... ما لازم يشيل المسئوليه شويه ولا هو كان فالح ينيك مرات اخوه ولما مات ولا بيسأل نبيل : هتاخدي كام يعني نيفين : في حدود ٢٠ ألف نبيل : اشطه كلميه وانا هدخل لماما شويه نيفين : مش عاوزاها تزعل نبيل : متخافيش ... يذهب نبيل لنجوى بغرفتها ويدخل دون استئذان .... ايه يا نوجا هتفضلي كده كتير نجوى : تعالى يا حبيبي جنبي يصعد نبيل على فراشها لتحضنه بين ضلوعها نبيل : ياااااه كل ده حضن نجوى : انا عارفه اني بعدت عنكم بس غصب عني ? نبيل : ولا يهمك ويضمها اليه في حضن ابن لامه ... انا ونيفو اتفقنا نطلع مصيف نجوى : روحوا انتوا يا ولاد ... انا مليش نفس لحاجه نبيل مداعبا يمسك نهدها : طب وكده هتطلعي نجوى : يا واد بس نبيل : لا بجد احنا مش طالعين الا وانتى معانا نجوى بابتسامه باهته : طب وناديه هتطلع نبيل : طبعا لازم هتطلع معانا ... ولا علشان خطيبها .... الا بالحق هما هيتجوزوا امتى .... انا حاسس صاحبها ده بيستعبط وكذا مرة اشوفهم واعديها بس نفسي امسك في زمارة رقبته نجوى : اسمع يا بلبل ... انت راجل البيت دلوقتي ... اي حاجه مش عاجباك صلحها زي مانت شايف .... ناديه انا خلاص حطيت صوابعي في الشق منها ويا ريت تقطع اللى بينك وبين نيفين .... انا شوفتكم كذا مره نبيل : حاضر يا ماما ... بس كنت عاوز اسألك سؤال خطر على بالي نجوى : اسأل يا حبيبي نبيل : هو انتي ليه ايم ما بابا كان عايش كنتى بتروحي لغيره نجوى : ابوك السبب ... زمان بعد ما اتجوزنا اتفاجئت ان عمك مجدي هو اللى دخل علي وعشت ايام اسود من قرن الخروب ولما روحت لخالك ناصر اشتكيله حليت في عينيه واستغل وضعي وبدل ما يحميني ويجيبلي حقي هددني ونام معايا وخلفت منه اختك ناديه وبعد فتره خلفتك وفرحت بيك اوي لإنك الوحيد من مراد اللى كان ضعيف الشخصيه قصاد عيلته بعد ما خلفت نيفين من مجدي قررت اني اكسره علشان يفوء بس فضل طول عمره ضعيف ومهزأ نبيل : يااااااااه كل ده شايلاه جواكي .... يضمها اليه ..... اوعدك هعوضك عن كل حاجه وحشه قابلتيها وهخلي كل ايامك ضحك بدل العياط نجوى : انت فعلا ابني اللى طلعت بيه من الدنيا .... عاوزاك راجل مش معرص زي ابوك نبيل : اوعدك يا ماما هكون راجلكم كلكم نجوى : انا موافقه نروح المصيف وهخلع الاسود ... بيتهيألي عدت شهور كتيره .... انا مش هلبس اسود تاني كفايه نص عمري اللى عشته في سواد نبيل : ايوه كده يا نوجا ناديه : مساء الخير ... سمعاكم بتقولوا مصيف نبيل : كنتي فين لغاية دلوقتي ناديه باستغراب : كنت مع خطيبي طاااااخ صفعه مفاجئه من نبيل : مفيش تأخير بعد كده وخطيبك مفيش خروج معاه لغاية ما تتجوزوا ناديه : مصدومه ولا ترد نجوى : اسمعي كلام اخوكي يا ناديه ناديه بخضوع : حاضر ? نيفين : مالكم يا جماعه نبيل : كلمتى عمي نيفين : ايوه كلمته ... الفلوس هتكون معايا بكره نبيل : خلاص بعد بكره نروح الساحل ... وانتى خلي خطيبك يحدد ميعاد الجواز ولا خلاص استحلاها ......... في منزل عامر شهد : روءه حبيبي ... ممكن تلبسني السلسله دي شيماء : بطلي مرءعه يا بت .... هتعمل ايه يا معلم بعد هروب علي طارق : يظهر بس وانا هنفخه شيماء : انا علشان خاطرك سيبت كل حاجه ... والصراحه بعد ما اتحبستلي كام يوم خوفت اوي على البت ... مش ناوي تشد حيلك وتتجوزها طارق : خلاص هانت ... الشقه بشطبها واول ما اخلصها هفرشها ونتجوز شهد : اهم حاجه متحصلش حاجه تاني علشان انا عارفه حظي كويس طول عمري اتمنى الحاجه وتضيع مني طارق يحيط خصرها بيده ويجلسها اعلى قدميه بالعرض : متخافيش من حاجه انا عامل حسابي على كل حاجه شهد تضم فخديها لتسجن قضيبه المنتصب : بجد يا حبيبي شيماء : مممممم وبعدين يا بت اومي من على حجره يا كلبه طارق يضمها اكثر ويقبل خدها : ما تسيبيها هو احنا كنا عملنا حاجه شيماء : ما اصل يا معلم ميصحش طارق : لا يا معلمه يصح ويصح اوي كمان شيماء : معلمه ? ... خلاص راحت عالمعلمه طارق : فشر هتفضلي المعلمه مهما حصل ... ومتخافيش من اللى اسمه علي ... ولا ناسيه اني ممكن اعلئه تاني شيماء : عارفه يا معلم ... روحي يا شهد اعمليلنا شاي تنهض شهد وهي تقبل طارق لتعطيه الفرصه لعدل اشياءه طارق : خير يا خالتي ... مالك شيماء : اسمع يا طارق واللى هقوله ده متقولهوش لحد حتى مقصوفة الرقبه شهد طارق : في بير يا خالتي وهردم عليه شيماء : تعيش يا حبيبي ... انا كنت محوشه قرشين بعيد عن عامر ومحدش يعرف عنهم حاجه .... حوالي ٥٠ مليون جنيه طارق : يا *** أمي ... دانتى طلعتي معلمه على حق شيماء : انا حاطه الفلوس دي في البنك ... لما تتجوز شهد هشاركك بيها ونعمل مصنع بدل الورشه طارق : والورشه شيماء : سيبها لابوك اهي تسنده وانا عن نفسي هساعده ... بس مش عاوزه حد يعرف الكلام ده خالص طارق : بس انتى بتعملي معايا كده ليه شيماء : علشان انت الراجل الوحيد اللى طلعنا بيه في العيله دي ... وكمان انت ابن اختي توأمي يا واد ... يعني انت ابنك شهد تسقط الصنيه : ابنك ? شيماء : كده وقعتي الشاي يا شرموطه ... و**** مانتى فالحه طارق : معلش يا خالتي ... اصلها دماغها تعبانه ومفستكه حبتين شهد : مش انت بتقولي ابنك ... يعني بعد كل ده تطلع اخويا طارق : بت انتي مش ناقصة غباوه ... متعصبنيش شيماء : اخوكي ده ايه يا بنت العرص .... انا بقوله انه ابن اختي يعني ابني يعني زي ابني طارق : اهدي يا خالتي ... هنزل انا بئا علشان اشوف الواد نور يجيبلي أرار علي ده كمان شيماء : عاجبك كده اهو هينزل من غير ما ياكل ولا يشرب حاجه شهد : وانا اش عرفني مانا خوفت يكون اخويا برضوا ..... بعد فتره في الجامعه يجلس فتحي بالكافتيريا مينا : ايه يا توحه ... عملتى ايه يا بيضا فتحي : شيلت ٤ مواد ... هدخل السمر يمكن انجح .... وانت مينا : وده سؤال .... نجحت بتقدير جيد سوزان : هاي مينا هاي فتحي ... عملتوا ايه مينا : انا نجحت وفتحي ريح وهيدخل السمر ..وانتي سوزان : اخيرا اتنصفت وجبت جيد جدا فتحى يختنق فينهض لإنه شعر بأن القولون سينفجر سوزان : ماله ده مينا : انا زعلان منك على فكره سوزان : مني انا مينا : بئا اجيبلك هديه تردهالي مع نيفين سوزان : وانت اللى مسألتش في الفترة دي كلها كان حلو يعني مينا : في دي عندك حق ماريان : هاي مينا سوزان : اما اقوم انا اروح افرحهم في البيت مينا : ماشي بس خدي بالك من الطريق سوزان : ده بدل ما تيجي تركبني مينا : طب تعالي هوصلك ماريان : خدوني معاكم مينا : عرفتي ان اخوكي مسك في خناقي سوزان : عرفت ... بس انت مسألتش ليه تاني ولا خوفت منه ماريان : يا بنتي ده طول عمره ندل سوزان : ماهو واضح ... فالح بس انا بحبك انا بعزك انا مش عارفه ايه كله كلاام مينا : طب اعمل ايه بس ماريان بغيره وغيظ : معلش هو ده العاديبتاعه ? سوزان : عالعموم الايفون اللى جبتهولي معاك ماريان : ايه ايه ايه ايه .... انت جتلها ايفون ... وانا متعبرنيش بسماعه او وصلة شاحن مينا : عاجبك كده .... امسكي يا ستي الايفون اهو ماريان : بس ده مستعمل سوزان : متخافيش متفتحش اصلا ... لسه زيرو ماريان : ان كان كده ماشي هعتبرها هدية نجاحي من سوزان فاضل هديتي منك مينا : نععععم ماريان : كان في خاتم بفص الماظ عجبني اوي سوزان : ????? ابن حلال وتستاهل مينا : ????? لا مع نفسكم بئا ... تاكس... فاضي يسطا ........... في منزل مجدي ماجده : ( كده مفاضلش غيرك يا مجدي .... انا لازم ارجعك لحضني تاني ..... بعد ما مينا فتح بنتك وخد مكانك لازم ادخلك اللعبه دي .... لازم اخليك تعرف علشان اقهرك على عمرك اللى عشته من غيري ..... بس قبل ده كله لازم تعمل زي مينا وتسيبك من المثاليه اللى انت فيها .... هتعمليها ازاي يا ماجده ???? ) مارسيل : انا نازله العياده يا ماجده .... هتعوزي حاجه ماجده : لا يا حبيبتي مارسيل : طب لو مجدي ولا العيال جم الاكل في التلاجه عالتسخين ماجده : ماشي يا حبيبتي ........ يعود فتحي لمنزله في حالة من الحزن والضيق تجلس نجيه تتابع التلفاز نجيه : عملت ايه فتحى بأسى : شيلت ٤ مواد وهدخل سمر فيهم نجيه : طب خلاص متزعلش روحك وان شاء **** هتنجح وتعدي فتحي : فريده فين نجيه : نزلت تشتري حاجات لبيتها اصل خليل جوزها اتصل وخلاص نازل الاسبوع الجاي فتحي : ييجي بالسلامه قالها وهو يشعر بالاحباط نجيه : عندك الاكل في التلاجه ... طلع وسخنه وكل فتحي : لا انا هغير وانزل نجيه : مش هتبطل سرمحه ... هو انت لازم كل يوم تسهر بره فتحي : خلاص مش نازل ... انا داخل اتخمد انام نجيه تلحق به في غرفته : دي طريقه تكلم امك بيها يا قليل الادب ... هو الحق علي انى اديتك الحريه فتحي : يوووو طاااااخ صفعه على خده قويه قبل ان يكمل كسرت سنه وعليه انزفته دما من فمه نجيه : اوعى تفتكر اني علشان واحده ست ومديرة مدرسه مش هعرف اربي بغل زيك .... مش علشان سكتلك عاللى عاوز تعمله مع اختك يا خول يبئى انا ضعيفه ومش هقدر عليك فتحي : ? انا اسف نجيه : اخر مره ترفع علي صوتك ولا تقرب من اختك ... انا اللى هقفلك ويانا يانت يا فتحي فتحي : ???? تدخل فريده : مالك يا ماما وماله الواد ده عمل ايه نجيه : البيه بيرفع صوته علي فريده : وايه الدم ده .... روح ي**** اغسل بؤك نجيه : جبتي حاجتك كلها ولا لسه حاجه تاني فريده : اسكتى يا ماما الاسعار ناااار ... يا دوب جبت ربع الحاجات بالفلوس اللى معايا نجيه : وجوزك ميبعتلكيش ليه هو افتقر فريده : بركه انه ظهر اصلا ... هو كان بيسأل ولا بيبعت نجيه : انا مش عارفه انتوا طالعين خايبين لمين واحده تتجوز وجوزها يسافر ويختفي والتانى اصحابه يقلبوه مره فريده : خلاص بئا يا ماما مش في الرايحه والجايه تنغصي عيشته ليعمل في روحه حاجه نجيه : هو اللى زي ده بيحس ولا عنده ددمم فتحي : انا هنزل مش قاعدلكم في ام البيت ده فريده : استنى بس يا فتحي فتحي : ثوفتي امك عملت ايه ? فريده : مانت كمان ميصحش اللى بتعمله ... يا خايب حد يرفع صوته على امه فتحي : هي لا امي ولا عاوث اعلفها تاني نجيه : غور يا حبيبي البلد اللي تودي .... بس يكون في علمك لو مرجعتش النهارده مش عاوزه اشوف وشك تاني يخرج فتحي غاضبا وهو يبكي فريده : استنى يا فتحي ... فتحي ... فتحي .... انا هنزل وراه ليعمل في نفسه حاجه نجيه : يختي داهيه تشيله قارفني طول عمره .......... في الساحل نبيل ونساءه يلعبون الكره على الشاطئ وكانت نيفين تلفت انتباه الكثير من الذكور برداء السباحه الملفت البيكيني بينما تتجول نجوى باعينها على ما يجذبها من اقضاب الذكور فهناك ما يخفيه السراويل القصيره وهناك البارز ومنهم الملفت للنظر بانتفاخ السروال الواضح بينما يرتسم شق فرجها على القطعه السفلية للبيكيني مما يثير المراهقين والشباب على جسدها المتورد اللون نبيل : شوطي يا نيفو ناديه تقطع الكره لتتجه نحو نبيل الذي يركلها بقوه فيسجل هدف ناديه : عاجبك كده اهى نزلت البح روح هاتها نيفين : استنى انا هنزل معاك ناديه : استنوا انا جايه انا كمان ... ي**** يا ماما نجوى : لا يا حبيبتي انا هفضل هنا ناديه : براحتك و**** زمان يا نوجا تنظر نجوى باتجاه الصوت ? مش معقول .... ناظك .... عامله ايه يا بت ... عاش من شافك ناظك : بت ايه انا خلاص بئيت جده نجوى : شوفتي الزمن غدر بينا ازاي ناظك : امال فين جوزك نجوى باسى : جوزي يا ستي تعيشي انتي ناظك : اوه sory ... المهم انك بخير نجوى : امال فين جوزك وولادك ناظك : جوزي يا ستي خد الولاد وراحوا يتغدوا سمك وجمبري نجوى : وانتى مروحتيش معاهم ليه ناظك : شكلك نسيتي اني بيجيلي حساسية من السمك نجوى : مانا بقالى كتير معرفش عنك حاجه ... دانا اخر مره شوفتك قبل ماولد بنتى ناديه ناظك : انهي فيهم نجوى : هي الرفيعه اللى هناك دي ناظك : العيال كبرونا يا نوجا ... على كده قاعدين فين نجوى : في الشاليه بتاعنا اللى هناك ده ناظك : اه يا اروبه عندك شاليه في الساحل مره واحده نجوى : وانتوا ناظك : لا احنا في بورتو ... جايلنا عرض ٤ليالي ٣ ايام والنهارده تانى يوم نجوى : لا احنا لسه هنقعد اسبوع عالاقل .... خلصوا في الفندق وتعالوا عندي يومين ولا حاجه نبيل يمسك الكره ويجلس بجوار نجوى : بناتك دول متعبين .... اووو مين القمر ناظك : ابنك ده نجوى : اه ده نبيل الولد الوحيد على ناديه ونيفين ... سلم على تانت ناظك يا حبيبي نبيل : يااااه ايه الاسم الاثري ده نيفين : اما بنتك دي يا ساتر ... ازيك يا تانت نبيل : تانت ناظك هانم السلحدار ناظك : انت بتتريأ بئا نيفين : هو كده بيحب يهزر وتنظر لنبيل ليلزم حدوده ناديه : اهلا وسهلا ناظك : كبرتي يا ناديه وبئيتي عروسه نبيل : بئت .... دي هتتجوز التاني قريب ناظك : التاني ... معقوله ناديه : ايوه انا اتطلقت وهتجوز تاني نجوى : تانت ناظك كانت انتيمتي واحنا صغيرين وكنا جيران زمان بس بعد ما ولدتك يا نودي معرفش عنها حاجه نبيل : وعلى كده القمر معاه قمرات صغيرين ناظك : لا معايا ولادي فؤاد وحسن ومعاهم ولادهم ومراتاتهم كمان غير جوزي صلاح نبيل : على كده انتى تيته بئا ناظك : ايوه تيتا عندك مانع نبيل : لا طبعا معنديش مانع نيفين : انا تعبت وهدخل ارتاح شويه ناديه : خديني معاكي نبيل : على كده القمر في شاليه ولا فندق ناظك : لا انا في بورتو نبيل : واااو .... طب يا نوجا اسيبك مع صاحبتك نجوى : لا احنا هنيجي معاك يذهبوا جميعا للشاليه وهو مقسم جزء للمعيشه وغرفة كبيره ومطبخ بالنظام الامريكي وحمام صغير ............ في منزل سيد بعد ولادة سحر ابتعد محمود عن حماته سهام التى بدورها تحاول جاهده الايقاع به لكنه لا يعطيها الفرصه فاتصلت على فتحي لتقابله في احد الاماكن البعيده عن سكنها سهام : اتأخرت عليك فتحي : لا ابدا سهام : مالك .... في حاجه مضايقاك فتحى : ابدا ثوية مثاكل مع ماما سهام : امال فين سنتك فتحى : اتكثرت سهام : ولا يهمك .... هتفضل كده كتير وامسكت بيده فتحي : معلث ملطثه معايا ثويه سهام : يا سيدي ... اقولك ايه انا مش جايه من نكد لنكد فتحي : هئ ? سهام : يا ساااتر ... الا انت والواد مينا روحتوا فين .... من اخر مره محدش شاف وشكم تاني فتحي : عندك مكان سهام : عندي .... اوم شقة المرحوم بابا محدش يعرفها وبعيده عن انظار الناس فتحي : تاب ي**** سهام : ي**** يذهبان لشقه قديمه داخل عماره وحيده في شارع جوزيف تيتو ولا احد يسكنها ومغلقه منذ زمن سهام : ايه رأيك ... عجبتك الشقه فتحى ينظر في كل مكان على الحوائط والسقف : مش بطاله سهام : ما تتصل على مينا ييجيلنا فتحي : واتصل عليه ليه هو انا مش كفايه سهام : انا تعبانه اوي من غيركم فتحي : هو سيد ومحمود مش نظبطينك ولا ايه سهام : سيد .... بلا نيله ..... اسكت اسكت يقترب فتحي منها بشعور ثائر وهو ينظر في عينيها : ومحمود اخباره ايه سهام : من ساعة ما بنتي ولدت وهو بيتهرب مني تمتد يد فتحي لاسفل ابطها ليجذبها في قبله تحتضنه فيها بلا مقاومه سهام : انا هدخل اغير واجيلك فتحي : هو جوزك يعرف الشقة دي سهام : سيد لو عرفها هيبيعها .... انا جايبه هدوم هنا احتياطي فتحي : شكلك بتتشائي كتير سهام : بس يلا .... انا مبتشاءاش فتحي : خلاص بتتناكي يا لبوه سهام : ايوه كده ? تدخل سهام غرفة في اخر الطرقه لتفتح الباب المواجه وتدخل فيذهب فتحي ورائها وهو ينزع ملابسه قطعه تلو الاخرى حتى تعرى تماما قبالة الباب ليدخل لكنه يتفاجأ بمن يلكمه ويجري للخارج ويهرب قبل ان ينهض ويجد سهام مذبوحه وهي نصف عاريه فتحي : يا نهار اسود .... سهااااااااام .... يتصل بمحمود .... الو يا محمود .... هبعتلك لوكيشن تجيلي بسرعه .... يا عم انا في مصيبه .... سهام اتقتلت ..... بعد منتصف الساعه يأتي محمود ليجد فتحي متوتر للغايه وعرف منه ما حدث محمود : طب اسمع امسح اي حاجه انت لمستها وهنسيبها زي ما هي ونمشي فتحي : انا خايف اوي محمود : ومعرفتش مين اللى قتلها او لمحت وشه فتحى : انا فتحت الباب لئيته ضربني وكان ملثم ولما اتعدلت كان هرب ببص عليها لئيتها مقتوله زي مانت شايف محمود : طب استنى هات فستانها ده فتحي يمسك فستانها : هتعمل ايه محمود : هشوف الدولاب يمكن فيه حاجه تتسرق فتحي : طب خلي بالك .... انا خايف اوي محمود : ما تبس يا خول خليني اركز .... يفتح محمود الدولاب ليجد به بعض الملابس واللانجري والاخر خالي تماما وينظر تحت السرير ليجده خالي .... شكله كان حرامي داخل يسرق لما هي دخلت خاف وقتلها فتحي : شكله كده .... طب عنهمل ايه محمود : هنمشي وعاوزك تروح وتنسى خالص .... فين تليفونها فتحي : كان معاها .... شنطتها اهي محمود : طب امسح اي حاجه ما بينكم وانا هاخد موبايلها وامسح اي حاجه عليه بينكم وهقول انها كانت ناسياه فتحي : انا خايف اوي محمود : بس فتحي اوعى تكون انت اللى عاملها فتحي : يا عم بقولك حد هو اللى قتلها .... انا خوفت حتى ادخل الحمام وزانئ نفسي محمود : طب ي**** بينا من هنا لحد يلمحنا هنا يغادرا المكان ويذهب كل واحد منهم الى بيته ويضع محمود تليفون سهام في غرفتها بعد ان مسحه جيدا ........ في منزل جابر تقف سوزان مع طارق يدخنان سويا خلف الشباك سوزان : يا عم بقولك هي مره وعدت طارق : يا سوز انا بكلمك علشان لو حد عرف هتبئى مشكله وانتى عارفه غلاوتك عندي ومحبش حد يغلطك سوزان : صدقني هي المرة دي بس ومتكررتش تاني طارق : خلاص انا مصدقك .... بس متعمليش كده تاني سوزان تحتضن ذراعه وتقبل كتفه : **** يخليك لي يا روءه تدخل هبه وهي تتمنى ان تنشق الارض وتبتلعها : ازيك يا طارق طارق : اهلا يختي .... يشعل سيجاره اخرى هبه : هو انا ممكن ادخن معاكم طارق : هو انتى بتدخني هبه : لأ بس عاوزه اجرب ينزع طارق حزام بنطاله الجلدي ليركض خلفها بالغرفه .... مش هحلك هبه : خلاص والنبي يا طارق حرمت طارق : اياكي اشوفك بتشربي سيجاره ولا بتهببي حاجه تاني هبه مذعوره ومرعوبه : حاضر طارق : ي**** اعمليلي شاي تذهب هبه مع صفعه بالحزام على مؤخرتها لترتعش هبه : أه وتنظر له وهي تعض باسنانها على شفايفها سوزان : ??? عمرها ما هتتغير ... على طول حاشره نفسها في كل حاجه ... شهد عامله معاك ايه طارق : كويسه ..... غلبانه عاوزه تعيش سوزان : حافظ عليها طيب ... اح نزلت شعله من السيجاره على صدرها فتنفطها بيدها وطارق بتلقائيه ينفضها بيده ليشعر بطراوة صدرها سوزان تنظر له بخجل طارق : في ايه مالك .... ينتبه لما فعله .... انا اسف سوزان : لا ولا يهمك وتقبله في خده طارق : بس ايه ده كله ويداعبها سوزان : بس يا واد مش بتوعك ... روح العب مع شهد طارق : تضرب الجمله بعقله فيقرر ان يجرب مع شهد لكن قلبه يضرب في صدره بقوه سوزان : مالك وشك جاب الوان ليه طارق : هااا سوزان : مالك يقترب طارق ليضمها ويحضنها هبه : اجيب ٢ لمون بدل الشاي سوزان : بس يا جزمه طارق : انا نازل .... خدي دول يا سوز خليهم معاكي .... دول ١٠٠٠ جنيه ٨٠٠ ليكي و٢٠٠ للقرده دي هبه : ٢٠٠ جنيه مره واحده فتقفز في حضنه لتحاصره بقدميها وهي تحضنه بقوه جملات : انزلي يا بت وبطلي قلة ادب هبه : ايه اخويا وبحضنه طااااخ كلمي امك عدل .... قالها طارق بغضب هبه : حاضر قالتها بخوف تنظر له سوزان بحنان مطلق يذهب طارق جملات : ايه ريحة الدخان ده ............. يعود فتحى ويدخل غرفته مذعورا مرتجفا خائفا لو احد علم بما حدث فريده : تدخل وتضئ الانوار .... مالك جيت وجريت على اوضتك فتحى يرد بصعوبه : مممفيش فريده : مالك حصل حاجه فتحي : انا هقولك بس اوعديني متجيبيش سيره لحد فريده : انت خايف من ايه .... شكلك عملت مصيبه فتحي : لأ لالالالا .... مش أنا ... انا معملتش حاجه فريده : طب احكيلي قص عليها فتحي ما حدث فريده : يا نهار اسود .... وحد شافكم فتحى : معتقدش ..... محمود مسح كل حاجه بهدومها فريده : طب متنزلش من البيت ولو حد اتكلم او حصل حاجه هقول انك كنت في البيت معانا بس انت متأكد مكانش في كاميرات او حد معدي شافكم فتحي : احنا نزلنا ودخلنا شارع ومشينا لغاية جسر السويس ومن هناك ركبنا فريده : معنى كده ان محدش هيكتشف موتها وانت بتقول انها قالتلك حتى جوزها ميعرفش عن الشقه دي حاجه فتحي : ايوه .... هي قالت كده قبل ما يحصل اللى حصل فريده : طب اهدا وانا هعملك لمون يهديك وانسى خالص ..... ادي اخرة السرمحه ......... في الورشه نور : زي ما بقولك كده .... نزل من العماره بيجري ووقف تاكس وراح على المهندسين عند اخته طارق : وسيكا فين دلوقتى نور : سايبه بيراقب الجو هناك .... هتعمل ايه يا معلم طارق : هنبلغ عنه طبعا .... بس قبل ما نبلغ في مشوار لازم نعمله ..... خلي بالك من الورشه وخلصلي الشغل انت وقلبظ يذهب طارق لشيماء واخبرها بما عرفه شيماء : عفارم عليك يا معلم طارق .... فعلا طلعت معلم بجد طارق : فين البت شهد شيماء : جوه في اوضتها .... تعالي يا زفته خطيبك هنا تخرج شهد في لهفه وهي تنظر له بدلال : ازيك يا حبيبي طارق : تعالي انا جايبلك حاجه حلوه ويخرج لها شيكولاته تفرح بها شهد وتقبله قبله سريعه شيماء : انا نازله مشوار لازم اعمله .... ابئي اعملي الاكل عقبال مارجع شهد : حاضر ياما ذهبت شيماء ليحتضن طارق شهد من الخلف وهو يقبل عنقها مما اثارها وشعرت برجفه انتهكت جميع احاسيسها واشعلتها بلهيب لا ينتهي شهد : بس بئا يا طارق طارق : بحبك يا بت ويمسك نهدها وهو يقبلها فتنهار شهد وتستسلم لقبلته فتلتف لتواجهه وتتعلق برقبته ويذهبان في قبله قويه كان طارق يتحسس كامل جسدها ويمسك بمؤخرتها بكلتا يديه ليتحسسها فترتعش شهد بقوه وتتزلزل من اعماق كيانها فيفيض بركان شهوتها فترتفع لخصره لتلف قدميها فيحملها من مؤخرتها ويسير بها لغرفتها ويتمتد بها اعلى فراشها شهد : بحبك يا طارق اوي اشتعل طارق اكثر وهو ينزع ملابسه بينما شهد تكافئه بنزع ملابسها ليتعريا تماما فيقترب الاسد من لبوته يتغازل بنظراته نعومة ملمسها ويلتحف بحرارة احضانها فيلتقط حلماتها المنتصبه المتحجره في فمه فتنهار شهد وتستسلم لرغبتها فهي لأول مره بين احضان رجل وليس اي رجل انه من تعشق طارق حبيبها لتنزل بيدها الى قضيبه فتشهق وتجحظ عيناها من هول حجمه فيغلبها أنينها ليسيل الشهد من شقها فيلمع ببريق خلاب فتمسكه وتدلك به بظرها فتشعر بسخونته فتترنح في حضنه ملتهبه بينما لم يترك لها طارق المجال لينزل بلسانه يتذوق جسدها بأكمله فيدفع قضيبه بفعل مغناطيس يجذبه لداخلها فتشهق وتجحظ وترتعش لتخرج صرختها لتعلن عن توديع عذريتها فتتعلق شفتيها بشفتيه متألمه متمتعه يهتز جوفها بألم المتعه لا ترغب في انفصالهما لتتشبث بمخالبها به أكثر ليتحدا في روح واحده يتبادلان تناقلها بينهما فطارق لأول مره يستمتع بفرج ضيق يكمل طارق حفر طريقه داخلها بينما هي تئن وتصرخ طالبه المزيد حتى ارتعشت بقوه لتحيط طارق بكل قوتها فيهتز كل جسده وهو يشعر بفيضان يكتاح كل جسده ليروي به الارض المتحجره العطشه ليصل اعماقها سائله البكر في احشاءها فيحتضنا بعضهما بقوه شيماء : بئا كده يا معلم .... اسيبلك البت امانه تعمل فيها كده وتكسرني وانتى يا مقصوفة الرقبه ازاي تخليه ينيكك يا بنت الشرموطه تنتفض شهد مختبأه خلفه بينما تشاهد شيماء ددمم عذرية ابنتها يلطخ قضيبه وبعض منه على الملاءه طارق : اهدي يا خالتي بلاش فضايح .... شهد النهارده هتكون مراتي شيماء : الليله كتب كتابك ودخلتك عليها طارق : هيحصل تفرح شهد بقوه وتحتضنه من الخلف طارق : انا هنزل اجيب المأذون واجي فينهض طارق ليرتدي ملابسه بينما شيماء تركز مع قضيبه القوي وتهنئ ابنتها صوت رنات متتاليه لهاتف طارق : في ايه يا قلبظ .... ايه .... ماله الاسطى جابر .... طب انا جاي شهد في قلق : في ايه يا طارق طارق : ابويا تعب يا فقر وودوه المستشفى شيماء : يا مصيبتي ... خدنى معاك .......... مرت ليله عصيبه على سيد حيث خرجت سهام منذ وقت طويل ولم تعود حتى منتصف الليل واكتشف انها تركت هاتفها بالشاحن ولم يستطع الوصول لأخر رقم تواصلت معه محمود : اهدا بس يا عمي ... اكيد هترجع دلوقتي ونتطمن عليها سيد : اهدا ايه وهباب ايه .... دي اول مره تعملها من ساعة ما اتجوزنا محمود : طب تكونش زعلانه منك في حاجه سحر : يا محمود ماهي كانت بتتكلم في التليفون وكمان اول مره تغيب كده سيد : انا قلبي مش متطمن ... اكيد حصلها حاجه محمود : طب ما تشوف الرقم اللى كلمته سيد : مفيش رقم عالموبايل انا هنزل ابلغ محمود : طب ما تحاول مع شركة المحمول تجيبلك اخر رقم سيد : صح .... الخط باسمي انا هتصل واعرف الارقام اللى اتصلت بيها واللى اتصلت عليها النهارده .... بالفعل يتصل بخدمة العملاء ليعرف الارقام سحر : مليني الارقام وانا هتصل من عندي اكيد اللى هيسمع صوتى هيتكلم محمود : فكره برضوا اتصلت سحر حتى وقفت عند رقم فظهر فتحي تعجبت سحر كثيرا لكن لما لا فله علاقه بها امام ناظرها وجمعهما من قبل مع مينا وزوجها فاتصلت ( الهاتف الذي تحاول الاتصال به ربما يكون مغلقا او خارج نطاق الخدمه حاول الاتصا....) سحر : مقفول محمود : ينظر لسحر بالا تفعل سحر تحاول مره اخرى : الو .... مين معايا .... فريده مين .... طب انا ماما خرجت تقابلك ومرجعتش .... طب انا اسفه سيد : ها ... طلعت صاحبتها سحر : لأ دي واحده ماما اشترت منها حاجات وكانت عاوزة ترجعها واتفقت معاها تقابلها بكره سيد : انا هنزل ابلغ محمود : طب خدنى معاك يا عمي وينظر لسحر بقلق فهي بالتأكيد قامت بتمثيليه حتى تعرف منه ما حدث تتصل سحر مرة اخرى بفتحي وحدث الحوار التالي سحر : انت يا زفت فين ماما فتحي : وانا مالي بامك سحر : هي اتصلت بيك تقابلها النهارده وانا سمعتها ....ويكون في علمك بابا عرف انها اتكلمت على رقمك من شركة الاتصالات فيا ريت تحكيلي لو في حاجه فتحي : هي فعلا قابلتني بس سبنا بعض وقالت انها رايحه تقابل ناس سحر : طب معرفتش ناس مين فتحي : وانا مالي رايحه تتشرمط فين سحر : طب هي كلمت حد قدامك اختفى فتحى لحظات وعاد : لأ هي قالت التليفون نسيته في البيت بس هي عارفه العنوان سحر : فتحي .... انا بحذرك بابا لو عرف حاجه مش هيسكت وهيوديك في داهيه فتحى بهدوء : لا يا ستي مش هيعملي حاجه لإنى فعلا معرفش مكانها سحر : ماشي يا فتحي باي دلوقتي ..... انا لازم ... يا نهار اسود .... ازاي الموبايل رجع لما انا مكلماها لما نزلت ..... ومحمود كمان نزل وغاب ورجع .... اكيد محمود يعرف حاجه ومخبيها ........... في منزل فتحي نجيه : ادي اخرة سرمحتك وجريك ورا النسوان الزباله فريده : خلاص يا ماما هو كمان كان يعرف منين نجيه : لو البوليس عرف ممكن اخوكي ياخد اعدام فتحي : مفيش دليل علي نجيه : انت متأكد ان مكانش في حاجه حوالين البيت ولا في الشقه فتحي : يا ماما اهدي بئا .... كفايه انا اعصابي مش ناقصه نجيه : طب لغاية ما الموضوع ده يعدي متنزلش خالص وانت منزلتش ولا اتحركت من البيت فتحي : والكافيه .... اكيد متصور وانا معاها وخرجنا مع بعض .... انا هقول انى قابلتها ومشيت وهحكي الحقيقه انى اعرفها وكنت على علاقه بيها فريده : روحي نامي يا ماما وانا هسهر معاه لغاية ما نشوف اخرتها نجيه : ماشي .... بس يكون في علمكم لو اتقبض عليك مش هصرف على محاميين فريده : خلااااص .... روحي نامي ... وراكي لجان بكره نجيه : ماشي يا فريده تذهب نجيه لتبقى فريده جالسه بجانب اخيها على سريره تحاول تهدئته فريده : اقعد كده واحكيلي كنت تعرفها من امتى وازاي فتحى : انا هحكيلك كل حاجه ... بس مليش دعوه بأي حاجه ممكن تحصلك فريده : قول ... اما نشوف اخرتها معاك فتحي : انا ومحمود ومينا ومصطفى اصحاب اتعرفنا على بعض من اولى جامعه ومن خلالهم عرفت ندى ودي حب عمري ونيفين وسوزان وسحر اللى هي مرات محمود .... في سهره كنا شاربين خمره وحشيش اتراهنا على اوسخ حاجه ممكن تحصل .... اتراهنا عالبنات اللى معانا واللى حبيبته تسيبه او يكتشف انها بتحب غيره تكون هي واهل بيته للباقي ننام معاهم ومحمود كان بيحب ندى بس لما عرف ان انا وهي بنحب بعض الرهان كان هيبوظ لإنه وحيد ابوه وطبعا مش هخلي حد يقرب لندى فاكتشفنا ان سحر ودي بنت شمال اوي وفيها كمية غل مش على حد بتحبه فاتجوزوا في السر لكن ابوها اكتشف الحكايه وجوزهم غصب عنه ومخلفين دلوقتي وكان لازم ينفذ اللى اتراهن عليه ففوتلنا مراته وحماته اللى اتقتلت فريده : لااااا دانت حكايتك حكايه .... كمل كمل فتحي : جينا اتراهنا انا ومصطفى ومينا على اللى يخسر حبيبته واتفقنا كل واحد يتصور وهو نايم مع حبيبته فمينا صور نفسه مع ماريان ومصطفى مع نيفين وانا وندى وللأسف خسرت لإنها مش أجملهم ومكانش فيديو مثير زي فيديوهاتهم فمصطفى قال انه من حقه بنت عمه فريده : stop .... انت قولت بنت عمه فتحي : ايوه ندى بنت عمه وكنت لازم انفذلهم طلبهم وصورتك انتى وماما وامتوا بتستحموا وكمان وانتى مع الطلبه في شقتك فريده تفتح فمها مبهوته مصدومه بما تسمعه : كمل كمل انت حكايتك حكايه .... بتعرص على اهلك يا خول فتحي : متقوليش خول انا كان لازم اعمل اللى شوفتيه علشان محدش يقربلكم فريده : يعنى سيبتهم يعملوا فيك كده علشان فتحى : علشان يشيلوكم من الرهان فريده : طب كمل .... كممممل .... دانت طلعت مصيبه يا معرص فتحي : ابو ندى عرف وجوزها لمصطفى بالعافيه بس علاقتي بيها استمرت بعد كده وقالتلي انها اتهمت مصطفى بانه اغتصبها وضيع شرفها علشان تغطي عملتنا سوا وانها عملت كده علشان هددها واتعامل معاها بغشوميه فريده : اخص .... يعني بعت حبيبتك وبتخون صاحبك فتحي : وحامل مني كمان وده اللى كان مخليني مش مركز في حاجه ايام الامتحانات بس هي قدرت تقنعهم ان اللى في بطنها من مصطفى علشان هو جوزها فريده : وبعدين فتحي : كنت لازم اردها لمصطفى في نيفين وخليت الشغاله تصورها وعرفت انها على علاقة باخوها وبيعملوا مع بعض فريده تشعر بشيب شعرها وطقطقه في فروة رأسها : ? ... وعلشان كده دخلت الفكرة دماغك وعاوز تعمل معايا فتحي : لأ طبعا .... انا حاولت معاكي لسببين فريده : ايه هما فتحي : الاول علشان اللى بتعمليه مع تلامذتك لإنى قولت اكيد عندك احساس بالحرمان فبتعوضيه فيهم فقولت اكون انا مكانهم علشان متفضحيناش فريده بابتسامة اعجاب : طب والتاني فتحي : علشان اسيطر عليكي وتكوني كوبري اجيب بيكي ماما فريده : ماما ?.... انت بتفكر كمان في ماما ..... انت مش طبيعي وعندك ميول غريبه .... بس ما علينا .... كمل كمل فتحي : انا كنت على وشك انى اوصل لنيفين بس ابوها مات وطبعا اتحطمت فكرة انى اوصل لنيفين وخصوصا لما عرفت ان مصطفى اتجوز ندى فريده : طبعا اتصدمت فتحي : هي متصدمتش بس .... هي بعدت عن الجروب كله فريده : وبعدين حصل ايه فتحى : كنت متفق انا ومحمود ومينا على بنت معانا في الجروب اسمها سوزان .... دي بئا حالتها زي الزفت وفقيرة اوي فجبنالها هدوم وايفون بحيس نخليها تحب مينا فنعرف ندخلها وخصوصا انها بنت اوف مفيش بعد كده وبالفعل فرحت اوي وكانت هتتعلق بيه زي ما خططنا لكن فريده : حصل ايه كمل فتحي : البت عملت حادثه واتشلت فترة كبيره ومع الوقت اختصرنا سهراتنا عند محمود في مراته وحماته .... كانت ست فاجره اوي مكانتش تسيبنا الا لما تشفطنا فريده : وبعدين .... حصل ايه فتحي : محصلش غير ان حظى المهبب خلى ماما تخنقني فنزلت ولئيتها بتتصل بي علشان اقع في مشكله يا عالم هخرج منها ازاي وهتعدى ولا لأ فريده : كل ده واحنا ولا على بالنا .... دانت طلعت داهيه من دواهي الزمن فتحي : انا خلاص عرفت ان حظي مهبب ... لو الموضوع ده عدى على خير هخلص دراسه وهسافر اي مصيبه بس مفضلش هنا فريده : انا هعملك عصير لمون ولا تشرب لبن احسن فتحي : لا انا مش هيجيلي نوم الا بعد اسبوع عالاقل لما الموضوع ينام .......... في المستشفى الدكتور : اتطمنوا يا جماعه الاسطى جابر زي البمب جملات : يعني هيروح معانا يا دكتور الدكتور : لا هو هيفضل تحت الملاحظه النهارده ... بس يا ريت يا مدام تخفي عليه شويه طارق : لا متخافش يا دكتور من الناحياتى اتطمن الدكتور : لو لازم الموضوع ده يبئى مرة في الاسبوع وبدون اي ادويه ..... انا كتبتله على دوا ( يا ريت نعرفه كلنا يا دكتور ) هيرجعه شباب هيستمر عليه ٤٥ يوم وبعدها مش هيحتاج حاجه تاني طارق : تمام يا دكتور .... بس يقدر يروح معانا امتى الدكتور : لو الصبح بئى كويس هكتبله على خروج وهيقدر يروح معاكم طارق : متشكرين يا دكتور .... ي**** يا ماما جملات : ي**** يا حبيبي يخرجان من عند الطبيب لتقابلهما سوزان سوزان : مال بابا يا طارق طارق ينظر لجملات بابتسامه : لاااا ابوكي زي الفل بس محتاج فيتامين شيماء : هيروح معانا يعني طارق : بكره هيروح معانا ... تعالوا لما نروحله ........... في بيت عامر الباب يطرق بسرعه وتفتح شهد فيدخل اثنان ملثمان ويقومان بتكميم فمها وربطها ووضعها في شوال ليحملاها لسياره ربع نقل تنتظرهم بالاسفل ......... في القسم قام سيد بتحرير محضر واثبات ارقام خطوط الاتصال به الظابط : طب ملهاش اقارب او معارف سيد : للاسف ملهاش حد انا وبنتها كل حياتها الظابط : طب هستأذنك يا استاذ سيد تبلغنا باي جديد وانا عن نفسي هوصي علشان خاطرك بالبحث وتتبع خطها يمكن نعرف راحت فين سيد : هي للاسف نسيت موبايلها في البيت محمود : افتكر يا عمي مش يمكن عندها بيت ورث ولا حد قريبها الظابط : كله هيبان في التحريات ......... في منزل سيد سحر : ( يا ترى عملت في ماما ايه يا فتحي .... وانت يا محمود صبرك علي لما ترجع ...... تسير ذهابا وايابا وهي تفكر ليقطع تفكيرها صراخ ابنتها فتذهب لارضاعها ) يدخل سيد و معه محمود وكرب الدنيا ظاهر على ملامحه فسهام ليست مجرد زوجه له فحسب فهي رفيقة دربه وحب عمره سحر : عملتوا ايه .... ملئتوش حاجه محمود : دورنا في مستشفيات مصر الجديده ومدينة نصر كلها ومسبناش رقم الا ما روحناله غير كده عملنا محضر سيد : لما ترجعيلي بس .... انا لا يمكن اعديهالك سحر : تعالى يا محمود عاوزاك محمود : هو ده وقته سيد : يا بنتى ركزي امك مقالتش رايحه فين سحر : قالت رايحه تقابل واحده صاحبتها في كافتيريا سيد : وساكته سحر تنظر لمحمود : معلش يا بابا التوطر نساني ? سيد : كافتيريا ايه طيب اكيد هنلائي كاميرات تدلنا عليها ........... تعود شيماء من المستشفى لتجد الباب مفتوح وابنتها غير موجوده ووجدت ورقه معلقه بالباب بنتك معايا .... سلميني البضاعه ... اسلمك بنتك شيماء تتصل بالباشا : الحئني يا باشا بنتي اتخطفت .... عملها علي الباشا : بنتك عندي انا يا معلمه شيماء : طب ليه .... انا معيش بضاعه اسلمهالك الباشا : تعالي وهنتفاهم شيماء بذعر : ماشي بس تسيب بنتي الباشا : انا اللى بحط الشروط يا شيماء .... صوت اطلاق نار شيماء : بنتي ??? قالتها صارخه لتهرول لتركب تاكسي اوصلها لفيلا الباشا شيماء : بنتي فين يا باشا الباشا : بضاعتي فين شيماء : بضاعتك مع علي الباشا : هاتوه يدخل حارسان يحملان علي من كتفه غارقا في دماؤه علي : المعلمه خدت البضاعه وخبتها يا باشا قالها قبل ان يفقد الوعي شيماء : ده كداب البضاعه مش معايا هو سرقها علشان يبيعهالك الباشا : اقعدي يا شيماء تجلس شيماء ويقف حولها حرس اقوياء اشداء فترتعد : بنتى فين يا باشا هي ملهاش دعوه الباشا : خدوها تشوف بنتها وبعد كده نتكلم ذهبت معهم لتدخل غرفه داخل مخزن خلف الفيلا فتجد شهد عاريه تماما ويقابلها عامر عاري تماما ومربوطان بعمودان قريبان من بعضهما فتسرع نحوها وتحتضنها شهد ببكاء حار : خلوا بابا ينيكني في كسي وطيزي ياما ????? شيماء : عملت كده ليه عامر ينزف من وجهه : ضربوني جامد شيماء : انت ضيعت بنتك عامر : مش انا ده هو شيماء تنظر له باشمئزاز : كل ده علشان تعرص على بنتك .... مستخسر في بنتك عيشه نضيفه مع اللى بتحبه الباشا : خلعوها هي كمان شيماء تنزعج : لاااااااااا ... ابعدوا عني الباشا : يا البضاعه وبنتك تروح .... يا اما هتكونى تسليتهم .... جهز الكاميرات تنطلق شيماء لاسفل قدم الباشا تقبلها : ابوس رجلك مش انا اللى عملت كده .... سيبني اروح انا وبنتى واوعدك هعرف البضاعه فين الباشا : دخلوا البنات اللى معاكم يدخل مجموعة بنات لتجحظ عيون شيماء لأخرها الجزء العاشر مرت لحظات قاتله على شيماء عندما شاهدت البنات ... انها تعرفهن جيدا فهن متمرسات في التعذيب الجنسي شيماء تنهار باكيه راجيه الباشا ان يرحمها لكن يسمعون اصوات ضرب نار الباشا : اطلعوا شوفوا في ايه بره شهد: هنموووت يامااااا شيماء تجري على ابنتها لتحررها من وثاقها الباشا : وفكرك ده هيخليني ارحمك انا مش هحلك الا والبضاعه معايا يدخل طارق ومعه رجاله ورجال شيماء وهم معهم سلاح الحرس وكان الحرس يرفعون ايديهم خلف رؤوسهم طارق : مش عيب يا باشا تصرف على عيال شيماء تنجح في تحرير شهد التى تركض باتجاه طارق فتمسك بها احدى البنات لكن طارق يطلق عليها ليقتلها فتصل شهد في حضنه باكيه الباشا : وهو انت كده خوفتنى ? فيشير بطرقعة اصبعه ليظهر رجاله من اعلى يحاصرون طارق والرجال شيماء : يا باشا انا معيش بضاعة .... كمان انا لو معايا بضاعه هتبهدل ليه طارق : متخافيش يا معلمه .... اوعى تفتكر انك كده كسبتنى فينادى سيكاااا يظهر رجال اخرون وسيكا بالاعلى معهم يثبتون الرجال ويأخذون اسلحتهم الباشا : لااا عجبتنى طارق : كده نتكلم .... بت يا شهد حد لمسك شهد : ايوه وتتحدث في اذنه ليطلق طارق النار على عامر فيقتله شهد : ابااااااااا .... قتلته ليه شيماء : اخرسي يا بت وكلمي جوزك عدل .... انا يا باشا مش هتكلم وملكش كلام معايا تاني ..... كلامك مع المعلم طارق جوز بنتي الباشا : كده يا شيماء .... ماشي ..... تعالى يا طارق وخلي رجالتك يسيبوا رجالتي ولا اقولك صفوهم .... مانا مش بعلف فيهم علشان اتحط في الموقف ده شيماء : نفذكلام الباشا يا طارق ..... الباشا هو البوس ومحدش يقدر ييجي جنبه طارق : نور .... خد العيال دول كتفهم والبنات دول تعروهم ملط وتمشوهم نور : بس كده .... امرك طارق : اولا انا كل اللى يهمنى في الليله دي خالتي وبنتها يرجعوا معايا يدخل الظابط : لا يا طارق محدش بيدخل هنا بدون اذن ويخرج بمزاجه الباشا : اتأخرت ليه الظابط : شيماء بريئه ..... البضاعه مع علي ..... انا أررته واعترفلي بكل حاجه .... وبالفعل رجالة المكافحه بيستخرجوا البضاعه الباشا : تمام .... تعالى يا طارق ..... بص انت بتدخلك حطيت نفسك في موقف صعب طارق : بس انت عملت مصيبه باعتداء عامر على بنته الباشا : اسمع يلا .... مش عيل زيك اللى يهددني .... كمان عامر هو اللى اعتدى على بنته طارق : صحيح يا شهد شهد : انا اترميت في حضنه استنجد بيه لكنه استغل خوفي واعتدى علي شيماء : صدقها يبني ده كان طول عمره معرص طارق : وانا لسه عند وعدي يا خالتي الظابط : هو احنا هنفضل كتير في الفيلم ده يا باشا الباشا : خد شيماء وطارق وحقق معاهم .... اما الرجاله فيتم تجنيدهم .... اللى يثبت رجالة الداخليه بالشكل ده هنحتاجه معانا نور : خخخخخ احا طارق : انت بتقول ايه .... تجند مين فوء لروحك كده .... مش علشان انت ظابط هتتكلم براحتك .... سلاحكم يا رجاله يفضى في دماغ اي حد يقربلكم الباشا : انت بتتحدانى بئا طارق : لا اسمع انت انا هنا الاقوى وكلامك ده على نفسك .... انت مش ظابط والحوار ده كله فيلم ومكشوف اوي .... انت بتقول كده وانت عاوز تسرق البضاعه ..... مفيش داخليه عندها مخزن وبضاعه وسلاح وخطف وحتى لو انتم ظباط فانتم شمال .... ولا يا سيكا خليك مع الرجاله سيكا : امرك يا معلم الباشا : لا جدع .... عجبتني طارق : انا مليش في الفيلم ده .... زي ما المعلمه شيماء قالتلك .... مفيش بضاعه ... واللى حصل في خطيبتي هنفخك عليه الظابط : تنفخ مين يلا ... فوء انت بتكلم البوس طارق : البوس يعني مش باشا وظابط ولا انت ظابط .... انتوا عصابه الباشا : فعلا احنا عصابه طارق : فين علي معزه الظابط : وانت مالك بعلي طارق : من الاخر كده الواد ده عامل مصيبه ولازم يتكلم شيماء : مصيبة ايه نور : الواد ده قتل واحده ست وعلى ما اظن محدش يعرف طريقها الظابط : وانت عرفت ازاي نور : بأمارة مانتم واخدينه من عند اخته مرات الراجل بتاعكم ............... في منزل مجدي يعود مجدي متأخرا وكانت زوجته نائمه فيدخل دون احداث صوت لكنه يتجمد حين سمع صوت من غرفة ماجده فيتحرك ببطء شديد وحذر الى مصدر الصوت ويفتح الباب ???? كانت ماجده تعلو قضيب مينا ابن اختها وتستمتع به في شهوه وغنج واستسلام تام للمتعه وتعجب مجدي بل ساغته الدهشه لأن صوتها واضح للعيان فهي تعلو وتهبط قضيب مينا وهي تكاد تصرخ من فرط المتعه ولا احد يتدخل بالرغم من بعد الغرف عن بعضها عدة امتار ومع ذلك ملامح وجه ماجده ذكرته بشهوته الصارخه فهو يكاد لا يمارس الجنس منذ عدة أشهر مجدي ??? : زي مانتوا .... لما تخلصوا تعالوا انا عاوزكم في الصاله مستنيكم حالة من الفزع تملأ غرفة ماجده عندما تفاجئا بمجدي يقف عند الباب وهو يراهم عرايا يمارسان المتعه الحرام وقف مجدي مترددا بين ان يذهب او يواجههما لكنه اخيرا ذهب الى احد المقاعد المجاوره للسفرة مينا : هنعمل ايه دلوقتي .... بابا هيقتلنا ماجده استعادت هدوء انفاسها وارتدت روبها ليغطي عري جسدها لكنه لا يخفي تفاصيله المتجسده به : متخافش انا هتصرف معاه مينا : هتعملي ايه ماجده : البس الشورت بتاعك وتعالى توقفت ماجده امام مجدي ليرفع رأسه مبعدا جبهته عن قبضته مجدي يقف امامها ليصفعها فصرخت صرخه مدويه مجدي : ازاي تعملي كده ... ومع مين ... ابن اختك ....وانت مينا : انا وماجده بنحب بعض يصفعه مجدي مينا : ايوه بحبها تخرج مارسيل من غرفتها لترى ماجده واقعه ولا ترتدى سوى روبها فقط : في ايه .... ايه اللى حصل يا مجدي مجدي : الهانم اختك كانت مع ابنك زي المتجوزين .... الهانم هتفضحنا مارسيل : طب اهدا يا حبيبي وهنلائي حل مجدي في حالة هياج عصبي : حل ايه ... بقولك البيه نايم معاها .... ابنك بينيك اختك ماجده : وانت مالك .... انا حره وملكش كلمه علي والبيت ده بيت بابا ... ولا انت علشان جوز اختي هتنسى انك عايش معانا كده مارسيل : ما خلاص يا ماجده ... ده بدل ما تعتذري ماجده تحدق في عيني مارسيل : انتى مصدقه نفسك مجدي : انتى عندك حق .... من النهارده مش هقعد هنا تاني .... وانتى يا مارسيل علاقتي بيكي انتهت .... انا لا يمكن افضل مرتبط بواحده اختها اخلاقها زباله مارسيل : انت بتقول ايه .... انت تعرف عننا ايه اصلا .... دي اخرتها .... عاوز تسيبنا .... مع السلامه الباب يفوت ١٠٠ جمل .... انا استحملتك كتير وانت كل همك شغلك وبس لكن احنا ملناش لازمه اصلا عندك .... تقدر تقول اخر مره لمستنى كانت امتى .... اخر مره خرجنا كانت امتى ...اخر مره قعدت معانا كانت امتى ... عاوز تسيبنا اتفضل ... واحنا كمان مش عاوزينك .... خدي مينا وادخلي اعملي اللى عاوزاه يا ماجده .... انا كمان هحصلك ... اصل البيت ده بئا يعر البيه .... نسيت اللى حصل زمان .... انا هفكرك لو كنت نسيت .... يومها ظبطتك انت واختي ولما وعدتنى تتقدملها دخل بابا وافتكر كلامك علي وكان المفروض تتجوز اختي مش تتجوزني انا ماجده : ايه الكلام اللى بسمعه ده مارسيل : خدي بئا الكبيره .... الدكتور الكبير المحترم ملهوش في الجواز كمان ماجده : يعني انت خدعتني السنين دي كلها مينا : اوباااا ده الموضوع كبير .... حد يفهمني مارسيل : زمان كان ابوك بييجي عندنا كتير وكان على علاقه بخالتك والمفروض يتقدملها .... لما واجهته قال انه هيتقدم لماجده ويتجوزها واتقابلت معاه كذا مره لكن جدك ظبطنا لوحدنا وافتكر ان في حاجه ما بيننا مجدي : خلاص يا دكتوره مارسيل مارسيل : مش خلاص .... لازم ابنك يعرف انت عملت فينا ايه .... انت جيت تتقدم لماجده وحرمتنى من ريمون لما اتقدمتلي .... حرمتنى من حب عمري .... مينا : ريمون مين مارسيل : ريمون ابو صاحبتك ماريان مينا : ????? احلفي مارسيل : دلوقتي بعد عمري اللى ضيعته معاك وفي تربية ولادك جاي تقول هتسيبني .... في ستين داهيه ماجده : يعني انت مش ضيعت عمر اختي وبس انت كمان ضيعت حبنا بانانيتك وغباءك .... ليه تخلينا نشك في بعض ونظلم بعض .... انت .... منك *** لا يجد مجدي مفر غير انه يخرج تاركا المنزل بينما مينا يحتضن امه مارسيل ويهون صدمتها بحضن لا يشوبه شهوه ............. في شقة جوزيف تيتو الشرطه تملأ المكان ويرفعون البصمات ويحاصرون المبنى الوحيد بالمنطقه والكللابب البوليسيه تتحرك بكل مكان في القسم الظابط : استاذ سيد ... انا استدعيتك علشان لئينا زوجة حضرتك سيد في لهفه : فين ... وفين هي الظابط : حضرتك هتتفضل معايا وهتشوفها بنفسك سيد : هي مراتي حصلها حاجه الظابط : للأسف يا استاذ سيد احنا لئينا زوجة حضرتك مقتوله في شقه في شيراتون سيد مصدوم مما يسمع : وايه اللى يودي مراتي هناك الظابط : للأسف لسه متوصلناش لحاجه بس جاري عمل اللازم وحضرتك سيد العارفين بالاجراءات تتساقط دموع سيد ليدخل في بكاء حار ونحيب حاد الظابط : حضرتك هنروح الشقه علشان تتعرف عليها ....... في منزل سيد سحر : وانت ازاي متقوليش حاجه زي دي محمود : كنت خايف حد يعرف حاجه وفتحي يتئذي سحر : وانت ايش عرفك ان فتحي معملش كده .... انت غبي ... دلوقتى البوليس هيعرف وهيجيبوا فتحي وهيقول انك كنت معاه هناك محمود : لو عملها هفشخه سحر : واحتمال كمان يقول انه سابها ومشي وانت اللى جايب الموبايل يعني لبستك يا معلم محمود : طب والحل سحر : حل ايه ... البس بئا ... ادي اخرة لعب العيال بتاعك انت واصحابك .... خلي بالك الموضوع لابسك لوحدك محمود : يصتدم بالواقع ويجلس مبهوت بما سمعه ....... فيلا الباشا طارق : اظن كده جالك كلامي .... الخيانه بعيد عن خالتي الباشا : خلاص ... زي ما هي ضيعتها انت تعوضهالي طارق : بس انا مليش في الكار ده الباشا : لأ انا عاوزك في شغل اتقل واهو تعوض الخساره طارق : شغل ايه الباشا : حتة السلاح دي جايبها منين طارق : ?????? الباشا : اوعى تفتكر اني معرفش انك انت اللى مصنعها .... عديلي ١٥٠٠ حته وبكده نبئا خالصين شيماء : قصدك طارق يصنع ١٥٠٠ حتة سلاح الباشا : بالظبط كده شيماء وشهد تنظران لطارق في قلق واضح على ملامح وجوههم طارق : يعني لو عملتهملك هتسيب خالتي في حالها الباشا : موافق ............ في منزل فتحي يطرق الباب بشده فتفتح فريده ليدخل افراد الشرطه فين فتحي قالها الظابط بحزم فريده : الحئيني يا ماما تخرج نجيه : في ايه يا حضرة الظابط فتحي : خير يا حضرة الظابط الظابط : انت فتحي فتحي بثقة : ايوة انا الظابط : انا معايا امر بالقبض عليك ... انت متهم بقتل مدام سهام ... ارجوك من غير شوشره تيجي معانا بهدوء نجيه : قتل ايه وبتاع ايه ... انا مديرة مدرسة الثانوية المشتركه الظابط : انا بنفذ الاوامر يا فندم وارجوكم بلاش مقاومه لصالحكم ...... هاتوه ......... في القسم تم القبض على فتحي ومحمود والتحقيق معهم وتم ترحيلهم الى النيابه في النيابه النائب: يعني انت واصحابك كنتوا على علاقه بالمجني عليها محمود : بالظبط كده وانا عملت كده علشان ابعد الشك عن صاحبي وانا متأكد انه اجبن من انه يدبح فرخه ... سحر ? : محمود معملش حاجه .... هو خاف على فتحي .... ماما من زمان ليها علاقات كتير من ورا بابا ... حتى جوزي لفت عليه هو كمان .... مكانتش سايبه راجل الا كان لازم تعمل معاه علاقه ? النائب : بس فرضا انه عمل كده فهو متهم باخفاء ادله سحر : الادله كلها موجوده والتليفون بتاع ماما موجود النائب : بس هو غير مكانه من مكان الجريمه للبيت وده في حد ذاته دليل على سوء النيه سحر : بس محدش اتهمه ..... فتحي : انا مقتلتهاش .... كان في واحد في الاوضه هو اللى دبحها ال نائب : يعني انتوا طلعتوا وخلعت هدومك وانت على بعد امتار منها ومحستش ان في حد بيستغيث. او اي حركه غريبه فتحي : هو ده اللى حصل نائب : طب مفيش اي كاميره لمحتها في المكان تثبت كلامك فتحي : معرفش بس لو في هتجيبه وهتجيبني ...... فريده : يومها فتحي نزل وهو زعلان وكان متضايق اوي من طريقة ماما معاه ومغابش كتير ولما رجع حكالي كل حاجه وانا مصدقاه .... صحيح مشاكله كتير بس ازاي يدبح وكمان فين سلاح الجريمه النائب : السلاح تم العث.ور عليه بالقرب من مكان الحادث ومستنيين تقرير الطب الشرعي .... نجيه : فتحي ابني لا يمكن يعمل كده ?? ... ارجوك يا سيادة النائب ابني برئ .... يومها اتخانقنا مع بعض بسبب تصرفاته وسهره الكتير وكل يوم والتانى يرجع سكران ولما رجع كان متضايق من نتيجة الامتحان لانه شال اربع مواد حتى انا حاولت اخفف عنه بس اتعصب واتضطرني امد ايدي عليه ... يا ريتني كنت سيبته وملمتهوش ??? ...... النائب : حظك حلو يا فتحي .... المباحث لئت كاميره في اوضة المجني عليها وفتح الفيديو شخص نائم على السرير وعند احساسه بقدوم احد اختبأ خلف الباب ودخلت سهام دون ان تشعر بشئ غريب ووقفت امام الكاميره تتأكد من عملها ولكن الشخص كتم انفاسها وهو يقوم بتجريدها دون مقاومه منها لكنها حين حاولت دهس قدمه قام بذبحها وبعدها تلثم وركض للخارج وبعدها ظهر فتحي النائب : انت غلطت يا فتحي ٣ غلطات كان ممكن اي واحده توديك في داهيه الاولى انك اخفيت موبايل المجني عليها انت وصاحبك واللى كان لازم تسيبه علشان يتم تحديد مكانها من خلاله بس دي تهمه عقوبتها الحبس وممكن تخرج كمان .... والتانيه انكم مسحتوا البصمات اللى في المكان بس سلاح الجريمه وصلنا للجاني بالبصمات اللى عليه واضح من التقرير انه حاول يمسح بصماته لكن في بصمه متمسحتش غير انهم لئوا الدليل عليه ..... تالت غلطه وهي انك جريت ورا واحده اد امك وما شاء **** عليك من عيله محترمه اخت معلمة وام مديرة مدرسه .... حاول تصلح من سلوكك الفترة الجايه .... اكتب عندك .... قررنا نحن وكيل اول نيابة مصر الجديده الاتى اولا ضبط واحضار المتهم الرئيسي في الجريمه وهو علي الشهير بعلي معزه للتحقيق معه فيما هو منسوب اليه من قتل السيده سهام ثانيا : الافراج عن كل من فتحي ومحمود بضمان تحقيق الشخصيه ويتم الافراج عنهم من سرايا النيابه اذا ما وجد عليهم اي احكام اخرى ...... في منزل سيد سيد : يعني انتى طول الفترة دي مخبيه علي عمايل امك .... سايباها تستغفلني وكمان تخلي جوزك يستغفلني هو التاني سحر : مانت يا بابا اللى كنت عامل نفسك ناصح .... وكمان انت هتسيب اصحابك والجيران والبقال والمكوجي والجزار وكل واحد دخل البيت ده في حضورك وغيابك وتمسك في محمود سيد : فعلا عندك حق .... هي جات على محمود واصحابكم .... حظها حلو ويمكن حظي انا اللى حلو علشان لو مكانتش حصلها كده كنت هقتلها بنفسي سحر : على اساس انك كنت داري بحاجه .... لولا اللى حصل مكنتش هتصحى اصلا .... ياما خلتك تضربني علشان تخليني اسكت وعلى طول كنت بتنفذلها طلباتها .... فاكر لما كنت بقولك انا عاوزة اتكلم معاك وتكلمك هي فتضربني محمود : انا عن نفسي اسف يا عمي واوعدك انى هحافظ على بنتك وخلاص اللى كانت مسببه مشاكل عند رب كريم هو اللى هيحاسبها سيد : كده .... انتوا شايفين كده .... اسمع يا محمود ... انت لما اتجوزت بنتى اعتبرتك ابني اللى كنت بتمناه من الدنيا بس بعد اللى حصل لازم تشوف مكان ليك ولمراتك .... انا مش عاوزكم معايا سحر : بتطردنا يا بابا .... برضوا بعد كل اللى حكتهولك جاي علي برضوا .... هو انا مش بنتك ? ... انت ايه .... لو انا لقيطه قول ....انا بنتك ولا مش بنتك سيد : بصراحه بعد اللى عرفته مش عارف سحر : ي**** يا محمود .... انا موافقه اعيش معاك في بلدكم .... هتعلم شغل وعيشة الفلاحين .... هخلصلك يا محمود ومش هخلي راجل تاني يلمسني ... هربي بنتي صح ومش هيكون في حياتي غيرك انت وبنتك .... اما انت يا بابا ولا مش بابا ... اشبع بحياتك لوحدك .... انا هدخل الم حاجتنا ومش عاوزة اعرفك تاني ولو جالي خبرك مش هزعل عليك والاسود ده مش هلبسه تاني محمود : استنى بس يا سحر ... معلش يا عمي متزعلش منها ينظر له سيد ويتجه للبلكون ليلقي بنفسه منتحرا .......... في منزل فتحي نجيه : الحمد**** يبنى انها عدت بخير ... خش استحمى على ما اجهزلك الاكل ... انت اكيد على لحم بطنك فريده : اظن بعد كده نسمع الكلام فتحي : الحمد *** ... انا مش هعمل حاجه تزعلكم تاني نجيه تحتضن ابنها بقوه : ي**** يا فريده جهزي السلطه عقبال ما اجهز الغدا يدخل فتحي ويجلس في البانيو وهو يرجئ رأسه للخلف ويشعر بدفء المياه ورحيق المعطرات ( يا ترى محمود وسحر عاملين ايه .... انا لازم اعزيها .... الندل مينا فين كل ده .... معقوله ميسألش حتى علينا .... دي الجرايد مخلتش .... وفين باقي الشله .... معقوله .... بعد السنين دي كلها مش هلائي حد فيهم يقف جانبي .... انا مش هركز غير في مستقبلي .... انا لازم انجح وهشتغل حتى مدرس .... انا هخلص واطلع ارتاحلي يومين واروح اعزي سحر وبعدها اقطع علاقتي بيهم كلهم ... دول شوية عرر ميستاهلوش اني اعبرهم ) ....... بعد فتره في منزل جابر هبه : ايوه يا ستي فاضلك سنه وتخلصي سوزان : طب مانتى فاضلك سنه وتدخلي الجامعه .... هو الواد بتاعك عمل ايه هبه : نجح وجاب ٨٠ % طارق : مين بئا هو تتفاجأ الأختان بالأخ الثائر هبه في ذعر : دادادا .... ده اخو واحده صاحبتي سوزان : بس يا طارق هو كل حاجه خناق طارق : طب مين هو ومش هزعل هبه : نبيل اخو صاحبة سوزان طارق : طب وماله ... خايفه من ايه هبه : بجد .... يعني لا هتمد ايدك ولا هتتخانق معانا طارق : يا بت انتى اختي ومن حقي احافظ عليكي ويضمها في صدره بحنان لتتعجب هبه وتنظر لسوزان المبتسمه هبه : انت اوى مره تحضني كده طارق : امسكوا مع انكم متستاهلوش بعد اللى شوفته ويضع علبتان علبه في يد كل واحده لتقوم كل منهما بفتح علبتها لتجد سلسله ذهبية عيار ٢٤ قيراط وخاتم واسوره سوزان في فرح : انت احسن اخ في الدني وتقبله في خده بينما تعلقت هبه به من شدة الفرح وقبلته كثيرا حتى تلامست شفاههم دون شعور لتجد نفسها تحتضنه بقوه هبه : طب مانت جدع اهو .... امال مربيلنا الرعب ليه طارق : ي**** اجهزوا علشان هاخدكم اجيبلكم لبس جديد وكل اللى نفسكم فيه هعملهولكم واتصلي عالواد بتاعك ييجي يقابلنا هو واخته علشان انا عازمكم بره سوزان : كمان .... ايه ده كله ايه ده كله .... انت ورثت ولا لئيت كنز ولا ايه حكايتك طارق : حاجه زي كده ....... في منزل مراد الفرحه هي عنوان الجميع فاليوم نجحت نيفين ونجح نبيل وناديه تحدد يوم فرحها نجوى : كان نفسي مراد يكون معانا ? نبيل : ايه يا نوجا يعنى احنا نخلع الاسود علشان نسود حياتنا نيفين عالهاتف : بتقولي ايه ... بس مش سامعه .... بجد .... طب امتى .... خلاص هنجهز ونقابلكم نبيل : في ايه نيفين : اخو الجو عازمنا بره نبيل : رامبو هيعزمنا نيفين : يا رب يسمعك نبيل : على ايه الطيب احسن نجوى : مين دول يا ولاد نيفين : ابنك يا ستي بيحب بنت معاه في المدرسه والبنت دي اخت صاحبتي واخوها عاوز يقابله وعازمنا بره ناديه : و**** وكبرتي يا بيضا نبيل : على اساس اني مش كبير ناديه تضع يدها اعلى قضيبه : لا كبير وواحشني ? نبيل : امشي ... ده مش بتاعك دلوقتى ... ولا نادر مش مكيفك ناديه في ارتباك : ماله نادر نبيل : تخيلي يا ماما الهانم بتروحله البيت ناديه : وفيها ايه ما خطيبي وهيتجوزني نيفين : ولو حصل حاجه ومتجوزكيش نتفضح ناديه : لا هنتجوز .. ويرقص الجميع على اغنية هتجوز لسعد الصغير نجوى : ياااااه يا ولاد ... انا كنت نسيت الضحك خالص نبيل : بهمس في اذن نيفين .... على اساس جوز صاحبتها مشافش شغله معاها نيفين : ???? و[B]** انت مصيبه انا هدخل اخد شاور ... اجهز ي**[/B] نبيل : لا هشور معاكي ونجهز ناديه : عادي كده نجوى : اصلها انضمت للقايمه ? ناديه : نيفين ? ......... في منزل عامر شيماء : ي**** يا شهد طارق جاي ياخدك خلصي انتى بقالك ساعه في الحمام شهد تخرج بالبرنص مفتوح : حاضر ياما خلصت هعمل شعري بس بالمكوه واجهز شيماء : مش مصدقه نفسي ... معقوله بعد ده كله عامر يتقتل كده وطارق يبئى هو راجلنا ويبئى هو المعلم وانا المعلمه شيماء اقعد في البيت كده شهد : ما خلاص ياما .... انسي ... انا لما صدقت خلاص هتجوز طارق وانتى بعدتى عن القرف ده اللى كنا فيه .... بس ابويا عمل معايا كده ليه شيماء : مكانش ابوكي .... عامر كان عقيم مبيخلفش شهد : ???????.... انتى بتتكلمي بجد شيماء : جه الوقت اللى لازم تعرفي فيه الحقيقه .... زمان كنت انا وخالتك جملات خاربنها سوا .... كنا نمشي في الشارع نتعاكس من طوب الارض .... لغاية ما جابر اتجوز جملات وعامر اتجوزني ... في ليلة الدخله اتفاجئت بعامر مبيعرفش وجاب اصحابه فتحوني وعشت بعد كده سنين عمري في سواد .... لغاية ما في مره شوفت عامر بيخبي حاجه فاستنيت لغاية ما نزل ... انا فاكره اللحظه دي زي دلوقتي .... دخلت فتحت الدولاب ولئيت طربة حشيش فخبتها ورا الدولاب ولما رجع قلب الدنيا عليها بس انا عملت نفسي معرفش حاجه وفيوم جاله ناس يهددوه منهم واحد شكله استغفر **** العظيم يقطع الخلف وكان بيضرب في عامر لغاية ما قطع نفس ساعتها كنت في الاوضه مرعوبه من اللى شايفاه وفاكره انى عملتها على نفسي كمان .... المهم مرت ايام وانا كنت خايفه ومرعوبه لغاية ما عامر خف ورجع شغله تاني وهو كان زي التايه ونزلت روحت لخالتك وحكتلها وساعتها قالت بهزار ...