قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الصدفة خلتني انيك بناتي الثلاثة - جزئين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="العنتيل" data-source="post: 1267" data-attributes="member: 1"><p><strong>أسمي محمود أرمل عمري حاليا 50 سنه صاحب معرض موبليا بالمنصوره</strong></p><p><strong>تبداء قصتي قبل خمس سنوات من الان</strong></p><p><strong>كنت متجوز من وفاء جميلة الحي كانت زوجتي تتمتع بجسد رائع و لديها من الشهوه الجنسيه ما يجعلني أعيش معها أروع سنوات المتعه الجنسيه نسيت معها منذ زواجي جميع علاقاتي الجنسيه السابقه حتي جائني الخبر بوفاة زوجتي بحادث سياره</strong></p><p><strong>سيطر الحزن علي و تملكني انا و بناتي الثلاثه وقتها كانت مريم الكبري بأولي جامعه عمرها 19 سنه و هاجر اصغر منها بسنتين بالصف الثاني الثانوي و سلمي اصغر من مريم باربع سنيين بتانيه اعدادي</strong></p><p><strong>كان بناتي يتمتعن بجمال و جسد امهم الراحله</strong></p><p><strong>بعد مرور الوقت بداءت افكر في الزواج لأرضي رغباتي و شهواتي الجنسيه التي كانت تعوضني عنها زوجتي الراحله لكني فضلت الصبر بعض الشئ نظرا لمشاعر بناتي</strong></p><p><strong>كنت الاب القوي و الشديد مع بناتي حتي أصل بهم لبر الامان</strong></p><p><strong>حتي حدث ما غير حياتي كنت اعيش ببيتي الذي يوجد به شقه اخري استاجرها لاسره لديهم شاب جامعي</strong></p><p><strong>بأحد الايام صحيت من نومي الضهر لاجد بناتي هاجر و سلمي يذاكرون بينما ابنتي الكبري مريم غير موجوده سـألتهم عنها قالولي بتنشر الغسيل فوق السطح أستغرب انها لم تقم بنشر الغسيل باحد البلكونات كما كانت تفعل امها لكني لم ابالي دخلت للحما م استحممت و خرجت و مر ما يقرب من النصف ساعه و لم تهبط مريم من السطح شعرت بالقلق وصعدت للسطح لأطمئن علي مريم</strong></p><p><strong>وجدت طبق الغسيل موجود و فارغ لكن مريم ليست امامي</strong></p><p><strong>كان يوجد بالسطح غرفه بها سرير و بعض الاشياء كنت اسهر بها بالسابق لكني لم اصعد اليها منذ موت زوجتي اقتربت من الغرفه لاسمع منها خروج همسات و تنهيدات ابنتي مختلطة بصوت شاب كان الباب مغلق</strong></p><p><strong>اتيت بسلم خشبي موجود فوق سطح المنزل لاصعد لشباك صغير موجود بالغرفه وكانت المفاجأه</strong></p><p><strong>كانت ابنتي مريم بجسدها الشامخ بين احضان الشاب الذي يسكن مع اهله بيبيتي كان نشهد جنسي يخطف اي عقل كانت مريم نائمة علي ظهرها عبايتها مرفوعه لنص بطنها و كلوتها نازل و بزازها ترتج خارجه من فتحتة عبايتها كانت جسد يخطف العقل تمتلك ارجل ملفوفه و طيز مترجرجه و صدر كبير مستدير متماسك رأيت كسها السمين الوردي المحلوق من الشعر و هو غارق بعسل شهوتها بينما زب الشاب يحتك بشفرات كسها بكل قوه كان صدرها الكبير يلمع كجوهره منتصب الحلمات و اصابع الشاب تفرك حلماته بينما شفايفها المنتفخه الفروليه تتبادل المص و القبلات مع الشاب وسط انسجام تام منها لدرجه لم تسمح لهم بالالتفات الي كان مشهد ساخن رأيته بلحظات لكن وجدت الجنان و العصبيه يتملكوني لم اجد نفسي اني اكسر الباب عليهم لاراهم ينتفضون من الزعر امسكت بالشاب اوسعته ضربا حتي رايت الدم يملاء وجه و امسكت ابنتي الساحنه من شعرها سحبتها لتحت أعطيتها علقة ساخنه حتي تعبت من كثرة الضرب بها و بنفس اليوم طردت اسرة ذلك الشاب</strong></p><p><strong>و منعتها من الذهاب للجامعه</strong></p><p><strong>لكن مع الوقت و مع حرماني كان مشهد ابنتي العاريه يسيطر علي كل تفكيري فروعة جسدها و كسها الساخن و جمال وجهها مع هذا المشهد جعلوني افكر بها تفكير جنسي بحت</strong></p><p><strong>وجدت نفسي احلم بها اثناء نومي و زبي يخترق جسدها الرهيب أصبحت اغلق غرفتي و امارس العاده السريه وانا اتخيلها تجرأت لاذهب لغرفتها اكثر من مره لامتع عيني بجسدها قبل ان اقذف حمم زبي بيدي</strong></p><p><strong>أردت ان اطرد هذه الافكار بعيدا في احد الايام طلبت من احد الشباب العامليين لدي بمعرض الموبليا ان يأتي لي بسيجارتين من الحشيش مع استغرابه قلت له عايزهم اوجب بيهم مع واحد صاحبي لان الجميع يعلم انني لا ادخن بالاصل</strong></p><p><strong>تخيلت ان تدخيني للحشيش قد ينسيني تفكيري بنيك ابنتي الكبري</strong></p><p><strong>توجهت لغرفتي في الليل اخرجت السيجاره الاولي من الحشيش أحذت الانفاس الاول منها وشعرت معها بأني أغيب و رأسي تدور خصوصا انها المره الاولي لي بالتدخين فما بالك ان كانت حشيش وجدت نفسي تعمقت اكثر في تفاصيل جسد ابنتي كسها الساخن الرائع صدرها البارز شعرها الحريري المنسدل لقرب طيزها الساحره بطنها المشدوده وجهها السكسي و شفائفها الفراوليه المنتفخه بشكل يدعوا الجميع لمصها وجدت نفسي أفكر بها بشكل قوي مع تأثير الحشيش علي رأسي تملكتني الجرأه و اخذتني ارجلي لغرفتها لاغلق الباب من الداخل بينما اخواتها هاجر و سلمي ينامون بغرفتهم الاخري</strong></p><p><strong>كان مشهدها وهي نائمه ما أروعه مشهد يثير الحجر كانت تردتي عبائه منزليه قطنيه خفيفه بنصف اكمام تنام علي ظهرها بينما بزازها المرتفعه شامخه اعلي جسدها يبرز منها نصفها و كانها تود ان تخرج من بين الملابس لتحرر نفسها منها بينما ارجلها المرمريه كن احداهما ممدوده بينما الثانيه مضمومه للخلف لتسحب معها عبائتها لنصف بطنها كانت ارجلها البيضاء تري بها تفاصيل جاذبيه لانثي شامخه تريد فارس لعطيها حقها بالمتعه بينما يختبئ بين ارجلها كنز سمين لم اري مثله بحياتي كان كسها بارز بتفاصيله الشهيه مع بعض الشعيرات الخفيفه من جنبات كلوتها بينما وجهها السكسي الملائكي يزينه شعرها الحريري المنسدل علي اجنابه كان مشهد كفيل ان يشعل نار الرغبه بجسدي تجاه ابنتي شجعتني حالتي بعد تدخين الحشيش ان انسي انني الاب القوي الشديد للحفاظ علي بناته اقتربت من جسد ابنتي المتفجر مع رعشه و انفاس متقطعه تسيطر علي كامل جسدي بقيت منتظرا قليلا انظر لجسدها مترددا حتي وجدت يدي تتلمس برفق بين ارجل لتصل الي كسها الرائع من فوق كلوتها</strong></p><p><strong>استجمعت شجاعتي لامد يدي اسحب كلوت ابنتي النائمه ليظهر لي كسها الكبيني المميز كس ابنتي كان عباره عن كس يستحق ان يرسم بجميع لوحات العالم و يوضع بمتاحف لا يعرض بها سوي كل ماهو فريد</strong></p><p><strong>كان كس سمين منتفخ زو شفرات مرسومه و بظر رقيق متوسط الحجم بشكل متناسق بياض كسها و اختلاطه مع اللون الوردي يزيد الرغبه بالتهام كسها المميز</strong></p><p><strong>وجدت نفسي ارتمي بين افخاد ابنتي لاقترب بلساني من كسها رميت الحذر بعيدا و تملكني جنون الرغبه اصبحت اضغط بلساني بقوه علي كس ابنتي وانا ارتشف رحيق كسها و يداي تمتد لصدرها تمسكه بقوه لاحس بانتفاض ابنتي و هي تفيق من نومها و كسها في فم ابيها الذي رباها و حافظ عليها جاءت عيني بعينها وجدتها لم تنطق من صدمتها ان ابيها هو ذلك الرجل الذي يلعق شفرات كسها فتحت اعينها و سكت جسدها كأنها جثه لم يتبقي منها سوي اعين مفتوحه لم ابالي بل وجدت نفسي اعود لكسها الرطب اكتفت ابنتي من صدمتها بالصمت و عينها تنظر لي بقوه دون اي تفاعل الا بعض القبضات من ارجلها بشكل لا ارادي كلما ضغت بلساني علي كسها صعدت بلساني لاخرج صدرها النافر ارضعه بكل قوتي كطفل جائع حتي جعلت جسدي فوق كامل جسدها لاقترب بفمي من شفايف فمها الرائع الفواح كنت احس اني امتص حلو الدنيا كلها بتذوق شفتيها بينما زبي المجنون وجدت نفسه بين الجنه لاعبا بين شفرات كس ابنتي</strong></p><p><strong>بنما ابنتي مازالت صامته بأعين مفتوحهامسكت برأس زبي المنتفخ لاحكه بقوه بين شفرات كسي ابنتي الذي احسست ان ماء شهوته قد اغرقت السرير تحتها حتي احسست بلبن زبي يغرق كس ابنتي الكبري و انا بقمة المتعه و النشوه بعد حرمان اشهر بعد كس زوجتي الراحله</strong></p><p><strong>بعد ما صار اللقاء الجنسي الاول بيني و بين ابنتي الكبري مريم</strong></p><p><strong>و مع صمتها و عدم تفاعلها معي تركت لبني يلمع فوق كسها الغارق و جزء منه سال فوق بطنها المشدوده</strong></p><p><strong>ذهبت لغرفتي و انا منشتي و مذاق المتعه يغمرني لارتمي علي سريري لا ادردي بنفسي سوي ظهر اليوم التالي مر يمومين بعدها و انا اكرر ما افعله معها كل ليليه و كل مره اجدها تحتي فقط مفتوحة العين لا يخرج منها سوي تنهيدات مكتومه او حركات لا اراديه منها تدل علي اسمتاعها معي بالرغم من عدم تفاعلها</strong></p><p><strong>ظللنا هكذا مدة اليومين و في النهار لا استطع انا او هي ان تلتقي اعيننا سويا او نبادل الحديث لم يكن عدم حديثي مع مريم عامل استغراب بالنسبه لاختيها هاجر و سلمي فهم يعلمون انني في خصام معها بعد ان ظبتها مع احد الشباب فوق السطع</strong></p><p><strong>حتي أردت بعد اليومين ان اجرب الكلام معها علي الغداء ندهت عليها و وجهت اليها الحديث بحذر حتي وجدتها تتحدث الي بطبيعتها و بسمتها العاديه يومها اصبحت اضحك معها و امازحها مع فرحة باقي البنات بأنني نسيت فعلتها و سامحتها</strong></p><p><strong>حتي جاء ليل ذلك اليوم و بعد نوم الجميع كالمعتاد دخنت سيجارة الحشيش التي تعودت عليها خلال الايام الماضيه و لكن تفاجأت بروعة ما شاهدت لم تكن مريم كعادتها تلبس عبائتها المنزليه بل كانت مثل عروس بليلة زفافها كانت تلبس قميص نوم ساخن اسود يظهر روعة جسدها الابيض كان قصير يصل لكلوتها و يظهر روعة طيزها الفريد بينما اغلب اجزاء صدرها المتفجر بالانوثه بارذه و مرتفعه منه و تضيع مكياج كامل و كأنها ذاهبه لسهره بعرس او فتاة ليل وضعت ما يجذب اليها اقوي الرجال بالرغم من سكسيتها و قوة انوثتها بدون شئ كان عطرها الفواح يملاء جنبات الغرفه</strong></p><p><strong>اقترب منها في شوق و عيني تنظر الي و جهها السكسي و شفاتها الفراوليه ما ان اقترب فمي منها حتي وجدتها تلتهمني بقبلات ساحنه لانثي تبدي شوقا و لهفه لاحضان رجل جننتني بما رايته منها من لهفه و سخونه تبادلت معها مص الالسنه و الشفايف و يدي تعبث بكنوز جسدها الفاجر تنقلت بها بين حلمات صدرها المتجره من شهوتها و كسها السمين الذي كان غارق بسوائل شهوتها نزلت بلساني لالتهم جسدها و امتع فمي بطعم كل جزء به ارضع بحلماتها حتي شربت من عسل كسها وكاني عاطش بصحراء حاره ووجدت بئر ماء بارد بينما هي تموج و توحوح معي علي غير عادتها بالايام السابقه و سمعت منها كلمة بحبك يا بابا متعني و علت اصواتها بالاهات و الاحات حتي نمت علي ظهري و جعلتها فوقي تخرج ما لديها من رغبه و نشوه جعلت زبي المنتفض المنتصب بين شقي كسها لتتحرك فوقه ذهابا و ايابا ليحتك بقوه بين شفراتها و بظرها و احسست بعسل كسها يغرقني كنت بقمة نشوتي فلم اري شبق انثي من قبل مثل ابنتي مريم في هذه اللحظه حتي امها الراحله بالرغم من شهوانيتها معي لم تكن باي مره بهذه السخونه تركت نفسي لها حتي احسست بزبي ينتفض بين شقي كسها ليقذف بحممه مع نشوه رهيبه نامت فوقي وارتمت بجسدها الشامخ و نزلت بلسانها تمص زبي و تلعق ما خرج من لبنه واحتضنتني هذه المره كانت هي فقط التي تفعل تركتها و امتعتني لم اتحدث انا هذه المره تركتها و ذهبت لغرفتي لكن لحظات تذكرت ما كنت به معها حتي عدت اليها مره اخري و عاودت معها الكره و نمت جوارها بعض الشئ التقط انفاسي جعلتها تنام علي بطنها لاري قباب طيزها الجدابه نزلت بلساني الحس بطزها بكل متعه و هي تان معي و تصعد بطيزها للخلف لتزيد احتكاك فتحة طيزها بلساني نمت فوقها محاولا ادخال زبي بطزها المترجرجه و بالرغم من كبر طزها و جمالها لم تتحمل فاتنتي ادخال زبي بطيزها لم لرد ان أؤلما فاكتفيت بعدها ان اكمل شهوتي باحتكاك زبي بين جنبات طزها و شفرات كسها من الخلف</strong></p><p><strong>لكن باليوم التالي كان لدي اصرار ان يخترق زبي فتحة طيزها الشيقه الساخنه</strong></p><p><strong>أخذت من احد الشباب الذي يعمل عندي حبة ترامادول و سيجارة حشيش و مررت علي احدي الصيدليات طلبت منه كريم مسكن لألام البواسير و اشتريت نوع جيل كثيرا ما كنت استخدمة عندما كنت اريد نيك طيز زوجتي الراحله قبل ان اتناول العشاء مع البنات ذهبت لمريم غرفتها وطلبت منها ان تدهن فتحة طيزها بكثير من مرهم مسكن البواسير حتي اتي اليها في الليل و اعطيتها نصف حبة الترمادول لعلمي بما تقوم به من ارتخاء الاعصاب و عضلات الجسم</strong></p><p><strong>انتظرت حتي نام الجميع و ذهبت لمعشوقتي الشبقه ابنتي الكبري مريم كانت مثل الليله السابقة ترتدي قميص نوم ساخن لكن أثار حبة الترمادول واضحه علي اعينها فقد لاحظت عدم توازنها معهي فقلت انها الفرصه لافتح طيزها دون الم لها انمتها علي بطنها و نمت فوقها لاسحب راسها للخلف امص لسانها بقبلات جنسيه شهيه و زبي يغوص بين فلقات و قباب طزها المرتفعه و نزلت بلساني علي ظهرها قبلا و لحس حتي نزلت لفتحة طيزها الورديه مسحتها بمنديل لازيل اثار المرهم و تبادلت اللحس بقوه بين فتحة طيزها التي لاحظت ارتخائها من اثار الترمادول و المرهم المسكن بينما هي كانت تتفاعل معي بتثاقل من اثار مخدر الترمادول حتي اتيت بالجيل اغرقت به فتحه طيزها الساخنه و وضعت منه الكثير علي زي و جربت ادخال اصابعي بفتحة طزها المثيره الساخنه بالرغم من كبر طزها احسست بضيق فتحتها لكن اصابعي كانت تدخل بسهوله دون اي مقاومه منها بفعل المسكن نمت فوقها و وجهت فوهة رأس زبي الكبيره لفتحة طيزها و ظللت ادفعه ببطي و وجدته يدخل مع اهات و تنهدات منها تزيد اثارتي و متعتي كنت احس بسخونة و متعة الدنيا بجوف طيز ابنتي حتي احسست بان كل زبي قد استقر بطيز أبنتي مع وضوح الالم عليها لكنه لم يكن الالم الذي كان بالليله السابقه و متعة نشوتها جعلتها تتفاعل و تنسي الالم ظللت ادفع زبي بطيز بنتي الجميله بكل قوه حتي افرغت حليبي بها استرخيت فوقها بعض الشئ و انا اقبل رقبتها و امص شفتيها و نزلت بلساني العق مره اخري طزها التي يسيل منها لبن زبي ليتسلل فوق شفرات كسها اللامع من الخلف حتي انتصب زبي مره اخري ظللت انيك طيز ابنتي لساعات و افرغت بها اكثر من مره حتي اقترب الصبح و اصبحت انا وهي غير قادرين علي فعل الاكتر من شدة تعب و قوة الليله تركتها و ذهبت اكمل نومي و نصحتها باستخدام مرهم البرواسير قدر المستطاع و ظللت معها اكثر من اسبوعين علي ذلك الوضع حتي نعودت ابنتي علي دخول زبي و نيكي لطيزها حتي ولو بدون بلل</strong></p><p><strong>بعد ان استمتعت بطيز ابنتي الكبري مريم كنت اعيش أجمل لحظات المتعه الجنسيه معها في أحد الليالي بعد ان انتهيت من افراغ شهوتي بطيزها الرهيبه قولتلها بقولك يا مريوم قالت عيون مريوم قولت لها نفسي اشوفك بترقصلي قالتلي ياريت بس هنا ما ينفعش ممكن البنات تصحي قولت لها خلاص بكره أجهز سهرة مزاج من بتاع ايام الشباب و بعد ما هاجر و سلمي يناموا اطلع انا و أنتي غرفة السطح و بالفعل مع عودتي من المعرض مساء اليوم التالي كنت قد جهزت بعض السجائر المحشوه بالحشيش و اشتريت بعض زجاجات البيره و تشكيله من الفاكهه و تشكيله من المشاوي</strong></p><p><strong>و صعدت بهم لغرفة السطح قبل ان ادخل للبيت و كانت مريم كانت قد قامت بتنظيف الغرفه و تعطيرها في الصباح</strong></p><p><strong>بعد ان تأكدت من نوم هاجر و سلمي صعدت مع شرموطتي الهائجه م</strong></p><p><strong>ابنتي مريم و مع صعودي كنت اداعب باصابعي طيزها المترجره اغلقت الغرفه و قمت بتشغيل التليفزيون الموجود بالغرفه علي احدي قنوات الرقص الشرق</strong></p><p><strong>و كانت مريم قد تخلصت من عبائتها التي صعدت بها معي و هي ترتدي قميص توم أسود طويل مفتوح من الاجناب يظهر جمال ارجلها الملفوفه</strong></p><p><strong>اشعلت معها سيجارة حشيش مع احتساء بعض البيره</strong></p><p><strong>و قامت بعدها مريم بالرقص كانت مبدعه و كانها ولدت فقط لترقص كان تمابلها يظهر ابداع جمال جسدها</strong></p><p><strong>فكان جسدها كالمهره بطن مشدوده بدون تجاعيد و صدر مستدير كبير متماسك حتي لو بدون حمالة صدر بينما ارجلها البيضاء ملفوفه كالمرمر و طيزها المستديره الكبيره مرفوعه لاعلي بشكل لم تراه الا بأنثي فريده كان صدرها يتلاعب امامها و قلبي يتلاعب معه كانت تموج ببطنها مع الموسيقي و زبي ينتفض اكثر قبل ان تكمل رقصتها سحبتها الاتبادل معها مص الشفاه و الالسنه بكل شهوه بينما اصابعي تداعب شفرات كسها الرقيقه و بظرها المنتصب الغارق بماء شهوة و اثارة و رغبة كسها المنتفخ نزلت لارضع صدرها كطفل جائع و منه الي بطنها حتي وصلت لمكمن الدر الي كسها الرائع بسخونته الشرير برغبته كنت انهل من ماء كس ابنتي كعاطش بالصحراء وسط حرارة الصيف تبادل اللحس ما بين كسها الثائر و فتحة طيزها الورديه كنت احس بلساني يغوص بفتحه طيزها و هي تشخر و تأن من المتعه المخلوطه برغبتها لزب ابيها</strong></p><p><strong>جعلتها تنام علي ظهرها و رفعت ارجلها فوق اكتافي ظللت احك زبي بين شق كسها حتي رأيتها كالسكرانه من متعتها و وجهت زبي لفتحة طيز ابنتي التي ظهرت مفتوحه مع رفع ارجل ابنتي لاعلي انقلب ثقب طيزها ليظهر مفتوحه ضغطت بزبي ليغوص بين جنبات طيز بنتي الملتهبه و هي توحوح كالشراميط حتي افرغت ماء شهوتي</strong></p><p><strong>ارتحنا قليلا من الجوله الاولي تناولنا بعض المشويات و شرب البيره مع دخان الحشيش و ايدينا تدتعب جسد الاخر</strong></p><p><strong>قامت مره اخري للرقص لتلهبني برقص جسدها الثائر</strong></p><p><strong>كان الحشيش و البيره بدءا بتعيبنا</strong></p><p><strong>وجدت زبي ينتفض مره اخري و جسد ابنتي يموج امامي وكسها المبلل يلمع مع حركة طيزها الرهيبه سحبتها مره اخري تحتي لكني كنت مغيب من السكر و الحشيش و هي معي لم ادري بنفسي الا و زبي يشق كس ابنتي البكر كنت متخيل ان زبي بطزها لكن لم افق الا باحساسي بدمائها تسيل من كسها الشهي لم استطع الا ان اكمل نياكتي لكسها لافرغ لاول مره داخل كس ابنتي</strong></p><p><strong>كانت الحشيش يضرب راسي و هي ارتمت بلا حراك جواري اشعلت سيجاره اخري من الحشيش و انا اشاهد افخاد ابنتي تتلطح من حول كسها بدماء بكارتها و شرفها مع سيلان لبني لخارج كسها</strong></p><p><strong>انهينا الليله و نزلنا مع بزوغ الفجر</strong></p><p><strong>كان لدي بعض الندم علي اني فتحت كسها بالرغم من متعي بذلك الا انني قلت بعقلي انه طريق اللا عوده بين احضان ابنتي ظللت معها انهل يوميا من كسها الرطب و طيزها الساحنه ما يقرب من شهرين</strong></p><p><strong>حتي لاحظت في احد الايام تغير في معاملة بناتي هاجر و سلمي و برود مع محاولتهم تجنبي أحسست ان هناك شيئا ما تكلمت معهم ماذا بكم و كان ردهم ولا حاجه يا بابا مقرونه بالفتور قلت لمريم مالهم اخواتك انا حاسس انهم حاسين بحاجه قالت انزل انت شوف شغلك و انا حتكلم معاها</strong></p><p><strong>عدت في الليل لتحكي لي مريم انه في الليله السابقه اثناء ممارستنا الجنس سويا كانت سلمي الصغري كانت قد فاقت من نومها لدخول الحمام و عندما سمعت اهاتي معك نظرت من فتحه بالباب لترانا نمارس الجنس و ذهبت وقتها ايقذت هاجر من النوم لتريها ما نفعل</strong></p><p><strong>ليلتها ذهب لغرفتي و انا افكر في الامر و جعلت الليله تمر دون اذهب لنيك ابنتي مريم مع سيطرة التوتر علي ماذا افعل و قد كنت الاب الشديد القوي وسط بناته مع احترامهم لي اعلم انها صدمه لهاجر و سلمي قد تدمر الجميع حتي جاء اليوم التالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحوت في اليوم التالي بعد مرور ليله كلها أرق و توتر بعد ان علمت بمشاهدة بناتي هاجر و سلمي و انا امارس فنون النيك بكس بنتي الكبري اختهم مريم تناولنا الافطار في صمت من الجميع لم اكن اعرف ما افعل فقد تعودوا مني بقوة الشخصيه و الشده معهم بالرغم من حبي لهم و الان شاهدوني و انا انيك اختهم</strong></p><p><strong>بعد تفكير وجدت نفسي انه لابد ان اتحدث اليهم بشكل طبيعي مع تجاهل الامر</strong></p><p><strong>و غيرت من معاملتي معهم لاسلوب مرح و غيرت الشده معهم باللين و المزاح وجدت نفسي امزح معهم بنكات جنسيه بالبدايه كنت اري منهم استغراب و حذر حتي وجدتهم يجاوبون فصعدت مزاحي معهم لتلامس لاجسادهم كالضرب علي الطيز بمزاح او الدفع بخفه من الصدر و مع مرور اسبوع وجدت تغير من سلمي و هاجر و كأن شيئا لم يكن ولاحظت ملابسبهم بالبيت تغيرت امامي لملابس تظهر مفاتنهم اصبحت ازيد من احكتكاكي الجنسي بهم فبعد ان فتحت احد بناتي انكسر حاجز الابوه لدي تجاه بناتي و اصبح من ابوه لعشق و متعه عاودت ممارساتي الجنسيه الليله مع ابنتي مريم و الاستمتاع بجسدها المثير و كسها و طيزها الناريين</strong></p><p><strong>فكرت ان امارس مع باقي بناتي لكن كان الامر بالنسبه الي مسألة وقت فقط</strong></p><p><strong>في أحد الايام رجعت من المعرض الي البيت مع العصر لاتناول الغداء لم أجد وقتها بالبيت سوا الصغيره سلمي صاحبة الرابعه عشر عام وكانت هاجر بدروس الثانويه العامه بينما مريم في محاضرات مسائيه بكليتها أتذكر تفاصيل ذلك اليوم جيدا كانت سلمي ترتدي بيجامه قطنيه تظهر تفاصيل جسدها بالرغم من انها الصغري الا ان جسدها كان مكتمل الانوثه قريبا بشكل كبير لجسد اختها مريم مع صغر صدرها بشكل بسيط عن اختها الكبري و لكن يميزها مع جسدها الانثوي الجذاب وجهها الطفولي الذي يجمع ملامح الانثي الجذابه مع ملامح براءة الطفوله مما يعطيها جاذبيه مميزه</strong></p><p><strong>تغديت معها و كانت تتابع وقتها فيلم لعبدالحليم حافظ مع مريم فخر الدين و مع ارتشافي للشاي مع تدخين السيجاره كنت اركز بتفاصيل جسدها و انا افكر بها ولكني متردد و منتظر اللحظه حتي جاء مشهد بالفيلم فيه عبدالحليم و مريم فخر الدين بقبله ساخنه تكلمت مع سلمي مبتسما ايه يا سلوم مافيش بوسه لبابا زي دي و جدتها ضحكت بشكل مثير و هي تقول ايه يا سي بابا هو انا مريم ولا ايه وهي تلمح بما بيني وبين ختها وهنا تملكني جنون الرغبه مع سخونة ابنتي الصغري بردها و اسلوبها و حاولت الاقتراب منها لاقتناص شفافها الجذابه لكنها بشكل فيه دلال ورغبه تمنعت وافلتت من يدي و هي تجري لغرفتها جريت خلفها و انا ممسك بخصرها من الخلف و اصبح زبي منتصب كالعامود بين ارداف طيزها الساخنه و ما ان التقمت فمها بفمي تركت لي نفسها مع تنهيدات رهيبه و هي تقولي لي اح يا بابا سحبتها للسرير و نمت فوقها ليلتقي صدري بنعومة صدرها و وجدتها انثي صغيره بقمة الرغبه ازحت عنها ملابس و تأملت تفاصل جسدها المراهق المثير الكس المنتفخ زو الشفرات البارزه كانت كسها ابيض وردي تبرز منه شفرات غامقه بعض الشئ عن لون جسدها الابيض كالشمع و صدرها كان يأخذ شكل نصف برتقاله كبيره بينما حلماتها لم تبرز بعد بل كانت كبقع بنيه واسعه علي مقدمة صدرها الجميل و وجهها الطفولي مع عينها التي تغمض يزيدها جمالها ورغبه نزلت بفمي انهل من رجيق شفتيها بينما اصابعي امتدت بين اشفار كسها الذي يسكوه بعض الشعيرات الناعمه تفاجات واصابعي تداعب كسها الساخن بكلمات ملتهبه منها لم اتوقعها احووه يا بابا كسي نار العب اكتر يا بابا حبيبي يا بابا برد كسي و وجدت اصابعها تشارك اصابعي باللعب بكسها بشكل محترف و كأنها محترفه علي ممارسة العاده السريه و عرفت منها بعد ذلك انها تعلمت ذلك الامر بعد ان رأتني وانا انيك اختها مريم زادت هيجاجي بكلماتها الساخنه احسست باظافرها تنبش بجسدي مع رغبتها كانت كالسكرانه التي شربت انهار من الخمر بالرغم من طفولتها التي كسرها انوثتها المبكره بعد ان وصلت لذروة سخونتي و وجدتها افرغت من كسها سيول من عسل شهوتها فتحت ارجلها الملفوفه لتظهر امامي فتحات كسها و طيزها الورديه نهلت بلساني منهم حتي احسست اني شربت منهم الكثير دون شبع وهي تخرج كلمات تسبني و تحبني زي نكني يا بابا الحس كسي يا عرص تضغط بارجلها و هي تقول جامد يا متناك تشد شعري كانت غير مريم الكبري باسلوبها فقد كانت معي اقرب للعنيفه مع رغبه قويه</strong></p><p><strong>نمت فوقها و كان زبي يحك بين شفرات كسها الناعم الساخن ما ان لمس زبي لكسها حتي سمعت منها دخله دخل زبك يا بابا نكني نفسي اتناك مع كلمات اخري تبين خوفها مع اللحظه فمع طلبها لفتح كسها اسمعها تقول لا بالراحه احححح يا بابا بلاش احححححح و تعود لتقول عايزه اتناك لم اجد امامي الال ان امص لسانها بكل قوه و مع هذه اللحظه و مع شدة ابتلال كسي بنتي الصغيره و هياجها اصبحت ادفع بزبي داخل كسها كان هياجها و بللها يسهل الامر مع فتح ارجلها بدأت احس بزبي يتسلل بالتدريج لكسها الملتهب الضيف و انا بقمة متعتي و هي تصرخ من متعهتها الممزوجه بألم دخول زبي الصلب الكبير لكسها الضيق البكر حتي احسست بزبي بين جنبات رحمها باكمله و هي تحتي مثل الثور الهائج بالرغم من المها حتي افرغت لبني بشكل سريع كانت المره الاولي بحياتي التي افرغ فيها لبن زبي بدقيقتين بعد دخول بكس</strong></p><p><strong>فقد كان كس ابنتي الصغري حار مع هياجها و محنتها وجدت نفسي افرغ شهوتي بها سريعا حتي نمت فوقها حتي هدءنا كان كسها ملطخ بدماء بكارتها مع سيلان لبن زبي منه قبلتها قبلات طويله ممتنا لها علي متعتها لي و حملتها للحمام استحم معها و مع غسيل كسها بيدي نزلت بلساني تحت الماء الحسه و ابرد نار فض بكارتها حتي انتصب زبي مره اخري و ضللت معها مداعبا مره اخري حتي ادخلتها في حالة هياجها الجنسي تحت الماء و رفعت احدري ارجلها علي حافة البانيو لينفتح كسها واوجه اليه فوهة زبي مره اخري و هي تتأوة من متعة و الم اللقاء و قبل ان افرغ لبني للمره الثانيه بكس ابنتي المراهقه تفاجأت بقدوم ابنتي الوسطي هاجر نظرت الينا بضحك وقالت هو انت يا عم مش سايب كبير ولا صغير لم ابالي بها و انهيت نيكي لاختها الصغري و لكني كنت قد عقدت الامر ان اضمها لقائمة المتعه مع باقي اخواتها مريم وسلمي</strong></p><p><strong>بعد ان انتهيت من فتح كس ابنتي الصغري سلمي و تذوقت متعة براءة وجهها المخلوط بشراتها في الجنس لم ابالي بمشاهدة ابنتي الوسطي هاجر لي و انا انيك اختها الصغري</strong></p><p><strong>حملت سلمي عاريه من الحمام و انا عاري ايضا لاذهب بها لغرفتي كانت هاجر بالصاله و اختلست نظرات رايت بعينها الشهوه و الاستغراب</strong></p><p><strong>رميت علي سلمي الغطاء و هي عاريه كالقطه و نمت الي جوارها لنستريح من سخونة و اجهاد اول لقاء بيني و بينها الذي انتهي بدخول كامل زبي لكسها و فض بكارتها</strong></p><p><strong>احتضنت سلمي من الخلف و زبي بين جنبات طيزها الساخنه و غفونا بالنوم و كل تفكيري منصب ان اصطاد اخر بناتي تحت زبي و هي هاجر الوسطي كانت هاجر تختلف عن جسد اخواتها مريم و سلمي فلم تكن ممتلئة القوام مثلهم</strong></p><p><strong>بل كانت مثل الفارشه تتمتع برشاقه مع قوام مرسوم اردت ان اري تفاصيله و اتذوق متعة سخونته</strong></p><p><strong>و مع نومي استيقظت علي دخول مريم للغرفه و هي تغمز لي و هي تراني عاري مع اختها الصغري عايره و قالت لي مبروووك الدخله يا عريس و لكني رأيت بعينها الغيره لان اختها الصغري شاركتها زب ابيها المجنون</strong></p><p><strong>فسحبتها الي و استيقظت سلمي من النوم لاعري بنتي مريم معها و انزل لانهل من رحيق كسها و مع لحسي لكسها سحبت يدها لاضعها علي كس اختها سلمي لاجد اصابع تتسلل بين شفرات كس اختها سلمي لاري بعدها شفاة مريم تقترب من شفاه سلمي في قبلات ملتهبه ازادتي لهيب و زادت من افرازات كس بنتي مريم بفمي و انا العق من كسها و بدت الصغري سلمي تهيج و تدخل بحالة هياج جنسي تشخر و توحوح مع لمسات اصابع اختها لكسها الرقيق الجريح من زبي و قتها لمع كلا الكسين امام فوهة زبي الحائر بين كسي ما اروعهم كس بنتي سلمي الصغري و كس بنتي مريم الكبري لكني لم ارد ان أؤلم كس سلمي نظرا لفتح كسها الرقيق منذ وقت قليل فجعلت سلمي الصغري تنام علي ظهرها فاتحه ارجلها لتظهر كسها السمين الودري ذو الشفرات البارذه و الظنبور المنتصب لتكون مريم اختها الكبري بين ارجلها لاحسه لكسها بينما طيز مريم للخلف مرتفعه تظهر فتحتي طيزها و كسها الكبيني الساحر المقلوب للخلف و ابلل زبي و احركه من الخلف بين كلا الفتحتي بين كسها و طزها و هي مع لحسها لكس اختها الصغري تحك طزها للخلف بقوه لتزيد احتكاك لساني بكسها و طزها مع اختلاط تنهيدات سلمي و شخرات سلمي الصغيره الشرسه دفعت زبي بقوة بطيز ابنتي مريم الكبيره المترجره لتصرخ من الم قوة دفع زبي تعض علي كس اختها التي تصرخ معها و تزداد صيحات الشهوه و المحنه لبناتي الساخنات مع تبادا زبي بين طيز و كس مريم و كس سلمي اشعر بقدوم حليب زبي لاسحبه من كس سلمي مغرقا به وجوه و صدور بناتي و انام بينهم</strong></p><p><strong>بعدها خرجت للصاله لالمح هاجر الوسطي و يدها تحت سروالها تداعب كسها الذي تمنيت ان اراه</strong></p><p><strong>تركتها و انتظرت حتي ياتي موعد استحمامها قبل النوم فقد كنا بجو صيف حار و اعلم ان بناتي لا يناموا قبل دش بارد في هذا التوقيت من العام</strong></p><p><strong>تناولنا العشاء مع غمزات و لمزات من الجميع و ضحكات بينما هاجر تتصنع اللا مبالاه و كأننا لسنا معها همست بأذن مريم الكبري بنتي و قلت لها</strong></p><p><strong>ايه رأيك لازم ندخل هاجر قفص المتعه معانا الليله ضحكت مريم من تعجبها انني ممكن انيك هاجر بعد ان نكتها هي وسلمي اليوم قولتلها متخافيش اللي معاه بنات زيكم يبقي اسد</strong></p><p><strong>شربنا الشاي و استمتعنا بمشاهدة قنوات الرقص و نحن نضحك و نرمي النكات الجنسيه بيننا و رقصت سلمي بشكل مبدع و كانت المره الاولي التي اراها ترقص و رأيت انها كانت مكبوته تخفي الكثير من الرقص و الرعبه الجنسيه و لم تخرجها الا مع تحرري معها</strong></p><p><strong>حتي اقترب موعد النوم و وجدت هاجر التي كانت ترتدي عبائه منزليه بنصف كم تظهر بعض مفاتنها تسحب المنشفه لتذهب للحمام تركتها حتي سمعت الماء ينساب علي جسدها و فتحت عليها الباب و وجدت امامي انثي كالعصفوره الرقيقه لم تكن كجسد اخواتها ممشوقه بل كان الجسد الاروبي السكسي</strong></p><p><strong>رشيقه مع جسم بط طري ليست نحيفه عيناها زو رموش هدابه ناعسه و شفتيها حكبة كريز احمر انفها مدبب بشكل فريد كالسندريلا شعرها ينسدل كالحريم</strong></p><p><strong>بينما صدرها و كأني لم اري بجماله من قبل كان صدر رقيق ممتلي ينزل لتحت قليلا ليرتفع لاعلي من اتجاه حلماتها البارذه ليعطيك شكل حبة المانجو الممتلئه او كما يقولون صدر منجاوي وهو الصدر الذي لم اراه الا لقيل من النساء الفاتنات بينما بطنها ذو خصر مسحوب للداخل تنزل باتساع مع انحاء طيزها المرتفعه كانت طيزها المتوسطه تأخذ انحناء فريد ملفوفه تزيد من روعة جسدها الرشيق سخونه بينما تحت عانتها المرتفعه يسكن الدر بين جنبات كسها الرقيق الذي يأخذ نوعية الكس الطفولي الرقيق الوردي لتعلوه زغبات شعر خفيفه نظرت اليها متمعنا بادق تفاصيل جسدها الفريد الذي يظهر عاري امامي لاول مره بينما هي لم تبالي و كأني لست موجود بزبي المنتصب لاشده علي جسد ابنتي الوطي هاجر صاحبة السابعة عشر عاما</strong></p><p><strong>اقتربت منها نظرت لي بعيون الرغبه و السكون فبعد ان رأتني مع اختيها الكبري و الصغري و زبي يشق اكساسهم ازيل بيننا جدار الابوه و اصبحت المتعه هي الواضح بيننا حملتها مبلله بين اذرعي و هي مغمضة العينان و عطر الشامبو يفوح من جسدها الفواح ذهبت بها لسريري بينما وقف بناتي سلمي و مريم يتبادلا القبلات و مداعبة الاكساس و ينظرو ان يرون ان انهي مهمة شق زبي لكس اختهم هاجر</strong></p><p><strong>ضممتها بقوه و سخونه و هي بين يدي كفينوس الجميله و سندريلا الرقيقه امص شفتيها الرقيقتين و لسانها الحار لم تكن بهياج مريم او شراسة سلمي بل وجدت بطبعها الهدوء مع ظهور الرغبه بلل كسها الكثيف فعرفت ان جسدها و طبيعتها تتطلب معامله رقيقه رومانسيه نزلت لصدرها المنجاوي الصلب ارضعه بحنان و اصابعي امتدت بين شفرات كسها الرقيق الذي افرق تحته ملاءة السرير و نزلت لاتذوق عسله و هي تموج بجسدها برقه و تنهيد هادي مثير و زادت اثارتي عندما لمحت مريم و هاجر بجواري يأخذون وضع لحس اكساس بعضهم</strong></p><p><strong>فصعدت بفمي لاعود لفم هاجر الرقيق و اجعل ارجل ابنتي هاجر مفتوخ و اضع زبي المنتصب بينهم لاشعر بها تحرك جسدها من الاسفل ليحتك بظنبورها و شفراتها و مع مصي لفمها اصبحت اضغط بزبي علي فتحة كسها المبتل لكنها لم تكت كاخواتها سلمي و مريم احسست بألمها و مع كل محاولة دخول لزبي يشد بجسدها خوفا و الما اشرب لسلمي و مريم ان يتبادلا معها القبلات و يزيدا من هياجها و أتيت بمرهم مسكن دهنت به كسها بالكمل و شغلت نفسي بلحس اكساس مريم و سلمي اللذان يتبادلان رضاعة صدر اختهم هاجر و مص فمها حتي احسست ان مفعول المسكن قد تم بكسها وظهر البلل بكثره مع كسها اتيت بالفازليين وضعت مته الكثير علي زبي و دهنت به كسها و نمت فوقها مره اخري و اخذت امرر فوهة زبي بين شفرات كسها حتي جعات الرغبه تاكلها و تطلب مني ادخاله بكسها حتي دفعته مع الفازلين و بللها لينزلق بين جنبات كسها لتصرخ صرخه كبيره التقم بعدها فمها و اثبت جسدي فوقها حتي تهداء رعشة الم فتح كسها و عاودت تحريك زبي مره اخري بشكل لطيف و انا اتبادل معها القبلات حتي افرغت حليبي الذي اختلطت بدماء كس ابنتي الوسطي</strong></p><p><strong>و منذ ذلك الوقت و اصبحت بناتي معشوقات زبي و زبي معشوق اكساسهم و فتحات طيزهم الساخنه</strong></p><p><strong>حاليا مريم مخطوبه و تنتظر الزواج و اتفقنا ان كل من يأتي دورها بالزواج ان تجري عملية ترقيع بكارة كسها</strong></p><p><strong>و بالرغم من حياة التحرر بيني و بين بناتي الممحونات الثلاثه حياتنا الملتزمه مستمره امام الجميع و جميعهم يرتدون ال**** و الملابس الفضفاضه امام الجميع و للعلم في الظاهر بناتي الثلاثه يضرب بهم المثل في الاخلاق وسط جميع جيراننا و اقاربنا</strong></p><p><strong>وحياتنا الجنسيه هي باب مغلق باقفال الدنيا لا يدخله ولا يعلمه غيرنا</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="العنتيل, post: 1267, member: 1"] [B]أسمي محمود أرمل عمري حاليا 50 سنه صاحب معرض موبليا بالمنصوره تبداء قصتي قبل خمس سنوات من الان كنت متجوز من وفاء جميلة الحي كانت زوجتي تتمتع بجسد رائع و لديها من الشهوه الجنسيه ما يجعلني أعيش معها أروع سنوات المتعه الجنسيه نسيت معها منذ زواجي جميع علاقاتي الجنسيه السابقه حتي جائني الخبر بوفاة زوجتي بحادث سياره سيطر الحزن علي و تملكني انا و بناتي الثلاثه وقتها كانت مريم الكبري بأولي جامعه عمرها 19 سنه و هاجر اصغر منها بسنتين بالصف الثاني الثانوي و سلمي اصغر من مريم باربع سنيين بتانيه اعدادي كان بناتي يتمتعن بجمال و جسد امهم الراحله بعد مرور الوقت بداءت افكر في الزواج لأرضي رغباتي و شهواتي الجنسيه التي كانت تعوضني عنها زوجتي الراحله لكني فضلت الصبر بعض الشئ نظرا لمشاعر بناتي كنت الاب القوي و الشديد مع بناتي حتي أصل بهم لبر الامان حتي حدث ما غير حياتي كنت اعيش ببيتي الذي يوجد به شقه اخري استاجرها لاسره لديهم شاب جامعي بأحد الايام صحيت من نومي الضهر لاجد بناتي هاجر و سلمي يذاكرون بينما ابنتي الكبري مريم غير موجوده سـألتهم عنها قالولي بتنشر الغسيل فوق السطح أستغرب انها لم تقم بنشر الغسيل باحد البلكونات كما كانت تفعل امها لكني لم ابالي دخلت للحما م استحممت و خرجت و مر ما يقرب من النصف ساعه و لم تهبط مريم من السطح شعرت بالقلق وصعدت للسطح لأطمئن علي مريم وجدت طبق الغسيل موجود و فارغ لكن مريم ليست امامي كان يوجد بالسطح غرفه بها سرير و بعض الاشياء كنت اسهر بها بالسابق لكني لم اصعد اليها منذ موت زوجتي اقتربت من الغرفه لاسمع منها خروج همسات و تنهيدات ابنتي مختلطة بصوت شاب كان الباب مغلق اتيت بسلم خشبي موجود فوق سطح المنزل لاصعد لشباك صغير موجود بالغرفه وكانت المفاجأه كانت ابنتي مريم بجسدها الشامخ بين احضان الشاب الذي يسكن مع اهله بيبيتي كان نشهد جنسي يخطف اي عقل كانت مريم نائمة علي ظهرها عبايتها مرفوعه لنص بطنها و كلوتها نازل و بزازها ترتج خارجه من فتحتة عبايتها كانت جسد يخطف العقل تمتلك ارجل ملفوفه و طيز مترجرجه و صدر كبير مستدير متماسك رأيت كسها السمين الوردي المحلوق من الشعر و هو غارق بعسل شهوتها بينما زب الشاب يحتك بشفرات كسها بكل قوه كان صدرها الكبير يلمع كجوهره منتصب الحلمات و اصابع الشاب تفرك حلماته بينما شفايفها المنتفخه الفروليه تتبادل المص و القبلات مع الشاب وسط انسجام تام منها لدرجه لم تسمح لهم بالالتفات الي كان مشهد ساخن رأيته بلحظات لكن وجدت الجنان و العصبيه يتملكوني لم اجد نفسي اني اكسر الباب عليهم لاراهم ينتفضون من الزعر امسكت بالشاب اوسعته ضربا حتي رايت الدم يملاء وجه و امسكت ابنتي الساحنه من شعرها سحبتها لتحت أعطيتها علقة ساخنه حتي تعبت من كثرة الضرب بها و بنفس اليوم طردت اسرة ذلك الشاب و منعتها من الذهاب للجامعه لكن مع الوقت و مع حرماني كان مشهد ابنتي العاريه يسيطر علي كل تفكيري فروعة جسدها و كسها الساخن و جمال وجهها مع هذا المشهد جعلوني افكر بها تفكير جنسي بحت وجدت نفسي احلم بها اثناء نومي و زبي يخترق جسدها الرهيب أصبحت اغلق غرفتي و امارس العاده السريه وانا اتخيلها تجرأت لاذهب لغرفتها اكثر من مره لامتع عيني بجسدها قبل ان اقذف حمم زبي بيدي أردت ان اطرد هذه الافكار بعيدا في احد الايام طلبت من احد الشباب العامليين لدي بمعرض الموبليا ان يأتي لي بسيجارتين من الحشيش مع استغرابه قلت له عايزهم اوجب بيهم مع واحد صاحبي لان الجميع يعلم انني لا ادخن بالاصل تخيلت ان تدخيني للحشيش قد ينسيني تفكيري بنيك ابنتي الكبري توجهت لغرفتي في الليل اخرجت السيجاره الاولي من الحشيش أحذت الانفاس الاول منها وشعرت معها بأني أغيب و رأسي تدور خصوصا انها المره الاولي لي بالتدخين فما بالك ان كانت حشيش وجدت نفسي تعمقت اكثر في تفاصيل جسد ابنتي كسها الساخن الرائع صدرها البارز شعرها الحريري المنسدل لقرب طيزها الساحره بطنها المشدوده وجهها السكسي و شفائفها الفراوليه المنتفخه بشكل يدعوا الجميع لمصها وجدت نفسي أفكر بها بشكل قوي مع تأثير الحشيش علي رأسي تملكتني الجرأه و اخذتني ارجلي لغرفتها لاغلق الباب من الداخل بينما اخواتها هاجر و سلمي ينامون بغرفتهم الاخري كان مشهدها وهي نائمه ما أروعه مشهد يثير الحجر كانت تردتي عبائه منزليه قطنيه خفيفه بنصف اكمام تنام علي ظهرها بينما بزازها المرتفعه شامخه اعلي جسدها يبرز منها نصفها و كانها تود ان تخرج من بين الملابس لتحرر نفسها منها بينما ارجلها المرمريه كن احداهما ممدوده بينما الثانيه مضمومه للخلف لتسحب معها عبائتها لنصف بطنها كانت ارجلها البيضاء تري بها تفاصيل جاذبيه لانثي شامخه تريد فارس لعطيها حقها بالمتعه بينما يختبئ بين ارجلها كنز سمين لم اري مثله بحياتي كان كسها بارز بتفاصيله الشهيه مع بعض الشعيرات الخفيفه من جنبات كلوتها بينما وجهها السكسي الملائكي يزينه شعرها الحريري المنسدل علي اجنابه كان مشهد كفيل ان يشعل نار الرغبه بجسدي تجاه ابنتي شجعتني حالتي بعد تدخين الحشيش ان انسي انني الاب القوي الشديد للحفاظ علي بناته اقتربت من جسد ابنتي المتفجر مع رعشه و انفاس متقطعه تسيطر علي كامل جسدي بقيت منتظرا قليلا انظر لجسدها مترددا حتي وجدت يدي تتلمس برفق بين ارجل لتصل الي كسها الرائع من فوق كلوتها استجمعت شجاعتي لامد يدي اسحب كلوت ابنتي النائمه ليظهر لي كسها الكبيني المميز كس ابنتي كان عباره عن كس يستحق ان يرسم بجميع لوحات العالم و يوضع بمتاحف لا يعرض بها سوي كل ماهو فريد كان كس سمين منتفخ زو شفرات مرسومه و بظر رقيق متوسط الحجم بشكل متناسق بياض كسها و اختلاطه مع اللون الوردي يزيد الرغبه بالتهام كسها المميز وجدت نفسي ارتمي بين افخاد ابنتي لاقترب بلساني من كسها رميت الحذر بعيدا و تملكني جنون الرغبه اصبحت اضغط بلساني بقوه علي كس ابنتي وانا ارتشف رحيق كسها و يداي تمتد لصدرها تمسكه بقوه لاحس بانتفاض ابنتي و هي تفيق من نومها و كسها في فم ابيها الذي رباها و حافظ عليها جاءت عيني بعينها وجدتها لم تنطق من صدمتها ان ابيها هو ذلك الرجل الذي يلعق شفرات كسها فتحت اعينها و سكت جسدها كأنها جثه لم يتبقي منها سوي اعين مفتوحه لم ابالي بل وجدت نفسي اعود لكسها الرطب اكتفت ابنتي من صدمتها بالصمت و عينها تنظر لي بقوه دون اي تفاعل الا بعض القبضات من ارجلها بشكل لا ارادي كلما ضغت بلساني علي كسها صعدت بلساني لاخرج صدرها النافر ارضعه بكل قوتي كطفل جائع حتي جعلت جسدي فوق كامل جسدها لاقترب بفمي من شفايف فمها الرائع الفواح كنت احس اني امتص حلو الدنيا كلها بتذوق شفتيها بينما زبي المجنون وجدت نفسه بين الجنه لاعبا بين شفرات كس ابنتي بنما ابنتي مازالت صامته بأعين مفتوحهامسكت برأس زبي المنتفخ لاحكه بقوه بين شفرات كسي ابنتي الذي احسست ان ماء شهوته قد اغرقت السرير تحتها حتي احسست بلبن زبي يغرق كس ابنتي الكبري و انا بقمة المتعه و النشوه بعد حرمان اشهر بعد كس زوجتي الراحله بعد ما صار اللقاء الجنسي الاول بيني و بين ابنتي الكبري مريم و مع صمتها و عدم تفاعلها معي تركت لبني يلمع فوق كسها الغارق و جزء منه سال فوق بطنها المشدوده ذهبت لغرفتي و انا منشتي و مذاق المتعه يغمرني لارتمي علي سريري لا ادردي بنفسي سوي ظهر اليوم التالي مر يمومين بعدها و انا اكرر ما افعله معها كل ليليه و كل مره اجدها تحتي فقط مفتوحة العين لا يخرج منها سوي تنهيدات مكتومه او حركات لا اراديه منها تدل علي اسمتاعها معي بالرغم من عدم تفاعلها ظللنا هكذا مدة اليومين و في النهار لا استطع انا او هي ان تلتقي اعيننا سويا او نبادل الحديث لم يكن عدم حديثي مع مريم عامل استغراب بالنسبه لاختيها هاجر و سلمي فهم يعلمون انني في خصام معها بعد ان ظبتها مع احد الشباب فوق السطع حتي أردت بعد اليومين ان اجرب الكلام معها علي الغداء ندهت عليها و وجهت اليها الحديث بحذر حتي وجدتها تتحدث الي بطبيعتها و بسمتها العاديه يومها اصبحت اضحك معها و امازحها مع فرحة باقي البنات بأنني نسيت فعلتها و سامحتها حتي جاء ليل ذلك اليوم و بعد نوم الجميع كالمعتاد دخنت سيجارة الحشيش التي تعودت عليها خلال الايام الماضيه و لكن تفاجأت بروعة ما شاهدت لم تكن مريم كعادتها تلبس عبائتها المنزليه بل كانت مثل عروس بليلة زفافها كانت تلبس قميص نوم ساخن اسود يظهر روعة جسدها الابيض كان قصير يصل لكلوتها و يظهر روعة طيزها الفريد بينما اغلب اجزاء صدرها المتفجر بالانوثه بارذه و مرتفعه منه و تضيع مكياج كامل و كأنها ذاهبه لسهره بعرس او فتاة ليل وضعت ما يجذب اليها اقوي الرجال بالرغم من سكسيتها و قوة انوثتها بدون شئ كان عطرها الفواح يملاء جنبات الغرفه اقترب منها في شوق و عيني تنظر الي و جهها السكسي و شفاتها الفراوليه ما ان اقترب فمي منها حتي وجدتها تلتهمني بقبلات ساحنه لانثي تبدي شوقا و لهفه لاحضان رجل جننتني بما رايته منها من لهفه و سخونه تبادلت معها مص الالسنه و الشفايف و يدي تعبث بكنوز جسدها الفاجر تنقلت بها بين حلمات صدرها المتجره من شهوتها و كسها السمين الذي كان غارق بسوائل شهوتها نزلت بلساني لالتهم جسدها و امتع فمي بطعم كل جزء به ارضع بحلماتها حتي شربت من عسل كسها وكاني عاطش بصحراء حاره ووجدت بئر ماء بارد بينما هي تموج و توحوح معي علي غير عادتها بالايام السابقه و سمعت منها كلمة بحبك يا بابا متعني و علت اصواتها بالاهات و الاحات حتي نمت علي ظهري و جعلتها فوقي تخرج ما لديها من رغبه و نشوه جعلت زبي المنتفض المنتصب بين شقي كسها لتتحرك فوقه ذهابا و ايابا ليحتك بقوه بين شفراتها و بظرها و احسست بعسل كسها يغرقني كنت بقمة نشوتي فلم اري شبق انثي من قبل مثل ابنتي مريم في هذه اللحظه حتي امها الراحله بالرغم من شهوانيتها معي لم تكن باي مره بهذه السخونه تركت نفسي لها حتي احسست بزبي ينتفض بين شقي كسها ليقذف بحممه مع نشوه رهيبه نامت فوقي وارتمت بجسدها الشامخ و نزلت بلسانها تمص زبي و تلعق ما خرج من لبنه واحتضنتني هذه المره كانت هي فقط التي تفعل تركتها و امتعتني لم اتحدث انا هذه المره تركتها و ذهبت لغرفتي لكن لحظات تذكرت ما كنت به معها حتي عدت اليها مره اخري و عاودت معها الكره و نمت جوارها بعض الشئ التقط انفاسي جعلتها تنام علي بطنها لاري قباب طيزها الجدابه نزلت بلساني الحس بطزها بكل متعه و هي تان معي و تصعد بطيزها للخلف لتزيد احتكاك فتحة طيزها بلساني نمت فوقها محاولا ادخال زبي بطزها المترجرجه و بالرغم من كبر طزها و جمالها لم تتحمل فاتنتي ادخال زبي بطيزها لم لرد ان أؤلما فاكتفيت بعدها ان اكمل شهوتي باحتكاك زبي بين جنبات طزها و شفرات كسها من الخلف لكن باليوم التالي كان لدي اصرار ان يخترق زبي فتحة طيزها الشيقه الساخنه أخذت من احد الشباب الذي يعمل عندي حبة ترامادول و سيجارة حشيش و مررت علي احدي الصيدليات طلبت منه كريم مسكن لألام البواسير و اشتريت نوع جيل كثيرا ما كنت استخدمة عندما كنت اريد نيك طيز زوجتي الراحله قبل ان اتناول العشاء مع البنات ذهبت لمريم غرفتها وطلبت منها ان تدهن فتحة طيزها بكثير من مرهم مسكن البواسير حتي اتي اليها في الليل و اعطيتها نصف حبة الترمادول لعلمي بما تقوم به من ارتخاء الاعصاب و عضلات الجسم انتظرت حتي نام الجميع و ذهبت لمعشوقتي الشبقه ابنتي الكبري مريم كانت مثل الليله السابقة ترتدي قميص نوم ساخن لكن أثار حبة الترمادول واضحه علي اعينها فقد لاحظت عدم توازنها معهي فقلت انها الفرصه لافتح طيزها دون الم لها انمتها علي بطنها و نمت فوقها لاسحب راسها للخلف امص لسانها بقبلات جنسيه شهيه و زبي يغوص بين فلقات و قباب طزها المرتفعه و نزلت بلساني علي ظهرها قبلا و لحس حتي نزلت لفتحة طيزها الورديه مسحتها بمنديل لازيل اثار المرهم و تبادلت اللحس بقوه بين فتحة طيزها التي لاحظت ارتخائها من اثار الترمادول و المرهم المسكن بينما هي كانت تتفاعل معي بتثاقل من اثار مخدر الترمادول حتي اتيت بالجيل اغرقت به فتحه طيزها الساخنه و وضعت منه الكثير علي زي و جربت ادخال اصابعي بفتحة طزها المثيره الساخنه بالرغم من كبر طزها احسست بضيق فتحتها لكن اصابعي كانت تدخل بسهوله دون اي مقاومه منها بفعل المسكن نمت فوقها و وجهت فوهة رأس زبي الكبيره لفتحة طيزها و ظللت ادفعه ببطي و وجدته يدخل مع اهات و تنهدات منها تزيد اثارتي و متعتي كنت احس بسخونة و متعة الدنيا بجوف طيز ابنتي حتي احسست بان كل زبي قد استقر بطيز أبنتي مع وضوح الالم عليها لكنه لم يكن الالم الذي كان بالليله السابقه و متعة نشوتها جعلتها تتفاعل و تنسي الالم ظللت ادفع زبي بطيز بنتي الجميله بكل قوه حتي افرغت حليبي بها استرخيت فوقها بعض الشئ و انا اقبل رقبتها و امص شفتيها و نزلت بلساني العق مره اخري طزها التي يسيل منها لبن زبي ليتسلل فوق شفرات كسها اللامع من الخلف حتي انتصب زبي مره اخري ظللت انيك طيز ابنتي لساعات و افرغت بها اكثر من مره حتي اقترب الصبح و اصبحت انا وهي غير قادرين علي فعل الاكتر من شدة تعب و قوة الليله تركتها و ذهبت اكمل نومي و نصحتها باستخدام مرهم البرواسير قدر المستطاع و ظللت معها اكثر من اسبوعين علي ذلك الوضع حتي نعودت ابنتي علي دخول زبي و نيكي لطيزها حتي ولو بدون بلل بعد ان استمتعت بطيز ابنتي الكبري مريم كنت اعيش أجمل لحظات المتعه الجنسيه معها في أحد الليالي بعد ان انتهيت من افراغ شهوتي بطيزها الرهيبه قولتلها بقولك يا مريوم قالت عيون مريوم قولت لها نفسي اشوفك بترقصلي قالتلي ياريت بس هنا ما ينفعش ممكن البنات تصحي قولت لها خلاص بكره أجهز سهرة مزاج من بتاع ايام الشباب و بعد ما هاجر و سلمي يناموا اطلع انا و أنتي غرفة السطح و بالفعل مع عودتي من المعرض مساء اليوم التالي كنت قد جهزت بعض السجائر المحشوه بالحشيش و اشتريت بعض زجاجات البيره و تشكيله من الفاكهه و تشكيله من المشاوي و صعدت بهم لغرفة السطح قبل ان ادخل للبيت و كانت مريم كانت قد قامت بتنظيف الغرفه و تعطيرها في الصباح بعد ان تأكدت من نوم هاجر و سلمي صعدت مع شرموطتي الهائجه م ابنتي مريم و مع صعودي كنت اداعب باصابعي طيزها المترجره اغلقت الغرفه و قمت بتشغيل التليفزيون الموجود بالغرفه علي احدي قنوات الرقص الشرق و كانت مريم قد تخلصت من عبائتها التي صعدت بها معي و هي ترتدي قميص توم أسود طويل مفتوح من الاجناب يظهر جمال ارجلها الملفوفه اشعلت معها سيجارة حشيش مع احتساء بعض البيره و قامت بعدها مريم بالرقص كانت مبدعه و كانها ولدت فقط لترقص كان تمابلها يظهر ابداع جمال جسدها فكان جسدها كالمهره بطن مشدوده بدون تجاعيد و صدر مستدير كبير متماسك حتي لو بدون حمالة صدر بينما ارجلها البيضاء ملفوفه كالمرمر و طيزها المستديره الكبيره مرفوعه لاعلي بشكل لم تراه الا بأنثي فريده كان صدرها يتلاعب امامها و قلبي يتلاعب معه كانت تموج ببطنها مع الموسيقي و زبي ينتفض اكثر قبل ان تكمل رقصتها سحبتها الاتبادل معها مص الشفاه و الالسنه بكل شهوه بينما اصابعي تداعب شفرات كسها الرقيقه و بظرها المنتصب الغارق بماء شهوة و اثارة و رغبة كسها المنتفخ نزلت لارضع صدرها كطفل جائع و منه الي بطنها حتي وصلت لمكمن الدر الي كسها الرائع بسخونته الشرير برغبته كنت انهل من ماء كس ابنتي كعاطش بالصحراء وسط حرارة الصيف تبادل اللحس ما بين كسها الثائر و فتحة طيزها الورديه كنت احس بلساني يغوص بفتحه طيزها و هي تشخر و تأن من المتعه المخلوطه برغبتها لزب ابيها جعلتها تنام علي ظهرها و رفعت ارجلها فوق اكتافي ظللت احك زبي بين شق كسها حتي رأيتها كالسكرانه من متعتها و وجهت زبي لفتحة طيز ابنتي التي ظهرت مفتوحه مع رفع ارجل ابنتي لاعلي انقلب ثقب طيزها ليظهر مفتوحه ضغطت بزبي ليغوص بين جنبات طيز بنتي الملتهبه و هي توحوح كالشراميط حتي افرغت ماء شهوتي ارتحنا قليلا من الجوله الاولي تناولنا بعض المشويات و شرب البيره مع دخان الحشيش و ايدينا تدتعب جسد الاخر قامت مره اخري للرقص لتلهبني برقص جسدها الثائر كان الحشيش و البيره بدءا بتعيبنا وجدت زبي ينتفض مره اخري و جسد ابنتي يموج امامي وكسها المبلل يلمع مع حركة طيزها الرهيبه سحبتها مره اخري تحتي لكني كنت مغيب من السكر و الحشيش و هي معي لم ادري بنفسي الا و زبي يشق كس ابنتي البكر كنت متخيل ان زبي بطزها لكن لم افق الا باحساسي بدمائها تسيل من كسها الشهي لم استطع الا ان اكمل نياكتي لكسها لافرغ لاول مره داخل كس ابنتي كانت الحشيش يضرب راسي و هي ارتمت بلا حراك جواري اشعلت سيجاره اخري من الحشيش و انا اشاهد افخاد ابنتي تتلطح من حول كسها بدماء بكارتها و شرفها مع سيلان لبني لخارج كسها انهينا الليله و نزلنا مع بزوغ الفجر كان لدي بعض الندم علي اني فتحت كسها بالرغم من متعي بذلك الا انني قلت بعقلي انه طريق اللا عوده بين احضان ابنتي ظللت معها انهل يوميا من كسها الرطب و طيزها الساحنه ما يقرب من شهرين حتي لاحظت في احد الايام تغير في معاملة بناتي هاجر و سلمي و برود مع محاولتهم تجنبي أحسست ان هناك شيئا ما تكلمت معهم ماذا بكم و كان ردهم ولا حاجه يا بابا مقرونه بالفتور قلت لمريم مالهم اخواتك انا حاسس انهم حاسين بحاجه قالت انزل انت شوف شغلك و انا حتكلم معاها عدت في الليل لتحكي لي مريم انه في الليله السابقه اثناء ممارستنا الجنس سويا كانت سلمي الصغري كانت قد فاقت من نومها لدخول الحمام و عندما سمعت اهاتي معك نظرت من فتحه بالباب لترانا نمارس الجنس و ذهبت وقتها ايقذت هاجر من النوم لتريها ما نفعل ليلتها ذهب لغرفتي و انا افكر في الامر و جعلت الليله تمر دون اذهب لنيك ابنتي مريم مع سيطرة التوتر علي ماذا افعل و قد كنت الاب الشديد القوي وسط بناته مع احترامهم لي اعلم انها صدمه لهاجر و سلمي قد تدمر الجميع حتي جاء اليوم التالي صحوت في اليوم التالي بعد مرور ليله كلها أرق و توتر بعد ان علمت بمشاهدة بناتي هاجر و سلمي و انا امارس فنون النيك بكس بنتي الكبري اختهم مريم تناولنا الافطار في صمت من الجميع لم اكن اعرف ما افعل فقد تعودوا مني بقوة الشخصيه و الشده معهم بالرغم من حبي لهم و الان شاهدوني و انا انيك اختهم بعد تفكير وجدت نفسي انه لابد ان اتحدث اليهم بشكل طبيعي مع تجاهل الامر و غيرت من معاملتي معهم لاسلوب مرح و غيرت الشده معهم باللين و المزاح وجدت نفسي امزح معهم بنكات جنسيه بالبدايه كنت اري منهم استغراب و حذر حتي وجدتهم يجاوبون فصعدت مزاحي معهم لتلامس لاجسادهم كالضرب علي الطيز بمزاح او الدفع بخفه من الصدر و مع مرور اسبوع وجدت تغير من سلمي و هاجر و كأن شيئا لم يكن ولاحظت ملابسبهم بالبيت تغيرت امامي لملابس تظهر مفاتنهم اصبحت ازيد من احكتكاكي الجنسي بهم فبعد ان فتحت احد بناتي انكسر حاجز الابوه لدي تجاه بناتي و اصبح من ابوه لعشق و متعه عاودت ممارساتي الجنسيه الليله مع ابنتي مريم و الاستمتاع بجسدها المثير و كسها و طيزها الناريين فكرت ان امارس مع باقي بناتي لكن كان الامر بالنسبه الي مسألة وقت فقط في أحد الايام رجعت من المعرض الي البيت مع العصر لاتناول الغداء لم أجد وقتها بالبيت سوا الصغيره سلمي صاحبة الرابعه عشر عام وكانت هاجر بدروس الثانويه العامه بينما مريم في محاضرات مسائيه بكليتها أتذكر تفاصيل ذلك اليوم جيدا كانت سلمي ترتدي بيجامه قطنيه تظهر تفاصيل جسدها بالرغم من انها الصغري الا ان جسدها كان مكتمل الانوثه قريبا بشكل كبير لجسد اختها مريم مع صغر صدرها بشكل بسيط عن اختها الكبري و لكن يميزها مع جسدها الانثوي الجذاب وجهها الطفولي الذي يجمع ملامح الانثي الجذابه مع ملامح براءة الطفوله مما يعطيها جاذبيه مميزه تغديت معها و كانت تتابع وقتها فيلم لعبدالحليم حافظ مع مريم فخر الدين و مع ارتشافي للشاي مع تدخين السيجاره كنت اركز بتفاصيل جسدها و انا افكر بها ولكني متردد و منتظر اللحظه حتي جاء مشهد بالفيلم فيه عبدالحليم و مريم فخر الدين بقبله ساخنه تكلمت مع سلمي مبتسما ايه يا سلوم مافيش بوسه لبابا زي دي و جدتها ضحكت بشكل مثير و هي تقول ايه يا سي بابا هو انا مريم ولا ايه وهي تلمح بما بيني وبين ختها وهنا تملكني جنون الرغبه مع سخونة ابنتي الصغري بردها و اسلوبها و حاولت الاقتراب منها لاقتناص شفافها الجذابه لكنها بشكل فيه دلال ورغبه تمنعت وافلتت من يدي و هي تجري لغرفتها جريت خلفها و انا ممسك بخصرها من الخلف و اصبح زبي منتصب كالعامود بين ارداف طيزها الساخنه و ما ان التقمت فمها بفمي تركت لي نفسها مع تنهيدات رهيبه و هي تقولي لي اح يا بابا سحبتها للسرير و نمت فوقها ليلتقي صدري بنعومة صدرها و وجدتها انثي صغيره بقمة الرغبه ازحت عنها ملابس و تأملت تفاصل جسدها المراهق المثير الكس المنتفخ زو الشفرات البارزه كانت كسها ابيض وردي تبرز منه شفرات غامقه بعض الشئ عن لون جسدها الابيض كالشمع و صدرها كان يأخذ شكل نصف برتقاله كبيره بينما حلماتها لم تبرز بعد بل كانت كبقع بنيه واسعه علي مقدمة صدرها الجميل و وجهها الطفولي مع عينها التي تغمض يزيدها جمالها ورغبه نزلت بفمي انهل من رجيق شفتيها بينما اصابعي امتدت بين اشفار كسها الذي يسكوه بعض الشعيرات الناعمه تفاجات واصابعي تداعب كسها الساخن بكلمات ملتهبه منها لم اتوقعها احووه يا بابا كسي نار العب اكتر يا بابا حبيبي يا بابا برد كسي و وجدت اصابعها تشارك اصابعي باللعب بكسها بشكل محترف و كأنها محترفه علي ممارسة العاده السريه و عرفت منها بعد ذلك انها تعلمت ذلك الامر بعد ان رأتني وانا انيك اختها مريم زادت هيجاجي بكلماتها الساخنه احسست باظافرها تنبش بجسدي مع رغبتها كانت كالسكرانه التي شربت انهار من الخمر بالرغم من طفولتها التي كسرها انوثتها المبكره بعد ان وصلت لذروة سخونتي و وجدتها افرغت من كسها سيول من عسل شهوتها فتحت ارجلها الملفوفه لتظهر امامي فتحات كسها و طيزها الورديه نهلت بلساني منهم حتي احسست اني شربت منهم الكثير دون شبع وهي تخرج كلمات تسبني و تحبني زي نكني يا بابا الحس كسي يا عرص تضغط بارجلها و هي تقول جامد يا متناك تشد شعري كانت غير مريم الكبري باسلوبها فقد كانت معي اقرب للعنيفه مع رغبه قويه نمت فوقها و كان زبي يحك بين شفرات كسها الناعم الساخن ما ان لمس زبي لكسها حتي سمعت منها دخله دخل زبك يا بابا نكني نفسي اتناك مع كلمات اخري تبين خوفها مع اللحظه فمع طلبها لفتح كسها اسمعها تقول لا بالراحه احححح يا بابا بلاش احححححح و تعود لتقول عايزه اتناك لم اجد امامي الال ان امص لسانها بكل قوه و مع هذه اللحظه و مع شدة ابتلال كسي بنتي الصغيره و هياجها اصبحت ادفع بزبي داخل كسها كان هياجها و بللها يسهل الامر مع فتح ارجلها بدأت احس بزبي يتسلل بالتدريج لكسها الملتهب الضيف و انا بقمة متعتي و هي تصرخ من متعهتها الممزوجه بألم دخول زبي الصلب الكبير لكسها الضيق البكر حتي احسست بزبي بين جنبات رحمها باكمله و هي تحتي مثل الثور الهائج بالرغم من المها حتي افرغت لبني بشكل سريع كانت المره الاولي بحياتي التي افرغ فيها لبن زبي بدقيقتين بعد دخول بكس فقد كان كس ابنتي الصغري حار مع هياجها و محنتها وجدت نفسي افرغ شهوتي بها سريعا حتي نمت فوقها حتي هدءنا كان كسها ملطخ بدماء بكارتها مع سيلان لبن زبي منه قبلتها قبلات طويله ممتنا لها علي متعتها لي و حملتها للحمام استحم معها و مع غسيل كسها بيدي نزلت بلساني تحت الماء الحسه و ابرد نار فض بكارتها حتي انتصب زبي مره اخري و ضللت معها مداعبا مره اخري حتي ادخلتها في حالة هياجها الجنسي