قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
امى و البواب -حتى الجزء الثاني 6/3/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 132524"><p>امى و البواب</p><p>القصة بدأت من فتره طويلة من و انا صغير اعرفكو بنفسى الاول انا عمرو شاب عادى زى اى شاب عندى دلوقتى سنه20 ساكن فى عمارة زى اللى انت ساكن فيها عايش مع امى و ابويا انا وحيد امى اسمها ساره عندها دلوقتى 43 سنه امى ست عاديه جسمها فاجر بزازها كبيره و طيزها كبيره و لبسها ضيق و بتلبس بناطيل ضيقة و باديهات ضيقة كده الرجاله بتشوفها بتتجنن عليها و ابويا شغال فى بلد بعيدة بيجى يوم الخميس و يمشى السبت و ساعات مبيجيش عشان عنده شغل و كنا عايشين عادى حالتنا المادية كويسه و كانت امى بتخرج تروح النادى مع جارتنا دايما يوم السبت بعد ما ابويا يمشى و كنت بروح معاهم و كان دايما بيقعدو مع ستات و يقعدو يجيبو فى سيرة الناس و نروح و كان عم عوض الباب دايما لما بيشوفنا يجى جرى علينا عم عوض راجل فى اخر التلاتينات كده بيلبس جلابيه و جاى من الصعيد مش متجوز و ساكن فى الاوضه اللى تحت السلم و كان بواب عادى الناس بتبعته يجيب طلباتها و يودى العيال للباص بتاع المدرسه و يروح يستلمهم و يرزق باللى فيه النصيب بس كنت حاسس انه بيعاملنى معامله خاصه لوحدى يعنى كنت انا الوحيد اللى كان بيطلع ياخده من شقته بقيت العيال كانو بينزلو لوحدهم و كان برضو بيطلعنى الشقه و الباقى كانو بيطلعو لوحدهم و امى كانت تقابله بلبس مكشوف شوية قمصان نوم على تريجنات ضيقة و انا صغير مكنتش اعرف حاجه عن الجنس خالص انا بكلمكو الكلام دا اللى كان بيحصل و انا صغير يعنى يعنى امى كانت 34 سنه و هو كان تلاتين يعنى فى عز شبابهم الاتنين و طبعا ابويا مش موجود طول الاسبوع دا اللى انا فاكره من الفتره دى و كبرت شوية و دخلت الاعدادى و بدأت اعرف عن الجنس شوية و بدأت الاحظ نظرات البواب لامى اللى كلها شهوه و نفسه يقوم يركبهاو امى مش عارف حاسه ولا لا بس كنت بحس انها مبسوطه من نظراته ليها و لطيزها و اهتمامه بطلباتها زيادة و فى مره كانت امى بعتت البواب يجيب ليها طلبات و كانت لابسه لبس عادى و لما جيه فرن الجرس لقيتها غيرت للبس تانى ترينج ضيق و بزازها طالعه و راحت تفتح له و قعدت على الباب تضحك و تهزر معاه و انا قاعد فى اوضتى على اللاب و خرجت فجاه لقيتهم زى ما يكون بيشيل ايده من بزازها و راحو قاطعين و نزل جرى قولتها فى ايه قالتلى دا عوض بيجيب طلبات الاكل و كنت بحاسبه ف عديت بس انا متأكد ان فى حاجه غلط و فى مره لقيت تليفون امى كان على المكتب مفتوح هى كانت عملاه ب باسورد و مكنتش بترضى ابدا تديهولى و مسكت التليفون و فتحت الواتس لقيت طبعا جروب النادى و جروب العماره و محادثات مع اصحابها و كان فى محادثه مع عوض البواب فتحت المحادثه كانت محادثه كلها وساخه و قلة ادب دا مصوره نفسها عريانه و هو مصور نفسه عريان و صور ليهم عريانين مع بعض عنده تحت و عندنا فى الشقة و صورة و هى ماسكه زبه و بتمصه و صورة و هى على وشها و بوقها لبن و فيديو و هى بترقصله عريانه و كلام بقى كنتى هايجه امبارح و انا هاجى اقطلعلك كسك النهاردة لما ابنك يخرج و انا واقف بكلم نفسى احا امى طلعت شرموطه البواب و خدت اسكرينات للمحادثه و بعتها على تليفونى و مسحتها من عندها عايز اعرف ازاى بدأت العلاقة و اشوف هعمل ايه فى الموضوع دا مع ولاد المتناكه دول امى طلعت شرموطه و بقلب يمكن يكون فى حد تانى ملقتش حاجه هو عوض بس و شوية و لقيتها جايه فقفلت التليفون و حطيته فجت بتكلمنى انا طبعا مش مركز انا مش طايقها انا عايز اولع فيها و فيه و نزلت من البيت انا مخنوق و مش عايز اشوفها نزلت لقيت عوض بيبصلى و يضحك و بيقولى رايح فين يا عمرو بيه قولتله ابعد عن وشى انا مش طايق حد و سيبته و مشيت و روحت قعدت فى حته كده على النيل لوحدى و بدأت افتح المحادثات اللى بينهم الكلام بدأ من 3 سنين كان عادى تقوله على الطلبات و يروح يجيبها و تحاسبه و بدأت الوساخه بينهم كانت حاله امى منزلاها و هو رد عليها و قعدو يتكلمو شوية و مره فى مره يهزرو و يضحكو و فلا مره قالها انه معجب بيها فطبعا مسكته بهدلته انها متجوزه و مخلفه و انها ست محترمه فقعدت يعتذر و انه ميقصدش و الكلام دا و خلص الحوارو بعد شوية امى بتفتح معاه الكلام فى الموضع دا تانى قالتله معجب بيا ازاى يعنى فبعت ايموشن ضحك و قالها ما تيجى اقولك ازاى فى الاوضه عندى ضحكت و قالتله بطل وساخه يا عوض قالها انا عايز انيكك و راح باعتلها صورة لزبه كان واقف امى شافته قالتله انت ازاى تبعت حاجه زى دى انا هفضحك و هبعت الكلام دا على الجروب و هطردك قالها مش ناويه تصوريلى نفسك انتى كمان عريانه عايز اشوف بزازك قالتله انت ازاى تقولى حاجه زى دى انا هبلغ عنك الحكومه قالها خلاص ماشى براحتك و بعد شوية لقيتها باعته صورتها عريانه ملط ضحك و قالها يااه من زمان و انا نفسى اشوف الصورة دى قالتله ارتحت كده قالها لا دا انا تعبت اكتر مش هرتاح الا لما تيجى تمصى زبى و احطه فى كسك و طيزك قالتله ماشى و خلصت المحادثه دى على كده و بعدها بيومين قالتله وحشتنى و حشنى زبك ايه موحشتكش مردش عليها راحت بعتاله صورتها و هى عريانه و قالتله ما تيجى قالها مش فاضى دلوقتى بكره قالتله ماشى و هى حيحانه و هو بيلاعبها عشان تبقى شرموطته و ينيكها زى ما هو عايز فالمهم تانى يوم قالها انا طالعلك شافتها و مردتش شكله طلع ناكها و ظبطتها و بقى كلامهم كله نيك و جنس و يقولها كسك و طيزك و نفسه ينيكها فى طيزها و هى مش عايزه و استمرت بينهم العلاقه سنين و هى بقت شرموطته و بيعمل معاها كل حاجه نيك فى الطيز و الكس لكن لقيته بيقولها فى واحد قريبه جاى من البلد و هيقعد معاه اسبوع ف مش هيعرف ينيكها بقى بسبب وجوده ف امى بتقوله ماشى براحتك قالها يعنى اعمل ايه مينفعش يعرف حاجه اتفضح فى البلد قالتله ماشى و قالها لو عرف يخطف نيكه كده هطلعلك لكن لو معرفش هو اسبوع بس قالتله ماشى قالها ما تبعتيلى صورة لابسه ايه دلوقتى قالتله قاعدة ملط و بعتاله صوره ماسكه كسها فاتحاه ب ايديها و بتقوله ايه رايك قالها كأنك لسه بنت بنوت كسك جميل جسمك جميل بزازك جميله قالتله انت بتسخننى ما تطلع تنيكنى قالها مش فاضى عنده شغل و هيروح يجيب طلبات للعماره مينفعش بقى الناس تزعل و تمشينى و ساعتها مش هعرف اجيلك قالتله دى مصيبه لو حصل كده قالها و لا مصيبه ولا حاجه البواب اللى بعدى هينيكك برضو قالتله ينيكنى انت فاكرنى شرموطه ولا ايه قالها امال انتى ايه قالتله انا شرموطتك انت بس محدش لمسنى غيرك انت و جوزى فضحك و قالها ماشى يا شرموطه و قفلو ف انا تعبت من كتر اللى بقراه و زبى وقف بقى معقوله امى تبقى بالشرمطه دى انا لازم اقتله و اقتلها بس الشيطان دخل دماغى و بقيت بتفرج على صور امى و هى عريانه و امى بشوفها بقمصان النوم و اللبس الضيق فى البيت عادى لكن اول مره اشوفها عريانه كده و كسها باين و بدأت تحلو فى عينى و انى عايز انيكها بس مش عارف اعملها ازاى دى و فجأه و انا قاعد لقيت واحد بيبيع خطوط ب 2 جنيه و جت فى دماغى فكره انى ابعتلها الصور على الواتس و ابتزها بالحاجات دى و اهددها و فعلا اشتريت الخط و عملت الواتس بالخط الجديد و بعتلها الاول من غير حاجه معاكسه كده ردت عليا انت مين و باعت ايه قولتلها انا معجب بيكى قالتلى معجب بيا ازاى انا ست متجوزه و متكلمنيش تانى انت فاهم قولتلها ماشى بس ليكى عندى حاجه كده قالتلى ايه و بعتلها صورة كده من الصور اللى كانت عريانه فيهم و قالت يا لهوى انت مين و جبت الصورة دى منين انت بتركبلى صور قولتلها بركبلك انا و انتى و عوض عارفين انها حقيقية قالتلى عوض مين قولتلها عوض عشيقك يا شرموطه اللى بينيكك و مخليكى الشرموطه بتاعته انا معايا كل صورك و انتى عريانه و فى صورة و على وشك لبن و الفيديوهات و كل حاجه لو عايزه نزيع قولى زيع و هتلاقى البلد كلها بتتفرج عليكى بكره يا شرموطه .......</p><p></p><p>الجزء التانى</p><p>امى طبعا بقت مرعوبه من انها تفضح و مش عارفه تعمل تروح فين و تيجى منين و انا اصلا مبقتش شايفها امى انا شايف واحدة شرموطه بتتناك من بواب جربوع امى الست الشيك المحترمه تبقى كده تمص زبر بواب و تتناك منه و يقولها يا شرموطتى يا كلبتى يا متناكتى و هى تقوله يا سيدى انا كلبتك نيكها وقت ما انت عايز و تنزله الاوضه بتاعته ينيكها و يطلع ينيكها على سريرها و فى المطبخ و الحمام و كمان ناكها على السلم و فوق السطوح دا عمل معاها كل حاجه كانت الملاكى بتاعته و طبعا كان الجو بيسمح ابويا مش موجود طول الاسبوع و انا فى المدرسه و الدروس و بالليل نايم بدرى ف كان الجو مهيأ ليهم يعملو كل حاجه و لولا الغلطه دى كان زمانى لسه فاكرها ست محترمه لكن انا مبقتش شايفها غير شرموطه و عاهره فبكمل تقليب فى الشات اللى بينهم و انا قاعد على النيل لسه مكانى لقيته لقيت فيديوهات و هى بترقصله فى اوضته ملط و بقمصان نوم و بالكلوت و السنتيانه و كانت عايشه ايامها و هو ينيك فيها بس مافيش فيديو و هو بينيك فيها و هنا جاتلى فكره انا اجيب كاميرا صغيره و احطها فى اوضته و فى اوضتها لو حصل حاجه تسجلها قطع تفكيرى دا كله رساله منها بتقولى طب و هتستفيد ايه لما تقضحنى ايه رأيك تاخد مبلغ و تمسح الصور و الفيديوهات اللى معاك قولتلها مبلغ كام يعنى قالتلى لو عايز مليون هدفعلك</p><p>قولتلها مليون مره واحده قالتلى اه قولتلها انا مش عايز فلوس انا عايز حاجه تانيه قالتلى حاجه تانيه زى ايه يعنى قولتلها انيكك قالتلى ليه انت فاكرنى ايه قولتلها فاكرك ايه انتى شرموطة البواب يعنى حتى مستنضفتيش تنقى حد يستاهل تخونى جوزك و تبقى شرموطه ليه غير البواب قالتلى معاك حق انا شرموطة البواب الصور اللى فى ايدك بتقول كده لكن فى الحقيقه البواب دا الوحيد اللى حسسنى انى ست فعلا هو الوحيد اللى كان بيحتوينى كان بيحس بيا كان بيحبنى انا كنت بتعرض كل يوم لرجاله تتحرش بيا و اللى يكلمنى فى التليفون كلهم عايزين ينيكو المزه اللى قدامهم و بس هيقضو معاها ليله و خلاص مجرد فضول يشوفو جسمى عامل ازاى من غير هدوم لكن البواب هو الوحيد اللى حسسنى انى ست كامله مش بس جسم كان بيحبنى بجد و حبيته و عملت معاه العلاقه بحب كنت مراته فعلا مش مجرد وقت و هيخلص كنت بحاول ارضيه امتعه انسيه شقى اليوم و تعب الشغل و الاهانه اللى كان فيها و كان بيقولى انه عايز يسيب الشغل و انا اللى كنت بمانعه و اقوله ان دى الطريقة الوحيدة اللى يشوفنى و اشوفه بيها من غير ما حد يحس بينا قولتلها طب و جوزك و ابنك قالتلى جوزى مين الراجل اللى بيجى يوم فى الاسبوع دا لو جيه البواب هو جوزى قولتلها دا بواب اخره يجيب طلباتك يغسل عربية يركب ابنك الباص و تديلة 5 جنيه و يبقى مبسوط و تمام مش تنامى معاه و ينيكك و تنزليلة اوضته اللى زى الزريبه و ينيكك فيها و تطلعيه شقتك و اوضة نومك و ينيكك فى المطبخ و الحمام و ياخدك فوق السطوح و على السلم فبتقولى انا معاه منين ما يكون لو طلبنى فى حته هروحله لو خرابه المهم ابقى معاه قولتلها يااه للدرجه دى بتحبيه قالتلى اه طب متطلقتيش ليه و اتجوزتيه قالتلى الناس هيقولو عليا ايه قولتلها مش احسن ما يقولو شرموطه البواب قالتلى ما انا كنت عامله حسابى و واخده بالى ان محدش يعرف حاجه قولتلها و ادينى عرفت و لو منفذتيش اللى هطلبه منك هفضحك قالتلى انا تحت امرك فى الفلوس اللى انت عايزها قولتلها انا عايزك انا عايز انيكك بس قوليلى الاول حصل بينكو العلاقة دى ازاى بدأت امتى عايز اعرف كل حاجه من الاول قالتلى ليه قولتلها بدل ما افضحك و ابعت صورك و انزلها على النت و تبقى اشهر شرموطه فى مصر سكتت شوية و بدأت تحكيلى بتقول ان فى الاول لما جيه يشتغل فى العماره كان شاب صعيدى صغير مكملش 30 سنه و كان مطيع و كان اللى بيطلب منه كان بيعمله كان بيروح يجيب الطلبات بيغسل العربية و عادى مجرد بواب و بنزل الصبح ابنى يروح المدرسه ياخدو مع بقية اولاد العماره و يروح يوديهم الباص و عادى و تمام و كل حاجه تمام و كان رقمه معايا و عامل واتس عليه و كنت بقلب فى الواتس كده لقيته منزل حاله كان مصور نفسه بتشيرت و بنطلون جينز الواد جسمه جامد و عضلات كده و صعيدى صعيدى عجبنى الواد الصراحه و انا عملت حاله بس خليتها ان هو بس اللى يشوفها كنت منزله صوره ليا كنت لابسه فيه فستان لحد الركبه و مفتوح من عند الصدر و كنت مزه يعنى لقيته شافها و كنت مبسوطه و بقينا نتابع حالات بعض انا اشوف حالاته و هو يشوف حالاتى و شوية ينزل صور و شوية فيديوهات و انا ارد على الصوره بصوره و على الفيديو بفيديو زيه و فى مره لقيته مصور نفسه بالبوكسر بس و كان عريان من فوق و معلق على الحاله بغمزه كده قال يعنى بيتحدانى اعمل حاجه زيها و انا رحت منزله صوره ليا بمايوه و علقت عليها بغمزه برضو الفتره دى خدت حوالى شهرين كده بس من خلالها مكنش حد منا بيكلم التانى على اللى بنعمله على الواتس انا كنت عامله حالاتى ان هو يشوفها بس مش عارفه بقى هو عاملها ليا بس ولا ايه بس شكله عاملها ليا برضو بس هو بواب بس لما بيشوفنى او بشوفه مكنش حد منا بيكلم التانى فى حاجه لحد صورة المايوه لقيته باعتلى رساله على الواتس تعليق على الحاله بغمزه انا ساعتها اترعبت و خفت الصراحة و مردتش عليه بس بعد شوية كنت مبسوطه بعدها نظراته ليا اتغيرت بقى بيبص على جسمى كتير و على طيزى و بزازى و فى مره كنت نازله من على السلم ببص لقيته واخد للحاله بتاعة المايوه سكرين شوت و بيتفرج عليها انا عملت عبيطه ساعتها بس كنت مبسوطه فشخ بس مكنتش عارفه الموضوع دا هيحصل ل ايه كنت بلاعبه بجسمى و ساعات كنت بتعمد لما اكون باعتاه يجيبلى حاجه البس لبس مفتوح من فوق و من تحت البس قمصان نوم البس ترينج ضيق و كنت بتفرج عليه و هو بيبص على جسمى و طيزى و فى مره كنت عايزاه يرفع حاجه عندى فى الشقة فروحت لبست قميص نوم موف يا دوب تحت كسى و كلوت فتله و مش لابسه سنتيانه بعتله يطلع و يساعدنى فطلع و خبط على الباب و فتحتله اول ما فتحتله اتخض بس بصيت على زبه كان 5 متر قدامه الواد جابنى من تحت لفوق فاقطعته و قولتله ايه يا عوض تعالى يالا شيل معايا و مشيت قدامه و بتقصع الواد ماشى ورايا مش بيبص غير على طيزى انا ببصله مش شايفنى مش رافع عينه مش شايف غير طيزى و بس و دخل معايا المطبخ و قولتله على الحاجه اللى هيشيلها يطلعها بره و طلب منى اساعدة انى اسند معاه وسندت معاه و هو راح جاى من ورايا و حك فيا حسيت بزبه على طيزى فقولت اى قالى لا مؤاخذه مخدتش بالى و شال الحاجه وطلعها على السلم و نزل و انا واقفه على الباب بتفرج عليه و هو نازل مش شايف قدامه و انا هموت على نفسى من الضحك و نزلت و دخلت شقتى فروحت مصوره نفسى و انا بنفس اللبس و نزلتها حاله واتس و كتبت عليها قال لامؤاخذه قال و بعدها بشوية لقيته منزل حاله كان عريان فيها ملط و زبه واقف و كاتب لامؤاخذه تانى انا شوفت زبه الواد زبه كبير و ضخم و طويل انا شوفت الصورة اتجننت قلعت الكلوت و قعدت العب فى كسى لحد ما نزلت انا لازم اخليه ينكنى بزبه ف روحت بعتاله رد على الحاله ايه اللى منزله دا مش عيب كده فبعت ضحكه و مكتبش حاجه تانى و بعدها بشوية لقيته باعتلى بس ايه رأيك عجبك قالى بس ايه رأيك عجبك ولا ايه قولتله هو ايه دا اللى عجبنى بعتلى صورة زبه و قالى دا قولتله اه يا كلب يا زباله ايه القرف اللى انت باعته و بهدلته بس من جوايا هموت و اقوله تعالى نكنى و هددته و قولتله هبلغ العماره هخليهم يمشوك من هنا يا كلب يا حقير ف مردش عليا و