ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
تبداء الأحداث في ليلة شتاء نوفمبر 85 تقف الام تنظر إلي السماء و تدعو أن ترزق بطفل بعد طول مدة الزواج التي وصلت خمس سنوات
الأطباء أكدوا الا يوجد مانع منها أو من زوجها و لكن لم يشاء الوقت أن تحمل و زلت تدعوا في تلك الليلة و ذهبت الي فراشها بجوار زوجها المنهك من عمله و غطوا في النوم حتي صباح يوم الإجازة فأقترح عليها زوجها أن يذهبوا للتنزة قليلا فأجابته بالموافقه واقترحت عليه أن يذهبوا لزيارة بعض الأماكن المقدسة كي تكون شفيعة لهم لعلي يرزق بطفل ( زيارة الأماكن المقدسة عادة من عادات المصريين وهي اماكن لها روحانيات خاصة ) ذهبا إلى منطقة الحسين و السيدة وهموا بالتضرع ، وأثناء الأم وهي واقفة تتضرع تجد رجل مجذوب تقدم نحوها و وضع أصابعه علي بطنها وقال لها سيئتيك ولد نصفه انسان و نصفه منا
واختفي سريعا فشعرت بحرارة الجو تزداد من حولها و هما تخرج مسرعه لتبحث عنه فكادت أن تسقط من سرعتها ولكن
وجدت زوجها أمامها ينتظرها فهمت معه وأخبرته أنها تريد الي تلك الكنيسة التي اعتادت الذهاب إليها منذ صغرها مع جارتها و صديقتها الوحيدة فذهب إليها ووقف زوجها خارج وهما بالدخول واشتعلت بعض الشموع وإذ فجاءة
تجد نفس الرجل المجذوب أمامها ويخبرها بنفس الشئ مرة أخري ويختفي تخرج مسرعه وعلامات الريبة تملئ وجهها
فيسئلها زوجها ماذا بك تخبره لا شئ فقط مرهقا قليلا فصحبها وذهبا يكملان نزهتهما
يترجلان بين شوارع وسط البلد الجميلة و يجلسون داخل مطعم الامريكين يتناولوا القليل من الطعام حتي يذهبوا الي منزلهم و هما في قمة السعادة بينهم
فيذهيوا الي منزلهم الصغير فهو شقة مكونه من غرفتين و صاله صغيرة و مطبخ و حمام
يبداؤن في نزع ملابسهم و تقع عيناها علي قضيب زوجها الذي بداء في الانتصاب وهو ينظر لجسد زوجته السمراء ذات الصدر الممتلئ الشهي و حلماتها البنيه وجسدها الممشوق ومؤخرتها العالية الطرية وذلك الكنز الدفين بين فخديها ذو الأسفار الحمراء البارزة التي تجعلك تتلهمه لا تميمة فقط
وهي تنظر لزوجها ذو الجسد الأبيض الممشوق وطوله وقضيبة الغليظ التي لا تحكم قبضتيها عليه ولونه البنى و طوله
تنظر لعين زوجها لتجده يتفصح جسدها فقد أشتعلت النيران فيهما فهجما علي بعض بالتقبيل وزوجها يلتهم ثغرها و يده اليمنى تعبث بتلك المؤخرة ويده اليسرى تعبث بأثدائها و قضيبه المناصب يعبث بأشفار كسها المتدليه
تبتعد عنه قليلا وتقول له بصوت أشبه بالمنقطع عايزة اتناك من زوبرك
وكأنها أشعلت النار بالهشيم ألقاها زوجها علي السرير بقوة و صعد فوقها و بداء بإدخال قضيبه داخل كسها العطش للنيك منه و بداء يهرز بقضيبه داخل كسها وهي تتأوة بشدة وبينها وبين نفسها لماذا انا عاهرة اليوم هكذا ولم تتكرث لتفكيرها و عادت للواقع الممتع الذي تعيشه الان و هي تحت زوجها فاتحا فخديها وتستقبل داخل كسها ذلك القضيب الذي يمتعها جيدا و بداءت تتأوه معلنا قدوم شهوتها
قذفت تلك الحمم من كسها و مازلت تأتي بالكثير و الكثير و يداها تتعلق بظهر زوجها وتغرز أظافرها بلحمه الناعم مما ازاد جنونه وجعله يزيد سرعته فليست تلك عادته أن يحول هكذا فقد تخطوا الربع ساعة و لم يأتي بعد
ومازل يهرز بقضيبه داخل كسها حتي اتي بحمولته داخل رحمها بعدما أتت هي للمرة الخامسه
جلسا سويا وهم عرايا ينظران الي بعضهما وبداء بالتقبيل مرة أخرى و اشتعلت النيران مجددا و بداء رحلة جديدة النيك المتواصل
فقد سحبها لتعلموا عليه و تجلس بكسها الذي مازال بكر فوق قضيبه و تبتلعه داخل اشفار كسها و تبداء بالصعود و الهبوط عليه وتأتي بمائها مرات عده و بداءت تتألم قليلا فقامت من اعلي زوجها وانحنت معلنا له مؤخرتها الممتلئة السمراء ذات ذلك الخرم الاحمر الداكن الذي يجعل لعابك يسيل عليه وكأنها تدعوه ليقتحم مؤخرتها
لم يقاوم زوجها ذلك الجمال الذي أمامه فهم بتقبيل مؤخرتها ولأول مرة منذ زواجهما ادخل إصبعه داخل خرم طيزها البكر ووضع قضيبه داخل كسها وبداء بالتيك بها و كأن رحلنا معاها في تلك اللحظة ويتسارع زوجها بالتيك و أقحم أصبح اخر داخل طيزها التى ابتلعتهم وهو يزداد جنونا وهي تصرخ من تلك المتعه الممزوجة بالألم الممتع وتأتي شهوتها بقوة وتصرخ صرخة مدوية
ويخرج هو قضيبه من كسها ويدفعه مرة واحدة داخل خرم طيزها وبداء بتناوب النيك مرة أخرى وهي تتلذذ بمتعه الالم ثم أخرج قضيبه ودفعه مرة واحدة داخل كسها وبقليل من الحراك قذف بماءه داخلها حتي امتلئ رحمها من حليبه الشهي وبداء يتساقط للخارج قليلا فتركها وناما محتضنين بعضهما وهم عرايا حتى الصباح وحين الاستيقاظ
استيقظت هي مبكرة عنه ولم ترتدى ملابسها فمازال جسدها يشع تلك الحرارة
فاتصلت بإحدى صديقاتها لتقدم لها إجازة لمدة يومين
وذهبت للمطبخ تحضر الفطار و هي عاريه و مؤخرتها تؤلمها قليلا وتهتز رغم عنها مصدرة ذلك الصوت الذي ينبهك لهما
ذهبت للمطبخ لتحضر الفطار واحضرت الحليب و معه العسل و القليل من البيض المسلوق
وطبقا من الفاكهة مغطى بالعسل وبعض جوز الهند و الزبيب و السوداني واخذتهم وذهبت لزوجها اصحته بالقليل من القبل فافاق لها وكاد أن يلتهما مره اخرى فأخبرها أنها إجازة من العمل واليوم أمامنا طويل فاعطه كوب الحليب وأخذت هي الأخري و اطعمه بعض الفواكه و هي معه وأخبرته أنها اليوم لن ترتدى ملابسها وسيكونا عرايا لنهاية اليوم
فطرا و ظل زوجها في السرير يفكر قليلا ما هذا ماذا حدث لتلك المرأة منذ زواجنا لم تكن بتلك الشهوة العارمة ولم تسمح لي بلمس مؤخرتها
فنادى عليها و هي بالمطبخ تحضر طاجن اللحم الضان بالكبدة و البصل ، فتجيبه نعم وتذهب إليه ويتحدث لها
ايه اللي حصل امبارح ده وايه البي مغيرك كده هو فيه ايه ، ردت عليه وهي مبتسمة و تضع يديها علي قضيب المنتصب وتقول له مش عارفه كل اللي عارفاه اني هايجة قوى ومحتجاك تنكني كل شوية
وهما قائمة تذهب للمطبخ تكمل ذلك الطاجن الشهي وبعد القليل من الوقت انتهت منه وذهبت لزوجها لتيقظة للمرة الثانية
وتناولا غدائهما وذهب للحمام معا ليستحما سويا ولم ينجوا منها حتي قامت بالهجوم عليه مرة أخرى
...........
يتبع
الجزء الثاني
ظلوا يمارسون كل انواع الجنس في ذلك الحمام الصغير و يتبادلون الأوضاع حتى قام زوجها برفعها علي خصرة و دعي قضيبه بالكامل داخل كسها و بداء رحلة جديدة من النيك السعيد حتى
انزلقت قدماه وسقطا هما الاثنين و اغشي عليهما في
الزوج ملقي علي ظهرة و الزوجه عليه و مازال قضيبه قائم داخل كسها ولكن هذا ليس طبيعي
آفاقا الزوج بعد برها من الوقت وحاول أفاقت زوجته التي مازلت مشغي عليها من أثر السقوط فقام وحملها معه الي غرفة النوم وهو يحاول افاقتها ولكن لا نتيجة قام بارتداء ملابسه و ألبسها بعض الملابس الخفيفة وذهب مسرعا يبحث عن طبيب و عند خرجة من العقار وجد أمامه لافته لعيادة دكتور في العقار المقابل لهم فذهب إليه مسرعا و أخبره أنه يحتاج الي مساعدته فزوجته مغشي عليها فابتسم له الطبيب بابتسامة باهته حينها شعر الزوج ببرودة الجو فجاءة فهم ذاهبا هو و الدكتور حتي منزله و دخلا الي غرفة النوم فأخذ الطبيب يسأله عما حدث ولكن حاول الزوج أن يشرح للطبيب ع استحياء ماذا حدث ولكن الطبيب طلب منه أن يتركه حتي يتثني له الكشف فخرج الزوج و من ثم قام الطبيب بكشف جسد الزوجه و اخرج من جيبه كبسوله صغيرة و كأنه كان يعلم بقدوم الحاله له و انزل يديه حتى كس الزوجه وتحسسه بأصابعه حتى اتت ماءها وقام بإدخال اصابعه مع تلك الكبسوله وقام و ترك الزوجه كما هي مفتوحة القدمين وغطائها مرتفع حتي الخصر ومائها تتساقط علي قدميها وخرج للزوج ولم يأخذ منه أموال وأخبره عندما تستعيد صحتها تعا إلي و سدد المستحق وهما خارج من باب المنزل
فدخل الزوج الي زوجته ورائها هكذا فإشطاط غضبا و خرج كالمجنون خلف الدكتور ولكنه لم يجد له أثر حتي العقار المقابل هو عقار تحت الإنشاء فزاد جنونة فذهب يسأل عن طبيب هنا يدعى المعداوي الجميع يجبه لايوجد هنا عيادات لا يوجد سوى المركز الطبي فذهب الي المركز وسأل عن الاطباء فلم يجد طبيب بهذا الاسم وايضا المركز لايقوم بالزيارات المنزليه فشعر بأنه قد يجن من هذا
فذهب الي منزله مسرعا متذكر بأنه قد ترك باب المنزل مفتوح فعاد مسرعا ولكن لم يحدث شيئ ودخل الي غرفة النوم ونظر الي زوجته وجدها كما هي بتلك الحاله مرفوعه القديمين معراه من الاسفل وماء شهوتها يسيل من كسها و شفايف كسها منتفخه و لأول مرة يري بظرها ظاهر اماهه ومنتصب كقضيب الطفل لم يشعر بنفسه الا وهو يتعري تماما من ملابسه وقام بإدخال قضيبه داخل كسها وبداء في النيك من جديد داخل كس زوجته و هو يهرز بقوة و عنف وجسدها يهتز بالكامل أمامه ويهرز ويهرز ولن يأتي بعد فزاد من قوته وفجاءة قام بقذف كمية كبيرة من لبنه الساخن داخل كسها حتى أن رحمها لم يستوعب تلك الكمية التي باتت تسيل منه حتى خرج وهو ينظر لكسها الذي إنغلق تمام وعاد كسابق عهدها ضئيل لايوجد بظر و شفايفة متوسطة نسبيا وقضيبه مازال منتصب ويسيل منه المنى حتي نام إلى جوارها حتي واستغرقا في النوم ولم يفيقا الي بعد ثلاثة أيام
........
الصدمة
........
افاق بعد ثلاثة أيام من النوم المتواصل
يفيق الزوج من نومه وينظر الي ساعته فيبداء ف الاندهاش من هذا الوقت ولم يتذكر شي وينظر جانبه لم يجد زوجته فذهب يبحث عنها وإذا بها تدخل من باب المنزل وتبتسم له كل ده نوم انا مردتش اصحيك عشان عارفه انك تعبان من المجهود بتاع امبارح يا مجنون
ينظر له الزوج وهو غير ودرك ما حدث وهي تقصي عليه بأنهم منذ خمسة وهم يمارسون الجنس بكل أنواعه بدون توقف وهو مندهش افاق من سراحنه وقال لها عايزين نروح نكشف
صاحت في وجهة يوه هو كل مرة تقولي نكشف ونتعلق بالأمل ومفيش حاجه بتحصل انا مش عايزة احباط خلينا كده انا راضيه بنصيبي و قسمتي ولو انت عايز عيال روح اتجوز واحدة تانيه وانا مش ممناعه مدام ده هيريحك و يخليك مبسوط أما أنا مبسوطة كده معاك
بعد صمت الزوج قال لها أنت بتقولي بقالنا خمسة أيام تمارس الجنس بدون توقف انت شايفة أن ده الطبيعي بتعنا احنا كنا بنمارس كل يوم مرة ويوم الخميس بنعمل مرتين انت شايفة أن طبيعي أن احنا نفضل خمس ايام بدون توقف ، لحظة صمت ع الزوجة وتخبره فعلا هذا غير طبيعي طب هنكشف ايه قالها سوف نراي
تناولا الطعام وذهبا الي غرفتهم وتناوبا الجنس بجنون أصبح تلك الغرفة هى نلتقي الملزات وأثناء الممارسة فضول الزوج لم ينظر إلي كس زوجته ليري ما طراء به وإذ به يجده مكتز عالي الشفاه و البظر منتصب زاد هذا من جنونه وبداء بالهرز
ويداه تلامس حلمات صدرها النافورة المعلنه عن الثورة الجامحة بينهما و يتناوبا القبل بينهم بتناغه ساحر في هدوء نسبي لا يوجد به سوى بعض التمتمات و صوت دخول قضيبة داخل كس زوجته الذي خرج عن صمته وبداء في أخراج شهدها الشهي اللذيذ يخرج بغزارة ومازالوا يتناوبون النكاح بينهما حتي أعلن قضيبه ثورته وبداء بإلقاء الحمم داخل كس زوجته
وجلسا يحتضنان بعضهما البعض وهم منهكان من أثر الشهوة و قال زوجها اجاهزة لنذهب الي الطبيب قالت له نعم
قاما و استحما سويا وبداء بإرتداء ملابسهم وهما بالخروج وذهب الي أحد المراكز الطبية ليقوموا ببعض الفحوصات العادية واخبرهم الطبيب بأنه يجب أن يذهبا الي اخصائي نساء لانه يشك بأن زوجته حامل فأستغربا من حديث الطبيب و هما بالخروج وذهبا الي طبيب النساء الذي تتابع معه زوجته و وذهبا إليه واخبرهم أنها حامل بالشهر الاول ما بين دهشة الجميع الزوج وزوجته و الطبيب المعالج حيث أنها كانت منذ اقل من شهر عند الطبيب واخبرها بأنه لايوجد حمل
ولكن الطبيب أخبرها بأنها تحدث فيي بعض الأحيان
وتعدو الايام و تتسابق والحياه بينهم بتناغم حتي الشهر الرابع أخبرهم الطبيب بأن المولود سيكون انثي و أخبر الزوج أنه القدر و ظلت الايام تدور و الطبيب يؤكد أنها انثي حتى موعد الولادة و فوجئ الجميع بأن المولود ذكر ولكن قضيبه صغير جدا كاد أن يكون غير موجود
واخبرهم الطبيب هذا شئ عادى سوف تكتمل اعضائه تدريجيا حتى سن البلوغ وتابعا حياتهم حتى حملت الام مرة أخرى وانجبت انثي جميله جدااا وتناست الزوجة و الزوج ما حدث لهم ومرت الايام
......
البداية
......
كبر أمجد وأصبح بالثانوية ويمني تصغره وهي بالاعدادية ولكن أمجد حتى الآن مازال قضيبه صغير و يملك جسد ناعم مثل الفتيات وشعره الطويل الناعم وتلك الشفاه الوردية المرسومة ويملك من الانوثه ما ليس علي انثي أخري وليس وحده هو وأخته يمتلكان نفس القدر من الجمال
ولأجل ذلك لم يخلوا أمجد من تحرشات ومضايقات زمايله المراهقين مثل سنه حتى أتى للام أسماء أن ابنائها الاثنين مخشي عليهم بالمدرسة
تحدثت أسماء الي أبراهيم زوجها وأخبرته بما حدث و ذهبا مسرعين الي المدرسة ليجدا ابنائهم في حاله لايرثي لها وملابسهم ممزقة و مخشي عليهم
.......
مديرة المدرسة تتحدث الي المدرسة ازاي ملحقتيش المصيبه دى قبل ما تحصل انت غبيه احنا كلنا هنروح في داهية الولدين مغمي عليهم و باقي طلاب الفصل مش لاقينهم انت كنت في انهي داهية رودي
يا فندم دى كانت حصه أستاذة الاء وهي غائبة النهاردة و انا حضرتك مكانها انا بس غبت عشر دقائق روحت الحمام رجعت لقيت المصيبه دى ومش فاهمه حاجه زيك بالظبط
( فلاش باك )
أحد الطلاب يتقدم من أمجد و يلامس مؤخرته البارزة التى تجعل لعابك يسيل عليها ولكن أمجد كالعاده لم يبدى ردة فعل كشخصية انطوائيه ناتج من عنف والده معه فقام بعض الطلاب بمحاصرة أمجد و بداؤو في نزع ملابسه وشاهدو جميعا بياض مؤخرته الخلاب ذلك البياض المصحوب بالون الوردى وخرم مؤخرته البكر بلونه الوردى وبياض جسده فقام أحدهم بنزع ملابسه وإظهار قضيبه لإدخاله بتلك المؤخرة البيضاء التى تجعلك تفعل بها هذا و تستمتع بها
وأثناء ذلك عم أحدهم وخرج وذهب لفصل أخته ليستدعيها معهم بالفصل ويقوما بنيك الآخين معا و ما هى الا ثواني وكانت يمني بالفصل تشاهد أخيها واحدهم واضع فضيله داخل مؤخرته فلم تدرك ما يحدث حتى وجدت نفسها هى الأخرى أحدهم بنزع ملابسها وهى تقاوم ولكن دون جدوى ومالها أن تفعل و حولها فحول يتحرشون بذلك الجسد الملائكى الناعم ذو الصدر المتوسط الشامخ بحلمات وردية و اشفار كسها الحمراء ومؤخرتها الطريه الخلابه مثل مؤخرت أخيها وبداء أحدهم بكتم صوتها والآخر يقحم قضيبه في مؤخرتها و الاخر يداعب كسها البكر و الاخير يداعب اثدائها (وماذا بأنثي جميله فارهة الجمال بسن المراهقة ولديها جسد تحسد عليه من الجميع وهي بين أيدى خمسة شباب يداعبون مواطن عفتها لتزداد شهوتها فيسيل مائها العذب اللزج ابيض اللون مثل ورائحته النفاذة وطعمه الذيذ ماذا يمكن أن تفعل انثي ضعيفة بين هؤلاء و أمامها خمسة قضبان بأشكال مختلفة وأطوال مختلفة فستفقدين يا صغيرتي قوتك و ستتركين جسدك يستمتع بنا يحدث )
وهذا ما حدث لها وأثناء ذلك ما يحدث لها أخيها أمجد يتناوبون النكاح بمؤخرته حتي ارتخت قوى الجميع وقد أمتلئت مؤخرة يمني و أمجد بالمني و اختلط بدماء بكارة مؤخرتهما و تركهوم عرايا أمامهم ليستمتعوا بمشاهدتهم عرايا بجسد سكسي جميل شهي حتى أفرغ الجميع ما يحمله من مني داخل بيضاتهم ولكن
...........
كان أمجد ينظر للجميع بغضب وكره وقام بأخذ أخته بين أضلاعه بحاول أن يداريها مما حدث و هي تحاول أن ترتدى ملابسها أو ما تبقي منها
وعند انتهائهم من ارتداء ملابسهم وجسدهم ملطخ بالمني و مؤخرتها ممتلئة بالمنى و الدماء ينظر أحدهم ويقول كل يوم من ده ياشرموطين انت خلاص بقيتوا بتوعنا
وخرج أمجد من صمته وقال سوف أنتقم منكم جميعاً أشد أنتقام فتقدم أحدهم نحوه وصفعة علي وجه صفعة تدوي وقال أ أنت يا أتمر تتحدث دع هذا الحديث للذكور الذين سينكوك كل يوم وانت وتلك العاهرة وعقاباً لك سوف تتناكون ثانياً
وفجاءة صرخ أمجد صرخة عاليه مدوية حتى أن جدران المدرسة أهتزت من شدة الصرخة وسقط مخشي عليه وفي يده أخته البريئة
.........
عودة من الفلاش باك
........
الام لا تدري ماذا تفعل فأخذت اولادها وذهبت الي اقرب مستشفي وهناك كانت النتيجة بأن ابنئها لديهم نقص بالهموجلبين وهذا ما أدى أنهم يسقطون
ولكن لا يوجد تفسير لوحدهم معاً أو لتمزيق ملابسهم وظل بالمستشفي لمدة ثلاثة أيام و أمجد يتذكر كل ما حدث أمامه
.........
فلاش باك
..........
أمجد بينه وبين نفسه ماذا افعل لا استطيع الدفاع عن نفسي ، نفسي اغمض عينى الاقي كل حاجه رجعت لطبيعتها وصرخ
.........
عودة من الفلاش باك
........
وها هو يجلس علي سريرة لا يتحدث وأمه وأبيه يسألونه ولم يجب فصار الشك لقلب الأم أن يكون قد تعرض لل****** وذهبت للطبيب وأخبرته بذلك الشك
الطبيب : لا يفندم مش ممكن يكون ده حصل
الوالدين : طب ممكن نعمل كشف بس بدون أن نخرجه
الطبيب : اه طبعا ممكن بس لو كان فيه هتعملوا
الوالدين : مش هنسيب حق ولادنا
الطبيب : حسنا هي بنا
وذهب الطبيب و الام الي يمني
الام : حبيبة ماما ايه اللي حصل
يمنى : احمد زميل أمجد جه نداني قالي أمجد تعبان في الفصل روحت معاه اول ما دخلت الفصل اغمي عليا و لاقيت نفسي هنا
الام بعدم اقتناع و فهم
طب يا حبيبه ماما حد لمسك أو عملك حاجه
يمني : لا بالعكس احمد كان ماشي قدامى باحترام وزى ما علمتينى مبمشيش قدام ولاد
الام : طب يا حبيبه ماما الدكتور عايز يكشف عليك عشان يطمن وانا هكون معاه
يمنى : يا ماما ما انا كويسه انا عايزة اشوف أمجد ونروح عشان عايزة اروح المدرسة
الام : هنطمن ونمشي كلنا
يمني : طب خلاص خلي الدكتور يكشف عشان نخلص بقي انا زهقت
الام : طب اقلعي هدومك من تحت
وفعلا طلعت يمنى امها ونزعت ملابسها بالكامل وعندما ذهبت الام للطبيب لتخبره قال لها
الطبيب : مش حضرتك قولتي الولد
الام : لا الاتنين
الطبيب : حسنا سوف ارسل معك الطبيبه لمياء هى دكتورة نساء عشان ميبقاش فيه احراج وذهب الام مع الدكتورة لمياء الي حجرت بنتها يمني وبداءت لمياء بالكشف علي البنت
لمياء : ازيك يا يمني عامله ايه
يمنى : انا حلوة ممكن تخلصين عشان زهقت منكم وعايزة اروح
لمياء : حاضر يستى 10 دقائق و الكل هيروح حالا وبداءت لمياء بفتح افخاد يمنى
وفجاءة تضرب يمني لمياء بقدميها وتقول لامها انت مش قولتيلي كده غيب ومحدش يشوف الكوكو و لا التوتا بتاعتك
الام : اه قولتلك كده بس دى دكتورة و انا معاك متخافيش
لمياء : تعود مره اخرى للفحص وفي حين أن الأم تحاول تهدئة ابنتها تستكشف لمياء كس يمني الوردى واشفارة المحددة وبارزة بالكامل وذلك البظر الصغير احمر اللون وعند ملامست ذلك الكس بداء في إفراز عسله الأبيض وجسد يمني يبداء بالتشنج و الاسترخاء
فتفتح لمياء كس يمنى لتراه من الداخل لتتأكد من أنها عذراء وأثناء ذلك تشعر وكان هناك يد تعبث بكسها وتسيل شهوتها ولا تستوعب ما يحدث
وقالت يمني علي بطنها لترى مؤخرتها وتخبر الام بأن ابنتها سليمه ولا يوجد اثار لاي عنف جسدى أو محاولة ****** وتهم ذاهبه لمكتبها وبدون وعي منها تنزع جميع ملابسها وتبداء في ملامسهة كسها الكبير ذو اللون الأسمر وتبداء في مداعبت اشفاره وتدخل أصابعها محاولة اتيان شهوتها المكبوته بداخلها منذ آخر لقاء بينها وبين زوجها وتعبث بقوة وتعتصر اثدائها الصغيرة نعم هي انثي متزوجه ولكن لا تملك نصف جسد يمنى فتاة الإعدادية تلك فإنها اول مرة لها ترى جسد بهذا الجمال وتهتاج عليه بشدة
في الناحية الأخري أمجد معه والدة و الطبيب يقناعه بالكشف عليه فقد تزمى أبيه عليه
ايه خايف من ايه خلينا نطمن عشان لوفيه مصيبه تلحقها انت مبتفهمش ولا عايز تبقي خول رد عليا مش كفاية اني ابتليت بيك لا انا عارفلم انت ولد ولا بنت اتنيل اسمع الكلام وصفعة علي وجهة صفعة جعلته يبكي في صمت وهو منكسر والطبيب يقف أمامه لا يتحدث فوقف أمجد أمامهم وهو يبكي في صمت و ينزع ملابسه و ينزل سرواله وهنا وقف الاب مصدوم من هول ما راي
أمجد ابنه مفتول العضلات عضلات بطنه مقسمه وصدرة ولديه شعر خفيف يرسم بروز صدرة و ظهره وكأنها أجنحة النسر فيحاول الأب أن يتحدث و ينظر إلي الطبيب ويتذكر أن ابنه ليس لديه عضو مثل باقي اقرانائه من جنسه فعضوه بالكاد لا يزيد عن عقلتي الاصبع ، فيشير الاي الي ابنه لينزعه لباسه الداخلي الابيض الصغير ولكن ما هذا الانتفاخ الغريب فأنزل أمجد لباسه الابيض ويتفاجي الأب بأن عضو ابنه أمامه ذلك العضو الصغير انا أراه امامى ما هذا الحجم ماذا حدث لايمكن أن قد نما بهذا الحجم في خلال اسبوع واحد وهو مرتخي مثل قضيبي وهو منتصب وبيضاته ما هاذا ويتفخص الطبيب أمجد و يشير له أن يلتف ولكن عضلات ظهره و مؤخرته البيضاء الطريه مثل مؤخرت النساء قد اختفت وأصبحت مرسومة بعضلاته وأكمل الطبيب الفحص وأخبره بأنه لايوجد اثر لاي عدوان
كل هذا يحدث وأمجد غير مكترث لما طراء بجسده من تغيير
خرج الأب و الطبيب معا وأخبر الزوج زوجته
الزوج : في حاجه غلط انا مش فاهمها
الزوجة : في ايه
الزوج : أمجد
الزوجة : ينهار اسود
الزوج : اصمتى وقصي عليها ما رآه
همت الزوجة مسرعه لغرفة ابنها وبنبرة حادة أمجد اقلع هدومك
أمجد : هو فيه كل واحد يخش متعصب عليا يقولي اقلع مش قالع
الام : معلش يا حبيبي اقلع عايزة اطمن عليك
أمجد : هو مش جوزك و الدكتور طمنوكي
الام : معلش
صمت أمجد ونفز كلام والدته وبداء بنزع ملابسه كلها حتى أصبح عارايا تماما و أمه تقف أمامه في مصدقة ما تراه وتحدثه أمجد انا ايه اللي غيرك كده انا لحد امبارح مكنتش كده ايه اللي غير جسمك كده وده كبر كده ليه
أمجد : بعدم فهم مش عارف يا ماما ايه اللي حصل
الام : طب بص كده في المرايا
ذهب أمجد الي حمام الغرفة ونظر في المرايا وانصدم مما يري
........
وفي تلك اللحظة سمع صوت بداخله مش كدا احلي ، وسقط مخشي عليه
الجزء الثالث
ظل أمجد داخل الغيبوبة لمدة ثلاثة أيام
......
فلاش باك
عندما سقط أمجد صاحت أمه الاستغاثة فحضر الجميع لغرفة أمجد أبيه وأخته و الطبيب و طبيبه النساء و طاقم التمريض جميعهم داخل غرفته و هو مغشي عليه و بداؤو برفعه من الأرض و وضعه علي سرير غرفته و بداء الطبيب بالكشف عليه ولم يجد شيئ يذكر وقال لهم لابد أنه تعرض لصدمة قوية فلندعوا له
الأب و الأم في حديث جانبي
الام : ازاى ده حصل انت شفت جسمه اتغيير ازاى جسمه كان زى جسم أخته باختلاف بزازها و طيزها و عضوه كان مختفي
الأب : مش عارف حاجه و مش فاهم ازاي ده حصل جسمه مقسم و ازاي قضيبه بقي كده
( أمجد كان قضية صغير جدا لا يتعدى العقلتين ، اما بعد الحادثة أصبح طوله يزيد عن 25 سم وغليظ وذو رأس ضخمه بلون بني يميل الي الحمره قليلا ويمتلك لمعه جذابة وكأن قضيبه تبدل بالكامل و بيضتين كأنهما بيضتان دجاجة كامله النضج ) عودة للاب
أنا لازم اكلم دكتور باسل اللي منا بنتابع معاه وذهب الأب الي عيادة الدكتور وشرح له كل حاجه ، اقترح عليه الطبيب بأن يذهب معه لرؤية الحاله بعينه ذهب معه الي المستشفي و بالفعل بداء الكشف واندهش مما رأى
باسل : انا محتاج اعمل شوية تحاليل و أشعة وبعد النتيجة يتوجه باسل للاب و الام ويخبرهم انا مش عارف اقول ايه بس كل النتائج الي قدامى بتقول أنه فوق الطبيعي و كأن لم يكن به مشكله من الاساس و أنا معنديش تفسير لده
الأب : ماذا ستفعل الان
باسل : تعايشوا مع الأمر
......
اثناء ذلك مديرة المدرسة تتحدث الي أوليا أمور فصل أمجد الذي حدثت به الواقعه بجماعه ولادكم منعرفش عنهم حاجه هما كانوا ف المدرسة ومرة واحدة اختفوا وقصت عليهم ما حدث هي و المدرسة ، الجميع يعني ايه اللي اسمه أمجد ده عمل ايه في ولادنا ،
المديرة أمجد ف المستشفي من ساعتها و محدش فاهم حاجه اللغز كله عند أمجد
ذهب أوليا الأمور لقسم الشرطة وقاموا بتحرير محضر بالواقعة وقام بالفعل ضباط القسم بالتوجه الي المدرسة واستجواب المديرة و الأستاذة و اخبروهم بكل شئ
فقد قرر الضباط الذهاب المستشفي لإستجواب أمجد و أخته
فؤجئ الأب بقدوم رجال الشرطة وبداء الحديث بهدؤ و لكن الجميع لا يعلم ما حدث
فقاموا بإستجواب أخته يمنى
يمني : يا عموا انا كنت في الفصل بتاعي و جه أحمد زميل أمجد في الفصل و أخبرني أن أمجد تعبان روحت معاه فعلاً و كان كل زميله موجدين بس فلحظة كده اغمي عليا و فقت لقيت نفسي هنا و مش عارفه ايه اللي حصل ،
وده نفس القصة اللي حكتها مديرة المدرسة و الأستاذة ألاء و الاستاذة فاطمة مدرسة يمني
.....
الجميع بإستهجام اللغز عند أمجد بس أمجد في غيبوبة أمر أحد الضباط بوضع أمجد تحت الحراسة لحين الافاقه والأنتهاء من التحقيق
.......
الأب : ليه تحت الحراسة احنا اللي عايزين نتهم المدرسة باللي حصل
وصاحت الام يعني اللي هيقرب من ولادى هقتله بإيدى و تحول الموضوع لعراك لفظي
....
الظابط : يا فندم انا مقدر حالتك بس دى إجراءات قانونية ومن فضلك أهدى عشان نحاول نحل اللغز ده ونعرف ايه اللي حصل اولادك وباقي الفصل راح فين دول حوالي 22 طالب اختفوا بقالهم اسبوع من ساعة الواقعه ومحدش عارف عنهم حاجه وملهمش أثر في حته
......
اثناء كل هذا الحديث و بين شد وجذب من الجميع
أمجد أنا فين وأنت مين و عايزة مني ايه
المجهول : انا ملاكك الحارس ، بس انت مش خايف منى
أمجد : لو أنت ملاكي عارفه انى مبخفش من الأساس
المجهول : طب مش عايز تعرف انا مين
أمجد : ياريت تنطقي
المجهول : أنا الملكة جليله ملكة العوالم السبعه
أمجد : وعايزة مني إيه
جليلة : هحكيلك وقصت عليه كل ما حدث من يوم زيارة أمه الأضرحة ورؤيتها المجذوب حتى لحظة دخولة المستشفي
أمجد : تمام وبعدين وعملت كل ده معايا ليه
جليلة : هتعرف كل حاجه في وقتها و كل يوم هتكتشف حاجه جديدة لوحدك بس دلوقتي لازم ترجع ليهم بره عشان مصيرهم واقف عليك
أمجد : طب سؤال هما زمايلي اللي كانوا في الفصل فين
جليله : وحشوك ولا خايف عليهم
أمجد : لا ده و لا ده بس عايز اعرف مصيرهم ايه
جليله : انت اللي تقرر احنا كلنا بنخدمك
أمجد : خلصي عليهم ، لما اعوزك اجيبك ازاي
جليله : انا موجودة جنبك مجرد ما تفكر في حاجه اندهلي هعملهالك
أمجد : تمام
........
عودة من الفلاش باك
........
أثناء حديث الضباط مع والدى أمجد يفيق أمجد ويصيح بصوت جهور علي والديه وبنبره حادة ماذا يحدث بالخارج
......
الام : لأ مفيش حاجه يا حبيب ماما كويس انك قومت بالسلامه انت كويس
أمجد : أنا بخير
الضابط : كنا عايزين نسألك علي اللي حصل في المدرسة وزمايلك اللي اختفوا
أمجد : محصلش حاجه كل الموضوع اني جالي هبوط في الدورة الدموية نتيجة نقص الهيموجلوبين و أهلي جابوني علي هنا إيه المشكله
الضابط : بإستهجام يعني ايه اللي حصل غير كده انت
أمجد : ده اللي حصل حضرتك عايز تصدقه تمام مش عايز تمام بردو و اتخذ اجراءاتك بس يكون في علم الجميع اللي هيقرب من أهلي همحيه
الضابط : بداء يشعر بقوة غريبه تجتاحه من داخله و تشعره بشئ من الرهبه ، طب زمايلك اللي في الفصل متعرفش عنهم حاجه
أمجد : لأ معرفش هما فين أو بيعملوا ايه
الضابط : طب تمام لو احتجنالك هنتواصل معاك ، وهم بالخروج وبداخله هذا الشاب يخفي الكثير ويحب وضعه تحت الحراسه هو وأهله ، وفجاءة دون سابق يختفي الضابط من وسط رجاله
الام : أمجد انت كويس
أمجد : متقلقيش يا بطة انا زى الفل كويس عايز اخرج من هنا
الام : حاضر يا حبيبي هكلم بابا ونشوف الحسابات و نخرج النهاردة
....
خرجت الام و كان أمجد ينظر لها بنظرة غريبة و كأنها عاهرة بذلك الجسد الشيق دائما للجنس ، وأثناء ذلك أتت أحدى الممرضات لتطمئن عليه وتغيير له المحلول المعلق له
فنظر أمجد
عجبك
الممرضة : هو ايه حضرتك
أمجد : أكيد زوبرى عينك هتطلع عليه ، أثناء ذلك الحديث حاول التخاطر مع جليله وأخبرته انا لا تفعل ذلك ولكن سترسل ليمار
ليمار : عجبباك
أمجد : عايزها
ليمار : طيب هسهلك الموضوع و هوقفلك الزمن عاد أمجد للمرضة
الممرضة : تلعثمت قليلا وتحاول الثبات ولكنها تحتاج للجنس
أمجد : لم يدع لها فرصة للتفكير و نزع ملابسه تماما وقضيبه المنتصب واقفا أمامه و أمام الممرضة
الممرضة : تنظر لزبره بلهفة ولا تريد فعل ذلك ولكن شيئ ما بداخلها يعبث بها وجعل مائها تسيل فهي ليست بالجمال الفاره فهي بيضاء قصيرة لديها مؤخرة ضخمه و صدر كبير و تتعمد لبس الواسع لتدارى أنوثتها
أمجد : لم يدعها طويلا وقام وبداء بنزع ملابسها كامله وبداء بجذبها ووضع قضيبه بفمها وهي معه مأثورة مسحورة ممحونه ، فقد خارت قواها من شهوتها وجراءته
بداءت بمص قضيبه الضخم الذي يتسع فمها الصغير له
فحملها أمجد ورفعها من الأرض و وضعها علي السرير كأنها اله يتحكم بها ، وقام بفتح قدميها البيضاء ليظهر أمامه كس أقل ما يوصف أنه جميل كس بشافيف طخينه تخفي يظرها بداخله كس ابيض يمل السمار قليلا
وبدون مقدمات قام بوضع قضيبه داخل كسها وصاحت الممرضة فهي لم تتحمل هذا
وبداء أمجد بممارسة النيك بزبره الجديد داخل كسها الشهي و بداءت معركة النيك و الممرضة تزوم وتأن من متعه النيك الجميل بقيض يملائها ويشقها نصفين فهي تأن من شفايفا و كسها يسيل لعابه بشدة كبيرة من أثر المحنه التى هي بها
وأثناء ذلك اخرج قضيبه وقام بسحبها ونام علي ظهره وبداءت هي بالصعود علي قضيبه الذي غاص داخل كسها بالكامل وهي تتألم فقد خارت قواها تماما وسقطت عليه فأنحشر بالكامل داخل كسها وبداء بضمها لصدرة ويعتصرها و زبره داخل كسها ذاهبا إيابا وعودة وهو يلتهم شفائها بنهم و يديه اليمني تعبث بخرم طيزها المستخدم من قبل فقام بحشر إصبعين به وهي تتلوى منه ويده اليسرى تلعب بزنبورها الصغير وتعتصره بشده وهي مازلت راكبه زبره و تتناك منه وتأن بصمت و كسها يسيل بدون عدد
ومرة واحده علي غفله يقذفها أمجد من عليه ويقلبها علي بطنها في وضع القرفصاء ويضم قدماها معا ليضيق مهبلها أكثر ويصبح بارزا للخارج أكثر و قام بحشر زبره بكسها مرة أخرى وبداءت رحله جديدة من النيك وهو ينظر لخرم طيزها المتسع وهو ينبض من الشهوة ذلك الخرم ذو اللون الاحمر الداكن ويخرج قضيبه مرة واحدة ويحشره بخرم طيزها دون إنذار منه لذلك حتي هي أطلقت صرخة عاليه مدوية ( لكن لا تقلق صديقي فلمار اهتمت بذلك جيدا فالجميع بالخارج شبه مخدر و لايسمع شئ فقد فقدوا الزمن )
لم يهتم أمجد بصوتها وبداء بالتيك داخل خرمها الذي اتسع لقضيبه وبداء النيك حتي شعر أنه سيأتي وبداء بقذف حليبه الساخن داخل خرم طيزها
وسحب قضيبه و هو مازال منتصب و يقذف و وضع داخل كسها مرة أخرى ويستكمل قذفه داخلها وبداء يسيل حليبه خارج كسها و أطلق الباقي علي جسدها ( فقد امتلك أمجد قدرة جنسيه رهيبه و كمية من القذف غريبه )
وقام من عليها و ألبسها ملابسها دون اعتراض منها كالسابق فقالت له انا عايزة استحمي الاول فلم يكترس لها و جعلها ترتدى ملابسها بالكامل و جسدها به حليبه الساخن ذو الرائحة النفاذة الذي يجعل اي انثي مستثارة من رائحته الشهية
واوقفها وقال لها لما اعوذك هعرف اجيبك تاني و خرجت من أمامه وهي متثاقلة تماما و لا تتحدث فقط تشعر بالنشوة و السعادة والالم جراء ما حدث معها
ويتخاطر مع لمار و يخبرها أن يعود كل شئ لأصله فبداءت الحياة تدب في المستشفي من جديد وجاء أبيه وأمه لغرفته بعد أن ارتدى ملابسه كامله وكان شئ لم يحدث ولكن مازلت رائحة حليبه و معركته الجنسيه تملئ المكان فقد فكنت أمه لتلك الرائحة فقي تعرفها جيداا و لا تغفل عن أي امراءة تمتعت بالجنس رائحة المعارك الجنسية
خرجت الممرضة وهي متثاقلة وذهبت لغرفة الراحة الخاصة بهم و هي تأنب نفسها مما حدث و في نفس الوقت تتساءل كيف حدث هذا وأثناء ذلك قررت الاستحمام وبداءت بنزع ملابسها لتغتسل من أثر المعركة وأثناء ذلك دخلت عليها بسمه زميلتها
بسمه : مالك يا نجوى فيه ايه شكلك تعبان يابت و ايه الريحة دى
نجوى : تنظر لها ولم ترد بالكثير فنزعت ملابسها بالكامل أمام بسمه ودخلت للحمام
بسمه : بدون وعي منها اتجهت نحو ملابسها و تري حليب أمجد في لباسها الداخلي ومازال كما هو سخن شهي برائحته النفاذه فلعقته دون وعي ونادت علي نجوي انت يابت نجوى : عايزة ايه انا تعبانه شوفيلي حقنه مسكنه بسرعه ، خرجت بسمه الصيدلية وانت بالمطلوب ودخلت الحمام خلف نجوى ومازلت نجوى عارية تماما وجسدها ملتهب ويزداد حمرة و الماء الدافئ ينسال علي جسدها الأبيض وكأنه حبات لؤلؤ متناثره علي جسد أبيض مكتنز
بسمه : ايه ده يخرب بيتك مالك في ايه شكلك كنت بتنناكي يابت طب مع مين قوليلي وايه الجسم ابن الوسخة دة
أنا أول مرة اشوفك عريانه و بصراحه انت تعبتيني
نحوه : تخلصي واديني الحقنه هموت من الوجع
بسمه : حاضر يختي انت تتنامى و تتمتعي وانا أشيل الهم سحب بسمه نجوى من تحت الماء و قامت بتنشيف طيزها البيضاء و انحنت للإمام نجوى و بأن أمام أعين بسمه خرم طيزها الواسع الذي ليس من المعقول أن يكون قضيب عادى دخل به وبداءت بسمه بإعطاء نجوى الحقنة و هي تتحس خرمها وذهبت يديها لكس نجوى التي صاحت شيلي ايديك مش قادرة
بسمه : مهو لا وحياة امك لازم اعرف ايه اللي حصلك خرم طيزم بقي زى النفق و مسك ملتهب و ايه حكاية برميل اللبن اللي واقع علي هدومك مين ابن القدرة ده ( كل هذا يحدث و بسمه تنزع ملابسها بالكامل فقد اشتهت صديقتها نعم هم اصدقاء وأسرارهم معا حتي حياتهم الزوجية ولكن لم تنتزع أحدهم ملابسها امام الأخري مثل هذا اليوم )
نجوى : هحكيلك كل حاجه بعد ما خلص وأثناء قولها ذلك شعرت ببسمه خلفها عاريه تماما ( بسمه ابنه العشرون عاما كانت تمارس الجنس الخلفي في صغرها حتي تزوجت من زوجها ولم تمارس ذلك الجنس الأقليات مع زوجها فقط انا النيك من كسها كان دائما فهي لها جسد شهي خمرى صدر ومؤخرة متوسطة ولكنها من النوع الطرى التى تهتز من اقل حركة لها وتجعلك تثار عليها وهي تعلم ذلك فهي شهوتها ومحركها طيزها و ليس كسها ، حتي زوجها يعلم ذلك إذا أراد تسخينها و جعلها هائجة لا يقوم بالتقبيل و لعق كسها ولكن يقوم بوضع يديه داخل طيزها ويبعبصها حتي يسيل كسها بمائه )
تتفاجئ نجوى بذلك ولم تتكرث فقد كان جسدها مباح منذ قليل بين يد شاب منذ قليل فهى اول مره تفعل ذلك مع أحد غير زوجها حتي أثناء فترة المراهقة كانت تتجنب الجميع
وتبداء بسمه بتحميم نجوى و التحسس بجسدها حتي قوى نجوى وبداء جسدها يرتخي و يسيل كسها لمرة كمان
حتي انتهي من السحاق الخفيف كانت كل منهما تلعق ما تطيله من جسد الأخرى و يرتديان ملابسها لإنتهاء وقت الدوام و تقصوى نجوى علي بسمه ما حدث بسمه معلقة احا ازاى يعني ده نجوى مش عارفه بس هو قالي لم يعوزني هيعرف ازاي يجبني
......
كان أمجد قد هم ذاهبا لمنزله بصحبه أبيه وأمه و بدأت الام في تحضير وجبه الغداء و أثناء جلوسهم لتناول الغداء
أمجد : بابا ماما عايز اتكلم معاكم في موضوع مهم انا دلوقتي كبرت و حصلي تغير فسيولوجي كبير لدرجة اني أنا مش لاقيله تفسير ولاحضراتكم و لا الطبيب المعالج عشان كده مينفعش اكون مع يمنى في غرفة واحدة فإحنا هنبيع شقتنا و نجيب شقه أكبر بس ده لازم يتم بسرعه ( فهم يمتلكون شقة صغيرة بمدينة نصر وفي شقة متوسطة بالدور الاخير غرفتين و صاله )
الأب : بإنفعال ملحوظ طيب هنبيع بكام و هنشترى فين الشقه دى لو اتباعت متحبش اكتر من 100 الف و اقل شقة زى ما أنت عايز 200 الف هنجيب الفرق منين و احنا الاتنين موظفين و محلتناش حاجه غير مرتبنا و القرشين اللي بيحوا لي ولامك من الأرض بتاعه العيلة
أمجد : احنا بنتناقش ولو حضرتك موافق سيب الموضوع عليا
الأب : تمام سبني افكر وبعدين ارد عليك
انتهوا من الطعام و ذهبوا جميعا لغرفهم
الأب و الأم عجبك اللي ابنك قالوا ده
الام : بصراحة هو عنده حقك و المفروض احنا اللي كنا فكر في حاجه زى دى مش هو
الأب : عارف ودى انا كنت بفكر فيها بس معنتش عارف احلها ازاى يعني انت موافقة
الام : اه يخويا موافقه وخلينا نشوف أمجد هيعمل ايه وسيبك منهم بقي انا هيجانه ويلا بينا أنا من ساعة ماشفت زبر ابنك و انا هموت واتناك منك
لم يترد الأب بطلب زوجته و بداءت معركة النيك
....
اثناء ذلك أمجد كان يجلس بغرفته هو وأخته فهي غرفة مشتركة بسرير واحد لهما ( فقد كان ابواه اختن لها بسبب ما لديه )
قامت يمني وسالت لماذا انت مستيقظ هكذا فأخبرها بأن لديه ارق ولا يستطيع النوم
يمني : طب خلاص تعالي في حضن اختك الصغيرة ونام
لم يتردد أمجد فذهب لأخته وقام بإحتضانها و أول ما غفل تذكر جسد أخته الشهي و هي بين زملائه بالفصل وقد قام قصيبه الكبير لينغرث في لحم أخته الشهية التى تنام بجواره و مؤخرتها أمام قضيبه بذلك القميص البناتي الصغير الذي ينحصر اعلي فخديها قليلا ، فقد أمجد أعصابه و قضيبه يزداد تمدادا فقام بإخراجه من بنطاله ، ورفع بيده جلباب أخته لتظهر أمامه مؤخرتها البيضاء والمختفيه داخل لباسها البناتي الابيض
بداء بالتحسيس علي مؤخرتها وانزل لباسها دون وعي منه وبداء بتقبيل تلك المؤخرة البيضاء الشهيه ذات الخرم الوردى الصغير وبداء باللعق و التقبيل فنزع لباسها تماما وجلبابها الصغير وهي مخدرة تماما وهو مغيب عما يفعل ويلتهم بزازها المتوسطة ويقبلها و قضيبه يضرب اشفار كسها وبداءت تأن وتأتي بشهوتها وبداء في دفع قضيبه قليل داخل كسها ولكنه فجاءة
تثمر مكانه وتذكر أنها أخته فأبتعد عنها ولكن قضيبه كان مصر علي القذف فأفرغ حمولته علي بطنها التى امتلأءت بحليبه
فأنتبه لنفسه وقام بسحب لباسها البناتي وقام بتنشيف حليبه من علي جسدها والباسها جلبابها و اخذ لباسها في يده وقام بإلقاءه داخل سله المهملات حتي لا ينكشف أمره وأثناء خروجه من الغرفه سمع صوت أمه وهي تصيح بذلك الصوت العاهر الذي يدل علي شهوتها العاليه
فأتت إليه الفكرة بأن يجعلها تزداد إثارة وتخاطر مع لمار التى عرفت ما يريد وقامت بزيادة هياجها لأضعاف وأبيه الذي شعر بأن قضيبه أصبح أكثر غلظة ، فأبتسم وذهب لغرفته لينام بجوار أخته
.....
في الصباح تذهب الام لغرفت ابنائها لوحدهم نيام مثل الملائكة الصغار و تشم تلك الرائحة مرة أخرى ولكن تأنب نفسها ده انا لسا مستحمتس من امبارح اكيد دى ريحني وتخطت الأمر وبداءت بإيقاظ ابنائها فهم أمجد صباح الخير يا ماما
وذهب للحمام و بداء بالاستحمام
الام : يمني يالا يا حبيبه ماما قومي اي الكسل ده
يمني : بإبتسامه أنثوية ساحرة وذات وجنتين حمروتين صباح الخير يا ماما أنا تعبانه وجسمي مكسر وحاسة اني عايز انام لحد ما أشبه نوم
الام : في سرها احا هو انتي اللي كنت بتنناكي و لا انا قومي يا بت بطلي دلع
يمني : حاضر هقوم اهو اخد دوش والبس ولكن عند افاقتها تشعر بلزوجه علي جسدها فتتحسس كسها الصغير به بلل واضح و لا أثر لي لباسها الصغير وتذكرت الحلم أمس بأنها بين احضان شاب يضاجعها ( احيه طب ده كان حلم ايه اللي علي جسمي طب فين الكلوت طب يكون أمجد اللي عمل كده ) تقوم من نومها وتنطزر أخيها ليخرج من الحمام ويلف الفوطة حول وسطه و قضيبه بارز منها
يمني : صباح الخير يا عم بقالك ساعه جوة
أمجد : بس يا بت انجزى عشان منتأخرش علي المدرسة احنا بقالنا اسبوع مبنروحش
يمني : طب ياعم أصبر انتهت من حمامها وخرجت لغرفتها كنا هي معتاده بالبشكير فقط لترتدى ملابسها بالغرفة الخاصة بها وبأخيها
أمجد : يجلس كما هو بالبشكير فقط و قضيبه مرسوم وواضح به ويفكر في الحادثة و ما حدث أمس و ماذا سيحدث فيما بعد
يمني : تذهب لغرفتها وتقابل امها في منتصف الطريق
الام : مش هتبطلي العادة دى هتاخدى برد وتخفض صوتها قليلا وتقول لها اخوك كبر وكده مينفعش
يمني : لما تكبر الحمام الاول هبقي البس فيه ما أنت زى ثم أمجد ده اخويا ولو عريانه هو اللي هيغطيني
الام : ماشي يا جزمة انجزى عشان متتاخروش
يمني : تخرج لسانها لامها وتذهب مسرعه الغرفه ظننا منها أن أمجد انتهي من ملابسه لكنها تجده جالس كما هو مالك ياعم قالبها دراما كده ليه قوم البس خلينا نخلص
أمجد : ينظر لها معلش كنت سرحان شويه
يمني : قوم قوم البس بدل ما انت قاعد كده تقول هذا وهي ترمي البشير علي الارض فهي معتاده ع ذلك مع أخيها فهو أخيها و غير ذلك لا خوف منه
أمجد : جالس كما هو دون حراك و ينظر بجسدها
يمني : ياعم قوم بدل ما امك تخش تشلوحنا وترمي له لباس داخلي من ملابسه
يلتقطه أمجد و هو ينظر لجسد أخته العارى تماما أمامه وتقول له قوم اقفلي السونتيان يا عم
يقوم أمجد ويسقط البشكير وقضيبه منتصب أمامه ويبدأ بقفل السونتيان و قضيبه أمامه يدخل بين فخدى أخته
يمني : تشهق شهقة خفيفة أمجد اي ده و تبتعد عنه وتظر لقضيبه و تقوله ايه ده جه امتى ده
أمجد : يبتعد عنها و لا يعرف ماذا يقول
يمني : تنظر لقضيبه و تضع يديها عليه وتقول له ده جه أمتي ده مكنش موجود من اسبوع
أمجد :
منا عارف وصدقيني مش فاهم حاجه وبداء يجهش بالبكاء فقامت يمني ع الفور بأخذ أخيها في أحضانها في مشهد مثير عرايا أمام بعض ويعتصران بعضهما البعض جيدا وقضيب أمجد ينساب بين فخدى أخته دون وعي وبداءت أخته تهتز ويسيل عسل كسها الشهي
افاق الأخوين من الصدمة التي وقعا فيها ويبتعدان عن بعضهما البعض وتخبره لا تقلق دعني نرتدى ملابسنا ونذهب للمدرسة وبعد المدرسة افهم منك يا ارتدى كل منهما ملابسه وزى المدرسة وهما بالخروج وتناولا فطورهم وذهبا للمدرسة
زملائهم يرحبون بهم و البعض يتهامس و الآخرون ينظرون بنظرة مليئة بالرعب لأمجد
الأطباء أكدوا الا يوجد مانع منها أو من زوجها و لكن لم يشاء الوقت أن تحمل و زلت تدعوا في تلك الليلة و ذهبت الي فراشها بجوار زوجها المنهك من عمله و غطوا في النوم حتي صباح يوم الإجازة فأقترح عليها زوجها أن يذهبوا للتنزة قليلا فأجابته بالموافقه واقترحت عليه أن يذهبوا لزيارة بعض الأماكن المقدسة كي تكون شفيعة لهم لعلي يرزق بطفل ( زيارة الأماكن المقدسة عادة من عادات المصريين وهي اماكن لها روحانيات خاصة ) ذهبا إلى منطقة الحسين و السيدة وهموا بالتضرع ، وأثناء الأم وهي واقفة تتضرع تجد رجل مجذوب تقدم نحوها و وضع أصابعه علي بطنها وقال لها سيئتيك ولد نصفه انسان و نصفه منا
واختفي سريعا فشعرت بحرارة الجو تزداد من حولها و هما تخرج مسرعه لتبحث عنه فكادت أن تسقط من سرعتها ولكن
وجدت زوجها أمامها ينتظرها فهمت معه وأخبرته أنها تريد الي تلك الكنيسة التي اعتادت الذهاب إليها منذ صغرها مع جارتها و صديقتها الوحيدة فذهب إليها ووقف زوجها خارج وهما بالدخول واشتعلت بعض الشموع وإذ فجاءة
تجد نفس الرجل المجذوب أمامها ويخبرها بنفس الشئ مرة أخري ويختفي تخرج مسرعه وعلامات الريبة تملئ وجهها
فيسئلها زوجها ماذا بك تخبره لا شئ فقط مرهقا قليلا فصحبها وذهبا يكملان نزهتهما
يترجلان بين شوارع وسط البلد الجميلة و يجلسون داخل مطعم الامريكين يتناولوا القليل من الطعام حتي يذهبوا الي منزلهم و هما في قمة السعادة بينهم
فيذهيوا الي منزلهم الصغير فهو شقة مكونه من غرفتين و صاله صغيرة و مطبخ و حمام
يبداؤن في نزع ملابسهم و تقع عيناها علي قضيب زوجها الذي بداء في الانتصاب وهو ينظر لجسد زوجته السمراء ذات الصدر الممتلئ الشهي و حلماتها البنيه وجسدها الممشوق ومؤخرتها العالية الطرية وذلك الكنز الدفين بين فخديها ذو الأسفار الحمراء البارزة التي تجعلك تتلهمه لا تميمة فقط
وهي تنظر لزوجها ذو الجسد الأبيض الممشوق وطوله وقضيبة الغليظ التي لا تحكم قبضتيها عليه ولونه البنى و طوله
تنظر لعين زوجها لتجده يتفصح جسدها فقد أشتعلت النيران فيهما فهجما علي بعض بالتقبيل وزوجها يلتهم ثغرها و يده اليمنى تعبث بتلك المؤخرة ويده اليسرى تعبث بأثدائها و قضيبه المناصب يعبث بأشفار كسها المتدليه
تبتعد عنه قليلا وتقول له بصوت أشبه بالمنقطع عايزة اتناك من زوبرك
وكأنها أشعلت النار بالهشيم ألقاها زوجها علي السرير بقوة و صعد فوقها و بداء بإدخال قضيبه داخل كسها العطش للنيك منه و بداء يهرز بقضيبه داخل كسها وهي تتأوة بشدة وبينها وبين نفسها لماذا انا عاهرة اليوم هكذا ولم تتكرث لتفكيرها و عادت للواقع الممتع الذي تعيشه الان و هي تحت زوجها فاتحا فخديها وتستقبل داخل كسها ذلك القضيب الذي يمتعها جيدا و بداءت تتأوه معلنا قدوم شهوتها
قذفت تلك الحمم من كسها و مازلت تأتي بالكثير و الكثير و يداها تتعلق بظهر زوجها وتغرز أظافرها بلحمه الناعم مما ازاد جنونه وجعله يزيد سرعته فليست تلك عادته أن يحول هكذا فقد تخطوا الربع ساعة و لم يأتي بعد
ومازل يهرز بقضيبه داخل كسها حتي اتي بحمولته داخل رحمها بعدما أتت هي للمرة الخامسه
جلسا سويا وهم عرايا ينظران الي بعضهما وبداء بالتقبيل مرة أخرى و اشتعلت النيران مجددا و بداء رحلة جديدة النيك المتواصل
فقد سحبها لتعلموا عليه و تجلس بكسها الذي مازال بكر فوق قضيبه و تبتلعه داخل اشفار كسها و تبداء بالصعود و الهبوط عليه وتأتي بمائها مرات عده و بداءت تتألم قليلا فقامت من اعلي زوجها وانحنت معلنا له مؤخرتها الممتلئة السمراء ذات ذلك الخرم الاحمر الداكن الذي يجعل لعابك يسيل عليه وكأنها تدعوه ليقتحم مؤخرتها
لم يقاوم زوجها ذلك الجمال الذي أمامه فهم بتقبيل مؤخرتها ولأول مرة منذ زواجهما ادخل إصبعه داخل خرم طيزها البكر ووضع قضيبه داخل كسها وبداء بالتيك بها و كأن رحلنا معاها في تلك اللحظة ويتسارع زوجها بالتيك و أقحم أصبح اخر داخل طيزها التى ابتلعتهم وهو يزداد جنونا وهي تصرخ من تلك المتعه الممزوجة بالألم الممتع وتأتي شهوتها بقوة وتصرخ صرخة مدوية
ويخرج هو قضيبه من كسها ويدفعه مرة واحدة داخل خرم طيزها وبداء بتناوب النيك مرة أخرى وهي تتلذذ بمتعه الالم ثم أخرج قضيبه ودفعه مرة واحدة داخل كسها وبقليل من الحراك قذف بماءه داخلها حتي امتلئ رحمها من حليبه الشهي وبداء يتساقط للخارج قليلا فتركها وناما محتضنين بعضهما وهم عرايا حتى الصباح وحين الاستيقاظ
استيقظت هي مبكرة عنه ولم ترتدى ملابسها فمازال جسدها يشع تلك الحرارة
فاتصلت بإحدى صديقاتها لتقدم لها إجازة لمدة يومين
وذهبت للمطبخ تحضر الفطار و هي عاريه و مؤخرتها تؤلمها قليلا وتهتز رغم عنها مصدرة ذلك الصوت الذي ينبهك لهما
ذهبت للمطبخ لتحضر الفطار واحضرت الحليب و معه العسل و القليل من البيض المسلوق
وطبقا من الفاكهة مغطى بالعسل وبعض جوز الهند و الزبيب و السوداني واخذتهم وذهبت لزوجها اصحته بالقليل من القبل فافاق لها وكاد أن يلتهما مره اخرى فأخبرها أنها إجازة من العمل واليوم أمامنا طويل فاعطه كوب الحليب وأخذت هي الأخري و اطعمه بعض الفواكه و هي معه وأخبرته أنها اليوم لن ترتدى ملابسها وسيكونا عرايا لنهاية اليوم
فطرا و ظل زوجها في السرير يفكر قليلا ما هذا ماذا حدث لتلك المرأة منذ زواجنا لم تكن بتلك الشهوة العارمة ولم تسمح لي بلمس مؤخرتها
فنادى عليها و هي بالمطبخ تحضر طاجن اللحم الضان بالكبدة و البصل ، فتجيبه نعم وتذهب إليه ويتحدث لها
ايه اللي حصل امبارح ده وايه البي مغيرك كده هو فيه ايه ، ردت عليه وهي مبتسمة و تضع يديها علي قضيب المنتصب وتقول له مش عارفه كل اللي عارفاه اني هايجة قوى ومحتجاك تنكني كل شوية
وهما قائمة تذهب للمطبخ تكمل ذلك الطاجن الشهي وبعد القليل من الوقت انتهت منه وذهبت لزوجها لتيقظة للمرة الثانية
وتناولا غدائهما وذهب للحمام معا ليستحما سويا ولم ينجوا منها حتي قامت بالهجوم عليه مرة أخرى
...........
يتبع
الجزء الثاني
ظلوا يمارسون كل انواع الجنس في ذلك الحمام الصغير و يتبادلون الأوضاع حتى قام زوجها برفعها علي خصرة و دعي قضيبه بالكامل داخل كسها و بداء رحلة جديدة من النيك السعيد حتى
انزلقت قدماه وسقطا هما الاثنين و اغشي عليهما في
الزوج ملقي علي ظهرة و الزوجه عليه و مازال قضيبه قائم داخل كسها ولكن هذا ليس طبيعي
آفاقا الزوج بعد برها من الوقت وحاول أفاقت زوجته التي مازلت مشغي عليها من أثر السقوط فقام وحملها معه الي غرفة النوم وهو يحاول افاقتها ولكن لا نتيجة قام بارتداء ملابسه و ألبسها بعض الملابس الخفيفة وذهب مسرعا يبحث عن طبيب و عند خرجة من العقار وجد أمامه لافته لعيادة دكتور في العقار المقابل لهم فذهب إليه مسرعا و أخبره أنه يحتاج الي مساعدته فزوجته مغشي عليها فابتسم له الطبيب بابتسامة باهته حينها شعر الزوج ببرودة الجو فجاءة فهم ذاهبا هو و الدكتور حتي منزله و دخلا الي غرفة النوم فأخذ الطبيب يسأله عما حدث ولكن حاول الزوج أن يشرح للطبيب ع استحياء ماذا حدث ولكن الطبيب طلب منه أن يتركه حتي يتثني له الكشف فخرج الزوج و من ثم قام الطبيب بكشف جسد الزوجه و اخرج من جيبه كبسوله صغيرة و كأنه كان يعلم بقدوم الحاله له و انزل يديه حتى كس الزوجه وتحسسه بأصابعه حتى اتت ماءها وقام بإدخال اصابعه مع تلك الكبسوله وقام و ترك الزوجه كما هي مفتوحة القدمين وغطائها مرتفع حتي الخصر ومائها تتساقط علي قدميها وخرج للزوج ولم يأخذ منه أموال وأخبره عندما تستعيد صحتها تعا إلي و سدد المستحق وهما خارج من باب المنزل
فدخل الزوج الي زوجته ورائها هكذا فإشطاط غضبا و خرج كالمجنون خلف الدكتور ولكنه لم يجد له أثر حتي العقار المقابل هو عقار تحت الإنشاء فزاد جنونة فذهب يسأل عن طبيب هنا يدعى المعداوي الجميع يجبه لايوجد هنا عيادات لا يوجد سوى المركز الطبي فذهب الي المركز وسأل عن الاطباء فلم يجد طبيب بهذا الاسم وايضا المركز لايقوم بالزيارات المنزليه فشعر بأنه قد يجن من هذا
فذهب الي منزله مسرعا متذكر بأنه قد ترك باب المنزل مفتوح فعاد مسرعا ولكن لم يحدث شيئ ودخل الي غرفة النوم ونظر الي زوجته وجدها كما هي بتلك الحاله مرفوعه القديمين معراه من الاسفل وماء شهوتها يسيل من كسها و شفايف كسها منتفخه و لأول مرة يري بظرها ظاهر اماهه ومنتصب كقضيب الطفل لم يشعر بنفسه الا وهو يتعري تماما من ملابسه وقام بإدخال قضيبه داخل كسها وبداء في النيك من جديد داخل كس زوجته و هو يهرز بقوة و عنف وجسدها يهتز بالكامل أمامه ويهرز ويهرز ولن يأتي بعد فزاد من قوته وفجاءة قام بقذف كمية كبيرة من لبنه الساخن داخل كسها حتى أن رحمها لم يستوعب تلك الكمية التي باتت تسيل منه حتى خرج وهو ينظر لكسها الذي إنغلق تمام وعاد كسابق عهدها ضئيل لايوجد بظر و شفايفة متوسطة نسبيا وقضيبه مازال منتصب ويسيل منه المنى حتي نام إلى جوارها حتي واستغرقا في النوم ولم يفيقا الي بعد ثلاثة أيام
........
الصدمة
........
افاق بعد ثلاثة أيام من النوم المتواصل
يفيق الزوج من نومه وينظر الي ساعته فيبداء ف الاندهاش من هذا الوقت ولم يتذكر شي وينظر جانبه لم يجد زوجته فذهب يبحث عنها وإذا بها تدخل من باب المنزل وتبتسم له كل ده نوم انا مردتش اصحيك عشان عارفه انك تعبان من المجهود بتاع امبارح يا مجنون
ينظر له الزوج وهو غير ودرك ما حدث وهي تقصي عليه بأنهم منذ خمسة وهم يمارسون الجنس بكل أنواعه بدون توقف وهو مندهش افاق من سراحنه وقال لها عايزين نروح نكشف
صاحت في وجهة يوه هو كل مرة تقولي نكشف ونتعلق بالأمل ومفيش حاجه بتحصل انا مش عايزة احباط خلينا كده انا راضيه بنصيبي و قسمتي ولو انت عايز عيال روح اتجوز واحدة تانيه وانا مش ممناعه مدام ده هيريحك و يخليك مبسوط أما أنا مبسوطة كده معاك
بعد صمت الزوج قال لها أنت بتقولي بقالنا خمسة أيام تمارس الجنس بدون توقف انت شايفة أن ده الطبيعي بتعنا احنا كنا بنمارس كل يوم مرة ويوم الخميس بنعمل مرتين انت شايفة أن طبيعي أن احنا نفضل خمس ايام بدون توقف ، لحظة صمت ع الزوجة وتخبره فعلا هذا غير طبيعي طب هنكشف ايه قالها سوف نراي
تناولا الطعام وذهبا الي غرفتهم وتناوبا الجنس بجنون أصبح تلك الغرفة هى نلتقي الملزات وأثناء الممارسة فضول الزوج لم ينظر إلي كس زوجته ليري ما طراء به وإذ به يجده مكتز عالي الشفاه و البظر منتصب زاد هذا من جنونه وبداء بالهرز
ويداه تلامس حلمات صدرها النافورة المعلنه عن الثورة الجامحة بينهما و يتناوبا القبل بينهم بتناغه ساحر في هدوء نسبي لا يوجد به سوى بعض التمتمات و صوت دخول قضيبة داخل كس زوجته الذي خرج عن صمته وبداء في أخراج شهدها الشهي اللذيذ يخرج بغزارة ومازالوا يتناوبون النكاح بينهما حتي أعلن قضيبه ثورته وبداء بإلقاء الحمم داخل كس زوجته
وجلسا يحتضنان بعضهما البعض وهم منهكان من أثر الشهوة و قال زوجها اجاهزة لنذهب الي الطبيب قالت له نعم
قاما و استحما سويا وبداء بإرتداء ملابسهم وهما بالخروج وذهب الي أحد المراكز الطبية ليقوموا ببعض الفحوصات العادية واخبرهم الطبيب بأنه يجب أن يذهبا الي اخصائي نساء لانه يشك بأن زوجته حامل فأستغربا من حديث الطبيب و هما بالخروج وذهبا الي طبيب النساء الذي تتابع معه زوجته و وذهبا إليه واخبرهم أنها حامل بالشهر الاول ما بين دهشة الجميع الزوج وزوجته و الطبيب المعالج حيث أنها كانت منذ اقل من شهر عند الطبيب واخبرها بأنه لايوجد حمل
ولكن الطبيب أخبرها بأنها تحدث فيي بعض الأحيان
وتعدو الايام و تتسابق والحياه بينهم بتناغم حتي الشهر الرابع أخبرهم الطبيب بأن المولود سيكون انثي و أخبر الزوج أنه القدر و ظلت الايام تدور و الطبيب يؤكد أنها انثي حتى موعد الولادة و فوجئ الجميع بأن المولود ذكر ولكن قضيبه صغير جدا كاد أن يكون غير موجود
واخبرهم الطبيب هذا شئ عادى سوف تكتمل اعضائه تدريجيا حتى سن البلوغ وتابعا حياتهم حتى حملت الام مرة أخرى وانجبت انثي جميله جدااا وتناست الزوجة و الزوج ما حدث لهم ومرت الايام
......
البداية
......
كبر أمجد وأصبح بالثانوية ويمني تصغره وهي بالاعدادية ولكن أمجد حتى الآن مازال قضيبه صغير و يملك جسد ناعم مثل الفتيات وشعره الطويل الناعم وتلك الشفاه الوردية المرسومة ويملك من الانوثه ما ليس علي انثي أخري وليس وحده هو وأخته يمتلكان نفس القدر من الجمال
ولأجل ذلك لم يخلوا أمجد من تحرشات ومضايقات زمايله المراهقين مثل سنه حتى أتى للام أسماء أن ابنائها الاثنين مخشي عليهم بالمدرسة
تحدثت أسماء الي أبراهيم زوجها وأخبرته بما حدث و ذهبا مسرعين الي المدرسة ليجدا ابنائهم في حاله لايرثي لها وملابسهم ممزقة و مخشي عليهم
.......
مديرة المدرسة تتحدث الي المدرسة ازاي ملحقتيش المصيبه دى قبل ما تحصل انت غبيه احنا كلنا هنروح في داهية الولدين مغمي عليهم و باقي طلاب الفصل مش لاقينهم انت كنت في انهي داهية رودي
يا فندم دى كانت حصه أستاذة الاء وهي غائبة النهاردة و انا حضرتك مكانها انا بس غبت عشر دقائق روحت الحمام رجعت لقيت المصيبه دى ومش فاهمه حاجه زيك بالظبط
( فلاش باك )
أحد الطلاب يتقدم من أمجد و يلامس مؤخرته البارزة التى تجعل لعابك يسيل عليها ولكن أمجد كالعاده لم يبدى ردة فعل كشخصية انطوائيه ناتج من عنف والده معه فقام بعض الطلاب بمحاصرة أمجد و بداؤو في نزع ملابسه وشاهدو جميعا بياض مؤخرته الخلاب ذلك البياض المصحوب بالون الوردى وخرم مؤخرته البكر بلونه الوردى وبياض جسده فقام أحدهم بنزع ملابسه وإظهار قضيبه لإدخاله بتلك المؤخرة البيضاء التى تجعلك تفعل بها هذا و تستمتع بها
وأثناء ذلك عم أحدهم وخرج وذهب لفصل أخته ليستدعيها معهم بالفصل ويقوما بنيك الآخين معا و ما هى الا ثواني وكانت يمني بالفصل تشاهد أخيها واحدهم واضع فضيله داخل مؤخرته فلم تدرك ما يحدث حتى وجدت نفسها هى الأخرى أحدهم بنزع ملابسها وهى تقاوم ولكن دون جدوى ومالها أن تفعل و حولها فحول يتحرشون بذلك الجسد الملائكى الناعم ذو الصدر المتوسط الشامخ بحلمات وردية و اشفار كسها الحمراء ومؤخرتها الطريه الخلابه مثل مؤخرت أخيها وبداء أحدهم بكتم صوتها والآخر يقحم قضيبه في مؤخرتها و الاخر يداعب كسها البكر و الاخير يداعب اثدائها (وماذا بأنثي جميله فارهة الجمال بسن المراهقة ولديها جسد تحسد عليه من الجميع وهي بين أيدى خمسة شباب يداعبون مواطن عفتها لتزداد شهوتها فيسيل مائها العذب اللزج ابيض اللون مثل ورائحته النفاذة وطعمه الذيذ ماذا يمكن أن تفعل انثي ضعيفة بين هؤلاء و أمامها خمسة قضبان بأشكال مختلفة وأطوال مختلفة فستفقدين يا صغيرتي قوتك و ستتركين جسدك يستمتع بنا يحدث )
وهذا ما حدث لها وأثناء ذلك ما يحدث لها أخيها أمجد يتناوبون النكاح بمؤخرته حتي ارتخت قوى الجميع وقد أمتلئت مؤخرة يمني و أمجد بالمني و اختلط بدماء بكارة مؤخرتهما و تركهوم عرايا أمامهم ليستمتعوا بمشاهدتهم عرايا بجسد سكسي جميل شهي حتى أفرغ الجميع ما يحمله من مني داخل بيضاتهم ولكن
...........
كان أمجد ينظر للجميع بغضب وكره وقام بأخذ أخته بين أضلاعه بحاول أن يداريها مما حدث و هي تحاول أن ترتدى ملابسها أو ما تبقي منها
وعند انتهائهم من ارتداء ملابسهم وجسدهم ملطخ بالمني و مؤخرتها ممتلئة بالمنى و الدماء ينظر أحدهم ويقول كل يوم من ده ياشرموطين انت خلاص بقيتوا بتوعنا
وخرج أمجد من صمته وقال سوف أنتقم منكم جميعاً أشد أنتقام فتقدم أحدهم نحوه وصفعة علي وجه صفعة تدوي وقال أ أنت يا أتمر تتحدث دع هذا الحديث للذكور الذين سينكوك كل يوم وانت وتلك العاهرة وعقاباً لك سوف تتناكون ثانياً
وفجاءة صرخ أمجد صرخة عاليه مدوية حتى أن جدران المدرسة أهتزت من شدة الصرخة وسقط مخشي عليه وفي يده أخته البريئة
.........
عودة من الفلاش باك
........
الام لا تدري ماذا تفعل فأخذت اولادها وذهبت الي اقرب مستشفي وهناك كانت النتيجة بأن ابنئها لديهم نقص بالهموجلبين وهذا ما أدى أنهم يسقطون
ولكن لا يوجد تفسير لوحدهم معاً أو لتمزيق ملابسهم وظل بالمستشفي لمدة ثلاثة أيام و أمجد يتذكر كل ما حدث أمامه
.........
فلاش باك
..........
أمجد بينه وبين نفسه ماذا افعل لا استطيع الدفاع عن نفسي ، نفسي اغمض عينى الاقي كل حاجه رجعت لطبيعتها وصرخ
.........
عودة من الفلاش باك
........
وها هو يجلس علي سريرة لا يتحدث وأمه وأبيه يسألونه ولم يجب فصار الشك لقلب الأم أن يكون قد تعرض لل****** وذهبت للطبيب وأخبرته بذلك الشك
الطبيب : لا يفندم مش ممكن يكون ده حصل
الوالدين : طب ممكن نعمل كشف بس بدون أن نخرجه
الطبيب : اه طبعا ممكن بس لو كان فيه هتعملوا
الوالدين : مش هنسيب حق ولادنا
الطبيب : حسنا هي بنا
وذهب الطبيب و الام الي يمني
الام : حبيبة ماما ايه اللي حصل
يمنى : احمد زميل أمجد جه نداني قالي أمجد تعبان في الفصل روحت معاه اول ما دخلت الفصل اغمي عليا و لاقيت نفسي هنا
الام بعدم اقتناع و فهم
طب يا حبيبه ماما حد لمسك أو عملك حاجه
يمني : لا بالعكس احمد كان ماشي قدامى باحترام وزى ما علمتينى مبمشيش قدام ولاد
الام : طب يا حبيبه ماما الدكتور عايز يكشف عليك عشان يطمن وانا هكون معاه
يمنى : يا ماما ما انا كويسه انا عايزة اشوف أمجد ونروح عشان عايزة اروح المدرسة
الام : هنطمن ونمشي كلنا
يمني : طب خلاص خلي الدكتور يكشف عشان نخلص بقي انا زهقت
الام : طب اقلعي هدومك من تحت
وفعلا طلعت يمنى امها ونزعت ملابسها بالكامل وعندما ذهبت الام للطبيب لتخبره قال لها
الطبيب : مش حضرتك قولتي الولد
الام : لا الاتنين
الطبيب : حسنا سوف ارسل معك الطبيبه لمياء هى دكتورة نساء عشان ميبقاش فيه احراج وذهب الام مع الدكتورة لمياء الي حجرت بنتها يمني وبداءت لمياء بالكشف علي البنت
لمياء : ازيك يا يمني عامله ايه
يمنى : انا حلوة ممكن تخلصين عشان زهقت منكم وعايزة اروح
لمياء : حاضر يستى 10 دقائق و الكل هيروح حالا وبداءت لمياء بفتح افخاد يمنى
وفجاءة تضرب يمني لمياء بقدميها وتقول لامها انت مش قولتيلي كده غيب ومحدش يشوف الكوكو و لا التوتا بتاعتك
الام : اه قولتلك كده بس دى دكتورة و انا معاك متخافيش
لمياء : تعود مره اخرى للفحص وفي حين أن الأم تحاول تهدئة ابنتها تستكشف لمياء كس يمني الوردى واشفارة المحددة وبارزة بالكامل وذلك البظر الصغير احمر اللون وعند ملامست ذلك الكس بداء في إفراز عسله الأبيض وجسد يمني يبداء بالتشنج و الاسترخاء
فتفتح لمياء كس يمنى لتراه من الداخل لتتأكد من أنها عذراء وأثناء ذلك تشعر وكان هناك يد تعبث بكسها وتسيل شهوتها ولا تستوعب ما يحدث
وقالت يمني علي بطنها لترى مؤخرتها وتخبر الام بأن ابنتها سليمه ولا يوجد اثار لاي عنف جسدى أو محاولة ****** وتهم ذاهبه لمكتبها وبدون وعي منها تنزع جميع ملابسها وتبداء في ملامسهة كسها الكبير ذو اللون الأسمر وتبداء في مداعبت اشفاره وتدخل أصابعها محاولة اتيان شهوتها المكبوته بداخلها منذ آخر لقاء بينها وبين زوجها وتعبث بقوة وتعتصر اثدائها الصغيرة نعم هي انثي متزوجه ولكن لا تملك نصف جسد يمنى فتاة الإعدادية تلك فإنها اول مرة لها ترى جسد بهذا الجمال وتهتاج عليه بشدة
في الناحية الأخري أمجد معه والدة و الطبيب يقناعه بالكشف عليه فقد تزمى أبيه عليه
ايه خايف من ايه خلينا نطمن عشان لوفيه مصيبه تلحقها انت مبتفهمش ولا عايز تبقي خول رد عليا مش كفاية اني ابتليت بيك لا انا عارفلم انت ولد ولا بنت اتنيل اسمع الكلام وصفعة علي وجهة صفعة جعلته يبكي في صمت وهو منكسر والطبيب يقف أمامه لا يتحدث فوقف أمجد أمامهم وهو يبكي في صمت و ينزع ملابسه و ينزل سرواله وهنا وقف الاب مصدوم من هول ما راي
أمجد ابنه مفتول العضلات عضلات بطنه مقسمه وصدرة ولديه شعر خفيف يرسم بروز صدرة و ظهره وكأنها أجنحة النسر فيحاول الأب أن يتحدث و ينظر إلي الطبيب ويتذكر أن ابنه ليس لديه عضو مثل باقي اقرانائه من جنسه فعضوه بالكاد لا يزيد عن عقلتي الاصبع ، فيشير الاي الي ابنه لينزعه لباسه الداخلي الابيض الصغير ولكن ما هذا الانتفاخ الغريب فأنزل أمجد لباسه الابيض ويتفاجي الأب بأن عضو ابنه أمامه ذلك العضو الصغير انا أراه امامى ما هذا الحجم ماذا حدث لايمكن أن قد نما بهذا الحجم في خلال اسبوع واحد وهو مرتخي مثل قضيبي وهو منتصب وبيضاته ما هاذا ويتفخص الطبيب أمجد و يشير له أن يلتف ولكن عضلات ظهره و مؤخرته البيضاء الطريه مثل مؤخرت النساء قد اختفت وأصبحت مرسومة بعضلاته وأكمل الطبيب الفحص وأخبره بأنه لايوجد اثر لاي عدوان
كل هذا يحدث وأمجد غير مكترث لما طراء بجسده من تغيير
خرج الأب و الطبيب معا وأخبر الزوج زوجته
الزوج : في حاجه غلط انا مش فاهمها
الزوجة : في ايه
الزوج : أمجد
الزوجة : ينهار اسود
الزوج : اصمتى وقصي عليها ما رآه
همت الزوجة مسرعه لغرفة ابنها وبنبرة حادة أمجد اقلع هدومك
أمجد : هو فيه كل واحد يخش متعصب عليا يقولي اقلع مش قالع
الام : معلش يا حبيبي اقلع عايزة اطمن عليك
أمجد : هو مش جوزك و الدكتور طمنوكي
الام : معلش
صمت أمجد ونفز كلام والدته وبداء بنزع ملابسه كلها حتى أصبح عارايا تماما و أمه تقف أمامه في مصدقة ما تراه وتحدثه أمجد انا ايه اللي غيرك كده انا لحد امبارح مكنتش كده ايه اللي غير جسمك كده وده كبر كده ليه
أمجد : بعدم فهم مش عارف يا ماما ايه اللي حصل
الام : طب بص كده في المرايا
ذهب أمجد الي حمام الغرفة ونظر في المرايا وانصدم مما يري
........
وفي تلك اللحظة سمع صوت بداخله مش كدا احلي ، وسقط مخشي عليه
الجزء الثالث
ظل أمجد داخل الغيبوبة لمدة ثلاثة أيام
......
فلاش باك
عندما سقط أمجد صاحت أمه الاستغاثة فحضر الجميع لغرفة أمجد أبيه وأخته و الطبيب و طبيبه النساء و طاقم التمريض جميعهم داخل غرفته و هو مغشي عليه و بداؤو برفعه من الأرض و وضعه علي سرير غرفته و بداء الطبيب بالكشف عليه ولم يجد شيئ يذكر وقال لهم لابد أنه تعرض لصدمة قوية فلندعوا له
الأب و الأم في حديث جانبي
الام : ازاى ده حصل انت شفت جسمه اتغيير ازاى جسمه كان زى جسم أخته باختلاف بزازها و طيزها و عضوه كان مختفي
الأب : مش عارف حاجه و مش فاهم ازاي ده حصل جسمه مقسم و ازاي قضيبه بقي كده
( أمجد كان قضية صغير جدا لا يتعدى العقلتين ، اما بعد الحادثة أصبح طوله يزيد عن 25 سم وغليظ وذو رأس ضخمه بلون بني يميل الي الحمره قليلا ويمتلك لمعه جذابة وكأن قضيبه تبدل بالكامل و بيضتين كأنهما بيضتان دجاجة كامله النضج ) عودة للاب
أنا لازم اكلم دكتور باسل اللي منا بنتابع معاه وذهب الأب الي عيادة الدكتور وشرح له كل حاجه ، اقترح عليه الطبيب بأن يذهب معه لرؤية الحاله بعينه ذهب معه الي المستشفي و بالفعل بداء الكشف واندهش مما رأى
باسل : انا محتاج اعمل شوية تحاليل و أشعة وبعد النتيجة يتوجه باسل للاب و الام ويخبرهم انا مش عارف اقول ايه بس كل النتائج الي قدامى بتقول أنه فوق الطبيعي و كأن لم يكن به مشكله من الاساس و أنا معنديش تفسير لده
الأب : ماذا ستفعل الان
باسل : تعايشوا مع الأمر
......
اثناء ذلك مديرة المدرسة تتحدث الي أوليا أمور فصل أمجد الذي حدثت به الواقعه بجماعه ولادكم منعرفش عنهم حاجه هما كانوا ف المدرسة ومرة واحدة اختفوا وقصت عليهم ما حدث هي و المدرسة ، الجميع يعني ايه اللي اسمه أمجد ده عمل ايه في ولادنا ،
المديرة أمجد ف المستشفي من ساعتها و محدش فاهم حاجه اللغز كله عند أمجد
ذهب أوليا الأمور لقسم الشرطة وقاموا بتحرير محضر بالواقعة وقام بالفعل ضباط القسم بالتوجه الي المدرسة واستجواب المديرة و الأستاذة و اخبروهم بكل شئ
فقد قرر الضباط الذهاب المستشفي لإستجواب أمجد و أخته
فؤجئ الأب بقدوم رجال الشرطة وبداء الحديث بهدؤ و لكن الجميع لا يعلم ما حدث
فقاموا بإستجواب أخته يمنى
يمني : يا عموا انا كنت في الفصل بتاعي و جه أحمد زميل أمجد في الفصل و أخبرني أن أمجد تعبان روحت معاه فعلاً و كان كل زميله موجدين بس فلحظة كده اغمي عليا و فقت لقيت نفسي هنا و مش عارفه ايه اللي حصل ،
وده نفس القصة اللي حكتها مديرة المدرسة و الأستاذة ألاء و الاستاذة فاطمة مدرسة يمني
.....
الجميع بإستهجام اللغز عند أمجد بس أمجد في غيبوبة أمر أحد الضباط بوضع أمجد تحت الحراسة لحين الافاقه والأنتهاء من التحقيق
.......
الأب : ليه تحت الحراسة احنا اللي عايزين نتهم المدرسة باللي حصل
وصاحت الام يعني اللي هيقرب من ولادى هقتله بإيدى و تحول الموضوع لعراك لفظي
....
الظابط : يا فندم انا مقدر حالتك بس دى إجراءات قانونية ومن فضلك أهدى عشان نحاول نحل اللغز ده ونعرف ايه اللي حصل اولادك وباقي الفصل راح فين دول حوالي 22 طالب اختفوا بقالهم اسبوع من ساعة الواقعه ومحدش عارف عنهم حاجه وملهمش أثر في حته
......
اثناء كل هذا الحديث و بين شد وجذب من الجميع
أمجد أنا فين وأنت مين و عايزة مني ايه
المجهول : انا ملاكك الحارس ، بس انت مش خايف منى
أمجد : لو أنت ملاكي عارفه انى مبخفش من الأساس
المجهول : طب مش عايز تعرف انا مين
أمجد : ياريت تنطقي
المجهول : أنا الملكة جليله ملكة العوالم السبعه
أمجد : وعايزة مني إيه
جليلة : هحكيلك وقصت عليه كل ما حدث من يوم زيارة أمه الأضرحة ورؤيتها المجذوب حتى لحظة دخولة المستشفي
أمجد : تمام وبعدين وعملت كل ده معايا ليه
جليلة : هتعرف كل حاجه في وقتها و كل يوم هتكتشف حاجه جديدة لوحدك بس دلوقتي لازم ترجع ليهم بره عشان مصيرهم واقف عليك
أمجد : طب سؤال هما زمايلي اللي كانوا في الفصل فين
جليله : وحشوك ولا خايف عليهم
أمجد : لا ده و لا ده بس عايز اعرف مصيرهم ايه
جليله : انت اللي تقرر احنا كلنا بنخدمك
أمجد : خلصي عليهم ، لما اعوزك اجيبك ازاي
جليله : انا موجودة جنبك مجرد ما تفكر في حاجه اندهلي هعملهالك
أمجد : تمام
........
عودة من الفلاش باك
........
أثناء حديث الضباط مع والدى أمجد يفيق أمجد ويصيح بصوت جهور علي والديه وبنبره حادة ماذا يحدث بالخارج
......
الام : لأ مفيش حاجه يا حبيب ماما كويس انك قومت بالسلامه انت كويس
أمجد : أنا بخير
الضابط : كنا عايزين نسألك علي اللي حصل في المدرسة وزمايلك اللي اختفوا
أمجد : محصلش حاجه كل الموضوع اني جالي هبوط في الدورة الدموية نتيجة نقص الهيموجلوبين و أهلي جابوني علي هنا إيه المشكله
الضابط : بإستهجام يعني ايه اللي حصل غير كده انت
أمجد : ده اللي حصل حضرتك عايز تصدقه تمام مش عايز تمام بردو و اتخذ اجراءاتك بس يكون في علم الجميع اللي هيقرب من أهلي همحيه
الضابط : بداء يشعر بقوة غريبه تجتاحه من داخله و تشعره بشئ من الرهبه ، طب زمايلك اللي في الفصل متعرفش عنهم حاجه
أمجد : لأ معرفش هما فين أو بيعملوا ايه
الضابط : طب تمام لو احتجنالك هنتواصل معاك ، وهم بالخروج وبداخله هذا الشاب يخفي الكثير ويحب وضعه تحت الحراسه هو وأهله ، وفجاءة دون سابق يختفي الضابط من وسط رجاله
الام : أمجد انت كويس
أمجد : متقلقيش يا بطة انا زى الفل كويس عايز اخرج من هنا
الام : حاضر يا حبيبي هكلم بابا ونشوف الحسابات و نخرج النهاردة
....
خرجت الام و كان أمجد ينظر لها بنظرة غريبة و كأنها عاهرة بذلك الجسد الشيق دائما للجنس ، وأثناء ذلك أتت أحدى الممرضات لتطمئن عليه وتغيير له المحلول المعلق له
فنظر أمجد
عجبك
الممرضة : هو ايه حضرتك
أمجد : أكيد زوبرى عينك هتطلع عليه ، أثناء ذلك الحديث حاول التخاطر مع جليله وأخبرته انا لا تفعل ذلك ولكن سترسل ليمار
ليمار : عجبباك
أمجد : عايزها
ليمار : طيب هسهلك الموضوع و هوقفلك الزمن عاد أمجد للمرضة
الممرضة : تلعثمت قليلا وتحاول الثبات ولكنها تحتاج للجنس
أمجد : لم يدع لها فرصة للتفكير و نزع ملابسه تماما وقضيبه المنتصب واقفا أمامه و أمام الممرضة
الممرضة : تنظر لزبره بلهفة ولا تريد فعل ذلك ولكن شيئ ما بداخلها يعبث بها وجعل مائها تسيل فهي ليست بالجمال الفاره فهي بيضاء قصيرة لديها مؤخرة ضخمه و صدر كبير و تتعمد لبس الواسع لتدارى أنوثتها
أمجد : لم يدعها طويلا وقام وبداء بنزع ملابسها كامله وبداء بجذبها ووضع قضيبه بفمها وهي معه مأثورة مسحورة ممحونه ، فقد خارت قواها من شهوتها وجراءته
بداءت بمص قضيبه الضخم الذي يتسع فمها الصغير له
فحملها أمجد ورفعها من الأرض و وضعها علي السرير كأنها اله يتحكم بها ، وقام بفتح قدميها البيضاء ليظهر أمامه كس أقل ما يوصف أنه جميل كس بشافيف طخينه تخفي يظرها بداخله كس ابيض يمل السمار قليلا
وبدون مقدمات قام بوضع قضيبه داخل كسها وصاحت الممرضة فهي لم تتحمل هذا
وبداء أمجد بممارسة النيك بزبره الجديد داخل كسها الشهي و بداءت معركة النيك و الممرضة تزوم وتأن من متعه النيك الجميل بقيض يملائها ويشقها نصفين فهي تأن من شفايفا و كسها يسيل لعابه بشدة كبيرة من أثر المحنه التى هي بها
وأثناء ذلك اخرج قضيبه وقام بسحبها ونام علي ظهره وبداءت هي بالصعود علي قضيبه الذي غاص داخل كسها بالكامل وهي تتألم فقد خارت قواها تماما وسقطت عليه فأنحشر بالكامل داخل كسها وبداء بضمها لصدرة ويعتصرها و زبره داخل كسها ذاهبا إيابا وعودة وهو يلتهم شفائها بنهم و يديه اليمني تعبث بخرم طيزها المستخدم من قبل فقام بحشر إصبعين به وهي تتلوى منه ويده اليسرى تلعب بزنبورها الصغير وتعتصره بشده وهي مازلت راكبه زبره و تتناك منه وتأن بصمت و كسها يسيل بدون عدد
ومرة واحده علي غفله يقذفها أمجد من عليه ويقلبها علي بطنها في وضع القرفصاء ويضم قدماها معا ليضيق مهبلها أكثر ويصبح بارزا للخارج أكثر و قام بحشر زبره بكسها مرة أخرى وبداءت رحله جديدة من النيك وهو ينظر لخرم طيزها المتسع وهو ينبض من الشهوة ذلك الخرم ذو اللون الاحمر الداكن ويخرج قضيبه مرة واحدة ويحشره بخرم طيزها دون إنذار منه لذلك حتي هي أطلقت صرخة عاليه مدوية ( لكن لا تقلق صديقي فلمار اهتمت بذلك جيدا فالجميع بالخارج شبه مخدر و لايسمع شئ فقد فقدوا الزمن )
لم يهتم أمجد بصوتها وبداء بالتيك داخل خرمها الذي اتسع لقضيبه وبداء النيك حتي شعر أنه سيأتي وبداء بقذف حليبه الساخن داخل خرم طيزها
وسحب قضيبه و هو مازال منتصب و يقذف و وضع داخل كسها مرة أخرى ويستكمل قذفه داخلها وبداء يسيل حليبه خارج كسها و أطلق الباقي علي جسدها ( فقد امتلك أمجد قدرة جنسيه رهيبه و كمية من القذف غريبه )
وقام من عليها و ألبسها ملابسها دون اعتراض منها كالسابق فقالت له انا عايزة استحمي الاول فلم يكترس لها و جعلها ترتدى ملابسها بالكامل و جسدها به حليبه الساخن ذو الرائحة النفاذة الذي يجعل اي انثي مستثارة من رائحته الشهية
واوقفها وقال لها لما اعوذك هعرف اجيبك تاني و خرجت من أمامه وهي متثاقلة تماما و لا تتحدث فقط تشعر بالنشوة و السعادة والالم جراء ما حدث معها
ويتخاطر مع لمار و يخبرها أن يعود كل شئ لأصله فبداءت الحياة تدب في المستشفي من جديد وجاء أبيه وأمه لغرفته بعد أن ارتدى ملابسه كامله وكان شئ لم يحدث ولكن مازلت رائحة حليبه و معركته الجنسيه تملئ المكان فقد فكنت أمه لتلك الرائحة فقي تعرفها جيداا و لا تغفل عن أي امراءة تمتعت بالجنس رائحة المعارك الجنسية
خرجت الممرضة وهي متثاقلة وذهبت لغرفة الراحة الخاصة بهم و هي تأنب نفسها مما حدث و في نفس الوقت تتساءل كيف حدث هذا وأثناء ذلك قررت الاستحمام وبداءت بنزع ملابسها لتغتسل من أثر المعركة وأثناء ذلك دخلت عليها بسمه زميلتها
بسمه : مالك يا نجوى فيه ايه شكلك تعبان يابت و ايه الريحة دى
نجوى : تنظر لها ولم ترد بالكثير فنزعت ملابسها بالكامل أمام بسمه ودخلت للحمام
بسمه : بدون وعي منها اتجهت نحو ملابسها و تري حليب أمجد في لباسها الداخلي ومازال كما هو سخن شهي برائحته النفاذه فلعقته دون وعي ونادت علي نجوي انت يابت نجوى : عايزة ايه انا تعبانه شوفيلي حقنه مسكنه بسرعه ، خرجت بسمه الصيدلية وانت بالمطلوب ودخلت الحمام خلف نجوى ومازلت نجوى عارية تماما وجسدها ملتهب ويزداد حمرة و الماء الدافئ ينسال علي جسدها الأبيض وكأنه حبات لؤلؤ متناثره علي جسد أبيض مكتنز
بسمه : ايه ده يخرب بيتك مالك في ايه شكلك كنت بتنناكي يابت طب مع مين قوليلي وايه الجسم ابن الوسخة دة
أنا أول مرة اشوفك عريانه و بصراحه انت تعبتيني
نحوه : تخلصي واديني الحقنه هموت من الوجع
بسمه : حاضر يختي انت تتنامى و تتمتعي وانا أشيل الهم سحب بسمه نجوى من تحت الماء و قامت بتنشيف طيزها البيضاء و انحنت للإمام نجوى و بأن أمام أعين بسمه خرم طيزها الواسع الذي ليس من المعقول أن يكون قضيب عادى دخل به وبداءت بسمه بإعطاء نجوى الحقنة و هي تتحس خرمها وذهبت يديها لكس نجوى التي صاحت شيلي ايديك مش قادرة
بسمه : مهو لا وحياة امك لازم اعرف ايه اللي حصلك خرم طيزم بقي زى النفق و مسك ملتهب و ايه حكاية برميل اللبن اللي واقع علي هدومك مين ابن القدرة ده ( كل هذا يحدث و بسمه تنزع ملابسها بالكامل فقد اشتهت صديقتها نعم هم اصدقاء وأسرارهم معا حتي حياتهم الزوجية ولكن لم تنتزع أحدهم ملابسها امام الأخري مثل هذا اليوم )
نجوى : هحكيلك كل حاجه بعد ما خلص وأثناء قولها ذلك شعرت ببسمه خلفها عاريه تماما ( بسمه ابنه العشرون عاما كانت تمارس الجنس الخلفي في صغرها حتي تزوجت من زوجها ولم تمارس ذلك الجنس الأقليات مع زوجها فقط انا النيك من كسها كان دائما فهي لها جسد شهي خمرى صدر ومؤخرة متوسطة ولكنها من النوع الطرى التى تهتز من اقل حركة لها وتجعلك تثار عليها وهي تعلم ذلك فهي شهوتها ومحركها طيزها و ليس كسها ، حتي زوجها يعلم ذلك إذا أراد تسخينها و جعلها هائجة لا يقوم بالتقبيل و لعق كسها ولكن يقوم بوضع يديه داخل طيزها ويبعبصها حتي يسيل كسها بمائه )
تتفاجئ نجوى بذلك ولم تتكرث فقد كان جسدها مباح منذ قليل بين يد شاب منذ قليل فهى اول مره تفعل ذلك مع أحد غير زوجها حتي أثناء فترة المراهقة كانت تتجنب الجميع
وتبداء بسمه بتحميم نجوى و التحسس بجسدها حتي قوى نجوى وبداء جسدها يرتخي و يسيل كسها لمرة كمان
حتي انتهي من السحاق الخفيف كانت كل منهما تلعق ما تطيله من جسد الأخرى و يرتديان ملابسها لإنتهاء وقت الدوام و تقصوى نجوى علي بسمه ما حدث بسمه معلقة احا ازاى يعني ده نجوى مش عارفه بس هو قالي لم يعوزني هيعرف ازاي يجبني
......
كان أمجد قد هم ذاهبا لمنزله بصحبه أبيه وأمه و بدأت الام في تحضير وجبه الغداء و أثناء جلوسهم لتناول الغداء
أمجد : بابا ماما عايز اتكلم معاكم في موضوع مهم انا دلوقتي كبرت و حصلي تغير فسيولوجي كبير لدرجة اني أنا مش لاقيله تفسير ولاحضراتكم و لا الطبيب المعالج عشان كده مينفعش اكون مع يمنى في غرفة واحدة فإحنا هنبيع شقتنا و نجيب شقه أكبر بس ده لازم يتم بسرعه ( فهم يمتلكون شقة صغيرة بمدينة نصر وفي شقة متوسطة بالدور الاخير غرفتين و صاله )
الأب : بإنفعال ملحوظ طيب هنبيع بكام و هنشترى فين الشقه دى لو اتباعت متحبش اكتر من 100 الف و اقل شقة زى ما أنت عايز 200 الف هنجيب الفرق منين و احنا الاتنين موظفين و محلتناش حاجه غير مرتبنا و القرشين اللي بيحوا لي ولامك من الأرض بتاعه العيلة
أمجد : احنا بنتناقش ولو حضرتك موافق سيب الموضوع عليا
الأب : تمام سبني افكر وبعدين ارد عليك
انتهوا من الطعام و ذهبوا جميعا لغرفهم
الأب و الأم عجبك اللي ابنك قالوا ده
الام : بصراحة هو عنده حقك و المفروض احنا اللي كنا فكر في حاجه زى دى مش هو
الأب : عارف ودى انا كنت بفكر فيها بس معنتش عارف احلها ازاى يعني انت موافقة
الام : اه يخويا موافقه وخلينا نشوف أمجد هيعمل ايه وسيبك منهم بقي انا هيجانه ويلا بينا أنا من ساعة ماشفت زبر ابنك و انا هموت واتناك منك
لم يترد الأب بطلب زوجته و بداءت معركة النيك
....
اثناء ذلك أمجد كان يجلس بغرفته هو وأخته فهي غرفة مشتركة بسرير واحد لهما ( فقد كان ابواه اختن لها بسبب ما لديه )
قامت يمني وسالت لماذا انت مستيقظ هكذا فأخبرها بأن لديه ارق ولا يستطيع النوم
يمني : طب خلاص تعالي في حضن اختك الصغيرة ونام
لم يتردد أمجد فذهب لأخته وقام بإحتضانها و أول ما غفل تذكر جسد أخته الشهي و هي بين زملائه بالفصل وقد قام قصيبه الكبير لينغرث في لحم أخته الشهية التى تنام بجواره و مؤخرتها أمام قضيبه بذلك القميص البناتي الصغير الذي ينحصر اعلي فخديها قليلا ، فقد أمجد أعصابه و قضيبه يزداد تمدادا فقام بإخراجه من بنطاله ، ورفع بيده جلباب أخته لتظهر أمامه مؤخرتها البيضاء والمختفيه داخل لباسها البناتي الابيض
بداء بالتحسيس علي مؤخرتها وانزل لباسها دون وعي منه وبداء بتقبيل تلك المؤخرة البيضاء الشهيه ذات الخرم الوردى الصغير وبداء باللعق و التقبيل فنزع لباسها تماما وجلبابها الصغير وهي مخدرة تماما وهو مغيب عما يفعل ويلتهم بزازها المتوسطة ويقبلها و قضيبه يضرب اشفار كسها وبداءت تأن وتأتي بشهوتها وبداء في دفع قضيبه قليل داخل كسها ولكنه فجاءة
تثمر مكانه وتذكر أنها أخته فأبتعد عنها ولكن قضيبه كان مصر علي القذف فأفرغ حمولته علي بطنها التى امتلأءت بحليبه
فأنتبه لنفسه وقام بسحب لباسها البناتي وقام بتنشيف حليبه من علي جسدها والباسها جلبابها و اخذ لباسها في يده وقام بإلقاءه داخل سله المهملات حتي لا ينكشف أمره وأثناء خروجه من الغرفه سمع صوت أمه وهي تصيح بذلك الصوت العاهر الذي يدل علي شهوتها العاليه
فأتت إليه الفكرة بأن يجعلها تزداد إثارة وتخاطر مع لمار التى عرفت ما يريد وقامت بزيادة هياجها لأضعاف وأبيه الذي شعر بأن قضيبه أصبح أكثر غلظة ، فأبتسم وذهب لغرفته لينام بجوار أخته
.....
في الصباح تذهب الام لغرفت ابنائها لوحدهم نيام مثل الملائكة الصغار و تشم تلك الرائحة مرة أخرى ولكن تأنب نفسها ده انا لسا مستحمتس من امبارح اكيد دى ريحني وتخطت الأمر وبداءت بإيقاظ ابنائها فهم أمجد صباح الخير يا ماما
وذهب للحمام و بداء بالاستحمام
الام : يمني يالا يا حبيبه ماما قومي اي الكسل ده
يمني : بإبتسامه أنثوية ساحرة وذات وجنتين حمروتين صباح الخير يا ماما أنا تعبانه وجسمي مكسر وحاسة اني عايز انام لحد ما أشبه نوم
الام : في سرها احا هو انتي اللي كنت بتنناكي و لا انا قومي يا بت بطلي دلع
يمني : حاضر هقوم اهو اخد دوش والبس ولكن عند افاقتها تشعر بلزوجه علي جسدها فتتحسس كسها الصغير به بلل واضح و لا أثر لي لباسها الصغير وتذكرت الحلم أمس بأنها بين احضان شاب يضاجعها ( احيه طب ده كان حلم ايه اللي علي جسمي طب فين الكلوت طب يكون أمجد اللي عمل كده ) تقوم من نومها وتنطزر أخيها ليخرج من الحمام ويلف الفوطة حول وسطه و قضيبه بارز منها
يمني : صباح الخير يا عم بقالك ساعه جوة
أمجد : بس يا بت انجزى عشان منتأخرش علي المدرسة احنا بقالنا اسبوع مبنروحش
يمني : طب ياعم أصبر انتهت من حمامها وخرجت لغرفتها كنا هي معتاده بالبشكير فقط لترتدى ملابسها بالغرفة الخاصة بها وبأخيها
أمجد : يجلس كما هو بالبشكير فقط و قضيبه مرسوم وواضح به ويفكر في الحادثة و ما حدث أمس و ماذا سيحدث فيما بعد
يمني : تذهب لغرفتها وتقابل امها في منتصف الطريق
الام : مش هتبطلي العادة دى هتاخدى برد وتخفض صوتها قليلا وتقول لها اخوك كبر وكده مينفعش
يمني : لما تكبر الحمام الاول هبقي البس فيه ما أنت زى ثم أمجد ده اخويا ولو عريانه هو اللي هيغطيني
الام : ماشي يا جزمة انجزى عشان متتاخروش
يمني : تخرج لسانها لامها وتذهب مسرعه الغرفه ظننا منها أن أمجد انتهي من ملابسه لكنها تجده جالس كما هو مالك ياعم قالبها دراما كده ليه قوم البس خلينا نخلص
أمجد : ينظر لها معلش كنت سرحان شويه
يمني : قوم قوم البس بدل ما انت قاعد كده تقول هذا وهي ترمي البشير علي الارض فهي معتاده ع ذلك مع أخيها فهو أخيها و غير ذلك لا خوف منه
أمجد : جالس كما هو دون حراك و ينظر بجسدها
يمني : ياعم قوم بدل ما امك تخش تشلوحنا وترمي له لباس داخلي من ملابسه
يلتقطه أمجد و هو ينظر لجسد أخته العارى تماما أمامه وتقول له قوم اقفلي السونتيان يا عم
يقوم أمجد ويسقط البشكير وقضيبه منتصب أمامه ويبدأ بقفل السونتيان و قضيبه أمامه يدخل بين فخدى أخته
يمني : تشهق شهقة خفيفة أمجد اي ده و تبتعد عنه وتظر لقضيبه و تقوله ايه ده جه امتى ده
أمجد : يبتعد عنها و لا يعرف ماذا يقول
يمني : تنظر لقضيبه و تضع يديها عليه وتقول له ده جه أمتي ده مكنش موجود من اسبوع
أمجد :
منا عارف وصدقيني مش فاهم حاجه وبداء يجهش بالبكاء فقامت يمني ع الفور بأخذ أخيها في أحضانها في مشهد مثير عرايا أمام بعض ويعتصران بعضهما البعض جيدا وقضيب أمجد ينساب بين فخدى أخته دون وعي وبداءت أخته تهتز ويسيل عسل كسها الشهي
افاق الأخوين من الصدمة التي وقعا فيها ويبتعدان عن بعضهما البعض وتخبره لا تقلق دعني نرتدى ملابسنا ونذهب للمدرسة وبعد المدرسة افهم منك يا ارتدى كل منهما ملابسه وزى المدرسة وهما بالخروج وتناولا فطورهم وذهبا للمدرسة
زملائهم يرحبون بهم و البعض يتهامس و الآخرون ينظرون بنظرة مليئة بالرعب لأمجد