ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
قصه بنوتى ولكن
(الجزء الاول)
نزلت من بيتى وانا مش عارف افكر ومشوش من الى حصل هو الى انا شوفته فعلا حقيقى ... نزلت الشارع وروحت قعدت على قهوه جمب البيت ورن تليفونى لقيت بخيت البواب بيكلمنى وبيقولى ها يامتناك زبرى عجبك ....
تبدا القصه وانا فى ثانويه عامه حيث كان جسدى املس ولاينبت به الشعر من الاصل لا املك سوى شعر العانه فوق زبرى الصغير جدا وكان جسدى يشبه بنت فى مرحله البلوغ بزاز بارزه وجسم طرى وابيض وناعم جدا ومع العلم انى بلغت متاخر الا اننى كنت دائما افهم نظرات من حوالى فقد كان الجميع يشتهينى ونفسه ينكنى اصحابى والبواب والبقال حتى من كان يرانى لاؤل مره كان ينظر الى باافتراس الاسد للبوه وكان هذا فى المرحله الاعداديه ولكن عندما دخلت الثانوى كانو اصحابى بلغو واصبحو رجاله وكل واحد لسه جديد ونار شهوته عايز يطفيها ب اى شكل وكنت انا اللبوه الى هاتريحهم ... البدايه كانت مع بخيت البواب انا اسكن مع مامتى واختى الى هيا اصغر منى بسنه وكان بابا بيشتغل فى احدى الدول الخليج وكان ياتى كل حين ....بخيت كان من الصعيد دايما بيلبس جلباب وعمه وكان فى الاربعينات عندوة شنب وذقن واسمر اوى وكان نظراته دايما ليا فيها سكس وخصوصا انه حس انى بنوتى من طريقتى وانا بصراحه كنت بلبس شورتات تبين لحم فخادى الطرى وتيشيرت يبين حلماتى البارزه علشان كنت بستمتع بيه وهو بيبص عليا وكنت بروح اضرب عشره عليه واتخيله وهو بيركبنى ....فى يوم كنت نازل من البيت وماما كانت فى الشغل وانا كنت فى اجازه اولى ثانوى واختى كانت علطول عند جارتنا سماح ... نزلت علشان اجيب سجاير وخصوصا انى كنت لسه متعلمها جديد وكنت بشرب مع صاحبى ماجد .... نزلت لقيت بخيت قاعد بيتكلم فى التليفون وبيكلم اهله فى البلد وبيطمن على مراته نزلت وقفت على باب العماره علشان اشوف بخيت هايعدل جسمه ويتفحص جسمى زى كل مره وفعلا بصيت ورايا بس اتفاجات لقيته بيبص على رجلى الى شبه رجل البنات وماسك زبره انا اتفاجات وبصيتلوه بصه فيها استغراب وشوق فى نفس الوقت علشان انا لما شوفته ماسك زبره حسيته انا ماسك عصايا هو ضحك وغمزلى وقالى ثانيه يااستاذ شادى واتجه نحوى وكان خلص المكالمه وبصلى بكل حنيه وقالى ياباشا انا جبت كمبيوتر فى اوضتى ومش عارف اشغله ممكن تدخل تشغله علشان انا مش بفهم فى البتاع ده .... فكرت شويه وبسرعه قولتلوه اوك بكل مياصه ... دخلت اوضته الى فى الدور الارضى وكانت اوضه كبيره اوى زى شقه بس صغيره ومفتوحه على بعض دخلت وفى اخر الاوضه السرير والتليفزيون وقالى انا هاجبلك الكمبيوتر واجيلك ياباشا اقعد استنانى عند التليفزيون وطبعا ملقتش حاجه اقعد عليها غير السرير ولقيت عم بخيت طلع بره الشقه ورجع كمان دقيقتين كان بيعمل تليفون ماسمعتش ايه الى قالهوله بس فهمت ان فى حد جاى .... دخل عم بخيت وقفل الباب وراه وقالى دقيقتين وهايجى صاحبى شغال فى عماره جنبينا قولتلوه اوك ... قعدنا نتكلم انا وهو وندردش ويقولى معلش اخرتك بس لسه الساعه 12 والست هانم مامتك بتيجى الساعه 5 انا عارف انك بتحب تنزل تشرب سجاير ومامتك مش موجوده رديت وقولتلوه بس اوعى تقول ياعم بخيت لماما طبطب على فخادى وداس عليهم وقالى ماتخفش ياشادى ولو عوزت اى حاجه انا تحت امرك .... استغربت انه شال الالقاب وقالى شادى بس مكنتش حاسس لان ايده الخشنه السمره لما اتحطت على رجلى وملس عليهم انا جسمى كله ساب ومعرفتش ارد وهو حس انى تاوهت فى سرى .....دقيقتين وخبط الباب ولقيت واحد فى العشرينات اسمر وصعيدى بردو وشكله شبه الحراميه ونظرات عنيه تخوف دخل وماسك فى ايده شنطه وعم بخيت قاله ادخل ياصلاح ... دخل صلاح متجها نحوى وباصص ليا اوى لحد لما وقف فى وشى ومد ايده وسلم عليا وفضل ماسك ايدى وبص لعم بخيت وقاله مش تعرفنا مين .... انا استغربت من رد فعله وانه لسه ماسك ايدى وبيبص لعم بخيت كانهم متعودين ينيكو ولاد زى ..... اسرع بخيت وغمز لصلاح علشان المنظر كان غريب وقاله ده شادى ساكن هنا فى العماره اقعد ياصلاح وطلع الجهاز .... واخيرا صلاح ساب ايدى بس قعد جمبى ولزق فيا وهو لسه بيبصلى نظره كلها شهوانيه انت الى هاتعرف تفتح الجهاز ياشادى قولتلوه ايوه وانا مرتبك وبردو من جوايا نفسيى اقلع ملط وسطهم هما الاتنين واشوف جسمى الابيض الطرى يتلامس مع اجسادهم كنت حابب انى فريسه ونفسي ينهشو لحمى .....طلع صلاح لاب توب من الشنطه وحطه على رجلى وطبعا رجلى ماسلمتش من **** ايده وهو بيحط الاب على رجلى .... فتحت الاب توب ولقيت الباسورد ولما سالته على الباسورد قالى انه مايعرفش طبعا انا فهمت ان الجهاز ده مسروق وخوفت اقولهم انى فاهم لقيت عم بخيت بيقولى بصراحه ياشادى احنا لقينا الشنطه دى وفيها الاب وعايزين نعرف الكمبيوتر ده بتاع مين فاقولنا يمكن انت تعرف تفتحه ....طبعا انا عملت عبيط وكانى صدقته وقولت فى بالى انا ماليش دعوه رديت على عم بخيت وقولتلوه لا معرفش وممكن توديه لحد فاهم يفتحه لقيت صلاح ركن الاب توب على جنب وقالى بدخن قولتلوه اه طلع سجاير وخدت منه وطبعا وهو بيعمل اى حاجه بيتحرش حتى بالايد وهو بيولع لى السيجاره لف ايده على ايدى الى شبه ايد اى بنوته وملس عليها كل ده وعم بخيت بدا يحس ان صلاح عايز يركبنى ..... بص بخيت لصلاح وقاله روح ياصلاح ودى حاجتك وانا هابقى اكلمك طبعا صلاح فهم بخيت علطول انه بيقولوه مش دلوقتى .... خد صلاح شنطته وسلم عليا وقالى سلام ياشادى وقفت علشان اسلم عليه لقيته بيقولى فرصه سعيده وباسنى وحضنى انا اتكهربت خصوصا انه حط ايده على وسطى وهو بيبوس وحس بيا انى تاوهت واتنهدت بصوت عالى راح حضنى اكتر وقالى فى ودنى انت طرى اوى ..... سمعت الكلمه وبعدت عنه مره واحده لقيت عم بخيت بيبصلى وبيقولى فيه حاجه انا سكت وقولتلوه لاياعم بخيت وبصيت لصلاح غمزلى وسلم على بخيت ومشى ........عمل عم بخيت الشاى وانا كنت مندهش من الى قاله صلاح فى ودنى وقاعد ببص على الارض وحاسس انى بنت ... بصلى عم صلاح وجه قعد جمبى واعطانى الشاى وقالى مالك بصوت تحس انه بيكلمنى كانى مراته وانا بكل خضوع كنت بقولوه مفيش حاجه ....طلع عم بخيت سيجارتين تانى وقالى امسك ولع قبل ما مامتك تيجى خدت منه السيجاره وهو مسك الولاعه وقالى حط ايدك علشان الهوا مايطفيش النار وبمسافه انى حطيت ايدى حول الولاعه هو كان حاطط ايده الشمال على وسطى .... عدت ثوانى ثم اعتدلت فى قعدتى بس عم بخيت فضل حاطط ايده على وسطى وفهمت ساعتها انى هتناك النهارده علشان فعلا كنت سيحت على الاخر وكل تخيلاتى فى ضرب العشره على عم بخيت هاتحصل حقيقه ...... فضل عم بخيت حاطط ايده على وسطى وبيبصلى اوى وانا ابصله واحط عينى فى الارض زى بنت فى ليله دخلتها ... خد من ايدى السجاير وحطهم فى الطفايه واتعدل وحط ايده على وركى ومشى ايده على رجلى وحضنى وقالى فى ودنى ماتخفش انت هاتبقى زى مراتى وده هايبقى سر بينا طبعا علشان لغه العيون انا كنت فاهم انه بيتكلم على النيك وموافق انى اتفتح على ايده وبعد مافهم ان نار الشهوه بتاكلنى من جوه وانى خلاص على الاخر وهزيت راسى وانا فى حضنه لقيتى قومنى وفضل يبوس فيها وانا سرحان فى شعر شنبه الى بيشوكنى وريحه جلبيته الى فيها عرقه الى كان بيدوخنى من رجولته وايده وهيا بتبعبصنى وبتلعب فى فلقات طيزى فضلنا على الوضع ده عشر دقايق لقيت نفسى بعدها ملط وهولسه لابس جلبيه وازاى منطر جسمى وهو قافشنى من ورا وزبره هايفرتك الجلبيه وطيزى وبيلعب فى حلمات صدرى بكل حنيه وبيدور صوايعه عليهم وانا ببصله بصه الست لجوزها ....فاجاه قعد عم بخيت على السرير وسابنى واقف قدامه عريان بيتفرج عليا وكله نظراته ليا سيطره وازاى قدر ينيك شادى النايتى وحسيت انه كاسر عنيا بس كنت مبسوط من جوايا شدنى من ايدى وقعدنى فى حجره وقالى ماتكسفش ياخول انت جسمك زى البنات ده غصب عنك الدوده بتاكلك وراح ضربنى على طيزى وقالى انت من النهارده بتاعى .....يتبع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
بنوتى ولكن
(الجزء الثانى)
مع بعبصه عم بخيت ليا ولعبه ب ايده التانيه فى حلماتى البارزه ونظراته الى كلها سيطره كنت خلاص اتمحنت على الاخر وكل جسمى ساب وخصوصا انى قاعد على حجره وانا عريان ملط وهو بلبسه وزبره يلامس جسدى الابيض ونفسه السخن مع كل بوسه يقطعلى بيها شفايفى ... بصلى وقالى مش عايزه... انا طبعا كنت خلاص نفسي فيه وهزيت راسى انى موافق ... شالنى عم بخيت مره واحده وحطنى على السرير وقف بسرعه البرق ولقيته قلع كل هدومه فى ثوانى معدوده وقرب منى ومسك زبره الى شبه العصايا وقربه من وشى وانا لسه دى اول مره هامص فى حياتى وكنت مش فاهم لاقيته بيملس بزبره على خدى وبيضرب بزبره على وشى وبصراحه كان احساس ممتع وانا كنت غمضت عنيا وفى دنيا تانيه من ملمس زبره لوشى وسخونته وريحته الى خليتنى اعرف انى هابقى عبد الزبر ده ....انتصب زبر عم بخيت على الاخر ودخله فى بقى وفضلت امص وهو ايده الاتنين بيلعبو فى حلماتى وانا بتقطع من حلاوه المص قالى يلا يابت علشان تتفتحى نامى على بطنك طبعا انا كنت خايف وكنت مرتبك انى اعمل كده فضلت متسمر فى مكانى راح زقنى على ظهرى وبكل عنف قلبنى على بطنى وهمس فى ودنى وقالى ماتتعبنيش يامره الى اقولوه تسمعيه وتنفذيه من اول مره .... نام عليا وهو زبره واقف على باب فتحه شرجى وقاعد يفرش قولتلوه ياعم بخيت ده بيوجع وانت بتعمل كده بس امال لما تدخله قالى ماتخفش انا مش هافتحك دلوقتى انا هاجبهم بس وفعلا استمرينا على الوضع ده حوالى ربع ساعه وبعدين انفجر اللبن من زبره على خرم طيزى وحسيت بيهم وانا بتاوه جابهم عم بخيت وفضل نايم عليا وحضنى اكتر وقالى انا منكتش بقالى فتره وانت جسمك احلى من جسم مراتى وقام من عليا وقالى قوم يلا اتشطف دخلت الحمام وانا بفكر هو ده السكس ولا لسه انا مش فاهم حاجه دخلت شطفت نفسي وانا فى الحمام الباب اتفتح ودخل عم بخيت وكان لبس كل هدومه وحط زبره على الحوض وغسله وبعدين مسكنى الفوطه ونشف طيزى من اللميه وحضنى من ورا وقالى هاله امك الفرس قربت تيجى اطلع اعملنا شاى وارقصلى بره ياشرموط طبعا انا كنت بتكسف ومش بعرف ارقص واستغربت اكتر لما قالى اسم امى كده عادى قولتلوه حاضر بس انا مش بعرف ارقص قالى لا من النهارده انا عايزك بنت تعرف تعمل كل حاجه وتجيبلى لبس امك واختك وتلبسه وتحط مكياج وقرص على حلماتى جامد انا تاوهت وبكل محن قولتلوه حاضر راح مسك زبرى وقالى ايه ده ياخول انت مش هاتعرف تتجوز بزبرك الصغير وجسمك الاملس ده لازم تتعود على انك بنت قولتلوه حاضر يابخيت راح لفنى وضربنى قلم على وشى وقالى بخيت حاف يابن المتناكه كسمك ياض انا اكبر منك وانا الراجل بتاعك اسمى عم بخيت ياعلق قولتلوه اسف ياعم عم بخيت راح ضربنى على طيزى وقالى اطلع اعمل شاى .... طلعت وطيازى بتتهز قدامه ويمكن كان كل كلامه اول مره اسمعه بس كنت ممحون اوى يمكن علشان مجبتهومش وقفت اعمل الشاى لقيت الباب بيخبط راح عم بخيت شاورلى ادخل الحمام دخلت الحمام وفتح عم بخيت وكانت الصدمه كانت ماما بتسال عليا ... رد عليها بخيت وقالها لا ياست هانم هو نزل من ساعتين وماعرفش راح فين ردت عليه ماما وقالتلوه طيب لما يجى ابعتهولى وفوق ... تمتم بحاضر وقفل الباب ودخلى جوه وقالى البس بسرعه ياخول هاله بتسال عليك روحت على هدومى ولبست البوكسر راح شدنى وقالى وحضنى وقالى هانكمل بالليل عايزك لما الشرموطه تنام تنزلى تحت انا مفهمتش او قصدت انى اعمل نفسي مش فاهم وقلتلوه مين الشرموطه دى قالى امك ياض قولتلوه لا عيب كده ياعم بخيت قالى ياض ياخول الى زيك مايقولش عيب انت الى زيك يقول حاضر وبس انت وشرف عيلتك على زبرى وبعدين احنا مش اتفقنا انك مراتى وتسمع الكلام قولتلوه اه قالى طيب اسمع الكلام وهات لبس امك النهارده بالليل وهات ميكياج من الشرموطه الصغيره وطبعا كان يقصد اختى مروه وانا هاخليك تبقى بنت مش انت عايز تبقى بنت هزيت انا وانا عينى مكسوره وفى الارض وطبعا كلامه على امى واختى هيجنى اكتر وخصوصا ان الاتنين حلوين اوى وماما كان جسمها متناسق وبتلبس عريان وجسمها كان بيهيج الحته كلها وانا كنت عارف ان مامتى بتخون بابا لانه مسافر دايما وكنت دايما بسمعها بتتكلم فى التليفون مع الرجاله .....اتملصت منه لانى حسيت انه هاج تانى وزبره بدا ينتصب علشان انا كنت لسه عريان ومش لابس غير الاندر بس ومسكت باقى هدومى وبعدت عنه شويه وقلتلوه احسن مامتى تقلق قالى عندك حق مش عايزين اللبوه الكبيره تحس بحاجه وطبعا كل مايشتم مامتى انا احس بهيجان اكتر وهو كمان حس بكده .. لبست كل هدومى ووقف عند الباب وهو بص بره لحد لما لاقى السكه فاضيه وخرجنى وطلعت البيت ..... يتبع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
قصه بنوتى ولكن
(الجزء الثالث)
طلعت من اوضه عم بخيت على بيتى وفتحت الباب ودخلت على اوضتى مسرعا حتى لايرانى احد وكان مروه تجلس فى اوضتها ومعها مامتى هاله ولكن احسو بى فندهت على وقالتلى كنت فين قولتلها كنت عند ماجد صاحبى بصتلى ب استغراب وقالت مش قولنا بلاش تقعد مع ماجد علشان ده مش متعلم ومش م مستواك وانها بتسمع عنه كلام وحش وفعلا ماجد صاحبى كانت سيرته مش كويسه وخصوصا انه بيحب المخدرات بس هو كان بيعاملنى معامله خاصه ,,,, رديت عليها وقولتلها ماتخفيش عليا انت بتتقلقى بزياده بصتلى مروه وقالتلى ياخوفى يعمل فيك حاجه وخصوصا ان مروه كان عارفه انى عندى ميول انثوبه قولتلها وهايعمل ايه قالتلى ولا حاجه وبصت على صدرى الى بارز وطبعا انا فهمت من نظرتها انها خايفه انه ينيكنى .... سبتهم وطلعت على اوضتى وعدت ساعه وانا متخيل الى حصل معايا مع عم بخيت وازاى احاسيس البنوتى انفجرت جوايا وسلمت نفسي ليه ... طلعت من الاوضه وخلت لقيتهم نايمين دخلت الحمام قلعت ملط ودهنت جسمى بالكريم المرطب ونظفت نفسي كويس استعدادا لكلام عم بخيت وكنت مشتاق اوى هو هايعمل فيا ايه وفى جسمى الى حرفيا جسد بنت فى مرحله البلوغ وازاى كل لما ابص على طيزى المدوره الكبيره واتخيل زبر بيخبط فيها .... طلعت من الحمام ولفيت نفسي بالفوطه ولقيت جرس الباب بيرن روحت ابص لقيت عم بخيت بيخبط ارتبكت ازاى جت ليه الجراه يطلع ... بصيت على مامتى واختى لقيتهم نايمين فتحت الباب وقولتلوه ايه ياعم بخيت بكل مياصه ولبونه قالى وعنيه هاتفرتك الفوطه ولسانه بيريل الست هانم موجوده بصيت عليها تانى من بعيد ولقيت ان باب الاوضه لسه مقفول قولت اكمل شرمطه ولبونه عليه قولتلوه نايمه غمزلى وقالى بجد قولتلوه اه ... وطى صوته وقالى طب تعالى عايزك قولتلوه كد قالى اه هات مفتاح الشقه سحبت مفتاح الشقه من جمب الباب وقولتلوه ثانيه اغير راح شدنى من ايدى وداس عليها اوى وبصلى بصه تخوف وقالى لا تعال كده .... سحبنى وقفل باب الشقه وانا كنت ابتديت اخاف اوى ومش مصدق ان ممكن حد يشوفنا وتبقى فضيحه خدنى على السلم الخلفى وقالى انه قافل السلم من تحت ومحدش بيطلع عليه وانا كنت ساكن فى اخر دور وده هدانى شويه بس برده كنت منفعل قولتلوه طب واحنا هانعمل ايه هنا قالى هاتتناك على السلم ياكس امك وشد الفوطه وبقيت واقف قدامه ملط .... مسك بزازاى وبقه بيلعب فيهم بحركه دائريه انا غمضت عنيا وحسيت انى فى دنيا تانى فضل باصصلى وهو متلذذ بمحنى وازاى جسمى بقى بيلعب من تحت ويترقص على لمسه صوابعه الخشنه ...فجاءه زود الضغط على بزازى وانا تاوهت بصوت عالى ... لفنى بسرعه وحضنى من ورا وكتم بوقى ب ايده وقالى عايز تتفضحى يامومس صوتك عالى يابنت الاحبه هزيت راسى بالخضوع والاسف شال ايده من على بوقى ولفنى تانى وقالى انزل مص زبر عمك بخيت يامنيوك ... نزلت بسرعه الخوف و****فه لزبر عم بخيت رفعت الجلبيه ونزلت الكلسون وظهر الوحش الزبر الكبير الى طوله يزيد عن عشرين سم ولونه الاسمر اوى والسخونه الى طالعه منه حطيته بسرعه فى بقى وكالعاده روحت فى عالم تانى عالم الزبر والاحساس انك بنوتى .... مصيت حوالى عشر دقايق لحد لما عم بخيت شدنى من شعر ووقفنى وقالى بس يابن اللبوه هاله لف وفلص وورينى الخرم الابيض الى احلى من خرم النسوان ,,, لفيت بسرعه ووقف ورايا وهمس فى ودنى امك واختك نايمين جوه وانت بتتناك على السلم اتكسفت وحطيت وشى فى الارض رفع وشى ب ايده وهمس تانى وقالى امك اسمها ايه قولتلوه وانا ببصله بخوف ومحن هاله قالى هاله اللبوه ردد ورايا ياخول امك اسمها ايه قولتلوه بكل خضوه هاله اللبوه قاله شاطر ياديوث ودخل صباعه فى طيزى وكانت خشنه اتوجعت اوى وقولتلوه بالراحله قالى انت لازم تتفتح علشان توسع وتعرف تتناك ... قالى اللبس الفوطه ياخول وادخل البيت دلوقتى وانزلى بالليل وهات لبس ومكياج من الشراميط الى جوه وهات معاك صورهم وداس بصباعه اكتر جوا طيزى تاوهت وقولتلوه حاضر ياسيدى قالى حلوه سيدى دى ... طلع صباعه مره واحده وقالى سيدك هايفتحك بالليل يلا روح دلوقتى وانا هاكلمك لبست الفوطه ودخلت البيت وعم بخيت نزل ... معرفتش اعمل ايه نزلت من بيتى وانا مش عارف افكر ومشوش من الى حصل هو الى انا شوفته فعلا حقيقى ... نزلت الشارع وروحت قعدت على قهوه جمب البيت ورن تليفونى لقيت بخيت البواب بيكلمنى وبيقولى ها يامتناك زبرى عجبك .... معرفتش ارد قالى مالك ياض قولتلوه مفيش بس خايف قالى ماتخفش انا مش هافضحك انا مبحبش الفضايح انت هاتبقى بتاعى بس اهم حاجه تسمع الكلام قالى خلاص تحضر نفسك بالليل بعد لما الشراميط الى عندك ينامو انزل وتعالى تحت قولتلوه بس انا مش عايز اتفتح وانت زبرك كبير اوى وممكن اتعور قالى لا ماتخفش انا هاجيب صلاح صاحبى الى انت شوفته ده زبره طويل بس رفيع هو الى هايفتحك ... طبعا انا اتصدمت لما قالى كده تمالكت اعصابى ورديت ياعم بخيت مش هاينفع صلاح ده انا بخاف منه وبعدين ده ممكن يفضحنى قالى ياكس امك بقولك صلاح ده ثقه وانت هاتحبه المهم ماتتكلمش كتير وانزل بالليل علشان نسهر سهره حلوه يامتناكه طبعا طريقته خليتنى معنديش مجال انى ارفض وافقت وقفلت السكه مع عم بخيت وانا بفكر ايه الى هايحصل مع صلاح وعم بخيت بالليل ..... يتبع .
(الجزء الاول)
نزلت من بيتى وانا مش عارف افكر ومشوش من الى حصل هو الى انا شوفته فعلا حقيقى ... نزلت الشارع وروحت قعدت على قهوه جمب البيت ورن تليفونى لقيت بخيت البواب بيكلمنى وبيقولى ها يامتناك زبرى عجبك ....
تبدا القصه وانا فى ثانويه عامه حيث كان جسدى املس ولاينبت به الشعر من الاصل لا املك سوى شعر العانه فوق زبرى الصغير جدا وكان جسدى يشبه بنت فى مرحله البلوغ بزاز بارزه وجسم طرى وابيض وناعم جدا ومع العلم انى بلغت متاخر الا اننى كنت دائما افهم نظرات من حوالى فقد كان الجميع يشتهينى ونفسه ينكنى اصحابى والبواب والبقال حتى من كان يرانى لاؤل مره كان ينظر الى باافتراس الاسد للبوه وكان هذا فى المرحله الاعداديه ولكن عندما دخلت الثانوى كانو اصحابى بلغو واصبحو رجاله وكل واحد لسه جديد ونار شهوته عايز يطفيها ب اى شكل وكنت انا اللبوه الى هاتريحهم ... البدايه كانت مع بخيت البواب انا اسكن مع مامتى واختى الى هيا اصغر منى بسنه وكان بابا بيشتغل فى احدى الدول الخليج وكان ياتى كل حين ....بخيت كان من الصعيد دايما بيلبس جلباب وعمه وكان فى الاربعينات عندوة شنب وذقن واسمر اوى وكان نظراته دايما ليا فيها سكس وخصوصا انه حس انى بنوتى من طريقتى وانا بصراحه كنت بلبس شورتات تبين لحم فخادى الطرى وتيشيرت يبين حلماتى البارزه علشان كنت بستمتع بيه وهو بيبص عليا وكنت بروح اضرب عشره عليه واتخيله وهو بيركبنى ....فى يوم كنت نازل من البيت وماما كانت فى الشغل وانا كنت فى اجازه اولى ثانوى واختى كانت علطول عند جارتنا سماح ... نزلت علشان اجيب سجاير وخصوصا انى كنت لسه متعلمها جديد وكنت بشرب مع صاحبى ماجد .... نزلت لقيت بخيت قاعد بيتكلم فى التليفون وبيكلم اهله فى البلد وبيطمن على مراته نزلت وقفت على باب العماره علشان اشوف بخيت هايعدل جسمه ويتفحص جسمى زى كل مره وفعلا بصيت ورايا بس اتفاجات لقيته بيبص على رجلى الى شبه رجل البنات وماسك زبره انا اتفاجات وبصيتلوه بصه فيها استغراب وشوق فى نفس الوقت علشان انا لما شوفته ماسك زبره حسيته انا ماسك عصايا هو ضحك وغمزلى وقالى ثانيه يااستاذ شادى واتجه نحوى وكان خلص المكالمه وبصلى بكل حنيه وقالى ياباشا انا جبت كمبيوتر فى اوضتى ومش عارف اشغله ممكن تدخل تشغله علشان انا مش بفهم فى البتاع ده .... فكرت شويه وبسرعه قولتلوه اوك بكل مياصه ... دخلت اوضته الى فى الدور الارضى وكانت اوضه كبيره اوى زى شقه بس صغيره ومفتوحه على بعض دخلت وفى اخر الاوضه السرير والتليفزيون وقالى انا هاجبلك الكمبيوتر واجيلك ياباشا اقعد استنانى عند التليفزيون وطبعا ملقتش حاجه اقعد عليها غير السرير ولقيت عم بخيت طلع بره الشقه ورجع كمان دقيقتين كان بيعمل تليفون ماسمعتش ايه الى قالهوله بس فهمت ان فى حد جاى .... دخل عم بخيت وقفل الباب وراه وقالى دقيقتين وهايجى صاحبى شغال فى عماره جنبينا قولتلوه اوك ... قعدنا نتكلم انا وهو وندردش ويقولى معلش اخرتك بس لسه الساعه 12 والست هانم مامتك بتيجى الساعه 5 انا عارف انك بتحب تنزل تشرب سجاير ومامتك مش موجوده رديت وقولتلوه بس اوعى تقول ياعم بخيت لماما طبطب على فخادى وداس عليهم وقالى ماتخفش ياشادى ولو عوزت اى حاجه انا تحت امرك .... استغربت انه شال الالقاب وقالى شادى بس مكنتش حاسس لان ايده الخشنه السمره لما اتحطت على رجلى وملس عليهم انا جسمى كله ساب ومعرفتش ارد وهو حس انى تاوهت فى سرى .....دقيقتين وخبط الباب ولقيت واحد فى العشرينات اسمر وصعيدى بردو وشكله شبه الحراميه ونظرات عنيه تخوف دخل وماسك فى ايده شنطه وعم بخيت قاله ادخل ياصلاح ... دخل صلاح متجها نحوى وباصص ليا اوى لحد لما وقف فى وشى ومد ايده وسلم عليا وفضل ماسك ايدى وبص لعم بخيت وقاله مش تعرفنا مين .... انا استغربت من رد فعله وانه لسه ماسك ايدى وبيبص لعم بخيت كانهم متعودين ينيكو ولاد زى ..... اسرع بخيت وغمز لصلاح علشان المنظر كان غريب وقاله ده شادى ساكن هنا فى العماره اقعد ياصلاح وطلع الجهاز .... واخيرا صلاح ساب ايدى بس قعد جمبى ولزق فيا وهو لسه بيبصلى نظره كلها شهوانيه انت الى هاتعرف تفتح الجهاز ياشادى قولتلوه ايوه وانا مرتبك وبردو من جوايا نفسيى اقلع ملط وسطهم هما الاتنين واشوف جسمى الابيض الطرى يتلامس مع اجسادهم كنت حابب انى فريسه ونفسي ينهشو لحمى .....طلع صلاح لاب توب من الشنطه وحطه على رجلى وطبعا رجلى ماسلمتش من **** ايده وهو بيحط الاب على رجلى .... فتحت الاب توب ولقيت الباسورد ولما سالته على الباسورد قالى انه مايعرفش طبعا انا فهمت ان الجهاز ده مسروق وخوفت اقولهم انى فاهم لقيت عم بخيت بيقولى بصراحه ياشادى احنا لقينا الشنطه دى وفيها الاب وعايزين نعرف الكمبيوتر ده بتاع مين فاقولنا يمكن انت تعرف تفتحه ....طبعا انا عملت عبيط وكانى صدقته وقولت فى بالى انا ماليش دعوه رديت على عم بخيت وقولتلوه لا معرفش وممكن توديه لحد فاهم يفتحه لقيت صلاح ركن الاب توب على جنب وقالى بدخن قولتلوه اه طلع سجاير وخدت منه وطبعا وهو بيعمل اى حاجه بيتحرش حتى بالايد وهو بيولع لى السيجاره لف ايده على ايدى الى شبه ايد اى بنوته وملس عليها كل ده وعم بخيت بدا يحس ان صلاح عايز يركبنى ..... بص بخيت لصلاح وقاله روح ياصلاح ودى حاجتك وانا هابقى اكلمك طبعا صلاح فهم بخيت علطول انه بيقولوه مش دلوقتى .... خد صلاح شنطته وسلم عليا وقالى سلام ياشادى وقفت علشان اسلم عليه لقيته بيقولى فرصه سعيده وباسنى وحضنى انا اتكهربت خصوصا انه حط ايده على وسطى وهو بيبوس وحس بيا انى تاوهت واتنهدت بصوت عالى راح حضنى اكتر وقالى فى ودنى انت طرى اوى ..... سمعت الكلمه وبعدت عنه مره واحده لقيت عم بخيت بيبصلى وبيقولى فيه حاجه انا سكت وقولتلوه لاياعم بخيت وبصيت لصلاح غمزلى وسلم على بخيت ومشى ........عمل عم بخيت الشاى وانا كنت مندهش من الى قاله صلاح فى ودنى وقاعد ببص على الارض وحاسس انى بنت ... بصلى عم صلاح وجه قعد جمبى واعطانى الشاى وقالى مالك بصوت تحس انه بيكلمنى كانى مراته وانا بكل خضوع كنت بقولوه مفيش حاجه ....طلع عم بخيت سيجارتين تانى وقالى امسك ولع قبل ما مامتك تيجى خدت منه السيجاره وهو مسك الولاعه وقالى حط ايدك علشان الهوا مايطفيش النار وبمسافه انى حطيت ايدى حول الولاعه هو كان حاطط ايده الشمال على وسطى .... عدت ثوانى ثم اعتدلت فى قعدتى بس عم بخيت فضل حاطط ايده على وسطى وفهمت ساعتها انى هتناك النهارده علشان فعلا كنت سيحت على الاخر وكل تخيلاتى فى ضرب العشره على عم بخيت هاتحصل حقيقه ...... فضل عم بخيت حاطط ايده على وسطى وبيبصلى اوى وانا ابصله واحط عينى فى الارض زى بنت فى ليله دخلتها ... خد من ايدى السجاير وحطهم فى الطفايه واتعدل وحط ايده على وركى ومشى ايده على رجلى وحضنى وقالى فى ودنى ماتخفش انت هاتبقى زى مراتى وده هايبقى سر بينا طبعا علشان لغه العيون انا كنت فاهم انه بيتكلم على النيك وموافق انى اتفتح على ايده وبعد مافهم ان نار الشهوه بتاكلنى من جوه وانى خلاص على الاخر وهزيت راسى وانا فى حضنه لقيتى قومنى وفضل يبوس فيها وانا سرحان فى شعر شنبه الى بيشوكنى وريحه جلبيته الى فيها عرقه الى كان بيدوخنى من رجولته وايده وهيا بتبعبصنى وبتلعب فى فلقات طيزى فضلنا على الوضع ده عشر دقايق لقيت نفسى بعدها ملط وهولسه لابس جلبيه وازاى منطر جسمى وهو قافشنى من ورا وزبره هايفرتك الجلبيه وطيزى وبيلعب فى حلمات صدرى بكل حنيه وبيدور صوايعه عليهم وانا ببصله بصه الست لجوزها ....فاجاه قعد عم بخيت على السرير وسابنى واقف قدامه عريان بيتفرج عليا وكله نظراته ليا سيطره وازاى قدر ينيك شادى النايتى وحسيت انه كاسر عنيا بس كنت مبسوط من جوايا شدنى من ايدى وقعدنى فى حجره وقالى ماتكسفش ياخول انت جسمك زى البنات ده غصب عنك الدوده بتاكلك وراح ضربنى على طيزى وقالى انت من النهارده بتاعى .....يتبع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
بنوتى ولكن
(الجزء الثانى)
مع بعبصه عم بخيت ليا ولعبه ب ايده التانيه فى حلماتى البارزه ونظراته الى كلها سيطره كنت خلاص اتمحنت على الاخر وكل جسمى ساب وخصوصا انى قاعد على حجره وانا عريان ملط وهو بلبسه وزبره يلامس جسدى الابيض ونفسه السخن مع كل بوسه يقطعلى بيها شفايفى ... بصلى وقالى مش عايزه... انا طبعا كنت خلاص نفسي فيه وهزيت راسى انى موافق ... شالنى عم بخيت مره واحده وحطنى على السرير وقف بسرعه البرق ولقيته قلع كل هدومه فى ثوانى معدوده وقرب منى ومسك زبره الى شبه العصايا وقربه من وشى وانا لسه دى اول مره هامص فى حياتى وكنت مش فاهم لاقيته بيملس بزبره على خدى وبيضرب بزبره على وشى وبصراحه كان احساس ممتع وانا كنت غمضت عنيا وفى دنيا تانيه من ملمس زبره لوشى وسخونته وريحته الى خليتنى اعرف انى هابقى عبد الزبر ده ....انتصب زبر عم بخيت على الاخر ودخله فى بقى وفضلت امص وهو ايده الاتنين بيلعبو فى حلماتى وانا بتقطع من حلاوه المص قالى يلا يابت علشان تتفتحى نامى على بطنك طبعا انا كنت خايف وكنت مرتبك انى اعمل كده فضلت متسمر فى مكانى راح زقنى على ظهرى وبكل عنف قلبنى على بطنى وهمس فى ودنى وقالى ماتتعبنيش يامره الى اقولوه تسمعيه وتنفذيه من اول مره .... نام عليا وهو زبره واقف على باب فتحه شرجى وقاعد يفرش قولتلوه ياعم بخيت ده بيوجع وانت بتعمل كده بس امال لما تدخله قالى ماتخفش انا مش هافتحك دلوقتى انا هاجبهم بس وفعلا استمرينا على الوضع ده حوالى ربع ساعه وبعدين انفجر اللبن من زبره على خرم طيزى وحسيت بيهم وانا بتاوه جابهم عم بخيت وفضل نايم عليا وحضنى اكتر وقالى انا منكتش بقالى فتره وانت جسمك احلى من جسم مراتى وقام من عليا وقالى قوم يلا اتشطف دخلت الحمام وانا بفكر هو ده السكس ولا لسه انا مش فاهم حاجه دخلت شطفت نفسي وانا فى الحمام الباب اتفتح ودخل عم بخيت وكان لبس كل هدومه وحط زبره على الحوض وغسله وبعدين مسكنى الفوطه ونشف طيزى من اللميه وحضنى من ورا وقالى هاله امك الفرس قربت تيجى اطلع اعملنا شاى وارقصلى بره ياشرموط طبعا انا كنت بتكسف ومش بعرف ارقص واستغربت اكتر لما قالى اسم امى كده عادى قولتلوه حاضر بس انا مش بعرف ارقص قالى لا من النهارده انا عايزك بنت تعرف تعمل كل حاجه وتجيبلى لبس امك واختك وتلبسه وتحط مكياج وقرص على حلماتى جامد انا تاوهت وبكل محن قولتلوه حاضر راح مسك زبرى وقالى ايه ده ياخول انت مش هاتعرف تتجوز بزبرك الصغير وجسمك الاملس ده لازم تتعود على انك بنت قولتلوه حاضر يابخيت راح لفنى وضربنى قلم على وشى وقالى بخيت حاف يابن المتناكه كسمك ياض انا اكبر منك وانا الراجل بتاعك اسمى عم بخيت ياعلق قولتلوه اسف ياعم عم بخيت راح ضربنى على طيزى وقالى اطلع اعمل شاى .... طلعت وطيازى بتتهز قدامه ويمكن كان كل كلامه اول مره اسمعه بس كنت ممحون اوى يمكن علشان مجبتهومش وقفت اعمل الشاى لقيت الباب بيخبط راح عم بخيت شاورلى ادخل الحمام دخلت الحمام وفتح عم بخيت وكانت الصدمه كانت ماما بتسال عليا ... رد عليها بخيت وقالها لا ياست هانم هو نزل من ساعتين وماعرفش راح فين ردت عليه ماما وقالتلوه طيب لما يجى ابعتهولى وفوق ... تمتم بحاضر وقفل الباب ودخلى جوه وقالى البس بسرعه ياخول هاله بتسال عليك روحت على هدومى ولبست البوكسر راح شدنى وقالى وحضنى وقالى هانكمل بالليل عايزك لما الشرموطه تنام تنزلى تحت انا مفهمتش او قصدت انى اعمل نفسي مش فاهم وقلتلوه مين الشرموطه دى قالى امك ياض قولتلوه لا عيب كده ياعم بخيت قالى ياض ياخول الى زيك مايقولش عيب انت الى زيك يقول حاضر وبس انت وشرف عيلتك على زبرى وبعدين احنا مش اتفقنا انك مراتى وتسمع الكلام قولتلوه اه قالى طيب اسمع الكلام وهات لبس امك النهارده بالليل وهات ميكياج من الشرموطه الصغيره وطبعا كان يقصد اختى مروه وانا هاخليك تبقى بنت مش انت عايز تبقى بنت هزيت انا وانا عينى مكسوره وفى الارض وطبعا كلامه على امى واختى هيجنى اكتر وخصوصا ان الاتنين حلوين اوى وماما كان جسمها متناسق وبتلبس عريان وجسمها كان بيهيج الحته كلها وانا كنت عارف ان مامتى بتخون بابا لانه مسافر دايما وكنت دايما بسمعها بتتكلم فى التليفون مع الرجاله .....اتملصت منه لانى حسيت انه هاج تانى وزبره بدا ينتصب علشان انا كنت لسه عريان ومش لابس غير الاندر بس ومسكت باقى هدومى وبعدت عنه شويه وقلتلوه احسن مامتى تقلق قالى عندك حق مش عايزين اللبوه الكبيره تحس بحاجه وطبعا كل مايشتم مامتى انا احس بهيجان اكتر وهو كمان حس بكده .. لبست كل هدومى ووقف عند الباب وهو بص بره لحد لما لاقى السكه فاضيه وخرجنى وطلعت البيت ..... يتبع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
قصه بنوتى ولكن
(الجزء الثالث)
طلعت من اوضه عم بخيت على بيتى وفتحت الباب ودخلت على اوضتى مسرعا حتى لايرانى احد وكان مروه تجلس فى اوضتها ومعها مامتى هاله ولكن احسو بى فندهت على وقالتلى كنت فين قولتلها كنت عند ماجد صاحبى بصتلى ب استغراب وقالت مش قولنا بلاش تقعد مع ماجد علشان ده مش متعلم ومش م مستواك وانها بتسمع عنه كلام وحش وفعلا ماجد صاحبى كانت سيرته مش كويسه وخصوصا انه بيحب المخدرات بس هو كان بيعاملنى معامله خاصه ,,,, رديت عليها وقولتلها ماتخفيش عليا انت بتتقلقى بزياده بصتلى مروه وقالتلى ياخوفى يعمل فيك حاجه وخصوصا ان مروه كان عارفه انى عندى ميول انثوبه قولتلها وهايعمل ايه قالتلى ولا حاجه وبصت على صدرى الى بارز وطبعا انا فهمت من نظرتها انها خايفه انه ينيكنى .... سبتهم وطلعت على اوضتى وعدت ساعه وانا متخيل الى حصل معايا مع عم بخيت وازاى احاسيس البنوتى انفجرت جوايا وسلمت نفسي ليه ... طلعت من الاوضه وخلت لقيتهم نايمين دخلت الحمام قلعت ملط ودهنت جسمى بالكريم المرطب ونظفت نفسي كويس استعدادا لكلام عم بخيت وكنت مشتاق اوى هو هايعمل فيا ايه وفى جسمى الى حرفيا جسد بنت فى مرحله البلوغ وازاى كل لما ابص على طيزى المدوره الكبيره واتخيل زبر بيخبط فيها .... طلعت من الحمام ولفيت نفسي بالفوطه ولقيت جرس الباب بيرن روحت ابص لقيت عم بخيت بيخبط ارتبكت ازاى جت ليه الجراه يطلع ... بصيت على مامتى واختى لقيتهم نايمين فتحت الباب وقولتلوه ايه ياعم بخيت بكل مياصه ولبونه قالى وعنيه هاتفرتك الفوطه ولسانه بيريل الست هانم موجوده بصيت عليها تانى من بعيد ولقيت ان باب الاوضه لسه مقفول قولت اكمل شرمطه ولبونه عليه قولتلوه نايمه غمزلى وقالى بجد قولتلوه اه ... وطى صوته وقالى طب تعالى عايزك قولتلوه كد قالى اه هات مفتاح الشقه سحبت مفتاح الشقه من جمب الباب وقولتلوه ثانيه اغير راح شدنى من ايدى وداس عليها اوى وبصلى بصه تخوف وقالى لا تعال كده .... سحبنى وقفل باب الشقه وانا كنت ابتديت اخاف اوى ومش مصدق ان ممكن حد يشوفنا وتبقى فضيحه خدنى على السلم الخلفى وقالى انه قافل السلم من تحت ومحدش بيطلع عليه وانا كنت ساكن فى اخر دور وده هدانى شويه بس برده كنت منفعل قولتلوه طب واحنا هانعمل ايه هنا قالى هاتتناك على السلم ياكس امك وشد الفوطه وبقيت واقف قدامه ملط .... مسك بزازاى وبقه بيلعب فيهم بحركه دائريه انا غمضت عنيا وحسيت انى فى دنيا تانى فضل باصصلى وهو متلذذ بمحنى وازاى جسمى بقى بيلعب من تحت ويترقص على لمسه صوابعه الخشنه ...فجاءه زود الضغط على بزازى وانا تاوهت بصوت عالى ... لفنى بسرعه وحضنى من ورا وكتم بوقى ب ايده وقالى عايز تتفضحى يامومس صوتك عالى يابنت الاحبه هزيت راسى بالخضوع والاسف شال ايده من على بوقى ولفنى تانى وقالى انزل مص زبر عمك بخيت يامنيوك ... نزلت بسرعه الخوف و****فه لزبر عم بخيت رفعت الجلبيه ونزلت الكلسون وظهر الوحش الزبر الكبير الى طوله يزيد عن عشرين سم ولونه الاسمر اوى والسخونه الى طالعه منه حطيته بسرعه فى بقى وكالعاده روحت فى عالم تانى عالم الزبر والاحساس انك بنوتى .... مصيت حوالى عشر دقايق لحد لما عم بخيت شدنى من شعر ووقفنى وقالى بس يابن اللبوه هاله لف وفلص وورينى الخرم الابيض الى احلى من خرم النسوان ,,, لفيت بسرعه ووقف ورايا وهمس فى ودنى امك واختك نايمين جوه وانت بتتناك على السلم اتكسفت وحطيت وشى فى الارض رفع وشى ب ايده وهمس تانى وقالى امك اسمها ايه قولتلوه وانا ببصله بخوف ومحن هاله قالى هاله اللبوه ردد ورايا ياخول امك اسمها ايه قولتلوه بكل خضوه هاله اللبوه قاله شاطر ياديوث ودخل صباعه فى طيزى وكانت خشنه اتوجعت اوى وقولتلوه بالراحله قالى انت لازم تتفتح علشان توسع وتعرف تتناك ... قالى اللبس الفوطه ياخول وادخل البيت دلوقتى وانزلى بالليل وهات لبس ومكياج من الشراميط الى جوه وهات معاك صورهم وداس بصباعه اكتر جوا طيزى تاوهت وقولتلوه حاضر ياسيدى قالى حلوه سيدى دى ... طلع صباعه مره واحده وقالى سيدك هايفتحك بالليل يلا روح دلوقتى وانا هاكلمك لبست الفوطه ودخلت البيت وعم بخيت نزل ... معرفتش اعمل ايه نزلت من بيتى وانا مش عارف افكر ومشوش من الى حصل هو الى انا شوفته فعلا حقيقى ... نزلت الشارع وروحت قعدت على قهوه جمب البيت ورن تليفونى لقيت بخيت البواب بيكلمنى وبيقولى ها يامتناك زبرى عجبك .... معرفتش ارد قالى مالك ياض قولتلوه مفيش بس خايف قالى ماتخفش انا مش هافضحك انا مبحبش الفضايح انت هاتبقى بتاعى بس اهم حاجه تسمع الكلام قالى خلاص تحضر نفسك بالليل بعد لما الشراميط الى عندك ينامو انزل وتعالى تحت قولتلوه بس انا مش عايز اتفتح وانت زبرك كبير اوى وممكن اتعور قالى لا ماتخفش انا هاجيب صلاح صاحبى الى انت شوفته ده زبره طويل بس رفيع هو الى هايفتحك ... طبعا انا اتصدمت لما قالى كده تمالكت اعصابى ورديت ياعم بخيت مش هاينفع صلاح ده انا بخاف منه وبعدين ده ممكن يفضحنى قالى ياكس امك بقولك صلاح ده ثقه وانت هاتحبه المهم ماتتكلمش كتير وانزل بالليل علشان نسهر سهره حلوه يامتناكه طبعا طريقته خليتنى معنديش مجال انى ارفض وافقت وقفلت السكه مع عم بخيت وانا بفكر ايه الى هايحصل مع صلاح وعم بخيت بالليل ..... يتبع .