انا قاعده ماسكه التليفون بتفرج على زبه و بلعب فى كسى و عدى اليوم دا و عدى يومين كمان مكنتش عارفه اكلمه و ابعته يجبلى حاجات ف كنت بنزل انا اجيب اللى عايزاه و هو حس بكده و لقيته باعتلى ان ليه مبقتش اخليه يجبلى حاجات</p><p>ولا يغسل العربية زى زمان قولتله لا عادى يعنى قالى يعنى مش زعلانه منى على اللى عملته قبل كده قولتله هو انت عملت حاجه و ايموجى غمزه ف بعتلى ضحكه و بعتله ضحكه ولقيته فى اخر اليوم باعتلى صورة زبه و بيقول شوفتى اول ما افكر فيكى بيحصل ايه فبعتله و قولتله ما تفكرش فيا و تفكر فيا ليه قالى بقى حد يشوف القمر دا و ميفكرش فيه انتى اجمل واحدة انا شوفتها فى حياتى ما تصوريلى نفسك كده عشان وحشتينى عايز اشوفك لابسه ايه قولتله مش لابسه حاجه قاعدة ملط فى اوضتى قالها طب ما تصوريلى نفسك كده عايز اشوف كسك و بزازك قولتله بس يالا بطل قلة ادب هصورلك بزازى بس كسى لا قالى لا ليه بس بس ماشى اشوف بزازك اللى هموت و افعصهم ردت عليه بضحكه و صورة لبزازها و بعد شوية بعتله ايه رأيك عجبوك قالى عجبونى بس و راح مصور لبن نزله و قالها شوفتى صورة بزازك عملت ايه فيا فقولتله مش كنت جبتهم فيا بدل ما يروحو فى الارض كده انا اولى بيهم فضحك و قالى طب ما تيجى لسه فى تانى قولتله اجى فين انت اتجننت ولا ايه و قفلت و نمت و تانى يوم صحيت لبست قميص النوم و بنزل ابنى المدرسه لبست قميص نوم ابيض من غير اى حاجه تحتيه و بزازى باينه ف بفتح الباب لقيته واقف قدام الباب و بيقولى عشان ياخده دى كانت اول مره يعملها انه يطلع ياخده انا كنت بفتح الباب و الواد ينزل و خلاص لكن لقيته واقف على الباب فخد الواد نزله و ركبه الباص و لقيته باعتلى بيقولى ايه القمر دا و بعتلى صورة زبه و بيقولى اول ما شافك الصبح كان عايز ينط عليكى فضحكت و مردتش و رحت ظبطت نفسى و لبست و نازله و انا نازله لقيته قاعد اول ما شافنى وقفلى و جالى و قالى رايحة فين كده يا ست هانم قولتله خارجه شوية اجيب شوية حاجات فقرب منى شوية و قالى هتتأخرى قولتله ايه دا مالك يا عوض قالى بشوفك ببقى مش على بعضى ببص على زبه لقيته واقف فضحكت و قولتله للدرجى دى انا عجباك قالى انتى فى حد يشوفك و متعجبيهوش فضحكت و قولتله بس يا ولا انا كبرت و راحت عليا قالى احا لما انتى تقولى كده الستات التانيه تقول ايه دول بالنسبالك ولا حاجه فضجكت و قولتله بتجيب الكلام دا منين يا ولا دا انت شكلك جامد قالى انا عمرى ما قولت الكلام دا لحد ولا كنت عارف انى بعرف اقول كده بس الكلام الحلو دا طالع للحلو فضحكت و سيبته و مشيت و ببص ورايا لقيته مركز مع طيزى قولتله للدرجه دى عجباك يا ولا قالى دا انا هموت عليها و قرب منى و حط ايده على طيزى قولتله بس عيب احنا على السلم حد يطلع ولا ينزل يشوفنى يقول عليا ايه فقالى ما انتى اللى مش راضيه تدخلى الاوضه قولتله متستعجلش على رزقك قالى لا انا مستعجل عليكى دا انا هموت عليكى قولتله طب هروح دلوقتى اجيب الطلبات و ابقى اشوف يا عوض و سيبته و مشيت و دى كانت اول مره نتكلم مع بعض غير على الواتس و مشيت و بعد شوية لقيته باعتلى صوره لزبه و قالى شوفتى عملتى فيا ايه قولتله انا عملت حاجه لسه قالى طب ما تيجى النهاردة بالليل قولتله هفكر قالى هستناكى على الساعه 10 كده تكونى نيمتى ابنك و تنزليلى الاوضه قولتله هفكر لسه قالى انا عارف انك هتيجى و تلبسيلى القميص نوم الموف كان جامد عليكى قولتله انت خلاص قررت انى جايه و بتختار كمان البسلك ايه قالى هتيجى او هطلعلك النهاردة القرد هيدخل الشنطة الجلد فقريت الجملة و انا هموت على نفسى من الضحك و بقوله ايه دا قالى القرد اللى هو زبى هيدخل الشنطة الجلد اللى هو كسك و بعدين قالى انت رايحة فين اصلا قولتله انت مالك انت كنت جوزى ولا ايه قالى اه جوزك و بالليل دخلتنا و من النهاردة خروجك و دخولك ب اذن منى قولتله لا يا راجل و ضحكت قالى انتى رايحة قولتله رايحه الكوافير اظبط نفسى لجوزى و اجيب شوية حاجات كده فضحك و قالى انتى اصلا مش محتاجه حاجه قولتله انا النهاردة دخلتى فلازم اكون عروسه قالى انتى عروسه من غير اى حاجه قولتله يا بكاش انت تلاقيك عمال تبص على كل ستات العماره قالى ابدا انتى بس انا مش شايف غيرك اللى يشوفك ميشوفش غيرك دا حتى زبى مبيقفش غير ليكى و بعتلى صورة لزبه و هو واقف فعملت عليه رأكت wow ايه دا كله دا قالى ايه عجبك كأنك اول مره تشوفيه قولتله لا بس تخيلت و هو داخل فى الشنطة الجلد هههههه هيفشخها قالى دا انتى هتشوفى ليلة ماشوفتيهاش فى عمرك قولتله هنشوف يا خوفى قالى انتى هتشوفى كلها ساعات و هتشوفى و تعرفى قولتله لما ابقى اشوف هبقى احكم الكلام مبيأكلش عيش قالى احنا افعال لا اقوال قولتله مشوفتش منك غير كلام لحد دلوقتى قالى بليل هتشوفى الافعال و بعدين لقيته بيقولى خلصى مشوارك يا عروسه و تعالى يالا قولتله هخلص الكوافير و اروح اجيب شوية لبس قمصان نوم و برا و بانتى لزوم الدخله كده فبعتلى ايموجى غمزه فبعتله ايموجى غمزه قولتله باى دلوقتى بقى و انت ظبط نفسك كده و شيل شوية الشعر اللى جنب زبك دا قالى انا هروح اظبط حالى للدخله بااى .........انتهى الجزء التانى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 132524"] امى و البواب القصة بدأت من فتره طويلة من و انا صغير اعرفكو بنفسى الاول انا عمرو شاب عادى زى اى شاب عندى دلوقتى سنه20 ساكن فى عمارة زى اللى انت ساكن فيها عايش مع امى و ابويا انا وحيد امى اسمها ساره عندها دلوقتى 43 سنه امى ست عاديه جسمها فاجر بزازها كبيره و طيزها كبيره و لبسها ضيق و بتلبس بناطيل ضيقة و باديهات ضيقة كده الرجاله بتشوفها بتتجنن عليها و ابويا شغال فى بلد بعيدة بيجى يوم الخميس و يمشى السبت و ساعات مبيجيش عشان عنده شغل و كنا عايشين عادى حالتنا المادية كويسه و كانت امى بتخرج تروح النادى مع جارتنا دايما يوم السبت بعد ما ابويا يمشى و كنت بروح معاهم و كان دايما بيقعدو مع ستات و يقعدو يجيبو فى سيرة الناس و نروح و كان عم عوض الباب دايما لما بيشوفنا يجى جرى علينا عم عوض راجل فى اخر التلاتينات كده بيلبس جلابيه و جاى من الصعيد مش متجوز و ساكن فى الاوضه اللى تحت السلم و كان بواب عادى الناس بتبعته يجيب طلباتها و يودى العيال للباص بتاع المدرسه و يروح يستلمهم و يرزق باللى فيه النصيب بس كنت حاسس انه بيعاملنى معامله خاصه لوحدى يعنى كنت انا الوحيد اللى كان بيطلع ياخده من شقته بقيت العيال كانو بينزلو لوحدهم و كان برضو بيطلعنى الشقه و الباقى كانو بيطلعو لوحدهم و امى كانت تقابله بلبس مكشوف شوية قمصان نوم على تريجنات ضيقة و انا صغير مكنتش اعرف حاجه عن الجنس خالص انا بكلمكو الكلام دا اللى كان بيحصل و انا صغير يعنى يعنى امى كانت 34 سنه و هو كان تلاتين يعنى فى عز شبابهم الاتنين و طبعا ابويا مش موجود طول الاسبوع دا اللى انا فاكره من الفتره دى و كبرت شوية و دخلت الاعدادى و بدأت اعرف عن الجنس شوية و بدأت الاحظ نظرات البواب لامى اللى كلها شهوه و نفسه يقوم يركبهاو امى مش عارف حاسه ولا لا بس كنت بحس انها مبسوطه من نظراته ليها و لطيزها و اهتمامه بطلباتها زيادة و فى مره كانت امى بعتت البواب يجيب ليها طلبات و كانت لابسه لبس عادى و لما جيه فرن الجرس لقيتها غيرت للبس تانى ترينج ضيق و بزازها طالعه و راحت تفتح له و قعدت على الباب تضحك و تهزر معاه و انا قاعد فى اوضتى على اللاب و خرجت فجاه لقيتهم زى ما يكون بيشيل ايده من بزازها و راحو قاطعين و نزل جرى قولتها فى ايه قالتلى دا عوض بيجيب طلبات الاكل و كنت بحاسبه ف عديت بس انا متأكد ان فى حاجه غلط و فى مره لقيت تليفون امى كان على المكتب مفتوح هى كانت عملاه ب باسورد و مكنتش بترضى ابدا تديهولى و مسكت التليفون و فتحت الواتس لقيت طبعا جروب النادى و جروب العماره و محادثات مع اصحابها و كان فى محادثه مع عوض البواب فتحت المحادثه كانت محادثه كلها وساخه و قلة ادب دا مصوره نفسها عريانه و هو مصور نفسه عريان و صور ليهم عريانين مع بعض عنده تحت و عندنا فى الشقة و صورة و هى ماسكه زبه و بتمصه و صورة و هى على وشها و بوقها لبن و فيديو و هى بترقصله عريانه و كلام بقى كنتى هايجه امبارح و انا هاجى اقطلعلك كسك النهاردة لما ابنك يخرج و انا واقف بكلم نفسى احا امى طلعت شرموطه البواب و خدت اسكرينات للمحادثه و بعتها على تليفونى و مسحتها من عندها عايز اعرف ازاى بدأت العلاقة و اشوف هعمل ايه فى الموضوع دا مع ولاد المتناكه دول امى طلعت شرموطه و بقلب يمكن يكون فى حد تانى ملقتش حاجه هو عوض بس و شوية و لقيتها جايه فقفلت التليفون و حطيته فجت بتكلمنى انا طبعا مش مركز انا مش طايقها انا عايز اولع فيها و فيه و نزلت من البيت انا مخنوق و مش عايز اشوفها نزلت لقيت عوض بيبصلى و يضحك و بيقولى رايح فين يا عمرو بيه قولتله ابعد عن وشى انا مش طايق حد و سيبته و مشيت و روحت قعدت فى حته كده على النيل لوحدى و بدأت افتح المحادثات اللى بينهم الكلام بدأ من 3 سنين كان عادى تقوله على الطلبات و يروح يجيبها و تحاسبه و بدأت الوساخه بينهم كانت حاله امى منزلاها و هو رد عليها و قعدو يتكلمو شوية و مره فى مره يهزرو و يضحكو و فلا مره قالها انه معجب بيها فطبعا مسكته بهدلته انها متجوزه و مخلفه و انها ست محترمه فقعدت يعتذر و انه ميقصدش و الكلام دا و خلص الحوارو بعد شوية امى بتفتح معاه الكلام فى الموضع دا تانى قالتله معجب بيا ازاى يعنى فبعت ايموشن ضحك و قالها ما تيجى اقولك ازاى فى الاوضه عندى ضحكت و قالتله بطل وساخه يا عوض قالها انا عايز انيكك و راح باعتلها صورة لزبه كان واقف امى شافته قالتله انت ازاى تبعت حاجه زى دى انا هفضحك و هبعت الكلام دا على الجروب و هطردك قالها مش ناويه تصوريلى نفسك انتى كمان عريانه عايز اشوف بزازك قالتله انت ازاى تقولى حاجه زى دى انا هبلغ عنك الحكومه قالها خلاص ماشى براحتك و بعد شوية لقيتها باعته صورتها عريانه ملط ضحك و قالها يااه من زمان و انا نفسى اشوف الصورة دى قالتله ارتحت كده قالها لا دا انا تعبت اكتر مش هرتاح الا لما تيجى تمصى زبى و احطه فى كسك و طيزك قالتله ماشى و خلصت المحادثه دى على كده و بعدها بيومين قالتله وحشتنى و حشنى زبك ايه موحشتكش مردش عليها راحت بعتاله صورتها و هى عريانه و قالتله ما تيجى قالها مش فاضى دلوقتى بكره قالتله ماشى و هى حيحانه و هو بيلاعبها عشان تبقى شرموطته و ينيكها زى ما هو عايز فالمهم تانى يوم قالها انا طالعلك شافتها و مردتش شكله طلع ناكها و ظبطتها و بقى كلامهم كله نيك و جنس و يقولها كسك و طيزك و نفسه ينيكها فى طيزها و هى مش عايزه و استمرت بينهم العلاقه سنين و هى بقت شرموطته و بيعمل معاها كل حاجه نيك فى الطيز و الكس لكن لقيته بيقولها فى واحد قريبه جاى من البلد و هيقعد معاه اسبوع ف مش هيعرف ينيكها بقى بسبب وجوده ف امى بتقوله ماشى براحتك قالها يعنى اعمل ايه مينفعش يعرف حاجه اتفضح فى البلد قالتله ماشى و قالها لو عرف يخطف نيكه كده هطلعلك لكن لو معرفش هو اسبوع بس قالتله ماشى قالها ما تبعتيلى صورة لابسه ايه دلوقتى قالتله قاعدة ملط و بعتاله صوره ماسكه كسها فاتحاه ب ايديها و بتقوله ايه رايك قالها كأنك لسه بنت بنوت كسك جميل جسمك جميل بزازك جميله قالتله انت بتسخننى ما تطلع تنيكنى قالها مش فاضى عنده شغل و هيروح يجيب طلبات للعماره مينفعش بقى الناس تزعل و تمشينى و ساعتها مش هعرف اجيلك قالتله دى مصيبه لو حصل كده قالها و لا مصيبه ولا حاجه البواب اللى بعدى هينيكك برضو قالتله ينيكنى انت فاكرنى شرموطه ولا ايه قالها امال انتى ايه قالتله انا شرموطتك انت بس محدش لمسنى غيرك انت و جوزى فضحك و قالها ماشى يا شرموطه و قفلو ف انا تعبت من كتر اللى بقراه و زبى وقف بقى معقوله امى تبقى بالشرمطه دى انا لازم اقتله و اقتلها بس الشيطان دخل دماغى و بقيت بتفرج على صور امى و هى عريانه و امى بشوفها بقمصان النوم و اللبس الضيق فى البيت عادى لكن اول مره اشوفها عريانه كده و كسها باين و بدأت تحلو فى عينى و انى عايز انيكها بس مش عارف اعملها ازاى دى و فجأه و انا قاعد لقيت واحد بيبيع خطوط ب 2 جنيه و جت فى دماغى فكره انى ابعتلها الصور على الواتس و ابتزها بالحاجات دى و اهددها و فعلا اشتريت الخط و عملت الواتس بالخط الجديد و بعتلها الاول من غير حاجه معاكسه كده ردت عليا انت مين و باعت ايه قولتلها انا معجب بيكى قالتلى معجب بيا ازاى انا ست متجوزه و متكلمنيش تانى انت فاهم قولتلها ماشى بس ليكى عندى حاجه كده قالتلى ايه و بعتلها صورة كده من الصور اللى كانت عريانه فيهم و قالت يا لهوى انت مين و جبت الصورة دى منين انت بتركبلى صور قولتلها بركبلك انا و انتى و عوض عارفين انها حقيقية قالتلى عوض مين قولتلها عوض عشيقك يا شرموطه اللى بينيكك و مخليكى الشرموطه بتاعته انا معايا كل صورك و انتى عريانه و فى صورة و على وشك لبن و الفيديوهات و كل حاجه لو عايزه نزيع قولى زيع و هتلاقى البلد كلها بتتفرج عليكى بكره يا شرموطه ....... الجزء التانى امى طبعا بقت مرعوبه من انها تفضح و مش عارفه تعمل تروح فين و تيجى منين و انا اصلا مبقتش شايفها امى انا شايف واحدة شرموطه بتتناك من بواب جربوع امى الست الشيك المحترمه تبقى كده تمص زبر بواب و تتناك منه و يقولها يا شرموطتى يا كلبتى يا متناكتى و هى تقوله يا سيدى انا كلبتك نيكها وقت ما انت عايز و تنزله الاوضه بتاعته ينيكها و يطلع ينيكها على سريرها و فى المطبخ و الحمام و كمان ناكها على السلم و فوق السطوح دا عمل معاها كل حاجه كانت الملاكى بتاعته و طبعا كان الجو بيسمح ابويا مش موجود طول الاسبوع و انا فى المدرسه و الدروس و بالليل نايم بدرى ف كان الجو مهيأ ليهم يعملو كل حاجه و لولا الغلطه دى كان زمانى لسه فاكرها ست محترمه لكن انا مبقتش شايفها غير شرموطه و عاهره فبكمل تقليب فى الشات اللى بينهم و انا قاعد على النيل لسه مكانى لقيته لقيت فيديوهات و هى بترقصله فى اوضته ملط و بقمصان نوم و بالكلوت و السنتيانه و كانت عايشه ايامها و هو ينيك فيها بس مافيش فيديو و هو بينيك فيها و هنا جاتلى فكره انا اجيب كاميرا صغيره و احطها فى اوضته و فى اوضتها لو حصل حاجه تسجلها قطع تفكيرى دا كله رساله منها بتقولى طب و هتستفيد ايه لما تقضحنى ايه رأيك تاخد مبلغ و تمسح الصور و الفيديوهات اللى معاك قولتلها مبلغ كام يعنى قالتلى لو عايز مليون هدفعلك قولتلها مليون مره واحده قالتلى اه قولتلها انا مش عايز فلوس انا عايز حاجه تانيه قالتلى حاجه تانيه زى ايه يعنى قولتلها انيكك قالتلى ليه انت فاكرنى ايه قولتلها فاكرك ايه انتى شرموطة البواب يعنى حتى مستنضفتيش تنقى حد يستاهل تخونى جوزك و تبقى شرموطه ليه غير البواب قالتلى معاك حق انا شرموطة البواب الصور اللى فى ايدك بتقول كده لكن فى الحقيقه البواب دا الوحيد اللى حسسنى انى ست فعلا هو الوحيد اللى كان بيحتوينى كان بيحس بيا كان بيحبنى انا كنت بتعرض كل يوم لرجاله تتحرش بيا و اللى يكلمنى فى التليفون كلهم عايزين ينيكو المزه اللى قدامهم و بس هيقضو معاها ليله و خلاص مجرد فضول يشوفو جسمى عامل ازاى من غير هدوم لكن البواب هو الوحيد اللى حسسنى انى ست كامله مش بس جسم كان بيحبنى بجد و حبيته و عملت معاه العلاقه بحب كنت مراته فعلا مش مجرد وقت و هيخلص كنت بحاول ارضيه امتعه انسيه شقى اليوم و تعب الشغل و الاهانه اللى كان فيها و كان بيقولى انه عايز يسيب الشغل و انا اللى كنت بمانعه و اقوله ان دى الطريقة الوحيدة اللى يشوفنى و اشوفه بيها من غير ما حد يحس بينا قولتلها طب و جوزك و ابنك قالتلى جوزى مين الراجل اللى بيجى يوم فى الاسبوع دا لو جيه البواب هو جوزى قولتلها دا بواب اخره يجيب طلباتك يغسل عربية يركب ابنك الباص و تديلة 5 جنيه و يبقى مبسوط و تمام مش تنامى معاه و ينيكك و تنزليلة اوضته اللى زى الزريبه و ينيكك فيها و تطلعيه شقتك و اوضة نومك و ينيكك فى المطبخ و الحمام و ياخدك فوق السطوح و على السلم فبتقولى انا معاه منين ما يكون لو طلبنى فى حته هروحله لو خرابه المهم ابقى معاه قولتلها يااه للدرجه دى بتحبيه قالتلى اه طب متطلقتيش ليه و اتجوزتيه قالتلى الناس هيقولو عليا ايه قولتلها مش احسن ما يقولو شرموطه البواب قالتلى ما انا كنت عامله حسابى و واخده بالى ان محدش يعرف حاجه قولتلها و ادينى عرفت و لو منفذتيش اللى هطلبه منك هفضحك قالتلى انا تحت امرك فى الفلوس اللى انت عايزها قولتلها انا عايزك انا عايز انيكك بس قوليلى الاول حصل بينكو العلاقة دى ازاى بدأت امتى عايز اعرف كل حاجه من الاول قالتلى ليه قولتلها بدل ما افضحك و ابعت صورك و انزلها على النت و تبقى اشهر شرموطه فى مصر سكتت شوية و بدأت تحكيلى بتقول ان فى الاول لما جيه يشتغل فى العماره كان شاب صعيدى صغير مكملش 30 سنه و كان مطيع و كان اللى بيطلب منه كان بيعمله كان بيروح يجيب الطلبات بيغسل العربية و عادى مجرد بواب و بنزل الصبح ابنى يروح المدرسه ياخدو مع بقية اولاد العماره و يروح يوديهم الباص و عادى و تمام و كل حاجه تمام و كان رقمه معايا و عامل واتس عليه و كنت بقلب فى الواتس كده لقيته منزل حاله كان مصور نفسه بتشيرت و بنطلون جينز الواد جسمه جامد و عضلات كده و صعيدى صعيدى عجبنى الواد الصراحه و انا عملت حاله بس خليتها ان هو بس اللى يشوفها كنت منزله صوره ليا كنت لابسه فيه فستان لحد الركبه و مفتوح من عند الصدر و كنت مزه يعنى لقيته شافها و كنت مبسوطه و بقينا نتابع حالات بعض انا اشوف حالاته و هو يشوف حالاتى و شوية ينزل صور و شوية فيديوهات و انا ارد على الصوره بصوره و على الفيديو بفيديو زيه و فى مره لقيته مصور نفسه بالبوكسر بس و كان عريان من فوق و معلق على الحاله بغمزه كده قال يعنى بيتحدانى اعمل حاجه زيها و انا رحت منزله صوره ليا بمايوه و علقت عليها بغمزه برضو الفتره دى خدت حوالى شهرين كده بس من خلالها مكنش حد منا بيكلم التانى على اللى بنعمله على الواتس انا كنت عامله حالاتى ان هو يشوفها بس مش عارفه بقى هو عاملها ليا بس ولا ايه بس شكله عاملها ليا برضو بس هو بواب بس لما بيشوفنى او بشوفه مكنش حد منا بيكلم التانى فى حاجه لحد صورة المايوه لقيته باعتلى رساله على الواتس تعليق على الحاله بغمزه انا ساعتها اترعبت و خفت الصراحة و مردتش عليه بس بعد شوية كنت مبسوطه بعدها نظراته ليا اتغيرت بقى بيبص على جسمى كتير و على طيزى و بزازى و فى مره كنت نازله من على السلم ببص لقيته واخد للحاله بتاعة المايوه سكرين شوت و بيتفرج عليها انا عملت عبيطه ساعتها بس كنت مبسوطه فشخ بس مكنتش عارفه الموضوع دا هيحصل ل ايه كنت بلاعبه بجسمى و ساعات كنت بتعمد لما اكون باعتاه يجيبلى حاجه البس لبس مفتوح من فوق و من تحت البس قمصان نوم البس ترينج ضيق و كنت بتفرج عليه و هو بيبص على جسمى و طيزى و فى مره كنت عايزاه يرفع حاجه عندى فى الشقة فروحت لبست قميص نوم موف يا دوب تحت كسى و كلوت فتله و مش لابسه سنتيانه بعتله يطلع و يساعدنى فطلع و خبط على الباب و فتحتله اول ما فتحتله اتخض بس بصيت على زبه كان 5 متر قدامه الواد جابنى من تحت لفوق فاقطعته و قولتله ايه يا عوض تعالى يالا شيل معايا و مشيت قدامه و بتقصع الواد ماشى ورايا مش بيبص غير على طيزى انا ببصله مش شايفنى مش رافع عينه مش شايف غير طيزى و بس و دخل معايا المطبخ و قولتله على الحاجه اللى هيشيلها يطلعها بره و طلب منى اساعدة انى اسند معاه وسندت معاه و هو راح جاى من ورايا و حك فيا حسيت بزبه على طيزى فقولت اى قالى لا مؤاخذه مخدتش بالى و شال الحاجه وطلعها على السلم و نزل و انا واقفه على الباب بتفرج عليه و هو نازل مش شايف قدامه و انا هموت على نفسى من الضحك و نزلت و دخلت شقتى فروحت مصوره نفسى و انا بنفس اللبس و نزلتها حاله واتس و كتبت عليها قال لامؤاخذه قال و بعدها بشوية لقيته منزل حاله كان عريان فيها ملط و زبه واقف و كاتب لامؤاخذه تانى انا شوفت زبه الواد زبه كبير و ضخم و طويل انا شوفت الصورة اتجننت قلعت الكلوت و قعدت العب فى كسى لحد ما نزلت انا لازم اخليه ينكنى بزبه ف روحت بعتاله رد على الحاله ايه اللى منزله دا مش عيب كده فبعت ضحكه و مكتبش حاجه تانى و بعدها بشوية لقيته باعتلى بس ايه رأيك عجبك قالى بس ايه رأيك عجبك ولا ايه قولتله هو ايه دا اللى عجبنى بعتلى صورة زبه و قالى دا قولتله اه يا كلب يا زباله ايه القرف اللى انت باعته و بهدلته بس من جوايا هموت و اقوله تعالى نكنى و هددته و قولتله هبلغ العماره هخليهم يمشوك من هنا يا كلب يا حقير ف مردش عليا و انا قاعده ماسكه التليفون بتفرج على زبه و بلعب فى كسى و عدى اليوم دا و عدى يومين كمان مكنتش عارفه اكلمه و ابعته يجبلى حاجات ف كنت بنزل انا اجيب اللى عايزاه و هو حس بكده و لقيته باعتلى ان ليه مبقتش اخليه يجبلى حاجات ولا يغسل العربية زى زمان قولتله لا عادى يعنى قالى يعنى مش زعلانه منى على اللى عملته قبل كده قولتله هو انت عملت حاجه و ايموجى غمزه ف بعتلى ضحكه و بعتله ضحكه ولقيته فى اخر اليوم باعتلى صورة زبه و بيقول شوفتى اول ما افكر فيكى بيحصل ايه فبعتله و قولتله ما تفكرش فيا و تفكر فيا ليه قالى بقى حد يشوف القمر دا و ميفكرش فيه انتى اجمل واحدة انا شوفتها فى حياتى ما تصوريلى نفسك كده عشان وحشتينى عايز اشوفك لابسه ايه قولتله مش لابسه حاجه قاعدة ملط فى اوضتى قالها طب ما تصوريلى نفسك كده عايز اشوف كسك و بزازك قولتله بس يالا بطل قلة ادب هصورلك بزازى بس كسى لا قالى لا ليه بس بس ماشى اشوف بزازك اللى هموت و افعصهم ردت عليه بضحكه و صورة لبزازها و بعد شوية بعتله ايه رأيك عجبوك قالى عجبونى بس و راح مصور لبن نزله و قالها شوفتى صورة بزازك عملت ايه فيا فقولتله مش كنت جبتهم فيا بدل ما يروحو فى الارض كده انا اولى بيهم فضحك و قالى طب ما تيجى لسه فى تانى قولتله اجى فين انت اتجننت ولا ايه و قفلت و نمت و تانى يوم صحيت لبست قميص النوم و بنزل ابنى المدرسه لبست قميص نوم ابيض من غير اى حاجه تحتيه و بزازى باينه ف بفتح الباب لقيته واقف قدام الباب و بيقولى عشان ياخده دى كانت اول مره يعملها انه يطلع ياخده انا كنت بفتح الباب و الواد ينزل و خلاص لكن لقيته واقف على الباب فخد الواد نزله و ركبه الباص و لقيته باعتلى بيقولى ايه القمر دا و بعتلى صورة زبه و بيقولى اول ما شافك الصبح كان عايز ينط عليكى فضحكت و مردتش و رحت ظبطت نفسى و لبست و نازله و انا نازله لقيته قاعد اول ما شافنى وقفلى و جالى و قالى رايحة فين كده يا ست هانم قولتله خارجه شوية اجيب شوية حاجات فقرب منى شوية و قالى هتتأخرى قولتله ايه دا مالك يا عوض قالى بشوفك ببقى مش على بعضى ببص على زبه لقيته واقف فضحكت و قولتله للدرجى دى انا عجباك قالى انتى فى حد يشوفك و متعجبيهوش فضحكت و قولتله بس يا ولا انا كبرت و راحت عليا قالى احا لما انتى تقولى كده الستات التانيه تقول ايه دول بالنسبالك ولا حاجه فضجكت و قولتله بتجيب الكلام دا منين يا ولا دا انت شكلك جامد قالى انا عمرى ما قولت الكلام دا لحد ولا كنت عارف انى بعرف اقول كده بس الكلام الحلو دا طالع للحلو فضحكت و سيبته و مشيت و ببص ورايا لقيته مركز مع طيزى قولتله للدرجه دى عجباك يا ولا قالى دا انا هموت عليها و قرب منى و حط ايده على طيزى قولتله بس عيب احنا على السلم حد يطلع ولا ينزل يشوفنى يقول عليا ايه فقالى ما انتى اللى مش راضيه تدخلى الاوضه قولتله متستعجلش على رزقك قالى لا انا مستعجل عليكى دا انا هموت عليكى قولتله طب هروح دلوقتى اجيب الطلبات و ابقى اشوف يا عوض و سيبته و مشيت و دى كانت اول مره نتكلم مع بعض غير على الواتس و مشيت و بعد شوية لقيته باعتلى صوره لزبه و قالى شوفتى عملتى فيا ايه قولتله انا عملت حاجه لسه قالى طب ما تيجى النهاردة بالليل قولتله هفكر قالى هستناكى على الساعه 10 كده تكونى نيمتى ابنك و تنزليلى الاوضه قولتله هفكر لسه قالى انا عارف انك هتيجى و تلبسيلى القميص نوم الموف كان جامد عليكى قولتله انت خلاص قررت انى جايه و بتختار كمان البسلك ايه قالى هتيجى او هطلعلك النهاردة القرد هيدخل الشنطة الجلد فقريت الجملة و انا هموت على نفسى من الضحك و بقوله ايه دا قالى القرد اللى هو زبى هيدخل الشنطة الجلد اللى هو كسك و بعدين قالى انت رايحة فين اصلا قولتله انت مالك انت كنت جوزى ولا ايه قالى اه جوزك و بالليل دخلتنا و من النهاردة خروجك و دخولك ب اذن منى قولتله لا يا راجل و ضحكت قالى انتى رايحة قولتله رايحه الكوافير اظبط نفسى لجوزى و اجيب شوية حاجات كده فضحك و قالى انتى اصلا مش محتاجه حاجه قولتله انا النهاردة دخلتى فلازم اكون عروسه قالى انتى عروسه من غير اى حاجه قولتله يا بكاش انت تلاقيك عمال تبص على كل ستات العماره قالى ابدا انتى بس انا مش شايف غيرك اللى يشوفك ميشوفش غيرك دا حتى زبى مبيقفش غير ليكى و بعتلى صورة لزبه و هو واقف فعملت عليه رأكت wow ايه دا كله دا قالى ايه عجبك كأنك اول مره تشوفيه قولتله لا بس تخيلت و هو داخل فى الشنطة الجلد هههههه هيفشخها قالى دا انتى هتشوفى ليلة ماشوفتيهاش فى عمرك قولتله هنشوف يا خوفى قالى انتى هتشوفى كلها ساعات و هتشوفى و تعرفى قولتله لما ابقى اشوف هبقى احكم الكلام مبيأكلش عيش قالى احنا افعال لا اقوال قولتله مشوفتش منك غير كلام لحد دلوقتى قالى بليل هتشوفى الافعال و بعدين لقيته بيقولى خلصى مشوارك يا عروسه و تعالى يالا قولتله هخلص الكوافير و اروح اجيب شوية لبس قمصان نوم و برا و بانتى لزوم الدخله كده فبعتلى ايموجى غمزه فبعتله ايموجى غمزه قولتله باى دلوقتى بقى و انت ظبط نفسك كده و شيل شوية الشعر اللى جنب زبك دا قالى انا هروح اظبط حالى للدخله بااى .........انتهى الجزء التانى [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
امى و البواب -حتى الجزء الثاني 6/3/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل