ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول
الجزء الثالث
.... دخل الى المطبخ ليصنع قهوته واشعل سيجارة وهو يفكر هل يتصل بميس كاف او ينتظر لتتصل مرة اخرى .استقر رايه على الانتظار فهو لا يريد ان يبدو متلهفا عليها ....دخل الى غرفة نومه ليشرب قهوته بالسرير .... خلع الشورت فاصبع عاريا كالعاده ....نظر الى زبره وجد راسه قد ازداد احمرارا وكان نائما على بيضاته ... رن الموبايل فانتفض الزبر كانه ينتظر كسا جديدا لينغرس فيه ...... ترك الموبايل يرن فترة ثم اسرع الى فتحه وهو يرد بصوت يبدو انه كان نائما
- انتى ميس كاف ؟ ارينى وجهك الجميل
- اذا رايتنى بحلمك لن ترانى بالحقيقة
- ولكنى اريدك حلما وحقيقه
- اذن فلتتحمل الا ترانى بالحلم لاكون لك بالحقيقه
- متى يحدث هذا فاانتى تتلاعبى بقلبى حتى باحلامى
- جئت لاعطيك جزءأً من المتعه لتتذكرنى بها دائما حتى تمتلكنى
رفرفت بجناحيها بقوة فسقطا من على كتفيها وتبخرا بالهوا لتمسك بيدها الناعمه وقفازها الابيض باصابعها المكشوفه واظافرها المخضبه باللون الازرق زبرى الذى اصبح شامخا للاعلى واقفا احتراما للجمال ... لاعبت راسه باظافرها وخربشت بيوضه باليد الاخرى وارتقت فوقى لتقبلنى بنعومه لم استطع صبرا على نيل طعم الشفاه اللامه باللون الوردى فالتهمتها بقوة فتاوهت وهيا تبادلنى مص الشفايف ويداها مازالت تمارس متعتها الوحشيه وتدللك زبرى وبيضانه بقوة ليفتح فمه من متعه زبره فتخرج لسانها تلحس شعيرات شنبه وتمصها فيهج عل لسانها بشفتيه ليمصها بقوة وهو يحل شارات سوتيانها لتخرج بزازها العامرة فتسقطها على زبره ليدخل بالشق بين بزازها وتبدا بالتحرك على زبره ببزازها لينيكها وتسارع بترك شفتيها لتلاحق زبره الذى ينيك البزاز عندما يرتفع ليصل لشفتيها وتمص راسه بنهم وتلاعب خرم زبره بلسانها الذى اصبح كجمرة نار ترتفع من فوقه وتشد خيوط الدانتيل من على الاندر فينفتح ويظهر الكس الوردى بشفايفه المملوة والمبلله بشهوتها ونزلت على زبره بكسها وتمسحت به اراد ان يدخل زبره فيها وضعت اصابعها على شفتيه وكانها تقول ليس الان كسى بكر لم تملكه بعد .. وظلت تتحرك بنعومه بكسها فوق زبره وبيوضه وتاخذ يديه وتضعها على بزازها وتتركه ليدكها باصابعه وشفتاه وهيا مازالت تنيك بكسها زبره الذى يدخل بين شفايف الكس فيكاد ان يصرخ حتى احست بقرب انفجاره فاسرعت بالحركه فوق زبره وتدلكه بقوة حتى خرجت اول اهاتها الطويله وانفجر عسل شهوتها على زبره الذى تجاوب مع كسها الشهى فاطلق دفعات من اللبن وصلت من كسها حتى رقبته وارتمت باحضانه تلحس وتشرب من حليبه الساخن الذى امتلا به جسده ... قليلا واحس بها ترتفع من فوقه وتطير وتبدا بالذوبان ... يصرخ الى اين ميس كاف ؟..تشير اليه بيديه مودعة وهيا تقول هذه اول قطرات متعتى ياحبىبى والقادم اكثر وتبخرت كالنسمه وهيا تبتسم ..فتح عينيه ليجد لبنه يملا جسده وزبره مازال منتشيا ... تذكر لحظات الشهوة وقرره ان ينام فقد تأتيه مرة ثانيه ولكنها لم تاتي حتى الصباح .
الجزء الرابع
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء العاشر
الجزء الحادي عشر
نظرت اليه سهير والى ملابسه الغير مهندمه ولاحظت انه حافى القدمين والعرق غزير على وجهه
الجزء الثاني عشر
تسائل فى نفسه ماالذى جمع هؤلاء كريستنا وكريمان مع كريمه انهم يبدون منسجمين ومتفاعلين فكر ان يذهب اليهم ولكنه تراجع ورجع بسيارته بعيدا عنهم وعاد الى شقته والفكر يشعل رأسه كيف يعرف مابينهم ؟ لايوجد غير سهير التى ممكن ان تعرف ماالذى جمع بينهم فقرر ان يحاول ان يعرف منها فاتصل بها
الجزء الثالث عشر والاخير
اشكر كل الاصقاء على مشاركتهم واتمنى ان نلتقى بقصة جديده
- دخل الى المدرج الصغير نظر الى الطلاب جميعهم .....كانت هذه بدايته دائما قبل ان يلقى محاضرته حتى يسود السكون التام ... خلع جاكت بدلته وبدا بالشرح بهدوء ثم بدا صوته يعلو كان دائما لا ينظر لتلاميذه حتى ينهى محاضرته ثم يجلس لانتظر اسئلتهم وفى الغالب لم يجرؤ احد على سؤاله كان من المعروفين انه صعب فى التعامل منذ ان تخرج منذ 25 سنه حتى الان وهو يعمل بالجامعه حتى اصبح رئيسا للقسم ..كان يعلم ان الكل يوصفنه بالمعقد السادى ولكنه بالعكس كان هادئ الطبع رومانسى فى شبابه ولكن حبيبته التى عشقها وهم بالجامعه تزوجت من استاذه فانهارت حياته وقاطع الزواج وان لم يقاطع النساء بالعكس كانت مغامراته النسائيه كثيرة وان كانت فى الخفاء وبعيدا عن اجواء الجامعه وعندما كانت تصل الى الزواج كان يهرب كالطائر الذى يخشى من حبسه بالقفص وكان ملاذه الوحيد شقته الفارغه بعد موت والديه... كان يطير محلقا باحثا عن الفريسه بسريه تامه يدخلها القفص او الشقه السرية التى اشتراها بعيدا عن منزله و التى كان يسميها شقة المتعة لينال مايريد منها حتى يرتويا سويا .....لم يكن لدىه مواصفات ....اى امرأه .... ولا يهمه من كانت او ماستكون لايهم ماشكلها او لونها او ديانتها ..... مارس مع الطبيبه والمهندسه وكوافيرة ..عرف صديقات واخوات وامهات وبناتهن واحيانا كنت اجمع بينهن وحتى الخادمات ..الكل عنده على الفراش سواء … كس يشتهى زبرا قويا يمتعه ويخرج شهواته اهاتا طويلة حتى الانسات التى لم تنتهك عذريتهن كان له معهن جولات من نيك البزاز والطيز وذلك بعد اللحس وتفريش للكس المغلق ...... ولكن بالجامعه كان كالسيف وخاصه مع الطالبات رغم اعجابه بكثيرات منهن .....فى هذا اليوم لم يجلس بل خرج سريعا الى مكتبه ...... اغلق بابه واشعلت سيجارته واخذ يفكر فى مكالمه الليله السابقة وخاصه انها كانت على تيلفونه الخاص الذى لايعرفه الا من غزا كسها بزبره الذى كنت يداعبه قبل النوم دائما فهو يحب ان ينام وزبره منتصب متهيج ليحلم بمغامرة جديده حتى رن الهاتف فابتسم لانه توقع احدى المثيرات غالبها الشوق لزبره ولنيكه ممتعه ....جاءه صوت ناعم عذب يوحى بالشهوة
- مساء الخير دكتور احمد
- مساء الخير .....مين حضرتك ؟
- موش مهم انا مين المهم انا اعرفك كويس وباشوفك كل يوم تقريبا
- وجيبتى رقمى الخاص ده منين ؟
- من واحده تعرفك كويس اوى اوى
- وعايزة ايه منى يامدام .....مدام ايه
- هههههه اولا انا موش مدام انا انسة .. ثانيا انا اول حرف من اسمى كاف ممكن تسمينى ميس كاف
- ماشى ياميس كاف بس قوليلى تعرفينى منين وبتشوفينى كل يوم فين؟
- موش مهم .....المهم انا اعرفك وباشوفك انت النهارده مثلا كنت لابس بدله كحلى مع قميص لبنى
- صحيح انتى متابعانى على كده
- جدااااااااا وانت شاغلنى او بالاصح عاجبنى
- بس حسب صوتك ده انتى صغنونه اوى دا انا ممكن اكون اد ابوكى
- ماهو ده اللى عاجبنى فيك ....شويه الشعرات البيضا اللى عندك مجننانى
- شعرى الابيض بس اللى مجننك
- لا انت كلك على بعضك تجنن
- وبعد الجنان ده حيحصل ايه
- ولا حاجه انا بصراحة ناويه اجننك زى ماجننتنى ....وتمشى تحلف بحرف الكاف
- ههههههههه بصراحه ياميس كاف صوتك لوحده مجننى ومجنن حاجات تانيه فيا
- للدرجه دى صوتى عجبك
- اوووى صوتك ناعم وجميل هز كل مشاعرى ....بس الصوت لوحده موش كفاية ياريت اعرف شكلك كمان
- انت طماع اوى يادوك موش من اولها كده
- بالعكس انا باساعدك انك تجننينى
- انت بس احلم انى فى حضنك ...جسمك بيلامس جسمى
- وليه حلم مانخليه حقيقه احسن
- ماتستعجلش حيحصل بس لما اجننك خالص
- انا اتجننت خالص مالص
- انا حاقفل بقى لانو موش بعيد لو كملت الاقى نفسى فى حضنك بجد
- ليه كده احنا لسه ماتعرفناش كويس
- لا انا عارفاك كويس بالامارة انت نايم عريان وبتلعب فى زبرك ههههههههه
- ياااه انتى شايفانى ولا ايه؟
- لا طبعا بس عارفاك وعارفه بتعمل ايه دايما حتى طريقتك مع الستات حفظاها
- للدرجه دى انا بدات اخاف منك يا ميس كاف
- لا ماتخافش ..... حاكلمك تانى بكرة فى نفس الميعاد ....باى ياقلبى
- نظر الى شبابيك الغرفه ليرى ان كان احدها مفتوح وهذه الكاف تراه منها لم يجد شيئا .. زاد تعجبه حفظ الرقم باسم ميس كاف وهو يقول لنفسه انها مغامرة جدبده سنرى ماذا يحدث بها .....
- كان جالسا على مكتبه يفكر من تكون .. لم يصل الا انها راغبه بالمتعه اوصت به احدى عشيقاته القدامى فقام مسرعا الى الحارج وماكاد يغلق باب مكتبه ويلتفت حتى اصطدم بطالبتين كانا بالممر .. نظر اليهم بغضب فتبسما وهم يتاسفون ..... كان يعرفهم رغم انهما ليستا من طلبته ... ومن الملفت انهم دائما معا بدون اى طلبه اخرين بنات او اولاد وكان دائما يتعجب منهم لانهم مختلفين اختلافا كليا عن بعضهما..... الاولى بيضاء البشرة ...طويله ..جسدها كاجساد موديلات عروض الازياء مع بزاز متوسطه وطيز صغيرة ولكنها مرفوعه لاعلى ....عيونها زرقاء وشعرها ذهبى ناعم قصير نوعا ما يصل الى اعلى الكتف وترتدى دائما بلوزات وجيبات ضيقه وقصيره يظهر كل ملامح جسدها فتبدو كملكه اغريقيه..... والثانيه سمراء قصيرة ممتلئه القوام البزاز والطيز كبيرة نسبيا ... عيونها بنيه وخصلات شعرها الاسود تظهر من تحت حجابها القصير ....وترتدى دائما بنطلونات على كافة الانواع تهتز فيها الطيز اللينه والبزاز المرتفعة وتبدو كملكه فرعونيه .. توقفوا قليلا ليمر من اماهم وتحركوا من خلفه .استمع الى همهمات منهم
- موش تاخدى بالك ياكريستينا ... كنتى حتودينا فى داهيه
- صدقينى ياكريمان ... موش قصدى هو اللى خرج فجأه وبسرعة
- خلاص حصل خير يالا على الكافيتيريا
- تحركا بسرعه فى الاتجاه المعاكس لطريقه ..... وابتسم فى داخله وهو يفكر كريستينا وكريمان ..ماهذه الصدفه .يبدو ان حرف الكاف يطارده ....... اسرع الى سيارته ليذهب الى بيته لينام قليلا فى انتظار مكالمه المثيرة ميس كاف .....
- الجزء الثاني
- افاق من نومه على صياح وصراخ يصل الى اذنيه من الشقه المواجهة له .. لم يهتم فقد تعود على الا يتدخل بشئون غيره من جيران شقته السريه حتى لايقحموا انفسهم بشئونه الخاصة وهو لايحتك بجيرانه على الاطلاق ويكاد لا يعرفهم وكذلك كان عاريا وزبره منتصبا كعادته دائما ولكن سمع طرقا قويا على باب شقته متبوعاً برنات متتاليه من جرس الباب ....هب واقفا .. ولم يجد الا الروب ليرتديه بسرعه ويغلقه بحزامه الطويل وقام ليفتح الباب بسرعه ففوجئ بسيدة تدفعه للداخل وهى تصرخ وورائها رجل قصير القامه وبدين الجسد ممسكا بسكين المطبخ وهو يصرخ (بتفضحينى بتفضحى جوزك يابنت الكلب) ....... اختبئت الزوجة ورائه واندفع الرجل نحوه فاسرع الى الامساك بيده ولف جسمه ليمسكه من الخلف فى محاوله لابعاد السكين واسقاطها من يده وزوجته تمسك به من الخلف مما ادى الى سقوط حزام الروب....ومع مقاومه الزوج ومحاوله احمد التمسك به حتى يسقط السكين وجد زبره المنتصب يدخل بين فخدى الرجل فوق الملابس فوجد الرجل يرتعش ويهدأ وينظر اليه بعين هائمه ثم ينظر الى زبره الخارج من الروب فيفتح عيونه دهشة ويعض على شفتيه وتسقط السكين منه ولكنه لا يتحرك من مكانه فتحرك احمد بسرعه ليلتقط السكين ويرى ان الروب قد انفتح وان جسده كله يتقدمه زبره المنتصب قد اصبح فى مرمى عيونهم فاسرع باغلاق الروب وفوجئ بالرجل يسقط على كرسى الانتريه وهو يبكى بشده وحرقة فجلس بجواره ليهدأ من روعه واشار لها ان تخرج بهدوء لتذهب الى شقتها ولكنها استدارت ودخلت الى غرفه بجوارها كان يستعملها كمكتب ومكتبة لولعه بالقراءه ....... تعجب منها ولكنها عاد لزوجها يقول له
- هدى نفسك يااستاذ ..الامور ماتتحلش بالشكل ده
- فضحانى مع اهلها وزمايلها ...... دى بتقول ....
- لالالا .....انا موش عايز اعرف حاجه ... بس انت اهدى واتفاهم معاها بالراحه
- جاء صوتها من الداخل عاليا وقويا
- مافيش تفاهم ..... يطلقنى حالا ......انا تعبت اوى
- حتى الطلاق كمان لازم يكون بالتفاهم وبالراحه ...... روحوا شقتكم واتفاهموا وشوفوا حتوصلوا لايه
- انا موش راجعة الشقة دى انا حاروح لاهلى واخليهم هم اللى يربوه ولو ماطلق حافضحه فى كل مكان
- طيب ياكوثر ان ماوريتك شغلك ..انتى طالق وانا راجع الشقه وروحى لاهلك خليهم ينفعوكى
- وفوجئت به يهب واقفا ليخرج ولكنه توقف على الباب قليلا وعاد لينظر الى زبراحمد الذى كان قد نام قليلا واختفى خلف الروب فتنهد ودخل شقته وخرج بقفل كبير يغلق به الشقه ونزل مسرعا على االدرج ...... فكرت ماهذه الورطه التى ادخلونى فيها ثم تنبهت ان اسمها كوثر ......حرف الكاف يعود لى مرة اخرى ....اتكون هى من تكلمنى ليلا ؟ اخرجته من تفكيره عندما خرجت من الغرفه ودموعها تملا العيون الخضراء .....كانت امرأة ثلاثينيه ترتدى عبايه بيتى بكم صغير وقصيرة على الركبه ومفتوحه من الامام يظهر منها الشق الذى بين البزاز والعبايه ضيقه على جسدها الممتلئ وشعرها المصبوغ بلون اشقر مع خصلات سوداء وكانت حافيه القدمين .نظرت اليه وهى تشير الى شقتها
- الكلب بيطلقنى وفاكر انى حاسيبه يتهنى بالشقه انا حاخدها منه وابهدله واخليه على الحديده
- مالوش لزوم الكلام ده ..... انا شايف تكلميه وتراضيه
- اراضى مين يااستاذ .... ده خول ولا يسوا ...
- عيب كده ياهانم .....وبعدين انا موش عايز اعرف المشكله ....انتى ناويه على ايه؟
- ح اتصل بحد من اهلى ييجى ياخدنى .انا موش حامشى فى الشارع بالطريقه دى ....بس تيلفونى جوه
- خدى تيلفونى اتصلى زى ماانتى عايزة وانا حادخل اتشطف وارجعلك ...
- اخذت الموبايل وجلست واضعه ساق على ساق فظهرت افخاذها البيضاء فاحس بالاثارة ..اسرع الى الحمام وخلع الروب وهو يفكر ...عنده امرأه حزينه وتحتاج المواساه ...ابتسم لنفسه وهو يشعر بزبره يبدا فى الانتصاب ...هل يبدا فى اغوائها ؟ ام انها ستجلب عليه شرورا كثيرة هو لايحب ان يعرف احد من جيرانه عن مغامراته فهو يتوخى الحرص عند حضور اى عشيقة لبيته .... اكمل استحمامه وخرج ليجدها جالسة كما هى .
- خير يامدام كوثر .. حد جايلك ؟
- ايوه اخويا حييجى وهوراجع من شغله
- طيب تمام ...
- بس لسه قدامه اكتر من ساعتين ... ممكن استنى هنا انا موش عارفه اطلع بره بالهدوم دى
- طيب خلاص انا حالبس وانزل وانتى خدى راحتك لغايه ماييجى وانا حارجع بعد 3 ساعات كده
- لالا مايصحش تسيب بيتك .... حضرتك انا حاقعد هنا وانت تاخد راحتك ببيتك
- لا كده فيها احراج واخاف ازعجك
- لا ازعاج ولا حاجه هو انت خايف منى المفروض انا اللى اخاف هههههههه
- ايوه كده ضحكتك الحلوة نورت ...... وتخافى منى ليه داانا حتى راجل عجوز
- عجوز ايه بقى ماصاحبك فاضحك ههههههههههه
- صاحبى مين ده بقى ؟
- موش مهم بقى ... انت عندك حاجه تتاكل ولا تشرب انا على لحم بطنى من الصبح ؟
- المطبخ عندك اهو شوفى اللى نفسك فيه ...انا عازب ماعرفش المتجوزين بيحبوا ايه؟ ههههه
- نظرت الي بنعومه ثم قامت الى المطبخ .... وسمعت اصوات بالمطبخ غلق ووفتح فقمت لارى ماذا تفعل نظرت اليا واعطتنى ظهرها وهيا تعد بعضا من البيض المقلى ......سقطت قطرات من المياه من يدها المبتله على الزيت الساخن فقفزت على يدها فصرخت وتراجعت للخلف لتصطم طيزها بزبره المتهيج امسك اصابعها ليرى اماكن اصابه الزيت وسحبها ناخيه الحوض ليغسلها بالماء البارد فالتصقت اكتر بى ....غرنى شيطانى قبدلا من ان اغبسه اصابعها اخذت امتص اظافرها الطويله وهى تتاوه لافاجا بها تمد يدها لتسقط حزام الروب وتمسك بزبرى تخربشه وتلاعبه وهيا تتنهد وهيا تهمس
- اخيرا مسكته ده جننى من ساعة ماشفته
- انتى كنتى واخده بالك منه وانتى بتتخانقى ؟
- هو اللى خلانى اخد بالى لما زنق بطيزه على زبرك ولولا الوضع اللى كنا فيه كان ركع على الارض وخده ببقه
- بطلى اشاعات على الراجل
- اشاعات ايه .....ده مالوش خالص ....سيبك منه ....انا عايزاه تعالى
- على فين ونسيب البيض ده لمين ؟؟؟؟
- فيه بيضتين احلى واطعم حاكلهم وابوسهم وادلعهم .انا محرومه ارحمنى
- بتبصلى كده ليه ؟
- مستغرب منك ..انتى شرسة بالحياه وبالنيك كمان
- عجبتك ؟؟؟؟
- اه طبعا ... بس ليه خدتى لبنى بكسك ؟
- علشان يمكن احبل منك .. انت موش شايفنى نايمه لغايه مالبنك الحلو يدخل ويعشرنى
- ههههههه بس انتى مطلقه
- ده لسه النهارده لو حبلت حالبسه للخول وامص دمه
- يخرب بيت مخك الوسخ ........هههههههه
- هو ده اللى حيخلينى انتقم منه ....
- هو انتى قولتى لاخوكى انك فين ؟
- قلتله عند جارتى ولما ييجى حيرن على فونك انزله .....سيبنى ارتاح شويه من اللى عملته فيا
- ميس كاف اتصلت بيك ههههههههه بس مارديتش عليا
- انتى كلمتيها ؟
- قعدت ااقول الو الو وماحدش رد
- واخوكى رن ولا لسه
- رن وانا نازله له اهو تعلالى بقى ياابو ابنى ههههههه حتوحشنى
الجزء الثالث
.... دخل الى المطبخ ليصنع قهوته واشعل سيجارة وهو يفكر هل يتصل بميس كاف او ينتظر لتتصل مرة اخرى .استقر رايه على الانتظار فهو لا يريد ان يبدو متلهفا عليها ....دخل الى غرفة نومه ليشرب قهوته بالسرير .... خلع الشورت فاصبع عاريا كالعاده ....نظر الى زبره وجد راسه قد ازداد احمرارا وكان نائما على بيضاته ... رن الموبايل فانتفض الزبر كانه ينتظر كسا جديدا لينغرس فيه ...... ترك الموبايل يرن فترة ثم اسرع الى فتحه وهو يرد بصوت يبدو انه كان نائما
- الوووووووووو
- اهلا يادوك ......انت نايم ولا ايه
- يعنى شويه تعبان
- هيا اللى كانت عندك تعبتك اوى كده هههههههه
- بالعكس دى ريحتنى اوى
- انت من اولها بتخونى كده
- هههههههه باخونك انتى .....هو انا لسه اعرفك
- موش انا كلمتك امبارح
- ههههههه افتكرتك بتقولى انى نكتك امبارح هههههه
- انت ابيح اوى يادوك وحتزعلنى منك
- ماانتى عارفة انى ابيح وقليل الادب وسافل
- هههههههه اه عارفة بس نفسى تكون كده معايا وبس
- ده حب بقى .....ولا ايه ؟
- لا زم تفهم انك حتكون ملكى يادوك
- ههههههههه لو تقدرى عليا ورينى شطارتك ..... وبلاش دوك دى حاسس انى قاعد فى عياده وانتى مريضة....
- ماانا فعلا مريضه بحبك ......بس ااقولك ايه
- انا اسمى اح مد وبس
- اححححححححح مد وبس
- طالعه منك تجنن وقفت زبرى ياميس كاف
- ياسافل موش باقولك ابيح ههههههههه
- لو شفتيه دلوقتى حتتمنى تلمسيه
- انا باتمنى دايما وباحلم بيك وبيه
- وليه الحلم مايكون حقيقة ياميس ...باقولك بلاش تقولى اسمك قولى بيدلعوكى بايه بدل ميس كاف كل شويه كده
- دلعنى انتى اكيد بيكون احلى
- نشوف كده حرف الكاف يبقى دلعه ايه ..كركر ولا كارى ولا كيرى ولا ايه اقولك ايه رايك بكوكى؟
- تصدق فعلا بيقولولى كوكى
- ماهو ده دلع الكس كمان ههههههههه اكيد كسك بيجنن
- تانى الاباحه حاسيبك وانام
- وزبرى مين حينيمه؟
- هو مانامش من كس الست اللى كانت عندك ؟
- ينام ازاى وهو سامع صوتك الناعم ده
- عملت معاها ايه الست دى
- العادى ... نيكتها ونزلت لبنى بكسها .... كانت عايزة تحبل منى
- موش حيكون اول اولادك طبعا هههههه
- تقصدى ايه بالكلام ده ؟
- ماانت لبنك نزل فى ييجى مليون كس واكيد عيالك ماليين البلد
- تصدقى انا مافكرتش فى الحكايه دى ابدا .. فعلا انا ممكن يكون ليا عيال مكتوبين لناس تانيه ههههههه ... وانتى ايمتى حتجيبى منى الولد بقى ؟
- انت لسه نايم مع الست وهايج اوى كده عليا ؟
- اوووى ياكوكى ولا احنا حنجيب عيال بالفون كده وبس ؟.....العيال محتاجه انى اركبك يافرسه
- ياسافل .... عمرك ماحتركبنى الا لما احس انك ملكى وبتاعى انا وبس .... ساعتها زبرك ده يقدر يدخل
- يدخل فين ياكوكى
- يدخل الكوكو بتاع كوكى يادوك
- والتوته حيكون لها نصيب ولا مفتوحه من قبلى
- موش باقولك ابيح بس هو فيه بنات لسه موش مفتوحه من كل خرم ههههههههههه...احنا موش زى ايامك....انا عارفة انك فتحت بنات كتير من ورا وقدام
- وعرفتى ده ازاى ومنين ؟
- ماانا قلتلك اعرف عنك وعن تاريخك الاسود كل حاجة
- اسود ليه ده حتى ابيض زى اللبن السخن
- اللبن السخن اللى ملي البلد بالعيال كل واحد واخد اسم راجل واخد على قفاه هههههه..انا ممكن اعملك لسته باساميهم كلهم
- انتى خطيرة وبدات اخاف منك ........
- هو انت بتخاف ؟؟؟انت لو بتخاف فعلا ماكنتش فشخت نص بنات البلد هههههههههه
- موش اوى كده يعنى ......
- بس بصراحه طريقتك عاجبانى
- طريقه ايه ؟؟؟؟؟
- انك بتبعد عن اى حد تعرفه من اهلك و جيرانك او زمايلك بالشغل وكمان طالباتك
- احسن لازم اكون محترم قدام كل الناس
- المشكله ان زبرك ساعات موش بيطاوعك وتلاقيه واقف على اى لحم معدى قدامك.... وناس كتير من اللى تعرفهم ملاحظين كده وحيموتوا على زبرك بس طريقتك مخلياهم يخافوا يعملوا اى محاولة
- وانتى بقى حتموتى عليه انتى كمان ؟
- لا طبعا شفت احلى واكبر واطعم منه
- هو انتى دوقتى كمان ؟
- كتير طبعا دقت وشربت واتمتعت
- يعنى السكه سالكه من كل ناحيه ولا صحراوى بس ؟
- ماتحترم نفسك ايه صحراوى دى ....هو انت تقدر على الصحراوى ؟
- بصراحه مابحبوش كتير الا لو مافيش غيره هههههههه
- لو شفتها عندى حتتمنى تدخل صحراوى ههههههههههه
- اوووف هيا حلوة اوى كده ؟
- اه وهيا دى اللى حتقطعهولك
- هو ايه ده ؟؟
- اللى انت فرحان بيه ومدخله فى كل خرم شويه
- عقبال مايدخل فى اخرامك كلها ويملاهم من لبنه
- لا انت كده زودتها فى الاباحه ...روح نام وتصبح على خير
- تصبحى على زبرى يااحلى كس ااقصد يااحلى كاف ماهو كلو بحرف الكاف
- بااااااااااااااااااى يااااااااااااااااااابيح
- انتى ميس كاف ؟ ارينى وجهك الجميل
- اذا رايتنى بحلمك لن ترانى بالحقيقة
- ولكنى اريدك حلما وحقيقه
- اذن فلتتحمل الا ترانى بالحلم لاكون لك بالحقيقه
- متى يحدث هذا فاانتى تتلاعبى بقلبى حتى باحلامى
- جئت لاعطيك جزءأً من المتعه لتتذكرنى بها دائما حتى تمتلكنى
رفرفت بجناحيها بقوة فسقطا من على كتفيها وتبخرا بالهوا لتمسك بيدها الناعمه وقفازها الابيض باصابعها المكشوفه واظافرها المخضبه باللون الازرق زبرى الذى اصبح شامخا للاعلى واقفا احتراما للجمال ... لاعبت راسه باظافرها وخربشت بيوضه باليد الاخرى وارتقت فوقى لتقبلنى بنعومه لم استطع صبرا على نيل طعم الشفاه اللامه باللون الوردى فالتهمتها بقوة فتاوهت وهيا تبادلنى مص الشفايف ويداها مازالت تمارس متعتها الوحشيه وتدللك زبرى وبيضانه بقوة ليفتح فمه من متعه زبره فتخرج لسانها تلحس شعيرات شنبه وتمصها فيهج عل لسانها بشفتيه ليمصها بقوة وهو يحل شارات سوتيانها لتخرج بزازها العامرة فتسقطها على زبره ليدخل بالشق بين بزازها وتبدا بالتحرك على زبره ببزازها لينيكها وتسارع بترك شفتيها لتلاحق زبره الذى ينيك البزاز عندما يرتفع ليصل لشفتيها وتمص راسه بنهم وتلاعب خرم زبره بلسانها الذى اصبح كجمرة نار ترتفع من فوقه وتشد خيوط الدانتيل من على الاندر فينفتح ويظهر الكس الوردى بشفايفه المملوة والمبلله بشهوتها ونزلت على زبره بكسها وتمسحت به اراد ان يدخل زبره فيها وضعت اصابعها على شفتيه وكانها تقول ليس الان كسى بكر لم تملكه بعد .. وظلت تتحرك بنعومه بكسها فوق زبره وبيوضه وتاخذ يديه وتضعها على بزازها وتتركه ليدكها باصابعه وشفتاه وهيا مازالت تنيك بكسها زبره الذى يدخل بين شفايف الكس فيكاد ان يصرخ حتى احست بقرب انفجاره فاسرعت بالحركه فوق زبره وتدلكه بقوة حتى خرجت اول اهاتها الطويله وانفجر عسل شهوتها على زبره الذى تجاوب مع كسها الشهى فاطلق دفعات من اللبن وصلت من كسها حتى رقبته وارتمت باحضانه تلحس وتشرب من حليبه الساخن الذى امتلا به جسده ... قليلا واحس بها ترتفع من فوقه وتطير وتبدا بالذوبان ... يصرخ الى اين ميس كاف ؟..تشير اليه بيديه مودعة وهيا تقول هذه اول قطرات متعتى ياحبىبى والقادم اكثر وتبخرت كالنسمه وهيا تبتسم ..فتح عينيه ليجد لبنه يملا جسده وزبره مازال منتشيا ... تذكر لحظات الشهوة وقرره ان ينام فقد تأتيه مرة ثانيه ولكنها لم تاتي حتى الصباح .
الجزء الرابع
- كان يسير بسيارته الفاخرة بدون ان يعرف اين يذهب كان قد استيقظ متاخرا من الحلم السكسى الساحر فاعتذر عن المحاضرات هذا اليوم وقرر ان يخرج ويقضى يومه خارج المنزل مر على كافيه انيق كان قد جلس فيه من قبل ولكنه اندهش لتغيره فقد اصبح نظيفا لا معا ومزدحما بداخله اوقف سيارته واختار طاوله بخارجه بعيدا على الزحام جاءه الجرسون فطلب منه قهوته المظبوط وساله لما هذا الازدحام قال له انها ندوة شعريه تقام بالكافيه كل اسبوع فقد اصبحت قهوة الشعراء منذ زمن طويل ابتسم له وهو يتذكر انها فعلا قهوة الشعراء .... اشعل سيجارته التى ياخذها دائما قبل القهوة ونظر اللى الرجل الذى يصرخ بشعره والجميع ينظر اليه وكانه احمد شوقى زمانه .......مر بعينيه على الجمع المستمع فوجد فتاه تنظر اليه بشده احس انه يعرفها من قبل ولكنه لم يتذكرها فابعد عينيه عنها حتى جاءت القهوة فاخرج سيجارته الثانيه وعندما امسك بولاعته وجد الفتاه امامه مبتسمه كانت خمريه اللون بشعر اسود قصير حتى العنق وترتدى بلوزة حمراء ضيقه تبدو منها تضاريس جسمها الممتلئ وبنطلون جينز يكاد ينفر من فخذيها البدينتين
- ممكن تولعلى ؟؟
- اه اتفضلى ( اعطاها الولاعه فاشعلت سيارة رفيعه واخذت نفسا بنهم )
- ميرسى ....هو انت موش فاكرنى ؟
- شكلك موش غريب عليا بس للاسف موش فاكر
- انا كاميليا اللى كنت مع ماجده ....( حرف الكاف مرة اخرى )
- ماجده مين ؟
- ماجده الشاعرة
- فاكر الاسم بس بصراحه موش فاكراها ..... فكرينى
- اتقابلنا هنا من سنه ووصلتنا للبيت لما كانت تعبانه علشان شعرها ماعجبش الشعرا البهايم ... اخذ نفسا عميقا ورشفه من القهوة وتذكر ماجده هذه السيدة التى انهارت من البكاء لهجوم الادباء عليها وكادت ان تحدث معركه كبيرة وكان بالكافيه وقد اعجبه جمالها وجسدها الذى كان يتمايل وهى تلقى القصيده وتهتز بزازها بقوة مع صوتها الانثوى الناعم وعندما استدارت لتجلس بعد نهايه القصيده اصطدمت عيناه بطيز دائريه تكاد يتبين بياضها الناصع من الجيبه الحمراء ... فانطلق ليخرجها من بين الجموع الملتفه حولها وكانت تصرخ فيهم بكل مافيها من قوة وكانت تمسكها صديقتها هذه التى تجلس امامه ولكنه لم يتذكرها لانه اخذها مع ماجده ليرجعها الى بيتها ولكنها نزلت قبلها وتركته معها ولكنه تذكر ان ماجده كانت تهتز وجسدها كله يرتج من شده غضبها وبكائها المستمر مما دفعه الى ان يمسك كتفها بقوة ويهز جسدها بشده وهو يكاد يصرخ فى وجها (ماتهدى بقى هو انتى لسه **** صغيرة اجمدى وماتخليهمش يشمتوا فيكى فاهمه ادخلى العربيه يالا ) فوجدها تنظر اليه بدهشه لعنفه معها ولكنها استجابت ودخلت السيارة بكل استكانه وعندما نزلت صديقتها سالها على عنوانها قالت له
- انا اسفه ليك تعبتك معايا
- ولا تعب ولا حاجه انا ماعملتش حاجه
- لا عملت كتير .بس انت نزلنى باى مكان لانى موش حاقدر اروح وانا تعبانه ومتبهدله كده
- اوك تعالى نروح اى مكان تحبيه تهدى شويه
- لا انا موش عايز اتعبك واعطلك
- لا مافيش عطله ولا حاجه وموش عايزك تخالفى كلامى انا اعرف كافيه كويس وهادى تاخدى نفسك ونشرب حاجه
- وبعد تمنع وافقت فنزلنا لنجلس بكافيه وعرفت انها زوجه لرجل مسافر بالغربه وهيا تحاول ان تشغل وقتها بالشعر والتجمعات الادبية واخذت تبكى لما حدث لها وكان يواسيها وهو ممسك بيديها بعنف لتهدا تركت يدها تستسلم تحت ضغط يده القويه وهى تحكى انها تعرف الشخص الذى جعلهم ينقلبون عليها وعندما سالها ولماذا يكرهك هكذا ؟ نظرت فى عينىه بغضب وهيا تقول
- يكره مين يااستاذ ؟ ده بيموت فيا
- طيب ازاى مافهمتش؟
- بيحبنى من قبل مااتجوز حتى ... بس انا فضلت جوزى عليه ولما جوزى سافر حاول يعمل علاقه معايا
- انتى صريحه اوى
- ماهو خنقنى وفاكر انى علشان محرومه حاقع فى غرامه الكلب
- للدرجه دى ؟
- طبعا بس هو انسان معفن وانا باقرف منه اوى تصدق انه عامل كل الهيصه دى علشان يعرفنى انى موش حاقدر اكون شاعرة من غيره
- بس كده
- لا وكمان تصدق الحيوان ده فى وسط الخناقة الاقيها بيمد ايده يلمس جسمى
- فعلا حيوان بس بصراحه عنده حق هههههههه
- ازاى يااستاذ عنده حق يبهدلنى كده
- لا عنده حق فى غرامه ليكى انتى فعلا جميله جدا وموش عارف جوزك سايبك ازاى انا اسف باتدخل فى حياتك الشخصية
- انت كمان حتعاكسنى يااستاذ
- لالا وانا ااقدر ....ماانا شفت اللى عملتيه فى الراجل وشه بقى الوان من كلامك
- هههههههههه يستاهل بس انت غيره انت ذوق وجنتلمان
- شكرا ليكى ...... يالا اروحك وده تيلفونى لو تحبى اى خدمه كلمينى
- ميرسى لذوقك .... بس انا انشغلت بنفسى اوماتعرفتش عليك لغايه دلوقتى
- انا احمد وده تيلفونى الخاص اى وقت كلمينى
- احمد بس كده
- لو لينا نصيب حنتعرف اكتر من كده
- ايه يابيه رحت فين انا عماله اكلمك وانت ولا سامع حاجة
- معلش سرحت شويه ..... وهيا فين ماجده ؟
- سافرت من كام شهر مع جوزها وبعتتلى رساله ليك وانا كل مااجى هنا ادور عليك وانت مابتجيش
- رساله ايه دى ؟
- هيا باعنلك الجواب ده وقالتلى ااقولك وحشتنى ومسيرنا نتقابل تانى وقالتلى على حاجات تانيه كمان
- حاجه ايه دى تانى ؟هيا قالتلك على اللى حصل بينا
- طبعا من الكافيه للسرير هههههههههه
- هو انتى صاحبتها اوى كده
- انا عشيقتها هههههههه...... مالك تنحت كده؟
- من جراً تك الزايده
- بالعكس انا موش جريئه خالص وده اللى خلانى اتورط فى السحاق مع ماجده اهى حاجه تخرج الشهوة وبس
- طيب وبعدين؟
- ولا حاجه انا لاقيتك واديتك الرساله وباقى الحكايات بنحكيها بعدين
- يعنى ايه
- يعنى انا كان اول مرة اشوف ماجده شبعانه يوم ماكانت معاك
- اوك خدى تيلفونى الخاص وكلمينى بالليل نتفاهم
- تيلفونك معايا ماجده اديتهولى
- طيب وماكلمتنيش ليه بدل ماتستنى تقابلينى كده بالصدفة
- هيا لسه باعتالى الجواب ده من اسبوعين وانا ما حبيتش ازعجك لانى معرفش نظامك ايه بس لو كنت طولت عن كده كنت حاكلمك ... واكيد حاكلمك ...... استنانى
- وقامت مسرعه من امامه واخذ يفكر اتكون هذه ميس كاف التى تكلمه ؟ولكنه جاء هنا بمحض الصدفة لايمكن ان يكون القدر بهذه السذاجه ولكنها على اى حال مشروع لمغامرة جديده .... تحركت امامه ونظر الى الطيز المخنوقه بالجينز وهيا تهتز ولا حظ ان الاندر يكاد يدخل بين فلقتى الطيز فاسرع بالنداء عليها ان تنتظره لياخذها بسيارته الى حيث ماتريد استدارت اليه بابتسامه ناعمه وانتظرته فانطلق امامها الى السيارة وانطلق بالسيارة والغريب انها لم تساله ولم تقول له الى اين تريد الذهاب بل مدت يدها الى جيب قميصه لتخرج علبه السجاير وهى تضغط على صدره باظافرها الطويله كانت نظراتها الملتهبه مسلطه على عيونه حتى كاد يده من فرط الدهشه ان تهتز وتترك السيارة تسبح بالطريق بدون سائق
- شعلت سيجاره وفتحت فمها واخرجت لسانها لتلحس طرف السيجارة بشغف ثم تعطيها له بين شفايفه وتشعل اخرى لنفسها ... لم تكن تدخن بل كانت تمص السيجارة وتخرج دخانا ابيضا ثم تعود لتتلقفه بشفتيها مرة اخرى نظر اليها وقال لها
- انتى محترفه بالتدخين
- علمتهالى ماجده حبيبتك
- واضح ان ماجده لها تأثير كبير عليكى
- هيا جارتى من زمان بس ماكانش فيه بينا حوار بس كنت معجبه بشخصيتها بالمنطقه كانت قويه والكل بيحبها وبيتعاملوا معاها على انها كبيرة وهيا كانت اكبر منى باربع سنين و لما دخلت الجامعه ماما وصتها عليا فاخدتنى معاها بكل شئ عرفتنى و بالاساتذه والمعيدين والجروبات والحفلات والرحلا ت
- طيب والسحاق ؟
- لا دى حكايه تانيه عندك وقت ولا عايز تروح تنام
- مافيش عندى اكتر من الوقت ههههه
- انا عمرى مامارست جنس كنت اسمع البنات واشوف صور وحاجات كده بس ممارسه لحم فى لحم ماحصلش معايا قبل ماجده
- حلوة لحم فى لحم دى ههههه وبعدين ياعسل
- بيوم كنا بحفله والمزيكا رومانس والدنيا ولعت كنت قاعده جنب ماجده وجنبى شاب كنت اعرفه من الجروبات حاول يمد ايده على كتفى وبعدين على رجلى انا خفت وبدات ارتعش حست بيا ماجده مسكت ايدى وقالتلى مالك ماقدرتش انطق وارتعشت جامد ماجده بصت للشاب فشال ايده وانا فضلت ارتعش ماجده قومتنى بالعافيه وخدتنى على الحمام وانا لسه بارتعش وهناك قالتلى مالك دى رعشه خوف ولا شهوة يابت ولاقيتها بتحضنى جامد وتقولى لا انتى حالتك صعبه هيا دى اول مرة هزيت راسى قلتلى طيب تعالى ودخلتنى حمام وقفلت علينا وبصت بعينى بدات احس بالامان بس هيا رحعت تحضنى ولمست شفايفى فحسيت انى حارتعش تانى لاقيتها بتبوسنى وتمص شفايفى وتلعب ببزازى وبعد ماكنت بارتعش بدات اهدى واحس بنشوة مدت ايدها تحت الفستان ولمسن الاندر كنت طبعا غرقانه دخلت ايدها جزه الاندر وبدات تلعب بكسى وكسى يخرج عسله كتير وبدات اصوت لاقيتها بتبوسنى اوى علشان مااطلع صوت وهيا بتلعب بكس لغايه ما من كتر شهوتى عضيتها بشفايفها وفضلت تلعب لغايه ماانتفضت وحسيت براحه وبصتلها اوى وحسيت انى عشقتها اكتر باستنى وهيا بتقول انتى ماتخافى انا معاكى
- ومن يومها واحنا بنمارس مع بعض لغايه ماسافرت
- كنت قد اشعلت اربع سجاير وهى تحكى قصتها وزبرى كان يضرب ببنطلونى يريد ان ينطلق من محبسه وخاصه انها كانت تلاعب صدرها وتدخل يدها ببنطلونها لتداعب كسها وقدمها مرفوعه على تابلوه السيارة وهى تحكى وبدا البلل يظهر على بنطلونها ... لم استطع القياده فوقفت فى مكان مظلم وانفاسى تتعالى .. نظرت اليا بعيون هائمه لم التفت اليها واخرجت زبرى لالاعبه وهىا تلاعب كسها فتحت عيناها اكثر لترانى وكانها تشجعت فانزلت بنطلونها ليظهر الاندر الوردى مملوء بالبل من عسل كسها لتزيحه على جنب وتلاعب زنبورها وشفايف كسها امامى وهيا تنظر الى زبرى الملتهب ... فتحت رجلها وهيا تتاوه بصوت مكتوم ثم امسكت بيدى لتضعها على الكس المبلل فاخذت الاعبه بقوة وزبرى يكاد ينفجر ... انزلت كرسيها الى الاسفل وركبتها وزبرى على باب كسها صرخت وهيا تقول بالراحه انا لسه بنت !! وضغطت على زبرى بفخذيها وانا الاعب شفايف كسها وزنبورها بالزبر وبدات انفاسها تعلو مع انفاسى وهيا تقبلنى وتحضنى واظافرها تنغرس فى ظهرى حتى صرخت واخرجت شهوتها وانا انزلت لبنى على كسها ونمت فوقها فمدت يدها لتلاعب زبرى بحنان وتلتقط قطرات اللبن وتذوق طعمه بلسانها اعتدلت ومازال زبى شامخا عليه قطرات اللبن فنزلت عليه بفمها لتمصه وتلعق لبنه نظرت لها وانا اقول
- بالراحه احسن يقوم تانى والمرة موش حاسيبك الا لما افتحك
- انا اللى موش حاسيبك الا لما تفتحنى وتحبلنى كمان بس موش دلوقتى
- للدرجه دى ؟
- طبعا ده اول زبر يلمس لحمى وماجده دايما كنت تقول فتح الكس لازم يكون بعشق موش جواز وبس وانا عشقت زبرك يمكن لانه الاول بحياتى بس انا اوعد ان جايزة زبرك حتكون فتح كسى وتملاه من لبنك اللذيذ بس قبل جوازى بشويه
- هههه طيب يالا تعالى اوصلك بدل مانتمسك بفعل فاضح على الطريق العام
- توصلنى فين .. انا البيت اللى هناك ده بيتى
- يخرب بيتك بتخلينى انيكك تحت بيتك
- واحلى نيكه حبيبى انتظر منى فون قريب لتكون دخلتنا حبيبى
- وقبلتنى بقوة وخرجت مسرعة اللى بيتها وانا مازلت انظر اليها متعجباً
- الجزء الخامس
- خلع احمد جميع ملابسه كعادته ونام على السرير ثم فتح رساله ماجده ليقراها
- سيدى وتاج راسى احمد
- وحشتنى جدا جدا ......انتى من وجدت معك المتعه التى لم اجدها فى حياتى واعترف لك انى قد عرفت الكثير من قبلك رجالا ونساءا ولكنى بعد ليلتنا عرفت انى لن اجد متعه متل ماوجدتها معك ..متعه ممزوجه بالالم الجميل رومانسيه مؤلمه حقا ولكنها اخرجت منى كل شهوتى العالقه منذ ان عرفت معنى الشهوه
- لذلك قررت ان اصر على زوجى ان يحضر وياخذنى معه لم اعد اريد شيئا من المتعه فقد نلتها كلها معك ولذلك لن يكون الا زوجى هو من سيعتلينى بعدك .. زوجى وكفى وخاصه انك مازلت معى فى قلبى وعقلى وكيانى ومازال معى تذكارا منك يذكرنى بك دائما ...... انها ابنتى كاميليا التى سميتها على اسم صديقتى المقربه والتى ارسل معها هذه الرساله .....انها ابنتك بااحمد وقد تاكدت من ذلك وهيا تشبهك كثيرا ..... اعدك انى لن احاول ان اقابلك او اراك ولكنى اتمنى ان نكون انا وابنتك دائما فى قلبك
- عشيقتك
- ام كاميليا
- نظر الى زبره فوجده منتصبا وهو يتخيل وجه ماجده المثير الذى كان لقبها على تيلفونه العاهرة المثقفة وتذكر انها كلمته فى نفس اليوم الذى التقاها فيه .... وتوالت الاحايث الليليه كل يوم ..كانت تساله عن حياته ولماذا لم يتجوز وكانت اجابته عن حياته انه كالطائر فى السماء يعيش حياته يعمل ..ياكل .... يشرب ...يتنفس وعندما يحتاج الجنس يبحث عن اى عصفورة او حمامه ليمارس معها للمتعه وكل يمضى فى طريقه حاولت ان تعرف عمله وضح لها انه احمد وكفى وهى اقتنعت بذلك ولكنها لم تحاول ان تخوض معه فى المسائل الجنسيه حتى عندما سالها كيف تمتع نفسها فى غياب زوها اجابته باقتضاب باعملها بايدى وصمتت فلم يحاول ان يضغط عليها ... وفى احد الليالى جاءته عصفورة من عصافير المتعه وكانت مازالت ترقص له وهى تخلع ثيابها كما يحب دائما ..... وهو ممسكا بزبره يلاعبه على هزات بزازها فلقتى طيزها السمراء ....... جاءه تيلفونها ...فكر الا يرد ولكن لم يشا ان يجعلها تتصل به مرة اخرى ففتح التيلفون ليكلمها
- الو ...اهلا ماجده
- اهلا احمد عامل ايه
- كلو تمام
- ايه المزيكا اللى عندك دى ....هو انت بتحب مزيكا الرقص ؟
- طبعا وخصوصا لما يكون جسم الرقاصه حلو وهىا بترقص
- اه بتتفرج على فيلم .......... مين الرقاصه اللى بالفيلم؟
- اسمها امانى بس جسمها يجنن اوى
- امانى مين دى معرفش انى فيه رقاصه بالاسم ده
- ده رقاصه خصوصى .... وعلى كل ااقفلى وحابقى اكلمك بعدين
- لالا استنى يعنى ايه رقاصه خصوصى موش تفهمنى
- رقاصه خصوصى بتاعتى انا ( رقعت امانى ضحكه شراميطى وهى تهز بزازها على زبرى)
- يالهوى انت عندك ست ( واغلقت الهاتف بسرعه )
- وضعت الهاتف على السرير وصفعت امانى بقوة على وجهها وانا اقول حتفضحينا يالبوة فصرخت وهى تقول بغنج ماتزعلش منى يا دكرى .. انا باضايقك علشان احس بايدك الجامده على وشى
- رن الفون مرة اخرى فوجدها ماجده وكان مازال ممسكا بحلمات امانى يقرصها بشده وهيا تتاوه فرد عليها وصرخ فيها
- انت ازاى تقفلى الفون فى وشى ؟
- يعنى حاكلمك وانت عندك ست ؟
- وبتكلمينى ليه تانى ؟
- صرخت امانى اااااااااه اضرب كمان على وشى وبزازى وطيزى انا كلى ملكك.دوس على لحمى بجزمتك وادبنى..... باحب عنفك واحب تاديبك للحمى بيخلى كسى نار انا كلبتك اضرب كمان
- ايه ده انت بتضربها ليه ؟
- باقولك ايه سيبينى معاها وابقى افهمك بعدين
- لالا ممكن تخليك معايا ومعاها
- ليه يعنى كده ؟
- تفهمنى وووووووو يعنى يعنى!!!!
- ايه يابنت مالك ؟
- مانت عارف انى محرومه يعنى كانى باتفرج على فيلم
- انتى اتجننتى دى بنت عايزة معامله خاصة
- صرخت امانى اااااه لا بلاش كده ارجوك رجلك على رقبتى حاتخنق هاتها ابوسها والحسها اووووف
- يالهوى البنت ضايعه خالص .... بليز خلينى معاكم
- موش حاينفع لازم اكون معاها لامتعها واتمتع وبعدين فيه كلام وحاجات موش لازم تسمعيها
- خلاص حط بس الفون على السبيكر وانا اسمعكم وتسمعونى
- انتى حرة باحطه على الاسبيكر بس خدى بالك انا موش حارد عليكى
- اوك ....انا بس حاغير هدومى بسرعه
- ليه كنتى لابسه ايه وانتى بتكلمينى
- لابسه ترنج اروح البس حاجه خفيفة كده
- خليكى ملط احسن ههههههههههه
- ايه ده انت خدت عليا اوى ... موش تحترم نفسك ههههههههههه
- احترام ايه لا انتى كده حتفصلينى .....خليكى مع نفسك ..... تعالى ياكلبه .....على رجليكى وايدكى يالبوة ولا نسيتى ؟
- نزلت امانى على الارض كالكلبه وتحركت ناحيت وهو على السرير قبلت حذائه ثم خلعته من قدمه واخذت تقبل قدميه بشهوة ثم نامت على الارض وهيا ممسكة باصبع قدمه واخت تلاعب بيه شفايف كسها وزنبورها وهى تتاوه وتهمس بغنج فرشنى بصوابع رجليك ياسيدى ...داس بقدمه بقوة على كسها ووقف ليقف بالقدم الاخرى على بزازها يدعك حلماتها بقوة وهيا تمد فمها لتمص اصبع القدم بشهوة اكمل خلع ملابسه وهو فوقها فالقى بالقميص على الارض وسقط البنطلون على جسدها فتمسك به وتخر الحزام منه وتقدمه له وهيا تقول ادبنى ياسيدى انا عبدتك الزانيه .. لحمى مشتاق لحزامك
- اووف .....هيا اللى بتطلب منك كمان .....هيجتونى اوى ..... اضربها احمد جامد عايزة اسمع صريخها
- تعالى يالبوة مصى الزبر اللى حيفشخك
- حبيبى وفاشخنى دايما بس ماترحمنيش انا بتاعتك وخدامتك
- مصى وانا باضربك بالحزام على ظهرك .......طرااااااااااااااخ ...........طراااااااااااااااااااااخ
- اااااااااااااااااه كل ضربه بتخلى كسى بيقيد نار ولسانى بيمص زبرك المولع اووووووووف
- وانا كمان ولعت كنت لابسه قميص قطعته من فركى لبزازى وكسى ... زبره حلو ياامانى
- حلو اوى ياشرموطه ......
- اه يا لبوة حتخدى عليا ياوسخه
- ماانا معرفش اسمك بس شكلك شرموطه اوى وحتبقى اكتر وانتى على زبر سيدى احمد احححححح واقف اوى وكبير واوى ولا بيضانه تهوس اممممممممممم لذيذ ااااااااااه الحزام ولع طيزى كمان
- انتى اللى شرموطه على زبره هو عمرى ماحيطول كسى ده اخخخخخخخخ كسى اتهرى من صوابعى
- كلنا كنا بنقول كده بس بالاخر بقينا عبيد زبره ......اضرب جامد ياسيدى عارفاك مابتحبش موضوع الضرب ده اوى بس هو ده مزاجى وكيفى لاكيف زبرك الجامد اضرب متناكتك لبوتك امانى اااااااااااااه
- اضربها احمد ودوس على لحمى احح لا ااقصد لحمها اوووووووف لحمى كلو نار يااحححححححمد
- وحوحتى بالبوة وانتى بعيده عنه امال لو مسكتى زبره زيى كده امممممممممممم بيجننى ..تعاللالى ياسيدى اركبنى اركب فرستك الهايجه ااااااااااااه
- ركبك يالبوة ودخل زبره فيكى
- يخرب بيت زبره عمود نار داخل بكسى بس الاحلى انه شادد شعرى كانه شاد لجام فرسة هايجه حيقطعه ااااااه شد جامد مع زبرك اللى بيفشخ كسى
- نيكيها بقوة افشخها خليه تصرخ من الفشخ وتترجاك تنيك بالراحه
- بالراحه ايه يالبوة انا عايزاه يدقنى جامد باحلى شاكوش بالدنيا زيره الفاجر ... يالا يااااااحححححمممممد حط حزامك على رقبتى واسحبنى وطلع روحى وانت بتفشخ كسى المشتاق للبنك
- اخنقها موتها احمد خليى زبرك يهنك عرضها وشرفها
- حتفصلينى يابنت المتناكه ماهو واخد شرفى من زمان وهو اللى فتحنى من ورا وقدام اخرسى بقى خلينى اتناك بمزاج
- اه منكم ياشراميط خليتو زبرى حريقه بادوس على لحمك يالبوة برجلى وزبرى بيحفر كسك احححح حاجيب لبنى
- لالا يادكرى بدى لبنك فى خرمى طيزى مولعه وانت مابترضاش تنيكها من زمان
- نيك طيزها احمد واملاها لبن طيز المتناكه دى لازم تتعشر من لبنك
- تعالى اركبى عليه ياشرموطه ودخليه بطيزك المتناكه
- اوووووف زبرك كبير وخرمى ضيق من قله النيك خلينى امصه شويه امممممم
- هيا بتعمل ايه فهمنى ياااحمممد بتمصلك صح
- بامصله ياوسخه والحس بيضانه والاعب فتحه زبره طعم المزى عليها نار
- احححححح زبره حلو يالبوة طعمه جميل امممم موش كده
- اخرسى منك ليها وانتى ياماجده موش عرف انيك من كلام غورى ياوسخه فصلتينى
- اغلقت الفون والقيته بعيدا ... وقمت لامانى وانا اصرخ فى وجهها
- يابنت المتناكه عماله تكلميها وحتفصلونى يالبوة
- امسكت بشعرها وانا اصفعها بقوة على وجها واركل لحمها بجسدى وهيا تصرخ من متعه الالم وتقولى
- اسفه اسفه انا كلبتك عاقبنى اكتر خلى لحمى كلو ددمم
- انزلى على رجلك وايدكى وطلعيلى طيزك لفوق حادخله بخرمك على الناشف يانجسه
- بس لسه ضيق اوى حيوجعنى يادكرى
- كس امك يالبوة عايز اسمع صويت الشراميط يوصل لجوزك البواب العرص
- ماهو خدامك ومراته خدامه زبرك وهو عرف بس مركب قرونه
- يخرب بيت لحم طيز السمراء ياخدامتى حادخله كلو
- ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه بيوجع اوووف احلى وجع اى اى اححححح
- خرمك ضيق اوى يالبوة هو الوسخ عبدو مابيركبك منها
- احا هو انت حتعمل زبره زى زبرك ده حته لحمه مالهاش لزمه وانت عارف دقيقه ويموت
- يابنت اللبوة زبرى الناشف جاب من خرمك ددمم
- اححححح اوووف حاساه بيقطعنى اااااااااااااااااه ودمى سايح افشخنى اكتر طلعه ودخله عايزة لبنك يطفى مناره ومحنته
- اه منك يالبوة باعمل معاكى حاجات ماباعملهاش مع حد ياحيوانه
- اشتمنى اضربنى خلينى كلبتك بس نيكنى جامد ااااااااااااااااااه احححححححححححححح
- زبرى نار ولبنى بيضربفى كل حته فيه
- هاتهم يادكرى جوه خرمى ااااااااه احححححح حسيت بيهم بييجوا ااااااااااااااااااه نار ولعه بطيزى
- ااااااااااااااااااااه اححححححح بالراحه على زبرى طيزك بتقمط جامد عليه
- عايزة كل نقطه بلبنك كلو كلو اوووووووووووووف
- وسقط فوقها وزبره مازال ينزل نهايات اللبن قطرات على طيزها المليانه وانفاسها تعلو تعلو حتى هدات فقام من فوقها اسرعت لتنظف زبره بفمها وتقبل قدميه ويديه
- باعشقك يادكرى ياسيد الناس
- يالا يالبوة انزلى الحقى جوزك احسن يدور عليكى فى كل العمارات الل جنبه
- ههههه هو اكيد عرف انا فين بس زى مافلتلك مركب القرون
- ولما يسالك كنتى فين حتقوليله ايه
- حاقوله كنت بانضف زبرك يووه ااقصد شقتك وهو حيفهم وانا موش باكدب موش نضفتك كل حاجه عندك حتى زبرك العسل ده هههههه
- طيب غورى يابت بطيزك الملبن دى
- تتراقص بطيزها امامه وهى تجرى وتضحك وتجمع ملابسها لتخرج وعندما سمع باب الشقه يغلق اغلق عيناه لينام ولكنه تذكر تيلفونه المغلق ففتحه فوجد اكتر من عشرة اتصالات من ماجده اتصل بها وجدها ترد حتى قبل الرنه الاولى
- خير كنتى عايزة ايه ؟
- انت قفلت ليه ؟
- كان لازم ااقفل علشان اتمتع باللبوة اللى معايا
- عيب بقى الكلام
- عيب ايه ماانتى كنتى معانا لايف
- ده كان ساعتها بس
- باقولك دماغى موش رايقه لدلعك ااقفلى ولا تحبى تتكلمى خليها بكره
- لالا بكرة لازم اشوفك انت لازم تصلح غلطك معايا
- علط ايه ياست انتى هو انا جيت جنبك
- اه طبعا اما انا غرقانه من تحت من ايه
- هههههه داانتى على اخرك
- اه بجد بس باقولك ماتستغلش الظروف وتقابلنى ضرورى
- حاشوف نظامى وشغلى انا مابخلصش قبل 6 بالليل
- حاستناك بالكافيه الساعه 7 ضرورى
- حابقى اكلمك واكد عليك يالا بقى عايز انام
- نوم الهنا حبيبى
- اوف حبيبك مرة واحده
- اه وغصب عنك ههههههههه تصبح على خير
- مجنونه
- عاد من ذكرياته على رنين افون وكانت ميس كاف لم يهتم بالرد عليها بل احس انه يجب ان يجعلها
- تقلق وتنشغل به اكتر ليعرف من هيا وتكون احد عصافير جنته الازلية
- الجزء السادس
- قام من نومه متأخرا واسرع بارتداء ملابسه ليلحق باول محاضراته اليوم .. وصل الى مكتبه قبل المحاضرة بربع ساعه .. اسرع بالنداء على عبد الرحيم وعندما دخل المكتب اشار له
- الحقنى بالقهوة ياحاج عبده بسرعه علشان الحق المحاضرة
- هوا يادكتور بس العميد سأل عليك اكتر من مرة
- طيب حاكلمه بس اعملى القهوة دماغى حينفجر
- عاد عبد الرحيم بالقهوة ووضعها امامه .. اشعل السيجارة ولا حظ ان الحاج عبده مازال واقفاً
- خير ياحاج فيه حاجة ؟
- لا بس الحاجه سهير موصيانى اسلم عليك واقولك انها زعلانه منك
- زعلانة ليه الحاجه بس هو انا عملت ايه ؟
- كانت تعبانه وماسالتش عليها
- هو انتى قولتلى حاجه زى كده انا موش فاكر
- لا ماقولتش انا ماحبيتش اشغلك وهم كان شويه برد وراحو بس هيا بتتدلع عليك لانكم عشرة قديمه
- طبعا الحاجه سهير مراتك هيا اللى شالتنا بعد موت المرحومه امى وانت غلطان اللى ماقولتليش
- ماهى معاها بنتها بالبيت حتشغلك ليه بس انا قولتلك بس باتريت ماتقولهاش ان معرفتكش لتزعل منى
- هههههه ماتخافش ... الا صحيح اخبار البت كرمله ايه؟
- بت ايه يادكتور دى كريمه رايحه خلاص الجامعه
- لسه السنه الجايه كريمه دى شاطرة ( فكر فى نفسه هذا حرف الكاف يعود ) وهىا برده بت انا ياما شيلتها وعملتها عليا هههههه ... المهم انا رايح المحاضرة وقول للحاجه انا جايلها النهارده
- تنور يادكتور بس ماتنساش العميد
- اه صحيح حاكلمه
- اخذ الهاتف الداخلى ليتصل بالعميد
- صباح الخير سيادتك
- صباح النور اهلا دكتور احمد
- حضرتك سالت عنى خير
- لا ابدا فيه دكتورة جديده بالقس بتاعك جايه بعد ساعتين وكنت عايزك علشان ترتبلها النظام
- اوك سيادتك حاخلص المحاضرة واجى لحضرتك
- لا خليك بشغلك لما تيجى حابعتلك
- حاضر سيادتك مع السلامه
- دخل المحاضرة وهو لا يكاد لا يرى شئاً من الصداع والارهاق وانهي الشرح سريعا ..ولكن الطلبه لم يتركوه وشغلونه باسئلتهم الممله وعاد الى المكتب مرهقا تذكر الحاجه سهير فاخرج فونه ليحدثها
- صباح الخير ياحاجه
- اهلا ياسيدى صباح الهنا
- الحاج عبده بيقول انك زعلانه منى
- اه طبعا زعلانه من اللى مابيسالشى
- وانا اقدر ياحاجه داانتى ست الكل
- موش باين بقالك مده ماتصلتش ولا طلبتنى انضف البيت ولا اى حاجه
- لا بقى انتى موش زعلانه انتى مشتاقه ههههه
- انا على طول مشتاقه لك ولا خلاص استغنيت عنى
- انتى ست الكل ياسوسو بس يعنى الحاج عبدو موش عامل الواجب معاكى ههه
- وحشتنى كلمه سوسو من بقك وانت عارف الحاج عبدو على قده ههههه
- ياوليه احترمى الراجل
- باحترمه وشايلاه على راسى هو اللى سترنى ولو انه موش عارف كده
- طيب ياسوسو هو انتى كنتى تعبانه فعلا
- ايوه يس دول كانو شويه برد وخلاص انا عندى الاهم
- خير ياترى ؟
- بنتك مغلبانى
- كرمله ... مالها البنت دى
- طالعه لابوها دماغها ناشفه وذكيه وبتسال كتير وانا حاسه انها شاكه فى حاجه بينا
- انا برده دماغى ناشفه طيب بتسال فى ايه ؟
- بتسال عنك كتير وعن مصاريفنا بنجيبها ازاى والشقه اللى ادتهالنا فى البيت اللى ملكك حتى انها زعلانه انى بانظف البيت عندك واعملك حاجتك كل شويه انا خايفه تكون شاكه فى حاجه
- وانتى ماقولتليهاش ليه انك كنت عندنا من صغرك والحكايات دى
- حاولت بس هيا ماقتنعتش
- طيب خلاص ماتشغليش بالك حاجيلكم النهارده او بكرة واشوف حكايتها
- ضرورى اوى ياسيدى
- خلاص حايلك ماتقلقيش
- وموش عايزنى انضف الشقه
- هههههه حتنضفى كل حاجه ياقمر بس نخلص من موضوع كرمله ونرتبها
- تسلملى ياسيدى
- يالا اشوفك على خير مع السلامه
- اغلق الفون واشعل سيجارته وتذكر اليوم التى جاءت فيه سهير الى منزلهم كان تقريبا بالثالثه عشرة من عمره كانت زوجه اخ لعبد الرحيم الذى كان يعمل بوابا لعمارتهم فى هذا الوقت قبل ان يعينه بالجامعه
- ذهبت امه وابيه للعزاء فى اخوه المتوفى وبعد فترة فوجئت بها تطلب من ابى ان يكلم عبد الرحيم ليحضرها عندهم لتساعدها بالبيت حيث انها بدون اقارب مقربون هناك لانها اصبحت مريضه واعمال البيت كثيرة عليها فوافق وحضرت سهير وافرغت لها غرفه صغيرة بجوار المطبخ كانت تستعملها مخزن لتبيت فيها ... كانت تقريبا بالعشرين من عمرها وباول يوم احضرتها امامنا كانت فتاه ريفيه ترتدى عبايه وطرحه سودا وجسدها صغير ولكن بزاها وطيزها كبيرة بعض الشئ اما عيونها كانت الابرز لانها كانت واسعه برموش طويله, جلست تحت قدمى امه التى قالت لها
- حتكونى مبسوطه معانا ياسهير وموش حنتعبك
- تعبك راحه ياستى .. انا مبسوطه انى هنا معاكم
- طيب ده سيدك الكبير محمود وده سيدك الصغير احمد تشوفى طلباتهم وتسمعى كلامم زيي بالضبط
- طبعا ياستى انا تحت امرهم
- بس سهير اسم طويل انا حاسميكى وانا دبكى سوسو
- اللى تشفيه ياستى
- خلاص يالا تعالى ياسوس نشوف شغلنل واوريكى قوضتك
- حاضر ياستى
- لم تشغله على الاطلاق لانه ايامها كان منبهرا بحبيبه عمره وجارته وزميلته بالمدرسة ايات
- ومرت اعوام كانت سهير تتفانى فيها بخدمتنا وبدون اى مشاكل او حتى احساس بوجودها حتى جاء اليوم التى انقلبت فيه كل الموازين .. كان احمد قد طلب من ايات الا تذهب الى درس اليوم وان يتنزها معا باى مكان وانتظرها على باب شقته فهى كانت تسكن بالشقه العلويه فى بيتهم .. عندما راها بالبلوزة البيضاء الضيقه على بنطلونها الجينز اخدها باحضانه كما تعودا دائما عندم يلتفيها على السلم واخذ شفتيها بين شفتيه بقوة ونهم ولكنه فوجئ بشقته يفتح بابها وتخرج سهير وهى تكاد تصرخ
- سيدى احمد .. سيدى احمد
- انزعجنا وانفصلنا بسرعه واصبح احمرار وجهنا قانى مثل الدم
- مالك ياسوسو فيه ايه ؟
- انا شفت ابو ستى ايات داخل العمارة دلوقتى قولت انبهكم
- يامصيبتى ابويا طالع اروح فين
- اطلعى فوق بيتكم تانى
- ماقدرشى انا قولت لماما رايحه الدرس والمفروض انى هناك
- خلاص ياسيدى دخلها جوه عندنا ماهىا ستى وسيدى بره
- دخلنا بسرعه واغلقنا الباب وظلت ايات ترتعش حتى احسسنا ان ابيها قد صعد فقامت لتخرج ولكن سمعنا صوت المفتاح بباب شقتنا .. توقفنا كالاصنام ولم ندرى ماذا نفعل؟ .. اشارت له سهير ان يدخل ايات غرفته بسرعه وماكاد باب غرفته يغلق حتى دخل ابوه من باب الشقه فوجد سهير واقفه
- ايه ياسوسو انتى نسيتى الحاجات اللى جابتها ستك تحطيها بالعربيه دى احنا رايحين مخصوص نديهالهم
- يقطعنى ياسيدى ... نسيت و**** لانى كنت بانشر الغسيل .. حالا اجيبهم وانزلهم حضرتك استنانى بالعربيه
- طيب ياسوسو بس بسرعه
- وخرج والده واسرعت سهير اليه ... كانا يجلسا على حافه السرير بعيدا عن الباب حتى لا يراهم احد .. اشارت اليه بانها ستنزل للسيارة وتعود وخرجت مسرعه .. كانت ايات ترتعش من الموقف وهو يضحك منها اندهشت من بروده والتفت اليه تقول
- ممكن افهم ايه اللى بيضحكك على موقفنا ده
- مبسوط ياقلبى هههههه
- مبسوط من اننا كنا حنتفضح وكلو من شقاوتك
- مبسوط انك هنا معايا بقوضتى وقاعده على سريرى
- انتفضت من على السرير وادارت بعينيها بالغرفه لتتفحصها وتنظر الى الباب وهيا ترتعش لم يترك لها فرصه فاسرع لاحتضانها بحب ونظرة العشق بعينيه فتحت عيونها مندهشه
- مالك يامجنون انت حتعمل ايه ؟ سهير زمانها جايه حتفضحنا
- زى الل بنعمله كل مرة على السلم بس براحتنا وسهير لو عايزة تفضحنا كانت سابتنا نتمسك
- لالا ماتبقاش غشيم ايدك بتوجع بزازى وشفايفك بتقطع شفيفى
- لم يرد عليها واطبق بشفتيه على لسانها يمتصه بشده ويداه تلاعب بزازها ووجده فرصته ليرى هذه البزاز فبدا يفتح ازرار البلوزة ويخرج بزازها من السوتيان الاصفر ليرى الحلمات البنيه شامخه اخذ يلاعبها وهيا تنتفض من تحت وتحاول ان تقاومه ولكن غلبتها شهوته فتركته فنزل على حلماتها يرضعها ويمص فيها فخرجت اول اهه طويله من فمها فبدات يداه تلاعب كسها فوق البنطلون الضيق وتوالت اهاتها فامسك يده ليضعها على زبره فارتعشت وابعدت يدها فامسكها مرة اخرى ويضعها فاستكانت واخذت تتحسسه وتقيس طوله وعرضه .. اخذته نوبه الجنون والهيجان فاخرج زبره ووضعه فى يدها
- فاخذت تخربشه باظافرها وكانها تنتقم منه ثم مسكته وهدهدته بيديها وهو يلاعب حلماتها باصابعه وشفتاه تنطبق على شفتيها لتنهل من رحيق لعابها الشهى كان نصف جسده على السرير وقدميها على الارض فوقف ووضع زبره على شفتيها واخذ يضرب خدها ووجها كله به كاد ان يضع بين شفتيها ولكنه فوجئ بسهير تدخل عليهم وهم بهذا الوضع لتبرق عيناها وهى تخرج بسرعه وتقول
- اسفه ياسيدى بس ستى ايات لازم تخرج لان مامتك وباباك راجعين على طول
- فضحتنا يامجنون انا مخصماك ماتكلمنيش تانى
- طيب بس رايحه فين استنى اجى معاكى
- موش عايزاك حاطلع بيتنا واقلهم الدرس اتلغى وخلاص
- طيب عايز اطمن عليكى
- مالكش دعوة بيا
- حاول ان يمسكها ويهدئ من روعها لم تعطه فرصه وخرجت من الغرقه وهو ورائها بعد ان ادخل زبره بسرعة بالبنطلون ... لم يجدا سهير بالصاله فاتجهت ايات الى الباب وفتحته بهدوء وخرجت حتى بدون ان تغلقه .. اغلق الباب وذهب يبحث عن سهير فوجدها بالمطبخ احست به ولكن لم تنظر اليه
- عايزك ماتفهميش غلط ايات بنت كويسه بنحب بعض من زمان وحاتجوزها
- براحتك ياسيدى .. انا ماقولتش وموش حاقول حاجه بس روح قوضتك علشان مامتك وبابك جايين حالاً
- وايه اللى رجعهم بدرى كده ؟ وانتى عرفتى ازاى
- ماهو عبده جابلى الحاجات تانى وانت جوه وقالى ان مامتك وبابك بيتكلموا مع جارتنا وطالعين
- طيب لينا كلام تانى مع بعض
- قضى يومه كلو بالتفكير بالموقف كان يشغله ان تغضب ايات ولو ان ماحدث كان استكمال لما كان يحدث على السلم منذ ان قبلها اول قبله وهم بالعاشرة من عمرها ومن بعدها كانت الاحضان الساخنه والتلامس بكل انحاء الجسد وهدأت نفسه من ناحيه ايات سيستطيع ان يرضيها حتما ويعود حبهم كما كان
- اما مشكلته الحقيقيه كانت مع سهير نام من كثرة التفكير وصحا على يد امه تهزه فتح عيونه وابتسم لها وقام فوفجئت انه نام بملابسه
- ايه يابنى مالك نايم بهدومك ليه تعبان ولا حاجه
- لا ياماما كنت حاخرج بس النوم غلبنى
- طيب ياحبيبى قوم علشان تاكل احنا دخلنا على نص الليل
- لا موش دلوقتى الاكل انا حاغير هدومى ياريت تخلى سهير تعملى شاى افوق شويه وبعدين ابقى اكل بعد مااذاكر شويه
- طيب يحاقولها واحادخل انام انا قلت اطمن عليك قبل مانام
- تسلميلى يااحلى ام
- يالا قوم ياواد يابكاش هههههه
- خرجت امه وقام متكاسلا لينزع ملابسه ويرتدى التيشرت والشورت كعادته اثناء المذاكرة .. نظر الى زبره وهو يرتدى الشورت فتذكر ملمس يد ايات عليه فوقف عاليا حتى كاد ان يمزق الكلوت فخلع الكلوت حتى لا يضغط على زبره وبدا يرتدى الشورت ... دخلت سهير بالشاى عندما رات زبره الشامخ عاليا سقط الشاى من يدها واستدارت بسرعه وانحنت لترفع بقايا الكوب المكسورة فبانت له طيزها المستديرة التى وكانها اعلنت حربا على زبره فاستعد للقذف جاءه صوت امه من الداخل تسال عن الصوت فاعاجلتها سهير بان كوبا انكسر وسوف تنظف بقاياه افاق من صدمه طيزها وراى زبره لم يدخل الشورت فادخله بسرعه واسرعت سهير ببقايا الكوب وعادت بفوطه مبلله وسجدت على السجاده تنظفها بدون ان تنظر اليه ولكن حركات بزازها وطيزها جعلته يرتعش من الشهوة وتذكر كل المجلات الاباحيه التى كان يراها مع اصدقاؤه المملؤه بالنساء المثيرة واوضاع النيك .. نظفت سهير السجاده وخرجت مسرعه مد يده الى زبره يداعبه فوق الشورت احس انه على وشك القذف فكر ان يخرجه ليمارس العاده كما تعود بعد لقاءاته مع ايات ولكن سهير عادت بسرعه ويده على زبره لتضع الشاى امامه دون ان تقول اى كلمه ولكنها وقفت عند الباب وتراجعت قليلا ووبدون ان تلتفت اليه قالت
- موش محتاج حاجه تانيه ياسيدى ؟
- اا...اااا.. نا .. اه انا حاجتاج الغدا بس بعد ساعه حاذاكر شويه ولو حتنامى حطيه على السفرة وانا اخده
- حاضر ياسيدى
- انتى موش عايزة تقوليلى حاجه عن اللى حصل النهارده
- ماليش حق اتكلم فى خصوصياتك
- انا اللى باقولك اتكلمى .. وماتخافيش موش حازعل من اى كلام
- طيب مادام بتحبوا بعض يبقى تصبروا شويه بدل ماتغلطوا
- نغلط ازاى ياسهير
- ستى ايات بنت بنوت والشهوة ممكن تخليكو تغلطوا والبنت تروح فيها
- وانتى عارفه الشهوة منين
- يوووه ياسيدى موش انا كنت متجوزة من اخو عبده **** يرحمه
- بس انا بحبها حتى لو غلطت معاها حاتجوزها برده
- ماتعرفش الايام مخبيه ايه انتو لسه صغيرين
- طيب نعمل ايه بشهوتنا يامعلمه ههههه
- لا معلمه ولاحاجه ياسيدى بس الايام بتعلم كتير وبعدين حاجات خفيفه حتريحكم
- المهم ياسهير الكلام ده سر مافيش حد يعرفه
- يالهوى ياسيدى انت تظن فيا كده سرك فى بير طبعا
- طيب روحى ياسوسو جهزى الاكل عل السفرة ونامى انتى
- اطربتها كلمه سوسو ابتسمت وخرجت مسرعه فاهتزت طيزها مرة اخرى فارتعش زبره معها
- قضى اكثر من ساعه امام الكتاب ولكنه لم يذاكر شيئا كانت الصور تتداخل بمخيلته بزاز ايات وطيز سهير وزبره الممحون لا ينام خرج الى السفرة وجد الاكل عليها لكنه لم يكن يشتهيه .. زبره المجنون دفعه الى الى التحرك الى غرفه سوسو ..فتح الباب بهدوء كانت تنام على جنبهاعلى سريرها الصغير بجلابيه حمراء تظهر منها يداها وساقيها وشق بزازها تتدلى فيه سلسلة من الذهب كانت هديه من امه اثاره هذا الشق كثيرا ... لفت جسده لتنام على الجانب الاخر لترتفع الجلابيه لتكون عل حافه طيزها .. لثارته حركات الطيز فاقترب ليرى اكثر ... ولكن شهوته المجنونه جعلته ينام ورائها ويتلمس جسدها بجسده
- فوجئ بها تمسك بيده وتضعها على بزازها وهيا تقول
- اتاخرت عليا كتير
- انتى كنتى عارفه انى جايلك
- طبعا ومستنياك
- وعرفتى ازاى انى جاى
- حسيتك تعبان اوى من اللى حصل
- وموش خايفه منى ؟
- اخاف من سيدى وابن اسيادى اللى انا بحمايتهم
- بس انا كان ممكن اغتصبك
- تغتصبنى ليه انا خدامتك وواجبى اريحك وامتعك يا تاج راسى وكان نفسى من زمان تاخد بالك منى
- وماقلتيش ليه الكلام ده قبل كده
- مااقدرشى هيا العين تعلا عن الحاجب بس خلاص انا من اليوم ورايح ملكك خدنى وارتاح وريحنى
- ولم تكمل كلامها بل التفت اليه ونامت على ظهرها واخذته فوقها واحتضنته وهيا تقبل شفتاه بقوة وتخرج لسانها لتلتقط لسانه وتمصه فشعر بنشوة تسرى بجسده ... خرجت بزازها من الجلابيه لم تكن ترتدى شيئاً تحتها امسكت براسه ووضعت حلماتها فى فمه ليمص ويرضع وهيا تضغط على صدره لم يكن متملكا بزازها من جلابيتها فمزقها من عليها حتى اصبحت كالروب المفتوح نظر الى جسده المنير فى ظلمه الغرفه واخذ يقبله كلو من جبينها الى خدها الى فمها بقبله ناريه اشارت له الى بزازها لياكلها ويمص حلماتها لم يتوانى عن ذلك واسرعت الى نزع التيشرت من جسد وهو تكفل بالشورت اخذت تلامس صدره الذى بدا الشعر يظهر فيه وبطنه وهو يكاد يجن من طعم بزازها ... مدت يدها الى زبره تلاعب بيضاته بحنان وشدته اليها لتاخذه فى شق بزازها ليصطدم بالسلسلهفترفعا الى الوراء وتمسك بزازها لتغلقها على زبره واكنت تشير اليه ان يتحرك صعودا ليرتطم بلسانها الممدود وهبوطا لينيك بزازك الممحونه ... كانت متعه فائقه لزبره فلم يستطع ان يوقفه عن القذف وهو يصرخ باهاته فيملا ثديها ووجها باللبن الساخن فتخرج لسانها لتذوق طعم اللبن ليتحرك من فوقها ينام على ظهره وانفاسه تتلاحق وتبتسم فى وجهه وتمسك بزبره لتلحس اللبن من عليه وتمصه بقوة وهيا تلاعب كسها وتدخل اصابعها فيه ... ينظر اليها والى شفايف كسها الناعمه فيعود زبره الى الشموخ بعد ماكان بدا ينام ... نظرت اليه بغنج وهيا تقول
- كسى عجبك ياسيدى حادوقهولك بس خلينى ادوق طعم لبنك العسل
- لا موش قادر اصبر تعالى افتح لى كسك نفس اعرف طعم الكس وحلاوته
- وده موش اى كس ده كس سو خدامتك ومن اليوم شرموطتك
- لا ياسوسو انتى حبيبتى
- لا ياسيدى ده شرف ليا طبعا بس خلى حبك لحبك الجميل انا باكون عشيقتك وتحت رجلك
- فتحت ساقيها واخذت تلاعب كسها وتضغط على زنبورها وتدخل اصبعها فى كسها كانها تقول له هنا سيدخل زبرك ليروى كسى المشتاق نزل بلسانها ليلحس لها وهيا تشير له الحس كسى مص زنبورى دخل لسانك اوى وهيا تكاد تعوى من المحنه حتى انتفضت وتقوس ظهرها لتخرج شلالات من العسل بفمه كان مالحا ولكنه لذيذ نامت على ظهرها لتلاحق انفاسها المضطربه ... نام فوقها وحاول ان يدخل زبره بكسها اشارت اليه ان يصبر وتخذت تقبله بشهوة وعنف حتى هدات انفاسها فدفعته برفق ونزلت على الارض واستندت على ايدها ورجلها واشارت له
- تعالى دخله بكسى من ورا
- وليه ماانام فوقك ياسوسو
- انا موش عشيقتك وبس انا خدامتك وكلبتك ولازم اول مرة تنيكى اكون زى الكلبه تحتك وتركبنى زى الفرسة ...يالا دخلو واروينى بلبنك النار ... كسى مشتاق لزبرك من زمان
- وفتحت كسها بايدها فركب عليها وامسكت بزبره تلاعبه حتى احست انه على اتم استعداد للدخول فادخلت راسه وتركته الدخول احس ان زبره دخل فلان عالى الحرارة فالتهب اكثر فاخرجه ثم تذكر المتعه فادخله مرة اخرة واخذ يدخل ويخرج زبره وهيا تتاوه وتتغانج وتهز بطيزها امامه فلم يتوانى عن ضرب الطيز بيده ضربات خفيفه وهو ينيك ولما كانت هيا المرة الثانيه للقذف فقد طال الوقت بهم حتى انها من تعبها نزلت بجسها كل على الارض وزبرك مازال يدك كسها حتى صرخت واهتزت وارتعشت واحس بعسل كسها الساخن يغلف زبره فصرخ بعدها وهو يقذف لبنه الغزير فى ثنايا كسها المحروم وينام فوقها وه يقبل ظهرها ورقبتها وتمد يد حانيه على راسه وتقبله من الجنب قبله عشق وظلت اغنيه العشق والشهوة بينه وبين سوسو اكثر من شهر ينيكها يوميا بكل مكان بالمطبخ بالحمام بغرفته حتى على السفرة كان ينتهزا اى وقت يكون مناسب حتى جاء اليوم التى دخلت سوسو عليه بعيون مكسورة لتقول له
- انا حامل ياسيدى!!!!!!
- انتفض على صوت الحاج عبده ياتى لينبهه ان العميد سأل عنه مرة اخرى فاسرع بالنهوض واتجه الى غرفه العميد متسارعا... عندما دخل المكتب رأها فاحسس بزلزال يهز كيانه ودق قلبه سريعا وبقوة واحس ان دقاته تسمعها الدنيا كلها .. كان ينظر اليها ويسال قلبه .. اهذه هى ... كانت ترتدى تاييرا ابيض كعادتها كانت تحب اللون الابيض وتقول انه يليق ببشرتها السمراء
- والتايير بياقه واكمام عليها شريط احمر تتاسب مع حذائها الوردى ذو الكعب العالى الذى كانت تحبه وتقولى له احب ان اصل لك لانه كان اطول منها ... لاحظ انها تحجبت ولكن خصلات من الشعر الاسود الناعم تظهر على جبهتها اسفل ال**** نظر الى عيونها البنيه الواسعه ليرى هل هناك اثار من حبهم القديم ظل يتامل جسدها المتناسق ولوانه اصبح مملؤاً و بزازها قد كبرت قليلا لم تبدو اثار الزمن عليها كثيرا كانت هيا كتكوتته كم كان يحب ان يناديها دائما فهتف بانفعال
- اياااااااااااات ... !!!!!!!!!!
الجزء السابع
- عندما راى ايات ونادها باسمها اندهش العميد فاستدرك
- اسف ااقصد مدام ايات
- اهلا دكتور احمد ... اتاخرت علينا (ابتسمت وهيا تنظر للعميد المندهش )
- اصل احنا عشرة قديمه ياسياده العميد كنا جيران ومع بعض من الابتدائى للجامعه
- ابتسم العميد وهو يشير اليا بالجلوس
- طيب تمام مادامكم معرفه قديمه المساله حتكون سهله
- خير يادكتور مسأله ايه ؟
- الدكتورة ايات جالها تعيين عندنا وفى نفس القسم بتاعك انت رئيس القسم يعنى تتولى الموضوع وترتب امورها وتشوف الجداول والفصول وكده
- اه طبعا طبعا
- اه طيب اوك اتفضل يادكتور احمد ومعاه يادكتورة وهو حيشرحلك كل شئ ورتبوا المواضيع سوا
- حاضر سيادتك ... اتفضلى معايا يادكتورة
- فتح لها الباب وخرجت امامه وسارت بنعومة ادت الى اهتزاز طيزها التى كان يهيم بها فى غزواتهم المنفلته ورغم انها قد كبرت الا ان اهتزازهم اصبح اجمل .. احس بزبره يتذكر الايام الخوالى فاهتزت جوارحه سار بجوارها حتى لايثير جسدها عيون وزبره وذكرياته القديمه حتى وصلا الى مكتبه .. جلست وهيا تنظر اليه بعد مااخرجت موبايلها
- اسمحلى اعمل مكالمه دقيقه واحده
- اتفضلى
- الو ماريان ... صباح الخير
- صباح النور اهلا ايات رحتى الجامعه وقابلتى احمد
- طبعا قابلته
- وعملتى ايه معاه قالك حاجه وقولتى حاجه
- يابت اهمدى حاحكيلك كل شئ انا لسه ماخلصتش كل حاجه
- ماتحكى يابت هو انتى معاه لسه
- يوووه ..ايوه .. ماقلتلك لما حاخلص حاكلمك
- طيب هاتى البنات معاكى
- اوك حاجيبهم معايا سلام بقى الدكتور احمد منتظرنى
- تعالى عليا ماتروحيش لبيتك سلام وسلميلى على ابوحميد
- ههههههه طيب ياجزمة سلام
- اغلقت الهاتف والتفتت اليا وقالت بنعومه
- ماريان بتسلم عليك كتير
- حاول ان يتذكر ولكن رؤيه ايات امفاجئ اغلقت كل ثقوب الذاكرة
- ماريان مين ؟
- ايه يادكتور انت عجزت وبقيت تنسى ... ماريان انتيمتى اللى كانت معانا على طول حتى ... حتى .. موش مهم افتكرتها
- اه طبعا افتكرت ( عرف لماذا تلعثمت لانها كانت تقصد الايام التى كنا نهيم فيها ببحور الشوق والعسل وكانت تشاركنا ماريان مع اندرو الذى تزوجها فيما بعد ) ... طبعا دى حتى قضت معانا مده طويله بعد ماسافرتى بس بعدها اختفت ( تذكرها طبعا وتذكر ايامه معها عندما كانت تحاول ان تخرجه من حاله اكتئابه بعد زواج ايات كانت معه ايام وليالى طويله )
- المهم انتى اخبارك ايه وخدتى الدكتوراه من هنا ولا برة
- من بره ولما توفى الدكتور مجدى من سنتين لاقيت نفسى موش قادرة اتغرب رجعت
- هو الدكتور مات معرفتش بجد .. البقيه بحياتك
- ميرسى .. وانا استريحت شويه وبعدين بدات اظبط ورقى وشهاداتى واهو انا جيتلك تانى ااقصد رجعت كليتنا تانى ... وعلى فكرة انا زرت ماما وبابا كتير فى بيتكم القديم بس لاحظت ان شقتكم مافيهاش حد انا قلت اكيد عندك غيرها يعنى شقه الزوجيه ( لم يلتفت للكلمه )
- المهم اهلا بيكى وانا بكرة حارتبلك الاوراق والجداول عايزة تبداى ايمتى ؟
- يعنى على اول الاسبوع كمان اربع ايام على مااوضب الدنيا بالبيت ومع بنتى
- عندك بنت **** يخليهالك
- ميرسى وانت عندك اولاد ايه دلوقتى
- ههه اولاد ايه بس يادكتورة حاجيبهم منين انا اصلا ماتجوزتش
- اهزت يدها قليلا ونظرت اليه وكانها تقول اظللت تحبنى ولم تستطع الزواج بغيرى ولكنها استدركت نفسها بسرعه
- على فكرة بنتى بالكليه هنا من اول السنه بس لسه حتتخصص السنه الجايه
- اكيد حنجيبها عندنا ههههههه
- حنشوف ههههه حاكلمهم ييجوا علشان نروح سوا
- تشاغل بالاوراق التى امامه وهيا تتكلم وعيونه تلاحق انفاسها الرقيقه التى تحرك بزازها فتكاد تخرج من جاكت التايير ونظر الى شفايفها التى طالما اكلها بشفايفه ومص لسانها بلسانه فاحس ان زبره بدا بصحو ولكن جلسته على المكتب اخفت هيجانه واشعل سيجارة ليهدئ من هيجانه فنظرت اليه وابتسمت
- انت لسه بتدخن ؟
- وانتى بطلتى ولا ايه ( ونظر فى عينيها بعمق فانكسرت عيناها )
- بادخن على خفيف بس ماتقولش لحد وخصوصا لبنتى كريمان
- طبعا اكيد هههههه ( حرف الكاف اصبح يحاصرنى )
- دق ناعم على الباب ودخلت فتاتان ... عندما شاهدهم عرفهم هما نفس الفتاتين الذين اصطدموا فيه من يومين واعتذروا له
- دى كريمان بنتى ودى كريستينا بنت ماريان وده الدكتور احمد جارنا وزميلنا من زمان وطبعا رئيس القسم ده
- بعنى بناتكم كلهم معانا ههههه اهلا بيكم .. لا وكمان واضح انهم انتيمتين زى ماماتهم ههههه
- طبعا اتولدو مع بعض لما ماريان سافرتلى هى واندرو طبعا فاكره
- اه طبعا ... وحضرت جوازهم وانا كمان اللى وصلتهم للمطار يوم السفر
- امال كنت عامل موش فاكر ليه بس
- هيا بس المفاجأه والسن كمان موش بتقولى عجزت هههههه
- فوجئت بكريمان تنظر لى وترد على امها ايات وهىا تنظر الى كريستينا
- بالعكس ياماما الدكتور احمد شكله شباب خالص الطلبه كلهم بيقولو كده ومستغربين انه ازاى بقى رئيس القسم وهو صغير كده ... موش كده ياكريستى ؟ ( مع ابتسامه كريستينا تعجبت من حرف الكاف الذى مازال يجعلنى ادور فى فلكه )
- ههههه ده حسد بقى ياكريمان بس موش حاقول سنى علشان ماكبرش مامتك
- وضحكنا جميعا وقاموا ليخرجوا والكل ينظر اليا .. ايات بعيون حالمه وكريستينا بعيون ناعمه اما كريمان فكانت نظرتها غريبه فيها من القوة والانوثه الكثير ...
- لم يقم من مكانه بل ظل ساهما يفكر فى حال الدنيا ايات وماريان والعهد القديم منذ عشرون عاما عندما وقف بالمطار مختبئاً ليرى ايات قبل سفرها .. كانت ماريان قد ابلغته بموعد سفرها وجاءت لتودعها مع خطيبها اندرو ... رأها وهيا تمسك بذراع زوجها الدكتور مجدى وتسلم عليهم قبل ان تدخل للداخل .. كان قلبه ينتفض وعقله المجنون يهتف فى رأسه ان ينطلق اليها وياخذها بين احضانه ويقول للعالم انها حبيبة عمرى انها ملكى انا ولكن قدماه لم تساير جنون قلبه وعقله .. كانت ماريان تنتظر اندرو ليحضر السيارة من مواقف السيارات فراته .. ذهبت اليه ونظرت الى دموعه المحبوسه بالعيون فامسكت بيده برقه
- حاول تنسى احمد ... خلاص كل شئ انتهى
- انسى كل حياتى وروحى... ايات فى دمى ياماريان
- عارفه بس الايام بتنسى والظروف ماساعدتكوش
- ظروف ايه .... هيا مصدقت تلاقى عريس جاهز وحيديها القوة والسلطه والعز
- ماانت كنت جاهز ... واهلها اللى اصروا عليه .. وبرده مالوش لزوم الكلام ده .. الموضوع خلص .. حاول تنساها وتعالى نوصلك انا واندروا احنا رايحين بيتكم نطمن اهل ايات انها سافرت بالسلامه
- لا انا معايا تاكسى منتظرنى وعايز اتمشى شويه بالهوا
- اوك حابقى اكلمك واطمن عليك اهو اندرو وصل استاذنك
- اشار له اندرو بيده من السيارة ان يحضر لتوصيله شكره بيده وخرج الى التاكسى ليوصله الى البيت كان يريد ان يمشى بالطرق ولكنه احس بالنوم يداعب جسده .. كان الحزن شديدا والدموع المختزنه بعينيه
- تضعف الجسد فذهب الى المنزل لينام ... كان وحيدا بعد وفاه والديه ولا يحضر له الا سهير وعبد الرحيم لتلبيه طلباته ونظافه البيت ... امسك بالمفتاح ولكن جسده تهاوى على السلم فلم يفيق الا بعد مده على سريره ودكتور يقيس له النبض نظر حوله وجد ماريان واندرو ووالدى ايات حوله هتفت ماريان
- احمد فاق اهو ...
- هو ايه اللى حصل ؟... انا جيت هنا ازاى ؟
- كنا نازلين انا واندرو لاقينك مغمى عليك على السلم وندهنا عمو وطنط ونقلناك هنا وعمو طلب الدكتور
- لا خلاص بقى كويس والحقنه اللى اخدها حتنيمه وتهديه ده شويه ضعف لازم يتغذى كويس ويرتاح
- شكرا يادكتور تعبناك
- لا عادى انا تحت امركم ويااستاذ عبد الحميد لو فيه جديد بلغنى مع السلامه
- مع السلامه وانا حانزل لعبد الرحيم يكون معاه هو وسهير الفترة دى
- خرج مع زوجته وظل اندرو وماريان ..نظرت له ماريان بشفقه واخذ اندرو يداعبه بيده ومزحه السخيف
- شايفه ياماريان الحب بيعمل ايه
- بس بطل بواخه هو موش ناقص
- طبعا لازم يضعف بقاله شهر من يوم الفرح بتاع ايات وهو لا بياكل ولا بينام وبس شرب سجاير وخلاص
- اسكت بقى ... خليه يرتاح شويه
- انا عايزه يفك من اللى هو فيه
- اصبر عليه شويه
- قام احمد بظهره على السرير ولم يرد عليهم وطلب من اندرو سيجارة فرفضت ماريا واعطته علبه عصير ليشربها رفض بشده ... واخذ السيجارة ليشربها فى دخول عبد الرحيم مسرعا
- خير يابيه الف سلامه ...
- ولا يهمك ياعبده انا كويس
- انا موجود معاك لاشوف طلباتك وانا قلت لسهير تجهز اكل حتجيب الطلبات وتطلع تجهزهم هنا
- شكرا ياعبده انا مو محتاج اكل انا عايز انام
- قام اندرو واشار الى ماريان حتى يذهبا
- حنبقى نطمن عليك بكره
- واشارت له ماريان كذلك وخرجا .. احس بالنوم يداعب جفونه فاغلقها وصحا على اصوات اشباح لم يتبينها .. كانت ماريان تتحدث مع سهير
- اخباره ايه النهارده
- لسه نايم من امبارح وكان بهلوس كتير
- اكل وخد الادويه والسخونيه راحت
- اه طبعا اكلته وعطيته الدوا بس لاكان عارفنى ولا شايفنى والسخونيه بتنزل بس لسه عاليه
- طيب اكيد حيكون احسن بس الاكل مهم
- فطاره جاهز اهو جنبه بس هو يصحى ... انتى ماشيه ولا قاعده شويه عبده راح يجيب طلبات وانا عايزة انزل اوضب البيت واجهز حاجات للغدا
- انا مستنيه خطيبى ييجى يزور احمد وياخدنى الشغل بالمرة
- طيب لما تحبوا تمشوا اندهولى
- اوك ماشى ......
- نزلت سهير ونظرت ماريان الى احمد ولمست جبهته لتطمئن على الحرارة وجدتها عاليه بعض الشئ افاق احمد قليلا من اللمسه الناعمه وفتح عيونه وهتف
- ايات ... انتى رجعتى ... رجعتيلى حبيبتى
- انا ماريان يااحمد .... ازيك دلوقتى
- لا ماريان ماجتش المهم انتى رجعتيلى ...
- لمسك يديها بقوة واخذها فى احضانه حاولت ان تتملص ماريان ولكنه بدا يقبل شعرها وخدها وعنقها وهى تدفعه بعيدا همس فى اذنها وهو يلاعبها بلسانه
- كنت عارف انك حترجعيلى ... انتى عارفه اننا لبعض وانك ملكى
- فوق يااحمد انا ماريان .... ايات سافرت خلاص
- لا ياايات ماتبعديش عنى .... ماتحرمنيش منك تانى
- حاسب ابعد يااحمد انت موش واعى بتعمل ايه
- انتى بتاعتى ملكى ... موش حاسيبك تروحى منى
- ابعد ابعد انا ماريان موش ايات .. ابعد بعدين سهير تشوفنا
- سهير دى شرموطتى حتسيبنا نحب بعض
- ايه بتقول ايه ؟
- لم يرد عليها وبدا يقبلها بقوة وهى تحاوك الفكاك من بين يديه وشفتيه التى تمتص شفتها ويجبها فتنام فوقه ومازال يحتضنها ويقبلها بقوة وهى تباعد نفسها عنه فبدا يلاعب بزازها بقوة من فوق البلوزة وهو يحك بزبره على كسها مما ادى الى ارتفاع الجيبه واصبح زبره على اندرها يلامس الكس ويحتك به ... احست بزبره يشتد ويرتفع ويكاد راسه يلامس زنبورها .. قررت ان تقاوم اكتر فارتفعت بجسدها عنه ولكن مع احتضانه لها بشده هبط جسدها مرة اخرى على زبره الذى دخل من وراء الاندر واصبح على ابواب شفايف كسها ضغط على طيزها العاريه بسبب رفع الجيب فدخل راس زبره بالكس .. صرخت ماريان وتذكرت انها مازالت عذراء فحاولت النهوض ولكن بهدوء فقد كانراس زبره يداعب كسها واحست ببذور الشهوة تنمو بجسدها وبقطرات من الشهوة تنزل من كسها .. حاولت ان تقاوم ولكن مقاومتها الضعيفه جعلت الزبر يدخل بقوة فى كسها فصرخت من الالم الممزوج بالدهشه والخوف ولكن المتعه سرت فى جسدها وهو يرفعها وينزلها على زبره فوجدت نفسها تقبله بشهوة وتتلاعب بكسها على زبره حتى احست بجسدها ينتفض فتاوهت وتثنى جسمها واعتدل مرات حتى احست بشهوتها تنطلق بقوة فظلت تتراقص بكسها على زبره وتنظر اليه كانت عيناه مغمضتان ولكن زبره واقف كالرمح بزبره حتى احست به يرتعش ويلقى بحممه من اللبن الساخن بكسها وتتعالى انفاسه فتحتضنه وتربت على صدره حتى هدات انفاسه وراح فى نوم عميق وهى مازالت بحضنه ... فوجئت بسهير تدخل عليها وهيا فوق احمد وزبره مازال بكسها ونظرت اليها مندهشة انكسرت عيناها واسقطت وجهها للاسفل ولم تتكلم انتظرت قليلا وقامت من فوقه كانت الدماء تملا زبره وكسها وجلست على المقعد المجاور وساقيها مفتوحه ووضعت سهير يدها على فمها متعجبه
- يامصيبتى ... هو ايه اللى حصل ؟
- احمد اغتصبنى ياسهير وهو موش فى وعيه
- ازاى بس كده؟
- افتكرنى ايات ورجعاله وكان عايزها تكون بتاعته وبس
- وانتى ليه مامنعتى نفسك
- ماقدرتش خفت عليه من التعب والمرض وكمان وكمان .. يادى المصيبه
- طيب اهدى حبيبتى وكل مشكله وليها حل
- داانا المفروض اتجوز بعد شهرين واسافر معاه
- حنحلها ماتخافيش بس لما يفوق نعرف نتصرف
- ... اسرعت سهير لتمسح وتنظف الدماء المختلطه مع اللبن من على زبره الذى كان مازال واقفا .. نظرت ماريان الى احمد وهيا لاتدرى ان كان باستطاعتها ان تكرهه ولكن بداخلها مازالت اثار المتعه بجسدها وهىا تحس باللبن والدماء تغرق كسها واندرها .. فكرت ان تخلع الاندر ولكنها خجلت من سهير فانزلت الجيبه على ساقيها لاحظت سهير ذلك فاسرعت بالقول ..
- فيه حمام هنا الباب اللى وراكى ادخلى اغسلى نفسك موش حتروحى كده
- دخلت ماريان الحمام واغلقت الباب وخلعت الاندر ولم تدرى ماذا تفعل به هل ترتديه مرة اخرى وهو مملوء بدماء شرفها وبقايا لبن احمد الذى ملأ كسها ام تتركه ام تحرقه وهداها تفكيرها لتضعه بحقيبتها وعندما مدت يده لتغسل كسها تألمت ولكنه الم خفيف ادخلت اصبعها بكسها لتتاكد انها لم تعد عذراء انزلق الاصبع بداخلها ..كان اللبن كثير اخذت تنظفه باصابعها .. وهى تتذكر زبر احمد وهو يخترقها فتأوهت واحست بشهوة فاكملت ادخال اصابعها وهى تكتم فمها بيدها الاخرى حتى لاتخرج اهاتها حتى وجدت تياراً من المتعه يسرى بجسدها وسيلا من الشهوة يغمر كسها ويغرق ا صبعها .. افاقت من نار المتعه وغسلت نفسها بسرعه وخرجت لتجد سهير قد غطت احمد الذى كان ينام نوما عميقا
- انا حامشى ولما يفوق نشوف اللى احنا فيه
- موش حتستنى خطيبك ؟
- لا مااقدرشى اشوفه وانا بالحاله دى لو جه قوليلو انه اتاخر عليا مشيت
- طيب روحى وماتقلقيش احمد جدع وحيعرف يحلها
- يحلها ازاى بس الموضوع خطير وانا موش عرفه سلمت له ازاى
- وتحركت متثاقله باحساس ممزوج بين الحيرة والقلق وقليلا من احساس بالمتعه الممزوجه بالالم ولكنها توقفت ونظرت الى سهير
- عايزة اعرف حاجه بصراحه ياسهير
- خير فيه حاجه
- هو انتى .. انتى ... بتنامى مع احمد
- يامصيبتى .. لالالا
- بس هو قالى وهو بيخرف وانا ... وانا ... معاه يعنى انتى فاهمه
- بصراحه يعنى كان شويه لعب قبل ماتجوز عبده
- يعنى اغتصبك وفتحك زى كده
- لالا بصراحه واا اصلا كنت ارمله مافتحنيش بس بصراحه حبلنى ههههه
- ياه انا نسيت موضوع الحمل ده يعنى انا ممكن احمل كده وبعدين انا عارفه انك ماعندك عيال
- ده موضوع طويل بس اطمنى اكيد احمد حيتصرف زى مااتصرف معايا حنبقى نتكلم بعدين
- اخرجه رنين الموبايل من ذكرياته واحداثها التى لم يعرفها الا بعدها بايام.. انها ميس كاف لم يرد عليها وخرج ليركب سيارته باتجاه عش الغرام ... رنت عليه ميس كاف بالطريق اكثر من مرة ولكنه لم يش ان يرد عليها حتى وصل الى البيت وخلع ملابسه كامله كان زبره مازال مشدودا من ذكرياته القديمه وتذكره جسد ماريان التى اعتلاه بعد اغتصابها مرات ومرات كان جسد فرسه بيضاء ذات قوام مملوء هىا تشبه ابنتها كريستينا .. رن الموبايل ففتح الاسبيكر ووضعه بجانبه وهو يدخن بيد ويلعب فى زبره كعادته باليد الاخرى
- مساء الخير يادكتور ليه ماكنتش بترد عليا
- كنت مشغول شويه ؟
- مشغول باهم منى ؟
- هو فيه اهم منك عندى ياكوكى
- عيب يادكتور داانا حافظاك الكلمه دى فى لسانك مع اى ست
- هو انتى اى ست ؟
- لا بصراحه قولى مشغول بايه انت ماكانش عندك الا محاضرة واحده النهارده
- انتى كمان عارفه جدول محاضراتى انتى شغاله مباحث ههههه
- طبعا اعرف عنك كل حاجة حتى انت النهارده كنت شيك اوى بالبدله الزرقا
- لا انا كده اخاف منك .. طيب انا باعمل ايه دلوقتى ؟
- اكيد بتدخن ماانت بتشرب سجاير كتير
- تصدقى صح بادخن بس باعمل حاجه تانيه
- بتعمل ايه يادوك
- بالعب بزبرى اصله واقف اوى ههههه
- قليل الادب طول عمرك وايه بقى اللى موقفه كده
- ذكريات قديمه
- اه افتكرت واحده من اياهم
- افتكرت كتير المهم وقفوا زبرى .... ماتيجى تمصيه بشفايفك الحلوة دى
- وانت ايه عرفك انها حلوة
- هو كل شفايف الحريم حلوة بس اكيد طعم شفايفك ولسانك حيكون نار على زبرى
- لالا انا موش من حريمك انا عايزاكى ليا لوحدى ... ولو زبرك داق طعم شفايفى موش حيحي غيرها
- حتعملى ايه فيه ياكوكى ؟
- حاعذبه وادلعه حاخربشه بضوافرى الطويله واعض بيوضه بسنانى بالراحه
- ااااااااااااه
- وامص البيوض وانا ماسكاه بايدى باضغط عليه بحنيه
- اااااااااااه
- واشفط راسه ببقى واعضعضه والحسها دواير بلسانى
- اووووف منك انتى نار
- والحسه كلو وانا ماسكاه بايدى وبعدين ادخله بين شفايفى امصه ولسانى بيلحسه
- يخرب عقلك ولعتيه على الاخر اللبن بيفور بزبرى
- لالا لبنك عايزاه على بزازى اللى بالعب فيها دلوقتى
- اه من بزازك نفسى ادعكهما والاعبهم
- اه منك وقفت حلماتى ااقرصهم وارضعهم وهات زبرك بينهم وانا بامصه
- ااااااااااااه ااقفلى عليه خليه ينيكهم ويمتعهم
- ااااااااااه ااااااااااااااه كسى ولع بالعب فيه اوووف قطعت زنبورى بايديا
- جننتينى عايزة ادخلو فيكى حاجيب ياكوكى
- هاتهم على بزازى ااااه كسى بينتفض حاموت بينزلوا منى نار
- وانا باجيب على بزازك ااااه لبنى مولع منك
- اااااااااااااه اااااااه
- ااااه ااااااه
- ..............
- ..............
- تعبتنى يادوك اوى
- وانتى ريحتينى جامد ياكوكى بس نفسى يكون حقيقى
- ههههه تقصد لحم فى لحم زى مادايما بتقول
- ياريت ؟
- اه حتموت وتعرف انا مين ؟
- ولا فارق معايا انا عايزك انتى وحاسس اننا حنتمتع كتير مع بعض
- بجد يعنى بدأت تحبنى ؟
- موش حاكدب عليكى حب لا لسه بس باشتاق لك كتير
- لما حتحبنى حتعرفنى واكون ملكك باى بقى يادوك
- ليه لسه بدرى
- لا انا تعبت منك وعايزة ارتاح شويه من قله ادبك وحاكلمك اكيد لغايه ماتحبنى انا وبس
- رن جرس الباب فودعها بقبله عل الهواء وقام ليرتدى ملابسه بسرعه ليفتح الباب ليجد جاره زوج كوثر مبتسما نصف ابتسامه
- مساء الخير ...
الجزء الثامن
- نظرت اليه بدهشه وانا اقف على الباب لاخفى زبرى المنتصب بالشورت
- مساء النور ... خير يااستاذ
- كلو خير انا بس حبيت اشكرك على وقفتك معانا
- انا معملتش حاجه خالص .. المهم انتو عملتوا ايه مع بعض ؟
- انا بصراحه مقدرتش استغنى عنها ورجعتها
- وهى وافقت بسهوله كده ؟
- لا طبعا .. كان لها شروط لانها كانت خايفه اطلقها تانى
- شروط ايه ؟
- عايزة شقه تمليك واكتبها باسمها بدل الشقه الايجار اللى جنبك
- وانت موافق
- طبعا وخلاص شفت شقه حننقل فيها قريب
- طيب تمام مبروك ويسعدكم دايما
- بس كان فيه شرط تانى
- خير ايه تانى بس
- انى اجى اشكرك واعزمك
- العفو انا معملتش حاجه بس تعزمنى على ايه
- احنا عاملين حفله صغيرة بمناسبه رجوعنا وعازمين بعض من قرايبنا البنات وعايزينك معانا
- لا مايصحش هم ستات مع بعض وهيا مراتك وانا كمان موش فاضى دلوقتى
- اولا دى فكرتها وثانيا الحفله بالليل موش دلوقتى
- انا عندى مشوار ضرورى وموش عارف حارجع ايمتى
- حننتظرك اكيد
- اوك حاحاول والف مبروك تانى
- اغلق الباب واسرع الى الحمام ليغتسل ليذهب الى سهير التى تنتظره حسب موعده ثم ارتدى ملابسه واتجه الى الباب وعندما فتحه وجد كوثر امامه وكانت تنوى ان ترن الجرس فتراجع عندما رأها ..كانت ترتدى روبا احمر بحزام من الوسط وظهر تحت قميص نوم وردى بحمالات وقصير للغايه والروب لم يخفى شيئا من شق بزازها وساقيها المملوئتان
- خضتينى يامدام ...
- هو انت بتتخض زينا هههههه
- خير ماجوزك كان عندى من شويه
- عارفه وهو خرج يجيب شويه حاجات للحفله
- ياستى الف مبروك الرجوع لبعضيكم ههههه
- قطيعه تقطعه ... اهلى هم اللى ضغطوا عليا
- اتحملى شويه وعيشى حياتك
- سيبك منه المهم انت ليه موش عايز تيجى الحفله
- انا قولتله احاول لان عندى مشوار مهم
- طيب حاول تيجى ولا انا ماوحشتكش
- ههههه ... بس احنا حتكونوا مع اهلكم وانا ماليش بالزحمه
- هههههه تحب تكون لوحدك
- تقصدى ايه بس ... انسى اللى حصل دى كانت ظروف
- انا طبعا موش حانسى بس عادى انت حتكون ضيف شرف الحفله لاننا قولنا لكل الناس انك سبب رجوعنا لبعض علشان وقفت الخناقه وهديتنى وروحت البيت مرتاحه ههههه
- على كل حاحاول
- اقتربت منه فابتعد ولكنه امسكت بيده لتضعها على صدرها واليد الاخرى تفتح سوسته بنطلونه ... كان واقفا لايدرى مازال يفعل حاول ان يتملص ولكن زبره خانه وخرج شامخا من البنطلون .. كان الباب مازال مفتوحا فتراجعت وهيا ممسكه بزبره حتى اغلقت الباب واستندت عليه بظهرها وفتحت مابين ساقيها كانت لا ترتدى اندرا فسحبت زبره بين ساقيها حتى ضربها بسوتها فتعلقت برقبته ورفعت جسدها لينزلق الزبر بين ساقيهها فتغلقها عليه وتنظر اليه بعيونها المشتاقه وتبدا بالتحرك بشفايف كسها على زبره وهى تتاوه باهات الشهوة ترفع جسها لتقبله وتخرج لسانها ليمصه بشفتيه وهيا مازالت تحتك بكسها بلحم زبره فيحس بسائل شهوتها يغرق زبره فيشتد فى حركته بي فخذيها فتصرخ بنعومه وترفع جسدها لتمسك براسه وهيا تمص لسانه وشفتيه وترفع اكثر واكثر لينزلق زبره بين شفايف الكس فتنزل عليا ليدخل عميقا .. فيحملها من طيزها وهيا مازالت مستنده على الباب ويبدا فى رفعها وخفضها على زبره وبدات النشوه تسرى فى جسدها فاخذت تخربش ظهره باظافرها وتعض رقبته وهو مازال رافعا خافضا جسدها لتضرب طيزها بيضاته الساخنه وبدات صرخاتها تتعالى وشهوتها تنفجر فيهتز جسدها ويتراقص بين يديه حتى كادت ان تقع فانزلها على الارض بظهرها وظل واقفا يدك حصون كسها الذى اطلق شهوته على زبره وهو يمسك بوسطها فتصرخ واصرخ معها واهتز وانا انزل شحنتى من اللبن بكسها واكاد احس ان جسدى سيتهاوى فنزلت لانام عليها وزبرى مازال ينزل لبنه فى كسها وهيا تقبلنى وتحضنى بشده جتى هدات انفاسنا فدفعتنى برقه لانام على الارض فتقف فوقى لارى كسها ملوء بلبنى تعطينى قبله فى الهواء وهيا تقول حاستناك وتخرج مسرعه من امامى ... وظللت نائما على الارض وانا اتعجب من هذه السيده التى عادت لزوجها ومازلت تنوى خيانته .. اخرجنى من تفكيرى صوت الموبايل الذى كان مازال بجيبى فانا لم اخلع اى شئ من ملابسى .. انه زبرى فقط الذى انفصل عنى لينيك ومازال خارج البنطلون ..امسكت الموبايل انها سهير فرديت عليها
- اهلا ياحاجه
- حاجه مين بقى اتاخرت علينا .. وبعدين مالك بتنهج كده
- لا كنت نايم وصحيت مزعوج من رنتك
- هههه رنتى برده ولا كنت بتلعب ههههه
- مالك ياسوسو وحشك لعبى
- بس ياراجل انا باكلمك من البيت ... المهم لازم تيجى انا مجهزة الاكل وعايزاك كمان ضرورى
- طيب حاتشطف والبس واجى تمام
- تمام بانتظارك مع السلامه
- قام مسرعا وانهى حمامه وملابسه ليصل بوقت قصير ليحاول ان ينهى ماتريده سهير لانه بدون ان يفهم السبب قرر ان يحضر حفله كوثر ... عندما وصل الى سلم بيته القديم الذى يسكن فيه عبد الرحيم وسهير تذكر ايات وماكانا يفعلانه على السلم من قبلات واحضان وتلاحم اجساد حتى تاتيهم شهوتهم فوجد زبره يفيق من غفوته رغم كل تعبه اليوم فاسرع الى شقه عبدالرحيم استقبلته كريمه ابنتهم بالاحضان فقبلها على خدها
- اهلا اهلا ...مين القمر ده ههههه
- انا كريمه ياعمو ههههه
- انتى كبرتى اوى ياكرمله
- هو انا حافضل صغيرة على طول
- لا انتى كده محتاجه عريس
- موش لما اخلص دراستى واكون دكتورة زيك
- لا لا كده حتعجزى بدرى هههههه
- موافقه المهم عريس يككون زيك ياعمو
- لا انا خلاص عجزت ههههه دانا كنت باشيلك وانتى نون وتعمليها عليا كمان
- تعلقت برقبته لتقبله بخده فدخلت سهير عليهم وهيا تضحك
- مالك يابت متعلقه فى رقبه عمك كده
- ونتى مالك ياحاجه كرمله زى بنتى واحبها تتدلع عليا
- ماانت اللى دلعتها بزياده وماعدناش عارفين نكلمها يالا يادكتور تعالى الاكل جاهز
- على طول كده وفين الراجل العجوز الحاج عبده
- اتاخرت عليه نزل يشوف المحل تحت وطالع
- ماخدتش بالى منه **** يزيده
- ماهو كلو من خيرك
- انا ماعملتش حاجه انتو طول عمركم عندنا .. فين الاكل ولا حنستنى الحاج
- لا تعالى اتفضل الحاج كالع على طول ويكمل معانا... يالا ياكريمه اقعدى معانا
- ماانا اكلت ياماما ... انا حاروح اجهز الشاى لعمو
- تسلميلى ياكرملتى
- وانطلقت سهير امامه الى السفرة الصغيرة ونظر الى طيزها التى كانت تهتز بشده فاقترب منها حتى لامس زبره خرمه فنظرت له بابتسامه وهو يهمس لها
- هو انتى موش لابسه حاجه من تحت
- لا لابسه وامسك نفسك شويه البت هنا
- يبقى طيزك كبرت شويه عن المرة اللى فاتت هههه
- ههههه طبعا مانت بطلت تطلبنى من مده طويله .. ويالا تعالى كل انا عملالك حمام محشى
- انا نفسى اكل حاجه تانيه
- اهو كلام نفسى تطلبنى وانا اكللك اللى انت عايزه
- لا بجد وحشتينى بس مشاغل
- سمع صوت الباب يفتح فتراجع ووجد الحاج عبده وحياه مهللا ومرحبا به واكلوا جميعا وجلسوا بالبلكونه يشربوا الشاى واستأذن الحاج عبده لينزل المحل وجلس مع سهير وكريمه يتحدثان وفوجئ بسهير
- تقول لكريمه وهيا تنظر اليه
- على فكرة الست ايات والست ماريان عدوا عليا من كام يوم
- وانتى ماقولتليش ليه انهم وصلوا وجم هنا
- ماحبتش اشغلك بشئ مالوش لزمه
- طيب نشوف الموضوع ده بعدين
- تملممت كريمه وقامت وهيا تنظر لامها
- طيب اروح اذاكر شويه مادام حتتكلموا باسرار
- شوف يادكتور البت ولسانها الطويل
- ههههه ولا اسرار ولاحاجه ياكرمله دول جيران قدام وكانوا مسافرين
- ماشى حاصدقك ياعمو بس انا فعلا عندى مذاكرة حاخلص شويه وارجعلك اوعى تمشى
- ماشى ياكرملتى هو انا ااقدر امشى من غير مااقولك
- خرجت كريمه وقامت سهير لتجلس بجواره ونظرت اليه وهو يشعل سيجارته
- هو انت لسه بتحبها ؟
- حب ايه بس ياسوسو احنا عجزنا على الكلام ده
- بس دى بقت ارمله ويمكن تفكر تعيد الزمان
- قول للزمان يرجع يازمان هههههه
- بتتريق ماشى ياسيدى ..
- على فكرة هيا جت الجامعه وحتشتغل معايا بنفس القسم
- يالهوى ... دى راسمه عليك اوى ههههه
- لا كان زمان ... سيبك انتى وحشتينى
- انا ملكك ياسيدى من زمان بس بصراحه اول ماشفتهم الاتنين كل اللى حصل زمان رجع بمخى من تانى واولهم بنتك المفعوصه دى اللى مغلبانى
- موش انتى اللى كنتى عايزة تخلفى واحنا كنا ماصدقنا نسقطك باول مرة
- ايوه وجوزتونى بعيده اللى مالوش بالخلف عشر سنين بينقط فيا وموش عارف يجيبلى حته عيل وانت وانتى على طول حبلتنى مرتين هههههه ... انا حاروح اعملك قهوة ونرجع نكمل
- خرجت سهير بطيزها التى تهتز فابتسم وتذكرها وهيا تاتى له وتقول انها حامل .. لم يدرى ماذا يفعل او ماذا يقول وهيا تبكى امامه فتذكر صديقه محمود لان اباه دكتور كبير وعندما قابله وكانا مازالا باول سنه بالجامعه
- حوده انا مزنوق
- مزنوق ااقلع
- ياخفه دمك انا باتكلم جد
- احكى
- عندى واحده قريبتنا حامل وعيزين نسقطها
- ليه؟
- من غير ليه يازفت
- لا بجد
- غلطت وجوزها مسافر يعنى ماينفعشى تحبل
- يعنى شرموطه
- ياقولك جوزها مسافر محرومه وضعفت مرة واحده النهايه تعرف حد
- فيه دكتور اعرف انه بيعمل الحاجات دى بس حاقولك عليه وانت تتفاهم معاها انا ماليش دعوة يروح يقول لبابا اروح فيها
- ماشى ولا يهمك
- واخذ منه التفاصيل ولكن كان ينقصه المال .. اخذه يجمعه بالتحايل على امه وابيه حتى اكتمل المبلغ وذهبا الى الدكتور الذى لم يسال عن شئ الا عن متى انقطعت دورتها ولما قالت من شهر تقريبا بدا عليه الارتياح كان خائفا ان يحدث لها شيئا ولكنها طمئنته بانها غير خائفه وانها تفضلى اى شئ على فضيحتى معها ... وبالفعل تمت العمليه ولم تحاول ان تظهر تعبها لفترة طويله حتى استعادت صحتها
- وعدنا الى متعتنا من جديد ولكن بحرص حتى لاتحمل مرة ثانيه ... حتى فوجئت بامى وابى يتكلمان معها بان عبد الرحيم يريده زوجه واقنعوها بذلك .. ومن يوها امتنعت عنى ..وبعد عده ايام من زواجها طلبتها امى لتعطيها هديه الزواج فطلبت منها سهير ان تسلم عليا ... جائتنى ونظرت اليا
- ا زيك ياسيدى
- اهلا سهير ... مبروك
- (بدات بالبكاء) سامحنى ياسيدى
- على ايه بس ؟
- علشان منعت نفسى عنك معرفتش قيمتك الا لما اتجوزت بس انت السبب
- تقصدى ايه ؟
- متعتنى ودلعتنى واعودت على طريقتك
- ههههه طبعا وعبده موش كده
- لا كده ولا كده هههههه
- اضحكى ماتحمليش هم وحاولى تحركيه داانتى نار يابت
- انا باكون نار وانا تحتك ياسيدى لانك بتعرف تولعنى
- طيب نتكلم بعدين علشان ماما هنا
- ماشى ياسيدى بس ليا عندك طلب
- خير
- اشوفه والمسه بس
- لالا لو طلعتهولك يبقى حانيكك ياسوسو
- ياريت ياسيدى كسى مشتاق له
- روحى يابت بدل مااعملها بجد وامى تفضحنا
- بس ماتنسنيش انا محتاجالك
- الحنفيه خربت وغرقتنى موش عارف اعمل ايه فيها
- خرجت تهز طيزها التى بدت واضحه من فعل المياه وخرجت ورائها لارى ماذا يمكن فعله ونزلت اسفل الحوض لاغلق المحبس فوقفت فوقى وظهر كسها امام عينى ابعدتها ووقفت مسرعا فوقت اما الحوض تهز طيزها فلم اتحمل فجئت ورائها وامسكت بطيزها بقوة فتاوهت
- لا لا عيب كده ياسيدى انا دلوقتى ست متجوزة
- يالبوة ماانتى هيجتينى بكسك وبزازك وطيزك الملبن
- واخرجت زبرى الواقف فنظرت اليه بمحن وهيا مازالت تهز ببزازها وطيزها امامه وتتراجع حتى تلتصق بزبرى فاحضنها وامسك بزازها بقوة
- لالا ... ماتتعبنيش انا موش ممكن اخون جوزى
- انا جوزك قبله وانتى ملكى من الاول ولا نسيتى
- لا مانسيت بس لالالا احححح كده ماينفعشى اوووف ( وتنحنى ليظهر كسها امامى فادخل زبرى بقوة )
- لالا ياسيدى زبرك ناشف اوى
- وكسك ملبن ياسوسو بس مالو ضيق ليه
- طيب بالراحه عليا ماهو زبرك نسيه
- يعنى عايزاه يالبوة وكنتى بتتشرمطى
- اكيد ياسيدى وحشتنى متعتك ووحشنى طعمه اوى خلينى ادوقه
- تنحنى فوق الحوض اكثر ليدخل زبرى اكثر وهى تتاوه وتصيح باصوات مكتومه ثم اتركها لتركع امامى وتمسك بزبرى تلاعبه كانها تحلبه ثم تمص بيوضه وراسه وتاخذه كله بفمها ثم تدخله بين بزازها وهيا تمصه حتى احسست بالنار تسرى بزبرى وغليان اللبن يخرج المزى من راسه فتلعقه فاوقفتها وحملتها على طاوله المطبخ فوق صوانى الطعام فصرخت من حده الصوانى على جسدها فلم اهتم ورفعت رجلها وادخلت زبرى لانيكها بقوه وانا فوقها ويدها توقع الطمطاطم والخيار واللحم من اهتزازها كانت شهوتى عارمه وكان اختراقى لها عنيفا فارتعشت وتراقصت ولتدفعتى على ارضيه المطبخ بين الطماطم والخيار وزبرى مازال بكسها وهيا فوقى لتصعد وتنزل عليه حتى احسست اللبن يخرج فازحتها بسرعه ةاطلقت شلالتى على وجها و صدرها لتتلقفه وتمسحه به جسده وتتذوقه بشغف وننام على ارضيه المطبخ حتى تهدأ انفاسنا وقمت واقفا وهيا جالسه على الارض فامسكت يدى تقبلها وهيا تهمس
- مقدرش استغنى عنك ايدا
- افقت على صوت سهير وهيا تمسك بسيجارتى التى كادت تحرق اصابعى
- ايه ياسيدى مالك رحت فين انا باكلمك من شويه
- لا ابدا افتكرت ايام زمان ياقمر
- ايامى انا ولا ايام ايات وماريان
- ماتفكرنيش
- اوسخ يوم بصراحه يوم ماغتصبت ماريان على انها ايات
- ياوليه ماتفكرنيش انا كنت خارج عن الوعى
- وبعد كده كنت خارج عن الوعى برده هههههه
- ههههههههه
- فوجئ بحركه من خلفه فنظرت سهير الى باب البلكونه وهتفت
- كريمه انتى هنا من ايمتى؟
الجزء التاسع
- ارتبكت كريمه وهيا تهمس
- انا لسه جايه .. مالك بس ياماما
- مافيش بس انتى اليومين دايما تتسحبى وتتصنتى عليا حتى وانا باتكلم بالتيلفون
- لا محصلش وبعدين يعنة انتو كنتوا بتقولوا اسرار خايفه اسمعها
- لا اسرار ولا حاجه بس عيب انك تتسحبى كده وتتصنتى على كلام الناس
- تدخلت بسرعه وامسكت بكريمه وادخلتها البلكونه وانا انظر لامها
- بالراحه عليها ياحاجه بس موش عيب ياكرمله تردى على مامتك كده
- هو انا عملت حاجه بس ياعمو
- لا انتى كبرتى ولازم اشوفلك عريس
- عريس مين ياعمو اللى حيتجوز بنت ابوها ساعى وامها شغاله
- انتفضت سهير وقامت لتضرب ابنتها بالقلم وهىا تصرخ انتى وسخه قليله الادب فامسك بيدها بقوة وهو يبعد كريمه عنها
- اقعدى ياسهير موش بالطريقة دى
- موش شايف البنت الوسخه دى بتقول ايه ؟
- نفهمها بالراحه شوفى ياكريمه ابوكى موش ساعى ابوكى عاش معايا طول عمرى ودلوقتى صاحب محل وبيشتغل وبيكسب اما حكايه الساعى لانو ماحبش يبعد عنى وانا باطمن لما بيكون جنبى وامك موش شغاله الشغاله تخدم كل البيوت واى بيت ومامتك موش شغاله عندى دى بتساعدنى لانها كمان معانا من زمان ودى مجامله ووفاء منها لوالدتى ووالدى اللى راعوها كل عمرها فهمتى
- متاسفه ياعمو انا ماقصدتش بس انا محتارة وموش فاهمه حاجات كتير
- شيف البت يادكتور دماغها بتروح وتيجى فى حاجات فارغه انا موش عارفه اعمل معاها ايه
- مالكيش دعوة بيها انا حاعرف افهمها .. انتى بتثقى فيا ياكرمله
- طبعا ياعمو
- خلاص روحى ذاكرى وبكرة فضى نفسك وتعالى مع باباكى الجامعه علشان نقعد مع بعض شويه
- شكر ا ياعمو **** يخليك
- احتضنته وقبلته بخده ونظرت لامها فوجدت عيونها مملوءه بالغضب فاسرعت خارجه
- شايف بنتك عامله فيا ايه ؟
- بس حتفضحينى وتسمعك وبعدين احنا موش متاكدين هيا بنت مين انا ولا جوزك
- لا دى واضحه اوى
- لا انتى اتجننتى باين عليكى اخرسى بقى انا حامشى وبعدين نتفاهم
- رايح فين بس لسه بدرى وعبد الرحيم حيزعل
- حاعدى عليه بالمحل واسلم عليه وبالمرة اقول له يجيب كريمه معاه
- طيب وانا موش محتاجنى باى حاجه فى البيت نظافه ولا ترتيب
- ههههه حاكلمك نتفق على يوم
- خلاص حاستناك
- خرج مسرعا وقابل عبد الرحيم وركب سيارته وهو يفكر اتكون كريمه قد سمعت شئ او فهمت شئ من كلامه مع سهير واكيد تصنتها على امها يبين ان الشك والقلق يملا قلبها وان لديها اسئله كثيرة سوف يحاول ان يجيب عليها تذكر حفله الليله وكان مترددا بحضورها ولكن شوقه الى الجديد جعله يقرر ان يذهب فذهب الى بيته ليغير ملابسه وعند بابه سمع اصوت اغانى وضحكات انثويه من عند جاره فابتسم واحس انها ستكون ليله عامرة بالمغامرات اخذ حمامه وارتدى قميص ازرق وبنطلون جينز رغم انه يعلم ان الحفله تحتاج بدله رسميه ولكنه قرر ان يكون كاجوال حتى لايشعروا بانه كبير بالسن ... دق الجرس فتحت كوثر وابتسمت له ودفعته خارج الباب كانت ترتدى ثوبا اصفر يكشف عن كتفيها ومفرق بزازها ويظهر فخديها الملوئتان .. عندما دفعته خارجا اندهش ولكنها اسرعت الى احتضانه لتقبله وتمص شفتيه بشده وهى تحتك بحلماتها على صدره ..
- مالك يامدام انتى اتجننتى ... حد يشوفك
- ولا يهمك بس حبيت ارحب بيك على طريقتى
- جاءهم صوت زوجها من الداخل وظهر منه انه مخمور
- مييي.. ين اللى اللى جه يااااكوثثر
- ده الاستاذ احمد جارنا
- خلللللليه يتفضل ... اهلللللللللللا جاااااارنا
- اهلا بيك (التفت الى كوثر وهمس) هو اسمه ايه؟
- نبيل هههههههههههههه
- سحبته من يده ليدخل وتغلق الباب عندما راى الضيوف اندهش انهما ماجده وكاميليا وتسائل مع نفسه ماصلتهم بكوثر ولكنه لم يظهر انه يعرفهم فقد كانا امامهما كؤؤسا من الخمر وعندما رأوه ارتبكا ولكنه اسرع الى نبيل وهو يقول
- شكرا على دعوتك بس موش تعرفنى على ضيوفك
- لالا اشرب معايا كاس وكوثر هيا اللى تعرفك عليهم
- لا انا مابشربش خمرة انا سجاير وبس
- عااايز تحافظ على صحتك
- خلاص يانبيل انا حاعرفه بس ماتكترش من الشرب لتدوخ زى كل مرة
- دى ماجده وكاميليا واحنا اصحاب من زمان وده الاستاذ احمد جارنا اللى له الفضل فى رجوعى لنبيل
- اهلا بيكم مدام ماجده ومدام كاميليا
- لالا كاميليا لسه انسه
- اه اسف .. تشرفنا
- كانا كأن سهما قد وقع على روؤسهم ووجوهم فلم يردا ولم ينتبها ليده الممدودة للسلام الا بعد فترة
- فقاما مترنحين لتمد كاميليا يدها فيحس بنعومتها فيبتسم فتبتسم له كانت ترتدى فستانا احمرا قصيرا يلمع على جسدها الابيض وبكول عالى مفتوح الصدر قليلا ... وماجده مدت يدها كذلك ولما سلم عليها احس بارتعاشتها ونظر الى ثوبها الازرق الطويل المطرز بمشغولات ذهبيه فاحس بان قلبه يخفق ولكنه تماسك وجلس بجوار نبيل وهو يسال كوثر
- وهم قرايبك ولا صحابك ؟
- ماجده جارتنا وهيا بالنسبه لى اختى الكبيرة وكاميليا صاحبتها عرفتنى عليها وبقينا اصحاب
- جميل ... الحفله دى مافيهاش الا الخمرة هههه
- لا الاكل جاهز حنتعشى ونحلى ونتكلم يالا ياستات تعالو نجهز الاكل
- تحركت كاميليا بسرعه ولكن ماجده تلكأت ونظرت اليه ... عندما كلمتها كوثر لتحضر الحفله لم تكن تعرف بيتها وعندما وصلت الى البيت تذكرته وتذكرت ليلتها مع احمد وكانت قد اخذت على نفسها عهدا الا تحاول رؤيته ولكنه القدر .. نظرت الى وجهه وهو يتحدث مع نبيل بدون ان ينظر اليه ..ان ابنتها تشبهه تماما ... انها ثمرة الليله الوحيده التى قضتها معه هنا بهذا البيت ... انتظرته يومها بالموعد ولكنه تأخر عليها حتى كادت ان تيأس من حضوره وعندما قررت ان تذهب احست باصابعه تضغط على كتفها فنظرت اليه معاتبه
- اتاخرت عليا كتير
- جلس بجوارها بدون ان يرد كانت ترتدى بلوزة وردىه اللون مع بنطلون احمر من الحرير اقترب منها حتى كادت شفتاه تلمس اذنها وهو يهمس
- لسه اليوم طويل ياروحى
- داانت طلعت روحى بعمايلك
- مالك يامدام .. هو انا عملتلك حاجه لسه؟
- هو انت فاكر انك حتعملى حاجه وبعدين موش كفايه اللى عملته بالبت فى بيتك
- اه امانى الرقاصه هههههه
- هو انت فاتح بيتك للرقص والهلس؟
- ايوه .. الا صحيح بتعرفى ترقصى؟
- ههههه هو فيه ست شرقيه ماتعرف الرقص
- هههههه ..طيب ما تيالا
- اقوم يعنى اتحزم وارقص بالشارع ههههه
- لا بالبيت
- بيت ... بيت مين ؟
- عندى بالبيت ... ولا خايفه متعرفيش ترقصى؟
- انتى عايزنى اجى عندك بالبيت
- اه طبعا ... ولا انتى خايفه منى؟
- بصراحه انت تخوف بعد اللى سمعته وعرفته
- طيب براحتك ...
- اعتدل وابتعد بكرسيه عنها نظرت اليه متعجبه فقال لها
- طيب نتكلم جد انتى كنتى عاوزه تقابلينى ليه ؟
- وبعدت عنى ليه كده ... طيب ماتزعلش انا حاجى معاك بس توعدنى تكون مؤدب
- يعنى ايه مؤدب انتى شايفانى ايه بس ؟
- يمكن عقلك يقولك كده ولا كده
- لا ياستى انا حاتفرج على رقصك وبس حتى لو انتى طلبتى شئ تانى حارفض
- حتقدر يعنىو حتوفى بوعدك
- وعد طبعا يالا قومى بينا
- كانت انفاسها تتسارع عندما دخلت شقته .. وجلست على اول مقعد وجدت والقت بشنطتها بجوارها وهيا تجول بعينيها بارجاء الشقه الصغيرة ... غرفتين مع الصاله غرفه مفتوح بابها ويبدو منها مكتب صغير وغرفه مغلق بابها تخيلت انها غرفه نومه وملذاته فارتعشت .. جلس بعيدا عنها واشعل سيجارتين واعطاها واحده اخذتها بسرعه وشربتها بنهم حتى احست بالراحه والهدوء ابتسمت له
- فين المزيكا ولا موش عايز تشوف رقصى ؟
- المزيكا كتير بس انتى حترقصى بلبسك ده ؟
- يعنى حارقص عريانه ..ايه ده من اولها عايزنى ااقلع
- انا ماقولتش تقلعى بس رقص بالبلوزة والبنطلون موش حيبين مواهبك
- ههههه ماهو انا موش لابسه حاجه تحت الا البرا والاندر
- ادخلى القوضه دى حتلاقى دولاب مليان اختارى حاجه منهم
- حتدخلنى قوضه النوم من اولها موش وعدتنى
- وانتى ايش عرفك انى دى قوضه نوم ... هههه ... على كل انا وعدتك وموش حادخل وراكى
- سارت بتثاقل الى غرفه النوم ودخلت وتركت الباب مفتوح ووجدته يتجه اليها فنظرت اليه بقلق ولكنها فوجئت به يغلق الباب .. وقفت امام المرأه ... كان وجهها شاحبا مملوء بالقلق .. فكرت ان تخرج من الغرفه ومن البيت ومن حياته كله ولكن قدماها لم يمتثلا لعقلها ودق قلبها بشده لتسمع دقاته تهمس لها انتظرى لاتفوتى اللحطات الجميله ... فتحت الدولاب وجدت ملابس نسائيه كثيرة ... قمصان نوم واندرات وسوتيانات و الفساتين والعبايات حتى بدل الرقص ولكنها احست انها ستكون مبتذله لو لبستها.. تحيرت ماذا ترتدى .. وجدت ان من الافضل ان ترتدى قميص نوم اسود ساتان طويل بحمالات ولكنه مشقوق من اسفل حتى اعلى الفخذ وعندما ارتدته لاحظت انه ضيق بعض الشئ مما ادى الى بروز جزءكبير من بزازها منه وكذلك بروز طيزها مع كامل الفخدين قررت ان تخلع البرا والاندر ... تاملت نفسها بالمراًاة واحست انها انثى تطلب المتعه فاسرعت بارتداء روبا اسودا بحزام حول الوسط يخفى كل معالم جسدها .. خرجت اليه فنظر اليها وابتسم
- حترقصى كده بالروب ههههه
- اصبربس ..ولعلى سيجارة وشغل مزيكا
- ولع سيجارة ووضعها فى فمها جلست واضعه ساقها على الساق الاخر فانحسر الروب ليبين القميص وفخديها المكشوفتان من شق القميص .. فتح موبايله ليبحث عن موسيقى رقص شرقى ناعمه وتكون صعبه الا على المحترفين ..تذكر انه راى فيفى عبد بشبابها ترقص على اغنيه لسه فاكر لام كلثوم فبدا فى تشغيلها ..عندما سمعتها نظرت اليه بعمق واخذت تدندن مع الموسيقى وقامت لتضع سيجارتها بفمه وتمسك بطرف حزام الروب وتطلب منه ان يشده ليقع الحزام على الارض وينفتح الروب فيظهر جسدها ببزاز منفوخ وحلماتها المشدوده التى تكاد تمزق القميص وبدات تحرك وسطها وتتمايل وهيا تخلع الروب كاملا
- فظهرت البزاز وقفزت لاعلى القميص وخرجت الساقين منه وهيا تهز قدميها الحافيه ويداها ترتفع وتنخفض مع هزات الطيز التى تنغرس فى القميص الساتان فتظهر ملامح فلقتيها ثم تميل ناحيته ليرى الحلمات تكاد تثقب القميص من شده وقوفها ثم تميل الى الناحيه الاخر فينضغط القميص على كسها فتبدو شفايف الكس والزنبور واضحه المعالم وتنهى رقصها بدوران وارتعاشه وحبات العرق تجعل جسدها كله مرئيا له وسقطت على الارض كالاميرة النائمه بلحمها الشهى تنظر اليه... كان يجلس مدخنا وبدون ان يتحرك صفق لها بيديه قامت وجلست بين قدميه ونظرت الى عينيه
- ها عجبك رقصى ؟
- طبعا انتى رقاصه هايله ممكن اشغلك معايا ؟
- بلاش غلاسه .... انا تعبت بجد
- على كل الاختبار فى الرقص خلص قومى خدى حمام علشان اروحك وحنبقى نبعتلك بعدين
- هههه هو انتى عاملى انترفيو شغل؟
- طبعا مافيش هزار
- لا لا انا عايزة اعرف رايك فيا
- ماانا قولتلك رقاصه هايله
- بس الرقص حقيقى متعب
- قامت من بين قدميه ووقفت وامسكت ببزازها وهيا تنظر الى عينيه وتقول دول تعبونى اوى وتنزل الحمالات من على كتفيها فيسقط القميص الى وسطها فتمسك حلماتها تدلكها وهى تنظر الى زبره الذى تضخم فى بنطلونه فتعض على شفتيها وتقترب منه وتشير الى بزازها
- تعبانين اوى حاسه بالم فيهم
- فين التعب ؟ ...
- تشير على حلماتها وبزازها فيمسك بهم يدلكهم بقوة ويضغط على الحلمات بشده فتتاوه وتهمس له
- ااااه بالراحه بطل قسوة عليهم
- انا باحاول اشيل الالم .. عندك الم فى حته تانيه
- اه فى شفايفى ولسانى
- واقتربت بفمها على فمه فالتهم شفتيها واخذ يمصها ويعضها .. وهيا تصرخ بشهوة ومدت يدها على زبره النافر بالبنطلون تتحسسه وتقبض عليه بقبضتها وهو يملا فمها ولسانها بقبلاته ... عندما حاولت ان تخرج زبره من البنطلون توقف وامسك شعرها الطويل ليشدها بقوة ويبعدها عنه فتحاول ان تعود فيلقيها بقوة على الارض ...
- يالا علشان اروحك انا قلتلك رقص وبس
- لالا ماتسيبنيش كده .. انا محتاجالك
- انا مااخلفش وعدى ابدا
- انا صاحبه الوعد وموش عايزاه خلاص ...
- ماهو انتى اللى اتشرطتى عليا وانا مافيش واحده ست تعمل معايا كده
- انا ست كلبه وسخه .. ارحمنى .. موش قادرة
- عرفتى مقامك ياكلبه؟؟
- عرفت ياسيدى ارحم كلبتك .. اضربنى عذبتى بس ماتسبنيش
- طيب قومى ياوسخه من تحت رجلى
- قام وسحبها من شعرها بقوة الى غرفه النوم واسقطها على الارض ومزق قميصها لتصبح عاريه تماما ويضع حذاءه على لحمها ويضغط بقوة فتتعالى صرخاتها وتمسك بقدمه تقبل حذاءه فيخرج زبره الذى كان ملتهبا شامخا من البنطلون واخذ يلاعبه بشده وهو يدوس على وجهها بقدمه وهى تنظر الى زبره المنتصب وتحاول ان تمسك به فيصفعها لتسقط على الارض على ظهرها مفتوحه الساقين فتلاعب كسها بشده وهو يشتد فى ملاعبه زبره حتى ترتعش وتصرخ فيرتعش زبره وينزل لبنه كله على جسها فتتاوه وتحاول ان تلتقط قطرات اللبن بفمها ويدها لتتذوقه بلسانها وبدون اى مقدمات ارتمى عليها وادخل زبره المملوء باللبن بكسها وهو يضغط بيده على عنقها فتصرخ اااه انا كلبتك شرموطتك ملكك ادبحنى بس ماتحرمنيش ونيكنى جامد
- وظل ينيك فى كسها بقوة وهيا تنزل شهوتها مرات ومرات حتى وجد لبنه يغلى براس زبره فانزل دفقات من اللبن المحموم لتوحوح وهى تقول لبنك سخن نار احححح وارتمى فوقها لاهثا الانفاس واخذت تقبل راسه وشفتاه وحتى يده التى كانت تخنقها وهو ينيكها قبلتها قام من فوقها وجلس على الارض وظهره على الحائط وملابسه كلها متسخه من اللبن الذى كان على جسدها وزبره مازال واقفا .. قامت متثاقله لتذهب الى الحمام فنظر اليها بحده وهو يقول رايحه فين ياشرموطه ؟ وكما ان الكلمه قد فاجئتها فقد اثارتها .. فركعت امامه
- كنت رايحه الحمام انضف نفسى
- واستاذنتى ياكلبه
- بعين مكسورة قالت اسفه ياسيدى
- موش لما تنضفينى الاول يالبوة
- حاضر ياسيدى تحت امرك
- قلعينى هدومى اللى اتوسخت من نجاستك
- اخذت تخلع ملابسه بهدوء وهيا تنظر الى زبره الذى كان يتراقص مع خلعها لثيابه حتى اصبح عاريا تماما .. حملت ثيابه وقامت فشدها من ذراعها بقوة فسقطت فى حضنه واشار الى زبره لتنظفه ايضا
- فامسكت بقميصها الممزق لتمسح اللبن فيمسك براسها وينزل فمها على زبرها لتنضفه بفمها فاستجابت له واخذت تمصه وتلحس اللبن من عليه ومن على البيوض واحس ان زبره يشتد فامسك بها مرة اخرى وحشره فى فمها بقوة حتى كادت ان تختنق وسعلت بقوة فالقاها على الارض على بطنها ويضرب فلقات طيزها بشده ويرفعها للاعلى ثم يمتطيها ليغرس زبره فى كسها الملوء بلبنه ليدخله بقوة حتى تصطدم بيضاته بطيزها فتصرخ
- ااااه حرام عليك فشختنى موش قادرة
- اخرسى ياجزمه علشان تعرفى تتشرطى على سيدك
- اسفه بس بالراحه على كسى ياسيدى .. هو ملكك وبيحب زبرك الناشف
- حافشخك يالبوة واعشرك بلبنى
- تهتز وتتراقص وتسقط على وجهها فيضع قدمه على راسها بقوة وهو يدخل ويخرج زبره حتى احس بارتعاشتها وبان عسل كسها يحيط بزبره فيقذف حممه الساخنه بداخلها حتى انزل كل قطرات لبنه فيخرجه ليجلس خلفها فتلفت اليه وبدون اى اشارة منه تعتدل وتركع لتمص زبره وتنهم من لبنه المتناثر وهى تهمس باحبك باحبك واحست بالتعب لتنام على ظهرها وتغلق عينيها وعندما افاقت من غفوة المتعه وجدته جالسا على الكرسى مرتديا ملابسه ابتسمت له
- هو انا نمت ولا ايه
- بقالك ساعه نايمه
- لسه زعلان منى ياسيدى
- ههههه لا خلاص بس انتى خلتينى اعمل اللى مابحبش اعمله .. المهم انتى عامله ايه دلوقتى
- بصراحه طايرة بس جسمى كله مكسر وموش قادرة ااقوم
- قام اليها وحملها بيده واخذ يقبلها بهدوء وهيا تتجاوب معه وهيا معلقه برقبته حتى اوصلها الى الحمام
- واغلق الباب عليها ... اخذت تستحم وهيا تفكر فى كل ماحدث .. احست بالحب ناحيته ولكنها فكرت انها لو استمرت معه سوف تترك زوجها الذى تحبه وحياتها كلها فقررت ان تنهى العلاقه بالسكته القلبيه وان تسافر مع زوجها وتستكمل حياتها بدون تعزييب الضمير عندما خرجت لم يكن موجودا بالغرفه ارتدت ملابسها وخرجت له وهو يشرب قهوته
- احمد انا ماشيه
- يالا حاوصلك
- لا ياحبيبى انا عايزة اتمشى شويه لوحدى وخلينا على راحتى
- حاشوفك تانى ؟
- اكيد ... انت حتكون ببالى دايما ومهما بعدنا او اتقابلنا الى حصل بينا حيكون احلى شئ حصلى بحياتى
- قام ليودعها فاحتضنته بشده وقبلته بنهم وخرجت مسرعه
- افاقت ماجده على صوت كاميليا وهو يناديها فدخلت مسرعه لتحضر الاطباق والماكولات معهم وتمضى الليله بين الكلام والضحك والشرب وبعد فترة استاذنت ماجده وكاميليا للخروج فقام ليودعهم وعندما سلم عليهم دست كاميليا ورقه بيده وهيا تبتسم ثم خرجا ... وضع الورقه بسرعه فى جيبه وعاد الى نبيل الذى كان يترنح من اثر الخمر وكوثر كانت تزيل الاطباق وتذهب الى المطبخ
- انا كمان حامشى مبروك الرجوع لبعض وتتهنوا بباقى حياتكم انتو حتروحوا شقتكم الجديده ايمتى
- كمان شهر بالكتير بس طبعا موش حنتقطع عن بعض انت ليك جمايل علينا
- ولا جمايل ولاحاجه بس انت ماتزعلش كوثر تانى وشد حيلك معاها هههه
- اكيد طبعا انت موش عارف انا بحبها قد ايه
- طيب مبروك تانى مرة وانا حامشى بقى
- ليه بس ... انا كنت عامل حسابى تكمل السهرة معانا انا وكوثر
- لا بقى انتو عرسان جداد ههههه موش حاكون عزول
- عزول ايه داانت صاحب الفرح والعريس كمان هههه
- بتقول ايه يابلبل واضح انك سكران
- اكيد سكران بس انا باتكلم بجد انا عارف انك نكتها
- نكت مين بس فوق من السكر واتكلم عدل
- نكت كوثر على فكرة هيا اللى قالتلى
- بنت المجنونه وازاى تقولك حاجه زى كده
- كانت بتلومنى على انى موش مكفيها واضريتها تقع فى الغلط .بس ... بس ... انا موش زعلان .. بالعكس نيكتك ليها رجعتهالى وانا عايزك تنيكها واشوف زبرك بكسها ااااه
- وسقط على الارض واغلق عينيه وبدا صوت شخيره يتعالى .. انطلق الى كوثر بالمطبخ وامسك بذراعيها بقوة فصرخت
- مالك بس فيه ايه
- انتى ازاى يالبوة تقوليله انى نكتك
- ههههه هو قالك طيب اسمع ياسيدى نبيل خول بيتناك ولما بينيكنى لاوم العب بطيزه وابعبصه وانيكه بالصناعى علشان زبره يقف شويه ويقدر ينيك وينزل لبن هو دى المشكله بينى وبينه وهو كان حله اننا نشوف راجل جامد زيك ينيكنا انا وهو
- انتو عيله مجانين كويس انكم حتعزلوا من هنا
- يعنى احنا حنسيبك دى الفكرة مشعلله براسه
- بس انا ماليش بالخشن يالبوة
- ياسلام .. دى طيزه احلى من طيزى ههههه
- طيب انا ماشى ياعيله مجانين
- موش حتدخل على مرات الخول وتمتعها
- ماانا لسه مدخله فيكى النهارده داانتى حلبتيى وانا تعبان وعندى شغل
- ماشى بس خليك فاهم انا ملكك دايما حتى لو ماعجبتكش فكرة الخول ياابو ابنى
- انتى لحقتى تحملى يالبوة؟
- معرفش بس حاسه ... بيقولو الست بتحس لما اللبن بيعشرها وانت لبنك كنت حاساه بيملا جسمى كله
- احتضنته وقبلته وخرج مسرعا ليدخل شقته ويجلس مندهشا من احداث هذا اليوم العجيب ..تذكر ورقه كاميليا فاخرجها ليرى مافيها
- احمد
- وحشتنى اولا وثانيا انا حاتجوز كمان اسبوعين فاهمنى طبعا
- شكلك مندهش انا موش باعزمك على الفرح ههههههههههه
- انا باعزمك على كسى .. عايزة اكون مدام زى ماقلتلى بالحفله
- يس يكون بايدك ههه ااقصد بزبرك .. انا وعدتك وانت وافقت
- حاكلمك احدد معاك يوم الدخله
- كاميليا
- ابتسم وهو يقول لنفسه العالم كله اتجنن .. رن الموبايل فوجدها مس كاف ولاحظ وجود رنات كثيرة لم يسمعها من ضجيج الحفله كانت ميس كاف وسهير وفتح عيناه وفمه عندما رأى الاسم الاول برنات الموبايل و هتف لنفسه
- ايااااااااااااات ؟؟؟؟
الجزء العاشر
- فكر ان يتصل بايات ولكن الوقت متاخر لكن قد يكون الموضوع هام .. ضحك من نفسه لانه يريد سببا ليكلمها .. ارسل لها رساله يتأسف على عدم رؤيته للمكالمه وخلع ملابسه كلها كالعاده ودخل للمطبخ لعمل قهوة المساء وعندما بدات بالنضج جاءت رنات المويايل تتوالى ... صب قهوته وجلس على السرير واشعل سيجارته ورد على ايات الحبيبة
- مساء الخير دكتورة
- مساء الخير .. بس ايه دكتورة دى الكلام ده بالجامعه بس احنا عشرة طويله
- ااااه فعلا ... بس لسه متعودتش .. تعرفى انى ماقابلتش اى واحده باسمك ابدا
- كويس انى اكون ايات الوحيده بحياتك
- حياتى ؟؟
- ااقصد فى معارفك واصحابك
- المهم كنتى عايزانى فى ايه
- انا عارفه انى المفروض كنت اجى الجامعه بكرة بس موش حاقدر
- اه انتى بتكلمينى بس علشان تعتذرى عن الحضور
- لا موش بس كده .. انا اصلا ناويه اضبط شويه حاجات مع ماريان
- طيب براحتك مافيش مشكله
- استنى بس لما افهمك
- خير فيه حاجه تانى
- طبعا وحاجه مهمه كمان
- اتفضلى انا سامعك
- صوت ايات ذكره بايام حبهم القديم ولكنه وجد زبره يشتد من صوتها الانثوى .. لام نفسه على ذلك لان حبهم كان كبيرا وعميقا رغم كل اللمسات الجنسيه التى كانت بينهم ولكن زبره لم يطاوعه ظل يشتد اكثر واكثر فامسكه بيده يلاعبه ووضع الموبايل على السبيكر ليستطيع ان يكلمها ويداعب زبره .. تخيلها مثله على السرير بقميص نوم شفاف يظهر جمال جسدها الذى طالما طالته يده ولسانه وبالاخص حلماتها الكبيرة التى طالما رضعها ومصها ..افاق على صوتها
- انت معايا .. مابتردش ليه ؟
- اسف بس القهوة كانت حتقع منى
- انت لسه بتشرب قهوة بالليل وطبعا مع سيجارة هههه
- انا ماتغيرتش كتير عن زمان
- سيبك من زمان .. كنت باقولك انا وماريان كنا عايزينك
- عايزنى انا ؟ فيه ايه ؟
- الكلام طبعا موش حينفع بالفون ..انا حارتب نقعد كلنا عندها بالبيت
- بس انا معرفش بيتها وبعدين ليه البيت ماتخليها مكان عام احسن
- حاعرفهولك والكلام ماينفعشى بمكان عام
- قلقتينى خير فيه ايه؟
- لا ماتقلقش وعلى فكرة دى اساسا فكرة ماريان وانا كنت متخوفه من حاجات كتير
- متخوفه منى ولا من ايه بالضبط
- حاقول لك بعدين .. بس اصل الموضوع انى انا ارمله وماريان مطلقه
- مطلقه ؟ ازاى هم ماعندهومش طلاق
- اولا الطلاق بره اسهل من هنا كتير وثانيا الطلاق عندهم ممكن بسبب
- سبب ايه ده ؟
- يعنى .. يعنى .. الزنا
- زنا ايه بس اللى بتقوليه ده موش معقول ماريان تعمل كده
- انا ماكنتش حاكلمك دلوقتى على الموضوع ده بس حافهمك الحكايه ... اندرو وبعد ماماريان خلفت كريستينا بفترة طويله كان عايز يخلف وكان نفسه فى ولد فراحوا يشوفوا مشكلتهم وبعد التحاليل اتضح ان اندروا مايقدرش يخلف ؟ يبقى مين ابو كريستينا ؟ ومن هنا جت المشكله واتهمها بالزنا وانها خبت عليه واتطلقو ..
- وانتى سالتيها عن الموضوع ده ؟
- طبعا وهيا قالتلى ان واحد اغتصبها
- وقالتلك هو مين؟
- طبعا بس ماتخافش سرك فى بير ماحدش يعرف عنه وهيا حكتلى على الظروف اللى حصل فيها ال******
- والموضوع ده هو الموضوع اللى عايزين تكلمونى فيه؟
- موش هو ده الاساس بس خلينا نفتح كل المواضيع بكرة عندها
- وحتعملوا ايه فى البنات هم يعرفوا حاجه؟
- لا طبعا ولو ان الاتنين انتى عارف بنتى وبنتها انتمتين زى امهاتهم وحاسه انهم بيحاولوا يعرفوا كل حاجه وخصوصا اننا اتكلمنا عنك كتير
- طيب انا باقول احسن يكون الموعد ببيتى وتقولوهم رايحين مشوار او كده
- ماينفعشى البيت فيه اهلى وجيراننا وكده
- لا انا ااقصد شقتى التانيه
- انت عندك شقه تانيه ؟
- انا من زمان نقلت بس باروح البيت القديم كل فترة
- بس احنا منعرفوش
- ماريان عارفاه
- عارفاه ازاى ؟
- ماهى دى شقتها هيا واندرو اللى كانوا حيتجوزوا فيها وانا كنت بادور على شقه اندرو عرض عليا اشتريها لانه محتاج مصاريف ومسافر ولما يرجع يشوف شقه تانيه
- اه فهمت ولو ان ماريان ماقلتليش عن الموضوع ده ...اوك انا حاكلمها لو وافقت حنيجى عندك
- اوك ابقى بلغينى بالميعاد
- اوك حابلغك بكره اسيبك تنام وترتاح
- اوك تصبحى على خير
- تصبح على خير احمد
- ارتعش عندما سمع اسمه من ايات ودق قلبه سريعا انه الحب القديم يستفيق ولكنه لاحظ ان زبره اللعين اشتد وشمخ من نطق اسمه بفمها . ماهذا التناقض ؟ اقنع نفسه انه لاتناقض الحب والجنس وجهان لعمله واحده والجنس بدون حب متعه فقط اما جنس الحب يكون متعه وشغف ... جاءت رنات الموبايل تخرجه من صراعه مع نفسه ولكنه وجد رقما غريبا غير مسجل عنده.. فتح الاسبيكر فهو كان مشغولا بزبره الذى لايريد ان ينام وجد صوتا مثيرا ينادى زبره
- مساء الخير احمد
- مساء النور .. مين حضرتك
- هههه انا ماريان نسيت صوتى
- اه اهلا ماريان من زمان ماسمعت صوتك
- اهلا بيك يااحمد ايات كلمتنى وانا موافقه نيجى شقتك بس انا باكلمك علشان حاجه تانيه
- خير يامريان
- انت طبعا عرفت انى حكيتلها عن موضوع ال******
- اه عرفت واستغربت ماكانش لازم تقوليلها
- هو الموضوع جه كده وضغطت عليا لتعرف انا زنيت مع مين واندرو كان عامل مشكله كبيره
- طيب وعايزه تقولى تانى ايه ؟
- شوف هيا عرفت عن موضوع ال****** والترقيع اللى انت خليت الدكتور اللى تعرفه عملهولى بس انا كنت فعلا حملت .. بس ايات متعرفشى اللى حصل بينا بعد ال******
- اه فهمت طيب موش حاتكلم فى الموضوع ده طبعا
- ميرسى يااحمد نفسى ااقولك حاجه بس خايفه
- حتخافى منى انا يامرمر ؟
- يااااه انت لسه فاكر دلعك ليا
- طبعا ماقدرشى انساكى ...... كنتى عايزة تقولى ايه وخايفه
- كنت عايزة اقولك وحشتنى
- واغلقت الفون وظل مندهشا من كلمتها والاندهاش الاكبر ماذا يريدون منه وتذكر اليوم التالى لل****** كانت سهير قد اخبرته بما حدث وظل متأثرا بما فعله حتى كان المساء زارته ماريان مع اندرو لم يستطع ان ينظر اليها رغم انها كانت تحاصره بعيونها الجميله وعندما خرج اندرو لينادى على سهير لتحضر طعامه تكلم وهو ينظر بالارض
- انا اسف
- لا ماتتاسفش انا عذراك كنت فى حاله غير طبيعيه
- بس انا كده عملتلك مشكله بس ماتقلقيش انا عندى الحل وكل شئ بيتصلح
- سهير فهمتنى
- ايوه بس لازم يكون قبل الجواز بكام يوم
- لسه شهرين على الجواز
- صمتنا عندما احسسنا باندرو وسهير .. وضعت سهير الاكل وخرج اندرو وماريان وسهير نزلت لترى بيتها ... لم ارى ماريان ثانيه الا عندما ذهبنا الى الشقه لاراها واشتريها .. ظلت طوال الايام التاليه تساعدنى هيا واندرو وسهير وعبد الرحيم فى ترتيب الاثاث وفى يوم اعتذر اندرو وجاءت سهير وعبد الرحيم وماريان ليساعدونى حتى انتهينا وخرجنا جميعا لاوصلهم بسيارتى عبد الرحيم قال انه سيذهب مع سهير لشراء حاجيات لهم فركبت ماريان السيارة وبعد ان بدات فى التحرك اكتشفت ان حقيبتها بالشقه فصعدت لابحث عنها لم اجدها وعندما فتحت الباب لاخرج وجدت ماريان امامى وهى تبتسم وتقول
- لاقيتك اتاخرت اكيد موش عارف تلاقيها ههههه
- فعلا موش لاقيها ؟
- انا كنت حاطاها على الطربيزة اللى بالمكتب اكيد وقعت تحتها
- ودخلنا غرفه المكتب وانحنت ماريان لتبحث عنها فارتفعت جيبتها لتبين فخداها البيضاء فاهتز احمد .. وبدا زبره بالتحرك .. كانت الحقيبه بالاسفل بعيده مدت يدها كلها حتى وصلت لها ثم حاولت النهوض بسرعه فانزلقت وكادت تقع فاسرع لامساكها فاهتزا سويا وسقطا على الارض وهى فوقه بجسدها احس ببزازها تحتك بصدره وزبره بالضبط يرشق بكسها فاحتضنها وجدها تبتسم وتقول
- مالك يااحمد انت ناوى تغتصبنى تانى ؟
- اهتز جسده من كلماتها فاسرع يحاول النهوض وهو يتاسف ولكنها لم تمكنه بل ادخلت يديها حول راسه لترفعها الى راسه وتقترب من شفتيه بشفتيها فدفعها بعيدا وقام ليجلس على الكرسى فقامت لتجلس على الارض وتضع خدها على فخده وهلا تلامسه بيدها ..نظر اليها مندهشا رغم كل الشهوة التى استيقظت بداخله من بزازها البيضاء التى ظهرت بعد ان انفتحت ازارا البلوزة العلويه التى كانت ترتديها وهمس لها
- مالك يامريان اعقلى بلاش نغلط تانى
- الغلط كان بالاول وانا بصراحه طول الايام اللى فاتت وانا بافكر فى اللى حصل
- اللى حصل كان غصب عنى وانتى عارفه
- عارفه طبعا بس ماكانش غصب عنى !
- ازاى بس ؟
- طبعا فى الاول انا اتفاجئت وحاولت بس ماكملتش مقاومه لانى حسيتك اوى وسيبت نفسى للمتعه معاك
- ياريتك قاومتى
- مقدرتش خصوصا وانا طول عمرى معجبه بيك رغم كل الاختلافات اللى بينا وحبكم انتو وايات وكان من الصعب انى اكون ليك بس بعد ماحصل وفعلا بقيت ملكك لانك اول واحد دخل فيا ومتعنى بجد
- موش فاهمك بجد المفروض تكرهينى
- لو انت موش احمد اللى اعرفه من سنين كنت كرهتك
- وبعدين معاكى ياماريان ؟
- خلينا نتكلم بصراحه انت فتحتنى صح
- واللى بيفتح كس واحده بتكون زوجته صح ( اندهش من كلمه كس ولكنها اشعلت زبره اكثر )
- لا طبعا وخصوصا فى حاله ال******
- على فكرة انا ملاحظه انك كنت بتهرب منى ومن انك تكون معايا لوحدنا
- محرج منك ومن اللى حصل
- بس انا باقولك اهو انا كان ممكن اوقفك واقاموك يعنى ماكانش غصب عنى
- بس ... بس
- مافيش بس .. انا اللى اتفتح كسى وانا اللى باقولك انا معتبراكى جوزى الاصلى
- مالك ياماريان ايه الكلام الابيح ده
- انت لسه ماشوفتش كلام داا انا كنت باتدرب على كلام الشرمطه عاشان اتكلم مع جوزى براحتى وبعدين واضح ان الكلام ده مولعه اهو (ووضعت يدها على زبره )
- لالا ياماريان راجعى نفسك تانى ( اظافريدها البيضاء مع المانيكير الاحمر التى تلاعب زبره اشعلته اكثر)
- حبيبى انا حاتجوز بعد شهرين وانا راضيه بنصيبى بس الشهرين دول حاكون مراتك وملكك
- وانتى عايزة ايه دلوقتى ؟
- المرة اللى فاتت ماشوفتوش كويس ولا لاعبتوش ولا حسيت بانى متعتك عايزة امتعك واتمتع معاك
- اشتدت ملاعبتها لزبره واحس بمقاومته تضعف .. وضعت يدها فى جيبه واخرجت علبه سجائره واخذت سيجارة واشعلتها وقبلته بقوة وهى تنفث دخانها بفمه ثم اعطته السيجارة ليدخنها ونزلت الى الارض راكعه وهيا تهمس بدلع
- اشرب سيجارتك ياحماده وسيبنى اتعامل مع حبيبى
- هههه حماده انتى بتدلعينى كمان ؟
- ايوه وياريت تدلعنى زى مابدلعك
- ماشى يامرمر بس مين حبيبك ده ؟
- عسل مرمر منك ياجوزى وحبيبى هو زبرك اللى فتح كسى
- اخرجته من البنطلون وكان شامخا وعروقه نافرة واخذت تخربشه باظافرها الطويله وهى تدلك بيوضه
- حبيبى يازبر جوزى .. مو حرام عليكى توجعنى وتجيب من كسى ددمم وترمى فيه لبنك
- وجعك مرمر لما دخل فيكى ؟
- وجعنى وولعنى اوى بالاول ياحماده بس لبنه بردنى خالص .. عايزة كل ايامنا يملانى لبن بس دلوقتى لازم اعاقبه على عمله فيا
- حتعملى ايه فيه؟
- نزلت بفمها على راس زبره تلحسها وتشفطها وهيا تدعك زبره صعودا وهبوطا
- اووف زبرك كبير .. ماكتنش كبير كده وانتى بتفتح كسى
- كنت موش فى وعيى يامرمر اكيد كان نايم شويه
- قولى يالبوة ياشرموطه ماتتكسفش منى خلينى احس انى ملكك
- لالا انتى انحرفتى خالص يامرمر
- لا ابدا انا معك بس اكون ليك مراتك ولبوتك وشرموطتك ومتناكتك
- طيب يالبوة مصى زبرى ودلعيه لانك ولعتيه خالص
- اخذت تمص بقوة وهيا تلاعب بيوضه ثم تترك زبره لتمص البيوض وهيا تدعك زبره .. احس ان لبنه من فرط الشهوة يغلى بداخل زبره حاول ان يبعده رفضت ومصت اكتر لينهال بلبنه داخل فمها وهى تمصه لتخرج دفعات من اللبن على بزازها فتلتقطها باصابعه وتدخلها بفمها مرة ثانيه حتى هدات انفاسه وقام ليحملها وهو يقبلها الى غرفة النوم .. انزلها على السرير وفتح بلوزتها لتصطدم عيناه بمنظر بزازها الناصعه البيضاء وحلماتها الورديه المنتصبه فاخذ يدلكها ويمص حلماتها بشهوة وهيا تمسك براسه بقوة
- نزل الى بطنها ليقبلها ويرفع الجيبه ليظهر الاندر الاحمر فيقبل كسها ويلحسه من فوق الاندر ثم يزيحه على الجنب ليدخل لسانه فيه ..كانت تتأوه وتصرخ نيكنى بلسانك احححح كسى مولع .. اخذ يلحس كسها ويمص زنبورها الكبير حتى صرخت وارتفعت عن السرير وهىا تغرق فمه بعسل كسها وتقولى دخلو حبيبى مشتاقه اتناك منه نيكنى جامد عايزة لبنك يغرقنى... لم يكن قد خلع ملابس فانزل بنطلونه وخلع كلوته واعتلاها ليدخل راس زبره بصعوبه ..كان كسها ضيقا ككس العذارى .. فبدا يدخله ويخرجه بهدوء وهو يقبلها ويلعب ببزازها حتى دخل كلو بكسها فبدا ينيكها بقوة وهيا تصرخ وترفع ساقيها فوق ظهره لتجذبه اكتر اليها واخذ زبره يتلاعب بكسها مرة بقوة ومرات بهدوء وهيا لاتكف عن الاهات والصراخ حتى اهتز وبدا زبره يرتعش بداخل كسها فارتعشت مع ارتعاشته وصراخها زاد واخرجت شهوتها فاحس زبره بعسلها فاطلق براكين لبنه بداخلها وهيا تصرخ اوووف سخن مولع احححح ..كان زبره مازال يقذف حين سمع جرس الباب يدق مرات عديده فانتفضا ولكنهما لم يقوما فمازال زبره وكسها بتناوبان القذف حتى هدا قليلا وقام من فوقها وارتدى بنطلونه لان صوت الجرس لم يسكت همست له
- حنتفضح يااحمد ... ياترى ده مين ؟
- اهدى بس ... خليكى هنا وانا حاشوف مين ... اكيد البواب ولا اى حد غلطان ماحدش يعرفنى هنا
- طيب مابلاش تفتح
- ماانتى شايفه موش راضى يبطل رن الجرس
- خرج مسرعا وفتح الباب فاندهش وهتف
- سهير ؟؟؟
الجزء الحادي عشر
نظرت اليه سهير والى ملابسه الغير مهندمه ولاحظت انه حافى القدمين والعرق غزير على وجهه
- ايه مالك زى ماتكون شفت عفريت
- ايه اللى رجعك تانى ؟
- اصل بعد مالفينا شويه بالسوق عبد الرحيم قالى رايح يجيب بضاعه للمحل وقالى حيتاخر لبليل وركبنى تاكسى علشان اروح البيت انا خليت التاكسى يجيبنى هنا قلت يمكن تحتاج حاجه لما ترجع بعد ماتوصل ماريان بيتها ..هو انت حتفضل تكلمنى وانا على الباب كده؟
- لا لا ادخلى بس بس
- مالك ياسيدى وبعدين هدومك مبهدله وحافى انت كنت نايم بهدومك ؟
- اه نمت بهدومى شويه
- تحير ماذا يفعل ماريان بالغرفه عاريه ومفشوخه الساقين .. كانت تنتظره لجوله ثانيه من المتعه ويعلم تماما لماذ رجعت سهير .. هيا ايضا تريد نصيبها من المتعه التى من قبل سفر ايات لم تذق طعمها ووجد سهير تنظر الى زبره الذى كان منتصبا قليلا ويظهر على البنطلون بعض قطرات لبنه .. ووجدها تخلع عبايتها السمراء لتظل بجلابيه بيتى قصيرة وتقترب منه وهى تهمس
- سوسو ماوحشتكش ياسيدى ؟
- وحشتنى طبعا بس بس
- مالك بس .. انت موش طبيعى النهارده انا حاعملك قهوة علشان تفوق
- طيب روحى المطبخ واعمليها
- فكر ان يحاول ان يخرج ماريان وهيا بالمطبخ حتى لاتكتشف وجودها فاسرع الى غرفه النوم ليجد ماريان تجلس على السرير منتظرة ان تعرف مالذى يحدث بالخارج فاسرع يقول لها
- دى سهير البسى بسرعه واخرجى وهيا بتعمل القهوة
- قامت ماريان عاريه وهو يستعجلها لكنها فتحت عينيها ونظرت ورائه فالتفت فوجد سهير واقفه وتكلمه بشكل طبيعى جدا
- هو انت حطيت القهوة فين ياسيدى؟ ازيك ياست ماريان
- كوي .. كويسه .. بس ماتفهميش غلط
- لا غلط ولاصح .. انا اكون ايه علشان ااقول حاجه عليكى ولا على سيدى احمد؟
- مانتى عارفه اللى حصل
- طبعا عارفه وعارفه كمان ان كل واحد بينام على الجنب اللى بيريحه
- يعنى ايه موش فاهمه ؟
- يعنى كل واحد يعمل اللى بيحبه مهما كان
- بدات ماريان بالبكاء ... كان واقفا لا يدرى ماذا يفعل او يقول .. اشارت له سهير ان يخرج ويتركهم .. فخرج مندهشا وجلس على كرسى الانتريه واشعل سيجارته منتظرا ماذا ستسفر عن هذه المشكلة
- اقتربت سهير من ماريان العاريه ورفعت راسها ومسحت دموعها بيدها
- انتى بتعيطى ليه دلوقتى؟
- موش شايفه الوضع اللى انا فيه
- وضع ايه بس علشان يعنى انى عرفت انك بتتناكى من سيدى احمد
- دى اول مرة صدقينى
- ولو حتى كانت موش اول مرة مانا كنت عارفه باغتصابك وشفتك ساعتها
- بس كان غصب عننا
- ودلوقتى برضاكى عادى ماانا كمان زيك باتناك منه برضايا
- انا مكسوفه منك خالص
- تنكسفى منى ليه انا زيك ... انا جيت جرى علشان مشتاقه له
- عاودت ماريان هنات البكاء فاخذتها سهير بحضنها واراحت راسها على كتفها وهى تداعب ظهرها نظرت اليها ماريان فابتسمت سهير
- انتى جسمك حلو اوى ياماريان موش زيى مفشكله
- ههههه لا انتى زى القمر
- وعلى كده انا قطعت عليكم النيكه ولا كنتم خلصتم
- هههه انتى ابيحه اوى .. انتى بس قطعتى المرة التانيه ههههه
- اه منك ... يابخته بيكى داانتى ملبن .. هاتى بوسه ادوق طعم شفايفه على شفايفك
- ثم حضنتها سهير اكتر و رفعت راسها وقبلت شفتيها وسط ذهول ماريان ولكنها بادلتها القبل فتحركت سهير بها على السرير وهيا تداعب كسها باصابعها فتجد بقايا لبن احمد على الكس فتلعق اصابعها بنهم فتضع ماريان على السرير وتفتح رجليها وتداعب كسها
- بتعملى ايه ياسهير بس؟
- يالهوى عليكى خليتى الراجل ينزل كل اللبن ده
- ااااااه ده هو اللى خلانى انزل عسل كتير اوى
- وحشنى طعم لبنه خلينى ادوقه من على كسك
- امممم بالراحه كسى موش مستحمل سيدك فشخه بزبره
- ماانا عارفاه زبره ناشف ويفشخ اجمد كس
- وحشك زبره ياسهير عايزة ينيكك زى ماناكنى
- وحشنى اوى .. داانا رجعت مخصوص لادوق طعمه واتملى بلبنه
- اه منك ياهايجه .. حتاكلى كسى
- واعتدلت سهير و خلعت ملابسها ونامت فوقها عاريه لتلحس كسها وتمصه بقوة لتلتقط كل قطرات اللبن
- يالا ماريان الحسيلى كمان كسى ولع من طعم اللبن ... الحسى زى مابلحسلك ودخلى صوابعك
- كان احمد بالخارج منتظرا ولكنه سمه صوت تأوهات خافته فقام ليتلصص عليهما فوجدهما كل واحده تلحس للاخرى وتنيكها باصابعها وكانت طيز سهير وكسها امامه تهتز من لحس ماريان انتبهت سهير اليه فابتسمت وهيا تشير له
- حريمك مستنيينك ياسيدى
- فخلع ملا بسه واخرج زبره الذى انتعش من المنظر وازاح فم ماريان من كس سهير وادخل زبره فى الفم المفتوح لتمص له ماريان وتلاعب بيضاته وسهير مازالت تنيك كسها بلسانها واصابعها حتى احس ان زبره كاد ان يرتعش فاخرجه ليغرسه بكس سهير بقوة التى صرخت
- ااااااه بالراحه ياسيدى زبرك وحشنى صحيح بس كسى بقاله كتير ماتناكش منه
- اخرسى يالبوة .. موش جايه علشان تتناكى ...خديه كلو
- ايوه جيت علشان اتناك واتتمتع .. بس لاقيتك بتخونى هههه
- صرخت ماريان من قوة اللحس ومن كلمات سهير
- بيخونك ايه ياوليه .. انا اصلا مراته وهو اللى فتحنى
- وانا كمان مراته وهو اللى حبلنى
- كان يطعن كس سهير بزبره ويضربها على فلقات طيزها وماريان تلحس بيوضه من تحت كس سهير
- بس يامرة انتى وهيا ماتفصلونيش
- لا ياحبيبى نيك واتمتع عندك كسين محتاجين الفشخ
- حافشخك ياسوسو وحشنى كسك الفاجر
- افجر فيه ياسيدى واملاه بزبرك ااااااااااااه
- بدات سهير تتلوى وتصرخ وتخرج شهوتها وهى ترتعش بقوة وهو مازال يغرس زبره بكسها حتى احس بلبنه يفيض فاخرجه ليرمى بلبنه على طيزها لتوحوح سهير ثم تهدا وتنام فوق ماريان التى ازاحتها وشدت يده لتلقيه على السرير ثم تركب عليه وتمسك زبره الذى مازال منتصبا لتدخله بكسها وتتراقص وتنحنى ليدخل بكامله ثم ترفع جسدها حتى تكاد تخرج راس زبره من كسها ثم تدخل مرة اخرى للبيوض وهى تصرخ وتناجى زبره الحبيب ان ينيكها بقوة قامت سهير ووضعت كسها على فمه وهيا تقول له ماوحشكش عسل كسى الحسه ونيكه تانى بلسانك وامسكت بماريان وشدتها اليها لترضع بزازها وتمص حلماتها ثم تقبلها وهيا تشد الحلمات بقوة وملا الصراخ الغرفه .. اتت الشهوة سهير وماريان بوقت واحد فارتعشا من فوقه فلم يتحمل زبره وقذف دفعات جديده من لبنه بكس ماريان وانفاسه تتلاحق بقوة .. قاموا من عليه بسرعه ليتنافسا فى لعق زبره ولحس لبنه وهما يفبلان بعضهما .. وناموا جميعا
- وكانت هذه الليله بدايه لايام المتعه مع ماريان التى ظلت تاتيه كلما سنحت الظروف حتى سافرت اما سهير لم تتخلى عن واجبات العشق لسيدها احمد
- استيقظ فوجد نفسه مبللا بالعرق الغزير لقد نام وهو يتذكر الايام الخوالى فقام مسرعا ليلحق بموعده مع كريمه اليوم والتجهيز لموعده الثانى مع ايات وماريان غدا .. فانطلق مسرعا ليرتدى ملابسه ويذهب الى العمل فقابل عبد الرحيم
- صباح الخير ياحاج
- صباح النور يادكتور حاعملك القهوة حالا
- جبت كريمه معاك ؟
- ايوه بس خايف لا تعطلك
- تعطلنى ايه ياراجل ياعجوز انا معنديش حاجه دلوقتى هيا فين؟
- معلشى انا دخلتها مكتبك بعد اذنى
- ماشى ياحاج انا داخل لها
- ودخل مكتبه فوجد كريمه التى قامت واحتضنته كانت ترتدى فستانا ازرقا انيقا
- اهلا كرمله بس بلاش احضان احنا فى الجامعه
- وانا مالى ياعمو موش انا زى بنتك
- اكيد طبعا ااقعدى وقوليلى مالك انت ومامتك
- انت عايز الصراحه ياعمو ؟
- طبعا ياكرمله
- انا حاسه ان حياتنا وحياه ماما فيه اسرار كتيرة وموش فاهمها
- وعرفتى منين؟
- بصراحه من كلامها معاك وكمان مع ست اسمها ماريان الايام اللى فاتت بيتكلموا كتير
- زى ايه بس؟
- ممكن تقولى ابويا راجل على قد حاله اللى عرفته كان بواب ودلوقتى ساعى عندك منين جاب الشقه والمحل وكل ده
- وليه ماسالتيه ؟
- لا مااقدرشى بس سالت ماما ماقلتلش حاجه مفيده وانا عارفه ان الشقه والمحل كانو ملكك انت يعنى السر عندك
- لا سر ولا حاجه ابوكى ومامتك طول عمرهم معانا وساعدونا كتير فانا كان لازم بعد وفاه الوالد والوالده اامن حياتهم وكمان لما انتى جيتى ياكرمله انا اعتبرتك بنتى وكان لازم يكون عندهم حاجه تأمن حياتك
- يعنى كل ده علشان خاطرى انا ؟
- انتى وباباكى ومامتك انتو اهلى مااعرف حد غيركم
- طيب ترضى لاهلك واحد يبقى ساعى والتانيه خدامه ولا ده مقابل الحاجات اللى اديتهلهم
- يابنتى قولتلك دول بيساعدونى وكمان دول كلها حاجات ايجار موش تمليك وممكن ارفد ابوكى دلوقتى وابطل امك تساعدنى بالبيت لو ده يريحك
- لالا بس ياريت يكون كلامك موش مجاملات وبس انا حاسه بحاجات مقدرش ااقولها
- حاجات ايه بس؟
- لا خلاص لما ااقدر اقولهالك حابقى اكلمك
- خلاص براحتك بس ياريت تفهمى كلامى وبلاش تضايقى مامتك
- واضح انك بتحب ماما اوى
- طبعا باحبها دى اختى وانتى بنت اختى
- وانا كمان باحبك اوى بس انت موش واخد بالك منى
- ازاى يابت هو فيه حد بيدلعك غيرى؟
- لا باحس انك بتحب وتدلع ماما اكتر
- ماهو انتى وماما واحد
- لا ياسى عمو انا غير مامتى ولسه الكلام بينا ماخلصشى بس انا عندى درس لازم اروحه
- طيب يالمضه لو عوزتى اى حاجه او حبيتى تتكلمى ابقى تعالى
- اجيلك فين ههههه؟
- هنا يابنت ياشقيه
- طيب باى ياعمو
- باى ياحبيبتى
- وفوجئ بها تقوم وتنحنى عليه لتحضنه وتقبله بخده ولكنها لامست طرف شفتيه فانزعج وارتعش وخرجت مسرعه بدون ان تنظر اليه ..كان مازال مندهشا من قبلتها رغم انه احس بالمتعه والدفء كان ملمس شفتيها ناعما يذكره بملمس شفتى امها التى تؤكد له انها ابنته وهو دائما يشكك فى كلامها لانها كانت تتناك من زوجها معه وهى التى جاءت اليه يوما مهمومه ولما سالها
- مالك ياسوسو ؟
- ليا طلب عندك ياسيدى
- خير يابت
- عايز اخلف حته عيل من نفسى
- ماتخلفى حد مانعك
- من مين بس ؟
- من جوزك طبعا
- ماانت عارف بقالنا اد ايه ومافيش فايده
- يعنى حتتطلقى منه ونشوف واحد تانى يتجوزك ايه الهبل ده
- لا موش كده واتجوز تانى ليه ماهو انت جوزى
- لا انتى اتجننتى ... يعنى انا موش كفايه بانيك مرات الراجل حاحبلها وتسمى العيل باسمه
- ده هو حيفرح جدا .. وهو كل شويه يسالنى فيه حاجه ولا لا
- طيب ماتروحوا تكشفوا وتعالجو الموضوع ده
- ولما يطلع عنده عيب نعمل ايه .. كويس انه مابيطلبش موضوع الدكتور ده
- يابت احنا ماصدقنا خلصنا من الحبل الاولانى
- الاولانى كنت موش متجوزة وكانت حتبقى فضيحه دلوقتى لا
- يعنى طول الوقت ده وانا باعمل حسابى مايحصلش حمل
- عارفه انك كنت عامل حسابك وحارم كسى من لبنك وبتكون لابس البتاع ده اللى بتحطه بزبرك او ترميهم على طيزى او بزازى مع انك كنت بتعبى كس ماريان باللبن كلو
- يابت انتى لسه فاكرة دا كلام بقاله اكتر من سنه
- طبعا فاكرة وكنت باتمنى اكون زيها .. وده طلبى ياريت ياسيدى تنزلهم فيا واهو عبد الرحيم بينيكنى كمان يعنى ممكن احمل منك ولا منه
- طيب سيبينى افكر
- يعنى اروح اجهز الميه بالبانيو
- هههه انتى مستهجله اوى على الرد
- ههههه ايوه اوى خالص وانا عارفه انك دايما لما تحب تفكر فى حاجه تقعد فى البانيو مع السيجارة والقهوة وبعدين توصل لحل
- طيب ماشى ياسوسو جهزى البانيو وروحى اعملى القهوة
- خلع ملابسه ودخل البانيو كانت المياه فاترة كما كان يحبها .. اشعل سيجارته الاولى قبل القهوة واخذ يفكر فى طلب سهير انها اول من قادته بدروب المتعه وهى من كانت تحميه دائما من اى مخاطر او اى مشاكل كما انها تحبه فلماذا لا يجعلها سعيده هى وعبد الرحيم الذى يقدره لعشرته الطويله معه و هو لذلك حريص عليهم وعلى سعادتهم ولو كان اعتبر سهير مجرد عصفورة من عصافير المتعه لكان ملأها لبنا مثل اى واحده نامت تحت زبره .. عند هذه الفكرة بدا زبره فى التمدد تحت المياه .. اشعل السيجارة الثانيه ودخلت سهير بالقهوة ... ثم جلست على مقعد التواليت بعد ان انزلت الغطاء عليه .. كانت ترتدى قميص النوم الفلاحى من الساتان الاحمر .. نظر اليها وهو يرتشف القهوة مع السيجارة .. كانت حمالة من حمالات القميص قد سقطت من على كتفيها فبدا بزها الايمن براقا ناصعا ووجدها تفتح ساقيها فيجدها بدون اندر وكسها المربرب نظيفا ولامعا ... انزلت الحماله الاخرى للقميص واخذت تلاعب حلمات بزازها وهى تلحس شفتيها بلسانها ثم ادخلت يدها تحت القميص واخذت تلاعب كسها وتنيك نفسها باصابعها وهو يشعر بزبره يتمدد اكثر ..قامت من على مقعد التواليت لتقف فيسقط القميص فتخرجه من قدميه وتصبح عاريه تماما .. وتنحنى امام الحوض المواجه له وتهز طيزها فيطهر له الكس المربرب وقطرات من البلل عليه ثم تواجهه ويد على بزازه ويد فى كسها فيمسك بيده ويسحبها الى البانيو فتسقط فى احضانه وتقبله بشهوة وهى ممسكه زبره الذى انتصب بشده فترجع للوراء وتاخذ زبره بين قميها تلاعبه صعودا وهبوطا ثم تعتليه بكسها وهو ينفث دخان سيجارته فى وجهها ادخلت زبره كاملا بكسها واخذت تتراقص عليه حتى احست بضخامته وانه ملا كل جوانب الكس المشتاق لللبن فاخذت تقف وتجلس عليه بهدوء وهيا تنظر اليه بكل المحنه والشوق وبدات تسرع اكثر واكثر وزاد رقصها على الزبر المتضخم حتى احست بشهوتها تفور فصرخت واسرعت بالنزول والصعود عليه بقوة وهى تتاوه وتشخر فاحس ان لبنه يغلى بزبره فالقى سيجارته وامسك بوسطها لينزلها ويرفعها بقوة على زبره لتحس بلبنه يفيض بكل جوانب كسها ويغذى رحمها المشتاق ومن فرط المتعه نامت على صدره لتقبله بشهوة وعندما هدات انفاسه قامت من البانيو واتجهت الى الحوض لتبرد نار الشهوة ببعض المياه على وجهها عندما انحنت اشتهى كسها مرة ثانيه فقام من البانيو وادخل زبره فى كسها وهى ممسكه بالحوض ليدخله بقوة وينيك فيها بعنف كان دائما يحب النيك من الوضع واقفا لكنه احس باهتزازتها وعدم راحتها بالوضع فانزلها على الارض المملوء بالماء ليركبها بزبره وهيا مازالت تشهق وتتاوه حتى انزل اللبن مرة ثانيه بكسها وهىا تقبله شاكرة وممتنه على قبوله طلبها .
- ظلت سهير تاتيه يوميا لتنال نصيبها من لبنه وكانت تقول له انها حريصه ايضا ان ينيكها عبد الرحيم حتى غابت عنها الدورة وتاكدت من حملها ومن يومها وهيا تصر ان كريمه ابنته
- صوت عبد الرحيم اخرجه من ذكرياته
- يادكتور المحاضره خلاص حتبدا
- اوك ياحاج انا رايح اهو وحامشى على طول موش حارجع تانى
- خرج وانهى محاضراته وعاد الى البيت مشغولا واعد قهوته ودخل لينام قليلا فوجد ميس كاتف تهاتفه فاسرع الى الرد
- اهلا كوكى فينك بقالك مده مابتتصليش
- اهلا يادوكتور .. بس عندى شويه مشاغل
- خير ااقدر اساعد بحاجه
- هههههه تساعدنى بايه هو انت شاغل دماغك الا الاباحه
- هههههه لا طبعا عتدى مشاغل تانيه كتير
- كل مشاغلك من ورا ولا قدام ههههه
- لا بجد مالك ؟
- تصدق مامتى عايزة تتجوز
- حتتجوز على باباكى ههههه
- انت بتهزر وباين عليك رايق اوى ماما ارمله
- طيب انتى معترضه ليه ده من حقها
- انا فاهمه وموش معترضه على الفكرة بس مهم الشخص
- انتى تعرفيه
- ايوه اعرفه طبعا
- واعتراضك عليه ايه؟
- موش حاسه انه حيكون اب ليا
- ماهو طبعا موش حيكون زى ابوكى
- لا موش كده .. انا احساسى نحيته مختلف
- يعنى ايه موش فاهم
- خلاص موش مهم سيبك من الموضوع ده انت اخبار غزواتك مع الحريم ايه؟
- لالا مافيش غزوات انا رفعت الرايه البيضا خلاص
- ومين دى اللى خلتك تستسلم؟
- انتى طبعا ياكوكى حابطل غزوات لغايه ماادخل الحرب معاكى
- حتتعب اوى وحتخسر كل مملكتك النسوانيه ههههه
- المهم تكونى انتى اميرة مملكتى الجديده
- طيب اسيبك دلوقتى وحاكلمك بعدين ماما بتندهلى باى ياملك
- باى يااميرة قلبى
- لاحظ انه عندما كان يكلم مس كاف اتصالا من رقم لا يعرفه اتصل عليه
- مساء الخير
- مساء النور
- مين معايا؟
- انا اللى عايزة كسها يتفتح من زبرك
- عادى كتير عايزين كده هههه
- لسه معرفتنيش ؟
- صوتك موش غريب بس لسه معرفتش
- ياراجل داانت بهدلتنى فى العربيه
- اه كاميلا اهلا اهلا
- اهلا بحبيب كسى
- كسك بس اللى بيحبنى
- كلى بيحبك بس المهم فاضى النهارده انا خلاص حاتجوز بعد اسبوعين
- بطلى جنان يابت انا موش موافق
- انت وعدتنى
- لا محصلش انت قولتى بس انا ماوعدتش ممكن انيكك بعد مايفتحك جوزك هههه
- الكلام موش حينفع بالفون انا حاجيلك النهارده و نتفاهم ونقرر
- كريمه وكاريمان وكريستينا !!!!!!!!!!!!
الجزء الثاني عشر
تسائل فى نفسه ماالذى جمع هؤلاء كريستنا وكريمان مع كريمه انهم يبدون منسجمين ومتفاعلين فكر ان يذهب اليهم ولكنه تراجع ورجع بسيارته بعيدا عنهم وعاد الى شقته والفكر يشعل رأسه كيف يعرف مابينهم ؟ لايوجد غير سهير التى ممكن ان تعرف ماالذى جمع بينهم فقرر ان يحاول ان يعرف منها فاتصل بها
- الو ازيك ياحاجه
- اهلا ياقلب الحاجه موش عوايدك تكلمنى بدرى كده
- وحشتينى ولا موش عايزانى اكلمك؟
- وانت كمان على طول واحشنى .. بس ماتشتغلنيش انت عايز حاجه صح
- يافهمانى انتى ياسوسو
- اجيلك يعنى؟
- يالبوة انتى كل همك على كسك هههه
- لا كل همى على زبرك ههههه واسكت بقى احسن اغلط فى الكلام اكتر والبت كريمه هنا تسمعنى
- هيا لسه بتتصنت عليكى ؟
- انا عارفه بقى اهى كل شويه احس بيها وتدخل عليا فجأه .. سيبك منها انت كنت عايز ايه
- كريمه لما كانت عندى قالتلى انها بتسمعك تكلمى ماريان
- بنت الجزمه فعلا بتتصنت عليا ايوه من ساعه ماجم بتكلمنى كتير وبنفتكر ايامنا معاك هههه
- وايات كمان ؟
- ست ايات بتكلمنى بس موش كتير وبتعدى عليا لما تيجى عند اهلها هنا
- وكريمه شافتهم ؟
- اه طبعا حتى ماريان مرة كانت جايبه بنتها وعرفتها بكريمه وخلتهم يروحوا يقعدوا سوا ويخرجو لانها كانت بتسالنى عنك
- يعنى بقوا اصحاب ؟
- يعنى هم وبنت ايات كمان احيانا بييجوا ويخرجوا سوا بس تعرف التلاته دول موش مريحينى
- ليه شوفتى حاجه عليهم ؟
- يعنى بدأو يقعدوا سوا كتير ولما ندخل عليهم يسكتوا ويضحكوا .. بنات اخرزمن
- وانتى خايفه من ايه ؟
- انت عارف حياتنا كلها اسرار ودول لو عرفوا اسرارك معايا ومع ماريان حتى حبك القديم لايات حتكون مصايب .. وكمان البنات دول تربيه بلاد بره وانا اخاف على كريمه منهم
- ماتخافيش البت كرمله من كلامى معاها موش سهله وبعدين تربيتك ياحاجه
- هههههه تربيه تشرف طبعا
- وماريان ماقلتلكيش حاجه عليا؟
- قالت كتير بس المهم انها بتقول ان كريستينا بنتك
- ماهو انتى بتقولى كده على كريمه وماحدش عارف هم بنات مين؟
- المهم البنات دى ماتشكش فى حاجه وماتعرفش حاجه
- ماتقلقيش
- هو انت لسه بتحب ايات ياسيدى؟
- تصدقى موش عارف احيانا باحس بحبها واحيانا باكرهها لانها حولت حياتى لشئ تانى احيانا باقرف من نفسى وعمايلها وهى السبب بس بالاخر عمر احساسى بيها حيكون زى الاول
- ولا يهمك كل بيعدى
- ماشى ياحاجه حابقى اكلمك نتقابل ونتكلم بحاجات كتير
- نتكلم بس هههههه
- هههههه اكيد لا يالبوة سلام بقى
- سلام ياعمرى
- اشعل سيجارته وهو يفكر بكل ماجرى موعد ايات وماريان وكلام كريمه وقبلتها الغريبه وطلب كاميليا الاغرب وتجمع البنات الذى اشعل التفكير براسه وحاول ان يصل الى مابينهم قطع عليه رنين الجرس تفكيره ففتحه ليجد كامليا
- اهلا كامليا اتفضلى
- ايه المقابله البارده دى
- اصل عندى مشاغل بدماغى شويه
- لا انتى تفضى دماغك وتصحالى انا عايزاك تفهمنى
- افهم ايه يامجنونه انتى ؟
- هو انا موش عاجباك
- لا عاجبانى انتى قمر بس فكرتك مجنونه
- انا عايزاها وراضيه بيها وانا اللى حتصرف فى جوازى ماتشغل بالك
- نظر اليها بعمق كانت ترتدى بلوزة زرقاء بداخل بنطلون جينز مع حذاء رياضى خفيف ولاحظ ان معها حقيبه كبيرة فعادت تقول له
- اعتبرنى واحده من حريمك اللى بتركبهم كل شويه ههههه
- حريم ايه بس داانا غلبان
- غلبان واللى عملتو فيا وفى ماجده وانا متاكده ان كوثر كمان من حريمك
- يابت حرام عليكى بطلى اشاعات
- بلاش نضيع وقت انا جايه ياقاتل يامقتول هههههه
- بلاش القتل ده خلينا فى النيك احسن
- موش نيك ياقلبى ده ليله دخلتى وعايزاها تكون احلى ليله
- بس لبسك ده موش لبس دخله هههههه
- اصبر على رزقك وااقعد كده وقولى فين قوضه النوم والحمام
- اللى فى وشك دى وفيها جوه حمام
- فيه حمام تانى
- ايوه جنب المطبخ
- طيب ادخل خدلك حمام العريس ههههه
- ماشى اما نشوف اخرتها
- طيب انا داخله استنانى شويه
- دخلت الى الغرفه حاول ان يتلصص عليها فاغلقت الباب .. دخل الى المطبخ ليعمل قهوة ثم شربها ودخل الحمام وخلع ملابسه لايدرى لماذا تذكر البنات الثلاثه ولام نفسه لانه شعر بالشهوة من تخيلهم فهم مثل بناته او ممكن حتى ان يكون منهم بناته الحقيقين .. افاق على صوت الدق على باب الحمام فاسرع بالخروج مرتديا روب الحمام فهو لم ياخذ ملابس معه ودخل الى الغرفه مباشرة لم يجد كاميليا وسمع صوتها بالخارج تناديه انا هنا ياحبيبى فعاد الى الصاله وجدها تقف على الباب مرتديه قميص نوم ابيض طويل مشقوق من الجانبين وبدون حمالات وطرحه بيضاء مع تاج عرس ابيض وحذاء بكعب عالى وتبتسم له
- ايه ده ياكاميليا
- ايه مالك موش انا عروسه
- طبعا احلى عروسه
- حتسيب عروستك واقفه كده على الباب موش حتيجى تشيلنى وتدخلنى القوضه
- وتحرك ناحيتها ونظر لعيونها ثم راى شفتيها ترتجف فاطبق عليها يقبلها ويمتصها ويحضنها بقوة ثم يحملها وهى متعلقه برقته ومازالت تقبله بنهم .. انزلها على الارض وهو مازال يقبلها فابعدته عنها ووقفت امامه تهتز وترتعش .. فخلع روبه وظهر زبره فى انتصابه الكبير فادارت وجهها
- عيب كده انا باتكسف
- بتتكسفى منى وبعدين ماانتى شفتيه قبل كده
- لالا انا لسه عروسه جديده مااعرفش الكلام ده
- اه طيب ياعروستى تعالى وانا افهمك
- واقترب منها واحتضنها وقبلها وهو يزيل طرحتها وتاجها الابيض ثم يديرها ويلتصق بها من الخلف قيرشق زبره بطيزها فتتاوه وبدا ينزل قميصها
- ايه ده بتعمل ايه ؟
- باقلعك ياعروسه
- لا لا انا باتكسف طفى النور احسن
- ماينفعشى دخلة فى الضلمه
- وايه اللى راشق فيا ده
- ده زبر عريسك ياعروسة
- هو ماله كبير وناشف كده .. انا خايفه منه
- حتخافى من ايه ؟
- يوجعنى وانا لسه ماجربتش
- ماتخافيش زبر حبيبك حيكون خفيف وهادى موش حيتعبك
- انزل القميص فاصبحت عاريه الا ان القميص اصطدم بحذائها فرفعت ساقيها وهزت طيزها لتخرجه من جسدها وتقف امامه وهيا تغطى حلماتها وكسها بيدها وتمثل الخجل الشديد كعروسه جديده فاقترب منها وبدا يقبلها بنعومه وهو يتحرك بها ناحيه السرير ثم انامها عليه وهو فوقها ليحتك شعر صدره بحلماته وشعر زبره بكسها فتتاوه وتقبله بشده فينزل قليلا ليمارس هوايته فى لحس البزاز ومص الحلمات بقوة وينزل اكثر الى بطنها ومن ثم الى فخدها وكسها ويبدا فى وصلة غنائيه من لحس للكس ومص للزنبور وهى لا تكف عن الصراخ والاهات حتى ارسلت الى فمه سيلا من شهوتها وهيا ترتعش عاد الى اعتلائها وارتفع بجسده ليعطيها زبره لتبدا وصلتها الغنائيه هى ايضا مع دعك الزبر ولحسه وكذلك لحس البيوض لكنها اشاحت بوجهها وهيا تقول له
- اعمل فيه ايه ده ؟
- لاعبيه ومصيه ودلعيه
- انا لسه معرفشى ازاى امصه ؟
- زى المصاصه
- بس ده كبير وناشف
- حيعجبك بس مصى
- لالا انا خايفه منه
- اثاره تمثيلها كعروس خجوله فحشر زبره فى فمها حتى كادت ان تختتنق ثم اخرجه فبدات تتعامل معه بالمص واللحس وقبلات على الراس والبيوض حتى احس بزبره يشتعل فاخرجه من فمها وادخله بين بزازها فاغلقت عليه بيدها ذات الاظافر الطويله والمانيكير البمبى واخد ينيك بزازها بقوة وكلما دخل اكثر لاعبته بلسانها حتى اخرج زبره لبنه هلى صدرها وفمها وبدات تلعقه نزل من فوقها ونام بجوارها فاستدارت له تحضنه
- هو كده خلاص الدخله ياعريس
- ههههه اه خلاص موش انتى جيبتى عسلك
- ايوه جيبته ببقك
- وانا جبت لبنى بيكون خلاص
- بس البنات قالولى لازم يدخل هنا واشارت الى كسها
- بيضحكوا عليكى ههههه
- لا انت اللى بتضحك عليا ان كسى لسه مولع عايز يجيب تانى
- استنى لما اروح الحمام وارجع الحسهولك تانى
- اسرع الى الحمام كان يريد ان يفكر كيف يمتعها بدون ان يفتحها ولكنها دخلت عليه الحمام وسحبته خارجا لتختضننه بقوة وتقبله وتركع لتمص زبره بشهوة وشوق ثم تقوم لتتعلق برقبته وترفع نفسها لاعلى وقدميها تلتف حوله وتنزل ببطء على زبره فيدخل راسه فقط الى كسها وهو يحاول المقاومه ومنعها من ان تستكمل النزول ولكنها ترفع نفسها ثم تنزل مرة اخرى بقوة فتصرخ ويشعر بدمائها تلامس زبره ثم تترك جسده وتنزل براسهاعلى الارض وهو يمسك بطيزها حتى لاتقع وزبره مازال بكسها لقد وقع المحظور فلابد ان يكمل اخذ ينيكها بهدوؤ وهيا تتلوى من الالم والمتعه واحس ان الوضع يرهقها فانزلها على الارض ومازل زبره يداعب جنبات كسها حتى لا يؤلمها اكثر حتى بدات هيا تشده عليه بقوة واغلقت ساقيها حول ظهره وهيا تتلوى احس بعسلها ينهمر بقوة واحس بزبره يكاد ان ينفجر فحاول ان يخرج نفسه منها لم تمكنه بل ضغطت اكتر على ظهره حتى انهمر لبنه بكل جنبات كسها وسقط فوقها منهكا وهيا تقبه وتحتضنه بشده حتى هدا فقام من فوقها وجلس نظرت اليه وقالت
- مبروك ياعريس
- عاجبك اللى اتعمل ده؟
- طبعا عاجبنى ومتعنى
- انتى مجنونه
- مجنونه انى ادى جايزة فتح كسى للى انا عايزاه
- انا ماستحقش كل ده
- انا اللى احدد مين يستحق قولى مبروك علشان مازعلش منك
- مبروك على ايه بس؟
- كده طيب طلقنى
- ههههه من اول يوم طيب ياستى مبروك ياعروسه
- تسلملى يااحلى عريس انا حاقوم البس وامشى
- موش حتتشطفى حتروحى كده
- ايوه حاروح بدمى ولبنك وتشطيف العروسه لازم مطهرات وحاجات حاروح اعملها بالبيت
- طيب اوصلك
- لا انت تعبت وكمان روح اتشطف وشطف زبرك ده اللى مليان لبن ودم هههه
- هههه خلاص براحتك
- خد بالك شيل هدوم العروسه عندك تذكار لليله الدخله
- ماشى ياعروسه
- قامت لترتدى ملابسها وتنزل على الارض فهو كان مازال جالسا على الارض مستندا الى الحائط فتقبله بقوة ثم تخرج مسرعه ووجد نفسه متعبا فمدد جسده على الارض ونام ولم يشعر بشئ الا صباحا
- اتصل بالجامعه ليعتذر وخلع ملابسه وعاد للنوم مرة اخرى لم يفيق الا والشمس بدات بالمغيب لقد نام كثيرا .. قام الى الحمام ليغسل جسده من معركه الامس وكان ددمم كس كاميليا قد جف على زبره فاخذ يدعكه بقوة فوقف زبره وابتسم على نفسه وعلى زبره الذى يستجيب لاى شئ انتهى من حمامه وارتدى ملابسه كان ينوى الخروج ليحضر طعاما لنفسه فتح باب الشقه ففوجئ بها ويدها على الجرس فهتف
- اياااااات
- اهلا احمد كنت لسه حارن الجرس مالك متفاجئ ليه ؟
- لا ابدا بس اصلى كنت نايم وماحستش بالوقت وبعدين فين ماريان؟
- بتركن العربيه وقالتلى اسبقها وانت كنت رايح فين ؟
- كنت حاجيب اكل انا ماكلتش من امبارح
- هو انت موش ملاحظ اننا لسه واقفين على الباب هههه
- انا اسف اتفضلى
- دخلت ايات وكانت ترتدى ثوبا اصفر اللون مع حجابها الابيض هى دائما يكون للابيض مكان فى زيها حتى الحذاء ابيض مثل حجابها اجلسها بكرسى الانتريه وجلس وجدها تتصل بالموبايل
- اهلا ماريان انتى فين؟
- لسه موش لاقيه ركنه للعربيه
- طيب انا وصلت واحمد جعان ههههه
- جعان ؟؟
- كان نازل يجيب اكل وانا جيت عليه هاتينا شويه حاجات اكل وكده قبل ماتطلعى
- اوك على الاقل ممكن الاقى ركنه بعد كده
- اغلقت الموبايل وابتسمت فاحس باتسامتها تخترق قلبه فابتسم لها دارت بعيناها على الشقه
- شقتك ظريفه بس طبعا مبهدله
- شقه عازب بقى هههههه
- لا انت طول عمرك موش منظم
- انتى لسه فاكرة ههههه
- لاحظ انها تنظر بشده الى باب غرفه النوم المفتوح لم يكن يدرى مالذى شغل انتباهها داخل الغرفة فمن فتحه الباب من مكانها لاترى الا الدولاب فقط اسرع ليجذب انتباهها
- تشربى قهوة معايا
- لسه القهوة مشروبك المفضل ؟
- انا ماتغيرتش كتير
- ولسه بتعرف تعملها زى زمان؟
- اكيد حاعملك وجربى
- دخل الى المطبخ ليعمل القهوة وبعد ماانتهى منها خرج الى الانتريه لم يجدها اسرع الى غرفة النوم وجدها تقف مفتوحه الفم والعينين ومن حولها ملابس العرس لكاميليا والدولاب مفتوح على الملابس النسائيه
- ايه اللى دخلك هنا ؟
- بصراحه فضول الدولاب كان مفتوح وانا قاعده شفت حاجات غريبه
- طيب اتفضلى نخرج بره
- وتقولى ماتغيرتش دا انت واضح انك اتغيرت جدا
- انتى السبب !!!
- اللى حصل موش سبب للى انا شايفاه ده
- لا طبعا سبب وسبب كبير انا فقدت الثقه فى الحب وفى الستات كلهم بسببك
- انتى بتقول كده علشان متحسش ذنب اللى بتعمله
- اغضبته بكلامتها وتحرك ناحيتها فتراجعت ختى اصطدمت بالدولاب فامسك كتفها بقوة
- لا انتى السبب .. انتى اللى خلتينى اغرق فى البحر ده علشان انساكى بدل ماانتحر وانا بهرب من عذاب الحب وياريتنى قدرت انساكى
- طيب ابعد يااحمد واهدى وبلاش تتهور
- سحبها من يدها واحتضنها وهيا تدفعه بقوة مقوماتها الشديده زادت من غضبه فوجد نفسه يقبلها من عنقها ويسحبها بقوة منه ليضغط على شفتيها بشفتيه ويقبلها بعمق وهيا تناور براسها شمالا ويمينا مما جعل طرحتها تقع وازرار ثوبها ينفتح فيمد يده ليمسك ببزازها كان كالحيوان الاهوج فتتدافع معه وحملها والقاها على السرير وينام فوقها وهويمسك ببزازها ويقبله بعنقها التى يعرف انها تتهيج منها وهيا مازالت تقاوم وضع يده على كسها فوق الفستان واخد يداعبه فبدات مقاومتها تضعف وعندما حاول ان يرفع الفستان من اسفل دق جرس الباب فانتفضا ولكنه نظرت اليه وبعض الدموع فى عينيها فقام من فوقها وخرج متلكئا ليعطيها الفرصه لتعدل من ملابسها وفتح الباب ليجد ماريان معها اكياس الطعام والشراب كانت ترتدى بلوزة وبنطلون
- اهلا احمد خد شيل منى انت نسيت امور اللباقه ولا ايه هههه
- لا خالص هاتى بس تعالى دخليهم معايا المطبخ
- اخذ منها الاكياس وادخلها كان يريد ان يلهيها عن ايات حتى تخرج دخلت معه وكانها تذكرت ايات فدارت راسها للخلف فوجدتها جالسه على الانتريه فنادتها
- تعالى ياايات ساعدينى
- موش قادرة ياماريان
- ايه يابنتى مالك ؟ شكلك تعبان ووشك احمر
- اصل .. اصل الجو حر اوى عليا هنا
- حر ايه بس مالتكييف شغال اهو
- موش عارفه بقى حاسه بالحر جدا
- طيب روح انت يااحمد زود لها التكييف وانا حاجيب الاكل
- خرج احمد وجلس امام ايات وهيا عادت تعدل من طرحتها وملابسها وهى لاتنظر له وهو الاخر لاينظر لها لم يكن محرجا مما حدث بل بالعكس شيطانه اوحى له انماكان ملكه يعود اليه حتى ولو بال******
- وجاءت ماريان بالطعام ووضعته امامهم نظرت لها ايات
- بصراحه انا شبعانه موش حاقدر ااكل
- لا انا ميته من الجوع حاكل انا واحمد لوحدينا
- نظر اليها احمد ثم الى ايات ثم مد يديه الى الطعام كان كباب وكفته واخذ يلتهم الاكل ولاحظ ان ايات تنظر له ثم تشيح بنظرها كلما لاحظته ينظر اليها وماريان تاكل هى الاخرى بشراهه لاحظ ان جسد ماريان قد امتلا اكثر مما كانت فابتسم واكمل طعامه وقام ليغتسل وهو على الحوض سمع لهمسات بينهم وتسائل هل تستطيع ايات ان تقول لها ماحدث بينهما ؟.. تلكأ امام الحوض لينهو حديثهم وعاد وماريان تقول
- طيب حاقوم اغسل ايدى ونرجع نتفاهم
- وذهبت الى الحمام واغلقته عليها فنظر الى ايات فاشاحت بوجهها فعاجلها بقوله
- على فكرة انا موش اسف على عملته ولا ندمان حتى .. ده كله كان مكبوت بقلبى من ساعه ماسافرتى وانا بافكر وانتى بحضن واحد غيرى
- اسكت ماتتكلمشى
- موش حااسكت حتى لو سمعت ماريان انتى متخيله جنانى وانا بافكر فيكى بحضن واحد غيرى وبتسلميلو نفسك
- باقولك اسكت انت موش عارف حاجه
- انا عارف بس انى اتحرمت منك ومن حبك انتى كنتى كل حياتى
- كنت ؟ بس على كل نتفاهم بعدين انا متصورتش انك ممكن تعمل فيا كده بس واضح انك متعود على ال****** زى ماعملت مع ماريان
- ماريان ؟ ده كان غصب عنى وانتى السبب كنت موش فى وعيى وكان عقلى بيقولى انك انتى اللى معايا
- ودولقتى ماكنتش فى وعيك كمان ؟
- لا طبعا كنت فاهم انك حبى ونصيبى اللى ضاع وكنت عايز ارجعه لحضنى
- بالشكل ده ؟
- كنت خايف لتروحى منى تانى
- انفتح باب الحمام وخرجت ماريان وجلست معهم
- ايه بقى يابنتى مالك ؟
- مالها ايات؟
- بتقول تعبانه وموش حتقدر تتكلم باى مواضيع دلوقتى
- براحتها بس ادونى فكرة بسيطه
- لا عادى الموضوع ياسيدى
- نكزتها ايات بجنبها ودفعتها بقوة
- موش وقته ياماريان يالا بينا ونحدد ميعاد تانى
- طيب بالراحه عليا خلاص نخليها بعدين
- هو انتو خايفين من حاجه ولا خايفين منى هو ايه الموضوع بالظبط
- ماخلاص ياايات نقوله.. الموضوع يااحمد احنا محتاجين راجل
- نهضت ايات غاضبه وهىا تسحب ماريان من يدها
- قلتلك اسكتى ويالا نقوم
- انتى مالك عصبيه كده ليه؟
- خلاص ياستى انا موش عايزة منه حاجه
- طب افهم مانتى كنتى مقتنعه
- غيرت راىى خلاص
- قام احمد ونظر بعيني ايات وامسك ذراعها بقوة فانكسرت عيناها وجلست وعيناها تكاد تدمع واحمد يشير لماريان ان تستكمل كلامها
- ماحدش حيمشى من هنا الا لما افهم الموضوع كلو انا موش لعبه فى ايدكم
- بص يااحمد احنا عندنا بنات وعندنا ميراث كبير وحاجات كتيره تانيه فكرنا اننا محتاجين حد يحمينا ويدافع عن مصالحنا
- ازاى يعنى؟
- احنا فكرنا بالاول نشوف حد محامى مثلا ولا اى حد تانى نعمل له توكيل ويدافع عن مصالحنا
- فكرة كويسة
- ايوه بس اولا احنا بره من زمان وماعناش حد نثق فيه وشغل المحامين فيه الاعيب كتيرة
- لا انا ممكن اشوفلكم محامى ثقه
- طيب والبنات ؟
- مالهم البنات ؟
- محتاجين راجل يربيهم معانا
- متهيالى بنات فى السن ده محتاجين امهاتهم
- بالعكس لازم راجل يكون سنه مناسب وشخصيه قويه ويحبوه ويسمعوا كلامهم لانهم تربيه بره ومتمردين اصلا علينا
- ووصلتوا لحل ايه بقى ؟
- اننا نتجوز حد بالمواصفات دى
- وانتفضت ايات وهيا تقول لماريان
- موش خلاص قولتيله يالا بينا
- نظر اليها بغضب وقال لها بصوت عالى
- ااقعدى ياايات فجلست وهيا مذهوله من نفسها لانصياعها لامره
- طيب انتو جايين لى اشوفلكم عرسان ههههه
- لا هو عريس واحد
- ازاى يعنى
- عريس واحد يتجوز احنا الاتنين موش ينفع برده
- انتو مجانين هو فيه واحد بالسن والمواصفات دى حيرضى بكده
- هو فيه بس انه حيرضى ولا لا ده موضوع تانى
- ومين ده اكيد اعرفه علشان بتكلمونى طبعا علشان اقنعه
- هنا عادت ايات لانتفاضتها واتجهت اليه لتمسك بكتفيه وتنظر لعينيه
- انت ياغبى الشخص ده بس واضح انى كنت لسه محتفظه بفكرتى القديمه عنك لكن اكتشفت انك اتغيرت كتير .. انا عشت حياتى كلها باتعذب علشانك فاكرة انك مهموم وحزين لاننا خسرنا حبنا وانتى ولا على بالك ومقضيها بالطول والعرض .. يالا ياماريان ده شخص مريض وسافل
- مالك ياايات هو ايه اللى حصل لكل ده
- ادخلى شوفى بنفسك قوضه الدعارة اللى جوه هدوم حريمى ماليه الدولاب وعلى الارض هدوم عروسه اكيد كانت لسه عنده واحده عامل عروسته
- طيب اهدى بس .. ماهو راجل موش حيعيش راهب طول عمره
- لو كان اتجوز كان ارحم من اللى بيعمله ده وانا اللى فضلت شايلاه فى قلبى وعشت حياه تعيسه وانا حاسه انى خنته مع جوزى اللى اتجوزته غصب بسبب اهلى
- ماانا عارفه ياايات كل ده قولتيهولى
- كان يسمع الحوار والدهشه تملا وجهه وعيناه .. اظلت ايات تحبه طوال هذه الايام ؟ قامت ماريان واخذتها فى حضنها لانها كانت قد بدات بالبكاء والتشنج ونظرت اليه بحدة
- انت حتفضل قاعد كده ماتقوم تعمل حاجه
- ماهو غبى ياماريان .. هو حتى مافهمش انا ليه رجعت الكليه اللى هو فيها كنت عايزة اكون جنبه ويحس بيا بس انتى اللى اتسرعتى وحبيت تخلصى الموضوع ... هات سيجارة ياغبى
- قام بهدوء واشعل سيجارة واخذ منها انفاسا قليله ثم اتجه اليها واخرجها من حضن ماريان التى ابتعدت وجلست تشعل سيجارة .. وقف امام ايات ووضع السيجارة فى فمها فسحبت نفسا طويله ونفخته فى وجهه ..فامسك يده وقبلها ثم حضنها برقه وحنان فالقت راسه على كتفه
- انتى لسانك بقى طويل اوى ياكتكوتة
- كتكوته انت لسه فاكر ولا ده بتقولوا لكل واحده عرفتها؟
- طبعا فاكر ..هو انا كنت لسه حاحس بيكى .. انتى جوايا على طول
- اه ماهو باين من اللى جوه القوضه ده
- اللى جوه القوضه ده كلها محاولات نسيان حبى الوحيد بس عمرى مانسيت وعلشان كده اعتبرته نوع من الانتحار او الموت البطئ لانى من غيرك كنت ميت .. كنت جسم من غير روح ولا قلب لان روحى وقلبى كانو معاكى حتى وانتى بعيد عنى وماعنديش امل ان الحياه تجمعنا
- نظرت الى عينيه بحنان فسحبها برقه لتجلس بجواره وهو مازال يحتضنها وراسها على كتفه.. فنظرت اليهم ماريان وهيا تقول
- ياعينى على الغزل والحب .. ممكن بقى نتكلم بالمفيد .. قولت ايه ياعاشق ايات ههههه
- انا كلى لايات اتجوزها فورا وبدون نقاش
- وتتجوزنى كمان
- ايه ... بتقولى ايه ؟
- ايه مالك موش عاجباك
- لا موش قصدى بس موش غريبه شويه
- انت اصلا جوزى من زمان صح ياايات
- بس يابت انا باغير عليه حتى منك
- هو عارف كده وانتى كمان
- ايوه وعارفه كمان انو ابو كريستينا
- عاد للدهشه وتعجب من الوضع كله واحس ان تفكيره مشلول ونظر اليهما
- وانتو الاتنين راضيين بكده
- احنا اتكلمنا كتير بالموضوع واتفقنا صحيح انا عارفه حبكم واشتياقكم لبعض وانكم حتيجوا عليا شويه بس انا موافقه والمهم تكون معانا وتراعى حياتنا و بناتنا وخصوصا ان فيهم بنتك فعلا
- فكرتينى بالبنات انتو قولتلهم على كده ووافقو؟
- احنا كلمناهم عن مبدأ اننا نتجوز وهم يعنى موافقين
- بس مايعرفوش مين الشخص ولا انه حيتجوزكم مع بعض
- لا طبعا ... ولو انى متاكده من ذكائهم ممكن يفهموا الموضوع او يكون سمعوا مننا حاجه واحنا بنتكلم
- اهتز جسده عندماهمست ايات باذنه برقة
- المهم انك توافق حبيبى
- حبيبتى انتى كنتى حلمى وانتى عارفه ياكتكوته.. بس حكايه انتو الاتنين وكمان البنات حتقنعوهم ازاى لانه وضع غريب وانتى وهيا كل واحده بمكان
- انت موش عارف انا وماريان عايشين بفيلا واحده دورين كل دور له مدخل خاص بس كمان فيه سلم داخلى انت حتعيش معانا هناك اما البنات احنا سايبنهم ليك تقنعهم
- اناااا ؟
- اه طبعا انا عارفاك حتقدر
- قامت ماريان لتجلس بجواره من الناحيه الاخرى وتمسك بيده فنظر الى ايات التى ابتسمت
- مالك ياماريان .. بالراحه على الراجل من اولها حتخطفيه ههههه
- بس ياايات انتى اللى من اولها حنغير احمد ليا انا وانتى وانا بس حافهمه حنعمل ايه شوف ياسيدى انت حتتجوز ايات رسمى وانا عرفى علشان الاختلاف مايعملش مشاكل وده كمان لازم نفهمه للبنات وطبعا كل واحده فينا ليها دخله لوحدها هههههه
- طيب مشكله البنات لازم تتحل الاول
- يعنى وافقت خلاص احنا حنرتب تقعد معاهم ازاى احنا كده متفقين يالا ياايات علشان نرتب المواضيع
- وفوجئ بلمعه الفرحه بعيونهم قبلوه من الخدين وهما ممسكان بيديه وقاما ليخرجا فامسك احمد بايات ففهمت ماريان ماذا يريد فاستدارت واتجهت الى الباب .. احتضن ايات بشده وقبل راسها وخدها ثم اقترب من شفتيها ليقبلها قبلة وضع فيه كل حرمانه منها حتى احس ان انفاسها تكاد ان تنقطع فتركها وهو يهمس وحشتينى وقاما ليخرجا .. عندما اغلقا الباب اخذ يفكر فى كل ماجرى هلى يستطيع فعل
- ذلك ؟ هل يستطيع اقناع البنات ؟ تذكر كريمه وكلماتها وعلاقتها بالبنات .. هل يعرفون شيئا ؟ وسهير ماذا يقول لها هي توقعت ان تكون عوده ايات للجامعه تمهيدا لعودتها اليه .. اه من سهير انها اول امرأه يمارس معها الجنس كاملا فى حياته او بالاصح انها المرأه التى خان حب ايات معها قبل زواج ايات
- قرر ان يخبرها .. اتصل عليها
- صباح الخير ياسهير
- صباح النور ياسيدى
- عامله ايه عندك حد ؟
- بنتك المشاكسه هو فيه غيرها
- ههههه طيب عايز ااقولك حاجه
- خير ياسيدى؟
- انا حاتجوز
- طبعا ايات حبيبه القلب صح انا كنت عارفه
- صح يالئيمه هههههه بس هو الموضوع مختلف شويه
- يعنى ايه فهمنى ؟
- موش حينفع بالتيلفون لما ابقى اشوفك احكيلك كل حاجه
- وانا لسه حاستنى انا جايلك حالا
- بطلى جنان الوقت متاخر
- لا انا حاقولهم على اى حاجه واجيلك كلها نص ساعه يالا ااقفل علشان متاخرش
- تعجب من الجنون الذى ازداد حوله .. دخل الى غرفه النوم ليجمع ملابس العروسه كاميليا ويضعها بالدولاب وجلس يدخن حتى جاءت سهير تحدث معها وحكى لها عن الموضوع كلو وفوجئ بتعليقها
- على فاكرة ماريان كانت قالتلى حاجه زى كده بس موش بالظبط .. مافهمتهاش الا دلوقتى
- قالتلك ايه ؟
- انهم عايزين راجل يراعيهم ويراعى بناتهم .. الا صحيح كريستينا بنتك ؟
- ماريان بتقول كده
- طيب وبنتك اللى مغلبانى حتسيبها لمين ؟
- انا عمرى ماحسيبها طبعا
- طيب وام بنتك مراتك الاولانيه
- سوسو انتى على راسى من فوق وعمرى ماحسيبك بس الظروف ممكن تتغير
- ياريتنى كنت مطلقه ولا ارمله كنت اتجوزتنى معاهم
- ماانتى لسه قايله انتى اول مرتاتى هههههههه
- طيب حتسيب مراتك كده موش حتى حتودعها
- لا وداع ايه هو اناااقدر استغنى عنك وطبعا على الاقل ماريان عارفه كده
- قامت لتجلس على رجله وتحضنه وتقبله بشهوة وهي تحرك كسها على زبره ليشعر بفلقات طيزها المربربه تحتك بفخذه ويبدا زبره بالانتصاب
- بتعملى ايه ياسوسو؟
- باخد حقى الشرعى منك
- طيب بالراحه على زبرى حتفعصيه
- لو اطول ااقطعه علشان مايكونش لغيرى انت ماتعرفش انا باغير عليك اد ايه بس كنت مستحمله انك تنيك حريم تانيه لانى عارفه كلها نيكه ولا اتنين وترجعلى بس جوازك مخوفنى
- ماتخافش قولتلك موش حاسيبك ويالا قومى دلعى زبر جوزك وارقصيله
- طيب طلعه لاشوف رقصى حيعمل فيه ايه
- وضع الموسيقى على الموبايل واخذت تتمايل وهيا تخلع عباياتها السوداء وتتراقص بطيزها وبزازها امامه وتقترب منه فيخلع قميصها الفلاحى فتسقط بزازها بالهواء ولا يتبقى على جسدها الا ال**** والاندر فتفك حجابها بسرعه ويتكفل هو بخروج الاندر من قدميها وهو يقبل كسها وطيزها التى تتراقص امامه ثم تسقط امامه لتمسك بزبره وتقبله وتمص راسه وتمسك بيوضه بقوة فيتاوه فيحشره بفمها حتى تكاد تختنق ولكنها تستمر بالمص واللحس حتى احست ان لبنه على الابواب فاطبقت على زبره بشفتيها لتلتهم كل اللبن وتبتلعه كاملا فيسقط على كرسى الانتريه فتسارع اليه وتعطيه ظهرها وتمسك بزبره لترشقه فى كسها فينزلق داخلها بسرعه بفعل اللبن الذى يغرقه فيحتضنها وهو يدلك بزازها وحلماتها ويقبل ظهرها فتعود للرقص على زبره وتتمايل وتنحنى ليخرج قليلا من كسها ثم يدخل عميقا فيه وصراخها يتعالى وتهتز وترتعش لترمى بكل حمم كسهاعلى زبره وتنام بظهرها على صدره وكان زبره مازال منتصبا بداخله فاخرجه وانامها على الكنبه وادخله فيها بقوة وعنف وهيا مازالت تلهث فتح ساقيها ورفعها للاعلى وهو يدخل زبره بقوه ثم يخرجه بهدوء وصوتها الاهات والاحات والشخرات يتعالى منها حتى اهتزت مرة ثانيه واغلقت بكسها على زبره وهيا تنتفض ليخرج عسلها ويشعر به نارا على زبره فيغلى الزبر ويلقى بلبنه فى كسها دفعات متتاليه تخرج منها صرخات مدويه فينام فوقها حتى يهدا فوجدها تبتسم وهيا تقول
- موش واخد بالك انت نزلت فى كسى ههههه
- طيب عادى ماانتى اكيد موش حتخلفى فى السن ده
- لا ممكن لان الدورة بتجيلى عادى ههههههههه
- يخرب عقلك وبعدين معاكى بقى
- يمكن اجيبلك الولد المرة دى ههههه ولا ناوى تجيبه من ايات
- رن جرس موبايلها .. كانت كريمه ففتحت الاسبيكر لتكلمها
- ايوه ياكريمه ..
- ايه ياماما حتتاخرى؟
- لا خلاص جايه اهو
- طيب ابقى سلميلى على عمو احمد
- وانهت المكالمه وسط ذهول احمد وسهير
الجزء الثالث عشر والاخير
- خرجت سهير من عند احمد بعد ان نصحها ان تتجاهل كلمات ابنتها ولا تسال عن ماذا تقصد بها وحتى ان كريمه سالتها فيجب الا تنفى وجودها عنده بل تبرر بطلبه للمساعده بتجهيز عزومه لبعض اصدقائه ويجب ان تباغتها بسؤال عن كيفيه معرفتها انها عند احمد وجلس هو يفكر فى كل ماجرى له الايام السابقه وكيفيه اقناع البنات بزواجه من امهاتهم حتى نام على وضعه ليستيقظ بالصباح وهو يشعر ان جسده متعب من النوم على الكنبه ...قام ليدخل الحمام ويشرب قهوته ليذهب الى الجامعه
- عندما وصل الى مكتبه قابله عبد الرحيم خارجا من باب مكتبه
- صباح الخير ياحاج عبده
- صباح الخير دكتور
- كنت بتعمل ايه فى المكتب
- لا بس فتحته للدكتورة ايات هيا لسه واصله .. حاعملك قهوة معاها
- ارتجف قلبه واسرع للدخول الى حبيبته فرأها تجلس على الكرسى امام مكتبه وتتكلم بالموبايل .. كانت كالملاك بثوبها الابيض ..ابتسمت له وهى تتكلم بهمس وتنظر اليه بحنان .. جلس امامها وانتظرها لتنهى مكالمتها وابتسامتها المشرقه تملا وجهها الجميل
- صباح الخير يادكتورة
- صباح الخير دكتور .. اتاخرت عليا اوى
- ابدا دول خمس دقايق .. انتى اللى اتاخرتى
- انا ؟ انا هنا قبلك
- ماتغلطنيش انا منتظرك من عشرين سنه
- بجد كان عندك امل ارجع؟
- بصراحه عقلى كان بيقولى الامل ضعيف بس قلبى مافقدش الامل خالص
- انت بتغازلنى يادكتور ...موش عيب ههههه
- باغازل مراتى موش عيب ابدا
- لسه مابقتش مراتك انا لسه طالبه ايدك امبارح هههه
- وانا وافقت يبقى من حقى اغازل واكتر كمان هههه
- وبعدين معاك ... خلينا بشغلنا علشان عايزاك فى موضوع
- طيب انا جهزتلك كل حاجه الجدول والسكاشن من اول الاسبوع
- طيب اوك تمام بس اشوف خطيبى حيوافق على الجدول ولا لا ههههه
- حيوافق طبعا كلهم 3 ايام شغل والباقى لخطيبك ههههه
- طيب وفين مكتبى ؟
- اللى جنبى على طول عبد الرحيم جهزهولك خلاص
- انت عندك حاجه دلوقتى
- عندى محاضرة واحده بس
- حاروح مكتبى وشويه اسبقك على مكاننا
- انتى لسه فاكراه اوك حبيبتى حاجيلك هناك
- تانى ههههه روح على شغلك يادكتور
- خرجت وهىا تبتسم وترمى له قبلة بالهواء ... اسرع الى محاضرته وانهاها بسرعه لم ينتظر الطلبه كعادته ليجيب على اسئلتهم واسرع الى سيارته ليصل الى مكانهم المفضل على الشاطئ .. كانت تجلس وامامها عصير المانجو المفضل لديهم .. ابتسمت وهيا تشير له جلس بجوارها
- طلبتلك العصير
- احلى عصير من احلى عروسه
- ماتكسفنيش بقى يااحمد
- حتتكسفى من دلوقتى امال بالدخله حتعملى ايه ؟
- انت فعلا بقيت ابيح اكتر من زمان
- ههههه فاكرة ايام زمان واباحه زمان
- عمرى مانسيتها .. بس خلينا بالمهم
- خير ياعمرى
- البنات عازمين صاحبتهم على الساحل الشمالى
- لوحدهم ؟
- ايوه عادى حيقضوا خميس وجمعه بالفيلا هناك هيا زى فيلتنا هنا دورين ليا ولماريان
- انتو كل حاجه بتتشاركوا فيها كده؟
- ماانت عارف علاقتنا
- طيب وايه المشكله؟
- ماريان عندها اقتراح انكم تتجوزوا فى الليله دى
- بالسرعه دى وهيا باعتاكى مرسال هههه ليه ماقلتلى بنفسها؟
- عروسه بقى ومكسوفه ههه بس هيا بتقول انها فرصه والبنات موش موجودين
- طيب موش حنقولهم؟
- هو حيكون جواز عرفى زى ماقولنا وبعدين نفهمهم
- وجوازنا ياايات ؟ انتى عارفه انى وافقت علشانك انتى
- لالا احنا جوازنا لازم يكون رسمى وبحفله ومعازيم وكده موش سكيتى دى فرحتى اللى بااستناها
- اكيد ياحبيبتى وانا كمان بانتظرها طول حياتى
- وكمان لازم نكون عرفنا البنات واقنعناهم
- انا خايف من ده لو ماقتنعوش اخسرك تانى
- لا ياحبيبى المشكله موش فيا .. المشكله مع ماريان والجمع بينا بس انا عارفه اننا حنقدر
- وهم حيروحوا امتى ؟
- بكرة الخميس ولا ناسى يعنى بكرة بتتجوزها وتكون معاها 3 ايام دول
- عايز اسال سؤال محيرنى ؟
- اسال اما نشوف اخرتها
- هو انتى موش حتغيرى عليا من ماريان ؟
- انا باغير عليك من الهوا موش من ماريان بس
- طيب حيكون احساسك ايه وانا معاها ؟
- غيرانه وعلى نار بس ماريان اختى من زمان واتمنى لها السعاده وكمان انت اتجوزتها قبل كده ههه
- ده كان غصب عنى وكنت فاكراها انتى
- عارفه بس المهم انك حتكون ليا بعدين يعنى موش حنخسر حبنا وسعادتنا والمهم انك تنسى الدنيا وانت معايا
- اكيد حانسى كل حاجه وانتى بحضنى
- بطل بقى ماتوترنيش بكلامك
- ماشى بس انتو عملتوا حساب الشهود فى العقد ده؟
- احنا عندنا حارس الفيلا راجل كبير وامين طول عمره مع ابو ماريان يعنى ثقه
- والتانى ؟
- لسه بنشوف ماريان عنده كام واحد بس انا موش واثقه فيهم
- انا عندى واحد ثقه وموش ممكن يطلع سر من اسرارى بس لازم نعمل حاجه قبل مانكلمه
- مين ده ؟
- عبد الرحيم
- تصدق مافكرت فيه طيب وايه الحاجه اللى لازم نعملها ؟
- نبلغ سهير بالموضوع لانه لازم حيقولها وكمان هيا ممكن تساعد فى مسائل الجواز والفرح
- ومين اللى يبلغها دى بالموضوع كلو انا اتحرج منها انت عارف انه موضوع غريب
- خلى ماريان تقولها واكيد حتعرف توضحلها
- طيب حاكلم ماريان ولما تخلص معاها ابقى كلم عبد الرحيم وبكرة تجيبو معاك بالفيلا
- اوك ياقمرى ..
- بس يااحمد يالا نروح و جهز نفسك انت بس و كل شئ تانى حيكون موجود
- طيب ياكتكوتى واضح عاملين حساب كل حاجه ههههه
- قامت من امامه فنظر اليها ومسك يدها يقبلها فابتسمت وسحبته من يده وسارا كالعشاق الذين يحلموا بليله انتصار الحب
- كل شئ تم على مايرام ماريان ابلغت سهير التى باركت لهم واتفقت معها ان تحضر لها مبكرا لتجهيزها وتجهيز لوازم العرس وابلغ احمد الحاج عبد الرحيم الذى اندهش بالبدايه ولكنه لم يعلق وبارك له
- فى المساء التالى كان يدخل الفيللا بخطوات مرتبكه احس انه يدخل الى طريق لا يدرى نهايته االى جنه الحب والمتعه ام الى نار الغيرة واللوعه واحس عبد الرحيم به فوضع يديه على كتفه بحنان .. اخذ نفسا عميقا عندما راى حارس الفيلا يستقبله ويشير له بالدخول .. دخلا سويا فوجد سهير بفستان اخضر مطرز بمشغولات بلون الذهب تجلس مع ايات التى كانت ترتدى فستانا سهرة ازرق اللون وعندما رأته سهير اطلقت زغاريدها
- مبروك يادكتور تتهنى دايما
- شكرا ياسهير بس بلاش الزغاريد
- لا دى احلى فرحه لما تتجوز انت غالى علينا
- كانت ايات مازالت جالسه ولم تنظر اليه احس بنار الغيره تاكلها ذهب اليها وقبل يدها وراسها فابتسمت
- خلى الحاجات دى للعروسه .. انا حاروح اجيبها من فوق
- قامت ايات لتصعد السلم الداخلى وقامت سهير لتحضر لهم عصيرا وجلست بجوار احمد وانتهزت فرصه انشغال عبد الرحيم برؤيه الفيلا وهمست له بابتسامه
- مبروك ياعريس .. بس ماتنساش مراتك التالته وبنتك كمان
- على فكرة اوعى تكونى قولتيلها حاجه
- لا طبعا هيا كمان طلعت رحله فى المدرسة
- احسن علشان ماتحسش بحاجه
- المهم اوعى تسيبنا
- اه منك ياسوسو .. جوزك موجود
- انا بافكرك بس ووممكن اكون انا كمان ام ولى العهد بتاعك هههه
- بس بقى حتفضحينا
- تتهنى وتسعد دايما ياسيدى .. على فكرة انا اللى ظبطتلك العروسه هههه
- انتبه الى الموسيقى الهادئه التى بدات ... وتناغمت مع خطوات ناعمه تأتى من اعلى السلم تطلعوا اليه فنزلت ايات ممسكه بيد ماريان بفستانها الذهبى وطرحه العرس الشفافه تغطى وجهها وتاج ذهبى على شعرها الطويل وهى تتهادى على وقع النغمات بخطوات قصيرة ناعمه اشارت له ايات ان ياتى ليقف اسفل السلم ليستقبل عروسته فيقوم متثاقلا فتدفعه سهير ليذهب يقف امامهم وهو ينظر الى ايات التى عندما نزلا الى اخر السلم سلمته يد ماريان وهى تشير له ان يقبلها فقبل يدها والغريب ان ماريان امسكت يد ايات لتقبلها فاسرعت ايات الى احتضانها وتقبيلها من الخدين وتركتها لاحمد الذى حضن العروس ثم سار بها الى حيث اشارت سهير وهنا اخرجت ايات ورقتى الجواز العرفى ليوقع الجميع عليها وانهالت الزغاريد من سهير وكانت ماريان ممسكه بيد احمد لا تريد ان تفلته .. بعد التهانى والعشاء والمشروبات قامت ايات وهنأتهم بالاحضان والقبلات وقام احمد ليتكلم مع سهير وعبد الرحيم فجلست ايات بجوار ماريان وهمست لها
- الف مبروك حبيبتى
- ميرسى حياتى ايات عقبالك عن قريب
- انا حاروح اوصل الحاج عبده وسهير وانتو خدو راحتكم
- لا حنستناكى .. انا محتاجاكى معايا
- لا ماينفعشى انا حابات عند ماما النهارده
- لا انا كده حازعل وافركش الجوازة
- بطلى جنان يابت
- انتى عارفانى مجنونه واعملها ويبقى لا انا ولا انت حنتجوز
- طيب عدى الليله دى وبكرة نتكلم
- موش حاعديها . صدقينى انا خايفه ولو موش عايزة تتكلمى معايا النهارده كفايه احس بيكى موجوده بالبيت يبقى لازم تيجى
- طيب حاجى بس ممكن متاخر
- اعملى حسابك موش حيلمسنى الا اما تيجى وترنى عليا اعرف انك موجوده وبكرة نبقى نتكلم
- ماشى حبيبتى علشان خاطرك انتى بس غاويه تتعبينى
- ايات .. انا عارفه انكم لبعض وانك ضحيتى كتير لما قبلتى انه يتجوزنى معاكى و..وانا حاقبل اى شئ منكم واللى تحبوا تعملوه بس نكون جنب بعض كلنا
- بطلى الميلودراما دى احنا موش فى فيلم رعب لازم تبتسمى ونحس انا واحمد انك فرحانه ماتخليناش نندم على اللى عملناه
- اوك حبيبتى تسلميلى .. منتظراكى ولا اقولك ماتخلى الحارس يوصلهم وانتى خليكى
- لا بس ممكن احمد يتحرج منى وانا موجوده
- اعملى نفسك رايحه وبعدين ارجعى لما نطلع
- اوك حبيبتى
- وقبلتها وقامت لاحمد الذى احتضنها وسارت متوترة الى خارج الفيللا ... عندما عادت بعد ان اخذ الحارس سيارتها فتحت الباب برفق ونظرت منه كان احمد يراقصها على نغمات هادئه وهو يحتضنها عندما لفت راسها لمحت ايات فابتسمت وابتعدت عن احمد مشيرة له ان ييتحركا الى الاعلى وبدون ان تتلامس معه وايات تراهم حتى صعدا واختفيا عن عيونها فدخلت وجلست لتشعل سيجارة وهى ترتعش مع خيالاتها بماذا سيفعل مع ماريان وهل تكون ليلتها مختلفه عن هذه الليله
- وامام غرفه النوم تعلقت ماريان برقبته فحملها وهو يقبلها ودفع الباب بقدميه ليدخل ويغلق الباب بنفس القدم ويصل بها الى السرير فيلقيها عليه برفق وينام فوقها ويقبلها وهو يعبث بجسدها الناعم فتبعده عنها بحنان وهى تبتسم وتضع اصبعها على فمها كانها تخجل منه
- بالراحه ياحماده عليا موش لما ااقلع الفستان انا عايزة اشيله للذكرى الحلوة دى
- ابتسم وهو يستند على السرير وبدات تخلع تاجها وطرحتها وادرارات له نفسها ليفك سوسته الفستان فيسقط على الارض وتخرجه من قدميها وتستدير له فيرى البرا الاحمر والاندر الفتله الذى لايكاد يخفى من كسها شيئا فتجمع ملابسها لتضعها على كرسى بجوارها وتخرج قميصا قصيرا احمر اللون بحمالة واحده لترتديه وهى تهز جسدها بدلع .. قام ليمسك بها فابعدته مرة ثانيه ثم بدات فى خلع ملابسه وهيا تقبل شفتيه وتلاعب شعر صدره حتى اصبح بالبوكسر فقط فدخلت بحضنه بقوة مع قبلتها الساخنه احست بزبره ينطلق ليمس كسها المشتاق فاخذت تحرك طيزها لتحتك اكثر بزبره فتنزل راكعه على الارض وتخرج زبره لتلحسه وتلعق بيضانه وهى تهمس وحشنى طعمه اوى امممم .. تركت زبره بعدما اصبح شامخا ورقدت على السرير واخذت تلاعب بزازها وكسها امامه .. انزل البوكسر ونام عليها عاريا واخذ يقبلها بشهوة وهو يمزق قميصها لتهتز بزازها امامه فيدعكها بقوة ويمسك بالحلمات تدفعه لينام على ظهره وتركب فوقه وتحك كسها بزبره وهيا تخلع البرا ثم ترتفع لتخلع الاندر وتنزل بكسها على زبره لتدخل راس الزبر ثم تقف وتتراقص ليبدا بالدخول كاملا وهيا تهتز بقوة اخذ يصعد بجسده ليغرس زبره كاملا فيها وهى تتاوه وتصرخ صرخات خافتة حتى زادت شهوتها واطلقت عسلها يغمر زبره وبيوضه وانفاسها تعلو وتنام فوقه وزبره مازال يدك حصونها فامسك بها وانامها على ظهرها ففتحت له ساقيها فامسك بهما ورفعهما وغرس زبره ثانيه فى كسها واخذ ينيك بقوة وصرخاتها تعلو وتعلو حتى اتت شهوتها مرة ثانيه واصبح زبره يغلى من اللبن بداخله فنظر الى وجهها ليندهش راى وجه ايات امامه وكانها تلومه .. احس بزبره يهمد ولكنها لم تترك له مجال اخذت تصعد ليلاقى زبره تجاويف الكس ووجه ايات مازال امامه .فكر ان يتوقف ولكن حركاتها لم تهدا فاحس ان زبره يوشك على القذف فاخرجه بسرعه وقذف على جسدها ورمى بجسده بجوارها لاهثا الانفاس تطلعت اليه ونامت فوقه تقبله وتحتضنه وهى تبتسم
- باحبك يااحلى راجل كنت واحشنى اوى
- وانا كمان ياحبى
- بس زعلانه منك
- ليه بس ؟
- كنت عايزة لبنك
- فكر ماذا يقول لها لن يستطيع ان يقول انه راى وجه ايات الحزين فلم يرغب ان بعطيها لبنه ولكنه استدرك وقال
- ده مؤقت بس انا خايف من موضوع الحمل نبقى نشوف له حل بعدين
- كنت قلتلى انا واخده حبوب وعامله حسابى
- ماكنتش اعرف وبعدين لسه الليله طويله هههه
- تسلملى ياروحى بس حتى كنت خلينى ادوق طعمه
- حاعملك كل حاجه هو انتى لسه حتعرفينى؟
- لا طبعا عارفاك ومشتاقالك من زمان
- كانت ليله ليلاء كلها دلع وغنج واهات وملأ كل جسدها باللبن ولكن وجه ايات كان ياتى كلما اعلن زبره عن دفق اللبن بداخلها فكان قلبه يهتز ويقاوم ليكمل مع ماريان لان الجائزة الكبرى هى ايات حبيبه روحه
- استيقظ مبكرا رغم المجهود الكبير الذى بذله بليلته ونزل الى الاسفل يبحث عن المطبخ كان الصداع يفتك براسه ويريد فنجانا من القهوة فوجئ بايات تجلس بالانتريه ..احست به فاستدارات وهى تبتسم
- صباح الخير ياعريس
- صباح الخير ايات انتى جيتى ايمتى ؟
- لسه واصله ماحبيتش ازعجكم .. وانت ايه اللى منزلك بدرى كده؟
- قمت مصدع وعايز قهوة وانا موش عارف حاجه هنا
- بكرة تعرف كل حاجه .. بس فين مراتك تقوم تعملك القهوة وتجهزلك الفطار ؟ هههه
- لسه نايمه مارضيتش اصحيها
- اكيد سهرتوا وتعبتوا جامد ههههه .خليها ترتاح انا حاعملك القهوة
- قامت مسرعه دون ان تنظر اليه .. احس انها تحاول ان تتماسك ولا تظهر له غيرتها احضرت القهوة فى وقت نزول ماريان بقميص نوم ازرق اللون و ابتسمت ثم ضحكت عاليا
- ايه ده ياسي جوزى بتخونى من اولها ههههههه
- مالك بس دى ايات .. طبعا عارفاها
- طبعا حبيبه القلب
- اهو انتى فهمتى .. يعنى هيا اللى تلومنى انى خنتها معاكى
- اهتز فنجان القهوة فى يد ايات وارتعشت قليلا ثم ابتسمت
- شوفتم هزاركم ده خلا الوش يروح حاروح اعمل واحده تانيه
- طيب خدينى معاكى اعرف بتعمليهالو ازاى ..
- تعالى يا عروسه ههههه
- دخلا الى المطبخ وعندما ابتعدا عن نظره احتضنت ماريان ايات وقبلتها من خديها
- حبيبتى انا حاسه بيكى .. وانا باشكرك عل كل اللى عملتيه
- بطلى هبل يابت ده كان اتفاقنا وحننفذه
- بس موش عايزة تتضايقى اكيد كل ده حيروح بعد ماتتجوزوا لانى فاهمه ان احمد حيكون ليكى بقلبه وروحه وعقله انا بس حاخد جزء من عقله وتفكيره .. طبعا فاهمانى
- اكيد طبعا واتمنى انه يكون كده صحيح
- حيكون صدقينى .. الحب اللى بينكم ااقوى من اى شئ والدنيا جمعتكم بعد ماكان مافيش امل
- انا بحبه اوى ياماريان ونفسى اكون مراته حالا
- اه منك انتى وهو بيموت فيكى انا متاكده بس موضوع البنات
- المفروض جايين النهارده بالليل
- طيب انا عندى فكرة بدل مانستنى ييجوا نبعت احمد ليهم
- ازاى ده ياعبقريه زمانك
- حنقولهم انه هناك وجاى النهارده حيعدى عليهم ياخدهم ويجيبهم على هنا
- فكرة حلوة بس احسن يكون تعبان ومايقدرش يسافر
- هو مين اللى تعبان احمد يتعب بلد ههههه
- طيب روحى قوليلو انا اتكسف ااقوله ليفتكر انى مستعجله
- وهو انتى موش مستعجله ؟
- بس بقى ياغلسه بطلى بواخه
- طيب انا حاروح ااقوله واظبط معاه ولو كنت عايزة اكمل ليله الدخلة عل الصبح كده هههه
- موش باقولك جزمه وعايزة تغيظينى ماالايام جايه كتير وكفايه اللى عملتوه امبارح انتى صويتك كان واصل للمنطقه كلها
- يالهوى كنت مفضوحه كده بس اعمل ايه فى جوزك فشخنى ههههه
- امشى ياابيحه خدى القهوة وروحى خلصى الموضوع معاه
- ابلغته ماريان ووافق على الذهاب الى البنات ولو انه لم يكن فكر كيف سيتناول الموضوع معهم استقبلته كريستينا على باب الفيلا ولدهشته سلمت عليه واحتضنته وادخلته وجد كريمان بالداخل تجلس على الارض مستنده الى الجدار وممدده الساقين كانا يرتديا تىشرتات خفيفه مع شورتات قصيرة
- قامت كريمان واستقبلته بابتسمه وسلمت وحضنت ايضا ..وجلسا معا
- ايه يابنات اتبسطوا من الفسحه
- كريمان : جدا كانت حلوة واحلوت اكتر بيك
- كريستينا : صح فعلا يادكتور
- مابلاش دكتور هنا انا عمكم وبس
- كريمان : واحلى عم لينا
- وفين باقى اصحابكم
- كريستينا :على البحر زمانهم جايين
- طيب انا كنت عايز اكلمكم فى حاجه مهمه
- كريستينا : عارفين
- عارفين ايه ؟
- كريمان : عارفين كل حاجه ههههه
- ازاى ؟
- كريستيا : اصل ماماتنا غلابه اوى ومايعرفوش احنا ياصغيرين ممكن نعمل ايه لنعرف كل حاجه عنهم
- كريمان : حياتهم كلها مكشوف لينا بطريقتنا ده من زمان واحنا بره من ساعه ماكانوا بيقعدوا بالساعات لوحديهم او بالفون يتكلموا واحنا استخدمنا كل الحيل لنعرف المواضيع كلها
- وعرفتوا ايه بقى
- كريستينا : عرفنا حاجات كتيرة نتفاهم فيها بعدين
- اخر حاجه كنت اتصورها انا كنت جاى موش عارف ااقول ايه
- كاريمان : ماهى دى اكيد لعبه من امهاتنا انك تيجى هنا صح
- صح يالئيمه .. المهم انتو رايكم ايه بكل اللى بيجرى ده؟
- كريستينا : انا عن نفسى موافقه من اول ماعرفت بس كريمان كانت موش مقتنعه اوى
- كريمان : وخلاص وافقت ياعمو وعلى فكرة فيه واحده صاحبتنا وهيا اللى معانا هنا وتعرف بالموضوع وهيا اللى اقنعتنى
- وجدهما ينظران خلفه مع ابتسامه عريضه فنظر ورائه وفوجئ
- كريمه ؟؟؟ انتى هنا ؟ ازاى؟
- كريمه : عادى احنا اتصاحبنا من زمان وهم عزمونى فجيت
- بس مامتك قالتلى انك برحله من المدرسه
- كريستينا : ماهى دى الرحله هههههه
- كريمان وهيا دى اللى اقنعتنى انى اوافق شرحت حاجات كتيرة ماكنتش فاهماها
- انا دلوقتى اللى موش فاهم حاجه
- كريمه : خلاص ياكوكى موش لازم نتكلم كتير الموضوع موش مستاهل
- لسعت اذانه كلمه كوكى وتذكر ميس كاف فنظر الى كريمان وهو يتخيلها ميس كاف التى اجهدت عقله وتفكيره فقرران يواجهها
- انتى بيدلوعكى كوكى ؟
- كريمان : ايوه فيها حاجه
- على كده تعرفى مس كاف ؟
- كريمان : طبعا اعرفها كويس
- انتى اللى عملتى كل ده فيا ؟
- لا طبعا
- امال مين بس ؟
- ردوا عليه بصوت واحد
- احنا التلاته !!!!!!
- كنا مع بعض وماتحترش احنا اولا كنا بنستعمل مغير صوت علشان ماتشكش فينا بس كنا بنكلمك واحنا مع بعض كنا عايزين نعرفك اكتر ونفهم الشخص اللى كل اهلنا بيتكلموا عليه حتى الكلام الجنسى كنا بنقوله لنخرج اللى جواك صحيح كريمان كانت بتزودها شويه بس احنا كلنا كنا بنكون مع بعض كريمه كانت دايما بتقابلنا ونجتمع ونعمل ميس كاف ولو موش موجوده تبقى كريستينا وكاريمان
- داانتو بهدلتونى وكده كل حياتى مكشوفه قدامكم
- كريمان :احنا عرفناك بكل عيوبك ومزاياك وقصصك القديمه والجديده وعلشان كده وافقنا على مشروع الجواز لنجتمع كلنا سوا وخصوصا اننا عرفنا ان كريستينا وكريمه ممكن يكونوا بناتك
- يخرب عقلكم انتو عرفتوا كل حاجه بس ده ممكن مايكونشى صحيح
- كريمان : احنا اتفقنا اننا موش حنقف كتير عل النقطه دى صح ياكريمه
- كريمه : ايوه صح .. بس كاريمان ليها عندك طلب
- خير ياترى؟
- كريمه : انك تشد حيلك وتجيب لنا اخ من ام كريمان علشان كده نكون كلنا عيله واحده ههههه
- كريمان : بس ياجزمة لازم تفضحينى ههههه
- كريستينا : المهم تتجوز طنط ايات بسرعه وتريح بالك وبالها
- طيب وامك ياكريستينا
- كريستينا :مااحنا عارفين انك اتجوزتها امبارح .. الاخبار على طول بتوصلنا ههههه
- ياخرابى عليكم انتو شياطين وحتتعبونى
- كريمان لا احنا حنكون كلنا بناتك وانت حتكون احلى اب لينا
- طيب يالا ياشياطين نروح علشان نطمن الناس الخايبه هناك
- بس موش حنقول اننا نعرف حاجه حنبارك الجواز وخلاص
- تمام يالا بينا
- وجاءت الليله الموعوده كان حفله زفافهم بحديقه الفيلا الواسعه والكل سعيد والابتسامات تعلو وهو ببدلنه السوداء ورباط عنقه الاحمر يسير متوترا بين الاشجار والنباتات لم يكن احد بالحديقه الا بعض المعازيم المقربين وكانو قد كتبوا الكتاب بالامس والليله الدخله التى ينتظرها سمع اصوات الموسيقى فاسرع الى باب الفيلا .. خرجت البنات بالشموع ومعهم سهير بالزغاريد وماريان تقف بثوب سهرة اسود اللون .. لم يرى ايات .. اين محبوبته ؟ فتحت ماريان باب الفيلا على مصراعيه لتطل ايات بثوب العرس الابيض دو ال**** المطرز بالترتر الماسى .. وقف مرتعدا .. انها لحظه من النعيم .. لقد اصبحت ايات له .. حلم حياته يتحقق احس بسريان السعاده بجسده ليصل الى عيناه فاحس بان دموعه تكاد ان تنهمر فامسك نفسه ونظر اليها مرة اخرى كانت كالملاك .. وجد البنات الثلاثه وماريان يسحبونها الى ملاكه ليستقبلها وماريان تهمس له
- مبروك بااحمد .. حلمك اتحقق .. وايات رجعت زى ماكانت وزى ما كنت انت بتتمنى من صغرك؟
- لم يفهم كلامها ولم يشاأ ان يفهم .. اسرع الى حبيبته وحملها وسط الجميع فاخذوا يصفقون ويهللون مع زغاريد سهير ونساء اخرين اجلسها على كوشه الحديقه وظل طوال الحفلة ممسكا بيدها ويقبلها حتى عندما كانا يرقصان او ياكلان كان دائما ممسكا كانه يخشى ان تضيع منه مرة اخرى .. تعجل نهايه الحفله رغم احساسه لمدى سعاده ايات كانت توزع ابتساماتها وضحكاتها على الجميع ثم تمسك به وتاخذه الى الكل بالحفله كانها تشهدهم على انتصار حبهم
- واخيرا الكل ذهب الى بيته والبنات وماريان صعدوا للاعلى وحملها برقه ونعومه الى الداخل اشارت له الى غرفتها بالدور الارضى فاسرع وهيا تضحك
- بالراحه حتوقعنى هههههه
- انتى اللى موقعانى ومن زمان اوى
- طيب نزلنى عايزة اشوف واحس بيك قدامى جوزى وحبيبى وعشيقى
- انا حاسس انى بحلم خايف اصحى منه
- ماتخافش ياروحى انا معاكى وملكك خدنى يااحمد
- ده اليوم اللى انتظرته سنين عمرى الطويله
- قبلها بجنون وقبلته بنهم كانا يذوبان بالقبله حتى وجدا انفسهم عاريين . احس انه يطير بها فى سماء الحب .. قبل كل شبر من جسدها .. اخذ يذوق طعم حبيبته من شعرها الى جبينها الناصع الى عينيها ..خديها ذقنها وقبل ان يكمل منتحته قبلة ظن انه لن يظما بعدها ابدا .. ثم لثم عنقها بشفتيه ثم الى صدرها بحلماته المنتصبه .. يديها .. بطنها .. فخداها .. قدميها... تاوهت وفتحت ساقيها فوجد قطرات من البلل تحوط بشفايف كسها فاخذ ينهل منه بشراهع وهيا تصرخ باحبك باحبك .. قام فوقها واعتلاها بهدوء وهو يقبل شفتيها ويلاعب حلماتها ادخل زبره برقة ..انها حبيبته الغاليه .. انها زوجته الحقيقية .. لن يكون قاسيا معها .. دفع زبره بداخله .. فوجئ بشئ يدفعه ماهذا ياايات ؟ حضنته بشده وهيا تهمس افتحنى انا جهزتلك نفسى لتحس انك بتفتحنى واحس انك جوزى الحقيقى .. اه هذا ماكنت تحاول ان تقوله ماريان .. ايات الان كالعذراء تنتظر زبرى المشتاق ليخترقها بحب .. دفع زبره ليخترقها فصرخت وتاوهت .. توقف واخرج زبره ليجده مملوء بدمائها وهيا تسحبه مرة اخرى عليها فيدخله بهدوء ويخترق كسها المشتاق ويخرجه ويدخله وجسده صعودا وهبوطا على جسدها حتى فاضت شهوتها ممزوجه بتاوهاتها وصراخاتها وكلمة بحبك لاتنفك تقولها فانزل شلالات لبنه بداخلها ونام فوقها وهو يتمسك بجسده حتى لا يكون حلما يفيق منه
- لم يخرجا من غرفتهم حتى مساء اليوم التالى وقد افرغا كل حرمانهم كوال سنين العذاب لم يكن حرمان الجنس ولكنه حرمان من متعه الحب
- عندما خرجا كان الجميع جالسا حتى سهير وكريمه كانا متواجدين.. استقبلوهم بالاحضان والقبلات جلس ناظرا الى الجميع
- ايات
- ماريان
- سهير
- كريستينا
- كريمه
- كريمان
- اشعل سيجارته وبدا يتحيل كيف تكون الحياه مه كل هؤلاء
- ولكن هذه قصه اخرى قد نرويها فيما يعد
اشكر كل الاصقاء على مشاركتهم واتمنى ان نلتقى بقصة جديده