D
Dr.ahmed777
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
ايام خطوبة اختي لما حمادة كان بيجي عندنا كنا بنسيبه مع اختي في الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختي متوترين وقلقانين محطتش في بالي، في مرة دخلت اقدم الشاي طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير قوي مكان زبه خضني قوي المنظر وفي نفس الوقت عجبني حجم زبه اتكسفت اكلم اختي عن اللي شفته وقررت اراقبهم، ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهي فرحانة قوي ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجني قوي منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسي باللي بشوفه، مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختي قبل الفرح وكنت انا وهي بنرتب في حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا في ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين قوي كان بيساعد اختي معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسي مش اخدة بالي بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح قوي قصادي اتكسفت وهيجت قوي من منظره وريقي نشف وبدأت امص شفايفي وحسيت بكسي ولع من منظره ومتعة اختي بيه، ماما ندهتلي روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختي من وراها وبيمشي زبه على طيزها وبيبوسها في رقبتها، رجعت لورا وبعدين عملت صوت اني جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختي عشان تسألها على حاجة وانا كنت بحط اطباق في رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعي وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابي عادي، في طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقني هيقع ولانه اطول مني جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزي من فوق البلوزة والليجن اتوترت لاني عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمي، الشهوة مسكتني ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عني ولكن خفت لحد يدخل او يشوفني بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه، لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر،
– عيب كده يا حمادة
طلعت عشان اتغدى لاقيت تليفوني بيرن وكان رقم اختي العروسة رديت عليها وقالتلي،
– ماما فين بتصل موبايلها مقفول
– عايزة ايه اعملهولك؟
– انا عايزة ماما اديها الموبيل
– حاضر
الفضول غلبني ولاقتني بدوس على الريكورد في موبايلي واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتي عشان تاخد راحتها في الكلام مع اختي وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، خدت الموبيل وجريت على اوضتي ركبت الهاند فري وقفلت الاوضة عليا وبدأت اسمع المكالمة،
– الو ايوه يا ماما قاففة موبايلك ليه؟
– فصل شحن ونسيت اشحنه
– حسناء او بابا جنبك؟
– لا لوحدي خير في ايه يا عروسة؟
– كسي تاعبني قوي يا ماما
– عادي مكان الفتح وممكن التهابات
– ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية وكل ميجي يدخله يوجعني قوي واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه؟
خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش
– ده كبير قوي يا ماما هيدخل كله ازاي؟
– ههههه هو فعلا كبير اخدت بالي لما جيتلك اول ماشفته قلت يا بختك يا بنتي بيه هيمتعك ده
– بطلي حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه، مع السلامة
بعد المكالمة وكلام ماما مع اختي وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع في جسمي وبدأت ألعب في كسي وادعك فيه وامسك بزازي واعصرهم لغاية مجيبت شهوتي وغرقت البانتي ونمت كالعادة.
جه اليوم اللي هنزور فيه اختي وكنت انا وماما وخلاتي الاتنين وبناتهم وخوالي وولادهم عشان نبارك لاختي وطلعنا وكان حمادة واختي مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية، وبدأت خالاتي وولادهم يتفرجوا على الشقة وماما واختي راحوا معاهم وانا في المطبخ كنت بعمل شاي لخوالي، ندهت عشان حد يجيلي لاقيت حمادة جاي وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختي، اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب مني معرفش ايه اللي حصلي او عملت كده ازاي فجاة لاقيت شهوتي مسكتني، وقفت جنب حمادة وعملت نفسي بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمي اول م ايدي لمسته ولقيت رد فعله عادي قلت كويس مخدش في باله، طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان اخواتها مياخدوش بالهم او لانها هي اللي رجعت وحمادة مخدش باله، طلعت وقدمت الشاي ونزلوا خواله وخالاتي وماما نزلت معاهم وقالتلي ساعدي اختك في تنضيف المطبخ وابقي تعالي بس متتاخريش، عشان تستفرد هي وبابا في البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها قوي، اختي بتقولي مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافني حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلي كان في الوقت ده وقوف زبه واضح قوي وعامل خيمة قصاده وكانت اختي بتجيب حاجات الزيارة وبترصها في المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلني ونظراته بتجنني لاقيت اختي بتقوله،
– تعالى شيل كرتونة المكرونة دي حطها فوق
شالها ولاقيته بيقولي،
– انتي اطول من اختك افتحيلي ضرفة المطبخ اللي فوق
وفعلا جيت قدامه وضهر اختي لينا مركزة في ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلي من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة قوي بتغرز بين فلقتين طيزي، عملت نفسي عادي لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاي ممسكتش نفسي طلعت مني اهة مكتومة، حسيت اختي سمعتها بس كان حمادة بس اللي سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين طيازي، خفت من اختي تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير مايمسكه بايده وبيبص على طيزي، اتكسفت ولفيت وشي ورحت ارتب مع اختي في الرف اللي تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختي حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازي، ببص ناحية البانتي لاقيت بلل واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعني حمادة ولا اختي لو بصوا هيشوفوني سيبتهم ودخلت الحمام، لاقيت البانتي بتاع اختي وعليه لون اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها، فضولي خلاني امسكه وبدأت اشمه كانت البقعة على البانتي من الجنب فعرفت انه اللبن بتاع حمادة وهي مسحته بالبانتي بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتني ببوس فيه وبدوقه بطرف لساني ومتمتعة قوي بيه لدرجة لاقيت نفسي منزلة بنطلون البيجامة والبانتي بتوعي وبحط اثر لبنه على كسي وبدعكه جامد قوي بليت بانتي اختي اكتر بشهوتي وحطيته مكانه ونشفت نفسي وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختي بتقوله
انتظروا الجزء الثاني
ايام خطوبة اختي لما حمادة كان بيجي عندنا كنا بنسيبه مع اختي في الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختي متوترين وقلقانين محطتش في بالي، في مرة دخلت اقدم الشاي طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير قوي مكان زبه خضني قوي المنظر وفي نفس الوقت عجبني حجم زبه اتكسفت اكلم اختي عن اللي شفته وقررت اراقبهم، ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهي فرحانة قوي ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجني قوي منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسي باللي بشوفه، مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختي قبل الفرح وكنت انا وهي بنرتب في حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا في ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين قوي كان بيساعد اختي معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسي مش اخدة بالي بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح قوي قصادي اتكسفت وهيجت قوي من منظره وريقي نشف وبدأت امص شفايفي وحسيت بكسي ولع من منظره ومتعة اختي بيه، ماما ندهتلي روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختي من وراها وبيمشي زبه على طيزها وبيبوسها في رقبتها، رجعت لورا وبعدين عملت صوت اني جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختي عشان تسألها على حاجة وانا كنت بحط اطباق في رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعي وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابي عادي، في طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقني هيقع ولانه اطول مني جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزي من فوق البلوزة والليجن اتوترت لاني عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمي، الشهوة مسكتني ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عني ولكن خفت لحد يدخل او يشوفني بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه، لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر،
– عيب كده يا حمادة
طلعت عشان اتغدى لاقيت تليفوني بيرن وكان رقم اختي العروسة رديت عليها وقالتلي،
– ماما فين بتصل موبايلها مقفول
– عايزة ايه اعملهولك؟
– انا عايزة ماما اديها الموبيل
– حاضر
الفضول غلبني ولاقتني بدوس على الريكورد في موبايلي واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتي عشان تاخد راحتها في الكلام مع اختي وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، خدت الموبيل وجريت على اوضتي ركبت الهاند فري وقفلت الاوضة عليا وبدأت اسمع المكالمة،
– الو ايوه يا ماما قاففة موبايلك ليه؟
– فصل شحن ونسيت اشحنه
– حسناء او بابا جنبك؟
– لا لوحدي خير في ايه يا عروسة؟
– كسي تاعبني قوي يا ماما
– عادي مكان الفتح وممكن التهابات
– ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية وكل ميجي يدخله يوجعني قوي واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه؟
خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش
– ده كبير قوي يا ماما هيدخل كله ازاي؟
– ههههه هو فعلا كبير اخدت بالي لما جيتلك اول ماشفته قلت يا بختك يا بنتي بيه هيمتعك ده
– بطلي حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه، مع السلامة
بعد المكالمة وكلام ماما مع اختي وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع في جسمي وبدأت ألعب في كسي وادعك فيه وامسك بزازي واعصرهم لغاية مجيبت شهوتي وغرقت البانتي ونمت كالعادة.
جه اليوم اللي هنزور فيه اختي وكنت انا وماما وخلاتي الاتنين وبناتهم وخوالي وولادهم عشان نبارك لاختي وطلعنا وكان حمادة واختي مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية، وبدأت خالاتي وولادهم يتفرجوا على الشقة وماما واختي راحوا معاهم وانا في المطبخ كنت بعمل شاي لخوالي، ندهت عشان حد يجيلي لاقيت حمادة جاي وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختي، اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب مني معرفش ايه اللي حصلي او عملت كده ازاي فجاة لاقيت شهوتي مسكتني، وقفت جنب حمادة وعملت نفسي بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمي اول م ايدي لمسته ولقيت رد فعله عادي قلت كويس مخدش في باله، طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان اخواتها مياخدوش بالهم او لانها هي اللي رجعت وحمادة مخدش باله، طلعت وقدمت الشاي ونزلوا خواله وخالاتي وماما نزلت معاهم وقالتلي ساعدي اختك في تنضيف المطبخ وابقي تعالي بس متتاخريش، عشان تستفرد هي وبابا في البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها قوي، اختي بتقولي مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافني حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلي كان في الوقت ده وقوف زبه واضح قوي وعامل خيمة قصاده وكانت اختي بتجيب حاجات الزيارة وبترصها في المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلني ونظراته بتجنني لاقيت اختي بتقوله،
– تعالى شيل كرتونة المكرونة دي حطها فوق
شالها ولاقيته بيقولي،
– انتي اطول من اختك افتحيلي ضرفة المطبخ اللي فوق
وفعلا جيت قدامه وضهر اختي لينا مركزة في ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلي من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة قوي بتغرز بين فلقتين طيزي، عملت نفسي عادي لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاي ممسكتش نفسي طلعت مني اهة مكتومة، حسيت اختي سمعتها بس كان حمادة بس اللي سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين طيازي، خفت من اختي تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير مايمسكه بايده وبيبص على طيزي، اتكسفت ولفيت وشي ورحت ارتب مع اختي في الرف اللي تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختي حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازي، ببص ناحية البانتي لاقيت بلل واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعني حمادة ولا اختي لو بصوا هيشوفوني سيبتهم ودخلت الحمام، لاقيت البانتي بتاع اختي وعليه لون اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها، فضولي خلاني امسكه وبدأت اشمه كانت البقعة على البانتي من الجنب فعرفت انه اللبن بتاع حمادة وهي مسحته بالبانتي بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتني ببوس فيه وبدوقه بطرف لساني ومتمتعة قوي بيه لدرجة لاقيت نفسي منزلة بنطلون البيجامة والبانتي بتوعي وبحط اثر لبنه على كسي وبدعكه جامد قوي بليت بانتي اختي اكتر بشهوتي وحطيته مكانه ونشفت نفسي وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختي بتقوله
انتظروا الجزء الثاني