ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
هذه قصص مجمعة عبارة عن دمج مجموعة من قصص المحارم في سلسلة واحدة ..
نبدأ بمقولتي الشهيرة ..
للجنس لذة ونشوة لا يعرفها الا من ذاقها وعاشها
فمن ذاق طعم الكس مرة لن ينساه ابدا ..
القصة الأولي..
أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين عاماً، وأسكن بمدينة الرياض.
اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس.
أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي.
وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي.
وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات.
وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين.
وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً.
كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية.
وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم.
بالطبع استغربنا من ذلك. وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي.
فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا.
بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها.
وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها.
كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً.
يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات.
المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها،
وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبير حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.
بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ. في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ.
وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح.
المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني.
فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر. المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول.
وكان الحمام مظلم.
فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى.
تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا.
ففكرت أين يمكنني أن أنيكها.
قالت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا.
وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة.
رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد.
وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كيها.
بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.
أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة مكوتها.
وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المساه من كسها. أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين. قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك.
قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة.
ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه. كان حلقاه بشكل كامل.
قلت لها أريد أن أنيكك.
قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر.
وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري.
في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها.
قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن.
وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما. في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف.
وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها.
بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً.
المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها. بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي.
القصة الثانية ..
لأول مرة قضيبي في كس حماتي ..
كانت اول و اخر مرة اجرب سكس محارم مع محاتي ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية .
و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها..
و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في ممارسة سكس محارم معها .
المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين سالتها من انت..
ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي العاشةر ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي الهاتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا
و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها..
و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ .
و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا ..
و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي..
لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكنا سكس محارم و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة..
ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتربت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا ..
و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي..
و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها..
و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا في سكس محارم جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير .
ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس في سكس محارم ساخن جدا حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ..
ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس ..
و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها
و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في سكس محارم من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا ..
و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها
و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك .
ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل..
و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا ..
و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر .
و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي
القصة الثالثة ..
عشقي لأبي..
قصتي ساخنة جدا و مشوقة فانا فتاة رايت زب ابي كاملا و لمدة طويلة و قد تبعت كل تحركاته و كيف انني لم اصدق ..
و انا ارى ابي يدلك زبه و يستمني و كيف اخرج الحليب من زبه بطريقة جعلتني اكاد امزق كسي من الشهوة التي كنت عليها .
بدات الواقعة ذات يوم من ايام الصيف الحارة جدا و كنت انا اعيش في فيلا من طابقين مع ابي و امي و اثنان من اخوتي..
و كلاهما ذكر و كنا نعيش حياة عادية فنحن لسنا لا بالاغنياء و لا بالفقراء و ابي يعمل في المطار جمركي و كثيرا ما كان يغيب عن البيت .
في ذلك اليوم كنت في الحديقة اراقب العصافير و العب معها و سمعت صوت الباب ينفتح و رايت ابي يدخل و بعد ذلك بدا يناديني و كنت اريد ان اعمل له مفاجاة و ادخل عليه..
لكني لم اتوقع ان المفاجاة الكبيرة هي زب ابي حيث دخلت خلفه بعد حوالي خمسة دقائق من مناداته اياي
و حسب ما فهمته منه هو انه ناداني حتى يتاكد ان كنت في البيت ام لا لانه يعلم ان امي لم تكن هناك و اخوتي لا يبقون في البيت في الصباح..
و حين علم اننا لم نكن هناك خلع ثيابه و دخل يستحم حتى انه لم يغلق الباب خلفه اما انا فتبعته كالغبية امشي دون ان اثير اي صوت حتى وصلت امام الحمام و سمعت صوت خرير المياه فنظرت و كنت اعتقد انه يغسل يديه لاتفاجئ بما رايت!!!
يا للهول ابي عاري كما ولدته امه و هو يستحم و زب ابي كبير جدا و كان يقابلني تماما لكنه كان يغسل شعره و قد امتلئ برغوة الشامبو و لم اعرف ما الذي افعله هل اهرب ام ابقى ارى زبه فعلا كان زبه جميل جدا و جذاب حيث كان لا يراني لان عينه مغمضة .
تسمرت في مكاني و انا ارى زب ابي الكبير و لم يكن منتصب بل كان قصيرا نوعا ما عكس العرض الذي كان كبير جدا والراس الذي كان مثل البيضة و بيضتين تحتها و هما خصيتيه..
و نسيت نفسي و انا اقابل ابي و ارى زبه و احسست بانجذاب الى الزب و شهوة نحو ابي و تمنيت ان امارس معه الجنس للحظة..
ثم بدا يغسل راسه و يزيل الشامبو من الشعر و هنا عدت قليلا الى الخلف و خفت من ان انظر مرة اخرى فتقع عيني على عينه .
ثم تشجعت و نظرت مرة اخرى و كان ف زبه جاذبية كبيرة جدا و وجدته قد استداء و كان يقابلني بنجبه الايسر اي ان نظره كان نحو الحائط و لكني بقيت انظر اليه بحذر شديد و انا اقبل زب ابي و بعد ذلك امسك صابونة و لفها على كل جسمها..
حتى غطته الرغوة و حين وصل الى زبه كان يكثر من دهنه بالصابون و هنا بدا زب ابي يكبر بطريقة غريبة جدا حيث صار طويلا جدا و يكاد يكون مثل ذراعه في الطول..
و كان ابي اعجبه الامر حيث اغلق قبضة يده على زبه و راح يحركها على طول الزب من الفوق الى الاسفل.
و فجاة اصبح زبه منتصب عن اخره و قد ارتفع الى فوق بعدما كان اتجاهه الى الارض .
و نسي ابي نفسه و راح يلعب بزبه و انا انظر و مستغربة و معجبة بالنظر الى زب ابي وهو يستمني و يلعب به و مع مرور الوقت صار يستمني بطريقة اسرع ثم انزل راسه..
و هو ينظر الى زبه و كانه ايضا يحب زبه و معجب به و انثنت ركبتيه حتى نزل قليلا الى الارض و هو لا زال يواصل الاستمناء و اللعب بزبه بسرعة كبيرة جدا ..
ثم فتح فمه و قال اه اه اح و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا خرجت من زب ابي بطريقة قوية حيث طارت في الهواء و تبعتها قطرة اخرى ثم اخرى و انا ارى زبه يقذف الحليب بلا توقف .
كان في تلك اللحظات ابي في اعلى قمة النشوة و الشهوة و اهاته كانت تخرج مع كل قطرة مني يخرجها من زبه و لم يتوقف عن الاستمناء و حلب زبه الا حين اخرج اخر قطرة من الحليب..
ثم ضغط على الفتحة و مسح قطرة كانت عالقة و هنا فتح الحنفية مرة اخرى و بدا يغسل جسمه وبزيل الصابون..
في تلك الاثناء عاد زبه الى النزول و الاتجاه الى الارض لكنه ظل طويلا و جميلا و شهي و حتى الراس كبر اكثر..
و كان الماء ينزل على جسمه و يسيل من زبه و كانه يبول و لكن الماء كان شفاف لكن ما هي الا حتى تحول الماء النازل من زب ابي الى الاصفر و هو ما يعني انه كان يبول .
ثم اكمل ابي الاستحمام فاغلق الحنفية و شد المنشفة التي كانت قريبة منه و اول ما مسح هو وجهه ..
ثم صدره و ظهره و نزلها الى زبه و قد اصبح حجمه قصيرا مثلما .
كان في الاول قبل ان يستمني و انا عدت الى الحديقة و كانني لا اعي ما حدث لابي و كانني لم ارى زب ابي تماما ..
و لكني بقيت مستغربة كيف بابي يستمني وامي امراة جميلة و صغيرة في السن وانا لم افهم هل كانا متخاصمسن او انه تعرض لشيئ هيجه جنسيا ام ان الاستمناء فيه لذة لا يمكن التفريط فيها حتى للمتزوجين و ما كان يهمني هو اني رايت زب ابي و اعجبني و فقط..
القصة الرابعة ..
عشقي لزوجة أخي..
أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً.
لدى عائلة منزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل. أختي تكبرني بـ10 أعوام،
وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة.
أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط.
كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية.
لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها. كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها.
أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً.
كانت زوجة أخي تدعى نهلة تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب.
وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة.
وتقبلني على شفتاي.
زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي.
وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح. كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.
في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يبدي نهديها.
أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي، وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي.
واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها.
كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها.
لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي. فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض. بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة،
وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظترهت بأنني متضايقة، بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم.
أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم.
بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي،
وقالت لي: متزعلش. وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها..
وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا.
وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، و**** ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا، إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا.
قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض. بدت عليهم علامات الاستغراب،
وقالوا لي: ليه؟
قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير.
زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف.
وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.
أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم.
وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها،
وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة. وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم.
وأنا لم أعد أستطيع التحمل. خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً. وهما مازالا يمارسان السحاق.
أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها،
وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي.
أقتربت منها، وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي،
وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي.
ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها، وأختي تتأوه ..
وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة.
أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ
وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد. مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها
وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي. وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم،
قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان.
أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان.
مرات أخي
قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني.
قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك. قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها.
أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً،
وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش. وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء
وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها.
بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.
القصة الخامسة ..
عشقي لزوج أمي ..
بطريقة سرية جدا مارسنا سكس محارم انا و زوج امي في نفس الفراش الذي يجامع فيه امي وليلتها امي ذهبت للمبيت عند جدتي..
و تركتني مع زوجها انا و اخي الاصغر و وجدتها فرصة سانحة كي امارس الجنس مع زوج امي .
من اول يوم تزوجته امي و انا احبه و كانه ابي مع العلم اني لا اعرف ابي لانه مات و انا صغيرة جدا و امي تزوجت بعدما كبرنا و كان اسمه سمير و عمره اربعين عاما و وسيم جدا و بدين نوعا ما حيث له كرش بارزة..
و رغم انه كان يعاملني مثل بنته او اخته الصغيرة الا اني كنت اميل اليه و اترقب اي فرصة كي افاتحه في الامر..
لاني كنت اريد ان امارس السكس باي حال من الاحوال .
في تلك الليلة انتظرت حتى دخل اخي الى غرفته كي ينام و هو اصغر مني..
و انا اعلم انه سيبقى يلعب بالعابه المفضلة و اغتنمت الفرصة و اخذت فنجان شاي الى غرفة سمير زوج امي..
و انا مصرة ان ينيكني و نمارس سكس محارم في غرفة امي كي ارى و اجرب حلاوة النيك و الزب و قرعت على بابه قرع خفيف جدا و قام الي و هو يلبس بيجامة خفيفة جدا بلا ملابس داخلية ..
و تعمدت الدخول عليه بروب خفيف جدا ملتصق على مؤخرتي و نزعت كيلوتي..
و بمجرد ان دخلت عليه حتى لاحظت نظراته الى مؤخرتي و حتى زبه احسست انه قام و رفع البنطلون مثل الخيمة و وضعت الفنجان على الطاولة بعدما انحنيت جيدا ..
حتى يرى طيزي ثم قمت و قد دخل الفستان بين فلقتي طيزي حيث تظاهرت اني لم انتبه للامر و انا اعلم انه ينظر الي و يريد ان ينيكني في غياب امي .
و اقتربت منه و انا ابتسم حتى سالني ما هذه الحلاوة التي عليك انا لم انتبه اليك من قبل و ابتسمت و قلت له حلاوة تقصد حلاوة الوجه ام حلاوة الجسم فضحك ..
و قال الاثنان مع بعض و رديت عليه بسرعة اما حلاوة الوجه فانت تعرفها و هي نفسها لم تتغير و اما حلاوة الجسم فانت لم ترى شيئا بعد و كنت متاكدة من ان هذه الجملة ستشعل كل شهوته .
و فعلا قام و زبه قائم معه و قال حقا ما الذي يجب علي ان اراه و ضحكت و قمت و رفعت قليلا الروب الى غاية نصف فخذي و هنا هجم علي بطريقة قوية و طرحني على السرير..
و قال اذن هذه هي الحلاوة انت ايضا لم تري الحلاوة بعد و في لمح البصر كان زبه في وجهي مثل الشعلة و طلب مني ان المسه،، و العب به وادخله في فمي في سكس محارم جميل و ساخن جدا مع زوج امي سمير
كان زبه جميل الى درجة اني حين رايته تمنيت مباشرة لو انه زوجي فقد كان احمر راسه و كبير جدا و منتصب،، و امسكته بيدي و دعكته قليلا و انا احس انه يسخن و يهيج كلما المس له..
ثم بدا يقبلني بعنف شديد و انا على ظهري فوق السرير اشعر ان لعاب كسي بدا يمطر بقوة و خاصة و ان زبه كان يتلامس مع كسي كلما تحرك و هو يقبلني بقوة في سكس محارم جميل و ساخن جدا .
ثم اصر عل ان ارضع زبه و لما بدات ارضع احسست به يسخن و يقول اه اه واصلي انت امهر من امك في مص الزب و فمك احلى من فم امك يا صغيرتي..
ثم رفع رجلاي و هو يهم بنزع كيلوتي لكنه تفاجئ حين وجدني بلا كيلوتي و راى كسي الذي لم تكن عليه اي شعرة و لحسه حتى اشعلني اكثر..
ثم سالني هل انيكك من طيزك ام من كسك و جاوبته بكل وقاحة طبعا احبك ان تنيكني من كسي فانا لست عذراء و لكن دون ان تخبر امي .
في هذه اللحظة بالذات دفع زبه بطريقة قوية جدا حتى احسست انه يشطر كسي الى نصفين
و كان راكبا فوقي و جسمه ممتلئ و بطنه دافئة جدا و صدره على صدري ،،و هو في كل مرة يدخل زبه اكثر و يقبل،، و انا مستمتعة جدا مع في سكس محارم ساخن و مثير و احيانا كان يقبل رقبتي و يعضها عضات جميلة جدا ..
بينما زبه لم يتوقف عن حفر الكس .
و قد اكد لي و هو ينيكني ان كسي احلى و اسخن من كس امي..
و ان جسمي اطرى و اشهى و هي الكلمات التي الهبتني اكثر.
و ظل ينيكني حتى قذف ثم اخني الى حضنه و نمنا مع بعض حيث كان في الليل نائما و انا العب له بزبه المرتخي بعدما ناكني في سكس محارم جد ملتهب ..
القصة السادسة ..
محارم محرومون ..
كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني..
و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط..
لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ولم اكن اسمع اي كلام بينهما .
امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر و كنت انا وقتها فتاة صغيرة،، و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت ..
و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر..
و بدا يفتح الحزام و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه .
ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلت ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس
و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه .
ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم جد ساخن و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها ..
و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي .
و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد..
ثم قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك و اشاهده امامي على المباشر في سكس محارم ساخن و مثير جدا بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها..
و كنت اظنها انها تتالم و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة في سكس محارم و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء .
و لم يتركها ابي و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف..
و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته .
ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف و هنا سمعت اه اه اه اح اح..
ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه..
لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء و فتور خاصة ..
و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل .
و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا
القصة السابعة ..
عشق الأم لابنها أوصله لزوجة عمه ..
ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ.
ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها.
وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود.
أردت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها، وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً، وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها،
وقال لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة.
قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي.
قالت لي ماذا تريد.
قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً.
طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي.
دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة، وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين. وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.
في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي غلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة، وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها.
وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما، وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور.
وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل.
وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها.
وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكات أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح.
طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخل منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها.
عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل.
أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.
المهم نعود إلى القصة الأساسية، دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله، أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة، ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان.
سألتها أمي كيف تقضي شهوتها.
قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها.
ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً.
بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور.
في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس، وكانت زوجة عمي سعيدة جداً.
وأمي حدثتها عني وأنه التس تتزوجني ستسعد معي لأن قضيبي كبير.
زوجة عمي سألتها كيف عرفتي.
ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي.
وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي.
وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب.
بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها.
يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جورب أسود شفاف، وكيلوت فتلة، ووجها مغطى بالنقاب، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية.
حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي،
وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك.
وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة.
ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله.
أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة.
وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً.
وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت النقاب عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.
بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي.
أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء.
أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأربعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة.
upload
القصة الثامنة ..
عشقي لزوجة أخي ٢..
أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في بيت العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات.
كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات.
وأنا كأي شاب غير متزوج في هذا السن كنت هائج للغاية، وليس لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل.
لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران.
وكنت مستعد أن أمارس الجنس مع أي فتاة أي كانت. وكانت أقرب فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة.
كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي .
وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها.
كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري الهائجة في داخلي.
ولم تكن ترتدي الحجاب على شعرها.
بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم
تزداد رغبتي فيها.
كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها. وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلالها.
كان بداخلي بركان من الهيجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة.
كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسمها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف.
كان يجن جنوني من النظر إليها.
المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقترب منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها.
كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجمالها وأنوثتها تغريني.
حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون فائدة.
فقد كنت متردد وخائف من النتائج.
لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية.
نسيت تماماً أنها زوجة أخي.
مثلاُ حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوط بالقلب.
المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، والحسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي.
كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري.
كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي.
كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خلاله، وخاصة والنافذة شبه شفافة.
أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.
في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وأيتها عارية تستبدل ملابسها.
نظرت من خلال فتحة الباب. وجدتهافقط باللباس، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء.
قضيبي أنتصب، وبدأت أفرك فيه، وكل مدى تزداد شهوتي. فتحت الباب، ودفعتها، وأغلقت الباب، ووضت يدي على فمها.
كانت قد أرتدت بنطلون أسود، وجاكيت أبيض، ومن تحته بادي أزرق.
المهم قالت لي: ايه يا مجنون اللي أنت بتعمله ده. أنا مرات أخوك أطلع بره. حرام عليك. لم أستمع لها. قلت لها: يا تخليني أنيكك يا هفضحك. بدأت تصرخ، ولا احد يسمعها لإن أخي في العمل، وأبي وأمي كبيران في السن ونائمان بغرفتهما.
المهم جذبتها إليّ، وبدأت ألتصق بها، وهي تبكي من الرعب. قلت لها: ملكيش مهرب مني النهاردة.
وضعت يدي على فمها، وهي ضربتني بيدها. رميتها على السرير، وهي تقاوم وتبكي.
أعتليتها، وبدأت أبعبص في كسها من فوق البنطلون، ودموعها تسيل على خدها. وأنا لا أرى أمامي إلا شهوتي، وليس في مخيلتي سوى رأسي زبي الهائج في داخل كسها. المهم بدأت مرحلة النيك. بدأت ألحس في فمها وشفتيها.
وخلعت عنها الجاكيت، وأصبحت بالبادي فقط. بدأت ألعب في نهديها من فوق الحمالات.
حاولت أقلعها البادي، وهي تحاول أن تقاومني. جلست حوالي خمس دقائق لا أستطيع أن أقلعها البادي. كانت ترتدي حمالات صدر سوداء.
بدأت أمص في رقبتها وشفتيها، وأحرك بصدرها الذي طالما تمنيته، وأتلاعب به.
وأخرجت النهدين من الحمالات، وبدأت أمص في حلمتيها البنيتين.
حتى هذه اللحظة كانت ماتزال ترتدي البنطلون. قطعت صدرها لحس، ونزلت إلى بطنها.
ولا أعرف كيف أستسلمت للأمر الواقع. خلعت البنطلون عنها، وبدأت ألحس في أجمل كس.
شعور عجيب وغريب وأنا ألحس في كسها وأمسك في مؤخرتها.
فتحت رجلها، وأدخلت لساني في كسها، ولحس العسل منه، وكانت رهيبة ومستسلمة من الخوف والارهاق والتعب.
كنا نحن الاثنان عاريان تماماً، وقضيبي منتصب. وهي تبكي، وأنا لا أشعر سوى بالشهوة والنشوة.
وضعت قضيبي على كسها الناعم، وصرت أفرك بها شفرات كسها.
ظللت لنصف ساعة ألحس في أنحاء جسمها وقضيبي على فحة كسها حتى أرتخت أطراف جسمها تماماً. وأدخلت قضيبي في النهاية في أعماق كسها.
وأنزلت لبني بداخلها.
نيكتها في هذا اليوم مرتان حتى شعرت بالتعب وتركتها لأنام.
لم تخبر أحد بما حدث بيننا، وأصبحت تتوارى مني، وترتدي ملابس محتشمة في وجودي، ولا تتركني أبقى معها لوحدنا إلا ومعنا أحد من أهلنا، وصارت تغلق الباب بالمفتاح في وجودي.
إلا أنني مصمم على إغتصاب زوجة أخي مرة أخرى عندما تتحين الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.
القصة التاسعة ..
عشقي لخالتي الطرية ٢ ..
أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً.
بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات.
أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة.
في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس الهاتف.
ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت،
وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل.
المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر.
خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها.
بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جمالها طوال هذه المدة.
المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك.
قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها.
أقتربت مني، وقبلتني من خدي. دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز.
قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على حاله والصغير لابد في يوم أن يكبر.
قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك. دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جمالها ونظراتها الساحرة.
هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة.
جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.
وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي.
أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء.
أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك. خالتي قالت لي وتتركني أظ لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك.
أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك.
قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً.
وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل.
ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز.
قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة. قلت لها لا تتعبي نفسك.
قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك.
المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز.
بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها. وقالتي لي خذ القهوة.
قلت لها ضعيها على الطاولة. وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته.
دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل.
خرجت وجدتها نائمة على الكنبة.
قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولو وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى.
وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها. قالت لي لا الألم لأعلى.
علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ. قلت لها حرام عليكي فأت خالتي.
ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب. قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة.
وأقتربت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام. قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.
أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك.
بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير.
ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها.
كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة. كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك.
نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد.
قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة.
قالت لي كل هذا لبن ألم تقترب من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة.
وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً. قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك.
قلت لي لا أريدك في كسي. قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه.
قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم.
وتقول لي أدخله أكثر. ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح.
وظللت أمتعها حتى أقترب لبني من النزول. قلت لها أين تريدين اللبن. قالت لي في داخل طيزي.
أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية.
وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.
القصة العاشرة ..
عشقي لحماتي .. ٢..
عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي.
وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين.
كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب.
أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها.
عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضربت جرس.
مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي.
نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟ ردت عليها: أنا حسام يا ماما. فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي.
فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول.
دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب. فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني.
سألتني عن سبب عودتي المفاجأة.
قلت لها في إجازة يومين.
سألتها عن زوجتي والأولاد. قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة.
وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر.
كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.
دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة.
تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج.
قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم.
قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر.
خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم. قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي.
وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام.
تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها.
أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل.
أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي.
ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي.
وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي.
وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.
أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها.
هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت.
بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.
أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.
عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها.
وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر.
أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني.
قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي.
وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى.
أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة.
أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.
وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي.
رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز.
أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة.
ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها.
قالت لي أخرج لبنك على نهدي. أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.
وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.
القصة الحادية عشر ..
عشقي لابنة خالتي ..
مرحبا فيكم أحبائي. أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً. هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً.
وبالرغم من أنها أكبر مني في العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً. ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام، وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم.
المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلات أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً.
وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف.
وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات. وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة.
أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات.
وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها عادي جداً، وفجأة رأيتها بالأمس عندما كنت في طريق إلى منزلي بعد دورة الـكمبيوتر، ورأيتها وهجت جداً عندما رأيت نهديها الكبيرين، وهي كانت ترتدي بلوزة سوداء، وجيبة.
والدتي طلبت مني أن أوصلها لكي أحمل عنها بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد ملامسة مؤخرتها، والاحتكاك بنهديها، وأنا أتظاهر بأن هذا بدون قصد مني.
سرت معها حتى وصلنا إلى منزل أبنة خالتي ، وجلست أتحدث معها عن دراستها والحياة، وغادرت منزلهم إلى منزلي.
وبمجرد دخولي إلى المنزل أنزلت لبني في الحمام.
ومن هنا قررت أنني لابد أن أمارس الجنس معها. وبعد شهر، وبعدما أصبحت علاقتنا قوية، كنت أذهب إلى منزلها يومياً متحججاً بأي شئ لكي أراها.
وفي مرة من المرات ذهبت إليها لإجدها حضرت للتو من الكلية، ومتعبة جداً.
ساعتها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر فيجب أن أنام عندهم لليوم.
جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي نام فيها.
وبالرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي، ودخلت غرفتها لترتدي بيجاما، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق.
فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك.
قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة بالتعب أوي.
تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أ تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك، وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك.
طرت من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك.
وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب.
أيقظتها، وعندما فتحت عينيها قالت لي أنها أسفة لإنها غفت من شدة التعب.
خلعت البلوزة، وظلت أمامي بسونتيانة سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكيلوت أسود أيضاً.
نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأحسس على ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها.
بدأت تفيق، ويذهب الأم عنها. وفجأة وجدتها ترفع مؤخرتها لأعلى.
سألتها هل هناك شئ يزعجها. قالت لي لا أتدري كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون كسوف. قلت لها عادي أنا معتاد على ذلك.
وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها.
قلت لها إلى حد ما.
صمتت، وبسبب التدليك هاج جسمها، وقالت لي أنا سأثبتلك أن جسمي ليس مثل أي فتاة أخرى. قلتها كيف. قالت لي غداً ستعلم.
وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بالهياج عندما مشت أمامي بالسونتيانة والكيلوت، وحلمات نهديها السوداء بارزة من تحت السونتيانة، وجسمها يتهادى أمامي.
قلت لها: أنا في الحقيقة لا أستطيع الإنتظار إلى غداً ممكن أعرف حالاً.
ومشيت وائها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها.
قالت لي أنتظرني ثواني أطمئن على نوم ماما.
وخرجت بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي سفاف، وفوقه الروب.
نظرت على نهديها البارزين من تحت القميص، قالت لي هلى يعجباك. قلت لها جداً.
خلعت الروب وجلس إلى جانبي وقالت لي هيا ندخل إلى غرفتي.
وبدأت أخلع عنها القميس، لأجد نهديها مثل تفاحتين. ظللت أمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم آآآآه آآآح.
ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة كسها.
بدأت أمص حوله، ووجدت الكيلوت مبتل بالعسل، وبدأت أمص نهديها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر.
قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها.
قالت لي أبتعد عن كسي لا أريد أي مشاكل. دخت على طيزها، ودعكت فتحتها بكريم التدليك.
ودخلت قضيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت لأنني كنت مجهزها وواضع قطعة قماش في فمها.
ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس.
نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الصباح ودخلنا الحمام سوياً.
وتحت الدش جربت تمص قضيبي، وقالت لي إن لبنه مثل العسل.
شربت منه حتى أرتوت. بعدما أنتهينا قالت لي أننا لابد أن نمارس الجنس سوياً مرة أخرى.
وبالفعل ظللنا على ذلك، وكنت أنيكها مرتين أو ثلاثة على الأقل في الأسبوع.
وأصبحنا لا نستطيع الافتراق عن بعضنا البعض. أحببتها فعلاً حب حقيقي، وأنا أنتوي أن أتزوجها حتى أنيكها من كسها الناعم.
القصة الثانية عشر ..
عشقي لأختي ..
الموضوع بدأ في أحد الأيام حيث لم أذهب إلى الجامعة في هذا اليوم، وعادت أختي سهام من المدرسة على الساعة الواحدة ظهراً.
كنا أنا وهي في هذا الوقت نعيش بمفردنا في منزلنا في القاهرة، وكان أهلنا مسافرين.
هي كانت لا تدري أنني في المنزلت، لذلك خلعت ملابس المدرسة، وأرتدت بادي عاري مثير جداً يوضح تضاريس صدرها وبروز حلماتها، وبنطلون استرتش يبرز فخاذها وطيزها وكسها، حتى أن فلقتي طيزها كانت زاضحتين من خلال البنطلون.
لكنها كانت معتادة على ارتداء مثل هذه الملابس في المنزل حينما تكون بمفردها.
أنا استيقظت من النوم بعد حضورها بقليل، وخرجت إلى الصالة وفوجئت بهذا المنظر.
نظرت إليها وقلت لها: ايه يا سهام اللبس اللي انتي لبساه ده؟
قالت لي: معلش يا علي ما كنتش عارفة إنك هنا في البيت.
المهم دخلت أنا إلى غرفتي، ومارست العادة السرية فوراً ولم أنتظر … كيف تكون هذه أختي … أنا أريدها …. أريد أن أدخل زبي في داخل أعماق كسها، وأريد أن أمص شفراته وحلمات بزازها حتى أرهقها وتقع مني …. ظللت أفكر بيني وبين نفسي، وقلت لابد أن أنيكها.
لا يهم كيف حتى لو أضطررت إلى إغتصابها لا فرق معي. كانت شهوتي قد بلغت مداها.
المهم في المساء انتظرت حتى نامت أختي، وقلت لنفسي هذه ليلتي …
هذه هي الليلة التي سأنيك فيها أختي سهام …. من فرط الشهوة نسيت حتى إحضار واقي ذكري لكي لا تحمل مني إذا حدث وأنزلت لبني في كسها … هههه ليست هذه هي المشكلة الآن .
فتحت باب غرفتها، ووجدتها نائمة، ورجليها مفتوحة على الآخر.
وكانت أيضاً مرتدية نفس الملابس التي كانت ترتديها في الصباح، لكنها الآن نائمة ولا تتوقع أن أحد سيكون معها.
كانت أيضاً لا ترتدي البنطلون فرأيت أجمل كس روز في حياتي، وحوله يوجد شعيرات خفيفة جداً لا يكاد يرى، وشفرات كسها بارزة.
كل هذا رأيته على نور المحمول لكي لا أنضئ أنوار الغرفة وتستيقظ. لم أكن أعلم من أين أبدأ ولا ماذا سأفعل بها …
كنت أريد أن استغل هذا اليوم بكل الطرق. أريد أ أنيكها في طيزها وكسها وأنزل لبني في أعماقها، وحتى لو حملت ليست مشكلة بالنسبة لي الآن.
كنت هائجاً إلى أبعد حد، وسأفعل أي شئ لكي أدخل زبي في كسها.
فجأة وجدتها أعتدلت، وناكت على ظهرها … قلت إذن سأبدأ من الطيز. كنت عاري وزبي واقف منتصب 20 سم.
نزلت بنفسي فوقها ببطء.
نزلت في البداية برأسي على خدها، وزبي على طيزها.
لا أدري ماذا أفعل، وخائف أن تستيقظ من فرط الألم.
المهم فجأة وجدتها استيقظت، وصرخت في وجهي
وقالت لي: ايه اللي انت بتعمله ده؟؟ وقاعد بالشكل ده ليه؟؟
قلت لها: يا سهام أن مفتون بيكي ونفسي أمارس معاكي من زمان، أرجوكي ما تحرمنيش منك.
ضربتني بالقلم، وحاولت إبعادي عنها، لكنني أمسكت بها، وتعاركنا قليلاً فوق السرير،
وهي تصرخ وتقول لي: سيبني حرام عليك. وأنا غائب عن الوعي.
كل همي هو أن أنيكها وينتهي الأمر … المهم ثبتها في السرير، وبدأت أمص في شفتيها، وهي أسفل مني تتلوى مثل الثعبان ..
وتقول لي: كفاية حرام. وأنا لا اجيبها. أمسكت كسها بأصبح يدي، وبدأت أدعك فيه، وألمس جوانبه حتى بدأت تلين وشعرت أنها تستسلم فقد تعبت من المقاومة، وأصابها الهيجان مثلي تماماً …
المهم بعد ما قبلت شفتيها، ونزلت بلساني على نهديها، ثبتها على ظهرها وفتحت رجليها ليظهر لي أجمل كس في الدنيا … كس أختي سهام.
الآن قررت أمام نفسي أنني لن أترك هذا اليوم بدون أن أنزل لبني في أعماق كسها.
قالت لي: بلاش أرجوك أنا لسه بنت بنوت.
قلت لها: ومن النهاردة مش هتكوني. بدأت تقاوم مرة أخرى، فأمسكت بزبي، وفركته في كسه، وهي تتأوه قليلاً فعلمت أنها استسلمت تماماَ.
فتحت رجليها على منتهاها، ووضعت رأس زبي داخل كسها، وأستمريت في عملية الفرك فيه، وهي تتمايل بجسمها من تحتي من فرط الهيجان، ولا تستطيع أن تتحمل.
وأنا أقوم بهذا فكرت مرة أخرى فيما لو فعلت ذلك معها ماذا قد يصير لها، لكني سرعان ما أشحت بهذه الأفكار بعيداً.
رويداً رويداً أدخلت زبي حتى وصلت إلى غشاء البكارة. وهي تترجاني وتبكي ألا أفعل ذلك معها، وأنا لا أسمعها أصلاً.
وفجأة أدخلت زبي بكامل طوله في أعماق كسها، فأطلقت صرخة عالية ويدها أطبقت على ظهري، ورجليها ألتفتا حولي رجلي.
وأنا أدخل زبي وأخرجه في كسها والدم يسيل نقاط من كسها على الملاءة، وهي تتأوه وتصرخ في نفس الوقت.
وصوتها كان مثير جداً، وتأوهاتها كان لا مثيل لها في الدنيا، ولا أحلى نجمة أفلام بورنو.
ظللت أنيك فيها لمدة 10 دقائق حتى شعرت بأني سأنزل لبني، وبالفعل أنزلت لبني في داخل كسها، وظللت أقبل فيها، وأمص في شفتيها.
سهام كانت مرهقة كداً، ولا تستطيع الحديث، وظلت تبكي بحرقة
..
وفي وسط بكائها كانت تقول لي: ليه عملت كده فيا أنا أختك حرام عليك … وهي تقول هذا فتحت رجليها مرة ثانية ونيكتها … هذه المرة نيكتها حوالي ساعة، وأنزلت لبنني في كسها 5 مرات حتى أكتفيت منها. وهي لم تعد قادرة على التأوه أو الكلام.
وهذه كانت أول مرة نيكت أختي سهام. ولحسن الحظ لم تحمل.
_________________________________________
القصة الثالثة عشر ..
عشقي لأمي ٢ ..
كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الجميل ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا..
و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها .
كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و جميل جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و احبها .
فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن..
و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت .
نعم وجدت امي عارية تماما و لم اكن اتخيل ان جسمها بذلك الجمال رغم اني كنت اعلم انها تملك جسم مثير و هناك عشقت امي لاول مرة و تمحنت عليها و اشتهيت نيكه معها..
و كانت امي خجولة و هي تراني واقفا امامها و هي عارية لحيث اخفت صدرها بيدها لكن صدرها الكبير كان يستحيل ان تخفيه يد واحدة و اليد الاخرى على كسها..
و انا وضعت البرقية و خرجت بسرعة . من يومها عشقت امي و انجذبت اليها وصرت افكر فيها ليل نهار..
و انا جد ممحون و كلما اتذكر تلك الحادثة استمني و احيانا تصل مرات الاستمناء الى اربعة مرات في اليوم و كل ذلك على امي التي رايتها عارية و جسمها الابيض الذي الهب شهوتي..
و لم نتحدث في الامر سوى بعد مرور عشرة ايام حين وجدت نفسي جالسا امامها حيث اعتذرت منها و اخبرتها اني لم افعل ذلك عن قصد ..
لكنها فاجاتني بسؤال لم اتوقعه حيث ضحكت و قالت تعتذر و هي تخاطبني باستغراب و كانها كانت تضع في ذهنها انني فعلت ذلك متعمدا .
و عبثا حاولت اقناعها انني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم يخطر على بالي حيث قالت كيف وجدت جسمي و هو عاري و عرفت انها تبحث عن زبي ..
فقلت لها بلا تردد احلى جسم يمكن للرجل ان يراه و اجمل بزاز و انفجرت امي بالضحك ..
و قالت مازلت صغيرا على ذلك و قاطعتها و قلت لها لو رايك زبي ستغيرين رايك فضحكت مرة اخرى و قالت لا اعتقد و كانها كانت تقول هيا ماذا تنتظر
و بدات افتح الحزام و انا ارتعد من الشهوة و غير مصدق اني ساخرج زبي امام امي و ما هي الا ثواني حتى كان زبي ماثلا امامها كالسيف و ضحكت بطريقة اعنف من قبل..
و قالت هذا زب تحكي عنه هيا اعده الى جحره و رميت نفسي فوقها و قلت لها ليس قبل ان انيكك و اجعل كسك يذوقه .
و لحظتها عشقت امي و جسمها اكثر لانني قمت بكل الخطوات و كسرت كل الحوجز و لم يبقى الا ان نمارس السكس..
و بدات اقبلها بقوة من فمها و هي تتظاهر انها غير راغبة و تبدل فمها الى ناحة اخرى لكني كنت اتبعها اينما استدارت بوجهها ،،ثم لمست صدرها و لم اصبر فمزقت لها فستانها حتى رايت اخيرا بزازها الكبيرة متدلية امامي تنتظر فمي كي يمص حلماتها و يلحسها .
و كان حجم ثدي امي اكبر من راسي و طري جدا و ساخن ساخن نار و اخذته في فمي و بدات ارضع حلمتها و اقبلها
و انا كالمجنون حيث عشقت امي اكثر لما ذقت لحمها و بما اني مزقت لها الفستان من فوق فقد اكملت تمزيقه كاملا و كانت عارية و لم اجدها ترتدي الكيلوت و رايت كسها مباشرة بدون اي شعرة عليه و من شدة الحرارة و الشهوة قربت زبي من كسها مباشرة
و كنت اظن ان زبي سجد صعوبة في الدخول الى كس امي لكني لم اصدق اني ادخله بدفعة واحدة فقط فقد
كان كسي امي ساخنا و رطبا جدا و كانها ملاته بالصابون ولم اكن اعلم ان الكس حين تسخن المراة يفرز ماء يشبه اللعاب يساعد الزب على الدخول .
و عشقت امي اكثر و كلما كنت اتعمق معها اذوب اكثر حيث صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي بكل راحة في كسها..
لكن المتعة لم تدم سوى ثواني حيث قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها و هي تضحك و تراني ارتعش امامها كالشاة المذبوحة و اخبرتني انها تناولت حبوب تمنع حدوث الحمل لانها كانت تعلم انني سانيكها .
القصة الرابعة عشر ..
عشقي لحماتي ٣ ..
حماتي ست جامدة وعندها جسم فظيع زي أجسام ممثلات أفلام السكس، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية ..
كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز جميلة مدورة.
وهي لون جسمها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتحب تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال جسمها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح،
وماتلبسش ملابس داخلية يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان والكيلوت.
فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة.
ولما بتدخل تستحم بتسيب باب الحمام موارب فبشوفها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات جسمها العاري، وبشوفها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، وبزازها المليانة الجكلية.
فكنت هتجن من الهيجان والإثارة، وأجري على مراتي في المطبخ اقلعها هدومها، وأنيكها على طول من غير ما أستنى لغاية ما أدخل أوضة النوم من كتر الهيجان والإثارة.
وحماتي تخرج من الحمام عريانة لغاية ما تدخل أوضة نومها عشان تلبس هدومها، وتسيبني استمتع بمشاهدة وهي عارية.
وكانت حاسس إنها بتتعمد تثرني وإني أشوفها عريانة، وكنت أنا بتعمد أسيب باب أوضة النوم بتاعتنا مفتوح وأنا بنيك بنتها،
وكنت بحس إنها بتقرب من الباب عشان تشوفني وأنا بنيك، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة والهيجان. وكنت متأكد إنها بتمارس العادة السرية وهي شايفاني بنيك بنتها.
وكنت بحب إني أبوسها وأحضنها وأنا داخل ووأنا خارج من البيت، وبتعمد تحويل وشي وأنا ببوسها عشان شفايفي تلمس شفايفها، وأضمها جامد في جسمي وأخلي زبي يلزق في بطنها وأدعك ضهرها بايدي أثناء الأحضان،
وأحس بيها مستمتعة بالبوس والأحضان، وإنها بتتجاوب مع محاولاتي لمس شفايفها، وبتديني شفايفها أعدي عليها بشفايفي ولساني ساعات، وتسيبلي جسمها ألعب فيه بأيدي، وأنا نازل بأيدي على طيزها أحسس عليها، وأدعكها بايدي، وهي مستمتعة،
وكان لدي شعور أكيد إن هي عايزاني أنيكها، لإنها بتتجاوب مع كل حركة بعملها معاها، وكنت هتجن نفسي أنيكها.
وجات الفرصة لما أتصلت أخت مراتي من الإسكندرية عشان مراتي تروحلها لإنها كانت على وش ولادة.
ورجعت البيت وأنا هطير من الفرحة، ودخلت البيت لاقيت حماتي نايمة على الكنبة في الأنتريه بتتفرج على التليفزيون، وهي لابسة قميص نوم شفاف بصدر عاري، وقصير مبين بزازها وطيزها،
وقعدت جنبها على الكنبة، وحطيت رجلها على فخاذي وبدأت أدلك لها قدمها، وهي مستمتعة على الآخر.
وبدون أي كلام نزلت بنطلوني، وطلعت زبي ووحطيته في فم حماتي اللي لحسته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، ومسكت أيدي وحطيت صباعي في كيها، وبدأت أنيكها بأصبعي،
وهي بتمص في زبي، وبعدين حطيت ثباعي في فتحة طيزها، وبدأت أبله من عسل كسها وأدخله في كسها وطيزها.
وأخدنا وضع الـ69، وبدأت ألحس كسها وأكله، وهي بتمص في زبي. وبعدين قعدتها على الكنبة ورفعت رجلها فوق كتافي، وفتحت فخادها على الواسع، ودخلت زبي في كسها بالراحة وبشويش،
وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك راسه في شفرات كسها، وهي بتصرخ، وتقول لي دخله جامد نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب بقالي سنين متعني.
وفضلت أنيكها في كسها لغاية ما جابت عسلها 3 مرات، وأنا نزلت لبني في كسها، وأديتها زبي تمصه وتلحس لبني، وفضلت تمص في زبي، وتلحس في راسي وبيضاني، وبلعت كل اللبن اللي نزل من زبي.
وأديتها شفايفي ولساني عشان تمص لساني.
قلعت لها قميص النوم ومسكت بزازها بايدي، وفضلت أمص في حلماتها، وألحس في بزازها اللي كانت عاملة زي الملبن، وأعض حلماتها وأكلها لغاية ما هيجتها، وخدها على الحمام تحت الدش، وفضلت ألحس في جسمها، وأبوس في جسمها،
وبعدين لفتها وسندتها على البانيو، وأديتني كسها أدخل فيه زبي، ونيكتها نيك جامد تحت الدش، والمياه بتنزل علينا خلال النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في كسها لغاية ما نزلت لبني مرة تانيةفي كسها،
وأديتها زبي تاني عشان تمصه، وتلحس اللبن اللي كان نازل منه.
وبعدين قالت لي عايزاك تنكني في طيزي زيما بتعمل مع بنتي،
أنا أسمع إن النيك في الطيز جامد لكن عمري ما جربته.
خرجنا من الحمام، ودخلنا أوضة النوم، وأخدت الكريم اللي بستعمله مع مراتي ودهنت بيه طيزها، وبدأت أدخل صباعي في خرم طيزها وبعدين وسعت الخرم بصباعين،
وبعدين وضعت راس زبي على الخرم، وأدخل زبي بشويش في طيزها لغاية ما دخل راس زبي في طيزها،
وأنا مستمر في فرك حلمات بزازها بايدي، وبعدين دفعت زبي كله جوه طيزها، وفضلت أدخله وأخرجه، وحماتي بتصرخ من المتعة والنشوة لغاية ما جابت شهوتها،
وأندفع اللبن الساخن من زبي في طيزها زي الشلال وسال على فخادها. وفضلت أنيك في حماتي في كل وضعيات النيك لغاية الصباح، ونمت زي القتيل.
وصحيت على تليفون مراتي بتطمن على أمها. قلت لها مامتك دي في عينيا.
وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك لغاية ما رجعت مراتي وبفكر دلوقتي إزاي أجمعهم مع بعض في نيكة واحدة.
القصة الخامسة عشر ..
عشقي لأمي ٣..
قصتي أنني شاب في مقتبل حياتي، وكان أبي متوفي، وقد تزوج من أمي في عمر صغير.
لذلك لم تكن أمي كبير في السن. عندما كبرت، كان الناس يعتقدون أنني وأمي أخوات بسبب شكلها الشباب، ومظهرها الصغير.
كنت أنا وأمي نعيش سوياً، وكنتبالنسبة لها مجرد أبنها، وكانت تعتمد عليّ في كل شئ، ولم يكن بيننا أي نوع من الخجل أو الكسوف في أي شئ.
واحياناً عندما كنا نسهر، كنت أقول لها أنني أحبك، وأريد أن أتزوجك.
فتقول لي هي عيب كيف تتزوجني.
ولم تكن تدري أنني أكبر في السن، وأزداد تعلقاً بها. وأفكر فها كزوجة لي وليس أمي. عندما تكون تعبانة، كنت أدلك لها رجلها أو ظهرها، وأعمل لها مساج.
أسرح بخيالي معها، وأشعر أنها زوجتي، وأنني سأنام معها وأنيكها بعد أن أنتهي.
كانت ترتدي قمصان نوم شفافة أو ترتدي ملابس خفيفة لتشعل النار بداخلي وكأنها كانت ترتدي هذه الملابس لي.
وفي يوم من الأيام قالت لي أعمل حسابك غداً سننظف الشقة معاً، ونغسل السجاد.
وفي الصباح أحضرت السجاد لكي نغسله سوياً، ودخلت ترتدي قميص كات أبيض لكنه غير شفاف، ولم أكن مركزاً معها.
ونحن نغسل السجاد، تبلل القميص بالماء، وتجسم على جسمها وصدرها.
لم أكن أستطيع تمالك نفسي، وقلت لها نظفي أنت من الأمام، وأنا سأنظف من خلفك.
وعندما نظرت إليها ورأيت ظيزها وهي متجسمة في القميص المبلل، قذفت مائي دون أن أشعر أو ألمس زبي من شدة الهياج.
استندت على الأرض وأنا أنهج فسألتني ما بك. قلت لها اشعر ببعض الدوار.
وقلت لنفسي من الجيد أن الشورت مبلل بالماء فلم تلاحظ القذف.
وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وأعود مرة أخرى لإنه يبدو أنني أصبت بالبرد.
بعد أن أنتهينا في المساء، كانت متعبة جداً، فقلت لها سأدلك لكي جسمك بعد أن نستحم.
وبعد الاستحمام ذهبنا للسرير لكنها قالت لي لا داعي. لكنني أصريت على ذلك بسبب المتعة التي أشعر بها عندما اقوم بذلك.
خلعت القميص وظلت باللباس ونامت على بطنها. وأنا أقوم بتدليكها نامت، وكانت لا تشعر بأي شئ.
في البداية لم يكن هناك شئ في بالي، لكنني وأنا اقوم بتحريكها على جنبها رأيت فخدها، وتذكرت عندما كنا نغسل السجاد وزبي وقف.
دلكت فخدها وهي لا تشعر بشئ، فخلعت ملابسي وحضننتها وقبلتها وحسست على جسدها.
خشيت أن أفعل شئ آخر. وعندما قذفت نظفت مكان القذف ونمت بجوارها لكي لا تلاحظ شئ.
وفي الصياح وأنا جالس مع حالي قلت لقد كانت لدي الفرصة لماذا خشيت أن أدخل زبي.
فهي دخلت عليّ وقالت ماذا بك لماذا أنت عصبي. أستغليت الفرصة، وقلت لها أنني أحلم بالفتيات وتحدث لي أشياء
وأنا نائم وأستيقظ ….. ضحكت وقالت أنت كبرت ولابد أن نبحث لك عن عروسة.
قلت لها لا فنظرت لي وقالت لماذا.
قلت لها إن لم أجد عروسة مثلك فلن أتزوج وسأظل معكي بدون زواج.
قالت وماذا ستفعل فيما يحدث لك بالليل. قللت لها سأنام معكي كل يوم لكي يذهبوا عني.
ضحكت واخذتني في حضنها وأنا في دنيا أخرى.
في المساء عندما ذهبنا إلى النوم، قلت لها أنا سأنام وهي قالت لي أنها ستبقى مستيقظة لكي تضربهم عندما يأتوا.
ضحكنا، وعندما كانت على وشك النوم، تظاهرت بالهلوسة، وظلت أدعك في زبي، وهي تحاول إيقاظي.
وعندما أقتربت مني أخذتها في حضني وظللت أقبل فيها وألعب في جسدها وأحتك بزبي فيها.
وهي تقول لي استيقظ حرام عليك لم أعد أتحمل منذ زمن لم يلمسني أحد.
حتى قذفت وصمتت فأخذتني في حضنها وهي تنهج من الهيجان.
في الصباح وجدتها تضحك وتقولي لي يبدو إن الفتيات التي تأتي لك جميلات جداً.
قلت لها خير ماذا حدث.
قالت لي حصل خير لكن عليك أن تمسك نفسك معهم.
في مساء اليوم التالي قالت لي إذا فعلت مثل أمس سأغرقك بامياه الباردة.
قلت لها لماذا ماذا حدث. قالت لي حصل خير. وبعد ما بدأ جسمها يسترخي وتذهب في النوم، عملت نفس القصة لكن هذه المرة حضنتها بشدة، وهي لم تغرقني بالمياه الباردة بل قالت استيقظ أنا أمك حرام عليك.
وأنا قلت لها كل الكلام الذي كنت أود قوله لها وأنا مستيقظ.
قالت لابد أن أجعلك تقذف لكي تهدأ، وسحبت الشورت واللباس.
حضنتها وجعلت وجهي أمام وجهها وقلت لها أنت حبيبتي مثل أمي حتى جسمك مثلها، أنا موافق أتزوجك حالاً.
وهي تقول لا أستطيع حرام اعصاب لم أعد استطيع التحمل. وأنا دلكت جسمها وتلاعبت بكسها حتى نزلت لباسها، وهي تصرخ وتقول لي لا افق.
وأنا لم أشعر بنفسي إلا أنا رافع فخدها لأعلى وأدخلت زبي بها وبدأت أحرك في زبي دخولاً وخروجاً، وهي تصرخ لا أستطيع أخرجه من جسمي.
أنا أشتعلت بالمتعة والهياج، وهي أيضاً أصبحت غير مركزة, عدلتها على ظهرها، وأعتليتها، وأخرجت كل الطاقة التي كنت أشعر بها، وعشقي لها.
قذفت في داخلها وهي مازالت تعتقد أنني نائم.
أبعتدتني عنها على السرير، وقامت لترتدي قميص نوم طويل غير شفاف، وألبستني ملابسي، ونامت بجواري.
في الصباح عندما أستيقظت، رأيت نظرة السعادة في عينيها، قلت لها وأنا ابتسم بطريقة ماكرة: “أيه رأيك في النيك بتاع إمبارح.”
القصة السادسة عشر ..
تحرر وطمع ..
عشق خطيب الأخت..
لي صديق يُدعى “علي” وكان خاطب فتاة تُدعى “سلمى” منذ مدة.
كان عندما يذهب لرؤيتها في منزلها ليلاً، يجلسان معاً في البلكونة، وأحياناً تحدث بينها بعض الأشياء الخارجة كأن يقبلها أو يتلامسان معاً، وأيضاً أحياناً وهم واقفان في البلكونة سوياً يمسك علي بثدييها دون أن يلاحظ أحد ذلك، ويظل يتلاعب بهما.
وفي بعض المرات كانت تدخل أخت سلمى عليهما البلكونة فجأة، لكنها لاحظت أنها بمجرد ما تدخل البلكونة، يترك علي بزاز أختها أو عندما يكون يقبلها من شفتيها.
المهم أختها اكبر من خطيبته، وليست مرتبطة، وكانت لا تصدق ما يحدث.
وفي مرة من المرات ظلت واقفة في الغرفة التي بها البلكونة حتى بدأ علي في تقبيل سلمى.
علي كان يقبل أختها ويمسك بثدييها، وفجأة دخلت عليهما البلكونة
وقالت لهما: “أنتو بتهببوا أيه. أنا هقول لبابا.”
علي ترجاها ألا تخبر والدها، وكانت أختها مصدومة ولا تتحدث من هول الموقف، وكانت تخشى من أختها، بينما علي يحاول إقناع أختها ألا تخبر والدها
وقال لها: “دي آخر مرة هعمل فيها كده، خلاص سامحيني.” ومشى علي من المنزل.
بعد ذلك دخلت سلمى غرفتها، لإنها كانت خائفة من أختها ولا تستطيع النظر في عينيها.
وفي منتصف الليل دخلت أخت سلمى سلمى غرفتها، وهي تتظاهر بالنوم، وظلت أختها لفترة في الغرفة تنظر إليها، وهي نائمة ثم خرجت.
وفي الصباح اليوم التالي، قالت لها أختها: “على فكرة أنا هبلغ بابا وهو بالتأكيد هيضربك علقة موت، ومش عارفة هيعمل أيه مع علي خطيبك لما يعرف اللي حصل.”
ردت عليها سلمى: “عشان خطري بليز بلاش علي هو بيحبني وأنا بحبه، ونفسنا نخش دنيا بقى، وأنتي عارفة أنه لسة بيجهز في البيت، وقدامه سنة.
بلاش بليز إحنا كنا بنصبر بعض بس.
وبلاش تبلغي بابا وأنا هعملك اللي أنتي عايزاه.” رديت عليها أختها
وقالت لها: “ا أنا عايزة حاجة تانية منك بس بالليل هقولك عليها.
أوعي تنامي وأستانيني لما أجيلك بالليل الأوضة.”
وبالفعل لم تنم سارة، وظلت منتظرة تريد أن تعرف ما تريده أختها.
ودخلت أختها الغرفة، وهي مرتدية قميص نوم أحمر، ولا ترتدي أي شئ من تحت، وكان موضح معالم جسدها بصدره الجميل وكسها الناعم الأبيض.
وكان بكسها شعيرات خفيفة فقط. وقالت أختها لها: “سلمى أنت عارفة أنا عايزة منك أيه.” رديت سلمي: “لا ما عرفش.
” قالت لها: “أنا عايزة علي ينيكني بس من طيزي مش من كسي. وأنتي عارفة الباقي.
” رديت سلمى: “أنت اتجننتي.
” قالت أختها: “خلاص انا هبلغ بابا.”
رديت سلمى: “لا بلاش بليز الموضوع ده.” قالت لها: “أنا تعبانة أوي ومفيش حاجة تصبرني.
” رديت سلمي: “طيب أنا هتصل بعلي أسأله وهرد عليكي.
” قالت لها أختها.” ماشي أنا منتظرة بكرة الصبح وعرفيه إني هقول لبابا…” وبالفعل أتصلت بعلي صباحاً، وهو تعجب من الموضوع،
فقالت له: “ايه هتعمل ايه.” قال لها: “طيب أنا هاجي بالليل وأتكلم معها.
وبالفعل أتي أحمد، وقابل أختها التي قالت له: “بجد أنا تعبانة أويوعايزاك تصبرني مش هتنيكني بجد يا إما كده يا هقول لبابا.
” رد علي: “طيب فين وازاي؟” قالت له: “الخميس اللي جاي ماما وبابا هيخرجو يحضروا فرح، أحنا بقى هنتحجج أننا تعبانين، وهنتصل بيك، تمام؟”
وأتى اليوم الموعود، فأتصلوا بالفعل بعلي، وذهب أحمد إلى المنزل،وفتحت سلمى له وهي مرتدية بيجامة نوم عادية، وبعد قليل دخلت أختها وهي مرتدية قميص نوم أسود وتحته سونتيان وكيلوت أسود.
بمجرد ما علي رأها لم يصدق نفسه. قالت له: “يلا بقى على الأوضة.” قال لها: “بس أنا لالنهاردة تعبان.” قالت له: “برده هتبقى تعبان لو هتنيك سلمى.” ثم جردت أختها سلمى من ملابسها على الرغم من رفضها. وكانت هذه أول مرة يرى خطيبته عارية، وقف زبه.
بدأت أختها تلعب في ثديي سلمى التي ذهبت في عالم آخر، وبدأت تلحس في كسها وتتلاعب ببظرها.
ثم أقبلت على علي، وفتحت له سوستة البنطلون، وأخرجت زبه ومصته.
وجذبت أختها سلمى من يدها لكي تقوم بمص زبه، لكنها جرت على غرفتها.
ظلت أختها تمص في زب أحمد حتى أحمر، ثم خلعت ملابسها، وكان جسمها أجمل من جسم سلمى. تلاعبت ببزازها
وقالت لعلي: “يلا ألعب لي في كسي وبزازي.” علي مص بزازها ولحس بظرها، وهي تصرخ: “يلا بقى يا علي دخله.
” قال لها علي: “أنا مش هدخله إلا لما سلمى تكون واقفة.”
دخلت الغرفة، وأحضرت سلمى ثم نامت على بطنها في وضعية الكلب.
فناكها أحمد في طيزها وهي تصرخ آآآآآآه آآآآه.
ثم أقبل علي على سلمى، ووضع زبه بين بزازها. بدأت سلمى تمص في زبه بينما أختها تتلاعب في كس سلمى وبزازها.
ثم أمسكت بسلمى وأنامتها أيضاً في وضع الكلب، ظل علي ينيك في طيزها وهي تصرخ حتى أخرج لبنه على طيزها، بينما جاءت أختها لتمص بقاياه من على رأس زبه.
وعندما أنتهي علي من النيك ذهب إلى الحمام ليستحم.
ومن حينها لم يعد مرة أخرى.
وكلما أتصلوا به، كان يتحجج بأنه لديها الكثير من الأعمال ولا يستطيع الحضور.
ففيوم دخلت أخت سلمى على أختها وهي نائمة، وأيقظتها لكي يمارسا السحاق معاً. ومن يومها وهما يمارسانه معاً.
القصة السابعة عشر ..
عشقي لابنتي ..
في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي محمد باشتغل في مجال التجارة.
وكنت متجوز منذ فترة، لكن جوازي ما كملش، وتم الطلاق لإني زوجتي كانت متسلطة.
ومن ساعتها وأنا عايش لوحدي في فيلتي الخاصة في أحد مدن القاهرة الجديدة.
وعايش في وحدة رهيبة، وباقضي معظم اليوم في الشغل، وفي الليل باستمتع بمشاهدة أفلام السكس من وقت للتاني لإني محروم من الجنس اللطيف.
وأنا عندي من زوجتي السابقة ابنة اسمها سلمى، وهي متدينة جداً ومحجبة، وبتعيش مع أمها اللي هي طليقتي، وبتدرس في تالتة ثانوي، وبقالي سنة تقريباً ما شفتهاش بسبب منع امها لها.
المهم أنا كعادتي كنت سهران باستمتع بمشاهدة أفلام السكس، لقيت التليفون بيرن، وخال ابنتي بيقول للي ازيك عامل ايه، وطلب مني إن سلمى ابنتي تيجي تعيش معايا عشان هي بتدرس في الثانوية العامة في مدرسة قريبة مني،
وطبعاً مش هتسافر كل يوم من بيتها للمدرس، والدروس الخصوصية بتتأخر، وعشان كمان أتابعها في المدرسة.
المهم قالي أنه هجي هو وسلمى بكرة الفيلا، وفعلاً تاني يوم لقيت جرس الباب بيرن، فاستقبلتهم وسلمت على سلمى وخالها، ونزلت معاهم الشنط، وخالها سابنا ومشي.
قعدت أنا وسلمى ندردش شوية وقلت لها أكيد هترتاحي هنا معايا في بيتك التاني.
وكانت سلمى لابسة حجاب وجيبة، ووشها كان زي القمر.
المهم قامت سلمى ودخلت أوضة نومها عشان تغير هدومها، وخرجت من أوضتها وهي لابسة اسدال.
واتغدينا مع بعض ولما لقيتها مكسوفة قولت لها لازم تاخدي راحتك انتي في بيتك. وفتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة عشان اتفرج على أفلام السكس، وابتديت ألعب في زبري.
وأثناء ما أنا بأتفرج دخلت سلمى على الأوضة فجأة، وحاولت أدخل زبري بسرعة لكن ماعرفتش، وهي طبعاً وشها أحمر وجاب ألوان من الخجل، وعينها كانت مركزة على زبري، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت عارفة اللي كنت بعمله.
وقالت لي: “أنا أسفة جداً أني دخلت من غير ما أستأذن.
بس أنا كنت عايز أقول لك أني هتأخر بكرة شوية في المدرسة.
” المهم في تاني يوم، لما رجعت من المدرسة دخلت أوضتها عشان تغير هدومها، وخرجت وهي لابسة استرتش وبادي أسود، والاسترتش كان ضيق بدرجة هيفرتك بطنها ، وكسها باين منه أوي، وطيظها كبيرة ومدورة بتتهز طالع نازل وهي ماشية.
طبعاً أنا ما كنتش مصدق عيني أن الجسم الرهيب ده كان مستخبي وراء الاسدال اللي كانت لابساه امبارح. وهنا تبدي قصتي مع ابنتي سلمى .
قولت لها: “ايه يا سلمى اللي أنتي لابساه ده؟”
قالت لي: “هو أنا مش بنتك وأحنا في البيت يعني ألبس زي كل البنات في البيت.” قولت في هقل بالي: “ان فين كل ده مستخبي من زمان”، وحلمت وأنا نايم إني بنيكها، وصحيت لاقيت نفسي منزل اللبن في البنطلون.
وفي تاني يوم، لقيت سلمى بتنادي عليا: “بابا، تعالا ساعدني بليز.”
روحتلها لاقيتها لابسة الجيبة بس من تحت وعريانة على الآخر من فوق، وماسكة السونتيانة في ايديها عايزاني اشبكهالها.
أنا جسمي قادت النار فيه، وكنتا مولع نار لإن حلمات بزازها كات حمراء، وبزازها مدورة زي طيازها بالظبط، وجميلة أوي.
طبعاً لبستها السونتيانة وأنا سرحان في جسمها الرهيب، واتفاجأت لما لقيتها باستني على خدي،
وقالت لي: “ميرسي يا بابي.” وراحت المدرسة، وسابتي في ناري مش عارف أعمل ايه معاه، هل انيك ابنتي الوحيدة؟ أكيد لا.
وقررت أني أتجوز من جديد لإني ماعدش قادر استحمل من ساعة ما شفت بزاز ابنتي العارية.
بعد ما سلمى رجعت من المدرسة، قعدنا بالليل ندردش مع بعض، وكانت هي لابسة بيجامة نوم والبنطلون بتاعها كان ضيق جداً ومتجسم على جطيزها، وبزازها نصفها باين من فوق،
وقلت لها: “أنا قررت أتجوز.” لقيتها أضيقت جداً وقالت لي إني ما بحبهاش بدليل إني عايز أجبلها مرات اب.
حاولت أفهمها أني كراجل محتاج حاجات تانية، لقيتها ضحكت،
وقالت لي: “فهمت زي اللي على الكمبيوتر.
” هي قصدها لما شافتني وزبي طالع.
قلت لها: ” أي راجل محتاج الحاجات دي أكيد.” لقيتها وشها أحمر من الخجل وابتسمت،
وقالت لي: “يعني أنا يا بابا مش ملية عينيك. ما أنا موجودة أهو.
” قلت لها: “إنتي قصدك ايه بالظبط.
” قالت لي: “بابا يا حبيب قلبي أنا عارفة إن أي راجل محتاج السكس.
بس أنا مش هخلي أي ست تانية تيجي البيت هنا.”
وقعدت تعيط، وأنا بحاول امسح لها دموعها لقيت عينيها بتبص لي نظرة كلها شهوة، ولقيتها قربت بشفايفها ناحيتي، وباستني في شفايفي بوصة رهيبة جداً لدجة إني سرحت، وما بقيتش مصدق نفسي.
وقالت لي: “أنا بحبك.
” روحت نازل في رقبتها بوس، وطلعت على شفايفها مص، ودخلت لساني يلاعب لسانها.
وبعدين نزلت على بزازها مص، وهي داخت مني على الآخر، وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها من فوق هدومها. مسكت بزازها الطرية.
وهي راحت في دنيا تانية، فطلعت زبري، ونزلتلها البنطلون والكلوت، ونزلت دعك وتفريش في كسها الأحمر، وكسها كان جميل أوي وناعم بدون أي شعر.
لفتها بضهرها، ودخلت زبي في طيزها الطرية، لقيتها صرخت جامد،
وقالت لي: “براحة عليا مش قادرة.”
وطيزها كانت بتهتز زي الجيلي، وزبري طالع داخل في خرم طيزها الطيق، واللبن بينزل من حوالين زبري.
وفضلت أنيك فيها طول الليل ما بين بزازها وفي خرم طيزها بس طبعاً، وهي تضحك وتقوللي: “مش نيك بنتك أحسن من الجواز.”
القصة السابعة عشرة ..
عشق الأم لابنها ٢..
لم اصدق اني اعيش احلى نيكة مع ابني جعفر ذو العشرين عاما حين وجدت نفسي بين احضانه فانا امه و لا املك سواه خاصة و انني تطلقت من زوجي و هو في بطني بعد تجربة زواج لم تستمر الا خمسة شهور .
و قد كبر ابني امام عيني حتى اصبح رجلا و كان خجولا جدا و كثير الانطواء على نفسه و مع مرور الوقت..
اكتشفت انه يشاهد افلام السكس في موبايله و احيانا في غرفته في القنوات الفضائية..
لكني لم اشئ ان اظهر له اني تفطنت له و تركت الامور تسير بطريقة عادية فابني شاب اعزب و الاكيد انه يشتهي ممارسة الجنس .
و مع مرور الوقت صرت اتعمد ارتداء ملابس فاتنة فانا امراة جميلة و عمري الان تسعة و ثلاثون سنة و احب ان اهيج ابني حتى اتركه يتمتع بجسم امه الجميل..
و احيانا اضع فستان خفيف و اتخلص من ثيابي الداخلية حتى اترك جعفر يشاهد حلمات بزازي و اتظاهر اني غير منتبه للامر..
الى ان رايته ذات مرة ينظر الي بمحنة ثم دخل الحمام و حين خرج دخلت الحمام..
فوجدت اثار المني على الارض فعرفت انه استمنى بفعل مشاهدته لجسمي الفاتن و من يومها و انا ابحث عن ادنى فرصة كي اعيش نيكة مع ابني ساخنة و اجرب زبه ان كان ممتع ام لا
و في كل مرة كنت ازيد من الاغراء و تخفيف الثياب حتى اني لم اعد ارتدي الثياب الداخلية ابدا ..
و حين اجلس افتح رجلاي و اباعدهما حتى اتاكد انه ينظر الى كسي،،
و هكذا كنت اراقبه يدخل الحمام و احيانا ارى اثر المني و احيانا كان ينظفه .
و لم اعد احتمل الصبر اكثر و في احدى الايام دخلت عليه و وجدته يستمني وفنهرته الا تستحي تتمحن على جسم امك..
و هنا صاح انت التي لا تستحين تظهرين امامي عارية و تظاهرت اني غاضبة ..
و رفعت الفستان امه و صرخت هيا انظر الي انا عارية تماما اكمل الاستمناء و كنت اعتقد انني ساحرجه لكن ابني نظر و قال نعم استمني و انت تتعمدين و راح يستمني و ينظر الى صدري و يلعب بزبه حتى قذف امامي بطريقة قوية جدا و احسست اني ازلت الخجل الذي بيننا و فرصة نيكة مع ابني باتت اقرب من اي وقت مضى .
و حين هدا اقتربت منه و قلت له يا بني اعلم انك ممحون و انا امراة جميلة لكن هل تقبل ان تمارس سكس محارم مع امك،؟؟؟
و حين هم بالجواب قاطعته و قلت له انا امك و ملكك و افعل بي ما تشاء و رد ابني..
و قال هل تحبين الحقيقة انا ممحون و حين اراك تلتهب انفاسي و ارغب ان انيكك و كانت اسعد كلمة سمعتها في حياتي..
و قبل ان يتم الكلام خطفت زبه و امسكته و كان دافئا جدا..
و لكن لم اتوقع ان ابني زبه كبير الى هذا الحد حيث لم اقدر على لف يدي عليه و وضعت الراس في فمي و بدات ارضع و هو مستغرب و كل جسمه يرتعش .
ثم فتحت كسي و قلت له ادخله واذقني محنة النيك اريد اجمل نيكة مع ابني و احلى سكس محارم و ركب ابني فوق جسيمي..
و انا اشعر بالحرارة تخرج من زبه و احتضنته و تركته يدخل زبه في كسي الذي اعاد لي ايام الشباب و الذكريات السعيدة في السكس،،
و امسكته من ظهره حتى كدت اصيبه بالخدوش من شدة الشهوة التي كنا عليها .
و في الوقت الذي كان ابني ينيك و كانت اهاته تضرب في قلبي مباشرة اح اح اح و صوت خبطات زبه مع كسي تكسر حاجز الصمت حتى ارتعش بطريقة قوية جدا ..
و حاول اخراج زبه و لكني مسكته و ضممته و قلت له لاباس اقذف في كسي و قبلته من فمه بطريقة قوية و كانت اجمل نيكة مع ابني الذي كان يقذف و راسه يتلوى و يتخبط مع كل قذفة تخرج من زبه و رقبته تنخض ثم تستقيم..
و كنت فاتحة فخذاي و زب ابني يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة مع ابني و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا ..
و قال احبك ماما و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى .
و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى و قذف مرة اخرى حليبه كاملا و هو يرتعش حتى صار منيه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع ابني لا يمكن ان انساها ابدا
القصة الثامنة عشر ..
عشقي لأختي ٣ ..
أنا أسمي حسين. مارست السكس مع الكثير من البنات وبكل أنواعه، ومن مختلف الجنسيات لإني أعمل في السياحة وأتعامل مع العديد من الناس.
وقصتي اليوم مع إحدى أخواتي البنات .
أنا عندي ثلاث أخوات بنات، كلهن متزوجات، وملتزمات.
ولكن كانت لي عاطفة حب خاصة أخوياً تجاه أصغر أخواتي البنات نادية.
كانت كل أسراري معها، وأحكي لها على كل شئ لكن في حدود الأدب وعلاقة الأخوة.
أنا متزوج أيضاً، وعلاقة مع زوجتي رائعة.
في يوم أختي حدثتني في الجنس، وعن أوضاع يطلبها زوجها منها، وهي لا تقوى على مجاراته.
لكننا لم نستطع إكمال الحديث لمقاطعة زوجتي لحديثنا.
في هذا اليوم مارست الجنس مع زوجتي أربع مرات في كل الأوضاع، ونكتها في مكوتها لأول مرة.
لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع أختي هذه تحديداً في هذه الأشياء،
لكن في يوم من الأيام حدثتها عن علاقتي بامرأة أخرى، وأني أريد ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخصوصاً نيك الطيز لأنني أعشق ممارسة النيك في الطيز.
أهتمت نادية جداً بهذا الأمر، وكانت تحدثني كل يوم عن علاقتي، وماذا يحدث بيننا.
في يوم سألتني: “أنت ليه عايز تنيك واحدة تانية غير مراتك؟
” قلت لها: “نفسي أبوس واحدة تانية غير مراتي.”
ردت عليّ: “طب ما تبوسني أنا بس بوس بس.” ردت عليها: “بجد ماشي أمتى.” قالت لي: “يفي يوم ما يكونش جوزي موجود في البيت.”
أنشغلت خلال هذه الفترة في العمل، لكن جمعتني بها الظروف في بيت العائلة مع باقي أخواتي البنات .
كانت تنظر لي وتبتسم، ودخلت المطبخ لكي تصنع الشاي، فذهبت خلفها ووضعت زبري على طيزها.
شعرت أنها غضبت جداً، فتركتها وخرجت خارج البيت.
لم نتحدث لفترة، وفوجئت بها تتصل بي لتتطئن عليّ، لكننا لم نتحدث عن أي مما حدث.
قلت لها أني ذاهب لرؤيتها غداً.
قالت لي: “ماشي.”
وبالفعل ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت بكامل ملابسها، فدخلت وقبلتها بجانب شفاهها.
قالت لي: “بس ايه اللي أنت بتعمله ده دا أنا أختك.”
قلت لها: “فيها ايه دا انا بس جاي عشان البوسة ولا نسيتي؟”.
كان زبري منتصب على الآخر. وقفت وليس بيني وبينها أي شئ، ونفسي يعانق نفسها.
أقتربت بشفتاي إلى شفتايها.
قالت لي: “بوسة واحدة بس.
” قلت لها: “ماشي يا حبيبةقلبي.” تركتها وذهبت لإغلاق الباب بالمفتاح لإني كنت أخشى أن يعود زوجها، وعدت لأجدها واقفة منظراني.
أقتربت منها، وأمسكت بشفتيها، وقطعتها تقبيل.
ووضعت يدي على بزازها فنزلت يدي
وقالت لي: “أتفقنا بوس بس.
” ومسكتني وبعد ذلك توقفنا عن التقبيل، وذهبت لتحضير الإفطار.
دخلت خلفها ووضعت زبري بين فلقتي طيزها.
تحدثت إليّ ونحن واقفين : “كدة قلت لك اللي في دماغك عمره ما هيحصل.
” وقفنا الكلام عند هذا، وأنا زبري منتصب على باب طيزها. تركتها ، وظللنا مدة لا نتحدث سوياً.
في يوم زوجها كلمني على إنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل.
كانت شقتي صغيرة جداً عبارة عن غرفة واحدة بسرير واحد كبير.
في اليوم التالي استقبلتها، وأحضرتها إلى الشقة.
وجلسنا نتحدث كثيراً لكن لم يحدث شئ بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج.
عدنا إلى الشقة، وهي أرتدت قميص وم طويل، وأنا جلست بالبوكسر. جلسنا نشاهد التفاز، ودخلت نادية إلى المطبخ.
فدخلت خلفها، وقبلتها من رقبتها، وزبري على طيزها.
قالت لي: “مش هتنام معايا أنسى بقى الموضوع ده.”
قلت لها: “نخليها حاجات سطحي تفريش من ورا. هحط زبري على طيزك وأمشيه بس.
” قالت لي: “ماشي.” ودخلت إلى الحمام لتأخذ دوش.
أنا أنتظرت تترك باب الحمام مفتوح، لكن ذلك لم يحدث.
فأشعلت السجائر مع الشاي في البلوكنة.
أول لما خرجت من الحمام، أخذتها تقبيل حتى غرفة النوم، ويدي على طيزها بعبصة.
كانت مرتدية كيلوت أسود رفيع. في البداية قالت لي ظهرها يؤلمها وتريدني أن أعمل لها مساج.
أمسكت بزازها مص ولحس، وكأنها أول مرة أن أنيك واحدة.
وأنمت على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون، ورششته على كل جسمها بعد ما خلعت قميص النوم.
جلست تحت طيزها، وكسها واضح أمامي وردي اللون بدون أي شعر.
ظللت أعمل لها المساج على ظهرها.
وأنا مازلت بالبوكسر، ولا أستطيع الإحساس بزبري الذي سينفجر من الانتصاب.
وضعت الزيت على طيزها، وفتحت طيزها التي لم يلمسها أحد بعد، وكسها كان ضيق جداً.
وضعت يدي على كسها وظللت أدعك فيه، وأدخلت أصبعي في داخل كسها.
نظرت إلى زبري المنتصب، وفتحت فمها عليه. فأخرجته من البوكسر ووضعته في فمها.
أمسكت به، وظلت تلحس وتمص في رأسه. وأنا أمسكت بزازها رضاعة.
ثم أنمتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شهوة، وأنا ممسك بزبري أفرش فيها.
وقلعت لها الكيلوت.
ونيمتها على ظهرها ونزلت على كسها، ووضعت لساني داخله.وهي تصرخ من الشهوة.
أمسكت بزبري وأدخلت جزء منه ببطء شعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى.
فردت جسمي عليها، وأمسكت شفايفها بوس، وأدخلت زبري مرة واحدة.
أخرجت آآآآآآهة عالية .
وظللت أنيكها وأمص في حلماتها، وهي تصرخ.
رفعت رجليها على كتفي، ووضعت لساني في كسها، وهي ذهبت في عالم أخر.
ظللت أنيكها حتى نزلت عسلها ثلاث مرات، ونيكتها فرنسي.
القصة التاسعة عشر ..
عشق الأب ٢..الأب السكرن يغتصب ابنته..
عندما كانت الفتاة الشابة ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..
و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز..
خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نخيفة الخصر ، مملوءة الفخذين .
.كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غ لارفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..
فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير.
و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة.
.تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ، خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..
غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة..
و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع..
و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..
ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..
و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا..
إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده ،
واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء.. و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير..
تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا..
فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..
” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا..
فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة..
و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ،
دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام.
.و حينما اقترب إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال.
.فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..
ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..
فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ،
حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..
و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ،
فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل..
القصة العشرون ..
عشقي لأختي .. ٤
في البداية انا أسمي سامي، وأبلغ من 25 عاماً. ومثل معظم الشباب لدي وقت فراغ طويل ورهيب أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها.
وأنا من عائلة مكونة من والدتي ووالدتي، وأختي أسماء وهي ترتدي النقاب ومتزوجة، وتعيش في الأمارات مع زوجها إبراهيم منذ عدة شهور.
أتحدث معها يومياً على الأنترنت، ووالدتي تجلس لتكمل المحادثة معها على الأنترنت.
وعلمت من والدتي أنها ير سعيدة مع زوجها، وقد قررت أن تعود إلى مصر لفترة من الوقت، ووالدتي لم تقل لي الأسباب وراء عودتها.
طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المطار لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل.
سافرت أختي من الإمارات وانتظرتها في المطار.
عندما وقع نظري عليها بعد كل تلك الفترة كانت جميلة كالعادة، ومرتدية للنقاب، وسلمت عليها وسألتها: “ازيك يا أسماء عاملة أيه وحشتيني جداً.
” وركبنا السيارة لنعود إلى المنزل.
كل هذا وأنا لا أعرف الأسباب وراء عودتها المفاجأة.
كالعادة دخلت إلى غرفتي في الليل لأشاهد أفلام السكس، وشعرت أن هناك أشخاص يتحدثون معاً في الغرفة المجاورة لي ، فخرجت أجد والدتي وأختي يتحدثان معاً بصوت منخفض.
قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي أسماء تقول لوالدتي أن زوجها زبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق.
أنا شعرت من كلامها أن هيجانة وتشتاق لممارسة الجنس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول نيك المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي أسماء.
في اليوم التالي، وجدت شيماء مرتدية استرتش ضيق جداً، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت، وطيزها الكبيرة هتفرتك الاستراتش.
الذي كان يبتلع شفرات كسها من الأمام.
أنا سخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى غرفتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت أسماء دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح.
وبالطبع رأت زبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والخوف.
هي قالت لي: “يا لهوي يا سامي أنت بتعمل ايه الظبط؟”.
قلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.”
قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا سامي أنا مش هفضحك دا أناأختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه بتعمل بيه ايه؟” وأشارت على زبي.
قلت لها: “أنا شاب وبحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة حلوة.”
وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.
” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها مكسوفة.
وبدون أي مقدمات أمسكت ببزازها في يدي.
وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد إحمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا سامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج.
وجدتها شبه نائمة ، وكلامي دوخها، وبدأت تمص شفاهها.
و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”
أغلقت الباب، وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحص في رقبتها، وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها.
وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات.
وبدأت أعضر بزازها الناعمة في يدي.
استسلمت أختي. نزلت على كسها، ولسه هدخل زبي فيه، وجدتها أفاقت من نشوتها،
وقالت لي: “بلاش الكس، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت زبي، وبدأت أدعك في كسها، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكيلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أحرب حرارة كسها.
جسمها أصبح ناعماً مثل الملبن ، وفخادها بيضاء مشتعلة، وكلما أحاول إدخال زبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج.
وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله.
ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ساعة، وزبي يجي ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخادها، وأنزلت لبني على بزازها.
كل هذا وهي مازالت مرتدية الكيلوت، واستيقظت في اليوم التالي سعيد، وخرجت لأجد أختي أسماء في المطبخ.
أبتسمت لي وقالت أنت ولد جامد، وقالت أنها تريديني معها في شقة زوجها لكي تحضر بعض الأشياء من هناك. بعد شوية نادت عليا وقالت لي أعقد لي السونتيان، فعقد لها السونيان، وأنا كاد أموت من المحنة.
قالت لي: “ماتستعجلش يا سامي لما نروح الشقة.” كنت أريد أن أضع خطة لأنيكها في كسها في شقة زوجها، أتضح أنها أيضاً عملت خطة لتتناك مني.
المهم ذهبت إلى الشقة وطرقت على الباب،فتحت وهي مرتدية قميص نوم شفاف وكيلوت أسود واضح من تحت قميص النوم، وبزازها تجنن. أغلقت الباب، ونزلت على شفافهها مص، وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي.
وقلت لها أن لازم أنزل في كسك.
قالت لي: “وأنا كلي ليك.” ونزلت على زبي مص، وجرت على غرفة النوم وهي تضك.
جيت وراها، وأمسكتها من شعرها، ورفعت رجلها إلى أعلى، وأرخيت على الكيوت على جنب، وأدخلت زبي في كسها.
صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من النيك. وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وزبي كأنه دخل فرن من سهونة كسها.
وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني.
كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة نيكت أختي ثلاث مرات، وأتفقنا على أني أنيكها دائماً.
كان معكم HULK
نبدأ بمقولتي الشهيرة ..
للجنس لذة ونشوة لا يعرفها الا من ذاقها وعاشها
فمن ذاق طعم الكس مرة لن ينساه ابدا ..
القصة الأولي..
أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين عاماً، وأسكن بمدينة الرياض.
اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس.
أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي.
وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي.
وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات.
وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين.
وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً.
كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية.
وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم.
بالطبع استغربنا من ذلك. وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي.
فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا.
بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها.
وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها.
كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً.
يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات.
المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها،
وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبير حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.
بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ. في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ.
وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح.
المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني.
فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر. المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول.
وكان الحمام مظلم.
فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى.
تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا.
ففكرت أين يمكنني أن أنيكها.
قالت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا.
وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة.
رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد.
وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كيها.
بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.
أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة مكوتها.
وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المساه من كسها. أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين. قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك.
قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة.
ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه. كان حلقاه بشكل كامل.
قلت لها أريد أن أنيكك.
قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر.
وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري.
في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها.
قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن.
وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما. في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف.
وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها.
بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً.
المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها. بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي.
القصة الثانية ..
لأول مرة قضيبي في كس حماتي ..
كانت اول و اخر مرة اجرب سكس محارم مع محاتي ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية .
و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها..
و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في ممارسة سكس محارم معها .
المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين سالتها من انت..
ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي العاشةر ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي الهاتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا
و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها..
و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ .
و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا ..
و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي..
لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكنا سكس محارم و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة..
ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتربت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا ..
و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي..
و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها..
و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا في سكس محارم جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير .
ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس في سكس محارم ساخن جدا حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ..
ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس ..
و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها
و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في سكس محارم من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا ..
و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها
و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك .
ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل..
و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا ..
و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر .
و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي
القصة الثالثة ..
عشقي لأبي..
قصتي ساخنة جدا و مشوقة فانا فتاة رايت زب ابي كاملا و لمدة طويلة و قد تبعت كل تحركاته و كيف انني لم اصدق ..
و انا ارى ابي يدلك زبه و يستمني و كيف اخرج الحليب من زبه بطريقة جعلتني اكاد امزق كسي من الشهوة التي كنت عليها .
بدات الواقعة ذات يوم من ايام الصيف الحارة جدا و كنت انا اعيش في فيلا من طابقين مع ابي و امي و اثنان من اخوتي..
و كلاهما ذكر و كنا نعيش حياة عادية فنحن لسنا لا بالاغنياء و لا بالفقراء و ابي يعمل في المطار جمركي و كثيرا ما كان يغيب عن البيت .
في ذلك اليوم كنت في الحديقة اراقب العصافير و العب معها و سمعت صوت الباب ينفتح و رايت ابي يدخل و بعد ذلك بدا يناديني و كنت اريد ان اعمل له مفاجاة و ادخل عليه..
لكني لم اتوقع ان المفاجاة الكبيرة هي زب ابي حيث دخلت خلفه بعد حوالي خمسة دقائق من مناداته اياي
و حسب ما فهمته منه هو انه ناداني حتى يتاكد ان كنت في البيت ام لا لانه يعلم ان امي لم تكن هناك و اخوتي لا يبقون في البيت في الصباح..
و حين علم اننا لم نكن هناك خلع ثيابه و دخل يستحم حتى انه لم يغلق الباب خلفه اما انا فتبعته كالغبية امشي دون ان اثير اي صوت حتى وصلت امام الحمام و سمعت صوت خرير المياه فنظرت و كنت اعتقد انه يغسل يديه لاتفاجئ بما رايت!!!
يا للهول ابي عاري كما ولدته امه و هو يستحم و زب ابي كبير جدا و كان يقابلني تماما لكنه كان يغسل شعره و قد امتلئ برغوة الشامبو و لم اعرف ما الذي افعله هل اهرب ام ابقى ارى زبه فعلا كان زبه جميل جدا و جذاب حيث كان لا يراني لان عينه مغمضة .
تسمرت في مكاني و انا ارى زب ابي الكبير و لم يكن منتصب بل كان قصيرا نوعا ما عكس العرض الذي كان كبير جدا والراس الذي كان مثل البيضة و بيضتين تحتها و هما خصيتيه..
و نسيت نفسي و انا اقابل ابي و ارى زبه و احسست بانجذاب الى الزب و شهوة نحو ابي و تمنيت ان امارس معه الجنس للحظة..
ثم بدا يغسل راسه و يزيل الشامبو من الشعر و هنا عدت قليلا الى الخلف و خفت من ان انظر مرة اخرى فتقع عيني على عينه .
ثم تشجعت و نظرت مرة اخرى و كان ف زبه جاذبية كبيرة جدا و وجدته قد استداء و كان يقابلني بنجبه الايسر اي ان نظره كان نحو الحائط و لكني بقيت انظر اليه بحذر شديد و انا اقبل زب ابي و بعد ذلك امسك صابونة و لفها على كل جسمها..
حتى غطته الرغوة و حين وصل الى زبه كان يكثر من دهنه بالصابون و هنا بدا زب ابي يكبر بطريقة غريبة جدا حيث صار طويلا جدا و يكاد يكون مثل ذراعه في الطول..
و كان ابي اعجبه الامر حيث اغلق قبضة يده على زبه و راح يحركها على طول الزب من الفوق الى الاسفل.
و فجاة اصبح زبه منتصب عن اخره و قد ارتفع الى فوق بعدما كان اتجاهه الى الارض .
و نسي ابي نفسه و راح يلعب بزبه و انا انظر و مستغربة و معجبة بالنظر الى زب ابي وهو يستمني و يلعب به و مع مرور الوقت صار يستمني بطريقة اسرع ثم انزل راسه..
و هو ينظر الى زبه و كانه ايضا يحب زبه و معجب به و انثنت ركبتيه حتى نزل قليلا الى الارض و هو لا زال يواصل الاستمناء و اللعب بزبه بسرعة كبيرة جدا ..
ثم فتح فمه و قال اه اه اح و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا خرجت من زب ابي بطريقة قوية حيث طارت في الهواء و تبعتها قطرة اخرى ثم اخرى و انا ارى زبه يقذف الحليب بلا توقف .
كان في تلك اللحظات ابي في اعلى قمة النشوة و الشهوة و اهاته كانت تخرج مع كل قطرة مني يخرجها من زبه و لم يتوقف عن الاستمناء و حلب زبه الا حين اخرج اخر قطرة من الحليب..
ثم ضغط على الفتحة و مسح قطرة كانت عالقة و هنا فتح الحنفية مرة اخرى و بدا يغسل جسمه وبزيل الصابون..
في تلك الاثناء عاد زبه الى النزول و الاتجاه الى الارض لكنه ظل طويلا و جميلا و شهي و حتى الراس كبر اكثر..
و كان الماء ينزل على جسمه و يسيل من زبه و كانه يبول و لكن الماء كان شفاف لكن ما هي الا حتى تحول الماء النازل من زب ابي الى الاصفر و هو ما يعني انه كان يبول .
ثم اكمل ابي الاستحمام فاغلق الحنفية و شد المنشفة التي كانت قريبة منه و اول ما مسح هو وجهه ..
ثم صدره و ظهره و نزلها الى زبه و قد اصبح حجمه قصيرا مثلما .
كان في الاول قبل ان يستمني و انا عدت الى الحديقة و كانني لا اعي ما حدث لابي و كانني لم ارى زب ابي تماما ..
و لكني بقيت مستغربة كيف بابي يستمني وامي امراة جميلة و صغيرة في السن وانا لم افهم هل كانا متخاصمسن او انه تعرض لشيئ هيجه جنسيا ام ان الاستمناء فيه لذة لا يمكن التفريط فيها حتى للمتزوجين و ما كان يهمني هو اني رايت زب ابي و اعجبني و فقط..
القصة الرابعة ..
عشقي لزوجة أخي..
أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً.
لدى عائلة منزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل. أختي تكبرني بـ10 أعوام،
وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة.
أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط.
كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية.
لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها. كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها.
أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً.
كانت زوجة أخي تدعى نهلة تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب.
وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة.
وتقبلني على شفتاي.
زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي.
وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح. كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.
في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يبدي نهديها.
أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي، وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي.
واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها.
كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها.
لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي. فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض. بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة،
وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظترهت بأنني متضايقة، بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم.
أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم.
بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي،
وقالت لي: متزعلش. وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها..
وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا.
وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، و**** ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا، إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا.
قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض. بدت عليهم علامات الاستغراب،
وقالوا لي: ليه؟
قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير.
زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف.
وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.
أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم.
وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها،
وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة. وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم.
وأنا لم أعد أستطيع التحمل. خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً. وهما مازالا يمارسان السحاق.
أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها،
وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي.
أقتربت منها، وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي،
وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي.
ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها، وأختي تتأوه ..
وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة.
أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ
وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد. مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها
وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي. وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم،
قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان.
أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان.
مرات أخي
قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني.
قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك. قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها.
أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً،
وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش. وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء
وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها.
بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.
القصة الخامسة ..
عشقي لزوج أمي ..
بطريقة سرية جدا مارسنا سكس محارم انا و زوج امي في نفس الفراش الذي يجامع فيه امي وليلتها امي ذهبت للمبيت عند جدتي..
و تركتني مع زوجها انا و اخي الاصغر و وجدتها فرصة سانحة كي امارس الجنس مع زوج امي .
من اول يوم تزوجته امي و انا احبه و كانه ابي مع العلم اني لا اعرف ابي لانه مات و انا صغيرة جدا و امي تزوجت بعدما كبرنا و كان اسمه سمير و عمره اربعين عاما و وسيم جدا و بدين نوعا ما حيث له كرش بارزة..
و رغم انه كان يعاملني مثل بنته او اخته الصغيرة الا اني كنت اميل اليه و اترقب اي فرصة كي افاتحه في الامر..
لاني كنت اريد ان امارس السكس باي حال من الاحوال .
في تلك الليلة انتظرت حتى دخل اخي الى غرفته كي ينام و هو اصغر مني..
و انا اعلم انه سيبقى يلعب بالعابه المفضلة و اغتنمت الفرصة و اخذت فنجان شاي الى غرفة سمير زوج امي..
و انا مصرة ان ينيكني و نمارس سكس محارم في غرفة امي كي ارى و اجرب حلاوة النيك و الزب و قرعت على بابه قرع خفيف جدا و قام الي و هو يلبس بيجامة خفيفة جدا بلا ملابس داخلية ..
و تعمدت الدخول عليه بروب خفيف جدا ملتصق على مؤخرتي و نزعت كيلوتي..
و بمجرد ان دخلت عليه حتى لاحظت نظراته الى مؤخرتي و حتى زبه احسست انه قام و رفع البنطلون مثل الخيمة و وضعت الفنجان على الطاولة بعدما انحنيت جيدا ..
حتى يرى طيزي ثم قمت و قد دخل الفستان بين فلقتي طيزي حيث تظاهرت اني لم انتبه للامر و انا اعلم انه ينظر الي و يريد ان ينيكني في غياب امي .
و اقتربت منه و انا ابتسم حتى سالني ما هذه الحلاوة التي عليك انا لم انتبه اليك من قبل و ابتسمت و قلت له حلاوة تقصد حلاوة الوجه ام حلاوة الجسم فضحك ..
و قال الاثنان مع بعض و رديت عليه بسرعة اما حلاوة الوجه فانت تعرفها و هي نفسها لم تتغير و اما حلاوة الجسم فانت لم ترى شيئا بعد و كنت متاكدة من ان هذه الجملة ستشعل كل شهوته .
و فعلا قام و زبه قائم معه و قال حقا ما الذي يجب علي ان اراه و ضحكت و قمت و رفعت قليلا الروب الى غاية نصف فخذي و هنا هجم علي بطريقة قوية و طرحني على السرير..
و قال اذن هذه هي الحلاوة انت ايضا لم تري الحلاوة بعد و في لمح البصر كان زبه في وجهي مثل الشعلة و طلب مني ان المسه،، و العب به وادخله في فمي في سكس محارم جميل و ساخن جدا مع زوج امي سمير
كان زبه جميل الى درجة اني حين رايته تمنيت مباشرة لو انه زوجي فقد كان احمر راسه و كبير جدا و منتصب،، و امسكته بيدي و دعكته قليلا و انا احس انه يسخن و يهيج كلما المس له..
ثم بدا يقبلني بعنف شديد و انا على ظهري فوق السرير اشعر ان لعاب كسي بدا يمطر بقوة و خاصة و ان زبه كان يتلامس مع كسي كلما تحرك و هو يقبلني بقوة في سكس محارم جميل و ساخن جدا .
ثم اصر عل ان ارضع زبه و لما بدات ارضع احسست به يسخن و يقول اه اه واصلي انت امهر من امك في مص الزب و فمك احلى من فم امك يا صغيرتي..
ثم رفع رجلاي و هو يهم بنزع كيلوتي لكنه تفاجئ حين وجدني بلا كيلوتي و راى كسي الذي لم تكن عليه اي شعرة و لحسه حتى اشعلني اكثر..
ثم سالني هل انيكك من طيزك ام من كسك و جاوبته بكل وقاحة طبعا احبك ان تنيكني من كسي فانا لست عذراء و لكن دون ان تخبر امي .
في هذه اللحظة بالذات دفع زبه بطريقة قوية جدا حتى احسست انه يشطر كسي الى نصفين
و كان راكبا فوقي و جسمه ممتلئ و بطنه دافئة جدا و صدره على صدري ،،و هو في كل مرة يدخل زبه اكثر و يقبل،، و انا مستمتعة جدا مع في سكس محارم ساخن و مثير و احيانا كان يقبل رقبتي و يعضها عضات جميلة جدا ..
بينما زبه لم يتوقف عن حفر الكس .
و قد اكد لي و هو ينيكني ان كسي احلى و اسخن من كس امي..
و ان جسمي اطرى و اشهى و هي الكلمات التي الهبتني اكثر.
و ظل ينيكني حتى قذف ثم اخني الى حضنه و نمنا مع بعض حيث كان في الليل نائما و انا العب له بزبه المرتخي بعدما ناكني في سكس محارم جد ملتهب ..
القصة السادسة ..
محارم محرومون ..
كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني..
و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط..
لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ولم اكن اسمع اي كلام بينهما .
امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر و كنت انا وقتها فتاة صغيرة،، و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت ..
و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر..
و بدا يفتح الحزام و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه .
ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلت ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس
و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه .
ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم جد ساخن و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها ..
و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي .
و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد..
ثم قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك و اشاهده امامي على المباشر في سكس محارم ساخن و مثير جدا بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها..
و كنت اظنها انها تتالم و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة في سكس محارم و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء .
و لم يتركها ابي و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف..
و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته .
ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف و هنا سمعت اه اه اه اح اح..
ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه..
لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء و فتور خاصة ..
و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل .
و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا
القصة السابعة ..
عشق الأم لابنها أوصله لزوجة عمه ..
ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ.
ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها.
وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود.
أردت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها، وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً، وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها،
وقال لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة.
قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي.
قالت لي ماذا تريد.
قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً.
طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي.
دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة، وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين. وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.
في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي غلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة، وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها.
وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما، وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور.
وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل.
وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها.
وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكات أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح.
طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخل منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها.
عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل.
أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.
المهم نعود إلى القصة الأساسية، دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله، أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة، ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان.
سألتها أمي كيف تقضي شهوتها.
قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها.
ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً.
بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور.
في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس، وكانت زوجة عمي سعيدة جداً.
وأمي حدثتها عني وأنه التس تتزوجني ستسعد معي لأن قضيبي كبير.
زوجة عمي سألتها كيف عرفتي.
ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي.
وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي.
وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب.
بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها.
يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جورب أسود شفاف، وكيلوت فتلة، ووجها مغطى بالنقاب، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية.
حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي،
وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك.
وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة.
ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله.
أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة.
وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً.
وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت النقاب عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.
بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي.
أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء.
أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأربعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة.
upload
القصة الثامنة ..
عشقي لزوجة أخي ٢..
أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في بيت العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات.
كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات.
وأنا كأي شاب غير متزوج في هذا السن كنت هائج للغاية، وليس لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل.
لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران.
وكنت مستعد أن أمارس الجنس مع أي فتاة أي كانت. وكانت أقرب فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة.
كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي .
وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها.
كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري الهائجة في داخلي.
ولم تكن ترتدي الحجاب على شعرها.
بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم
تزداد رغبتي فيها.
كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها. وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلالها.
كان بداخلي بركان من الهيجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة.
كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسمها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف.
كان يجن جنوني من النظر إليها.
المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقترب منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها.
كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجمالها وأنوثتها تغريني.
حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون فائدة.
فقد كنت متردد وخائف من النتائج.
لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية.
نسيت تماماً أنها زوجة أخي.
مثلاُ حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوط بالقلب.
المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، والحسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي.
كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري.
كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي.
كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خلاله، وخاصة والنافذة شبه شفافة.
أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.
في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وأيتها عارية تستبدل ملابسها.
نظرت من خلال فتحة الباب. وجدتهافقط باللباس، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء.
قضيبي أنتصب، وبدأت أفرك فيه، وكل مدى تزداد شهوتي. فتحت الباب، ودفعتها، وأغلقت الباب، ووضت يدي على فمها.
كانت قد أرتدت بنطلون أسود، وجاكيت أبيض، ومن تحته بادي أزرق.
المهم قالت لي: ايه يا مجنون اللي أنت بتعمله ده. أنا مرات أخوك أطلع بره. حرام عليك. لم أستمع لها. قلت لها: يا تخليني أنيكك يا هفضحك. بدأت تصرخ، ولا احد يسمعها لإن أخي في العمل، وأبي وأمي كبيران في السن ونائمان بغرفتهما.
المهم جذبتها إليّ، وبدأت ألتصق بها، وهي تبكي من الرعب. قلت لها: ملكيش مهرب مني النهاردة.
وضعت يدي على فمها، وهي ضربتني بيدها. رميتها على السرير، وهي تقاوم وتبكي.
أعتليتها، وبدأت أبعبص في كسها من فوق البنطلون، ودموعها تسيل على خدها. وأنا لا أرى أمامي إلا شهوتي، وليس في مخيلتي سوى رأسي زبي الهائج في داخل كسها. المهم بدأت مرحلة النيك. بدأت ألحس في فمها وشفتيها.
وخلعت عنها الجاكيت، وأصبحت بالبادي فقط. بدأت ألعب في نهديها من فوق الحمالات.
حاولت أقلعها البادي، وهي تحاول أن تقاومني. جلست حوالي خمس دقائق لا أستطيع أن أقلعها البادي. كانت ترتدي حمالات صدر سوداء.
بدأت أمص في رقبتها وشفتيها، وأحرك بصدرها الذي طالما تمنيته، وأتلاعب به.
وأخرجت النهدين من الحمالات، وبدأت أمص في حلمتيها البنيتين.
حتى هذه اللحظة كانت ماتزال ترتدي البنطلون. قطعت صدرها لحس، ونزلت إلى بطنها.
ولا أعرف كيف أستسلمت للأمر الواقع. خلعت البنطلون عنها، وبدأت ألحس في أجمل كس.
شعور عجيب وغريب وأنا ألحس في كسها وأمسك في مؤخرتها.
فتحت رجلها، وأدخلت لساني في كسها، ولحس العسل منه، وكانت رهيبة ومستسلمة من الخوف والارهاق والتعب.
كنا نحن الاثنان عاريان تماماً، وقضيبي منتصب. وهي تبكي، وأنا لا أشعر سوى بالشهوة والنشوة.
وضعت قضيبي على كسها الناعم، وصرت أفرك بها شفرات كسها.
ظللت لنصف ساعة ألحس في أنحاء جسمها وقضيبي على فحة كسها حتى أرتخت أطراف جسمها تماماً. وأدخلت قضيبي في النهاية في أعماق كسها.
وأنزلت لبني بداخلها.
نيكتها في هذا اليوم مرتان حتى شعرت بالتعب وتركتها لأنام.
لم تخبر أحد بما حدث بيننا، وأصبحت تتوارى مني، وترتدي ملابس محتشمة في وجودي، ولا تتركني أبقى معها لوحدنا إلا ومعنا أحد من أهلنا، وصارت تغلق الباب بالمفتاح في وجودي.
إلا أنني مصمم على إغتصاب زوجة أخي مرة أخرى عندما تتحين الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.
القصة التاسعة ..
عشقي لخالتي الطرية ٢ ..
أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً.
بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات.
أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة.
في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس الهاتف.
ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت،
وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل.
المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر.
خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها.
بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جمالها طوال هذه المدة.
المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك.
قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها.
أقتربت مني، وقبلتني من خدي. دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز.
قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على حاله والصغير لابد في يوم أن يكبر.
قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك. دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جمالها ونظراتها الساحرة.
هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة.
جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.
وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي.
أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء.
أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك. خالتي قالت لي وتتركني أظ لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك.
أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك.
قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً.
وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل.
ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز.
قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة. قلت لها لا تتعبي نفسك.
قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك.
المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز.
بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها. وقالتي لي خذ القهوة.
قلت لها ضعيها على الطاولة. وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته.
دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل.
خرجت وجدتها نائمة على الكنبة.
قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولو وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى.
وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها. قالت لي لا الألم لأعلى.
علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ. قلت لها حرام عليكي فأت خالتي.
ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب. قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة.
وأقتربت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام. قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.
أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك.
بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير.
ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها.
كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة. كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك.
نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد.
قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة.
قالت لي كل هذا لبن ألم تقترب من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة.
وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً. قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك.
قلت لي لا أريدك في كسي. قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه.
قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم.
وتقول لي أدخله أكثر. ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح.
وظللت أمتعها حتى أقترب لبني من النزول. قلت لها أين تريدين اللبن. قالت لي في داخل طيزي.
أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية.
وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.
القصة العاشرة ..
عشقي لحماتي .. ٢..
عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي.
وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين.
كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب.
أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها.
عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضربت جرس.
مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي.
نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟ ردت عليها: أنا حسام يا ماما. فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي.
فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول.
دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب. فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني.
سألتني عن سبب عودتي المفاجأة.
قلت لها في إجازة يومين.
سألتها عن زوجتي والأولاد. قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة.
وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر.
كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.
دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة.
تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج.
قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم.
قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر.
خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم. قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي.
وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام.
تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها.
أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل.
أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي.
ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي.
وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي.
وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.
أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها.
هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت.
بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.
أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.
عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها.
وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر.
أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني.
قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي.
وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى.
أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة.
أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.
وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي.
رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز.
أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة.
ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها.
قالت لي أخرج لبنك على نهدي. أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.
وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.
القصة الحادية عشر ..
عشقي لابنة خالتي ..
مرحبا فيكم أحبائي. أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً. هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً.
وبالرغم من أنها أكبر مني في العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً. ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام، وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم.
المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلات أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً.
وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف.
وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات. وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة.
أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات.
وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها عادي جداً، وفجأة رأيتها بالأمس عندما كنت في طريق إلى منزلي بعد دورة الـكمبيوتر، ورأيتها وهجت جداً عندما رأيت نهديها الكبيرين، وهي كانت ترتدي بلوزة سوداء، وجيبة.
والدتي طلبت مني أن أوصلها لكي أحمل عنها بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد ملامسة مؤخرتها، والاحتكاك بنهديها، وأنا أتظاهر بأن هذا بدون قصد مني.
سرت معها حتى وصلنا إلى منزل أبنة خالتي ، وجلست أتحدث معها عن دراستها والحياة، وغادرت منزلهم إلى منزلي.
وبمجرد دخولي إلى المنزل أنزلت لبني في الحمام.
ومن هنا قررت أنني لابد أن أمارس الجنس معها. وبعد شهر، وبعدما أصبحت علاقتنا قوية، كنت أذهب إلى منزلها يومياً متحججاً بأي شئ لكي أراها.
وفي مرة من المرات ذهبت إليها لإجدها حضرت للتو من الكلية، ومتعبة جداً.
ساعتها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر فيجب أن أنام عندهم لليوم.
جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي نام فيها.
وبالرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي، ودخلت غرفتها لترتدي بيجاما، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق.
فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك.
قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة بالتعب أوي.
تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أ تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك، وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك.
طرت من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك.
وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب.
أيقظتها، وعندما فتحت عينيها قالت لي أنها أسفة لإنها غفت من شدة التعب.
خلعت البلوزة، وظلت أمامي بسونتيانة سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكيلوت أسود أيضاً.
نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأحسس على ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها.
بدأت تفيق، ويذهب الأم عنها. وفجأة وجدتها ترفع مؤخرتها لأعلى.
سألتها هل هناك شئ يزعجها. قالت لي لا أتدري كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون كسوف. قلت لها عادي أنا معتاد على ذلك.
وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها.
قلت لها إلى حد ما.
صمتت، وبسبب التدليك هاج جسمها، وقالت لي أنا سأثبتلك أن جسمي ليس مثل أي فتاة أخرى. قلتها كيف. قالت لي غداً ستعلم.
وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بالهياج عندما مشت أمامي بالسونتيانة والكيلوت، وحلمات نهديها السوداء بارزة من تحت السونتيانة، وجسمها يتهادى أمامي.
قلت لها: أنا في الحقيقة لا أستطيع الإنتظار إلى غداً ممكن أعرف حالاً.
ومشيت وائها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها.
قالت لي أنتظرني ثواني أطمئن على نوم ماما.
وخرجت بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي سفاف، وفوقه الروب.
نظرت على نهديها البارزين من تحت القميص، قالت لي هلى يعجباك. قلت لها جداً.
خلعت الروب وجلس إلى جانبي وقالت لي هيا ندخل إلى غرفتي.
وبدأت أخلع عنها القميس، لأجد نهديها مثل تفاحتين. ظللت أمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم آآآآه آآآح.
ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة كسها.
بدأت أمص حوله، ووجدت الكيلوت مبتل بالعسل، وبدأت أمص نهديها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر.
قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها.
قالت لي أبتعد عن كسي لا أريد أي مشاكل. دخت على طيزها، ودعكت فتحتها بكريم التدليك.
ودخلت قضيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت لأنني كنت مجهزها وواضع قطعة قماش في فمها.
ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس.
نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الصباح ودخلنا الحمام سوياً.
وتحت الدش جربت تمص قضيبي، وقالت لي إن لبنه مثل العسل.
شربت منه حتى أرتوت. بعدما أنتهينا قالت لي أننا لابد أن نمارس الجنس سوياً مرة أخرى.
وبالفعل ظللنا على ذلك، وكنت أنيكها مرتين أو ثلاثة على الأقل في الأسبوع.
وأصبحنا لا نستطيع الافتراق عن بعضنا البعض. أحببتها فعلاً حب حقيقي، وأنا أنتوي أن أتزوجها حتى أنيكها من كسها الناعم.
القصة الثانية عشر ..
عشقي لأختي ..
الموضوع بدأ في أحد الأيام حيث لم أذهب إلى الجامعة في هذا اليوم، وعادت أختي سهام من المدرسة على الساعة الواحدة ظهراً.
كنا أنا وهي في هذا الوقت نعيش بمفردنا في منزلنا في القاهرة، وكان أهلنا مسافرين.
هي كانت لا تدري أنني في المنزلت، لذلك خلعت ملابس المدرسة، وأرتدت بادي عاري مثير جداً يوضح تضاريس صدرها وبروز حلماتها، وبنطلون استرتش يبرز فخاذها وطيزها وكسها، حتى أن فلقتي طيزها كانت زاضحتين من خلال البنطلون.
لكنها كانت معتادة على ارتداء مثل هذه الملابس في المنزل حينما تكون بمفردها.
أنا استيقظت من النوم بعد حضورها بقليل، وخرجت إلى الصالة وفوجئت بهذا المنظر.
نظرت إليها وقلت لها: ايه يا سهام اللبس اللي انتي لبساه ده؟
قالت لي: معلش يا علي ما كنتش عارفة إنك هنا في البيت.
المهم دخلت أنا إلى غرفتي، ومارست العادة السرية فوراً ولم أنتظر … كيف تكون هذه أختي … أنا أريدها …. أريد أن أدخل زبي في داخل أعماق كسها، وأريد أن أمص شفراته وحلمات بزازها حتى أرهقها وتقع مني …. ظللت أفكر بيني وبين نفسي، وقلت لابد أن أنيكها.
لا يهم كيف حتى لو أضطررت إلى إغتصابها لا فرق معي. كانت شهوتي قد بلغت مداها.
المهم في المساء انتظرت حتى نامت أختي، وقلت لنفسي هذه ليلتي …
هذه هي الليلة التي سأنيك فيها أختي سهام …. من فرط الشهوة نسيت حتى إحضار واقي ذكري لكي لا تحمل مني إذا حدث وأنزلت لبني في كسها … هههه ليست هذه هي المشكلة الآن .
فتحت باب غرفتها، ووجدتها نائمة، ورجليها مفتوحة على الآخر.
وكانت أيضاً مرتدية نفس الملابس التي كانت ترتديها في الصباح، لكنها الآن نائمة ولا تتوقع أن أحد سيكون معها.
كانت أيضاً لا ترتدي البنطلون فرأيت أجمل كس روز في حياتي، وحوله يوجد شعيرات خفيفة جداً لا يكاد يرى، وشفرات كسها بارزة.
كل هذا رأيته على نور المحمول لكي لا أنضئ أنوار الغرفة وتستيقظ. لم أكن أعلم من أين أبدأ ولا ماذا سأفعل بها …
كنت أريد أن استغل هذا اليوم بكل الطرق. أريد أ أنيكها في طيزها وكسها وأنزل لبني في أعماقها، وحتى لو حملت ليست مشكلة بالنسبة لي الآن.
كنت هائجاً إلى أبعد حد، وسأفعل أي شئ لكي أدخل زبي في كسها.
فجأة وجدتها أعتدلت، وناكت على ظهرها … قلت إذن سأبدأ من الطيز. كنت عاري وزبي واقف منتصب 20 سم.
نزلت بنفسي فوقها ببطء.
نزلت في البداية برأسي على خدها، وزبي على طيزها.
لا أدري ماذا أفعل، وخائف أن تستيقظ من فرط الألم.
المهم فجأة وجدتها استيقظت، وصرخت في وجهي
وقالت لي: ايه اللي انت بتعمله ده؟؟ وقاعد بالشكل ده ليه؟؟
قلت لها: يا سهام أن مفتون بيكي ونفسي أمارس معاكي من زمان، أرجوكي ما تحرمنيش منك.
ضربتني بالقلم، وحاولت إبعادي عنها، لكنني أمسكت بها، وتعاركنا قليلاً فوق السرير،
وهي تصرخ وتقول لي: سيبني حرام عليك. وأنا غائب عن الوعي.
كل همي هو أن أنيكها وينتهي الأمر … المهم ثبتها في السرير، وبدأت أمص في شفتيها، وهي أسفل مني تتلوى مثل الثعبان ..
وتقول لي: كفاية حرام. وأنا لا اجيبها. أمسكت كسها بأصبح يدي، وبدأت أدعك فيه، وألمس جوانبه حتى بدأت تلين وشعرت أنها تستسلم فقد تعبت من المقاومة، وأصابها الهيجان مثلي تماماً …
المهم بعد ما قبلت شفتيها، ونزلت بلساني على نهديها، ثبتها على ظهرها وفتحت رجليها ليظهر لي أجمل كس في الدنيا … كس أختي سهام.
الآن قررت أمام نفسي أنني لن أترك هذا اليوم بدون أن أنزل لبني في أعماق كسها.
قالت لي: بلاش أرجوك أنا لسه بنت بنوت.
قلت لها: ومن النهاردة مش هتكوني. بدأت تقاوم مرة أخرى، فأمسكت بزبي، وفركته في كسه، وهي تتأوه قليلاً فعلمت أنها استسلمت تماماَ.
فتحت رجليها على منتهاها، ووضعت رأس زبي داخل كسها، وأستمريت في عملية الفرك فيه، وهي تتمايل بجسمها من تحتي من فرط الهيجان، ولا تستطيع أن تتحمل.
وأنا أقوم بهذا فكرت مرة أخرى فيما لو فعلت ذلك معها ماذا قد يصير لها، لكني سرعان ما أشحت بهذه الأفكار بعيداً.
رويداً رويداً أدخلت زبي حتى وصلت إلى غشاء البكارة. وهي تترجاني وتبكي ألا أفعل ذلك معها، وأنا لا أسمعها أصلاً.
وفجأة أدخلت زبي بكامل طوله في أعماق كسها، فأطلقت صرخة عالية ويدها أطبقت على ظهري، ورجليها ألتفتا حولي رجلي.
وأنا أدخل زبي وأخرجه في كسها والدم يسيل نقاط من كسها على الملاءة، وهي تتأوه وتصرخ في نفس الوقت.
وصوتها كان مثير جداً، وتأوهاتها كان لا مثيل لها في الدنيا، ولا أحلى نجمة أفلام بورنو.
ظللت أنيك فيها لمدة 10 دقائق حتى شعرت بأني سأنزل لبني، وبالفعل أنزلت لبني في داخل كسها، وظللت أقبل فيها، وأمص في شفتيها.
سهام كانت مرهقة كداً، ولا تستطيع الحديث، وظلت تبكي بحرقة
..
وفي وسط بكائها كانت تقول لي: ليه عملت كده فيا أنا أختك حرام عليك … وهي تقول هذا فتحت رجليها مرة ثانية ونيكتها … هذه المرة نيكتها حوالي ساعة، وأنزلت لبنني في كسها 5 مرات حتى أكتفيت منها. وهي لم تعد قادرة على التأوه أو الكلام.
وهذه كانت أول مرة نيكت أختي سهام. ولحسن الحظ لم تحمل.
_________________________________________
القصة الثالثة عشر ..
عشقي لأمي ٢ ..
كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الجميل ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا..
و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها .
كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و جميل جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و احبها .
فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن..
و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت .
نعم وجدت امي عارية تماما و لم اكن اتخيل ان جسمها بذلك الجمال رغم اني كنت اعلم انها تملك جسم مثير و هناك عشقت امي لاول مرة و تمحنت عليها و اشتهيت نيكه معها..
و كانت امي خجولة و هي تراني واقفا امامها و هي عارية لحيث اخفت صدرها بيدها لكن صدرها الكبير كان يستحيل ان تخفيه يد واحدة و اليد الاخرى على كسها..
و انا وضعت البرقية و خرجت بسرعة . من يومها عشقت امي و انجذبت اليها وصرت افكر فيها ليل نهار..
و انا جد ممحون و كلما اتذكر تلك الحادثة استمني و احيانا تصل مرات الاستمناء الى اربعة مرات في اليوم و كل ذلك على امي التي رايتها عارية و جسمها الابيض الذي الهب شهوتي..
و لم نتحدث في الامر سوى بعد مرور عشرة ايام حين وجدت نفسي جالسا امامها حيث اعتذرت منها و اخبرتها اني لم افعل ذلك عن قصد ..
لكنها فاجاتني بسؤال لم اتوقعه حيث ضحكت و قالت تعتذر و هي تخاطبني باستغراب و كانها كانت تضع في ذهنها انني فعلت ذلك متعمدا .
و عبثا حاولت اقناعها انني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم يخطر على بالي حيث قالت كيف وجدت جسمي و هو عاري و عرفت انها تبحث عن زبي ..
فقلت لها بلا تردد احلى جسم يمكن للرجل ان يراه و اجمل بزاز و انفجرت امي بالضحك ..
و قالت مازلت صغيرا على ذلك و قاطعتها و قلت لها لو رايك زبي ستغيرين رايك فضحكت مرة اخرى و قالت لا اعتقد و كانها كانت تقول هيا ماذا تنتظر
و بدات افتح الحزام و انا ارتعد من الشهوة و غير مصدق اني ساخرج زبي امام امي و ما هي الا ثواني حتى كان زبي ماثلا امامها كالسيف و ضحكت بطريقة اعنف من قبل..
و قالت هذا زب تحكي عنه هيا اعده الى جحره و رميت نفسي فوقها و قلت لها ليس قبل ان انيكك و اجعل كسك يذوقه .
و لحظتها عشقت امي و جسمها اكثر لانني قمت بكل الخطوات و كسرت كل الحوجز و لم يبقى الا ان نمارس السكس..
و بدات اقبلها بقوة من فمها و هي تتظاهر انها غير راغبة و تبدل فمها الى ناحة اخرى لكني كنت اتبعها اينما استدارت بوجهها ،،ثم لمست صدرها و لم اصبر فمزقت لها فستانها حتى رايت اخيرا بزازها الكبيرة متدلية امامي تنتظر فمي كي يمص حلماتها و يلحسها .
و كان حجم ثدي امي اكبر من راسي و طري جدا و ساخن ساخن نار و اخذته في فمي و بدات ارضع حلمتها و اقبلها
و انا كالمجنون حيث عشقت امي اكثر لما ذقت لحمها و بما اني مزقت لها الفستان من فوق فقد اكملت تمزيقه كاملا و كانت عارية و لم اجدها ترتدي الكيلوت و رايت كسها مباشرة بدون اي شعرة عليه و من شدة الحرارة و الشهوة قربت زبي من كسها مباشرة
و كنت اظن ان زبي سجد صعوبة في الدخول الى كس امي لكني لم اصدق اني ادخله بدفعة واحدة فقط فقد
كان كسي امي ساخنا و رطبا جدا و كانها ملاته بالصابون ولم اكن اعلم ان الكس حين تسخن المراة يفرز ماء يشبه اللعاب يساعد الزب على الدخول .
و عشقت امي اكثر و كلما كنت اتعمق معها اذوب اكثر حيث صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي بكل راحة في كسها..
لكن المتعة لم تدم سوى ثواني حيث قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها و هي تضحك و تراني ارتعش امامها كالشاة المذبوحة و اخبرتني انها تناولت حبوب تمنع حدوث الحمل لانها كانت تعلم انني سانيكها .
القصة الرابعة عشر ..
عشقي لحماتي ٣ ..
حماتي ست جامدة وعندها جسم فظيع زي أجسام ممثلات أفلام السكس، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية ..
كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز جميلة مدورة.
وهي لون جسمها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتحب تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال جسمها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح،
وماتلبسش ملابس داخلية يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان والكيلوت.
فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة.
ولما بتدخل تستحم بتسيب باب الحمام موارب فبشوفها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات جسمها العاري، وبشوفها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، وبزازها المليانة الجكلية.
فكنت هتجن من الهيجان والإثارة، وأجري على مراتي في المطبخ اقلعها هدومها، وأنيكها على طول من غير ما أستنى لغاية ما أدخل أوضة النوم من كتر الهيجان والإثارة.
وحماتي تخرج من الحمام عريانة لغاية ما تدخل أوضة نومها عشان تلبس هدومها، وتسيبني استمتع بمشاهدة وهي عارية.
وكانت حاسس إنها بتتعمد تثرني وإني أشوفها عريانة، وكنت أنا بتعمد أسيب باب أوضة النوم بتاعتنا مفتوح وأنا بنيك بنتها،
وكنت بحس إنها بتقرب من الباب عشان تشوفني وأنا بنيك، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة والهيجان. وكنت متأكد إنها بتمارس العادة السرية وهي شايفاني بنيك بنتها.
وكنت بحب إني أبوسها وأحضنها وأنا داخل ووأنا خارج من البيت، وبتعمد تحويل وشي وأنا ببوسها عشان شفايفي تلمس شفايفها، وأضمها جامد في جسمي وأخلي زبي يلزق في بطنها وأدعك ضهرها بايدي أثناء الأحضان،
وأحس بيها مستمتعة بالبوس والأحضان، وإنها بتتجاوب مع محاولاتي لمس شفايفها، وبتديني شفايفها أعدي عليها بشفايفي ولساني ساعات، وتسيبلي جسمها ألعب فيه بأيدي، وأنا نازل بأيدي على طيزها أحسس عليها، وأدعكها بايدي، وهي مستمتعة،
وكان لدي شعور أكيد إن هي عايزاني أنيكها، لإنها بتتجاوب مع كل حركة بعملها معاها، وكنت هتجن نفسي أنيكها.
وجات الفرصة لما أتصلت أخت مراتي من الإسكندرية عشان مراتي تروحلها لإنها كانت على وش ولادة.
ورجعت البيت وأنا هطير من الفرحة، ودخلت البيت لاقيت حماتي نايمة على الكنبة في الأنتريه بتتفرج على التليفزيون، وهي لابسة قميص نوم شفاف بصدر عاري، وقصير مبين بزازها وطيزها،
وقعدت جنبها على الكنبة، وحطيت رجلها على فخاذي وبدأت أدلك لها قدمها، وهي مستمتعة على الآخر.
وبدون أي كلام نزلت بنطلوني، وطلعت زبي ووحطيته في فم حماتي اللي لحسته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، ومسكت أيدي وحطيت صباعي في كيها، وبدأت أنيكها بأصبعي،
وهي بتمص في زبي، وبعدين حطيت ثباعي في فتحة طيزها، وبدأت أبله من عسل كسها وأدخله في كسها وطيزها.
وأخدنا وضع الـ69، وبدأت ألحس كسها وأكله، وهي بتمص في زبي. وبعدين قعدتها على الكنبة ورفعت رجلها فوق كتافي، وفتحت فخادها على الواسع، ودخلت زبي في كسها بالراحة وبشويش،
وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك راسه في شفرات كسها، وهي بتصرخ، وتقول لي دخله جامد نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب بقالي سنين متعني.
وفضلت أنيكها في كسها لغاية ما جابت عسلها 3 مرات، وأنا نزلت لبني في كسها، وأديتها زبي تمصه وتلحس لبني، وفضلت تمص في زبي، وتلحس في راسي وبيضاني، وبلعت كل اللبن اللي نزل من زبي.
وأديتها شفايفي ولساني عشان تمص لساني.
قلعت لها قميص النوم ومسكت بزازها بايدي، وفضلت أمص في حلماتها، وألحس في بزازها اللي كانت عاملة زي الملبن، وأعض حلماتها وأكلها لغاية ما هيجتها، وخدها على الحمام تحت الدش، وفضلت ألحس في جسمها، وأبوس في جسمها،
وبعدين لفتها وسندتها على البانيو، وأديتني كسها أدخل فيه زبي، ونيكتها نيك جامد تحت الدش، والمياه بتنزل علينا خلال النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في كسها لغاية ما نزلت لبني مرة تانيةفي كسها،
وأديتها زبي تاني عشان تمصه، وتلحس اللبن اللي كان نازل منه.
وبعدين قالت لي عايزاك تنكني في طيزي زيما بتعمل مع بنتي،
أنا أسمع إن النيك في الطيز جامد لكن عمري ما جربته.
خرجنا من الحمام، ودخلنا أوضة النوم، وأخدت الكريم اللي بستعمله مع مراتي ودهنت بيه طيزها، وبدأت أدخل صباعي في خرم طيزها وبعدين وسعت الخرم بصباعين،
وبعدين وضعت راس زبي على الخرم، وأدخل زبي بشويش في طيزها لغاية ما دخل راس زبي في طيزها،
وأنا مستمر في فرك حلمات بزازها بايدي، وبعدين دفعت زبي كله جوه طيزها، وفضلت أدخله وأخرجه، وحماتي بتصرخ من المتعة والنشوة لغاية ما جابت شهوتها،
وأندفع اللبن الساخن من زبي في طيزها زي الشلال وسال على فخادها. وفضلت أنيك في حماتي في كل وضعيات النيك لغاية الصباح، ونمت زي القتيل.
وصحيت على تليفون مراتي بتطمن على أمها. قلت لها مامتك دي في عينيا.
وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك لغاية ما رجعت مراتي وبفكر دلوقتي إزاي أجمعهم مع بعض في نيكة واحدة.
القصة الخامسة عشر ..
عشقي لأمي ٣..
قصتي أنني شاب في مقتبل حياتي، وكان أبي متوفي، وقد تزوج من أمي في عمر صغير.
لذلك لم تكن أمي كبير في السن. عندما كبرت، كان الناس يعتقدون أنني وأمي أخوات بسبب شكلها الشباب، ومظهرها الصغير.
كنت أنا وأمي نعيش سوياً، وكنتبالنسبة لها مجرد أبنها، وكانت تعتمد عليّ في كل شئ، ولم يكن بيننا أي نوع من الخجل أو الكسوف في أي شئ.
واحياناً عندما كنا نسهر، كنت أقول لها أنني أحبك، وأريد أن أتزوجك.
فتقول لي هي عيب كيف تتزوجني.
ولم تكن تدري أنني أكبر في السن، وأزداد تعلقاً بها. وأفكر فها كزوجة لي وليس أمي. عندما تكون تعبانة، كنت أدلك لها رجلها أو ظهرها، وأعمل لها مساج.
أسرح بخيالي معها، وأشعر أنها زوجتي، وأنني سأنام معها وأنيكها بعد أن أنتهي.
كانت ترتدي قمصان نوم شفافة أو ترتدي ملابس خفيفة لتشعل النار بداخلي وكأنها كانت ترتدي هذه الملابس لي.
وفي يوم من الأيام قالت لي أعمل حسابك غداً سننظف الشقة معاً، ونغسل السجاد.
وفي الصباح أحضرت السجاد لكي نغسله سوياً، ودخلت ترتدي قميص كات أبيض لكنه غير شفاف، ولم أكن مركزاً معها.
ونحن نغسل السجاد، تبلل القميص بالماء، وتجسم على جسمها وصدرها.
لم أكن أستطيع تمالك نفسي، وقلت لها نظفي أنت من الأمام، وأنا سأنظف من خلفك.
وعندما نظرت إليها ورأيت ظيزها وهي متجسمة في القميص المبلل، قذفت مائي دون أن أشعر أو ألمس زبي من شدة الهياج.
استندت على الأرض وأنا أنهج فسألتني ما بك. قلت لها اشعر ببعض الدوار.
وقلت لنفسي من الجيد أن الشورت مبلل بالماء فلم تلاحظ القذف.
وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وأعود مرة أخرى لإنه يبدو أنني أصبت بالبرد.
بعد أن أنتهينا في المساء، كانت متعبة جداً، فقلت لها سأدلك لكي جسمك بعد أن نستحم.
وبعد الاستحمام ذهبنا للسرير لكنها قالت لي لا داعي. لكنني أصريت على ذلك بسبب المتعة التي أشعر بها عندما اقوم بذلك.
خلعت القميص وظلت باللباس ونامت على بطنها. وأنا أقوم بتدليكها نامت، وكانت لا تشعر بأي شئ.
في البداية لم يكن هناك شئ في بالي، لكنني وأنا اقوم بتحريكها على جنبها رأيت فخدها، وتذكرت عندما كنا نغسل السجاد وزبي وقف.
دلكت فخدها وهي لا تشعر بشئ، فخلعت ملابسي وحضننتها وقبلتها وحسست على جسدها.
خشيت أن أفعل شئ آخر. وعندما قذفت نظفت مكان القذف ونمت بجوارها لكي لا تلاحظ شئ.
وفي الصياح وأنا جالس مع حالي قلت لقد كانت لدي الفرصة لماذا خشيت أن أدخل زبي.
فهي دخلت عليّ وقالت ماذا بك لماذا أنت عصبي. أستغليت الفرصة، وقلت لها أنني أحلم بالفتيات وتحدث لي أشياء
وأنا نائم وأستيقظ ….. ضحكت وقالت أنت كبرت ولابد أن نبحث لك عن عروسة.
قلت لها لا فنظرت لي وقالت لماذا.
قلت لها إن لم أجد عروسة مثلك فلن أتزوج وسأظل معكي بدون زواج.
قالت وماذا ستفعل فيما يحدث لك بالليل. قللت لها سأنام معكي كل يوم لكي يذهبوا عني.
ضحكت واخذتني في حضنها وأنا في دنيا أخرى.
في المساء عندما ذهبنا إلى النوم، قلت لها أنا سأنام وهي قالت لي أنها ستبقى مستيقظة لكي تضربهم عندما يأتوا.
ضحكنا، وعندما كانت على وشك النوم، تظاهرت بالهلوسة، وظلت أدعك في زبي، وهي تحاول إيقاظي.
وعندما أقتربت مني أخذتها في حضني وظللت أقبل فيها وألعب في جسدها وأحتك بزبي فيها.
وهي تقول لي استيقظ حرام عليك لم أعد أتحمل منذ زمن لم يلمسني أحد.
حتى قذفت وصمتت فأخذتني في حضنها وهي تنهج من الهيجان.
في الصباح وجدتها تضحك وتقولي لي يبدو إن الفتيات التي تأتي لك جميلات جداً.
قلت لها خير ماذا حدث.
قالت لي حصل خير لكن عليك أن تمسك نفسك معهم.
في مساء اليوم التالي قالت لي إذا فعلت مثل أمس سأغرقك بامياه الباردة.
قلت لها لماذا ماذا حدث. قالت لي حصل خير. وبعد ما بدأ جسمها يسترخي وتذهب في النوم، عملت نفس القصة لكن هذه المرة حضنتها بشدة، وهي لم تغرقني بالمياه الباردة بل قالت استيقظ أنا أمك حرام عليك.
وأنا قلت لها كل الكلام الذي كنت أود قوله لها وأنا مستيقظ.
قالت لابد أن أجعلك تقذف لكي تهدأ، وسحبت الشورت واللباس.
حضنتها وجعلت وجهي أمام وجهها وقلت لها أنت حبيبتي مثل أمي حتى جسمك مثلها، أنا موافق أتزوجك حالاً.
وهي تقول لا أستطيع حرام اعصاب لم أعد استطيع التحمل. وأنا دلكت جسمها وتلاعبت بكسها حتى نزلت لباسها، وهي تصرخ وتقول لي لا افق.
وأنا لم أشعر بنفسي إلا أنا رافع فخدها لأعلى وأدخلت زبي بها وبدأت أحرك في زبي دخولاً وخروجاً، وهي تصرخ لا أستطيع أخرجه من جسمي.
أنا أشتعلت بالمتعة والهياج، وهي أيضاً أصبحت غير مركزة, عدلتها على ظهرها، وأعتليتها، وأخرجت كل الطاقة التي كنت أشعر بها، وعشقي لها.
قذفت في داخلها وهي مازالت تعتقد أنني نائم.
أبعتدتني عنها على السرير، وقامت لترتدي قميص نوم طويل غير شفاف، وألبستني ملابسي، ونامت بجواري.
في الصباح عندما أستيقظت، رأيت نظرة السعادة في عينيها، قلت لها وأنا ابتسم بطريقة ماكرة: “أيه رأيك في النيك بتاع إمبارح.”
القصة السادسة عشر ..
تحرر وطمع ..
عشق خطيب الأخت..
لي صديق يُدعى “علي” وكان خاطب فتاة تُدعى “سلمى” منذ مدة.
كان عندما يذهب لرؤيتها في منزلها ليلاً، يجلسان معاً في البلكونة، وأحياناً تحدث بينها بعض الأشياء الخارجة كأن يقبلها أو يتلامسان معاً، وأيضاً أحياناً وهم واقفان في البلكونة سوياً يمسك علي بثدييها دون أن يلاحظ أحد ذلك، ويظل يتلاعب بهما.
وفي بعض المرات كانت تدخل أخت سلمى عليهما البلكونة فجأة، لكنها لاحظت أنها بمجرد ما تدخل البلكونة، يترك علي بزاز أختها أو عندما يكون يقبلها من شفتيها.
المهم أختها اكبر من خطيبته، وليست مرتبطة، وكانت لا تصدق ما يحدث.
وفي مرة من المرات ظلت واقفة في الغرفة التي بها البلكونة حتى بدأ علي في تقبيل سلمى.
علي كان يقبل أختها ويمسك بثدييها، وفجأة دخلت عليهما البلكونة
وقالت لهما: “أنتو بتهببوا أيه. أنا هقول لبابا.”
علي ترجاها ألا تخبر والدها، وكانت أختها مصدومة ولا تتحدث من هول الموقف، وكانت تخشى من أختها، بينما علي يحاول إقناع أختها ألا تخبر والدها
وقال لها: “دي آخر مرة هعمل فيها كده، خلاص سامحيني.” ومشى علي من المنزل.
بعد ذلك دخلت سلمى غرفتها، لإنها كانت خائفة من أختها ولا تستطيع النظر في عينيها.
وفي منتصف الليل دخلت أخت سلمى سلمى غرفتها، وهي تتظاهر بالنوم، وظلت أختها لفترة في الغرفة تنظر إليها، وهي نائمة ثم خرجت.
وفي الصباح اليوم التالي، قالت لها أختها: “على فكرة أنا هبلغ بابا وهو بالتأكيد هيضربك علقة موت، ومش عارفة هيعمل أيه مع علي خطيبك لما يعرف اللي حصل.”
ردت عليها سلمى: “عشان خطري بليز بلاش علي هو بيحبني وأنا بحبه، ونفسنا نخش دنيا بقى، وأنتي عارفة أنه لسة بيجهز في البيت، وقدامه سنة.
بلاش بليز إحنا كنا بنصبر بعض بس.
وبلاش تبلغي بابا وأنا هعملك اللي أنتي عايزاه.” رديت عليها أختها
وقالت لها: “ا أنا عايزة حاجة تانية منك بس بالليل هقولك عليها.
أوعي تنامي وأستانيني لما أجيلك بالليل الأوضة.”
وبالفعل لم تنم سارة، وظلت منتظرة تريد أن تعرف ما تريده أختها.
ودخلت أختها الغرفة، وهي مرتدية قميص نوم أحمر، ولا ترتدي أي شئ من تحت، وكان موضح معالم جسدها بصدره الجميل وكسها الناعم الأبيض.
وكان بكسها شعيرات خفيفة فقط. وقالت أختها لها: “سلمى أنت عارفة أنا عايزة منك أيه.” رديت سلمي: “لا ما عرفش.
” قالت لها: “أنا عايزة علي ينيكني بس من طيزي مش من كسي. وأنتي عارفة الباقي.
” رديت سلمى: “أنت اتجننتي.
” قالت أختها: “خلاص انا هبلغ بابا.”
رديت سلمى: “لا بلاش بليز الموضوع ده.” قالت لها: “أنا تعبانة أوي ومفيش حاجة تصبرني.
” رديت سلمي: “طيب أنا هتصل بعلي أسأله وهرد عليكي.
” قالت لها أختها.” ماشي أنا منتظرة بكرة الصبح وعرفيه إني هقول لبابا…” وبالفعل أتصلت بعلي صباحاً، وهو تعجب من الموضوع،
فقالت له: “ايه هتعمل ايه.” قال لها: “طيب أنا هاجي بالليل وأتكلم معها.
وبالفعل أتي أحمد، وقابل أختها التي قالت له: “بجد أنا تعبانة أويوعايزاك تصبرني مش هتنيكني بجد يا إما كده يا هقول لبابا.
” رد علي: “طيب فين وازاي؟” قالت له: “الخميس اللي جاي ماما وبابا هيخرجو يحضروا فرح، أحنا بقى هنتحجج أننا تعبانين، وهنتصل بيك، تمام؟”
وأتى اليوم الموعود، فأتصلوا بالفعل بعلي، وذهب أحمد إلى المنزل،وفتحت سلمى له وهي مرتدية بيجامة نوم عادية، وبعد قليل دخلت أختها وهي مرتدية قميص نوم أسود وتحته سونتيان وكيلوت أسود.
بمجرد ما علي رأها لم يصدق نفسه. قالت له: “يلا بقى على الأوضة.” قال لها: “بس أنا لالنهاردة تعبان.” قالت له: “برده هتبقى تعبان لو هتنيك سلمى.” ثم جردت أختها سلمى من ملابسها على الرغم من رفضها. وكانت هذه أول مرة يرى خطيبته عارية، وقف زبه.
بدأت أختها تلعب في ثديي سلمى التي ذهبت في عالم آخر، وبدأت تلحس في كسها وتتلاعب ببظرها.
ثم أقبلت على علي، وفتحت له سوستة البنطلون، وأخرجت زبه ومصته.
وجذبت أختها سلمى من يدها لكي تقوم بمص زبه، لكنها جرت على غرفتها.
ظلت أختها تمص في زب أحمد حتى أحمر، ثم خلعت ملابسها، وكان جسمها أجمل من جسم سلمى. تلاعبت ببزازها
وقالت لعلي: “يلا ألعب لي في كسي وبزازي.” علي مص بزازها ولحس بظرها، وهي تصرخ: “يلا بقى يا علي دخله.
” قال لها علي: “أنا مش هدخله إلا لما سلمى تكون واقفة.”
دخلت الغرفة، وأحضرت سلمى ثم نامت على بطنها في وضعية الكلب.
فناكها أحمد في طيزها وهي تصرخ آآآآآآه آآآآه.
ثم أقبل علي على سلمى، ووضع زبه بين بزازها. بدأت سلمى تمص في زبه بينما أختها تتلاعب في كس سلمى وبزازها.
ثم أمسكت بسلمى وأنامتها أيضاً في وضع الكلب، ظل علي ينيك في طيزها وهي تصرخ حتى أخرج لبنه على طيزها، بينما جاءت أختها لتمص بقاياه من على رأس زبه.
وعندما أنتهي علي من النيك ذهب إلى الحمام ليستحم.
ومن حينها لم يعد مرة أخرى.
وكلما أتصلوا به، كان يتحجج بأنه لديها الكثير من الأعمال ولا يستطيع الحضور.
ففيوم دخلت أخت سلمى على أختها وهي نائمة، وأيقظتها لكي يمارسا السحاق معاً. ومن يومها وهما يمارسانه معاً.
القصة السابعة عشر ..
عشقي لابنتي ..
في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي محمد باشتغل في مجال التجارة.
وكنت متجوز منذ فترة، لكن جوازي ما كملش، وتم الطلاق لإني زوجتي كانت متسلطة.
ومن ساعتها وأنا عايش لوحدي في فيلتي الخاصة في أحد مدن القاهرة الجديدة.
وعايش في وحدة رهيبة، وباقضي معظم اليوم في الشغل، وفي الليل باستمتع بمشاهدة أفلام السكس من وقت للتاني لإني محروم من الجنس اللطيف.
وأنا عندي من زوجتي السابقة ابنة اسمها سلمى، وهي متدينة جداً ومحجبة، وبتعيش مع أمها اللي هي طليقتي، وبتدرس في تالتة ثانوي، وبقالي سنة تقريباً ما شفتهاش بسبب منع امها لها.
المهم أنا كعادتي كنت سهران باستمتع بمشاهدة أفلام السكس، لقيت التليفون بيرن، وخال ابنتي بيقول للي ازيك عامل ايه، وطلب مني إن سلمى ابنتي تيجي تعيش معايا عشان هي بتدرس في الثانوية العامة في مدرسة قريبة مني،
وطبعاً مش هتسافر كل يوم من بيتها للمدرس، والدروس الخصوصية بتتأخر، وعشان كمان أتابعها في المدرسة.
المهم قالي أنه هجي هو وسلمى بكرة الفيلا، وفعلاً تاني يوم لقيت جرس الباب بيرن، فاستقبلتهم وسلمت على سلمى وخالها، ونزلت معاهم الشنط، وخالها سابنا ومشي.
قعدت أنا وسلمى ندردش شوية وقلت لها أكيد هترتاحي هنا معايا في بيتك التاني.
وكانت سلمى لابسة حجاب وجيبة، ووشها كان زي القمر.
المهم قامت سلمى ودخلت أوضة نومها عشان تغير هدومها، وخرجت من أوضتها وهي لابسة اسدال.
واتغدينا مع بعض ولما لقيتها مكسوفة قولت لها لازم تاخدي راحتك انتي في بيتك. وفتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة عشان اتفرج على أفلام السكس، وابتديت ألعب في زبري.
وأثناء ما أنا بأتفرج دخلت سلمى على الأوضة فجأة، وحاولت أدخل زبري بسرعة لكن ماعرفتش، وهي طبعاً وشها أحمر وجاب ألوان من الخجل، وعينها كانت مركزة على زبري، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت عارفة اللي كنت بعمله.
وقالت لي: “أنا أسفة جداً أني دخلت من غير ما أستأذن.
بس أنا كنت عايز أقول لك أني هتأخر بكرة شوية في المدرسة.
” المهم في تاني يوم، لما رجعت من المدرسة دخلت أوضتها عشان تغير هدومها، وخرجت وهي لابسة استرتش وبادي أسود، والاسترتش كان ضيق بدرجة هيفرتك بطنها ، وكسها باين منه أوي، وطيظها كبيرة ومدورة بتتهز طالع نازل وهي ماشية.
طبعاً أنا ما كنتش مصدق عيني أن الجسم الرهيب ده كان مستخبي وراء الاسدال اللي كانت لابساه امبارح. وهنا تبدي قصتي مع ابنتي سلمى .
قولت لها: “ايه يا سلمى اللي أنتي لابساه ده؟”
قالت لي: “هو أنا مش بنتك وأحنا في البيت يعني ألبس زي كل البنات في البيت.” قولت في هقل بالي: “ان فين كل ده مستخبي من زمان”، وحلمت وأنا نايم إني بنيكها، وصحيت لاقيت نفسي منزل اللبن في البنطلون.
وفي تاني يوم، لقيت سلمى بتنادي عليا: “بابا، تعالا ساعدني بليز.”
روحتلها لاقيتها لابسة الجيبة بس من تحت وعريانة على الآخر من فوق، وماسكة السونتيانة في ايديها عايزاني اشبكهالها.
أنا جسمي قادت النار فيه، وكنتا مولع نار لإن حلمات بزازها كات حمراء، وبزازها مدورة زي طيازها بالظبط، وجميلة أوي.
طبعاً لبستها السونتيانة وأنا سرحان في جسمها الرهيب، واتفاجأت لما لقيتها باستني على خدي،
وقالت لي: “ميرسي يا بابي.” وراحت المدرسة، وسابتي في ناري مش عارف أعمل ايه معاه، هل انيك ابنتي الوحيدة؟ أكيد لا.
وقررت أني أتجوز من جديد لإني ماعدش قادر استحمل من ساعة ما شفت بزاز ابنتي العارية.
بعد ما سلمى رجعت من المدرسة، قعدنا بالليل ندردش مع بعض، وكانت هي لابسة بيجامة نوم والبنطلون بتاعها كان ضيق جداً ومتجسم على جطيزها، وبزازها نصفها باين من فوق،
وقلت لها: “أنا قررت أتجوز.” لقيتها أضيقت جداً وقالت لي إني ما بحبهاش بدليل إني عايز أجبلها مرات اب.
حاولت أفهمها أني كراجل محتاج حاجات تانية، لقيتها ضحكت،
وقالت لي: “فهمت زي اللي على الكمبيوتر.
” هي قصدها لما شافتني وزبي طالع.
قلت لها: ” أي راجل محتاج الحاجات دي أكيد.” لقيتها وشها أحمر من الخجل وابتسمت،
وقالت لي: “يعني أنا يا بابا مش ملية عينيك. ما أنا موجودة أهو.
” قلت لها: “إنتي قصدك ايه بالظبط.
” قالت لي: “بابا يا حبيب قلبي أنا عارفة إن أي راجل محتاج السكس.
بس أنا مش هخلي أي ست تانية تيجي البيت هنا.”
وقعدت تعيط، وأنا بحاول امسح لها دموعها لقيت عينيها بتبص لي نظرة كلها شهوة، ولقيتها قربت بشفايفها ناحيتي، وباستني في شفايفي بوصة رهيبة جداً لدجة إني سرحت، وما بقيتش مصدق نفسي.
وقالت لي: “أنا بحبك.
” روحت نازل في رقبتها بوس، وطلعت على شفايفها مص، ودخلت لساني يلاعب لسانها.
وبعدين نزلت على بزازها مص، وهي داخت مني على الآخر، وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها من فوق هدومها. مسكت بزازها الطرية.
وهي راحت في دنيا تانية، فطلعت زبري، ونزلتلها البنطلون والكلوت، ونزلت دعك وتفريش في كسها الأحمر، وكسها كان جميل أوي وناعم بدون أي شعر.
لفتها بضهرها، ودخلت زبي في طيزها الطرية، لقيتها صرخت جامد،
وقالت لي: “براحة عليا مش قادرة.”
وطيزها كانت بتهتز زي الجيلي، وزبري طالع داخل في خرم طيزها الطيق، واللبن بينزل من حوالين زبري.
وفضلت أنيك فيها طول الليل ما بين بزازها وفي خرم طيزها بس طبعاً، وهي تضحك وتقوللي: “مش نيك بنتك أحسن من الجواز.”
القصة السابعة عشرة ..
عشق الأم لابنها ٢..
لم اصدق اني اعيش احلى نيكة مع ابني جعفر ذو العشرين عاما حين وجدت نفسي بين احضانه فانا امه و لا املك سواه خاصة و انني تطلقت من زوجي و هو في بطني بعد تجربة زواج لم تستمر الا خمسة شهور .
و قد كبر ابني امام عيني حتى اصبح رجلا و كان خجولا جدا و كثير الانطواء على نفسه و مع مرور الوقت..
اكتشفت انه يشاهد افلام السكس في موبايله و احيانا في غرفته في القنوات الفضائية..
لكني لم اشئ ان اظهر له اني تفطنت له و تركت الامور تسير بطريقة عادية فابني شاب اعزب و الاكيد انه يشتهي ممارسة الجنس .
و مع مرور الوقت صرت اتعمد ارتداء ملابس فاتنة فانا امراة جميلة و عمري الان تسعة و ثلاثون سنة و احب ان اهيج ابني حتى اتركه يتمتع بجسم امه الجميل..
و احيانا اضع فستان خفيف و اتخلص من ثيابي الداخلية حتى اترك جعفر يشاهد حلمات بزازي و اتظاهر اني غير منتبه للامر..
الى ان رايته ذات مرة ينظر الي بمحنة ثم دخل الحمام و حين خرج دخلت الحمام..
فوجدت اثار المني على الارض فعرفت انه استمنى بفعل مشاهدته لجسمي الفاتن و من يومها و انا ابحث عن ادنى فرصة كي اعيش نيكة مع ابني ساخنة و اجرب زبه ان كان ممتع ام لا
و في كل مرة كنت ازيد من الاغراء و تخفيف الثياب حتى اني لم اعد ارتدي الثياب الداخلية ابدا ..
و حين اجلس افتح رجلاي و اباعدهما حتى اتاكد انه ينظر الى كسي،،
و هكذا كنت اراقبه يدخل الحمام و احيانا ارى اثر المني و احيانا كان ينظفه .
و لم اعد احتمل الصبر اكثر و في احدى الايام دخلت عليه و وجدته يستمني وفنهرته الا تستحي تتمحن على جسم امك..
و هنا صاح انت التي لا تستحين تظهرين امامي عارية و تظاهرت اني غاضبة ..
و رفعت الفستان امه و صرخت هيا انظر الي انا عارية تماما اكمل الاستمناء و كنت اعتقد انني ساحرجه لكن ابني نظر و قال نعم استمني و انت تتعمدين و راح يستمني و ينظر الى صدري و يلعب بزبه حتى قذف امامي بطريقة قوية جدا و احسست اني ازلت الخجل الذي بيننا و فرصة نيكة مع ابني باتت اقرب من اي وقت مضى .
و حين هدا اقتربت منه و قلت له يا بني اعلم انك ممحون و انا امراة جميلة لكن هل تقبل ان تمارس سكس محارم مع امك،؟؟؟
و حين هم بالجواب قاطعته و قلت له انا امك و ملكك و افعل بي ما تشاء و رد ابني..
و قال هل تحبين الحقيقة انا ممحون و حين اراك تلتهب انفاسي و ارغب ان انيكك و كانت اسعد كلمة سمعتها في حياتي..
و قبل ان يتم الكلام خطفت زبه و امسكته و كان دافئا جدا..
و لكن لم اتوقع ان ابني زبه كبير الى هذا الحد حيث لم اقدر على لف يدي عليه و وضعت الراس في فمي و بدات ارضع و هو مستغرب و كل جسمه يرتعش .
ثم فتحت كسي و قلت له ادخله واذقني محنة النيك اريد اجمل نيكة مع ابني و احلى سكس محارم و ركب ابني فوق جسيمي..
و انا اشعر بالحرارة تخرج من زبه و احتضنته و تركته يدخل زبه في كسي الذي اعاد لي ايام الشباب و الذكريات السعيدة في السكس،،
و امسكته من ظهره حتى كدت اصيبه بالخدوش من شدة الشهوة التي كنا عليها .
و في الوقت الذي كان ابني ينيك و كانت اهاته تضرب في قلبي مباشرة اح اح اح و صوت خبطات زبه مع كسي تكسر حاجز الصمت حتى ارتعش بطريقة قوية جدا ..
و حاول اخراج زبه و لكني مسكته و ضممته و قلت له لاباس اقذف في كسي و قبلته من فمه بطريقة قوية و كانت اجمل نيكة مع ابني الذي كان يقذف و راسه يتلوى و يتخبط مع كل قذفة تخرج من زبه و رقبته تنخض ثم تستقيم..
و كنت فاتحة فخذاي و زب ابني يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة مع ابني و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا ..
و قال احبك ماما و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى .
و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى و قذف مرة اخرى حليبه كاملا و هو يرتعش حتى صار منيه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع ابني لا يمكن ان انساها ابدا
القصة الثامنة عشر ..
عشقي لأختي ٣ ..
أنا أسمي حسين. مارست السكس مع الكثير من البنات وبكل أنواعه، ومن مختلف الجنسيات لإني أعمل في السياحة وأتعامل مع العديد من الناس.
وقصتي اليوم مع إحدى أخواتي البنات .
أنا عندي ثلاث أخوات بنات، كلهن متزوجات، وملتزمات.
ولكن كانت لي عاطفة حب خاصة أخوياً تجاه أصغر أخواتي البنات نادية.
كانت كل أسراري معها، وأحكي لها على كل شئ لكن في حدود الأدب وعلاقة الأخوة.
أنا متزوج أيضاً، وعلاقة مع زوجتي رائعة.
في يوم أختي حدثتني في الجنس، وعن أوضاع يطلبها زوجها منها، وهي لا تقوى على مجاراته.
لكننا لم نستطع إكمال الحديث لمقاطعة زوجتي لحديثنا.
في هذا اليوم مارست الجنس مع زوجتي أربع مرات في كل الأوضاع، ونكتها في مكوتها لأول مرة.
لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع أختي هذه تحديداً في هذه الأشياء،
لكن في يوم من الأيام حدثتها عن علاقتي بامرأة أخرى، وأني أريد ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخصوصاً نيك الطيز لأنني أعشق ممارسة النيك في الطيز.
أهتمت نادية جداً بهذا الأمر، وكانت تحدثني كل يوم عن علاقتي، وماذا يحدث بيننا.
في يوم سألتني: “أنت ليه عايز تنيك واحدة تانية غير مراتك؟
” قلت لها: “نفسي أبوس واحدة تانية غير مراتي.”
ردت عليّ: “طب ما تبوسني أنا بس بوس بس.” ردت عليها: “بجد ماشي أمتى.” قالت لي: “يفي يوم ما يكونش جوزي موجود في البيت.”
أنشغلت خلال هذه الفترة في العمل، لكن جمعتني بها الظروف في بيت العائلة مع باقي أخواتي البنات .
كانت تنظر لي وتبتسم، ودخلت المطبخ لكي تصنع الشاي، فذهبت خلفها ووضعت زبري على طيزها.
شعرت أنها غضبت جداً، فتركتها وخرجت خارج البيت.
لم نتحدث لفترة، وفوجئت بها تتصل بي لتتطئن عليّ، لكننا لم نتحدث عن أي مما حدث.
قلت لها أني ذاهب لرؤيتها غداً.
قالت لي: “ماشي.”
وبالفعل ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت بكامل ملابسها، فدخلت وقبلتها بجانب شفاهها.
قالت لي: “بس ايه اللي أنت بتعمله ده دا أنا أختك.”
قلت لها: “فيها ايه دا انا بس جاي عشان البوسة ولا نسيتي؟”.
كان زبري منتصب على الآخر. وقفت وليس بيني وبينها أي شئ، ونفسي يعانق نفسها.
أقتربت بشفتاي إلى شفتايها.
قالت لي: “بوسة واحدة بس.
” قلت لها: “ماشي يا حبيبةقلبي.” تركتها وذهبت لإغلاق الباب بالمفتاح لإني كنت أخشى أن يعود زوجها، وعدت لأجدها واقفة منظراني.
أقتربت منها، وأمسكت بشفتيها، وقطعتها تقبيل.
ووضعت يدي على بزازها فنزلت يدي
وقالت لي: “أتفقنا بوس بس.
” ومسكتني وبعد ذلك توقفنا عن التقبيل، وذهبت لتحضير الإفطار.
دخلت خلفها ووضعت زبري بين فلقتي طيزها.
تحدثت إليّ ونحن واقفين : “كدة قلت لك اللي في دماغك عمره ما هيحصل.
” وقفنا الكلام عند هذا، وأنا زبري منتصب على باب طيزها. تركتها ، وظللنا مدة لا نتحدث سوياً.
في يوم زوجها كلمني على إنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل.
كانت شقتي صغيرة جداً عبارة عن غرفة واحدة بسرير واحد كبير.
في اليوم التالي استقبلتها، وأحضرتها إلى الشقة.
وجلسنا نتحدث كثيراً لكن لم يحدث شئ بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج.
عدنا إلى الشقة، وهي أرتدت قميص وم طويل، وأنا جلست بالبوكسر. جلسنا نشاهد التفاز، ودخلت نادية إلى المطبخ.
فدخلت خلفها، وقبلتها من رقبتها، وزبري على طيزها.
قالت لي: “مش هتنام معايا أنسى بقى الموضوع ده.”
قلت لها: “نخليها حاجات سطحي تفريش من ورا. هحط زبري على طيزك وأمشيه بس.
” قالت لي: “ماشي.” ودخلت إلى الحمام لتأخذ دوش.
أنا أنتظرت تترك باب الحمام مفتوح، لكن ذلك لم يحدث.
فأشعلت السجائر مع الشاي في البلوكنة.
أول لما خرجت من الحمام، أخذتها تقبيل حتى غرفة النوم، ويدي على طيزها بعبصة.
كانت مرتدية كيلوت أسود رفيع. في البداية قالت لي ظهرها يؤلمها وتريدني أن أعمل لها مساج.
أمسكت بزازها مص ولحس، وكأنها أول مرة أن أنيك واحدة.
وأنمت على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون، ورششته على كل جسمها بعد ما خلعت قميص النوم.
جلست تحت طيزها، وكسها واضح أمامي وردي اللون بدون أي شعر.
ظللت أعمل لها المساج على ظهرها.
وأنا مازلت بالبوكسر، ولا أستطيع الإحساس بزبري الذي سينفجر من الانتصاب.
وضعت الزيت على طيزها، وفتحت طيزها التي لم يلمسها أحد بعد، وكسها كان ضيق جداً.
وضعت يدي على كسها وظللت أدعك فيه، وأدخلت أصبعي في داخل كسها.
نظرت إلى زبري المنتصب، وفتحت فمها عليه. فأخرجته من البوكسر ووضعته في فمها.
أمسكت به، وظلت تلحس وتمص في رأسه. وأنا أمسكت بزازها رضاعة.
ثم أنمتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شهوة، وأنا ممسك بزبري أفرش فيها.
وقلعت لها الكيلوت.
ونيمتها على ظهرها ونزلت على كسها، ووضعت لساني داخله.وهي تصرخ من الشهوة.
أمسكت بزبري وأدخلت جزء منه ببطء شعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى.
فردت جسمي عليها، وأمسكت شفايفها بوس، وأدخلت زبري مرة واحدة.
أخرجت آآآآآآهة عالية .
وظللت أنيكها وأمص في حلماتها، وهي تصرخ.
رفعت رجليها على كتفي، ووضعت لساني في كسها، وهي ذهبت في عالم أخر.
ظللت أنيكها حتى نزلت عسلها ثلاث مرات، ونيكتها فرنسي.
القصة التاسعة عشر ..
عشق الأب ٢..الأب السكرن يغتصب ابنته..
عندما كانت الفتاة الشابة ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..
و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز..
خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نخيفة الخصر ، مملوءة الفخذين .
.كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غ لارفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..
فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير.
و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة.
.تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ، خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..
غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة..
و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع..
و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..
ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..
و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا..
إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده ،
واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء.. و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير..
تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا..
فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..
” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا..
فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة..
و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ،
دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام.
.و حينما اقترب إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال.
.فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..
ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..
فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ،
حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..
و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ،
فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل..
القصة العشرون ..
عشقي لأختي .. ٤
في البداية انا أسمي سامي، وأبلغ من 25 عاماً. ومثل معظم الشباب لدي وقت فراغ طويل ورهيب أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها.
وأنا من عائلة مكونة من والدتي ووالدتي، وأختي أسماء وهي ترتدي النقاب ومتزوجة، وتعيش في الأمارات مع زوجها إبراهيم منذ عدة شهور.
أتحدث معها يومياً على الأنترنت، ووالدتي تجلس لتكمل المحادثة معها على الأنترنت.
وعلمت من والدتي أنها ير سعيدة مع زوجها، وقد قررت أن تعود إلى مصر لفترة من الوقت، ووالدتي لم تقل لي الأسباب وراء عودتها.
طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المطار لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل.
سافرت أختي من الإمارات وانتظرتها في المطار.
عندما وقع نظري عليها بعد كل تلك الفترة كانت جميلة كالعادة، ومرتدية للنقاب، وسلمت عليها وسألتها: “ازيك يا أسماء عاملة أيه وحشتيني جداً.
” وركبنا السيارة لنعود إلى المنزل.
كل هذا وأنا لا أعرف الأسباب وراء عودتها المفاجأة.
كالعادة دخلت إلى غرفتي في الليل لأشاهد أفلام السكس، وشعرت أن هناك أشخاص يتحدثون معاً في الغرفة المجاورة لي ، فخرجت أجد والدتي وأختي يتحدثان معاً بصوت منخفض.
قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي أسماء تقول لوالدتي أن زوجها زبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق.
أنا شعرت من كلامها أن هيجانة وتشتاق لممارسة الجنس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول نيك المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي أسماء.
في اليوم التالي، وجدت شيماء مرتدية استرتش ضيق جداً، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت، وطيزها الكبيرة هتفرتك الاستراتش.
الذي كان يبتلع شفرات كسها من الأمام.
أنا سخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى غرفتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت أسماء دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح.
وبالطبع رأت زبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والخوف.
هي قالت لي: “يا لهوي يا سامي أنت بتعمل ايه الظبط؟”.
قلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.”
قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا سامي أنا مش هفضحك دا أناأختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه بتعمل بيه ايه؟” وأشارت على زبي.
قلت لها: “أنا شاب وبحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة حلوة.”
وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.
” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها مكسوفة.
وبدون أي مقدمات أمسكت ببزازها في يدي.
وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد إحمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا سامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج.
وجدتها شبه نائمة ، وكلامي دوخها، وبدأت تمص شفاهها.
و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”
أغلقت الباب، وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحص في رقبتها، وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها.
وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات.
وبدأت أعضر بزازها الناعمة في يدي.
استسلمت أختي. نزلت على كسها، ولسه هدخل زبي فيه، وجدتها أفاقت من نشوتها،
وقالت لي: “بلاش الكس، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت زبي، وبدأت أدعك في كسها، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكيلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أحرب حرارة كسها.
جسمها أصبح ناعماً مثل الملبن ، وفخادها بيضاء مشتعلة، وكلما أحاول إدخال زبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج.
وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله.
ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ساعة، وزبي يجي ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخادها، وأنزلت لبني على بزازها.
كل هذا وهي مازالت مرتدية الكيلوت، واستيقظت في اليوم التالي سعيد، وخرجت لأجد أختي أسماء في المطبخ.
أبتسمت لي وقالت أنت ولد جامد، وقالت أنها تريديني معها في شقة زوجها لكي تحضر بعض الأشياء من هناك. بعد شوية نادت عليا وقالت لي أعقد لي السونتيان، فعقد لها السونيان، وأنا كاد أموت من المحنة.
قالت لي: “ماتستعجلش يا سامي لما نروح الشقة.” كنت أريد أن أضع خطة لأنيكها في كسها في شقة زوجها، أتضح أنها أيضاً عملت خطة لتتناك مني.
المهم ذهبت إلى الشقة وطرقت على الباب،فتحت وهي مرتدية قميص نوم شفاف وكيلوت أسود واضح من تحت قميص النوم، وبزازها تجنن. أغلقت الباب، ونزلت على شفافهها مص، وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي.
وقلت لها أن لازم أنزل في كسك.
قالت لي: “وأنا كلي ليك.” ونزلت على زبي مص، وجرت على غرفة النوم وهي تضك.
جيت وراها، وأمسكتها من شعرها، ورفعت رجلها إلى أعلى، وأرخيت على الكيوت على جنب، وأدخلت زبي في كسها.
صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من النيك. وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وزبي كأنه دخل فرن من سهونة كسها.
وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني.
كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة نيكت أختي ثلاث مرات، وأتفقنا على أني أنيكها دائماً.
كان معكم HULK