تحت الماء و رفعت احدري ارجلها علي حافة البانيو لينفتح كسها واوجه اليه فوهة زبي مره اخري و هي تتأوة من متعة و الم اللقاء و قبل ان افرغ لبني للمره الثانيه بكس ابنتي المراهقه تفاجأت بقدوم ابنتي الوسطي هاجر نظرت الينا بضحك وقالت هو انت يا عم مش سايب كبير ولا صغير لم ابالي بها و انهيت نيكي لاختها الصغري و لكني كنت قد عقدت الامر ان اضمها لقائمة المتعه مع باقي اخواتها مريم وسلمي بعد ان انتهيت من فتح كس ابنتي الصغري سلمي و تذوقت متعة براءة وجهها المخلوط بشراتها في الجنس لم ابالي بمشاهدة ابنتي الوسطي هاجر لي و انا انيك اختها الصغري حملت سلمي عاريه من الحمام و انا عاري ايضا لاذهب بها لغرفتي كانت هاجر بالصاله و اختلست نظرات رايت بعينها الشهوه و الاستغراب رميت علي سلمي الغطاء و هي عاريه كالقطه و نمت الي جوارها لنستريح من سخونة و اجهاد اول لقاء بيني و بينها الذي انتهي بدخول كامل زبي لكسها و فض بكارتها احتضنت سلمي من الخلف و زبي بين جنبات طيزها الساخنه و غفونا بالنوم و كل تفكيري منصب ان اصطاد اخر بناتي تحت زبي و هي هاجر الوسطي كانت هاجر تختلف عن جسد اخواتها مريم و سلمي فلم تكن ممتلئة القوام مثلهم بل كانت مثل الفارشه تتمتع برشاقه مع قوام مرسوم اردت ان اري تفاصيله و اتذوق متعة سخونته و مع نومي استيقظت علي دخول مريم للغرفه و هي تغمز لي و هي تراني عاري مع اختها الصغري عايره و قالت لي مبروووك الدخله يا عريس و لكني رأيت بعينها الغيره لان اختها الصغري شاركتها زب ابيها المجنون فسحبتها الي و استيقظت سلمي من النوم لاعري بنتي مريم معها و انزل لانهل من رحيق كسها و مع لحسي لكسها سحبت يدها لاضعها علي كس اختها سلمي لاجد اصابع تتسلل بين شفرات كس اختها سلمي لاري بعدها شفاة مريم تقترب من شفاه سلمي في قبلات ملتهبه ازادتي لهيب و زادت من افرازات كس بنتي مريم بفمي و انا العق من كسها و بدت الصغري سلمي تهيج و تدخل بحالة هياج جنسي تشخر و توحوح مع لمسات اصابع اختها لكسها الرقيق الجريح من زبي و قتها لمع كلا الكسين امام فوهة زبي الحائر بين كسي ما اروعهم كس بنتي سلمي الصغري و كس بنتي مريم الكبري لكني لم ارد ان أؤلم كس سلمي نظرا لفتح كسها الرقيق منذ وقت قليل فجعلت سلمي الصغري تنام علي ظهرها فاتحه ارجلها لتظهر كسها السمين الودري ذو الشفرات البارذه و الظنبور المنتصب لتكون مريم اختها الكبري بين ارجلها لاحسه لكسها بينما طيز مريم للخلف مرتفعه تظهر فتحتي طيزها و كسها الكبيني الساحر المقلوب للخلف و ابلل زبي و احركه من الخلف بين كلا الفتحتي بين كسها و طزها و هي مع لحسها لكس اختها الصغري تحك طزها للخلف بقوه لتزيد احتكاك لساني بكسها و طزها مع اختلاط تنهيدات سلمي و شخرات سلمي الصغيره الشرسه دفعت زبي بقوة بطيز ابنتي مريم الكبيره المترجره لتصرخ من الم قوة دفع زبي تعض علي كس اختها التي تصرخ معها و تزداد صيحات الشهوه و المحنه لبناتي الساخنات مع تبادا زبي بين طيز و كس مريم و كس سلمي اشعر بقدوم حليب زبي لاسحبه من كس سلمي مغرقا به وجوه و صدور بناتي و انام بينهم بعدها خرجت للصاله لالمح هاجر الوسطي و يدها تحت سروالها تداعب كسها الذي تمنيت ان اراه تركتها و انتظرت حتي ياتي موعد استحمامها قبل النوم فقد كنا بجو صيف حار و اعلم ان بناتي لا يناموا قبل دش بارد في هذا التوقيت من العام تناولنا العشاء مع غمزات و لمزات من الجميع و ضحكات بينما هاجر تتصنع اللا مبالاه و كأننا لسنا معها همست بأذن مريم الكبري بنتي و قلت لها ايه رأيك لازم ندخل هاجر قفص المتعه معانا الليله ضحكت مريم من تعجبها انني ممكن انيك هاجر بعد ان نكتها هي وسلمي اليوم قولتلها متخافيش اللي معاه بنات زيكم يبقي اسد شربنا الشاي و استمتعنا بمشاهدة قنوات الرقص و نحن نضحك و نرمي النكات الجنسيه بيننا و رقصت سلمي بشكل مبدع و كانت المره الاولي التي اراها ترقص و رأيت انها كانت مكبوته تخفي الكثير من الرقص و الرعبه الجنسيه و لم تخرجها الا مع تحرري معها حتي اقترب موعد النوم و وجدت هاجر التي كانت ترتدي عبائه منزليه بنصف كم تظهر بعض مفاتنها تسحب المنشفه لتذهب للحمام تركتها حتي سمعت الماء ينساب علي جسدها و فتحت عليها الباب و وجدت امامي انثي كالعصفوره الرقيقه لم تكن كجسد اخواتها ممشوقه بل كان الجسد الاروبي السكسي رشيقه مع جسم بط طري ليست نحيفه عيناها زو رموش هدابه ناعسه و شفتيها حكبة كريز احمر انفها مدبب بشكل فريد كالسندريلا شعرها ينسدل كالحريم بينما صدرها و كأني لم اري بجماله من قبل كان صدر رقيق ممتلي ينزل لتحت قليلا ليرتفع لاعلي من اتجاه حلماتها البارذه ليعطيك شكل حبة المانجو الممتلئه او كما يقولون صدر منجاوي وهو الصدر الذي لم اراه الا لقيل من النساء الفاتنات بينما بطنها ذو خصر مسحوب للداخل تنزل باتساع مع انحاء طيزها المرتفعه كانت طيزها المتوسطه تأخذ انحناء فريد ملفوفه تزيد من روعة جسدها الرشيق سخونه بينما تحت عانتها المرتفعه يسكن الدر بين جنبات كسها الرقيق الذي يأخذ نوعية الكس الطفولي الرقيق الوردي لتعلوه زغبات شعر خفيفه نظرت اليها متمعنا بادق تفاصيل جسدها الفريد الذي يظهر عاري امامي لاول مره بينما هي لم تبالي و كأني لست موجود بزبي المنتصب لاشده علي جسد ابنتي الوطي هاجر صاحبة السابعة عشر عاما اقتربت منها نظرت لي بعيون الرغبه و السكون فبعد ان رأتني مع اختيها الكبري و الصغري و زبي يشق اكساسهم ازيل بيننا جدار الابوه و اصبحت المتعه هي الواضح بيننا حملتها مبلله بين اذرعي و هي مغمضة العينان و عطر الشامبو يفوح من جسدها الفواح ذهبت بها لسريري بينما وقف بناتي سلمي و مريم يتبادلا القبلات و مداعبة الاكساس و ينظرو ان يرون ان انهي مهمة شق زبي لكس اختهم هاجر ضممتها بقوه و سخونه و هي بين يدي كفينوس الجميله و سندريلا الرقيقه امص شفتيها الرقيقتين و لسانها الحار لم تكن بهياج مريم او شراسة سلمي بل وجدت بطبعها الهدوء مع ظهور الرغبه بلل كسها الكثيف فعرفت ان جسدها و طبيعتها تتطلب معامله رقيقه رومانسيه نزلت لصدرها المنجاوي الصلب ارضعه بحنان و اصابعي امتدت بين شفرات كسها الرقيق الذي افرق تحته ملاءة السرير و نزلت لاتذوق عسله و هي تموج بجسدها برقه و تنهيد هادي مثير و زادت اثارتي عندما لمحت مريم و هاجر بجواري يأخذون وضع لحس اكساس بعضهم فصعدت بفمي لاعود لفم هاجر الرقيق و اجعل ارجل ابنتي هاجر مفتوخ و اضع زبي المنتصب بينهم لاشعر بها تحرك جسدها من الاسفل ليحتك بظنبورها و شفراتها و مع مصي لفمها اصبحت اضغط بزبي علي فتحة كسها المبتل لكنها لم تكت كاخواتها سلمي و مريم احسست بألمها و مع كل محاولة دخول لزبي يشد بجسدها خوفا و الما اشرب لسلمي و مريم ان يتبادلا معها القبلات و يزيدا من هياجها و أتيت بمرهم مسكن دهنت به كسها بالكمل و شغلت نفسي بلحس اكساس مريم و سلمي اللذان يتبادلان رضاعة صدر اختهم هاجر و مص فمها حتي احسست ان مفعول المسكن قد تم بكسها وظهر البلل بكثره مع كسها اتيت بالفازليين وضعت مته الكثير علي زبي و دهنت به كسها و نمت فوقها مره اخري و اخذت امرر فوهة زبي بين شفرات كسها حتي جعات الرغبه تاكلها و تطلب مني ادخاله بكسها حتي دفعته مع الفازلين و بللها لينزلق بين جنبات كسها لتصرخ صرخه كبيره التقم بعدها فمها و اثبت جسدي فوقها حتي تهداء رعشة الم فتح كسها و عاودت تحريك زبي مره اخري بشكل لطيف و انا اتبادل معها القبلات حتي افرغت حليبي الذي اختلطت بدماء كس ابنتي الوسطي و منذ ذلك الوقت و اصبحت بناتي معشوقات زبي و زبي معشوق اكساسهم و فتحات طيزهم الساخنه حاليا مريم مخطوبه و تنتظر الزواج و اتفقنا ان كل من يأتي دورها بالزواج ان تجري عملية ترقيع بكارة كسها و بالرغم من حياة التحرر بيني و بين بناتي الممحونات الثلاثه حياتنا الملتزمه مستمره امام الجميع و جميعهم يرتدون ال**** و الملابس الفضفاضه امام الجميع و للعلم في الظاهر بناتي الثلاثه يضرب بهم المثل في الاخلاق وسط جميع جيراننا و اقاربنا وحياتنا الجنسيه هي باب مغلق باقفال الدنيا لا يدخله ولا يعلمه غيرنا[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الصدفة خلتني انيك بناتي الثلاثة - جزئين
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل