D
Dr.ahmed777
عنتيل زائر
غير متصل
اسمي نورا وكنت أعتقد ان جسمي الممتلئ لا يثير الرجال حتى جاء هذا الشاب ثم زنقني تحت العمارة وحياتي تغيرت، في يوم وانا خارجه من السوق وبصحبة امي واخواتي توقفوا دقايق عند محل وطلعت انا قبلهم للسياره وفجاه انتبهت بوجود شخص قرب مني. سلم وطلب اخذ رقم هاتفه. ترددت كثير خاصه انها اول مره اتعرض لمثل هالموقف المهم. حتى يرضى يمشي وافقت اخذ رقم هاتفه وسجلته عندي وقبل لا يمشي اكد علي ان اتصل حتى يتاكد من رقم هاتفي ويحفظه عنده المهم وصلت البيت واتصل علي اكثر من عشرين مره ولم اجييب عليه. بعد اسبوع تقريبا وهو من اول يوم شفته إلى اليوم اي بعد اسبوع اتصل علي مايقارب ال30 مكالمه باليوم بدون رد مني. اجبته بيوم. طبعا يلومني على تاخري بالرد عليه والاغرب انه كان يؤكد لي انه منذ ان راني وانا في باله وانه بداخل السوق كان معي خطوه بخطوه. الغريب اني لم انتبه له وتكلمنا عن وضعه وعن شخصي وبعد خمس دقائق اخذ يحدثني على ان لي جسم رائع وانه اعجب بشده في جسمي (مع اني ارى العكس لاني امتلك جسما مملوء) لكنه قال انه يحب الجسم الممتليء ويتمحن عليه، طبعا كنت ملتزمه الصمت طوال المكالمة لانه ولعمري غير اني لم اصدف ابدا احدا يتكلم معي بهذا الشكل، المهم واعدني في يوم على ان يراني في احدى الاماكن العامه. اقفلت الخط وبعد اسبوعين وانا لم ارد على مكالماته خلال الايام الماضيه الا ان جائني مسج منه بانه يريد رؤيتي بهذا اليومذهبت ورايته كان كما رايته من قبل ومن يراه يستحيل ان يتخيل انه هو من كان يتحدث معي عالهاتف. طلب مني ملاحقته لمكان ما. إلى ان توقفنا تحت عماره في احدى المناطق وطلب مني مرافقته لاحدى الشقق كان هو يمتلكها على انها مكان امن لا يراني فيه احد ونكون براحتنا. اقتنعت ونزلت معه وعند دخولنا المكان كان راائع جدا مرتب وكانه من احدى افخم اجنحة الفنادق الضخمه التي اراها بالمجلات أو الافلام فقط. اجلسني إلى الكنب واستاذن ودخل دقيقه ثم عاد ومعه عصير جلسنا واخذ يتكلم عن امور لم انتبه لها لان فكري كان مشغول بتفحص المكان وروعته ولم اشعر بنفسي الا وهو بجانبي واخذ يهجم علي كالمجنون ويقبل كل مافي وجهي وينزل لرقبتي وخلع عني قميصي بسرعه غريبه وصار يلحس كل ما يطاله لسانه وهو يحضنني ويشد من يده على كتفي حتى لا استطيع الحراك. ورفعني بقوه لا اعرف كيف استغربت الامر لاني كنت متاكده من ان احد لا يستطيع رفعي لو وقعت على الارض كيف له قوه ان يحملني ويمشي بي؟ ادخلني لغرفه كبيره جدا لايوجد فيها غير سرير كبير انزلني عليه ونزع عنه كل ما يلبسه وجثى فوقي واضعا يدي فوق راسي حتى لا اتحرك واحسست بزبه يفترش كسي وبسرعه ادخله بدفعه واحده لاعماقي ولم يابه لثانيه بصراخي وكانه يتمتع بالمي وصوتي وانا اتوسله بالتخفيف عني لكنه اكمل وصار يخرجه ويدخله بسرعه كبيره رفع راسه مدخلا لسانه لفمي ويمص شفتي بقوه بعد اقل من ربع ساعه وهو على حركه واحده شعرت بكسي ممتليء بماء كنت احسبه بول مني لكنه قال فرحا اني انزلت الذ مائي وانزل راسه وماهي الا لحظات حتى احسست بلسانه يتجول فيي ويشرب كل مافي كسي من ماء انزلته رفع جسمه عني وجلس بالقرب من راسي على ركبتيه طالبا مني لحس ومص زبه له رفضت وبشده لكنه لم يابه لي امسك راسي بيده وادخل زبه كامله بفمي حتى احسست اني ساختنق منه ورفع راسي طالبا مني ان امص له زبه بقوه في احلى سكس ساخن و جامد جدا وكلما عضضته بالخطا لجهلي بالمص ضربني وعصر نهداي بقوه إلى ان رضي عني واخرجه من فمي وقلبني على بطني وقال لي انه سيذهب لجلب كريم واني لو تحركت من السرير سيدخله في طيزي بدون دهان كعقاب لي استلقيت على بطني دون حراك وعاد واخذ يدلك طيزي العريضة بالكريم بعدها شعرت بزبه يتحرك ببطء شديد لداخل طيزي دفعه قليلا للداخل وصرخت من شدة الالم واذا به يعصر صدري بشده ويدخل اصابعه بقوه لداخل كسي واخبرني اني لو صرخت مره اخرى سيفعل الاكثر لي ومع كلامه لي دفعه بكامله لداخلي احسست باني سيغمى علي لكن ضربه لي على فخذي وظهري اعادني لوعيي. استقر فوقي دقائق واخذ يتحرك علي إلى ان صرت اسمع صوت ضربه علي وبقوه بعدها احسست بشيء ساخن جدا داخلي وسمعته يقول ما الذ نيك طيزك يا حبيبتي احلى مليوون مره من كسك بعدها اخرجه من طيزي وادخله في فمي طالبا مني تنظيفه من حليبه والزمني على بلعه بكامله اخرجه من فمي وارتمى بجانبي وهو يحضنني ويده تغوص بداخل طيزي ولسانه يمص شفتاي بقوة لم استطع التحرك ابدا من السرير ونمت وانا على صدره وبعد ساعتين تقريبا احسست به يوقضني وهو يطلب مني ان اغتسل وارتدي ملابسي لاعود للمنزل لاني تاخرت. لم استطع المشي فسقطت بالقرب من السرير وامسك بي وساعدني للوصول للحمام وفتح الماء علي وصار هو يغسل لي جسمي ويده تتجول بحنيه ونعومه على كامل جسدي خرجت من الحمام ممسكه بيده ولبست ملابسي لم استطع قيادة السيارة فاجلسني بالكرسي الاخر وقاد هو سيارتي واوصلني لقرب البيت وتوقف بعيدا بامتار وطلب مني ان اقود السيارة بحذر وهو سوف يلحق بي إلى ان يطمئن لوصولي لداخل المنزل. وصلت ودخلت لغرفتي كالتائهه واذا به يكلمني ويطلب مني موعدا اخر لانه استمتع كثيرا بي واكد بانه لن يتزوجني احد غيره ولاداعي لخوفي من انه قد فض بكارتي وانا عذراء وطمئنني بانه سيكون لي للابد