🦂 الأحمر
كبير المشرفين
إدارة العنتيل
رئيس الوزراء
العضوية الماسية
عنتيل برنس
عنتيل باشا
عنتيل معلم
مستر عنتيل
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
عنتيل متميز
إستشاري مميز
عنتيل شاعر
ناشر موسيقي
عنتيل سينماوي
عنتيل نشيط
ناشر محتوي
نجم العناتيل
الأكثر نشر هذا الشهر
غير متصل
هبتدى كلامى وموضوعى عن فتره حياه الشباب والمراهقه..
وان التربيه والبيت دايما بيفرقوا فحياه كل حد حسب نشأته وتجاربه ومواقف بيمر بيها..
كلنا مبيكونش عندنا خلفيه ولا معرفه ب اى حاجه عن الجنس عموما ولا بيكون فدماغنا اصلا..
فى عادى اخوات بتغير قدام بعض أو قدام الأهل عموما أو مافيش حسابات موضوع اللبس أنه اصل عيب ولا غلط ولا مكشوف، دى كلها مصطلحات مبتكونش موجوده ولا بننتبهلها،
وبيبقى فى تصرفات كتير عاديه وببراءه..
بالنسبه للبنت غير الولد طبعا فحاجات كتير يمكن بس غالبا البنت بتكون قريبه للام دايما اكتر...
يعنى عادى أنه تغير قدامها أو أنه الام تكون بلبس عريان قدام بنتها ...
بتيجى نقطه أنه الأهل ولفتره طويله بيفضلوا شايفين ومعتبرين أولادهم لسه عيال، وأنهم صغيرين وميعرفوش حاجه والكلام ده ،
حتى بالرغم من أنه ممكن يكون سنهم كبر للدرجه اللى يعرفوا ويفهموا أو عالاقل يبتدوا يسألوا عن حاجات او تفاصيل، وأنه يبتدى يكون عندهم الفضول أنهم عايزين يفهموا عن الجنس أو عالاقل عن حاجه شافوها أو سمعوها
الفضول هنا غالبا هوة أساس حب معرفه كل حاجه مش مفهومه بالنسبالنا فالفتره دى، بخصوص اى حاجه معندناش المعلومه عنها أو معلومه مش كامله
بالنسبالى دى كانت فتره الخيال العلمي أنه مافيش معلومات عندى الا بسيط جدا وتقريبا لسه مش فاهمه حاجه وبعرف كنت اى حاجه بستغربها ده لو كنت مصدقاها اصلا
مكنش بالنسبالنا فى لا موبايل ولا نت ولا وسائل معرفه زى دلوقت تقدر بسهوله توصل لاى معلومه عايز تعرفها أو تتأكد منها...
ولا كان فى حاجه اسمها مسميات زى تحرر وغيره ولا مفهومه الكلمه اصلا الا فاوساط وفئه معينه ممكن وكانت تقريبا حاجه عاديه حتى فافلامنا العاديه فالوقت ده ومن قبل كمان ايام الابيض واسود، أنه عادى لبس الفساتين العريانه شويه أو البيكينى وحاجات كتير بس اللى يركز وياخد باله.
دى تربيه وبيت عادى وكان تحت مسمى يا بيت متشدد يا بيت عادى بسيط بمعنى على راحتهم أو طبيعتهم أنهم اسره خواجاتى شويه
ده كان مختصر مفهوم حياه حاليا يقال عنها تحرر
نرجع بقى لموضوعنا
زى مثلا اول معلومه كانت غريبه بالنسبالى أنه الراجل اخر متعته من الجنس أنه بينزل لبن
طبعا على قد فهمى لمفهوم اللبن فا يبقى ايه علاقه أنه الراجل بينزل من بتاعه لبن
دى حاجه قعدت معايا فتره مش مصدقاها،
لحد ما بقيت اركز وأتابع عشان اتاكد واعرف عن المعلومه.
مش موضوعنا بركز وأتابع مين بس نكمل
اول تجربه تتاح قدامى كانت صدفه أنه اقفش حد من عيلتى برضو من سن المراهقه وهوة بيعمل العاده
وكانت صدمه بالنسبالى وموقف محرج لينا احنا الاتنين وفنفس الوقت الفضول انى اعرف بيعمل ايه
يعنى انى اشوف حد قدامى عريان من تحت وأشوف بتاعه دى مش جديده لاكن قدامى وبيداعب نفسه
دى كانت غريبه بالنسبالى وجديده عليا
فا كانت وقاحه وجراءه منى انى بعد اعتذار منه ومداريه لنفسه وغيره
أنه قلتله اوك مش زعلانه ومش هقول حاجه بس كمل اللى كنت بتعمله عشان عايزة اعرف والتأكد من أنه ده سببه ايه وبيحصل ايه
طبعا مكنش مصدقنى وانا كنت ميته مالحرج اصلا
بس عملت بارده وهوة حاول فعلا والوضع منفعش اصلا
مكنتش فاهمه طبعا وهوة قالى مش هينفع اكتر من كده ومش هينفع يكمل،
قلتله ليه؟
قالى عشان دى بتبقى حاجه خاصه ولحظه اثاره وانتى نشفتى دمى خلاص
قلتله خلاص اساعدك وده سر محدش يعرفه طبعا ووافق على أساس انى بهزر بس قلتله قولى اعمل ايه يثيرك وانا هعمله، قالى لو بتعرفى اسف يعنى تمصى اوك
طبعا ولا كنت اعرف اصلا بس قلتله اعرف
مجرد ما مسكت بتاعه اصلا ملحقتش احرك ايدى مره فالتانيه، كان لبن نازل وبينط قدامى
انا اصلا عقلى كله أنه ايه ده ازاى ده يحصل مش فحاجه تانيه اصلا ولا مستوعبه ايه ده.
هوة اتاسف من اللى حصل وكان مكسوف ومحرج
وانا عامله كبيره بقى، وأنه عادى خلاص محصلش حاجه وده سر وخلاص.
بس اتكرر الموقف مره فالتانيه كنت حبيت اجرب بقى موضوع المص ده،
وكالعاده لا فاهمه ولا عندى خبره ايه هيحصل كانت مجرد تجربه و محاوله،
نتيجتها أنه مجرد ما مصيته كام مره، لاقيت اللى نط فزورى، وشنقت وكحكحه وكانت روحى هتطلع وبقيت مش عارفه اخد نفسى وكنت هروح فيها
على ما بقيت تمام وهوة اتسرع واتخض،
قلتله انت مقلتش ليه انك هتنزل قالى فكرتك عارفه
ودى بدايات محاولات عبيطه فاشله من بدايات معرفه معلومات وتفاصيل عن حاجه اسمها جنس...
وان التربيه والبيت دايما بيفرقوا فحياه كل حد حسب نشأته وتجاربه ومواقف بيمر بيها..
كلنا مبيكونش عندنا خلفيه ولا معرفه ب اى حاجه عن الجنس عموما ولا بيكون فدماغنا اصلا..
فى عادى اخوات بتغير قدام بعض أو قدام الأهل عموما أو مافيش حسابات موضوع اللبس أنه اصل عيب ولا غلط ولا مكشوف، دى كلها مصطلحات مبتكونش موجوده ولا بننتبهلها،
وبيبقى فى تصرفات كتير عاديه وببراءه..
بالنسبه للبنت غير الولد طبعا فحاجات كتير يمكن بس غالبا البنت بتكون قريبه للام دايما اكتر...
يعنى عادى أنه تغير قدامها أو أنه الام تكون بلبس عريان قدام بنتها ...
بتيجى نقطه أنه الأهل ولفتره طويله بيفضلوا شايفين ومعتبرين أولادهم لسه عيال، وأنهم صغيرين وميعرفوش حاجه والكلام ده ،
حتى بالرغم من أنه ممكن يكون سنهم كبر للدرجه اللى يعرفوا ويفهموا أو عالاقل يبتدوا يسألوا عن حاجات او تفاصيل، وأنه يبتدى يكون عندهم الفضول أنهم عايزين يفهموا عن الجنس أو عالاقل عن حاجه شافوها أو سمعوها
الفضول هنا غالبا هوة أساس حب معرفه كل حاجه مش مفهومه بالنسبالنا فالفتره دى، بخصوص اى حاجه معندناش المعلومه عنها أو معلومه مش كامله
بالنسبالى دى كانت فتره الخيال العلمي أنه مافيش معلومات عندى الا بسيط جدا وتقريبا لسه مش فاهمه حاجه وبعرف كنت اى حاجه بستغربها ده لو كنت مصدقاها اصلا
مكنش بالنسبالنا فى لا موبايل ولا نت ولا وسائل معرفه زى دلوقت تقدر بسهوله توصل لاى معلومه عايز تعرفها أو تتأكد منها...
ولا كان فى حاجه اسمها مسميات زى تحرر وغيره ولا مفهومه الكلمه اصلا الا فاوساط وفئه معينه ممكن وكانت تقريبا حاجه عاديه حتى فافلامنا العاديه فالوقت ده ومن قبل كمان ايام الابيض واسود، أنه عادى لبس الفساتين العريانه شويه أو البيكينى وحاجات كتير بس اللى يركز وياخد باله.
دى تربيه وبيت عادى وكان تحت مسمى يا بيت متشدد يا بيت عادى بسيط بمعنى على راحتهم أو طبيعتهم أنهم اسره خواجاتى شويه
ده كان مختصر مفهوم حياه حاليا يقال عنها تحرر
نرجع بقى لموضوعنا
زى مثلا اول معلومه كانت غريبه بالنسبالى أنه الراجل اخر متعته من الجنس أنه بينزل لبن
طبعا على قد فهمى لمفهوم اللبن فا يبقى ايه علاقه أنه الراجل بينزل من بتاعه لبن
دى حاجه قعدت معايا فتره مش مصدقاها،
لحد ما بقيت اركز وأتابع عشان اتاكد واعرف عن المعلومه.
مش موضوعنا بركز وأتابع مين بس نكمل
اول تجربه تتاح قدامى كانت صدفه أنه اقفش حد من عيلتى برضو من سن المراهقه وهوة بيعمل العاده
وكانت صدمه بالنسبالى وموقف محرج لينا احنا الاتنين وفنفس الوقت الفضول انى اعرف بيعمل ايه
يعنى انى اشوف حد قدامى عريان من تحت وأشوف بتاعه دى مش جديده لاكن قدامى وبيداعب نفسه
دى كانت غريبه بالنسبالى وجديده عليا
فا كانت وقاحه وجراءه منى انى بعد اعتذار منه ومداريه لنفسه وغيره
أنه قلتله اوك مش زعلانه ومش هقول حاجه بس كمل اللى كنت بتعمله عشان عايزة اعرف والتأكد من أنه ده سببه ايه وبيحصل ايه
طبعا مكنش مصدقنى وانا كنت ميته مالحرج اصلا
بس عملت بارده وهوة حاول فعلا والوضع منفعش اصلا
مكنتش فاهمه طبعا وهوة قالى مش هينفع اكتر من كده ومش هينفع يكمل،
قلتله ليه؟
قالى عشان دى بتبقى حاجه خاصه ولحظه اثاره وانتى نشفتى دمى خلاص
قلتله خلاص اساعدك وده سر محدش يعرفه طبعا ووافق على أساس انى بهزر بس قلتله قولى اعمل ايه يثيرك وانا هعمله، قالى لو بتعرفى اسف يعنى تمصى اوك
طبعا ولا كنت اعرف اصلا بس قلتله اعرف
مجرد ما مسكت بتاعه اصلا ملحقتش احرك ايدى مره فالتانيه، كان لبن نازل وبينط قدامى
انا اصلا عقلى كله أنه ايه ده ازاى ده يحصل مش فحاجه تانيه اصلا ولا مستوعبه ايه ده.
هوة اتاسف من اللى حصل وكان مكسوف ومحرج
وانا عامله كبيره بقى، وأنه عادى خلاص محصلش حاجه وده سر وخلاص.
بس اتكرر الموقف مره فالتانيه كنت حبيت اجرب بقى موضوع المص ده،
وكالعاده لا فاهمه ولا عندى خبره ايه هيحصل كانت مجرد تجربه و محاوله،
نتيجتها أنه مجرد ما مصيته كام مره، لاقيت اللى نط فزورى، وشنقت وكحكحه وكانت روحى هتطلع وبقيت مش عارفه اخد نفسى وكنت هروح فيها
على ما بقيت تمام وهوة اتسرع واتخض،
قلتله انت مقلتش ليه انك هتنزل قالى فكرتك عارفه
ودى بدايات محاولات عبيطه فاشله من بدايات معرفه معلومات وتفاصيل عن حاجه اسمها جنس...