ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
هل تعرف ما هو السر الذي يختبئ داخل هذا الضريح الذهبي المدهش
الذى يعود للملك توت عنخ آمون
يحوي هذا الضريح صندوقا من المرمر يحتوي على اربعة أوانى كانوبية لرفات الملك
هذا الصندوق ليس عادياً، بل هو عمل فني رائع يزخر بالتفاصيل والرموز. على كل جانب منه، يوجد تمثال لإحدى المعبودات الأربعة الذين كانوا يحمون الملك في الحياة والموت وهما إيزيس، ونفتيس، ونيث، وسيريكت. هذه المعبودات تظهر بوجوه مليئة بالحنان والرحمة، وتمتد أذرعهن لتحيط بالصندوق بحنية وكأن هذا لا يكفي، فإن الصندوق مغطى بمظلة خشبية مذهبة تعكس الضوء ببريق لا يقاوم. هذه المظلة مدعومة بأربعة أعمدة مربعة تحمل كورنيشاً مقعراً يشبه ربع دائرة. هذا الكورنيش، الذي يسمى كافيتو، هو عنصر معماري شائع في العمارة المصرية القديمة، ويعطي شعوراً بالانسيابية والانحناء.
وعلى قمة المظلة، يوجد إفريز من الثعابين الرأسية التي تحمل أقراص شمسية فوق رؤوسها. هذه الثعابين ترمز إلى الصل، وهو إله الحماية والسحر في الميثولوجيا المصرية. الأقراص الشمسية ترمز إلى رع، وهو إله الشمس والخلق. هذه الرموز تعبر عن قوة وحيوية الملك توت عنخ آمون، وعلاقته بالآلهة.
هذا الضريح الكانوبي هو شاهد على عظمة وجمال الحضارة المصرية القديمة، وعلى الفن والحرفة التي كان يتمتع بها الفنانون والحرفيون الذين صنعوه. هذا الضريح هو أيضاً شاهد على الإيمان والأمل الذي كان يملأ قلوب المصريين بالحياة الأبدية والسعادة في العالم الآخر .
داخل هذا الضريح المذهل والمذهّب كان يوجد صندوق مرمر يحتوي على الاواني او الصناديق الكانوبية الأربعة المصغرة.
على كل جانب من هذا الضريح يقف تمثال أنيق لإحدى الآلهة الأربع المسؤولة عن حماية الملك المتوفى، وجوههن تميل قليلاً إلى جانب واحد وأذرعهن ممدودة في لفتة للحماية. وهذه الآلهة هي إيزيس، ونفتيس، ونيث، وسيريكت.
تتكون المظلة الخارجية المصنوعة من الخشب المذهّب والمثبتة على مزلجة من أربعة أعمدة زاوية مربعة تدعم إفريز كافيتو بارزًا يعلوه إفريز من الصل أو الكوبرا المربي مع أقراص شمسية. كورنيش كافيتو عبارة عن قالب مقعر ذو مقطع عرضي يقارب ربع دائرة. تم نحت مناظر الآلهة الحامية بشكل بارز على جوانب الضريح.
الذى يعود للملك توت عنخ آمون
يحوي هذا الضريح صندوقا من المرمر يحتوي على اربعة أوانى كانوبية لرفات الملك
هذا الصندوق ليس عادياً، بل هو عمل فني رائع يزخر بالتفاصيل والرموز. على كل جانب منه، يوجد تمثال لإحدى المعبودات الأربعة الذين كانوا يحمون الملك في الحياة والموت وهما إيزيس، ونفتيس، ونيث، وسيريكت. هذه المعبودات تظهر بوجوه مليئة بالحنان والرحمة، وتمتد أذرعهن لتحيط بالصندوق بحنية وكأن هذا لا يكفي، فإن الصندوق مغطى بمظلة خشبية مذهبة تعكس الضوء ببريق لا يقاوم. هذه المظلة مدعومة بأربعة أعمدة مربعة تحمل كورنيشاً مقعراً يشبه ربع دائرة. هذا الكورنيش، الذي يسمى كافيتو، هو عنصر معماري شائع في العمارة المصرية القديمة، ويعطي شعوراً بالانسيابية والانحناء.
وعلى قمة المظلة، يوجد إفريز من الثعابين الرأسية التي تحمل أقراص شمسية فوق رؤوسها. هذه الثعابين ترمز إلى الصل، وهو إله الحماية والسحر في الميثولوجيا المصرية. الأقراص الشمسية ترمز إلى رع، وهو إله الشمس والخلق. هذه الرموز تعبر عن قوة وحيوية الملك توت عنخ آمون، وعلاقته بالآلهة.
هذا الضريح الكانوبي هو شاهد على عظمة وجمال الحضارة المصرية القديمة، وعلى الفن والحرفة التي كان يتمتع بها الفنانون والحرفيون الذين صنعوه. هذا الضريح هو أيضاً شاهد على الإيمان والأمل الذي كان يملأ قلوب المصريين بالحياة الأبدية والسعادة في العالم الآخر .
داخل هذا الضريح المذهل والمذهّب كان يوجد صندوق مرمر يحتوي على الاواني او الصناديق الكانوبية الأربعة المصغرة.
على كل جانب من هذا الضريح يقف تمثال أنيق لإحدى الآلهة الأربع المسؤولة عن حماية الملك المتوفى، وجوههن تميل قليلاً إلى جانب واحد وأذرعهن ممدودة في لفتة للحماية. وهذه الآلهة هي إيزيس، ونفتيس، ونيث، وسيريكت.
تتكون المظلة الخارجية المصنوعة من الخشب المذهّب والمثبتة على مزلجة من أربعة أعمدة زاوية مربعة تدعم إفريز كافيتو بارزًا يعلوه إفريز من الصل أو الكوبرا المربي مع أقراص شمسية. كورنيش كافيتو عبارة عن قالب مقعر ذو مقطع عرضي يقارب ربع دائرة. تم نحت مناظر الآلهة الحامية بشكل بارز على جوانب الضريح.