ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
الى إدارة المنتدى والسادة القراء
تعريف خاص بقصص// معزوفة الزوجة اللعوب // ، هي سيدة متزوجة أدخلتها طبيعتها الجنسية الشبقة وظروفها الخاصة بعدة مغامرات جنسية، تكاد تكون معزوفة موسيقية جميلة كل مغامرة منها تكاد تكون لحنا موسيقيا مستقلا وممتعا، فأعطيتها وصف اللحن ، وتتألف من سبعة الحان كما يلي :
41- اللحن الأول - زواج فاشل...وخيانة خائبة
42 - اللحن الثاني - الفجور ، والندامة
43 - اللحن الثالث- بأحضان امرأة
44 - اللحن الرابع- باحضان فنان مشبوب
45 - اللحن الخامس- نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي
46 - اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
47 - اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا
لا تكتمل متعتها الا بقراءة كل الحانها لحنا بعد لحن وليسهل على القارئ الوصول اليها رقمتها واسميتها باسم مميز اللحن... وبما انها عدة مغامرات لسيدة واحدة متعددة الميول والأوصاف لم احدد لها بادئة وفق منهج المنتدى وارجوا تركها تحت عنوان القصص الجنسية القصيرة باللغة الفصحى، وعدم توزيعها لعناوين ومواضيع مختلفة كالسحاق او التحرر...الخ فتتبعثر وتضيع وتفقد وحدتها وجمالها وهي ليست متسلسلة بل مكتملة... ارجوا من إدارة المنتدى تفهم هذا الطلب
وشكرا للجميع إدارة المنتدى وكل القراء والإعضاء ...
التوقيع :- الكاتبة
-------------------------------------------------------------------------------------------
41 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الأول- زواج فاشل...وخيانة خائبة
ما أن ولجت سنين المراهقة ، حتى صرت ما تسمى/ بالفتاة اللعوب/ لا استقر على صديق ، ولا التزم بصديقة ، ولا ترضيني شهوة ، لا اللمسة تكفيني ولا قبلة الشفاه تقنعني، اريد الكثير من كل ما لذ وطاب ، من طعام او شراب او شباب وبنات ، إقبال عالحياة بنهم ودون تردد، اريد ان اضحك وأن الهو وان العب وان اعبث ، يسرني سعي الشباب ورائي ، فان قبلت باحدهم اليوم انتقلت لغيره غدا ، بل أحيانا بعد عدة ساعات ، وقد صدف يوم ان خرجت لحفلة مع صديق واعادني للبيت صديق اخر، ذاك قبلني ولامسني وهذا قبلني ولامسني ....
ومع ذلك حافظت على عذريتي وبكورتي ، لم اسلمها لطامع او غاز او عابر سبيل ، ولما تزوجت ، فرح زوجي بعذريتي ، وفض بكارتي ، وتباهى، بل وتباهيت انا أيضا. وبحدوث ذلك قررت أن عهد اللهو والعبث قد انتهى وابتدأ عهد الإلتزام بزوجي وبيتي ومجتمعي المحافظ ، لقد صمدت بزمن اللهو وحافظت على عذريتي من اجل ليلة دخلتي وها انا قد وصلت لها وانجزتها بنجاح ومنحت حق فض بكارتي فقط لزوجي من اليوم ولمدى عمري .
زوجي مهندس بترول ، متخرج من جامعات دولية ، ويعمل في الدوائر الإدارية لوزارة البترول ، فأقمنا بالعاصمة بكل صخبها وتعددية الوانها الاجتماعية .
هو رجل، محترم جدا، مهذب وخجول وخاصة مع النساء ، مما عطل كثيرا من انشطته وهمش مواهبه ، وأضعف شخصيته ، بينما أنا بين النساء عكسه، اجتماعيا ذات ماضى لعوب، ومن النوع الشبق والشهواني جنسيا، تجذبني صراحة وجراة وفجور الذكر، فسارت حياتي الزوجية الجنسية بين حدين، حد زوجي المقيد بخجله تأدبا وتهذيبا وخوفا وترددا ، وحد شبقي الجنسي وتفجر شهوتي ، فلا هو مقبل ولا انا مكتفية ولا راضية ، بداية لم نعاني من مشاكل ليس لكفائتنا بالسرير، بل لترافق مفهوم الجنس عند الزواج، بالحمل والولادة وبناء الأسرة، فمارسنا الجنس بسرير حياتنا الزوجية، ممارسة روتينية بالإطار الإجتماعي، أكثر منه بالإطارالجنسي الغرائزي والشهواني ، لنيل المتعة واللذة الجسدية والسعادة المعنوية والراحة النفسية ، وكان زوجي الأكثر تمسكا بالإطار الاجتماعي مني ، اذ كان يحسبها بدقة، فيقبل علي جنسيا فقط بأيام اخصابي ويتجاهلها خارج تلك الأيام، أو أن غريزته لا تطلبها خارج تلك الأيام، لست متاكدة، وكأن ذلك منظم ببنية غريزته الجنسية كدورة شهرية لإمراة . ولما يغازلني، يغازلني بأدب وتهذيب رفيعين ،لا يتجاوز كلمات يا حبيبتي، يا كرامتي يا قديستي وملاكي يا حلم حياتي وليس أكثر،فلا يتناول جمال جسدي، او التغزل باعضائي ، لانه مهذب ويخجل ولان ذكرها عيب، بل لاحظت أحيانا أنه يغض النظر عن سيقاني اذا انكشفت له صدفة أو كشفتها أنا قصدا خارج السريرلأغريه واثيره ، ليثبت لي كم هو محترم ومتربي وإبن ناس ، حتى أنه مرة، وهي قصة لا انساها ، انزلقت اصبعه عن غير قصد منه بين ردفي ولامست عمق طيزي، فتأسف مني واعتذر ، فابتسمت ساخرة وانا اردد بيني وبين نفسي يا حبيبي بالطرقات يتفنن الذكور ببعصنا كيف تحركنا وانت تعتذر مني عن بعصة واحدة ببيت زوجيتي ، وبالغلط ، وبسرير منيكتي . وأمام قوة خجله وتهذيبه تقوقعت انا أيضا لا اجرؤ ان اعبر عن شهواتي ، لا بالقول ولا بالفعل أوالتمنيك خشية أن يعتبرني ساقطة فاجرة فأخسر استقرار حياتي الزوجية . طبيعي ان ذلك شكل حالة حرمان جنسي واضحة عندي .
كنت سعيدة بزوجي بوظيفته وبمستوى شهادته العلمية الى حد ما، لكن ليس بنجاحه الوظيفي ولا بالبيت والسرير، فتملكني احساس استسلامي مخادع بالرضى وبقبول استقراري ببيت الزوجية كأهم اهداف حياتي ، وأقول لنفسي، ماشي الحال لا اريد اكثر ، واستعد له أيام اخصابي ، واتصرف على اني يجب ان أكون جاهزة ، نظيفة ...جميلة... مرتبة... انيقة... معطرة ...حاضرة ، فانا لا اعرف متى سيغلط وينيكني ، فتحول تمردي ولهوي قبل الزواج ، خنوعا مع رجل ارضاه زوجا اجتماعيا، لكن ليس زوجا جنسيا. حتى غدا التفكير بالجنس حلما غير مضمون المنال وغدت الأحلام الجنسية امرا مهما لأرضي شهواتي . وشيئا فشيئا صار تفكيري واحلامي يتجهان لغير زوجي ، وعدت أتذكر أيام / الفتاة اللعوب/.
استمر هذا الحال بعض سنوات، بدأ بعدها زوجي يتغير، ويفقد حيويته الجنسية المتدنية أساسا، ويفقد اقباله واهتمامه بالممارسة نهائيا الا ما ندر، ثم صاريحاول ويفشل، يباشر مندفعا ثم يصد ويبرد ، ويفقد انتصابه قبل ان يكمل ، فصار يتهرب مني وهو يدرك اني اتقرب اليه لان شهوتي تلح علي وتستبد بجسدي، بل خاصمني ببعض الأحيان وكنت أفهم ان خصامه مفتعل ليبرر عدم الإقتراب مني...الى ان ابلغني يوما انه تم نقله مديرا لاحد حقول البترول المنتشرة بالصحراء، بعيدا عن العاصمة بل والبيت، وهو واحد من أهم الحقول وانه بذلك لن يستطيع السفر يوميا ذهابا وإيابا ، وعليه سيحضر بنهاية كل أسبوع ليوم او يومين وهكذا ، وعندما أردت فهم سبب هذا النقل بالعمل قال قرار الوزير، لكني اعتقدت ان ذلك تم بناء على طلبه ليبتعد عني.
طبعا ، لم يرضني ذلك ، لكن ليس بيدي حيلة . ليذهب هو وانا أبقى ببيتي فيرتاح من واجباته الجنسية نحوي، التي غدت ثقيلة عليه ، ولا بأس استغني أنا عن الجنس بحياتي ، هكذا اعتقدت يومها، ويكفيني ان اهتم ببيتي واعوض عن شهواتي باحلامي .
نعم قررت ان استغني عن الجنس ، معتقدة ان ذلك ممكن ومتاح رغم قوة شهوتي ورغباتي بل وشبقي وقد صمدت بالأشهر الأولى ، فكنت عندما تلح على جسدي الرغبة والحاجة الجنسية وشهوات الأنوثة ، استعيض ببهيم الليل وانا بسريري وحيدة بممارسة العادة السرية.
بداية كنت اتخيل زوجي بأدبه وانضباطه واحترامه لنفسه ولي هو من يغازلني ويراودني وينكحني، ومع مرور الأيام ، وطول غياب زوجي اذ لم يعد يحضر الا كل أسبوعين او اكثر أحيانا، وليس كل أسبوع كما ادعى ، بدأت خيالاتي تذهب لرجال اخرين غيره، غرباء فارتفعت سوية خيالاتي وأحلامي وتنوعت بتنوع ميول وشهوات الرجل الذي اتخيله مرة قاسيا ومرة لطيفا، ومرة مغتصبا ومرة شتاما ... ومرة.. ومرة.. اشكال متعددة من الممارسات ، حتى صرت اتجرأ على ميولي الشخصية أيضا، فازداد فجور احلامي وافعالي وفنون إغرائي وكلامي وثيابي وبمرور الأيام لم يبق بخيالي الا رجال غرباء سواء أعرفهم او لا أعرفهم ، وغدوت اتفلت من ضوابطي معهم دون رادع اجتماعي أو خجل وحياء شخصي ، وابرر ذلك لنفسي ببساطة ، لا باس باحلامي وفجوري الجنسي خلالها، مادامت مجرد أحلام وليست علاقات حقيقية ولا تعتبر خيانات زوجية وما دام زوجي لا يريدني. بل ويهملني .
وكثيرا ، عندما تلح علي شهوتي الجنسية الحاحا شديدا ، اريد رجلا ينيكني ويريح محنتي ، اريد ان يركبني احدهم ، اريد ان انتاك ، ان أشتم ، أن أمسك زبا والهو به بين يدي او بين نهودي ، او بين شفتي وأطبع على اجنابه حمرة شفاهي وابلل رأسه بلعابي، اريد زبا يطاردني ، وأنا أتعرى له ، وأهرب بطيزي منه دلعا ودلالا، لأزيده انتصابا وصلابة ، فلا اجد سبيلا الا الخيال والأحلام وممارسة عادتي السرية كيفما اتفق ، كي أرتاح وأستكين ويهدأ ولعي.
أحيانا كنت أقرر الهرب خارج البيت ، للأسواق أتلهي بالمعروضات او بالشراء والتبضع ، او لأرضي بعض شهوتي بنظرات الرجال والشباب والمراهقين او غزلياتهم الشوارعيىة فارتدي ما يوحي بجمالي ويكشف بعض نواحيه مما يجذب النظر ويدغدغ الرغائب والشهوات.ويحرض على غزليات الطرقات. فأغيب ساعة، أقل أو أكثر، واعود للبيت لامارس العادة السرية عندما لا ينفع خروجي من البيت بتهدئة نار والحاح شهوتي . بل اعود أحيانا اكثر تطلبا وولعا وجوعا للجنس.
يوما ما وكنت عائدة من مشواري الخارجي ، دون ان انجح باطفاء نار شبقي، وإذ باحدهم من خلفي يركض ورائي وهو يقول يا مدام ... يا مدام ويناديني باسمي، اذا هو يعرفني ، تريثت اتعرف من هو ، وتذكرته هو أحد أصدقاء أيام اللهو والعبث ، هو من أيام التلاعب بالشباب ، اقترب يسلم علي ، بفرح واضح وشوق أكيد ، وتابعنا السير ونحن نجدد تعارفنا قال انا أرمل فقد توفيت زوجتي منذ عام تقريبا ، وعرفته على وضعي وأن زوجي يعمل بحقول البترول بالصحراء ، واني خارجة من البيت لتبضع بعض مشتريات والتسلية، وتابعت أسير معه، نتابع الحديث ، مسرورة بلقائه وحديث ذكرياته الجريء، وبين الحين والحين يذكرني بلقاء ما جرى بيننا ، حتى انه ذكرني بقبلة اختطفها يوما مني غصبا عني، وانا لا اذكرها ، الا اني ابتسمت له ، وقلت كنا مراهقين... قال نعم / لكنها ذكريات حلوة ، لا زلت احتفظ بها / ، اتعرفين اني كنت مغرما ومتيما بك...؟؟ قلت لا ... لا أعرف ... على كل ، كلكم كنتم مغرمين ومتيمين بي ، وضحكت... وتابعنا المسير، وقد انجذبت لحديث الذكريات فأسيرمعه دون اتجاه محدد، المهم اني اسيرواتلهى عن شهوتي الجنسية ، وبموقع ما قال هذا بيتي ... ما رأيك بفنجان قهوة... تفضلي ، توقفت مترددة ... إنما أعجبتني الفكرة ... بزيارته والتعرف على باقي أسرته، بعد وفاة زوجته، وبتناول فنجان قهوة معهم ، ومن ثم العودة لبيتي هادئة ومستكينة من عواصف شهواتي..فوافقت.
ولجنا للداخل ، الصمت يلف البيت ، أدركت أن لا أحد بالبيت غيره، لم يعد التراجع ممكنا ، أكملت... اقتادني لغرفة الجلوس ، وأجلسني على أفضل واوسع أريكة ، ووقف أمامي مشدوها وهو يردد أتعلمين أني حلمت كثيرا بك تشرفين بيتي، لم أجد جوابا أرد به ، قال حتى بوجود زوجتي كنت أتذكرك وأحلم بك، حتى وانا بالسرير معها. بهذا القول اختلفت سوية كلامه وتطورت، بدا لي بها غزل واضح، وأشارة جنسية جريئة ووقحة ، ومع ذلك لم يخطر ببالي انه سيتجاوز كلام الغزل ، ثم استأذن يذهب للمطبخ ليحضر القهوة ، بقيت جالسة وقد غدوت وحيدة مع ذهني وتفكيري، أرضاني أن يغازلني فيلبي بعض شهواتي ، وانه سيغازلني اكثر لما يعود بالقهوة ، سررت لذلك، فلا بأس وقد خرجت من بيتي لتلقي غزل الطرقات، فعادت شهوتي تتجدد بين ثنايا جسدي، وعاد الشبق الجنسي يستبد بي وبجسدي وبكسي، ثم خطر لي أنه قد يحاول معاشرتي ، اقله بحدود ما كنت أفعل قبل زواجي ، بعض قبلات ولمسات هنا وهناك ... لا بأس أيضا... فانا بحاجة لبعض الجنس الحقيقي، ولن أتجاوزه ، ثم قررت... لا... سألتزم فأنا متزوجة ولن أسمح له بذلك، سأتناول قهوتي وأغادر.
عاد بالقهوة وقدم لي فنجاني ، وسألني بعد رشفتي الأولى كيف تجدينها ، أثنيت عليها، وانتبهت أن عيونه، تلتهم نهدي المتكورين تحت ثوبي ، وتتركز على شفتي وأنا أتناول القهوة ، وتتجول بين ما بان وظهر من سيقاني وافخاذي، فقلت بنفسي المسكين بعد ترمله ووحدته ممحون مثل محنتي ولربما أكثر مني . وتذكرت المثل الذي يقول/ أعزب دهر ولا أرمل شهر/ كلانا نعاني ، وسيغازلني ويراودني وقد لا يتركني دون أن ينيكني ... وعدت ألتزم...لا ... أنا متزوجة ... ولم أعد تلك الفتاة اللعوب التي يتذكرها، سأشرب قهوتي وأغادر، مهما كانت قوة شهوتي ، وصرت استعجل شربي للقهوة.
لاحظ استعجالي بتناول القهوة ، قال ما بالك ، قلت لا شيء يجب أن أغادر، مضى علي وقت طويل خارج البيت ، قال أنا مشتاق لك ...شكرته، وسكت ثانية وكأني افكر، ثم قلت ... لكن يجب ان أغادر... وكأني أقول له رغم شوقك لي الا اني يجب أن اغادر... قال أنا لا زلت أشتهيك، لم تغادري نفسي منذ سمحت لي أن الامس بيدي هاتين افخاذك واردافك المختفية اليوم تحت فستانك هذا ، وتركتني يومها اكشف عن ساقيك الجميلين وأقبلهما لا زال دفئهما كامنا بشفتي هاتين ، وأشار لشفتيه بيده ،وتابع دعيني أقبلهم ثانية ، أرتجفت ...لكن تدفق ماء شهوتي ... قلت لا... تغير الزمن ...جلس بجانبي عالأريكة وتابع يقول ... منذ ذلك اليوم وأنا أحلم بك وبجمالك وبأنك بحضني ولم تفارقني شهوتي اليك وبك ... حكمني الصمت ...وتصاعد الإنفعال الجنسي بجسدي... وغدوت بحيرة وتردد...بل وضياع... كيف أتصرف ...؟؟؟
قال أتعلمين اني كنت أريدك زوجتي، لكن عندما قررت التقدم لأخطبك، اكتشفت انك قد تزوجت ، لقد تأخرت، وانتهى أمري معك، أنت حبيبتي طوال عمري ، وعشيقتي بأحلامي ، وامرأة شهواتي ، عاشرتك باحلامي ، لم أترك زاوية بجسمك دون أن أعاشرك منها ...وقبلتك منها وبها ... رقبتك... شفتيك ...نهديك...سيقانك ...أردافك ...كلك ...كلك... حتى أصابع قدميك ...واقترب مني وأخذ يهمس باذني أحبك وأعشقك وأشتهيك... لم أجب بلساني لكن جسدي كان يتجاوب مع غزله وقوة شهوته ورغباته ... يبدو أنه أدرك ذلك، فتشجع ... وامتدت يديه لسيقاني ، ضممتهم بمحاولة كي أمنعه لكن بوهن وبتردد ، همس... افتحيهم أشتهي مداعبة كسك، مع ذكركلمة كسك على لسانه ، زاد تجاوبي ، وتباعدت سيقاني قليلا دون إرادة مني، وانزلقت يده بسرعة تلامس كسي، وما أن لامس كلسوني المبلل حتى صاح ، أنت أكثر شهوة مني ، وجذبني بعنف اليه وأطبق على شفاهي يقبلني ويردد بدي انيك ...بدي أنيك ... بدي أنيكك.
سقطت مقاومتي ورفضي الضعيفين أساسا ، وبدأت أبادله القبلات ، وأتأوه بمحنة واضحة ، وشهوة صريحة ، امتدت يداه لصدري يريد نهدي وحلمتي ويقول رضعيني ... اشبعيني ، لم اقاوم، أخرجت له نهدي من بين طيات ثوبي ، وبدأ يلتهم حلمتي بيدية... وشفتيه... ولسانه... وأسنانه وانا أتأوه وأتلوى بين يديه ...ويردد وأخيرا حبيبتي معي ، سأحبك كل عمري القادم... أتعلمين عندما كنت أنيك زوجتي كنت اتخيلك أنت، فانت من نكتها طوال حياتي الزوجية...وهمس إشلحي ...!! تمنعت واردد ... لا...لا ارجوك يكفي ...يكفي ما فعلناه ...تابع اشلحي فقط كلسونك... فقط كلسونك ألا تشعرين كم هو مبلل من شهوتك ، فعلا كنت ارغب التخلص منه لهذا السبب ، ووقف أمامي يفك حزام بنطاله ، وانا ابحلق ، وبعقلي الباطن تراودني فكرة أني أخيرا سأرى زبا حقيقيا وليس خياليا، وما أن تعرى من أسفله ، حتى تركزت عيوني على الزب المنتصب ... داعبه بيده أمامي ، يعرضه لي ، يتحدا تمنعي ويغريني به، ويردد أترين كم أحبك وأشتهيك ، بينما عيوني تلتهم الزب بنظري، ويدي على وشك ان تقفزان لتمسكانه ...لم يعد لتمنعي مبررا ، غدوت منغمسة معه ، تختلط شهواتي مع شهواته ... وداهمتني موجة من النشوة وقد مضى علي زمن من اهمال زوجي ووهنه لم أرى خلاله زبا، ولم ألمسه او أمسكه بين يدي اذوب من سخونته وقوة انتصابه، فامسكته بين يدي الإثنتين بحنان امرأة عاشقة، وبشهوة زوجة محرومة وممحونة ، داعبته قليلا متلذذة ومستمتعة ، وانا أتبسم لصديقي تعبيرا عن رضاي واستسلامي ورغبتي كي ينيكني ويريح محنتي ، وغمرني فرح داخلي ها أنا أخيرا، وجدت الرجل البديل الذي يغطي غياب زوجي وتقصيره وانصرافه عني، فبدأت أتجاوب تجاوبا كاملا معه ، أتدلع وأتمحن وأرد له غزله بغزل مني، وأتطلب وأهمس له... زبك دافي وساخن ، قال تمتعي به، قربته من شفاهي يلامسهم من الخارج، لم اولجه بعمق فمي، فقط قبلته برؤوس شفاهي قبلات شبق وشهوة وطول حرمان...من رأسه وعلى اجنابه ، فيتأوه ويتلوى بحوضه وسيقانه استمتاعا بما افعله ، ويردد ما ادفأك وما الزك واشهاك ، لم اتمتع مع زوجتي كما تمتعيني انت الأن، انت انثى حقيقية .
سحبت بيدي كلسوني وألقيت به بعيدا عني ، فلم أعد أريده وقد غرق ببلل شهواتي ، واستلقيت عالأريكة ، جاهزة لأنتاك كما أشتهي وجاهزة له ليفعل بي كما اشتهاني وتخيلني طوال حياته.
انهال على سيقاني يقبلهم متقاربا من كسي ، زاد ذلك من اثارتي ، خاصة وهو يلامس برؤوس شفاهه بواطن افخاذي ويرفع سيقاني لأعلى ، فيرتفع فرجي معهم ويقارب بشفاهه طيزي بشهوة أرمل محروم وممحون، وأطبق شفتيه فوق كسي تقبيلا... ولحوسة... ولعقا... وامتصاصا وعضوضة وهو يشهق ويزفر من المتعة التي أمنحه إياها ويتلعثم بكلام لا أفهم منه الا كلمات كس .....كسك... كسكوسك... الكس، فتحرقني نيران شهواته وتشعلني نيران شهواتي ، حتى فقدت السيطرة على نفسي وبدات أصرخ ... خلص ... خلص ما عاد فيني ... نيكني... لم اعد قادرة نيكني ..نيكني . وزدت ارتفاع سيقاني قدر استطاعتي، جاهزة ليولج زبه باعماق كسي ويلهب مهبلي بحركاته وهو ينيكني ، فعدل وضعه ، وصفعني على باطن أردافي وسيقاني وقد صارت مرفوعة للاعلى، والخلف ، حتى غدا رأسي بينهما ، وأولج زبه بكسي وبدأ ينيكني وأنا أأن واتلوى بطيزي وحوضي معه واتمحن واتمتم متمتعة... ومتلذذة... ومستسلمة ومتجاوبة.
لم يطل بنا الأمر كثيرا حتى ارتعشنا وبذلنا شهواتنا كلانا بوقت واحد تقريبا مما رفع من سوية لذتنا وتمتعنا، صرت أصرخ انا من أعماقي ويصرخ هو من أعماقه و يردد أخيرا نكتك فعلا وليس حلما او خيالا.
ارتحنا قليلا ، وعدت لصوابي ، أعدت ترتيب ثيابي ، بحثت عن كلسوني لم اجده ، لا اعرف اين سقط، تخليت عنه، بينما بقي هو جالسا عاريا، بنصفه السفلي ، على كرسي قريب يراقب ما أفعل قال ستذهبين...؟؟ قلت مؤكد ، إلا اني أعدك سأعود اليك ثانية... لم يجب، بقي صامتا، ينظر لي ، وعندما حملت حقيبتي النسائية ، وودعته لم ينهض أيضا بقي جالسا بعريه ، فقط قال بالسلامة.
غادرت بيته مسرعة لبيتي ، فرحة باني وجدت رجلا يعوضني عن حرماني ويريح محنتي كلما استبدت بي بين الحين والحين. وكنت فرحة أيضا انها المرة الأولى بحياتي التي اغادر دون كلسون، اعجبني ذلك، وقد استبد بي احساسي بعري فرجي وطيزي تحت ثيابي وأنا بالطريق، فعادت شهوتي تستبد بي من جديد، مع الندم لاستسلامي لرجل غريب غير زوجي ، فابرر لنفسي ذلك، لعل زوجي غارق يخونني بأحضان امرأة أخرى بل ربما اكثر من امراة. فيضعف حرجي وتتلاشى ندامتي.
لم أصبر كثيرا أقل من أسبوع ، حتى عادت محنتي تداهمني ، إنما هذه المرة الأمر مختلف قليلا، فقد كنت أحلم برجل محدد ، فاتمحن عليه ، وأريده هو بعينه، تجهزت كما تتجهز كل امراة تريد ان تنتاك، وارتديت ما قررت انه ثيابا مناسبة ، وتوجهت لبيته ، لم يكن ممكنا اخباره او مواعدته ، لأننا بصراحة لم ننظم مستقبل علاقتنا وتواصلنا، قلت سافاجئه بحضوري، فاخترت الوقت ليلا بالسهرة، على أمل ان القاه، وانا افترض انه سيكون ببيته بذلك الوقت المتأخر قليلا .وأنا راغبة ان اقضي ليلتي باحضانه.
طرقت الباب ، لم يفتح لي ... كررت الطرق ... دون جدوي، زدت قوة الطرقات على أمل أنه نائم ليفيق، دون جدوى. فتح باب جيرانه وأطلت سيدة متقدمة بالعمر قليلا وقالت، جارنا ليس موجودا، لقد سافر، قلت الى اين...؟؟ قالت لبلد اغترابه حيث يعمل ، هو دائما مغترب ويأتي فقط لزيارات لعدة أيام ويعود ثانية ، ويترك مفتاح بيته لدينا احتياطا وللطوارئ .
صدمتني المعلومات ، أطرقت برأسي ، شكرتها وغادرت ،يغمرني غضب طاغ ، لقد خدعني اللعين، لم يقل لي أيا من هذه المعلومات، ولم ينظم وسيلة للتواصل معي بغربته، وما فائدته بعيدا ومغتربا ،لا فرق بينه وبين زوجي ... ها أنا افتقد بسرعة ما اعتقدت اني امتلكته بديلا عن زوجي . دخلت بيتي يلفني الإحساس بالخيبة وسوء الحظ ، ويداهمني الغضب لأنه خدعني، وأن الإحساس بالحرمان سيرافق حياتي الى الأبد ، احزنني ذلك ، فرثيت لنفسي على نفسي ، وغضبت وانقهرت وشتمته وشتمت حظي وأيامي ، كنت أعد نفسي بمعاشرات جنسية تروي شهواتي وحاجات جسدي وانوثتي لاكتشف اني غبية واهمة ...واهمة ...واهمه.
42 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الثاني - الفجور ، والندامة
لي صديقة قديمة ، لم نتفارق منذ أيام المراهقة وذكرياتها ، فغدونا مستودع أسرارنا الإجتماعية، والعاطفية والجنسية والجسدية القديمة والجديدة.
بدأ تبادل الإسرارالزوجية المستجدة بأحد الأيام، بينما اسير واياها بسوق مكتظ ، وإذ بها تتمسك بساعدي وتشدني اليها وتقول لي وشوشة لقد بعصني ، قلت ماذا...؟؟؟ قالت أحدهم بعصني ، ألم يبعصك أحد ، قلت لها الأن لا، لكن كثيرا ما اتعرض لذلك ، وضحكنا ، قالت لماذا لا يغازلنا ازواجنا هكذا فيسرقون من أجسادنا بعض اللمسات والبعصات ، انا احب ذلك ، الا تحبينه انت، قلت بلى أحبه ،لكن زوجي يهملني، بل أحيانا اخرج من بيتي من أجل التعرض لمثل هذا الغزل الجنسي الشوارعي للتعويض ، وهكذا بدأنا نتبادل اسرارنا المستجدة أيضا.
للاختصار، أقول ان صديقتي ، صارت تعرف عمق مشاكلي الجنسية مع زوجي ، وعن بروده الجنسي وعزوفه عن معاشرتي وهروبه من حياتي ، وأنني محرومة أعاني من محتني، فانا واقعة بين قيدين ، قيد التزامي الزوجي ، وقيد شهوتي الجنسية لبرودة زوجي واهماله تلبية حاجتي للجنس ، وكانت تتجاوب معي لذلك ، وتبدي اهتماما واسفا لوضعي وحالتي.
هي موظفة ، واصولها من بلدة ريفية بحرية ، يوما دعتني لمرافقتها باجازة لبلدتها وهي تتغنى بجمالها وخيرات مزروعاتها وفواكهها وطيب أهلها وقربها من البحر وطيب أسماكه. قبلت دعوتها دون تردد، قالت قريبا سنذهب وترافقينا وهناك تتعرفين على جمال بيتي الريفي وبلدتي ، فتغيرين أجوائك ، وترتاحين من محنتك، استعدي، فقلت لها معك حق ، أنا بحاجة لذلك.
وهكذا جرى ، بيوم ما ، رافقتهم ، ووصلنا بعد الظهر بقليل بعد سفرة طويلة نسبيا ، وانصرفت هي مسرعة لمطبخها تؤمن لنا طعاما يسد جوعنا من عناء السفر، بينما اصطحبني زوجها يعرفني عالبيت ومحيطه وهو بيت ريفي ضمن ارض زراعية، مغلقة بسور محيط ، وباب حديدي كبير، يكاد أن يكون مزرعة صغيرة نسبيا ، به أشجار بعضها مثمر ، ومزروعات خضرية متعددة ريانة ، فسألته ومن يهتم بهذه المزروعات قال اخو زوجتي فهو ضابط، عقيد مظلي متقاعد، وأرمل منذ عدة سنوات، ويسكن وحيدا بضيعة مجاورة، ويهتم بالزراعة ببيته وببيت أهل زوجتي الجميل هذا .
مساءا كان كل الاهتمام منصب على زيارة أخو صديقتي، ذلك العقيد المظلي المتقاعد بالقرية المجاورة ، فهو لا يعرف أننا قادمون ، وهمست صديقتي لي، سيعجبك أخي، فهو وان كان متقاعدا، إلا انه رياضي يمارس الرياضة ويحتفظ بنشاطه وحيويته، شككت أنها ترشحه لي، لعلاقة خاصة ، مع أنها تعرف أنني متزوجة، الا اني لم أعلق ، لكن ذلك حرض مشاعري بدرجة ما، فاضاف لرحلتي ، بعدا عاطفيا بل وجنسيا لم يخطر ببالي.
سريعا وصلنا لبيت أخيها، وهب يستقبلنا متفاجئا ومسرورا، بالترحاب والأحضان وتبادل القبلات ، وتوجه لي، ومد يده يسلم علي مرحبا، واخته قامت بالتعريف وهي تقول صديقتي وحبيبتي فلانة ، وقدمته لي، اخي فلان عقيد مظلي متقاعد ، لذلك احذريه ...بكلمة احذريه عززت شكوكي بنواياها انها تريد تقريبنا لبعض، سلم على مبتمسا بحبور ومرحبا بحرارة، وفورا غازلني وامتدح جمالي، قالت أخته لماذا لم تقبلها كما قبلتنا ، فضحكنا واقترب مني وقبل وجنتي من اليمين واليسار وهمس بكلام غزل جرئ، فابتسمت له وشكرته، فصاحت صديقتي ولماذا لا تقبليه انت ، أحرجني خجلي وغربتي فتهربت وقلت ليس الان ، فبدا جوابي كأنه وعد بتقبيله لاحقا، التقطها هو وقال إذا انا موعود بقبلة من شفتيك الجميلتين، فقالت اخته وتأكد انها ستفي بوعدها... بعد هذا لم يبق لدي أي شك بنية صديقتي توطيد تعارفنا. ولعلها لهذا دعتني لمرافقتهم برحلتهم. مما زاد من تحريض مشاعري وعواطفي فغدت رحلتي مشبعة ، بتوقعات عاطفية وغزلية جديدة ، لم أكن اتوقعها، لكنها غدت تداهمني بقوة وعنفوان، فصرت أتفحص باهتمام بنية وشخصية هذا العقيد المظلي الأرمل ، وأحاول استيعابه . وأعتقد هو كذلك ، فقد ضبطته يمعن النظر بأردافي وسيقاني ، ويسرق النظرات لي.
قبل ان نغادر عائدين للبيت ، أعلنت صديقتي ان غدا سنذهب للسباحة بمسبح بحري ودعت اخيها لمرافقتنا ، فوافق وهو يلقي بنظره نحوي .وكأنه يقول لي موافق من أجلك.
بسريري بتلك الليلة ، لم يشغلني الا التفكير بذلك العقيد المظلي المتقاعد ، فهو الجديد برحلتي إضافة للبحر والريف . لقد وجدته محترما، وبشوشا، وذو نفسية قوية ومعنويات عالية ،ومحدثا متعمقا ولبقا،ويمتلك جسما رياضيا قويا، ولم يتشكل بعقلي أو بنفسي أي نفور او رفض له، خاصة وأن حرماني العاطفي والجنسي يشجعني على ذلك، فتصاعدت شهوتي ، فعبثت بكسي ، ودغدغت بظري كعادتي حتى بذلت نشوتي ، وكان ذلك العقيد المظلي رفيق احلامي بقوة بنيته، فتخيلته يحملني بين يديه حملا وأنا عارية له ويضاجعني وهو واقف على قدميه ويسندني على حائط ما.
بالصباح استيقظت مبكرة ، قبل الجميع، يبدو ان مناخ وجو الريف ونظافة الهواء، أراحاني فاكتفيت بساعات نوم أقل من عادتي ... فخرجت بثياب نومي، بيجامة نوم نسائية جديدة، خفيفة ولطيفة وتلتصق بجسدي ومزينة بقلوب وورود ناعمة كثيرة، أتفتل تحت الأشجار وبينها ، أراقب نمو الخضروات المتنوعة المزورعة والمثمرة ، ما اجمل الريف وحياته فكل شيء يلزم الطعام يمكن توفيره بزراعته، تربة كريمة ومعطائة ، وطبيعة جميلة، وهواء نقي ونظيف، وأناس ماهرون وخبراء بالزراعة وكريمون ... وبينما انا كذلك ، سمعت رجلا يلقي على الصباح، اعتقدته زوج صديقتي، وإذ به ذلك العقيد المظلي، صبح وقال ماذا، أما زالوا نائمين ...؟؟ قلت نعم قال صارت الساعة التاسعة متى سينطلقون للبحر...؟؟ قلت لا أعرف، قال متعة السباحة قبل ان يشتد الحر، فتحرق الشمس وملح البحر أجسادهم خاصة أنهم غير معتادين ... ثم أمعن النظر لي لجسدي، وقال صباحي بك اجمل صباح انت رائعة الجمال ، وتملكين جسما متناسقا ، ممتلئا و شهيا، أنا محظوظ اليوم، ستكونين رفيقتي بالسباحة، قلت لا اجيد السباحة ، فانا لا أعرف البحر الا زائرة وأخافه، قال سأعلمك وترافقيني بالماء حتى لو سائرة على قدميك، انا أسبح وانت تسيرين بل أسير معك . أوحى لي كلامه وكأنه اتخذ قرارا ما بشأني وانه قد صمم على تعميق تعارفه بي، وقد أرضاني ذلك، لأني بالبحر سأكون برعاية يد أمينة وخبيرة لن أخاف من ان أغرق سينقذني هو، إنه قوي ورياضي.
يبدو أن أخته أحست بنا ، فاستيقظت ، وأتت لقربنا ترتدي ثوب نوم ، جنسي صارخ ، يصلح لسرير زوج أو عشيق فهو يكشف كل نهودها تقريبا، عدا الحلمتين ، وقصير فوق ركبها ويكشف الكثيرمن سيقانها، وكان واضحا لي ، ولكل من يراها، أنها مارست الجنس مع زوجها ليلا ،مما اضفى جوا خاصا لي ولأخيها الواقف معي، فهمست لها شاتمة ...حليانه وليك ، فضحكت وقالت عقبالك، قال أخيها ، يعدل الجو الذي ساد، ما بدكم تنزلوا للبحر، قالت له ليفيقوا قال فيقيهم ، سآخذ المدام ونسبقكم ، وتوجه مباشرة لي وقال أحضري ثياب البحر الخاص بك وتعالي نسبقهم ، قلت أرتدي ثيابي أولا ، قال عالسريع عالسريع أية ثياب... بالبحر ستخلعيهم ... ولن تحتاجيهم.
تجاوبت مع طلبه بدلت ثيابي، وخرجت له فرحة ومسرعة ، وكنت باعماقي راغبة أن أرافقه قبلهم ، لينفرد بي وانفرد به ، وما أن لمحني قادمة حتى أمسك بيدي بعفوية، وسحبني خارج البيت ، الى سيارته، أجلسني ، تلمع بعيونه نظرات سعادة جميلة لرجل يصطحب برفقته إمرأة تعجبه وتثيره ويندفع نحوها.
بالطريق ، وأنا بجانبه، بدا لي جميلا أكثر مما رأيته بالمساء ببيته، هو أجمل وأنشط ، ارتحت بمرافقته ، خاصة وأن الضباط بالعموم يوحون بالأمن والأمان ، لان مرافقيهم يشعرون أنهم بحماية من هو قادر على حمايتهم ، فيطمئنون ويرتاحون...هذا بالضبط ما أصابني، إضافة لذكريات أحلام ليلتي الجنسية بالأمس معه ، صحيح صديقتي انتاكت ليلة امس من زوجها ، الا اني فعليا بحلمي انتكت من أخيها هذا، الذي يقودني الأن للبحر ولا أعلم لأية أعماق سيأخذني، هكذا كنت أفكر بسعادة واستهتار...فتنهدت عفويا دون إرادتي تعبيرا عن رضاي وراحتي، فعلق بذكائه الواضح ، تنهيدتك أسعدتني فانت مرتاحة برفقتي وراضية معي وعني. أعجبتني لمحة الذكاء تلك منه ولباقة تعليقه ، فأنا فعلا مرتاحة برفقته ، ابتسمت له تعبيرا عن الموافقة ، فعلق يصف ابتسامتي، أشرقت شمسك، أيضا أعجبني هذا النوع من الغزل الرومانسي الشاعري ، فاتسعت ابتسامتي ، وقد امتلأت بفرح قلبي ، ودقاته ، قال أتعلمين أني أسمع دقات قلبك... يا الهي أي رجل هو، يكاد يكون خلية من خلايا عقلي وقلبي ونفسي ، يفهمني ويدرك كل الإنفعالات التي تنتابني وتحدث لي.
ما أن وصلنا للبحر حتى غاب قليلا وعاد، وقال تعالي، صار لنا شاليه، بها نشلح ونلبس ، ونرتاح وناكل ونشرب ونسكر بمزاجنا وكما يحلو لنا وننام فوق بعضنا وهو يضحك ويردد... تعالي ...تعالي .
راق الرجل لي، لانه يتصرف ببساطة وكأنه يعرفني منذ زمن طويل، فاضعف رصانتي، وكل مقاومتي ، فاشتهيته ، وعدت أتذكر حلمي الليلي به عارية يحملني بين يديه وينيكني واقفا وهو يسندني عالحائط .
سبقني وخرج يثياب البحر بصدره العاري المشعرالجميل، حافيا ، ويقول، ادخلي وارتدي ثياب البحر، سأسبقك للشط لا تتأخري ... بدا لي وكأنه يصدر أوامر لي وانا أنفذها مطيعة مستسلمة، هو غادر، وانا صرت أخلع ثيابي ، بدا لي كلسوني مبللا من بعض شهوة داهمتني ، لففته وخبأته بشنطتي ، وما أن تعريت لأرتدي المايوه ، حتى عدت أتخيل نفسي عارية له يحملني بين يديه وينيكني واقفا وهويسندني على الحائط، وانا احتضنه بسيقاني حول خصره.
لففت وسطي ببشكير حمام كبير، غطى اردافي وسيقاني، وخرجت أبحث عنه على الشط ، لم أجده، وسمعته يناديني، كان بعمق الماء ، ترددت بالخوض، خوفا من البحر وبرودة الماء ، لاحظ هو ترددي، قال انا قادم ...انتطرته ولما وصل قلت أين أترك البشكير، مد يديه فككه عن جسدي فبانت كل سيقاني، حدق بي عدة ثوان وقال جميلة وشهية، ورماه عالشط وقال اتركيه هنا. قلت قد نفقده ، قال أحسن تبقين بدونه معي، وأمسكني من يدي وبدأ يسير وانا أسير ورائه بالبحر متمهلة مربكة، إنما غير مترددة فأنا مطمئنة هو معي يرعاني وينقذني، وأتذكر حلم ليلتي معه عارية له، محمولة بين يديه، ينيكني واقفا ويسندني عالحائط.
قل اسبحي ، بدأت أخبط الماء خبط عشواء ، القي بنفسي قربه ، وما أكاد حتى أبدأ أسعى لأقف ، فيمسكني، تارة من يدي، وتارة من خصري، ومرة من ساقي وتارة من أردافي، ويسندني كي أقف وقد ابتلعت بعض ماء ، فأسعل وابصق لأخرجه من فمي مالحا بطعم ماء البحر، فيضحك مني قهقهة وبصوت عال ويقول سأعلمك السباحة لا تهتمي، صار يسندني من تحت جسمي من بطني ويقول لي عومي حركي يديك، وحركي قدميك، لا تخافي انا أمسكك ، ويغازلني ما احلى جسمك واجمل اردافك... وانا اتخبط بين يديه بالماء ... الحقيقة لم أتعلم ، فجسمي بعمري قد فقد مرونته ، قلت له صعب أن أتعلم وأنا بهذا العمر، أخرجني للشط واسبح انت، سأعبث بالماء قرب الشط ،حتى يصل الباقون ، خذ راحتك أنت واستمتع بالسباحة وانا أستمتع بمراقبتك .
سار بي نحو الشط ، وانا استند اليه وأتعلق بساعد يده ، فلف ساعده حول خصري كأنه يسندني، والحقيقة ليحضنني، ولوهلة انزلقت يده تلامس أردافي بنعومة وعبث مقصود، بل وقرصني عدة قرصات، لم أعلق تجاهلت حركاته، وكأني لم أفهم ، لكني تمنيت لو يترك يده على أردافي ويداعب طيزي تحت الماء. إلا أنه لم يفعل. اكثر مما فعل.
أمضيت النهار مع أسرة صديقتي ، سباحة ، وأكلا ، وتبخترا على امتداد الشط ، ودردشة واحاديث شتى، وصحبني بمشوار طويل على امتداد الشط ، تجاوزنا خلاله شط مسبحنا للمسابح المجاورة ، يقفز، ويساعدني لأقفزعند حدود كل مسبح بل حملني مرة حملا ،بين يديه وعيونه تغتصب نهودي وقد اصبح وجهه قربهما، وعيوني تغتصب عيونه مستسلمة لا اعترض على شقاواته، كنت سعيدة برفقته، ومقتنعة بقوته وبأس معنوياته، وجاذبية احاديثه، وذكرياته من أيام خدمته العسكرية. وقال يدعوني ،غدا ستكونين رفيقتي، وارضاني انه لم يقل ضيفتي،لان بالرفقة حنان وتقارب وبعد عن رسمية الضيافة ، وتابع غدا سأخذك لزيارة المنطقة ، نامي وارتاحي الليلة، لأني ساتعبك غدا.
اعجبتني دعوته، واسلوبها ، بل أغرتني ، لأنها مليئة بوعود عاطفية أنا بحاجتها لكني قلت، لا يجوز ان أترك أسرة أختك فأنا ضيفتهم ، قال ما عليك ، سأدعوك علنا وأستأذنهم ، وهمس أريدك وحدك، سحرتني همسته ... أريدك وحدك...وحرضت انوثتي ، فابتسمت له بدلال ودلع أنثى بدأت تتولع، وباستسلام امرأة ممحونة، بدأت تلين وهي تكتشف نوايا رجل يغزوها ويريد أن ينيكها، وهي راضية وموافقة ولا تعترض، وتنتظر مبادراته.
بليلتي تلك داهمتني أفكار واحلام ومشاعر وشهوات، خيالات وتخيلات ، غدا..غدا سأكون انثى باحضان رجل وحلمت ...واستحلمت، وعبثت بجسدي كما لم افعل بالسابق ، ولم أغفوا، تتناهبني أفكار شتى ، وأخيرا داهمتني فكرة ان تكون صديقتي متفقة مع اخيها علي ، وليس مجرد محاولة فردية منها ، وممكن بعلم زوجها وتفاهم معه ايضا، وبهذه الفكرة بدأ ينتابني إحساس اني لست ضيفتهم... بل ضحيتهم المغفلة ، كسرت هذه الفكرة بعض نشوتي واحلامي ومتعتي بجسدي، لم أكن راضية، ان أكون الضحية الغافلة، بل وانتابني نوع من التردد بل خطر ببالي ان ارفض دعوته ولا ارافقه، إلا أن شخصيتة الجاذبة خففت من ترددي وعدت اقنع نفسي وأين المشكلة...؟؟ ليتفقوا ويخططوا كما يشاؤون... بالنهاية القرار لي والرجل يعجبني بل يغريني ويثيرني ولا علاقة لي بالباقي ، كيف ستسير الأمور معه أمر يخصني ويخصه وانا صاحبة القرار عن نفسي. ولاحظت غياب زوجي عن ذاكرتي ، تألمت باعماقي ، إنما ألما قليلا ، غير كاف ليردعني عن استكمال هذه الغزوة الجنسية.
مع اقتراب الصباح غفوت قليلا، وسريعا صحوت ، وقد سمعت صوت وقوف سيارته، قفزت من سريري ، وأسرعت أخرج للمزرعة لا أريده أن يقرع الباب فيفيق الجميع، أريد ه اليوم وحده دون الأخرين ، فأنا المدعوة وليس هم ، ولعجلتي لم انتبه ان ازرار بيجامتي لا زالت مفتوحة ، من عبثي الليلي بصدري، تكشف معظم نهدي تقريبا ، ما أن رآني حتى اتسعت حدقتا عينيه وهو ينظر لثديي الباديين بجرأتهما وحيويتهما وجمالهما يفضحان شقاوة انوثتي ، عندها انتبهت لنفسي ، اعتذرت ، بمحاولة لأقنعه أني لم اتقصد كشف نهودي له، وأسرعت اضب البيجامة على نهدي، واقفل أزارها ، أمسك يدي وقال لا دعيهم هم أجمل من أن تخفيهم عني، وباعد ما بين طرفي البيجامة، فبانت حلمتي له وقد دبت بهما حرارة اللحظة وجرأة الرجل، فتقسيتا وانتصبتا، قال ما أجمل حلمتيك ، قلت أرجوك ...!! قال انا لا أرجوا بل أهاجم لكن ليس هنا بل ببيتي ، ستتفاجئين اليوم ، البسي وتعالي لنغادر قبل ان يفيق أحد، وبلهجة آمرة نهرني... أسرعي... قلت يجب أن أغسل وجهي وأنظف اسناني واستحم قال ببيتي...ببيتي . وبصوت أعلى وأكثر تصميما قال.. أسرعي...أسرعي قبل أن يستيقظوا.
خضعت لقوة شكيمته ورغباتي، بسرعة ارتديت فستانا بسيطا وخفيفا هفهافا وعدت اليه ، مطيعة مستسلمة ، أمسكني من يدي وسحبني خارج سور البيت وأغلق بهدوء باب الحديد الخارجي، وكأنه يسرقني سرقة أو يختطفني اختطافا.
انطلق بي بسيارته وهو يبتسم كصياد فرح بطريدته، بالطريق لم يخالجني ادنى شك ان هذا الرجل سوف ينيكني اليوم، برضاي واستسلامي وخضوعي ، او بدونهم، وقد يغتصبني اغتصابا إن قاومته ، أمعنت النظر به وهو يقود سيارته ، ويقودني لبيته، ازداد اعجابي به ، وبقوة سطوته ، وسرعة تسلطه علي ، نظر لي وقال بلمحة ذكائه التي بدأت أدركها ... تمعني بوجهي كما تشائين لاني سأتمعن بكل جسدك طوال اليوم ، بحسنك وجمال أنوثتك ، لقد أحسست انه عراني بهذه الكلمات البسيطة والقليلة ليتمعن بكل جسمي ، وبلمح البصر تخيلت نفسي عارية امامه وهو يتمتع بجسمي بمزاجه وحسب شهواته. ويحملني بين يديه القويتين يسندني على حائط وينيكني وساقاي مرفوعان يلتفان حول خصره.
غرقت ببلل شهوتي ، يتدفق من فرجي ويبلل كلسوني ، وليفهم وضعي هذا وحالتي وتجاوبي ،قلت بخبث انوثتي... صار ضروري اتحمم قبل أن نخرج ، قال بالبيت تفعلين ما يحلو لك وانا افعل بك ما يحلو لي، انت سيدة الإناث والأنوثة ، وانا اشقى الرجال ، قلت بل تبدو لي أسعد الرجال وليس أشقاهم، ضحك وقال تأكدي سأسعدك بشقاوتي ، لم اجب... بل ابتسمت شهوتي له.
بالبيت أغلق الباب الخارجي لمزرعته واعطاني مفتاح بيته، وقال اسبقيني وادخلي حتى اركن سيارتي والحقك ، فتحت، وكأني ببيتي ، ودخلت للغرفة التي جلسنا بها ليلة زرناه، تركت جزداني النسائي ، وعدت أقف بباب الدارأراقبه، كان يتفقد مزروعاته، أشار لي تعالي ، توجهت اليه مسرورة مبتسمة، وانا أتقافز فرحا ورضى، قال تعالي أريك مزرعتي الصغيرة هذه ، قلت أنت مزارع ماهر، وبدأ يشرح لي ويريني ويقطف ويعطيني ، ويسحبني من يدي تارة ومن خصري تارة بل ومرة صفعني على مؤخرتي. فتأوهت دلعا...أي ...أي وجعتني ...فكرر الصفعة . بصراحة اقول كنت أعرف أنه بريد أن ينيكني ، أنا أعرف نواياه وأستعد لها، واريدها، وجاهزة لينيكني ويريح محنتي وشهوتي الجنسية، فانا أطلب ذلك وأريده وأرغب به وسأتجاوب معه دون تردد.
وأخيرا أوقفني تحت ظل شجرة كبيرة، وقال لم أنم ليلة أمس ، فهمت مقصده ، قلت صادقة لكن بصراحة امراة ممحونة كي أشجعه ...ولا أنا، قال حلمت بك ، صمتت بخبث امرأة وبخجل مصطنع...لأوحي له اني ادرك نوع أحلامه... قال تخيلتك معي بسريري، ونظر لعيوني يكتشف رد فعلي ، لم يلمس اعتراضا بل ذبولا... تشجع ... فتابع ...غازلتك وداعبت جسدك... وأنت مستسلمة لنزواتي ، وجذبني بقوة لصدره...احتضنني ... وهمس قرب اذني همسا خفيفا... شلحتك كل ثيابك... صرت عارية
... وأطبق على شفتي بقبلة رجل متهيج، يمتصهما مصا ممتعا... ومثيرا ... ولذيذا ويهمس ... ونكتك ... ونكتك... صمت كلامي... لكن لساني وشفتي كانا رفيقي شفتيه ولسانه... وجسدي يصرخ شهوة ورغبة وشبقا .
أثارني احتضانه لي وزاد من اثارته ايضا ... فجذبتني قوة شهوته ، فدفعت جسدي لحضن جسده، أريد الإحساس بعضوه ، كان... منتصبا ...صلبا... داخل ثيابه ، أحببت إحساسي به ، دفعت فرجي نحوه يضاغطه، وحركت طيزي ليتلوى فرجي عليه... تأوه متلذذا من حركتي ... اشتعل شهوة... حملني بين يديه ويردد لزيزة...لزيزة... وسار بي نحو الداخل...رماني فوق سرير، وانقض على شفاهي وجسدي ...يقبلني ...ويعريني... ويلامسني ...ويتلوى لسانه على كل جسدي حيث تقع شفتاه ويصل فمه ووجهه ... وبيديه يفكك ثيابي ... يشلحني ...ويعريني... بامتع لحظات استسلام الأنثى للرجل، لما يبدأ بتعريتها... لينيكها... وهي مستسلمة ... راضية... مشتهية ... فسحب فستاني والقاه ، وفكك حمالة نهودي والقاها ، ومزق كلسوني تمزيقا ... ورماه...صرت عارية له...عارية برضاي ...وعارية بشهوتي ...وعارية بجسدي واستسلامي وتجاوبي ...بل وعارية بفجوري ، داعب نهدي بكلتا يديه ... فرك حلمتي بانامله ... التهب جسدي وتفجرت شهوتي ... فتأوهت متمنيكة له ... قال لم أبدأ بعد ... قلت ابدأ... قال تأوهي ...او اصرخي وصيحي كما تحبين... وتحسين... وتريدين لن يسمعك أحد ... تمتعي براحتك ... تلذذي ...تشهوني ... تمنيكي كما تحلمين و تشتهين ، أنا رجلك اليوم ... سأنيكك بكل زوايا جسدك الجميل هذا ... سأتمتع بكسك... وطيزك...وابزازك ... وشفاهك وتمك، سأزرع زبي بكل زوايا وثنايا جسدك...لن أرحمك ... سأمتطيك وأركبك ، واكون فارسك وسيدك ،ستنحنين وتركعين امامي ولي ، وستفعلين كل ما أريد فانت منيوكتي الخاضعة والمستسلمة والمطيعة ...تتبخترين عارية امامي... تعرضين كسك لي ...وتعرضين طيزك لي، ستفعلين كل ما اريده واطلبه منك... وردد بحزم وتصميم ... اتفهمين...؟؟ بقيت ساكتة... مستسلمة لقوة وبأس وفجور هذا الرجل... قال ارفعي رجليك بدي انيكك... نفذت ورفعت سيقاني ...قال أكثر ... رفعتهم أكثر ...وأولج زبه بكسي، فشهقت متلذذة من سخونته وملامسته اجناب كسي ، دفعه... دفعة قوية، صار بأعماقي... تألمت قليلا ... اااي... قال اصرخي ...صرخت أااي قال قولي اااي كسي ...لم اقل ...صفعني بقوة وقال قولي ...قلت ااااي كسي ... قال شو بدك اعملك...سكتت ...عاد يصفعني ويصرخ بي... جاوبي شو بدك أعملك ...قلت غازلني وحبني....قال لا... قولي نيكني ...سكتت... صفعني بقوة أكثر وقال قولي ..قلت... نيكني ..وكرر ضربات زبه بأعماق كسي ...وانا أردد نيكني ...نيكني .. وهو يردد يا منيوكتي ...يا منيوكتي ...وصرنا هو يأن... وأنا أتأوه ... هو يصرخ... وأنا أصرخ ...وتابع ضرباته بزبه المنتصب ، وانتفض... وصاح يرتعش وتدفقت شهوته باعماقي دافئة لذيذة مثيرة فصرخت من أعماقي وأنا أرتعش وتتدفق شهوتي خارج كسي تلوث فرجي وأردافي ويسيل بعضها يلوث ووردة طيزي، وعضوه ، وبعض سيقانه ... ارتمى بجانبي ويقول ما أغزر شهوتك، نكت غيرك لكن لم أعاشر امراة بمثل غزارة شهوتك ، وأثق أني لن أعاشر مثلك ... لم يعجبني حديثه عن غيري ... به إهانة ما.... إذا أنا لست إلا عابرة كغيري ... لكني سكتت طلبا للراحة ...ولأنني بلحظة لا تسمح لي بالإحتجاج أو الإعتراض.
قال نخرج أو نبقى بالبيت ...قلت لازم أتحمم بعدها نقرر قال معك حق .
نهضت عارية ، أتوجه للحمام ، سمعته وأنا أسير يقول... هزيلي طيزك... تجاهلت فجور كلماته وطلبه... لكن لم أتردد... نفذت طلبه... فتلويت بطيزي له ... قال ما أمتعك وأجملك... تحممي سأنتظرك هنا بالسرير. قلت ما بدك تتحمم انت كمان ...وكأني أدعوه للإستحمام معي ...ضحك بخبث... فاحرجني وقال بغرور... سأرى.
واضح أن كل إحساس بالغربة بيني وبينه، قد سقط ، لم نعد أغراب ، سقط التردد والخجل والحرص والرسمية ، بل والرزانة وحشمة الألفاظ ، بل وسقطت جدران الكرامة... الا أني رغبت باسلوبه الجنسي ، وجرأته الرجولية، بل رغبت بفجوره الجنسي ... ورغبت بمجاراته بذلك الفجور، كنت مستمتعة وأريد متعة أكثر، فرضيت ان يصفني ... ب ... منيوكتي... بل كنت مسرورة بها ، ولويت له طيزي حسب طلبه ، نعم لا أريد وصف صديقة ولا حبيبة ولا عشيقة ، فانا امرأة متزوجة، ما اريده فعلا هو أن أرتاح من محنتي الجنسية فاكون منيوكة لا أكثر، بالحمام قلت احدث نفسي نعم أنا منيوكتك اليوم ولا أعلم غدا سأكون منيوكة من...؟؟
... كنت أستحم تحت الدوش، مستمتعة ومستسلمة، للماء يتساقط كالمطر غزيرا يغمركل جسدي بدفئه وسخونته اللذيذتين. عدة دقائق، وانفتح باب الحمام، كان ظهري للباب ، ورأسي وشعري مغمورين بالصابون ، فعيوني مغمضة، أدركت أنه دخل ، رضيت... وأحببت دخوله، وأحسست به يحتضنني من ظهري ويقول ما أجمل جسدك تحت الماء ، أنت متعة بين النساء، لم أعاشر مثيلا لك، ولم تدخل هذا الحمام بعد زوجتي الاك ... أنت نادر أمثالك ، وقد تكونين أندر النادرات، ما أحلى طيزك، يتناثر فوقها الماء الدافئ، لست أنا من يشتهيها فقط ، بل هذا الماء الساخن المتساقط على أجنابها وما بين ثناياها ، وأحسست بيديه الإثنتين تلامسان أ ردافي ، ملامسة شهوة وتمتع ، وإصبعه تنزلق تلامس وردة طيزي ببعصات ناعمات ولزيزات، وركع خلفي ، وأطبق بشفاهه ، فوق شق طيزي ، يلاثمه بشفاهه من أعلاه لأسفله ، ويكرر، ثم صرت أسمع صوت بوساته وقبلاته لطيزي عالية فاجرة ...من شدة شهوته ... بل تكاد تكون صارخة من المتعة...وبيديه يبياعد بين ردفي ويبوس وردتها مباشرة ، بفجور ذكر، يعشق أدق تفاصيل جسد الإنثى ، ويشتمني ،شتائم شتى ويصفعني ... ويردد أحلا منيوكة، ويأمرني طوبزي ...طوبزي أكثر بدي أبوس كسك... فأنحني أمامه أكثر ... وأنا مستسلمة ، مستمتعة راغبة، أن اشعر بشفايفه تداعب شفايف كسي، لا هم لي الا الحصول عالرعشة والتحرر من محنة شهواتي الجنسية ، مع رجل حقيقي وببيته وبحمامه وليس بممارسة العادة السرية بحلم وخيال من اختراع شهواتي.
غسلت رأسي وشعري ،من رغوة الصابون بالماء المتساقط ، واستدرت اليه ، وسحبته من يده ليقف أمامي، وأنا انظر بفجور لزبه المنتصب قاسيا ممتلئا بالشهوة والرغبة ورأسه محمر ، فازدادت نشوتي ورغبتي ، أرسلت قبلة لزبه عن بعد بشفتي ومددت يدي اليه ، لامسته ، بلطف انثى ، وبشهوة زوجة مجربة وخبيرة، وبتمحن فاجرة محرومة ... لامست خصيتيه ... حضنت أيره بين يدي ، نظرت لعينيه ، ذابلتين...وقد أدرك اندفاعي وجرأتي ... استسلم لي ... داعبت الزب بيدي ... وأقول له انظر لعيني كيف تشتهيانه ... رجولتك تثيرني ... وشهوتك تجذبني ...وجسدك يغريني ، وزبرك يريدني ... أن أمسكه...أحب مسك الزب وملاعبته بيدي ... قال افعلي ما تريدين ... نزلت على ركبتي أمامه ...قربت الأير من فمي وأنا أنظر لعينيه ... تتلاقيا مع عيني ...بدا لي يترقب حركتي التالية بتلهف...فتحت شفتي أمامه ...وتريثت قليلا هكذا ... متقصدة لأزيد إثارته منتطرا... وأزيد شهونتي...ثم تقاربت بفمي المفتوح ...حتى صار الزب بين شفتي، فاطبقتهم عليه ... دافئا صلبا لذيذا ... ودفعت فمي حتى امتلأ باكثره... وسحبت شفتي عائدة ببطئ...أبوس الزب وأضغط عليه بشفتي، وأعضه بلطف وخفة ، وأسحبه لعمق فمي أكثر...اشرقه شرقا ... ثم أعود وأسحب... وأعود وأسحب ... وأكرر... وازيد تسارعي ... وهو يتأوه مستمتعا ومتلذذا ومستسلما ... ويردد أنت ألز امراة ...انت أروع امراة وأمهر النساء وأمتعهم ... ...اااوووه يا لزيزة ...وثبت رأسي بيديه ، وصار ينيكني بفمي بسحبات... وضربات... متتاليات ، خشيت أن يقذف بفمي ...فأنا أكره ذلك ولا أريده ... فانسحبت واقفة وأدرت له ظهري وقد ادركت انه يشتهي طيزي وقلت ... نيك ... واستندت لحائط الحمام ... دفع زبره بين ردفي ، وبحث عن وردة طيزي وركزه عليها ، وصار يدفع ، وأنا أساعده وأغنج له وأتوجع ... وأساعده بحركات أردافي وحوضي... إلى أن أحسست برأس الزب ينزلق ويتعمق بطيزي ...تأوهت وانا أقول كمل ... كمل... صار يدفع ...ويسحب ...ويأن... ويتنفس بصوت مسموع ... ويتأوه ... ويتلوى ... وينيك ... وأنا راضية بأحاسيسي ورغبتي وفجوري، ويزيد إثارتي استسلامي ورضوخي لشهواتي ، وشهوات هذا الرجل الذي يمتلك جسدي وينيكني بفحولته وقوة ضرباته بعمق طيزي حتى الإرتعاش.
خرجنا من الحمام، فرحين برعشاتنا، وقد استبد بنا ، من تعب الممارسة، جوع للطعام ، قلت أنا جعت فطرني ، قال تأخرنا عالفطور، صار وقت الغذاء ، إلبسي لنذهب لمطعم ، ارتديت ثيابي ، من غير كلسوني الذي مزقة بيديه وجنون شهوته ، وارتدى هو ثيابا صيفية خفيفة، وخرجنا بالسيارة، بالطريق قال وهو يشير بيده، هذه التلة تسمى ، تلة العشاق، سأريك البحر منها ، وعرج إليها.
هي تلة مكتظة بالأشجار لكن تسمح بولوج السيارات تحت ظلالها ، وكانت بعض السيارات المتناثرة رابضة هناك وبداخلها عشاق يتبادلون القبلات والإحتضان ولعل بعمق التلة من يمارسون الجنس بالسيارات ، ضحكت وقلت الجنس... الجنس شاغل النساء والرجال ، قال هو أهم وأخطر غرائز الإنسان ، وكان ما زال يتابع التلوي بسيارته بين الأشجار يمينا ويسارا وللعمق الى أن أشرفنا عالبحر من التلة فتوقف وقال تمتعي بمنظر الطبيعة والبحرتحتنا، كان واضحا انه من رواد التلة فهو يعرف تفاصيل دروبها، بينما انشغلت أنا بمتابعة عاشقين بسيارة تتوقف قريبة منا الى حد ما ، وقد عرت المرأة صدرها، وأخرجت نهديها ورفيقها يداعبهما بيديه ويقبلهما ويمتص حلمتيهما، قلت ما أجمل الطبيعة والبحر والعشاق ، واشرت له للسيارة المجاورة، قال مبتسما عادي، اسمها تلة العشاق ، تلاقت نظراتي مع نظرات المرأة بالسيارة الأخرى ، فابتسمت لي ، رددت ابتسامتها بابتسامة مني، جذبني العاشقان أكثر من الطبيعة والبحر، تابعت أشاهدهما يمارسان الحب والجنس المحرم بطريقتهما ، عادت تبتسم لي ، فابتسمت لها ثانية، أحسست بيد رفيقي تلتف على كتفي من فوق مقعد السيارة ويجذبني اليه ، اعتقدت بداية أنه يريد أن يعطيني وضعا أشاهد به العاشقين بصورة أفضل ، لكن أحسست بيديه تعبثان بصدري يريد الوصول لنهدي، ليفعل كالعاشقين ، تهيجت ، لكني قلت له لا ، قال بل تمتعي بالتجربة، أريد نهديك أخرجيهم قلت أخجل ، قال لا تخجلي أفعلي مثلها ، عدت انظر اليها كانت تتابعنا، فأرسل لها من بين شفاهه قبلة ، فاتسعت ابتسامتها دليل رضاها وقبولها، زادت شهوتي ، ضعف رفضي ، تركته يفك أزار قميصي ويدخل يديه يداعب نهدي وحلمتي ، التقت نظراتي بنظراتها ابتسمت لها وابتسمت لي، لما يحدت بيني وبين رفيقي ، وأرسلت لي قبلة جديدة من بين شفتيها، استبدت الشهوة ببدني أكثر، رددت لها قبلتها بقبلة مني، سحبت نهديها من بين يدي وشفتي رفيقها وعرضتهم لي، لأراهم ، زادت رؤيتي لنهديها عاريين تعرضهم لي من إثارتي ، قلت لرفيقي أنظر هي تعرض نهديها لنا، التفت اليها وعاد يرسل لها قبلة ، وهي تؤشر باصبعها لي وترسل قبلات ، تقصد أن قبلاتها لي وليست له، اشتعلت نيران الشهوة بكل جسمي، تصلبت حلماتي وانتفخ كسي وارتشق ماء شهوتي يبلل فرجي ، مددت يدي أريد زبا بيدي أمسكه اداعبه ليقذف شهوته ويلوثني ، وصلت اليه ، كان منتصبا ، داعبته ومن شدة شهوتي دلكته بيدي ، وأنا امكه بقوة وسرعة صعودا ونزولا وانا أردد نيك... نيك ايدي ... الى أن ارتعش وصرخ ، وارتعشت أنا عندما أحسست بدفء شهوته تلوث يدي ، ألقيت برأسي على كتفه طلبا للراحة، وما زلت ممسكة بزبه وقد بدأ يتهاوى ويرتخي ،محاولة ابقائه منتصبا وصلبا، ودون وعي مني، أطبقت بفمي أعض كتفه فصرخ متألما وقال يا شرموطة لا بقي تعضيني رح تموتيني ، انتبهت لنفسي فأوقفت عضي لكتفه واعتذرت منه... قال يخرب بيتك ما في امرأة عضتني بهالقوة إلا أنت ، وقال أفضل ما أفعله ان أمسك شفتيك بين شفتي فلا تعضيني ، وأطبق على شفتي يقبلهم ... وترن باذني أصداء شتيمته لي ... يا شرموطة ...عدت أنظر لجارتي بالسيارة، وبذهني انها هي الشرموطة ولست انا ... لم أجدهم فقد غادروا ، انتبهت لرفيقي يدير محرك السيارة أيضا وهو يقول لنذهب لمطعم يجب ان نأكل.
دخلنا لمطعم ما ، وما أن دخلناه حتى انتابني إحساس أنني أعرف المكان، لقد سبق لي ، ودخلته، وتذكرت ... نعم هو ذات المطعم الذي قصده زوجي بشهر عسلنا ، بل تذكرت الزاوية التي جلسنا بها ، فاجأتني هذه الذكرى ، بل صدمتني ، تذكرت أني امرأة متزوجة ، وعلى ذمة رجل أخر، وأرافق بفجور ومنيكة رجلا غريبا عني، عرفته منذ يومين فقط ، تبخرت حماستي ، تلونت وتبدلت أحاسيسي ، ونظرتي للرجل الذي يصطحبني، عاد الإحساس بغربته عني يصدمني ويداهمني بقوة ، أصابتني حيرة وذهول ، بل حزن وكآبة ، قال ما بك تغير لونك ونظرتك وهربت ابتساماتك، قلت لا شيء ، فقط جعت وتعبت ، لنأكل ونغادر.
بعد تناول الطعام، وما أن ركبنا بالسيارة ، طلبت منه أن يعيدني لبيت أخته ، قال ...لا... بل سنعود لبيتي ... وبآخر السهرة آخذك لبيت أختي ، رفضت بعناد، قلت بل يكفي خذني لبيت أختك، أدرك تغير حالي وتصميمي وإصراري ، فرضخ لطلبي . ولما وصلنا، رجوته أن يحفظ ما جرى بيننا سرا لا يبوح به لأحد بالكون ، ولا حتى لأخته ، فوعدني وقال تطمني ليس من عادتي البوح بأسرار علاقاتي... وسألني بوقاحة هل حدثتك عن علاقاتي الأخرى، احسست بإهانة جديدة ، قلت بعصبية... لا... قال اذا تطمني ...فولجت بيت أخته حتى دون أن أشكره أو أودعه أو أواعده بلقاء آخر.
استقبلتني اخته ، بابتسامات عريضة وكأنها ابتسامات النصر، لم تعجبني أبدا، قالت هل كانت رحلتك جيدة ، قلت بل ممتازة ، قرصتني من ردفي وقالت مبروك ، قلت شكرا ، أريد أن استحم اذا سمحتي ، قالت أدركت ذلك فسخنت لك الحمام ، هو جاهز، خذي راحتك يا عروسة...كرهت كل كلماتها وكل غمزاتها ولمزاتها لكني قبلتهم على مضض ، لأني ضيفة ببيتها وبعيدة عن بيتي ، لا يحق لي ان أعترض بل أن أتجاهل وأرضخ، وأن أعبر عن رضاي وانسجامي، وسروري بمرافقتهم.
بالحمام استبدت بي رغبة أن أغسل جسدي من بقايا ممارساتي الجنسية بهذا اليوم ، ليس غسيل نظافة عادية بل غسيلا لروحي ومشاعري وأحاسيسي بل وشهواتي ايضا، من كل احداث هذا اليوم ، كنت أستحم وأردد لقد تجاوزت حدودي، أنا فاجرة.. فاجرة ... غضبت من نفسي ، غضبت من أخو صديقتي ، بل كرهته وقرفت منه ، ومن رائحة منيه ، وعرقه ...تمنيت لو أني أستحم ببيتي وحمامي وليس هنا ، متى سنعود، متى ستنتهي إجازة صديقتي ، لو أستطيع العودة لوحدي ولا أستمر معاهم يكفي ما جرى لم أعد بحاجة للاستجمام لا بالبحر ولا بالطبيعة ، أريد أن أنفرد بنفسي ببيتي ، لا أريد أحدا معي لا رجلا ولا امراة ولا حتى زوجي ، كرهت الجميع بل كل الناس ، كرهت صديقتي وزوجها بل وابنهما ... يجب أن أعود ... يجب أن أعود.
خرجت من الحمام لغرفتي ، لحقتني مضيفتي ، وهي تقول حمام الهنا ، قلت لها لا هنا ولا ما يحزنون أنت تغالين بتفكيرك وخيالاتك ، قالت ولك ما اتنايكتوا قلت لها، كاذبة، لا لم يحدث ما تعتقدين هل نسيتي أني سيدة متزوجة وعلى ذمة رجل آخر، تفاجأت بجوابي ، فسكتت ، وكأنها قد صدمت أو لم تصدقني ...انتهزت الفرصة وسألتها متى سنعود ...؟؟ قالت بعد أسبوع، قلت ويلاه لا أستطيع البقاء أسبوعا اخر، سأعود غدا لوحدي وتمتعي أنت وأسرتك بإجازتكم وببيتكم الجميل والعامر هذا ، وأشكرك على الضيافة والإهتمام بي.
قالت خبريني ماذا جرى بينك وبين أخي...؟؟ ولماذا انت منزعجة...؟؟ تهربت من الإجابة بلباقة وأدب ، وقلت بإصرار وتصميم غدا صباحا سأعود ، لا أستطيع ترك بيتي كل هذه المدة، أرجوا ان يحجز لي زوجك بأحدى شركات السفر. استسلمت مضيفتي مندهشة من إصراري.
وهكذا انتهت علاقتي هذه وأنا ضحية إحساسي أني فاجرة... وخائنة... أخون ذاتي ...واخون زوجي ... وعلي العودة للتمسك بالتزاماتي الزوجية. ولم اسمع او أرى ذلك العقيد المظلي ثانية .
43 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الثالث - بأحضان امرأة
تعرفت اليها بزيارة لاقارب لي ، سيدة موظفة مترملة من عدة سنينن وبلا أولاد ، وفنانة تشكيلية ، ترسم وتشارك بمعارض الرسم الخاصة بها او المشتركة اوالعامة الموسمية او السنوية .
ولما تعرفت اليها ، كانت مشاركة بمعرض خاص مشترك مع عدد من الفنانين ، فدعتني لزيارة المعرض ، وقد اعجبت بتلك السيدة الفنانة والنشطة فنيا واجتماعيا وقررت توطيد تعارفنا ، وزيارة المعرض ، وهي تجربة جديدة لم أكن اهتم بها بالسابق ، وقلت الخروج من البيت لمعرض افضل من التسكع بالطرقات والتلهي بغزليات الشوارع . كما أنها من ناحيتها أبدت إعجابا واهتماما بي وأثنت على جمالي ، وتناسق مكونات جسمي ، إنها نظرة رسامة فنانة ، وقالت اثق اننا سنصير اصدقاء.
باليوم التالي ، توجهت للمعرض ، بحماس لولوج هذا المجال الثقافي والفني . كان المكان غنيا بالزوار الداخلين والخارجين نساءا ورجالا وشبابا وصبايا ، بل وأطفال يصطحبهم ذووهم وقد لمسوا لديهم موهبة وحبا للرسم فقرروا تنمية موهبتهم بزيارة المعارض.
ما أن، لمحتني ، حتى هبت تستقبلني بالترحاب ، وتخصني باهتمامها، واقتادتني لموضع جناحها وأخذت ، تعرض لي لوحاتها ، مما خلق لدي إحساسا اننى أنسانة مهمة وخاصة بالنسبة لها ، فرضيت عن قراري لزيارة المعرض وزادت حماستي للاستمرار بهذا النشاط ، بينما هي تشرح لي مضمون لوحاتها و ترد على أسئلة زوار أخرين ، ثم قمت بجولة عامة أشاهد لوحات الفنانين الأخرين ، وتشجعت ووجهت أسئلة لبعضهم حول بعض لوحاتهم، وقد اثار اهتمامي شخص الفنان الاخير بموقعه اكثر من لوحاته ولعلي تأملته هو وليس لوحاته، وانجذبت اليه.
كان يقف وحيدا... مكتوف اليدين، منتظرا...بشعر طويل منسدل بعناية على كتفيه ، وطقم رسمي، فلفت نظري واهتمامي باناقته عكس غيره من الرسامين. شعرهم اشعث ، وثيابهم غير رسمية ، بل احدهم كان بمإزره الملوث بالدهان يعرض ويرسم. ويبدولي أن موقع ركنه بنهاية الصالة قلل من زواره ، علهم يتعبون او يملون فلا يكملوا لركنه، اشفقت عليه لذلك، فقررت أن أتوقف واتمعن بلوحاته تشجيعا له.
عنون معرضه بعنوان كبيرموحد واضح / الصمت / ، وفعلا، لبعد ركنه ، وقلة زواره، ساد بركنه صمت وهدوء نسبي فاقتربت من جدار لوحاته أو ركنه استعرضها واتمعنها وشعرت فعلا أنه نجح بإظهار قوة وجمالية الصمت والسكون من خلالها ، فالبحر ساكن، والشجر لا تعبث به الريح ، والغيوم تبدو وكأنها غير متحركة بالسماء الواسعة والفسيحة ، والطفل لا يبكي ولا يلعب ولا يضحك مع انه ليس نائما لكن اتساع عينيه ولمعتهما توحيان بحيويته ، والرسام ذاته صامت... وكأن الصمت من تكوينه . فاكتفيت بالتمعن بلوحاته ثم انصرفت عائدة.
ولما عدت لجناح صديقتي ، كانت مشغولة مع زوارها ، فقد لاحظت تجمعا مميزا بجناحها ، فعدت أمعن النظر بلوحاتها وأقول بنفسي، لكل فنان اهتماماته الخاصة ، وأسلوبه الخاص ، تتميز لوحات صديقتي بأنوثة واضحة فالمرأة موضوع لوحاتها ، وجذبتني لوحة لامرأة عارية ، وخلفية اللوحة بيضاء مجردة من اية الوان أو رسومات أخرى ، وكأن صديقتي أرادت إبراز جمال التعري ، فلا يتشتت نظر المشاهد بل يتركز على جمال جسد المراة عارية، وقد لاقت تلك اللوحة اهتمام عدد من الزوار، وسمعتها تشرح لاحدهم عنها وتقول له ، الجمال ليس ما يظهرفقط بل لعل ما نخفيه او المختفي يكون الأجمل والأحلى ، تماما كالجمال الأنثوي الذي نظهر قليله ونخفي اكثره بالثياب التي تتحول سجنا للجمال لا بد منه ، فتتفنن النساء بمحاولة اظهاره ، رغم اخفائه اجتماعيا، عبر خطوط الموضة، وتفصيلة الثياب ، ولذلك تتفنن دور الأزياء بتبديل موضة الثياب النسائية باستمرار، وينجح اكثر من يبرز جماليات جسد المرأة أكثرمن غيره ، وهذا ما أردت ان تقوله لكم لوحاتي وخاصة لوحتي هذه ... قليلا وتقدم زائر يطلب شراء اللوحة وسألها عن السعر قالت أنا لا أسعر، ادفع ما تجود به نفسك تقديرا وإعجابا ، وضحكت وهي تقول له بغنجة نسائية واضحة ... إنها عروس تستحق مهرها ... كانت غمزتها الجنسية للرجل واضحة ، فضحك بعضهم بل علق أحدهم وقال إنها أجمل عروس مبروكة عليك يا أخ ، وأخر علق وقال بجرأة لصديقتي بل أنت أجمل عروس ، فشكرته وهي تضحك مسرورة ، وبعد قليل علقت على اللوحة وريقة مكتوب عليها / مباعة/.
طال مكوثي بالمعرض، فقد أعجبتني ، شخصية صديقتي وروحها المرحة بل وجرأتها وهي تشرح للزوار لوحاتها، وأعجبني الجو الإجتماعي بالمعرض ، فبقيت لنهاية وقت العرض، وغادرت وإياها ، فاقتادتني لسيارتها ، وقالت...اركبي ...قلت لا أريد تعذيبك بايصالي لبيتي... قالت لن أوصلك لبيتك بل لبيتي ، أنت مدعوة للعشاء معي ، سأريك بعض اللوحات التي أزين بها بيتي وأعتز بها ، أعجبني ذلك، فشكرتها وقلت تشرفني زيارتك ويزيدني شرفا مشاهدة كل لوحاتك. بالطريق توقفت عند مطعم ، كان واضح أنه معتاد عليها فرحب بها، رفعت له إشارة من يدها باصبعين، وتقصد اثنين..قال حاضر.
ما أن دلفنا بيتها ، حتى قالت لي تفتلي بالبيت ، تفرجي عاللوحات ، تصرفي كأنك ببيتك ، وتركتني ...عدة دقائق وعادت لي وقد خلعت ثيابها الخارجية لا يغطي جسدها الا شلحة شفافة قصيرة وقطعتي ثيابها الداخلية ، الكلسون وحمالات النهود، تفاجأت ، ولم اعرف ماذا أقول او كيف اتصرف ، قالت ببساطة من غير أي حرج كيف رأيت اللوحات ، قلت لها أنت فنانة ، وانا لست كذلك لكني الاحظ اهتماما مميزا عندك برسم المرأة باوضاع متعددة مع تركيز واضح على المرأة العارية ...قالت بطبعي اكره الثياب ، لانها تخنقني، اشعر كأنها ثقل ضخم يضغط علي ويتسلط على حريتي ، وقد انعكس ذلك على لوحاتي ، لذلك ما ان أدخل بيتي حتى أتخفف من ثيابي فاتحرر من هذا الشعور، ولولا وجودك لاكتفيت بالشلحة دون الكلسون وحمالة البزاز، لكني تحرجت منك ، وخشيت أن أصدمك فتهربي ، أتعلمين...؟؟ بأيام الحر الشديد حتى هذه الشلحة أخلعها وأبقي عارية كما خلقت... ألا تتعرين ببيتك ...؟؟ قلت لا... الا عند الإستحمام ... ضحكت وهي تسألني ...وبالسرير ...؟؟ قلت بالسرير ارتدي ثياب النوم ، فزوجي هجرني فلايوجد من يعريني. لمحت لمعة بعينيها ، وقالت سأعريك أنا وهي تتضاحك وكأنها تمازحني.
بوصول الطعام قالت لنأكل انا جوعانة، واقتادتني لمطبخها الواسع ، وخلال الطعام سالتني عن زوجي وايامي واوقاتي وهواياتي ... قلت أهم هواياتي سماع الأغاني والموسيقى والتراقص مع الألحان مع اني لست ماهرة بالرقص فقط اتلوى يمينا ويسارا وأهتز باردافي وأنا الوي يدي، ليس أكثر...قالت أنت رائعة سأرسمك ...سأرسمك وأنت تتمايلين راقصة ، ستكون لوحة مميزة، وسريعا ستجد من يشتريها ويغدق ثمنا لها.
لم أجب لا بالموافقة ولا بالرفض ، الا اني ادركت ان هذه الصديقة الجديدة سريعا ستنقلني من سجن بيتي ، لحديقة اجتماعية جديدة ومثيرة ، ممتلئة بازهار ثقافية وفنية متنوعة ، أرضاني ذلك ، وغمرني بسرور داخلي ، يختلف عن كل ألوان مسراتي السابقة ، وأوحى لي بطموحات جديدة بمجالات جديدة ومختلفة عما سبق.
كما انتابني إحساس بان هذه الصديقة الجديدة تحسن اجتذابي واقتيادي لعالمها ، وستسيطر على بعض نشاطاتي ، وقد كنت راضية بذلك وغير معترضة ، مما عزز استعدادي للموافقة على ان ترسمني وأنا اتراقص . طبعا لن أعرض نفسي ، سانتظر اذا طلبت هي ذلك.
هذه الخواطر رفعت من سوية اهتمامي بها ، فتسارقت ونحن نتناول الطعام ، نظرات لوجهها ، وصدرها المكشوف ، وسيقانها بل وكل جسدها العاري تحت شلحتها الشفافة .
بعد الإنتها من العشاء ، قالت تعالي أريك لوحاتي ، ستتمتعين بها ، وسارت أمامي ، تتهادى بردفيها المتبخترين ، واتمعن بجماليات طيزها وسيقانها ، فتذكرت زميلة من أيام المراهقة ونحن نتعرف على نمو اجسادنا فتريني صدرها ونهديها وأريها سيقاني وأردافي، ونتلامس ونتبادل القبلات ، واعبث بكسها ببعض اللمسات وهي تلاعب بظري الاكبر من بظرها ، خاصة عندما اتهيج .
شاهدنا لوحات غرفة الإستقبال، وبأغلبها ترسم المراة ... العاشقة... المناضلة... المقاتلة... الفلاحة... المشتهية... المرأة بالسرير... المستحمة... وكان أجرأها، المتعريتين عشقا وخاصة الفارسة إنما مركوبها رجل بعضوه المنتصب، وليس حصانا... وهكذا...لكن دون ان تخلو لوحة من إشارة جنسية ما ، فالمقاتلة ترتدي ثيابا عسكرية تبرز تكور ثدييها وجمال ردفيها ومعالم طيزها...والفلاحة بالحقل ترفع اطراف ثوبها فتظهر بعض سيقانها، والعاشقة يبدو نهديها متوثبين من اطراف قميصها.. وقد نوهت لها بملاحظتي هذه... قالت أراه طبيعي ، فالمراة هي أحد طرفي العلاقة الجنسية سواء كانت عاشقة أو مقاتلة أو فلاحة ، ولا يجوز ان نهمل هذا عند التعبير عن المرأة ، لان طبيعتها الثابتة تدفعها دوما للقيام بما يجذب ويثير الذكر ليس لجمالها فقط، بل لمعاشرتها ومناكحتها، ولتحقق هذا يجب ان ترتدي ثيابا وتتكلم وتتحرك وتتطبع بما يظهر ما يرفض المجتمع بعاداته وتقاليده وقيمه أن تظهره مكشوفا أو تقوله صريحا.
ثم سحبتني لغرفة نومها ، لأتفاجأ بلوحة كبيرة لها بعرض سريرها، مستلقية عارية، وهي تمسك بنهديها ، تداعبهم وتعرضهم عرضا جنسيا صارخا ، ذكرتني بالسيدة بتلة العشاق تعرض لي نهديها بينما حبيبها يداعبها، قلت أسألها كيف رسمت نفسك ...؟؟ قالت هذه ليست من رسمي ، قلت أسأل من هو الرسام اذا...؟؟ دون إحراج ... قالت لا ... لا احراج ... ساعرفك عليه مستقبلا...كنت موديلا له ، وإذا لم ترفضي نرسمك أنا وهو... بعد أن تتعودي على اجوائي. راودني وهي تجيبني ، أن حياة هذه الفنانة الرسامة مليئة بالخفايا والأسرار والجرأة التي تتفوق بها على زمنها ومجتمعها.
لوحتها الخاصة هذه عارية تداعب نهديها بشهوتها، كما افعل مع ذاتي، جذبتني، وأثارت شهواتي ايضا ، وهيجت محنتي ، خاصة وأن صاحبتها أمامي بلحمها ودمها وروحها عارية تقريبا، تتخاطر امامي وخلفي وبجانبي بسيقانها الجميلة ، وبتلوي اردافها ، وبتمايل طيزها، وقد شككت أنها تتقصد ذلك لإثارتي، لغاية في نفسها ، افهمها وادركها واتوقعها، الا اني أتصنع تجاهلها .
أخذنا الحديث ، بتشويقه ، وسرق وقتنا ، ولما ادركت مرور الوقت ، قررت المغادرة والعودة لبيتي ، حملت جزداني استعدادا لأودعها وأغادر ، قالت الى أين ...؟؟ قلت لبيتي ... قالت الوقت تأخر، وهجم الظلام، لا مبرر لتذهبي بهذا الوقت ، ابق معي فأنا مسرورة بوجودك، اعتبرت دعوتها للبقاء مجرد مجاملة قلت لا... يكفي... يجب أن أذهب لبيتي، عادت تكرر باصرار واضح ...ادركت أنها جادة ولا تجاملني ... فاجأني إصرارها، وإدراكي لجديتها... فلم أعرف كيف اجيبها فقلت لا الأفضل أن أذهب لبيتي، عادت تحثني للبقاء فقالت ترفع من سوية الدعوة أنا أحببتك ابق معي... ونامي معي، زاد ذلك من حيرتي، لم يخطر ببالي أني سأنام عندها، ، سكت برهة محتارة ... وقررت أن أعطي جوابا حاسما فقلت ما فيني أنام، ليس لدي ثياب للنوم ...قالت مش ضروري نامي مثلي ، تقصد بثيابي الداخلية فقط ، وعرضت علي جسمها المكشوف ، قلت ...لا... غير معقول ، قالت لماذا ...؟؟ انظري لي أنا سأنام هكذا بل واكثر ، وسحبت حمالة نهودها ، صار نهديها عاريين ، تشف حلمتيهما تحت الشلحة ... تابعت انظرلها بصمت، بينما عادت هي ترجوني، وترفع سوية رجائها لمستوى أعلى وتقول أنا أحببتك وبدي أنام معك ، لم أستوعب مقصدها ، بل شككت بنواياها ، معتبرة أني افهمها مما اثارني ، تابعت وقالت ، نتحمم وننام ، خليك لا تروحي ، الحمام ساخن ، واقتربت مني، وأمسكت بيدي ، مركزة نظرها بعيوني ، لم أعرف كيف أتصرف ابتسمت ابتسامة حيرة ... وقلت...أنا محتارة... قالت لا تحتاري ، هل تستحين مني ، قلت لا بل مستغربة ومتفاجئة، سحبتني اليها واحتضنتني ، انتبهت انها أطول مني قليلا ... قبلتني من وجنتي أولا ، وهي ترجوني لأبقى، ثم انزلقت لشفتي قبلتهم مباشرة ، ثم أطبقت عليهم تمتصهم امتصاص شهوة وتلذذ، تفاجئت بما تفعل لكن ذلك زاد من اثارتي ، فتركتها تقبلني ، ادركت استسلامي لقبلاتها ، همست اشلحي مثلي ، وبدأت تسحب بلوزتي وتباشر تشليحي، انفعلت أكثر ، صارقلبي يخفق وتصلبت حلماتي وكسي ينبض بقوة ، انهار ترددي ، تركتها تشلحني بلوزتي وصرت أتجاوب مع قبلاتها فامتص شفتيها بين شفتي وقد ادركت أن علاقة جنسية ما ستربطني بهذه المرأة الجريئة، لم يعد لي مهرب منها .
قلت أريد أن استحم ...قالت نستحم سوية ... واستبدت بي الشهوة ، وصرت أتعرى... وأشلح... وتوقفت لما صرت مثلها بالشلحة ... وحمالات صدري والكلسون، كانت تتابعني مستمتعة بما أفعل، ولما توقفت قالت أكملي ... أرني نهديك، ففعلت ورميت بالستيان ...قالت افعلي مثلي ...وسحبت شلحتها من رأسها ورمتها لي... فغدت عارية، لا يكسوها الا كلسون رقيق ...خلعت شلحتي أيضا ورميتها لها ... فصرت أمامها عارية بالكلسون فقط...ابتسمت بفرح ونشوة وشهوة وامسكت باطراف كلسونها ، وهي تنظر لي ، فهمت ما تريد فأمسكت باطراف كلسوني مثلها، وبدأنا معا نسحب الكلسون ونشلحه ، فتعرينا وصرنا ... العرايا ، أنا انظر لجسدها وهي تنطر لجسدي ، نهودي أكبر ، وفرجي حليق ، هي غير حليقة ... كسها اكبر من كسي مكتظ بشعرة طويلة وكثيفة وملوث من شهوتها، وكأنه ذئب يختبئ بثنايا الشعر ، اختباء تربص من جوع، وقد لحظ طريدة ...بينما بدا كسي الأصغر مسكينا واضحا مبللا ناعما مستسلما لشهوتها.
قالت... كسك جميل ...
قلت كسك متوحش...
وسحبتني من يدي للحمام .
بالحمام لوحة حائطية من بلاط السيراميك ، لامرأتين عاريتين تتداعبان واحدة تداعب نهود الواحدة والأخرى تداعب كس الأولى ، بسهولة عرفتها باللوحة، فسألتها انت... ومن الأخرى...؟؟ قالت صديقة رومنسية ، سأعرفك عليها ، قلت ومن رسمكما...؟؟؟ قالت تلك قصة أخرى ليس وقتها...وفتحت صنبور الماء فتدفق الماء دافئا فوق رأسينا ، وجذبتني اليها واحتضنتني مسرورة بدفق الماء علينا ، وهي تردد سعيدة أنا بك وفرحانة لوجودك معي ، أنت امراة مثيرة وجاذبة سأعشقك وأتفنن برسمك ومغازلتك ... ومنايكتك... كنت مستسلمة لا أعرف كيف أجاريها لقد فاجأتني بهجومها الجنسي دون تمهيد مسبق ، وجرأة تعابيرها ، أوهنت إرادتي فاستسلمت دون قرار واضح، فقط وجدت نفسي مستسلمة لما تقول وتفعل ولنزواتها ، بقبول، إنما برضى وتجاوب ضعيفين دون مبادرة مني. بل انشغل نظري بجمال اللوحة الجنسية أمامي، وانصرف ذهني تعجبا بجرأتها هي وشريكتها باللوحة ... وبمهارة الرسام الفنان وبمهارة ودقة صاحب معمل البلاط ، كيف طبع الصورة وجزأها لمجموعة من البلاطات وعند جمعها وتركيبها حافظت على دقة الرسم وفنيتة ، بل وتعابير الشهوة المتبادلة بين المرأتين سواء بذبول النظرات أو بمواضع اللمسات ، ويحرضني التساؤل ، من هو الفنان الذي رسمهما وهما عاريتان أمامه تتنايكان... لا شك انه فنان ماهر وموهوب وعاشق موثوق، بل هناك فنان أخر، يستحق كل التقدير والإعجاب، هو صانع البلاط ايضا .
وبذلك غدوت منصرفة عنها وأنا أحلل الصورة ، وهي تتابع ملامسة جسدي بمواضع إثارتي نهداي وحلماتي ، وأكتافي وسيقاني وفرجي وكسي وأردافي بل وباصبعها تداعب ثنايا طيزي، وتسمعني كلام شهواتها ، وتقبلني تارة من شفاهي ، وتارة من صرتي وتنزل لكسي ، وتارة تلتف خلفي أو تديرني وتقبل أكتافي وظهري وسيقاني وأردافي وتتفنن بشفتيها تداعبان شق طيزي ، كنت اتأثر لكن لم تكن شهوتي بمستوى شهوتها واندفاعها ، كانت كصياد نجح باصطياد طريدة يريد أن يلتهمها، بينما كنت كطريدة تم اصطيادها وقد استسلمت لمصيرغير واضح بين يدي صيادها.
أنهينا حمامنا ، ولا أعلم كيف ستكون خطوتها التالية ، التففنا كل ببشكير حمام ، اقتادتني لغرفة نومها، عادت لوحتها فوق سريرها تجذبني ثانية، وعدت اتذكر تلة العشاق وتلك المرأة تغريني بنهديها ورفيقي الضابط المظلي يعبث بصدري وحلماتي ، فتمتد يدي تبحث عن زبه حتى أمسكته وبدأت أداعبه بسرعة وأقول له نيك ايدي، وداهمتني شهوتي للرجل ، أريد زبا يقتحم أعماق جسدي ، وليس كسا يدغدغ كسي دغدغة فقط... اريد رجلا وليس امراة مثلي ، فتهيجت للذكرى ، أرضاها تهيجي ، فقد اعتبرته تجاوبا معها ، رمت لي شلحة وقالت البسيها ، كنت بحاجة لثياب حتى لا أبرد ، فأنا لست معتادة عالتعري مثلها... قلت بدي كيلوت ، قالت لا داعي... قلت ببرد ، قالت سأشلحك إياه ، قلت موافقة لكن الأن أريده ، أعطتني واحدا ارتديته وقلت أريد بيجامة أو ثوب نوم يدفئني ، أنا بردانه ، خضعت لطلباتي فأعطتني روب نوم ارتديته واتدفأ به ، قلت لها أين سأنام ...؟؟ قالت هنا بسريري جانبي وبحضني ... لم أجب فقط دلفت بجسدي تحت غطاء السرير ...أطلب مزيدا من الدفء .
ارتدت هي ثوب نوم شفاف قصيرفقط ، واستلقت بجانبي ، احتضنتني ، أحسست بدفء جسدها... سرني ذلك فقد أدفأني اكثر ، كنت اطلب الدفء ، فاستسلمت لحضنها بل دفعت نفسي اكثر لحضنها الدافي ،ايضا اعتبرته تجاوبا جنسيا معها، فزادت شهوتها لمساحقتي ، صارت تقبلني بوجنتي وشفاهي ورقبتي، وتهمس قرب اذني بكلمات الشهوة والغزل والنيك ، مما رفع إثارتي وحرارتي ، فاستسلمت مستدفاة أكثر مني متشهية، مدت يديها تحت روب نومي الى فرجي ، وصارت تداعب كسي ، وتهمس بحب الكس ، يسلملي كسك ، لا تحلقيه ثانية ، بحبه مليان شعر، مثل كسي ، فيني ارفع روبك اكثر ، بدي ابوس كسكوسك، ولك مشتهية بدي انيكك ، قلت لها نيكيني كما تريدين فأنا بصراحة بحب نيك الرجال وهذه المرة الأولى التي استسلم بها لإمراة، لا تجربة سابقة لي، لا أعرف كيف أتجاوب معك، لا تكترثي لجهلي ، نيكيني كما تشتهين وتحبين ، لكن لا تشلحيني حتى لا أبرد.
يبدو اني لقلة تجاوبي غفوت سريعا، ونمت نوما عميقا، استيقطت بالصباح ، فانتبهت لها غافية بجانبي عارية، لا أذكر متى تعرت، نظرت اليها بدت جميلة لي ، تذكرت ضعف تجاوبي معها بالليل، قلت لم تنل مني كل ما تريد ، لقد قسوت عليها، أسفت لذلك، وداهمني خاطر، هي تجربة جديدة لما لا اخوضها بحماسة اكثر ، تماما كما خضت تجربة زيارة المعرض ، كانت تجربة ناجحة ، وها هي ستعرفني على صديقتها الرسامة، ووعدتني ان يرسماني ، ومؤكد سأتعرف على غيرهما من هذا الوسط الاجتماعي الفني ، بل والثقافي والحضاري ، بل والجنسي المثير ، كما تؤكد ذلك لوحاتها وهذه اللوحة خلفي ولوحة الحمام الرائعة بفنياتها وتعابيرها الجنسية المثيرة بنظرات العيون ومواضع لمسات الأيدي ، على النهود والكس ، بل وبوجددي بسريرها ووجودها عارية بحضني ، فرحت لذاتي ها انا صرت محللة فنية. وولجت مجتمعا ثقافيا فنيا مختلف عن المجتمع الذي اعتدت عليه، ساستمر بتجاربي الجديدة هذه ولن اعود للتقوقع بين جدران بيتي .
أحسست بها تتحرك، نظرت اليها بقبول وفرح ، تلاقت عيوني مع عيونها وهي تستيقظ ، وما أن رأتني انظر اليها بحنان ورضى ، ابتسمت لي ابتسامة عريضة ، لففت يدي فوق كتفها أحتضنها ، وأجذبها لحضني وأقول لها تعالي لحضني حتى لا تبردي... فانت عارية وأنا بثوب نومي.
انتبهت لحلمتيها متصلبتين ، جذبتاني ، لامستهم باناملي وانا ابتسم لها ، لمعت الشهوة بعينيها، انجذبت لها أكثر ، أمسكت كل نهديها ، حضنتهم بيدي ، فركتهم ، داعبتهم ، ضغطتهم ، عجنتهم ، واقتربت اليهم بفمي، مررت شفاهي بخفة فوق الحلمتين ، احتضنتهما بعمق فمي وامتصصتهم بقوة شهوتي ، تأوهت متلذذة، واحسست بها تعبث بثوبي ، لتكشف فرجي وتصل الى كسي ، سحبت لها ثوبي ، وكشفت لها عن كسي ، لامسته بيدها ، تلذذت ، داعبت باصبعها بظري ، تأوهت ، القت عني غطاء السرير ، وعرتني لفوق صرتي ، وهي تردد اعشق الكس ، بالليل تركتيني ونمتي فتركتك ولم ارتوي منك، اريد كسك أقبله ، أمتصه ، أعضه وأنيكه باصابعي واساحقه بكسي ، وانسحبت تغمر وجهها بفرجي وتنقض على كسي بشهوة وشبق وتلذذ ، عادت تتملكني ، وعدت أستسلم لمزاجها، صارت تثيرني وتهيجني قوة شهوتها، ومداعباتها لكسي ، اخرجت نهدي وصرت أعبث بهما ، وافرك حلماتي وأتلذذ ، واتأوه واتمنيك تارة منها وتارة من مداعبتي لنهودي ، وهي منقضة على كسي لا تتركه لا بشفتيها ولا بيديها ولا بأصابعها ، وتردد منذ التقيتك أدركت انك شهوانية مثلي ، فاشتهيتك، اشلحي بدي انيكك، بلغت شهوتي حدها ، تعريت لها ، انزلقت بين سيقاني ، حتى غدا كسها الكبير المشعر ، يلامس كسي الناعم ، وصارت تفرك كسي بكسها وفرجها يضارب فرجي بقوة وتسارع ولهاث ، وتثيرني خشونة شعرتها، واصوات تلذذها ، فتجاوبت مع حركاتها بحركاتي ، وكسي غارق بثنايا كسها، وشفرات كسها تتلوى على شفرات كسي ، وتقول ما الذ كسك ، وأنعمه ، نيكي معي... حركي كسك مع كسي ، ايييه كمان حبيبتي ، بلغت ذروة هياجي ، صرخت لذة وتأوهت وصرت أردد نيكي حبيتي ... نيكي أقوى ...نيكي أسرع ...صاحت اااااااييي أجا ظهري ....أجا ظهري ما الذك يا منيوكة ... وسكنت حركاتها..استلقت وسيقانها بين سيقاني ، واستكنت انا اريد أن ارتاح فقد ارتعشت قبلها ، وتابعت معها لتبلغ نشوتها وتروي شهوتها .
امضيت النهار التالي ببيتها ، فقد رفضت ان تتركني اغادر لبيتي ، وقالت سترافقيني مساءا للمعرض ، وتتولين الشرح للزواربغيابي لاني وعدت صديقا ازور معرضه اليوم، فهو يريد رأي بلوحاته وقد سمى معرضه / الصمت /. ادركت انه الفنان الذي اجتذبني اكثر من لوحاته.
وهكذا كسرت التزامي بضوابط الزوجية ثانية، انما هذه المرة ليس مع رجل بل مع امرأة ، مقنعة نفسي ان الخيانة مع امرأة أخف وطأة وخطرا من الخيانة مع رجل . خاصة وانا غير متأكدة من أن زوجي لا يخونني ايضا مع امراة أخرى استعاد معها حيويته الجنسية التي فقدها معي، لإسباب لم اعرفها ، قد تكون مني او منه، وبذلك نتساوى بالخيانة ، وعليه ان لا يغضب لخياناتي ما دام قد انصرف عني وهجرني، على كل فنحن ما زلنا نحافظ على نظافة بيتنا فلم ادخل غريبا او غريبة اليه ، ولا هو فعل .
44 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الرابع - باحضان فنان مشبوب
سبق ونوهت ،أنني خلال جولتي بالمعرض ، لمشاهدة لوحات باقي الفنانين ومجاملتهم ، توقفت عند آخر فنان، بنهاية صالة العرض اسرق النظرات اليه ، وقلت لعله جذبني هو أكثر من لوحاته. ، يبدو ان الطبيعة الأنثوية للمراة، تدفعها دوما لتمايز الرجل جنسيا ، فتنجذب له ، أو لا تنجذب فتتجاهله ، فكيف اذا كانت المرأة شهوانية شبقة ومحرومة مثلي ، ولعل هذا ما حدث معي ، قدرت أنه فحل جنسي.
باليوم التالي ، توجهت مع صديقتي الجديدة الفنانة ، أشاركها رعاية جناحها، والإهتمام بزوارها ، وفق طلبها ، خاصة واني نمت ببيتها وسريرها واحضانها...وخلال ساعات العرض تركتني لزيارة جناح ذلك الفنان، قلت بنفسي سانتظر عودة صديقتي ، واذهب اليه ، اليوم سأكسر صمته بشقاوتي .
ولما عادت ، استأذنت صديقتي وتوجهت اليه ، كان وحيدا أيضا، وجالسا على كرسي ويضع ساقا فوق ساق ، ورأسه منخفض ، وشعره الطويل منسدل على جانبي وجهه حتى كتفيه وأكثر قليلا وقد اعتنى بتسريحه وبطقمه الرسمي مضيفا اليه، عن أمس، ربطة عنق. بداية وقفت أتمعن بكل لوحة من لوحاته، متمهلة غير مستعجلة ، وأحاول تكوين فكرة لي عنها وفهمها ، لأني قررت كسر صمته ومناقشته ، بعد التدقيق بعدة لوحات ، احسسته يتحرك، رفع رأسه المتدلي ونظر لي ، بدا وجهه حليقا ناعما وجاذبا ومريحا ، وعيناه تلمعان بوضوح ، تابعت التدقيق بهدؤ من غير كلام أو سؤال ، وقف واقترب مني بحركة تدل عالترحيب والإستعداد للشرح لكن دون أي كلام ، حافظت على هدوئي وكأني لم أكترث لشخصه بل منصرفة للوحاته ولا اعيره أي اهتمام ،مع اني كنت الحظ تصرفه بدقة ، فتراجع وابتعد عني وتركني ، ووقف بعيدا، بعد عدة دقائق أمسك دفترا بيده وكأنه صار يرسم ، قلت بنفسي هو رسام يرسم بكل وقت وبأي مكان وأي موضوع ، سأتشاقى عليه بأسالتي بعد أن أنهي مشاهدة لوحاته.
انهيت التمعن بلوحاته وتوجهت اليه ، أدرك نيتي بسؤال ما ، توقف عن الرسم ونظر لي مستعدا ، قلت بلوحة البحر، أين السمك ، قال يسبح ويتغذى بهدوء البحر، قلت لم تظهره ، قال انت لم تريه ، هو موجود اتتصورين بحرا من غير سمك يسبح ويلهو بأعماقه ويسعى لغذائه وكبيره يأكل صغيره ، المشكلة ان الزوار يرون الجمال الظاهروالصامت باللوحة لكنهم لا يتعمقون برؤية الجمال الكامن والمتحرك بل والصاخب خلف الجمال الظاهر ، أعجبني تمعنك باللوحات ، وقدرت أنك الزائر الذي أنتظره، وسؤالك أين السمك يؤكد انك ذلك الزائر المتعمق لأنك تبحثين عما هو خلف الظاهر. أختاري أية لوحة سأقدمها هدية لك ، شكرته ، واخترت لوحة الطفل ، توجه للطاولة بركنه، اخرج ورقة وكتب وهو يسألني ممكن إسمك وهاتفك ، دونهما على الورقة وعلقها على اللوحة وكتب عليها بخط واضح مهداة للسيدة ..... وقال بعد انتهاء المعرض أهاتفك لتأخذين اللوحة . قلت له غير عنوان معرضك الى / الصمت الصاخب / ... قال معك حق سأستشيرك مستقبلا لتسمية كل معارضي . اعجبني أن يستشيرني مستقبلا، وقدرت انه بلمحة ذكية بقوله / سأستشيرك مستقبلا/ افتتح معي صداقة طويلة.
قال...أتسمحين لو تقفي قليلا امام لوحتك ، أكمل ما ارسمه لك هنا ، فرحت وأسرعت أقف امام اللوحة اتمعنها ، وظهري له، حسب توجيهاته ، ويتردد بعقلي ها أنا صرت موديلا لرسام فنان ...عدة دقائق إضافية وأنا اقف مسرورة ومنتظرة ، وقد تجمع بعض الزوار يراقبوننا، وقد أدركوا انه يرسمني مباشرة وانا أهتم بلوحاته، وما أن أنهى اللوحة ناولني إياها وقال وهذه أيضا لك وانت تتعمقين بلوحاتي ، فتجمع الزوار حولي يشاهدون لوحتي ، وسمعت بعض الزوار يطلبون منه أن يرسمهم أيضا قرب لوحة يختارونها ، وهكذا انكسر الصمت الظاهر بلوحاته بل وبركنه ، فتكاثر زواره وتحسن الاهتمام به .
حملت لوحتي الشخصية ، وعدت مسرورة بها ، لتشاهدها صديقتي ، وحدثتها عما جرى، وسألتها عنه، ضحكت وقالت هو صديق قديم، قلت اهداني لوحة ، قالت تستحقين ، اكيد تشاقوت عليه ، خاصة انه من النوع الرومنسي ،لا يحتمل شقاوة امرأة مثلك دون أن يقع بحبها... وغمزتني ... قلت بصراحة أعجبني هو ولوحاته ، لكن لم اتشاقى كثيرا عليه ، كانت تنظر لرسمتي قالت انظري رسمك من ظهرك وركز على اردافك الا ترين كيف ابرزها ... وهمست باذني حتى لا يسمعها زوار معرضها ...ركز على جمال طيزك... الم اقل لك انه شقي ،قلت معك حق لم انتبه، الا اني كنت سعيدة بلوحتي ، اقله للذكرى ...وقلت، أخذ رقم هاتفي، بعد المعرض سيهاتفني لأخذ اللوحة ، سافكر بطريقة اكافئه بها تقديرا لهديته لي. قالت نأخذها بآخر أيام المعرض قبل ان نغادر مع لوحاتي ... قلت لا... أريده أن يهاتفني هو... واستدركت لأبرر رغبتي ان يهاتفني، لعله غير رأيه لا أريد إحراجه . منذ متى تعرفينه ، ردت هوو هووو ، انه رفيقي بكل المعارض المشتركة. و ...و...وااا.ولم تكمل فهمت انها تقصد صداقة قديمة فقط وليس اكثر، لكن شككت بعلاقات جنسية.
باليوم التالي ، لانتهاء المعرض ، أي بعد عدة أيام قليلة من تعرفي به ، كنت ملهوفة أنتظر هاتفه. قرب الظهيرة... رن هاتفي ، توقعته ، كان هو فعلا، عرفني على ذاته وقال ... فنان الصمت الصاخب ... ضحكت قلت لقد كسرت صمتك ، اليس كذلك...؟؟ فصار صاخبا... قال أنت ذكية وجميلة بما يكفي لكسر كل صمت فيتحول الى الحان صاخبة بحيويتك، وحضن دافئ بجمالك ، وتبدين لي وكأنك بحر هائج لا يعرف هدوء الصمت ولا صمت الهدوء... اعجبني تغزله الرومانسي ، شكرته عالوصف وعلى الهدية وعلى رسمتي الشخصية السريعة ، قال، لدي عرض لك، وأنت حرة أن تقبليه او ترفضيه ، وتابع، أريد أن أرسمك متأنيا، ومنسجما ، ومنفعلا وليس متسرعا، باوضاع مختلفة لتكوني موديلا لبعض رسوماتي إذا كنت تقبلين ... فكري أولا وقرري على مهلك... لم أعطه جوابا لعرضه ، لكن تابعت حديثي معه ابرر وجودي بالمعرض، فقلت انا بالمعرض ارافق صديقتي الفنانة فلانة قال دون تردد وبجرأة هي سيدة الفن والأنوثة والجنس تشرفني بفنها وجمالها ،مما زاد شكوكي بعلاقة جنسية ما بينهما، قلت اليوم لا تبدو لي فنان الصمت ، قال وماذا أبدو لك قلت فنان الجرأة ، قال معك حق ، جرأتي بلا حدود، خاصة مع النساء الجميلات ، متى ستأتي لاخذ اللوحة... قلت عندما اقرر ساتصل بك ثانية ونتفق على الموعد، ومكان اللقاء وتنتظرني ، قال لا تتأخري علي . بالحقيقة قررت أن أتدلل لتتعدد أسباب الإتصالات الهاتفية بيننا، فأعمق تعارفي به عبرها، ورددت لنفسي لقد غدوت امرأة لعوبا بامتياز، وأكملت... / من شب على أمر شاب عليه/.
مباشرة، أبلغت صديقتي الفنانة، عما جرى بالتفصيل، ودعوتها لترافقني لأخذ اللوحة ، وسارتب معه الموعد بالهاتف، فاعتذرت لارتباطها بموعد آخر. قلت أؤجل ... قالت لا مبرر، وتابعت بدوني أحسن لتأخذي راحتك واياه، بغمزة مشبوهة منها ، فرددت مازحة ...اخرسي. فقهقت ضاحكة من أعماق قلبها.
انهيت مكالماتي معه ومع صديقتي يلفني حماس ، وسرور، وفرح صامت ، لأن صديقتي قد اعتذرت عن مرافقتي، سأبقى واياه وحيدين ، اريد أن افهمه اكثر، أراه اكثر، فأتعمق بشخصه وشخصيته متمهلة ، وغير محرجة ، بعيونه ، وشفاهه، ووجناته ، وبنفسيته وميوله ومزاجياته، وبشعره الطويل المنسدل على كتفيه كشعر امرأة تتغاوى به لتجذب الذكوراليها ، و ...و ...ورغبة التعمق بمعرفته، نقلته من خانة الصديق الجديد لا اكثر، لخانة صار فيها أقرب لمشروع عشيق ، رغم اني لا أبحث عن حبيب ولا عن عشيق، خاصة واني قررت العودة للإلتزام الزوجي، بعد ان اخترقته ، مما لا يسمح لي بهذا المستوى من التفكير العاطفي وما يتبعه من خيالات واحلام وشهوات جنسية، الا اذا أدخلت تعديلا على قرار الإلتزام ولو لمرة واحدة على الأقل ومن أجله ، على قاعدة / هالمرة وبس / بذلك ادركت اني لا افكر بعقل الزوجة الملتزمة ، بل بشهوات الزوجة المحرومة والممحونة، شتمت زوجي ، خاطبته وكانه أمامي ويسمعني أنت السبب هجرتني من غير رحمة وتركتني دون ان تروي عطشي الجنسي ، أنا آسفة أريد رجلا يروي عطشي الجنسي وشهوات أنوثتي ، وصخب أعضائي ...
هكذا صرت أفكر، وانا أقوم بانشطتي بالبيت طوال النهار خاصة وقد قررت أن لا اهاتفه لاثبت موعدي معه الا بهدوء الليل ، بل وأنا بسريري ...بل وأنا بثياب نومي ... هكذا قررت ، لا تسألوني ولا تلوموني ،انا هكذا، وهذا ما ارادته نفسي ومحنتي، وبذلك أتحول عبر تفكيري كعاشقة حقيقية تنتظر مهاتفة حبيبها على أحر من الجمر، ليغازلها بجراة شهواته ورغباته بها ، فاتهيج وتزداد محنتي ، فتنهش الشهوة كسي ، وهو ينبض وينتفخ ويبذل ماء رغباتي التي تستبد بي ...وعندما يأخذني التعب من التفكير والشهوة والتمحن استسلم مرهقة وأقول لا مهرب لي من محنتي وسأبقى الزوجة اللعوب. ولن أنجح بالإقلاع عن ذلك كلما أعجبني رجل أوتوفرت لي فرصة جنسية. وسأبرر اندفاعي بكل مرة بالقول // هالمرة وبس //.
واضح انه يشغلني ، بل ويجذبني ، بل واضح اني غدوت اتمحن عليه ... اريده واخطط كيف اناله ، لينالني ويريح محنتي ، صار هدفي، وعندما يغدو رجل ما هدفا لمحنتي اتعامل معه وكأنه حبيبي الأبدي ومعشوقي الذي يحسن اخضاعي وتعريتي ومنايكتي ، وهكذا أغدو مندفعة راضخة مستسلمة لشهواتي وللرجل بمجرد ان يبدي لي اية مبادرات جنسية ، هذا ما جري لي مع الصديق القديم ومع العقيد المظلي بل ومع صديقتي الفنانة ، وها هو يتكرر معه .
على أحر من الجمر انتطرت ليل السهرة، بل وقتا متاخرا منها، فحملت هاتفي ، وتوجهت لسريري وقد ارتديت ثياب نومي الخفيفة، منتظرة ومستعدة وراغبة أن يتطور حديثنا لبعض غزل ، ولم أتوقع أواحلم بأكثر من ذلك ...
دونت رقمه على شاشة الموبايل ...
وضغطت عالزر الأخضر ...
سمعت الرنين...
وسمعت صوته يقول أهلا سيدة الصمت الصاخب ، كنت انتظرهاتفك ، كنت واثقا انك ستتصلي ، قيدتني وعذبتني اكثر من ستة ساعات ، ثم ادركت انك اذكي من ان تتصلي الا بوقت هاديء ، اهلا بك ، أنا سعيد ان أسمع صوتك بهذا الوقت ...كلامه أرضاني ، وحرض محنتي ، المتحرضه أساسا، لقد كان يفكر بي مثلي وينتظرني ... قلت مساء الخير، وبدهاء امراة، تابعت ابرر وقت اتصالي المتاخر ،خشيت أن لا تكون بالبيت قبل هذا الوقت ، آسفة لأزعاجك وتعذيبك ، ولهذا الوقت المتاخر / طبعا كنت اكذب وأتلعب / قال بل انا سعيد بسماع صوتك ومهتم ان اسمع الحانه عبر الهاتف ، اعجبني هذا الغزل الصريح / الحان صوتي/ رددت وقد تقصدت ان انغم له بصوتي فأهمس له همسا... شكرا ...شكرا... وتابعت بصوت خفيض وناعم متى يناسبك غدا ان احضر لزيارتك لاستلام هديتك ... تقصدت كلمة /زيارتك/ ليفهم اني لن أستلم هديتي من الباب وانصرف بل سأزوره، وامضي وقتا عنده ومعه... قال الوقت الذي يناسبك ، ثقي سأتفرغ لك يوم غد بكامله ، تشرفني زيارتك لاني انتظر موافقتك لعرضي ... انتبهت اني لم افكر بعرضه ولم يخطر ببالي انه يريدني ان أكون موديلا له... بل أقصد لفنه ، كان تفكيري به و بلقائه وبمحنتي، غالب، فنسيت عرضه ، قلت الحقيقة لم اقرر بعد فانا لا اعرف دور ومهمة الموديل ، قال عادة يرسمها شخصيا بأوضاع مختلفة يختارها هو او هي، او يستوحي من دلال حركاتها وطريقة جلوسها وثيابها وغنجها، وما يبدو او لا يبدو من جمالها، ومن افكارها ومقترحاتها خطوطا لرسوماته ومواضيعا لبعض لوحاته ، لتكون اقرب لروح وضجيج وحقيقة الحياة والحب والجمال ، حتى ولو كانت خيالا.
قلت سأفكر ، وتابعت أيضا بحنكة المراة ودهائها ، ثم الا توجد موديلا لك ولربما أكثرمن واحدة...؟؟ قال بلا كانت زوجتي لكننا تطلقنا، قلت لكن كثيرين وكثيرات يطلبن ان ترسمهن، الا تذكر كيف طلبوا منك ذلك بالمعرض ، قال ليس كل من أرسمه يكون موديلا قلت وما الفرق ، قال المشاعر والإلتزام والجرأة والتفنن بعرض الجسد والحركة والإنفعال والنظرة والدلعة بل والشهوة ...قلت لم أفهم ، قال هي لا تفهم، بل تمارس وتحس ، وتتطور وتتدرج ، تبدا بالخجل الجميل والتردد المغري ثم تتحسن الجراة بالتعبير ، الموديل تعبروتتفنن بابراز جمالها ودلعها وانوثتها وشهواتها وأنا أتاثر بعرضها فارسم ...وارسم... وارسم ... هي تعرض وانا ارسم قلت صار عرضك جريئ جدا ، وانا امرأة متزوجة ، وملتزمة ...؟؟؟ قال لا يهمني وضعك بل قبولك... منذ زرت جناحي بالمعرض ، داهمني ، جمالك وحضور انوثتك ، وذكائك، وتلوي وتدلل جسدك وانت تقفين امام لوحة ما، ثم وانت تنتقلين لأخرى، كنت تغنجين وكأنك تتراقصين بهدوء ورومانسية ، بدا نعومة وهدؤ دلالك امام لوحاتي، متناسب مع موضوعي الصمت ، فكأنك تتفاعلين وترقصين بصمت مع الحان صامتة لا يسمعها غيرك ، انك الأنوثة بجمالها ودلالها لو تقبلين ان أرسمك سأرسمها كل يوم ، وهكذا حملت ورقتي وبدأت أرسمك بالمعرض ،دون استئذان ، خفت أن ترفضى ، و خفت ان لا أراك ثانية لأرسمك...سرقت الفرصة خوفا من ان تضيع .
كنت استمتع بكلامه واستسلم لتغزله بي...همست يبدو انت فنان بالرسم والكلام أيضا، قال وانت الجمال الذي داهمني ، والأنوثة التي استفزتني وجذبتني ، لعلي صرت ضحيتك ...بل أريد ان أكون ضحيتك...سيدتي انت تثيرين رجولتي وتهيجيني، وصار صوته عبر الهاتف يتغير ... به بعض انفعال وتردد ولهاث... قلت هامسة... شووو مالك... بعد صمت قليل ... قال لا شيء فقط انا متأثر بمحادثي معك ، انت امراة لا مفر منها ، قلت تمهل ...قال سقطت ...زاد تفاعلي مع قوة ووضوح وجرأة غزله ، استسلمت لإنفعاله واسترساله بالغزل والكلام المؤثر، مددت يدي لفرجي اداعب كسي واداعب نهودي، وبيدي الاخرى يلتصق الهاتف قرب اذني ، وانا اصغي له راغبة بالمزيد... سكت برهة ..همست له ليش سكتت ، فهم انسجامي قال.. شوبت ... فخففت ثيابي ... همست لنفسي ... هو يتعرى ...همس نعم...انتبهت انه التقط همستي فالهاتف مازال بيدي لما همست لنفسي ...يتعرى... لم انتبه ، قال ...وانت ...فهمت مقصده يريدني أن أتعرى ايضا... تجاهلت الرد ، لكني بدأت أتعرى... لن يراني ...ركنت الهاتف قليلا لأفعل ... ولما عدت للهاتف ...سمعته يقول ما أجملك عارية ...لم أجب ...هو يتخيلني فقط ... سمعت صوت قبلات ...لم أرد ...وسمعت آهة خفيفة ... زاد انصاتي ...سمعت لهاثه ... قلت هو يلعب مثلي ... وتسارع لعبي بكسي ... وفلتت مني اهة ...سمعها ورد باهة واضحة ، وقال اسمعيني صوتك قلت هامسة انا معك ...معك...وتدفقت شهوتي... ارتعش جسدي ... رميت الهاتف من يدي واهتز جسدي، متعة لذة ونشوة ... دقيقة او دقيقتين..وعدت للهاتف ...قال لماذا سكت ...؟؟ اين غبت...؟؟ قلت ذهبت لأشرب ، ألم تعطش...؟؟؟ قال نعم اسقيني... قلت غدا أسقيك لما أزورك...وتابعت موعدنا الساعة كيت ، نعست الان... وداعا ... وتصبح على خير ، غدا ساهاتفك قبل ان اغادر، فتدلني على بيتك قال سانتظر هاتفك غدا... تصبحين على خير.
استيقظت متاخرة عن عادتي ، فقد اراحتني مكالمة الليل ،بشهواتها وعريها وانفعالاتها وارتعاشاتها ، فنمت بعمق شديد، وما ان وعيت حتى داهمتني مجريات سهرتي الهاتفية معه ، تسيطر على ذهني، قلت هو... سقط... وانا سقطت ، سأكمل معه / هالمرة وبس / ، بذلك أدركت ان زيارتي له اليوم لاستلام اللوحة ستكون مفعمة بالشهوة والنزوات ، ولعلنا ، ننغمس مع شهواتنا ... انا اريد ذلك وذاهبة له ، اكثر من استلام اللوحة ، اريده جريئا ، لا يتردد ، أن لم يدرك حقيقة ما اريد سيخيب أملي وظني به ، انفعلت ، وتهيجت ، وتبلل كسي العاري بماء شهوتي ، رددت بنفسي ان لم ينيكني هو، سأنيكه أنا ، ونهضت أستحم وأستعد كما تستعد اية امراة لتنتاك.
اخترت فستانا ، مغلق صدره بعدة ازرار ليسهل وصول يديه لنهودي الحرة والمتوترة ، وواسع من اطرافه السفلية، ليسهل وصول يديه لسيقاني ، واعماق فرجي ، ولم ارتدي تحته الا كلسونا مزينا بقلوب حمراء متناثرة، وبجراة ووضوح قلت لنفسي أنا ذاهبة من اجل هذا وليس من اجل اللوحة...
ما ان غدوت جاهزة، حملت هاتفي بشغف وتلفنت له ... رد فورا وقال انتظرك ،بالمكان كيت... قلت ليس اكثر من دقائق وأصل ،اسبقني لا تتركني انتظرك...
ولما وصلت ، اقتادني لبيته ، بعدة دقائق، كانت مثيرة لي، فتح بابه وقال... تفضلي ، ولجت بتأن ، اهتم هو باغلاق الباب ، جذبتني لوحة معلقة بالمدخل الواسع لشقته ، وقفت أتاملها ، كانت رسما لخلفية امراة بانحنائة بسيطة تعرت فتناثرت ثيابها قربها ، ولم يبق الا كلسونها وقد بدأت تدفعه لأسفل ، فبان قسم مهم من ردفيها وطيزها الجميلة المندفعة للخلف مع انحنائتها، وهي تنظر للخلف حيث الرسام، وقف قربي صامتا وتركني أتامل اللوحة ، كتب اسمها جميلة تتعرى ، ادركت انه مهتم باظهار فعل وحركات التعري ، اكثر من جمال العري ذاته ... بل خطر ببالي انه يقصد جمال امرأة تتعري لتنتاك، لكن من غير المناسب ان يكتب ذلك اسما للوحة ، فقلت جميلة ومعبرة عن استعداد المراة للجنس . وقد ادركت انه ركز باظهار جمال اردافها وطيزها ، تماما كما فعل برسمتي الشخصية ، ابرز جمال أردافي وطيزي.
سألته من هي ...قال التي كانت زوجتي وموديلي، قلت كأني أعرفها او سبق ورأيتها، ثم تذكرت هي الثانية بلوحة الحمام ببيت صديقتي الفنانة وهما تتساحقان، وبما انها التي كانت زوجته، قدرت انه رسام تلك اللوحة، فتخيلته يرسمهما وهو متعرى أيضا ويرسم ، واخبرته اني رأيتها مع فلانة بلوحة معلقة بحمامها معا بوضع جنسي نسائي... لا شك انت من رسمهما...؟؟ قال لست انا، بل سمعت عن تلك اللوحة، لكن لم اشاهدها ، وتابع زوجتي بعد الطلاق انغمست بعلاقات نسائية ، هي تحب النساء وتنفر من الرجال،عكسي ، وهذا مما شجعها عالطلاق، اعتقد من رسم تلك اللوحة فنانة ، معروف أنها على علاقة مثلية مع صديقتك الرسامة ، وأعتقد أن طليقتي انضمت اليهما بداية كموديل لهما... ثم انخرطن بعلاقات نسائية ثلاثية انتجت اللوحة الجدارية التي تتكلمين عنها . اتمنى لو تتاح لي فرصة لمشاهدتها. كل كلامه كان لافتا ومثيرا لي ، لكن اكثر كلمة شدتني واهتممت بها هي كلمة / عكسي/ ، إلا اني لم أعلق عليها، لكنها ترسخت بعقلي ، وخيالاتي.
واحسست بيده تمتد لخصري، وما زلت واقفة اتأمل تلك اللوحة المثيرة لزوجته، وبأنفاسه تقترب من رقبتي. أحاطني بيديه وشدني اليه ، وهمس ... حديثنا بالليل أثارني جدا ، أريد أن أرسمك وانت تتعرين بطريقتك وحسب مزاجك، لم أجب فقط استسلمت راضية وراغبة بما يفعل وبما سيفعل بي ، بل رغبت فعلا أن يرسمني وأنا أتعرى ، سكوتي كشف استسلامي وعدم اعتراضي، فشدني اليه اكثر ودفع بفرجه نحوي، ليلامس أردافي بعضوه المنتصب داخل ثيابه ، أثارني الإحساس بانتصاب عضوه، دفعت مؤخرتي نحوه متجاوبة معه وليفهم اني راغبة به وبرجولته ...عاد يهمس ليلة أمس كنت معي لكن بعيدة عني ، والأن انت معي وبحضني ، ودغدغت شفاهه رقبتي، وعض أرنبة أذني ، ولفحتني حرارة أنفاسه ، ويهمس أشتهيك، أشتهي جسدك وأنوثتك ، وامتدت يديه تفكك أزرار فستاني ، ويلامس نهدي المتوثبين العاريين ، وحلمتي المنتصبتين ، وهو يحتضنهم بيديه ، ويضاغط الحلمتين ويفركهما بين أصابعه ، فركا متتاليا لا يتوقف، تأوهت لذة ورغبة واستسلاما رغما عني، ومن غير وعي صارت طيزي تتلوي لملامسة زبه المنتصب والصلب. قال يسأل أأشلحك...؟؟ او انت تشلحي ...؟؟
لم أجب بل تابعت أحرك أردافي ، راغبة ومستمتعة ، لتلامس طيزي زبه المنتصب داخل ثيابه...
بدأ يسحب فستاني وقال أسحبه لفوق أو لتحت ...
همست... لفوق...فادرك قبولي...
سحبه لرقبتي فقط...وتركه لي أكمل سحبه وركع خلفي ، سحب كلسوني لقدمي... تعرت سيقاني واردافي وطيزي... وصار يداعب ردفي بيديه، ويقبل سيقاني وصولا لطيزي ... بشفتيه... بل بكل فمه ... ولسانه يدغدغ بواطن سيقاني وحواف طيزي ... ويتعمق ... يعلو تارة ... وينزل تارة لبطن ركبي ... يعود صعودا حتى لأكاد احس لسانه يطاول كسي ... يبلله بريقه وبماء شهوتي ويعود به لطيزي ثانية ... يمشطها من اسفلها لاعلاها ، ويكرر ... ذبت لذة ومتعة ، وترنحت انوثتي تحت لسانه ، أكملت سحب فستاني ورميته عالأرض... صرت امرأة عارية له، راغبة ... مشتهية ... مستعدة ... منتظرة ... لينيكني ...ليقتحم بزبه جسدي ... من رأسي وحتى قدمي ، كل اجزائي جاهزة ومستسلمة له ... طيزي ... وكسي ...وفرجي ...وصدري ... ونهدي ... وشفتي ... وفمي بل وشعري وقدمي بل وأصابعي وخدودي وأكتافي ..غدوت جسد امرأة لهذا الذكر...
حملني لسريره ، والقاني على وجهي ، وهكذا فهمت كلمة.../ عكسي /...هو يريد طيزي ...كل الرجال يحبون ذلك ... لا مشكلة ما دام كل جسدي صار له ... ووقف قرب السرير يتعرى ... ادرت وجهي نحوه ... لاراه ...اقصد لأرى زبه ... المرأة بلحظة النشوة هذه لا يغريها ويثيرها إلا زب الرجل المنتصب لاجلها...وعليها ... ولها ... تريد ان تراه... تمسكه ... تلامسه ... تلعب به. ما إن حرره من ثيابه ... حتى اندفع بزاوية لأعلى ... مشرأبا بقوة صلابته وفحولته... فانكشفت تحته خصيتية المنتفختين...انجذبت اليه ... بدلت وضعي أقترب منه ، مبقية على وضع طيزي أمام عينيه ... لأغريه وازيد شهوته ومددت يدي اليه... لزبه وانا اتبسم لجماله وعنفوانه ... يبتغيني ... امسكته ... لامسته ... قبلته ... احتضنته بشفتي ...لعقته ... ومضغته... واخذته بعمق فمي ...ورضعته من الرأس وحتى الخصيتين ... بشهوة، وشبق، وتفنن... وأكرر بشبق مجنون وولع محموم وبشهوة وفجور ، امتصه وألوي رأسي يمينا ويسارا وأهمهم ... وطيزي تتلوي ، ورأسي يتلوي متسارعا مستمتعة بالزب الشامخ بعمق فمي ويدي تعبث بخصيتيه الساخنتين المثيرتين ، وتنزلق تلامس اطراف ردفيه ، بل وطيزه، لتعودان لخصيتية، واحسست بنبض زبه، خشيت ان يقذف بفمي وأنا لا أحب ذلك ، فتركته ، وقلت له اركبني ونيك، تماما كما فعلت مع العقيد المظلي بحمامه...
صعد للسرير، وهمس ارفعي طيزك... شوي، رفعتها برغبة ورضوخ، أولج زبه بين ساقي ... لامس برأس عضوه كسي ... تلذذت فتأوهت ... عاد به لطيزي، وداعب وردتها ، تلذذت وتأوهت ... قال كسك مثير وطيزك أكثر ..لن أرحمهما ، قلت افعل ما يحلو لك ، قال انا اعشق الطيز ، واعتقد هذا أيضا من احد أسباب رغبة زوجتي بالطلاق، قلت وهل هناك أسباب أخرى ، فال نعم احب الذكور أيضا وأبادلهم ..تفاجأت بكلامه وجرأة اعترافه، وتابع هذا أنا وهذا سبب اخر دفع زوجتي لتطلب الطلاق... بداية تابعت وقلت انا لست زوجتك افعل ما يحلو لك بحياتك ولي الآن، لكن بدأت أتخيله وهو يتبادل مع ذكر، وهما عاريين بزبين منتصبين .. ثم تركز خيالي عليه وهو تحت رفيقه شجعني طول شعره واهتمامه بتسريحه، واتصور رفيقه يركبه كما يركبني هو الأن . اختلطت خيالاتي مع شهوتي ، تلك تصرفني عنه وتلك تجذبني اليه، فاوهنت رغبتي ، وشتت تجاوبي. احس بالتبدل الذي أصابني ، قال ما بك ...؟؟ قلت فاجأتني باعترافاتك ... فصددت ، قال اريدك ان تعرفي عني كل أسراري حتى لا تنصدمي لما تكتشفيها لاحقا بنفسك، كما حصل مع زوجتي ... ساد صمت ما...ثم وجدت نفسي أساله ... يعني انت تحب الرجال أيضا ، لذلك تركت شعرك ينمو كشعر النساء ... قال نعم ... قلت وترتدي لهم ثياب النساء ، قال كنت وانا مراهق ، اما الأن فلم يعد ذلك مناسبا... بسياق هذا الحديث خبت رغبتينا، ارتخى زبه وتدلى أمامه لكن بحجم كبير ملفت ... وجاريته بفزاد صدودي وخبت رغبتي واندفاعي ... اعتذرت منه ، وارتديت ثيابي ..وقلت له يجب ان أرتاح سيكون لنا لقاء آخر أعدك بذلك .
غادرت أحمل هديتي، لوحة الطفل الصامت ، ببيتي تملكني احساس بالفشل، القيت بجسدي فوق سريري ، لم يطل بي الوقت حتى غرقت بنوم عميق...
ولما استيقظت لم أرغب بالنهوض من فراشي ، بل أردت الركون لدفئه ، أستعرض ما جرى ، هي عادة تتملكني بعد كل علاقة امارسها ، فاجرى مراجعة واعية ، او مراجعة انفعالية لا شعورية، وعالأغلب كنت أقطع بعدها، هذا ما حصل مع الصديق القديم ثم مع العقيد المظلي ، ولست بعد متاكدة من موقفي من هذا الفنان المشبوب بي والمتعدد الميول ، إلا اني لم اشعر باستفزاز يبعدني بل ، تملكتني رغبة دفينة ان استمر مع هذا الرسام المتعدد الميول ،خاصة وانه سيرسمني عدة رسومات كموديلا لفنه، وتخيلت نفسي كيف سابدوا بتلك اللوحات الخاصة بي، وبعد جهد بالتفكير والتخيلات والأحلام ، اراه خلالها راكبا ينيك رجلا ، أو اراه مركوبا ينتاك من رجل، وأنا أتفرج عليهما وكأني معهما، مما يثيرني فقررت ان امنح نفسي فرصة التكرار فانا لا زلت تحت تاثير إعجابي به ورغبتي بالتشاقي عليه ومعه، خاصة وأن لقائي اليوم معه، لم يشبع رغباتي ولم يسكت شهوتي ولم يرضي معاناة جسدي ومحنتي الجنسية ،بما يكفي لأتخلى عنه ، وأعود لالتزاماتي الزوجية. ثم لا شأن لي بميوله لما يكون وحيدا ، ما يهمني كيف يتصرف لما أكون أنا معه ، لقد بدأ يداعبني بشكل ممتاز ، وقد اثارني جدا وكنت مستمتعة بمداعبة زبه المنتصب والمشرأب لفوق بقوة ، وقساوة ، وعنفوان ...هذا مطلبي وليفعل بعيدا عني ما يشاء يركبه رجل او هو يركب رجلا لا شان لي .
خطر لي أن اتصل به ، بحجة شكره على هديته ، ومع هذا الخاطر ابتسمت لنفسي وانا اردد لا فرصة لي سأبقى امراة لعوبا ، ولن اتوقف عن ذلك ولن أعرف الى اين سيقودني هذا التلاعب ، ما دام زوجي مهتم بعمله ببئر النفط وصحرائه، ومستمر بإهمالي وتجاهل حاجاتي الإجتماعية وشهواتي الجنسية وكأنني تمثال ببيته ، ولست انسانة مثل باقي الناس والنساء. اضعف الأيمان ان هذا الرجل المتعدد الميول سيرضي انوثني عندما اطلبه، هو من هذه الناحية خيرا من زوجي الذي لا يقاربني ابدا رغم انه غير شاذ بميوله.
ولعل هذه الفكرة الأخيرة ، كانت افضل ما راودني ، انني انسانة مهملة ، فحرضت لدي روح التحدي ، الحياة ليست زوجي فقط، بل تضج بالحيوية والناس ، اعمالا وفنونا ومسارح وجامعات، ذكورا ونساءا صغارا وكبارا ولكل منهم ميوله ومن حقهم ان يعيشوا ذواتهم ومن حقي ان اعيشها انا ايضا كما هي بضجيجها وحيويتها خارج جدران منزلي . وبذلك سقطت كل احتمالات صدودي عنه، بل زادت رغبتي ان أعاشرهذا الفنان السافل المتعدد الميول .
مساءا ، داهمتني فكرة ان اتصل به،خاصة واني وعدته بلقاء آخر، وبنفس الوقت كنت متأكدة تقريبا انه هو أيضا سيتصل بي ، وأفضل ان يبادر هو ، إلا اذا لم يفعل فأبادره أنا .
نعست، وقررت الذهاب لسرير نومي ، مستسلمة أنه لم يتصل ، وغير متحمسة لأبادره بل تبدل موقفي بانه ان لم يتصل هو لن اتصل انا .
ما أن دلفت لسريري ، حتى رن موبايلي ، تأكدت انه هو ، عدت أتلاعب... تريثت ... التقطت موبايلي بتأن وبرود مفتعل ... ضغطت زر الرد، وسكت...عدة ثوان ورددت ...نعم ...من ...؟؟ قال سيدتي أنا الصمت الصاخب ...قلت وأنا البحر الهائج الذي لا يعرف هدوء الصمت ولا صمت الهدوء... ماذا تريد...؟؟ قال لقد أسقطتني ... قلت بخبث شقاوتي تماسك ، وتشبث لتبقى واقفا ، انا لا أريدك إلا منتصبا وواقفا... قال وانا كذاك ، منذ ان تركتني لم اعرف الهدوء بل الإنتصاب والوقوف ... أريدك تعالي ...قلت أنت مجنون الوقت متأخر وليلا ... قال أنا آتيك... قلت إياك لا أستقبل أحدا ببيت زوجيتي ... قال آتي واصطحبك لبيتي ... لانني أيضا لا ادخل بيت رجل آخر ... وافقي ... انا كثور هائج... أريدك ...أو أنفجر كبرميل بارود وقد أموت ... لفحتني قوة كلماته بنار شهواتي ... تسخن جسمي ... تبلل فرجي ... نبضت مؤخرتي ... وتصلبت حلماتي... قلت هامسة أنا أسقط أيضا... قال تعالي إذا... تعالي ... قلت تعال خذني . لما تصل للمكان ...كيت ..كلمني فأحضر لتاخذني.
وهببت من سريري ... ارتديت ذات الفستان الصباحي ، ولأن الوقت ليلا وظلاما، تركت الزر العلوي من أزرار صدره غير مغلق ، رغبت أن يرى أطراف نهدي، بأنوار الطريق الخافتة، وبنور بيته الساطع عند دخولي ... فأتلاعب بقرون شهواته ، تلاعب مصارع الثيران بقرون الثور. الم يقل انه كالثور الهائج.
دلفنا لبيته، اقتادني ... لغرفة نومه ... ألقاني على سريره... واستلقى بجانبي ... احتضنني ...أخذ شفتي بين شفتيه وغرق يقبلني ويمتص شفاهي ، ويده تفكك أزرار فستاني ، يعبث بنهدي ويداعب حلماتي ... ويهمهم نشوة وتمتعا وتلذذا وشهوة ... سقطت كل محاذيري ... تفجرت شهواتي واستسلمت انوثتي ... صرت أهمس ...شلحني ... بوسني أكثر ... العبلي أكثر ... أنا لك ... لا ترحمني ... عريني ... كسي يتفجر ... طيزي تنبض ... نيكني ... نيكني ... ورفعت سيقاني لأعلى ما أستطيع او تستطيعه امرأة وهي تنتاك، فتحت له فرجي ... وقدمت له كسي ... منتفخا ... متبللا...منتظرا ... زبه الشامخ للاعلى ... قربه من فرجي ... داعب برأسه جوانب سيقاني...وأطراف كسي ... أحسست بسخونتة ...رفعت رأسي لأرى... لأرى الزب ... واستمتع برؤيته يراوغ كسي ... يداعب شفتيه... يباعدهما ... ويدخل ... أتأوه ... أتلذذ ... أتلوى ... أأن ... أتبسم ... أصرخ ...أتمنيك... أريد الزب ...فوته أكثر ... اقتحم عمقي ... أريده أعمق ... تحرك ... نيك... لا تتوقف ...نيك ... نيكني ...وضربتني ارتعاشة قوية ... قال انتفضي ... لن اتوقف قبل ان املاء رحمك... فلا يعود لك فكاك مني ... لن اعيدك لبيتك بهذا الليل ... ساحضنك عارية للصباح ... وتسارعت حركاته... وضرباته ... وتعالت آهاته ... وتصاعدت حتى صارت صياحا وزمجرة من النشوة ...وانتفض باعماقي...وضربتني ارتعاشة ثانية ... هو يصيح بوجهي متلذذا وانا اصيح بوجهه مرتعشة ... احسست برأس زبره ينزلق باعماق مهبلي ويصل لرحمي ... وماء انوثتي يتدفق خارجا يرتشق على عانته وسيقاني ... وسحب عضوه واكمل ارتعاشته ...خارج عضوي ... وتطايرت شهوته فوق انحاء بطني وصرتي بل بعضه وصل لنهدي ... ارتخت سيقاني المرتفعة ...فمددتها ارتاح ... استلقى فوقي ... يقبلني ... ويردد انت مميزة وشهوتك مثيرة ورغبتك لا مثيل لها بين النساء ، سأرسمك كحبيبتي وعشيقتي ... لتصيرين مثيرة مغرية ... سأرسمك وانت تتعرى وتتلوى وتتشهى لتنتاك ، ساداعبك واثيرك واهيجك وارسمك وانيكك وانا أرسمك ، سأعريك بيدي وأنا ارسمك ... ستتعرين لي لتغريني وتهيجيني وتداعبيني وتتشهين وتتطلبي ... استعدي لغرامي وفنوني ...
لم اجب بأي كلام ...فقط كنت راضية بحضنه ، يدفئني ، وقد ارتاحت محنتي ... فسكنت بين يديه حتى غفوت ....
افقت صباحا، وقد لفحتني أشعة الشمس ، التي تضرب غرفة نومه ، فيدب الدفء بجنباتها، ويعم الضؤ أرجائها، وما أن فتحت عيناي ، حتى رأيته مستيقظا واقفا خلف منصب الرسم وقد احضره لغرفة النوم ، تباسمنا، وتصابحنا ، قلت ماذا ترسم بهالصباح... قال أرسم جمالك يزين غرفة نومي ، قلت إياك انا عارية، قال إياك ان تتحركي امنحيني عدة دقائق أخرى فقط ارجوك ، لقد كشفت من جمالك ما يجب ان يزهر بلوحتك هذه ، وغطيت ما يجب ان أغطي ليزداد التأثير والتعبير والجمال ، أسقط بيدي ، فانا عارية لا اعرف ما يرسم ويكشف من عري جسدي وما يغطي ، خشيت على سمعتي لو انتشرت اللوحة، فابديت اعتراضا لانه يرسمني دون استشارتي مستغلا نومي ، قال سأسلمك اللوحة وانت حرة كيف تتصرفين بها حتى لو مزقتها ، ما يهمني انني ارحت اندفاعي والحاح رغبتي لارسمك بوضعك الجميل هذا وانت غافية وقد فعلت وارتاحت نفسي ... وساسميها حبيبتي الغافية ، قلت فقط الغافية بدون حبيبتي قال حاضر ، أرضاني انه سيسلمني اللوحة مما خفف مخاوفي ، وتابع يرسم ويخط ويضرب بالريشة على لوحته ، بل رضيت عما يفعله، وانتابني فرح انثى وهي تلمس غرام حبيبها بها ، فداهمتني ابتسامة الرضى بجمالها...صاح ابتسامتك اغنت جمال اللوحة ساعيد رسم شفتيك بالإبتسامة الجميلة هذه ... ما احلاك.
عدة دقائق أخرى، وقال بامكانك ان تنهضي رسمت الخطوط الرئيسية للوحة سأكملها لاحقا ، خذي راحتك، قلت أريد ان اعود لبيتي ، قال انت حرة تفعلين ما تريدين ، تذهبين أو تأتين أنا اسيرك ،وبيتي بامرك، لكن عندما احتاجك لبي ندائي ، قلت بعد ان تنهي اللوحة ساخذها منك ولن ترى وجهي ثانية. لأني لا أستطيع أن أكون موديلا لك، ستفضحني رسومك وقد تدمر بيتي وأسرتي وعلاقاتي بزوجي .
كعادتي بعد كل علاقة مع غريب ، تصيبني الندامة والغضب من ذاتي أولا والحقد على شريكي ثانيا، لأني اعتبره قد اغواني واسقطني انا المحرومة الممحونة فاصطادني بضعفي ، واشتم على زوجي الذي تخلى عني وعن جسدي ، وتركني بمحنتي فريسة يمكن ان ينالها اي ذكر اذا اعجبني. واتجاهل اني انا أيضا اتلاعب بتاثير محنتي . تستمر حالتي هذه شهرا ، او اكثر او اقل قليلا ، ولما تعاودني محنتي ، أحاول الصمود والمقاومة والبقاء بدائرة الإلتزام الزوجي، الى ان تاتيني فرصة جديدة فتنهار مقاومتي وأبدأ التلاعب بالطريدة حتى أنال مرادي، وهكذا تواترت علاقاتي.
45 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الخامس - نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي
بالأسابيع الأخيرة، وببعض الأيام ، كنت الاحظ عندما اخرج من بيتي مبكرة للتسوق او لقضاء حاجة ما أو زيارة ما ، أو للا شيء فقط للتسكع، ملاحقة شخص ما لي، وتكرر ذلك، بشكل ملفت ، مما حرض رغبتي بالتعرف على ذلك الملاحق ، وهل هو ذات الشخص ام لا ، وفهم أسبابه ومن هو وما نواياه.
فقررت أولا التعرف على شكله وشخصه دون ان اثير انتباهه لهدفي ، فانتهزت يوما فرصة ملاحقته لي ، واحتلت حتى تمكنت من النظر اليه مباشرة ، مقبلا ومدبرا بدقة اكثر ، وقد وجدته شابا صغيرا يضاهي من العمرما بين الخامسة والعشرين وحتى الثلاثين او أكثر قليلا.
قدرت أنه ليس أكثر من شاب طائش، أثير أعجابه واهتمامه ، فكلما صدفني بالطريق من غير تخطيط يتسلى بملاحقتي قليلا مستمتعا بمظاهر أنوثتي وبجمالي ، وهذا كان أغلب افتراضاتي، فالمسألة ليست أكثر من طيش وشقاوة شوارع ، كثيرا ما تواجه النساء مثلها بالطرقات بل لعلها أمرعادي وقد اعتادت النساء عليها دون اكتراث.
وبما أنني بطبعي سيدة لعوب ، وممحونة محرومة ، صرت اتلاعب به كلما صدف واكتشفت أنه يلاحقني ، فاقف فجأة واستدير ، فيهرب من نظراتي ، بخفض رأسه او تغيير زاوية نظره لغير اتجاه ، متصنعا البراءة والمسكنة. او أتوقف فجاة ، واتركه يتجاوزني ، فأغير اتجاه سيري وأنعطف ، وهكذا ، وعلى الأغلب ، كان يكف عن ملاحقتي وينصرف ، لعله يخاف. بل ببعض الحالات ، وبتحريض محنتي وشهوتي كنت أرفع سوية ألعابي معه، فأسير أمامه وانا أتمهل وأتبختر ، واثقة انه يتابع حركات خصري وأردافي لأثيره أكثر وأغريه أكثر، وأشجعه للاستمرار بملاحقتي ، لمسافة ما او زمن ما، ثم أقطع معه، وأعود ادراجي لبيتي ، منفعلة مسرورة بل راغبة بألعابي معه ومتهيجة أحيانا.
هي لعبة القطة والفأر، صرت ألعبها معه ، كلما صدفته، وقد أعجبتني اللعبة ، واستمرأتها، لعفويتها ولأنه شاب طائش ، ولأن وجهه حلو ومليح جاذب ، وغدا مألوفا لي... هو متوسط الطول ، وكما يقال مربوع القامة ، ليس بالطويل ولا بالقصير ، وممتليء الجسم ، منتصب القامة أعرفه من تكوين خلفيته حتى لو لم أرى وجهه ، وبعينيه لمعة حيوية وفهم ، وواضح انه بعمره مفعم بروح الشباب ، واندفاع المتشوق والمتشهي.
غدا هو وملاحقته لي، من أهم توقعاتي كلما هممت بالخروج من بيتي ، فأتوقع ان اصادفه ، بل أريد مصادفته، وأبحث عنه ، وان لم اصادفه ، يخيب ظني ، غدا رفيقا لدربي ، لا أكلمه ولا يكلمني ، بل ألاعبه وهو يلاحقني ولعله صار يفهم ألاعيبي ويريدها ويجاريني بها ، هي مداعبات شقاوة لامراة لعوب، أداعبه بها ليس اكثر، هو يفهمني كما أفهمه ولعله يداعبني أيضا ليس اكثر، وبقوة عنفوانه الجنسي يحلم بي ويتشهاني وبوحدته أو بليله يداعب عضوه ويمارس عادته السرية وهو يحلم بي بأحلام جنسية جريئه تثيره وتساعده على بلوغ نشوته وقضاء شهوته.
لم تعد لعبتنا بريئة تماما، صرت واثقة أنه يستدعيني بأحلامه، بل استدعيته انا ليلة ما، وحلمت به معي بسريري يداعبني ، ولأنه بمطلع شبابه، توقعته غربمعاشرة النساء، فصرت بحلمي أرشده كيف يداعبني ليمتعني ويتمتع معي ، وحلمت أني أداعب عضوه المنتصب ، وأتفنن بتلك المداعبة ، مما يشجعني على تطوير حلمي معه لفجور جنسي ، يرضيني وأتمتع به.
حدث ذلك وتكرر لفترة طويلة ،عدة شهور ، لكن لم يخطر ببالي خلالها، تطوير ذلك لعلاقة فعلية ، فأنا أهتم بالرجال الناضجين، ولا أهتم بالشباب الصغار، فأنا متزوجة ومجربة وخبيرة ، وأرغب برجل يريح محنتي ويعرف كيف يمتعني برجولته ونزواته وشهواته وليس بشاب طائش وغر وغشيم ، ومع ذلك تابعت لعبتي مع هذا الشاب التائه، كلما صادفته يلاحقني، فالتلاعب بالذكور من عاداتي المتأصلة بشخصيتي وسلوكياتي وطبعي وقد قيل الطبع غلب التطبع، ومن باب التلاعب والتسلي البريئ مع هذا الشاب الذي يلاحقني وليس أكثر. فلم أجد مبررا لأقطع ألعابي معه أو لأنهره وأردعه.
يوما احتجت لشراء لوازم كسوة لي ،غادرت بيتي كعادتي وأتوقعه سيلاحقني ، وقصدت السوق القريب، دخلت محلا يتاجر بالثياب النسائية ، لشراء لوازمي ، لأتفاجأ به بالمحل ، وكعادة أصحاب المحلات رحب قائلا أهلا مدام، بالوهلة الأولي لم ينتبه لي، تعامل معي بشكل عادي، لحظات ، وانتبه وعرفني هو سكت وانا أيضا تفاجأت به وسكتت ، ثوان وتماسكت وسألته أطلب لوازمي ، أحضر ما طلبت ، وبدأ يتماسك هو أيضا ويعرض لي ما أطلب ، بل غدا متحمسا يريني بضائعه ويشرح لي...أعجبني... شكله عن قرب وقد تمعنت به وأعجبني اسلوبه أيضا ، صرت أبتسم له ، غلبتني عادة التلاعب، تشجعت سألته اذا أنت تعمل هنا...؟؟ للايحاء باني عرفته ... قال هذا محل أبي وقد كبروتعب فاستلمت أنا إدارته ... فمدحته ...أشجعه وأثني على خبرته وأتمنى له التوفيق ، شكرني وقال أعمل بالمحل من صغري ، فأعرف كل شاردة وواردة به، واكمل بتقليد أصحاب المحلات ... المحل بأمرك مدام .
اشتريت بعض حوائجي ، وغادرت مسرورة ، وفرحة، يراودني وانا بالطريق لبيتي انطباعي عنه، كان أجمل ما في تسوقي لهذا اليوم أني التقيته ، وحدثته وتعرفت إليه مباشرة ، وبما انه صاحب المحل سأكرر زيارة محله للشراء والتبضع ،والتلاعب به وممكن معه، خاصة وأني وجدته لطيفا وجميلا، بل وخبيرا بالمحل والعمل ويعتمد عليه بادارته ، صحيح هو صغير بالعمر لكن يبدوا أنه يضاهي الكبار بخبرته . ولاحظت أنه كان مؤدبا بل وبدى لي خجولا، ليس كشقاوته بالطريق، وتذكرت أن يده لمست يدي عفويا وهو يعرض بضاعته ، وأن تلك اللمسة أعجبتني وها أنا أتذكرها لحرارتها من انفعاله ، وقررت بالزيارة القادمة سأتعمد أنا لمس يده ، ليلتقط حرارتي من باب التلاعب.
وبينما أنا بطريقي، مستغرقة بخواطري تلك ، انتبهت وقد اقتربت من البيت وكأنه ورائي يلاحقني، بل ويكلمني ويناديني ...يا سيدة ...يا سيدة ...جفلت ، خشيت أنه تشجع علي أكثر ويريد معاكستي أو مغازلتي وقد يشاهده أحد من الجيران ، ولا يناسبني ذلك ، التفت ، كان فعلا هو يردد يا سيدة ..يا سيدة، نهرته وقلت له ابتعد إياك أن تكلمني هنا ، أجفل وتباطأ ، وابتعد لكنه بقي يتابعني ، أسرعت خطاي للبيت ، دلفت ودخلت ، وأغلقت الباب خلفي، وإذ بالباب يطرق ، عدت أفتح لأرى الطارق ... كان هو ... قلت بصوت حفيض... أنت مجنون... ما ذا تريد ...؟؟...قال يا مدام نسيت محفظة نقودك بالمحل ، وأنا أركض خلفك لأعطيك إياها...فانا لا أعرف بيتك ولا كيف أتصل بك لم يكن أمامي الا الركض ورائك... صدمني الموقف ... أخذت محفظتي بانفعال، واغلقت الباب بوجهه ... ودلفت للبيت ... دقيقة او اثنتين قلت نادمة كان يجب ان أشكره ، عدت أفتح الباب ، كان قد غادر ، قلت نادمة لقد أسأت اليه ، بالظن والتصرف، بزيارة قادمة سأعتذر منه واشكره .
غمرني طوال بقية يومي ذكر وتذكر ما جرى بيني وبينه وكيف وجدته ، وتركز تفكيري على عدم شكره لأمانته ، وركضه خلفي ليعطيني محفظة نقودي، هو يتبعني وليس بذهنه الا تسليمي المحفظة بينما أنا أنهره وليس بذهني الا المعاكسة والغزل والشقاوة والجنس ، هو صاف النية وأنا جنسية النية والنوايا.
بضحوة اليوم التالي ، طرق الباب ، فتحته وإذ به هو أمامي ثانية، قلت وماذا نسيت بمحلك غير محفظتي ، ابتسم بخجل وقال نسيت ان تشكريني ، ابتسمت له من أعماق قلبي ، وشكرته لأمانته وقلت له اسفة لسؤ تصرفي ، إبتسم قال كنت أعرف اني أحرجتك أمس، سامحيني ، لكن لم يكن بيدي حل اخر لأعيد لك محفظتك ، شكرته ثانية، ونهرته... وانا ابتسم له ... ارحل من هنا، ولا تعود لدق بابي ثانية ... ابتسم بفرح وقال أمرك مدام ابتساماتك تكفيني ، المحل محلك دوما. أبهرني بجرأته بدق بابي بحجة طلب المسامحة مني، والشكر له، للتحرش بي ... عند باب بيتي ، ولعله كان يتوقع دعوته ، لا شك أنه صغير بالعمر لكنه كبير بالفعل وشديد الذكاء .
انتظرت أسبوعا تقريبا ، تمحورت افكاري خلاله أتذكر وأكرر ما جرى بيننا ، وقد أضاف لإيجابياته، اعجابي بأمانتة ، فهي صفة تدل على رقي وغنى من يمتلكها ، لقد بدأت اراه وكأنه اكبر من عمره الحقيقي، صغير بالعمر ، لكنه كبير بالمضمون ، يكفي انه يطاردني وانا افوقه بالعمر كثيرا، هي جراة منه وتجرؤ على امراة تكبره بعقدين من العمر وممكن اكثر،قد أكون بعمر امه ، بل وأكبر منها ، صار يعجبني ويثيراهتمامي ، ولعلي غدوت أميل معه لما هو اكثر من اللعب.
اشتقت الاعبه ، فذهبت اليه ، وصلت لمحله وبعقلي، أفكاري السابقة، تشحن إعجابي به وبشخصيته وجرأته علي... دخلت ...كان بالمحل زبونة. وقفت متنحية وتركته يلبي طلباتها، تبسم لي ورحب وتابع بجدية مع زبونته، راقبتهما ، هي تتطلب وتتدلع وتتضاحك ، وبدا لي انها معتادة عليه ، حنقت عليها وأوشكت أن أطردها ، اعتبرت نفسي أملك وحدي حق اللعب به والتدلع عليه، ومع ذلك تصابرت الى ان انتهت وغادرت ... استدار لي مرحبا...قال محلك دوما ... يشرق المحل بوجودك وأتشرف بحضورك ... أفرح وأنا ألبي طلباتك ... أعجبتني فخامة استقباله ... هو محدث لبق وبائع ماهر، وشاب بمطلع شبابه يملؤ بالمحل مكان رجل بنشاطه وفهمه وحسن أدارته ، وانتبهت اني صرت أقيمه برجل ... قلت أتصنع ، ممثلة بعض خجل لكن باطار تلاعبي معه ... بدي ثياب اذا عندك، وبيدي اشيرلأردافي ولحوضي ،قال بجرأة تقصدي بدك كلاسين ، هززت له رأسي وكأني أخجل من ذكرها ...قال عندي لكن الموجود ليس بمستواك اصبري وسأستورد لك مجموعة كاملة من أجود وأفخر وأجمل الكلاسين النسائية ، وتختارين انت ما تريدين...وتابع محلنا مستورد أيضا ونتعامل مع شركات عالمية ومشهورة ... اصبري ولحاجتك السريعة اختاري كم كلسون من الموجود حاليا ... وصعد بسلم حديدي بعمق المحل لسقيفة ، غاب قليلا ونزل يحمل كرتونتين صغيرتين ، فتحهم وقال اختاري ما تشائين ، عندما تصلني المجموعة الجديدة سأدق باب بيتك... فقط... لأخبرك بوصولها .
انتبهت ، لشقاوة استخدامه كلمة، فقط ، لانها بموقعها من كلامه لها عدة مدلولات واشارات ، وكانه يقول فقط لاخبرك ،وليس لاغازلك... او حتى لا تظني بي ظنا اخر، لا شك ان استخدامها بمكانها به ذكاء وشقاوة وبداهة...أحسست اني امام شاب يدير محلا بكفاءة رجل ناضج ، وربما يكون بالسريربهيبة رجل مجرب أيضا.
اخترت بعضا مما هو موجود ، وعندما أردت دفع الثمن أبى ، وقال هي هدية من المحل . رفضت، أصر بعناد كريم وحزم رجل عنيد. فاستسلمت لإصراره.
غادرت المحل ، وتراودني فكرة جديدة عنه ، لست من يلعب معه فقط، بل هو يتلاعب بي أيضا ، أكبرت فيه ذلك ، وازداد إعجابي به ، وهمست لنفسي هو صغير بالعمر لكنه بعقل وخبرة رجل كبير وناضج ، هو سابق عمره ، وشقي وداهية بما يكفي ليتجرأ على مطاردتي، ولعلي صرت طريدته، وقد أقع بفخه ، بل صرت راغبة أن يصطادني.
ما ان دلفت لبيتي ، حتى رغبت تجريب هديتي ، فتعريت الا من حمالات نهودي وبدأت أستعرض نفسي بالكلاسين الجديدة التي اهداها لي ، وأتمايزكيف سأبدوا بها ، بل كيف يبدوا كسي بها وكيف تبدوا أردافي ومؤخرتي و بأي واحد منها تبدو طيزي أجمل ، واعجبني كثيرا ذاك الذي تبتلعه طيزي ابتلاعا، فيفصل الردفين واحدا لليمين وواحدا لليسار ، يهتزان او يتراقصان كيف سرت او تحركت ، وخطر ببالي ...لو حصل ...وحصل... فهمتم مقصدي ... سألبس له هذا وأتصنع سببا لأسير وأتبختر به أمامه، أثيره بتراقص أردافي، وأغريه بجمال طيزي واهتزازها، ألم ألويها له أحيانا أيام التلاعب به بالطرقات . لقد ولت تلك الأيام ولم يعد لها مبرر وقد غدونا معرفة تتطور نحو الأكثر والأعمق ...هذا ما أتوقعه ، واستعد له ، بل وصرت أريده عالأغلب.
صرت كل ليلة قبل النوم ، أرتدي واحدا من تلك الكلاسين قبل أن أدلف لسريري للنوم ، فأنا أعرف أني لن أغفو قبل أن أحلم برجل وأعبث بجسدي ، ولأن الكلسون هديته كان هو من تستدعيه أحلامي عالأغلب .
يوما خرجت اتسوق حوائج الطعام ، وقد مضى زمن طويل على زيارتي لمحله ، وإذ به يسير مجتهدا بجاتبي ، وليس خلفي ، وليس ملاحقا ، بل يريد محادثتي ، تمهلت... صبح ...وقال أأستطيع محادثك بكلمتين، صبحته وقلت باسمحلك بأربع كلمات، صمت مفكرا، وصار يعد على أصابعه ، قال طلعوا ست كلمات بعد الإختصار الشديد... ابتسمت لحلاوة بداهته... وجمال ممازحته... وذكاء شقاوته، قلت سمحت لك، قل ما تريد، قال / البضاعة بالجمارك واعمل على ترسيمها وتخليصها/ عديهم ستة كلمات تماما ...وسكت قليلا ،ثم أكمل ممكن بعد في كم كلمة ...؟؟ قلت ماذا يا طماع، قال بس استلمهم بدق بابك وبخبرك ، قلت موافقة... وسبقني ... تركني وسار أمامي ، لاحقته بعيوني سعيدة به ، اراقب بنيته من ظهره ، أكتافه ، أنتصاب قامته ، شكل سيره، وادقق منظر مؤخرته الممتلئة ، وسيقانه الثخينة، فأنا بصراحة يعجبني أكثر، الرجل ذو المؤخرة الممتلئة وليس ذو المؤخرة الهابطة ، لأنها توحي بقوة وعزم وثبات أكثر بل وفحولة ذكورية . وهذا مطلبي، أعتقد صار هدف محنتي .
يوما كنت أعمل على تنظيف البيت ، ومن عادتي عند التنظيف أن اباشر مبكرة واتخفف بملابسي، وكنت أرتدي بلوزا ناعما من غير حمالات النهود ، وحلمتي واضحتين بتحد وجرأة كحبتي بندق ، وبنطالا يلتف على جسدي بطوله دون الركبتين، لكنه لا يصل للقدمين. واستمع لبعض الأغاني التي أحبها ، فيضج البيت بصخب الموسيقى وأصوات الغناء، وصوتي العالي أغني بنشاز، واتراقص باستهتار . عادة أكون سعيدة وفرحة بيوم العمل ، بل أحيانا اهرب من همومي للعمل ، لاستعيد راحتي النفسية وتوازن شخصيتي .
وبينا ، أنا منهمكة بالعمل والصياح غناء وتراقصا ، طرق الباب ، اعتقدت أنها جارتي، فأسرعت أفتح لها دون تحرز أو اهتمام ، وإذ به أمامي ، وليست جارتي، داهمني وفاجأني، وتفاجأ هو بمنظري ، التقطت عيون شقاوته نهدي ، وحلمتي فورا، بقي صامتا ومندهشا ، قلت ماذا...؟؟ انتبه لسؤالي ، قال وصلت البضاعة ، قلت شكرا سأمر عليك وأغلقت الباب ببعض قوة ... وخطر ببالي، كاد يأكل جسدي بعيون شقاوته... ثوان... وعاد يطرق الباب ، أدركت تسرعي بإغلاق الباب بوجهه، ما زال عنده كلام ليقوله، لم أفتح فورا، بل سترت جسمي أولا بثياب تغطيني ، وفتحت ثانية، تمايزني بسرعة البرق، وادرك تستري ، وقال مدام لن أبيع قطعة واحدة إلا بعد أن تختاري حاجتك وتأخذيها ... قلت تطمن لن أتأخر كثيرا ، واستدركت فقلت انتبه ، قد لا تعجبني ، قال أثق ستجدين ما يعجبك ولا مشكلة إن لم تعجبك ، فالمحل شغال ،ومحلك دوما . ابتسمت له هذه المرة وشكرته ثانية، وأغلقت الباب بهدؤ .
انتظرت يومين ، وقررت الذهاب اليه ، استحممت و ارتديت وتزينت ، وتوجهت لمحله ، وبذهني اني لعبت معه لعبة حاجتي لكلاسين فتحمس لعملية استيراد كبيرة من اجلي ، هي شقاوة مني ، لكن بالمقابل هي اهتمام منه بي ، واستعداد ليفعل الكثير من اجلي، بل من اجل ان يرضيني لأستسلم له لينالني وينيكني، انا افهم نواياه وافهم ماذا يريد، مما زاد من اثارتي ومحنتي ، وغدوت اكثر استعدادا للتجاوب معه ، فانا لا تهمني الكلاسين كلها ، قد اجاملة بشراء عدد منها ليس أكثر ، لكن ما يهمني ويحرضني تمحنه علي وتمحني عليه، سأسعى لاغريه واثيره غدوت راغبة به اريده ...اريده ، بذلك غدوت جاهزة له .
ما ان وصلت ، رحب بي متهلل الوجه من فرح وحبور واضحين، المحل مكتظ بعدة كراتين كبيرة ، ضاقت بها فراغات المحل القليلة ، أشار بافتخار لها وقال هذه طلبيتك، قلت ما شاء **** ، اذا بعد لم تفتحها وتفردها ، كيف ساراها واختار ... قال قررت أنت من ستفتحيها ، ونراها معا وتختارين ونفردها ... قلت لا استطيع هذا العمل يتطلب وقتا طويلا ليس بامكاني البقاء كل هذا الوقت خارج بيتي ، افردها انت واعرضها ، ولما تنتهي اخبرني ، لاحضر واختارمنها ما يناسبني ... سكت وقد تلون وجهه بنظرة خيبة ... وقال انا وعدت نفسي ان تفتحيها انت ، هي لك، وطلبتها من اجلك، قلت حسنا سافتح واحدة فقط، لإرضائك وتفتح انت الباقي لاحقا.استسلم ووافق .
فتحت بمساعدته اول كرتونة تحت يدي، سحب كرسيا واوسع له بصعوبة مكانا وقال اجلسي ، وجلس هو بقربي على إحدي الكراتين، قلت أغلق المحل لا اريد أحدا يفاجئني، وبدأت أخرج بعض الكلاسين ، أفردها وأريه إياها وانا اتبسم ، بل واتدلع ، واتضاحك على بعضها ، وأعلق هذه لعروس وتلك لرقاصة وهذا يناسب السرير... وهكذا وكلها تعليقات بإشارات جنسية واضحة، كان يتابعني بعيونه فقط ، وهي تلتهم ابتساماتي بل شفاه ابتساماتي ، وضحكاتي ودلعي، قلت بنفسي سينقض علي ، قد يغتصبني اغتصابا ، هو متهيج ومنفعل ، أرضاني ذلك بل اردته ان يفعل لا ان ينظر فقط، زاد ذلك من إثارتي ، كنت أيضا أهيج نفسي بافكاري وخواطري. واحسست بيده تلامس شعري، ابتسمت وتابعت، لأشجعه ،حتى لم انظر اليه ، تركته يكمل ، وكأن الأمر عاديا، لامس شعري عدة ملامسات، ثم انزلق بيده لكتفي القريب اليه، أيضا لم ابدي أي رد فعل يصده ، واشكره وقد استورد كل هذه الكلاسين من اجلي، ...فيردد تستحقين وتستحقين أكثر ... فتزداد إثارتي واستعدادي للاستسلام له ، تابعت مسرورة ومنفعلة ومنتظرة مبادراته وغزله، واخرج كلاسين وكلاسين اعرضها له واعلق عليها، وأ رفع سوية الإشارات الجنسية بتعليقاتي ...هذا للاغراء...كم هو جميل ، أتمنى أن اغري به أحدا ما ... لانه يشعل شهوة الرجال ويثيرهم حد الإنتصاب... فتزداد اثارته وتحريضه ... نقل يده لكتفي البعيد عنه ، غدا كأنه يحتضنني ، نظرت اليه وابتسمت له ابتسامة بقوة شهوتي ومحنتي ، ورضاي عن حركته ، تشجع أكثر جذبني إليه ببعض قوة ... انجذبت له...صار رأسي فوق كتفه ، قال يهمس قرب أذني ...اشتهيك ... قلت أنت رجل جرئ ... وأطبق على شفاهي بجنون رجل ممحون يمتصهم ويقبلني بنشوة وشهوة وغرام، تجاوبت مع قبلته قليلا ...وقطعت قلت اخشى ان يرانا احد قال لنصعد لفوق ، لم اعترض فانا لست مستعدة لأمر قدر استعدادي ورغبتي أن ينيكني، دلفت معه لعمق المحل ، اشعلت موافقتي نيران شهوته، بعمق المحل امتدت يديه لأردافي وطيزي وقال اصعدي وهو يشير لسلم معدني قديم ومنظره بائس فاكتشفت ان علي تسلق سلم معدني ، وليس درجا عاديا مرتبا وأنيقا، فاجأني ذلك بل صدمني وصدني، قلت لا أرجوك لا يناسبني ، آسفة يجب ان أذهب ، تأخرت عن بيتي ، صدم هو حاول إقناعي فشل ، حاول ان يشجعني لم أتشجع ، عاد يحتضنني بعمق المحل ويشدني اليه ويحك جسمه بجسمي كي أحس بانتصاب عضوه وقوة شهوته ، تجاوبت قليلا ،بل وضعت قدمي على أول درجة من السلم المعدني ، ثم عدت أرفض ، وأقول المكان غير مناسب أرجوك أنا لست رخيصة لأقبل هكذا مكان ، قال انت عندي اغلى الناس لكن ما عندي مكان غيره ... قلت مستخدمة كلمة حبيبي ، ليطمئن بوعد مني... حبيبي دعها للأيام ... استسلم قال انت مصممة قلت نعم ... وعدت أحمل لوازمي لأغادر، فتح باب المحل وقال لم تختاري أي قطعة ، قلت اكمل فتحهم ورتبهم واعرضهم واختر لي عددا مما تحبه لي وعندما تجهز دق باب بيتي واخبرني ، قال بل اخذهم لبيتك اتوافقين، قلت بكون افضل، لكن اعلمني مسبقا ... فتتركهم لاختار منهم براحتي ... وشكرته وغادرت ، امسك يدي وشدها وعاد يهمس اشتهيك... اعشقك... أحلم بك. غادرت مسرعة ، ممحونة ، لبيتي .
خاطرني بطريق العودة ، خاطر خطير، لم يسبق ان راودني ، أن افتح له بيتي واكسر قاعدة نظافة بيتي ، ما دمت وافقت ان يحضر البضاعة لبيتي وقلت /هالمرة وبس ولهذا الشب الرجل فقط /، وافضل مكان لي وله، هو بيتي، هو رجل شاب بمطلع حياته لا بيت له ولا مكان عنده ليستقبلني به الا سقيفة متجره، وكان ممكنا ان اقبل لوأن سلم الصعود جيد ومرتب ، لا ان اتسلق سلما معدنيا عاديا من أجل أن أنتاك بسقيفة لا اعرف مدى نظافتها وترتيبها ... لا ليس هذا ممكنا بحالتي وموقعي الإجتماعي ، خاصة ان دافعي فقط محنتي الجنسية لاهمال زوجي لي وليس أكثر. وهذه لا تبرر ان انحدر لهذا المستوى ، لتكن هده المرة ببيتي وكررت /هالمرة وبس /.
وحتى وصلت لبيتي توضح قراري ، باستقباله ببيتي ... وببيتي سأكون حرة أتدلع وأشعله كما أشتهي وأريد، ثم اطفئ لهيب ذكورته ، بلهيب انوثني . وخاطرني خاطر آخر على غير عادتي ، لماذا لا احتفظ به ، واكف عن ملاحقة الرجال والتلاعب بهم بسبب محنتي . فأجعله عشيقا يأتيني كلما طلبته بشبوبيته وقوة شهوته فارضيه واريح محنتي ، ساري كيف ستسير الأمور معه ، واقرربعدها /هالمرة وبس/ او /عشيق عند الطلب/ وليكن ببيتي ما دمت لن افتح بيتي الا له. وهكذا قررت أن استقبله ببيتي لما يحضر لي ما اختاره من كلاسين.
بالوقت المتفق عليه لحضوره، استعددت له وفق قراري ، وارتديت فستانا خفيفا، مزين بورود متناثرة ، ابدوا به كمزهرية ، لكنها تتحرك وتتمايل وأطراف الفستان تتمايل من تلقاء ذاتها كلما تحركت او سرت ، او انحنيت أو وقفت فتكشف ما تكشف من سيقاني، ووسطه يشد حوضي لتبدو اردافي ملتفة ممتلئة ، فيكتمل جمال انوثتي ، باستدارة اردافي وطيزي ، بذلك ساشعل نار شهوته ، خاصة وانه سيعرض لي كلاسين نسائية ، هو اختارها لي وفق خيالاته واحلامه، مما يزيد من تحريض شهوته وشهوتي ...
أتاني، مرتديا طقما رسميا ، حليقا، متعطرا فبدا لي أشد أناقة مما اعتدت عليه بثياب عمله ، أدركت انه يتوقع دعوتي له أن يدخل ، رغم انه لم يعرف بقراري أن استقبله ببيتي ، ابتسمت له مرحبة...واوسعت له وقلت تفضل ، تردد قليلا ، قلت تفضل لا يوجد أحد غيري ، ارتاحت اساريره ودخل ، يحمل بيده كرتونة صغيرة مغلقة ، وقد ربطها بشريط حريري ، معقود باناقة وترتيب ، وملصق عليه ورقة مكتوبة بخط انيق// هديتي المتواضعة ، رغم أنك تستحقين الأكثر والأجمل والأغلى ، لكني أعتقد انها الأحلى عليك ولك// شكرته...وضحكت بسري ، وبخاطري لأنني ادرك ان لا هم له الا اغوائي لينيكي... لا بأس هذا يرضيني ويثيرني ، وخطر بذهني... لن تغادر بيتي اليوم قبل ان تنيكني، لأنني اريد ذلك.
اقتدته لغرفة الجلوس حيث قررت استقباله ، ودعوته ليجلس ، على أريكة واسعة ثلاثية، عانى من بعض تردد ، أو خجل ، أو كليهما ، قلت خذ راحتك ، ساتركك قليلا للمطبخ وأعود...اتسعت عيناه تفضحان قلقه ... اشفقت عليه ... اقتربت منه ...لمست على رأسه وقلت قاصدة كسر قلقه ...حبيبي تبدو جميلا اليوم ... أنيقا ...كريما ...رجلا ...لن أتاخر... فقط ساحضرضيافتي واعود لك...
دقائق وعدت له احمل ضيافتي ، ارتاحت نظراته، ارتاح بجلوسه ، وتناولنا الضيافة وأنا أحدثه عن ذكائه وحسن ادارته لمتجره ، واشكره ان اهتم بي كل هذا الإهتمام فاستورد كل كلاسين الدنيا النسائية من أجلي..ابتسم ابتسامة فخر وهو يردد تستحقين الأكثر، ارتاحت نفسيته تماما ، ضبطه يسرق النظرات ، ليلتقط كل ما يظهر له من سيقاني وافخاذي ، بجلستي وحركاتي المستهترة ، وعيونه تطلب المزيد.
وجلست قباله ، وبدات افتح كرتونة هداياه لي من الكلاسين وكلي شوق لمشاهدة ماذا اختار لي ... وانا اشكره
لم اجد بها سوى طقم نوم من روب وكلسون شفافين ، فردتهما ، كان الكلسون رقيقا يغطي الحوض كشورت قصير، وقفت وأتمايزه على حوضي، وعلقت ، هذا لعروس بليلة دخلتها ، علق ومن قال انك لست عروسا، ومد يده وامسك بالروب ... واقترب مني يمايزالثوب على جسمي... كان روبا شفافا ، فاجر الصدر ، يعلق عالكتفين العاريين بخيطين حريريين ، وطويل حتى اسفل القدمين... وقال أأعجبك قلت جدا، قال جربيه ... فاجأني طلبه ... لم أتوقعه ... رغم فجور قراري واستعدادي له ...قلت بعدين ...عاد يكرر ...جربيه ... بدا مصمما ... عدت أردد ببساطة بعدين ...بعدين ...قال بل الآن ... قلت لا ...ليس الأن... و لا أعرف كيف أمسك بشعري ولواه وشده بقوة، وإذ انا ملقاة عالأرض تحته... صدمني ... تفاجأت ... تألمت من شد شعري وسقوطي ... قلت متسائلة أأنت مجنون... ؟؟ قال نعم مجنون ... جننتيني وانت تغنجين وتلوين طيزك أمامي بالطرقات... وبالمحل اشعلتني ورفضتي الصعود للسقيفة ، وهنا ترفضين التجريب ... أنا أشتهيك ولن أتركك قبل ان أنيكك ... وارتمى فوقي وانا ملقاة على الأرض ... يقبلني من شفاهي وهو يهمهم من متعة وشهوة ، ويدافع فرجي بعضوه المنتصب بقوة وعنفوان تحت ثيابه ... استسلمت لقوته ولتصميمه، ولشدة محنتي، رفع أطراف فستاني يكشف عن فرجي وكل سيقاني وأفخاذي ، واستقرت يده فوق كسي يعبث به بقوة شهوته ... وينظر له ، أي لكسي ، ثم ينظر لعيني ويقول ... كسك حلو ... زاد فجوره من شهوتي ...فقلت مستسلمة خلص... خلص... بجربهم... بجربهم ... اقصد الروب والكلسون قال لم اعد أريد ...أريد فقط أن أنيكك ولا أريد شيئا اخر... وصار يفتح مقدمة بنطاله ليخرج زبه ... وأنا أنتظر مشاهدته ... وما ان أخرجه ورأيته ... حتى التهب الشبق بكل جسدي ... قلت اشلح بنطالك ... أسرع يشلحه ... واقترب مني يريني زبه وهو ممسك به ... ويغمسه بين نهودي ... و يصدر أصوات نشوة واستمتاع ...تجاوبت... جمعت نهدي بيدي ، احتضن زبه بهما ، صار يفركه بينهما ويهمهم ، ويتأوه... وعيوني لا تفارق حركة زبه بين نهدي ، وهو يسحبه ويدفعه فيكاد رأسه يرتطم بشفتي ... زاد انجذابي ، واشتعلت شهوتي ، ارتخت شفتاي وتباعدتا ، أردت الإحساس بملامسة زبه لشفاهي ... صرت أقرب رأسي اليه كلما دفعه بين نهدي دفعا ، أدرك رغبتي فصار يدفع ويتوقف به أمام شفتي ويقول ... قربي راسك اكثر... صارراس زبه بفمي أطبقت عليه وأمسكته بشفتي لا أتركه ... الحسه... العقه... ارضعه ، واشهق شهوة ولذة واستمتاعا بدفئه وسخونته وحركاته بأنحاء فمي ... واتأوه وأتمحن ... وامد يدي لفرجي اداعب كسي ... فانتبه لذلك، انزلق لفرجي ..قبل باطن افخاذي، ولحوسني منها ، ثم أطبق شفاهه فوق كسي ، يبوسه ...ويبوسه ...ويردد حبيبتي ... ما احلا كسك... بدي انيكك اليوم وكل يوم ... وتتمنيكين أمامي كما كنت تفعلين بالطريق وأكثر ... قولي موافقة ... لقد كنت موافقه.. لكن قلت له غير موافقة ... وإذ به يصفعني على وجهي ويقول ستوافقين رغما عنك... او تنالين عقابا فاغتصبك اغتصابا ...زادت سطوته استسلامي لشهوته ... فقلت لا تعاقبني أوافق برضاي ، قال طاعتك لي تريحني ... بالمستقبل أهاتفك فقط ... فتحددين الوقت الذي يناسبك ، وتستعدين لي وعندما احضر تتمنيكين لي كما اريد ... انيكك... وارتوي... وأغادر... واذا لم تجدي ببيتك وقتا مناسبا تأتين للمحل وتتسلقين السلم للسقيفة، رغما عنك، وبها تتعرين وتستسلمين لي فانيكك بكيفي ثم تغادرين ...
ارفعي سيقانك ... رفعتهم راضية ... وانا أقول له انت قاس وجبار ...قال شوفي بعيونك كيف بدي انيكك ...غمس زبه بين شفاف كسي بداية، ثم أولجه، فتأوهت منيكة له، فدفعه عميقا بضربة واحدة وهو يردد شوفي ...شوفي ... وصار ينيكني بضربات متتاليات ... ويردد يا حلوة ..يا غنوجة... يا دلوعة ... يا مرتي ... يا عشيقتي ... يا منيوكتي ... وشهوتي تتصاعد مع قوة غزله ووقاحته وانا مستسلمة راضية مستمتعة ، ارتعش وأريد المزيد ... وأقول له كمل ...تابع ...لا تتوقف ...ريحني ...نيكني ...نيكني ...واحسست بزيه وقد بدأ ينبض باعماق كسي ... وارتعش وهو يصرخ ... وشهوته تتدفق باعماق فرجي ورحمي .
وارتمينا هادئين فوق بعضنا بعضا ، تارة اقلبه فيصير تحتي اقبله من شفاهه ، وتارة يقلبني فاعود تحته يقبلني من شفاهي ، ويعضهم بخفة ، ويداعب نهودي ، ويفرك حلماتي ... ويعود يذكرني بغنجي له بالطريق، ويقول دلال اردافك وطيزك تغريني وتشعلني ، كثيرات من زبائني يتدلعن علي لكن أي منهن لم تهيجني بغنجها ودلعها مثلك ، ولم اشتهي أيا منهن كما اشتهيتك ، ولم اتخلى عن رسميتي بالمحل إلا لك انت، ولم استورد بضاعة لأي امراة بالكون إلا لك أنت ، فقلبته تحتي وصرت راكبة فوقه ، اجلس على بطنه اتباسم له، وأنا احرك اردافي تلامسان باطن فخذيه، وطيزي تتحسس زبه وتداعبه...عاد ينتصب ... احسست به صلبا يلامس اردافي ، واركزه على طيزي وألامسه بكسي وهمست باذنه بدي انيكك ، ذبلت عيناه واستسلم وقال افعلي بي ما تشائين قلت قول نيكيني ، قال نيكيني ... وجلست فوق بطنه وبيدي أخذت زبه بكسي ولما انزلق باعماقي بدات أتراقص فوقه وادلع وأقول ... اه...ما احلاه ... ما اقساه ... زبك ساخن... نار ... بجنني ...بيمحني ... بشهيني ... بنيكني ... وصرخت ارتعش وهو يصرخ تحتي ويرتعش معي ، وما ان أكملت رعشتي وتدفقت شهوتي وشهوته حتى تركته، وابتعدت عنه ونحن ما زلنا مستلقيان على ارض الغرفة ، انا بفستاني وأسحبه اغطي به المكشوف من جسدي ، بينما هو متعري من أسفله فقط وما زال يرتدي الجاكيت والكرافته من فوق ... نظرت اليه ... أضحكني منظره ... نبهته لوضعه... قفز وأسرع يرتدي بنطاله ، ويعيد ترتيب هندامه ... بينما انا نهضت وجلست عالأريكة ، قلت لم تحضرالكلاسين التي اخترتها لي ... قال تاتين للمحل وتختارين هناك ما يعجبك ، لم احضر الا هذا والروب ، هم مسطرة أحضرتهم هدية لك. وغادر مسرعا وهو يردد لا تتأخري سأنتطرك... المحل محلك.
بمغادرته ركنت لنفسي ، استعرض ماجرى، كان رجلا خبيرا ومتسلطا وعنيدا ، لم اقابل مثله بعد ، حتى العقيد المظلي كان عاديا أمام تسلطه وسطوته وثقته بنفسه ... هو رجل صغير بالعمر لكنه يملك رجولة مميزة، هو من نوع أولئك الرجال الذين لا تستطيع المرأة أن ترد لهم طلبا ، فيسيطرون على أسرهم ، الكل يطيعهم، ولا يجرؤ احد منهم على مخالفة إرادته... أعجبني ذلك فانا لم اعتد عليه... أحببت سطوته علي ... معه انا انثى كاملة ، ولست انثى اشاركه بعض رجولته وسلطته ... سأكرر معه سأتدلل واتراقص دلعا وتمثيلا ، ليمارس سطوته علي ، فاخضع لإرادته ، واستسلم لتسلطه ولا بأس من بعض عقوبات ... صفعات... وشد شعر ... وقرصات... ودفعات... وجذبات ... وحمل ...والقاء ... ونهرات ... وشتمات... وبعض الم... ساتمتع من كل ذلك ولن يضرني لو ترك ذلك بعض اثار على جسدي هنا او هناك، تذكرني بقوة متعتي معه وترفع من شهيتي وشهوتي له فادعوه أو اذهب اليه، راغبة خاضعة مطيعة ، فأتسلق سلمه الحديدي العتيق لاصعد لسقيفة محله وبها اتعرى كما يريد ، واتركه ينيكني بمزاجه ... سيكون ذلك قمة المتعة بالخضوع لارادته والإستسلام له . لن اتركه سأتابع معه لم أعد راغبة بغيره ... هو وبس... وكفاني تصيد رجال ، لوكان زوجي مثله لما تابعت عادات المراة اللعوب .حتى لو كان غيابه يستمر شهرا كاملا .
صبرت أسبوعا ، توقعته يدق بابي بحجة ما ، كأن يذكرني لأزور المحل لاختاربعض الكلاسين قبل أن يباشر يبيعها، لم يفعل ، قررت أن اذهب اليه باليوم التالي ... استعددت جسديا فقط ... فانا جاهزة نفسيا ومعنويا ولست بحاجة لأي استعداد نفسي إضافي .
قبل الظهيرة ،توجهت لمتجره بالسوق ...دلفت ، كان المحل مكتظا بزبائنه من النساء وبالكاد يلبي طلبات هذه وتلك ، كلهن يطلبن مشاهدة البضاعة الجديدة ، أي مجموعة الكلاسين النسوانية ، وبعضهن يردن الشراء فيعتذر ان البضاعة لم تسعر، وهو يردد امهلوني كم يوم ... وتصبح جاهزة للبيع ، ويرمقني بنظرة ، افهم انه يؤكد لي قراره لن يبيع قطعة قبل ان اختار ما أحب وما احتاج. ودخلت زبونة وقالت يا أستاذ انا ارقص بالنوادي ، وعندي طقم رقص تلف كلسونه ممكن اختار من عندك كلسون يناسبه سمعت انك نزلت تشكيلة كلاسين اجنبية من ماركة عالمية، فقال تكرمي المحل على حسابك لكن بعد يومين لاسعرها من بعد اذنك . ادركت اني اعطل مبيعاته ، اقتربت مثلهن وقلت له اريد كلاسين للاستخدام اليومي وللسرير والسهرات ، قال تكرمي جارتنا ، وسحب مجموعة اثنتين ثلاث وقال اختاري ما تريدين تتوفر بعدة الوان وكل المقاسات ، بدات اتمايز واخترت عدة قطع ، قلت هذه قال تكرمي وسحبها من يدي بقصد لفها... ووضعها بزاوية رف خلفه ...سالته زبونة اريد هذه المجموعة وإذ به يقول لها ثمنها كيت ، دفعت له وحملت ما اشترت وغادرت، وصار الكل يطلب وهو يبيع وانا واقفة مندهشة من شطارته ومهارته. واقدر امتناعه عن البيع قبل ان أختار ، وقدرت استحالة الإنفراد به مع عجقة النسوان هذه ، فقررت المغادرة، طلبت ما اخترت ، قال لا تتعبي نفسك جارتنا أنا احضرهم لك تيسري انت تيسري، قلت كم ثمنهم قال لما احضرهم غدا لبيتك نتحاسب لا مشكلة مدام لا تشغلي بالك.
غادرت محله وقد علق بذهني موعده لي غدا ببيتي ، قلت معه حق ، المحل معجوق بزبوناته ، واصواتهن مثل حمام النسوان ، بيتي افضل مكان لي وله .
ما ان دلفت بيتي حتى تفاجات بعدد من الشنط الكبيرة بمدخل البيت ، أدركت ان زوجي قد حضر ، نظرت بغرفة النوم كان مستغرقا بالنوم ، أدركت انه بوجود زوجي يجب الغاء موعد حبيبي غدا، يجب إعلامه ، فعدت ادراجي للمتجر ، أفهمته الوضع الجديد واعتذرت منه، ناولني طلبيتي من الكلاسين وقال هذه كمالة هديتي لك . وعدت ادراجي مسرعة.
46 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
تعودت خلال غياب زوجي بالحقل بالصحراء، أن اتفرغ له كلما حضر، فاغير ترتيباتي والغي مواعيدي ، وانصرف كليا للاهتمام به باحتياجاته، ، فتركته مستريحا نائما بغفوته، وتوجهت للمطبخ ، لأعد طعاما.
سمعت حركته يدلف للحمام ، قلت استيقظ...انتظرته بشوق ، استحم... وأتاني مرتديا برنس الحمام لكن دون ان يربط زناره، ويشده على خصره متسترا كعادته ، لعله نسي، فينكشف بتحركه عري سيقانه ، بل كل واجهته، صدره المشعرالذي احبه يغزوه شيبه الجميل ، وفرجه مفضوحا، بعضوه يترنح متدليا، يكشف خصيتيه الكبيرتين والممتلأتين ، فشككت أنه لم يسهو بل يتقصد ذلك، وهذا امر جديد، فجذب تصرفه انتباهي ونظري ، اعرف أن جسده جميلا ، فسرقت نظرات ملوثة ببعض شهوة ، وبعقلي افكر لو كان عضوه منتصبا لاكتمل جمال جسده ، وتجلى أغراء ذكورته ، فلا أكمل تحضير الطعام قبل ان ينيكني.
سلم واكتفي كعادته بتقبيلي من وجنتي، تعبيرا عن اهتمامه وشوقه ، لقد تعودت على ذلك سنين عديدة. لكنه هذه المرة أضاف واحتضنني ، فزاد إحساسي بعريه من حرارة جسده ، وازداد تحريض شهوتي وقال ، انا مشتاق لك.. ضحكت بشيء من السخرية ، وقلت فعلا انت مشتاق بعد كل هذا الزمن الطويل من الهجر والإهمال ، قال ألا تصدقيني...؟؟ قلت بخبثي، بل أصدقك وأنا أحس بحرارة عريك وأنت تحتضنني ، قال...لما وصلت لم تكوني بالبيت .. اين كنت ؟؟ أوشكت، من قهري، ان أقول، كنت عند حبيبي ، لكنني قلت ايضا بقهر هذه قصة طويلة، وعمرها من عمر هجرك لي ...وتابعت ، اتهرب من أي جواب، لانني لا اريد ان اكذب عليه ... فغيرت الحديث ، وسألته وما كل هذه الشنط... قال شنطي وأغراضي، لقد انتهت مهمتي بالحقل بالصحراء ، وتابع... لقد عدت اليك، أجبته صادقة مع نفسي ومعه ... أتمنى ان تعود لي، قال عينت بوظيفة إدارية بالوزارة ، لن اتركك بعد الأن، وأكمل ... سنجدد حياتنا معا ، وأثق انك تهتمين بذلك مثلي ... قلت فعلا انا مهتمة بذلك ، قال دعي الأمور للأيام القادمة ...انا جائع الآن اطعميني من يديك . ارضاني أن بكلامه عزم وهمة جديدين ، وارضتني جرأته بالتعري ، واحتضاني بعري لحمه وصدره.
ونحن نأكل ، صار يحدثني ، عن وظيفته الجديدة وهو مستغرق بالشرح عنها وأنها تفتح له فرصا بالترقية ، وأن وجوده اليومي سيساعدنا لتجديد حياتنا، فاستغرقت افكر بكلمته / تجديد حياتنا ...؟؟/ وأتسائل كيف يخطط وماذا بدور برأسه...؟؟ بالنسبة لي يرضيني ذلك وأنا جاهزة بل غدوت خبيرة بتعدد علاقاتي، وسأمارس كل فنون انوثتي لأستعيده لسريري وحضني... بدا لي سعيدا بعودته ومتحمسا ... وختم يسألني... ستساعديني أليس كذلك...؟؟ قلت له طبعا سافعل ما أستطيعه من أجل تجديد حياتنا معا، خاصة وانت متعريا امامي تحرض شهوتي وتغريني بجسمك وعضو رجولتك هذا ، ومددت يدي امسك زبه وقد بدا لي مستعدا للإنتصاب... لكنه غير منتصب، وخاطر ذهني أن أباشر فنون أنوثتي وخبرتي . نهضت وركعت أمامه وبيدي أبعدت اطراف البرنس أكثر فبدت سيقانه عارية تماما، وفرجه مفضوح أمامي ، صرت أداعب زبه بشهوة بل بشوق له وبرغبة أن ينتصب ، فالامس خصيتيه لأرفع انفعاله ، وأنا مستمتعة بملامستهما والإحساس بامتلائهما ، بل رفعت زبه لفوق ، وقبلت خصيتيه ولحوستهما بلساني . وأنا انظر لعينيه بفجور ووقاحة شهوتي ، ثم صرت اردد بدي اتنيكني ... نيكني ...نيكني ... قال اسمعيني، لدي مشكلة معك غير موجودة مع غيرك ...فاجأني اعترافه بخيانتي ... وأرضاني أن مشكلته فقط معي ...وتابع يقول ... لقد أقمت علاقات مع غيرك من النساء دون مشاكل ، بل ينتصب عضوي بكل قوة وأنيكهم وانا مرتاح ...لقد خنتك سامحيني ... قلت بعصبية وكأني أصرخ ... وانا خنتك لم يكن امامي حل اخر، سامحني ايضا ... قال افهمك وأسامحك بل أكثر، لن اعترض مستقبلا ، لأني اريد ان تكوني مستمتعة بل احب أن اراك وانت تتمتعين ، ومن غير تفكير قلت وأنا احب ان أرى زبك منتصبا وان كنت تمارس مع امراة أخرى غيري ... لأن ذلك سيثبت ثقتي بك ويزيد تصميمي وأملي باستعادتك لحضني ،قال سأعرفك على أصدقائي أولئك وسنجدد حياتنا معهم ، وهم مثلنا يستمتعون بالإشتراك مع الأخرين . كلام جديد وغريب بين زوجين ، لم أجد جوابا جاهزا بذهني، لا بالموافقة ولا بالرفض فآثرت الصمت والسكوت ... فقط قلت له الليلة سنجدد محاولتنا لننجح مع بعضنا ، قال طبعا فانا مشتاق لدفء حضنك حتى لو لم أنجح بالممارسة معك. قلت وانا مشتاقة لمداعباتك وملامساتك ، فانا حبيبتك وزوجتك وعشيقتك... قم ارتدي ثيابك اريد أن أخرج وإياك لأسير معك بالطرقات وأمام كل الناس. خذني لمنتزه ، وخذني لمطعم... فسحني وغازلني وهيجني ... ولا تعيدني للبيت قبل ان تدرك اني ساتفجر شهوة... سأسهرك للصباح، وأنا اتدلع عليك ، ولن اتركك تنام قبل... ما تجيبلي ظهري ، وأجيبلك ظهرك.
وخرجنا ، كعاشقين نتسكع بالشوارع، ونتوقف امام واجهات المحلات ، وامام احد المحلات دلف اليه واخذ البائع على جنب ووشوشه ببعض كلمات ، واشترى لي ثوب نوم جنسي، شفاف فاضح لونه بلون البشرة، سأبدو به كالعارية ، سررت بهديته، ولما خرجنا قلت ماذا وشوشت البائع ...؟؟ ضحك وقال، قلت له هذه زوجتي بدي انيكها الليلة ، بدي ثوب نوم جنسي شفاف وفاضح وجميل .يثيرني ويهيجها... قلت يبدو لي أنك تعلمت الفجور، قال أأزعجتك...؟؟ قلت بجرأة بالعكس فأنا أحب الفجور بالسرير وقد تعودت عليه لما هجرتني ، فطاردت غيرك، من الرجال حتى نلتهم ... قال وانا طاردت غيرك من النساء حتى نكتهم . وتضاحكنا راضين عن خياناتنا...بالمطعم تابعنا حديثنا بنفس سويته وفجوره ونحن نتهامس ... قلت كم امراة هن، قال بداية كن كم شرموطة، ثم فقط مع صديقين وزوجتيهما . وانت كم رجل ، قلت وانا اتباسم ليسوا كثر فقط ثلاثة رجال وامرأة وحبيبي الحالي ...وقال متسائلا ومشككا ..فقط ...؟؟ قلت نعم فقط ...قال ما قصرتي انت تستحقين... وانا استحق.
ما أن دلفنا البيت عائدين، قرب منتصف الليل تقريبا ، وقد استبدت بي شهوة انوثتي من اعترافاتنا بالخيانات وفجور احاديثنا بالطرقات والمطعم ... اريد رجلا ينيكني ... اريد أن انتاك، حتى أخذت اتفنن بإغراءه وأثارته ...واتمنيك امامه وله ولي، وأخلع ثيابي، وألقيها عني، وأنا اسير وأغنج، هنا قطعة ...وهناك قطعة ...واتلوى ... وابتسم له ... واشير له ليلاحقني... و أتحرك امامه واتلوى بدلع ودلال ، ليس رقصا بل من قوة شهوتي تتحرك اردافي ووسطي وطيزي وكأنني ارقص ... كان يلحقني ويراقبني مستمتعا...واخيرا لما تعريت تماما، سحب طقم النوم الذي اشتراه لي من علبته ... ورمى الكلسون الجديد لي ، التقطته ولم ارتديه، بل عرضته له ، ثم رمى الروب لي بقوة وكأنه يضربني به وقال ، البسيه سامزقه فوق جسدك، لبسته ورميت الكلسون ارضا ولم ارتديه، وعدت اتمايل امامه بداخل الروب الشفاف وادلع متوجهة لغرفة نومنا وسرير زواجنا الذي حافظت على نظافته رغم كل خياناتي ، سبقته وانتطرته مستلقية على بطني، اغمر وجهي بالوسادة ، لا اريد رؤية عضوه غير منتصب بعد كل فنون التمنيك ،التي مارستها له فهو زوجي ورفيق عمري ، مكتفية وراضية الإحساس بحرارة جسده وهو يداعب جسد انوثتي وشهواتي بيديه وشفتيه ولسانه وباسنانه وبكلمات الغزل والشهوة الذكورية ، واحسست به يندس بالسرير قربي عاريا، ويهمس... بدي أنيكك ...بدي أنيكك من كل جسمك واحسست بيده تلامس اردافي ، واصبعه يتعمق بينهما وينزلق من أعلى ردفي لكسي ، ويردد ارفعيلي طيزك ... فارفعها...وانتظره ان يركبني ، باي شكل لا يهم ، الا اني أتوقع بل أحلم بزبه منتصبا وصلبا ، واحسست براس زبه، كان متعضا ، لكنه غير كامل الإنتصاب ومع ذلك، تمتعت ، وتأوهت وصرخت له ايوه نيكيني ...اكمل ، حاول المتابعة ، حاول ايلاجه ، اندس قليلا ليس أكثر وفقد اتعاضه ووهن وارتخى ، قلت له نيكني باصبعك ، لا تتركني ...كمل ... انا مشتهية... بدي تنيكني باي شكل ، بايدك بلسانك بشفايفك ، كمل لا تتردد ولا تتوقف كمل حبيبي كمل حبيبي ... والتقط بشفتيه شفاف كسي يقبلها ويمتصها وبلسانه يخترق شفري ويلاحس زنبوري وعمق مهبلي ، وباصبعه يضاغط طيزي ويتعمق بها بحركات شهوته وبعصاته، وانا أتاوه وأتلوى واتمتع بافعاله وتتراشق شهوتي ، رشقة اثر رشقة... وأأن... وأتأوه ...واصيح حتى ارتعشت وانتفض جسدي، فتسارعت مداعباته لي، ويلعب بزبه ،متجاوبا معي ويردد انت مثيرة وكسك حلو ...كسك حلو ...كسك حلو ، وارتعش وقذف شهوته واحسست بها تتراشق على كسي واردافي وسيقاني . لكن للأسف ليس بعمق مهبلي.
هدأ واستكان ... واستلقى بجانبي ويردد ...استلقي حبيبتي بدي أحضنك... واحتضنني ويقول ... المهم انك تمتعتي واجا ظهرك وانا اجا ظهري ...قلت لا تهتم أنا مسرورة معك هكذا، واثق ما دمت جيدا مع غيري ستكون جيدا معي أيضا، سيعود ينتصب لي ، اريد ان اراه منتصبا حتى لو مع امراة اخرى ، واحتضنته اقبله وهو يقبلني ويغطيني ويقول نامي واستريحي . وانا اريد ان تعرفيني على حبيبك .
بعد اعترافاتنا المتبادلة وليلة الجنس المضطربة والصاخبة هذه مع زوجي العائد لبيتنا ولسريرنا ... ارتاحت نفسي، وانتابني شعور بالإستقرار، لم أعد وحيدة ، عاد زوجي ، فعادت مسؤولياتي حياله ، طعامه ، نظافة ثيابه، توقيتاته ، مظهره بالعمل والوزارة بين رؤسائه ومرؤوسسيه ، وبالخارج وهو معي ، ومع أصدقائنا وأصدقائه ، بل مع أصدقاء شهواته الذين وعدني انه سيعرفني عليهم.... الحقيقة لقد غدوت مشغولة بزوجي وبمشاكله ولعل أهم مشاغلي كيفية استعادته فحلا لأحضاني .
بغمرة هذا الوضع القديم الجديد، نسيت كل الرجال الذين طاردتهم ، وتصيدتهم، حتى حبيبي الشاب كدت انساه، الا ان الكلاسين التي أهداني إياها كانت تذكرني به وبشقاوته كلما بدلت كلسونا ، او ارتديت واحدا مثيرا لاجل زوجي، فاتذكره ،واتذكر أني، كنت أخطط لأستمر معه، وبعودة زوجي واستعداده للتعرف به شجعني...أن استمر معه...يل وصرت اخطط أن اجمعهما معا ...ولم لا...؟؟ ما دمنا ، أنا وزوجي قد تصارحنا واعترف كل منا للأخر بخياناته ، دون ان تهدم هذه الإعترافات رباط زوجيتنا.
صارت هذه الفكرة ، تختمر بذهني ، وتشغلني ، لقد غدت هاجسا يحرضني ويثير شهواتي، ويزين أحلامي وانا أرى نفسي بينهما ، يتنافسان على مداعبتي وتعريتي وتقبيلي و ...و...واتخيل نفسي اتفنن باثارتهما واغرائهما وتحريضهما... يوما ونحن بالسرير وانا بحالة تخيل وتمنيك علي زوجي قال لقد دعانا اصدقائي لسهرة جنسية مشتركة، وتركوا لك تحديد الموعد الذي يناسبك ويرضيك ، قلت لست متحمسة لأجوائكم ، ثم اردفت أنتهز الفرصة كي احقق خطتة جمعه مع حبيبي ... فقلت هل انت مصمم ان ارافقك، قال لن اترك وحيدة هنا تتخيلين ما يجري بيننا ، الأفضل ان ترافقيني وتشاركينا وفق مرادك ومزاجك وشهوتك وتحققين هدفك برؤيتي ناجحا معهم... قلت هذا أهم ما يشجعني عالقبول ... وتابعت حسنا سأقبل دعوتهم، وساعرفك على حبيبي ايضا... قال بل أنا متحمس ان اتعرف اليه وأن اراكما معا ...كررت بعقلي قوله...وأن اراكما معا ... هو يحلم كما احلم، ويريد ما اخطط له... فوافقت... وضحك وهو يعلق على السهرة الجماعية قد ابحث عنك صباحا لأري باحضان من نمتي ، قلت الهذا الحد ... قال جربي وان لم تعجبك التجربة لا تكرريها، وبدأت أستعد لتجارب جديدة كليا تختلف عن تجاربي السابقة كلها .
باليوم المحدد ، سخنت الحمام ، وقررت التوجه للحمام لآخذ الوقت الكافي لي لاستحم واستعد ليس لرجل واحد بل لثلاثة رجال وامرأتين ، وبما اني الجديدة بينهم كنت أتخيل ، ستنقض علي كل العيون ينهشون بعيونهم واياديهم مفاتن جسدي وقد ينقضون علي لتعريتي، وزوجي يشجعهم فيفكك أزار ثيابي وواحد يخلع عني القميص ليكشف صدري ، والثاني يسحب تنورتي ليكشف اردافي وفرجي والمرأتان تراقبان للتعرف على جمالي ومقارنتي باجسادهن ، والرجلين واحد يداعب صدري ونهدي، والثاني يستغرق عند فرجي يلعق كسي وشفري ، فيستغل زوجي الوضع يقبل واحدة ويباعص الثانية ولما ينتصب عضوه سيعتبرها فرصته لينقض علي وينيكني كما لم يفعل منذ زمن طويل ... هكذا كنت افترض واتخيل ، فانا لا اعرف كيف ستسير الأمور.
ما ان أنهيت بالحمام شؤوني الخاصة حتى ناديت زوجي، فاتي ، يفاجئني عاريا ، وزبه المتدلي أمامه يتأرجح يمينا ويسارا ، ابتسمت مرحبة به ، وقلت تبدوا سعيدا ومتحمسا، ضحك وقال بل انت أكثر مني ماذا فعلت...؟؟ ، قلت انا امراة، نزعت بعض الشعر من سيقاني وتحت ابطي ومن فرجي وبعضها من بين ردفي، قال تستعدين لهم...!! سيجنون عليك ، أنت أجملهن، سيركع الرجال عند قدميك، يطلبون ودك ورضاك ، وستغار النساء من جمالك وفهمك وقوة شخصيتك ، وهيبتك واحترامك... كنت أسمع كلامه ، وأنا مسرورة باعماقي كيف يراني زوجي ، وكيف يميزني عن ذينك المرأتين رغم أنه ينجح بمعاشرتهن ، ويفشل معي ... ودب برأسي السؤال لماذا يفشل معي زوجي ... ويهرب مني ، ويتركني اطارد رجالا غيره لأنال حقي ونصيبي من الجنس، وها هو وقد عاد ، يشجعني لعلاقات جنسية مشتركة فقط ليريني كيف ينجح مع غيري ... وضربني جواب منطقي ، اذا الأسباب عندي انا وليست عنده، أنا من أصدمه ، فيصد عني ، ويهرب ثم يلجأ لغيري ... وبينما تغزو عقلي هذه التساؤلات، كان هو يهتم بتحميمي بيديه ، وفرك جسمي من اكتافي لأقدامي ، ويركز اهتمامه لاردافي وطيزي ، وفرجي وكسي وسيقاني ، وبين الحين والحين يقبلني هنا ويقبلني هناك ، وحينا يداعب فرجي وحينا يداعي نهدي ،او يدغدغ طيزي...ليزيد تحريضي ... هو يتقصد ذلك لأنه يحضرني لليلة جنسية يعتقد انها ستقنعني بفحولته ... قلت له ارجوك انا مشحونة بما يكفي ، ولست بحاجة لشحن اضافي ... توقف عن مداعبتي وزيادة اثارتي ودعني أذهب معك لأري كيف ستمر هذه الليلة الليلاء.
ما أن وصلنا ، لم يطرق، سحب مفتاحا وفتح ، وقال لي تفضلي ، بحلقت أرى من بالداخل وإذ رأيت صبية بالعمر اصغر مني كثيرا ، تتقدم الي مرحبة تسبقها نظرة استكشاف وتعرف ، سلمت عليها ، وخلفها رجل شاب لا شك هو اصغر بالعمر من زوجي كثيرا ، طبعا هو زوجها ، سلمت عليه أيضا ، رحبا بي بخفر وتردد واضحين ، وكانهما لا يصدقان \اني اتيت فعلا اشاركهما سهرة جنسية. تبادل زوجي معهما قبلات ترحيب وقال بحبور وانطلاق اين فلانة وفلان، رد الرجل بالطريق دقائق ويصلان ، جلسنا بغرفة يمكن تسميتها غرفة جلوس مفروشة بثلاث ارائك ثلاثية ، ولا اجد مبررا لذكر باقي الفرش لان الأهم هو هذه الأرائك التي سنباشر عليها لعبة الجنس المشترك والمتبادل، هذا ما خطر ببالي وعيوني تجوب بارجاء الغرفة .
تأخر حضور الزوجين الآخرين، غابت الزوجة ، طبعا لمطبخها ، قدرت انها صغيرة وبسيطة وطيوبة ، وكنت بقرارة نفسي قبل الوصول قد قررت اني لن أكون المستسلمة والضائعة بل المبادرة، وانا لدي من خبرة مطاردة الرجال ما يؤهلني ، للمبادرة بما يكفي لأحدد موقفي من الرجال والنساء معا بهذه الليلة، ومراقبة زوجي إذا انتصب عضوه، ولينيكني أنا دون غيري ...وعليه نهضت وتبعت الزوجة لمطبخها، ما ان دلفت اليها ، حتى تبسمت لي مرحبة ، اقتربت منها ، ومن غير تردد، لمست على شعرها ، اصطبغ وجهها باحمر الخجل، وقد اثارني ذلك، همست قرب اذنها همسا، انت حلوة وجميلة، ازداد تدفق الدم لوجهها، وتابعت اهمس واقترب اكثر من اذنها ، انا احب النساء اكثر من الرجال، وقد أحببتك، بدت مندهشة، مما افعل وأقول، وسألتها، فهمت انك بتحبي ينيكك زوجي، قالت... ايوه... اكثر من زوجي ، قلت لماذا...؟؟ قالت زوجي مسكين بيعرفش يغازلني ولا يهيجني وبسرعة يرتعش ويتركني ، زوجك يهيجني اكثر، سالتها كيف...؟؟ خبريني شو بيعملك قالت بشلحني، وبيضربني كفوف عأردافي ، قلتلها يعني عطيزك، قالت ايه ... قلتلها ليش مستحية قولي بيضربني عطيزي ، وشو كمان ...؟؟ قالت بسمعني كثير كلام سافل وبيشتمني، شتايم كثيرة ... أنا بحب هيك ، قلتلها شو بيشتمك قوليلي لا تستحي قالت يا منيوكة او يا منيوكتي يا شرموطة تشرمطيلي ، وانا بجن من هالكلام ، قلتلها معك حق وانا مثلك بحب الرجال القوي والسافل معي ، انا حبيتك وأنت حبيبتي الليلة، بس تنهي شغلك هون وترجعي لعنا بتقعدي حدي بدي اتنايك انا وانت، ونترك الرجال يلتهون برفيقتنا، هزت راسها موافقة، وقالت انا حبيتك ما شاء **** عليك جمال وكمال وشخصية وهيبة، وأكملت بتخوفي، قلت لها تسلميلي ، وجذبتها واحتضنتها وقبلتها من شفاهها قبلة جنسية سريعة اضعفتها امامي واشعلتها... سألتها هل اساعدك...؟؟ قالت احضر لوازم الطاولة ...وأذ يطرق الباب ، قالت وصلوا وأسرعت لتستقبلهم ، وتبعتها أريد التعرف عليهما أيضا، وقفت بعيدة قليلا لأراقب، ادخل الزوج زوجته وهو يردد السيدات أولا ، فرد الثاني طبعا طبعا لهن المقام الأول ، وعلق زوجي وقال بل عشيقاتنا أولا، والتفت لي يغمزني ، وكأنه يقول لي هل ترين جرأتي. وجدتها أكبرنا ، واكثرنا استخداما لزينة النساء عيون مكحلة ، حمرة شفاه صارخه ، وجه ممتلئ بالكريمات ، وثوب ضيق جدا، يبرز طيزها الكبيرة بامتياز ، وردفيها يتصاعدان ويتهابطان كيف سارت او تحركت ، وبقدمها حذاء بكعب عال جدا، أشك انها تحسن السير به ، الا ان زوجها هو من لفت انتباهي ، عيونه واسعة، تحدق بكل ما هو أمامها تحديق احاطة شاملة وكأنه يريد ان يرى كل ما هو أمامه فلا يفوته غرض او لمحة او حركة ، بنظرته حدية وذكاء، مما خلق لدي انطباعا أنه المدبر الفعلي لهذه اللقاءات ، خاصة وأنه صديق زوجي بالحقل والصحراء، انه لولب هذه الجلسات ومديرها وانه هو من ادخل زوجي بهذه الأجواء، بل هو من يسيطر على الجميع رجالا ونساءا، وقدرت أنه ان تركني زوجي واهتم بالصغيرة، فسيكون هو من نصيبي لأنه أفحل الموجودين، كما يبدو، ولن اتركه لزوجته أم طيز كبيرة. سلم علي، وألقى القبض على يدي لا يفلتها، ويقول وأخيرا أتعرف عليك سيدتي، كم حدثني زوجك عن جمالك وذكائك وقوة شخصيتك، وكم ردد، انه يقدسك ويجلك ويحترمك ويخافك، تستحقين كل هذه الأوصاف ، واقترب من اذني وهمس وكأنه لا يريد الاخرين ان يسمعوه، ستكونين لي الليلة، ابتسمت له وقد رفعت كلماته من سوية استعدادي للانغماس باجوائهم ، ومن المؤكد ان أي من الرجال او النساء لا يريد زوجته بل غيرها وكذلك النساء تريد كل واحدة رجلا اخر غير زوجها والا لا مبرر لهذا الشكل من العلاقات التحررية والجنسية الجماعية، وسحبني من يدي وهو يردد تعالي يا أجمل السيدات.
أدركت أنني بوجود هذا الرجل أصبحت واحدة من نساء هذه اللمة الجنسية ،لا أختلف عن أي منهن بل انا مثلهن هدف منيكة ما ، دلفنا وجلسنا وجلست زوجته أكبرنا بجانبي ، فصرت محاطة بهما هي وزوجها ، قالت تحدثني، اشتريت هذا الحذاء خصيصا لهذه السهرة ، قلت بحزم، اشلحيه كي لا تقعي وتنكسر ساقك ، هو لا يناسبك ، قالت معك حق، قلت اشلحيه وابق عارية القدمين ، فسحبته من قدمها، ودفعته تحت الأريكة، فصفق زوجها وقال لزوجي بدأت شرموطتي تشلح وتتعرى كعادتها تسابق شرموطتك من شدة محنتها، أجفلت وقلت بنفسي لقد غدوت شرموطة أنا أيضا، سأقص لسانه ان استخدمها معي ، ثم قلت معه حق فنحن لسنا بمحاضرة جامعية بل بمنيكة جماعية...سحبت يدي من يده، وقلت للكبيرة زوجته لنلحق الشرموطة الصغيرة التي بالمطبخ ونساعدها، فضحكت قهقة وهي تنهض عارية القدمين وتقول لزوجي مرتك ليست ملاكا وقديسة كما كنت تصفها، فصفعها زوجي على طيزها وهو يقول لها تسلملي هالطيز، هزتها له أمام الجميع وقالت وهل تنكر جمال طيزي...؟؟ قال ابدا بل بصمت عليها أتنكرين... انني بصمت عليها...؟؟ فقالت أعترف اه منك يا حامي ... وتوجهنا للمطبخ .
رحبت بنا الصغيرة وقالت لها جهزي الطاولة بالغرفة، وسنلحقك بالباقي والصحون...
تم فرد الطاولة بزاوية من الغرفة، ونهض كل واحد يحمل صحنا ويملؤه مما يريد ، ويحمل كأسا من المشروب الذي اختاره، ويعود يجلس على أريكة يختارها ... الا انا لم أحمل كاسا فصرخت الكبيرة اين كأسك قلت أنا لا اشرب الا عصيرا ، فقفزت الصغيرة وقالت موجود، احضر لك كاسا، وأسرعت لمطبخها ، لحقتها ، وعدت استفرد بها واحتضنها واوجهها لما أريد ، قلت لها ما بدي زوجي ينيكها بدي ينيكك انت ، لا تتركيه لها ، بدي انيكك انا وهو وبحب اشوفه وهو عم ينيكك، مفكره طيزها حلوة ، بل كل الجمال عندك ، طيزها كبيرة جدا ولا تتناسب مع باقي جسمها، اما اردافك النافرة والملتفه تجعل طيزك الأحلى والأجمل والأكثر اغراءا، ليس للرجال فقط، بل ولي أيضا ، قالت ولها بل ولزوجك هيك بيحكيلي ، بل أحيانا بالطرقات يشاكسني الرجال بمغازلتها ، ادركت اني اسيطرعليها، قبلتها قبلة جنسية ثانية سريعة تجاوبت بها معي وقلت سأسبقك وأحجز لك مكانا بقربي .
عدت، كانت الكبيرة محاطة بزوجي ، وزوج الصغيرة ، وقد انكشف جزء كثير من سيقانها وما كدت ادخل حتى قال المدير، انتظرك ، تجاهلته وتجاوزته واخترت الاريكة الفارغة وجلست أراقب ، كان زوجي يلامس سيقان الكبيرة ويتعمق ، بينما زوج الصغيرة يوشوشها ، اكيد كلام غزل وتمنيك، وهي تبتسم وتبلع مشروبا. نهض المدير وجلس قربي وقال لن تهربي مني ، فانا أحلم بك منذ زمن طويل فقط من وصف زوجك لجمال ثناياك ، ما ظهر منها وما خفي، وكم من مرة حلمنا بك معا ، قلت اذا لم يكن لكم هم بالصحراء الا التحدث عن نسائكم، قال وماذا تتوقعين ونحن بعزلة الصحراء إلا تذكر النساء والتهيج وممارسة العادة السرية، هي معلومة جديدة انه وزوجي كانا يمارسان العادة السرية معا بالصحراء، وتصورت أن زوجي كان يتخيلني فينتصب عضوه رغم غيابي ، اذا لماذا لا ينتصب بحضوري .
تأخرت الصغيرة قليلا، ولما أتت كانت قد بدلت ثيابها بثياب اكثر كشفا لجماليات جسمها وخاصة لطيزها، أشرت لها فأتت وجلست بقربي ، صرت محاطة بزوج الكبيرة يريدني لحضنه ، والصغيرة اريدها لحضني ولحضن زوجي، احسست بيد المدير تمتد لسيقاني ، نظرت ليده فوق ساقي ، دون تعليق ، واستدرت للصغيرة ، وجذبتها لي ، ومددت يدي أداعب نهديها ، عضت على شفتها ، بدا تاثرها واضحا، همست لها انت احلانا بعمرك وطيبتك وجمالك ولطفك وحنانك ودفء جسمك وشهوتك للنيك، فتنهدت مستسلمة لي . باستدارتي صارت سيقاني باتجاه المدير وصدري ملتفا باتجاه الصغيرة اداعب نهديها ، تابع يداعب سيقاني، ويسحب ثوبي يكشف عن افخاذي وما يبدو من اردافي ويتعمق بيده يريد مداعبة كسي ، تصاعدت شهوتي، لم اعد مهتمة لزوجي ، وهو يداعب الكبيرة وهي تتمنيك عليه وعلى زوج الصغيرة ، التفت للمدير، تأكله عيوني بشهوتي ، وابتسمت له ابتسامة تمنيك ، وعدت انقض على شفاه الصغيرة امتصها امتصاصا ، اكاد اقطعهم، صارت تتأوه بين يدي، تمرد شبقي ، عدلت وضعي ، أسهل للمدير الوصول ليس لكسي فقط بل لاردافي وطيزي ، صرت نصف مستلقية على وجهي وبوضع جانبي ، اجذب الصغيرة لشفاهي ، فانحنت فوقي ، سحبت ثوبها لراسها وكشفت نهديها ،فلقمتني إياهم بفمي وهي تقول ارضعيهم مصيهم قلت لها اشلحي بلوزتك ، شلحتها والقتها بوجه المدير، انتبه زوجي لما يجري، صاح يا منيوكتي ، يقصدها، وترك الكبيرة لزوج الصغيرة وأتى اليها يداعب جسدها، ويداعب نهدي أيضا ، تجرأ المدير علي أكثر كشف كل أردافي وامسك باطراف كلسوني يقطعه ويرميه هنا وهناك بل قطعة منه سقطت فوق شعر الكبيرة ، فضحكت وشتمتني يا شرموطة، بتعرفيش تشلحي كلسونك ، حتى قطعه لك تقطيعا ، قلت لها اخرسي انت الشرموطه، فصاح زوجها ... ايووواااه... ناوليها. تصاعدت الشهوات، وتاهت القرارات ، وغدونا صرعى شهواتنا ومحنتنا ، نحلل ولا نحرم، الكل للكل ، وكل شيء جائز، لا معنى للرذيلة بل هي الرذيلة المقدسة، لا دنس ولا تقرف ولا عيب، المرأة تنهش المرأة والرجل ينهش زوجة رجل اخر، وكل الرجال ينهشون كل النساء ، والنساء تنهش الرجال ، وتعرض الأعضاء بلا تردد ، ازبار منتصبه دامعة ، واكساس متبللة فاجرة...واطياز تتمحن وتتراقص.
صرعتني شهوتي فغدوت جزءا من هذه المنيكة ، أريد كل الرجال ، وأريد كل النساء ، تذكرت كلام زوجي ونحن نستحم // تستعدين لهم...؟؟ سيجنون عليك ، أنت أجملهن، سيركع الرجال عند قدميك، يطلبون ودك ورضاك ، وستغار النساء من جمالك وفهمك وقوة شخصيتك ، وهيبتك واحترامك//.
لم اعد احتمل صبرا، وقد احسست بالمدير يقبلني من طيزي، وباصبعه يداعب زنبور كسي ، نظرت لزوجي استنجده ، فشاهدت زبه خارج بنطاله منتصبا، مما اشعل حريقا بجسدي ، تركت الصغيرة ودفعت عني المدير، وأمسكت زوجي، أوقفته امامي ، وأمسكت زبه المنتصب بفرح واضح وقلت له اشتمني قال يا شرموطه ، قلت كمان قال يا منيوكة ، قلت بعد اليوم لا تحترمني ولا تخاف مني انا لست قديسة ولا ملاك أنا من اليوم شرموطه لك ولاصدقائك ، بتنيكوني كلكم بتضربوني كلكم بتشتموني كلكم بتهينوني كلكم أنا شرموطتكم ومددت يدي له وقلت له شلحني وعريني لهم ...وصرخت اشلحوا يا نسوان ... رجالنا هايجين بدهم يركبونا... وينيكونا ويستمتعوا فينا ويمتعوننا ، ونهضت ووقفت ورفعت يدي ، وقلت لزوجي شلحني ، تردد، تقدم المدير مني ، وفكك ازرار ثوبي من ظهري ، تشجع زوجي فامسكه وسحبه من رأسي ، واحتضنني من الخلف واحسست بزبه المنتصب يندس بين ردفي ويداعب وردة طيزي ، قلت له أنت حبيبي، ركع المدير امامي واطبق فمه فوق كسي يداعبه بلسانه ويتعمق ، ويخاطب كسي ويقول كم حلمت بك، اعشقك ، فهجمت عليه زوجته ترفسه برجليها ، وهو يضحك ويقول لها كسك كمان حبيبي لأنك زوجتي وكسها عشيقي فقط ، لانها ليست زوجتي ، احتضنت الكبيرة الصغيرة وتكمل تعريتها ، بينما زوج الصغيرة ، يداعب ارداف ونهود الكبيرة ، وسمعته يقول لها انا بعشق طيزك، فقالت لزوجها اسمع يللي بيفهموا شو بقولوا ، واكملت تعرية الصغيرة ، ما ان رايتها عارية، مددت لها يدي ، تركت الكبيرة، واقتربت مني ، تستسلم لي، احتضنتها بيدي، وجذبتها لي وعدت امتص شفاهها، بينما مد زوجي يده يداعب اردافها واعماق طيزها ، ويصفعها بين الحين والحين ويشتمها ، ويستمر يداعب طيزي بزبه المنتصب ، همست باذنه خذني واياها لغرفة النوم، نيكنا نحن الثنتين، سحبنا ممسكا بيدي ويدها ، صاح المدير الى اين...؟؟ رد زوجي عليه وقال عليكم بها هي تستحملكم اما هما فلا يستحملانكم ، قال المدير سنلحقكم سنلحقكم .
دلفنا لغرفة النوم ، اغلق زوجي بابها ، واحكم اقفاله ، بدأت أعريه، وقلت للصغيره شلحيه معي ، بدي اخليه ينيكك ، شلحته هي من فوق وانا عريته من الأسفل ... وهمست باذنه زبك حلووهو قايم ... نيكها هي بتشتهيك ، قال وانت قلت وانا اشتهيك ، لكن انت معي بالبيت كل يوم، انتهت مشكلتك ... ساكون لك كلما اشتهيتني ...صرت منيوكتك. احتضنتها ، وصرت اقبلها وامتص شفاهها امامه مصا واداعب كسها بيدي وامسكت يده وسحبتها لاردافها، صار يداعب اردافها ، ويبعص طيزها ، تمحنت المسكينة من شدة الشهوة فشهقت وصارت تضغط على يدي فوق كسها وتترجاني افركيه ... افركيه ... من شان **** افركييه ، قلت لها شو افرك... قالت كسي ،قلت وانت افركي كسي ، ودفعتها فوق السرير واستلقيت قربها افرك كسها وتفرك كسي ، واغمز زوجي عليها ، وهو يلاعب زبه المنتصب أمامنا ... صعد للسرير، وامسك ساقيها يرفعهم ، اقتربت منها وقلت لها اطلبي مني لازم تستأذنيني ، قالت لي مدام خليه ينيكني ، وما كادت تنطقها حتى صفعتها على ردفها صفعة قوية وقلت ليس هو من سيصفعك ويشتمك وانا أيضا وعدت اصفعها ثانية واشتمها يا شرموطة زوجي وقحبته ، المرة القادمة اطلبك فتاتين لعندي عالبيت وحدك لانيكك انا وزوجي، وحبيبي ، يبدو ان هذا الشكل من الفجور قد اهاج زوجي فانقض على فرجها واولج زبه المنتصب بعمق كسها وصار ينيكها بتسارع ، محموم وهو يلهث ويتمحن ويشتمها ويصفعها. وارتعشت المسكينة رعشة قوية، فعلا صراخ نشوتها ، صار الأخرون يطرقون عالباب بقوة بعد أن سمعوا صراخ نشوتها، يشتموننا ويطلبون ان نفتح لهم ، قمت بكامل عري وفتحت لهم ، كان زوج الصغيرة اول الداخلين اندفع نحو زوجته يحتضنها ويهديها ، ولحقه المدير ، محتجا لا يجوز ما فعلتموه ، تركتونا واستفردتم بالمسكينة ، وتلتهم زوجة المدير تترنح خلفها طيزها الكبيرة ،انا وقفت جانبا، عارية ساكتة اراقب ، بينما ارتمى زوجي عالسرير قرب الصغيرة وقد ارتشقت شهوته تتناثر على انحاء جسدها... ضحك المدير وقال اتركوها هي مستمتعة. وامسك بيدي، يسحبني لغرفة أخرى ، تمنعت ، شدني بقوة ، تمسكت بحرف الباب ، صرخت ، ضحك زوجي من صراخي ، صفعتني زوجته على طيزي العارية وعادت تشتمني يا منيوكة مثل ما نكتوها بدك تنتاكي ، وصارت تصفعني وتدفعني مع زوجها حتى اوصلاني لغرفة ثانية، بقيت أتمنع وأتمرد ، وإذ بزوجها يشدني من شعري ويلويه كما فعل حبيبي ويلقيني عالأرض تحته وانقضت على زوجته ، وأمسكت بنهودي وهي تردد سأقطعهم لك، خليه ينيكك ، ذكرتني بطريقة حبيبي وكيف ألقاني عالأرض ، فاشتهيته ورغبت به، واستسلمت وانا أرى زب المديريعرضه لي ، ويتقافز على فرجي ، وأنا اتهرب منه ، وأخيرا أمسكني وثبتني بقوة ، وأولجه ، قاسيا صلبا وحارا ساخنا ، فشهقت من أعماق شهوتي واستسلمت له ينيكني من غير مقاومة حتى بذلت نشوتي ، وارتعش هو بينما امراته تداعب نهودي وتقبلني ، وتصفعني على طيزي وتشتمني شتائم شتى.
بالصباح استيقظت عارية، أرى بقربي المدير مستغرقا بالنوم عاريا وهو يشخر، نهضت ، أبحث عن زوجي، خشيت أن يكون قد غادر وتركني، وجدته ما زال مستغرقا بالنوم قرب الصغيرة وهو يحتضنها، ويضمها لصدره، أيقظته لنذهب، هب مستيقظا ، بحثنا عن ثيابي وثيابه ، لممناهم ، من أكثر من غرفة ، دون كلسوني وقد قطعه المدير، قال نوقظها ونأخذ واحدا من كلاسينها قلت لا داعي، سبق لي وسرت من غير كلسون، وذهبنا لغرفة الجلوس لنلبس، وإذ زوج الصغيرة ينام فوق الكبيرة على اريكة واحدة عاريين ومتحاضنين ،هو من فوق وهي تحته والا ستخنقه بكتلة جسدها وطيزها، ابتسمت وقلت له وشوشة الكل اشتهى والكل تمتع وفجر طاقته وغفى ونام .
بالطريق تأبطت ذراع زوجي وسرت بجواره ،سألني هل كنت راضية وسعيدة...؟؟ قلت بداية ليس تماما، لكن جو الشهوات وال.. وال... قال تكلمي براحتك سقطت محاذيرنا وانتهت ، قلت وجو النياكة المسيطر، اثرا علي فضعف ترددي وبدأت اتجاوب راضية، خاصة لما احسست بقبلاته على أبواب طيزي ثم انغمست كليا بعد ان رأيت زبك منتصبا وأمسكته بيدي ادلكه، فرحت به، وحضنته بين شفاهي اتمتع بدفئه وسخونة راسه، هي طاقات تشحن الأجساد لا بد من بذلها ليرتاح الإنسان من نارها والحاحها ومحنتها. او ستتفجر بنفسه بتصرفات غير مفهومة ،أو صدودا، لعلها من اسرار الراحة النفسية . لكن لست متاكدة اني كنت سعيدة ... قال صح ، وصار يتلفت يمينا ويسارا ولما تأكد من خلو الطريق قال يا شرموطة شو قصة سبق وسرتي من غير كلسون، ضحكت بخفوت وقلت أختصر، حصلت مرة ، ومزق احدهم كلسوني فاضطررت للمغادرة بدونه، وأحببت إحساسها، وأنا أسير متمحنة من غير كلسون بالطرقات ، مما يرفع شهوتي ويزيد محنتي ، واستعدادي لأنتاك . قال خبريني بالتفصيل قلت بالبيت أخبرك ومع الأيام ستعرف تفاصيل كل خياناتي ... قال لست مستعجلا الا... للتعرف على حبيبك الحالي...
ما أن دلفنا لبيتنا، حتى ، بدأت القي عني ثيابي ، وتوجهت للحمام ، وانا أقول بدي أغتسل من قرف ليلة أمس، قال وانا أيضا ، انتظر يني ، ففهمت أنه سيستحم معي ...دخلت الحمام، ووقفت تحت دوش الماء يتساقط على رأسي ومنه ينحدر لباقي أجزاء جسدي ، كان الماء ساخنا دافئا، استمتعت بتدفقه شلالا يغسل أجنابي ، وأطرافي ، وتمنيت لو أنه يغسل أعماقي وروحي المثقلة بالكثير من ألام وكآبات واحزان حياتي أيضا.
دخل زوجي بعدي ، واندس عاريا مثلي تحت شلال الماء الساخن، والتصق بي لينال نصيبه من الماء دون أن يحرمني ، أرضاني الإحساس بحرارة لحم زوجي، وأسعدني استمتاعه بتدفق الماء مثلي ، قلت أحضني لننال ماءا أكثر، احتضنني وشدني بقوة عضلاته، ويقول ما أسعدني بك، وما أجمل جسمك وهاتي الشفتين تغرياني ، ونهديك يجذباني وحلمتيك ترضعاني الحب والشهوة والنشوة، وهذا البطن يدفئني ، ومنه اشم رائحة كسك الفاجر والمتمحن دوما ، لم أرى كسا أفجر من كسك، ولم تعبق بأنفي رائحة شهوة أقوى من رائحة شهوتك، وفتلني بقوة ، وأطبق بشفتيه على رقبتي يقبلني، ويحدثني كنت أقدسك ، وأخاف أن أجرح كرامتك أو أهينك اذا نكتك، وأحترمك واخشى أن تزعلي وتغضبي اذا صفعتك، او شتمتك ، او تسافلت عليك أخاف أقلك انحني ، او طوبزي ، أو اركعي أومصي ، فتبرد شهوتي من قلقي ومخاوفي منك وعليك، ومن كثرحرصي على طهارتك ونظافتك ونظافتي معك، فقدتك بدل أن اكسبك وأحافظ عليك... لم اكن اصدق انك عند النيك منيوكة كباقي النساء على وجه هذه الأرض... يا منيوكتي بدي أنيكك ، فرحت لإعترافاته، فانحنيت أمامه منيوكة خاضعة وراغبة لطلبه ... صفعني ثانية وقال طوبزي اكثر، فانحنيت أمامه بل طوبزت حتى أحسست أن طيزي وكسي صارا تحت سيطرته، وقلت له ومن قال لك اني ما بدي تنيكني... بل بدي كل يوم تنيكني ، وما يثيرك يثيرني وانا منيوكتك تركبني كما تحب وتشتهي وإلا لماذا تزوجتني عن دون غيري ، وأحسست برأس زبه يباعد بين شفري كسي ، فتأوهت تمتعا وأقول له... ما بدي تحترمني اذا احترامك سيحرمني من طبيعتي وشهوتي ، نيك حبيبي نيك... صفعني وقال يسألني من تقصدين بحبيبي أنا او هو ...؟؟ قلت انت وهو ، قال تطمني سننيكك أنا وهو ، وستتعودين علينا نحن الإثنين... وهكذا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
47 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا
انشغلت بالأسبوعين الأولين من عودة زوجي، به، وبزواره، أصدقاء واقارب وعاملين بالإدارة، ليهنئوه بالعودة، وبوظيفته الجديدة، حيث اعتبرت بمثابة ترقية ، تمنحه فرص ترقي اكثر، فتضاعفت اعمالي تنظيف ...وضيافات... واستقبالات ..والى أخره.
إضافة لانشغالي جدا بالأهم بالنسبة لي ولزوجي وهو مسألة استعادته لذاته ولفحولته الجنسية معي ، ولأحضاني، واحترام ميوله الجنسية، فقبلت التعرف والسهر مع اصدقائه الذين يشاركونه تلك الميول ، والجلسات والسهرات ، بل وقبلت مشاركتهم ليلة جنسية جماعية، لم أكن متحمسة وراضية عنها، لكن قبلتها فقط من اجل استعادة زوجي. وانغماسي بجوهم الجنسي ، أثارني وهيجني فتجاوبت معهم . لكن للأن لست متأكدة أني كنت سعيدة بها. بل ينتابني أحيانا إحساس ببعض قرف.
كل ذلك ، استغرق وقتي وجهدي، فانشغلت عن حبيبي ، خاصة وان عودة زوجي، لم تعد تسمح لي باستقباله ببيتي، مطمئنة، كما فعلت ، رغم حماسة زوجي للتعرف اليه ، ولأنني. ما زلت مصممة أن لا اتسلق سلم متجره الحديدي القديم للسقيفة.
بل ببعض اللحظات كنت اتعجب مندهشة ومحتارة... كيف يمكن لزوج أن يقول لزوجته انه مستعجل للتعرف علي حبيبها...؟؟ فتنتابني حيرة وتساؤلات... يبدوا لا مانع لديه أن يكون لي حبيب ، بل ويستعجل التعرف اليه... لماذا ؟؟ ألمشاهدتي معه فقط... لان ذلك يثيره ويهيجه اكثر...؟؟...أ م لإشراكه معنا بسيريرنا ... ؟؟.. لست بعد متفهمة تماما الميول الجنسية المستجدة عند زوجي. كذلك كنت أيضا محتارة مما أريده أنا ،هل احتفظ به و بزوجي ققط، وهل استطيع...؟؟ هل البي طلب زوجي واعرفه به ام اتركه علاقة سرية خاصة بي وبه...؟؟ لقد كنت محتارة غير قادرة على اتخاذ قرار واضح وثابت . الا اني لم اكن متحمسة لتكرار ليلة الجنس الجماعية.
بمرور الأسبوعين ، هاجمني الشوق والحنين لحبيبي ، طال الزمن دون أن اراه، ولم احدثه، ولم أعاكسه ولم يشدني من شعري ويعريني و...و... بمزاجه ، ما أن تذكرته حتى حرق الشوق اعماقي، وفجر شهواتي ، وقررت... لن استطيع تركه، ولا اريد، ساعرف زوجي عليه، فقررت زيارته بمتجره، اتنظرت زوجي وقد غادر لدوامه ، استحممت، وتعطرت، وتبرجت، وارتديت واحدا من الكلاسين التي أهداني إياها، لألقاه... وأزوره... وأراه... ومع ذلك لم يكن بذهني القبول بتسلق سلمه الحديدي القديم والصدئ لسقيفة متجره ... لأن أكثر ما راود فكري وانا استعد لزيارته، فقط لقياه، وتحضيره للتعرف بزوجي، وصلت ودلفت، كان بالمحل عدة سيدات ، يعرض لهن طلباتهن ، رمقني بنظرة، لم افهمها أهي ترحيب وغضب، أم فقط عتب ،ام شوق وحنين .
قال تفضلي مدام اجلسي ، البي طلبات السيدات ، واتفرغ لطلباتك ، كأنه أراد ان يوحي لزبوناته انني زبونة ليس إلا... وانه يريد ان ينفرد بي ، وأشار للكرسي ، بدت لي إشارته كأنها أمر يجب تنفيذه...فالتزمت .
جلست بهدؤ، وأنا أتمعن بوجهه أقرأ قلبه ونفسه وعقله ، لعله غاضب سيعاقبني ، اومشتاق ليعاشرني برضاي او رغما عني ، أو متردد وخائف من المتابعة وقد عاد زوجي ، وخطر لي أني سأطمئنه من ناحية زوجي، وإن عاقبني فأنا أستحق ، وإن كان مشتاقا فأنا مشتاقة مثله وممكن أكثر منه.
ما أن غادرت اخر زبونة ، حتى اتجه لباب المتجر وأغلقه وعلق لوحة مكتوب عليها... مغلق ، ارتجفت ، ماذا برأسه ، صحيح هو شاب صغير، لكنه بإرادته رجل خطير، لقد جربته وأعرفه ، اتجه لي حيث أجلس ووقف أمامي ، نظر بأمعان لعيني ولم يتكلم ، قلت مرحبا اشتقت اليك، قال انا لا اشتاق لمن تهملني شهرا دون سؤال ... قلت ليس شهرا بل أسبوعين ، قال بعصبية بالنسبة لي سنة ... لم أجب سكت ، ادركت غضبه وعصبيته... مد يده وأمسكني من خدودي بين ابهام وسبابة أصابعه وضغط ، فأجبرني أن أفتح فمي رغما عني ، لم أعد أحسن الكلام وأنا أتوجع ، أريد أن أقول له أنني أتوجع، فلا استطيع، فقط تخرج من عمق فمي أصوات همهمة غير واضحة أو مفهومة، قال ستصعدين للسقيفة ، وزاد ضغط أصابعه، وبحزم قال قومي ... قمت متالمة، وتوجهت لعمق متجره حيث السلم الحديدي القديم جدا، والمليئ بالصدأ ... أفلت وجهي وقال اصعدي ، بذل واستسلام، بدأت أتسلق السلم وهو يصفعني على اردافي ليس تحببا، بل صفع غضب وعقاب، قلت وكأنني أعتذر، كنت مشغولة بعودة زوجي ، قال لا احد يشغلك عني انا أولا وزوجك بعدي ، هذا ما أريده وما سيكون ، أتفهمين...؟؟ هززت رأسي وقلت أفهم ، لكن أريدك ان تعرف أن زوجي يريد التعرف بك لتصبحا أصدقاء ،قال ليكن، انا بمحلي فاليتفضل لا مانع عندي ...ارضاني جوابه ... لم يرفض.
كنت قد أصبحت برأس السلم ، دخلت للسقيفة، وأتفحصها... أرضية السقيفة من بلاط لا بأس بنظافته، وجدرانها ممتلئة برفوف عليها بضائع وبصدرها مشجب علق عليه كثيرا من ارواب النوم النسائية الخاصة والشفافة ، وكلها تشبه الروب الذي اهداني إياه. ووقفت أدقق بها ... صعد وتوقف خلفي، وقال اختاري احد الأرواب، فرحت قلت يريد مراضاتي ...ابتسمت له ، وقلت لا داعي يكفي لقد أهديتني كثيرا، وعندي روب يشبه هذه ، قال ذلك لم يعد لي، بل لك مع زوجك، تختاري واحدا لي أنا معك ...وهل ارفض هكذا طلب...؟؟ أعجبني واحد أسود شفاف فاخترته، قلت هذا ...فسحبه وأعطاني إياه وقال اشلحي والبسيه... قلت هنا ...؟؟ قال نعم هنا ... ببيتك صار صعبا ، قد يداهمنا زوجك...,انا لا مكان عندي الا هذه السقيفة لكن أعدك ساعيد ترتيب وديكورات المحل فتصعدين في المرة القادمة اليها بدرج نظامي أنيق ومرتب ، وقد قررت ان تكوني أول من يصعد للسقيفة عليه حافية القدمين ، لتتأكدي من نظافة السقيفة ومقدار تعلقي بك وبانوثتك الطاغية.
قلت اذا البسه لك هنا بعد إعادة كسوة المحل ، قال بل الأن. بدا مصمما، خفت ، بل ارتجف قلبي ...قد يعود ويغضب...ويقسو علي... بقيت واقفة دون حراك، مترددة، وكأني أمتنع عن تلبية طلبه. ولا أعرف كيف أمسك بشعري وشده ولواه ، فصرت مرمية عالأرض تحته ، ومع سقوطي ، انكشفت كل سيقاني ، وبان جزء من كلسوني الفاخر الذي أهداني إياه، قرفص قربي وأنا عالأرض، وأمسك بشفري كسي بين أصابعه وبدأ يضغط ويؤلمني ...وقال تشلحين أو أضغط أكثر، قلت ...لا ...توقف... تؤلمني ... سأشلح... ترك شفري كسي وجلس عالارض، وقال قومي اشلحي والبسي الروب ... نهضت ووقفت ، السقيفة ليست واسعة ، ولا مكان أتعرى به الا امامه ...وما ان وقفت حتى عاد يخطر ببالي ان أحاول عدم ارتداء الروب ، وقلت عله يقبل ان ينيكني دون ان أغير ثيابي... غيرت مكان وقوفي قليلا لأصير أمامه مباشرة ، ومددت يدي خلف كتفي أفك بعض الأزرار لأسحب فستاني من رأسي، وافكر، قلت قم شلحني...قال لا بل أنت تشلحين لي ، متعتي أراك تشلحين وتتعرين لي...ألا تتعرين لزوجك ...هززت برأسي ...قال انا أولا وزوجك بعدي... مع هز راسي بالموافقة اني اتعرى لزوجي... قررت ان أعود للتلاعب به، كفاه تنمرا علي ...أكملت فك أزرار فستاني خلف اكتافي متمهلة وبروية ودلع وأفكر...وأمثل بعض صعوبة وهو ينظر... ثم ارخيت يدي ، وأمسكت أطراف فستاني من أسفله... وضحكت له وقلت له شوف ... وبدأت أسحب فستاني لفوق ، لتنكشف له سيقاني شوي ... شوي ... وادير ظهري ليري سيقاني من الخلف أيضا ... وأرفع الفستان أكثر... وأستدير وأتدلع واتلوى ...واتراقص ... من الأمام مرة ... ومن الخلف مرة ... بتأن وبطئ ودلع ... ونظرات عيونه تتطاير... عسيقاني...ولمحات كسي... وبدايات طيزي، وانا أراه يداعب زبه المنتصب تحت ثيابه، فتتصاعد شهوتي ، وقوة شبقي، فأتمحن عليه وله...واتمنيك بصدري وهز نهودي وكل جسمي... وقلت إشلح مثلي ماذا تنتظر، وسحبت فستاني اكثر لبطني ، انفضح كسي امام عينيه، اعرضه له بوقاحة وفجور، واتمنيك مبتسمة متراقصة ، اشتعل جسدي بنيران شهوتي، لم اعد أحتمل، سحبت فستاني من رأسي ، ورميته على احد الرفوف ...اريد التعري ... حكمتني انوثتي ... وامسكت نهدي ، اداعبهم له ، وافرك حلماتي فركا سريعا وممحونا ، واتمنيك وأقول له اشلح ...اشلح ... بدي امسك زبك بحب العب بالزب ... وقف وتركني امسك الزب ...وفكك زنار بنطاله ودفعه لأسفل مع الكلسون، وتعرى من اسفله...بان زبه منتصبا امامه ، بفجور شهوته ... قال امسكيه والعبي به وتمتعي لا تحرمي نفسك ... تمنيكي عليه ... ... شلحت كلسوني ... وجذبته بقوتي المتواضعة ، وأدرته واحتضنته من الخلف...مددت يدي وأمسكت زبه...اداعبه ...أفركه ...و أمك زبه من راسه لخصيتيه مكا متتاليا...وهو أمامي ...وأتلوى بفرجي على مؤخرته، وأحك شفرات كسي بأردافه... وطيزه ... وأهمس له أحبك...واشتهي أن اساحق طيزك...وكأني انيكك ... وأمسك زبك ...وتنيك ايدي... وتوقفت عن فرك زبه...واهمس قرب اذنه... نيك ايدي ...نيك ايدي ...لم يحتمل كل هذا الفجور والتمحن والتمنيك ...صار يدفع زبه بين أصابع يدي ...وانا اهمس نيك ايدي نيك حبيبي ، واحسست بزيه ينبض بقوة ادركت انه سيقذف ... شددت همسي ...نيك... كمل ...لا تتوقف ...واهتز برعشته ...وتدافعت شهوته رشقة اثر رشقة أمامه ، تسقط عالأرض ... وبعضها لوث يدي ، وانا احب ذلك ويثيرني ... مشددة احتضاني له ، وتسارع ىسحقي وتمنيك فرجي على اردافه ، وطيزه حتى ارتعشت انا ايضا وارتشقت شهوتي ملوثة اردافه وطيزه وسيقانه من الخلف . كان يتاوه من نشوته ولذته،اااااه ه ه ، ااااه هه وانا اأن اااااييييي ....ااااايييي وأعضه من أكتافه واؤلمه فيصرخ متوجعا ،فأغير موضع اسناني وأعضه ثانية... وخطر لي بتلك اللحظة أن اعده لعلاقة مشتركة مع زوجي فهمست قرب اذنه احبك واحب زوجي واشتهي ان انام معكما بسرير واحد، تداعباني وتغتصبان كل جسمي من رأسي لقدمي اريدكما الأثنين لي، استعد سادعوك قريبا لسريري الزوجي.
يبدو ان كلامي هذا قد نبهه واستفزه... فابتعد عني ...وبدأ يرتدي ثيابه بتأن ...كان يلبس ويفكر ...ارتديت فستاني ... راضية أني ادرت اللقاء بمزاجي...فقطفت متعتي ومنحته متعته ، وفرحت انه لم يعاشرني على ارضية سقيفة متجره ، وسعيدة اني بدأت احضره لعلاقة مشتركة مع زوجي. كلها مكاسب بالنسبة لي ولما يدور بعقلي وقلبي للمستقبل .
سبقني ونزل عن السقيفة، ووقف ينتظرني اسفله ليساعدني، كانت بداية النزول اصعب من بداية الصعود، خشيت أن يعلق فستاني بأي نتوء فيتمزق او اسقط، صعد عدة درجات يساعدني، مد يديه يسندني من اردافي لكن من داخل فستاني ، صارت يديه على أردافي وكلما نزلت درجة يرتفع فستاني ، وتنكشف سيقاني، بعد نزول عدة درجات صار يحتضني وقد ارتفع فستاني وانكشفت اردافي بالكلسون ، اسند وجهه فوق طيزي وبدأ يقبلني من اردافي وطيزي، صحت ... مش وقتها ... قد نقع انا وانت ... قال لولا خوفي من الوقوع لنكتك مرة ثانية وانت عالسلم... انزلي... وتركني انزل ... سبقني متجها لفتح باب متجره ... جلست بصالة المتجر على الكرسي ...عاد لموقعه كبائع خلف طاولة عرض البضائع وقال فهميني شو قصة النوم معي ومع زوجك بسريرك ... قلت هي املي ومتعتي ...احبك ومتمسكة به ...واحلم ان تحققاها لي .. اريد الاستقرار ببيت الزوجية دون التخلي عنكما... هو زوجي وانت حبيبي وكما قلت منذ قيل، انت أولا وهو ثانيا... اسرع وقال بعنجهية وغرور ...طبعا انا أولا...تابعت كلامي راضية فجوابه يدل على بداية قبول وتابعت أقول وبذلك يصبح وجودك ببيتي حتى بغياب زوجي عاديا ... فتنقذني من سقيفتك هذه حتى ولو كانت مرصعة بالذهب.
كنت ازرع الفكرة بعقله كفلاح عنيد ومصمم ... بينما هو مستغرق يتابعني بصمت لكن بتفكير ...ولما انتهيت قال عرفيني عليه أولا وبعدها اقرر... اسعدني طلبه ...هي الخطوة الثانية للموافقة قلت طبعا ضروري وهذا اول الطريق ... ونهضت وغادرت احمل معي طقم النوم الشفاف الأسود اللون .
ما ان عاد زوجي من دوامه ، اسرعت بدهائي اغنج له واقبله وازف له النبأ ...قلت... زرت حبيبيييييي ...قال اين...؟؟ قلت بمحله ... واهداني طقما جديدا... وعرضت عليه الثوب ليراه ... قال حلو ومثير ستلبسيه لي الليلة ... قلت ...لالالالالالا... قال لماذاااا ... ؟؟؟ قلت يريده له فقط ... له طقمه ...ولك طقمك...هكذا طلب ...!! قال زوجي أحببت لون هذا أكثر بدليه بمثله ، فتلبسين لونا واحدا لنا الإثنين ... واحتضنني وقال هيجتيني باخبارك وشتمني...كس اختك... وهمس باذني ما ناكك ... احنيت رأسي وكأنني خجلى ... ضحكت بخفوت وقلت وكأني أهمس ... لأ... ما خليته ... أنا نكته...وشرحت ، حضنته من ظهره ومددت يدي العب بزبه وبشفايف كسي حكحكت طيزه حتى ارتعشنا... قال اين بالمحل...؟؟ قلت ايوه وتابعت ...طالعني عالسقيفة... ردد زوجي ...وااااووو... المكان رائع ... سنغتصبك أنا وهو بالسقيفة ... وقال زدتي هياجي ...خبريني أكثر، واحتضنني وشدني اليه ...احسست بعضوه منتصبا ، يضغط به على فرجي، وتابع يقول نيكيني مثله...قلت ليس الأن انا تعبانة، واريدكم الإثنين معا ...قال ايوافق ...؟؟ قلت بدأت أحضره ...سيوافق أخيرا، ومعي لا يوجد رجل لا يوافق ، اذهب وتعرف اليه بحجة تبديل الطقم بلون واحد واعزمه عالعشاء بليلة ما ... وانا سأهاتفه ليقبل ...فأصير عروسة لكما، ونجعل موعد العشاء ليلة دخلتكما علي...الآن تعال لنأكل أنا جوعانة...وبعد الغذاء تذهب اليه ...قال بل تذهبين معي ... قلت فكرة ..لماذا لا اذهب معك ...لنتغذى ونقرر ونرى ما سنفعله.
خلال الغذاء ، أبدا زوجي رضاه لما أحضره ، بل بدا مسرورا وفرحا ومنفعلا ، وتفتحت شهيته للطعام ، فأكل بنهم واضح على غير عادته ، بل عبر بوضوح انه متأثر ويتخيل كيف سأكون معهما وبينهما وتحتهما وفوقهما ... سنختلط ونمتزج ونتحد بانفاسنا ونفوسنا واجسادنا، وكما قيل تلتف الساق عالساق... وتتحرر الأجساد ... وتتلاقى الشفاه... وتتمتع الأجساد... و تتمرغ ، وتتلامس، وتتداخل الأعضاء.
ارتديت ذات ثيابي الصباحية ، وغادرت مع زوجي، أتعلق بساعده ، فرحانة برضاه وتجاوبه...دلفنا للمحل وكنا نتضاحك على أمر ما ، تفاجأ حبيبي بعودتي السريعة وحضورى برفقة رجل ، بدا مندهشا لا هو يرحب ولا يعبس، بدا محتارا مترددا مستغربا ، قلت... زوجي ...قال اهلا ... لكن بجمود وبرود...مد زوجي يده يسلم عليه ... تصافحا ...قلت يجب ان تتعارفا ، ومباشرة، قلت زوجي فلان ... وعرفت زوجي عليه هكذا ...حبيبي فلان ... احبكما واريدكا لا تخذلاني ... قال زوجي أحب من تحبيه ...ابتسم حبيبي ابتسامة ما ...لا زال محرجا ... رغم تشجيع زوجي له بقوله / أحب من تحبيه / أخرج زوجي الطقم وقال له ما حبيت هاللون بدي اللون الأسود مثل تبعك، وبذلك افهمه انه عرف تفاصيل ممارستنا الصباحية ، يبدوا ان زوجي ادرك حرجه فتقصد ذلك لتشجيعه أكثر ... أجاب حبيبي بجرأة هذه المرة ... الأسود لي ، ادركت أنه تماسك ووافق ... تد خلت وسألت أيوجد أبيض قال نعم يوجد ...قلت الأبيض لزوجي... قال زوجي واذا اجتمعنا ...قلت ساحرقكما بالأحمر الناري أيوجد...؟؟ قال حبيبي وقد تشجع اكثر من صراحة وجراة ووضوح الحوار ... الموجود ليس احمر بل اصفر برتقالي بلون النار ... وتجرأ أكثر وقال وبدونه ستحرقيننا أكثر بنار جمالك ودلعك وجسدك العاري ... ابتسمت برضى وسرور بل وبوقاحة ومحنة وقلت لنحدد ليلة دخلتكما علي... قال زوجي متحمسا الليلة ...رفض حبيبي وقال لا ساحضر شبكة عليها اسمها واسمينا أمهليني كم يوم... قلت امهلك انا ايضا بحاجة لأحضر نفسي وأحضر لوازم الطعام للسهرة قال لا هذه مهمتنا ، انت فقط العروسة . بأمكانك ان تذهبي وتتركينا لنتفاهم.
بدا واضحا ان حبيبي بدأ يدير العلاقة ويرسم خطوطها وخطواتها ، هي طبيعته وشخصيته المسيطرة ، والتي لا تتوفر بنفس الدرجة عند زوجي، رغم فارق الثقافة والعمر بينهما.
غادرت المحل، وتركتهما يعمقان تعارفهما وتفاهمهما ، وانا راضية ومسرورة فقد تحقق مرادي دون صعوبات وعناد من أي منهما ، وبزمن قياسي ... كنت أخشى رفض حبيبي لصغره بالعمر ولتمرد شخصيته وبأسه وتنمره و تسلطه علي ، لكن يبدو أن مرافقتي لزوجي سهلت إنجاز ذلك.
وصلت للبيت تعبة ، فقد قضيت نهارا طويلا ومتنوعا ، بداية بسقيفة المحل ، ثم تمرير احداث المحل والسقيفة لزوجي ، ثم مرافقة زوجي للمحل ليتعارفا كبداية ، وبالإصرار والدهاء ، سارت الأمور حسنا، وتجاوزت التعارف لإقرار التشارك بدبلة واحدة عليها اسمي واسميهما... كنت أكثر من تعبة جسديا ونفسيا، كانت مشاعري متعددة ومختلطة فرح واثارة وانفعال وتردد وجهل بمستقبلها وجريانها... سيغدوان كزوجين لي ... أتنجح...؟؟ أتفشل ...؟؟ سأحبها ...سأرفضها...؟ سيقبلانها... سيستمتعا بها ام يصدا عنها وعني ... سيتفاهمان ام سيتخاصمان ...؟؟ كل ذلك زاد من تعبي فاختلط فرحي مع قلقي ...ارتميت عالسرير، مستسلمة لضجيج افكاري بل عواصف افكاري وخيالاتي ومشاعري ...فغفوت ونمت.
أفقت على حركة قربي... كان زوجي يكلمني ... هل فقت ... نظرت اليه يغشاني ثقل النوم، وصعوبة الصحوة ..قلت كم الساعة قال السابعة مساء، قلت متى عدت قال اتينا بعد ان اغلقنا المحل، عبست ... وسألت مع من...؟؟ نادي وقال تعال لقد فاقت ... تركز نظري لباب غرفة النوم لارى من ينادي ولمفاجأتي كان حبيبي ...وداهم عقلي خاطر، لقد صار زوجي الثاني ... ابتسمت له ... بدا مترددا او خجولا او مربكا لا أعرف ... مددت له يدي أدعوه ليقترب ...اقترب امسكته من يده وأشرت له باصبعي لخدي ، أي اطلب منه بوسة على خدي ، انحنى وطبع قبلة على خدي ، واشرت لزوجي باصبعي اطلب قبلة منه أيضا على خدي الثاني ، قبلني وقال قررنا ان ندخل بك الليلة اذا كنت لا تعترضين ... قلت غيرتم الأتفاق ...قال اقنعته ،قلت يجب ان استحم واستعد... قال انهضي استعدي لدخلتنا عليك ، ولحين وصول طلبات الطعام والسهرة، سننتظرك بغرفة الجلوس .قلت بل استحما انتما أولا فانا ساحتاج الحمام لوقت طويل. وبصوت منفعل وواضح قلت... اعشقكما.
بسرعة خلع زوجي ثيابه وتوجه للحمام، بينما وقف حبيبي منتظرا ... قلت ماذا تنتظر ..قال لما بخلص بفوت... قلت بل تدخل معه... اشلح ... بدا مترددا وقال لم استحم مع رجل سابقا ...قلت ستدخلان علي معا فلا تستحمان معا ...قال معك حق... وبدأ يخلع ثيابه وانا أراقبه مبتسمة له وفرحة به ... ولما بقي بالكلسون توجه للحمام ناديته ...عاد لي قلت اقترب ...قلت صرت زوجي الثاني ... قال بعنجهيته بل الأول ... قلت له لا بالإسم الثاني ... وبالسرير الأول لا يجوزلك ان تهين الاول بل ان تحبه وتتواضع له ... وقرب سريري سحبت كلسونه لأسفل ... نفر زبه منتصبا ... امسكته منه ...داعبته قليلا مستمتعة بحرارته وقساوته ... ثم اقتربت منه وطبعت قبلة عليه ... اقصد على زبه ... وقلت له استدر ، استدار مطيعا... صفعته على طيزه، وقلت اذهب واستحما ، ولا تتاخرا .
تعمدت الإبتعاد عنهما ، لحين وصول الطعام ومباشرة السهرة ، فامضيت جل الوقت ، بالحمام استعد لدخلتهما ، استعداد امراة تحلم وتتشهي لتنتاك ببيتها وسريرها من رجلين بوقت واحد، زوجها وحبيبها ، بل زوجها الأول وزوجها الثاني ، وقد اتفقا وتفاهما عليها . وبعد الحمام اعتكفت بغرفتي أتمايز أي ثياب سأرتدي لهما ، فاجرب هذه وأجرب تلك وذاك ، وافرد كل الكلاسين الجديدة لاختار أي كلسون سالبس ، واحلم متى وأي روب شفاف سأرتدي وامتعهما برؤية مفاتن انوثتي وفجور شهوتي ، فاتبختر لهما بطيزي واتنقل بينهما ليقطفا من جسدي ما يريدان واقطف من شهوتهما مباهج شبقي، واتخيل...انا اعرض لهما ...وهما يعرضان لي ، امراة وذكران يتمنيكوا ليتمتعوا .
ارتديت طقم سهرة رسمي، وسرحت شعري، واسبلته فوق اكتافي، وحضرت ثوب نوم شفاف ، وتجنبت الأسود والأبيض للعدل بينهما ... وما كدت انتهي حتي سمعت جرس الباب يقرع، أدركت ان الطعام قد وصل ... وسمعت زوجي يصيح وصل الأكل خلصي وتعالي ... جوعانين بدنا ناكل ... تعالي كلي حبيبتنا... أعجبتني كلمة حبيبتنا ...جديدة ببيتي... فرددت حبيبتكم جاي بس كم دقيقة، وأمرتهما افردا الطعام عالطاولة... قال زوجي حاضر... قلت...حبيبي ساعده ... قال انا أساعده .
زاد سروري ، صارا طوع بناني وكلامي وطلباتي. وأوامر لساني وجسدي المشتعل بالشهوة والشبق.
خرجت لهما...تفرسا بي...خاصة حبيبي فزوجي معتاد علي ، ابتسمت لهما... واقتربت قبلت حبيبي وهمست باذنه همسا خافتا حتى لا يسمعني زوجي ... انت أولا... وانتقلت اقبل زوجي ... فاحتضنني واجلسني على ساقه وصار يقبلني ويقول ما احلاك ، ويخاطب حبيبي الا ترى كم هي جميلة وانيقة ورائعه، يا بختنا بك، وانزلني عن ساقه وقال لنأكل .
على طاولة الطعام... رفع زوجي كأسه وقال اسمعاني ...احترمت زوجتي هذه ... وأشار لي ... حتى كنت اخشي أن اعريها وانيكها كذكر ، بل كنت اعتبرها ملاكا نازلا من السماء ويجب ان أكون مثلها ملاكا او قد تعتبرني سافلا منحطا فاخسرها ، حتى ابتليت بالصدود عنها فلا يحدث انتصاب ، وافشل معها، وبتكرار الفشل قررت الهرب منها ، فهربت وتركتها لمصيرها. ثم لجأت مع صديق لمعاشرة شراميط بمقابل ، وقد اكتشفت اني معهن جيد ، ولا مشكلة عندي معهن ، يشتمنني واشتمهن ولما ارتعش يرفسنني باقدامهن باعتبار صفقتي قد أنجزت ، بعد ذلك ادخلني صديقي بجو علافات جماعية عائلية تحررية تضمه هو وزوجته مع اسرة ثانية، فصرنا ثلاثة رجال نعاشر امراتين ، ونتبادلهن ، والجو كله تحرر وجراة وفجورجنسي بلا شروط او قيود ، لكن ليس بمقابل مالي بل استسلام للشهوات وطلبا للمتعة الجنسية والتمتع وكسر روتين العلاقات الزوجية المتكررة برتابة بالبيت والسرير الزوجي وهكذا تعودت على أجواء الجراة والفجور الجنسي وكنت جيدا أيضا بل احداهن قالت لي انها تتمتع معي اكثر من زوجها . قلت له هي الصغيرة أليس كذلك...؟؟؟ قال نعم هي...فتابعت وقد قالت لي ذلك عندما كنت اداعب نهودها وكسها.
ثم توجه لحبيبي وقال له ، انت شاب نشط وحيويتك اقوى مني عوض حبيبتي هذه عن تقصيري معها وبحقها ، يرضيني بل ويثيرني ان اراكما معا تتمتعان ، وتتقلبان فوق بعضكما ، فاشارككما متعتكم ، سننيكها ونركبها انا وانت ونروي ظمأها وقوة شهوتها وجمال انوثتها وجسدها ، هي تستحق ان تكون سعيدة بحياتها معنا. اما اذا اغضبتنا سناخذها لسقيفة محلك نعاقبها لتتوب وتخضع ونغتصبها على ارض السقيفة وليس بدفء البيت أوغرفة النوم او السرير. وسحب من جيبه روب نوم ، ورماه لي ، وأذ به الروب البرتقالي الناري وقال قومي البسيه وتمنيكي به امامنا ، لنرى جمال انوتثك ، نهديك وساقيك واردافك وطيزك وكسكوسك.
حملت الروب واتجهت لغرفة النوم ، خلعت ثيابي وتعريت ، وعدت أتعطر واصلح خصلات شعري، وحمرة شفاهي وقد خطر ببالي ان استخدم احمر شفاه بلون احمر صارخ وكثيف ، وبذهني ان تنطبع شفاهي على جسدي وعضوي زوجي وحبيبي من قبلاتي.
خرجت أليهما اتبخترعارية دون الروب ، وإذ بهما تعريا وارتدى كل منهما كلسونا شفافا مثل كلسوني يظهر زبهيما لهما ولي ، استبدت سخونة بجسدي وشفري كسي فانتفخا بفرجي وبين سيقاني من قوة الشهوة التي استبدت بي، وانا اراهما بكلسونين نسائيين شفافين يكشفان زبيهما وطيزيهما كلما تحركا امامي وحولي فتبخترت وانا اسير امامهما واتمايل كالسكرى من قوة نشوتي وشهوتي ، واتحرك بيدي واطرافي واردافي بل كل جسدي حركات تراقص ، فانا لا اجيد الرقص ، لكن قوة نشوتي وشبقي الجنسي ارقصاني كيفما اتفق ، لا هم لي الا التمنيك لهما واثارتهما وعيوني تراقب انتصاب زبيهما ، كان حبيبي أسرع ، فاقترب مني وهمس باذني انا أولا ، واحتضنني يقبلني ويقول بصوت مسموع من زوجي ، الصبح بالسقيفة ما خليتيني انيكك ، العبتي بزبي وفركتي كسك بطيزي لكبيت، ضحك زوجي مقهقها مسرورا وقال ناكتك هي ... نيالك ، تابع حبيبي يقول هلق انا بدي انيكك من كسك وطيزك ، وهو يتمتع ويشوفك رافعة سيقانك و رجليك وانا بنيكك ، وانت تتلوين تحتي وتصرخين ، وصفعني بقوة على طيزي... فصاح زوجي تستأهلين اصفعها كمان ... فعاد يصفعني بشباب كفه، بل شارك زوجي يصفعني بكفه الناعم اللطيف عدة صفعات واقتاداني لغرفة النوم، يسحبني حبيبي سحبا ويدفعني بقوته للسرير ، فارتميت على وجهي ، نام حبيبي فوقي وهمس كنت اريد ان اركبك من طيزك أولا لأني مشتهيها من كثر ما لويتيها لي بالطرقات ، لكن بما انها ليلة دخلتي عليك بدي انيكك من كسك ، استلقي عظهرك ، استلقيت مستسلمة تاكلني شهوة النيك ومتعة مداعبة زب منتصب ما ان استلقيت قال حبيبي شوفي كسك الفاجر كم هوحلو ومنتفخ من شهوتك ... اقترب زوجي ومد يده وقال له كسها احلا كس ، وابعد حبيبي قليلا ، وصار يداعب كسي ، وانا مسرورة برؤية زبه منتصب امامه تحت كلسونه النسائي الرقيق والشفاف ، تماما كما رأيته ليلة الجنس الجماعي مع أصدقائه، وانحنى وقبل كسي ببوسة صارخة وبصوت واضح وهو يهمهم من شهوته ، سحبه حبيبي وأبعده عن فرجي ، وقال له انا أولا... وانت تتمتع وتتفرج ، او اذهب وقبل شفاهها وداعب نهديها... وعاد حبيبي يلامس سيقاني ويقترب من أشفاري ويلامسهم بطول كسي وينظر لعيني مركزا عيونه بعيوني ،لا يزيحها، فاحس بقوة سطوته علي ، فتزداد رغبتي ان يلامس أشفار كسي بزبه المتصلب جدا ، ليضغط راسه على زنبوري المنتصب والملتهب. وبينما انظر لعينيه المتسلطتين على عيني قال شوفي ونظر لفرجي ، نظرت انا أيضا ...امسك زبه وقربه من كسي وصار يغرس راسه بين شفري، ويلويه يمينا ويسارا ولفوق ويعود به لتحت ... لتحت...حتى احس براسه يلامس اطراف طيزي ، فيعود به ، وانا مستمتعة لا انتبه لزوجي الممسك بنهودي يداعبهم ، كان تركيزي على فرجي وزب حبيبي يشعلني قبل إيلاجه لأعماقي واعرف انه بطوله وحجمه سيصل لرحمي، وانتظر ان يفعل ، واهمس فوته... ودفعه.... دفع زبه بقوة ... لم يتأن، أوجعني... صرخت ... قال زوجي ايوه هيك ... هيك النيك ...اخرسي يا منيوكتنا ... ستتعودين عليه وعلينا ... فرحت بوصف منيوكتنا بل زادت من شهوتي واثارتي ... وحبيبي يسحب ويدفع وبقوة ...كان يضرب فرجي بزبه ضربا قويا متتاليا ، فترتطم خصيتيه باشفار كسي بقوة ، ويتركهم قليلا ، احس بسخونتهم تلامسان كسي المتبلل من نشوتي وهياجي فاانن وأتأوه متعة وتلذذا ، ليعود يسحب ويضرب بقوة وصار يصرخ خذي ...خذي ... فيصيج زوجي ...نيكها ... لا تتوقف ... لا ترحمها ...و يلتفت لي ويقول بصوت اخفص... تمتعي حبيبتي... لا تخجلي ... تمنيكي علينا...ان لم تتمنيكي علينا ولنا ...فلمن ستفعلين...؟؟ كما نغازلك بشهواتنا غازلينا بشهواتك ...انت لست ملاكا ...بل انثى خلقت عالأرض ... وتعيشين عالأرض ...وستغادرين الأرض مثلنا ...مددت يدي ...وامسكت زبه المنتصب ...اداعبه وافركه له ، خشيت ان يعود ويصد وهو يلقي علي محاضرته العلمية ...وهمست له اتركني منسجمة مع حبيبي وهو ينيكني ، وخليك بجونا ... بدي اياك تنيكني من طيزي ، مشتهية تركبني ...واسمع صوت انين حبيبي ولهاثه ، فيشتد ضغط يدي على اير زوجي المنتصب ... فشتمني يا منيوكه عم توجعيني ، حاجي تشدي على زبي ...ااااي ...ااي ...ااي ...أخخخ...واسمع ارتفاع انين حبيبي قد تسارعت حركاته وهو ينيك ، ادركت انه على وشك ان يرتعش ، فانقبض شفري كسي يطبقان على زبه ، اريده باعماق رحمي ، صرت اتمتم ليتني اصغر فاحبل منك...سافتخر بحبلي وانتفاخ بطني منك ، وساتبختر بالطرقات وانا الوي بطني وليس طيزي كما كنت افعل ...وصاح ...وارتعش ...وقذف ماء رجولته ... دفقة إثر دفقة ، وارتعشت معه ...رعشة وراء رعشة ... وارشق شهوتي ...لتلوث فرجه وسيقانه ...وهدأ بجسمه ...وسحب زبه ...وما زال يقطر ... فلوث فرجي وسيقاني وبعض قطرات وصلت لسرة بطني ...
استكان هو ...وارتخى ... وانبهر زوجي ينظر مندهشا لقوة رعشتنا ...وكنت ما ازال امسك بزبه...واشعر به يزداد انتصابا وقساوة بيدي وهو ينطر لرشقات شهوتي تلوث حبيبي ...قال ما اجمل هالكس وهو يتدفق شهوة ونشوة ويتلوث بماء حياة زوجك الثاني ... ومد يده وصار يداعب كسي وقد تبلل من شهوتي وشهوة حبيبي ... ويتغمق بيده لأسفل طيزي يلوثها بخليط ماء حبيبي وماء رعشتي ، فمن يفرق المائين ...وقد اختلطا بين أصابع زوجي؟؟ لا احد ...لا احد. ادركت مراده ... زوجي يحضرني ليركبني ركوبا كما طلبت منه... فرفعت حوضي أساعده ...فهم ماذا اريد ...دفع باصبعه بالعمق بين ردفي ...وثبته يداعب براسه وردة طيزي ... ويدغدغها ... ويضغط ... فاتلزز واهمس له ... ابعص ...ابعص ... استلقى حبيبي عالسرير بجانبي ...يحتضني ويرتاح ...يداعب نهدي ويفرك حلمتي ويقبل شفاهي ...ويرتاااااح ... ويهمس ما ألز نيكك...بادلته القبل برغبة متجددة ...وانا اتلزز بمداعبات اصبع زوجي وبعصاته ... فاتهيج من جديد... واشعر ان جسدي لم يرتوي بعد ولم يشبع... وشوشة حبيبي ... اقلبني على بطني ... بدي يركبني وينيكني من طيزي ...قال حبيبي ... نعم ليثأر لي منك... وقال لزوجي ...بدي ااقلبلك إياها ... اركبها وشبعها نيك من طيزها ...عقوبة لانها ناكتني من طيزي بالسقيفة ... وصار يقلبني من خصري ... وزوجي يقلبني من سيقاني ...سررت وجسدي بل انا كلي بجسدي وروحي بين يدي رجلين يتحكمان بي ... تعرية ...وتقليبا ... وتبويسا ... ولحمسة ... وتبعيصا ... وشتما ... ولعقا ...وصفعا... مستسلمة ...راضية ... مستمتعة ... ببأسهما ...و بعزة ذلي بين يديهما ، وصرخت من اعماقي ... اعشقكما ...احبكما ... اركباني ... نيكاني ...كما تشتهيان وتتلذذان ... نيكاني ..نيكاني ...نيكاني.. حتى آخر عمري ...
بالصباح ، استيقظت اسمع انفاس حبيبي وهو نائم خلفي ، وعضوه منتصب بين ردفي طيزي ، وزوجي يحتضنني ، وساقي ملتفة فوق ساقه ، واسمع شخير زوجي العالي، فايقظته، حبيبي ...حبيبي غير وضعك ...أنت تشخر، فانقلب كعادته ، يعطيني ظهره مستسلما لنومه العميق الثقيل فانا اعرفه تماما ، وقد صارت طيزه تتلامس مع فرجي ، احتضنته وجذبته لفرجي اكثر، صار كسي يلامس اردافه الثخينة والمشعرة ، وتذكرته يقول نيكيني متله ... ابتسمت وفرحت، مددت يدي امسكت زبه الغافي مثله ، اداعبه والامس خصيتيه الساخنتين ، واحك كسي باردافه السميكة ، وبحركتي تتلامس طيزي واردافي بزب حبيبي المنتصب ... تهيجت ... وتصاعدت شهوتي ... واستبدت بي قوة شبقي ... وانا ادرك اني انتاك وانيك بنفس الوقت ... وصرت اتمنيك بحركاتي بينهما ... فاستيقظا ... وصارا يشاركاني حبيبي ينيكني وانا اساحق طيز زوجي ... وتتسارع حركاتي ...وتتسارع حركاتهما ...حتى غرقنا نحن الثلاثة ...ونحن نهمهم لذة واستمتاعا باجسادنا و ارواحنا وشهوات ظهورنا ... وغفونا ثانية.
استيقظنا طهرا... نتباسم ونتباوس ..قبلاني ...قبلتهم وقلت ... اطعماني انا جائعة جدا ... قفز حبيبي ... وقال ساعة واحضر طعاما ... قلت والمحل ...قال اليوم عيدي أمعقول افتح المحل ثاني يوم دخلتي عليك... ارتدى ثيابه وغادر يجلب طعاما ... دلفت انا استحم من عرق وبلل ليلة غرامي... لحقني زوجي عاريا... احتضنني ...وقال انا سعيد، هل كنت سعيدة ومسرورة ومستمتعة ...قلت جدا ... انا أزداد حبا وعشقا لكما بل وازداد شهوة للنيك ... لا تقصرا معي ...وإلا... قد اعود لعادتي بمطاردة رجال غيركم والتلاعب بهم . وهكذا صرت امرأة رجلين... رجلان ... اما ان يتبادلاني ، او يملؤ احدهما غياب الثاني ، واما ان يشتركان علي بسريري . ولا اشبع.
انتهت واكتملت معزوفة الزوجة اللعوب
تعريف خاص بقصص// معزوفة الزوجة اللعوب // ، هي سيدة متزوجة أدخلتها طبيعتها الجنسية الشبقة وظروفها الخاصة بعدة مغامرات جنسية، تكاد تكون معزوفة موسيقية جميلة كل مغامرة منها تكاد تكون لحنا موسيقيا مستقلا وممتعا، فأعطيتها وصف اللحن ، وتتألف من سبعة الحان كما يلي :
41- اللحن الأول - زواج فاشل...وخيانة خائبة
42 - اللحن الثاني - الفجور ، والندامة
43 - اللحن الثالث- بأحضان امرأة
44 - اللحن الرابع- باحضان فنان مشبوب
45 - اللحن الخامس- نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي
46 - اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
47 - اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا
لا تكتمل متعتها الا بقراءة كل الحانها لحنا بعد لحن وليسهل على القارئ الوصول اليها رقمتها واسميتها باسم مميز اللحن... وبما انها عدة مغامرات لسيدة واحدة متعددة الميول والأوصاف لم احدد لها بادئة وفق منهج المنتدى وارجوا تركها تحت عنوان القصص الجنسية القصيرة باللغة الفصحى، وعدم توزيعها لعناوين ومواضيع مختلفة كالسحاق او التحرر...الخ فتتبعثر وتضيع وتفقد وحدتها وجمالها وهي ليست متسلسلة بل مكتملة... ارجوا من إدارة المنتدى تفهم هذا الطلب
وشكرا للجميع إدارة المنتدى وكل القراء والإعضاء ...
التوقيع :- الكاتبة
-------------------------------------------------------------------------------------------
41 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الأول- زواج فاشل...وخيانة خائبة
ما أن ولجت سنين المراهقة ، حتى صرت ما تسمى/ بالفتاة اللعوب/ لا استقر على صديق ، ولا التزم بصديقة ، ولا ترضيني شهوة ، لا اللمسة تكفيني ولا قبلة الشفاه تقنعني، اريد الكثير من كل ما لذ وطاب ، من طعام او شراب او شباب وبنات ، إقبال عالحياة بنهم ودون تردد، اريد ان اضحك وأن الهو وان العب وان اعبث ، يسرني سعي الشباب ورائي ، فان قبلت باحدهم اليوم انتقلت لغيره غدا ، بل أحيانا بعد عدة ساعات ، وقد صدف يوم ان خرجت لحفلة مع صديق واعادني للبيت صديق اخر، ذاك قبلني ولامسني وهذا قبلني ولامسني ....
ومع ذلك حافظت على عذريتي وبكورتي ، لم اسلمها لطامع او غاز او عابر سبيل ، ولما تزوجت ، فرح زوجي بعذريتي ، وفض بكارتي ، وتباهى، بل وتباهيت انا أيضا. وبحدوث ذلك قررت أن عهد اللهو والعبث قد انتهى وابتدأ عهد الإلتزام بزوجي وبيتي ومجتمعي المحافظ ، لقد صمدت بزمن اللهو وحافظت على عذريتي من اجل ليلة دخلتي وها انا قد وصلت لها وانجزتها بنجاح ومنحت حق فض بكارتي فقط لزوجي من اليوم ولمدى عمري .
زوجي مهندس بترول ، متخرج من جامعات دولية ، ويعمل في الدوائر الإدارية لوزارة البترول ، فأقمنا بالعاصمة بكل صخبها وتعددية الوانها الاجتماعية .
هو رجل، محترم جدا، مهذب وخجول وخاصة مع النساء ، مما عطل كثيرا من انشطته وهمش مواهبه ، وأضعف شخصيته ، بينما أنا بين النساء عكسه، اجتماعيا ذات ماضى لعوب، ومن النوع الشبق والشهواني جنسيا، تجذبني صراحة وجراة وفجور الذكر، فسارت حياتي الزوجية الجنسية بين حدين، حد زوجي المقيد بخجله تأدبا وتهذيبا وخوفا وترددا ، وحد شبقي الجنسي وتفجر شهوتي ، فلا هو مقبل ولا انا مكتفية ولا راضية ، بداية لم نعاني من مشاكل ليس لكفائتنا بالسرير، بل لترافق مفهوم الجنس عند الزواج، بالحمل والولادة وبناء الأسرة، فمارسنا الجنس بسرير حياتنا الزوجية، ممارسة روتينية بالإطار الإجتماعي، أكثر منه بالإطارالجنسي الغرائزي والشهواني ، لنيل المتعة واللذة الجسدية والسعادة المعنوية والراحة النفسية ، وكان زوجي الأكثر تمسكا بالإطار الاجتماعي مني ، اذ كان يحسبها بدقة، فيقبل علي جنسيا فقط بأيام اخصابي ويتجاهلها خارج تلك الأيام، أو أن غريزته لا تطلبها خارج تلك الأيام، لست متاكدة، وكأن ذلك منظم ببنية غريزته الجنسية كدورة شهرية لإمراة . ولما يغازلني، يغازلني بأدب وتهذيب رفيعين ،لا يتجاوز كلمات يا حبيبتي، يا كرامتي يا قديستي وملاكي يا حلم حياتي وليس أكثر،فلا يتناول جمال جسدي، او التغزل باعضائي ، لانه مهذب ويخجل ولان ذكرها عيب، بل لاحظت أحيانا أنه يغض النظر عن سيقاني اذا انكشفت له صدفة أو كشفتها أنا قصدا خارج السريرلأغريه واثيره ، ليثبت لي كم هو محترم ومتربي وإبن ناس ، حتى أنه مرة، وهي قصة لا انساها ، انزلقت اصبعه عن غير قصد منه بين ردفي ولامست عمق طيزي، فتأسف مني واعتذر ، فابتسمت ساخرة وانا اردد بيني وبين نفسي يا حبيبي بالطرقات يتفنن الذكور ببعصنا كيف تحركنا وانت تعتذر مني عن بعصة واحدة ببيت زوجيتي ، وبالغلط ، وبسرير منيكتي . وأمام قوة خجله وتهذيبه تقوقعت انا أيضا لا اجرؤ ان اعبر عن شهواتي ، لا بالقول ولا بالفعل أوالتمنيك خشية أن يعتبرني ساقطة فاجرة فأخسر استقرار حياتي الزوجية . طبيعي ان ذلك شكل حالة حرمان جنسي واضحة عندي .
كنت سعيدة بزوجي بوظيفته وبمستوى شهادته العلمية الى حد ما، لكن ليس بنجاحه الوظيفي ولا بالبيت والسرير، فتملكني احساس استسلامي مخادع بالرضى وبقبول استقراري ببيت الزوجية كأهم اهداف حياتي ، وأقول لنفسي، ماشي الحال لا اريد اكثر ، واستعد له أيام اخصابي ، واتصرف على اني يجب ان أكون جاهزة ، نظيفة ...جميلة... مرتبة... انيقة... معطرة ...حاضرة ، فانا لا اعرف متى سيغلط وينيكني ، فتحول تمردي ولهوي قبل الزواج ، خنوعا مع رجل ارضاه زوجا اجتماعيا، لكن ليس زوجا جنسيا. حتى غدا التفكير بالجنس حلما غير مضمون المنال وغدت الأحلام الجنسية امرا مهما لأرضي شهواتي . وشيئا فشيئا صار تفكيري واحلامي يتجهان لغير زوجي ، وعدت أتذكر أيام / الفتاة اللعوب/.
استمر هذا الحال بعض سنوات، بدأ بعدها زوجي يتغير، ويفقد حيويته الجنسية المتدنية أساسا، ويفقد اقباله واهتمامه بالممارسة نهائيا الا ما ندر، ثم صاريحاول ويفشل، يباشر مندفعا ثم يصد ويبرد ، ويفقد انتصابه قبل ان يكمل ، فصار يتهرب مني وهو يدرك اني اتقرب اليه لان شهوتي تلح علي وتستبد بجسدي، بل خاصمني ببعض الأحيان وكنت أفهم ان خصامه مفتعل ليبرر عدم الإقتراب مني...الى ان ابلغني يوما انه تم نقله مديرا لاحد حقول البترول المنتشرة بالصحراء، بعيدا عن العاصمة بل والبيت، وهو واحد من أهم الحقول وانه بذلك لن يستطيع السفر يوميا ذهابا وإيابا ، وعليه سيحضر بنهاية كل أسبوع ليوم او يومين وهكذا ، وعندما أردت فهم سبب هذا النقل بالعمل قال قرار الوزير، لكني اعتقدت ان ذلك تم بناء على طلبه ليبتعد عني.
طبعا ، لم يرضني ذلك ، لكن ليس بيدي حيلة . ليذهب هو وانا أبقى ببيتي فيرتاح من واجباته الجنسية نحوي، التي غدت ثقيلة عليه ، ولا بأس استغني أنا عن الجنس بحياتي ، هكذا اعتقدت يومها، ويكفيني ان اهتم ببيتي واعوض عن شهواتي باحلامي .
نعم قررت ان استغني عن الجنس ، معتقدة ان ذلك ممكن ومتاح رغم قوة شهوتي ورغباتي بل وشبقي وقد صمدت بالأشهر الأولى ، فكنت عندما تلح على جسدي الرغبة والحاجة الجنسية وشهوات الأنوثة ، استعيض ببهيم الليل وانا بسريري وحيدة بممارسة العادة السرية.
بداية كنت اتخيل زوجي بأدبه وانضباطه واحترامه لنفسه ولي هو من يغازلني ويراودني وينكحني، ومع مرور الأيام ، وطول غياب زوجي اذ لم يعد يحضر الا كل أسبوعين او اكثر أحيانا، وليس كل أسبوع كما ادعى ، بدأت خيالاتي تذهب لرجال اخرين غيره، غرباء فارتفعت سوية خيالاتي وأحلامي وتنوعت بتنوع ميول وشهوات الرجل الذي اتخيله مرة قاسيا ومرة لطيفا، ومرة مغتصبا ومرة شتاما ... ومرة.. ومرة.. اشكال متعددة من الممارسات ، حتى صرت اتجرأ على ميولي الشخصية أيضا، فازداد فجور احلامي وافعالي وفنون إغرائي وكلامي وثيابي وبمرور الأيام لم يبق بخيالي الا رجال غرباء سواء أعرفهم او لا أعرفهم ، وغدوت اتفلت من ضوابطي معهم دون رادع اجتماعي أو خجل وحياء شخصي ، وابرر ذلك لنفسي ببساطة ، لا باس باحلامي وفجوري الجنسي خلالها، مادامت مجرد أحلام وليست علاقات حقيقية ولا تعتبر خيانات زوجية وما دام زوجي لا يريدني. بل ويهملني .
وكثيرا ، عندما تلح علي شهوتي الجنسية الحاحا شديدا ، اريد رجلا ينيكني ويريح محنتي ، اريد ان يركبني احدهم ، اريد ان انتاك ، ان أشتم ، أن أمسك زبا والهو به بين يدي او بين نهودي ، او بين شفتي وأطبع على اجنابه حمرة شفاهي وابلل رأسه بلعابي، اريد زبا يطاردني ، وأنا أتعرى له ، وأهرب بطيزي منه دلعا ودلالا، لأزيده انتصابا وصلابة ، فلا اجد سبيلا الا الخيال والأحلام وممارسة عادتي السرية كيفما اتفق ، كي أرتاح وأستكين ويهدأ ولعي.
أحيانا كنت أقرر الهرب خارج البيت ، للأسواق أتلهي بالمعروضات او بالشراء والتبضع ، او لأرضي بعض شهوتي بنظرات الرجال والشباب والمراهقين او غزلياتهم الشوارعيىة فارتدي ما يوحي بجمالي ويكشف بعض نواحيه مما يجذب النظر ويدغدغ الرغائب والشهوات.ويحرض على غزليات الطرقات. فأغيب ساعة، أقل أو أكثر، واعود للبيت لامارس العادة السرية عندما لا ينفع خروجي من البيت بتهدئة نار والحاح شهوتي . بل اعود أحيانا اكثر تطلبا وولعا وجوعا للجنس.
يوما ما وكنت عائدة من مشواري الخارجي ، دون ان انجح باطفاء نار شبقي، وإذ باحدهم من خلفي يركض ورائي وهو يقول يا مدام ... يا مدام ويناديني باسمي، اذا هو يعرفني ، تريثت اتعرف من هو ، وتذكرته هو أحد أصدقاء أيام اللهو والعبث ، هو من أيام التلاعب بالشباب ، اقترب يسلم علي ، بفرح واضح وشوق أكيد ، وتابعنا السير ونحن نجدد تعارفنا قال انا أرمل فقد توفيت زوجتي منذ عام تقريبا ، وعرفته على وضعي وأن زوجي يعمل بحقول البترول بالصحراء ، واني خارجة من البيت لتبضع بعض مشتريات والتسلية، وتابعت أسير معه، نتابع الحديث ، مسرورة بلقائه وحديث ذكرياته الجريء، وبين الحين والحين يذكرني بلقاء ما جرى بيننا ، حتى انه ذكرني بقبلة اختطفها يوما مني غصبا عني، وانا لا اذكرها ، الا اني ابتسمت له ، وقلت كنا مراهقين... قال نعم / لكنها ذكريات حلوة ، لا زلت احتفظ بها / ، اتعرفين اني كنت مغرما ومتيما بك...؟؟ قلت لا ... لا أعرف ... على كل ، كلكم كنتم مغرمين ومتيمين بي ، وضحكت... وتابعنا المسير، وقد انجذبت لحديث الذكريات فأسيرمعه دون اتجاه محدد، المهم اني اسيرواتلهى عن شهوتي الجنسية ، وبموقع ما قال هذا بيتي ... ما رأيك بفنجان قهوة... تفضلي ، توقفت مترددة ... إنما أعجبتني الفكرة ... بزيارته والتعرف على باقي أسرته، بعد وفاة زوجته، وبتناول فنجان قهوة معهم ، ومن ثم العودة لبيتي هادئة ومستكينة من عواصف شهواتي..فوافقت.
ولجنا للداخل ، الصمت يلف البيت ، أدركت أن لا أحد بالبيت غيره، لم يعد التراجع ممكنا ، أكملت... اقتادني لغرفة الجلوس ، وأجلسني على أفضل واوسع أريكة ، ووقف أمامي مشدوها وهو يردد أتعلمين أني حلمت كثيرا بك تشرفين بيتي، لم أجد جوابا أرد به ، قال حتى بوجود زوجتي كنت أتذكرك وأحلم بك، حتى وانا بالسرير معها. بهذا القول اختلفت سوية كلامه وتطورت، بدا لي بها غزل واضح، وأشارة جنسية جريئة ووقحة ، ومع ذلك لم يخطر ببالي انه سيتجاوز كلام الغزل ، ثم استأذن يذهب للمطبخ ليحضر القهوة ، بقيت جالسة وقد غدوت وحيدة مع ذهني وتفكيري، أرضاني أن يغازلني فيلبي بعض شهواتي ، وانه سيغازلني اكثر لما يعود بالقهوة ، سررت لذلك، فلا بأس وقد خرجت من بيتي لتلقي غزل الطرقات، فعادت شهوتي تتجدد بين ثنايا جسدي، وعاد الشبق الجنسي يستبد بي وبجسدي وبكسي، ثم خطر لي أنه قد يحاول معاشرتي ، اقله بحدود ما كنت أفعل قبل زواجي ، بعض قبلات ولمسات هنا وهناك ... لا بأس أيضا... فانا بحاجة لبعض الجنس الحقيقي، ولن أتجاوزه ، ثم قررت... لا... سألتزم فأنا متزوجة ولن أسمح له بذلك، سأتناول قهوتي وأغادر.
عاد بالقهوة وقدم لي فنجاني ، وسألني بعد رشفتي الأولى كيف تجدينها ، أثنيت عليها، وانتبهت أن عيونه، تلتهم نهدي المتكورين تحت ثوبي ، وتتركز على شفتي وأنا أتناول القهوة ، وتتجول بين ما بان وظهر من سيقاني وافخاذي، فقلت بنفسي المسكين بعد ترمله ووحدته ممحون مثل محنتي ولربما أكثر مني . وتذكرت المثل الذي يقول/ أعزب دهر ولا أرمل شهر/ كلانا نعاني ، وسيغازلني ويراودني وقد لا يتركني دون أن ينيكني ... وعدت ألتزم...لا ... أنا متزوجة ... ولم أعد تلك الفتاة اللعوب التي يتذكرها، سأشرب قهوتي وأغادر، مهما كانت قوة شهوتي ، وصرت استعجل شربي للقهوة.
لاحظ استعجالي بتناول القهوة ، قال ما بالك ، قلت لا شيء يجب أن أغادر، مضى علي وقت طويل خارج البيت ، قال أنا مشتاق لك ...شكرته، وسكت ثانية وكأني افكر، ثم قلت ... لكن يجب ان أغادر... وكأني أقول له رغم شوقك لي الا اني يجب أن اغادر... قال أنا لا زلت أشتهيك، لم تغادري نفسي منذ سمحت لي أن الامس بيدي هاتين افخاذك واردافك المختفية اليوم تحت فستانك هذا ، وتركتني يومها اكشف عن ساقيك الجميلين وأقبلهما لا زال دفئهما كامنا بشفتي هاتين ، وأشار لشفتيه بيده ،وتابع دعيني أقبلهم ثانية ، أرتجفت ...لكن تدفق ماء شهوتي ... قلت لا... تغير الزمن ...جلس بجانبي عالأريكة وتابع يقول ... منذ ذلك اليوم وأنا أحلم بك وبجمالك وبأنك بحضني ولم تفارقني شهوتي اليك وبك ... حكمني الصمت ...وتصاعد الإنفعال الجنسي بجسدي... وغدوت بحيرة وتردد...بل وضياع... كيف أتصرف ...؟؟؟
قال أتعلمين اني كنت أريدك زوجتي، لكن عندما قررت التقدم لأخطبك، اكتشفت انك قد تزوجت ، لقد تأخرت، وانتهى أمري معك، أنت حبيبتي طوال عمري ، وعشيقتي بأحلامي ، وامرأة شهواتي ، عاشرتك باحلامي ، لم أترك زاوية بجسمك دون أن أعاشرك منها ...وقبلتك منها وبها ... رقبتك... شفتيك ...نهديك...سيقانك ...أردافك ...كلك ...كلك... حتى أصابع قدميك ...واقترب مني وأخذ يهمس باذني أحبك وأعشقك وأشتهيك... لم أجب بلساني لكن جسدي كان يتجاوب مع غزله وقوة شهوته ورغباته ... يبدو أنه أدرك ذلك، فتشجع ... وامتدت يديه لسيقاني ، ضممتهم بمحاولة كي أمنعه لكن بوهن وبتردد ، همس... افتحيهم أشتهي مداعبة كسك، مع ذكركلمة كسك على لسانه ، زاد تجاوبي ، وتباعدت سيقاني قليلا دون إرادة مني، وانزلقت يده بسرعة تلامس كسي، وما أن لامس كلسوني المبلل حتى صاح ، أنت أكثر شهوة مني ، وجذبني بعنف اليه وأطبق على شفاهي يقبلني ويردد بدي انيك ...بدي أنيك ... بدي أنيكك.
سقطت مقاومتي ورفضي الضعيفين أساسا ، وبدأت أبادله القبلات ، وأتأوه بمحنة واضحة ، وشهوة صريحة ، امتدت يداه لصدري يريد نهدي وحلمتي ويقول رضعيني ... اشبعيني ، لم اقاوم، أخرجت له نهدي من بين طيات ثوبي ، وبدأ يلتهم حلمتي بيدية... وشفتيه... ولسانه... وأسنانه وانا أتأوه وأتلوى بين يديه ...ويردد وأخيرا حبيبتي معي ، سأحبك كل عمري القادم... أتعلمين عندما كنت أنيك زوجتي كنت اتخيلك أنت، فانت من نكتها طوال حياتي الزوجية...وهمس إشلحي ...!! تمنعت واردد ... لا...لا ارجوك يكفي ...يكفي ما فعلناه ...تابع اشلحي فقط كلسونك... فقط كلسونك ألا تشعرين كم هو مبلل من شهوتك ، فعلا كنت ارغب التخلص منه لهذا السبب ، ووقف أمامي يفك حزام بنطاله ، وانا ابحلق ، وبعقلي الباطن تراودني فكرة أني أخيرا سأرى زبا حقيقيا وليس خياليا، وما أن تعرى من أسفله ، حتى تركزت عيوني على الزب المنتصب ... داعبه بيده أمامي ، يعرضه لي ، يتحدا تمنعي ويغريني به، ويردد أترين كم أحبك وأشتهيك ، بينما عيوني تلتهم الزب بنظري، ويدي على وشك ان تقفزان لتمسكانه ...لم يعد لتمنعي مبررا ، غدوت منغمسة معه ، تختلط شهواتي مع شهواته ... وداهمتني موجة من النشوة وقد مضى علي زمن من اهمال زوجي ووهنه لم أرى خلاله زبا، ولم ألمسه او أمسكه بين يدي اذوب من سخونته وقوة انتصابه، فامسكته بين يدي الإثنتين بحنان امرأة عاشقة، وبشهوة زوجة محرومة وممحونة ، داعبته قليلا متلذذة ومستمتعة ، وانا أتبسم لصديقي تعبيرا عن رضاي واستسلامي ورغبتي كي ينيكني ويريح محنتي ، وغمرني فرح داخلي ها أنا أخيرا، وجدت الرجل البديل الذي يغطي غياب زوجي وتقصيره وانصرافه عني، فبدأت أتجاوب تجاوبا كاملا معه ، أتدلع وأتمحن وأرد له غزله بغزل مني، وأتطلب وأهمس له... زبك دافي وساخن ، قال تمتعي به، قربته من شفاهي يلامسهم من الخارج، لم اولجه بعمق فمي، فقط قبلته برؤوس شفاهي قبلات شبق وشهوة وطول حرمان...من رأسه وعلى اجنابه ، فيتأوه ويتلوى بحوضه وسيقانه استمتاعا بما افعله ، ويردد ما ادفأك وما الزك واشهاك ، لم اتمتع مع زوجتي كما تمتعيني انت الأن، انت انثى حقيقية .
سحبت بيدي كلسوني وألقيت به بعيدا عني ، فلم أعد أريده وقد غرق ببلل شهواتي ، واستلقيت عالأريكة ، جاهزة لأنتاك كما أشتهي وجاهزة له ليفعل بي كما اشتهاني وتخيلني طوال حياته.
انهال على سيقاني يقبلهم متقاربا من كسي ، زاد ذلك من اثارتي ، خاصة وهو يلامس برؤوس شفاهه بواطن افخاذي ويرفع سيقاني لأعلى ، فيرتفع فرجي معهم ويقارب بشفاهه طيزي بشهوة أرمل محروم وممحون، وأطبق شفتيه فوق كسي تقبيلا... ولحوسة... ولعقا... وامتصاصا وعضوضة وهو يشهق ويزفر من المتعة التي أمنحه إياها ويتلعثم بكلام لا أفهم منه الا كلمات كس .....كسك... كسكوسك... الكس، فتحرقني نيران شهواته وتشعلني نيران شهواتي ، حتى فقدت السيطرة على نفسي وبدات أصرخ ... خلص ... خلص ما عاد فيني ... نيكني... لم اعد قادرة نيكني ..نيكني . وزدت ارتفاع سيقاني قدر استطاعتي، جاهزة ليولج زبه باعماق كسي ويلهب مهبلي بحركاته وهو ينيكني ، فعدل وضعه ، وصفعني على باطن أردافي وسيقاني وقد صارت مرفوعة للاعلى، والخلف ، حتى غدا رأسي بينهما ، وأولج زبه بكسي وبدأ ينيكني وأنا أأن واتلوى بطيزي وحوضي معه واتمحن واتمتم متمتعة... ومتلذذة... ومستسلمة ومتجاوبة.
لم يطل بنا الأمر كثيرا حتى ارتعشنا وبذلنا شهواتنا كلانا بوقت واحد تقريبا مما رفع من سوية لذتنا وتمتعنا، صرت أصرخ انا من أعماقي ويصرخ هو من أعماقه و يردد أخيرا نكتك فعلا وليس حلما او خيالا.
ارتحنا قليلا ، وعدت لصوابي ، أعدت ترتيب ثيابي ، بحثت عن كلسوني لم اجده ، لا اعرف اين سقط، تخليت عنه، بينما بقي هو جالسا عاريا، بنصفه السفلي ، على كرسي قريب يراقب ما أفعل قال ستذهبين...؟؟ قلت مؤكد ، إلا اني أعدك سأعود اليك ثانية... لم يجب، بقي صامتا، ينظر لي ، وعندما حملت حقيبتي النسائية ، وودعته لم ينهض أيضا بقي جالسا بعريه ، فقط قال بالسلامة.
غادرت بيته مسرعة لبيتي ، فرحة باني وجدت رجلا يعوضني عن حرماني ويريح محنتي كلما استبدت بي بين الحين والحين. وكنت فرحة أيضا انها المرة الأولى بحياتي التي اغادر دون كلسون، اعجبني ذلك، وقد استبد بي احساسي بعري فرجي وطيزي تحت ثيابي وأنا بالطريق، فعادت شهوتي تستبد بي من جديد، مع الندم لاستسلامي لرجل غريب غير زوجي ، فابرر لنفسي ذلك، لعل زوجي غارق يخونني بأحضان امرأة أخرى بل ربما اكثر من امراة. فيضعف حرجي وتتلاشى ندامتي.
لم أصبر كثيرا أقل من أسبوع ، حتى عادت محنتي تداهمني ، إنما هذه المرة الأمر مختلف قليلا، فقد كنت أحلم برجل محدد ، فاتمحن عليه ، وأريده هو بعينه، تجهزت كما تتجهز كل امراة تريد ان تنتاك، وارتديت ما قررت انه ثيابا مناسبة ، وتوجهت لبيته ، لم يكن ممكنا اخباره او مواعدته ، لأننا بصراحة لم ننظم مستقبل علاقتنا وتواصلنا، قلت سافاجئه بحضوري، فاخترت الوقت ليلا بالسهرة، على أمل ان القاه، وانا افترض انه سيكون ببيته بذلك الوقت المتأخر قليلا .وأنا راغبة ان اقضي ليلتي باحضانه.
طرقت الباب ، لم يفتح لي ... كررت الطرق ... دون جدوي، زدت قوة الطرقات على أمل أنه نائم ليفيق، دون جدوى. فتح باب جيرانه وأطلت سيدة متقدمة بالعمر قليلا وقالت، جارنا ليس موجودا، لقد سافر، قلت الى اين...؟؟ قالت لبلد اغترابه حيث يعمل ، هو دائما مغترب ويأتي فقط لزيارات لعدة أيام ويعود ثانية ، ويترك مفتاح بيته لدينا احتياطا وللطوارئ .
صدمتني المعلومات ، أطرقت برأسي ، شكرتها وغادرت ،يغمرني غضب طاغ ، لقد خدعني اللعين، لم يقل لي أيا من هذه المعلومات، ولم ينظم وسيلة للتواصل معي بغربته، وما فائدته بعيدا ومغتربا ،لا فرق بينه وبين زوجي ... ها أنا افتقد بسرعة ما اعتقدت اني امتلكته بديلا عن زوجي . دخلت بيتي يلفني الإحساس بالخيبة وسوء الحظ ، ويداهمني الغضب لأنه خدعني، وأن الإحساس بالحرمان سيرافق حياتي الى الأبد ، احزنني ذلك ، فرثيت لنفسي على نفسي ، وغضبت وانقهرت وشتمته وشتمت حظي وأيامي ، كنت أعد نفسي بمعاشرات جنسية تروي شهواتي وحاجات جسدي وانوثتي لاكتشف اني غبية واهمة ...واهمة ...واهمه.
42 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الثاني - الفجور ، والندامة
لي صديقة قديمة ، لم نتفارق منذ أيام المراهقة وذكرياتها ، فغدونا مستودع أسرارنا الإجتماعية، والعاطفية والجنسية والجسدية القديمة والجديدة.
بدأ تبادل الإسرارالزوجية المستجدة بأحد الأيام، بينما اسير واياها بسوق مكتظ ، وإذ بها تتمسك بساعدي وتشدني اليها وتقول لي وشوشة لقد بعصني ، قلت ماذا...؟؟؟ قالت أحدهم بعصني ، ألم يبعصك أحد ، قلت لها الأن لا، لكن كثيرا ما اتعرض لذلك ، وضحكنا ، قالت لماذا لا يغازلنا ازواجنا هكذا فيسرقون من أجسادنا بعض اللمسات والبعصات ، انا احب ذلك ، الا تحبينه انت، قلت بلى أحبه ،لكن زوجي يهملني، بل أحيانا اخرج من بيتي من أجل التعرض لمثل هذا الغزل الجنسي الشوارعي للتعويض ، وهكذا بدأنا نتبادل اسرارنا المستجدة أيضا.
للاختصار، أقول ان صديقتي ، صارت تعرف عمق مشاكلي الجنسية مع زوجي ، وعن بروده الجنسي وعزوفه عن معاشرتي وهروبه من حياتي ، وأنني محرومة أعاني من محتني، فانا واقعة بين قيدين ، قيد التزامي الزوجي ، وقيد شهوتي الجنسية لبرودة زوجي واهماله تلبية حاجتي للجنس ، وكانت تتجاوب معي لذلك ، وتبدي اهتماما واسفا لوضعي وحالتي.
هي موظفة ، واصولها من بلدة ريفية بحرية ، يوما دعتني لمرافقتها باجازة لبلدتها وهي تتغنى بجمالها وخيرات مزروعاتها وفواكهها وطيب أهلها وقربها من البحر وطيب أسماكه. قبلت دعوتها دون تردد، قالت قريبا سنذهب وترافقينا وهناك تتعرفين على جمال بيتي الريفي وبلدتي ، فتغيرين أجوائك ، وترتاحين من محنتك، استعدي، فقلت لها معك حق ، أنا بحاجة لذلك.
وهكذا جرى ، بيوم ما ، رافقتهم ، ووصلنا بعد الظهر بقليل بعد سفرة طويلة نسبيا ، وانصرفت هي مسرعة لمطبخها تؤمن لنا طعاما يسد جوعنا من عناء السفر، بينما اصطحبني زوجها يعرفني عالبيت ومحيطه وهو بيت ريفي ضمن ارض زراعية، مغلقة بسور محيط ، وباب حديدي كبير، يكاد أن يكون مزرعة صغيرة نسبيا ، به أشجار بعضها مثمر ، ومزروعات خضرية متعددة ريانة ، فسألته ومن يهتم بهذه المزروعات قال اخو زوجتي فهو ضابط، عقيد مظلي متقاعد، وأرمل منذ عدة سنوات، ويسكن وحيدا بضيعة مجاورة، ويهتم بالزراعة ببيته وببيت أهل زوجتي الجميل هذا .
مساءا كان كل الاهتمام منصب على زيارة أخو صديقتي، ذلك العقيد المظلي المتقاعد بالقرية المجاورة ، فهو لا يعرف أننا قادمون ، وهمست صديقتي لي، سيعجبك أخي، فهو وان كان متقاعدا، إلا انه رياضي يمارس الرياضة ويحتفظ بنشاطه وحيويته، شككت أنها ترشحه لي، لعلاقة خاصة ، مع أنها تعرف أنني متزوجة، الا اني لم أعلق ، لكن ذلك حرض مشاعري بدرجة ما، فاضاف لرحلتي ، بعدا عاطفيا بل وجنسيا لم يخطر ببالي.
سريعا وصلنا لبيت أخيها، وهب يستقبلنا متفاجئا ومسرورا، بالترحاب والأحضان وتبادل القبلات ، وتوجه لي، ومد يده يسلم علي مرحبا، واخته قامت بالتعريف وهي تقول صديقتي وحبيبتي فلانة ، وقدمته لي، اخي فلان عقيد مظلي متقاعد ، لذلك احذريه ...بكلمة احذريه عززت شكوكي بنواياها انها تريد تقريبنا لبعض، سلم على مبتمسا بحبور ومرحبا بحرارة، وفورا غازلني وامتدح جمالي، قالت أخته لماذا لم تقبلها كما قبلتنا ، فضحكنا واقترب مني وقبل وجنتي من اليمين واليسار وهمس بكلام غزل جرئ، فابتسمت له وشكرته، فصاحت صديقتي ولماذا لا تقبليه انت ، أحرجني خجلي وغربتي فتهربت وقلت ليس الان ، فبدا جوابي كأنه وعد بتقبيله لاحقا، التقطها هو وقال إذا انا موعود بقبلة من شفتيك الجميلتين، فقالت اخته وتأكد انها ستفي بوعدها... بعد هذا لم يبق لدي أي شك بنية صديقتي توطيد تعارفنا. ولعلها لهذا دعتني لمرافقتهم برحلتهم. مما زاد من تحريض مشاعري وعواطفي فغدت رحلتي مشبعة ، بتوقعات عاطفية وغزلية جديدة ، لم أكن اتوقعها، لكنها غدت تداهمني بقوة وعنفوان، فصرت أتفحص باهتمام بنية وشخصية هذا العقيد المظلي الأرمل ، وأحاول استيعابه . وأعتقد هو كذلك ، فقد ضبطته يمعن النظر بأردافي وسيقاني ، ويسرق النظرات لي.
قبل ان نغادر عائدين للبيت ، أعلنت صديقتي ان غدا سنذهب للسباحة بمسبح بحري ودعت اخيها لمرافقتنا ، فوافق وهو يلقي بنظره نحوي .وكأنه يقول لي موافق من أجلك.
بسريري بتلك الليلة ، لم يشغلني الا التفكير بذلك العقيد المظلي المتقاعد ، فهو الجديد برحلتي إضافة للبحر والريف . لقد وجدته محترما، وبشوشا، وذو نفسية قوية ومعنويات عالية ،ومحدثا متعمقا ولبقا،ويمتلك جسما رياضيا قويا، ولم يتشكل بعقلي أو بنفسي أي نفور او رفض له، خاصة وأن حرماني العاطفي والجنسي يشجعني على ذلك، فتصاعدت شهوتي ، فعبثت بكسي ، ودغدغت بظري كعادتي حتى بذلت نشوتي ، وكان ذلك العقيد المظلي رفيق احلامي بقوة بنيته، فتخيلته يحملني بين يديه حملا وأنا عارية له ويضاجعني وهو واقف على قدميه ويسندني على حائط ما.
بالصباح استيقظت مبكرة ، قبل الجميع، يبدو ان مناخ وجو الريف ونظافة الهواء، أراحاني فاكتفيت بساعات نوم أقل من عادتي ... فخرجت بثياب نومي، بيجامة نوم نسائية جديدة، خفيفة ولطيفة وتلتصق بجسدي ومزينة بقلوب وورود ناعمة كثيرة، أتفتل تحت الأشجار وبينها ، أراقب نمو الخضروات المتنوعة المزورعة والمثمرة ، ما اجمل الريف وحياته فكل شيء يلزم الطعام يمكن توفيره بزراعته، تربة كريمة ومعطائة ، وطبيعة جميلة، وهواء نقي ونظيف، وأناس ماهرون وخبراء بالزراعة وكريمون ... وبينما انا كذلك ، سمعت رجلا يلقي على الصباح، اعتقدته زوج صديقتي، وإذ به ذلك العقيد المظلي، صبح وقال ماذا، أما زالوا نائمين ...؟؟ قلت نعم قال صارت الساعة التاسعة متى سينطلقون للبحر...؟؟ قلت لا أعرف، قال متعة السباحة قبل ان يشتد الحر، فتحرق الشمس وملح البحر أجسادهم خاصة أنهم غير معتادين ... ثم أمعن النظر لي لجسدي، وقال صباحي بك اجمل صباح انت رائعة الجمال ، وتملكين جسما متناسقا ، ممتلئا و شهيا، أنا محظوظ اليوم، ستكونين رفيقتي بالسباحة، قلت لا اجيد السباحة ، فانا لا أعرف البحر الا زائرة وأخافه، قال سأعلمك وترافقيني بالماء حتى لو سائرة على قدميك، انا أسبح وانت تسيرين بل أسير معك . أوحى لي كلامه وكأنه اتخذ قرارا ما بشأني وانه قد صمم على تعميق تعارفه بي، وقد أرضاني ذلك، لأني بالبحر سأكون برعاية يد أمينة وخبيرة لن أخاف من ان أغرق سينقذني هو، إنه قوي ورياضي.
يبدو أن أخته أحست بنا ، فاستيقظت ، وأتت لقربنا ترتدي ثوب نوم ، جنسي صارخ ، يصلح لسرير زوج أو عشيق فهو يكشف كل نهودها تقريبا، عدا الحلمتين ، وقصير فوق ركبها ويكشف الكثيرمن سيقانها، وكان واضحا لي ، ولكل من يراها، أنها مارست الجنس مع زوجها ليلا ،مما اضفى جوا خاصا لي ولأخيها الواقف معي، فهمست لها شاتمة ...حليانه وليك ، فضحكت وقالت عقبالك، قال أخيها ، يعدل الجو الذي ساد، ما بدكم تنزلوا للبحر، قالت له ليفيقوا قال فيقيهم ، سآخذ المدام ونسبقكم ، وتوجه مباشرة لي وقال أحضري ثياب البحر الخاص بك وتعالي نسبقهم ، قلت أرتدي ثيابي أولا ، قال عالسريع عالسريع أية ثياب... بالبحر ستخلعيهم ... ولن تحتاجيهم.
تجاوبت مع طلبه بدلت ثيابي، وخرجت له فرحة ومسرعة ، وكنت باعماقي راغبة أن أرافقه قبلهم ، لينفرد بي وانفرد به ، وما أن لمحني قادمة حتى أمسك بيدي بعفوية، وسحبني خارج البيت ، الى سيارته، أجلسني ، تلمع بعيونه نظرات سعادة جميلة لرجل يصطحب برفقته إمرأة تعجبه وتثيره ويندفع نحوها.
بالطريق ، وأنا بجانبه، بدا لي جميلا أكثر مما رأيته بالمساء ببيته، هو أجمل وأنشط ، ارتحت بمرافقته ، خاصة وأن الضباط بالعموم يوحون بالأمن والأمان ، لان مرافقيهم يشعرون أنهم بحماية من هو قادر على حمايتهم ، فيطمئنون ويرتاحون...هذا بالضبط ما أصابني، إضافة لذكريات أحلام ليلتي الجنسية بالأمس معه ، صحيح صديقتي انتاكت ليلة امس من زوجها ، الا اني فعليا بحلمي انتكت من أخيها هذا، الذي يقودني الأن للبحر ولا أعلم لأية أعماق سيأخذني، هكذا كنت أفكر بسعادة واستهتار...فتنهدت عفويا دون إرادتي تعبيرا عن رضاي وراحتي، فعلق بذكائه الواضح ، تنهيدتك أسعدتني فانت مرتاحة برفقتي وراضية معي وعني. أعجبتني لمحة الذكاء تلك منه ولباقة تعليقه ، فأنا فعلا مرتاحة برفقته ، ابتسمت له تعبيرا عن الموافقة ، فعلق يصف ابتسامتي، أشرقت شمسك، أيضا أعجبني هذا النوع من الغزل الرومانسي الشاعري ، فاتسعت ابتسامتي ، وقد امتلأت بفرح قلبي ، ودقاته ، قال أتعلمين أني أسمع دقات قلبك... يا الهي أي رجل هو، يكاد يكون خلية من خلايا عقلي وقلبي ونفسي ، يفهمني ويدرك كل الإنفعالات التي تنتابني وتحدث لي.
ما أن وصلنا للبحر حتى غاب قليلا وعاد، وقال تعالي، صار لنا شاليه، بها نشلح ونلبس ، ونرتاح وناكل ونشرب ونسكر بمزاجنا وكما يحلو لنا وننام فوق بعضنا وهو يضحك ويردد... تعالي ...تعالي .
راق الرجل لي، لانه يتصرف ببساطة وكأنه يعرفني منذ زمن طويل، فاضعف رصانتي، وكل مقاومتي ، فاشتهيته ، وعدت أتذكر حلمي الليلي به عارية يحملني بين يديه وينيكني واقفا وهو يسندني عالحائط .
سبقني وخرج يثياب البحر بصدره العاري المشعرالجميل، حافيا ، ويقول، ادخلي وارتدي ثياب البحر، سأسبقك للشط لا تتأخري ... بدا لي وكأنه يصدر أوامر لي وانا أنفذها مطيعة مستسلمة، هو غادر، وانا صرت أخلع ثيابي ، بدا لي كلسوني مبللا من بعض شهوة داهمتني ، لففته وخبأته بشنطتي ، وما أن تعريت لأرتدي المايوه ، حتى عدت أتخيل نفسي عارية له يحملني بين يديه وينيكني واقفا وهويسندني على الحائط، وانا احتضنه بسيقاني حول خصره.
لففت وسطي ببشكير حمام كبير، غطى اردافي وسيقاني، وخرجت أبحث عنه على الشط ، لم أجده، وسمعته يناديني، كان بعمق الماء ، ترددت بالخوض، خوفا من البحر وبرودة الماء ، لاحظ هو ترددي، قال انا قادم ...انتطرته ولما وصل قلت أين أترك البشكير، مد يديه فككه عن جسدي فبانت كل سيقاني، حدق بي عدة ثوان وقال جميلة وشهية، ورماه عالشط وقال اتركيه هنا. قلت قد نفقده ، قال أحسن تبقين بدونه معي، وأمسكني من يدي وبدأ يسير وانا أسير ورائه بالبحر متمهلة مربكة، إنما غير مترددة فأنا مطمئنة هو معي يرعاني وينقذني، وأتذكر حلم ليلتي معه عارية له، محمولة بين يديه، ينيكني واقفا ويسندني عالحائط.
قل اسبحي ، بدأت أخبط الماء خبط عشواء ، القي بنفسي قربه ، وما أكاد حتى أبدأ أسعى لأقف ، فيمسكني، تارة من يدي، وتارة من خصري، ومرة من ساقي وتارة من أردافي، ويسندني كي أقف وقد ابتلعت بعض ماء ، فأسعل وابصق لأخرجه من فمي مالحا بطعم ماء البحر، فيضحك مني قهقهة وبصوت عال ويقول سأعلمك السباحة لا تهتمي، صار يسندني من تحت جسمي من بطني ويقول لي عومي حركي يديك، وحركي قدميك، لا تخافي انا أمسكك ، ويغازلني ما احلى جسمك واجمل اردافك... وانا اتخبط بين يديه بالماء ... الحقيقة لم أتعلم ، فجسمي بعمري قد فقد مرونته ، قلت له صعب أن أتعلم وأنا بهذا العمر، أخرجني للشط واسبح انت، سأعبث بالماء قرب الشط ،حتى يصل الباقون ، خذ راحتك أنت واستمتع بالسباحة وانا أستمتع بمراقبتك .
سار بي نحو الشط ، وانا استند اليه وأتعلق بساعد يده ، فلف ساعده حول خصري كأنه يسندني، والحقيقة ليحضنني، ولوهلة انزلقت يده تلامس أردافي بنعومة وعبث مقصود، بل وقرصني عدة قرصات، لم أعلق تجاهلت حركاته، وكأني لم أفهم ، لكني تمنيت لو يترك يده على أردافي ويداعب طيزي تحت الماء. إلا أنه لم يفعل. اكثر مما فعل.
أمضيت النهار مع أسرة صديقتي ، سباحة ، وأكلا ، وتبخترا على امتداد الشط ، ودردشة واحاديث شتى، وصحبني بمشوار طويل على امتداد الشط ، تجاوزنا خلاله شط مسبحنا للمسابح المجاورة ، يقفز، ويساعدني لأقفزعند حدود كل مسبح بل حملني مرة حملا ،بين يديه وعيونه تغتصب نهودي وقد اصبح وجهه قربهما، وعيوني تغتصب عيونه مستسلمة لا اعترض على شقاواته، كنت سعيدة برفقته، ومقتنعة بقوته وبأس معنوياته، وجاذبية احاديثه، وذكرياته من أيام خدمته العسكرية. وقال يدعوني ،غدا ستكونين رفيقتي، وارضاني انه لم يقل ضيفتي،لان بالرفقة حنان وتقارب وبعد عن رسمية الضيافة ، وتابع غدا سأخذك لزيارة المنطقة ، نامي وارتاحي الليلة، لأني ساتعبك غدا.
اعجبتني دعوته، واسلوبها ، بل أغرتني ، لأنها مليئة بوعود عاطفية أنا بحاجتها لكني قلت، لا يجوز ان أترك أسرة أختك فأنا ضيفتهم ، قال ما عليك ، سأدعوك علنا وأستأذنهم ، وهمس أريدك وحدك، سحرتني همسته ... أريدك وحدك...وحرضت انوثتي ، فابتسمت له بدلال ودلع أنثى بدأت تتولع، وباستسلام امرأة ممحونة، بدأت تلين وهي تكتشف نوايا رجل يغزوها ويريد أن ينيكها، وهي راضية وموافقة ولا تعترض، وتنتظر مبادراته.
بليلتي تلك داهمتني أفكار واحلام ومشاعر وشهوات، خيالات وتخيلات ، غدا..غدا سأكون انثى باحضان رجل وحلمت ...واستحلمت، وعبثت بجسدي كما لم افعل بالسابق ، ولم أغفوا، تتناهبني أفكار شتى ، وأخيرا داهمتني فكرة ان تكون صديقتي متفقة مع اخيها علي ، وليس مجرد محاولة فردية منها ، وممكن بعلم زوجها وتفاهم معه ايضا، وبهذه الفكرة بدأ ينتابني إحساس اني لست ضيفتهم... بل ضحيتهم المغفلة ، كسرت هذه الفكرة بعض نشوتي واحلامي ومتعتي بجسدي، لم أكن راضية، ان أكون الضحية الغافلة، بل وانتابني نوع من التردد بل خطر ببالي ان ارفض دعوته ولا ارافقه، إلا أن شخصيتة الجاذبة خففت من ترددي وعدت اقنع نفسي وأين المشكلة...؟؟ ليتفقوا ويخططوا كما يشاؤون... بالنهاية القرار لي والرجل يعجبني بل يغريني ويثيرني ولا علاقة لي بالباقي ، كيف ستسير الأمور معه أمر يخصني ويخصه وانا صاحبة القرار عن نفسي. ولاحظت غياب زوجي عن ذاكرتي ، تألمت باعماقي ، إنما ألما قليلا ، غير كاف ليردعني عن استكمال هذه الغزوة الجنسية.
مع اقتراب الصباح غفوت قليلا، وسريعا صحوت ، وقد سمعت صوت وقوف سيارته، قفزت من سريري ، وأسرعت أخرج للمزرعة لا أريده أن يقرع الباب فيفيق الجميع، أريد ه اليوم وحده دون الأخرين ، فأنا المدعوة وليس هم ، ولعجلتي لم انتبه ان ازرار بيجامتي لا زالت مفتوحة ، من عبثي الليلي بصدري، تكشف معظم نهدي تقريبا ، ما أن رآني حتى اتسعت حدقتا عينيه وهو ينظر لثديي الباديين بجرأتهما وحيويتهما وجمالهما يفضحان شقاوة انوثتي ، عندها انتبهت لنفسي ، اعتذرت ، بمحاولة لأقنعه أني لم اتقصد كشف نهودي له، وأسرعت اضب البيجامة على نهدي، واقفل أزارها ، أمسك يدي وقال لا دعيهم هم أجمل من أن تخفيهم عني، وباعد ما بين طرفي البيجامة، فبانت حلمتي له وقد دبت بهما حرارة اللحظة وجرأة الرجل، فتقسيتا وانتصبتا، قال ما أجمل حلمتيك ، قلت أرجوك ...!! قال انا لا أرجوا بل أهاجم لكن ليس هنا بل ببيتي ، ستتفاجئين اليوم ، البسي وتعالي لنغادر قبل ان يفيق أحد، وبلهجة آمرة نهرني... أسرعي... قلت يجب أن أغسل وجهي وأنظف اسناني واستحم قال ببيتي...ببيتي . وبصوت أعلى وأكثر تصميما قال.. أسرعي...أسرعي قبل أن يستيقظوا.
خضعت لقوة شكيمته ورغباتي، بسرعة ارتديت فستانا بسيطا وخفيفا هفهافا وعدت اليه ، مطيعة مستسلمة ، أمسكني من يدي وسحبني خارج سور البيت وأغلق بهدوء باب الحديد الخارجي، وكأنه يسرقني سرقة أو يختطفني اختطافا.
انطلق بي بسيارته وهو يبتسم كصياد فرح بطريدته، بالطريق لم يخالجني ادنى شك ان هذا الرجل سوف ينيكني اليوم، برضاي واستسلامي وخضوعي ، او بدونهم، وقد يغتصبني اغتصابا إن قاومته ، أمعنت النظر به وهو يقود سيارته ، ويقودني لبيته، ازداد اعجابي به ، وبقوة سطوته ، وسرعة تسلطه علي ، نظر لي وقال بلمحة ذكائه التي بدأت أدركها ... تمعني بوجهي كما تشائين لاني سأتمعن بكل جسدك طوال اليوم ، بحسنك وجمال أنوثتك ، لقد أحسست انه عراني بهذه الكلمات البسيطة والقليلة ليتمعن بكل جسمي ، وبلمح البصر تخيلت نفسي عارية امامه وهو يتمتع بجسمي بمزاجه وحسب شهواته. ويحملني بين يديه القويتين يسندني على حائط وينيكني وساقاي مرفوعان يلتفان حول خصره.
غرقت ببلل شهوتي ، يتدفق من فرجي ويبلل كلسوني ، وليفهم وضعي هذا وحالتي وتجاوبي ،قلت بخبث انوثتي... صار ضروري اتحمم قبل أن نخرج ، قال بالبيت تفعلين ما يحلو لك وانا افعل بك ما يحلو لي، انت سيدة الإناث والأنوثة ، وانا اشقى الرجال ، قلت بل تبدو لي أسعد الرجال وليس أشقاهم، ضحك وقال تأكدي سأسعدك بشقاوتي ، لم اجب... بل ابتسمت شهوتي له.
بالبيت أغلق الباب الخارجي لمزرعته واعطاني مفتاح بيته، وقال اسبقيني وادخلي حتى اركن سيارتي والحقك ، فتحت، وكأني ببيتي ، ودخلت للغرفة التي جلسنا بها ليلة زرناه، تركت جزداني النسائي ، وعدت أقف بباب الدارأراقبه، كان يتفقد مزروعاته، أشار لي تعالي ، توجهت اليه مسرورة مبتسمة، وانا أتقافز فرحا ورضى، قال تعالي أريك مزرعتي الصغيرة هذه ، قلت أنت مزارع ماهر، وبدأ يشرح لي ويريني ويقطف ويعطيني ، ويسحبني من يدي تارة ومن خصري تارة بل ومرة صفعني على مؤخرتي. فتأوهت دلعا...أي ...أي وجعتني ...فكرر الصفعة . بصراحة اقول كنت أعرف أنه بريد أن ينيكني ، أنا أعرف نواياه وأستعد لها، واريدها، وجاهزة لينيكني ويريح محنتي وشهوتي الجنسية، فانا أطلب ذلك وأريده وأرغب به وسأتجاوب معه دون تردد.
وأخيرا أوقفني تحت ظل شجرة كبيرة، وقال لم أنم ليلة أمس ، فهمت مقصده ، قلت صادقة لكن بصراحة امراة ممحونة كي أشجعه ...ولا أنا، قال حلمت بك ، صمتت بخبث امرأة وبخجل مصطنع...لأوحي له اني ادرك نوع أحلامه... قال تخيلتك معي بسريري، ونظر لعيوني يكتشف رد فعلي ، لم يلمس اعتراضا بل ذبولا... تشجع ... فتابع ...غازلتك وداعبت جسدك... وأنت مستسلمة لنزواتي ، وجذبني بقوة لصدره...احتضنني ... وهمس قرب اذني همسا خفيفا... شلحتك كل ثيابك... صرت عارية
... وأطبق على شفتي بقبلة رجل متهيج، يمتصهما مصا ممتعا... ومثيرا ... ولذيذا ويهمس ... ونكتك ... ونكتك... صمت كلامي... لكن لساني وشفتي كانا رفيقي شفتيه ولسانه... وجسدي يصرخ شهوة ورغبة وشبقا .
أثارني احتضانه لي وزاد من اثارته ايضا ... فجذبتني قوة شهوته ، فدفعت جسدي لحضن جسده، أريد الإحساس بعضوه ، كان... منتصبا ...صلبا... داخل ثيابه ، أحببت إحساسي به ، دفعت فرجي نحوه يضاغطه، وحركت طيزي ليتلوى فرجي عليه... تأوه متلذذا من حركتي ... اشتعل شهوة... حملني بين يديه ويردد لزيزة...لزيزة... وسار بي نحو الداخل...رماني فوق سرير، وانقض على شفاهي وجسدي ...يقبلني ...ويعريني... ويلامسني ...ويتلوى لسانه على كل جسدي حيث تقع شفتاه ويصل فمه ووجهه ... وبيديه يفكك ثيابي ... يشلحني ...ويعريني... بامتع لحظات استسلام الأنثى للرجل، لما يبدأ بتعريتها... لينيكها... وهي مستسلمة ... راضية... مشتهية ... فسحب فستاني والقاه ، وفكك حمالة نهودي والقاها ، ومزق كلسوني تمزيقا ... ورماه...صرت عارية له...عارية برضاي ...وعارية بشهوتي ...وعارية بجسدي واستسلامي وتجاوبي ...بل وعارية بفجوري ، داعب نهدي بكلتا يديه ... فرك حلمتي بانامله ... التهب جسدي وتفجرت شهوتي ... فتأوهت متمنيكة له ... قال لم أبدأ بعد ... قلت ابدأ... قال تأوهي ...او اصرخي وصيحي كما تحبين... وتحسين... وتريدين لن يسمعك أحد ... تمتعي براحتك ... تلذذي ...تشهوني ... تمنيكي كما تحلمين و تشتهين ، أنا رجلك اليوم ... سأنيكك بكل زوايا جسدك الجميل هذا ... سأتمتع بكسك... وطيزك...وابزازك ... وشفاهك وتمك، سأزرع زبي بكل زوايا وثنايا جسدك...لن أرحمك ... سأمتطيك وأركبك ، واكون فارسك وسيدك ،ستنحنين وتركعين امامي ولي ، وستفعلين كل ما أريد فانت منيوكتي الخاضعة والمستسلمة والمطيعة ...تتبخترين عارية امامي... تعرضين كسك لي ...وتعرضين طيزك لي، ستفعلين كل ما اريده واطلبه منك... وردد بحزم وتصميم ... اتفهمين...؟؟ بقيت ساكتة... مستسلمة لقوة وبأس وفجور هذا الرجل... قال ارفعي رجليك بدي انيكك... نفذت ورفعت سيقاني ...قال أكثر ... رفعتهم أكثر ...وأولج زبه بكسي، فشهقت متلذذة من سخونته وملامسته اجناب كسي ، دفعه... دفعة قوية، صار بأعماقي... تألمت قليلا ... اااي... قال اصرخي ...صرخت أااي قال قولي اااي كسي ...لم اقل ...صفعني بقوة وقال قولي ...قلت ااااي كسي ... قال شو بدك اعملك...سكتت ...عاد يصفعني ويصرخ بي... جاوبي شو بدك أعملك ...قلت غازلني وحبني....قال لا... قولي نيكني ...سكتت... صفعني بقوة أكثر وقال قولي ..قلت... نيكني ..وكرر ضربات زبه بأعماق كسي ...وانا أردد نيكني ...نيكني .. وهو يردد يا منيوكتي ...يا منيوكتي ...وصرنا هو يأن... وأنا أتأوه ... هو يصرخ... وأنا أصرخ ...وتابع ضرباته بزبه المنتصب ، وانتفض... وصاح يرتعش وتدفقت شهوته باعماقي دافئة لذيذة مثيرة فصرخت من أعماقي وأنا أرتعش وتتدفق شهوتي خارج كسي تلوث فرجي وأردافي ويسيل بعضها يلوث ووردة طيزي، وعضوه ، وبعض سيقانه ... ارتمى بجانبي ويقول ما أغزر شهوتك، نكت غيرك لكن لم أعاشر امراة بمثل غزارة شهوتك ، وأثق أني لن أعاشر مثلك ... لم يعجبني حديثه عن غيري ... به إهانة ما.... إذا أنا لست إلا عابرة كغيري ... لكني سكتت طلبا للراحة ...ولأنني بلحظة لا تسمح لي بالإحتجاج أو الإعتراض.
قال نخرج أو نبقى بالبيت ...قلت لازم أتحمم بعدها نقرر قال معك حق .
نهضت عارية ، أتوجه للحمام ، سمعته وأنا أسير يقول... هزيلي طيزك... تجاهلت فجور كلماته وطلبه... لكن لم أتردد... نفذت طلبه... فتلويت بطيزي له ... قال ما أمتعك وأجملك... تحممي سأنتظرك هنا بالسرير. قلت ما بدك تتحمم انت كمان ...وكأني أدعوه للإستحمام معي ...ضحك بخبث... فاحرجني وقال بغرور... سأرى.
واضح أن كل إحساس بالغربة بيني وبينه، قد سقط ، لم نعد أغراب ، سقط التردد والخجل والحرص والرسمية ، بل والرزانة وحشمة الألفاظ ، بل وسقطت جدران الكرامة... الا أني رغبت باسلوبه الجنسي ، وجرأته الرجولية، بل رغبت بفجوره الجنسي ... ورغبت بمجاراته بذلك الفجور، كنت مستمتعة وأريد متعة أكثر، فرضيت ان يصفني ... ب ... منيوكتي... بل كنت مسرورة بها ، ولويت له طيزي حسب طلبه ، نعم لا أريد وصف صديقة ولا حبيبة ولا عشيقة ، فانا امرأة متزوجة، ما اريده فعلا هو أن أرتاح من محنتي الجنسية فاكون منيوكة لا أكثر، بالحمام قلت احدث نفسي نعم أنا منيوكتك اليوم ولا أعلم غدا سأكون منيوكة من...؟؟
... كنت أستحم تحت الدوش، مستمتعة ومستسلمة، للماء يتساقط كالمطر غزيرا يغمركل جسدي بدفئه وسخونته اللذيذتين. عدة دقائق، وانفتح باب الحمام، كان ظهري للباب ، ورأسي وشعري مغمورين بالصابون ، فعيوني مغمضة، أدركت أنه دخل ، رضيت... وأحببت دخوله، وأحسست به يحتضنني من ظهري ويقول ما أجمل جسدك تحت الماء ، أنت متعة بين النساء، لم أعاشر مثيلا لك، ولم تدخل هذا الحمام بعد زوجتي الاك ... أنت نادر أمثالك ، وقد تكونين أندر النادرات، ما أحلى طيزك، يتناثر فوقها الماء الدافئ، لست أنا من يشتهيها فقط ، بل هذا الماء الساخن المتساقط على أجنابها وما بين ثناياها ، وأحسست بيديه الإثنتين تلامسان أ ردافي ، ملامسة شهوة وتمتع ، وإصبعه تنزلق تلامس وردة طيزي ببعصات ناعمات ولزيزات، وركع خلفي ، وأطبق بشفاهه ، فوق شق طيزي ، يلاثمه بشفاهه من أعلاه لأسفله ، ويكرر، ثم صرت أسمع صوت بوساته وقبلاته لطيزي عالية فاجرة ...من شدة شهوته ... بل تكاد تكون صارخة من المتعة...وبيديه يبياعد بين ردفي ويبوس وردتها مباشرة ، بفجور ذكر، يعشق أدق تفاصيل جسد الإنثى ، ويشتمني ،شتائم شتى ويصفعني ... ويردد أحلا منيوكة، ويأمرني طوبزي ...طوبزي أكثر بدي أبوس كسك... فأنحني أمامه أكثر ... وأنا مستسلمة ، مستمتعة راغبة، أن اشعر بشفايفه تداعب شفايف كسي، لا هم لي الا الحصول عالرعشة والتحرر من محنة شهواتي الجنسية ، مع رجل حقيقي وببيته وبحمامه وليس بممارسة العادة السرية بحلم وخيال من اختراع شهواتي.
غسلت رأسي وشعري ،من رغوة الصابون بالماء المتساقط ، واستدرت اليه ، وسحبته من يده ليقف أمامي، وأنا انظر بفجور لزبه المنتصب قاسيا ممتلئا بالشهوة والرغبة ورأسه محمر ، فازدادت نشوتي ورغبتي ، أرسلت قبلة لزبه عن بعد بشفتي ومددت يدي اليه ، لامسته ، بلطف انثى ، وبشهوة زوجة مجربة وخبيرة، وبتمحن فاجرة محرومة ... لامست خصيتيه ... حضنت أيره بين يدي ، نظرت لعينيه ، ذابلتين...وقد أدرك اندفاعي وجرأتي ... استسلم لي ... داعبت الزب بيدي ... وأقول له انظر لعيني كيف تشتهيانه ... رجولتك تثيرني ... وشهوتك تجذبني ...وجسدك يغريني ، وزبرك يريدني ... أن أمسكه...أحب مسك الزب وملاعبته بيدي ... قال افعلي ما تريدين ... نزلت على ركبتي أمامه ...قربت الأير من فمي وأنا أنظر لعينيه ... تتلاقيا مع عيني ...بدا لي يترقب حركتي التالية بتلهف...فتحت شفتي أمامه ...وتريثت قليلا هكذا ... متقصدة لأزيد إثارته منتطرا... وأزيد شهونتي...ثم تقاربت بفمي المفتوح ...حتى صار الزب بين شفتي، فاطبقتهم عليه ... دافئا صلبا لذيذا ... ودفعت فمي حتى امتلأ باكثره... وسحبت شفتي عائدة ببطئ...أبوس الزب وأضغط عليه بشفتي، وأعضه بلطف وخفة ، وأسحبه لعمق فمي أكثر...اشرقه شرقا ... ثم أعود وأسحب... وأعود وأسحب ... وأكرر... وازيد تسارعي ... وهو يتأوه مستمتعا ومتلذذا ومستسلما ... ويردد أنت ألز امراة ...انت أروع امراة وأمهر النساء وأمتعهم ... ...اااوووه يا لزيزة ...وثبت رأسي بيديه ، وصار ينيكني بفمي بسحبات... وضربات... متتاليات ، خشيت أن يقذف بفمي ...فأنا أكره ذلك ولا أريده ... فانسحبت واقفة وأدرت له ظهري وقد ادركت انه يشتهي طيزي وقلت ... نيك ... واستندت لحائط الحمام ... دفع زبره بين ردفي ، وبحث عن وردة طيزي وركزه عليها ، وصار يدفع ، وأنا أساعده وأغنج له وأتوجع ... وأساعده بحركات أردافي وحوضي... إلى أن أحسست برأس الزب ينزلق ويتعمق بطيزي ...تأوهت وانا أقول كمل ... كمل... صار يدفع ...ويسحب ...ويأن... ويتنفس بصوت مسموع ... ويتأوه ... ويتلوى ... وينيك ... وأنا راضية بأحاسيسي ورغبتي وفجوري، ويزيد إثارتي استسلامي ورضوخي لشهواتي ، وشهوات هذا الرجل الذي يمتلك جسدي وينيكني بفحولته وقوة ضرباته بعمق طيزي حتى الإرتعاش.
خرجنا من الحمام، فرحين برعشاتنا، وقد استبد بنا ، من تعب الممارسة، جوع للطعام ، قلت أنا جعت فطرني ، قال تأخرنا عالفطور، صار وقت الغذاء ، إلبسي لنذهب لمطعم ، ارتديت ثيابي ، من غير كلسوني الذي مزقة بيديه وجنون شهوته ، وارتدى هو ثيابا صيفية خفيفة، وخرجنا بالسيارة، بالطريق قال وهو يشير بيده، هذه التلة تسمى ، تلة العشاق، سأريك البحر منها ، وعرج إليها.
هي تلة مكتظة بالأشجار لكن تسمح بولوج السيارات تحت ظلالها ، وكانت بعض السيارات المتناثرة رابضة هناك وبداخلها عشاق يتبادلون القبلات والإحتضان ولعل بعمق التلة من يمارسون الجنس بالسيارات ، ضحكت وقلت الجنس... الجنس شاغل النساء والرجال ، قال هو أهم وأخطر غرائز الإنسان ، وكان ما زال يتابع التلوي بسيارته بين الأشجار يمينا ويسارا وللعمق الى أن أشرفنا عالبحر من التلة فتوقف وقال تمتعي بمنظر الطبيعة والبحرتحتنا، كان واضحا انه من رواد التلة فهو يعرف تفاصيل دروبها، بينما انشغلت أنا بمتابعة عاشقين بسيارة تتوقف قريبة منا الى حد ما ، وقد عرت المرأة صدرها، وأخرجت نهديها ورفيقها يداعبهما بيديه ويقبلهما ويمتص حلمتيهما، قلت ما أجمل الطبيعة والبحر والعشاق ، واشرت له للسيارة المجاورة، قال مبتسما عادي، اسمها تلة العشاق ، تلاقت نظراتي مع نظرات المرأة بالسيارة الأخرى ، فابتسمت لي ، رددت ابتسامتها بابتسامة مني، جذبني العاشقان أكثر من الطبيعة والبحر، تابعت أشاهدهما يمارسان الحب والجنس المحرم بطريقتهما ، عادت تبتسم لي ، فابتسمت لها ثانية، أحسست بيد رفيقي تلتف على كتفي من فوق مقعد السيارة ويجذبني اليه ، اعتقدت بداية أنه يريد أن يعطيني وضعا أشاهد به العاشقين بصورة أفضل ، لكن أحسست بيديه تعبثان بصدري يريد الوصول لنهدي، ليفعل كالعاشقين ، تهيجت ، لكني قلت له لا ، قال بل تمتعي بالتجربة، أريد نهديك أخرجيهم قلت أخجل ، قال لا تخجلي أفعلي مثلها ، عدت انظر اليها كانت تتابعنا، فأرسل لها من بين شفاهه قبلة ، فاتسعت ابتسامتها دليل رضاها وقبولها، زادت شهوتي ، ضعف رفضي ، تركته يفك أزار قميصي ويدخل يديه يداعب نهدي وحلمتي ، التقت نظراتي بنظراتها ابتسمت لها وابتسمت لي، لما يحدت بيني وبين رفيقي ، وأرسلت لي قبلة جديدة من بين شفتيها، استبدت الشهوة ببدني أكثر، رددت لها قبلتها بقبلة مني، سحبت نهديها من بين يدي وشفتي رفيقها وعرضتهم لي، لأراهم ، زادت رؤيتي لنهديها عاريين تعرضهم لي من إثارتي ، قلت لرفيقي أنظر هي تعرض نهديها لنا، التفت اليها وعاد يرسل لها قبلة ، وهي تؤشر باصبعها لي وترسل قبلات ، تقصد أن قبلاتها لي وليست له، اشتعلت نيران الشهوة بكل جسمي، تصلبت حلماتي وانتفخ كسي وارتشق ماء شهوتي يبلل فرجي ، مددت يدي أريد زبا بيدي أمسكه اداعبه ليقذف شهوته ويلوثني ، وصلت اليه ، كان منتصبا ، داعبته ومن شدة شهوتي دلكته بيدي ، وأنا امكه بقوة وسرعة صعودا ونزولا وانا أردد نيك... نيك ايدي ... الى أن ارتعش وصرخ ، وارتعشت أنا عندما أحسست بدفء شهوته تلوث يدي ، ألقيت برأسي على كتفه طلبا للراحة، وما زلت ممسكة بزبه وقد بدأ يتهاوى ويرتخي ،محاولة ابقائه منتصبا وصلبا، ودون وعي مني، أطبقت بفمي أعض كتفه فصرخ متألما وقال يا شرموطة لا بقي تعضيني رح تموتيني ، انتبهت لنفسي فأوقفت عضي لكتفه واعتذرت منه... قال يخرب بيتك ما في امرأة عضتني بهالقوة إلا أنت ، وقال أفضل ما أفعله ان أمسك شفتيك بين شفتي فلا تعضيني ، وأطبق على شفتي يقبلهم ... وترن باذني أصداء شتيمته لي ... يا شرموطة ...عدت أنظر لجارتي بالسيارة، وبذهني انها هي الشرموطة ولست انا ... لم أجدهم فقد غادروا ، انتبهت لرفيقي يدير محرك السيارة أيضا وهو يقول لنذهب لمطعم يجب ان نأكل.
دخلنا لمطعم ما ، وما أن دخلناه حتى انتابني إحساس أنني أعرف المكان، لقد سبق لي ، ودخلته، وتذكرت ... نعم هو ذات المطعم الذي قصده زوجي بشهر عسلنا ، بل تذكرت الزاوية التي جلسنا بها ، فاجأتني هذه الذكرى ، بل صدمتني ، تذكرت أني امرأة متزوجة ، وعلى ذمة رجل أخر، وأرافق بفجور ومنيكة رجلا غريبا عني، عرفته منذ يومين فقط ، تبخرت حماستي ، تلونت وتبدلت أحاسيسي ، ونظرتي للرجل الذي يصطحبني، عاد الإحساس بغربته عني يصدمني ويداهمني بقوة ، أصابتني حيرة وذهول ، بل حزن وكآبة ، قال ما بك تغير لونك ونظرتك وهربت ابتساماتك، قلت لا شيء ، فقط جعت وتعبت ، لنأكل ونغادر.
بعد تناول الطعام، وما أن ركبنا بالسيارة ، طلبت منه أن يعيدني لبيت أخته ، قال ...لا... بل سنعود لبيتي ... وبآخر السهرة آخذك لبيت أختي ، رفضت بعناد، قلت بل يكفي خذني لبيت أختك، أدرك تغير حالي وتصميمي وإصراري ، فرضخ لطلبي . ولما وصلنا، رجوته أن يحفظ ما جرى بيننا سرا لا يبوح به لأحد بالكون ، ولا حتى لأخته ، فوعدني وقال تطمني ليس من عادتي البوح بأسرار علاقاتي... وسألني بوقاحة هل حدثتك عن علاقاتي الأخرى، احسست بإهانة جديدة ، قلت بعصبية... لا... قال اذا تطمني ...فولجت بيت أخته حتى دون أن أشكره أو أودعه أو أواعده بلقاء آخر.
استقبلتني اخته ، بابتسامات عريضة وكأنها ابتسامات النصر، لم تعجبني أبدا، قالت هل كانت رحلتك جيدة ، قلت بل ممتازة ، قرصتني من ردفي وقالت مبروك ، قلت شكرا ، أريد أن استحم اذا سمحتي ، قالت أدركت ذلك فسخنت لك الحمام ، هو جاهز، خذي راحتك يا عروسة...كرهت كل كلماتها وكل غمزاتها ولمزاتها لكني قبلتهم على مضض ، لأني ضيفة ببيتها وبعيدة عن بيتي ، لا يحق لي ان أعترض بل أن أتجاهل وأرضخ، وأن أعبر عن رضاي وانسجامي، وسروري بمرافقتهم.
بالحمام استبدت بي رغبة أن أغسل جسدي من بقايا ممارساتي الجنسية بهذا اليوم ، ليس غسيل نظافة عادية بل غسيلا لروحي ومشاعري وأحاسيسي بل وشهواتي ايضا، من كل احداث هذا اليوم ، كنت أستحم وأردد لقد تجاوزت حدودي، أنا فاجرة.. فاجرة ... غضبت من نفسي ، غضبت من أخو صديقتي ، بل كرهته وقرفت منه ، ومن رائحة منيه ، وعرقه ...تمنيت لو أني أستحم ببيتي وحمامي وليس هنا ، متى سنعود، متى ستنتهي إجازة صديقتي ، لو أستطيع العودة لوحدي ولا أستمر معاهم يكفي ما جرى لم أعد بحاجة للاستجمام لا بالبحر ولا بالطبيعة ، أريد أن أنفرد بنفسي ببيتي ، لا أريد أحدا معي لا رجلا ولا امراة ولا حتى زوجي ، كرهت الجميع بل كل الناس ، كرهت صديقتي وزوجها بل وابنهما ... يجب أن أعود ... يجب أن أعود.
خرجت من الحمام لغرفتي ، لحقتني مضيفتي ، وهي تقول حمام الهنا ، قلت لها لا هنا ولا ما يحزنون أنت تغالين بتفكيرك وخيالاتك ، قالت ولك ما اتنايكتوا قلت لها، كاذبة، لا لم يحدث ما تعتقدين هل نسيتي أني سيدة متزوجة وعلى ذمة رجل آخر، تفاجأت بجوابي ، فسكتت ، وكأنها قد صدمت أو لم تصدقني ...انتهزت الفرصة وسألتها متى سنعود ...؟؟ قالت بعد أسبوع، قلت ويلاه لا أستطيع البقاء أسبوعا اخر، سأعود غدا لوحدي وتمتعي أنت وأسرتك بإجازتكم وببيتكم الجميل والعامر هذا ، وأشكرك على الضيافة والإهتمام بي.
قالت خبريني ماذا جرى بينك وبين أخي...؟؟ ولماذا انت منزعجة...؟؟ تهربت من الإجابة بلباقة وأدب ، وقلت بإصرار وتصميم غدا صباحا سأعود ، لا أستطيع ترك بيتي كل هذه المدة، أرجوا ان يحجز لي زوجك بأحدى شركات السفر. استسلمت مضيفتي مندهشة من إصراري.
وهكذا انتهت علاقتي هذه وأنا ضحية إحساسي أني فاجرة... وخائنة... أخون ذاتي ...واخون زوجي ... وعلي العودة للتمسك بالتزاماتي الزوجية. ولم اسمع او أرى ذلك العقيد المظلي ثانية .
43 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الثالث - بأحضان امرأة
تعرفت اليها بزيارة لاقارب لي ، سيدة موظفة مترملة من عدة سنينن وبلا أولاد ، وفنانة تشكيلية ، ترسم وتشارك بمعارض الرسم الخاصة بها او المشتركة اوالعامة الموسمية او السنوية .
ولما تعرفت اليها ، كانت مشاركة بمعرض خاص مشترك مع عدد من الفنانين ، فدعتني لزيارة المعرض ، وقد اعجبت بتلك السيدة الفنانة والنشطة فنيا واجتماعيا وقررت توطيد تعارفنا ، وزيارة المعرض ، وهي تجربة جديدة لم أكن اهتم بها بالسابق ، وقلت الخروج من البيت لمعرض افضل من التسكع بالطرقات والتلهي بغزليات الشوارع . كما أنها من ناحيتها أبدت إعجابا واهتماما بي وأثنت على جمالي ، وتناسق مكونات جسمي ، إنها نظرة رسامة فنانة ، وقالت اثق اننا سنصير اصدقاء.
باليوم التالي ، توجهت للمعرض ، بحماس لولوج هذا المجال الثقافي والفني . كان المكان غنيا بالزوار الداخلين والخارجين نساءا ورجالا وشبابا وصبايا ، بل وأطفال يصطحبهم ذووهم وقد لمسوا لديهم موهبة وحبا للرسم فقرروا تنمية موهبتهم بزيارة المعارض.
ما أن، لمحتني ، حتى هبت تستقبلني بالترحاب ، وتخصني باهتمامها، واقتادتني لموضع جناحها وأخذت ، تعرض لي لوحاتها ، مما خلق لدي إحساسا اننى أنسانة مهمة وخاصة بالنسبة لها ، فرضيت عن قراري لزيارة المعرض وزادت حماستي للاستمرار بهذا النشاط ، بينما هي تشرح لي مضمون لوحاتها و ترد على أسئلة زوار أخرين ، ثم قمت بجولة عامة أشاهد لوحات الفنانين الأخرين ، وتشجعت ووجهت أسئلة لبعضهم حول بعض لوحاتهم، وقد اثار اهتمامي شخص الفنان الاخير بموقعه اكثر من لوحاته ولعلي تأملته هو وليس لوحاته، وانجذبت اليه.
كان يقف وحيدا... مكتوف اليدين، منتظرا...بشعر طويل منسدل بعناية على كتفيه ، وطقم رسمي، فلفت نظري واهتمامي باناقته عكس غيره من الرسامين. شعرهم اشعث ، وثيابهم غير رسمية ، بل احدهم كان بمإزره الملوث بالدهان يعرض ويرسم. ويبدولي أن موقع ركنه بنهاية الصالة قلل من زواره ، علهم يتعبون او يملون فلا يكملوا لركنه، اشفقت عليه لذلك، فقررت أن أتوقف واتمعن بلوحاته تشجيعا له.
عنون معرضه بعنوان كبيرموحد واضح / الصمت / ، وفعلا، لبعد ركنه ، وقلة زواره، ساد بركنه صمت وهدوء نسبي فاقتربت من جدار لوحاته أو ركنه استعرضها واتمعنها وشعرت فعلا أنه نجح بإظهار قوة وجمالية الصمت والسكون من خلالها ، فالبحر ساكن، والشجر لا تعبث به الريح ، والغيوم تبدو وكأنها غير متحركة بالسماء الواسعة والفسيحة ، والطفل لا يبكي ولا يلعب ولا يضحك مع انه ليس نائما لكن اتساع عينيه ولمعتهما توحيان بحيويته ، والرسام ذاته صامت... وكأن الصمت من تكوينه . فاكتفيت بالتمعن بلوحاته ثم انصرفت عائدة.
ولما عدت لجناح صديقتي ، كانت مشغولة مع زوارها ، فقد لاحظت تجمعا مميزا بجناحها ، فعدت أمعن النظر بلوحاتها وأقول بنفسي، لكل فنان اهتماماته الخاصة ، وأسلوبه الخاص ، تتميز لوحات صديقتي بأنوثة واضحة فالمرأة موضوع لوحاتها ، وجذبتني لوحة لامرأة عارية ، وخلفية اللوحة بيضاء مجردة من اية الوان أو رسومات أخرى ، وكأن صديقتي أرادت إبراز جمال التعري ، فلا يتشتت نظر المشاهد بل يتركز على جمال جسد المراة عارية، وقد لاقت تلك اللوحة اهتمام عدد من الزوار، وسمعتها تشرح لاحدهم عنها وتقول له ، الجمال ليس ما يظهرفقط بل لعل ما نخفيه او المختفي يكون الأجمل والأحلى ، تماما كالجمال الأنثوي الذي نظهر قليله ونخفي اكثره بالثياب التي تتحول سجنا للجمال لا بد منه ، فتتفنن النساء بمحاولة اظهاره ، رغم اخفائه اجتماعيا، عبر خطوط الموضة، وتفصيلة الثياب ، ولذلك تتفنن دور الأزياء بتبديل موضة الثياب النسائية باستمرار، وينجح اكثر من يبرز جماليات جسد المرأة أكثرمن غيره ، وهذا ما أردت ان تقوله لكم لوحاتي وخاصة لوحتي هذه ... قليلا وتقدم زائر يطلب شراء اللوحة وسألها عن السعر قالت أنا لا أسعر، ادفع ما تجود به نفسك تقديرا وإعجابا ، وضحكت وهي تقول له بغنجة نسائية واضحة ... إنها عروس تستحق مهرها ... كانت غمزتها الجنسية للرجل واضحة ، فضحك بعضهم بل علق أحدهم وقال إنها أجمل عروس مبروكة عليك يا أخ ، وأخر علق وقال بجرأة لصديقتي بل أنت أجمل عروس ، فشكرته وهي تضحك مسرورة ، وبعد قليل علقت على اللوحة وريقة مكتوب عليها / مباعة/.
طال مكوثي بالمعرض، فقد أعجبتني ، شخصية صديقتي وروحها المرحة بل وجرأتها وهي تشرح للزوار لوحاتها، وأعجبني الجو الإجتماعي بالمعرض ، فبقيت لنهاية وقت العرض، وغادرت وإياها ، فاقتادتني لسيارتها ، وقالت...اركبي ...قلت لا أريد تعذيبك بايصالي لبيتي... قالت لن أوصلك لبيتك بل لبيتي ، أنت مدعوة للعشاء معي ، سأريك بعض اللوحات التي أزين بها بيتي وأعتز بها ، أعجبني ذلك، فشكرتها وقلت تشرفني زيارتك ويزيدني شرفا مشاهدة كل لوحاتك. بالطريق توقفت عند مطعم ، كان واضح أنه معتاد عليها فرحب بها، رفعت له إشارة من يدها باصبعين، وتقصد اثنين..قال حاضر.
ما أن دلفنا بيتها ، حتى قالت لي تفتلي بالبيت ، تفرجي عاللوحات ، تصرفي كأنك ببيتك ، وتركتني ...عدة دقائق وعادت لي وقد خلعت ثيابها الخارجية لا يغطي جسدها الا شلحة شفافة قصيرة وقطعتي ثيابها الداخلية ، الكلسون وحمالات النهود، تفاجأت ، ولم اعرف ماذا أقول او كيف اتصرف ، قالت ببساطة من غير أي حرج كيف رأيت اللوحات ، قلت لها أنت فنانة ، وانا لست كذلك لكني الاحظ اهتماما مميزا عندك برسم المرأة باوضاع متعددة مع تركيز واضح على المرأة العارية ...قالت بطبعي اكره الثياب ، لانها تخنقني، اشعر كأنها ثقل ضخم يضغط علي ويتسلط على حريتي ، وقد انعكس ذلك على لوحاتي ، لذلك ما ان أدخل بيتي حتى أتخفف من ثيابي فاتحرر من هذا الشعور، ولولا وجودك لاكتفيت بالشلحة دون الكلسون وحمالة البزاز، لكني تحرجت منك ، وخشيت أن أصدمك فتهربي ، أتعلمين...؟؟ بأيام الحر الشديد حتى هذه الشلحة أخلعها وأبقي عارية كما خلقت... ألا تتعرين ببيتك ...؟؟ قلت لا... الا عند الإستحمام ... ضحكت وهي تسألني ...وبالسرير ...؟؟ قلت بالسرير ارتدي ثياب النوم ، فزوجي هجرني فلايوجد من يعريني. لمحت لمعة بعينيها ، وقالت سأعريك أنا وهي تتضاحك وكأنها تمازحني.
بوصول الطعام قالت لنأكل انا جوعانة، واقتادتني لمطبخها الواسع ، وخلال الطعام سالتني عن زوجي وايامي واوقاتي وهواياتي ... قلت أهم هواياتي سماع الأغاني والموسيقى والتراقص مع الألحان مع اني لست ماهرة بالرقص فقط اتلوى يمينا ويسارا وأهتز باردافي وأنا الوي يدي، ليس أكثر...قالت أنت رائعة سأرسمك ...سأرسمك وأنت تتمايلين راقصة ، ستكون لوحة مميزة، وسريعا ستجد من يشتريها ويغدق ثمنا لها.
لم أجب لا بالموافقة ولا بالرفض ، الا اني ادركت ان هذه الصديقة الجديدة سريعا ستنقلني من سجن بيتي ، لحديقة اجتماعية جديدة ومثيرة ، ممتلئة بازهار ثقافية وفنية متنوعة ، أرضاني ذلك ، وغمرني بسرور داخلي ، يختلف عن كل ألوان مسراتي السابقة ، وأوحى لي بطموحات جديدة بمجالات جديدة ومختلفة عما سبق.
كما انتابني إحساس بان هذه الصديقة الجديدة تحسن اجتذابي واقتيادي لعالمها ، وستسيطر على بعض نشاطاتي ، وقد كنت راضية بذلك وغير معترضة ، مما عزز استعدادي للموافقة على ان ترسمني وأنا اتراقص . طبعا لن أعرض نفسي ، سانتظر اذا طلبت هي ذلك.
هذه الخواطر رفعت من سوية اهتمامي بها ، فتسارقت ونحن نتناول الطعام ، نظرات لوجهها ، وصدرها المكشوف ، وسيقانها بل وكل جسدها العاري تحت شلحتها الشفافة .
بعد الإنتها من العشاء ، قالت تعالي أريك لوحاتي ، ستتمتعين بها ، وسارت أمامي ، تتهادى بردفيها المتبخترين ، واتمعن بجماليات طيزها وسيقانها ، فتذكرت زميلة من أيام المراهقة ونحن نتعرف على نمو اجسادنا فتريني صدرها ونهديها وأريها سيقاني وأردافي، ونتلامس ونتبادل القبلات ، واعبث بكسها ببعض اللمسات وهي تلاعب بظري الاكبر من بظرها ، خاصة عندما اتهيج .
شاهدنا لوحات غرفة الإستقبال، وبأغلبها ترسم المراة ... العاشقة... المناضلة... المقاتلة... الفلاحة... المشتهية... المرأة بالسرير... المستحمة... وكان أجرأها، المتعريتين عشقا وخاصة الفارسة إنما مركوبها رجل بعضوه المنتصب، وليس حصانا... وهكذا...لكن دون ان تخلو لوحة من إشارة جنسية ما ، فالمقاتلة ترتدي ثيابا عسكرية تبرز تكور ثدييها وجمال ردفيها ومعالم طيزها...والفلاحة بالحقل ترفع اطراف ثوبها فتظهر بعض سيقانها، والعاشقة يبدو نهديها متوثبين من اطراف قميصها.. وقد نوهت لها بملاحظتي هذه... قالت أراه طبيعي ، فالمراة هي أحد طرفي العلاقة الجنسية سواء كانت عاشقة أو مقاتلة أو فلاحة ، ولا يجوز ان نهمل هذا عند التعبير عن المرأة ، لان طبيعتها الثابتة تدفعها دوما للقيام بما يجذب ويثير الذكر ليس لجمالها فقط، بل لمعاشرتها ومناكحتها، ولتحقق هذا يجب ان ترتدي ثيابا وتتكلم وتتحرك وتتطبع بما يظهر ما يرفض المجتمع بعاداته وتقاليده وقيمه أن تظهره مكشوفا أو تقوله صريحا.
ثم سحبتني لغرفة نومها ، لأتفاجأ بلوحة كبيرة لها بعرض سريرها، مستلقية عارية، وهي تمسك بنهديها ، تداعبهم وتعرضهم عرضا جنسيا صارخا ، ذكرتني بالسيدة بتلة العشاق تعرض لي نهديها بينما حبيبها يداعبها، قلت أسألها كيف رسمت نفسك ...؟؟ قالت هذه ليست من رسمي ، قلت أسأل من هو الرسام اذا...؟؟ دون إحراج ... قالت لا ... لا احراج ... ساعرفك عليه مستقبلا...كنت موديلا له ، وإذا لم ترفضي نرسمك أنا وهو... بعد أن تتعودي على اجوائي. راودني وهي تجيبني ، أن حياة هذه الفنانة الرسامة مليئة بالخفايا والأسرار والجرأة التي تتفوق بها على زمنها ومجتمعها.
لوحتها الخاصة هذه عارية تداعب نهديها بشهوتها، كما افعل مع ذاتي، جذبتني، وأثارت شهواتي ايضا ، وهيجت محنتي ، خاصة وأن صاحبتها أمامي بلحمها ودمها وروحها عارية تقريبا، تتخاطر امامي وخلفي وبجانبي بسيقانها الجميلة ، وبتلوي اردافها ، وبتمايل طيزها، وقد شككت أنها تتقصد ذلك لإثارتي، لغاية في نفسها ، افهمها وادركها واتوقعها، الا اني أتصنع تجاهلها .
أخذنا الحديث ، بتشويقه ، وسرق وقتنا ، ولما ادركت مرور الوقت ، قررت المغادرة والعودة لبيتي ، حملت جزداني استعدادا لأودعها وأغادر ، قالت الى أين ...؟؟ قلت لبيتي ... قالت الوقت تأخر، وهجم الظلام، لا مبرر لتذهبي بهذا الوقت ، ابق معي فأنا مسرورة بوجودك، اعتبرت دعوتها للبقاء مجرد مجاملة قلت لا... يكفي... يجب أن أذهب لبيتي، عادت تكرر باصرار واضح ...ادركت أنها جادة ولا تجاملني ... فاجأني إصرارها، وإدراكي لجديتها... فلم أعرف كيف اجيبها فقلت لا الأفضل أن أذهب لبيتي، عادت تحثني للبقاء فقالت ترفع من سوية الدعوة أنا أحببتك ابق معي... ونامي معي، زاد ذلك من حيرتي، لم يخطر ببالي أني سأنام عندها، ، سكت برهة محتارة ... وقررت أن أعطي جوابا حاسما فقلت ما فيني أنام، ليس لدي ثياب للنوم ...قالت مش ضروري نامي مثلي ، تقصد بثيابي الداخلية فقط ، وعرضت علي جسمها المكشوف ، قلت ...لا... غير معقول ، قالت لماذا ...؟؟ انظري لي أنا سأنام هكذا بل واكثر ، وسحبت حمالة نهودها ، صار نهديها عاريين ، تشف حلمتيهما تحت الشلحة ... تابعت انظرلها بصمت، بينما عادت هي ترجوني، وترفع سوية رجائها لمستوى أعلى وتقول أنا أحببتك وبدي أنام معك ، لم أستوعب مقصدها ، بل شككت بنواياها ، معتبرة أني افهمها مما اثارني ، تابعت وقالت ، نتحمم وننام ، خليك لا تروحي ، الحمام ساخن ، واقتربت مني، وأمسكت بيدي ، مركزة نظرها بعيوني ، لم أعرف كيف أتصرف ابتسمت ابتسامة حيرة ... وقلت...أنا محتارة... قالت لا تحتاري ، هل تستحين مني ، قلت لا بل مستغربة ومتفاجئة، سحبتني اليها واحتضنتني ، انتبهت انها أطول مني قليلا ... قبلتني من وجنتي أولا ، وهي ترجوني لأبقى، ثم انزلقت لشفتي قبلتهم مباشرة ، ثم أطبقت عليهم تمتصهم امتصاص شهوة وتلذذ، تفاجئت بما تفعل لكن ذلك زاد من اثارتي ، فتركتها تقبلني ، ادركت استسلامي لقبلاتها ، همست اشلحي مثلي ، وبدأت تسحب بلوزتي وتباشر تشليحي، انفعلت أكثر ، صارقلبي يخفق وتصلبت حلماتي وكسي ينبض بقوة ، انهار ترددي ، تركتها تشلحني بلوزتي وصرت أتجاوب مع قبلاتها فامتص شفتيها بين شفتي وقد ادركت أن علاقة جنسية ما ستربطني بهذه المرأة الجريئة، لم يعد لي مهرب منها .
قلت أريد أن استحم ...قالت نستحم سوية ... واستبدت بي الشهوة ، وصرت أتعرى... وأشلح... وتوقفت لما صرت مثلها بالشلحة ... وحمالات صدري والكلسون، كانت تتابعني مستمتعة بما أفعل، ولما توقفت قالت أكملي ... أرني نهديك، ففعلت ورميت بالستيان ...قالت افعلي مثلي ...وسحبت شلحتها من رأسها ورمتها لي... فغدت عارية، لا يكسوها الا كلسون رقيق ...خلعت شلحتي أيضا ورميتها لها ... فصرت أمامها عارية بالكلسون فقط...ابتسمت بفرح ونشوة وشهوة وامسكت باطراف كلسونها ، وهي تنظر لي ، فهمت ما تريد فأمسكت باطراف كلسوني مثلها، وبدأنا معا نسحب الكلسون ونشلحه ، فتعرينا وصرنا ... العرايا ، أنا انظر لجسدها وهي تنطر لجسدي ، نهودي أكبر ، وفرجي حليق ، هي غير حليقة ... كسها اكبر من كسي مكتظ بشعرة طويلة وكثيفة وملوث من شهوتها، وكأنه ذئب يختبئ بثنايا الشعر ، اختباء تربص من جوع، وقد لحظ طريدة ...بينما بدا كسي الأصغر مسكينا واضحا مبللا ناعما مستسلما لشهوتها.
قالت... كسك جميل ...
قلت كسك متوحش...
وسحبتني من يدي للحمام .
بالحمام لوحة حائطية من بلاط السيراميك ، لامرأتين عاريتين تتداعبان واحدة تداعب نهود الواحدة والأخرى تداعب كس الأولى ، بسهولة عرفتها باللوحة، فسألتها انت... ومن الأخرى...؟؟ قالت صديقة رومنسية ، سأعرفك عليها ، قلت ومن رسمكما...؟؟؟ قالت تلك قصة أخرى ليس وقتها...وفتحت صنبور الماء فتدفق الماء دافئا فوق رأسينا ، وجذبتني اليها واحتضنتني مسرورة بدفق الماء علينا ، وهي تردد سعيدة أنا بك وفرحانة لوجودك معي ، أنت امراة مثيرة وجاذبة سأعشقك وأتفنن برسمك ومغازلتك ... ومنايكتك... كنت مستسلمة لا أعرف كيف أجاريها لقد فاجأتني بهجومها الجنسي دون تمهيد مسبق ، وجرأة تعابيرها ، أوهنت إرادتي فاستسلمت دون قرار واضح، فقط وجدت نفسي مستسلمة لما تقول وتفعل ولنزواتها ، بقبول، إنما برضى وتجاوب ضعيفين دون مبادرة مني. بل انشغل نظري بجمال اللوحة الجنسية أمامي، وانصرف ذهني تعجبا بجرأتها هي وشريكتها باللوحة ... وبمهارة الرسام الفنان وبمهارة ودقة صاحب معمل البلاط ، كيف طبع الصورة وجزأها لمجموعة من البلاطات وعند جمعها وتركيبها حافظت على دقة الرسم وفنيتة ، بل وتعابير الشهوة المتبادلة بين المرأتين سواء بذبول النظرات أو بمواضع اللمسات ، ويحرضني التساؤل ، من هو الفنان الذي رسمهما وهما عاريتان أمامه تتنايكان... لا شك انه فنان ماهر وموهوب وعاشق موثوق، بل هناك فنان أخر، يستحق كل التقدير والإعجاب، هو صانع البلاط ايضا .
وبذلك غدوت منصرفة عنها وأنا أحلل الصورة ، وهي تتابع ملامسة جسدي بمواضع إثارتي نهداي وحلماتي ، وأكتافي وسيقاني وفرجي وكسي وأردافي بل وباصبعها تداعب ثنايا طيزي، وتسمعني كلام شهواتها ، وتقبلني تارة من شفاهي ، وتارة من صرتي وتنزل لكسي ، وتارة تلتف خلفي أو تديرني وتقبل أكتافي وظهري وسيقاني وأردافي وتتفنن بشفتيها تداعبان شق طيزي ، كنت اتأثر لكن لم تكن شهوتي بمستوى شهوتها واندفاعها ، كانت كصياد نجح باصطياد طريدة يريد أن يلتهمها، بينما كنت كطريدة تم اصطيادها وقد استسلمت لمصيرغير واضح بين يدي صيادها.
أنهينا حمامنا ، ولا أعلم كيف ستكون خطوتها التالية ، التففنا كل ببشكير حمام ، اقتادتني لغرفة نومها، عادت لوحتها فوق سريرها تجذبني ثانية، وعدت اتذكر تلة العشاق وتلك المرأة تغريني بنهديها ورفيقي الضابط المظلي يعبث بصدري وحلماتي ، فتمتد يدي تبحث عن زبه حتى أمسكته وبدأت أداعبه بسرعة وأقول له نيك ايدي، وداهمتني شهوتي للرجل ، أريد زبا يقتحم أعماق جسدي ، وليس كسا يدغدغ كسي دغدغة فقط... اريد رجلا وليس امراة مثلي ، فتهيجت للذكرى ، أرضاها تهيجي ، فقد اعتبرته تجاوبا معها ، رمت لي شلحة وقالت البسيها ، كنت بحاجة لثياب حتى لا أبرد ، فأنا لست معتادة عالتعري مثلها... قلت بدي كيلوت ، قالت لا داعي... قلت ببرد ، قالت سأشلحك إياه ، قلت موافقة لكن الأن أريده ، أعطتني واحدا ارتديته وقلت أريد بيجامة أو ثوب نوم يدفئني ، أنا بردانه ، خضعت لطلباتي فأعطتني روب نوم ارتديته واتدفأ به ، قلت لها أين سأنام ...؟؟ قالت هنا بسريري جانبي وبحضني ... لم أجب فقط دلفت بجسدي تحت غطاء السرير ...أطلب مزيدا من الدفء .
ارتدت هي ثوب نوم شفاف قصيرفقط ، واستلقت بجانبي ، احتضنتني ، أحسست بدفء جسدها... سرني ذلك فقد أدفأني اكثر ، كنت اطلب الدفء ، فاستسلمت لحضنها بل دفعت نفسي اكثر لحضنها الدافي ،ايضا اعتبرته تجاوبا جنسيا معها، فزادت شهوتها لمساحقتي ، صارت تقبلني بوجنتي وشفاهي ورقبتي، وتهمس قرب اذني بكلمات الشهوة والغزل والنيك ، مما رفع إثارتي وحرارتي ، فاستسلمت مستدفاة أكثر مني متشهية، مدت يديها تحت روب نومي الى فرجي ، وصارت تداعب كسي ، وتهمس بحب الكس ، يسلملي كسك ، لا تحلقيه ثانية ، بحبه مليان شعر، مثل كسي ، فيني ارفع روبك اكثر ، بدي ابوس كسكوسك، ولك مشتهية بدي انيكك ، قلت لها نيكيني كما تريدين فأنا بصراحة بحب نيك الرجال وهذه المرة الأولى التي استسلم بها لإمراة، لا تجربة سابقة لي، لا أعرف كيف أتجاوب معك، لا تكترثي لجهلي ، نيكيني كما تشتهين وتحبين ، لكن لا تشلحيني حتى لا أبرد.
يبدو اني لقلة تجاوبي غفوت سريعا، ونمت نوما عميقا، استيقطت بالصباح ، فانتبهت لها غافية بجانبي عارية، لا أذكر متى تعرت، نظرت اليها بدت جميلة لي ، تذكرت ضعف تجاوبي معها بالليل، قلت لم تنل مني كل ما تريد ، لقد قسوت عليها، أسفت لذلك، وداهمني خاطر، هي تجربة جديدة لما لا اخوضها بحماسة اكثر ، تماما كما خضت تجربة زيارة المعرض ، كانت تجربة ناجحة ، وها هي ستعرفني على صديقتها الرسامة، ووعدتني ان يرسماني ، ومؤكد سأتعرف على غيرهما من هذا الوسط الاجتماعي الفني ، بل والثقافي والحضاري ، بل والجنسي المثير ، كما تؤكد ذلك لوحاتها وهذه اللوحة خلفي ولوحة الحمام الرائعة بفنياتها وتعابيرها الجنسية المثيرة بنظرات العيون ومواضع لمسات الأيدي ، على النهود والكس ، بل وبوجددي بسريرها ووجودها عارية بحضني ، فرحت لذاتي ها انا صرت محللة فنية. وولجت مجتمعا ثقافيا فنيا مختلف عن المجتمع الذي اعتدت عليه، ساستمر بتجاربي الجديدة هذه ولن اعود للتقوقع بين جدران بيتي .
أحسست بها تتحرك، نظرت اليها بقبول وفرح ، تلاقت عيوني مع عيونها وهي تستيقظ ، وما أن رأتني انظر اليها بحنان ورضى ، ابتسمت لي ابتسامة عريضة ، لففت يدي فوق كتفها أحتضنها ، وأجذبها لحضني وأقول لها تعالي لحضني حتى لا تبردي... فانت عارية وأنا بثوب نومي.
انتبهت لحلمتيها متصلبتين ، جذبتاني ، لامستهم باناملي وانا ابتسم لها ، لمعت الشهوة بعينيها، انجذبت لها أكثر ، أمسكت كل نهديها ، حضنتهم بيدي ، فركتهم ، داعبتهم ، ضغطتهم ، عجنتهم ، واقتربت اليهم بفمي، مررت شفاهي بخفة فوق الحلمتين ، احتضنتهما بعمق فمي وامتصصتهم بقوة شهوتي ، تأوهت متلذذة، واحسست بها تعبث بثوبي ، لتكشف فرجي وتصل الى كسي ، سحبت لها ثوبي ، وكشفت لها عن كسي ، لامسته بيدها ، تلذذت ، داعبت باصبعها بظري ، تأوهت ، القت عني غطاء السرير ، وعرتني لفوق صرتي ، وهي تردد اعشق الكس ، بالليل تركتيني ونمتي فتركتك ولم ارتوي منك، اريد كسك أقبله ، أمتصه ، أعضه وأنيكه باصابعي واساحقه بكسي ، وانسحبت تغمر وجهها بفرجي وتنقض على كسي بشهوة وشبق وتلذذ ، عادت تتملكني ، وعدت أستسلم لمزاجها، صارت تثيرني وتهيجني قوة شهوتها، ومداعباتها لكسي ، اخرجت نهدي وصرت أعبث بهما ، وافرك حلماتي وأتلذذ ، واتأوه واتمنيك تارة منها وتارة من مداعبتي لنهودي ، وهي منقضة على كسي لا تتركه لا بشفتيها ولا بيديها ولا بأصابعها ، وتردد منذ التقيتك أدركت انك شهوانية مثلي ، فاشتهيتك، اشلحي بدي انيكك، بلغت شهوتي حدها ، تعريت لها ، انزلقت بين سيقاني ، حتى غدا كسها الكبير المشعر ، يلامس كسي الناعم ، وصارت تفرك كسي بكسها وفرجها يضارب فرجي بقوة وتسارع ولهاث ، وتثيرني خشونة شعرتها، واصوات تلذذها ، فتجاوبت مع حركاتها بحركاتي ، وكسي غارق بثنايا كسها، وشفرات كسها تتلوى على شفرات كسي ، وتقول ما الذ كسك ، وأنعمه ، نيكي معي... حركي كسك مع كسي ، ايييه كمان حبيبتي ، بلغت ذروة هياجي ، صرخت لذة وتأوهت وصرت أردد نيكي حبيتي ... نيكي أقوى ...نيكي أسرع ...صاحت اااااااييي أجا ظهري ....أجا ظهري ما الذك يا منيوكة ... وسكنت حركاتها..استلقت وسيقانها بين سيقاني ، واستكنت انا اريد أن ارتاح فقد ارتعشت قبلها ، وتابعت معها لتبلغ نشوتها وتروي شهوتها .
امضيت النهار التالي ببيتها ، فقد رفضت ان تتركني اغادر لبيتي ، وقالت سترافقيني مساءا للمعرض ، وتتولين الشرح للزواربغيابي لاني وعدت صديقا ازور معرضه اليوم، فهو يريد رأي بلوحاته وقد سمى معرضه / الصمت /. ادركت انه الفنان الذي اجتذبني اكثر من لوحاته.
وهكذا كسرت التزامي بضوابط الزوجية ثانية، انما هذه المرة ليس مع رجل بل مع امرأة ، مقنعة نفسي ان الخيانة مع امرأة أخف وطأة وخطرا من الخيانة مع رجل . خاصة وانا غير متأكدة من أن زوجي لا يخونني ايضا مع امراة أخرى استعاد معها حيويته الجنسية التي فقدها معي، لإسباب لم اعرفها ، قد تكون مني او منه، وبذلك نتساوى بالخيانة ، وعليه ان لا يغضب لخياناتي ما دام قد انصرف عني وهجرني، على كل فنحن ما زلنا نحافظ على نظافة بيتنا فلم ادخل غريبا او غريبة اليه ، ولا هو فعل .
44 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الرابع - باحضان فنان مشبوب
سبق ونوهت ،أنني خلال جولتي بالمعرض ، لمشاهدة لوحات باقي الفنانين ومجاملتهم ، توقفت عند آخر فنان، بنهاية صالة العرض اسرق النظرات اليه ، وقلت لعله جذبني هو أكثر من لوحاته. ، يبدو ان الطبيعة الأنثوية للمراة، تدفعها دوما لتمايز الرجل جنسيا ، فتنجذب له ، أو لا تنجذب فتتجاهله ، فكيف اذا كانت المرأة شهوانية شبقة ومحرومة مثلي ، ولعل هذا ما حدث معي ، قدرت أنه فحل جنسي.
باليوم التالي ، توجهت مع صديقتي الجديدة الفنانة ، أشاركها رعاية جناحها، والإهتمام بزوارها ، وفق طلبها ، خاصة واني نمت ببيتها وسريرها واحضانها...وخلال ساعات العرض تركتني لزيارة جناح ذلك الفنان، قلت بنفسي سانتظر عودة صديقتي ، واذهب اليه ، اليوم سأكسر صمته بشقاوتي .
ولما عادت ، استأذنت صديقتي وتوجهت اليه ، كان وحيدا أيضا، وجالسا على كرسي ويضع ساقا فوق ساق ، ورأسه منخفض ، وشعره الطويل منسدل على جانبي وجهه حتى كتفيه وأكثر قليلا وقد اعتنى بتسريحه وبطقمه الرسمي مضيفا اليه، عن أمس، ربطة عنق. بداية وقفت أتمعن بكل لوحة من لوحاته، متمهلة غير مستعجلة ، وأحاول تكوين فكرة لي عنها وفهمها ، لأني قررت كسر صمته ومناقشته ، بعد التدقيق بعدة لوحات ، احسسته يتحرك، رفع رأسه المتدلي ونظر لي ، بدا وجهه حليقا ناعما وجاذبا ومريحا ، وعيناه تلمعان بوضوح ، تابعت التدقيق بهدؤ من غير كلام أو سؤال ، وقف واقترب مني بحركة تدل عالترحيب والإستعداد للشرح لكن دون أي كلام ، حافظت على هدوئي وكأني لم أكترث لشخصه بل منصرفة للوحاته ولا اعيره أي اهتمام ،مع اني كنت الحظ تصرفه بدقة ، فتراجع وابتعد عني وتركني ، ووقف بعيدا، بعد عدة دقائق أمسك دفترا بيده وكأنه صار يرسم ، قلت بنفسي هو رسام يرسم بكل وقت وبأي مكان وأي موضوع ، سأتشاقى عليه بأسالتي بعد أن أنهي مشاهدة لوحاته.
انهيت التمعن بلوحاته وتوجهت اليه ، أدرك نيتي بسؤال ما ، توقف عن الرسم ونظر لي مستعدا ، قلت بلوحة البحر، أين السمك ، قال يسبح ويتغذى بهدوء البحر، قلت لم تظهره ، قال انت لم تريه ، هو موجود اتتصورين بحرا من غير سمك يسبح ويلهو بأعماقه ويسعى لغذائه وكبيره يأكل صغيره ، المشكلة ان الزوار يرون الجمال الظاهروالصامت باللوحة لكنهم لا يتعمقون برؤية الجمال الكامن والمتحرك بل والصاخب خلف الجمال الظاهر ، أعجبني تمعنك باللوحات ، وقدرت أنك الزائر الذي أنتظره، وسؤالك أين السمك يؤكد انك ذلك الزائر المتعمق لأنك تبحثين عما هو خلف الظاهر. أختاري أية لوحة سأقدمها هدية لك ، شكرته ، واخترت لوحة الطفل ، توجه للطاولة بركنه، اخرج ورقة وكتب وهو يسألني ممكن إسمك وهاتفك ، دونهما على الورقة وعلقها على اللوحة وكتب عليها بخط واضح مهداة للسيدة ..... وقال بعد انتهاء المعرض أهاتفك لتأخذين اللوحة . قلت له غير عنوان معرضك الى / الصمت الصاخب / ... قال معك حق سأستشيرك مستقبلا لتسمية كل معارضي . اعجبني أن يستشيرني مستقبلا، وقدرت انه بلمحة ذكية بقوله / سأستشيرك مستقبلا/ افتتح معي صداقة طويلة.
قال...أتسمحين لو تقفي قليلا امام لوحتك ، أكمل ما ارسمه لك هنا ، فرحت وأسرعت أقف امام اللوحة اتمعنها ، وظهري له، حسب توجيهاته ، ويتردد بعقلي ها أنا صرت موديلا لرسام فنان ...عدة دقائق إضافية وأنا اقف مسرورة ومنتظرة ، وقد تجمع بعض الزوار يراقبوننا، وقد أدركوا انه يرسمني مباشرة وانا أهتم بلوحاته، وما أن أنهى اللوحة ناولني إياها وقال وهذه أيضا لك وانت تتعمقين بلوحاتي ، فتجمع الزوار حولي يشاهدون لوحتي ، وسمعت بعض الزوار يطلبون منه أن يرسمهم أيضا قرب لوحة يختارونها ، وهكذا انكسر الصمت الظاهر بلوحاته بل وبركنه ، فتكاثر زواره وتحسن الاهتمام به .
حملت لوحتي الشخصية ، وعدت مسرورة بها ، لتشاهدها صديقتي ، وحدثتها عما جرى، وسألتها عنه، ضحكت وقالت هو صديق قديم، قلت اهداني لوحة ، قالت تستحقين ، اكيد تشاقوت عليه ، خاصة انه من النوع الرومنسي ،لا يحتمل شقاوة امرأة مثلك دون أن يقع بحبها... وغمزتني ... قلت بصراحة أعجبني هو ولوحاته ، لكن لم اتشاقى كثيرا عليه ، كانت تنظر لرسمتي قالت انظري رسمك من ظهرك وركز على اردافك الا ترين كيف ابرزها ... وهمست باذني حتى لا يسمعها زوار معرضها ...ركز على جمال طيزك... الم اقل لك انه شقي ،قلت معك حق لم انتبه، الا اني كنت سعيدة بلوحتي ، اقله للذكرى ...وقلت، أخذ رقم هاتفي، بعد المعرض سيهاتفني لأخذ اللوحة ، سافكر بطريقة اكافئه بها تقديرا لهديته لي. قالت نأخذها بآخر أيام المعرض قبل ان نغادر مع لوحاتي ... قلت لا... أريده أن يهاتفني هو... واستدركت لأبرر رغبتي ان يهاتفني، لعله غير رأيه لا أريد إحراجه . منذ متى تعرفينه ، ردت هوو هووو ، انه رفيقي بكل المعارض المشتركة. و ...و...وااا.ولم تكمل فهمت انها تقصد صداقة قديمة فقط وليس اكثر، لكن شككت بعلاقات جنسية.
باليوم التالي ، لانتهاء المعرض ، أي بعد عدة أيام قليلة من تعرفي به ، كنت ملهوفة أنتظر هاتفه. قرب الظهيرة... رن هاتفي ، توقعته ، كان هو فعلا، عرفني على ذاته وقال ... فنان الصمت الصاخب ... ضحكت قلت لقد كسرت صمتك ، اليس كذلك...؟؟ فصار صاخبا... قال أنت ذكية وجميلة بما يكفي لكسر كل صمت فيتحول الى الحان صاخبة بحيويتك، وحضن دافئ بجمالك ، وتبدين لي وكأنك بحر هائج لا يعرف هدوء الصمت ولا صمت الهدوء... اعجبني تغزله الرومانسي ، شكرته عالوصف وعلى الهدية وعلى رسمتي الشخصية السريعة ، قال، لدي عرض لك، وأنت حرة أن تقبليه او ترفضيه ، وتابع، أريد أن أرسمك متأنيا، ومنسجما ، ومنفعلا وليس متسرعا، باوضاع مختلفة لتكوني موديلا لبعض رسوماتي إذا كنت تقبلين ... فكري أولا وقرري على مهلك... لم أعطه جوابا لعرضه ، لكن تابعت حديثي معه ابرر وجودي بالمعرض، فقلت انا بالمعرض ارافق صديقتي الفنانة فلانة قال دون تردد وبجرأة هي سيدة الفن والأنوثة والجنس تشرفني بفنها وجمالها ،مما زاد شكوكي بعلاقة جنسية ما بينهما، قلت اليوم لا تبدو لي فنان الصمت ، قال وماذا أبدو لك قلت فنان الجرأة ، قال معك حق ، جرأتي بلا حدود، خاصة مع النساء الجميلات ، متى ستأتي لاخذ اللوحة... قلت عندما اقرر ساتصل بك ثانية ونتفق على الموعد، ومكان اللقاء وتنتظرني ، قال لا تتأخري علي . بالحقيقة قررت أن أتدلل لتتعدد أسباب الإتصالات الهاتفية بيننا، فأعمق تعارفي به عبرها، ورددت لنفسي لقد غدوت امرأة لعوبا بامتياز، وأكملت... / من شب على أمر شاب عليه/.
مباشرة، أبلغت صديقتي الفنانة، عما جرى بالتفصيل، ودعوتها لترافقني لأخذ اللوحة ، وسارتب معه الموعد بالهاتف، فاعتذرت لارتباطها بموعد آخر. قلت أؤجل ... قالت لا مبرر، وتابعت بدوني أحسن لتأخذي راحتك واياه، بغمزة مشبوهة منها ، فرددت مازحة ...اخرسي. فقهقت ضاحكة من أعماق قلبها.
انهيت مكالماتي معه ومع صديقتي يلفني حماس ، وسرور، وفرح صامت ، لأن صديقتي قد اعتذرت عن مرافقتي، سأبقى واياه وحيدين ، اريد أن افهمه اكثر، أراه اكثر، فأتعمق بشخصه وشخصيته متمهلة ، وغير محرجة ، بعيونه ، وشفاهه، ووجناته ، وبنفسيته وميوله ومزاجياته، وبشعره الطويل المنسدل على كتفيه كشعر امرأة تتغاوى به لتجذب الذكوراليها ، و ...و ...ورغبة التعمق بمعرفته، نقلته من خانة الصديق الجديد لا اكثر، لخانة صار فيها أقرب لمشروع عشيق ، رغم اني لا أبحث عن حبيب ولا عن عشيق، خاصة واني قررت العودة للإلتزام الزوجي، بعد ان اخترقته ، مما لا يسمح لي بهذا المستوى من التفكير العاطفي وما يتبعه من خيالات واحلام وشهوات جنسية، الا اذا أدخلت تعديلا على قرار الإلتزام ولو لمرة واحدة على الأقل ومن أجله ، على قاعدة / هالمرة وبس / بذلك ادركت اني لا افكر بعقل الزوجة الملتزمة ، بل بشهوات الزوجة المحرومة والممحونة، شتمت زوجي ، خاطبته وكانه أمامي ويسمعني أنت السبب هجرتني من غير رحمة وتركتني دون ان تروي عطشي الجنسي ، أنا آسفة أريد رجلا يروي عطشي الجنسي وشهوات أنوثتي ، وصخب أعضائي ...
هكذا صرت أفكر، وانا أقوم بانشطتي بالبيت طوال النهار خاصة وقد قررت أن لا اهاتفه لاثبت موعدي معه الا بهدوء الليل ، بل وأنا بسريري ...بل وأنا بثياب نومي ... هكذا قررت ، لا تسألوني ولا تلوموني ،انا هكذا، وهذا ما ارادته نفسي ومحنتي، وبذلك أتحول عبر تفكيري كعاشقة حقيقية تنتظر مهاتفة حبيبها على أحر من الجمر، ليغازلها بجراة شهواته ورغباته بها ، فاتهيج وتزداد محنتي ، فتنهش الشهوة كسي ، وهو ينبض وينتفخ ويبذل ماء رغباتي التي تستبد بي ...وعندما يأخذني التعب من التفكير والشهوة والتمحن استسلم مرهقة وأقول لا مهرب لي من محنتي وسأبقى الزوجة اللعوب. ولن أنجح بالإقلاع عن ذلك كلما أعجبني رجل أوتوفرت لي فرصة جنسية. وسأبرر اندفاعي بكل مرة بالقول // هالمرة وبس //.
واضح انه يشغلني ، بل ويجذبني ، بل واضح اني غدوت اتمحن عليه ... اريده واخطط كيف اناله ، لينالني ويريح محنتي ، صار هدفي، وعندما يغدو رجل ما هدفا لمحنتي اتعامل معه وكأنه حبيبي الأبدي ومعشوقي الذي يحسن اخضاعي وتعريتي ومنايكتي ، وهكذا أغدو مندفعة راضخة مستسلمة لشهواتي وللرجل بمجرد ان يبدي لي اية مبادرات جنسية ، هذا ما جري لي مع الصديق القديم ومع العقيد المظلي بل ومع صديقتي الفنانة ، وها هو يتكرر معه .
على أحر من الجمر انتطرت ليل السهرة، بل وقتا متاخرا منها، فحملت هاتفي ، وتوجهت لسريري وقد ارتديت ثياب نومي الخفيفة، منتظرة ومستعدة وراغبة أن يتطور حديثنا لبعض غزل ، ولم أتوقع أواحلم بأكثر من ذلك ...
دونت رقمه على شاشة الموبايل ...
وضغطت عالزر الأخضر ...
سمعت الرنين...
وسمعت صوته يقول أهلا سيدة الصمت الصاخب ، كنت انتظرهاتفك ، كنت واثقا انك ستتصلي ، قيدتني وعذبتني اكثر من ستة ساعات ، ثم ادركت انك اذكي من ان تتصلي الا بوقت هاديء ، اهلا بك ، أنا سعيد ان أسمع صوتك بهذا الوقت ...كلامه أرضاني ، وحرض محنتي ، المتحرضه أساسا، لقد كان يفكر بي مثلي وينتظرني ... قلت مساء الخير، وبدهاء امراة، تابعت ابرر وقت اتصالي المتاخر ،خشيت أن لا تكون بالبيت قبل هذا الوقت ، آسفة لأزعاجك وتعذيبك ، ولهذا الوقت المتاخر / طبعا كنت اكذب وأتلعب / قال بل انا سعيد بسماع صوتك ومهتم ان اسمع الحانه عبر الهاتف ، اعجبني هذا الغزل الصريح / الحان صوتي/ رددت وقد تقصدت ان انغم له بصوتي فأهمس له همسا... شكرا ...شكرا... وتابعت بصوت خفيض وناعم متى يناسبك غدا ان احضر لزيارتك لاستلام هديتك ... تقصدت كلمة /زيارتك/ ليفهم اني لن أستلم هديتي من الباب وانصرف بل سأزوره، وامضي وقتا عنده ومعه... قال الوقت الذي يناسبك ، ثقي سأتفرغ لك يوم غد بكامله ، تشرفني زيارتك لاني انتظر موافقتك لعرضي ... انتبهت اني لم افكر بعرضه ولم يخطر ببالي انه يريدني ان أكون موديلا له... بل أقصد لفنه ، كان تفكيري به و بلقائه وبمحنتي، غالب، فنسيت عرضه ، قلت الحقيقة لم اقرر بعد فانا لا اعرف دور ومهمة الموديل ، قال عادة يرسمها شخصيا بأوضاع مختلفة يختارها هو او هي، او يستوحي من دلال حركاتها وطريقة جلوسها وثيابها وغنجها، وما يبدو او لا يبدو من جمالها، ومن افكارها ومقترحاتها خطوطا لرسوماته ومواضيعا لبعض لوحاته ، لتكون اقرب لروح وضجيج وحقيقة الحياة والحب والجمال ، حتى ولو كانت خيالا.
قلت سأفكر ، وتابعت أيضا بحنكة المراة ودهائها ، ثم الا توجد موديلا لك ولربما أكثرمن واحدة...؟؟ قال بلا كانت زوجتي لكننا تطلقنا، قلت لكن كثيرين وكثيرات يطلبن ان ترسمهن، الا تذكر كيف طلبوا منك ذلك بالمعرض ، قال ليس كل من أرسمه يكون موديلا قلت وما الفرق ، قال المشاعر والإلتزام والجرأة والتفنن بعرض الجسد والحركة والإنفعال والنظرة والدلعة بل والشهوة ...قلت لم أفهم ، قال هي لا تفهم، بل تمارس وتحس ، وتتطور وتتدرج ، تبدا بالخجل الجميل والتردد المغري ثم تتحسن الجراة بالتعبير ، الموديل تعبروتتفنن بابراز جمالها ودلعها وانوثتها وشهواتها وأنا أتاثر بعرضها فارسم ...وارسم... وارسم ... هي تعرض وانا ارسم قلت صار عرضك جريئ جدا ، وانا امرأة متزوجة ، وملتزمة ...؟؟؟ قال لا يهمني وضعك بل قبولك... منذ زرت جناحي بالمعرض ، داهمني ، جمالك وحضور انوثتك ، وذكائك، وتلوي وتدلل جسدك وانت تقفين امام لوحة ما، ثم وانت تنتقلين لأخرى، كنت تغنجين وكأنك تتراقصين بهدوء ورومانسية ، بدا نعومة وهدؤ دلالك امام لوحاتي، متناسب مع موضوعي الصمت ، فكأنك تتفاعلين وترقصين بصمت مع الحان صامتة لا يسمعها غيرك ، انك الأنوثة بجمالها ودلالها لو تقبلين ان أرسمك سأرسمها كل يوم ، وهكذا حملت ورقتي وبدأت أرسمك بالمعرض ،دون استئذان ، خفت أن ترفضى ، و خفت ان لا أراك ثانية لأرسمك...سرقت الفرصة خوفا من ان تضيع .
كنت استمتع بكلامه واستسلم لتغزله بي...همست يبدو انت فنان بالرسم والكلام أيضا، قال وانت الجمال الذي داهمني ، والأنوثة التي استفزتني وجذبتني ، لعلي صرت ضحيتك ...بل أريد ان أكون ضحيتك...سيدتي انت تثيرين رجولتي وتهيجيني، وصار صوته عبر الهاتف يتغير ... به بعض انفعال وتردد ولهاث... قلت هامسة... شووو مالك... بعد صمت قليل ... قال لا شيء فقط انا متأثر بمحادثي معك ، انت امراة لا مفر منها ، قلت تمهل ...قال سقطت ...زاد تفاعلي مع قوة ووضوح وجرأة غزله ، استسلمت لإنفعاله واسترساله بالغزل والكلام المؤثر، مددت يدي لفرجي اداعب كسي واداعب نهودي، وبيدي الاخرى يلتصق الهاتف قرب اذني ، وانا اصغي له راغبة بالمزيد... سكت برهة ..همست له ليش سكتت ، فهم انسجامي قال.. شوبت ... فخففت ثيابي ... همست لنفسي ... هو يتعرى ...همس نعم...انتبهت انه التقط همستي فالهاتف مازال بيدي لما همست لنفسي ...يتعرى... لم انتبه ، قال ...وانت ...فهمت مقصده يريدني أن أتعرى ايضا... تجاهلت الرد ، لكني بدأت أتعرى... لن يراني ...ركنت الهاتف قليلا لأفعل ... ولما عدت للهاتف ...سمعته يقول ما أجملك عارية ...لم أجب ...هو يتخيلني فقط ... سمعت صوت قبلات ...لم أرد ...وسمعت آهة خفيفة ... زاد انصاتي ...سمعت لهاثه ... قلت هو يلعب مثلي ... وتسارع لعبي بكسي ... وفلتت مني اهة ...سمعها ورد باهة واضحة ، وقال اسمعيني صوتك قلت هامسة انا معك ...معك...وتدفقت شهوتي... ارتعش جسدي ... رميت الهاتف من يدي واهتز جسدي، متعة لذة ونشوة ... دقيقة او دقيقتين..وعدت للهاتف ...قال لماذا سكت ...؟؟ اين غبت...؟؟ قلت ذهبت لأشرب ، ألم تعطش...؟؟؟ قال نعم اسقيني... قلت غدا أسقيك لما أزورك...وتابعت موعدنا الساعة كيت ، نعست الان... وداعا ... وتصبح على خير ، غدا ساهاتفك قبل ان اغادر، فتدلني على بيتك قال سانتظر هاتفك غدا... تصبحين على خير.
استيقظت متاخرة عن عادتي ، فقد اراحتني مكالمة الليل ،بشهواتها وعريها وانفعالاتها وارتعاشاتها ، فنمت بعمق شديد، وما ان وعيت حتى داهمتني مجريات سهرتي الهاتفية معه ، تسيطر على ذهني، قلت هو... سقط... وانا سقطت ، سأكمل معه / هالمرة وبس / ، بذلك أدركت ان زيارتي له اليوم لاستلام اللوحة ستكون مفعمة بالشهوة والنزوات ، ولعلنا ، ننغمس مع شهواتنا ... انا اريد ذلك وذاهبة له ، اكثر من استلام اللوحة ، اريده جريئا ، لا يتردد ، أن لم يدرك حقيقة ما اريد سيخيب أملي وظني به ، انفعلت ، وتهيجت ، وتبلل كسي العاري بماء شهوتي ، رددت بنفسي ان لم ينيكني هو، سأنيكه أنا ، ونهضت أستحم وأستعد كما تستعد اية امراة لتنتاك.
اخترت فستانا ، مغلق صدره بعدة ازرار ليسهل وصول يديه لنهودي الحرة والمتوترة ، وواسع من اطرافه السفلية، ليسهل وصول يديه لسيقاني ، واعماق فرجي ، ولم ارتدي تحته الا كلسونا مزينا بقلوب حمراء متناثرة، وبجراة ووضوح قلت لنفسي أنا ذاهبة من اجل هذا وليس من اجل اللوحة...
ما ان غدوت جاهزة، حملت هاتفي بشغف وتلفنت له ... رد فورا وقال انتظرك ،بالمكان كيت... قلت ليس اكثر من دقائق وأصل ،اسبقني لا تتركني انتظرك...
ولما وصلت ، اقتادني لبيته ، بعدة دقائق، كانت مثيرة لي، فتح بابه وقال... تفضلي ، ولجت بتأن ، اهتم هو باغلاق الباب ، جذبتني لوحة معلقة بالمدخل الواسع لشقته ، وقفت أتاملها ، كانت رسما لخلفية امراة بانحنائة بسيطة تعرت فتناثرت ثيابها قربها ، ولم يبق الا كلسونها وقد بدأت تدفعه لأسفل ، فبان قسم مهم من ردفيها وطيزها الجميلة المندفعة للخلف مع انحنائتها، وهي تنظر للخلف حيث الرسام، وقف قربي صامتا وتركني أتامل اللوحة ، كتب اسمها جميلة تتعرى ، ادركت انه مهتم باظهار فعل وحركات التعري ، اكثر من جمال العري ذاته ... بل خطر ببالي انه يقصد جمال امرأة تتعري لتنتاك، لكن من غير المناسب ان يكتب ذلك اسما للوحة ، فقلت جميلة ومعبرة عن استعداد المراة للجنس . وقد ادركت انه ركز باظهار جمال اردافها وطيزها ، تماما كما فعل برسمتي الشخصية ، ابرز جمال أردافي وطيزي.
سألته من هي ...قال التي كانت زوجتي وموديلي، قلت كأني أعرفها او سبق ورأيتها، ثم تذكرت هي الثانية بلوحة الحمام ببيت صديقتي الفنانة وهما تتساحقان، وبما انها التي كانت زوجته، قدرت انه رسام تلك اللوحة، فتخيلته يرسمهما وهو متعرى أيضا ويرسم ، واخبرته اني رأيتها مع فلانة بلوحة معلقة بحمامها معا بوضع جنسي نسائي... لا شك انت من رسمهما...؟؟ قال لست انا، بل سمعت عن تلك اللوحة، لكن لم اشاهدها ، وتابع زوجتي بعد الطلاق انغمست بعلاقات نسائية ، هي تحب النساء وتنفر من الرجال،عكسي ، وهذا مما شجعها عالطلاق، اعتقد من رسم تلك اللوحة فنانة ، معروف أنها على علاقة مثلية مع صديقتك الرسامة ، وأعتقد أن طليقتي انضمت اليهما بداية كموديل لهما... ثم انخرطن بعلاقات نسائية ثلاثية انتجت اللوحة الجدارية التي تتكلمين عنها . اتمنى لو تتاح لي فرصة لمشاهدتها. كل كلامه كان لافتا ومثيرا لي ، لكن اكثر كلمة شدتني واهتممت بها هي كلمة / عكسي/ ، إلا اني لم أعلق عليها، لكنها ترسخت بعقلي ، وخيالاتي.
واحسست بيده تمتد لخصري، وما زلت واقفة اتأمل تلك اللوحة المثيرة لزوجته، وبأنفاسه تقترب من رقبتي. أحاطني بيديه وشدني اليه ، وهمس ... حديثنا بالليل أثارني جدا ، أريد أن أرسمك وانت تتعرين بطريقتك وحسب مزاجك، لم أجب فقط استسلمت راضية وراغبة بما يفعل وبما سيفعل بي ، بل رغبت فعلا أن يرسمني وأنا أتعرى ، سكوتي كشف استسلامي وعدم اعتراضي، فشدني اليه اكثر ودفع بفرجه نحوي، ليلامس أردافي بعضوه المنتصب داخل ثيابه ، أثارني الإحساس بانتصاب عضوه، دفعت مؤخرتي نحوه متجاوبة معه وليفهم اني راغبة به وبرجولته ...عاد يهمس ليلة أمس كنت معي لكن بعيدة عني ، والأن انت معي وبحضني ، ودغدغت شفاهه رقبتي، وعض أرنبة أذني ، ولفحتني حرارة أنفاسه ، ويهمس أشتهيك، أشتهي جسدك وأنوثتك ، وامتدت يديه تفكك أزرار فستاني ، ويلامس نهدي المتوثبين العاريين ، وحلمتي المنتصبتين ، وهو يحتضنهم بيديه ، ويضاغط الحلمتين ويفركهما بين أصابعه ، فركا متتاليا لا يتوقف، تأوهت لذة ورغبة واستسلاما رغما عني، ومن غير وعي صارت طيزي تتلوي لملامسة زبه المنتصب والصلب. قال يسأل أأشلحك...؟؟ او انت تشلحي ...؟؟
لم أجب بل تابعت أحرك أردافي ، راغبة ومستمتعة ، لتلامس طيزي زبه المنتصب داخل ثيابه...
بدأ يسحب فستاني وقال أسحبه لفوق أو لتحت ...
همست... لفوق...فادرك قبولي...
سحبه لرقبتي فقط...وتركه لي أكمل سحبه وركع خلفي ، سحب كلسوني لقدمي... تعرت سيقاني واردافي وطيزي... وصار يداعب ردفي بيديه، ويقبل سيقاني وصولا لطيزي ... بشفتيه... بل بكل فمه ... ولسانه يدغدغ بواطن سيقاني وحواف طيزي ... ويتعمق ... يعلو تارة ... وينزل تارة لبطن ركبي ... يعود صعودا حتى لأكاد احس لسانه يطاول كسي ... يبلله بريقه وبماء شهوتي ويعود به لطيزي ثانية ... يمشطها من اسفلها لاعلاها ، ويكرر ... ذبت لذة ومتعة ، وترنحت انوثتي تحت لسانه ، أكملت سحب فستاني ورميته عالأرض... صرت امرأة عارية له، راغبة ... مشتهية ... مستعدة ... منتظرة ... لينيكني ...ليقتحم بزبه جسدي ... من رأسي وحتى قدمي ، كل اجزائي جاهزة ومستسلمة له ... طيزي ... وكسي ...وفرجي ...وصدري ... ونهدي ... وشفتي ... وفمي بل وشعري وقدمي بل وأصابعي وخدودي وأكتافي ..غدوت جسد امرأة لهذا الذكر...
حملني لسريره ، والقاني على وجهي ، وهكذا فهمت كلمة.../ عكسي /...هو يريد طيزي ...كل الرجال يحبون ذلك ... لا مشكلة ما دام كل جسدي صار له ... ووقف قرب السرير يتعرى ... ادرت وجهي نحوه ... لاراه ...اقصد لأرى زبه ... المرأة بلحظة النشوة هذه لا يغريها ويثيرها إلا زب الرجل المنتصب لاجلها...وعليها ... ولها ... تريد ان تراه... تمسكه ... تلامسه ... تلعب به. ما إن حرره من ثيابه ... حتى اندفع بزاوية لأعلى ... مشرأبا بقوة صلابته وفحولته... فانكشفت تحته خصيتية المنتفختين...انجذبت اليه ... بدلت وضعي أقترب منه ، مبقية على وضع طيزي أمام عينيه ... لأغريه وازيد شهوته ومددت يدي اليه... لزبه وانا اتبسم لجماله وعنفوانه ... يبتغيني ... امسكته ... لامسته ... قبلته ... احتضنته بشفتي ...لعقته ... ومضغته... واخذته بعمق فمي ...ورضعته من الرأس وحتى الخصيتين ... بشهوة، وشبق، وتفنن... وأكرر بشبق مجنون وولع محموم وبشهوة وفجور ، امتصه وألوي رأسي يمينا ويسارا وأهمهم ... وطيزي تتلوي ، ورأسي يتلوي متسارعا مستمتعة بالزب الشامخ بعمق فمي ويدي تعبث بخصيتيه الساخنتين المثيرتين ، وتنزلق تلامس اطراف ردفيه ، بل وطيزه، لتعودان لخصيتية، واحسست بنبض زبه، خشيت ان يقذف بفمي وأنا لا أحب ذلك ، فتركته ، وقلت له اركبني ونيك، تماما كما فعلت مع العقيد المظلي بحمامه...
صعد للسرير، وهمس ارفعي طيزك... شوي، رفعتها برغبة ورضوخ، أولج زبه بين ساقي ... لامس برأس عضوه كسي ... تلذذت فتأوهت ... عاد به لطيزي، وداعب وردتها ، تلذذت وتأوهت ... قال كسك مثير وطيزك أكثر ..لن أرحمهما ، قلت افعل ما يحلو لك ، قال انا اعشق الطيز ، واعتقد هذا أيضا من احد أسباب رغبة زوجتي بالطلاق، قلت وهل هناك أسباب أخرى ، فال نعم احب الذكور أيضا وأبادلهم ..تفاجأت بكلامه وجرأة اعترافه، وتابع هذا أنا وهذا سبب اخر دفع زوجتي لتطلب الطلاق... بداية تابعت وقلت انا لست زوجتك افعل ما يحلو لك بحياتك ولي الآن، لكن بدأت أتخيله وهو يتبادل مع ذكر، وهما عاريين بزبين منتصبين .. ثم تركز خيالي عليه وهو تحت رفيقه شجعني طول شعره واهتمامه بتسريحه، واتصور رفيقه يركبه كما يركبني هو الأن . اختلطت خيالاتي مع شهوتي ، تلك تصرفني عنه وتلك تجذبني اليه، فاوهنت رغبتي ، وشتت تجاوبي. احس بالتبدل الذي أصابني ، قال ما بك ...؟؟ قلت فاجأتني باعترافاتك ... فصددت ، قال اريدك ان تعرفي عني كل أسراري حتى لا تنصدمي لما تكتشفيها لاحقا بنفسك، كما حصل مع زوجتي ... ساد صمت ما...ثم وجدت نفسي أساله ... يعني انت تحب الرجال أيضا ، لذلك تركت شعرك ينمو كشعر النساء ... قال نعم ... قلت وترتدي لهم ثياب النساء ، قال كنت وانا مراهق ، اما الأن فلم يعد ذلك مناسبا... بسياق هذا الحديث خبت رغبتينا، ارتخى زبه وتدلى أمامه لكن بحجم كبير ملفت ... وجاريته بفزاد صدودي وخبت رغبتي واندفاعي ... اعتذرت منه ، وارتديت ثيابي ..وقلت له يجب ان أرتاح سيكون لنا لقاء آخر أعدك بذلك .
غادرت أحمل هديتي، لوحة الطفل الصامت ، ببيتي تملكني احساس بالفشل، القيت بجسدي فوق سريري ، لم يطل بي الوقت حتى غرقت بنوم عميق...
ولما استيقظت لم أرغب بالنهوض من فراشي ، بل أردت الركون لدفئه ، أستعرض ما جرى ، هي عادة تتملكني بعد كل علاقة امارسها ، فاجرى مراجعة واعية ، او مراجعة انفعالية لا شعورية، وعالأغلب كنت أقطع بعدها، هذا ما حصل مع الصديق القديم ثم مع العقيد المظلي ، ولست بعد متاكدة من موقفي من هذا الفنان المشبوب بي والمتعدد الميول ، إلا اني لم اشعر باستفزاز يبعدني بل ، تملكتني رغبة دفينة ان استمر مع هذا الرسام المتعدد الميول ،خاصة وانه سيرسمني عدة رسومات كموديلا لفنه، وتخيلت نفسي كيف سابدوا بتلك اللوحات الخاصة بي، وبعد جهد بالتفكير والتخيلات والأحلام ، اراه خلالها راكبا ينيك رجلا ، أو اراه مركوبا ينتاك من رجل، وأنا أتفرج عليهما وكأني معهما، مما يثيرني فقررت ان امنح نفسي فرصة التكرار فانا لا زلت تحت تاثير إعجابي به ورغبتي بالتشاقي عليه ومعه، خاصة وأن لقائي اليوم معه، لم يشبع رغباتي ولم يسكت شهوتي ولم يرضي معاناة جسدي ومحنتي الجنسية ،بما يكفي لأتخلى عنه ، وأعود لالتزاماتي الزوجية. ثم لا شأن لي بميوله لما يكون وحيدا ، ما يهمني كيف يتصرف لما أكون أنا معه ، لقد بدأ يداعبني بشكل ممتاز ، وقد اثارني جدا وكنت مستمتعة بمداعبة زبه المنتصب والمشرأب لفوق بقوة ، وقساوة ، وعنفوان ...هذا مطلبي وليفعل بعيدا عني ما يشاء يركبه رجل او هو يركب رجلا لا شان لي .
خطر لي أن اتصل به ، بحجة شكره على هديته ، ومع هذا الخاطر ابتسمت لنفسي وانا اردد لا فرصة لي سأبقى امراة لعوبا ، ولن اتوقف عن ذلك ولن أعرف الى اين سيقودني هذا التلاعب ، ما دام زوجي مهتم بعمله ببئر النفط وصحرائه، ومستمر بإهمالي وتجاهل حاجاتي الإجتماعية وشهواتي الجنسية وكأنني تمثال ببيته ، ولست انسانة مثل باقي الناس والنساء. اضعف الأيمان ان هذا الرجل المتعدد الميول سيرضي انوثني عندما اطلبه، هو من هذه الناحية خيرا من زوجي الذي لا يقاربني ابدا رغم انه غير شاذ بميوله.
ولعل هذه الفكرة الأخيرة ، كانت افضل ما راودني ، انني انسانة مهملة ، فحرضت لدي روح التحدي ، الحياة ليست زوجي فقط، بل تضج بالحيوية والناس ، اعمالا وفنونا ومسارح وجامعات، ذكورا ونساءا صغارا وكبارا ولكل منهم ميوله ومن حقهم ان يعيشوا ذواتهم ومن حقي ان اعيشها انا ايضا كما هي بضجيجها وحيويتها خارج جدران منزلي . وبذلك سقطت كل احتمالات صدودي عنه، بل زادت رغبتي ان أعاشرهذا الفنان السافل المتعدد الميول .
مساءا ، داهمتني فكرة ان اتصل به،خاصة واني وعدته بلقاء آخر، وبنفس الوقت كنت متأكدة تقريبا انه هو أيضا سيتصل بي ، وأفضل ان يبادر هو ، إلا اذا لم يفعل فأبادره أنا .
نعست، وقررت الذهاب لسرير نومي ، مستسلمة أنه لم يتصل ، وغير متحمسة لأبادره بل تبدل موقفي بانه ان لم يتصل هو لن اتصل انا .
ما أن دلفت لسريري ، حتى رن موبايلي ، تأكدت انه هو ، عدت أتلاعب... تريثت ... التقطت موبايلي بتأن وبرود مفتعل ... ضغطت زر الرد، وسكت...عدة ثوان ورددت ...نعم ...من ...؟؟ قال سيدتي أنا الصمت الصاخب ...قلت وأنا البحر الهائج الذي لا يعرف هدوء الصمت ولا صمت الهدوء... ماذا تريد...؟؟ قال لقد أسقطتني ... قلت بخبث شقاوتي تماسك ، وتشبث لتبقى واقفا ، انا لا أريدك إلا منتصبا وواقفا... قال وانا كذاك ، منذ ان تركتني لم اعرف الهدوء بل الإنتصاب والوقوف ... أريدك تعالي ...قلت أنت مجنون الوقت متأخر وليلا ... قال أنا آتيك... قلت إياك لا أستقبل أحدا ببيت زوجيتي ... قال آتي واصطحبك لبيتي ... لانني أيضا لا ادخل بيت رجل آخر ... وافقي ... انا كثور هائج... أريدك ...أو أنفجر كبرميل بارود وقد أموت ... لفحتني قوة كلماته بنار شهواتي ... تسخن جسمي ... تبلل فرجي ... نبضت مؤخرتي ... وتصلبت حلماتي... قلت هامسة أنا أسقط أيضا... قال تعالي إذا... تعالي ... قلت تعال خذني . لما تصل للمكان ...كيت ..كلمني فأحضر لتاخذني.
وهببت من سريري ... ارتديت ذات الفستان الصباحي ، ولأن الوقت ليلا وظلاما، تركت الزر العلوي من أزرار صدره غير مغلق ، رغبت أن يرى أطراف نهدي، بأنوار الطريق الخافتة، وبنور بيته الساطع عند دخولي ... فأتلاعب بقرون شهواته ، تلاعب مصارع الثيران بقرون الثور. الم يقل انه كالثور الهائج.
دلفنا لبيته، اقتادني ... لغرفة نومه ... ألقاني على سريره... واستلقى بجانبي ... احتضنني ...أخذ شفتي بين شفتيه وغرق يقبلني ويمتص شفاهي ، ويده تفكك أزرار فستاني ، يعبث بنهدي ويداعب حلماتي ... ويهمهم نشوة وتمتعا وتلذذا وشهوة ... سقطت كل محاذيري ... تفجرت شهواتي واستسلمت انوثتي ... صرت أهمس ...شلحني ... بوسني أكثر ... العبلي أكثر ... أنا لك ... لا ترحمني ... عريني ... كسي يتفجر ... طيزي تنبض ... نيكني ... نيكني ... ورفعت سيقاني لأعلى ما أستطيع او تستطيعه امرأة وهي تنتاك، فتحت له فرجي ... وقدمت له كسي ... منتفخا ... متبللا...منتظرا ... زبه الشامخ للاعلى ... قربه من فرجي ... داعب برأسه جوانب سيقاني...وأطراف كسي ... أحسست بسخونتة ...رفعت رأسي لأرى... لأرى الزب ... واستمتع برؤيته يراوغ كسي ... يداعب شفتيه... يباعدهما ... ويدخل ... أتأوه ... أتلذذ ... أتلوى ... أأن ... أتبسم ... أصرخ ...أتمنيك... أريد الزب ...فوته أكثر ... اقتحم عمقي ... أريده أعمق ... تحرك ... نيك... لا تتوقف ...نيك ... نيكني ...وضربتني ارتعاشة قوية ... قال انتفضي ... لن اتوقف قبل ان املاء رحمك... فلا يعود لك فكاك مني ... لن اعيدك لبيتك بهذا الليل ... ساحضنك عارية للصباح ... وتسارعت حركاته... وضرباته ... وتعالت آهاته ... وتصاعدت حتى صارت صياحا وزمجرة من النشوة ...وانتفض باعماقي...وضربتني ارتعاشة ثانية ... هو يصيح بوجهي متلذذا وانا اصيح بوجهه مرتعشة ... احسست برأس زبره ينزلق باعماق مهبلي ويصل لرحمي ... وماء انوثتي يتدفق خارجا يرتشق على عانته وسيقاني ... وسحب عضوه واكمل ارتعاشته ...خارج عضوي ... وتطايرت شهوته فوق انحاء بطني وصرتي بل بعضه وصل لنهدي ... ارتخت سيقاني المرتفعة ...فمددتها ارتاح ... استلقى فوقي ... يقبلني ... ويردد انت مميزة وشهوتك مثيرة ورغبتك لا مثيل لها بين النساء ، سأرسمك كحبيبتي وعشيقتي ... لتصيرين مثيرة مغرية ... سأرسمك وانت تتعرى وتتلوى وتتشهى لتنتاك ، ساداعبك واثيرك واهيجك وارسمك وانيكك وانا أرسمك ، سأعريك بيدي وأنا ارسمك ... ستتعرين لي لتغريني وتهيجيني وتداعبيني وتتشهين وتتطلبي ... استعدي لغرامي وفنوني ...
لم اجب بأي كلام ...فقط كنت راضية بحضنه ، يدفئني ، وقد ارتاحت محنتي ... فسكنت بين يديه حتى غفوت ....
افقت صباحا، وقد لفحتني أشعة الشمس ، التي تضرب غرفة نومه ، فيدب الدفء بجنباتها، ويعم الضؤ أرجائها، وما أن فتحت عيناي ، حتى رأيته مستيقظا واقفا خلف منصب الرسم وقد احضره لغرفة النوم ، تباسمنا، وتصابحنا ، قلت ماذا ترسم بهالصباح... قال أرسم جمالك يزين غرفة نومي ، قلت إياك انا عارية، قال إياك ان تتحركي امنحيني عدة دقائق أخرى فقط ارجوك ، لقد كشفت من جمالك ما يجب ان يزهر بلوحتك هذه ، وغطيت ما يجب ان أغطي ليزداد التأثير والتعبير والجمال ، أسقط بيدي ، فانا عارية لا اعرف ما يرسم ويكشف من عري جسدي وما يغطي ، خشيت على سمعتي لو انتشرت اللوحة، فابديت اعتراضا لانه يرسمني دون استشارتي مستغلا نومي ، قال سأسلمك اللوحة وانت حرة كيف تتصرفين بها حتى لو مزقتها ، ما يهمني انني ارحت اندفاعي والحاح رغبتي لارسمك بوضعك الجميل هذا وانت غافية وقد فعلت وارتاحت نفسي ... وساسميها حبيبتي الغافية ، قلت فقط الغافية بدون حبيبتي قال حاضر ، أرضاني انه سيسلمني اللوحة مما خفف مخاوفي ، وتابع يرسم ويخط ويضرب بالريشة على لوحته ، بل رضيت عما يفعله، وانتابني فرح انثى وهي تلمس غرام حبيبها بها ، فداهمتني ابتسامة الرضى بجمالها...صاح ابتسامتك اغنت جمال اللوحة ساعيد رسم شفتيك بالإبتسامة الجميلة هذه ... ما احلاك.
عدة دقائق أخرى، وقال بامكانك ان تنهضي رسمت الخطوط الرئيسية للوحة سأكملها لاحقا ، خذي راحتك، قلت أريد ان اعود لبيتي ، قال انت حرة تفعلين ما تريدين ، تذهبين أو تأتين أنا اسيرك ،وبيتي بامرك، لكن عندما احتاجك لبي ندائي ، قلت بعد ان تنهي اللوحة ساخذها منك ولن ترى وجهي ثانية. لأني لا أستطيع أن أكون موديلا لك، ستفضحني رسومك وقد تدمر بيتي وأسرتي وعلاقاتي بزوجي .
كعادتي بعد كل علاقة مع غريب ، تصيبني الندامة والغضب من ذاتي أولا والحقد على شريكي ثانيا، لأني اعتبره قد اغواني واسقطني انا المحرومة الممحونة فاصطادني بضعفي ، واشتم على زوجي الذي تخلى عني وعن جسدي ، وتركني بمحنتي فريسة يمكن ان ينالها اي ذكر اذا اعجبني. واتجاهل اني انا أيضا اتلاعب بتاثير محنتي . تستمر حالتي هذه شهرا ، او اكثر او اقل قليلا ، ولما تعاودني محنتي ، أحاول الصمود والمقاومة والبقاء بدائرة الإلتزام الزوجي، الى ان تاتيني فرصة جديدة فتنهار مقاومتي وأبدأ التلاعب بالطريدة حتى أنال مرادي، وهكذا تواترت علاقاتي.
45 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن الخامس - نديم الطريق ...الذي اصبح حبيبي
بالأسابيع الأخيرة، وببعض الأيام ، كنت الاحظ عندما اخرج من بيتي مبكرة للتسوق او لقضاء حاجة ما أو زيارة ما ، أو للا شيء فقط للتسكع، ملاحقة شخص ما لي، وتكرر ذلك، بشكل ملفت ، مما حرض رغبتي بالتعرف على ذلك الملاحق ، وهل هو ذات الشخص ام لا ، وفهم أسبابه ومن هو وما نواياه.
فقررت أولا التعرف على شكله وشخصه دون ان اثير انتباهه لهدفي ، فانتهزت يوما فرصة ملاحقته لي ، واحتلت حتى تمكنت من النظر اليه مباشرة ، مقبلا ومدبرا بدقة اكثر ، وقد وجدته شابا صغيرا يضاهي من العمرما بين الخامسة والعشرين وحتى الثلاثين او أكثر قليلا.
قدرت أنه ليس أكثر من شاب طائش، أثير أعجابه واهتمامه ، فكلما صدفني بالطريق من غير تخطيط يتسلى بملاحقتي قليلا مستمتعا بمظاهر أنوثتي وبجمالي ، وهذا كان أغلب افتراضاتي، فالمسألة ليست أكثر من طيش وشقاوة شوارع ، كثيرا ما تواجه النساء مثلها بالطرقات بل لعلها أمرعادي وقد اعتادت النساء عليها دون اكتراث.
وبما أنني بطبعي سيدة لعوب ، وممحونة محرومة ، صرت اتلاعب به كلما صدف واكتشفت أنه يلاحقني ، فاقف فجأة واستدير ، فيهرب من نظراتي ، بخفض رأسه او تغيير زاوية نظره لغير اتجاه ، متصنعا البراءة والمسكنة. او أتوقف فجاة ، واتركه يتجاوزني ، فأغير اتجاه سيري وأنعطف ، وهكذا ، وعلى الأغلب ، كان يكف عن ملاحقتي وينصرف ، لعله يخاف. بل ببعض الحالات ، وبتحريض محنتي وشهوتي كنت أرفع سوية ألعابي معه، فأسير أمامه وانا أتمهل وأتبختر ، واثقة انه يتابع حركات خصري وأردافي لأثيره أكثر وأغريه أكثر، وأشجعه للاستمرار بملاحقتي ، لمسافة ما او زمن ما، ثم أقطع معه، وأعود ادراجي لبيتي ، منفعلة مسرورة بل راغبة بألعابي معه ومتهيجة أحيانا.
هي لعبة القطة والفأر، صرت ألعبها معه ، كلما صدفته، وقد أعجبتني اللعبة ، واستمرأتها، لعفويتها ولأنه شاب طائش ، ولأن وجهه حلو ومليح جاذب ، وغدا مألوفا لي... هو متوسط الطول ، وكما يقال مربوع القامة ، ليس بالطويل ولا بالقصير ، وممتليء الجسم ، منتصب القامة أعرفه من تكوين خلفيته حتى لو لم أرى وجهه ، وبعينيه لمعة حيوية وفهم ، وواضح انه بعمره مفعم بروح الشباب ، واندفاع المتشوق والمتشهي.
غدا هو وملاحقته لي، من أهم توقعاتي كلما هممت بالخروج من بيتي ، فأتوقع ان اصادفه ، بل أريد مصادفته، وأبحث عنه ، وان لم اصادفه ، يخيب ظني ، غدا رفيقا لدربي ، لا أكلمه ولا يكلمني ، بل ألاعبه وهو يلاحقني ولعله صار يفهم ألاعيبي ويريدها ويجاريني بها ، هي مداعبات شقاوة لامراة لعوب، أداعبه بها ليس اكثر، هو يفهمني كما أفهمه ولعله يداعبني أيضا ليس اكثر، وبقوة عنفوانه الجنسي يحلم بي ويتشهاني وبوحدته أو بليله يداعب عضوه ويمارس عادته السرية وهو يحلم بي بأحلام جنسية جريئه تثيره وتساعده على بلوغ نشوته وقضاء شهوته.
لم تعد لعبتنا بريئة تماما، صرت واثقة أنه يستدعيني بأحلامه، بل استدعيته انا ليلة ما، وحلمت به معي بسريري يداعبني ، ولأنه بمطلع شبابه، توقعته غربمعاشرة النساء، فصرت بحلمي أرشده كيف يداعبني ليمتعني ويتمتع معي ، وحلمت أني أداعب عضوه المنتصب ، وأتفنن بتلك المداعبة ، مما يشجعني على تطوير حلمي معه لفجور جنسي ، يرضيني وأتمتع به.
حدث ذلك وتكرر لفترة طويلة ،عدة شهور ، لكن لم يخطر ببالي خلالها، تطوير ذلك لعلاقة فعلية ، فأنا أهتم بالرجال الناضجين، ولا أهتم بالشباب الصغار، فأنا متزوجة ومجربة وخبيرة ، وأرغب برجل يريح محنتي ويعرف كيف يمتعني برجولته ونزواته وشهواته وليس بشاب طائش وغر وغشيم ، ومع ذلك تابعت لعبتي مع هذا الشاب التائه، كلما صادفته يلاحقني، فالتلاعب بالذكور من عاداتي المتأصلة بشخصيتي وسلوكياتي وطبعي وقد قيل الطبع غلب التطبع، ومن باب التلاعب والتسلي البريئ مع هذا الشاب الذي يلاحقني وليس أكثر. فلم أجد مبررا لأقطع ألعابي معه أو لأنهره وأردعه.
يوما احتجت لشراء لوازم كسوة لي ،غادرت بيتي كعادتي وأتوقعه سيلاحقني ، وقصدت السوق القريب، دخلت محلا يتاجر بالثياب النسائية ، لشراء لوازمي ، لأتفاجأ به بالمحل ، وكعادة أصحاب المحلات رحب قائلا أهلا مدام، بالوهلة الأولي لم ينتبه لي، تعامل معي بشكل عادي، لحظات ، وانتبه وعرفني هو سكت وانا أيضا تفاجأت به وسكتت ، ثوان وتماسكت وسألته أطلب لوازمي ، أحضر ما طلبت ، وبدأ يتماسك هو أيضا ويعرض لي ما أطلب ، بل غدا متحمسا يريني بضائعه ويشرح لي...أعجبني... شكله عن قرب وقد تمعنت به وأعجبني اسلوبه أيضا ، صرت أبتسم له ، غلبتني عادة التلاعب، تشجعت سألته اذا أنت تعمل هنا...؟؟ للايحاء باني عرفته ... قال هذا محل أبي وقد كبروتعب فاستلمت أنا إدارته ... فمدحته ...أشجعه وأثني على خبرته وأتمنى له التوفيق ، شكرني وقال أعمل بالمحل من صغري ، فأعرف كل شاردة وواردة به، واكمل بتقليد أصحاب المحلات ... المحل بأمرك مدام .
اشتريت بعض حوائجي ، وغادرت مسرورة ، وفرحة، يراودني وانا بالطريق لبيتي انطباعي عنه، كان أجمل ما في تسوقي لهذا اليوم أني التقيته ، وحدثته وتعرفت إليه مباشرة ، وبما انه صاحب المحل سأكرر زيارة محله للشراء والتبضع ،والتلاعب به وممكن معه، خاصة وأني وجدته لطيفا وجميلا، بل وخبيرا بالمحل والعمل ويعتمد عليه بادارته ، صحيح هو صغير بالعمر لكن يبدوا أنه يضاهي الكبار بخبرته . ولاحظت أنه كان مؤدبا بل وبدى لي خجولا، ليس كشقاوته بالطريق، وتذكرت أن يده لمست يدي عفويا وهو يعرض بضاعته ، وأن تلك اللمسة أعجبتني وها أنا أتذكرها لحرارتها من انفعاله ، وقررت بالزيارة القادمة سأتعمد أنا لمس يده ، ليلتقط حرارتي من باب التلاعب.
وبينما أنا بطريقي، مستغرقة بخواطري تلك ، انتبهت وقد اقتربت من البيت وكأنه ورائي يلاحقني، بل ويكلمني ويناديني ...يا سيدة ...يا سيدة ...جفلت ، خشيت أنه تشجع علي أكثر ويريد معاكستي أو مغازلتي وقد يشاهده أحد من الجيران ، ولا يناسبني ذلك ، التفت ، كان فعلا هو يردد يا سيدة ..يا سيدة، نهرته وقلت له ابتعد إياك أن تكلمني هنا ، أجفل وتباطأ ، وابتعد لكنه بقي يتابعني ، أسرعت خطاي للبيت ، دلفت ودخلت ، وأغلقت الباب خلفي، وإذ بالباب يطرق ، عدت أفتح لأرى الطارق ... كان هو ... قلت بصوت حفيض... أنت مجنون... ما ذا تريد ...؟؟...قال يا مدام نسيت محفظة نقودك بالمحل ، وأنا أركض خلفك لأعطيك إياها...فانا لا أعرف بيتك ولا كيف أتصل بك لم يكن أمامي الا الركض ورائك... صدمني الموقف ... أخذت محفظتي بانفعال، واغلقت الباب بوجهه ... ودلفت للبيت ... دقيقة او اثنتين قلت نادمة كان يجب ان أشكره ، عدت أفتح الباب ، كان قد غادر ، قلت نادمة لقد أسأت اليه ، بالظن والتصرف، بزيارة قادمة سأعتذر منه واشكره .
غمرني طوال بقية يومي ذكر وتذكر ما جرى بيني وبينه وكيف وجدته ، وتركز تفكيري على عدم شكره لأمانته ، وركضه خلفي ليعطيني محفظة نقودي، هو يتبعني وليس بذهنه الا تسليمي المحفظة بينما أنا أنهره وليس بذهني الا المعاكسة والغزل والشقاوة والجنس ، هو صاف النية وأنا جنسية النية والنوايا.
بضحوة اليوم التالي ، طرق الباب ، فتحته وإذ به هو أمامي ثانية، قلت وماذا نسيت بمحلك غير محفظتي ، ابتسم بخجل وقال نسيت ان تشكريني ، ابتسمت له من أعماق قلبي ، وشكرته لأمانته وقلت له اسفة لسؤ تصرفي ، إبتسم قال كنت أعرف اني أحرجتك أمس، سامحيني ، لكن لم يكن بيدي حل اخر لأعيد لك محفظتك ، شكرته ثانية، ونهرته... وانا ابتسم له ... ارحل من هنا، ولا تعود لدق بابي ثانية ... ابتسم بفرح وقال أمرك مدام ابتساماتك تكفيني ، المحل محلك دوما. أبهرني بجرأته بدق بابي بحجة طلب المسامحة مني، والشكر له، للتحرش بي ... عند باب بيتي ، ولعله كان يتوقع دعوته ، لا شك أنه صغير بالعمر لكنه كبير بالفعل وشديد الذكاء .
انتظرت أسبوعا تقريبا ، تمحورت افكاري خلاله أتذكر وأكرر ما جرى بيننا ، وقد أضاف لإيجابياته، اعجابي بأمانتة ، فهي صفة تدل على رقي وغنى من يمتلكها ، لقد بدأت اراه وكأنه اكبر من عمره الحقيقي، صغير بالعمر ، لكنه كبير بالمضمون ، يكفي انه يطاردني وانا افوقه بالعمر كثيرا، هي جراة منه وتجرؤ على امراة تكبره بعقدين من العمر وممكن اكثر،قد أكون بعمر امه ، بل وأكبر منها ، صار يعجبني ويثيراهتمامي ، ولعلي غدوت أميل معه لما هو اكثر من اللعب.
اشتقت الاعبه ، فذهبت اليه ، وصلت لمحله وبعقلي، أفكاري السابقة، تشحن إعجابي به وبشخصيته وجرأته علي... دخلت ...كان بالمحل زبونة. وقفت متنحية وتركته يلبي طلباتها، تبسم لي ورحب وتابع بجدية مع زبونته، راقبتهما ، هي تتطلب وتتدلع وتتضاحك ، وبدا لي انها معتادة عليه ، حنقت عليها وأوشكت أن أطردها ، اعتبرت نفسي أملك وحدي حق اللعب به والتدلع عليه، ومع ذلك تصابرت الى ان انتهت وغادرت ... استدار لي مرحبا...قال محلك دوما ... يشرق المحل بوجودك وأتشرف بحضورك ... أفرح وأنا ألبي طلباتك ... أعجبتني فخامة استقباله ... هو محدث لبق وبائع ماهر، وشاب بمطلع شبابه يملؤ بالمحل مكان رجل بنشاطه وفهمه وحسن أدارته ، وانتبهت اني صرت أقيمه برجل ... قلت أتصنع ، ممثلة بعض خجل لكن باطار تلاعبي معه ... بدي ثياب اذا عندك، وبيدي اشيرلأردافي ولحوضي ،قال بجرأة تقصدي بدك كلاسين ، هززت له رأسي وكأني أخجل من ذكرها ...قال عندي لكن الموجود ليس بمستواك اصبري وسأستورد لك مجموعة كاملة من أجود وأفخر وأجمل الكلاسين النسائية ، وتختارين انت ما تريدين...وتابع محلنا مستورد أيضا ونتعامل مع شركات عالمية ومشهورة ... اصبري ولحاجتك السريعة اختاري كم كلسون من الموجود حاليا ... وصعد بسلم حديدي بعمق المحل لسقيفة ، غاب قليلا ونزل يحمل كرتونتين صغيرتين ، فتحهم وقال اختاري ما تشائين ، عندما تصلني المجموعة الجديدة سأدق باب بيتك... فقط... لأخبرك بوصولها .
انتبهت ، لشقاوة استخدامه كلمة، فقط ، لانها بموقعها من كلامه لها عدة مدلولات واشارات ، وكانه يقول فقط لاخبرك ،وليس لاغازلك... او حتى لا تظني بي ظنا اخر، لا شك ان استخدامها بمكانها به ذكاء وشقاوة وبداهة...أحسست اني امام شاب يدير محلا بكفاءة رجل ناضج ، وربما يكون بالسريربهيبة رجل مجرب أيضا.
اخترت بعضا مما هو موجود ، وعندما أردت دفع الثمن أبى ، وقال هي هدية من المحل . رفضت، أصر بعناد كريم وحزم رجل عنيد. فاستسلمت لإصراره.
غادرت المحل ، وتراودني فكرة جديدة عنه ، لست من يلعب معه فقط، بل هو يتلاعب بي أيضا ، أكبرت فيه ذلك ، وازداد إعجابي به ، وهمست لنفسي هو صغير بالعمر لكنه بعقل وخبرة رجل كبير وناضج ، هو سابق عمره ، وشقي وداهية بما يكفي ليتجرأ على مطاردتي، ولعلي صرت طريدته، وقد أقع بفخه ، بل صرت راغبة أن يصطادني.
ما ان دلفت لبيتي ، حتى رغبت تجريب هديتي ، فتعريت الا من حمالات نهودي وبدأت أستعرض نفسي بالكلاسين الجديدة التي اهداها لي ، وأتمايزكيف سأبدوا بها ، بل كيف يبدوا كسي بها وكيف تبدوا أردافي ومؤخرتي و بأي واحد منها تبدو طيزي أجمل ، واعجبني كثيرا ذاك الذي تبتلعه طيزي ابتلاعا، فيفصل الردفين واحدا لليمين وواحدا لليسار ، يهتزان او يتراقصان كيف سرت او تحركت ، وخطر ببالي ...لو حصل ...وحصل... فهمتم مقصدي ... سألبس له هذا وأتصنع سببا لأسير وأتبختر به أمامه، أثيره بتراقص أردافي، وأغريه بجمال طيزي واهتزازها، ألم ألويها له أحيانا أيام التلاعب به بالطرقات . لقد ولت تلك الأيام ولم يعد لها مبرر وقد غدونا معرفة تتطور نحو الأكثر والأعمق ...هذا ما أتوقعه ، واستعد له ، بل وصرت أريده عالأغلب.
صرت كل ليلة قبل النوم ، أرتدي واحدا من تلك الكلاسين قبل أن أدلف لسريري للنوم ، فأنا أعرف أني لن أغفو قبل أن أحلم برجل وأعبث بجسدي ، ولأن الكلسون هديته كان هو من تستدعيه أحلامي عالأغلب .
يوما خرجت اتسوق حوائج الطعام ، وقد مضى زمن طويل على زيارتي لمحله ، وإذ به يسير مجتهدا بجاتبي ، وليس خلفي ، وليس ملاحقا ، بل يريد محادثتي ، تمهلت... صبح ...وقال أأستطيع محادثك بكلمتين، صبحته وقلت باسمحلك بأربع كلمات، صمت مفكرا، وصار يعد على أصابعه ، قال طلعوا ست كلمات بعد الإختصار الشديد... ابتسمت لحلاوة بداهته... وجمال ممازحته... وذكاء شقاوته، قلت سمحت لك، قل ما تريد، قال / البضاعة بالجمارك واعمل على ترسيمها وتخليصها/ عديهم ستة كلمات تماما ...وسكت قليلا ،ثم أكمل ممكن بعد في كم كلمة ...؟؟ قلت ماذا يا طماع، قال بس استلمهم بدق بابك وبخبرك ، قلت موافقة... وسبقني ... تركني وسار أمامي ، لاحقته بعيوني سعيدة به ، اراقب بنيته من ظهره ، أكتافه ، أنتصاب قامته ، شكل سيره، وادقق منظر مؤخرته الممتلئة ، وسيقانه الثخينة، فأنا بصراحة يعجبني أكثر، الرجل ذو المؤخرة الممتلئة وليس ذو المؤخرة الهابطة ، لأنها توحي بقوة وعزم وثبات أكثر بل وفحولة ذكورية . وهذا مطلبي، أعتقد صار هدف محنتي .
يوما كنت أعمل على تنظيف البيت ، ومن عادتي عند التنظيف أن اباشر مبكرة واتخفف بملابسي، وكنت أرتدي بلوزا ناعما من غير حمالات النهود ، وحلمتي واضحتين بتحد وجرأة كحبتي بندق ، وبنطالا يلتف على جسدي بطوله دون الركبتين، لكنه لا يصل للقدمين. واستمع لبعض الأغاني التي أحبها ، فيضج البيت بصخب الموسيقى وأصوات الغناء، وصوتي العالي أغني بنشاز، واتراقص باستهتار . عادة أكون سعيدة وفرحة بيوم العمل ، بل أحيانا اهرب من همومي للعمل ، لاستعيد راحتي النفسية وتوازن شخصيتي .
وبينا ، أنا منهمكة بالعمل والصياح غناء وتراقصا ، طرق الباب ، اعتقدت أنها جارتي، فأسرعت أفتح لها دون تحرز أو اهتمام ، وإذ به أمامي ، وليست جارتي، داهمني وفاجأني، وتفاجأ هو بمنظري ، التقطت عيون شقاوته نهدي ، وحلمتي فورا، بقي صامتا ومندهشا ، قلت ماذا...؟؟ انتبه لسؤالي ، قال وصلت البضاعة ، قلت شكرا سأمر عليك وأغلقت الباب ببعض قوة ... وخطر ببالي، كاد يأكل جسدي بعيون شقاوته... ثوان... وعاد يطرق الباب ، أدركت تسرعي بإغلاق الباب بوجهه، ما زال عنده كلام ليقوله، لم أفتح فورا، بل سترت جسمي أولا بثياب تغطيني ، وفتحت ثانية، تمايزني بسرعة البرق، وادرك تستري ، وقال مدام لن أبيع قطعة واحدة إلا بعد أن تختاري حاجتك وتأخذيها ... قلت تطمن لن أتأخر كثيرا ، واستدركت فقلت انتبه ، قد لا تعجبني ، قال أثق ستجدين ما يعجبك ولا مشكلة إن لم تعجبك ، فالمحل شغال ،ومحلك دوما . ابتسمت له هذه المرة وشكرته ثانية، وأغلقت الباب بهدؤ .
انتظرت يومين ، وقررت الذهاب اليه ، استحممت و ارتديت وتزينت ، وتوجهت لمحله ، وبذهني اني لعبت معه لعبة حاجتي لكلاسين فتحمس لعملية استيراد كبيرة من اجلي ، هي شقاوة مني ، لكن بالمقابل هي اهتمام منه بي ، واستعداد ليفعل الكثير من اجلي، بل من اجل ان يرضيني لأستسلم له لينالني وينيكني، انا افهم نواياه وافهم ماذا يريد، مما زاد من اثارتي ومحنتي ، وغدوت اكثر استعدادا للتجاوب معه ، فانا لا تهمني الكلاسين كلها ، قد اجاملة بشراء عدد منها ليس أكثر ، لكن ما يهمني ويحرضني تمحنه علي وتمحني عليه، سأسعى لاغريه واثيره غدوت راغبة به اريده ...اريده ، بذلك غدوت جاهزة له .
ما ان وصلت ، رحب بي متهلل الوجه من فرح وحبور واضحين، المحل مكتظ بعدة كراتين كبيرة ، ضاقت بها فراغات المحل القليلة ، أشار بافتخار لها وقال هذه طلبيتك، قلت ما شاء **** ، اذا بعد لم تفتحها وتفردها ، كيف ساراها واختار ... قال قررت أنت من ستفتحيها ، ونراها معا وتختارين ونفردها ... قلت لا استطيع هذا العمل يتطلب وقتا طويلا ليس بامكاني البقاء كل هذا الوقت خارج بيتي ، افردها انت واعرضها ، ولما تنتهي اخبرني ، لاحضر واختارمنها ما يناسبني ... سكت وقد تلون وجهه بنظرة خيبة ... وقال انا وعدت نفسي ان تفتحيها انت ، هي لك، وطلبتها من اجلك، قلت حسنا سافتح واحدة فقط، لإرضائك وتفتح انت الباقي لاحقا.استسلم ووافق .
فتحت بمساعدته اول كرتونة تحت يدي، سحب كرسيا واوسع له بصعوبة مكانا وقال اجلسي ، وجلس هو بقربي على إحدي الكراتين، قلت أغلق المحل لا اريد أحدا يفاجئني، وبدأت أخرج بعض الكلاسين ، أفردها وأريه إياها وانا اتبسم ، بل واتدلع ، واتضاحك على بعضها ، وأعلق هذه لعروس وتلك لرقاصة وهذا يناسب السرير... وهكذا وكلها تعليقات بإشارات جنسية واضحة، كان يتابعني بعيونه فقط ، وهي تلتهم ابتساماتي بل شفاه ابتساماتي ، وضحكاتي ودلعي، قلت بنفسي سينقض علي ، قد يغتصبني اغتصابا ، هو متهيج ومنفعل ، أرضاني ذلك بل اردته ان يفعل لا ان ينظر فقط، زاد ذلك من إثارتي ، كنت أيضا أهيج نفسي بافكاري وخواطري. واحسست بيده تلامس شعري، ابتسمت وتابعت، لأشجعه ،حتى لم انظر اليه ، تركته يكمل ، وكأن الأمر عاديا، لامس شعري عدة ملامسات، ثم انزلق بيده لكتفي القريب اليه، أيضا لم ابدي أي رد فعل يصده ، واشكره وقد استورد كل هذه الكلاسين من اجلي، ...فيردد تستحقين وتستحقين أكثر ... فتزداد إثارتي واستعدادي للاستسلام له ، تابعت مسرورة ومنفعلة ومنتظرة مبادراته وغزله، واخرج كلاسين وكلاسين اعرضها له واعلق عليها، وأ رفع سوية الإشارات الجنسية بتعليقاتي ...هذا للاغراء...كم هو جميل ، أتمنى أن اغري به أحدا ما ... لانه يشعل شهوة الرجال ويثيرهم حد الإنتصاب... فتزداد اثارته وتحريضه ... نقل يده لكتفي البعيد عنه ، غدا كأنه يحتضنني ، نظرت اليه وابتسمت له ابتسامة بقوة شهوتي ومحنتي ، ورضاي عن حركته ، تشجع أكثر جذبني إليه ببعض قوة ... انجذبت له...صار رأسي فوق كتفه ، قال يهمس قرب أذني ...اشتهيك ... قلت أنت رجل جرئ ... وأطبق على شفاهي بجنون رجل ممحون يمتصهم ويقبلني بنشوة وشهوة وغرام، تجاوبت مع قبلته قليلا ...وقطعت قلت اخشى ان يرانا احد قال لنصعد لفوق ، لم اعترض فانا لست مستعدة لأمر قدر استعدادي ورغبتي أن ينيكني، دلفت معه لعمق المحل ، اشعلت موافقتي نيران شهوته، بعمق المحل امتدت يديه لأردافي وطيزي وقال اصعدي وهو يشير لسلم معدني قديم ومنظره بائس فاكتشفت ان علي تسلق سلم معدني ، وليس درجا عاديا مرتبا وأنيقا، فاجأني ذلك بل صدمني وصدني، قلت لا أرجوك لا يناسبني ، آسفة يجب ان أذهب ، تأخرت عن بيتي ، صدم هو حاول إقناعي فشل ، حاول ان يشجعني لم أتشجع ، عاد يحتضنني بعمق المحل ويشدني اليه ويحك جسمه بجسمي كي أحس بانتصاب عضوه وقوة شهوته ، تجاوبت قليلا ،بل وضعت قدمي على أول درجة من السلم المعدني ، ثم عدت أرفض ، وأقول المكان غير مناسب أرجوك أنا لست رخيصة لأقبل هكذا مكان ، قال انت عندي اغلى الناس لكن ما عندي مكان غيره ... قلت مستخدمة كلمة حبيبي ، ليطمئن بوعد مني... حبيبي دعها للأيام ... استسلم قال انت مصممة قلت نعم ... وعدت أحمل لوازمي لأغادر، فتح باب المحل وقال لم تختاري أي قطعة ، قلت اكمل فتحهم ورتبهم واعرضهم واختر لي عددا مما تحبه لي وعندما تجهز دق باب بيتي واخبرني ، قال بل اخذهم لبيتك اتوافقين، قلت بكون افضل، لكن اعلمني مسبقا ... فتتركهم لاختار منهم براحتي ... وشكرته وغادرت ، امسك يدي وشدها وعاد يهمس اشتهيك... اعشقك... أحلم بك. غادرت مسرعة ، ممحونة ، لبيتي .
خاطرني بطريق العودة ، خاطر خطير، لم يسبق ان راودني ، أن افتح له بيتي واكسر قاعدة نظافة بيتي ، ما دمت وافقت ان يحضر البضاعة لبيتي وقلت /هالمرة وبس ولهذا الشب الرجل فقط /، وافضل مكان لي وله، هو بيتي، هو رجل شاب بمطلع حياته لا بيت له ولا مكان عنده ليستقبلني به الا سقيفة متجره، وكان ممكنا ان اقبل لوأن سلم الصعود جيد ومرتب ، لا ان اتسلق سلما معدنيا عاديا من أجل أن أنتاك بسقيفة لا اعرف مدى نظافتها وترتيبها ... لا ليس هذا ممكنا بحالتي وموقعي الإجتماعي ، خاصة ان دافعي فقط محنتي الجنسية لاهمال زوجي لي وليس أكثر. وهذه لا تبرر ان انحدر لهذا المستوى ، لتكن هده المرة ببيتي وكررت /هالمرة وبس /.
وحتى وصلت لبيتي توضح قراري ، باستقباله ببيتي ... وببيتي سأكون حرة أتدلع وأشعله كما أشتهي وأريد، ثم اطفئ لهيب ذكورته ، بلهيب انوثني . وخاطرني خاطر آخر على غير عادتي ، لماذا لا احتفظ به ، واكف عن ملاحقة الرجال والتلاعب بهم بسبب محنتي . فأجعله عشيقا يأتيني كلما طلبته بشبوبيته وقوة شهوته فارضيه واريح محنتي ، ساري كيف ستسير الأمور معه ، واقرربعدها /هالمرة وبس/ او /عشيق عند الطلب/ وليكن ببيتي ما دمت لن افتح بيتي الا له. وهكذا قررت أن استقبله ببيتي لما يحضر لي ما اختاره من كلاسين.
بالوقت المتفق عليه لحضوره، استعددت له وفق قراري ، وارتديت فستانا خفيفا، مزين بورود متناثرة ، ابدوا به كمزهرية ، لكنها تتحرك وتتمايل وأطراف الفستان تتمايل من تلقاء ذاتها كلما تحركت او سرت ، او انحنيت أو وقفت فتكشف ما تكشف من سيقاني، ووسطه يشد حوضي لتبدو اردافي ملتفة ممتلئة ، فيكتمل جمال انوثتي ، باستدارة اردافي وطيزي ، بذلك ساشعل نار شهوته ، خاصة وانه سيعرض لي كلاسين نسائية ، هو اختارها لي وفق خيالاته واحلامه، مما يزيد من تحريض شهوته وشهوتي ...
أتاني، مرتديا طقما رسميا ، حليقا، متعطرا فبدا لي أشد أناقة مما اعتدت عليه بثياب عمله ، أدركت انه يتوقع دعوتي له أن يدخل ، رغم انه لم يعرف بقراري أن استقبله ببيتي ، ابتسمت له مرحبة...واوسعت له وقلت تفضل ، تردد قليلا ، قلت تفضل لا يوجد أحد غيري ، ارتاحت اساريره ودخل ، يحمل بيده كرتونة صغيرة مغلقة ، وقد ربطها بشريط حريري ، معقود باناقة وترتيب ، وملصق عليه ورقة مكتوبة بخط انيق// هديتي المتواضعة ، رغم أنك تستحقين الأكثر والأجمل والأغلى ، لكني أعتقد انها الأحلى عليك ولك// شكرته...وضحكت بسري ، وبخاطري لأنني ادرك ان لا هم له الا اغوائي لينيكي... لا بأس هذا يرضيني ويثيرني ، وخطر بذهني... لن تغادر بيتي اليوم قبل ان تنيكني، لأنني اريد ذلك.
اقتدته لغرفة الجلوس حيث قررت استقباله ، ودعوته ليجلس ، على أريكة واسعة ثلاثية، عانى من بعض تردد ، أو خجل ، أو كليهما ، قلت خذ راحتك ، ساتركك قليلا للمطبخ وأعود...اتسعت عيناه تفضحان قلقه ... اشفقت عليه ... اقتربت منه ...لمست على رأسه وقلت قاصدة كسر قلقه ...حبيبي تبدو جميلا اليوم ... أنيقا ...كريما ...رجلا ...لن أتاخر... فقط ساحضرضيافتي واعود لك...
دقائق وعدت له احمل ضيافتي ، ارتاحت نظراته، ارتاح بجلوسه ، وتناولنا الضيافة وأنا أحدثه عن ذكائه وحسن ادارته لمتجره ، واشكره ان اهتم بي كل هذا الإهتمام فاستورد كل كلاسين الدنيا النسائية من أجلي..ابتسم ابتسامة فخر وهو يردد تستحقين الأكثر، ارتاحت نفسيته تماما ، ضبطه يسرق النظرات ، ليلتقط كل ما يظهر له من سيقاني وافخاذي ، بجلستي وحركاتي المستهترة ، وعيونه تطلب المزيد.
وجلست قباله ، وبدات افتح كرتونة هداياه لي من الكلاسين وكلي شوق لمشاهدة ماذا اختار لي ... وانا اشكره
لم اجد بها سوى طقم نوم من روب وكلسون شفافين ، فردتهما ، كان الكلسون رقيقا يغطي الحوض كشورت قصير، وقفت وأتمايزه على حوضي، وعلقت ، هذا لعروس بليلة دخلتها ، علق ومن قال انك لست عروسا، ومد يده وامسك بالروب ... واقترب مني يمايزالثوب على جسمي... كان روبا شفافا ، فاجر الصدر ، يعلق عالكتفين العاريين بخيطين حريريين ، وطويل حتى اسفل القدمين... وقال أأعجبك قلت جدا، قال جربيه ... فاجأني طلبه ... لم أتوقعه ... رغم فجور قراري واستعدادي له ...قلت بعدين ...عاد يكرر ...جربيه ... بدا مصمما ... عدت أردد ببساطة بعدين ...بعدين ...قال بل الآن ... قلت لا ...ليس الأن... و لا أعرف كيف أمسك بشعري ولواه وشده بقوة، وإذ انا ملقاة عالأرض تحته... صدمني ... تفاجأت ... تألمت من شد شعري وسقوطي ... قلت متسائلة أأنت مجنون... ؟؟ قال نعم مجنون ... جننتيني وانت تغنجين وتلوين طيزك أمامي بالطرقات... وبالمحل اشعلتني ورفضتي الصعود للسقيفة ، وهنا ترفضين التجريب ... أنا أشتهيك ولن أتركك قبل ان أنيكك ... وارتمى فوقي وانا ملقاة على الأرض ... يقبلني من شفاهي وهو يهمهم من متعة وشهوة ، ويدافع فرجي بعضوه المنتصب بقوة وعنفوان تحت ثيابه ... استسلمت لقوته ولتصميمه، ولشدة محنتي، رفع أطراف فستاني يكشف عن فرجي وكل سيقاني وأفخاذي ، واستقرت يده فوق كسي يعبث به بقوة شهوته ... وينظر له ، أي لكسي ، ثم ينظر لعيني ويقول ... كسك حلو ... زاد فجوره من شهوتي ...فقلت مستسلمة خلص... خلص... بجربهم... بجربهم ... اقصد الروب والكلسون قال لم اعد أريد ...أريد فقط أن أنيكك ولا أريد شيئا اخر... وصار يفتح مقدمة بنطاله ليخرج زبه ... وأنا أنتظر مشاهدته ... وما ان أخرجه ورأيته ... حتى التهب الشبق بكل جسدي ... قلت اشلح بنطالك ... أسرع يشلحه ... واقترب مني يريني زبه وهو ممسك به ... ويغمسه بين نهودي ... و يصدر أصوات نشوة واستمتاع ...تجاوبت... جمعت نهدي بيدي ، احتضن زبه بهما ، صار يفركه بينهما ويهمهم ، ويتأوه... وعيوني لا تفارق حركة زبه بين نهدي ، وهو يسحبه ويدفعه فيكاد رأسه يرتطم بشفتي ... زاد انجذابي ، واشتعلت شهوتي ، ارتخت شفتاي وتباعدتا ، أردت الإحساس بملامسة زبه لشفاهي ... صرت أقرب رأسي اليه كلما دفعه بين نهدي دفعا ، أدرك رغبتي فصار يدفع ويتوقف به أمام شفتي ويقول ... قربي راسك اكثر... صارراس زبه بفمي أطبقت عليه وأمسكته بشفتي لا أتركه ... الحسه... العقه... ارضعه ، واشهق شهوة ولذة واستمتاعا بدفئه وسخونته وحركاته بأنحاء فمي ... واتأوه وأتمحن ... وامد يدي لفرجي اداعب كسي ... فانتبه لذلك، انزلق لفرجي ..قبل باطن افخاذي، ولحوسني منها ، ثم أطبق شفاهه فوق كسي ، يبوسه ...ويبوسه ...ويردد حبيبتي ... ما احلا كسك... بدي انيكك اليوم وكل يوم ... وتتمنيكين أمامي كما كنت تفعلين بالطريق وأكثر ... قولي موافقة ... لقد كنت موافقه.. لكن قلت له غير موافقة ... وإذ به يصفعني على وجهي ويقول ستوافقين رغما عنك... او تنالين عقابا فاغتصبك اغتصابا ...زادت سطوته استسلامي لشهوته ... فقلت لا تعاقبني أوافق برضاي ، قال طاعتك لي تريحني ... بالمستقبل أهاتفك فقط ... فتحددين الوقت الذي يناسبك ، وتستعدين لي وعندما احضر تتمنيكين لي كما اريد ... انيكك... وارتوي... وأغادر... واذا لم تجدي ببيتك وقتا مناسبا تأتين للمحل وتتسلقين السلم للسقيفة، رغما عنك، وبها تتعرين وتستسلمين لي فانيكك بكيفي ثم تغادرين ...
ارفعي سيقانك ... رفعتهم راضية ... وانا أقول له انت قاس وجبار ...قال شوفي بعيونك كيف بدي انيكك ...غمس زبه بين شفاف كسي بداية، ثم أولجه، فتأوهت منيكة له، فدفعه عميقا بضربة واحدة وهو يردد شوفي ...شوفي ... وصار ينيكني بضربات متتاليات ... ويردد يا حلوة ..يا غنوجة... يا دلوعة ... يا مرتي ... يا عشيقتي ... يا منيوكتي ... وشهوتي تتصاعد مع قوة غزله ووقاحته وانا مستسلمة راضية مستمتعة ، ارتعش وأريد المزيد ... وأقول له كمل ...تابع ...لا تتوقف ...ريحني ...نيكني ...نيكني ...واحسست بزيه وقد بدأ ينبض باعماق كسي ... وارتعش وهو يصرخ ... وشهوته تتدفق باعماق فرجي ورحمي .
وارتمينا هادئين فوق بعضنا بعضا ، تارة اقلبه فيصير تحتي اقبله من شفاهه ، وتارة يقلبني فاعود تحته يقبلني من شفاهي ، ويعضهم بخفة ، ويداعب نهودي ، ويفرك حلماتي ... ويعود يذكرني بغنجي له بالطريق، ويقول دلال اردافك وطيزك تغريني وتشعلني ، كثيرات من زبائني يتدلعن علي لكن أي منهن لم تهيجني بغنجها ودلعها مثلك ، ولم اشتهي أيا منهن كما اشتهيتك ، ولم اتخلى عن رسميتي بالمحل إلا لك انت، ولم استورد بضاعة لأي امراة بالكون إلا لك أنت ، فقلبته تحتي وصرت راكبة فوقه ، اجلس على بطنه اتباسم له، وأنا احرك اردافي تلامسان باطن فخذيه، وطيزي تتحسس زبه وتداعبه...عاد ينتصب ... احسست به صلبا يلامس اردافي ، واركزه على طيزي وألامسه بكسي وهمست باذنه بدي انيكك ، ذبلت عيناه واستسلم وقال افعلي بي ما تشائين قلت قول نيكيني ، قال نيكيني ... وجلست فوق بطنه وبيدي أخذت زبه بكسي ولما انزلق باعماقي بدات أتراقص فوقه وادلع وأقول ... اه...ما احلاه ... ما اقساه ... زبك ساخن... نار ... بجنني ...بيمحني ... بشهيني ... بنيكني ... وصرخت ارتعش وهو يصرخ تحتي ويرتعش معي ، وما ان أكملت رعشتي وتدفقت شهوتي وشهوته حتى تركته، وابتعدت عنه ونحن ما زلنا مستلقيان على ارض الغرفة ، انا بفستاني وأسحبه اغطي به المكشوف من جسدي ، بينما هو متعري من أسفله فقط وما زال يرتدي الجاكيت والكرافته من فوق ... نظرت اليه ... أضحكني منظره ... نبهته لوضعه... قفز وأسرع يرتدي بنطاله ، ويعيد ترتيب هندامه ... بينما انا نهضت وجلست عالأريكة ، قلت لم تحضرالكلاسين التي اخترتها لي ... قال تاتين للمحل وتختارين هناك ما يعجبك ، لم احضر الا هذا والروب ، هم مسطرة أحضرتهم هدية لك. وغادر مسرعا وهو يردد لا تتأخري سأنتطرك... المحل محلك.
بمغادرته ركنت لنفسي ، استعرض ماجرى، كان رجلا خبيرا ومتسلطا وعنيدا ، لم اقابل مثله بعد ، حتى العقيد المظلي كان عاديا أمام تسلطه وسطوته وثقته بنفسه ... هو رجل صغير بالعمر لكنه يملك رجولة مميزة، هو من نوع أولئك الرجال الذين لا تستطيع المرأة أن ترد لهم طلبا ، فيسيطرون على أسرهم ، الكل يطيعهم، ولا يجرؤ احد منهم على مخالفة إرادته... أعجبني ذلك فانا لم اعتد عليه... أحببت سطوته علي ... معه انا انثى كاملة ، ولست انثى اشاركه بعض رجولته وسلطته ... سأكرر معه سأتدلل واتراقص دلعا وتمثيلا ، ليمارس سطوته علي ، فاخضع لإرادته ، واستسلم لتسلطه ولا بأس من بعض عقوبات ... صفعات... وشد شعر ... وقرصات... ودفعات... وجذبات ... وحمل ...والقاء ... ونهرات ... وشتمات... وبعض الم... ساتمتع من كل ذلك ولن يضرني لو ترك ذلك بعض اثار على جسدي هنا او هناك، تذكرني بقوة متعتي معه وترفع من شهيتي وشهوتي له فادعوه أو اذهب اليه، راغبة خاضعة مطيعة ، فأتسلق سلمه الحديدي العتيق لاصعد لسقيفة محله وبها اتعرى كما يريد ، واتركه ينيكني بمزاجه ... سيكون ذلك قمة المتعة بالخضوع لارادته والإستسلام له . لن اتركه سأتابع معه لم أعد راغبة بغيره ... هو وبس... وكفاني تصيد رجال ، لوكان زوجي مثله لما تابعت عادات المراة اللعوب .حتى لو كان غيابه يستمر شهرا كاملا .
صبرت أسبوعا ، توقعته يدق بابي بحجة ما ، كأن يذكرني لأزور المحل لاختاربعض الكلاسين قبل أن يباشر يبيعها، لم يفعل ، قررت أن اذهب اليه باليوم التالي ... استعددت جسديا فقط ... فانا جاهزة نفسيا ومعنويا ولست بحاجة لأي استعداد نفسي إضافي .
قبل الظهيرة ،توجهت لمتجره بالسوق ...دلفت ، كان المحل مكتظا بزبائنه من النساء وبالكاد يلبي طلبات هذه وتلك ، كلهن يطلبن مشاهدة البضاعة الجديدة ، أي مجموعة الكلاسين النسوانية ، وبعضهن يردن الشراء فيعتذر ان البضاعة لم تسعر، وهو يردد امهلوني كم يوم ... وتصبح جاهزة للبيع ، ويرمقني بنظرة ، افهم انه يؤكد لي قراره لن يبيع قطعة قبل ان اختار ما أحب وما احتاج. ودخلت زبونة وقالت يا أستاذ انا ارقص بالنوادي ، وعندي طقم رقص تلف كلسونه ممكن اختار من عندك كلسون يناسبه سمعت انك نزلت تشكيلة كلاسين اجنبية من ماركة عالمية، فقال تكرمي المحل على حسابك لكن بعد يومين لاسعرها من بعد اذنك . ادركت اني اعطل مبيعاته ، اقتربت مثلهن وقلت له اريد كلاسين للاستخدام اليومي وللسرير والسهرات ، قال تكرمي جارتنا ، وسحب مجموعة اثنتين ثلاث وقال اختاري ما تريدين تتوفر بعدة الوان وكل المقاسات ، بدات اتمايز واخترت عدة قطع ، قلت هذه قال تكرمي وسحبها من يدي بقصد لفها... ووضعها بزاوية رف خلفه ...سالته زبونة اريد هذه المجموعة وإذ به يقول لها ثمنها كيت ، دفعت له وحملت ما اشترت وغادرت، وصار الكل يطلب وهو يبيع وانا واقفة مندهشة من شطارته ومهارته. واقدر امتناعه عن البيع قبل ان أختار ، وقدرت استحالة الإنفراد به مع عجقة النسوان هذه ، فقررت المغادرة، طلبت ما اخترت ، قال لا تتعبي نفسك جارتنا أنا احضرهم لك تيسري انت تيسري، قلت كم ثمنهم قال لما احضرهم غدا لبيتك نتحاسب لا مشكلة مدام لا تشغلي بالك.
غادرت محله وقد علق بذهني موعده لي غدا ببيتي ، قلت معه حق ، المحل معجوق بزبوناته ، واصواتهن مثل حمام النسوان ، بيتي افضل مكان لي وله .
ما ان دلفت بيتي حتى تفاجات بعدد من الشنط الكبيرة بمدخل البيت ، أدركت ان زوجي قد حضر ، نظرت بغرفة النوم كان مستغرقا بالنوم ، أدركت انه بوجود زوجي يجب الغاء موعد حبيبي غدا، يجب إعلامه ، فعدت ادراجي للمتجر ، أفهمته الوضع الجديد واعتذرت منه، ناولني طلبيتي من الكلاسين وقال هذه كمالة هديتي لك . وعدت ادراجي مسرعة.
46 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن السادس - وأخيرا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
تعودت خلال غياب زوجي بالحقل بالصحراء، أن اتفرغ له كلما حضر، فاغير ترتيباتي والغي مواعيدي ، وانصرف كليا للاهتمام به باحتياجاته، ، فتركته مستريحا نائما بغفوته، وتوجهت للمطبخ ، لأعد طعاما.
سمعت حركته يدلف للحمام ، قلت استيقظ...انتظرته بشوق ، استحم... وأتاني مرتديا برنس الحمام لكن دون ان يربط زناره، ويشده على خصره متسترا كعادته ، لعله نسي، فينكشف بتحركه عري سيقانه ، بل كل واجهته، صدره المشعرالذي احبه يغزوه شيبه الجميل ، وفرجه مفضوحا، بعضوه يترنح متدليا، يكشف خصيتيه الكبيرتين والممتلأتين ، فشككت أنه لم يسهو بل يتقصد ذلك، وهذا امر جديد، فجذب تصرفه انتباهي ونظري ، اعرف أن جسده جميلا ، فسرقت نظرات ملوثة ببعض شهوة ، وبعقلي افكر لو كان عضوه منتصبا لاكتمل جمال جسده ، وتجلى أغراء ذكورته ، فلا أكمل تحضير الطعام قبل ان ينيكني.
سلم واكتفي كعادته بتقبيلي من وجنتي، تعبيرا عن اهتمامه وشوقه ، لقد تعودت على ذلك سنين عديدة. لكنه هذه المرة أضاف واحتضنني ، فزاد إحساسي بعريه من حرارة جسده ، وازداد تحريض شهوتي وقال ، انا مشتاق لك.. ضحكت بشيء من السخرية ، وقلت فعلا انت مشتاق بعد كل هذا الزمن الطويل من الهجر والإهمال ، قال ألا تصدقيني...؟؟ قلت بخبثي، بل أصدقك وأنا أحس بحرارة عريك وأنت تحتضنني ، قال...لما وصلت لم تكوني بالبيت .. اين كنت ؟؟ أوشكت، من قهري، ان أقول، كنت عند حبيبي ، لكنني قلت ايضا بقهر هذه قصة طويلة، وعمرها من عمر هجرك لي ...وتابعت ، اتهرب من أي جواب، لانني لا اريد ان اكذب عليه ... فغيرت الحديث ، وسألته وما كل هذه الشنط... قال شنطي وأغراضي، لقد انتهت مهمتي بالحقل بالصحراء ، وتابع... لقد عدت اليك، أجبته صادقة مع نفسي ومعه ... أتمنى ان تعود لي، قال عينت بوظيفة إدارية بالوزارة ، لن اتركك بعد الأن، وأكمل ... سنجدد حياتنا معا ، وأثق انك تهتمين بذلك مثلي ... قلت فعلا انا مهتمة بذلك ، قال دعي الأمور للأيام القادمة ...انا جائع الآن اطعميني من يديك . ارضاني أن بكلامه عزم وهمة جديدين ، وارضتني جرأته بالتعري ، واحتضاني بعري لحمه وصدره.
ونحن نأكل ، صار يحدثني ، عن وظيفته الجديدة وهو مستغرق بالشرح عنها وأنها تفتح له فرصا بالترقية ، وأن وجوده اليومي سيساعدنا لتجديد حياتنا، فاستغرقت افكر بكلمته / تجديد حياتنا ...؟؟/ وأتسائل كيف يخطط وماذا بدور برأسه...؟؟ بالنسبة لي يرضيني ذلك وأنا جاهزة بل غدوت خبيرة بتعدد علاقاتي، وسأمارس كل فنون انوثتي لأستعيده لسريري وحضني... بدا لي سعيدا بعودته ومتحمسا ... وختم يسألني... ستساعديني أليس كذلك...؟؟ قلت له طبعا سافعل ما أستطيعه من أجل تجديد حياتنا معا، خاصة وانت متعريا امامي تحرض شهوتي وتغريني بجسمك وعضو رجولتك هذا ، ومددت يدي امسك زبه وقد بدا لي مستعدا للإنتصاب... لكنه غير منتصب، وخاطر ذهني أن أباشر فنون أنوثتي وخبرتي . نهضت وركعت أمامه وبيدي أبعدت اطراف البرنس أكثر فبدت سيقانه عارية تماما، وفرجه مفضوح أمامي ، صرت أداعب زبه بشهوة بل بشوق له وبرغبة أن ينتصب ، فالامس خصيتيه لأرفع انفعاله ، وأنا مستمتعة بملامستهما والإحساس بامتلائهما ، بل رفعت زبه لفوق ، وقبلت خصيتيه ولحوستهما بلساني . وأنا انظر لعينيه بفجور ووقاحة شهوتي ، ثم صرت اردد بدي اتنيكني ... نيكني ...نيكني ... قال اسمعيني، لدي مشكلة معك غير موجودة مع غيرك ...فاجأني اعترافه بخيانتي ... وأرضاني أن مشكلته فقط معي ...وتابع يقول ... لقد أقمت علاقات مع غيرك من النساء دون مشاكل ، بل ينتصب عضوي بكل قوة وأنيكهم وانا مرتاح ...لقد خنتك سامحيني ... قلت بعصبية وكأني أصرخ ... وانا خنتك لم يكن امامي حل اخر، سامحني ايضا ... قال افهمك وأسامحك بل أكثر، لن اعترض مستقبلا ، لأني اريد ان تكوني مستمتعة بل احب أن اراك وانت تتمتعين ، ومن غير تفكير قلت وأنا احب ان أرى زبك منتصبا وان كنت تمارس مع امراة أخرى غيري ... لأن ذلك سيثبت ثقتي بك ويزيد تصميمي وأملي باستعادتك لحضني ،قال سأعرفك على أصدقائي أولئك وسنجدد حياتنا معهم ، وهم مثلنا يستمتعون بالإشتراك مع الأخرين . كلام جديد وغريب بين زوجين ، لم أجد جوابا جاهزا بذهني، لا بالموافقة ولا بالرفض فآثرت الصمت والسكوت ... فقط قلت له الليلة سنجدد محاولتنا لننجح مع بعضنا ، قال طبعا فانا مشتاق لدفء حضنك حتى لو لم أنجح بالممارسة معك. قلت وانا مشتاقة لمداعباتك وملامساتك ، فانا حبيبتك وزوجتك وعشيقتك... قم ارتدي ثيابك اريد أن أخرج وإياك لأسير معك بالطرقات وأمام كل الناس. خذني لمنتزه ، وخذني لمطعم... فسحني وغازلني وهيجني ... ولا تعيدني للبيت قبل ان تدرك اني ساتفجر شهوة... سأسهرك للصباح، وأنا اتدلع عليك ، ولن اتركك تنام قبل... ما تجيبلي ظهري ، وأجيبلك ظهرك.
وخرجنا ، كعاشقين نتسكع بالشوارع، ونتوقف امام واجهات المحلات ، وامام احد المحلات دلف اليه واخذ البائع على جنب ووشوشه ببعض كلمات ، واشترى لي ثوب نوم جنسي، شفاف فاضح لونه بلون البشرة، سأبدو به كالعارية ، سررت بهديته، ولما خرجنا قلت ماذا وشوشت البائع ...؟؟ ضحك وقال، قلت له هذه زوجتي بدي انيكها الليلة ، بدي ثوب نوم جنسي شفاف وفاضح وجميل .يثيرني ويهيجها... قلت يبدو لي أنك تعلمت الفجور، قال أأزعجتك...؟؟ قلت بجرأة بالعكس فأنا أحب الفجور بالسرير وقد تعودت عليه لما هجرتني ، فطاردت غيرك، من الرجال حتى نلتهم ... قال وانا طاردت غيرك من النساء حتى نكتهم . وتضاحكنا راضين عن خياناتنا...بالمطعم تابعنا حديثنا بنفس سويته وفجوره ونحن نتهامس ... قلت كم امراة هن، قال بداية كن كم شرموطة، ثم فقط مع صديقين وزوجتيهما . وانت كم رجل ، قلت وانا اتباسم ليسوا كثر فقط ثلاثة رجال وامرأة وحبيبي الحالي ...وقال متسائلا ومشككا ..فقط ...؟؟ قلت نعم فقط ...قال ما قصرتي انت تستحقين... وانا استحق.
ما أن دلفنا البيت عائدين، قرب منتصف الليل تقريبا ، وقد استبدت بي شهوة انوثتي من اعترافاتنا بالخيانات وفجور احاديثنا بالطرقات والمطعم ... اريد رجلا ينيكني ... اريد أن انتاك، حتى أخذت اتفنن بإغراءه وأثارته ...واتمنيك امامه وله ولي، وأخلع ثيابي، وألقيها عني، وأنا اسير وأغنج، هنا قطعة ...وهناك قطعة ...واتلوى ... وابتسم له ... واشير له ليلاحقني... و أتحرك امامه واتلوى بدلع ودلال ، ليس رقصا بل من قوة شهوتي تتحرك اردافي ووسطي وطيزي وكأنني ارقص ... كان يلحقني ويراقبني مستمتعا...واخيرا لما تعريت تماما، سحب طقم النوم الذي اشتراه لي من علبته ... ورمى الكلسون الجديد لي ، التقطته ولم ارتديه، بل عرضته له ، ثم رمى الروب لي بقوة وكأنه يضربني به وقال ، البسيه سامزقه فوق جسدك، لبسته ورميت الكلسون ارضا ولم ارتديه، وعدت اتمايل امامه بداخل الروب الشفاف وادلع متوجهة لغرفة نومنا وسرير زواجنا الذي حافظت على نظافته رغم كل خياناتي ، سبقته وانتطرته مستلقية على بطني، اغمر وجهي بالوسادة ، لا اريد رؤية عضوه غير منتصب بعد كل فنون التمنيك ،التي مارستها له فهو زوجي ورفيق عمري ، مكتفية وراضية الإحساس بحرارة جسده وهو يداعب جسد انوثتي وشهواتي بيديه وشفتيه ولسانه وباسنانه وبكلمات الغزل والشهوة الذكورية ، واحسست به يندس بالسرير قربي عاريا، ويهمس... بدي أنيكك ...بدي أنيكك من كل جسمك واحسست بيده تلامس اردافي ، واصبعه يتعمق بينهما وينزلق من أعلى ردفي لكسي ، ويردد ارفعيلي طيزك ... فارفعها...وانتظره ان يركبني ، باي شكل لا يهم ، الا اني أتوقع بل أحلم بزبه منتصبا وصلبا ، واحسست براس زبه، كان متعضا ، لكنه غير كامل الإنتصاب ومع ذلك، تمتعت ، وتأوهت وصرخت له ايوه نيكيني ...اكمل ، حاول المتابعة ، حاول ايلاجه ، اندس قليلا ليس أكثر وفقد اتعاضه ووهن وارتخى ، قلت له نيكني باصبعك ، لا تتركني ...كمل ... انا مشتهية... بدي تنيكني باي شكل ، بايدك بلسانك بشفايفك ، كمل لا تتردد ولا تتوقف كمل حبيبي كمل حبيبي ... والتقط بشفتيه شفاف كسي يقبلها ويمتصها وبلسانه يخترق شفري ويلاحس زنبوري وعمق مهبلي ، وباصبعه يضاغط طيزي ويتعمق بها بحركات شهوته وبعصاته، وانا أتاوه وأتلوى واتمتع بافعاله وتتراشق شهوتي ، رشقة اثر رشقة... وأأن... وأتأوه ...واصيح حتى ارتعشت وانتفض جسدي، فتسارعت مداعباته لي، ويلعب بزبه ،متجاوبا معي ويردد انت مثيرة وكسك حلو ...كسك حلو ...كسك حلو ، وارتعش وقذف شهوته واحسست بها تتراشق على كسي واردافي وسيقاني . لكن للأسف ليس بعمق مهبلي.
هدأ واستكان ... واستلقى بجانبي ويردد ...استلقي حبيبتي بدي أحضنك... واحتضنني ويقول ... المهم انك تمتعتي واجا ظهرك وانا اجا ظهري ...قلت لا تهتم أنا مسرورة معك هكذا، واثق ما دمت جيدا مع غيري ستكون جيدا معي أيضا، سيعود ينتصب لي ، اريد ان اراه منتصبا حتى لو مع امراة اخرى ، واحتضنته اقبله وهو يقبلني ويغطيني ويقول نامي واستريحي . وانا اريد ان تعرفيني على حبيبك .
بعد اعترافاتنا المتبادلة وليلة الجنس المضطربة والصاخبة هذه مع زوجي العائد لبيتنا ولسريرنا ... ارتاحت نفسي، وانتابني شعور بالإستقرار، لم أعد وحيدة ، عاد زوجي ، فعادت مسؤولياتي حياله ، طعامه ، نظافة ثيابه، توقيتاته ، مظهره بالعمل والوزارة بين رؤسائه ومرؤوسسيه ، وبالخارج وهو معي ، ومع أصدقائنا وأصدقائه ، بل مع أصدقاء شهواته الذين وعدني انه سيعرفني عليهم.... الحقيقة لقد غدوت مشغولة بزوجي وبمشاكله ولعل أهم مشاغلي كيفية استعادته فحلا لأحضاني .
بغمرة هذا الوضع القديم الجديد، نسيت كل الرجال الذين طاردتهم ، وتصيدتهم، حتى حبيبي الشاب كدت انساه، الا ان الكلاسين التي أهداني إياها كانت تذكرني به وبشقاوته كلما بدلت كلسونا ، او ارتديت واحدا مثيرا لاجل زوجي، فاتذكره ،واتذكر أني، كنت أخطط لأستمر معه، وبعودة زوجي واستعداده للتعرف به شجعني...أن استمر معه...يل وصرت اخطط أن اجمعهما معا ...ولم لا...؟؟ ما دمنا ، أنا وزوجي قد تصارحنا واعترف كل منا للأخر بخياناته ، دون ان تهدم هذه الإعترافات رباط زوجيتنا.
صارت هذه الفكرة ، تختمر بذهني ، وتشغلني ، لقد غدت هاجسا يحرضني ويثير شهواتي، ويزين أحلامي وانا أرى نفسي بينهما ، يتنافسان على مداعبتي وتعريتي وتقبيلي و ...و...واتخيل نفسي اتفنن باثارتهما واغرائهما وتحريضهما... يوما ونحن بالسرير وانا بحالة تخيل وتمنيك علي زوجي قال لقد دعانا اصدقائي لسهرة جنسية مشتركة، وتركوا لك تحديد الموعد الذي يناسبك ويرضيك ، قلت لست متحمسة لأجوائكم ، ثم اردفت أنتهز الفرصة كي احقق خطتة جمعه مع حبيبي ... فقلت هل انت مصمم ان ارافقك، قال لن اترك وحيدة هنا تتخيلين ما يجري بيننا ، الأفضل ان ترافقيني وتشاركينا وفق مرادك ومزاجك وشهوتك وتحققين هدفك برؤيتي ناجحا معهم... قلت هذا أهم ما يشجعني عالقبول ... وتابعت حسنا سأقبل دعوتهم، وساعرفك على حبيبي ايضا... قال بل أنا متحمس ان اتعرف اليه وأن اراكما معا ...كررت بعقلي قوله...وأن اراكما معا ... هو يحلم كما احلم، ويريد ما اخطط له... فوافقت... وضحك وهو يعلق على السهرة الجماعية قد ابحث عنك صباحا لأري باحضان من نمتي ، قلت الهذا الحد ... قال جربي وان لم تعجبك التجربة لا تكرريها، وبدأت أستعد لتجارب جديدة كليا تختلف عن تجاربي السابقة كلها .
باليوم المحدد ، سخنت الحمام ، وقررت التوجه للحمام لآخذ الوقت الكافي لي لاستحم واستعد ليس لرجل واحد بل لثلاثة رجال وامرأتين ، وبما اني الجديدة بينهم كنت أتخيل ، ستنقض علي كل العيون ينهشون بعيونهم واياديهم مفاتن جسدي وقد ينقضون علي لتعريتي، وزوجي يشجعهم فيفكك أزار ثيابي وواحد يخلع عني القميص ليكشف صدري ، والثاني يسحب تنورتي ليكشف اردافي وفرجي والمرأتان تراقبان للتعرف على جمالي ومقارنتي باجسادهن ، والرجلين واحد يداعب صدري ونهدي، والثاني يستغرق عند فرجي يلعق كسي وشفري ، فيستغل زوجي الوضع يقبل واحدة ويباعص الثانية ولما ينتصب عضوه سيعتبرها فرصته لينقض علي وينيكني كما لم يفعل منذ زمن طويل ... هكذا كنت افترض واتخيل ، فانا لا اعرف كيف ستسير الأمور.
ما ان أنهيت بالحمام شؤوني الخاصة حتى ناديت زوجي، فاتي ، يفاجئني عاريا ، وزبه المتدلي أمامه يتأرجح يمينا ويسارا ، ابتسمت مرحبة به ، وقلت تبدوا سعيدا ومتحمسا، ضحك وقال بل انت أكثر مني ماذا فعلت...؟؟ ، قلت انا امراة، نزعت بعض الشعر من سيقاني وتحت ابطي ومن فرجي وبعضها من بين ردفي، قال تستعدين لهم...!! سيجنون عليك ، أنت أجملهن، سيركع الرجال عند قدميك، يطلبون ودك ورضاك ، وستغار النساء من جمالك وفهمك وقوة شخصيتك ، وهيبتك واحترامك... كنت أسمع كلامه ، وأنا مسرورة باعماقي كيف يراني زوجي ، وكيف يميزني عن ذينك المرأتين رغم أنه ينجح بمعاشرتهن ، ويفشل معي ... ودب برأسي السؤال لماذا يفشل معي زوجي ... ويهرب مني ، ويتركني اطارد رجالا غيره لأنال حقي ونصيبي من الجنس، وها هو وقد عاد ، يشجعني لعلاقات جنسية مشتركة فقط ليريني كيف ينجح مع غيري ... وضربني جواب منطقي ، اذا الأسباب عندي انا وليست عنده، أنا من أصدمه ، فيصد عني ، ويهرب ثم يلجأ لغيري ... وبينما تغزو عقلي هذه التساؤلات، كان هو يهتم بتحميمي بيديه ، وفرك جسمي من اكتافي لأقدامي ، ويركز اهتمامه لاردافي وطيزي ، وفرجي وكسي وسيقاني ، وبين الحين والحين يقبلني هنا ويقبلني هناك ، وحينا يداعب فرجي وحينا يداعي نهدي ،او يدغدغ طيزي...ليزيد تحريضي ... هو يتقصد ذلك لأنه يحضرني لليلة جنسية يعتقد انها ستقنعني بفحولته ... قلت له ارجوك انا مشحونة بما يكفي ، ولست بحاجة لشحن اضافي ... توقف عن مداعبتي وزيادة اثارتي ودعني أذهب معك لأري كيف ستمر هذه الليلة الليلاء.
ما أن وصلنا ، لم يطرق، سحب مفتاحا وفتح ، وقال لي تفضلي ، بحلقت أرى من بالداخل وإذ رأيت صبية بالعمر اصغر مني كثيرا ، تتقدم الي مرحبة تسبقها نظرة استكشاف وتعرف ، سلمت عليها ، وخلفها رجل شاب لا شك هو اصغر بالعمر من زوجي كثيرا ، طبعا هو زوجها ، سلمت عليه أيضا ، رحبا بي بخفر وتردد واضحين ، وكانهما لا يصدقان \اني اتيت فعلا اشاركهما سهرة جنسية. تبادل زوجي معهما قبلات ترحيب وقال بحبور وانطلاق اين فلانة وفلان، رد الرجل بالطريق دقائق ويصلان ، جلسنا بغرفة يمكن تسميتها غرفة جلوس مفروشة بثلاث ارائك ثلاثية ، ولا اجد مبررا لذكر باقي الفرش لان الأهم هو هذه الأرائك التي سنباشر عليها لعبة الجنس المشترك والمتبادل، هذا ما خطر ببالي وعيوني تجوب بارجاء الغرفة .
تأخر حضور الزوجين الآخرين، غابت الزوجة ، طبعا لمطبخها ، قدرت انها صغيرة وبسيطة وطيوبة ، وكنت بقرارة نفسي قبل الوصول قد قررت اني لن أكون المستسلمة والضائعة بل المبادرة، وانا لدي من خبرة مطاردة الرجال ما يؤهلني ، للمبادرة بما يكفي لأحدد موقفي من الرجال والنساء معا بهذه الليلة، ومراقبة زوجي إذا انتصب عضوه، ولينيكني أنا دون غيري ...وعليه نهضت وتبعت الزوجة لمطبخها، ما ان دلفت اليها ، حتى تبسمت لي مرحبة ، اقتربت منها ، ومن غير تردد، لمست على شعرها ، اصطبغ وجهها باحمر الخجل، وقد اثارني ذلك، همست قرب اذنها همسا، انت حلوة وجميلة، ازداد تدفق الدم لوجهها، وتابعت اهمس واقترب اكثر من اذنها ، انا احب النساء اكثر من الرجال، وقد أحببتك، بدت مندهشة، مما افعل وأقول، وسألتها، فهمت انك بتحبي ينيكك زوجي، قالت... ايوه... اكثر من زوجي ، قلت لماذا...؟؟ قالت زوجي مسكين بيعرفش يغازلني ولا يهيجني وبسرعة يرتعش ويتركني ، زوجك يهيجني اكثر، سالتها كيف...؟؟ خبريني شو بيعملك قالت بشلحني، وبيضربني كفوف عأردافي ، قلتلها يعني عطيزك، قالت ايه ... قلتلها ليش مستحية قولي بيضربني عطيزي ، وشو كمان ...؟؟ قالت بسمعني كثير كلام سافل وبيشتمني، شتايم كثيرة ... أنا بحب هيك ، قلتلها شو بيشتمك قوليلي لا تستحي قالت يا منيوكة او يا منيوكتي يا شرموطة تشرمطيلي ، وانا بجن من هالكلام ، قلتلها معك حق وانا مثلك بحب الرجال القوي والسافل معي ، انا حبيتك وأنت حبيبتي الليلة، بس تنهي شغلك هون وترجعي لعنا بتقعدي حدي بدي اتنايك انا وانت، ونترك الرجال يلتهون برفيقتنا، هزت راسها موافقة، وقالت انا حبيتك ما شاء **** عليك جمال وكمال وشخصية وهيبة، وأكملت بتخوفي، قلت لها تسلميلي ، وجذبتها واحتضنتها وقبلتها من شفاهها قبلة جنسية سريعة اضعفتها امامي واشعلتها... سألتها هل اساعدك...؟؟ قالت احضر لوازم الطاولة ...وأذ يطرق الباب ، قالت وصلوا وأسرعت لتستقبلهم ، وتبعتها أريد التعرف عليهما أيضا، وقفت بعيدة قليلا لأراقب، ادخل الزوج زوجته وهو يردد السيدات أولا ، فرد الثاني طبعا طبعا لهن المقام الأول ، وعلق زوجي وقال بل عشيقاتنا أولا، والتفت لي يغمزني ، وكأنه يقول لي هل ترين جرأتي. وجدتها أكبرنا ، واكثرنا استخداما لزينة النساء عيون مكحلة ، حمرة شفاه صارخه ، وجه ممتلئ بالكريمات ، وثوب ضيق جدا، يبرز طيزها الكبيرة بامتياز ، وردفيها يتصاعدان ويتهابطان كيف سارت او تحركت ، وبقدمها حذاء بكعب عال جدا، أشك انها تحسن السير به ، الا ان زوجها هو من لفت انتباهي ، عيونه واسعة، تحدق بكل ما هو أمامها تحديق احاطة شاملة وكأنه يريد ان يرى كل ما هو أمامه فلا يفوته غرض او لمحة او حركة ، بنظرته حدية وذكاء، مما خلق لدي انطباعا أنه المدبر الفعلي لهذه اللقاءات ، خاصة وأنه صديق زوجي بالحقل والصحراء، انه لولب هذه الجلسات ومديرها وانه هو من ادخل زوجي بهذه الأجواء، بل هو من يسيطر على الجميع رجالا ونساءا، وقدرت أنه ان تركني زوجي واهتم بالصغيرة، فسيكون هو من نصيبي لأنه أفحل الموجودين، كما يبدو، ولن اتركه لزوجته أم طيز كبيرة. سلم علي، وألقى القبض على يدي لا يفلتها، ويقول وأخيرا أتعرف عليك سيدتي، كم حدثني زوجك عن جمالك وذكائك وقوة شخصيتك، وكم ردد، انه يقدسك ويجلك ويحترمك ويخافك، تستحقين كل هذه الأوصاف ، واقترب من اذني وهمس وكأنه لا يريد الاخرين ان يسمعوه، ستكونين لي الليلة، ابتسمت له وقد رفعت كلماته من سوية استعدادي للانغماس باجوائهم ، ومن المؤكد ان أي من الرجال او النساء لا يريد زوجته بل غيرها وكذلك النساء تريد كل واحدة رجلا اخر غير زوجها والا لا مبرر لهذا الشكل من العلاقات التحررية والجنسية الجماعية، وسحبني من يدي وهو يردد تعالي يا أجمل السيدات.
أدركت أنني بوجود هذا الرجل أصبحت واحدة من نساء هذه اللمة الجنسية ،لا أختلف عن أي منهن بل انا مثلهن هدف منيكة ما ، دلفنا وجلسنا وجلست زوجته أكبرنا بجانبي ، فصرت محاطة بهما هي وزوجها ، قالت تحدثني، اشتريت هذا الحذاء خصيصا لهذه السهرة ، قلت بحزم، اشلحيه كي لا تقعي وتنكسر ساقك ، هو لا يناسبك ، قالت معك حق، قلت اشلحيه وابق عارية القدمين ، فسحبته من قدمها، ودفعته تحت الأريكة، فصفق زوجها وقال لزوجي بدأت شرموطتي تشلح وتتعرى كعادتها تسابق شرموطتك من شدة محنتها، أجفلت وقلت بنفسي لقد غدوت شرموطة أنا أيضا، سأقص لسانه ان استخدمها معي ، ثم قلت معه حق فنحن لسنا بمحاضرة جامعية بل بمنيكة جماعية...سحبت يدي من يده، وقلت للكبيرة زوجته لنلحق الشرموطة الصغيرة التي بالمطبخ ونساعدها، فضحكت قهقة وهي تنهض عارية القدمين وتقول لزوجي مرتك ليست ملاكا وقديسة كما كنت تصفها، فصفعها زوجي على طيزها وهو يقول لها تسلملي هالطيز، هزتها له أمام الجميع وقالت وهل تنكر جمال طيزي...؟؟ قال ابدا بل بصمت عليها أتنكرين... انني بصمت عليها...؟؟ فقالت أعترف اه منك يا حامي ... وتوجهنا للمطبخ .
رحبت بنا الصغيرة وقالت لها جهزي الطاولة بالغرفة، وسنلحقك بالباقي والصحون...
تم فرد الطاولة بزاوية من الغرفة، ونهض كل واحد يحمل صحنا ويملؤه مما يريد ، ويحمل كأسا من المشروب الذي اختاره، ويعود يجلس على أريكة يختارها ... الا انا لم أحمل كاسا فصرخت الكبيرة اين كأسك قلت أنا لا اشرب الا عصيرا ، فقفزت الصغيرة وقالت موجود، احضر لك كاسا، وأسرعت لمطبخها ، لحقتها ، وعدت استفرد بها واحتضنها واوجهها لما أريد ، قلت لها ما بدي زوجي ينيكها بدي ينيكك انت ، لا تتركيه لها ، بدي انيكك انا وهو وبحب اشوفه وهو عم ينيكك، مفكره طيزها حلوة ، بل كل الجمال عندك ، طيزها كبيرة جدا ولا تتناسب مع باقي جسمها، اما اردافك النافرة والملتفه تجعل طيزك الأحلى والأجمل والأكثر اغراءا، ليس للرجال فقط، بل ولي أيضا ، قالت ولها بل ولزوجك هيك بيحكيلي ، بل أحيانا بالطرقات يشاكسني الرجال بمغازلتها ، ادركت اني اسيطرعليها، قبلتها قبلة جنسية ثانية سريعة تجاوبت بها معي وقلت سأسبقك وأحجز لك مكانا بقربي .
عدت، كانت الكبيرة محاطة بزوجي ، وزوج الصغيرة ، وقد انكشف جزء كثير من سيقانها وما كدت ادخل حتى قال المدير، انتظرك ، تجاهلته وتجاوزته واخترت الاريكة الفارغة وجلست أراقب ، كان زوجي يلامس سيقان الكبيرة ويتعمق ، بينما زوج الصغيرة يوشوشها ، اكيد كلام غزل وتمنيك، وهي تبتسم وتبلع مشروبا. نهض المدير وجلس قربي وقال لن تهربي مني ، فانا أحلم بك منذ زمن طويل فقط من وصف زوجك لجمال ثناياك ، ما ظهر منها وما خفي، وكم من مرة حلمنا بك معا ، قلت اذا لم يكن لكم هم بالصحراء الا التحدث عن نسائكم، قال وماذا تتوقعين ونحن بعزلة الصحراء إلا تذكر النساء والتهيج وممارسة العادة السرية، هي معلومة جديدة انه وزوجي كانا يمارسان العادة السرية معا بالصحراء، وتصورت أن زوجي كان يتخيلني فينتصب عضوه رغم غيابي ، اذا لماذا لا ينتصب بحضوري .
تأخرت الصغيرة قليلا، ولما أتت كانت قد بدلت ثيابها بثياب اكثر كشفا لجماليات جسمها وخاصة لطيزها، أشرت لها فأتت وجلست بقربي ، صرت محاطة بزوج الكبيرة يريدني لحضنه ، والصغيرة اريدها لحضني ولحضن زوجي، احسست بيد المدير تمتد لسيقاني ، نظرت ليده فوق ساقي ، دون تعليق ، واستدرت للصغيرة ، وجذبتها لي ، ومددت يدي أداعب نهديها ، عضت على شفتها ، بدا تاثرها واضحا، همست لها انت احلانا بعمرك وطيبتك وجمالك ولطفك وحنانك ودفء جسمك وشهوتك للنيك، فتنهدت مستسلمة لي . باستدارتي صارت سيقاني باتجاه المدير وصدري ملتفا باتجاه الصغيرة اداعب نهديها ، تابع يداعب سيقاني، ويسحب ثوبي يكشف عن افخاذي وما يبدو من اردافي ويتعمق بيده يريد مداعبة كسي ، تصاعدت شهوتي، لم اعد مهتمة لزوجي ، وهو يداعب الكبيرة وهي تتمنيك عليه وعلى زوج الصغيرة ، التفت للمدير، تأكله عيوني بشهوتي ، وابتسمت له ابتسامة تمنيك ، وعدت انقض على شفاه الصغيرة امتصها امتصاصا ، اكاد اقطعهم، صارت تتأوه بين يدي، تمرد شبقي ، عدلت وضعي ، أسهل للمدير الوصول ليس لكسي فقط بل لاردافي وطيزي ، صرت نصف مستلقية على وجهي وبوضع جانبي ، اجذب الصغيرة لشفاهي ، فانحنت فوقي ، سحبت ثوبها لراسها وكشفت نهديها ،فلقمتني إياهم بفمي وهي تقول ارضعيهم مصيهم قلت لها اشلحي بلوزتك ، شلحتها والقتها بوجه المدير، انتبه زوجي لما يجري، صاح يا منيوكتي ، يقصدها، وترك الكبيرة لزوج الصغيرة وأتى اليها يداعب جسدها، ويداعب نهدي أيضا ، تجرأ المدير علي أكثر كشف كل أردافي وامسك باطراف كلسوني يقطعه ويرميه هنا وهناك بل قطعة منه سقطت فوق شعر الكبيرة ، فضحكت وشتمتني يا شرموطة، بتعرفيش تشلحي كلسونك ، حتى قطعه لك تقطيعا ، قلت لها اخرسي انت الشرموطه، فصاح زوجها ... ايووواااه... ناوليها. تصاعدت الشهوات، وتاهت القرارات ، وغدونا صرعى شهواتنا ومحنتنا ، نحلل ولا نحرم، الكل للكل ، وكل شيء جائز، لا معنى للرذيلة بل هي الرذيلة المقدسة، لا دنس ولا تقرف ولا عيب، المرأة تنهش المرأة والرجل ينهش زوجة رجل اخر، وكل الرجال ينهشون كل النساء ، والنساء تنهش الرجال ، وتعرض الأعضاء بلا تردد ، ازبار منتصبه دامعة ، واكساس متبللة فاجرة...واطياز تتمحن وتتراقص.
صرعتني شهوتي فغدوت جزءا من هذه المنيكة ، أريد كل الرجال ، وأريد كل النساء ، تذكرت كلام زوجي ونحن نستحم // تستعدين لهم...؟؟ سيجنون عليك ، أنت أجملهن، سيركع الرجال عند قدميك، يطلبون ودك ورضاك ، وستغار النساء من جمالك وفهمك وقوة شخصيتك ، وهيبتك واحترامك//.
لم اعد احتمل صبرا، وقد احسست بالمدير يقبلني من طيزي، وباصبعه يداعب زنبور كسي ، نظرت لزوجي استنجده ، فشاهدت زبه خارج بنطاله منتصبا، مما اشعل حريقا بجسدي ، تركت الصغيرة ودفعت عني المدير، وأمسكت زوجي، أوقفته امامي ، وأمسكت زبه المنتصب بفرح واضح وقلت له اشتمني قال يا شرموطه ، قلت كمان قال يا منيوكة ، قلت بعد اليوم لا تحترمني ولا تخاف مني انا لست قديسة ولا ملاك أنا من اليوم شرموطه لك ولاصدقائك ، بتنيكوني كلكم بتضربوني كلكم بتشتموني كلكم بتهينوني كلكم أنا شرموطتكم ومددت يدي له وقلت له شلحني وعريني لهم ...وصرخت اشلحوا يا نسوان ... رجالنا هايجين بدهم يركبونا... وينيكونا ويستمتعوا فينا ويمتعوننا ، ونهضت ووقفت ورفعت يدي ، وقلت لزوجي شلحني ، تردد، تقدم المدير مني ، وفكك ازرار ثوبي من ظهري ، تشجع زوجي فامسكه وسحبه من رأسي ، واحتضنني من الخلف واحسست بزبه المنتصب يندس بين ردفي ويداعب وردة طيزي ، قلت له أنت حبيبي، ركع المدير امامي واطبق فمه فوق كسي يداعبه بلسانه ويتعمق ، ويخاطب كسي ويقول كم حلمت بك، اعشقك ، فهجمت عليه زوجته ترفسه برجليها ، وهو يضحك ويقول لها كسك كمان حبيبي لأنك زوجتي وكسها عشيقي فقط ، لانها ليست زوجتي ، احتضنت الكبيرة الصغيرة وتكمل تعريتها ، بينما زوج الصغيرة ، يداعب ارداف ونهود الكبيرة ، وسمعته يقول لها انا بعشق طيزك، فقالت لزوجها اسمع يللي بيفهموا شو بقولوا ، واكملت تعرية الصغيرة ، ما ان رايتها عارية، مددت لها يدي ، تركت الكبيرة، واقتربت مني ، تستسلم لي، احتضنتها بيدي، وجذبتها لي وعدت امتص شفاهها، بينما مد زوجي يده يداعب اردافها واعماق طيزها ، ويصفعها بين الحين والحين ويشتمها ، ويستمر يداعب طيزي بزبه المنتصب ، همست باذنه خذني واياها لغرفة النوم، نيكنا نحن الثنتين، سحبنا ممسكا بيدي ويدها ، صاح المدير الى اين...؟؟ رد زوجي عليه وقال عليكم بها هي تستحملكم اما هما فلا يستحملانكم ، قال المدير سنلحقكم سنلحقكم .
دلفنا لغرفة النوم ، اغلق زوجي بابها ، واحكم اقفاله ، بدأت أعريه، وقلت للصغيره شلحيه معي ، بدي اخليه ينيكك ، شلحته هي من فوق وانا عريته من الأسفل ... وهمست باذنه زبك حلووهو قايم ... نيكها هي بتشتهيك ، قال وانت قلت وانا اشتهيك ، لكن انت معي بالبيت كل يوم، انتهت مشكلتك ... ساكون لك كلما اشتهيتني ...صرت منيوكتك. احتضنتها ، وصرت اقبلها وامتص شفاهها امامه مصا واداعب كسها بيدي وامسكت يده وسحبتها لاردافها، صار يداعب اردافها ، ويبعص طيزها ، تمحنت المسكينة من شدة الشهوة فشهقت وصارت تضغط على يدي فوق كسها وتترجاني افركيه ... افركيه ... من شان **** افركييه ، قلت لها شو افرك... قالت كسي ،قلت وانت افركي كسي ، ودفعتها فوق السرير واستلقيت قربها افرك كسها وتفرك كسي ، واغمز زوجي عليها ، وهو يلاعب زبه المنتصب أمامنا ... صعد للسرير، وامسك ساقيها يرفعهم ، اقتربت منها وقلت لها اطلبي مني لازم تستأذنيني ، قالت لي مدام خليه ينيكني ، وما كادت تنطقها حتى صفعتها على ردفها صفعة قوية وقلت ليس هو من سيصفعك ويشتمك وانا أيضا وعدت اصفعها ثانية واشتمها يا شرموطة زوجي وقحبته ، المرة القادمة اطلبك فتاتين لعندي عالبيت وحدك لانيكك انا وزوجي، وحبيبي ، يبدو ان هذا الشكل من الفجور قد اهاج زوجي فانقض على فرجها واولج زبه المنتصب بعمق كسها وصار ينيكها بتسارع ، محموم وهو يلهث ويتمحن ويشتمها ويصفعها. وارتعشت المسكينة رعشة قوية، فعلا صراخ نشوتها ، صار الأخرون يطرقون عالباب بقوة بعد أن سمعوا صراخ نشوتها، يشتموننا ويطلبون ان نفتح لهم ، قمت بكامل عري وفتحت لهم ، كان زوج الصغيرة اول الداخلين اندفع نحو زوجته يحتضنها ويهديها ، ولحقه المدير ، محتجا لا يجوز ما فعلتموه ، تركتونا واستفردتم بالمسكينة ، وتلتهم زوجة المدير تترنح خلفها طيزها الكبيرة ،انا وقفت جانبا، عارية ساكتة اراقب ، بينما ارتمى زوجي عالسرير قرب الصغيرة وقد ارتشقت شهوته تتناثر على انحاء جسدها... ضحك المدير وقال اتركوها هي مستمتعة. وامسك بيدي، يسحبني لغرفة أخرى ، تمنعت ، شدني بقوة ، تمسكت بحرف الباب ، صرخت ، ضحك زوجي من صراخي ، صفعتني زوجته على طيزي العارية وعادت تشتمني يا منيوكة مثل ما نكتوها بدك تنتاكي ، وصارت تصفعني وتدفعني مع زوجها حتى اوصلاني لغرفة ثانية، بقيت أتمنع وأتمرد ، وإذ بزوجها يشدني من شعري ويلويه كما فعل حبيبي ويلقيني عالأرض تحته وانقضت على زوجته ، وأمسكت بنهودي وهي تردد سأقطعهم لك، خليه ينيكك ، ذكرتني بطريقة حبيبي وكيف ألقاني عالأرض ، فاشتهيته ورغبت به، واستسلمت وانا أرى زب المديريعرضه لي ، ويتقافز على فرجي ، وأنا اتهرب منه ، وأخيرا أمسكني وثبتني بقوة ، وأولجه ، قاسيا صلبا وحارا ساخنا ، فشهقت من أعماق شهوتي واستسلمت له ينيكني من غير مقاومة حتى بذلت نشوتي ، وارتعش هو بينما امراته تداعب نهودي وتقبلني ، وتصفعني على طيزي وتشتمني شتائم شتى.
بالصباح استيقظت عارية، أرى بقربي المدير مستغرقا بالنوم عاريا وهو يشخر، نهضت ، أبحث عن زوجي، خشيت أن يكون قد غادر وتركني، وجدته ما زال مستغرقا بالنوم قرب الصغيرة وهو يحتضنها، ويضمها لصدره، أيقظته لنذهب، هب مستيقظا ، بحثنا عن ثيابي وثيابه ، لممناهم ، من أكثر من غرفة ، دون كلسوني وقد قطعه المدير، قال نوقظها ونأخذ واحدا من كلاسينها قلت لا داعي، سبق لي وسرت من غير كلسون، وذهبنا لغرفة الجلوس لنلبس، وإذ زوج الصغيرة ينام فوق الكبيرة على اريكة واحدة عاريين ومتحاضنين ،هو من فوق وهي تحته والا ستخنقه بكتلة جسدها وطيزها، ابتسمت وقلت له وشوشة الكل اشتهى والكل تمتع وفجر طاقته وغفى ونام .
بالطريق تأبطت ذراع زوجي وسرت بجواره ،سألني هل كنت راضية وسعيدة...؟؟ قلت بداية ليس تماما، لكن جو الشهوات وال.. وال... قال تكلمي براحتك سقطت محاذيرنا وانتهت ، قلت وجو النياكة المسيطر، اثرا علي فضعف ترددي وبدأت اتجاوب راضية، خاصة لما احسست بقبلاته على أبواب طيزي ثم انغمست كليا بعد ان رأيت زبك منتصبا وأمسكته بيدي ادلكه، فرحت به، وحضنته بين شفاهي اتمتع بدفئه وسخونة راسه، هي طاقات تشحن الأجساد لا بد من بذلها ليرتاح الإنسان من نارها والحاحها ومحنتها. او ستتفجر بنفسه بتصرفات غير مفهومة ،أو صدودا، لعلها من اسرار الراحة النفسية . لكن لست متاكدة اني كنت سعيدة ... قال صح ، وصار يتلفت يمينا ويسارا ولما تأكد من خلو الطريق قال يا شرموطة شو قصة سبق وسرتي من غير كلسون، ضحكت بخفوت وقلت أختصر، حصلت مرة ، ومزق احدهم كلسوني فاضطررت للمغادرة بدونه، وأحببت إحساسها، وأنا أسير متمحنة من غير كلسون بالطرقات ، مما يرفع شهوتي ويزيد محنتي ، واستعدادي لأنتاك . قال خبريني بالتفصيل قلت بالبيت أخبرك ومع الأيام ستعرف تفاصيل كل خياناتي ... قال لست مستعجلا الا... للتعرف على حبيبك الحالي...
ما أن دلفنا لبيتنا، حتى ، بدأت القي عني ثيابي ، وتوجهت للحمام ، وانا أقول بدي أغتسل من قرف ليلة أمس، قال وانا أيضا ، انتظر يني ، ففهمت أنه سيستحم معي ...دخلت الحمام، ووقفت تحت دوش الماء يتساقط على رأسي ومنه ينحدر لباقي أجزاء جسدي ، كان الماء ساخنا دافئا، استمتعت بتدفقه شلالا يغسل أجنابي ، وأطرافي ، وتمنيت لو أنه يغسل أعماقي وروحي المثقلة بالكثير من ألام وكآبات واحزان حياتي أيضا.
دخل زوجي بعدي ، واندس عاريا مثلي تحت شلال الماء الساخن، والتصق بي لينال نصيبه من الماء دون أن يحرمني ، أرضاني الإحساس بحرارة لحم زوجي، وأسعدني استمتاعه بتدفق الماء مثلي ، قلت أحضني لننال ماءا أكثر، احتضنني وشدني بقوة عضلاته، ويقول ما أسعدني بك، وما أجمل جسمك وهاتي الشفتين تغرياني ، ونهديك يجذباني وحلمتيك ترضعاني الحب والشهوة والنشوة، وهذا البطن يدفئني ، ومنه اشم رائحة كسك الفاجر والمتمحن دوما ، لم أرى كسا أفجر من كسك، ولم تعبق بأنفي رائحة شهوة أقوى من رائحة شهوتك، وفتلني بقوة ، وأطبق بشفتيه على رقبتي يقبلني، ويحدثني كنت أقدسك ، وأخاف أن أجرح كرامتك أو أهينك اذا نكتك، وأحترمك واخشى أن تزعلي وتغضبي اذا صفعتك، او شتمتك ، او تسافلت عليك أخاف أقلك انحني ، او طوبزي ، أو اركعي أومصي ، فتبرد شهوتي من قلقي ومخاوفي منك وعليك، ومن كثرحرصي على طهارتك ونظافتك ونظافتي معك، فقدتك بدل أن اكسبك وأحافظ عليك... لم اكن اصدق انك عند النيك منيوكة كباقي النساء على وجه هذه الأرض... يا منيوكتي بدي أنيكك ، فرحت لإعترافاته، فانحنيت أمامه منيوكة خاضعة وراغبة لطلبه ... صفعني ثانية وقال طوبزي اكثر، فانحنيت أمامه بل طوبزت حتى أحسست أن طيزي وكسي صارا تحت سيطرته، وقلت له ومن قال لك اني ما بدي تنيكني... بل بدي كل يوم تنيكني ، وما يثيرك يثيرني وانا منيوكتك تركبني كما تحب وتشتهي وإلا لماذا تزوجتني عن دون غيري ، وأحسست برأس زبه يباعد بين شفري كسي ، فتأوهت تمتعا وأقول له... ما بدي تحترمني اذا احترامك سيحرمني من طبيعتي وشهوتي ، نيك حبيبي نيك... صفعني وقال يسألني من تقصدين بحبيبي أنا او هو ...؟؟ قلت انت وهو ، قال تطمني سننيكك أنا وهو ، وستتعودين علينا نحن الإثنين... وهكذا استعدت زوجي ... ولكن...؟؟
47 - معزوفة الزوجة اللعوب
اللحن السابع - صرت امرأة لزوجي وحبيبي... الإثنين معا
انشغلت بالأسبوعين الأولين من عودة زوجي، به، وبزواره، أصدقاء واقارب وعاملين بالإدارة، ليهنئوه بالعودة، وبوظيفته الجديدة، حيث اعتبرت بمثابة ترقية ، تمنحه فرص ترقي اكثر، فتضاعفت اعمالي تنظيف ...وضيافات... واستقبالات ..والى أخره.
إضافة لانشغالي جدا بالأهم بالنسبة لي ولزوجي وهو مسألة استعادته لذاته ولفحولته الجنسية معي ، ولأحضاني، واحترام ميوله الجنسية، فقبلت التعرف والسهر مع اصدقائه الذين يشاركونه تلك الميول ، والجلسات والسهرات ، بل وقبلت مشاركتهم ليلة جنسية جماعية، لم أكن متحمسة وراضية عنها، لكن قبلتها فقط من اجل استعادة زوجي. وانغماسي بجوهم الجنسي ، أثارني وهيجني فتجاوبت معهم . لكن للأن لست متأكدة أني كنت سعيدة بها. بل ينتابني أحيانا إحساس ببعض قرف.
كل ذلك ، استغرق وقتي وجهدي، فانشغلت عن حبيبي ، خاصة وان عودة زوجي، لم تعد تسمح لي باستقباله ببيتي، مطمئنة، كما فعلت ، رغم حماسة زوجي للتعرف اليه ، ولأنني. ما زلت مصممة أن لا اتسلق سلم متجره الحديدي القديم للسقيفة.
بل ببعض اللحظات كنت اتعجب مندهشة ومحتارة... كيف يمكن لزوج أن يقول لزوجته انه مستعجل للتعرف علي حبيبها...؟؟ فتنتابني حيرة وتساؤلات... يبدوا لا مانع لديه أن يكون لي حبيب ، بل ويستعجل التعرف اليه... لماذا ؟؟ ألمشاهدتي معه فقط... لان ذلك يثيره ويهيجه اكثر...؟؟...أ م لإشراكه معنا بسيريرنا ... ؟؟.. لست بعد متفهمة تماما الميول الجنسية المستجدة عند زوجي. كذلك كنت أيضا محتارة مما أريده أنا ،هل احتفظ به و بزوجي ققط، وهل استطيع...؟؟ هل البي طلب زوجي واعرفه به ام اتركه علاقة سرية خاصة بي وبه...؟؟ لقد كنت محتارة غير قادرة على اتخاذ قرار واضح وثابت . الا اني لم اكن متحمسة لتكرار ليلة الجنس الجماعية.
بمرور الأسبوعين ، هاجمني الشوق والحنين لحبيبي ، طال الزمن دون أن اراه، ولم احدثه، ولم أعاكسه ولم يشدني من شعري ويعريني و...و... بمزاجه ، ما أن تذكرته حتى حرق الشوق اعماقي، وفجر شهواتي ، وقررت... لن استطيع تركه، ولا اريد، ساعرف زوجي عليه، فقررت زيارته بمتجره، اتنظرت زوجي وقد غادر لدوامه ، استحممت، وتعطرت، وتبرجت، وارتديت واحدا من الكلاسين التي أهداني إياها، لألقاه... وأزوره... وأراه... ومع ذلك لم يكن بذهني القبول بتسلق سلمه الحديدي القديم والصدئ لسقيفة متجره ... لأن أكثر ما راود فكري وانا استعد لزيارته، فقط لقياه، وتحضيره للتعرف بزوجي، وصلت ودلفت، كان بالمحل عدة سيدات ، يعرض لهن طلباتهن ، رمقني بنظرة، لم افهمها أهي ترحيب وغضب، أم فقط عتب ،ام شوق وحنين .
قال تفضلي مدام اجلسي ، البي طلبات السيدات ، واتفرغ لطلباتك ، كأنه أراد ان يوحي لزبوناته انني زبونة ليس إلا... وانه يريد ان ينفرد بي ، وأشار للكرسي ، بدت لي إشارته كأنها أمر يجب تنفيذه...فالتزمت .
جلست بهدؤ، وأنا أتمعن بوجهه أقرأ قلبه ونفسه وعقله ، لعله غاضب سيعاقبني ، اومشتاق ليعاشرني برضاي او رغما عني ، أو متردد وخائف من المتابعة وقد عاد زوجي ، وخطر لي أني سأطمئنه من ناحية زوجي، وإن عاقبني فأنا أستحق ، وإن كان مشتاقا فأنا مشتاقة مثله وممكن أكثر منه.
ما أن غادرت اخر زبونة ، حتى اتجه لباب المتجر وأغلقه وعلق لوحة مكتوب عليها... مغلق ، ارتجفت ، ماذا برأسه ، صحيح هو شاب صغير، لكنه بإرادته رجل خطير، لقد جربته وأعرفه ، اتجه لي حيث أجلس ووقف أمامي ، نظر بأمعان لعيني ولم يتكلم ، قلت مرحبا اشتقت اليك، قال انا لا اشتاق لمن تهملني شهرا دون سؤال ... قلت ليس شهرا بل أسبوعين ، قال بعصبية بالنسبة لي سنة ... لم أجب سكت ، ادركت غضبه وعصبيته... مد يده وأمسكني من خدودي بين ابهام وسبابة أصابعه وضغط ، فأجبرني أن أفتح فمي رغما عني ، لم أعد أحسن الكلام وأنا أتوجع ، أريد أن أقول له أنني أتوجع، فلا استطيع، فقط تخرج من عمق فمي أصوات همهمة غير واضحة أو مفهومة، قال ستصعدين للسقيفة ، وزاد ضغط أصابعه، وبحزم قال قومي ... قمت متالمة، وتوجهت لعمق متجره حيث السلم الحديدي القديم جدا، والمليئ بالصدأ ... أفلت وجهي وقال اصعدي ، بذل واستسلام، بدأت أتسلق السلم وهو يصفعني على اردافي ليس تحببا، بل صفع غضب وعقاب، قلت وكأنني أعتذر، كنت مشغولة بعودة زوجي ، قال لا احد يشغلك عني انا أولا وزوجك بعدي ، هذا ما أريده وما سيكون ، أتفهمين...؟؟ هززت رأسي وقلت أفهم ، لكن أريدك ان تعرف أن زوجي يريد التعرف بك لتصبحا أصدقاء ،قال ليكن، انا بمحلي فاليتفضل لا مانع عندي ...ارضاني جوابه ... لم يرفض.
كنت قد أصبحت برأس السلم ، دخلت للسقيفة، وأتفحصها... أرضية السقيفة من بلاط لا بأس بنظافته، وجدرانها ممتلئة برفوف عليها بضائع وبصدرها مشجب علق عليه كثيرا من ارواب النوم النسائية الخاصة والشفافة ، وكلها تشبه الروب الذي اهداني إياه. ووقفت أدقق بها ... صعد وتوقف خلفي، وقال اختاري احد الأرواب، فرحت قلت يريد مراضاتي ...ابتسمت له ، وقلت لا داعي يكفي لقد أهديتني كثيرا، وعندي روب يشبه هذه ، قال ذلك لم يعد لي، بل لك مع زوجك، تختاري واحدا لي أنا معك ...وهل ارفض هكذا طلب...؟؟ أعجبني واحد أسود شفاف فاخترته، قلت هذا ...فسحبه وأعطاني إياه وقال اشلحي والبسيه... قلت هنا ...؟؟ قال نعم هنا ... ببيتك صار صعبا ، قد يداهمنا زوجك...,انا لا مكان عندي الا هذه السقيفة لكن أعدك ساعيد ترتيب وديكورات المحل فتصعدين في المرة القادمة اليها بدرج نظامي أنيق ومرتب ، وقد قررت ان تكوني أول من يصعد للسقيفة عليه حافية القدمين ، لتتأكدي من نظافة السقيفة ومقدار تعلقي بك وبانوثتك الطاغية.
قلت اذا البسه لك هنا بعد إعادة كسوة المحل ، قال بل الأن. بدا مصمما، خفت ، بل ارتجف قلبي ...قد يعود ويغضب...ويقسو علي... بقيت واقفة دون حراك، مترددة، وكأني أمتنع عن تلبية طلبه. ولا أعرف كيف أمسك بشعري وشده ولواه ، فصرت مرمية عالأرض تحته ، ومع سقوطي ، انكشفت كل سيقاني ، وبان جزء من كلسوني الفاخر الذي أهداني إياه، قرفص قربي وأنا عالأرض، وأمسك بشفري كسي بين أصابعه وبدأ يضغط ويؤلمني ...وقال تشلحين أو أضغط أكثر، قلت ...لا ...توقف... تؤلمني ... سأشلح... ترك شفري كسي وجلس عالارض، وقال قومي اشلحي والبسي الروب ... نهضت ووقفت ، السقيفة ليست واسعة ، ولا مكان أتعرى به الا امامه ...وما ان وقفت حتى عاد يخطر ببالي ان أحاول عدم ارتداء الروب ، وقلت عله يقبل ان ينيكني دون ان أغير ثيابي... غيرت مكان وقوفي قليلا لأصير أمامه مباشرة ، ومددت يدي خلف كتفي أفك بعض الأزرار لأسحب فستاني من رأسي، وافكر، قلت قم شلحني...قال لا بل أنت تشلحين لي ، متعتي أراك تشلحين وتتعرين لي...ألا تتعرين لزوجك ...هززت برأسي ...قال انا أولا وزوجك بعدي... مع هز راسي بالموافقة اني اتعرى لزوجي... قررت ان أعود للتلاعب به، كفاه تنمرا علي ...أكملت فك أزرار فستاني خلف اكتافي متمهلة وبروية ودلع وأفكر...وأمثل بعض صعوبة وهو ينظر... ثم ارخيت يدي ، وأمسكت أطراف فستاني من أسفله... وضحكت له وقلت له شوف ... وبدأت أسحب فستاني لفوق ، لتنكشف له سيقاني شوي ... شوي ... وادير ظهري ليري سيقاني من الخلف أيضا ... وأرفع الفستان أكثر... وأستدير وأتدلع واتلوى ...واتراقص ... من الأمام مرة ... ومن الخلف مرة ... بتأن وبطئ ودلع ... ونظرات عيونه تتطاير... عسيقاني...ولمحات كسي... وبدايات طيزي، وانا أراه يداعب زبه المنتصب تحت ثيابه، فتتصاعد شهوتي ، وقوة شبقي، فأتمحن عليه وله...واتمنيك بصدري وهز نهودي وكل جسمي... وقلت إشلح مثلي ماذا تنتظر، وسحبت فستاني اكثر لبطني ، انفضح كسي امام عينيه، اعرضه له بوقاحة وفجور، واتمنيك مبتسمة متراقصة ، اشتعل جسدي بنيران شهوتي، لم اعد أحتمل، سحبت فستاني من رأسي ، ورميته على احد الرفوف ...اريد التعري ... حكمتني انوثتي ... وامسكت نهدي ، اداعبهم له ، وافرك حلماتي فركا سريعا وممحونا ، واتمنيك وأقول له اشلح ...اشلح ... بدي امسك زبك بحب العب بالزب ... وقف وتركني امسك الزب ...وفكك زنار بنطاله ودفعه لأسفل مع الكلسون، وتعرى من اسفله...بان زبه منتصبا امامه ، بفجور شهوته ... قال امسكيه والعبي به وتمتعي لا تحرمي نفسك ... تمنيكي عليه ... ... شلحت كلسوني ... وجذبته بقوتي المتواضعة ، وأدرته واحتضنته من الخلف...مددت يدي وأمسكت زبه...اداعبه ...أفركه ...و أمك زبه من راسه لخصيتيه مكا متتاليا...وهو أمامي ...وأتلوى بفرجي على مؤخرته، وأحك شفرات كسي بأردافه... وطيزه ... وأهمس له أحبك...واشتهي أن اساحق طيزك...وكأني انيكك ... وأمسك زبك ...وتنيك ايدي... وتوقفت عن فرك زبه...واهمس قرب اذنه... نيك ايدي ...نيك ايدي ...لم يحتمل كل هذا الفجور والتمحن والتمنيك ...صار يدفع زبه بين أصابع يدي ...وانا اهمس نيك ايدي نيك حبيبي ، واحسست بزيه ينبض بقوة ادركت انه سيقذف ... شددت همسي ...نيك... كمل ...لا تتوقف ...واهتز برعشته ...وتدافعت شهوته رشقة اثر رشقة أمامه ، تسقط عالأرض ... وبعضها لوث يدي ، وانا احب ذلك ويثيرني ... مشددة احتضاني له ، وتسارع ىسحقي وتمنيك فرجي على اردافه ، وطيزه حتى ارتعشت انا ايضا وارتشقت شهوتي ملوثة اردافه وطيزه وسيقانه من الخلف . كان يتاوه من نشوته ولذته،اااااه ه ه ، ااااه هه وانا اأن اااااييييي ....ااااايييي وأعضه من أكتافه واؤلمه فيصرخ متوجعا ،فأغير موضع اسناني وأعضه ثانية... وخطر لي بتلك اللحظة أن اعده لعلاقة مشتركة مع زوجي فهمست قرب اذنه احبك واحب زوجي واشتهي ان انام معكما بسرير واحد، تداعباني وتغتصبان كل جسمي من رأسي لقدمي اريدكما الأثنين لي، استعد سادعوك قريبا لسريري الزوجي.
يبدو ان كلامي هذا قد نبهه واستفزه... فابتعد عني ...وبدأ يرتدي ثيابه بتأن ...كان يلبس ويفكر ...ارتديت فستاني ... راضية أني ادرت اللقاء بمزاجي...فقطفت متعتي ومنحته متعته ، وفرحت انه لم يعاشرني على ارضية سقيفة متجره ، وسعيدة اني بدأت احضره لعلاقة مشتركة مع زوجي. كلها مكاسب بالنسبة لي ولما يدور بعقلي وقلبي للمستقبل .
سبقني ونزل عن السقيفة، ووقف ينتظرني اسفله ليساعدني، كانت بداية النزول اصعب من بداية الصعود، خشيت أن يعلق فستاني بأي نتوء فيتمزق او اسقط، صعد عدة درجات يساعدني، مد يديه يسندني من اردافي لكن من داخل فستاني ، صارت يديه على أردافي وكلما نزلت درجة يرتفع فستاني ، وتنكشف سيقاني، بعد نزول عدة درجات صار يحتضني وقد ارتفع فستاني وانكشفت اردافي بالكلسون ، اسند وجهه فوق طيزي وبدأ يقبلني من اردافي وطيزي، صحت ... مش وقتها ... قد نقع انا وانت ... قال لولا خوفي من الوقوع لنكتك مرة ثانية وانت عالسلم... انزلي... وتركني انزل ... سبقني متجها لفتح باب متجره ... جلست بصالة المتجر على الكرسي ...عاد لموقعه كبائع خلف طاولة عرض البضائع وقال فهميني شو قصة النوم معي ومع زوجك بسريرك ... قلت هي املي ومتعتي ...احبك ومتمسكة به ...واحلم ان تحققاها لي .. اريد الاستقرار ببيت الزوجية دون التخلي عنكما... هو زوجي وانت حبيبي وكما قلت منذ قيل، انت أولا وهو ثانيا... اسرع وقال بعنجهية وغرور ...طبعا انا أولا...تابعت كلامي راضية فجوابه يدل على بداية قبول وتابعت أقول وبذلك يصبح وجودك ببيتي حتى بغياب زوجي عاديا ... فتنقذني من سقيفتك هذه حتى ولو كانت مرصعة بالذهب.
كنت ازرع الفكرة بعقله كفلاح عنيد ومصمم ... بينما هو مستغرق يتابعني بصمت لكن بتفكير ...ولما انتهيت قال عرفيني عليه أولا وبعدها اقرر... اسعدني طلبه ...هي الخطوة الثانية للموافقة قلت طبعا ضروري وهذا اول الطريق ... ونهضت وغادرت احمل معي طقم النوم الشفاف الأسود اللون .
ما ان عاد زوجي من دوامه ، اسرعت بدهائي اغنج له واقبله وازف له النبأ ...قلت... زرت حبيبيييييي ...قال اين...؟؟ قلت بمحله ... واهداني طقما جديدا... وعرضت عليه الثوب ليراه ... قال حلو ومثير ستلبسيه لي الليلة ... قلت ...لالالالالالا... قال لماذاااا ... ؟؟؟ قلت يريده له فقط ... له طقمه ...ولك طقمك...هكذا طلب ...!! قال زوجي أحببت لون هذا أكثر بدليه بمثله ، فتلبسين لونا واحدا لنا الإثنين ... واحتضنني وقال هيجتيني باخبارك وشتمني...كس اختك... وهمس باذني ما ناكك ... احنيت رأسي وكأنني خجلى ... ضحكت بخفوت وقلت وكأني أهمس ... لأ... ما خليته ... أنا نكته...وشرحت ، حضنته من ظهره ومددت يدي العب بزبه وبشفايف كسي حكحكت طيزه حتى ارتعشنا... قال اين بالمحل...؟؟ قلت ايوه وتابعت ...طالعني عالسقيفة... ردد زوجي ...وااااووو... المكان رائع ... سنغتصبك أنا وهو بالسقيفة ... وقال زدتي هياجي ...خبريني أكثر، واحتضنني وشدني اليه ...احسست بعضوه منتصبا ، يضغط به على فرجي، وتابع يقول نيكيني مثله...قلت ليس الأن انا تعبانة، واريدكم الإثنين معا ...قال ايوافق ...؟؟ قلت بدأت أحضره ...سيوافق أخيرا، ومعي لا يوجد رجل لا يوافق ، اذهب وتعرف اليه بحجة تبديل الطقم بلون واحد واعزمه عالعشاء بليلة ما ... وانا سأهاتفه ليقبل ...فأصير عروسة لكما، ونجعل موعد العشاء ليلة دخلتكما علي...الآن تعال لنأكل أنا جوعانة...وبعد الغذاء تذهب اليه ...قال بل تذهبين معي ... قلت فكرة ..لماذا لا اذهب معك ...لنتغذى ونقرر ونرى ما سنفعله.
خلال الغذاء ، أبدا زوجي رضاه لما أحضره ، بل بدا مسرورا وفرحا ومنفعلا ، وتفتحت شهيته للطعام ، فأكل بنهم واضح على غير عادته ، بل عبر بوضوح انه متأثر ويتخيل كيف سأكون معهما وبينهما وتحتهما وفوقهما ... سنختلط ونمتزج ونتحد بانفاسنا ونفوسنا واجسادنا، وكما قيل تلتف الساق عالساق... وتتحرر الأجساد ... وتتلاقى الشفاه... وتتمتع الأجساد... و تتمرغ ، وتتلامس، وتتداخل الأعضاء.
ارتديت ذات ثيابي الصباحية ، وغادرت مع زوجي، أتعلق بساعده ، فرحانة برضاه وتجاوبه...دلفنا للمحل وكنا نتضاحك على أمر ما ، تفاجأ حبيبي بعودتي السريعة وحضورى برفقة رجل ، بدا مندهشا لا هو يرحب ولا يعبس، بدا محتارا مترددا مستغربا ، قلت... زوجي ...قال اهلا ... لكن بجمود وبرود...مد زوجي يده يسلم عليه ... تصافحا ...قلت يجب ان تتعارفا ، ومباشرة، قلت زوجي فلان ... وعرفت زوجي عليه هكذا ...حبيبي فلان ... احبكما واريدكا لا تخذلاني ... قال زوجي أحب من تحبيه ...ابتسم حبيبي ابتسامة ما ...لا زال محرجا ... رغم تشجيع زوجي له بقوله / أحب من تحبيه / أخرج زوجي الطقم وقال له ما حبيت هاللون بدي اللون الأسود مثل تبعك، وبذلك افهمه انه عرف تفاصيل ممارستنا الصباحية ، يبدوا ان زوجي ادرك حرجه فتقصد ذلك لتشجيعه أكثر ... أجاب حبيبي بجرأة هذه المرة ... الأسود لي ، ادركت أنه تماسك ووافق ... تد خلت وسألت أيوجد أبيض قال نعم يوجد ...قلت الأبيض لزوجي... قال زوجي واذا اجتمعنا ...قلت ساحرقكما بالأحمر الناري أيوجد...؟؟ قال حبيبي وقد تشجع اكثر من صراحة وجراة ووضوح الحوار ... الموجود ليس احمر بل اصفر برتقالي بلون النار ... وتجرأ أكثر وقال وبدونه ستحرقيننا أكثر بنار جمالك ودلعك وجسدك العاري ... ابتسمت برضى وسرور بل وبوقاحة ومحنة وقلت لنحدد ليلة دخلتكما علي... قال زوجي متحمسا الليلة ...رفض حبيبي وقال لا ساحضر شبكة عليها اسمها واسمينا أمهليني كم يوم... قلت امهلك انا ايضا بحاجة لأحضر نفسي وأحضر لوازم الطعام للسهرة قال لا هذه مهمتنا ، انت فقط العروسة . بأمكانك ان تذهبي وتتركينا لنتفاهم.
بدا واضحا ان حبيبي بدأ يدير العلاقة ويرسم خطوطها وخطواتها ، هي طبيعته وشخصيته المسيطرة ، والتي لا تتوفر بنفس الدرجة عند زوجي، رغم فارق الثقافة والعمر بينهما.
غادرت المحل، وتركتهما يعمقان تعارفهما وتفاهمهما ، وانا راضية ومسرورة فقد تحقق مرادي دون صعوبات وعناد من أي منهما ، وبزمن قياسي ... كنت أخشى رفض حبيبي لصغره بالعمر ولتمرد شخصيته وبأسه وتنمره و تسلطه علي ، لكن يبدو أن مرافقتي لزوجي سهلت إنجاز ذلك.
وصلت للبيت تعبة ، فقد قضيت نهارا طويلا ومتنوعا ، بداية بسقيفة المحل ، ثم تمرير احداث المحل والسقيفة لزوجي ، ثم مرافقة زوجي للمحل ليتعارفا كبداية ، وبالإصرار والدهاء ، سارت الأمور حسنا، وتجاوزت التعارف لإقرار التشارك بدبلة واحدة عليها اسمي واسميهما... كنت أكثر من تعبة جسديا ونفسيا، كانت مشاعري متعددة ومختلطة فرح واثارة وانفعال وتردد وجهل بمستقبلها وجريانها... سيغدوان كزوجين لي ... أتنجح...؟؟ أتفشل ...؟؟ سأحبها ...سأرفضها...؟ سيقبلانها... سيستمتعا بها ام يصدا عنها وعني ... سيتفاهمان ام سيتخاصمان ...؟؟ كل ذلك زاد من تعبي فاختلط فرحي مع قلقي ...ارتميت عالسرير، مستسلمة لضجيج افكاري بل عواصف افكاري وخيالاتي ومشاعري ...فغفوت ونمت.
أفقت على حركة قربي... كان زوجي يكلمني ... هل فقت ... نظرت اليه يغشاني ثقل النوم، وصعوبة الصحوة ..قلت كم الساعة قال السابعة مساء، قلت متى عدت قال اتينا بعد ان اغلقنا المحل، عبست ... وسألت مع من...؟؟ نادي وقال تعال لقد فاقت ... تركز نظري لباب غرفة النوم لارى من ينادي ولمفاجأتي كان حبيبي ...وداهم عقلي خاطر، لقد صار زوجي الثاني ... ابتسمت له ... بدا مترددا او خجولا او مربكا لا أعرف ... مددت له يدي أدعوه ليقترب ...اقترب امسكته من يده وأشرت له باصبعي لخدي ، أي اطلب منه بوسة على خدي ، انحنى وطبع قبلة على خدي ، واشرت لزوجي باصبعي اطلب قبلة منه أيضا على خدي الثاني ، قبلني وقال قررنا ان ندخل بك الليلة اذا كنت لا تعترضين ... قلت غيرتم الأتفاق ...قال اقنعته ،قلت يجب ان استحم واستعد... قال انهضي استعدي لدخلتنا عليك ، ولحين وصول طلبات الطعام والسهرة، سننتظرك بغرفة الجلوس .قلت بل استحما انتما أولا فانا ساحتاج الحمام لوقت طويل. وبصوت منفعل وواضح قلت... اعشقكما.
بسرعة خلع زوجي ثيابه وتوجه للحمام، بينما وقف حبيبي منتظرا ... قلت ماذا تنتظر ..قال لما بخلص بفوت... قلت بل تدخل معه... اشلح ... بدا مترددا وقال لم استحم مع رجل سابقا ...قلت ستدخلان علي معا فلا تستحمان معا ...قال معك حق... وبدأ يخلع ثيابه وانا أراقبه مبتسمة له وفرحة به ... ولما بقي بالكلسون توجه للحمام ناديته ...عاد لي قلت اقترب ...قلت صرت زوجي الثاني ... قال بعنجهيته بل الأول ... قلت له لا بالإسم الثاني ... وبالسرير الأول لا يجوزلك ان تهين الاول بل ان تحبه وتتواضع له ... وقرب سريري سحبت كلسونه لأسفل ... نفر زبه منتصبا ... امسكته منه ...داعبته قليلا مستمتعة بحرارته وقساوته ... ثم اقتربت منه وطبعت قبلة عليه ... اقصد على زبه ... وقلت له استدر ، استدار مطيعا... صفعته على طيزه، وقلت اذهب واستحما ، ولا تتاخرا .
تعمدت الإبتعاد عنهما ، لحين وصول الطعام ومباشرة السهرة ، فامضيت جل الوقت ، بالحمام استعد لدخلتهما ، استعداد امراة تحلم وتتشهي لتنتاك ببيتها وسريرها من رجلين بوقت واحد، زوجها وحبيبها ، بل زوجها الأول وزوجها الثاني ، وقد اتفقا وتفاهما عليها . وبعد الحمام اعتكفت بغرفتي أتمايز أي ثياب سأرتدي لهما ، فاجرب هذه وأجرب تلك وذاك ، وافرد كل الكلاسين الجديدة لاختار أي كلسون سالبس ، واحلم متى وأي روب شفاف سأرتدي وامتعهما برؤية مفاتن انوثتي وفجور شهوتي ، فاتبختر لهما بطيزي واتنقل بينهما ليقطفا من جسدي ما يريدان واقطف من شهوتهما مباهج شبقي، واتخيل...انا اعرض لهما ...وهما يعرضان لي ، امراة وذكران يتمنيكوا ليتمتعوا .
ارتديت طقم سهرة رسمي، وسرحت شعري، واسبلته فوق اكتافي، وحضرت ثوب نوم شفاف ، وتجنبت الأسود والأبيض للعدل بينهما ... وما كدت انتهي حتي سمعت جرس الباب يقرع، أدركت ان الطعام قد وصل ... وسمعت زوجي يصيح وصل الأكل خلصي وتعالي ... جوعانين بدنا ناكل ... تعالي كلي حبيبتنا... أعجبتني كلمة حبيبتنا ...جديدة ببيتي... فرددت حبيبتكم جاي بس كم دقيقة، وأمرتهما افردا الطعام عالطاولة... قال زوجي حاضر... قلت...حبيبي ساعده ... قال انا أساعده .
زاد سروري ، صارا طوع بناني وكلامي وطلباتي. وأوامر لساني وجسدي المشتعل بالشهوة والشبق.
خرجت لهما...تفرسا بي...خاصة حبيبي فزوجي معتاد علي ، ابتسمت لهما... واقتربت قبلت حبيبي وهمست باذنه همسا خافتا حتى لا يسمعني زوجي ... انت أولا... وانتقلت اقبل زوجي ... فاحتضنني واجلسني على ساقه وصار يقبلني ويقول ما احلاك ، ويخاطب حبيبي الا ترى كم هي جميلة وانيقة ورائعه، يا بختنا بك، وانزلني عن ساقه وقال لنأكل .
على طاولة الطعام... رفع زوجي كأسه وقال اسمعاني ...احترمت زوجتي هذه ... وأشار لي ... حتى كنت اخشي أن اعريها وانيكها كذكر ، بل كنت اعتبرها ملاكا نازلا من السماء ويجب ان أكون مثلها ملاكا او قد تعتبرني سافلا منحطا فاخسرها ، حتى ابتليت بالصدود عنها فلا يحدث انتصاب ، وافشل معها، وبتكرار الفشل قررت الهرب منها ، فهربت وتركتها لمصيرها. ثم لجأت مع صديق لمعاشرة شراميط بمقابل ، وقد اكتشفت اني معهن جيد ، ولا مشكلة عندي معهن ، يشتمنني واشتمهن ولما ارتعش يرفسنني باقدامهن باعتبار صفقتي قد أنجزت ، بعد ذلك ادخلني صديقي بجو علافات جماعية عائلية تحررية تضمه هو وزوجته مع اسرة ثانية، فصرنا ثلاثة رجال نعاشر امراتين ، ونتبادلهن ، والجو كله تحرر وجراة وفجورجنسي بلا شروط او قيود ، لكن ليس بمقابل مالي بل استسلام للشهوات وطلبا للمتعة الجنسية والتمتع وكسر روتين العلاقات الزوجية المتكررة برتابة بالبيت والسرير الزوجي وهكذا تعودت على أجواء الجراة والفجور الجنسي وكنت جيدا أيضا بل احداهن قالت لي انها تتمتع معي اكثر من زوجها . قلت له هي الصغيرة أليس كذلك...؟؟؟ قال نعم هي...فتابعت وقد قالت لي ذلك عندما كنت اداعب نهودها وكسها.
ثم توجه لحبيبي وقال له ، انت شاب نشط وحيويتك اقوى مني عوض حبيبتي هذه عن تقصيري معها وبحقها ، يرضيني بل ويثيرني ان اراكما معا تتمتعان ، وتتقلبان فوق بعضكما ، فاشارككما متعتكم ، سننيكها ونركبها انا وانت ونروي ظمأها وقوة شهوتها وجمال انوثتها وجسدها ، هي تستحق ان تكون سعيدة بحياتها معنا. اما اذا اغضبتنا سناخذها لسقيفة محلك نعاقبها لتتوب وتخضع ونغتصبها على ارض السقيفة وليس بدفء البيت أوغرفة النوم او السرير. وسحب من جيبه روب نوم ، ورماه لي ، وأذ به الروب البرتقالي الناري وقال قومي البسيه وتمنيكي به امامنا ، لنرى جمال انوتثك ، نهديك وساقيك واردافك وطيزك وكسكوسك.
حملت الروب واتجهت لغرفة النوم ، خلعت ثيابي وتعريت ، وعدت أتعطر واصلح خصلات شعري، وحمرة شفاهي وقد خطر ببالي ان استخدم احمر شفاه بلون احمر صارخ وكثيف ، وبذهني ان تنطبع شفاهي على جسدي وعضوي زوجي وحبيبي من قبلاتي.
خرجت أليهما اتبخترعارية دون الروب ، وإذ بهما تعريا وارتدى كل منهما كلسونا شفافا مثل كلسوني يظهر زبهيما لهما ولي ، استبدت سخونة بجسدي وشفري كسي فانتفخا بفرجي وبين سيقاني من قوة الشهوة التي استبدت بي، وانا اراهما بكلسونين نسائيين شفافين يكشفان زبيهما وطيزيهما كلما تحركا امامي وحولي فتبخترت وانا اسير امامهما واتمايل كالسكرى من قوة نشوتي وشهوتي ، واتحرك بيدي واطرافي واردافي بل كل جسدي حركات تراقص ، فانا لا اجيد الرقص ، لكن قوة نشوتي وشبقي الجنسي ارقصاني كيفما اتفق ، لا هم لي الا التمنيك لهما واثارتهما وعيوني تراقب انتصاب زبيهما ، كان حبيبي أسرع ، فاقترب مني وهمس باذني انا أولا ، واحتضنني يقبلني ويقول بصوت مسموع من زوجي ، الصبح بالسقيفة ما خليتيني انيكك ، العبتي بزبي وفركتي كسك بطيزي لكبيت، ضحك زوجي مقهقها مسرورا وقال ناكتك هي ... نيالك ، تابع حبيبي يقول هلق انا بدي انيكك من كسك وطيزك ، وهو يتمتع ويشوفك رافعة سيقانك و رجليك وانا بنيكك ، وانت تتلوين تحتي وتصرخين ، وصفعني بقوة على طيزي... فصاح زوجي تستأهلين اصفعها كمان ... فعاد يصفعني بشباب كفه، بل شارك زوجي يصفعني بكفه الناعم اللطيف عدة صفعات واقتاداني لغرفة النوم، يسحبني حبيبي سحبا ويدفعني بقوته للسرير ، فارتميت على وجهي ، نام حبيبي فوقي وهمس كنت اريد ان اركبك من طيزك أولا لأني مشتهيها من كثر ما لويتيها لي بالطرقات ، لكن بما انها ليلة دخلتي عليك بدي انيكك من كسك ، استلقي عظهرك ، استلقيت مستسلمة تاكلني شهوة النيك ومتعة مداعبة زب منتصب ما ان استلقيت قال حبيبي شوفي كسك الفاجر كم هوحلو ومنتفخ من شهوتك ... اقترب زوجي ومد يده وقال له كسها احلا كس ، وابعد حبيبي قليلا ، وصار يداعب كسي ، وانا مسرورة برؤية زبه منتصب امامه تحت كلسونه النسائي الرقيق والشفاف ، تماما كما رأيته ليلة الجنس الجماعي مع أصدقائه، وانحنى وقبل كسي ببوسة صارخة وبصوت واضح وهو يهمهم من شهوته ، سحبه حبيبي وأبعده عن فرجي ، وقال له انا أولا... وانت تتمتع وتتفرج ، او اذهب وقبل شفاهها وداعب نهديها... وعاد حبيبي يلامس سيقاني ويقترب من أشفاري ويلامسهم بطول كسي وينظر لعيني مركزا عيونه بعيوني ،لا يزيحها، فاحس بقوة سطوته علي ، فتزداد رغبتي ان يلامس أشفار كسي بزبه المتصلب جدا ، ليضغط راسه على زنبوري المنتصب والملتهب. وبينما انظر لعينيه المتسلطتين على عيني قال شوفي ونظر لفرجي ، نظرت انا أيضا ...امسك زبه وقربه من كسي وصار يغرس راسه بين شفري، ويلويه يمينا ويسارا ولفوق ويعود به لتحت ... لتحت...حتى احس براسه يلامس اطراف طيزي ، فيعود به ، وانا مستمتعة لا انتبه لزوجي الممسك بنهودي يداعبهم ، كان تركيزي على فرجي وزب حبيبي يشعلني قبل إيلاجه لأعماقي واعرف انه بطوله وحجمه سيصل لرحمي، وانتظر ان يفعل ، واهمس فوته... ودفعه.... دفع زبه بقوة ... لم يتأن، أوجعني... صرخت ... قال زوجي ايوه هيك ... هيك النيك ...اخرسي يا منيوكتنا ... ستتعودين عليه وعلينا ... فرحت بوصف منيوكتنا بل زادت من شهوتي واثارتي ... وحبيبي يسحب ويدفع وبقوة ...كان يضرب فرجي بزبه ضربا قويا متتاليا ، فترتطم خصيتيه باشفار كسي بقوة ، ويتركهم قليلا ، احس بسخونتهم تلامسان كسي المتبلل من نشوتي وهياجي فاانن وأتأوه متعة وتلذذا ، ليعود يسحب ويضرب بقوة وصار يصرخ خذي ...خذي ... فيصيج زوجي ...نيكها ... لا تتوقف ... لا ترحمها ...و يلتفت لي ويقول بصوت اخفص... تمتعي حبيبتي... لا تخجلي ... تمنيكي علينا...ان لم تتمنيكي علينا ولنا ...فلمن ستفعلين...؟؟ كما نغازلك بشهواتنا غازلينا بشهواتك ...انت لست ملاكا ...بل انثى خلقت عالأرض ... وتعيشين عالأرض ...وستغادرين الأرض مثلنا ...مددت يدي ...وامسكت زبه المنتصب ...اداعبه وافركه له ، خشيت ان يعود ويصد وهو يلقي علي محاضرته العلمية ...وهمست له اتركني منسجمة مع حبيبي وهو ينيكني ، وخليك بجونا ... بدي اياك تنيكني من طيزي ، مشتهية تركبني ...واسمع صوت انين حبيبي ولهاثه ، فيشتد ضغط يدي على اير زوجي المنتصب ... فشتمني يا منيوكه عم توجعيني ، حاجي تشدي على زبي ...ااااي ...ااي ...ااي ...أخخخ...واسمع ارتفاع انين حبيبي قد تسارعت حركاته وهو ينيك ، ادركت انه على وشك ان يرتعش ، فانقبض شفري كسي يطبقان على زبه ، اريده باعماق رحمي ، صرت اتمتم ليتني اصغر فاحبل منك...سافتخر بحبلي وانتفاخ بطني منك ، وساتبختر بالطرقات وانا الوي بطني وليس طيزي كما كنت افعل ...وصاح ...وارتعش ...وقذف ماء رجولته ... دفقة إثر دفقة ، وارتعشت معه ...رعشة وراء رعشة ... وارشق شهوتي ...لتلوث فرجه وسيقانه ...وهدأ بجسمه ...وسحب زبه ...وما زال يقطر ... فلوث فرجي وسيقاني وبعض قطرات وصلت لسرة بطني ...
استكان هو ...وارتخى ... وانبهر زوجي ينظر مندهشا لقوة رعشتنا ...وكنت ما ازال امسك بزبه...واشعر به يزداد انتصابا وقساوة بيدي وهو ينطر لرشقات شهوتي تلوث حبيبي ...قال ما اجمل هالكس وهو يتدفق شهوة ونشوة ويتلوث بماء حياة زوجك الثاني ... ومد يده وصار يداعب كسي وقد تبلل من شهوتي وشهوة حبيبي ... ويتغمق بيده لأسفل طيزي يلوثها بخليط ماء حبيبي وماء رعشتي ، فمن يفرق المائين ...وقد اختلطا بين أصابع زوجي؟؟ لا احد ...لا احد. ادركت مراده ... زوجي يحضرني ليركبني ركوبا كما طلبت منه... فرفعت حوضي أساعده ...فهم ماذا اريد ...دفع باصبعه بالعمق بين ردفي ...وثبته يداعب براسه وردة طيزي ... ويدغدغها ... ويضغط ... فاتلزز واهمس له ... ابعص ...ابعص ... استلقى حبيبي عالسرير بجانبي ...يحتضني ويرتاح ...يداعب نهدي ويفرك حلمتي ويقبل شفاهي ...ويرتاااااح ... ويهمس ما ألز نيكك...بادلته القبل برغبة متجددة ...وانا اتلزز بمداعبات اصبع زوجي وبعصاته ... فاتهيج من جديد... واشعر ان جسدي لم يرتوي بعد ولم يشبع... وشوشة حبيبي ... اقلبني على بطني ... بدي يركبني وينيكني من طيزي ...قال حبيبي ... نعم ليثأر لي منك... وقال لزوجي ...بدي ااقلبلك إياها ... اركبها وشبعها نيك من طيزها ...عقوبة لانها ناكتني من طيزي بالسقيفة ... وصار يقلبني من خصري ... وزوجي يقلبني من سيقاني ...سررت وجسدي بل انا كلي بجسدي وروحي بين يدي رجلين يتحكمان بي ... تعرية ...وتقليبا ... وتبويسا ... ولحمسة ... وتبعيصا ... وشتما ... ولعقا ...وصفعا... مستسلمة ...راضية ... مستمتعة ... ببأسهما ...و بعزة ذلي بين يديهما ، وصرخت من اعماقي ... اعشقكما ...احبكما ... اركباني ... نيكاني ...كما تشتهيان وتتلذذان ... نيكاني ..نيكاني ...نيكاني.. حتى آخر عمري ...
بالصباح ، استيقظت اسمع انفاس حبيبي وهو نائم خلفي ، وعضوه منتصب بين ردفي طيزي ، وزوجي يحتضنني ، وساقي ملتفة فوق ساقه ، واسمع شخير زوجي العالي، فايقظته، حبيبي ...حبيبي غير وضعك ...أنت تشخر، فانقلب كعادته ، يعطيني ظهره مستسلما لنومه العميق الثقيل فانا اعرفه تماما ، وقد صارت طيزه تتلامس مع فرجي ، احتضنته وجذبته لفرجي اكثر، صار كسي يلامس اردافه الثخينة والمشعرة ، وتذكرته يقول نيكيني متله ... ابتسمت وفرحت، مددت يدي امسكت زبه الغافي مثله ، اداعبه والامس خصيتيه الساخنتين ، واحك كسي باردافه السميكة ، وبحركتي تتلامس طيزي واردافي بزب حبيبي المنتصب ... تهيجت ... وتصاعدت شهوتي ... واستبدت بي قوة شبقي ... وانا ادرك اني انتاك وانيك بنفس الوقت ... وصرت اتمنيك بحركاتي بينهما ... فاستيقظا ... وصارا يشاركاني حبيبي ينيكني وانا اساحق طيز زوجي ... وتتسارع حركاتي ...وتتسارع حركاتهما ...حتى غرقنا نحن الثلاثة ...ونحن نهمهم لذة واستمتاعا باجسادنا و ارواحنا وشهوات ظهورنا ... وغفونا ثانية.
استيقظنا طهرا... نتباسم ونتباوس ..قبلاني ...قبلتهم وقلت ... اطعماني انا جائعة جدا ... قفز حبيبي ... وقال ساعة واحضر طعاما ... قلت والمحل ...قال اليوم عيدي أمعقول افتح المحل ثاني يوم دخلتي عليك... ارتدى ثيابه وغادر يجلب طعاما ... دلفت انا استحم من عرق وبلل ليلة غرامي... لحقني زوجي عاريا... احتضنني ...وقال انا سعيد، هل كنت سعيدة ومسرورة ومستمتعة ...قلت جدا ... انا أزداد حبا وعشقا لكما بل وازداد شهوة للنيك ... لا تقصرا معي ...وإلا... قد اعود لعادتي بمطاردة رجال غيركم والتلاعب بهم . وهكذا صرت امرأة رجلين... رجلان ... اما ان يتبادلاني ، او يملؤ احدهما غياب الثاني ، واما ان يشتركان علي بسريري . ولا اشبع.
انتهت واكتملت معزوفة الزوجة اللعوب