( انتى على كده بئيتي تاجرة مخدرات هيهييي) .... انا الكلمه رنت في ودنى ومن حظي كان عالتليفزيون فيلم الباطنيه وشوفت ازاي بيبيعوا الحشيش فقولت لاااا ده كنز ونزل علي من السما وفعلا قطعت الحشيش وكان صنف مطلوب ساعتها ونطيف وبئيت انزل كل يوم من ورا ابوكي واتطقست وعرفت الحشيش بيتباع بكام واشمشم على حد عاوز حته او سنه او قرش وفيييين بعد ييجي اسبوعين لئيت اتنين اصحاب بيتكلموا انهم مش لائيين وفضلت ماشيه وراهم لغاية كوبري باغوص وهناك وقفتهم وافتكرونى شرموطه بس انا عرفتهم انى ممكن اجيبلهم الحشيش بس هيكون اغلى من العادي فوافقوا وفعلا قولتلهم يقابلونى عند نفق احمد بدوي بعد ساعه وهما لما صدقوا ودفعوا وكنت مبسوطه اوي بالفلوس ومن ساعتها بئيت ابيع لغاية ما الحشيش خلص والفلوس اللى كانت معايا كانوا كتير فنزلت مكان كله بتوع مخدرات وقدرت اعرف مين الكبير بتاعهم وقابلته وادانى كل اللى عاوزاه وكان اسمه شاهين ... المعلم شاهين كان راجل له هيبه ومحدش كان يتنيله كلمه لغاية ما فيوم قال انه عاوز يتجوزني ... منكرش ساعتها خوفت لكنه فرشلي البحر طحينه وعملي من الحبه قبه وسكت خالص بس بعد كده عرفته انى متجوزه وعرفت انه عارف عامر وانه مستحلفله علشان البضاعه اللى ضيعها فقولتله كل اللى حصل فاتبسط لشطارتي وسامح عامر بس كان لازم ادفع التمن وكان التمن انه يخلف مني ولو ولد هيطلقني من عامر ويتجوزني ولو بنت هيصرف عليها وجيتي وكان بيديني فلوس بالعبيط وعرفني عالباشا اللى بعد مامات شاهين بئا يتعامل معايا وش شهد : ???? ... يعني انا كل السنين دي عايشه مع واحد مش ابويا .... ومعرفتنيش ليه شيماء : كنت خايفه يا بنتي ليحصلنا حاجه اصل ابوكي كان رغم حبه لي بس مكانش بيرحم حد يخالف كلمته وكمان لو كان حد عرف كنتى هتعيشي ازاي شهد : طب على كده سابلي حاجه شيماء : من ناحية ساب فهو ساب مخزن مخدرات كبير وانا حطيت ايدي عليه علشان ولاده ميخدهوش ويضيع حقك وليكي في ذمتى ٢٠ مليون جنيه شهد : يا وليه ... انتى معاكي ٢٠ مليون مليم حتى شيماء : يا بت بتكلم جد وانا هديهم لطارق يشغلهم واهم بتوعك في الاخر والواد مخه حلو ودخلنا في سكة السلاح وده كار بحره ملهوش اخر شهد : بس انا خايفه ياما شيماء : اوصل بس للزعيم واحط ايدي في ايده وساعتها لا الباشا ولا مليون باشا يهموني ........... قام طارق بجوله تسوقيه مع اخوته وخطيبته بسيارته الجديده واللذين لم يتركوا محلا تجاريا او ترفيهيا او حتى مول تجاري واشتروا الكثير من الملابس و بعض اجهزة المحمول ايفون واندرويد حسب طلب كل واحده وكان كارت الائتمان ينوب عن النقد بالدفع حتى انتهوا بعد ساعات ليتقابلوا بنيفين واخيها في احدى مطاعم المول والذي تميز بالفخامه والخدمه المميزه منذ دخولهم محملين بالحقائب حتى جلوسهم على طاوله كبيره تساع لعشرة افراد نيفين : زوزو حبيبتي .... عملتي ايه يا زوزو سوزان : نجحت واخويا بالمناسبة دي خرجنا نتفسح نيفين : وايه كل الشنط دي .... كده تنزلي من غيري سوزان : اخويا يا ستي هو اللى اشترالنا كل حاجه هبه : ? ازيك يا نبيل ? نبيل : انا كويس وينظر بقلق لطارق ويمد يده لمصافحته طارق : ? بئا انت بتستغفلني نيفين : على فكرة محافظ عليها وملهوش سيرة غيرها طارق : انا بس كان ييجي ويخش زي الرجاله ويكلمني هبه : مانا كنت خايفه منك طارق : يعني عملتوا حاجه غلط نيفين : لالالالا ... محصلش .... انا منبهة عليه نبيل : اقسملك ما حصل غير اننا كنا بنشوف بعض في المدرسه ولو في حاجه كنا هنجيب المجاميع دي طارق : طب خلاص حيس كده انا عازمكم انتوا واهلكم الخميس الجاي على فرحي ونعلن خطوبتكم وخلى بالك هتجيب معاك شبكتها نبيل وهبه طغى الفرح على وجوههم وقلبيهما فتحولت الجلسه لضحك وغمزات وسعاده النادل يضع الكثير من السلطات والاطباق المزينه حتى توسطهم السمك والجمبري والاستاكوزه طارق : كلوا كلوا انا عاوز الاكل ده يتنسف شهد : تعيش يا حبيبي .... انت بجد مفيش زيك اتنين . طارق : كلي علشان دول سفاحين ميغركيش منظرهم نيفين : شوفت لما سمعت كلامي .... اهو **** حلهالك وهتتجوز حبيبة القلب نبيل : بجد اخوها ده راجل بجد سوزان : مبروك يا هوبا .... الواد هيموت عليكي شوفي بياكلك بعينه ازاي هبه : دي اسمها سيطره ? سوزان : ? ماشي يا مسيطر انت يا هوبا يا جامد شهد تضع السمك بفم طارق وتحولت الجلسه لهمسات ولمزات عليه بعد الغداء تفرقوا جميعا وكل واحد انفرد بحبيبته شهد وطارق وحدهم نبيل وهبه تجولا بالمول نيفين وسوزان يستعرضان ما اشترته سوزان واخيرا تجمعوا وعادوا لمنازلهم ......... في منزل سيد سحر ومحمود مع ابنتهم سحر : اخيرا خلصت من اكبر كابوس في حياتي محمود : انا مش لائيلك كتالوج بصراحه امك تتقتل وابوكي ينتحر وبتغنى وترقصي ومشغله مهرجانات عادي .... الناس تقول علينا ايه سحر : كسم الناس .... هما كانوا بيدافعوا عني ولا بيحوشوا ابويا عني .... يا حبيبي اللى بيعيش عالخوف من الناس هيفضل طول عمره خايف ..... انا خلاص اتحررت من خوفي محمود : طب اهدي علشان خاطري .. علشان خاطر بنتنا ... اهدي خالص سحر : انا عاوزاك تيجي معايا نطلع شهادة الوفاة وبعدها ..... هاتل محفظته كده محمود : انتى عاوزة تعملي ايه بس سحر : انا هفلي الاوراق اللى هنا واللى في المكتب مش هخلي يمكن سايبلنا عكمه نعيش عليها محمود بتنهد وملل : وبعدين .......... في منزل حاتم ندى : كل ده حصل واحنا ولا على بالنا مصطفى : والبت سحر دلوقتى متعرفيش من الصدمه اتجننت ولا ايه ندى : **** يكون في عونك يا محمود مصطفى : الواد فتحي بئا بعد ما خرج لا حس ولا خبر ندى تتصل على فتحي ندى : ازيك يا فتحي .... فينك يبني فتحي : بخير .... انتى ايه اخبارك قالها متأثرا لفراقها فكانت يوما ما خطيبته ندى : و**** لسه صاحبك قايللي فتحي : صاحبي مين ندى : مصطفى هو في غيره فتحي : اه معلش نسيت ندى : انا عارفه انك زعلان علشان اللى حصل بس انت السبب ومتنكرش انا عرفت كل حاجه فتحي : كنتي عاوزة حاجه يا ندى ندى : خد صاحبك سلم عليه اهو مصطفى : كفاره يا توحا فتحي : متشكر مصطفى : ايه رأيك لو نتقابل .... هعزمك عزومه متحلمش بيها فتحي : لا متشكر ... وياريت متتصلوش بي تاني ... انا مش عاوز اعرف حد منكم تاني وقام بغلق الاتصال فريده : تدخل غرفته مالك بتزعأ ليه فتحي : ابدا ناس من الشله في الجامعه ... انتى عامله ايه فريده : انا خلاص بكره مروحه ... جوزي جاي بكره فتحي : على **** متنسيش ان ليكي اهل فريده : خلي بالك من ماما يا فتحي ... هي على فكره بتحبك وعاوزه مصلحتك فتحي : ماشي ... متخافيش عليها ... انا مش هخليها محتاجه حاجه فريده : وانت هتزورني ولا لما تصدق تخلص مني فتحي لا يستطيع السيطره على نظراته : يا بخت جوزك بيكي فريده تعض شفتها السفلى : عيب يا واد ... هو انت لسه محرمتش فتحي : هي ماما فين فريده : في المدرسه يا سيدي عندها لجنة تفتيش فتحي : وانتى مش معاها ليه فريده : انا واخده اجازة اصلا علشان كنت بجهز شقتي .... اما ادخل اخدلي شاور لحسن مش طايقه نفسي من المشاوير .... عاوز حاجه فتحي : لأ شكرا بعد قليل سمع فتحي صوت خرير المياه فبدون تفكير نزع كل ملابسه ودخل الحمام ليستغل عري اخته فريده : بتعمل ايه ... لا يا فتحي ... ابعد يقيد فتحى حركة فريده بكلتا زراعيه حتى تمكن منها لينزلق قضيبه دفعه واحده باقصى فرجها فتتوقف عن المقاومه بعد شهقه واهه اتعبت شهوتها فخارت قواها مستسلمه لفتحى بل وسندت ايديها على الحائط متراجعه بمؤخرتها للخلف لتسهل عليه وتنظر له في هياج متمكن من نظراتها فتثيره أكثر ببراءة شهوتها فيمسك نهديها بين كفيه ليتراق اصابعه مع حلماتها التى طالت وتحكرت بينهم ليمتص رحيق شفتيها ويدفع بخصره طاعنا خصرها ليذوب قضيبه باعماقها فيشعر بسخونة مياه متعتها تغلف قضيبه بمزيد من العصر فيمسك خصرها ويقوم مع مزيد من السرعه برهزها حتى صدرت انفاسها أهات شبقه معلنه له عن متعه لا يخطئها ابدا فيزيد من الرهز مع صفعات خصره بخصرها فيرفعها لأعلى قليلا فترفع قدميها لتربط بهما خصره فتطيل قضيبه المتحجر بداخلها فتنتفض لتعانقه بشده غارزة اظافرها بظهره فيقوم بضغط قضيبه للأخر حتى ينزل شحنته التى اهتز لها جسديهما ليتنهدان ويصارعان من اجل التنفس حتى هدئا و هنا ادركا ما فعلاه فنظرا كليهما لبعضهما فتقابلت شفاهما في قبله صريحه اعتلى لها السيف ليدخل خمده فيكررا ما فعلاه لمرات حتى تحممت فريده من مني اخيها بينما ارتخى هو ليركع لاعقا فرجها وباقي جسدها [B]الجزء الحادي عشر تمت خطوبة مريم في اجواء عائلية بسيطه وبعد الاحتفال عاد الجميع لمنازلهم اليوم التالي مينا : تاتاتاتا .... اخبار القمر ايه مرثا : أهلا .... عامل ايه يا جميل مينا : كنت عاوز هديه لبنوته حلوه زيك كده مرثا : قصدك ميلفايه مش بنوته بئا مينا : مفرقتش كتير المهم انها عاجباني مرثا : ادخل هات اللى انت عاوزه وملكش دعوه مينا : كنتي جامده اوي في السواريه مرثا : وانت عينك دي مبتشبعش ... مش عيب اللى عملته واحنا بنرقص .... افرض حد كان خد باله ... كان هيبئى منظري ايه مينا : هو انا عملت حاجه ... انا كنت بعاين الفستان بس وبشوف خامته حلوه ولا اي كلام ? مرثا : طب اسكت علشان في زبون داخل بعد جوله في المكان مينا : حلو الطقم ده مرثا : لمين يا شقي .... وكمان فتله .... شكلك مدلعها اوي مينا : لغاية دلوقتي لسه ... بس حبيت اشوفه عليها مرثا : بتحبها اوي كده مينا : الحقيقه مش حب ... بس عاجباني وعاوز ادوق مرثا : وهي معجبه بيك ولا مينا : انا مفيش واحده مش معجبه بي ... يعني انتى مثلا مش معجبه بي مرثا : ولو معجبه ايه المشكله ... شاب جريء حرك راجل وكمان بتعرف تتكلم مش جوز الخيبانين اللى مضيعه عمري عليهم مينا : ونسيتي اهم حاجه مرثا : ايه هي مينا : مش رجاله ? مرثا بحسره : انت يمكن بتقولها هزار لكن للأسف دي الحقيقه .... المهم ... مش هيرجع ... علشان متجيش بعد ما تقضي مصلحتك عاوز ترجعه مينا : لااااا انسي ارجع مين .... مش انا اللى اختار وارجع في كلامي مرثا : انا بنبهك بس علشان النوع ده لما بيتلبس مره بيتطبع على صاحبته مينا : طب ما توريني بيتطبع ازاي مرثا تضربه بقبضتها بحنان : بس يا واد ... انسى اني اوريك اشيائي مينا : خلاص لو حصل حاجه هرجعه مرثا : بس لو لبسته انا مينفعش غيري يلبسه مينا : طب ما تجيبي بروفا وتقيسيه مرثا : اطلع بره ياض انت مينا : ليه بس مرثا : علشان انت واطي ومش متربي مينا : خلاص ربيني انتي مرثا : هو انا لو بعرف اربي كان ابني طلع بالشكل ده الكل شاكك في امره مينا : خلاص اعلمك تربي مرثا : انت جايبه لصاحبتك ولا لصاحبة مامتك مينا : بكام الاول مرثا : علشان خاطرك انت هدوهولك بتمنه ٥٠٠ جنيه مينا : ياااااه امال بسعره كام مرثا ١٢٥٠ جنيه مينا : انا من النهارده هشتري مكنة خياطه وقماش واعمل كلوتات بس ? مرثا : ????? همووووت خلاص ???? قام مينا بدفع ثمنه : ممكن توصليه هديه مرثا : اديني العنوان مينا : انتى اللى هتديني العنوان .. من غير كلام عاوز اشوفه عليكي النهارده مرثا : مش شايف انك جريء بزياده حبتين مينا : وانتى عاجباني بزياده اوي ... ومتخافيش ده سرنا يا بيبي مرثا : ??? ماشي .... هبعتلك اللوكيشن .... متدنيش رقمك مينا : انا معايا رقمك .... هكلمك شات مرثا بغنج : بس يكش تطلع مينا : انا غير ... شاو يا بيبي ........... في شقة طارق يتم التجهيز لفرح طارق وشهد ويتم تعليق الانوار وتزيين الشرفات طارق : الهمه يا رجاله عاوز الانوار في الشارع كله جملات : اخيرا يا شيماء يختي .... انا مستنيه بفارغ الصبر اشوف ابن طارق اللى هيجمعنا تاني شيماء : ابنك راجل اوي يا جملات يختي .... البت هتموت عليه جملات : ومين سمعك .... هو كمان هيموت عالبت جابر : تعالى يا سوزان شيلي عني جملات : ايه كل ده سوزان : كل دي لحمه شيماء : ليه التعب ده ماحنا هندبح جابر : احنا هندبح لاهل الحته لكن دي للعريس ... ولا مش هتعملوله العشا هبه : انا خلصت رص النيش شهد : وانا خلصت رص المطبخ ... ي**** علشان نفرش اوضة النوم شيماء : تتفقري يا بنت الفقرية ... انتى متدخليش الاوضه قبل دخلتك جابر : ايوه ليلبسك عفريت ? ?????? طارق : ما تضحكوني معاكم كده الانوار زي ما طلبت طارق : قلبظ ... حاسب الاسطوات وتعالى قلبظ : حاضر يا معلم سيكا : يبني عمرها ما تتعمل كده ... هات انا هعلقها نور : سيب اللى في ايدك وتعالى شيل السلم معايا جابر : انا جعت طارق : انا بعت اجيب اكل وزمانه على وصول .... ايوه كده **** ينور يا اسطوات سوزان : تعالى يا طارق علق معايا الستاير طارق : عقبال ما اعلقلك ستايرك يا قمر هبه في اتصال : معلش يا بلبل مش هينفع دلوقتي اول ما نخلص هكلمك طارق يدخل غرفة النوم مع سوزان ويصعد درجات السلم ويمسك بالستارة لكنه يجد امامه جبلين من العجين الابيض يتخللهم وادي ضيق يفصل بينهما فينهار ثباته ليصعد قضيبه لأعلى بينما تراه سوزان فتبتلع ريقها وتتلعثم وتجحظ عيناها ينزل طارق بعد تركيب الستاره وهو ينظر لها بينما نظرها مثبت على قضيبه طارق بصوت هادئ : حاجه تاني هتتعمل سوزان : هااا ? ... اه الستارة التانيه اهي هتعلقها عالشباك هنا ? طارق : مالك سوزان : مفيش بس انت واضح انك تعبان اوي طارق : ينظر لشق نهديها وهو يقول ... ان جيتي للحق تعبان اوي ... بس هانت كلها بكره وارتاح خالص ... يتمتد قضيبه اكثر ليمد يده ليعدله داخل بنطاله .... انا خلاص ركبتها بس امسكي السلم كويس سوزان تسند السلم بينما هو ينزل ليدخل كاملا في حضنها فتنظر له بابتسامة خجل بينما تترك يداها السلم لتغلقهما وهي تضع رأسها على كتفه : هتوحشني اوي .... اوعاك تنساني ومتجيش تتكلم معايا .... انا مليش حد بفضفض معاه غيرك ... انا بحبك اوي يا طارق طارق : اتأكدي انى عمري ما هبعد عنك ويقبل رأسها تنظر له سوزان في ضعف يثقل جفنها فتدمع عينيها : مش متخيله انك خلاص هتبات بعيد عننا ومتخدنيش في حضنك لما احتاجلك ? طارق يحضنها بقوه ليرفعها قليلا عن الارض بينما هي تجهش في البكاء شهد : ايوه ايوه اتسهوكي يختي طارق : بس يا جزمه دي اختي شهد : انتى بتعيطي يا زوزو سوزان تمسح دموعها : لاا ابدا بس من الفرحه عيطت اصل طارق غالي اوي عندي هبه : مالك يا زوزو اوعى تكون زعلتها طارق : بس يا بت انتى متولعيهاش ... سوز حبيبتي ومحدش هيعرف يفرقنا شهد : يا سلااام ... لما سوزان حبيبتك انا ابئى ايه شيماء : بس يا بنت الهبله ... معلش يا روئه سامحنى هجوزك الهبله .... اخوات وبيحبوا بعض متبئيش زي الحربايه وتخربي بينهم جملات : **** يكون في عونك يبني نور : الاكل وصل يا معلم طارق : جهزه واحنا جايين ........... في منزل رشاد دخلت ريم غرفتها القديمه قبل زواجها ثائرة مما فعله زوجها ريم : مش راجعاله لو انطبقت السما عالارض منى : ليه بس يا بنتي ... حصل ايه بس ريم : البيه اروح الئاه مع عيله بيديها درس في سريري منى : يا نهار اسود قالتها وهي تقرع صدرها ريم : يطلقني ويجيبلي مهري ونفقتى ورجوع مش راجعه .... بئا يسيبني انا ويبص للمفعوصه دي ... اتاريه كل يوم والتانى اجي اقربله يتحججلي مره تعبان مره مرهق مره مصدع وكان بيلمسني بالعافيه منى : طب اهدي يا بنتى وابوكي هيكلمه ريم : يطلقني ومش هرجعله رشاد : اسمعيني يا بنتي .... انا طبعا معاكي في كل اللى قولتيه ... بس عاوزك تهدي خالص وانا هجيبلك حقك لغاية عندك تالت ومتلت ... سيبيها يا منى لوحدها دلوقتي ترتاح منى : حاضر يا حبيبي بس انا هفضل شويه وجايه وراك ريم : لا روحي انتي يا ماما ... انا عاوزة اكون لوحدي شويه تخرج منى بينما تقف ريم لتنظر للمرأة وتنظر الى جسدها الممشوق بثنياته المثيره وجمال وجهها الملائكي ( الغبي .. كل ده ورايح لعيله .... اما وريتك يا شعبان الكلب مبئاش انا ) وهنا يدخل الشيطان تفكيرها لينال منها ?( وانتى معصبه نفسك ليه .... طب ما تعملي زيه ... هتطلقي ... طب ليه تطلقي ... المثل بالمثل ... هو خانك مع عيله خليه هو كمان يرجع يلائيكي مع عيل ولو فتح بؤه واجهيه ... انتى مبتشوفيش الطلبه بيركزوا فيكي ازاي ولا بناطيلهم المنفوخه بازبارهم عليكي .... انتى كمان بتدي دروس ... المرادي هتديله درس عمره ما ينساه ..... اهدي كده خالص وشوفي حد من الطلبه اللى بتديهم دروس واغويه ... اكيد مش هيرفض وخصوصا ان كلهم هيجانين عليكي ) ريم ( بس ساعتها ممكن يفضحنى او يهددنى ويجيب زمايله ) ? : ( طب ما هو لو عمل كده هتتمتعي ... بطلي هبل هو يعني شعبان فيه الرجا ... ده حتى بدل ما يمتعك راح يتمتع ... متخافيش وخدي بعضك وارجعي بيتك دلوقتي واتصلي على الطلبه اتطمنى عليهم واللى عاوز يحسن مجموعه او ريح ومحتاج درس مش هيرفض عرضك سواء كان فلوس ولااااا ... انتى وشطارتك بئا ) ريم ( تصدق صح ... انا ارجعله وادلعه واخليه يبعد عن البنات واديله القفا المحترم اللى يخليه يحرم ) ?: ( وفكرك لما يبعد عن البنات هياخد على قفاه لو شافك مع غيره .... بالعكس خليه هو مع البنات علشان متبئاش حجه عليكي وفكرة انك تدلعيه انسيها ... هو يعنى كان فكر فيكي ... ده ميستاهلش طفرك ) تقتنع ريم بالفكره وتنهض اتنفيذها منى : رايحه فين ريم : هرجع بيتي ... انا مش هتطلق ... يطلقنى ويتسرمح براحته .... لا انا هعلمه الادب رشاد : لأ خشي اوضك ... انا كلمته وهو جاي وهعلمه الادب وهيطلقك علشان يعرف قيمتك ريم : لا يا بابا انا هرجع معاه .... هو مش هيتعدل الا لما اعلمه الادب بنفسي منى : ناويه على ايه يا بنتي ريم ( هنيكه في افكاره ) هتعرفوا بعدين ............ في منزل محمود تقف سحر امام مرائتها تتزين لتصبح بأبهى صورها وهي تتراقص على اغنية من غير ليه لمحمد عبد الوهاب بينما محمود بالحمام يزيل شعر عانته واسفل ابطيه ويزيل شعر ذقنه ليتهيأ لليله مع جميلته سحر وبعد ذلك اغتسل وتعطر باجمل العطور ليمضمض فمه بمزيل لروائح الفم الكريهه ويرتدي البرنص دون ملابس وهو يدخل ليبادل زوجته الرقص وهما في حاله من الثورة على مجتمعهم الضال الذي يريد النيل منهم ويجعلهم في اسوأ حال لكن تمردهم جعل من ذكور جيرانهم يقفون بالشبابيك والشرفات يتابعون مجون افكارهم ويفركون اقضابهم على خيالاتهم المريضه فلكل خيال حكايته مع ذلك الجسد الفتان في حين يقترب محمود من الشباك ليغلقه جيدا ليقطع على المتابعين متعة نظرهم لجسد زوجته فيحسدونه عليها وهم يتخيلون ما يحدث من تلك الاصوات والعبارات غير الواضحه في حين غرفة محمود التى تحتويهم لا يسمع بها الا صوت المتعه من لعق ومص فتغير جسدهما غارات المتعه المتبادله فيردون باهات متعه وشبق متبادله لتجنح سحر من فرط المتعه في سماء الخيال لتطير بشبقها بعيدا لاعلى طبقات الشبق الجنسي بينما يعتدل محمود ليوجه لها صاروخه ليهجم على وجدانها فتنهار دفاعاتها بصرخات متتاليه ينطلق معها مني الذكور رجالا وشبابا ومراهقين بينما يمتص محمود شفتيها ليستقبل شبقها ومتعتها داخله فيغلق عليها جميع السبل لتهرب من حصاره الممتع فتذوب معه لتتعلق برقبته وتحول الحصار من وجدانها لجسده فتغلق عينيها متخيله كم من القضبان يهاجم فتحاتها لتشعر بمتعه اكبر بينما يغلق محمود عينيه ليتخيل ندى التى طالما احبها بين احضانه فتطلب المزيد والمزيد والمزيد وهو يرى ندى تركض بعيدا لتجذبه سحر لتدخل احضانه اكثر فتتحد به لينغرس عموده الثاقب باعماقها فيصل لاماكن لم يصلها من قبل ويمتلئ فرجها عن اخره لتشعر بالمزيد من المتعه فتفيض عسلا تلو العسل لتغرق قضيبه كليا بشهدها لتطلب منه امتلاء فرجها بسائل المتعه ليدخل رأسه فوهة رحمها فتعتلي باصوات المتعه ليصل قضيبه للهدف فينفجر مملئا فرجها بالسائل المطلوب ليقبلها وهما يتنهدان فيستقبلا زفيرهما في رئتيهما حتى شعرا بالحاجه للهواء لينهض محمود ليفتح الشباك ليمتلئ صدرهما بالهواءبينما يتم تدمير حصون الجيران من ذكور وفتيات لما يروه فسحر تتمتد عاريه تماما بجسدها الثلجي امام انظار الذكور بينما محمود يقف بقضيبه الطويل الموجه لأعلى ليغري به الفتيات من المراهقات والزوجات المحرومات من الجنس سواء مطلقات او ارامل او حتى زوجات لذكور دون فحوله فتجحظ عيونهن متمنيات ولو لحظه منه بداخلهن بينما يحسده الذكور بتمتعه لذلك الجسد فيقفز محمود بجوار سحر وهو يهمس لها محمود : الجيران بيبصوا علينا سحر بغنج ودلع مفرط : خليهم يمتعوا نظرهم ... ده اخرهم يا حبيبي محمود : بس في بنات بيبصولي سحر : يا حراااام .... شاورلي بس على اي بنت فيهم وانا اجيبهالك تحت زوبرك هيهييييء محمود : إلعب يسمعان صوت بكاء ابنتهما لتنهض سحر مسرعه وهي ترتدي روب قميصها على جسدها المضيء فتجحظ العيون وتخيب الأمال لفقدانهم متعة النظر بينما يمسك محمود قضيبه ليعلو برأسه وهو ينظر لاحدى الفتيات التى تبادله النظر وتخرج له ثديها المتوسط الحجم وتلعق حلمتها وتمرقه بغمزه تصلب لها قضيبه فتركه واقفا شامخا لتغنج له وهي تضحك بميوعه وتغلق شباكها بعد تأكدها من ملاحظته لها وانه يبغيها كما هي تريده .......... في احد المولات يلتقي نادر بناديه وهما يبحثان عن متعتهم فيدخلون الاماكن الخاليه لسرقة الاحضان والقبلات ولا يشغل بالهم ما قد يحدث لينتهيا من التجول ويركبان السياره لينطلقا الى شقته فهو يعيش وحيدا لبعده عن اهله ليتفاجئا بابن عمه شعبان نادر : شعبان ... مقولتليش يعني انك جاي شعبان ينظر لناديه : معلش اتخانقت مع ريم وسبتلها البيت ناديه : طب تعالى وصلني يا نادر نادر: استني ... ايه اللى حصل شعبان : اصلها ظبطتنى مع ناديه : معلش واضح ان الموضوع كبير ... تعالى وصلني وكمان الوقت اتأخر نادر : هرجعلك تاني ... متمشيش يقوم نادر بتوصيل ناديه ويعود لابن عمه فيجده قد غادر المكان فيتصل عليه نادر : ايه يبني فينك شعبان : ابدا اتصلوا بي اهلها وروحتلهم وانا دلوقتي داخل عليهم نادر : ابئى طمني عليك طيب .......... في منزل جابر جملات وسوزان وهبه يرقصون على موسيقى الافراح في حنة طارق وشهد بينما شيماء تأخذ جانبا تتذكر فيه حياتها وماضيها مع عامر وشاهين شيماء : حبيبي يا معلم شاهين : يااااااه انتى رجعتيلي شبابي تاني شيماء : بنتك محتاجه لبس وخلاص المدارس عالابواب شاهين : امسكي دول ... هاتيها المره الجايه ... نفسي اشوفها اوي شيماء : بجد يا حبيبي تدوي صوت طلقه ناريه ليسقط شاهين قتيلا تنزل دموع شيماء لتذكرها والد شهد وكيف كانت تعشقه بالحرام بينما يستغلها عامر لتوفر له متعته والعيش دون عمل جابر : مالك يا معلمه شيماء : تمسح بظهر اصبعها دموعها : ابدا يا جابر بس افتكرت المرحوم ابو شهد كان نفسه يشوفها جابر : **** يرحمه ... مش ناويه ترقصي لبنتك وتفرحيها ... شايفه اختك مبسوطه ازاي تنظر له شيماء متفاجئه بطلبه : ماشي يا جابر بس ترقص معايا جابر بفرحه : دا يوم المنى يا شوشو .... بااااااس شغل مزيكا بلدي يبني يتفاجأ كل الموجودين بالمعلمه شيماء تتوسط الشارع لترقص يجاريها جابر شهد : ماماااا ?? يتجمع الجميع حولهم فترقص جميع العائله فرحين ومتفاجئين بما تفعله شيماء فهي ترقص كما الراقصات المحترفات ولا يوجد بجسدها ترهلات سوى بطن تهتز بكرش بسيط اسفلها طارق يأخذ مكان جابر ويضع العصا خلف رقبته ليرقص مع خالته التى ترقص وترسم نغمات الموسيقى بالتواء جسدها لتنحت الفرحه والمتعه والشهوه في نفوس الجميع انتهت الموسيقى بل الفرح كله ليبارك الجميع لهم في غرفة سوزان التى تقف بالشباك تشعل سيجاره هبه: خلاص بكره طارق هيتجوز ونبيل هيخطبني سوزان : اه هيتجوز ? هبه : مالك يا بنتي ... اللى يشوفك يقول كان عشيقك مش اخوكي سوزان تتذكر اجمل اللحظات بينها وبين طارق حين كانت توقظه وحين كان يلبسها الهدايا وحين شلت ووقف سندا لها لم يتركها وكان يطمئن بنفسه عليها وحتى لحظات تبادل الشهوه بينهما لتسقط دموعها تغرق خديها هبه : سوزان انتى بتعيطي تنتبه سوزان فتمسح دموعها محاوله تغيير شعورها بالفرحه : لا ابدا بس مش مصدقه انه خلاص هيبعد عننا هبه : لا وهيتجوز شهد حبيبة القلب طارق : سيبينا لوحدنا يا هبه هبه : تعالى شوف اختك بتعيط طارق : طب سيبينا واقفلي الباب وراكي تخرج هبه لتنطلق سوزان الى حضن طارق وهي تبكي بحرقه طارق يمسك بوجهها لينظر اليها فهو يبادلها نفس المشاعر فيضمها بقوه الى حضنه سوزان : انت بتعيط ? طارق : مانتى كمان بتعيطي ? ولا ناسية انى بحس بكل حاجه بتحسيها سوزان : طب انا بعيط علشان هتسيبنا خلاص طارق : وانا مش بعيط دي عيوني اللى بتعيط بتساعد عيونك تبتسم سوزان وهي تبكي لتحضنه بقوه : انا بحبك اوي يا طارق طارق : يعلم **** لو مكنتيش اختي كنت اتجوزتك انتى تنظر له سوزان متفاجئه كلماته : وانا موافقه ? طارق يضم رأسها لحضنه : شوفتي لما ضحكتى ضحكت الدنيا ازاي ... انا كمان بحبك اوي ويعلم **** انه مش مجرد حب اخوات سمعت سوزان تلك الكلمات لتنطلق شفتاها لتلتهم شفتاه فيحضنها طارق وهو يشعر بهزة قويه تنطلق بداخله فيجري الدم بعروقه فيبادلها القبلات الحاره حتى توقفا سوزان : بحبك وتحضنه هبه : سيدي يا سيدي .... انا كمان عاوزه شويه من المحن ده طارق : بس يا بت كلمي اختك كويس هبه : انا مش بكلمها هي انا بكلمك انت ... وكمان امسح احمر الشفايف ( تنظر لسوزان التى تخجل وتنظر في الارض ) اللى على وشك ده ?? طارق يمسح وجهه وشفايفه وينظر لها : ده مش احم شفايف ده شربات ? وينزل بكفه يلامس خدها ... بطلي شئاوه هبه : بئا انا اللى بتشائى سوزان : خلاص روح يا طارق طارق : لأ ويقبلها امام هبه قبله سريعه هبه : وده اسمه ايه انشاء **** جملات من الخارج تنادي : تعالي يا هبه ساعديني هبه : حاااضر يا مامااا ... انا جايه اهو وخرجت وهي تنظ لهما في دهشه ... اوعوا تتشاءوا تانى ?????? يتبادل طارق وسوزان النظرات ليتوجه الى الباب ويغلقه فتنطلق سوزان مجددا في فرحه الى قلبه فيلتحمون في قبله ساخنه الهبتهم لتندمج سوزان بطارق وهي تحضنه بشده وتضم رأسه حتى لا يبعد شفتاه عن شفتيها فيشعر طارق بانفاسها الساخنه ليتمرد قضيبه فيرتطم بملابسه فيقاومها ليتلامس مع بطن سوزان لتتسارع انفاسها وهي تشعر بخيط من البلل يلهب فرجها فتصدر اناتها الملتهبه فيفيقا على طرقات الباب لتدخل هبه وهي تفهم ما سمعته من الخارج فتعدل سوزان ملابسها وهيئتها ويداري طارق قضيبه المنتصب فتنظر لهما بتحدي لينطلق طارق خارجا هبه : ممكن اعرف ايه ده وازاي حصل سوزان : بس يا بت ده اخويا هبه تقترب من جسد سوزان المرتعش والتى تحاول ازاحة نظرها عن هبه هبه : على كده طلع راجل ولا هيكسفنا سوزان تنظر لها جاحظة العين هبه : عالعموم انا مليش دعوه ... بس خافي لحد غيري يعرف سوزان : يعرف ايه محصلش حاجه اصلا هبه : ??? سوزان : اه طلع راجل اوي ... ارتحتي هبه : مانا عارفه انه راجل اوي وتحيطها بذراعيها لتقبل رقبتها سوزان : ابعدي يا هبه انا مش ناقصه هبه : خلاص لما يناموا ? ......... في شقه بمكرم عبيد تجلس مرثا منتظرة مينا بعد ان ارسلت له العنوان في محادثة واتساب سرية بينهما لتسمع صوت جرس الباب لتذهب مسرعه لتفتح الباب مختبئه خلفه ليدخل مينا بسرعه وتغلق خلفه ينظر مينا لها وهي ترتدي الطقم الداخلي الفتله ليصدر صافرات الاعجاب مينا : واااو جامد اوي ... على كده مين اللى جابلك الحاجات الحلوه دي مرثا : بطل رخامه وقولي ... تشرب ايه مينا : في خمره مرثا باندهاش : انت بتشرب مينا : لو معندكيش انا جايب التموين معايا ليخرج قطع الحشيش من جيبه مرثا : ? طب تشرب ويسكي ولا شامبانيا مينا : واين لو في مرثا : في ? .... تعالى جوه لتفضحنا يجلس مينا على كنبة الانتريه ويبدأ في فرك الحشيش بالسجائر ليلف العديد منها مرثا : كاسك مينا : دانتى طلعتى مصيبه مرثا : ليه مينا : الشقه دي بتاعتك ولا مأجراها مرثا : بتاعتي بس يوسف ميعرفش عنها حاجه اصلها كانت بتاعة اخويا قبل ما يهاجر وانا اشتريتها منه مينا : بس حلوه ... تسوالها كام على كده مرثا : مش غاليه ٨ مليون بس مينا : بس ? ... لا فعلا رخيصه .... وعلى كده كام واحد جه هنا مرثا : تصدق ان انا استاهل ... ي**** قوم روح مينا : ليه بس يا عسل انت مرثا : ليك حق تفكر في وحش ... انا مجيتش هنا من ساعة ما اشتريتها ودي اول مره ادخلها علشانك اهئ اهئ مينا يضمها : حقك علي ... اشربي بس وانسي ... احنا جايين نفرفش ولا نزعل بعض مرثا : قول لنفسك مينا : بس بجد يوسف جوزك مش بيقربلك مرثا : بلا نيله ... البيه همه المستشفى والعيانين اكتر مني والبيه التانى طالع منسون وبيتكسف من خياله مينا : لاااا انتى حكايتك حكايه ... امسكي ... شدي كده مرثا : لا انا مليش في البتاع ده مينا : جربيه هيعجبك اوي مرثا : لا يا عم انا اخاف منك مينا : وحياة امك ... امال انا جاي ليه مرثا : علشان اوريك الطقم علي ? مينا : وانا قتيل اللى جوه الطقم مرثا : هتعمل ايه يا مجنون وتركض بعيدا عنه يركض مينا خلفه ليلحق بها في احدى الغرف فيحاصرها بالحائط ليهاجمها بشفتيه على شفتيها وهو يتفحص بيده جسدها وطراوته مرثا : مينا فوء ... انا زي امك مينا : هو انا لو ماما زيك هعتئها مينا ممسكا بنهديها مطلقا قبلاته على رقبتها مغرقها بوابل من القبلات التى اشعلت شهوتها مرثا : اااه بالراحه يا مينا مش كده ... مش هطير منك ينزل مينا حمالة الصدر ليتعرى صدرها بالكامل فيلتهم حلماتها بين شفتيه مرثا تعض على شفتها حححح مممم اااه بالراحه تقولها بينما حلمتها المتصلبه تتمتع بلعق لسان مينا لها مينا : جامده اوي مرثا : طب تعالى الاوضه احسن اااه مينا : وهنا ماله مرثا : جوه عالسرير هنكون براحتنا مينا : قدامي يا وحش تدخل مرثا احدى الغرفه بينما مينا يدخل بها وهو يحضنها من الخلف في حين تتمتع مرثا بلمساته لتنام امامه على طرف السرير ليتجرد مينا من جميع ملابسه فتجحظ عينا مرثا وتبل شفتاها بلسانها حين رأت قضيبه الشاب القوي بعروقه النافره لتنظر له بشهوه فتنزل على ركبتيها وهي تضم قدميه في حضنها بينما لسانها يحضن قضيبه لعقا فتغرقه بلعاب شهوتها فيمسك مينا برأسها ليدخل قضيبه كاملا بفمها الصغير فتشعر بالاختناق لكنه يخرج ويدخل قضيبه فتعضه من رأسه مينا : اااا مش كده تنهض مرثا متجرده من الطقم الذي لم يغطي شئ اصلا ليظهر فرجها في بريقه ليعلن عن شبقها ولوعتها فينزل مينا ليلعقه بنهم فتصرخ مرثا باهات المتعه مرثا : حححححح ااااا اااااا كمااااان ااااا اااا لسانك حلو اوي ياااااااااااه اخيرا حد لمس كسي ححححح نيكني يا مينا دخل زوبرك الناشف جواه ححححححح يقف مينا رافعا قدميها ليمسك بقضيبه : ادخل زوبري فين مرثا : في كسييي ححححح ينطلق قضيب مينا كالصاروخ ليفجر شهوة ذلك النفق الضيق مرثا تجحظ عيناها : اااااااا حلوووووو اااااااا كسي بيتناااااااااك ححححححح نيكني نيكني نيكني نيك كمااان ااااااه اوعى تجيب هدبحك مينا : اجيب مين يا قطه انتى هتتفرمي مرثا : ايوححححح زوبرك زوبرك زوبرك نييييييك تنطلق اولى دفعات سوائلها لتعلن رضاءها عما تشعر به من نشوة عارمه تكتاح كل جوانحها وهي تصرخ من فرط الشبع فهي لم تتوقع قوة مينا الجنسيه انت حبيبي نيك اوي انا مراتك ... نيك يا حبيبي انا مش هسيبك ... فينك يا شرموط تيجي تشوف عيل اصغ من ابنك وهو بينيكني حححححح تنطلق الدفعات تلو الاخرى ليصرخ فرجها طلبا للترطيب مينا : كسك مولع يا لبوه .... انا من ساع ما شوفتك قولت لازم اركبك مرثا : اركب براحتك ... وقت ما تحب تعالى ونتمتع سوى ااااا اااااااا كماااااااااان تلتف بقدميها حول خصره وتتعلق به لتسجنه داخلها مينا بعد منتصف الساعه من الجماع : هجييييييييييب مرثا : هاتهم جوه ححححححححح سخنين اوي يحححححح تقبض بجانبي فرجها على قضيبه لتنزل شهوتها للمره لا تعلم دورها وتفك عنه الحصار فارجه ذراعيها وهي مستمتعه فتجحظ عينها وهي تشعر بقضيب مينا يخترق دبرها .... لاااأ ايييييي مينا : فكرك الطيظ دي متتمتعش ... هو يوسف بينيكك فيها ولا ايه مرثا : لأ ده انا اللى بريحها ? مينا : اهو جه اللى يريحالك ? ................ اليوم التالي تجمع الاصدقاء بدعوه من سوزان لفرح اخيها ليعلن خطوبة نبيل بهبه مينا : ولا يا فتحي ... مش ده اخو نيفين اللى بيخربأها فتحي : تصدق هو .... بس البت خطيبته مزه جامده مينا : ما اختها صاروخ ولا نسيت فتحي : اقولك ايه ... انا اما صدقت بعدت عنكم ... انت قاعد جنبي ليه وينظر لمصطفى التى تجلس بجواره ندى فنهض ليبارك العروسين وغادر هبه : انا مبسوطه اوي نبيل : مش اكتر مني .... مش مصدق نفسي ... اخيرا هخرج واجيلك واشوفك براحتي جابر : مرروك يا ولاد ... انت هتاخد حته من قلبي مينا : ايه يا نيفو مش ناويه انتى كمان نيفين : هو فتحي فين مينا : مشي من شويه نيفين : خليه يتصل بي الندل ده سوزان : مالكم بتتكلموا بعيد ليه مينا : مبروك لاخواتك ... عقبالنا سوزان : لا انسى ... فين سح هي لسه مجاتش مينا : اهي جات هي ومحمود ... واااو دي بئت جامده اوي سوزان : اه يا زباله .... عمره ما هيعقل سحر : زوزو حبيبتي .... كويس انى شوفتك بخير سوزان : متفكرنيش كانت ايام داهيه لا ترجعها محمود : مبروك لاخواتك يا سوزان سوزان : **** يبارك فيك .... ي**** انا عاوزة اتصور معاكم كلكم يتجمع الجميع سوزان : امال فتحي فين مينا : مشي سوزاز تنظر لنيفين خساره .... طب ي**** تم الفرحه والخطوبه وكانت ليله جمعت كل القلوب ........ الدخله يدخل طارق وشهد شقتهم بينما توصيه شيماء عليها لينفرد اخيرا بحبيبته بل زوجته الأن ليحملها ويدخل بها غرفة نومهم شهد : طارق .. هتعمل ايه يا مجنون ... اااه طارق ... طارق ... طار يقبلون بعضهم في نهم ويتقلبون يمينا ويسارا على السرير طارق : ي**** اخلعي شهد : تؤ ... خلعنى انت ... قالتها كعاهره تتلقى الاجر يمسك طارق بالجرار ليفتح السوسته لينزل عنها فستانها بينما اصابعه تتوخل بين الزرائر لتفتحها ويتجرد من كامل ملابسه شهد : سيبني همتعك تنزل على ركبتيها لتلتقط قضيبه داخل فمها تمتصه كالقحاب فيستقيم طارق من المتعه بينما شهد تلعق قضيبه وتلاعبه داخل فمها شافطه فتحتها كشفاط العصائر طارق يمد يده ليصعدها على السرير فتسرع شهد لتنام على ظهرها فاتحه رجليها ليدخل بينهما طارق بعموده شهد : ااااححححح تبتسم وهي تقول نيكني يا حبيبي وتتلوى كالافعى لتمتص شفتيه وكانها هي من تقوم بامتاعه وليس العكس طارق : بحب.......ك شهد : نيك يا حبيبي نيك مراتك حبيبتك ظل طارق يجامع شهد لعشرات الدقائق حتى افرغ بداخلها سائل الحياه ...... شيماء في غرفة شهد تنام على سريرها لتلمح هاتفها فتمسك به لتفتحه وتتفحصه لتفتح الذاكره فتتفاجأ بصور ابنتها العاريه وصور قضبان مختلفه مرسله اليها فتفتح الواتساب لتجد ما اشاب شعرها واثار شهوتها ... صور وفيديوهات لشهد وهي تصور نفسها وتقوم بالعاده السريه وصوتها وهي تقول : شوف كسي مشتاق لزوبرك ازاي وتفتحه وفي فيديو اخر تجد عامر يعتليها ويضاجعها من الامام وهي مستمتعه وتطلب المزيد شيماء : ????? يا بنت الشرموطه يا شهد الجزء الثاني عشر في منزل مراد يعود الاهل بعد خطوبة نبيل وهبه نجوى : مبروك يا حبيبي نبيل : يقبل يد نجوى .... معلش يا ماما انا عارف انها مش من مستوانا نجوى : مش مهم ... المهم انكم بتحبوا بعض نيفين : انا خلاص على اخري .... انا هدخل انام ناديه : انا كمان داخله انام نجوى : تعالى يا نبيل انا عاوزاك نبيل : خير يا ماما نجوى : قولي يا بلبل ... انت بتحب خطيبتك بجد ولا ناوي تلعب نبيل : عاوز اقولك انى من بعد ما عرفتها بطلت اعرف حد تاني نجوى : طب تعالى دخلت نجوى الاوضه لتفتح خزانتها لتخرج صندوق خشبي به مصاغ ذهبي نجوى : خد الاسوره دي اديهالها هديه نبيل : يااااه دي قديمه اوي .... تجيبلها كام دي نجوى : الاسوره دي اديتهالي حماتى يوم ما اتخطب لمراد ... دلوقتى انا بديها لخطيبتك وعاوزاك تقولها تديها لخطيبة ابنكم بعدين يعني نبيل : حاضر يا ماما ويحضنها بشده نجوى : ي**** روح علشان تنام .... علشان هتصحى تخرج خطيبتك نبيل : حاضر يا ماما تصبح على خير خرج نبيل بينما جلست نجوى تفكر في حياتهم وتتذكر الماضي عندما تزوجت مراد وكان شهر العسل يعج بالسهرات والشذوذ سواء بين زوجها والرجال او بينها وزوجاتهم وكيف كانت تعيش مع مراد الذي كان يتمتع بحياته كشاذ ويعود ليمتعها حتى نتج نبيل بعد سنوات وبعد ان انجبت ناديه من اخيها ونيفين من اخيه لذلك هي تشعر انه يحل محل ابيه لتنهض وتذهب لتطمئن على ابناءها فتجد ناديه ونيفين يغضون في نوم عميق وتذهب لنبيل لتجده يتحدث لخطيبته وينهي المكالمه ويستعد للنوم نجوى : انت لسه صاحي يا حبيبي نبيل : ماما .... تعالي انا كنت لسه هنام تدخل نجوى معه بالسرير تحت الفراش وهي لا تزال بفستان السهره القصير وتتكئ على كوعها وهي تنظر له بابتسامه عريضه نبيل : مالك يا ماما نجوى : عاوزة اقولك على سر بس متجبش سيره لحد نبيل يعتدل في جلسته بجوارها : اتفضلي يا ماما نجوى : بس اوعدنى الاول نبيل : اوعدك يا ستي ايه هو السر اللى مخليكي سهرانه ومش عارفه تنامي نجوى : انت ابن مراد الوحيد نبيل : يا خبر .... حتى ناديه تهز نجوى رأسها بالايجاب : زمان خالك اعتدى علي لما لجأتله بسبب تصرفات ابوك ولما ناديه جات للدنيا انا خوفت اقوله بس حاولت معاه كتير لغاية ما عمك نام معايا واحنا سكرانين وبئا يجيلي كل يوم ونتج عن كده نيفين ولما خالك اتجوز بئيت اروحله وبئت علاقتنا ببعض كويسه واستغليت كده وخليت ابوك ينام مع مرات خالك من وراه ونتج عن كده انها حملت في نادر وبئيت مبسوطه اوي واكتشفت حملي واللى انت نتجت عنه نبيل : ??? انتى بتتكلمي بجد ... يعني نادر اخويا من بابا ونادية اختى منك يعني .... يعني نادر ابن خالي هو اخويا من بابا واخو ناديه منك نجوى : بالظبط كده نبيل : يا خبر اسود .... دي ناديه هي اللى علمتنا النيك نجوى : انت بتقول ايه نبيل : بقول اللى سمعتيه .... ناديه بعد طلاقها علمتني النيك ولما كنا بنروح لخالي البيت نادر اتقرب منها وعلمته يعني انا ونادر نيكنا اختنا ناديه نجوى بلا مبالاه : وايه يعني مانت يا واد كنت بتنيكني ولا نسيت وكمان كنت بتجمعني معاها نبيل : هو انتى امنا ولا ايه بالظبط .... انا اول مره اشوف ام كده .... هو انتى مش همك لو حملت من حد فينا نجوى : انا ولا يهمنى كلامك ده ... هو وهي نتيجة الحرام لكن انت ... ابن حلال مصفي .... انا عاوزاك تتجوز هبه بسرعه وتخلفلي حفيد ابن حلال .... اوعى تعمل زي ابوك .... انت هتتجوز معايا هنا ومش هتطلع من اوضتك الا وهي حامل نبيل حدث له بلاهه مما يسمع : هو اللى سمعته ده صح .... يعني انتي عاوزانى اتجوز بس علشان كده نجوى : يا حبيبي انا قررت امنع الحرام في بيتي .... اللى عمله ابوك مش عاوزاك تكرره ... البنت واضح انها بنت حلال وبتحبك وعلى فكره بئا اخوها عجبني اوي لما حكم عليك تخطبها وانا بحكم عليك تتجوزها وان كان على نيفين ولا ناديه فهما كده كده ميلزمونيش انت بس اللى تلزمني .... هما من الحرام .... عمك ياما استغلني وخلا ولاد عمه واصحابه ينهشوا في لحمي وكان على طول بيهددنى وخالك جابلي ولاد عمي وولاد خيلاني علشان يعمل من لحمي فلوس .... انت ابن مراد وبحبك انا حبيت ابوك اوي وانت اللى باقيلي منه نبيل : بس ناديه ونيفين ذنبهم ايه دول اخواتى ومقدرش اقاطعهم نجوى : يا حبيبي انا مش عاوزاك تقاطعهم ... انا عاوزاك تقطع اي حاجه بيستغلوك فيها ... انا عارفه انك بتحب وبتعشق نيفين وعارفه انها بتستغل شهوتك وبتمارسوا سوا بس انا مش عاوزه المأساة تتكرر ... ابعد عنها في الموضوع ده وعاملها كأخت وبس نبيل : من الناحياتى اتطمني يا ماما نجوى : بجد يا نبيل ... يعني هتبعد عنهم وتتجوز حبيبتك يبتسم نبيل لارضاء والدته : ايوه يا ماما اوعدك نجوى تفرح وتضمه لصدرها بامتنان : انا مبسوطه باللى سمعته ... عاوزاك من بكره تفسح خطيبتك ومتخليش في نفسها حاجه نبيل : هي بتشكرك عالاسوره على فكره نجوى تبتسم : وانا كمان بشكرها انها خلتك تتعدل وتبعد عن القرف اللى كنت فيه ........... صوت طرق قوى ازعج العماره بأكملها ليفتح طارق طارق : خير يا خالتي في ايه شيماء بانفعال : فين شهد تخرج شهد : خير ياما احنا لسه حتى مكملناش شيماء تخرج هاتف شهد : ايه اللى شوفته ده ... بص يبني انا لازم اعرفك الحقيقه كلها علشان متقولش خدعناك وتفتح له الاستوديو فيشاهد طارق ما جعله اشتعل بلهيب النار لينفعل بشده طارق : بتستغفليني يا بنت الكلب .. بتتناكي من ابوكي شيماء : مش ابوها يا طارق طارق : مش ايه ... امال ابوها مين شيماء : ابوها شهد : بلاش ياما ارجوكي شيماء : وانتى لفيتي على جوزي ليه شهد : هو مش انا ياما .... بعد اللى حصل بيني وبين طارق جالي واستغل انى كنت لوحدي وعمل اللى عمله طااااخ صفعها طارق بشده ليجرها من شعرها وهو يركلها شهد : الحئيني ياما هيموتنى شيماء : اهو نبئى خلصنا منك ومن قرفك شهد : ابوس رجلك يا طارق انا شهد حبيبتك ااااه حرام عليك انا مراتك طارق : تستغفليني ... عملتى نفسك بنت بنوت واستغفلتيني ... بتتناكي من طوب الارض وخلتيني اقتله علشان تداري على عملتك .... انتى مؤخرك ١٠٠ ألف جنيه هيوصلك لغاية عندك شهد ترتعب : لا يا طارق ارجوك ... انا اسفه ... انا بحبك ومش هعمل كده تاني ... ارجوك طارق : انا هستنى عليكي اسبوع ... لو حامل هستنى لغاية ما تولدي ... اما لو مفيش حمل هطلقك واخلص من عارك شهد : خربتي علي ياما ... ارتحتى ياما اهو هيطلقني شيماء : واحنا نستنى ليه ... ادبحها يا معلم ونخلص من عارها طارق : انا مش غبي ... مش هودي نفسي في داهيه علشان شرموطه زي دي شهد : ابوس رجلك يا طارق انا هخلصلك وهكون خدامه تحت رجلك ? ... انا بحبك ?? بلاش ارجوك ??? طارق ينظر اليها باشمئزاز : اومى ادخلي جوه .. ومش عاوز اسمعلك صوت شيماء : راجل يبن اختي .... انا عملت كده علشان تشكمها ... البت طالعه مستقويه وكياده .... خلت الراجل يتلهف عليها .... مكانش يعرف انها مش بنته .... بس الشرموطه غوته ... كانت بتعمل حركات خلته ريل عليها طارق : متخافيش يا خالتي ...قصدي يا معلمه ... بنتك انا هعرف امشيها عالعجين متلغبطوش شيماء : اسيبك معاها واروح انا طارق : طب ما تباتي معانا ... انا خلاص قفلت منها شيماء : شد عليها خليها خدامه تحت رجلك والا مش هتعرف تشتغل يا معلم طارق : حاضر يا معلمه غادرت شيماء ليدخل طارق بعد احضاره لحبل ليربط به شهد بالسرير وصعد لينام بينما تركها تجهش من البكاء ........ اليوم التالي استيقظ الجميع متأخرين تأثرا بسهرة الأمس جملات : ي**** يا بنات علشان اتأخرنا على فطار اخوكم الساعة بئت ١٠ ونص سوزان تتمطع بسريرها عاريه بسبب سحاقها مع هبه لتجدها نائمه على وجهها عارية ايضا فتوقظها ليدخلا الحمام بعد ارتداءهم بعض الملابس وليجهزوا الفطار لأخيهم العريس وبالفعل بعد ساعه كانوا يطرقون الباب حاملين صوانى الفطار والفاكهة يفتح طارق مرتديا بيجامته ليدخل الجميع بالزغاريط جملات : صباحيه مباركه يا عريس .... شكلك منمتش كويس سوزان تحضنه : مبروك يا حبيبي ... امال شهد فين طارق : هتلائيها مربوطه جوه هبه : ههههههه هي لحئت جملات : ليه كده بس طارق بانفعال : مش عاوز كلام كتير جملات : اخص عليك وعلى تربيتك دخلت سوزان لتفك وثاقها : بت يا شهد اومي يا بت شهد بصوت متثاقل : والنبي يا طاارق ... مش هعمل حاجه تزعلك تاني تصفعها سوزان فتنهض شهد في فزع لتركض خارجا بقميصها دونه لتركع تحت قدم طارق راجيه متوسله تقبل قدميه : ارجوك يا طارق انا بحبك تنظر لها جملات باستغراب طارق : روحي اعمليلي شاي قالها وهو يشعل سيجاره لتخطفها منه سوزان وتضعها في فمها ليشعل اخرى سوزان : متخافيش عليها يا ماما ده طارق بيشكمها ... جدع ياض طلعت راجل هبه : هههههههه لا دكر بجد جملات : بالراحه عليها يبني مش كده طارق : متخافيش عليها دي صنف نمرود ميجيش غير بكده شهد تدخل مرتجفه واضعه كوب الشاي امامه طارق : خخخخخخ ... جرى ايه يا بت الكلب انتى ... فين الشاي شهد : بخوف اهو قدامك طارق : طب وامي واخواتي فين ويصفعها بشده شهد : الحئيني يا خالتي هيموتني جملات : جرى ايه يا واد ... احنا جايين نباركلك ولا نحجز ما بينكم .... اياك اشوفك بتضربها تاني سوزان : ما لو تبطلي غباوه مش هيمد ايده عليكي ? طارق : خلاص تعالى اترزعي جنبي جملات : استر يا ستار ... انت مفيش منك رجا سوزان : ي**** يا ماما هما خلاص هديوا وطارق اكيد عارف داخلتها جملات : احنا هنروح علشان ابوك لوحده واعمل حسابك اخر النهار هنجيلك وخف ... لو مديت ايدك تاني عليها لهضربك بالشبشب طارق يضم شهد لحضنه امامهم حتى غادروا فدفعها وتوجه للفطار تجلس شهد اسفل قدمه تحضنها وهي تقبلها طارق : احمدي **** اني سايبك عايشه لدلوقتي ... حد غيري ... كان دبحك شهد : تعيش ياخويا ... تقولها وجسدها ينتفض منسيرة الذبح يطرق الباب طارق : ادخلي جوه تركض شهد للداخل ليفتح طارق سوزان : معلش نسيت الشال بتاعي ... خف شويه عالبت طارق : اخف ايه ونيلة ايه ... سيبيني في الانا فيه سوزان : يا خبر ... هي طلعت تضع يدها امام فمها طارق : يا ريت ... شهد : سي طارق ... انا اسفه وحقك علي ... مش هزعلك تاني سوزان : عملتي ايه يا بت ... عملتى ايه انطقي قالتها وهي تمسك يدها بانفعال شهد : حصلت حاجات متتحكيش ... كفايه علي انه يسامحني ?? طارق : يووووو ... ادخلي ادخلي مش عاوز اشوف وشك قالها بتعكر مزاج سوزان : لاااا واضح ان الموضوع كبير ... بالليل هبات معاكم وتحكولي كل حاجه طارق : ماشي .... سوزان سوزان تلتفت له ليحضنها طارق : هستناكي واغلق خلفها الباب .... انتى يا زفته تأتى شهد راكضه راكعه : امرك يا سي طارق طارق يوقفها : تعالي معايا جلسا امام الفطار طارق : اطفحي معايا شهد : حححاضر يمسك طارق بقطعة فطير ليضعها امام فم شهد فتنظر له وتأكلها بابتسامة راحه طارق : يا جزمه مقولتليش ليه عاللى بينك وبين عامر شهد : خوفت منك لا تسيبني طارق : طب كلي ... بعد الاكل تعالي جوه عاوزك تنظر له شهد وتتحول انفاسها لانفاس منفرجه وانشراح صدر فتأكل بنهم حتى انتهت ودخلت الغرفه لتجده برفقة قضيبه في انتظارها لتتقدم اليه نحو السرير بخطوات متردده فطارق قد تجرد من كل ملابسه فتنظر الى عينيه غير متأكده طارق : ايه هستناكي كتير ... ما تيجي جنبي تفرح شهد لتنزع عنها قميصها لتتعرى تماما وتقفز في حضنه لتلتهم شفتيه بنهم ............. في منزل فتحي نجيه : ي**** يا فتحي اوم افطر .... الساعه بئت ١٢ فتحي يفتح عينه متثائب : صباح الخير يا ماما .... انتي نازله ولا ايه نجيه : ايوه ... الفطار عندك عالسفره ... بعد ما تاكل وتشرب اللبن اقعد ذاكر فتحي يفتح عينه ليجد نجيه ترتدي قميص ابيض خفيف يظهر لون جسدها ومن الاسفل بنطلون ليجن اسود : هو انتى رايحه فين نجيه : رايحه لاختك ... اصلها اتخانقت مع جوزها فتحي : هي لحئت ... دي لسه راجعاله امبارح نجيه : متعرفش ايه اللى حصل خلاهم مسكوا في خناق بعض فتحي : طب استنى هاجي معاكي نجيه : لا انا رايحه بسرعه وجايه فتحي : لا استنى هاخد دش والبس بسرعه نجيه : طب وفطارك فتحي : بعدين .............. تقف سحر في الشرفه لنشر غسيلهم فتجد فتاة تحدثها صباح الخير تنظر سحر اليها : صباح النور انا اسمي داليا سحر : اهلا يا داليا ... خير داليا : انا كنت عرفت انك اداب انجليزي سحر : اه مظبوط داليا : طب ممكن استأذنك تذاكريلي وبالمقابل اللى عاوزاه سحر : طب هخلص واندهلك داليا بانفراجة صدر : بجد سحر : وايه المشكله ... انتى زي اختي وكمان جيران داليا : لحسن اونكل يزعل سحر ( ااااه اونكل ... جيتيلي برجلك يا حلوه ) لا اونكل مش هيزعل ولا حاجه ... لو مش وراكي حاجه هاتى حاتك وتعالي عقبال ما اخلص شغل البيت داليا : خلاص هدخل استحمى والبس واجيلك سحر : ماشي محمود : بتكلمي مين سحر : ابدا دي بنت جارتنا شكلها جايبه ملحق انجليزي وعاوزاني اديها درس محمود : وانتى هتدي دروس ... احنا مش محتاجين سحر : وماله لما ادي دروس مانا كده كده هشتغل مدرسه وانت كمان هتشتغل مدرس ... ولا انت عندك مشكله محمود : وبنتنا سحر : مالها البنت ادينا في البيت هنروح فين يعني محمود : طب بابا جاي كمان اسبوع وقولتله كل حاجه سحر : يا حبيبي باباك هو بابا ... بيته ومطرحه يشرف في اي وقت محمود : يعني مش متضايقه سحر : يا حبيبي هتضايق من ايه .... اللى كانوا خانقين ميتيني خلاص ماتوا انت والبنت دلوقتي كل دنيتي يعني مليش غيركم محمود ينظر لها بابتسامه وفرح : انا بحبك اوي يا سحر سحر كانت تحدثه وهي تتجول في الشقه بين تنظيف وغسيل وكنس : انا كمان يا حبيبي بحبك اوي محمود : بس كان حلو الفرح سحر : اه كان حلو ولا الواد المفعوص نبيل اخو نيفين فاجئني الجزمه وخطب اخت العريس محمود : فاجئك ازاي هو انتى تعرفيه سحر : اعرف مين اتلهي واقعد ساكت محمود : امال سحر : انا بتكلم انهم عيال بس خطيبته بنت عالفرازه محمود : طبعا مش اخت الصاروخ سوزان سحر تنظر له بغيره وحده : ليه وسوزان احلى مني في ايه ان شاء **** محمود يرتبك : لالالا ... انتى فهمتي ايه ... سوزان دي متجيش جنبك حاجه بس انا بتكلم انها حلوه مش وحشه سحر : وانا ابئى ايه محمود : انتى هتقارنيها بيكي ... تيجي جنبك ايه دي .... يا بنتى انا لو باصصلها ما كنت اتجوزتها هي سحر تبتسم لتغزل محمود بها جرس الباب يرن يفتح محمود : مين حضرتك داليا : تنظر له فهي تلك الفتاة التى كانت تراقبه ... انا داليا كنت قولت لابله وهي مستنياني محمود : طب اتفضلي سحر : معلش يا سحر هخلص الاكل واجيلك ... اقعد معاها شويه يا محمود عقبال ماجيلكم محمود : تشربي ايه سحر : اقعد انت انا هعملها عصير تنظر داليا الى محمود بتمعن وتتحقق منه عن قرب محمود : انتى البنت اللى كانت في الشباك صح داليا تبتسم وتحدثه بفعل حركات حاجبيها : ايوه انا محمود : وانتى ضعيفه فعلا في الانجليزي داليا : سقطت فيه على درجه محمود : وريني الكتاب كده داليا : هو انت تعرف انجليزي محمود : انا دراستي كلها انجليزي تعطيه داليا الكتاب بينما يأخذه محمود وهو يلامس يدها فتعض شفتها داليا تنظر له بغنج واضح بينما سحر تراقبها وفهمت مغزاها فصنعت لها العصير ووضعت به بعض من المهيج الجنسي سحر : معلش يا داليا ... عقبال ما تشربي العصير اكون خدتلي رشة مياه وغيرت هدومي وجيتلك داليا : براحتك يا ابله محمود : انتى في تانيه اعدادي داليا : اه ومبحبش الانجليزي خالص محمود : انا هخليكي تحبيه ... سحر مراتى هتخليكي تحبيه خالص بس ايدك معانا تجيبيلنا مجموعه تاخد درس معاكي داليا : خلاص انا هكلم اصحابي وصحباتي ييجوا ياخدوا درس عندكم بس حسب الشرح وهفهم ولا لأ ... اصلييي ... من ناحية الفهم مبفهمش محمود : ???? ... لا من الناحياتي اتطمني هتفهمي يعني هتفهمي داليا : انت اسمك محمود صح محمود : ايوه يا شقيه داليا : اناااا ... بالعكس انا غلبانه خالص محمود : واللى عملتيه مش عيب داليا : ماهو انت اللى كنت نايم وفاتح الشباك انت ومراتك عريانين محمود : وده يخليكي تعملي اللى عملتيه داليا : اصلي بصراحه معرفتش امسك نفسي محمود : طب اشربي ولا العصير مش عاجبك داليا : لا بالعكس ده حلو اوي وتشربه دفعه واحده محمود : على كده عندك اخوات داليا : اه باسم في اولى ثانوي وبسمه توأمه بس نزلت سنه وهي في تالته اعدادي محمود : طب محدش منهم ذاكرلك ليه داليا : ما هما التانيين ميح زيي محمود : عالعموم لو عاوزين درس احنا ممكن نديهم داليا : هبئى اقولهم .... هي ابله هتتأخر محمود : لا هي لسه في الحمام بتاخد دش داليا : بس واضح انكم بتحبوا بعض اوي اصلك على طول مسمع الشارع سكتت محمود : ???? وايه يعني ... ما هي مراتي ... اسمعي يا شقيه انتي انا وسحر بنحب بعض ومرينا بظروف صعبه داليا : اه مانا سمعت الكلام ان مامتها اتقتلت وشوفت باباها بيرمي نفسه بينتحر ... انا ساعتها كنت خايفه اوي محمود : علشان كده بنعوض ومش عاوزين حاجه تخلينا نزعل خالص داليا : بس انت طلعت كده ? انك عرفت تخليها تنسى همها محمود : سحر دي كل دنيتي تشعر داليا بالتهاب يغزو فرجها فتضم قدميها يتابع محمود : واللى بنعمله مع بعض حاجه طبيعيه بين اي اتنين متجوزين داليا : تعرف انى بخاف اوي بسمع ان البنت بتتوجع اوي والدليل ان ابله بتصرخ وانت معاها محمود : ????? انتى حكايتك حكايه ... لا هي بتصرخ من المتعه داليا تغمض عينها : مممم وتضع يدها اعلى عانتها محمود : مالك ... حاسه بحاجه ... عاوزة الحمام داليا تتنفس بسرعه وتتنهد : لا ابدا بس شكل الكلام خلانى احس زي ما بحس وانا بسمعكم ينتقل محمود بجوارها : ازاي وريني كده داليا تنتفض من الكلمه وتنظر له في خجل : اوريك ازاي محمود : شيلي ايدك وانا هريحك داليا متردده وتسحب يدها بصعوبه لتتفاجأ بمحمود يدخل يده في بنطالها خارقا ملابسها ليضع يده على فرجها محمود : ياااه ده تعبان اوي ... استني دقيقه وجايلك يدخل محمود لسحر ليجدها بالغرفه ترتدي قميص نوم قصير دون ملابس داخليه .... انتى حاطه حاجه للبنت في العصير سحر : دي لبوه ... فكرك دخلت علي حكاية الدرس ... انا بشوفها كتير بتبص علينا من الشباك ... شكلها عاوزه تتمتع محمود : طب حطيتيلها ايه سحر : فياجره من بتاعتي محمود : يخرب بيتك دي ممكن يحصلها مصيبه سحر : ولا مصيبه ولا حاجه اطلع بس وانا هاجي اجهزهالك محمود : قلبي مش متطمن سحر : وحياتك لخليها جارية تحت رجلك ... اطلعلها بس يعود محمود ليجد داليا نائمه على الكنبه وقد انزلت بنطالها وتدلك فرجها وهي مغمضة العين فاقترب منها بهدوء ليركع امام فرجها ويلعقه بلسانه انتفضت داليا مفزوعه لكنه امسكها من خصرها ليتابع لعقه لبظرها النافر فتتلوى كالأفعى وتخرج نهدها لتلعقه ناسية وجود سحر بالمكان فتخرج اهاتها بصوت ناعم لتعلو تباعا وتطلب المزيد لكنها تتفاجأ بسحر تجلس اعلى رأسها سحر : الحسي كسي يا شرموطه ... بئا جايه تاخدي الراجل مني داليا لا تجد مفر ففرجها يريد المزيد وشهوتها تعلو اكثر فاكثر لتجد نفسها بين المطرقه والسندان فتخرج لسانها لتتذوق فرج سحر فتلعقه لتتحول الجلسه لمعركه لعق جنسيه تئن معها اصواتهم حتى شعرت داليا باهتزازها بشده وتقوس ظهرها لتعلن عن نزول شهوتها فتنزل سحر عنها سحر : اتمتعتى يا لبوه داليا تتنهد : اوي ... اوي يا ابله سحر : اخلع يا محمود هدومك ... لازم زي ما متعتها تمتعك تفزع داليا : لالالالا ... انا مش عاوزه كده محمود يتجرد من ملابسه ويجلس بجوارها لترى قضيبه عن قرب فتجحظ عيناها وتشيح وجهها بعيدا سحر : مكسوفه من ايه داليا : ده كبير اوي يا ابله سحر : منفسكيش تدوئيه وتركع لتستقبل قضيب زوجها بفمها فتندهش داليا لما تراه بينما محمود يتمتع تمسك سحر بيد داليا لتقربها من قضيب محمود فتمسكه داليا متردده محمود : ايه مش عاجبك داليا : بالعكس ... بس سحر : من غير بس ... انزلي متعيه .. مش هو متعك داليا : طب اعمل ايه ... انا اول مره سحر : جاعملي زيي وتنزل تلعقه كالايس كريم تفعل داليا مثلها وهي متردده حتى اعتادت اللعق بينما تنظر سحر لمحمود بخبث لنشوة الانتصار بداخلها سحر : ها ايه رأيك داليا : حلو وناشف وكبير وطويل سحر : طب حطيه جوه بؤك بس ابعدي سنانك عنه داليا تنظر للقضيب ولسحر وبعد تردد فعلتها لتمتص قضيبه باكمله داخل فمها سحر : مانتى شاطره اهو ... ي**** مصي كويس بينما تصعد لتقبل محمود وتجلس في حضنه بينما اسفلها داليا تلعق قضيبه سحر : الحسيلي معاه تقترب داليا بلسانها لتدخله في فرج سحر ليسيل شهده بينما محمود يمتص حلماتها لتشعر بمتعه كبيره فتمسك قضيبه ليدخل كاملا فتصعد وتنزل بينما لا تتوقف داليا عن لعق فرجها مع قضيب محمود وتنزل لشرج سحر فتهتز سحر في متعه كبيره لتنزل وتأمر داليا بتنظيف قضيب محمود جيدا تلعق داليا قضيب محمود وتمتصه ليصعدها لتنام على ظهرها فينزل للعق فرجها بينما تقبلها سحر لتعطيه الاشارة ليستقيم قضيبه مرتطما ببظر داليا التى تئن وتنزل شهوتها بمتعه قاتله فتشعر بذلك الألم يستقيم داخلها فتصرخ لكن سحر تسيطر عليها فخرجت الصرخه مكتومه ليتحرك قضيب محمود داخل فرجها بصعوبه بسبب ضيقه وتنزل دمائه صابغه قضيبه وبعد قليل من الألم يتحول الى متعه وتنهار حصون داليا داليا : اااا كمااااان ده ممتع اوي يا استاذ زوبرك جامد ... افحت كمان متعني اكتر ... انا بتناااااااااك ااااا اااااا ااااا سحر : وطي صوتك هتفضحينا داليا : مش قادره يا ابله تنزل سحر بفرجها على فم داليا لتسكتها بلعقه لكن صرخات سحر تزداد من عض داليا لبظرها فتنزل عصائر المتعه بينما داليا تشربها ليخرج محمود قضيبه فينطلق المني على بطن وفرج وصدر داليا ومؤخرة سحر داليا : يااااااااااه انا حبيتكم اوي سحر : حلو الدرس يا داليا داليا : اوي يا ابله وفهمته كله .... الحصه الجايه امتى سحر : خشي استحمي وروحي وانا هبئى اشوف واندهلك داليا : اتفقنا سحر : تعالى اشطفلك كسك المتناك ده لحسن الدم نازل منه كتير ........... نبيل مع هبه في وسط البلد يتمشون بشارع طلعت حرب وتشعر هبه بالانطلاق وقد حررتها دبلتها من هيمنة اخيها وتسلطه عليها نبيل : ايه رأيك ندخل المول نتفرج هبه : هو ده بئا المول .... استنى هاتلي ايس كريم نبيل : بس كده ... بكام البولا واحده ب٢٠ والاتنين ٣٥ والتلاته ٥٠ هبه : انا عاوزه مانجه وفانيليا وشيكولاته نبيل : خلاص هات اتنين ٣ بولا الدفع عند الكاشيير بسكوت ولا كوبايه هبه : بسكويت نبيل : اتنين بسكويت يتجول نبيل برفق هبه وهما يلعقان الايس كريم ويضمها اليه بقلب فرح بينما تشعر هبه بسعاده عارمه حتى توقفا داخل المول امام محل فضيات فاشترى لها سلسله واسوره عليها نقوش فرعونيه واكملا يومهما داخل دور السينما ليجلسا في حضن بعض ممسكا يدها مشبكا اصابعهم لتضع رأسها على صدرها بينما يده الاخرى تضمها حيث لا يجذبه انتصاب المارد داخل بنطاله اكثر من سعادته بقرب هبه داخل حضنه تشعر هبه بانتصاب نبيل اسفل يدها فتنظر له لتجده مبتسما ينظر لها بحب مطلق فتتنهد وتشعر بالدفء يكتاح جوانحها فتقترب من خده لتطبع عليه قبله يبتسم طارق وينظر لها بهيام ليطبع هو الاخر قبله اعلى رأسها تندفع هبه اكثر في حضن نبيل يشعر نبيل برغبه عارمه لتذوق تلك الحلوى التى بحوزته فيصعد رأسها بيده من اسفل ذقنها ليطبع اول قبله بينهما تشعر هبه بشئ من المتعه ... لالالالا انه شئ من الخجل ... لالالالالا انه شئ من الرغبه فتمسك بيده بشده لينحصر قضيب نبيل بين كفيهما فيستسلم نبيل للمستها فيمتص شفتيها بقوه لتريح هبه يدها اعلى قضيبه وتندمج معه في متعه غير سابقه فتلعق لسان نبيل بلسانها وتشعر بنقطه من سائلها تسيل بين فخديها فتطلق اهه يكاد يسمعها نبيل فتتنهد وتتنفس بسرعه لتشعر بيده اعلى صدرها فتنظر اليه متوسله ان يرحم ضعفها فيستجيب لتوسلها فجذبها ليطلق لها العنان بخروجهم من السينما لتعدل ملابسها وتدخل الحمام قليلا لتهدأ وبعد دقائق خرجت وهي تبتسم في خجل وتنظر له بحمرة وجنتيها فظهر البدر قبل اوانه نبيل : يا لهوي عالقمر هبه : مبتسمه ... مش عيب تعمل في كده نبيل : هو انا لسه عملت حاجه ... اه صح غمضي عينيكي تغمض هبه عينيها لتشعر بيد نبيل تمسك معصمها نبيل : فتحي كده هبه ??? : حلوه اوي يا نبيل وارتمت في حضنه تقبله ايوه يا عم صفارات الاعجاب تنطلق من الكثير لتخجل هبه يا بخته طب سيبلنا شويه نبيل ينطلق بها بعيدا وهي كالشاة المجروره ينطلقان خارج المول نبيل : عاجبك كده كنتى هتودينا في داهيه وكان ممكن نتضرب هبه : حقك علي يا حبيبي ... خلاص بئا قالتها بشئ من الرقة والدلع انهار حصون نبيل ليذهب غضبه عنه ويبتسم لها ويكملا الطريق نحو منزلها سيرا ليصعدا معا تدخل هبه : يا قوم سوزان : أهلا يا عريس ... ادخل حماتك بتحبك نبيل : الغدا ايه جملات : ازيك يا حبيبي ... ادخلي يا بت حطي لخطيبك ياكل هبه : حاضر يا ماما انا داخله اهو وتنظر لنبيل في غنج وهي تخطو خطوات راقصه جابر يخرج وهو يرتدي القميص : اهلا يا نبيل يبني ... حظك حلو لو كنتوا اتأخرتوا كنا هنسيبكم ونروح لاخوها هبه ( يا ريتني اتأخرت ) نبيل : ده فعلا من حظي ... على فكره ماما كلمتنى اعجل بالجواز جابر بدهشه : بس يبنى انت لسه مش جاهز نبيل : احنا هنتجوز مع ماما واخواتى وكده كده هيتجوزوا ... وانا شايف انه احسن ما نطول وتحصل مشاكل جملات : وعلى كده شقتكم فين نبيل : في مصر الجديده يا تانت وعلى فكره اوضتي واسعه اد الصاله دي سوزان : طب ومستعجل ليه ... اتمتع بالخطوبه بعد الجواز مش هتخرجوا نبيل : انا اخاف نطول ومقدرش اكمل جابر : عالعموم اول ما تخلص السنادي معنديش مانع واخوها مظنش هيرفض حاجه زي دي نبيل : طارق راجل اوي واكيد هيخاف على سمعة اخته تنظر جملات له مبهوره بعقليته السابقه لسنه جملات : خلاص وماله يا حبيبي وعالعموم انا مجهزاها من مفارش واطقم وحتى اجهزة المطبخ نبيل : انا مش مهم عندي الحاجات دي ... جات دلوقتى او بعدين مش مهم ... المهم ان يجمعنى انا وهبه بيت واحد واللى اتفقنا عليه هيكون هدخلها على عفش جديد سوزان : ولا يا بلبل ... انت عرفت الحاجات دي ازاي نبيل : الدنيا ياما بتعلم وكمان موت بابا جه في وقت صعب كان ممكن انهار بس مسكت نفسي ومجموعي يدخلنى احسن كليه جابر : لا راجل يبني ... كده انا اتطمنت على بنتي مفاضلش غيرك انتي يا زوزو يا حبيبتي سوزان : لا متشغلش بالك بي جابر : خلاص يبني فرحك على هبه لما تنجح السنه الجايه ولازم تنجح تنظر له هبه بابتسامه وتشعر برعشة تنتابها وتضع الطبق امام نبيل لتجلس بجواره وتمسكبالملعقه وتأكله تنظر لهم جملات وتنظر لجابر بفرحه فهي لم تتوقع ابدا زواج هبه من شاب يبادلها الحب من سنها وسيخرجها من مستنقع الحي الشعبي الذين يعيشون به ويفعل من اجلها كل ما تحلم به وتنظر لهبه التى ترتسم السعاده على وجهها جملات : **** يهنيكم ببعض يا ولاد ... كده مفاضلش غيرك يا سوزان يا بنتي ... **** يرزقك بواحد يحبك زي نبيل كده سوزان : ايوه ايوه ايوه لما صدقتوا عاوزين تزحلئونا ???????? ......... في منزل شعبان عادت ريم منزلها مع شعبان وهي ترسم خطتها لتعليمه الدرس فتتصل بجميع من اعطتهم الدروس لتطمئن عليهم وكان من بينهم ثلاثه من الطلبه لم يحالفهم الحظ بمادتها فعرضت عليهم الدرس دون مقابل حتى لا يسقطون فريسه لجشع المدرسين وكانوا هم باسم ونزار وهما ابناء عم وأنس وهو من الطلبه السوريين اللاجئين وبالطبع تقبل الأهل دعوتها لرحمتهم من عبء مصاريف الدروس ريم بصرامه : عندك الاكل في الحله ... سخن وكل شعبان : لا مش جعان ريم : وفرت شعبان يجلس امامها : انا اسف ... هي اللى غوتني ... اوعدك متحصلش تاني ريم : يا حبيبي ولو حصل ... طب ما تتجوز احسن ... يمكن انا مش مكفياك شعبان : اتجوز مين ... دي عيله شمال ريم : بص يا شعبان يا حبيبي ... اعمل كل اللى يحلالك وهنعيش مع بعض انت في حالك وانا في حالي شعبان : انا عارف انك بتقولي كده من ورا طهرك ريم : وليه من ورا طهري ... لا ده من كل قلبي ... بدل ما تلبس نفسك مصيبه لو انا مش عاجباك اتجوز شعبان : انا عارف اني قصرت في حقك وليكي كل الحق تزعلي مني ولو طلبتي الطلاق حقك ... بس غصب عني ضعفت ... انا على طول من درس لدرس وانتى نفس الحكايه ومبنشوفش بعض فضعفت ريم : ولو انت اللى ظبطتنى كنت هتعذر ضعفي شعبان : ? ريم : سكت ليه ... ما تنطق شعبان : انا اسف يا ريم وخلاص ننسى اللى حصل واوعدك اخدك ونروح نصيف ريم : في طلبه اتفقت معاهم على درس وانت عارف مش هينفع ... بعد امتحانات الملاحق نسافر شعبان : ودول اتفقتى معاهم امتى ريم : النهارده ... عندك مانع شعبان : خلاص اللى تشوفيه ... عاملالنا اكل ايه ريم : اكل امبارح ... اطفحه وانت ساكت ... مش عاجبك انزل هاتلك اكل شعبان : لا عاجبني ... ....... مصطفى وندى في النادي مع حاتم وصفيه يضرب مصطفى الكره بمضرب التنس لتستقبلها ندى بضربه تردها إليه صفيه : ي**** يا ولاد علشان حاتم جاي تفلت الكره من ندى لتسير باتجاه صفيه لتخرج المنشفه وتمسح عرقها مصطفى : انا هدخل اخدلي دش واغير واجي ندى : وانا كمان لحسن الجو حر اوي حاتم : امال الولاد راحوا فين صفيه : بيغيروا وجايين حاتم : انا مش عارف حامل ازاي وتلعب تنس صفيه : سيبهم في حالهم مانا كنت حامل وبلعب تايكوندو حاتم : انا نفسي اشوف حفيدي قبل ما اموت ندى : هاي ... انت جيت امتى مصطفى : انا خلصت خلاص ويسند زوجته في حضنه ويحمل الحقائب ويسير بها حاتم : مش تخفوا شويه من اللى بتعملوه ده مصطفى : متخافش يا عمي .... كمان دي رياضه بتقويها مش هتضرها صفيه : جرى ايه يا حاتم خايف كده ليه حاتم : مش كفايه مفيش ولد يشيل اسمي ... اركبوا اركبوا يجلس مصطفى بالخلف في حضنه ندى بينما صفيه بالامام بجواره حاتم : انا بتصل بابوك من بدري مبيردش ليه مصطفى : تلائيه بيصالح ريم على جوزها صفيه : اختك دي الشهاده *** يتفاتلها بلاد مصطفى : ليه يعني ... دي ريم قمة الهدوء نسمه محدش بيسمعلها صوت حاتم : بس قرصتها والقبر ... ميغركش احنا اللى مربيينها مصطفى : خلاص تربيتكم بتشتكوا ليه ندى : ????? ااه بطل ياض مصطفى : مالك ندى : ابنك بيضرب برجله مصطفى : هتستعبطي انت لسه في التاني ندى : يا عم الضحكه وجعتنى فبتخيل حاتم : ??? شكل البيبي هتنزلهولنا داونلود ???????? ندى : ليه يا سي بابا هو انا محملاه على فلاشه مصطفى : انا اللى محملهولك على فكره ????? ندى : علشان انت مفيش منك يا حبيبي صفيه : انتوا بتعملوا ايه ... تنظر خلفها لتجدهم يقبلون بعضهم ... بص احنا في ايه وهما في ايه مصطفى : سيبك منها يا عمي ورك في الطريق ندى : حبيبي ممكن تجيبلي دره حاتم : بس كده وقام بركنسيارته وقام بشراء ذره للجميع ندى : لا انا مش عاوزه ده .... انا عاوزة مصطفى هو اللى يجيبهولي مصطفى : من عينيا وينزل مصطفى من السيارة ليفاجأ بسياره تأتى من بعيد لتدهسه مصطفااااااااا .......... في المستشفى مينا : ايه اللى حصل وفين مصطفى رشاد : ابنى فين يا حاتم ندى تجلس في حضن صفيه : ?????????? يخرج الطبيب من غرفة العمليات حاتم : طمننا يا دكتور رشاد : ابنه ماله يا دكتور الطبيب : شدوا حيلكم البقاء *** لاااااااااااااا .............. دخلت ندى في حالة اكتئاب شديد فقدت على اثرها جنينها بينما حالة الحزن الشديد خيمت على العائلة بأكملها وتوفت منى حزنا على ابنها في حين دخل رشاد في حالة من الشلل التام وتوفى بعد زوجته باسبوع انتقل الخبر بين الاصدقاء كالنار في الهشيم فلم يتوقع احد يوما ان مصير مصطفى سيكون بحادث طريق سحر : و**** اثر في موته ... **** يرحمه سوزان : **** يرحمه نيفين : ???? اااااه سوزان : خلاص يا نيفين ده قدر **** نيفين : اااااااااااه يا حبيبي يا حبيبي ????? سحر : لما انتى بتعملي كده امال ندى تعمل ايه اللى سقطت من حزنها عليه سوزان : خلاص اهدي يا نيفو نيفين ( صوت مصطفى في خاطرها يحاصر افكارها فتهيم معه لكنها سرعان ما تعود للواقع ) خلاص مش هشوفه تاني ? خلاص مش هسمع صوته تاني ?لييييييه ??????? سوزان : خلاص يا نيفين مش كده يدخل نبيل ومعه هبه ليحضن اخته وهو يقبل رأسها فتحضنه بقوه لتجهش على كتفه وتزيد من بكاءها نبيل : سيبونا لوحدنا لو سمحتم يخرج الجميع خارجا لتدخل نجوى نجوى : و**** لو اعرف انك بتحبيه اوي كده كنت جوزتهولك نيفين : ااااااااااه كفايه كفايه مش عاوزة اسمع حد ارحمونييييي ?????? نبيل : بعد اذنك يا ماما اخرجي دلوقتي ... خلاص بئا يا نيفو يا حبيبتي تسمع نيفين صوت نبيل على انه صوت مصطفى وتنظر اليه نيفين : كده يا مصطفى ... كده عاوز تسيبني في الدنيا لوحدي .... ليه تعمل في كده ? تجهش اكثر في البكاء اااااا????? يحضنها نبيل وهو يرتب على ظهرها بحنان : خلاص يا نيفو وينظر إليها ليجدها فاقدة للوعي ... حد يجيب نشادر ........... مرت ايام كثيره والحزن هو القائم في قلبي ندى ونيفين وعائلة مصطفى بالكامل ............ في منزل شعبان كانت ريم بثوبها الاسود تعطي الدروس بجديه لباسم الذي استمر معها في الدروس وبعد الدرس ريم : كده الاسبوع الجاي فاضلنا الفصل الاخير وانا متأكده انك هتنجح بمجموع حلو كمان باسم : ان شاء **** .... ابله هو ممكن اسألك سؤال بس شخصي شويه ريم : اسأل بس اياك ازعل باسم : لا خلاص ريم بابتسامه : خلاص اسأل مش هزعل باسم : هو الاخ لو عمل حاجه مع اخته يعمل ايه ريم : مش فاهمه باسم : انا هحكيلك بس بجد مش عارف ده حصل ازاي ريم : احكي باسم : انا لي اخت توأم اسمها بسمه بس هي عادت السنه اللى فاتت والسنادي نجحت وهتدخل معايا نفس المدرسه وانا وهي متعودين على بعض ومن كام يوم لما روحت كانت هي نايمه بس كان لبسها خفيف ومبين جسمها ريم بتحفز : وعملت ايه ينيلك باسم : حصل انى خلعتها لباسها ودخلت بتاعي من ورا بس دخل معايا وهي كانت بتتوجع تحتي وبعد ما خلصت ريم : تتذكر ما قد تواعدت به شعبان ونظرت في الساعه لتجده قد اقترب .... وانت على كده تعرف تعمل الحاجه دي باسم : اه اعرف ريم تنظر له : مش مصدقاك باسم : اقسملك بعرف بس انا من ساعتها وانا خايف ريم لمست فيه السذاجه : وهي عملت حاجه باسم : لأ بس حاسس انها بتعاملني بطريقة مختلفه ريم : ازاي باسم : بحسها مهتمه بي وبتعمل كل حاجه تفرحنى وحاسسها بتقرب مني ريم : بس دي اختك باسم : ما ده اللى مخليني خايف ريم : طب تعالى معايا هعملك تجربه صغيره ومنها اعرف ان كنت بتعرف فعلا ولا بتسرح بي باسم : تجربة ايه ريم تمسكه من يده لتسحبه الى غرفة النوم : اخلع البنطلون باسم : ? بجد ريم : اخلع عاوزه اشوفك بتعرف ولا لأ باسم : بس انا عملت يعني بعرف ريم : يبنى افهم .... اقولك روح باسم : لأ هخلع ونزع بنطاله ليظهر البوكسر الاسود ريم : اخلع ده كمان باسم ينزعه ويضع يده ليخبئه تمسك ريم بيده لتنحيها جانبا فترى قضيبه ليس صغيرا لكنه ليس ضخما فهو في حجم المتوسط وقد يفي بالغرض فتمسكه باطراف اصابعها لتشعر بخجله محاولا ازاحة يدها لكنها تضعه في قبضتها ... مالك باسم بتلعثم : مفيش بس ... انا ... اول مره حد يعمل معايا كده ريم : وانت فاهم انا بعمل ايه باسم : بتشوفي بتاعي ينفع يعمل كده ولا لأ ريم : مش بطال ... ينفع يعمل .... بس علشان تثبتلى انك عملت كده مع اختك .... لازم اشوف باسم : وده ازاي ريم : انا هنام زي ما كانت اختك نايمه وانت هتعمل معايا زي ما عملت معاها باسم : لكن يا ابله ريم : يعني انت بتحور علي ... كده تكدب علي باسم : اقسملك حصل ريم : خلاص اثبت باسم : حاضر تصعد ريم لتنام على وجهها : كانت نايمه كده باسم : ايوه بس كانت بجلبية قصيره كاشفه رجليها كلها ريم تنهض ونزعت ثوبها لتبقى بالطقم الداخلي ليشهق باسم وتجحظ عيناه ويتصلب قضيبه ريم : كده باسم بتلعثم : اه ... كانت زي كده ريم : طب وريني صعد باسم خلفها يتحسس جسدها الطري كما رأيتموه بالصور ويشعر بالحرارة تلهب جسده بنيران الشهوه فينزع عنها لباسها السفلي ويفتح مؤخرتها العاريه ليبصق على فتحتها ويضع رأس قضيبه ونام فوقها لتمسك بيده لتضعها على نهديها وهي تحاول سحب قضيبه بداخل ثقبها الضيق لكنه لم يستطع ريم : دوس عليه اكتر هيدخل اهو يضغط باسم بخصره قليلا لكنه لا يستطيع تمرير رأس قضيبه شعبان : ?? بتعملوا ايه يفزع باسم ويقفز من اعلى ريم ليختبئ بجوار السرير شعبان : ايه اللى شايفه بعيني ده ريم : في ايه يا كس امك ... مانت بتنيك البنات ... ولا علشان انا ست هتزعل تفاجأ باسم وقام بلم ملابسه وتركهم وهم خارجا ريم : استن يا باسم متمشيش باسم : حاضر يا ابله انا بره شعبان : طب انا عملت كده ضعف مني ... انتى حجتك ايه ريم : ضعف برضوا ... اشمعنى انت شعبان : بتعملي كده علشان تكيديني يا ريم ريم : اتطمن انا عاملاها قصد ... ومتخافش طلع عيل خول معرفش يدخله شعبان : طب ليه ... هو احنا مش اتصفينا ريم : ولما احنا اتنيلنا واتصافينا ايه ده ... فتحت له فيديو لطالبه يقوم بمضاجعتها وتردد اسمه شعبان : دادادادااا ... يتلعثم ... انا راجل .. انا حر لكن انتى يا هانم ريم : اوعى تفتكر ان اهلي ماتوا هتعمل ما بدالك ... انا لي عم وانت عارفه كويس بصباعه يفعصك زي الناموسه شعبان : يا حبيبتي انا ريم : انت ايه ... قولتلك مش عاجباك روح اتنيل اتزفت بدل الفضايح شعبان شعر بالخطأ واراد ان ينهي الموضوع شعبان : طب اعمل ايه مبعرفش امسك نفسي ريم : طب اديني ملط قدامك ماسك نفسك عني ليه ولا غيتك بنات وبس شعبان : طب نتفق ريم : يا عم غور بئا هو دي فيها اتفاق ولا انت حكايتك ايه بالظبط شعبان : بصراحه لما بشوف البنات مبعرفش بيحصلي ايه وخصوصا لبس المدرسه بيخليهم ريم : خلاص فهمت دماغك ... بس قبل ما يحصل حاجه لازم تثبتلي انك راجل ولو مره شعبان : ازاي ريم تنادي : باسم باسم : نعم يا ابله ... انا همشي عاوزه حاجه ريم : لا استنى .... اسمع يا شعبان انت دخلت لئيت الواد ده عاوز ينيكني .... لو عاوز تنيكني ... نيكه الاول باسم : ايه ? شعبان يهجم على باسم وباسم يحاول ان يتملص منه لكنه ضعيف البنيه بالنسبة لشعبان الذي نجح في تعريته وغرز قضيبه باسم : لأ ... لاااأ .... لاااااااااااا .... اه يا طيظيييي ااااااااااا يتمكن شعبان من اختراق باسم بقضيبه الذي كان يبكي بحرقه ريم : لا جدع باسم : ليييييه ... ليه عملتي كده ريم : زي ما عملت في اختك يا خول .... غور ومتورنيش وشك تاني ... وانت شعبان : أمرك يا حياتي ريم : أنا صورتكم ... هتعمل حاجه تاني هفضحك واسجنك خرج باسم مكسورا منكس الرأس ووقف شعبان مدهوشا مما فعلته ريم به ريم : هتفضل واقف كده كتير شعبان : هااا ريم : هتنيكني ولا انيكك شعبان : لاااا تنيكي مين ... ده حتى عيب علي فيصعد ليعتليها ريم : اوم ... اوم ... اوم استحم يا معفن شعبان : امرك يا جميل .............. صورة داليا [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HgMXVcu.jpg[/IMG][/B][/B] [HEADING=2][B][B][URL='https://freeimage.host/i/HgMXVcu']images (2)[/URL][/B][/B][/HEADING] [B][B]Image images (2) hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host الجزء الثالث عشر والأخير في منزل فؤاد الاب : فؤاد ٣٩ سنه يعمل بالخليج الام : سميره ٣٤ سنه تعيش على ما يرسله زوجها وحياتها مرفهة حيث الملابس اخر صيحه والهواتف المحموله والمصوغات ... لا تهتم لأبناءها فهي متزوجه في سن صغير باسم وبسمه ٦ا سنه توأم داليا ١٤ سنه عاد باسم لمنزله مختنقا حزينا تدور احداث ما جرى برأسه ليشعر بألم مؤخرته يوخزه باكيا بسمه : مالك يا باسم داليا : مال باسم باسم ينظر إليهم ليجهش في البكاء اكثر بسمه : يبني ما تنطق حصل ايه باسم : يمسح دموعه ... ابدا مفيش داليا : اتضربت ولا اتخانقت ولا حد عملك حاجه باسم نظر لها بحده : امشي اطلعي بره داليا : انا طالعه اهو متزؤش خرجت داليا لتشغل موسيقى مهرجان لترقص عليه فاتحه الشباك المقابل لغرفة محمود وسحر بسمه : مالك يا حبيبي باسم : ابله ريم خلت جوزها ???? بسمه : عمل ايه جوزها باسم : رجع من بره وشافنى وانا بعمل معاها زي ما عملت معاكي بسمه : ها وبعدين باسم : ناكني يا بسمه ناكني بسمه تحضنه بشده : خلاص متزعلش نفسك ... مره وعدت ... بس هي خلته يعمل كده ليه باسم : علشان كنت مخنوق انى عملت كده معاكي وحكتلها بسمه : يا نهار ابوك مش فايت ... حكتلها انك نكتني باسم : قالتلي ده حق اختك بسمه : دفعته عنها ... انت ملكش دعوه بي تاني مفهوم باسم : ينظر اليها ???????? ....... في منزل طارق تجلس شيماء مع طارق يتحدثون في اعمالهم مع الباشا شيماء : اسمع يا طارق الباشا مش سهل وعمره ما كان بيسيب حقه ومتنساش انك علمت عليه طارق : هي الشغله اللى طلبها وشكرا شيماء : طب حرص منه علشان ممكن يكون الطلب ده طعم طارق : فكرك .... طب والحل يا معلمه شيماء : انا عندي السكه اللى تدخله منها طارق : ايه هي شيماء : انت تحاول توصل للزعيم بأي طريقه ... طارق : استنى .... ينادي شهد جاءت شهد مسرعه لتجلس تحت قدميه : امرك يا معلم طارق : انا بتكلم مع امك من امتى شهد بربكه : من ييجي ساعه كده طارق : ساعه ها ساعه .... ولما هو ساعه فين الشاي شهد : ثوانى يا معلم هيكون اتعمل طارق : انا قولتلك اعملي زفت شهد تقف مكانها : طب اعمل ايه طارق : تشربي ايه يا حماتي شيماء : و**** يبني انا شربت معاها المر من كيعاني طارق : خلاص يبئى نحلي ... تعمليلنا بسبوسه شهد : بسبوسه طارق : اه بسبوسه امال هنحلي بايه شهد : بس انا مبعرفش اعملها طارق : امك عندك اهي تعلمك شهد : اعملها ازاي ياما شيماء : مانتى لو كنتى زي البنات بتتعلمي الاكل والشرب وشغل البيت كنتى اتعلمتيلك حاجه بدل كسفتنا قدام الراجل طارق : ي**** غوري اعملي اللى طلبته وهي نص ساعه نكون بنحلي او عنى تحلي شهد : لأ هنحلي وركضت الى المطبخ لعمل البسبوسه وبحثت على هاتفها عن طريق النت لعملها حتى قامت باعدادها وبعدها قامت بتقديمها شيماء تنظر اليها بتحدي لتتذوق ما صنعته يداها واخذت قطعه لتتذوقها : طب مانتى حلوه اهو امال ليه المناهده طارق : هي بنتك كده لازم تطلع ميتين اهلي علشان تسمع كلامي .... من هنا ورايح مفيش يوم يعدي الا وبعد كل اكله نحلي ... مفهوم شهد : مففففهوم يا معلم شيماء : و**** وجه اللى يربيكي يا وسخه ? طارق : لا شهد جدعه وبتسمع الكلام ... مش كده يا شهد شهد : كده .... كده يا مممعلم طارق : ي**** غوري البسي علشان خارجين شيماء : اما اسيبكم انا ... مش هوصيك يا طارق تخلي بالك منها وبلاش تحط موبايل في ايدها طارق : وفكرك هي لو عملت حاجه هتحبس فيها لحظه شيماء : فوتكم بعافيه يا حبيب قلب خالتك انت غادرت شيماء ليدخل طارق ليجد شهد عاريه تبدل ملابسها فامسكها من خصرها ليخرج قضيبه ليضعه مباشرة في فرجها شهد : اااه لا والنبي يا طارق اااه ااا اااا ايييي طب بالراحه اااا ااااا ممممم طارق : بالراحة ايه انتى مراتي واعمل اللى عاوزه وحملها ليضعها بالسرير ليتجرد من ملابسه ويقفز فوقها ... ايه يا بت الحلاوه دي شهد : بجد يا معلم طارق : بجد يا عيون المعلم والتحمت شفتاهم ليقبلا بعض بقوه فتتراقص السنتهم بينما تتراقص شهد بخصرها لتئن تحته بينما قضيبه كالسيف يقطع ولا يبالي فيصفع خصرها ويطعنه بطعنات نافزه فتعلو اهاتها في نغم يسر به مسمع طارق فيزيد قضيبه تصلبه وتنفر عروقه ليزيد حجمه ويغزو مالم يغزوه من قبل فيغوص في بحر من الشهد اثر شبق ليس بعده فتزيد حرارتهما فيسيل العسل من الخليه ويصهر البركان فيزيدون قوة الاداء فتصدر اهات شهد من قلبها بينما طارق يمتص حلماتها فتزداد لهيبا يأتى شهدها ساخنا فيتقوس ظهرها بينما طارق يحملها من اسفله ويجلس على ركبتيه رافعا خصرها ويطعنه بسيفه اكثر بينما تتعلق شهد برقبته لتقبله بنهم لتتذوق طعم البسبوسه من حلقه بينما يسيل عسلها ليغرق فخديهما بينما يميل بها طارق مستمرا في طعناته وفرجها مستمر في تقلصاته حتى انهكها من المتعه فبدأت تستسلم وتسلمه مملكتها ويجلس على عرشها فيثور ذلك البركان من اعماق خصره لينفجر باعماق رحمها فيستقر بداخلها ليحتضنوا بعضهما بقوه ولازال قضيبه داخلها يأبى الخروج الا بعد اخر قطره من منيه ليستقر منيه بالكامل داخل رحمها ....... بعد شهور تجلس نيفين بفستانها الاسود في احدى المقاهى الفخمه حضرتك تؤمري بحاجه تنظر نيفين باتجاه الصوت فهي تعرفه جيدا : فتحي ... ازيك ... اتفضل يجلس فتحي : شوفتك لوحدك قولت اجي اشرب معاكي حاجه نيفين بابتسامه : طبعا طبعا ... لو سمحت فتحي : بتعملي ايه امرك يا فندم فتحي : لو سمحت ٢ كابتشينو فانيليا نيفين : بابتسامه .... ايه يبني فينك من ساعة فرح اخو سوزان ... كان نفسي اتصور معاك فتحي : اتخنقت مشيت نيفين : انت ليه قلبت علينا كده فتحي : يعني اقع في مشكله ومحدش يسأل في وكنتى عاوزاني اكمل نيفين : طب انت اتصلت ولا قولتلنا حاجه ... انا عرفت بعدين وكمان مصطفى **** يرحمه فتحى اهتز متفاجئا : انتى بتقولي ايه نيفين : اقولك ايه مانت واخد مننا جنب ... مصطفى ... مات في حادثه بعد الفرح بكام يوم وتجهش في البكاء لم يجد فتحي سبيل سوى انه ضمها اليه ليهون عليها نيفين تمسح دموعها : خلاص يا فتحي ... عدى شهور عالموضوع ده قالتها بحزن شديد فتحي : وندى اخبارها ايه نيفين : مسكينه بعد اللى حصل مستحملتش والجنين نزل ولما فاقت حست باكتئاب شديد وحاولت تنتحر كذا مره لغاية اخر مره شربت سم وماتت ? كانت صدمة فتحي لما سمعه عن حبيبته يفوق تحمله فاجهش في البكاء يقدم النادل الفناجين بينما يمسحون دموعهم فتحي : وعلشان كده لابسه اسود نيفين : احنا مرينا بحاجات صعبه كتير صدمتنا في موت مصطفى وندى كانت صعبه اوي واهل مصطفى ابوه وامه مستحملوش وماتوا خلال ايام من الحزن فتحي يضع يده على كتفها ويجذبها نحوه ليهين عليها نيفين : المهم ... انت فين دلوقتي فتحي : انا يا ستي بشتغل مدرس بالعقد في المدرسه مع ماما .... المدرسه اللى فيها خطيبة اخوكي نيفين : طب دي حاجه حلوه ... وعلى كده مرتباتها حلوه فتحي : مرتب ايه بس ... المرتب ميكفنيش يومين ... انا بس بتمرن علشان لما اتخرج اشتغل على طول نيفين : برافو ... بجد برافو عليك فتحي : وباقي الشله فين نيفين : سوزان يا سيدي اتخطبت لرجل اعمال جامد اوي جابهولها اخوها ومينا زي ما هو كل يوم والتانى مع واحده شكل اما محمود وسحر بيدوا دروس واخر اخبارهم انها حامل فتحي : تاني ? نيفين : هو صحيح كان في علاقه بينك وبين مامتها فتحي : متفكرنيش انا لولا ستر **** كنت زمانى مشنوء نيفين : ???? تستاهل .... وعلى كده حرمت فتحي : توبه انى اعمل حاجه تاني نيفين : طب هتفضل مقاطعنا كده فتحي : طب مانتى معاكي رقمي مسئلتيش عني ليه نيفين : مانت كمان معاك رقمي مسألتش عني ليه فتحي : طب ممكن تنسي اللى فات علشان خاطري نيفين : صعب يا فتحي ... انا الدنيا فضيت حوالي ... فجأه كل اللى حوالي اختفوا ... مفيش غير سوزان هي اللى كل فترة تتصل بي او بحكم النسب نشوف بعض والترم قرب يخلص ومبشوفش حد فيكم فتحي : طب بما انك فاضيه ممكن تسمحيلي اعزمك عالسينما نيفين : بس تقعد جنبي بادبك ابتسم فتحي : اكيد طبعا ... الشيك لو سمحت ........ في منزل محمود سحر : ي**** يا محمود اااه .... شوف الغساله اللى شغاله دي عقبال ما اغير للبنت البامبرز محمود : ارتاحي انتى يا حبيبتي وانا هعمل كل حاجه جرس الباب يرن سحر : مين عالباب ... تفتح لتدخل داليا ... ايه يا داليا كل ده بتجيبيلي الخضار داليا : اعمل ايه على ما لئيت حاجه عدله محمود : جيتي في وقتك ... انشري الغسيل عقبال ما اغير للبنت داليا : لا سيبلي انت البنت والاكل وروح انشر الغسيل ولا انت عاوز الناس تقول مشغليني خدامه عندكم ... على فكره بسمه عاوزه تاخد درس محمود : زيك ولا بجد داليا : لا بجد ... بس كده لي مكافأه سحر : اتنيلي الا ما شوفنا منك حاجه عدله .... فين اصحابك وصحباتك اللى قولتي هتجيبيهم داليا : ما محدش راضي اعمل ايه يعني محمود : وريهم طيظك هيوافقوا ? ???? سحر : يا ساتر نوم الظالم عباده .... قولي لاختك تيجي معاكي بكره داليا : خلاص هخليها هي واخويا يجولكم سحر : ليه وانتى هتروحي فين داليا : عندي درس علوم سحر : هي العلوم عاوزه درس كمان داليا : مانا قولتلكم فهمي على ادي محمود : انا خلصت الغسيل اوففف ... روحي ي**** هاتي كتابك خلينا نخلص داليا : ماشي وبالمره ابات عندكم ... اصل بصراحه انت وحشتني سحر : طب استئذني مراته ولا انا هوا داليا : هوا ايه بس يا طعم انت ... ايه رأيك لو تجوزيني جوزك بدل الشحطته دي سحر : قولتلك بعينك يا لبوه ... جوزي بتاعي لوحدي ... كويس انى سايباكي تتمتعي معاه داليا : والنبي يا محمود تكلمها محمود : ? محمود حاف كده داليا : انت حبيب قلبي يا حوده محمود : شوفي تلميذتك عاوزه تاخدنى ? تنظر له سحر بتحدي : وانت عاوز تروحلها ? محمود : لأ طبعا يا حبيبتي ... ي**** يا بت روحي هاتي كتبك داليا : امرك يا عسل سحر : شرموطه شرموطه يحضنها محمود : مجايبك يا قلبي سحر : على اساس مش بتنيك بروح امك ... مانت هاريها نيك محمود : طب مانتى اللى حملتي تاني سحر : مش عمايلك داليا : بس بس بس ... صوتكم فضحتوني ينظر محمود لسحر وانفجرا في الضحك ......... سالم بيه خطيب سوزان من كبار رجال الاعمال ومعروف بلقب الزعيم وهو زعيم بالفعل كون ثروته بالاعمال المشبوهه من مخدرات لسلاح لنخاسه لتجارة اعضاء الخ معروف في الوسط بالزعيم لتعامله المباشر مع ماركوني زعيم المافيا ... عمره ٣٥ سنه ... تبحث الاجهزه الامنيه عن اي دليل ضده او اي شئ يدلهم على مكانه ... حاولوا تصفيته العديد من المرات لكنهم فشلوا ... وصل إليه طارق بالصدفه وارسل في طلب مقابله وقد نجح وقابله مع شيماء التى استنجدت به لحمايتها من الباشا وبالفعل تم تصفية الباشا وجميع رجاله وفي احد الحفلات تعرف الزعيم على سوزان واعجب جدا بشخصيتها وطلب بعد عدة مقابلات الزواج منها لاعجابه الشديد بشخصيتها وطريقة تفكيرها بالاضافه الى اخلاقها وتمت الخطوبه قبل موت ندى تجلس سوزان امام حمام السباحه مرتديه البوركيني وبجوارها الزعيم يستمتعان بوقتهما بينما يتابع أعماله طارق : البضاعه كلها جاهزه وشونتها وامنت عليها سالم : حاول تزود الحىاسات ومحدش يمشي قبل ٤ ايام حراسه طارق : ليه سالم : انا هعديهالك لاجل خاطر سوز بس متتكررش طارق : احنا بنتعلم منك يا زعيم سالم : لو انت صاحي ٤ ايام من غير نوم هيحصلك ايه طارق : فهمتك ... هيروحوا يناموا ومعندهمش خلق يكلموا حد سالم : بالظبط ... مش هيكون عندهم الطاقه انهم يقابلوا حد ولسانهم هيتقل ومش هيعرفوا يعملوا حاجه فهيناموا طارق : زعيييييم سوزان : طب بدل الحراسات دي كلها ما تعمل نظام أمني اشعاعي بالليزر اللى يقرب يتفحم سالم ينظر لها : حد خد رأيك سوزان : لأ ( هو كله اخرسي اخرسي ... دي عيشه تقرف ) سالم : عاوزك تعلم اختك متدخلش في حاجه .... لمصلحتكم طارق : اكيد يا زعيم سوزان : انا عاوزه اروح سالم : ليه سوزان : مانا مش هفضل اجي كل يوم جمعية الصم والبكم دي ...كل حاجه مش عاوزنى اتكلم سالم لم يعطها اهتمام مما جعلها تذهب لتبدل ملابسها سوزان : طارق ... تعالى روحني سالم : روحها يا طارق وتعالى طارق : امرك يا زعيم ............... في منزل عامر تجلس شيماء تدخن الشيشه ومعها الرجال شيماء : خلاص يا نور هتتجوز نور : سنة الحياة يا معلمه شيماء : وعلى كده حلوه ولا شبهك ????? شيماء : بس منك ليه ? نور : حلوه يا معلمه شيماء : تسحب الدخان من اللي وتنفخه ... سيكا ... هات الشنطه دي سيكا : امرك يا معلمه تخرج شيماء رزمة فئة ١٠٠ جنيه : خد دول ياض لعروستك نور : خيرك سابق يا معلمه شيماء : دول مش ليك .... دول تديهم لعروستك وتقولها من المعلمه شيماء نور : تعيشي يا معلمه قلبظ : على **** بس ميكسفناش ??????? نور : تحب تجرب قلبظ : لا على ايه شيماء : خد يا قلبظ قلبظ : امرك يا معلمه ... طااااخ تصفعه شيماء : نور معلمك لازم تحترمه قلبظ : حقك علي يا معلم نور شيماء : دلوقتى روحوا ونتقابل بالليل في فرح المعلم نور صبي المعلم البرنس طارق اوامرك يا معلمه ..................... في منزل جابر نبيل : خلاص انا مروح ولما اوصل هكلمك هبه : ماشي يا حبيبي باي جملات : مش هتذاكري هبه : حاضر انا داخله اهو جابر : هو الواد طارق مبئاش يسأل ليه جملات : يا راجل انت بئيت تنسى ولا ايه ... مش جه الصبح خد اخته معاه جابر : يوووه ... نسيت ... طب اتصلي يا هبه عليهم شوفيهم فتحت سوزان الباب : انا مش هكمل معاه ... ده مش بني ادم طارق : يا ستي اللى يريحك هعملهولك سوزان : خد حاجته رجعهاله انا مش هتجوز الزفت بتاعكم ده جملات : في ايه بس يا ولاد سوزان : الزفت سالم كل ما افتح بؤي ولا كإني هنا وعلى طول مش طايقلي كلمه ما بلاها احسن طارق : طب اهدي ونتكلم بعدين سوزان : لا بعدين ولا قبلين ادي دبلته وادي شبكته وادي هداياه ي**** في ستين كشحه طارق : طب خلاص اهدي انا هوديله حاجته بنفسي ........ في منزل مجدي ماجده مع مينا في غرفته مينا : وايه رأيك في الفيديو ده ماجده : لاااا انت طلعت حكايه ... جبته ازاي ده مينا : ده سر المهنه يا دكتوره ماجده : طب ومريم ... مش خايف تعرف مينا : ما تعرف ... هو انا اللى قولتلها تتخطب لخول ... اديني نكته هو وامه واقنعت الوليه كمان تعلم ابنها ماجده : دانت طلعت شيطان مينا : مش احسن ما يعمل علي دكر ... تدخل مريم منفعله : ممكن اعرف ايه اللى هببته مع مايكل ده ماجده : يا ساتر ... الناس تقول مساء الخير وانتى جايه بزعابيرك مريم : اه مانتى مش عارفه ماجده : لا عارفه ووراني كمان مريم : انت كمان صورته مينا : اه صورته عندك مانع مريم : طب عملت كده ليه مينا : ظبطني مع امه كنت استنى يعملنا فضيحه مريم : اهو عاوز يسيبني ماجده : احسن ... على اساس انه راجل مينا : قوليلها يا ميجو مارسيل : مساء الخير مساء النور مارسيل : ايه اللى عملته ده يا مينا كده تكسر خطيب اختك مينا : يييييي مش هنخلص ... اقولك صورته كمان ولو عمل حاجه هفضحه مارسيل : ليه كده يبني ... الواد كان كويس ... تخرب على اختك ليه مينا : يوووو اختك اختك اختك طب ايه رأيك انا نكتها هي كمان ونكت ام الننوس ونكته ونكتك ونكت ماجده وهنيك اي حد ماجده شعرت بالانتصار في حين مارسيل ومريم في صدمه مما قال فلقد فضحهما امام بعضهما ليكشف المسكوت عنه مينا : اختك خلتنى انيك اختي وخلتني انيكك انتى كمان وعملت كده علشان نكتها وكمان انتوا متضايقين ليه ... على اساس انه راجل اصلا ... البيه شاذ أصلا وعنده ميول تانيه ... يعني بنتك كانت هتعيش مع واحد مش راجل مارسيل : انت خلاص عيارك فلت ... ابوك كان عنده حق مينا : بابا ... مش ده اللى عايرتيه انتى واختك .... مش ده اللى طردوه في انصاص الليالي علشان ظبطني مع اختك .... لو كان اخر شويه كمان كان هيظبطني معاكي انتي ماجده : خلاص يا مينا اهدا مينا : اهدا اييه اوعي ايدك ... انتى فاكراني تحت امرك لأ فوووءي ... انا محدش يقولي اعمل ايه ومعملش ايه ... ودماغي دي متكلفه ... اللى عاوزه هعمله مهما حصل وي**** كلكم بره كده علشان خلاص طلبت معايا نوم بعد خروجهم مارسيل : انتى يا ماجده اللى ورا كل ده ماجده : لا يا حبيبتي انتي اللى ورا كل ده ... زمان خطفتي مني مجدي ... ولما كبرت ابنك خطف عذريتي ... يعني انتى وابنك سرقتوني واحده تسرق حب عمري والتانى يسرق شرفي .... كنت لازم انتقم لنفسي ... خليته يضيع اخته ويفقدها اعز ما تملك ... خليته يدخل عليكي ويعمل اللى عمله ..... شجعته على اللى عمله في مرثا وابنها واحده شرموطه وابنها متناك وجوزها معرص .... انتى السبب لو كان مجدي اتجوزني انا مكنتيش عشتي معانا وكان زمانهم ولادي مش ولادك .... بنتك يا هانم ظبطتها مع ابنك بيتهببوا مع بعض ولما خافوا مني ابنك اغتصبني مارسيل : بس كفايه .... بابا جوزنى مجدي بالغلط ... افتكر الكلام علي بس الحقيقه كان عليكي .... وابني ده مش تربيتك انتي .... كل يوم والتانى راجعلنا سكران ومتدهول بسبب مين مش بسببك .... لما جيت اربيه قولتيلي محدش ليه دعوه بيه ده ابن مش ابنك مريم : بس .... بس بئا كفايه .... انتوا خربتوا حياتنا .... اب ولا يعرف عننا حاجه .... ام في دنيا غير الدنيا ولا على بالها خالص .... الحقيقه بئا انتى وبابا وخالتي سبب اللى وصلناله .... عشنا عمرنا كله من غير لا اب ولا ام ... بابا في شغله بالاسبوع ودلوقتى مش موجود ولا بيسأل وام من مستشفى لعياده لعيانين ولا كإن ليكم ولاد تسألوا عليهم ... وخاله حقوده شايفه الدنيا من خلالها هي وبس ولو حد عارضها تبهدله .... الحقيقه كلكم غلطانين مجدي : عندك حق في كل اللى قولتيه يا بنتي مريم : بابااااا مجدي مجدي : ايوه مجدي يا مارسيل ... ايوه مجدي يا ماجده .... اتفضلوا مارسيل : مين دول مجدي : دول من الحميات .... للأسف مايكل بالتحليل اللى عمله ثبت ان اللى اعتدى عليه عنده الايدز ماجده تلطم : يا مصيبتي ... ايدز .... يعني ايه مينا : انتوا مين ... سيبوني مجدي : للاسف كلكم لازم يتعملكم تحليل علشان ممكن يكون نقلكم العدوى ... وخصوصا انتي يا ماجده مارسيل تمسك قلبها وتسقط مريم : مامااااا ........... من الصعب على الانسان ان يحيى في مجتمع يهاب الجرح ويسعى لايلام من حوله مينا : ثبتت اصابته بالايدز كما ثبتت اصابة ماجده ومرثا وخلو مارسيل ومريم من اي اعراض سوزان : تم فسخ خطوبتها من الزعيم والذي حاول قتل طارق لكن طارق نجح في تصفيته وتم تلقيبه بالكينج وبعدها تزوجت من دكتور بالجامعه طارق : اصبح الوكيل للمافيا تم زواج هبه ونبيل بعد نجاحها في الثانويه شيماء شريكة طارق في كل اعماله تمت ولادة شهد والتى انجبت بنت وتم تسميتها سوزان تم زواج فتحى ونيفين وسافروا لكاليفورنيا تمت ولادة سحر وانجبت ولد وتم تسميته مصطفى فرحة محمود لا توصف بأسرته مجدي : سافر مع مريم ومارسيل لفرنسا واكملوا حياتهم هناك نجوى تحب هبه جدا وتتمنى حفيدها الاول تم زواج ناديه بنادر وبعد شهر ظبطته مع اخرى وطلبت الطلاق ريم تحولت الى مومس للطلبه وشعبان تحول الى قواد لزوجته ولازال يمارس الجنس مع الطالبات حاتم وصفيه لم يعيشا طويلا وبعد موتهم ورثت ريم كل شئ داليا : تم ظبطها مع باسم من بسمه وتحول باسم الى ذكرهم جابر : ياااااه العيال وحشوني يام عبير جملات : عبير مين يا راجل جابر : هو مين القمر جملات : يوه انا مراتك يا راجل جابر : دانا طلعت فتك اوي .... ما تيجي ونجيب مليجي جملات : مليجي مين يا راجل اعقل ... يوه ... ما تبس جابر : مش انتى مراتي ... خلاص يعني حلالي ... تعالى افتكر معاكي الذي مضى جملات : قول للزمان ارجع يا زمان النهايه[/B][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
بنزين ونار ـ ثلاثة عشر جزء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل