قصيرة الولد و امه (1 مشاهد)

C

CESAR

عنتيل زائر
غير متصل
ساحكي لكم قصة ليست من نسج الخيال انها من الحقيقة المرة في يوم من
الايام ارتفعت
درجة حرارتي فجأة واحسست ببرد شريد يكاد يجمدني وبدأت اتقيأ محملني
المرشد الطلابي
الى المستشفى وتكبد تكاليف علاجي ثم اوصلني الى المنزل وعاد
للمدرسة كالعادة فتحت
ثم دخلت فلم اجد احدا في المنزل مع العلم بان والدتي ست بيت لاتعمل
فقلت لعلها عن
الجيران فدخلت حجرتي ثم عاودني الغثيان فنزلت مسرعا الى حجرة
السائق وكالعادة اركب
درجا صغيرا يطل على غرفته فيا هول مارايت رايت امي ممتدة على بطنها
عارية تماما
وهو كدلك عاري ايضا ويعمل لها حركات بطالة من الخلف فلم اتمالك
نفسي ثم انقلبت
وبدأت تقبله قبلات حارة وتتأوه ثم فتحت له رجليها وبدأ يشتغل من
هول المشهد دهب
عنى دلك المرض وراقبت المشهد كاملا لم اشعر بان احد ما يراني
اتاريها الخادمة التي
سرعان مانقلت الاشاعة للسائق دون علم والدتي واتاريها تعرف كل شي مع
العلم بان
اسرتنا اسرة دخلها فوق المتوسط بكثير جدا وقد دهبنا للهند لاختيار
السائق
والخادمة بانفسنا فلما اكتمل المشهد وبد كل منهما في ارتداء ملابسه
دهبت بسرعة الى
غرفتي فقابلتني الخادمة مبتسمة وقالت ليه رجعت اليوم بدري فلم ارد
عليها وما ان دخلت والدتي حتى بادرتها بالسئوال وين كنتي قالت عند
الجيران
وسالتني ليه رجعت بدري قلت كنت مسخن والحمدلله فلما شاهدت الادوية
اطمئنت ودهبت
تغتسل من سوء ماعملت وكنت اراقب الخادمة حين خرجت الى غرفة السائق
فجئت مسرعا
اراقبهما من فتحت الباب لاجدها تروي له القصة ثم قبلها وخرجت مسرعا
للشارع خشية ان
تراني وبعد قليل جائني السائق فقال تعال من الزهق قلت له فارقني
ياحيوان فمسكني
وقبل يدي وقال تعال انا اقول لك كل شي فدخلت غرفته التي تكاد تشبه
غرفة والدي طبعا
بفضل امي واجلسني امامه وبدأ يتمسكن ويبكي وتقل لي مالم اكن اتوقعه
لقد قال تشوف
الغرفة هادي ابوك اثثها مو علشاني لا علشان الخادمة كل ليلة يجي
هنا فيطردني ويفعل
بها مثل ما رأيتني انت افعل بأمك قلت كداب قال الليلة الساعة 1
تعال وشوف فقلت في
نفسي اجرب وبالفعل خرج والدي الساعة الواحدة الا 5 دقائق كالعادة
يوهمنا بانه يشرب
المعسل عند السواق فتابعته حتى دخل وخرج السواق وكنت متابعة من
غرفة الخادمة التي
تطل على غرفة السواق وتسلل الى غرفة والدي ليجد والدتي جاهزة امامه
فما ان دخل
واقفلا الباب حتى خرجت الى حجرة السواق لاشاهد والدي رجل الاعمال
الكبير الطيب الرومانسي مع والدتي فمن كثر تغزله فيهانظن انه
سيركبها امامنا فادا
بالمشهد يتكرر مع اختلاف البطلين فقط فمادا كنت افعل ياترى ؟ بقد
رجعت الى حجرة
والدتي واتابع اللقطات المثيرة وعندما خرج السواق فكرت في شيء واحد
البيت كله
خربان فلمادا اتعب نفسي وارهقها ان تكلمت فلن يسمعني احد ولمن
اشتكي يا ترى ؟0

وظللت اسبوعا كاملا شارد الفكر حيران وفي كل لحظة ياتيني السائق
ليعتدر لي حتى
اشفقت عليه وحلف بانه لن يمس امي بعد اليوم ووعدني بدلك وفي يوم من
الايام سافر
والدي لاحدى دول الخليج لعمل ما فجن جنون امي حيث ان السواق لم
يعطيها بال وتزيت
في تلك الليلة وارتدت ملابس خليعة مرة واسدلت العبايا على تلك
الملابس وخرجت الى
حجرة السواق لم يفتح لها فوثقت من كلامه وعادت مضطربة غاضبة ونادت
الخادمة وين
كومار فقالت خرج من بدري فبت اتابعه حتى عاد ودخلت عنده وبدا يسرد
لي قصة ان امي
عرفته على جارتنا التي هي اجمل من امي لاجل دلك طنشها وفي اليوم
التالي سالته وين
كنت قال رحت اسمر مع اصحابي قالت ممنوع الخروج من البيت بدون ادن
يلا انقلع فخرج
غاضب لكنه لايقدر على الرد اكل عيش طبعا وفي الصباح كان يوم خميس
خرجت معه لاعتدر
نيابة عن والدتي فقال من اجلك والا انا كنت باسوي خروج وارجع عند
جاركم فلان وسرد
لي القصة فقلت له بحكم سن المراهقة ابغا اتعلم زيك ابغا انيك قال
بسيطة الخادمة
موجودة قلت كيف اوصلها فال لاتحمل هم انا اوصلك عليها بس لي شرط لت
تفضل قال انا
طفشت من الاكساس ابغا اغير قلت طيب غير اش المانع قال صحيح قلت
صحيح
وبدأ يلمس على افخادي فعرفت انه بقصدني ابن الحرام فلطمته على
وجهه وقلت له و****
لاخرب بيتك يابن الحرام ونزلت من السيارة فجاني مسرع ارجوك اسمعني
انا امزح معك
ارجوك و**** امزح و**** اختبرك تعال الغرفة وانا انادي الخادمة
فناداها ورطن معها
قالت مو دحين 4 العصر بالفعل كنت اعد الثواني حتى جاء الموعد وجاءت
وتحقق لي ما
اريد ولاول مرة بحياتي وكان هو عندنا لم التفت اليه مطلقا ودون
شعور خلعت ملابسي
كليا وبدأت انيكها فاقترب مني ولامس مؤخرتي فانفضت والتفت اليه
وادا به عاري ويعبث
في دكره وكانه يريدني فقمت من عليها وعاتبته المهم دقت النيك ولم
اتمتع به للنهاية
بسبب تصرف الحيوان هدا وخوفي منه لكنه طمنني وقال انا باروح لامك
وانت كمل وفكرت
في الوضع وادا به حاصل رضيت او ابيت فقلت روح وتمتعت متعة لا توصف
فلما انتهيت
دهبت لاراى مايحدث مع امي وادا بها تمص دكره ثم استلقى وطلعت فوقه
موجهة وجهها الي
وكسها باين امامي فبدأت اعبث بزبي مشهد مثير جدا فلما انتها كل شيء
خرجت وانا عند
الباب اناظر من فتحة المفتاح فقالت اش تسوي هنا قلت بكل سخريا زي
كل يوم اتفرج
فبرد وجهها وقالت امشي قلت اول مشي كومار انا من شهر وانا
اتفرج عليكم هنا او في غرفته ثم قلت لها عندي صور لكم وسجلت اشرطة
عليكم ورايح
اعلم ابوي واخوالي وجدي والعيلة كلها وكل الناس اللي تعرفيهم وخرج
كومار قال هشام
هادي ماما قلت انت حسابك بعدين قال طيب انادي الخادمة قلت لا ابي
غيرها قال خلاص
انا اجيب قلت ليه تجيب موجوده قال وين قلت ست الحسن واشرت على امي
التي كادت تموت
من هول ماقلت قالت ولد حرام انا امك فرديت عليها حرام على وكمار مو
حرام قالت انت
ولدي محرم علي قلت ولو و**** اما أو ؟

فقال كومار خلاص ماما مافيه مشكلة قالت هي انقلع انت برى يلا فقلت
لها فكري والا
هـاه ثم انصرفت عنها لغرفتي فماهي الا دقايق حتى جاءت رغم انفها
تهديني وتتوسل الي
انا امك عيب وحرام ما يجوز وبدات تسرد لي الاحاديت حتى ضننتها احد
علماء البلد
فقلت لا تحاولين و**** حاطها عند واحد امانة وقلت له ادا صار لي شي
وصلها لاخوالي
وجدي قالت كمان قلت بس مايدري اش جواتها قالت حبيبي اشلون ترضى
تفضح امك حبيبتك
اللي حملت فيك وربتك الخ قلت لها سيبي هدا كله تبغيها تبغي الستر
كومار مش ارجل
مني ولا احسن مني انا اولى منه والا كمان حرام علي وهو لا ؟ سكتت
سكتة طويلة ونزلت
دموعها ثم قالت وهي معطياني ظهرها انا اجيب لك بنات وتختار على
كيفك قلت لها لا
انا ابغاك انتي والا بتصرف قبل يرجع ابوي ثم حكيت لها قصة ابوي
قالت يعني مافي
فايدة قلت مرة قالت طيب انت سمعت بواحد سوى في امه زي كدا رديت قلت
لوعرف ان امة
زيك اكيد راح يسوي 0ثم راحت وجلست بغرفتي قرابة 18 ساعة ماخرجت
ابدا حتى الحمام
عندي بغرفتي فلما عرفت عنادي واصراري جت وسلمت نفسها لي قالت اعطيك
من هنا وفوق
وبس قلت انا ما ابغى صنم قدامي ابغى انسانة تبادلني المشاعر
والاحاسيس والا اقبل الجدار احسن قالت انت قبل على كيفك وانا
اقبلك على انك ولدي
واعطيك حناني اللي اتحرمت منه قلت لا انا ما انا مغفل تضحكين علي
ابي كل شي فهمتي
والا و**** لوخرجت ما ارجع الا بجدي واخوالي يلا روحي تشيكي والا
زي ماقلت لك اخر
فرصة لك ساعة وحدة وبس بعدها اللوم مش علي اوكيه؟

قالت نشوف نهايتها اكيد انت ماترضى اكيد تختبرني اختبرك لمن تطبي
في يدي ساعة وبس
بعدها انت حرة فخرجت وعادت رائحتها تسبقها فانا اعرف دوقها مرة
رايع فدخلت هي
لابسة روب البيت التقليدي لكنها في قمة التزين قلت ماعندك غير
هالثوب الرمة قالت
يا هشام اهد **** يهديك انا امك لاتخلي الشيطان يلعب علينا قلت
بدون حديث تبغين
والا امشي قالت طيب طفي اللمبة قلت ليه قالت ما اتخيلت يوم يمر علي
زي كدا قلت
اللمبة ما تنطفي بتخبي عليه ايش اللي بتخبيه قد شبعت من شوفته
فنزلت راسها ثم قالت
طيب نتغطى باللحاف قلت لا ابي كدا عالمكشوف ابي اشوف ابي اتمتع
وابغاك تريحيني مو
هكدا طوالي ابي متعة اوكيه هزت راسها بالموافقة ثم خلعت داك الروب
الدي اظهر
ماتحته من اللباس الشفاف الفاضح الدي يكاد ياكل قطعة من جسمها في
ليست كبيرة 37
سنة وانا 18 سنة البكر ثم استلقت قلت لها لا قومي واخدت بيدها
فقامت فقمت ابوسها
وامصمصها وهي ساكنة لاتتحرك فدفعتها وقلت لها انا قلت لك ما ابغى
جماد فقالت و****
مكسوفة منك ثم قالت لاتزعل اووووف منك زعول مرة وحمقي ثم اعتنقتني
وبدأت تبوسني
وتمصمصني حتى انا تجمدت في مكاني ثم دارت للخلف واعطتني طيز ها احك
فيه
بزبي وقد وضعت يديها على مؤخرتي لتضمني عليها

وانا يد على النهود ويد على كسها وبدأنا نكيل لبعض من البوس
والحنان ثم طاحت على
السرير لعدم تحملها ونفاد صبرها وبدأت تشلح الكلوت السماوي عن درة
ادكر بان زبي
عبرها من قبل لكن خارجا منها فقط وفتحت رجليها وبدات افرش لها
فكادت تاكلني من
لهفتها وقالت بسرعة دخله فما امداني ادخل راسه حتى حسيت اني بانزل
فخرجته قالت ليه
قلت بانزل قالت نزل جوة هي الفايد في التنزيل جوة ثم دخلته ونزلت
فقالت بصوت عميق
آآآآآه وضمت رجليها علي حتى كادت تخنقني وقلت لها هآآه اش رايك
فيني قالت و****
تهبل وقالت هاه ارتحت دحين والا لسة قلت لسة قالت كمان لسة شكلك
بتموتني قلت ليه
ما ارتحتي قالت و**** بالعكس لك طعم و**** ماعمره مر علي قلت طيب
غسلي وارجعي نكمل
قالت مرة ثانية اخاف عليك قلت لا عادي فراحت غسلت ورحعت واخدنا
واحد ثاني بعدها
سالتها قلت ندمانة قالت ايه على اني اعطيت الوسخ هدا وانت عندي
تقصد السواق بس
اوعدك لاهنيك من اليوم ورايح بس تجيب الاغراض من عند صاحبك لايخونك
ويفنحها قلت
و**** مافي شي قالت كداب وحلفت انها خطة بس قالت **** يرجك بس
و**** حلوة وانا
مبسوطة بس باسالك ماتغيرت نظرتك لي قلت نبدا صفحة جديدة و تعاهدنا
انها ماعاد تدور غيري مهما حصل بشرط تمشي السواق علشان اطمن
وبالفعل مشى وجبنا
غيره كبير في السن اندنوسي **** وزوجته

وانا كدلك عاهدتها لان ماعندي غيرها اصلا وتعاهدنا كمان مايمنعها
عني الا العدر
الشرعي وبس ونرفع عنا الحيا والخجل وان نكون صرحاء متى رغب احدنا
عادي يقول للثاني
والى الان مستمر عليها ما اكدب لو قلت يوميا انيكها فعندها كس احلى
من العسل والين
من الزبدة وادفى من الفرن وانعم من الحرير لم اراه الا باسما ضاحكا
والا الطيز
تعال تفرج على اجمل ردوف راتها عيني وخرقها الضيق فكم حاولت
اختراقه لكنها تمانع
فهو على قولها مايصلح والمكان مايليق بمقامي عندها وكمان يجيب
المرض لكن احك بزبي
فيه فقط اووووووه نسيت انها برفسورة في المص والمصمصة فانا الان لي
على هدا الحال
قربت 4 سنوات وعرفت سر نكاح المحارم عن جد يهبل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل