قصيرة وداد و ابنها (1 مشاهد)

C

CESAR

عنتيل زائر
غير متصل
أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى وداد وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف
كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل
حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر
كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح
كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم
إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبى يدخل فى هذا اللحم ولكن كيف
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبير المغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى
قررت أن أنام فى هذا المكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذا المكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطها كانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأنا أخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبى فى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون
فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمى نومها عميق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها و جزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيها أولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيها ثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معى بسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى
أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرة ثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزها وأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيز حينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منى الفلوس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطها نائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفة مواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فى كسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة على جانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليها أن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى على كسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مدت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسها أثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ما إن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها
فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنى إستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادة لقد تيقنت أن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة
خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذى أداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم ثم نزلت إلى كسها فقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسها ما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسها المليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمها وأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقد كان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفها أول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بها قويا لأتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتى قذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بنا ويقتلنا أبوك
عاهد أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف
و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارها على السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال
ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذ حريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجر شقة فى أحد المدن القريبة لنكون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد
ولكن أمى كان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورة لنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرة أخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل
أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يا محمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتى الخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا
حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانوا ينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنى أنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح
كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذ حرياتها أثناء نياكتى لها
جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلى هناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيها اليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعد ساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا
بعد ساعة أو أكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماما ضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمى اللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) باطها الطويل الأسود الذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحية فمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمود كمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبير فى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أه أه أف أف حتى قذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبى وأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسها أحوووووووووووووووووووووووووو
نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفها أطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح

إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانية نادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصير الشفاف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالت إدخل بجوار خالك رمضان أصبحت فى وسط خالى وأمى كان الحمام وأخذتها من يدها لكى أنيكها من طيزها خصوصا بعد ممارستى الجنس مع خالى فقالت أن خالك بعد ما يتناك يحب أن ينيك أى كس تركتنى ودخلت غرفة خالى وذهبت غرفتى أنهت أمى مهمتها مع خالى ودخلت المطبخ لتعد الغذاء وأنا على نار لأنيكها من طيزها تناولنا الغداء ودخلت أنا وأمى غرفتنا شدتها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونيمتها على بطنها لأحس فلقات طيزها البيضاء ثم رفعت طيزها لينكشف خرم طيزها وبدأت ألحس فيه وهى تشخر من النشوة كان خرم طيزها واسع أكثر من خالى مسكت زبى وأدخلته فى طيزها فدخل بسهوله ولا يحتاج كريم أو لعلب ليدخل كان منظر طيزها مثير وأنا أطعن طيزها بزبى كانت خصيتى تضري طيزها من الخلف وهى تشخر وتتأوه
 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى وداد وأختى فاطمة وأخين صغيرين فى المدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف
كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل
حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى على المخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر
كانت أمى لا ترتدى كيلوت لفقرنا الشديد فأبى رجل فقير يعيش على راتب الحكومة الذى لا يكفينا خبز حاف وكما تعلمون أن عمله فى الليل حتى الصباح
كان موقع نومى من السرير تحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه ولكنها كانت مليئه بالخباثه والنجاسه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلى النوم
إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبى يدخل فى هذا اللحم ولكن كيف
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبير المغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى
قررت أن أنام فى هذا المكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذا المكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطها كانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأنا أخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبى فى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون
فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمى نومها عميق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها و جزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيها أولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيها ثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معى بسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى
أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرة ثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزها وأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيز حينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منى الفلوس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطها نائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفة مواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فى كسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة على جانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليها أن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى على كسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مدت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسها أثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ما إن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها
فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنى إستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادة لقد تيقنت أن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة
خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذى أداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم ثم نزلت إلى كسها فقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسها ما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسها المليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمها وأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقد كان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفها أول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بها قويا لأتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتى قذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بنا ويقتلنا أبوك
عاهد أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف
و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارها على السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال
ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذ حريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجر شقة فى أحد المدن القريبة لنكون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد
ولكن أمى كان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورة لنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرة أخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل
أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يا محمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتى الخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا
حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانوا ينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنى أنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح
كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذ حرياتها أثناء نياكتى لها
جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلى هناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيها اليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعد ساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا
بعد ساعة أو أكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماما ضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمى اللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) باطها الطويل الأسود الذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحية فمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمود كمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبير فى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أه أه أف أف حتى قذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبى وأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسها أحوووووووووووووووووووووووووو
نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفها أطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح

إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانية نادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصير الشفاف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقالت إدخل بجوار خالك رمضان أصبحت فى وسط خالى وأمى كان الحمام وأخذتها من يدها لكى أنيكها من طيزها خصوصا بعد ممارستى الجنس مع خالى فقالت أن خالك بعد ما يتناك يحب أن ينيك أى كس تركتنى ودخلت غرفة خالى وذهبت غرفتى أنهت أمى مهمتها مع خالى ودخلت المطبخ لتعد الغذاء وأنا على نار لأنيكها من طيزها تناولنا الغداء ودخلت أنا وأمى غرفتنا شدتها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ونيمتها على بطنها لأحس فلقات طيزها البيضاء ثم رفعت طيزها لينكشف خرم طيزها وبدأت ألحس فيه وهى تشخر من النشوة كان خرم طيزها واسع أكثر من خالى مسكت زبى وأدخلته فى طيزها فدخل بسهوله ولا يحتاج كريم أو لعلب ليدخل كان منظر طيزها مثير وأنا أطعن طيزها بزبى كانت خصيتى تضري طيزها من الخلف وهى تشخر وتتأوه
أحسنت يا أسطورة وعاش أخي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل