قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
صاحبي الجميل حسام _ 7 أجزاء _15/6/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 6588"><p>جزء الاول</p><p></p><p>اسمي وائل وعندي 20 سنة ، كنت سمعت من واحد صاحبي إنه يعرف واحد اتناك من بابا قبل كدة ، ولأن أنا سالب فطبعا بقت أمنية حياتي إني أدوق زب الرجل اللي كان السبب في وجودي ، وخصوصا لما عرفت إنه بيعشق نيك الشباب الصغيرين اللي في سني وأنه زبير جامد ، وزبه كبير ، رغم إنه في البيت عكس كدة تماما ، يعني هو في البيت شخص هادي ومحترم جدا وحريص في كلامه وما بتطلعش العيبة من بوقه (زي ما بيقولوا)</p><p>كانت كل مشكلتي إني مش عارف ازاي أوصله ، واتمتع تحت منه ، لحد ما في يوم كنت في البيت أنا وهو بس ، وكان قاعد شغال على اللاب توب بتاعه في أوضته وقافل على نفسه ، بعد شوية فتح باب أوضته ودخل الحمام ، روحت أنا بسرعة دخلت أوضته وصورت شاشة اللاب اللي كانت مفتوحة على صفحته على برنامج سكايب ، صورتها بموبايلي وخرجت بسرعة قبل ما يخرج ويشوفني ، وبعد ما خرج من الحمام ، جاله تليفون وقف اتكلم شوية وبعد كدة سمعته بيقول : طب ماشي أنا نازل أهو</p><p>بابا حط عباية على جسمه وخرج ولما بصيت عليه من العين السحرية لقيته طلع السلم ، كنت عايز أخرج أشوفه رايح فين ، بس قلت فرصة أدخل أشوف صفحته على سكايب قبل ما ينزل</p><p>ولما دخلت لقيته كان بيكلم شاب عنده 19 سنة ، وموريله صور لزبه هيجتني أنا شخصيا لدرجة إني ضربت عشرة على الصور بتاعته ، وقلت ألحق قبل ما يجي آخد اسم صفحته واحاول أوصله عن طريقها ، بعد شوية بابا نزل ودخل الشقة وشكله كدة بيقول إنه كان بينيك حد فوق ، وده خلاني هيجت عليه أكتر ، ونفسي أوصله بأي شكل</p><p>بالليل كانت كل الأسرة موجودة وأنا كنت في الحمام باشم في بوكسرات بابا وباضرب عليها عشرة ، وبعد كدة صورت جسمي كام صورة وغيرت خلفيتهم ، عشان لما أبعتهموله ما يعرفش حمامنا ، وروحت داخل على حسابي على سكايب وعملت له طلب إضافة لحسابه واللي كان واضح إنه مش أونلاين ، ونمت بعدها</p><p>تاني يوم الصبح كل واحد نزل يشوف اللي وراه حتى بابا وعلى حوالي الساعة واحدة كنت عند واحد صاحبي بنتبادل أنا وهو واتفاجأت بأن بابا وافق على طلب الصداقة اللي بعتهوله ، وكاتب لي : مين معايا ؟</p><p>طلبت من صاحبي إنه يسيبني لوحدي على ما أخلص ، وروحت فاتح الموبايل ورديت عليه وقلت له : أنا شاب عندي 20 سنة وبحب الناس الكبيرة في السن</p><p>قالي : وأنا راجل عندي 52 سنة وبحب الشباب اللي في سنك</p><p>فرحت جدا إنه تفاعل معايا فقلت له : إنت مشعر</p><p>قالي : جدا (وراح باعت لي صورة لصدره المشعر القمحي بحلماته الوردي وجسمه المعضل اللي منظره يجنن) وقالي : وانت جسمك أخباره إيه</p><p>روحت باعت له الصور اللي صورتها لنفسي فكتب لي : إنت جسمك ناعم كدة طبيعي ولا انت بتشيل الشعر اللي فيه</p><p>قلت له : لا أنا كدة طبيعي</p><p>قالي : إنت منين ؟</p><p>قلت له : معلش بلاش نتدخل في الخصوصيات دي لحد ما ناخد على بعض</p><p>لقيته بيقولي: أنا رجل كبير واخاف على نفسي أكتر منك لاني متجوز وعندي عيال</p><p>قلت له : يا جماله ، ده أنت كدة تبقى خبرة ، ويا ترى بقى يا خبرة زبك كبير وبيكيف ولا على قد حاله</p><p>كتب لي : بس أنت تقدر عليه</p><p>قلت له : يا سيدي على الثقة ، طب ما توريهوني</p><p>قالي : وريني طيزك الاول</p><p>روحت باعت له كام صورة ، في كذا وضعية لقيته كتب لي : أيه الطيز دي ، دي جبارة وعايزة اللي يقدرها ويعرف يكيفها ، يا ترى اتناكت كتير</p><p>كتبت له : لا طبعا ، أنا محافظ عليها ، مش هتوريني زبك</p><p>كتب لي : حالا</p><p>راح باعت لي كم صورة لزبه اللي شكله يجنن فكتبت له : بس ده كبير عليا وممكن يعورني</p><p>كتب لي : بالعكس ده حنين ، وكل اللي داقه قال عليه كدة</p><p>وراح كاتب لي (خليك معايا ثواني)</p><p>قعدت استنيته شوية وبعد كدة كتب لي : معلش مضطر اقفل معاك دلوقت سلام</p><p>فهمت أن حد من الأسرة رجع وعشان كدة قفل معايا ، بعد ما قفل كنت في قمة هيجاني ، فناديت على صاحبي وطلبت منه يريحني واول ما قلع وحط زبه في طيزي لقيت زبي ده انفجر باللبن من كتر الهيجان ، كنت بتخيل صاحبي وهو بينيكني كأنه بابا وبقيت مستمتع جدا لحد ما جابهم فيا .</p><p>رجعت البيت وكنت بتعامل مع بابا عادي جدا من الظاهر لكن من جوايا ، كان نفسي أنط في حجره واقوله نيكني ، بس طبعا صعب جدا</p><p>تاني يوم على الساعة 11 لقيته باعت لي وانا كنت في المواصلات رايح لصاحبي فبعت له : اصبر عليا نصاية ، عشان أنا في المواصلات</p><p>واول ما وصلت عند صاحبي ، بعت له : معاك يا قلبي</p><p>لقيته بيقولي : عندك استعداد نتكلم كام</p><p>قلت له : بس أنا مش هقدر اوريك وشي</p><p>قالي : ليه بس ؟</p><p>قلت له : معلش ، أنا وشي فيه حب الشباب ، وخايف تشوف وشي تقرف مني ، فخلينا كدة أحسن</p><p>قالي : طب أنا يهمني جسمك ، لو تحب تلبس ماسك ، او اي حاجة تداري بيها وشك مفيش مشكلة</p><p>عجبتني الفكرة جدا ، وسألت صاحبي لو عنده حاجة ألبسها على وشي ، فجاب لي قناع صوف يداري الوش كله ما عدا العينين ، فلبسته ، وفتحت الكاميرا واتصلت ، لقيته فتح وهو لابس الفانلة الحمالات والسليب ، وطلب مني اني أقف افرجه على جسمي ، فثبت الموبايل على ستاند ، ووقفت اعمله عرض لجسمي لقيته قاعد يدعك في زبه من على السليب</p><p>فطلب مني أميل لقدام أنيك نفسي بصوابعي</p><p>عملت زي ما قالي وبعدها طلبت منه يفرجني على زبه ، راح ساحب السليب وزبه اتنطر لبرة ، وكان شكله يهوس ، تخين وطوله حوالي 19 سم وبيضانه كبيره ، وحالق شعرته ، وعروقه بارزة وكان هو ماسكه وبيدلكه ، فقالي : ها إيه رأيك</p><p>قلته له : يا ريتني معاك دلوقت</p><p>قالي : كنت هتعمل إيه ؟</p><p>قلت له : كنت همص زبك ومش هسيبه إلا لما أشرب اللبن اللي في بيضانك ، وبعد كدة أوقفه تاني واقعد عليه ومش هسيبه إلا لما يصفي اللبن اللي فيه كله</p><p>قالي : واضح إنك خبرة ، لف خليني أنزلهم على طيزك</p><p>روحت نايم على ضهري ورافع رجلي ، وأنا ببص عليه ، وهو بيضرب عشرة على طيزي ، وأول ما نزل كان نفسي اللبن اللي نزله ده ينزل جوايا ما ينزلش كدة على الفاضي فكتبت له : يا خسارة اللبن اللي نزل كدة من غير ما أستفيد منه</p><p>قالي : هحاول أظبط مقابلة ناخد فيها راحتنا</p><p>خوفت أقابله يعرفني ، فكتبت له : أخاف تشوف وشي تكش مني وتندم انك قابلتني</p><p>قالي : مانا قلت لك أنا اللي يهمني جسمك ، لو عايز تغطي وشك واحنا مع بعض ، أنا معنديش اي مانع المهم ننبسط</p><p>قلت له : هو انت عندك مكان</p><p>قالي : آه هظبط ونتقابل</p><p>استغربت جدا لما بابا قالي إن عنده مكان ، وواضح كدة أن عنده أسرار كتير محدش مننا يعرف عنها حاجة ، بعد ما قفلت معاه ، ظبطنا بعض أنا وصاحبي ، ونزلت من عنده وأنا بفكر إذا كنت فعلا هقدر واروح لبابا متخفي ، ولا هخاف أنه يعرفني ومش هنتقابل</p><p>المهم عدى يومين ولقيت بابا باعت لي يقولي : إنت فاضي بكرة</p><p>قلت له : آه ، في حاجة</p><p>قالي : المكان فاضي بكرة ، هتقدر تيجي</p><p>قلت له : فين ؟</p><p>وصف لي العنوان ، وطلع في ش فيصل ، واستغربت لأننا ساكنين في منطقة بعيد عن فيصل ، ووافقت إني أروح له ، على أساس إني هلبس حاجة أغطي بيها وشي ، وفي المعاد المحدد لبست من لبس صاحبي عشان بابا لو شافني بلبسي ممكن يعرفني ، ولبست كاب يداري وشي عشان لو اتقابلنا ما يشوفش وشي ، ولما وصلت العمارة اللي وصفهالي ، بعت له إني واقف قدام العمارة ، قالي : ادخل وأنا هبعت لك الاسانسير</p><p>وفعلا دخلت وطلعت الماسك لبسته على وشي يداريه كله ما عدا عيني وشفايفي ودخلت الاسانسير وهو سحبه ، طلعت كان فاتح لي باب الشقة ، واول ما دخلت فتح لي دراعاته وخدني بالحضن</p><p>رغم إن ياما بابا حضني ، بس الحضن المرادي كان مختلف جدا ، كان حضن من حبيب لحبيبه ، حضن دافي ومثير ، كنت حاضنه وبحسس على ضهره وأنا حاسس بإثارة ومتعة مكنتش بحسها لما كان بيحضني حضن من أب لابنه ، بعد ما حضني قالي : لو تحب تاخد دش ، الحمام جوة على الشمال</p><p>قلت له : طب ممكن أقلع هدومي الأول</p><p>قالي : ماشي تعالى معايا</p><p>دخلني أوضة نوم ولما دخلتها لاحظت إنها أوضة نوم كبيرة مش شبابي ، بقيت مستغرب جدا لان الشقة فيها كل حاجة واضح إن فيها ناس عايشين ، قلت لنفسي : يمكن بابا متجوز على ماما ومش قايلها</p><p>رديت على نفسي وقلت : وهيتجوز ليه وهو له كيف في الشباب</p><p>لسة هكمل الحوار بيني وبين نفسي ، سمعت بابا بيقولي : ها يا جميل خلصت</p><p>نعمت صوتي وقلت له : ثواني وهكون معاك يا قلبي</p><p>روحت الحمام أخدت دش تمام من غير ما أبل راسي عشان اعرف ألبس القناع تاني ، ودهنت حوالين خرمي چيل بريحة وطعم الفراولة ، وخرجت أتمشى بدلع</p><p>كان بابا لابس بيجامة اول ما فتح لي باب الشقة ، لما خرجت من الحمام لقيته قاعد على السرير بسليب شكله عليه يجنن ، لأني متعود أن بابا بيلبس بوكسرات ، وكنت لأول مرة أشوفه لابس سليب ، فوقفت أتفرج على جسمه السكسي الرجولي المثير اللي شكله يجنن ومن جوايا نفسي انط في حضنه واقوله أنا ابنك متعني بحضنك ، وهو كمان كان في نفس اللحظة بيمتع عينيه بجسمي اللي عاجبه ، واللي ماكانش في خياله إن اللي واقف قدامه ده يبقى ابنه</p><p>لقيته قام وفتح لي دراعاته وهو بيقولي : تعالى دوقني شفايفك</p><p>اترميت في حضنه وشفايفه اول ما لمست شفايفي ، زي ما يكون في كهربا مسكت في جسمي من كتر الإثارة والمتعة أن البوسة السكسي اللي انا فيها في اللحظة دي كانت من بابا اللي ما يعرفش إن أنا ابنه واللي في حياتي ما دوقت بوسة زي بوسته</p><p>شوية وساب شفايفي وقالي وهو مبتسم : إيه الشفايف اللي تجنن دي ، ونفسك كمان ريحته تجنن</p><p>قلت له : أنا مهما جربت من بوس عمري ما هدوق بوسة أحلى من دي</p><p>قالي : ويا ترى بقا كام واحد داق الشفايف الحلوة دي قبلي</p><p>قلت له : أنا مبقاليش كتير بعمل علاقات ، ومعنلتش غير مع 3 بس ، وأنت اول واخر واحد ممكن يبوسني</p><p>استغرب وقالي : ليه يعني ؟!</p><p>قلت له : أصل أنا ما بحبش البوس</p><p>قالي : طب وليه خليتني أبوسك</p><p>قلت له : لأني ارتحت لك وحبيتك</p><p>لقيته ابتسم ابتسامة جميلة جدا ورغم إني من وأنا صغير بحب أوي أشوف بابا وهو مبتسم أو بيضحك ، بس مش عارف ليه المرة دي كان شكل ابتسامته مختلف ومثير ، اترميت في حضنه وأنا بحسس على ضهره المشعر وجسمي لامس صدره المشعر ، فحسيت بهيجان فظيع ، وزبه كان واقف وبيخبط في بطني فمديت إيدي وأنا جوايا خوف شديد ، لأني هلمس زب بابا ومن غير أي موانع ، وكنت حاسس في اللحظة دي أنه عارفني وممكن يمنعني ، بس ثواني وكنت بلعب بزبه من فوق السليب وأنا جوايا فرحة ومتعة ما تتوصفش ، وهو كمان كان بيلعب في جسمي ولحم طيزي بشهوة عالية ، بعد شوية قالي : هات طيزك أجهزها ومص إنت زبي</p><p>روحت نايم فوقه واديته طيزي ، ونزلت بشفايفي على زبه أمتع بوقي بيه ، وهو بدأ يلحس خرمي ويقولي : أيه الجمال ده ، يعني نضيفه وريحتها وطعمها فراولة كمان</p><p>هزيت طيزي معنى أن كلامه عاجبني وكملت مص في زبه ، وهو شغال بلسانه يلحس في خرمي ويلعب بصوابعه ، بعد شوية لقيته بيدهن خرمي بحاجة زي كريم أو مزلق ، ففهمت إنه بيستعد عشان ينيكني ، وعلى قد ما أنا مبسوط إني بمص زب بابا من غير ما يعرف إني ابنه ، على قد مانا في قمة سعادتي إني أخيرا هيدخل في طيزي الزب اللي لا يمكن كنت أتخيل في يوم من الايام إنه يدخل فيا ويمتعني ، اللي هو زب بابا</p><p>لقيته بيقولي : يلا يا جميل قوم وحاول تقعد إنت على زبي</p><p>قمت ومسكت زبه وظبطه على خرمي وبدأت أنزل عليه بالبطيء لحد ما دخل كله ، والمزلق كان مساعد جامد ، ورغم الوجع إلا إن المتعة كانت أقوى من الوجع بكتير ، بدأت أتنطط على زبه وآهاتي مالية الأوضة ، بعد فترة لقيته بيقولي : نام على ضهرك وارفع رجلك</p><p>قمت من على زبه ونمت على ضهري وهو نزل وقف على الأرض ومسك رجلي رفعها وحط راس زبه على خرم طيزي وضغط ، فزبه دخل جري وبدأ ينيكني وأنا مستمتع بالفرجة على تعبيرات وشه وهو بيستمتع بطيزي ، وان كان بابا مسمتع فأنا متعتي أكبر لأني عمري ما كنت أتخيل ولا يجي حتى في بالي أن الحلم اللي انا فيه ده بقى حقيقة</p><p>بعد شوية نيكني على جنبي من غير ما يطلع زبه وفضل يدقني شوية ، وبعد كدة قلبني على بطني ونزل بتقل جسمه فحسيت إن زبه وصل لزوري واني في دنيا تانية ، فضل داخل طالع في طيزى لحد ما مرة واحدة بدأ يزوم ويضغط جامد لحد ما بدا لبنه يخرج زي طلقات المسدس ، بس سخنة وممتعة ، بعد ما خلص جه يقوم قلت له : ممكن تخليك نايم فوقي ، وما تقومش دلوقت</p><p>قالي : حاضر ، بس ليه ؟!</p><p>قلت له : أصل أنا مبسوط أوي وأنا تحت منك كدة</p><p>قالي : حاضر</p><p>فضل نايم فوقي يبوس رقبتي ويشبك صوابعه في صوابعي ، لحد ما زبه نام وخرج من طيزي فقالي : أنا هقوم أتشطف</p><p>وقام من عليا وانا في قمة سعادتي ، وفضلت نايم لحد ما خرج من الحمام ، وجاني قالي : يلا يا حبيبي قوم أتشطف ، عشان تلحق تروح</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني (الألماني)</p><p></p><p>قمت اتشطفت وأنا في قمة سعادتي ، صحيح أن بابا عمل معايا كدة وهو مايعرفنيش ، بس أنا كنت مبسوط أوي ، ولما دخلت الحمام كان نفسي أسيب لبنه جوايا بس خوفت عشان محدش يحس بحاجة لما أروح البيت ، قمت اتشطفت ورجعت على صاحبي عشان ألبس هدومي وفي الطريق قعدت أفكر وانا مستغرب إن بابا رضي يعمل معايا علاقة بالسرعة دي ، وكان نفسي أعرف هل هو ممكن يقبل أنه يعمل علاقة مع أي حد وشهوته هي اللي متحكمة فيه ولا في سبب التاني ، وإيه الشقة دي ويا ترى بابا مخبي أسرار إيه تاني</p><p>بعد ماروحت عند صاحبي وغيرت هدومي ، نزلت روحت واول ما طلعت نمت على طول وانا من جوايا مبسوط جدا إن حلمي اتحقق بسرعة وبابا قبل يمتعني بس للاسف من غير ما يعرفني</p><p></p><p>هاستأذنكم أعمل وقفة صغيرة اعرفكم بنفسي واكلمكم عني</p><p>أنتم عرفتم ان اسمي وائل ، عندي 20 سنة ، أنا هحكيلكم ازاي بقيت سالب واعرفكم حكايتي ومين هما التلاتة اللي مارسوا معايا اللي قلت لبابا عليهم .</p><p></p><p>أنا كنت عايش طبيعي جدا في أسرة مكونة من بابا واسمه عمر وده مدرس علم نفس وطول الدراسة بيكون مشغول ، بالنسبة لمواصفاته فهو طوله حوالي 170 وجسمه مشعر زي ما عرفتوا ومعضل على خفيف ومش تخين بس عنده كرش صغير وزبه تخين وطوله حوالي 19 سم</p><p>ماما وهي أصغر من بابا بـ7 سنين بتشتغل ممرضة في مستشفى حكومي وأوقات كتير بتكون مش موجودة في البيت</p><p>اخويا الكبير رؤوف وده اكبر مني بـ8 سنين بيشتغل محاسب في بنك ، جسمه معضل ومشعر زي بابا بس الفرق أن أخويا بيروح الجيم ومهتم بجسمه</p><p>وبعد كدة أنا لسة طالب في الجامعة جسمي ناعم وخالي من الشعر طبيعي ، طيزي مليانة وبارزة بس مش أوي ، وزبي طوله حوالي 13 وتخين شوية وطولي حوالي 169 سم</p><p></p><p>دول هما أفراد أسرتي</p><p>بالنسبة لحكايتي فأنا عمري ما كان ليا ميول جنسي ناحية الشباب ، بس كنت انطوائي وماليش اختلاط بحد ، وفي فترة الثانوي وقتها كان عندي 16 سنة كنت في مدرسة ثانوي خاص ، لاني كنت جايب مجموع مش كويس في الإعدادية ، وفي يوم وصل مدرستنا مدرس ، والده ألماني وأمه مصرية ، كان مدرس لغة ألمانية</p><p>اسمه (رامي) ووسيم جدا ومن أول لحظه شوفته وقعت في حبه وكأن كيوبيد رماني بسهمه ، كان لما بيدخل الفصل بحس إني مش على بعضي وبسرح فيه ومش بكون مركز</p><p>هو طوله 175 سم ، شعره أصفر غامق وناعم حرير ، عيونه زرقاء وجسمه رياضي ورشيق ، وصوته جميل جدا وهو بيشرح</p><p>المهم أنا في يوم قررت أخد عنده درس ، ولما قلت له قالي : أنا مش بحب الدروس الخصوصية</p><p>أنا : من فضلك يا هير رامي أنا ضعيف جدا في الألماني</p><p>رامي : بص يا وائل انا دلوقت مش فاضي ، بعد المدرسة نتكلم</p><p>بعد اليوم الدراسي ما خلص لقيته مستنيني قدام باب المدرسة بالعربية بتاعته ، كان واقف جنب العربية وأنا مخدتش بالي منه لقيته ندهلي ، اول ما سمعت صوته وبصيت له ، حسيت اني بنت شافت فتى أحلامها واقف لها جنب العربية ومنتظرها تقرب منه عشان يفتح لها باب العربية عشان تركب</p><p>الغريبة إني اول ما قربت منه لقيته فتح باب العربية وقالي : اركب اوصلك في طريقي ونتكلم</p><p>حسيت ساعتها إني عايز اترمي في حضنه واقوله : بحبك بحبك</p><p>قبل ما نتحرك بالعربية قالي : إنت ساكن فين ؟</p><p>لما وصفت له قالي : هو مش في طريقي ، بس أنا هوصلك لأقرب مكان</p><p>أنا : شكرا يا هير رامي</p><p>بعد ما اتحرك بالعربية لقيته بيقولي : إنت ليه عايز تاخد درس صحيح ؟!</p><p>أنا : حاسس إن أنا ضعيف في الألماني</p><p>رامي : بس أنا مبقصرش في الفصل</p><p>أنا : أكيد طبعا ، بس قولت يمكن لما حضرتك تشرح لي في الدرس مع شرح المدرسة استوعب أكتر</p><p>رامي : بص يا وائل ، أنا للاسف يومي مشغول ، وده لأسباب شخصية إنت مالكش دخل فيها ، فاعذرني لأني مش هقدر أديلك درس ، ولو في حاجة وقفت قدامك انا هشرحالك</p><p>انا : شكرا لحضرتك ، أنا كان نفسي جدا حضرتك تديني درس خصوصي</p><p>رامي : معلش بقا اعذرني</p><p>قعدت ساكت وكل شوية ابص له بكسوف لحد ما جت اقرب حتة أنزل فيها ، نزلت وانا دمعتي على خدي لأني بجد كنت من جوايا بتعذب وحاسس إني تعبان لأني بحبه جدا ودي أول مرة أكون معاه لوحدنا ونفسي أقوله بحبك وصعب اقولها له طبعا</p><p>لسة هافتح باب العربية وأنزل لقيته خد باله إن دموعي على خدي ، فقالي : مالك يا وائل في إيه ؟</p><p>صوته خلاني ضعفت وقلت : أنا بحبك أوي ، بحبك بجنون</p><p>كنت بتكلم تحت تأثير الحب ، عشان كدة مرة واحدة دموعي بقت تنزل جامد ، قام واخدني في حضنه ، وأنا بكل شوق حضنته جامد واترميت في حضنه وهو قعد يطبطب عليا عشان أهدى ، ولما فوقت سحبت نفسي وجيت أفتح باب العربية لقيته بيقولي : استنى يا وائل ما تنزلش</p><p>وطيت راسي وقلت له : أنا آسف يا هير رامي ، أنا معرفش ازاي قلت كدة</p><p>سكت شوية وبعد كدة قالي : لا مفيش حاجة حصل خير ، أنا للاسف ورايا مشاغل دلوقت ، بس لازم نقعد ونتكلم ، وراك حاجة يوم السبت</p><p>أنا : لا مفيش</p><p>رامي : تمام هتصل بيك ونتقابل ، هات رقمك</p><p>أخد رقمي ونزلت من العربية وأنا مش عارف اتلم على روحي ، بعد ما روحت دخلت أخدت دش دافي عشان أفوق وخرجت نمت على طول ، وبعدها بحوالي ساعتين لقيت ماما بتصحيني عشان نتغدى ، قمت من النوم غسلت وشي وخرجت قعدت مع الأسرة عشان اتغدى ، حاولت أندمج معاهم عشان أنسى الحالة اللي أنا فيها ، وبعد ما دخلت أوضتي كنت قاعد مهموم لأني مكنتش عارف لما هروح المدرسة هتعامل ازاي مع رامي ، وفي وسط سرحاني لقيت رؤوف أخويا دخل الأوضة ولقيته بيقولي : بقولك يا لولو ، تحب تخرج معايا أنا وأصحابي بكرة</p><p>أنا : هتخرجوا إمتى ؟</p><p>رؤوف : بقولك بكرة</p><p>انا : أيوة يعني بعد المدرسة ولا إمتى ؟</p><p>رؤوف ضحك ضحكة خفيفة وقالي : مدرسة مين يا ابني ، إنت ناسي إن بكرة الجمعة</p><p>بصيت له باستغراب وضحكت وقلت له : معلش يا حبيبي ، مخدتش بالي</p><p>رؤوف : ولا يهمك ، هتخرج ولا لاء ؟!</p><p>انا : هتروحوا فين ؟</p><p>رؤوف : دريم بارك</p><p>فرحت وقلت له : أكيد طبعا ، راشق يا معلم</p><p>ونطيت حضنته وبوسته من خده ، ما هو أخويا الكبير بردو ، لقيتها فرصة اني ألعب وأفك عن نفسي</p><p>وفعلا تاني يوم صحينا بدري ولبست انا ورؤوف وخدنا بعضنا ونزلنا ، وقضيت يوم جميل جدا مع رؤوف وأصحابه ، وبصراحة مابخلش عليا وخلاني انبسطت جدا ، وروحنا بالليل واحنا مبسوطين جدا</p><p>تاني يوم (اللي هو السبت) على الضهر كدة لقيت رقم غريب بيرن على موبايلي ، فتحت وبقول: آلو ، مين معايا ؟!</p><p>الصوت : أيوة يا وائل أنا هير رامي ، إنت فين ؟</p><p>أنا : أهلا ازي حضرتك يا هير ، أنا في البيت</p><p>رامي : طب نص ساعة وتقابلني في المكان اللي نزلتك فيه</p><p>أنا : حاضر يا هير ، هنزلك</p><p>كان بابا عنده دروس ومش موجود ، وماما كانت نوبتجية في المستشفى ، ورؤوف مع أصحابه فلبست ونزلت</p><p>وقفت انتظر الهير رامي ، اللي شوية ووصل ، فتحت الباب وركبت جنبه ، لقيته باسني من خدودي وقالي : أخبارك إيه يا بطل ؟</p><p>حسيت إن حرارتي عليت ، وخدودي بقت حمرا ، فرديت عليه بكسوف وقلت : بخير يا هير</p><p>رامي : طب بص أنا فاضي بقيت اليوم ، تعالى نطلع على شقتي نتكلم ونحكي</p><p>بقيت ساكت ومش لاقي كلام أقوله ، والهير بردو ما اتكلمش ، يا دوب شغل موسيقى هادية</p><p>بعد حوالي 35 دقيقة وقف وقالي : يلا بينا يا بطل</p><p>كانت شقته في الدور التاني ، طلع مفتاحه ودخل وأنا كنت واقف برة ، لقيته بيقولي : ادخل يا وائل مفيش حد ، أنا عايش لوحدي</p><p>دخلت وانا موطي راسي ، لقيته بيشاور لي على أوضة الضيوف ، فدخلت وقعدت ، لقيته دخل وجاب لي كوباية عصير مانجة ، وبعدها قالي : معلش يا وائل ، هغيب عنك خمسة أغير هدومي</p><p>أنا : اتفضل</p><p>بعد شوية لقيته خارج لابس بيجامة بيتي خفيفة وشكله فيها يجنن ، بصيت له وتنحت جامد</p><p>بعد ما قعد فضل ساكت شوية ، وبعد كدة قالي : إيه ماشربتش العصير بتاعك ليه ؟</p><p>أنا : بشرب أهو</p><p>رامي : بالهنا والشفا</p><p>أنا : شكرا لحضرتك</p><p>سكت شوية وبعد كدة قال : ممكن بقا ومن غير كسوف نتعامل كأصدقاء وتفتح لي قلبك</p><p>كحيت من المفاجأة وقلت : آه طبعا</p><p>رامي : طب بص عشان تاخد راحتك وتتكلم ، أنا هحكي لك حكايتي عشان نقرب من بعض</p><p>بصيت له وقلت له : اتفضل</p><p>رامي : بص يا لولو أنا زي ما الكل عارف والدتي مصرية ووالدي ألماني صح ولا لاء</p><p>أنا : ده اللي احنا عارفينه</p><p>رامي : بس أكيد في استغراب من إن أنا ألماني وباشتغل هنا في مصر ، وازاي والدي ووالدتي عرفوا بعض ، وبلابلابلا</p><p>أنا : آه فعلا</p><p>رامي : أنا هفتح لك قلبي واحكي لك ، الموضوع إن ماما كانت مهندسة في شركة ، وجالها فرصة تروح ألمانيا تشرف على استيراد حاجات من هناك ، وهي هناك اتعرفت على والدي ، واللي عرفته أن والدي اتشدلها ، بسمارها وبجمالها المصري ، ولما رجعت مصر اتواصل معاها وطلب منها أنهم يتجوزوا ، طبعا والدتي رفضت ، وقالت له أن دينها يمنع ده</p><p>والدي طلب منها تقوله ايه اللي يقدر يعمله ، عشان ينفع يتجوزوا ، قالت له يقرأ الاول عن الدين ويتعلمه ولو ارتاح وحب يغير دينه لدينها ، في الحالة دي تحل له ، والدي بعد أسبوع كان أسلم وده خلا أهله يقاطعوه وخصوصا لما عرفوا أنه عايز يتجوز من مصر ، وفعلا نزل واتجوز أمي وعاشوا مع بعض هنا حوالي 3 شهور ، بعدها والدي رجع ألمانيا وبعد حوالي شهر بعت لوالدتي عشان تسافر له ، وعاشوا مع بعض لحد ما خلفوني ، وانا عندي حوالي سنة ، بابا مات ولأن ماما مالهاش حد في ألمانيا قررت ترجع مصر وتعيش هنا وقدمت طلب بمنحي الجنسية المصرية ، وفعلا أخدت الجنسية وعشت هنا لحد ما بقيت في ثانوي وساعتها قررت أروح ألمانيا واتعرف على أهل بابا ، وروحت ووصلت لهم عن طريق العنوان اللي ماما قالتهولي ، ولقيت جدي وجدتي وعرفتهم بيا ، واتفاجأت أنهم رحبوا بيا جدا ، وبقيت اسافر وارجع ، لحد ما جدي وجدتي ماتوا ومبقاش ليا حد في ألمانيا واستقريت هنا</p><p>أنا : يااااه يا هير رامي ده انت قصتك غريبة</p><p>رامي : ممكن بقا تفتح لي قلبك ، وتكلمني عن اللي جواك</p><p>سكت شوية اجمع الكلام وبعد كدة قلت له : بصراحة أنا شخص انطوائي وماليش أصدقاء ، بس معرفش ايه اللي جرالي لما حضرتك دخلت الفصل ، حسيت اني وقعت في حبك ، وانت بتشرح مبعرفش أركز ، بقا جوايا إحساس إني عايز اكون في حضنك ، تحبني وأحبك</p><p>رامي : يعني انت كل اللي جواك حب وبس</p><p>أنا : أيوة</p><p>رامي : طب ممكن أسالك سؤال ؟</p><p>أنا : اتفضل</p><p>رامي : انت مش واخد بالك إن أنت كدة مثلي</p><p>اتخضيت من الكلمة وسكت بفكر فيها فقالي : طبعا مش انت شاب وانا شاب ، لما تكون بتحب شاب زيك تبقى مثلي</p><p>لقيت نفسي دموعي نزلت وسكت معرفتش اتكلم ، لقيته بيقولي : انت بتبكي ليه دلوقت ؟</p><p>أنا : الكلمة صدمتني ، وفعلا انا مش فاهم مشاعري</p><p>رامي : طب أنا عايزك تهدا وتفكر في السؤال اللي هقولهولك ، إنت لما بتحس إنك عايز تكون في حضني بيكون بمعنى إني احضنك مش أكتر ولا بمعنى جنسي</p><p>أنا : مش عارف</p><p>سكت شوية وبعد كدة لقيته وقف وشدني وحضني ، بدون وعي مني حضنته جامد وشوية ورفع راسي وجه يبوسني من شفايفي ما رديتش ، فحضني وقعد يبوسني من رقبتي وحلمة ودني وحسيت بزبه وقف وخبط في بطني ، وحسيت أن أعصابي بقت سايبة ومش قادر أقف على رجلي في اللحظة دي سابني أقعد وهو قعد جنبي وانا مغمض عيني وبنهج ، قعدنا ساكتين شوية ولما هديت لقيته بيقولي : تقدر توصف لي حسيت بإيه ؟</p><p>سكت شوية وبعد كدة قلت له : بصراحة كنت حاسس إني بنوتة في حضن حبيبها</p><p>لقيته قلع هدومه اللي فوق وظهر لي جسمه اللي يجنن بعضلاته الخفيفة وبصيت له بشهوة غريبة ، فقالي : معنى كدة إن عندك استعداد يكون في بينا علاقة جنسية</p><p>اتصدمت وسكت ومعرفتش أرد ، لقيته وقف وشد البنطلون وطلع لي زبه الجميل نايم وشكله يجنن ، فبرقت ورجعت لورا ، قام رافع البنطلون ولبس هدومه وقالي : أنا هدخل أغير عشان أوصلك</p><p></p><p>بعد ما هير رامي دخل يلبس أنا قعدت أفكر ومش عارف أعمل إيه ، هل أسيب نفسي للمتعة ولا أبعد وبلاش أدخل السكة دي ، وسرحت بخيالي وافتكرت إحساسي وهو حاضني وبيبوسني وقد إيه كنت مبسوط لدرجة إني هيجت ، ومرة واحدة فوقت على صوت وائل بيقولي : يلا يا وائل قوم عشان أوصلك</p><p>بصيت له وسكت شوية وبعد كدة قلت له : طب استأذنك اغسل وشي</p><p>شاور لي على الحمام وقمت دخلت وانا لسة في حالة لخبطة جامدة ، مش عارف انا عايز ايه ، هل استمتع معاه جنسيا ، ولا ابعد بدل ما اتحول لمثلي ، مشاعر ياما متلخبطة جوايا ، قبل ما اخرج من الحمام كنت أخدت قراري اني استمتع واجرب ولو ما ارتاحتش ارفض واكيد هو مش هيزعل</p><p>روحت قالع ملط وخارج له ، اول ما شافني بص لي باستغراب وسكت شوية وبعد كدة قالي : ليه قلعت كدة ؟</p><p>قلت له : من فضل حضرتك ، انا عمري ما حسيت اني مبسوط قد اللحظة اللي كنت فيها وانا في حضنك ، فأرجوك متعني بحضنك</p><p>رامي : بص يا وائل ، انت مش مثلي والمشاعر اللي جواك أنا معرفش ايه سببها ، بس طالما انت مش مثلي ، فمينفعش انك تكون في حضني واستحمل أن ما يحصلش ما بينا جنس</p><p>رديت عليه بثقة : وانا موافق ، طالما أنك هتحسسني بحبك ليا</p><p>رامي : طب البس هدومك ويلا عشان أوصلك وبعد كدة اقعد مع نفسك وفكر وخد قرارك</p><p>كان هير رامي لابس بنطلون رياضي ، فقربت منه وقعدت على ركبي وشديت البنطلون ومديت ايدي بخوف ومسكت زبه من على البوكسر وبقيت أحسس عليه ورامي سايبني ما بيرفضش اللي بعمله وبعد شوية لقيته شدني وقفني فحضنته جامد وأنا بتمسح فيه ولما حاول يبوسني من شفايفي اعتذرت له وعرفته اني مش حابب البوس بالشكل ده ، فقعد يبوس في رقبتي وودني ويقرص حلماتي بطريقة خلت جسمي سخن وولع وهو زبه وقف وبقى يحك في بطني ، فمديت ايدي مسكت زبه وبقيت ألعب فيه ، ومرة واحدة نزلت على ركبي وطلعت زبه المشدود وواقف وعروقه بارزة طوله حوالي 18 سم بس راسه كبيرة ، قربت منه شفايفي وبوسته وبدأت أحاول أمصه بس للاسف ما كنتش عارف أعمل إيه ، لقيته مسك راسي وبدأ يدخل زبه في زوري ويتحرك بوسطه وانا مستمتع جدا بطريقة غريبة ، بعد شوية شدني وقفني وشالني ودخل بيا أوضة النوم وحطني على السرير وقلع ملط وطلع على السرير وطلب مني ارفع رجلي وافتحها ، دخل هو بين رجلي وخلاني حضنت وسطه برجلي ونزل على صدري رضعه بلسانه خلاني اتنفضت وصرخت من المتعة ، وزبه من تحت بيحك في خرمي وأنا مولع ، وسيحت خالص ، بعد شوية خلاني أخدت وضع الدوجي ، وراح فاتح خدود طيزي ونزل بلسانه على خرمي ولعه خلاه بقا يفتح ويقفل من كتر المتعة وأنا بزوم وبئن تحت منه ، وراح مدخل صابع من صوابعه وبدأ ينيكني بيه على ما اتعودت ، حاول يدخل صابعين ، لقاهم دخلوا بالعافية ، بس دخلهم في الآخر وفضل ينيكني بيهم شوية على ما اتعودت عليهم ، بعد شوية خلاني نمت على بطني ودهن فخادي زيت ودخل زبه بين وراكي وخلاني ضميت رجلي على زبه وبدأ ينيكني سوفت لما حس أنه قرب يجيب ، راح ساحب زبه وغرقه جل وحط راسه على خرم طيزي وضغط ضغطة خفيفة يا دوب الرأس دخلت ولبنه انفجر من زبه في نفس اللحظة اللي جبتهم فيها ، وكنت باتنفض من المتعة</p><p>هو استغل الفرصة وضغط بزبه دخله كله ، وفي وسط المتعة اللي كنت فيها ، الوجع مكانش جامد لاني كنت غرقان في بحر المتعة والهيجان</p><p>غمضت عيني وهو فضل نايم فوقي شوية بعد كدة قام من عليا ونام جنبي وخدني في حضنه على ما فوقت من المتعة اللي احنا كنا فيها ، لقيته بيقولي : لو حسيت بالندم ، اوعى تستمر ، وانا عمري ما هزعل لو انت رفضت نمارس الجنس سوا</p><p>بصيت له بحب وقلت له بمحن : تصدقني لو قلت لك إني نفسي تدخله كله فيا وتمتع لي خرمي</p><p>ضحك ضحكة خفيفة وقالي : طب ما انا فعلا دخلته كله</p><p>بصيت له باستغراب وقلت له : ايه ده معقولة ، طب ممكن تدخله تاني</p><p>رامي : بلاش النهاردة ، لان زبي لو دخل فيك ممكن ما يخرجش إلا بعد ما يجيب مرتين أو تلاتة</p><p>اتعدلت وبوسته من خده وقلت له : وأنا معنديش مانع</p><p>ضحك وقالي : مش هينفع ، يلا عشان نتشطف واروحك إنت مش خايف يقلقوا عليك لو اتأخرت</p><p>ابتسمت وقلت له : لا محدش هياخد باله ، بابا مشغول في الدروس ، وماما في شغلها واخويا مشغول بحياته وأصحابه</p><p>رامي استغرب وقالي : يااااه للدرجة دي</p><p>أنا : دي الحقيقة</p><p>رامي : طب يلا نتشطف عشان أوصلك</p><p>أنا : طب عشان خاطري متعني بحضنك مرة كمان</p><p>رامي : للدرجة دي مبسوط بحضني</p><p>أنا : أكتر مما تتخيل</p><p>رامي : ماشي يا حبيبي</p><p>وراح رافع رجلي وزبه كان بدأ ينام يعني مش واقف جامد حط زبه وضغط ودخله فيا مع وجع بسيط واشتغل فيا نيك وانا على الوضع ده ، وكنت شايف في عيونه الجميلة متعة مخلياني في عالم تاني ، بعد شوية طلب مني اخد وضع الدوجي ووقف ورايا ودخله وكمل نيك وانا بصراحة كنت مبسوط جدا خلال حوالي 40 دقيقة متعني فيهم متعة عمري ما أنساها بأوضاع مختلفة لحد ما نزل لبنه في طيزي ونام فوقي لحد ما زبه خرج مني</p><p>بعدها قام من عليا وفرد جسمه جنبي وقالي : ايه رأيك يا لولو ، شايف نفسك استمتعت وعندك استعداد تكرر اللي عملناه ولا متضايق ورافض</p><p>رديت عليه وانا بنهج من المتعة وقلت له : بصراحة يا حبيبي أنا مبسوط جدا</p><p>رامي : عموما ، لو ماحبيتش انك تكررها انا مش هزعل</p><p>قلت له : هو ازاي جولييت تقدر تسيب روميو بعد ما اخيرا قدرت تجتمع بيه</p><p>ضحك وقالي : طب قوم يلا اتشطف عشان أوصلك</p><p>أنا : بس أنا عندي سؤال محيرني</p><p>رامي : إيه هو ؟</p><p>أنا : إنت كنت جريء جدا معايا ، قلعت وبينت لي زبك ، مكنتش قلقان أن اعمل رد فعل مش حلو</p><p>رامي : بص أنا اتعودت أن اقصر الطرق الخط المستقيم ، أنا بس جيت لك دوغري من غير لف ودوران</p><p>انبسطت لانه يقدر يسعدني ويحقق لي حلم ما حلمتوش بعدها قمنا احنا الاتنين دخلنا الحمام واتشطفنا ، ولبسنا بعد كدة نزلنا وقعدنا نهزر طول الطريق لحد ما وصلت وقبل ما أنزل قالي : خلي بالك يا لولو أن علاقتنا داخل المدرسة طالب وأستاذه واللي بينا ده يبقى داخل الشقة وبس</p><p>بصيت له بحب وقلت له : حاضر يا روميو</p><p>حضنته وبوسته ونزلت وانا حاسس اني مبسوط جدا ، عشت معاه سنتين من أجمل سنين عمري وفي إجازة تانية ثانوي لقيته بيتصل بيا وبيقولي عايز اقابلك ضروري ، نزلت لقيته مستنيني ورغم إنه كان مبتسم إلا أنه ملامحه كانت حزينة سلم عليا وحضني ، وبعدها ركبنا وخدني على اوتيل وأخد مفتاح اوضة وطلع وانا معاه مش فاهم حاجة ، واول ما دخلنا لقيته خدني في حضنه وانهار من العياط ، انا لقيت نفسي بحضنه واطبطب واقوله : مالك يا حبيبي</p><p>بعد شوية قالي : أنا راجع ألمانيا الاسبوع ده ، ومش عارف هقدر ارجع امتى تاني</p><p>اتصدمت ولساني عجز عن الكلام ودموعي كانت نازلة شلال ، وفي وسط الصدمة دي لقيته بيقولي : أنا حبيتك أوي ، وانت اقرب حد لقلبي ، بس في حاجات في حياتي مقدرتش أحكي لك عنها ، عشان كدة اعذرني لاني مش هقدر اوضح لك ليه انا راجع ألمانيا</p><p>اترميت في حضنه وانفجرت في العياط وأنا بقوله : متسبنيش عشان خاطري ، انا مقدرش اعيش من غيرك</p><p>رامي : صدقني يا حبيبي غصب عني ، وانا طلبت منك تجيني عشان أودعك</p><p>لقيته خدني في حضنه وقلعني هدومي وبدأ يهبجني وعمل معايا واحد مالوش حل خلاني نسيت كل حاجة ، وبعد شوية عمل معايا واحد كمان وشربت لبنه وانا في قمة المتعة ، وبعدها استحمينا سوا ، واخدنا كام صورة سيلفي سوا كتذكار ، وأخدت منه بوكسر بتاعه عاجبني كتذكار ، ونزلنا سوا ووصلني وقبل ما أنزل قالي : حاول تنساني وتعيش حياتك ، وحاول تلاقي بنت تحبها وتحبك ، احنا لو في ألمانيا كنت اتجوزتك وعشت معاك عمري كله ، أنا عمري ما تخيلت اني ممكن أحب بالشكل ده ، أتمنى أني أشوفك تاني ، الوداع يا حتة من قلبي</p><p>نزلت من العربية وطلعت على شقتنا ودخلت على أوضتي وانا منهار من العياط ، ومفيش ثواني ولقيت رؤوف أخويا داخل أوضتي وهو مخضوض عليا وبيقولي : مالك يا وائل ، ايه اللي حصل</p><p>مقدرتش أرد عليه من الحالة اللي انا فيها ، لقيته قعد جنبي وخدني في حضنه وقالي : حد اتخانق معاك ، مين اللي مزعلك ؟</p><p>وانا مش قادر أرد من حالة الانهيار اللي انا فيها ، لقيته بيقولي : لو مش عايز تقولي ، تحب اكلم لك بابا ولا ماما تتكلم معاهم</p><p>حاولت أهدا وقلت له : لا مفيش داعي</p><p>رؤوف : طب احكي لي بس ايه اللي مزعلك</p><p>أنا : أصل هير رامي خلاص هيرجع ألمانيا</p><p>رؤوف استغرب وقالي : طب وفيها ايه ؟</p><p>أنا : اصله كان كويس جدا معايا وكان مدرس شاطر</p><p>لقيته ابتسم وقالي : يا أخي خضيتني عليك ، للدرجة دي كنت مرتبط بيه</p><p>أنا : جدا جدا يا روفا</p><p>رؤوف : طب قوم اغسل وشك وتعالى افسحك</p><p>انا : معلش يا روفا ، ماليش نفس</p><p>رؤوف : جرى ايه يا واد انت ، انت هتشككني فيك ليه ؟ اللي يشوف كدة يقول إنه كان عشيقك وهجرك</p><p>اتخضيت من الكلمة وقلت له : ايه ، ايه اللي بتقوله ده</p><p>ضحك وقالي : يا اخي بهزر معاك ، قوم يلا البس وتعالى نتمشى شوية</p><p>لقيته شالني ودخلني الحمام وغسل وشي وقالي : تحب ألبسك ولا هتلبس لوحدك</p><p>حسيت بحنية من رؤوف خليتني مبسوط جدا ، وقلت له : لا خلاص هلبس أنا</p><p>رؤوف : طب انا مستنيك تجهز</p><p>انا : مش هغيب عليك</p><p>وفعلا لبست ونزلت مع رؤوف اللي خدني ووداني التحرير ركبنا مركب وهيصنا وانبسطنا ورجعنا البيت واحنا مبسوطين جدا ، ماحبيتش اشغل تفكيري برامي وخصوصا بعد ما رنيت عليه ولقيت موبايله اتقفل</p><p></p><p>الجزء الثالث (الصديق)</p><p></p><p>حاولت ارمي رامي ورا ضهري واحاول أعيش حياتي وخصوصا بعد ما بدأت الثانوية العامة فحطيت كل تركيزي في المذاكرة ، بس اوقات كنت بشتاق لزب رامي وبتعذب اوقات من الحرمان</p><p>كنت وقتها عندي 18 سنة ، ولاني في الثانوية العامة فكنت باخد دروس خصوصية في بعض المواد في بيوت أصحابي ، لكن درس العربي كان في بيت واحد مش من مدرستنا أساسا كان اسمه حسام وهو أكبر مننا بـ3 سنين لانه كان عاد سنين قبل كدة ، مع الوقت بقينا انا هو أصحاب قريبين من بعض اوي ، معرفش ليه ارتاحت له رغم أنه مختلف عني في الطباع بس جسمه مشعر ورياضي وفي نفس عودي تقريبا ، هو والده ووالدته مسافرين برة ، وهو عايش في بيت العيلة في شقة أبوه ولو احتاج أي حاجة بيخبط على اي شقة في العمارة ، ما كلهم أعمامه ده غير جده وجدته</p><p>كنا اوقات بعد الدرس نقعد انا وهو نذاكر سوا بحكم اني انا كمان تقريبا أهلي مشغولين ومحدش منهم فاضي لي ، في يوم كنت قاعد زهقان فقلت لنفسي أروح لحسام اقعد معاه ، طلعت الموبايل اتصلت عليه فين على ما رد لانه كان نايم فعرفته اني رايح له اقعد معاه فقالي انه منتظرني</p><p>المهم طلعت ورنيت الجرس كذا مرة على ما فتح ، واتفاجأت بيه واقف بالسليب والحمالات وزبه واقف وقفة الصباح وكان لسة نايم ومافاقش ، ومنظره كان مثير جدا لدرجة اني هيجت عليه ، بلعت ريقي ووقفت ساكت بتفرج عليه ، هو دخل وقعد على كنبة الركنة اللي في الصالة وزبه عامل زي المسلة وهو دخل أيده في السليب وبيحاول يظبطه ، اتفاجأت بيه قام وقف وسحب السليب تحت بيضانه وقالي : أنا داخل الحمام</p><p>أنا جسمي كله قاد نار بعد ماشوفت زبه ، وطيزي بدأت تاكلني ، سمعت صوت البول وهو نازل في القعدة لانه مكانش قافل باب الحمام ، وانا بقيت هتجنن نفسي يمتعني بزبه بس مش عارف اعمل ايه ، خرج من الحمام قعد جنبي وطلع سيجارة يدخنها وانا هتجنن من منظر زبه في السليب ، مرة واحدة لقيتني ماسك زبه وبمص فيه وهو مستسلم ورامي دماغه لورا من غير أي رد فعل ، اتحرجت من نفسي وسيبته واتعدلت وقلت له : أنا آسف جدا يا حسام أنااااا .....</p><p>حسام : إيه يا عم الفصلان ده ، ده أنا ما صدقت حسيت بمتعة</p><p>استغربت جدا من رد فعله لدرجة اني سكت ومبقيتش عارف أقوله ايه ، لحد ما قالي : هتكمل ولا خلاص كدة</p><p>لقيته بيعدل نفسه وهيشيل زبه في السليب روحت ماسك زبه ومكمل فيه مص وهو سايب نفسه خالص ، لما حسيت إن طيزي اشتاقت لطعم الزب فيها قمت قلعت ، لقيته قام وقف وقلع اللي عليه وقالي : كدة دوري أنا</p><p>راح واخدني على السرير وخلاني خدت وضع الدوجي ونزل بلسانه على خرمي ولعه ولما جرب ودخل صباعه فيا قالي : ده خرمك ضيق أوي</p><p>وكمل لحس في خرمي وتوسيع بصوابعه ، وراح فاتح درج مطلع منه جل حط منه على خرمي وحط زبه وضغط ضغطة خفيفة رجعتني لذكرياتي مع رامي ، وكنت مستسلم للمتعة مع حسام جدا ، حبة بحبة كان زبه كله جوايا وبدأت المتعة تزي</p><p>بعد شوية قالي : أجيبهم فين ؟!</p><p>قلت له : جوايا</p><p>بدأت أهاته تعلا لحد ما زبه انفجر جوايا ومتعني على الآخر ، وانا مغمض من المتعة وزبي بينطر لبني ولما فتحت عيني لقيتني نايم على الكنبة جنب حسام واحتلمت وانا قاعد ، وحسام مريح راسه على ضهر الكنبة ونايم وزبه واقف في السليب ، منظره فكرني بالحلم .</p><p>روحت داخل الحمام قلعت هدومي وأخدت شاور ، وشطفت هدومي ، ولبست البرنس بتاع حسام ، وخرجت لقيته لسة نايم وبيشخر ، روحت مقرب منه وحسست بالراحة على زبه وانا خايف أنه يصحي ، روحت واقف وعامل نفسي بصحيه ومسكت زبه جامد وشيلت ايدي بسرعة قبل ما يفوق وياخد باله وبصراحة لقيت زبه جامد وهيجت عليه أكتر بس كان صعب اصارحه باللي جوايا ، لما صحي قالي : ايه يا ابني ، في إيه ؟</p><p>أنا : قوم شوف لي حل</p><p>حسام : حل ايه بس</p><p>أنا : الهدوم بتاعتي قلعتها عشان اخد دش وافوق وقعت مني واتبهدلت فشطفتها ومش عارف اعمل ايه</p><p>بصراحة كانت الكدبة دي اهون عليا من اني أقوله احتلمت بسببك</p><p>قام اتمطع ودعك عينيه ووقف وزبه بيتهز قدامه في السليب وقالي : فين اللبس ؟</p><p>انا : جوة في الحمام</p><p>حسام : مفيش مشكلة هحطهم لك في المجفف ، وخليك بالبرنس على ما ينشفوا ، انا كدة كدة مشغل التكييف</p><p>غاب عني شوية حط لي الهدوم في المجفف وبعد كدة دخل المطبخ وقالي : تشرب نسكافيه معايا</p><p>قلت له : ماشي</p><p>بعد شوية جالي بالنسكافيه وكان جوايا فضول اعرف ازاي نمنا كدة ، انا اخر حاجة فاكرها لما سمعته بيعمل حمام ، فقلت له : هو مش انا لما جيت انت فتحت لي وبعد كدة دخلت الحمام</p><p>حسام : وخرجت من الحمام لقيتك نمت مكانك روحت قاعد ومكمل نوم</p><p>أنا : معلش اصلي ماكنتش نمت كويس</p><p>حسام : ولا يهمك يا حبي</p><p>قضيت يومي معاه وأنا من جوايا الشهوة هتقتلني ونفسي اترمي في حضنه واحقق الحلم اللي حلمته بيه ، بس كان صعب طبعا ، وبعد حوالي 4 أيام اتصل بيا وهو منهار وبيعيط عايزني أروح له</p><p>لبست وروحت له بسرعة وأول ما شافني اترمى في حضني قعدت اسأله مالك ، واقوله طب أهدى وقولي في إيه ، طب طمني عشان كدة انت قلقتني</p><p>حاول يهدأ ويجمع كلامه وبعد ما هدي قمت عملت له ليمونادة ، قالي : عادل ابن عمي عمل حادثة وفي المستشفى</p><p>زعلت على زعله جدا وقعدت اواسيه ، قضيت معاه اليوم واستأذنت ماما اني ابات معاه ، وبعد حوالي أسبوع عرفت إن عادل سافر برة يتعالج وبعد سفر عادل لاحظت أن حسام نفسيته تعبت حاولت أهون عليه بس مكنتش عارف اعمل ايه ، بعد حوالي أسبوعين من سفر عادل كنت عند حسام ولقيته بيقولي : بقولك ايه يا وائل</p><p>أنا : نعم</p><p>حسام : ممكن افتح لك قلبي ، واللي هقولهولك ميغيركش من ناحيتي</p><p>انا : انت بتقول ايه يا حسام ، ده أنت صديقي الوحيد واقرب حد ليا</p><p>حسام : اصل انا بصراحة تعبان جدا ، ونفسي في حد يسمعني</p><p>انا : يا سيدي اتكلم وفضفض معايا واكيد هترتاح</p><p>حسام : رغم انك اصغر مني ، بس بحس معاك براحة كأنك اخويا</p><p>انا : وأنا كمان يا اتش ، تعرف أن عمري ما كان ليا صديق ، وانت اول صديق في حياتي</p><p>حسام : انت كدة بتصعبها عليا</p><p>أنا : ليه بس يا غالي ؟</p><p>حسام : بص أنا حاسس اني لو ما طلعتش اللي جوايا هيجرالي حاجة</p><p>أنا : طب ما تتكلم يا عم ، هو حد حايشك</p><p>سكت شوية وبعد كدة قال : بصراحة أنا وعادل العلاقة بينا مش على أساس أننا ولاد عم وبس</p><p>أنا : اومال</p><p>حسام : كانت علاقتنا علاقة حب (وبص لي وسكت)</p><p>استنيته يكمل مقالش حاجة فقلت له : طب فين المشكلة ، ما عادي لما تكونوا بتحبوا بعض</p><p>نزل راسه وقالي : لا مش زي ما انت متخيل احنا كنا زي المتجوزين</p><p>حسيت اني مش فاهم فقلت له : معلش أعذر غبائي ، قصدك ايه لأني مش فاهم بجد</p><p>قالي : كنا انا وهو بنمارس الجنس مع بعض</p><p>فرحت جدا وقلت له وأنا مبتسم أوي وباين على وشي وباين الفرحة في صوتي : ايه ده بجد</p><p>بص لي باستغراب وقالي : انت مالك فرحان أوي كدة</p><p>اتكسفت وقلت له : لا ابدا مفيش</p><p>حسام : لا بجد قولي في إيه ؟</p><p>أنا : أصل بصراحة حصلت حاجة من فترة ، خليتني لما سمعت اللي قولته فرحت</p><p>حسام : وايه هي الحاجة دي ؟</p><p>سكت شوية وقلت له بكسوف : فاكر من فترة قريبة لما أنا جيت لك بدري وانا وانت نمنا على الكنبة في الصالة</p><p>حسام : أيوة فاكر ، مش اليوم ده لما هدومك اتبلت من الدش</p><p>انا : هي بصراحة ماتبلتش من الدش ، ده انا احتلمت بسببك</p><p>استغرب وقالي : بسببي ازاي يعني ؟</p><p>قلت وانا مكسوف : أصل أنا بصراحة كان ليا علاقة كنت فيها بوتوم ، ولما جيت يومها وانت فتحت لي بالسليب والحمالات منظرك هيجني ، والظاهر انك لما دخلت الحمام والنوم غلبني ، حلمت بيك وانت .....</p><p>ابتسم وقالي : وانا ايه ؟</p><p>انا : كنت تحت منك وبتمتعني واحتلمت</p><p>ضحك وقالي : انت بتتكلم جد</p><p>انا : وانا من كتر مانا نفسي فيك ، فرحت جدا لما سمعت اللي إنت قولته</p><p>حسام : انت فاجأتني</p><p>انا : وانت فرحتني</p><p>حسام : انت قصدك إنك عايز يكون في بينا علاقة</p><p>صدمني بجملته ومعرفتش أرد ، لقيته قرب مني وحضني جامد ، ولقيته بعد شوية وقف وقالي : تصدق اني غبي وحمار</p><p>استغربت وقلت له : ليه بتقول كدة ؟</p><p>حسام : ازاي المدة دي كلها مع بعض ومحسيتش بيك</p><p>أنا : ولا يهمك ، المهم هو اللحظة دي</p><p>حسام : معاك حق</p><p>وبيمسك هدومه يقلعها قلت له : سيبني أنا اللي أقلعك</p><p>وقفت مسكت التيشيرت قلعتهوله وبوست صدره بعد كدة رفعت له الفانلة الحمالات ونزلت على صدره بلساني شعللته ، بعد شوية هو كمان قلعني الهدوم اللي فوق ودلع لي صدري بلسانه لما بقيت عايز اصوت من المتعة ، بعد شوية قعدت على ركبي ونزلت له البنطلون ونزلت بشفايفي على زبه من فوق البوكسر الاعبه بلساني وشفايفي وشوية وشديت البوكسر وظهر لي زبه هو طوله حوالي 18 سم ، بس راسه كبيرة أوي وزبه تخين ونازل على رفيع قعدت امصه شوية وهو بيزوم من المتعة ، بعد شوية ميل على الكنبة وقالي : دلع لي خرمي بلسانك</p><p>فتحت خدود طيزه ونزلت بلساني على خرمه الواسع أدلعه وادخل لساني فيه وهو يزق طيزه عليه ويصرخ من المتعة وزبه كان بينقط عسله الشفاف ، بعد شوية قالي تعالى ندخل على السرير</p><p>دخلنا وقالي : تحب تبدأ انت ولا أبدأ أنا</p><p>أنا : ابدأ إيه ؟</p><p>حسام : مين هينيك التاني الأول ؟</p><p>أنا : انا بصراحة ماعملتهاش قبل كدة</p><p>حسام : يبقى تبدأ إنت يا معلم يلا يا غالي</p><p>وراح واخد وضع الدوجي وقالي : في چل عندك في درج التسريحة ، حط منه على خرمي وزبك</p><p>وعملت زي ما قالي واول ما حطيت زبي دخل رشق ، لقيته اتنفض وقالي : بالراحة يا عم الغشيم مش كدة</p><p>أنا : معلش اعذرني دي اول مرة</p><p>حسام : ولا يهمك ، يلا متعني يا حبيبي</p><p>ورغم اني ما طولتش ، بس كنت مستمتع وزعلان اني نزلتهم بسرعة ، وبعد ما جبتهم قالي : حاول ترخي أعصابك شوية</p><p>أنا : اشمعنى ؟</p><p>حسام : لو اشتغلت على الهادي وحاولت ما تسرعش وتستمتع بحركة النيك ممكن تقدر تطول</p><p>أنا : معلش بقا اعذرني اصل انا كنت هيجان ، غير إن دي اول مرة</p><p>حسام : طب يلا قوم وتعالى أمتع لك خرمك وتمتع لي زبي</p><p>وفعلا نمت على ضهري وحسام جاب الچل ودهن زبه وخرمي وبدأ يدخل زبه على الهادي ورغم الوجع الا انه كان خبرة وقدر يدخله كله من غير ما يتعبني ويألمني</p><p>واستمرت علاقتي بحسام لحد دلوقت وهو ده صاحبي اللي غيرت عنده ولبست من هدومه وانا رايح اقابل بابا</p><p>أنا كدة حكيت لكم عن اتنين من اللي قابلتهم ، المرة الجاية هحكيلم عن العلاقة التالتة .</p><p></p><p>الجزء الرابع (الغامض)</p><p></p><p>بعد ما حكيت لكم ازاي دخلت عالم المثلية ، وازاي عملت علاقة مع صاحبي وارتبطت بيه لحد وقتنا الحالي</p><p>دلوقت هحكي لكم عن العلاقة الثالثة ودي ما طولتش كتير ، وهو شخص قريب جدا من بابا في شكل الجسم طوله حوالي 175 وجسمه مشعر زي بابا ومعضل على خفيف وله كرش صغير وزبه تخين طوله حوالي 22 سم يعني أكبر وأتخن من زب بابا</p><p>المهم إني كنت على منتدى العنتيل ولقيت واحد أضافني ، وبدأ يراسلني ويحاول يتعرف عليا ، وعرفت أن عمره 48 سنة ، ولما سألته على اسمه قالي : طارق</p><p>ورفض يدخلني في أي تفاصيل عنه ، رغم اني كلمته عن نفسي ولما سألته إيه السبب</p><p>كان رده إنه مطلبش مني اني أقوله أي حاجة وان العلاقة بينا جنسية بحتة ، عشان كدة مفيش داعي ندخل تفاصيل حياتنا في علاقتنا</p><p>فسألته : معنى كدة أن اسم طارق ده مش اسمك الحقيقي</p><p>صارحني وقالي أنه فعلا مش اسمه الحقيقي</p><p>وعليها قعدنا فترة نتواصل لحد ما طلب مني رقمي عشان نتواصل واتس</p><p>وكان الكلام ده وانا في الترم الاول وانا في الجامعة يعني كنت حوالي 19 سنة</p><p>بدأنا نتكلم واتس نتبادل الصور وكان عاحبه جسمي جدا وانا كمان كنت معجب بيه ، بس مضايقاني حتة الغموض اللي هو فيها</p><p>وفي إجازة نص السنة طلب مني نتقابل ، وفعلا وافقت رغم اني كنت خايف ، لان المكان في منطقة بعيدة عني</p><p>ركبت المترو ووصلت المحطة اللي وصفهالي واول ما خرجت حاولت اتصل بيه لقيت رقمه مقفول</p><p>استنيت شوية ولقيته بيبعت لي واتس ووصف لي أمشي ازاي ، لحد ما وصلت لبيت قديم جدا من اللي هما بدون أساسات والسقف بيكون خشب</p><p>طلعت الدور التالت والأخير ، لقيته واقف بالبوكسر وزبه كمان واقف بيستقبلني معاه ، خدني في حضنه وباسني من شفايفي بس ما اتجاوبتش معاه فحس اني مش حابب بوس الشفايف فقالي وهو بيشاور بأيديه : الحمام أهو ادخل اتشطف وتعالى</p><p>بصيت على الشقة لقيتها اوضتين ، اوضة فاضية تماما واوضة تانية فيها سريرين شبابي وشكلها عتيق وحمام ومطبخ ده غير الصالة</p><p>دخلت الأوضة اللي فيها سريرين وقلعت هدومي ودخلت الحمام اتشطفت من عرق الطريق ورجعت دخلت له الأوضة لقيته مجهز لي فوطة ، أخدتها واتشطفت ، كان هو وقف وخدني في حضنه وبدأ يبوسني بطريقة مثيرة من غير ما يلمس شفايفي الا خفيف</p><p>وراح رافع لي دراعاته وطلب مني ألحس له باطه ، وبقيت الحسهم وانا مستمتع من رحيتهم ونضافتهم ، ولقيته بعد كدة بيلف يديني ضهره فحضنته وهو زق طيزه على زبي وانا ماسك صدره المعضل وبلعب له في حلماته ، وببوس ضهره وهو رامي جسمه عليا من غير ما يحمل عليا لانه طبعا اتقل مني وتلقائيا لقيتني بحك زبه في خدود طيزه وهو مش معترض وسايبني أعمل اللي أنا عايزه بس قافش عضلات طيزه ومش سايبني اقرب من خرمه بزبي</p><p>لما حسيت اني هيجت أوي رجعت لورا ولفيت قعدت على ركبي قدامه وانا بنهج وحاسس إني هجيبهم ، وزي ما يكون حس بيا لقيته بيقولي : شكلك هيجت أوي</p><p>أنا : أنا حاسس اني هجيبهم خلاص</p><p>طارق : طب هاتهم في ايدك بسرعة</p><p>واول ما لمست زبي ودعكته جبتهم في أيدي على طول وهو واقف يتفرج عليا</p><p>وبعد ما خلصت قالي : أقف وادهن لي زبي بلبنك</p><p>عملت زي ما قال ، لقيته بيقولي : إيه رأيك بقا تدوق زبي بطعم لبنك ؟</p><p>كانت فكرة غريبة بس عجبتني ، فمديت ايدي ودهنت زبه بلبني وبعد كدة مصيت له وكان إحساس غريب وممتع ، قعدت أمص له شوية وبعد كدة قالي : تعالى نطلع على السرير</p><p>ولما طلع على السرير قلت له : تضايق لو لحست لك خرمك</p><p>قالي : محربتش قبل كدة</p><p>أنا : طب جرب ولو معجبكش خلاص</p><p>طارق : ماشي</p><p>وراح رافع رجله وأنا نمت على بطني ونزلت ألحس خرمه ، وبصراحة كنت عايز أعرف هو مفتوح ولا لاء ، ولقيت خرمه ضيق جدا ووردي ، ومحدش لمسه قبل كدة ، فنزلت عليه أمتعه بلساني ، لقيته مستمتع وبعد شوية قالي : كفاية ، ده أنا كنت هجيبهم</p><p>أنا : يعني عجبتك الحركة</p><p>طارق : جدا جدا ، بقولك كنت هجيبهم من غير ما ألمس زبي</p><p>أنا : طب أمص لك</p><p>طارق : لا نام ، عشان أدخله</p><p>أنا بصراحة كنت خايف يفشخني ، فقلت له : طب بالراحة عشان خاطري</p><p>نمت على بطني ونزل على خرمي تف عليه وبدأ يدخل صابعه ويلفه ، وبعد شوية حط راس زبه وبدأ يضغط ، حسيت بوجع جامد أوي ، فسحبت نفسي وقلت له : لا مش قادر ، ده كبير اوي عليا</p><p>وقف وقالي : طب تعالى أقعد عليه انت</p><p>طلع على السرير وفرد جسمه وسند ضهره ، وانا طلعت وظبطت نفسي وحاولت أقعد بس بردو ما استحملتش حجمه ، لقيته بيقولي : طب خلاص اقعد وانا هنيك زورك لحد ما أجيبهم</p><p>قعدت وهو وقف ودخل زبه في بوقي وبدأ يحرك وسطه وزبه داخل خارج كأنه بينيك بس المرة ده بينيك بوقي وزبه بيدخل في زوري</p><p>رغم إنه إحساس مؤلم وكنت بحس إني بتخنق ، وعيوني بتدمع بس أول ما جابهم وضغط بزبه ولبنه نزل في زوري على بطني عدل ، كنت حاسس بمتعة جديدة وغريبة ، بعدها قالي : لو عايز تقوم تتشطف يلا عشان تلحق تنزل</p><p>وفعلا قمت اتشطفت واتكررت لقاءاتي مع طارق وعمره ما ضغط عليا في إنه يدخل زبه فيا ،</p><p>وفي مرة من المرات قابلني مقابلته الجميلة ، وزبه الجميل واقف هو كمان في استقبالي ، خدني في حضنه وبعد البوس والأحضان ، دخلت قلعت واتشطفت ، وبدأنا نعمل زي كل مرة بوس وتقفيش وأقف وراه أحك فيه والحس له خرمه وباطه وأمص زبه ، في المرة دي لقيته بيقولي : ممكن عشان خاطري تجرب المرة دي وتقعد على زبي وتدخله فيك</p><p>وبسبب إنه كويس معايا ، وافقت</p><p>قام قالي : طب تعالى أجهزك ، طلع على السرير ونام على ضهره وقالي : هات خرمك أجهزه ، ومص لي انت زبي ولو عرفت تدلع لي خرمي يبقى كويس</p><p>قعد يلحس خرمي ويبعبص ويدخل صوابعه ، ومد أيده جاب علبة من على الكومودينو اللي جنبنا وبدأ يحط منها على خرمي ويدلكه من جوه باللي في العلبة ، قعدنا على الوضع ده حوالي 10 دقايق ، بعد كدة قالي : يلا بقا ، حاول تقعد عليه وتدخله بالراحة ، أنا حطيت لك چل فيه نسبة مخدر</p><p>وقفت وعدلت خرمي على زبه وبدأت أقعد حبة بحبة لحد ما دخل كله مع وجع خفيف ، وكنت مبسوط جدا أن زب بالحجم ده كله يدخل فيا ، وبدأت اتنطط عليه ، وبعد شوية طلب مني أنام على ضهري وارفع رجلي ، وبدأ بعدها يمتع لي خرمي بزبه الكبير ، لحد ما بدأ يسرع وجابهم فيا وانا وهو بتنفض من المتعة</p><p>بعد ما خلصنا ، قمت اتشطفت ، ولبست ونزلت وركبت المترو ، واتفاجأت بحد واقف قدامي وبيحط أيده على كتفي وبيقولي : وائل</p><p>اتخضيت ورفعت راسي لقيته رؤوف أخويا ، سلمت عليه وأنا من جوايا مرعوب ، لقيته بيقولي : إيه اللي جابك هنا ؟</p><p>سكت شوية وبعد كدة قلت له : كنت بعزي واحد زميلي ، أبوه مات</p><p>رؤوف : كلك واجب يا واد ، برافو عليك</p><p>أنا : منك نتعلم يا اخويا الغالي</p><p>رغم أن الموقف عدى ، بس كنت مرعوب وخايف جدا أن رؤوف يكشفني ، وكنت حاسس أنه عرف كل حاجة عني ، بس الموقف عدى من غير اي مشاكل</p><p>استمرت علاقتي بالشخص اللي معرفش هو اسمه ايه غير اسم طارق وهو مش اسمه الحقيقي ، وشوية ولقيته بيتكلم معايا على اني بنت واني بقيت مراته ، وأنه لما يعوزني ما ينفعش اتأخر عنه</p><p>ورغم إني قعدت معاه حوالي سنة وكنت مبسوط بعلاقتي معاه ، بس ما كنتش حابب الأسلوب ده ورغم اني اعترضت عليه ، الا إنه كان مصر يكلمني على اني بنت</p><p>بس فجأة البيت اللي كنا بنتقابل فيه جاله إزالة ، وما عرفناش نتقابل تاني واتقطعت علاقتي بيه</p><p>وفي يوم لقيت حسام بيقولي : بقولك أيه يا لؤلؤ</p><p>أنا : نعم</p><p>حسام : مش انت باباك اسمه مستر عمر</p><p>أنا : آه ، ليه ؟</p><p>حسام : أصل في واد كنت بنيكه وقالي أنه اتناك من المستر بتاعه ، ولما كلمني عنه عرفت أنه أبوك</p><p>أنا : إيه ده هو بابا له في الخشن ولا إيه ؟</p><p>حسام ضحك وقالي : الظاهر كدة يا معلم</p><p>ضحكت وقلت له : آه لو نظامه كدة</p><p>حسام : هتعمل إيه يعني</p><p>أنا : إنت متخيل أن الرجل اللي خلفك يبقى هو اللي بيمتعك</p><p>حسام : بس صعبة أوي دي</p><p>أنا : مش كدة وبس الفكرة اني ازاي اتأكد واوصل لزبه</p><p>حسام : انت خلاص عايز توصل لزبه</p><p>أنا : أصلك ما شوفتش شكله وهو خارج من الحمام واخد شاور ولافف الفوطة على وسطه ، ولا لابس الشورت الأبيض وهو مبلول</p><p>حسام : واضح ان عينك منه</p><p>أنا : بس يطلع كلامك صح واوعدك إني هخليه ينيكني ويمتعني بأي شكل</p><p>وفعلا قدرت أوصله وزي ما حكيت لكم في الأول وقلت لكم على اللي عملته</p><p>وبعد ما استمتعت تحت منه قعد 3 أيام ما يتواصلش معايا وفي يوم لقيته باعت لي على سكايب يطمن عليا ، وقعدنا دردشنا شوية وعملنا سكس كاميرا ، وتاني يوم جدو تعب واضطر أنه يسافر له عشان يطمن عليه ، وماما حصلته تاني يوم ، واتفاجئت بحسام بيتصل بيا</p><p>حسام : بقولك يا وائل ، أنا مسافر كمان يومين</p><p>أنا : رايح فين ؟</p><p>حسام : أبويا بعت لي أروح اقعد معاهم شوية قبل الامتحانات</p><p>أنا : تروح وترجع بالسلامة يا صاحبي</p><p>حسام : هتوحشني جدا</p><p>أنا : إنت أكتر يا حسحس ، ده أنت أخ غالي وحبيب قلبي</p><p>لقيت حسام سكت ومفيش اي صوت قلت له : آلو آلو ، روحت فين يا حسام</p><p>سمعت صوته فيه عياط وبيقولي : لا مفيش حاجة</p><p>أنا : لا يا صاحبي أنت بتعيط ، فيك إيه ؟</p><p>حسام : أصل دي أول مرة من ساعة ما عرفتك ، أسافر وأبعد عنك</p><p>ساعتها انا كمان بكيت وقلت : لا يا صاحبي أنت في قلب أخوك ، تروح وترجع بألف سلامة</p><p>وفعلا حسام سافر وحسيت أنه حتة من روحي بعدت عني ، وطبعا كنت مفتقده جدا وخصوصا إني أغلب وقتي بقضيه معاه</p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس (متعة جديدة)</p><p></p><p>بعد سفر حسام مبقاش ليا حد يمتعني ، وبابا مكانش بيكلمني سكايب ، وبقيت حاسس بحرمان جنسي</p><p>وفي يوم كنت أنا ورؤوف وحدنا في الشقة ، وكنت حاسس إني زهقان ، قمت روحت له أوضته لقيته نايم بعباية ، والعباية مرفوعة وهو مش لابس بوكسر وزبه كان مكشوف قدامي ، الهيجان بدأ وكان نفسي أهجم على زبه اللي شكله وهو نائم بيقول أنه لما يقف هيبقى حاجة محترمة روحت جبت الموبايل وصورته ودخلت الحمام ضربت عشرة على الصورة وأنا بنيك نفسي بصوابعي ، واللي حصل تعبني زيادة وبقيت نفسي أدخل أمص له واوقف زبه وأقعد عليه واللي يحصل يحصل</p><p>بس طبعا خوفت ورجعت عن اللي في دماغي ، وضغطت على نفسي واستحملت خوفا من رد فعل رؤوف أخويا ، وبعد الموقف ده بحوالي 4 أيام كنا بردو انا ورؤوف وحدنا في الشقة وهو كان نايم فاتسحبت ودخلت له ، والمرة دي زبه كان واقف وطالع من رجل البوكسر واتفاجأت بحجمه تخين جدا وطويل ، منظره خوفني اني أقرب منه ، فرجعت دخلت أوضتي بس الهيجان مسك فيا ، وانا في الحالة دي سمعت صوت أشعار جالي على السكايب ، بفتح لقيته بابا ، وبيطلب مني نعمل سكس كاميرا ، لقيتها فرصة اريح نفسي ، فقمت لبست القناع وحطيت الهاندفري ، وفتحت الكاميرا وقعدنا نمارس مع بعض لحد ما جابهم وانا كنت جبتهم قبله ، وفي آخر المحادثة وعدني إنه هيظبط لنا معاد قريب ، في اللحظة دي قلت له : هو انا ممكن أسألك سؤال ؟</p><p>بابا : آه اتفضل ؟</p><p>أنا : هو انت ليه طلبت انك تمارس معايا بالسرعة دي ؟</p><p>بابا : ليه هو أنت اتضايقت اني عملت كدة ؟</p><p>أنا : بالعكس ده انا اتبسطت جدا</p><p>بابا : اشمعنى ؟</p><p>أنا : لأنك فيك شبه من بابا ، وعشان أنا نفسي أبويا يمتعني تحت منه ، ما صدقت انك قلت لي</p><p>بابا : دي صعبة أوي</p><p>أنا : لو هو بيعمل ده وبيستمتع بيه هتفرق ايه لو كانت معايا ، طالما بيعملها مع حد غيري</p><p>بابا : إيه ده هو أبوك له في علاقات المثلية؟</p><p>أنا : انا مقولتش كدة ، أنا بضرب لك مثال</p><p>بابا : آه فهمت</p><p>أنا : بردو ما جاوبتش سؤالي</p><p>بابا : معرفش بصراحة ايه اللي خلاني عملت كدة ، أنا لأول مرة أكون بكلم شاب واحس أن جسمه هو اللي هيحقق لي أعلى متعة ، عشان كدة لقيت نفسي بطلب منك تقابلني</p><p>أنا : ودي احلى مقابلة حصلت لي</p><p>بابا : اعذرني بس اليومين دول عشان عندي شوية ظروف بس كدة ، اول ما افوق منها هنتقابل</p><p>أنا : وأنا مستنيك</p><p>بابا : سلام يا حبيبي</p><p>في الفترة دي كان بابا لسة بيروح البلد يقعد باليومين والتلاتة عشان جدي كان لسة عيان ، وفي يوم كنت انا ورؤوف وحدنا واتسحبت ودخلت أوضته بس زبه مكانش مكشوف فحاولت أسحب البوكسر وخوفت يقلق ، فمديت ايدي وحسست على زبه ، واول ما لمست زبه من على البوكسر ، الهيجان زاد عندي ، لدرجة اني مخدتش بالي ألا وهو ماسك إيدي وبيقولي بنرفزة : إيه اللي انت بتعمله ده يا وائل ؟</p><p>اترعبت ومبقيتش عارف أقوله إيه ، وحسيت أن لساني اتعقد ، واللي جه عليا بالسكوت ، رؤوف مد أيده فتح النور وقالي : أقعد يا وائل</p><p>قعدت والدموع نزلت تجري ، لقيته بيقولي : ممكن تفسر لي اللي حصل دلوقت</p><p>مبقيتش عارف اتكلم ، ولا اقول اي حاجة ، لقيته بيقولي : واضح ان اللي حصل مالوش غير معنى واحد ، أن انت بتتناك والمحنة زادت عندك ومشتاق لزب يبرد نار طيزك ، صح ولا لا ؟</p><p>اترعبت زيادة واتلجمت ومبقيتش عارف اتكلم ، لقيته بيقولي : ولازمته ايه العياط ده ، رد عليا زي ما بكلمك</p><p>هزيت راسي وانا بعيط وعيوني فيها الخوف ، لقيته بيقولي : طب قوم وريني خرمك ، مهري ولا ممكن علاجه</p><p>ضميت رجلي لصدري وانا مش عارف اعمل ايه ، لقيته بيقولي : ممكن يا لولو يا حبيب أخوك تطمن إني عمري ما هأذيك وتسيبني أطمن عليك وتهدأ كدة عشان نعرف نتكلم</p><p>حاولت اتكلم واقول اي حاجة ، فقلت بصوت مقطع : أنا آسف يا أوفا</p><p>رؤوف : طب انا هقوم اعملك واحد لمون يهدي اعصابك ، وكمان هطلب لك البيتزا اللي بتحبها ، عشان تعرف أن كل ما في الموضوع اني خايف عليك</p><p>فعلا قام وغاب شوية ورجع معاه كوباية لمونادة ، كنت بدأت أهدا فمديت ايدي أخدت الكوباية شربتها على مهلي ووهو قاعد ساكت بعد ما خلصتها حطيت الكوباية على الكومودينو اللي جنب السرير وشوية ولقيت رؤوف بيمد لي أيده فمسكتها راح شاددني عليه وخدني تحت باطه وقالي : انت مش بس اخويا يا واد انت ، ده أنا بعتبرك ابني رغم أن الفرق بينا مش كبير ، بس انت كنت معايا اغلب الوقت واتعودت إني اخلي بالي منك ، ورغم أن اللي إنت عملته حركة مش تمام ، بس انا لو اتصرفت معاك بعنف مش هيغير في الأمر شيء ، عشان كدة أنا عايزك تصارحتي وتحكي لي كل حاجة</p><p>أنا : اعذرني يا أوفا ، أنا كان ليا صديق كنا بنريح بعض ، وللاسف سافر وانا حسيت بالحرمان وبقالي فترة بدخل اتفرج عليك وانت نايم ، بعدها ادخل الحمام واريح نفسي ، لاني بخاف أني اعمل علاقات مع أي حد طالما مش ثقة ومعرفوش</p><p>رؤوف : طب ممكن تخليني أشوف خرمك واطمن عليه</p><p>وطيت راسي وقلت له : لا اتكسف</p><p>رؤوف : جرى ايه يا نونو ، دي طيزك دي ياما نضفتهالك وانت صغير ، يعني ياما شوفتها</p><p>كان بيتكلم بصوت بيضحك ، فضحكت وقلت له : بس المرة الوضع مختلف</p><p>رؤوف : شكلك عايزني أقلعك غصب</p><p>وبيمد أيده ينزل البنطلون ، فحاولت اقاوم وهو بيزغزني عشان أعصابي تسيب واتمكن مني وشد الشورت اللي مكنتش لابس تحت منه حاجة ولأنه طبعا اقوى مني قدر يقلعني ويكشف طيزي وطبعا لما لقيت الأمر واقع نمت على بطني ورفعت طيزي اللي اول ما شافها قالي : يا نهارك أبيض يا لولو</p><p>أنا : في إيه ، ده أنت طيزك ولا طيز الحريم ، دي جامدة جدا</p><p>ضحكت بكسوف وما رديتش ، لقيته فتح خدود طيزي وبص على خرمي وقال : حتى خرمك شكله يهيج ، هو صحيح يبان واسع ، بس أكيد سخن من جوة</p><p>كلامه كان بيهيجني لدرجة اني بقيت أحرك طيزي ، لقيته بل صابعه من ريقه وحطه على خرمي وضغط ، لقاه دخل جري</p><p>لقيته سحب أيده وقام من على السرير وساب الأوضة ، ولمحت زبه واقف ، شكله كدة هاج بسبب طيزي المكشوفة قدامه</p><p>نطيت مسكته من أيده وقلت له : في ايه سبتني وقمت ليه ؟</p><p>أنا : مقدرش أسيبك</p><p>وروحت ماسك البوكسر وسحبته وظهر لي زبه اللي كنت لسة همسكه واتمتع بيه لقيت رؤوف رفع البوكسر وقالي : مش هينفع يا وائل ، سيبني دلوقت</p><p>عيطت وقلت له : ارجوك أنت ارحمني ، أنا بتعذب ومش قادر استحمل ، طيزي بتاكلني ومش عارف أعمل إيه</p><p>رؤوف : اعذرني يا وائل ، صعب جدا أعمل معاك علاقة</p><p>وراح خارج من الأوضة ودخل الحمام ، خد دش وخرج من الحمام لبس وسابني وخرج ، بقيت قاعد هتجنن مش عارف اعمل ايه ، فردت جسمي على سرير رؤوف وعيني راحت في النوم</p><p>فجأة حسيت إن حد بيحسس على طيزي ، كنت فاكره حلم ، بس اللي فوقني إحساسي بأن في صوابع بتدخل في خرمي وتلعب فيه ، فتحت عيني لقيت رؤوف قاعد جنبي على السرير ملط خالص ومش لابس أي حاجة ، بصيت له وابتسمت فقالي : خوفت عليك ، قلت لازم أريحك ، بس خلي بالك أن زبي صعب أدخله فيك لان خرمك ضيق عليه</p><p>روحت قايم حاضنه وبايسه من شفايفه وقلت له : أنا بحبك أوي ، إنت أحسن أخ في الدنيا</p><p>رؤوف : متخليش ضميري يعذبني بكلامك ده</p><p>أنا : ليه بس بتقول كدة ؟</p><p>رؤوف : مفيش أخ يعمل اللي انا هعمله دلوقت</p><p>انا : بس انت حبيبي ، والحبيب ممكن يعمل اي حاجة تسعد حبيبه</p><p>رؤوف : اه منك يا بكاش</p><p>قربت شفايفي من شفايفه ودوبت معاه في بوسة ولعتني وولعته وحسيت بزبه وقف زنهار تحت طيزي ، وأنا بقيت أتلوى من المتعة</p><p>بعد شوية قمت من حضنة ونزلت أمص له زبه ، بس للاسف معرفتش أحطه في بوقي من تخنه ، مش عارف هو طالع لمين ، المهم قعدت أمص الراس واحاول أمص له زبه وبيضانه ، ومن جوايا خايف لما يجي يدخله ، بعد شوية طلب مني أنام على بطني ، وحط لي مخدة ترفع لي طيزي ، وبدأ يلحس لي خرمي ويولعني بلسانه ويدخل صوابعه وكان بيحاول يدخل كف إيده كله بس خرمي ما استوعبش وانا مقدرتش اتحمل ، لقيته قام وفتح الدولاب وطلع من تحت هدومه ازازة وقالي : خد شم دي يا لولو</p><p>استغربت ومسكتها اقلب فيها ومفهمتش هي إيه فقلت له : إيه دي يا أوفا</p><p>دي حاجة مستوردة هتساعد عضلات طيزك على إنها تلين وتستوعب زبي</p><p>قلت له : ماشي</p><p>وروحت مقربها من مناخيري وشميت نفسين وبعدها رؤوف حط مزلق وضبط راس زبه على خرمي وضغط لقيته دخل مع وجع جامد ، بس خرمي كان بيوسع لزبه بسهولة من غير اي مقاومة ، لحد ما دخله كله لاخره وكنت حاسس إن خرمي خانق زبه ، وان زبه واصل لحد زوري ، وبدأ يحرك وسطه ويسقيني المتعة بزبه الضخم وانا تحت منه مبسوط جدا ، لاني لقيت المتعة جوة بيتنا صحيح بابا لما ناكني مكانش يعرف أن انا وائل ابنه ، بس دخل زبه فيا ومتعني ، ومش بس كدة ، ده كمان رؤوف أخويا وحبيبي انا دلوقت تحت منه بيعمل نفق في خرمي وبيمتعني أحلى متعة بجسمه المشعر المعضل ، بعد شوية خلاني نمت على ضهري من غير ما يطلع زبه من طيزي وكمل نيك وانا رافع رجلي على كتافه ، وبقا ينوع في الأوضاع ، حوالي 25 دقيقة شغال يمتع لي جسمي بزبه وشفايفه وشعر جسمه وهو بيحك فيا لحد ما زبه فجر قنبلة لبن في طيزي بسخونته الجميلة وهو بيتنفض فوق مني ومخليني في دنيا تانية</p><p>بعد ما رؤوف جسمه هدي ونام جنبي نمت في حضنه ، وكان هيغلبنا النوم لقيته بيقولي : قوم يا لولو نتشطف لاحسن أبوك ولا امك يطبوا علينا</p><p>وفعلا قمت وانا مش قادر أمشي من الوجع اللي في طيزي ، ودخلت الحمام لقيت لبنه نازل على فخادي وخرمي كان وسع من حجم زبه اللي لما قسته طلع طوله حوالي 24 سم ده غير تخنه</p><p>بعد ما استحمينا ، قالي : ممكن بقا تحكي لي كل حاجة</p><p>قعدت معاه وحكيت له عن هير رامي وعن مشاعري اللي كنت حاسس بيها ناحيته ، وازاي ارتبطنا سنتين متعني فيهم أحلى متعة كلها حب وعشق</p><p>لقيته بيقولي : عشان كدة كنت زعلان لما سافر وبتعيط</p><p>أنا : إيه ده انت فاكر ؟</p><p>رؤوف : آه طبعا ، ده انا حتى قولت لك ساعتها على ما أذكر أن انت محسسني أن عشيقك هجرك</p><p>أنا : وكانت فعلا هي دي الحقيقة</p><p>رؤوف : كان لك علاقات تاني ؟</p><p>قعدت حكيت له عن حسام وان علاقتنا تبادل ومبنية على حبنا لبعض ، وشكرت له في حسام جدا وعرفته أنه سافر لوالده ، وكمان حكيت له عن طارق وأنه لما قابلني في المترو كنت راجع من عنده</p><p>رؤوف : وانا اللي صدقتك وقلت إنك بتعزي</p><p>أنا : أومال كنت عاوزني اقولك اني كنت بتناك</p><p>رؤوف : آه منك انت ، بص أنا مش عاوزك توسع دايرة علاقاتك ، واظن انت وحسام عارفين ازاي تمتعوا بعض ، وانا معاك أهو</p><p>أنا : بس معنى انك مارست معايا ، وكمان عندك البتاع اللي شميته ده والمزلق اللي بتقول عليه ، يبقى أنت كدة لك علاقات يا حبيبي ، صح ولا لاء</p><p>رؤوف : بصراحة انا بعشق المثلية ، وماليش في الحريم ، بس كموجب فقط</p><p>أنا : حبيب قلبي يا أوفا ، ده النهاردة أسعد يوم في حياتي</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السادس (المفاجأة)</p><p></p><p>بعد ما لقيت متعة جديدة في حضن اخويا حبيب قلبي ، كنت مبسوط جدا ، لانه كمان كان حنين عليا ، مكانش بيخليني أتوجع وكان كل تركيزه أنه يمتعني وطبعا ده كان مخليني مبسوط</p><p>بعد اللي حصل بيني وبين رؤوف بحوالي 3 أيام لقيت بابا باعت لي على سكايب أنه مستنيني في الشقة بعد يومين على الساعة 2 الضهر</p><p>كان عندي مشكلة وهي اني هروح بلبسي لان حسام مسافر ، ده غير اني كان بقالي 3 أيام مشوفتش بابا لانه كان مشغول مع جدي</p><p>فكرت وقولت أكيد مش هياخد باله من اللبس وهيبقى مركز على المتعة ، وفعلا لبست وروحت له وطبعا لبست قناع يداري ملامحي ، وأول ما دخلت حضنته جامد لانه كان واحشني جدا ، وهو كمان حضني جامد وقالي : اشتقت لك يا حبيبي</p><p>رديت عليه وانا بحاول أنعم صوتي وقلت له : إنت أكتر يا حتة من قلبي</p><p>واداني بوسة ولعت جسمي ، وكان لابس عباية على اللحم ، وهو حاضني كنا بنعصر أجسامنا في بعض ، والمتعة عمالة تعلى وتزيد ، بعد شوية دخل الأوضة وقلع العباية وأنا نزلت على ركبي وأخدت زبه اللي مجنني وقعدت أبوسه وألحس راسه بمتعة مالهاش وصف ، سحب زبه وقالي : تعالى نطلع على السرير</p><p>قلعت هدومي وطلعت أخدت وضع الدوجي وبابا بدأ يلعب لي في خرمي ويدخل صوابعه ويبعبصني ، وبعد شوية طلب مني أسند ضهري على السرير ووقف هو ودخل زبه في بوقي وبدأ ينيك زوري بس بحنية جامدة مكانش بيرزع ، لا ده كان يستمتع ، بعد شوية قالي : أنا قربت أجيب ، تشربهم ولا تاخدهم في طيزك</p><p>انا : لا عايز اشربهم</p><p>ومفيش ثواني وكان زبه أطلق حمولة سخنة طعمها جميل جدا ، خلاني في غاية السعادة ، بعد ما هدي وزبه نام ، قعد جنبي وقالي : معلش اعذرني أصل انا بقالي مدة محروم ، عشان كدة جبتهم بسرعة</p><p>أنا : ولا يهمك ، المهم اني معاك</p><p>بابا : حبيب قلبي</p><p>كنت قاعد أدلك في زبي عايز أجيبهم ، لقيت بابا بيقولي : بما إني ملحقتش أمتع لك خرمك ، فعلى ما زبي يشد تاني ، همص لك زبك</p><p>اتكسفت جدا وقلت له : بلاش ما انا هجيبهم</p><p>بابا : وعلى إيه تعالى</p><p>خلاني وقفت ومسك هو زبي في بوقه وقعد يمصه ، وبسبب متعتي إن اللي بيمص لي هو بابا ده خلاني مقدرتش أطول وبسرعة حسيت اني هنزل فقلت له : حاسب هجيبهم</p><p>لقيته سحب نفسه واداني قماشة وقالي : هاتهم في دي</p><p>بعد ما جبتهم قعدت على السرير وأنا جوايا أحاسيس غريبة ، وكنت بتمنى أقلع الماسك وأكشف نفسي لبابا وأتمتع بحضنه من غير خوف ، بس كان صعب جدا أتجرأ واعمل حاجة زي كدة ، وفي وسط أفكاري بابا قعد جنبي وقالي : أيه رأيك كدة أحسن ولا بإيدك ؟</p><p>أنا : أي حاجة منك لازم تبقى حلوة</p><p>بابا : يا جمال كلامك العسل</p><p>في اللحظة دي موبايله رن ، راح فاتح الاسبيكر ورد : آلو ، أيوة يا سامح أخبارك إيه</p><p>سامح : بخير يا حبي ، انت في الشقة ولا إيه ؟</p><p>بابا : آه ، ليه بتسأل ؟</p><p>سامح : اصل انا بصراحة تعبان أوي ومش لاقي حد يريحني</p><p>بابا : مش هينفع لان معايا واحد دلوقت</p><p>سامح : طب وإيه يعني يا عم ، هو احنا من امتى بنعز حاجة على بعض</p><p>بابا : طب ثواني</p><p>راح بابا باعد الموبايل عنه وقالي : عندك مانع صاحبي يجي دلوقت ويعمل معاك وأهو يعوضك عن اللي معملتوش ? ، لو هتضايق بلاش</p><p>أنا : بصراحة خايف ، وخصوصا إني معرفوش</p><p>بابا : لا متقلقش ، ده على ضمانتي ، ده كمان بيحب الرومانسية زيك</p><p>أنا : بس ما يطلبش مني أقلع الماسك</p><p>بابا : مفيش مشكلة طالما بوقك وطيزك مكشوفين يبقى الدنيا تمام</p><p>كنت من جوايا مرعوب وخايف اتكشف وساعتها هتبقى صدمة كبيرة على بابا ، وخصوصا إنه ميعرفش إن أنا ابنه</p><p>بابا قام دخل الحمام ، وبعد شوية سمعت صوت الباب بيتفتح وحد بيقول : مورا حبيبي انت فين ؟</p><p>سمعت صوت بابا بيرد عليه ويقوله : أيوة يا حبيبي أنا في الحمام ثواني جايلك</p><p>بصيت بطرف عيني لقيت بابا خارج ملط من الحمام وحضن سامح وباسوا بعض من شفايفهم وهما عمالين يبعبصوا بعض ، استغربت جدا ، بس اتفاجأت أن سامح ده يبقا جارنا اللي ساكن فوقينا بدورين ، قمت وقفت على باب الأوضة وانا متفاجيء من اللي شوفته ،</p><p>عمو سامح أسود البشرة وطوله حوالي 180سم وجسمه مليان شوية بكرش صغير وزبه متوسط الحجم حوالي 16 سم وبيضانه صغيره وعنده شعر خفيف على صدره وطيزه مليانه وبتترج زي الجيلي وهو أكبر من بابا بـ7 سنين يعني عنده 59 سنة</p><p>لما وقفت على باب الأوضة وحسيت انهم طولوا في البوس ، كحيت عشان ياخدوا بالهم اني موجود ، لقيتهم بصوا لي وعم سامح بص لي باستغراب وقال لبابا : إيه ده هو عامل في نفسه كدة ليه ؟</p><p>بابا : بيقول وشه فيه حبوب ومش عايز حد يقرف منه</p><p>سامح : بس ده جسمه جبار أوي يا عمر</p><p>بابا : بصراحة ماكنة جنس ، ومالوش حل</p><p>سامح : طب انا هتشطف واجيلكم</p><p>لقيته قلع هدومه وزبه ظهر لي وهو واقف على أخره ، وبابا كمان كان زبه واقف ، الظاهر كدة أن بوسة عمو سامح هيجته</p><p>بابا دخل الأوضة وانا دخلت وراه ، وبعد ما قعد على السرير لقيته بيقولي : سامح ده حب عمري ، بحبه جدا</p><p>أنا من جوايا كان عندي فضول اني افهم كل حاجة ، وخصوصا إني عارف عمو سامح ، كنت عايز اعرف ايه نوع العلاقة اللي بينهم ، وبقت في أسئلة كتير جوايا</p><p>رميت التفكير من دماغي وقلت استمتع الأول بزب بابا اللي واقف ، وبعدين احاول أفهم فنزلت على زبه أمصه على ما عمو سامح خرج من الحمام ودخلنا ، لقيت بابا وقف وخده بالحضن وقعدوا يبوسوا بعض من شفايفهم ، وأنا على ركبي بمص زب بابا شوية وأمص زب عمو سامح شوية</p><p>بعد شوية لقيت عمو سامح طلب مني أطلع على السرير واخد وضع الدوجي ، عملت زي ما قالي ، لقيته نزل على ركبه وفتح خدود طيزي وقعد يلحس لي خرمي ، وشوية وسابني وسمعت صوت مص ، ببص لقيته ماسك زب بابا وبيمصه ، وفي نفس الوقت بيلعب في خرمي بصوابعه ، وبقى يبدل مابين خرمي وزب بابا ، بعد شوية بابا نزل على ركبه وخد زب عمو سامح وقعد يمصه ، قمت اتعدلت اتفرج عليهم لقيت بابا بيقولي : نام على ضهرك وارفع رجليك</p><p>نمت على ضهري وسحبت مخدة وحطيتها تحت وسطي ورفعت رجلي ، لقيت بابا ساب زب عمو سامح ومسكه حطه على خرمي ، وبعدها قام وقف ورا عمو سامح وبقى يحك زبه في طيز عمو سامح وبيلعب له في حلمات صدره ، وبدأ عمو سامح يدخل زبه فيا وبابا واقف ورا بينيكه سطحي ، واول ما عمو سامح بدأ يحرك وسطه عشان ينيكني ، بابا نزل على ركبه وقعد يلحس خرم عمو سامح ، وعمو سامح بيزوم من المتعة ، بعد شوية بابا قام ، وحط زب على خرم عمو سامح وضغط</p><p>لقيت عمو سامح بيقول : آه منك ومن زبك يا عمر ، دخله كله يا حبيبي متسيبش منه حتة برة ، أنا بموت في زبك يا عمر</p><p>في اللحظة دي زبي شد جامد من حالة الهيجان اللي قدامي ، وبقى عمو سامح بينيكني وبابا بينيك عمو سامح</p><p>قعدوا كدة شوية ، وبعد كدة لقيت عمو سامح سحب زبه وطلع نام على السرير ، وبابا طلب مني أعمل وضع 69 مع عمو سامح ، عملت الوضع وبابا طلع فوفي ودخل زبه فيا بدأ ينيكني ، وأنا كنت بمص لعمو سامح وعمو سامح بيلحس لبابا بيضانه وخرمه ويمص لي لحد ما حسيت إني هجيبهم فقولت لعمو سامح فطلب مني أجيبهم في بوقه وفعلا جبتهم وشربهم ، بعد شوية عمو سامح حس إنه قرب يجيب طلب مني اوقف مص ونقوم عشان ينيكني ويجيبهم فيا ، وفعلا قمت ورجعت لوضع الدوجي وبابا قعد قدامي واداني زبه أمصه وعمو سامح جه من ورايا ودخل زبه واشتغل دق لحد ما بدأ يزوم ويسرع حركة النيك ومرة واحدة زنق زبه فيا جامد وبدأ ينزل لبنه السخن وانا وهو بنتنفض من المتعة بعد ما خلص فضل سايب زبه شوية لحد ما زبه نام بعدها قام دخل الحمام وبابا طلب مني أقعد على زبه ، وفعلا قعدت وفضلت أتنطط ، لحد ما اتشنج وجابهم فيا</p><p>قمت من على زبه وخرمي بينقط لبنهم على فخادي ، وكنت بعرج خفيف لأني أول مرة اتناك من اتنين فكنت مش قادر أمشي</p><p>دخلت اتشطفت وسمعت بابا بيقول لعمو سامح : موحا انا هروح هتيجي معايا ولا قاعد شوية</p><p>سامح : طب مستعجل ليه ما تقعد معايا شوية ؟</p><p>بابا : أصل انا نزلت مرتين وأعتقد أنه صعب يقف دلوقت</p><p>سامح : زي ما تحب يا حبيبي ، بس ممكن تتغدى معايا أنا طالب غدا</p><p>بابا : تمام موافق</p><p>خرجت لبست وسلمت عليهم ونزلت روحت خدت دش تمام ونضفت نفسي كويس ، كان رؤوف لسة ما رجعش من برة ، فخدت راحتي في الحمام</p><p>ويا دوب لفيت بشكير على وسطي وسمعت باب الشقة بيتفتح وبابا بينادي : يا ولاد انتوا فين ؟</p><p>خرجت من الحمام وجريت على بابا اخدته بالحضن وكان الحضن في الأول عادي ، بس شوية وبابا طول وبدأ يحرك إيده وكأنه بيدور على حاجة ، ثواني وسابني وقالي : اخبارك ايه يا حبيب بابا ؟</p><p>أنا : بخير يا حبيبي وحشتني</p><p>بابا : انت أكتر يا حبيبي ، أومال رؤوف فين ؟</p><p>أنا : لسة مارجعش من برة</p><p>بابا : طب انا هدخل أريح شوية</p><p>أنا : ماشي يا حبيبي</p><p>دخلت أوضتي وكانت لسة هدومي اللي روحت بيها لبابا على الأرض ، ويا دوب فكيت البشكير ولبست هدومي الداخلية ولقيت بابا فتح باب أوضتي فجأة وبيقولي : بقولك ايه يا وائل</p><p>أتلفت وانا مخضوض وقلت له : خضيتني يا بابا</p><p>لقيت بابا دخل ومسك هدومي اللي كنت لابسها وراميها على الأرض وبيقلب فيها وبعدين شمها ، ولمح البوكسر اللي كنت لابسه مرمي على الأرض مسكه وفرده لقى بقعة لبن باينة فيه</p><p>بص لي وهو مذهول ورمى الهدوم في الأرض وسابني ودخل أوضته ، وأنا وشي جاب ألوان ومبقيتش عارف أعمل إيه ، بابا اكتشف الحقيقة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السابع (المواجهة)</p><p></p><p>بعد ما بابا اكتشف أني كنت بروح له عشان ينيكني وانا متنكر ، كان الموقف صعب جدا ، قعدت مع نفسي أفكر ايه اللي ممكن أعمله</p><p>وبعد تفكير قررت اني أواجه الموقف ، واني مش هينفع أسكت ، خرجت من أوضتي عشان اروح لبابا في أوضته سمعته بيقول : معلش يا سامح ممكن تسيبني دلوقت</p><p>.......</p><p>بابا : معلش اعذرني اروق ونتكلم</p><p>..........</p><p>بابا : طب سلام</p><p>فهمت طبعا ان بابا كان بيتكلم مع عمو سامح في الموبايل ، كان بابا موارب باب أوضته ، فتحته ودخلت ، بابا رفع راسه وبص لي ، فقلت له : ممكن نتكلم</p><p>بابا : عايز تقول إيه ، عايز تبرر لي ازاي خدعتني وخليتني أعاشر ابني كأنه مراتي ولا جاي عايز أيه بالظبط</p><p>كان بابا بيتكلم وباين عليه إنه مخنوق وعلى آخره ، سكت شوية وبعد كدة قلت له : يعني بترمي اللوم كله عليا دلوقت</p><p>بابا : قصدك أيه ؟</p><p>أنا : بص يا بابا يا حبيبي ، أنا عمري ما كان ليا أي ميول جنسي غير ناحية البنات ، لحد ما حصل موقف غير لي ميولي تماما ، ولما عرفت انك بتحب تعمل علاقات مع شباب فرحت جدا ، وبقيت اتمنى اللحظة اللي أكون فيها في حضنك وتمتعني</p><p>بابا : انت بتستهبل ، ما ينفعش يكون في بينا علاقة ، انت ابني</p><p>ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له : وهو أي واحد من اللي إنت مارست معاهم لو أبوه عرف اللي انت عملته في ابنه هيكون ايه رد فعله</p><p>بابا : أنا معملتش مع حد حاجة غصب عنه</p><p>أنا : وهو ده مبررك</p><p>بابا : يعني إيه ؟</p><p>أنا : يعني لو قلت لك إني مارست علاقة مع شخص ما وبرضايا ، هتقبل ولا هتزعل</p><p>بكل عفوية قالي : هزعل طبعا</p><p>أنا : يبقى الحكاية مش حكاية قبول ولا غصب ، أذا كنت إنت الاب والزوج بتعمل علاقات مع مثليين ، زعلان ليه دلوقت مني ، عشان طلعت بوتوم ولا عشان أنا مثلي من الأساس</p><p>بابا اتعصب وقام من على السرير وهو بيقولي : إنت مجادل أوي</p><p>أنا : يا بابا متهربش من النقاش ، الهروب مش هيحل الموقف</p><p>بابا : إنت عايز إيه يا وائل ؟</p><p>أنا : عايزك تراجع نفسك وتعرف اني عملت كدة عشان بحبك</p><p>بابا : تحبني كأب ، مش زوج</p><p>أنا : طب ممكن أعرف ايه اللي يخلي واحد ستريت ومتجوز ومخلف ، يعمل علاقات مع شباب مثليين وكمان له حبيب مثلي</p><p>بابا بانكسار : ده موضوع شرحه يطول</p><p>أنا : طب ما تقعد وتحكي لي ، والمواجهة أحسن من الهروب</p><p>بابا بص لي وقالي : انت ليه عايزني افتح الماضي ، انا ما صدقت قدرت أعيش واتعايش</p><p>أنا : يا بابا يا حبيبي الماضي ده جزء من حياتنا مهما حاولنا ننساه ، فهو فترة عشناها سواء حلوة ولا وحشة</p><p>بابا سكت وما ردش ، وكانت عيني على زبه ونفسي أشوفه من غير ما اكون لابس قناع ، كان وقتها بابا لابس بيجامة بيت فقررت أمسك زبه من على الهدوم واحاول أكسر الحاجز اللي بينا ، فوقفت ومديت ايدي وحضنت بابا ومسكت زبه بس هو حاول يبعد عني ، روحت باصص في عينيه وقلت له : زبك ده انا جربته وأدمنته ولا يمكن أسيبه واتخلى عنه بسهولة</p><p>بابا قالي بضعف وحزن : يا ابني أنا أبوك ، وما ينفعش يحصل اللي بتقول عليه</p><p>روحت متشعلق في رقبته وبوسته من شفايفه بالقوة ، ورغم إنه مكانش مستجيب بس كنت بحاول اخليه يهزم نفسه ويضعف واتمتع بحضنه</p><p>بس للاسف قدر يقاوم ، فسيبته عشان أخرج من الأوضة وقبل ما أخرج بصيت له وأنا دموعي نازلة وقلت له : لو فاكر ان مقاومتك دي هتحل الموقف تبقى غلطان ، أنا اقتحمت حياتك السرية وعرفت حاجات معرفش بقالها قد إيه متدارية ، وانت كمان عرفت عني سر مش سهل الاعتراف بيه ، كان نفسي نقعد ونتكلم ونحاول نلاقي نقطة تلاقي ، بس واضح اني فشلت</p><p>طلعت اجري على أوضتي وانا منهار من العياط ، بس بعد شوية بابا جالي وقعد جنبي وقالي : يا وائل انا في حالة صدمة ، ومش عارف اعمل ايه ؟</p><p>بتلقائية لقيت نفسي بقوله : اعمل معايا واحد</p><p>بابا سكت ثواني زي ما يكون بيستوعب الجملة وفجأة لقيته ضحك وراح رازعني بعبوص خلاني اتنفضت وكان بيقولي : يا ابن الايه خليتني أضحك</p><p>روحت قاعد في حضنه وطيزي على زبه وقعدت أبوسه من شفايفه وكان المرة دي متجاوب معايا وبيحضني حضن حبيب لحبيبه بس زبه ماوقفش</p><p>بعد ما ساب شفايفي قلت له : دي أحلى بوسة في حياتي</p><p>بابا : للدرجادي</p><p>أنا : وأكتر يا حبيبي</p><p>بابا : طب ممكن تحكي لي اللي حصل وازاي عرفت توصلي وتعمل اللي عملته</p><p>أنا : بص يا حبيبي الحكاية باختصار اني أيام الثانوي حبيت مدرس الألماني وهو كان وسيم جدا ، ولما اعترفت له بحبي استغرب وسألني لو أنا مثلي ، زعلت واستغربت كلامه وقعدنا نتكلم واكتشفت اني عايزه يعمل معايا علاقة عشان فعلا كنت بحبه ، وفعلا استمرت علاقتنا سنتين لحد ما رجع ألمانيا تاني</p><p>بابا : ده كان اول واحد يعمل معاك علاقة</p><p>أنا : آه وكنت فيها بوتوم ، بعد منه اتعرفت علي حسام صاحبي وطلع مبادل هارد ، ومع الوقت حصلت بينا علاقة تبادل مبنية على الحب وعلاقتنا ما زالت مستمرة ، بس هو مسافر اليومين دول عند والده ووالدته ، لأنهم شغالين برة</p><p>بابا باستغراب : ايه ده أنت وحسام صاحبك في بينكم علاقة تبادل</p><p>أنا : من واحنا في تالتة ثانوي</p><p>بابا : وايه تاني ، احكي</p><p>أنا : أبدا مفيش غير واحد كان جسمه شبه جسمك ، ولما قابلته حبيت شكله الأبوي بس علاقتنا ما طولتش</p><p>بابا : ليه بقا ؟</p><p>أنا : لسببين ، الأول أن المكان اللي كنا بنتقابل فيه كان عمارة قديمة واتهدت ، والسبب التاني كنت بدأت أحس أنه استحواذي وعايزني أبقى تحت أمره</p><p>بابا : هي دي كل علاقاتك ؟</p><p>أنا : تقريبا آه</p><p>بابا استغرب وقالي : مش فاهم</p><p>بوسته من شفايفه وقلت له : فاضل واحد بس</p><p>بابا : ايه حكايتك معاه ؟</p><p>انا : في يوم كنت مع حسام صاحبي ولقيته بيسالني عليك فاستغربت ، اتاري في ولد كان حسام بينيكه ، والولد ده حكاله انك المستر بتاعه وان انت نيكته ، ولما حسام حكالي بصراحة اتمنيت انك تنيكني أنا ، وصادف انك في يوم كنت شغال على اللاب في أوضتك وسيبته شغال ودخلت الحمام ، بصراحة دخلت أخدت اسم صفحتك على السكايب وخرجت ، حتى انت بعدها طلعت فوق وغبت شوية وحصل اللي انت عارفه</p><p>بابا هز راسه وقالي : تمام ، عموما اللي بطلع له فوق هو سامح ، واكيد كان كلمني وقالي أنه قاعد لوحده</p><p>أنا : طب ممكن تحكي لي كل حاجة</p><p>بابا : ماشي</p><p>أنا : هو ليه رغم أني قاعد في حجرك كل ده إلا أن بتاعك لسة نايم وما وقفش رغم أني قاعد بحك فيه</p><p>بابا : ولا هيوقف ، طول ما انا شايفك وائل ابني صعب أهيج عليك</p><p>أنا : ماشي ، احكي بقا</p><p>بابا : بص الموضوع بدأ بعد ما خطبت أمك ، كانت مش بتطيق إني أقرب منها أو إني ألمس جسمها ، كنت فاكر أنها محافظة وبتضايق بس بعد الجواز وفي ليلة الدخلة كان الموضوع صعب جدا لدرجة اني تقريبا اغتصـبتها</p><p>أنا : ليه كدة ؟</p><p>بابا : اللي اكتشفته بعد كدة إنها سحاقية وبتحب واحدة صاحبتها ، عشان كدة ما كانتش متقبلة إني أقرب منها أو أمارس معاها</p><p>ومرات قليلة جدا اللي مارسنا فيها ، ولما اتفقنا على الطلاق اكتشفنا إنها حامل في رؤوف أخوك ، فاضطريت اصبر واجي على نفسي وفي سبوع رؤوف حضر عمك سامح وكنت لأول مرة اتعرف عليه ولقيته رجل محترم وكويس ، اتصاحبنا وكنت بقعد معاه كتير ، لحد ما بدأ يكلمني عن المثلية وأنها ميول غريبة والكلام ده ، لحد ما في مرة غصب عني قلت له : ده أنا عندي حرمان يخليني لو معايا عشر خولات يخافوا على طيازهم من اللي هعمله فيهم</p><p>ضحك وقالي : ده على كدة أم رؤوف طالع عينها ، لا مؤاخذة يعني</p><p>بصيت له وقلت له : أنا آسف في اللي هقوله ، بس انا بعتبرك أح</p><p>سامح : قول يا اخويا سرك في بير</p><p>بابا : أم رؤوف باردة ومالهاش في الجنس</p><p>سامح : ده انت على كدة تعبان أوي</p><p>بابا : أووووويييييي يا غالي</p><p>لقيته حط أيده على رجلي وقالي : طب واللي يريحك</p><p>بصيت له باستغراب وقلت له : مش فاهم</p><p>سامح مد أيده ومسك زبي اللي كان نايم وانا اتنفضت وقلت له : قصدك إنك ......</p><p>سامح : لو تقبل</p><p>وبصراحة من مسكة أيده لزبي ضعفت وفي ثواني كنا في السرير وزي ما يكون كانت ليلة الدخلة ، نزلت فيه 4 مرات وأنا مبسوط جدا وحاسس إني ارتحت ، وبعد ما فوقت من اللي عملته جالي تأنيب ضمير ، وزعلت من نفسي جدا ، وقعدت فترة زعلان ، لحد ما في يوم كنت تعبان جدا وأمك بتحاول تبات في الشغل عشان تبقى بعيدة عني ، لقيت نفسي بفكر فيه وقعدت احاول اقاوم فكرة اني اتصل بيه لحد ما ضعفت وكلمته وخدني على شقة فيصل ودي شقته اللي بقت شقة الزوجية بتاعتي أنا وهو ، كانت المشكلة أنه مبادل وانا طبعا موجب ، فطلب مني يمارس معايا سوفت ، فاضطريت اقبل وبصراحة استمتعت جدا وبقى يمارس معايا سوفت وانا بمارس معاه هارد</p><p>وشوية بشوية بقيت أمارس سكس كاميرا مع شباب صغير وقليل جدا لما كنت أقبل إني أقابل حد وأمارس معاه ، ولما أنت كلمتني لقيت نفسي اتشديت لك جدا ولا شعوريا رتبت معاد نتقابل فيه ، ومش عارف ليه أنا قبلت انك تداري وشك عني ، هو ده كل الموضوع</p><p>أنا : أومال خلفتوني ازاي</p><p>بابا : بسبب ان أمك مكانتش حابة فكرة الممارسة الجنسية ، فكان عادي جدا إنها ما تحملش بعد رؤوف بس بعد كم سنة اشتقت أن يكون عندي ابن أو بنت مع رؤوف ، فطلبت من أمك وبالاتفاق مارست معاها وحملت فيك ، عشان كدة فرق السن بينك وبين أخوك كبير</p><p>أنا : طب مش ناوي تريحني وتعمل معايا واحد</p><p>بابا : مش هيقف عليك أبدا</p><p>في اللحظة دي جت في دماغي فكرة ، فقمت وجبت القناع ولبسته وقلعت ملط ، لقيت بابا مسك زبه فعرفت ان متعتي معاه هتبقى وانا لابس القناع ، فطلعت على السرير ومسكت زبه طلعته من البوكسر وبدأت أمصه من غير أي اعتراض من بابا وعمل معايا واحد كانت متعتي فيه أعلى من أي مرة متعني فيها ، لأن المرة دي كان عارف إني وائل ابنه ، بس الفكرة إنه مش شايف وشي ، بالنسبة لي مش فارقة كفاية أني في حضنه وبتمتع بزبه</p><p>طبعا خبيت على بابا إن رؤوف ناكني وبابا معرفش عمو سامح إن اللي لابس القناع يبقى أنا ، وبقيت اتقابل مع بابا وعمو سامح بس كنت أوقات بنتبادل أنا وعمو سامح ، وأوقات كنت بمارس سوفت مع بابا ، واستمرت متعتي مع أحلى أربع أشخاص في حياتي (بابا حبيبي ، ورؤوف أخويا ، وعمو سامح ، وطبعا صاحبي الجميل حسام)</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 6588"] جزء الاول اسمي وائل وعندي 20 سنة ، كنت سمعت من واحد صاحبي إنه يعرف واحد اتناك من بابا قبل كدة ، ولأن أنا سالب فطبعا بقت أمنية حياتي إني أدوق زب الرجل اللي كان السبب في وجودي ، وخصوصا لما عرفت إنه بيعشق نيك الشباب الصغيرين اللي في سني وأنه زبير جامد ، وزبه كبير ، رغم إنه في البيت عكس كدة تماما ، يعني هو في البيت شخص هادي ومحترم جدا وحريص في كلامه وما بتطلعش العيبة من بوقه (زي ما بيقولوا) كانت كل مشكلتي إني مش عارف ازاي أوصله ، واتمتع تحت منه ، لحد ما في يوم كنت في البيت أنا وهو بس ، وكان قاعد شغال على اللاب توب بتاعه في أوضته وقافل على نفسه ، بعد شوية فتح باب أوضته ودخل الحمام ، روحت أنا بسرعة دخلت أوضته وصورت شاشة اللاب اللي كانت مفتوحة على صفحته على برنامج سكايب ، صورتها بموبايلي وخرجت بسرعة قبل ما يخرج ويشوفني ، وبعد ما خرج من الحمام ، جاله تليفون وقف اتكلم شوية وبعد كدة سمعته بيقول : طب ماشي أنا نازل أهو بابا حط عباية على جسمه وخرج ولما بصيت عليه من العين السحرية لقيته طلع السلم ، كنت عايز أخرج أشوفه رايح فين ، بس قلت فرصة أدخل أشوف صفحته على سكايب قبل ما ينزل ولما دخلت لقيته كان بيكلم شاب عنده 19 سنة ، وموريله صور لزبه هيجتني أنا شخصيا لدرجة إني ضربت عشرة على الصور بتاعته ، وقلت ألحق قبل ما يجي آخد اسم صفحته واحاول أوصله عن طريقها ، بعد شوية بابا نزل ودخل الشقة وشكله كدة بيقول إنه كان بينيك حد فوق ، وده خلاني هيجت عليه أكتر ، ونفسي أوصله بأي شكل بالليل كانت كل الأسرة موجودة وأنا كنت في الحمام باشم في بوكسرات بابا وباضرب عليها عشرة ، وبعد كدة صورت جسمي كام صورة وغيرت خلفيتهم ، عشان لما أبعتهموله ما يعرفش حمامنا ، وروحت داخل على حسابي على سكايب وعملت له طلب إضافة لحسابه واللي كان واضح إنه مش أونلاين ، ونمت بعدها تاني يوم الصبح كل واحد نزل يشوف اللي وراه حتى بابا وعلى حوالي الساعة واحدة كنت عند واحد صاحبي بنتبادل أنا وهو واتفاجأت بأن بابا وافق على طلب الصداقة اللي بعتهوله ، وكاتب لي : مين معايا ؟ طلبت من صاحبي إنه يسيبني لوحدي على ما أخلص ، وروحت فاتح الموبايل ورديت عليه وقلت له : أنا شاب عندي 20 سنة وبحب الناس الكبيرة في السن قالي : وأنا راجل عندي 52 سنة وبحب الشباب اللي في سنك فرحت جدا إنه تفاعل معايا فقلت له : إنت مشعر قالي : جدا (وراح باعت لي صورة لصدره المشعر القمحي بحلماته الوردي وجسمه المعضل اللي منظره يجنن) وقالي : وانت جسمك أخباره إيه روحت باعت له الصور اللي صورتها لنفسي فكتب لي : إنت جسمك ناعم كدة طبيعي ولا انت بتشيل الشعر اللي فيه قلت له : لا أنا كدة طبيعي قالي : إنت منين ؟ قلت له : معلش بلاش نتدخل في الخصوصيات دي لحد ما ناخد على بعض لقيته بيقولي: أنا رجل كبير واخاف على نفسي أكتر منك لاني متجوز وعندي عيال قلت له : يا جماله ، ده أنت كدة تبقى خبرة ، ويا ترى بقى يا خبرة زبك كبير وبيكيف ولا على قد حاله كتب لي : بس أنت تقدر عليه قلت له : يا سيدي على الثقة ، طب ما توريهوني قالي : وريني طيزك الاول روحت باعت له كام صورة ، في كذا وضعية لقيته كتب لي : أيه الطيز دي ، دي جبارة وعايزة اللي يقدرها ويعرف يكيفها ، يا ترى اتناكت كتير كتبت له : لا طبعا ، أنا محافظ عليها ، مش هتوريني زبك كتب لي : حالا راح باعت لي كم صورة لزبه اللي شكله يجنن فكتبت له : بس ده كبير عليا وممكن يعورني كتب لي : بالعكس ده حنين ، وكل اللي داقه قال عليه كدة وراح كاتب لي (خليك معايا ثواني) قعدت استنيته شوية وبعد كدة كتب لي : معلش مضطر اقفل معاك دلوقت سلام فهمت أن حد من الأسرة رجع وعشان كدة قفل معايا ، بعد ما قفل كنت في قمة هيجاني ، فناديت على صاحبي وطلبت منه يريحني واول ما قلع وحط زبه في طيزي لقيت زبي ده انفجر باللبن من كتر الهيجان ، كنت بتخيل صاحبي وهو بينيكني كأنه بابا وبقيت مستمتع جدا لحد ما جابهم فيا . رجعت البيت وكنت بتعامل مع بابا عادي جدا من الظاهر لكن من جوايا ، كان نفسي أنط في حجره واقوله نيكني ، بس طبعا صعب جدا تاني يوم على الساعة 11 لقيته باعت لي وانا كنت في المواصلات رايح لصاحبي فبعت له : اصبر عليا نصاية ، عشان أنا في المواصلات واول ما وصلت عند صاحبي ، بعت له : معاك يا قلبي لقيته بيقولي : عندك استعداد نتكلم كام قلت له : بس أنا مش هقدر اوريك وشي قالي : ليه بس ؟ قلت له : معلش ، أنا وشي فيه حب الشباب ، وخايف تشوف وشي تقرف مني ، فخلينا كدة أحسن قالي : طب أنا يهمني جسمك ، لو تحب تلبس ماسك ، او اي حاجة تداري بيها وشك مفيش مشكلة عجبتني الفكرة جدا ، وسألت صاحبي لو عنده حاجة ألبسها على وشي ، فجاب لي قناع صوف يداري الوش كله ما عدا العينين ، فلبسته ، وفتحت الكاميرا واتصلت ، لقيته فتح وهو لابس الفانلة الحمالات والسليب ، وطلب مني اني أقف افرجه على جسمي ، فثبت الموبايل على ستاند ، ووقفت اعمله عرض لجسمي لقيته قاعد يدعك في زبه من على السليب فطلب مني أميل لقدام أنيك نفسي بصوابعي عملت زي ما قالي وبعدها طلبت منه يفرجني على زبه ، راح ساحب السليب وزبه اتنطر لبرة ، وكان شكله يهوس ، تخين وطوله حوالي 19 سم وبيضانه كبيره ، وحالق شعرته ، وعروقه بارزة وكان هو ماسكه وبيدلكه ، فقالي : ها إيه رأيك قلته له : يا ريتني معاك دلوقت قالي : كنت هتعمل إيه ؟ قلت له : كنت همص زبك ومش هسيبه إلا لما أشرب اللبن اللي في بيضانك ، وبعد كدة أوقفه تاني واقعد عليه ومش هسيبه إلا لما يصفي اللبن اللي فيه كله قالي : واضح إنك خبرة ، لف خليني أنزلهم على طيزك روحت نايم على ضهري ورافع رجلي ، وأنا ببص عليه ، وهو بيضرب عشرة على طيزي ، وأول ما نزل كان نفسي اللبن اللي نزله ده ينزل جوايا ما ينزلش كدة على الفاضي فكتبت له : يا خسارة اللبن اللي نزل كدة من غير ما أستفيد منه قالي : هحاول أظبط مقابلة ناخد فيها راحتنا خوفت أقابله يعرفني ، فكتبت له : أخاف تشوف وشي تكش مني وتندم انك قابلتني قالي : مانا قلت لك أنا اللي يهمني جسمك ، لو عايز تغطي وشك واحنا مع بعض ، أنا معنديش اي مانع المهم ننبسط قلت له : هو انت عندك مكان قالي : آه هظبط ونتقابل استغربت جدا لما بابا قالي إن عنده مكان ، وواضح كدة أن عنده أسرار كتير محدش مننا يعرف عنها حاجة ، بعد ما قفلت معاه ، ظبطنا بعض أنا وصاحبي ، ونزلت من عنده وأنا بفكر إذا كنت فعلا هقدر واروح لبابا متخفي ، ولا هخاف أنه يعرفني ومش هنتقابل المهم عدى يومين ولقيت بابا باعت لي يقولي : إنت فاضي بكرة قلت له : آه ، في حاجة قالي : المكان فاضي بكرة ، هتقدر تيجي قلت له : فين ؟ وصف لي العنوان ، وطلع في ش فيصل ، واستغربت لأننا ساكنين في منطقة بعيد عن فيصل ، ووافقت إني أروح له ، على أساس إني هلبس حاجة أغطي بيها وشي ، وفي المعاد المحدد لبست من لبس صاحبي عشان بابا لو شافني بلبسي ممكن يعرفني ، ولبست كاب يداري وشي عشان لو اتقابلنا ما يشوفش وشي ، ولما وصلت العمارة اللي وصفهالي ، بعت له إني واقف قدام العمارة ، قالي : ادخل وأنا هبعت لك الاسانسير وفعلا دخلت وطلعت الماسك لبسته على وشي يداريه كله ما عدا عيني وشفايفي ودخلت الاسانسير وهو سحبه ، طلعت كان فاتح لي باب الشقة ، واول ما دخلت فتح لي دراعاته وخدني بالحضن رغم إن ياما بابا حضني ، بس الحضن المرادي كان مختلف جدا ، كان حضن من حبيب لحبيبه ، حضن دافي ومثير ، كنت حاضنه وبحسس على ضهره وأنا حاسس بإثارة ومتعة مكنتش بحسها لما كان بيحضني حضن من أب لابنه ، بعد ما حضني قالي : لو تحب تاخد دش ، الحمام جوة على الشمال قلت له : طب ممكن أقلع هدومي الأول قالي : ماشي تعالى معايا دخلني أوضة نوم ولما دخلتها لاحظت إنها أوضة نوم كبيرة مش شبابي ، بقيت مستغرب جدا لان الشقة فيها كل حاجة واضح إن فيها ناس عايشين ، قلت لنفسي : يمكن بابا متجوز على ماما ومش قايلها رديت على نفسي وقلت : وهيتجوز ليه وهو له كيف في الشباب لسة هكمل الحوار بيني وبين نفسي ، سمعت بابا بيقولي : ها يا جميل خلصت نعمت صوتي وقلت له : ثواني وهكون معاك يا قلبي روحت الحمام أخدت دش تمام من غير ما أبل راسي عشان اعرف ألبس القناع تاني ، ودهنت حوالين خرمي چيل بريحة وطعم الفراولة ، وخرجت أتمشى بدلع كان بابا لابس بيجامة اول ما فتح لي باب الشقة ، لما خرجت من الحمام لقيته قاعد على السرير بسليب شكله عليه يجنن ، لأني متعود أن بابا بيلبس بوكسرات ، وكنت لأول مرة أشوفه لابس سليب ، فوقفت أتفرج على جسمه السكسي الرجولي المثير اللي شكله يجنن ومن جوايا نفسي انط في حضنه واقوله أنا ابنك متعني بحضنك ، وهو كمان كان في نفس اللحظة بيمتع عينيه بجسمي اللي عاجبه ، واللي ماكانش في خياله إن اللي واقف قدامه ده يبقى ابنه لقيته قام وفتح لي دراعاته وهو بيقولي : تعالى دوقني شفايفك اترميت في حضنه وشفايفه اول ما لمست شفايفي ، زي ما يكون في كهربا مسكت في جسمي من كتر الإثارة والمتعة أن البوسة السكسي اللي انا فيها في اللحظة دي كانت من بابا اللي ما يعرفش إن أنا ابنه واللي في حياتي ما دوقت بوسة زي بوسته شوية وساب شفايفي وقالي وهو مبتسم : إيه الشفايف اللي تجنن دي ، ونفسك كمان ريحته تجنن قلت له : أنا مهما جربت من بوس عمري ما هدوق بوسة أحلى من دي قالي : ويا ترى بقا كام واحد داق الشفايف الحلوة دي قبلي قلت له : أنا مبقاليش كتير بعمل علاقات ، ومعنلتش غير مع 3 بس ، وأنت اول واخر واحد ممكن يبوسني استغرب وقالي : ليه يعني ؟! قلت له : أصل أنا ما بحبش البوس قالي : طب وليه خليتني أبوسك قلت له : لأني ارتحت لك وحبيتك لقيته ابتسم ابتسامة جميلة جدا ورغم إني من وأنا صغير بحب أوي أشوف بابا وهو مبتسم أو بيضحك ، بس مش عارف ليه المرة دي كان شكل ابتسامته مختلف ومثير ، اترميت في حضنه وأنا بحسس على ضهره المشعر وجسمي لامس صدره المشعر ، فحسيت بهيجان فظيع ، وزبه كان واقف وبيخبط في بطني فمديت إيدي وأنا جوايا خوف شديد ، لأني هلمس زب بابا ومن غير أي موانع ، وكنت حاسس في اللحظة دي أنه عارفني وممكن يمنعني ، بس ثواني وكنت بلعب بزبه من فوق السليب وأنا جوايا فرحة ومتعة ما تتوصفش ، وهو كمان كان بيلعب في جسمي ولحم طيزي بشهوة عالية ، بعد شوية قالي : هات طيزك أجهزها ومص إنت زبي روحت نايم فوقه واديته طيزي ، ونزلت بشفايفي على زبه أمتع بوقي بيه ، وهو بدأ يلحس خرمي ويقولي : أيه الجمال ده ، يعني نضيفه وريحتها وطعمها فراولة كمان هزيت طيزي معنى أن كلامه عاجبني وكملت مص في زبه ، وهو شغال بلسانه يلحس في خرمي ويلعب بصوابعه ، بعد شوية لقيته بيدهن خرمي بحاجة زي كريم أو مزلق ، ففهمت إنه بيستعد عشان ينيكني ، وعلى قد ما أنا مبسوط إني بمص زب بابا من غير ما يعرف إني ابنه ، على قد مانا في قمة سعادتي إني أخيرا هيدخل في طيزي الزب اللي لا يمكن كنت أتخيل في يوم من الايام إنه يدخل فيا ويمتعني ، اللي هو زب بابا لقيته بيقولي : يلا يا جميل قوم وحاول تقعد إنت على زبي قمت ومسكت زبه وظبطه على خرمي وبدأت أنزل عليه بالبطيء لحد ما دخل كله ، والمزلق كان مساعد جامد ، ورغم الوجع إلا إن المتعة كانت أقوى من الوجع بكتير ، بدأت أتنطط على زبه وآهاتي مالية الأوضة ، بعد فترة لقيته بيقولي : نام على ضهرك وارفع رجلك قمت من على زبه ونمت على ضهري وهو نزل وقف على الأرض ومسك رجلي رفعها وحط راس زبه على خرم طيزي وضغط ، فزبه دخل جري وبدأ ينيكني وأنا مستمتع بالفرجة على تعبيرات وشه وهو بيستمتع بطيزي ، وان كان بابا مسمتع فأنا متعتي أكبر لأني عمري ما كنت أتخيل ولا يجي حتى في بالي أن الحلم اللي انا فيه ده بقى حقيقة بعد شوية نيكني على جنبي من غير ما يطلع زبه وفضل يدقني شوية ، وبعد كدة قلبني على بطني ونزل بتقل جسمه فحسيت إن زبه وصل لزوري واني في دنيا تانية ، فضل داخل طالع في طيزى لحد ما مرة واحدة بدأ يزوم ويضغط جامد لحد ما بدا لبنه يخرج زي طلقات المسدس ، بس سخنة وممتعة ، بعد ما خلص جه يقوم قلت له : ممكن تخليك نايم فوقي ، وما تقومش دلوقت قالي : حاضر ، بس ليه ؟! قلت له : أصل أنا مبسوط أوي وأنا تحت منك كدة قالي : حاضر فضل نايم فوقي يبوس رقبتي ويشبك صوابعه في صوابعي ، لحد ما زبه نام وخرج من طيزي فقالي : أنا هقوم أتشطف وقام من عليا وانا في قمة سعادتي ، وفضلت نايم لحد ما خرج من الحمام ، وجاني قالي : يلا يا حبيبي قوم أتشطف ، عشان تلحق تروح الجزء الثاني (الألماني) قمت اتشطفت وأنا في قمة سعادتي ، صحيح أن بابا عمل معايا كدة وهو مايعرفنيش ، بس أنا كنت مبسوط أوي ، ولما دخلت الحمام كان نفسي أسيب لبنه جوايا بس خوفت عشان محدش يحس بحاجة لما أروح البيت ، قمت اتشطفت ورجعت على صاحبي عشان ألبس هدومي وفي الطريق قعدت أفكر وانا مستغرب إن بابا رضي يعمل معايا علاقة بالسرعة دي ، وكان نفسي أعرف هل هو ممكن يقبل أنه يعمل علاقة مع أي حد وشهوته هي اللي متحكمة فيه ولا في سبب التاني ، وإيه الشقة دي ويا ترى بابا مخبي أسرار إيه تاني بعد ماروحت عند صاحبي وغيرت هدومي ، نزلت روحت واول ما طلعت نمت على طول وانا من جوايا مبسوط جدا إن حلمي اتحقق بسرعة وبابا قبل يمتعني بس للاسف من غير ما يعرفني هاستأذنكم أعمل وقفة صغيرة اعرفكم بنفسي واكلمكم عني أنتم عرفتم ان اسمي وائل ، عندي 20 سنة ، أنا هحكيلكم ازاي بقيت سالب واعرفكم حكايتي ومين هما التلاتة اللي مارسوا معايا اللي قلت لبابا عليهم . أنا كنت عايش طبيعي جدا في أسرة مكونة من بابا واسمه عمر وده مدرس علم نفس وطول الدراسة بيكون مشغول ، بالنسبة لمواصفاته فهو طوله حوالي 170 وجسمه مشعر زي ما عرفتوا ومعضل على خفيف ومش تخين بس عنده كرش صغير وزبه تخين وطوله حوالي 19 سم ماما وهي أصغر من بابا بـ7 سنين بتشتغل ممرضة في مستشفى حكومي وأوقات كتير بتكون مش موجودة في البيت اخويا الكبير رؤوف وده اكبر مني بـ8 سنين بيشتغل محاسب في بنك ، جسمه معضل ومشعر زي بابا بس الفرق أن أخويا بيروح الجيم ومهتم بجسمه وبعد كدة أنا لسة طالب في الجامعة جسمي ناعم وخالي من الشعر طبيعي ، طيزي مليانة وبارزة بس مش أوي ، وزبي طوله حوالي 13 وتخين شوية وطولي حوالي 169 سم دول هما أفراد أسرتي بالنسبة لحكايتي فأنا عمري ما كان ليا ميول جنسي ناحية الشباب ، بس كنت انطوائي وماليش اختلاط بحد ، وفي فترة الثانوي وقتها كان عندي 16 سنة كنت في مدرسة ثانوي خاص ، لاني كنت جايب مجموع مش كويس في الإعدادية ، وفي يوم وصل مدرستنا مدرس ، والده ألماني وأمه مصرية ، كان مدرس لغة ألمانية اسمه (رامي) ووسيم جدا ومن أول لحظه شوفته وقعت في حبه وكأن كيوبيد رماني بسهمه ، كان لما بيدخل الفصل بحس إني مش على بعضي وبسرح فيه ومش بكون مركز هو طوله 175 سم ، شعره أصفر غامق وناعم حرير ، عيونه زرقاء وجسمه رياضي ورشيق ، وصوته جميل جدا وهو بيشرح المهم أنا في يوم قررت أخد عنده درس ، ولما قلت له قالي : أنا مش بحب الدروس الخصوصية أنا : من فضلك يا هير رامي أنا ضعيف جدا في الألماني رامي : بص يا وائل انا دلوقت مش فاضي ، بعد المدرسة نتكلم بعد اليوم الدراسي ما خلص لقيته مستنيني قدام باب المدرسة بالعربية بتاعته ، كان واقف جنب العربية وأنا مخدتش بالي منه لقيته ندهلي ، اول ما سمعت صوته وبصيت له ، حسيت اني بنت شافت فتى أحلامها واقف لها جنب العربية ومنتظرها تقرب منه عشان يفتح لها باب العربية عشان تركب الغريبة إني اول ما قربت منه لقيته فتح باب العربية وقالي : اركب اوصلك في طريقي ونتكلم حسيت ساعتها إني عايز اترمي في حضنه واقوله : بحبك بحبك قبل ما نتحرك بالعربية قالي : إنت ساكن فين ؟ لما وصفت له قالي : هو مش في طريقي ، بس أنا هوصلك لأقرب مكان أنا : شكرا يا هير رامي بعد ما اتحرك بالعربية لقيته بيقولي : إنت ليه عايز تاخد درس صحيح ؟! أنا : حاسس إن أنا ضعيف في الألماني رامي : بس أنا مبقصرش في الفصل أنا : أكيد طبعا ، بس قولت يمكن لما حضرتك تشرح لي في الدرس مع شرح المدرسة استوعب أكتر رامي : بص يا وائل ، أنا للاسف يومي مشغول ، وده لأسباب شخصية إنت مالكش دخل فيها ، فاعذرني لأني مش هقدر أديلك درس ، ولو في حاجة وقفت قدامك انا هشرحالك انا : شكرا لحضرتك ، أنا كان نفسي جدا حضرتك تديني درس خصوصي رامي : معلش بقا اعذرني قعدت ساكت وكل شوية ابص له بكسوف لحد ما جت اقرب حتة أنزل فيها ، نزلت وانا دمعتي على خدي لأني بجد كنت من جوايا بتعذب وحاسس إني تعبان لأني بحبه جدا ودي أول مرة أكون معاه لوحدنا ونفسي أقوله بحبك وصعب اقولها له طبعا لسة هافتح باب العربية وأنزل لقيته خد باله إن دموعي على خدي ، فقالي : مالك يا وائل في إيه ؟ صوته خلاني ضعفت وقلت : أنا بحبك أوي ، بحبك بجنون كنت بتكلم تحت تأثير الحب ، عشان كدة مرة واحدة دموعي بقت تنزل جامد ، قام واخدني في حضنه ، وأنا بكل شوق حضنته جامد واترميت في حضنه وهو قعد يطبطب عليا عشان أهدى ، ولما فوقت سحبت نفسي وجيت أفتح باب العربية لقيته بيقولي : استنى يا وائل ما تنزلش وطيت راسي وقلت له : أنا آسف يا هير رامي ، أنا معرفش ازاي قلت كدة سكت شوية وبعد كدة قالي : لا مفيش حاجة حصل خير ، أنا للاسف ورايا مشاغل دلوقت ، بس لازم نقعد ونتكلم ، وراك حاجة يوم السبت أنا : لا مفيش رامي : تمام هتصل بيك ونتقابل ، هات رقمك أخد رقمي ونزلت من العربية وأنا مش عارف اتلم على روحي ، بعد ما روحت دخلت أخدت دش دافي عشان أفوق وخرجت نمت على طول ، وبعدها بحوالي ساعتين لقيت ماما بتصحيني عشان نتغدى ، قمت من النوم غسلت وشي وخرجت قعدت مع الأسرة عشان اتغدى ، حاولت أندمج معاهم عشان أنسى الحالة اللي أنا فيها ، وبعد ما دخلت أوضتي كنت قاعد مهموم لأني مكنتش عارف لما هروح المدرسة هتعامل ازاي مع رامي ، وفي وسط سرحاني لقيت رؤوف أخويا دخل الأوضة ولقيته بيقولي : بقولك يا لولو ، تحب تخرج معايا أنا وأصحابي بكرة أنا : هتخرجوا إمتى ؟ رؤوف : بقولك بكرة انا : أيوة يعني بعد المدرسة ولا إمتى ؟ رؤوف ضحك ضحكة خفيفة وقالي : مدرسة مين يا ابني ، إنت ناسي إن بكرة الجمعة بصيت له باستغراب وضحكت وقلت له : معلش يا حبيبي ، مخدتش بالي رؤوف : ولا يهمك ، هتخرج ولا لاء ؟! انا : هتروحوا فين ؟ رؤوف : دريم بارك فرحت وقلت له : أكيد طبعا ، راشق يا معلم ونطيت حضنته وبوسته من خده ، ما هو أخويا الكبير بردو ، لقيتها فرصة اني ألعب وأفك عن نفسي وفعلا تاني يوم صحينا بدري ولبست انا ورؤوف وخدنا بعضنا ونزلنا ، وقضيت يوم جميل جدا مع رؤوف وأصحابه ، وبصراحة مابخلش عليا وخلاني انبسطت جدا ، وروحنا بالليل واحنا مبسوطين جدا تاني يوم (اللي هو السبت) على الضهر كدة لقيت رقم غريب بيرن على موبايلي ، فتحت وبقول: آلو ، مين معايا ؟! الصوت : أيوة يا وائل أنا هير رامي ، إنت فين ؟ أنا : أهلا ازي حضرتك يا هير ، أنا في البيت رامي : طب نص ساعة وتقابلني في المكان اللي نزلتك فيه أنا : حاضر يا هير ، هنزلك كان بابا عنده دروس ومش موجود ، وماما كانت نوبتجية في المستشفى ، ورؤوف مع أصحابه فلبست ونزلت وقفت انتظر الهير رامي ، اللي شوية ووصل ، فتحت الباب وركبت جنبه ، لقيته باسني من خدودي وقالي : أخبارك إيه يا بطل ؟ حسيت إن حرارتي عليت ، وخدودي بقت حمرا ، فرديت عليه بكسوف وقلت : بخير يا هير رامي : طب بص أنا فاضي بقيت اليوم ، تعالى نطلع على شقتي نتكلم ونحكي بقيت ساكت ومش لاقي كلام أقوله ، والهير بردو ما اتكلمش ، يا دوب شغل موسيقى هادية بعد حوالي 35 دقيقة وقف وقالي : يلا بينا يا بطل كانت شقته في الدور التاني ، طلع مفتاحه ودخل وأنا كنت واقف برة ، لقيته بيقولي : ادخل يا وائل مفيش حد ، أنا عايش لوحدي دخلت وانا موطي راسي ، لقيته بيشاور لي على أوضة الضيوف ، فدخلت وقعدت ، لقيته دخل وجاب لي كوباية عصير مانجة ، وبعدها قالي : معلش يا وائل ، هغيب عنك خمسة أغير هدومي أنا : اتفضل بعد شوية لقيته خارج لابس بيجامة بيتي خفيفة وشكله فيها يجنن ، بصيت له وتنحت جامد بعد ما قعد فضل ساكت شوية ، وبعد كدة قالي : إيه ماشربتش العصير بتاعك ليه ؟ أنا : بشرب أهو رامي : بالهنا والشفا أنا : شكرا لحضرتك سكت شوية وبعد كدة قال : ممكن بقا ومن غير كسوف نتعامل كأصدقاء وتفتح لي قلبك كحيت من المفاجأة وقلت : آه طبعا رامي : طب بص عشان تاخد راحتك وتتكلم ، أنا هحكي لك حكايتي عشان نقرب من بعض بصيت له وقلت له : اتفضل رامي : بص يا لولو أنا زي ما الكل عارف والدتي مصرية ووالدي ألماني صح ولا لاء أنا : ده اللي احنا عارفينه رامي : بس أكيد في استغراب من إن أنا ألماني وباشتغل هنا في مصر ، وازاي والدي ووالدتي عرفوا بعض ، وبلابلابلا أنا : آه فعلا رامي : أنا هفتح لك قلبي واحكي لك ، الموضوع إن ماما كانت مهندسة في شركة ، وجالها فرصة تروح ألمانيا تشرف على استيراد حاجات من هناك ، وهي هناك اتعرفت على والدي ، واللي عرفته أن والدي اتشدلها ، بسمارها وبجمالها المصري ، ولما رجعت مصر اتواصل معاها وطلب منها أنهم يتجوزوا ، طبعا والدتي رفضت ، وقالت له أن دينها يمنع ده والدي طلب منها تقوله ايه اللي يقدر يعمله ، عشان ينفع يتجوزوا ، قالت له يقرأ الاول عن الدين ويتعلمه ولو ارتاح وحب يغير دينه لدينها ، في الحالة دي تحل له ، والدي بعد أسبوع كان أسلم وده خلا أهله يقاطعوه وخصوصا لما عرفوا أنه عايز يتجوز من مصر ، وفعلا نزل واتجوز أمي وعاشوا مع بعض هنا حوالي 3 شهور ، بعدها والدي رجع ألمانيا وبعد حوالي شهر بعت لوالدتي عشان تسافر له ، وعاشوا مع بعض لحد ما خلفوني ، وانا عندي حوالي سنة ، بابا مات ولأن ماما مالهاش حد في ألمانيا قررت ترجع مصر وتعيش هنا وقدمت طلب بمنحي الجنسية المصرية ، وفعلا أخدت الجنسية وعشت هنا لحد ما بقيت في ثانوي وساعتها قررت أروح ألمانيا واتعرف على أهل بابا ، وروحت ووصلت لهم عن طريق العنوان اللي ماما قالتهولي ، ولقيت جدي وجدتي وعرفتهم بيا ، واتفاجأت أنهم رحبوا بيا جدا ، وبقيت اسافر وارجع ، لحد ما جدي وجدتي ماتوا ومبقاش ليا حد في ألمانيا واستقريت هنا أنا : يااااه يا هير رامي ده انت قصتك غريبة رامي : ممكن بقا تفتح لي قلبك ، وتكلمني عن اللي جواك سكت شوية اجمع الكلام وبعد كدة قلت له : بصراحة أنا شخص انطوائي وماليش أصدقاء ، بس معرفش ايه اللي جرالي لما حضرتك دخلت الفصل ، حسيت اني وقعت في حبك ، وانت بتشرح مبعرفش أركز ، بقا جوايا إحساس إني عايز اكون في حضنك ، تحبني وأحبك رامي : يعني انت كل اللي جواك حب وبس أنا : أيوة رامي : طب ممكن أسالك سؤال ؟ أنا : اتفضل رامي : انت مش واخد بالك إن أنت كدة مثلي اتخضيت من الكلمة وسكت بفكر فيها فقالي : طبعا مش انت شاب وانا شاب ، لما تكون بتحب شاب زيك تبقى مثلي لقيت نفسي دموعي نزلت وسكت معرفتش اتكلم ، لقيته بيقولي : انت بتبكي ليه دلوقت ؟ أنا : الكلمة صدمتني ، وفعلا انا مش فاهم مشاعري رامي : طب أنا عايزك تهدا وتفكر في السؤال اللي هقولهولك ، إنت لما بتحس إنك عايز تكون في حضني بيكون بمعنى إني احضنك مش أكتر ولا بمعنى جنسي أنا : مش عارف سكت شوية وبعد كدة لقيته وقف وشدني وحضني ، بدون وعي مني حضنته جامد وشوية ورفع راسي وجه يبوسني من شفايفي ما رديتش ، فحضني وقعد يبوسني من رقبتي وحلمة ودني وحسيت بزبه وقف وخبط في بطني ، وحسيت أن أعصابي بقت سايبة ومش قادر أقف على رجلي في اللحظة دي سابني أقعد وهو قعد جنبي وانا مغمض عيني وبنهج ، قعدنا ساكتين شوية ولما هديت لقيته بيقولي : تقدر توصف لي حسيت بإيه ؟ سكت شوية وبعد كدة قلت له : بصراحة كنت حاسس إني بنوتة في حضن حبيبها لقيته قلع هدومه اللي فوق وظهر لي جسمه اللي يجنن بعضلاته الخفيفة وبصيت له بشهوة غريبة ، فقالي : معنى كدة إن عندك استعداد يكون في بينا علاقة جنسية اتصدمت وسكت ومعرفتش أرد ، لقيته وقف وشد البنطلون وطلع لي زبه الجميل نايم وشكله يجنن ، فبرقت ورجعت لورا ، قام رافع البنطلون ولبس هدومه وقالي : أنا هدخل أغير عشان أوصلك بعد ما هير رامي دخل يلبس أنا قعدت أفكر ومش عارف أعمل إيه ، هل أسيب نفسي للمتعة ولا أبعد وبلاش أدخل السكة دي ، وسرحت بخيالي وافتكرت إحساسي وهو حاضني وبيبوسني وقد إيه كنت مبسوط لدرجة إني هيجت ، ومرة واحدة فوقت على صوت وائل بيقولي : يلا يا وائل قوم عشان أوصلك بصيت له وسكت شوية وبعد كدة قلت له : طب استأذنك اغسل وشي شاور لي على الحمام وقمت دخلت وانا لسة في حالة لخبطة جامدة ، مش عارف انا عايز ايه ، هل استمتع معاه جنسيا ، ولا ابعد بدل ما اتحول لمثلي ، مشاعر ياما متلخبطة جوايا ، قبل ما اخرج من الحمام كنت أخدت قراري اني استمتع واجرب ولو ما ارتاحتش ارفض واكيد هو مش هيزعل روحت قالع ملط وخارج له ، اول ما شافني بص لي باستغراب وسكت شوية وبعد كدة قالي : ليه قلعت كدة ؟ قلت له : من فضل حضرتك ، انا عمري ما حسيت اني مبسوط قد اللحظة اللي كنت فيها وانا في حضنك ، فأرجوك متعني بحضنك رامي : بص يا وائل ، انت مش مثلي والمشاعر اللي جواك أنا معرفش ايه سببها ، بس طالما انت مش مثلي ، فمينفعش انك تكون في حضني واستحمل أن ما يحصلش ما بينا جنس رديت عليه بثقة : وانا موافق ، طالما أنك هتحسسني بحبك ليا رامي : طب البس هدومك ويلا عشان أوصلك وبعد كدة اقعد مع نفسك وفكر وخد قرارك كان هير رامي لابس بنطلون رياضي ، فقربت منه وقعدت على ركبي وشديت البنطلون ومديت ايدي بخوف ومسكت زبه من على البوكسر وبقيت أحسس عليه ورامي سايبني ما بيرفضش اللي بعمله وبعد شوية لقيته شدني وقفني فحضنته جامد وأنا بتمسح فيه ولما حاول يبوسني من شفايفي اعتذرت له وعرفته اني مش حابب البوس بالشكل ده ، فقعد يبوس في رقبتي وودني ويقرص حلماتي بطريقة خلت جسمي سخن وولع وهو زبه وقف وبقى يحك في بطني ، فمديت ايدي مسكت زبه وبقيت ألعب فيه ، ومرة واحدة نزلت على ركبي وطلعت زبه المشدود وواقف وعروقه بارزة طوله حوالي 18 سم بس راسه كبيرة ، قربت منه شفايفي وبوسته وبدأت أحاول أمصه بس للاسف ما كنتش عارف أعمل إيه ، لقيته مسك راسي وبدأ يدخل زبه في زوري ويتحرك بوسطه وانا مستمتع جدا بطريقة غريبة ، بعد شوية شدني وقفني وشالني ودخل بيا أوضة النوم وحطني على السرير وقلع ملط وطلع على السرير وطلب مني ارفع رجلي وافتحها ، دخل هو بين رجلي وخلاني حضنت وسطه برجلي ونزل على صدري رضعه بلسانه خلاني اتنفضت وصرخت من المتعة ، وزبه من تحت بيحك في خرمي وأنا مولع ، وسيحت خالص ، بعد شوية خلاني أخدت وضع الدوجي ، وراح فاتح خدود طيزي ونزل بلسانه على خرمي ولعه خلاه بقا يفتح ويقفل من كتر المتعة وأنا بزوم وبئن تحت منه ، وراح مدخل صابع من صوابعه وبدأ ينيكني بيه على ما اتعودت ، حاول يدخل صابعين ، لقاهم دخلوا بالعافية ، بس دخلهم في الآخر وفضل ينيكني بيهم شوية على ما اتعودت عليهم ، بعد شوية خلاني نمت على بطني ودهن فخادي زيت ودخل زبه بين وراكي وخلاني ضميت رجلي على زبه وبدأ ينيكني سوفت لما حس أنه قرب يجيب ، راح ساحب زبه وغرقه جل وحط راسه على خرم طيزي وضغط ضغطة خفيفة يا دوب الرأس دخلت ولبنه انفجر من زبه في نفس اللحظة اللي جبتهم فيها ، وكنت باتنفض من المتعة هو استغل الفرصة وضغط بزبه دخله كله ، وفي وسط المتعة اللي كنت فيها ، الوجع مكانش جامد لاني كنت غرقان في بحر المتعة والهيجان غمضت عيني وهو فضل نايم فوقي شوية بعد كدة قام من عليا ونام جنبي وخدني في حضنه على ما فوقت من المتعة اللي احنا كنا فيها ، لقيته بيقولي : لو حسيت بالندم ، اوعى تستمر ، وانا عمري ما هزعل لو انت رفضت نمارس الجنس سوا بصيت له بحب وقلت له بمحن : تصدقني لو قلت لك إني نفسي تدخله كله فيا وتمتع لي خرمي ضحك ضحكة خفيفة وقالي : طب ما انا فعلا دخلته كله بصيت له باستغراب وقلت له : ايه ده معقولة ، طب ممكن تدخله تاني رامي : بلاش النهاردة ، لان زبي لو دخل فيك ممكن ما يخرجش إلا بعد ما يجيب مرتين أو تلاتة اتعدلت وبوسته من خده وقلت له : وأنا معنديش مانع ضحك وقالي : مش هينفع ، يلا عشان نتشطف واروحك إنت مش خايف يقلقوا عليك لو اتأخرت ابتسمت وقلت له : لا محدش هياخد باله ، بابا مشغول في الدروس ، وماما في شغلها واخويا مشغول بحياته وأصحابه رامي استغرب وقالي : يااااه للدرجة دي أنا : دي الحقيقة رامي : طب يلا نتشطف عشان أوصلك أنا : طب عشان خاطري متعني بحضنك مرة كمان رامي : للدرجة دي مبسوط بحضني أنا : أكتر مما تتخيل رامي : ماشي يا حبيبي وراح رافع رجلي وزبه كان بدأ ينام يعني مش واقف جامد حط زبه وضغط ودخله فيا مع وجع بسيط واشتغل فيا نيك وانا على الوضع ده ، وكنت شايف في عيونه الجميلة متعة مخلياني في عالم تاني ، بعد شوية طلب مني اخد وضع الدوجي ووقف ورايا ودخله وكمل نيك وانا بصراحة كنت مبسوط جدا خلال حوالي 40 دقيقة متعني فيهم متعة عمري ما أنساها بأوضاع مختلفة لحد ما نزل لبنه في طيزي ونام فوقي لحد ما زبه خرج مني بعدها قام من عليا وفرد جسمه جنبي وقالي : ايه رأيك يا لولو ، شايف نفسك استمتعت وعندك استعداد تكرر اللي عملناه ولا متضايق ورافض رديت عليه وانا بنهج من المتعة وقلت له : بصراحة يا حبيبي أنا مبسوط جدا رامي : عموما ، لو ماحبيتش انك تكررها انا مش هزعل قلت له : هو ازاي جولييت تقدر تسيب روميو بعد ما اخيرا قدرت تجتمع بيه ضحك وقالي : طب قوم يلا اتشطف عشان أوصلك أنا : بس أنا عندي سؤال محيرني رامي : إيه هو ؟ أنا : إنت كنت جريء جدا معايا ، قلعت وبينت لي زبك ، مكنتش قلقان أن اعمل رد فعل مش حلو رامي : بص أنا اتعودت أن اقصر الطرق الخط المستقيم ، أنا بس جيت لك دوغري من غير لف ودوران انبسطت لانه يقدر يسعدني ويحقق لي حلم ما حلمتوش بعدها قمنا احنا الاتنين دخلنا الحمام واتشطفنا ، ولبسنا بعد كدة نزلنا وقعدنا نهزر طول الطريق لحد ما وصلت وقبل ما أنزل قالي : خلي بالك يا لولو أن علاقتنا داخل المدرسة طالب وأستاذه واللي بينا ده يبقى داخل الشقة وبس بصيت له بحب وقلت له : حاضر يا روميو حضنته وبوسته ونزلت وانا حاسس اني مبسوط جدا ، عشت معاه سنتين من أجمل سنين عمري وفي إجازة تانية ثانوي لقيته بيتصل بيا وبيقولي عايز اقابلك ضروري ، نزلت لقيته مستنيني ورغم إنه كان مبتسم إلا أنه ملامحه كانت حزينة سلم عليا وحضني ، وبعدها ركبنا وخدني على اوتيل وأخد مفتاح اوضة وطلع وانا معاه مش فاهم حاجة ، واول ما دخلنا لقيته خدني في حضنه وانهار من العياط ، انا لقيت نفسي بحضنه واطبطب واقوله : مالك يا حبيبي بعد شوية قالي : أنا راجع ألمانيا الاسبوع ده ، ومش عارف هقدر ارجع امتى تاني اتصدمت ولساني عجز عن الكلام ودموعي كانت نازلة شلال ، وفي وسط الصدمة دي لقيته بيقولي : أنا حبيتك أوي ، وانت اقرب حد لقلبي ، بس في حاجات في حياتي مقدرتش أحكي لك عنها ، عشان كدة اعذرني لاني مش هقدر اوضح لك ليه انا راجع ألمانيا اترميت في حضنه وانفجرت في العياط وأنا بقوله : متسبنيش عشان خاطري ، انا مقدرش اعيش من غيرك رامي : صدقني يا حبيبي غصب عني ، وانا طلبت منك تجيني عشان أودعك لقيته خدني في حضنه وقلعني هدومي وبدأ يهبجني وعمل معايا واحد مالوش حل خلاني نسيت كل حاجة ، وبعد شوية عمل معايا واحد كمان وشربت لبنه وانا في قمة المتعة ، وبعدها استحمينا سوا ، واخدنا كام صورة سيلفي سوا كتذكار ، وأخدت منه بوكسر بتاعه عاجبني كتذكار ، ونزلنا سوا ووصلني وقبل ما أنزل قالي : حاول تنساني وتعيش حياتك ، وحاول تلاقي بنت تحبها وتحبك ، احنا لو في ألمانيا كنت اتجوزتك وعشت معاك عمري كله ، أنا عمري ما تخيلت اني ممكن أحب بالشكل ده ، أتمنى أني أشوفك تاني ، الوداع يا حتة من قلبي نزلت من العربية وطلعت على شقتنا ودخلت على أوضتي وانا منهار من العياط ، ومفيش ثواني ولقيت رؤوف أخويا داخل أوضتي وهو مخضوض عليا وبيقولي : مالك يا وائل ، ايه اللي حصل مقدرتش أرد عليه من الحالة اللي انا فيها ، لقيته قعد جنبي وخدني في حضنه وقالي : حد اتخانق معاك ، مين اللي مزعلك ؟ وانا مش قادر أرد من حالة الانهيار اللي انا فيها ، لقيته بيقولي : لو مش عايز تقولي ، تحب اكلم لك بابا ولا ماما تتكلم معاهم حاولت أهدا وقلت له : لا مفيش داعي رؤوف : طب احكي لي بس ايه اللي مزعلك أنا : أصل هير رامي خلاص هيرجع ألمانيا رؤوف استغرب وقالي : طب وفيها ايه ؟ أنا : اصله كان كويس جدا معايا وكان مدرس شاطر لقيته ابتسم وقالي : يا أخي خضيتني عليك ، للدرجة دي كنت مرتبط بيه أنا : جدا جدا يا روفا رؤوف : طب قوم اغسل وشك وتعالى افسحك انا : معلش يا روفا ، ماليش نفس رؤوف : جرى ايه يا واد انت ، انت هتشككني فيك ليه ؟ اللي يشوف كدة يقول إنه كان عشيقك وهجرك اتخضيت من الكلمة وقلت له : ايه ، ايه اللي بتقوله ده ضحك وقالي : يا اخي بهزر معاك ، قوم يلا البس وتعالى نتمشى شوية لقيته شالني ودخلني الحمام وغسل وشي وقالي : تحب ألبسك ولا هتلبس لوحدك حسيت بحنية من رؤوف خليتني مبسوط جدا ، وقلت له : لا خلاص هلبس أنا رؤوف : طب انا مستنيك تجهز انا : مش هغيب عليك وفعلا لبست ونزلت مع رؤوف اللي خدني ووداني التحرير ركبنا مركب وهيصنا وانبسطنا ورجعنا البيت واحنا مبسوطين جدا ، ماحبيتش اشغل تفكيري برامي وخصوصا بعد ما رنيت عليه ولقيت موبايله اتقفل الجزء الثالث (الصديق) حاولت ارمي رامي ورا ضهري واحاول أعيش حياتي وخصوصا بعد ما بدأت الثانوية العامة فحطيت كل تركيزي في المذاكرة ، بس اوقات كنت بشتاق لزب رامي وبتعذب اوقات من الحرمان كنت وقتها عندي 18 سنة ، ولاني في الثانوية العامة فكنت باخد دروس خصوصية في بعض المواد في بيوت أصحابي ، لكن درس العربي كان في بيت واحد مش من مدرستنا أساسا كان اسمه حسام وهو أكبر مننا بـ3 سنين لانه كان عاد سنين قبل كدة ، مع الوقت بقينا انا هو أصحاب قريبين من بعض اوي ، معرفش ليه ارتاحت له رغم أنه مختلف عني في الطباع بس جسمه مشعر ورياضي وفي نفس عودي تقريبا ، هو والده ووالدته مسافرين برة ، وهو عايش في بيت العيلة في شقة أبوه ولو احتاج أي حاجة بيخبط على اي شقة في العمارة ، ما كلهم أعمامه ده غير جده وجدته كنا اوقات بعد الدرس نقعد انا وهو نذاكر سوا بحكم اني انا كمان تقريبا أهلي مشغولين ومحدش منهم فاضي لي ، في يوم كنت قاعد زهقان فقلت لنفسي أروح لحسام اقعد معاه ، طلعت الموبايل اتصلت عليه فين على ما رد لانه كان نايم فعرفته اني رايح له اقعد معاه فقالي انه منتظرني المهم طلعت ورنيت الجرس كذا مرة على ما فتح ، واتفاجأت بيه واقف بالسليب والحمالات وزبه واقف وقفة الصباح وكان لسة نايم ومافاقش ، ومنظره كان مثير جدا لدرجة اني هيجت عليه ، بلعت ريقي ووقفت ساكت بتفرج عليه ، هو دخل وقعد على كنبة الركنة اللي في الصالة وزبه عامل زي المسلة وهو دخل أيده في السليب وبيحاول يظبطه ، اتفاجأت بيه قام وقف وسحب السليب تحت بيضانه وقالي : أنا داخل الحمام أنا جسمي كله قاد نار بعد ماشوفت زبه ، وطيزي بدأت تاكلني ، سمعت صوت البول وهو نازل في القعدة لانه مكانش قافل باب الحمام ، وانا بقيت هتجنن نفسي يمتعني بزبه بس مش عارف اعمل ايه ، خرج من الحمام قعد جنبي وطلع سيجارة يدخنها وانا هتجنن من منظر زبه في السليب ، مرة واحدة لقيتني ماسك زبه وبمص فيه وهو مستسلم ورامي دماغه لورا من غير أي رد فعل ، اتحرجت من نفسي وسيبته واتعدلت وقلت له : أنا آسف جدا يا حسام أنااااا ..... حسام : إيه يا عم الفصلان ده ، ده أنا ما صدقت حسيت بمتعة استغربت جدا من رد فعله لدرجة اني سكت ومبقيتش عارف أقوله ايه ، لحد ما قالي : هتكمل ولا خلاص كدة لقيته بيعدل نفسه وهيشيل زبه في السليب روحت ماسك زبه ومكمل فيه مص وهو سايب نفسه خالص ، لما حسيت إن طيزي اشتاقت لطعم الزب فيها قمت قلعت ، لقيته قام وقف وقلع اللي عليه وقالي : كدة دوري أنا راح واخدني على السرير وخلاني خدت وضع الدوجي ونزل بلسانه على خرمي ولعه ولما جرب ودخل صباعه فيا قالي : ده خرمك ضيق أوي وكمل لحس في خرمي وتوسيع بصوابعه ، وراح فاتح درج مطلع منه جل حط منه على خرمي وحط زبه وضغط ضغطة خفيفة رجعتني لذكرياتي مع رامي ، وكنت مستسلم للمتعة مع حسام جدا ، حبة بحبة كان زبه كله جوايا وبدأت المتعة تزي بعد شوية قالي : أجيبهم فين ؟! قلت له : جوايا بدأت أهاته تعلا لحد ما زبه انفجر جوايا ومتعني على الآخر ، وانا مغمض من المتعة وزبي بينطر لبني ولما فتحت عيني لقيتني نايم على الكنبة جنب حسام واحتلمت وانا قاعد ، وحسام مريح راسه على ضهر الكنبة ونايم وزبه واقف في السليب ، منظره فكرني بالحلم . روحت داخل الحمام قلعت هدومي وأخدت شاور ، وشطفت هدومي ، ولبست البرنس بتاع حسام ، وخرجت لقيته لسة نايم وبيشخر ، روحت مقرب منه وحسست بالراحة على زبه وانا خايف أنه يصحي ، روحت واقف وعامل نفسي بصحيه ومسكت زبه جامد وشيلت ايدي بسرعة قبل ما يفوق وياخد باله وبصراحة لقيت زبه جامد وهيجت عليه أكتر بس كان صعب اصارحه باللي جوايا ، لما صحي قالي : ايه يا ابني ، في إيه ؟ أنا : قوم شوف لي حل حسام : حل ايه بس أنا : الهدوم بتاعتي قلعتها عشان اخد دش وافوق وقعت مني واتبهدلت فشطفتها ومش عارف اعمل ايه بصراحة كانت الكدبة دي اهون عليا من اني أقوله احتلمت بسببك قام اتمطع ودعك عينيه ووقف وزبه بيتهز قدامه في السليب وقالي : فين اللبس ؟ انا : جوة في الحمام حسام : مفيش مشكلة هحطهم لك في المجفف ، وخليك بالبرنس على ما ينشفوا ، انا كدة كدة مشغل التكييف غاب عني شوية حط لي الهدوم في المجفف وبعد كدة دخل المطبخ وقالي : تشرب نسكافيه معايا قلت له : ماشي بعد شوية جالي بالنسكافيه وكان جوايا فضول اعرف ازاي نمنا كدة ، انا اخر حاجة فاكرها لما سمعته بيعمل حمام ، فقلت له : هو مش انا لما جيت انت فتحت لي وبعد كدة دخلت الحمام حسام : وخرجت من الحمام لقيتك نمت مكانك روحت قاعد ومكمل نوم أنا : معلش اصلي ماكنتش نمت كويس حسام : ولا يهمك يا حبي قضيت يومي معاه وأنا من جوايا الشهوة هتقتلني ونفسي اترمي في حضنه واحقق الحلم اللي حلمته بيه ، بس كان صعب طبعا ، وبعد حوالي 4 أيام اتصل بيا وهو منهار وبيعيط عايزني أروح له لبست وروحت له بسرعة وأول ما شافني اترمى في حضني قعدت اسأله مالك ، واقوله طب أهدى وقولي في إيه ، طب طمني عشان كدة انت قلقتني حاول يهدأ ويجمع كلامه وبعد ما هدي قمت عملت له ليمونادة ، قالي : عادل ابن عمي عمل حادثة وفي المستشفى زعلت على زعله جدا وقعدت اواسيه ، قضيت معاه اليوم واستأذنت ماما اني ابات معاه ، وبعد حوالي أسبوع عرفت إن عادل سافر برة يتعالج وبعد سفر عادل لاحظت أن حسام نفسيته تعبت حاولت أهون عليه بس مكنتش عارف اعمل ايه ، بعد حوالي أسبوعين من سفر عادل كنت عند حسام ولقيته بيقولي : بقولك ايه يا وائل أنا : نعم حسام : ممكن افتح لك قلبي ، واللي هقولهولك ميغيركش من ناحيتي انا : انت بتقول ايه يا حسام ، ده أنت صديقي الوحيد واقرب حد ليا حسام : اصل انا بصراحة تعبان جدا ، ونفسي في حد يسمعني انا : يا سيدي اتكلم وفضفض معايا واكيد هترتاح حسام : رغم انك اصغر مني ، بس بحس معاك براحة كأنك اخويا انا : وأنا كمان يا اتش ، تعرف أن عمري ما كان ليا صديق ، وانت اول صديق في حياتي حسام : انت كدة بتصعبها عليا أنا : ليه بس يا غالي ؟ حسام : بص أنا حاسس اني لو ما طلعتش اللي جوايا هيجرالي حاجة أنا : طب ما تتكلم يا عم ، هو حد حايشك سكت شوية وبعد كدة قال : بصراحة أنا وعادل العلاقة بينا مش على أساس أننا ولاد عم وبس أنا : اومال حسام : كانت علاقتنا علاقة حب (وبص لي وسكت) استنيته يكمل مقالش حاجة فقلت له : طب فين المشكلة ، ما عادي لما تكونوا بتحبوا بعض نزل راسه وقالي : لا مش زي ما انت متخيل احنا كنا زي المتجوزين حسيت اني مش فاهم فقلت له : معلش أعذر غبائي ، قصدك ايه لأني مش فاهم بجد قالي : كنا انا وهو بنمارس الجنس مع بعض فرحت جدا وقلت له وأنا مبتسم أوي وباين على وشي وباين الفرحة في صوتي : ايه ده بجد بص لي باستغراب وقالي : انت مالك فرحان أوي كدة اتكسفت وقلت له : لا ابدا مفيش حسام : لا بجد قولي في إيه ؟ أنا : أصل بصراحة حصلت حاجة من فترة ، خليتني لما سمعت اللي قولته فرحت حسام : وايه هي الحاجة دي ؟ سكت شوية وقلت له بكسوف : فاكر من فترة قريبة لما أنا جيت لك بدري وانا وانت نمنا على الكنبة في الصالة حسام : أيوة فاكر ، مش اليوم ده لما هدومك اتبلت من الدش انا : هي بصراحة ماتبلتش من الدش ، ده انا احتلمت بسببك استغرب وقالي : بسببي ازاي يعني ؟ قلت وانا مكسوف : أصل أنا بصراحة كان ليا علاقة كنت فيها بوتوم ، ولما جيت يومها وانت فتحت لي بالسليب والحمالات منظرك هيجني ، والظاهر انك لما دخلت الحمام والنوم غلبني ، حلمت بيك وانت ..... ابتسم وقالي : وانا ايه ؟ انا : كنت تحت منك وبتمتعني واحتلمت ضحك وقالي : انت بتتكلم جد انا : وانا من كتر مانا نفسي فيك ، فرحت جدا لما سمعت اللي إنت قولته حسام : انت فاجأتني انا : وانت فرحتني حسام : انت قصدك إنك عايز يكون في بينا علاقة صدمني بجملته ومعرفتش أرد ، لقيته قرب مني وحضني جامد ، ولقيته بعد شوية وقف وقالي : تصدق اني غبي وحمار استغربت وقلت له : ليه بتقول كدة ؟ حسام : ازاي المدة دي كلها مع بعض ومحسيتش بيك أنا : ولا يهمك ، المهم هو اللحظة دي حسام : معاك حق وبيمسك هدومه يقلعها قلت له : سيبني أنا اللي أقلعك وقفت مسكت التيشيرت قلعتهوله وبوست صدره بعد كدة رفعت له الفانلة الحمالات ونزلت على صدره بلساني شعللته ، بعد شوية هو كمان قلعني الهدوم اللي فوق ودلع لي صدري بلسانه لما بقيت عايز اصوت من المتعة ، بعد شوية قعدت على ركبي ونزلت له البنطلون ونزلت بشفايفي على زبه من فوق البوكسر الاعبه بلساني وشفايفي وشوية وشديت البوكسر وظهر لي زبه هو طوله حوالي 18 سم ، بس راسه كبيرة أوي وزبه تخين ونازل على رفيع قعدت امصه شوية وهو بيزوم من المتعة ، بعد شوية ميل على الكنبة وقالي : دلع لي خرمي بلسانك فتحت خدود طيزه ونزلت بلساني على خرمه الواسع أدلعه وادخل لساني فيه وهو يزق طيزه عليه ويصرخ من المتعة وزبه كان بينقط عسله الشفاف ، بعد شوية قالي تعالى ندخل على السرير دخلنا وقالي : تحب تبدأ انت ولا أبدأ أنا أنا : ابدأ إيه ؟ حسام : مين هينيك التاني الأول ؟ أنا : انا بصراحة ماعملتهاش قبل كدة حسام : يبقى تبدأ إنت يا معلم يلا يا غالي وراح واخد وضع الدوجي وقالي : في چل عندك في درج التسريحة ، حط منه على خرمي وزبك وعملت زي ما قالي واول ما حطيت زبي دخل رشق ، لقيته اتنفض وقالي : بالراحة يا عم الغشيم مش كدة أنا : معلش اعذرني دي اول مرة حسام : ولا يهمك ، يلا متعني يا حبيبي ورغم اني ما طولتش ، بس كنت مستمتع وزعلان اني نزلتهم بسرعة ، وبعد ما جبتهم قالي : حاول ترخي أعصابك شوية أنا : اشمعنى ؟ حسام : لو اشتغلت على الهادي وحاولت ما تسرعش وتستمتع بحركة النيك ممكن تقدر تطول أنا : معلش بقا اعذرني اصل انا كنت هيجان ، غير إن دي اول مرة حسام : طب يلا قوم وتعالى أمتع لك خرمك وتمتع لي زبي وفعلا نمت على ضهري وحسام جاب الچل ودهن زبه وخرمي وبدأ يدخل زبه على الهادي ورغم الوجع الا انه كان خبرة وقدر يدخله كله من غير ما يتعبني ويألمني واستمرت علاقتي بحسام لحد دلوقت وهو ده صاحبي اللي غيرت عنده ولبست من هدومه وانا رايح اقابل بابا أنا كدة حكيت لكم عن اتنين من اللي قابلتهم ، المرة الجاية هحكيلم عن العلاقة التالتة . الجزء الرابع (الغامض) بعد ما حكيت لكم ازاي دخلت عالم المثلية ، وازاي عملت علاقة مع صاحبي وارتبطت بيه لحد وقتنا الحالي دلوقت هحكي لكم عن العلاقة الثالثة ودي ما طولتش كتير ، وهو شخص قريب جدا من بابا في شكل الجسم طوله حوالي 175 وجسمه مشعر زي بابا ومعضل على خفيف وله كرش صغير وزبه تخين طوله حوالي 22 سم يعني أكبر وأتخن من زب بابا المهم إني كنت على منتدى العنتيل ولقيت واحد أضافني ، وبدأ يراسلني ويحاول يتعرف عليا ، وعرفت أن عمره 48 سنة ، ولما سألته على اسمه قالي : طارق ورفض يدخلني في أي تفاصيل عنه ، رغم اني كلمته عن نفسي ولما سألته إيه السبب كان رده إنه مطلبش مني اني أقوله أي حاجة وان العلاقة بينا جنسية بحتة ، عشان كدة مفيش داعي ندخل تفاصيل حياتنا في علاقتنا فسألته : معنى كدة أن اسم طارق ده مش اسمك الحقيقي صارحني وقالي أنه فعلا مش اسمه الحقيقي وعليها قعدنا فترة نتواصل لحد ما طلب مني رقمي عشان نتواصل واتس وكان الكلام ده وانا في الترم الاول وانا في الجامعة يعني كنت حوالي 19 سنة بدأنا نتكلم واتس نتبادل الصور وكان عاحبه جسمي جدا وانا كمان كنت معجب بيه ، بس مضايقاني حتة الغموض اللي هو فيها وفي إجازة نص السنة طلب مني نتقابل ، وفعلا وافقت رغم اني كنت خايف ، لان المكان في منطقة بعيدة عني ركبت المترو ووصلت المحطة اللي وصفهالي واول ما خرجت حاولت اتصل بيه لقيت رقمه مقفول استنيت شوية ولقيته بيبعت لي واتس ووصف لي أمشي ازاي ، لحد ما وصلت لبيت قديم جدا من اللي هما بدون أساسات والسقف بيكون خشب طلعت الدور التالت والأخير ، لقيته واقف بالبوكسر وزبه كمان واقف بيستقبلني معاه ، خدني في حضنه وباسني من شفايفي بس ما اتجاوبتش معاه فحس اني مش حابب بوس الشفايف فقالي وهو بيشاور بأيديه : الحمام أهو ادخل اتشطف وتعالى بصيت على الشقة لقيتها اوضتين ، اوضة فاضية تماما واوضة تانية فيها سريرين شبابي وشكلها عتيق وحمام ومطبخ ده غير الصالة دخلت الأوضة اللي فيها سريرين وقلعت هدومي ودخلت الحمام اتشطفت من عرق الطريق ورجعت دخلت له الأوضة لقيته مجهز لي فوطة ، أخدتها واتشطفت ، كان هو وقف وخدني في حضنه وبدأ يبوسني بطريقة مثيرة من غير ما يلمس شفايفي الا خفيف وراح رافع لي دراعاته وطلب مني ألحس له باطه ، وبقيت الحسهم وانا مستمتع من رحيتهم ونضافتهم ، ولقيته بعد كدة بيلف يديني ضهره فحضنته وهو زق طيزه على زبي وانا ماسك صدره المعضل وبلعب له في حلماته ، وببوس ضهره وهو رامي جسمه عليا من غير ما يحمل عليا لانه طبعا اتقل مني وتلقائيا لقيتني بحك زبه في خدود طيزه وهو مش معترض وسايبني أعمل اللي أنا عايزه بس قافش عضلات طيزه ومش سايبني اقرب من خرمه بزبي لما حسيت اني هيجت أوي رجعت لورا ولفيت قعدت على ركبي قدامه وانا بنهج وحاسس إني هجيبهم ، وزي ما يكون حس بيا لقيته بيقولي : شكلك هيجت أوي أنا : أنا حاسس اني هجيبهم خلاص طارق : طب هاتهم في ايدك بسرعة واول ما لمست زبي ودعكته جبتهم في أيدي على طول وهو واقف يتفرج عليا وبعد ما خلصت قالي : أقف وادهن لي زبي بلبنك عملت زي ما قال ، لقيته بيقولي : إيه رأيك بقا تدوق زبي بطعم لبنك ؟ كانت فكرة غريبة بس عجبتني ، فمديت ايدي ودهنت زبه بلبني وبعد كدة مصيت له وكان إحساس غريب وممتع ، قعدت أمص له شوية وبعد كدة قالي : تعالى نطلع على السرير ولما طلع على السرير قلت له : تضايق لو لحست لك خرمك قالي : محربتش قبل كدة أنا : طب جرب ولو معجبكش خلاص طارق : ماشي وراح رافع رجله وأنا نمت على بطني ونزلت ألحس خرمه ، وبصراحة كنت عايز أعرف هو مفتوح ولا لاء ، ولقيت خرمه ضيق جدا ووردي ، ومحدش لمسه قبل كدة ، فنزلت عليه أمتعه بلساني ، لقيته مستمتع وبعد شوية قالي : كفاية ، ده أنا كنت هجيبهم أنا : يعني عجبتك الحركة طارق : جدا جدا ، بقولك كنت هجيبهم من غير ما ألمس زبي أنا : طب أمص لك طارق : لا نام ، عشان أدخله أنا بصراحة كنت خايف يفشخني ، فقلت له : طب بالراحة عشان خاطري نمت على بطني ونزل على خرمي تف عليه وبدأ يدخل صابعه ويلفه ، وبعد شوية حط راس زبه وبدأ يضغط ، حسيت بوجع جامد أوي ، فسحبت نفسي وقلت له : لا مش قادر ، ده كبير اوي عليا وقف وقالي : طب تعالى أقعد عليه انت طلع على السرير وفرد جسمه وسند ضهره ، وانا طلعت وظبطت نفسي وحاولت أقعد بس بردو ما استحملتش حجمه ، لقيته بيقولي : طب خلاص اقعد وانا هنيك زورك لحد ما أجيبهم قعدت وهو وقف ودخل زبه في بوقي وبدأ يحرك وسطه وزبه داخل خارج كأنه بينيك بس المرة ده بينيك بوقي وزبه بيدخل في زوري رغم إنه إحساس مؤلم وكنت بحس إني بتخنق ، وعيوني بتدمع بس أول ما جابهم وضغط بزبه ولبنه نزل في زوري على بطني عدل ، كنت حاسس بمتعة جديدة وغريبة ، بعدها قالي : لو عايز تقوم تتشطف يلا عشان تلحق تنزل وفعلا قمت اتشطفت واتكررت لقاءاتي مع طارق وعمره ما ضغط عليا في إنه يدخل زبه فيا ، وفي مرة من المرات قابلني مقابلته الجميلة ، وزبه الجميل واقف هو كمان في استقبالي ، خدني في حضنه وبعد البوس والأحضان ، دخلت قلعت واتشطفت ، وبدأنا نعمل زي كل مرة بوس وتقفيش وأقف وراه أحك فيه والحس له خرمه وباطه وأمص زبه ، في المرة دي لقيته بيقولي : ممكن عشان خاطري تجرب المرة دي وتقعد على زبي وتدخله فيك وبسبب إنه كويس معايا ، وافقت قام قالي : طب تعالى أجهزك ، طلع على السرير ونام على ضهره وقالي : هات خرمك أجهزه ، ومص لي انت زبي ولو عرفت تدلع لي خرمي يبقى كويس قعد يلحس خرمي ويبعبص ويدخل صوابعه ، ومد أيده جاب علبة من على الكومودينو اللي جنبنا وبدأ يحط منها على خرمي ويدلكه من جوه باللي في العلبة ، قعدنا على الوضع ده حوالي 10 دقايق ، بعد كدة قالي : يلا بقا ، حاول تقعد عليه وتدخله بالراحة ، أنا حطيت لك چل فيه نسبة مخدر وقفت وعدلت خرمي على زبه وبدأت أقعد حبة بحبة لحد ما دخل كله مع وجع خفيف ، وكنت مبسوط جدا أن زب بالحجم ده كله يدخل فيا ، وبدأت اتنطط عليه ، وبعد شوية طلب مني أنام على ضهري وارفع رجلي ، وبدأ بعدها يمتع لي خرمي بزبه الكبير ، لحد ما بدأ يسرع وجابهم فيا وانا وهو بتنفض من المتعة بعد ما خلصنا ، قمت اتشطفت ، ولبست ونزلت وركبت المترو ، واتفاجأت بحد واقف قدامي وبيحط أيده على كتفي وبيقولي : وائل اتخضيت ورفعت راسي لقيته رؤوف أخويا ، سلمت عليه وأنا من جوايا مرعوب ، لقيته بيقولي : إيه اللي جابك هنا ؟ سكت شوية وبعد كدة قلت له : كنت بعزي واحد زميلي ، أبوه مات رؤوف : كلك واجب يا واد ، برافو عليك أنا : منك نتعلم يا اخويا الغالي رغم أن الموقف عدى ، بس كنت مرعوب وخايف جدا أن رؤوف يكشفني ، وكنت حاسس أنه عرف كل حاجة عني ، بس الموقف عدى من غير اي مشاكل استمرت علاقتي بالشخص اللي معرفش هو اسمه ايه غير اسم طارق وهو مش اسمه الحقيقي ، وشوية ولقيته بيتكلم معايا على اني بنت واني بقيت مراته ، وأنه لما يعوزني ما ينفعش اتأخر عنه ورغم إني قعدت معاه حوالي سنة وكنت مبسوط بعلاقتي معاه ، بس ما كنتش حابب الأسلوب ده ورغم اني اعترضت عليه ، الا إنه كان مصر يكلمني على اني بنت بس فجأة البيت اللي كنا بنتقابل فيه جاله إزالة ، وما عرفناش نتقابل تاني واتقطعت علاقتي بيه وفي يوم لقيت حسام بيقولي : بقولك أيه يا لؤلؤ أنا : نعم حسام : مش انت باباك اسمه مستر عمر أنا : آه ، ليه ؟ حسام : أصل في واد كنت بنيكه وقالي أنه اتناك من المستر بتاعه ، ولما كلمني عنه عرفت أنه أبوك أنا : إيه ده هو بابا له في الخشن ولا إيه ؟ حسام ضحك وقالي : الظاهر كدة يا معلم ضحكت وقلت له : آه لو نظامه كدة حسام : هتعمل إيه يعني أنا : إنت متخيل أن الرجل اللي خلفك يبقى هو اللي بيمتعك حسام : بس صعبة أوي دي أنا : مش كدة وبس الفكرة اني ازاي اتأكد واوصل لزبه حسام : انت خلاص عايز توصل لزبه أنا : أصلك ما شوفتش شكله وهو خارج من الحمام واخد شاور ولافف الفوطة على وسطه ، ولا لابس الشورت الأبيض وهو مبلول حسام : واضح ان عينك منه أنا : بس يطلع كلامك صح واوعدك إني هخليه ينيكني ويمتعني بأي شكل وفعلا قدرت أوصله وزي ما حكيت لكم في الأول وقلت لكم على اللي عملته وبعد ما استمتعت تحت منه قعد 3 أيام ما يتواصلش معايا وفي يوم لقيته باعت لي على سكايب يطمن عليا ، وقعدنا دردشنا شوية وعملنا سكس كاميرا ، وتاني يوم جدو تعب واضطر أنه يسافر له عشان يطمن عليه ، وماما حصلته تاني يوم ، واتفاجئت بحسام بيتصل بيا حسام : بقولك يا وائل ، أنا مسافر كمان يومين أنا : رايح فين ؟ حسام : أبويا بعت لي أروح اقعد معاهم شوية قبل الامتحانات أنا : تروح وترجع بالسلامة يا صاحبي حسام : هتوحشني جدا أنا : إنت أكتر يا حسحس ، ده أنت أخ غالي وحبيب قلبي لقيت حسام سكت ومفيش اي صوت قلت له : آلو آلو ، روحت فين يا حسام سمعت صوته فيه عياط وبيقولي : لا مفيش حاجة أنا : لا يا صاحبي أنت بتعيط ، فيك إيه ؟ حسام : أصل دي أول مرة من ساعة ما عرفتك ، أسافر وأبعد عنك ساعتها انا كمان بكيت وقلت : لا يا صاحبي أنت في قلب أخوك ، تروح وترجع بألف سلامة وفعلا حسام سافر وحسيت أنه حتة من روحي بعدت عني ، وطبعا كنت مفتقده جدا وخصوصا إني أغلب وقتي بقضيه معاه الجزء الخامس (متعة جديدة) بعد سفر حسام مبقاش ليا حد يمتعني ، وبابا مكانش بيكلمني سكايب ، وبقيت حاسس بحرمان جنسي وفي يوم كنت أنا ورؤوف وحدنا في الشقة ، وكنت حاسس إني زهقان ، قمت روحت له أوضته لقيته نايم بعباية ، والعباية مرفوعة وهو مش لابس بوكسر وزبه كان مكشوف قدامي ، الهيجان بدأ وكان نفسي أهجم على زبه اللي شكله وهو نائم بيقول أنه لما يقف هيبقى حاجة محترمة روحت جبت الموبايل وصورته ودخلت الحمام ضربت عشرة على الصورة وأنا بنيك نفسي بصوابعي ، واللي حصل تعبني زيادة وبقيت نفسي أدخل أمص له واوقف زبه وأقعد عليه واللي يحصل يحصل بس طبعا خوفت ورجعت عن اللي في دماغي ، وضغطت على نفسي واستحملت خوفا من رد فعل رؤوف أخويا ، وبعد الموقف ده بحوالي 4 أيام كنا بردو انا ورؤوف وحدنا في الشقة وهو كان نايم فاتسحبت ودخلت له ، والمرة دي زبه كان واقف وطالع من رجل البوكسر واتفاجأت بحجمه تخين جدا وطويل ، منظره خوفني اني أقرب منه ، فرجعت دخلت أوضتي بس الهيجان مسك فيا ، وانا في الحالة دي سمعت صوت أشعار جالي على السكايب ، بفتح لقيته بابا ، وبيطلب مني نعمل سكس كاميرا ، لقيتها فرصة اريح نفسي ، فقمت لبست القناع وحطيت الهاندفري ، وفتحت الكاميرا وقعدنا نمارس مع بعض لحد ما جابهم وانا كنت جبتهم قبله ، وفي آخر المحادثة وعدني إنه هيظبط لنا معاد قريب ، في اللحظة دي قلت له : هو انا ممكن أسألك سؤال ؟ بابا : آه اتفضل ؟ أنا : هو انت ليه طلبت انك تمارس معايا بالسرعة دي ؟ بابا : ليه هو أنت اتضايقت اني عملت كدة ؟ أنا : بالعكس ده انا اتبسطت جدا بابا : اشمعنى ؟ أنا : لأنك فيك شبه من بابا ، وعشان أنا نفسي أبويا يمتعني تحت منه ، ما صدقت انك قلت لي بابا : دي صعبة أوي أنا : لو هو بيعمل ده وبيستمتع بيه هتفرق ايه لو كانت معايا ، طالما بيعملها مع حد غيري بابا : إيه ده هو أبوك له في علاقات المثلية؟ أنا : انا مقولتش كدة ، أنا بضرب لك مثال بابا : آه فهمت أنا : بردو ما جاوبتش سؤالي بابا : معرفش بصراحة ايه اللي خلاني عملت كدة ، أنا لأول مرة أكون بكلم شاب واحس أن جسمه هو اللي هيحقق لي أعلى متعة ، عشان كدة لقيت نفسي بطلب منك تقابلني أنا : ودي احلى مقابلة حصلت لي بابا : اعذرني بس اليومين دول عشان عندي شوية ظروف بس كدة ، اول ما افوق منها هنتقابل أنا : وأنا مستنيك بابا : سلام يا حبيبي في الفترة دي كان بابا لسة بيروح البلد يقعد باليومين والتلاتة عشان جدي كان لسة عيان ، وفي يوم كنت انا ورؤوف وحدنا واتسحبت ودخلت أوضته بس زبه مكانش مكشوف فحاولت أسحب البوكسر وخوفت يقلق ، فمديت ايدي وحسست على زبه ، واول ما لمست زبه من على البوكسر ، الهيجان زاد عندي ، لدرجة اني مخدتش بالي ألا وهو ماسك إيدي وبيقولي بنرفزة : إيه اللي انت بتعمله ده يا وائل ؟ اترعبت ومبقيتش عارف أقوله إيه ، وحسيت أن لساني اتعقد ، واللي جه عليا بالسكوت ، رؤوف مد أيده فتح النور وقالي : أقعد يا وائل قعدت والدموع نزلت تجري ، لقيته بيقولي : ممكن تفسر لي اللي حصل دلوقت مبقيتش عارف اتكلم ، ولا اقول اي حاجة ، لقيته بيقولي : واضح ان اللي حصل مالوش غير معنى واحد ، أن انت بتتناك والمحنة زادت عندك ومشتاق لزب يبرد نار طيزك ، صح ولا لا ؟ اترعبت زيادة واتلجمت ومبقيتش عارف اتكلم ، لقيته بيقولي : ولازمته ايه العياط ده ، رد عليا زي ما بكلمك هزيت راسي وانا بعيط وعيوني فيها الخوف ، لقيته بيقولي : طب قوم وريني خرمك ، مهري ولا ممكن علاجه ضميت رجلي لصدري وانا مش عارف اعمل ايه ، لقيته بيقولي : ممكن يا لولو يا حبيب أخوك تطمن إني عمري ما هأذيك وتسيبني أطمن عليك وتهدأ كدة عشان نعرف نتكلم حاولت اتكلم واقول اي حاجة ، فقلت بصوت مقطع : أنا آسف يا أوفا رؤوف : طب انا هقوم اعملك واحد لمون يهدي اعصابك ، وكمان هطلب لك البيتزا اللي بتحبها ، عشان تعرف أن كل ما في الموضوع اني خايف عليك فعلا قام وغاب شوية ورجع معاه كوباية لمونادة ، كنت بدأت أهدا فمديت ايدي أخدت الكوباية شربتها على مهلي ووهو قاعد ساكت بعد ما خلصتها حطيت الكوباية على الكومودينو اللي جنب السرير وشوية ولقيت رؤوف بيمد لي أيده فمسكتها راح شاددني عليه وخدني تحت باطه وقالي : انت مش بس اخويا يا واد انت ، ده أنا بعتبرك ابني رغم أن الفرق بينا مش كبير ، بس انت كنت معايا اغلب الوقت واتعودت إني اخلي بالي منك ، ورغم أن اللي إنت عملته حركة مش تمام ، بس انا لو اتصرفت معاك بعنف مش هيغير في الأمر شيء ، عشان كدة أنا عايزك تصارحتي وتحكي لي كل حاجة أنا : اعذرني يا أوفا ، أنا كان ليا صديق كنا بنريح بعض ، وللاسف سافر وانا حسيت بالحرمان وبقالي فترة بدخل اتفرج عليك وانت نايم ، بعدها ادخل الحمام واريح نفسي ، لاني بخاف أني اعمل علاقات مع أي حد طالما مش ثقة ومعرفوش رؤوف : طب ممكن تخليني أشوف خرمك واطمن عليه وطيت راسي وقلت له : لا اتكسف رؤوف : جرى ايه يا نونو ، دي طيزك دي ياما نضفتهالك وانت صغير ، يعني ياما شوفتها كان بيتكلم بصوت بيضحك ، فضحكت وقلت له : بس المرة الوضع مختلف رؤوف : شكلك عايزني أقلعك غصب وبيمد أيده ينزل البنطلون ، فحاولت اقاوم وهو بيزغزني عشان أعصابي تسيب واتمكن مني وشد الشورت اللي مكنتش لابس تحت منه حاجة ولأنه طبعا اقوى مني قدر يقلعني ويكشف طيزي وطبعا لما لقيت الأمر واقع نمت على بطني ورفعت طيزي اللي اول ما شافها قالي : يا نهارك أبيض يا لولو أنا : في إيه ، ده أنت طيزك ولا طيز الحريم ، دي جامدة جدا ضحكت بكسوف وما رديتش ، لقيته فتح خدود طيزي وبص على خرمي وقال : حتى خرمك شكله يهيج ، هو صحيح يبان واسع ، بس أكيد سخن من جوة كلامه كان بيهيجني لدرجة اني بقيت أحرك طيزي ، لقيته بل صابعه من ريقه وحطه على خرمي وضغط ، لقاه دخل جري لقيته سحب أيده وقام من على السرير وساب الأوضة ، ولمحت زبه واقف ، شكله كدة هاج بسبب طيزي المكشوفة قدامه نطيت مسكته من أيده وقلت له : في ايه سبتني وقمت ليه ؟ أنا : مقدرش أسيبك وروحت ماسك البوكسر وسحبته وظهر لي زبه اللي كنت لسة همسكه واتمتع بيه لقيت رؤوف رفع البوكسر وقالي : مش هينفع يا وائل ، سيبني دلوقت عيطت وقلت له : ارجوك أنت ارحمني ، أنا بتعذب ومش قادر استحمل ، طيزي بتاكلني ومش عارف أعمل إيه رؤوف : اعذرني يا وائل ، صعب جدا أعمل معاك علاقة وراح خارج من الأوضة ودخل الحمام ، خد دش وخرج من الحمام لبس وسابني وخرج ، بقيت قاعد هتجنن مش عارف اعمل ايه ، فردت جسمي على سرير رؤوف وعيني راحت في النوم فجأة حسيت إن حد بيحسس على طيزي ، كنت فاكره حلم ، بس اللي فوقني إحساسي بأن في صوابع بتدخل في خرمي وتلعب فيه ، فتحت عيني لقيت رؤوف قاعد جنبي على السرير ملط خالص ومش لابس أي حاجة ، بصيت له وابتسمت فقالي : خوفت عليك ، قلت لازم أريحك ، بس خلي بالك أن زبي صعب أدخله فيك لان خرمك ضيق عليه روحت قايم حاضنه وبايسه من شفايفه وقلت له : أنا بحبك أوي ، إنت أحسن أخ في الدنيا رؤوف : متخليش ضميري يعذبني بكلامك ده أنا : ليه بس بتقول كدة ؟ رؤوف : مفيش أخ يعمل اللي انا هعمله دلوقت انا : بس انت حبيبي ، والحبيب ممكن يعمل اي حاجة تسعد حبيبه رؤوف : اه منك يا بكاش قربت شفايفي من شفايفه ودوبت معاه في بوسة ولعتني وولعته وحسيت بزبه وقف زنهار تحت طيزي ، وأنا بقيت أتلوى من المتعة بعد شوية قمت من حضنة ونزلت أمص له زبه ، بس للاسف معرفتش أحطه في بوقي من تخنه ، مش عارف هو طالع لمين ، المهم قعدت أمص الراس واحاول أمص له زبه وبيضانه ، ومن جوايا خايف لما يجي يدخله ، بعد شوية طلب مني أنام على بطني ، وحط لي مخدة ترفع لي طيزي ، وبدأ يلحس لي خرمي ويولعني بلسانه ويدخل صوابعه وكان بيحاول يدخل كف إيده كله بس خرمي ما استوعبش وانا مقدرتش اتحمل ، لقيته قام وفتح الدولاب وطلع من تحت هدومه ازازة وقالي : خد شم دي يا لولو استغربت ومسكتها اقلب فيها ومفهمتش هي إيه فقلت له : إيه دي يا أوفا دي حاجة مستوردة هتساعد عضلات طيزك على إنها تلين وتستوعب زبي قلت له : ماشي وروحت مقربها من مناخيري وشميت نفسين وبعدها رؤوف حط مزلق وضبط راس زبه على خرمي وضغط لقيته دخل مع وجع جامد ، بس خرمي كان بيوسع لزبه بسهولة من غير اي مقاومة ، لحد ما دخله كله لاخره وكنت حاسس إن خرمي خانق زبه ، وان زبه واصل لحد زوري ، وبدأ يحرك وسطه ويسقيني المتعة بزبه الضخم وانا تحت منه مبسوط جدا ، لاني لقيت المتعة جوة بيتنا صحيح بابا لما ناكني مكانش يعرف أن انا وائل ابنه ، بس دخل زبه فيا ومتعني ، ومش بس كدة ، ده كمان رؤوف أخويا وحبيبي انا دلوقت تحت منه بيعمل نفق في خرمي وبيمتعني أحلى متعة بجسمه المشعر المعضل ، بعد شوية خلاني نمت على ضهري من غير ما يطلع زبه من طيزي وكمل نيك وانا رافع رجلي على كتافه ، وبقا ينوع في الأوضاع ، حوالي 25 دقيقة شغال يمتع لي جسمي بزبه وشفايفه وشعر جسمه وهو بيحك فيا لحد ما زبه فجر قنبلة لبن في طيزي بسخونته الجميلة وهو بيتنفض فوق مني ومخليني في دنيا تانية بعد ما رؤوف جسمه هدي ونام جنبي نمت في حضنه ، وكان هيغلبنا النوم لقيته بيقولي : قوم يا لولو نتشطف لاحسن أبوك ولا امك يطبوا علينا وفعلا قمت وانا مش قادر أمشي من الوجع اللي في طيزي ، ودخلت الحمام لقيت لبنه نازل على فخادي وخرمي كان وسع من حجم زبه اللي لما قسته طلع طوله حوالي 24 سم ده غير تخنه بعد ما استحمينا ، قالي : ممكن بقا تحكي لي كل حاجة قعدت معاه وحكيت له عن هير رامي وعن مشاعري اللي كنت حاسس بيها ناحيته ، وازاي ارتبطنا سنتين متعني فيهم أحلى متعة كلها حب وعشق لقيته بيقولي : عشان كدة كنت زعلان لما سافر وبتعيط أنا : إيه ده انت فاكر ؟ رؤوف : آه طبعا ، ده انا حتى قولت لك ساعتها على ما أذكر أن انت محسسني أن عشيقك هجرك أنا : وكانت فعلا هي دي الحقيقة رؤوف : كان لك علاقات تاني ؟ قعدت حكيت له عن حسام وان علاقتنا تبادل ومبنية على حبنا لبعض ، وشكرت له في حسام جدا وعرفته أنه سافر لوالده ، وكمان حكيت له عن طارق وأنه لما قابلني في المترو كنت راجع من عنده رؤوف : وانا اللي صدقتك وقلت إنك بتعزي أنا : أومال كنت عاوزني اقولك اني كنت بتناك رؤوف : آه منك انت ، بص أنا مش عاوزك توسع دايرة علاقاتك ، واظن انت وحسام عارفين ازاي تمتعوا بعض ، وانا معاك أهو أنا : بس معنى انك مارست معايا ، وكمان عندك البتاع اللي شميته ده والمزلق اللي بتقول عليه ، يبقى أنت كدة لك علاقات يا حبيبي ، صح ولا لاء رؤوف : بصراحة انا بعشق المثلية ، وماليش في الحريم ، بس كموجب فقط أنا : حبيب قلبي يا أوفا ، ده النهاردة أسعد يوم في حياتي الجزء السادس (المفاجأة) بعد ما لقيت متعة جديدة في حضن اخويا حبيب قلبي ، كنت مبسوط جدا ، لانه كمان كان حنين عليا ، مكانش بيخليني أتوجع وكان كل تركيزه أنه يمتعني وطبعا ده كان مخليني مبسوط بعد اللي حصل بيني وبين رؤوف بحوالي 3 أيام لقيت بابا باعت لي على سكايب أنه مستنيني في الشقة بعد يومين على الساعة 2 الضهر كان عندي مشكلة وهي اني هروح بلبسي لان حسام مسافر ، ده غير اني كان بقالي 3 أيام مشوفتش بابا لانه كان مشغول مع جدي فكرت وقولت أكيد مش هياخد باله من اللبس وهيبقى مركز على المتعة ، وفعلا لبست وروحت له وطبعا لبست قناع يداري ملامحي ، وأول ما دخلت حضنته جامد لانه كان واحشني جدا ، وهو كمان حضني جامد وقالي : اشتقت لك يا حبيبي رديت عليه وانا بحاول أنعم صوتي وقلت له : إنت أكتر يا حتة من قلبي واداني بوسة ولعت جسمي ، وكان لابس عباية على اللحم ، وهو حاضني كنا بنعصر أجسامنا في بعض ، والمتعة عمالة تعلى وتزيد ، بعد شوية دخل الأوضة وقلع العباية وأنا نزلت على ركبي وأخدت زبه اللي مجنني وقعدت أبوسه وألحس راسه بمتعة مالهاش وصف ، سحب زبه وقالي : تعالى نطلع على السرير قلعت هدومي وطلعت أخدت وضع الدوجي وبابا بدأ يلعب لي في خرمي ويدخل صوابعه ويبعبصني ، وبعد شوية طلب مني أسند ضهري على السرير ووقف هو ودخل زبه في بوقي وبدأ ينيك زوري بس بحنية جامدة مكانش بيرزع ، لا ده كان يستمتع ، بعد شوية قالي : أنا قربت أجيب ، تشربهم ولا تاخدهم في طيزك انا : لا عايز اشربهم ومفيش ثواني وكان زبه أطلق حمولة سخنة طعمها جميل جدا ، خلاني في غاية السعادة ، بعد ما هدي وزبه نام ، قعد جنبي وقالي : معلش اعذرني أصل انا بقالي مدة محروم ، عشان كدة جبتهم بسرعة أنا : ولا يهمك ، المهم اني معاك بابا : حبيب قلبي كنت قاعد أدلك في زبي عايز أجيبهم ، لقيت بابا بيقولي : بما إني ملحقتش أمتع لك خرمك ، فعلى ما زبي يشد تاني ، همص لك زبك اتكسفت جدا وقلت له : بلاش ما انا هجيبهم بابا : وعلى إيه تعالى خلاني وقفت ومسك هو زبي في بوقه وقعد يمصه ، وبسبب متعتي إن اللي بيمص لي هو بابا ده خلاني مقدرتش أطول وبسرعة حسيت اني هنزل فقلت له : حاسب هجيبهم لقيته سحب نفسه واداني قماشة وقالي : هاتهم في دي بعد ما جبتهم قعدت على السرير وأنا جوايا أحاسيس غريبة ، وكنت بتمنى أقلع الماسك وأكشف نفسي لبابا وأتمتع بحضنه من غير خوف ، بس كان صعب جدا أتجرأ واعمل حاجة زي كدة ، وفي وسط أفكاري بابا قعد جنبي وقالي : أيه رأيك كدة أحسن ولا بإيدك ؟ أنا : أي حاجة منك لازم تبقى حلوة بابا : يا جمال كلامك العسل في اللحظة دي موبايله رن ، راح فاتح الاسبيكر ورد : آلو ، أيوة يا سامح أخبارك إيه سامح : بخير يا حبي ، انت في الشقة ولا إيه ؟ بابا : آه ، ليه بتسأل ؟ سامح : اصل انا بصراحة تعبان أوي ومش لاقي حد يريحني بابا : مش هينفع لان معايا واحد دلوقت سامح : طب وإيه يعني يا عم ، هو احنا من امتى بنعز حاجة على بعض بابا : طب ثواني راح بابا باعد الموبايل عنه وقالي : عندك مانع صاحبي يجي دلوقت ويعمل معاك وأهو يعوضك عن اللي معملتوش ? ، لو هتضايق بلاش أنا : بصراحة خايف ، وخصوصا إني معرفوش بابا : لا متقلقش ، ده على ضمانتي ، ده كمان بيحب الرومانسية زيك أنا : بس ما يطلبش مني أقلع الماسك بابا : مفيش مشكلة طالما بوقك وطيزك مكشوفين يبقى الدنيا تمام كنت من جوايا مرعوب وخايف اتكشف وساعتها هتبقى صدمة كبيرة على بابا ، وخصوصا إنه ميعرفش إن أنا ابنه بابا قام دخل الحمام ، وبعد شوية سمعت صوت الباب بيتفتح وحد بيقول : مورا حبيبي انت فين ؟ سمعت صوت بابا بيرد عليه ويقوله : أيوة يا حبيبي أنا في الحمام ثواني جايلك بصيت بطرف عيني لقيت بابا خارج ملط من الحمام وحضن سامح وباسوا بعض من شفايفهم وهما عمالين يبعبصوا بعض ، استغربت جدا ، بس اتفاجأت أن سامح ده يبقا جارنا اللي ساكن فوقينا بدورين ، قمت وقفت على باب الأوضة وانا متفاجيء من اللي شوفته ، عمو سامح أسود البشرة وطوله حوالي 180سم وجسمه مليان شوية بكرش صغير وزبه متوسط الحجم حوالي 16 سم وبيضانه صغيره وعنده شعر خفيف على صدره وطيزه مليانه وبتترج زي الجيلي وهو أكبر من بابا بـ7 سنين يعني عنده 59 سنة لما وقفت على باب الأوضة وحسيت انهم طولوا في البوس ، كحيت عشان ياخدوا بالهم اني موجود ، لقيتهم بصوا لي وعم سامح بص لي باستغراب وقال لبابا : إيه ده هو عامل في نفسه كدة ليه ؟ بابا : بيقول وشه فيه حبوب ومش عايز حد يقرف منه سامح : بس ده جسمه جبار أوي يا عمر بابا : بصراحة ماكنة جنس ، ومالوش حل سامح : طب انا هتشطف واجيلكم لقيته قلع هدومه وزبه ظهر لي وهو واقف على أخره ، وبابا كمان كان زبه واقف ، الظاهر كدة أن بوسة عمو سامح هيجته بابا دخل الأوضة وانا دخلت وراه ، وبعد ما قعد على السرير لقيته بيقولي : سامح ده حب عمري ، بحبه جدا أنا من جوايا كان عندي فضول اني افهم كل حاجة ، وخصوصا إني عارف عمو سامح ، كنت عايز اعرف ايه نوع العلاقة اللي بينهم ، وبقت في أسئلة كتير جوايا رميت التفكير من دماغي وقلت استمتع الأول بزب بابا اللي واقف ، وبعدين احاول أفهم فنزلت على زبه أمصه على ما عمو سامح خرج من الحمام ودخلنا ، لقيت بابا وقف وخده بالحضن وقعدوا يبوسوا بعض من شفايفهم ، وأنا على ركبي بمص زب بابا شوية وأمص زب عمو سامح شوية بعد شوية لقيت عمو سامح طلب مني أطلع على السرير واخد وضع الدوجي ، عملت زي ما قالي ، لقيته نزل على ركبه وفتح خدود طيزي وقعد يلحس لي خرمي ، وشوية وسابني وسمعت صوت مص ، ببص لقيته ماسك زب بابا وبيمصه ، وفي نفس الوقت بيلعب في خرمي بصوابعه ، وبقى يبدل مابين خرمي وزب بابا ، بعد شوية بابا نزل على ركبه وخد زب عمو سامح وقعد يمصه ، قمت اتعدلت اتفرج عليهم لقيت بابا بيقولي : نام على ضهرك وارفع رجليك نمت على ضهري وسحبت مخدة وحطيتها تحت وسطي ورفعت رجلي ، لقيت بابا ساب زب عمو سامح ومسكه حطه على خرمي ، وبعدها قام وقف ورا عمو سامح وبقى يحك زبه في طيز عمو سامح وبيلعب له في حلمات صدره ، وبدأ عمو سامح يدخل زبه فيا وبابا واقف ورا بينيكه سطحي ، واول ما عمو سامح بدأ يحرك وسطه عشان ينيكني ، بابا نزل على ركبه وقعد يلحس خرم عمو سامح ، وعمو سامح بيزوم من المتعة ، بعد شوية بابا قام ، وحط زب على خرم عمو سامح وضغط لقيت عمو سامح بيقول : آه منك ومن زبك يا عمر ، دخله كله يا حبيبي متسيبش منه حتة برة ، أنا بموت في زبك يا عمر في اللحظة دي زبي شد جامد من حالة الهيجان اللي قدامي ، وبقى عمو سامح بينيكني وبابا بينيك عمو سامح قعدوا كدة شوية ، وبعد كدة لقيت عمو سامح سحب زبه وطلع نام على السرير ، وبابا طلب مني أعمل وضع 69 مع عمو سامح ، عملت الوضع وبابا طلع فوفي ودخل زبه فيا بدأ ينيكني ، وأنا كنت بمص لعمو سامح وعمو سامح بيلحس لبابا بيضانه وخرمه ويمص لي لحد ما حسيت إني هجيبهم فقولت لعمو سامح فطلب مني أجيبهم في بوقه وفعلا جبتهم وشربهم ، بعد شوية عمو سامح حس إنه قرب يجيب طلب مني اوقف مص ونقوم عشان ينيكني ويجيبهم فيا ، وفعلا قمت ورجعت لوضع الدوجي وبابا قعد قدامي واداني زبه أمصه وعمو سامح جه من ورايا ودخل زبه واشتغل دق لحد ما بدأ يزوم ويسرع حركة النيك ومرة واحدة زنق زبه فيا جامد وبدأ ينزل لبنه السخن وانا وهو بنتنفض من المتعة بعد ما خلص فضل سايب زبه شوية لحد ما زبه نام بعدها قام دخل الحمام وبابا طلب مني أقعد على زبه ، وفعلا قعدت وفضلت أتنطط ، لحد ما اتشنج وجابهم فيا قمت من على زبه وخرمي بينقط لبنهم على فخادي ، وكنت بعرج خفيف لأني أول مرة اتناك من اتنين فكنت مش قادر أمشي دخلت اتشطفت وسمعت بابا بيقول لعمو سامح : موحا انا هروح هتيجي معايا ولا قاعد شوية سامح : طب مستعجل ليه ما تقعد معايا شوية ؟ بابا : أصل انا نزلت مرتين وأعتقد أنه صعب يقف دلوقت سامح : زي ما تحب يا حبيبي ، بس ممكن تتغدى معايا أنا طالب غدا بابا : تمام موافق خرجت لبست وسلمت عليهم ونزلت روحت خدت دش تمام ونضفت نفسي كويس ، كان رؤوف لسة ما رجعش من برة ، فخدت راحتي في الحمام ويا دوب لفيت بشكير على وسطي وسمعت باب الشقة بيتفتح وبابا بينادي : يا ولاد انتوا فين ؟ خرجت من الحمام وجريت على بابا اخدته بالحضن وكان الحضن في الأول عادي ، بس شوية وبابا طول وبدأ يحرك إيده وكأنه بيدور على حاجة ، ثواني وسابني وقالي : اخبارك ايه يا حبيب بابا ؟ أنا : بخير يا حبيبي وحشتني بابا : انت أكتر يا حبيبي ، أومال رؤوف فين ؟ أنا : لسة مارجعش من برة بابا : طب انا هدخل أريح شوية أنا : ماشي يا حبيبي دخلت أوضتي وكانت لسة هدومي اللي روحت بيها لبابا على الأرض ، ويا دوب فكيت البشكير ولبست هدومي الداخلية ولقيت بابا فتح باب أوضتي فجأة وبيقولي : بقولك ايه يا وائل أتلفت وانا مخضوض وقلت له : خضيتني يا بابا لقيت بابا دخل ومسك هدومي اللي كنت لابسها وراميها على الأرض وبيقلب فيها وبعدين شمها ، ولمح البوكسر اللي كنت لابسه مرمي على الأرض مسكه وفرده لقى بقعة لبن باينة فيه بص لي وهو مذهول ورمى الهدوم في الأرض وسابني ودخل أوضته ، وأنا وشي جاب ألوان ومبقيتش عارف أعمل إيه ، بابا اكتشف الحقيقة الجزء السابع (المواجهة) بعد ما بابا اكتشف أني كنت بروح له عشان ينيكني وانا متنكر ، كان الموقف صعب جدا ، قعدت مع نفسي أفكر ايه اللي ممكن أعمله وبعد تفكير قررت اني أواجه الموقف ، واني مش هينفع أسكت ، خرجت من أوضتي عشان اروح لبابا في أوضته سمعته بيقول : معلش يا سامح ممكن تسيبني دلوقت ....... بابا : معلش اعذرني اروق ونتكلم .......... بابا : طب سلام فهمت طبعا ان بابا كان بيتكلم مع عمو سامح في الموبايل ، كان بابا موارب باب أوضته ، فتحته ودخلت ، بابا رفع راسه وبص لي ، فقلت له : ممكن نتكلم بابا : عايز تقول إيه ، عايز تبرر لي ازاي خدعتني وخليتني أعاشر ابني كأنه مراتي ولا جاي عايز أيه بالظبط كان بابا بيتكلم وباين عليه إنه مخنوق وعلى آخره ، سكت شوية وبعد كدة قلت له : يعني بترمي اللوم كله عليا دلوقت بابا : قصدك أيه ؟ أنا : بص يا بابا يا حبيبي ، أنا عمري ما كان ليا أي ميول جنسي غير ناحية البنات ، لحد ما حصل موقف غير لي ميولي تماما ، ولما عرفت انك بتحب تعمل علاقات مع شباب فرحت جدا ، وبقيت اتمنى اللحظة اللي أكون فيها في حضنك وتمتعني بابا : انت بتستهبل ، ما ينفعش يكون في بينا علاقة ، انت ابني ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له : وهو أي واحد من اللي إنت مارست معاهم لو أبوه عرف اللي انت عملته في ابنه هيكون ايه رد فعله بابا : أنا معملتش مع حد حاجة غصب عنه أنا : وهو ده مبررك بابا : يعني إيه ؟ أنا : يعني لو قلت لك إني مارست علاقة مع شخص ما وبرضايا ، هتقبل ولا هتزعل بكل عفوية قالي : هزعل طبعا أنا : يبقى الحكاية مش حكاية قبول ولا غصب ، أذا كنت إنت الاب والزوج بتعمل علاقات مع مثليين ، زعلان ليه دلوقت مني ، عشان طلعت بوتوم ولا عشان أنا مثلي من الأساس بابا اتعصب وقام من على السرير وهو بيقولي : إنت مجادل أوي أنا : يا بابا متهربش من النقاش ، الهروب مش هيحل الموقف بابا : إنت عايز إيه يا وائل ؟ أنا : عايزك تراجع نفسك وتعرف اني عملت كدة عشان بحبك بابا : تحبني كأب ، مش زوج أنا : طب ممكن أعرف ايه اللي يخلي واحد ستريت ومتجوز ومخلف ، يعمل علاقات مع شباب مثليين وكمان له حبيب مثلي بابا بانكسار : ده موضوع شرحه يطول أنا : طب ما تقعد وتحكي لي ، والمواجهة أحسن من الهروب بابا بص لي وقالي : انت ليه عايزني افتح الماضي ، انا ما صدقت قدرت أعيش واتعايش أنا : يا بابا يا حبيبي الماضي ده جزء من حياتنا مهما حاولنا ننساه ، فهو فترة عشناها سواء حلوة ولا وحشة بابا سكت وما ردش ، وكانت عيني على زبه ونفسي أشوفه من غير ما اكون لابس قناع ، كان وقتها بابا لابس بيجامة بيت فقررت أمسك زبه من على الهدوم واحاول أكسر الحاجز اللي بينا ، فوقفت ومديت ايدي وحضنت بابا ومسكت زبه بس هو حاول يبعد عني ، روحت باصص في عينيه وقلت له : زبك ده انا جربته وأدمنته ولا يمكن أسيبه واتخلى عنه بسهولة بابا قالي بضعف وحزن : يا ابني أنا أبوك ، وما ينفعش يحصل اللي بتقول عليه روحت متشعلق في رقبته وبوسته من شفايفه بالقوة ، ورغم إنه مكانش مستجيب بس كنت بحاول اخليه يهزم نفسه ويضعف واتمتع بحضنه بس للاسف قدر يقاوم ، فسيبته عشان أخرج من الأوضة وقبل ما أخرج بصيت له وأنا دموعي نازلة وقلت له : لو فاكر ان مقاومتك دي هتحل الموقف تبقى غلطان ، أنا اقتحمت حياتك السرية وعرفت حاجات معرفش بقالها قد إيه متدارية ، وانت كمان عرفت عني سر مش سهل الاعتراف بيه ، كان نفسي نقعد ونتكلم ونحاول نلاقي نقطة تلاقي ، بس واضح اني فشلت طلعت اجري على أوضتي وانا منهار من العياط ، بس بعد شوية بابا جالي وقعد جنبي وقالي : يا وائل انا في حالة صدمة ، ومش عارف اعمل ايه ؟ بتلقائية لقيت نفسي بقوله : اعمل معايا واحد بابا سكت ثواني زي ما يكون بيستوعب الجملة وفجأة لقيته ضحك وراح رازعني بعبوص خلاني اتنفضت وكان بيقولي : يا ابن الايه خليتني أضحك روحت قاعد في حضنه وطيزي على زبه وقعدت أبوسه من شفايفه وكان المرة دي متجاوب معايا وبيحضني حضن حبيب لحبيبه بس زبه ماوقفش بعد ما ساب شفايفي قلت له : دي أحلى بوسة في حياتي بابا : للدرجادي أنا : وأكتر يا حبيبي بابا : طب ممكن تحكي لي اللي حصل وازاي عرفت توصلي وتعمل اللي عملته أنا : بص يا حبيبي الحكاية باختصار اني أيام الثانوي حبيت مدرس الألماني وهو كان وسيم جدا ، ولما اعترفت له بحبي استغرب وسألني لو أنا مثلي ، زعلت واستغربت كلامه وقعدنا نتكلم واكتشفت اني عايزه يعمل معايا علاقة عشان فعلا كنت بحبه ، وفعلا استمرت علاقتنا سنتين لحد ما رجع ألمانيا تاني بابا : ده كان اول واحد يعمل معاك علاقة أنا : آه وكنت فيها بوتوم ، بعد منه اتعرفت علي حسام صاحبي وطلع مبادل هارد ، ومع الوقت حصلت بينا علاقة تبادل مبنية على الحب وعلاقتنا ما زالت مستمرة ، بس هو مسافر اليومين دول عند والده ووالدته ، لأنهم شغالين برة بابا باستغراب : ايه ده أنت وحسام صاحبك في بينكم علاقة تبادل أنا : من واحنا في تالتة ثانوي بابا : وايه تاني ، احكي أنا : أبدا مفيش غير واحد كان جسمه شبه جسمك ، ولما قابلته حبيت شكله الأبوي بس علاقتنا ما طولتش بابا : ليه بقا ؟ أنا : لسببين ، الأول أن المكان اللي كنا بنتقابل فيه كان عمارة قديمة واتهدت ، والسبب التاني كنت بدأت أحس أنه استحواذي وعايزني أبقى تحت أمره بابا : هي دي كل علاقاتك ؟ أنا : تقريبا آه بابا استغرب وقالي : مش فاهم بوسته من شفايفه وقلت له : فاضل واحد بس بابا : ايه حكايتك معاه ؟ انا : في يوم كنت مع حسام صاحبي ولقيته بيسالني عليك فاستغربت ، اتاري في ولد كان حسام بينيكه ، والولد ده حكاله انك المستر بتاعه وان انت نيكته ، ولما حسام حكالي بصراحة اتمنيت انك تنيكني أنا ، وصادف انك في يوم كنت شغال على اللاب في أوضتك وسيبته شغال ودخلت الحمام ، بصراحة دخلت أخدت اسم صفحتك على السكايب وخرجت ، حتى انت بعدها طلعت فوق وغبت شوية وحصل اللي انت عارفه بابا هز راسه وقالي : تمام ، عموما اللي بطلع له فوق هو سامح ، واكيد كان كلمني وقالي أنه قاعد لوحده أنا : طب ممكن تحكي لي كل حاجة بابا : ماشي أنا : هو ليه رغم أني قاعد في حجرك كل ده إلا أن بتاعك لسة نايم وما وقفش رغم أني قاعد بحك فيه بابا : ولا هيوقف ، طول ما انا شايفك وائل ابني صعب أهيج عليك أنا : ماشي ، احكي بقا بابا : بص الموضوع بدأ بعد ما خطبت أمك ، كانت مش بتطيق إني أقرب منها أو إني ألمس جسمها ، كنت فاكر أنها محافظة وبتضايق بس بعد الجواز وفي ليلة الدخلة كان الموضوع صعب جدا لدرجة اني تقريبا اغتصـبتها أنا : ليه كدة ؟ بابا : اللي اكتشفته بعد كدة إنها سحاقية وبتحب واحدة صاحبتها ، عشان كدة ما كانتش متقبلة إني أقرب منها أو أمارس معاها ومرات قليلة جدا اللي مارسنا فيها ، ولما اتفقنا على الطلاق اكتشفنا إنها حامل في رؤوف أخوك ، فاضطريت اصبر واجي على نفسي وفي سبوع رؤوف حضر عمك سامح وكنت لأول مرة اتعرف عليه ولقيته رجل محترم وكويس ، اتصاحبنا وكنت بقعد معاه كتير ، لحد ما بدأ يكلمني عن المثلية وأنها ميول غريبة والكلام ده ، لحد ما في مرة غصب عني قلت له : ده أنا عندي حرمان يخليني لو معايا عشر خولات يخافوا على طيازهم من اللي هعمله فيهم ضحك وقالي : ده على كدة أم رؤوف طالع عينها ، لا مؤاخذة يعني بصيت له وقلت له : أنا آسف في اللي هقوله ، بس انا بعتبرك أح سامح : قول يا اخويا سرك في بير بابا : أم رؤوف باردة ومالهاش في الجنس سامح : ده انت على كدة تعبان أوي بابا : أووووويييييي يا غالي لقيته حط أيده على رجلي وقالي : طب واللي يريحك بصيت له باستغراب وقلت له : مش فاهم سامح مد أيده ومسك زبي اللي كان نايم وانا اتنفضت وقلت له : قصدك إنك ...... سامح : لو تقبل وبصراحة من مسكة أيده لزبي ضعفت وفي ثواني كنا في السرير وزي ما يكون كانت ليلة الدخلة ، نزلت فيه 4 مرات وأنا مبسوط جدا وحاسس إني ارتحت ، وبعد ما فوقت من اللي عملته جالي تأنيب ضمير ، وزعلت من نفسي جدا ، وقعدت فترة زعلان ، لحد ما في يوم كنت تعبان جدا وأمك بتحاول تبات في الشغل عشان تبقى بعيدة عني ، لقيت نفسي بفكر فيه وقعدت احاول اقاوم فكرة اني اتصل بيه لحد ما ضعفت وكلمته وخدني على شقة فيصل ودي شقته اللي بقت شقة الزوجية بتاعتي أنا وهو ، كانت المشكلة أنه مبادل وانا طبعا موجب ، فطلب مني يمارس معايا سوفت ، فاضطريت اقبل وبصراحة استمتعت جدا وبقى يمارس معايا سوفت وانا بمارس معاه هارد وشوية بشوية بقيت أمارس سكس كاميرا مع شباب صغير وقليل جدا لما كنت أقبل إني أقابل حد وأمارس معاه ، ولما أنت كلمتني لقيت نفسي اتشديت لك جدا ولا شعوريا رتبت معاد نتقابل فيه ، ومش عارف ليه أنا قبلت انك تداري وشك عني ، هو ده كل الموضوع أنا : أومال خلفتوني ازاي بابا : بسبب ان أمك مكانتش حابة فكرة الممارسة الجنسية ، فكان عادي جدا إنها ما تحملش بعد رؤوف بس بعد كم سنة اشتقت أن يكون عندي ابن أو بنت مع رؤوف ، فطلبت من أمك وبالاتفاق مارست معاها وحملت فيك ، عشان كدة فرق السن بينك وبين أخوك كبير أنا : طب مش ناوي تريحني وتعمل معايا واحد بابا : مش هيقف عليك أبدا في اللحظة دي جت في دماغي فكرة ، فقمت وجبت القناع ولبسته وقلعت ملط ، لقيت بابا مسك زبه فعرفت ان متعتي معاه هتبقى وانا لابس القناع ، فطلعت على السرير ومسكت زبه طلعته من البوكسر وبدأت أمصه من غير أي اعتراض من بابا وعمل معايا واحد كانت متعتي فيه أعلى من أي مرة متعني فيها ، لأن المرة دي كان عارف إني وائل ابنه ، بس الفكرة إنه مش شايف وشي ، بالنسبة لي مش فارقة كفاية أني في حضنه وبتمتع بزبه طبعا خبيت على بابا إن رؤوف ناكني وبابا معرفش عمو سامح إن اللي لابس القناع يبقى أنا ، وبقيت اتقابل مع بابا وعمو سامح بس كنت أوقات بنتبادل أنا وعمو سامح ، وأوقات كنت بمارس سوفت مع بابا ، واستمرت متعتي مع أحلى أربع أشخاص في حياتي (بابا حبيبي ، ورؤوف أخويا ، وعمو سامح ، وطبعا صاحبي الجميل حسام) [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
صاحبي الجميل حسام _ 7 أجزاء _15/6/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل