متسلسلة خيالات من اجل الواقع - حتى الجزء التاسع (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول
عمرو صباح الخير صباح النور يامدام ايمان عمرو وشه للباب بيقفلة وصوت ايمان بيصبح عليه خلاه يتوتر ومش عارف يلف عشان يشوفها لانه مفضوح في تعبيراته وعارف ان تعبيراتة لما يكون متوتر بيبان انه خفيف وسبب التوتر انه ساكن هو واسرته قدام مدام ايمان من سبع سنين ولانه من ارياف فهو متخوف من سكان القاهرة ومن طبعهم ع اسرته فديما مقتضب في التعامل مع مدام ايمان هي وامها وحتى اطفاله مانعهم من التواصل بشكل دوري مع اطغالها او ***** اختها اللي بتيجي تزورهم كل خميس وجمعة انا عمرو تعاملاتي معاهم صباح الخير صباح النور انا قبل كده ماتوترتش ولاي حاجه دايما ملامحي بارة في الرد اوالسؤال لكن اللي حصل امبارح خلاني متوتر كان يوم اربعاء وعلى غير العادةاختهاو ***** اختها جم لزيارتها هي ووالدتها وتقريبا اللي حصل انا في الدور التاني بعد الارضي جرز الباب ضرب كانت الساعة 7 تقريبا وكان التوقيت قي الصيف وانا في البيت لوحدي فاقعد بالشورت لاني كنت بتفرج ع سكس لان اسرتي في البلد سفرم يقعدوا شوية انا الطبيعي لو في البيت لوحدي مابردش ع الجرز على اعتبار ان مافيش حد في البيت لكن الولد اللي ضرب الجرز ضرب الجرز بعنف وفاصلني فانا قمت وكلي غضب بس انا عايز اعرف من اللي بضرب الجرز ده بعنف لكن مش هرد وانا في طريقي للباب سمعت ايمان وهي بتقول عيب يابودي فبصيت مين العين اللي في الباب لقيت ايمان (دايما عندي حاجز نفسي من اني اتخيل واحده بتبصلي باحترام حتى لوشوفتها ملط ماتحركنيش ولكن الحاجز دا بيتكسر لو شوفتها بتتشرمط)ايمان انا ماعرفش سنها بس هي تقريبا34سنه وطولها تقريبا 168 سم بوزن 83كجم لابسه قميص قطن بيتي فوق الركبة ب5 سم تقريبا انا بصيت ومافيش اي رد فعلي مني على انا شايفه عادي مع ان انا لسه سايب اللاب عشان اشوف الباب وزبري واقف اتلفت وضهري للباب عشان ارجع للفرجه سمعت كلمت احا بصوت ايمان وفيها من الشرمطة والقوة والثقة بمدلول الكلمة وليس كانها عابره اثناء حوار انا حسيت بفوران في دماغي ورجعت ابص تاني من العين اللي ف الباب اشوف ايمان بعد ماكسرت الحاجز النفسي وطلعت الشهواني عشان يسجنها في سجن خيالاته بشوف ايمان لاول مرة وانا سامعها هي مامتك فين عشان تدخلك وهي طلعت من الشقة عشان تشده وتبعده م ع الجرز وانا شايف شرموطه واثق من انوثتها وهي ببتحرك برجلين فيهم انوثه وخصوصا الكعب العالي للشبشب البيتي اللي بيطرقع مع كل خطوه وانا مش شايف غير رجليها مش مركز في حاجه غير رجليها وصوابعها المطليه بالاسود والشبشب الاسود وصوته وهي شدته من ايده ولفت ترجع لقيت طهره وطيزها مفصوله عن ضهرها خلا القميص من ورا مش مساوي لاقدام و وركها نص باين وبياض جسمها بقى اوضح من قدام والطيز كل فلقه بتتحرك بعنف عكس التانيه كانهم بينادو عليا وانا مركتزش فيهم قبل كده عشان الحاجز النفسي اختها سمعت صوتها وهي بتقول قابليني يا ايمان شيلي معايا ردت ايمان وقالت ان مش ههينفع قابلك هو كمال البواب مش تحت قالت لا اخلصي واطلعي ابنك مطلع عيني عمال يضرب الجرز ع الجيران بس ستر **** مافيش حد هنا وختها ولا حتى عمرو وبتقولها بمرقعه وهي بتسلم عليها وبتبوسها بعد ماسبت اللي في ايديها جو الشقة وقفلت الباب اختها اسمها سماح وهي تقريبا كبر منها انا اتلفت ورجعت ومعرفتش اتفرج ع الالاب تاني عمال افكر الزاي هي قدامي السنين دي كلها وانا مش واخد بالي واحده جوها شرموطه مابتبش الا بالصدفه كده وطول الليل افكرفيها الشهواني السجان ساجنها جو خياله وكل حاجه نفسه فيها بقى بشفوها مع ايمان طول الليل وعشان كده انا اتوترت ام شوفتها وانا بقفل الباب الصبح عشان اروح الشغل والطبيعي انا كنت بقفل الباب من غير مفتاح وامش على طول ع اساس ان مراتي و العيال في البيت وانزل قبلها ع السلم عشان الاحترام وكده لكن المره دي قفلت بالمفتاح ووقعته على ارض بعد ماقفلت وانا حسيت ان هي بتتلكع عشان اسبقها على السلم زي كل مرة تحصل صدفه بالشكل ده لكن انا اتلكعت قوي لدرجة اني هي حاست ان عايز امش وراه ع السلم وبالفعل انا مشيت براحه لدرجة تمنعها من هي تبص وتعديني وانا عمال ابص عليها كان اول مرة اشوفها وهي حست بده وهي لبسها كل بناطيل وتيشرتات وغالبا بتبقى مبينه طيزها عشان بتتافخر بيهم بس ماكنش باين عليها شرمطه خالص اوانا اللي ماكنتش شايف والبرفان بتعها دايما سايب اثر ع السلالم وطبعا الطيز عنيفه في حركتها وهي حست زي مابيقولو القلوب عند بعضها هي عندها عربية وانا لا كانت عزمت عليا كذا مرة ان اركب معاها بس انا كنت برفض لاني مابحبش اكون تقيل المهم نزلت ولانها حاسه بنظرات شهوانيه بتبص ع جسمها عزمت المره دي وعينها بتقول نخ واتعالى اركب وفعلا نخيت وركبت,

الجزء الثاني

ركبت العربية وانا طبعا لس متوتر وفي صراع نفسي بين ان ظهر الشهواني اللي سجنه ولا اكبته للوقت المناسب قالت انت هتنزل فين قولت ليها اقرب محطة مترو في طريقك قالت تمام محطة يعني احنا مع بعض نص ساعة اهو تسليني انا العربية اتحركت وكنت خايف جدا من حد من العمارة يشوفنا في العربية مع بعض وبالذات البواب لان مراتي مش هنا والدماغ بتودي وتجيب وندمت بعدها اني ركبت وعشان اخفي توتوري طلعت الكيندل عشان اقرا فيه زي كل يوم في المواصلات قالت ليه ياعمرو انت قاعد لوحدك اليومين دول صح قولت اه وانت عرفتي منين قالت كمال البواب قال انه مركب المدام بتاعتك التاكسي عشان كانت مسافره قولت تمام وسالتها قولتلها ممكن ادخن سيجارة في العربيه ضحكت وقالت ندخن زاد توتوري وهي لحظت انا جيت اديها سيجارة قالت لا معايا سجايري مع ان ماشوفتهاش قبل كده بتدخن طبعا انا جسمي وعقلي في فوران من الاحداث اللي بسرعة وكانت النتيجه ان نفس السيجارة كان بيبقى قوي وكمية الدخانه والسحب من السيجارة عالي لدرجة انها قالت غريبة قربة تخلص السيجارة بالسرعة دي قولتلها من غير مفكر اصل متوتر ضحكت بمرقعه وشرمطه بنت متناكه انا ماعرفش لقيت نفسي بقولها انتي ضحكتك مثيرة وجميلة قالت مانا عارفة وكانها بتقولها عشان توصلي ان مدهول وباين عليا ومش فارق معها الداخله اللي انا داخلها دي ودي كانت حركة صايعه منها لدرجة ان اتكمت معرفتش قول حاجه وهي حاست ان مش عارف ادير الحوار ولاعارف اكلم لقتها بتقولي انت عندك كام سنه ياعمرو قولتلها32 قالت يعني عيل بالنسبة ليا انا اتخطفت عيل قالت اه قولتلها انتي عندك كام سنه قالت تديني كام سنه انا اتجراءت وعشان اعرفها ان مش مدهول قوي وقمت قايل ليها انتي ميلف يعني35سنه قالت ايه ميلف وقلبت وشها عشان عارفه معناها قولتلها مديه ع35 سنه قالت اصل انا سمعت كلمة تانيه مش موجوده غير ع النت قولتلها( ميلف) قالت ايه قولتلها (مديه) ضحكت وسالتني انت شغال ايه وطبيعة شغلك ايه وانا لقيت نفسي بسالها انتي شغاله ايه استغربت لما لقيتها باحثة فى احد العلوم ولقيت نفسي بدردش معاها في الاباحث بتاعتها واستغربت ان عارف الى حدما جزء من شغلها ودي كانت الفرصة ان اعوض عن الانسان اللي كان باين ان مدهول من شويه وعجبتني دمغاها ودي حاجة انا متاكد منها ان الشرموطة الذكية او المثقفه امتع من الشرموطه السطحية لقتها بتقولي انت بترجع من الشغل امتى قولت ليها الساعة سته قالت عشان خاطر النص ساعة الحلوة دي انت هتتعشى معايا لسة باقول ماينفعش قالت بص ماما واخده الاولاد وراحة عند اختي هتبات النهارده وبكرة فانا مش عايز اكل لوحدي هستناك الساعة سابعة قولت ليها تمام وبدات نظرتي الشهوانيه ليها مدعومه باعجاب لذكائها روحت الساعة سته تقريبا وانا طول اليو بتخيل السيناريو اللي هيحصل واللي المفروض اعملة عشان اوصل للتخيلات بتاعتي انا طبعا بمارس الرياضة بس مش بانتظام عشان الكسل بس محافظ وبمارس الحد الادنى من التمارين اللي تديني جسم متناسق لبست وحطيت برفان والساعه جت سابعه وكان لبسي كاني رايح مقابلة عمل ضربة الجرز لقيتها بنفس القميص البيتي بتاع امبارح انا ذهلت ولقيتها بتقولي ايه اللي انت عمله في نقسك ده قولتها جاي ادور ع شغل عندكم شغل قالت ياه بس انت سد ضحكت بنفس المرقعه وانا دخلت وقالت انت مش غريب البيت بيتك واستاذنت ثواني ولقيتها راجعه لبسة عباية فضفاضة وطرحة ان خفت لاتكون بتجرجرني عشان تجيب اخري لانها مش غبية وبتتسلى جهزة الاكل وانا باكل ومتوتر وخايف وطبعا الكلام مش مترتب بيطلع مني وهي بتضحك ووثقه اوي من نفسها كانها مرت بالمواقف دي كتير خلصنا الاكل ومشغلة التليفزيون جت قعدت بعد ماقدمت واجب الضيافة وانا عشان امن نفسي بسالها بقولها هي ماما عارفة انك عازماني ع الغدا قالت اكيد قولت بس خليك محترم قعدنا نتكلم وهي كانت قاعدة على نفس الكنبه اللي انا قاعد عليه وسنده ضهرها فى الكرنر بتاع الكنبه وحطة رجل ع رجل ومبين ان هي لبست خلخال وهي بتغير والشبشب ابو كعب معلق نفسه على صوابع رجليها اللي فوق ولقيتني بسالها انا مشوفتكش مع جوزك قبل كده قالت مالقش دعوة بجوزي وهو مسافر ومتسالش تاني ياعمور انا قولت اجرب اشوف عينها ونظرها هيتكسروا بعد قد ايه من الوقت لما اثبت نظري في عينها وانا بتكلم طبعا العين فضاحة قعدنا نتكلم تقريبا بعد ثلاتين ثانية من ثبات عيني في عينها لقيت لسانها بيطلع بر بقها وبيمشي على شفايفها والتفاصيل الجنسية في بقيت القصة

الجزء الثالث
ودي كانت علامة بالنسبة ليا ان هي كانثى بترسل اشرات الرغبة الجنسية واتصال عيني مازال مستمر في عينها وانا اللي تقريبا هكسر نظري الاول مش هي .لانها واضح ان هي فاهمة انا بعمل ايه فبداءت ارسل اشارتي بان اطلع لساني وانا كمان وامشية على شفايفي ومعرفش اول ماعملت كده بعدت بنظري عن عينيها وكاني بهرب من ان هي تفهمني صح وبدات اطلع السجاير وانا بحاول اهرب من عينيها هي ضحكت والضحكه كانت بسيطة وفيها تعجب من رد فعلي كانها بتقول الواد ده صايع اوي مش عايز يبادر باي تعبير والحقيقة ان انا نظرتي سوداويه للامور خيالي بيهيالي ان ممكن تكون بتجيب اخري وسعتها هبان ان ضعفت قدمها ع فكرة ايمان جميلة جدا هي ملامحها مقسمة والعظمتين بتاع خدها بارزين شويه صغيرين وقورتها صغيرة ووشها ملاين حاجه بسيطة ومناخيرها مدببة بصغر ومنبت شعرها في نص قورتها وبشرتها خاليه من اي عيوب ورغم كده انا مش متاثر بجمالها قد مانا شايفها شرموطه والاثارة اللي انا حست بيها من لسانها اكبر بكتير من جمال وشها طلعت السيجارة سمعنا صوت جرز الباب ان اتخضيت واثناء خضتي ببص في عينيها وهي ابتسمت من رد فعلي وهي عادي مع انها قامت وملامحها بتسال يترى مين اللي جاي كانت الساعة تمانية ونص تقريبا انا قاعد في الرسيبشن اللي انا قاعد فيه مش كاشف الباب وانا سامع صوت الباب بيفتح وصوت جماعي في حالة ترحيب ببعض وانا بخمن ان عددهم ثلاته بايمان والصوت عالي لدرجة ان حسيت ان في فضيحة جايه مع الصوت ده ولقيت صوت واحده بتسال انت عندك حد يابت لانها شافت الكتش بتاعي جو الباب بعد مافتح وكان رد ايمان سريع لا دا مش حد دا عمرو جاري وكان الحوار دا بيدور وهما في طريقهم للرسيبشن وانا لماشوفنهم وقفت وحسيت اني دايخ من المفاجئه ونظراتي كان فيها حده وملامحي جاده لدرجة ان لمابصدرها وببقى قاصد ان اللي يتكلم معايا يكون حريص في كلامه شخصية تانيه مختلفة خالص عن اللى اظهرتها لايمان اللي كان بتحركها تصرفاتي الشهوانيه والسبب ان اناعايز يوصلهم اني شخص محترم قاعد مع جارته بادب واحترام ايمان بدات الكلام وقالت عمرو جاري وشورت على شمالها وقالت ناهد انا هزيت راسي لتحت وابتسمت وهي قالت هاي وشورت على يمنها وقالت دينا والترحيب بدينا كان بنفس الطريقه وماكان من ايمان الا انها قالت انت واقف ليه ياعمرو ماردتش وقعدت ووقتها كانت السيجاره مولعه في الطفايه اللي انا ولعتها وعلبة سجاير جنب الطفايه مارلابورو ابيض دينا وضت واخدت سيجارة منها وكان استئذنها بعد مااخدت السيجارة مش قبلها ود في دلاله ان وجودي مش عامل فرق في تصرفتها وولعت السيجارة وقعدت ع الكرسي اللي جنب الكنبة اللي انا قاعد عليها وناهد قالت انا راحة الحمام وقعد ايمان مكانها ع الكنبة بنفس الطريقه اللي كانت قاعده قبلها وبدات دينا بسؤلها انت مبترديش ع التليفون ليه اتصلت بيكي اكتر من مرة من الساعة تلاته العصر ولما زهقت كلمت ماماتك قالت انتي في البيت لوحدك استغربت انك مابترديش بس واضح انت مردتيش ليه وانا اثناء الحوار عرفت ان مامت ايمان مش عارفه انها عزماني وانها مردتيش ع صاحبتها عشان ماتشغلهاش عن ميعاد الغد وردت ايمان وهي بتضحك وبتبصلي وهي شايفه ملامحي اللي فيها جمود ونظراتي اللي كلها حده وغضب وااللي ما منعش دينا انها تقول اللي جواها ينفع كده ياعمرو خليت دينا تلومني واللي كان رد ايمان لدينا انا اسفه ياحبيبة قلبي وكان رد دينا انها شخرت بلطف وقالت احا بغضب انا زعلانه وقالت ايمان عيب يادينا وهي بتضحك من ملامح دينا الغاضبة وانا ملامحي جامده ومفهاش اي حاجه غير الجدية انا دينا اول ماقالت احا بصيت عليها وبشوفها هي بتتشرمط ولاكلامها بيعبر عن غضبها وبس وكانت النتيجه ان هي بتعبر عن غضبها وجات ناهد من الحمام وقعدت ع الكرسي اللي جنب ايمان وايمان قامت تعمل قهوة بناء ع الطلب الجميع بعد سؤلها وقامت دينا وراها وناهد فضلت وبصلتي وقالت انت عارف انك شبة ممثل تركي انا مربي دقني وهي بني ع اصفر وعينيا ملونة انا ابتسمت وبصيت ع السجاير ولقيتها بتقولي انت قافل كده ليه دا انت قاعد مع دينا وايمان انا بصيت ع ايديها لقيتها لابسة الدبلة في ايديها الشمال والواضح انها من سن ايمان بس ناهد شكلها بتهرب من حياتها في وجود ينا وايمان ع عكس ايمان ودينا اللي قادرين يخلقوا حياتهم الخاصة بالشكل اللي يسعدهم وكانت ناهد لابسة عبايه سمرة مش موضحه اي حاجه وطرحة ملفوفه بشكل يوهم ان هو **** وهو في الحقيقة مش اكتر من شكل يكمل تناسق وجمال العباية اللي لابسها لان شعراها اللي كان باين من طريقة التحجيب بيقول انها مش ***** وبدات ناهد بكلامها انت جار ايمان صحيح وبتغمذ بعينها وانا رفعت حجبي باستنكار من سؤالها وقولت واه جارها ندهت ناهد بت يا ايمان تعالى وجت ايمان وناهد قالت هو عمرو مطول في القاعده دي ولا ايه اصل هو قافش وانا ماكنتش جاية وسيبه الراجل والعيال عشان ودينا قالت انك لوحدك وهنيجي نقعد ننبسط شويه وعمرو شكله هيعكنن القاعده انا سامع الكلام ده وسالت نفسي هي جيبه الجراءة دي منين انها تتكلم كده قدامي وتحرجني بالشكل ده غير ان يكون ايمان ليها علاقات كتير وهي بتحكيلهم عنها ف هي شايفاني واحد منهم وعشان كده هي مش مراعية اي حواجز انا وقفت وقمت امشي قالت ايمان معلشي ياعمرو احسن البت دي معقده هي كده كده اخرها الساعه 11 وهتروح ودينا هتبات معايا النهاردة واحن سهرنين اول ماتمشي هضرب الجرز تيجي نتعشى سوا ونكمل سهرتنا مع بعض انا ماشييت وكلي وغضب من لاحداث الغريبه عليا والتصرفات اللي حسيت ان انا فيها ع قدم المساوة من النسوان دي او يمكن اقل طبعا النهارده الخميس اليوم اللي بروح فيه الجيم هو والاحد مع لعب الضغط يوميا مشيت روحت غيرت هدومي ولبست ورحت الجيم وكانت الساعة وصلت تسعه وتلت انا بروح الجيم اجري2.5كم والعب جينرال ساعه وربع تقريبا والجيم قريب جدا من البيت ف ابروح مشي وبرجع مشي والوقت ده انا فصلت في التفكير واندمجت في التمرين وبروجعي كانت تقريبا الساعة 11 وتلت والوقت اللي انا طالع فيه السلم وكل عرق وشكلي فيه حيويه عن الاول قابلتي ناهد على السلم مروحه وبتقولي هاي ياعمرو انا مابصتش ليها وقولت اهلا وسهلا هي ضحكت وكان في استهتار في الضحكه هي ليه معندهاش احساس انا رضيت بنفور ورغم كده بتضحك باستهزء انا اللي حوليا مابيتعمولش معايا كده زي مايكون المفروض انا مش جوزها يبقى تعاملني بشكل غير طبيعي عشان تطلع نقصها في تعاملها مع جوزها اللي مش قدرة تقوله لجوزها تقوله مش قادر افهم التعامل اللي فيه تعالي واستهتار ايه سببه ولا انا اللي مغرور المهم ايمان تقريبا كانت واقفه ع الباب لحد ماناهد تنزل وتقريبا سمعت صوتنا فبصيت لقيتها واقفه ورا الباب لماشافتني ظهرت بشكل جزئي وكانت لابسه بدلة رقص وقالت هتيجي ياعمرو ولا مش هتيجي انا بصيت ولاني غضبان وعايز اوصلهم ان انا مش خفيف قولتلها لا مش هاجي انا تعبان وهنام استحميت وغيرت ولبست شورت وقط وكانت الساعة بقت 12 تقريبا لقيت الجرز بيضرب ودينا هي اللي بتضرب الجرز وكانت لابس ايسدال من اللي كنت بشوفهم بالصدفه ع ايمان فتحت نعم يادينا قالت احنا جهزنا العشا ولازم تيجي تتعشى معانا انا لسه بقول مش هينفع لقيتها بتقول عمرو انا مجيت ليك لحد الباب دي كبيره اووي انت ماتعرفش انا ايه انا جاتلك بس عشان مزاجي حلو وايمان قالتلي سيبك منه انا اتضيقت قولت مش جاي قالت ماتبقاش غشيم انا اللي جيالك مش ايمان ولقيت نفسي برضخ تحت الحاح دينا دخلت جبت المفتاح ودينا واقفه قدام باب شقة ايمان دخلت شقة ايمان لقيت السفرة جاهزة وفي الوقت ده سابتي دينا ودخلت ع المطبخ وانا دخلت الرسيبشن وقعدت وببص في الطفايه لقيت سيجارة حشيش مطفيه وكانت رحت الشقة دخانه لكن انا مابعرفش اميز ريحة الحشيش لاني مابشربش شوفت دينا لابسه قميص نوم طويل شبه فاستين السهره واللي انا مستغربله هي جابته منين عشان دينا اطول من ايمان وارفع منها دينا تكون اقرب للمثاليه في الجسم طولها 173سم ووزنها تقريبا78كجم وهي في الفستان ولا القميص مش عارف عبارة عن فاتحة من الجنب بطول الرجل مع وسع في طولة بخلاف صدرها اللي متتحد مع القميص واللي واضح انها ماعندهاش ولاد من شكلهم الكمتري وايمان جاي وراها بس دي كانت

الجزء الرابع
ودي كانت جاية لابسة هوت شورت و قط وعكس مانا اتخيلت تماما ايمان رجليلها مقلوزة وجميلة والسمانة فيها واضحه ومفيش في وركها اي بروز بس انا توقعت ورسمت في خيالي ان ممكن يكون بطنها كبيرة بالنسبة لطبيعة رجلها هي رجلها مش مشدوده فالطبيعي بالنسبة ليها ان يكون بطنها كبيرة ومدليه حاجه خفيفة بس تقريبا انا اللي تصوراتي غلط لان بطنها مساحتها كبيرة يعني عريضه بس مش مترهله زي الاجسام اللاتنيه بالظبط ودول بيبقوا مش كتير هنا في مصر وهاي جاية ولابسة الشبشب ابوكعب عالي انا شايفها داخله دخلة ممثلات السكس وعينيه في عينيها وهي مش مكسوفه ولا مستنيه تشوف رد فعلي كاني مش موجود ودي دليل على خبرتها وتجاربها في التعامل مع الاغراب اللي زي انا لسه مكلمها النهارده الصبح جت وقعدت جنب دينا ع السفرة وانا قاعد قصدهم انا مش جعان لاني لما روحت من التمرين كلت وشبعت كنت قاعد بس عشان الشكل العام ان هتعشا معاهم وسالت دينا انتي ايه علقتك ب ايمان قالت هو مش باين ان احنا اصحاب قوي قوي وبتتمرقع وضحكت قالت احنا اصحاب من ايام الجامعه ماحبتش اسالها انتي شغاله ايه عشان ماحدش يحس بالنقص منهم في حالة لو شغلانة واحده منهم اهم من التنيه دينا بتقولي انت زعلت من ناهد انا لا (انا كنت عايز امشي بس هي حرجتني ضحكت ايمان وقالت انت لسه صغير ياعمرو انا بصيت في عينها وعنيا عايز تنزل على صدرها اللي باين جزء منه من القط وقولتلها صغير ليه انا الفرق بيني وبينك تالت سنين وبعدين انت لوكان عندك خبرة في انك تتعاملي معايا بالشكل ده فده مش لراجحة عقلك انما تقريبا لتجاربك وشها اتغير ودينا ضحكت انت تقصد ايه قولتها انا مش صغير الصح انا خبرتي ضعيفة في التعامل مع المواقف الشبيهه سواء معاكي او مع ناهد قالت ليه عشان انت فلاح انا ضحكت باستهزء نفس ضحكت ناهد بس دي خشنه ودينا بصت وقالت ماتزعليش يا ايمان ازعل انتي عبيطه قالت اه ضحكنا كلنا وانا قمت عشان اشرب سيجارة وشايفهم وانا قاعد في الرسيبشن وشايف رجليهم من تحت السفرة وانا مش مشدود غير لايمان لان خيالي هيئهالي طول اليوم والليل من امبارح انا بدخن السيجارة وعيني على رجل ايمان وانا حسيت بالاثارة مش لاني شايفها لا ني بتخيلها ندهت دينا وقالت ممكن الميه ياعمرو فانا قمت بسرعة لاني كنت سرحان وماخدتش بالي ان زبري واقف ولان الشرط بولستر وواسع سمح لزبري انه يقف بشكل افقي والميه كانت ورا دينا فلازم امشي واعدي السفرة وهما شافم المنظر كانه عابر وضحكت دينا بصوت عالي لكن ايمان ابتسمت وقالت دينا ماتلم اشيائك ياعمورة لقيت نفسي بقولها اشيائي مالمومه معاد ده الوحيد المتمرد وماليش عليه سلطان ودي كانت جراءه وخطورة بينت نيتي اديتها الميه وفي اللحظه دي انا واقف ومادد ايدي لدينا وكانت ايمان قامت من على الكرسي وبتلف وشها عشان تبعد عن الكرسي انا واقف بجنبي ورا دينا عشان زبري واقف ودي كانت الفرصه الوحيدة اللي انا اقدر احطه تحت حبل الشرط وهي خلاص بتعدي من ورا دينا هي لاحظت قبل ماتعدي ان في حركة مش سكون وانا ورا دينا بديها الميه ايمان خلاص عايز تعدي ولاني واقف فلازم تحك فيا عشان المسافه صغيره بين الحيطه والصفرة اانا بعدت ولكن حطيت ايدي في جنبي ورفعت صباعي وعيني في عين ايمان في اللحظه دي حسيت اني بدات اثيرها جنسيا هي بتعدي وصباعي بداء يلمس وسطها من الجننب ولفت عشان تعدل نفسها في اتجاه المطبخ صباعي واخدهاحك في وسطها وماشي مع كل سنة لف هي بتلفها باتجاه طيزها لحد ماخلصت الفلقة الشمال وكانت بعدت دخلت المطبخ وكانت شايله طبقين في ايديها وانا ماشي وراها مش عارف اسيطر ع تفكيري ومرتبك لكن فعلا اذا انتصب قضيب الرجل ذهب نصف عقلة انا سالتها ايمان انت عارفه انا جيت ليه النهارده اكيد سالتها قولتلها ليه قالت عشاني وغمزت بعنيها قولت ليها وانتي مواقفك ايه من اللي انا عايزة انا مش قادر اجيب الجراء ه واقولها عايز انام معاكي ومينفعش اقولها معجب بيكي هي مش غبيه وهي فاهمه كويس بس مين اللي هيكسر الحاجز ده قالت الليل طويل ياعمرو واحنا مع بعض اطلع لوسمحت ولما اخلص واعمل شاي هنقعد سوا كلنا ونشوف اللي انا عايزاه واللي انت عايزه وماتنساش واللي دينا عايزاه

الجزء الخامس:

مشيت وانا في طريقي للرسيبش في كل فضول في الاحداث اللي هتحصل بعد كده وكانت الساعة وقتها 12ونص تقريبا انتظرت وفي دماغي بتخلق سيناريوهات في اللي هقولة وردودي على ايمان وانا غارق في خيالي لقيت ايمان جايبة الشاي ووراها دينا ماسكة سيجارة في ايديها انا قاعد مكاني مابغيروش حطت صنية الشاي وكانت عليها علبة سجاير اسليم بتاع ايمان وقعدت مكان ناهد ودينا قاعدت مكان ايمان في اللحظة اللي قاعدوا فيها كان في تليفون بيرن انا ماعرفش بتاع مين بس دينا اللي قامت وهي في طريقها بترجع تقعد فاتحت التليفون وكان رد دينا عايزه ايه وبعديها قالت اه وانا مش عارف هي بتكلم مين وبعدين قالت لا انا هفتح الاسبيكر عشان اشوفك عايزها في ايه الصوت كان طالع بيقول بت ايمان ردت ايمان عايزه ايه ياناهد ناهد ردت انتم جبتم عمرو زي ماكنتم عايزين عشان تتسلوا عليه اقفلي ياناهد سلام وقفولوا التليفون وكانوا حاسين بالاحراج على عكسي لان انا كنت واخد بالي ان انا مش شاغل بالهم وهم متعاليين عليا مش لنقص فيا لا ولكن لكتر تجاربهم ودا اللي انا متخيلة انا اتحرجت بس مش زيهم وتقريبا جلوسي معاهم ع الاكل خلا طبعهم اقل حده من الاول ودينا وايمان اعتذروا وانا قولت عادي مش مشكلة بس كنتم قولوا انكم عايزين تتسلوا ولا قولوكم انا تسمحوني وانا كمان مانا موجود دلوقتي عشان اتسلى بيكم وانا كمان بصوا لبعض وكانهم بيقولوا نشوف اخر الواد دايه انا خلاص بعد المكالمة دي بقيت بارد وعقلي فورانه اختفى وانا دايما بيني وبين نفسي عارف ان ذكي وقليل ما قابل حد اذكى مني وبرودي دا بيسمح لكلامي يكون موزون بدأت ايمان بص ياعمرو دينا انا هي وهي انا فقولي انت عايز ايه انا خلاص خدت قرار اني مش هرخص عشان اوصل لايمان فلازم اسليهم بس يتسلوا في غضبهم وطبعا كعادة اي حد واخد جرعة الثقة ايمان سالت وهي بتحط رجل ع رجل وبتولع السيجارة ودا خلا وركها يفلطح في الرجل اللي فوق قولتها عايز انام معاكي وعيني في عينيها وانا مش شايف دينا حرفيا انا مركز وانا بقولها وبقولها بكل هدوء على اساس ان مش مستنيها توافق وكان ردها تقصد تنيكني قولت وفي اللحظة دي تصنعت نظرة شهونية على صدرها سالتني بعد ردها انت بتيص على ايه فكان ردي لازم يكون على طريقة كلامها في الاجابة اللي قبل كده قولتلها بزازك ضحكت هي ودينا وقالت صدري تقصد انا قولت لنفسي انا كدا بخسر الحوار قالت وانت سمحت لنفسك تقولي ايمان واوعى تكون مش واخده بالي ان انك بتسمح لنفسك بانك بتتجاوز الحدود من غير من اديك اشاره بالتجاوز قولتها عندك حق يامدام ايمان بس ماردتيش عليا انا قولت عايز انيكك ردت دينا وقالت لا انت عايز تنام معاها وضحكت من قلبها لكن ايمان بتبص في عينيا وقالت انا قدامك اه تعالى نيكني انا اتخطفت وبصيت لدينا وعيني بتقول ليها انجديني من الشرموطة دي وكان رد دينا على نظرتي انا مش موجوده خد راحتك هي تقريبا فهمت من نظرتي اني مستغرب وجدها وانا بنيك ايمان انا في الحظة دي انا مش حاسس باي اثارة لان تركيزي كله في الحوار ونظراة ايمان ليا كلها تحدي وكانها بتقول انت مش هتقوم وكل الكلام دا هري وفي نفس الوقت انا حاسس ان هي معاندهاش رغبة ان هي تتناك ولاني عقلي بارد قمت ومشيت باتجهها ونظرتها كلها بقت متشككه في ايه ال هيحصل انا روحت ووقفت قدام الكرسي وقولت هسيب نفسي لخيالاتي تنطلق للواقع اللي في اللحظة دي وبصيت في عينيها وايدي نازلة تمسك ايديها ولاني كنت في الجيم من ساعتين فحساسي بقبضة ايدي هيبقى عنيف لعدم التميز ودي حاجة طبيعيه في الجسم مسكت ايديها بعنف وشديتها منها عشان تقوم تقف على رجليها هي بتقف بتبص في عيني تسارع الاحداث ووقفي قدامها خلاها مرتبكة مش عارفة تصدر اي رد فعل وفي لحظة ما وقفت انا زبري لسة ماوقفش سيبت ايديها ومسكتها من رقبتها بايدي اليمين وايدي الشمال ماسكة فلقة طيزها اليمين ولان ن طيزها اكبر من هي تملا كف ايدي فكان لازم اهبش بعنف في طيزها عشان املا كف ايدي وبدات اعصر في رقبتها بخشونه مش بعنف ورقبتها كانت ماليه كفي ايدي وفي اللحظة دي انا حسيت بباور وايثارة لانطلاق تخيلاتي وبدات اعض على شفايفي وهي عينيها تايها من الخنقة وبدات تفقد اعصابها وفي اللحظه دي انا مشيت لساني على شفايفها وهي كانت مستنيه ان ابوسها بس لازم الحس شفايفها وبقها مقفول وفي لحظة من بالحس شفايفها طلعت لسانها عشان ابد ابوسها وتخطف لساني جو بقها

الجزء السادس
وانا استجبت مع لسانها مع ان لسانها كان بيخرج على استحياء وانا بمجرد لمسي للسانها اتخطف بانه يمشي ورا لسانها وهي بتسحابه جو بقها بدات هي تستجيب مع لساني اللي بيتحرك بقوة جو بقها على الرغم من محولاتها في ان هي تقفل شفايفها اثناء مانا بحرك لساني وفي الاخر استجبت بس قبليها دخلت لساني بين شفتها العلويه وسنانها وبدات ادغدغ بشفايفي شفايفها وكان واضح ان هي اقوى مني في الدغدغه لان لساني بيقاطع الدغدغه ويدخل جوه بقها استمرينا تقريبا مش عارف لان احساسي بالوقت مفقود ولما حسيت ان البوسه خدت حقها وفرغت طقتها بصيت في عينيها وايدي بتسيب رقبتها وايدي التانيه طلعت من على طيزها لوسطها وزبري واقف بشكل افقي ملامس لحوضها وقولتها انتي واثقة من انك مش هتندمي من اللي هيحصل قالت وعينيها كانت متشككه برده انا قدامك اهو اعمل اللي انت عايزه في اللحظة دي ايديه اليمين رجعت من رقبتها ومسكت شعرها من نص راسها من ورا وشعرها اسود وطويل وقوي وايديه الشمال نزلة سحب من على وسطها وهي ماشيه في اتجاه طيزها وبتتسحب عشان تدخل تحت الهوت شورت وانا نازل براسي على رقبتها بعدت ما مالت ناحيت اليمين بفعل قوة شد شعرها ودا خلا الجزء الشمال من رقبتها واضح كانه جسم لوحده منفصل عن ايمان ورقبتها متوسطة الطول اوتكون اقرب للقصر ايد ايمان من وقت بدات كانت على وسطي بس بعد مابدات اشد اشعرها ايديها طلعت على كتفي بشكل خلفي انا فتحت بقي ومطلع لساني عشان انهش في رقبتها بدات بلساني من عند زورها زااحف بيه على رقبتاها من اول زورها لحد الجنب من تحت الودان الشمال وبدات اعض بسناني ولساني بيسحب لجوة وشفايفي بتعيد عض على مكان سناني ودي كانت اللحظة اللي خلت ايمان تشهق وتقف على طوارف صوابعها متشعلقه في كتفي وفي لحظة وقفها على طوارف صوابعها دا سمح لايدي الشمال انها تنزل بسرعه في الهوت شورت انا ببدل بين سناني وشفايفي ولساني في رقبتها وريحة لعاب لساني الممزوج بجلدها اللي غرق رقبتها بدات تطلع وهي ريحه مثيرة بالنسبة لي لكن متعة ان هي متشعقلة في من النهش اللي في رقبتها وانفسها العاليه اللي بتطلع ببطىء كانها بتحاول تقاوم جسمها وتسيطر عليه وبززها اللي بقت لازقه في صدري خلاني عايز اضمها اكتر جوايا ولا اراديا مني لقيت صباعي الوسطاني اللي في ايدي الشمال بيعلن عن نفسه من بين صوابعي اللي نزلت بسرعه لحظة ما ايمان وقفت على طوارف صوابعها ورايح على خرم طيزها ولحظة وصوله لخرم طيزها بدات صوابعي الاربعة اللي فيهم كل اتنين على فلقة من طيزها بيسعدوا بعض عشان الصباع الوسطاني يدخل في خرم طيزها وفي لحظة الوصل نفسها اتشعقلت ايمان بعنف وفقدت السيطرة على نفسها وبدات هي كمان تحاول تتحرر من ماسكة ايدي لشعرها وبدات تنهش في رقبتي بعنف اكتر مني بعد ماهي تحررت من ايدي اليمين نزلت بيها على طيزها وفي اللحظه دي سحبت ايدي الشمال على طيزها اليمين وايدي اليمين على طيزها الشمال وحاولت اشيلها وارفعها من على الارض لكن هي كانت مندمجة في ان هي ترجع تبوسني من بقي بنفس الطريقه اللي فاتت فاماسعادتنيش ان اشيلها انا بدات اسحب ايدي من طيزها عشان افك ايديها من على كتفي عشان تمسك زبري بايديها وهي كانت متجاوبه وبعد كده هي اللي بدرت بان هي تخرج زبري من الشرط وبدات تدعك فيه وانا ايدي الشمال رجعت على طهرها وايدي اليمين قفشت بزازها الشمال اللي كان صغير نسبيا على جسمها بس اللي ماكانش صغير الحلمة اللي حسيت بيها لمادخلت ايدي تحت الهدوم ولحظة ما انا حسيت ولمستها هي خطفت نفسها لورا ونزلت على ركبتها وكانها في لحظة جنون مفيش عقل وبدات تمص زبي وهي مساكه بعد تقريبا مش عارف اقدر الوقت المهم لحظة الجنون اللي كانت فيها بقت اهدا من الاول وهي ماسكة زبري وبتمص وانا بدات اقولها ممكن تمصي زبري من غير ماتمسكيه بايدك هي استجابت وشالت ايديها اللي كانت مخلياني مش قادر اوصل لاحساس بقها وحرارة بقها عشان ماسكة بايديها وبدات اوجهها بالطريقه اللي تخليني مستمتع اكتر هي كانت بتمص الراس بس بعد مالحظت الجنون هديت وانا طلبت منها ان هي تدخل لحد ماتعدي الحشفة انا زبري 16 سم ومتوسط التخن هي كانت بتوصل لنص زبري ولكن انا عايز احس اكتر بحرارة بقها اللي بتزيد مع الفراغ اللي جوعند زورها فبدات احط ايدي على راسها عشان ادفعها على زبري وعملت كده لكن هي روحها راحت ووقفت وقلعت الهوت شورت بتاعها وانا لسه لابس الشورت لكن زبري برة وبعد كده خلعت بقيت الهدوم و قعدت على الكرسي (اه انا ما عرفش دينا بتعمل ايه ولا حتى سمعت ليها صوت غير الصوت الولاعه لان ضهري ليها )وفي اللحظة دي انا بتامل في جسم ايمان صدرها الصغير وحلماته البرزه قوي اللي فيها احساس بالصلابة والمرونه في نفس الوقت وبطنها العريضة اللي مافيهاش ترهل وكسها اللي لسه مش عارف اشوفه بوضوح وكان شعرتها منبته تقريبا بطول7ملم ومساحة الشعر عندها صغيرة بعد ماقعدت ع الكرسي سحبت جسمها لتحت لحد مابقى راسها وضهرها مكان جلوسها وطيزها برا الكرسي ووركها بقى قي مستوى جسمها من فوق بشكل راسي وبقيت رجليها بشكل عمودي وبصت ليا في عيني وبعدين بصت على كسها انا على طول نزلت على ركبتي وفتحت رجليها وشوفت كسها بوضوح وكان اغمق من لون بشرتها وحوافه مليانه حاجة بسيطة وشفايف كسها صغيرة ولما رفعت رجليها الاتنين وحطتهم على كتفي عشان ابدا الحس كسها لقيت زنبورها صغير اوي انا بدات الحس زنبورها بلساني وماجيتش ناحية كسها وانا حاطت ايديا الاتنين على حوضها وبضغط بعنف عشان احبس الدم في زنبورها عشان احساسها يبقى عالي من لحسي وانا سامع صوتها وهي بتقول اه اه اي ده كمان حاولت اقفل ببقي على زنبورها ولساني بيلحس لكن هي قفلت برجليها على راسي وفي اللحظة دي سيبت زنبورها ومشيت بلساني على كسها لحد خرم طيزها وكانت منزله عسلها انا كررت الموضوع تالت مرات(انا بتوقع اني لحس لكسها دا بيخلني قريب منها وانها لحظه عاطفيه بتتخلق بمجرد لحسي ليها وبتبقى اكبر لما بلحس خرم طيزها) وهي بتتاوه بشكل في تغييب عن الوعي انا شدتتها من على الكرسي ونيمتها على الارض (دا كله ودينا في ضهري وبرده ماعرفش هي بتعمل ايه) وحركه لا اراديه مني تفيت على ايدي وهي في اللحظه دي كانت كانت خدت وضع الاستعداد بان هي ترفع رجليها وتتني ركبها وانا شايفها مغمضه عينيها دخلت زبري وانا وواقف على ركبتي وهي شهقت هي كسها مش ضيق ومش واسع وكان مليان عسل لكن مش سخن اوي يمكن عشان هي بتتناك وبتمتع جسمها على غفله وعقلها ماصورلهاش العلاقه دي اعتقد ان السخونه العاليه مابتجيش الا مايكون العقل ملح على وجود علاقة مع شخص بعينه انا اداءي في النياكة السرعة في الاداء والخروج الكامل لزبري ودخوله بس بعمل كدا على دفعات عشان عضلات بطني بتشد وبتوجعني من كتر السرعه المهم هي شهقت وانا نمت بجسمي فوقها وراسي راحه على رقبتها وقمت شخر شخره عنيفه تحت ودنها الشمال وزائرت بعنف بعد الشخره وكنت سريع في ادائي عشان ابداء امسك اللذه اللي تبقى في زبري واحفظ عليها وهي بدات تتكلم ايه ده كسي كسي رديت عليها وقولتها كسك ماله قالت نيكه انا نازل هبش في رقبتها هي لافه ايديها حوالين ضهري وبدات تشبك رجليها عليا لكن سرعتي كانت مانعها من كده لحد مابدات انهك ونفسي بقا عالي ولسه ماقفشتش اللذه في زبي هي قالت لي بس اهدا اهدا ياعمرو نفسك انا الكلام طالع متقطع من نفسي قولتلها انتي شرموطتي وهفشخ كسمك(طبعا انا عرقان وصوت جسمنا مع بعض كان عالي لان التكييف كان مش شغال وفاتحين البلكونه عشان الدخانه)وانا بخد نفسي وبهدا برضع في حلماتها الاتنين وهي وهي بتتاوه وتقول احه ياد ينا ايه ده يادينا انا مش قادره يادينا نفسي بداء يبطىء ورجعت لسرعتي واثناء المره دي حطيت ايدي اليمين ع بقها عشان اخد عزم في السرعه ومسكت اللذه في الزبري بعدها هديت خالص وبدات العب في ايمان لان بيجي لحظات وبقف فيها خالص عشان مانزلش انا دلوقتي بنيك ببطىء وهي مغيبه سالتها ان كان ينفع اتف في بقها عشان ده كان من خيالاتي فتحت بقها من غير ماتجاوب انا تفيت وهي كالتني من بقي ماعرفش هي اتجننت فجاءة ليه وعشان انا بقيت بطيء دا سمح ان هي تلف رجليها على وسطي وانا بمسك طيزها وبحسس على جسمها بعد ماهي لفت رجليها انا حاساس ان زبري عايم وبدات اللذه تهرب تاني مني انا المرة دي مسكة طيزها بايدي الاتنين عشان اخد السرعة والقوه صباعي دخل في طيزها على طول مش عارف الزاي هي قالت اه يامتناك وانا المره كنت عنيف وسريع لدرجة ان ماعرفتش احافظ ونزلت بعديها وبعدها رميت جسمي خالص على ايمان وباخد نفسي لقيتها بعد تقريبا تالتين ثنيه بتزقني وصوت بكاء طالع منها جيت اخدها في حضني زقتني وبداء بكائها يبقى صوته اعلى قعدت وفي اللحظه دي شوفت دينا جايه وبتسال مالك ياايمان اترمة في حضنها وقعدت تعيط دينا بصلتي وعينها بتقول قوم امشي روح وبالفعل انا مش فاهم في ايه انا مشيت وحسيت بعد ماشهوتي انكسرت وشوفت اللي حصل رغم اني كنت مستمتع قولت ايه اللي خلاني ادخل في الحورات الغريبة دي بصيت في الساعه وقتها كانت الساعة داخله ع تلاته مشيت وخايف عشان انا مش فاهم ايه اللي حصل انا روحت استحميت وبعد كده قعدت افكر وافكر في الاسباب وايه اللي حصل ولاني تعبان ومش متعود على السهر غلبني النوم ( انا مش معايا رقم تليفون اي حد سواء دينا اوايمان )عدا يوم الجمعه مع ان طول النهار وانا مش قادر استرجع المتعه اللي انا حسيت بيها مع ايمان بسبب عايطها كانت الساعة 8 مساء يوم الجمعه ولقيت جرز الباب بيضرب فبصيت من العين لقيت كمال البواب واقف وشكله مش ناوي يمشي الا ما ارد لانه عارف اني في البيت فتحت وبقاله في ايه ياكمال قالي مدام دينا بعتاني وبتقولي ممكن تخلي الاستاذ عمرو ينزلي تحت انا مستنياه بقوله مدام دينا مين قالي صحبت مدام ايمان انا استعبطت وقولت اه ع اساس ان في معرفة معاها عشان مايحسش بحاجه غريبه وسالته هي معاها البشمهندس قال لا معاها واحده بتبقى تيجي مع مدام دينا


الجزء السابع
انا اتوترت ومش عارف في ايه وايه الجراءه اللي عند دينا دي انها تبعت كمال البواب يندهلي انا قولت له قولها هيلبس وينزل ولبست ونزلت وكنت خايف مش عارف ليه ومش عارف افكر في سبب خوفي ولاعارف اسيطر عليه نزلت ولقيتها راكبه عربية فخمة كنت دايما اسال نفسي هي العربيه دي عند مين في العماره ولكن دا مش وقت ربط الاحداث ببعضها بصيت لقيت ناهد قاعده قدام جنب دينا ودينا بتتكلم في التليفون لفيت حولين العربية عشان اروح عند دينا ووقفت هي نزلت التليفون من على ودنها وقالت اركب ياعمرو لوسمحت ركبت وناهد قالت هاي ياعمرو ونظرتها مختلفه عن امبارح فيها خنوع شويه عن اول مرة شوفتها فيها اتحركت دينا بالعربية وبقولها في ايه بعد ماخلصت التليفون قالت عندك مكان مميز تحب نقعد فيه ولا تحب نروح مكان من اختيارنا ولو ماعندكش مانع نروح البيت عندي انا قولتلها ماعنديش مكان مميز (المكان المميز بروحه وانا اسرتي فمش هينفع نروح نفس المكان) ممكن مكان من اختيركم او البيت مش هتفرق قالت خلاص هنروح البيت عندي دينا كانت شيك في لبسها وشخصيتها وهي بتتكلم معايا كانت جاده كانها مسؤلة عني وده بيديها الحق في ان هي تحاسبني وصلت لبيتها اللي هو قريب من سكني انا استغربت ان هي قريبه اوي كده نزلنا من العربية وكانت ناهد شكلها مختلف خالص عن اول مرة تقدرو تقولو جسم بلدي وسيبه شعرها فعلا والطرحة اللي كانت لابسها قبل كده كانت بس منظر بخلاف دينا اللي تشوفها تقول ان هي موديل ركبنا الاسنسير وانا اول وحد ركب بعد ماهما قدموني اركب كاني عيل صغير ولاني خايف استجبت وركبت دخلنا الشقة من الواضح ان هي كل حاجه فيها فخامة حتى الباب بتاع الشقه وانا ماعرفش هي في الدور الكام لاني مش مركز ومتوتر وقلبي بيدق بسرعة لدرجة ان ناهد قالت انت مالك وانا ماردتيش عليها غير اني رفعت حجبي دخلنا وشورت دينا على الريسبشن انا قاعدت وهي قعدت جنبي وناهد قاعدت على الكرسي اللي جنبي وبدؤا يطلعوا السجاير ودينا ادينتي سيجارة انا اخدتها لانها مارلبور ابيض وبعد مولعت السيجاره مسكت تليفونها وهي بتفتحته قالت ينفع اللي انت عاملته امبارح ده في ايمان انا ماردتش هقول ايه هزيت كتفي في تعجب عشان تعرف اني مش عارف اجاوب قالت خد شوف افتكر انت عملت ايه امبارح انا من خوفي من داخلتها مخلانيش احس ان انا متصور فيديو مع ايمان وخدت التليفون عشان هي قالت مش عشان اشوف انا بصيت لقيت الفيديو 38دقيقة وبدايته لما انا كنت واقف قدام ايمان انا استغربت انا عارف اني كنت فاقد احساس الوقت بس مش الفجوة دي كلها لقيتها بتقولي انت عايز تتفرج ع الفيديو كله هات اما اوريك ولا استنى وربطة التليفون على شاشة التليفزيون ال60 بوصة وكان التصوير واضح لانه بايفون وبدات توطي الصوت مع ان صوتنا انا وايمان مكانش عالي اشتغل الفيديو وعينين ناهد عليا مش على الشاشه ودينا كانت بتجري في الفيديو عشان تقف عند توقيت معين ووقفت وكنت انا وقتها انا مصدوم اللي انا شايفه قدامي انا مش فاكرة مستحيل يكون انا اللي بعمل في الفيديو ده انا دقات قلبي بتعلى والادرينالين عالي لدرجة ان اطرافي بترتعش واللي انا شايفه اني ضربت ايمان بالقلم بعنف بعد ماخنقتها وباين صوت دينا وهي مخضوضه في الفيديو وبتقول ايمان وبصوت عالي وتقريبا كانت قايمه لان الفيديو كان مهزوز لحظة ماتكلمت وباين ايمان وهي بتشاور لدينا تقعد وبعديها قالت ماتدخليش في اي حاجة انتي مش موجوده والفيديو كان في لحظات عنف قوي مع ايمان ولحظات كانت بتبقى متجوبه معايه في العنف ولحظات كانت مستسلمة من فرط العنف خلصت دينا عرض الفيديو وانا سامع صوت ناهد عالي وانا لكن ماببصلهاش نفسي سريع ودينا بتبصلي ولسه هتتكلم استائذنتها الحمام شورة ليه على حمام الضيوف اللي هوصغير انا دخلت ولقيت نفسي بندفع في البكاء مش عارف ليه مستحيل يكون انا اللي كنت في الفيديو ده مستحيل اجرح حد بالطريقه دي اه في لحظات كانت بتبقى هي مستمتعه ولحظات مستسلمه انا الزاي مش فاكر الزاي الوقت ولاحداث دي مش فاكرها معقول يكون الشهواني السجان اللي بيشوف الشراميط طول عمرة ويحبسهم في سجن خيلاته يكون اذدواج في شخصيتي وكان ظهورة مع اول شرموطة انا هنيكها من الشراميط اللي في خيالي واشمعنى خيالاتي العنيفة هي اللي ظهرت مع ايمان وليه في احداث انا فاكرها واحداث لا وسؤال ورا سؤال وانا منهار في البكاء انا لقيت باب الحمام بيخبط وصوت ناهد عمرو انت تمام وصوتها كان في اهتمام انا خرجت بعد ماغسلت وشي وطالع باين في عنية اني حزين مش مكسور وحزني على نفسي وايمان اللي مش موجوده دلوقتي عشان اعتذر ليها خرجت وكانت ناهد بتتلبون مش عارف هو ده وقته ودينا في انتظاري قاعدت مكاني وببص بحزن في عين دينا هي ابتسمت وقالت مالك انت متاثر قوي كده ليه قولتلها انا مش فاكر احداث كتير من اللي حصلت ضحكت دينا وقالت ليه هو انت زينا بتغيب ولا ايه رديت قلت ده شكل واحد مغيب وشورة ع الفيديو(كان باين فعلا ان ده واحد كان مسجون ومصدق خرج من سجنه)سالتني ناهد هي مراتك اشتكت منك قبل كده قولتلها لا طيب حد غير مراتك قولتلها انا تجاربي خارج الجواز مرة واحده بخلاف ايمان وسالتني ناهد متعجبة مرة واحده بس امال ايه اللي انا شيفاه ده وبطلع صوت عالي مع (ده) دينا برقت ليها وقالت ماتهدي يالبوة قالت اهدا انسي انت وايمان انا استغربت وكان سؤالي انتم مين وايه وعايشين الزاي ولاني باين الحزن في عيني كانت دينا اللي بدات بالكلام انت عايز تعرف ايه قولتلها كل حاجه انت اسال وانا هرد وده كان عشان تتطلعني من الحزن اللي انا فيه سالتها وبقولها هي ايمان كويسه قالت كويسه دي نايمة بتحلم في اللي حصل انا استغربت الزاي قالت هي كانت بتعيط لان مشاعرها اتلغبطت وانت قولتلها كلمة في ودنها قبل ماتقوم من عليها هي اللي خلت مشاعرها مع المتعه اللي حست بيها تعيط قولتلها كلمة ايه قالت انت قولت في ودنها انا اللي (هكملك )مش حد تاني وبعد كده هي انفجرت من لغبطة مشاعرها انتي علاقتك بايمان لدرجة تسمح بان اعمل معاه اللي انا عملته قدامك كان رد دينا ايمان صحبتي واختي حبيبتي هي عمرها ماحكمت على تصرفاتي ولانا حكمت على تصرفتها انا عارفه دينا عن من ايام الجامعة حنا كنا مع بعض في كلية صيدلة واتعرفنا عن طريق السجاير كان في مكان للتدخين للبنات فكنا ديما بنشوف بعض فيه هي اكبر مني بسنه وكانت معروف عنها في الدفعة بتاعتها ذكائها وجرائتها على خلافي انا كنت خجولة دايما وعشان كده لما اتعرفت عليها ولقيتها جريئة قربت اكتر منها وبقيت اعوض خجلي بجرائتها بس تقول ايه (قد يفوق التميذ استاذه)وليها مواقف كتير حلوه معايا مانسهاش ومواقف زباله وبصت لناهد وضحكوا هم الاتنين بقولها طيب وناهد قالت دي لا دي مرات اخويا الكبير بتتحشر كده نفسها تنطلق بس زي مانت شايف انطلقتها بطيئة على قد جسمها وضحكت بقولها انتي ماردتيش على سؤالي مش معنى انكم اصحاب واخوات ينفع انيكها قدامك ضحكت بصوت عالي وناهد مستغربة من ضحكتها وقالت تقصد نمت معاها وكملت ضحك قالت يابني انت لهجتك فلاحي فاباين انك فلاح مع ان شكلك جذاب ووسيم وميبانش انك فلاح الاماتتكلم وتغلط في بعض الجمل في حاجات الناس اللي حياتها بسيطة زيك مايعرفوش حاجه عنها قولتها اه حياتي بسيطه لكن عقلي مش بسيط ومش سطحي قالت هنشوف طبعا ناهد حيحانه مش عارف ليه بس تقريبا عشان الفيديو لكن دينا ولا اي حاجه وسالتها بقولها انا مش شايف دبلة في ايدك قالت بعدين وسالتها بقولها مصير الفيديو ده ايه قالت همسحه خالص دلوقتي اهو وكان رد فعل ناهد لا يادينا وبتقولها بجديه وفي اللحظة دي كانت دينا مسحته قولتلها ممكن رقم تليفون ايمان عايز اكلمها حسيت بنظرة غيره في عين ناهد قالت استنى كلمها من تليفوني اتصلت دينا وادتني التليفون ايه يادنيا قبلتي عمرو برده قولت الزيك يا ايمان ضحكت و قالت الزيك ياعمرو تعبانه وهستناك تيجي من عند دينا تيجي تقعد معايا بس دماغك ماترحش في اللي حصل امبارح انا ماصدقت ان هي قالت كده وقولت تمام انا جاي اهو قالت انت رايح فين قولت ليه ايمان مستنياني قالت استنى هجي معاك هنروح ناهد وبعدين نروحلها قالت ناهد انا هجي معاكم ماليش دعوة اتصرفي تكلمي اخوك وقولي له يود العيال عند ماما وانا هبات معاكم ودينا كانت رافضه ولكن تحت الحاح دينا نفذت طلبها والغريبة ان اخوها ماعرضهاش ودخلت ناهد جوه واحنا واقفين على الباب انا ودينا ودينا بتهز راسه تعليقا على تصرف ناهد انها داخله واحنا في طريقنا لايمان جه تليفون لدينا وواضح من طريقة كلام دينا انه له احترام اوسلطه اوهتمام وفجاءة قالت تمام كانت الساعة تقريبا 11 انا مسالتش دينا انتي شغاله ايه وباين من طريقة عشتها ان داخلها عالي المهم قالت انا هوصلكم واحاول اجي بدري على قد ماقدر ردت ناهد وقالت ياريت ماتجيش وضحكت انا استئذنتها ان مانزلش مع مع ناهد قدام البيت وانزل قبليها شويه ضحكت وقالت تمام وناهد قالت انا لو مشوفتش الفيديو كنت كلمه وحشه في حقك قبل مانزل دينا طلبت رقمي وسجلته هي وناهد وبعد كده رنت عليا دينا لكن ناهد لا

طلعت العمارة لقيت كمال بيمسي عليا وبيقول مش عايز حاجه ياستاذ عمرو قلت له شكرا طلعت ولقيت ناهد واقفه وفاتحة الباب ومستنياني انا دخلت ع طول كانت ايمان في المطبخ بتعمل شاي وجت وهي لابسه قميص نوم قصير لون سماوي مغطي طيزها بالظبط ومبين ضهرها بالكامل وصدرها مش باين منه حاجة ولانه ضيق حسيت بجمال ايد ايمان مش شافف جسمها لكن محدد صدرها وطيزها انا قلبي اتخطف من القميص وقدرت استرجع متعتي معاها امبارح والمره دي كانت لابسه صندل مش شبش والكعب عالي عن الشبشب انا داخل عليها عشان اسلم عليها بايدي لقيتها بتضحني وتقولي الزيك ياعمرو انا ليه كلام معاك كتير ورجعت ع المطبخ وانا حسيت بفوران في راسي روحت وراها وهي مستشعره دخولي عليها ولاني لابس بنطلون جينز فذبري واخد جنب وبدات احضنها من ورا وهي واقفه عند كبيات الشاي وانهش في رقبتها من اليمين والشمال ومع كل نهشه تميل براسه على راسي اناوايديا لاتنين ماسكين بززها وبدات ازقها باتجاه المطبخ في اللحظه دي كانت بتطلع اهات عاليه واسرع من الاول كانها سايبه جسمها ومابتقوموش زي المرة اللي فاتت صوت ناهد طلع مرة واحد وقالت انا مش جايه يا ايمان عشان اتفرج عليكي انتي اللي هتتفرجي عليا اتنهدت وهي واثقه من نفسها هو عندك اهو خديه

الجزء الثامن

قي لحظة اتلفت لناهد وكلي غضب وجسمي بيقاوم عقلي في انه يسيب ايمان ويلف يبعد عنها عشان ناهد واقفه وبتعلق على تصرفي انا بلف وايدي نازلة من على صدرها على بطنها ولان القميص ضيق انا حسيت ان بطنها امتع من صدرها لانها ماليه كف ايدي وهي مفروده عكس طيزها الكبيره وصدرها الصغير اتلفت وانا في حالة غضب وفوران انا ماتخيلتش ناهد لما شوفتها وكانت قليلة الذوق فامكنتش بحترمها عشان كده انا ماعنديش حاجز نفسي يمنعني منها (في فرق كبير ان الواحد يتمتع جنسيا وان يمتع نفسه -متعة الجنس بتنحصر في اللذة اللي في الزبر اما متعة النفس العقل بيندمج مع الجسم بسبب التفكير االلي بيخلق مشاعر جنسية وعاطفيه وماحدش هيعرف الكلام ده الا مايعشق اويكون في مساحة من التفكير معقولة للطرف التاني ودي بتبقى اعمق من المتعه الجنسيه ) وتقريبا ده اللي حصل لناهد ان هي فكرت في واشتهتني على اساس الفيديو اللي شافته اللي كان مع دينا انا بصيت ليها ومستنى ايمان تصب الشاي وببص ليها وقلبي بيدق لان جسمي وزبري في حالة فواران عشان استرجعت اللي حصل مع ايمان امبارح وكان احساسي بالذنب مانعي من اعيش التجربة دي تاني في خيالي فلك انا تتخيل شريط الزكريات يرجع وهي وقفه قدامي بطيز اشتهتها وسمانة رجل انا نسية ابوسها وضهر نسية الحسه وايد نسية امشيها على جسمي كله خلصت الشاي وناهد واقفه نفسها سريع مش لاني سامعه لا ولكن انا شايف اكتفها بتطلع وتنزل بسرعه هي شالة الصنيه وانا بدات اتحرك من المطبخ وناهد واقفه على باب المطبخ مش واخده بالها اني عايز اخرج وقفت قدامها من غير ماتكلم تقريبا كانت غرقانة في خيلات لما استشعرت وقوفي بصت ليا ونفسها بقال عالي اكتر وانا سامعه وعدتني وبعديها مشيت هي وراي زي الكللابب بالظبط وانا بصيت من فضولي لقيت وراها ايمان روحت الريسبشن قعد ت مكاني وناهد قعدت جنبي مش في كرنر الكنبة هي ناهد قصيرة تقريبا160 سم وتخينة نسبيا تقريبا 83كجم وشعرها مش طويل زي ايمان ووشها مليان و مش مغري اوي وكانت لابسة بنطلون قماش بني وبلوزه بيضه نص كم لكن واسعه ماتقدرش تعرف حجم صدرها وبقها صغير لكن حواجبها معمولة بطريقه تقول انها مقصوده تجذب انتبه الرجاله انا في (حاجات مش هعرف اوصفها لاني ماعرفهاش)والغريبة ان رقبتها تخينة اوي وصغيره انا ببص عليها وركزت فيها لما قعدت جنبي ايمان قاعدت على الكرسي اللي جنب ناهد انا بقول لايمان انااسف على حصل من امبارح قالت تقصد ده وورتني مناطق في جسمها ازرق زي مكان عضلت التراي في ايديها الاتنين ووركها الاتنين من تحت على العموم انسى انك هتنام معايا تاني انا استغربت وفوراني اتحول لضعف وبسال وكلي ضعف ليه وبتنحنح وانا بسال ودا تقريبا جسمي اللي سايق عقلي قالت هو كده انا فصلت ومش عارف اتكلم وايمان بتتكلم بثقة كانها فاهمني اكتر من نفسي وانا همشي وراها زي ماكانت ناهد ماشيه ورايا دلوقتي انا سكت وكان طريقة كلام ايمان جاده لدرجة اني هي حطتني بين اختيار اني اسكت واوافق او اتحايل عليها وطبعا سكت ودخلت ناهد على الخط وقالت هي اللي خسرانه ياعمرو انا نسية ناهد اصلا ونظراة ايمان ليه كلها غرووووووور عشان ظهرت ضعفي ليها وده اللي كان باين على ملامح وشي ناهد قامت ووقفت وقالت هبسطك ياعمرو وهتنسى اللبوة دي قولتلها انت عايزه ايه قالت عايزه اللي انا شوفته في الفيديو قولتلها عادي كده انتي مش كنت بتتكلمي زي ايمان بتعالي كده امبارح فجاءة بقى ليكي رغبه في بصت وملامحها جاده ومبررتش وقالت اه قولتلها بس انا مش عايزك انتي انا عايز ايمان وكنت حاسس ان بنتصر لنفسي وانا بقولها عشان احرجها ليه امبارح قالت مش مهم تعزني انت سيب نفسك ليه وانا هتعامل كانت نظراة ايمان كلها تحدي زي امبارح اني مش هوافق سالتها بقولها اشمعنى انا قالت عشان مافيش الا انت انا مش زي ايمان ودينا دول ليهم حياه انا ماعرفش حاجه عنها ومش عايزين يعرفهالي وفي اللحظة دي ايمان وقفت وقالت انت مجنونه بصوت عالي وكان رد ناهد انا اسفه يا ايمان انا مش هقول لدينا حاجه عن اللي قولتيها دلوقتي عايزه عمرو اهو عندك اهو وبصت وقالت ليه اخلص انت هتنولها اللي في بالها ولا نفضها سيرة وكان كلها غضب وهي بتتكلم وناهد نظراتها لي كانها بتترجاني اني اوافق انا قولتلها انا اسف ياناهد ايمان لو سمحت قوم امشي مشيت وروحت وناهد حاسه بالاحراج ودموعها غالبه على عينيها ونظرتها كلها حقد على ايمان واستطعاف ليه روحت وكانت الساعة تقريبا12.5 وبدات اشغل اللاب وانا سرحان في ايمان الساعة جات اتنين تقريبا انا لسة داخل انام لقيت دينا بتقولي صاحي قولتلها ايوه قالت ممكن تيجي شويه عند ايمان عايزاك قولت ليها تمام

روحت وكانت ايمان بنفس لبسها وناهد مش موجوده سالت قالت ايمان نايمه بعد ما رفضتها وضحكت بدات دينا بعد ماقعدنا وسالتني وكانت ايمان قاعده في صمت انت عندك استعداد لحد فين ان تشبع راغبتك الجنسيه ده سؤال غريب قولتلها مش عارف بدات تتكلم بغموض وافترضات وبدات وقالت لو في مجتمع مكون من سيدات ورجالة وبيشاركوا حياتهم الجنسيه مع بعض بالطريقه اللي يحبوها تحب تكون من المجتمع ده سالتها المشاركة الزاي يعني مش فاهم كانت متردده وايمان بتبص لدينا ونظرتها بتقولها بلاش تكملي يادينا ولكن دينا خدها الاندفاع والمخاطرة وكان باين في كلامها الهدي ونفسها السريع وقالت انت بتتفرج على بورنو صح قولتلها تمام وقالت انت بتشتهي ممثلات بورنو صح قولت اه قالت طيب لو افترضنا مثلا انت بتتفرج على فيديو واشتهيت اللي فيه وحد قالك ممكن احققهالك (يعني الخيال هيبقى واقع)بس بشرط قولت اسمع الشرط الاول قالت تمام الشرط الاول تديني سي في كامل عنك قولت نعم قالت انا بقولك الشروط اللي ممكن يطلوبه منك قولت تمام ولوحد طلب منك حاجه تعمله من السيدات اللي في المجتع ده تعمله قولت على حسب قالت الطلبات مابتتعداش الطلبات الجنسيه قولت تمام معدا الشذوذ قالت دي الحاجه الوحيده اللي تقدر ترفضها سالتها هي بتتطلب قالت ايوه ولوقلت ليك ان علاقتك الجنسية كلها هتتصور فيديو وبتترفع على الدرك ويب ومش معروف الموقع غير للمجتمع ده انا اترددت(عشان كده ايمان ماعلقتيش انها كانت بتتصور فيديو من دينا ) وقولت مش عارف قالت دا شرط توافق تدخل او ماتوفقش ماتدخلش ضحكت وقولت لو في ايمان ادخل طبعا ضحكت ايمان وقالت كده مش هعرف اهرب منك قالت دينا لو في حاجه زي كده توافق (انا عارف وهما عارفين اني عارف ان مفيش لو وهي بس طريقه عشان لو رفضت يبقى كان لو) انا قولت تمام بس العنف اللي انت شوفتيه في الفيديو وان مش فاكره قالت هو ده السبب اصلا اللي خلاني ارشحك للمجتمع ده وانا قالت تمام بس لسه في شرط اخير قالت لازم يترفع ليك فيديو على الدرك ويب قولت وانا فرحان مع ايمان قالت هو غير مرغوب مش ممنوع انك تنام مع حد غير اللي في المجتمع ده سالتها وقولت طيب مين قالت مش عارفه انت تغطس وتجيب فيديو ليك بوشك واللي معاك مش لازم يكون ظاهر وشه والفيديو هيترفع من غير صوت قولت انا ماعرفش غير ايمان ضحكت ايمان وقالت ناهد جوه اهي دينا استغربت وقالت لا ماينفعش وفكرت وقالت تمام انا سالتها وقولتلها دا مراة اخوك قالت انا كده بخدم اخويا (عشان بس تبقى عارف انا اخويا مش كويس وناهد عايزه تطلق من زمان وانا اللي بحيلها عشان تفضل معاه عشان العيال فعادي هي بتجي على نفسها كتير عشان العيال واخويا مش مقدرها تمام يبقى ناهد قولتلها بس ليه طلب ممكن اشوف الموقع قالت ايمان اكيد لا ودينا بصت ليا وقالت استنى هات بطقتك قولتلها ثواني ورحت جبتها وجيت خدتها وراحت ع جنب وورها ايمان وقعدوا 25 دقيقه التليفون بيتنقل بينهم وراحت ايمان ورجعت ومعاها اللاب وقعدت وفاتحته ودخلت على الموقع في الدرك ويب ولفت اللب ناحيتي انا كنت قاعد متوتر وخايف وفرحان وكل حاجه (انا السجان هو السبب في ده كله يعني اشوف الفيديو واللي اشتهيه اطلبه عادي دا اللي انا فاهمه )انا ببص لقيت الصفحة فيها الفيديوهات مترخه واسماء اللي فيها والشاشه فيها 12 والصفحات من تحت 230 صفحة انا عينيه عايز تشوف ايمان في ال12 فيديو اللي قدامي مالقتهاش لسه رايح اضغط ع الصفحة التانيه قالت انت لسه هتتفرج لما الفيديو يترفع هديك بيانات الموقع ابقى قلب براحتك قولت طيب انا هعمل دلوقت قالت ناهد هصحيها وانت اتعامل معاها قولتلها انا عايز ايمان ضحكوا وقلوا ناهد الاول قولت بس انا مش مشدود اوي لناهد بصت دينا بتعجب وعينها بتقول هي فيها ايه اقل من ايمان ردت ايمان وقالت ان هبقى قدامك اهو اتخيلني وانت معاها انا وفقت بس انا ليه سؤال اخير هما كلهم متجوزين اللي في الفيديو ده قالت دينا ومطلقين وعازبات قولت ليها هما عواهر قالت وكلها غضب ايه انت بتقول ايه لا طبعا دي رجالة وسيدات انت بالنسبه ليهم نمله (وكان ردها بالطريقه دي عشان وصفي ليهم انهم عواهر) وانت هتعرف كده لما تدخل حياتهم انا استغربت ادخل حياتهم قالت ايوه علاقات شخصيه عادي خالص ماتسبقش الاحداث هتعرف حاجات كتير ونشوف عقلك البسيط هيستوعب ولا لا وكانت نظرات ايمان فيها خوف وندم بعد ماسالت كانت الساعة داخله على تلاته سباوني ودخلو جو وقعدت منتظر انهم يرجعوا وقعدوا تقريبا نص ساعة جوه عند ناهد انا سمعت صوتهم وهما جايين بعد مافتحواباب الاوضه وكان شكلهم باين ان ايمان ودينا بيزفوا عروسه اللي هي ناهد ودي كانت معركه هتحتاج وقت للشرح في تفصيل كتير انا مش بقولها لكن هقولها مع سرد الاحداث

الجزء التاسع

انا شفت دينا وايمان وماشين قدام ناهد وكانت ناهد مش باينه اوي لان ايمان ودينا اطول من ناهد انا مع فتحة الباب كنت وقفت وبدات اشم ريحة البرفان من بعيد كانه في انفي ومع اقتراب ايمان ودينا بدات توضح ناهد لانهم بيوسع ليها مع كل خطوة بيجوابيها ناحيتي انا عيني على ايمان وجويا فضول اشوف ناهد لان الجوالعام كلها اهتمام بناهد من ناحية دينا وايمان بانت ناهد بشكل تدريجي ايمان بدات توسع من ناحية الشمال ودينا من ناحية اليمين فظهور ناهد كان من منتصف جسمها بالكالمل وانا شايف واحده شعرها هايش بتساوي وجنون في نفس الوقت والمكيك اب بتاعها حولها كانها عروسه فعلا وخصوصا حواجبها وعينها فيها فرحة العروسة الجريئه (في عرايس تشوف في عينيها انها بتقول لكل اللي شايفها انها هتتناك النهارده دي كانت نظرة ناهد)وشفايفها ماعرفش هم عملوا ايه بقت مش بسيطه وضمه على بعضها لا بقت في خصام وزعل كان كل شفه مش حتاجة التانيه عشان تظهر جمالها انا رقبتها طبعا كانت تخينة وقصيرة زي ما قلت قبل كده بس -وهي لابسه قميص النوم الاسود الطويل اللي زانق صدرها اللي باين حجمة انه كبير لان الجزء اللي باين كبير مع انه اصغر من الجزء المحدد في القميص رقبتها القصير ه والتخينه مع منظر صدرها يدك ايحاء ان دي الانوثه المثاليه ولانها مش تخينه اوي فدي مدي عرض لاكتفها ودي بيوضح مع كل مايبعدوا عنها ايمان ودينا وانا سامع طرقعة صندل ايمان ومعه صوت حذاء تاني اللي هوشبشب ناهد بعد ماشوفتها بالكامل وانا بنزل بعيني من على صدرها على بطنها اللي كان عريان في القميص واللي كان فيها بروز بس بقوه مش ترهل كانه بيعلن عن مدى صحة وقوة ناهد وبان رجليها من الجنب بس مش واضحه قوي لان القميص واسع فكانت بتظهر مع خطوتها وتختفي برده مع خطواتها لحد ماوصلت عندي وكان سؤالي وبضحك عشان افك ناهد بقولها ده انتي جسمك زي ايمان اهو لبسها جاي عليك قالت وماهيش حاسه بالاحراج اني رفضتها قالت لا طبعا ان دا بتاعي (دي لحظة لما كانت ناهد سابتنا على الباب ودخلت جوه كانت بتجيب القميص ده تقريبا انا خمنت كد) قالت دينا انتي كان ليك عندي وعد فكراه قالت اه قالت ده وعدي انا سالت وعد ايه قالت دينا هي قفشت اخويا كان بيخونها وكانت عايزه تطلق وانا اترجتها ان هي متطلقش في مقابل انا هي تخونه مره وهي كمان يعني دي اول تجربة ليها خارج جوازها قالت ناهد ايوه ودينا قالت ليه انك هتنام معايا مقابل وعدها وورتني الفيديو انا بصيت لدينا بصت لوم مافهاش غضب لاني كده مخدوع دينا ضحكت وقولتلك انت بسيط قالت دينا علي شارط انه يتصور فيديو معاك عشان يشوف اللي بينساه وانا هصورك تمام قالت تمام لانهاواثقه في دينا اخت جوزها وعمة اولادها وبعد كده في ماسك للعينين في ايد ايمان وكاميره فخمه برده في ايد ايمان قعدوا امكانهم ووقفت انا وناهد ووقته احنا وقفين في الرسيبشن بين الكنبه والتليفزيون في مساحه تقريبا4 متر ضهرناهد لايمان ودينا وانا وقفت وعيني على وش ناهد بتامل فيها وهي عيناها بتبص في عيني وبتعض على شفايفها ونطرتها فيا عطش بدات احط ايدي على وسطها ولحظة ماحطتيت ايدي اخدة نفس عالي وغمضت ورقبتها انحنت لورا خلا بروز صدرها اللي طالع من القميص يبقى اكبر واعرض ودا مع عرض رقبتها يديك احساس انك هتنيك اتنين مش واحده لان مظاهر انوثتها فعلا اوضح من مظاهر انوثة ايمان نمت على رقيتها وايدي طالعه من على وسطها في اتجه صدرها وانا واخد في قرارة نفسي اني هفشخ ناهد بطريقة تكون جديره باول فيديو ليه جلد ناهد مش مترهل بالعكس بشرتها ناعمه اوووي وفيها صلابة قريبه من صلابة العضلات المرتخية ود يدك احساس اثارة اكبر لاختلافها عن معظم السيدات ودا اللي واضح قوي لم مسكيت بزازها كبيرة وواخده مساحة كبيرة اوي وتقيلة مش تريه كانها بترضع ودا لانها عفيه شفايفي نزلة على زورها برفق وهي مايله راسها لورا وشفافيفي بتتسحب على رقبتها اللي يدك احساس انك ماشي على ضهرها مش رقبتها وايدي بتقابل شفايفي في اتجاه بزازها ولحظة ما وصلت لصدرها التقيل حلمة صدر عنيفة تحت القيمص كانها عقلة صباع انا سرعة ضربات قلبي زادات فجاة اما لمسة حلمة صدرها من طولها وعنفوانها دي واحده غليظة في انوثتها وجسمها هي في اللحظه دي لسه مغمضه عينها ونفسها عالي عالي وسريع سريع وبدات تفقد توزنها واهتزت انا قابلت ايديا الاتنين ببعض على ضهرها عشان اسندها ضهرها في قوة ومتانة (ناهد كده جسمها صب ودي نوعية الاجسام اللي صعب ارضائها في الجنس ورغبتها اقوى بكتير من بقيت اجسام السيدات وغالبا صحبة الجسم الصب بتبادر بافعلها مش بتستجيب لافعالي) وده اللي حصل عدلت راسها وحضتنتي بعنف بايديها ووسطها من تحت داخل على زبري انا لابس نفس الشرط والقط بتاع امبارح وخدها بيقلب نفسه على صدري وانا ايدي اللي بقت على كتفها وفي لحظة كانت بتتملك مني من ماسكتها في طيزي انا طولي 177 ووزني 84كجم وبدات ترجع بصدرها لورا عشان تشلني ولانها جت فجاءه مالحقتش اثبت في الارض ولحظة ابتسمت ايمان وذهول دينا ولحظتها قالت انتي ملكي ياعمرو بنفسها العالي ونزلتني بعد مارفعتني على طول وهيجانها اللي كان واضح في افعالها ورغبتها فيه خلاني واثق من انطلقتي معاها وخلتني اندمج مع لحظة جنونها نزلتني ولان هي بتبادر حبيت احجمها بان حطيت تلت صوابع من ايدي جو بقها وبنت المتناكة عضتني بس بشهوة لكن واجعتني لانها في لحظة جنون طلعت ايدي وخلعت الشرط وانا بخلع هي ايديها على زبري مش مدياني فرصة ان اخلع الشرط وعكس ايمان نزلة على ركبها ودخلت براسها على زبري من غير ماتمسك ة بايديها كانها عايز تبسطني زي ماشافت الفيديو وكان مصها خطف وتدريجي اول مصة الراس تاني مصه وصلت للحشفة وتالت مصة نص زبري ورابع مصة تلتين زبري ورحها بدات تروح ولكنها ماهبطتش وفضلت تمص لحد ما انا نزلت ليها على الارض وانا كمان وحطت ايديها على خدي وبتتامل في من غير اي كلام وفجاتني ببوسة عنيفه بعمق من لسانها جوه بقي وحولت ايديها من خدي واحدة سانده راسي عشان دفعها ببقها جو بقي وايديها التانيه بتلعب في زبري وانا واقف على ركبتي وهي على ركبتها تقريبا هي اللي بتقود العلاقه وبدرت ونامت على بضنها وادتني ضهرها وكان شكلة عريض وطيزها عريضومش عاليه ومش مفصوله قوي عن ضهرها لكنها عريضة لدرجة دافعتي اني ارافعت القميص وبدات ابص عليها في سكون وانا سامع ناهد بتنهج زي مايكون مش كفايه كل اللي مر ولا اللي هيجي كفايه وضريتها على طيزه بايدي ضربة تلسوع مش مكتومه وتوجع واللي كان منها انها رفعت وسطها وقالت كمان وتوالت ضرابتي لحد مادخت في مرحلة الجنون وفرقة بين طيزها وبدات الحس في خرمها الاسود لحد ماهي خدت وضع الدوجي فكسها بقى واضح ومبلول وريحته النفاذه اللي شبه الخميرة كانت نافذه اوي لحست مرتين ولاني مش عارف اتمكن عشان انا عايز الحس زنبورها مش كسها نمت على طهري عشان هي تقعد بكسها على بقي ناهد بتطلع اهات بصوتها الرخيم القوي وفيها حريه لكن مابتتكلمش كانها غرقانه في متعة جسمها اللي واخد كل تركيزها ومش محتاجه تتكلم ولاتسمع عشان توصل لنشوة هي في مرحلة نشوة مش مرحلة انفجار نشوة وشايفاني الوسيلة اللي فجرت متعتها الجنسية وهي مغمضه عينيها نزلت على ركبها ولاني مش تخين فكانت متمليكاني بوركها اللي تحسة ان في خشونة في حركاته مش رقه وانا بدات اتوائم معها عشان اقفش زنبورها اللي فاجئني برده وكان بارز ومنتصب و انا كنت باقوم بالواجب لان وزنها على جسمي كان فصلني عن المتعة بجسمها وهي رعشتها توالت بعد مالحست زنبورها تقريبا دقيقه ولما رعشتها كانت بتيجي برده ماتكلمتش بس تحسها فاقت عن الاول وفتحت عينيها وبدا تتراجع بوسطها عشان تقعد علي زبري الي اول ماقعدت كان سخننننننننننننننننننننننننننننن نارررررررررررررررر انا روحي اتخطفت مني من السخونه دي وانا دوخت لانه دخلني بين لازه مفصولة عن عقلي كانت ممتعة عشان كده انا دوخت وقت دخوله (انا ماشتهتش ناهد لكن بمتع جسمي )انا ماطولتش لان ناهد قالت انتى خيالي وجوزي ورجلي وحبيبي وشرموطي دوبني افشخني انا ملكك عايز تضربني اضربني عايز تشتمني اشتمني انا ملكك انا انتهيت وهي كان باين عليها الارضاء مش لاني كنت جامد بالعكس ادائي كان ضعيف وانا استشعرت ده بس لانها حققت متعتها الحسية والخياليه بانها تكون معايا خلصنا وهي نزلت من فوقي وعينها كلها رضا لدينا وباست ايديها وشاورت لدينا وايمان وانا لبست وبدات اولع سيجار وبسال دينا وريني الفيديو بصيت لقيت18 دقيقه قولتلها ايه اللي بعد كده بصت في عيني وبصت ناحية ناهد انا فهمت وبعديها ناهد قامت تستحمه ودينا قالت تبعتلي سي في بتاعك ع الواتس واستنى من تليفون قولتلها امتى قالت مش عارفه انا عايز اقعد بصت ايمان وقالت ايه انت هتبات ولا ايه وبتهذ راسه كانها مستنكره فعلي مع ناهد انا وقفت ومشيت احسن انا مؤدب روحت كانت الساعة تقريباداخالة ع4 ونص ولسة بنام لقيت رساله جايه ع الوتس من رقم غريب شكرا ياعمرو ببص في الصورة لقيت ناهد انا الصراحة ابتسمت حسيت بوجودي عكس ايمان بنت المتناكة اللي كلها تكبر انا عندي شغل السبت مش اجازه بسانا مدير المكتب المهني اللي انا فيه فحضوري وانصرافي براحتي ماليش مواعيد ثابته بس باحول اكون ملتزم في المواعيد مع زميلي في الشغل نمت وروحت الشغل ومشغول جدا في التفكير في الاحداث اللي حصلت وافكارشهوانيه ساعات وافكارسوداويه ساعات وصراع نفسي ساعات وكل شوية ابص على الواتس بتاع دينا استنى الرساله بعد مابعت السي في وبدات اتامل في صورة دينا على واتس وتجي كحظات افتكر كلمها معايا ولاقي نفسي ببتسم لوحدي مرة ايام ومافيش اي اتصال وانا مش معايا رقم ايمان ومتردد اني اكلم دينا فات اسبوع تقريبا ومافبش اي اتصال لحد يوم الحد الساعة تلاته لقيت دينا بتتصل وبتقولي ياعمرو انا بعتلك رساله ع الواتس فيها الموقع وبياناتك على الموقع(اليوزر والباسورد) انا شفت الرساله وسيبت الشغل عشان اروح اشوف الموقع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل