ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
الرجاء قراءة قصة الذاكرة أولا لكي يتم فهم التفاصيل بأكملها علي هذا الرابط
الجزء الأول
قبل أن ترى المشهد( مضاجعة سليم لاخيه سلام) ب20سنة مضت ولدت سمر كابنة ثانية لوالديها ،و كأي عائلة شرقية ( التي غالبا ما تفضل الذكر على الأنثى ) حزنت لذلك ( في أعماقها ) على الرغم من ابداء فرحها للناس ( ظاهريا ) بولادتها ، حينها قرر والدها بأن لا ينجب مولودا آخر خشية أن يكون أنثى مرة أخرى ( طبعا كانت هذه بداية منع رحم والدتها من ان يروى بمائه حتى وفاته )( و السبب الاخر لقراره بعد أن أنجبت زوجته له قبلها ذكر مات بعد دقائق من ولادته) . طبعا هي عاشت كأي فتاة في هذا المجتمع ( المجتمع الشرقي ) حتى وصلت إلى العمر الذي كان عليها ان تتحول إلى أنثى ناضجة جنسية ( ان يمتلى رحمها بطمثها ) إلا أن ذلك لم يحدث ، والدتها كانت متابعة لها ( أي هذا الموضوع بالذات على أحر من الجمر ، تعرفون السبب لا حاجة لكتابته ) فقررت والدتها ان تعطي لها مهلة زمنية ( في قرارة نفسها ) عسى ذلك يحدث قريبا ( بأقرب وقت ) . في حين اختها مريم التي تكبرها بسنتين قد بلغت نضجها الجنسي بنفس عمرها هذا .
بعد سنة من الانتظار قررت والدتها بأن تذهب بها إلى الطبيبة النسائية لكي تفحصها ( بعد ان طالت المدة وصبرها الذي على ما يبدو قد نفذ ) ، ذهبوا معا إلى العيادة النسائية عصرا ( بعد أن اخبروا والدتها بأن هذه الطبيبة متمرسة في عملها وذات خلفية علمية رصينة ) هناك تم عرض حالتها للطبيبة، فما كان منها الا ان قامت بالكشف عليها ( مستخدمة كافة الطرق المتوفرة لديها ) ، أخبرت والدتها بعد هذا بأنها تريد أن تتكلم معها على انفراد ( بعد ان طلبت من والدتها ان تسمح لابنتها بمغادرة الغرفة ( غرفة الطبيبة ) ) فما كان منها إلا أن فعلت ذلك ( وفي قلبها نمى الشك والخوف ومن على شاكلتهما ) ، سمر بعد ذلك خرجت من الغرفة ذاهبا إلى والدها خارج العيادة (الذي ينتظرهما في السيارة التي قدموا بها ) وحال دخولها للسيارة ( بمفردها) سألها عن والدتها فاجابته بأنها عند الطبيبة ( أخبرته بأنها أتت إلى هنا بطلب منها لكي تتحدث هي و الطبيبة على انفراد ) حال سماعه لهذا حدث له ما حدث لزوجته ( ذكر ذلك مسبقا ) ، الطبيبة أخبرتها بحالة ابنتها( بأنها حالة نادرة جدا تحدث لبني البشر ، والتي هي بأن لديها اعضاء تناسلية أنثوية كاملة ماعدا المبيضين و ذلك يؤدي إلى عدم ظهور ملامح الأنثى لديها من بينها عدم نمو النهدين و كذلك عدم نعومة صوتها الى غير ذلك ) حال سماع والدتها ذلك اغمى عليها فما كان من الطبيبة الا ان تسرع لنجدتها وفي نفس الوقت مناديا على سكرتيرتها بان تاتي فورا لمساعدتها.
بعد ان استعادت والدتها وعيها أخبرتها الطبيبة اذا لم تصدق ما قالته لها فعليها أن تذهب إلى طبيبة أخرى ولكن النتيجة سوف تبقى نفسها . أتت إلى السيارة وكان زوجها قد نفذ صبره( بسبب تاخرها ) وهي قد رأت ملامحه ( فعلمت أن اليوم سوف لا يمر بخير ) وحال دخولها السيارة وجلوسها على المقعد بادر في الحال بأن يسألها عن ذلك ( بصوت غاضب و عصبي ) ، هي وبدون ان تدعه يكمل سؤاله اخبرته بكل ما قيل لها من الالف الى الياء ، هو بعد ان سمع ما قالته لوهلة من الزمن أصبح في عالم ثاني ( لم يتوقع ذلك مطلقا )، فما كان منه إلا أن أخبرها بأن هذه الطبيبة لا تعرف عملها ( اي غبية ) مقررا ان يذهب إلى واحدة أخرى ، طبعا كان تشخيص الحالة نفسه ( كان ما فعلاه كان مضيعة للوقت لا غير ) ، طبعا سمر انصتت لهما ( لكلامهما) ولكن بسبب عمرها و عدم نضجها العقلي لم تدرك ما كانا يقولانه, طوال الطريق كانا والداها يتشاجران ( كل واحد يلوم الآخر ، اللوم اعني به بانه كان السبب في حصول ذلك اي الجينات التي يحملها ) .
اختها مريم ( كانت ذات طابع فضولي ) فقد كانت تريد أن تعرف ماذا حدث حال عودة العائلة للبيت (فقد سألت اختها التي كانت إجابتها بجهلها ما حصل ,فقد كانت تلعب وقتها مع دمية الدب المفضلة لديها والتي تحملها معها دائما) . بعد ذلك سارعت مريم نحو والدها ( الذي كان يجلس على الكرسي في غرفة الاستقبال ) الذي حال رؤيته لها نهرها نهرا شديدا جعلها تصاب بالفزع والرعب منه ( بدون ان تنطق بكلمة)مما جعلها تسارع باللجوء إلى والدتها ( ملاذها الأخير ) التي اكتفت باجابتها عن سؤالها بأن هذا موضوع خاص بالكبار ( اثناء جلوسها على السرير , والدموع بدات بالولادة من عينيها) هي عادت ادراجها خائبة الى غرفتها . طبعا والداها لم يكتفيا بذلك فقد عرضوا حالتها خارج البلاد لاكثرمن طبيب و طبيبة وكان الجواب نفسه في كل مرة ،حتى وصلا إلى مرحلة اليأس (الرضى بالأمر الواقع ) ، طبعا مريم علمت بشأن اختها سمر ما ان وصلت إلى المرحلة الإعدادية (قبل دخول الجامعة ) نتيجة دراستها عن الجهاز التناسلي الأنثوي و معرفة وظائفه وأعقبه سؤالها لوالدتها للمرة الثانية ( قبل ذلك لم تسالها قط منذ تلك المرة ) .
واجابتها لها بكل شيء ( فعلى ما يبدو ان والدتها راتها قد نضجت عقليا ولابد ان تعرف حالة اختها عاجلا ام اجلا ) وانهت اجابتها بامرها اياها بان يبقى ذلك سرا داخل العائلة او بالاحرى داخل البيت وان لا يخرج نهائيا تحت أي ظرف كان . طبعا سمر علمت بذلك أيضا أثناء سؤالها والدتها ( عقب سماعها في الصف زميلاتها يتحدثن بشانه فثار ذلك فضولا فيها ) ، مجيبا اياها ولكن كانت تذرف الدموع هذه المرة و تمسح براحة كف يدها اليمنى رأس ابنتها ( أثناء ما كانتا في غرفة نوم والدتها ) وامرتها أيضا بما أمرت به اختها مسبقا.
طبعا سمر علمت وقتها بأنها مريضة وأنها تختلف عن الآخرين من بني جنسها وقد كان ذلك وقعه عليها مؤلما (فمنذ ان أخبرت بدأت هي حالة الانطواء مع نفسها تدريجيا , و لكن في نفس الوقت فتحت عينيها على شيء آخر كانت غافلا عنه وهو الجنس) والذي شوقها لمعرفة لذلك تقدم شاب متدين يدعى اسحاق لخطبة اختها (بنفس الفترة التي علمت بحالتها ) ، طبعا والدها أسر بخطبة ابنته البكر (على الأقل تخلص من واحدة كانت عاتقتا عليه حسب اعتقاده ) على الرغم من ان اختها مريم رفضت ذلك أول الامر( لأنها صغيرة حسب رايها وكذلك تريد إكمال دراستها ) إلا ان إصرار والداها حال دون ما تريده و تراه .
بدأت سمر تختلس النظر لرؤية جسد اختها بين الحين والاخر(فهي تريد أن تتعرف على جسد أنثى كاملة طبيعية و هي خير مثال ) مثلا أثناء ارتدائها لملابسها ( طبعا كانت لكل واحدة غرفة مستقلة ) عبر ثقب الباب و هي ترى نهدي اختها البارزين للأمام (كأنهما حبتا خوخ ريانة اي مملوئة بالماء ) في حين بقية ملامح جسدها نفس ملامح جسدها بالضبط (و اثناء ذلك تمد يدها اليمنى على صدرها المسطح الخالي من اي علامة تدل على أنها أنثى, مدخلا إياها من فتحتة بجامة نومها العليا ) (هذه العادة كانت تتكرر بالنسبة لها حال علمها بأن اختها تروم الذهاب للمدرسة او للخروج مع والدتها لشراء ملابس لزفافها) ،( طبعا سمر لم تخرج من البيت نهائيا حال علمها بما هي عليه و هذا كان قرارها هي وليس عائلتها ، الذي رأت هي الاخرى في ذلك فعل صحيحا ) ، وكذلك أثناء تحرك اختها في المنزل بل حتى مشاهدتها وهي تغتسل في الحمام عبر ثقب الباب ايضا و قد كان ذلك بالنسبة لسمر كافيا لها ( لا حاجة للنظر إلى والدتها ) . حتى اتى زفاف اختها والذي كان صخبا يعمه البهجة والسرور لكل عائلتها و أقاربهم و أصدقائهم ( طبعا اختها مريم على الرغم من كل هذا إلا أنها حزينة لتركها المدرسة او بالأحرى لمستقبلها ولكن لا بيد من حيلة فقد خدعتها والدتها وخالاتها وعماتها و رفيقاتها أيضا بالزواج حيث جعلاه لها يبدو وكانه الحياة الحقيقية والغاية الأسمى من وجود البشرية ) ، سمر لم تذهب معها الى قاعة الاعراس أسوأ بعائلتها و غيرهم فقد أصرت على البقاء في البيت .
غياب اختها مريم جعلها تصب ناظريها على والدتها (تلك الأنثى المكتملة من كل شيء فهي قصيرة القامة مملوئة الجسد ذات النهدين كأنهما حبتا بطيخ يعلوهما كرزتان دمويتان و مؤخرتها المتارجحة جيا وذهابا ذات الردفتين المملؤتين و كرشها الصغير ) ففي ليلة زواج اختها قررت أن تفعل ما كانت تفعله ولكن مع والدتها هذه المرة. انتظرت قدومها في حين كان والدها قد أشغل نفسه لكي لا يحظر عرس ابنته البكر ( يعتبرها عيبا و منقصة ) بذهابه الى محله وبقائه هناك حتى لو انتهى وقت العمل ريثما تتصل به زوجته مخبرا اياه بقدومها للبيت . أقبلت والدتها إلى البيت ( و وقتها الوقت قد قرب من منتصف الليل) و حال دخولها في الحال اتصلت به لكي يأتي ( هو مخبرا إياها بأن هذه الليلة ليلتها أيضا وليس لابنتها فقط )فعلمت مقصده و راحت مباشرا تجهز لذلك ( قبل هذا والدتها أقبلت على غرفة سمر لكي تطمئن عليها و إذا كانت محتاجة إلى شيء ، وجدتها نائمة حال دخولها الغرفة بدون ان تقترب منها اي من بعيد ، سمر تظاهرت بالنوم لكي تخدعها فنجحت في ذلك بعدما فعلت هذا حال علمها بقدومها) ، حال دخول والدتها لغرفة النوم لتبديل ملابسها سارعت سمر نحو ذلك بعد ان نهظت من السرير حال إغلاق والدتها الباب ( تسير بخطى حذرة فهذه المرة ليست اختها ) ما ان وصلت للغرفة و جدت الباب مفتوحا لنصفه ورات حينها والدتها وهي تخلع ملابسها ( حتى لباسها الداخلي وحمالة الصدر) شيئا فشيئا راميا اياهم على الارض جانبا حتى ظهر جسد والدتها عاريا أمامها ( الموصوف مسبقا ) ، والدتها بعد ذلك فتحت باب خزانة الملابس مخرجا منها ( من الدرج الموجود ضمنه ) ملابسها التي ترتديها دوما اثناء ممارستها للجنس ( و التي كانت عبارة عن حمالة صدر سوداء شفافة محاطة بورود حمراء و لباس داخلي بهيئة خطوط شفافة محاط هو الآخر بالورود و روب يمتلك نفس ملامح سابقيه ) وراحت مرتديا اياهم القطعة تلو الأخرى .
( اثناء ارتدائها لملابسها كانت اعين سمر تتمعن في ما تفعله ، وهي ترى كيف تحمل حمالة صدرها نهديها اللذان يتارجحا كانهما ***** و كذلك لباسها الداخلي الذي غاص في الخندق الموجود بين شفرتي مهبلها اسوا بما حدث له في مؤخرتها).
سمر فعلت ما فعلته مسبقا ( حينما كانت تشاهد اختها) و اثناء ذلك فتحت الباب (الباب الرئيسية للبيت ) فجاءة فما كان منها الا ان قفزت نحو غرفتها بسرعة البرق مغلقا الباب . والدها لم يلاحظها اثناء فعله هذا لانه كان في عالم ثاني (تفهمون ماذا أقصد بذلك) , والدتها حال علمها بقدومه ( سماعها لصوت اغلاق الباب ) سارعت للقائه و ما ان حدث هذا قبل احدهما الاخر كانهما عشيقين ( عند باب الغرفة)و لكن كانت على عجالة لم تطل هذه المرة لأن زوجها دفعها للخلف دون أن يغلق الباب ( لأن مؤشر الشهوة عنده قد ارتفع ووصل إلى حد الإنفجار ) الى ان سقطت بسببه على السرير ( على ظهرها ) في حين هو سارع بخلع ملابسه بأقصى ما أوتي من قوة( طبعا وقتها سمر قد عادت إلى المكان الذي كانت واقفة فيه فيما مضى ، وقد رات هذا المشهد يحدث امامها ، بسببه اتقدت شعلة الشهوة الجنسية الحقيقية داخل جسدها والتي لم تنطفئ ابدا بعد هذا ) ( راميا ما خلعه بجوار ما خلعته هي مسبقا ) حتى أصبح عاريا تماما وقضيبه قد بدأ ينتصب تدريجيا حتى تضخم و اصبحت عروقه بارزة(هي رأت ما سوف يلجها ينهض من سباته) ( طبعا أثناء ذلك سمر لم تفوت ذلك فهي تشاهد مشهد اباحي بامتياز لم تره قط في حياتها , سوف يترك اثرا واضحا فيها) ، والدتها حين رات ذلك ابعدت رجليها عن بعضهما البعض بواسطة يديها كلتاهما للاستعداد لما هو قادم . (بشكل حرف في بالانكليزية اصبح رجليها), من بعيد رأت سمر والدها عاري الجسد و الشعر يغطيه بالكامل ( وكانت هذه أول مرة ترى فيها رجلا عاري فطبع ذلك في ذاكرتها في الحال و ما سوف يأتي أيضا ) ، راح هو جالسا على قدميه ( متخذ وضعية التغوط الشرقي ) منحنيا للأمام وراسه قد دفعه صوب لباسها الداخلي . أبعد ما كان يعيقه من الوصول لمهبلها بأصابع يده اليمنى وراح لاعقا اياه بلسانه ( شفرتيها المنتفختان وبضرها الذي يشبه ال**** الذي ترتديه المرأة ) بأقصى سرعة واستجابا لذلك قامت هي بتحريك نهديها بكلتا يديها ( بعد ان اخرجتهما من حمالة الصدر مسبقا ) أسوأ به (تلاعب حلمتيها باصابعها ) ( ابعدت يديها عن رجليها, فقد كانت يديه كفيلا بحل محلها) و صاحب ذلك أصوات ملئت شهوا خارجا من فيها ، طالبا منه بالاستمرار في ذلك لأنها أصبحت في شعور لا يوصف ) .
اتخاذ والدها هذه الوضعية جعل سمر ترى خصيتيه الكبيرتين بوضوح ( لأول مرة ترى ذلك ، فقد علمت بذلك من المدرسة نظريا فقط و ما يحدث امامها فعليا ) و بصورة لا إرادية راحت يدها الشمال نحو عانتها مدخلا يدها إلى الداخل ( عبر بجامتها السفلية و لباسها الداخلي الوردي ) وراحت تتلمس بضرها الذي يشبه رصاصة البندقية (على ما يبدو انه بدأ بالانتصاب) إضافة لذلك شفرتي مهبلها الحادتين . حينما وصلت والدتها إلى أعلى نقطة تصل به الشهوة طلبت منه ان يلجه فيها ( طبعا هي أثناء لحسه قذفت مائها عليه فما كان منه إلا ان ابتلعه بأكمله بلسانه الذي تلقف كل قطرة دون ان يفرط بها ، وأثناء ذلك خرج من فيها صوت ارتياح كبير ) نهض على طوله وقضيبه قد أعلن جهوزيته للايلاج فما كان منه إلا ان يمسك بشماله قضيبه مصوبا اياه نحو فتحة مهبلها و مدخله دفعا واحدة بداخلها بعد ان انحنى عليها( هي صاحت بصوت شبقي شهواني مؤلم و طلبت منه ان يمزقها اربا ) وراح محركا اياه (طبعا هو استلقى عليها بعدما لاجه فيها و مبعدا رجليها اللتان اصبحتا تحتضانه بأمر منها و في نفس الوقت مبعدا يديها عن نهديها لكي يحل يديه محلها) .
الجزء الثاني
سمر تنظر إلى من لاج مهبل والدتها ( الذي يتحرك عموديا بصورة سريعة)( لم تره كله فقط جسد القضيب دون رأسه ) وهي قد بدات تشعر بترطب اصابع يدها الشمال، ترطبت بما بدأ يفرزه بضرها المنتصب و في نفس الوقت بدات يدها الاخرى تتلمس صدرها المنبسط (أسوأ بما يفعله والدها بنهدي والدتها ) بعدما أدخلت يدها من الفتحة العليا لبجامتها (متحسسة حلمتيها المنتصبتين )، في هذه الأثناء سخن جسدها تدريجيا و كانت هذه أول مرة يحدث لها ذلك مما جعلها تامر اصابعها بأن تولج مهبلها بصورة لا ارادية حتى استطاعت ان تدخل اصبعين فقط وقد ملئتا بافرازات السابقة الذكر (اصبحت يدها كالخطاف الخاص بقراصنة البحار ) (على ما يبدو بفعلها هذا قد تمزق غشاء بكارتها الرقيق في الاصل بدون أن تعي ذلك )وراحت محركا اصبعيها دخولها وخروجا ( في النفس الوقت بيدها الاخرى تحرك حلمتيها بصورة دائرية و بحركة متناوبة مع اليد السفلى) طبعا بفعلها هذا بدات تخرج أصوات شهوانية من فيها إلا أنها بالكاد استطاعت كتمانها ( من يراها يشفق على حالها بسبب ما تمر به).
استمرار والدها بفعل ذلك جعل والدتها تطلب منه بصوت شهواني محروم ان يملئ ما حرم عليه (طبعا الوضعية التي هما عليها ليست كعلامة = بل كحرف Y ) وهي تنظر إلى عينيه (و عينيها قد ارتسمت بمثل ما ارتسم صوتها مسبقا ) (طبعا هي علمت عن قرب قذفه لأنها كما يقال خبرة في هذا المجال وكانت ملامحه خير دليل على ذلك) , فما كان منه إلا ان توقف عن فعل كل ما كان يفعله معها و ناهضا من عليها ( مخرجا قضيبه الذي غسل بمائها الذي قذفته أثناء حركته مرة أخرى ) و واقفا على طوله و في الحال أمسك بشماله قضيبه بقوة قاذفا ما بداخله عليها ( مائه سقط على عانتها و بطنها بل وصل إلى ذقنها ايضا بعد أن غطى الأخدود الواقع بين ثدييها المحمرين، ) ولقد شعرت هي بحرارته حال سقوطه و أثناء فعله هذا انقبضت فردتا مؤخرته وسقطت بضع قطرات على حافة السرير (اي القماش الذي عليه) و تحت قدميه أيضا ، بعد ذلك طلب منها أن تلعق قضيبه فورا فما كان منها إلا ان تنهض ( تجلس على حافة السرير ) و تنحنى صوب قضيبه و تبدا بما طلب منها ( طبعا هذه عادتها كل مرة يقذف فيها ، شعرها قد غطى راسها بالكامل اثناء هذا لأنه كثيف و حلزوني جاعلا كل من يرى المنظر يرى فقط كرة شعر تتم مضاجعتها ) في حين هو باعد يديه عنها ، طبعا ما قذف عليها قد بدأ بفعل الجاذبية بالنزول مشكل خطوطا على طول جسدها جاعلا منطقة عانتها محل التقاء كل الخطوط و أيضا جاعلا بقعة القماش التي تحته مبللا .
في هذه الاثناء وصلت سمر الى نقطة الا عودة فقد احست بانها على وشك ان تفعل شيئا ما ( اي القذف )(فقد زادت من حركة كلتا يديها معا )حتى قذفت على نفسها مغرقا ما لاج مهبلها و لباسها الداخلي و مظهرا في الحال بقعه على بجامتها السفلية من الإمام ( طبعا لباسها الوردي تبلل بمائها و بدم بكارتها ايضا ) و لبرهة من الزمن توقفت عما كانت تفعله وسكنت (اذ شعرت بارتياح لم تشعر به مسبقا و حرارة جسدها قد اختفت بالكامل ) ، مخرجا كلتا يديها مما ما كانتا فيه وقد رات يدها التي لاجتها دون أن تمعن في النظر الى ما يغطي اصابع يدها ( تنظر إلى ما اقترفته)، اتبع ذلك مسحها لهذه اليد ببجامتها و مغادرة المشهد في الحال فعلى ما يبدو أنها اكتفت منه ( و لكن بقي شعور القاذف والمقذوف يجول في خلدها ، على الرغم من قذفها إلا ان هذا لم يكن كاملا بالنسبة لها ) ( طبعا هي قذفت قبل أن يخرج والدها قضيبه بثواني لأنه أطال بوضعيته هذه ) . طبعا فاتها لسمر ان هنالك بعض النقاط التي تسسللت عبر لباسها الداخلي و بجامتها السفلية سائرا على طول رجليها لتسقط على الأرض من على قدميها .
والدتها كعادتها خاب ظنها مما فعله ( كما يفعل معها دائما ذلك ) جاعلا اياها تخرج مما هي عليه من شعور( ساذجة كوالدة سلام وسليم ولكن فقط مع زوجها في حين مع ابنتيها فالعكس تماما )، هو اكتفى بالذهاب للاستحمام حال انتهائها من ذلك( نظفت عانته باكملها ) في حين هي بقت على ما هي عليه فقط استلقت على ظهرها على السرير و هي تحدق به وهو ذاهب للحمام و في خلدها أمنية بأنه ولو مرة كل سنة يغرق مهبلها بمائه لأنها على ما يبدو أن الإحساس بذلك قد فقدته منذ سنوات . طبعا هي نهضت من على السرير لتوضب الفوضى التي خلفاها معا بعد وهلة من الزمن ( طبعا كلاهما في ممارسة الجنس شبه مستقيمان فهما لايفعلان ما ذكر مسبقا إلا نادرا ).
سمر حال اكمالها هذا عادت الى غرفتها و أغلقت الباب وأثناء توجهها للسرير شعرت بان عليها الاستحمام (قبل ان تطئه) ( و بحكم ان في البيت حمامين اثنين واحد في غرفة والديها والآخر في نهاية الرواق والذي تستخدمه هي واختها للاستحمام و والدتها لغسل الملابس دائما و بعد ممارسة الجنس أيضا ) .
لذلك قررت سمر بأن عليها الاستحمام ( لأنها تحب أن يكون المكان التي تنام عليه نظيفا وهي أيضا ) ، فما كان منها الا ان عادت ادراجها نحو الباب مرة آخرة وقامت بفتحه ولكن ليس كله بل جزء منه ( خيط رفيع جدا ) يمكنها من خلاله رؤية غرفة والديها لكي تنتظر انطفاء الأضواء في الغرفة السابقة الذكر و خلود والديها للنوم لكي تقوم بما قررته مسبقا ( طبعا ضوء الرواق يبقى المفتوح دائما عند هذه العائلة خلال الليل ) ، هي أثناء توقفها قامت بخلع ملابسها كلها ورميها على الارض جانبا الواحدة فوق الاخرى ( طبعا أثناء فعلها هذا تبللت كلتا يديها ، فما كان منها الا ان سبت نفسها على كمية الماء الذي قذفته أي داخل نفسها ) (طبعا أضواء غرفتها منطفئة، هي كما يقال أشبه بالشخص الذي يتلصص) .
والدتها ما ان اكملت توضيب الغرفة ( كعادتها بعد فعلها هذا ) و ارتدائها رداء الحمام ( روب الحمام ، كعادتها ايضا و الذي كان بالكاد يستر ثدييها بسبب وصفه مسبقا )و حملها للملابس المتسخة (التي كانت على الارض ، وبعد ان استعملتها في مسح جسدها عما كان يغطيه ) و غطاء السرير أيضا ،رات عند الباب تلك التي فاتت سمر فثار ذلك فضولها مسببا انحنائها صوبها وهي مستمرة بحمل ما تحمله بيمينها و وعلى أثره خرج أحد ثدييها من مكانه متدليا كأنه عنقود عنب (هي لم تكترث لهذا )، باصابع شمالها بدات تتلمس تلك النقط(التي كانت تشبه الى حد كبير ماء زوجها او ماء قذفها مع اصطباغها باللون الأحمر ، هي علمت في الحال أن هذا ددمم غشاء البكارة و ليس بدم الحيض )(هي كانت أكثر نباها من والدة سلام وسليم ) ( وبحكم حالة ابنتها استنتجت بأن ابنتها كانت هنا تراقب ما فعلاه معا و أثناء ذلك مارست العادة السرية مع نفسها و بدون ان . تدرك أنها فقدت عذريتها نتيجة فعلها هذا ) ، طبعا سمر كانت تشاهد ما يحدث أمامها من بعيد (خصوصا تركيز بصرها على الشيء الذي هرب من سجنه ، طبعا سبب ذلك لها نمو ما سوف يغير حالها لاحقا ) ، وفجاءة و إذا برأس والدتها يلتفت صوب غرفتها ( و في هذه اللحظة تتلاقي انظارهما معا (اعينهما ) فما كان من سمر إلا ان تغلق الباب بسرعة (بصورة لا ارادية)و تقف خلف الباب مباشرا (ظهرها عليه ) وقد حدث لها ما يحدث لكل من يتم كشفه يتلصص على أحد ما .
والدتها ايقنت بما استنتجته مسبقا حال رؤيتها لها تفعل ما ذكر مسبقا ، فما كان منها الا ان تقف على طولها ( مع إبقاء ما كان في يدها ) و السير عبر الرواق إلى الحمام (دون ان تظهر اي تصرف طائش بشان ذلك أي حافظت على رباطة جاشها ، يا لرزانتها) ، و ما ان مرت بغرفة سمر توقفت عن السير و التفتت بجسدها بأكمله اي اصبحت تقف مقابل باب غرفتها ، واخبرتها بما علمته لتوها وأنه في الصباح سوف تتكلمان معا بشأن ذلك على انفراد مع طمانتها بعدم أخبار والدها بشأن ذلك أيضا (لأنها تعلم إذا أخبرته ، فإن حياة ابنتها سوف تنتهي على يديه) وايضا أنها تعلم أنها تقف خلف الباب فلا حاجة للتمثيل (أي ادعاء عدم وجودها) . بعد ذلك عادت إلى ما كانت عليه سائرا نحو الحمام (قالت ذلك بصوت هادي مع نكهة توبيخ و عتاب ) .
سمر كانت في موقف لا يحسد عليه ( باقية عارية الجسد بالكامل ) لا تستطيع أن تفعل شيئا فقد انجمدت في مكانها دون ان تتحرك قيد أنملة ، والدتها اغلقت باب الحمام (دون ان تقفل الباب ) و قد وضعت ما بيدها داخل حوض آلة غسل الملابس في حين ما خلعته من على جسدها علقته على حمالة الملابس التي ثبتت على الحائط و تاركة نعليها أيضا على الارض حال دخولها الحوض ،أصبحت بجسدها العاري داخل حوض الاستحمام واقفا وضوء الحمام يسقط عليها من كل مكان يصور هذا المشهد الرائع ، هي تحت دش الماء واقفا بعد ان سمحت لقطرات الماء بالسقوط عليها في حين هي منشغلا بما حصل للتو معها (على الرغم من مسكها لمشاعرها من ان تنجرف بكل ما اوتت من قوة إلا أنها وصلت إلى حد لم تعد تحتمل ذلك ) سامحا لعينيها بأن تنفجرا من البكاء وهي في هذا المشهد وقد وضعت كف يمينها على فمها (خوفا من ان يسمع زوجها صوت بكائها) بعد ان خرجت بضع اصوات منه استمرت بذلك لفترة حتى توقفت عن البكاء في حين انشغالها لم يتوقف ابدا شمل حتى اثناء وضعها الشامبو على شعرها و جسدها (دون ان تعي أنها قد وضعت كمية كبيرة من الشامبو جاعلا جزئا منه يسقط على الحوض و كذلك خارجه( على الارض المجاورة للحوض ) و كذلك على نعليها ، حتى بدات القطرات الساقطة على حافة الحوض بالنزول إلى الارض أيضا), وفركها لجسدها بواسطته أيضا .
طبعا سمر في هذه الاثناء كانت عند باب الحمام جالسا على ركبتيها تنظر عبر ثقب الباب إلى والدتها (كان شيئا لم يكن ، فحال دخول والدتها الحمام ، الشيء الذي نما داخلها مسبقا أمرها بأن تغير حالها هذا فورا وأن تغادر الغرفة صوب الحمام لكي لا تفوت المشهد الذي سوف تراه فلا يوجد بعد ذلك ما تخسره ) . طبعا حال خروجها من غرفتها التفتت إلى غرفة والديها فوجدت أن الأضواء قد انطفئت (هذا يعني أن والدها قد انهى استحمامه وراح لينام ، وكان نومه من النوع العميق ) فسرها ذلك كثيرا وفي جوفها احساس بان تكون هذه المرة (ممارسة عادتها السرية ) المرة التي لا تنساها ابدا (مختلفة).
أثناء تمعن ابنتها على ما يحمله جسدها من مفاتن كانت هي قد انهت استحمامها ( كان ذلك بالنسبة لها دهرا وليس لدقائق معدودة ) ، مدت رجلها اليمنى لكي ترتدي نعلها (الذي احتوى مسبقا ما سبق ذكره )في حين رجلها الاخرى داخل الحوض ، وما ان رامت ارتداء النعل الاخر (بدون ان تسند جسدها اي بأن تضع يدها على الحائط هذه المرة ، لأنها داخل جوفها وأخيرا قررت أن تتكلم معها الآن لا حاجة لتاجيله الى الغد بعد ان تتأكد من نوم زوجها ، طبعا كأي إنسان كانت والدتها غير كاملة فقد كان عيبها أنها عجولة ) ، انزلقت رجلها اليمنى المرتدية للنعل للأمام بصورة مفاجئة مسببا سقوطها للخلف وهي مبعدة كلتا يديها أثناء حدوث هذا ( محاولا منها ان تتمسك بشيء) ، ساقطا على حافة الحوض على عنقها (من الخلف ) مسببا في الحال مفارقتها للحياة.
سمر رات هذا المشهد بأكمله (أثناء ما كانت تلعب ببضرها المنتصب بشمالها في حين محركة اصبعين من يدها اليمنى اللذان لاجا مهبلها ) فتوقفت عما تفعله في الحال و نهضت و فتحت الباب ( بحركة واحدة) فراتها بهذا المنظر ( ممددا على الارض و جزء من ظهرها يسنده الحوض من ان يلامس الارض و ذراعيها متدليا إلى الارض في حين رجليها قد انفرجتا مبتعدا عن بعضهما الاخر ( اليمنى ممددة على طولها على الارض في حين الاخرى قد اصبحت كجناح الدجاجة بوضعها ).
الجزء الثالث
انجمدت سمر في مكانها عقب مشاهدتها هذا المنظر (جسد والدتها الخاوي من الروح) (طبعا أثناء وقوفها كان هنالك خيط شفاف متماسك قد تشكل من مهبلها إلى الأرض بسبب ما كانت تفعله مسبقا ، إضافة إلى ذلك الاصبعين اللذين تبللا أيضا ) دون ان تبادر بالاطمئنان عليها (فحصها ان كانت ماتزال على قيد حية ام لا )كما لو أنها تريد ذلك (بسبب ما ذكر مسبقا) . حينها من جوفها خرج صوت استقر صداه في عقلها يخبرها بأن تفعل ما هو اتي ذكره فما كان منها الا ان تصغي له دون ان تبدي أي مقاومة (اصبحت كالحجر على رقعة الشطرنج) .
سارت نحوها ومن ثم انحنت صوبها (صوب قدميها) ممسكا بهما وساحبا جسد والدتها للخلف حتى اصبحت وسط الحمام (تتوسط ارضيته ) و من ثم تركت ذلك (افلتت يديها)و وقفت عند قدميها تتمعن في جسد والدتها الميت (هنا بالفعل تستحق أن يقال عنها أنها شخصية مريضة تحتاج الى علاج في الحال ) ، توجهت صوب رأسها حتى توقفت فوقه (كلتا قدميها أصبحا على جانبي جسد والدتها )ومن ثم جلست على بطن والدتها (اصبحت وضعيتها كوضعية التغوط الشرقي ) و في الحال بدات باللعب بثديي والدتها الاحولين (كثديي اختها تماما )بكلتا يديها (في حين استمرار والدتها بالنظر على الرغم من انها ميتة إلى ما تفعله هي بها ) ولوهلة من الزمن انحنت صوبهما تلعق بكلتا الحلمتين وقد اغرقتهما بلعابها وايضا راحت تقبل شفتي والدتها (فعلت ما فعله والدها معها مسبقا)، في هذا الاثناء كانت بطن والدتها قد غرق بالافرازات التي اخرجها مهبل ابنتها و في نفس الوقت كان انتصاب بضر سمر وصل إلى اقصى حجم (يبدو للعيان كأنه قضيب صغير ) .
سمر لمحت الى ما اصبح عليه بضرها فتوقفت عما تفعله راجعا للخلف بجسدها و مبعدا كلتا يديها عما كانا يفعلانه ، حتى اصبحت عانة والدتها أمامها ، في الحال باعدت رجلي والدتها قليلا بكلتا كفيها حتى اصبحت رجليها بزاوية منفرجة وقتها كانت سمر متخذة وضعية الركوع لفعل هذا . حال الانتهاء مما فعلته غيرت من وضعيتها مرة الاخرى حيث اصبحت تجلس على أرض الحمام على ساقيها وسط رجلي والدتها ، و من ثم انحنت براسها صوب مهبل والدتها (اصبحت وضعيتها كوضعية القطة ) وراحت تلعق بلسانها مهبل والدتها (شمل ذلك بضرها و شفرتيها ) حتى جعلت المهبل يترطب بلعابها استعدادا لما هو اتي ، سمر بعد هذا غيرت من وضعية جسدها و تقدمت بجسدها نحو مهبل والدتها تدريجيا ممسكا بشمالها بضرها المنتصب حتى دنت من مهبلها و تمكنت من ان تدخل جزء بسيط من بضرها في مهبلها وأثناء ذلك انحنت قليلا بجسدها عليها (كما لو أنها استلقت على والدتها) لكي تسمح بابقاء بضرها داخلها وراحت تتحرك محاولا منها ان تقلد والدها (كما فعلت مسبقا) ، صغر بضرها لم يعطيها الشعور الذي كانت تبغيه الا ان هذا بالنسبة لها كان أضعف الإيمان ,طبعا لكي تزيد من فرص بقاء بضرها في الداخل كان عليها ان تمسك بيديها كتفي والدتها ففعلت ذلك . طبعا حرارة جسدها بدات بالارتفاع تدريجيا و عودها الشعور الذي مرت به قبل هذا، على أثر ذلك انتصبت حلمتيها وسط صدرها المستوي معلنا أن جسدها قد قرب ان يخرج ما هو آت (طبعا هنا اصوات الشهوة قد بدات تخرج من فيها وازدياد في تنفسها ايضا أسوأ بما حدث لها مسبقا)(طبعا جسد والدتها يتحرك معها بصورة متناوبة)، أسرعت من حركتها هذه ( و نتيجة لذلك صدر صوت ناتج من ارتطام عانتها بعانة والدتها ) حتى قذفت مائها ممسكا بوالدتها بكل ما اتت من قوة من كتفيها . (عسى أن تغرق بمائها مهبل والدتها ، إلا ان بضرها خانها فعلى ما يبدو انه اثناء قذفها خرج من مهبل والدتها وسامحا لكمية قليلة بالولوج للداخل في حين الباقي أغرق مهبل والدتها بكل ما يحتوي اضافا لعانتها و هي أيضا ولحقه الارض التي تحتهما، فقد تشكلت خيوط بفعل هذا ). بعد قذفها سكنت من حركتها استلقت على جسد والدتها (دون تدرك خيانة بضرها لها)وقد حررت كلتا كفيها مما كانتا ممسكا به.
بعد ثوان معدودة تحركت من مكانها صوب وجه والدتها مرة اخرى (وقد رات الى ما احدثه بضرها ,الا ان ذلك لم يهمهافقد انجزت ما كانت تبغيه)حتى جلست على شفتي والدتها مصوبا مهبلها عليهما، راحت بعد ذلك محركة جسدها يمينا وشمالا لكي تسمح بما تبقى من مائها ان يغرق شفتي والدتها حتى توقفت عما تفعله (نتيجة ارهاقها مما فعلته) . بعد هذا نهضت من على وجه والدتها واقفتا وقد غادرها كل ما مر به جسدها (حال الانتهاء من ما فعلته) , وراحت ممسكا بصنبور الماء المتنقل (دش الماء المتنقل ) راشا جسد والدتها لكي تنظفه مما يغطيه (و كذلك السماح ليديها بمساعدة الماء في التنظيف ) . بعد انتهائا من هذا سارعت بارجاعها الى وضعيتها التي فارقت الحياة بسببها (مع العلم ان سمر قد وضعت قطرات الشامبو في مكانها ، عقب اختفاء اخواتها نتيجة ما فعلته مسبقا ) و حال اكمالها ترتيب المكان استحمت هي دون ان تمس موقع الحادثة بشيء .
(سمر قبل ان تستحم اتت بملابسها المتسخة من غرفتها فقط ووضعتهم في حوض الة غسل الملابس ) ، حال انتهائها من الاستحمام غادرت الحمام الى غرفتها عارية ولكن نظيفة هذه المرة تاركا المكان على ما هو عليه ,العجيب في الأمر هو ان ما فعلته هي مع والدتها لم يؤنب ظميرها قط ولو لمرة واحدة كأنه شيء طبيعي ، (طبعا في قرارة نفسها كانت هنالك نية ان تجعلها تفارق الحياة هذه الليلة وعلى ما يبدو ان القدر قد سبقها في هذا ).
طبعا علم والدها بوفاة والدتها من خلالها فلقد أخبرته حال ارتدائها لبجامة نومها الاخرى وقدومها إلى غرفته (وقد اخبرته بقصة من خيالها تمكنت من ان تنطلي عليه) بينما اختها مريم لتوها قد خلدت للنوم بعد استحمامها (بعد ان ملئء جوف رحمها بماء زوجها إسحاق )تلقت اتصال من اختها سمر (و هي تبكي) تخبرها بما حدث (كانت هذه ليلة سوداء على مريم و على زوجها إسحاق أيضا ).
طبعا إسحاق و مريم كانت ممارستهما للجنس عادية جدا و تقليدية إلى أبعد الحدود (لا يوجد فيها سوى التقبيل و الوطئ) فاسحاق يعتبر هذا هو الطبيعي و لقد استمتع بذلك في حين مريم على الرغم من انها لم تمارس الجنس مسبقا كاسحاق الا انها لم تستمتع بذلك فلقد قذف زوجها داخلها بسرعة (وكان لتوه قد لأجله فيها)دون أن يعلمها مسبقا في حين هي لم تفعل ذلك (فما كان منها الا ان تمارس لأول مرة في حياتها العادة السرية مع نفسها أثناء تواجده في الحمام للاغتسال على فراش الزوجية لكي تريح نفسها ، ولقد وجدت به ملاذها الذي تبغيه) .
بعد وفاة زوجته أصبح والدها مختلفا عما مضى فقد كانت عيناه تختلس النظر إلى كل أنثى تمر أمامه سوى في العمل او في مكان آخر (مهما كانت كبيرة او صغيرة ) فلقد كانت زوجته تشبعه من هذا الباب فلا حاجة له بأن ينظر إلى أنثى أخرى ، فلما أحس بنفسه انه وصل إلى ما وصل إليه (خشية ان يقع في الحرام بعد ان كاد ان يسقط فيه، والذي سوف يذكر لاحقا) قرر ان يتزوج أمراة أخرى (هذه المرة قرر ان يكون مستقيما بالكامل في علاقته الجنسية لأنه أعتقد أن ما حدث لزوجته كان عقابا من السماء لما كانا يفعلانه ) ولقد وقعت عيناه على أنثى ارملة اسمها مروة (والتي هي أخت والدة سليم وسلام ) فتزوجها (طبعا هي كانت جميلة جدا أجمل من والدة سلام وسليم ، فقد كانت بنفس طوله و ذات شعر حريري ليس بطويل و ثدييها كحبتا جوز هند شكله كشكل الساعة ، وايضا مؤخرتها طبيعية ليست كزوجته المتوفاة و ليست بسماكتها ايضا) .
طبعا سمر طوال الفترة السابقة لزواج والدها و التي استمرت ثلاث سنين كانت كعادتها تختلس النظر ولكن هذه المرة على والدها (طبعا وفاة والدتها لم يؤثر على دراستها بالعكس زادها حرصا و نشاطا ، على الرغم من هذا بقيت هي منطوية مع نفسها من جانب العلاقات الاجتماعية ، فلقد كانت تتنكر بأنها أنثى كاملة عن طريق لبس حمالة صدر لايهام الاخرين بأنها أنثى وفي كل فترة تغيرها للقياس الأكبر ). فلقد رأت وأخيرا قضيبه بالكامل و عروقه الكثيرة التي يمتاز بها و مارست العادة السرية عليه متخيلا وهو يلج في مهبلها لأكثر من مرة (اثناء استحمامه او اثناء تبديل الملابس بل حتى اثناء تبوله و تغوطه ) ، طبعا سمر بدات شيئا فشيئا بلبس ملابس قليلة عليها داخل البيت (اي أكثر قصرا و اثارا و كان هذا أحد الأسباب التي جعلت والدها يتزوج ) امنيتها كانت ان يطئها ولو امرة واحدة في حياتها .
طبعا هذه المرة كادت أن تحصل حينما كان الوقت حينها ظهرا (اثناء العطلة الصيفية بالنسبة لها في حين صادف ان يكون اليوم بالنسبة له عطلة عن العمل ) اثناء ما كانت تنظف غرفة الاستقبال (تمسح ارضية الغرفة)وهي مرتدية شورت قصير وردي اللون يظهر فردتي مؤخرتها بالكامل (لعدم ارتداء لباسها الداخلي منذ أن توفيت والدتها داخل البيت قط) و أيضا تي شيرت ابيض طويل يظهر حلمتيها اللتان انتصبتا (وقتها كانت هي مسيطر عليها من قبل شهوتها ولكن ليس بالكامل فلقد كانت حذرة)فقد كانت بين الفينة والأخرى تختلس النظر عليه و شعرها الطويل المتدلي للارض تقريبا تمسح الارض بقطعة قماش مبللة، والدها وقتها كان جالسا على الأريكة يشاهد التلفاز عيناه بصورة لا ارادية سقطت على مؤخرتها المتحركة أثناء عملها (أثناء انحنائها ) ، رات عيناه ما كان قد حرم منه منذ أكثر من ثلاث سنوات(على الرغم من انه لم ينظر إليها قط مسبقا وانتم تعرفون لماذا) فلقد راى الاخدود الواقع بين شفرتي مهبلها الذي أصبح واضح للعيان(قماش الشورت الذي ترتديه كان يفصل تفاصيل جسدها بالكامل ، ووقتها كان قد غاص في هذا الاخدود ) و ايضا بقعة صغيرة مبللة بالقرب من بضرها الذي لتوه قد انتصب .
والدها كما يقال قد سرقت عينيه بهذا المنظر ، وقد بدأ تأثير بصره عليه حيث بدأ قضيبه داخل لباسه الداخلي الأبيض يقف كانه شخص ميت احيي وهو مكفن، شيئا فشيئا بدات نار الشهوة ترتفع بعد ان اتقدت داخل جسده منتشرا فيه، سمر علمت ما يحدث لوالدها (فلقد لمحت ذلك ) فعمدت على أن تبقى على هذه الوضعية (اطالت تظاهرها بالمسح ).
ترك والدها مشاهدة برنامجه المفضل (الذي طوال حياته لم يتغيب عن مشاهدته قط) لمشاهدة ما هو أجمل منه ، بصورة تدريجية بدأ ينهض من على الأريكة (عندما احترق جسده بالكامل بنار شهوته ) حتى رأى نفسه واقفا (وعينيه تشعان شهوا)في حين سمر رات قدميه واقفا حينها علمت بأنه واقع ما كانت تبغيه (طبعا جسدها محترق بالفعل بنار شهوتها ) ، رات عينيه اللتان(طبعا رات ذلك اثناء انحنائها ، عبر الفراغ بين رجليها) كان نظرهما كالصقر خصوصا على البقعة التي اتسعت والتي امتدت على طول الاخدود ، علم حينها بانها تريد منه ان يطئها( وأن ما تفعله مجرد تمثيل لا غير ) فعلى اثر ذلك سار صوبها مباشرا حتى اصطدم بها (اصطدم بعانته بمؤخرتها ) جعلها هذا تتوقف عن الحركة في انتظار ما هو ات مع ابقائها قطعة القماش في يدها(هي احست بقضيبه المنتصب كالخيزران البارز من مقدمة دشداشته(منطقة العانة) ينغرس في اخدود ردفتيها المبتل )، اثناء هذا امسك بكلتا يديه ردفتيها مثبتا بها مؤخرتها(ذكره هذا بما كان يفعله مع زوجته في الماضي ) حينها شعر كليهما بحرارة الاخر و على حين غرة التفتت إليه هي الاخرى (تاركا قطعة القماش المبللة على الارض و ايضا مفلتتا من يديه )وراحا يقبلان بعضهما البعض في الحال كأنهما حبيبان بالفعل(والدها انحنى برأسه نحوها ليصل اليها)، وقد التصاق ببعضهما البعض وقد حست بقضيبه الذي تمدد على طول بطنها للاعلى في حين بضرها المنتصب غرس ما بين شفرتيها (اثناء هذا يلتمس احدهما جسد الاخر من جهة الظهر , فهي تتلمس ظهره وتتمعن بلمس عضلاته في حين هو يتلمس شعرها الطويل المتدلي و يتحسس ظهرها وصولا لمؤخرتها ليتحسس بعد ذلك الاخدود الذي يقسمها لنصفين (الذي قد تبلل بما افرزته مهبلها )) و الناظر اليهما يرى اشعة الشهوة تشع منهما حينها توقف كليهما عن ما كانا يفعلانه (بعد ان وصلا إلى مرحلة لا بد ان يفعلانها معا ) و راحا يحدقان لاحدهما الاخر و بصورة لا ارداية راحا ايضا يخلع احدهما ملابس الاخر حتى تجردا بالكامل من ملابسهما واصبحا عاريين (ملابسهما قد تناثرت بالكامل على الارض وأصبحت تحتهما و حولهما).
لوهلة من الزمن سمر اخذت تتمعن في جسد والدها (وأخيرا ترى ذكر انسان ناضج جنسيا و طبيعي بكل معنى الكلمة ) وهي تتخيل انها سوف يتم وطئها وأخيرا من صاحب هذا الجسد (فهو على الرغم من كبر سنه الا انه كان يهتم بجسده ، فجسده شبه رياضي ) في حين والدها حال رؤيتها عارية( و خصوصا رؤية صدرها المسطح ذو الحلم المنتصبة )جعله هذا المنظر يغير ما هو عليه 180 درجة (حيث اعتقد انه يمارس الجنس مع مراهق أول الامر ) و لقد ظهر عليه هذا على جسده بالكامل حينها ايضا استعاد رشده واخيرا (بعد ان هزمت شهوته) و أدرك أن التي تقف أمامه هي ابنته . سمر رات ذلك و خصوصا على محياه (حينها علمت بأن هنالك خطب ما حصل له ) فبادرت بمادرة كانت جنسية (والتي هي استلقائها على الارض على ظهرها و مناديا له بأن يطئها (بصوت شهواني خالص فهي لم تحتمل بعد هذا ,فيه نكهة طلب و ترجي )ولقد فرجت رجليها في الهواء (مبعدا احدهما عن الاخر)و ساعدها في هذا كفي يديها اللتان ضغطتا على فخذيها من الأعلى ) .
هو لم يعقب على ما قالته بل اكتفى بلملمة ملابسه عن الارض و راح تاركا اياها نحو غرفته (مسبقا قضيبه عاد الى ما هو عليه اي الى طبيعته تاركا خيطا من مذيه يمتد منه الى الارض و الذي قطع حال فعله هذا )، في حين هي قد تفاجئت بما فعله (كان ذلك وقعه عليها صادما حيث جعلها هذا تفقد ما كانت تمر به إلى الابد ).
نهضت سمر من مكانها (و اصبحت جالسا على الارض ممدة رجليها على طولها) , طبعا ما فعله والدها جعلها تصاب بالذهال، علمت حينها بأنها بالفعل مسخ (غير طبيعية فهو لا يراها انثى حتى )فحتى والدها رفض ان يضاجعها بعد كل الذي جرى بينهما (حارما مهبلها من ان يتم سقيه جاعلا عطشه يستمر دون انقطاع ) وقد ولدت بضع قطرات دمع في كلتا عينيها ( طبعا بضرها عاد إلى وضعه الطبيعي ايضا فقط ما تبقى من إلافرازات قد ملئت ما تحتها). في حين والدها حال دخوله إلى غرفته أغلق الباب (قفلها على نفسه) بكل قوته ساندا ظهره على الباب( ولقد رمى ملابسه على الارض حال فعله هذا بقوة بعيدا عنه) و بدأ تأنيب الظمير يؤنبه على ما فعله حتى انه شعر بالخزي والعار و الاشمئزاز لما كان مقدم على فعله (اثناء ما كان يمر به وضع كلتا كفي يديه على رأسه ومن ثم مر بهما على وجهه ) وفي نفس الوقت بدأ بالانزلاق على الباب إلى الأرض حتى جلس عليها و اقسم مع نفسه بأنه لن يفعل هذا مرة اخرى و قرر انه لا بد من ان يتزوج كحل حقيقي خشية ان يقع في هذا الحرام مرة اخرى .
و لوهلة من الزمن سمر علمت بقدم اختها مريم والتي فتحت باب مدخل البيت (الباب الرئيسية) تحمل الحاجيات(اتت بها اليهما كعادة تفعلها عقب وفاة والدتها ) فما كان منها أن تنهض في الحال من على الأرض و ترتدي التيشيرت الطويل ( على عجالة) (طبعا مسحت وجهها مما كان يجري عليه بكلتا ذراعيها )و في نفس الوقت بدات بالتنظيف (و لكن هذه المرة كان مجرد تمثيل لا غير , على ما يبدو انه الشيء الذي تجيده وتتميز به)
، طبعا مريم حال دخولها البيت حاملة الحاجيات تسير عبر الرواق نحو المطبخ سقط نظرها على اختها و بالاخص عورتها اي مؤخرتها الظاهرة للعيان (سمر توقفت حال علمها بقدومها فتركت ما كانت تفعله ونهضت على طولها بعدما كانت منحنية والتفتت صوبها لترحب بها)، فما كان منها الا ان توقفت في الحال (متبقية ما تحمله في يديها) و منبها له (بصوت عال ) بدون ان تحيها كعادتها وصاحبه توبيخ لها أيضا ( طبعا مريم لم تعلم ان اختها لا ترتدي ملابس داخلية منذ وفاة والدتها) وقد كانت ملامح محياها مشابها لما قالته لها ، سمر اخبرتها حال سماعها هذا بانها تفعل هذا دائما اثناء خلوا البيت من أحد (قالتا وكانها لا تكترث و قد كان ذلك واضحا على محياها) ، فما كان من مريم الا ان تنهيها عن هذا معللا بأنه من الممكن ان يأتي والدهما على فجاءة ويرى هذا ، فكان رد سمر صاعقا هذه المرة مخبرا اياها بانها لا تبالي بذلك فهو قد راها من قبل (اي اثناء ما كانت صغيرة ، بنفس الملامح المذكورة سابقا)، مريم حال اصغائها لما قالته توعدتها بانها سوف تخبره بهذا حتى يتخذ الإجراء المناسب (اثناء ما رامت السير نحو المطبخ بعد ان كسرت توقفها )، فما كان من سمر الا ان قالت لها بأن تخبره فهي لا تعير لذلك أهمية ( و نظرها صوب اختها التي تسير ) (هنا علمت مريم ان هنالك خطب ما حدث لاختها) .
الجزء الرابع
مريم بعد ان وضعت الحاجيات في المطبخ عادت بنفس الطريقة التي أتت بها إليه ، (هي علمت من كلام اختها سمر مسبقا بأن البيت خالي من والدها ) وأثناء فعلها هذا اخرجت الهاتف المحمول من حقيبتها التي لم تخلعها قط من أجل أن تتصل به حينها سرعة بديهية سمر قد اشتغلت (فقد لمحت ما تفعله) و بأعلى صوتها اخبرتها بأنه خرج مع اصدقائه للعب في المقهى كعادته (والغرض من ذلك لكي ينتبه والدها الذي في الغرفة ) و انه بالتأكيد لن يرد على اتصالها، فما كان من مريم الا ان تصر على ما تفعله فقامت بالاتصال فعلا عليه (في حين كانت سمر ترى هذا وفي قلبها خشية من ان يكشف كذبها والذي ينتهي إلى معرفة ما حدث ، والدها كان عند حسن ظنها فقد سمع كل ما جرى بينهما من كلام و سارع بالنهوض من على الأرض نحو هاتفه المحمول الذي تركه على السرير مرميا (فلحسن حظه قد نسيه قبل ذهابه إلى غرفة الاستقبال )ليحمله و يطفئه في الحال جاعلا اتصال مريم عليه بدون فائدة ، حينها اخبرتها بان تقول له حال قدومه إلى البيت بأن يتصل عليها لموضوع تحتاج إلى أن تتناقش بشأنه معه اضافا كذلك لكي تخبره بشانها أيضا (طبعا سمر تراقب ما يحدث أمام أعينها وانفاسها في تصاعد بسبب ما ذكر مسبقا عن ما في قلبها ، وهو ايضا كانت انفاسه متسارعة في وتيرتها لنفس السبب السابق )، بعد هذا غادرت مريم البيت و اختها سمر استمرت في ما كانت تفعله قبل ان يحدث ما حدث (كان شيئا لم يكن ) في حين والدها لم يخرج من غرفته حتى حل المساء ( لا ننسى قضيبه الذي عاد الى ما كان عليه تاركا قطرات المذي تملئ الارض التي جلس عليها ) و ما ان خرج من غرفته التقى بها مجددا (تلاقت انظارهما مجددا ) ولكن هذه المرة تخلا عن اي شيء كان بينهما كأنهما غريبان لا ترتبط بهما اي علاقة سوى القرابة و استمرت هذه العلاقة حتى زواجه من مروة (طبعا بعد هذه الحادثة اصبحت سمر أكثر جرئة من ذي قبل ففي بعض الأحيان تمشي عاريا أمامه بدون ان ينطق كلمة واحدة من فيه (كنوع من التحدي له ) فهو تركها تفعل ذلك (بسبب حالتها او بالأحرى سايرة عقليتها الطفولية الغير ناضجة ) ( وكان لذلك في المستقبل تبعات سوف يندم عليها لاحقا)او تلبس تيشيرت فقط ، طبعا هنالك أشياء أخرى قد فعلتها ولكن قوبلت تلك بالرفض والتوبيخ من والدها في الحال (خشية ان تتمادى اكثر فوضع حد لذلك ) وتلك كانت الاتي تتعمد بأن يراها وهي تستحم او تتغوط او تبول بل حتى تمارس العادة السرية )،بالمناسبة كانت هذه بداية سمر بالتعرف على عالم الأفلام الإباحية للتعويض على الأقل عما تحتاجه (أضعف الإيمان ) , طبعا هو اتصل بمريم (اخبرته حال الاتصال بها بشأن اختها اثناء سؤاله لها عن الموضوع الذي كانت تريد ان تتناقش معه ، فما كان منه إلا ان يخبرها بان اختها حرة بأن تفعل هذا ما زالت داخل البيت، خير لها من أن تفعله في مكان آخر ، كان وقع ذلك بالنسبة لمريم صدمة قوية فهي لم تتوقع ان يفاجئها بقوله هذا ، بعد هذا كرر ما ساله مسبقا عليها فاجابته بأنه يحتاج ان تأتي و تتكلم معه مباشرا بشأنه فلم يعقب ) أنهى اتصاله بها بعد ان ختمها بأن تنقل تحياته إلى زوجها إسحاق و اهله . طبعا مريم اصبحت كاسحاق في التدين (أسوأ به ) (هي سماعها لما قاله والدها لها بشأن اختها جعلها تحزن و تعتبره نوعا من قلة الحياة إلى ما غيره دون أخذ النظر بحالة اختها و بما تمر به ).
بعد مدة من هذه الحادثة تزوج والدها بمروة (هنا أعزائي القراء مروة تختلف عن تلك التي التقى بها سلام عند ساحل البحر) على عجالة (فهي أيضا كانت تريد ذلك أسوأ به )، طبعا وصف جسدها قد تم ذكره مسبقا , طبعا هي ارملة كما قلنا قتل زوجها في انفجار ارهابي اثناء ما كان بالسوق .
مروة كانت الاخت الصغرى لنور ( والدة سلام وسليم ) (الوحيدة)، تتميز عنها بانها أكثر اتزانا و ذات شخصية قوية فهي لا تهتم بما تقوله عائلتها و المجتمع أيضا (اي جريئة إلى حد انها لا تبالي ان تجاوزت الخطوط الحمراء ) ، عقب مقتل زوجها باشهر (الذي كان أول و آخر رجل تعرفه طوال حياتها) تقدم لخطبتها قلة من الرجال الا انها رفضتهم جميعا (على الرغم من إصرار أهلها على أن تتزوج خوفا من تقدم عمرها حينها لم يعد يرغب أحد بها و لأن عمرها كان هو طوق النجاة الوحيد لها عقب معرفة الجميع انها عاقر كزوجها الذي قتل ) ولكن قبولها بوالد سمر و مريم كان بالنسبة لأهلها معجزة (بسبب الشروط التي وضعتها للمتقدمين لخطبتها والتي اعتبرها أهلها حجر عثرة في طريقها للزواج) .
طبعا جسد مروة كان يريد ان يمارس الجنس بصورة متواصلة ( بسبب زوجها الذي جعله هكذا ) والان بعد مقتله منذ أشهر بالكاد كانت مروة مسيطرة عليه (دون ان تنجرف للوقوع في الحرام الذي هي تراه من منظورها والذي هو اي علاقة جنسية ليست قائمة على الحب فهي حرام ) طبعا هذه نبذة مختصرة عن ماضيها يجب معرفته لأن ما سوف يأتي لاحقا مرتبط به ، فقد كانت بين الفينة والأخرى تقلل من عطشه (عطش جسدها للجنس )بممارسة العادة السرية و مشاهدة الأفلام الإباحية في نفس الوقت ، طبعا مروة شخص جنسي بشكل غير متوقع فهي عبارة عن موسوعة جنسية بحتة (و لكن ليست بالمعنى المتداول والمعروف ) ويرجع هذا إلى السنين الأولى من عمرها و خصوصا عندما تبلل رحمها بطمثها لاول مرة ، فقد عرفت الجنس مع مراهق من نفس عمرها (و الذي أصبح لاحقا زوجها ) والذي كان يسكن بجوار منزلهم ، فقد وقعا في الحب من أول نظرة (اثناء التقائهما في الشارع ) كما يقال كلاهما أعجب بالآخر وراحا معا بعد ذلك يسبحان ببحر الجنس الذي لا نهاية له ، فعقب وقوعهما في الحب التقيا سرا لعدة مرات ثم قررا بعد ايام (من التقائهما) بان يمارسا اول علاقة جنسية (بمحض ارادتهما خصوصا هي لانها نوعا ما كانت فضولية ) على اثرها فقدت بكارتها وسامحا بمائه ان يغرق رحمها بامرا منها (الذي تذوق طعمه ولم يشبع منه قط) فقد اخبرته بانها سوف تتصرف بشأن هذا ( طبعا بفعلهما هذا فقدا عذريتهما معا ، بالنسبة له كان هنالك سبب آخر سوف يذكر لاحقا جعله يفعل هذا ) و استمرا بعد هذه مرات كثيرة اضافا لذلك مشاهدتهما اللقطات الاباحية (عبر شرائط الفيديو او من خلال المجلات الاباحية ) التي كان يجلبها لها زوجها فكانا يقلدان كل ما يشاهدانه بالحرف الواحد (حتى ممارسة الجنس الشرجي ايضا) ، حتى تزوجها عقب دخولهما الجامعة معا واصبحا كل يوم عبارة عن فلم جنسي بالنسبة لهما . زوجها كان يتميز عن باقي بني جنسه هو انه مصاب بحالة نادرة لم يصب بها بشر قط ( لم تسجل في السجلات الطبية حتى ) و التي هي كبر عضوه الذكري ( طوله الغير طبيعي منذ ولادته ) اضافة لصغر حجم خصيتيه (عن الحجم الطبيعي) مسببا عدم قدرته على الانجاب و هذا ما جعل اهله يقلقون على مستقبله وكان يتجنبون ان يطلبوا منه ان يتزوج أسوأ باخوانه واخواته ، وكانت المفاجأة او بالأحرى الصدمة لهم هي حال أخبارهم بأنه يروم الزواج بمروة و أن الاخيرة موافقة على ما يبغيه (على الرغم من علمها بحالته دون أهلها )(هي من الناس التي كانت لا تريد الانجاب )، علمت انها عاقر لاحقا (بسبب اصرار عائلتها على ان تنجب ذرية)بسبب استخدامها المفرط لحبوب منع الحمل بدون استشارة الطبيبة ( في الماضي) و كان ذلك حبل النجاة لبقاء زواجهما معا خصوصا لعائلته التي اعتبرت هذا هبة من السماء .
في اليوم الذي كان فيه زفاف والدها أخبر سمر قبل ان يذهب لحفلة الزفاف المقامة في قاعة الاعراس بأن تخفف عما كانت تفعله (والذي كان هو سامحا لها بفعله ) حال قدوم زوجته مروة إلى البيت فلقد أخبرها عن حالة ابنته الصحية (وليست تصرفاتها) دون أهلها لانه كما يقال ككتاب مفتوح فلم تعترض لانكم تعرفون السبب ) فما كان من سمر الا ان تقول له كلمة حسنا فقط بدون أي زيادة او نقصان (و هو يعلم بأنها تكذب او بالأحرى تمثل لأن هذا ما تجيده ) ، طبعا هو في قرارة نفسه كانت نار الجنس مشتعلة إلى أقص اتقاد لها في انتظار ان يفرغ مائه في رحم مروة (أسوأ بها ).
كانت في جوف سمر نية بأن تراقب ما يحدث (ممارسة الجنس بين والدها و مروة ) فعلى ما يبدو قد جزعت من مشاهدة الأفلام الإباحية ( والتي بدت لها وكأنها مكررة ) لذلك جلست على سريرها في انتظار قدومهما. بعد عدة ساعات أقبل والدها و مروة إلى البيت لوحدهما (طبعا هم يسكنون في بناية سكنية مكونة من عدة طوابق ) (فلقد تركا الجميع في الاسفل ، بطلب من والدها ) ، مروة دخلت أولا للشقة و سارت إلى غرفة النوم مباشرا بعد ان ارشدها والدها إلى مكانها في حين هو اغلق الباب (باب المدخل الشقة ) و من ثم سار على ما سارت عليه هي (بعد ان علم ان ابنته نائمة بمجرد أن رأى باب غرفتها مغلق ) ، مروة جلست على حافة الأريكة الشمالية وهي مرتدية بدلة العرس حال دخولها الغرفة وفي نفس الوقت دخل هو الغرفة (بعد ان أغلق الباب خلفه ) ، رأى هذا المشهد (جلوسها) وكأنه لأول مرة يتزوج (يرى امراة على السرير )و جعل ذلك نار الشهوة تتقد داخل جسده وكان من علاماتها ان بدأ قضيبه شيئا فشيئا بالانتصاب (بارزا شيئا فشيئا من مقدمة البنطلون ) ، بينما هو يسير نحوها هي في كل خطوة له يزداد لهيب الشهوة أيضا في جسدها اتقادا (فقد اتقدت حال اغلاقه الباب ) حتى احترقت هي به مسببا لها قيامها من على السرير واقفا (جعلته حركتها هذه تفاجئه ) وفي الحال أقبلت عليه (بعد ان تلاقت انظارهما التي ملئت شهوا ) و راحا يقبلان بعضهما البعض ( كل واحد يشعر بلهيب الاخر) (بعد ان ضما احدهما الاخر) أعقب هذا خلع احدهما الاخر ما يرتديه (لانهما كانا على أحر من الجمر تركا ما كان متعارف عليه في الزواج) وقد رميا ملابسهما على الارض (اصبحت محاطان بها) و ما ان اصبحا عاريين تماما في الحال دفعها للخلف على ظهرها على السرير لحقه استلقائه عليها ( احسا بحرارة جسد احدهما الاخر حال لمس احدهما الاخر) (كلاهما رجليهما متدلية للارض ) مع استمراره بتقبيلها الذي تركه لوهلة و أضاف إلى ذلك لعبه بثدييها ذو الحلم المنتصبة ( الذي سبق وان تم ذكر وصفه) و لقد رآه بأنه أفضل مما كان لدى زوجته المتوفى و أما هي فقد كانت قد ضمته نحوها ( احاطت بكلتا ذراعيها جسده) و هي تصدر اصوات غطت بنكهة الشهوة (خصوصا أثناء تقبيله لرقبتها و خلف اذنيها معا ) و لقد احست بقضيبه (الذي أعلن انه قد أنهى إكمال انتصابه مستعدا للاتي ) الذي حصر بين فخذيها (اصبح ممتدا على طول الاخدود الواقع بين شفرتي مهبلها للاسفل )حتى طلبت منه ان يطئها لأنها لم تعد تحتمل ، هو في الحال لبى ذلك فقد نهض من عليها واقفا و مبعدا يداه عما كانت تفعلانه(لكي يتخذ وضعية الإيلاج ) ولقد راى شيئا استغرب منه على الرغم من سيطرة الشهوة عليه (و الذي هو بضرها الذي كان طوله كالأصبع الاوسط لكف اليد ، منتصبا وقد غرق بافرازاتها الذي على ما يبدو قد خرجت بدون ان تعلم (بسبب غرقها بشعور الشهوة الذي تركته منذ زمن ليس بقصير ) وترك اثاره على عانتها و عانته أيضا و كذلك على شفرتي مهبلها الورقيان ) هو لم يمنعه هذا من ان يفعل على ما هو مقبل عليه ، ففي الحال وجه قضيبه نحو مهبلها بشماله (الذي على ما يبدو قد ناله ما نال ما سبق ذكره ) و راح محنيا صوبها و موجهه اياه في نفس الوقت حتى أدخل راسه اولا و من ثم اتبعه البقية دفعة واحدة (بدون مقدمات ) مسببا فعله هذا شهقها بصوت ملئ براحة الجنس (واخيرا قضيب لاج مهبلها المحروم ) طبعا هو أيضا صدرت منه بضع اصوات (كانت نفس سابقتها ) وراح يتحرك ( الوضعية كانت هي على ما كانت عليه فقط قدميها المنفرجتين قد لامستا باصابعهما الارض في حين هو منحني على جسدها و ساندا بكلتا كفيه التي وضعهما على السرير (بين جسدها) مقدمة جسده في حين رجليه واقفة على الارض ) بقضيبه للاعلى والاسفل و انفاسهما تتلاقى امام وجهيهما (طبعا كل واحد ينظر اثناء فعلهما هذا ملامح الاخر ) في حين يديها كانت تتلمس عضلات صدره بل حتى حلمتيه المنتصبتين و في بعض الأحيان تتمدد لكي تصل ظهره، طبعا هو احس ببضرها الذي راح يصطدم بعانته (أعطاه شعور غريب له كأنه قضيب ) و اثناء استمراره بهذا ، فجاءة احاطته بكلتا ذراعيها بقوة دافعا إياه نحوها (جاعلا إياه يترك وضعيته السابقة ) ويصبح مستلقي بمقدمة جسده عليها قاذفا مائها في الحال و جاعلا القماش الذي تحتها يتبلل مباشرا (نتيجة الكمية الكبيرة التي لم تتوقع ان تخرجها على الرغم من ما كانت تفعله مع نفسها في الماضي ) صاحب ذلك خروج صوت أكثر تعطرا من الذي سبقه من فيها ,هو احس بأن عانته قد استحمت بما قذفته الا انه لم يبالي بذلك ايضا فقد استمر وما ان احس بقرب قذفه اخبرها بانه سوف يقذف داخلها , كالمجنونة حال سماعها هذا توسلت به ان يسقيها فقد يئست من الجفاف الذي اصابها ، هو اعاد جسده إلى الوضعية السابقة بعد توقفه لوهلة من الزمن . (طبعا اثناء حركة قضيبه المولوج فيها كان جسدها يتحرك بأكمله بصورة متناوبة ، ومن ضمنه ثدييها). ( بضرها قد لامس جسد قضيبه بعد ان قذفت ) .
قذف و أخيرا داخل مهبلها (بعد عقد و بضع سنين من قراره الذي اتخذه حينما كانت زوجته حية ) طبعا اثناء قذفه امسك بالقماش بكل ما اوتي من قوة في حين هي كانت ممسكا بخصره لكي تثبته خشية ان يخرج قضيبه و تمنع من ان ترتوى ، و خرج صوت الراحة من فيه يصاحب قذفه في ذات الوقت و تبعه في نفس اللحظة صوتا آخر يشابهه من فيها ، بعد هذا توقف عما يفعله و لحقته هي ايضا و راح مستلقي عليها مرة اخرى (طبعا شعر بشعور لا يوصف ،بالنسبة له كأنه حلم يحلم به وليس بحقيقة ) على الرغم من قذفه في مهبلها وبقاء قضيبه داخلها إلا ان كمية كبيرة من مائه تمكنت من ان تخرج من فتحة مهبلها الضيقة(فعلى ما يبدو ان مهبلها قد ملئ و السبب انه طوال الفترة الماضية لم يمارس العادة السرية قط و كان منفذه الوحيد الاستحلام لا غير )و تنزل على شكل شلال مغرقا القماش (الذي كان قد حدث له ما حدث سابقا ) و كذلك وجه مؤخرتها المواجه القماش .
بعد هذا قام من عليها (و بحركته هذه أخرج قضيبه منها و قد سقطت عليها (على عانتها ) بضع قطرات مائه الاخيرة المتبيقة فيه، و أيضا بضرها بقي يلمس جسد قضيبه حتى انتهى بأن يلامس حشفته (رأس القضيب ) ومن ثم عاد مستقرا بين شفرتيها) واقفا على طوله وذاهبا الى الحمام في الحال , طبعا مروة على الرغم من ارتياحها لما حدث لها للتو ولكنه لم يشبع جسدها بالكامل كما كان يفعل زوجها المتوفى و كذلك فتحتها الشرجية التي سبحت بما سقط مسبقا و التي كانت تتصرف بشكل مجنون محاولا منها ان تسرق القضيب اللائج في الفتحة التي فوقها و لكن لا بيد من حيلة فالأمر ليس بيدها بل حتى ليس بيد مروة نفسها (و التي هي صاحبة الجسد ) لانه على ما يبدو ان من تزوجته للتو مستقيم بالفعل في هذا الجانب . نهضت من على السرير بعد هذا وقد أخذت تجمع الملابس المرمية أرضا بعد ان مسحت ببعض منها عانتها و الاخدود الذي يقع بين فخذيها (من بدايته لنهايته اي على طوله) ، و جلست بعد هذا على حافة السرير الامامية في انتظار ان يكمل استحمامه لكي يأتي دورها .
طبعا كان ثقب الباب بالنسبة لسمر المنفذ الوحيد الذي سمح لكل ما جرى ان يدخل بصرها (مسبقا كانت قد وقفت خلف باب غرفتها حال علمها بقدومهما و ما ان أغلق والدها باب غرفته سارعت هي بفتح باب غرفتها للتوجه إلى هنا ، و هي عارية تماما فقد خلعت كل ما يسترها قبل ان تفعل ذلك ) و نتيجة لهذا ارتفعت حرارة جسدها (بفعل لهيب شهوتها )و انتصب بضرها( خارجا من بين شفرتيها) أسوأ بحلمتيها و مهبلها قد ليج بما ليج به مسبقا و فعلت ما اعتادت على فعله حتى قذفت على نفسها مغرقا شفرتيها و ما تحتهما و الأرض أيضا (طبعا هي اتخذت وضعية التغوط الشرقي ) ، الشيء الذي رأته لتوها في مروة كان يختلف تماما عما رأته في والدتها و قد جعل جسدها يشعر بانجذاب نحوه كأنه قد وجد نصفه الآخر (الذي يطفئ ناره )(و كان من أحد الأسباب هو رؤيتها لبضر مروة الموصوف سابقا )، حتى بعد ان قذفت استمرت بمشاهدة مروة حتى دخولها الحمام ، والشيء الآخر هو ان انجذابها أيضا لوالدها قد زاد أكثر من ذي قبل فهي قد عزمت في هذه اللحظة بأن لا بد ان يأتي اليوم و يقوم بمضاجعتها سوى رضا بذلك ام لم يرضى . طبعا بعد هذا قامت سمر من على الأرض ذاهبا لغرفتها لكي تقوم لاحقا بالتوجه للحمام الاخر للاستحمام (بعد ان تأكدت من خلودهما للنوم) طبعا هي مسحت ما سقط منها على الارض بعدة مناديل كانت قد جلبتهم معها مسبقا .(على ما يبدو أنها أصبحت ذات خبرة في هذا ).
الجزء الخامس
يوما بعد يوم والدها قد استعاد نشاطه (ليس الجنسي فقط ) و عاد الى ما كان عليه في الماضي (قبل ان تتوفى زوجته ) في حين مروة كان بالنسبة لها كل يوم يمر عليها تزداد فتورا منه (وأن لم تبده أمامه لانها تحبه بالفعل كما أحبت زوجها المتوفى ) فاستقامته في ممارسة الجنس معها جعلها تصبح على ما هي عليه ، اما بالنسبة لسمر فقد كانت هي ايضا تزداد ما قيل عنها يوما بعد يوم (فهي لم تفوت اي مشهد يحدث إلا ورات تفاصيله بالكامل ).
بالنسبة لاختها مريم بقت تتردد بين الحين والاخر اليهم (على الرغم من انها كانت تتوجس من اختها سمر ،حذرا منها بسبب ما حدث معها مسبقا فقد اصبحت اكثر تدينا من اسحاق نفسه وفي نفس الوقت حاسدا اياها بسبب اكمالها دراستها ، والحق هنا يقال فقد قام إسحاق بوعدها بان حال انجابها سوف يلحقها للسلك التعليمي ثانيا فهو كان رافضا مسبقا تركها الدراسة الا ان اصرار اهله اسوا باهلها حال دون ذلك واليوم بعد ان استقل عن اهله بشقته الخاصة (بعد زواجه منها باشهر ) ) التي حبلت بعد شهر من زواجها من إسحاق و قد عمت البشرى العائلة بأكملها حال سماعها بالخبر باستثناء سمر (والتي وإن أبدت فرحتها ظاهريا إلا ان في أعماق جوفها قد خلي من ذلك و حل محله الحزن ) ، لم تأتي مريم إلى بيت والدها بعد انجابها في المستشفى بل فضلت البقاء في بيت زوجها على الرغم من إصرار والدها و مروة على قدومها إلى البيت و وعدها لها بتقديم كل ما تحتاجه هي و ولديها (عادل و هديل )اللذان كانا يشبهان مروة بالتفصيل (كأنهما نسخة منها )دون زوجها .
بعد عدة سنوات او بالأحرى حال دخول سمر الجامعة ( كلية الهندسة ) حدثت لها حادثة سوف تغير حياتها بالكامل (طبعا خلال هذه السنوات التي مضت استمرت على ما كانت تفعله دون انقطاع فقد تركت مشاهدة الأفلام الإباحية و اكتفت بوالدها و مروة، علاقتها مع والدها وزوجته بدات تدريجيا بالتحسن عن ذي قبل (على الرغم من بقائها غير اجتماعية مع المحيط الخارجي الذي تعيش فيه) ، طبعا مروة تعودت على سلوكها داخل الشقة فقد عادت سمر لما كانت تفعله ولكن بأقل وتيرة وقد لاحظ ذلك والدها و هي أيضا ،ولكن لم يعقبا على ما تفعله (ما زال على وتيرته هذه كما في السابق) ، مروة بدات بين الحين والآخر تسقط ببصرها على عورة سمر من دون قصد و لكن تكرار مشاهدتها لهذا المنظر اوقد شيئا لم تتوقعه أن يحدث لها داخل جسدها جاعلا اياها لاحقا تتعمد اختلاس النظر إليها (في كل حركة تفعلها من شأنه أن يظهر عورتها ) ). الحادثة كانت كما يقال متضمنة عدة حوادث في ان واحد مجتمعة (و التي في النهاية وصلت الى ما هي عليه ) والتي هي :
رؤيتها لمروة وهي تمارس الجنس الشرجي بواسطة حبة خيار :
كان ذلك حال قبولها في الكلية ، فقد عادت يومها من الكلية بعد ان أنهت المقابلة مع ادارتها إلى البيت مبكرا (وقتها كان والدها قد اوصلها إلى البيت فقط ورام عائدا الى عمله ) دخلت البيت بدون ان تنطق بكلمة كعادتها او تحدث صوت (فقد كانت دائما تفعل هذا لعلها تشاهد زوجة أبيها عارية الجسد (أي متعمدة فعل هذا) و لعدد من المرات وفقت في ذلك على الرغم من كثرة الاخفاقات ، طوال مشاهداتها لها وحدها لم ترها تمارس الجنس الشرجي قط فقط رأتها وهي تبدل ملابسها او تستحم او تتغوط او تتبول او تمارس العادة السرية والذي كانت تفعله بكثرة في الآونة الأخيرة و كذلك تبديلها لفوطها الصحية اثناء دورتها الشهرية ، والتي كانت المفضلة لدى سمر لانها كانت تستعملها كارضية لكي تغرقها بمائها) وسارت إلى غرفتها عبر الرواق و اثناء ذلك و جدت غرفة والدها متاحة للنظر فاختلست النظر و وجدتها خالية منها و عادت إلى سيرها (طبعا اختلاسها شمل رؤيتها لباب الحمام الخاص بالغرفة المفتوح فعلمت انها غير موجودة فيه ايضا) اعتقدت سمر حينها انها خارج البيت (دون ان تذهب إلى المطبخ لأن المكان كان يعمه السكون ، مروة كانت دائما من نوع الشخص الذي يطلق السكون في المكان الذي يتواجد فيه ) ففتحت باب غرفتها لكي تدخل و اثناء فعلها هذا صدر صوت شهواني لوهلة من الزمن فلامس ذلك سمعها ثم انقطع قادما من المطبخ فتركت حقيبتها على الارض فورا (بسبب خبرتها في هذا المجال كان سهلا عليها تمييز معنى هذا الصوت ) و اتجهت اذلك ،اختبئت خلف الحائط و رات زوجه أبيها عارية بالكامل و ملابسها على الارض مرمية مستلقية بمقدمة جسدها على بطنها على طول طاولة الطعام في حين الجزء الاخر من جسدها واقف منفرج الرجلين ( كان شكل جسدها كوضعية الركوع ، كانت هذه الوضعية المفضلة لدى زوجها المتوفى حين يفعلان هذا) و وجهها للناحية التي توجد فيها الثلاجة وقد غطي بشعرها اسوا بباقي راسها(طبعا ثدييها مضغوطين و على اثر ذلك برزا جزء منهما من جانبي جسدها )و هنالك حبة خيار مغروسة في منتصف مؤخرتها (بين فردتيها ) تتحرك بشمالها (دخولا و خروجا بصورة أفقية ) في حين اليد الاخرى ممسكة بحافة الطاولة بكل قوة ( كنوع من تثبيت جسدها ) .
هذا المظهر أحدث في جوف سمر شيئا لم يحدث لها من قبل لانها لم تعتد على رؤية مثل هذا ( حتى اثناء مشاهدتها الافلام الاباحية ) (على الرغم من معرفتها بالجنس الشرجي مسبقا من قبل اصغائها لكلام زميلاتها و كذلك من المواقع الاباحية الا ان ذلك لم تعر له أهمية ) و صاحب ذلك الشعور بالذهول و الصدمة .
في ذات الوقت هي لم تتوقع ان تفعل مروة هذا الشيء (لما راته منها من حسن خلقها و معاملتها الطيبة و بالأخص معها ) ,سمر اقتربت بالتدريج نحوها (سائرا على أنامل قدميها بعدما خلعت حذائيها و وضعتهم جانبا ) ، في كل خطوة تخطيها نحو ذلك اصوات قد بدأت بالولوج إلى صيوان اذنيها (صوت شهواني من فيها و صوت حركة حبة الخيار في فتحتها الشرجية و صوت ارتطام جسدها بالطاولة ) ، ولما وصلت إلى باب المطبخ (إطار الباب ) توقفت وامعنت في النظر بكل ما اوتي بصرها من قوة ، جسدها على ما يبدو قد بدأ يسخن تدريجيا (بنار الشهوة التي اتقدت حال رؤيتها هذا ) جاعلا كل بقعة من جسدها يتاثر بذلك (يثأر جنسيا ) ولكن لم تقدم على ان تحرك ساكنا خشية أن يفسد المشهد .
مروة استمرت في ما كانت تفعله (فعلى ما يبدو بين الحين والآخر تفعل ذلك بعد ان تتأكد من خلو البيت من زوجها و سمر خشية ان يتم افتضاح أمرها خصوصا أن ممارسة هذا يعتبر بالنسبة لها غير مسيطر عليه غالبا ) لدقائق و في كل مرة تغير وجهها لناحية أخرى أسوأ بيدها ( نتيجة التعب ) ايضا. حتى توقفت فجاءة عن ما كانت تفعله مبقيا حبة الخيار في مستقيمها ، في حين سمحت لذراعيها بأن تتمدد على طول الطاولة متدلية للأسفل (باتجاه مؤخرتها ) .
بفعلها هذا جعلت سمر ترجع للخلف بنفس الطريقة التي أتت بها إلى غرفتها بعد ان أخذت ما خلعته معها و الذي تركته مسبقا على الأرض أيضا ، و ما ان دخلت الغرفة اغلقت الباب و جلست على الارض( على ردفتيها و رجليها ممددة للامام و لكن ليست مستقيمة)وظهرها مستندا على الباب . مروة بعد هذا مدت يمينها لإخراج الحبة من مستقيمها قبل ان تنهض واقفا(بعد ان وصلت إلى مرحلة الإشباع على الرغم من حرمانها اسوا بمستقيمها من الشعور بالارتواء كما كان في الماضي و لكن هذا كان أضعف الإيمان بالنسبة لها) و ما ان اخرجت الحبة التي تغطت بما كان يبطن مستقيمها (صاحب اخراجها خروج بعض اصوات إطلاق الغازات )في الحال رمتها في سلة النفايات بعدما وقفت على طولها وما زال هنالك اثار شهوة بادية على جسدها من انتصاب بضرها و حلمتيها ايضا( والتي اختفت لاحقا)،قيامها من مكانها ترك خلفه اثارا سارعت هي لاخفائها بالكامل (و التي هي مائها الذي قذفته والذي قد بلل جزء من حافة الطاولة و الأرض التي كانت عليها قدميها راسية و الإفرازات التي سبقت قذفها و بقايا المرهم ، اضافا لذلك بعض قطع الغائط التي تساقطت من فتحتها اثناء اخراج حبة الخيار ) ، بعد اتمامها لما سبق ذكره سارعت للجمع ملابسها من على الارض اخذا معها علبة المرهم التي كانت موضوعة على الطاولة ايضا و سارعت نحو الحمام الذي في غرفة نومها ، و ما ان دخلت الغرفة اغلقت الباب خلفها (دون أن تعلم بقدوم سمر ).
اثناء ما كانت تفعله مروة كانت سمر قد قررت أن يكون اليوم هو اليوم الذي سوف تفقد فتحتها الشرجية عذريتها مهما يحدث لها(فعلى ما يبدو أن الفضول لتجربة هذا قد تمكن منها على عكس ما ذكر عنها سابقا ) فانتظرت ذهابها إلى الحمام (تنصتت لمعرفة ذلك خلف الباب) و ما ان علمت بذلك سارعت هي بالذهاب نحو المطبخ حتى وصلت إلى الثلاجة اخذا منها حبة خيار و من ثم سارعت بالعودة (بنفس الوتيرة التي قدمت بها والتي كانت على حذر )، ما ان اغلقت الباب على نفسها سارعت بخلع ملابسها القطعة تلو الاخرى (بعد ان وضعت الحبة الخيار على الأرض )(طبعا لباسها الداخلي كان قد تبلل بما افرزته )حتى اصبحت عاريا تماما و قد كانت علامات احتراق جسدها بلهيب شهوتها ظاهرا للعيان (انتصاب حلمتيها و بضرها أيضا وغرق شفرتيها بالافرازات و الجديد هو تعرقها الذي اتجه ان يكون غزيرا ) (كل ما تفعله وهي واقفة في منتصف غرفتها )فاصبحت عارية تحيطها الملابس بعد هذا سارعت بالجلوس على الارض على ظهرها وحبة الخيار بجوارها(الوضعية كانت ظهرها على الارض في حين رجيليها للأعلى نحو السقف( تقريبا جعلتهما بزاوية حادة وليسا بمستقيمان , من أجل ان تبتعد فردتي مؤخرتها عن بعضهما البعض سامحا لظهور فتحتها الشرجية بالكامل ) )تلفهما ذراعيها من الخلف (من خلف الركبة )منعا لنزولها للاسفل حيث اصبحا فخذيها في تلامس مع صدريها (تلامست حلمتيه المنتصبتين مع سطح فخذيها) في حين هي محنية راسها صوب عانتها من أجل ان ترى ما سوف يكتب لاحقا.
(طبعا كفيها ساعداها في ابعاد الفردتين ايضا) و ما ان حاولت ان تدخلها (بعد ان امسكت بها بشمالها )فيها ألمها ذلك كثيرا ( على الرغم من ان فتحتها هذه قد تبللت بجزء يسير مما أفرزته) فتراجعت عن ذلك حاولت مرة اخرى فاصابها ما أصابها اول مرة حينها سرعة بديتها اسعفتها (فقد تذكرت لتوها بانها قد رأت مسبقا علبة المرهم الموضوعة على الطاولة بجانب مروة) .
فما كان منها الا ان تنهض من مكانها على الفور تاركا الحبة جانبا على الارض مرة اخرى سائرا نحو خزانتها الخشبية ذات المراة الدائرية (المتعددة الدروج) لكي تأخذ من عليها علبة المرهم الخاصة بالوجه بشمالها منطلقا بعد ذلك نحو الحبة لكي تقوم بدهنها و قد لحقتها فتحتها الشرجية (اثناء دهن فتحتها الشرجية كانت انفاسها قد تطعمت بالشهوة )، بعد ان انتهت من هذا وضعت العلبة جانبا و مكررا ما كان قد تمت كتابته مسبقا. هذه المرة كانت أهون عليها مما سبق فقد تمكنت من ان تدخل قمة الحبة بأكملها للداخل (و قد صاحبها اصوات من فتحتها كانت نفس اختها السابقة الذكر، اضافا من فيها مطعمة بما سبق ذكره أيضا ) حتى تمكنت من ان تدخل نصفها و بعد هذا راحت تحرك الحبة دخولا و خروجا ( وعينيها منصبة بصرها على ما تفعله ، وقد غرقت بدموع الألم)( هنا الشعور الذي كانت تمر فيه جعلها تتشوق لتكرار ذلك ) هنا بصرها لاح أيضا انتصاب بضرها نتيجة لما يحدث (طبعا هي مستمرة في وضعيتها هذه ) اضافا لذلك بدأت تبدل كفيها بين الفينة و الاخرى و اصوات الصادرة من فيها قد مزجت بين الشهوة والألم ، اثناء فعلها هذا راحت اصابع يدها الاخرى (بصورة لا ارادية) تلامس بضرها المنتصب للأعلى (البارز من بين فخذيها)شيئا فشيئا حتى رات نفسها انها تمارس العادة السرية ( وهي بالكاد محافظة على وضعيتها هذه ) ، استمرت لدقائق حتى قذفت مائها و الذي ملىء ما بين شفرتيها نازلا للأسفل مغطي حبة الخيار اللائجة و ما حولها حتى عبرت ما بين فردتيها ملامستا الارضية التي تحتها ( وقد تبلل جزء من ظهرها القريب من مؤخرتها) ، أثناء فعلها هذا صدر صوت الراحة الذي كانت تنشده(وأن كان ثانويا فهي لحد هذه اللحظة لم تشعر بشعور المقذوف عليه قط)و بعد ثواني اطلقت سراح رجليها من السجن الذي كانتا فيه ، و لقد تمددا على طولهما على الأرض في حين يديها قد اعفيا مما كلفا به في حين بقت الحبة داخلها و هي على هذه الوضعية الجديدة بعد دقائق مرت وهي ساكنة في مكانها عدلت من وضعيتها لكي تخرج الحبة من فتحتها ،أثناء خروجها كانت قد تلونت بلون غائطها و قد صاحبها خروج صوت اطلاق غازات و بعض قطع الغائط (اصبحت الارضية التي تحتها قد تلونت بلون مائها و بلون غائطها ايضا).و بعد هذه المرة سمر قد سلكت طريق الجنس الشرجي .
رؤية مروة لها و هي تمارس الجنس الشرجي بواسطة حبة خيار :
ممارسة الجنس الشرجي لسمر كانت تختلف عن مروة بشكل كبير فسمر كانت مسيطرة عليه بالكامل عكس مروة (على الرغم من الاخيرة خبيرة في هذا) ، استمرت سمر في سلوكها بهذا الطريق وراحت تتفنن في فعل هذا بمختلف الوضعيات ، مروة بدأ الشك تدريجيا بالنمو داخلها حين بدأت تلاحظ استهلاك لحبات الخيار بشكل كبير على الرغم من إتيان كمية لابأس بها من قبل زوجها من البقال و كذلك تناوله من قبل العائلة كان قليل مقارنة بنفاذه و في نفس الوقت هي كانت تفعل ذلك ( ممارسة الجنس الشرجي ) بفترات متقطعة و متباعدة ، و مما زادها شكا وريبة هو ملاحظتها لحبات الخيار كاملة ( دون ان يتم تناولها او اقتطاع جزء منها ) مرمية في سلة النفايات و هنالك بقايا غائط تحيط بها ( طبعا هنا كانت سمر قد ارتكبت خطا جسيما فلم يخيل لها بان شخصا ما سوف يلاحظ ما يرمى في سلة النفايات ، والأهم من هذا هو انها حال سلوكها هذا الدرب راحت تمارس ذلك تقريبا بشكل يومي كما لو أنها أصبحت مدمنة على عكس مروة ) .
نتيجة لهذا دار في ذهن مروة اسم سمر في الحال دون غيره و أصبح يملئ او يشغل تفكيرها و خصوصا ملاحظتها في الآونة الأخيرة قد كثر عدد مرات استحمامها ( خرج عن العدد الطبيعي الذي كانت تفعله هي مسبقا) كما لو ان سمر تعمدت بأن تفتضح نفسها ( هي تريد ذلك بصورة لا ارادية وهي لا تعلم بذلك اصلا) ، لذلك عزمت مروة بأن تقتفي أثرها عسى ولعل يخيب ما يجول في ذهنها (لانها لا تريد لسمر ذلك فهي تحسن الظن بها ) . صدق شكها وخاب ظنها بها اثناء ما اكتشفتها و هي تمارس ذلك في الحمام (فقد كان الباب مفتوحا ) ، فقد وجدتها واقفا على طولها عاريا و واضعة احدى رجليها على حافة حوض الاستحمام في حين الاخرى راسية على الارض لتسند جسدها و قطعة خيار تتحرك بشمالها (دخولا و خروجا) جاعلا فتحتها الشرجية كالطريق السريع ( اي كالطريق الذي تمر به المركبات ) اما اليد الاخرى فهي متدلية للاسفل و اصوات شهوانية قد ملئت الجو ( جو الحمام ) دون ان تدرك سمر بانه يتم مشاهدتها ( ويعزى ذلك إلى ان سمر وقتها قد استغلت خروج مروة إلى السوق و بقائها في الشقة باعتبار اليوم عطلة لها لكي تفعل هذا ) .
(حتى انا لا اعلم هل هي تعمدت ان تفعل ذلك ام ان الشهوة قد سيطرت عليها و ابعدت حذرها الذي كان دائما يصاحب فعلها هذا) سبب عودة مروة هو لأخذ الهاتف المحمول الذي اكتشفت بأنها نسيته حال وصولها الى السوق (فالاصوات التي سمعتها تصدر من الحمام حالت دون دخولها غرفة النوم لجلب هاتفها).
وقفت خلف الحائط و هي تشاهدها تفعل ما تفعله و بالمناسبة لها كانت هذا اول مرة ترى فيها سمر عارية تماما ، شعور قد انتشر في جميع انحاء جسدها تجاه ما تراه امامها فالذي امامها لا يتبع لاي الجنسين (هنا اختلفت عن زوجها الذي مر تقريبا في نفس الموقف مسبقا) و جسدها قد بدا يسخن تدريجيا و خصوصا عيناها التي تعكس ما تنظر اليه.
لوهلة من الزمن استمرت على هذا حتى تركت ذلك و اسندت ظهرها على الحائط و داخلها صراع حقيقي ( على الرغم مما ذكر مسبقا ) ، هنا قررت ان تغادر المكان خشية ان يقع المحظور ( فهنا بدات عقلانيتها (بسبب شخصيتها القوية ) بالظهور عقب هزيمة الشهوة التي اتقدت بسبب فعلها ما سبق ) ، غادرت البيت دون ان تأخذ هاتفها معتقدا انها انتصرت على ما تم ذكره مسبقا ، دون ان تعي ان المشهد الذي راته قد نحت في ذاكرتها (عقلها الباطني ) و تأثيره لم يحن وقته بعد .
سمر أنهت ما كانت تفعله و من ثم استحمت و مارست بعد هذا حياتها بصورة طبيعية كان شأن لم يكن ( بالمناسبة هنا سمر لم تخدع مروة فقط بل خدعتني انا أيضا فهي كانت قد تعلم بقدومها من خلال صوت الباب و لكن تعمدت فعل هذا عسى أن تستميل زوجة أبيها و قد نجحت في ذلك و أن لم يحدث الآن ( لأن سمر من النوع الصبور وليس العجول)) .
مشاهدتها لسمر و هي تمارس العادة السرية على فوطتها المملؤة بحيضها :
بعد هذه الحادثة كانت مروة تعاني من حرب دائمة ما بين شهوتها و عقلانيتها(أشبه ما يكون بصراع نفسي) ( فما فعلته مسبقا كان مجرد شيء مسرحي لا غير وليس حقيقي و هذا ما كانت تعول عليه سمر ) ، حتى أثر ذلك على ممارستها الجنس سواء كان مع زوجها او مع نفسها و قد لاحظ ذلك زوجها و لكن لم يبدي أي شيء بل كتم ذلك في نفسه معطيا لها مساحة ( وكان ظنه انه باعطائها هذه يجعلها تعود اليه لاحقا).
اثناء ما كانت مروة و جسدها تحت تأثير الطمث كانت سمر تتحين الفرصة المناسبة لأخذ فوطة مروة الصحية المملؤة بالطمث لكي تمارس عليها عادتها السرية ( عادة بدأتها منذ أن قذفت على والدتها اول مرة ، طبعا هنا الحق يقال سمر لم تفعل هذا مع اختها قط فقد فاتها ان تفعل ذلك وقد ندمت عليه أشد الندم لاحقا) ، و ما ان رات مروة لتوها خارجا من الحمام ( الموجود خارج غرفة النوم ) متجها صوب غرفتها ( هنا سمر تنظر اليها عبر فتحة الباب السفلية ( باب غرفة نومها ) فهي ترى أقدامها فقط (جالسا كوضعية القطة ) ، حتى دخلتها وأغلقت الباب و كان وقتها الظهر (بداية المساء ) قد حل لتوه سارعت سمر بعد هذا (ناهضا من مكانها الذي كانت فيه ) نحو الحمام بعد ان فتحت الباب (و قد سبقت ذلك التفافها صوب غرفة نوم والدها لتتأكد من ان الأمور تسير وفق ما تخطط إليه )بخطى حذرة ( طبعا هنا ترتدي فقط الجزء العلوي من بجامتها أما السفلي فمفقود (اي الجزء السفلي لها عاري تماما )( طبعا هنا بضرها منتصب و كان يتلاطم بين فخذيها اثناء فعلها هذا ، و قد ترطب سطحي فخذيها بما افرزته نتيجة لذلك)، ما ان دخلته سارعت على الفور بالتوجه إلى آلة غسل الملابس (و التي كان دائما ما يتم وضع كيس اسود فيها، والذي يحتوي على مجموعة من الفوط الصحية المستخدمة و المملؤة بالطمث ، والذي لاحقا يتم رميه بعد ان ينتهي الطمث في سلة النفايات سرا او يتم حرقه، كما كانت تفعل والدتها تماما ).
سمر فتحت الكيس حال إخراجه منها ورأت فوطة تتميز عن اخرياتها بأن الطمث عليها لم يجف بعد ، فسارعت هي بوضعها تحت مهبلها بشمالها ( طبعا هي اصبحت أمام آلة الغسيل ( وظهرها مقابل باب الحمام )و لقد انحنت بالجزء العلوي من جسدها كأنها تركع و في نفس الوقت قوست كلتا رجليها ( من مكان الركبتين فقط ) واصبحا كالشكل المعيني ، في حين يمناها بدات بفعل ما فعلت كل هذا من أجله ، وراحت بكل سرعة تفعل هذا (وقتها كانت متشوقة لذلك بسبب تركها هذا نتيجة انشغالها بالامتحانات الفصلية ) و كما يقال اصبحت أسيرة الشهوة ( تحت رحمتها ) ، هنا لم تنتبه بأن مروة كانت تراقبها وهي و اقفة عند الباب ( بجانب الإطار الخاص به ) بعد ان نسيت ان تأخذ معها الشامبو الخاص بها ( والذي كانت تبقيه دائما في الحمام الأول فقط ) و لقد تذكرت هذا اثناء استلقائها على الفراش للنوم .
مروة صدمت بالفعل مما رأته و لقد كان ذلك وقعه عليها كبير ( فقد كان المشهد السابق الذي رأته أهون عليها من هذا ) فجزمت بأن ابنة زوجها مريضة بالفعل (مريضة نفسية ) ، أرادت حينها أن تمنعها من فعل هذا ولكن انتابها الخوف و أخواته فما كان منها الا ان غادرت المكان و قد بدات الدموع بالتحرر من عينيها ، ما رأته مروة جعلها تنفر من سمر ( نافرا كل ما كان يجول في جوف جسدها بشأن سمر ).
الجزء السادس
سمر استمرت بما تفعله حتى قذفت مائها على الفوطة الصحية ( التي تم ضغطها بقوة من قبل شمالها) بعد ان أبعدت يمينها عن مهبلها و أصبحت الفوطة تغطي فتحتها المهبلية و شفرتيه و ثالثهما بضرها المنتصب الذي دفن بين شفرتيها ، صاحب ذلك خروج صوت الراحة من فيها معلنا انتهاء شقائها الذي كانت تعانيه . بعد هذا نهضت على طولها ( اصبحت مستقيمة تقريبا ) مبقيا الفوطة على ما هي عليه وسكنت في مكانها ، و من ثم ابعدتها عن مهبلها و انحنت برأسها صوبها فراتها قد غرقت تماما بمائها و قد اصبح مائها ممزوجا بطمث زوجة والدها و هنالك بضع قطرات تمكنت من ان تهرب ساقطا على الارض في حين مهبلها بأكمله قد استحم بمائها و طمث زوجة والدها ايضا و قد امتد ليشمل جزء من جانبي عانتها و كذلك نشأت عدة انهر ممتدة من مهبلها ( خصوصا من فتحته) إلى أسفل قدميها ( على كلا الجانبين ، بسبب غزارة قذفها) ، طبعا فتحتها الشرجية اصابها الشيء القليل ( سمر لم تدرك ما حدث اثناء هذا و تبعاته التي سوف تنتج عنه ) .
استلقت مروة على الفراش و رأسها فيه آلاف الأسئلة التي تخص سمر ( فهي لم تتوقع ان تصل إلى هذا الحد ) ، فهي تستطيع أن تخبر زوجها بشان ابنته و لكن بذلك سوف تحطم العلاقة الحسنة التي كونتها معها( والتي استغرقت سنين لبنائها)، هذا الامر ادخلها في صراع جديد بالنسبة لمروة و لكن سوف ينتهي هذا بعد ايام معدودة من هذه الحادثة .
سمر اعادت الفوطة إلى الكيس و من ثم إلى آلة الغسيل و بعد هذا نظفت المكان و أعقبت ذلك استحمامها و من ثم عادت لغرفتها بنفس الهيئة التي غادرتها ، مر اليوم بصورة طبيعية و كان شيئا لم يكن على الرغم من تلاقيهما لأكثر من مرة (مروة لم تبدي ذلك علانية بل اكتفت بكتمانه ).
كل ما ذكر مسبقا كان عبارة عن معطيات لما هو اتي بالنسبة لسمر و مروة ، بعد عدة ايام اتت اختها مريم مع ولديها عادل و هديل اللذان بلغا ال7سنوات لكي تبيت عندهم ( وذلك لأن زوجها إسحاق قد أسكن أخيه و عائلته في شقتهما بصورة مؤقتة حتى يعثروا على مكان لهم بعدما طردوا من شقتهم من قبل مالكها ، و بسبب ما ذكر عن مريم مسبقا ). طبعا هذه اول مرة تبيت مريم فيها هنا بعد زواجها ( فعلت هذا وهي مضطرة او كما يقال المثل أتيت على الشيء المر بسبب الشيء الأكثر مرارا منه ).
مريم أخذت غرفتها القديمة التي تركتها بعد زواجها (بعد ان تم توضيبها مسبقا من قبل مروة حال علمها بقدومها ، فقد كانت مسبقا مهجورا سوء من التراب و إخوانه )، مريم كانت نظراتها منصبة على سمر ( كانت من النوع الحذرة ) و خصوصا انها قد زادت من تدينها بشكل عميق جدا و قد لاحظت ذلك مروة أيضا (فقد كانت تصرفاتها خير دليل على ذلك ) ،طبعا هنا سمر كانت في تناقض مع نفسها فمرة هي فرحة بأن اصبحت خالة و مرة حزينة بسبب ما هي عليه، اتي اليوم الذي الذي سوف تقع فيه الحادثة الحقيقية حين غادرت مريم إلى السوق مع صديقتها ( التي تعرفت عليها في الدراسة الجامعية ,بعد ان رجعت للدراسة عقب ولادة ولديها) بعد حلول الظهر حينها كانت سمر مصابا بالمرض الذي كانت قد أصيبت به منذ سنين و هي تحت تأثير علاماته ( فصوت داخل جسدها اخبرها بان تجرب شيء جديد لم تقم به من قبل )فقد علمت مسبقا من اختها ( عن طريق الاصغاء لكلامها مع مروة )بأنها قد وضعت ولديها على السرير بعد ان غلبهما النعاس و نبهتها بأن إذا استيقظا فلتتكفل هي (اي مروة) برعايتهما بينهما هي غائبة . ( طوال مكوثها هنا تجنبها لاختها كان واضحا للكل , حتى انها لم تسمح لسمر بأن تقترب من ولديها على الرغم من طلب والدها منها بأن تسمح لها إلا أنها أصرت على ما ذكر سابقا).
استغلت سمر ذهاب مروة لغرفتها لاخذها قيلولة الظهيرة كعادتها فسارعت باقتناص هذه الفرصة باقصى ما يمكن سائرا نحو غرفة اختها بهدوء و بحذر ( وهي ترتدي دشداشة نوم فضفاضة ) حتى فتحت الباب ببطئ و دخلت في الحال و أعادت الباب إلى حالته الأولى ( لم تفتح الضوء لأن ضوء الشمس النافذ من النافذة كان كافيا بالنسبة لها ، على الرغم من وجود الستائر) ، راتهما مستلقيان على الفراش ( كأنهما ملكين سقطا من السماء ) و تأثير المرض قد سيطر عليها بالكامل في هذه اللحظة ( لم يترك حيزا إلا و غزاه فقد كانت تنوي ان تفعل ما اخبرت به مهما كانت تبعات فعلها هذا ).
اقتربت منهما و جسدها بدأ يحترق بلهيب الشهوة ( الذي اتقد مسبقا) نحو السرير شيئا فشيئا ( هنا بدات علامات الاحتراق تظهر على جسدها من انتصاب بضرها و تحليقه مغادرا الاخدود الذي كان مستقرا فيه و كذلك حلمتيها اللتان انتصبتا وسط استواء الصحراء ) حتى وصلت له ( السرير ) بدات كلتا يديها تتسللان إلى جسد عادل (بعد ان أزاحت غطاء الفراش عنهما بالتدريج و بهدوء و ببطىء بكلتا يديها حتى سقط على الارض ، حال وصولها الى إلى حافة السرير ) النائم و كما يفعل اللص المحترف بدات بخلع ملابسه عنه ظاهرا لها قضيبه الصغير الذي لم يتجاوز طوله أصبع الخنصر و على الرغم من ذلك لم تستطع أن تكمله دون أن يشعر بذلك فقد فتحت عيناه معلنا عن استيقاظه مما كان عليه منتبها على ما تفعله هي به ( هنا يجب أن نذكر ان ولدا مريم كانا يحبان سمر حب مجنون على الرغم من منع والدتهما ذلك لاكثر من مرة، إلا أنهما كانا قد شغفا بها حبا ) فابتسم لها (كأنه يريد هذا ، دون ان يعلم ماذا تفعل ) هي لاحظت ذلك من اول مرة فتح فيها عيناه و راحت مقبلا اياه في الحال في شفتيه ( هنا طبعا لم يبقى لها سوى الجزء العلوي لبجامة نومه ) و حاضنا اياه بقوة ( كانهما عشيقان التقيا و اخيرا بعد فراق طويل )(طبعا هو غاص حال احاطته بذراعيها و قد لامس جسده جسدها)و هنا تجاوب معها هو ايضا ( امتزج لعابيهما معا اثناء تقبيلها له بسبب تلاقي لسانيهما ) و راحت اثناء هذا خالعا الجزء المكتوب مسبقا عنه حتى اصبح عاريا تماما امامها ، طلبت منه ان ينام على ظهره(يستلقي على ظهره ) ففعل ذلك في الحال ( بعد ان طلبت منه ان لا يحدث ضوضاء اي يخفض صوته خشية ان تعرف مروة بذلك) راحت محنيا بجسدها نحو قضيبه الصغير ( جلست بوضعية القطة على السرير )حتى أدخلته كله في فمها بيدها اليمنى بعد ان أمسكت به ( طلبت منه أيضا مسبقا بان يفرج ساقيه لكي يظهر أمامها قبل فعلها هذا ) ( هي اول مرة تفعل هذا فقد تمنت أن يكون والدها اول شخص تفعل هذا معه ) (يدها الاخرى وضعتها على السرير كنوع من الاسناد )وراحت تمصه كأنها *** صغير يرضع من حلمة صدر أمه ،(طبعا تارا تمصه و تارا تلعقه اسوا بخصيتيه الصغيرتين )بينما هي تفعل هذا سالها عن سبب فعلها هذا فما كان منها الا ان اجابته لأنها تحبه ( بعد ان اخرجته من فمها )فما كان منه إلا ان اخبرها بانه يحب ما تفعله أيضا ، وعادت سمر الكرة مرة أخرى و قد غرق قضيبه بلعابها ( طبعا هي بدات تحس ببضرها المنتصب الذي غرس بين فخذيها و كذلك الرطوبة في هذه المنطقة بسبب السوائل التي افرزتها من فتحتها المهبلية (بسبب هذه الوضعية و بسبب ما تفعله ايضا ) )، هنا اتتها الصدمة بعد مدة من استمرارها لما تفعله حين احست ان قضيبه بدأ بالانتصاب تدريجيا ( داخل جوف فمها ) فاخرجته من فيها و رات ذلك و انتابتها الصدمة والمفاجأة( وكان واضحا على محياها)، عادل سألها عن سبب توقفها عن هذا فقد كان يستمتع بذلك ( على ما يبدو ان بلوغه الجنسي قد بدأ للتو ) طبعا طوال فعلها هذا له هو كما يقال نار الشهوة قد اتقدت دخل جسده ولكن بصورة مصغرة ، فقد أتاه شعورا لم يسبق بان شعر به مطلقا جعله يمسك بغطاء السرير بقوة بكلتا كفي يديه.
بينما هما يفعلان هذا و إذا بهديل تنظر إلى ما يفعلانه (كانت من النوع التي يكون نومها ليس ثقيلا)، فقد استيقظت بعد مدة من بدئهما هذا و لكن لم تشئ ان توقف ذلك فعلى ما يبدو قد اعجبها ذلك أيضا ( أسوأ باخيها).
هديل كسرت الجو الذي كانا يعيشانه بسؤالها لاخيها عن سبب عدم امتلاكها ما يمتلكه والعكس أيضا (حال إخراج قضيبه من فم خالته و انتصابه) ، سمر في الحال اجابتها( دون ان تجيب عادل ) بدلا عنه لانه ذكر و لأنها أنثى و انهت ذلك بامرها بأن تأتي لتقبل شفتي خالتها التي تحبها (قاطعا بذلك سيل الأسئلة التي كانت تريد أن تخرج من فيه هديل )فما كان منها إلا أن تأتي صوبها زاحفا على السرير ( بينما سمر جالسا على السرير على ركبتيها بين رجلي عادل ) وراحتا تقبل إحداهما الأخرى بنفس الطريقة السابقة الذكر ) ، هنا بدا عادل بالانزعاج من اخته التي قطعت ما كان فيه (فقد نهض من مكانه ، أي جزئه العلوي من جسده ملتفتا إليهما ناظرا إليهما ).
سمر رات ذلك ظاهرا على محياه و اخبرته بان يصبر ولا يتعجل فاليوم سوف يكون رجلا (بصوت هادئ مع لمسة من الحنان ، وقد ولدت علامات ذلك على محياها بينما هي حاضنة هديل بيمينها اما الشمال فقد وضعتها على راس عادل امرا اياها بان تقوم بحركات مطابقة لما صدر من فيها ).
بعد هذا امرتها خالتها بان حان الوقت لخلع ملابسها (بجامة نومها ) ، فما كان من هديل إلا أن نفذت ذلك( وقفت على طولها على السرير ) مع استمرار خالتها بالنظر إليها و هي تفعل هذا حتى أصبحت عارية ، سمر رات أن حلمتيها تدريجيا قد بداتا بالانتصاب فما كان منها إلا ان طلبت بان تستلقي كاخيها على السرير و تفعل ما يفعله هو و تترك الباقي عليها ، هديل فعلت ذلك (طبعا هنا بدأت تشعر بشعور غريب ولد اثناء تقبيلها لخالتها كان نفس الشعور الذي شعر به أخيها مسبقا )راحت بعد ذلك سمر نحو هديل و اتخذت الوضعية السابقة الذكر (أي وضعية القطة ) و ما ان تقدمت بوجهها صوب مهبل هديل (كفيها على جانبي جسد هديل على السرير لاسناد جسدها )هنا عادل رأى ما تمتلكه اخته و اتبع قول هذا ( هذا ما يجعلها أنثى ، صحيح يا خالة ) .فالتفت صوبه سمر و حركت رأسها مشيرا بصحة ما قاله ثم إتبعت ذلك اخباره بان لا يتكلم بعد هذا و يكتفي بالمشاهدة فقط (طبعا هنا يجب أن نقول أن كلا من هديل وعادل من النوع المطيعين بشكل أعمى و هذا ما كانت تخشاه والدتهما ) .
راحت هي بلسانها تلعق مهبل هديل (شفرتية السميكتين و بضرها المخروطي ) ، هنا بدأت هديل تدريجيا تصبح ضحية الشهوة التي اتقدت داخلها وراحت تفعل كما كان يفعل أخيها مسبقا ولكن كانت تتميز عنه بان صدرها الشبيه بالساعة قد بدأت حلمتاه بالانتصاب (طبعا أثناء هذا كان صدرها لم يحن بعد وقت بروزه ) ، وكانت تتناسب طرديا مع ما تفعله خالتها معها (في مهبلها ) ، بضرها انتصب قليلا (لا بأس به ) مع خروج بعض الإفرازات المهبلية من مهبلها ( وقد لا حظت ذلك سمر ) ، وبسبب ذلك أسرعت سمر فيما تفعله معها مما جعل الأخيرة تبدا بصورة لا إرادية بتلمس صدرها (ثدييها ) بكلتا كفيها وبحركة تشبه حركة عقارب الساعة و هروب بضع أصوات شهوانية خجولة من فيها ، هنا شعرت هديل بان شيئا على وشك ان يخرج منها ففي الحال أخبرت خالتها عن ذلك ، فما كان من سمر حال سماعها هذا ان زادت مما كانت تفعله اضعافا مضاعفة (دون أن ترد عليها بكلمة بل حتى بإشارة ) ، كررت هديل ذلك على الرغم من عدم وجود اذان صاغية لما تقوله حتى وصلت إلى مرحلة شعرت بان وقت قذفها قد حان (كانت بالنسبة لها المرحلة اللاعودة ) فقذفت كل ما كان داخلها على وجه خالتها (أثناء فعلها هذا امسكت بكلتا كفيها راس خالتها دافعا إياه صوب مهبلها، بعدما تركت ما ذكر مسبقا و هي على وضعيتها السابقة الذكر ) ، فما كان من سمر إلا أن تلتقف كل قطرة خرجت منها دون أن تسمح لها بان تهرب منها (أصبح تجويفها الفموي الملاذ الأخير لكل ماء هديل ) ، و بالمناسبة اطلق صوت من فيه هديل منكها بنكهة الراحة مستمتعتا بهذا الشعور الجميل لاول مرة في حياتها، بعد ذلك نهضت سمر مع بقائها جالسة على السرير و كلتاهما تتلاقي انظارهما معلنتان انتهاء هذه الجولة (او المغامرة )التي حدثت بينهما (في حين هديل بقت مستلقية على السرير )، ( و قد سبقت أخيها البلوغ الجنسي ).
في حين عادل كان كالمتفرج الذي يشاهد كرة القدم في الملاعب عيناه قد ملئت بهذه المشاهد التي لم يرى مثلها من قبل (طبعا لم ينفك قضيبه يزداد حجما بارزا للاعلى مع خروج بعض المذي من فتحته و سقوطها على الفراش (دون ان يدرك ذلك ) )، بينما هو كذلك التفتت خالته لتخبره بان يكرر ما فعله مسبقا لكي تكرر هي ايضا ما فعلته معه مسبقا (على ما يبدو ان سمر لم تزل شهوتها جائعة على الرغم مما حدث مسبقا ) (بالمناسبة عانة سمر قد غرقت بالكامل بالافرازات أثناء ما كانت تفعل ما ذكر مسبقا ، مع استمرا بضرها بمضايقتها بسبب وضعيتها هذه ) .
راحت مكررا ما فعلته مع عادل ولكن هذه المرة تأكدت بأنه على الشوك ان يقذف كاخته (بسبب ضخامة حجم قضيبه مقارنة بما سبق و كذلك احتقان خصيتيه ايضا ) فحالما ادخلته داخل جوف فمها بدأت أصوات تخرج من فيه عادل اسوا بما حدث لاخته (خصوصا اول ما لامست شفتيها راس قضيبه (الحشفة ) ) و استمرت هي بمصه (دون ان تلعقه فقد كانت تخشئ ان يقذف مائه خارجا و بذلك تحرم منه ) في حين هو كان يتلوى من الشهوة و قد كانت كلتا يديه تتمسك بقوة في الفراش ، و ما ان أوشك ان يقذف اخبرها كما فعلت اخته (حال شعورها بذلك ايضا ) الا ان سمر كررت ما فعلته مع اخته (هو حال وصوله لهذا أمسك براسها كما فعلت اخته و مكرر فعلها )هنا علمت سمر بأن وقت اروائها قد حان ، فسقيت بمائه الحار (صوتا خرج من فيه مشابه لما حدث لأخته ) ، مباشرا من خصيتيه إلى معدتها (طبعا سمر كادت أن تختنق بمائه إلا أنها تمكنت من ذلك)، حتى ارخى كلتا يديه (كما فعلت اخته مسبقا ) بعد ذلك ,في حين أبقت سمر قضيبه داخل فمها (على الرغم من بدء ارتخاء قضيبه حال فعله هذا ).
(كلاهما سكنا في مكانهما ) (و بذلك شعر عادل بشعور ليس له مثيل اطلاقا ), أصبحا كلا من هديل و عادل بالغين جنسيا الآن , فقد أصبحا مستلقيان على السرير إلى جانب أحدهما الآخر( عاريان تماما ينظران إلى أحدهما الآخر من رأسه إلى أخمص قدمه مع ابتسامة قد ولدت على محياهما ) ، في حين سمر نهضت من على السرير بأكمله و وقفت عند حافته وراحت تنظر إليهما و هما ايضا تبادلا معها ذلك .
نادت عليهما كلتاهما بان يقدمان إليها ففعلا ذلك في الحال (دون تردد ) هي ابتعدت للخلف قليلا (و امرتهما بان يقفا إلى جانب احدهما الاخر) ، في حين هي حال قدومهما نحوها رفعت دشداشتها للأعلى مظهرا عورتها لهما (كانت عانتها قد استحمت بالكامل بسبب ما ذكر مسبقا) (ممسكة بكلتا يديها الدشداشة من كل طرف ) ، كلا منهما انصب نظره على عورتها وبالاخص بضرها المنتصب للأعلى (بعد أن تحرر من السجن الذي كان فيه )، امرتهما بفعل ما فعلته هي معهما ولكن بتاني فهديل كانت اول المقبلين على بضرها ففعلت في الحال ما فعلته خالتها معها ( العجيب في الأمر هو ان هديل لم تبدي أي شيء سلبي بشأن فعلها هذا و كانها معتادة على ذلك ) وراحت بلسانها الصغير تلعق مهبل خالتها بكل اجزائه ( وبالاخص بضر سمر الذي ادخلته بالكامل الى فمها ) طبعا هنا سمر بدات بإخراج اصوات من فيها معلنا استمتاعها بذلك (حلمتاها قد وصلتا الى درجة الانفجار بسبب عبور الانتصاب حدوده الطبيعية ) (سمر لم تبدي اي شيء غير الذي كتب عنها ) استمرت هديل فيما تفعله ( مع حث خالتها لها بالاسراع فيما تفعله) (طبعا هنا هديل قد أعيدت شعلة الشهوة اتقادها مرة أخرى داخل جسدها).
وسط كل هذا وقف عادل ينظر إلى المشهد الإباحي الذي أمامه وهو قد أصبح ضحية الشهوة مرة أخرى (فقضيبه قد أعيد احيائه من جديد ، كعلامة على ذلك ) وراحت حرارة جسده ترتفع تدريجيا ، هنا سمر أثناء ما كانت تعيش الجو الذي خلقته ابنة اختها لها سقط بصرها على قضيبه المنتصب فما كان منها في الحال إلا ان تأمر هديل بالتوقف عما تفعله (الأمر الذي كان كالصدمة بالنسبة لهديل بسبب أنها كانت تعيش شعورا لأ يمكن وصفه (و خير دليل على ذلك انتصاب بضرها و خروج إفرازات من فتحتها المهبلية ،و لا ننكر دور يدها الشمال في حدوث ذلك(التي امتدت بصورة لا إرادية نحو مهبلها مداعبا باصابعها بضرها و شفرتيه ) أثناء انحنائها قليلا لتنفيذ طلب خالتها )).
ما ان سمعت ذلك من خالتها أزاحت نفسها جانبا جالسا على الأرض على ساقيها و في عينيها منظر يوحي بما ذكر عنها مسبقا ، ابتعد عادل قليلا لكي يتيح لخالته المرور إلى السرير( بعدما امرته بذلك ) ، سمر جلست على حافة السرير و استلقت بظهرها عليه (الجزء العلوي لجسدها ) و قدميها على الأرض راسية ، وما ان فعلت هذا طلبت منه ان ياتي ليطئها (اشارت إليه بكلتا يديها بان يدخل قضيبه إلى فتحتها المهبلية كما يقال استخدمت لغة الإشارة معه إضافة لكلامها لكي يعي ما سوف يفعله ) . اقبل عليها و قضيبه على ما يبدو قد بلغ اقصى درجات انتصابه ( وما ان اقترب منها افرجت ساقيها عن بعضهما البعض ) ، هو حال فعله ما طلب منه وجد صعوبة لفعل ذلك (بسبب صغر سنه وعدم فعله هذا مسبقا ) فطلبت منه حال رؤيتها له (عدم تمكنه من هذا ) ان يصعد السرير ومن ثم يصبح فوقها اي فوق عانتها (بعد أن دفعت بنفسها إلى داخل السرير اي سحبت قدميها للداخل ) و من ثم يجلس عليها ( بوضعية التغوط الشرقي ) لكي يتيح له فعل ما طلبته مسبقا، فما كان منه إلا ان فعل ما طلب منه بالحرف الواحد .
وضع قضيبه بعد ان وجهه بشماله (بامرا منها ) بين شفرتي مهبلها (هنا تلامست فتحتها لمهبلية بحشفة قضيبه اي راس قضيبه )و اثناء حدوث ذلك لها شيئا ما حدث لها جعلها كالمجنونة فكان من علامات ذلك طلبها منه ان يدخله في الحال ولا يتردد فيما يفعل .
عادل بذل كل ما يستطيع لفعل ذلك ولكنه لم يوفق هذه المرة ( هنا غير من وضعية جسده ، حيث انحنى بجسده كله على خالته مستلقيا عليها ولكن دون جزئه العلوي ) حاول مرة أخرى وبذل اقصى جهده حتى تمكن من أن يولج راس قضيبه فقط للداخل ، بادئا تحريكه (دخلوا وخروجا)، كان ذلك بالنسبة لسمير فرحا طال انتظارها (فهنا و اخيرا احست بشعور القضيب وان كان فقط راسه ، الشعور الذي طالما ارادته منذ ان كادت أن تشعر به مع والدها )فحال فعله هذا راحت مخرجا أصوات غارقا ببحر الشهوة من فيها ورافقها ايضا طلبها منه بان يبذل كل جهده في وطئها و أن يسرع من حركته و الأهم من ذلك طلبها بان يقذف مائه داخلها (قدر الإمكان ) ، طبعا كلاهما ينظران الى احدهما الاخر بينما هما يفعلان ذلك مع حدوث بعض القبلات فيما بينهما بين الفينة والاخرى (طبعا عدم خبرة عادل او بالاحرى عدم علمه بما يفعل كانت واضحة عليه ، فسمر كان همها ما بين رجليه و ليس هو بالتحديد ).
أثناء فعله هذا هي احاطته بكلتا ذراعيها دافعا اياه صوبها ، في حين هو استمر على ما يفعله (مع ابقاء كلتا ذراعيه ممدة على السرير على جانبي جسد خالته ) حتى وصل إلى أن يقذف مائه و قد شعر بذلك .
ما ان قذف مائه صوت الراحة الحقيقية خرج وأخيرا من فيها (على الرغم من خروج نفس الصوت من فيه إلا انه كان أقل حدة بكثير من صوتها )، فقد تمكن عادل بالفعل من أن يغرق رحمها بمائه دون ان يسمح بان ينفذ من فتحتها المهبلية (طبعا والحق يقال كمية مائه كانت لا بأس بها وهذا هو السبب الحقيقي لعدم خروج مائه )(أثناء فعله هذا أمسك بكلتا كفيه بقوة الفراش المغطي للسرير و في نفس الوقت دافعا جسده (منطقة حوضه)نحو خالته بكل قوة ، وساعده في ذلك قوة ذراعي خالته المحيطة به و التي هي ايضا فعلت ما فعله بحركة متناوبة ). بعد ذلك كلا منهما توقفا عن ذلك ( ما كانا يفعلانه ) مطلقا ذراعيهما لكي تتحرر مما كانتا فيه إلى أرض السرير في حين هو استلقى عليها بكامل جسده واضعا رأسه على صدرها ( الذي تم تغطيته بحمالة صدر مسبقا ) اي نام على دشداشتها التي كانت تغطي جزئها العلوي إلى فوق صرتها .
أما هديل فقد شاهدت الفلم الإباحي الذي عرض أمامها ولم تفتها اي لقطة ( وقد خزن بصورة مباشرة في عقلها ) وهي على وضعيتا السابقة الذكر (دون ان يحترق جسدها بنار الشهوة باكمله على الرغم من خروج بعض الإفرازات من فتحتها المهبلية مبللة بصورة قليلة التقاء سطحي فخذيها و كذلك الأرض التي تحتها إضفاء لذلك بضرها المغروس بين فخذيها مع انتصاب قليل لحلمتيها ) . بينما هم ثلاثتهم منشغلين فيما تم ذكره مسبقا (لا ننسى بان ضوء الشمس النافذ كان قد ساهم فيما فعلوه ثلاثتهم فقد اعطى نوعا من اللذة لا احد يشعر بها سوى الثلاثة )مروة في هذا اليوم أبت ان تصبح اسيرة للقيلولة وراحت تتقلب في سريرها يمينا و شمالا حتى قررت( حال الوصول إلى مرحلة الملل من هذا ) بان تذهب إلى غرفة مريم لكي تشبع ناظريها برؤيتهما (فعلى ما يبدو ان الشعور الامومة لم يمت داخلها ) ، نهضت في الحال وراحت خارجا من الغرفة عبر الرواق إلى غرفة مريم و ما ان وصلت إليه فتحت الباب دون ان تطرقه (معتقدا بما تمت كتابته مسبقا ).
الصدمة من رؤيتها للمشهد المذكور سابقا كان الشعور الذي غزى جسدها حال فعلها هذا (وقد بان على ملامح جسدها باكمله ) جاعلا ثلاثتهم يصابون بنفس ما أصيبت به ( وان كان بصورة طبيعية او كما يقال ردة فعل طبيعية )و بالأخص سمر التي حال حدوث ذلك أبعدت عادل عنها في الحال (إلى شمالها بالنسبة لها) الذي أصيب بشعور الذهول (بسبب فعلها هذا ) ، لان سمر تعرف تبعات ذلك فسارعت بالنهوض من على السرير و التحرك صوبها مستغلا جمود مروة في مكانها (اثر ذلك ) .
الجزء السابع
طبعا قبل ان تفعل سمر ذلك قامت هديل بالنهوض من مكانها و راحت جالسا على حافة السرير و عينيها لم تزل تنظر إلى زوجة جدها ( و التي اصابها ما ذكر مسبقا ) ، في حين أخيها عدل من وضعيته (بعد ان انقلب على بطنه بسبب خالته )و جلس على السرير ممدا ساقيه باستثناء جزئه العلوي و فعل ما فعلته اخته (لا ننكر أن قضيبه حال فعله هذا قد عاد تدريجيا إلى وضعه الطبيعي ) .
سمر حال الوصول اليها أخذتها جانبا و اسندت ظهرها على الحائط المجاور للباب (دون ان تبادر مروة بفعل أي شيء ، فقد اكتفت بالنظر فقط بسبب ما تمر به الآن من صراع داخلي عنيف بين عقلانيتها وشهوتها )و في الحال أطبقت سمر جسدها عليها مع أمر كلا من ذراعيها بان تنغرس في الحائط على جانبيها(لإسناد جسدها عليها ) و إتبعت ذلك فورا بان قبلتها مباشرا من شفتيها (فعلت ذلك من أجل أن يتم استدراجها لذلك )، الأمر الذي جعل مروة تقع في حيرة من امرها فجسدها بدء بالتجاوب مع ما تفعله (على الرغم من محاولا منها ان تمنع ذلك ، و قد انتشر ذلك في جسدها حتى انتصرت شهوتها عليها وأن لم يكن كاملا , و قد غادر ما كان قد غزا جسدها مسبقا ) بعد حدوث ذلك معها ، هي و سمر راحتا معا تتبادلان ريق احداهما الاخرى بلسانيهما (وصلتا إلى اقصى درجات تقبيل الشفاه ، كما لو انهما كانتا محرومتان من ذلك فعلى مايبدو و اخيرا قد حقق ما كانتا تبغيانه بعد ان ذكر ما سبق عنهما ) اتبع ذلك رقبتهيما ايضا و اضافا لذلك بدأ معا باحتضان احداهما الأخرى و في نفس الوقت بتلمس جسد احداهما الأخرى ايضا (وان كان من فوق الدشداشة بالنسبة لكلتاهما)، لما رأتها سمر تتجاوب معها بدأت بمداعبة ثدييها بحركة تشبه حركة عقارب الساعة اسوا بحلمتيه المنتصبتين بكلتا كفيها جاعلا اياها تصدر أصواتا مغرقا بشبق الشهوة (و كان لشكل ثدييها عامل مهم في الوصول إلى هذا الحالة) (طبعا مع استمرارهما بالتقبيل ) ، كلتاهما شعرتا بان جسديهما قد تفحما جراء احتراقها بنار الشهوة التي اتقدت مسبقا مع استمرار خروج الإفرازات من فتحتيهما المهبلية مغرقا ساقيهما (نتيجة جريان الطولي لهذه الافرازات )و وصولها لتحتهما.
عادل و هديل لم تزيغ انظارهما عن المشهد المكتوب أعلاه فقد تأثرا بذلك وقد بان ذلك عليهما (من انتصاب قضيب عادل مرة أخرى مع خروج بعض قطرات لا بأس بها من مذيه و في نفس الوقت خروج الإفرازات من مهبل هديل مع بدء انتصاب بضرها بصورة تدريجية )، اضافا لذلك كله احتراق جسديهما بنار الشهوة التي اتقدت فيهما (جراء هذا ، أكثر مما سبق ذكره ) ، و كان من علامات ذلك بان بدا احدهما ينظر إلى الآخر (يلتفت احدهما إلى الآخر بصورة متقطعة) وقد كانت نظراتهما تشير بانهما قد قربا من ان يمارسا الجنس (تارا تتلاقى انظارهما و تارا لا ) (هذا الجيل من الأطفال الشهوة الجنسية مغروسة فيه و تجري جريان الدم في الشرايين وكل ما يتطلبه لظهورها هو مجرد تحفيز لا غير ). حيث بدأت هديل بتقديم كف يدها اليمنى (بصورة ملاصقة للفراش اي من فوقه) نحو اخيها (بصورة إرادية و هي تنظر إليه ولكن بنظرة ملئت شهوة) ، حتى لامست اناملها أصابع قدمه الشمال (جاعلا اياه ينظر صوبها مرة اخرى بعدما كانت مشغولة بما كتب مسبقا ) فتلاقت الأنظار بينهما ، حينها ابتسم لها (معلنا لها بدون ان ينطق بانه مستعد بان يطائها ، بعد ان علم من نظراتها بشأن ذلك ) هي علمت بذلك ايضا حينها (اي بموافقته ) ، فما كان منها إلا ان تلتفت بجسدها نحوه بعد ان ابعدت كف يدها عنه و تزحف فوق السرير صوبه (اي دنت منه )، في حين هو عدل من وضعيته ( حيث وضع رأسه على الوسادة ( بعض الناس تسميها المخدة ) في حين جسده استلقي على السرير على الجانب الشمالي للسرير( بالنسبة للشخص الذي يرى السرير ) .
طبعا هنا كلاهما قد علما ما كانا مقبلين عليه ( والذي اعني به تكرار ما قد فعلاه مع خالتهما و ما شاهدانه ، دون ان يعلما فعلا انهما يمارسان الجنس كما يفهم الآخرين ) ، ما ان أصبحت فوقه (اي استلقت عليه )(اثناء هذا شعرا بحرارة جسد احدهما الاخر ، وفي نفس الوقت شعر هو ببضرها المنتصب اسوا بما شعرته هي ، بالمناسبة هذه الوضعية جعلتهما يتبللان بما خرج منهما، حتى تلامست حلمتيهما ايضا )راحا يقبلان بعضهما البعض (مكررا كل ما فعلاه و شاهداه , طبعا هنالك أشياء اضافاها من عندهما أثناء فعله ما هذا اي كما يقال بصورة فطرية ) و في نفس الوقت مشبكي أصابع احدهما الاخر ( كلتا اليدين )بقوة (ريق احدهما الاخر قد امتزجا بعد ان تلاقت السنتهما ) ، لتمر ثواني على هذا حتى طلب منها بأن تمص قضيبه (أسوأ بخالته ) فما كان منها الا ان ترجع بجسدها للخلف حتى اصبح قضيبه امامها (مع قيامه بان افرج عن ساقيه دون ان يرفعهما للأعلى ) متخذا وضعية القطة(هذه الوضعية جعلت منطقة عانتها تتبلل و سطحي فخذيها المتقابلين ايضا) ، و من ثم دنت براسها نحو قضيبه ممسكا بشمالها عنقه (في حين اليد الاخرى تركتها جانبا ممدتا على السرير) وراحت لاعقا اياه اول الأمر و تبعت ذلك خصيتاه و من ثم ادخلته بعد ذلك (بأكمله ) وقد كررت ذلك بين الفينة و الأخرى (في حين كلتا يديه ممددة على طول السرير) ، أثناء بدء فعلها هذا بدأت أصوات تخرج من فيه منكها بالشهوة (هنا الكفة رجحت لها دون خالتها بسبب اتقانها لهذا على الرغم من أنها اول مرة تفعل ذلك مع ذكر اي من غير جنسها) ، استمرت هديل بما تفعله لدقائق (لاتتجاوز اصابع الكف الواحد) مع قيام اخيها بان أمر كلتا يديه بان تمسك رأسها و ما ان فعلت ذلك بداتا بالضغط عليه , توقفت هديل فجاءة عن هذا (جاعلا اياه يستيقظ من الجو الذي كان يعيشه و في نفس الوقت يستغرب مما فعلته) مخرجا في الحال قضيبه المنتصب من فيها (اثناء فعلها هذا امتدت خيوط من لعابها و مذيه بين شفتيها وراس قضيبه ) و قد تركت أيضا وضعيتها هذه جالسا على ساقيها ، عادل حال سؤالها عن سبب فعلها هذا قاطعته (دون أن تسمح له بان يكمل حديثه) بان عليه ان يفعل مثل ما فعلت هي معه ، حال انتهائها من هذا سارعت بان استلقت عليه ولكن هذه المرة بالعكس (طبعا فعلها هذا اوقف ما كان يبغي فعله ، معتقدا أنها تريد أن يفعل ما فعلته هي له بالحرف الواحد ) ، أصبح مهبلها الذي قد بلل بما سبق ذكره أمام وجهه تماما(اسندت جسدها المرفوع على ركبتيها و كفيها ما ان أكملت استلقائها عليه )(طبعا هنالك بعض القطرات من افرازاتها قد سقطت عليه حال فعلها هذا أسوأ بالسرير ) و أعقب هذا طلبها منه بان يلعقه لها في حين هي أدخلت قضيبه مرة اخرى في فيها (دفعا واحدة ) بعد ان دنت بوجهها نحوه ، هو رفع رأسه للأعلى قليلا صوبها وراح يلعق بضرها و شفرتي مهبلها ( وأن كان اول الأمر لم يستسغه إلا انه أعجبه هذا لاحقا ) اي انهما أصبحا بوضعية ال69 الجنسية (التي جزء من الناس يعشقونها) .
هنا هديل لم تكن مثل اخيها في التاخر في القذف فما ان اكملت دقيقة واحدة على لعق اخيها لمهبلها قذفت مائها على وجهه (اثناء حدوث ذلك دفعت مؤخرتها صوب وجهه حتى غطته باكمله و جاعلا وجهه يغتسل بمائها و في نفس الوقت مخرجا قضيبه من فيها ( وفيه نفس ما ذكر سابقا عنه ) و اتبعه خروج صوت الراحة من فيها )(طبعا مائها بدا ينسال من جانبي راسه على الوسادة مغرقا اياها ) مع بقائها بهذه الوضعية ، عادل والحق يقال لم يتوقع ان تقذف اخته هذه الكمية الكبيره لانه على ما ببدو لعقه لها كان السبب الكبير لخروج هذه الكمية (كما لو انه محترفا في هذا ، على الرغم من انها المرة الاولى له ) وفي نفس الوقت تذوق مائها بعد ان تمكن جزء منه ان ينفذ الى جوف فمه (و كان طعمه بالنسبة له حلو المذاق مع خيط رفيع من الحموضة ) جعله هذا يزداد ولعا باخته او بالاحرى اصبح يتمنى أن يتم اروائه مرة اخرى ليسقى ضمائه حال فعله هذا و لا ننسى قضيبه الذي اصبح كعمود من الخرسانة بسبب كل ما ذكر سابقا ( ولقد كان شعوره بان وقت قذفه قد حان قد دنى منه )،اخته انقلبت على ظهرها جانبا (بجانبه )طالبا منه ان يطئها في الحال بعد ان عدلت من وضعيتها (على ما يبدو ان ما فعلته مسبقا ارهقها ).
اثناء ما كانا يفعلان ذلك كانت كل من مروة و سمر مستمرتان بما تم ذكره مسبقا ، ثم سارعت سمر في الحال بخلع ملابس مروة ( والتي كانت تشابه ملابس سمر) راميا ما خلعته جانبا على الأرض (دون ان تحرك مروة ساكنا , فقد تركت ما كانت تفعله معها حال فعلها هذا ) ، حتى ظهر جسدها الموصوف سابقا أمامها فانقضت عليه سمر بدون سابق إنذار (كما ينقض الأسد على فريسته) جاعلا جسدها يحمر من كثرة التقبيل و اللمس بقوة( أشبه ما يكون بالقرص) ، استمر هذا لدقيقتين و من ثم جلست سمر (كوضعية التغوط الشرقية) (لا ننسى بان الجزء السفلي من دشداشتها قد بلل تماما بفعل ما جرى و ما سوف يلحقه تاركا بقعة كبيرة واضحة للعيان ) و أصبح مهبلها أمامها ( طبعا كان قد غرق تماما بسبب ما ذكر مسبقا ) وراحت في الحال تلعقه بكل جزء فيه (طبعا وضعت كلتا كفي يديها على الحائط ، بين جسد مروة ) ، بينما تفعل هي ذلك راحت مروة تعيش عالم الشهوة (الذي على ما يبدو أنها قد هجرته منذ زمن ) مطلقا اصواتا من فيها ولدت من رحم الشهوة إضافة لذلك ثدييها و حلمتيه المنتصبتين قد تم مداعبتهما بكفي يديها (بصورة مشابهة لما فعلته سمر بهما مسبقا ) حتى قربت من أن تقذف مائها و استجابا لذلك راحت أمرا كلتا كفي يديها بأن يمسكوا رأس سمر بقوة دافعا إياه نحوها ، حينها علمت سمر بقرب قذفها فما كان منها إلا أن زادت من حدة ما تفعله جاعلا إياها تقذف أسرع مما كانت تعتقده مروة مع نفسها (أثناء حدوث ذلك خرج صوت الراحة الحقيقية من فيها و بالمناسبة مروة دفعت رأس سمر بشكل عنيف صوب جسدها أي مهبلها ، وبفعلها هذا لاج لسان سمر للداخل بصورة تلقائية جاعلا اياها تشهق شهقة لم تفعلها من قبل و الأكثر من ذلك جعلت سمر تجمع كل ما قذفته داخل جوف فمها دون أن ينسال منها قطرة واحدة او بالأحرى قطيرة، بعد ذلك سكنت مروة و نظرت إلى سمر بعد أن انحنت برقبتها صوبها والتي بدورها كانت تنظر اليها ايضا و تبتسم بفمها المفتوح المملوء بمائها (ماء مروة ) و التي ابتلعته في الحال أمامها (أعقب ذلك خروج صوت الراحة من فيها ، كما لو أنها ارتوت بعد عطش لفترة طويلة ) ، كلتاهما( بعد فعل سمر هذا )راحتا تبتسمان لبعضهما البعض (بعد ان ولدت على محياهما) مرة اخرى .
مروة بعد فترة (من سكونهما ) أخبرت سمر بأن دورها قد حان فما كان منها إلا ان نهضت من مكانها و اسندت ظهرها على الحائط (بعد أن ابدلت الموقع معها) و راحت رافعا دشداشتها للاعلى (دون ان تخلعها ، طبعا هي من فعلت ذلك دون ان تسمح لمروة بفعلها ) حتى اوصلتها الى المنطقة الصدرية و توقفت عن ذلك (كلتا كفيها هما من استحقا أن يفعلا ذلك) ، مروة التي كانت امامها واقفة عارية لم تبدي شيء عن فعلها الأولي و لكن فعلها هذا جعلها تسالها عن سبب ذلك (عدم خلعها الدشداشة كلها ، و قد ولدت على محياها ملامح التساؤل و الاستغراب ) هذا ما كانت تخشاه سمر و التي بدورها اجابتها عن ذلك (سبب فعلها هذا ) و الشيء الذي سوف تندم على فعله قد حدث بالفعل حين تبعت ذلك باخبارها عن الموقف المشابه للموقف الذي هي عليه الان ( الذي حدث في الماضي حينما كانت هي و والدها اي زوج مروة ، طبعا كان كل اعتقاد سمر بان ما سوف تخبره لن يترك اي اثر او لا يحدث ردة فعل غير متوقعة ، اي الامور سوف تسير بصورة طبيعية ) و لكن كما يقول المثل المشهور تجري الرياح بما لا تشتهي السفن .
مروة حال سماعها ذلك فكما لو ان صاعقة من السماء ضربت جسد مروة ( اي أصبحت متفحمة بالفعل ) دون ان تحرك ساكنا ( وملامح الذهول والدهشة و الأهم من ذلك الاشمئزاز و أخوانه من المشاعر قد بانت على وجهها و تبعه جسدها ) ، هنا مروة كما يقال قد هجرت كل ما كانت هي فيه (اي تركت الشهوة و اخواتها بعدما كانت تحت رحمتها و عادت إلى طبيعتها الأولى ) هذا الأمر بأن لسمر فعلمت بانها أفسدت الجو الذي كانتا فيه و لكي تمنع استمرار هذا (الذي حدث ) بادرت بان امسكت بكلتا كفيها عنق مروة محاولا تقبيلها عسى ذلك ان يقطع السبيل الذي أصبحت عليه (بعد ان تركت ما كان تحت قبضة كفيها ) ، فما كان من مروة إلا أن تصد عنها (عن طريق أبعاد كفي سمر بشمالها و الحقته بصفع سمر بكفها الأيمن على خدها الشمالي بقوة جاعلا إياه يحمر من شدة قوة الضربة ، وفي نفس الوقت طاردا ما كان مسيطرة على جسدها ) متبعا هذا قولها لها انت فعلا مريضة (بصوت عالي فيه نكهة توبيخ و اخواتها )(طبعا بفعلها هذا جعل ايضا كلا من عادل وهديل يتوقفان عما كانا مقبلان عليه و ملتفتان الى ما يحدث )سمر أصابها ما أصاب مروة (في بداية المقطع هذا ) دون ان تبدي اي فعل يذكر بشأن ذلك (صفعها من قبلها و ما قالته لها ) .
مروة انحنت لكي تأخذ ثيابها من على الأرض و من ثم التفتت لعادل و أخته موبخا اياهما عن ما يفعلانه و في نفس الوقت أمرا اياهما بان يذهبا إلى الحمام لكي يستحما (كل على حدى )و من ثم يرتديا ملابسيهما و إذا لم يفعلا ذلك سوف تخبر والدتهما(كان شيئا لم يكن ).
(ملامح الغضب و إخوانه باينة على محياها) بفعلها هذا جعلتهما يطلقان ما كانا فيه و ينفذان كل ما قالته دون ان ينطقا بكلمة الواحد تلو الآخر .سمر انجمدت في مكانها (كما يقال تحجرت قدميها )حال حدوث ذلك ( اسوا بالمشاعر التي حدث لها مسبقا ) و هي تنظر إلى مروة و هي تغادر الغرفة حاملا ملابسها ، شيئا ما داخل جسدها أخبرها بأن اليوم هو آخر يوم لها في هذا المنزل بعد حدوث ما تمت كتابته (بينما هي تفعل ما ذكر في أول السطر ) .
بينما مروة تسير عبر الرواق نحو غرفتها ( و هي بالوصف الذي تم ذكره مسبقا و في جوفها نية بان تخبر زوجها عن ما حدث مهما كانت تبعات ذلك ) فتح الباب معلنا قدوم مريم إلى المنزل و هي تحمل معها ما تم تبضعه ، المشهد الذي رأته مريم جعلها تتجمد في مكانها و الصدمة تغزو جسدها بأكمله ( وقد بان ذلك على محياها ) إضافة لذلك تركها ما كانت تحمله ساقطا على الأرض ، مروة فقط هذه الكلمة خرجت من فيها ( و قد كانت الكلمة مملوئة بما غزا جسدها و اخواته) بعد ذلك في الحال اغمى عليها من هول هذا المنظر ( تعرفون أنتم لماذا فلا حاجة لتكرار ذلك مرارا ) ساقطا على الأرض (طبعا مروة حدث لها ما حدث لمريم و لكن لم تصل إلى ما وصلت إليه مريم ) جاعلا مروة في الحال تهرع إليها راميا ثيابها جانبا (أصيبت بمرض الهلع ) .
ما ان وصلت إليها سارعت بالتأكد إذا كانت على قيد الحياة ام لا (عن طريق تفحص نبضها ) و من ثم راحت إلى المطبخ بسرعة لكي تجلب معها كوب ماء ، و ما ان فعلت ذلك قامت بغسل وجهها (وجه مريم )به ( طبعا هنا مروة عارية تماما ، فكما يقال هذا الحدث اشغلها عن ان تنتبه لما هي عليه ) ، ارتطام جسد مريم على الأرض جلب سمع سمر التي وقفت عند حافة الباب حال حدوث ذلك على الرغم من أنها مسبقا سمعت ما صدر من فيه مريم ولكنها لم تعقب مثل ما فعلت الآن (طبعا مع استمرارها بالنظر إلى ما تفعله مروة لمريم ) ، بعد ذلك سارعت سمر بالذهاب نحو غرفتها و أغلقت الباب خلفها مباشرا و من ثم باشرت باخراج حقيبة السفر (التي اشترتها مسبقا و التي لم يتم استخدامها قط من قبل )من تحت السرير و أعقبت ذلك فتحها (بعد ان وضعتها على السرير ) و راحت بعد ذلك تخرج من خزانة الملابس ملابسها (بعضا منها ) ( هنا قررت سمر بان لا حياة لها منذ اليوم مع هذه العائلة ) وراحت توضب ملابسها مع ما تحتاجه من أشياء ضرورية اخرى.
بينما سمر مشغولة فيما تفعله كانت مريم (بينما هي مغما عليها )قد تم سحبها من قبل مروة نحو غرفة الاستقبال و وضعها على الأريكة ( استلقت عليها ) و من ثم ارتدت مروة ملابسها (بعد ان ذهبت لأخذ ملابسها المرمية على الأرض ) و جلست بجانبها و حاملا هاتفها المحمول راميا الاتصال بزوجها لكي تخبره بان يأتي إلى هنا فورا (أتت بالهاتف المحمول من غرفة نومها بعد ان ارتدت ملابسها ) و أثناء اتصالها به كانت سمر قد اكملت توضيب حقيبتها وارتدت ثوب طويل (اي عبائة) راميا الخروج من الغرفة و يتبع هذا المكان .
بينما مروة تطمئن على مريم (بعد ان اكملت الاتصال بزوجها ) مرت امامها سمر و هي تحمل حقيبتها عبر الرواق نحو الباب المدخل ، تلاقت بينهما الأنظار دون ان يحدث بينهما أي تفاعل ، على ما يبدو أن كلتاهما تعلمان إلى ما سوف تاؤل إليه الامور في حال بقاء سمر هنا و معرفة والدها بذلك (اي مروة سمحت لها بأن تفعل ما فعلته بصورة غير مباشرة ) ، سمر بعد هذا غادرت المكان في حين ولدت بضع قطرات من الدموع في عيني مروة حزنا على سمر ( حالها بعد هذا ، فعلى الرغم من كل ما حدث بينهما لا تزال مروة تعتبرها ضحية ماسوفا عليها )، بعد ساعة من ذلك أتى زوجها (طبعا خلال ذلك افاقت مريم مما كانت عليه و قد دار حديث بينهما بشأن ما حدث (طبعا جزء من الحقيقة اخفتها مروة ) ، طبعا مريم حال سماعها ذلك سارعت نحو ولديها اللذان كانا قد جلسا على حافة السرير بعد ان انهيا ما أمرا به (اي من قبل زوجة جدهما ) وراحت حال رؤيتهما باحتضانهما و تقبيلهما معا ( مع البدء بالبكاء حال فعلها هذا ) و سالتهما ما انتهت من ذلك عن صحة ما قالته لها مروة فاجاباها بصحة ذلك ، فما كان منها إلا ان تجهش بالبكاء (أكثر من ذي قبل ) مع مسك أحدهما الآخر على التوالي و وعدها لهما بأن ذلك لن يتكرر ما دامت هي على قيد الحياة (طبعا لا ننسى بينما هي مغما عليها كانت مروة تطمئن على ولديها و في نفس الوقت امرتهما بان لا يخبرا ما حدث بينهما قط لأي أحد خصوصا والدتهما ، طبعا مروة لم تخبرها عما حدث بين ولديها خشية أن تسوء الأمور )) بعد ذلك مريم امرتهما بنفس ما قالته لهما مروة (دون ان تعلم بذلك). طبعا كلا منهما اطاعا ما أمرا به ولكن في الحقيقة داخلهما قد زرع هذا الشيء دون ان يعلما بذلك أسوأ بالآخرين ( وفي المستقبل يترك تبعات لا تحمد عقباها).
بقي ولدا مريم في الغرفة دون ان يحركا ساكنا في حين كلا من مروة و مريم اتخذتا من طرفي الأريكة مكانا لجلوسهما ريثما يأتي رب الأسرة ، كلتاهما على ما يبدو قد توافقتا بعد ان اتضحت الأمور خصوصا مريم التي علمت من السبب وراء كل ذلك ( ولكن داخل جوفها بقي الشيء القليل من ما ذكر مسبقا ) (طبعا اصبح اعتقادها بشأن مروة بأنها ضحية اسوا بولديها و والدها دون ان تدرك انها في بعض الاحيان هي المسبب )، أقبل والدها إلى المنزل و حال فتحه الباب (طبعا هنا علامات المرافقة لهذا الموقف طاغية على جسده ) سارعت مريم نحوه دون مروة(التي لم تحرك ساكن )و التي تعجبت من استعجالها و قبل أن تبدأ بالكلام معه أشار إليها حال رؤيته لها (قادمة نحوه بصورة مريبة )بان تعود ادراجها ريثما يغلق الباب و من ثم يجلسوا جميعا حتى يفهم سبب قدومه إلى هنا .
طبعا هو استغرب من عدم وجود سمر ولذلك سال عنها ، كلتاهما لم تجيبانه (استغرب لذلك و قد ظهر ذلك على محياه )فبادرت مريم أولا ثم اتبعتها مروة أيضا بالكلام ( دون ان تفسح له المجال بان يكرر سؤاله عن سمر )و قد شرحا له الموضوع بأكمله من الألف إلى الياء ، اصغى لكلامهما دون ان يعقب ( بكلمة واحدة )و الشعور بالذهول و اخوانه قد غزا جسده و بالأخص الشعور بالصدمة ( كان توقعه ان يجيباه عن سمر وليس هذا ) فالذي دخل صيوان أذنيه كان بالنسبة له شيء من الخيال لا يمكن توقعه على الرغم مما حدث معه مسبقا مع سمر ( و أصبح نادما على تركه اياها منذ تلك الحادثة دون ان يجد لها حلا ، فما جرى اليوم هي تبعات ذلك القرار الذي اتخذه مسبقا ). لم ينطق كلمة بل حتى حرف واحد كما لو ان فمه قد اختفى (كما يقال أصبح ابكما ) وقد لاحظا ذلك كل من مريم و مروة ، و لقد زادا خوفا و حذرا بعد ان اصبح يتعرق بكثرة و وجهه اصبح مصفرا فما كان من زوجته الا ان تقوم لجلب كوب ماء من المطبخ حال رؤيتها لهذا ، بعد ان جلبت له الماء شربه في الحال دون ان يشكرها ( عكس عادته ) وراح إلى الغرفة النوم ماشيا لوحده ببطء شديد كما لو انه يحمل شيئا ثقيلا على ظهره (حاولت ابنته ان تساعده اسوا بزوجته في السير إلا انه ابعدهما بكلتا يديه كنوع من النهي عن فعل ذلك ) و هما ينظران إليه و اعينهما بداتا تدمعان (تتساقط منهما قطرات الدموع وأن كانت قليلة )اضافا لذلك ملامح الشفقة عليه ظاهرا على محياهما، هو اكتفى بغلق باب الغرفة خلفه و راح ممددا جسده على السرير (مستلقيا عليه )عسى ولعل يأتيه النعاس فينسى ما يمر به (فعلى ما يبدو لا حيلة بيده الآن فهو لا تهمه ابنته سمر بعد الان أكثر مما تهمه سمعته التي سوف تتاثر و التي سوف تجلبها سمر عليه و على عائلته ، اي يصبح حديث القاصي و الداني ، تمنى لو تبتلعه الأرض و لا يعيش هذه اللحظات ، أثناء ما كان يمر بذلك (كما لو ان القدر قد استجاب له) روحه قد غادرت جسده و اصبح كوعاء فارغ ، دون ان تعلم به عائلته (لانهما كانتا تخشان ان تدخلان عليه الغرفة و هو بهذه الحالة فيستشيط غضبا) .
الجزء الثامن
علمتا لاحقا بما حدث له عقب قروب وقت غروب الشمس الأمر الذي جعل مريم تتصل بزوجها لكي تخبره بما حدث ، بعد هذا أقيمت له مراسيم الدفن المتعارف عليها و أقيم له مجلس عزاء ايضا ( طبعا كلا من مريم و مروة قد خلقتا من ذهنيهما قصة بشان سمر لزوج مريم ، فمريم كانت تخشى من التبعات التي سوف تحدث حال علمه بحقيقة الأمر ) ، بعد هذا كله ( انتهاء ما سبق كتابته ) أخبرت مريم مروة بان عليها ان تقطن معهم ( مع عائلة مريم ) إلا ان الأخيرة ردت عليها بأنها لا تريد ذلك فقد قررت مسبقا بان تشتري هذا المكان منها (اي حصتها من الميراث ) فقد كانت قد ادخرت مبلغا من المال (كعادتها ) يكفي لشراء ما سبق ذكره . مريم لم تعقب على قولها هذا ( بسبب ما تبقى من ذلك الشيء الذي كان في جوفها والذي تم ذكره ) (طبعا حصة سمر من الميراث لم تمس بشيء فقد تركت جانبا و كلتاهما قد وضعتا ذلك في الحسبان ).
نرجع إلى سمر التي لم تعلم بما حدث لوالدها او بالأحرى بكل شيء يخص عائلتها (فعلى ما يبدو ان جميع اقاربها حال علمهم بما حدث ( من قبل مريم و مروة ) لم يجرؤا بان يتعمقوا في ذلك خشية الفضيحة التي سوف تلحق بهم جميعا أي ابقوا الموضوع طي الكتمان ) , فقد جعلت من الشارع مسكنا لها حيث حاولت بكل ما تعلمته بان تتجنب ان تكشف عن هويتها ( و لذلك قامت بتغطية وجهها بالخمار )و أيضا ان يتم الاعتداء عليها بمختلف الأشكال و الأهم من ذلك كله تركت حياتها السابقة (اي طلقتها ) و قررت أن تبدأ حياة جديدة كليا .
في الوقت الذي غادرت عائلة سلام وسليم الكراج (الكراج الخاص بالهايبر ماركت ) تحركت سمر من مكانها الذي كانت فيه و جلست داخل سيارتها البسيطة ( ليست حديثة الصنع ) بعد ان وضعت ما تبضعته إلى جانبها (اي المقعد المجاور لمقعد السائق ) ( عكس ما كانت تفعله دائما أثناء تبضعها ) ، بعد ان انتهت من ما فعلته مسبقا و الذي سبب لها الإزعاج في الوقت الحالي لأنها لم تعتد على أن تفعل ذلك خارج شقتها قط ، فكما يقال ما فعلته كانت محاولا منها ان تريح جسدها (كعادتها ) الذي لم يتذوق طعم ممارسة الجنس مع شخص آخر منذ هروبها من عائلتها او خروجها من بيت العائلة ، فهنا الحق يقال على الرغم من ماضيها الذي يعتبره البعض منكم اسودا (سيئا لا يغتفر ) إلا انها لم تحط من كرامتها و تقدم جسدها كلقمة سائغة لكل من يشتهيه حتى وإن وصلت إلى مرحلة تكون أسيرة تحت شهوتها.
طبعا هي ليس لديها علم بصلة القرابة التي تربط هذه العائلة ( السابقة الذكر ) بزوجة والدها مروة (لأن مروة تحفظت بشأن ذلك )، جالسا تفكر فيما أصبحت عليه و ما وصلت إليه و ماذا يخبئ لها القدر في هذه الدنيا بعد هذا (و هي تضع كلتا كفي يديها على مقود السيارة ، و وجهها منصب ناظره إلى الإمام ، طبعا هي ظاهريا في هذا العالم و لكن ذهنها في عالم ثاني ) ، طبعا سائل يسأل كيف أصبحت سمر على ما هي عليه ، الجواب كالاتي :
مرت الأيام و تبعتها الاسابيع فالاشهر حتى انتهت بالسنين و كل لحظة تمر على سمر كانت تبدو كانها الدهر فعلى الرغم من حذرها الشديد إلا انها لم تسلم من المضايقات التي تتعرض لها بين الحين والآخر حتى كتب لها القدر بان تعيش حياة غير هذه (اي كحياتها الأولى او بالأحرى أفضل منها ) حينما كانت تسير على الرصيف (الوقت حينها كان شتائا ) و هي بالكاد كانت تغطي جسدها لكي تحمي نفسها من ان تصاب ( حالها كحال اي شتاء مرت به منذ بد حياتها الجديدة هذه ) حين التقت بشاب مقعد (على كرسي متحرك ) اسمه خالد تدفعه خادمة في العشرينيات من عمرها (من أصل آسيوي ) كان لتوه قد خرج من المتجر (الخاص ببيع الملابس الفاخرة ) ، ( طبعا سمر تتعمد المرور في مثل هذه الشوارع التي يأتي إليها الأثرياء من أجل ان تحصل على المال الكافي لسد حاجتها ، فقد اتخذت من التسول طريقة لكسب لقمة العيش و كل ما تحتاجه بعد ان نفذ ما كانت تدخره في أيامها الأولى من حياتها هذه على الرغم من أنها تفعل ذلك و هي على مضض ، وكما يقول المثل الجوع كافر ) و أثناء ما وصل لتوه إلى السيارة ( نوع روز رايز سوداء اللون) استوقفته هي حال رؤيته بينما هو كان في انتظار الخادمة لكي تفتح له الباب ، و مدت يدها اليمنى طالبا منه ان يتصدق عليها لعل السماء تنظر إلى حاله و تشفيه مما هو مصاب به ( طبعا سمر مستمرة بإخفاء وجهها بالخمار ).
طبعا والدته دائما ما كانت تصاحبه أثناء خروجه و كانت تمنع اقتراب من على شاكلتها منه عن طريق ابعادهم عنه ولكن في هذه اللحظة كانت قد تاخرت عند المحاسب و قد كان وقتها خالد متعكر المزاج (بسبب ما سوف يذكر لاحقا ) ، خالد رائ فيما مضى من امثالها و لكن ذلك كان من مسافة بعيدة ، فعل سمر هذا أوقف الخادمة مما كانت مقبولا على فعله و لحظتها تلاقت الأنظار فيما بينهما هنا أدرك خالد بأنها تختلف ممن على شاكلتها و انها المختارة (الشخص المناسب )بالنسبة له لفعل ما هو يريده ( فنظره إليها كان من نوع خاص وليس مثل الآخرين ).
فلنحكي قليلا بشأن خالد حتى تكتمل الصورة بالنسبة لكم ، خالد من أسرة ثرية ارستقراطية بمعنى الكلمة وهو الولد الوحيد لعائلته (لوالديه) فقد كانت تعاني والدته من مشاكل في الرحم و هو أتى باعجوبة بالنسبة لكل عائلته فبعد سنة من ولادته استاصلت و الدته رحمها (بعد ان كاد أن يود بحياتها ,فقد سبب لها مشاكل صحية جما استدعت ان تتخذ هذه الخطوة ) ، طبعا خالد ولد طبيعيا أول الأمر و لكن بعد عدة شهور ظهر انتفاخ في ظهره تدريجيا ( مباشرا فوق عموده الفقري ) مما جلب انتباه والدته التي سارعت على الفور بالذهاب إلى المختصين للكشف عن ذلك وكان ذلك وقعه عليها خاصة و على العائلة عامة شديدا حين تم تشخيصه بأنه مصاب بالسرطان ( من النوع الخبيث ) والذي يجب على عجالة ان يتم استئصاله (التدخل الجراحي ) خوفا من تفاقم حالته والتي من الممكن ان تؤدي إلى مفارقته الحياة بسبب المضاعفات المصاحبة لذلك ، فما كان من والديه الا ان وافقا في الحال (على الرغم من اخبار الطبيب الذي سوف يجري ذلك بالاضرار الناتجة عن ذلك و التي هي فقدانه القدرة على السير طيلة حياته اي الجزء السفلي من جسده سيصاب بالشلل التام ) ، من اليوم الذي أجريت له العملية إلى يومنا هذا خالد على حالته هذه (و الحق هنا يقال لم تقصر عائلته في توفير كل احتياجاته ما عدا شيئا واحد والذي هو من قام بتوفير ذلك لنفسه ( دون علم والديه ) (والذي سيكون بمثابة مهلكة له و طوق نجاة لسمر فيما بعد) ، جعله ذلك يصبح من الاشخاص الذي ان اراد شيء فلابد من الحصول عليه مهما كلفه الامر) , فقد كلفت هذه الخادمة أسوأ بمن سبقها بأن تكون ظله الذي لا يغيب عنه من قبل والديه ، و للعلم خالد يسبق سن سمر بسنة واحدة فقط. اكتفى خالد بالصمت و لم يعقب على ما طلبته منه (كعادته عندما يكون مع الغرباء ) ، حينها أقبلت عليهم جميعا والدته مسرعا حال رؤيتها ذلك بعد ان أنهت ما كتب مسبقا عنها ، مناديا عليها بان تبتعد عنه (بصوت عالي صارخ فيه نكهة غضب و تكبر و اخوانهما ) بفعلها هذا (أي قامت بصدها بهذه الطريقة كعادتها مع مثيلاتها ) جعلت سمر تنفر مما كانت تفعله ساحبا يدها للخلف و راجعا للخلف في نفس الوقت بضع خطوات ( وعلامات ذلك الموقف ظاهرة على محياها ) .
التفتت سمر للخلف بعد ذلك مبتعدا عنهم فعلى ما يبد أن لا نصيب لها عندهم ( حسب ما اعتقدته ) ، حينها والدته اطمأنت عليه و قامت بمساعدته في الدخول إلى السيارة (من دون الخادمة التي لم تقاطع ذلك ، لانها تعودت على ذلك ) ، جلس خالد جانبا في حين والدته هي الأخرى جلست الى جانبه (و مزاجه مشابه لما ذكر مسبقا ، على الرغم من التقائه بسمر ) ، أن سبب حدوث ذلك له يرجع إلى أن والدته كانت تنوي أن تزوجه ببنت صديقتها (صديقتها منذ الطفولة ) و كانت مصرا على ذلك ( لأكثر من مرة )حيث كان اعتقادها هو ان عليه ان يتزوج حتى ترى اولاده قبل أن تموت و في نفس الوقت لكي يمارس الجنس ( لأنها تعتقد انه لم يفعل ذلك طوال حياته بسبب ما هو عليه بالإضافة لتربيته الحسنة ، و من حقه ان يفعل ذلك ) ، في حين السبب الحقيقي وراء ذلك ( وكذلك ما تفعله له ) كان يخصها و هو ان ولدها هو السبب الوحيد الذي لا يجعل زوجها ينظر إلى امرأة أخرى (اي يتزوج امرأة ثانية ) لأنه من النوع المحب لإنجاب الأولاد ، وهي تشكر السماء ليل نهار على عدم إبدائه أي شيء يخص ذلك عقب إجراء العملية لها (استئصال رحمها ) فقد اكتفى بالصمت والمشاهدة دون اي تعقيب (هذا كله حسب اعتقادها هي ).
بينما السيارة تتحرك كانت انظاره بين الحين والآخر تنصب على الخادمة ( التي كانت تجلس أمام والدته في الجهة المقابلة ) مع حرصه الشديد على عدم كشفه من قبل والدته مستغلا انشغالها بالنظر عبر النافذة إلى ما تعرضه المتاجر من بضائع ، بينما هو يفعل ذلك التفتت الخادمة بشكل لا إرادي لتتلاقي انظارهما معا حينها أدركت أن اليوم يومها ( من خلال رؤيتها لعينيه ، على الرغم من علمه المسبق بأنها تمر بمرحلة الطمث ) فادارت وجهها ثانية صوب النافذة في الحال ( و في صدرها ندم شديد على اليوم الذي عملت فيه مع هذه العائلة و سبت حظها العاثر الذي جعلها تصل إلى ما هي عليه بعدما كاد أن يبتسم لها أي خدعها ، و تفكيرها بمصيرها المجهول مع هذا الإنسان المريض ) ، علم خالد حينها أنها فهمت مقصده فتوقف عما يفعل و راح يختلس النظر إلى ثديي والدته ( اللذان كانا على وشك القفز من الثوب الذي ترتديه بسبب تصميمه) و الأخدود الذي تكون بينهما ، بالمناسبة خالد تزداد عنده هذه الحالة عندما يتعكر مزاجه او يتعرض لموقف محرج ) دون ان ننسى انه لم ينسى سمر على الرغم من هذا .
طبعا هنا سأل يسأل لماذا يفعل خالد ذلك و كيف وصل إلى هذه المرحلة التي هو عليها الآن ، الجواب هو الآتي :
دخول خالد إلى عالم الجنس لم يكن مثل الشخصيات المذكورة سابقا بل كان بوقت متأخر ، فعلى الرغم من بلوغه النضج الجنسي بعمر ال11 سنة الا انه لم يكن يعلم منه شيء قط (فقط كان يغتسل غسل الجنابة لأ غير دون أن يعلم لماذا فقط يفعل ذلك لأنه كان يشعر بالوساخة و عدم الارتياح بعد حدوث ذلك له ) و خصوصا انه لم يتعلم نفس أقرانه في المدارس ( بمراحلها كافة ) بل اكتفى بالدراسة داخل القصر ( أي اصبح حبيس القصر بصورة غير مباشرة ) و لم يكن له اي صلة بالعالم الخارجي (سوى المدرسين و المدرسات اللذين يدرسونه) (حرصت والدته على ان تكون علاقته بعائلته محدودة )ولذلك أصبح إنسان انطوائي ( طبعا الذين من نفس عمره كانوا لديهم علم بعالم الجنس و بمراحل مختلفة حتى لو كان بالمعنى النظري و السمعي و الكلامي ) ، (ويرجع السبب الأكبر الى والدته التي حرصت على ما سبق ذكره خوفا عليه من ان ذلك سوف يعرض حياته الى خطر و بالتالي من الممكن ان يتسبب ذلك بمفارقته الحياة (اي التنمر عليه و غير ذلك )و النتيجة تصبح هي الضحية ذلك الوقت و يقع ما تخشاه و الذي تم ذكره مسبقا ) .
وطئت قدمه هذا العالم (عالم الجنس ) حين اتت لتعليمه مدرسة (حلت محل المدرس و الذي مر وقتها بوعكة صحية اي بديلا عنه )و قد كانت ترتدي ملابس رسمية ( إلا انها كانت قد تركت أزرار القميص العلوية مفتوحة لتظهر للملى ثدييها اللذان يشبهان حبتا بطيخ محمولتان بسلة حمراء ( أقصد بذلك حمالة الصدر حمراء اللون ) و التي أيضا كانت ظاهرا للعيان من الخلف أيضا بسبب قميصها الأبيض الشفاف تقريبا ) و بشرتها البيضاء مغبرة قليلا و متوسطة الطول و شعرها المصبوغ باللون الذهبي متدلي على جانبي رأسها اضافا لمؤخرتها الغير متناسقة مع جسدها( طبعا كانت هذه أول مرة تأتي إلى هنا و كانت أيضا تتميز على قريناتها في الملبس ، على الرغم من أنها ليست من النوع الجنسية او الشهوانية)، يومها كان خالد قد اخفق بان يقذف في حلمه (استحلامه ) بسبب انه تم ايقاظه من قبل الخادمة مبكرا من أجل المذاكرة (حسب أوامر والدته ) فكما يقال شهوته الجنسية لم تنقضي بعد بل بقت كامنة فيه ، هذا المنظر جعله شارد الذهن بعد أن التقى بها في غرفة خاصة ( حيث جعله ذلك يحلم بأنه يمارس الجنس مع مدرسته و يلعب بثدييها بشتى الوضعيات و التي علم بها من استحلامه ) لحظتها، بينما هي استغربت من ما هو عليه (فقد كانت علامات ما أصبح عليه واضحا للعيان ) بدأ من اللقاء به و ايضا لاحظت ذلك أثناء البدء بالدراسة بان ذهنه لم يكن حاضرا معها (نتيجة خبرتها ، أي كان شارد الذهن) و نتيجة ذلك سألته عن سبب حدوث له هذا (لأنها والحق يقال هي من النوع الحريص على عمله ) هو اجابها بأنه معها (و قد كانت نبرة صوته فاضحا إياه ، بسبب تلعثمه في الرد)، هي بصورة لا ارادية سقطت عيناها على منطقة عانته (دون ان يلاحظ ، فقد كان يمثل حينها بانه مندمج معها في الدراسة ) هي صدمت في الحال من المنظر الذي رأته (فقد لاحظت شيء يدفع ببنطلونه للأعلى من منطقة عانته و بصورة متناوبة )(طبعا هي تعلم بشأن ذلك فهي كانت متزوجة في الماضي و الآن هي مطلقة بسبب ما ذكر عنها مسبقا ) علمت وقتها بأنه يشتهيها جنسيا فما كان منها ( كردة فعل لذلك ) سوى أن أخبرته بأن عليها المغادرة الآن (الانصراف ) بسبب أمر تذكرته للتو لم تقم به و انه سوف يتم تأجيل الدرس إلى وقت لاحق (بصوت مربك ، فعلى ما يبدو أن هذا أول مرة يحصل معها ذلك ).
خالد لم يعقب بشيء على ذلك فقد كان منشغلا بحلمه و في نفس الوقت هو لم يسمح لعينيه بأن تغظ الطرف عن جسدها (حتى أثناء انصرافها مبتعدا عنه راميا مغادرة المكان ) بكل خطوة تخطيها، طبعا ذلك جعل جسده يحترق كليا بلهيب شهوته ( وكان قضيبه وقتها على وشك ان يمزق بنطلونه , و الذي كان إحدى العلامات الدالة على ما يحدث له ) ، والدته وقتها أتت للغرفة ( معتقدا انهما يتدارسان الدرس حسب اعتقادها ) فما ان علمت بما جرى بدأت بالكلام ( التكلم بصورة متعكرة ) بصوت عالي سمعها كل من كان قريبا منها ، خالد اكتفى باجابتها (بعد أن سألته عن سبب مغادرتها ) بما اخبر به من قبلها (أي المدرسة) ، طبعا هي لم تلاحظ ماذا يحدث لولدها على عكس الخادمة التي لاحظت ذلك ( اثناء دفعه لولدها المقعد للخروج من الغرفة ) دون أن تبدي أي ردة فعل لذلك ( لأنها قد اشبعت نفسها مسبقا بمن هو أفضل منه ).
طبعا والدته ما ان سمعت اجابته اعقبت ذلك بأن أمرت الخادمة بأن تأتي لتأخذ ولدها إلى غرفته لكي يذاكر (بعد ان نادت عليها ) ، ففعلت الخادمة ما كتب اعلاه .
ما ان وصلا إلى غرفته ( إلى الباب ) و أخيرا لاحظ قضيبه المنتصب (الحالة التي هو فيها ) بعد ان غادر حلمه لوهلة ( على الرغم من بقائه في الحالة التي هو عليها ) فقد لاحظ أن قطيرات مذيه قد تمكنت من ان تنفذ للخارج تاركا بقعة لابأس بها على بنطلونه ظاهرة للعيان ، الخادمة رأت ذلك فقد أمرت عينيها بأن لاتغفل عن هذا المنظر طوال الطريق ( وقد بدأت علامات ذلك تظهر على جسدها بوضوح سواء من زيادة في التعرق ، عض للشفة لأكثر من مرة ، انتصاب كلتا حلمتيها اللتان كانتا كحبتا عنب طرية في قمة ثدييها اللذان كانا كقبتي لقصر عربي قديم و أيضا خروج بعض السوائل من فتحتها المهبلية مع انتصاب طفيف لبضرها الشبيه بنهاية ذيل الحصان ) .
طبعا وقتها خالد أصبح وضعه مربكا ( او متخبط ) لا يعرف ماذا يفعل فما كان منه الا ان امرها بان تتركه لوحده (بصوت عالي مع لمسة مما هو عليه وضعه ) بينما هي تشاهد ما يحدث له ، انصاعت لامره دون ان تعقب (فقد جعلها ذلك تروم المغادرة لمن كان في المكتبة حاضرا يقرأ الكتب و الذي كان الوحيد الذي يشبع رغباتها الجنسية) ، خالد دخل الغرفة واعقب ذلك غلقه الباب مباشرا و اصبح خلف الباب تماما و بدأ مرة أخرى بالنظر إلى قضيبه (فهذه أول مرة يرى ذلك عيانيا ) من الخارج ، شيئا فشيئا صوت في رأسه يأمره بأن يخرجه في الحال فانصاع لذلك (بصورة لا إرادية ) مع اندهاشه لما يفعله ( وقد بان ذلك على محياه )، ما ان امسكه ( أمسك عنقه راميا إخراجه من لباسه الداخلي ) بشماله وجده ساخنا جدا (مبعدا بيده الاخرى حافتي السحاب الموجود في مقدمة الامامية للبنطلون )كما لو انه فحمتا محترقة و ما ان اصبح خارج البنطلون كان أشبه بالفطر الذي ينمو في البرية (حتى خصيتيه اللتين كانتا كقضيبه حال لمسه لهما بصورة عرضية فقد اخرجهما ايضا).
أمر آخر من رأسه يخبره بأن يمسك به مرة اخرى (و لكن هذه المرة احاطه كاملا باصابعه كانه يحتضنه )و يبدأ بتحريكها (تحريك يده )للأعلى والاسفل بصورة عمودية و متكررة ايضا و لكن هذه المرة حلمه عاد إليه مرة أخرى وبدأ يتخيل التي تركته وحيدا و جعلته يعاني من ذلك بكل ما أوتي من قوة ، شعور جديد بدأ بالنمو في صدره جعله ذلك ينتشي، لم يشعر بمثل هذا من قبل (على عكس ما يشعر به أثناء استحلامه وهو نائم ) فهذا الشعور أول مرة يمر به وهو مستيقظ شعورا بالنسبة لديه كان حقيقيا و واقعيا ( وأن كان منقوصا وليس كاملا ، تعلمون ماذا أقصد ) شيئا فشيئا ينمو ويزداد وفي نفس الوقت أحس بقرب شيء على وشك الخروج من فتحة قضيبه (هنا أيضا شعور القذف قد صاحب ما يشعر به الآن ) و صاحب ذلك الاسراع من حركة يديه بصورة متناوبة (طبعا لا ننسئ ان كلتا حلمتيه قد انتصبتا أيضا بما هو عليه و بدأ يزداد تعرقا و تنفسا أيضا ) ، في حين هو يتخيل بأنه يطئها في صدرها ( واضعا قضيبه بين ثدييها في الاخدود الفاصل بينهما ) في حين هي مستلقية على الأرض عاريا اسوا به مع اصرارها بان يفعل ما يفعله و كذلك طلبها منه بان يقذف في وجهها لتتذوق طعمه.
مائه قد قذف لمسافة تتجاوز المتر ساقطا بذلك على سريره (جزئا منه ) و الأرض الممتدة بينهما (بين السرير و الكرسي المتحرك )حتى كرسيه المتحرك الذي يجلس عليه أيضا (فاثناء حدوث ذلك تنفس قضيبه وأخيرا بعد ان كان مختنقا في ما مضى ) و قد صاحب فعله هذا خروج صوت الراحة من فيه خالد معلنا انه قد سلك هذا الطريق الجديد الذي لا رجعة فيه ( طبعا لما فعل ذلك كان متخيلا ما قد تم ذكره مسبقا ) ، خالد بعد ذلك استراح لوهلة من الزمن ماكثا في مكانه لا يحرك ساكنا (سوى قضيبه الذي بدأ بالتدريج يرجع إلى وضعه الطبيعي مع استمراره بإخراج ما يحتويه ، والذي جعل لباسه الداخلي و بنطلونه يتبللان بفعل ما خرج منه ) .
من هنا بدأ خالد و تفتحت عيناه على هذا العالم وقد اثر ذلك عليه كثيرا خصوصا على سلوكه ، حيث بدأ يتحين الفرصة و الأخرى لكي يشاهد مفاتن الجنس الآخر (فقد أصبحت كل أنثى داخل القصر هدفا لعينيه اللتان كانتا تضحان شهوة مما هو فيه ، و من ضمنهن والدته ). (طبعن الإناث هن والدته و رئيسة الخدم الاوربية الاصل و الخادمة الآسيوية (خاصة لخالد ) و أخرى افريقية و هندية ).
الذاكرة
الجزء الأول
قبل أن ترى المشهد( مضاجعة سليم لاخيه سلام) ب20سنة مضت ولدت سمر كابنة ثانية لوالديها ،و كأي عائلة شرقية ( التي غالبا ما تفضل الذكر على الأنثى ) حزنت لذلك ( في أعماقها ) على الرغم من ابداء فرحها للناس ( ظاهريا ) بولادتها ، حينها قرر والدها بأن لا ينجب مولودا آخر خشية أن يكون أنثى مرة أخرى ( طبعا كانت هذه بداية منع رحم والدتها من ان يروى بمائه حتى وفاته )( و السبب الاخر لقراره بعد أن أنجبت زوجته له قبلها ذكر مات بعد دقائق من ولادته) . طبعا هي عاشت كأي فتاة في هذا المجتمع ( المجتمع الشرقي ) حتى وصلت إلى العمر الذي كان عليها ان تتحول إلى أنثى ناضجة جنسية ( ان يمتلى رحمها بطمثها ) إلا أن ذلك لم يحدث ، والدتها كانت متابعة لها ( أي هذا الموضوع بالذات على أحر من الجمر ، تعرفون السبب لا حاجة لكتابته ) فقررت والدتها ان تعطي لها مهلة زمنية ( في قرارة نفسها ) عسى ذلك يحدث قريبا ( بأقرب وقت ) . في حين اختها مريم التي تكبرها بسنتين قد بلغت نضجها الجنسي بنفس عمرها هذا .
بعد سنة من الانتظار قررت والدتها بأن تذهب بها إلى الطبيبة النسائية لكي تفحصها ( بعد ان طالت المدة وصبرها الذي على ما يبدو قد نفذ ) ، ذهبوا معا إلى العيادة النسائية عصرا ( بعد أن اخبروا والدتها بأن هذه الطبيبة متمرسة في عملها وذات خلفية علمية رصينة ) هناك تم عرض حالتها للطبيبة، فما كان منها الا ان قامت بالكشف عليها ( مستخدمة كافة الطرق المتوفرة لديها ) ، أخبرت والدتها بعد هذا بأنها تريد أن تتكلم معها على انفراد ( بعد ان طلبت من والدتها ان تسمح لابنتها بمغادرة الغرفة ( غرفة الطبيبة ) ) فما كان منها إلا أن فعلت ذلك ( وفي قلبها نمى الشك والخوف ومن على شاكلتهما ) ، سمر بعد ذلك خرجت من الغرفة ذاهبا إلى والدها خارج العيادة (الذي ينتظرهما في السيارة التي قدموا بها ) وحال دخولها للسيارة ( بمفردها) سألها عن والدتها فاجابته بأنها عند الطبيبة ( أخبرته بأنها أتت إلى هنا بطلب منها لكي تتحدث هي و الطبيبة على انفراد ) حال سماعه لهذا حدث له ما حدث لزوجته ( ذكر ذلك مسبقا ) ، الطبيبة أخبرتها بحالة ابنتها( بأنها حالة نادرة جدا تحدث لبني البشر ، والتي هي بأن لديها اعضاء تناسلية أنثوية كاملة ماعدا المبيضين و ذلك يؤدي إلى عدم ظهور ملامح الأنثى لديها من بينها عدم نمو النهدين و كذلك عدم نعومة صوتها الى غير ذلك ) حال سماع والدتها ذلك اغمى عليها فما كان من الطبيبة الا ان تسرع لنجدتها وفي نفس الوقت مناديا على سكرتيرتها بان تاتي فورا لمساعدتها.
بعد ان استعادت والدتها وعيها أخبرتها الطبيبة اذا لم تصدق ما قالته لها فعليها أن تذهب إلى طبيبة أخرى ولكن النتيجة سوف تبقى نفسها . أتت إلى السيارة وكان زوجها قد نفذ صبره( بسبب تاخرها ) وهي قد رأت ملامحه ( فعلمت أن اليوم سوف لا يمر بخير ) وحال دخولها السيارة وجلوسها على المقعد بادر في الحال بأن يسألها عن ذلك ( بصوت غاضب و عصبي ) ، هي وبدون ان تدعه يكمل سؤاله اخبرته بكل ما قيل لها من الالف الى الياء ، هو بعد ان سمع ما قالته لوهلة من الزمن أصبح في عالم ثاني ( لم يتوقع ذلك مطلقا )، فما كان منه إلا أن أخبرها بأن هذه الطبيبة لا تعرف عملها ( اي غبية ) مقررا ان يذهب إلى واحدة أخرى ، طبعا كان تشخيص الحالة نفسه ( كان ما فعلاه كان مضيعة للوقت لا غير ) ، طبعا سمر انصتت لهما ( لكلامهما) ولكن بسبب عمرها و عدم نضجها العقلي لم تدرك ما كانا يقولانه, طوال الطريق كانا والداها يتشاجران ( كل واحد يلوم الآخر ، اللوم اعني به بانه كان السبب في حصول ذلك اي الجينات التي يحملها ) .
اختها مريم ( كانت ذات طابع فضولي ) فقد كانت تريد أن تعرف ماذا حدث حال عودة العائلة للبيت (فقد سألت اختها التي كانت إجابتها بجهلها ما حصل ,فقد كانت تلعب وقتها مع دمية الدب المفضلة لديها والتي تحملها معها دائما) . بعد ذلك سارعت مريم نحو والدها ( الذي كان يجلس على الكرسي في غرفة الاستقبال ) الذي حال رؤيته لها نهرها نهرا شديدا جعلها تصاب بالفزع والرعب منه ( بدون ان تنطق بكلمة)مما جعلها تسارع باللجوء إلى والدتها ( ملاذها الأخير ) التي اكتفت باجابتها عن سؤالها بأن هذا موضوع خاص بالكبار ( اثناء جلوسها على السرير , والدموع بدات بالولادة من عينيها) هي عادت ادراجها خائبة الى غرفتها . طبعا والداها لم يكتفيا بذلك فقد عرضوا حالتها خارج البلاد لاكثرمن طبيب و طبيبة وكان الجواب نفسه في كل مرة ،حتى وصلا إلى مرحلة اليأس (الرضى بالأمر الواقع ) ، طبعا مريم علمت بشأن اختها سمر ما ان وصلت إلى المرحلة الإعدادية (قبل دخول الجامعة ) نتيجة دراستها عن الجهاز التناسلي الأنثوي و معرفة وظائفه وأعقبه سؤالها لوالدتها للمرة الثانية ( قبل ذلك لم تسالها قط منذ تلك المرة ) .
واجابتها لها بكل شيء ( فعلى ما يبدو ان والدتها راتها قد نضجت عقليا ولابد ان تعرف حالة اختها عاجلا ام اجلا ) وانهت اجابتها بامرها اياها بان يبقى ذلك سرا داخل العائلة او بالاحرى داخل البيت وان لا يخرج نهائيا تحت أي ظرف كان . طبعا سمر علمت بذلك أيضا أثناء سؤالها والدتها ( عقب سماعها في الصف زميلاتها يتحدثن بشانه فثار ذلك فضولا فيها ) ، مجيبا اياها ولكن كانت تذرف الدموع هذه المرة و تمسح براحة كف يدها اليمنى رأس ابنتها ( أثناء ما كانتا في غرفة نوم والدتها ) وامرتها أيضا بما أمرت به اختها مسبقا.
طبعا سمر علمت وقتها بأنها مريضة وأنها تختلف عن الآخرين من بني جنسها وقد كان ذلك وقعه عليها مؤلما (فمنذ ان أخبرت بدأت هي حالة الانطواء مع نفسها تدريجيا , و لكن في نفس الوقت فتحت عينيها على شيء آخر كانت غافلا عنه وهو الجنس) والذي شوقها لمعرفة لذلك تقدم شاب متدين يدعى اسحاق لخطبة اختها (بنفس الفترة التي علمت بحالتها ) ، طبعا والدها أسر بخطبة ابنته البكر (على الأقل تخلص من واحدة كانت عاتقتا عليه حسب اعتقاده ) على الرغم من ان اختها مريم رفضت ذلك أول الامر( لأنها صغيرة حسب رايها وكذلك تريد إكمال دراستها ) إلا ان إصرار والداها حال دون ما تريده و تراه .
بدأت سمر تختلس النظر لرؤية جسد اختها بين الحين والاخر(فهي تريد أن تتعرف على جسد أنثى كاملة طبيعية و هي خير مثال ) مثلا أثناء ارتدائها لملابسها ( طبعا كانت لكل واحدة غرفة مستقلة ) عبر ثقب الباب و هي ترى نهدي اختها البارزين للأمام (كأنهما حبتا خوخ ريانة اي مملوئة بالماء ) في حين بقية ملامح جسدها نفس ملامح جسدها بالضبط (و اثناء ذلك تمد يدها اليمنى على صدرها المسطح الخالي من اي علامة تدل على أنها أنثى, مدخلا إياها من فتحتة بجامة نومها العليا ) (هذه العادة كانت تتكرر بالنسبة لها حال علمها بأن اختها تروم الذهاب للمدرسة او للخروج مع والدتها لشراء ملابس لزفافها) ،( طبعا سمر لم تخرج من البيت نهائيا حال علمها بما هي عليه و هذا كان قرارها هي وليس عائلتها ، الذي رأت هي الاخرى في ذلك فعل صحيحا ) ، وكذلك أثناء تحرك اختها في المنزل بل حتى مشاهدتها وهي تغتسل في الحمام عبر ثقب الباب ايضا و قد كان ذلك بالنسبة لسمر كافيا لها ( لا حاجة للنظر إلى والدتها ) . حتى اتى زفاف اختها والذي كان صخبا يعمه البهجة والسرور لكل عائلتها و أقاربهم و أصدقائهم ( طبعا اختها مريم على الرغم من كل هذا إلا أنها حزينة لتركها المدرسة او بالأحرى لمستقبلها ولكن لا بيد من حيلة فقد خدعتها والدتها وخالاتها وعماتها و رفيقاتها أيضا بالزواج حيث جعلاه لها يبدو وكانه الحياة الحقيقية والغاية الأسمى من وجود البشرية ) ، سمر لم تذهب معها الى قاعة الاعراس أسوأ بعائلتها و غيرهم فقد أصرت على البقاء في البيت .
غياب اختها مريم جعلها تصب ناظريها على والدتها (تلك الأنثى المكتملة من كل شيء فهي قصيرة القامة مملوئة الجسد ذات النهدين كأنهما حبتا بطيخ يعلوهما كرزتان دمويتان و مؤخرتها المتارجحة جيا وذهابا ذات الردفتين المملؤتين و كرشها الصغير ) ففي ليلة زواج اختها قررت أن تفعل ما كانت تفعله ولكن مع والدتها هذه المرة. انتظرت قدومها في حين كان والدها قد أشغل نفسه لكي لا يحظر عرس ابنته البكر ( يعتبرها عيبا و منقصة ) بذهابه الى محله وبقائه هناك حتى لو انتهى وقت العمل ريثما تتصل به زوجته مخبرا اياه بقدومها للبيت . أقبلت والدتها إلى البيت ( و وقتها الوقت قد قرب من منتصف الليل) و حال دخولها في الحال اتصلت به لكي يأتي ( هو مخبرا إياها بأن هذه الليلة ليلتها أيضا وليس لابنتها فقط )فعلمت مقصده و راحت مباشرا تجهز لذلك ( قبل هذا والدتها أقبلت على غرفة سمر لكي تطمئن عليها و إذا كانت محتاجة إلى شيء ، وجدتها نائمة حال دخولها الغرفة بدون ان تقترب منها اي من بعيد ، سمر تظاهرت بالنوم لكي تخدعها فنجحت في ذلك بعدما فعلت هذا حال علمها بقدومها) ، حال دخول والدتها لغرفة النوم لتبديل ملابسها سارعت سمر نحو ذلك بعد ان نهظت من السرير حال إغلاق والدتها الباب ( تسير بخطى حذرة فهذه المرة ليست اختها ) ما ان وصلت للغرفة و جدت الباب مفتوحا لنصفه ورات حينها والدتها وهي تخلع ملابسها ( حتى لباسها الداخلي وحمالة الصدر) شيئا فشيئا راميا اياهم على الارض جانبا حتى ظهر جسد والدتها عاريا أمامها ( الموصوف مسبقا ) ، والدتها بعد ذلك فتحت باب خزانة الملابس مخرجا منها ( من الدرج الموجود ضمنه ) ملابسها التي ترتديها دوما اثناء ممارستها للجنس ( و التي كانت عبارة عن حمالة صدر سوداء شفافة محاطة بورود حمراء و لباس داخلي بهيئة خطوط شفافة محاط هو الآخر بالورود و روب يمتلك نفس ملامح سابقيه ) وراحت مرتديا اياهم القطعة تلو الأخرى .
( اثناء ارتدائها لملابسها كانت اعين سمر تتمعن في ما تفعله ، وهي ترى كيف تحمل حمالة صدرها نهديها اللذان يتارجحا كانهما ***** و كذلك لباسها الداخلي الذي غاص في الخندق الموجود بين شفرتي مهبلها اسوا بما حدث له في مؤخرتها).
سمر فعلت ما فعلته مسبقا ( حينما كانت تشاهد اختها) و اثناء ذلك فتحت الباب (الباب الرئيسية للبيت ) فجاءة فما كان منها الا ان قفزت نحو غرفتها بسرعة البرق مغلقا الباب . والدها لم يلاحظها اثناء فعله هذا لانه كان في عالم ثاني (تفهمون ماذا أقصد بذلك) , والدتها حال علمها بقدومه ( سماعها لصوت اغلاق الباب ) سارعت للقائه و ما ان حدث هذا قبل احدهما الاخر كانهما عشيقين ( عند باب الغرفة)و لكن كانت على عجالة لم تطل هذه المرة لأن زوجها دفعها للخلف دون أن يغلق الباب ( لأن مؤشر الشهوة عنده قد ارتفع ووصل إلى حد الإنفجار ) الى ان سقطت بسببه على السرير ( على ظهرها ) في حين هو سارع بخلع ملابسه بأقصى ما أوتي من قوة( طبعا وقتها سمر قد عادت إلى المكان الذي كانت واقفة فيه فيما مضى ، وقد رات هذا المشهد يحدث امامها ، بسببه اتقدت شعلة الشهوة الجنسية الحقيقية داخل جسدها والتي لم تنطفئ ابدا بعد هذا ) ( راميا ما خلعه بجوار ما خلعته هي مسبقا ) حتى أصبح عاريا تماما وقضيبه قد بدأ ينتصب تدريجيا حتى تضخم و اصبحت عروقه بارزة(هي رأت ما سوف يلجها ينهض من سباته) ( طبعا أثناء ذلك سمر لم تفوت ذلك فهي تشاهد مشهد اباحي بامتياز لم تره قط في حياتها , سوف يترك اثرا واضحا فيها) ، والدتها حين رات ذلك ابعدت رجليها عن بعضهما البعض بواسطة يديها كلتاهما للاستعداد لما هو قادم . (بشكل حرف في بالانكليزية اصبح رجليها), من بعيد رأت سمر والدها عاري الجسد و الشعر يغطيه بالكامل ( وكانت هذه أول مرة ترى فيها رجلا عاري فطبع ذلك في ذاكرتها في الحال و ما سوف يأتي أيضا ) ، راح هو جالسا على قدميه ( متخذ وضعية التغوط الشرقي ) منحنيا للأمام وراسه قد دفعه صوب لباسها الداخلي . أبعد ما كان يعيقه من الوصول لمهبلها بأصابع يده اليمنى وراح لاعقا اياه بلسانه ( شفرتيها المنتفختان وبضرها الذي يشبه ال**** الذي ترتديه المرأة ) بأقصى سرعة واستجابا لذلك قامت هي بتحريك نهديها بكلتا يديها ( بعد ان اخرجتهما من حمالة الصدر مسبقا ) أسوأ به (تلاعب حلمتيها باصابعها ) ( ابعدت يديها عن رجليها, فقد كانت يديه كفيلا بحل محلها) و صاحب ذلك أصوات ملئت شهوا خارجا من فيها ، طالبا منه بالاستمرار في ذلك لأنها أصبحت في شعور لا يوصف ) .
اتخاذ والدها هذه الوضعية جعل سمر ترى خصيتيه الكبيرتين بوضوح ( لأول مرة ترى ذلك ، فقد علمت بذلك من المدرسة نظريا فقط و ما يحدث امامها فعليا ) و بصورة لا إرادية راحت يدها الشمال نحو عانتها مدخلا يدها إلى الداخل ( عبر بجامتها السفلية و لباسها الداخلي الوردي ) وراحت تتلمس بضرها الذي يشبه رصاصة البندقية (على ما يبدو انه بدأ بالانتصاب) إضافة لذلك شفرتي مهبلها الحادتين . حينما وصلت والدتها إلى أعلى نقطة تصل به الشهوة طلبت منه ان يلجه فيها ( طبعا هي أثناء لحسه قذفت مائها عليه فما كان منه إلا ان ابتلعه بأكمله بلسانه الذي تلقف كل قطرة دون ان يفرط بها ، وأثناء ذلك خرج من فيها صوت ارتياح كبير ) نهض على طوله وقضيبه قد أعلن جهوزيته للايلاج فما كان منه إلا ان يمسك بشماله قضيبه مصوبا اياه نحو فتحة مهبلها و مدخله دفعا واحدة بداخلها بعد ان انحنى عليها( هي صاحت بصوت شبقي شهواني مؤلم و طلبت منه ان يمزقها اربا ) وراح محركا اياه (طبعا هو استلقى عليها بعدما لاجه فيها و مبعدا رجليها اللتان اصبحتا تحتضانه بأمر منها و في نفس الوقت مبعدا يديها عن نهديها لكي يحل يديه محلها) .
الجزء الثاني
سمر تنظر إلى من لاج مهبل والدتها ( الذي يتحرك عموديا بصورة سريعة)( لم تره كله فقط جسد القضيب دون رأسه ) وهي قد بدات تشعر بترطب اصابع يدها الشمال، ترطبت بما بدأ يفرزه بضرها المنتصب و في نفس الوقت بدات يدها الاخرى تتلمس صدرها المنبسط (أسوأ بما يفعله والدها بنهدي والدتها ) بعدما أدخلت يدها من الفتحة العليا لبجامتها (متحسسة حلمتيها المنتصبتين )، في هذه الأثناء سخن جسدها تدريجيا و كانت هذه أول مرة يحدث لها ذلك مما جعلها تامر اصابعها بأن تولج مهبلها بصورة لا ارادية حتى استطاعت ان تدخل اصبعين فقط وقد ملئتا بافرازات السابقة الذكر (اصبحت يدها كالخطاف الخاص بقراصنة البحار ) (على ما يبدو بفعلها هذا قد تمزق غشاء بكارتها الرقيق في الاصل بدون أن تعي ذلك )وراحت محركا اصبعيها دخولها وخروجا ( في النفس الوقت بيدها الاخرى تحرك حلمتيها بصورة دائرية و بحركة متناوبة مع اليد السفلى) طبعا بفعلها هذا بدات تخرج أصوات شهوانية من فيها إلا أنها بالكاد استطاعت كتمانها ( من يراها يشفق على حالها بسبب ما تمر به).
استمرار والدها بفعل ذلك جعل والدتها تطلب منه بصوت شهواني محروم ان يملئ ما حرم عليه (طبعا الوضعية التي هما عليها ليست كعلامة = بل كحرف Y ) وهي تنظر إلى عينيه (و عينيها قد ارتسمت بمثل ما ارتسم صوتها مسبقا ) (طبعا هي علمت عن قرب قذفه لأنها كما يقال خبرة في هذا المجال وكانت ملامحه خير دليل على ذلك) , فما كان منه إلا ان توقف عن فعل كل ما كان يفعله معها و ناهضا من عليها ( مخرجا قضيبه الذي غسل بمائها الذي قذفته أثناء حركته مرة أخرى ) و واقفا على طوله و في الحال أمسك بشماله قضيبه بقوة قاذفا ما بداخله عليها ( مائه سقط على عانتها و بطنها بل وصل إلى ذقنها ايضا بعد أن غطى الأخدود الواقع بين ثدييها المحمرين، ) ولقد شعرت هي بحرارته حال سقوطه و أثناء فعله هذا انقبضت فردتا مؤخرته وسقطت بضع قطرات على حافة السرير (اي القماش الذي عليه) و تحت قدميه أيضا ، بعد ذلك طلب منها أن تلعق قضيبه فورا فما كان منها إلا ان تنهض ( تجلس على حافة السرير ) و تنحنى صوب قضيبه و تبدا بما طلب منها ( طبعا هذه عادتها كل مرة يقذف فيها ، شعرها قد غطى راسها بالكامل اثناء هذا لأنه كثيف و حلزوني جاعلا كل من يرى المنظر يرى فقط كرة شعر تتم مضاجعتها ) في حين هو باعد يديه عنها ، طبعا ما قذف عليها قد بدأ بفعل الجاذبية بالنزول مشكل خطوطا على طول جسدها جاعلا منطقة عانتها محل التقاء كل الخطوط و أيضا جاعلا بقعة القماش التي تحته مبللا .
في هذه الاثناء وصلت سمر الى نقطة الا عودة فقد احست بانها على وشك ان تفعل شيئا ما ( اي القذف )(فقد زادت من حركة كلتا يديها معا )حتى قذفت على نفسها مغرقا ما لاج مهبلها و لباسها الداخلي و مظهرا في الحال بقعه على بجامتها السفلية من الإمام ( طبعا لباسها الوردي تبلل بمائها و بدم بكارتها ايضا ) و لبرهة من الزمن توقفت عما كانت تفعله وسكنت (اذ شعرت بارتياح لم تشعر به مسبقا و حرارة جسدها قد اختفت بالكامل ) ، مخرجا كلتا يديها مما ما كانتا فيه وقد رات يدها التي لاجتها دون أن تمعن في النظر الى ما يغطي اصابع يدها ( تنظر إلى ما اقترفته)، اتبع ذلك مسحها لهذه اليد ببجامتها و مغادرة المشهد في الحال فعلى ما يبدو أنها اكتفت منه ( و لكن بقي شعور القاذف والمقذوف يجول في خلدها ، على الرغم من قذفها إلا ان هذا لم يكن كاملا بالنسبة لها ) ( طبعا هي قذفت قبل أن يخرج والدها قضيبه بثواني لأنه أطال بوضعيته هذه ) . طبعا فاتها لسمر ان هنالك بعض النقاط التي تسسللت عبر لباسها الداخلي و بجامتها السفلية سائرا على طول رجليها لتسقط على الأرض من على قدميها .
والدتها كعادتها خاب ظنها مما فعله ( كما يفعل معها دائما ذلك ) جاعلا اياها تخرج مما هي عليه من شعور( ساذجة كوالدة سلام وسليم ولكن فقط مع زوجها في حين مع ابنتيها فالعكس تماما )، هو اكتفى بالذهاب للاستحمام حال انتهائها من ذلك( نظفت عانته باكملها ) في حين هي بقت على ما هي عليه فقط استلقت على ظهرها على السرير و هي تحدق به وهو ذاهب للحمام و في خلدها أمنية بأنه ولو مرة كل سنة يغرق مهبلها بمائه لأنها على ما يبدو أن الإحساس بذلك قد فقدته منذ سنوات . طبعا هي نهضت من على السرير لتوضب الفوضى التي خلفاها معا بعد وهلة من الزمن ( طبعا كلاهما في ممارسة الجنس شبه مستقيمان فهما لايفعلان ما ذكر مسبقا إلا نادرا ).
سمر حال اكمالها هذا عادت الى غرفتها و أغلقت الباب وأثناء توجهها للسرير شعرت بان عليها الاستحمام (قبل ان تطئه) ( و بحكم ان في البيت حمامين اثنين واحد في غرفة والديها والآخر في نهاية الرواق والذي تستخدمه هي واختها للاستحمام و والدتها لغسل الملابس دائما و بعد ممارسة الجنس أيضا ) .
لذلك قررت سمر بأن عليها الاستحمام ( لأنها تحب أن يكون المكان التي تنام عليه نظيفا وهي أيضا ) ، فما كان منها الا ان عادت ادراجها نحو الباب مرة آخرة وقامت بفتحه ولكن ليس كله بل جزء منه ( خيط رفيع جدا ) يمكنها من خلاله رؤية غرفة والديها لكي تنتظر انطفاء الأضواء في الغرفة السابقة الذكر و خلود والديها للنوم لكي تقوم بما قررته مسبقا ( طبعا ضوء الرواق يبقى المفتوح دائما عند هذه العائلة خلال الليل ) ، هي أثناء توقفها قامت بخلع ملابسها كلها ورميها على الارض جانبا الواحدة فوق الاخرى ( طبعا أثناء فعلها هذا تبللت كلتا يديها ، فما كان منها الا ان سبت نفسها على كمية الماء الذي قذفته أي داخل نفسها ) (طبعا أضواء غرفتها منطفئة، هي كما يقال أشبه بالشخص الذي يتلصص) .
والدتها ما ان اكملت توضيب الغرفة ( كعادتها بعد فعلها هذا ) و ارتدائها رداء الحمام ( روب الحمام ، كعادتها ايضا و الذي كان بالكاد يستر ثدييها بسبب وصفه مسبقا )و حملها للملابس المتسخة (التي كانت على الارض ، وبعد ان استعملتها في مسح جسدها عما كان يغطيه ) و غطاء السرير أيضا ،رات عند الباب تلك التي فاتت سمر فثار ذلك فضولها مسببا انحنائها صوبها وهي مستمرة بحمل ما تحمله بيمينها و وعلى أثره خرج أحد ثدييها من مكانه متدليا كأنه عنقود عنب (هي لم تكترث لهذا )، باصابع شمالها بدات تتلمس تلك النقط(التي كانت تشبه الى حد كبير ماء زوجها او ماء قذفها مع اصطباغها باللون الأحمر ، هي علمت في الحال أن هذا ددمم غشاء البكارة و ليس بدم الحيض )(هي كانت أكثر نباها من والدة سلام وسليم ) ( وبحكم حالة ابنتها استنتجت بأن ابنتها كانت هنا تراقب ما فعلاه معا و أثناء ذلك مارست العادة السرية مع نفسها و بدون ان . تدرك أنها فقدت عذريتها نتيجة فعلها هذا ) ، طبعا سمر كانت تشاهد ما يحدث أمامها من بعيد (خصوصا تركيز بصرها على الشيء الذي هرب من سجنه ، طبعا سبب ذلك لها نمو ما سوف يغير حالها لاحقا ) ، وفجاءة و إذا برأس والدتها يلتفت صوب غرفتها ( و في هذه اللحظة تتلاقي انظارهما معا (اعينهما ) فما كان من سمر إلا ان تغلق الباب بسرعة (بصورة لا ارادية)و تقف خلف الباب مباشرا (ظهرها عليه ) وقد حدث لها ما يحدث لكل من يتم كشفه يتلصص على أحد ما .
والدتها ايقنت بما استنتجته مسبقا حال رؤيتها لها تفعل ما ذكر مسبقا ، فما كان منها الا ان تقف على طولها ( مع إبقاء ما كان في يدها ) و السير عبر الرواق إلى الحمام (دون ان تظهر اي تصرف طائش بشان ذلك أي حافظت على رباطة جاشها ، يا لرزانتها) ، و ما ان مرت بغرفة سمر توقفت عن السير و التفتت بجسدها بأكمله اي اصبحت تقف مقابل باب غرفتها ، واخبرتها بما علمته لتوها وأنه في الصباح سوف تتكلمان معا بشأن ذلك على انفراد مع طمانتها بعدم أخبار والدها بشأن ذلك أيضا (لأنها تعلم إذا أخبرته ، فإن حياة ابنتها سوف تنتهي على يديه) وايضا أنها تعلم أنها تقف خلف الباب فلا حاجة للتمثيل (أي ادعاء عدم وجودها) . بعد ذلك عادت إلى ما كانت عليه سائرا نحو الحمام (قالت ذلك بصوت هادي مع نكهة توبيخ و عتاب ) .
سمر كانت في موقف لا يحسد عليه ( باقية عارية الجسد بالكامل ) لا تستطيع أن تفعل شيئا فقد انجمدت في مكانها دون ان تتحرك قيد أنملة ، والدتها اغلقت باب الحمام (دون ان تقفل الباب ) و قد وضعت ما بيدها داخل حوض آلة غسل الملابس في حين ما خلعته من على جسدها علقته على حمالة الملابس التي ثبتت على الحائط و تاركة نعليها أيضا على الارض حال دخولها الحوض ،أصبحت بجسدها العاري داخل حوض الاستحمام واقفا وضوء الحمام يسقط عليها من كل مكان يصور هذا المشهد الرائع ، هي تحت دش الماء واقفا بعد ان سمحت لقطرات الماء بالسقوط عليها في حين هي منشغلا بما حصل للتو معها (على الرغم من مسكها لمشاعرها من ان تنجرف بكل ما اوتت من قوة إلا أنها وصلت إلى حد لم تعد تحتمل ذلك ) سامحا لعينيها بأن تنفجرا من البكاء وهي في هذا المشهد وقد وضعت كف يمينها على فمها (خوفا من ان يسمع زوجها صوت بكائها) بعد ان خرجت بضع اصوات منه استمرت بذلك لفترة حتى توقفت عن البكاء في حين انشغالها لم يتوقف ابدا شمل حتى اثناء وضعها الشامبو على شعرها و جسدها (دون ان تعي أنها قد وضعت كمية كبيرة من الشامبو جاعلا جزئا منه يسقط على الحوض و كذلك خارجه( على الارض المجاورة للحوض ) و كذلك على نعليها ، حتى بدات القطرات الساقطة على حافة الحوض بالنزول إلى الارض أيضا), وفركها لجسدها بواسطته أيضا .
طبعا سمر في هذه الاثناء كانت عند باب الحمام جالسا على ركبتيها تنظر عبر ثقب الباب إلى والدتها (كان شيئا لم يكن ، فحال دخول والدتها الحمام ، الشيء الذي نما داخلها مسبقا أمرها بأن تغير حالها هذا فورا وأن تغادر الغرفة صوب الحمام لكي لا تفوت المشهد الذي سوف تراه فلا يوجد بعد ذلك ما تخسره ) . طبعا حال خروجها من غرفتها التفتت إلى غرفة والديها فوجدت أن الأضواء قد انطفئت (هذا يعني أن والدها قد انهى استحمامه وراح لينام ، وكان نومه من النوع العميق ) فسرها ذلك كثيرا وفي جوفها احساس بان تكون هذه المرة (ممارسة عادتها السرية ) المرة التي لا تنساها ابدا (مختلفة).
أثناء تمعن ابنتها على ما يحمله جسدها من مفاتن كانت هي قد انهت استحمامها ( كان ذلك بالنسبة لها دهرا وليس لدقائق معدودة ) ، مدت رجلها اليمنى لكي ترتدي نعلها (الذي احتوى مسبقا ما سبق ذكره )في حين رجلها الاخرى داخل الحوض ، وما ان رامت ارتداء النعل الاخر (بدون ان تسند جسدها اي بأن تضع يدها على الحائط هذه المرة ، لأنها داخل جوفها وأخيرا قررت أن تتكلم معها الآن لا حاجة لتاجيله الى الغد بعد ان تتأكد من نوم زوجها ، طبعا كأي إنسان كانت والدتها غير كاملة فقد كان عيبها أنها عجولة ) ، انزلقت رجلها اليمنى المرتدية للنعل للأمام بصورة مفاجئة مسببا سقوطها للخلف وهي مبعدة كلتا يديها أثناء حدوث هذا ( محاولا منها ان تتمسك بشيء) ، ساقطا على حافة الحوض على عنقها (من الخلف ) مسببا في الحال مفارقتها للحياة.
سمر رات هذا المشهد بأكمله (أثناء ما كانت تلعب ببضرها المنتصب بشمالها في حين محركة اصبعين من يدها اليمنى اللذان لاجا مهبلها ) فتوقفت عما تفعله في الحال و نهضت و فتحت الباب ( بحركة واحدة) فراتها بهذا المنظر ( ممددا على الارض و جزء من ظهرها يسنده الحوض من ان يلامس الارض و ذراعيها متدليا إلى الارض في حين رجليها قد انفرجتا مبتعدا عن بعضهما الاخر ( اليمنى ممددة على طولها على الارض في حين الاخرى قد اصبحت كجناح الدجاجة بوضعها ).
الجزء الثالث
انجمدت سمر في مكانها عقب مشاهدتها هذا المنظر (جسد والدتها الخاوي من الروح) (طبعا أثناء وقوفها كان هنالك خيط شفاف متماسك قد تشكل من مهبلها إلى الأرض بسبب ما كانت تفعله مسبقا ، إضافة إلى ذلك الاصبعين اللذين تبللا أيضا ) دون ان تبادر بالاطمئنان عليها (فحصها ان كانت ماتزال على قيد حية ام لا )كما لو أنها تريد ذلك (بسبب ما ذكر مسبقا) . حينها من جوفها خرج صوت استقر صداه في عقلها يخبرها بأن تفعل ما هو اتي ذكره فما كان منها الا ان تصغي له دون ان تبدي أي مقاومة (اصبحت كالحجر على رقعة الشطرنج) .
سارت نحوها ومن ثم انحنت صوبها (صوب قدميها) ممسكا بهما وساحبا جسد والدتها للخلف حتى اصبحت وسط الحمام (تتوسط ارضيته ) و من ثم تركت ذلك (افلتت يديها)و وقفت عند قدميها تتمعن في جسد والدتها الميت (هنا بالفعل تستحق أن يقال عنها أنها شخصية مريضة تحتاج الى علاج في الحال ) ، توجهت صوب رأسها حتى توقفت فوقه (كلتا قدميها أصبحا على جانبي جسد والدتها )ومن ثم جلست على بطن والدتها (اصبحت وضعيتها كوضعية التغوط الشرقي ) و في الحال بدات باللعب بثديي والدتها الاحولين (كثديي اختها تماما )بكلتا يديها (في حين استمرار والدتها بالنظر على الرغم من انها ميتة إلى ما تفعله هي بها ) ولوهلة من الزمن انحنت صوبهما تلعق بكلتا الحلمتين وقد اغرقتهما بلعابها وايضا راحت تقبل شفتي والدتها (فعلت ما فعله والدها معها مسبقا)، في هذا الاثناء كانت بطن والدتها قد غرق بالافرازات التي اخرجها مهبل ابنتها و في نفس الوقت كان انتصاب بضر سمر وصل إلى اقصى حجم (يبدو للعيان كأنه قضيب صغير ) .
سمر لمحت الى ما اصبح عليه بضرها فتوقفت عما تفعله راجعا للخلف بجسدها و مبعدا كلتا يديها عما كانا يفعلانه ، حتى اصبحت عانة والدتها أمامها ، في الحال باعدت رجلي والدتها قليلا بكلتا كفيها حتى اصبحت رجليها بزاوية منفرجة وقتها كانت سمر متخذة وضعية الركوع لفعل هذا . حال الانتهاء مما فعلته غيرت من وضعيتها مرة الاخرى حيث اصبحت تجلس على أرض الحمام على ساقيها وسط رجلي والدتها ، و من ثم انحنت براسها صوب مهبل والدتها (اصبحت وضعيتها كوضعية القطة ) وراحت تلعق بلسانها مهبل والدتها (شمل ذلك بضرها و شفرتيها ) حتى جعلت المهبل يترطب بلعابها استعدادا لما هو اتي ، سمر بعد هذا غيرت من وضعية جسدها و تقدمت بجسدها نحو مهبل والدتها تدريجيا ممسكا بشمالها بضرها المنتصب حتى دنت من مهبلها و تمكنت من ان تدخل جزء بسيط من بضرها في مهبلها وأثناء ذلك انحنت قليلا بجسدها عليها (كما لو أنها استلقت على والدتها) لكي تسمح بابقاء بضرها داخلها وراحت تتحرك محاولا منها ان تقلد والدها (كما فعلت مسبقا) ، صغر بضرها لم يعطيها الشعور الذي كانت تبغيه الا ان هذا بالنسبة لها كان أضعف الإيمان ,طبعا لكي تزيد من فرص بقاء بضرها في الداخل كان عليها ان تمسك بيديها كتفي والدتها ففعلت ذلك . طبعا حرارة جسدها بدات بالارتفاع تدريجيا و عودها الشعور الذي مرت به قبل هذا، على أثر ذلك انتصبت حلمتيها وسط صدرها المستوي معلنا أن جسدها قد قرب ان يخرج ما هو آت (طبعا هنا اصوات الشهوة قد بدات تخرج من فيها وازدياد في تنفسها ايضا أسوأ بما حدث لها مسبقا)(طبعا جسد والدتها يتحرك معها بصورة متناوبة)، أسرعت من حركتها هذه ( و نتيجة لذلك صدر صوت ناتج من ارتطام عانتها بعانة والدتها ) حتى قذفت مائها ممسكا بوالدتها بكل ما اتت من قوة من كتفيها . (عسى أن تغرق بمائها مهبل والدتها ، إلا ان بضرها خانها فعلى ما يبدو انه اثناء قذفها خرج من مهبل والدتها وسامحا لكمية قليلة بالولوج للداخل في حين الباقي أغرق مهبل والدتها بكل ما يحتوي اضافا لعانتها و هي أيضا ولحقه الارض التي تحتهما، فقد تشكلت خيوط بفعل هذا ). بعد قذفها سكنت من حركتها استلقت على جسد والدتها (دون تدرك خيانة بضرها لها)وقد حررت كلتا كفيها مما كانتا ممسكا به.
بعد ثوان معدودة تحركت من مكانها صوب وجه والدتها مرة اخرى (وقد رات الى ما احدثه بضرها ,الا ان ذلك لم يهمهافقد انجزت ما كانت تبغيه)حتى جلست على شفتي والدتها مصوبا مهبلها عليهما، راحت بعد ذلك محركة جسدها يمينا وشمالا لكي تسمح بما تبقى من مائها ان يغرق شفتي والدتها حتى توقفت عما تفعله (نتيجة ارهاقها مما فعلته) . بعد هذا نهضت من على وجه والدتها واقفتا وقد غادرها كل ما مر به جسدها (حال الانتهاء من ما فعلته) , وراحت ممسكا بصنبور الماء المتنقل (دش الماء المتنقل ) راشا جسد والدتها لكي تنظفه مما يغطيه (و كذلك السماح ليديها بمساعدة الماء في التنظيف ) . بعد انتهائا من هذا سارعت بارجاعها الى وضعيتها التي فارقت الحياة بسببها (مع العلم ان سمر قد وضعت قطرات الشامبو في مكانها ، عقب اختفاء اخواتها نتيجة ما فعلته مسبقا ) و حال اكمالها ترتيب المكان استحمت هي دون ان تمس موقع الحادثة بشيء .
(سمر قبل ان تستحم اتت بملابسها المتسخة من غرفتها فقط ووضعتهم في حوض الة غسل الملابس ) ، حال انتهائها من الاستحمام غادرت الحمام الى غرفتها عارية ولكن نظيفة هذه المرة تاركا المكان على ما هو عليه ,العجيب في الأمر هو ان ما فعلته هي مع والدتها لم يؤنب ظميرها قط ولو لمرة واحدة كأنه شيء طبيعي ، (طبعا في قرارة نفسها كانت هنالك نية ان تجعلها تفارق الحياة هذه الليلة وعلى ما يبدو ان القدر قد سبقها في هذا ).
طبعا علم والدها بوفاة والدتها من خلالها فلقد أخبرته حال ارتدائها لبجامة نومها الاخرى وقدومها إلى غرفته (وقد اخبرته بقصة من خيالها تمكنت من ان تنطلي عليه) بينما اختها مريم لتوها قد خلدت للنوم بعد استحمامها (بعد ان ملئء جوف رحمها بماء زوجها إسحاق )تلقت اتصال من اختها سمر (و هي تبكي) تخبرها بما حدث (كانت هذه ليلة سوداء على مريم و على زوجها إسحاق أيضا ).
طبعا إسحاق و مريم كانت ممارستهما للجنس عادية جدا و تقليدية إلى أبعد الحدود (لا يوجد فيها سوى التقبيل و الوطئ) فاسحاق يعتبر هذا هو الطبيعي و لقد استمتع بذلك في حين مريم على الرغم من انها لم تمارس الجنس مسبقا كاسحاق الا انها لم تستمتع بذلك فلقد قذف زوجها داخلها بسرعة (وكان لتوه قد لأجله فيها)دون أن يعلمها مسبقا في حين هي لم تفعل ذلك (فما كان منها الا ان تمارس لأول مرة في حياتها العادة السرية مع نفسها أثناء تواجده في الحمام للاغتسال على فراش الزوجية لكي تريح نفسها ، ولقد وجدت به ملاذها الذي تبغيه) .
بعد وفاة زوجته أصبح والدها مختلفا عما مضى فقد كانت عيناه تختلس النظر إلى كل أنثى تمر أمامه سوى في العمل او في مكان آخر (مهما كانت كبيرة او صغيرة ) فلقد كانت زوجته تشبعه من هذا الباب فلا حاجة له بأن ينظر إلى أنثى أخرى ، فلما أحس بنفسه انه وصل إلى ما وصل إليه (خشية ان يقع في الحرام بعد ان كاد ان يسقط فيه، والذي سوف يذكر لاحقا) قرر ان يتزوج أمراة أخرى (هذه المرة قرر ان يكون مستقيما بالكامل في علاقته الجنسية لأنه أعتقد أن ما حدث لزوجته كان عقابا من السماء لما كانا يفعلانه ) ولقد وقعت عيناه على أنثى ارملة اسمها مروة (والتي هي أخت والدة سليم وسلام ) فتزوجها (طبعا هي كانت جميلة جدا أجمل من والدة سلام وسليم ، فقد كانت بنفس طوله و ذات شعر حريري ليس بطويل و ثدييها كحبتا جوز هند شكله كشكل الساعة ، وايضا مؤخرتها طبيعية ليست كزوجته المتوفاة و ليست بسماكتها ايضا) .
طبعا سمر طوال الفترة السابقة لزواج والدها و التي استمرت ثلاث سنين كانت كعادتها تختلس النظر ولكن هذه المرة على والدها (طبعا وفاة والدتها لم يؤثر على دراستها بالعكس زادها حرصا و نشاطا ، على الرغم من هذا بقيت هي منطوية مع نفسها من جانب العلاقات الاجتماعية ، فلقد كانت تتنكر بأنها أنثى كاملة عن طريق لبس حمالة صدر لايهام الاخرين بأنها أنثى وفي كل فترة تغيرها للقياس الأكبر ). فلقد رأت وأخيرا قضيبه بالكامل و عروقه الكثيرة التي يمتاز بها و مارست العادة السرية عليه متخيلا وهو يلج في مهبلها لأكثر من مرة (اثناء استحمامه او اثناء تبديل الملابس بل حتى اثناء تبوله و تغوطه ) ، طبعا سمر بدات شيئا فشيئا بلبس ملابس قليلة عليها داخل البيت (اي أكثر قصرا و اثارا و كان هذا أحد الأسباب التي جعلت والدها يتزوج ) امنيتها كانت ان يطئها ولو امرة واحدة في حياتها .
طبعا هذه المرة كادت أن تحصل حينما كان الوقت حينها ظهرا (اثناء العطلة الصيفية بالنسبة لها في حين صادف ان يكون اليوم بالنسبة له عطلة عن العمل ) اثناء ما كانت تنظف غرفة الاستقبال (تمسح ارضية الغرفة)وهي مرتدية شورت قصير وردي اللون يظهر فردتي مؤخرتها بالكامل (لعدم ارتداء لباسها الداخلي منذ أن توفيت والدتها داخل البيت قط) و أيضا تي شيرت ابيض طويل يظهر حلمتيها اللتان انتصبتا (وقتها كانت هي مسيطر عليها من قبل شهوتها ولكن ليس بالكامل فلقد كانت حذرة)فقد كانت بين الفينة والأخرى تختلس النظر عليه و شعرها الطويل المتدلي للارض تقريبا تمسح الارض بقطعة قماش مبللة، والدها وقتها كان جالسا على الأريكة يشاهد التلفاز عيناه بصورة لا ارادية سقطت على مؤخرتها المتحركة أثناء عملها (أثناء انحنائها ) ، رات عيناه ما كان قد حرم منه منذ أكثر من ثلاث سنوات(على الرغم من انه لم ينظر إليها قط مسبقا وانتم تعرفون لماذا) فلقد راى الاخدود الواقع بين شفرتي مهبلها الذي أصبح واضح للعيان(قماش الشورت الذي ترتديه كان يفصل تفاصيل جسدها بالكامل ، ووقتها كان قد غاص في هذا الاخدود ) و ايضا بقعة صغيرة مبللة بالقرب من بضرها الذي لتوه قد انتصب .
والدها كما يقال قد سرقت عينيه بهذا المنظر ، وقد بدأ تأثير بصره عليه حيث بدأ قضيبه داخل لباسه الداخلي الأبيض يقف كانه شخص ميت احيي وهو مكفن، شيئا فشيئا بدات نار الشهوة ترتفع بعد ان اتقدت داخل جسده منتشرا فيه، سمر علمت ما يحدث لوالدها (فلقد لمحت ذلك ) فعمدت على أن تبقى على هذه الوضعية (اطالت تظاهرها بالمسح ).
ترك والدها مشاهدة برنامجه المفضل (الذي طوال حياته لم يتغيب عن مشاهدته قط) لمشاهدة ما هو أجمل منه ، بصورة تدريجية بدأ ينهض من على الأريكة (عندما احترق جسده بالكامل بنار شهوته ) حتى رأى نفسه واقفا (وعينيه تشعان شهوا)في حين سمر رات قدميه واقفا حينها علمت بأنه واقع ما كانت تبغيه (طبعا جسدها محترق بالفعل بنار شهوتها ) ، رات عينيه اللتان(طبعا رات ذلك اثناء انحنائها ، عبر الفراغ بين رجليها) كان نظرهما كالصقر خصوصا على البقعة التي اتسعت والتي امتدت على طول الاخدود ، علم حينها بانها تريد منه ان يطئها( وأن ما تفعله مجرد تمثيل لا غير ) فعلى اثر ذلك سار صوبها مباشرا حتى اصطدم بها (اصطدم بعانته بمؤخرتها ) جعلها هذا تتوقف عن الحركة في انتظار ما هو ات مع ابقائها قطعة القماش في يدها(هي احست بقضيبه المنتصب كالخيزران البارز من مقدمة دشداشته(منطقة العانة) ينغرس في اخدود ردفتيها المبتل )، اثناء هذا امسك بكلتا يديه ردفتيها مثبتا بها مؤخرتها(ذكره هذا بما كان يفعله مع زوجته في الماضي ) حينها شعر كليهما بحرارة الاخر و على حين غرة التفتت إليه هي الاخرى (تاركا قطعة القماش المبللة على الارض و ايضا مفلتتا من يديه )وراحا يقبلان بعضهما البعض في الحال كأنهما حبيبان بالفعل(والدها انحنى برأسه نحوها ليصل اليها)، وقد التصاق ببعضهما البعض وقد حست بقضيبه الذي تمدد على طول بطنها للاعلى في حين بضرها المنتصب غرس ما بين شفرتيها (اثناء هذا يلتمس احدهما جسد الاخر من جهة الظهر , فهي تتلمس ظهره وتتمعن بلمس عضلاته في حين هو يتلمس شعرها الطويل المتدلي و يتحسس ظهرها وصولا لمؤخرتها ليتحسس بعد ذلك الاخدود الذي يقسمها لنصفين (الذي قد تبلل بما افرزته مهبلها )) و الناظر اليهما يرى اشعة الشهوة تشع منهما حينها توقف كليهما عن ما كانا يفعلانه (بعد ان وصلا إلى مرحلة لا بد ان يفعلانها معا ) و راحا يحدقان لاحدهما الاخر و بصورة لا ارداية راحا ايضا يخلع احدهما ملابس الاخر حتى تجردا بالكامل من ملابسهما واصبحا عاريين (ملابسهما قد تناثرت بالكامل على الارض وأصبحت تحتهما و حولهما).
لوهلة من الزمن سمر اخذت تتمعن في جسد والدها (وأخيرا ترى ذكر انسان ناضج جنسيا و طبيعي بكل معنى الكلمة ) وهي تتخيل انها سوف يتم وطئها وأخيرا من صاحب هذا الجسد (فهو على الرغم من كبر سنه الا انه كان يهتم بجسده ، فجسده شبه رياضي ) في حين والدها حال رؤيتها عارية( و خصوصا رؤية صدرها المسطح ذو الحلم المنتصبة )جعله هذا المنظر يغير ما هو عليه 180 درجة (حيث اعتقد انه يمارس الجنس مع مراهق أول الامر ) و لقد ظهر عليه هذا على جسده بالكامل حينها ايضا استعاد رشده واخيرا (بعد ان هزمت شهوته) و أدرك أن التي تقف أمامه هي ابنته . سمر رات ذلك و خصوصا على محياه (حينها علمت بأن هنالك خطب ما حصل له ) فبادرت بمادرة كانت جنسية (والتي هي استلقائها على الارض على ظهرها و مناديا له بأن يطئها (بصوت شهواني خالص فهي لم تحتمل بعد هذا ,فيه نكهة طلب و ترجي )ولقد فرجت رجليها في الهواء (مبعدا احدهما عن الاخر)و ساعدها في هذا كفي يديها اللتان ضغطتا على فخذيها من الأعلى ) .
هو لم يعقب على ما قالته بل اكتفى بلملمة ملابسه عن الارض و راح تاركا اياها نحو غرفته (مسبقا قضيبه عاد الى ما هو عليه اي الى طبيعته تاركا خيطا من مذيه يمتد منه الى الارض و الذي قطع حال فعله هذا )، في حين هي قد تفاجئت بما فعله (كان ذلك وقعه عليها صادما حيث جعلها هذا تفقد ما كانت تمر به إلى الابد ).
نهضت سمر من مكانها (و اصبحت جالسا على الارض ممدة رجليها على طولها) , طبعا ما فعله والدها جعلها تصاب بالذهال، علمت حينها بأنها بالفعل مسخ (غير طبيعية فهو لا يراها انثى حتى )فحتى والدها رفض ان يضاجعها بعد كل الذي جرى بينهما (حارما مهبلها من ان يتم سقيه جاعلا عطشه يستمر دون انقطاع ) وقد ولدت بضع قطرات دمع في كلتا عينيها ( طبعا بضرها عاد إلى وضعه الطبيعي ايضا فقط ما تبقى من إلافرازات قد ملئت ما تحتها). في حين والدها حال دخوله إلى غرفته أغلق الباب (قفلها على نفسه) بكل قوته ساندا ظهره على الباب( ولقد رمى ملابسه على الارض حال فعله هذا بقوة بعيدا عنه) و بدأ تأنيب الظمير يؤنبه على ما فعله حتى انه شعر بالخزي والعار و الاشمئزاز لما كان مقدم على فعله (اثناء ما كان يمر به وضع كلتا كفي يديه على رأسه ومن ثم مر بهما على وجهه ) وفي نفس الوقت بدأ بالانزلاق على الباب إلى الأرض حتى جلس عليها و اقسم مع نفسه بأنه لن يفعل هذا مرة اخرى و قرر انه لا بد من ان يتزوج كحل حقيقي خشية ان يقع في هذا الحرام مرة اخرى .
و لوهلة من الزمن سمر علمت بقدم اختها مريم والتي فتحت باب مدخل البيت (الباب الرئيسية) تحمل الحاجيات(اتت بها اليهما كعادة تفعلها عقب وفاة والدتها ) فما كان منها أن تنهض في الحال من على الأرض و ترتدي التيشيرت الطويل ( على عجالة) (طبعا مسحت وجهها مما كان يجري عليه بكلتا ذراعيها )و في نفس الوقت بدات بالتنظيف (و لكن هذه المرة كان مجرد تمثيل لا غير , على ما يبدو انه الشيء الذي تجيده وتتميز به)
، طبعا مريم حال دخولها البيت حاملة الحاجيات تسير عبر الرواق نحو المطبخ سقط نظرها على اختها و بالاخص عورتها اي مؤخرتها الظاهرة للعيان (سمر توقفت حال علمها بقدومها فتركت ما كانت تفعله ونهضت على طولها بعدما كانت منحنية والتفتت صوبها لترحب بها)، فما كان منها الا ان توقفت في الحال (متبقية ما تحمله في يديها) و منبها له (بصوت عال ) بدون ان تحيها كعادتها وصاحبه توبيخ لها أيضا ( طبعا مريم لم تعلم ان اختها لا ترتدي ملابس داخلية منذ وفاة والدتها) وقد كانت ملامح محياها مشابها لما قالته لها ، سمر اخبرتها حال سماعها هذا بانها تفعل هذا دائما اثناء خلوا البيت من أحد (قالتا وكانها لا تكترث و قد كان ذلك واضحا على محياها) ، فما كان من مريم الا ان تنهيها عن هذا معللا بأنه من الممكن ان يأتي والدهما على فجاءة ويرى هذا ، فكان رد سمر صاعقا هذه المرة مخبرا اياها بانها لا تبالي بذلك فهو قد راها من قبل (اي اثناء ما كانت صغيرة ، بنفس الملامح المذكورة سابقا)، مريم حال اصغائها لما قالته توعدتها بانها سوف تخبره بهذا حتى يتخذ الإجراء المناسب (اثناء ما رامت السير نحو المطبخ بعد ان كسرت توقفها )، فما كان من سمر الا ان قالت لها بأن تخبره فهي لا تعير لذلك أهمية ( و نظرها صوب اختها التي تسير ) (هنا علمت مريم ان هنالك خطب ما حدث لاختها) .
الجزء الرابع
مريم بعد ان وضعت الحاجيات في المطبخ عادت بنفس الطريقة التي أتت بها إليه ، (هي علمت من كلام اختها سمر مسبقا بأن البيت خالي من والدها ) وأثناء فعلها هذا اخرجت الهاتف المحمول من حقيبتها التي لم تخلعها قط من أجل أن تتصل به حينها سرعة بديهية سمر قد اشتغلت (فقد لمحت ما تفعله) و بأعلى صوتها اخبرتها بأنه خرج مع اصدقائه للعب في المقهى كعادته (والغرض من ذلك لكي ينتبه والدها الذي في الغرفة ) و انه بالتأكيد لن يرد على اتصالها، فما كان من مريم الا ان تصر على ما تفعله فقامت بالاتصال فعلا عليه (في حين كانت سمر ترى هذا وفي قلبها خشية من ان يكشف كذبها والذي ينتهي إلى معرفة ما حدث ، والدها كان عند حسن ظنها فقد سمع كل ما جرى بينهما من كلام و سارع بالنهوض من على الأرض نحو هاتفه المحمول الذي تركه على السرير مرميا (فلحسن حظه قد نسيه قبل ذهابه إلى غرفة الاستقبال )ليحمله و يطفئه في الحال جاعلا اتصال مريم عليه بدون فائدة ، حينها اخبرتها بان تقول له حال قدومه إلى البيت بأن يتصل عليها لموضوع تحتاج إلى أن تتناقش بشأنه معه اضافا كذلك لكي تخبره بشانها أيضا (طبعا سمر تراقب ما يحدث أمام أعينها وانفاسها في تصاعد بسبب ما ذكر مسبقا عن ما في قلبها ، وهو ايضا كانت انفاسه متسارعة في وتيرتها لنفس السبب السابق )، بعد هذا غادرت مريم البيت و اختها سمر استمرت في ما كانت تفعله قبل ان يحدث ما حدث (كان شيئا لم يكن ) في حين والدها لم يخرج من غرفته حتى حل المساء ( لا ننسى قضيبه الذي عاد الى ما كان عليه تاركا قطرات المذي تملئ الارض التي جلس عليها ) و ما ان خرج من غرفته التقى بها مجددا (تلاقت انظارهما مجددا ) ولكن هذه المرة تخلا عن اي شيء كان بينهما كأنهما غريبان لا ترتبط بهما اي علاقة سوى القرابة و استمرت هذه العلاقة حتى زواجه من مروة (طبعا بعد هذه الحادثة اصبحت سمر أكثر جرئة من ذي قبل ففي بعض الأحيان تمشي عاريا أمامه بدون ان ينطق كلمة واحدة من فيه (كنوع من التحدي له ) فهو تركها تفعل ذلك (بسبب حالتها او بالأحرى سايرة عقليتها الطفولية الغير ناضجة ) ( وكان لذلك في المستقبل تبعات سوف يندم عليها لاحقا)او تلبس تيشيرت فقط ، طبعا هنالك أشياء أخرى قد فعلتها ولكن قوبلت تلك بالرفض والتوبيخ من والدها في الحال (خشية ان تتمادى اكثر فوضع حد لذلك ) وتلك كانت الاتي تتعمد بأن يراها وهي تستحم او تتغوط او تبول بل حتى تمارس العادة السرية )،بالمناسبة كانت هذه بداية سمر بالتعرف على عالم الأفلام الإباحية للتعويض على الأقل عما تحتاجه (أضعف الإيمان ) , طبعا هو اتصل بمريم (اخبرته حال الاتصال بها بشأن اختها اثناء سؤاله لها عن الموضوع الذي كانت تريد ان تتناقش معه ، فما كان منه إلا ان يخبرها بان اختها حرة بأن تفعل هذا ما زالت داخل البيت، خير لها من أن تفعله في مكان آخر ، كان وقع ذلك بالنسبة لمريم صدمة قوية فهي لم تتوقع ان يفاجئها بقوله هذا ، بعد هذا كرر ما ساله مسبقا عليها فاجابته بأنه يحتاج ان تأتي و تتكلم معه مباشرا بشأنه فلم يعقب ) أنهى اتصاله بها بعد ان ختمها بأن تنقل تحياته إلى زوجها إسحاق و اهله . طبعا مريم اصبحت كاسحاق في التدين (أسوأ به ) (هي سماعها لما قاله والدها لها بشأن اختها جعلها تحزن و تعتبره نوعا من قلة الحياة إلى ما غيره دون أخذ النظر بحالة اختها و بما تمر به ).
بعد مدة من هذه الحادثة تزوج والدها بمروة (هنا أعزائي القراء مروة تختلف عن تلك التي التقى بها سلام عند ساحل البحر) على عجالة (فهي أيضا كانت تريد ذلك أسوأ به )، طبعا وصف جسدها قد تم ذكره مسبقا , طبعا هي ارملة كما قلنا قتل زوجها في انفجار ارهابي اثناء ما كان بالسوق .
مروة كانت الاخت الصغرى لنور ( والدة سلام وسليم ) (الوحيدة)، تتميز عنها بانها أكثر اتزانا و ذات شخصية قوية فهي لا تهتم بما تقوله عائلتها و المجتمع أيضا (اي جريئة إلى حد انها لا تبالي ان تجاوزت الخطوط الحمراء ) ، عقب مقتل زوجها باشهر (الذي كان أول و آخر رجل تعرفه طوال حياتها) تقدم لخطبتها قلة من الرجال الا انها رفضتهم جميعا (على الرغم من إصرار أهلها على أن تتزوج خوفا من تقدم عمرها حينها لم يعد يرغب أحد بها و لأن عمرها كان هو طوق النجاة الوحيد لها عقب معرفة الجميع انها عاقر كزوجها الذي قتل ) ولكن قبولها بوالد سمر و مريم كان بالنسبة لأهلها معجزة (بسبب الشروط التي وضعتها للمتقدمين لخطبتها والتي اعتبرها أهلها حجر عثرة في طريقها للزواج) .
طبعا جسد مروة كان يريد ان يمارس الجنس بصورة متواصلة ( بسبب زوجها الذي جعله هكذا ) والان بعد مقتله منذ أشهر بالكاد كانت مروة مسيطرة عليه (دون ان تنجرف للوقوع في الحرام الذي هي تراه من منظورها والذي هو اي علاقة جنسية ليست قائمة على الحب فهي حرام ) طبعا هذه نبذة مختصرة عن ماضيها يجب معرفته لأن ما سوف يأتي لاحقا مرتبط به ، فقد كانت بين الفينة والأخرى تقلل من عطشه (عطش جسدها للجنس )بممارسة العادة السرية و مشاهدة الأفلام الإباحية في نفس الوقت ، طبعا مروة شخص جنسي بشكل غير متوقع فهي عبارة عن موسوعة جنسية بحتة (و لكن ليست بالمعنى المتداول والمعروف ) ويرجع هذا إلى السنين الأولى من عمرها و خصوصا عندما تبلل رحمها بطمثها لاول مرة ، فقد عرفت الجنس مع مراهق من نفس عمرها (و الذي أصبح لاحقا زوجها ) والذي كان يسكن بجوار منزلهم ، فقد وقعا في الحب من أول نظرة (اثناء التقائهما في الشارع ) كما يقال كلاهما أعجب بالآخر وراحا معا بعد ذلك يسبحان ببحر الجنس الذي لا نهاية له ، فعقب وقوعهما في الحب التقيا سرا لعدة مرات ثم قررا بعد ايام (من التقائهما) بان يمارسا اول علاقة جنسية (بمحض ارادتهما خصوصا هي لانها نوعا ما كانت فضولية ) على اثرها فقدت بكارتها وسامحا بمائه ان يغرق رحمها بامرا منها (الذي تذوق طعمه ولم يشبع منه قط) فقد اخبرته بانها سوف تتصرف بشأن هذا ( طبعا بفعلهما هذا فقدا عذريتهما معا ، بالنسبة له كان هنالك سبب آخر سوف يذكر لاحقا جعله يفعل هذا ) و استمرا بعد هذه مرات كثيرة اضافا لذلك مشاهدتهما اللقطات الاباحية (عبر شرائط الفيديو او من خلال المجلات الاباحية ) التي كان يجلبها لها زوجها فكانا يقلدان كل ما يشاهدانه بالحرف الواحد (حتى ممارسة الجنس الشرجي ايضا) ، حتى تزوجها عقب دخولهما الجامعة معا واصبحا كل يوم عبارة عن فلم جنسي بالنسبة لهما . زوجها كان يتميز عن باقي بني جنسه هو انه مصاب بحالة نادرة لم يصب بها بشر قط ( لم تسجل في السجلات الطبية حتى ) و التي هي كبر عضوه الذكري ( طوله الغير طبيعي منذ ولادته ) اضافة لصغر حجم خصيتيه (عن الحجم الطبيعي) مسببا عدم قدرته على الانجاب و هذا ما جعل اهله يقلقون على مستقبله وكان يتجنبون ان يطلبوا منه ان يتزوج أسوأ باخوانه واخواته ، وكانت المفاجأة او بالأحرى الصدمة لهم هي حال أخبارهم بأنه يروم الزواج بمروة و أن الاخيرة موافقة على ما يبغيه (على الرغم من علمها بحالته دون أهلها )(هي من الناس التي كانت لا تريد الانجاب )، علمت انها عاقر لاحقا (بسبب اصرار عائلتها على ان تنجب ذرية)بسبب استخدامها المفرط لحبوب منع الحمل بدون استشارة الطبيبة ( في الماضي) و كان ذلك حبل النجاة لبقاء زواجهما معا خصوصا لعائلته التي اعتبرت هذا هبة من السماء .
في اليوم الذي كان فيه زفاف والدها أخبر سمر قبل ان يذهب لحفلة الزفاف المقامة في قاعة الاعراس بأن تخفف عما كانت تفعله (والذي كان هو سامحا لها بفعله ) حال قدوم زوجته مروة إلى البيت فلقد أخبرها عن حالة ابنته الصحية (وليست تصرفاتها) دون أهلها لانه كما يقال ككتاب مفتوح فلم تعترض لانكم تعرفون السبب ) فما كان من سمر الا ان تقول له كلمة حسنا فقط بدون أي زيادة او نقصان (و هو يعلم بأنها تكذب او بالأحرى تمثل لأن هذا ما تجيده ) ، طبعا هو في قرارة نفسه كانت نار الجنس مشتعلة إلى أقص اتقاد لها في انتظار ان يفرغ مائه في رحم مروة (أسوأ بها ).
كانت في جوف سمر نية بأن تراقب ما يحدث (ممارسة الجنس بين والدها و مروة ) فعلى ما يبدو قد جزعت من مشاهدة الأفلام الإباحية ( والتي بدت لها وكأنها مكررة ) لذلك جلست على سريرها في انتظار قدومهما. بعد عدة ساعات أقبل والدها و مروة إلى البيت لوحدهما (طبعا هم يسكنون في بناية سكنية مكونة من عدة طوابق ) (فلقد تركا الجميع في الاسفل ، بطلب من والدها ) ، مروة دخلت أولا للشقة و سارت إلى غرفة النوم مباشرا بعد ان ارشدها والدها إلى مكانها في حين هو اغلق الباب (باب المدخل الشقة ) و من ثم سار على ما سارت عليه هي (بعد ان علم ان ابنته نائمة بمجرد أن رأى باب غرفتها مغلق ) ، مروة جلست على حافة الأريكة الشمالية وهي مرتدية بدلة العرس حال دخولها الغرفة وفي نفس الوقت دخل هو الغرفة (بعد ان أغلق الباب خلفه ) ، رأى هذا المشهد (جلوسها) وكأنه لأول مرة يتزوج (يرى امراة على السرير )و جعل ذلك نار الشهوة تتقد داخل جسده وكان من علاماتها ان بدأ قضيبه شيئا فشيئا بالانتصاب (بارزا شيئا فشيئا من مقدمة البنطلون ) ، بينما هو يسير نحوها هي في كل خطوة له يزداد لهيب الشهوة أيضا في جسدها اتقادا (فقد اتقدت حال اغلاقه الباب ) حتى احترقت هي به مسببا لها قيامها من على السرير واقفا (جعلته حركتها هذه تفاجئه ) وفي الحال أقبلت عليه (بعد ان تلاقت انظارهما التي ملئت شهوا ) و راحا يقبلان بعضهما البعض ( كل واحد يشعر بلهيب الاخر) (بعد ان ضما احدهما الاخر) أعقب هذا خلع احدهما الاخر ما يرتديه (لانهما كانا على أحر من الجمر تركا ما كان متعارف عليه في الزواج) وقد رميا ملابسهما على الارض (اصبحت محاطان بها) و ما ان اصبحا عاريين تماما في الحال دفعها للخلف على ظهرها على السرير لحقه استلقائه عليها ( احسا بحرارة جسد احدهما الاخر حال لمس احدهما الاخر) (كلاهما رجليهما متدلية للارض ) مع استمراره بتقبيلها الذي تركه لوهلة و أضاف إلى ذلك لعبه بثدييها ذو الحلم المنتصبة ( الذي سبق وان تم ذكر وصفه) و لقد رآه بأنه أفضل مما كان لدى زوجته المتوفى و أما هي فقد كانت قد ضمته نحوها ( احاطت بكلتا ذراعيها جسده) و هي تصدر اصوات غطت بنكهة الشهوة (خصوصا أثناء تقبيله لرقبتها و خلف اذنيها معا ) و لقد احست بقضيبه (الذي أعلن انه قد أنهى إكمال انتصابه مستعدا للاتي ) الذي حصر بين فخذيها (اصبح ممتدا على طول الاخدود الواقع بين شفرتي مهبلها للاسفل )حتى طلبت منه ان يطئها لأنها لم تعد تحتمل ، هو في الحال لبى ذلك فقد نهض من عليها واقفا و مبعدا يداه عما كانت تفعلانه(لكي يتخذ وضعية الإيلاج ) ولقد راى شيئا استغرب منه على الرغم من سيطرة الشهوة عليه (و الذي هو بضرها الذي كان طوله كالأصبع الاوسط لكف اليد ، منتصبا وقد غرق بافرازاتها الذي على ما يبدو قد خرجت بدون ان تعلم (بسبب غرقها بشعور الشهوة الذي تركته منذ زمن ليس بقصير ) وترك اثاره على عانتها و عانته أيضا و كذلك على شفرتي مهبلها الورقيان ) هو لم يمنعه هذا من ان يفعل على ما هو مقبل عليه ، ففي الحال وجه قضيبه نحو مهبلها بشماله (الذي على ما يبدو قد ناله ما نال ما سبق ذكره ) و راح محنيا صوبها و موجهه اياه في نفس الوقت حتى أدخل راسه اولا و من ثم اتبعه البقية دفعة واحدة (بدون مقدمات ) مسببا فعله هذا شهقها بصوت ملئ براحة الجنس (واخيرا قضيب لاج مهبلها المحروم ) طبعا هو أيضا صدرت منه بضع اصوات (كانت نفس سابقتها ) وراح يتحرك ( الوضعية كانت هي على ما كانت عليه فقط قدميها المنفرجتين قد لامستا باصابعهما الارض في حين هو منحني على جسدها و ساندا بكلتا كفيه التي وضعهما على السرير (بين جسدها) مقدمة جسده في حين رجليه واقفة على الارض ) بقضيبه للاعلى والاسفل و انفاسهما تتلاقى امام وجهيهما (طبعا كل واحد ينظر اثناء فعلهما هذا ملامح الاخر ) في حين يديها كانت تتلمس عضلات صدره بل حتى حلمتيه المنتصبتين و في بعض الأحيان تتمدد لكي تصل ظهره، طبعا هو احس ببضرها الذي راح يصطدم بعانته (أعطاه شعور غريب له كأنه قضيب ) و اثناء استمراره بهذا ، فجاءة احاطته بكلتا ذراعيها بقوة دافعا إياه نحوها (جاعلا إياه يترك وضعيته السابقة ) ويصبح مستلقي بمقدمة جسده عليها قاذفا مائها في الحال و جاعلا القماش الذي تحتها يتبلل مباشرا (نتيجة الكمية الكبيرة التي لم تتوقع ان تخرجها على الرغم من ما كانت تفعله مع نفسها في الماضي ) صاحب ذلك خروج صوت أكثر تعطرا من الذي سبقه من فيها ,هو احس بأن عانته قد استحمت بما قذفته الا انه لم يبالي بذلك ايضا فقد استمر وما ان احس بقرب قذفه اخبرها بانه سوف يقذف داخلها , كالمجنونة حال سماعها هذا توسلت به ان يسقيها فقد يئست من الجفاف الذي اصابها ، هو اعاد جسده إلى الوضعية السابقة بعد توقفه لوهلة من الزمن . (طبعا اثناء حركة قضيبه المولوج فيها كان جسدها يتحرك بأكمله بصورة متناوبة ، ومن ضمنه ثدييها). ( بضرها قد لامس جسد قضيبه بعد ان قذفت ) .
قذف و أخيرا داخل مهبلها (بعد عقد و بضع سنين من قراره الذي اتخذه حينما كانت زوجته حية ) طبعا اثناء قذفه امسك بالقماش بكل ما اوتي من قوة في حين هي كانت ممسكا بخصره لكي تثبته خشية ان يخرج قضيبه و تمنع من ان ترتوى ، و خرج صوت الراحة من فيه يصاحب قذفه في ذات الوقت و تبعه في نفس اللحظة صوتا آخر يشابهه من فيها ، بعد هذا توقف عما يفعله و لحقته هي ايضا و راح مستلقي عليها مرة اخرى (طبعا شعر بشعور لا يوصف ،بالنسبة له كأنه حلم يحلم به وليس بحقيقة ) على الرغم من قذفه في مهبلها وبقاء قضيبه داخلها إلا ان كمية كبيرة من مائه تمكنت من ان تخرج من فتحة مهبلها الضيقة(فعلى ما يبدو ان مهبلها قد ملئ و السبب انه طوال الفترة الماضية لم يمارس العادة السرية قط و كان منفذه الوحيد الاستحلام لا غير )و تنزل على شكل شلال مغرقا القماش (الذي كان قد حدث له ما حدث سابقا ) و كذلك وجه مؤخرتها المواجه القماش .
بعد هذا قام من عليها (و بحركته هذه أخرج قضيبه منها و قد سقطت عليها (على عانتها ) بضع قطرات مائه الاخيرة المتبيقة فيه، و أيضا بضرها بقي يلمس جسد قضيبه حتى انتهى بأن يلامس حشفته (رأس القضيب ) ومن ثم عاد مستقرا بين شفرتيها) واقفا على طوله وذاهبا الى الحمام في الحال , طبعا مروة على الرغم من ارتياحها لما حدث لها للتو ولكنه لم يشبع جسدها بالكامل كما كان يفعل زوجها المتوفى و كذلك فتحتها الشرجية التي سبحت بما سقط مسبقا و التي كانت تتصرف بشكل مجنون محاولا منها ان تسرق القضيب اللائج في الفتحة التي فوقها و لكن لا بيد من حيلة فالأمر ليس بيدها بل حتى ليس بيد مروة نفسها (و التي هي صاحبة الجسد ) لانه على ما يبدو ان من تزوجته للتو مستقيم بالفعل في هذا الجانب . نهضت من على السرير بعد هذا وقد أخذت تجمع الملابس المرمية أرضا بعد ان مسحت ببعض منها عانتها و الاخدود الذي يقع بين فخذيها (من بدايته لنهايته اي على طوله) ، و جلست بعد هذا على حافة السرير الامامية في انتظار ان يكمل استحمامه لكي يأتي دورها .
طبعا كان ثقب الباب بالنسبة لسمر المنفذ الوحيد الذي سمح لكل ما جرى ان يدخل بصرها (مسبقا كانت قد وقفت خلف باب غرفتها حال علمها بقدومهما و ما ان أغلق والدها باب غرفته سارعت هي بفتح باب غرفتها للتوجه إلى هنا ، و هي عارية تماما فقد خلعت كل ما يسترها قبل ان تفعل ذلك ) و نتيجة لهذا ارتفعت حرارة جسدها (بفعل لهيب شهوتها )و انتصب بضرها( خارجا من بين شفرتيها) أسوأ بحلمتيها و مهبلها قد ليج بما ليج به مسبقا و فعلت ما اعتادت على فعله حتى قذفت على نفسها مغرقا شفرتيها و ما تحتهما و الأرض أيضا (طبعا هي اتخذت وضعية التغوط الشرقي ) ، الشيء الذي رأته لتوها في مروة كان يختلف تماما عما رأته في والدتها و قد جعل جسدها يشعر بانجذاب نحوه كأنه قد وجد نصفه الآخر (الذي يطفئ ناره )(و كان من أحد الأسباب هو رؤيتها لبضر مروة الموصوف سابقا )، حتى بعد ان قذفت استمرت بمشاهدة مروة حتى دخولها الحمام ، والشيء الآخر هو ان انجذابها أيضا لوالدها قد زاد أكثر من ذي قبل فهي قد عزمت في هذه اللحظة بأن لا بد ان يأتي اليوم و يقوم بمضاجعتها سوى رضا بذلك ام لم يرضى . طبعا بعد هذا قامت سمر من على الأرض ذاهبا لغرفتها لكي تقوم لاحقا بالتوجه للحمام الاخر للاستحمام (بعد ان تأكدت من خلودهما للنوم) طبعا هي مسحت ما سقط منها على الارض بعدة مناديل كانت قد جلبتهم معها مسبقا .(على ما يبدو أنها أصبحت ذات خبرة في هذا ).
الجزء الخامس
يوما بعد يوم والدها قد استعاد نشاطه (ليس الجنسي فقط ) و عاد الى ما كان عليه في الماضي (قبل ان تتوفى زوجته ) في حين مروة كان بالنسبة لها كل يوم يمر عليها تزداد فتورا منه (وأن لم تبده أمامه لانها تحبه بالفعل كما أحبت زوجها المتوفى ) فاستقامته في ممارسة الجنس معها جعلها تصبح على ما هي عليه ، اما بالنسبة لسمر فقد كانت هي ايضا تزداد ما قيل عنها يوما بعد يوم (فهي لم تفوت اي مشهد يحدث إلا ورات تفاصيله بالكامل ).
بالنسبة لاختها مريم بقت تتردد بين الحين والاخر اليهم (على الرغم من انها كانت تتوجس من اختها سمر ،حذرا منها بسبب ما حدث معها مسبقا فقد اصبحت اكثر تدينا من اسحاق نفسه وفي نفس الوقت حاسدا اياها بسبب اكمالها دراستها ، والحق هنا يقال فقد قام إسحاق بوعدها بان حال انجابها سوف يلحقها للسلك التعليمي ثانيا فهو كان رافضا مسبقا تركها الدراسة الا ان اصرار اهله اسوا باهلها حال دون ذلك واليوم بعد ان استقل عن اهله بشقته الخاصة (بعد زواجه منها باشهر ) ) التي حبلت بعد شهر من زواجها من إسحاق و قد عمت البشرى العائلة بأكملها حال سماعها بالخبر باستثناء سمر (والتي وإن أبدت فرحتها ظاهريا إلا ان في أعماق جوفها قد خلي من ذلك و حل محله الحزن ) ، لم تأتي مريم إلى بيت والدها بعد انجابها في المستشفى بل فضلت البقاء في بيت زوجها على الرغم من إصرار والدها و مروة على قدومها إلى البيت و وعدها لها بتقديم كل ما تحتاجه هي و ولديها (عادل و هديل )اللذان كانا يشبهان مروة بالتفصيل (كأنهما نسخة منها )دون زوجها .
بعد عدة سنوات او بالأحرى حال دخول سمر الجامعة ( كلية الهندسة ) حدثت لها حادثة سوف تغير حياتها بالكامل (طبعا خلال هذه السنوات التي مضت استمرت على ما كانت تفعله دون انقطاع فقد تركت مشاهدة الأفلام الإباحية و اكتفت بوالدها و مروة، علاقتها مع والدها وزوجته بدات تدريجيا بالتحسن عن ذي قبل (على الرغم من بقائها غير اجتماعية مع المحيط الخارجي الذي تعيش فيه) ، طبعا مروة تعودت على سلوكها داخل الشقة فقد عادت سمر لما كانت تفعله ولكن بأقل وتيرة وقد لاحظ ذلك والدها و هي أيضا ،ولكن لم يعقبا على ما تفعله (ما زال على وتيرته هذه كما في السابق) ، مروة بدات بين الحين والآخر تسقط ببصرها على عورة سمر من دون قصد و لكن تكرار مشاهدتها لهذا المنظر اوقد شيئا لم تتوقعه أن يحدث لها داخل جسدها جاعلا اياها لاحقا تتعمد اختلاس النظر إليها (في كل حركة تفعلها من شأنه أن يظهر عورتها ) ). الحادثة كانت كما يقال متضمنة عدة حوادث في ان واحد مجتمعة (و التي في النهاية وصلت الى ما هي عليه ) والتي هي :
رؤيتها لمروة وهي تمارس الجنس الشرجي بواسطة حبة خيار :
كان ذلك حال قبولها في الكلية ، فقد عادت يومها من الكلية بعد ان أنهت المقابلة مع ادارتها إلى البيت مبكرا (وقتها كان والدها قد اوصلها إلى البيت فقط ورام عائدا الى عمله ) دخلت البيت بدون ان تنطق بكلمة كعادتها او تحدث صوت (فقد كانت دائما تفعل هذا لعلها تشاهد زوجة أبيها عارية الجسد (أي متعمدة فعل هذا) و لعدد من المرات وفقت في ذلك على الرغم من كثرة الاخفاقات ، طوال مشاهداتها لها وحدها لم ترها تمارس الجنس الشرجي قط فقط رأتها وهي تبدل ملابسها او تستحم او تتغوط او تتبول او تمارس العادة السرية والذي كانت تفعله بكثرة في الآونة الأخيرة و كذلك تبديلها لفوطها الصحية اثناء دورتها الشهرية ، والتي كانت المفضلة لدى سمر لانها كانت تستعملها كارضية لكي تغرقها بمائها) وسارت إلى غرفتها عبر الرواق و اثناء ذلك و جدت غرفة والدها متاحة للنظر فاختلست النظر و وجدتها خالية منها و عادت إلى سيرها (طبعا اختلاسها شمل رؤيتها لباب الحمام الخاص بالغرفة المفتوح فعلمت انها غير موجودة فيه ايضا) اعتقدت سمر حينها انها خارج البيت (دون ان تذهب إلى المطبخ لأن المكان كان يعمه السكون ، مروة كانت دائما من نوع الشخص الذي يطلق السكون في المكان الذي يتواجد فيه ) ففتحت باب غرفتها لكي تدخل و اثناء فعلها هذا صدر صوت شهواني لوهلة من الزمن فلامس ذلك سمعها ثم انقطع قادما من المطبخ فتركت حقيبتها على الارض فورا (بسبب خبرتها في هذا المجال كان سهلا عليها تمييز معنى هذا الصوت ) و اتجهت اذلك ،اختبئت خلف الحائط و رات زوجه أبيها عارية بالكامل و ملابسها على الارض مرمية مستلقية بمقدمة جسدها على بطنها على طول طاولة الطعام في حين الجزء الاخر من جسدها واقف منفرج الرجلين ( كان شكل جسدها كوضعية الركوع ، كانت هذه الوضعية المفضلة لدى زوجها المتوفى حين يفعلان هذا) و وجهها للناحية التي توجد فيها الثلاجة وقد غطي بشعرها اسوا بباقي راسها(طبعا ثدييها مضغوطين و على اثر ذلك برزا جزء منهما من جانبي جسدها )و هنالك حبة خيار مغروسة في منتصف مؤخرتها (بين فردتيها ) تتحرك بشمالها (دخولا و خروجا بصورة أفقية ) في حين اليد الاخرى ممسكة بحافة الطاولة بكل قوة ( كنوع من تثبيت جسدها ) .
هذا المظهر أحدث في جوف سمر شيئا لم يحدث لها من قبل لانها لم تعتد على رؤية مثل هذا ( حتى اثناء مشاهدتها الافلام الاباحية ) (على الرغم من معرفتها بالجنس الشرجي مسبقا من قبل اصغائها لكلام زميلاتها و كذلك من المواقع الاباحية الا ان ذلك لم تعر له أهمية ) و صاحب ذلك الشعور بالذهول و الصدمة .
في ذات الوقت هي لم تتوقع ان تفعل مروة هذا الشيء (لما راته منها من حسن خلقها و معاملتها الطيبة و بالأخص معها ) ,سمر اقتربت بالتدريج نحوها (سائرا على أنامل قدميها بعدما خلعت حذائيها و وضعتهم جانبا ) ، في كل خطوة تخطيها نحو ذلك اصوات قد بدأت بالولوج إلى صيوان اذنيها (صوت شهواني من فيها و صوت حركة حبة الخيار في فتحتها الشرجية و صوت ارتطام جسدها بالطاولة ) ، ولما وصلت إلى باب المطبخ (إطار الباب ) توقفت وامعنت في النظر بكل ما اوتي بصرها من قوة ، جسدها على ما يبدو قد بدأ يسخن تدريجيا (بنار الشهوة التي اتقدت حال رؤيتها هذا ) جاعلا كل بقعة من جسدها يتاثر بذلك (يثأر جنسيا ) ولكن لم تقدم على ان تحرك ساكنا خشية أن يفسد المشهد .
مروة استمرت في ما كانت تفعله (فعلى ما يبدو بين الحين والآخر تفعل ذلك بعد ان تتأكد من خلو البيت من زوجها و سمر خشية ان يتم افتضاح أمرها خصوصا أن ممارسة هذا يعتبر بالنسبة لها غير مسيطر عليه غالبا ) لدقائق و في كل مرة تغير وجهها لناحية أخرى أسوأ بيدها ( نتيجة التعب ) ايضا. حتى توقفت فجاءة عن ما كانت تفعله مبقيا حبة الخيار في مستقيمها ، في حين سمحت لذراعيها بأن تتمدد على طول الطاولة متدلية للأسفل (باتجاه مؤخرتها ) .
بفعلها هذا جعلت سمر ترجع للخلف بنفس الطريقة التي أتت بها إلى غرفتها بعد ان أخذت ما خلعته معها و الذي تركته مسبقا على الأرض أيضا ، و ما ان دخلت الغرفة اغلقت الباب و جلست على الارض( على ردفتيها و رجليها ممددة للامام و لكن ليست مستقيمة)وظهرها مستندا على الباب . مروة بعد هذا مدت يمينها لإخراج الحبة من مستقيمها قبل ان تنهض واقفا(بعد ان وصلت إلى مرحلة الإشباع على الرغم من حرمانها اسوا بمستقيمها من الشعور بالارتواء كما كان في الماضي و لكن هذا كان أضعف الإيمان بالنسبة لها) و ما ان اخرجت الحبة التي تغطت بما كان يبطن مستقيمها (صاحب اخراجها خروج بعض اصوات إطلاق الغازات )في الحال رمتها في سلة النفايات بعدما وقفت على طولها وما زال هنالك اثار شهوة بادية على جسدها من انتصاب بضرها و حلمتيها ايضا( والتي اختفت لاحقا)،قيامها من مكانها ترك خلفه اثارا سارعت هي لاخفائها بالكامل (و التي هي مائها الذي قذفته والذي قد بلل جزء من حافة الطاولة و الأرض التي كانت عليها قدميها راسية و الإفرازات التي سبقت قذفها و بقايا المرهم ، اضافا لذلك بعض قطع الغائط التي تساقطت من فتحتها اثناء اخراج حبة الخيار ) ، بعد اتمامها لما سبق ذكره سارعت للجمع ملابسها من على الارض اخذا معها علبة المرهم التي كانت موضوعة على الطاولة ايضا و سارعت نحو الحمام الذي في غرفة نومها ، و ما ان دخلت الغرفة اغلقت الباب خلفها (دون أن تعلم بقدوم سمر ).
اثناء ما كانت تفعله مروة كانت سمر قد قررت أن يكون اليوم هو اليوم الذي سوف تفقد فتحتها الشرجية عذريتها مهما يحدث لها(فعلى ما يبدو أن الفضول لتجربة هذا قد تمكن منها على عكس ما ذكر عنها سابقا ) فانتظرت ذهابها إلى الحمام (تنصتت لمعرفة ذلك خلف الباب) و ما ان علمت بذلك سارعت هي بالذهاب نحو المطبخ حتى وصلت إلى الثلاجة اخذا منها حبة خيار و من ثم سارعت بالعودة (بنفس الوتيرة التي قدمت بها والتي كانت على حذر )، ما ان اغلقت الباب على نفسها سارعت بخلع ملابسها القطعة تلو الاخرى (بعد ان وضعت الحبة الخيار على الأرض )(طبعا لباسها الداخلي كان قد تبلل بما افرزته )حتى اصبحت عاريا تماما و قد كانت علامات احتراق جسدها بلهيب شهوتها ظاهرا للعيان (انتصاب حلمتيها و بضرها أيضا وغرق شفرتيها بالافرازات و الجديد هو تعرقها الذي اتجه ان يكون غزيرا ) (كل ما تفعله وهي واقفة في منتصف غرفتها )فاصبحت عارية تحيطها الملابس بعد هذا سارعت بالجلوس على الارض على ظهرها وحبة الخيار بجوارها(الوضعية كانت ظهرها على الارض في حين رجيليها للأعلى نحو السقف( تقريبا جعلتهما بزاوية حادة وليسا بمستقيمان , من أجل ان تبتعد فردتي مؤخرتها عن بعضهما البعض سامحا لظهور فتحتها الشرجية بالكامل ) )تلفهما ذراعيها من الخلف (من خلف الركبة )منعا لنزولها للاسفل حيث اصبحا فخذيها في تلامس مع صدريها (تلامست حلمتيه المنتصبتين مع سطح فخذيها) في حين هي محنية راسها صوب عانتها من أجل ان ترى ما سوف يكتب لاحقا.
(طبعا كفيها ساعداها في ابعاد الفردتين ايضا) و ما ان حاولت ان تدخلها (بعد ان امسكت بها بشمالها )فيها ألمها ذلك كثيرا ( على الرغم من ان فتحتها هذه قد تبللت بجزء يسير مما أفرزته) فتراجعت عن ذلك حاولت مرة اخرى فاصابها ما أصابها اول مرة حينها سرعة بديتها اسعفتها (فقد تذكرت لتوها بانها قد رأت مسبقا علبة المرهم الموضوعة على الطاولة بجانب مروة) .
فما كان منها الا ان تنهض من مكانها على الفور تاركا الحبة جانبا على الارض مرة اخرى سائرا نحو خزانتها الخشبية ذات المراة الدائرية (المتعددة الدروج) لكي تأخذ من عليها علبة المرهم الخاصة بالوجه بشمالها منطلقا بعد ذلك نحو الحبة لكي تقوم بدهنها و قد لحقتها فتحتها الشرجية (اثناء دهن فتحتها الشرجية كانت انفاسها قد تطعمت بالشهوة )، بعد ان انتهت من هذا وضعت العلبة جانبا و مكررا ما كان قد تمت كتابته مسبقا. هذه المرة كانت أهون عليها مما سبق فقد تمكنت من ان تدخل قمة الحبة بأكملها للداخل (و قد صاحبها اصوات من فتحتها كانت نفس اختها السابقة الذكر، اضافا من فيها مطعمة بما سبق ذكره أيضا ) حتى تمكنت من ان تدخل نصفها و بعد هذا راحت تحرك الحبة دخولا و خروجا ( وعينيها منصبة بصرها على ما تفعله ، وقد غرقت بدموع الألم)( هنا الشعور الذي كانت تمر فيه جعلها تتشوق لتكرار ذلك ) هنا بصرها لاح أيضا انتصاب بضرها نتيجة لما يحدث (طبعا هي مستمرة في وضعيتها هذه ) اضافا لذلك بدأت تبدل كفيها بين الفينة و الاخرى و اصوات الصادرة من فيها قد مزجت بين الشهوة والألم ، اثناء فعلها هذا راحت اصابع يدها الاخرى (بصورة لا ارادية) تلامس بضرها المنتصب للأعلى (البارز من بين فخذيها)شيئا فشيئا حتى رات نفسها انها تمارس العادة السرية ( وهي بالكاد محافظة على وضعيتها هذه ) ، استمرت لدقائق حتى قذفت مائها و الذي ملىء ما بين شفرتيها نازلا للأسفل مغطي حبة الخيار اللائجة و ما حولها حتى عبرت ما بين فردتيها ملامستا الارضية التي تحتها ( وقد تبلل جزء من ظهرها القريب من مؤخرتها) ، أثناء فعلها هذا صدر صوت الراحة الذي كانت تنشده(وأن كان ثانويا فهي لحد هذه اللحظة لم تشعر بشعور المقذوف عليه قط)و بعد ثواني اطلقت سراح رجليها من السجن الذي كانتا فيه ، و لقد تمددا على طولهما على الأرض في حين يديها قد اعفيا مما كلفا به في حين بقت الحبة داخلها و هي على هذه الوضعية الجديدة بعد دقائق مرت وهي ساكنة في مكانها عدلت من وضعيتها لكي تخرج الحبة من فتحتها ،أثناء خروجها كانت قد تلونت بلون غائطها و قد صاحبها خروج صوت اطلاق غازات و بعض قطع الغائط (اصبحت الارضية التي تحتها قد تلونت بلون مائها و بلون غائطها ايضا).و بعد هذه المرة سمر قد سلكت طريق الجنس الشرجي .
رؤية مروة لها و هي تمارس الجنس الشرجي بواسطة حبة خيار :
ممارسة الجنس الشرجي لسمر كانت تختلف عن مروة بشكل كبير فسمر كانت مسيطرة عليه بالكامل عكس مروة (على الرغم من الاخيرة خبيرة في هذا) ، استمرت سمر في سلوكها بهذا الطريق وراحت تتفنن في فعل هذا بمختلف الوضعيات ، مروة بدأ الشك تدريجيا بالنمو داخلها حين بدأت تلاحظ استهلاك لحبات الخيار بشكل كبير على الرغم من إتيان كمية لابأس بها من قبل زوجها من البقال و كذلك تناوله من قبل العائلة كان قليل مقارنة بنفاذه و في نفس الوقت هي كانت تفعل ذلك ( ممارسة الجنس الشرجي ) بفترات متقطعة و متباعدة ، و مما زادها شكا وريبة هو ملاحظتها لحبات الخيار كاملة ( دون ان يتم تناولها او اقتطاع جزء منها ) مرمية في سلة النفايات و هنالك بقايا غائط تحيط بها ( طبعا هنا كانت سمر قد ارتكبت خطا جسيما فلم يخيل لها بان شخصا ما سوف يلاحظ ما يرمى في سلة النفايات ، والأهم من هذا هو انها حال سلوكها هذا الدرب راحت تمارس ذلك تقريبا بشكل يومي كما لو أنها أصبحت مدمنة على عكس مروة ) .
نتيجة لهذا دار في ذهن مروة اسم سمر في الحال دون غيره و أصبح يملئ او يشغل تفكيرها و خصوصا ملاحظتها في الآونة الأخيرة قد كثر عدد مرات استحمامها ( خرج عن العدد الطبيعي الذي كانت تفعله هي مسبقا) كما لو ان سمر تعمدت بأن تفتضح نفسها ( هي تريد ذلك بصورة لا ارادية وهي لا تعلم بذلك اصلا) ، لذلك عزمت مروة بأن تقتفي أثرها عسى ولعل يخيب ما يجول في ذهنها (لانها لا تريد لسمر ذلك فهي تحسن الظن بها ) . صدق شكها وخاب ظنها بها اثناء ما اكتشفتها و هي تمارس ذلك في الحمام (فقد كان الباب مفتوحا ) ، فقد وجدتها واقفا على طولها عاريا و واضعة احدى رجليها على حافة حوض الاستحمام في حين الاخرى راسية على الارض لتسند جسدها و قطعة خيار تتحرك بشمالها (دخولا و خروجا) جاعلا فتحتها الشرجية كالطريق السريع ( اي كالطريق الذي تمر به المركبات ) اما اليد الاخرى فهي متدلية للاسفل و اصوات شهوانية قد ملئت الجو ( جو الحمام ) دون ان تدرك سمر بانه يتم مشاهدتها ( ويعزى ذلك إلى ان سمر وقتها قد استغلت خروج مروة إلى السوق و بقائها في الشقة باعتبار اليوم عطلة لها لكي تفعل هذا ) .
(حتى انا لا اعلم هل هي تعمدت ان تفعل ذلك ام ان الشهوة قد سيطرت عليها و ابعدت حذرها الذي كان دائما يصاحب فعلها هذا) سبب عودة مروة هو لأخذ الهاتف المحمول الذي اكتشفت بأنها نسيته حال وصولها الى السوق (فالاصوات التي سمعتها تصدر من الحمام حالت دون دخولها غرفة النوم لجلب هاتفها).
وقفت خلف الحائط و هي تشاهدها تفعل ما تفعله و بالمناسبة لها كانت هذا اول مرة ترى فيها سمر عارية تماما ، شعور قد انتشر في جميع انحاء جسدها تجاه ما تراه امامها فالذي امامها لا يتبع لاي الجنسين (هنا اختلفت عن زوجها الذي مر تقريبا في نفس الموقف مسبقا) و جسدها قد بدا يسخن تدريجيا و خصوصا عيناها التي تعكس ما تنظر اليه.
لوهلة من الزمن استمرت على هذا حتى تركت ذلك و اسندت ظهرها على الحائط و داخلها صراع حقيقي ( على الرغم مما ذكر مسبقا ) ، هنا قررت ان تغادر المكان خشية ان يقع المحظور ( فهنا بدات عقلانيتها (بسبب شخصيتها القوية ) بالظهور عقب هزيمة الشهوة التي اتقدت بسبب فعلها ما سبق ) ، غادرت البيت دون ان تأخذ هاتفها معتقدا انها انتصرت على ما تم ذكره مسبقا ، دون ان تعي ان المشهد الذي راته قد نحت في ذاكرتها (عقلها الباطني ) و تأثيره لم يحن وقته بعد .
سمر أنهت ما كانت تفعله و من ثم استحمت و مارست بعد هذا حياتها بصورة طبيعية كان شأن لم يكن ( بالمناسبة هنا سمر لم تخدع مروة فقط بل خدعتني انا أيضا فهي كانت قد تعلم بقدومها من خلال صوت الباب و لكن تعمدت فعل هذا عسى أن تستميل زوجة أبيها و قد نجحت في ذلك و أن لم يحدث الآن ( لأن سمر من النوع الصبور وليس العجول)) .
مشاهدتها لسمر و هي تمارس العادة السرية على فوطتها المملؤة بحيضها :
بعد هذه الحادثة كانت مروة تعاني من حرب دائمة ما بين شهوتها و عقلانيتها(أشبه ما يكون بصراع نفسي) ( فما فعلته مسبقا كان مجرد شيء مسرحي لا غير وليس حقيقي و هذا ما كانت تعول عليه سمر ) ، حتى أثر ذلك على ممارستها الجنس سواء كان مع زوجها او مع نفسها و قد لاحظ ذلك زوجها و لكن لم يبدي أي شيء بل كتم ذلك في نفسه معطيا لها مساحة ( وكان ظنه انه باعطائها هذه يجعلها تعود اليه لاحقا).
اثناء ما كانت مروة و جسدها تحت تأثير الطمث كانت سمر تتحين الفرصة المناسبة لأخذ فوطة مروة الصحية المملؤة بالطمث لكي تمارس عليها عادتها السرية ( عادة بدأتها منذ أن قذفت على والدتها اول مرة ، طبعا هنا الحق يقال سمر لم تفعل هذا مع اختها قط فقد فاتها ان تفعل ذلك وقد ندمت عليه أشد الندم لاحقا) ، و ما ان رات مروة لتوها خارجا من الحمام ( الموجود خارج غرفة النوم ) متجها صوب غرفتها ( هنا سمر تنظر اليها عبر فتحة الباب السفلية ( باب غرفة نومها ) فهي ترى أقدامها فقط (جالسا كوضعية القطة ) ، حتى دخلتها وأغلقت الباب و كان وقتها الظهر (بداية المساء ) قد حل لتوه سارعت سمر بعد هذا (ناهضا من مكانها الذي كانت فيه ) نحو الحمام بعد ان فتحت الباب (و قد سبقت ذلك التفافها صوب غرفة نوم والدها لتتأكد من ان الأمور تسير وفق ما تخطط إليه )بخطى حذرة ( طبعا هنا ترتدي فقط الجزء العلوي من بجامتها أما السفلي فمفقود (اي الجزء السفلي لها عاري تماما )( طبعا هنا بضرها منتصب و كان يتلاطم بين فخذيها اثناء فعلها هذا ، و قد ترطب سطحي فخذيها بما افرزته نتيجة لذلك)، ما ان دخلته سارعت على الفور بالتوجه إلى آلة غسل الملابس (و التي كان دائما ما يتم وضع كيس اسود فيها، والذي يحتوي على مجموعة من الفوط الصحية المستخدمة و المملؤة بالطمث ، والذي لاحقا يتم رميه بعد ان ينتهي الطمث في سلة النفايات سرا او يتم حرقه، كما كانت تفعل والدتها تماما ).
سمر فتحت الكيس حال إخراجه منها ورأت فوطة تتميز عن اخرياتها بأن الطمث عليها لم يجف بعد ، فسارعت هي بوضعها تحت مهبلها بشمالها ( طبعا هي اصبحت أمام آلة الغسيل ( وظهرها مقابل باب الحمام )و لقد انحنت بالجزء العلوي من جسدها كأنها تركع و في نفس الوقت قوست كلتا رجليها ( من مكان الركبتين فقط ) واصبحا كالشكل المعيني ، في حين يمناها بدات بفعل ما فعلت كل هذا من أجله ، وراحت بكل سرعة تفعل هذا (وقتها كانت متشوقة لذلك بسبب تركها هذا نتيجة انشغالها بالامتحانات الفصلية ) و كما يقال اصبحت أسيرة الشهوة ( تحت رحمتها ) ، هنا لم تنتبه بأن مروة كانت تراقبها وهي و اقفة عند الباب ( بجانب الإطار الخاص به ) بعد ان نسيت ان تأخذ معها الشامبو الخاص بها ( والذي كانت تبقيه دائما في الحمام الأول فقط ) و لقد تذكرت هذا اثناء استلقائها على الفراش للنوم .
مروة صدمت بالفعل مما رأته و لقد كان ذلك وقعه عليها كبير ( فقد كان المشهد السابق الذي رأته أهون عليها من هذا ) فجزمت بأن ابنة زوجها مريضة بالفعل (مريضة نفسية ) ، أرادت حينها أن تمنعها من فعل هذا ولكن انتابها الخوف و أخواته فما كان منها الا ان غادرت المكان و قد بدات الدموع بالتحرر من عينيها ، ما رأته مروة جعلها تنفر من سمر ( نافرا كل ما كان يجول في جوف جسدها بشأن سمر ).
الجزء السادس
سمر استمرت بما تفعله حتى قذفت مائها على الفوطة الصحية ( التي تم ضغطها بقوة من قبل شمالها) بعد ان أبعدت يمينها عن مهبلها و أصبحت الفوطة تغطي فتحتها المهبلية و شفرتيه و ثالثهما بضرها المنتصب الذي دفن بين شفرتيها ، صاحب ذلك خروج صوت الراحة من فيها معلنا انتهاء شقائها الذي كانت تعانيه . بعد هذا نهضت على طولها ( اصبحت مستقيمة تقريبا ) مبقيا الفوطة على ما هي عليه وسكنت في مكانها ، و من ثم ابعدتها عن مهبلها و انحنت برأسها صوبها فراتها قد غرقت تماما بمائها و قد اصبح مائها ممزوجا بطمث زوجة والدها و هنالك بضع قطرات تمكنت من ان تهرب ساقطا على الارض في حين مهبلها بأكمله قد استحم بمائها و طمث زوجة والدها ايضا و قد امتد ليشمل جزء من جانبي عانتها و كذلك نشأت عدة انهر ممتدة من مهبلها ( خصوصا من فتحته) إلى أسفل قدميها ( على كلا الجانبين ، بسبب غزارة قذفها) ، طبعا فتحتها الشرجية اصابها الشيء القليل ( سمر لم تدرك ما حدث اثناء هذا و تبعاته التي سوف تنتج عنه ) .
استلقت مروة على الفراش و رأسها فيه آلاف الأسئلة التي تخص سمر ( فهي لم تتوقع ان تصل إلى هذا الحد ) ، فهي تستطيع أن تخبر زوجها بشان ابنته و لكن بذلك سوف تحطم العلاقة الحسنة التي كونتها معها( والتي استغرقت سنين لبنائها)، هذا الامر ادخلها في صراع جديد بالنسبة لمروة و لكن سوف ينتهي هذا بعد ايام معدودة من هذه الحادثة .
سمر اعادت الفوطة إلى الكيس و من ثم إلى آلة الغسيل و بعد هذا نظفت المكان و أعقبت ذلك استحمامها و من ثم عادت لغرفتها بنفس الهيئة التي غادرتها ، مر اليوم بصورة طبيعية و كان شيئا لم يكن على الرغم من تلاقيهما لأكثر من مرة (مروة لم تبدي ذلك علانية بل اكتفت بكتمانه ).
كل ما ذكر مسبقا كان عبارة عن معطيات لما هو اتي بالنسبة لسمر و مروة ، بعد عدة ايام اتت اختها مريم مع ولديها عادل و هديل اللذان بلغا ال7سنوات لكي تبيت عندهم ( وذلك لأن زوجها إسحاق قد أسكن أخيه و عائلته في شقتهما بصورة مؤقتة حتى يعثروا على مكان لهم بعدما طردوا من شقتهم من قبل مالكها ، و بسبب ما ذكر عن مريم مسبقا ). طبعا هذه اول مرة تبيت مريم فيها هنا بعد زواجها ( فعلت هذا وهي مضطرة او كما يقال المثل أتيت على الشيء المر بسبب الشيء الأكثر مرارا منه ).
مريم أخذت غرفتها القديمة التي تركتها بعد زواجها (بعد ان تم توضيبها مسبقا من قبل مروة حال علمها بقدومها ، فقد كانت مسبقا مهجورا سوء من التراب و إخوانه )، مريم كانت نظراتها منصبة على سمر ( كانت من النوع الحذرة ) و خصوصا انها قد زادت من تدينها بشكل عميق جدا و قد لاحظت ذلك مروة أيضا (فقد كانت تصرفاتها خير دليل على ذلك ) ،طبعا هنا سمر كانت في تناقض مع نفسها فمرة هي فرحة بأن اصبحت خالة و مرة حزينة بسبب ما هي عليه، اتي اليوم الذي الذي سوف تقع فيه الحادثة الحقيقية حين غادرت مريم إلى السوق مع صديقتها ( التي تعرفت عليها في الدراسة الجامعية ,بعد ان رجعت للدراسة عقب ولادة ولديها) بعد حلول الظهر حينها كانت سمر مصابا بالمرض الذي كانت قد أصيبت به منذ سنين و هي تحت تأثير علاماته ( فصوت داخل جسدها اخبرها بان تجرب شيء جديد لم تقم به من قبل )فقد علمت مسبقا من اختها ( عن طريق الاصغاء لكلامها مع مروة )بأنها قد وضعت ولديها على السرير بعد ان غلبهما النعاس و نبهتها بأن إذا استيقظا فلتتكفل هي (اي مروة) برعايتهما بينهما هي غائبة . ( طوال مكوثها هنا تجنبها لاختها كان واضحا للكل , حتى انها لم تسمح لسمر بأن تقترب من ولديها على الرغم من طلب والدها منها بأن تسمح لها إلا أنها أصرت على ما ذكر سابقا).
استغلت سمر ذهاب مروة لغرفتها لاخذها قيلولة الظهيرة كعادتها فسارعت باقتناص هذه الفرصة باقصى ما يمكن سائرا نحو غرفة اختها بهدوء و بحذر ( وهي ترتدي دشداشة نوم فضفاضة ) حتى فتحت الباب ببطئ و دخلت في الحال و أعادت الباب إلى حالته الأولى ( لم تفتح الضوء لأن ضوء الشمس النافذ من النافذة كان كافيا بالنسبة لها ، على الرغم من وجود الستائر) ، راتهما مستلقيان على الفراش ( كأنهما ملكين سقطا من السماء ) و تأثير المرض قد سيطر عليها بالكامل في هذه اللحظة ( لم يترك حيزا إلا و غزاه فقد كانت تنوي ان تفعل ما اخبرت به مهما كانت تبعات فعلها هذا ).
اقتربت منهما و جسدها بدأ يحترق بلهيب الشهوة ( الذي اتقد مسبقا) نحو السرير شيئا فشيئا ( هنا بدات علامات الاحتراق تظهر على جسدها من انتصاب بضرها و تحليقه مغادرا الاخدود الذي كان مستقرا فيه و كذلك حلمتيها اللتان انتصبتا وسط استواء الصحراء ) حتى وصلت له ( السرير ) بدات كلتا يديها تتسللان إلى جسد عادل (بعد ان أزاحت غطاء الفراش عنهما بالتدريج و بهدوء و ببطىء بكلتا يديها حتى سقط على الارض ، حال وصولها الى إلى حافة السرير ) النائم و كما يفعل اللص المحترف بدات بخلع ملابسه عنه ظاهرا لها قضيبه الصغير الذي لم يتجاوز طوله أصبع الخنصر و على الرغم من ذلك لم تستطع أن تكمله دون أن يشعر بذلك فقد فتحت عيناه معلنا عن استيقاظه مما كان عليه منتبها على ما تفعله هي به ( هنا يجب أن نذكر ان ولدا مريم كانا يحبان سمر حب مجنون على الرغم من منع والدتهما ذلك لاكثر من مرة، إلا أنهما كانا قد شغفا بها حبا ) فابتسم لها (كأنه يريد هذا ، دون ان يعلم ماذا تفعل ) هي لاحظت ذلك من اول مرة فتح فيها عيناه و راحت مقبلا اياه في الحال في شفتيه ( هنا طبعا لم يبقى لها سوى الجزء العلوي لبجامة نومه ) و حاضنا اياه بقوة ( كانهما عشيقان التقيا و اخيرا بعد فراق طويل )(طبعا هو غاص حال احاطته بذراعيها و قد لامس جسده جسدها)و هنا تجاوب معها هو ايضا ( امتزج لعابيهما معا اثناء تقبيلها له بسبب تلاقي لسانيهما ) و راحت اثناء هذا خالعا الجزء المكتوب مسبقا عنه حتى اصبح عاريا تماما امامها ، طلبت منه ان ينام على ظهره(يستلقي على ظهره ) ففعل ذلك في الحال ( بعد ان طلبت منه ان لا يحدث ضوضاء اي يخفض صوته خشية ان تعرف مروة بذلك) راحت محنيا بجسدها نحو قضيبه الصغير ( جلست بوضعية القطة على السرير )حتى أدخلته كله في فمها بيدها اليمنى بعد ان أمسكت به ( طلبت منه أيضا مسبقا بان يفرج ساقيه لكي يظهر أمامها قبل فعلها هذا ) ( هي اول مرة تفعل هذا فقد تمنت أن يكون والدها اول شخص تفعل هذا معه ) (يدها الاخرى وضعتها على السرير كنوع من الاسناد )وراحت تمصه كأنها *** صغير يرضع من حلمة صدر أمه ،(طبعا تارا تمصه و تارا تلعقه اسوا بخصيتيه الصغيرتين )بينما هي تفعل هذا سالها عن سبب فعلها هذا فما كان منها الا ان اجابته لأنها تحبه ( بعد ان اخرجته من فمها )فما كان منه إلا ان اخبرها بانه يحب ما تفعله أيضا ، وعادت سمر الكرة مرة أخرى و قد غرق قضيبه بلعابها ( طبعا هي بدات تحس ببضرها المنتصب الذي غرس بين فخذيها و كذلك الرطوبة في هذه المنطقة بسبب السوائل التي افرزتها من فتحتها المهبلية (بسبب هذه الوضعية و بسبب ما تفعله ايضا ) )، هنا اتتها الصدمة بعد مدة من استمرارها لما تفعله حين احست ان قضيبه بدأ بالانتصاب تدريجيا ( داخل جوف فمها ) فاخرجته من فيها و رات ذلك و انتابتها الصدمة والمفاجأة( وكان واضحا على محياها)، عادل سألها عن سبب توقفها عن هذا فقد كان يستمتع بذلك ( على ما يبدو ان بلوغه الجنسي قد بدأ للتو ) طبعا طوال فعلها هذا له هو كما يقال نار الشهوة قد اتقدت دخل جسده ولكن بصورة مصغرة ، فقد أتاه شعورا لم يسبق بان شعر به مطلقا جعله يمسك بغطاء السرير بقوة بكلتا كفي يديه.
بينما هما يفعلان هذا و إذا بهديل تنظر إلى ما يفعلانه (كانت من النوع التي يكون نومها ليس ثقيلا)، فقد استيقظت بعد مدة من بدئهما هذا و لكن لم تشئ ان توقف ذلك فعلى ما يبدو قد اعجبها ذلك أيضا ( أسوأ باخيها).
هديل كسرت الجو الذي كانا يعيشانه بسؤالها لاخيها عن سبب عدم امتلاكها ما يمتلكه والعكس أيضا (حال إخراج قضيبه من فم خالته و انتصابه) ، سمر في الحال اجابتها( دون ان تجيب عادل ) بدلا عنه لانه ذكر و لأنها أنثى و انهت ذلك بامرها بأن تأتي لتقبل شفتي خالتها التي تحبها (قاطعا بذلك سيل الأسئلة التي كانت تريد أن تخرج من فيه هديل )فما كان منها إلا أن تأتي صوبها زاحفا على السرير ( بينما سمر جالسا على السرير على ركبتيها بين رجلي عادل ) وراحتا تقبل إحداهما الأخرى بنفس الطريقة السابقة الذكر ) ، هنا بدا عادل بالانزعاج من اخته التي قطعت ما كان فيه (فقد نهض من مكانه ، أي جزئه العلوي من جسده ملتفتا إليهما ناظرا إليهما ).
سمر رات ذلك ظاهرا على محياه و اخبرته بان يصبر ولا يتعجل فاليوم سوف يكون رجلا (بصوت هادئ مع لمسة من الحنان ، وقد ولدت علامات ذلك على محياها بينما هي حاضنة هديل بيمينها اما الشمال فقد وضعتها على راس عادل امرا اياها بان تقوم بحركات مطابقة لما صدر من فيها ).
بعد هذا امرتها خالتها بان حان الوقت لخلع ملابسها (بجامة نومها ) ، فما كان من هديل إلا أن نفذت ذلك( وقفت على طولها على السرير ) مع استمرار خالتها بالنظر إليها و هي تفعل هذا حتى أصبحت عارية ، سمر رات أن حلمتيها تدريجيا قد بداتا بالانتصاب فما كان منها إلا ان طلبت بان تستلقي كاخيها على السرير و تفعل ما يفعله هو و تترك الباقي عليها ، هديل فعلت ذلك (طبعا هنا بدأت تشعر بشعور غريب ولد اثناء تقبيلها لخالتها كان نفس الشعور الذي شعر به أخيها مسبقا )راحت بعد ذلك سمر نحو هديل و اتخذت الوضعية السابقة الذكر (أي وضعية القطة ) و ما ان تقدمت بوجهها صوب مهبل هديل (كفيها على جانبي جسد هديل على السرير لاسناد جسدها )هنا عادل رأى ما تمتلكه اخته و اتبع قول هذا ( هذا ما يجعلها أنثى ، صحيح يا خالة ) .فالتفت صوبه سمر و حركت رأسها مشيرا بصحة ما قاله ثم إتبعت ذلك اخباره بان لا يتكلم بعد هذا و يكتفي بالمشاهدة فقط (طبعا هنا يجب أن نقول أن كلا من هديل وعادل من النوع المطيعين بشكل أعمى و هذا ما كانت تخشاه والدتهما ) .
راحت هي بلسانها تلعق مهبل هديل (شفرتية السميكتين و بضرها المخروطي ) ، هنا بدأت هديل تدريجيا تصبح ضحية الشهوة التي اتقدت داخلها وراحت تفعل كما كان يفعل أخيها مسبقا ولكن كانت تتميز عنه بان صدرها الشبيه بالساعة قد بدأت حلمتاه بالانتصاب (طبعا أثناء هذا كان صدرها لم يحن بعد وقت بروزه ) ، وكانت تتناسب طرديا مع ما تفعله خالتها معها (في مهبلها ) ، بضرها انتصب قليلا (لا بأس به ) مع خروج بعض الإفرازات المهبلية من مهبلها ( وقد لا حظت ذلك سمر ) ، وبسبب ذلك أسرعت سمر فيما تفعله معها مما جعل الأخيرة تبدا بصورة لا إرادية بتلمس صدرها (ثدييها ) بكلتا كفيها وبحركة تشبه حركة عقارب الساعة و هروب بضع أصوات شهوانية خجولة من فيها ، هنا شعرت هديل بان شيئا على وشك ان يخرج منها ففي الحال أخبرت خالتها عن ذلك ، فما كان من سمر حال سماعها هذا ان زادت مما كانت تفعله اضعافا مضاعفة (دون أن ترد عليها بكلمة بل حتى بإشارة ) ، كررت هديل ذلك على الرغم من عدم وجود اذان صاغية لما تقوله حتى وصلت إلى مرحلة شعرت بان وقت قذفها قد حان (كانت بالنسبة لها المرحلة اللاعودة ) فقذفت كل ما كان داخلها على وجه خالتها (أثناء فعلها هذا امسكت بكلتا كفيها راس خالتها دافعا إياه صوب مهبلها، بعدما تركت ما ذكر مسبقا و هي على وضعيتها السابقة الذكر ) ، فما كان من سمر إلا أن تلتقف كل قطرة خرجت منها دون أن تسمح لها بان تهرب منها (أصبح تجويفها الفموي الملاذ الأخير لكل ماء هديل ) ، و بالمناسبة اطلق صوت من فيه هديل منكها بنكهة الراحة مستمتعتا بهذا الشعور الجميل لاول مرة في حياتها، بعد ذلك نهضت سمر مع بقائها جالسة على السرير و كلتاهما تتلاقي انظارهما معلنتان انتهاء هذه الجولة (او المغامرة )التي حدثت بينهما (في حين هديل بقت مستلقية على السرير )، ( و قد سبقت أخيها البلوغ الجنسي ).
في حين عادل كان كالمتفرج الذي يشاهد كرة القدم في الملاعب عيناه قد ملئت بهذه المشاهد التي لم يرى مثلها من قبل (طبعا لم ينفك قضيبه يزداد حجما بارزا للاعلى مع خروج بعض المذي من فتحته و سقوطها على الفراش (دون ان يدرك ذلك ) )، بينما هو كذلك التفتت خالته لتخبره بان يكرر ما فعله مسبقا لكي تكرر هي ايضا ما فعلته معه مسبقا (على ما يبدو ان سمر لم تزل شهوتها جائعة على الرغم مما حدث مسبقا ) (بالمناسبة عانة سمر قد غرقت بالكامل بالافرازات أثناء ما كانت تفعل ما ذكر مسبقا ، مع استمرا بضرها بمضايقتها بسبب وضعيتها هذه ) .
راحت مكررا ما فعلته مع عادل ولكن هذه المرة تأكدت بأنه على الشوك ان يقذف كاخته (بسبب ضخامة حجم قضيبه مقارنة بما سبق و كذلك احتقان خصيتيه ايضا ) فحالما ادخلته داخل جوف فمها بدأت أصوات تخرج من فيه عادل اسوا بما حدث لاخته (خصوصا اول ما لامست شفتيها راس قضيبه (الحشفة ) ) و استمرت هي بمصه (دون ان تلعقه فقد كانت تخشئ ان يقذف مائه خارجا و بذلك تحرم منه ) في حين هو كان يتلوى من الشهوة و قد كانت كلتا يديه تتمسك بقوة في الفراش ، و ما ان أوشك ان يقذف اخبرها كما فعلت اخته (حال شعورها بذلك ايضا ) الا ان سمر كررت ما فعلته مع اخته (هو حال وصوله لهذا أمسك براسها كما فعلت اخته و مكرر فعلها )هنا علمت سمر بأن وقت اروائها قد حان ، فسقيت بمائه الحار (صوتا خرج من فيه مشابه لما حدث لأخته ) ، مباشرا من خصيتيه إلى معدتها (طبعا سمر كادت أن تختنق بمائه إلا أنها تمكنت من ذلك)، حتى ارخى كلتا يديه (كما فعلت اخته مسبقا ) بعد ذلك ,في حين أبقت سمر قضيبه داخل فمها (على الرغم من بدء ارتخاء قضيبه حال فعله هذا ).
(كلاهما سكنا في مكانهما ) (و بذلك شعر عادل بشعور ليس له مثيل اطلاقا ), أصبحا كلا من هديل و عادل بالغين جنسيا الآن , فقد أصبحا مستلقيان على السرير إلى جانب أحدهما الآخر( عاريان تماما ينظران إلى أحدهما الآخر من رأسه إلى أخمص قدمه مع ابتسامة قد ولدت على محياهما ) ، في حين سمر نهضت من على السرير بأكمله و وقفت عند حافته وراحت تنظر إليهما و هما ايضا تبادلا معها ذلك .
نادت عليهما كلتاهما بان يقدمان إليها ففعلا ذلك في الحال (دون تردد ) هي ابتعدت للخلف قليلا (و امرتهما بان يقفا إلى جانب احدهما الاخر) ، في حين هي حال قدومهما نحوها رفعت دشداشتها للأعلى مظهرا عورتها لهما (كانت عانتها قد استحمت بالكامل بسبب ما ذكر مسبقا) (ممسكة بكلتا يديها الدشداشة من كل طرف ) ، كلا منهما انصب نظره على عورتها وبالاخص بضرها المنتصب للأعلى (بعد أن تحرر من السجن الذي كان فيه )، امرتهما بفعل ما فعلته هي معهما ولكن بتاني فهديل كانت اول المقبلين على بضرها ففعلت في الحال ما فعلته خالتها معها ( العجيب في الأمر هو ان هديل لم تبدي أي شيء سلبي بشأن فعلها هذا و كانها معتادة على ذلك ) وراحت بلسانها الصغير تلعق مهبل خالتها بكل اجزائه ( وبالاخص بضر سمر الذي ادخلته بالكامل الى فمها ) طبعا هنا سمر بدات بإخراج اصوات من فيها معلنا استمتاعها بذلك (حلمتاها قد وصلتا الى درجة الانفجار بسبب عبور الانتصاب حدوده الطبيعية ) (سمر لم تبدي اي شيء غير الذي كتب عنها ) استمرت هديل فيما تفعله ( مع حث خالتها لها بالاسراع فيما تفعله) (طبعا هنا هديل قد أعيدت شعلة الشهوة اتقادها مرة أخرى داخل جسدها).
وسط كل هذا وقف عادل ينظر إلى المشهد الإباحي الذي أمامه وهو قد أصبح ضحية الشهوة مرة أخرى (فقضيبه قد أعيد احيائه من جديد ، كعلامة على ذلك ) وراحت حرارة جسده ترتفع تدريجيا ، هنا سمر أثناء ما كانت تعيش الجو الذي خلقته ابنة اختها لها سقط بصرها على قضيبه المنتصب فما كان منها في الحال إلا ان تأمر هديل بالتوقف عما تفعله (الأمر الذي كان كالصدمة بالنسبة لهديل بسبب أنها كانت تعيش شعورا لأ يمكن وصفه (و خير دليل على ذلك انتصاب بضرها و خروج إفرازات من فتحتها المهبلية ،و لا ننكر دور يدها الشمال في حدوث ذلك(التي امتدت بصورة لا إرادية نحو مهبلها مداعبا باصابعها بضرها و شفرتيه ) أثناء انحنائها قليلا لتنفيذ طلب خالتها )).
ما ان سمعت ذلك من خالتها أزاحت نفسها جانبا جالسا على الأرض على ساقيها و في عينيها منظر يوحي بما ذكر عنها مسبقا ، ابتعد عادل قليلا لكي يتيح لخالته المرور إلى السرير( بعدما امرته بذلك ) ، سمر جلست على حافة السرير و استلقت بظهرها عليه (الجزء العلوي لجسدها ) و قدميها على الأرض راسية ، وما ان فعلت هذا طلبت منه ان ياتي ليطئها (اشارت إليه بكلتا يديها بان يدخل قضيبه إلى فتحتها المهبلية كما يقال استخدمت لغة الإشارة معه إضافة لكلامها لكي يعي ما سوف يفعله ) . اقبل عليها و قضيبه على ما يبدو قد بلغ اقصى درجات انتصابه ( وما ان اقترب منها افرجت ساقيها عن بعضهما البعض ) ، هو حال فعله ما طلب منه وجد صعوبة لفعل ذلك (بسبب صغر سنه وعدم فعله هذا مسبقا ) فطلبت منه حال رؤيتها له (عدم تمكنه من هذا ) ان يصعد السرير ومن ثم يصبح فوقها اي فوق عانتها (بعد أن دفعت بنفسها إلى داخل السرير اي سحبت قدميها للداخل ) و من ثم يجلس عليها ( بوضعية التغوط الشرقي ) لكي يتيح له فعل ما طلبته مسبقا، فما كان منه إلا ان فعل ما طلب منه بالحرف الواحد .
وضع قضيبه بعد ان وجهه بشماله (بامرا منها ) بين شفرتي مهبلها (هنا تلامست فتحتها لمهبلية بحشفة قضيبه اي راس قضيبه )و اثناء حدوث ذلك لها شيئا ما حدث لها جعلها كالمجنونة فكان من علامات ذلك طلبها منه ان يدخله في الحال ولا يتردد فيما يفعل .
عادل بذل كل ما يستطيع لفعل ذلك ولكنه لم يوفق هذه المرة ( هنا غير من وضعية جسده ، حيث انحنى بجسده كله على خالته مستلقيا عليها ولكن دون جزئه العلوي ) حاول مرة أخرى وبذل اقصى جهده حتى تمكن من أن يولج راس قضيبه فقط للداخل ، بادئا تحريكه (دخلوا وخروجا)، كان ذلك بالنسبة لسمير فرحا طال انتظارها (فهنا و اخيرا احست بشعور القضيب وان كان فقط راسه ، الشعور الذي طالما ارادته منذ ان كادت أن تشعر به مع والدها )فحال فعله هذا راحت مخرجا أصوات غارقا ببحر الشهوة من فيها ورافقها ايضا طلبها منه بان يبذل كل جهده في وطئها و أن يسرع من حركته و الأهم من ذلك طلبها بان يقذف مائه داخلها (قدر الإمكان ) ، طبعا كلاهما ينظران الى احدهما الاخر بينما هما يفعلان ذلك مع حدوث بعض القبلات فيما بينهما بين الفينة والاخرى (طبعا عدم خبرة عادل او بالاحرى عدم علمه بما يفعل كانت واضحة عليه ، فسمر كان همها ما بين رجليه و ليس هو بالتحديد ).
أثناء فعله هذا هي احاطته بكلتا ذراعيها دافعا اياه صوبها ، في حين هو استمر على ما يفعله (مع ابقاء كلتا ذراعيه ممدة على السرير على جانبي جسد خالته ) حتى وصل إلى أن يقذف مائه و قد شعر بذلك .
ما ان قذف مائه صوت الراحة الحقيقية خرج وأخيرا من فيها (على الرغم من خروج نفس الصوت من فيه إلا انه كان أقل حدة بكثير من صوتها )، فقد تمكن عادل بالفعل من أن يغرق رحمها بمائه دون ان يسمح بان ينفذ من فتحتها المهبلية (طبعا والحق يقال كمية مائه كانت لا بأس بها وهذا هو السبب الحقيقي لعدم خروج مائه )(أثناء فعله هذا أمسك بكلتا كفيه بقوة الفراش المغطي للسرير و في نفس الوقت دافعا جسده (منطقة حوضه)نحو خالته بكل قوة ، وساعده في ذلك قوة ذراعي خالته المحيطة به و التي هي ايضا فعلت ما فعله بحركة متناوبة ). بعد ذلك كلا منهما توقفا عن ذلك ( ما كانا يفعلانه ) مطلقا ذراعيهما لكي تتحرر مما كانتا فيه إلى أرض السرير في حين هو استلقى عليها بكامل جسده واضعا رأسه على صدرها ( الذي تم تغطيته بحمالة صدر مسبقا ) اي نام على دشداشتها التي كانت تغطي جزئها العلوي إلى فوق صرتها .
أما هديل فقد شاهدت الفلم الإباحي الذي عرض أمامها ولم تفتها اي لقطة ( وقد خزن بصورة مباشرة في عقلها ) وهي على وضعيتا السابقة الذكر (دون ان يحترق جسدها بنار الشهوة باكمله على الرغم من خروج بعض الإفرازات من فتحتها المهبلية مبللة بصورة قليلة التقاء سطحي فخذيها و كذلك الأرض التي تحتها إضفاء لذلك بضرها المغروس بين فخذيها مع انتصاب قليل لحلمتيها ) . بينما هم ثلاثتهم منشغلين فيما تم ذكره مسبقا (لا ننسى بان ضوء الشمس النافذ كان قد ساهم فيما فعلوه ثلاثتهم فقد اعطى نوعا من اللذة لا احد يشعر بها سوى الثلاثة )مروة في هذا اليوم أبت ان تصبح اسيرة للقيلولة وراحت تتقلب في سريرها يمينا و شمالا حتى قررت( حال الوصول إلى مرحلة الملل من هذا ) بان تذهب إلى غرفة مريم لكي تشبع ناظريها برؤيتهما (فعلى ما يبدو ان الشعور الامومة لم يمت داخلها ) ، نهضت في الحال وراحت خارجا من الغرفة عبر الرواق إلى غرفة مريم و ما ان وصلت إليه فتحت الباب دون ان تطرقه (معتقدا بما تمت كتابته مسبقا ).
الصدمة من رؤيتها للمشهد المذكور سابقا كان الشعور الذي غزى جسدها حال فعلها هذا (وقد بان على ملامح جسدها باكمله ) جاعلا ثلاثتهم يصابون بنفس ما أصيبت به ( وان كان بصورة طبيعية او كما يقال ردة فعل طبيعية )و بالأخص سمر التي حال حدوث ذلك أبعدت عادل عنها في الحال (إلى شمالها بالنسبة لها) الذي أصيب بشعور الذهول (بسبب فعلها هذا ) ، لان سمر تعرف تبعات ذلك فسارعت بالنهوض من على السرير و التحرك صوبها مستغلا جمود مروة في مكانها (اثر ذلك ) .
الجزء السابع
طبعا قبل ان تفعل سمر ذلك قامت هديل بالنهوض من مكانها و راحت جالسا على حافة السرير و عينيها لم تزل تنظر إلى زوجة جدها ( و التي اصابها ما ذكر مسبقا ) ، في حين أخيها عدل من وضعيته (بعد ان انقلب على بطنه بسبب خالته )و جلس على السرير ممدا ساقيه باستثناء جزئه العلوي و فعل ما فعلته اخته (لا ننكر أن قضيبه حال فعله هذا قد عاد تدريجيا إلى وضعه الطبيعي ) .
سمر حال الوصول اليها أخذتها جانبا و اسندت ظهرها على الحائط المجاور للباب (دون ان تبادر مروة بفعل أي شيء ، فقد اكتفت بالنظر فقط بسبب ما تمر به الآن من صراع داخلي عنيف بين عقلانيتها وشهوتها )و في الحال أطبقت سمر جسدها عليها مع أمر كلا من ذراعيها بان تنغرس في الحائط على جانبيها(لإسناد جسدها عليها ) و إتبعت ذلك فورا بان قبلتها مباشرا من شفتيها (فعلت ذلك من أجل أن يتم استدراجها لذلك )، الأمر الذي جعل مروة تقع في حيرة من امرها فجسدها بدء بالتجاوب مع ما تفعله (على الرغم من محاولا منها ان تمنع ذلك ، و قد انتشر ذلك في جسدها حتى انتصرت شهوتها عليها وأن لم يكن كاملا , و قد غادر ما كان قد غزا جسدها مسبقا ) بعد حدوث ذلك معها ، هي و سمر راحتا معا تتبادلان ريق احداهما الاخرى بلسانيهما (وصلتا إلى اقصى درجات تقبيل الشفاه ، كما لو انهما كانتا محرومتان من ذلك فعلى مايبدو و اخيرا قد حقق ما كانتا تبغيانه بعد ان ذكر ما سبق عنهما ) اتبع ذلك رقبتهيما ايضا و اضافا لذلك بدأ معا باحتضان احداهما الأخرى و في نفس الوقت بتلمس جسد احداهما الأخرى ايضا (وان كان من فوق الدشداشة بالنسبة لكلتاهما)، لما رأتها سمر تتجاوب معها بدأت بمداعبة ثدييها بحركة تشبه حركة عقارب الساعة اسوا بحلمتيه المنتصبتين بكلتا كفيها جاعلا اياها تصدر أصواتا مغرقا بشبق الشهوة (و كان لشكل ثدييها عامل مهم في الوصول إلى هذا الحالة) (طبعا مع استمرارهما بالتقبيل ) ، كلتاهما شعرتا بان جسديهما قد تفحما جراء احتراقها بنار الشهوة التي اتقدت مسبقا مع استمرار خروج الإفرازات من فتحتيهما المهبلية مغرقا ساقيهما (نتيجة جريان الطولي لهذه الافرازات )و وصولها لتحتهما.
عادل و هديل لم تزيغ انظارهما عن المشهد المكتوب أعلاه فقد تأثرا بذلك وقد بان ذلك عليهما (من انتصاب قضيب عادل مرة أخرى مع خروج بعض قطرات لا بأس بها من مذيه و في نفس الوقت خروج الإفرازات من مهبل هديل مع بدء انتصاب بضرها بصورة تدريجية )، اضافا لذلك كله احتراق جسديهما بنار الشهوة التي اتقدت فيهما (جراء هذا ، أكثر مما سبق ذكره ) ، و كان من علامات ذلك بان بدا احدهما ينظر إلى الآخر (يلتفت احدهما إلى الآخر بصورة متقطعة) وقد كانت نظراتهما تشير بانهما قد قربا من ان يمارسا الجنس (تارا تتلاقى انظارهما و تارا لا ) (هذا الجيل من الأطفال الشهوة الجنسية مغروسة فيه و تجري جريان الدم في الشرايين وكل ما يتطلبه لظهورها هو مجرد تحفيز لا غير ). حيث بدأت هديل بتقديم كف يدها اليمنى (بصورة ملاصقة للفراش اي من فوقه) نحو اخيها (بصورة إرادية و هي تنظر إليه ولكن بنظرة ملئت شهوة) ، حتى لامست اناملها أصابع قدمه الشمال (جاعلا اياه ينظر صوبها مرة اخرى بعدما كانت مشغولة بما كتب مسبقا ) فتلاقت الأنظار بينهما ، حينها ابتسم لها (معلنا لها بدون ان ينطق بانه مستعد بان يطائها ، بعد ان علم من نظراتها بشأن ذلك ) هي علمت بذلك ايضا حينها (اي بموافقته ) ، فما كان منها إلا ان تلتفت بجسدها نحوه بعد ان ابعدت كف يدها عنه و تزحف فوق السرير صوبه (اي دنت منه )، في حين هو عدل من وضعيته ( حيث وضع رأسه على الوسادة ( بعض الناس تسميها المخدة ) في حين جسده استلقي على السرير على الجانب الشمالي للسرير( بالنسبة للشخص الذي يرى السرير ) .
طبعا هنا كلاهما قد علما ما كانا مقبلين عليه ( والذي اعني به تكرار ما قد فعلاه مع خالتهما و ما شاهدانه ، دون ان يعلما فعلا انهما يمارسان الجنس كما يفهم الآخرين ) ، ما ان أصبحت فوقه (اي استلقت عليه )(اثناء هذا شعرا بحرارة جسد احدهما الاخر ، وفي نفس الوقت شعر هو ببضرها المنتصب اسوا بما شعرته هي ، بالمناسبة هذه الوضعية جعلتهما يتبللان بما خرج منهما، حتى تلامست حلمتيهما ايضا )راحا يقبلان بعضهما البعض (مكررا كل ما فعلاه و شاهداه , طبعا هنالك أشياء اضافاها من عندهما أثناء فعله ما هذا اي كما يقال بصورة فطرية ) و في نفس الوقت مشبكي أصابع احدهما الاخر ( كلتا اليدين )بقوة (ريق احدهما الاخر قد امتزجا بعد ان تلاقت السنتهما ) ، لتمر ثواني على هذا حتى طلب منها بأن تمص قضيبه (أسوأ بخالته ) فما كان منها الا ان ترجع بجسدها للخلف حتى اصبح قضيبه امامها (مع قيامه بان افرج عن ساقيه دون ان يرفعهما للأعلى ) متخذا وضعية القطة(هذه الوضعية جعلت منطقة عانتها تتبلل و سطحي فخذيها المتقابلين ايضا) ، و من ثم دنت براسها نحو قضيبه ممسكا بشمالها عنقه (في حين اليد الاخرى تركتها جانبا ممدتا على السرير) وراحت لاعقا اياه اول الأمر و تبعت ذلك خصيتاه و من ثم ادخلته بعد ذلك (بأكمله ) وقد كررت ذلك بين الفينة و الأخرى (في حين كلتا يديه ممددة على طول السرير) ، أثناء بدء فعلها هذا بدأت أصوات تخرج من فيه منكها بالشهوة (هنا الكفة رجحت لها دون خالتها بسبب اتقانها لهذا على الرغم من أنها اول مرة تفعل ذلك مع ذكر اي من غير جنسها) ، استمرت هديل بما تفعله لدقائق (لاتتجاوز اصابع الكف الواحد) مع قيام اخيها بان أمر كلتا يديه بان تمسك رأسها و ما ان فعلت ذلك بداتا بالضغط عليه , توقفت هديل فجاءة عن هذا (جاعلا اياه يستيقظ من الجو الذي كان يعيشه و في نفس الوقت يستغرب مما فعلته) مخرجا في الحال قضيبه المنتصب من فيها (اثناء فعلها هذا امتدت خيوط من لعابها و مذيه بين شفتيها وراس قضيبه ) و قد تركت أيضا وضعيتها هذه جالسا على ساقيها ، عادل حال سؤالها عن سبب فعلها هذا قاطعته (دون أن تسمح له بان يكمل حديثه) بان عليه ان يفعل مثل ما فعلت هي معه ، حال انتهائها من هذا سارعت بان استلقت عليه ولكن هذه المرة بالعكس (طبعا فعلها هذا اوقف ما كان يبغي فعله ، معتقدا أنها تريد أن يفعل ما فعلته هي له بالحرف الواحد ) ، أصبح مهبلها الذي قد بلل بما سبق ذكره أمام وجهه تماما(اسندت جسدها المرفوع على ركبتيها و كفيها ما ان أكملت استلقائها عليه )(طبعا هنالك بعض القطرات من افرازاتها قد سقطت عليه حال فعلها هذا أسوأ بالسرير ) و أعقب هذا طلبها منه بان يلعقه لها في حين هي أدخلت قضيبه مرة اخرى في فيها (دفعا واحدة ) بعد ان دنت بوجهها نحوه ، هو رفع رأسه للأعلى قليلا صوبها وراح يلعق بضرها و شفرتي مهبلها ( وأن كان اول الأمر لم يستسغه إلا انه أعجبه هذا لاحقا ) اي انهما أصبحا بوضعية ال69 الجنسية (التي جزء من الناس يعشقونها) .
هنا هديل لم تكن مثل اخيها في التاخر في القذف فما ان اكملت دقيقة واحدة على لعق اخيها لمهبلها قذفت مائها على وجهه (اثناء حدوث ذلك دفعت مؤخرتها صوب وجهه حتى غطته باكمله و جاعلا وجهه يغتسل بمائها و في نفس الوقت مخرجا قضيبه من فيها ( وفيه نفس ما ذكر سابقا عنه ) و اتبعه خروج صوت الراحة من فيها )(طبعا مائها بدا ينسال من جانبي راسه على الوسادة مغرقا اياها ) مع بقائها بهذه الوضعية ، عادل والحق يقال لم يتوقع ان تقذف اخته هذه الكمية الكبيره لانه على ما ببدو لعقه لها كان السبب الكبير لخروج هذه الكمية (كما لو انه محترفا في هذا ، على الرغم من انها المرة الاولى له ) وفي نفس الوقت تذوق مائها بعد ان تمكن جزء منه ان ينفذ الى جوف فمه (و كان طعمه بالنسبة له حلو المذاق مع خيط رفيع من الحموضة ) جعله هذا يزداد ولعا باخته او بالاحرى اصبح يتمنى أن يتم اروائه مرة اخرى ليسقى ضمائه حال فعله هذا و لا ننسى قضيبه الذي اصبح كعمود من الخرسانة بسبب كل ما ذكر سابقا ( ولقد كان شعوره بان وقت قذفه قد حان قد دنى منه )،اخته انقلبت على ظهرها جانبا (بجانبه )طالبا منه ان يطئها في الحال بعد ان عدلت من وضعيتها (على ما يبدو ان ما فعلته مسبقا ارهقها ).
اثناء ما كانا يفعلان ذلك كانت كل من مروة و سمر مستمرتان بما تم ذكره مسبقا ، ثم سارعت سمر في الحال بخلع ملابس مروة ( والتي كانت تشابه ملابس سمر) راميا ما خلعته جانبا على الأرض (دون ان تحرك مروة ساكنا , فقد تركت ما كانت تفعله معها حال فعلها هذا ) ، حتى ظهر جسدها الموصوف سابقا أمامها فانقضت عليه سمر بدون سابق إنذار (كما ينقض الأسد على فريسته) جاعلا جسدها يحمر من كثرة التقبيل و اللمس بقوة( أشبه ما يكون بالقرص) ، استمر هذا لدقيقتين و من ثم جلست سمر (كوضعية التغوط الشرقية) (لا ننسى بان الجزء السفلي من دشداشتها قد بلل تماما بفعل ما جرى و ما سوف يلحقه تاركا بقعة كبيرة واضحة للعيان ) و أصبح مهبلها أمامها ( طبعا كان قد غرق تماما بسبب ما ذكر مسبقا ) وراحت في الحال تلعقه بكل جزء فيه (طبعا وضعت كلتا كفي يديها على الحائط ، بين جسد مروة ) ، بينما تفعل هي ذلك راحت مروة تعيش عالم الشهوة (الذي على ما يبدو أنها قد هجرته منذ زمن ) مطلقا اصواتا من فيها ولدت من رحم الشهوة إضافة لذلك ثدييها و حلمتيه المنتصبتين قد تم مداعبتهما بكفي يديها (بصورة مشابهة لما فعلته سمر بهما مسبقا ) حتى قربت من أن تقذف مائها و استجابا لذلك راحت أمرا كلتا كفي يديها بأن يمسكوا رأس سمر بقوة دافعا إياه نحوها ، حينها علمت سمر بقرب قذفها فما كان منها إلا أن زادت من حدة ما تفعله جاعلا إياها تقذف أسرع مما كانت تعتقده مروة مع نفسها (أثناء حدوث ذلك خرج صوت الراحة الحقيقية من فيها و بالمناسبة مروة دفعت رأس سمر بشكل عنيف صوب جسدها أي مهبلها ، وبفعلها هذا لاج لسان سمر للداخل بصورة تلقائية جاعلا اياها تشهق شهقة لم تفعلها من قبل و الأكثر من ذلك جعلت سمر تجمع كل ما قذفته داخل جوف فمها دون أن ينسال منها قطرة واحدة او بالأحرى قطيرة، بعد ذلك سكنت مروة و نظرت إلى سمر بعد أن انحنت برقبتها صوبها والتي بدورها كانت تنظر اليها ايضا و تبتسم بفمها المفتوح المملوء بمائها (ماء مروة ) و التي ابتلعته في الحال أمامها (أعقب ذلك خروج صوت الراحة من فيها ، كما لو أنها ارتوت بعد عطش لفترة طويلة ) ، كلتاهما( بعد فعل سمر هذا )راحتا تبتسمان لبعضهما البعض (بعد ان ولدت على محياهما) مرة اخرى .
مروة بعد فترة (من سكونهما ) أخبرت سمر بأن دورها قد حان فما كان منها إلا ان نهضت من مكانها و اسندت ظهرها على الحائط (بعد أن ابدلت الموقع معها) و راحت رافعا دشداشتها للاعلى (دون ان تخلعها ، طبعا هي من فعلت ذلك دون ان تسمح لمروة بفعلها ) حتى اوصلتها الى المنطقة الصدرية و توقفت عن ذلك (كلتا كفيها هما من استحقا أن يفعلا ذلك) ، مروة التي كانت امامها واقفة عارية لم تبدي شيء عن فعلها الأولي و لكن فعلها هذا جعلها تسالها عن سبب ذلك (عدم خلعها الدشداشة كلها ، و قد ولدت على محياها ملامح التساؤل و الاستغراب ) هذا ما كانت تخشاه سمر و التي بدورها اجابتها عن ذلك (سبب فعلها هذا ) و الشيء الذي سوف تندم على فعله قد حدث بالفعل حين تبعت ذلك باخبارها عن الموقف المشابه للموقف الذي هي عليه الان ( الذي حدث في الماضي حينما كانت هي و والدها اي زوج مروة ، طبعا كان كل اعتقاد سمر بان ما سوف تخبره لن يترك اي اثر او لا يحدث ردة فعل غير متوقعة ، اي الامور سوف تسير بصورة طبيعية ) و لكن كما يقول المثل المشهور تجري الرياح بما لا تشتهي السفن .
مروة حال سماعها ذلك فكما لو ان صاعقة من السماء ضربت جسد مروة ( اي أصبحت متفحمة بالفعل ) دون ان تحرك ساكنا ( وملامح الذهول والدهشة و الأهم من ذلك الاشمئزاز و أخوانه من المشاعر قد بانت على وجهها و تبعه جسدها ) ، هنا مروة كما يقال قد هجرت كل ما كانت هي فيه (اي تركت الشهوة و اخواتها بعدما كانت تحت رحمتها و عادت إلى طبيعتها الأولى ) هذا الأمر بأن لسمر فعلمت بانها أفسدت الجو الذي كانتا فيه و لكي تمنع استمرار هذا (الذي حدث ) بادرت بان امسكت بكلتا كفيها عنق مروة محاولا تقبيلها عسى ذلك ان يقطع السبيل الذي أصبحت عليه (بعد ان تركت ما كان تحت قبضة كفيها ) ، فما كان من مروة إلا أن تصد عنها (عن طريق أبعاد كفي سمر بشمالها و الحقته بصفع سمر بكفها الأيمن على خدها الشمالي بقوة جاعلا إياه يحمر من شدة قوة الضربة ، وفي نفس الوقت طاردا ما كان مسيطرة على جسدها ) متبعا هذا قولها لها انت فعلا مريضة (بصوت عالي فيه نكهة توبيخ و اخواتها )(طبعا بفعلها هذا جعل ايضا كلا من عادل وهديل يتوقفان عما كانا مقبلان عليه و ملتفتان الى ما يحدث )سمر أصابها ما أصاب مروة (في بداية المقطع هذا ) دون ان تبدي اي فعل يذكر بشأن ذلك (صفعها من قبلها و ما قالته لها ) .
مروة انحنت لكي تأخذ ثيابها من على الأرض و من ثم التفتت لعادل و أخته موبخا اياهما عن ما يفعلانه و في نفس الوقت أمرا اياهما بان يذهبا إلى الحمام لكي يستحما (كل على حدى )و من ثم يرتديا ملابسيهما و إذا لم يفعلا ذلك سوف تخبر والدتهما(كان شيئا لم يكن ).
(ملامح الغضب و إخوانه باينة على محياها) بفعلها هذا جعلتهما يطلقان ما كانا فيه و ينفذان كل ما قالته دون ان ينطقا بكلمة الواحد تلو الآخر .سمر انجمدت في مكانها (كما يقال تحجرت قدميها )حال حدوث ذلك ( اسوا بالمشاعر التي حدث لها مسبقا ) و هي تنظر إلى مروة و هي تغادر الغرفة حاملا ملابسها ، شيئا ما داخل جسدها أخبرها بأن اليوم هو آخر يوم لها في هذا المنزل بعد حدوث ما تمت كتابته (بينما هي تفعل ما ذكر في أول السطر ) .
بينما مروة تسير عبر الرواق نحو غرفتها ( و هي بالوصف الذي تم ذكره مسبقا و في جوفها نية بان تخبر زوجها عن ما حدث مهما كانت تبعات ذلك ) فتح الباب معلنا قدوم مريم إلى المنزل و هي تحمل معها ما تم تبضعه ، المشهد الذي رأته مريم جعلها تتجمد في مكانها و الصدمة تغزو جسدها بأكمله ( وقد بان ذلك على محياها ) إضافة لذلك تركها ما كانت تحمله ساقطا على الأرض ، مروة فقط هذه الكلمة خرجت من فيها ( و قد كانت الكلمة مملوئة بما غزا جسدها و اخواته) بعد ذلك في الحال اغمى عليها من هول هذا المنظر ( تعرفون أنتم لماذا فلا حاجة لتكرار ذلك مرارا ) ساقطا على الأرض (طبعا مروة حدث لها ما حدث لمريم و لكن لم تصل إلى ما وصلت إليه مريم ) جاعلا مروة في الحال تهرع إليها راميا ثيابها جانبا (أصيبت بمرض الهلع ) .
ما ان وصلت إليها سارعت بالتأكد إذا كانت على قيد الحياة ام لا (عن طريق تفحص نبضها ) و من ثم راحت إلى المطبخ بسرعة لكي تجلب معها كوب ماء ، و ما ان فعلت ذلك قامت بغسل وجهها (وجه مريم )به ( طبعا هنا مروة عارية تماما ، فكما يقال هذا الحدث اشغلها عن ان تنتبه لما هي عليه ) ، ارتطام جسد مريم على الأرض جلب سمع سمر التي وقفت عند حافة الباب حال حدوث ذلك على الرغم من أنها مسبقا سمعت ما صدر من فيه مريم ولكنها لم تعقب مثل ما فعلت الآن (طبعا مع استمرارها بالنظر إلى ما تفعله مروة لمريم ) ، بعد ذلك سارعت سمر بالذهاب نحو غرفتها و أغلقت الباب خلفها مباشرا و من ثم باشرت باخراج حقيبة السفر (التي اشترتها مسبقا و التي لم يتم استخدامها قط من قبل )من تحت السرير و أعقبت ذلك فتحها (بعد ان وضعتها على السرير ) و راحت بعد ذلك تخرج من خزانة الملابس ملابسها (بعضا منها ) ( هنا قررت سمر بان لا حياة لها منذ اليوم مع هذه العائلة ) وراحت توضب ملابسها مع ما تحتاجه من أشياء ضرورية اخرى.
بينما سمر مشغولة فيما تفعله كانت مريم (بينما هي مغما عليها )قد تم سحبها من قبل مروة نحو غرفة الاستقبال و وضعها على الأريكة ( استلقت عليها ) و من ثم ارتدت مروة ملابسها (بعد ان ذهبت لأخذ ملابسها المرمية على الأرض ) و جلست بجانبها و حاملا هاتفها المحمول راميا الاتصال بزوجها لكي تخبره بان يأتي إلى هنا فورا (أتت بالهاتف المحمول من غرفة نومها بعد ان ارتدت ملابسها ) و أثناء اتصالها به كانت سمر قد اكملت توضيب حقيبتها وارتدت ثوب طويل (اي عبائة) راميا الخروج من الغرفة و يتبع هذا المكان .
بينما مروة تطمئن على مريم (بعد ان اكملت الاتصال بزوجها ) مرت امامها سمر و هي تحمل حقيبتها عبر الرواق نحو الباب المدخل ، تلاقت بينهما الأنظار دون ان يحدث بينهما أي تفاعل ، على ما يبدو أن كلتاهما تعلمان إلى ما سوف تاؤل إليه الامور في حال بقاء سمر هنا و معرفة والدها بذلك (اي مروة سمحت لها بأن تفعل ما فعلته بصورة غير مباشرة ) ، سمر بعد هذا غادرت المكان في حين ولدت بضع قطرات من الدموع في عيني مروة حزنا على سمر ( حالها بعد هذا ، فعلى الرغم من كل ما حدث بينهما لا تزال مروة تعتبرها ضحية ماسوفا عليها )، بعد ساعة من ذلك أتى زوجها (طبعا خلال ذلك افاقت مريم مما كانت عليه و قد دار حديث بينهما بشأن ما حدث (طبعا جزء من الحقيقة اخفتها مروة ) ، طبعا مريم حال سماعها ذلك سارعت نحو ولديها اللذان كانا قد جلسا على حافة السرير بعد ان انهيا ما أمرا به (اي من قبل زوجة جدهما ) وراحت حال رؤيتهما باحتضانهما و تقبيلهما معا ( مع البدء بالبكاء حال فعلها هذا ) و سالتهما ما انتهت من ذلك عن صحة ما قالته لها مروة فاجاباها بصحة ذلك ، فما كان منها إلا ان تجهش بالبكاء (أكثر من ذي قبل ) مع مسك أحدهما الآخر على التوالي و وعدها لهما بأن ذلك لن يتكرر ما دامت هي على قيد الحياة (طبعا لا ننسى بينما هي مغما عليها كانت مروة تطمئن على ولديها و في نفس الوقت امرتهما بان لا يخبرا ما حدث بينهما قط لأي أحد خصوصا والدتهما ، طبعا مروة لم تخبرها عما حدث بين ولديها خشية أن تسوء الأمور )) بعد ذلك مريم امرتهما بنفس ما قالته لهما مروة (دون ان تعلم بذلك). طبعا كلا منهما اطاعا ما أمرا به ولكن في الحقيقة داخلهما قد زرع هذا الشيء دون ان يعلما بذلك أسوأ بالآخرين ( وفي المستقبل يترك تبعات لا تحمد عقباها).
بقي ولدا مريم في الغرفة دون ان يحركا ساكنا في حين كلا من مروة و مريم اتخذتا من طرفي الأريكة مكانا لجلوسهما ريثما يأتي رب الأسرة ، كلتاهما على ما يبدو قد توافقتا بعد ان اتضحت الأمور خصوصا مريم التي علمت من السبب وراء كل ذلك ( ولكن داخل جوفها بقي الشيء القليل من ما ذكر مسبقا ) (طبعا اصبح اعتقادها بشأن مروة بأنها ضحية اسوا بولديها و والدها دون ان تدرك انها في بعض الاحيان هي المسبب )، أقبل والدها إلى المنزل و حال فتحه الباب (طبعا هنا علامات المرافقة لهذا الموقف طاغية على جسده ) سارعت مريم نحوه دون مروة(التي لم تحرك ساكن )و التي تعجبت من استعجالها و قبل أن تبدأ بالكلام معه أشار إليها حال رؤيته لها (قادمة نحوه بصورة مريبة )بان تعود ادراجها ريثما يغلق الباب و من ثم يجلسوا جميعا حتى يفهم سبب قدومه إلى هنا .
طبعا هو استغرب من عدم وجود سمر ولذلك سال عنها ، كلتاهما لم تجيبانه (استغرب لذلك و قد ظهر ذلك على محياه )فبادرت مريم أولا ثم اتبعتها مروة أيضا بالكلام ( دون ان تفسح له المجال بان يكرر سؤاله عن سمر )و قد شرحا له الموضوع بأكمله من الألف إلى الياء ، اصغى لكلامهما دون ان يعقب ( بكلمة واحدة )و الشعور بالذهول و اخوانه قد غزا جسده و بالأخص الشعور بالصدمة ( كان توقعه ان يجيباه عن سمر وليس هذا ) فالذي دخل صيوان أذنيه كان بالنسبة له شيء من الخيال لا يمكن توقعه على الرغم مما حدث معه مسبقا مع سمر ( و أصبح نادما على تركه اياها منذ تلك الحادثة دون ان يجد لها حلا ، فما جرى اليوم هي تبعات ذلك القرار الذي اتخذه مسبقا ). لم ينطق كلمة بل حتى حرف واحد كما لو ان فمه قد اختفى (كما يقال أصبح ابكما ) وقد لاحظا ذلك كل من مريم و مروة ، و لقد زادا خوفا و حذرا بعد ان اصبح يتعرق بكثرة و وجهه اصبح مصفرا فما كان من زوجته الا ان تقوم لجلب كوب ماء من المطبخ حال رؤيتها لهذا ، بعد ان جلبت له الماء شربه في الحال دون ان يشكرها ( عكس عادته ) وراح إلى الغرفة النوم ماشيا لوحده ببطء شديد كما لو انه يحمل شيئا ثقيلا على ظهره (حاولت ابنته ان تساعده اسوا بزوجته في السير إلا انه ابعدهما بكلتا يديه كنوع من النهي عن فعل ذلك ) و هما ينظران إليه و اعينهما بداتا تدمعان (تتساقط منهما قطرات الدموع وأن كانت قليلة )اضافا لذلك ملامح الشفقة عليه ظاهرا على محياهما، هو اكتفى بغلق باب الغرفة خلفه و راح ممددا جسده على السرير (مستلقيا عليه )عسى ولعل يأتيه النعاس فينسى ما يمر به (فعلى ما يبدو لا حيلة بيده الآن فهو لا تهمه ابنته سمر بعد الان أكثر مما تهمه سمعته التي سوف تتاثر و التي سوف تجلبها سمر عليه و على عائلته ، اي يصبح حديث القاصي و الداني ، تمنى لو تبتلعه الأرض و لا يعيش هذه اللحظات ، أثناء ما كان يمر بذلك (كما لو ان القدر قد استجاب له) روحه قد غادرت جسده و اصبح كوعاء فارغ ، دون ان تعلم به عائلته (لانهما كانتا تخشان ان تدخلان عليه الغرفة و هو بهذه الحالة فيستشيط غضبا) .
الجزء الثامن
علمتا لاحقا بما حدث له عقب قروب وقت غروب الشمس الأمر الذي جعل مريم تتصل بزوجها لكي تخبره بما حدث ، بعد هذا أقيمت له مراسيم الدفن المتعارف عليها و أقيم له مجلس عزاء ايضا ( طبعا كلا من مريم و مروة قد خلقتا من ذهنيهما قصة بشان سمر لزوج مريم ، فمريم كانت تخشى من التبعات التي سوف تحدث حال علمه بحقيقة الأمر ) ، بعد هذا كله ( انتهاء ما سبق كتابته ) أخبرت مريم مروة بان عليها ان تقطن معهم ( مع عائلة مريم ) إلا ان الأخيرة ردت عليها بأنها لا تريد ذلك فقد قررت مسبقا بان تشتري هذا المكان منها (اي حصتها من الميراث ) فقد كانت قد ادخرت مبلغا من المال (كعادتها ) يكفي لشراء ما سبق ذكره . مريم لم تعقب على قولها هذا ( بسبب ما تبقى من ذلك الشيء الذي كان في جوفها والذي تم ذكره ) (طبعا حصة سمر من الميراث لم تمس بشيء فقد تركت جانبا و كلتاهما قد وضعتا ذلك في الحسبان ).
نرجع إلى سمر التي لم تعلم بما حدث لوالدها او بالأحرى بكل شيء يخص عائلتها (فعلى ما يبدو ان جميع اقاربها حال علمهم بما حدث ( من قبل مريم و مروة ) لم يجرؤا بان يتعمقوا في ذلك خشية الفضيحة التي سوف تلحق بهم جميعا أي ابقوا الموضوع طي الكتمان ) , فقد جعلت من الشارع مسكنا لها حيث حاولت بكل ما تعلمته بان تتجنب ان تكشف عن هويتها ( و لذلك قامت بتغطية وجهها بالخمار )و أيضا ان يتم الاعتداء عليها بمختلف الأشكال و الأهم من ذلك كله تركت حياتها السابقة (اي طلقتها ) و قررت أن تبدأ حياة جديدة كليا .
في الوقت الذي غادرت عائلة سلام وسليم الكراج (الكراج الخاص بالهايبر ماركت ) تحركت سمر من مكانها الذي كانت فيه و جلست داخل سيارتها البسيطة ( ليست حديثة الصنع ) بعد ان وضعت ما تبضعته إلى جانبها (اي المقعد المجاور لمقعد السائق ) ( عكس ما كانت تفعله دائما أثناء تبضعها ) ، بعد ان انتهت من ما فعلته مسبقا و الذي سبب لها الإزعاج في الوقت الحالي لأنها لم تعتد على أن تفعل ذلك خارج شقتها قط ، فكما يقال ما فعلته كانت محاولا منها ان تريح جسدها (كعادتها ) الذي لم يتذوق طعم ممارسة الجنس مع شخص آخر منذ هروبها من عائلتها او خروجها من بيت العائلة ، فهنا الحق يقال على الرغم من ماضيها الذي يعتبره البعض منكم اسودا (سيئا لا يغتفر ) إلا انها لم تحط من كرامتها و تقدم جسدها كلقمة سائغة لكل من يشتهيه حتى وإن وصلت إلى مرحلة تكون أسيرة تحت شهوتها.
طبعا هي ليس لديها علم بصلة القرابة التي تربط هذه العائلة ( السابقة الذكر ) بزوجة والدها مروة (لأن مروة تحفظت بشأن ذلك )، جالسا تفكر فيما أصبحت عليه و ما وصلت إليه و ماذا يخبئ لها القدر في هذه الدنيا بعد هذا (و هي تضع كلتا كفي يديها على مقود السيارة ، و وجهها منصب ناظره إلى الإمام ، طبعا هي ظاهريا في هذا العالم و لكن ذهنها في عالم ثاني ) ، طبعا سائل يسأل كيف أصبحت سمر على ما هي عليه ، الجواب كالاتي :
مرت الأيام و تبعتها الاسابيع فالاشهر حتى انتهت بالسنين و كل لحظة تمر على سمر كانت تبدو كانها الدهر فعلى الرغم من حذرها الشديد إلا انها لم تسلم من المضايقات التي تتعرض لها بين الحين والآخر حتى كتب لها القدر بان تعيش حياة غير هذه (اي كحياتها الأولى او بالأحرى أفضل منها ) حينما كانت تسير على الرصيف (الوقت حينها كان شتائا ) و هي بالكاد كانت تغطي جسدها لكي تحمي نفسها من ان تصاب ( حالها كحال اي شتاء مرت به منذ بد حياتها الجديدة هذه ) حين التقت بشاب مقعد (على كرسي متحرك ) اسمه خالد تدفعه خادمة في العشرينيات من عمرها (من أصل آسيوي ) كان لتوه قد خرج من المتجر (الخاص ببيع الملابس الفاخرة ) ، ( طبعا سمر تتعمد المرور في مثل هذه الشوارع التي يأتي إليها الأثرياء من أجل ان تحصل على المال الكافي لسد حاجتها ، فقد اتخذت من التسول طريقة لكسب لقمة العيش و كل ما تحتاجه بعد ان نفذ ما كانت تدخره في أيامها الأولى من حياتها هذه على الرغم من أنها تفعل ذلك و هي على مضض ، وكما يقول المثل الجوع كافر ) و أثناء ما وصل لتوه إلى السيارة ( نوع روز رايز سوداء اللون) استوقفته هي حال رؤيته بينما هو كان في انتظار الخادمة لكي تفتح له الباب ، و مدت يدها اليمنى طالبا منه ان يتصدق عليها لعل السماء تنظر إلى حاله و تشفيه مما هو مصاب به ( طبعا سمر مستمرة بإخفاء وجهها بالخمار ).
طبعا والدته دائما ما كانت تصاحبه أثناء خروجه و كانت تمنع اقتراب من على شاكلتها منه عن طريق ابعادهم عنه ولكن في هذه اللحظة كانت قد تاخرت عند المحاسب و قد كان وقتها خالد متعكر المزاج (بسبب ما سوف يذكر لاحقا ) ، خالد رائ فيما مضى من امثالها و لكن ذلك كان من مسافة بعيدة ، فعل سمر هذا أوقف الخادمة مما كانت مقبولا على فعله و لحظتها تلاقت الأنظار فيما بينهما هنا أدرك خالد بأنها تختلف ممن على شاكلتها و انها المختارة (الشخص المناسب )بالنسبة له لفعل ما هو يريده ( فنظره إليها كان من نوع خاص وليس مثل الآخرين ).
فلنحكي قليلا بشأن خالد حتى تكتمل الصورة بالنسبة لكم ، خالد من أسرة ثرية ارستقراطية بمعنى الكلمة وهو الولد الوحيد لعائلته (لوالديه) فقد كانت تعاني والدته من مشاكل في الرحم و هو أتى باعجوبة بالنسبة لكل عائلته فبعد سنة من ولادته استاصلت و الدته رحمها (بعد ان كاد أن يود بحياتها ,فقد سبب لها مشاكل صحية جما استدعت ان تتخذ هذه الخطوة ) ، طبعا خالد ولد طبيعيا أول الأمر و لكن بعد عدة شهور ظهر انتفاخ في ظهره تدريجيا ( مباشرا فوق عموده الفقري ) مما جلب انتباه والدته التي سارعت على الفور بالذهاب إلى المختصين للكشف عن ذلك وكان ذلك وقعه عليها خاصة و على العائلة عامة شديدا حين تم تشخيصه بأنه مصاب بالسرطان ( من النوع الخبيث ) والذي يجب على عجالة ان يتم استئصاله (التدخل الجراحي ) خوفا من تفاقم حالته والتي من الممكن ان تؤدي إلى مفارقته الحياة بسبب المضاعفات المصاحبة لذلك ، فما كان من والديه الا ان وافقا في الحال (على الرغم من اخبار الطبيب الذي سوف يجري ذلك بالاضرار الناتجة عن ذلك و التي هي فقدانه القدرة على السير طيلة حياته اي الجزء السفلي من جسده سيصاب بالشلل التام ) ، من اليوم الذي أجريت له العملية إلى يومنا هذا خالد على حالته هذه (و الحق هنا يقال لم تقصر عائلته في توفير كل احتياجاته ما عدا شيئا واحد والذي هو من قام بتوفير ذلك لنفسه ( دون علم والديه ) (والذي سيكون بمثابة مهلكة له و طوق نجاة لسمر فيما بعد) ، جعله ذلك يصبح من الاشخاص الذي ان اراد شيء فلابد من الحصول عليه مهما كلفه الامر) , فقد كلفت هذه الخادمة أسوأ بمن سبقها بأن تكون ظله الذي لا يغيب عنه من قبل والديه ، و للعلم خالد يسبق سن سمر بسنة واحدة فقط. اكتفى خالد بالصمت و لم يعقب على ما طلبته منه (كعادته عندما يكون مع الغرباء ) ، حينها أقبلت عليهم جميعا والدته مسرعا حال رؤيتها ذلك بعد ان أنهت ما كتب مسبقا عنها ، مناديا عليها بان تبتعد عنه (بصوت عالي صارخ فيه نكهة غضب و تكبر و اخوانهما ) بفعلها هذا (أي قامت بصدها بهذه الطريقة كعادتها مع مثيلاتها ) جعلت سمر تنفر مما كانت تفعله ساحبا يدها للخلف و راجعا للخلف في نفس الوقت بضع خطوات ( وعلامات ذلك الموقف ظاهرة على محياها ) .
التفتت سمر للخلف بعد ذلك مبتعدا عنهم فعلى ما يبد أن لا نصيب لها عندهم ( حسب ما اعتقدته ) ، حينها والدته اطمأنت عليه و قامت بمساعدته في الدخول إلى السيارة (من دون الخادمة التي لم تقاطع ذلك ، لانها تعودت على ذلك ) ، جلس خالد جانبا في حين والدته هي الأخرى جلست الى جانبه (و مزاجه مشابه لما ذكر مسبقا ، على الرغم من التقائه بسمر ) ، أن سبب حدوث ذلك له يرجع إلى أن والدته كانت تنوي أن تزوجه ببنت صديقتها (صديقتها منذ الطفولة ) و كانت مصرا على ذلك ( لأكثر من مرة )حيث كان اعتقادها هو ان عليه ان يتزوج حتى ترى اولاده قبل أن تموت و في نفس الوقت لكي يمارس الجنس ( لأنها تعتقد انه لم يفعل ذلك طوال حياته بسبب ما هو عليه بالإضافة لتربيته الحسنة ، و من حقه ان يفعل ذلك ) ، في حين السبب الحقيقي وراء ذلك ( وكذلك ما تفعله له ) كان يخصها و هو ان ولدها هو السبب الوحيد الذي لا يجعل زوجها ينظر إلى امرأة أخرى (اي يتزوج امرأة ثانية ) لأنه من النوع المحب لإنجاب الأولاد ، وهي تشكر السماء ليل نهار على عدم إبدائه أي شيء يخص ذلك عقب إجراء العملية لها (استئصال رحمها ) فقد اكتفى بالصمت والمشاهدة دون اي تعقيب (هذا كله حسب اعتقادها هي ).
بينما السيارة تتحرك كانت انظاره بين الحين والآخر تنصب على الخادمة ( التي كانت تجلس أمام والدته في الجهة المقابلة ) مع حرصه الشديد على عدم كشفه من قبل والدته مستغلا انشغالها بالنظر عبر النافذة إلى ما تعرضه المتاجر من بضائع ، بينما هو يفعل ذلك التفتت الخادمة بشكل لا إرادي لتتلاقي انظارهما معا حينها أدركت أن اليوم يومها ( من خلال رؤيتها لعينيه ، على الرغم من علمه المسبق بأنها تمر بمرحلة الطمث ) فادارت وجهها ثانية صوب النافذة في الحال ( و في صدرها ندم شديد على اليوم الذي عملت فيه مع هذه العائلة و سبت حظها العاثر الذي جعلها تصل إلى ما هي عليه بعدما كاد أن يبتسم لها أي خدعها ، و تفكيرها بمصيرها المجهول مع هذا الإنسان المريض ) ، علم خالد حينها أنها فهمت مقصده فتوقف عما يفعل و راح يختلس النظر إلى ثديي والدته ( اللذان كانا على وشك القفز من الثوب الذي ترتديه بسبب تصميمه) و الأخدود الذي تكون بينهما ، بالمناسبة خالد تزداد عنده هذه الحالة عندما يتعكر مزاجه او يتعرض لموقف محرج ) دون ان ننسى انه لم ينسى سمر على الرغم من هذا .
طبعا هنا سأل يسأل لماذا يفعل خالد ذلك و كيف وصل إلى هذه المرحلة التي هو عليها الآن ، الجواب هو الآتي :
دخول خالد إلى عالم الجنس لم يكن مثل الشخصيات المذكورة سابقا بل كان بوقت متأخر ، فعلى الرغم من بلوغه النضج الجنسي بعمر ال11 سنة الا انه لم يكن يعلم منه شيء قط (فقط كان يغتسل غسل الجنابة لأ غير دون أن يعلم لماذا فقط يفعل ذلك لأنه كان يشعر بالوساخة و عدم الارتياح بعد حدوث ذلك له ) و خصوصا انه لم يتعلم نفس أقرانه في المدارس ( بمراحلها كافة ) بل اكتفى بالدراسة داخل القصر ( أي اصبح حبيس القصر بصورة غير مباشرة ) و لم يكن له اي صلة بالعالم الخارجي (سوى المدرسين و المدرسات اللذين يدرسونه) (حرصت والدته على ان تكون علاقته بعائلته محدودة )ولذلك أصبح إنسان انطوائي ( طبعا الذين من نفس عمره كانوا لديهم علم بعالم الجنس و بمراحل مختلفة حتى لو كان بالمعنى النظري و السمعي و الكلامي ) ، (ويرجع السبب الأكبر الى والدته التي حرصت على ما سبق ذكره خوفا عليه من ان ذلك سوف يعرض حياته الى خطر و بالتالي من الممكن ان يتسبب ذلك بمفارقته الحياة (اي التنمر عليه و غير ذلك )و النتيجة تصبح هي الضحية ذلك الوقت و يقع ما تخشاه و الذي تم ذكره مسبقا ) .
وطئت قدمه هذا العالم (عالم الجنس ) حين اتت لتعليمه مدرسة (حلت محل المدرس و الذي مر وقتها بوعكة صحية اي بديلا عنه )و قد كانت ترتدي ملابس رسمية ( إلا انها كانت قد تركت أزرار القميص العلوية مفتوحة لتظهر للملى ثدييها اللذان يشبهان حبتا بطيخ محمولتان بسلة حمراء ( أقصد بذلك حمالة الصدر حمراء اللون ) و التي أيضا كانت ظاهرا للعيان من الخلف أيضا بسبب قميصها الأبيض الشفاف تقريبا ) و بشرتها البيضاء مغبرة قليلا و متوسطة الطول و شعرها المصبوغ باللون الذهبي متدلي على جانبي رأسها اضافا لمؤخرتها الغير متناسقة مع جسدها( طبعا كانت هذه أول مرة تأتي إلى هنا و كانت أيضا تتميز على قريناتها في الملبس ، على الرغم من أنها ليست من النوع الجنسية او الشهوانية)، يومها كان خالد قد اخفق بان يقذف في حلمه (استحلامه ) بسبب انه تم ايقاظه من قبل الخادمة مبكرا من أجل المذاكرة (حسب أوامر والدته ) فكما يقال شهوته الجنسية لم تنقضي بعد بل بقت كامنة فيه ، هذا المنظر جعله شارد الذهن بعد أن التقى بها في غرفة خاصة ( حيث جعله ذلك يحلم بأنه يمارس الجنس مع مدرسته و يلعب بثدييها بشتى الوضعيات و التي علم بها من استحلامه ) لحظتها، بينما هي استغربت من ما هو عليه (فقد كانت علامات ما أصبح عليه واضحا للعيان ) بدأ من اللقاء به و ايضا لاحظت ذلك أثناء البدء بالدراسة بان ذهنه لم يكن حاضرا معها (نتيجة خبرتها ، أي كان شارد الذهن) و نتيجة ذلك سألته عن سبب حدوث له هذا (لأنها والحق يقال هي من النوع الحريص على عمله ) هو اجابها بأنه معها (و قد كانت نبرة صوته فاضحا إياه ، بسبب تلعثمه في الرد)، هي بصورة لا ارادية سقطت عيناها على منطقة عانته (دون ان يلاحظ ، فقد كان يمثل حينها بانه مندمج معها في الدراسة ) هي صدمت في الحال من المنظر الذي رأته (فقد لاحظت شيء يدفع ببنطلونه للأعلى من منطقة عانته و بصورة متناوبة )(طبعا هي تعلم بشأن ذلك فهي كانت متزوجة في الماضي و الآن هي مطلقة بسبب ما ذكر عنها مسبقا ) علمت وقتها بأنه يشتهيها جنسيا فما كان منها ( كردة فعل لذلك ) سوى أن أخبرته بأن عليها المغادرة الآن (الانصراف ) بسبب أمر تذكرته للتو لم تقم به و انه سوف يتم تأجيل الدرس إلى وقت لاحق (بصوت مربك ، فعلى ما يبدو أن هذا أول مرة يحصل معها ذلك ).
خالد لم يعقب بشيء على ذلك فقد كان منشغلا بحلمه و في نفس الوقت هو لم يسمح لعينيه بأن تغظ الطرف عن جسدها (حتى أثناء انصرافها مبتعدا عنه راميا مغادرة المكان ) بكل خطوة تخطيها، طبعا ذلك جعل جسده يحترق كليا بلهيب شهوته ( وكان قضيبه وقتها على وشك ان يمزق بنطلونه , و الذي كان إحدى العلامات الدالة على ما يحدث له ) ، والدته وقتها أتت للغرفة ( معتقدا انهما يتدارسان الدرس حسب اعتقادها ) فما ان علمت بما جرى بدأت بالكلام ( التكلم بصورة متعكرة ) بصوت عالي سمعها كل من كان قريبا منها ، خالد اكتفى باجابتها (بعد أن سألته عن سبب مغادرتها ) بما اخبر به من قبلها (أي المدرسة) ، طبعا هي لم تلاحظ ماذا يحدث لولدها على عكس الخادمة التي لاحظت ذلك ( اثناء دفعه لولدها المقعد للخروج من الغرفة ) دون أن تبدي أي ردة فعل لذلك ( لأنها قد اشبعت نفسها مسبقا بمن هو أفضل منه ).
طبعا والدته ما ان سمعت اجابته اعقبت ذلك بأن أمرت الخادمة بأن تأتي لتأخذ ولدها إلى غرفته لكي يذاكر (بعد ان نادت عليها ) ، ففعلت الخادمة ما كتب اعلاه .
ما ان وصلا إلى غرفته ( إلى الباب ) و أخيرا لاحظ قضيبه المنتصب (الحالة التي هو فيها ) بعد ان غادر حلمه لوهلة ( على الرغم من بقائه في الحالة التي هو عليها ) فقد لاحظ أن قطيرات مذيه قد تمكنت من ان تنفذ للخارج تاركا بقعة لابأس بها على بنطلونه ظاهرة للعيان ، الخادمة رأت ذلك فقد أمرت عينيها بأن لاتغفل عن هذا المنظر طوال الطريق ( وقد بدأت علامات ذلك تظهر على جسدها بوضوح سواء من زيادة في التعرق ، عض للشفة لأكثر من مرة ، انتصاب كلتا حلمتيها اللتان كانتا كحبتا عنب طرية في قمة ثدييها اللذان كانا كقبتي لقصر عربي قديم و أيضا خروج بعض السوائل من فتحتها المهبلية مع انتصاب طفيف لبضرها الشبيه بنهاية ذيل الحصان ) .
طبعا وقتها خالد أصبح وضعه مربكا ( او متخبط ) لا يعرف ماذا يفعل فما كان منه الا ان امرها بان تتركه لوحده (بصوت عالي مع لمسة مما هو عليه وضعه ) بينما هي تشاهد ما يحدث له ، انصاعت لامره دون ان تعقب (فقد جعلها ذلك تروم المغادرة لمن كان في المكتبة حاضرا يقرأ الكتب و الذي كان الوحيد الذي يشبع رغباتها الجنسية) ، خالد دخل الغرفة واعقب ذلك غلقه الباب مباشرا و اصبح خلف الباب تماما و بدأ مرة أخرى بالنظر إلى قضيبه (فهذه أول مرة يرى ذلك عيانيا ) من الخارج ، شيئا فشيئا صوت في رأسه يأمره بأن يخرجه في الحال فانصاع لذلك (بصورة لا إرادية ) مع اندهاشه لما يفعله ( وقد بان ذلك على محياه )، ما ان امسكه ( أمسك عنقه راميا إخراجه من لباسه الداخلي ) بشماله وجده ساخنا جدا (مبعدا بيده الاخرى حافتي السحاب الموجود في مقدمة الامامية للبنطلون )كما لو انه فحمتا محترقة و ما ان اصبح خارج البنطلون كان أشبه بالفطر الذي ينمو في البرية (حتى خصيتيه اللتين كانتا كقضيبه حال لمسه لهما بصورة عرضية فقد اخرجهما ايضا).
أمر آخر من رأسه يخبره بأن يمسك به مرة اخرى (و لكن هذه المرة احاطه كاملا باصابعه كانه يحتضنه )و يبدأ بتحريكها (تحريك يده )للأعلى والاسفل بصورة عمودية و متكررة ايضا و لكن هذه المرة حلمه عاد إليه مرة أخرى وبدأ يتخيل التي تركته وحيدا و جعلته يعاني من ذلك بكل ما أوتي من قوة ، شعور جديد بدأ بالنمو في صدره جعله ذلك ينتشي، لم يشعر بمثل هذا من قبل (على عكس ما يشعر به أثناء استحلامه وهو نائم ) فهذا الشعور أول مرة يمر به وهو مستيقظ شعورا بالنسبة لديه كان حقيقيا و واقعيا ( وأن كان منقوصا وليس كاملا ، تعلمون ماذا أقصد ) شيئا فشيئا ينمو ويزداد وفي نفس الوقت أحس بقرب شيء على وشك الخروج من فتحة قضيبه (هنا أيضا شعور القذف قد صاحب ما يشعر به الآن ) و صاحب ذلك الاسراع من حركة يديه بصورة متناوبة (طبعا لا ننسئ ان كلتا حلمتيه قد انتصبتا أيضا بما هو عليه و بدأ يزداد تعرقا و تنفسا أيضا ) ، في حين هو يتخيل بأنه يطئها في صدرها ( واضعا قضيبه بين ثدييها في الاخدود الفاصل بينهما ) في حين هي مستلقية على الأرض عاريا اسوا به مع اصرارها بان يفعل ما يفعله و كذلك طلبها منه بان يقذف في وجهها لتتذوق طعمه.
مائه قد قذف لمسافة تتجاوز المتر ساقطا بذلك على سريره (جزئا منه ) و الأرض الممتدة بينهما (بين السرير و الكرسي المتحرك )حتى كرسيه المتحرك الذي يجلس عليه أيضا (فاثناء حدوث ذلك تنفس قضيبه وأخيرا بعد ان كان مختنقا في ما مضى ) و قد صاحب فعله هذا خروج صوت الراحة من فيه خالد معلنا انه قد سلك هذا الطريق الجديد الذي لا رجعة فيه ( طبعا لما فعل ذلك كان متخيلا ما قد تم ذكره مسبقا ) ، خالد بعد ذلك استراح لوهلة من الزمن ماكثا في مكانه لا يحرك ساكنا (سوى قضيبه الذي بدأ بالتدريج يرجع إلى وضعه الطبيعي مع استمراره بإخراج ما يحتويه ، والذي جعل لباسه الداخلي و بنطلونه يتبللان بفعل ما خرج منه ) .
من هنا بدأ خالد و تفتحت عيناه على هذا العالم وقد اثر ذلك عليه كثيرا خصوصا على سلوكه ، حيث بدأ يتحين الفرصة و الأخرى لكي يشاهد مفاتن الجنس الآخر (فقد أصبحت كل أنثى داخل القصر هدفا لعينيه اللتان كانتا تضحان شهوة مما هو فيه ، و من ضمنهن والدته ). (طبعن الإناث هن والدته و رئيسة الخدم الاوربية الاصل و الخادمة الآسيوية (خاصة لخالد ) و أخرى افريقية و هندية ).