قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الصعود إلى الهاوية .. من عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 129278"><p><em><strong><span style="font-size: 22px">الحلقة الاولى</span></strong></em></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا تعرف من عين البداية ولا أدرى النهاية، ومع ذلك الحكاية بكل تفاصيلها وأحداثها وشخوصها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>متى بداء كل هذا؟ اليوم الذي أتم عامه الـ 35 وبعد خمس سنوات من الزواج بـ "ليلى". بداية كانت فترة مراهقتي حيث كنت على مشارف اول فصولي الجامعية حصلت على مجموع محترم في الثانوية العامة ساعدني على الالتحاق بكلية الهندسة في القاهرة التي تخرجت منها بتقدير امتياز في تخصص البرمجيات وهندسة الحاسبات .. تفاصيل مملة؟ نعم قد لا تعرف معك عزيزي القارئ، لكن هل هناك حكاية بغير تفاصيل! ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قائلة ان اقول انه بظهور نتيجة الثانوية العامة بداء الأقسام الاسري تخبو الالكترونيه عن *** ظل أهله يحوطه بسياج من الرعاية الزائدة عن الحد في حين وخانقة في احيان اخرى. بالطبع كانت المدرسة الاعدادية والثانوية متنفس ولكنها كانت مدرسة دولية يرتادها ابناء اسر تسكن اعلى الطبقة المتوسطة والطبقات التي تعلوها. كان بالمدرسة العديد من التجارب والانفتاح على بعض المواضيع الجنسية المحرمة في مجتمعنا على الجميع وليس ******* فقط وكم كان يزيد استغرابي لهذا الأمر كلما زاد عدد عمري وزادت معرفتي. فالجنس شيء أساسي كالطعام الذي ناكله كل يوم ونتغنى في مذاقه وتنوع الاصطنافه لكن لا يفضل أن يفعل المثل مع الجنس لا يمكن للرجل أن يتعرف على امرأة ان تتكلم عن تجربة جذابة جذابة قضاها او حتى قبلة جذابة لخطفها هو وصديقته خلسة بعيدة عن الانظار، الجنس هو لضرورة لكن يجب ان تتناوله في صمت وانا لا يتحدث عنه مع احد ويا حبذا لو اظهر انه لا منه .. هكذا هو مجتمعنا يا، يعشق المتلحفين الفضية بالفضيلة حتى لو كانت زائفة .. بالمدرسة خَبِرتُ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العديد من الذين تسللوا واطلعتُ على العديد من المقاطعات الجنسية التي كانت متداولة بين الطلبة وتحديدت عن الكثير من العلاقات بين الطلبة والطالبات في دوائر الشلل التي تفضل ان نقول "اللي مقضينها". بالطبع كنت اتطلع الى الالتحاق بأحد هؤلاء الشلل ولكن دائما كان هناك نفور منهم يتفوقون حتما وبالا عليا وأبدوني أبدو في اعينهم غير لائق لان سيكون ضمن حظوتهم او ان سيكون تحت حمايتهم التي كانت تُكفل لكل من ينضم للشلة. كان عزائي وحيد هو انني كنت اراهم يجرون كالأرانب المذعورة اسوار المدرسة امام سلطة المدرسة الحكومية لمدرستنا بعد ارى الرأس وزعماء خارج هذا الشلل يفرون تاركينهم إذا بداء بعض الصيع (كما أطلقوا عليهم) من هذه المدرسة التحرش بهن خشية انتهت المشاجرة التي تنتج عن اصابة احدهم بخدش او جرح سطحي لملاحمهم الثرية او ملابسهم الوثيرة. كانوا يعلمون ان طالبة المدرسة الحكومية "مستبيعين" ولا يعنيهم ان ذهبوا إلى أهليهم ممزقي الثياب او مصابين، وأنهم سيعودون في اليوم التالي بحشد من منْ سيتربسون لمن اعتدى عليهم لينال عقابه لينالوا انتقامهم ويستردوا كرامتهم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحد الأشخاص كان هؤلاء الأشخاص "مصطفى" ابناً ل "عم أبراهيم" الكيانات السكنية المتوسطة والبعيدة عن شارع ميدان لبنان بالمهندسين. هذه البناية التي كنت اسكنها في طابقها الثالث انا "حمدي"، وامي سيدة "سامية" المجتمع وعضوة بارزة بنادي الصيد بالمهندسين، وابي "شاكر" العضو المنتدب بأحد الشركات المتعددة الجنسيات بالقرية الذكية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان هناك مصطفى بالمدرسة المجاورة لمدرستي يبعث الطمأنينة في نفسي لأنه لم تكن بيننا صداقة، لكن كان دائما يتدخل ان حدث اي مضايقة لي انا و "ليلى" زميلتي بالصف وجارتي بالسكن ونحن في طريقنا إلى موقف الباص الذي يشيرنا إلى المنزل قبل ان يكمل هو طريقه لكن سيرا على الاقدام او محطة اتوبيس النقل العام الذي يركبه ان ملَّ من السير او حركته شهوته داخل الاتوبيس المزدحم علاه بفريسة تستلم لتحرشاته وتستجيب قهرا او لقضيه المؤخرتها بمؤخرتها حتى يأتي وطره ويقذف او تاتي محطة وصول احدهم ويغادر الاتوبيس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هل سمعت عزيز ي القارئ وعزيزتي القارئة او يوما ما الطائرات الورقية اليدوية؟ بصفتي مهندس قلت ان هذه الكلمات هي معجزة هندسية على بساطتها وبساطة ادوات صنعها. في الاحياء الشعبية والفقيرة حيث لا تجد ******* والمراهقين رفاهية تذهب الى محلات مثل ToysRus لتناسب ألعاب تلبيس المشاهير غزو الالعاب الفاخرة التكلفة الصينية وبخثة الاثمان، فقط اختيار الاطفال الورقية واللعب بها فوق أسطح أشهر في الصيف إذا أتت رياح تحملها إلى السماء. الاعجاز من وجهة النظر نظريا ان هؤلاء الاطفال يمكنهم ان يتمكنوا من تشكيل مسدسي متقن وطوال ويصنعون بناءا من الخيط والورق بحجم المسدس فعلا متناهية وينصبون هرما من الخيط يعتمدها على احد حديثات المسدس مع دقيقة طوال كامل هرمه بخيط ملفوف على بكرة من الخشب او التحكم البلاستيكي في المركبة الفضائية بعد .. مرة أخرى تفاصيل مملة؟ اعذرني عاشق لزمن وذكرى اتحرك لها عشقا فانحنينا ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كما اسلفت هذه الطائرات الورقية كانت قاصرة على الاحياء اكبر والشعبية، لكن بفضل ابن عم ابراهيم بوابتنا حلقت احداها في سماء ميدان لبنان الحي الراقي بالمهندسين ومركز القيادة هو سطح بنايتنا التي لم تكن شاهقة لكنها لم تكن قريبة من وجهة نظر مصطفى لتكون محطة لاقلاع طائرته وهبوطها. كم في حالة مصطفي ومصطفى فإن هذه الهواية فوق بنايتنا لا المعرفة فقلما نحتاج إلى الحاسب للأسطح الذي يتكون من عدة غرف لكل شقة مستخدمة لغرفةها لغرض مثل تخزين الاثاث او الاغراض وتحقق من الحد واحيانا الفرصة لغسيل الملابس اذا تعطلت مجفف الملابس. معظم كان مرتادي السطح جميع العاملين لديهم اصحاب المنازل وبالقطع عم ابراهيم وكما خبرتكم ولده مصطفى.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بعد ان تقلصت الخلايا الإلكترونية وقل الخناق بعد الحصول على مجموع محترم بالثانوية العامة مكنني من تحقيقما في الالتحاق بكلية الفنون بداءت تتحسن طريقي بعيدا عن البيت. أصبح تجربا ان اخرج وحدي لملاقاة اصدقائي بالنادي الذي كانت زيارتي لهو مقصورة على مشروب ابي او امي له في أيام حفلات أسبوعية. أصبح تجربا لي أذهب إلى السنيما مع اصدقائي وليد وبيتر جيراني ببنايات تسكن في نفس شارع بنايتنا. هل خبرتكم من أصدقائي الاثنين أكثر خبرة ودراية بالأمور التي كنتم أجهلها؟ نعم انه بيتر فهو يكبرني انا ووليد بعامٍ كما ان لديه مساحة أكبر من مساحتنا على الحركة والانفتاح والانفتاح في تجارب لم يتح لنا شرفها. فقط سمحنا له قبل وبعد انتهاء فعاليات السباحة في النادي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان اول اجتماع لثلاثتنا بعد ظهور الامتحانات بكافيه بالقرب من شارعنا. الاجتماع كان اشبه باحتفال مصغر وكان بيتر سعيدا ان وليد سيزامله له في كلية الإعلام حيث رسب في عامه الاول بالجامعة فأتات له ان يجلس وصديقه وليد على مقعد واحد في درجات الكلية ليس ببعيد من كلية العلوم حيث لم يكن وجهتي. طلب بيتر شيشة وقهوة لذلك وطلبت لنفسي عصير مانجو وطلب وليد مياه غازية. حاول بيتر ان يجرئني انا ووليد جرب شرب الشيشة لكن كلانا كان يموت في جلده خشية ان يصادف مرورها أحد أولياء أمورنا او اقرباء قد يشوا لهم بجريمتنا - بالقطع من وجهة نظرهم - ورفضنا التقاط الليلي من بين المرات ومرات وهو في كل مرة يسمع لنا بعض التعليقات الساخرة ويطعن في رجولتنا -من وجهة نظره بالقطع- وأننا بحاجة ننشف ونجم كدة. بعد انقضاء سهرتنا دس بيتر في يدِ كل منا سيجارة من مهاجمنا في جيبه. DS وليد ما أخذه في جيب بنطاله سريعًا معلنا إن المواهب لتجربتها تبيعها عن عين الناس ووالديه. لكن انا فقاومت قليلا ولكنرت حصون مقاومتي مع تزايد ضحكهم وسخريتهم من اثناء عودتنا حتى امتض وجهيا حق ونداقمة عليهم جميعا ان اغيري نحو مدخل بنايتي طلبت من بيتر ان يعطني السيجارة مرة اخرى فمد يدها في فرحٍ وسرور ودرستها في جيبي وانا في طويتي نفسي لا أعلم ماذا فعلت به لكني اخذتها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أقول ان الثمرة تصيب الإصابة ولكنهم اغفلوا ان كل ما يثمر لا بد ان يفسد ولو بعد حين يجب أن يستمر. لن تبقى ثمرة صالحة للوقت إذا لم يستهلكها أحد، فقط بعض الثمرات تفسد قبل بعضها ولكن بالنهاية يفسد الجميع.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اخفيت سيجارة بيتر ولا تعلم ماذا سأفعل بها، ولكن ان اتخلص منها وارميها من البلكونة حتى لا يدري أحد إذا حدث وعبث بسلة مهمة. لكني بدأت قررت ان ابقيها حتى الصباح وقررت مصيرها. قبل ان أغفو تقلبت ببريدي يمنى وييسرى أفكر وأفكر كما اعتدت ولكن هذه المرة ليست متعلقة بمعادلات الكيمياء ومسائل الشيخوخة والفاضلة والتكامل والاختبارات والدرجات. هذه المرة كنت أفكر بسيجارة بيتر هذه الالفافة الورقية البيضاء التي تحتضن تبغ ببساطي له انه ضار ويسبب امراض صدرية كما اعيعه ولكن ملايين البشر ينفقون اموالهم حتى يسحبوا دخانه وينففوه. عجيب الانسان امر لا يشتهي الا مايضره ولا رياضي الا لما هو محرم عليه. كان بإمكاني ان اتخلص من السيجارة وزعم انني دخنها امام بيتر وليد ولكن فعلا شيء يخبرني انه يجب ان يدخنها واختبر ماذا تصنع برؤوس من يدخنها. كانت التجارة كالشجرة المحرمة التي ان اكلت منها سوف اطرد من جنة البراءة واهبط على ارض الانحلال والسفور. من يتمنى ان يبقى بريء للأبد الدهر لا بد ان يخرج من بشكل طبيعي إلى آخر، لكن اي بشكل انا مقبلٌ عليه!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حزمت أميركي وقررت ان أدخنها أيا كانت العواقب، لم تتخذ هذا الإجراء بعد ولكني قررت ان أدخنها دون ان يفضح امري تماما كما ينوي وليد الذي يخبرني انه دخنها بالحمام ولكن الشك والريبة دخلت الى نهاية الدراسة عندما دخلت الحمام ووجدت فيض من المطر يملأه بسهولة وهي تعلم تمام العلم ان رشيد معطر الجو ليس من شيم وليد فحاصرته بالأسئلة من كل جانب ولكن لا يمكن ان ينججو. البشر لم يصلوا إلى ما وصلوا له اليوم الا عن طريق النجوم منها، ولا تستفيد من تجارب الغير هو أحمق وبالقطع أنا لست أحمق أو بعبارة ادق ام أصبح أحمق بعد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان مختلفا من وجهة النظر نظريا هو ان اأخذ سيجارتي واصعد بها إلى سطح بنايتنا وأدخلها في ركن منزوي لا يجرحه آليات او سطح بناية مجاورة. بعد أن تم تحديد الموعد المحدد الخامس قرر ان امضي في طريقي وأرجج إلى مصيري المحتوم وقدري الذي كان ينتظرني فوق السطح. نعم انه ابن مصطفى عم ابراهيم الذي فوجئت بوجوده فوق السطح يمسك بكرة الخيط ويوجه طائرته الورقية لتتناغم ما واتجاهها. لم يكن مصطفى جزءًا من خطتي ولكن كلانا كان جزءًا من خطة طرق لم نكن نعلمها بعد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقت أتأمل مصطفى وهو يتحكم بهذه الطريقة الورقية الورقية لم عهدها ولم لا تعرفها من الاساس. كان لي وقتها مثل توماس أديسون مخترع الالة الكهربائية مع مبهورا دون استثناء. لا يعلم كم من الوقت الكثير قبل انبقي يلتفت مصطفى يا ويدرك انني موجود، بالطبع نسيت امر سيجارتي ووت ساكنة جيب الشورت البرمودة الذي كنت ارتديه هي وعلبة الكبريت التي اخذتها خلسة من مطبخنا. التفت ابراهيم من ناحية الزاوية التي كنت أقف بها مبحلقا في السماء اتابع طائرته، تفاجأ بالبداية لكن مع مرور الوقت أحس بالزهو والفخار وهو براني مبهورا بما يفعل، قبل ان لايمني ويحدثني:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ازيك يا حمدي، عامل ايه؟ مبروك النجاح صحيح.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: **** يبارك فيك، انت جميل ايه صحيح؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: تماما الحمد *** بس جبت مجموع المشهور، مش عارف هلحق تجارة ولا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا ان شاء **** تجيلك الكلية اللي بتتمناها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولاحظ ابراهيم تعلقي بالطائرة اثناء الحديث فغيرته وجهها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: تحب تجرب؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومد الي الخيط والبكرة ولكنني فزعت فانا لست من الخبراء وانتابتني رهبة شديدة وكانت هذه الطائرات تحمل ركاب وانا اشعر بمسئولية تجاههم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا انا معرفش وممكن تقع مني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اجبته وانا يعتلي وجهي بعض من القلق والرهبة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ايه مشكلة ما توقعتها، هعمل غيرها، منا كدة كدة كل كام يوم تبوظ مني طائرة او حد يصيدها مني وعمل واحدة تانية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تأكيد كلمة "يصيدها" على إذني كالصاعقة. مين يصيدها؟ وكيف يصيدها؟ هل هناك حرب ما تدور في سماءنا لتعلم شيئا عنها؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مين ده اللي يصيدها يصيدها ازاي يا مصطفى؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يضحك كثيرا قبل ان يرد علي:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: هنا مفيش حد بيطير غيري بس في ميت عقبة مطرح مانا ساكن شباب كتير بيطيروا الا سطح بتاعتهم ودوا يرموا على بعض بالخيط النهاية طيارات ما تشبك في بعض واول ما يشبكوا كل واحد يلم الخيط بأسرع ما يمكن واللي يقدر يمسك الطائرة غيره تبقى صادها .. وساعاتتين الطيارة يشبكوا وانتهىوا الاتنين على حد سطح تاني ويأخذهم هو ون.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدو أنه يشرح شيئا اعتيادي وطبيعي لكن بالنسبة لي كان الأمر شبه بوصف ذلك الحربية والخطط العسكرية التي سمعناها عنها في الحركات كالتي تمثلها طارق ابن زياد او نابليون بونابارت.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يااه كل ده بيتعملوه بالطيارات دي؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: واكتر كمان، ممكن في مرة، لو تحب، اخدك معايا افرجك. انا بس النهاردة جيت أطير هنا علشان هاروح مع ابويا مشوار كمان شوية فقولت اطير هنا عبال ما يخلص.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اها، وبتمشي بيها في الشارع ازاي دي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: لا دي انا عملتها هنا وسايبها في قوضة هنا على السطح وانتي غيرها في البيت انت هناك خوص وورق وخيط علشان لو حبيت اعمل غيرها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ياه ده ان واضح الموضوع كبير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: طب جرب متخافش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا يعمسان اضيعهالك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: بقولك ولا يهمك لو ضاعت، طب قلت لك أمسك الخيط من هنا وانا هقف وراك ببقية الخيط والبكرة علشان لو حصلت حاجة اتصرف انا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان مركبه مقبولا ويبعث بعض الطمأنينة حيث اني لن يبقى سوى مساعد طائرات او طائرات مبتدئ مدعومة بالطائرات الخبير قادر على الامساك بزمام الامور حال انفلاتها والتي كان انفلاتها سريعة مما كنت اتخيل. اقتربت من مصطفى وامسكت الخيط من موطئ اشارته ووقف هو خلفي يمسك ببقية الخيط وبكرته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان الأمر شبه بمغامرة لا تقل حماستها عن مغامرة تدخين سيجارة لأول مرة في حياتك بعيدًا عن عين الناس. اخذت أحرك الخيط يمينا ويسارا بلاطا خارجات الذي كان مسكا بالدفة باتمان واستطاع ان يتفادى العديد من المطبات التي كدت ان اضيع فيها وبعد كل مطب كانت اثارة مغامراتك ومصطفى وعليه أكثر مني حتى يقضي أمساكه بالدفة. تواصل معه مني حتى أصبح ملاصقا لي، كان طوله تقريبا مثل طولي اوي يزيد علي بضعة سنتيمترات. كان لا بد منا أن يستقر بي ويمرر لعدة أيام ليمسك الخيط بيديه أمامهم بمسافة يدي. هذا الاحتمال كان من المفترض أن يتم إطلاق النار الذي اشتعلت بالكامل من المطبخ في يوم حار وجاف. لما لا تضعنا التشريحي في مبادئ الأمر ولكن مصطفى قد ا الرياضيين من الوهلة الاولى مشهد الاتوبيس المزدحم و طموحه و تحرشه بالراكبات. رغم أنه يعلم تمام العلم ان الذي تتكلم خلفه ذكر لكن هذا لم يمنع الشهوة من ان تجد طريقها إلى زبره الذي حفزته طراوة طيزي وهو فوقها بطريقة شبه متناغمة ونحن نقود سويا او هكذا كنت اظن.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لقد أهمل الطيارة الأساسية كليا وانشغل الجيل الثالث، ولولا ان الطيار المبتدئ قد اكتسب بعض الخبرة لتسقط في اللحظة التي تصب فيها زبر مصطفى على اردافي الطائرة الفضائية والتي لم تتمكن من الشورت الصيفي الذي ارتديه سوى محفز لبراز مدى طراوتها. لقد نجح أخيرًا في تحقيق ما فعله انا بالخيط وامسك هو اخر. أمسك بوسطي واخذ يسدد بعد بزبره فوق طيزي. رويدا رويدا رطبت عداده وبداءت اشعر بها وبداءت اشعر ان هناك شيء يسد نحو تيزي وأدركت للمرة الاولى أنى أمسك وحدي الخيط ومصطفى قد تركه تماما.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كنت في حيرة من امري، هل اسعدت بنفسي فاربرت ان اتحكم بالطائرة بهذه البراعة ام اخجل منها واتوارى بخجلا من مصطفى الذي تركت له طيزي يعبث بها هكذا كما يفعل الرجال بالنساء! ياللغرابة، لقد صعدت هنا كي اهجر حديقة الطفولة إلى حديقة الرجولة وأدخن التبغ كما يفعل الرجال -بفترض أنها فعل رجولي إصلاح- وانتهى بي الحال ان تقرر بي ما قررت بالنساء واي امرأة! اللائي لاتن تلعبات عن الدفاع عن أنفسهن والزود عن مواطن عفتهن! لم محددة ان اصرخ كما تصرخ بعضهن لو اتهن لكمة. ولما قررت ان ادفع مصطفى بعيدا عن واصفه كما تفعل بعضهن لو ستجمعن شجاعة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فقط تركت الخيط من يدي وافلتُ القاذفة وأنا أشعر باهتزازة مصطفى الشريرة وهو متشبث بكل قوة بغارسا زبره الذي يرمي حمه كالقذائف وهو ملاصق تيزي حتى انني سحبت ان واحدة منها انفلتت ان تصيب ضربة حرة التي أخذت الخيط وبكرته وتوقفت بعيدا عن هذه المدفعية التي لم تجدها لم يصيبه سوى رجولتي وكرامتي وكبريائي أمام مصطفى الذي ما ان قضى وتره الادرك حجمه يصيبه في هذه المغامرة والتي لم تكن بالقطع لا تذكر مقارنة بالكاسب الجمة التي قبض عليها سريعا لاحقا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة الثانية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة الثانية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ليس سوء ظن من فريسة للتحرش فقط عجزك عن احداث أي جدة فعل. لم تقوى على المقاومة لم تقوى على الصراخ لم تطع الركض بعيدا! لم تفعل شيئًا سوى الانتظار حتى يفرغ المتحرش ماء شوته ويعود إلى رشده واختيار لم أعود إلى رشدي لم أعد كما كنت. أتدرون ما هو سوء ذلك من ذلك؟ عدم القدرة على الحديث او البوح بما بعد، مع من ستتحدث ستقول؟ لم تعد طفلا حتى تشتكي ان واحد ضحك عليك واغواك، لقد ثبتت ارادتك وتركت طيزك لابن البواب يعبث بها. كنت هفى كثير كثير بزعماء الشلل في مدرستي واحد الصيع من المدرسة الحكومية يسبه وينعته بألفاظ خادشه لا يستطيع ان يتفوه بها أمام فتيات كوكتيلاته. ماذا لو علموا بان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يقفون خلفي يحك زبره بطيزي الطرية حتى قاذف لبنه الذي اعترف بسخونته و بروتوكوله بعضه من خلال انسجة ملابسه وملابسي! يا لا شمولية ما اقترفت يداي، حتى وان كان افراد هذه الشلل يحرجون من النطق بالألفاظ النابية الا وجودها ان ينطقوها بداخلهم سيقولون "اني خول"، بل حسب انا ان انطقها أيضا داخلي "انني خول"، مصطفى نفسه بالتأكيد يحدث نفسه بها "الواد" "يشكل دهه خول"،</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نيكولا البلجيكية تعتزل صفار سي حتى أرهق ذهني منذ فترة وغالبا ما ينام التحرش مصطفى بي. كوابيس وهي كثيرة تطاردني حتى عندما تصبح صغيرة في اليوم التالي على غير عادتي حيث أنها عادة ما تصبح ظهرا كل يوم خلال عطلة الصيف الصيفية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا أريد أن أقصد مطبخ لشرب كوب ماء وابحث عن شيء أتناوله، في طريقي سمعتهم همهمات في ولا أدري لماذا إذن وبداءت استرق السمع! لماذا من الواضح أنه يجب أن يعرف كل العلم اني من المستحيل ان يقتل الان. طبقة اجلي على الباب ولم تسمع شيئا واضحا فقط هممات. لم أفعل شيئًا ولم أتوقع أن أفعله ولكن يبدو أن كل التوقعات قد أصبحت في مهاب الريح ووتيرة أصبحت النتيجة النهائية رويدا رويدا. انحنيت اختلس النظر من ثقب المفتاح الذي بالباب الخاص بالمفاجأة. وجدت امي محشورة بين ضلفة الدولاب وابي، الذي تلمس خلفها ويدفع زبرها بطيزها تماما كما كان يفعل بي مصطفى فوق السطح. لا يستطيع الرجل تمامًا فحتى وان كان ما يرى مفاجأة لي فانه يختفي أمريكي يحدث بين الزوجين وفي إطار شرعي وحتى لو كان إطار غير شرعي فهو أمر يحدث بين وامرأة. انما ما حدث كان رجل بين ورجل آخر، نعم سمعت عن الجنس بين الرجال وشاهدت مقطعين اوثلاثة ولكنني ابدا ما كنت اميلُ اليه او أتصور توما ان أكون أحد طرفيه وبره عن كوني مبدع به وليس الفاعل. شرع رودي في الوجود والانتصاب، أخيرا شيء في داء الاعتراض الجمود الذي تلبسني منذ البارحة. لكني لم يكن هناك هل انتصب زبري لما اراه يحدث بين ابي وامي ام لأنه ذكرني بما حدث بيني وبين مصطفى الأمس!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قضايا أبي وطره من أمي كما كان واضحا من تركها الشبكة اللاسلكية بالدولاب وذهب إلى الحمام الداخلي. أنا أيضا قررت الذهاب إلى الحمام لأتعامل مع ذلك المنتصب بين فخارذي، وقفت اجلخ زبري كي يلقي حمولته ويرتاح، اغمضت عيني استعيد مشهد ابي وامي، يالا الأوضاعتي ودناءتي، لكن ذلك لم يساعد كثيرا في الضغط البصري على الغسيل ورأيت الشورت الذي كنت ارتديه بالأمس السطح. لقد كان اول شيء تخلص منه بعد تدنيس مصطفى لي ودخولي الشقة. لا يعلم ماذا حدث عندما وقع بصري عليه اخذت اجلخ روده بقوة وقسوة انتني اتابعه على عدم تذكيره بوجوده بالأمس، على عدم صياحه بصوت عالٍ "افك يا مغفل انت رجل لا ميامي هكذا كما لامعة النساء وسمح لذلك الصايع ان يحك زبره بطيزك". كان توقيع العقاب سريعا حيث بقي ما به ضوابط وغزارة لم عهدها عليها. لا أدرى ان كانت غزارة تلك الفترة رسالة من عقليات الباطن لتذكير باني رجل لكنها كانت إشارات استحسان لما حدث ويهيئني لذلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قبل ان اهمية بمغادرة الحمام ألقيت نظرة أخيرة على الشورت، علها تكون نظرة الوداع للطفلة ولم تقرر بعد. لكني تذكرت شيئا نسيته بداخله.. نعم عزيزي القارئ كما انت ذكي او ذكي. انها السيجارة التي كانت وبالا عليا القاه بيتر، رحمة على بيتر وعلى وليد وعلى التدخين والمدخنين! ليتني ما اخذتها ولا خطوت الشجرة الملعونة التي تركتني من جنة البراءة إلى الابد. دسست يدي ولدها وأدسها في جيب بيجامتي قطنية وعودة إلى هدفها قبل أن تصادفني امي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: صباح الخير يا حبيبي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: صباح النور يا ماما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: صاحي بدري يعني على غير عادتك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حسيت بصداع امبارحم ونمت بدري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدو ان كلامي أقلقها بعض الشيء فسارعت لا تحتضني وضم راسي لصدرها، كم كان هذا الصدر دوما مبعث ثانية وطمأنينة. ولكن هذه المرة لم تكن هي ماذا حدث، احسست تجاه مناطق ماسا كهربيا المبتكرة الذاكرة بقلي فبت ومضات من مشاهدها تعطي ابي طيزها ليغرس بها زبره، لا أدرى ربما كانت يداه تعتصر النساء الثديين فقد كان الجزء العلوي غير المرئي من واجهة الباب. انها المرة الاولى التي لالاحظ فيها كم ان امي تملك ثديين شهيين، كم انت بهما يا ابي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: حبيبي انت مصدق من ايه؟ تعبان؟ تحب نروح لدكتور؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مفيش حاجة يا ماما متقلقيش يا حبيبتي انا دلوقتي كويس جدا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: بجد يا حبيبي؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بجد طبعا هضحك عليكي يعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخيرا حررتني من براثن ثدييها وياليتها ما فعلت، وقد وددت لو أبقى بعض الوقت أكتشف طراوتهم، هل تطلب منها ان تحتضني أكثر؟ لا لم أعد بالطفل الصغير بعد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عدت إلى السمكة ودخلت مباشرة إلى البلكونة ترخيصة بها ومسكت هذه السيجارة اللعينة وهممت ان اقذفها بعيدا لان جلبت لي سوء الطالع. فحكمت بشكل سريع وسوفلت نفسي، هل تكبدت كل هذا العناء لأعود لبيتر ووليد في المساء وأقول لهم انني مؤكد او اختر انلق كذبة سيكون سهل افتضاحها لو سألني كيف كانت حقا فعلا بعد اول نفس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قررت ان ارمي ما حدث وراء وراء ظهري واعتبرته مجرد ثمن "ليس بالقليل" وتجربة "ليست بالسهلة" لأتجاوز براءتي وفولتي وافعل فعل الرجال ودخن السيجارة الاولي في حياتي. حسمت امري وقررت أنني سأعيد المحاولة مرة أخرى، ولكن كما ذكرت في الحلقة الأولى الأحمق فقد لا تنجح في تجاربه وخطأه. إذا بدأت تجربة الامس بهذا، أصبح الذريع لها هذه العوقب الوديمة فلابد اليوم تجرب ان تكون. اخذت أفكر وأفكر وأفكر ثم انتهيت إلى نتيجة ربما تكون قارئ العزيز والعزيزة وصلت لها، نعم لا مكان أمثل من البناية لأن هذا المشهد السري تام. حدثني عقلياً، وربما خدرني بان ما حدث بالأمس لن تتوافر له نفس الظروف اليوم. مصطفى جاء لأنه قد سيصاحب أباه إلى وجهة ما، إذا لن يأتي اليوم، إذا فما لم يحدث بالأمس سأفعله اليوم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تمامًا كما بالأمس، في كامل الساعة الخامسة تسحبت علبة الكبريت والكبريت ودسستهم في الجيب بنطال خفيف ارتدي فوقه تيشيرت فضفاض وصعدت سطح البناية أكثر تفاءلا من أي وقت. لكن قبل عدة خطوات من الخيط الممتد في الهواء كما لو ان واحد يمسك به من طرف ومعلق هو بطائرة ورقية من طرف آخر. وقفت مبهوتا لبرهة، هل يكون مصطفى ثانية؟ ايعقل انه خدعني بالأمس البسيط يتردد يوميا على سطح بنايتنا ليمارس هوايته! ربما يكون أحد عمال العمال او الشغالات لدى قاطني البناية لديه نفس الهواية. على اي حال فان خطتي أضحت في مهب الريح حيث انه أيا كان من يمسك بطرف هذا الخيط فلن يسمح ان أدخن تلك التجارة الملاحية في وجوده. قررت ان اعود ادراجي لكن شيئا ما استوقفني، حدثني نفسي "حتى ولو ضاعت أحلام سدى فاقل القليل هو ان تواجه ذلك الصايع الذي انتهك فيه بالأمس وتلقنه درسا وتثأر لكرامتك المغدورة". كان جديدا حماسيا دفعني لأن التف مرة أخرى واواصل الشحن حتى النهاية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان هو من ييلهو الرجل ذو القميص العصري الحديث، ولم تكن هذه البسمة المرسومة على وجهه هي دليل رباب ليتي رؤى أخرى مرة بعد عملته بالأمس ام هي بسمة ثقة بأني استغتت الأمر وأسعى إلى بذله مرة ثانية. يا ويلي ماذا فعلت، لقد دفعت بعد حديث النفس دون ان تفكر كيف سأنتقم هل سأنقض عليه وضربه، هل اسبه وارحل، هل اسحبه عنوة وألصقه بنفس الحوائط وافعل به مثل ما فعل بي بالأمس او مثل ما كان يفعل ابي بأمي هذا الصباح. لم يكن لدي إجابة تحديد ولا خطة اسير وفقها، ومن شارك في خطة المعركة بلا لن تجد امامه سوى مجرد رد فعل لخصمه وتصبح جزء من خطته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: حمدي ازيك عامل ايه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكانت هذه خطواته فوق رقعة شطرنج تدور بيني وبينه، وتحدث بثقة لتدل على انه ليس مرتبك على الاطلاق. الان دوري في الرد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا كويس الحمد ***، انت ايه اخبارك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان ردي مخيب للآمال ويذعن أني قد اخسر هذه الضربة السريعة مما كنت أتصور. حتى لم أتلقى للتحرش رغم ارادتها، ولا تأتي في اليوم التالي لتلقي التحية على من **** بها. احس مصطفى بالهدوء وان تواجدي ليس لاسطناع اية مشاكل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: انا تمام الحمد ***، شوفت يا عم اديني مكبرة جديدة بدل اللي انت ضيعتها امبارح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كلماته تعلمني اني آذيته كما آذاني واصبحنا تقدمين، يا لا وقاحتك يا مصطفى ان كان هذا ما تقصده.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: معلش غصب عني الخيط فلت من ايدي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حقا ما أقوله؟ حقا انا من يعتذر منه وله؟ يا لا حماقي وغبائي. ليتني ما استمعت لحديث النفس او طاوعتها.. أي نفس سوية تلك التي تضع صاحبها في هذا المقام المحل، بالتأكيد ليست سوية.. ماذا!! يالا غبائي بالقطع هي ليست النفسية، فهي النفس الامارة بالسوء هي التي نصت لي هذا الشرك الذي لا يعلم كيف سانجو منه دون جرح المزيد من كرامتي وكبريائي!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ولا يهمك يا أبو حميد فداك ١٠٠ طائرة مش واحدة بس. بس انت ايه حكيتك صحيح، رجلك أخدت على السطح اليومين دول؟ (القى سؤاله وعلى وجهه ابتسامة ذات مغذى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: إبداع ان بس كنت طالع اتري شوية في الهوا هنا علشان مكسل اروح النادي اليومين دول</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت إجابة تبدو غير اني لما اتريوت حين صعدت أممس، قررنا ان اتريوت اليوم حتى انتهي من معطف هذه الرسالة. على قلبي وحتى يمر اليوم بلا عواصف وينتهي الأمر برمته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انزويت في ركن ليس بعيدًا عن مقر قيادة مصطفى لطائرته الورقية واخذت مارس بعض التمارين حتى أؤكد له صدق ما تلفظت به سالفا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: مش عاوز تجربة الرحلة الجديدة النهاردة ولا ايه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا يوجد أوقع سؤاله عليا كالصاعقة ام إني لا أتوق إلى حقيقة هذا العرض. ظننت اني سارد سريعا بالرفض حتى احسم هذا الأمر تماما ويلقيه من راسه للابد ويعلم ان ما حدث مجرد معارضة حاكته لنا الظروف ولكن يتكرر ولكن خاب في ظني فشل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بلاش ياعم بدل اضيعهالك ازي اللي قبلها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ياعم قولتلك متقلقش، وبعدين منا هقف وراك زي امبارح علشان اساعدك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما هذا الهراء الذي اخوض فيه، انه يلمح بل ربما يصرح بانه يريد ان يكرر ما حدث بالأمس، ويسالني ان كنت أريد ذلك أيضا! هل باي حال من الأحوال قد يظن خلاف ذلك لو قبلت دعوته؟ هل انا حقا لا اريد ان يتكرر ما حدث بالأمس؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ها عوز تجربة ولا ايه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يمهلني الوقت الكافي للأخذ والرد مع نفسي، او ربما انها وعقلي الباطن قد حسما الأمر وقررا ان يسلماني للصايع ابن البواب يعبث بي ويلهو كيفما شاء!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماشي بس ياريت تخلي بالك بقى علشان ميحصلش زي امبارح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: لا متقلقش انا هاخد بالي كويس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>استلمت طرف الخيط وتبوئتا مكاني امامه مباشرة، كان ظني انه سيباشر ورفعه بي مباشرة ولكن لم يفعل. لماذا نعيد تمثيل مشهد سينمائي لم يرضى عنه المخرج من المرة الاولى وابطال المشهد اعادته مرة أخرى بإتقان اعلي من المرة السابقة. وقف مصطفى خلفية بمسافة ممسكا نهاية الخيط وبكرته، ونظرا لتزايد خبرتي فقد كانت النسق الذي تستدعيه يتضمنه أقل من التنسيق الذي حدث بالأمس. جال ببالي انه ربما لن يعلق بي هذه المرة لأنه ليس لهذا السبب وأن الأمر برمته كان محض صدفة وانني ظننته يحاول ايقاع مرة أخرى.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدء القراءة يسكنني بعد ان كنت مبادئ توتر الأمر واخدت استمتع باللعب بالطائرة الورقية. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلاً إذ كانت العاصفة في طريقها إلى بلادنا. وجدت مصطفى مني رويدا رويدا بلا رئيس، سوى ما حاول هو اختلاقه بان يطلعني على بعض المهارات الجديدة في اللعب بالطائرة، لكن تحاول ان تجلها وتستطيع اليمين إلى اليمين او اليسار ثم تجلها تستقيم مرة أخرى بسرعة البرق.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في سبيل ذلك واصل مصطفى تقدمه حتى شبكة بي بي ومعصره من ذراعيه وامسك الخيط بقبضة طوال الأيام التي تتطلو من خلالها يدي. هذه المرة جاءت وزبره منتصبا بالفعل، غرسه مباشرة بين فلقتي طيزي فوق البنطال قطني ناعم الملمس. احسست بزبره يغوص بطيزي الطرية وكم كان الإحساس في اختلاف هذه المرة. نعم عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة كان إحساس هذه المرة لذيذا، ربما لانني بذلت جهودا كبيرة سعى هو حتى وان بدى على مكامني انها تتصارع في قبول ما يحدث.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ترك مصطفى تماما الخيط، انه غير معي به ولا بالطائرة نفسه، انهما مجرد صنارة وطعم يصيدني بهم. هذه المرة طوقت يداه وسطي والتفت حول بطني وهو يدفع زبره للخلف والامام فوق طيزي الطرية. اراح ذقنه فوق يحترق وسند خده الايسر على خدي يمين وبداء يهمس.. لا ادري لما همس، فلا أحد سوانا فوق السطح، تماما مثل ابي وامي بينما كانا يتهامسا وهما اثنينما بالغرفة. يبدو ان الشهوة تشجعت على همس، او هكذا ظننت ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ايه رايك يا حمدي، مبسوط وانت بتطير الطيارة؟ (على الرغم من أنه صاعع لكن ليسطير وقحا بالقدر الذي ظننته)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااه انا عمري ما تطير قبل كدة (كان ردي يحتسب السجائر الارتعاش في نبرة صوتية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ليك عليا لو طلعت كل يوم لاخليك تطيرها لوحدك (كان واضح ويده مرخص شرعت في التحسيس) على فخدي الايسر من الامام واليمني طفقت تفعص في فردة طيز ولكن تحدث)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: متشكر جدا يا مصطفى .. اه المهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تلك الاهة تزامنا مع دفعة قوية من زبر مصطفى اصابت خرم طيزي مباشرة في الوقت الذي كانت يده اليمن ترتطم بزبري الذي اعلن انه موجود ولكن ليس لتذكير برجولتى انما استمتاعا برجولة مصطفى. ولم يعد محتملا أن يكون أكثر من ذلك ولم يستمر الأمر كما انتهى بالأمس أيضا. فسحب الخيط بنفسه من يدي هذه المرة وألقاه في الهواء لسحبه الطائرة وأعلن مغادرتها، وطرحها كان في المهمة العسكرية واعترضت على الموضوع لها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: بقولك ايه براءة على الطيارة دي كدة (وسحبني من يدي إلى ركنٍ منزوي على السطح لا يجرحه نتيجة او سطح بناية أخرى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: في ايه مصطفى واخدني على فين، وليه ضيعت الطيارة (قلتها وأنا اتبعه حيث يريد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت تأخر الاحداث أشد مما احتمال قوي على التفكير، من المؤكد أن الأمر سينتهي بنفس نهاية الام ربما يزيد من بعض التحصيل والتقفيش ولكن ليس اكثر من ذلك. الصقني مصطفى بإثنتين الحوائط وامسك اردفي التعاقد وواصل دق فلقة طيزي بزبره المنتصب ويدٌ تقبضُ على أحد أثدائي واليد الأخرى تقبض على فردة من طيطية الطرية. تذكرت مشهد الصباح وكيف كان ابي قطاع طيز امي المربربه بزبره اثنتين من الملابس الخاصة بالنوم الحاد وشهر الشباب بينهم. تلك الومضات التي حزنت لهذا الترتيب لجفوني موسيقي مع طعنات مصطفى لطيزي كان من شوتي واستمتاعي. بدأ مصطفى يفعل ما لم تتوقعه ولم يفعله ابي بأمي في ثنائكم، وبدأت يداه ت عمالي لتعبث بحلمي بشكل مباشر. يدٌ ت التنقل بين بزي الايسر والايمن وتتحسس بطني والأخرى قبض على فردة تايزي الانجليزية وتتحس فخذي اسفلها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما كل هذا الذي يحدث وكيف انجرفت لهذه اللحظة، اللحظة التي بقيت فيها مصطفى اقوى قنابله في هذا اليوم. اللحظة التي شرعت في مصطفى بإنزال بنطالي ولباسي إلى اسفل فخذي فوق الركبة مباشرة لانه قبلها قد فعل بالمثل لأول حيق احسست انآ ناعم الملمس يرقدُ فوق اردافي المتعرية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه اللي بتعمله ده يا مصطفى انت اتجننت؟ (وكأن ضغوط من العقل لم تغمره الشهوة او بدأ يستفيق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اثبت ياض ما تخفش (قالها وهو يحكم قبضته عليا وثم بصدره ظهري ليثبتني فوق الحائط)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ممكن حدي يطلع فجأة وتبقى مصيبة (أن مشكلتي تتلخص فقط في اننا متكاملون لدرج) السلم ان شرع أحد في تصاعدي للسطح)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: انا بطلع كل يوم في الوقت ده ونزل الساعة 8 ومفيش لحد بيطلع، اثبت متخافش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالها وهو يساعده من لعاب فمها ويحشر به احد اذنه في خرمزي الذي كان لأول مرة ينفتح من الخارج، حتى اللبوس الطبي لم استخدمه او له قطت على الأقل في الجزء الذي ادركه من عمري ووصلت اليه ذاكرتي. كان هناك شيء غريب ولكن عصر لذة اغرب.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: أي هتعورني يا مصطفى براحة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: انت اللي هتعور نفسك بالحركة الكتير، سايب نفسك ياض ومتتشنجش علشان متتعورش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حاضر حاضر بس براحة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدأت أرخي العضالات القابضة على خرم طيزي مما ساعده على ان يدخ اصبعين ثم ثلاثة، بدأ الشعور بالام ويشعر باللذة يشجع. لقد اختبرت أسماءه التي أدت إلى تما التأدية. لحظات وتتناول المزيد من لعاب فمه ويدلك به زبره الذي بدأ يريح راسه فوق خرم طيزي مباشرة ويدلكها بهدوء اصابني بخدر ارخى اعصابي التي سرعان ما تنبهت مع بداية دفعه لهذا العمل بشكل افقي داخلزي التي كانت تستقبله بمقاومة شديدة ولكن كانت حصونها جديدة جديدة جديدة محدثة قراءة من التمدد في فتحة قطر الطيز لاستيعاب هذا الغازي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اه اه براحة يا مصطفى انا حاسس اني اتعورت (قلتها وكان الألم شديد ولكن لا ادري لما يحتمله بكل هذا المرضي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اثبت يا خول دلوقتي طيزك تتعود على زبري (وواصل دفع زبره حتى سكن كليا داخلي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقع كلمة "خول" "على نفسي كان شديد، بل كان أرشد وطئة من استقبال زبره داخل طيزي. انا لست مجرد كلمة، فهي تعرف تماما في طوية نفسي انه سيلازمني طول العمر. واعم تماما انما مصطفى ما نطقها الانثى ليعلن أمه الساحق عليا وانه لم يعد هناك موطئ في لحمي وكرامتي الا ودنسته كل جنوده الذين يقتنعتني.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اخذ مصطفى يسحب زبره للوراء ويدفعه للامام بهدوء ليعلن بداية اخر مرحلة في هذه المعركة التي وقعت فيها كل قطع الشطرنج الخاصة بي ولم يبق سوى القليل فقط لا يعبثوا بلا أي هدف منتظر الثانية التي تقرر فيها تخفيض القضاء عليه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م:طيزك حلوة اوي ياض يا حمدي (يقولها وهو يولج زبره بوتيرة اسرع)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااه اااه اااه براحة براحة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: براحة ايه يا خول دا انا لسة هرزع فيك جامد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا حرام عليك انا مش قادر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دفع مصطفى زبره للخلف ثم للامام بقوة بشدة ثم سكن، لا يوجد اهي هدنة ام ماذا. تيقنت انه يسمع أكثر، يخفف من ضغطه فوق ظهره ويشعر انني لن يقاوم او يفرح مكاني. ثبات للخلف خطوتين ساحبا تيزي للخفف أيضا لينحني ظهر قليل ويستند بيديه فوق فلقتي تزي ثم يتابع نيكه لي مرة اخرة بوتيرة أكيد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااه اااه براحة يا مصطفى حرام عليك مش قادر (صوت ارتام جسمه باف اتخاذي كان يشجعني البدء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: بس يا ماناك طيزك دي لازم تتشرم من النيك (وواصل الرهز بشكل أسرع)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااه ااااه اااااااه اااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: مبسوط يا خول وانت بتتناك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااه ااااه ااااه (مجرد تاوهات ولمارد عليه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: رد يا خول (وصاحبها بصفعة قوية على طيزي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااي براحة يا مصطفى مش كدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: طب رد يا متنااك، مبسوط؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة مبسوط مبسوووووط (لم اجد بداية من اجابته الخاصة وانني فعلا مبسوط)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ااااه يا خول مش قادر طيزك ناااااااااااااااااااار</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت هذه اخر كلماته قبل ان يغرس زبره بكل قوة بخرمزي ويثبته ومن ثم يهتز اهتز قوية يصاحبها دفعات من حمه ت تزي. كمية من الزيت يندفع بهذه القوة العميقة داخل طيزك لا يضاهيه سوى القليل انه كان علي حمام بارد زبري كما يلقي بمولته من وطئة الشهوة ولا القدرة على احتمال ويغرق ورضية السطح.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لحظات لم ادري كم دامت ومصطفى يركب فوق ظهري وزبره داخل طيزي بدأت في الانكماش. تكوم تام مصطفى على الارض مستندا على الحائط بعد ان وملابسه إلى ما كانت عليه يلتقط أنفاسه. ظللت على وضعي تماما ل الحظات حتى التأثير ينساب من الحيطة تزي على افخاذي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>خد بالربك والزي بدأ يتليني وأنا أقف هكذا مفلسا طيبزي عارية ينساب منها لبن مصطفى ابن عم إبراهيم البواب. مددت يدي ارفع بنطالي ولباسي استر بهم الارض عورتي، فسقطت السيجارة وعلبة الكبريت على مصطفى امام الذي لم يرعى مد يده، فتتمكن من وضع السيجارة في فمه واشعلها كخبير طرق اشعالها ودخنها ونفث دخانها بطريقة توحي بانه معتاد ومتمرس على ذلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لملمت شتات نفسي وتحركت ببطيء واضح بسبب الانقباضات التي تتحدث بين افخاذي والعار الذي احمله فوق اكتافي. غادرت السطح الذي صعدته لأقضي ما نعيشه من كرامة وكبرياء أمام ابن البواب لأحصل على نشوة لممارسة الجنس لم احصل عليها مطلقا وشاهد ايليفر فايف وتضرب أمامها مئات العشرات. كان هذا هو المكسب الوحيد من هذه المعركة التي لم يتمكن أي شراكة من إضافة إلى مكسب اخر غاية في الاهمية. الا وهو تخلصي من هذه السيجارة الملعونة التي كانت مثل حصان طروادة الذي استخدمه مصطفى لينتصر ليخدعني وينتصر علي وان ام كان من اهداه لي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة الثالثة .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة الثالثة المجلد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثاني من مجلدات المجلد الثاني للحركة على أن لكل فعل رد فعل مساوى له في المقدار ومضاد له في الخطأ. أقدم مصطفى ابن عم إبراهيم البواب على فعل قوي، قوي القوة والآني، ريال فعلي أيضًا القوة غير أنها كانت في نفس اتجاه فعله. محركني ستريت فبدل من دفعه للأعلى في الاتجاه المعاكس اندفعت معه في نفس الاتجاه. ولهذا يعبث بي كيف يشاء يستخدم التحرير ليشبع شهوته، لكن الحقيقة اني لم يناسبه لهذا النبيذ، لقد أتت لأنه بشكل او باخر كانت لدي أيضا نفس النار والهوة التي وددت اشباعها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم امارس الجنس قطت من قبل، فقد حصلت على بعض الاستمناءات على مشاهد ولقطات اباحية من هنا او هناك. كنتُ اقتاتُ الجنس على الفتات من شهوة لا أعلم أنى كاي مدعو على وليما كالتي أعدها لي مصطفى ابن البواب. لكن مهلا هل هذا حقا كان الطعام الملائم لي؟! هل يعقل ان تكون طيزي هي مصدر اشباع الشهوة؟ قد لا يتسق هذا مع ما هو غامض عليه والناس في المجتمع العربي ولكن متى كان اجتماع الناس على شيء يعني انه الصواب. إذا كان ان دفاع سيلٌ من مني في طيزي قد اجبر زبري على ان يأتي بشهوة لم عهدها من قبل فما الضير في ذلك. سيقول احدكم "الغاية لا تبرر الوسيلة"، نعم هذا ان كانت الوسيلة مجهزة على ايذاء الغير او تبني عليهم. انما في حالتي مع مصطفى فالوسيلة هي اننا الاثنين ارتضينا ما فعلنا (وإن كنتُ حتى لم أصرح له الآن وادعي انه ضحك علي وأدرجني) ولم يلحق أي ضرر بأحد غيرنا.. او هكذا اظن..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تعوقت في ليلتها و**** وليلة اللذان تلاها، أعتقد واعيد حساباتي هل ما فعلت كان صحيحا، كيف سأنظر في عين مصطفى بعد ان ركبني وأفرغ ماء داخلي، هل ستكون كتوم ام سيذهب ليست عرض ويويتباهى بما في ذلك فعل بين اصدقاءه الصيع (كما اعتدنا ان نظنهم). ربما يكون أحدهم قد قهر ضوابطه المتاحة وان يتسع فقط للكلية التي سألتحق بها ما لي في انتصاره أو ضيحة او الابتزاز على اقل من ذلك. لا بد ان أنكر انني استمتعت حتى الثمالة ولكن كيف تدخل هذا! حتى وإن اقتنعت تمام الاقتناع ان ما فعله هو أمر يخصني وحدي، لكن بالنهاية انا أعيش بمجتمع ليس لديه نفس القناعة. مجتمع لو عرف او سمع بما في ذلك اقترفت سيصدر احكاما مؤلمة لن تصيبني وحدي وانما ستطال ابي وامي وعائلي بالكامل. ماذا تفعل وكيف تحتوي هذه المشكلة قبل التفجيرها!!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت الساعة تشاهد إلى السابعة قبل ان يرهقني التفكير ويضغط القرص على مثانتي ويجبرني على الخروج من حجرتي قاصدا. كما حدث أمس الأول، سمع عزيزي القارئ بعض الهممات بغرفة والداي مما استوقفني وأصبحني انحني أمام ثقب مفتاح الباب بعد أن سمح بمنع هذا التصرف. شاهدت هذه المرة مشهد مغاير، كان باي هو الذي اشبك بضلفة الدولاب وأمي تجلس على ركبتيها بينيه يتمسك زبره يدلك على بيدها اليمنى وتنقله بين الخيارات المتاحة من فمها إلى ثدييها الذين كانا مضمومين بدء خروج صدرها. وكانت أمي أثرت زبره في فمها وتدور بلاسانها حول يوسف ثم تخرجه من فمها وتغرسه بين بزازها قبل ان يتمسك بهم بيدها وضغطه وتدلكه بهم. ااااااااه محظوظ كم انت يا أبي ما هذه الاثداء التي تقبض على زبرك، ما هذا يا أمي الذي تفعلين! ماذا ستقول طنط نادية او ابتسام او أي من أعضاء الجمعية النسائية التي تقودها بنادي الصيد لو رأوكي وأنتِ تفعلي هذا!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تتفنن أمي في امتاع ابي بشكل شامل مثله غير بالأفلام المرئية على الإنترنت ان ما تفعله النساء بهذه الأفلام مجرد أداء تمثيلي مصطنع أما ما تفعله امي فهو يؤدي حقيقي مجاني من الافتعال. انها قررت بعيني أبي – وإن كنت لا أرى جزئه الأمامي – وهي تخرجها وتمرره على زبره من الأسفل بداية من خصيته حتى الفتحة راسه. هذه ليست سوى نظرة امرأة لاوب او عاهرة تمرسة على عقد الأزبار. كان هذا يبعث بقلق من الطمأنينة في نفسي، انا لا اتلص على امي، انما اتلصص على امي، انما اتلصص على امي، في قمة هيجانها تفعل كل ما في طاقتها لتمتع رجلها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هل حقا اغفلت هذا؟! اعذرني عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة فقد كان مشهد بزازها العارية خلابا جذابا بالقدر الذي ووضعني أغفل مشهد فخذيها المرمريتين الذي انحصر عنهما قميص النوم الأبيض الذي كان قصير بالأساس. افخاذها شديد البياض والبضة كانت رائعة، أود ان أقول انه لو أتحت لي الفرصة لظللت أدركهما من الفجر حتى الفجر الذي يتبعه. ااااااه كم صرت احسدك يا انثى على تلك الانثى التي تجلس منذ اربعين عاما،</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اخذت اولى آلاف السنين تتزايد عندما ترى أنها تلتف فجأة وتلقي بجسدها على أحد اضلاع بعد مرتكزة بقدميها على الأرض وهي تزيحة النوم وتري طيزها أمام مشرفي أبي. كان السيد بياض طيزها لا يقل عن النجومية في يوم شديد الحرارة في شهر يوليو/تموز أغسطس. يبدو ان القحبة – نعم لا يسمح بحدود ان أقول ان هذا ينطبق على قحبة – قد استبدت بها الشهوة ورادات زبر ابي ان يقتحم كسها، او ربما طيزها فقد صرت لا تسيطر على شيء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يحدث ذلك عندما حدث ذلك، ولكنني أدركت قد اقحمت يدي داخل ملابسي ادلك زبري على هذا المشهد المثير في الاثارة. وبعد ان قد قررت ان تفعل نفس الشيء وتربعت على العرش اللبوة في هذا الوضع تترجى زبره – وربما أي زبر في هذه اللحظة – ان ينقض عليها وينيكها. ظلَّ ابي كما هو يجلخ زبره وهو يشاهدها تتلوى على السرير في مشهد ذكرني بمحمود عبد العزيز في فيلم سوق المتعة وهو مكتفٍ بضرب تسعة وهو تويوتا الهام شاهين تتعرى له، غير ان أبي لم يكن سجين محروم وأمي وكان تفوق إنجاز شاهين جمالا واثارة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قررت أمي أن تتلقى بعض الضغط على ذكرها عله يستجيب ويتحرك نحوها ويعتليها. رفعت وسطها مقلقل ودست يدها من الأسفل واظن انها كانت تداعب كسها امام ناظريه ليزيد من محنته واقامت راسها ناهيته وهي تعض على شفتيها السفلى وتنظر بعينها نظرة اغراء لم يحتملها أبي ولم أحتملها أيضا انا. قذف كلا منا من وطأة هذه النظرة والمشهد المثيرين للغاية، قذف أبي على أرض الغرفة بينما قذفت انا داخل ملابسي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنسحب أبي إلى الحمام الداخلي وترك أمي تتقلى على نار الشهوة بدون ماء يطفئها فقررت ان تعتمد على نفسها. بقيت على نفس الوضعية وهي غير ان مقدار اهتزازها قد زاد البدء واحتكاك يدها بكسها قد رطبت حدته تعصر أحد ثديها باليد الأخرى وأنا أرى طيزها البيضاء المربرة تتز تصاعدا وهبوطا بشكل مغري بلس زبري تدبُ في الحياة مرة أخرى ويقف قبل ان اقبض عليه بدء اجلخه ثانية. علمت الان لماذا انسحب بهذه السرعة للحمام، كان يعلم كل العلم انه لن يقوى على هذا المفاجئ وربما وقته لا يفرحه ان يستمر ولا يزال له تأثير ومسئوليات جسيمة. لم تعد تحت أميمل الوضع، وربما هو ليس مثاليا لها كي تأتي بشهوتها. انقلبت على ظهرها وهي تقدميها وركزتها الارض على حرف السرير وابقت الاخرى كما هي مبنية على والتي كنت ممنونا بوضوح والتي تسمح لي برويتها بوضوح تاخر بعضها داخل كسها. ما هذا الكس الذي اراه! هل ولدت هكذا أملس وبدأت امنا تستخدم بعض المستحضرات لتجعله هو ووراكها محترفًا الناصعة البياض بهذه الناعمة. أسئلة عديدة تقفز إلى المنظر ولكنني قررت أن أرجاءها حتى لا تشغلني عن استمتاعي الرجال البومة النبيذقة في شاهوتها في سيفعل كل ما بوسعي كي أواظب على الرؤية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بابا: مش المطور بقى كدة علشان تلحقي حداثيلي الفطار قبل ما انزل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان هذا صوت أبي الذي خرج مباشرة من حمامه، لأنه كان عصر دلو من البارد الذي بقي به فوق امي. كارت كل قواها تمام على التوقيع جملته حتى القدم المثنية الارض انفردت وسقطت على بجوار اختها ويديها قد تهمهم للخلف بعدها تريد ان تلعنهما وتتخلص منهم لانهما لم تكونا ذاتيا نفعا ستستفيد من الحصول عليها على قذفها يشبعها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يتنقل أبي مع الكمبيوتر المحمول شيء عن و نه ويشعر بأنه من الخلف واكاد اجزم انها تلعنه في سرها. ربما انا ايضا لانه يملك زبري يفقد احساسه بالشهوة الذي كان يخدر الشبع في التبول الذي كان أساسه خروجي من حجرتي للحمام. ومع ذلك، لا يمكن أن تكون هذه المرة إلا أنه من الممكن أن تتمكن حتى من فرصة الاستمتاع بهذا المثير للاهتمام. وكنوع من رد الجميل، تخلصي أيضًا من اثار القذف الذي أغرق جسمك بالكامل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ملأت البانيو ماء ساخن ورقدت فيه لاختر انفاسي واستعد للمصباح والمناحة التي تعدهما لي ضميري بعد انقضاء السكرة. هل انت انسان طبيعي، كيف تجرأت على هتك حرمة وخلوة ابويك بهذا الشكل الدنيء. ربما ترك طيزك لمصطفى يتفاخر بها ويمتعك ولكن هي طيزك وهو متعلق بك، لكن ان تبييح خصوصية الآخرين هكذا فهو شيء غير شخصي وهو شيء لم يكن له السبب. كم هي الأشياء التي تربينا عليها وننشئها في كفها وبعد ذلك ظهر لنا أنها لم تعد سوى مساحيق يحاول المجتمع ان يجملها أخلاق ابناءه ولكن سرعان ما ما الاختيار وتسهل بمجرد ان يستيقظوا من الطفولة ويغتسلوا بماء الشباب.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بعض الطرق على باب الحمام من الخارج، اخرجتني من شرودي مخفيت حديث النفس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: حمادة حبيبي انت في الحمام؟ (يبدو انها قد مرت لتطمئن علي ولم تجدني بحجرتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة يا ماما شوية وه خرج، بس ممكن بعدك تجيبيلي قطع غيارات وترينج علشان قررت أخد دش ومكنتش عامل حسابي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: عنيا يا حبيبي هجيبهم واسيبهملك قدام باب الحمام علبال ماجهز الفطار.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نزعت توقف البانيو ونهضت اكمل حمامي واغتسالي والتقطت الملابس النظيفة من امام باب الحمام فور انتهائي وخرجت قاصدا المطبخ.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: صباح الخير يا ماما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: صباح الخير ياعيون ماما، صاحي بدري النهاردة برضه، دي تاني مرة في أسبوع كدة هبتدي اقلق عليك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مفيش حاجة يا ماما تستدعي قلق، بجد لو في حاجة هقولك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: طب انا عمل شاي ليا ولباباك تحب اعملك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا ميرسي يا حبيبتي ان هعمل نسكافية زودي لي بس شوية ماية في بويلر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماما: عنيا يا حبيبي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انهت أمي ما لم تتركني بالمطبخ ومضيفة نوفمبر تشرين الثاني. ولم يمنعني من النظر في طيزها الرجراجة وهي تقع داخل بيجامتها الستان الفضي اللون. كم انتي شهية يا امي.. عذراً عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة، هل أحدثكم عن امي بالقدر الكافي؟ لا؟ أرجو أن تتقبلوا اسفي على تلك الحماقة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كما اسلاف في الحلقة الاولى، أمي "سامية" هي أمراة – وقت الاحداث التي ارويها الان – انتهت العقد الرابع من الولادة تقريبا 38 او 39 سنة. ولدت لاسرة عريكة هجرت الصورة أواسط القرن الماضي واتخذت من المهندسين مقرا لها، أي نشأت وترعت بالقاهره ودرست أيضا. تزوجت في عمر ال 22 تقريبا بعد انتهاء الزواج. كما قلت سابقا، حسناء، بل شديد الحسن. طولها تقريبي 170 سم وزنها قد يكون بين 70-80 كجم، بشرتها ناصعة البياض شعرها مثل سنابل المطبخ أيناها بنية ورموشها تعطيها مظهر خلاب. ودعوها تسعى جاهدة إلى الاتصال بها حتى لا يدري أي مجال من اهتماماتها تنظر إليها. خارج المنزل، كالنادي مثلا، ملابس انيقة تناسب المكان والجو والزمان، فبالصيف قد تجدها تلبس جويبة فضفاضة فوقها بلوزة رقيقة قد اول نحرها لكن بلا ابتهال وفوقه عقد شيك وشعرها منسدل على اكتافها وفوق رأسها قبعة انيقة تقيها اشعة الشمس. بالشتاء ربما تلبس جويبة من الصوف وفوقها بلوفر حريمي شيك فوقه بالطو انيق. وطبعة بالسهرات والحفلات التسوية ما يلي ذلك بكل منها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالمطبخ الجنوبى اشرب قهوتي وأنا اعيد التفكير واسترجع النظم لاقف على الخطوات التالية، أهم ما يواجه الإنسان هو الحضور، وما يواجهونه من نجاح هو النجاح. شكرا ما كان التخطيط هو دليلي للنجاح، نعم كنت اخطط يوميا أثناء الدراسة والخطط وتمارين ومواعيد دروس مادة واي اذاكر في أي يوم. حتى أداء الامتحانات كنت اضع خطة لكل اختبار، قراءة الأسئلة وتصنيفها، بأيهم الأبداء وايهم تتركه للنهاية. وهذا كان النجاح والتفوق للحلفائي وهذا ما اكسبني ثقة وتأثيرهم يخففون ماءهم علي رويدا رويدا وربما هذا ما يمنحهم راحة البال ليفعلوا ما يفعلوه كل صباح قبل ان يشق أحدهم ريكه بكسرة خبز او شربة. ويمكن أن يكون هذا المجون دائما انا انا وانا فقط كنت عنه غافلا كما اعتقد انني ما زلت غافلا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما دمتُ ارتضيت أن أتجرع من كؤوس الشهوة المحرمة سواء تلك التي كانت أمام حجرة ابوي او تلك التي جرعتها فوق سطح البناية، فلابد لي من أضع البناء والمنهج إناردت في هذا النهم. لا يمكن أن تترك نفسي لأهوائها ترتجل تحركاتها بلا دليل او مرشد يقيني شريك في الشركاء ويعرضني واسرتي ضيحة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكما قال العلماء في العديد من كتب الإدارة، لا داعي للقلق على الأولويات ثم الأشياء التي ما إلى ذلك. ما يحدث بين أبي وامي على أهميته الجنسية لي، ولكن يأتي في صف الاولويات بعد ما حدث بيني وبين مصطفى وما سوف يحدث. ذلك أن العدد الكبير الذي علاقتي بمصطفى يزداد تجسسا على أبي وأمي. لذلك قررت ان نصب التركيز على ما حدث اول امس ووضع الأمور في نصابها صحيح – هذا ان كنت أريد تصحيحها من الأساس – والعمل على مراعاة ذلك سيبقى سِراً بين ذلك وبينه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومن ثم أفكر بعض الوقت من حتى هداني يفكري إلى أن المؤتمر هو انسب للتحكم في مشكلة بين طرفين خاصة وانه لا نزع بيننا حتى الان. فكلما حاول غواتي اطعته حاول العبث بسمي استسلم له، فحتما ولابد ان الموضوع بسيط وان مناقشة منطقية بيننا ستفي الكبار مرض.. او هكذا كنت اظن..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حسمتُ امري وقررت تجاهل تسمية بيتر ووليد للعب الكرة ذلك اليوم في النادي، وقررت أن أتوجه إلى السطح في المقرر الثاني لألمان تكلم مع مصطفى رجولا لرجل - هذا ان كان ناري رجلاً من الأساس - ونصل إلى نتيجة ترضيتنا وتكفل لكل منا عدم عدم موافقة للأذى – هذا هو الأمر الأمثل كما قاله الإنسان – ويبقى الأمر بيننا فقط.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أقول دائما أنها تختلف عن التطبيق، بمعنى أنه قد تضع كل الخطوات اللازمة لفعل شيء ما وتحسب حسابات دقيقة لذلك، ولكن وقت التنفيذ قد تفاجئك البيئة والعوامل الخارجية بما في ذلك ما يربكك ويجعل التطبيق صعبا او ان تصلك لنتائج مغايرة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صعدت إلى سطح البناية وفي طويتي أنه سيكون حديث الرؤوس وأن الشهوة يجب أن تبقى جانبا، على الأقل حتى تصبح النقط فوق الحروف. عند اكتشافي من الدرج تم العثور على مصطفى كما كنت اجده دائما يمسك الخيط ويلعب بالطائرة الثالثة – لا أدرى ربما تكون الرابعة فلا يعلم ما حدث بالأمس – له خلال أربعة أيام. تهلت اساريره وانفرجت شفتاه عن بسمة توحي بسعادة أن الليلة لا تشبه البارحة وانني لن اغِب اليوم كما غبت بالأمس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ازيك يا حمدي، ايه مجيتش امبارح ليه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالها وهو يفرك زبره بين قدميه من فوق ملابسه في دلالة واضحة، المحدثكم عن المفاجئة التي قد تربك رجاله؟! نعم كانت هذه ثقة لم احسبها، ليس انه فقط فرك زبره امام مشرفي لكن كوني ايضا تلبستني الاثارة والشهوة من هذه الحركة. فَتُرَ حماسي للحديث ان مصطفى أيضا فَتُرَ شغفه بالطائرة الورقية حيث شرع في لملمة الخيط ولفه فوق البكرات. ربما يقول لأن "انا مش كل يوم بقى هضيعلي الطائرة". علمتُ أن اليوم مصطفى تقليصه تقليصه على المكاسب او زيادتها إن امكن.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقفتُ مكاني لا أعرف ماذا أقول وأنا أنظر لمصطفى ينهي لمحركات الأرض وطي بناءها حول حد اجهزتها تعليماتها على وثبت فوقها وثقلا حتى لا تحركها الرياح، واقترب مني.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ها تحب تعمل ايه النهاردة؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: معرفش، هو انت ليه لميت الطيارة كنت عاوز العب بيها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: هخليك تلعب بيها بس معايا (وجذبني من يدي باتجاه الغرف التي ت رأس فوق السطح)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اجي معاك فين (قلتها وانا اتبعه توجهي مسلوب الإرادة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ندخل القوضة دي، انا خدت مفتاحها منغير ما ابويا ياخد باله (قالها وهو يفتح الباب وندلفه سويا قبل ان يغلقه بعد دخولنا واضاء نور الغرفة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هي القوضة دي بتاعة مين؟ (قلتها انا انظر لمحتوياتها حيث كانت هناك كنبة وثيرة تتسع لثلاثة او اربعة افراد ومنضدة طعام تتوسطها وكراسي خشبية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: دي بتاعة الأستاذ احمد اللي ساكن في الكرسي العالي وسايب مفاتيح والوضالة لابويا علشان يشوفله مستاجر وأخيراً ما يرجع من السفر (قال جملته هو هل يحب إغلاق الباب بالمفتاح من الداخل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ها يا حمدي اتبسط المرة اللي فات؟ (قالها بعد أن دفعني إلى أحد الحوائط وألصق زبره بطيزي من فوق ملابسنا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: استنا بس انا كنت عاوز أتكلم معاك (قلتها وانا ادعي محاولة التملص من قبضته على كما ادعي انني اريد الاجرام)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: كلام ااايه ده وقت كلام انت مش شايف زبري هايج ازاي (ودفعه قويا داخل طيزي ليدلل على كلامه) وبعدين انت كمان زبرك واقف جامد اهو (قالها وهو يقبض على زبري للتدليل أيضا على ذلك).</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب براحة علشان بتوجعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: هو انا لصاة الحاجة يا مناك،</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وجذبني وذهب الى الكنبة، جلست عليها ونزع بنطاله ولباسه وأعد بين قدميه وهو يمسك زبره يدلك وينظر بعيني في دعوة صريحة منه لأن امص له زبره. احقا يجول هذا بباله، هل يعتقد انني يتمرس على ذلك، هل يعتقد انني اعتدت ان ابتلع ازبار الرجال بفي قبل طيزي!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: بتعرف تمص ياض يا حمدي (قالها فيو قوي شديد في ان يسمع كلمة "نعم")</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا أعرفش وعمري ما بني كدة، على فكرة انت اول واحد ي.. (وعجز لساني ان يكمل وتشكلت دمعة داخل عيني ولكنني بذلت جهد) كبير كي لا تنزلق منها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: انا مقصدش ياض انت فهمت ايه، انا قصدي مشوفتش في الأفلام الكسس قبل كدة واحدة بتمص المقرر زيها (قالها وهو يضغط على لا تعتمد على وقوفي بين القدام)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يا للسخرية القدر! يبدو ان زيارتك الخفية في الصباح غرفة أبوي ما هي إلا حصة التوزيع لما سأقفله في المساء مع مصطفى. قفز إلى ذهني مباشرة مشهد أمي وهو يتمسك زبر ابي وتمصه باحترافية يصنعني اتيقن ان امي لبوة محترفة وقحبة متتمرسة. لم يدم ميتا لقد فقد كان زبري بين قدمي يصرخ ويئن من فرط الشهوة. برمته وتخيلتني وهي تجلس بين قدمي أبي. أغمضت عيني وامسكت زبر مصطفى امرره بين شفتي وانا اشعر ان الشهوة ت تقدير ولا علم أي سقفا لهذا الارتفاع. انفرجت شفتاي وبدات ابتلاع زبره جزء ورأينا رؤية بين ظلام جفوني صورة امي في هذا المكان، ولكم تؤجل بالخجل وأنا أرى امي في خيالي وهيت لحس زبر ابي من اسفله لاعلاه وهي مسمرة عينيها في عينه بينما انا افعل مثلها مغمضا عيني. "انت لست حمدي، انت سامية الشرموطة، افعل كما تفعل سامية الشرموطة". ليس ضروريا ان تتشارك نفس البنية الجسدية لتتشابه مع الشعور ما متكامل مثله، ليس بالضرورة ان يكون لي كس واثداء حتى اتلبس روحها واكون مثلها. هي ليست شرموطة لانها جسمها مثير – بل غاية في الاثارة – هي شرموطة لانها تفعل كالشراميط. لذا قررت ان تفعل كما تفعل بالضبط، عينى وبدات غير الرؤية بصراحه رويدا رويدا حتى اصطدمت بعيني مصطفى فاخرت زبره من فمي وانا مازلت ادلكه وانظر له وأنا آعض على شفتي السفلى كما فعلت امي بالضبط. ثم نزلت بلساني اسفل زبره الحسه حتى فتحة راسه وعيني مثبتة في عنه ما يضعه يصرخ من فرط الاثارة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اااااااااااه يابن الشرموطة (هل يعقل انه يقراء ما براسي ام انها بحت صدفة) ده انت بتمص ادع من النسوان، قومي اقلع يا خول (وتخلص من تيشيرت كان ارتده وبقى عاريا تماما)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماذا فعلت الان؟ هذا الجزء لم يكن ضمن حصة اليوم في حجرة ابي وامي! بدات تخلص من البنطالي ولباسي بعد ان توقفت ولا ادري ماذا فعلت تماما.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اقلع الفانلة كمان ولفلي كدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالها مصطفى وهو يلفني واقفا بين قدميه وانا اتخلص من جزئي العلوي لأكون مثله عاريا تماما. جذبني من خصري لأجلس على زبره بعد ان غمره بكمية وفيرة من لعاب فمه وثبت راسه على خرم طيبي ثم بداء يدفعني للأسف قبل ان اشعر الكارثة الذي لبسني انتفض قليل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اثبت يا خول متخافش هقعدك براحة (قال ذلك بعد معاودة القبض على خصري وجذبي على زبره)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا خايف اتعور براحة (وشرعت ساعده على دفع نفسي شيء فشيء) اااه اااه ااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: ايوة كدة يا شرموط انزل اكتر (ظل يحفزني) حتى اتصلت طيزي بطنه وافخاذه فعرفت ان طيزي بعلت زبره بالكامل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا موجوع اوي يا مصطفى قومي (قلت ذلك وانا اشعر حقا الانقباضات المؤلمة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اثبت كدة شوية وهتتعود وبعد كدة مش هتحس بوجع (كان صادقا فبعد وقت قليل غراحة وزبره يسكنزي) يلا بقى اطلعت وانزل بشويش كدة علشان تنيك نفسك بيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>طاوعته واتبعت تعليمات وشرعت في الشحن والهبوط لك زبره حائط طيزي.. هل تعلم عزيزي القارئ كم عدد الخلايا العصبية والمجسات الجنسية المحفزة للمخ والحضارة الشعور بالاثارة؟ ملاييين او بناء الخلايا سواء للرجل او المراة.. تزايدت التسارع تصاعدي وهبوطي فوق زبره مما اثار جنونه واخذ يحسب مع سحب وسطه للأسفل عند تصاعدي موافقه للاعلى تكثيف عند نزولي فتكون النتيجة رهز قوي بخرم وتيزيلاطم مدوي بين لحمها ولحم افخاذه. مصطفى وصل لذروة اثارته خرجتت انا لقمة مجوني وانا انيك نفسي بزبره، وضمني تدخل على زبره وهو يرتعش منذ بداية قذفا قويا. لكن هذه المرة كان كريما معي منذ فترة طويلة دلك إلى زبري الذي لم يكن لديه سوى احتياجات قليلة من لمسات قبل ان يقذف حمه أيضا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: اااااه ااااااه طيزك ناااااار يا خول .. اخخخخ (شخرة) عمري ما نكت خول ومتعني زيك كدة يا شرموووووووووط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااااه اااااااه لبنك سخن اوووي فيزي احححححححححح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: عجبك اللبن في طيزك يا متناااك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااه حلو اووووووووووي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: هفضل انيك فيك كل يوم واعبي طيزك لبن يابن القحبة اااه اااااااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااه ااااااه اااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هدأت ارتعاشاته وارتعاشاتي وسقطت والقى راسه للخلف على الكنبة ولقيت راسي للخلف على كتفه. ياااااااه ما هذا الشعور، كآنك ذهبت في رحلة للسحاب وتعود منها إلى الأرض. كم هو لذيذ الشعور بانكماش زبر مصطفى داخل طيزي وهو يندمج اللبن الذي يخرج منه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخيرًا، تمكنت من العثور على منطقة مناديل شيكاغو تم تنظيفها بنفسي قبل ان ارتدي ملابسي ويست جمع بعض شجاعتي للحديث مع مصطفى قبل ان تختفي من امامه كعادتي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بقولك يا مصطفى ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: متخافش يا حمدي عيب عليك، بالتأكيد مش هقول النهاية (قاطعني بهذه الجملة وكانه علم ما كنت ساقول)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كأن حجراً قد انزاح من فوق صدري فلا حاجة لحديث اكثر بعد ذلك خاصة وان بعض الخجل ما يقدر يلازمني، ولأول مرة أشعر براحة بعد انتهاء نياكته لي. تجهيزات الباب المقابلة له بالمفتاح الذي كان تركه فيه. الجدد ان اخرج قال لي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>م: معاكش سيجارة زي بتاعة المرة اللي فات؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>علت ابتسامة خفيفة على وجهي وأنا أقول له ومضيت في طريقي "هجيبك المرة اللي جاية"</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة الرابعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بداية اشكر كل من استحسن ويتابع الرواية وحلقاتها بشغف وينتظر جديدها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومع ذلك أعترف بكل الراء التي اقدرها بالكامل، وأرجو ان تستمتعوا بأحداثها وأبطالها كما هو مرسوم لهم وكما يروه عن نفسيهم. بالطبع دنيا تفاعلكم مع الابطال والشخصيات الثانوية بالرواية وتخصيص ان امنع احد من ان يكره س او يحب ص من الاسماء التي تذكر وستذكر لاحقاً، فهذا امر متروك لك تفضل عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة .. تحياتي للجميع الحلقة الرابعة الحلقة الرابعة ترويها لكم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مدام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية والدتي حمدي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هل البسيطة عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ من قبل في معضلة عصافير الزينة؟ يكون زوج العصافير مستحسن ومرضياً عنهما طالما سكنا القفص والتزم داخل قضيبه. لكن إذا كنت تحب أيهما أو كليهما فرصة للفرار وافلح بها ضحى مكروها وتصب عليه لعنة اصحابه. على الاخر الجانب اصحاب هذا القفص لو راوا عصافير غريب زقزق فوق اغصان الشجر استحسنوا ذلك. ولكن لو كان احد طيورهم من لاذرار بالفم من اقفاصهم ودوا لو ان يصل اليه ويمزقوه إرباً، او يحشروه في القفص الخاص بأفضل تقدير.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هكذا كانت حياتي انا وزوجي "شاكر" خليج عشرةعاما من الخليج، كنا نسكن ملاذ الزوجية الذي تَعُودُ ملكيته لتمكين التخصصات فيه. المجتمع الذي يبقى راضيا عن ما دمنا ندور في فلك الالكترونيات ونلتزم بسلوكه وتقاليده. يربح ثمانية عشر ربيعا كنت المراة والزوجة المثاليين ينظرون إلى الجميع وأولهم زوجي المبدع المنتدب في شركة عالمية متعددة الجنسيات. كنت انا مدام ليلى السيدة السباحة التي لها الجميع وطئت ستيفاني. كانت حياتي متركزة على تربية حمدي ابني الوحيد والمنشئ الأفضل على أفضل ما كي نصل إليه للمكانة واللتان يتم تنظيمهما بشكل علمي لبناءهم. بجانب المجهودات الوفير الذي كنت ابذله مع بذلة خيرية لاعوامه الصيفية الحادية عشرة والقبلية الجامعية، فقد قامت بعض الأنشطة الان اجتماعية بجمع معظمها على جمعية نسوية ساهمت في تاسيسها مهمة لمساعدة الارامل والمطلقات الأكبر حجما إلى جانب بعض المقترحات والتجمعات التي تنظمها بعض الأخوة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>زواج شاكرا تقليديًا كحالي بنات جيلي في الثمانيات من القرن الماضي. كان شابا طموحا ومجتهد ومثقف. لقد سافرت معه بعض البلدان العربية والطب الباطني لمتطلبات الحياة الوظيفية. كانت لدينا الجنسية شيقة للعمل في بدايتها حتى الولادة حمدي التي كلفتني استئصال الرحم لما كانت عليه من عثرة، ومن ثم ايضحت رتيبة اعتيادية يغلب عليها في كل شيء.نمط يومنا العادي وستيا، زيارةتنا منذ البداية، حتى الفسح والخروجات في نهاية أسبوع كانت. حتى تتمكن من قطع تواصلات يوم الخميس من كل اسبوع اصابها واضحة بالتأكيد رؤية معادة وطقوس متبعة لارتداء الملابس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان كل شيء خفيف حتى الصيف الذي انهى فيه حمدي السيولة الثانوية العامة والتي تزامنت مع مؤتمر تعده شركة زوجية باحد فنادق الجزر الكناري الاسبانية (التي اختارتها وربعها عنوة وصبا من الحكومة الموريتانية). وقتها كان حمدي قد اجازته لامتحاناته وسافر مع اولاد خالته واولاده للمنصورة بعض الأيام لضغط شهر الذاكرة والامتحانات قبل ظهور نتائج التجارب. حتى لو لم يكن هناك تغيراً عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ؟!..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رحلَ حمدي في الصباح وجلستُ انا في المساء اوضب حقائب السفر لرحلة الغد، ثم وجدت انهيت كل شيء جيدا فسألت نفسي لماذا لا تدخل الحمام ولما لا تستخدم بعض الكريمات ومزيلات الشعر لساقي واسفل ابطي والقليل مما يوجد بكسي وعانتي. تجهزت كما يجب، ثم عادت ونشاطها عادت بشرتي نضارتها بعد هذا الحمام الذي لا يحضرها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>"الرجاء من والسادة الاحلام ربط الالتزام حيث انزمة الازمة في وضع الهبوط بمطار جزيرة تناريف الدولي"</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت هذه المنشأة المضيفة التي نطقت بحكمة ثم عادته باللغة الانجليزية قبل هبوط الطائرة بمطار جزيرة تناريف حيث يعقد مؤتمر الفندق الرئيسي للمنتجع الذي سنحل عليه أثناء فترة إقامته في هذه الجزيرة. أثناء انتظارنا للحقائب بصالة الوصول كان احدهم. كان ذلك الرجل هو الاستاذ "عادل" رئيس مجلس إدارة الشركة بفرع اليونان والعضو التنفيذي للمجلس. زامل زوجي أثناء عملهم في الفرع الرئيسي بجنيف لمدة عام حيث كنت انا بالقاهره خلال فترة الحمل كما ينصح الاطباء ببقلة والحركة لما يمثله من خطر علي الحمل الذي كان مفوف بالمخاطر منذ يومه الاول.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: شاااكر، ايه الصدف الجميلة دي، ليك وحشة كبيرة ياراجل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: عاااادل!! ايه المفاجات الرائعة دي، انت واحشني اكتر و****</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: انا كنت عارف اني هشوفك، بس تأخرتش اني هقابلك المطار بالسرعة دي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كنت اقف خلف شاكر زوجي أثناء حديثهم قبل ان يلمحني عادل وانا انظر لهم بفضول ويدرك انني ارافق شاكر وهو غير متيقن إن كنت كيت ام عشيقة حيث لم يكن من الممكن أن تكون لها زوجة بهذا الجمال و ذلك القد الممشوق.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مراتك دي يا شاكر (قالها لزوجي وهو يخفض صوته دلالة على عدم تيقنه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاكر: اه، سامية المرتين (قالها وهو يلتفت الي هو يبتسم)، سامية تعالي اما اعرفك (اقتربت منهم ويعلو وجهي بعض الحياة كعادتي في بدايتي تعارفي على الغرباء) دهاذ الاستاذ عادل ماسك الشركة في اليونان واشتغل انا وهو مع بعض سنة لما كنت في جينيف، سنة ٨٥ او ٨٦ مش فاكر، صح يا عادل؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: 85 جيد، اهلا مدام سامية، تشرفنا (قالها وهو يبتسم ويمد يده يصافحني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اهلا استاذ عادل انا اللي ليا الشرف (قلت وابتسم خلفية تكسو وجهي وانا امد يدي اصافه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: وانت يا عادل جاي لوحدك ولا معاك لحد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: معايا الثورة الثورية بس هي في السوق الحرة وأنا كنت بجيب الشنط وهقابلها عند موقف التاكسي، هستناكم تاخدوا شناطكم ونتحرك مع بعض، بالتأكيد هنقابلها هناك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اه طبعا، حتى هي ويليلى يتعرفوا على بعض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مؤكد طبعا العهدة هتنبسط جدا ولاشك ممكن يسلوا بعض. واحنا في الاجتماعات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أدخلت دون تعقيب قبل ان يشغلا في احاديث جانبية لاتهمكم اعزائي القراء - ولا تهمني انا ايضا - أثناء انتظارنا وصول الحقائب، والتي فور وصولها توجهنا نحو بوابة الوصول قاصدين موقف سيارات الاجرة. قبلنا راينا امامنا غاية في الجمال والاثارة في ثوب فتاة قطني اسود اللون معلق على اكتافها بحمالتين كاشفا مجموع اكتافها وظهرها وكاد تقفز من مقدمته اثدائها المحكمة ادارة، العثور على ما احكمت وثاقهم بحمالات صدرتة دفعهم للاعلى. كان فيلمها اضيق مما ينبغي حيث تبرز منه منتصفها مؤخرتها، شديدة التحكم أيضا، وتنتج من تحته لباسها الذي يبدو انا لا أغطي معظم طيزها، وينتهي هذا الثوب حتى افخاذها البرنزية التي لم تلمع تحت أشعة الشمس الساطعة. بداءت تلك المراة التي كانت ترتدي نظارة شمسية انيقة تناسبها الغجري الأسواد لها التي قصته وصفاته الفاخرة حتى الاتصال اكتافها تلوح نجمتنا، مبادئ الأمر ظننت وربما ظن أيضا أنها لم تقصدنا حتى عادل ورد التلويح ففتت هذه الشارة بانها السلطانة. ونحن نرحب حتى بمكانها وهي تعتبرنا بابتسامة ترحيب حتى قبل ان نعرف مما نحن نميل إلى أنها أمريكا ودية ولا نتنازل عنها من الغرباء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: موثوق، ارايتي من قابلت صديق هنا في المطار، شاكر يعود صداقته ما يزيد عن 15 سنة تقريبا (قال عادل بحماس وهو الهاتف الملتصقا بها ويده توط مهمتها من فوق كتفيها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: واو هي فعلا صدفة مدهشة، اهلا استاذ شاكر ( ومدت يدها تسلم على زوجي الذي كان يعلو وجهه انبهار شديد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اهلا مدام العهد، فرصة سعيدة (قالها وهو يصافحها قبل ان يشرع عادل في تقديمي لها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: وثلاث مدام سامية السماء (فور انتهاء سحبهت يدها الشهري تصافحني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: اهلا مدام سامية سعيدة جدا بمقابلتك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: متشكرة جدا ليكي، انا كمان سعيد بمقابلتك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: كنت مضايقة يا سارة انك ستجلسين بمفردك معظم الوقت، الآن ليس لكة حجة (قالها مازحا وهو يضحك)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: بالقطع بالتأكيد ساقضي وقت جميل برفقة سامية أثناء غيابك، اذا كانت. سامية لا تمانع في ذلك (قالتها وابتسامتها توحي انها صادقة ولا تقول ذلك فقط من باب المجاملة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع ده شيء يسعددني، انا برضه كنت مضايقة اني هقعد لوقت طويل لوحدي وشاكر في تريده (قلت ذلك قبل ان يبتسم للجميع بترحيب وسعادة ويشرع شاكر) وعادل بالتلويح لسيارة اجرة كبيرة لتنقلنا لمقر سكنتنا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مرحبا بكم بحضور الأمانة لاني بطبيعتي اجتماعيتي ولا أود البقاء وحدة كثيرة وكثيرة رغم ما يلقيه علي وجودها من الحديث التحدث باللغة الانجليزية التي كنت اجيدها وتمتع بها بالماضي حيث أنها كانت معولي للتخاطب مع الاخرين فياتي مع بعض الدول المختلفة كرة قدم. ولكن اللغة مثلها مثل اي شيء نهمله في حياتنا تتراكم الاتربة والوساخ في حاجة الى وقتا وجهودا حتى تستعيد سابق عهده.. سمعتك عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ وانتم تسالون لماذا الانجليزية تحديدا .. الجواب بمنتهى المتوسط لاجيد الاسبانية حيث كانت لغة العهد الام، وكذلك عدم اجادتها اللغة العربية حيث كانت تحتوي على كلمات وجمل ليست بالقليلة ولكنها ليست بكافية للتواصل امثل في كثر من الاحيان.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رجل عادل زوجها هو مصري يعيش باوروبا منذ أن بدأ العقد في باليرمو وقابل العهد وصادقها بعض الوقت قبل ان ينتقل إلى جينيف ويعود إلى روما مرة أخرى ويتزوجها قبل ان يقومنا سويا بعدة شبكة اجتماعية بدول اوروبية ومن ثم يستقر مقامهما في اليونان. كان عادل لا يقل عن وسامة وجمال الجمعة بمنظور النساء كما كانت هي بمنظور الرجال - ايضا حقيقة فقد كانت فعلا - وله جسد رياضي كما يبدو من هيئته فب رغم ان عمره يناهز عمر زوجي وقتها - والذي كان تقريبا 45 عام وقتها - لكنه بدى اكثر شبابا منه واعلى شعبية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فور وصولونا للوبي الفندق ذهبا شاكر وعادل لتوقعات النزلاء الخاصة، لذلك قبل ان يعودا ويخبراني انا وصوفيا ان الغرف ستكون جاهزة خلال الساعة مع تركيبهم بان يذهب ولن يشرب شيء بكافتيريا الفندق حتى يتم الانتهاء من ذلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: اذهبا انتما واشربا ما شئتم، سنذهب انا وسامية نتفقد الاوتيل وسوقه الداخلي والشاطيءات حفظات السباحة واماكن حقوق الإنسان، ما رايك يا سامية (قالتها وهي تتأبط عمودي ويمتد عينيها الحماسة والانطلاق والمرح) انا: بالتأكيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ليس لدي مانع هيا بينا (قلتها وانا اضمها بالمثل) ولهذا السبب بعد ذلك كله اعز صديقاتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: شوفت يا عم مهم اتصاحبو وهيقضوها سوا ومعدناش هنتلم عليهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال عادل ذلك سعيد بهذه الصداقة السريعة وكذلك زوجي شاكر بدى عليه مرحب به غير أن تنظر الاعجاب بصوفيا ولتت رئاسته والذي بالتاكيد سيكون حديثه مع صديقه عادل عن كيفية تعرفها وكيف تتزوجها إلى اخره من جملة الاسئلة التي قد تفضل اختزالها في جملة عامة عبقرية "وقعت عليها فين دي يا ابن المحظوظة". بالتاكيد عادل سيوجه ايضا اسئلة عن كيفية زواجه بي، وانا ايضا كما يقول الجميع عن آية في الجمال غير أن وقاري عدم الابتذال في ملابسي لا يلفت انتباه كما هو الحال مع الأمانة. لكن بعض اللمسات الصغيرة وتعديلات تجنب في ملابسي قد تجعل المنافسة بين بينها تصب في صالحي امام الذكور غالبا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مضيت مع غروب الشمس في فندق نت فقد الفندق وبداءنا بالسير باتجاه الشاطيء حيث كان يعج بالسياحة في الساعة التاسعة صباحا وهي تفسيرى وقتى على البحر قبل ان تحت اشعة الشمس في هذه اللحظة من الأرض. كانت النساء على الشاطئ شبه - بلقل - عرايا الا من خيوط بعض تستر اكساسهن وبالكاد تغطي اطيازهن ووصفهن بل ان عددا لا بأس به منهن تجلسن الصدرية عسى الحصول على برونزي كالذي تقدم له المساهمة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بينما كنت انا منشغلة بالنساء العرايا واتخيلني ارتدي - او بمعنى اصح لا ارتدي - مثلهن لحاجة ملحة فيكسر نمطاً اعتدت عليه داخلي، الأمانة تستحق نظرها على الرجال واجسادهم، من منهم يملكون جسماً رياضياً جذاباً ومن يتم تنظيملك تكور بين فخذيه أكبرمنه غيرمنه لمن يعترف بالمايوهات فقط التي تقبض على أزبارهم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: واو انظري لهذا الرجل (قالت وهي تشاهد براسها بطريقة غير مفضوحة لرجل مدد على شازلونج يمسك موبايله يتفحصه اكتشاف تكور بارزه ملحوظا بشكل ملحوظ)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماله (قلتها وأنا غير متيقنة من سبب طلبها ذلك فلعلها تقصد شيء غير زبره)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونعم: تري الا ذلك الوحش الراقد بين قدميه (قالتها بوقاحة لم اكن اتوقعها مع عضة من اسنانها على شفتيها السفلى دلالة على انها مثارة) يا الهي كم ان هذا الرجل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ما هذا الذي تقولين يا أمانة .. عيب!! (قلتها وقد تبدل لون وجهي إلى الأحمر من درجة الخجل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: ماذا بك يا سامية الاثرك مثل هؤلاء الرجال، ام انها فقط النساء اللائي تبحلقين فيهم ما كثرك (يبدو ان تلك الشقية لا تزال ترى العديد منها انها خطأت تفسيرها وظنت انني ان جذب للنساء بينما كنت منجذبة لطريقة لبسهن على الشاطئ)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم! لا طبعا، بالتاكيد لا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهدة: ماذا تعني بلا؟ لا يثرك الرجال ام لا كاملتك النساء (يبدو ان اجابتي لم تتوصل بها بشكل شامل فهي بالفعل اجابة غير محددة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اقصد انني بالتاكيد لا أشعر بأنها تجاه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: إذا لماذا تحدقين فيهن هكذا مثلك اول مرة ترين نساء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: إبداع انني فقط لم اعتدنا مشاهدة شاطيء خام بهذا الكم من الكحوليات ويرتدي هذا النوع من مايوهات او مثل النساء مثل عاريات الصدور.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: لماذا ايوجد مثلهن في مصر وتؤيد مايوهات مماثلة؟ (قالتها بعجب يبطنه بعض من السخرية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع يوجد في اماكن سياحية مثل الغردقة وشرم الشيخ، لسبب ما يبقى هنا. ثم انني لا اراهن اليد والتنوع الذي اراها هنا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: وانتي يا سامية الا تلبسين هذه المايوهات (قاتها وهي تبتسم بمكر)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: كنت البسها وانا صغيرة إلى انهيت دراستي الجامعية وتزوجت، لكن مايوهات كانت اكثر حصمة لفترة عن قطعة واحدة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونظرا لعدم وجودي عن ذلك، الا تطوعت للبحر من حين؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا: لا بالتاكيد نذهب لكل اجازة الصيف، لكن شاكر لا يرضى ان ارتديها امام الغرباء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونعم: يبدو انه يغير عليكي ولا يريد ان يرى جمالك غيره (اعجبني اطراءها غير ان يصدقها الخاطئ كل ما كان يعني شاكر حين طلب مني ذلك هو مظهره امام اصدقاء وعائلته الذي اعتدنا ان نرافقهم في مجموع الرحلات المصيف للاسكندرية قديما والساحل الشمالي حديثا) لكن هذا لا يجب ان تمنعك ان تفعلي ما تحبين، فبالنهاية انتي امراة ناضجة تمتلكي انت تقرري ما تشائين بنفسك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ليت كل شيء بهذه البساطة يا صوفيا، فبالنهاية نحن في مجتمع شرقي لا يتقبل كل شيء العهد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: اوك، دعينا نناقش هذا لاحقاً (قالت ذلك قبل ان ترتسم على شفتيها ابتسامة ماكرة واود النظر إلى الرجل الزبر المكبر)، لميبي تجريج بقية السؤال الكبير الا كثرك مثل هؤلاء الرجال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالوا جملتها وهي تؤشر بذقنها باتجاه الرجل وتغمزلي بشكل محرك شيء بين فخذي بعد معاودة النظر لهذ الزبر الضخم الذي يقد فوق خصيتينتين. إنها بمثابة عزيزة صغيرة دائما تتحدث عن حياة المرء. كلمة بسيطة و ايماءة صغيرة من السماء كانتا الحجر الذي القته في بحيرة الشهوة لوجود داخلي واحدثت امواج من الشهوة التي طالت الكثير وغرقت اكثر مما كنت احسبها ستفعل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بقيناي مُسمرةً على زبرك ذلك الرجل الذي رَسَمَتْ مخيلتي لنا فيلما قصيرا ويده تزييحه قطعة من القماش تلك ويمسك زبره وهو يستخدم في عنيني كانه يدعوني باسم لاعتليه ودفنه بعيدا داخل اعماق شي. بينما كانت احداث الفيلم تجري في مخيلتي كانت بعض سوائل تنساب من شفتي اكس على افخاذي حتى ظن ان رائحتها ازكمت انفي انا وصوفيا التي تنبهت لمدى انعزالي عن ما هو حولي وانا انظر لبر هذا الرجل الذي يبدو انه لمحني محدقة فيما بين قدميه ما دفع الدم جاي في عروق زبره وبدا متاح تحت مايوه كافعى تستفيك من نومها. سحب الرجل باليد يُعدل من وضعية زبره الذي بداء يؤلمه وهو ينتصب داخل هذا اللباس الضيق.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: ياهي، سامية توقفي عن النظر هكذا للرجل، انكي باستثناءينه وتضعينا في موقف محرج امامه، ما يظن بنا وهو يرانا نحدق به هكذا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك بعد ان ليس له نيويورك مغاير ما بلوس الفيلم الذي في مخيتلي يتراجع وتقع كلماتها علي كلو من الماء البارد ما فقدانني القدرة على النطق. ما هذا الذي حلَّ او تلبسني، كيف سمحت لنفسي ان اسقط هكذا امام غريبة، قد اشعر انها صديقة مقربة لكن بالنهاية اول مرة أقابلها بحياتي ولا أعلم عنها الكثير، ماذا لو قصت ذلك على زوجها، صديق زوجي، لا لا لا هذا احتمال مستبعد كيف لزوجة أن تتكلم مع زوجها في هكذا مواضيع. يا الهي ربما أصبح مخطئة فبالنهاية هي أمراة ايطالية ولا ادري إلي حد قد يكون زوجها ان خرط في ثقافتها ما تكون هي قد انتت في ثقافته، والتي يبدو من الحماية أنها بعيدة كل البعد عن ثقافته التي هي ثقافتنا بالأساس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهدة: ماذا حدث يا سامية هذا الحد اعجبك رودُ ذلك الرجل؟ (القت سؤالها ونحن في طريقنا الى سوق كروز بالمنتجع)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اروكي يا ثوره دعينا لا نختار لها في هذا الأمر (قلت ذلك قبل ان اقف بعد وامسك ولانا لا تجذبها) ورجاء لا شاملي احدا ينصحها (حيائي منعني من ان اقول زوجك)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفاه: ماذا!! بالقطع لن احدث احدا سهلا (قالت ذلك قبل ان تسحب ذراعي تتأبطه وهي مبتهجة) هذا حديث بيننا نحن وما نفعله احدانا ويحدث امام عين الاخرى يجب ان لا تعلم به ازواجنا، يا الهي كم سيكون هذا الاسبوع مثيرا ومليئا بالمغامرات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اية مغامرات تتحدث عنها هذه الفتاة الليبرالية التي تعتقد أن من حق المراة أن تتمدد وتفتحها تقدم لمن تشاء متى تشاء دون أن تخشى أي عواقب. هل تظن بي ذلك، هل تعتقد اني قد اجاريها في مثل هذا، لا اخفيكم أن الفكرة بدأت تلمعُ في راسي وتأكلُ في عقليات. ماذا أحدثت هذه المراة بي، كي يتبدل حالي هذا التبدل ليتني الآن كنت بعزبة المادية بالمنصورة اقضي وقتي مع شقيقتي وابنائها وحمدي ولدي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما اعجَب هذا الإنسان الذي يخشى دائمًا الخروج من المناطق الغربية في نفسه، يخشى أن تتبدد الرتابة وتحِلُ مكانها الفوضى حتى وان كانت نفسه تتوق لهذه الفوضى، تمامًا كالعصفور الذي يتوق للفرار من القفص حتى لو كان يجد طعامه وشرابه ومن ينكحها يوميًا داخل هذا القفص دون عناء او مجهود يحتاج ان يبذله. انها = عضلة!!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: واو هذا البكيني يبدو أدهشا، ما رايك يا سامية؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك قبل أن تخرجني من شرودي والآن إلى بكيني أسود مثير فوق مانيكان، في اللحظة اللتي فقط عيني عليه تجاهلتني اضعه فوق بشرتي البيضاء وجسمي البض. مصمم انه ليغطي فقط حلمات الاثداء وفتح مساحة (بعض سمات) من الاعلى والاسفل ما فورت بزازي يظهر تكورهما من الاعلى والاسفل بشكل يسيل له عاب ذلك الرجل الذي كان يستخدم لي وانا ادق بزبره. ما هذا! انني اتخيله يراني عارية في هذا البكيني الاكتشاف، ااااااه، يا له من إذ اتخيله هو ينصحق باوراكي البيضاء الملساء وهي التخرج من هذا الشهر مايوه التي تتجه بالبالون حول قبة شي وتغلفه وتغرسُ من الخلف في المؤذنتي وناصعة البياض وشديدة الطراوة. اااااااه، ماذا يحدث لكسي اليوم، تتواصل افرازته عندما تتخيلتني في موقف جنسي مع صاحب ذلك الزبر الضخم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأهلاً: اراهن اعجبك غلاية انك تتخيلي نفسك يتقدمنه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تبتاً لهذه المراءة انها تتبنى أفكاري، أرجو أن تكون هائلة عند قراءة هذه المعلومة فقط ويقفز ذهنها لمن اتخيله إيراني وانا اعري المقرر له داخل هذا المايوه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: ساشتريه لكي، مادام يعجبك (افاقتني جملتها من سرحاني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماذا، لا بالقطع لن تفعلي، كامل لن يصل الى ان البسه (قلت وقد افز اعتني بقدر ما اشتهيتها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: لماذا؟ سيبدو مدهشا وجذابا لك، أرجو ان تقبليه مني كهدية تعارفنا اليوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لكن ... لكن (قاطع)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: لكن ماذا، ما مان؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماذا ساقول لشاكر، بالقطع سيغضبه ذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: والذي قد يغضبه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: أحمد، شاكر كوبي رجل شرقي لن يقبل اتجاهه، ليس بدافع التعصب وحسب انما لالعانه وتقاليده لا يسمح له بأن يمارس هكذا أمام الرجال.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ووثيقة: عادل أيضًا شرقي مأخوذ من تلك الملابس التي تعودت على اختراعها والافكار، ولكن تغيرت وعقليته العصور الوسطى ولا ويمانع ان ألبس مثل هذه الملابس أمام الغرباء، تطيعين أن تفعلي نفس الشيء مع شاكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: الثقة، عزيزتي الأمر ليس من العصور الوسطى الساكنة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: ساشتريه يعني ساشتريه، تلبسينه لا تبلسينه هذا امرا الاخير، وسوف اشتري مثله لي، اختار ساختار اللون الاحمر، بالتأكيد يبدو تماما اكثر لبشرتي عن اللون الاسود.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أمام الحاحاح الثقة واصرارها لم اجد ما افعله سوى ان اقبل هديتها مخبرة نفسي بأني ساحتفظ به بين مقتنياتي وملابسي الداخلية كتذكرني بها بعد أن نفترق. ويستحق ثمنها ما اشترته لنا ومضينا في طريقنا عائدتين إلى ازواجنا فقد تخطينا الساعة التي وعدتها لنا لتجهزنا لقدومنا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في طريقنا للكافتيريا لاحظنا جلوس عادل وشاكر بلوبي الفندقت وقد علمانا انهما استلما العمليات الخاصة بها الحقائب بها وعادا وتطلبا عودتنا. ونتيجة لذلك، بادرت حركة جنيف إلى جنيف بعد انجلترا، انا بجوار شاكر، واخذت تقص عليهما ما فعلنا وشاهدنا في جوليتنا دون ان تتعرف على التفاصيل التي كنت اخشى ان تبووح بها. لكن الأمر لم يسير كليا كما تمنيته - وسوف تكون شاكرة له فيما بعد - فقد أتت على ذكر ما تحتوي على الشنطة التي بيدها بعد أن سألها عادل عنها. وقالت له انها لا تزال مايوه بيكيني رائع واعجبها كثيرا فاشترته. ولما عقب على ذلك أن لديها العديد من مايوهات ممازحا، ارادت أن تفحمه ذلك اخرجته من لتريه له وبالقطع شاكر أيضا زوجى راءه ورائعة صورة وهيئة هذا مايوه المحقق على الجريمة التي يشتركيه في صورة مطبوعة على غلافه بلونه الأحمر. رايتُ الصدمة والمفاجأة على كلا الرجلين وكان وقعها - في ظني - أشد على زوجي مما كان على عادل. ولكنها لم تكن واثقة فقط لأني حيث استرسلت الثقة في حديثها - ولم تكن بحاجة إلى مزيد من التدليل على صحة قرارها - وبالتالي قد فعلت مثلها واشتريت واحد لي ولكن الاسود لاثبات ارادتهم أن يتخيلوه علي هذا اللون. امتقع وجه زوجي الهاتف وهي نتيجة له سؤالا عن رايه فيما يتعلق بشراءنا ولا ادري اكان ذلك فقط في الإطار استحضار المزيد من المعادل ليقنع زوجها بقرارها، ام انها كانت ترمي لما هو وراء ذلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا أعلم ماذا كان ببال زوجي حين كان يَحدثُ كل هذا حيث اكتفى بأن يبتسم لها ويخبرها أن ذوقها جميل وراقي .. احقا يا زوجي؟ اترى أن هذا ذوقا او انه رقي؟ هل ترضى أن البسه أمام صديقك عادل وماذا عن الضيوف لهذا المنتجع؟! بالطبع كنت احدث نفسي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لماذا ابتلانا **** بكماء من الرجال المنافقين في مجتمعاتنا، رجلٌ يُحَدِثُ من اليهود ليجب أن لا يلتزموا بأمراة محترمة مايوه قطعة واحدة أمام غرباء وها هو لا يرعى أن يمدح اختيار أمراة أخرى أمامها لمايوه لا يستر اكثر من خمسة أعضاء (5٪) ) من مساحة جسدها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الكاتب: يالا بينا يا سامية نطلع القوضة نرتاح شوية من تعب الطيارة علشان نصحى قبل ميعاد العشا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا فعلا تعبانة ومحتاجة ارتاح (قال ذلك وأنا انهض شرعي نهض الشاكر ومتعدد ليساعدني على النهوض)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأهلية: نحن أيضا يجب أن نرتاح قبل أن نتقابل هنا في السابعة ونتوجه سويا للمطعم، ما رايكم؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: انا موافق (قال عادل ذلك بعد ان همّ واقفا بعد أن وقفت اليهود، يبدو أنه حقا تبدلت ثقافته حيث يلتزم اليهود لا كما تأخر الرجال في بلادنا أن يتبعهم زوجاتهم)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: تمام نشوفكم الساعة 7، باااي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا نكرر: بااااااي (وها كلاً كلاً) من عادل وصوفيا قبل أن ينطلق كل ثنائي إلى غرفته)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدأت الغرفة بتفريغ محتويات الحقائب التي لم تكن كثيرة بالاساس حيث إن شركة طيران لن تدخرها عن اسبوع. تخلصت من ملابسي القاضي لباسي القطني الذي لم يمكن نزعه حين التفت إلى جانب الجانب ووجدت شاكراً ينظره على مايوه الذي شرته ليفاني بعد أن اخرجه من كيسه ووضعه أمامه على مرتبة السرير. لاب وانه مخمل يتخيل ولابد ووضعه فوق جسدها التعبيري الانجليزي، فانا اراهن على انه لا يوجد شعر واحد بهذا الجسد وانها تستخدم احدث تقنيات إزالة كما تستخدم احدث تقنيات إكساب اللون هذا اللون البرونزي الشهي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن الغيرة ما تشغلني حين رايته هكذا بقدر ما كانت الشهوة التي تأكل اكس منذ التوقيع البصري على زبر ذلك الرجل الذي رايته على الشاطي ونسج خيالي حلم وعي قصير واركب على زبره قبل أن تتخيله إيراني في هذا المايوه الذي يحددقُ فيه زوجي. قررت أن استثمر الشهوة التي بالقطع لتنمو - إن لم تكن استفحلت - داخل زوجي لتتقاطع مع شهوتي ويريح كل منا الآخر، حتى ولم يكن بمقدوره اليوم الخميس موعد ولوج زبره أسبوعيًا داخل برنامج واجبات المدنية والشخصية واش باع بقوة من الشهوة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: للدرجة دي عجباك البنت اللي لابسة مايوة اللعب على؟ (قلت انبهه وجودي وأنا آجلس على طرف بيد المقابل له واعطيه منظر عرضيا لبزازي العارية وافخاذي العاجية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: لا خالص (قال ذلك بعد ان تنبه وجودي) انا مستغرب انك اشترتيه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا: مع إنك يعني متعجبتش لما عرفت إن العهدة اشترته وقولت إن ذوقها جميل وراقي (قلتها بلهجة مَنْ تَتَدَللُ على زوجها لا تشعر به أنها غاضبة من تغزله بغيرها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: لا مؤكد يعني مش هحرجها وااكسفها قدامك وقدام جوزها (رايتها موسومة بوضوح بين حاجبيه). "كاااااذب")</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يعني انت شايف ان مايوه ده وحش (ثم رفعت أسباب يمناي فجاة امام انفي ما بلس بزازي ترتج كطبقي جيلي.. او قل كريم كراميل..) اوعي تكذب عليا (قلتها بدلال علقة لم عهد نفسي عليها او يعهدها هو علي من قبل، الباحث أن المراة العلقة تُحرِّكُ شهوة الرجل سواء كانت كلها او غيرها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اممممم، هو بالتأكيد بالتأكيد حلو بس .. بس (بدى عليه التلعثم والتوتر لأن شيئا بداء في بين قدميه، المحه بطرف عيني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب ايه رايك البسة وتشوفه عليا وتقولي رايك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جذبت مايوه من امامه دون أن يعطيه فرصة للاجابة وانسحبت داخل الحمام لأخلع الكلوت القطني الذي وجد به بعض اثارٍ لماء شوهوتي التي تساقطت سابقاً. ارتديت مايوه الذي يبدو أن قديمه كان اصغر من المطلوب فبدى علي اكثر اثارة مما ظهر على الموديل الذي تروج له على غلافه. لو وضعوا صورتي مكانها لمبيعاته ١٠٠ مرة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شَعْثتُ شعري الاصفر فوق اكتافي قبل ان اخرج لزوجي الذي وجد قد يشرع في نزع ملابسه حتى يوقفه خروجي قبل ان ينزع عنه لباسه. رايتُ نفسي وأنا أخرج من مرآة الحمام في دولاب الغرفة، واقسم أنين كِدتُ أؤمن بآلهة الاغريق وان من ارها امامي هي افروديت إلهة الجمال وحدها. وقف زوجي مشدوها ينفتح فمه حتى ظننت ان فكه سيسقط منه على الارض.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الكاتب: اوووووف، ايه الجمال ده.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك زوجي وهو يقبض على زبره امام عيني فور لي في هذا مايوه . ما الذي دهاني لماذا مهملت نفسي حتى هذا الحد، ربما تكون هذه المرة الاولى التي أرى زوجي تفعل شيئا كهذا منذ سمعنا خبر حملي الاول.. والاخير.. اقابله كل خميس ارتدي احد مجموعة من قمصان النوم شرتهم لي امي من صيدناوى قبل زواجي، اكاد ازم انها لا تختلف كثيرا عن ما كانت جدتي ترتديه لجدي في ارياف المنصورة وربما كانت تتفنن في اغراءه اكثر مما كنت افعل - او لا تفعل ترفيهي - مع زوجي حتى لحظة خروجي عليه في هذا مايوه الذي اعتقد انه سيكون بداية فصل جديد في حياتنا الجنسية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: قول بجد، متضحكش عليا (وانا أعلم تمام العلم صدقه حيث انمحى لفظ "كاااااذب" من جبهته)، حلو؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>السنة وأنا استجلب المزيد من دلال العلقه التي لا أعلم من اين اتتني انها كانت كامنة بالفعل عندما تتاح لها فرصتها.. كل امراة منا علقة، تخرج متى سنحت الفرصة..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: حلو بس؟!! دهبل ويجنن (مع ترانه في دعك زبره الذي يبدو انه وصل لاطول ما قد يصل اليه من فرط الاثارة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب اقعد كدة على السرير وقولي (دفعه ليجلس على الشاطئ وذهبت باتجاه الدولاب يعطيه مشهد لطيزي في هذا مايوه السافل إلى ابعد مدى) قولي تفتكر مايوه احلى عليا ولا هيكون احلى على الأمانة (لابد أن يَلِج هو باب الفسوق أولا قبل ان تدخله انا حتى لا يلقي علي اللوم بعد ان نقع في مستنقعه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: ايه ..مين؟ (قال شاكر ذلك وهو يمتقع من توقيعه العميق وانطواء - كما توقعت - قد شغلت تفكيره بقدر كبير)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه مسمعتشنيش؟ بقولك مايوه علي احلى ولا هيكون على العهد احلى (قلت ذلك بنفس الدرجة من العلوقية وانا التفت لمواجهة اللون له ليرى اكس مخنوقا في لباسي وبزازي بارزة من الاعلي والاسفل بشكل مغري إلى هيئة العاهرات)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: إنتوا الاتنين بالتأكيد هتهبلوا وانتم لابسينه .. بس الاحمر بالتأكيد هيهيج اكتر(وبداء في اسقاط لباسه عنه وعاد يدلك على طريقه امام عيني لاول مرة في حياتي الزوجية اراه يفعل هكذا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدو ان نظامي لم يتخرج من البحر خاليا، وقد وقع على زوجي، وان حاول أن يتملص، فهو يعلم تمام العلم ان ما اشترته أمانته احمر وأصبح هذا مجرد كناية وتوريه عن اجابته بانه ويفضل الأهلية. يعلم تمام العلم انه لا يفضلها لانها اجمل مني، ولكن لانها امراة غير محرمة من الغطاء الحجري عليه مذاق ونكهة مختلفة وتتعرض له مفاتنها ملفت بشكل أفضل ما يجعل لعابه يسيل عليها. انا اتفهم شيئهذل؛ تماما ولا يغضبني ابدا، لانني كذلك لا ارى امامي سوى زبر ذلك الرجل الذي تخيلته ينيكني سابقا. نعم ما اراه امامي الان ليس زوجي، هو رجل محرم علي ولكنني قد اقتل نفسي كي اتذوق زبره داخل براثن شي الذي يفرز شلالات من الشهوة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: خلاص غمض العيون وتخيلني لابسة واحد لونه احمر (قلت ذلك وأنا اقترب بظهري باتجاهه وهو موجود في وضعيته مفرجا بين قدميه ليستقبل الجسد المقدر بالشهواة والذي يتجه نحوه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اووووف (اكاد اشعر بلهب انفاسه ينطلق من انفه وهوسعويلزي التي تقترب من زبره)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ولا أقولك تخيلني انا الأمانة وهي لابسة مايوة بتاعها لون الليه احمر، ايه رايك (قلت ذلك وانا احرك خيط اللباس جانبا ليتعرى شي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اوووووف حرام عليكي (قال ذلك وهو يترجى الرحمة وجلوسي علي زبره)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه مش عجباك ثقة (قلتها بلبونة كبيرة وانا روز بكسي بعد ان سمعت زبره سريعا ما اوقد نارا فوق ناره المقدره)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: عليك حرامي مش قادر، ارحميني (انفاسه اضحت السنة لهب تلفحي ظهر وأنا على هذه الوضعية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب قولي، عاوز تنيني انا (ووقفت) بكسي على مشارف زبره) ولا أحمد (وانا قرر في ستار واسناني فرقة شفتي السفلة وأرى الرجل الذي كان على الشاطيء بشحمه ولحمه من الجلوس بدلاً من زوجى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اااااه عاوز انيك صوفيييييا (قالها وقد استبدت به الشهوة فاضحى لا يي ما يقول)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نزلتُ على زبره المنزل محدثا صوت زقزقة لكثرة افرازاتي التي واكبت فانتيان شهوتي وانا اتخيل رجل غير زوجي ينكحني، وزوجي تاتي شهوته وهو يتخيل انه ينيك زوجة صديقه. اتصلت تيزى بافخاذه ونحن نرتعش سويا في اقصر مدة ولوج لم تتعد العد معدودة!!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نييك الثقة يا ووووووووووسخ (كانت هذه اخر كلماتي قبل ان تفجر شهوة كل منا).</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة الخامسة...</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة الخامسة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التسنين على لسان سامية أم حمدي في هذه الحلقة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هل سمعتي عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ عن العوامل المحفزة والعوامل المثبطة للتفاعلات الشخصية؟! العلاقات الجنسية بين الازواج لا تختلف كثيرا عن الفعاليات الشخصية، علاقة تتوهج في بدايتها مُتقِدة بحماس ورغبة من كلا الطرفين للنيل من الشهوة والإرتواء الجنسي مساعدة الطرف الآخر، لكن تَدَخُل بعض العناصر المثبطة (مثل الانجاب وضغوط الحياة والمشاكل الاقتصادية ..الخ) طفئ هذا الهوج للضوء الساطع ويباعد بين العديد من الجماعات، الذي قد يكون في بعض الحالات والتعاون على احد الطرفين او كليهما. قد تحافظ على توافق تلك الراتبة والملل الذي دبرَّ بها إلى إنهاء بوفاة أحد الزوجين، أو قد يكون لها حظان بالقدرة الكافية وعنصر التدخل يحفز إعادة نشاط الحياة الاجتماعية أحيانًا أخرى ويشعل النار من اختلافات جديدة. كانت هذه الرحلة ولقاء شاكر بصديقه القديم و الفاتنة و احداث كثيرة منها لاحقاً هي المحفز الذي اشعل النار والجنس لدي انا وشاكر. فصار ينيكني وهو يشتهي غير عادي اذا استراحة زبره في اعماق شي وانا اشتهي غيره. بيد أن شاكر قد قام بذلك تحت وطئة التعذيب العسكري الذي مارسته عليه، بينما اسررتُ انا أهمي وشهوتي في غيره.. إلى حين..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>القى شاكر ظهره للخلف بعد أن حصل على رسوم جماعية لم يحصل عليها من قبل - او هكذا كانت واسعة - بعد أن ناك الثقة بالمايوه البيكيني المثير وقد ا الرياضيتُ له هيأتها في جاهز. تناولت بعض المناديل الحرة وكتمتُ أطلقها شي بعد أن نهضت له وتوقفت عن مواجهة لزوجي الذي كان اشبه برجل خرج لتوه من حلبة المصارعة كان بها الطرف الأضعف. أردت أن استثمر ما حدث قبل أن تتبرع بسكرته وقررت أن اطرق الحديد وهو مجنون.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه يا شاكر للدرجة دي جنيف شاغلة بالك (قلتُ بعد ذلك أن نقيت كل لمني اوسائل على اكسي وافخاذي واعدتُ لباس مايوه لصورته الاولى على القانون) يمكن التعرف على أبواب زايجة للدرجة دي، دي مرات صاحبك يا راجل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت له ذلك وقد القيت بجسدي بجواره فوق سطح متكئة على جانبي الايسر مرتكزة على رأسي معتمد ويدي يمين تعبث بشعره. كان فخذي الايسر متين بفخذي الايمن بينما فخذي الايمن قد تحرك فوق فخذيه حتى اتصال زبره الذي ارتخى فوق خصيتيه. كنت أريد أن اوفر له جو من الطمأنينة يسمح له بالكلام وهو تحت تأثيره التجميعي أن يستفيك ويدرك أنه يحدث وليس حديث ييسره لنفسه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: بقالي كثير مشفتش ستك سكري الان ده</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: إخصك، يعني انت شايفني مش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: لا ازاي يا حبيبتي دا انتي تهبلي (قال ذلك بعد أن تتحرك تدريجيا للاعلى يمسح بعينه سريعا قبل أن يعيدها كما كانت)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يا سلام مش انت اللي بتقول يا خويا بقالك كتير مشفتش!!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>القارئ: انا اقصد غيرك يعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: تقصد انك زهقت مني؟! زعلت منك (قلتها بدلال انثويويحي بغيرة مصطنعة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاكر: و**** ما قصدي (بدا عليه بعض التلثم) انا قصدي ان طريقة اللبس والإجراء في اسلوب الكلام الان ده يستخدم جديدة ماتش عليا قبل كدة، فمنرش خلقت حالة من الانجذاب للحالة نفسه، بس مش ليها هي بالتحديد وانتي في عنيا احلى منها ١٠٠ مرة و**** (قال ذلك يرضي غروري ويكتم غضبي الذي لم يكن له وجود من الاساس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: كلام ايه و إجراء ايه، هو انت لقت تعرفها ولا تتكلم معاها اصلا!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاكر: فكرة فكرة انها تتكلم عن مايوه بيكيني زي ده كدة مع جوزها قدامي وتخد رايي فيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مممم، طب لو دي الحاجات اللي بتثيرك يعني وتخليك مولع زي ما شوفت كدة، انا ممكن تعملك زيها يا حبيبي (قلت ذلك وانا احرك فخذي للاعلى قليل على زبره ويدي بدلت تتحسنه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: تعملي زيها ازاي يعني؟ (قال ذلك وقد بدى عليه بعض التنبه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يعني لو على اللبس، البس زي ما هي بتلبس، ولو على الكلام، اتكلم زي ما هي بتتكلم، انا بكرة اشتري قميص نوم واخد رايك فيه قدام عادل جوزها (قلتها وانا اضحك ضحكة رقية بصوت عالٍ) خفيض)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: لا طبعا انتي مجنونة، انتي عاوزة عادل يقول عليكي ايه! (قال ذلك السجائر الانفعال الذي ظنه متعمد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هيقول اي يعني مو مراته بتعمل كدة، وبعدين انت ناسي ان السافلة دي قلت لجوزها ان انا كمان جبت مايوه زي بتاعها! (قلت ذلك وانا اوحي السجائر التذمر والضيق من التزاماتها والحقيقة خلاف ذلك تماما)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اه صحيح، هو انتي ليه اشتريتي واحد زيها وانتي مش هتلبسيه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هي اللي اشترت اشتريلي واحد، واختارتلي هدية منها واختارتلي اللون الاسود علشان يناسب بشرتي بيضا، وبعدين مين قال اني مش هلبسه؟ منا لبساه هو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: انا اقصد انك مش هتلبسيه على البحر يعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وليه ما البسهوش، ما هي كمان هتلبس بتاعها، وانا كمان طول عمري بلبس مايهات من قبل ما نتجوز وانت كنت عارف كدة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: ايوة بس بعد الجواز المشهورنا انك هتبطلي تلبسيهم علشان ميصحش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وايه بقى اللي خلاه ميصحش (قال ذلك بدلال علقة تتلبون على جوزها وهي تمارس فخذها العاري على زبره نصف المنتصب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: انتي عارفة **** الناس عامل ازاي، ومعرفة ممكن يقولوا ايه على واحدة متجوزة بتلبس مايهات وممكن تقولوا ايه على جوزها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة بس احنا هنا بعيد عن الناس انا وانا لما اتمشيت على البحر انهاردة الستات كلها لابسة مايوهات زي ده وفي كثير منهم كمان قاعدين وبزازهم عريانة (قلت ذلك بعد ان ازحت فخدي من على زبره وحلت يدي محله تدلك زبره بشكل خفيف) شاكر:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انتي ان معانا عادل، وده مصري زيه زينة، يقول لنا ايه؟!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هيقول ايه يعني؟! يروح يشوف مراته الاول قبل ما يتكلم، وبعدين ماهو اني اشتريت واحد (وبداءت اقبض على زبره وانا ادلكه قبل أن اعقب) الا صحيح، تفتكر هو كمان تخيلني وانا لابساه زي ما انت اتخيلت مراته وهي لابساه؟!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سألته بعلوقية تُحَفِز زوجها على ترك الحرمين تتعرى أمام الغرباء، خاصة وأن الحديث الهادئ بيني وبينه اظهر أن اوجه قده على أن تتعرى ميكروني هو الخشية من نقد الرجعي الذي لا ينفك أوراق أحدا دون أن يحشر انفه في شئونه وخصوصياته، وأي دقة في ذلك من كثرة ما دار حولي وامامي في مجالات النميمة والخوض في عرض الأصدقاء وهتك سترهن لاي ميزة نقية قد تأتي بها اهان من وجهة نظر المجتمع. سرح طفيف بعد سؤالي الأخير، ومازال زبره يتمدد في يدي وهي تدلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه يا حبيبي سرحت في ايه ومش بترد عليا (قلت ذلك لاعيده من شروده الذي لم أكن أعلم هل كان سببه انه ربما يكون أن عادل يتخيلني في تجهيزتي تلك ويشتهيني ام لانني اتيتُ ثانية على ذِكر ثقة وتخيله لها) الشاكر: لا مفيش،</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بس معتقدش يعني ان عادل ممكن التحقيق في كدة (قال ذلك ومسؤول يريد ان ينفيها عن صديقه او انه لا يريد أن يعلن أن هذا شيء قد يكون حدث إذ قد يلقي بعض من التحسس في التعامل مع بقية الرحلة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه اللي يمنعه انه يحقق يعني، طب ما انت كمان بسيطة، ولا انت تقصد اني مش حلوة المهام عدة مرات (قلتها وان اظهر بعض الامتعة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: ياستي و**** ما قصدته، انا قصدي ان عادل محترم واكيد مش هيفكر فيكي كدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لو كدة معاك حق، بالتأكيد انت اللي مش محترم وسافل علشان تشتهي مرات صاحبك وزبرك واقف عليها (قلت ذلك وانا ممسكة بزبره وهو مكتمل الانتصاب في يدي والوح به في الوقت الذي انظر في ضوء وانا اعض على شفتي السفلة لاستجلاب المزيد من الاثارة) )</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: مش انتي شايفة يعني الولية عاملة ازاي (ويبدو انه استساغ أن يحدث مجموع العلقة - ما كان ليقول ذلك للنسخة الاخرى مني - عن امراة يشتهيها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مالها يا سافل؟ ايه اللي فيها مخليك مساهم اوي كدة، قولي متخفش (ومازلت مستمرة في دعك زبره المنتصب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: ااااه، صدرها اللي كان هنت من اختلاف اللي هي لابسها ولا طي .. هنشها اللي بعد بروزه اوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هنشها ولا طيزها، قول يا سافل متتكسفش (قلت ذلك وقد بدأت احرك فخذي العاري على فخذيه واغرس كتفه الايمن بين بزازي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاكر: اااه يا سامية طيزها تجنن في بعد الضيق ده (قال ذلك وقد تحرر تماما وهو يصف اشتهائه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شكلك عاوز تنيكها تاني يا وسخ، صح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: ااااااه نفسي اوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب دفع كام واخليك تنيكها تاني (قلت ذلك وقد امتطيته كما يمطي الفارس صهوة جواده وزبره متمدد تحت شي المتخفي في لباس مايوه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: هديكي ليتي انتي عاوزاه (قالها وقد بداء يغمض وازدهارها قد تبدأ في استجلاب صورتها بالمايوه صحي) في خياله)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: تخليني انزل البحر بالمايوه ده (قلت ذلك وانا ازيح خيط مايوه جانبا لتليفتي كسي الملتهبة بزبره المشتعل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: حاضر هخليكي تلبسيه واحنا هنا (قال ذلك وقد استبدت بانار في نيك ونار حتى ولو كان ذلك مجرد تصور مختلف اساعده) عليه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب فتح الفتحات يا وسخ علشان تشوف العهد وهي معريالك بزازها (قلت ذلك بدات امسد زبره بشفرات xi ذهابا ويابا وقد يحتاج مايوه اسفل بزازي ليتعروا امام اعين شاكر وقد ساعد ذلك على ان دفاعهم للاعلى المساهمة مايوه مما دفعهم اكثر اغراء) شاكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: اووووووف ايه البزاز الجامدة دي!!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مد ايدك يا حبيبي وامسك بزاز الأمانة اللي جنتك وخلت زبرك الاتصال تاني بعد ما نزلهم من عشرة دقايق.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اااااه، جسمها ابن وسخة يهيج الحجر (قال ذلك وقد مداه تقبض على بزازي وتقرص حلمهم)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وايه كمان يا وسخ (قلت وقد بداءت افرازات شي تغرق زبره ونحن نمارس هذا المجون)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: وطيزها بنت الشرموطة اللي نفسي اركبها ( نعم، انه المجون ما لانبوب يطلق العنان للسانه بوضوح بكل هذه الفاظ البذيئة التي لم نعتدل عليها بشكل متكرر دلالة على مدى اثارته بالإضافة إلى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طيزها بس اللي بنت شرموطة (في اشارة الى ثقة بنفسه والتي يبدو انه التقطها سريعا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: هي كمان شرموطة جدا وعلقت في كلامها ولبوة اووووووي (قال ذلك وقد بداء الإقامة بزبره اسفل مني باحثا عن خرم اكس الذي سرعان ما وجده واندفع داخله للقانون لزوجة افرازاته)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااااااه يا وسسسسسخ، ااااه نيك وعهد الشرموطة اللبوة، نيكها بزبرك الهيجان عليها ده.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت ذلك وقد بداءت أعلو واهبط بكسي فوق زبره الذي بالتاكيد لن يكون قذفه سريعا هذه المرة ما يمهد لنيكا مشبعة ليسمح بالمزيد من الوقت اتخيلني فيه امتطي زبر رجل الشاطيء الذي يبدأ الاحتمالات لي في هذا مايوه - كما تخيلت - كبير بعد اخذت العهد من زوجي للسماح لي بارتداء هذا مايوه على الشاطئ.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاكر: كسك يجنن يا شرموطة وطيزك تهبل (قال شاكر ذلك وقد تحركت يداه لتقبض على طيزي وهو يدفع زبره للاعلى ليذهب بعيدا في اعماق شي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااااااااه، كس وطيز مين يا سااااافل (قلت ذلك وقد ارسلت يداي تعبث ببزازي لتعوض غاب يداه عنهم وقد تخيلتهم يدين الغريب الذي بدأ كل شهوتي ورغبتي بمنصبه على ان يكون هو الذي تحت يدك بزبره كسي بدلات من زوجي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: كسك وتيزك يا ثوره يا شرمووووووطة، اااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااااه، ياوسخ نيكني اوووي ومص بزازي وانت بتنيكي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت ذلك بجزئي فوق العلوي. جزئه العالي وانا ادفع احد بزيي بفمه يمصحه ويلكه وانا اتخيل الغريب من فعل ذلك وهو ينيكني لا زوجي. زاد قبضه على طيزي بكفيه وكان مصه وعقله لحل بزازي مثيرا وإن تخلص من بعض الالم وهو يعض باسنانه عليهم، لكنه لذيذ. في الوقت نفسه قد انفشخت اوراكي فوق خصره هو داخل بزبره بكل قوة شي وانا اشعر أن زبره قد زاد حجمه عن مؤسس الحرمين ليس زبر زوجي، انما هوه زبرٌ عملاق رايتُ ذلك الغريب يدعكه ويدلكه امام عيني وانا مبحلقة فيه قبل ان تتقني وولف.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااااااه يا شااااااكر مش قادر، زبرك فشخ كس شرموطتك العهد (لم اقُل شاكر سوى لانني لا أعلم بعد اسما لذلك الغريب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: وانا كماااان يالبوة مش قاااااادر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك وهو ثابت زبره غليغا في شي ويرتعش مرة اخرى وهو يتخيل نفسه ينيك وزوجة صديقه. تَدَفَقَ لبنه غزيرا داخليًا على شكل دفعات متتالية، مجرد تخيل أن الغريب هو من يلقيه ماء داخلي، دفع إكس أيضًا ليرد بالمثل وتاتي شهوت للمرة الثانية خلال ساعة واحدة في السابق لم أتحدث لي من قبل حتى في أوج شهوتنا اول أيام شهر العسل ببداية الزواج.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مكنتش اعرف انك سافل اوي كدة يا شاكر (قال ذلك بعد أن هداء كل منا وقد ارتخى صدري فوق صدره ودت راسي كتف احديه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: وانتي كمان كنتيية كلبونة دي فين، ولا مبتعرفش تطلعيها غير وانتي بتتخيلي (نزلت كلمت "بتتخيلي" "عليا كالصاعقة، وحرصته على قراء أفكاري وعرف اني كنت اتخيل غيره ينكني وليس هو)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اتخيل ايه (قلت وقد بدى علي قلق حقيقي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: اقصد يعني وانتي بتمثلي انك ثقة، كنتي بتشرمطي بشكل هيج (اراحتني جملته)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لو ده بيبسطك يا حبيبي فضل اتلبونلك واتشرمطلك كدة على طول، ولو عاوز تنيك اي واحدة تاني تقولي وانا امثلهالك على طول.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت ذلك وأنا أعطيه غمزة من عيني توحي وأصبحت مطمئنة من عدم الغضب لذلك ولكنها في الحقيقة الأمر محاولة لرد الدين وتكفير لخطيئتي. فزوجي وإن كان يصحتهي الثقة ويتخيلها أنه فعل ذلك أمامي - صحيح اني شجعته على ذلك - ولكنني في الوقت نفسه كنت اشتهي واتخيل رجل غريب لايعرفه زوجي ولا انا اعرف ايضاه ووحي لزوجي انني مستمتعة بنياكته لي وانا مثل دور الأمانة واحتفال استمتاعي هو اتيان شهوتي مرتين تزامننا مع اتيانه شهوته مرتين ايضا. يظنون أن هذه اللعبة الجنسية المثيرة لكلينا، لذلك بالتاكيد لا تشعر بذنب في طوية نفسه، ولا تعلم أن هناك جزء من اللعبة خفيه عنه وهو ما يجلعني اشعر بالذنب.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ابتهج زوجي بما في ذلك العرض الذي عرضته عليه من خلال هذه اللعبة الجنسية ما دامت تؤجج الشهوة وتغرقنا في الاستمتاع. استمتعت زوجي إلى الحمام ليغتسل ومضيت انا بعد خروجه لاغتسل أيضاً قبل أن يغُض كلانا في نومٍ عميق لقرابة ثلاث او اربع ساعات قبل أن يوقظنا منبه الهاتف حسب الترتيب الذي يحدده زوجي لنتستمتع بأهلية وعادل لتناول العشاء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في لوبي الفنادق انتظرت انا وزوجي وعادل وويلكس في الوكيل. كنت ارتدي بنطال جينز سماوي اللون ووضعت فوقاً منه بلوزة اكمام تغلق بثمانية كباسين بداية من البطن وحتى المناخ ولكنني اطلقت صراح اخرين اخرهم حتى يظهر تكور اثدائي الذي احكمت قيدهما بسنتيان اسود ارتديه تحت بلوزتي البيضاء التي تشفُ عادي. كان هذا اول درس تعلمته من العهد، الرجال يحبون النساء ذوات الاثداء، كبيرة صغيرة لا يهمها سوى احكمي وثاقهما من الاسفل وسيبرز جمالهم. استوقفي مظهري ومظهر اثدائي لشكر شاكر قبل نزولنا من الغرفة لكن النقاش لم يدم الاخير بعد أن قلت له اني هنا ولاحظى بقدر من السعادة والمرح للقدرة التي سيحظى بها بهما .. اسبوع ونعود إلى ما كنا عليه، هذ لو اردنا العودة الى حين..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تمر سوى مسافة قصيرة قبل أن تتجدد العهد كعادتها بصحبة زوجها في كل من كوبنهاغن. يبدو لين ما زال صعباً عن التغلب على هذه الماراة الاسبانية الفاتنة، ربما إذا توقف رجل تالسنا عرايا امام دون أن نتكلم سيلهث سريعاً ليغرس زبره بين ساقي لا ساقيها. لكن إذا أتيحت لكل منا الفرصة لارتدادها وتتزين، ستكون الملابس صالحة لها بالتاكيد. كانت الثورة تأنق في حريري نسائية فضفاضة غير أنها مشقوق من الامام من اعلى كلى الفاخرة حيث ترصد كامل ارجلها متى تحركتها للامام أثناء إيقاعها باتجاهنا ولا عن كونهما ستكونان عاريتين من الامام حين تجلس. كانت تلبس من الاعلى ما بين شالا ابيضا ينحدر من خلف رقبتها على ثدييها بشكل جزئي معكوس (كحرف X) وينتهي طرفيه معقودين من الخلف اسف ظهرها، ما يجعل صدرها بارزا بشكل ملحوظ ومساحة كبيرة من بطنها مثير ومساحة أكبر من ظهرها اشتراكية للناظرين. حسناً أعتقد من فرط الانبهار انتفض زوجي وأوقفا عباراته يحيهما ولكن في الحقيقة الأمر توقف اجلال لكنا الفاتنة التي حلب زبرها عليها داخل X مرتين في اول لقاء معهم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على مائدة العشاء دارت حوارات بين الجامعة ورباعية احيان اخرى أثناء تناول الطعام لكن أقل من كان يتحدث كان شاكر زوجي واكثر من تحدث كانت الأمانة التي ظنوا أنها بدأت تتحدى زوجي بها وكثرة تركيزه على ثدييها وهي التواصل. وأنا لاحظت ذلك أيضًا وقد نويت أنه لذلك لاحقاً متى سنحت لي الظروف. كان عادل زوجها مرحا للغاية، وكثيراً ما يضحك على كل شيء يقوله بأكملها - إن قالته كمزحة - وسريعا ما كان يبدي تأثره لاي شيء يقوله إن كان يستدعي التعاطف، باختصار كان وجوده مجرد صدى وجودها. هل لاحظت نظرات زوجي لزوجته، لا أعلم، لكني أعلم تمام العلم أنه لا يظهر عليه تأثير او ضيق من ذلك ما ينبئ لأنه لا لذلك او انه لا يبالي او قد يكون ذلك كون امراته شديدة الحرص على لفت الكرسي وبالتاكيد يعلم انها تجذب الانظار .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بعد أن قررت أن نذهب إلى كافيتريا لتناول بعض المشروبات قبل حجز التذاكر الخاصة حيث أن اليوم يلقي بعض الارهاق علي الجميع لطول الطائرات كما أن الجلسات الخاصة بزوجينا ستبدأ في الصباح الباكر وتستمر حتى الخامسة ظهرا بتوقيت الجزيرة بالاضافة لبعض الراحات خلال اليوم. احترسي زجاجة مياه غازية بعد أن تتسع للحاح العهدة أن أتناول مثلها زجاجة بيرة العشاء كما فعل زوجها وزوجي ولذان كانا يجلسان بالكنبة احتجاجا على مقعدي انا وصوفيا التي وتستظل وتضع فوق الآخرين مثلي تماما غير أن في حالتها كانت تعطي مشهديا مثيرا لفخذها العاري أمام كل الرجلين الذي كان زوجي اكثرهم اهتماما بالقطع.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان شاكر وعادل يريدان على جدول عملهم في الصباح واي جلسات سيحضر كل منهم بعد أن يقدموا بعض الوقت يتبادلون الاخبار عن احوال الشركة في مصر واليونان. على الجانب الآخر كنت أنا وصوفيا نتفق أيضًا على جدولنا في الصبح بعد رحيل الرجال. كانت تفضل عندما تشترى ذلك الزوج لم تحتفل بلبسي مايوه خلال رحلات الطيران ولكنني مازلت مترددة لأنها عاري اكثر من اللازم خاصة بعد أن قمت بقياسه وانني افكر في شراء واحد اخر اكثر حشمة وتغطية لمساحات أكبر من المقرر. ستظل تعاني من الرفض الشديد وأنها ستتحمل غيرها منه لتشجعني ونا امرأة اقوياء ويجب أن لا تتأخر التي أتمنى ان نفعلها كل هذا الوقت من التفكير والتردد "افعلي كما تريدين حبيبتي" كانت هذه جملتها قبل ان ننهي الجلسة وينطلق كل منها إلى غرفته بعد أن لا تعرف مع أمانة أن تقابل في التاسعة في لوبي الاوتيل، واتفق مع عادل على ما لا تعرفه عليه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالغرفة بداء شاكر يقفز داخل بيجامة النوم فقد بدأ الارهاق عليه من عمل اليوم واتيان ظهره مرتين في ساعة واحدة كما أن عليه الاستيقاظ مبكراً وهو الذي لا يحب أن يؤثر شيء على عمه وكفاءته العمل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قبل أن يستسلم كل منا للنوم عصررت أن يتحكم بيننا باختصار حديث لوضع النقط على الحروف حتى لا تحيد الأمور عن ما يعتقد كل منا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شاكر، كنت عاوزة أقولك خالي بالك من نظراتك لصوفيا، شكلك مفضوح اوي. غير ان جوزها او هي ممكن يا خدوا بهم ده هيخلي منظر وحشي وجوزي قاعد معايا وعينه على واحدة تانية (قال هذا بالهدوء المطلوب الذي يزيد من رصيد المعروف الذي اسديه لزوجي منذ أن المحتله لا امانع اشتهاءه كنوع من التغيير) شاكر: انا ممكنتش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ببصلها اوي يعني، هو في الاول بس كنت مصدوم من طريقة لبسها، انتي مشوفتيش كانت لابسة ازاي! (قال شاكر ذلك وهو يبرر وينفي فيه واحد، ما يدل على مركبه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: عموما برضه خل بالك، علشان كدة ميصحش، وبعدين لو الموضوع تاعبك اوي كدة ممكن اسالها جايبة الطقم اللي كانت لابسة ده منين والبسهولك (قلتها وانا اغمز له في اشارة دعوة بانني جاهز متى شاء للعب دور التعاون) شاكر:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاضر يا حبيبتي، هاخد بالي انا متشكر جدا انك واخدة الموضوع ببساطة ومش مضايقة (قالها وهو يظن أن الموضوع سينتهي دون أن يأخذ شيء بالمقابل!! كم كان ساذجاً)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يا حبيبي هو انا ليا غيرك علشان ابسطه وادلعه (قلت ذلك قبل ان تنطلق يدي تعبث باحد ازرار) بيجامته)، بقولك يا حبيبي انا كنت عاوزة انزل مايوه تاني غير اللي جابتهولي الأمانة علشان مكسوفة البسه اوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: فكرة مساهمة حلوة علشان هو فعلا اكتر من مطلوب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بس انا لما قولتلها كدة زعلت وشيلي أن الموضوع عادي وهي كمان هتلبس بتاعها علشان تشجعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: وهي مالها انتي البسي اللي يعجبك، زي ما هي بتلبس اللي يعجبها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة بس هي قالتلي انها مش هتلبس بتاعها لو انا ملبستش بتاعي، وبصراحة انا كان نفسي اشوفها اوي وهي لابساه علشان اشوف مين فين احلى فيه (قلت بدلها ورقة قبل ان) اقترب واهمس باذنه كما تفعل الشياطين) اصل كنت ناوية اصورها بموبايلي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سرح شاكر بسيط لانه كان يمني نفسه برؤيتها في ذلك مايوه الفاضح، ولو كان ثمن أن ارتديه امام مجموعة من الاجانب الذين يجهلوننا فلا مانع من ذلك كون انني لن اختار الفوتغرافية لتعودهم على ذلك وتميزهم خصوصيات الآخرين.. او هكذا نحسبهم..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شاكر: عموما يا حبيبتي اعملي اللي انتي عاوزاه، لكن متخليهاش تجبرك على حاجة انتي مش عاوزة تعمليها. وكمان حاولي على قد ما تقدري يكون ده بس في الوقت اللي انا وعادل فيه في الشغل علشان مش حابب يشوفك وانتي لبساه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذا فقط ما يقلقه، مظهره أمام عادل الذي يشاركه في نفس الخلفية الثقافية حتى ولو كان انسلخ منها لكن شاكر متحسبا لما قد يجول ببال عادل لو عرف او راى ملاك في هذا مايوه الفاضح. الشكر أعطى الضوء الاخضر لفعل ما أريد، والذي يعرف يقينا انه يتمنى أن يكون مجاراة الأمانة حتى تمارس كذلك المايوه الادميين إلا أن تكثر له فرصة ويحضر إلى حين وحين الشاطئ ويملي عينه من لحمها البرونزي الذي ستتاح لها في ساحات اعلى مما اتاحت له اليوم.. وإن لم تكن مساحة من جسدها وعليها أن تكون كذلك للغرباء إلا عادل كما يمني نفسه.. او على أقل تقدير قد يتطلع إليها في صورة من الصور التي المحتوت له بنيها في اخذها لتنفيذ هذا مايوه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هناك حدود ترحب إذا تخطاها الرجل لا مجال أمامه للتراجع عنها، إما ان يتشبث بأرضه الجديدة أو أن يتخطى المزيد من الحدود ويستكشف أراضٍ أخرى جديدة. لا يمكنك أن تقنع إنسان أن مسلوق أطيب من اللحوم.. بافتراض أن السلق والشواء قد تما على أكمل ما يكون.. لا يمكن لخيال المراة ان يشتهي رجل واحد بعد أن ذاق خيالها حلاوة بدلة بين ازبار الرجال. لم يحرك شي فوق زبر زوجي وانا اشاركه مجونه في اشتهاء اخرى، سوى ذلك الزبر الذي مَلَكَ مخيلتي وحركه شهوتي للجنس الحرام.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ورونت من نومي والقلق يساورني، ولا أعلم مما قلق ولكنني تقديمةٌ من شيء ما. شيء هناك انا مقبلةٌ عليه، قد يكون بالهين وقد يكون خطبٌ جلل، لكن اي كان فانا متشوقة له ما بقدر انا متتوجسة منه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان شاكر قد غادر قبل أن تكون جديدة، حيث لم يحدث له بالغرفة بالإضافة إلى اختفت التكنولوجيا بدله الانيقة التي حضرتها معه من مصر. اخذت اراجع قراري، هل سارتدي مايوه واخرج الى امام الغرباء، ام أن خجلي قد يثنيني عن ذلك.. بالقطع عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ لم يكون بهذه القوة الخاصة وأنا ببلاد غريبة وكلنا نعلم كم نحن لنا جميعا لكنا قد ننتهي من فعالنا او يتحكمون بها.. لم يدم العاصفة الفيتنامية، حزمت عالمي بعد أن أنهيت حمامت مايوه على جسمي مرة أخرى واستعيد مشهد أفروديت بمرآتي طويل والقي عليها التحية. طبقة قدمي في شورت برمودة يصل يصل اسفل خفيف نسبيا وفوقي طبقة صيفية بحمالات تمارس اكتافي وجزء كبير من ظهري والكور العلوي لاثدائي بينما اختفى تحتها التكور قبل حتى يحين وقت انتزاعها متى توفرت الظروف الملائمة والارادة الحاسمة للتعري امام الغرباء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وجدت بلوبي الاوتيل العهد بانتظاري وقد تأنقت سكريها داخل هوت شورت قطني ضيقت فضفاضة طلاء اظافر مثير باصابع قدميها ويديها التي كانت تخرج من توب قمم يصل لحدود سرة بطنها بحمالات رفيعة فوق اكتافها ويمكن الاستغناء عنها ايضا على ان لا يخفي تكور أثدائها من الاعلى او الاسفل حيث تراه إذا رفعت عدديها للاعلى.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: صباحُ الخير الأمانة، إنكِ متأنقةٌ اليوم (قلت ذلك وأنا احتضنتها بعد أن قامت لتحيني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: صباح الخير يا حلوتي، أنكِ اكثر تأنقاً وجمالاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شكرا لكِ عزيزتي، ما هي متكاملة اليوم العلمية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: بداية يجب أن نسرع للافطار قبل ان تنتهي بعده، ولم تحدث ذلك ونحن نتناوله (قالت وهي تتأبط عددي وتتحرك تجاه مطعم الفندق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان المطعم هادئا فعظم الضيوف يحبذون أن يبداءوا يومهم جيدا وكذلك ثبت أمانة إلا أنها استجابت لرغبتي فقط لليوم الاول حتى تم اخذ كفايتي من النوم في اليوم الاول الذي كان حافلاً.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحضرت كل ما ترغب فيه أن تتقوت في بداية يومها مع كوب من القهوة لي بينما تفضل أن تشرب بعضًا من العصير الطازج.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفاء: إذا وجدته اكتشف أنك اقتنعتي برايي وترتدين ذلك مايوه تحت ملابسك (قالت ذلك وهي تغمز بعينيها وهي تشف من كوبها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لم ارِد أن أغضيبك او اشعرِك اني ارفض هديتك للسباحة (قلت ذلك وقد كست الحمرية خدودي الأبيض)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ووثق: كم انتي رقيقة ومهذبة، يبدو أن محبتي لكِ ستت، خبريني إذا كان لديك أي اقتراحات تبدؤ بها اليوم؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا شيء محدد، ولكن قد نذهب للتجول بشكل منتظم على الشاطئ وقد نجلس بعض الوقت قبل ان نتعرض لاشعة الشمس غير الضرورية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فكرة رائعة: انا جاهزة متى كنتي انتِ كذلك (قالتها وهي تضع كوبها على المائدة معلنةً منها منها وان تبقى بهي ما يضاهي نصفه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا ايضا جاهزة، هي بنا (فعلتُ مثلها فلن نضيعا اقرأ من الوقت في الأكلِ والشرب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذهبنا إلى الشاطئ وكان أقل ازدحاماً من الأمس، ومشينا قليلاً قبل أن نجد لنا ففردنا الفوط والمناشف الخاصة بنا كلٌ منا على الشازلونج الخاص وتركنا حقائبنا على منضدة تفصل بيننا. لم يدم وقت طويل قبل أن تبداء الوثيقة في التخلص من ملابسها وتبقى فقط ألوان مايوه البكيني الأهداف في البهجة فوق جسدها الذي اكتسبتاً بورنزيا أخّاذاً. كانت لوحة نادرة، جسد مخملي املس، جسم مشدودة مثير بشكل، اثداء متقنة التكور من اعلى فاسفل، ارداف يشيب لجمالها الولدان، وقبة كسها اجمل من قباب حدائق بابللوحة التي سمحت عنها في الاساطير، فوق جسدها بعض الاوشام المثيرة لم اكن لها الحظ من قبل . وشم عريض يعتلي خيط مايوه من اسفل ظهرها يصور الإلهة نوت (إلهة المعرفة لدى قدماء المصريين) هيكلة وجناحيها مفرودين. كذلك وشم لمفتاح الحياة العنصروني يزين سمانتيها من الخلف، بالإضافة إلى جملة مكتوبة عامل عربي أنيق على سوتها اعلى خيط مايوه من الامام تقول "هنا يسكن قلبي" بجانبها كيوبيد مصوبا سهمه باتجاه موقع كسها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: واااااااو، تبدين مندهش يا صوفي (لم أتمالك نفسي عن عدم إعجابه الشديد بها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: ميرسي سامية، انا واثقة من أنك ستكونين اكثر إدهاشاً عندما تخليت عينك، افعلها لا تكونين كسولة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقالت ذلك شجعني وقد بداء علي بعض الاهتمام، فكما قال حمدي سابقا في طرقه، التخطيط للاشياء ليس كفعلها وان لم يكن هناك اي شيء مساهم لهم يواعدون اثنين في مقارعة الثقة والتمادي معا في مظاهرة لحمي الشهي في هذه الثوب الذي بادر فقط بخمسة اثنين من حيث تختلف بعيدا عن الانظار.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم اشئ أن اتباطئ كثيرا فشعر الثقة وكنت انا فعلا جيرما واردت أن لا يخرج الموضوع عن كونه شيء من المركب لدى امراة ولبس عن البحر من الوقت. بداءت اتخلص من الشورت البرمودة وبلوزتي وقد انخرطت العهد في دهان جسدها الكريمات والزيوت التي تتقي من اشعة الشمس وتؤثرها الضارة على جلد الانسان، وقد حضرتُ ايضا مثلها لنفس المزارعين. انتهيت من وضع ملابسي جانبا، واستقبلت النظر مباشرة في عيني الأمانة حتى لا يظهر مركبي الذي تبديده بان منحها مشهد لجسدي وأنا ادعي ترتيب الفوط والشراشف على الشازلونج الخاص بي قبل أن اسمع صافرة اعجاب منها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: انظروا من بوضوح عن الادهاش والجمال (قالت ذلك وأنا التف تواجهها قبل أن تتعقب) إنكِ إلهة جمال يا صديقتي، حقيقة واااااااااو، لو تينين لما استعطت أن أتمالك نفسي أمام هذا الجمال المبدع.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شكرا لكِ حبيبتي (امتقع وجهي بالكامل من الجلد العميق خجلي عند سماع كلماتها واطراءها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: تعلمين صديقتي، الان اتفهم سبب رفض زوجك أن ترتدي مثل هذه الملابس أمام الرجال، ولكن هذا شانه ولا يستفيدنا، فنحن النساء نفعل ما نأمل، أليس كذلك (قالت ذلك وهي ترفع علمها بالهواء منتظرة مني أن تارد عليها بصفقِ كفي بكفها تأيداً ومباركةً لما تقول)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم هو كذلك (وفعلت ما كانت تتوقعه وضحكنا نحن الاثنتين)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>احتياطية: حبيبتي تحتاجين أن تدهني جسدك سريعا حتى يمكن الاشتراك في تعيينها قبل الاعتراف للشمس اكثر من ذلك (قالت وهي تمد لي زجاجة زيت علي استخدامها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شكرا صوفي، معكِ حق ولكن مع زجاجة زيت خاصة بي (قلت وأنا اخرجها من حقيبتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأهلاً: لا مشكلة مخصصة لأن اساعدك في دهان ظهرك ستساعدين بالمثل حين انتهي من ذلك، هل هذا يناسبك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالتاكيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وافق على التدخين الخجل من أن تتواصل وامريكات لم تتعد معرفتي بعشر ساعات ولدي بعض الشكوك تجاهها وعلمنا وسمعنا عن المجتمع الغربي وعلاقاته الشاذة الخاصة انني عشت في بعض نفقه ومتنوعة متباعدة من عمري قبل أن يستقر بي المقام في مصر. شرعت بدهان وأكد وانا امسح بعيني الشاطئ ومن عليه لاتطلع هل من احد يراقبنا او يرؤية تجسس اجسادنا امام الجميع. لم يكن الوضع بما كنت اتخيله، كانت هناك بعض العيون التي تخطف نظرات سريعة ولكن لم تكن من باستثناء عين مثل عيني اللتين تسمرتا على زبر غريب بالأمس، وزَّتني الثقة على النظر له.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فرغتُ مما كنتُ فعل وفرغت هي كذلك، وكانت هناك حاجة ملحة لاسئلتها عن تلك الاوشام الحساسة، حيث رسمتها ومن رسمها ولها وتتولى زوجها ذلك الخاص ذلك الوشم المرسوم بالعربية فوق سوتها ومؤشراً باتجاه كسها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: هل الأبداء انا بدهان ظهرك ام تبداءي انتِ معي؟ (قالت الثقة ذلك لتخيرني من تلمس من الآخرى أولا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: خصصت أن فعلتها لكي أولا (قلتُ ذلك وقد نهضت من مكاني متوجهة لها وهي تتمدد على بطنها فوق الشازلونج)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: شكرا لكي عزيزتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يا الهي، ما هذا الجمال الذي ترى امامي، حقا من يرى الحرير ليس كمن يلمسه. بداءت بسكب الزيت فوق جسدها حتى اسفل ظهرها. ثم بداءت توزيعه فوق مساحة جلدها الظاهرة بكفي واناملي وانه لا يكشف عن لمسه. لم يكن من المفترض أن يخطّط في الاتجاه نشر الدهان حتى لا يظن بي الظنون، ومباشرة بوضع بعض الخطوط على القبابي طيزها وافخاذها من الخلف. آااااااااااااه من ملمس طيزها، دون اي دفع مني غريب أن طراوة طيزها تاخذ اناملي وتسقط بها البعيد للاسفل وانا انشر رسم فوقها، حقيقة وددتُ لو يستمرُ في ملامستها هكذا لوقت اطول ولكن البترية دفعني لأن اذهب إلى افخاذها مرورا بسمانتيها حتى آخر اقدامها قبل أن تنتهي سريعة مخافة. أن تلفحني نارُ جسدها وسخونها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: الأن أصبحت ظهرك مدهونٌ بالكامل ومحميا تماما (قلتُ ذلك وأنا أعود لمواجهة لها وأنا أريد ان عدد رؤيتي لهذا الشخص المبهر)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: إذا حان دورك لتحظي بحماية ورعاية مماثلة (قالت ذلك وهي تقوم عن مقعدها وارتجاج طيزها ثم بزازها يعطي منظر مثير) خاصة وأن المخمد يتمدد تلقائيا ويكرر هذا المنظر ببطئ داخل مخيلته فترة استمتاعه) هي حبيبتي حبيبتي كي اتمكن من دهان جسدك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك من قبل أن انصاعُ لها وامتدت على بطني لنعم هي الاخرى بمشهد لاثارة عن مشهدها، فقط إلى مشهدي يخلو من المؤثرات البصرية للأوشام التي تثليث بشرتها ما يعطيها مشهد نقي لبشرة نصعة البياض بضة الخلفية خلفي الناظرين.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قامت عقود العهد بسكب الزيت على كامل من الخلف مرة واحدة، وكانت له اقشعر لها بدني بعد فترة. بداءت اناملها تلمس بشرتي وصاحبها احساس رائع تبدو بارزة في تمسيد الاجساد. كانت بارعة عكست ما ظننت فلم حظ عليها أنها تعمدت تمديد فترة دراستها على كامل. القت علي بعض الفاظ الاعجاب ببزازي وهي تدهنهم من الاجناب - لم افعل مثلها - وكذلك عند فردها للزيت فوق طيزي من قبيل انني للغاية للغاية وأن الرجال لن يصدموا أمام امراة في جمالي تملك هذه المؤخرة والاثداء الجذابة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقد عادت لتمتد فوق الشازلونج الخاص بها بعد أن ارتدت نضارة الشمس ثانية وهي تتمسك بهاتفها لتصفحه وتنظر إلى بعض الرسائل. فعلت مثلها غير اني استغتت أن أغض عيني وأرخي وبنسيم البحر يداعب العاري.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تتجاوز سوى بضع نقاط قبل أن تسمع تهمس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: سامية رأتي من هناك وتعرفقُ بكِ (قالت ذلك ووجهها ابتسامة ذات مغزى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: من؟ (قلتُ ذلك وأنا دخلتُ عيني ولكن لا أعلم أي اتجاه تقصد، ربما يكون زوجي أو زوجها وقتها اخذهم شفافاً أقدامهم إلى الشاطئ)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: الرجل الذي كنتي تحملين في سيده بالأمس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك وهي تؤشر براسها على موقع الرجل الذي كان يتمدد على شازلونج على يميني يفصل بين بينه شازلونجان غير مستخدمين في مسافة لا تتعد الاربع امتار. لا يوجد متى جاء او هل كان هنا قبل مجيئنا. انا متيقنة أنه بينما أتينا لم يكن يجلس هناك، ربما كان مختلفًا عن مقعده، وربما كان يبحث عن مكانه فاتخذ مكانه هذا بعد أن وجدني. سرحت قليلاً قبل أن تؤمني الثقة من شرودٍ مقترن لهذا الرجل للمرة الثانية، غير ان هذه المرة لم أكن متلبسة ونظر إلى زبره.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: ما بك يا سامية كلما ظهر هذا الرجل تسرحي بخيلك، هذا الحد المضاد معجبة به؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: كفي عن هذا الهزار العهدة، بالقطع انا لستُ كذلك فقط تفاخات بوجوده وشعرت السيارة الركن والخجل بعد ما حدث امس والذي لم يكن مقفول سني ابدا مني (قلت اواري خجلي وانفي عن تهمة نفسي الافتتان بزبره والتي كنتُ متلبسة بها بالمس امام اعينها واعينه) ووثق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: ساااامية لا داعي للخجل عزيزتي، قلتُ لكِ ما يحدث بيننا وامامنا لن يعلم به ثانيًا (قالت ذلك وهي عطني غمزة تشجيعنا للانجراف قبل أن تعقب)، انا ايضا لو اعجبتُ باحدهم واعجب بي لن امنع نفسي منه،آمنه عني، وبالقطع لكامل زوجك او زوجي، أليس كذلك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع لن اخبر احداً اي شيء تفعلينه (قلت ذلك تقدم خيارات التستر عليها بالمثل وان قرنته بها فقط وليس بي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: إذا سوف أفعل معكِ شيئاً بنفسي عزيزتي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك وهي تتلُ سيجارة من علبتها تضعها بين شفتيها وتتحرك داخل عبثها بيديها حقيبتها باحثة عن الولاعة دون جدوى.. او هكذا ارادت أن توحي لاحدهم كما فهمتُ لاحقاً.. وقفَت كامل تتلفت حولها وتبحث فوق المنضدة تحت الشازلونج. اختبرت بعضا من الوقت كان كافيا لتمنح الفرصة ليجيد الانقلاب الفرص. قام الشاب الوسيم، صاحب الشيطان الذي يتوسد خصيتيه في ذلك اللباس المغريمان الضيق، وتتألف من مؤلفاتنا وبيده ولاعة ووقف أمام أمانة عمان لها وينظر ويعاود التكرار غير أن الوقت الذي يقضيه عينه فوق العادة ضعف ما يقضيه فوق جسدها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاب: هل تسمح لي (قال ذلك وهو يمدو يدها بالولاعة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: شكرا كثيرا، لقد انقذتني، لا ادري اين ذهبت ولاعتي (قالت ذلك وهي تعتبر له بابتسامة ماكرة وهي ترى عينه تجول بيني وبينها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاب: لا سيدتي، اعتبرها لكي تماما (قال ذلك من باب التودود مقابل ما أصبح عليه من نظرات لامراة يعلم أنها تماما اشتهت زبره وهو بالطبع الان ينشطها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: لا، ليس لهذه الدرجة فقط قد استعيرها بينما أريد أن أشعال سيجارة أخرى او ربما اثنتين (قالت ذلك وهي تمدها له بالولاعة) تشملها له)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاب: بالتاكيد طبعا، انا جون جون (ومد يده لها مصافحا اياها كتقليد متبع في المجتمع التطوعي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أهلا: اهلا جون، وانا وشمعة صديقتي سامية (اشارت اهلكم تقدمي بعد أن صافحته)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: اهلا مدام سامية، سعيد بلقائك (ومد يده ونزل عليها تقبلها قبلة مختلفة لي بعد أن مددت يدي له تصافحه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا: جون، فرصة سعيدة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلتُ ذلك وقد انتابتني قيرة وكتسى كاملُ تحرير الادمغة وقد بادر بشرب الخمر يدي شيء الذي لم يفعله مع الثقة.. والتي بالقطع لم تكن لتمانع لو فعل.. هل هذا الكلام صريح منه يمارس الجنس معي، نعم اعزائي القراء دائما ما تقفز اذهانا إلى التفكير الوطني. عند احتكاك الغرباء بنا. ولا شيء يدعونا لهم ويدعوهم لنا سوى القليل من الجنس والتفكير فيما يتعلق بين الارجل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ظلَّ الرجل يقبض على يدي بعضُ لحظات قبل أن يحررها عند سماعه صوت العهد من خلفه وقد الحركة على الشازلونج الخاص بمواجهة لي وأنا ممدة وتضع ساقا فوق الساحر ربما تختبر نوايا جون وتتحقق من اتجاه بوصلته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: من اي بلدٍ انت يا جون</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: انا من روما بايطاليا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: وااو، يا لها من مصادفة انا ايضا من ايطاليا، باليرمو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: وااو، صدقتي انها حصلت جميلة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: تفضل بالجلوس يا جون.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>واشارت له كي يجلس بجوارها مواجها لي كما تواجهني وانا مدده امامهم باور الباضه البيضاء ومكشوفة بطني وسوتي الملحساء بنزين، واثداء من رقتها وطراوته ترى محركها مع نسيم الهواء، ترفيهة من الاعلى والاسفل امام عين جون. في تحسن بصري زبره بينا اقدامه المنفرجة، والذي لا يخصص ان اتمالك نفسي من محاولة النظر له خلسة وهناك اربع عيون قد تمسِك بي متلبسة النظر اليه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: وانتي يا مدام سامية، من اي بلد (قالها يمسح بعينه افخاذي مرورا بقبة X ثم تصاعدا لاثدائي ومنها لعيني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا من القاهرة بمصر (كنت اتكلم وعيني تتحاشى النظر في ظل القمر وأنا تتطلع له ولي بترقب وفضول).</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: واااااو، مصر، انني اعشق هذا البلد، لقد دعوتها اجازة منذ عدة عوام، لازلت ااراها افضل علي الطلاق بين كل اجازاتي (بداء يتغزل في بلدي ويغزل ضمنياً ببنتها الممددة شبه عارية امامه الآن)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأحقا: احقا تقول، هل ذهبت إلى القاهرة؟ والمتحف والإهرامات، إني أعشقهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: للاسف لم يتسنى لي زيارة القاهرة، فقد كانت لاقامتي بجنوب سيناء وتحديدا شرم الشيخ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وهل اعجبتك؟ (اردتُ أن أشاركهم الحوار حتى لا استسلم عزالي وافكاري الشهوانية التي قد تدفع ماء شي للتحرك لتناول جلية امامهم من خلال قماش مايوه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: نعم، تماما كما قلت، كانت الافضل والاجمل على الاطلاق (قال جملته وعينيه متسمرة على بزازي التي بداء تميل حلماتها من فعالها حققهم، ما اربكني بتكرار واثار جون كثيرا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: لا بد وأنك تحلم بتكرارها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قولها العهد ذلك لتمنعني من مواصلة الكلام الذي يشتت ذهني وجسدي عن التعويض الدائم الذي تدب في راسي. رويدا رويدا بداءت بالانسحاب من التركيز فيما يتعلق بالسيطرة بينهم من حديث حيث بداءت تطغى اللغة الاسبانية على الحوار مع كلامي. بداءت استرجع كل شيء في ذهني منذ اللحظة التي كان يعدل فيها من وضعية زبره الذي كان ينصب من إبداع تحديقي به، مرورا بتخيلي له إيراني في هذا مايوه تستعند شراءنا له - والذي أصبح حقيقة الآن - ثم اشتهائي لأن ينيكني في جسد زوجي واتيت شهوتي مرتين متخيلة انه من ينيكني بهذا الزبر العملاق الرابع بين افخاذه والذي اراه بداء يتلوى الآن داخل لباسه.. فهل يكون ذلك أيضا واقعيا؟؟..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة السادسة...</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة السادسة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مازلنا اعزائي القراء في جزيرة تناريف بالكناري وتروي لنا سامية ما دار معها خلال سبعة أيام قضتها هي وزوجها هناك...</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان شاطئ الجزيرة يعج بالنساء الجميلات والمثيرات وبعضهن تجلسن عاريات الصدور وربما عاريات تماما، بركوبها حصريا اكثر مني، واثار بشرتها المميزة وما يزينها من تاتوهات. إذا لماذا كان جون يسعى للحث نحو؟ لماذا كان يتربص بي؟ لماذا كان يقف امامي منفرج كريستيان ليبرز بعد زبره الضخم، الذي ينيك راسي ومخيلتي منذ رأيته؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هل ذهب احدكم من قبل لشراء الملابس من العتبة او شارع الموسكي بالقاهره؟ عادة ما يُنتج البائعون بضاعتهم بشكل يناسب المتسوقين. لا يتوقف دور البائع - الشاطر- فقط عند عرض البضاعة و انتظار العملاء. بل توضع وتتابع ظهورات المتجولين بالسوق حتى إذا لمحت أحد المعروضات التي تجذب أحدين أحدهم، ولكن تجعل مترددة بعض الشيء، وتختار من فوره تجاه ذلك الزبون - محتمل - مارس ضغوطاً عليه ليقنعه، ويمكن يناور تردده بتخفيض بسيط بالسعر. هكذا تماما ما حدث بيني وبين جون منذ اليوم الاول. كان جون يجلس وزبره البارز في مايوه الضيق من هوليوودات مررن امامه وربما نظرات خاطفة. لكن كنت انا من وقفت وحدقت فيه بشكل جزئي ما وقفه لأجله زبونة لكن يجيب أن يضيع الفرصة من أجل وبادر بمحاصرتها - متى احتفلت له الظروف - لمنيا بنفسه أن يبيعها زبره ويقبض من كسها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا ادري كم الحوار بين جنيف وجون بالايطالية بينما كنت انا ممدة امامهم وعيني قد سرحت وتسمرت على مايوه جون حتى بداء زبره بداخله فاكتشفت انه نظرا لانتي. جاهدت بنفسي حتى اشترت أن اوجه انفي نحو السماء ولا يبتعد ببصري عنه واكتفى بالنظر إلى الصورة المرسومة له في مخيلتي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: سامية، ما رايك في هذا الاقتراح؟ (اخرجني صوتها من شرودي ولم نسمع ما تقول)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اي مركب؟ (قلتُ ذلك بعد وهي أنلاحظت ببصري غروب الأمانة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: اووووه، يبدو أنك كنتي في عالم آخر (قالت هذا تغمزلي بطريقة لا جون لاحظها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اسفة، لو سمحت سرحتو النظر في شيء ما (قلتُ ذلك واعتدل في الجنوب الغربي لأكون وجهاً لهما) )</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: شيء ماااا (قالتها وهي ترفع احد حواجبها قبل أن تتابع)، اوك، جون اخبرني أنه نوع جيد من الماريوانا اشتراه من بعض السكان ولكن لا يفضل تدخينه هنا على هذا الجزء من الشاطئ. لكن من المفيد أن نحصل على هذه الكبائن ونفعل ما نشاء حيث أصبحت منزوية وبعيدة عن العين.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>موثوقة ستشاهد إلى مجموعة من الكبائن الصغيرة - أبسطة بالعشش - من الخوص ومتراصة بجانب بعضها بجانب منزوي من الشاطئ وبمحاذاته. يبدو أن الهدف منها كان اعطاء بعض الخصوصية لمن يجلسون بها او ربما ياضفاء طابع بدائي يناسب الحياة القديمة التي كانت لا تجر على هذه الحصار قبل الحداثة. لا تتخطى ابعاد كل كبينة عن مترين للطول والعرض بما يتناسب مع فردين حسب نوعها وما قد تضيق بما يزيد عن اربعة افراد إن ارادوا الجلوس سوياً. لا توجد حجزات إضافية لا تستخدمها فقد إن كانت ستارتها - التي تتكون من مجموعة من العقود المعقودة بالخرزات والصدف - يعني انها فارغة ويمكن لأي شخص أن يستخدم واغلاق الستارة ليعلم الغير أن كابينة مشغولة ولا تشترك لاحد أن يختصرها فقط من استخدامها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بعيدًا عن كوني سانزوي انا وصوفيا ورجل غريب، يطارحني الفراش في خيالاتي، ما قد يقلقني بعض الأشياء ويثير التوتر. لكن ما افزعني هو فكرة أن الهدف - البائع - هو للتدخين الدائم من حزب المؤتمر الذي يحمله خلفية وثقافة ربة منزل وأم لمراهق عن الجريمة وما يتسببه على الشباب من خراب ودمار. ربما لو كانت الأمانة أعلمتني أن جون للذهاب إلى هنا الكبائن لأنه يريد ان ينكحنا بعيدا عن الأعذار ولكن خائف ولا زعزع أقل كثيرا من فكرة الذهاب لتعاطي المخدرات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماريجوانا!! بالطبع لا انا لا ادخن (قلت ذلك وقد ظهر الفزع على هيئتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: والضير في ذلك، لا تدخني إن شئتي فقط تعالي معنا، لا أريد أن تتركك وحيدة هنا على الشاطئ.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا: لا مشكلة في ذلك، فلن يحدث لي شيء سوف أفكر أفكر بالشمس وربما أسبح بعض الوقت حتى عودتك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: لا تترككم تستمتعون بوحدكم، اتينا سويا وسنفعل كل شيء سويا (قالت ذلك وقد نهضت من مكانها لتجاورني وأدركني تعبيرا عن رفضها لاقتراحي) آسفة يا جون فلأن تترك صديقتي وحده (قالت ذلك متشوقة حديثها لجون) جون: أرجوكي سامية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن توافقي لن نجلس عديدة، فكم هو ممل جدا أن استأجر الماريوانا بمفردي، ويعتقد انكم ستعطوني رفقة رائعة حيث أني أقضي هذه الإجازة بمفردي بعد رجوع صديقتي لامر طارئ.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: اووه، كم هو محزن سمعت ذلك، هيا يا سامية دعينا لا نخذ هذا الرجل المسكين (قالت ذلك شاملي اليه تشجعني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا اخشى أن إيراني زوجي او يعلم ذلك فيغضبه (قلت ذلك عبثا لمحاولة وقتهما عن فكرة اصطحابي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومضمونة: زوجي وزوجك مشغولين بجلسات المؤتمر ثلثا واحد لنا هنا، وسيبقى هذا سرٌ صغير ضمن مجموعة الاسرار الاخرى (قالت تنبيه ذلك وهي تغمزُ لي في اشارة إلى تحديقي واعجابي بقضيب جون)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اوك، ولكن لا يجب أن نكثر كثيرًا هناك (قلت ذلك وقد قررتُ) أن تترك نفسي لهما ولا تعلم إن كانت لديهم طرق مختلفة ام لا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: هذا رائع عزيزتي (قالت ذلك وهي تشملي ابتهاجاً بموافقتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: شكرا جزيلا سامية، اعِدُكِ أنك ستقضين وقتاً ممتعاً (قال ذلك وقد قام وتحرك نحو الشازلونج الذي كان يجلس عليه) ليحضر بها بعض السيجارات الدائرية ويترك منطقة كبيرة اغراضه مكانها ويعود إلينا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: انا متى كنتما كذلك أيضا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اخذت شنطتي وأغراضي المهمة داخلها وتركت ملابسي وبقية أهدافي تماما كما فعلت الذهب وتحركنا باتجاه تلك الكبائن. كنت اشعر تماما من التحرر وانا انطلق في هذا المايوه الذي لا يستر شيئا امام هنري الغرباء تمسح اعينهم لحمي الشهي الذي قدم امامهم بالمجان.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يؤيدنا بتعاطف الكبائن التي كانت مغلقة بالكامل ما قلص فرص حصولنا على واحدة تناسب سويت وجون وجون، حتى يصل الى اخر كبينة ايضا مغلقة. لاعلم لما انتابني الحزن والاحباط، ربما اكثر مما قد اصاب جون وصوفيا، رغم أنه لم أكن أريد أن أدخن. لكن يبدو تنين في طوية نفسي كنت امنيها اخر، لا يعلم ما هو محددا، ولكن بالطبع كان يتعلق المزيد من التعري والتحرش البصري بيني وبين جون والذي ربما قد يتطور فيما بعد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: يا للخيبة، جميعهم مشغولون، ماذا نفعل يا جون؟ (قالت الثقة وقد بدى عليها الاحباط بعض الشيء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لا علم، لم أكن أتوقع ذلك، ما رايكم أن نذهب إلى الشاليه الخاص بي؟ هو في هذا الضيوف وليس بعيدًا عن هنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ضيوف الفندق مجموعة الغرفة المبيتية والمنعزلة عن المبنى الرئيسي للمنتجع الذي نقيم فيه والتي كانت تتراس حوله بشكل نصف دائري هو شاطىء المنتجع. كان تركيبه منطقيا وبديلا مناسبا واكثر انعزالا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونعم: لكن هل حظرت بالتدخين داخل الغرف، وعلم ان هناك انظمة دخان وحرائق جميع الاماكن هنا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدو أنه لا يوجد شيء للاشياء كما أنظر لها انا، حيث أن هناك يديك الاسباب قد تدفعنا لعدم الموافقة على هذا المقترح ربما يكون ما ذكره اقلهم اهمية من وجهة نظري. ربما نجلس مع جون بملابسنا الفاضحة تلك في كبينة مغلقة على الشاطئ، فبنهاية الأمر نحن مازلنا على الشاطئ، والكابينة مجرد اعواد خوص متلاصقة وستارة من الحراس تغلقها وليس اكثر من ذلك. لكن اذهب الى حجرته الخاصة وهذه الهيئة هي امر مختلف تماما.. حتى وان كان اكثر اثارة لي من الكابينة..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لا تقلقي، لقد غطيتهم بالبلاستيك المعتمد واحضارها مع هذا الخضار (قال ذلك وهو يشجعنا على المضي قدما معه) ، ما رايكم؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الوثيقة: انا موافقة، ما رايك يا سامية؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: كنت افضل لو بقيتنا على الشاطئ لكن لو هذا يناسبك ساذهب معكِ (قلت ذلك بعد أن مللت أن أكون انا دوما فارت الذي يعارض على طول الخط)، ولكن الا تجد لنا تذهب لاحضار ملابسنا وارتدائها؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت ذلك لأنه لا يمكن أن نتمكن من الذهاب معه إلى مكانه الذي لا يختبر فيه أي شيء. كما أن المبرر الوحيد المخفي الذي يسمح للنساء بإصدارها بحرية هو أن يقترن بوجودهن على شاطئ او حمام السباحة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: الأمر لا يستدعي فلن نمكث بكثرة، كما سنذهب بعيدا فحجرتي على بعد بعض الامتار من هنا. لكن بكل قطع الأمر يعود لكما إن ودتما العودة وحضارها (ربما قال ذلك حتى لا يظهر بمن يصر على أن نبقى أمامه "فقط" شبه عاريتين.. اوعاريتين..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ووثوق: مألوف مع جون فقط اضعنا وقت اخر من المطلوب، كما أننا نريد مهمة فلا. شيء يقلقنا (قالت ذلك أنت ملابس وسترة لحم الشهي عن أعين الذئب مترصد بالامر المهم)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اوك، كما ترون</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>. وانتقلت هذه الرسالة إلى عالمنا الحالي، حيث تتابع كيف ستنتهي ما دفعاني إلى مجاراتهم والاستمرار معها إلى الأمام.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مديرنا الشمالي كما قادنا باسم جون، والذي لم يكن بعيدًا عن مكان الكبائن ولكن كان بعيدًا عن المبنى الرئيسي للمنتجع. دخلتنا وهو يرجّبنا، لم يكن بوسعنا أن نكتب أنواعًا مختلفة من غرف الفنادق. سرير صغير واسع يتسع لثلاثة افراد اضافة الى مساحة حماية بكنة مزدوجة وكنبة مفردة ومنضدة ويواجهون شاشة تلفزيون معلقة على الحائط.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما أن وصلنا حتى ارتمت الأمانة على المقعد المفرد ما اضطرني انا أجاور جون على المقعد المزدوج، ولم تكن المسافة الفاصلة بيننا تتخطى الـ 10-١٥ سمات. لذلك انا اولا لان جونتوجيه إلى ثلاجة صغيرة بالغرفة واحضر بعض كانزات المشروبات الكحولية ووضعها أمامنا وجلسة بجانبي وعينيه تمسح فخذي المرمري، والمجاور لأخذه الذي يتكون من كتل عضلية توحي بممارسته الرياضة بشكل منتظم. ولاحظت ايضا بعض الاوشمة متوقفة على فرق متفرقة من جسده لم تكن تلفتت كثيرا من قبل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: تفضلي (قال هذا بعد أن تناولت أحد الكانزات لحضورها لحضورها لي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شكرا (لم ادري لماذا لم اختار واخبره بانني لا أشرب الكحوليات، إرادة عوضا عن ذلك مددت يدي واخذتها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: تفضلي الثقة (فعلت نفس الشيء مع ثقة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: شكرا جون (قالت ذلك وهي تبتسم له ثم لي مبدية بعض الاندهاش كوني ايسررت على رفض تناول النبيذ معنا بالمس بصحبة ثانيتا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت الرشفات الاولى صعبة علي، لكن متى كان اي شيء سهلا في بدايته. سينيت سيجارة المريجوانا الاولى بين يدي جون وصوفيا مع تصورهم علي بالتجربة سوف كنت مما ننعة بعض الشيء. كانت تدور حوارات عامة أثناء الجلسة فيما يتعلق بما تعمله الأمانة وما يعمله جون وما يعمله انا الحديث في مصر وبعضها عن حمدي وخبرتي في تربيته. ثم تنتقل الحديث إلى أشياء خاصة عن زواجنا وعن صديقته التي ترحل، قبل أن تنتقل الحديث عن أشياء عامة كالافلام والمسلسلات. كان جون قد عدل من وضعية جلوسه اكتر من مرة قبل أن يتسقر في وضع مواجه لي فيلم وثائقي بظهره على كنبة الكنبة وقد اثني عشر قدميه تحت الاخرى مع قفزه ملامسة لفخذي الهجومي، فشعرتُ بخشونته وشعر بطراوتي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشعور بالنشوة بداء ي العمل إلى الجميع وأولهم كوني غير معتادة على الدخان ذلك المخدر او الكحوليات. تلك النشوة التي يصنعها الجميع مبتهج ونضحك كثيرا على أنها ليست مضحكة بنفس القدر. إدوارد السجائر الخدر في الدماغي والدوران الخفيف ولكن لذيذ، فبدأت اغير من اوضاع الجلوس عدة مرات وكذلك فعل جون ما سمح لاتصالات الاجساد أن يحدث وتكرارا ما دفع نظام الاثارة بالارتفاع للأعلى.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكانت صوفيا تراقبنا عن التقليدية حتى تم التوصل إلى أن بيني وبين جون قد وصلوا لسبب معقول بعد تفاعلي معه في كل موقف او مزحة يقولها. وبعد ذلك لا اخرث للححمي الذي يتراقص ويهتز امام اعينه، حتى هو نهائيا ايضا بغير كلفة وصار يعتزم في كل خير أن يضع يدا علي يكفي او فخذي لي جعلني اات لمانبه يقول إذا اشتاقت بنظري كما كان يحدث وأنا اضحك ويتحرك وجهي في اتجاهات مختلفة أثناء التحرك الجديد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم ترددت هذه المرة منذ مدت ليجندي الحرية بسي الماريجوانا لاستنشق منها نفسا، ولاني كنت مبتداءة سحبت لأنا غاغا ما بداني اسعلُ بدء وارتمى بجسدي على جسد الذي يجلس بجواري والذي استغل الفرصة افضل الانطلاق وضمني اليه وهو يربت عليي ولحم بزازي متواصل بصدره وهو يحاول هادئ. بقيتنا على وضعنا هذا الحظات حتى افاقتنا كلمات الحرية التي قررتها التكتيكي في هذه اللحظة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: اعذراني يا صديقي، علي الذهاب للغرفة لمة والدتي كما وعدتها، لن اتاخر كثيرا، وعدكم بذلك (قالت ذلك وهي تهم واقفة اختر حقيبتها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لا مانع، ولكن لا تتاخري (وانا اكاد اقسم انه ربما قصد لا تعودي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انتظري أستطيع أن أرافقك وأريد أن حدث حادث حمدي ابني (قلت ذلك وقد اعتدلت في الوقوف في دون مبادرة بالمبادرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: لا حبيبتي يجب أن لا نترك جون فائدة.. كما أنها مؤمّنة أيضا صحبت واجبة علينا.. لتتمكني من الذهاب فور عودتي. باااي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك وهو مخرج شيكاغو وغادر بعد أن ردت انا وجون عليها مثل "باي". والآن بمفردي مع الرجل الذي تخيلته بالأمس ينيكي. هذا الشعور كان كافيا لأن يبداء اكسي في النبض وتبداء قلبي في الإدراك وان حرصت على أن ابدو هادئا أمام جون الذي ظلا ونظرا ولمنعا بي منذ سعالي ويده تطوق ظهري من الخلف.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: أود أن أقول شيئًا لكن لا تضحك علي او تسخري مني (قال ذلك وسحب نفسا عميقة من السيجارة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا لن افعل ذلك، اخبرني (قلت ذلك ابتسم في انتظار ما سيقول)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: هل تعلم ما هو اكثر شيء اعجبني في زيارتي لشرم الشيخ وما افتقده كثيرا؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا أعلم، ما هو؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: الرقص الشرقي .. يا إلهي إنه رائع يجعلني في حالة من السعادة لا توصف.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حقيقي؟ لم أكن أعلم ذلك، لكن بالطبع كل الرجال يحبونه، من يكره أن يرى أمراة جميلة ت وتتمايل رقص أمامه (قال ذلك وأنا أعطيه غمزة من عيني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: هل تطيعين القيام بالرقص الشرقي؟ (قال ذلك وهو يتلهف بكلمة نعم مني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع كامل، معظم النساء في مصر لذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: وااو، هل لي أن اطلب منكِ أن تقومي بالرقص هنا؟ فكم انا مشتاقة للرقص التي ادتها لي لاداهن في الطائرة قبل أن تغادر بيوم، كما دخنت يوما من الماريجوانا وانتهت سهرتنا بليلة رائعة معنا في السرير.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وذهبت كلماته علي كالصاعقة، فلم ادري اهو يريد فقط رقصة اما انه يريد كل شيء فعلته هذه الراقصة، او ربما العاهرة، انها دعوة صريحة منه لينيكني ويركبني بالقطع كما ناكها وركبها. سيل من الشهوة ينساب داخلي ورغبة محمومة مني في اختصار كل ذلك والذهاب مباشرة إلى السرير شرعي رجل له على مصراعيها بعد انتزاع قطع القماش التي تختلف.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالقطع لا امانع ولكنني ليس مع الملابس بالضبط ولا الموسيقى الملائمة للرقص (ربما قصدت أن أقول انا جاهز لتنيكني مباشرة دون كل هذه العروض)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لا عليكي من ذلك، فما الذي نمارسه الآن مثاليا، فيما يتعلق بالموسيقى والتعاون أن نجد شيئًا مناسبًا في قنوات الستالايت هنا (قال ذلك وهو يسحب ريموت التلفاز ويشغله ويقلب بين الباقات المتاحة حتى وجد أحد قنوات الكليات المصرية ويتوقف عندها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: هل هذه الموسيقى لكي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم تعتقد أنها تفي بالغرض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت ذلك إنني أتحرك بشكل متساوي للرقص بين مكاننا في الولايات المتحدة وسرير الأطفال، وبداءت أتمايل واتراقصة مع انغام الموسيقى وقاعها. لم لا نتواجد بالراقصة البارعة، كسامية جمال مثلا، لكن مايوه الاسود وجسدي الابيض البض وطيزي وبزازي الرجراجة، كل ذلك كان كافيا لأن اوفر الحصاد المطلوب تماما من هذه الرقصة والذي كان متمثلا في الانتصاب الرائع الذي بدى على زبر جون في مايوه بعد أن يتحرك باتجاه أمامي على حرف قبل مواجها لي. تأثير النبيذ والمخدرات كان عاملا مساعدا لعشرين ورغبتي، فصرت ابذل في رقصي من خلال الانحناء ببزازي أمام راقصهما واهمهما فتشتد محنته اكثر مما هي عليه. ثم الف واعطيه ظهري وانا اوجه له طيزي التي تتأخر كاملة، حيث اندثر داخلها خيط مايوه، امامه فلا يتتبع ويقبض بيده على زبره يدلك كما رأيت في الامير.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يترك سوى القليل فقط قبل أن يشارك جوني للرقص، أو بمعنى أصح يلعق بي من الخلف ثمايل معي، وقد ترك ليده للتحرك في كل اتجاه. اشعر بها اصلا تحسس على افخاذي من الجناب، واحيانا تملس على سوتي من الامام، طيب واجدها ايضا تحس التكور في الاسفل لبزازي الذي يظهر من مايوه، في الوقت الذي كان زبره قررت بين فلكاتزي كاملا من الخارج. ااااااااااااه، لم ادري لتر كما من الشهوة تغلي نعم X، بداء بعضها بالفعل ينساب من بين شفراته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن الاغنية قد تنتهي بعد، لكن الشهوة قد اعترتني واصبحت غير قادر علي الاتزان في هذا الوضع. تجسدت نيتشر بيج والقيت بجسدي اقدامي يتدلى فوق احد اركانه، باللامسة مع الارض، ووجهي يجهز صمام الغرفة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لقد تعبت تماما، فلست ملتزمة بذلك المجهود (قال ذلك وانا اتنهد من التعب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لا عليك، لقد كنتي معجبا (قال ذلك وهو يتمدد بجواي مرتكزا على ثباتا بعديه مواجها لي و فخذه متين بفخذي الشهي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا أتمنى أن قد اعجبك رقصي (قلت ذلك وانا أبتسم له)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لقد كان رائعا، ولكن ... (قال ذلك وقد بدئ يداعب وجهي بيده وبالتحديد دقني وخدودي قبل ان يسكت)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ولكن ماذا؟ (قلت ذلك وانا اتلهف للحظة التي ينبغى علي فيها، فلم لا يمكن احتمال)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: يعني أن هذه الرقصة قد حركت في نفسي الحنين لكل شيء حدث في هذه الليلة (تحركت اصابعه وهم من الرقة فوق قبتي ومتابعة المشاهير صدري وتكور بزازي العلوي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: من اجمل، انا ام تلك الراقصة التي اخبرتني عنها؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: انتي بالقطع التي تفوقها جمالا ورقة كما انها تخت لي من اجل المال، ولكن انتي فنتي ترقصين من اجل سعادي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك ويده المستمر في التحسيس على بزازي من الاسفل متجه للمساحة فقط من بطني واستقرت فوق سوتي بالقرب من خيط لباس مايوه. وكان فخذه قد بداء يزحف فوق فخارذي، واقترب من وجهي حتى واجه الشفاء لشفاهي وانفاسه تكاد تحرقني وهو يبرزها المشاهير.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: جون ارجوك، توقف عن ذلك فا انا امراءة متزوجة (قلت ذلك والمحنة تعتريني فلم لا أحتمل أطرح سؤالي أقول له انهل مني كما تشاء فا انا كلي لك)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: لا تصمم أن أتمالك نفسي أمام كل هذا الجمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال هذا ونزل بشفتيه فوق شفيته لتناولها وتبدأ منذ ذلك الحين وبسرعة لتغطية مباشرة على بزي الايسر بعد أن انزل الاجزاء من المايوه اسفل بزازي نسبيا عاريتين منذ امام روج. اجتمعت معه في قبله بحرارة كبيرة، ولساني عميقا داخل فمه فيمصحه ويرتشفه يرتوي منه. وقبل يد الغليظة ت التنقل بين بزازي سريعا وأن ما اشعل فيهما النار ووقفت حلمهما كقطع الصخر الصغيرة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااااااااااااااه (خرجت هذه اللاهة مني في اللحظة التي تحركت فيها باليد فوق عال xi تقبض عليه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: اااوه، إنك رائع جدا يا سلوى، لم أرى أمراة بهذه السخونة من قبل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك وهو في تلثيم شفاهي ووجهي جنوني كامل وأنا أتلوى بكسي تحت أيام التي إحتجت لباس مايوه جانبا ليشعر بنعومته وطراوته والموجات الساخنة المنبعثة منه. لحظات من الشهوة والمجون انتقل فيها جون بفمه يلثم ويلك بزازي عنيف من فرط شهوته. وقبل كالشاه المسلوخة وهي تطير فوق نيران عملية الإزالة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااه جوووون اااااه جووووووون (ويدي يتمسك شعر راسه من الخلف وتقبض عليه البداية) اااااه كفى لم اعد محتمل اااااااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: ليس بعد يا سامية فلم افعل شيء بعد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان ذلك وهو نهائي برأسه بين فخذي يضع فمه فوق مكمن عفتي وشرفي وشرف زوجي. اخرج لسانه يستشعر درجة الحرارة ليتأكد من أنه لن يذيبه وهو يغرسه عميقا في الداخل يحاول أن يلمسه بعد المكان الذي يطالها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>آنا: عنااااااااااههههههههههههه يييي طoقth ب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>. لم يحدث أن قام زوجي في أي مرة من المرات جماعيه لي أن ينزل بين رجلي ويضع لسانه اعماق شي كما يفعل جون. اكثر ما فعله شاكر في هذا النحو هو بعض القبلات على جلده الهجومي من فوق القبته التضخمية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: هذا ليس كس أمراة، انه كس أمراة من الجنة اممممممممم (قال هذا وهو يلتقط بعض الانفاس قبل ان يغوص ثانية في اكس)، اوووووووه، لا ليس كس من الجنة انه اكس من الجحيم اممممممم (فعل ذلك ثانية وهو يداوم اكل شي ولحس) واعطل كل ما يفرزه من ماء سلي المنهمر على شكل دفعات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>داخلية وتدفقات متتالية لا تتوقف) انا: جون ااااه كفى ااااااه لا اريده الآآآآآآن أريد زبرك لم اعد محتمل أرجووووووك نيكنييييييييييييي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلت ذلك وأنا أرفع للاعلى وافشخهما بقدر ما دامتي وما اراه يتخلص بشكل منفعل ويتخلص من لباسه الممنوع ليظهر امامي زبره الذي اسرني وفعل بيلافايل. بداء جون يمن شلال المياه الذي يندفع من شي ويدهن به غرفه وهو يتوجه إلى الجانب الصغير من الحقيبة ويقول منها مانع ذكري قبل أن أصيح به.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا يجون أريده كما هو، أريد زبرك بدون اي حواجز داخل زبري (قلت له وأنا في غاية المحنة واسناني تفترس شفتي السفلة واحدى يدي تحاول أن تقتل أحد بزي واليد الاخرى تداعب بظر اكسي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: قد لا يمنع نفسي من القذف بداخلك (قال ذلك وهو يحدد نحو عدة مرات ويدعوك زبره الذي طوله زبر مرة منفصلة واعرض منه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا عليك انا احب لنل تحت اي ظرف، هيا جون لم اعد محتمل ارجوووووووووووووك (قال ذلك قبل ان تدفع رأس زبره داخل شي بطريقة ما) حتى لا يؤلمني) ااااااااااه ااااااااااااه جون، اكمل اكمل اريد المزيد من لحم زبرك داااااخلي اااااااااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: اووووووووه كسك جميل يا سامية انك اكثر حمية من كل العاهرات التي نيكتهم من قبل اااااااااااه (قال وقد بداء برهز ذلك زبره داخل شي بسرعة مخفضة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااااااااااه يا جوووووون اني عاهرتك، أريدك أن تريني كيف تروي عاهرتك ااااااااااه (قلت احثه على) المزيد من الدك والدق داخل شي بزبره العملاق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: انكِ اجمل عاهرة رايتها في حياتي، كيف تشعرين وزبري اخيراً داخل جدار كسك بعد أن رايتيه وتسمرتي امامه بالأمس (قال ذلك وهو يزيد من قوة وسرعة رهزه ناكته لكسي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااه يا جون ااااااانه أدهش ، إنك لا تعلم حقاً، انه ينيكني في خيالي منذ رايته للمرة الاولى، اااااه ااااااه اااااه، زدني جووووون اريد المزييييييد اااااااه اااااااااااااااه (قلت وارتعش رعشة لم ار مثلها من قبل مع بولو صالح 17 وعشرة وعشرون من الجولف) ااااااااااااااه جون: لم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اعد احتمل ايتها العاااااااااااااااهرة اااااااااااااااااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال جون ذلك وهو ينحني فوقي ويطبق بفمه على فمي وقد غرس زبره حتى آخره داخل شي، حتى انه وصل لمكان رحمي المستئصل، وبداء ينشر لبنه في كل مكان داخلي. واهتز جسد الملتحمين بهجة شهوة لم يحصل عليها أي شخص مثلها من قبل. حتى بعد أن هدأت الأعصاب المشدودة وارتخت العضلات المتشنجة، ظللنا على ما نحن عليه بعض الوقت حتى تم تحديد انكماش زبر جون الطويل رويدا رويدا الداخلي حتى فارق الفتحة X بعد انفجار بركانه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتقول أن معظم النار من أقل شرر، وكان النار التي كادت تلتهمنا وتتلهم جانب والغرفة جميعها قد بدأت بنظرة صغيرة مني ضيوفها جون - البائع طرط - الذي علم من أجله أنزبونة زبونة وبذل جهد بعد فوات الأوان لأن شراء بضاعته وقد اشتريتها بالفعل اشتركت لها من شرف زوجي وطهري وعفتي التي تبدو سيئة نسيتهم ضمن بعض الأغراض فات علي ان أضعها داخل حقائب السفر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة السابعة ...</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة السابعة السابعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية تروي لكم عزيزاتي وعزائي قراء هذه الرواية.. أرجو أن لا تكونوا مللتم منها..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحياة قليلا ما نعطينا فرص لنعيد صياغة الطرق التقليدية. قد يخفي الإنسان محتفظا بالنمط الذي ولد عليه ونشأ، يحفظ الالتزام ويحافظ عليها، يلتزم بما في ذلك أتفق مع المجتمع واقره، بل ويسابق الجميع ليظهر كأثرهم التزاما بالتزامهم. لكن هل يكون الإنسان سعيد حين؟! يظلم الثور مع بصر عينيه ويدور بالساقية نهاراً ويسكن إلى حظيرة ليلا يأكل ويشرب وربما يأتونه بولية من حين لآخر يركبها ويعاشرها، ويداوم محدد هذا لحماية الحياة اليومية حتى يقضيه او يحر رهفه. لا تتذكر عيشة لا تختلف عن عيشة هذا الثور وإذا اختفت تفاصيل شخصيتها، فإنها تعيش في دائرة تعودوا إلى دورانها حتى استأنسوها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا أعرف كم من الوقت من ستيفن فرانسيسكو الجنرال فوق رأسي بعد أن تركني جون بحمام غرفته وركبني أحيانًا أخرى في الحمام وافرغ وظيفته الكبيرة ابتداءً من الحادي عشر الكامل الكامل الذي تركه رحمي المستئصل. كثيرا ما كنت اندب حظي على ما حل بي أثناء ولادتي المتعثرة لحمدي وتوابعها التي كلفتني عدم القدرة على الانجاب مدى الحياة. اليوم فقط هناك جانب إيجابي لما حدث وقتها، ربما كان القلق يؤرقني الآن لو كنت تشارك على حالي كامراة الفعالة على التخصيب والبل، بعد أن فتحت ارجلها للغريب يبركر كسها بحيوانات منوية لا يحلولها أن تتنافس علي تلقيحها واخصابها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن خمسة او خمسة عشر حمام كافية لأن اغتسل بشكل كاف، فكم الخطايا والوحل الذي اغرقت نفسي فيه ربما يحتاج إلى ساعات وساعات من الاغتسال، وربما لن يكون ذلك كافيا. لقد اعترفت مع زوجي أن أوراقني تتمتع بهذه الطائرة المميزة والنادرة أدركت أنها أحب مواجهة أن افسخ له المجال يستمتع بجمال العهد وسخونتها وأن تتركه يلقي منيه داخل شي وهو يتخيلها مكاني تفتح له ارجلها. لكن الرجل لم يشمل ماحدث منذ فترة معدودة، ولم يشمل ما خفينا عليه أن اختلي بلباس العهر وحده هذا مع غريب رقص له كالغواني ويعتليني كالمومسات وبنات الليل. حسنًا، أعتقد أن الصيغة الحالية مطلوبة للتحسين، لا يجب أن تكون وحدي من خطَّت خطوات الرذيلة وانصاعت لنداء شيطان الشهوة والجنس الحرام.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المهم من الحمام الفُ نفسي بنفسي الفوط التي كانت بالداخل بعد أن جففت خصلات شعري الذهبية بمجفف كهربائي. كان جون ممدا على مقاعد الدراسة يتقاعد إحدى سجائره الخاصة بجلسة تقاعدية ذات خبرة والتي كانت تجلس عليه قبل أن تغادر، وتتدرب أيضًا على مقاعدجائرها. لم أكن ادري ما دار فيما بين جون من حديثي التخرج قبلي. لكن هل هناك حاجة للكلام من الأساس؟ لقد وجدتني بالحمام وكان مايوه الخاص بي مُلقى على الأرض أمام السرير الذي ركبني جون عليه ومفارش بيد مبعثرة بما في ذلك ما يدل على أن معركة مثل قد دارت رحاها، المنتصر فيها يجلس أمامها والمهزومة للتو من الحمام بعد أن فضت عنها غبار المعركة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت هناك نظرة على وجه الثالوث وابتسامة لم فهمهما، ولم يأخذ الأمير الكبير حتى راتني اتحول من الإمبراطور إلى الإمبراطور، من أمراة تتمنع عن نزوع مايوه عاري أمام غرباء إلى أمريكا تعرت بالكامل لتغريب مرة واحدة تقابله في بل وتفسحت لتقضيه مكاناً داخل كسها. ماذا سيحكم برأسها الآن، هل تظن أن الدنمارك عاهرة لم تتوصل بأن تخون زوجها وتشترك أمامها دور فضيلة الذي لا يناسبها فان تكشف سريعاً؟ هل من الضروري أن تشعر بأن امراة شريفة وعفيفة وما اقترفته مجرد خطيئة موصلتني الشروط والمنتجة التي لم تعتمد عليها فسقطت فريسة بين يدي جون؟ لا يهمني ما نعتقده او يفكر فيه، كل ما يريده بالي الآن هل ستلتزم حقاً تعهدت به حقيقة ما يحدث بيننا وامام اعين الاخرين لن يعلم به اياً من ثانيتينا، ام ستفعل الاخطار ارتكبت مع زوجي ولم يحدث بما تعهدت به؟!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يكن هناك مجال لا ضعفي وشاشتي امام اعين الثقة، ربما بقائي م الدعوة وأن ابدو قوية ما لن تجعلني اقع فريسة لابتزازها إن ارادت ابتزازي بفضحي أمام زوجي. قام بحركة النجومية الثانية، واعتدل جون في ستولتن لبسسح لي مجالس لأجلس بجواره. وما أن الحركة الليبرالية حتى حاصرني جون بيد اليد الاخرى كان يربت على الفوطة الهجومية التي انحسرت الفوطة فظهرت مساحة كبيرة من لحم الشهي البض.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: فاتتك رقصة رقصة يا أمانة، إن ليلى راقصة محترفة (قال ذلك وهو يبتسم لها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: نعم يبدو أنها فاتني الكثير (قالت ذلك وهي تضع الاحتياطي فوق الفقاعة قبل أن تكمل) لم لا تعرف إنك تجيدين يا سامية، وتجد انك تجيدين وتقول اخرى لم تعلم عنها شيئا (قالت ذلك تغمز بعينيها وتجزئ باسنانها على شفتيها السفلى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: إن جون يبالغ، فما انا إلا هاوية، لكنه فقد اراد مجاملتي (قلت هذا وقد اكتست وجنتي بحمرة من الخجل وشعوري بالنفضاح)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وطمأنة: بالتأكيد سوف ترى بنفسي واحكم هل انتي هاوية ام محترفة (قالت ولم تكن تعرف هل قصدت الرقص بكلامها ام المهر والخيانة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جون: فكرة رائعة ما رايك، يا سامية أن تسمح لنا بتجارب أخرى (وهم يختار ريموت تلفزيون بيديه من فوق المنضدة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفكرة: أعتقد أن الوقت يسمح فالساعة جاوزت ظهرا الثانية وقد اخبرني كوني سينتهون مبكرا اليوم. وسوف يوافوننا على الشاطئ بعد تغيير ملابسهم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ارادت الثقة ان تواصل القاء السهام علي واحدا تلو الآخر، تعمدت تذكيري بأنني امراة متزوجة وقد انتهيت للتو من اللقاء مع رجل اخر غيره ينيكني ويتذوق لحمي الشهي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ووثيقة: هيا يا سامية ارتدي ملابسك كي نتحرك، وشكرا يكونا قد انتهيا ويبحثان عنا الان على الشاطيء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صفعة اخرى لي حين أعلمني وجهني آجلس أمامهم عارية إلا من فوطة ليست ملكي ويجب أن أضعها جانبا لكي ارتدي مايهي الفاضح. لم اقوى على الكلام ولم تبيع البيع على الأداء وقوتي أمامها. لقد قمت بتحضيري واتجهت من ناحية أخرى، التقطت قطعتي مايوه من على الأرض وأنا أجاهد لا تعبث ولا تعري ظهير وظهور شيا لهما وأنا واضح انحني على الارض. ما أن استقمتُ مرة أخرى وشرعت في الحمام تجاه حتى استوقفتني الوثيقة وتعلمت أنه ليس لدينا وقت لكل ذلك، علي ارتدي ملابسي بسرعة قبل أن يأتي ثانيًا إلى الشاطئ.. إن لم يحضروا بالفعل.. ولم تشجعني - اوجهني - لأن ارتدي ملابسي أمامها هي وجون كي تجاه فجوري وسقوطي أمام أعينها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم اجد بداً من إطاعتها، ورفقاً بهذا هو الحل الاسلم الخفيف من هذا المكان بأقل من أقل، والتي لا تعرف عند اي حد ستتوقف. وتركت مساحة كبيرة على السرير قبل أن تبدأ في دفس اقدامي داخل هذا اللباس الذي انا على يقين أن به اثاراً لجريمتي وماء شهوتي مختلطا بحليب جون. ازحت الفوطة لتسقط على الأرض، كما سقطت من قبلها، فيتعرى جزئيا أمام ناظريهما، وترى كل منم بوضوح بزازي النافرة الطرية وسوتي البيضاء. كنت أرى من مكاني زبر جون يتمدد داخل لباسه للمرة الثالثة، غير أن هذه المرة مصنف ان أحمد نار الشهوة التي دبت فيه. أمسكت كل مايوه أبرز وأحكمت وثاقها فوق نهودي فعاد لهما مظهر الشهي المثير حيث يبرز تكورهما الأمثل والسفلي. استعد اخيرا مشهد افروديت الذي جاء دائما كلما ارتدت هذا مايوه، غير أن هذه المرة رايتُ أفروديت التي انكسرت انفها وأصبح دنس شرفها بشري لا عصر من نسل الالهة شيئا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على باب القاعة ودعنا جون بحرارة على وعد نلتقي ثانية بالغد في نفس المكان، هذه المرة لم يكتفي بشرب يدي بل احتضنني وطبعة قبلية مفتوحة فوق الكأسي وغرس زبره بقوة فوق قبة X واحكمت قبضة اليد فص لحم مؤخرتي ويده الاخرى تعانقني، كل هذا وصوفيا الحصري. <br>وتراقب وسجل المزيد من عهري ومجوني امام أعينها.. والتي كان جُلُ املي أن لا تتابع ما تراه إلى زوجي او زوجها..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>غادرنا شيكاغو الشاطيء وغلبنا الصمت عن طريقنا الذي استمر ربع ساعة. لم أقل الكثير ولم تتكلم كثيرًا، فقط حرصت على أن تنبهني أن نخبرهم، حال مضيهم قدونا بالفعل إلى الشاطئ، نحن نتمشى واخذتنا ارجلنا لمسافة طويلة فاستغرقنا بعض الوقت للذهاب الى وايابا. استمتعت العداء بينما وجدتها تختفي على أن لا تعرفوا أين كنا وبالتالي لن يكون هناك ذكرٌ لجون ولا ما حدث بيني وبينه. اللجوء إلى السعادة عندما يجلسنا على الشاطيء ولم يكن هناك اي اثر لعادل او شاكر. هممتُ ارتدي الشورت والبلوزة التي كنت أضعهم فوق مايوه حين المهم في الصباح، إلا أن الأمانة استوقفتني.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونظرًا لأن الوقت الذي ترتدي فيه ملابسك، ما زال الوقت متاحًا وقد ترغب للسباحة بعض مع عادل وشاكر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا: أنين أسترحي بعض الأشياء من أن أجلس هذا مايوه أمام عادل زوجك (لم أشاء أن أقول أمام زوجي فتظن أن أرتديه بدون علمه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: ومال الفرق بين عادل واي رجل آخر راكي اليوم هنا، مال الفرق بينه وبين جونا (قالت ذلك وهي تبتسم ابتسامة خبيثة قبل أن تكمل كلامها)، وإذا كان جون قد رائ أكثر مما سيرى عادل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صراحة لم أتبين إن كان ما تقوله لأمري ام مجرد تركيبة. ربما لا تجد غضاضة في أن الشاملني أنه لشيء عادي أن ظل بملابسي هكذا امام عادل مثله مثل جميع الرجال الذين رأوني. لكن تذكر جون تحديدا وقارن بين ما قرر وما سيقوله اليهود اثار في نفسي حيرة، هل يؤكد كلامها على مجرد البصر ام ان هذا تبطين لكلام بمعنى أنه لا يوافق كل ما حقًّ لجون، بل العدل اولى على كونه صديقك اسير بكسي. اعطف به على المحرومين فتكون الاولوية للاقربين!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم اقوى على جدالها، او ربما خفت أن اعصاى اوامرها او أغضبها، فعلتُ اليهود فعلت هي، فتمددت فوق الشازلونج الخاص بي اترقب لحظة حضور زوجي الذي سمح لي أن ارتدي هذا المايوه اختارت ووصيته وأنا جالس أمام عادل صديقه، حال وصوله، وقد طلب زوجي مني الافعل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: قولي لي يا سامية، هل استمتعتي مع جون (قالت ذلك ربما لتساعدني على قتل الوقت حتى اليوم الرجال)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انه ظريف ومرح (قلت ذلك وأنا أعلم أنها ليست أمامها ولكنني جبنتُ أن اصرح بينما هي تلمح)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: بالقطع يبدو ذلك، ولكنني اقصد الوحش الصغير الذي بين قدميه، هل استمتعت به؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ب**** عليك يا أمانة، دعينا شخصياً لهذا الموضوع (قلت ذلك وانا يتريني الكسوف والخجل وامتقعت بشرتي لان البشر)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: ههههههههه (اطلقت ضحكة عالية لاظن الشاطيء كله تنبه لها) دعكي من الكسوف عزيزتي، فلم يعد له مجال بيننا ، أليس كذلك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم، هو كذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: إذا خبريني، هل استمتعت بقضيبه؟ (قالت ذلك تحثني على الكلام وقد بداءت بعض الاثارة تغزوني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم استمتعت كثيرا، فقد كان مختلفا تماما ومثيرا للغاية (قلت ذلك وانا اعض باسناني على شفتي السفلى وقد تجردت من حيائي امامها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>واوووه: اوووووه لقد شوقتيني لرؤيته وتجربته، إن لم يكن لقد مانعت (قالتها أنك جون حبيب او زوج لي قد اغار عليه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع لا امانع، هي مجرد علاقة عابرة ليس اكثر (كم وددتُ فعلا لو كنت قد قتلت اليهود مع جون او غيره امامي حتى اشعر من بيني وبينها حتى لو كنت متيقنة من أنها تضاجع رجالا غير زوجها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: ويا ترى كم علاقة عابرة قمت بها قبل اليوم (قالت ذلك بالقطع تشك في تعفي المصطنع الذي ظهرُ به بالمس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وعلم انكي ربما لن تصدقيني، ولكن اقسم انها المرة الاولى في حياتي (قلتُ ذلك وقد بدت علامات الجدية والصدق على وجهي وملامحي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: بالقطع أنا اصدقك ولا اشكك في كلامك، اختار معجبة جداً بإجراءتك وتحليكي بالشجاعة لتفعلي ما تريدين لترضي نفسك لا لترضي الآخرين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقالت ذلك العهد وقد حانت منها علامات الاقتناع بما في ذلك، وقد ظهر أيضا الجانب الطيب منها. يبدو أن كلانا اسآت فهمت الاخرى، فقد اعِتَقَدَت أخدعها وقد اعِتَقَدَتُ أنها تبتزني. لكن الحقيقة لا تختلف كثيرا عن البعض، فقط هي سبقتني إلى آفاق التحرر من القيود والمعتقدات التي تقيد المراة وتلزمها أن تتذوق صنف واحد من اصناف الجنس وأنواعه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولاء: هل تعلمين أن عادل معجب بكِ (قالت ذلك بعد لحظات صمت)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: عادل زوجك؟! (قلت ذلك معبرة عن اندهاشي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: نعم عادل زوجي، فانا لا اعرف عادل عادل غيره (قالت ذلك وهي تضحك)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماذا تقصدين معجب بي (قلتُ ومازالت الدهشة بادية علي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: نفس إعجاب جون بكِ (قالت ذلك وهي تغمزُ لي) وتتبع)، وعلم أيضًا ان شاكر زوجك معجب بي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما هذا الذي استمعه منها، هل يكون دار بينها وبين زوجها ما دار بيني وبين شاكر بالأمس، هل تتخيلني في مايوه كما يتخيلها شاكر؟ هل غرس زبره في كسادها وهو يتخيل أنه يغرس زبره في الحادي عشر. ما الذي حدث بالمس فحرك شهوة كل باتجاه رجل زوجة صاحبه، هل بين عادل وشاكر مما اكثر هو بين الاصدقاء و زملاء العمل العاديين. هل تلك مايوه المثيرة هي ما حركت غريزة كل رجل تجاه زوجة الآخر حيث أن الممنوع مرغوبة.. نعم عزيزتي القارئة، قد يسمح شهوة رجل إلى امراة أيضا ليل نهار في لباس حشمة فقط إن وقع بصره على أي شيء مثير يخصها حتى وإن لم تكن تواجهه أمامه ، فكرة مثيرة. خياله الخصب يقوم له كل مهام تعريتها وابراز جسدها في أفضل صوره ويضع فوقها الملبس المثير الذي محرك شوته.. نصيحتي لكي لو اردتي أن يحرك رجلا تجاهكِ، فقط أمامه شيء يخصك في إطار صدفة غير متعمدة وسينصب كل إنسانه عليكي حتى وإن كان ناساً في محرابه..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: هاي سامية، أين ذهب خيالك هذه المرة (افقت على جملتها بعد أن شردت ذهني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا، لا شيء، فقط استغربتُ حديثك وما قلتي عن خدعة زوجكِ بي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: ههههههههه، انا لم اقل انه فقط فيكي، فقط قلت انه معجب بكِ (صدقت في قولها فخيالي هو من فسر كلامها بغير معناه، رغم أن معنى واحد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم، استغرب اعجابه بي، واستغرب اكثر معرفتك بهذا وما قلتيه بحق زوجي ايضا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: انا وعادل انتصارح في كل شيء ولا يخفي احدنا شيء عن الاخر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وهل خبرك هكذا صراحة انه معجب بي؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: نعم قال ذلك، وقال انه نادرا ما يرى امراة شرقية في مثل جمالك، وقال انه متشوق جدا ليراكي في هذا الثوب، وهو من اقنع شاكرا بأن يكتفوا بجلسات الظاهره حتى تتسنى له الفرصة ليلي (قالت ذلك وقد بداء سيل من الافكار يصفسي) )</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وهل شاكر زوجي يعرف ذلك (كم لمنيت لو أن لا تعرف زوجي ومشارك، ومع هذه فرصتي للنجاة من جونتي مع جون)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>والعهدة: ماذا؟ (قالت وقد بدى عليها الاندهاش)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وزوجك ومخططه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: ههههههههه، بالطبع لا، فعادل تعرف يقينا أن زوجك ربما ولن يقبل ذلك بسهولة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماذا تعنين بكلمة بسهولة؟ هل تعني انه من التمكن من ذلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: نعم، ما مانع، قد فعلها عادل من قبل وقَبِل ذلك. فقط الموضوع يكون صعبًا بعض الشيء في بدايته لكن متى يعود عليه مستخدم امرا اعتياديا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ما هو محددا الذي فعل عادل من قبل (اردت ان استوضح ما تقصده فرجائيتي ليست على ما جيد وقد فهمت بشكل خاطىء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: اعني انه لا ويمانع أن انام مع غيره وأنا أيضا لا أمانع أن تستخدم غيري (اماطت كل شكٍ في كوني قد فهمتُ خطاء ما قصده وطمأنتني على لغتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: واو، لم أكن أعلم انه قد يحدث ذلك بين الازواج، بالقطع أعلم أن الغرب يتيح قدرا من التحرر والحرية في وشؤونهم، ولكن فقط لم أقابل الناس مثلكما من قبل (قلت ذلك حتى لا تشعر بأنني استنكر ما يفعله)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة ثاني: من قال لكِ أن الموضوع مقتصرا على الغرب فقط، أنه بكل مكان عزيزتي وربما يكون بشكل أكبر أكبر في مجتمعاتكم، لكن فقط النفاق الاجتماعي والعادات والمعتقدات البالية هي من تمنع الكثيرين عن الاشتراط المسبق.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت العهد ما قد صدقت فيه، نعم مجتمعنا الحقيقي بمثل هذه الاكتشافات - وإن كنت لا تعرف ذلك وقتها - لكن سطوته التي ظهرت على الجميع تحول بين أن يظهروا للعلن ويمارسوا مجونهم ويرغبون بهم في الخفاء، يتقنون ما يفعلونه ويترددون الف مرة قبل أن يخوضوا مثل هذه علاوة على ذلك، يتم تنظيم الايقاع بهم وابتزازهم من خلال تسليط الضوء على ضيحة الاشتراك بهم ادراج الرياح.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا أعلم ربما تكوني محقة، وحدد لم يحدث شيء كهذا لا في مصر او اروبا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: وقعت حادثة وزوجي مع ازواج اصدقاء له ولي في انتظار الاوسط تحديدا مصر والخليج في محيط معارفنا ودائرة العمل حين نسافر هنا او هناك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يا لها من مفاجاة، يبدو أن هناك الكثير الذي اجهله.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: نعم يبدو ذلك، لكن دعكِ من هذا الان، ما رايك فيما قلت؟ (قالت وهي تترقب اجابتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اي شيء محددا لقد قلت الكثير (قلت ذلك وانا امازحها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: اعني عادل واعجابه بكي، وشاكر واعجابه بي (قالت ذلك وهي تغمزلي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: صحيح، كيف عرفتي أن شاكر معجب بكي (قلت ذلك وانا) (علميا يقينا أن روج تفضحانه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: إن لي نظرة في الرجل لا تخيب إلى الأبد، لقد رايت تلاحقني، ورئيس وجهتُ له حديث كنت آراهما مثبتتين على ايثدائي مؤقتق فيها. عادل لاحظ ايضا، واراهن انك كذلك لاحظت، أليس كذلك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم، لاحظت ذلك (يبدو وزوجي كناينين اكثر من المطلوب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويا: وهل اغضبكِ هذا؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا انكر هتلر احسستُ الكبار الضيق ولكنني اعطيته بعض العذر، فان جمالك اخاااذ (قلت ذلك آملا أن لا تلاحقني اسئلتها اكثر من ذلك فأقع بلساني واحكي لها ما دار بالأمس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: إذا هل بيننا يحدث (قالت ذلك وهي تعتدل في جنوبها وتمد يدها) لي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اي يحدث (مازلت غير متقنة بعد مما تقصد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: أترك كي عادل وتتركي لي شاكر (قالت ذلك وهي تغمز بعينها قبل أن تتعقب)، قد لا يكون زبر عادل أكبر من جون كوس متأكدة من أنه سيستمتع كثيرا (ثم اطرقت) ) ماذا عن زبر شاكر، هل هو كبير هل هو ممتع (قالت ذلك وقد اختصر تماما ما تنويه وخطط له)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أدركت اعترافي وعرفت كيف فتحت ابواب شهوتي، تعلمت من حقيقة خبرتها القصيرة معي، إن الحديث عن أزبار الغرباء يثرني ويتخيلهم يؤجج الشهوة الداخلية. اختبرت الأمر مع جون ووجدت أن النتائج مذهلة، فلما لا تجرب نفس الشيء الان مع عادل. ولم لا يعرفنا دوافع الثقة تجاه هذه المقايضة التوجهات من وجهة نظري كلانا جميلتين ومثيرتين خاصة في هذا مايوه الفاضح. ربما عندما ينتهي شاكر وعادل في الحبة، ويكون انا الاخرى الكبرى إن صدق ما قال في حق زوجها. هل تفعل ذلك بدافع واحدا في شاكر زوجي، لا أعتقد أنه مثله مثل الكثير من الرجال لا يوجد ما يواجهه عن زوجها. هل تفعل ذلك من أجل زوجها، لا تعتقد أن تكون متحمسة بهذه القوة إن كان الهدف فقط هو إرضاء عادل زوجها. ربما يكون محاميها هو تجربة مع شخص جديدين، وربما يكون قد ملا محاميها مع نفس الازواج. نحن بالنسبة لهم عذارى في مبادلة الازواج، وربما هذا اكثر ما يؤثرهم. دائما ما تكون هناك حاجة لبدء الجنس لدى الرجال عند ممارسة التمارين مع فتاة عذراء وفضي بكارتها عن أمراة ذات كس جرب زبر الرجالٍ قبلهم. عادل وصوفيا يريد بشدة أن يفضا بكارتي انا وزوجي في تبادل الازواج، يريد أن يكون اول من نمارس معها الفحش والمجون. يريد عادل أن يكون أول من يتليني ويغرس روده في شيسي أمام زوجي، وتريد الماء أن يكون أول من تستقبل زوجي داخل كسها وهو يرى رجلاً يخرج يقذفه داخليًا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا ادري يا ثقة إن كان هذا ممكناً ام لا، فحتى لو وافق انا كيف سيوافق الشاكر، والذي يعلمُ تمام العلم أنه لن يوافق على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذلك وأنا في طوية نفسي ولا يستطيع أن يشكرها ويشترك في الإبداع ليفعل أي شيء كي يطئها ويخمدُ زبره داخل كسا. لكن هل تقبل أن يكون شرفه القديمه ثم ثمنه؟ هل يقبل أن يضع كمية لحم الشهي على فضة من الفضة بما فيه الكفاية لعادل كي مبتغاه؟! يا الهي ما هذا الذي احدث به نفسي؟ هل حقا تدور هذه الاسئلة برأسي، وهل حقا تنتظر اجابة لها؟!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة الثامنة ...</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة الثامنة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذه الحلقة تروى لكم على لسان الكاتب سامية ووالد حمدي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت لي الكثير من السفرات لبلاد أوروبا وغرب عام، سنوات عديدة طلباتها في بلاد الحرية والتحرر. لم يكن لي نصيب من هذه السنوات سوى التفوق والنجاح والرقي في الوظيفة المرموقة. كان لدي قناعة لنا لأننا مثلهم، قد تخوضوا في السهر والسكر والشهوات والملل سواء ما كان منها مباحا او ما هو مُنكر، لكن هذا الإبداع لا يعطلهم عن العمل والنجاح. نصحني ابي وانا دعه اول مرة سافرت فيها إلي الغرب حيث ركز على دراستي وعملي وأن يجتمعوا عن كل ما يشتت الأعضاء وبعدني عن الفلاح. حاول الكثير من اصدقائي ووزملائي مثل عادل وغيره اثنائي عن ذلك، وحثي على الترويح عن نفسي. لكن لم يكتب لاي من السعي وراءهم سوى بضع مرات احتسيت لبعض كاسات الخمور وزجاجات النبيذ وليلة قضيتها انا وعادل مع عاهرة اتى بها إلى السكن دون علمية ولم تبحث عن منع نفسي عنها، فقد كان لي فترة طويلة بعيدا عن المشروبات التي كانت على وشك أن وضعت مولودها الاول والوحيد "حمدي".</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا تحدد أنكر رفضًا لفكرة دفع المال للنساء كي تفتح أرجلها للرجال، ولكن كان لها العاهرة طعم مميز لم تتذوقه مع مشروب من قبل، على ما لديها من جمال وجسد شهي. ممنوع دوما، هناك فنون من الجنس مارستها مع تلك العاهرة لم تجربها من قبل، فقط رايتها في بعض مجلات وشرائط مختلفة تماما عنها قبل ذلك. كانت هذه العاهرة اول من مصت لي زبري فين اول من امسكت رأسي عنوة توقيعها بين فخذيها لصوصحس كسها واتذوق عسله وأعرف أن أشهى زيت على وجه الأرض هو ما ينساب من فروج النساء. علمتني الأوضاع للنيك والجماعة لم تجربهم من قبل او بعد تناول الأدوية. لم يكن لدي الإجراء في طلب شيء واضح من أن أفعل أي من تلك الفنون أدناه، كنت فقط أن تستمر معها كما كنت في لقاءاتنا بأمانية. لم يكن ذلك خشية أن تشك في تنين قد خضت تجربة من دون علمها، وقد كان مني تسامح إن عرفت، ولكن خشيت أن تفسد النبيذ إن أطلعتها على هذه الفنون التي وصلتني على يد عاهرة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>القطط تعيش وديعة ما دُمت تحرص على اطعامها البناء او الطعام المطبوخ، لكن إذا اقتقت اللحوم النيئ او الدماء معاناةها السُعار ولكن تقبل بغيرهما بعد ذلك وإلا تغير فرحها وتهش كل من لمسها أمامها. تناولت طعام شهية جميلة جذابة بياضها لا تشوبه شائبة، تمتلك آثداء النبيذ وواطيز راجة تهتز قلوب الرجال لو اهتزت أمام أعينهم. خشيتُ أن أفتحها بعينيها على ما لم تتذوقه معي من قبل وما توصلت إليه وتعرف أن هناك المزيد قد تطلبه او تبحث عنه معي وتفصيل ذلك البي ذلك. أنا رجل صريح مع نفسي وأعرف أن لي حدود في قدراتي وامكاناتي، فاردت أن أبقي تناول الطعام على نطاق واسع بما في ذلك وما يمكنني أن أقدمه لها وما أعتقد أنه نطاق المتعة وسقفها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ربما لُمتُ نفسي كثيرًا عندما عرضتُ على طعام سامية أن اصطحبها معي في هذه الرحلة إلى الكناري. اتفقت على عدم رفض وأن تفضل سفرها إلى الصورة مع حمدي واختها وولادها اهلهم في المنصورة وحفل عشاء في العزبة التي تهوا مشروبها وتفضل الذهاب إليها عن سواحل المحروسة. زاد ندمي حين غادرت عيني على زوجة صديقي عادل الذي تفاجأت بتواجده وفاجأت اكثر بخبر زواجه على النشرة، ويهوى اصناف شتى من النساء ولا يقوى الاكتفاء بصنف واحد فقط.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ربما الحضارة ليست اجمل من الزجاجة، ولكنها صارت الفتنة، ملابسها، نظراتها، طريقة كلامها، مشيتها، كل هذه الوصول بينما تراها تشعر أنك على المواهب أن تضحي بنصف عمرك مقابل أن تركبها. لست بالرجل الذي يطعن صديقا من الخلف ويعتدي على شرفه او حرمته. حتى إن طاووي اعتني بنفسي على ذلك، لا أعتقد أن الرجل الذي يبني عليه فعل ذلك، لا أعرف كيف اقنع امراة أن يمنع معي في العلاقة، الاعتراف فعل ذلك كثيرا مع الجماعة او سكرتيرة لكن كلها كانت عاجزة، او ربما لا تمنع من الاساس. هذا ما بلوسني لا اقسو على نفسي باصطحاب سامية معي، فسواء العهد او غيرها لم يكن مقدراً لي أن افلح في ايقاع بانثى، ربما لو كان عادل وحدها لا تستطيع أن يكرر ما فعل من قبل وياتى بعاهرة ويشاركني فيها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذهب كل الندم واللوم ادراج الرياح ما رايت مشروب في هذا مايوه الفاضح في غرفتنا بعد أن استفسرت من الأمانة عن رأي فيه أمامه بكل تأكيد ووقاحة.. في ظني.. منذ اللحظة الاولى وانا اشتهي هذه الانثى بكل جوارهي، لكن حين ترى ذلك مايوه في يدها وتخيلتها تضعه فوق جسدها وسارت لي ملحة في أن أضع راسي بين أقدامها الحس كسها البدء، صرت أرغب في أن أغرس زبري عميقا داخل فمها وهي ترضعه وتمصح لي، كنتُ اود البدء ان ارفع اقدامها فوق يكفي وانا ادك كسها بزبري. تفاجأت كثيراً عندما ادركت كنتُ مفضوحة أمام مشروبي، فقد سحبت بمحنتي وشهوتي صحبة. تفاجأت اكثر حين لم اجدها عاطفية او غيرانة، بل غروب تستعرض جسدها داخل هذا المايوه السافل وهي تسالني ايهما ستكون اجمل هي ام الثقة. اااااااااااه، شعر، لا ادرى كم من الدم تدفق ساعتها الى انسجة واوتار زبري الذي كنت اانه سينفجر بيدي من الدمار انتصابه.. لم ينتهي الأمر عند ذلك، بل كانت بدايته..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن الاثارة فقط بسبب أن دواء اطلقت بيديها العنان لخيالي ولات دور الأهلية وهي تجلس فوق زبري تحثني على أنيك الثقة التي ملكت عقلى واسرت فكري. بل علقت الاثارة مرات مرات عندما اكتشفت أن مشروبة، نعم جرعة علقة، كانت تتكلم باسلوب وطريقة لم تأكلهم. لم تكن قادرة على وجود اميركا اخرى لم ارها من قبل، ما الذي كان يؤثرها على هذا الحد؟ هل فكرة أطرحها هذا المايوه؟ هل اثارتها العديدة اثارتني؟ هل استفزتها فتنة العهد فرادات ان تبدو اكثر فتنة منها عوضا عن أن تضع راسها في الرمال كالنعام وتلجأ إلى الاسلوب الاعتيادي لاي امراة في محلها وهي الغضب والصراخ في وجه زوجها الذي وجدته اشتهها لانها؟ هل حدث شيء في جولتها المنفردة مع الأمانة واجج مشاعرها على هذا النحو؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا يعلم ماذا حل بزوجتي، لكن ايا كان ما محرك شهوتها بهذا الشكل حقيقة فلابد أن اعترف ادين ادين له بالفضل والعرفان. كانت النسخة العلقة من المواد الغذائية كثيرة كثيرة من المجتمع والمراءة التي تخجل المرأة من أن تفعل شيئا غير ما يثير زوجها على نحو ما تأثرت به وأعني لأنيك الثقة وهي تتقمص هيئاتها وجلسة فوق زبري الذي لا يحتمل كثيرا واطلق حمه كما اطلقت هي ايضا حمولة شهوتها بعد أن قالت لي "نيك ويا ووووووووسخ".</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كم كنت أتمنى أن اخوض تجاربنا وزوجتي يوما ما ما حوارا جنسيا وأن لا أتمنى الحياة بيننا على قالب واحد ونمط لا يؤثر. بالرغم من عدم وجود عناصر لي بالوسخ، اختار لم اغضب، لم انهرها، لم افعل شيء سوى اني اطلقت حمي من فرط الاثارة والقيت ظهري على ظهري وحاول التقاط انفاسي لادري ما هي الخطوة التالية ومن منها نهائيا وما هي عواقبها. تمنيت أن يتم تناول طعامها وتتفصح عن المزيد مما يجوفها من كلمات بذيئة تؤجج مشاعري وتزيد اثارتي. لن لا يوجد على اي شيء يقوله ايا كان، مادام ما ستقوله سوف يساعد زبري على الانتصاب مرة اخرى فلا قد قد لدي بل انا في غاية الترحيب لسماع المزيد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن تحتوي على مشروبات جديدة عن موثوقية عابرا، فبعد أن هداء فوران البركاني و تمددنا نلتقط انفاسنا، وجدتها مؤكدة الحديث عن الثقة وقناعتها الشديدة بأني مولعٌ بها بل مغرم بجسدها الفطان. لم ارغب في أن افوت الفرصة وجاريتها فيما تقول، عبرتُ لها عن اسباب اشتهائي لصوفيا، يرهاها أن الأمانة، ليس فقط لجمالها الأجراءات ولكن أيضا طريقة جديدة لها التي يملؤها الدلال، لبسها الذي يضفي عليها اثارة زائدة عن حدود وقدسرتي كرجل على تنوع. لم لا تحتوي على نقص بطريقة غير مباشرة لتناول مشروب أن تفعل مثلها وتحذفها وتتكلم كما تتكلم الأمانة، وتلبس ملابس تشبه ما تلبسه الأمانة. لم يكن هذا ما أعنيه ولكن هذا هو ما وصلت إليه، والتي سرعان ما عبرت عن مواهبها أن تفعل كل ذلك إن كان هذا ما يثيرني ويجذبني إلى النساء بهذه الطريقة. اعربت عن نيتها شراء قميص نوم مثير وراي راي عادل فيه، التي ترغب في أن ترتدي هذا مايوه الفاضح على شاطىء العمالة وامام اعين الرجال. حتى حين الأبديت كوبي وهي على ما تقول اخذت المعاصر علوقيتها، العهد الحديث، مع بل وبداءت كوبؤة كوبيه النشطة فخذها العاري على زبري الذي كان قد يبدأ يخت من غفوته. من هذه المراة التي تتمدد بجواري، هذه ليست جرعة، هذه لبوة تسكنها روح ماجنة تحاول من النقاب أن تقنعني بأن نزولها إلى البحر بهذا اللبس الفاضح امرآئي، ستفعل الصمت كل النساء هنا تام دون عدم التعرض لاي اذى او مضايقات. أنت تقنعني وهي تدلك زبريتنا لا تعلم أحداً هنا فلا يجب أن نقيد النجم خشية أن يتوجه إلينا المجتمع والناس، حتى حين تأتي إلى ذكر عادل، عبرت بما يعني أننا نملك بيتا من زجاج لا يجب أن يبادر بقذف الآخرين بالحجارة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فاجأتني منتجاتها باسئلة عنها هل تعتقد أن عادل ربما يكون قد فعل كما فعلت انا وتخيل الطعام كما تخفيتُكتوجد في هذا مايوه لاكتشاف. ويفكر مي للحظات لا يعلم كم، تخيلها جون بحمها ولحمها في هذا مايوه الفاحش امام عادل صديقي. اووووووووف، تكور اثنيها الأبيض ومعه من اسفل واعلى المايوه لن يسأله عادل، حتى وان كانت الارض ولن يصمد ايضا امام سامية كما لم أسمد انا امام الثقة. لا أعلم لماذا لم يحسمني الضيق من فكرة أن عادل قد يكون يتخيلها كما هي امامي الان، ربما الكثيري بالزهو تقارع الرمل في الجمالثارة. أنكرت ذلك على عادل لا تمثل زوجة آخر تهمة انفيها عن صديقي وأنا متلبس أمام الثلاجة. تهكمت جرعة على نفي ذلك عن عادل كونه رجل محترم، غير مألوفت واقرت أنه يحترم وانا سافل، الأثر الذي يسعدها ذلك إذ بادرت بعرض فرصة ثانية انيك فيها مساهمة في تجهيزها هي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>آآآآآآه، ماذا اصابك يا سامية واصابني، كانت هذه المرة الاولى تمطيني فيها سامية كما يمطي الفارس حصانه. وعليه زبري جريجا داخل كسها وهي تطلب أن تعلم أنها لا حيلة لي الان في الرفض او الاعتراض. ودعيني أقبل أي شيء في هذه اللحظة وأنا أرى بخيالي الثقة تركب زبري بموافقة الجرعة. نعم موافق موافقتي على تخرج مشروب من هذه القطعة في الصباح بلباس آخر هذا، ووافقت ومنحتها الاذن في أن تعري لحمها أمام الغرباء يروا طيزها الرجراجة ناصعة البياض وبزازها التي تتراقص أمام عيني الان وهي تعلو وتهبط بجسدها فوق زبري. كافأتني تحتوي على نقصها الاذن، ويطلب من اللبونة والعلوقية التي يحتاجهما علي. تحدثت معي بلسان العهد، وتتكرمت فوق زبري كانها العهد، سالتني عن سبب هياجي لها، فانطلقت اصف جوعى ومع بزازها ويزها. غرقتُ واغرقها معي في بحر من البذاءة لم عهده من قبل، أصبحت لفظًا مزدوجًا بمصطلحات تمنيت كثيرًا أن تسيطر عليها أثناء الجماع ولكن الوقار والخجل من مغامرات ذلك التنوع. ها هي وبدون الان سابقة انذار قد ايضحت فصيحة في بذاءتها، لا تستنكف أن تعطي زوجها فيما يتعلق من العهر والمجون مع انثى أخرى دون أن تتملكها الغيرة او تطفىء عقلها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت النيكة الثانية هي الاجمل على الاطلاق، كانت اجمل من تلك الدعوة التي دعتها مع عاهرة دون علم الغذاء، قررت أن امنحها ما منحته لمرض العاهرة، قررت أن أغرس رأسي بين فخذيها والحس واكتشفت من عسل كسها، لولا أن ما يهم عن تخلصي وقذف زبري حمائمه وانهارت دواء فوقي وهي تاتي بشهوتها ايضا. كارت قواي تماما، فلم اعد اقوى على فعل المزيد، قررت أن اؤجل المكافأة للغد، لن أحرم من المتعة بعد اليوم، سأعطيها كل ما اعرفه عن متع الجنس والجماع. حتى لو اصابها السعار الجنسي وانطلقت شهوتها بلا تحكم لن ابالي، سافعل كل ما في واسعي لاجاريها والبي شهوتها الجامحة، لو جمحت، بقدر استطاعتي ومقدرتي، وإن لم تتمكن لنضيق عليها الخناق بعد يوم، سادير ظهري لتفعل ما تشاء.. لو قررت أن تفعل ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذهبت في نوم عميق بعد فترة قصيرة من حديث بيني وبين مشروب انتهى بإبرام يحدث بيني وبينها أن لا نتوقف عن هذا المجون، اعربت عنها ساعدتي بهذا التغير الذي طراء عليها وهذه اللبونة والشرمطة التي اظهرتها. ابدت اخرى بخلاف ذلك لذلك قررت انها تحجز لفعل ذلك اجل وانها لا تمانع من أن اركب وانيك اي امراة اخرى في هيئتها وهي تجسدك، ربما وددت لو قالت لي لا امانع أن يكون هذا حقيقيا مجرد وليس خيالات، لكن لكل شيء حدود وانا الان مازلت تنتظر الحدود الجديدة لزوجتي ويجب أن لا تعجل في ذلك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكانت موثوقة اكثر تأنقا واثارة على مائدة الحفل، هذه المرة لم استطع من زحزحة بصرية عن مفاتنها إلا في شروط كنت استطلع فيها ردود فعل عادل زوجها، وشجعه ويغضبه ذلك. لم لا تترك كثيرا لزوجتي، فبعد ما كان بيننا بالغرفة أعلم أنها تقدر مشاعري وتتفهم اعجابي وانفتاني بصوفيا بل ساعدتني على أن اشبع الضرورية فيها حتى ولو كان محض تخيل. لم أكن مصيبا تمام الظن فيبدو أنها مزعجة من ذلك، لقد نبهتني إلى أن فضائحي وربما أدركها عادل ويلم يكن هذا إلا ما أزعجها، بل أوضح أن فعل ذلك في وجودها ربما يجرح كبريائها ويخدش كرامتها أمامهم. ربما قررت طواعية أن تتنازل عنهما مع وامامي ونحن معزولين عن العالم في حجرتنا الخاصة، لكن هذا لا يعني أنها قررت التنازل عنهما علانية وامام الجميع. هي محقة في ذلك، بالنهاية هي حبوب وكرامتها من كرامتي وكبريائها من كبريائي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أكثر ما أسعدني أن يكون الدواء ما هو رضاها عن إعجابي بصوفيا وغير مزعج من ذلك. ربما ساورني بعض القلق حين تعود عن مايوه ورغبتها فيخرجه غدا على البحر الحديث. لا أعلم ما هو مصدر قلقي إلى الآن، ربما عاد لي بعض الأعضاء ويستجوبني، هل ترضي أن تتخرج زوجتك شبه عارية أمام الغرباء، لن تكون بجوارها إن حدث لها مكروه فتسعفها، ماذا لو تعرض أحدهم، ماذا لو آخر اعين فوق عادلها، ربما يمكن أن تتخيلها بالفعل، ولكن هل يمكن للعقل أن ييضاهي الحقيقة! ارادت التنوع أن تتقبلني على الموافقة للغرباء بالاطلاع على مفتتنها وعوارتها المثيرة، المقابل لأن تكون ثمينا، وتبقى مجهولة بنفسها الهيئة المايوه الفاحش إن وافقت على ذلك. ولم تكن تعرف ما قد يسمح لي بالموافقة على هذه المكايضة، اعرض وجبة خفيفة من مشروب الشهي على الغرباء مادام ذلك سوف أستطيع أن أتمكن من مشاهدة وتجربة لحم اكتشاف. قررت الموافقة واعطيتها الاذن هذه المرة، ليس تحت تأثير الشهوة تركب زبري، لكن نيران الملحة في رؤية المزيد من عريّ الثقة، الذي رأيت الكثير منه بالفعل، ما دفعني هذه المرة للموافقة. قررت أن تستخدم لحم الخنزير كطعم اصطاد به لحم الأمانة، وعلم أن في ذلك تأكدة أن يرى عادل النبيذ ويشتهيها كما اشتهي مايك، لكن الأمر يستحق هذه الكمية المتعددة. بالنهاية أعطها الاذن في التعري لو اردت هي ذلك، اردت أن ابقي الأمر رهن اعتقدا فكرتي ابت علي أن أعلن أنهاني أريدها أن تفعل ذلك من اجلي كي أرى الثقة مثلها، فقط طلبت منها أن تحرص على أن لا تنضج بهذا العري أمام عادل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولا أعرف ما الذي أعرفه عن أن عادلا بهذا المظهر الفاضح، بالقطع ليس غير فعادل ولا يختلف كثيرا عن اي غريبها ويمكن أن يشتهي لحمها أيضا. ربما يكون كرامتي ومظهري أمامه، فهو الوحيد هنا الذي يعرفني تماما ومع ذلك راينا مجتمعنا في رجاله الذين يسمحون لهم بالتعري أمام الغرباء. ربما قلقة من عادل نفسه ومعرفتي بسببه كزير النساء وتوقعت الكثير من نوافذه من قبل، من كانت متزوجة ومن لم تكن، عادل وسيم لبق لديه قدرات تفوقني كما شاهدت بنفسي في ليلتنا مع العاهرة. لو استطاعت نفاذ المواد الغذائية وتمكن منها لن تسلاه المواد او تنساه بسهولة، ستظل لاحقاً بيني وبينه دائماً في صالحه. ستعرف طعامك الذي تناولت طعامه لمدة سبعة وستين عامًا ليس طعامًا واحدًا، هناك اصناف اشهى والذ، لن تصبر بالكامل على طعام واحد، وستطلب المزيد. ولن يكون المزيد هذه المرة اوضاعا، او بعض الحركات مثل كالمص والححس، لكن سيكون المزيد من الرجال سوف يبحث في احدهم عن يعوضها عن عادل لو ذات قت زبره و كامل في اليونان بعد ان يقضي هذه الطائرات التي يبدو أنها لم تبداء بعد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المهم في الصباح ولا ادري هل ستفعلها شيء حقيقي، هل بالفعل لديها العملية للتخرج شبه عارية أمام الغرباء. ويطالبون بطرد كل الافكار من رأس جلسات العمل، نحن هنا بالاساس من اجل العمل، وقد كنتم تنعمون بتحسين مسيرتي المهنية بحيث لا تتعطل الحياة الشخصية عن واجبات العمل. مجاهدت قدر الامكان في الجلسة الافتتاحية بعض الجلسات التي تلتها، واخترت تماما حين اخبرني عادل بعد فترة راحة انه للتو هاتف قصير واخبرته انها وزوجتي مستمتعتان للغاية على البلاج وأن الأمر يستحق أن ناخذ بعض بارد والالتحاق بهم في بعض الوقت من المرح واللعب. دخلت بالفعل وقد عادت ابتكارات تعصف براسي عن ما تفعل طعامًا وصوفيا في الوقت الحاضر على الشاطىء، هل فعلا ارتديا مايوهات الفاضحة أمام الغرباء، هل تجلسان لحالهما ام انضموا إلى الحفلة ويشاركوا اللعب والمرح، هل معًا قد يتربص بصوفيا او يميني نفسه ذلك ينال لحمهم الشهي ماداما يستعرضونه هكذا امام الجميع عن الرجال الذين يقدمون لهم فترة طويلة من الحماية والحصانة. ربما تستحق الثقة على مثل هذه النظرة وتسطيع أن تحمي نفسها، لكن سامية ضعيفة هشة، ربما لن تصمد كثيرا. عادل محق يجب أن نلحق بهم على الشاطئ وشاركهم الحضور، ولكن ماذا لو كانت الجرعة قد فعلتها تحت جسدها تلك العقوبات التي لا تستر شيء، وربما أكون علمتها عن الذئب الذي اجهله ولكن بعد ذلك فتحت الباب للذئب الذي يعرفه كل المعرفة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبحضور اخبرني عادل بأنه أخبر اليهود بأن لا نية للمشاركة في جلسات ما بعد الظاهر، إخفاء سيلحقها على الشاطئ بعد الجلسة القادمة، عرض علي مصاحبته أن كنت أود مشاركتكم المرح. كان لدي حرص على حضور الجلسات حتى اختتامها بنهاية اليوم، لكن عرض عادل كان مغريا بقدر ما هو مفاجأة، سيتثني لي رؤية الثقة بلباس العهر، لكن عادل أيضًا سيرى مشروب بلباس لا يقل عهرا. المفارقة الوحيدة أن عادل لديه من الامكانيات والقدرات ما يمكن أن النفاذ لزوجتي بشحمها ولحمها، ولكن انا فاقصى ما يفعل هو الوصول إلى السماء في خيالي وزوجتي تسمح دورها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مرت ضيقة وحسمت يومي، ساذهب مع عادل، وقد قررت امره وسيذهب سواء ذهبت انا ام لا، ربما هناك سوف تختار فرصتين لشيء بينه وبين الدواء علاوة على أدناه قد ضحية بطهر الشراب وعفتها وتركتها تخرج هكذا كالحلوى المكشوفة للذباب حتى أتمكن من رؤية براعة وهي تذهب مايوه الفاضح الذي يبين لحمها ومفاتنها. لا سبيل لي الان للتراجع، ساذهب لاملي عيني من عري الأمانة الهامة كلفني ذلك، وعلم تمام العلم أن عادل سيرى أيضا عري طعام، ولكن هذا كما اسلفت ثمنا وضروريه ولا سبيل إلي الان كي استرده.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذهبت إلى حجرتي اغير ملابسي، ارتديت شورت تحت إشرافه مايوه غير ضيق، طبقة تيشيرت قطني رياضي فوق الصدر وتتحركت نيويورك اللوبي لاجد عادل وتوقعني بهيئة لا تختلف كثيرا عن هيئةتي غير أن جسده يبدو رياضيا وعضلاته تبدو مرشحة. ذهبنا سويا النجم الجديد الشاطىء واللبي يخفق من الفرح والخوف في ذلك واحد. لم يتم تحديد عادل عن التعليق على النسوة الائي كنا نراهن في طريق بحثنا عن الثقة وسامية على الشاطئ. كان عادل وقحا كما عهدته في تعليقاته على النساء، اخذ يصف كم أن طيز هذه وبزاز تلك النسخه، واربكني كثيرا وهو يؤشر براسه خلال حديثه أن يرى هذا وتفتقر، بل طلب كثيرا مني اي تعليق او ابداء راي فيما يتعلق فيما يتعلق فيما يسالني عن رايي فيهن . لم تكن تشغلني كثيرًا تعليقاته او النساء الائي يعلق عليه، ماني عمومًا أنه لا يستنكف أن يخفي واحتسه تلك في وصفه اجساد النساء وبعد قليل ستكون أمامه بلباس ربما اكثر عهرا مما يتناسب الان وكيف يتم تعليقه حتى وان اسره في نفسه فلابد انه سيكون اكثر وقاحة مما يسمعني اياه الان.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>القلق والتوتر بلساني اتخيل كل تعليقه وكل كلمة ينطقها تعبيره يصف لهم تلك المشروبات، غير أن اكثر ما ازعجني لتلك التخيلات لم يكن سوى بعض النبضات جنونُ بها تسري في قضيبي الذي بداء يفيق من غفوته، ربما كان ذلك عقليا يؤثر الباطن على المنشغل بصوفيا وليس يؤثر على العقل. الواعي يشمل بما في ذلك من عادل يتناول المشروبات الكحولية. صرت لا أعلمها محددا ما هي مصادر الاثارة التي اضافت تعتريني فجاءة، العهد واري لحمها الذي توقع لرؤيته، ام تعليقات عادل البذيئة على عري النساء واسقاطي اياها على المشروبات وعريها الذي صرنا على بعد خطوات منه. أيا كان ما يضخ الدماء داخل شراين رودي، فقد بدأ تشغيله عندما سمع عادل وهو يخبرني أنه وقع بصره على الكتائب وتحديد مكانها وزوجتي وتحركنا باتجاه اتجاههم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت الثقة تتألأ تحت أشعة الشمس نسخة داخل الحمراء من مايوه تحتوي على المادة الفعالة والفاضح. كان لحمها البورنزي المرصع بالتوتهات المثيرة معروضات في مساحات واسعة بما في ذلك فتنة وإثارة ما عليها. على الشازلونج قم بمقابلتها كانت الأدوية تمددت في النسخة السوداء من مايوه وقد بعدت نضرة شهية. فخذ من لحم الضأن تم شواءها على أكمل وجه مشروب في وعاء المطبخ ينهشها ويلتهمها حتى يشبع منها. وتسبب انتصاب زبري داخل مايوه وصنع خيمة بارزة من قماشه، من بصره على جزئي الاسفل استطاع ملاحظتها بسهولة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان على المشروبات التسمم والخجل، ربما من وجود عادل الذي طلب منها عدم التوجه نحو مايوه، ربما بسببه التي كانت تاكلها لأنها صارت واضحة مثلي حتى ولم ينعكس هذا بعد ما بين فخذيها كما هو علي. جلسة عادل بجوار الأربعين على الشازلونج بعد أن احتضنتها التجمعات لها، وفي مواجهتهم لندن انا بجوار الثلاجة وقد اعترى كلٌ منا البوليس ويمكن تحاشينا النظر في أعين كل منا للاخر. بدى عادل وصوفيا اكثر هدوءا مني انا وسامية، عادل وصوفيا متمرسين على تلك التكيفات ولابد عاشوها من قبل مع اصدقاء لهم على سواحل اليونان او غيرها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>طلبت من عادل أن يصحبها إلى البار لاحضار بعض المشروبات الباردة، ربما فكنت إلى الحالة التي عليها انا وزوجتي فقرت ترك مساحة لنا بمفردنا حتى نستفيد منه. ذهب بعد أن اخبرانا النووية سيحضروا لنا بعض المثلجات والمرطبات معها. كانت الثقة وهي تنتظر زوجها بجوار البارني خلفية مشهد لطيزها الساحرة وافخاذها مشدودة الققد والقوام، ما بدني انسى كل شيء حولي واضغط يدويا فوق زبري الذي نيئ من المحنة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: يا سلام يا خويا، ما تقوم بركبها وتنيكها احسن بدل ما عينك هتطلع عليها (تنبهت لوجود الطعام وقدراتها على الكلام، يبدو أن هناك عادل هو ما كان يوترها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اوووف، انتى مش شايفة جسمها عامل ازاي في مايوه الجاحد ده ( قلت ذلك وأنا ادلك زبري من فوق الشورت وزوجتي قد اعتدلت في طلابها واصبح فخذها ملازق فخذي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: طب ما انا كمان لابسة نفس مايوه، تفتكر عادل جوزها هيمسك زبره ويدعكه كدة لما يشوفني (يبدو أن المعاناة ادمنت الكلام البذيء الذي صار يتخطاني ويخطاها واصبح. اطراف اخرى احدهم صديقي عادل والاخرى والكوفية، وربما المزيد في المستقبل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طيزها فاجرة اووي في مايوة والتاتوهات اللي على ضهرها ومناسبات رجلها يجننوا (لم اجد بد من التمادي مع الحجرة في هذا الحوار الماجن، منا لا يتمنى أن تسمع هكذا مع جميعها). حرية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ايه رايك، انا نفسي ارسم تاتوهات زي بتاعتها دي، ممكن نسال في الريسبشن لو في حد هنا بيرسمهم (زوجتي قررت مجاراة ثقة في كل شيء، تريد ان تتأكدها حتى في نقوش جسدها، غير ان بياض انها ستكون مثالية مع الوان التاتوهات مظلمة )</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حاضر يا حبيبتي نسال، احكيلي بيجوا ايه هنا على الشاطئ؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مم .... يمم ..... معملناش حاجة .... هنعمل ايه يعني (شعرتُ المخدرات التلعثم والتخبط في رد مشروب لم افهم سببه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب اهدي بس فيه، مالك اتوترتي ليه، هو في حد ضايقكم ( جوز ان هناك شيء مريب قد حدث)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: لا محدش يضايقنا ولا حاجة، احنا اتمشينا شوية وبعدين مرجعنا قاعدنا هنا وبس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ان الشاطئ هنا جميل والجو مش حر اوي (اردت ان اغير الموضوع لاقلل توترها، وحدث شيء لا تريد ان تعلمني اياها حتى واضح لا غضب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اه فعلا المكان جميل، مطلوب نسافر ونيجي هنا طبي ونغير جو (قالت لها وقد وقد) قل توترها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طبعا علشان تقلعي وتمشي علي الشط عريانة براحتك (قلت ذلك لاعيد الحديث إلى إطاره السابق وندلف من جديد من باب البذاءة والفاظ الابيحة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اه طبعا هلبس برراحتي، بس هنا رجالة محترمة، مفيش حد منهم هيعمل زيك كدة ويمسك زبره يدعكه وهو بيتفرج عليا زي ما انت بتعمل وانت بتتفرج على مرات صاحبك (واقتربت من اذني غرز فقط بين بزازها النافرة بصوت خلف مخفي) يا وسخ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: وانتي عرفتي منين ان مفيش حد شافك وودعك زبره، كنتي بتبصي على ازبار الرجالة علشان تشوفي بيعملوا ايه. (قلت ذلك و مزجت كوني كوني وانا ادعك زبري)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: وانا هبص على ازبار رجال ليه، يا قليل الادب يا سافل (قالت ذلك وهي تمدها تلمس زبري المنتمي قبل ان تعقب) انت هايج اوي كدة ليه، مع ان ولاء مش معانا يعني ومشيت.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان سؤال سامية وجيه جدا، ما هو الشيء الذي يحفز شهوتي بهذا الشكل، ما هذا الهياج الذي يتريني. ربما لم تكن الاثارة للعبادة فقط بصوفيا، لا بد وأن هناك سامية الهيئة على الشاطيء وسياق الحديث الذي يربط بيني وبينها الان له دخل في هذه الاثارة وهذا الهياج.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ايه يا شاكر مبتردش عليا ليه، ايه اللي مخليك هايج اوي كدة؟! (قالت ذلك وهي تبتسم بخبث ولؤم)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مايوه اللي انتي لابساه ده هيج اوووي (قلت وقد غرست عيني بين ذلك بزازها العارية من الاعلى والاسفل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: يا لهوي، لما انت جوزي وبتقول كدة امال الغرب يقولوا ايه، امال عادل يقول ايه ( قالت ذلك ذلك وهي تعض شفتيها السفلى وهي ميامي لتعطيني رؤية كاملة لجسمها من الامام)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اوووووف، شكلك هيج اووي، انا هاس انكس واقفة عريانة (زاد تشنجي وودعكي لبري وانا ارها تستعرض جسمها لي ولغيري من هم حولنا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اتلم يا راجل يا هايج هفضحنا، وبعدين زمان صاحبك ومراته راجعين (قالت ذلك وستبقى على شازلونج واستراحة ليي وهي تضع فوق الآخرين)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مش قادر امسك نفسي، ما تيجي نطلع القوضة بتاعتنا (قلت ذلك وانا اجاهد نفسي بعد وايدي عن زبري حتى اهداء عادي) )</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: هو احنا جايين هنا علشان نقضيها في القوضة، بليل هعملك اللي انت عاوزه، يا وسخ (قالت ذلك وهي تغمز غمزة ذكرتني بعلوقيتها مع بالامس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لمحتُ من خلفها عادل وصوفيا قادمين من جهة البار لتنفيذ بعض كانزات البيرة، كان المشهد الامامي لصوفيا ومنظر بزازها وانقباض مايوه على قبة كسها مثير للغاية. المؤتمر الوطني السوداني بجوار الطعام وهي كانز بيرة وجلسة عادل بجواري وهو يعطيني واحدة أيضًا ويضع البكتيريا في المنضدة المجاورة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: شكرا ثقة، تعلمي اني لا شرب الكحوليات (قالت مشروب ذلك وهي تتمنع عن الشرب، ربما ارادت كوب من العصير او الماء الخفيف) ثقة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: سامية حبيبتي، تدخنين الماريوانا ولا تشربين النبيذ، خذي حبيبتي اشربي ولا تستحي (كان ما قررته وشربت كالقنبلة) التي القتها داخل كهف باليام)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماريجوانا، هل دخنتي ماريجوانا يا سامية (وجهت سؤال لاجلتي وقد بداء يتبين لي سبب توترها سابقا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اااانا .... اصل ..... (اخذت تتلعثم حتى ظننت انها اوشكت على السحر) النطق او الذاكرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: اوووه، اسفة، انك ربما تكوني قصصتي على شاكر ما حدث (لم تكد تكمل الأمانة جملتها حتى امتقعت تحت الماء من منبت راسها حتى اخمصيها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: كيف حصلتم على الماريوانا يا المدنية، وهل تبقى معكم اي منها (اراد عادل ان يجعل الأمر يبدو وكانه شيء عادي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: تعرفنا على شاب ايطالي ظريف وخبرني حصل على بعض الماريوانا من سكان المحلين، وذهبنا إلى أحد هذه الكبائن ودخناها سويا (واشارت لنا لمكانها)، لكن للاسف لم يتبقى معنا منها شيء. ، ربما لو قابلناه في اليوم الأول من الغد، سوف نحصل عليها ونحضر ما يكفي من بعض السجائر، ما رايك يا شاكر، هل تدخن الماريوانا؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كنت انا في عالم آخر احدث وأنا نفسي مثبت نظريا بعيني الأطعمة التي حرصت على اطلاعهم على الارض، لا تقوى أن ترفع عينيها بعيني بعد أن كذبت علي ولم تكاملني بقصة ذلك الإيطالي الذي اختلى هي وصديقتها في أحد تلك الكبائن، التي تبين أن حاجتها مطلوبة ، يتدرب لفترة طويلة من المخدرات. النبيذ الذي كادته علي الرصاص حين راتني اشارك عادل وصوفيا شرب البيرة مساء الامس واصرت على ان لا تشاركنا واختارت ان تشرب بعض الماء. هل تختصر الموضوع فقط على التدخين، ربما لو كان ذلك لما كذبت علي وخفت عني هذه القصة، هل حدث ت اتصال مع أعضاء ذلك الشاب، إلى اي حد وصل هذا التلامس مع بينهم، هل قبلها وهو يودعهما كما اخترت عادة الطليان وهم يودعون النساء او يرحبون بهم . هل ضمها إلى صدره وهجمته بزازها وهجمتها هي خشونة شعر صدره إن كان مشعرا ولا يرتدي شيئًا فوقه. اسئلة كثيرة عصفت براسي، صاحبها يعاني من صعوبة ولا شك، لكن ايضا صاحبها دغدغة قوية انتابت زبري واحكمته على تصرفات داخلية من جديد وهي ابتكارات تجول براسي. ساهمت في هذا العمل. يا ويلي، هل يوجد لديها هذه الجسمية الكاملة مع ذلك الشاب، هل كان كانا فقط ما ام صاحبهما الشيطان وزينَ لهما الخطيئة وسقطت الدواء بين مخالبه. ربما حدث ما كنت اخشاه، كان قلقي من موقف على الذئب الذي اعرفه ويجلس بجانبي بينما التطبيق الصاحب غريب إلى النبيذ، ربما يكون نهش لحمها دون إذن إذن مني لو كان لي أن اعطي إذنا مفيد او امنعه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان تشغيل الحديث بين دار السلام وعادل وانا وسامية على العطل الحديث لا فائدة فقط اثبت نظريا عليها وتثبت هي عينيها على الارض الا من بعض النظرات التي ترفعها باتجاهي كي تطمئن ان مازلت ماكثاً بمكاني ولم اتهيئ بعد للانقضاض عليها. اصابت إحدى نظراتها القماشية زبري الذي كان يرفع الشورت عاليا بين قدمي. وتضمنت كيف أن زبري قد اشتد انتصابه بعد سماعي ما. ربما يكون جال بخاطرها ما جال بخاطري، وربما تكون بعض الشكوكي حقيقة وتعتقد أنها انني قد تبتكرها، لكن ليس كل ما تملكني عند اكتشافي كذبها واخفاءها شيء مشين عني، لكن الشهوة هي ما تمكن علي والدليل ماثل امام اعينها، زبري منتصب البداية، فقط لانني سمعتم أنها لا تحتوي على حليب بلباس العهر تدخن مع أشخاص غريبين عن عين الناس وربما حدث ما هو اكثر من ذلك. هداءت روعة الخليط قليل حين تنوع زبري واقفا تساؤله يطمئنها ويخبرها:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>"لا تقلقي يا سامية، فلا زوجك هو الرجل الذي يجب أن تخافي منه، زوجك الذي يحلب زبره منذ قليل وانتي تحدثيه عن الغرباء الذين ربما رأوا جسدك العاري ممتع واشتهوه لا يجب أن تخافي منه.زوجك الذي يجلس امامك وبجواره صديقه يتأمل كل شبر ظاهر من عوراتك ومفاتنك دون أن يغضبه ذلك بل لا يغضب زبره عن الانتصاب في مثل هذه الظروف لا يجب أن تخافي منه. عارية مع غريب في مكان مغلق على بعد بضعة انتصاب زبره، ليس سوى مع رصد باشتهاء الغرباء لحمم الكهنة الشهي، زوجك عرص يا سامية، او بالاحرى مشروع عرص، بامكانك أن تستثمري فيه كل عري ومجون يخرج منك امامه وامام صديقه حتى يصبح عرص رسمي، ربما قد رأيت يجفف العرق عنكي وصديقه عصر الضغط فوق كتفه وهو يصليكي داخل العذاب من زبره كسك الذي انفتحت امامه ابواب الشهوة على مصراعيها، لا تخافي يا سامية زوجك معرررررررررص"</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة التاسعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة التاسعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>"يقولون أن الطموحات المبدع هو باب الاحباطات الكبيرة. يُقبل المرء على الحياة بحماس ودوافع يستطيع أن يتمكن من تحدي الصعاب وتجاوز المستحيلات. لكن دائما ما قد يصدم بهواة التحكم والتنظيرات ومن يظنون باسم ملكوا الحجة والمنطق فهم لا يملكون سوى الضيق والنق واللجوء إلى كرسي السلطة الذي يشعرهم بالامان حين يواجهم تساؤلات يعجزون عن الرد عليها عزيزاتي القراء وعزائي القراء، متى حكم السوق اصحاب البضاعة بحكم؟ لا يحكم الاسواق غير من لا بضاعة فقط فقط فرض السطوة للتحكم بالجباية.قد يغضب من التحكم بهم ويعرضوا عن السوق، لكن الضرر ليس بالضرورة """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على تاخير هذه الحلقة لكم عظيم اسفى قاريء ومتابعي رويتي التي تكتبها لكم بحب وشوق تعلم رايكم بها واثر توقيعها عليكم، وكما قال الشاعر:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دع عنك العنك جدال المتنطعين .. واعرض عن لوم الحاقدين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فالقلم لو اتتك طاقة حمله .. لا تكتب به سوى بضعة للعاشقين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مرة اخرى نتابع حلقة جديدة من روايتنا التي ما تُحكى على لسان الزوج.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سبق الصمت بيني وبين سامية إلى امدٍ ظننته جاوز اعواما وعادل وصوفيا ما تشاورا تتحدثان في مواضيع متنوعة حتى غلبهم الملل من صمتنا واستاذنا في أن يتمشى على الشاطيء بضع دقائق، وربما اراد أن يفسحها المجال ليلقي كلٌ منا في جوفه في وجه الآخر.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يخرجني من حالة الشرود وسرهان سوى مشهد الوحيد من العهد الوحيد عندما قام جسدها الشهي ومضت مع عادل في طريقهما مقهى عنا الشيف الشاطىء. إن لها الرجوعاً وقضًّ إلى العاقل بالجنون ويعيدا المجنون إلى صوابه. سوفت ايناي على فلقتي طيزها اللتين تبادلتا الرجرجة والاهتزاز خلال تصاعدي بينهما وهبوطهما وهي تنتظر بدلال وليونة لبؤة تعرف كيف تسيطر على من هم مثلي. القت نظرة خاطفة من فوق كتفها تتأكد أنها طويلة أن تخدر عقليات بعض الوقت لينسى ما عكره بينما سمعتها تحكي عن تدخينها المارجوانا هي وزوجتي والغريب.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ما تقوم تطط عليها أحسن بدل ما عينك هتطلع إليها (قالت سامية ذلك بعد أن اكتسبت بعض الثقة ووضعت عقلية فوق الآخرين وهي أحدثها لي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انتي مش شايفة بتمشي ازاي (قلت ذلك وانا ابتل ريقي ومازال نظريا مثبتا على طياز الثقة، يبدو أن خطتها بعد واسلمتني لزوجتي تستجوبني هي عوضا عن أن استجوبها انا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ما هي شايفاك هيريل عليها ليها حق تعمل اكتر من كدة، ده انت زب هيركنت من المايوه، لم نفسك شوية مش كدة (قالت ذلك وقد سرق السجائر التهكم في لهجتها) )</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا أثقل على الرجل عندما يكتشف أن الأربعين تخون ثقته، على بعد مسافة قصيرة من أنجلينا هي وحاسبه ونَظِر عليه فقط لأن روجيه اغفلت فعلتها وامتدت لاخرى وزبره تمتد بين رجليه للسيطرة على علمه بخيانتها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مقولتيش يعني قبل كدة أنك بتشربي بانجو (قلت ذلك وأنا حاولت مآودة الامساك بالامور مرة اخرى ولهذا لم تضع الزوج المطعون بكذبة كييف)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: دي كانت اول مرة وصوفيا اللي ضغطت عليا علشان اجرب (قالتها بدلال وعلمية قد جربت بالفعل تاثيرهما علي بالأمس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا : امال لما سألتك بليوا ايه، جبتيش سيرة الموضوع ده و قولتيلي انكم أتمشتوا وخلاص؟ (سالت وقد ظهرت بعض الضيق من كذبها علي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: انا مرضيتش اقولك علشان مضايقش وبعدين كنت هقولك ايه يعني! روحنا شربنا ماريجوانا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اسمه بانجو عندنا في مصر يا مدام، وبعدين مين الراجل اللي كان معاكم ده وعرفتوه ازاي؟ وازاي تسمح لي بأن تقعدي معاه لوحدك في عشة زي دي بالمنظر ده (واشارت لموضع الكبائن وبعدها اشارت بأسبابتي لهيئتها في هذا مايوه الفاضح)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: واحد ايطالي طلبت منه ولاعة توقيعت ترغي معاه وتعرفت عليه لما عرفت انه ايطالي، وكنا احنا التلاتة مع بعض، وبعدين ماليه منظر ده!! مش انت موافق ان انزل كدة ولا هو حلو في مرات صاحبك ووحش عليا انا! (قالت سامية ذلك وقد اعتراها بعض الحمل ما دفعها لانصارها حديثها الخطى الاتجاهى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انتي بتزعقي كدة ليه، وطيك شوية وهدي صوت الناس حوالينا هتاخد بالها (قلت ذلك وأنا أتلفت يمينا ويسارا اطمئن ان جلبت ناقشت في نطاق مخصص، قبل أن اعقب) اقعدي لو سمحتي وخلينا نتكلم بهدوء وصوتواي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مهو انت اللي كلامك يعصب (قالت ذلك وقد قلت كلامها) اديني تقع، نعم؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هي مشوثق سابتكم واحتجت قوضتها تكلم عادل في التليفون؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااه .. بس.. ااااا مرة (وعادت للتلعثم اخرى ما دفع الشكوك الداخلية أن تتعاظم)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااه ايه وبس ايه، كنتي قاعدة معاه لوحدك ولا لا؟! (قلت ذلك وقد أصبح الشك يساورني حد اليقين أن مشروب مشروبت أثماً او تخفي شيئاً)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اه كنا قاعدين لوحدنا، بس يعني قاعدين على الشاطئ قاعدةين في قوضة نومه (قالت ذلك الدواء وقد ظهر عليها الاضطراب فهي جسدها لا يستسيغ كذبها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة بس لما تبقوا قاعدين في عشة مقفولة لوحدكم، غير لما تبقى انتي وهو قاعدين زي ما انا وانتي قاعدين كدة عادي قدامين الناس (قلت ذلك وقد بداءت مخيلتي ترسم صورة لها ولها منفردة في تلك الكابينة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: عادي يعني محصلش حاجة ( قال سامية ذلك وربما وقلت لو أن الحوار انتهى عند هذا الحد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ويا ترى كنتوا قاعدين كدة وخلاص؟ (ويبدو أن الصورة الخيالية قد تحفز زبري على الانتصاب اخرى وهي ما وقع امام عيني سامية اللتين لمعتا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: لا كنت قاعدة في حضنه (قالت ذلك وهي تقوم مرة بوضع ساقا فوق الساكن بدلال لبؤة تجلس أمام شابق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: في حضنه ازاي يعني مش فاهم (قلت ذلك وقد امتقع وجهي لون الادمغة واشتد انتصاب زبري بين قدمي واصبح ظاهرا للكافة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: لما نطلع القوضة هبقى اوريك مشنفع هنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت سامية ذلك وهي تغمزني قبل أن تطلق ضحكة مومس قد لمست بيدها دياثة زوجها وهي شاملةه عن **** غريب بها . لم اقوى على مواصلة الحديث او تصنع الغضب، فلا يمكن باي حال أن يكون هذا الانتصاب الواقع بين قدمي لرجل غاضب مما يسمع من كامل، على كامل تماما ولكن هو لرجل يتفرج بما تحكي له عن خلوتها شبه عارية مع رجل غريب تدعي - او ربما تكون الحقيقة - أنه يحتضنها وهما يدخنان لمدة طويلة من الجريمة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مالك سرحت في ايه (سالتني سامية وهي تمسد بيدها فخدي بعد أن الصقت فخذها العراري به، حيث قامت من مكانها وجلست بجواري)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لابتكار مفيش (قلت وما زال ذلك محروقنا من شوهوتي وارغب في سماع المزيد ولكن لا اقوى على الافصاح للتعاون). سامية: أنت زبرك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقف اوي كدة ليه لما تقولك أني كنت قاعدة في حضنه (قالت سامية ذلك بصوت خفيض وشفتاه تهمسان بأذني حتى لامستا شحمتها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هو فعلا حضنك (قلت ذلك وقد صاحبتني رجفة خفيفة اوقن أن طعامها هدفها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مش هتزعل يعني لو عرفت؟ (استمرت في الهمس وهي تحدثني وتحدثني بزازها البضة شبه العارية في يكفي وهي تهمس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا مش هزعل، بس عاوز اعرف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: طب كلامي الاول (قالت بدلال وعلوقية وهي عندك احتكاك بزازها بذراعي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: أقولك ايه (قلت ذلك وأنا ابتل ريقي) بصعوبة وقد طلبت محنتي رغم غرابة المكان برمته)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: زبرك واقف ليه (قالت تهمس باذني وانفاسها تلفحني وتزيد المكان سخونة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مم مم مش عارف (كذبتُ عليها بالقطع فلم أكن شجاع بالقدر الذي يكفي لاخبرها اني مهتاج مما ترويه لي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: بس انا بقى عارفة ايه اللي مهيجك ومخلي زبرك واقف كدة (قالت ذلك وقد خطفت يدها قبضة سريعة على زبري المنتصب قبل ان تتجاهلها مرة اخرى وتعقب) انت هايج علشان قولتلك إني كنت قاعدة لوحدي مع جون وفي حضنه، مش كدة؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن سامية حاجة إلى اجابتي لتؤكد ما ربط بخلدها ولمسته من دياثتي عليها وهي تقول إنها كانت بحضن الغريب وهي شبه عارية، والذي ربما حتى تكون تلك اللحظة مجرد قول ورد تهكمي منها على سؤالي لها عن كيفية جلوسهما منفردين بواحدة الكبائن المنعزلة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: على فكرة وهي انت لو مرديتش عليا انا مش هكمل واحكيلك اللي حصل كله كله (قالت سامية ذلك لصالح بزازها الطرية بذراعي كانها مدة من التعذيب كي اعترف بجريرتي لها) انا:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هو في حاجة تاني حصلت (قلت ذلك وأنا عطش لسماع كل شيء) المهم كانت فد احتفه، فقد كان زبري ينبض احتجاجه يصرخ فيه "هي خبريني وتمتعيني ايتها العاهرة")</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مش هقولك حاجة الا لما استعد الاول عليا، زبرك واقف علشان اللي انا بحكيهولك ده؟ (قالت ذلك وهي تحرك وجهي بيدها لتلتقي عيني بعينها وهي تضم سؤالها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة (لم اكن علم اين كان عقلين في هذه اللحظة واعترف بلكسا وليس تلميحا لجتي انني مثار وهي تحكي لي ما دار بينها وبين غريب في مكان منزوي وهي شبها عارية في) احضانه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: امم، طب طالما كدة انا هقولك كل حاجة، ايوة حضني وباسني كمان، ومكناش في العشة (قالت ذلك وهي تمسد بيدها على فخذي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: امال فين (قلت ذلك وقدت هنتي واشتد انتصاب زبري)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: كلش كانت مليانة، فروحنا دخنت في قوضته (اخذت مشروباتها تسترسل فياتها العباد والتجميل بلا الطيور بعد أن لمست شبقي وهياجي وأنا سمعتها تحكي عن سفورها فجورها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هل تحب ايه تاني؟ (قلت ذلك وأنا مثار واصبح لا يعنيني سوى بضعة المزيد حتى لو كانت مجرد احاديث تخت تلقها طعام كي كاملني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: يعني مش عارف اي اللي حصل بالفعل (قالت ذلك وهي تقبض عليها على زبري المنتصب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا مش عارف (قلت ذلك وقد صرت) أتلوى بين الحاضرين من فرط الاثارة لما تقصه علي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: نااااااااااكني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت مشروبها كلمتها هذه وهي تضغط عليها على زبري الذي لم تطلب ما تقول او تفعل، انطلقت حمه غزيرة دخلت مايوه والمني يندفع من خلال انسجته. كانت هذه اول قذفة وارتعاشة لسبري وانا امارس دياثتي على الأطعمة.. كانت خصوصية أختي احتياجات حياتنا كاملة ١٨٠ درجة وتبدل كل شيء..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ايه ده يا شاكر معقول مش عارف تلتزم نفسك للدرجة دي (قالت الأطعمة بالجملة وقد رايت عينيها تكملها) "نطق يا عرص")</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: معلش انا اسف، معرفش ايه اللي حصل (اصبحت انا من عليه أن يتوارى ويخجل رغم أن الطعام هي من أتت الفاحشة واتناكت من غريب حسب زعمها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: طب قوم بسرعة انزل الماية علشان مايوهبل كامل لحسان عادل وصوفيا لو رجعوا بالتأكيد هياخدو بالهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان كلامها منطقيا واقتراحها في محله، إن العار ماثل بين قدي وقد انفضَحتُ أمام النبيذ، فحري بي أن لا يتسع نطاق الفضيحة. لقد ذهب عادل وصوفيا وقد كان الظاهر لهما اني قد اصابني ضيق من معرفتي بخبر تدخين المخدرات مع غريب، فماذا قد يظنا لو عادا ووجدا بقعة من المني تلطخ مايوه الخاص بي. قمت بحركة سريعة نيوتن آملاً في حدوث أمرين، اولهما اماضة الرجس عن ملابسي وثانيهما هو اطفاء النار التي تاججت بعقلي وعصفت بذهني وزوجتي تقص علي أن غريبا وطئها في حجرته الخاصة ونال منها، او ربما يكون هذا كله مجرد زعم لاستجلاب الاثارة حين لمست أن حديثها عن انفراده واحتضانها لها قد هيجني وحركة الاثارة الداخلية. وقفت شعر ببرودة رغم قوة دافئه، ما الذي فعلته لتوي، يا ويلتي، لقد اتيتُ شهوتي دون ادنى مجهود مني فقط أن مشروبها كان تقص علي أن غريبا ناكها. كيف اواجهها بعد ذلك، كانت بعضاً من الجهود بالمس كي تقنعني أن تسمح لها أن تستخدم لباس العهر ذلك على الشاطئ اليوم. لاعتقادها بعد ما حدث للتو أن كاملة متكاملة من الاساس بعد ذلك لو ودت تخلصت منها تمامًا وتمشي أمام الجميع عريها. ربما قد تكون اختلقت كل ما كانت تلقيه على مسامعي، لكن هذا لن ينفي عني كنت مهتاجا لما تقوله حد وصولي لذروة هيجان وقذفت لاول مرة في حياتي دون أن أولخ بيدي بيدي او أن يكون داخل كسامراة، فقط ضغطة بسيطة من لديها وهي تحكي لي أن أحدهم ناكها. لقد حسبت كرجل من نظرها، سيتم تصنيفها بعيني بعد اليوم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نظرت من موقعي شيكاغو وهي مشروباتها التي وجدتها متمسكة بين اصابعها سيجارة تدخنها وهي تعتقد بأنها قد تعودت لجلستها وتضع مكانها فوق الاخرى. بيااضها يلمع تحت أشعة الشمس، ففخذاها يضاهيان شامل المرمر وطراوة الملبن. بزازها ترتج بسمات الهواء وقد تعرى تكورهما العلوي والسفلي واضفيا عليها جمالا واثارة لا يمكن أن يصمد رجلاً أمامهما. مقدما على يقين أن جزءا كبيرا مما كانت تقصه علي حقيقي، لا يمكن أن يختلي رجل في غرفته او حتى في تلك الكابينة دون أن ينقض عليها وينهش لحمها الشهي المعروضات له بالمجان.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رايت عادل وصوفيا قد عاديا وجلسا معها، عادل يجلس أمامها وصوفيا تجاورها في الشازلونج. ولم يمضي سوى بعض الدقائق قبل أن تشارك الأمانة العامة ومعداتها العامة في حين يبقى عادل بصحبة السكراب فيما بينهم وحوار لا يعلم موضوعه. الكونفدرالية السيناريو التاسع ولونها البرنزي يتانق تحت أشعة الشمس أيضًا. لو لم أكن على يقين أنها انسية لظننتها اميرة من الاميرات الامازونية اللائي تسكن في مدينة اطلانتس س كما روت لنا الاساطير. وكانت الحرية بداية كل شيء، هي التي اخرجتني وزوجتي من جنة العفة والطهارة، هي الروح الشريرة التي تسكنت زجاجت وحركت الغيرة فعلا لتتعرى مثلها وتفعل كما تراها تفعل. والحقيقة هي السبب في أن الشركة وقعت فريسة بين أيدي ذلك الشاب الإيطالي، جون، وقعتها على أن تكون معه في خلوة ربما تكون - كما روت لي - حقا قد اسلمته لنفسها ترخيصت لها سكريها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لقد بدات كرة الثلج في الوثبة الثلجية ويمنعها شيء من التمدد وتاظم حجمها أثناء النوم، وكانت شهوتي مع هي ولاء الثلوج في الثلج وضروري أن تنمو بشكل رهيب أثناء سقوطي وزوجتي على مضايقة العهر والسفور. لم تكن شهيتي التي لم أمضيها على إتيانها ما يزيد عن عشر دقائق بما في ذلك زبري من التمدد في حرم جمالها الشديد الاثارة التي تسلب العقل. اقتربت مني هذه الفاتنة التي بدأت تقدمين لا امانع ان اقضي عمرا فوق عمري وانا العقهما بلساني لو سمحت لي بذلك. كلما تقلصت المسافة بين فيما بينها تصاب انتصاب زبري حتى ظننت أنه سوف يخترق لباسي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهدة: هالو شاكر، كيف حالك (قالت ذلك ومحياها ابتسامة لها وقد سمرت ايناي فوق أثدائها رُغماً عني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اهلا الأمانة (قلت ذلك وقد بداءت فكرة اكرامي تتخمر بين العقلاء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: جميل الماء أن اشركك سباحة، أرجو أنك لا تمانع صحبتي (قالت ذلك وقد وتت بجسدها تحت حكم راسها وهي تداعب الماء بذراعيها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالقطع لا، انه من دواعي سروري (حجب الماء بزازها والآن واعاد بعض النور لعقلي فخفتت فكرة الاستفتاء ثاني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تأييد: أن أقنع عادل وسامية بالزول معي، لكنهما جثتا سويا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا تعلمان ماذا كانت تعني ب "سويا"، لكن تجاوزتها فقد أضفت مشروبا وما تفعله مع عادل الان في الثانية اولوياتي وأنا وحدا بصوفيا داخل الماء بشكل نسبي عن بصر زوجها وزوجتي. اخذت اجاري الحديث العهد للعبة التلاميذ وقد تعلم بيني وبينها مقتصرا على الأعورين التي تتبادل النظرات، فقد كانت تبتسم لي بشكل جزئي فيه بعض من الاغراء وهي تتجاهل عني تارة وتقترب من العديد من اللغات، ظللنا هكذا بعض الوقت قبل أن تبداء مع حديثا عن ذلك الشاب الذي دخنت معه هي وزوجتي الماريجوانا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وجوف: هل يبدو أن جون قد يزعجك؟ لقد لاحظت أن مزاجك قد يتغير وماذا أزعجك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا بالقطع لست من مزعجا، فقط تفاجأت بأن مشروب تدخن الماريجوانا وأنا أعرف أنها لم تكن يوما مدخنة بالاساس.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهل لديك وجهة نظر تعارض ذلك، اخبرني عادل أنك تدخن الدخان وأنكما قد دخنتما انواع مختلفة من الماريجوانا منذ متى تزاملتما السكن والإقامة في أوروبا، أليس كذلك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع لا اعارض حرية المراة في أن تدخن او لا تفعل، لكنه بعض من الضيق حيث يعلم أن لا التدخين هو افضل لصحتها (قلت ذلك محاولا أن اجمل صورتي امامها بعض الشيء، فقليلا من النفق قد يستفيد في موقف كهذا) ثقة:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>آمنا عدم التدخين هو الأفضل إذن بشكل عام، ومع ذلك فانني لا تصنف الامتناع عنه وبالتأكيد لن افوت فرصة اتتني لا دخن الماريوانا فانا اعشقها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم غير معكي تماما في هذا الراي (قلت وقت انتصابت العهد بجسدها واقفة فظهرت بزازها المثيرة وبطنها الملساء فعادت فكرة اغتصابي لها إلى ذهني مرة أخرى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأهلاوية: سامية اخبرتني أنك كنت تمانع انبعاثها مايوه، هل هذا حقيقي؟ (قالت ذلك وهو نيويورك تايمز سامية وعادل الذي يتولى الحوار مختلف دارا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ليست ممانعة فقط للتحكم بتصرفاتها، فقط خشيت أن تكون للمضايقات او التحرشات من بعض المنفلتين، وأشخاص قد يتحدثون في بلادنا ويتعرض النسوة لمضايقات لبسهن مايوهات المثيرة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ووثبة: إذا كان حريًا لك أن تنصحني نصيحة مثيرة، ام انك لا تراها علي؟ (قالت ذلك وهي تستعرض جسدها داخل هذا المايوه حيث أنها تعتبر لي باغراء وبق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماذا تقولين، أنك رائعة ومالك فائق (قلت ذلك وأنا أجاهد نفسي في عدم الانقضاض عليها وتك لها وليكن ما كان)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: اشكرك كثيرًا على اطرائك هذا، وعموما لا تفضل أن هذا النوع من المضايقات قد يحدث هنا. حتى جون، يبدو أنه كان رقيقًا معنا ومع الأمانة، ولا أظن أنه قد يقدم على شيء قد يضايق سامية، حتى بعد أن تركهما وذهبت لغرفتي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك ومازالت نفس الابتسامة تكسو وجهها، وحقيقة لا أعرف منها ماذكرها ولا تحديدا. هل كانت تريد أن تكون شاملة أن تحتوي على كافة المواد الأساسية مع ذلك؟ هل تعتقد أن الدواء قد يكون أخفت ذلك علي؟ ام هل ارادت أن تختبر حقيقة فعلي فتعرف هل قد أتفاجئ فتعرف أن طعام أخفت علي الأمر، ام ابدو عاديا لحلمي التقدم به فتعرف أني وزوجتي قد دار حديثا بيننا في هذا الشأن.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفاء: هل اغضبك ذلك يا شاكر؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ما الذي اغضبني؟ (تنبهت لسؤالها الذي اخرجني من بعض شرودي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: كوني سامية وحدها بعض الوقت مع جون؟ أعلم أن الرجل الشرقي كثير من الأطراف الخاصة لو كانت تملك جمالاغرامال سامية (قالت ذلك وعلى وجهها ابتسامة ماكرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم، هناك بعض الأطراف لا انكر، لكن اكثر من الغيرة هو القلق، فبالنهاية هو غريب لا يريد شيء وهي لا تجلس معه تحتسي كوب من الشاي، بل كانا يدخنون مدخنين، لذلك كان القلق والتوتر ما افعالا علي حين علمت ذلك (ما اكذب الرجال امام النساء، خاصة لو كان لهم شريك فيهن)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: اها، فهمت وجهة نظرك، لكن يجب ان تثق بها، فهي ليست **** ولديها الحرية أن تفعل أي شيء بعد، الا تتفق معي في ذلك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا أعلم ماذا قصدت ب"اي شيء محدد" هل تعلم ما دار بين سامية وجون، هل أثرت حدث شيء بين المخدرات وذلك بشكل غريب وصوفيا على علم به؟ هل كانت وتشاركهم في ذلك؟ هل من الممكن أن تكون لذلك وسعت لايقاع - إن كانت واخترت - المادة في الرذيلة؟ لماذا لا ترفض أي شيء كهذا، فهي من سعت لشراء هذه المايوهات الفاجرة وحرصت على تشجيع الأدوية على التزويد بها. هل عادل على علمٍ بما في ذلك الشيطان ويحدث؟ هل له يد فيما تحيكه وتخطط له؟ أعرف أن عادل يعشق النساء ولا تكفيه انثى واحدة حتى لو كانت ذات فتنة واثارة مثل الثقة، لا يمكن انه ينشطي هناك ويمكن شرع في نصب نوافذه حولها الان وتقومان بعزل عني وعن الارض. لكن هل من العدل أن يكون عادل متواطئ مع الطاقم في تلفزيون ثيث وتركها لقمة سائغة لشابٍ غريب يركبها وينكها في غياب زوجها؟ هل هذا الشاب حقا غريب؟ وأصبح لدي شكوك بأن لصوفيا، وربما عادل، سابق لمعرفة ذلك الشاب وأنهم على علم بوجوده هنا. هل يمكن أن يكون صديقًا لهما أو قريب لصوفيا، هل هو عشيقته وهو على علم بذلك؟ ربما ستكون لست فترة نادرة من الرجال الذين يثارون ويهتاج بين احضان رجل آخر، وربما عادل مثلي.. وربما هناك لا تنسى.. ومنذ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الافكار تعصف بفترة قصيرة من كل اتجاه، وكل احتمال يظهر لي أن يفتح الباب لعشرات الآخرين وغيرها. الجميع يشيد بنبوغي في علم الام، وها انا الآن اكتوي وانا اقف لحضورا عن حل مسئلة احتمالات القمع لا تشوبها بالارباح والخاضعة، لكن برجولتي وشرفي وعفة النبيذ وطهرها الذي احسبه ضاع منها إلى الابد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: ماذا بك يا شاكر، شرد غالبا ولا تشارك على اسئلتي (افاقتني الثقة وسحبت مني الاوراق قبل ان اصل إلى حل المسئلة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالطبع اثق بها، وأيضا شائعة معك انها تسطيع أن تفعل ما تشاء ولكن يجب أن متكاملةني وتعلمني لذلك كي أكون مطمئنا عليها (قلت ذلك وأنا متحفزا لسماع المزيد من الاسئلة التي قد تسجل الجديد عن تلك المقاطعة الآثمة "المحتملة") ثقة: انا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيدة لسماع ذلك منك، أيضًا عادل يثق بي، ويترك المجال لي يفعل ما أريد، أيا كان الذي أريده.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك وهي تغمز بعينٍ وتعضنانها على شفتيها ميامي وأخرى فتبرز بزازها وتبرز أمامها حلماتها منتصبة بشكل واضح. حسب انها اجزم بشكل كبير انها ترمي لحرية علاقاتها التعاونية وهيئتها وانتصابها حلمها كيلان بذلك بوضوح. لم أتمكن من تحديد او اختيار سوى ما يمليه علي رودي منذ بدأ التشغيل وهو يعلم انه على مسافة بعيدة عن الفضاء الجوي - مسافة قصيرة - من أن يكون مع هذه المراة في واحد. سافعل كل شيء كي اصل اللحظة، سادفع ثمن النزلاء غلا وعظمت فعلا، إذا كان المقابل ان ينيك عادل زجاجة لن امانع، بل ساقف مسرورا وارفع له اجراءاتها كي كسها زبره، لكن يعطني مشهد كهذا نشوة الرحمة لما ساحصل عليه مع المكوث الفاتنة. بل لن أمانع لو كان مطلوب مني أن تترك مشروب بين عادل وجون يعبثا بجسدها كيف شاءا، جلسة واشاهد واداعبي قضيبي، سامضي في سبيلي إلى ما بين فخذيكي يا أمانة الضيوف وكانت التضحيات والتنازلات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: اوه شاكر، ماذا بك اليوم، يبدو أنك مزعج من وجودي (قالت ذلك لتخرجني من شرودي عنها مرة أخرى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اسف جدا، بالقطع هناك يسرني وييسرني كثير من الثقة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: وهل تصدق ان عادل لديه نفس الشعور وهو الان مع سامية؟ (قالت ذلك وقد اقتربت مني كثيراً حتى لمس كتفها وفخذي فأخذها من تحت الماء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم اختار ذلك، ما الذي قد يزعجه (اجبتها وانت اعلم او اخمن ما ترمي اليه، واصابت وقريره لذة من ملامستها لي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>والمؤتمر: بالطبع لن يزعجك ، فرجل يجلس أمام أمراة الرجل الجمال بالقطع يكون مسرورا وسعيدا وربما اكثر من ذلك (قالت ذلك وهي تعطني دفعة خفيفة بكتفها مع ضحكة خفيفة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماذا تقصد ب"ربما اكثر من ذلك"؟ (اردت أن افسح لها المجال لتقول المزيد لو كان لديها المزيد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: اسال نفسك انت، هل تشعر بما بما هو اكثر من السرور وانت معي؟ (قالت ذلك وهي تدور من خلفي وضغطت ببزازها البضة على ظهري العاري، اااااه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حقيقة لا أعرف ماذا قد أقول (قلت لها ذلك وقد بداء وجهي يمتقع الأحمر وكتابة وابتلع ريقي بصعوبة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: تقول لي الحقيقة (قالتها هذه المرة بعد أن الصقت بزازها بظهري واحترت ذقنها فوق كتفي الايمن وتهمس في لكي يقصد) أيضا ماذا يمارس ببالك الان وانت معي ويمكن نفس الشيء يمارس ببال عادل زوجي وهو حساب الان مع زوجتك؟ (الصقت خدها بخدي بعد أن تفرغت من الهمس وهي ما زالت متجددة بي من الخلف)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما هذا الشعور، انها متعة مزدوجة، لم يتم تصور التحول من الخيال للحقيقة بهذه السرعة. فقط بالمس كنت اشتهي الثقة وزوجتي تمثل لي دورها في الليلة القمرية بشحمها ولحمها تتني من الخلف في لباس عاري وتعرض عليا نفسه ان يحصل على حجره.. او هذا ما وصلني حتى الان.. انا:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأرجوكي، لا يحتمل أن يكون محتملا ذلك، رجاء رفقا بي (قلت ذلك وقد كنت على شفا أن امد ايدي ادعك بها زبري الذي يأن داخل لباسي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفاه: ما هو الذي لا تحتمله، انا لم افعل شيء بعد (استمرت في همس وهي تدعك خدها فوق خدي ما بلساني اسيح على نفسي داخل الماء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: شفطك بي هكذا جنوني ولا اتحمل ذلك (قلتها بعد أن ضعفت مقاومتي وذهبت يدي معتمدة) دعائك زبري)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: اووه لم أكن أعلم (ووجئت بها تمد يدها فوق يدي وقبض على زبري المنتصب قبل أن تتعقب) وأن عادل أيضاً أصبح لا يسعى لاثارة زوجتك له.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك وهي تهمس باذني القماش وهي تدلك زبري من فوق وقد تعرّف على الصاقها بي في الوقت الذي رايت عادل وسامية وقد شجعتا نوفمبر الكبائن حيث لايرغبون في واحدة خالية، بداء خيالي يرسم ما قد يحدث داخلها. كانت نيويورك تايمز تسعى جاهدة إلى الحصول على الإذن مني قبل اختفائها بصديقها بعد أن اختفت انا بزوجته داخل الماء. ظل بصري مثبتا عليهما الاثنان اثنان من كابينة إلى قصص أخرى حتى حالفهم الحظ ووجدوا واحدة غير مشغولة واختفوا داخلها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: الأقل لك أن سامية ولا تستطيع أن يصمد أمام جمالها، ماذا تظنهم يفعلون الان داخل الكابينة؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك وقد دلفتها داخل مايوه يتمسك زبري مباشرة وطبع قبلات سريعة على خدي. ما كان مني سوى أن أغمضت عيني وسرحت بخيالي إلى تلك الكابينة واتخيل عادل وهو يعبث بجسد المطبخ سامية. اراه بوضوح يطبق بشفتيه فوق شفتيها ويده تقبض على طيازها وزبره منغرسا بالقطع بين فخذيها. لا يعلم هل جربت حقيقة زبر جون ام لا فكرة لدي عن حجم زبره، ويعرف موضعي من عادل واعرف ان قضيبه يمامثلي مرة أخرى في الطول والعرض. لدي بالتأكيد أن لديها مواد لو جربت قضيبا مثل قضيبه ولن يكتمل عينيها عوضا عن كسها زبري بعد اليوم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: شاااااكر ماذا تظن عادل يفعل الان مع سامية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>افاقني صوتها وجذبني من مشهد الكابينة التخيلي لمشهد آخر واقعي اعيشه بنفسيتكم بعد أن دارت حولي واصبحت تواجه لي ومازالت تتمسك بي على عريه تدلكه ببطئ وتنظر بعينيها ليشهوا تملؤها. أمسكت يدي اليمنى وقد رفعتها إلى بزها الايسر في اقتراح صريح منها لي أن لا أعبث به واقبض بيدي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ووثيقة: هيا يا شاكر اخبرني ماذا يفعل عادل مع سامية الان داخل الكابينة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اظنه يقبلها من فمها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلتُ ذلك وقد عاودت اغماض عيني لا تذهب مرة اخرى الى الكابينة، في الوقت الذي نقرُ بشفايف الثقة فوق شفتي تقبلني قبلها أنها لم ترغب لكوكب الارض. يبدو أنين الان احلق في الفضاء وقد ارتسمت امامي صورتين متوازيتين لزوجتي باحضان عادل يقبلها ويعتصر بزازها وتيازها وتحتضني الان وهي تقبل شفتي وتداعب زبري واقبض على بزها بيد ويدي الاخرى وتشجعت وتوجهت تطلعها طيزها وتتحسنها وتقبض عليها ايضا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفاء: وماذا ايضا يا شاكر تظنه يفعل بزوجتك؟ (قالت ذلك وقد احتوتني داخل أحضانها صدري يضغط على بزازها ويداي تلمس على طيازها الطرية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حسنا انه يتحسس جسمها كما احس انا بنفسك جرب هذا، ااااااااااه (انطلقت مني اه شهوة ومجون)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفاء: ثم ماذا يا شاااااكر، اممممممممم (ازاحتف الصيفه عن كسها واسكنت زبري بين فخذيها وشفايف كسها الملساء تتلبسه من علاه وانه على اخرج بوابة بركان)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اووووه الثقة كم هو شهر رائع أن يلامسي كسك بهذا الشكل (قلت ذلك وقد بدات احرك زبري للامام والوراء بين فخذيها تحت شفتي كسها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثقة: اوووووووووه شااااااكر، هل تعتقد أن عااادل يفعل مثلك الان مع زوجتك (تهمس باذني توزع القبلات فوق خدي ورقتي وشحمة الي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا، اعتقد انه يفعل المزيد، اااااااااااه (بدات ارى، في خيالي، زبر عادل يخترق كوجبة بعد أن) ازاح قماش مايوه جانبا)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: اووووه يا شاااااكر ماذا تظنه تفعل بزوجتك الان (قالت ذلك وقد بدات جرم بوسطها وشفايف كسها فوق زبري منغرس بين فخذيها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااه، اظنه ينيكها، يضع زبره داااااخل كسها (قلت ذلك وقد بدات ايضا اتشنج في حركتي) وعبثي بلحمها الذي حاولت الوصول إلى كل شبر منه بيدي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: اااااوووووه، شااااكر هل أنت مستمتع بذلك، هل يعجبك ان ترىتك ورجل اخر ينيكها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم ثقة يجني كثير، وددت لو تنين معهما الآن وشاهدهما بنفسي (قلت ذلك وقد استبدت الشهوة والدياثة) بي واخذت هانت بزبري عن فتحة كسها كي اغرسه داخلها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العهد: اووووه شااااااكر، هل تعرف اي نوعٍ من الرجال هم من يشتهون رؤية الغرباء ينكحون زوجاتهم (قالت ذلك وهي تتمسك زبري وتمنعه من اختراق كسها وتثبته بين فخذيها كما كان تحت شفرات كسها)ا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا : نعم الثقة، اعرفهم جيدا، ااااااااااااااه (قلت ذلك وانا ازيد من التحسن تجليخ زبري بين فخذيها وانا ارى على الجانب الاخر في مخيلتي عادل وهو يركب فوق الثلاجة بعد أن تضعها تركع أمامه) الثقة: نعم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شااااكر اسرررررررع، اخبرني ماذا اطلاقون على هذا النوع من رجال في مصر (أخذت اتفاقية تعقد العهد بي واخذت اظافرها تخدش ظهري من التشنجها الشديد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااه، اااااااااه نقول عليهم معرصييييييييين يا جنيف (قلتُ ذلك وقد زادني خدشها لظهري اثارة فوق اثارتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: وإنت مبسوووت إن عادل بينيك ميراتك ياااااا ميعرررص (نطقت غروب هذه الجملة بالعامية المصرية وبقدر ما تفااجات من القدرة على ذلك، لكن التوقيع قوي جداً علي ما بلس زبري ينفجر بين قدميها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااااه يا ثقة مبسووووووط، اااااااااه انا معررررررررررررص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى اللقاء في الحلقة العاشرة والاخيرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سؤال أرجو اجابتكم:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من تفضلوا أن يكون راوي الحلقة الاخيرة؟ سامية ام شاكر؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحلقة العاشرة (الاخيرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عزيزاتي واعزائي القراء الأعز والأقرب إلى قلبي، اشاطركم في هذه الحلقة ما دار بجزيرة تناريف بمقاطعة الكناري الاسبانية بين سامية وزوجها شاكر وآخرين.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>استمرت الرواية على لسان الكاتب في هذه الحلقة المتممة للفصل الأول الذي أتمنى أن ينال ختامه استحسانكم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تعيش لها فصول الربيع ومواسم مختلفة، بالربيع تتأنق الحدائق وتتزين الاشجار ويتنافس الكآبة وتذبل الغصون. وكذلك النفس البشرية ونوازعها، هناك فصلٌ يملؤها بالحماس والاثارة ويدفعها التزامات باشياء مجنونة وفصلٌ مغاير يبقى بعدها بالندم على ما أقدمت عليه والقلق من آلات الأمور. ذلك تماما ما صرنا في أقل من ساعة استدعاءها على شاطئ المنتجع، بينما نلتُ نصفي من الاثارة والمجون مع طعام في غياب عادل وصوفيا ميكروباص، ثم اقرأا من الاثارة مع العشاء ونحن نسبح بمفردنا وبعدها ما أجج اثارتي ومحنتي عند رؤية الثلاجة بلباس العري وحدها مع صديقي. بعزة من الخوص، قطعا اشبعها نيكاً وشبع منها نعمها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>آتى علي الفصل البارد وانا على الشازلونج بعد انقضاء وتري للمرة الثانية هذا اليوم مع أهل الشهادة وخروجنا من الماء. لانتظارعودة الأدوية التي طالت غيابها هي وصديقي عادلي داخل ذلك القفص المبني من عيدان الخوص. وتعهد العهد، الذي اكتشف ضيقي، دون جدوى أن تعملني بالحديث حتى يئست مني وفردت جسدها تستمتع بأشعة الشمس، إذ ما ثبت العشش لا يخصها أو يعنيها في شيئ. زوجها - ربما - ينكح اخرى على بعد امتار من مكان تمددها الان ولكن لا تبالي، ولما قد تبالي من الاساس وداعا كل شيء بتخطيط وتدبير منها، هي من ضغطت على الأطعمة أن تخلع ثياب العفة وتخرج على شبه عارية بموافقة مني. لم تكن موافقتي عن اقتناع ولكنها كانت ثمنا - حسبته بسيطة - ادفعه كي احتياطية والاحتفالية في نفس فستان الفاضح. وشجعت الثقة أيضًا على تناول مشروب في غرفة غريبة وتدخين نوع من المخدرات هناك، وربما ناكها كما نكها لتناول مشروبات شهيرة في وقت سابق. الشهادة هي التي تسعي إلى أربعة ليحتت لي أن لا تعبث بجسدها الشهي الزجاجي على بعد امتار من مجلس زوجها كي ارضى واصمت عن إقتياده لزوجتي لخلوة امام عيني دون أن ابدي اي القدوس او متعاض.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>"مقسمة حسب خمس واربعون دقيقة منذ خروجي من العهدة والشهادة قبل أن أرى تلك النبيذة تعود إلى وعادل نوفمبرنا، وبدأت قبل ربع ساعة اخرى منذ دخول سامية وعادل تلك المجموعة منفردة." شاهد كامل مشروباتها شبه عارية مع رجل غريب عنها لم تراه ولم تقابله قبل الامس، متى تتجرع تلك الأدوية تلك المرأة الجسارة وهذه الجسارة، هل طيران الطيران ما غيرتها ام أنها كانت على تلك الحال من قبل، ثم تصلح حالتها بعد الزواج. أسئلة كثيرة تغزو عقليات ولا تقوى دفاعات المنطق أن فلوريدا أمامها او تجد لها اجابات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عاد عادل وعلى وجه علامات النشوة، هل هو سعيد بوجود مشروبات برضاي وقبولي اوبالاحرى صمتي وسكوتي، ربما سعيداً لأنه غرف من عسلها ونهل من كسها ورشف حتى ارتوى!! عادت سامية مطأطأة الرأس، لقد أصبح الجزم نالت من متعة النيك المذهلة ما تناله مني، فأنا أعرف قدرتي مقارنة بالعادل، لكن لماذا تظهر عليها علامات الندم؟ هل هو فصلها بارد اصابها كما اصابني أم أنه فقد خجل وعدم قدرة على المنافسة كون لبن ومني غريب يظل يظلا داخل كسها ويمكن أن يساب منه في أي لحظة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اهلا حبيبتي، هل ستستمتعين بذلك (قال عادل وهو ينحني يقبل أمامك قبل أن يجلس بجوارها وسامية تجلس بجانبها بجانبها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الثقة: نعم، أرجو أن تطلب وقتاً ممتعاً، ماذا عنك أنت وسامية (قالت له ذلك وهي تغمز بعينها دون ادنى اعتبار) أن تسامية زوج ويسمع).</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: بالقطع كان وقتاً مميزاً، التمشية على شاطيء البحر شيء ممتع للاعصاب، اليس كذلك يا سامية؟ (قال ذلك وهو يوجهها بابتسامة منتصر يخاطب اسير معه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: نعم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان ردها على مقتضبا وهي تكتب عينها في عين عادل او مايك. ربما صداقتي بعادل والفترة التي تقضي عليها متزاملين في السكن قد شفعت لي عنده وسمح لي بحفظ بعض من كرامتي أمام الأطعمة وأبى أن يصرح بأنه يقضي خلوة "جنسية" مع مشروب داخل أحد هذه الكبائن التي ترى بأم يدخل عيونها ويخرجون منها. الزوجان يحدثان المجموعة بكل ود وسعادة، لا يوجد شيء لم يكن في إشارة إلى أن ما حدث كان برضاهما وربما سبقه إتفاق على كيفية حدوثه. لا أظن أنها تشكل الجنسان، حرية مطلقة، مع الضيوف وربما في أوقات يكون فيها مجتمعين. هل يكون ذلك الفصل الثاني في خطتهم؟ هل تكون الخطوة التالية هي أن تعاطي المخدرات وهي تثبت أفعالها فوق رجلٍ آخر يغرس زبره كسها؟ لو أن هناك رجل وقتٌ أمثل للهروب فهو الآن، لو اردت أن تقلل من تقليل ذلك الحد فعلياً أن تأخذ زجاجة الملوثة بلبن رجل - بلين - غيري مباشرة إلى الحجرة ونحزم حقائبنا ونضعها في اي طائرة سوف تقلع وتغادر هذه الجزيرة بغض النظر عن وجهتها. يجب الخروج بأسرع وقت من هذه الجزيرة قبل إقرأ من الأنجراس في حل الدياثة الكاملة إقرأ من حضِ كرامتي وسقوطي من دواء الدواء. ربما من المفترض مسبقًا أن هاتفًا سريعًا مسؤول عن القول بأن ظرفا ملاحًا بالتأكيد سيغادرني فورًا. أفقت من شرودي على حديث الولادة يوجهه عادل لي بينما كان الزوجان تيللمان أشيغان ينبهان بقرب مغادرتنا للشاطئ.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ايه يا شاكر سرحان في ايه؟ (قال عادل ذلك وقد انتصب طوله ايضا مراسلة للمغادرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا مفيش طويل جدا كان شوية والتعب حل على واحد (قال ذلك وقد حزمت امري واسرته لنفسي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: طبيلا يا عم نروح نريح شوية، ونبقى نتقابل تاني على العشا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: خلينا نريح الاول وبعدين نبقى نشوف حوار العشا ده (انتصبت ايضا اهمية بالمغادرة وقد رايت مشروبات الطبقة فوق عريها ملابسها التي اهمها من الحجرة في الصباح وكذلك حال الأمانة التي وجهت حديثا لي) الأمانة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>: اضطرت إلى الطوارئ مع سامية على الغداء بجناحنا الليلة يا شاكر ( قالت صوفيا وهي تبتسم ابتسامة تحمل ما وراءها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا ندعوا للمؤتمر، ولا نعيش ازعاجكم (لا ادري لما تكبدت ونتيجة لذلك ما دمت نويت يمكن)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأمانة: لا ازعاج على الاطلاق، ثم انني متشوقة للرقص الشرقي الذي ستقدمه لنا سامية، فقد خبرتني انها تجيده وانا احب مشاهدته وكثيرا مثل عادل، وربما تعلم منها ايضا (قالت ذلك في كثير غير مباشر عن نواياها لما سيعقب هذا المساء وهو ما اتوجس من سببه او ربما اود حدوثه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يعقب على كلامها فقط، ابتسمت غي خجل و اردف وانا اشعر انها تقول لي، تعالوا إلى غرفتنا الثلاجة فما عادل يريد المزيد من زوجتك ايها الديوث!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اضطررت إلى الصمت كما احتاجت من مشروب سامية حتى دلفنا إلى حجرتنا بالفندق بعد أن أودعنا عادل وصوفيا في الموعد المقرر للقاء في المساء، وكنت قد تتوقع أن اخلفه واغادر الفندق بالجزيرة برمتها قبل حلوله. لا أعرف إلى أي مدة سيستمر الصمت بيني وبين مشروب، لا بد من قطعه سريعا حتى اشرح لها خطتي للهروب من مستنقع الرذيلة التي بداء يبتلعنا إلى باطنه. لتعلم ايضا ما تقول او من اين تبداء كلامها. ربما دار حوار قصير بيننا على الشاطيء انتهى بممارسة بعض من دياثتي المستحدثة وهي تحكي عن ما دار حصريا بين جون قبل أن يكب زبري لبنه داخل أطباقه بسبب الاثارة مما قصته علي. لكن حتى وان حدث هذا الانفتاح في الحديث إلى ذلك فلا يعني أن كلٌ منّا قد اسقط كل قناعاته وموروثاته الثقافية فجاءة هكذا الحديثة واضحة عن مغامراتها مع الرجال امرا عاديا الحدها تحكي عن بعض ما قررها وبين صديقاتها في النادي! لن يكون من السهل عليها أن تتحدثني بكل اريحية أنها بعد أن قصت علي أن غريبا ناكها في الخلفية وملابس ربما قد تقودها إلى ذلك الصدفية، سوف تقص علي أنها ذهبت برغبتها وإرادتها بالكامل مع عادل سبوت إلى محجوبة عن الأعين ليعبث بمكامن عفتها ويركبها وينكحها دون ادنى ائتمان وجود ورؤيتي لهما يعودان إلى تلك الكابينة. هي تعلم يقينا بأن عادل كان يكذب حين ادعى بانهما قد يمثلاهما ويعرفان الساعة في المشي على شاطىء! ويعلم ايضا انه يتعمد الكذب كي يوضح أن اختلاءه في تلك الكابينة لم يتأخر سوى بضعة انهما كانا ظنا او يفعلا شيئا اراد أن يغطي عليه بكذبه! كم كنت ساذجا، ظننت أن عادل يفعل ذلك كي لا يحرجني، ولكن الحقيقة الأمر هو قد فعل ذلك ليؤكد لي انه كان ينيك مشروب ويعتدي على شرفي!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالرغم من وجود المنوط بكسر الصمت للشروع في تنفيذ خطة الهروب ولكن قدرتي على الكلام قد تلاشت. يبدو منخفض أت خطأ عندما ظننت أن لي آية قدرة على الفعل فلا حيلة ليمسافة قليلة أن يبقى رد فعل على ما يحدث حولي او ما يوجه لي من خطاب. صمتي بَدَى كلِّ شيء الهروب من اختراعها تتهرب، ربما ليس الصمت تصوره، فقد يكون قرون الموت التي نبتت في رأسي، لكن أبقيت أغطيتهم، لتساعد على ذلك أيضًا. علمت حين طال صمتي أن الوهن والضعف واستسلامي للذة الدياثة - المملوءة بالحضور من كرامتي وقدري أمام المخدرات - سيدفعوني دفعا إلى قررت تحديد سرية ميقاته ومكانه، وكلت ضمنيا برنامج السهرة الذي شامل بعض الراقص من كل شيء والذي سينتهي بفقرة ماجنة بين مجموعة وزوجها فوق سريرهم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قرر سامية اخيراً أن كتلة الصمت وأن تكون من حركتها وتركيز نشاطها داخل الغرفة في بقعة واحدة وهي مساحة تفصل بين جانبين بجانب الذي اجلس عليه - في صمت مطبق - لأتاب الذي وقفت أمامه وتترك ليريك خلفي لظهرها وتيزها ومؤتمرات وقد شرعت في فصل ملابسها التي تستر تحتها مايوه المثير الذي جلب علينا هذه اللعنة. ما هي الأجزاء المتبقية للمايوه حتى لاحظت وجود بقعة باللل قد جفت اسفل كلوت مايوه، لا تزال موجودة لبن عادل الذي انساب خارجا من كسها. لاعلم ما هو تأثير الفايجرا ولم يجربها من قبل، لكن اكاد ازم أن المذهل لن تضاهي ما يحدث لي عند انغراقي في الدياثة على الأطعمة وتخيل ما دار بينها وبين عادل قبله جون. توقف زبري منتصبا ببساطة من هذا المشهد المثير الذي هز كياني وحركته مكامن شوتي. بدأت ابتلعت ريقي ويدي بشكل جزئي إلى زبري تربض تلقائياً وتدلكه بهدوء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مالك يا شاكر مسهم كدة ليه؟ (قالت سامية ذلك وقد التفت برأسها للخلف وهي في نفس الوقت)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا مفيش حاجة (قلت ذلك وما زال نظريا مثبتة على تلك الطاولة اسفل طيزها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: وايه حكاية زبرك اللي على طول واقف كدة، مايوه فكرك بصوفيا تاني ولا ايه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك بعد ان واجهتني وبعد أن تعودت إلى كامل هيئاتها الاولى في ذلك مايوه المثير بلا أي ملابس فوقه. بزازها الببيضة البيضاء التي تظهر تكورهما الخفيف والسفلي تأثر عليهما بعض اثار الاصابع، فلا بد أنها حدثت نتيجة عبث يدي عادل او جون وتركت بعض العلامات عليهم. ولاحظت ايضا ان بقعة اللبنة الجافة متمدة من اسفل طيزها من الخلف حتى اسفل كسها من الامام، تُرى كم ليتلاً من مني الغرباء قد ساهمه الرجلان داخل كست الأطعمة اليوم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااايه يا شاكر هو انا بكلم نفسي! هي ولية لحست دماغك في الماية ولا ايه؟ (قالت سامية ذلك بعد أن جاورتني على السرير وضغطت على فخذي الذي اكتسبت بفخذها العاري)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لحست دماغي ازاي! لا طبعا (بدى عليا بعض المركب قررتني من حكم الجرم لا هي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ههههههههه، انت مالك اتخضيت كدة ليه، وبعدين منا شوفتك وانت لازق فيها الماية يا وسخ.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أعطتني دفعة خفيفة في مجرد وهي تغمز لي تعليق الأمر يسعدها مختلف من أن يضايقها، ربما تجد في ذلك بعض التعويض عن جسدها للغرباء، ولكن شتان بين الأمرين فمن يلقي حصوة في الماء الراكدة، وبالتحدث بعض الاهتزازات، ليس كمن يلقي حجرا ثقيلا يحدث امواجاً تبددد حالة هدوء وهدوء التي كانت عليهم.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هو انتي وعادل روحتوا فين لما كنا في الماية؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مسمعتش عادل وهو بيقول انا كنا بنتمشى على البحر؟ (صاحب ردها ابتسامة ساخرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بس انا شوفتكم وانتوا داخلين كابينة وشفتكم وانتوا خارجين منها وراجعين، يعني من كنتوش بتتممشوا (لا أعرف لماذا اسئلها وانا اعلم وهي تعلم انني لدي الاجابات، ربما ترغب في السماع منها؟ هل يجوز!)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: طب ومقلتلهوش ليه الكلام ده ساعتها (قالت ذلك وهي تلقي بجسدها للخلف على السرير ما بلس بزازها صراحة للامام والوراء كما عزل الجيلي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يعني هقوله انت كداب واعمل معاش مشكلة على البحر قدام الناس؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ومتعملش ليه؟ طالما شايف انه بيضحك عليك ومش عاجبك كنت قولتله؟ ولا أنت كان عاجبك (قالت ذلك بعد ان اتكأت على أحد جانبيها لمواجهة لي في نفس المستقبل وهي تكتب احد حواجب عينيها استنكارا لما اقول)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هو ايه ده اللي كان عاجبني؟! (اختار انا ابتلاع ريقي من قصوة الحوار على نفسي رغم انه يزيد من انتصاب زبري الذي صنع خيمة داخل السروال)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: انه كان بيضحك عليك، هيكون ايه يعني (قالت ذلك وهي تؤكدها نظريا بعد أن شاهدت الخيمة التي بين أفخاذي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وايه اصلا اللي خلاكم روحوا هناك؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: كان تعبان وقالي تعالي نروح حد مدارية شوية علشان ارتاح (قالت ذلك وقد بدات يدها التي لا تعتمد عليها تسرح فوق فخذي تملس عليه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: كان تعبان ازاي يعني، مش فاهم (كستمرة وجهي من سخونة بعيدا والحديث الذي توجهه لي طعامها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: هيكون تعبان من ايه يعني! تعبان من الشمس وكان عاوز يريح في الضل شوية (قالت ذلك وهي تمصمص شفايفها وتحركهم يمنة ويسرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بس انتوا طولتم وغيبتم كتير هناك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اااه مهو طوول قوي علبال ما ارتاااااح (قالت مشروب ذلك وهي تعض على شفتيها وتزيد من تحسيسها على فخذي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وايه الجنة اللي على كلوت مايوه بتاعك دي؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: فين دي (قالت ذلك للاسفل قبل ان تعدل من الجلوس لخلع الملابس بالكامل وأقربه من وجهها تأوكر فيه) مش عارفة ايه ده، خد شوف انت كدة (قالت ذلك وهي تقرب هذه اللحظة من انفي ونظري) انا:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دي ريحة لبن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>_ لا أدري ماذا حل بي، تحدثت مع مشروب لبن غريب قد يدخن من كسها بعد أن حكت لي سابقًا أنه اعتلاها وناكها بعد أن دخنوا سويا الماريجوانا. ولما يوجد رواية لها ولم تحكي لي تفاصيل الزيارة للتزي او الخياطة. لم أعطي بعضاً من الجميع حتى تلقيت هذه القصة لتثير غيرتي او تستفز رجولتي! انا شجعت من اقترحها ذلك ومنها على ترك كسها سهل المنال لمن يشاء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اعتبرت لي سامية عديدة بعد أن نَطَقتُ جملتي المتعددة وتقدر لا تأخذ الحال الذي انتهى له زوجها ورجلها.. هذا إن كانت لا تزال تراه رجلا.. تَرَكَت لباس المايوه من يدها فوق صدري فتلقفته يدي وتحدده تحت أنفي، فلا تزال أريد ان اشم تلك الروائح التي جعل الشهوة تغلي بداخلي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: لا مؤكد مش لبن جون، لاني دخلت استحميت قبل ما مشيت من عنده (قالت الدواء ذلك تم اصبعين من أجلا إلى داخل كسا تغرف منه بعض من اللبن الذي ما بدأ تأثيره فيه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: امال لبن مين؟ (قلت ذلك وأنا أرى متمرة على اصبعيها والبلل الظاهر عليهما بعد أن أخرجتهم من كسها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: تفتكر أنت لبن مين؟ (ردت وهي تمدها كي اشم اصبها قبل ان تمررها فوق شفتي وامد لساني لا ارادياً كالمجذوب اتذوق تلك السوائل) ايه رايك طعمه حلو؟ (اردفت وهي تمدها الاخرى تملس على زبري تحت صبب داخل حماماتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اممممممممم (اغمت عيني وانا العق اصبعيها قبل ان امصهما تحت تاثير نشوة الدياثة التي تاضحت بالنسبة لي مثل المخدر)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: عاجبك شراب اللبن وهو طالع من شي؟ (قالت وقد بداءت اصبعيها دخولا وخروج في فمي كانها تنيكه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: تأثير ااااه طعمه يجنن (اجبت كالمسحور الواقع تحت تعويذة او تنويممغناطيس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: طب مش عاوز تعرف لين مين؟ (قالت ذلك وهي تزيح فستان عن زبري وتضغط على صدر كيي ليكون جزئيا الجيد ممدا على السرير واقدامي على الارض ومازالت تنكح فرمي بصبعيها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لبن مين ده لي مالي كسك ومغرق لباسك يا لبوة (قلت ذلك وانا ارها صراحة لتعتليني وتركب فوق زبري بكسها) التلوث بلبن عادل، يبدو ان الشهوة استبدت بها كما استبدت بي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: لبن صاحبك اللي شوفته وهو واخد مراتك على العشة علشان ينيكها وانت واقف تتفرج يا عرررررص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالتها سامية هذه المرة، لكن تلميحا كما فعلت سابقا وهي تقص علي أن جون ناكها في غرفته. هناك، المجتمع الذي يشهد الجميع في الهندسة الرستقراطية التخصصات التي فيها فتاة ذات معرفة جيدة تعرف مصطلح "التعريص" وما يعنيه ويرمز له من الرجال الذين يستمتعون بهم ويرغنون في حضان الزفاف. لم يخطر ببالي يوما أن يصدر عنها لفظ مثل ذلك تبرز عن الظهور تنعتني انا به لاستحقاقي ما يشير اليه معنا حرفيا وليس مجازيا بينما يستخدم على سبيل المزاح بين الاصدقاء في احاديثهم الودية التي يتخللها بعض أسباب البذيء، لكن مقبول، لبعضهم البعض.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أي شاطئ هذا الذي انجرفت اليه شريكة التعاون بيني وبينها فاضحت تراني ديوثا واصبحت ارهاموطة!! حين تخدم سفينة السفن ترى اصحابها في ذلك نكبة ومصيبة تستحق الحزن لوقوعها، إلا أن كلينا وجد في كريشمايت لذة وسعادة على تأثيرها بينا المواجهة أمامها للمرة الثالثة في مقابل متتاليين - على غير عادتنا الرتيبة في الجماعة - وكلنا إيكيل للاخر الاهانات الجنسية والتعيير بالانحراف والشذوذ عن المألوف بين الازواج.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: يعني روحتي معاه علشان ينيكك يا شرموطة، مشبعتيش من النيك مع الاولاني يا لبوة واحة تتناكي من واحد تاني (قال ذلك لها وانا اسدد طعنات زبري عميقا داخل كسها الذي سهل لبن انزلاق عادله دخولا وخروجا به) سامية: مش انت اللي سيبتني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>البس مايوه. العريان ده اللي خلاهم يهيجوا عليا زي ما انت هجت على مرات صاحبك يا وسخ، ااااه برااحة (كانت تتالم من قوة تصلي لها من الاسفل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وهي كل واحدة راجل يهيج عليها تفتح رجلها يا شرموطة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مرات صاحبك اللبوة هي اللي هيجتني عليه ولما شوفت زبره مقدرتش أمسك نفسي ااااااه ااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ليه يا لبوة ممسكتش نفسك، محرومة من النيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: انت عاوز تسمي اللي كنت بتعمله قبل كدة ده نيييك ولا بتسمي اللي في اكس ده زبررررررر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماله زبري مهو انت بتتنططي عليه اهو يا متناكة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اااااه وايه اللي مخليه واقف وشادد كدة! ده مكنش بيكمل دقيقتين ويرخي اااااه ااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: هايج على شرمطتك يا لبوة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: بجهود على مراتك وهي بتتناك من الرجالة يا عرررررص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااه بهيج اووووي على شرمطتك مع رجالة يا قحببببب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: وصاحبك عاوزك تعرصله عليا واخترت بليل بعد ماتودني عنده وتخليني الراقصه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وانتي رقص عاوزة تروحي يا لبوة ورقصايل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: وليه لا هو جون يعني أحسن من عادل، آاااه براحة شي مش قاااادرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انتي كنتيله يا علقة (وأخذت تراجع الرهز تتعجب تزامنا مع هذا السحر الحديث بيني وبين مشروب الذي تقص علي ما مارسته من مجون دون مشهور، ولكن أصبح بمباركتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ايه اضايقت اني رقصتله ومش مضايق انه ناكني، ااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وعاوزة تروحي ترقصي لعادل كمان يا قحبة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااه عاوزة اروح رقصه من دلوقتي، عندك مانع يا معرررررص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااااه يالبوة مشقااااااادر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: احححححح، ان اللي مش قاااادرة نييييك جااااامد يا ووووووووسخ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سَقَطَتَ سامية فوقي بعد أن سَقَطتُ أنا تحتها، اطبق الصمت أنت الحرب قد تنتهي أوزارها فجأة دون إعلان منتصر، لا يوجد من أي اتجاه تاتي فجأة هذه البردة التي تصيب مفاصلي بعد انقضاء اللذة وان إطفاء الشهوة. بداخلها التي كانت قبس من نارٍ قبل لحظات تتوهج فوقي كلهبٍ يتراقص يخرج من شمعة تداعبها النسمات، ايضحت الآن كلوح من الثلج ارتعد من برودته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تشير إلى أن تقليل من داره نقص كميةه، فما بالكم من تقليل عاداته وتقاليده وتجرد من قيمه ومبادئه، فاي تهاوي قد اصاب بالحماية. ما من شك في أن ما يحدث لي من اثارة تحت تأثير الدياثة على جرعة سامية يفوق بمراحل تأثير اي محفزات اخرى للاثارة، لكن كما يقول المثل الانجليزي "لا يوجد عشاء مجاني في هذا العالم". نعم، في حياتي قبل تناريف كنت أقتات على فتاتِ الجنس مع سامية لكن كنت أرى الفاتات والاحترام في عينيها عندما كانت فعلاُ لي، هل يمكن أن يتبدد كل ذلك في سبيل الحصول على اكسير الدياثة الذي ساعدني على الإسبانية حمولة زبي خمس مرات مرشحة للزيادة خلال خلال ولماذا بعد أن يبدأ في العقد الخامس من العمر؟ هل من الممكن أن ننحيا كما تحيا الناس في الغرب إذا صارح الازواج النقابي بالرغبة في ممارس الجنس مع غرباء، هل من الممكن أن نصبح مثل عادل ويوي وعهد التي لا تمانع أن ينيك غيرها ولا ويمانع أن تتركه وتذهب لتتحرش بآخر؟ أسئلة كثيرة وتوجس من القادمة. اعترف بأن عطني مهرباً من هذه التساؤلات بعد أن غالبه الارهاق من مجهودات متعددة بذله اليوم وربما يكون هناك المزيد في السهرة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت سامية قد لملت جسدها وسدت كسها الذي ينساب منه طقم من مني ثلاثة رجال كان بالامكان أن يُحدِثُ مشكلة تحديد نسب لجنين قد تحمل به لولا أنها قد لا تترحم بعد ولادة حمدي التصوير. هذه النعمة الشهوانية التي كانت تتقد فوق مني هناك الشهوة شغفها بلسانها بلا توقف للحديث عن مغامرتها مع الغرباء كي تشحنها زبر زوجها ليعطيها نيكة ثالثة بهذا النهار تناقضا لما تمني نفسه به في الليل. حدث ما كنت اخافه واخشاه، كان لدي فكرة أن الفجور كأس لو شربت منه المراة رشفة كانت درجة الزوار عفتها لن تمنعها او تنها عن شرب المزيد.، فللشهوة سلطان لا يمكن عصيانه ولجنس الفُ سبيلٍ لسلبِ البابِ ولا مهرب منه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا أعلم كم شاهدت غفوتي قبل أن افيق على صوت مهاتفة الأطعمة لاختها في المنصورة ثم أكمل أن حمدي استلم الخط من خالته يطمئن امه على حاله ويطمئن منها على حالنا. لم يكن هناك ما يكفي من المساحة من التفكير ونحن ننزلق في مستنقع الرذيلة، هل من الممكن أن يكون لذلك أيثيرٍ عليه، هل من المرضى أنه حتى أي تغير اصابني واصاب والدته من عودتنا، ام أن قدرتنا على النفاق والظهور بهيئة مغايرة قد تسعفنا على إخفاء ما حدث وسوف يحدث هنا في تناريف. هل سيتوقف كل شيء عند مغادرتنا تلك الجزيرة ام أن الدياثة التي اصابتني ولوثة الجنس التي حلت بزوجتي سي رافقتنا في رحلة العودة ويدفعانا للبحث عن بدلاء لجون وعادل وصوفيا وسط مجتمع مهووس بالتسلط على الحياة الخاصة لافراده والحكم على جميعهم ونصب المشانق لمن ينحرفون عن صحيته ومعتقداته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: يا شاااااكر (افقت من شرودي على مناداة مشروبات لي بنبرة صوت مرتفعة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: نعم يا سامية بتزعقي ليه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: عمالة اكلمك وانت سرحان مش بترد، كنت عاوزة أقولك ان حمدي بيسلم عليك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: **** يسلمك ويسلمه يا حبيبتي، هو عامل ايه؟ ليه مخلتينيش اكلمه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: هو حبيبي بخير ومبسوط مع ولاد خالته وهي كمان طمنتني عليه، معلش انا اسفة مخدتش بالي انك صحيت غير بعد ما قفلت، بس ممكن اطلبه تاني.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا خلاص ابقى اكلمه وقت تاني المهم انك اطمنتي عليه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ماشي ياحبيبي، مش تقوم تاخد دش علشان انت نايم بلبس البحر من ساعة ما مرجعنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايه ده، اه فعلا جسمي كله كان مكسر ونوم غالباني، هقوم اخد شاور.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذهبت إلى الحمام وقد اصابني قدرٌ من الطمأنينة، فقد بدى لي أن نقصت معى بالود والحب الذي اعتدنا عليهم. إن ما حدث بالقطع أمرٌ عظيم، لكن يبدو أن سامية لها القدرة على الفصل بين التمييز والتمييز بين الحديث أثناء الجنس - وإن كان شاذا - والحديث في إطار الحياة الطبيعية بين ثانيتين بعيدًا عن الجنس. لا بد أن تتبع نفس الطبقات، ربما يكون ذلك رئيسيا لعدد كبير من وأب صدع العمال بيننا، فيقتصر جنوحها فقط على نوات الجنس وعواصف الشهوة التي تهداء بعدهم وتعود إلى بها ومسارها الصحيح.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انه حمامي وخرجت من أجل تناول مشروباتها التي تحتوي على مشاهدة التلفزيون المحمل بقنوات اوروبية والتي تتنقل بينهم بدافع الفضول وليس برغبة للمشاهدة او متابعة. كنت قد حققت الوقت وادركت ان الساعة التاسعة مساء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: انا جوعت جدا، انت مش جععان؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اه جعان جدا، ماتيلا ننزل نتعشى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مش مسموح نتعشى مع العهد وعادل زي ما واعدناهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ما تنازلنا نتعشى لوحدنا شيرة، انا جسمي مكسر وبعدين في جلسة مهمة لازم احضرها الصبح بدري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: خلاص يا زي ما تحب، احنا ممكن كمان نطلب العشا هنا لو تحب، بس برضه لازم تكلمهم تعتذر علشان اكيد هيكونوا مستنينا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اه طبعا معاكي حق، هكلم عادل واعتذر له</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا ادري لما اصابني بعض من الشعور الرجاء حتما؟ هل كنتم تنتظر منها هي فعاليات الحاح على الذهاب للسهرة حتى لابدو انا ظاهرها من يحضورها ويحيرضها على لقاءة غيره؟ هل اصابها الاحباط بقدر ما اصابني، ام اصابها بعض التعقل وعدم الاندفاع؟ لا أظن ذلك فهي من ذكرتني بدعوتهم لنا على الراديو، وربما أقدرٌ من الحياء يمنعها أن تكون من أبرز الشخصيات التي تبث الحفلة التليفزيونية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ايوة يا عادل ازيك (قلت ذلك بعد ان جاءني رد عادل من الطرف الاخر للهاتف التليفونية التي اجريها على وضع مكبر الصوت ما يعني ان تسمع القائمة ما يتم دمج)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اهلا شاكر، تمام انت عامل ايه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: كامل كويس، معلش يا عادل انا وسامية مكسلين شوية ننزل حتى بنفكر نطلب العشا في القوضة هنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: معقول يا شاكر، يعني هتسيبوني اتعشى لوحدي؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: تتعشى لوحدك ليه، امال فين الثقة؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: باباها تعب ودخل العناية ولقت درونة ميعادها قريب سافرت عليها على طول، وانا برضه هحضر السيشن بتاعة رؤساء الفروع الصبح وهسافر بالكامل على درونة ١٠.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا الف السلامة على باباها، ان شاء ****تمام يبقى تمام (قلت ذلك وانا اتبادل النظرات مع سامية التي بدى الاندهاش عليها كما يبدو علي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: **** يسلمك، طيب تعالوا بقى اتعشوا معايا زي ما كنا متفقين وبلاش عارف غلاسة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: مش و**** يا عادل، انا زي ما قولتلك كنا مرتبين نفسنا نتعشا في القوضة علشان مكسلين نخرج.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: خلاص يا عم حاجي انا اتعشى معاكم ولا يرضيك اتعشى لوحدي؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا طبعا يا عادل، تنورنا (رغم صدمتي من وجوده لكن لم اقوى ان اصده، خاصة وقد لمحت ابتسامة على محيى المخدرات)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: طب خلاص، انا هطلب العشا وكل حاجة وهخليهم يبعتوه على قوضتكم متتعبوش نفسكم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماشي يا عادل اللي تشوفه ، مستنينك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انهيت الأمين مع عادل وأنا شعر أن الزمن قد عاد بيختبأ إلى ثلاثينيات القرن الماضي وتذكرت مشهد محجوب عبد الدايم وهو يراقب من الباشا مراقبة ماكينه ويخبره أنه يأتي إلى منزلهم هذا المساء لينال نصيبه من لحم ملوكه برضاه ومباركته.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رغم غياب الصدفة التي كانت تحرك الاحداث ودفعها في مشهد تخيلت فيه مشروبات عارية علىها وعادل عصر ارجلها فوق كتفه وزبره ينخر في كسها امامي، إلا أن مازلت اظن - او أتمنى - أن عادل لن يفارق هذه الجزيرة قبل أن يعطني هذه الجرعات من السماد الذي يساعد على تكاثر قرون دياثتي على المخدرات. لا يعرف كيف سيحدث ذلك، فقد كان البرنامج المُعد للوصول إلى هذا الخبر المعتمد على الأمانة التي لا تملك من الحياء اي قدر يمنعها من أن تطلب من التجارب أمام زوجها في حضوري وبالقطع وتم تتبع الخطوات التالية تمام العلم. اعتبرت إلى المواد التي رايتُ الحماس يملؤها وهي نتيجة وتبحث في الغرفة في الدولاب عن شيء مناسب تضعه فوقها، هل هذا الحماس ينس أن تعلم تفاصيل بناء وتنوي لذلك، ام انه مجرد لما سوف يحدث ولكن مثلي لا تعلم الكيفية التي ستحدث بها. هل تسألها وشاركها تغيير الخطة وتكوينها للأحداث؟ هل أخبرتها بأن اتيقني عادل وهو يركبها أمام عيني ويعاشرها فوق السرير الذي تشاركني فيه؟ لا، ليس لدي الإجراء بعد كي ابادر انا بموضوع كهذا. رأيت ان تحتوي قد طبقة فوق جسدها الأبيض الشهي ليكرا بدون اكمام ولها فتحة رقبة الاخدود الفاصل بين ثدييها ولم يكن فوق جسدها حين فردتها حتى مسافة قريبة منها على بعد بضعة كلوت جيستيرنيج كان يقبض على كسها من الامام وتغوص فتلته عميقا داخل طيزها البضة من الخلف . زاد عدد النقاط الخاصة بعتي لديها خطة شرعت في ذلك والثوب الضيق والمقسم عليها أحد عناصرها. او ربما كل هذا محضُ ارتجال منها ولا تعلم ما يلي ذلك من الخطوات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ايه رايك يا شاكر حلو بعد ده؟ (وأخذت تدور حول نفسه لتعطيني مشهد 360 درجة لجسدها داخله)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: حبيبي حبيبتي بس ضيق شوية، وكمان ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: كمان ايه (سالتني حين لا ولم اكمل جملتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: انا شايفك ملبستيش حاجة تحته (قلت ذلك وانا ابلع ريقي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: لا انا لبست اندر، بس مليش مزاج البس برا، مش كدة احسن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اللي تشوفيه يا حبيبتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا ادري احسن من اي اتجاه، لذلك آثرت الصمت وتركها تفعل ما تريد. ويتبع ذلك بعد ذلك الأمير يتجمل ويتذوق ويرش النفاذ. قد اصابون كمية نشطة من وحيوية بلادياني انها بدأت في ماكتبل فتحتيات من كل الجهود وكل جهد لديها في ابهى حلة كي ترضي حبيبها التي تعرفت عليه دون علم اهلها وذاقت معه من الشجرة المحرمة التي تكثرت عليها امهاصح وتكرارا أن لا تقترب منها حتى يأتي رجلهاٌ. يطلبها من أبيها ويأخذ الإذن والمباركة منه قبل أن يتمدد له ويفرِج من ساقيها كي ينكحها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سمعت طرقاً على باب القاعة فتوجهت كي الدخول، وتوقعت أنه عادل ولكن كان ذلك طاقم الغرف قد حضر ومعه جماعية منضدة متعددة المستويات بكل مستوى من بعض الاطباق الموثوقة منها والحلو. رايت أيضا بعض معلبات النبيذ يخرجها من الإصدار الأخير ويرصها بجانب بقايا الأطباق التي يمكن أن تعيشها بالفعل فوق منضدة حجرتنا. لم تكتفي بأطعمة كثيرة وانهمكت فيما بعد لم تفعل قبل قدومه، لكن الرجل قد يخطف عدة نظرات لها وهي تجلس أمام الأمير تتزين. كمّية المواد فتنة وجمالاً نظرياً كلما اتت عين الرجال فيما يتعلق بها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخرج الرجل وترك الغرفة وبعدها أنها تحتوي على زينتها التي عادتها مرة أخرى إلى صورة أفوديت إلهة الجمال. لم يمضي وقتا عديدة حتى سمعنا صوت طرقٍ من جديد على الباب، لا بد أنه عادل هذه المرة. لقد قامت هذه المرة بفتح الباب وتستقبل من كان خلفه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اهلا يا عادل اتفضل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اهلا سامية مساء الخير (سمعت اصوات بدت لي كصوت كابتن فلم يكونا امام مشرفي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: الفسلامة على بابا صوفيا، ان شاء **** تكون بسيطة (قالت ذلك وقد سبقها عادل إلى النموذج امامي بعد) الخروج من الممر افتتاحي للحجرة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ان شاء **** هي كويس، ازيك يا شاكر (قال ذلك وقد اقترب مني بعد أن وقفت مستقبلا ومصافحا له)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اهلا يا عادل، كنت بقى لسة هكلمك أقولك ان الاكل وصل وصل علشان ميبردش.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اه بالتأكيد وانت متأكد مكنتش صبر وهتاكل وتسيبني، مش كدة يا سامية (قال عادل ممازحا لي ولزوجتي التي بدى عليها الارتياح بالرغم من رضاءه الجريئة على بزازها وتيازها وهي جرم حول المنضدة المواجهة لنا وهي مسجلة اطباق الطعام) سامية: لا طبعا، بالتأكيد مكنتش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هخليه إبداء الاكل قبل ما تيجي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: شوفت ياعم مكنتش هتقدر تاكل اصلا قبل ما اجي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماشي يا عم لقيت اللي تحاميلك اهو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: يلا بقى بلاش غلبة انت وهو وتعالى ناكل قبل الاكل ما يبرد بجد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تراص ثلاثتنا حول منضدة واسعة نتناول عشاءنا ونحتسي بعض رشفات من مطار بورتوريكو قد مرآة لكل منا واحدة ولم تستثني نفسها هذه المرة بالرغم من وجود بعض المشروبات الغازية التي تفضلها ليلة أمس. دارت احاديث حول موضوعات عدة بيني وبين عادل وشاركت في بعض منها حسب اهتماماتها. كنت لالاحظ في كثير من الأحيان من الاحيان تورد خدود الأطعمة وعلو لون الادميه على جبهاتها واعلى صدرها، كان لدي أشياءا ان شيء ما يحدث اسفل المنضدة، ربما ذهبت اقدام عادل تحس اقدام سامية وافخاذها العارية - إذ انحسر عنهما الثوب أثناء الجلوس - من اسفل القرص الدائري للمنضدة التي يسمح بها قصر طول قطرها بوصول تقدمه حتى اعلى اوراكها. مجرد التفكير في ذلك رغم عدم تيقني من حدوث أمراء تتدفق داخل شرايين زبري ودفعه للانتصاب.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انتهينا من تناول الطعام ودعوتهم للتعامل مع ارآئك ولنكمل المشروبات ويمكن أن نفتح المزيد. لم يكن هناك غرف فندقية متطابقة في تصميمها، فإذا هناك اريكتين احدهما مفرداً مزدوجا وبينهم منضدة صغيرة - طقس ضيق - تتسع لبعض الاطباق الصغيرة والاكواب. ونتيجة لذلك، بدأنا في الدراسة بعد أن بدأنا في الدراسة، وبعد أن بدأنا في الدراسة، بدأنا في دراسة بعض أطباق الفاكهة والمعلبات الكحولية أمامنا، وتدلت وتراقصت أثداءها ثم أصبح الثوب أمامي انا وعادل الذي بدت عليه علامات الاثارة. كان يجلس أمامنا شبه جزيرة الفن في المتاحف التي يتراس أمامها زوار من هواة الفنون ومحبيه يتأملون خطها الكامل وتفاصيلها الدقيقة. فستانها الضيق فوق بزاز بضة وشهية متحررة من الكترونيات صغيرة قماشه الذي يبرز منه انتصابها تحت حلماتها الوردية، وانحسر أيضا عن فخذيها المرمريتين خاصة بعد أن الطبقة فقرا فوق ساكسٍ فأصبح مشهد أخّاطاً فيلات جلعت كل الاحاديث تنقطع وعم صمتٌ طويل، لم يتخلله سوى بعض اصوات الرشف وحمل واعادة المعلبات من سطح المنضدة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت شاملة الاثارة علو، ولا شك. على جميع الاصعدة لديها ثلاثةتنا، ولكن كما أنني في السابق صاحبة بناء وصانع الاحداث ذكاءت عن الجلسة فأصبح الجميع الاستماع إلى الاستجابات، الكلُ نجح ولكن لا أحد يعلم ماهي الخطوة التالية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: طب يا جماعة اسيبكم انا ترتاحوا واروح قوضي (قطع الصمت عادل الذي ربما يأس عدم الحيلة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مستعجل ليه متخليك سهران معانا شوية (قالت بقى شراب ذلك وقد بدى عليها بعض الاحباط)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: لا نجح كدة أنتم علماء كنتوا تعبانين وعاوزين تتعشوا في القوضة علشان بكرة تناموا بدري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ياعم لسة بدري على ميعاد النوم، خليك قاعد معانا شوية، وبعدين انت مسافر ويا عالم هنشوفك تاني امتى (قلتُ ذلك أنتني أترجاه واقول له "ابوس ايدك ما تمشيش إلا لما تنك مراتي قدامي") عادل:</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ياعم مهو احنا من ساعة ما قومنا من على السفرة وكله ساكت اصلا ومحدش بيتكلم يعني شكلكم عاوزين ناموا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: تمتلك كش محدش عاوز، هو يعني هنتكسف من انا نقولك عاوزين ننام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ايوة صح محدش عاوز لتتمكن من الحصول على (تعود البسمة لوجه الزجاجة بعد أن تستخدم لأمل فرصة) وغيرها كي يتحقق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ماشي، بس خلونا نعمل اي حاجة كدة تفوقنا بدل ماحنا قاعدين ساكتين كدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اه فكرة حلوة، بس حاجة زي ايه؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مش عارف، ممكن نتفرج على فيلم مثلا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: التلفيزيون ده ممل، لفيت على كل القنوات ملقيتش حاجة عادلة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: خسارة ان صوفيا سافرت كانت مرتبة برنامج حلو للسهرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب وايه مشكلة ما تخلينا نعمله لو ظريف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اه يا عادل، كانت رتبة عمل ايه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: يعني كانت هتكم فقرة لرقصة مشهورة اوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: واو بجد كان نفسي اشوفها اوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: وايه تاني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مشهور قايلالي انها مشهورة مع سامية انها ترقص رقصة بلدي من بتاعنا في مصر (قال عادل ذلك بكل ثقة دون ادنى رجب) يقترح اقتراح أمراة للرقص أمام زوجها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: صحيح يا سامية (قلت ذلك وقد تم تفعيل وضع الدياثة بشكل كامل فاصبح خجلي وحيائي أقل من ذي قبل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: هي اه قلتلي كدة، بس قول انا هتكسف ارقص قدامكم، فهي قالتلي ان هي كمان هت رقص علشان تشجعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: طب وانتي هتكسفي من ايه مفيش حد غيري انا وعادل صاحبي ( قلتُ ذلك كي اشجعها لترقص لحمها الطري الشهي امام صديقي كما فعلت في الصباح امام جون)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: بسسسس .. اصلل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: خلاص يا شاكر متضغطش عليها علشان متضايقهاش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لا طبعا مفيش ضغط انا بس سايا انه يعني عادي علشان لو خيفة اني اضايق ولا حاجة بس طبعا زي ما هي تحب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: طيب خلاص انا معنديش مانع، خلوني اقلب كدة في التلفيزيون على قناة يكون فيها موسيقى مناسبة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اخذت بعض الشيموت باستثناء ما قالته، بينما شرعتُ انا وعادل في ازاحة منضدة الطعام واثاث الغرفة كي نفسح مجالها للاستعراض. العمل على إيجاد مساحة أمام المدارس المتوسطة جزء من المنضدة الصغيرة بما في ذلك معلبات البيرة وازحنا المخرجة بعيدًا إلى جانب منضدة الطعام وكراسيها في ركن منذ الغرفة. في تلك الاثناء الخاصة كانت النبيذ قد تفضلت على محطة لها موسيقى شبه شرقية وقد حضرت من بعد ذلك شالا لفته حول خصرها كما تفعل الراقصات في.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>توسطت المواد التي اكتسى وجهها الاخضر من المساحة الخجلى التي اعددتها انا وعادل امام اريكتنا وقد بداءت في التمايل والرقص وبصورة لم تعدها من قبل، فصدقا لم لاكن من كثير كثير بالرقص ولا الراقصات. كان عادل منبهر برقصها ويتفاعل معه من سيعه ويصفقايل وينزل على نغمات الموسيقى وهو في مكانه. رويدا رويدا بداءت مختبرات تقوم بإجراء اكثر في تحركاتها الواضحة واستغلالها للمساحة الأرضية اسفل اقدامها. وكانت تقترب منا وهي تثني جزعها للامام ترقص بزازها التي تقترب بوضوح داخل فستانها بلا سنتيان، وتارة اخرى كانت تقترب وظهرها لنا وتنين لاحني ظهر فبتبرز طيزها الرجراجة وراكها ثم انحصر عنهما بعد لاعلى حتى انها في زمن المرات أثناء اداء هذا الوضع قد لي ولعادل قبة كسها مغلفة بالكلوت الجستيرنج من اسفل شيء.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لكن على اريكة ففت الشهوة تخفض قيمتها وتمكن مني عادل بالقطع واصبح زبري منتصبا يبدأ من داخل البنطالي القطني كما لاحظت أيضا بروز زبره العملاق داخل الشورت البرمودة الذي كان يرتديه. لم يستنكف عادل ملامسة زبره على عدة أشخاص من فرط محنته وشهوته، وفعلتُ انا ايضا ذلك ولكن الاعتراض ما فعل عن اعينه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: انتوا هتفضلوا قاعدين كدة انتوا الاتينين، محد يقوم يرقص مع وشجعني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ذلك وهي مستمرة في رقصها بعد أن انحسر تختلف كثيرا لاعلى اوراكها دون اي مجهود تمنها لإعادته إلى الاسفل من جديد. بالتأكيد لم تكن تبحث عن عناصر أساسية متطوعة، وكانت اعينها مثبتة بعيني عادل وهي نتيجة حديثها لنا، والذي من فوره لبى لهاما وقفز من مكانه وقد كان زبره جليا وله زا من وراء قماش الشورت البرمودي. وقف عادل يتدرب مع مشروب ويلامس جسمها ولحمها يسمح متى يضعهما أثناء الرقص. كان مفعول الخمر قد بداء يُتَرجَمُ على حماية وسلوكيات الجميع، فقد احتاج إلى عادل بسامية أثناء الرقص والتي يمكن نزعها عن خصرها الشال واخذت استخدامها لتطوقه عادل عندما يلاحقها الامام. كان افضل مشهداً لي هو عندما تعطيه ظهرها وتدفع طيزها بقوة فوق زبره تتراقص بها، حتى انه في اخر مرة ظل متليكا بها وهي ترقص في دفعها ذلك إلى الامام ويتحرك هو خلفها حتى الاتكت بالجدار للمقابل لها وتقوم ملاحقا من الخلف وييدٌ تتحسن فخذها الايمن وييدٌ تتحسس بزها الايسر من الاختلاف.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ظلَّ عادل يزنق القهوة ذات الوضعية بالجدار أمام العين لدقائق معدودة حتى يحين موعدها. كان يجذبها للخلف وهي كذبت تلصق طيزها بزبره وتتمايل بها فوقه حتى تصلوا إلى حيث كنتُ جلسة ويدي فوق زبري من قماش البنطال. جلست عادل بجوار مفسحا بين حامليه وتشارك في تتناوُل فرق بعد ذلك وقليل وطيزها اضحت ظاهرة كبيرة لباسها بعد انحسار الاختلاف إلى وسطها. بعد لحظات تناولت جلسة عادل الذرة على زبره و الاستوبر افخاذه ترقص عليهما كما تفعل فتياتربتيز في النوادي لسبب لذلك النوع من الصباح. كان عادل يتحسس وراك سامية من الاجناب وهي متفانية في الرقص فوق زبره الذي اضحى كالاستعدى اسفل منها طولاكا.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم أعد اقوى على مداراة حالي، ومنذ احسس وادعك زبري امامهم دون اي مواراة. اخذت إيدا عادل الزحف للاعلى لكن من تحت هذا الوقت حتى وصلت إلى بزاز مشروب وقبضت عليهم عاريتين وقد كتمت شقتها وهي تعض على شفتيها من الاسفل وقد قررت أن أدرك كيف حالي فرمقتني بعينيها وشاهدت قرون الدياثة وقد بدأ في أشد طول لها وأنا أمسك زبري ادعكه ورجل آخر يُجلِسُها فوق زبره ويعبث ببزيها. عادل أيضاً اراد أن يطمئن إلى أن صديقه وزوجه عشيقته التي يستبيح جسدها بجواره الآن اضحى مستانسا بالكامل داخل حظيرة التعريص والدياثة. نظر إلي عادل وهو يتولى إجراء رقص بزازها، تحولها إلى تحرك مجيئا ذهابا بطيزها فوق زبره، ليرى أن المحنة قد اصابتني وأنني أمسك زبري ادلكه من فعالية شهوتي امامه دون ادنى خجل.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مرات رقصها حلو اوي يا شاكر (قال وهو في العين وقد يسحب باليد رخصة إلى كسها من داخل اللباس)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااااااااه (صرخت الدواء الذي يبدو أن يده قد ضغطت اوت قرصها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مالك يا سامية في ايه؟ (ما يتحقق غالباً وعينيه مثبتة بعيني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: الكائن الحر مش تعبت اووي (قالت ذلك بعد أن افسحت بين قدميها لتتمكن اصابعه من العبث بلحم كسها كيف شاء)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: طب ما تستريحي شوية، ولا تحتاج إلى حد يريحك (مازال عادل يتمادى في واحتقه ويكلمها وهو ونظر بعيني)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااه محتاجة حد يريحني (سامية وصلت بعد شهوتها واثارة منها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: مراتك تعبانة يا شاكر، متقوم تريحها شوية (قال عادل ذلك وهو يراني اتشنج في دعكي للزبري من اثر ما يحدث بينه وبين المشروبات امام عنيي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااه ااااه مش قااادرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: يا شاكر بقولك قومي ريح مراتك تعباااااانة، مع اني كنت لسة لطيفة الضهر في العشة.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك وهو يبتسم ابتسامة الاسد الذي انتصر على اسد آخر موظف بلبؤته في الوقت الذي كنت قد وصلت فيه الى تغيير التشنج وزبري يلقي حمولته للمرة الرابعة في اليوم الأول في بقعة كبيرة على قماش البنطال، ما حركتي تهديء لكن اثارتي ومحنتي لم تنتهي بعد.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اوووه، يا واضح سامية سامية ان شاكر كمان تعبان ومش هيقدر يريحك (قال ذلك واصابعه تعبث بكل سنتيميتر بكسها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: خلاص يا عااااادل ريحني انت انا مش قااااااادرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: طب مش نستاذن من جوزك الاول، هو برضه الراجل بتاعك ولازم اذنه، ايه رايك يا شاكر اقوم اريح مراتك (كان مستمتع لي أثناء حديثه الذي تبعه براءه راسي بما يعني الموافقة بمفرده له) لا يا شاكر لازم اسمع صوتك علشان كمان مراتك تعرف انك موافق، ها اقوم اريحها؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اه قوم (قلت ذلك بصوت خفيض لكن مسموع لكل منهم، صوته الاثارة على توقيعه خزيان انا مما فيه على الخفوت)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اقوم اعمل ايه؟ (لدى عادل اصرار ان يسحق كرامتي للنهاية تحت قدميه قبل ان يحقق لي ما اتمناه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: قوم ريح مراتي (اردت ان أقصر المسافات قدر الامكان واختصر الزمن)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اريحها ازاي واضحلي (كل ذلك وأنات الحلوى على التوقيع عبثه بكسها تستمر باستمرار)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ......... (ابتلع ريقي وتكرارا، لا اقوى على النطق رغم وجودي فيه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ها اريحها ازاي يا ع ع .. يا شااااكر؟؟ (كاد يقول يا عرص ولكن بداية "مؤقتا")</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: قوم نيكها يا عادل، قوم نبيكي مرتين زي ما نكتها من ورايا الصبح على البحر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تحقق لعادل ما اراد واوشك ان يتحقق لي ما أريد، حيث نهض عادل وهو يسحب المشروبات التي خلع عنها الفرق تماما وابقها باللباس وقد ازاح قماشه عن قبة كسها وذهب بها إلى السرير واجلسها على حافته وسحب الشورت منه للاسفل ولم يكن تحته. ظهر زبره عملاقا يوازي حجم زبري مرة تشغيل او مرتين.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: يلا يا سوسو، مصي زبري زي ما علمتك الصبح في العشة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قال ذلك وهو يدفع راسها نحو زبره ومازال نظره إلي با، نزلت سامية على زبره تمصحه وتلعقه ولحم بيضاته بطريقة لم تعدها من قبل، يبدو ان الساعة التي قد تقضيها معه داخل تلك تلك الكابينة قد أتت آكلها وتعلمت من فنون المصرف وامتاع الرجال. كانبري في هذه الاثناء قد بداء يفيق من غفوته القصيرة داخل وبداء يتمدد من جديد بنطالي الذي غرقه بل قبل لحظات.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ملخصت مقاطع منها طعام بتفاني في امتاع زبر عادل، ثم بعد ذلك عَدَّلَت من الاعتماد عليها تنام بظهرها على السرير واقدامها على الارض وقد تمتد بجانبها ينهل من شفتيها تقبيلا ومصاً لسانها ثم تنتقل بعد ذلك يرضع بشره من ثدييها وهي تتلوى على السرير وتدبدب على الارض باقدامها من دانة الهياج والاثارة. قام عادل واقفا أمام كسها وهو يدعى زبره بهدوء وهو حي لي.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: انت هتفضل قاعد مكانك كدة يا عررر، ما تيجي تساعدني شوية ولا انا هعمل كل حاجة لوحدي، قومرص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل وجه حديثه لي بحدة وفي نفس الاثناء تلتقط عينا الطعام التي كانت تبدو لي تملؤها الاثارة ولكن بداخلها عميقا شيء من العطف والرثاء لالي . لقد قمت بتحرك فوري لعادل عادل ولا أعلم أي نوع من المساعدة قد يقدمه. اقتصرت مشاهد دياثة محجوب عبد الدايم في "القاهرة 30" على أن يخرج من المنزل فور قدوم الباشا لينكح هوليوود، لقد تمكنت من الدور شيء ما وجلستُ للمشاهدة، ولكن يبدو أن عادل "مخرج" هذه السهرة يريد أن يعطي لهذا الدور اقرأ من التطوير. اقتربت من عادل الذي كان تتصل به الاسفل عراري تماما وامامه علي سرير الدواء عارية الا من بعض خيوط تتلفت حول وسطها وفخذيها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: قلعها الكلوت ده (قال عادل بلهجة آمرة تبعتها إطاعة مني المحافظين لما امر به، حيث مددت يدي انزع عن طعامها اخر قطن فوق جسدها)، برافو عليك، دلوقتي بقى عاوزك متمسك رجليها وترفعهملي علشان اعرف انيكها واكيفهالك يا عرص.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تتسارع وبالفعل ضممت تقدميها وكثرتمها بأسعار مالا بلاص طيزها أوكسها يبرزان خارج حافة السرير. لا توجد هناك اللحظة بالعض على بعض شراشف السرير، يبدو أن سمك وطول زبره قد سببا لها الماً قاطعاً عند لقائها الأول. أشحت بنظري عنها عودت النظر إلى زبر عادل وهو من كسها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: بص يا عرص، أمس رجلكيها بالايد دي وبالتانية تفتحلي شفايف كسها كدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأوضح لي بيديه الكيفية التي يريدني أن اباعدً له بين شفرات كسها فيسهل عليه ايلاج زبره داخلها. كنت انفذ اوامر عادل دون ادنى مراجعة مني او تردد، بالفعل افسحت له المجال ليخترق زبره كس النبيذ وانا ارفع له اقدامها. سجل عادل بما فيه الكفاية داخل فتحة كسها ووقفت شهقة سامية لهذا، ثم أمسك بيديه افخاذها التي ارفعهما عاليا يتشبث بهما وهو يدفع وسطه للامام للغوص زبره إلى اعماق ليبعد داخل كسها ويتصل امجى منه لمصل بزبري توما ما.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااااااه اااااااه برااااحة يا عادل (تعلو آهات سامية ويخللها بعض عضات على ملائات بيد)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: قول للبوة دي توتي صوتها لحسان هيلم علينا الاوتيل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: معلش يا سامية استحملي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: مش الرسوم المتحركة مش الرسوم يا شاااااكر زبره اووووي كبير احححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححسفاني (كان وقتها) زبر عادل قد يحتاج كاملا داخلها وثبته بعض الوقت حتى تهداء تشنجاتها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ها ياعرص، اسال اللبوة لسة بيوجعها؟ اخرجه؟ (يبدو أن عادل يريد ان يصبح وسيطا بينها وبينها، لا بد انه يستمتع من تسلطه علي واغراقي في تعريصي له على الشراب)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: لسة بيوجعك اخليه يشيله؟ (كان وقتها زبري قد اشتد عوده من جديد والصقته بفخذ الطعام العاري وانا ارفع اقدامها لرجل اخر ينيكها)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: دلوقتي احسن كثيرا، خليه يبدء ينيكني بقى (قالت ذلك الدواء وقد بدى على وجهها علامات الافراجت التواصل بعلوقية وتشارك عادل أستعماله لي كوسيت براءة) كل منهم عن رغباته للاخر من خلاله)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: عادل يا عادل بتقولك نيكها دلوقتي (رغم انه قد سمعها خلاص كما سمعتها لكنه انتظر أن اخبره بنفسك طلبتها ورجاءها منه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ااااه يعرص، × مراتلك ملبن وملع من جوة (قال عادل ذلك وقد اخذ يرهز) كسها بزبره بوتيرة محكمه)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: اححححححح زبره يجنن يا شاكر، يأكل ينيك اسرع، عاوزة تدخله ويخرجه بسرعة، اااااااهلاحظت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بنظري لعادل الذي وجدته قد يتعمد التعمد عكس ما كانت ترغب مني، ربما ليزيد من عذاباتها ويدفعها إلى اخراج اسواء ما يجعلها فيها تحتدُ علي امامه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااااه، ااااه، انت يا عرررر مش بقولك تقوله يسرع في النييك قووووووه يا معرص ينيك مرات اسرع (رغم الحدة لكن الاثارة والشهوة كانا اشد واقوى على نفسي من تلك الحدة)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اسرع يا عادل، أسرع شوية وانت بتنيكها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: هي شرموطة دي مش بتشبع منا لسة نايكها مرتين على البحر ومبي كسها بلبني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: أصبحت يا عرص مرات أولي الشرموطة مش بتشبع من اللبن ولا بتشبع من زبره، ااااااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: معلش يا عادل مرررراتي شرموطة مش بتشبع من اللبن ولا بتشبع من زبرك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: احححح، امال انت يا عرص زبرك اي لازمته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بالتأكيد بتنبسط من زبرك اكتر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: خخخخخخخخخخ انا بقولك تسالها مش انت ليتريد عليا (شخر لي عادل بطريقة لا أتوقعها إلا من الصيع والشوارعية في الاحياء الشعبية)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: امال انا زبري لازمته ايه بالنسبالك؟ (وجهت حديثي لسامية التي عجبتها اللعبة كما اعجبتني وبالقطع تمتع وتثير صاحب البساطة عادل)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: زبرك لا بيشبع ولا بيكيف يا عرص، انا بحب ازبار الرجالة اللي صالح وحقيق زي دوولة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بتقولك زبري مش بيكيفها وهي بتحب ازبار الرجالة اللي زيك.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ااااه يا معرص يا جوز اللبوة (ثم اخذ يزيد من شفاء رهزه ونكاحه لها في الوقت الذي اخذ زبري يؤلمني من درجة الحرارة اهمالي له)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ممكن طلب يا عادل؟ (قلت ذلك بادب وخضوع متناهيين)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: قول يا ع ع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ممكن تاخد رجليها فوق كتفك وانت بتنيكها، نفسي اشوف المنظر ده رصي اووي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: نفسك تشوف المنظر ده ولا عاوز تسمح في زبرك يا شرمووووط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: الاتينين (على الرغم من ان توقيع كلمة شرموط كان) قويا على نفسي ولكن لا تستطيع لي على الاعتراض او الخيال)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: هات يا معرصين رجلين مراتك على كتفي علشان تعرف تتفرج وتحلب زبرك وانا بنيكهالك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اطعتُ عادل بمنتهى السعادة، فتلك هي اللحظة التي كنت احلم بها منذ نشرها بدعوة الرقص وترتيب هذه السهرة. طبقة اقدام الأدوية سامية فوق اكتاف عادل الذي أمسك بتلابيب افخاذها واخذ يوجه الطعنات السريعة إلى كسها وهي تتلوى من تحته ووجهها يمنة وييسرى من قطرات محنتها وهيجانها. لم يتواجد في كثير من الأحيان عنهم فقد أدى إلى اقصى سند ظهري على قمصانه وخرج رجل من البنطال واحرر زبري الذي قبض عليه وأدعكه منع وراس الطعام تحت مني ينشطها في كل شيء ويعادل يطعنه في داخل كسها.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اااه يا عرررررص، مبسوط وانا بنيك مراتك اللبوة وتتحلب زبرك اااااه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: اااه مبسوط اووي نيكها اسرع املى كسها بلبنك (قلت ذلك وقد بدأت تجليخي لبري من فرط الشهوة والهيجان تحت تاثير دياثتي)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: اااوز تعنيك مراتي يا شرموووط في الماية. بزبرك العلق ده؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ااااه كان نفسي اوي انيكها اللبوة دي (وجدت في حديثه عن العالم كله وعلمه بما في ذلك دار بينا تعزية وبعضي رغم عدم التضامن على الاطلاق)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: كويس انك منتهاش، لانها كانت تقول عليك خول علشان زبرك بالنسبة كان هيبقى زي البعبصة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: بس مراتك فرسة جامدة اوووووي وكان نفسي اركبها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: ااااه يا عرص ااااه مش قااادر هجيب في اكس اللبوة مرااااااتك (واشتدت رهزه لسامية التي صراخها هي الاخرى)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سامية: ااااه اااااه مش قااااادرة نيكني جااااامد نيكني جااااااامد يا عاااااااااااااادل عاوزة اجيبهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عند هذه اللحظة بسرعة تشنجات الجميع وانفجرت الشهوة من كل مكان، عادل صب لبنه عميقا داخل X الأطعمة التي أتتها هزة النشوة أيضا، وأخيرا انا آتشنج للمرة الخامسة في يومٍ واحد واقفز اخر حمولة للزبري في هذه الليلة. عم سكون سريعا ما كان الجلبة تسيطر على اجواء، وادركنا وقتها ان تشاهدها على قناة الموسيقى التي رقصت عليها. لا بد لنا من حذفورين، كانت الاحاديث تدور بيني وبين عادل وسامية لا تسمع سوى صوتهم بكل وضوح رغم أن صوت الموسيقى لم يكن مخفياً على الاطلاق!!</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مرت بنصف ساعة قبل أن ينتصب عادل واقفاً يعيد شورته البرمودي إلى سيرته الأولى ويرتب هندامه. تحركت مائدة الطعام بعد اللقيمات من عدة صحون والتقط بيده في شارع بيرة الجديدة وتحرك عائدا ليلاً.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: معلش يا عادل انا لازم ارجع قوتي دلوقتي، يدوبك الحق اخد شاور وارتب شنطتي وانام شوية قبل الجلسة بتاعة الصبح. ه أسلم عليك بالكامل بقى قبل ما اسافر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: ماشي يا عادل، تصبح على خير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عادل: وانت من اهله ابقى سلملي على سامية بقى لو مشفتهاش الصبح (كانت سامية قد غبت في النوم من آثار ما مر بها اليوم) يلا سلام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>انا: سلام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>خرج عادل من الغرف ولكن قبل أن يخرج عاد إلى نبرته طبيعي وطريقة حديثه بانتظام والتي يرخصها ويحترمها. هو رجل بلا شك يحترم ويقدر المستوى العالي من الثقافة والتقدم في الوظائف الوظيفية، لكن مثله لديه القدرة على الفصل بين لحظات اللذة والمجون وماها، كما قلت سابقًا هذا هو الذي قد ينوي أن يسير عليه.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يمر على وجودنا في تناريف سوى ليلتين، ولكن ما حدث خلالهما من اللذة والشهوة يوازي المذهل ما حصل عليه انا وزوجتي بنجاح سبعة عشر والهضبة. كانت حياتنا عبارة عن أحداث اصابتها الرتابة وإذا كنا لم نجربها قبل قدومنا إلى تناريف. كان كل ما يجمع بين مشروبات سامية، باستثناء الطقوس الاجتماعية والزيارات العائلية، هو لقاء يوم خميس الذي تم إعلانه مسبقًا كما يحدث في كورة القدم، إلا أن كورة تحمل نوعاً من الاثارة لمشاهديها، ولكن مباراة انا وسامية كانت إعادة مجرد مباراة لعب من قبل ونتيجتها معلومة ضرورية.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم أكن أشكو من ما كنت أعيشه قبل حضوري إلى الكناريا، لم أكن اتذمر او أشعر ان شيئا ينقصني، بدى كل شيء طبيعي حيث السعادة ظاهرة على الجميع. لكن هل تعرف العين قسوة الظلام إلا حين ترى النور، او هل تستمر الأذُنُ ملل الصمت إلا حين تسمع صخب الحياة. كذلك لا يعرف المرء أنه محروم من الجنس حتى يعرف أن هناك اصناف وأنواع أخرى غير التي تطورت منها.. حتى وإن كان ما تطور عليه هو اشهاهم وألذهم.. تماما كما لو أنك تواظب يوميا على اكل اجود صنف من الطعام، لا بد من أن تذهب لنفسك في أيامٍ أخرى إلى اصناف طعام مختلف، وما لم يكن هناك جودة مما اعتدت عليه، بأي حال من الأحوال لن تصبر على طعام واحد. وكذلك لا يعني أنه حالي انا وسامية بعد رجوعنا مصر، لن يعود التواصل الخميس مع بعضنا، بالتأكيد سوف نذهب إلى أنواع أخرى من اللقاءات ولم نشاركنا في لحظاتنا الحميمية. لكن يبقى السؤال كيف السبيل لتحقيق ذلك دون أن ندمر بيتنا ونُخَرِبُ حياتنا ونضع أنفسنا تحت طائفة مجتمع لن يرحمنا؟! هذا ما سوف نَقُصه عليكم في الفصلِ القادم من روايتنا ...</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><strong><em><span style="font-size: 22px">تمت!</span></em></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 129278"] [I][B][SIZE=6]الحلقة الاولى[/SIZE][/B][/I] [SIZE=6][I][B] لا تعرف من عين البداية ولا أدرى النهاية، ومع ذلك الحكاية بكل تفاصيلها وأحداثها وشخوصها. متى بداء كل هذا؟ اليوم الذي أتم عامه الـ 35 وبعد خمس سنوات من الزواج بـ "ليلى". بداية كانت فترة مراهقتي حيث كنت على مشارف اول فصولي الجامعية حصلت على مجموع محترم في الثانوية العامة ساعدني على الالتحاق بكلية الهندسة في القاهرة التي تخرجت منها بتقدير امتياز في تخصص البرمجيات وهندسة الحاسبات .. تفاصيل مملة؟ نعم قد لا تعرف معك عزيزي القارئ، لكن هل هناك حكاية بغير تفاصيل! .. قائلة ان اقول انه بظهور نتيجة الثانوية العامة بداء الأقسام الاسري تخبو الالكترونيه عن *** ظل أهله يحوطه بسياج من الرعاية الزائدة عن الحد في حين وخانقة في احيان اخرى. بالطبع كانت المدرسة الاعدادية والثانوية متنفس ولكنها كانت مدرسة دولية يرتادها ابناء اسر تسكن اعلى الطبقة المتوسطة والطبقات التي تعلوها. كان بالمدرسة العديد من التجارب والانفتاح على بعض المواضيع الجنسية المحرمة في مجتمعنا على الجميع وليس ******* فقط وكم كان يزيد استغرابي لهذا الأمر كلما زاد عدد عمري وزادت معرفتي. فالجنس شيء أساسي كالطعام الذي ناكله كل يوم ونتغنى في مذاقه وتنوع الاصطنافه لكن لا يفضل أن يفعل المثل مع الجنس لا يمكن للرجل أن يتعرف على امرأة ان تتكلم عن تجربة جذابة جذابة قضاها او حتى قبلة جذابة لخطفها هو وصديقته خلسة بعيدة عن الانظار، الجنس هو لضرورة لكن يجب ان تتناوله في صمت وانا لا يتحدث عنه مع احد ويا حبذا لو اظهر انه لا منه .. هكذا هو مجتمعنا يا، يعشق المتلحفين الفضية بالفضيلة حتى لو كانت زائفة .. بالمدرسة خَبِرتُ العديد من الذين تسللوا واطلعتُ على العديد من المقاطعات الجنسية التي كانت متداولة بين الطلبة وتحديدت عن الكثير من العلاقات بين الطلبة والطالبات في دوائر الشلل التي تفضل ان نقول "اللي مقضينها". بالطبع كنت اتطلع الى الالتحاق بأحد هؤلاء الشلل ولكن دائما كان هناك نفور منهم يتفوقون حتما وبالا عليا وأبدوني أبدو في اعينهم غير لائق لان سيكون ضمن حظوتهم او ان سيكون تحت حمايتهم التي كانت تُكفل لكل من ينضم للشلة. كان عزائي وحيد هو انني كنت اراهم يجرون كالأرانب المذعورة اسوار المدرسة امام سلطة المدرسة الحكومية لمدرستنا بعد ارى الرأس وزعماء خارج هذا الشلل يفرون تاركينهم إذا بداء بعض الصيع (كما أطلقوا عليهم) من هذه المدرسة التحرش بهن خشية انتهت المشاجرة التي تنتج عن اصابة احدهم بخدش او جرح سطحي لملاحمهم الثرية او ملابسهم الوثيرة. كانوا يعلمون ان طالبة المدرسة الحكومية "مستبيعين" ولا يعنيهم ان ذهبوا إلى أهليهم ممزقي الثياب او مصابين، وأنهم سيعودون في اليوم التالي بحشد من منْ سيتربسون لمن اعتدى عليهم لينال عقابه لينالوا انتقامهم ويستردوا كرامتهم. أحد الأشخاص كان هؤلاء الأشخاص "مصطفى" ابناً ل "عم أبراهيم" الكيانات السكنية المتوسطة والبعيدة عن شارع ميدان لبنان بالمهندسين. هذه البناية التي كنت اسكنها في طابقها الثالث انا "حمدي"، وامي سيدة "سامية" المجتمع وعضوة بارزة بنادي الصيد بالمهندسين، وابي "شاكر" العضو المنتدب بأحد الشركات المتعددة الجنسيات بالقرية الذكية. كان هناك مصطفى بالمدرسة المجاورة لمدرستي يبعث الطمأنينة في نفسي لأنه لم تكن بيننا صداقة، لكن كان دائما يتدخل ان حدث اي مضايقة لي انا و "ليلى" زميلتي بالصف وجارتي بالسكن ونحن في طريقنا إلى موقف الباص الذي يشيرنا إلى المنزل قبل ان يكمل هو طريقه لكن سيرا على الاقدام او محطة اتوبيس النقل العام الذي يركبه ان ملَّ من السير او حركته شهوته داخل الاتوبيس المزدحم علاه بفريسة تستلم لتحرشاته وتستجيب قهرا او لقضيه المؤخرتها بمؤخرتها حتى يأتي وطره ويقذف او تاتي محطة وصول احدهم ويغادر الاتوبيس. هل سمعت عزيز ي القارئ وعزيزتي القارئة او يوما ما الطائرات الورقية اليدوية؟ بصفتي مهندس قلت ان هذه الكلمات هي معجزة هندسية على بساطتها وبساطة ادوات صنعها. في الاحياء الشعبية والفقيرة حيث لا تجد ******* والمراهقين رفاهية تذهب الى محلات مثل ToysRus لتناسب ألعاب تلبيس المشاهير غزو الالعاب الفاخرة التكلفة الصينية وبخثة الاثمان، فقط اختيار الاطفال الورقية واللعب بها فوق أسطح أشهر في الصيف إذا أتت رياح تحملها إلى السماء. الاعجاز من وجهة النظر نظريا ان هؤلاء الاطفال يمكنهم ان يتمكنوا من تشكيل مسدسي متقن وطوال ويصنعون بناءا من الخيط والورق بحجم المسدس فعلا متناهية وينصبون هرما من الخيط يعتمدها على احد حديثات المسدس مع دقيقة طوال كامل هرمه بخيط ملفوف على بكرة من الخشب او التحكم البلاستيكي في المركبة الفضائية بعد .. مرة أخرى تفاصيل مملة؟ اعذرني عاشق لزمن وذكرى اتحرك لها عشقا فانحنينا .. كما اسلفت هذه الطائرات الورقية كانت قاصرة على الاحياء اكبر والشعبية، لكن بفضل ابن عم ابراهيم بوابتنا حلقت احداها في سماء ميدان لبنان الحي الراقي بالمهندسين ومركز القيادة هو سطح بنايتنا التي لم تكن شاهقة لكنها لم تكن قريبة من وجهة نظر مصطفى لتكون محطة لاقلاع طائرته وهبوطها. كم في حالة مصطفي ومصطفى فإن هذه الهواية فوق بنايتنا لا المعرفة فقلما نحتاج إلى الحاسب للأسطح الذي يتكون من عدة غرف لكل شقة مستخدمة لغرفةها لغرض مثل تخزين الاثاث او الاغراض وتحقق من الحد واحيانا الفرصة لغسيل الملابس اذا تعطلت مجفف الملابس. معظم كان مرتادي السطح جميع العاملين لديهم اصحاب المنازل وبالقطع عم ابراهيم وكما خبرتكم ولده مصطفى. بعد ان تقلصت الخلايا الإلكترونية وقل الخناق بعد الحصول على مجموع محترم بالثانوية العامة مكنني من تحقيقما في الالتحاق بكلية الفنون بداءت تتحسن طريقي بعيدا عن البيت. أصبح تجربا ان اخرج وحدي لملاقاة اصدقائي بالنادي الذي كانت زيارتي لهو مقصورة على مشروب ابي او امي له في أيام حفلات أسبوعية. أصبح تجربا لي أذهب إلى السنيما مع اصدقائي وليد وبيتر جيراني ببنايات تسكن في نفس شارع بنايتنا. هل خبرتكم من أصدقائي الاثنين أكثر خبرة ودراية بالأمور التي كنتم أجهلها؟ نعم انه بيتر فهو يكبرني انا ووليد بعامٍ كما ان لديه مساحة أكبر من مساحتنا على الحركة والانفتاح والانفتاح في تجارب لم يتح لنا شرفها. فقط سمحنا له قبل وبعد انتهاء فعاليات السباحة في النادي. كان اول اجتماع لثلاثتنا بعد ظهور الامتحانات بكافيه بالقرب من شارعنا. الاجتماع كان اشبه باحتفال مصغر وكان بيتر سعيدا ان وليد سيزامله له في كلية الإعلام حيث رسب في عامه الاول بالجامعة فأتات له ان يجلس وصديقه وليد على مقعد واحد في درجات الكلية ليس ببعيد من كلية العلوم حيث لم يكن وجهتي. طلب بيتر شيشة وقهوة لذلك وطلبت لنفسي عصير مانجو وطلب وليد مياه غازية. حاول بيتر ان يجرئني انا ووليد جرب شرب الشيشة لكن كلانا كان يموت في جلده خشية ان يصادف مرورها أحد أولياء أمورنا او اقرباء قد يشوا لهم بجريمتنا - بالقطع من وجهة نظرهم - ورفضنا التقاط الليلي من بين المرات ومرات وهو في كل مرة يسمع لنا بعض التعليقات الساخرة ويطعن في رجولتنا -من وجهة نظره بالقطع- وأننا بحاجة ننشف ونجم كدة. بعد انقضاء سهرتنا دس بيتر في يدِ كل منا سيجارة من مهاجمنا في جيبه. DS وليد ما أخذه في جيب بنطاله سريعًا معلنا إن المواهب لتجربتها تبيعها عن عين الناس ووالديه. لكن انا فقاومت قليلا ولكنرت حصون مقاومتي مع تزايد ضحكهم وسخريتهم من اثناء عودتنا حتى امتض وجهيا حق ونداقمة عليهم جميعا ان اغيري نحو مدخل بنايتي طلبت من بيتر ان يعطني السيجارة مرة اخرى فمد يدها في فرحٍ وسرور ودرستها في جيبي وانا في طويتي نفسي لا أعلم ماذا فعلت به لكني اخذتها. أقول ان الثمرة تصيب الإصابة ولكنهم اغفلوا ان كل ما يثمر لا بد ان يفسد ولو بعد حين يجب أن يستمر. لن تبقى ثمرة صالحة للوقت إذا لم يستهلكها أحد، فقط بعض الثمرات تفسد قبل بعضها ولكن بالنهاية يفسد الجميع. اخفيت سيجارة بيتر ولا تعلم ماذا سأفعل بها، ولكن ان اتخلص منها وارميها من البلكونة حتى لا يدري أحد إذا حدث وعبث بسلة مهمة. لكني بدأت قررت ان ابقيها حتى الصباح وقررت مصيرها. قبل ان أغفو تقلبت ببريدي يمنى وييسرى أفكر وأفكر كما اعتدت ولكن هذه المرة ليست متعلقة بمعادلات الكيمياء ومسائل الشيخوخة والفاضلة والتكامل والاختبارات والدرجات. هذه المرة كنت أفكر بسيجارة بيتر هذه الالفافة الورقية البيضاء التي تحتضن تبغ ببساطي له انه ضار ويسبب امراض صدرية كما اعيعه ولكن ملايين البشر ينفقون اموالهم حتى يسحبوا دخانه وينففوه. عجيب الانسان امر لا يشتهي الا مايضره ولا رياضي الا لما هو محرم عليه. كان بإمكاني ان اتخلص من السيجارة وزعم انني دخنها امام بيتر وليد ولكن فعلا شيء يخبرني انه يجب ان يدخنها واختبر ماذا تصنع برؤوس من يدخنها. كانت التجارة كالشجرة المحرمة التي ان اكلت منها سوف اطرد من جنة البراءة واهبط على ارض الانحلال والسفور. من يتمنى ان يبقى بريء للأبد الدهر لا بد ان يخرج من بشكل طبيعي إلى آخر، لكن اي بشكل انا مقبلٌ عليه! حزمت أميركي وقررت ان أدخنها أيا كانت العواقب، لم تتخذ هذا الإجراء بعد ولكني قررت ان أدخنها دون ان يفضح امري تماما كما ينوي وليد الذي يخبرني انه دخنها بالحمام ولكن الشك والريبة دخلت الى نهاية الدراسة عندما دخلت الحمام ووجدت فيض من المطر يملأه بسهولة وهي تعلم تمام العلم ان رشيد معطر الجو ليس من شيم وليد فحاصرته بالأسئلة من كل جانب ولكن لا يمكن ان ينججو. البشر لم يصلوا إلى ما وصلوا له اليوم الا عن طريق النجوم منها، ولا تستفيد من تجارب الغير هو أحمق وبالقطع أنا لست أحمق أو بعبارة ادق ام أصبح أحمق بعد. كان مختلفا من وجهة النظر نظريا هو ان اأخذ سيجارتي واصعد بها إلى سطح بنايتنا وأدخلها في ركن منزوي لا يجرحه آليات او سطح بناية مجاورة. بعد أن تم تحديد الموعد المحدد الخامس قرر ان امضي في طريقي وأرجج إلى مصيري المحتوم وقدري الذي كان ينتظرني فوق السطح. نعم انه ابن مصطفى عم ابراهيم الذي فوجئت بوجوده فوق السطح يمسك بكرة الخيط ويوجه طائرته الورقية لتتناغم ما واتجاهها. لم يكن مصطفى جزءًا من خطتي ولكن كلانا كان جزءًا من خطة طرق لم نكن نعلمها بعد. وقت أتأمل مصطفى وهو يتحكم بهذه الطريقة الورقية الورقية لم عهدها ولم لا تعرفها من الاساس. كان لي وقتها مثل توماس أديسون مخترع الالة الكهربائية مع مبهورا دون استثناء. لا يعلم كم من الوقت الكثير قبل انبقي يلتفت مصطفى يا ويدرك انني موجود، بالطبع نسيت امر سيجارتي ووت ساكنة جيب الشورت البرمودة الذي كنت ارتديه هي وعلبة الكبريت التي اخذتها خلسة من مطبخنا. التفت ابراهيم من ناحية الزاوية التي كنت أقف بها مبحلقا في السماء اتابع طائرته، تفاجأ بالبداية لكن مع مرور الوقت أحس بالزهو والفخار وهو براني مبهورا بما يفعل، قبل ان لايمني ويحدثني: م: ازيك يا حمدي، عامل ايه؟ مبروك النجاح صحيح. انا: **** يبارك فيك، انت جميل ايه صحيح؟ م: تماما الحمد *** بس جبت مجموع المشهور، مش عارف هلحق تجارة ولا انا: لا ان شاء **** تجيلك الكلية اللي بتتمناها ولاحظ ابراهيم تعلقي بالطائرة اثناء الحديث فغيرته وجهها م: تحب تجرب؟ ومد الي الخيط والبكرة ولكنني فزعت فانا لست من الخبراء وانتابتني رهبة شديدة وكانت هذه الطائرات تحمل ركاب وانا اشعر بمسئولية تجاههم. انا: لا انا معرفش وممكن تقع مني اجبته وانا يعتلي وجهي بعض من القلق والرهبة م: ايه مشكلة ما توقعتها، هعمل غيرها، منا كدة كدة كل كام يوم تبوظ مني طائرة او حد يصيدها مني وعمل واحدة تانية. تأكيد كلمة "يصيدها" على إذني كالصاعقة. مين يصيدها؟ وكيف يصيدها؟ هل هناك حرب ما تدور في سماءنا لتعلم شيئا عنها؟ انا: مين ده اللي يصيدها يصيدها ازاي يا مصطفى؟ يضحك كثيرا قبل ان يرد علي: م: هنا مفيش حد بيطير غيري بس في ميت عقبة مطرح مانا ساكن شباب كتير بيطيروا الا سطح بتاعتهم ودوا يرموا على بعض بالخيط النهاية طيارات ما تشبك في بعض واول ما يشبكوا كل واحد يلم الخيط بأسرع ما يمكن واللي يقدر يمسك الطائرة غيره تبقى صادها .. وساعاتتين الطيارة يشبكوا وانتهىوا الاتنين على حد سطح تاني ويأخذهم هو ون. يبدو أنه يشرح شيئا اعتيادي وطبيعي لكن بالنسبة لي كان الأمر شبه بوصف ذلك الحربية والخطط العسكرية التي سمعناها عنها في الحركات كالتي تمثلها طارق ابن زياد او نابليون بونابارت. انا: يااه كل ده بيتعملوه بالطيارات دي؟ م: واكتر كمان، ممكن في مرة، لو تحب، اخدك معايا افرجك. انا بس النهاردة جيت أطير هنا علشان هاروح مع ابويا مشوار كمان شوية فقولت اطير هنا عبال ما يخلص. انا: اها، وبتمشي بيها في الشارع ازاي دي م: لا دي انا عملتها هنا وسايبها في قوضة هنا على السطح وانتي غيرها في البيت انت هناك خوص وورق وخيط علشان لو حبيت اعمل غيرها. انا: ياه ده ان واضح الموضوع كبير م: طب جرب متخافش انا: لا يعمسان اضيعهالك م: بقولك ولا يهمك لو ضاعت، طب قلت لك أمسك الخيط من هنا وانا هقف وراك ببقية الخيط والبكرة علشان لو حصلت حاجة اتصرف انا. كان مركبه مقبولا ويبعث بعض الطمأنينة حيث اني لن يبقى سوى مساعد طائرات او طائرات مبتدئ مدعومة بالطائرات الخبير قادر على الامساك بزمام الامور حال انفلاتها والتي كان انفلاتها سريعة مما كنت اتخيل. اقتربت من مصطفى وامسكت الخيط من موطئ اشارته ووقف هو خلفي يمسك ببقية الخيط وبكرته. كان الأمر شبه بمغامرة لا تقل حماستها عن مغامرة تدخين سيجارة لأول مرة في حياتك بعيدًا عن عين الناس. اخذت أحرك الخيط يمينا ويسارا بلاطا خارجات الذي كان مسكا بالدفة باتمان واستطاع ان يتفادى العديد من المطبات التي كدت ان اضيع فيها وبعد كل مطب كانت اثارة مغامراتك ومصطفى وعليه أكثر مني حتى يقضي أمساكه بالدفة. تواصل معه مني حتى أصبح ملاصقا لي، كان طوله تقريبا مثل طولي اوي يزيد علي بضعة سنتيمترات. كان لا بد منا أن يستقر بي ويمرر لعدة أيام ليمسك الخيط بيديه أمامهم بمسافة يدي. هذا الاحتمال كان من المفترض أن يتم إطلاق النار الذي اشتعلت بالكامل من المطبخ في يوم حار وجاف. لما لا تضعنا التشريحي في مبادئ الأمر ولكن مصطفى قد ا الرياضيين من الوهلة الاولى مشهد الاتوبيس المزدحم و طموحه و تحرشه بالراكبات. رغم أنه يعلم تمام العلم ان الذي تتكلم خلفه ذكر لكن هذا لم يمنع الشهوة من ان تجد طريقها إلى زبره الذي حفزته طراوة طيزي وهو فوقها بطريقة شبه متناغمة ونحن نقود سويا او هكذا كنت اظن. لقد أهمل الطيارة الأساسية كليا وانشغل الجيل الثالث، ولولا ان الطيار المبتدئ قد اكتسب بعض الخبرة لتسقط في اللحظة التي تصب فيها زبر مصطفى على اردافي الطائرة الفضائية والتي لم تتمكن من الشورت الصيفي الذي ارتديه سوى محفز لبراز مدى طراوتها. لقد نجح أخيرًا في تحقيق ما فعله انا بالخيط وامسك هو اخر. أمسك بوسطي واخذ يسدد بعد بزبره فوق طيزي. رويدا رويدا رطبت عداده وبداءت اشعر بها وبداءت اشعر ان هناك شيء يسد نحو تيزي وأدركت للمرة الاولى أنى أمسك وحدي الخيط ومصطفى قد تركه تماما. كنت في حيرة من امري، هل اسعدت بنفسي فاربرت ان اتحكم بالطائرة بهذه البراعة ام اخجل منها واتوارى بخجلا من مصطفى الذي تركت له طيزي يعبث بها هكذا كما يفعل الرجال بالنساء! ياللغرابة، لقد صعدت هنا كي اهجر حديقة الطفولة إلى حديقة الرجولة وأدخن التبغ كما يفعل الرجال -بفترض أنها فعل رجولي إصلاح- وانتهى بي الحال ان تقرر بي ما قررت بالنساء واي امرأة! اللائي لاتن تلعبات عن الدفاع عن أنفسهن والزود عن مواطن عفتهن! لم محددة ان اصرخ كما تصرخ بعضهن لو اتهن لكمة. ولما قررت ان ادفع مصطفى بعيدا عن واصفه كما تفعل بعضهن لو ستجمعن شجاعة. فقط تركت الخيط من يدي وافلتُ القاذفة وأنا أشعر باهتزازة مصطفى الشريرة وهو متشبث بكل قوة بغارسا زبره الذي يرمي حمه كالقذائف وهو ملاصق تيزي حتى انني سحبت ان واحدة منها انفلتت ان تصيب ضربة حرة التي أخذت الخيط وبكرته وتوقفت بعيدا عن هذه المدفعية التي لم تجدها لم يصيبه سوى رجولتي وكرامتي وكبريائي أمام مصطفى الذي ما ان قضى وتره الادرك حجمه يصيبه في هذه المغامرة والتي لم تكن بالقطع لا تذكر مقارنة بالكاسب الجمة التي قبض عليها سريعا لاحقا. إلى اللقاء في الحلقة الثانية. الحلقة الثانية ليس سوء ظن من فريسة للتحرش فقط عجزك عن احداث أي جدة فعل. لم تقوى على المقاومة لم تقوى على الصراخ لم تطع الركض بعيدا! لم تفعل شيئًا سوى الانتظار حتى يفرغ المتحرش ماء شوته ويعود إلى رشده واختيار لم أعود إلى رشدي لم أعد كما كنت. أتدرون ما هو سوء ذلك من ذلك؟ عدم القدرة على الحديث او البوح بما بعد، مع من ستتحدث ستقول؟ لم تعد طفلا حتى تشتكي ان واحد ضحك عليك واغواك، لقد ثبتت ارادتك وتركت طيزك لابن البواب يعبث بها. كنت هفى كثير كثير بزعماء الشلل في مدرستي واحد الصيع من المدرسة الحكومية يسبه وينعته بألفاظ خادشه لا يستطيع ان يتفوه بها أمام فتيات كوكتيلاته. ماذا لو علموا بان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يقفون خلفي يحك زبره بطيزي الطرية حتى قاذف لبنه الذي اعترف بسخونته و بروتوكوله بعضه من خلال انسجة ملابسه وملابسي! يا لا شمولية ما اقترفت يداي، حتى وان كان افراد هذه الشلل يحرجون من النطق بالألفاظ النابية الا وجودها ان ينطقوها بداخلهم سيقولون "اني خول"، بل حسب انا ان انطقها أيضا داخلي "انني خول"، مصطفى نفسه بالتأكيد يحدث نفسه بها "الواد" "يشكل دهه خول"، نيكولا البلجيكية تعتزل صفار سي حتى أرهق ذهني منذ فترة وغالبا ما ينام التحرش مصطفى بي. كوابيس وهي كثيرة تطاردني حتى عندما تصبح صغيرة في اليوم التالي على غير عادتي حيث أنها عادة ما تصبح ظهرا كل يوم خلال عطلة الصيف الصيفية. لا أريد أن أقصد مطبخ لشرب كوب ماء وابحث عن شيء أتناوله، في طريقي سمعتهم همهمات في ولا أدري لماذا إذن وبداءت استرق السمع! لماذا من الواضح أنه يجب أن يعرف كل العلم اني من المستحيل ان يقتل الان. طبقة اجلي على الباب ولم تسمع شيئا واضحا فقط هممات. لم أفعل شيئًا ولم أتوقع أن أفعله ولكن يبدو أن كل التوقعات قد أصبحت في مهاب الريح ووتيرة أصبحت النتيجة النهائية رويدا رويدا. انحنيت اختلس النظر من ثقب المفتاح الذي بالباب الخاص بالمفاجأة. وجدت امي محشورة بين ضلفة الدولاب وابي، الذي تلمس خلفها ويدفع زبرها بطيزها تماما كما كان يفعل بي مصطفى فوق السطح. لا يستطيع الرجل تمامًا فحتى وان كان ما يرى مفاجأة لي فانه يختفي أمريكي يحدث بين الزوجين وفي إطار شرعي وحتى لو كان إطار غير شرعي فهو أمر يحدث بين وامرأة. انما ما حدث كان رجل بين ورجل آخر، نعم سمعت عن الجنس بين الرجال وشاهدت مقطعين اوثلاثة ولكنني ابدا ما كنت اميلُ اليه او أتصور توما ان أكون أحد طرفيه وبره عن كوني مبدع به وليس الفاعل. شرع رودي في الوجود والانتصاب، أخيرا شيء في داء الاعتراض الجمود الذي تلبسني منذ البارحة. لكني لم يكن هناك هل انتصب زبري لما اراه يحدث بين ابي وامي ام لأنه ذكرني بما حدث بيني وبين مصطفى الأمس! قضايا أبي وطره من أمي كما كان واضحا من تركها الشبكة اللاسلكية بالدولاب وذهب إلى الحمام الداخلي. أنا أيضا قررت الذهاب إلى الحمام لأتعامل مع ذلك المنتصب بين فخارذي، وقفت اجلخ زبري كي يلقي حمولته ويرتاح، اغمضت عيني استعيد مشهد ابي وامي، يالا الأوضاعتي ودناءتي، لكن ذلك لم يساعد كثيرا في الضغط البصري على الغسيل ورأيت الشورت الذي كنت ارتديه بالأمس السطح. لقد كان اول شيء تخلص منه بعد تدنيس مصطفى لي ودخولي الشقة. لا يعلم ماذا حدث عندما وقع بصري عليه اخذت اجلخ روده بقوة وقسوة انتني اتابعه على عدم تذكيره بوجوده بالأمس، على عدم صياحه بصوت عالٍ "افك يا مغفل انت رجل لا ميامي هكذا كما لامعة النساء وسمح لذلك الصايع ان يحك زبره بطيزك". كان توقيع العقاب سريعا حيث بقي ما به ضوابط وغزارة لم عهدها عليها. لا أدرى ان كانت غزارة تلك الفترة رسالة من عقليات الباطن لتذكير باني رجل لكنها كانت إشارات استحسان لما حدث ويهيئني لذلك. قبل ان اهمية بمغادرة الحمام ألقيت نظرة أخيرة على الشورت، علها تكون نظرة الوداع للطفلة ولم تقرر بعد. لكني تذكرت شيئا نسيته بداخله.. نعم عزيزي القارئ كما انت ذكي او ذكي. انها السيجارة التي كانت وبالا عليا القاه بيتر، رحمة على بيتر وعلى وليد وعلى التدخين والمدخنين! ليتني ما اخذتها ولا خطوت الشجرة الملعونة التي تركتني من جنة البراءة إلى الابد. دسست يدي ولدها وأدسها في جيب بيجامتي قطنية وعودة إلى هدفها قبل أن تصادفني امي. ماما: صباح الخير يا حبيبي انا: صباح النور يا ماما ماما: صاحي بدري يعني على غير عادتك انا: حسيت بصداع امبارحم ونمت بدري يبدو ان كلامي أقلقها بعض الشيء فسارعت لا تحتضني وضم راسي لصدرها، كم كان هذا الصدر دوما مبعث ثانية وطمأنينة. ولكن هذه المرة لم تكن هي ماذا حدث، احسست تجاه مناطق ماسا كهربيا المبتكرة الذاكرة بقلي فبت ومضات من مشاهدها تعطي ابي طيزها ليغرس بها زبره، لا أدرى ربما كانت يداه تعتصر النساء الثديين فقد كان الجزء العلوي غير المرئي من واجهة الباب. انها المرة الاولى التي لالاحظ فيها كم ان امي تملك ثديين شهيين، كم انت بهما يا ابي. ماما: حبيبي انت مصدق من ايه؟ تعبان؟ تحب نروح لدكتور؟ انا: مفيش حاجة يا ماما متقلقيش يا حبيبتي انا دلوقتي كويس جدا ماما: بجد يا حبيبي؟ انا: بجد طبعا هضحك عليكي يعني أخيرا حررتني من براثن ثدييها وياليتها ما فعلت، وقد وددت لو أبقى بعض الوقت أكتشف طراوتهم، هل تطلب منها ان تحتضني أكثر؟ لا لم أعد بالطفل الصغير بعد. عدت إلى السمكة ودخلت مباشرة إلى البلكونة ترخيصة بها ومسكت هذه السيجارة اللعينة وهممت ان اقذفها بعيدا لان جلبت لي سوء الطالع. فحكمت بشكل سريع وسوفلت نفسي، هل تكبدت كل هذا العناء لأعود لبيتر ووليد في المساء وأقول لهم انني مؤكد او اختر انلق كذبة سيكون سهل افتضاحها لو سألني كيف كانت حقا فعلا بعد اول نفس. قررت ان ارمي ما حدث وراء وراء ظهري واعتبرته مجرد ثمن "ليس بالقليل" وتجربة "ليست بالسهلة" لأتجاوز براءتي وفولتي وافعل فعل الرجال ودخن السيجارة الاولي في حياتي. حسمت امري وقررت أنني سأعيد المحاولة مرة أخرى، ولكن كما ذكرت في الحلقة الأولى الأحمق فقد لا تنجح في تجاربه وخطأه. إذا بدأت تجربة الامس بهذا، أصبح الذريع لها هذه العوقب الوديمة فلابد اليوم تجرب ان تكون. اخذت أفكر وأفكر وأفكر ثم انتهيت إلى نتيجة ربما تكون قارئ العزيز والعزيزة وصلت لها، نعم لا مكان أمثل من البناية لأن هذا المشهد السري تام. حدثني عقلياً، وربما خدرني بان ما حدث بالأمس لن تتوافر له نفس الظروف اليوم. مصطفى جاء لأنه قد سيصاحب أباه إلى وجهة ما، إذا لن يأتي اليوم، إذا فما لم يحدث بالأمس سأفعله اليوم. تمامًا كما بالأمس، في كامل الساعة الخامسة تسحبت علبة الكبريت والكبريت ودسستهم في الجيب بنطال خفيف ارتدي فوقه تيشيرت فضفاض وصعدت سطح البناية أكثر تفاءلا من أي وقت. لكن قبل عدة خطوات من الخيط الممتد في الهواء كما لو ان واحد يمسك به من طرف ومعلق هو بطائرة ورقية من طرف آخر. وقفت مبهوتا لبرهة، هل يكون مصطفى ثانية؟ ايعقل انه خدعني بالأمس البسيط يتردد يوميا على سطح بنايتنا ليمارس هوايته! ربما يكون أحد عمال العمال او الشغالات لدى قاطني البناية لديه نفس الهواية. على اي حال فان خطتي أضحت في مهب الريح حيث انه أيا كان من يمسك بطرف هذا الخيط فلن يسمح ان أدخن تلك التجارة الملاحية في وجوده. قررت ان اعود ادراجي لكن شيئا ما استوقفني، حدثني نفسي "حتى ولو ضاعت أحلام سدى فاقل القليل هو ان تواجه ذلك الصايع الذي انتهك فيه بالأمس وتلقنه درسا وتثأر لكرامتك المغدورة". كان جديدا حماسيا دفعني لأن التف مرة أخرى واواصل الشحن حتى النهاية. كان هو من ييلهو الرجل ذو القميص العصري الحديث، ولم تكن هذه البسمة المرسومة على وجهه هي دليل رباب ليتي رؤى أخرى مرة بعد عملته بالأمس ام هي بسمة ثقة بأني استغتت الأمر وأسعى إلى بذله مرة ثانية. يا ويلي ماذا فعلت، لقد دفعت بعد حديث النفس دون ان تفكر كيف سأنتقم هل سأنقض عليه وضربه، هل اسبه وارحل، هل اسحبه عنوة وألصقه بنفس الحوائط وافعل به مثل ما فعل بي بالأمس او مثل ما كان يفعل ابي بأمي هذا الصباح. لم يكن لدي إجابة تحديد ولا خطة اسير وفقها، ومن شارك في خطة المعركة بلا لن تجد امامه سوى مجرد رد فعل لخصمه وتصبح جزء من خطته. م: حمدي ازيك عامل ايه؟ وكانت هذه خطواته فوق رقعة شطرنج تدور بيني وبينه، وتحدث بثقة لتدل على انه ليس مرتبك على الاطلاق. الان دوري في الرد. انا: انا كويس الحمد ***، انت ايه اخبارك؟ كان ردي مخيب للآمال ويذعن أني قد اخسر هذه الضربة السريعة مما كنت أتصور. حتى لم أتلقى للتحرش رغم ارادتها، ولا تأتي في اليوم التالي لتلقي التحية على من **** بها. احس مصطفى بالهدوء وان تواجدي ليس لاسطناع اية مشاكل. م: انا تمام الحمد ***، شوفت يا عم اديني مكبرة جديدة بدل اللي انت ضيعتها امبارح كلماته تعلمني اني آذيته كما آذاني واصبحنا تقدمين، يا لا وقاحتك يا مصطفى ان كان هذا ما تقصده. انا: معلش غصب عني الخيط فلت من ايدي حقا ما أقوله؟ حقا انا من يعتذر منه وله؟ يا لا حماقي وغبائي. ليتني ما استمعت لحديث النفس او طاوعتها.. أي نفس سوية تلك التي تضع صاحبها في هذا المقام المحل، بالتأكيد ليست سوية.. ماذا!! يالا غبائي بالقطع هي ليست النفسية، فهي النفس الامارة بالسوء هي التي نصت لي هذا الشرك الذي لا يعلم كيف سانجو منه دون جرح المزيد من كرامتي وكبريائي! م: ولا يهمك يا أبو حميد فداك ١٠٠ طائرة مش واحدة بس. بس انت ايه حكيتك صحيح، رجلك أخدت على السطح اليومين دول؟ (القى سؤاله وعلى وجهه ابتسامة ذات مغذى) انا: إبداع ان بس كنت طالع اتري شوية في الهوا هنا علشان مكسل اروح النادي اليومين دول كانت إجابة تبدو غير اني لما اتريوت حين صعدت أممس، قررنا ان اتريوت اليوم حتى انتهي من معطف هذه الرسالة. على قلبي وحتى يمر اليوم بلا عواصف وينتهي الأمر برمته. انزويت في ركن ليس بعيدًا عن مقر قيادة مصطفى لطائرته الورقية واخذت مارس بعض التمارين حتى أؤكد له صدق ما تلفظت به سالفا. م: مش عاوز تجربة الرحلة الجديدة النهاردة ولا ايه؟ لا يوجد أوقع سؤاله عليا كالصاعقة ام إني لا أتوق إلى حقيقة هذا العرض. ظننت اني سارد سريعا بالرفض حتى احسم هذا الأمر تماما ويلقيه من راسه للابد ويعلم ان ما حدث مجرد معارضة حاكته لنا الظروف ولكن يتكرر ولكن خاب في ظني فشل. انا: بلاش ياعم بدل اضيعهالك ازي اللي قبلها م: ياعم قولتلك متقلقش، وبعدين منا هقف وراك زي امبارح علشان اساعدك ما هذا الهراء الذي اخوض فيه، انه يلمح بل ربما يصرح بانه يريد ان يكرر ما حدث بالأمس، ويسالني ان كنت أريد ذلك أيضا! هل باي حال من الأحوال قد يظن خلاف ذلك لو قبلت دعوته؟ هل انا حقا لا اريد ان يتكرر ما حدث بالأمس؟ م: ها عوز تجربة ولا ايه؟ لم يمهلني الوقت الكافي للأخذ والرد مع نفسي، او ربما انها وعقلي الباطن قد حسما الأمر وقررا ان يسلماني للصايع ابن البواب يعبث بي ويلهو كيفما شاء! انا: ماشي بس ياريت تخلي بالك بقى علشان ميحصلش زي امبارح م: لا متقلقش انا هاخد بالي كويس استلمت طرف الخيط وتبوئتا مكاني امامه مباشرة، كان ظني انه سيباشر ورفعه بي مباشرة ولكن لم يفعل. لماذا نعيد تمثيل مشهد سينمائي لم يرضى عنه المخرج من المرة الاولى وابطال المشهد اعادته مرة أخرى بإتقان اعلي من المرة السابقة. وقف مصطفى خلفية بمسافة ممسكا نهاية الخيط وبكرته، ونظرا لتزايد خبرتي فقد كانت النسق الذي تستدعيه يتضمنه أقل من التنسيق الذي حدث بالأمس. جال ببالي انه ربما لن يعلق بي هذه المرة لأنه ليس لهذا السبب وأن الأمر برمته كان محض صدفة وانني ظننته يحاول ايقاع مرة أخرى. بدء القراءة يسكنني بعد ان كنت مبادئ توتر الأمر واخدت استمتع باللعب بالطائرة الورقية. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلاً إذ كانت العاصفة في طريقها إلى بلادنا. وجدت مصطفى مني رويدا رويدا بلا رئيس، سوى ما حاول هو اختلاقه بان يطلعني على بعض المهارات الجديدة في اللعب بالطائرة، لكن تحاول ان تجلها وتستطيع اليمين إلى اليمين او اليسار ثم تجلها تستقيم مرة أخرى بسرعة البرق. في سبيل ذلك واصل مصطفى تقدمه حتى شبكة بي بي ومعصره من ذراعيه وامسك الخيط بقبضة طوال الأيام التي تتطلو من خلالها يدي. هذه المرة جاءت وزبره منتصبا بالفعل، غرسه مباشرة بين فلقتي طيزي فوق البنطال قطني ناعم الملمس. احسست بزبره يغوص بطيزي الطرية وكم كان الإحساس في اختلاف هذه المرة. نعم عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة كان إحساس هذه المرة لذيذا، ربما لانني بذلت جهودا كبيرة سعى هو حتى وان بدى على مكامني انها تتصارع في قبول ما يحدث. ترك مصطفى تماما الخيط، انه غير معي به ولا بالطائرة نفسه، انهما مجرد صنارة وطعم يصيدني بهم. هذه المرة طوقت يداه وسطي والتفت حول بطني وهو يدفع زبره للخلف والامام فوق طيزي الطرية. اراح ذقنه فوق يحترق وسند خده الايسر على خدي يمين وبداء يهمس.. لا ادري لما همس، فلا أحد سوانا فوق السطح، تماما مثل ابي وامي بينما كانا يتهامسا وهما اثنينما بالغرفة. يبدو ان الشهوة تشجعت على همس، او هكذا ظننت .. م: ايه رايك يا حمدي، مبسوط وانت بتطير الطيارة؟ (على الرغم من أنه صاعع لكن ليسطير وقحا بالقدر الذي ظننته) انا: اااه انا عمري ما تطير قبل كدة (كان ردي يحتسب السجائر الارتعاش في نبرة صوتية) م: ليك عليا لو طلعت كل يوم لاخليك تطيرها لوحدك (كان واضح ويده مرخص شرعت في التحسيس) على فخدي الايسر من الامام واليمني طفقت تفعص في فردة طيز ولكن تحدث) انا: متشكر جدا يا مصطفى .. اه المهم تلك الاهة تزامنا مع دفعة قوية من زبر مصطفى اصابت خرم طيزي مباشرة في الوقت الذي كانت يده اليمن ترتطم بزبري الذي اعلن انه موجود ولكن ليس لتذكير برجولتى انما استمتاعا برجولة مصطفى. ولم يعد محتملا أن يكون أكثر من ذلك ولم يستمر الأمر كما انتهى بالأمس أيضا. فسحب الخيط بنفسه من يدي هذه المرة وألقاه في الهواء لسحبه الطائرة وأعلن مغادرتها، وطرحها كان في المهمة العسكرية واعترضت على الموضوع لها. م: بقولك ايه براءة على الطيارة دي كدة (وسحبني من يدي إلى ركنٍ منزوي على السطح لا يجرحه نتيجة او سطح بناية أخرى) انا: في ايه مصطفى واخدني على فين، وليه ضيعت الطيارة (قلتها وأنا اتبعه حيث يريد) كانت تأخر الاحداث أشد مما احتمال قوي على التفكير، من المؤكد أن الأمر سينتهي بنفس نهاية الام ربما يزيد من بعض التحصيل والتقفيش ولكن ليس اكثر من ذلك. الصقني مصطفى بإثنتين الحوائط وامسك اردفي التعاقد وواصل دق فلقة طيزي بزبره المنتصب ويدٌ تقبضُ على أحد أثدائي واليد الأخرى تقبض على فردة من طيطية الطرية. تذكرت مشهد الصباح وكيف كان ابي قطاع طيز امي المربربه بزبره اثنتين من الملابس الخاصة بالنوم الحاد وشهر الشباب بينهم. تلك الومضات التي حزنت لهذا الترتيب لجفوني موسيقي مع طعنات مصطفى لطيزي كان من شوتي واستمتاعي. بدأ مصطفى يفعل ما لم تتوقعه ولم يفعله ابي بأمي في ثنائكم، وبدأت يداه ت عمالي لتعبث بحلمي بشكل مباشر. يدٌ ت التنقل بين بزي الايسر والايمن وتتحسس بطني والأخرى قبض على فردة تايزي الانجليزية وتتحس فخذي اسفلها. ما كل هذا الذي يحدث وكيف انجرفت لهذه اللحظة، اللحظة التي بقيت فيها مصطفى اقوى قنابله في هذا اليوم. اللحظة التي شرعت في مصطفى بإنزال بنطالي ولباسي إلى اسفل فخذي فوق الركبة مباشرة لانه قبلها قد فعل بالمثل لأول حيق احسست انآ ناعم الملمس يرقدُ فوق اردافي المتعرية. انا: ايه اللي بتعمله ده يا مصطفى انت اتجننت؟ (وكأن ضغوط من العقل لم تغمره الشهوة او بدأ يستفيق) م: اثبت ياض ما تخفش (قالها وهو يحكم قبضته عليا وثم بصدره ظهري ليثبتني فوق الحائط) انا: ممكن حدي يطلع فجأة وتبقى مصيبة (أن مشكلتي تتلخص فقط في اننا متكاملون لدرج) السلم ان شرع أحد في تصاعدي للسطح) م: انا بطلع كل يوم في الوقت ده ونزل الساعة 8 ومفيش لحد بيطلع، اثبت متخافش قالها وهو يساعده من لعاب فمها ويحشر به احد اذنه في خرمزي الذي كان لأول مرة ينفتح من الخارج، حتى اللبوس الطبي لم استخدمه او له قطت على الأقل في الجزء الذي ادركه من عمري ووصلت اليه ذاكرتي. كان هناك شيء غريب ولكن عصر لذة اغرب. انا: أي هتعورني يا مصطفى براحة م: انت اللي هتعور نفسك بالحركة الكتير، سايب نفسك ياض ومتتشنجش علشان متتعورش انا: حاضر حاضر بس براحة. بدأت أرخي العضالات القابضة على خرم طيزي مما ساعده على ان يدخ اصبعين ثم ثلاثة، بدأ الشعور بالام ويشعر باللذة يشجع. لقد اختبرت أسماءه التي أدت إلى تما التأدية. لحظات وتتناول المزيد من لعاب فمه ويدلك به زبره الذي بدأ يريح راسه فوق خرم طيزي مباشرة ويدلكها بهدوء اصابني بخدر ارخى اعصابي التي سرعان ما تنبهت مع بداية دفعه لهذا العمل بشكل افقي داخلزي التي كانت تستقبله بمقاومة شديدة ولكن كانت حصونها جديدة جديدة جديدة محدثة قراءة من التمدد في فتحة قطر الطيز لاستيعاب هذا الغازي. انا: اه اه براحة يا مصطفى انا حاسس اني اتعورت (قلتها وكان الألم شديد ولكن لا ادري لما يحتمله بكل هذا المرضي) م: اثبت يا خول دلوقتي طيزك تتعود على زبري (وواصل دفع زبره حتى سكن كليا داخلي) وقع كلمة "خول" "على نفسي كان شديد، بل كان أرشد وطئة من استقبال زبره داخل طيزي. انا لست مجرد كلمة، فهي تعرف تماما في طوية نفسي انه سيلازمني طول العمر. واعم تماما انما مصطفى ما نطقها الانثى ليعلن أمه الساحق عليا وانه لم يعد هناك موطئ في لحمي وكرامتي الا ودنسته كل جنوده الذين يقتنعتني. اخذ مصطفى يسحب زبره للوراء ويدفعه للامام بهدوء ليعلن بداية اخر مرحلة في هذه المعركة التي وقعت فيها كل قطع الشطرنج الخاصة بي ولم يبق سوى القليل فقط لا يعبثوا بلا أي هدف منتظر الثانية التي تقرر فيها تخفيض القضاء عليه. م:طيزك حلوة اوي ياض يا حمدي (يقولها وهو يولج زبره بوتيرة اسرع) انا: اااه اااه اااه براحة براحة م: براحة ايه يا خول دا انا لسة هرزع فيك جامد انا: لا حرام عليك انا مش قادر دفع مصطفى زبره للخلف ثم للامام بقوة بشدة ثم سكن، لا يوجد اهي هدنة ام ماذا. تيقنت انه يسمع أكثر، يخفف من ضغطه فوق ظهره ويشعر انني لن يقاوم او يفرح مكاني. ثبات للخلف خطوتين ساحبا تيزي للخفف أيضا لينحني ظهر قليل ويستند بيديه فوق فلقتي تزي ثم يتابع نيكه لي مرة اخرة بوتيرة أكيد. انا: اااه اااه براحة يا مصطفى حرام عليك مش قادر (صوت ارتام جسمه باف اتخاذي كان يشجعني البدء) م: بس يا ماناك طيزك دي لازم تتشرم من النيك (وواصل الرهز بشكل أسرع) انا: اااه ااااه اااااااه اااااه م: مبسوط يا خول وانت بتتناك انا: ااه ااااه ااااه (مجرد تاوهات ولمارد عليه) م: رد يا خول (وصاحبها بصفعة قوية على طيزي) انا: ااااي براحة يا مصطفى مش كدة م: طب رد يا متنااك، مبسوط؟ انا: ايوة مبسوط مبسوووووط (لم اجد بداية من اجابته الخاصة وانني فعلا مبسوط) م: ااااه يا خول مش قادر طيزك ناااااااااااااااااااار كانت هذه اخر كلماته قبل ان يغرس زبره بكل قوة بخرمزي ويثبته ومن ثم يهتز اهتز قوية يصاحبها دفعات من حمه ت تزي. كمية من الزيت يندفع بهذه القوة العميقة داخل طيزك لا يضاهيه سوى القليل انه كان علي حمام بارد زبري كما يلقي بمولته من وطئة الشهوة ولا القدرة على احتمال ويغرق ورضية السطح. لحظات لم ادري كم دامت ومصطفى يركب فوق ظهري وزبره داخل طيزي بدأت في الانكماش. تكوم تام مصطفى على الارض مستندا على الحائط بعد ان وملابسه إلى ما كانت عليه يلتقط أنفاسه. ظللت على وضعي تماما ل الحظات حتى التأثير ينساب من الحيطة تزي على افخاذي. خد بالربك والزي بدأ يتليني وأنا أقف هكذا مفلسا طيبزي عارية ينساب منها لبن مصطفى ابن عم إبراهيم البواب. مددت يدي ارفع بنطالي ولباسي استر بهم الارض عورتي، فسقطت السيجارة وعلبة الكبريت على مصطفى امام الذي لم يرعى مد يده، فتتمكن من وضع السيجارة في فمه واشعلها كخبير طرق اشعالها ودخنها ونفث دخانها بطريقة توحي بانه معتاد ومتمرس على ذلك. لملمت شتات نفسي وتحركت ببطيء واضح بسبب الانقباضات التي تتحدث بين افخاذي والعار الذي احمله فوق اكتافي. غادرت السطح الذي صعدته لأقضي ما نعيشه من كرامة وكبرياء أمام ابن البواب لأحصل على نشوة لممارسة الجنس لم احصل عليها مطلقا وشاهد ايليفر فايف وتضرب أمامها مئات العشرات. كان هذا هو المكسب الوحيد من هذه المعركة التي لم يتمكن أي شراكة من إضافة إلى مكسب اخر غاية في الاهمية. الا وهو تخلصي من هذه السيجارة الملعونة التي كانت مثل حصان طروادة الذي استخدمه مصطفى لينتصر ليخدعني وينتصر علي وان ام كان من اهداه لي. إلى اللقاء في الحلقة الثالثة . الحلقة الثالثة المجلد الثاني من مجلدات المجلد الثاني للحركة على أن لكل فعل رد فعل مساوى له في المقدار ومضاد له في الخطأ. أقدم مصطفى ابن عم إبراهيم البواب على فعل قوي، قوي القوة والآني، ريال فعلي أيضًا القوة غير أنها كانت في نفس اتجاه فعله. محركني ستريت فبدل من دفعه للأعلى في الاتجاه المعاكس اندفعت معه في نفس الاتجاه. ولهذا يعبث بي كيف يشاء يستخدم التحرير ليشبع شهوته، لكن الحقيقة اني لم يناسبه لهذا النبيذ، لقد أتت لأنه بشكل او باخر كانت لدي أيضا نفس النار والهوة التي وددت اشباعها. لم امارس الجنس قطت من قبل، فقد حصلت على بعض الاستمناءات على مشاهد ولقطات اباحية من هنا او هناك. كنتُ اقتاتُ الجنس على الفتات من شهوة لا أعلم أنى كاي مدعو على وليما كالتي أعدها لي مصطفى ابن البواب. لكن مهلا هل هذا حقا كان الطعام الملائم لي؟! هل يعقل ان تكون طيزي هي مصدر اشباع الشهوة؟ قد لا يتسق هذا مع ما هو غامض عليه والناس في المجتمع العربي ولكن متى كان اجتماع الناس على شيء يعني انه الصواب. إذا كان ان دفاع سيلٌ من مني في طيزي قد اجبر زبري على ان يأتي بشهوة لم عهدها من قبل فما الضير في ذلك. سيقول احدكم "الغاية لا تبرر الوسيلة"، نعم هذا ان كانت الوسيلة مجهزة على ايذاء الغير او تبني عليهم. انما في حالتي مع مصطفى فالوسيلة هي اننا الاثنين ارتضينا ما فعلنا (وإن كنتُ حتى لم أصرح له الآن وادعي انه ضحك علي وأدرجني) ولم يلحق أي ضرر بأحد غيرنا.. او هكذا اظن.. تعوقت في ليلتها و**** وليلة اللذان تلاها، أعتقد واعيد حساباتي هل ما فعلت كان صحيحا، كيف سأنظر في عين مصطفى بعد ان ركبني وأفرغ ماء داخلي، هل ستكون كتوم ام سيذهب ليست عرض ويويتباهى بما في ذلك فعل بين اصدقاءه الصيع (كما اعتدنا ان نظنهم). ربما يكون أحدهم قد قهر ضوابطه المتاحة وان يتسع فقط للكلية التي سألتحق بها ما لي في انتصاره أو ضيحة او الابتزاز على اقل من ذلك. لا بد ان أنكر انني استمتعت حتى الثمالة ولكن كيف تدخل هذا! حتى وإن اقتنعت تمام الاقتناع ان ما فعله هو أمر يخصني وحدي، لكن بالنهاية انا أعيش بمجتمع ليس لديه نفس القناعة. مجتمع لو عرف او سمع بما في ذلك اقترفت سيصدر احكاما مؤلمة لن تصيبني وحدي وانما ستطال ابي وامي وعائلي بالكامل. ماذا تفعل وكيف تحتوي هذه المشكلة قبل التفجيرها!! كانت الساعة تشاهد إلى السابعة قبل ان يرهقني التفكير ويضغط القرص على مثانتي ويجبرني على الخروج من حجرتي قاصدا. كما حدث أمس الأول، سمع عزيزي القارئ بعض الهممات بغرفة والداي مما استوقفني وأصبحني انحني أمام ثقب مفتاح الباب بعد أن سمح بمنع هذا التصرف. شاهدت هذه المرة مشهد مغاير، كان باي هو الذي اشبك بضلفة الدولاب وأمي تجلس على ركبتيها بينيه يتمسك زبره يدلك على بيدها اليمنى وتنقله بين الخيارات المتاحة من فمها إلى ثدييها الذين كانا مضمومين بدء خروج صدرها. وكانت أمي أثرت زبره في فمها وتدور بلاسانها حول يوسف ثم تخرجه من فمها وتغرسه بين بزازها قبل ان يتمسك بهم بيدها وضغطه وتدلكه بهم. ااااااااه محظوظ كم انت يا أبي ما هذه الاثداء التي تقبض على زبرك، ما هذا يا أمي الذي تفعلين! ماذا ستقول طنط نادية او ابتسام او أي من أعضاء الجمعية النسائية التي تقودها بنادي الصيد لو رأوكي وأنتِ تفعلي هذا! تتفنن أمي في امتاع ابي بشكل شامل مثله غير بالأفلام المرئية على الإنترنت ان ما تفعله النساء بهذه الأفلام مجرد أداء تمثيلي مصطنع أما ما تفعله امي فهو يؤدي حقيقي مجاني من الافتعال. انها قررت بعيني أبي – وإن كنت لا أرى جزئه الأمامي – وهي تخرجها وتمرره على زبره من الأسفل بداية من خصيته حتى الفتحة راسه. هذه ليست سوى نظرة امرأة لاوب او عاهرة تمرسة على عقد الأزبار. كان هذا يبعث بقلق من الطمأنينة في نفسي، انا لا اتلص على امي، انما اتلصص على امي، انما اتلصص على امي، في قمة هيجانها تفعل كل ما في طاقتها لتمتع رجلها. هل حقا اغفلت هذا؟! اعذرني عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة فقد كان مشهد بزازها العارية خلابا جذابا بالقدر الذي ووضعني أغفل مشهد فخذيها المرمريتين الذي انحصر عنهما قميص النوم الأبيض الذي كان قصير بالأساس. افخاذها شديد البياض والبضة كانت رائعة، أود ان أقول انه لو أتحت لي الفرصة لظللت أدركهما من الفجر حتى الفجر الذي يتبعه. ااااااه كم صرت احسدك يا انثى على تلك الانثى التي تجلس منذ اربعين عاما، اخذت اولى آلاف السنين تتزايد عندما ترى أنها تلتف فجأة وتلقي بجسدها على أحد اضلاع بعد مرتكزة بقدميها على الأرض وهي تزيحة النوم وتري طيزها أمام مشرفي أبي. كان السيد بياض طيزها لا يقل عن النجومية في يوم شديد الحرارة في شهر يوليو/تموز أغسطس. يبدو ان القحبة – نعم لا يسمح بحدود ان أقول ان هذا ينطبق على قحبة – قد استبدت بها الشهوة ورادات زبر ابي ان يقتحم كسها، او ربما طيزها فقد صرت لا تسيطر على شيء. لم يحدث ذلك عندما حدث ذلك، ولكنني أدركت قد اقحمت يدي داخل ملابسي ادلك زبري على هذا المشهد المثير في الاثارة. وبعد ان قد قررت ان تفعل نفس الشيء وتربعت على العرش اللبوة في هذا الوضع تترجى زبره – وربما أي زبر في هذه اللحظة – ان ينقض عليها وينيكها. ظلَّ ابي كما هو يجلخ زبره وهو يشاهدها تتلوى على السرير في مشهد ذكرني بمحمود عبد العزيز في فيلم سوق المتعة وهو مكتفٍ بضرب تسعة وهو تويوتا الهام شاهين تتعرى له، غير ان أبي لم يكن سجين محروم وأمي وكان تفوق إنجاز شاهين جمالا واثارة. قررت أمي أن تتلقى بعض الضغط على ذكرها عله يستجيب ويتحرك نحوها ويعتليها. رفعت وسطها مقلقل ودست يدها من الأسفل واظن انها كانت تداعب كسها امام ناظريه ليزيد من محنته واقامت راسها ناهيته وهي تعض على شفتيها السفلى وتنظر بعينها نظرة اغراء لم يحتملها أبي ولم أحتملها أيضا انا. قذف كلا منا من وطأة هذه النظرة والمشهد المثيرين للغاية، قذف أبي على أرض الغرفة بينما قذفت انا داخل ملابسي. أنسحب أبي إلى الحمام الداخلي وترك أمي تتقلى على نار الشهوة بدون ماء يطفئها فقررت ان تعتمد على نفسها. بقيت على نفس الوضعية وهي غير ان مقدار اهتزازها قد زاد البدء واحتكاك يدها بكسها قد رطبت حدته تعصر أحد ثديها باليد الأخرى وأنا أرى طيزها البيضاء المربرة تتز تصاعدا وهبوطا بشكل مغري بلس زبري تدبُ في الحياة مرة أخرى ويقف قبل ان اقبض عليه بدء اجلخه ثانية. علمت الان لماذا انسحب بهذه السرعة للحمام، كان يعلم كل العلم انه لن يقوى على هذا المفاجئ وربما وقته لا يفرحه ان يستمر ولا يزال له تأثير ومسئوليات جسيمة. لم تعد تحت أميمل الوضع، وربما هو ليس مثاليا لها كي تأتي بشهوتها. انقلبت على ظهرها وهي تقدميها وركزتها الارض على حرف السرير وابقت الاخرى كما هي مبنية على والتي كنت ممنونا بوضوح والتي تسمح لي برويتها بوضوح تاخر بعضها داخل كسها. ما هذا الكس الذي اراه! هل ولدت هكذا أملس وبدأت امنا تستخدم بعض المستحضرات لتجعله هو ووراكها محترفًا الناصعة البياض بهذه الناعمة. أسئلة عديدة تقفز إلى المنظر ولكنني قررت أن أرجاءها حتى لا تشغلني عن استمتاعي الرجال البومة النبيذقة في شاهوتها في سيفعل كل ما بوسعي كي أواظب على الرؤية. بابا: مش المطور بقى كدة علشان تلحقي حداثيلي الفطار قبل ما انزل كان هذا صوت أبي الذي خرج مباشرة من حمامه، لأنه كان عصر دلو من البارد الذي بقي به فوق امي. كارت كل قواها تمام على التوقيع جملته حتى القدم المثنية الارض انفردت وسقطت على بجوار اختها ويديها قد تهمهم للخلف بعدها تريد ان تلعنهما وتتخلص منهم لانهما لم تكونا ذاتيا نفعا ستستفيد من الحصول عليها على قذفها يشبعها. يتنقل أبي مع الكمبيوتر المحمول شيء عن و نه ويشعر بأنه من الخلف واكاد اجزم انها تلعنه في سرها. ربما انا ايضا لانه يملك زبري يفقد احساسه بالشهوة الذي كان يخدر الشبع في التبول الذي كان أساسه خروجي من حجرتي للحمام. ومع ذلك، لا يمكن أن تكون هذه المرة إلا أنه من الممكن أن تتمكن حتى من فرصة الاستمتاع بهذا المثير للاهتمام. وكنوع من رد الجميل، تخلصي أيضًا من اثار القذف الذي أغرق جسمك بالكامل. ملأت البانيو ماء ساخن ورقدت فيه لاختر انفاسي واستعد للمصباح والمناحة التي تعدهما لي ضميري بعد انقضاء السكرة. هل انت انسان طبيعي، كيف تجرأت على هتك حرمة وخلوة ابويك بهذا الشكل الدنيء. ربما ترك طيزك لمصطفى يتفاخر بها ويمتعك ولكن هي طيزك وهو متعلق بك، لكن ان تبييح خصوصية الآخرين هكذا فهو شيء غير شخصي وهو شيء لم يكن له السبب. كم هي الأشياء التي تربينا عليها وننشئها في كفها وبعد ذلك ظهر لنا أنها لم تعد سوى مساحيق يحاول المجتمع ان يجملها أخلاق ابناءه ولكن سرعان ما ما الاختيار وتسهل بمجرد ان يستيقظوا من الطفولة ويغتسلوا بماء الشباب. بعض الطرق على باب الحمام من الخارج، اخرجتني من شرودي مخفيت حديث النفس. ماما: حمادة حبيبي انت في الحمام؟ (يبدو انها قد مرت لتطمئن علي ولم تجدني بحجرتي) انا: ايوة يا ماما شوية وه خرج، بس ممكن بعدك تجيبيلي قطع غيارات وترينج علشان قررت أخد دش ومكنتش عامل حسابي. ماما: عنيا يا حبيبي هجيبهم واسيبهملك قدام باب الحمام علبال ماجهز الفطار. نزعت توقف البانيو ونهضت اكمل حمامي واغتسالي والتقطت الملابس النظيفة من امام باب الحمام فور انتهائي وخرجت قاصدا المطبخ. انا: صباح الخير يا ماما ماما: صباح الخير ياعيون ماما، صاحي بدري النهاردة برضه، دي تاني مرة في أسبوع كدة هبتدي اقلق عليك انا: مفيش حاجة يا ماما تستدعي قلق، بجد لو في حاجة هقولك ماما: طب انا عمل شاي ليا ولباباك تحب اعملك؟ انا: لا ميرسي يا حبيبتي ان هعمل نسكافية زودي لي بس شوية ماية في بويلر. ماما: عنيا يا حبيبي انهت أمي ما لم تتركني بالمطبخ ومضيفة نوفمبر تشرين الثاني. ولم يمنعني من النظر في طيزها الرجراجة وهي تقع داخل بيجامتها الستان الفضي اللون. كم انتي شهية يا امي.. عذراً عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة، هل أحدثكم عن امي بالقدر الكافي؟ لا؟ أرجو أن تتقبلوا اسفي على تلك الحماقة. كما اسلاف في الحلقة الاولى، أمي "سامية" هي أمراة – وقت الاحداث التي ارويها الان – انتهت العقد الرابع من الولادة تقريبا 38 او 39 سنة. ولدت لاسرة عريكة هجرت الصورة أواسط القرن الماضي واتخذت من المهندسين مقرا لها، أي نشأت وترعت بالقاهره ودرست أيضا. تزوجت في عمر ال 22 تقريبا بعد انتهاء الزواج. كما قلت سابقا، حسناء، بل شديد الحسن. طولها تقريبي 170 سم وزنها قد يكون بين 70-80 كجم، بشرتها ناصعة البياض شعرها مثل سنابل المطبخ أيناها بنية ورموشها تعطيها مظهر خلاب. ودعوها تسعى جاهدة إلى الاتصال بها حتى لا يدري أي مجال من اهتماماتها تنظر إليها. خارج المنزل، كالنادي مثلا، ملابس انيقة تناسب المكان والجو والزمان، فبالصيف قد تجدها تلبس جويبة فضفاضة فوقها بلوزة رقيقة قد اول نحرها لكن بلا ابتهال وفوقه عقد شيك وشعرها منسدل على اكتافها وفوق رأسها قبعة انيقة تقيها اشعة الشمس. بالشتاء ربما تلبس جويبة من الصوف وفوقها بلوفر حريمي شيك فوقه بالطو انيق. وطبعة بالسهرات والحفلات التسوية ما يلي ذلك بكل منها. بالمطبخ الجنوبى اشرب قهوتي وأنا اعيد التفكير واسترجع النظم لاقف على الخطوات التالية، أهم ما يواجه الإنسان هو الحضور، وما يواجهونه من نجاح هو النجاح. شكرا ما كان التخطيط هو دليلي للنجاح، نعم كنت اخطط يوميا أثناء الدراسة والخطط وتمارين ومواعيد دروس مادة واي اذاكر في أي يوم. حتى أداء الامتحانات كنت اضع خطة لكل اختبار، قراءة الأسئلة وتصنيفها، بأيهم الأبداء وايهم تتركه للنهاية. وهذا كان النجاح والتفوق للحلفائي وهذا ما اكسبني ثقة وتأثيرهم يخففون ماءهم علي رويدا رويدا وربما هذا ما يمنحهم راحة البال ليفعلوا ما يفعلوه كل صباح قبل ان يشق أحدهم ريكه بكسرة خبز او شربة. ويمكن أن يكون هذا المجون دائما انا انا وانا فقط كنت عنه غافلا كما اعتقد انني ما زلت غافلا. ما دمتُ ارتضيت أن أتجرع من كؤوس الشهوة المحرمة سواء تلك التي كانت أمام حجرة ابوي او تلك التي جرعتها فوق سطح البناية، فلابد لي من أضع البناء والمنهج إناردت في هذا النهم. لا يمكن أن تترك نفسي لأهوائها ترتجل تحركاتها بلا دليل او مرشد يقيني شريك في الشركاء ويعرضني واسرتي ضيحة. وكما قال العلماء في العديد من كتب الإدارة، لا داعي للقلق على الأولويات ثم الأشياء التي ما إلى ذلك. ما يحدث بين أبي وامي على أهميته الجنسية لي، ولكن يأتي في صف الاولويات بعد ما حدث بيني وبين مصطفى وما سوف يحدث. ذلك أن العدد الكبير الذي علاقتي بمصطفى يزداد تجسسا على أبي وأمي. لذلك قررت ان نصب التركيز على ما حدث اول امس ووضع الأمور في نصابها صحيح – هذا ان كنت أريد تصحيحها من الأساس – والعمل على مراعاة ذلك سيبقى سِراً بين ذلك وبينه. ومن ثم أفكر بعض الوقت من حتى هداني يفكري إلى أن المؤتمر هو انسب للتحكم في مشكلة بين طرفين خاصة وانه لا نزع بيننا حتى الان. فكلما حاول غواتي اطعته حاول العبث بسمي استسلم له، فحتما ولابد ان الموضوع بسيط وان مناقشة منطقية بيننا ستفي الكبار مرض.. او هكذا كنت اظن.. حسمتُ امري وقررت تجاهل تسمية بيتر ووليد للعب الكرة ذلك اليوم في النادي، وقررت أن أتوجه إلى السطح في المقرر الثاني لألمان تكلم مع مصطفى رجولا لرجل - هذا ان كان ناري رجلاً من الأساس - ونصل إلى نتيجة ترضيتنا وتكفل لكل منا عدم عدم موافقة للأذى – هذا هو الأمر الأمثل كما قاله الإنسان – ويبقى الأمر بيننا فقط. أقول دائما أنها تختلف عن التطبيق، بمعنى أنه قد تضع كل الخطوات اللازمة لفعل شيء ما وتحسب حسابات دقيقة لذلك، ولكن وقت التنفيذ قد تفاجئك البيئة والعوامل الخارجية بما في ذلك ما يربكك ويجعل التطبيق صعبا او ان تصلك لنتائج مغايرة. صعدت إلى سطح البناية وفي طويتي أنه سيكون حديث الرؤوس وأن الشهوة يجب أن تبقى جانبا، على الأقل حتى تصبح النقط فوق الحروف. عند اكتشافي من الدرج تم العثور على مصطفى كما كنت اجده دائما يمسك الخيط ويلعب بالطائرة الثالثة – لا أدرى ربما تكون الرابعة فلا يعلم ما حدث بالأمس – له خلال أربعة أيام. تهلت اساريره وانفرجت شفتاه عن بسمة توحي بسعادة أن الليلة لا تشبه البارحة وانني لن اغِب اليوم كما غبت بالأمس. م: ازيك يا حمدي، ايه مجيتش امبارح ليه؟ قالها وهو يفرك زبره بين قدميه من فوق ملابسه في دلالة واضحة، المحدثكم عن المفاجئة التي قد تربك رجاله؟! نعم كانت هذه ثقة لم احسبها، ليس انه فقط فرك زبره امام مشرفي لكن كوني ايضا تلبستني الاثارة والشهوة من هذه الحركة. فَتُرَ حماسي للحديث ان مصطفى أيضا فَتُرَ شغفه بالطائرة الورقية حيث شرع في لملمة الخيط ولفه فوق البكرات. ربما يقول لأن "انا مش كل يوم بقى هضيعلي الطائرة". علمتُ أن اليوم مصطفى تقليصه تقليصه على المكاسب او زيادتها إن امكن. وقفتُ مكاني لا أعرف ماذا أقول وأنا أنظر لمصطفى ينهي لمحركات الأرض وطي بناءها حول حد اجهزتها تعليماتها على وثبت فوقها وثقلا حتى لا تحركها الرياح، واقترب مني. م: ها تحب تعمل ايه النهاردة؟ انا: معرفش، هو انت ليه لميت الطيارة كنت عاوز العب بيها م: هخليك تلعب بيها بس معايا (وجذبني من يدي باتجاه الغرف التي ت رأس فوق السطح) انا: اجي معاك فين (قلتها وانا اتبعه توجهي مسلوب الإرادة) م: ندخل القوضة دي، انا خدت مفتاحها منغير ما ابويا ياخد باله (قالها وهو يفتح الباب وندلفه سويا قبل ان يغلقه بعد دخولنا واضاء نور الغرفة) انا: هي القوضة دي بتاعة مين؟ (قلتها انا انظر لمحتوياتها حيث كانت هناك كنبة وثيرة تتسع لثلاثة او اربعة افراد ومنضدة طعام تتوسطها وكراسي خشبية) م: دي بتاعة الأستاذ احمد اللي ساكن في الكرسي العالي وسايب مفاتيح والوضالة لابويا علشان يشوفله مستاجر وأخيراً ما يرجع من السفر (قال جملته هو هل يحب إغلاق الباب بالمفتاح من الداخل) م: ها يا حمدي اتبسط المرة اللي فات؟ (قالها بعد أن دفعني إلى أحد الحوائط وألصق زبره بطيزي من فوق ملابسنا) انا: استنا بس انا كنت عاوز أتكلم معاك (قلتها وانا ادعي محاولة التملص من قبضته على كما ادعي انني اريد الاجرام) م: كلام ااايه ده وقت كلام انت مش شايف زبري هايج ازاي (ودفعه قويا داخل طيزي ليدلل على كلامه) وبعدين انت كمان زبرك واقف جامد اهو (قالها وهو يقبض على زبري للتدليل أيضا على ذلك). انا: طب براحة علشان بتوجعني م: هو انا لصاة الحاجة يا مناك، وجذبني وذهب الى الكنبة، جلست عليها ونزع بنطاله ولباسه وأعد بين قدميه وهو يمسك زبره يدلك وينظر بعيني في دعوة صريحة منه لأن امص له زبره. احقا يجول هذا بباله، هل يعتقد انني يتمرس على ذلك، هل يعتقد انني اعتدت ان ابتلع ازبار الرجال بفي قبل طيزي! م: بتعرف تمص ياض يا حمدي (قالها فيو قوي شديد في ان يسمع كلمة "نعم") انا: لا أعرفش وعمري ما بني كدة، على فكرة انت اول واحد ي.. (وعجز لساني ان يكمل وتشكلت دمعة داخل عيني ولكنني بذلت جهد) كبير كي لا تنزلق منها) م: انا مقصدش ياض انت فهمت ايه، انا قصدي مشوفتش في الأفلام الكسس قبل كدة واحدة بتمص المقرر زيها (قالها وهو يضغط على لا تعتمد على وقوفي بين القدام) يا للسخرية القدر! يبدو ان زيارتك الخفية في الصباح غرفة أبوي ما هي إلا حصة التوزيع لما سأقفله في المساء مع مصطفى. قفز إلى ذهني مباشرة مشهد أمي وهو يتمسك زبر ابي وتمصه باحترافية يصنعني اتيقن ان امي لبوة محترفة وقحبة متتمرسة. لم يدم ميتا لقد فقد كان زبري بين قدمي يصرخ ويئن من فرط الشهوة. برمته وتخيلتني وهي تجلس بين قدمي أبي. أغمضت عيني وامسكت زبر مصطفى امرره بين شفتي وانا اشعر ان الشهوة ت تقدير ولا علم أي سقفا لهذا الارتفاع. انفرجت شفتاي وبدات ابتلاع زبره جزء ورأينا رؤية بين ظلام جفوني صورة امي في هذا المكان، ولكم تؤجل بالخجل وأنا أرى امي في خيالي وهيت لحس زبر ابي من اسفله لاعلاه وهي مسمرة عينيها في عينه بينما انا افعل مثلها مغمضا عيني. "انت لست حمدي، انت سامية الشرموطة، افعل كما تفعل سامية الشرموطة". ليس ضروريا ان تتشارك نفس البنية الجسدية لتتشابه مع الشعور ما متكامل مثله، ليس بالضرورة ان يكون لي كس واثداء حتى اتلبس روحها واكون مثلها. هي ليست شرموطة لانها جسمها مثير – بل غاية في الاثارة – هي شرموطة لانها تفعل كالشراميط. لذا قررت ان تفعل كما تفعل بالضبط، عينى وبدات غير الرؤية بصراحه رويدا رويدا حتى اصطدمت بعيني مصطفى فاخرت زبره من فمي وانا مازلت ادلكه وانظر له وأنا آعض على شفتي السفلى كما فعلت امي بالضبط. ثم نزلت بلساني اسفل زبره الحسه حتى فتحة راسه وعيني مثبتة في عنه ما يضعه يصرخ من فرط الاثارة. م: اااااااااااه يابن الشرموطة (هل يعقل انه يقراء ما براسي ام انها بحت صدفة) ده انت بتمص ادع من النسوان، قومي اقلع يا خول (وتخلص من تيشيرت كان ارتده وبقى عاريا تماما) ماذا فعلت الان؟ هذا الجزء لم يكن ضمن حصة اليوم في حجرة ابي وامي! بدات تخلص من البنطالي ولباسي بعد ان توقفت ولا ادري ماذا فعلت تماما. م: اقلع الفانلة كمان ولفلي كدة قالها مصطفى وهو يلفني واقفا بين قدميه وانا اتخلص من جزئي العلوي لأكون مثله عاريا تماما. جذبني من خصري لأجلس على زبره بعد ان غمره بكمية وفيرة من لعاب فمه وثبت راسه على خرم طيبي ثم بداء يدفعني للأسف قبل ان اشعر الكارثة الذي لبسني انتفض قليل. م: اثبت يا خول متخافش هقعدك براحة (قال ذلك بعد معاودة القبض على خصري وجذبي على زبره) انا: انا خايف اتعور براحة (وشرعت ساعده على دفع نفسي شيء فشيء) اااه اااه ااه م: ايوة كدة يا شرموط انزل اكتر (ظل يحفزني) حتى اتصلت طيزي بطنه وافخاذه فعرفت ان طيزي بعلت زبره بالكامل) انا: انا موجوع اوي يا مصطفى قومي (قلت ذلك وانا اشعر حقا الانقباضات المؤلمة) م: اثبت كدة شوية وهتتعود وبعد كدة مش هتحس بوجع (كان صادقا فبعد وقت قليل غراحة وزبره يسكنزي) يلا بقى اطلعت وانزل بشويش كدة علشان تنيك نفسك بيه طاوعته واتبعت تعليمات وشرعت في الشحن والهبوط لك زبره حائط طيزي.. هل تعلم عزيزي القارئ كم عدد الخلايا العصبية والمجسات الجنسية المحفزة للمخ والحضارة الشعور بالاثارة؟ ملاييين او بناء الخلايا سواء للرجل او المراة.. تزايدت التسارع تصاعدي وهبوطي فوق زبره مما اثار جنونه واخذ يحسب مع سحب وسطه للأسفل عند تصاعدي موافقه للاعلى تكثيف عند نزولي فتكون النتيجة رهز قوي بخرم وتيزيلاطم مدوي بين لحمها ولحم افخاذه. مصطفى وصل لذروة اثارته خرجتت انا لقمة مجوني وانا انيك نفسي بزبره، وضمني تدخل على زبره وهو يرتعش منذ بداية قذفا قويا. لكن هذه المرة كان كريما معي منذ فترة طويلة دلك إلى زبري الذي لم يكن لديه سوى احتياجات قليلة من لمسات قبل ان يقذف حمه أيضا. م: اااااه ااااااه طيزك ناااااار يا خول .. اخخخخ (شخرة) عمري ما نكت خول ومتعني زيك كدة يا شرموووووووووط انا: اااااه اااااااه لبنك سخن اوووي فيزي احححححححححح م: عجبك اللبن في طيزك يا متناااك؟ انا: ااااه حلو اووووووووووي م: هفضل انيك فيك كل يوم واعبي طيزك لبن يابن القحبة اااه اااااااااااه انا: ااااااه ااااااه اااااااه هدأت ارتعاشاته وارتعاشاتي وسقطت والقى راسه للخلف على الكنبة ولقيت راسي للخلف على كتفه. ياااااااه ما هذا الشعور، كآنك ذهبت في رحلة للسحاب وتعود منها إلى الأرض. كم هو لذيذ الشعور بانكماش زبر مصطفى داخل طيزي وهو يندمج اللبن الذي يخرج منه. أخيرًا، تمكنت من العثور على منطقة مناديل شيكاغو تم تنظيفها بنفسي قبل ان ارتدي ملابسي ويست جمع بعض شجاعتي للحديث مع مصطفى قبل ان تختفي من امامه كعادتي. انا: بقولك يا مصطفى .. م: متخافش يا حمدي عيب عليك، بالتأكيد مش هقول النهاية (قاطعني بهذه الجملة وكانه علم ما كنت ساقول) كأن حجراً قد انزاح من فوق صدري فلا حاجة لحديث اكثر بعد ذلك خاصة وان بعض الخجل ما يقدر يلازمني، ولأول مرة أشعر براحة بعد انتهاء نياكته لي. تجهيزات الباب المقابلة له بالمفتاح الذي كان تركه فيه. الجدد ان اخرج قال لي. م: معاكش سيجارة زي بتاعة المرة اللي فات؟ علت ابتسامة خفيفة على وجهي وأنا أقول له ومضيت في طريقي "هجيبك المرة اللي جاية" إلى اللقاء في الحلقة الرابعة بداية اشكر كل من استحسن ويتابع الرواية وحلقاتها بشغف وينتظر جديدها. ومع ذلك أعترف بكل الراء التي اقدرها بالكامل، وأرجو ان تستمتعوا بأحداثها وأبطالها كما هو مرسوم لهم وكما يروه عن نفسيهم. بالطبع دنيا تفاعلكم مع الابطال والشخصيات الثانوية بالرواية وتخصيص ان امنع احد من ان يكره س او يحب ص من الاسماء التي تذكر وستذكر لاحقاً، فهذا امر متروك لك تفضل عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة .. تحياتي للجميع الحلقة الرابعة الحلقة الرابعة ترويها لكم مدام سامية والدتي حمدي هل البسيطة عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ من قبل في معضلة عصافير الزينة؟ يكون زوج العصافير مستحسن ومرضياً عنهما طالما سكنا القفص والتزم داخل قضيبه. لكن إذا كنت تحب أيهما أو كليهما فرصة للفرار وافلح بها ضحى مكروها وتصب عليه لعنة اصحابه. على الاخر الجانب اصحاب هذا القفص لو راوا عصافير غريب زقزق فوق اغصان الشجر استحسنوا ذلك. ولكن لو كان احد طيورهم من لاذرار بالفم من اقفاصهم ودوا لو ان يصل اليه ويمزقوه إرباً، او يحشروه في القفص الخاص بأفضل تقدير. هكذا كانت حياتي انا وزوجي "شاكر" خليج عشرةعاما من الخليج، كنا نسكن ملاذ الزوجية الذي تَعُودُ ملكيته لتمكين التخصصات فيه. المجتمع الذي يبقى راضيا عن ما دمنا ندور في فلك الالكترونيات ونلتزم بسلوكه وتقاليده. يربح ثمانية عشر ربيعا كنت المراة والزوجة المثاليين ينظرون إلى الجميع وأولهم زوجي المبدع المنتدب في شركة عالمية متعددة الجنسيات. كنت انا مدام ليلى السيدة السباحة التي لها الجميع وطئت ستيفاني. كانت حياتي متركزة على تربية حمدي ابني الوحيد والمنشئ الأفضل على أفضل ما كي نصل إليه للمكانة واللتان يتم تنظيمهما بشكل علمي لبناءهم. بجانب المجهودات الوفير الذي كنت ابذله مع بذلة خيرية لاعوامه الصيفية الحادية عشرة والقبلية الجامعية، فقد قامت بعض الأنشطة الان اجتماعية بجمع معظمها على جمعية نسوية ساهمت في تاسيسها مهمة لمساعدة الارامل والمطلقات الأكبر حجما إلى جانب بعض المقترحات والتجمعات التي تنظمها بعض الأخوة. زواج شاكرا تقليديًا كحالي بنات جيلي في الثمانيات من القرن الماضي. كان شابا طموحا ومجتهد ومثقف. لقد سافرت معه بعض البلدان العربية والطب الباطني لمتطلبات الحياة الوظيفية. كانت لدينا الجنسية شيقة للعمل في بدايتها حتى الولادة حمدي التي كلفتني استئصال الرحم لما كانت عليه من عثرة، ومن ثم ايضحت رتيبة اعتيادية يغلب عليها في كل شيء.نمط يومنا العادي وستيا، زيارةتنا منذ البداية، حتى الفسح والخروجات في نهاية أسبوع كانت. حتى تتمكن من قطع تواصلات يوم الخميس من كل اسبوع اصابها واضحة بالتأكيد رؤية معادة وطقوس متبعة لارتداء الملابس. كان كل شيء خفيف حتى الصيف الذي انهى فيه حمدي السيولة الثانوية العامة والتي تزامنت مع مؤتمر تعده شركة زوجية باحد فنادق الجزر الكناري الاسبانية (التي اختارتها وربعها عنوة وصبا من الحكومة الموريتانية). وقتها كان حمدي قد اجازته لامتحاناته وسافر مع اولاد خالته واولاده للمنصورة بعض الأيام لضغط شهر الذاكرة والامتحانات قبل ظهور نتائج التجارب. حتى لو لم يكن هناك تغيراً عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ؟!.. رحلَ حمدي في الصباح وجلستُ انا في المساء اوضب حقائب السفر لرحلة الغد، ثم وجدت انهيت كل شيء جيدا فسألت نفسي لماذا لا تدخل الحمام ولما لا تستخدم بعض الكريمات ومزيلات الشعر لساقي واسفل ابطي والقليل مما يوجد بكسي وعانتي. تجهزت كما يجب، ثم عادت ونشاطها عادت بشرتي نضارتها بعد هذا الحمام الذي لا يحضرها. "الرجاء من والسادة الاحلام ربط الالتزام حيث انزمة الازمة في وضع الهبوط بمطار جزيرة تناريف الدولي" كانت هذه المنشأة المضيفة التي نطقت بحكمة ثم عادته باللغة الانجليزية قبل هبوط الطائرة بمطار جزيرة تناريف حيث يعقد مؤتمر الفندق الرئيسي للمنتجع الذي سنحل عليه أثناء فترة إقامته في هذه الجزيرة. أثناء انتظارنا للحقائب بصالة الوصول كان احدهم. كان ذلك الرجل هو الاستاذ "عادل" رئيس مجلس إدارة الشركة بفرع اليونان والعضو التنفيذي للمجلس. زامل زوجي أثناء عملهم في الفرع الرئيسي بجنيف لمدة عام حيث كنت انا بالقاهره خلال فترة الحمل كما ينصح الاطباء ببقلة والحركة لما يمثله من خطر علي الحمل الذي كان مفوف بالمخاطر منذ يومه الاول. عادل: شاااكر، ايه الصدف الجميلة دي، ليك وحشة كبيرة ياراجل شاكر: عاااادل!! ايه المفاجات الرائعة دي، انت واحشني اكتر و**** عادل: انا كنت عارف اني هشوفك، بس تأخرتش اني هقابلك المطار بالسرعة دي كنت اقف خلف شاكر زوجي أثناء حديثهم قبل ان يلمحني عادل وانا انظر لهم بفضول ويدرك انني ارافق شاكر وهو غير متيقن إن كنت كيت ام عشيقة حيث لم يكن من الممكن أن تكون لها زوجة بهذا الجمال و ذلك القد الممشوق. عادل: مراتك دي يا شاكر (قالها لزوجي وهو يخفض صوته دلالة على عدم تيقنه) الشاكر: اه، سامية المرتين (قالها وهو يلتفت الي هو يبتسم)، سامية تعالي اما اعرفك (اقتربت منهم ويعلو وجهي بعض الحياة كعادتي في بدايتي تعارفي على الغرباء) دهاذ الاستاذ عادل ماسك الشركة في اليونان واشتغل انا وهو مع بعض سنة لما كنت في جينيف، سنة ٨٥ او ٨٦ مش فاكر، صح يا عادل؟ عادل: 85 جيد، اهلا مدام سامية، تشرفنا (قالها وهو يبتسم ويمد يده يصافحني) انا: اهلا استاذ عادل انا اللي ليا الشرف (قلت وابتسم خلفية تكسو وجهي وانا امد يدي اصافه) شاكر: وانت يا عادل جاي لوحدك ولا معاك لحد عادل: معايا الثورة الثورية بس هي في السوق الحرة وأنا كنت بجيب الشنط وهقابلها عند موقف التاكسي، هستناكم تاخدوا شناطكم ونتحرك مع بعض، بالتأكيد هنقابلها هناك شاكر: اه طبعا، حتى هي ويليلى يتعرفوا على بعض عادل: مؤكد طبعا العهدة هتنبسط جدا ولاشك ممكن يسلوا بعض. واحنا في الاجتماعات. أدخلت دون تعقيب قبل ان يشغلا في احاديث جانبية لاتهمكم اعزائي القراء - ولا تهمني انا ايضا - أثناء انتظارنا وصول الحقائب، والتي فور وصولها توجهنا نحو بوابة الوصول قاصدين موقف سيارات الاجرة. قبلنا راينا امامنا غاية في الجمال والاثارة في ثوب فتاة قطني اسود اللون معلق على اكتافها بحمالتين كاشفا مجموع اكتافها وظهرها وكاد تقفز من مقدمته اثدائها المحكمة ادارة، العثور على ما احكمت وثاقهم بحمالات صدرتة دفعهم للاعلى. كان فيلمها اضيق مما ينبغي حيث تبرز منه منتصفها مؤخرتها، شديدة التحكم أيضا، وتنتج من تحته لباسها الذي يبدو انا لا أغطي معظم طيزها، وينتهي هذا الثوب حتى افخاذها البرنزية التي لم تلمع تحت أشعة الشمس الساطعة. بداءت تلك المراة التي كانت ترتدي نظارة شمسية انيقة تناسبها الغجري الأسواد لها التي قصته وصفاته الفاخرة حتى الاتصال اكتافها تلوح نجمتنا، مبادئ الأمر ظننت وربما ظن أيضا أنها لم تقصدنا حتى عادل ورد التلويح ففتت هذه الشارة بانها السلطانة. ونحن نرحب حتى بمكانها وهي تعتبرنا بابتسامة ترحيب حتى قبل ان نعرف مما نحن نميل إلى أنها أمريكا ودية ولا نتنازل عنها من الغرباء. عادل: موثوق، ارايتي من قابلت صديق هنا في المطار، شاكر يعود صداقته ما يزيد عن 15 سنة تقريبا (قال عادل بحماس وهو الهاتف الملتصقا بها ويده توط مهمتها من فوق كتفيها) الثقة: واو هي فعلا صدفة مدهشة، اهلا استاذ شاكر ( ومدت يدها تسلم على زوجي الذي كان يعلو وجهه انبهار شديد) شاكر: اهلا مدام العهد، فرصة سعيدة (قالها وهو يصافحها قبل ان يشرع عادل في تقديمي لها) عادل: وثلاث مدام سامية السماء (فور انتهاء سحبهت يدها الشهري تصافحني) العهد: اهلا مدام سامية سعيدة جدا بمقابلتك انا: متشكرة جدا ليكي، انا كمان سعيد بمقابلتك عادل: كنت مضايقة يا سارة انك ستجلسين بمفردك معظم الوقت، الآن ليس لكة حجة (قالها مازحا وهو يضحك) الثقة: بالقطع بالتأكيد ساقضي وقت جميل برفقة سامية أثناء غيابك، اذا كانت. سامية لا تمانع في ذلك (قالتها وابتسامتها توحي انها صادقة ولا تقول ذلك فقط من باب المجاملة) انا: بالطبع ده شيء يسعددني، انا برضه كنت مضايقة اني هقعد لوقت طويل لوحدي وشاكر في تريده (قلت ذلك قبل ان يبتسم للجميع بترحيب وسعادة ويشرع شاكر) وعادل بالتلويح لسيارة اجرة كبيرة لتنقلنا لمقر سكنتنا) مرحبا بكم بحضور الأمانة لاني بطبيعتي اجتماعيتي ولا أود البقاء وحدة كثيرة وكثيرة رغم ما يلقيه علي وجودها من الحديث التحدث باللغة الانجليزية التي كنت اجيدها وتمتع بها بالماضي حيث أنها كانت معولي للتخاطب مع الاخرين فياتي مع بعض الدول المختلفة كرة قدم. ولكن اللغة مثلها مثل اي شيء نهمله في حياتنا تتراكم الاتربة والوساخ في حاجة الى وقتا وجهودا حتى تستعيد سابق عهده.. سمعتك عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ وانتم تسالون لماذا الانجليزية تحديدا .. الجواب بمنتهى المتوسط لاجيد الاسبانية حيث كانت لغة العهد الام، وكذلك عدم اجادتها اللغة العربية حيث كانت تحتوي على كلمات وجمل ليست بالقليلة ولكنها ليست بكافية للتواصل امثل في كثر من الاحيان. رجل عادل زوجها هو مصري يعيش باوروبا منذ أن بدأ العقد في باليرمو وقابل العهد وصادقها بعض الوقت قبل ان ينتقل إلى جينيف ويعود إلى روما مرة أخرى ويتزوجها قبل ان يقومنا سويا بعدة شبكة اجتماعية بدول اوروبية ومن ثم يستقر مقامهما في اليونان. كان عادل لا يقل عن وسامة وجمال الجمعة بمنظور النساء كما كانت هي بمنظور الرجال - ايضا حقيقة فقد كانت فعلا - وله جسد رياضي كما يبدو من هيئته فب رغم ان عمره يناهز عمر زوجي وقتها - والذي كان تقريبا 45 عام وقتها - لكنه بدى اكثر شبابا منه واعلى شعبية. فور وصولونا للوبي الفندق ذهبا شاكر وعادل لتوقعات النزلاء الخاصة، لذلك قبل ان يعودا ويخبراني انا وصوفيا ان الغرف ستكون جاهزة خلال الساعة مع تركيبهم بان يذهب ولن يشرب شيء بكافتيريا الفندق حتى يتم الانتهاء من ذلك. ثقة: اذهبا انتما واشربا ما شئتم، سنذهب انا وسامية نتفقد الاوتيل وسوقه الداخلي والشاطيءات حفظات السباحة واماكن حقوق الإنسان، ما رايك يا سامية (قالتها وهي تتأبط عمودي ويمتد عينيها الحماسة والانطلاق والمرح) انا: بالتأكيد ليس لدي مانع هيا بينا (قلتها وانا اضمها بالمثل) ولهذا السبب بعد ذلك كله اعز صديقاتي) عادل: شوفت يا عم مهم اتصاحبو وهيقضوها سوا ومعدناش هنتلم عليهم قال عادل ذلك سعيد بهذه الصداقة السريعة وكذلك زوجي شاكر بدى عليه مرحب به غير أن تنظر الاعجاب بصوفيا ولتت رئاسته والذي بالتاكيد سيكون حديثه مع صديقه عادل عن كيفية تعرفها وكيف تتزوجها إلى اخره من جملة الاسئلة التي قد تفضل اختزالها في جملة عامة عبقرية "وقعت عليها فين دي يا ابن المحظوظة". بالتاكيد عادل سيوجه ايضا اسئلة عن كيفية زواجه بي، وانا ايضا كما يقول الجميع عن آية في الجمال غير أن وقاري عدم الابتذال في ملابسي لا يلفت انتباه كما هو الحال مع الأمانة. لكن بعض اللمسات الصغيرة وتعديلات تجنب في ملابسي قد تجعل المنافسة بين بينها تصب في صالحي امام الذكور غالبا. مضيت مع غروب الشمس في فندق نت فقد الفندق وبداءنا بالسير باتجاه الشاطيء حيث كان يعج بالسياحة في الساعة التاسعة صباحا وهي تفسيرى وقتى على البحر قبل ان تحت اشعة الشمس في هذه اللحظة من الأرض. كانت النساء على الشاطئ شبه - بلقل - عرايا الا من خيوط بعض تستر اكساسهن وبالكاد تغطي اطيازهن ووصفهن بل ان عددا لا بأس به منهن تجلسن الصدرية عسى الحصول على برونزي كالذي تقدم له المساهمة. بينما كنت انا منشغلة بالنساء العرايا واتخيلني ارتدي - او بمعنى اصح لا ارتدي - مثلهن لحاجة ملحة فيكسر نمطاً اعتدت عليه داخلي، الأمانة تستحق نظرها على الرجال واجسادهم، من منهم يملكون جسماً رياضياً جذاباً ومن يتم تنظيملك تكور بين فخذيه أكبرمنه غيرمنه لمن يعترف بالمايوهات فقط التي تقبض على أزبارهم. ثقة: واو انظري لهذا الرجل (قالت وهي تشاهد براسها بطريقة غير مفضوحة لرجل مدد على شازلونج يمسك موبايله يتفحصه اكتشاف تكور بارزه ملحوظا بشكل ملحوظ) انا: ماله (قلتها وأنا غير متيقنة من سبب طلبها ذلك فلعلها تقصد شيء غير زبره) ونعم: تري الا ذلك الوحش الراقد بين قدميه (قالتها بوقاحة لم اكن اتوقعها مع عضة من اسنانها على شفتيها السفلى دلالة على انها مثارة) يا الهي كم ان هذا الرجل. انا: ما هذا الذي تقولين يا أمانة .. عيب!! (قلتها وقد تبدل لون وجهي إلى الأحمر من درجة الخجل) ثقة: ماذا بك يا سامية الاثرك مثل هؤلاء الرجال، ام انها فقط النساء اللائي تبحلقين فيهم ما كثرك (يبدو ان تلك الشقية لا تزال ترى العديد منها انها خطأت تفسيرها وظنت انني ان جذب للنساء بينما كنت منجذبة لطريقة لبسهن على الشاطئ) انا: نعم! لا طبعا، بالتاكيد لا العهدة: ماذا تعني بلا؟ لا يثرك الرجال ام لا كاملتك النساء (يبدو ان اجابتي لم تتوصل بها بشكل شامل فهي بالفعل اجابة غير محددة) انا: اقصد انني بالتاكيد لا أشعر بأنها تجاه الثقة: إذا لماذا تحدقين فيهن هكذا مثلك اول مرة ترين نساء انا: إبداع انني فقط لم اعتدنا مشاهدة شاطيء خام بهذا الكم من الكحوليات ويرتدي هذا النوع من مايوهات او مثل النساء مثل عاريات الصدور. ثقة: لماذا ايوجد مثلهن في مصر وتؤيد مايوهات مماثلة؟ (قالتها بعجب يبطنه بعض من السخرية) انا: بالطبع يوجد في اماكن سياحية مثل الغردقة وشرم الشيخ، لسبب ما يبقى هنا. ثم انني لا اراهن اليد والتنوع الذي اراها هنا. ثقة: وانتي يا سامية الا تلبسين هذه المايوهات (قاتها وهي تبتسم بمكر) انا: كنت البسها وانا صغيرة إلى انهيت دراستي الجامعية وتزوجت، لكن مايوهات كانت اكثر حصمة لفترة عن قطعة واحدة. ونظرا لعدم وجودي عن ذلك، الا تطوعت للبحر من حين؟ أنا: لا بالتاكيد نذهب لكل اجازة الصيف، لكن شاكر لا يرضى ان ارتديها امام الغرباء. ونعم: يبدو انه يغير عليكي ولا يريد ان يرى جمالك غيره (اعجبني اطراءها غير ان يصدقها الخاطئ كل ما كان يعني شاكر حين طلب مني ذلك هو مظهره امام اصدقاء وعائلته الذي اعتدنا ان نرافقهم في مجموع الرحلات المصيف للاسكندرية قديما والساحل الشمالي حديثا) لكن هذا لا يجب ان تمنعك ان تفعلي ما تحبين، فبالنهاية انتي امراة ناضجة تمتلكي انت تقرري ما تشائين بنفسك. انا: ليت كل شيء بهذه البساطة يا صوفيا، فبالنهاية نحن في مجتمع شرقي لا يتقبل كل شيء العهد : اوك، دعينا نناقش هذا لاحقاً (قالت ذلك قبل ان ترتسم على شفتيها ابتسامة ماكرة واود النظر إلى الرجل الزبر المكبر)، لميبي تجريج بقية السؤال الكبير الا كثرك مثل هؤلاء الرجال قالوا جملتها وهي تؤشر بذقنها باتجاه الرجل وتغمزلي بشكل محرك شيء بين فخذي بعد معاودة النظر لهذ الزبر الضخم الذي يقد فوق خصيتينتين. إنها بمثابة عزيزة صغيرة دائما تتحدث عن حياة المرء. كلمة بسيطة و ايماءة صغيرة من السماء كانتا الحجر الذي القته في بحيرة الشهوة لوجود داخلي واحدثت امواج من الشهوة التي طالت الكثير وغرقت اكثر مما كنت احسبها ستفعل. بقيناي مُسمرةً على زبرك ذلك الرجل الذي رَسَمَتْ مخيلتي لنا فيلما قصيرا ويده تزييحه قطعة من القماش تلك ويمسك زبره وهو يستخدم في عنيني كانه يدعوني باسم لاعتليه ودفنه بعيدا داخل اعماق شي. بينما كانت احداث الفيلم تجري في مخيلتي كانت بعض سوائل تنساب من شفتي اكس على افخاذي حتى ظن ان رائحتها ازكمت انفي انا وصوفيا التي تنبهت لمدى انعزالي عن ما هو حولي وانا انظر لبر هذا الرجل الذي يبدو انه لمحني محدقة فيما بين قدميه ما دفع الدم جاي في عروق زبره وبدا متاح تحت مايوه كافعى تستفيك من نومها. سحب الرجل باليد يُعدل من وضعية زبره الذي بداء يؤلمه وهو ينتصب داخل هذا اللباس الضيق. ثقة: ياهي، سامية توقفي عن النظر هكذا للرجل، انكي باستثناءينه وتضعينا في موقف محرج امامه، ما يظن بنا وهو يرانا نحدق به هكذا. قال ذلك بعد ان ليس له نيويورك مغاير ما بلوس الفيلم الذي في مخيتلي يتراجع وتقع كلماتها علي كلو من الماء البارد ما فقدانني القدرة على النطق. ما هذا الذي حلَّ او تلبسني، كيف سمحت لنفسي ان اسقط هكذا امام غريبة، قد اشعر انها صديقة مقربة لكن بالنهاية اول مرة أقابلها بحياتي ولا أعلم عنها الكثير، ماذا لو قصت ذلك على زوجها، صديق زوجي، لا لا لا هذا احتمال مستبعد كيف لزوجة أن تتكلم مع زوجها في هكذا مواضيع. يا الهي ربما أصبح مخطئة فبالنهاية هي أمراة ايطالية ولا ادري إلي حد قد يكون زوجها ان خرط في ثقافتها ما تكون هي قد انتت في ثقافته، والتي يبدو من الحماية أنها بعيدة كل البعد عن ثقافته التي هي ثقافتنا بالأساس. العهدة: ماذا حدث يا سامية هذا الحد اعجبك رودُ ذلك الرجل؟ (القت سؤالها ونحن في طريقنا الى سوق كروز بالمنتجع) انا: اروكي يا ثوره دعينا لا نختار لها في هذا الأمر (قلت ذلك قبل ان اقف بعد وامسك ولانا لا تجذبها) ورجاء لا شاملي احدا ينصحها (حيائي منعني من ان اقول زوجك) وفاه: ماذا!! بالقطع لن احدث احدا سهلا (قالت ذلك قبل ان تسحب ذراعي تتأبطه وهي مبتهجة) هذا حديث بيننا نحن وما نفعله احدانا ويحدث امام عين الاخرى يجب ان لا تعلم به ازواجنا، يا الهي كم سيكون هذا الاسبوع مثيرا ومليئا بالمغامرات. اية مغامرات تتحدث عنها هذه الفتاة الليبرالية التي تعتقد أن من حق المراة أن تتمدد وتفتحها تقدم لمن تشاء متى تشاء دون أن تخشى أي عواقب. هل تظن بي ذلك، هل تعتقد اني قد اجاريها في مثل هذا، لا اخفيكم أن الفكرة بدأت تلمعُ في راسي وتأكلُ في عقليات. ماذا أحدثت هذه المراة بي، كي يتبدل حالي هذا التبدل ليتني الآن كنت بعزبة المادية بالمنصورة اقضي وقتي مع شقيقتي وابنائها وحمدي ولدي. ما اعجَب هذا الإنسان الذي يخشى دائمًا الخروج من المناطق الغربية في نفسه، يخشى أن تتبدد الرتابة وتحِلُ مكانها الفوضى حتى وان كانت نفسه تتوق لهذه الفوضى، تمامًا كالعصفور الذي يتوق للفرار من القفص حتى لو كان يجد طعامه وشرابه ومن ينكحها يوميًا داخل هذا القفص دون عناء او مجهود يحتاج ان يبذله. انها = عضلة!! الثقة: واو هذا البكيني يبدو أدهشا، ما رايك يا سامية؟ قالت ذلك قبل أن تخرجني من شرودي والآن إلى بكيني أسود مثير فوق مانيكان، في اللحظة اللتي فقط عيني عليه تجاهلتني اضعه فوق بشرتي البيضاء وجسمي البض. مصمم انه ليغطي فقط حلمات الاثداء وفتح مساحة (بعض سمات) من الاعلى والاسفل ما فورت بزازي يظهر تكورهما من الاعلى والاسفل بشكل يسيل له عاب ذلك الرجل الذي كان يستخدم لي وانا ادق بزبره. ما هذا! انني اتخيله يراني عارية في هذا البكيني الاكتشاف، ااااااه، يا له من إذ اتخيله هو ينصحق باوراكي البيضاء الملساء وهي التخرج من هذا الشهر مايوه التي تتجه بالبالون حول قبة شي وتغلفه وتغرسُ من الخلف في المؤذنتي وناصعة البياض وشديدة الطراوة. اااااااه، ماذا يحدث لكسي اليوم، تتواصل افرازته عندما تتخيلتني في موقف جنسي مع صاحب ذلك الزبر الضخم. وأهلاً: اراهن اعجبك غلاية انك تتخيلي نفسك يتقدمنه. تبتاً لهذه المراءة انها تتبنى أفكاري، أرجو أن تكون هائلة عند قراءة هذه المعلومة فقط ويقفز ذهنها لمن اتخيله إيراني وانا اعري المقرر له داخل هذا المايوه. الثقة: ساشتريه لكي، مادام يعجبك (افاقتني جملتها من سرحاني) انا: ماذا، لا بالقطع لن تفعلي، كامل لن يصل الى ان البسه (قلت وقد افز اعتني بقدر ما اشتهيتها) الثقة: لماذا؟ سيبدو مدهشا وجذابا لك، أرجو ان تقبليه مني كهدية تعارفنا اليوم انا: لكن ... لكن (قاطع) الثقة: لكن ماذا، ما مان؟ انا: ماذا ساقول لشاكر، بالقطع سيغضبه ذلك العهد: والذي قد يغضبه؟ انا: أحمد، شاكر كوبي رجل شرقي لن يقبل اتجاهه، ليس بدافع التعصب وحسب انما لالعانه وتقاليده لا يسمح له بأن يمارس هكذا أمام الرجال. ووثيقة: عادل أيضًا شرقي مأخوذ من تلك الملابس التي تعودت على اختراعها والافكار، ولكن تغيرت وعقليته العصور الوسطى ولا ويمانع ان ألبس مثل هذه الملابس أمام الغرباء، تطيعين أن تفعلي نفس الشيء مع شاكر انا: الثقة، عزيزتي الأمر ليس من العصور الوسطى الساكنة : ساشتريه يعني ساشتريه، تلبسينه لا تبلسينه هذا امرا الاخير، وسوف اشتري مثله لي، اختار ساختار اللون الاحمر، بالتأكيد يبدو تماما اكثر لبشرتي عن اللون الاسود. أمام الحاحاح الثقة واصرارها لم اجد ما افعله سوى ان اقبل هديتها مخبرة نفسي بأني ساحتفظ به بين مقتنياتي وملابسي الداخلية كتذكرني بها بعد أن نفترق. ويستحق ثمنها ما اشترته لنا ومضينا في طريقنا عائدتين إلى ازواجنا فقد تخطينا الساعة التي وعدتها لنا لتجهزنا لقدومنا. في طريقنا للكافتيريا لاحظنا جلوس عادل وشاكر بلوبي الفندقت وقد علمانا انهما استلما العمليات الخاصة بها الحقائب بها وعادا وتطلبا عودتنا. ونتيجة لذلك، بادرت حركة جنيف إلى جنيف بعد انجلترا، انا بجوار شاكر، واخذت تقص عليهما ما فعلنا وشاهدنا في جوليتنا دون ان تتعرف على التفاصيل التي كنت اخشى ان تبووح بها. لكن الأمر لم يسير كليا كما تمنيته - وسوف تكون شاكرة له فيما بعد - فقد أتت على ذكر ما تحتوي على الشنطة التي بيدها بعد أن سألها عادل عنها. وقالت له انها لا تزال مايوه بيكيني رائع واعجبها كثيرا فاشترته. ولما عقب على ذلك أن لديها العديد من مايوهات ممازحا، ارادت أن تفحمه ذلك اخرجته من لتريه له وبالقطع شاكر أيضا زوجى راءه ورائعة صورة وهيئة هذا مايوه المحقق على الجريمة التي يشتركيه في صورة مطبوعة على غلافه بلونه الأحمر. رايتُ الصدمة والمفاجأة على كلا الرجلين وكان وقعها - في ظني - أشد على زوجي مما كان على عادل. ولكنها لم تكن واثقة فقط لأني حيث استرسلت الثقة في حديثها - ولم تكن بحاجة إلى مزيد من التدليل على صحة قرارها - وبالتالي قد فعلت مثلها واشتريت واحد لي ولكن الاسود لاثبات ارادتهم أن يتخيلوه علي هذا اللون. امتقع وجه زوجي الهاتف وهي نتيجة له سؤالا عن رايه فيما يتعلق بشراءنا ولا ادري اكان ذلك فقط في الإطار استحضار المزيد من المعادل ليقنع زوجها بقرارها، ام انها كانت ترمي لما هو وراء ذلك. لا أعلم ماذا كان ببال زوجي حين كان يَحدثُ كل هذا حيث اكتفى بأن يبتسم لها ويخبرها أن ذوقها جميل وراقي .. احقا يا زوجي؟ اترى أن هذا ذوقا او انه رقي؟ هل ترضى أن البسه أمام صديقك عادل وماذا عن الضيوف لهذا المنتجع؟! بالطبع كنت احدث نفسي. لماذا ابتلانا **** بكماء من الرجال المنافقين في مجتمعاتنا، رجلٌ يُحَدِثُ من اليهود ليجب أن لا يلتزموا بأمراة محترمة مايوه قطعة واحدة أمام غرباء وها هو لا يرعى أن يمدح اختيار أمراة أخرى أمامها لمايوه لا يستر اكثر من خمسة أعضاء (5٪) ) من مساحة جسدها. الكاتب: يالا بينا يا سامية نطلع القوضة نرتاح شوية من تعب الطيارة علشان نصحى قبل ميعاد العشا انا: انا فعلا تعبانة ومحتاجة ارتاح (قال ذلك وأنا انهض شرعي نهض الشاكر ومتعدد ليساعدني على النهوض) الأهلية: نحن أيضا يجب أن نرتاح قبل أن نتقابل هنا في السابعة ونتوجه سويا للمطعم، ما رايكم؟ عادل: انا موافق (قال عادل ذلك بعد ان همّ واقفا بعد أن وقفت اليهود، يبدو أنه حقا تبدلت ثقافته حيث يلتزم اليهود لا كما تأخر الرجال في بلادنا أن يتبعهم زوجاتهم) شاكر: تمام نشوفكم الساعة 7، باااي انا نكرر: بااااااي (وها كلاً كلاً) من عادل وصوفيا قبل أن ينطلق كل ثنائي إلى غرفته) بدأت الغرفة بتفريغ محتويات الحقائب التي لم تكن كثيرة بالاساس حيث إن شركة طيران لن تدخرها عن اسبوع. تخلصت من ملابسي القاضي لباسي القطني الذي لم يمكن نزعه حين التفت إلى جانب الجانب ووجدت شاكراً ينظره على مايوه الذي شرته ليفاني بعد أن اخرجه من كيسه ووضعه أمامه على مرتبة السرير. لاب وانه مخمل يتخيل ولابد ووضعه فوق جسدها التعبيري الانجليزي، فانا اراهن على انه لا يوجد شعر واحد بهذا الجسد وانها تستخدم احدث تقنيات إزالة كما تستخدم احدث تقنيات إكساب اللون هذا اللون البرونزي الشهي. لم تكن الغيرة ما تشغلني حين رايته هكذا بقدر ما كانت الشهوة التي تأكل اكس منذ التوقيع البصري على زبر ذلك الرجل الذي رايته على الشاطي ونسج خيالي حلم وعي قصير واركب على زبره قبل أن تتخيله إيراني في هذا المايوه الذي يحددقُ فيه زوجي. قررت أن استثمر الشهوة التي بالقطع لتنمو - إن لم تكن استفحلت - داخل زوجي لتتقاطع مع شهوتي ويريح كل منا الآخر، حتى ولم يكن بمقدوره اليوم الخميس موعد ولوج زبره أسبوعيًا داخل برنامج واجبات المدنية والشخصية واش باع بقوة من الشهوة. انا: للدرجة دي عجباك البنت اللي لابسة مايوة اللعب على؟ (قلت انبهه وجودي وأنا آجلس على طرف بيد المقابل له واعطيه منظر عرضيا لبزازي العارية وافخاذي العاجية) شاكر: لا خالص (قال ذلك بعد ان تنبه وجودي) انا مستغرب انك اشترتيه. أنا: مع إنك يعني متعجبتش لما عرفت إن العهدة اشترته وقولت إن ذوقها جميل وراقي (قلتها بلهجة مَنْ تَتَدَللُ على زوجها لا تشعر به أنها غاضبة من تغزله بغيرها) شاكر: لا مؤكد يعني مش هحرجها وااكسفها قدامك وقدام جوزها (رايتها موسومة بوضوح بين حاجبيه). "كاااااذب") انا: يعني انت شايف ان مايوه ده وحش (ثم رفعت أسباب يمناي فجاة امام انفي ما بلس بزازي ترتج كطبقي جيلي.. او قل كريم كراميل..) اوعي تكذب عليا (قلتها بدلال علقة لم عهد نفسي عليها او يعهدها هو علي من قبل، الباحث أن المراة العلقة تُحرِّكُ شهوة الرجل سواء كانت كلها او غيرها) شاكر: اممممم، هو بالتأكيد بالتأكيد حلو بس .. بس (بدى عليه التلعثم والتوتر لأن شيئا بداء في بين قدميه، المحه بطرف عيني) انا: طب ايه رايك البسة وتشوفه عليا وتقولي رايك؟ جذبت مايوه من امامه دون أن يعطيه فرصة للاجابة وانسحبت داخل الحمام لأخلع الكلوت القطني الذي وجد به بعض اثارٍ لماء شوهوتي التي تساقطت سابقاً. ارتديت مايوه الذي يبدو أن قديمه كان اصغر من المطلوب فبدى علي اكثر اثارة مما ظهر على الموديل الذي تروج له على غلافه. لو وضعوا صورتي مكانها لمبيعاته ١٠٠ مرة. شَعْثتُ شعري الاصفر فوق اكتافي قبل ان اخرج لزوجي الذي وجد قد يشرع في نزع ملابسه حتى يوقفه خروجي قبل ان ينزع عنه لباسه. رايتُ نفسي وأنا أخرج من مرآة الحمام في دولاب الغرفة، واقسم أنين كِدتُ أؤمن بآلهة الاغريق وان من ارها امامي هي افروديت إلهة الجمال وحدها. وقف زوجي مشدوها ينفتح فمه حتى ظننت ان فكه سيسقط منه على الارض. الكاتب: اوووووف، ايه الجمال ده. قال ذلك زوجي وهو يقبض على زبره امام عيني فور لي في هذا مايوه . ما الذي دهاني لماذا مهملت نفسي حتى هذا الحد، ربما تكون هذه المرة الاولى التي أرى زوجي تفعل شيئا كهذا منذ سمعنا خبر حملي الاول.. والاخير.. اقابله كل خميس ارتدي احد مجموعة من قمصان النوم شرتهم لي امي من صيدناوى قبل زواجي، اكاد ازم انها لا تختلف كثيرا عن ما كانت جدتي ترتديه لجدي في ارياف المنصورة وربما كانت تتفنن في اغراءه اكثر مما كنت افعل - او لا تفعل ترفيهي - مع زوجي حتى لحظة خروجي عليه في هذا مايوه الذي اعتقد انه سيكون بداية فصل جديد في حياتنا الجنسية. انا: قول بجد، متضحكش عليا (وانا أعلم تمام العلم صدقه حيث انمحى لفظ "كاااااذب" من جبهته)، حلو؟ السنة وأنا استجلب المزيد من دلال العلقه التي لا أعلم من اين اتتني انها كانت كامنة بالفعل عندما تتاح لها فرصتها.. كل امراة منا علقة، تخرج متى سنحت الفرصة.. شاكر: حلو بس؟!! دهبل ويجنن (مع ترانه في دعك زبره الذي يبدو انه وصل لاطول ما قد يصل اليه من فرط الاثارة) انا: طب اقعد كدة على السرير وقولي (دفعه ليجلس على الشاطئ وذهبت باتجاه الدولاب يعطيه مشهد لطيزي في هذا مايوه السافل إلى ابعد مدى) قولي تفتكر مايوه احلى عليا ولا هيكون احلى على الأمانة (لابد أن يَلِج هو باب الفسوق أولا قبل ان تدخله انا حتى لا يلقي علي اللوم بعد ان نقع في مستنقعه) شاكر: ايه ..مين؟ (قال شاكر ذلك وهو يمتقع من توقيعه العميق وانطواء - كما توقعت - قد شغلت تفكيره بقدر كبير) انا: ايه مسمعتشنيش؟ بقولك مايوه علي احلى ولا هيكون على العهد احلى (قلت ذلك بنفس الدرجة من العلوقية وانا التفت لمواجهة اللون له ليرى اكس مخنوقا في لباسي وبزازي بارزة من الاعلي والاسفل بشكل مغري إلى هيئة العاهرات) شاكر: إنتوا الاتنين بالتأكيد هتهبلوا وانتم لابسينه .. بس الاحمر بالتأكيد هيهيج اكتر(وبداء في اسقاط لباسه عنه وعاد يدلك على طريقه امام عيني لاول مرة في حياتي الزوجية اراه يفعل هكذا) يبدو ان نظامي لم يتخرج من البحر خاليا، وقد وقع على زوجي، وان حاول أن يتملص، فهو يعلم تمام العلم ان ما اشترته أمانته احمر وأصبح هذا مجرد كناية وتوريه عن اجابته بانه ويفضل الأهلية. يعلم تمام العلم انه لا يفضلها لانها اجمل مني، ولكن لانها امراة غير محرمة من الغطاء الحجري عليه مذاق ونكهة مختلفة وتتعرض له مفاتنها ملفت بشكل أفضل ما يجعل لعابه يسيل عليها. انا اتفهم شيئهذل؛ تماما ولا يغضبني ابدا، لانني كذلك لا ارى امامي سوى زبر ذلك الرجل الذي تخيلته ينيكني سابقا. نعم ما اراه امامي الان ليس زوجي، هو رجل محرم علي ولكنني قد اقتل نفسي كي اتذوق زبره داخل براثن شي الذي يفرز شلالات من الشهوة. انا: خلاص غمض العيون وتخيلني لابسة واحد لونه احمر (قلت ذلك وأنا اقترب بظهري باتجاهه وهو موجود في وضعيته مفرجا بين قدميه ليستقبل الجسد المقدر بالشهواة والذي يتجه نحوه) شاكر: اووووف (اكاد اشعر بلهب انفاسه ينطلق من انفه وهوسعويلزي التي تقترب من زبره) انا: ولا أقولك تخيلني انا الأمانة وهي لابسة مايوة بتاعها لون الليه احمر، ايه رايك (قلت ذلك وانا احرك خيط اللباس جانبا ليتعرى شي) شاكر: اوووووف حرام عليكي (قال ذلك وهو يترجى الرحمة وجلوسي علي زبره) انا: ايه مش عجباك ثقة (قلتها بلبونة كبيرة وانا روز بكسي بعد ان سمعت زبره سريعا ما اوقد نارا فوق ناره المقدره) شاكر: عليك حرامي مش قادر، ارحميني (انفاسه اضحت السنة لهب تلفحي ظهر وأنا على هذه الوضعية) انا: طب قولي، عاوز تنيني انا (ووقفت) بكسي على مشارف زبره) ولا أحمد (وانا قرر في ستار واسناني فرقة شفتي السفلة وأرى الرجل الذي كان على الشاطيء بشحمه ولحمه من الجلوس بدلاً من زوجى) شاكر: اااااه عاوز انيك صوفيييييا (قالها وقد استبدت به الشهوة فاضحى لا يي ما يقول) نزلتُ على زبره المنزل محدثا صوت زقزقة لكثرة افرازاتي التي واكبت فانتيان شهوتي وانا اتخيل رجل غير زوجي ينكحني، وزوجي تاتي شهوته وهو يتخيل انه ينيك زوجة صديقه. اتصلت تيزى بافخاذه ونحن نرتعش سويا في اقصر مدة ولوج لم تتعد العد معدودة!! انا: نييك الثقة يا ووووووووووسخ (كانت هذه اخر كلماتي قبل ان تفجر شهوة كل منا). إلى اللقاء في الحلقة الخامسة... الحلقة الخامسة التسنين على لسان سامية أم حمدي في هذه الحلقة. هل سمعتي عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ عن العوامل المحفزة والعوامل المثبطة للتفاعلات الشخصية؟! العلاقات الجنسية بين الازواج لا تختلف كثيرا عن الفعاليات الشخصية، علاقة تتوهج في بدايتها مُتقِدة بحماس ورغبة من كلا الطرفين للنيل من الشهوة والإرتواء الجنسي مساعدة الطرف الآخر، لكن تَدَخُل بعض العناصر المثبطة (مثل الانجاب وضغوط الحياة والمشاكل الاقتصادية ..الخ) طفئ هذا الهوج للضوء الساطع ويباعد بين العديد من الجماعات، الذي قد يكون في بعض الحالات والتعاون على احد الطرفين او كليهما. قد تحافظ على توافق تلك الراتبة والملل الذي دبرَّ بها إلى إنهاء بوفاة أحد الزوجين، أو قد يكون لها حظان بالقدرة الكافية وعنصر التدخل يحفز إعادة نشاط الحياة الاجتماعية أحيانًا أخرى ويشعل النار من اختلافات جديدة. كانت هذه الرحلة ولقاء شاكر بصديقه القديم و الفاتنة و احداث كثيرة منها لاحقاً هي المحفز الذي اشعل النار والجنس لدي انا وشاكر. فصار ينيكني وهو يشتهي غير عادي اذا استراحة زبره في اعماق شي وانا اشتهي غيره. بيد أن شاكر قد قام بذلك تحت وطئة التعذيب العسكري الذي مارسته عليه، بينما اسررتُ انا أهمي وشهوتي في غيره.. إلى حين.. القى شاكر ظهره للخلف بعد أن حصل على رسوم جماعية لم يحصل عليها من قبل - او هكذا كانت واسعة - بعد أن ناك الثقة بالمايوه البيكيني المثير وقد ا الرياضيتُ له هيأتها في جاهز. تناولت بعض المناديل الحرة وكتمتُ أطلقها شي بعد أن نهضت له وتوقفت عن مواجهة لزوجي الذي كان اشبه برجل خرج لتوه من حلبة المصارعة كان بها الطرف الأضعف. أردت أن استثمر ما حدث قبل أن تتبرع بسكرته وقررت أن اطرق الحديد وهو مجنون. انا: ايه يا شاكر للدرجة دي جنيف شاغلة بالك (قلتُ بعد ذلك أن نقيت كل لمني اوسائل على اكسي وافخاذي واعدتُ لباس مايوه لصورته الاولى على القانون) يمكن التعرف على أبواب زايجة للدرجة دي، دي مرات صاحبك يا راجل. قلت له ذلك وقد القيت بجسدي بجواره فوق سطح متكئة على جانبي الايسر مرتكزة على رأسي معتمد ويدي يمين تعبث بشعره. كان فخذي الايسر متين بفخذي الايمن بينما فخذي الايمن قد تحرك فوق فخذيه حتى اتصال زبره الذي ارتخى فوق خصيتيه. كنت أريد أن اوفر له جو من الطمأنينة يسمح له بالكلام وهو تحت تأثيره التجميعي أن يستفيك ويدرك أنه يحدث وليس حديث ييسره لنفسه. شاكر: بقالي كثير مشفتش ستك سكري الان ده انا: إخصك، يعني انت شايفني مش شاكر: لا ازاي يا حبيبتي دا انتي تهبلي (قال ذلك بعد أن تتحرك تدريجيا للاعلى يمسح بعينه سريعا قبل أن يعيدها كما كانت) انا: يا سلام مش انت اللي بتقول يا خويا بقالك كتير مشفتش!! القارئ: انا اقصد غيرك يعني انا: تقصد انك زهقت مني؟! زعلت منك (قلتها بدلال انثويويحي بغيرة مصطنعة) الشاكر: و**** ما قصدي (بدا عليه بعض التلثم) انا قصدي ان طريقة اللبس والإجراء في اسلوب الكلام الان ده يستخدم جديدة ماتش عليا قبل كدة، فمنرش خلقت حالة من الانجذاب للحالة نفسه، بس مش ليها هي بالتحديد وانتي في عنيا احلى منها ١٠٠ مرة و**** (قال ذلك يرضي غروري ويكتم غضبي الذي لم يكن له وجود من الاساس) انا: كلام ايه و إجراء ايه، هو انت لقت تعرفها ولا تتكلم معاها اصلا! الشاكر: فكرة فكرة انها تتكلم عن مايوه بيكيني زي ده كدة مع جوزها قدامي وتخد رايي فيه انا: مممم، طب لو دي الحاجات اللي بتثيرك يعني وتخليك مولع زي ما شوفت كدة، انا ممكن تعملك زيها يا حبيبي (قلت ذلك وانا احرك فخذي للاعلى قليل على زبره ويدي بدلت تتحسنه) شاكر: تعملي زيها ازاي يعني؟ (قال ذلك وقد بدى عليه بعض التنبه) انا: يعني لو على اللبس، البس زي ما هي بتلبس، ولو على الكلام، اتكلم زي ما هي بتتكلم، انا بكرة اشتري قميص نوم واخد رايك فيه قدام عادل جوزها (قلتها وانا اضحك ضحكة رقية بصوت عالٍ) خفيض) شاكر: لا طبعا انتي مجنونة، انتي عاوزة عادل يقول عليكي ايه! (قال ذلك السجائر الانفعال الذي ظنه متعمد) انا: هيقول اي يعني مو مراته بتعمل كدة، وبعدين انت ناسي ان السافلة دي قلت لجوزها ان انا كمان جبت مايوه زي بتاعها! (قلت ذلك وانا اوحي السجائر التذمر والضيق من التزاماتها والحقيقة خلاف ذلك تماما) شاكر: اه صحيح، هو انتي ليه اشتريتي واحد زيها وانتي مش هتلبسيه؟ انا: هي اللي اشترت اشتريلي واحد، واختارتلي هدية منها واختارتلي اللون الاسود علشان يناسب بشرتي بيضا، وبعدين مين قال اني مش هلبسه؟ منا لبساه هو شاكر: انا اقصد انك مش هتلبسيه على البحر يعني انا: وليه ما البسهوش، ما هي كمان هتلبس بتاعها، وانا كمان طول عمري بلبس مايهات من قبل ما نتجوز وانت كنت عارف كدة. شاكر: ايوة بس بعد الجواز المشهورنا انك هتبطلي تلبسيهم علشان ميصحش انا: وايه بقى اللي خلاه ميصحش (قال ذلك بدلال علقة تتلبون على جوزها وهي تمارس فخذها العاري على زبره نصف المنتصب) شاكر: انتي عارفة **** الناس عامل ازاي، ومعرفة ممكن يقولوا ايه على واحدة متجوزة بتلبس مايهات وممكن تقولوا ايه على جوزها. انا: ايوة بس احنا هنا بعيد عن الناس انا وانا لما اتمشيت على البحر انهاردة الستات كلها لابسة مايوهات زي ده وفي كثير منهم كمان قاعدين وبزازهم عريانة (قلت ذلك بعد ان ازحت فخدي من على زبره وحلت يدي محله تدلك زبره بشكل خفيف) شاكر: انتي ان معانا عادل، وده مصري زيه زينة، يقول لنا ايه؟! انا: هيقول ايه يعني؟! يروح يشوف مراته الاول قبل ما يتكلم، وبعدين ماهو اني اشتريت واحد (وبداءت اقبض على زبره وانا ادلكه قبل أن اعقب) الا صحيح، تفتكر هو كمان تخيلني وانا لابساه زي ما انت اتخيلت مراته وهي لابساه؟! سألته بعلوقية تُحَفِز زوجها على ترك الحرمين تتعرى أمام الغرباء، خاصة وأن الحديث الهادئ بيني وبينه اظهر أن اوجه قده على أن تتعرى ميكروني هو الخشية من نقد الرجعي الذي لا ينفك أوراق أحدا دون أن يحشر انفه في شئونه وخصوصياته، وأي دقة في ذلك من كثرة ما دار حولي وامامي في مجالات النميمة والخوض في عرض الأصدقاء وهتك سترهن لاي ميزة نقية قد تأتي بها اهان من وجهة نظر المجتمع. سرح طفيف بعد سؤالي الأخير، ومازال زبره يتمدد في يدي وهي تدلك. انا: ايه يا حبيبي سرحت في ايه ومش بترد عليا (قلت ذلك لاعيده من شروده الذي لم أكن أعلم هل كان سببه انه ربما يكون أن عادل يتخيلني في تجهيزتي تلك ويشتهيني ام لانني اتيتُ ثانية على ذِكر ثقة وتخيله لها) الشاكر: لا مفيش، بس معتقدش يعني ان عادل ممكن التحقيق في كدة (قال ذلك ومسؤول يريد ان ينفيها عن صديقه او انه لا يريد أن يعلن أن هذا شيء قد يكون حدث إذ قد يلقي بعض من التحسس في التعامل مع بقية الرحلة) انا: ايه اللي يمنعه انه يحقق يعني، طب ما انت كمان بسيطة، ولا انت تقصد اني مش حلوة المهام عدة مرات (قلتها وان اظهر بعض الامتعة) شاكر: ياستي و**** ما قصدته، انا قصدي ان عادل محترم واكيد مش هيفكر فيكي كدة انا: لو كدة معاك حق، بالتأكيد انت اللي مش محترم وسافل علشان تشتهي مرات صاحبك وزبرك واقف عليها (قلت ذلك وانا ممسكة بزبره وهو مكتمل الانتصاب في يدي والوح به في الوقت الذي انظر في ضوء وانا اعض على شفتي السفلة لاستجلاب المزيد من الاثارة) ) شاكر: مش انتي شايفة يعني الولية عاملة ازاي (ويبدو انه استساغ أن يحدث مجموع العلقة - ما كان ليقول ذلك للنسخة الاخرى مني - عن امراة يشتهيها) انا: مالها يا سافل؟ ايه اللي فيها مخليك مساهم اوي كدة، قولي متخفش (ومازلت مستمرة في دعك زبره المنتصب) شاكر: ااااه، صدرها اللي كان هنت من اختلاف اللي هي لابسها ولا طي .. هنشها اللي بعد بروزه اوي انا: هنشها ولا طيزها، قول يا سافل متتكسفش (قلت ذلك وقد بدأت احرك فخذي العاري على فخذيه واغرس كتفه الايمن بين بزازي) الشاكر: اااه يا سامية طيزها تجنن في بعد الضيق ده (قال ذلك وقد تحرر تماما وهو يصف اشتهائه) انا: شكلك عاوز تنيكها تاني يا وسخ، صح شاكر: ااااااه نفسي اوي انا: طب دفع كام واخليك تنيكها تاني (قلت ذلك وقد امتطيته كما يمطي الفارس صهوة جواده وزبره متمدد تحت شي المتخفي في لباس مايوه) شاكر: هديكي ليتي انتي عاوزاه (قالها وقد بداء يغمض وازدهارها قد تبدأ في استجلاب صورتها بالمايوه صحي) في خياله) انا: تخليني انزل البحر بالمايوه ده (قلت ذلك وانا ازيح خيط مايوه جانبا لتليفتي كسي الملتهبة بزبره المشتعل) شاكر: حاضر هخليكي تلبسيه واحنا هنا (قال ذلك وقد استبدت بانار في نيك ونار حتى ولو كان ذلك مجرد تصور مختلف اساعده) عليه) انا: طب فتح الفتحات يا وسخ علشان تشوف العهد وهي معريالك بزازها (قلت ذلك بدات امسد زبره بشفرات xi ذهابا ويابا وقد يحتاج مايوه اسفل بزازي ليتعروا امام اعين شاكر وقد ساعد ذلك على ان دفاعهم للاعلى المساهمة مايوه مما دفعهم اكثر اغراء) شاكر : اووووووف ايه البزاز الجامدة دي!! انا: مد ايدك يا حبيبي وامسك بزاز الأمانة اللي جنتك وخلت زبرك الاتصال تاني بعد ما نزلهم من عشرة دقايق. شاكر: اااااه، جسمها ابن وسخة يهيج الحجر (قال ذلك وقد مداه تقبض على بزازي وتقرص حلمهم) انا: وايه كمان يا وسخ (قلت وقد بداءت افرازات شي تغرق زبره ونحن نمارس هذا المجون) شاكر: وطيزها بنت الشرموطة اللي نفسي اركبها ( نعم، انه المجون ما لانبوب يطلق العنان للسانه بوضوح بكل هذه الفاظ البذيئة التي لم نعتدل عليها بشكل متكرر دلالة على مدى اثارته بالإضافة إلى) انا: طيزها بس اللي بنت شرموطة (في اشارة الى ثقة بنفسه والتي يبدو انه التقطها سريعا) شاكر: هي كمان شرموطة جدا وعلقت في كلامها ولبوة اووووووي (قال ذلك وقد بداء الإقامة بزبره اسفل مني باحثا عن خرم اكس الذي سرعان ما وجده واندفع داخله للقانون لزوجة افرازاته) انا: اااااااه يا وسسسسسخ، ااااه نيك وعهد الشرموطة اللبوة، نيكها بزبرك الهيجان عليها ده. قلت ذلك وقد بداءت أعلو واهبط بكسي فوق زبره الذي بالتاكيد لن يكون قذفه سريعا هذه المرة ما يمهد لنيكا مشبعة ليسمح بالمزيد من الوقت اتخيلني فيه امتطي زبر رجل الشاطيء الذي يبدأ الاحتمالات لي في هذا مايوه - كما تخيلت - كبير بعد اخذت العهد من زوجي للسماح لي بارتداء هذا مايوه على الشاطئ. الشاكر: كسك يجنن يا شرموطة وطيزك تهبل (قال شاكر ذلك وقد تحركت يداه لتقبض على طيزي وهو يدفع زبره للاعلى ليذهب بعيدا في اعماق شي) انا: اااااااااه، كس وطيز مين يا سااااافل (قلت ذلك وقد ارسلت يداي تعبث ببزازي لتعوض غاب يداه عنهم وقد تخيلتهم يدين الغريب الذي بدأ كل شهوتي ورغبتي بمنصبه على ان يكون هو الذي تحت يدك بزبره كسي بدلات من زوجي) شاكر: كسك وتيزك يا ثوره يا شرمووووووطة، اااااه انا: اااااه، ياوسخ نيكني اوووي ومص بزازي وانت بتنيكي قلت ذلك بجزئي فوق العلوي. جزئه العالي وانا ادفع احد بزيي بفمه يمصحه ويلكه وانا اتخيل الغريب من فعل ذلك وهو ينيكني لا زوجي. زاد قبضه على طيزي بكفيه وكان مصه وعقله لحل بزازي مثيرا وإن تخلص من بعض الالم وهو يعض باسنانه عليهم، لكنه لذيذ. في الوقت نفسه قد انفشخت اوراكي فوق خصره هو داخل بزبره بكل قوة شي وانا اشعر أن زبره قد زاد حجمه عن مؤسس الحرمين ليس زبر زوجي، انما هوه زبرٌ عملاق رايتُ ذلك الغريب يدعكه ويدلكه امام عيني وانا مبحلقة فيه قبل ان تتقني وولف. انا: اااااااه يا شااااااكر مش قادر، زبرك فشخ كس شرموطتك العهد (لم اقُل شاكر سوى لانني لا أعلم بعد اسما لذلك الغريب) شاكر: وانا كماااان يالبوة مش قاااااادر قال ذلك وهو ثابت زبره غليغا في شي ويرتعش مرة اخرى وهو يتخيل نفسه ينيك وزوجة صديقه. تَدَفَقَ لبنه غزيرا داخليًا على شكل دفعات متتالية، مجرد تخيل أن الغريب هو من يلقيه ماء داخلي، دفع إكس أيضًا ليرد بالمثل وتاتي شهوت للمرة الثانية خلال ساعة واحدة في السابق لم أتحدث لي من قبل حتى في أوج شهوتنا اول أيام شهر العسل ببداية الزواج. انا: مكنتش اعرف انك سافل اوي كدة يا شاكر (قال ذلك بعد أن هداء كل منا وقد ارتخى صدري فوق صدره ودت راسي كتف احديه) شاكر: وانتي كمان كنتيية كلبونة دي فين، ولا مبتعرفش تطلعيها غير وانتي بتتخيلي (نزلت كلمت "بتتخيلي" "عليا كالصاعقة، وحرصته على قراء أفكاري وعرف اني كنت اتخيل غيره ينكني وليس هو) انا: اتخيل ايه (قلت وقد بدى علي قلق حقيقي) شاكر: اقصد يعني وانتي بتمثلي انك ثقة، كنتي بتشرمطي بشكل هيج (اراحتني جملته) انا: لو ده بيبسطك يا حبيبي فضل اتلبونلك واتشرمطلك كدة على طول، ولو عاوز تنيك اي واحدة تاني تقولي وانا امثلهالك على طول. قلت ذلك وأنا أعطيه غمزة من عيني توحي وأصبحت مطمئنة من عدم الغضب لذلك ولكنها في الحقيقة الأمر محاولة لرد الدين وتكفير لخطيئتي. فزوجي وإن كان يصحتهي الثقة ويتخيلها أنه فعل ذلك أمامي - صحيح اني شجعته على ذلك - ولكنني في الوقت نفسه كنت اشتهي واتخيل رجل غريب لايعرفه زوجي ولا انا اعرف ايضاه ووحي لزوجي انني مستمتعة بنياكته لي وانا مثل دور الأمانة واحتفال استمتاعي هو اتيان شهوتي مرتين تزامننا مع اتيانه شهوته مرتين ايضا. يظنون أن هذه اللعبة الجنسية المثيرة لكلينا، لذلك بالتاكيد لا تشعر بذنب في طوية نفسه، ولا تعلم أن هناك جزء من اللعبة خفيه عنه وهو ما يجلعني اشعر بالذنب. ابتهج زوجي بما في ذلك العرض الذي عرضته عليه من خلال هذه اللعبة الجنسية ما دامت تؤجج الشهوة وتغرقنا في الاستمتاع. استمتعت زوجي إلى الحمام ليغتسل ومضيت انا بعد خروجه لاغتسل أيضاً قبل أن يغُض كلانا في نومٍ عميق لقرابة ثلاث او اربع ساعات قبل أن يوقظنا منبه الهاتف حسب الترتيب الذي يحدده زوجي لنتستمتع بأهلية وعادل لتناول العشاء. في لوبي الفنادق انتظرت انا وزوجي وعادل وويلكس في الوكيل. كنت ارتدي بنطال جينز سماوي اللون ووضعت فوقاً منه بلوزة اكمام تغلق بثمانية كباسين بداية من البطن وحتى المناخ ولكنني اطلقت صراح اخرين اخرهم حتى يظهر تكور اثدائي الذي احكمت قيدهما بسنتيان اسود ارتديه تحت بلوزتي البيضاء التي تشفُ عادي. كان هذا اول درس تعلمته من العهد، الرجال يحبون النساء ذوات الاثداء، كبيرة صغيرة لا يهمها سوى احكمي وثاقهما من الاسفل وسيبرز جمالهم. استوقفي مظهري ومظهر اثدائي لشكر شاكر قبل نزولنا من الغرفة لكن النقاش لم يدم الاخير بعد أن قلت له اني هنا ولاحظى بقدر من السعادة والمرح للقدرة التي سيحظى بها بهما .. اسبوع ونعود إلى ما كنا عليه، هذ لو اردنا العودة الى حين.. لم تمر سوى مسافة قصيرة قبل أن تتجدد العهد كعادتها بصحبة زوجها في كل من كوبنهاغن. يبدو لين ما زال صعباً عن التغلب على هذه الماراة الاسبانية الفاتنة، ربما إذا توقف رجل تالسنا عرايا امام دون أن نتكلم سيلهث سريعاً ليغرس زبره بين ساقي لا ساقيها. لكن إذا أتيحت لكل منا الفرصة لارتدادها وتتزين، ستكون الملابس صالحة لها بالتاكيد. كانت الثورة تأنق في حريري نسائية فضفاضة غير أنها مشقوق من الامام من اعلى كلى الفاخرة حيث ترصد كامل ارجلها متى تحركتها للامام أثناء إيقاعها باتجاهنا ولا عن كونهما ستكونان عاريتين من الامام حين تجلس. كانت تلبس من الاعلى ما بين شالا ابيضا ينحدر من خلف رقبتها على ثدييها بشكل جزئي معكوس (كحرف X) وينتهي طرفيه معقودين من الخلف اسف ظهرها، ما يجعل صدرها بارزا بشكل ملحوظ ومساحة كبيرة من بطنها مثير ومساحة أكبر من ظهرها اشتراكية للناظرين. حسناً أعتقد من فرط الانبهار انتفض زوجي وأوقفا عباراته يحيهما ولكن في الحقيقة الأمر توقف اجلال لكنا الفاتنة التي حلب زبرها عليها داخل X مرتين في اول لقاء معهم. على مائدة العشاء دارت حوارات بين الجامعة ورباعية احيان اخرى أثناء تناول الطعام لكن أقل من كان يتحدث كان شاكر زوجي واكثر من تحدث كانت الأمانة التي ظنوا أنها بدأت تتحدى زوجي بها وكثرة تركيزه على ثدييها وهي التواصل. وأنا لاحظت ذلك أيضًا وقد نويت أنه لذلك لاحقاً متى سنحت لي الظروف. كان عادل زوجها مرحا للغاية، وكثيراً ما يضحك على كل شيء يقوله بأكملها - إن قالته كمزحة - وسريعا ما كان يبدي تأثره لاي شيء يقوله إن كان يستدعي التعاطف، باختصار كان وجوده مجرد صدى وجودها. هل لاحظت نظرات زوجي لزوجته، لا أعلم، لكني أعلم تمام العلم أنه لا يظهر عليه تأثير او ضيق من ذلك ما ينبئ لأنه لا لذلك او انه لا يبالي او قد يكون ذلك كون امراته شديدة الحرص على لفت الكرسي وبالتاكيد يعلم انها تجذب الانظار . بعد أن قررت أن نذهب إلى كافيتريا لتناول بعض المشروبات قبل حجز التذاكر الخاصة حيث أن اليوم يلقي بعض الارهاق علي الجميع لطول الطائرات كما أن الجلسات الخاصة بزوجينا ستبدأ في الصباح الباكر وتستمر حتى الخامسة ظهرا بتوقيت الجزيرة بالاضافة لبعض الراحات خلال اليوم. احترسي زجاجة مياه غازية بعد أن تتسع للحاح العهدة أن أتناول مثلها زجاجة بيرة العشاء كما فعل زوجها وزوجي ولذان كانا يجلسان بالكنبة احتجاجا على مقعدي انا وصوفيا التي وتستظل وتضع فوق الآخرين مثلي تماما غير أن في حالتها كانت تعطي مشهديا مثيرا لفخذها العاري أمام كل الرجلين الذي كان زوجي اكثرهم اهتماما بالقطع. كان شاكر وعادل يريدان على جدول عملهم في الصباح واي جلسات سيحضر كل منهم بعد أن يقدموا بعض الوقت يتبادلون الاخبار عن احوال الشركة في مصر واليونان. على الجانب الآخر كنت أنا وصوفيا نتفق أيضًا على جدولنا في الصبح بعد رحيل الرجال. كانت تفضل عندما تشترى ذلك الزوج لم تحتفل بلبسي مايوه خلال رحلات الطيران ولكنني مازلت مترددة لأنها عاري اكثر من اللازم خاصة بعد أن قمت بقياسه وانني افكر في شراء واحد اخر اكثر حشمة وتغطية لمساحات أكبر من المقرر. ستظل تعاني من الرفض الشديد وأنها ستتحمل غيرها منه لتشجعني ونا امرأة اقوياء ويجب أن لا تتأخر التي أتمنى ان نفعلها كل هذا الوقت من التفكير والتردد "افعلي كما تريدين حبيبتي" كانت هذه جملتها قبل ان ننهي الجلسة وينطلق كل منها إلى غرفته بعد أن لا تعرف مع أمانة أن تقابل في التاسعة في لوبي الاوتيل، واتفق مع عادل على ما لا تعرفه عليه. بالغرفة بداء شاكر يقفز داخل بيجامة النوم فقد بدأ الارهاق عليه من عمل اليوم واتيان ظهره مرتين في ساعة واحدة كما أن عليه الاستيقاظ مبكراً وهو الذي لا يحب أن يؤثر شيء على عمه وكفاءته العمل. قبل أن يستسلم كل منا للنوم عصررت أن يتحكم بيننا باختصار حديث لوضع النقط على الحروف حتى لا تحيد الأمور عن ما يعتقد كل منا. انا: شاكر، كنت عاوزة أقولك خالي بالك من نظراتك لصوفيا، شكلك مفضوح اوي. غير ان جوزها او هي ممكن يا خدوا بهم ده هيخلي منظر وحشي وجوزي قاعد معايا وعينه على واحدة تانية (قال هذا بالهدوء المطلوب الذي يزيد من رصيد المعروف الذي اسديه لزوجي منذ أن المحتله لا امانع اشتهاءه كنوع من التغيير) شاكر: انا ممكنتش ببصلها اوي يعني، هو في الاول بس كنت مصدوم من طريقة لبسها، انتي مشوفتيش كانت لابسة ازاي! (قال شاكر ذلك وهو يبرر وينفي فيه واحد، ما يدل على مركبه) انا: عموما برضه خل بالك، علشان كدة ميصحش، وبعدين لو الموضوع تاعبك اوي كدة ممكن اسالها جايبة الطقم اللي كانت لابسة ده منين والبسهولك (قلتها وانا اغمز له في اشارة دعوة بانني جاهز متى شاء للعب دور التعاون) شاكر: حاضر يا حبيبتي، هاخد بالي انا متشكر جدا انك واخدة الموضوع ببساطة ومش مضايقة (قالها وهو يظن أن الموضوع سينتهي دون أن يأخذ شيء بالمقابل!! كم كان ساذجاً) انا: يا حبيبي هو انا ليا غيرك علشان ابسطه وادلعه (قلت ذلك قبل ان تنطلق يدي تعبث باحد ازرار) بيجامته)، بقولك يا حبيبي انا كنت عاوزة انزل مايوه تاني غير اللي جابتهولي الأمانة علشان مكسوفة البسه اوي شاكر: فكرة مساهمة حلوة علشان هو فعلا اكتر من مطلوب انا: بس انا لما قولتلها كدة زعلت وشيلي أن الموضوع عادي وهي كمان هتلبس بتاعها علشان تشجعني شاكر: وهي مالها انتي البسي اللي يعجبك، زي ما هي بتلبس اللي يعجبها انا: ايوة بس هي قالتلي انها مش هتلبس بتاعها لو انا ملبستش بتاعي، وبصراحة انا كان نفسي اشوفها اوي وهي لابساه علشان اشوف مين فين احلى فيه (قلت بدلها ورقة قبل ان) اقترب واهمس باذنه كما تفعل الشياطين) اصل كنت ناوية اصورها بموبايلي. سرح شاكر بسيط لانه كان يمني نفسه برؤيتها في ذلك مايوه الفاضح، ولو كان ثمن أن ارتديه امام مجموعة من الاجانب الذين يجهلوننا فلا مانع من ذلك كون انني لن اختار الفوتغرافية لتعودهم على ذلك وتميزهم خصوصيات الآخرين.. او هكذا نحسبهم.. شاكر: عموما يا حبيبتي اعملي اللي انتي عاوزاه، لكن متخليهاش تجبرك على حاجة انتي مش عاوزة تعمليها. وكمان حاولي على قد ما تقدري يكون ده بس في الوقت اللي انا وعادل فيه في الشغل علشان مش حابب يشوفك وانتي لبساه. هذا فقط ما يقلقه، مظهره أمام عادل الذي يشاركه في نفس الخلفية الثقافية حتى ولو كان انسلخ منها لكن شاكر متحسبا لما قد يجول ببال عادل لو عرف او راى ملاك في هذا مايوه الفاضح. الشكر أعطى الضوء الاخضر لفعل ما أريد، والذي يعرف يقينا انه يتمنى أن يكون مجاراة الأمانة حتى تمارس كذلك المايوه الادميين إلا أن تكثر له فرصة ويحضر إلى حين وحين الشاطئ ويملي عينه من لحمها البرونزي الذي ستتاح لها في ساحات اعلى مما اتاحت له اليوم.. وإن لم تكن مساحة من جسدها وعليها أن تكون كذلك للغرباء إلا عادل كما يمني نفسه.. او على أقل تقدير قد يتطلع إليها في صورة من الصور التي المحتوت له بنيها في اخذها لتنفيذ هذا مايوه. هناك حدود ترحب إذا تخطاها الرجل لا مجال أمامه للتراجع عنها، إما ان يتشبث بأرضه الجديدة أو أن يتخطى المزيد من الحدود ويستكشف أراضٍ أخرى جديدة. لا يمكنك أن تقنع إنسان أن مسلوق أطيب من اللحوم.. بافتراض أن السلق والشواء قد تما على أكمل ما يكون.. لا يمكن لخيال المراة ان يشتهي رجل واحد بعد أن ذاق خيالها حلاوة بدلة بين ازبار الرجال. لم يحرك شي فوق زبر زوجي وانا اشاركه مجونه في اشتهاء اخرى، سوى ذلك الزبر الذي مَلَكَ مخيلتي وحركه شهوتي للجنس الحرام. ورونت من نومي والقلق يساورني، ولا أعلم مما قلق ولكنني تقديمةٌ من شيء ما. شيء هناك انا مقبلةٌ عليه، قد يكون بالهين وقد يكون خطبٌ جلل، لكن اي كان فانا متشوقة له ما بقدر انا متتوجسة منه. كان شاكر قد غادر قبل أن تكون جديدة، حيث لم يحدث له بالغرفة بالإضافة إلى اختفت التكنولوجيا بدله الانيقة التي حضرتها معه من مصر. اخذت اراجع قراري، هل سارتدي مايوه واخرج الى امام الغرباء، ام أن خجلي قد يثنيني عن ذلك.. بالقطع عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ لم يكون بهذه القوة الخاصة وأنا ببلاد غريبة وكلنا نعلم كم نحن لنا جميعا لكنا قد ننتهي من فعالنا او يتحكمون بها.. لم يدم العاصفة الفيتنامية، حزمت عالمي بعد أن أنهيت حمامت مايوه على جسمي مرة أخرى واستعيد مشهد أفروديت بمرآتي طويل والقي عليها التحية. طبقة قدمي في شورت برمودة يصل يصل اسفل خفيف نسبيا وفوقي طبقة صيفية بحمالات تمارس اكتافي وجزء كبير من ظهري والكور العلوي لاثدائي بينما اختفى تحتها التكور قبل حتى يحين وقت انتزاعها متى توفرت الظروف الملائمة والارادة الحاسمة للتعري امام الغرباء. وجدت بلوبي الاوتيل العهد بانتظاري وقد تأنقت سكريها داخل هوت شورت قطني ضيقت فضفاضة طلاء اظافر مثير باصابع قدميها ويديها التي كانت تخرج من توب قمم يصل لحدود سرة بطنها بحمالات رفيعة فوق اكتافها ويمكن الاستغناء عنها ايضا على ان لا يخفي تكور أثدائها من الاعلى او الاسفل حيث تراه إذا رفعت عدديها للاعلى. انا: صباحُ الخير الأمانة، إنكِ متأنقةٌ اليوم (قلت ذلك وأنا احتضنتها بعد أن قامت لتحيني) الأمانة: صباح الخير يا حلوتي، أنكِ اكثر تأنقاً وجمالاً انا: شكرا لكِ عزيزتي، ما هي متكاملة اليوم العلمية : بداية يجب أن نسرع للافطار قبل ان تنتهي بعده، ولم تحدث ذلك ونحن نتناوله (قالت وهي تتأبط عددي وتتحرك تجاه مطعم الفندق) كان المطعم هادئا فعظم الضيوف يحبذون أن يبداءوا يومهم جيدا وكذلك ثبت أمانة إلا أنها استجابت لرغبتي فقط لليوم الاول حتى تم اخذ كفايتي من النوم في اليوم الاول الذي كان حافلاً. أحضرت كل ما ترغب فيه أن تتقوت في بداية يومها مع كوب من القهوة لي بينما تفضل أن تشرب بعضًا من العصير الطازج. وفاء: إذا وجدته اكتشف أنك اقتنعتي برايي وترتدين ذلك مايوه تحت ملابسك (قالت ذلك وهي تغمز بعينيها وهي تشف من كوبها) انا: لم ارِد أن أغضيبك او اشعرِك اني ارفض هديتك للسباحة (قلت ذلك وقد كست الحمرية خدودي الأبيض) ووثق: كم انتي رقيقة ومهذبة، يبدو أن محبتي لكِ ستت، خبريني إذا كان لديك أي اقتراحات تبدؤ بها اليوم؟ انا: لا شيء محدد، ولكن قد نذهب للتجول بشكل منتظم على الشاطئ وقد نجلس بعض الوقت قبل ان نتعرض لاشعة الشمس غير الضرورية. فكرة رائعة: انا جاهزة متى كنتي انتِ كذلك (قالتها وهي تضع كوبها على المائدة معلنةً منها منها وان تبقى بهي ما يضاهي نصفه) انا: انا ايضا جاهزة، هي بنا (فعلتُ مثلها فلن نضيعا اقرأ من الوقت في الأكلِ والشرب) ذهبنا إلى الشاطئ وكان أقل ازدحاماً من الأمس، ومشينا قليلاً قبل أن نجد لنا ففردنا الفوط والمناشف الخاصة بنا كلٌ منا على الشازلونج الخاص وتركنا حقائبنا على منضدة تفصل بيننا. لم يدم وقت طويل قبل أن تبداء الوثيقة في التخلص من ملابسها وتبقى فقط ألوان مايوه البكيني الأهداف في البهجة فوق جسدها الذي اكتسبتاً بورنزيا أخّاذاً. كانت لوحة نادرة، جسد مخملي املس، جسم مشدودة مثير بشكل، اثداء متقنة التكور من اعلى فاسفل، ارداف يشيب لجمالها الولدان، وقبة كسها اجمل من قباب حدائق بابللوحة التي سمحت عنها في الاساطير، فوق جسدها بعض الاوشام المثيرة لم اكن لها الحظ من قبل . وشم عريض يعتلي خيط مايوه من اسفل ظهرها يصور الإلهة نوت (إلهة المعرفة لدى قدماء المصريين) هيكلة وجناحيها مفرودين. كذلك وشم لمفتاح الحياة العنصروني يزين سمانتيها من الخلف، بالإضافة إلى جملة مكتوبة عامل عربي أنيق على سوتها اعلى خيط مايوه من الامام تقول "هنا يسكن قلبي" بجانبها كيوبيد مصوبا سهمه باتجاه موقع كسها. انا: واااااااو، تبدين مندهش يا صوفي (لم أتمالك نفسي عن عدم إعجابه الشديد بها) الثقة: ميرسي سامية، انا واثقة من أنك ستكونين اكثر إدهاشاً عندما تخليت عينك، افعلها لا تكونين كسولة. وقالت ذلك شجعني وقد بداء علي بعض الاهتمام، فكما قال حمدي سابقا في طرقه، التخطيط للاشياء ليس كفعلها وان لم يكن هناك اي شيء مساهم لهم يواعدون اثنين في مقارعة الثقة والتمادي معا في مظاهرة لحمي الشهي في هذه الثوب الذي بادر فقط بخمسة اثنين من حيث تختلف بعيدا عن الانظار. لم اشئ أن اتباطئ كثيرا فشعر الثقة وكنت انا فعلا جيرما واردت أن لا يخرج الموضوع عن كونه شيء من المركب لدى امراة ولبس عن البحر من الوقت. بداءت اتخلص من الشورت البرمودة وبلوزتي وقد انخرطت العهد في دهان جسدها الكريمات والزيوت التي تتقي من اشعة الشمس وتؤثرها الضارة على جلد الانسان، وقد حضرتُ ايضا مثلها لنفس المزارعين. انتهيت من وضع ملابسي جانبا، واستقبلت النظر مباشرة في عيني الأمانة حتى لا يظهر مركبي الذي تبديده بان منحها مشهد لجسدي وأنا ادعي ترتيب الفوط والشراشف على الشازلونج الخاص بي قبل أن اسمع صافرة اعجاب منها. ثقة: انظروا من بوضوح عن الادهاش والجمال (قالت ذلك وأنا التف تواجهها قبل أن تتعقب) إنكِ إلهة جمال يا صديقتي، حقيقة واااااااااو، لو تينين لما استعطت أن أتمالك نفسي أمام هذا الجمال المبدع. انا: شكرا لكِ حبيبتي (امتقع وجهي بالكامل من الجلد العميق خجلي عند سماع كلماتها واطراءها) الثقة: تعلمين صديقتي، الان اتفهم سبب رفض زوجك أن ترتدي مثل هذه الملابس أمام الرجال، ولكن هذا شانه ولا يستفيدنا، فنحن النساء نفعل ما نأمل، أليس كذلك (قالت ذلك وهي ترفع علمها بالهواء منتظرة مني أن تارد عليها بصفقِ كفي بكفها تأيداً ومباركةً لما تقول) انا: نعم هو كذلك (وفعلت ما كانت تتوقعه وضحكنا نحن الاثنتين) احتياطية: حبيبتي تحتاجين أن تدهني جسدك سريعا حتى يمكن الاشتراك في تعيينها قبل الاعتراف للشمس اكثر من ذلك (قالت وهي تمد لي زجاجة زيت علي استخدامها) انا: شكرا صوفي، معكِ حق ولكن مع زجاجة زيت خاصة بي (قلت وأنا اخرجها من حقيبتي) وأهلاً: لا مشكلة مخصصة لأن اساعدك في دهان ظهرك ستساعدين بالمثل حين انتهي من ذلك، هل هذا يناسبك؟ انا: بالتاكيد وافق على التدخين الخجل من أن تتواصل وامريكات لم تتعد معرفتي بعشر ساعات ولدي بعض الشكوك تجاهها وعلمنا وسمعنا عن المجتمع الغربي وعلاقاته الشاذة الخاصة انني عشت في بعض نفقه ومتنوعة متباعدة من عمري قبل أن يستقر بي المقام في مصر. شرعت بدهان وأكد وانا امسح بعيني الشاطئ ومن عليه لاتطلع هل من احد يراقبنا او يرؤية تجسس اجسادنا امام الجميع. لم يكن الوضع بما كنت اتخيله، كانت هناك بعض العيون التي تخطف نظرات سريعة ولكن لم تكن من باستثناء عين مثل عيني اللتين تسمرتا على زبر غريب بالأمس، وزَّتني الثقة على النظر له. فرغتُ مما كنتُ فعل وفرغت هي كذلك، وكانت هناك حاجة ملحة لاسئلتها عن تلك الاوشام الحساسة، حيث رسمتها ومن رسمها ولها وتتولى زوجها ذلك الخاص ذلك الوشم المرسوم بالعربية فوق سوتها ومؤشراً باتجاه كسها. ثقة: هل الأبداء انا بدهان ظهرك ام تبداءي انتِ معي؟ (قالت الثقة ذلك لتخيرني من تلمس من الآخرى أولا) انا: خصصت أن فعلتها لكي أولا (قلتُ ذلك وقد نهضت من مكاني متوجهة لها وهي تتمدد على بطنها فوق الشازلونج) الثقة: شكرا لكي عزيزتي يا الهي، ما هذا الجمال الذي ترى امامي، حقا من يرى الحرير ليس كمن يلمسه. بداءت بسكب الزيت فوق جسدها حتى اسفل ظهرها. ثم بداءت توزيعه فوق مساحة جلدها الظاهرة بكفي واناملي وانه لا يكشف عن لمسه. لم يكن من المفترض أن يخطّط في الاتجاه نشر الدهان حتى لا يظن بي الظنون، ومباشرة بوضع بعض الخطوط على القبابي طيزها وافخاذها من الخلف. آااااااااااااه من ملمس طيزها، دون اي دفع مني غريب أن طراوة طيزها تاخذ اناملي وتسقط بها البعيد للاسفل وانا انشر رسم فوقها، حقيقة وددتُ لو يستمرُ في ملامستها هكذا لوقت اطول ولكن البترية دفعني لأن اذهب إلى افخاذها مرورا بسمانتيها حتى آخر اقدامها قبل أن تنتهي سريعة مخافة. أن تلفحني نارُ جسدها وسخونها. انا: الأن أصبحت ظهرك مدهونٌ بالكامل ومحميا تماما (قلتُ ذلك وأنا أعود لمواجهة لها وأنا أريد ان عدد رؤيتي لهذا الشخص المبهر) ثقة: إذا حان دورك لتحظي بحماية ورعاية مماثلة (قالت ذلك وهي تقوم عن مقعدها وارتجاج طيزها ثم بزازها يعطي منظر مثير) خاصة وأن المخمد يتمدد تلقائيا ويكرر هذا المنظر ببطئ داخل مخيلته فترة استمتاعه) هي حبيبتي حبيبتي كي اتمكن من دهان جسدك. قالت ذلك من قبل أن انصاعُ لها وامتدت على بطني لنعم هي الاخرى بمشهد لاثارة عن مشهدها، فقط إلى مشهدي يخلو من المؤثرات البصرية للأوشام التي تثليث بشرتها ما يعطيها مشهد نقي لبشرة نصعة البياض بضة الخلفية خلفي الناظرين. قامت عقود العهد بسكب الزيت على كامل من الخلف مرة واحدة، وكانت له اقشعر لها بدني بعد فترة. بداءت اناملها تلمس بشرتي وصاحبها احساس رائع تبدو بارزة في تمسيد الاجساد. كانت بارعة عكست ما ظننت فلم حظ عليها أنها تعمدت تمديد فترة دراستها على كامل. القت علي بعض الفاظ الاعجاب ببزازي وهي تدهنهم من الاجناب - لم افعل مثلها - وكذلك عند فردها للزيت فوق طيزي من قبيل انني للغاية للغاية وأن الرجال لن يصدموا أمام امراة في جمالي تملك هذه المؤخرة والاثداء الجذابة. وقد عادت لتمتد فوق الشازلونج الخاص بها بعد أن ارتدت نضارة الشمس ثانية وهي تتمسك بهاتفها لتصفحه وتنظر إلى بعض الرسائل. فعلت مثلها غير اني استغتت أن أغض عيني وأرخي وبنسيم البحر يداعب العاري. لم تتجاوز سوى بضع نقاط قبل أن تسمع تهمس. ثقة: سامية رأتي من هناك وتعرفقُ بكِ (قالت ذلك ووجهها ابتسامة ذات مغزى) انا: من؟ (قلتُ ذلك وأنا دخلتُ عيني ولكن لا أعلم أي اتجاه تقصد، ربما يكون زوجي أو زوجها وقتها اخذهم شفافاً أقدامهم إلى الشاطئ) الثقة: الرجل الذي كنتي تحملين في سيده بالأمس. قالت ذلك وهي تؤشر براسها على موقع الرجل الذي كان يتمدد على شازلونج على يميني يفصل بين بينه شازلونجان غير مستخدمين في مسافة لا تتعد الاربع امتار. لا يوجد متى جاء او هل كان هنا قبل مجيئنا. انا متيقنة أنه بينما أتينا لم يكن يجلس هناك، ربما كان مختلفًا عن مقعده، وربما كان يبحث عن مكانه فاتخذ مكانه هذا بعد أن وجدني. سرحت قليلاً قبل أن تؤمني الثقة من شرودٍ مقترن لهذا الرجل للمرة الثانية، غير ان هذه المرة لم أكن متلبسة ونظر إلى زبره. الثقة: ما بك يا سامية كلما ظهر هذا الرجل تسرحي بخيلك، هذا الحد المضاد معجبة به؟ انا: كفي عن هذا الهزار العهدة، بالقطع انا لستُ كذلك فقط تفاخات بوجوده وشعرت السيارة الركن والخجل بعد ما حدث امس والذي لم يكن مقفول سني ابدا مني (قلت اواري خجلي وانفي عن تهمة نفسي الافتتان بزبره والتي كنتُ متلبسة بها بالمس امام اعينها واعينه) ووثق : ساااامية لا داعي للخجل عزيزتي، قلتُ لكِ ما يحدث بيننا وامامنا لن يعلم به ثانيًا (قالت ذلك وهي عطني غمزة تشجيعنا للانجراف قبل أن تعقب)، انا ايضا لو اعجبتُ باحدهم واعجب بي لن امنع نفسي منه،آمنه عني، وبالقطع لكامل زوجك او زوجي، أليس كذلك؟ انا: بالطبع لن اخبر احداً اي شيء تفعلينه (قلت ذلك تقدم خيارات التستر عليها بالمثل وان قرنته بها فقط وليس بي) الثقة: إذا سوف أفعل معكِ شيئاً بنفسي عزيزتي. قالت ذلك وهي تتلُ سيجارة من علبتها تضعها بين شفتيها وتتحرك داخل عبثها بيديها حقيبتها باحثة عن الولاعة دون جدوى.. او هكذا ارادت أن توحي لاحدهم كما فهمتُ لاحقاً.. وقفَت كامل تتلفت حولها وتبحث فوق المنضدة تحت الشازلونج. اختبرت بعضا من الوقت كان كافيا لتمنح الفرصة ليجيد الانقلاب الفرص. قام الشاب الوسيم، صاحب الشيطان الذي يتوسد خصيتيه في ذلك اللباس المغريمان الضيق، وتتألف من مؤلفاتنا وبيده ولاعة ووقف أمام أمانة عمان لها وينظر ويعاود التكرار غير أن الوقت الذي يقضيه عينه فوق العادة ضعف ما يقضيه فوق جسدها. الشاب: هل تسمح لي (قال ذلك وهو يمدو يدها بالولاعة) الثقة: شكرا كثيرا، لقد انقذتني، لا ادري اين ذهبت ولاعتي (قالت ذلك وهي تعتبر له بابتسامة ماكرة وهي ترى عينه تجول بيني وبينها) الشاب: لا سيدتي، اعتبرها لكي تماما (قال ذلك من باب التودود مقابل ما أصبح عليه من نظرات لامراة يعلم أنها تماما اشتهت زبره وهو بالطبع الان ينشطها) الأمانة: لا، ليس لهذه الدرجة فقط قد استعيرها بينما أريد أن أشعال سيجارة أخرى او ربما اثنتين (قالت ذلك وهي تمدها له بالولاعة) تشملها له) الشاب: بالتاكيد طبعا، انا جون جون (ومد يده لها مصافحا اياها كتقليد متبع في المجتمع التطوعي) أهلا: اهلا جون، وانا وشمعة صديقتي سامية (اشارت اهلكم تقدمي بعد أن صافحته) جون: اهلا مدام سامية، سعيد بلقائك (ومد يده ونزل عليها تقبلها قبلة مختلفة لي بعد أن مددت يدي له تصافحه) أنا: جون، فرصة سعيدة. قلتُ ذلك وقد انتابتني قيرة وكتسى كاملُ تحرير الادمغة وقد بادر بشرب الخمر يدي شيء الذي لم يفعله مع الثقة.. والتي بالقطع لم تكن لتمانع لو فعل.. هل هذا الكلام صريح منه يمارس الجنس معي، نعم اعزائي القراء دائما ما تقفز اذهانا إلى التفكير الوطني. عند احتكاك الغرباء بنا. ولا شيء يدعونا لهم ويدعوهم لنا سوى القليل من الجنس والتفكير فيما يتعلق بين الارجل. ظلَّ الرجل يقبض على يدي بعضُ لحظات قبل أن يحررها عند سماعه صوت العهد من خلفه وقد الحركة على الشازلونج الخاص بمواجهة لي وأنا ممدة وتضع ساقا فوق الساحر ربما تختبر نوايا جون وتتحقق من اتجاه بوصلته. ثقة: من اي بلدٍ انت يا جون : انا من روما بايطاليا الثقة: وااو، يا لها من مصادفة انا ايضا من ايطاليا، باليرمو جون: وااو، صدقتي انها حصلت جميلة الثقة: تفضل بالجلوس يا جون. واشارت له كي يجلس بجوارها مواجها لي كما تواجهني وانا مدده امامهم باور الباضه البيضاء ومكشوفة بطني وسوتي الملحساء بنزين، واثداء من رقتها وطراوته ترى محركها مع نسيم الهواء، ترفيهة من الاعلى والاسفل امام عين جون. في تحسن بصري زبره بينا اقدامه المنفرجة، والذي لا يخصص ان اتمالك نفسي من محاولة النظر له خلسة وهناك اربع عيون قد تمسِك بي متلبسة النظر اليه. جون: وانتي يا مدام سامية، من اي بلد (قالها يمسح بعينه افخاذي مرورا بقبة X ثم تصاعدا لاثدائي ومنها لعيني) انا: انا من القاهرة بمصر (كنت اتكلم وعيني تتحاشى النظر في ظل القمر وأنا تتطلع له ولي بترقب وفضول). جون: واااااو، مصر، انني اعشق هذا البلد، لقد دعوتها اجازة منذ عدة عوام، لازلت ااراها افضل علي الطلاق بين كل اجازاتي (بداء يتغزل في بلدي ويغزل ضمنياً ببنتها الممددة شبه عارية امامه الآن) الأحقا: احقا تقول، هل ذهبت إلى القاهرة؟ والمتحف والإهرامات، إني أعشقهم جون: للاسف لم يتسنى لي زيارة القاهرة، فقد كانت لاقامتي بجنوب سيناء وتحديدا شرم الشيخ انا: وهل اعجبتك؟ (اردتُ أن أشاركهم الحوار حتى لا استسلم عزالي وافكاري الشهوانية التي قد تدفع ماء شي للتحرك لتناول جلية امامهم من خلال قماش مايوه) جون: نعم، تماما كما قلت، كانت الافضل والاجمل على الاطلاق (قال جملته وعينيه متسمرة على بزازي التي بداء تميل حلماتها من فعالها حققهم، ما اربكني بتكرار واثار جون كثيرا) الثقة: لا بد وأنك تحلم بتكرارها. قولها العهد ذلك لتمنعني من مواصلة الكلام الذي يشتت ذهني وجسدي عن التعويض الدائم الذي تدب في راسي. رويدا رويدا بداءت بالانسحاب من التركيز فيما يتعلق بالسيطرة بينهم من حديث حيث بداءت تطغى اللغة الاسبانية على الحوار مع كلامي. بداءت استرجع كل شيء في ذهني منذ اللحظة التي كان يعدل فيها من وضعية زبره الذي كان ينصب من إبداع تحديقي به، مرورا بتخيلي له إيراني في هذا مايوه تستعند شراءنا له - والذي أصبح حقيقة الآن - ثم اشتهائي لأن ينيكني في جسد زوجي واتيت شهوتي مرتين متخيلة انه من ينيكني بهذا الزبر العملاق الرابع بين افخاذه والذي اراه بداء يتلوى الآن داخل لباسه.. فهل يكون ذلك أيضا واقعيا؟؟.. إلى اللقاء في الحلقة السادسة... الحلقة السادسة مازلنا اعزائي القراء في جزيرة تناريف بالكناري وتروي لنا سامية ما دار معها خلال سبعة أيام قضتها هي وزوجها هناك... كان شاطئ الجزيرة يعج بالنساء الجميلات والمثيرات وبعضهن تجلسن عاريات الصدور وربما عاريات تماما، بركوبها حصريا اكثر مني، واثار بشرتها المميزة وما يزينها من تاتوهات. إذا لماذا كان جون يسعى للحث نحو؟ لماذا كان يتربص بي؟ لماذا كان يقف امامي منفرج كريستيان ليبرز بعد زبره الضخم، الذي ينيك راسي ومخيلتي منذ رأيته؟ هل ذهب احدكم من قبل لشراء الملابس من العتبة او شارع الموسكي بالقاهره؟ عادة ما يُنتج البائعون بضاعتهم بشكل يناسب المتسوقين. لا يتوقف دور البائع - الشاطر- فقط عند عرض البضاعة و انتظار العملاء. بل توضع وتتابع ظهورات المتجولين بالسوق حتى إذا لمحت أحد المعروضات التي تجذب أحدين أحدهم، ولكن تجعل مترددة بعض الشيء، وتختار من فوره تجاه ذلك الزبون - محتمل - مارس ضغوطاً عليه ليقنعه، ويمكن يناور تردده بتخفيض بسيط بالسعر. هكذا تماما ما حدث بيني وبين جون منذ اليوم الاول. كان جون يجلس وزبره البارز في مايوه الضيق من هوليوودات مررن امامه وربما نظرات خاطفة. لكن كنت انا من وقفت وحدقت فيه بشكل جزئي ما وقفه لأجله زبونة لكن يجيب أن يضيع الفرصة من أجل وبادر بمحاصرتها - متى احتفلت له الظروف - لمنيا بنفسه أن يبيعها زبره ويقبض من كسها. لا ادري كم الحوار بين جنيف وجون بالايطالية بينما كنت انا ممدة امامهم وعيني قد سرحت وتسمرت على مايوه جون حتى بداء زبره بداخله فاكتشفت انه نظرا لانتي. جاهدت بنفسي حتى اشترت أن اوجه انفي نحو السماء ولا يبتعد ببصري عنه واكتفى بالنظر إلى الصورة المرسومة له في مخيلتي. ثقة: سامية، ما رايك في هذا الاقتراح؟ (اخرجني صوتها من شرودي ولم نسمع ما تقول) انا: اي مركب؟ (قلتُ ذلك بعد وهي أنلاحظت ببصري غروب الأمانة) الثقة: اووووه، يبدو أنك كنتي في عالم آخر (قالت هذا تغمزلي بطريقة لا جون لاحظها) انا: اسفة، لو سمحت سرحتو النظر في شيء ما (قلتُ ذلك واعتدل في الجنوب الغربي لأكون وجهاً لهما) ) ثقة: شيء ماااا (قالتها وهي ترفع احد حواجبها قبل أن تتابع)، اوك، جون اخبرني أنه نوع جيد من الماريوانا اشتراه من بعض السكان ولكن لا يفضل تدخينه هنا على هذا الجزء من الشاطئ. لكن من المفيد أن نحصل على هذه الكبائن ونفعل ما نشاء حيث أصبحت منزوية وبعيدة عن العين. موثوقة ستشاهد إلى مجموعة من الكبائن الصغيرة - أبسطة بالعشش - من الخوص ومتراصة بجانب بعضها بجانب منزوي من الشاطئ وبمحاذاته. يبدو أن الهدف منها كان اعطاء بعض الخصوصية لمن يجلسون بها او ربما ياضفاء طابع بدائي يناسب الحياة القديمة التي كانت لا تجر على هذه الحصار قبل الحداثة. لا تتخطى ابعاد كل كبينة عن مترين للطول والعرض بما يتناسب مع فردين حسب نوعها وما قد تضيق بما يزيد عن اربعة افراد إن ارادوا الجلوس سوياً. لا توجد حجزات إضافية لا تستخدمها فقد إن كانت ستارتها - التي تتكون من مجموعة من العقود المعقودة بالخرزات والصدف - يعني انها فارغة ويمكن لأي شخص أن يستخدم واغلاق الستارة ليعلم الغير أن كابينة مشغولة ولا تشترك لاحد أن يختصرها فقط من استخدامها. بعيدًا عن كوني سانزوي انا وصوفيا ورجل غريب، يطارحني الفراش في خيالاتي، ما قد يقلقني بعض الأشياء ويثير التوتر. لكن ما افزعني هو فكرة أن الهدف - البائع - هو للتدخين الدائم من حزب المؤتمر الذي يحمله خلفية وثقافة ربة منزل وأم لمراهق عن الجريمة وما يتسببه على الشباب من خراب ودمار. ربما لو كانت الأمانة أعلمتني أن جون للذهاب إلى هنا الكبائن لأنه يريد ان ينكحنا بعيدا عن الأعذار ولكن خائف ولا زعزع أقل كثيرا من فكرة الذهاب لتعاطي المخدرات. انا: ماريجوانا!! بالطبع لا انا لا ادخن (قلت ذلك وقد ظهر الفزع على هيئتي) الأمانة: والضير في ذلك، لا تدخني إن شئتي فقط تعالي معنا، لا أريد أن تتركك وحيدة هنا على الشاطئ. أنا: لا مشكلة في ذلك، فلن يحدث لي شيء سوف أفكر أفكر بالشمس وربما أسبح بعض الوقت حتى عودتك. ثقة: لا تترككم تستمتعون بوحدكم، اتينا سويا وسنفعل كل شيء سويا (قالت ذلك وقد نهضت من مكانها لتجاورني وأدركني تعبيرا عن رفضها لاقتراحي) آسفة يا جون فلأن تترك صديقتي وحده (قالت ذلك متشوقة حديثها لجون) جون: أرجوكي سامية أن توافقي لن نجلس عديدة، فكم هو ممل جدا أن استأجر الماريوانا بمفردي، ويعتقد انكم ستعطوني رفقة رائعة حيث أني أقضي هذه الإجازة بمفردي بعد رجوع صديقتي لامر طارئ. ثقة: اووه، كم هو محزن سمعت ذلك، هيا يا سامية دعينا لا نخذ هذا الرجل المسكين (قالت ذلك شاملي اليه تشجعني) انا: انا اخشى أن إيراني زوجي او يعلم ذلك فيغضبه (قلت ذلك عبثا لمحاولة وقتهما عن فكرة اصطحابي) ومضمونة: زوجي وزوجك مشغولين بجلسات المؤتمر ثلثا واحد لنا هنا، وسيبقى هذا سرٌ صغير ضمن مجموعة الاسرار الاخرى (قالت تنبيه ذلك وهي تغمزُ لي في اشارة إلى تحديقي واعجابي بقضيب جون) انا: اوك، ولكن لا يجب أن نكثر كثيرًا هناك (قلت ذلك وقد قررتُ) أن تترك نفسي لهما ولا تعلم إن كانت لديهم طرق مختلفة ام لا) الثقة: هذا رائع عزيزتي (قالت ذلك وهي تشملي ابتهاجاً بموافقتي) جون: شكرا جزيلا سامية، اعِدُكِ أنك ستقضين وقتاً ممتعاً (قال ذلك وقد قام وتحرك نحو الشازلونج الذي كان يجلس عليه) ليحضر بها بعض السيجارات الدائرية ويترك منطقة كبيرة اغراضه مكانها ويعود إلينا) جون: انا متى كنتما كذلك أيضا اخذت شنطتي وأغراضي المهمة داخلها وتركت ملابسي وبقية أهدافي تماما كما فعلت الذهب وتحركنا باتجاه تلك الكبائن. كنت اشعر تماما من التحرر وانا انطلق في هذا المايوه الذي لا يستر شيئا امام هنري الغرباء تمسح اعينهم لحمي الشهي الذي قدم امامهم بالمجان. يؤيدنا بتعاطف الكبائن التي كانت مغلقة بالكامل ما قلص فرص حصولنا على واحدة تناسب سويت وجون وجون، حتى يصل الى اخر كبينة ايضا مغلقة. لاعلم لما انتابني الحزن والاحباط، ربما اكثر مما قد اصاب جون وصوفيا، رغم أنه لم أكن أريد أن أدخن. لكن يبدو تنين في طوية نفسي كنت امنيها اخر، لا يعلم ما هو محددا، ولكن بالطبع كان يتعلق المزيد من التعري والتحرش البصري بيني وبين جون والذي ربما قد يتطور فيما بعد. ثقة: يا للخيبة، جميعهم مشغولون، ماذا نفعل يا جون؟ (قالت الثقة وقد بدى عليها الاحباط بعض الشيء) جون: لا علم، لم أكن أتوقع ذلك، ما رايكم أن نذهب إلى الشاليه الخاص بي؟ هو في هذا الضيوف وليس بعيدًا عن هنا ضيوف الفندق مجموعة الغرفة المبيتية والمنعزلة عن المبنى الرئيسي للمنتجع الذي نقيم فيه والتي كانت تتراس حوله بشكل نصف دائري هو شاطىء المنتجع. كان تركيبه منطقيا وبديلا مناسبا واكثر انعزالا. ونعم: لكن هل حظرت بالتدخين داخل الغرف، وعلم ان هناك انظمة دخان وحرائق جميع الاماكن هنا. يبدو أنه لا يوجد شيء للاشياء كما أنظر لها انا، حيث أن هناك يديك الاسباب قد تدفعنا لعدم الموافقة على هذا المقترح ربما يكون ما ذكره اقلهم اهمية من وجهة نظري. ربما نجلس مع جون بملابسنا الفاضحة تلك في كبينة مغلقة على الشاطئ، فبنهاية الأمر نحن مازلنا على الشاطئ، والكابينة مجرد اعواد خوص متلاصقة وستارة من الحراس تغلقها وليس اكثر من ذلك. لكن اذهب الى حجرته الخاصة وهذه الهيئة هي امر مختلف تماما.. حتى وان كان اكثر اثارة لي من الكابينة.. جون: لا تقلقي، لقد غطيتهم بالبلاستيك المعتمد واحضارها مع هذا الخضار (قال ذلك وهو يشجعنا على المضي قدما معه) ، ما رايكم؟ الوثيقة: انا موافقة، ما رايك يا سامية؟ انا: كنت افضل لو بقيتنا على الشاطئ لكن لو هذا يناسبك ساذهب معكِ (قلت ذلك بعد أن مللت أن أكون انا دوما فارت الذي يعارض على طول الخط)، ولكن الا تجد لنا تذهب لاحضار ملابسنا وارتدائها؟ قلت ذلك لأنه لا يمكن أن نتمكن من الذهاب معه إلى مكانه الذي لا يختبر فيه أي شيء. كما أن المبرر الوحيد المخفي الذي يسمح للنساء بإصدارها بحرية هو أن يقترن بوجودهن على شاطئ او حمام السباحة. جون: الأمر لا يستدعي فلن نمكث بكثرة، كما سنذهب بعيدا فحجرتي على بعد بعض الامتار من هنا. لكن بكل قطع الأمر يعود لكما إن ودتما العودة وحضارها (ربما قال ذلك حتى لا يظهر بمن يصر على أن نبقى أمامه "فقط" شبه عاريتين.. اوعاريتين.. ووثوق: مألوف مع جون فقط اضعنا وقت اخر من المطلوب، كما أننا نريد مهمة فلا. شيء يقلقنا (قالت ذلك أنت ملابس وسترة لحم الشهي عن أعين الذئب مترصد بالامر المهم) انا: اوك، كما ترون . وانتقلت هذه الرسالة إلى عالمنا الحالي، حيث تتابع كيف ستنتهي ما دفعاني إلى مجاراتهم والاستمرار معها إلى الأمام. مديرنا الشمالي كما قادنا باسم جون، والذي لم يكن بعيدًا عن مكان الكبائن ولكن كان بعيدًا عن المبنى الرئيسي للمنتجع. دخلتنا وهو يرجّبنا، لم يكن بوسعنا أن نكتب أنواعًا مختلفة من غرف الفنادق. سرير صغير واسع يتسع لثلاثة افراد اضافة الى مساحة حماية بكنة مزدوجة وكنبة مفردة ومنضدة ويواجهون شاشة تلفزيون معلقة على الحائط. ما أن وصلنا حتى ارتمت الأمانة على المقعد المفرد ما اضطرني انا أجاور جون على المقعد المزدوج، ولم تكن المسافة الفاصلة بيننا تتخطى الـ 10-١٥ سمات. لذلك انا اولا لان جونتوجيه إلى ثلاجة صغيرة بالغرفة واحضر بعض كانزات المشروبات الكحولية ووضعها أمامنا وجلسة بجانبي وعينيه تمسح فخذي المرمري، والمجاور لأخذه الذي يتكون من كتل عضلية توحي بممارسته الرياضة بشكل منتظم. ولاحظت ايضا بعض الاوشمة متوقفة على فرق متفرقة من جسده لم تكن تلفتت كثيرا من قبل. جون: تفضلي (قال هذا بعد أن تناولت أحد الكانزات لحضورها لحضورها لي) انا: شكرا (لم ادري لماذا لم اختار واخبره بانني لا أشرب الكحوليات، إرادة عوضا عن ذلك مددت يدي واخذتها) جون: تفضلي الثقة (فعلت نفس الشيء مع ثقة) ثقة: شكرا جون (قالت ذلك وهي تبتسم له ثم لي مبدية بعض الاندهاش كوني ايسررت على رفض تناول النبيذ معنا بالمس بصحبة ثانيتا) كانت الرشفات الاولى صعبة علي، لكن متى كان اي شيء سهلا في بدايته. سينيت سيجارة المريجوانا الاولى بين يدي جون وصوفيا مع تصورهم علي بالتجربة سوف كنت مما ننعة بعض الشيء. كانت تدور حوارات عامة أثناء الجلسة فيما يتعلق بما تعمله الأمانة وما يعمله جون وما يعمله انا الحديث في مصر وبعضها عن حمدي وخبرتي في تربيته. ثم تنتقل الحديث إلى أشياء خاصة عن زواجنا وعن صديقته التي ترحل، قبل أن تنتقل الحديث عن أشياء عامة كالافلام والمسلسلات. كان جون قد عدل من وضعية جلوسه اكتر من مرة قبل أن يتسقر في وضع مواجه لي فيلم وثائقي بظهره على كنبة الكنبة وقد اثني عشر قدميه تحت الاخرى مع قفزه ملامسة لفخذي الهجومي، فشعرتُ بخشونته وشعر بطراوتي. الشعور بالنشوة بداء ي العمل إلى الجميع وأولهم كوني غير معتادة على الدخان ذلك المخدر او الكحوليات. تلك النشوة التي يصنعها الجميع مبتهج ونضحك كثيرا على أنها ليست مضحكة بنفس القدر. إدوارد السجائر الخدر في الدماغي والدوران الخفيف ولكن لذيذ، فبدأت اغير من اوضاع الجلوس عدة مرات وكذلك فعل جون ما سمح لاتصالات الاجساد أن يحدث وتكرارا ما دفع نظام الاثارة بالارتفاع للأعلى. وكانت صوفيا تراقبنا عن التقليدية حتى تم التوصل إلى أن بيني وبين جون قد وصلوا لسبب معقول بعد تفاعلي معه في كل موقف او مزحة يقولها. وبعد ذلك لا اخرث للححمي الذي يتراقص ويهتز امام اعينه، حتى هو نهائيا ايضا بغير كلفة وصار يعتزم في كل خير أن يضع يدا علي يكفي او فخذي لي جعلني اات لمانبه يقول إذا اشتاقت بنظري كما كان يحدث وأنا اضحك ويتحرك وجهي في اتجاهات مختلفة أثناء التحرك الجديد. لم ترددت هذه المرة منذ مدت ليجندي الحرية بسي الماريجوانا لاستنشق منها نفسا، ولاني كنت مبتداءة سحبت لأنا غاغا ما بداني اسعلُ بدء وارتمى بجسدي على جسد الذي يجلس بجواري والذي استغل الفرصة افضل الانطلاق وضمني اليه وهو يربت عليي ولحم بزازي متواصل بصدره وهو يحاول هادئ. بقيتنا على وضعنا هذا الحظات حتى افاقتنا كلمات الحرية التي قررتها التكتيكي في هذه اللحظة. الثقة: اعذراني يا صديقي، علي الذهاب للغرفة لمة والدتي كما وعدتها، لن اتاخر كثيرا، وعدكم بذلك (قالت ذلك وهي تهم واقفة اختر حقيبتها) جون: لا مانع، ولكن لا تتاخري (وانا اكاد اقسم انه ربما قصد لا تعودي) انا: انتظري أستطيع أن أرافقك وأريد أن حدث حادث حمدي ابني (قلت ذلك وقد اعتدلت في الوقوف في دون مبادرة بالمبادرة) الأمانة: لا حبيبتي يجب أن لا نترك جون فائدة.. كما أنها مؤمّنة أيضا صحبت واجبة علينا.. لتتمكني من الذهاب فور عودتي. باااي قال ذلك وهو مخرج شيكاغو وغادر بعد أن ردت انا وجون عليها مثل "باي". والآن بمفردي مع الرجل الذي تخيلته بالأمس ينيكي. هذا الشعور كان كافيا لأن يبداء اكسي في النبض وتبداء قلبي في الإدراك وان حرصت على أن ابدو هادئا أمام جون الذي ظلا ونظرا ولمنعا بي منذ سعالي ويده تطوق ظهري من الخلف. جون: أود أن أقول شيئًا لكن لا تضحك علي او تسخري مني (قال ذلك وسحب نفسا عميقة من السيجارة) انا: لا لن افعل ذلك، اخبرني (قلت ذلك ابتسم في انتظار ما سيقول) جون: هل تعلم ما هو اكثر شيء اعجبني في زيارتي لشرم الشيخ وما افتقده كثيرا؟ انا: لا أعلم، ما هو؟ جون: الرقص الشرقي .. يا إلهي إنه رائع يجعلني في حالة من السعادة لا توصف. انا: حقيقي؟ لم أكن أعلم ذلك، لكن بالطبع كل الرجال يحبونه، من يكره أن يرى أمراة جميلة ت وتتمايل رقص أمامه (قال ذلك وأنا أعطيه غمزة من عيني) جون: هل تطيعين القيام بالرقص الشرقي؟ (قال ذلك وهو يتلهف بكلمة نعم مني) انا: بالطبع كامل، معظم النساء في مصر لذلك جون: وااو، هل لي أن اطلب منكِ أن تقومي بالرقص هنا؟ فكم انا مشتاقة للرقص التي ادتها لي لاداهن في الطائرة قبل أن تغادر بيوم، كما دخنت يوما من الماريجوانا وانتهت سهرتنا بليلة رائعة معنا في السرير. وذهبت كلماته علي كالصاعقة، فلم ادري اهو يريد فقط رقصة اما انه يريد كل شيء فعلته هذه الراقصة، او ربما العاهرة، انها دعوة صريحة منه لينيكني ويركبني بالقطع كما ناكها وركبها. سيل من الشهوة ينساب داخلي ورغبة محمومة مني في اختصار كل ذلك والذهاب مباشرة إلى السرير شرعي رجل له على مصراعيها بعد انتزاع قطع القماش التي تختلف. انا: بالقطع لا امانع ولكنني ليس مع الملابس بالضبط ولا الموسيقى الملائمة للرقص (ربما قصدت أن أقول انا جاهز لتنيكني مباشرة دون كل هذه العروض) جون: لا عليكي من ذلك، فما الذي نمارسه الآن مثاليا، فيما يتعلق بالموسيقى والتعاون أن نجد شيئًا مناسبًا في قنوات الستالايت هنا (قال ذلك وهو يسحب ريموت التلفاز ويشغله ويقلب بين الباقات المتاحة حتى وجد أحد قنوات الكليات المصرية ويتوقف عندها) جون: هل هذه الموسيقى لكي انا: نعم تعتقد أنها تفي بالغرض قلت ذلك إنني أتحرك بشكل متساوي للرقص بين مكاننا في الولايات المتحدة وسرير الأطفال، وبداءت أتمايل واتراقصة مع انغام الموسيقى وقاعها. لم لا نتواجد بالراقصة البارعة، كسامية جمال مثلا، لكن مايوه الاسود وجسدي الابيض البض وطيزي وبزازي الرجراجة، كل ذلك كان كافيا لأن اوفر الحصاد المطلوب تماما من هذه الرقصة والذي كان متمثلا في الانتصاب الرائع الذي بدى على زبر جون في مايوه بعد أن يتحرك باتجاه أمامي على حرف قبل مواجها لي. تأثير النبيذ والمخدرات كان عاملا مساعدا لعشرين ورغبتي، فصرت ابذل في رقصي من خلال الانحناء ببزازي أمام راقصهما واهمهما فتشتد محنته اكثر مما هي عليه. ثم الف واعطيه ظهري وانا اوجه له طيزي التي تتأخر كاملة، حيث اندثر داخلها خيط مايوه، امامه فلا يتتبع ويقبض بيده على زبره يدلك كما رأيت في الامير. لم يترك سوى القليل فقط قبل أن يشارك جوني للرقص، أو بمعنى أصح يلعق بي من الخلف ثمايل معي، وقد ترك ليده للتحرك في كل اتجاه. اشعر بها اصلا تحسس على افخاذي من الجناب، واحيانا تملس على سوتي من الامام، طيب واجدها ايضا تحس التكور في الاسفل لبزازي الذي يظهر من مايوه، في الوقت الذي كان زبره قررت بين فلكاتزي كاملا من الخارج. ااااااااااااه، لم ادري لتر كما من الشهوة تغلي نعم X، بداء بعضها بالفعل ينساب من بين شفراته. لم تكن الاغنية قد تنتهي بعد، لكن الشهوة قد اعترتني واصبحت غير قادر علي الاتزان في هذا الوضع. تجسدت نيتشر بيج والقيت بجسدي اقدامي يتدلى فوق احد اركانه، باللامسة مع الارض، ووجهي يجهز صمام الغرفة. انا: لقد تعبت تماما، فلست ملتزمة بذلك المجهود (قال ذلك وانا اتنهد من التعب) جون: لا عليك، لقد كنتي معجبا (قال ذلك وهو يتمدد بجواي مرتكزا على ثباتا بعديه مواجها لي و فخذه متين بفخذي الشهي) انا: انا أتمنى أن قد اعجبك رقصي (قلت ذلك وانا أبتسم له) جون: لقد كان رائعا، ولكن ... (قال ذلك وقد بدئ يداعب وجهي بيده وبالتحديد دقني وخدودي قبل ان يسكت) انا: ولكن ماذا؟ (قلت ذلك وانا اتلهف للحظة التي ينبغى علي فيها، فلم لا يمكن احتمال) جون: يعني أن هذه الرقصة قد حركت في نفسي الحنين لكل شيء حدث في هذه الليلة (تحركت اصابعه وهم من الرقة فوق قبتي ومتابعة المشاهير صدري وتكور بزازي العلوي) انا: من اجمل، انا ام تلك الراقصة التي اخبرتني عنها؟ جون: انتي بالقطع التي تفوقها جمالا ورقة كما انها تخت لي من اجل المال، ولكن انتي فنتي ترقصين من اجل سعادي. قال ذلك ويده المستمر في التحسيس على بزازي من الاسفل متجه للمساحة فقط من بطني واستقرت فوق سوتي بالقرب من خيط لباس مايوه. وكان فخذه قد بداء يزحف فوق فخارذي، واقترب من وجهي حتى واجه الشفاء لشفاهي وانفاسه تكاد تحرقني وهو يبرزها المشاهير. انا: جون ارجوك، توقف عن ذلك فا انا امراءة متزوجة (قلت ذلك والمحنة تعتريني فلم لا أحتمل أطرح سؤالي أقول له انهل مني كما تشاء فا انا كلي لك) جون: لا تصمم أن أتمالك نفسي أمام كل هذا الجمال قال هذا ونزل بشفتيه فوق شفيته لتناولها وتبدأ منذ ذلك الحين وبسرعة لتغطية مباشرة على بزي الايسر بعد أن انزل الاجزاء من المايوه اسفل بزازي نسبيا عاريتين منذ امام روج. اجتمعت معه في قبله بحرارة كبيرة، ولساني عميقا داخل فمه فيمصحه ويرتشفه يرتوي منه. وقبل يد الغليظة ت التنقل بين بزازي سريعا وأن ما اشعل فيهما النار ووقفت حلمهما كقطع الصخر الصغيرة. انا: ااااااااااااااااااه (خرجت هذه اللاهة مني في اللحظة التي تحركت فيها باليد فوق عال xi تقبض عليه) جون: اااوه، إنك رائع جدا يا سلوى، لم أرى أمراة بهذه السخونة من قبل. قال ذلك وهو في تلثيم شفاهي ووجهي جنوني كامل وأنا أتلوى بكسي تحت أيام التي إحتجت لباس مايوه جانبا ليشعر بنعومته وطراوته والموجات الساخنة المنبعثة منه. لحظات من الشهوة والمجون انتقل فيها جون بفمه يلثم ويلك بزازي عنيف من فرط شهوته. وقبل كالشاه المسلوخة وهي تطير فوق نيران عملية الإزالة. انا: ااااااه جوووون اااااه جووووووون (ويدي يتمسك شعر راسه من الخلف وتقبض عليه البداية) اااااه كفى لم اعد محتمل اااااااااااه جون: ليس بعد يا سامية فلم افعل شيء بعد كان ذلك وهو نهائي برأسه بين فخذي يضع فمه فوق مكمن عفتي وشرفي وشرف زوجي. اخرج لسانه يستشعر درجة الحرارة ليتأكد من أنه لن يذيبه وهو يغرسه عميقا في الداخل يحاول أن يلمسه بعد المكان الذي يطالها. آنا: عنااااااااااههههههههههههه يييي طoقth ب . لم يحدث أن قام زوجي في أي مرة من المرات جماعيه لي أن ينزل بين رجلي ويضع لسانه اعماق شي كما يفعل جون. اكثر ما فعله شاكر في هذا النحو هو بعض القبلات على جلده الهجومي من فوق القبته التضخمية. جون: هذا ليس كس أمراة، انه كس أمراة من الجنة اممممممممم (قال هذا وهو يلتقط بعض الانفاس قبل ان يغوص ثانية في اكس)، اوووووووه، لا ليس كس من الجنة انه اكس من الجحيم اممممممم (فعل ذلك ثانية وهو يداوم اكل شي ولحس) واعطل كل ما يفرزه من ماء سلي المنهمر على شكل دفعات داخلية وتدفقات متتالية لا تتوقف) انا: جون ااااه كفى ااااااه لا اريده الآآآآآآن أريد زبرك لم اعد محتمل أرجووووووك نيكنييييييييييييي قلت ذلك وأنا أرفع للاعلى وافشخهما بقدر ما دامتي وما اراه يتخلص بشكل منفعل ويتخلص من لباسه الممنوع ليظهر امامي زبره الذي اسرني وفعل بيلافايل. بداء جون يمن شلال المياه الذي يندفع من شي ويدهن به غرفه وهو يتوجه إلى الجانب الصغير من الحقيبة ويقول منها مانع ذكري قبل أن أصيح به. انا: لا يجون أريده كما هو، أريد زبرك بدون اي حواجز داخل زبري (قلت له وأنا في غاية المحنة واسناني تفترس شفتي السفلة واحدى يدي تحاول أن تقتل أحد بزي واليد الاخرى تداعب بظر اكسي) جون: قد لا يمنع نفسي من القذف بداخلك (قال ذلك وهو يحدد نحو عدة مرات ويدعوك زبره الذي طوله زبر مرة منفصلة واعرض منه) انا: لا عليك انا احب لنل تحت اي ظرف، هيا جون لم اعد محتمل ارجوووووووووووووك (قال ذلك قبل ان تدفع رأس زبره داخل شي بطريقة ما) حتى لا يؤلمني) ااااااااااه ااااااااااااه جون، اكمل اكمل اريد المزيد من لحم زبرك داااااخلي اااااااااااااه جون: اووووووووه كسك جميل يا سامية انك اكثر حمية من كل العاهرات التي نيكتهم من قبل اااااااااااه (قال وقد بداء برهز ذلك زبره داخل شي بسرعة مخفضة) انا: ااااااااااااااه يا جوووووون اني عاهرتك، أريدك أن تريني كيف تروي عاهرتك ااااااااااه (قلت احثه على) المزيد من الدك والدق داخل شي بزبره العملاق) جون: انكِ اجمل عاهرة رايتها في حياتي، كيف تشعرين وزبري اخيراً داخل جدار كسك بعد أن رايتيه وتسمرتي امامه بالأمس (قال ذلك وهو يزيد من قوة وسرعة رهزه ناكته لكسي) انا: ااااااه يا جون ااااااانه أدهش ، إنك لا تعلم حقاً، انه ينيكني في خيالي منذ رايته للمرة الاولى، اااااه ااااااه اااااه، زدني جووووون اريد المزييييييد اااااااه اااااااااااااااه (قلت وارتعش رعشة لم ار مثلها من قبل مع بولو صالح 17 وعشرة وعشرون من الجولف) ااااااااااااااه جون: لم اعد احتمل ايتها العاااااااااااااااهرة اااااااااااااااااااااه قال جون ذلك وهو ينحني فوقي ويطبق بفمه على فمي وقد غرس زبره حتى آخره داخل شي، حتى انه وصل لمكان رحمي المستئصل، وبداء ينشر لبنه في كل مكان داخلي. واهتز جسد الملتحمين بهجة شهوة لم يحصل عليها أي شخص مثلها من قبل. حتى بعد أن هدأت الأعصاب المشدودة وارتخت العضلات المتشنجة، ظللنا على ما نحن عليه بعض الوقت حتى تم تحديد انكماش زبر جون الطويل رويدا رويدا الداخلي حتى فارق الفتحة X بعد انفجار بركانه. وتقول أن معظم النار من أقل شرر، وكان النار التي كادت تلتهمنا وتتلهم جانب والغرفة جميعها قد بدأت بنظرة صغيرة مني ضيوفها جون - البائع طرط - الذي علم من أجله أنزبونة زبونة وبذل جهد بعد فوات الأوان لأن شراء بضاعته وقد اشتريتها بالفعل اشتركت لها من شرف زوجي وطهري وعفتي التي تبدو سيئة نسيتهم ضمن بعض الأغراض فات علي ان أضعها داخل حقائب السفر. إلى اللقاء في الحلقة السابعة ... الحلقة السابعة السابعة سامية تروي لكم عزيزاتي وعزائي قراء هذه الرواية.. أرجو أن لا تكونوا مللتم منها.. الحياة قليلا ما نعطينا فرص لنعيد صياغة الطرق التقليدية. قد يخفي الإنسان محتفظا بالنمط الذي ولد عليه ونشأ، يحفظ الالتزام ويحافظ عليها، يلتزم بما في ذلك أتفق مع المجتمع واقره، بل ويسابق الجميع ليظهر كأثرهم التزاما بالتزامهم. لكن هل يكون الإنسان سعيد حين؟! يظلم الثور مع بصر عينيه ويدور بالساقية نهاراً ويسكن إلى حظيرة ليلا يأكل ويشرب وربما يأتونه بولية من حين لآخر يركبها ويعاشرها، ويداوم محدد هذا لحماية الحياة اليومية حتى يقضيه او يحر رهفه. لا تتذكر عيشة لا تختلف عن عيشة هذا الثور وإذا اختفت تفاصيل شخصيتها، فإنها تعيش في دائرة تعودوا إلى دورانها حتى استأنسوها. لا أعرف كم من الوقت من ستيفن فرانسيسكو الجنرال فوق رأسي بعد أن تركني جون بحمام غرفته وركبني أحيانًا أخرى في الحمام وافرغ وظيفته الكبيرة ابتداءً من الحادي عشر الكامل الكامل الذي تركه رحمي المستئصل. كثيرا ما كنت اندب حظي على ما حل بي أثناء ولادتي المتعثرة لحمدي وتوابعها التي كلفتني عدم القدرة على الانجاب مدى الحياة. اليوم فقط هناك جانب إيجابي لما حدث وقتها، ربما كان القلق يؤرقني الآن لو كنت تشارك على حالي كامراة الفعالة على التخصيب والبل، بعد أن فتحت ارجلها للغريب يبركر كسها بحيوانات منوية لا يحلولها أن تتنافس علي تلقيحها واخصابها. لم تكن خمسة او خمسة عشر حمام كافية لأن اغتسل بشكل كاف، فكم الخطايا والوحل الذي اغرقت نفسي فيه ربما يحتاج إلى ساعات وساعات من الاغتسال، وربما لن يكون ذلك كافيا. لقد اعترفت مع زوجي أن أوراقني تتمتع بهذه الطائرة المميزة والنادرة أدركت أنها أحب مواجهة أن افسخ له المجال يستمتع بجمال العهد وسخونتها وأن تتركه يلقي منيه داخل شي وهو يتخيلها مكاني تفتح له ارجلها. لكن الرجل لم يشمل ماحدث منذ فترة معدودة، ولم يشمل ما خفينا عليه أن اختلي بلباس العهر وحده هذا مع غريب رقص له كالغواني ويعتليني كالمومسات وبنات الليل. حسنًا، أعتقد أن الصيغة الحالية مطلوبة للتحسين، لا يجب أن تكون وحدي من خطَّت خطوات الرذيلة وانصاعت لنداء شيطان الشهوة والجنس الحرام. المهم من الحمام الفُ نفسي بنفسي الفوط التي كانت بالداخل بعد أن جففت خصلات شعري الذهبية بمجفف كهربائي. كان جون ممدا على مقاعد الدراسة يتقاعد إحدى سجائره الخاصة بجلسة تقاعدية ذات خبرة والتي كانت تجلس عليه قبل أن تغادر، وتتدرب أيضًا على مقاعدجائرها. لم أكن ادري ما دار فيما بين جون من حديثي التخرج قبلي. لكن هل هناك حاجة للكلام من الأساس؟ لقد وجدتني بالحمام وكان مايوه الخاص بي مُلقى على الأرض أمام السرير الذي ركبني جون عليه ومفارش بيد مبعثرة بما في ذلك ما يدل على أن معركة مثل قد دارت رحاها، المنتصر فيها يجلس أمامها والمهزومة للتو من الحمام بعد أن فضت عنها غبار المعركة. كانت هناك نظرة على وجه الثالوث وابتسامة لم فهمهما، ولم يأخذ الأمير الكبير حتى راتني اتحول من الإمبراطور إلى الإمبراطور، من أمراة تتمنع عن نزوع مايوه عاري أمام غرباء إلى أمريكا تعرت بالكامل لتغريب مرة واحدة تقابله في بل وتفسحت لتقضيه مكاناً داخل كسها. ماذا سيحكم برأسها الآن، هل تظن أن الدنمارك عاهرة لم تتوصل بأن تخون زوجها وتشترك أمامها دور فضيلة الذي لا يناسبها فان تكشف سريعاً؟ هل من الضروري أن تشعر بأن امراة شريفة وعفيفة وما اقترفته مجرد خطيئة موصلتني الشروط والمنتجة التي لم تعتمد عليها فسقطت فريسة بين يدي جون؟ لا يهمني ما نعتقده او يفكر فيه، كل ما يريده بالي الآن هل ستلتزم حقاً تعهدت به حقيقة ما يحدث بيننا وامام اعين الاخرين لن يعلم به اياً من ثانيتينا، ام ستفعل الاخطار ارتكبت مع زوجي ولم يحدث بما تعهدت به؟! لم يكن هناك مجال لا ضعفي وشاشتي امام اعين الثقة، ربما بقائي م الدعوة وأن ابدو قوية ما لن تجعلني اقع فريسة لابتزازها إن ارادت ابتزازي بفضحي أمام زوجي. قام بحركة النجومية الثانية، واعتدل جون في ستولتن لبسسح لي مجالس لأجلس بجواره. وما أن الحركة الليبرالية حتى حاصرني جون بيد اليد الاخرى كان يربت على الفوطة الهجومية التي انحسرت الفوطة فظهرت مساحة كبيرة من لحم الشهي البض. جون: فاتتك رقصة رقصة يا أمانة، إن ليلى راقصة محترفة (قال ذلك وهو يبتسم لها) الأمانة: نعم يبدو أنها فاتني الكثير (قالت ذلك وهي تضع الاحتياطي فوق الفقاعة قبل أن تكمل) لم لا تعرف إنك تجيدين يا سامية، وتجد انك تجيدين وتقول اخرى لم تعلم عنها شيئا (قالت ذلك تغمز بعينيها وتجزئ باسنانها على شفتيها السفلى) انا: إن جون يبالغ، فما انا إلا هاوية، لكنه فقد اراد مجاملتي (قلت هذا وقد اكتست وجنتي بحمرة من الخجل وشعوري بالنفضاح) وطمأنة: بالتأكيد سوف ترى بنفسي واحكم هل انتي هاوية ام محترفة (قالت ولم تكن تعرف هل قصدت الرقص بكلامها ام المهر والخيانة) جون: فكرة رائعة ما رايك، يا سامية أن تسمح لنا بتجارب أخرى (وهم يختار ريموت تلفزيون بيديه من فوق المنضدة) وفكرة: أعتقد أن الوقت يسمح فالساعة جاوزت ظهرا الثانية وقد اخبرني كوني سينتهون مبكرا اليوم. وسوف يوافوننا على الشاطئ بعد تغيير ملابسهم. ارادت الثقة ان تواصل القاء السهام علي واحدا تلو الآخر، تعمدت تذكيري بأنني امراة متزوجة وقد انتهيت للتو من اللقاء مع رجل اخر غيره ينيكني ويتذوق لحمي الشهي. ووثيقة: هيا يا سامية ارتدي ملابسك كي نتحرك، وشكرا يكونا قد انتهيا ويبحثان عنا الان على الشاطيء صفعة اخرى لي حين أعلمني وجهني آجلس أمامهم عارية إلا من فوطة ليست ملكي ويجب أن أضعها جانبا لكي ارتدي مايهي الفاضح. لم اقوى على الكلام ولم تبيع البيع على الأداء وقوتي أمامها. لقد قمت بتحضيري واتجهت من ناحية أخرى، التقطت قطعتي مايوه من على الأرض وأنا أجاهد لا تعبث ولا تعري ظهير وظهور شيا لهما وأنا واضح انحني على الارض. ما أن استقمتُ مرة أخرى وشرعت في الحمام تجاه حتى استوقفتني الوثيقة وتعلمت أنه ليس لدينا وقت لكل ذلك، علي ارتدي ملابسي بسرعة قبل أن يأتي ثانيًا إلى الشاطئ.. إن لم يحضروا بالفعل.. ولم تشجعني - اوجهني - لأن ارتدي ملابسي أمامها هي وجون كي تجاه فجوري وسقوطي أمام أعينها. لم اجد بداً من إطاعتها، ورفقاً بهذا هو الحل الاسلم الخفيف من هذا المكان بأقل من أقل، والتي لا تعرف عند اي حد ستتوقف. وتركت مساحة كبيرة على السرير قبل أن تبدأ في دفس اقدامي داخل هذا اللباس الذي انا على يقين أن به اثاراً لجريمتي وماء شهوتي مختلطا بحليب جون. ازحت الفوطة لتسقط على الأرض، كما سقطت من قبلها، فيتعرى جزئيا أمام ناظريهما، وترى كل منم بوضوح بزازي النافرة الطرية وسوتي البيضاء. كنت أرى من مكاني زبر جون يتمدد داخل لباسه للمرة الثالثة، غير أن هذه المرة مصنف ان أحمد نار الشهوة التي دبت فيه. أمسكت كل مايوه أبرز وأحكمت وثاقها فوق نهودي فعاد لهما مظهر الشهي المثير حيث يبرز تكورهما الأمثل والسفلي. استعد اخيرا مشهد افروديت الذي جاء دائما كلما ارتدت هذا مايوه، غير أن هذه المرة رايتُ أفروديت التي انكسرت انفها وأصبح دنس شرفها بشري لا عصر من نسل الالهة شيئا. على باب القاعة ودعنا جون بحرارة على وعد نلتقي ثانية بالغد في نفس المكان، هذه المرة لم يكتفي بشرب يدي بل احتضنني وطبعة قبلية مفتوحة فوق الكأسي وغرس زبره بقوة فوق قبة X واحكمت قبضة اليد فص لحم مؤخرتي ويده الاخرى تعانقني، كل هذا وصوفيا الحصري. <br>وتراقب وسجل المزيد من عهري ومجوني امام أعينها.. والتي كان جُلُ املي أن لا تتابع ما تراه إلى زوجي او زوجها.. غادرنا شيكاغو الشاطيء وغلبنا الصمت عن طريقنا الذي استمر ربع ساعة. لم أقل الكثير ولم تتكلم كثيرًا، فقط حرصت على أن تنبهني أن نخبرهم، حال مضيهم قدونا بالفعل إلى الشاطئ، نحن نتمشى واخذتنا ارجلنا لمسافة طويلة فاستغرقنا بعض الوقت للذهاب الى وايابا. استمتعت العداء بينما وجدتها تختفي على أن لا تعرفوا أين كنا وبالتالي لن يكون هناك ذكرٌ لجون ولا ما حدث بيني وبينه. اللجوء إلى السعادة عندما يجلسنا على الشاطيء ولم يكن هناك اي اثر لعادل او شاكر. هممتُ ارتدي الشورت والبلوزة التي كنت أضعهم فوق مايوه حين المهم في الصباح، إلا أن الأمانة استوقفتني. ونظرًا لأن الوقت الذي ترتدي فيه ملابسك، ما زال الوقت متاحًا وقد ترغب للسباحة بعض مع عادل وشاكر. أنا: أنين أسترحي بعض الأشياء من أن أجلس هذا مايوه أمام عادل زوجك (لم أشاء أن أقول أمام زوجي فتظن أن أرتديه بدون علمه) الثقة: ومال الفرق بين عادل واي رجل آخر راكي اليوم هنا، مال الفرق بينه وبين جونا (قالت ذلك وهي تبتسم ابتسامة خبيثة قبل أن تكمل كلامها)، وإذا كان جون قد رائ أكثر مما سيرى عادل. صراحة لم أتبين إن كان ما تقوله لأمري ام مجرد تركيبة. ربما لا تجد غضاضة في أن الشاملني أنه لشيء عادي أن ظل بملابسي هكذا امام عادل مثله مثل جميع الرجال الذين رأوني. لكن تذكر جون تحديدا وقارن بين ما قرر وما سيقوله اليهود اثار في نفسي حيرة، هل يؤكد كلامها على مجرد البصر ام ان هذا تبطين لكلام بمعنى أنه لا يوافق كل ما حقًّ لجون، بل العدل اولى على كونه صديقك اسير بكسي. اعطف به على المحرومين فتكون الاولوية للاقربين! لم اقوى على جدالها، او ربما خفت أن اعصاى اوامرها او أغضبها، فعلتُ اليهود فعلت هي، فتمددت فوق الشازلونج الخاص بي اترقب لحظة حضور زوجي الذي سمح لي أن ارتدي هذا المايوه اختارت ووصيته وأنا جالس أمام عادل صديقه، حال وصوله، وقد طلب زوجي مني الافعل. ثقة: قولي لي يا سامية، هل استمتعتي مع جون (قالت ذلك ربما لتساعدني على قتل الوقت حتى اليوم الرجال) انا: انه ظريف ومرح (قلت ذلك وأنا أعلم أنها ليست أمامها ولكنني جبنتُ أن اصرح بينما هي تلمح) الثقة: بالقطع يبدو ذلك، ولكنني اقصد الوحش الصغير الذي بين قدميه، هل استمتعت به؟ انا: ب**** عليك يا أمانة، دعينا شخصياً لهذا الموضوع (قلت ذلك وانا يتريني الكسوف والخجل وامتقعت بشرتي لان البشر) الثقة: ههههههههه (اطلقت ضحكة عالية لاظن الشاطيء كله تنبه لها) دعكي من الكسوف عزيزتي، فلم يعد له مجال بيننا ، أليس كذلك؟ انا: نعم، هو كذلك الثقة: إذا خبريني، هل استمتعت بقضيبه؟ (قالت ذلك تحثني على الكلام وقد بداءت بعض الاثارة تغزوني) انا: نعم استمتعت كثيرا، فقد كان مختلفا تماما ومثيرا للغاية (قلت ذلك وانا اعض باسناني على شفتي السفلى وقد تجردت من حيائي امامها) واوووه: اوووووه لقد شوقتيني لرؤيته وتجربته، إن لم يكن لقد مانعت (قالتها أنك جون حبيب او زوج لي قد اغار عليه) انا: بالطبع لا امانع، هي مجرد علاقة عابرة ليس اكثر (كم وددتُ فعلا لو كنت قد قتلت اليهود مع جون او غيره امامي حتى اشعر من بيني وبينها حتى لو كنت متيقنة من أنها تضاجع رجالا غير زوجها) الثقة: ويا ترى كم علاقة عابرة قمت بها قبل اليوم (قالت ذلك بالقطع تشك في تعفي المصطنع الذي ظهرُ به بالمس) انا: وعلم انكي ربما لن تصدقيني، ولكن اقسم انها المرة الاولى في حياتي (قلتُ ذلك وقد بدت علامات الجدية والصدق على وجهي وملامحي) الأمانة: بالقطع أنا اصدقك ولا اشكك في كلامك، اختار معجبة جداً بإجراءتك وتحليكي بالشجاعة لتفعلي ما تريدين لترضي نفسك لا لترضي الآخرين وقالت ذلك العهد وقد حانت منها علامات الاقتناع بما في ذلك، وقد ظهر أيضا الجانب الطيب منها. يبدو أن كلانا اسآت فهمت الاخرى، فقد اعِتَقَدَت أخدعها وقد اعِتَقَدَتُ أنها تبتزني. لكن الحقيقة لا تختلف كثيرا عن البعض، فقط هي سبقتني إلى آفاق التحرر من القيود والمعتقدات التي تقيد المراة وتلزمها أن تتذوق صنف واحد من اصناف الجنس وأنواعه. ولاء: هل تعلمين أن عادل معجب بكِ (قالت ذلك بعد لحظات صمت) انا: عادل زوجك؟! (قلت ذلك معبرة عن اندهاشي) العهد: نعم عادل زوجي، فانا لا اعرف عادل عادل غيره (قالت ذلك وهي تضحك) انا: ماذا تقصدين معجب بي (قلتُ ومازالت الدهشة بادية علي) الثقة: نفس إعجاب جون بكِ (قالت ذلك وهي تغمزُ لي) وتتبع)، وعلم أيضًا ان شاكر زوجك معجب بي ما هذا الذي استمعه منها، هل يكون دار بينها وبين زوجها ما دار بيني وبين شاكر بالأمس، هل تتخيلني في مايوه كما يتخيلها شاكر؟ هل غرس زبره في كسادها وهو يتخيل أنه يغرس زبره في الحادي عشر. ما الذي حدث بالمس فحرك شهوة كل باتجاه رجل زوجة صاحبه، هل بين عادل وشاكر مما اكثر هو بين الاصدقاء و زملاء العمل العاديين. هل تلك مايوه المثيرة هي ما حركت غريزة كل رجل تجاه زوجة الآخر حيث أن الممنوع مرغوبة.. نعم عزيزتي القارئة، قد يسمح شهوة رجل إلى امراة أيضا ليل نهار في لباس حشمة فقط إن وقع بصره على أي شيء مثير يخصها حتى وإن لم تكن تواجهه أمامه ، فكرة مثيرة. خياله الخصب يقوم له كل مهام تعريتها وابراز جسدها في أفضل صوره ويضع فوقها الملبس المثير الذي محرك شوته.. نصيحتي لكي لو اردتي أن يحرك رجلا تجاهكِ، فقط أمامه شيء يخصك في إطار صدفة غير متعمدة وسينصب كل إنسانه عليكي حتى وإن كان ناساً في محرابه.. الثقة: هاي سامية، أين ذهب خيالك هذه المرة (افقت على جملتها بعد أن شردت ذهني) انا: لا، لا شيء، فقط استغربتُ حديثك وما قلتي عن خدعة زوجكِ بي العهد: ههههههههه، انا لم اقل انه فقط فيكي، فقط قلت انه معجب بكِ (صدقت في قولها فخيالي هو من فسر كلامها بغير معناه، رغم أن معنى واحد) انا: نعم، استغرب اعجابه بي، واستغرب اكثر معرفتك بهذا وما قلتيه بحق زوجي ايضا : انا وعادل انتصارح في كل شيء ولا يخفي احدنا شيء عن الاخر انا: وهل خبرك هكذا صراحة انه معجب بي؟ الثقة: نعم قال ذلك، وقال انه نادرا ما يرى امراة شرقية في مثل جمالك، وقال انه متشوق جدا ليراكي في هذا الثوب، وهو من اقنع شاكرا بأن يكتفوا بجلسات الظاهره حتى تتسنى له الفرصة ليلي (قالت ذلك وقد بداء سيل من الافكار يصفسي) ) انا: وهل شاكر زوجي يعرف ذلك (كم لمنيت لو أن لا تعرف زوجي ومشارك، ومع هذه فرصتي للنجاة من جونتي مع جون) والعهدة: ماذا؟ (قالت وقد بدى عليها الاندهاش) انا: وزوجك ومخططه العهد: ههههههههه، بالطبع لا، فعادل تعرف يقينا أن زوجك ربما ولن يقبل ذلك بسهولة انا: ماذا تعنين بكلمة بسهولة؟ هل تعني انه من التمكن من ذلك. الثقة: نعم، ما مانع، قد فعلها عادل من قبل وقَبِل ذلك. فقط الموضوع يكون صعبًا بعض الشيء في بدايته لكن متى يعود عليه مستخدم امرا اعتياديا انا: ما هو محددا الذي فعل عادل من قبل (اردت ان استوضح ما تقصده فرجائيتي ليست على ما جيد وقد فهمت بشكل خاطىء) ثقة: اعني انه لا ويمانع أن انام مع غيره وأنا أيضا لا أمانع أن تستخدم غيري (اماطت كل شكٍ في كوني قد فهمتُ خطاء ما قصده وطمأنتني على لغتي) انا: واو، لم أكن أعلم انه قد يحدث ذلك بين الازواج، بالقطع أعلم أن الغرب يتيح قدرا من التحرر والحرية في وشؤونهم، ولكن فقط لم أقابل الناس مثلكما من قبل (قلت ذلك حتى لا تشعر بأنني استنكر ما يفعله) ثقة ثاني: من قال لكِ أن الموضوع مقتصرا على الغرب فقط، أنه بكل مكان عزيزتي وربما يكون بشكل أكبر أكبر في مجتمعاتكم، لكن فقط النفاق الاجتماعي والعادات والمعتقدات البالية هي من تمنع الكثيرين عن الاشتراط المسبق. قالت العهد ما قد صدقت فيه، نعم مجتمعنا الحقيقي بمثل هذه الاكتشافات - وإن كنت لا تعرف ذلك وقتها - لكن سطوته التي ظهرت على الجميع تحول بين أن يظهروا للعلن ويمارسوا مجونهم ويرغبون بهم في الخفاء، يتقنون ما يفعلونه ويترددون الف مرة قبل أن يخوضوا مثل هذه علاوة على ذلك، يتم تنظيم الايقاع بهم وابتزازهم من خلال تسليط الضوء على ضيحة الاشتراك بهم ادراج الرياح. انا: لا أعلم ربما تكوني محقة، وحدد لم يحدث شيء كهذا لا في مصر او اروبا. ثقة: وقعت حادثة وزوجي مع ازواج اصدقاء له ولي في انتظار الاوسط تحديدا مصر والخليج في محيط معارفنا ودائرة العمل حين نسافر هنا او هناك انا: يا لها من مفاجاة، يبدو أن هناك الكثير الذي اجهله. ثقة: نعم يبدو ذلك، لكن دعكِ من هذا الان، ما رايك فيما قلت؟ (قالت وهي تترقب اجابتي) انا: اي شيء محددا لقد قلت الكثير (قلت ذلك وانا امازحها) الأمانة: اعني عادل واعجابه بكي، وشاكر واعجابه بي (قالت ذلك وهي تغمزلي) انا: صحيح، كيف عرفتي أن شاكر معجب بكي (قلت ذلك وانا) (علميا يقينا أن روج تفضحانه) الثقة: إن لي نظرة في الرجل لا تخيب إلى الأبد، لقد رايت تلاحقني، ورئيس وجهتُ له حديث كنت آراهما مثبتتين على ايثدائي مؤقتق فيها. عادل لاحظ ايضا، واراهن انك كذلك لاحظت، أليس كذلك؟ انا: نعم، لاحظت ذلك (يبدو وزوجي كناينين اكثر من المطلوب) ويا: وهل اغضبكِ هذا؟ انا: لا انكر هتلر احسستُ الكبار الضيق ولكنني اعطيته بعض العذر، فان جمالك اخاااذ (قلت ذلك آملا أن لا تلاحقني اسئلتها اكثر من ذلك فأقع بلساني واحكي لها ما دار بالأمس) الأمانة: إذا هل بيننا يحدث (قالت ذلك وهي تعتدل في جنوبها وتمد يدها) لي) انا: اي يحدث (مازلت غير متقنة بعد مما تقصد) الأمانة: أترك كي عادل وتتركي لي شاكر (قالت ذلك وهي تغمز بعينها قبل أن تتعقب)، قد لا يكون زبر عادل أكبر من جون كوس متأكدة من أنه سيستمتع كثيرا (ثم اطرقت) ) ماذا عن زبر شاكر، هل هو كبير هل هو ممتع (قالت ذلك وقد اختصر تماما ما تنويه وخطط له) أدركت اعترافي وعرفت كيف فتحت ابواب شهوتي، تعلمت من حقيقة خبرتها القصيرة معي، إن الحديث عن أزبار الغرباء يثرني ويتخيلهم يؤجج الشهوة الداخلية. اختبرت الأمر مع جون ووجدت أن النتائج مذهلة، فلما لا تجرب نفس الشيء الان مع عادل. ولم لا يعرفنا دوافع الثقة تجاه هذه المقايضة التوجهات من وجهة نظري كلانا جميلتين ومثيرتين خاصة في هذا مايوه الفاضح. ربما عندما ينتهي شاكر وعادل في الحبة، ويكون انا الاخرى الكبرى إن صدق ما قال في حق زوجها. هل تفعل ذلك بدافع واحدا في شاكر زوجي، لا أعتقد أنه مثله مثل الكثير من الرجال لا يوجد ما يواجهه عن زوجها. هل تفعل ذلك من أجل زوجها، لا تعتقد أن تكون متحمسة بهذه القوة إن كان الهدف فقط هو إرضاء عادل زوجها. ربما يكون محاميها هو تجربة مع شخص جديدين، وربما يكون قد ملا محاميها مع نفس الازواج. نحن بالنسبة لهم عذارى في مبادلة الازواج، وربما هذا اكثر ما يؤثرهم. دائما ما تكون هناك حاجة لبدء الجنس لدى الرجال عند ممارسة التمارين مع فتاة عذراء وفضي بكارتها عن أمراة ذات كس جرب زبر الرجالٍ قبلهم. عادل وصوفيا يريد بشدة أن يفضا بكارتي انا وزوجي في تبادل الازواج، يريد أن يكون اول من نمارس معها الفحش والمجون. يريد عادل أن يكون أول من يتليني ويغرس روده في شيسي أمام زوجي، وتريد الماء أن يكون أول من تستقبل زوجي داخل كسها وهو يرى رجلاً يخرج يقذفه داخليًا. انا: لا ادري يا ثقة إن كان هذا ممكناً ام لا، فحتى لو وافق انا كيف سيوافق الشاكر، والذي يعلمُ تمام العلم أنه لن يوافق على ذلك وأنا في طوية نفسي ولا يستطيع أن يشكرها ويشترك في الإبداع ليفعل أي شيء كي يطئها ويخمدُ زبره داخل كسا. لكن هل تقبل أن يكون شرفه القديمه ثم ثمنه؟ هل يقبل أن يضع كمية لحم الشهي على فضة من الفضة بما فيه الكفاية لعادل كي مبتغاه؟! يا الهي ما هذا الذي احدث به نفسي؟ هل حقا تدور هذه الاسئلة برأسي، وهل حقا تنتظر اجابة لها؟! إلى اللقاء في الحلقة الثامنة ... الحلقة الثامنة هذه الحلقة تروى لكم على لسان الكاتب سامية ووالد حمدي. كانت لي الكثير من السفرات لبلاد أوروبا وغرب عام، سنوات عديدة طلباتها في بلاد الحرية والتحرر. لم يكن لي نصيب من هذه السنوات سوى التفوق والنجاح والرقي في الوظيفة المرموقة. كان لدي قناعة لنا لأننا مثلهم، قد تخوضوا في السهر والسكر والشهوات والملل سواء ما كان منها مباحا او ما هو مُنكر، لكن هذا الإبداع لا يعطلهم عن العمل والنجاح. نصحني ابي وانا دعه اول مرة سافرت فيها إلي الغرب حيث ركز على دراستي وعملي وأن يجتمعوا عن كل ما يشتت الأعضاء وبعدني عن الفلاح. حاول الكثير من اصدقائي ووزملائي مثل عادل وغيره اثنائي عن ذلك، وحثي على الترويح عن نفسي. لكن لم يكتب لاي من السعي وراءهم سوى بضع مرات احتسيت لبعض كاسات الخمور وزجاجات النبيذ وليلة قضيتها انا وعادل مع عاهرة اتى بها إلى السكن دون علمية ولم تبحث عن منع نفسي عنها، فقد كان لي فترة طويلة بعيدا عن المشروبات التي كانت على وشك أن وضعت مولودها الاول والوحيد "حمدي". لا تحدد أنكر رفضًا لفكرة دفع المال للنساء كي تفتح أرجلها للرجال، ولكن كان لها العاهرة طعم مميز لم تتذوقه مع مشروب من قبل، على ما لديها من جمال وجسد شهي. ممنوع دوما، هناك فنون من الجنس مارستها مع تلك العاهرة لم تجربها من قبل، فقط رايتها في بعض مجلات وشرائط مختلفة تماما عنها قبل ذلك. كانت هذه العاهرة اول من مصت لي زبري فين اول من امسكت رأسي عنوة توقيعها بين فخذيها لصوصحس كسها واتذوق عسله وأعرف أن أشهى زيت على وجه الأرض هو ما ينساب من فروج النساء. علمتني الأوضاع للنيك والجماعة لم تجربهم من قبل او بعد تناول الأدوية. لم يكن لدي الإجراء في طلب شيء واضح من أن أفعل أي من تلك الفنون أدناه، كنت فقط أن تستمر معها كما كنت في لقاءاتنا بأمانية. لم يكن ذلك خشية أن تشك في تنين قد خضت تجربة من دون علمها، وقد كان مني تسامح إن عرفت، ولكن خشيت أن تفسد النبيذ إن أطلعتها على هذه الفنون التي وصلتني على يد عاهرة. القطط تعيش وديعة ما دُمت تحرص على اطعامها البناء او الطعام المطبوخ، لكن إذا اقتقت اللحوم النيئ او الدماء معاناةها السُعار ولكن تقبل بغيرهما بعد ذلك وإلا تغير فرحها وتهش كل من لمسها أمامها. تناولت طعام شهية جميلة جذابة بياضها لا تشوبه شائبة، تمتلك آثداء النبيذ وواطيز راجة تهتز قلوب الرجال لو اهتزت أمام أعينهم. خشيتُ أن أفتحها بعينيها على ما لم تتذوقه معي من قبل وما توصلت إليه وتعرف أن هناك المزيد قد تطلبه او تبحث عنه معي وتفصيل ذلك البي ذلك. أنا رجل صريح مع نفسي وأعرف أن لي حدود في قدراتي وامكاناتي، فاردت أن أبقي تناول الطعام على نطاق واسع بما في ذلك وما يمكنني أن أقدمه لها وما أعتقد أنه نطاق المتعة وسقفها. ربما لُمتُ نفسي كثيرًا عندما عرضتُ على طعام سامية أن اصطحبها معي في هذه الرحلة إلى الكناري. اتفقت على عدم رفض وأن تفضل سفرها إلى الصورة مع حمدي واختها وولادها اهلهم في المنصورة وحفل عشاء في العزبة التي تهوا مشروبها وتفضل الذهاب إليها عن سواحل المحروسة. زاد ندمي حين غادرت عيني على زوجة صديقي عادل الذي تفاجأت بتواجده وفاجأت اكثر بخبر زواجه على النشرة، ويهوى اصناف شتى من النساء ولا يقوى الاكتفاء بصنف واحد فقط. ربما الحضارة ليست اجمل من الزجاجة، ولكنها صارت الفتنة، ملابسها، نظراتها، طريقة كلامها، مشيتها، كل هذه الوصول بينما تراها تشعر أنك على المواهب أن تضحي بنصف عمرك مقابل أن تركبها. لست بالرجل الذي يطعن صديقا من الخلف ويعتدي على شرفه او حرمته. حتى إن طاووي اعتني بنفسي على ذلك، لا أعتقد أن الرجل الذي يبني عليه فعل ذلك، لا أعرف كيف اقنع امراة أن يمنع معي في العلاقة، الاعتراف فعل ذلك كثيرا مع الجماعة او سكرتيرة لكن كلها كانت عاجزة، او ربما لا تمنع من الاساس. هذا ما بلوسني لا اقسو على نفسي باصطحاب سامية معي، فسواء العهد او غيرها لم يكن مقدراً لي أن افلح في ايقاع بانثى، ربما لو كان عادل وحدها لا تستطيع أن يكرر ما فعل من قبل وياتى بعاهرة ويشاركني فيها. ذهب كل الندم واللوم ادراج الرياح ما رايت مشروب في هذا مايوه الفاضح في غرفتنا بعد أن استفسرت من الأمانة عن رأي فيه أمامه بكل تأكيد ووقاحة.. في ظني.. منذ اللحظة الاولى وانا اشتهي هذه الانثى بكل جوارهي، لكن حين ترى ذلك مايوه في يدها وتخيلتها تضعه فوق جسدها وسارت لي ملحة في أن أضع راسي بين أقدامها الحس كسها البدء، صرت أرغب في أن أغرس زبري عميقا داخل فمها وهي ترضعه وتمصح لي، كنتُ اود البدء ان ارفع اقدامها فوق يكفي وانا ادك كسها بزبري. تفاجأت كثيراً عندما ادركت كنتُ مفضوحة أمام مشروبي، فقد سحبت بمحنتي وشهوتي صحبة. تفاجأت اكثر حين لم اجدها عاطفية او غيرانة، بل غروب تستعرض جسدها داخل هذا المايوه السافل وهي تسالني ايهما ستكون اجمل هي ام الثقة. اااااااااااه، شعر، لا ادرى كم من الدم تدفق ساعتها الى انسجة واوتار زبري الذي كنت اانه سينفجر بيدي من الدمار انتصابه.. لم ينتهي الأمر عند ذلك، بل كانت بدايته.. لم تكن الاثارة فقط بسبب أن دواء اطلقت بيديها العنان لخيالي ولات دور الأهلية وهي تجلس فوق زبري تحثني على أنيك الثقة التي ملكت عقلى واسرت فكري. بل علقت الاثارة مرات مرات عندما اكتشفت أن مشروبة، نعم جرعة علقة، كانت تتكلم باسلوب وطريقة لم تأكلهم. لم تكن قادرة على وجود اميركا اخرى لم ارها من قبل، ما الذي كان يؤثرها على هذا الحد؟ هل فكرة أطرحها هذا المايوه؟ هل اثارتها العديدة اثارتني؟ هل استفزتها فتنة العهد فرادات ان تبدو اكثر فتنة منها عوضا عن أن تضع راسها في الرمال كالنعام وتلجأ إلى الاسلوب الاعتيادي لاي امراة في محلها وهي الغضب والصراخ في وجه زوجها الذي وجدته اشتهها لانها؟ هل حدث شيء في جولتها المنفردة مع الأمانة واجج مشاعرها على هذا النحو؟ لا يعلم ماذا حل بزوجتي، لكن ايا كان ما محرك شهوتها بهذا الشكل حقيقة فلابد أن اعترف ادين ادين له بالفضل والعرفان. كانت النسخة العلقة من المواد الغذائية كثيرة كثيرة من المجتمع والمراءة التي تخجل المرأة من أن تفعل شيئا غير ما يثير زوجها على نحو ما تأثرت به وأعني لأنيك الثقة وهي تتقمص هيئاتها وجلسة فوق زبري الذي لا يحتمل كثيرا واطلق حمه كما اطلقت هي ايضا حمولة شهوتها بعد أن قالت لي "نيك ويا ووووووووسخ". كم كنت أتمنى أن اخوض تجاربنا وزوجتي يوما ما ما حوارا جنسيا وأن لا أتمنى الحياة بيننا على قالب واحد ونمط لا يؤثر. بالرغم من عدم وجود عناصر لي بالوسخ، اختار لم اغضب، لم انهرها، لم افعل شيء سوى اني اطلقت حمي من فرط الاثارة والقيت ظهري على ظهري وحاول التقاط انفاسي لادري ما هي الخطوة التالية ومن منها نهائيا وما هي عواقبها. تمنيت أن يتم تناول طعامها وتتفصح عن المزيد مما يجوفها من كلمات بذيئة تؤجج مشاعري وتزيد اثارتي. لن لا يوجد على اي شيء يقوله ايا كان، مادام ما ستقوله سوف يساعد زبري على الانتصاب مرة اخرى فلا قد قد لدي بل انا في غاية الترحيب لسماع المزيد. لم تكن تحتوي على مشروبات جديدة عن موثوقية عابرا، فبعد أن هداء فوران البركاني و تمددنا نلتقط انفاسنا، وجدتها مؤكدة الحديث عن الثقة وقناعتها الشديدة بأني مولعٌ بها بل مغرم بجسدها الفطان. لم ارغب في أن افوت الفرصة وجاريتها فيما تقول، عبرتُ لها عن اسباب اشتهائي لصوفيا، يرهاها أن الأمانة، ليس فقط لجمالها الأجراءات ولكن أيضا طريقة جديدة لها التي يملؤها الدلال، لبسها الذي يضفي عليها اثارة زائدة عن حدود وقدسرتي كرجل على تنوع. لم لا تحتوي على نقص بطريقة غير مباشرة لتناول مشروب أن تفعل مثلها وتحذفها وتتكلم كما تتكلم الأمانة، وتلبس ملابس تشبه ما تلبسه الأمانة. لم يكن هذا ما أعنيه ولكن هذا هو ما وصلت إليه، والتي سرعان ما عبرت عن مواهبها أن تفعل كل ذلك إن كان هذا ما يثيرني ويجذبني إلى النساء بهذه الطريقة. اعربت عن نيتها شراء قميص نوم مثير وراي راي عادل فيه، التي ترغب في أن ترتدي هذا مايوه الفاضح على شاطىء العمالة وامام اعين الرجال. حتى حين الأبديت كوبي وهي على ما تقول اخذت المعاصر علوقيتها، العهد الحديث، مع بل وبداءت كوبؤة كوبيه النشطة فخذها العاري على زبري الذي كان قد يبدأ يخت من غفوته. من هذه المراة التي تتمدد بجواري، هذه ليست جرعة، هذه لبوة تسكنها روح ماجنة تحاول من النقاب أن تقنعني بأن نزولها إلى البحر بهذا اللبس الفاضح امرآئي، ستفعل الصمت كل النساء هنا تام دون عدم التعرض لاي اذى او مضايقات. أنت تقنعني وهي تدلك زبريتنا لا تعلم أحداً هنا فلا يجب أن نقيد النجم خشية أن يتوجه إلينا المجتمع والناس، حتى حين تأتي إلى ذكر عادل، عبرت بما يعني أننا نملك بيتا من زجاج لا يجب أن يبادر بقذف الآخرين بالحجارة. فاجأتني منتجاتها باسئلة عنها هل تعتقد أن عادل ربما يكون قد فعل كما فعلت انا وتخيل الطعام كما تخفيتُكتوجد في هذا مايوه لاكتشاف. ويفكر مي للحظات لا يعلم كم، تخيلها جون بحمها ولحمها في هذا مايوه الفاحش امام عادل صديقي. اووووووووف، تكور اثنيها الأبيض ومعه من اسفل واعلى المايوه لن يسأله عادل، حتى وان كانت الارض ولن يصمد ايضا امام سامية كما لم أسمد انا امام الثقة. لا أعلم لماذا لم يحسمني الضيق من فكرة أن عادل قد يكون يتخيلها كما هي امامي الان، ربما الكثيري بالزهو تقارع الرمل في الجمالثارة. أنكرت ذلك على عادل لا تمثل زوجة آخر تهمة انفيها عن صديقي وأنا متلبس أمام الثلاجة. تهكمت جرعة على نفي ذلك عن عادل كونه رجل محترم، غير مألوفت واقرت أنه يحترم وانا سافل، الأثر الذي يسعدها ذلك إذ بادرت بعرض فرصة ثانية انيك فيها مساهمة في تجهيزها هي. آآآآآآه، ماذا اصابك يا سامية واصابني، كانت هذه المرة الاولى تمطيني فيها سامية كما يمطي الفارس حصانه. وعليه زبري جريجا داخل كسها وهي تطلب أن تعلم أنها لا حيلة لي الان في الرفض او الاعتراض. ودعيني أقبل أي شيء في هذه اللحظة وأنا أرى بخيالي الثقة تركب زبري بموافقة الجرعة. نعم موافق موافقتي على تخرج مشروب من هذه القطعة في الصباح بلباس آخر هذا، ووافقت ومنحتها الاذن في أن تعري لحمها أمام الغرباء يروا طيزها الرجراجة ناصعة البياض وبزازها التي تتراقص أمام عيني الان وهي تعلو وتهبط بجسدها فوق زبري. كافأتني تحتوي على نقصها الاذن، ويطلب من اللبونة والعلوقية التي يحتاجهما علي. تحدثت معي بلسان العهد، وتتكرمت فوق زبري كانها العهد، سالتني عن سبب هياجي لها، فانطلقت اصف جوعى ومع بزازها ويزها. غرقتُ واغرقها معي في بحر من البذاءة لم عهده من قبل، أصبحت لفظًا مزدوجًا بمصطلحات تمنيت كثيرًا أن تسيطر عليها أثناء الجماع ولكن الوقار والخجل من مغامرات ذلك التنوع. ها هي وبدون الان سابقة انذار قد ايضحت فصيحة في بذاءتها، لا تستنكف أن تعطي زوجها فيما يتعلق من العهر والمجون مع انثى أخرى دون أن تتملكها الغيرة او تطفىء عقلها. كانت النيكة الثانية هي الاجمل على الاطلاق، كانت اجمل من تلك الدعوة التي دعتها مع عاهرة دون علم الغذاء، قررت أن امنحها ما منحته لمرض العاهرة، قررت أن أغرس رأسي بين فخذيها والحس واكتشفت من عسل كسها، لولا أن ما يهم عن تخلصي وقذف زبري حمائمه وانهارت دواء فوقي وهي تاتي بشهوتها ايضا. كارت قواي تماما، فلم اعد اقوى على فعل المزيد، قررت أن اؤجل المكافأة للغد، لن أحرم من المتعة بعد اليوم، سأعطيها كل ما اعرفه عن متع الجنس والجماع. حتى لو اصابها السعار الجنسي وانطلقت شهوتها بلا تحكم لن ابالي، سافعل كل ما في واسعي لاجاريها والبي شهوتها الجامحة، لو جمحت، بقدر استطاعتي ومقدرتي، وإن لم تتمكن لنضيق عليها الخناق بعد يوم، سادير ظهري لتفعل ما تشاء.. لو قررت أن تفعل .. ذهبت في نوم عميق بعد فترة قصيرة من حديث بيني وبين مشروب انتهى بإبرام يحدث بيني وبينها أن لا نتوقف عن هذا المجون، اعربت عنها ساعدتي بهذا التغير الذي طراء عليها وهذه اللبونة والشرمطة التي اظهرتها. ابدت اخرى بخلاف ذلك لذلك قررت انها تحجز لفعل ذلك اجل وانها لا تمانع من أن اركب وانيك اي امراة اخرى في هيئتها وهي تجسدك، ربما وددت لو قالت لي لا امانع أن يكون هذا حقيقيا مجرد وليس خيالات، لكن لكل شيء حدود وانا الان مازلت تنتظر الحدود الجديدة لزوجتي ويجب أن لا تعجل في ذلك. وكانت موثوقة اكثر تأنقا واثارة على مائدة الحفل، هذه المرة لم استطع من زحزحة بصرية عن مفاتنها إلا في شروط كنت استطلع فيها ردود فعل عادل زوجها، وشجعه ويغضبه ذلك. لم لا تترك كثيرا لزوجتي، فبعد ما كان بيننا بالغرفة أعلم أنها تقدر مشاعري وتتفهم اعجابي وانفتاني بصوفيا بل ساعدتني على أن اشبع الضرورية فيها حتى ولو كان محض تخيل. لم أكن مصيبا تمام الظن فيبدو أنها مزعجة من ذلك، لقد نبهتني إلى أن فضائحي وربما أدركها عادل ويلم يكن هذا إلا ما أزعجها، بل أوضح أن فعل ذلك في وجودها ربما يجرح كبريائها ويخدش كرامتها أمامهم. ربما قررت طواعية أن تتنازل عنهما مع وامامي ونحن معزولين عن العالم في حجرتنا الخاصة، لكن هذا لا يعني أنها قررت التنازل عنهما علانية وامام الجميع. هي محقة في ذلك، بالنهاية هي حبوب وكرامتها من كرامتي وكبريائها من كبريائي. أكثر ما أسعدني أن يكون الدواء ما هو رضاها عن إعجابي بصوفيا وغير مزعج من ذلك. ربما ساورني بعض القلق حين تعود عن مايوه ورغبتها فيخرجه غدا على البحر الحديث. لا أعلم ما هو مصدر قلقي إلى الآن، ربما عاد لي بعض الأعضاء ويستجوبني، هل ترضي أن تتخرج زوجتك شبه عارية أمام الغرباء، لن تكون بجوارها إن حدث لها مكروه فتسعفها، ماذا لو تعرض أحدهم، ماذا لو آخر اعين فوق عادلها، ربما يمكن أن تتخيلها بالفعل، ولكن هل يمكن للعقل أن ييضاهي الحقيقة! ارادت التنوع أن تتقبلني على الموافقة للغرباء بالاطلاع على مفتتنها وعوارتها المثيرة، المقابل لأن تكون ثمينا، وتبقى مجهولة بنفسها الهيئة المايوه الفاحش إن وافقت على ذلك. ولم تكن تعرف ما قد يسمح لي بالموافقة على هذه المكايضة، اعرض وجبة خفيفة من مشروب الشهي على الغرباء مادام ذلك سوف أستطيع أن أتمكن من مشاهدة وتجربة لحم اكتشاف. قررت الموافقة واعطيتها الاذن هذه المرة، ليس تحت تأثير الشهوة تركب زبري، لكن نيران الملحة في رؤية المزيد من عريّ الثقة، الذي رأيت الكثير منه بالفعل، ما دفعني هذه المرة للموافقة. قررت أن تستخدم لحم الخنزير كطعم اصطاد به لحم الأمانة، وعلم أن في ذلك تأكدة أن يرى عادل النبيذ ويشتهيها كما اشتهي مايك، لكن الأمر يستحق هذه الكمية المتعددة. بالنهاية أعطها الاذن في التعري لو اردت هي ذلك، اردت أن ابقي الأمر رهن اعتقدا فكرتي ابت علي أن أعلن أنهاني أريدها أن تفعل ذلك من اجلي كي أرى الثقة مثلها، فقط طلبت منها أن تحرص على أن لا تنضج بهذا العري أمام عادل. ولا أعرف ما الذي أعرفه عن أن عادلا بهذا المظهر الفاضح، بالقطع ليس غير فعادل ولا يختلف كثيرا عن اي غريبها ويمكن أن يشتهي لحمها أيضا. ربما يكون كرامتي ومظهري أمامه، فهو الوحيد هنا الذي يعرفني تماما ومع ذلك راينا مجتمعنا في رجاله الذين يسمحون لهم بالتعري أمام الغرباء. ربما قلقة من عادل نفسه ومعرفتي بسببه كزير النساء وتوقعت الكثير من نوافذه من قبل، من كانت متزوجة ومن لم تكن، عادل وسيم لبق لديه قدرات تفوقني كما شاهدت بنفسي في ليلتنا مع العاهرة. لو استطاعت نفاذ المواد الغذائية وتمكن منها لن تسلاه المواد او تنساه بسهولة، ستظل لاحقاً بيني وبينه دائماً في صالحه. ستعرف طعامك الذي تناولت طعامه لمدة سبعة وستين عامًا ليس طعامًا واحدًا، هناك اصناف اشهى والذ، لن تصبر بالكامل على طعام واحد، وستطلب المزيد. ولن يكون المزيد هذه المرة اوضاعا، او بعض الحركات مثل كالمص والححس، لكن سيكون المزيد من الرجال سوف يبحث في احدهم عن يعوضها عن عادل لو ذات قت زبره و كامل في اليونان بعد ان يقضي هذه الطائرات التي يبدو أنها لم تبداء بعد. المهم في الصباح ولا ادري هل ستفعلها شيء حقيقي، هل بالفعل لديها العملية للتخرج شبه عارية أمام الغرباء. ويطالبون بطرد كل الافكار من رأس جلسات العمل، نحن هنا بالاساس من اجل العمل، وقد كنتم تنعمون بتحسين مسيرتي المهنية بحيث لا تتعطل الحياة الشخصية عن واجبات العمل. مجاهدت قدر الامكان في الجلسة الافتتاحية بعض الجلسات التي تلتها، واخترت تماما حين اخبرني عادل بعد فترة راحة انه للتو هاتف قصير واخبرته انها وزوجتي مستمتعتان للغاية على البلاج وأن الأمر يستحق أن ناخذ بعض بارد والالتحاق بهم في بعض الوقت من المرح واللعب. دخلت بالفعل وقد عادت ابتكارات تعصف براسي عن ما تفعل طعامًا وصوفيا في الوقت الحاضر على الشاطىء، هل فعلا ارتديا مايوهات الفاضحة أمام الغرباء، هل تجلسان لحالهما ام انضموا إلى الحفلة ويشاركوا اللعب والمرح، هل معًا قد يتربص بصوفيا او يميني نفسه ذلك ينال لحمهم الشهي ماداما يستعرضونه هكذا امام الجميع عن الرجال الذين يقدمون لهم فترة طويلة من الحماية والحصانة. ربما تستحق الثقة على مثل هذه النظرة وتسطيع أن تحمي نفسها، لكن سامية ضعيفة هشة، ربما لن تصمد كثيرا. عادل محق يجب أن نلحق بهم على الشاطئ وشاركهم الحضور، ولكن ماذا لو كانت الجرعة قد فعلتها تحت جسدها تلك العقوبات التي لا تستر شيء، وربما أكون علمتها عن الذئب الذي اجهله ولكن بعد ذلك فتحت الباب للذئب الذي يعرفه كل المعرفة. وبحضور اخبرني عادل بأنه أخبر اليهود بأن لا نية للمشاركة في جلسات ما بعد الظاهر، إخفاء سيلحقها على الشاطئ بعد الجلسة القادمة، عرض علي مصاحبته أن كنت أود مشاركتكم المرح. كان لدي حرص على حضور الجلسات حتى اختتامها بنهاية اليوم، لكن عرض عادل كان مغريا بقدر ما هو مفاجأة، سيتثني لي رؤية الثقة بلباس العهر، لكن عادل أيضًا سيرى مشروب بلباس لا يقل عهرا. المفارقة الوحيدة أن عادل لديه من الامكانيات والقدرات ما يمكن أن النفاذ لزوجتي بشحمها ولحمها، ولكن انا فاقصى ما يفعل هو الوصول إلى السماء في خيالي وزوجتي تسمح دورها. مرت ضيقة وحسمت يومي، ساذهب مع عادل، وقد قررت امره وسيذهب سواء ذهبت انا ام لا، ربما هناك سوف تختار فرصتين لشيء بينه وبين الدواء علاوة على أدناه قد ضحية بطهر الشراب وعفتها وتركتها تخرج هكذا كالحلوى المكشوفة للذباب حتى أتمكن من رؤية براعة وهي تذهب مايوه الفاضح الذي يبين لحمها ومفاتنها. لا سبيل لي الان للتراجع، ساذهب لاملي عيني من عري الأمانة الهامة كلفني ذلك، وعلم تمام العلم أن عادل سيرى أيضا عري طعام، ولكن هذا كما اسلفت ثمنا وضروريه ولا سبيل إلي الان كي استرده. ذهبت إلى حجرتي اغير ملابسي، ارتديت شورت تحت إشرافه مايوه غير ضيق، طبقة تيشيرت قطني رياضي فوق الصدر وتتحركت نيويورك اللوبي لاجد عادل وتوقعني بهيئة لا تختلف كثيرا عن هيئةتي غير أن جسده يبدو رياضيا وعضلاته تبدو مرشحة. ذهبنا سويا النجم الجديد الشاطىء واللبي يخفق من الفرح والخوف في ذلك واحد. لم يتم تحديد عادل عن التعليق على النسوة الائي كنا نراهن في طريق بحثنا عن الثقة وسامية على الشاطئ. كان عادل وقحا كما عهدته في تعليقاته على النساء، اخذ يصف كم أن طيز هذه وبزاز تلك النسخه، واربكني كثيرا وهو يؤشر براسه خلال حديثه أن يرى هذا وتفتقر، بل طلب كثيرا مني اي تعليق او ابداء راي فيما يتعلق فيما يتعلق فيما يسالني عن رايي فيهن . لم تكن تشغلني كثيرًا تعليقاته او النساء الائي يعلق عليه، ماني عمومًا أنه لا يستنكف أن يخفي واحتسه تلك في وصفه اجساد النساء وبعد قليل ستكون أمامه بلباس ربما اكثر عهرا مما يتناسب الان وكيف يتم تعليقه حتى وان اسره في نفسه فلابد انه سيكون اكثر وقاحة مما يسمعني اياه الان. القلق والتوتر بلساني اتخيل كل تعليقه وكل كلمة ينطقها تعبيره يصف لهم تلك المشروبات، غير أن اكثر ما ازعجني لتلك التخيلات لم يكن سوى بعض النبضات جنونُ بها تسري في قضيبي الذي بداء يفيق من غفوته، ربما كان ذلك عقليا يؤثر الباطن على المنشغل بصوفيا وليس يؤثر على العقل. الواعي يشمل بما في ذلك من عادل يتناول المشروبات الكحولية. صرت لا أعلمها محددا ما هي مصادر الاثارة التي اضافت تعتريني فجاءة، العهد واري لحمها الذي توقع لرؤيته، ام تعليقات عادل البذيئة على عري النساء واسقاطي اياها على المشروبات وعريها الذي صرنا على بعد خطوات منه. أيا كان ما يضخ الدماء داخل شراين رودي، فقد بدأ تشغيله عندما سمع عادل وهو يخبرني أنه وقع بصره على الكتائب وتحديد مكانها وزوجتي وتحركنا باتجاه اتجاههم. كانت الثقة تتألأ تحت أشعة الشمس نسخة داخل الحمراء من مايوه تحتوي على المادة الفعالة والفاضح. كان لحمها البورنزي المرصع بالتوتهات المثيرة معروضات في مساحات واسعة بما في ذلك فتنة وإثارة ما عليها. على الشازلونج قم بمقابلتها كانت الأدوية تمددت في النسخة السوداء من مايوه وقد بعدت نضرة شهية. فخذ من لحم الضأن تم شواءها على أكمل وجه مشروب في وعاء المطبخ ينهشها ويلتهمها حتى يشبع منها. وتسبب انتصاب زبري داخل مايوه وصنع خيمة بارزة من قماشه، من بصره على جزئي الاسفل استطاع ملاحظتها بسهولة. كان على المشروبات التسمم والخجل، ربما من وجود عادل الذي طلب منها عدم التوجه نحو مايوه، ربما بسببه التي كانت تاكلها لأنها صارت واضحة مثلي حتى ولم ينعكس هذا بعد ما بين فخذيها كما هو علي. جلسة عادل بجوار الأربعين على الشازلونج بعد أن احتضنتها التجمعات لها، وفي مواجهتهم لندن انا بجوار الثلاجة وقد اعترى كلٌ منا البوليس ويمكن تحاشينا النظر في أعين كل منا للاخر. بدى عادل وصوفيا اكثر هدوءا مني انا وسامية، عادل وصوفيا متمرسين على تلك التكيفات ولابد عاشوها من قبل مع اصدقاء لهم على سواحل اليونان او غيرها. طلبت من عادل أن يصحبها إلى البار لاحضار بعض المشروبات الباردة، ربما فكنت إلى الحالة التي عليها انا وزوجتي فقرت ترك مساحة لنا بمفردنا حتى نستفيد منه. ذهب بعد أن اخبرانا النووية سيحضروا لنا بعض المثلجات والمرطبات معها. كانت الثقة وهي تنتظر زوجها بجوار البارني خلفية مشهد لطيزها الساحرة وافخاذها مشدودة الققد والقوام، ما بدني انسى كل شيء حولي واضغط يدويا فوق زبري الذي نيئ من المحنة. سامية: يا سلام يا خويا، ما تقوم بركبها وتنيكها احسن بدل ما عينك هتطلع عليها (تنبهت لوجود الطعام وقدراتها على الكلام، يبدو أن هناك عادل هو ما كان يوترها) انا: اوووف، انتى مش شايفة جسمها عامل ازاي في مايوه الجاحد ده ( قلت ذلك وأنا ادلك زبري من فوق الشورت وزوجتي قد اعتدلت في طلابها واصبح فخذها ملازق فخذي) سامية: طب ما انا كمان لابسة نفس مايوه، تفتكر عادل جوزها هيمسك زبره ويدعكه كدة لما يشوفني (يبدو أن المعاناة ادمنت الكلام البذيء الذي صار يتخطاني ويخطاها واصبح. اطراف اخرى احدهم صديقي عادل والاخرى والكوفية، وربما المزيد في المستقبل) انا: طيزها فاجرة اووي في مايوة والتاتوهات اللي على ضهرها ومناسبات رجلها يجننوا (لم اجد بد من التمادي مع الحجرة في هذا الحوار الماجن، منا لا يتمنى أن تسمع هكذا مع جميعها). حرية) سامية: ايه رايك، انا نفسي ارسم تاتوهات زي بتاعتها دي، ممكن نسال في الريسبشن لو في حد هنا بيرسمهم (زوجتي قررت مجاراة ثقة في كل شيء، تريد ان تتأكدها حتى في نقوش جسدها، غير ان بياض انها ستكون مثالية مع الوان التاتوهات مظلمة ) انا: حاضر يا حبيبتي نسال، احكيلي بيجوا ايه هنا على الشاطئ؟ سامية: مم .... يمم ..... معملناش حاجة .... هنعمل ايه يعني (شعرتُ المخدرات التلعثم والتخبط في رد مشروب لم افهم سببه) انا: طب اهدي بس فيه، مالك اتوترتي ليه، هو في حد ضايقكم ( جوز ان هناك شيء مريب قد حدث) سامية: لا محدش يضايقنا ولا حاجة، احنا اتمشينا شوية وبعدين مرجعنا قاعدنا هنا وبس. انا: ان الشاطئ هنا جميل والجو مش حر اوي (اردت ان اغير الموضوع لاقلل توترها، وحدث شيء لا تريد ان تعلمني اياها حتى واضح لا غضب) سامية: اه فعلا المكان جميل، مطلوب نسافر ونيجي هنا طبي ونغير جو (قالت لها وقد وقد) قل توترها) انا: طبعا علشان تقلعي وتمشي علي الشط عريانة براحتك (قلت ذلك لاعيد الحديث إلى إطاره السابق وندلف من جديد من باب البذاءة والفاظ الابيحة) سامية: اه طبعا هلبس برراحتي، بس هنا رجالة محترمة، مفيش حد منهم هيعمل زيك كدة ويمسك زبره يدعكه وهو بيتفرج عليا زي ما انت بتعمل وانت بتتفرج على مرات صاحبك (واقتربت من اذني غرز فقط بين بزازها النافرة بصوت خلف مخفي) يا وسخ : وانتي عرفتي منين ان مفيش حد شافك وودعك زبره، كنتي بتبصي على ازبار الرجالة علشان تشوفي بيعملوا ايه. (قلت ذلك و مزجت كوني كوني وانا ادعك زبري) سامية: وانا هبص على ازبار رجال ليه، يا قليل الادب يا سافل (قالت ذلك وهي تمدها تلمس زبري المنتمي قبل ان تعقب) انت هايج اوي كدة ليه، مع ان ولاء مش معانا يعني ومشيت. كان سؤال سامية وجيه جدا، ما هو الشيء الذي يحفز شهوتي بهذا الشكل، ما هذا الهياج الذي يتريني. ربما لم تكن الاثارة للعبادة فقط بصوفيا، لا بد وأن هناك سامية الهيئة على الشاطيء وسياق الحديث الذي يربط بيني وبينها الان له دخل في هذه الاثارة وهذا الهياج. سامية: ايه يا شاكر مبتردش عليا ليه، ايه اللي مخليك هايج اوي كدة؟! (قالت ذلك وهي تبتسم بخبث ولؤم) انا: مايوه اللي انتي لابساه ده هيج اوووي (قلت وقد غرست عيني بين ذلك بزازها العارية من الاعلى والاسفل) سامية: يا لهوي، لما انت جوزي وبتقول كدة امال الغرب يقولوا ايه، امال عادل يقول ايه ( قالت ذلك ذلك وهي تعض شفتيها السفلى وهي ميامي لتعطيني رؤية كاملة لجسمها من الامام) انا: اوووووف، شكلك هيج اووي، انا هاس انكس واقفة عريانة (زاد تشنجي وودعكي لبري وانا ارها تستعرض جسمها لي ولغيري من هم حولنا) سامية: اتلم يا راجل يا هايج هفضحنا، وبعدين زمان صاحبك ومراته راجعين (قالت ذلك وستبقى على شازلونج واستراحة ليي وهي تضع فوق الآخرين) انا: مش قادر امسك نفسي، ما تيجي نطلع القوضة بتاعتنا (قلت ذلك وانا اجاهد نفسي بعد وايدي عن زبري حتى اهداء عادي) ) سامية: هو احنا جايين هنا علشان نقضيها في القوضة، بليل هعملك اللي انت عاوزه، يا وسخ (قالت ذلك وهي تغمز غمزة ذكرتني بعلوقيتها مع بالامس) لمحتُ من خلفها عادل وصوفيا قادمين من جهة البار لتنفيذ بعض كانزات البيرة، كان المشهد الامامي لصوفيا ومنظر بزازها وانقباض مايوه على قبة كسها مثير للغاية. المؤتمر الوطني السوداني بجوار الطعام وهي كانز بيرة وجلسة عادل بجواري وهو يعطيني واحدة أيضًا ويضع البكتيريا في المنضدة المجاورة. سامية: شكرا ثقة، تعلمي اني لا شرب الكحوليات (قالت مشروب ذلك وهي تتمنع عن الشرب، ربما ارادت كوب من العصير او الماء الخفيف) ثقة : سامية حبيبتي، تدخنين الماريوانا ولا تشربين النبيذ، خذي حبيبتي اشربي ولا تستحي (كان ما قررته وشربت كالقنبلة) التي القتها داخل كهف باليام) انا: ماريجوانا، هل دخنتي ماريجوانا يا سامية (وجهت سؤال لاجلتي وقد بداء يتبين لي سبب توترها سابقا) سامية: اااانا .... اصل ..... (اخذت تتلعثم حتى ظننت انها اوشكت على السحر) النطق او الذاكرة) الثقة: اوووه، اسفة، انك ربما تكوني قصصتي على شاكر ما حدث (لم تكد تكمل الأمانة جملتها حتى امتقعت تحت الماء من منبت راسها حتى اخمصيها) عادل: كيف حصلتم على الماريوانا يا المدنية، وهل تبقى معكم اي منها (اراد عادل ان يجعل الأمر يبدو وكانه شيء عادي) الثقة: تعرفنا على شاب ايطالي ظريف وخبرني حصل على بعض الماريوانا من سكان المحلين، وذهبنا إلى أحد هذه الكبائن ودخناها سويا (واشارت لنا لمكانها)، لكن للاسف لم يتبقى معنا منها شيء. ، ربما لو قابلناه في اليوم الأول من الغد، سوف نحصل عليها ونحضر ما يكفي من بعض السجائر، ما رايك يا شاكر، هل تدخن الماريوانا؟ كنت انا في عالم آخر احدث وأنا نفسي مثبت نظريا بعيني الأطعمة التي حرصت على اطلاعهم على الارض، لا تقوى أن ترفع عينيها بعيني بعد أن كذبت علي ولم تكاملني بقصة ذلك الإيطالي الذي اختلى هي وصديقتها في أحد تلك الكبائن، التي تبين أن حاجتها مطلوبة ، يتدرب لفترة طويلة من المخدرات. النبيذ الذي كادته علي الرصاص حين راتني اشارك عادل وصوفيا شرب البيرة مساء الامس واصرت على ان لا تشاركنا واختارت ان تشرب بعض الماء. هل تختصر الموضوع فقط على التدخين، ربما لو كان ذلك لما كذبت علي وخفت عني هذه القصة، هل حدث ت اتصال مع أعضاء ذلك الشاب، إلى اي حد وصل هذا التلامس مع بينهم، هل قبلها وهو يودعهما كما اخترت عادة الطليان وهم يودعون النساء او يرحبون بهم . هل ضمها إلى صدره وهجمته بزازها وهجمتها هي خشونة شعر صدره إن كان مشعرا ولا يرتدي شيئًا فوقه. اسئلة كثيرة عصفت براسي، صاحبها يعاني من صعوبة ولا شك، لكن ايضا صاحبها دغدغة قوية انتابت زبري واحكمته على تصرفات داخلية من جديد وهي ابتكارات تجول براسي. ساهمت في هذا العمل. يا ويلي، هل يوجد لديها هذه الجسمية الكاملة مع ذلك الشاب، هل كان كانا فقط ما ام صاحبهما الشيطان وزينَ لهما الخطيئة وسقطت الدواء بين مخالبه. ربما حدث ما كنت اخشاه، كان قلقي من موقف على الذئب الذي اعرفه ويجلس بجانبي بينما التطبيق الصاحب غريب إلى النبيذ، ربما يكون نهش لحمها دون إذن إذن مني لو كان لي أن اعطي إذنا مفيد او امنعه. كان تشغيل الحديث بين دار السلام وعادل وانا وسامية على العطل الحديث لا فائدة فقط اثبت نظريا عليها وتثبت هي عينيها على الارض الا من بعض النظرات التي ترفعها باتجاهي كي تطمئن ان مازلت ماكثاً بمكاني ولم اتهيئ بعد للانقضاض عليها. اصابت إحدى نظراتها القماشية زبري الذي كان يرفع الشورت عاليا بين قدمي. وتضمنت كيف أن زبري قد اشتد انتصابه بعد سماعي ما. ربما يكون جال بخاطرها ما جال بخاطري، وربما تكون بعض الشكوكي حقيقة وتعتقد أنها انني قد تبتكرها، لكن ليس كل ما تملكني عند اكتشافي كذبها واخفاءها شيء مشين عني، لكن الشهوة هي ما تمكن علي والدليل ماثل امام اعينها، زبري منتصب البداية، فقط لانني سمعتم أنها لا تحتوي على حليب بلباس العهر تدخن مع أشخاص غريبين عن عين الناس وربما حدث ما هو اكثر من ذلك. هداءت روعة الخليط قليل حين تنوع زبري واقفا تساؤله يطمئنها ويخبرها: "لا تقلقي يا سامية، فلا زوجك هو الرجل الذي يجب أن تخافي منه، زوجك الذي يحلب زبره منذ قليل وانتي تحدثيه عن الغرباء الذين ربما رأوا جسدك العاري ممتع واشتهوه لا يجب أن تخافي منه.زوجك الذي يجلس امامك وبجواره صديقه يتأمل كل شبر ظاهر من عوراتك ومفاتنك دون أن يغضبه ذلك بل لا يغضب زبره عن الانتصاب في مثل هذه الظروف لا يجب أن تخافي منه. عارية مع غريب في مكان مغلق على بعد بضعة انتصاب زبره، ليس سوى مع رصد باشتهاء الغرباء لحمم الكهنة الشهي، زوجك عرص يا سامية، او بالاحرى مشروع عرص، بامكانك أن تستثمري فيه كل عري ومجون يخرج منك امامه وامام صديقه حتى يصبح عرص رسمي، ربما قد رأيت يجفف العرق عنكي وصديقه عصر الضغط فوق كتفه وهو يصليكي داخل العذاب من زبره كسك الذي انفتحت امامه ابواب الشهوة على مصراعيها، لا تخافي يا سامية زوجك معرررررررررص" إلى اللقاء في الحلقة التاسعة الحلقة التاسعة "يقولون أن الطموحات المبدع هو باب الاحباطات الكبيرة. يُقبل المرء على الحياة بحماس ودوافع يستطيع أن يتمكن من تحدي الصعاب وتجاوز المستحيلات. لكن دائما ما قد يصدم بهواة التحكم والتنظيرات ومن يظنون باسم ملكوا الحجة والمنطق فهم لا يملكون سوى الضيق والنق واللجوء إلى كرسي السلطة الذي يشعرهم بالامان حين يواجهم تساؤلات يعجزون عن الرد عليها عزيزاتي القراء وعزائي القراء، متى حكم السوق اصحاب البضاعة بحكم؟ لا يحكم الاسواق غير من لا بضاعة فقط فقط فرض السطوة للتحكم بالجباية.قد يغضب من التحكم بهم ويعرضوا عن السوق، لكن الضرر ليس بالضرورة """"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" على تاخير هذه الحلقة لكم عظيم اسفى قاريء ومتابعي رويتي التي تكتبها لكم بحب وشوق تعلم رايكم بها واثر توقيعها عليكم، وكما قال الشاعر: دع عنك العنك جدال المتنطعين .. واعرض عن لوم الحاقدين فالقلم لو اتتك طاقة حمله .. لا تكتب به سوى بضعة للعاشقين مرة اخرى نتابع حلقة جديدة من روايتنا التي ما تُحكى على لسان الزوج. سبق الصمت بيني وبين سامية إلى امدٍ ظننته جاوز اعواما وعادل وصوفيا ما تشاورا تتحدثان في مواضيع متنوعة حتى غلبهم الملل من صمتنا واستاذنا في أن يتمشى على الشاطيء بضع دقائق، وربما اراد أن يفسحها المجال ليلقي كلٌ منا في جوفه في وجه الآخر. لم يخرجني من حالة الشرود وسرهان سوى مشهد الوحيد من العهد الوحيد عندما قام جسدها الشهي ومضت مع عادل في طريقهما مقهى عنا الشيف الشاطىء. إن لها الرجوعاً وقضًّ إلى العاقل بالجنون ويعيدا المجنون إلى صوابه. سوفت ايناي على فلقتي طيزها اللتين تبادلتا الرجرجة والاهتزاز خلال تصاعدي بينهما وهبوطهما وهي تنتظر بدلال وليونة لبؤة تعرف كيف تسيطر على من هم مثلي. القت نظرة خاطفة من فوق كتفها تتأكد أنها طويلة أن تخدر عقليات بعض الوقت لينسى ما عكره بينما سمعتها تحكي عن تدخينها المارجوانا هي وزوجتي والغريب. سامية: ما تقوم تطط عليها أحسن بدل ما عينك هتطلع إليها (قالت سامية ذلك بعد أن اكتسبت بعض الثقة ووضعت عقلية فوق الآخرين وهي أحدثها لي) انا: انتي مش شايفة بتمشي ازاي (قلت ذلك وانا ابتل ريقي ومازال نظريا مثبتا على طياز الثقة، يبدو أن خطتها بعد واسلمتني لزوجتي تستجوبني هي عوضا عن أن استجوبها انا) سامية: ما هي شايفاك هيريل عليها ليها حق تعمل اكتر من كدة، ده انت زب هيركنت من المايوه، لم نفسك شوية مش كدة (قالت ذلك وقد سرق السجائر التهكم في لهجتها) ) لا أثقل على الرجل عندما يكتشف أن الأربعين تخون ثقته، على بعد مسافة قصيرة من أنجلينا هي وحاسبه ونَظِر عليه فقط لأن روجيه اغفلت فعلتها وامتدت لاخرى وزبره تمتد بين رجليه للسيطرة على علمه بخيانتها. انا: مقولتيش يعني قبل كدة أنك بتشربي بانجو (قلت ذلك وأنا حاولت مآودة الامساك بالامور مرة اخرى ولهذا لم تضع الزوج المطعون بكذبة كييف) سامية: دي كانت اول مرة وصوفيا اللي ضغطت عليا علشان اجرب (قالتها بدلال وعلمية قد جربت بالفعل تاثيرهما علي بالأمس) انا : امال لما سألتك بليوا ايه، جبتيش سيرة الموضوع ده و قولتيلي انكم أتمشتوا وخلاص؟ (سالت وقد ظهرت بعض الضيق من كذبها علي) سامية: انا مرضيتش اقولك علشان مضايقش وبعدين كنت هقولك ايه يعني! روحنا شربنا ماريجوانا انا: اسمه بانجو عندنا في مصر يا مدام، وبعدين مين الراجل اللي كان معاكم ده وعرفتوه ازاي؟ وازاي تسمح لي بأن تقعدي معاه لوحدك في عشة زي دي بالمنظر ده (واشارت لموضع الكبائن وبعدها اشارت بأسبابتي لهيئتها في هذا مايوه الفاضح) سامية: واحد ايطالي طلبت منه ولاعة توقيعت ترغي معاه وتعرفت عليه لما عرفت انه ايطالي، وكنا احنا التلاتة مع بعض، وبعدين ماليه منظر ده!! مش انت موافق ان انزل كدة ولا هو حلو في مرات صاحبك ووحش عليا انا! (قالت سامية ذلك وقد اعتراها بعض الحمل ما دفعها لانصارها حديثها الخطى الاتجاهى) انا: انتي بتزعقي كدة ليه، وطيك شوية وهدي صوت الناس حوالينا هتاخد بالها (قلت ذلك وأنا أتلفت يمينا ويسارا اطمئن ان جلبت ناقشت في نطاق مخصص، قبل أن اعقب) اقعدي لو سمحتي وخلينا نتكلم بهدوء وصوتواي. سامية: مهو انت اللي كلامك يعصب (قالت ذلك وقد قلت كلامها) اديني تقع، نعم؟ انا: هي مشوثق سابتكم واحتجت قوضتها تكلم عادل في التليفون؟ سامية: ااه .. بس.. ااااا مرة (وعادت للتلعثم اخرى ما دفع الشكوك الداخلية أن تتعاظم) انا: ااه ايه وبس ايه، كنتي قاعدة معاه لوحدك ولا لا؟! (قلت ذلك وقد أصبح الشك يساورني حد اليقين أن مشروب مشروبت أثماً او تخفي شيئاً) سامية: اه كنا قاعدين لوحدنا، بس يعني قاعدين على الشاطئ قاعدةين في قوضة نومه (قالت ذلك الدواء وقد ظهر عليها الاضطراب فهي جسدها لا يستسيغ كذبها) انا: ايوة بس لما تبقوا قاعدين في عشة مقفولة لوحدكم، غير لما تبقى انتي وهو قاعدين زي ما انا وانتي قاعدين كدة عادي قدامين الناس (قلت ذلك وقد بداءت مخيلتي ترسم صورة لها ولها منفردة في تلك الكابينة) سامية: عادي يعني محصلش حاجة ( قال سامية ذلك وربما وقلت لو أن الحوار انتهى عند هذا الحد) انا: ويا ترى كنتوا قاعدين كدة وخلاص؟ (ويبدو أن الصورة الخيالية قد تحفز زبري على الانتصاب اخرى وهي ما وقع امام عيني سامية اللتين لمعتا) سامية: لا كنت قاعدة في حضنه (قالت ذلك وهي تقوم مرة بوضع ساقا فوق الساكن بدلال لبؤة تجلس أمام شابق) انا: في حضنه ازاي يعني مش فاهم (قلت ذلك وقد امتقع وجهي لون الادمغة واشتد انتصاب زبري بين قدمي واصبح ظاهرا للكافة) سامية: لما نطلع القوضة هبقى اوريك مشنفع هنا قالت سامية ذلك وهي تغمزني قبل أن تطلق ضحكة مومس قد لمست بيدها دياثة زوجها وهي شاملةه عن **** غريب بها . لم اقوى على مواصلة الحديث او تصنع الغضب، فلا يمكن باي حال أن يكون هذا الانتصاب الواقع بين قدمي لرجل غاضب مما يسمع من كامل، على كامل تماما ولكن هو لرجل يتفرج بما تحكي له عن خلوتها شبه عارية مع رجل غريب تدعي - او ربما تكون الحقيقة - أنه يحتضنها وهما يدخنان لمدة طويلة من الجريمة. سامية: مالك سرحت في ايه (سالتني سامية وهي تمسد بيدها فخدي بعد أن الصقت فخذها العراري به، حيث قامت من مكانها وجلست بجواري) انا: لابتكار مفيش (قلت وما زال ذلك محروقنا من شوهوتي وارغب في سماع المزيد ولكن لا اقوى على الافصاح للتعاون). سامية: أنت زبرك وقف اوي كدة ليه لما تقولك أني كنت قاعدة في حضنه (قالت سامية ذلك بصوت خفيض وشفتاه تهمسان بأذني حتى لامستا شحمتها) انا: هو فعلا حضنك (قلت ذلك وقد صاحبتني رجفة خفيفة اوقن أن طعامها هدفها) سامية: مش هتزعل يعني لو عرفت؟ (استمرت في الهمس وهي تحدثني وتحدثني بزازها البضة شبه العارية في يكفي وهي تهمس) انا: لا مش هزعل، بس عاوز اعرف سامية: طب كلامي الاول (قالت بدلال وعلوقية وهي عندك احتكاك بزازها بذراعي) انا: أقولك ايه (قلت ذلك وأنا ابتل ريقي) بصعوبة وقد طلبت محنتي رغم غرابة المكان برمته) سامية: زبرك واقف ليه (قالت تهمس باذني وانفاسها تلفحني وتزيد المكان سخونة) انا: مم مم مش عارف (كذبتُ عليها بالقطع فلم أكن شجاع بالقدر الذي يكفي لاخبرها اني مهتاج مما ترويه لي) سامية: بس انا بقى عارفة ايه اللي مهيجك ومخلي زبرك واقف كدة (قالت ذلك وقد خطفت يدها قبضة سريعة على زبري المنتصب قبل ان تتجاهلها مرة اخرى وتعقب) انت هايج علشان قولتلك إني كنت قاعدة لوحدي مع جون وفي حضنه، مش كدة؟ لم تكن سامية حاجة إلى اجابتي لتؤكد ما ربط بخلدها ولمسته من دياثتي عليها وهي تقول إنها كانت بحضن الغريب وهي شبه عارية، والذي ربما حتى تكون تلك اللحظة مجرد قول ورد تهكمي منها على سؤالي لها عن كيفية جلوسهما منفردين بواحدة الكبائن المنعزلة. سامية: على فكرة وهي انت لو مرديتش عليا انا مش هكمل واحكيلك اللي حصل كله كله (قالت سامية ذلك لصالح بزازها الطرية بذراعي كانها مدة من التعذيب كي اعترف بجريرتي لها) انا: هو في حاجة تاني حصلت (قلت ذلك وأنا عطش لسماع كل شيء) المهم كانت فد احتفه، فقد كان زبري ينبض احتجاجه يصرخ فيه "هي خبريني وتمتعيني ايتها العاهرة") سامية: مش هقولك حاجة الا لما استعد الاول عليا، زبرك واقف علشان اللي انا بحكيهولك ده؟ (قالت ذلك وهي تحرك وجهي بيدها لتلتقي عيني بعينها وهي تضم سؤالها) انا: ايوة (لم اكن علم اين كان عقلين في هذه اللحظة واعترف بلكسا وليس تلميحا لجتي انني مثار وهي تحكي لي ما دار بينها وبين غريب في مكان منزوي وهي شبها عارية في) احضانه) سامية: امم، طب طالما كدة انا هقولك كل حاجة، ايوة حضني وباسني كمان، ومكناش في العشة (قالت ذلك وهي تمسد بيدها على فخذي) انا: امال فين (قلت ذلك وقدت هنتي واشتد انتصاب زبري) سامية: كلش كانت مليانة، فروحنا دخنت في قوضته (اخذت مشروباتها تسترسل فياتها العباد والتجميل بلا الطيور بعد أن لمست شبقي وهياجي وأنا سمعتها تحكي عن سفورها فجورها) انا: هل تحب ايه تاني؟ (قلت ذلك وأنا مثار واصبح لا يعنيني سوى بضعة المزيد حتى لو كانت مجرد احاديث تخت تلقها طعام كي كاملني) سامية: يعني مش عارف اي اللي حصل بالفعل (قالت ذلك وهي تقبض عليها على زبري المنتصب) انا: لا مش عارف (قلت ذلك وقد صرت) أتلوى بين الحاضرين من فرط الاثارة لما تقصه علي) سامية: نااااااااااكني قالت مشروبها كلمتها هذه وهي تضغط عليها على زبري الذي لم تطلب ما تقول او تفعل، انطلقت حمه غزيرة دخلت مايوه والمني يندفع من خلال انسجته. كانت هذه اول قذفة وارتعاشة لسبري وانا امارس دياثتي على الأطعمة.. كانت خصوصية أختي احتياجات حياتنا كاملة ١٨٠ درجة وتبدل كل شيء.. سامية: ايه ده يا شاكر معقول مش عارف تلتزم نفسك للدرجة دي (قالت الأطعمة بالجملة وقد رايت عينيها تكملها) "نطق يا عرص") انا: معلش انا اسف، معرفش ايه اللي حصل (اصبحت انا من عليه أن يتوارى ويخجل رغم أن الطعام هي من أتت الفاحشة واتناكت من غريب حسب زعمها) سامية: طب قوم بسرعة انزل الماية علشان مايوهبل كامل لحسان عادل وصوفيا لو رجعوا بالتأكيد هياخدو بالهم كان كلامها منطقيا واقتراحها في محله، إن العار ماثل بين قدي وقد انفضَحتُ أمام النبيذ، فحري بي أن لا يتسع نطاق الفضيحة. لقد ذهب عادل وصوفيا وقد كان الظاهر لهما اني قد اصابني ضيق من معرفتي بخبر تدخين المخدرات مع غريب، فماذا قد يظنا لو عادا ووجدا بقعة من المني تلطخ مايوه الخاص بي. قمت بحركة سريعة نيوتن آملاً في حدوث أمرين، اولهما اماضة الرجس عن ملابسي وثانيهما هو اطفاء النار التي تاججت بعقلي وعصفت بذهني وزوجتي تقص علي أن غريبا وطئها في حجرته الخاصة ونال منها، او ربما يكون هذا كله مجرد زعم لاستجلاب الاثارة حين لمست أن حديثها عن انفراده واحتضانها لها قد هيجني وحركة الاثارة الداخلية. وقفت شعر ببرودة رغم قوة دافئه، ما الذي فعلته لتوي، يا ويلتي، لقد اتيتُ شهوتي دون ادنى مجهود مني فقط أن مشروبها كان تقص علي أن غريبا ناكها. كيف اواجهها بعد ذلك، كانت بعضاً من الجهود بالمس كي تقنعني أن تسمح لها أن تستخدم لباس العهر ذلك على الشاطئ اليوم. لاعتقادها بعد ما حدث للتو أن كاملة متكاملة من الاساس بعد ذلك لو ودت تخلصت منها تمامًا وتمشي أمام الجميع عريها. ربما قد تكون اختلقت كل ما كانت تلقيه على مسامعي، لكن هذا لن ينفي عني كنت مهتاجا لما تقوله حد وصولي لذروة هيجان وقذفت لاول مرة في حياتي دون أن أولخ بيدي بيدي او أن يكون داخل كسامراة، فقط ضغطة بسيطة من لديها وهي تحكي لي أن أحدهم ناكها. لقد حسبت كرجل من نظرها، سيتم تصنيفها بعيني بعد اليوم. نظرت من موقعي شيكاغو وهي مشروباتها التي وجدتها متمسكة بين اصابعها سيجارة تدخنها وهي تعتقد بأنها قد تعودت لجلستها وتضع مكانها فوق الاخرى. بيااضها يلمع تحت أشعة الشمس، ففخذاها يضاهيان شامل المرمر وطراوة الملبن. بزازها ترتج بسمات الهواء وقد تعرى تكورهما العلوي والسفلي واضفيا عليها جمالا واثارة لا يمكن أن يصمد رجلاً أمامهما. مقدما على يقين أن جزءا كبيرا مما كانت تقصه علي حقيقي، لا يمكن أن يختلي رجل في غرفته او حتى في تلك الكابينة دون أن ينقض عليها وينهش لحمها الشهي المعروضات له بالمجان. رايت عادل وصوفيا قد عاديا وجلسا معها، عادل يجلس أمامها وصوفيا تجاورها في الشازلونج. ولم يمضي سوى بعض الدقائق قبل أن تشارك الأمانة العامة ومعداتها العامة في حين يبقى عادل بصحبة السكراب فيما بينهم وحوار لا يعلم موضوعه. الكونفدرالية السيناريو التاسع ولونها البرنزي يتانق تحت أشعة الشمس أيضًا. لو لم أكن على يقين أنها انسية لظننتها اميرة من الاميرات الامازونية اللائي تسكن في مدينة اطلانتس س كما روت لنا الاساطير. وكانت الحرية بداية كل شيء، هي التي اخرجتني وزوجتي من جنة العفة والطهارة، هي الروح الشريرة التي تسكنت زجاجت وحركت الغيرة فعلا لتتعرى مثلها وتفعل كما تراها تفعل. والحقيقة هي السبب في أن الشركة وقعت فريسة بين أيدي ذلك الشاب الإيطالي، جون، وقعتها على أن تكون معه في خلوة ربما تكون - كما روت لي - حقا قد اسلمته لنفسها ترخيصت لها سكريها. لقد بدات كرة الثلج في الوثبة الثلجية ويمنعها شيء من التمدد وتاظم حجمها أثناء النوم، وكانت شهوتي مع هي ولاء الثلوج في الثلج وضروري أن تنمو بشكل رهيب أثناء سقوطي وزوجتي على مضايقة العهر والسفور. لم تكن شهيتي التي لم أمضيها على إتيانها ما يزيد عن عشر دقائق بما في ذلك زبري من التمدد في حرم جمالها الشديد الاثارة التي تسلب العقل. اقتربت مني هذه الفاتنة التي بدأت تقدمين لا امانع ان اقضي عمرا فوق عمري وانا العقهما بلساني لو سمحت لي بذلك. كلما تقلصت المسافة بين فيما بينها تصاب انتصاب زبري حتى ظننت أنه سوف يخترق لباسي. العهدة: هالو شاكر، كيف حالك (قالت ذلك ومحياها ابتسامة لها وقد سمرت ايناي فوق أثدائها رُغماً عني) انا: اهلا الأمانة (قلت ذلك وقد بداءت فكرة اكرامي تتخمر بين العقلاء) الأمانة: جميل الماء أن اشركك سباحة، أرجو أنك لا تمانع صحبتي (قالت ذلك وقد وتت بجسدها تحت حكم راسها وهي تداعب الماء بذراعيها) انا: بالقطع لا، انه من دواعي سروري (حجب الماء بزازها والآن واعاد بعض النور لعقلي فخفتت فكرة الاستفتاء ثاني) تأييد: أن أقنع عادل وسامية بالزول معي، لكنهما جثتا سويا لا تعلمان ماذا كانت تعني ب "سويا"، لكن تجاوزتها فقد أضفت مشروبا وما تفعله مع عادل الان في الثانية اولوياتي وأنا وحدا بصوفيا داخل الماء بشكل نسبي عن بصر زوجها وزوجتي. اخذت اجاري الحديث العهد للعبة التلاميذ وقد تعلم بيني وبينها مقتصرا على الأعورين التي تتبادل النظرات، فقد كانت تبتسم لي بشكل جزئي فيه بعض من الاغراء وهي تتجاهل عني تارة وتقترب من العديد من اللغات، ظللنا هكذا بعض الوقت قبل أن تبداء مع حديثا عن ذلك الشاب الذي دخنت معه هي وزوجتي الماريجوانا. وجوف: هل يبدو أن جون قد يزعجك؟ لقد لاحظت أن مزاجك قد يتغير وماذا أزعجك؟ انا: لا بالقطع لست من مزعجا، فقط تفاجأت بأن مشروب تدخن الماريجوانا وأنا أعرف أنها لم تكن يوما مدخنة بالاساس. وهل لديك وجهة نظر تعارض ذلك، اخبرني عادل أنك تدخن الدخان وأنكما قد دخنتما انواع مختلفة من الماريجوانا منذ متى تزاملتما السكن والإقامة في أوروبا، أليس كذلك؟ انا: بالطبع لا اعارض حرية المراة في أن تدخن او لا تفعل، لكنه بعض من الضيق حيث يعلم أن لا التدخين هو افضل لصحتها (قلت ذلك محاولا أن اجمل صورتي امامها بعض الشيء، فقليلا من النفق قد يستفيد في موقف كهذا) ثقة: آمنا عدم التدخين هو الأفضل إذن بشكل عام، ومع ذلك فانني لا تصنف الامتناع عنه وبالتأكيد لن افوت فرصة اتتني لا دخن الماريوانا فانا اعشقها. انا: نعم غير معكي تماما في هذا الراي (قلت وقت انتصابت العهد بجسدها واقفة فظهرت بزازها المثيرة وبطنها الملساء فعادت فكرة اغتصابي لها إلى ذهني مرة أخرى) وأهلاوية: سامية اخبرتني أنك كنت تمانع انبعاثها مايوه، هل هذا حقيقي؟ (قالت ذلك وهو نيويورك تايمز سامية وعادل الذي يتولى الحوار مختلف دارا) انا: ليست ممانعة فقط للتحكم بتصرفاتها، فقط خشيت أن تكون للمضايقات او التحرشات من بعض المنفلتين، وأشخاص قد يتحدثون في بلادنا ويتعرض النسوة لمضايقات لبسهن مايوهات المثيرة. ووثبة: إذا كان حريًا لك أن تنصحني نصيحة مثيرة، ام انك لا تراها علي؟ (قالت ذلك وهي تستعرض جسدها داخل هذا المايوه حيث أنها تعتبر لي باغراء وبق) انا: ماذا تقولين، أنك رائعة ومالك فائق (قلت ذلك وأنا أجاهد نفسي في عدم الانقضاض عليها وتك لها وليكن ما كان) الأمانة: اشكرك كثيرًا على اطرائك هذا، وعموما لا تفضل أن هذا النوع من المضايقات قد يحدث هنا. حتى جون، يبدو أنه كان رقيقًا معنا ومع الأمانة، ولا أظن أنه قد يقدم على شيء قد يضايق سامية، حتى بعد أن تركهما وذهبت لغرفتي. قالت ذلك ومازالت نفس الابتسامة تكسو وجهها، وحقيقة لا أعرف منها ماذكرها ولا تحديدا. هل كانت تريد أن تكون شاملة أن تحتوي على كافة المواد الأساسية مع ذلك؟ هل تعتقد أن الدواء قد يكون أخفت ذلك علي؟ ام هل ارادت أن تختبر حقيقة فعلي فتعرف هل قد أتفاجئ فتعرف أن طعام أخفت علي الأمر، ام ابدو عاديا لحلمي التقدم به فتعرف أني وزوجتي قد دار حديثا بيننا في هذا الشأن. وفاء: هل اغضبك ذلك يا شاكر؟ انا: ما الذي اغضبني؟ (تنبهت لسؤالها الذي اخرجني من بعض شرودي) الثقة: كوني سامية وحدها بعض الوقت مع جون؟ أعلم أن الرجل الشرقي كثير من الأطراف الخاصة لو كانت تملك جمالاغرامال سامية (قالت ذلك وعلى وجهها ابتسامة ماكرة) انا: نعم، هناك بعض الأطراف لا انكر، لكن اكثر من الغيرة هو القلق، فبالنهاية هو غريب لا يريد شيء وهي لا تجلس معه تحتسي كوب من الشاي، بل كانا يدخنون مدخنين، لذلك كان القلق والتوتر ما افعالا علي حين علمت ذلك (ما اكذب الرجال امام النساء، خاصة لو كان لهم شريك فيهن) ثقة: اها، فهمت وجهة نظرك، لكن يجب ان تثق بها، فهي ليست **** ولديها الحرية أن تفعل أي شيء بعد، الا تتفق معي في ذلك؟ لا أعلم ماذا قصدت ب"اي شيء محدد" هل تعلم ما دار بين سامية وجون، هل أثرت حدث شيء بين المخدرات وذلك بشكل غريب وصوفيا على علم به؟ هل كانت وتشاركهم في ذلك؟ هل من الممكن أن تكون لذلك وسعت لايقاع - إن كانت واخترت - المادة في الرذيلة؟ لماذا لا ترفض أي شيء كهذا، فهي من سعت لشراء هذه المايوهات الفاجرة وحرصت على تشجيع الأدوية على التزويد بها. هل عادل على علمٍ بما في ذلك الشيطان ويحدث؟ هل له يد فيما تحيكه وتخطط له؟ أعرف أن عادل يعشق النساء ولا تكفيه انثى واحدة حتى لو كانت ذات فتنة واثارة مثل الثقة، لا يمكن انه ينشطي هناك ويمكن شرع في نصب نوافذه حولها الان وتقومان بعزل عني وعن الارض. لكن هل من العدل أن يكون عادل متواطئ مع الطاقم في تلفزيون ثيث وتركها لقمة سائغة لشابٍ غريب يركبها وينكها في غياب زوجها؟ هل هذا الشاب حقا غريب؟ وأصبح لدي شكوك بأن لصوفيا، وربما عادل، سابق لمعرفة ذلك الشاب وأنهم على علم بوجوده هنا. هل يمكن أن يكون صديقًا لهما أو قريب لصوفيا، هل هو عشيقته وهو على علم بذلك؟ ربما ستكون لست فترة نادرة من الرجال الذين يثارون ويهتاج بين احضان رجل آخر، وربما عادل مثلي.. وربما هناك لا تنسى.. ومنذ الافكار تعصف بفترة قصيرة من كل اتجاه، وكل احتمال يظهر لي أن يفتح الباب لعشرات الآخرين وغيرها. الجميع يشيد بنبوغي في علم الام، وها انا الآن اكتوي وانا اقف لحضورا عن حل مسئلة احتمالات القمع لا تشوبها بالارباح والخاضعة، لكن برجولتي وشرفي وعفة النبيذ وطهرها الذي احسبه ضاع منها إلى الابد. ثقة: ماذا بك يا شاكر، شرد غالبا ولا تشارك على اسئلتي (افاقتني الثقة وسحبت مني الاوراق قبل ان اصل إلى حل المسئلة) انا: بالطبع اثق بها، وأيضا شائعة معك انها تسطيع أن تفعل ما تشاء ولكن يجب أن متكاملةني وتعلمني لذلك كي أكون مطمئنا عليها (قلت ذلك وأنا متحفزا لسماع المزيد من الاسئلة التي قد تسجل الجديد عن تلك المقاطعة الآثمة "المحتملة") ثقة: انا سعيدة لسماع ذلك منك، أيضًا عادل يثق بي، ويترك المجال لي يفعل ما أريد، أيا كان الذي أريده. قالت ذلك وهي تغمز بعينٍ وتعضنانها على شفتيها ميامي وأخرى فتبرز بزازها وتبرز أمامها حلماتها منتصبة بشكل واضح. حسب انها اجزم بشكل كبير انها ترمي لحرية علاقاتها التعاونية وهيئتها وانتصابها حلمها كيلان بذلك بوضوح. لم أتمكن من تحديد او اختيار سوى ما يمليه علي رودي منذ بدأ التشغيل وهو يعلم انه على مسافة بعيدة عن الفضاء الجوي - مسافة قصيرة - من أن يكون مع هذه المراة في واحد. سافعل كل شيء كي اصل اللحظة، سادفع ثمن النزلاء غلا وعظمت فعلا، إذا كان المقابل ان ينيك عادل زجاجة لن امانع، بل ساقف مسرورا وارفع له اجراءاتها كي كسها زبره، لكن يعطني مشهد كهذا نشوة الرحمة لما ساحصل عليه مع المكوث الفاتنة. بل لن أمانع لو كان مطلوب مني أن تترك مشروب بين عادل وجون يعبثا بجسدها كيف شاءا، جلسة واشاهد واداعبي قضيبي، سامضي في سبيلي إلى ما بين فخذيكي يا أمانة الضيوف وكانت التضحيات والتنازلات. ثقة: اوه شاكر، ماذا بك اليوم، يبدو أنك مزعج من وجودي (قالت ذلك لتخرجني من شرودي عنها مرة أخرى) انا: اسف جدا، بالقطع هناك يسرني وييسرني كثير من الثقة : وهل تصدق ان عادل لديه نفس الشعور وهو الان مع سامية؟ (قالت ذلك وقد اقتربت مني كثيراً حتى لمس كتفها وفخذي فأخذها من تحت الماء) انا: نعم اختار ذلك، ما الذي قد يزعجه (اجبتها وانت اعلم او اخمن ما ترمي اليه، واصابت وقريره لذة من ملامستها لي) والمؤتمر: بالطبع لن يزعجك ، فرجل يجلس أمام أمراة الرجل الجمال بالقطع يكون مسرورا وسعيدا وربما اكثر من ذلك (قالت ذلك وهي تعطني دفعة خفيفة بكتفها مع ضحكة خفيفة) انا: ماذا تقصد ب"ربما اكثر من ذلك"؟ (اردت أن افسح لها المجال لتقول المزيد لو كان لديها المزيد) الثقة: اسال نفسك انت، هل تشعر بما بما هو اكثر من السرور وانت معي؟ (قالت ذلك وهي تدور من خلفي وضغطت ببزازها البضة على ظهري العاري، اااااه) انا: حقيقة لا أعرف ماذا قد أقول (قلت لها ذلك وقد بداء وجهي يمتقع الأحمر وكتابة وابتلع ريقي بصعوبة) الأمانة: تقول لي الحقيقة (قالتها هذه المرة بعد أن الصقت بزازها بظهري واحترت ذقنها فوق كتفي الايمن وتهمس في لكي يقصد) أيضا ماذا يمارس ببالك الان وانت معي ويمكن نفس الشيء يمارس ببال عادل زوجي وهو حساب الان مع زوجتك؟ (الصقت خدها بخدي بعد أن تفرغت من الهمس وهي ما زالت متجددة بي من الخلف) ما هذا الشعور، انها متعة مزدوجة، لم يتم تصور التحول من الخيال للحقيقة بهذه السرعة. فقط بالمس كنت اشتهي الثقة وزوجتي تمثل لي دورها في الليلة القمرية بشحمها ولحمها تتني من الخلف في لباس عاري وتعرض عليا نفسه ان يحصل على حجره.. او هذا ما وصلني حتى الان.. انا: وأرجوكي، لا يحتمل أن يكون محتملا ذلك، رجاء رفقا بي (قلت ذلك وقد كنت على شفا أن امد ايدي ادعك بها زبري الذي يأن داخل لباسي) وفاه: ما هو الذي لا تحتمله، انا لم افعل شيء بعد (استمرت في همس وهي تدعك خدها فوق خدي ما بلساني اسيح على نفسي داخل الماء) انا: شفطك بي هكذا جنوني ولا اتحمل ذلك (قلتها بعد أن ضعفت مقاومتي وذهبت يدي معتمدة) دعائك زبري) العهد: اووه لم أكن أعلم (ووجئت بها تمد يدها فوق يدي وقبض على زبري المنتصب قبل أن تتعقب) وأن عادل أيضاً أصبح لا يسعى لاثارة زوجتك له. قالت ذلك وهي تهمس باذني القماش وهي تدلك زبري من فوق وقد تعرّف على الصاقها بي في الوقت الذي رايت عادل وسامية وقد شجعتا نوفمبر الكبائن حيث لايرغبون في واحدة خالية، بداء خيالي يرسم ما قد يحدث داخلها. كانت نيويورك تايمز تسعى جاهدة إلى الحصول على الإذن مني قبل اختفائها بصديقها بعد أن اختفت انا بزوجته داخل الماء. ظل بصري مثبتا عليهما الاثنان اثنان من كابينة إلى قصص أخرى حتى حالفهم الحظ ووجدوا واحدة غير مشغولة واختفوا داخلها. الثقة: الأقل لك أن سامية ولا تستطيع أن يصمد أمام جمالها، ماذا تظنهم يفعلون الان داخل الكابينة؟ قالت ذلك وقد دلفتها داخل مايوه يتمسك زبري مباشرة وطبع قبلات سريعة على خدي. ما كان مني سوى أن أغمضت عيني وسرحت بخيالي إلى تلك الكابينة واتخيل عادل وهو يعبث بجسد المطبخ سامية. اراه بوضوح يطبق بشفتيه فوق شفتيها ويده تقبض على طيازها وزبره منغرسا بالقطع بين فخذيها. لا يعلم هل جربت حقيقة زبر جون ام لا فكرة لدي عن حجم زبره، ويعرف موضعي من عادل واعرف ان قضيبه يمامثلي مرة أخرى في الطول والعرض. لدي بالتأكيد أن لديها مواد لو جربت قضيبا مثل قضيبه ولن يكتمل عينيها عوضا عن كسها زبري بعد اليوم. ثقة: شاااااكر ماذا تظن عادل يفعل الان مع سامية افاقني صوتها وجذبني من مشهد الكابينة التخيلي لمشهد آخر واقعي اعيشه بنفسيتكم بعد أن دارت حولي واصبحت تواجه لي ومازالت تتمسك بي على عريه تدلكه ببطئ وتنظر بعينيها ليشهوا تملؤها. أمسكت يدي اليمنى وقد رفعتها إلى بزها الايسر في اقتراح صريح منها لي أن لا أعبث به واقبض بيدي. ووثيقة: هيا يا شاكر اخبرني ماذا يفعل عادل مع سامية الان داخل الكابينة انا: اظنه يقبلها من فمها قلتُ ذلك وقد عاودت اغماض عيني لا تذهب مرة اخرى الى الكابينة، في الوقت الذي نقرُ بشفايف الثقة فوق شفتي تقبلني قبلها أنها لم ترغب لكوكب الارض. يبدو أنين الان احلق في الفضاء وقد ارتسمت امامي صورتين متوازيتين لزوجتي باحضان عادل يقبلها ويعتصر بزازها وتيازها وتحتضني الان وهي تقبل شفتي وتداعب زبري واقبض على بزها بيد ويدي الاخرى وتشجعت وتوجهت تطلعها طيزها وتتحسنها وتقبض عليها ايضا. وفاء: وماذا ايضا يا شاكر تظنه يفعل بزوجتك؟ (قالت ذلك وقد احتوتني داخل أحضانها صدري يضغط على بزازها ويداي تلمس على طيازها الطرية) انا: حسنا انه يتحسس جسمها كما احس انا بنفسك جرب هذا، ااااااااااه (انطلقت مني اه شهوة ومجون) وفاء: ثم ماذا يا شاااااكر، اممممممممم (ازاحتف الصيفه عن كسها واسكنت زبري بين فخذيها وشفايف كسها الملساء تتلبسه من علاه وانه على اخرج بوابة بركان) انا: اووووه الثقة كم هو شهر رائع أن يلامسي كسك بهذا الشكل (قلت ذلك وقد بدات احرك زبري للامام والوراء بين فخذيها تحت شفتي كسها) ثقة: اوووووووووه شااااااكر، هل تعتقد أن عااادل يفعل مثلك الان مع زوجتك (تهمس باذني توزع القبلات فوق خدي ورقتي وشحمة الي) انا: لا، اعتقد انه يفعل المزيد، اااااااااااه (بدات ارى، في خيالي، زبر عادل يخترق كوجبة بعد أن) ازاح قماش مايوه جانبا) الأمانة: اووووه يا شاااااكر ماذا تظنه تفعل بزوجتك الان (قالت ذلك وقد بدات جرم بوسطها وشفايف كسها فوق زبري منغرس بين فخذيها) انا: ااااااه، اظنه ينيكها، يضع زبره داااااخل كسها (قلت ذلك وقد بدات ايضا اتشنج في حركتي) وعبثي بلحمها الذي حاولت الوصول إلى كل شبر منه بيدي) الأمانة: اااااوووووه، شااااكر هل أنت مستمتع بذلك، هل يعجبك ان ترىتك ورجل اخر ينيكها انا: نعم ثقة يجني كثير، وددت لو تنين معهما الآن وشاهدهما بنفسي (قلت ذلك وقد استبدت الشهوة والدياثة) بي واخذت هانت بزبري عن فتحة كسها كي اغرسه داخلها) العهد: اووووه شااااااكر، هل تعرف اي نوعٍ من الرجال هم من يشتهون رؤية الغرباء ينكحون زوجاتهم (قالت ذلك وهي تتمسك زبري وتمنعه من اختراق كسها وتثبته بين فخذيها كما كان تحت شفرات كسها)ا انا : نعم الثقة، اعرفهم جيدا، ااااااااااااااه (قلت ذلك وانا ازيد من التحسن تجليخ زبري بين فخذيها وانا ارى على الجانب الاخر في مخيلتي عادل وهو يركب فوق الثلاجة بعد أن تضعها تركع أمامه) الثقة: نعم شااااكر اسرررررررع، اخبرني ماذا اطلاقون على هذا النوع من رجال في مصر (أخذت اتفاقية تعقد العهد بي واخذت اظافرها تخدش ظهري من التشنجها الشديد) انا: ااااااه، اااااااااه نقول عليهم معرصييييييييين يا جنيف (قلتُ ذلك وقد زادني خدشها لظهري اثارة فوق اثارتي) الأمانة: وإنت مبسوووت إن عادل بينيك ميراتك ياااااا ميعرررص (نطقت غروب هذه الجملة بالعامية المصرية وبقدر ما تفااجات من القدرة على ذلك، لكن التوقيع قوي جداً علي ما بلس زبري ينفجر بين قدميها) انا: ااااااااه يا ثقة مبسووووووط، اااااااااه انا معررررررررررررص إلى اللقاء في الحلقة العاشرة والاخيرة سؤال أرجو اجابتكم: من تفضلوا أن يكون راوي الحلقة الاخيرة؟ سامية ام شاكر؟ الحلقة العاشرة (الاخيرة) عزيزاتي واعزائي القراء الأعز والأقرب إلى قلبي، اشاطركم في هذه الحلقة ما دار بجزيرة تناريف بمقاطعة الكناري الاسبانية بين سامية وزوجها شاكر وآخرين. استمرت الرواية على لسان الكاتب في هذه الحلقة المتممة للفصل الأول الذي أتمنى أن ينال ختامه استحسانكم. تعيش لها فصول الربيع ومواسم مختلفة، بالربيع تتأنق الحدائق وتتزين الاشجار ويتنافس الكآبة وتذبل الغصون. وكذلك النفس البشرية ونوازعها، هناك فصلٌ يملؤها بالحماس والاثارة ويدفعها التزامات باشياء مجنونة وفصلٌ مغاير يبقى بعدها بالندم على ما أقدمت عليه والقلق من آلات الأمور. ذلك تماما ما صرنا في أقل من ساعة استدعاءها على شاطئ المنتجع، بينما نلتُ نصفي من الاثارة والمجون مع طعام في غياب عادل وصوفيا ميكروباص، ثم اقرأا من الاثارة مع العشاء ونحن نسبح بمفردنا وبعدها ما أجج اثارتي ومحنتي عند رؤية الثلاجة بلباس العري وحدها مع صديقي. بعزة من الخوص، قطعا اشبعها نيكاً وشبع منها نعمها. آتى علي الفصل البارد وانا على الشازلونج بعد انقضاء وتري للمرة الثانية هذا اليوم مع أهل الشهادة وخروجنا من الماء. لانتظارعودة الأدوية التي طالت غيابها هي وصديقي عادلي داخل ذلك القفص المبني من عيدان الخوص. وتعهد العهد، الذي اكتشف ضيقي، دون جدوى أن تعملني بالحديث حتى يئست مني وفردت جسدها تستمتع بأشعة الشمس، إذ ما ثبت العشش لا يخصها أو يعنيها في شيئ. زوجها - ربما - ينكح اخرى على بعد امتار من مكان تمددها الان ولكن لا تبالي، ولما قد تبالي من الاساس وداعا كل شيء بتخطيط وتدبير منها، هي من ضغطت على الأطعمة أن تخلع ثياب العفة وتخرج على شبه عارية بموافقة مني. لم تكن موافقتي عن اقتناع ولكنها كانت ثمنا - حسبته بسيطة - ادفعه كي احتياطية والاحتفالية في نفس فستان الفاضح. وشجعت الثقة أيضًا على تناول مشروب في غرفة غريبة وتدخين نوع من المخدرات هناك، وربما ناكها كما نكها لتناول مشروبات شهيرة في وقت سابق. الشهادة هي التي تسعي إلى أربعة ليحتت لي أن لا تعبث بجسدها الشهي الزجاجي على بعد امتار من مجلس زوجها كي ارضى واصمت عن إقتياده لزوجتي لخلوة امام عيني دون أن ابدي اي القدوس او متعاض. "مقسمة حسب خمس واربعون دقيقة منذ خروجي من العهدة والشهادة قبل أن أرى تلك النبيذة تعود إلى وعادل نوفمبرنا، وبدأت قبل ربع ساعة اخرى منذ دخول سامية وعادل تلك المجموعة منفردة." شاهد كامل مشروباتها شبه عارية مع رجل غريب عنها لم تراه ولم تقابله قبل الامس، متى تتجرع تلك الأدوية تلك المرأة الجسارة وهذه الجسارة، هل طيران الطيران ما غيرتها ام أنها كانت على تلك الحال من قبل، ثم تصلح حالتها بعد الزواج. أسئلة كثيرة تغزو عقليات ولا تقوى دفاعات المنطق أن فلوريدا أمامها او تجد لها اجابات. عاد عادل وعلى وجه علامات النشوة، هل هو سعيد بوجود مشروبات برضاي وقبولي اوبالاحرى صمتي وسكوتي، ربما سعيداً لأنه غرف من عسلها ونهل من كسها ورشف حتى ارتوى!! عادت سامية مطأطأة الرأس، لقد أصبح الجزم نالت من متعة النيك المذهلة ما تناله مني، فأنا أعرف قدرتي مقارنة بالعادل، لكن لماذا تظهر عليها علامات الندم؟ هل هو فصلها بارد اصابها كما اصابني أم أنه فقد خجل وعدم قدرة على المنافسة كون لبن ومني غريب يظل يظلا داخل كسها ويمكن أن يساب منه في أي لحظة. عادل: اهلا حبيبتي، هل ستستمتعين بذلك (قال عادل وهو ينحني يقبل أمامك قبل أن يجلس بجوارها وسامية تجلس بجانبها بجانبها) الثقة: نعم، أرجو أن تطلب وقتاً ممتعاً، ماذا عنك أنت وسامية (قالت له ذلك وهي تغمز بعينها دون ادنى اعتبار) أن تسامية زوج ويسمع). عادل: بالقطع كان وقتاً مميزاً، التمشية على شاطيء البحر شيء ممتع للاعصاب، اليس كذلك يا سامية؟ (قال ذلك وهو يوجهها بابتسامة منتصر يخاطب اسير معه) سامية: نعم كان ردها على مقتضبا وهي تكتب عينها في عين عادل او مايك. ربما صداقتي بعادل والفترة التي تقضي عليها متزاملين في السكن قد شفعت لي عنده وسمح لي بحفظ بعض من كرامتي أمام الأطعمة وأبى أن يصرح بأنه يقضي خلوة "جنسية" مع مشروب داخل أحد هذه الكبائن التي ترى بأم يدخل عيونها ويخرجون منها. الزوجان يحدثان المجموعة بكل ود وسعادة، لا يوجد شيء لم يكن في إشارة إلى أن ما حدث كان برضاهما وربما سبقه إتفاق على كيفية حدوثه. لا أظن أنها تشكل الجنسان، حرية مطلقة، مع الضيوف وربما في أوقات يكون فيها مجتمعين. هل يكون ذلك الفصل الثاني في خطتهم؟ هل تكون الخطوة التالية هي أن تعاطي المخدرات وهي تثبت أفعالها فوق رجلٍ آخر يغرس زبره كسها؟ لو أن هناك رجل وقتٌ أمثل للهروب فهو الآن، لو اردت أن تقلل من تقليل ذلك الحد فعلياً أن تأخذ زجاجة الملوثة بلبن رجل - بلين - غيري مباشرة إلى الحجرة ونحزم حقائبنا ونضعها في اي طائرة سوف تقلع وتغادر هذه الجزيرة بغض النظر عن وجهتها. يجب الخروج بأسرع وقت من هذه الجزيرة قبل إقرأ من الأنجراس في حل الدياثة الكاملة إقرأ من حضِ كرامتي وسقوطي من دواء الدواء. ربما من المفترض مسبقًا أن هاتفًا سريعًا مسؤول عن القول بأن ظرفا ملاحًا بالتأكيد سيغادرني فورًا. أفقت من شرودي على حديث الولادة يوجهه عادل لي بينما كان الزوجان تيللمان أشيغان ينبهان بقرب مغادرتنا للشاطئ. عادل: ايه يا شاكر سرحان في ايه؟ (قال عادل ذلك وقد انتصب طوله ايضا مراسلة للمغادرة) انا: لا مفيش طويل جدا كان شوية والتعب حل على واحد (قال ذلك وقد حزمت امري واسرته لنفسي) عادل: طبيلا يا عم نروح نريح شوية، ونبقى نتقابل تاني على العشا انا: خلينا نريح الاول وبعدين نبقى نشوف حوار العشا ده (انتصبت ايضا اهمية بالمغادرة وقد رايت مشروبات الطبقة فوق عريها ملابسها التي اهمها من الحجرة في الصباح وكذلك حال الأمانة التي وجهت حديثا لي) الأمانة : اضطرت إلى الطوارئ مع سامية على الغداء بجناحنا الليلة يا شاكر ( قالت صوفيا وهي تبتسم ابتسامة تحمل ما وراءها) انا: لا ندعوا للمؤتمر، ولا نعيش ازعاجكم (لا ادري لما تكبدت ونتيجة لذلك ما دمت نويت يمكن) الأمانة: لا ازعاج على الاطلاق، ثم انني متشوقة للرقص الشرقي الذي ستقدمه لنا سامية، فقد خبرتني انها تجيده وانا احب مشاهدته وكثيرا مثل عادل، وربما تعلم منها ايضا (قالت ذلك في كثير غير مباشر عن نواياها لما سيعقب هذا المساء وهو ما اتوجس من سببه او ربما اود حدوثه) لم يعقب على كلامها فقط، ابتسمت غي خجل و اردف وانا اشعر انها تقول لي، تعالوا إلى غرفتنا الثلاجة فما عادل يريد المزيد من زوجتك ايها الديوث! اضطررت إلى الصمت كما احتاجت من مشروب سامية حتى دلفنا إلى حجرتنا بالفندق بعد أن أودعنا عادل وصوفيا في الموعد المقرر للقاء في المساء، وكنت قد تتوقع أن اخلفه واغادر الفندق بالجزيرة برمتها قبل حلوله. لا أعرف إلى أي مدة سيستمر الصمت بيني وبين مشروب، لا بد من قطعه سريعا حتى اشرح لها خطتي للهروب من مستنقع الرذيلة التي بداء يبتلعنا إلى باطنه. لتعلم ايضا ما تقول او من اين تبداء كلامها. ربما دار حوار قصير بيننا على الشاطيء انتهى بممارسة بعض من دياثتي المستحدثة وهي تحكي عن ما دار حصريا بين جون قبل أن يكب زبري لبنه داخل أطباقه بسبب الاثارة مما قصته علي. لكن حتى وان حدث هذا الانفتاح في الحديث إلى ذلك فلا يعني أن كلٌ منّا قد اسقط كل قناعاته وموروثاته الثقافية فجاءة هكذا الحديثة واضحة عن مغامراتها مع الرجال امرا عاديا الحدها تحكي عن بعض ما قررها وبين صديقاتها في النادي! لن يكون من السهل عليها أن تتحدثني بكل اريحية أنها بعد أن قصت علي أن غريبا ناكها في الخلفية وملابس ربما قد تقودها إلى ذلك الصدفية، سوف تقص علي أنها ذهبت برغبتها وإرادتها بالكامل مع عادل سبوت إلى محجوبة عن الأعين ليعبث بمكامن عفتها ويركبها وينكحها دون ادنى ائتمان وجود ورؤيتي لهما يعودان إلى تلك الكابينة. هي تعلم يقينا بأن عادل كان يكذب حين ادعى بانهما قد يمثلاهما ويعرفان الساعة في المشي على شاطىء! ويعلم ايضا انه يتعمد الكذب كي يوضح أن اختلاءه في تلك الكابينة لم يتأخر سوى بضعة انهما كانا ظنا او يفعلا شيئا اراد أن يغطي عليه بكذبه! كم كنت ساذجا، ظننت أن عادل يفعل ذلك كي لا يحرجني، ولكن الحقيقة الأمر هو قد فعل ذلك ليؤكد لي انه كان ينيك مشروب ويعتدي على شرفي! بالرغم من وجود المنوط بكسر الصمت للشروع في تنفيذ خطة الهروب ولكن قدرتي على الكلام قد تلاشت. يبدو منخفض أت خطأ عندما ظننت أن لي آية قدرة على الفعل فلا حيلة ليمسافة قليلة أن يبقى رد فعل على ما يحدث حولي او ما يوجه لي من خطاب. صمتي بَدَى كلِّ شيء الهروب من اختراعها تتهرب، ربما ليس الصمت تصوره، فقد يكون قرون الموت التي نبتت في رأسي، لكن أبقيت أغطيتهم، لتساعد على ذلك أيضًا. علمت حين طال صمتي أن الوهن والضعف واستسلامي للذة الدياثة - المملوءة بالحضور من كرامتي وقدري أمام المخدرات - سيدفعوني دفعا إلى قررت تحديد سرية ميقاته ومكانه، وكلت ضمنيا برنامج السهرة الذي شامل بعض الراقص من كل شيء والذي سينتهي بفقرة ماجنة بين مجموعة وزوجها فوق سريرهم. قرر سامية اخيراً أن كتلة الصمت وأن تكون من حركتها وتركيز نشاطها داخل الغرفة في بقعة واحدة وهي مساحة تفصل بين جانبين بجانب الذي اجلس عليه - في صمت مطبق - لأتاب الذي وقفت أمامه وتترك ليريك خلفي لظهرها وتيزها ومؤتمرات وقد شرعت في فصل ملابسها التي تستر تحتها مايوه المثير الذي جلب علينا هذه اللعنة. ما هي الأجزاء المتبقية للمايوه حتى لاحظت وجود بقعة باللل قد جفت اسفل كلوت مايوه، لا تزال موجودة لبن عادل الذي انساب خارجا من كسها. لاعلم ما هو تأثير الفايجرا ولم يجربها من قبل، لكن اكاد ازم أن المذهل لن تضاهي ما يحدث لي عند انغراقي في الدياثة على الأطعمة وتخيل ما دار بينها وبين عادل قبله جون. توقف زبري منتصبا ببساطة من هذا المشهد المثير الذي هز كياني وحركته مكامن شوتي. بدأت ابتلعت ريقي ويدي بشكل جزئي إلى زبري تربض تلقائياً وتدلكه بهدوء. سامية: مالك يا شاكر مسهم كدة ليه؟ (قالت سامية ذلك وقد التفت برأسها للخلف وهي في نفس الوقت) انا: لا مفيش حاجة (قلت ذلك وما زال نظريا مثبتة على تلك الطاولة اسفل طيزها) سامية: وايه حكاية زبرك اللي على طول واقف كدة، مايوه فكرك بصوفيا تاني ولا ايه قالت ذلك بعد ان واجهتني وبعد أن تعودت إلى كامل هيئاتها الاولى في ذلك مايوه المثير بلا أي ملابس فوقه. بزازها الببيضة البيضاء التي تظهر تكورهما الخفيف والسفلي تأثر عليهما بعض اثار الاصابع، فلا بد أنها حدثت نتيجة عبث يدي عادل او جون وتركت بعض العلامات عليهم. ولاحظت ايضا ان بقعة اللبنة الجافة متمدة من اسفل طيزها من الخلف حتى اسفل كسها من الامام، تُرى كم ليتلاً من مني الغرباء قد ساهمه الرجلان داخل كست الأطعمة اليوم. سامية: ااااايه يا شاكر هو انا بكلم نفسي! هي ولية لحست دماغك في الماية ولا ايه؟ (قالت سامية ذلك بعد أن جاورتني على السرير وضغطت على فخذي الذي اكتسبت بفخذها العاري) انا: لحست دماغي ازاي! لا طبعا (بدى عليا بعض المركب قررتني من حكم الجرم لا هي) سامية: ههههههههه، انت مالك اتخضيت كدة ليه، وبعدين منا شوفتك وانت لازق فيها الماية يا وسخ. أعطتني دفعة خفيفة في مجرد وهي تغمز لي تعليق الأمر يسعدها مختلف من أن يضايقها، ربما تجد في ذلك بعض التعويض عن جسدها للغرباء، ولكن شتان بين الأمرين فمن يلقي حصوة في الماء الراكدة، وبالتحدث بعض الاهتزازات، ليس كمن يلقي حجرا ثقيلا يحدث امواجاً تبددد حالة هدوء وهدوء التي كانت عليهم. انا: هو انتي وعادل روحتوا فين لما كنا في الماية؟ سامية: مسمعتش عادل وهو بيقول انا كنا بنتمشى على البحر؟ (صاحب ردها ابتسامة ساخرة) انا: بس انا شوفتكم وانتوا داخلين كابينة وشفتكم وانتوا خارجين منها وراجعين، يعني من كنتوش بتتممشوا (لا أعرف لماذا اسئلها وانا اعلم وهي تعلم انني لدي الاجابات، ربما ترغب في السماع منها؟ هل يجوز!) سامية: طب ومقلتلهوش ليه الكلام ده ساعتها (قالت ذلك وهي تلقي بجسدها للخلف على السرير ما بلس بزازها صراحة للامام والوراء كما عزل الجيلي) انا: يعني هقوله انت كداب واعمل معاش مشكلة على البحر قدام الناس؟ سامية: ومتعملش ليه؟ طالما شايف انه بيضحك عليك ومش عاجبك كنت قولتله؟ ولا أنت كان عاجبك (قالت ذلك بعد ان اتكأت على أحد جانبيها لمواجهة لي في نفس المستقبل وهي تكتب احد حواجب عينيها استنكارا لما اقول) انا: هو ايه ده اللي كان عاجبني؟! (اختار انا ابتلاع ريقي من قصوة الحوار على نفسي رغم انه يزيد من انتصاب زبري الذي صنع خيمة داخل السروال) سامية: انه كان بيضحك عليك، هيكون ايه يعني (قالت ذلك وهي تؤكدها نظريا بعد أن شاهدت الخيمة التي بين أفخاذي) انا: وايه اصلا اللي خلاكم روحوا هناك؟ سامية: كان تعبان وقالي تعالي نروح حد مدارية شوية علشان ارتاح (قالت ذلك وقد بدات يدها التي لا تعتمد عليها تسرح فوق فخذي تملس عليه) انا: كان تعبان ازاي يعني، مش فاهم (كستمرة وجهي من سخونة بعيدا والحديث الذي توجهه لي طعامها) سامية: هيكون تعبان من ايه يعني! تعبان من الشمس وكان عاوز يريح في الضل شوية (قالت ذلك وهي تمصمص شفايفها وتحركهم يمنة ويسرة) انا: بس انتوا طولتم وغيبتم كتير هناك سامية: اااه مهو طوول قوي علبال ما ارتاااااح (قالت مشروب ذلك وهي تعض على شفتيها وتزيد من تحسيسها على فخذي) انا: وايه الجنة اللي على كلوت مايوه بتاعك دي؟ سامية: فين دي (قالت ذلك للاسفل قبل ان تعدل من الجلوس لخلع الملابس بالكامل وأقربه من وجهها تأوكر فيه) مش عارفة ايه ده، خد شوف انت كدة (قالت ذلك وهي تقرب هذه اللحظة من انفي ونظري) انا: دي ريحة لبن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، _ لا أدري ماذا حل بي، تحدثت مع مشروب لبن غريب قد يدخن من كسها بعد أن حكت لي سابقًا أنه اعتلاها وناكها بعد أن دخنوا سويا الماريجوانا. ولما يوجد رواية لها ولم تحكي لي تفاصيل الزيارة للتزي او الخياطة. لم أعطي بعضاً من الجميع حتى تلقيت هذه القصة لتثير غيرتي او تستفز رجولتي! انا شجعت من اقترحها ذلك ومنها على ترك كسها سهل المنال لمن يشاء. اعتبرت لي سامية عديدة بعد أن نَطَقتُ جملتي المتعددة وتقدر لا تأخذ الحال الذي انتهى له زوجها ورجلها.. هذا إن كانت لا تزال تراه رجلا.. تَرَكَت لباس المايوه من يدها فوق صدري فتلقفته يدي وتحدده تحت أنفي، فلا تزال أريد ان اشم تلك الروائح التي جعل الشهوة تغلي بداخلي. سامية: لا مؤكد مش لبن جون، لاني دخلت استحميت قبل ما مشيت من عنده (قالت الدواء ذلك تم اصبعين من أجلا إلى داخل كسا تغرف منه بعض من اللبن الذي ما بدأ تأثيره فيه) انا: امال لبن مين؟ (قلت ذلك وأنا أرى متمرة على اصبعيها والبلل الظاهر عليهما بعد أن أخرجتهم من كسها) سامية: تفتكر أنت لبن مين؟ (ردت وهي تمدها كي اشم اصبها قبل ان تمررها فوق شفتي وامد لساني لا ارادياً كالمجذوب اتذوق تلك السوائل) ايه رايك طعمه حلو؟ (اردفت وهي تمدها الاخرى تملس على زبري تحت صبب داخل حماماتي) انا: اممممممممم (اغمت عيني وانا العق اصبعيها قبل ان امصهما تحت تاثير نشوة الدياثة التي تاضحت بالنسبة لي مثل المخدر) سامية: عاجبك شراب اللبن وهو طالع من شي؟ (قالت وقد بداءت اصبعيها دخولا وخروج في فمي كانها تنيكه) انا: تأثير ااااه طعمه يجنن (اجبت كالمسحور الواقع تحت تعويذة او تنويممغناطيس) سامية: طب مش عاوز تعرف لين مين؟ (قالت ذلك وهي تزيح فستان عن زبري وتضغط على صدر كيي ليكون جزئيا الجيد ممدا على السرير واقدامي على الارض ومازالت تنكح فرمي بصبعيها) انا: لبن مين ده لي مالي كسك ومغرق لباسك يا لبوة (قلت ذلك وانا ارها صراحة لتعتليني وتركب فوق زبري بكسها) التلوث بلبن عادل، يبدو ان الشهوة استبدت بها كما استبدت بي) سامية: لبن صاحبك اللي شوفته وهو واخد مراتك على العشة علشان ينيكها وانت واقف تتفرج يا عرررررص قالتها سامية هذه المرة، لكن تلميحا كما فعلت سابقا وهي تقص علي أن جون ناكها في غرفته. هناك، المجتمع الذي يشهد الجميع في الهندسة الرستقراطية التخصصات التي فيها فتاة ذات معرفة جيدة تعرف مصطلح "التعريص" وما يعنيه ويرمز له من الرجال الذين يستمتعون بهم ويرغنون في حضان الزفاف. لم يخطر ببالي يوما أن يصدر عنها لفظ مثل ذلك تبرز عن الظهور تنعتني انا به لاستحقاقي ما يشير اليه معنا حرفيا وليس مجازيا بينما يستخدم على سبيل المزاح بين الاصدقاء في احاديثهم الودية التي يتخللها بعض أسباب البذيء، لكن مقبول، لبعضهم البعض. أي شاطئ هذا الذي انجرفت اليه شريكة التعاون بيني وبينها فاضحت تراني ديوثا واصبحت ارهاموطة!! حين تخدم سفينة السفن ترى اصحابها في ذلك نكبة ومصيبة تستحق الحزن لوقوعها، إلا أن كلينا وجد في كريشمايت لذة وسعادة على تأثيرها بينا المواجهة أمامها للمرة الثالثة في مقابل متتاليين - على غير عادتنا الرتيبة في الجماعة - وكلنا إيكيل للاخر الاهانات الجنسية والتعيير بالانحراف والشذوذ عن المألوف بين الازواج. انا: يعني روحتي معاه علشان ينيكك يا شرموطة، مشبعتيش من النيك مع الاولاني يا لبوة واحة تتناكي من واحد تاني (قال ذلك لها وانا اسدد طعنات زبري عميقا داخل كسها الذي سهل لبن انزلاق عادله دخولا وخروجا به) سامية: مش انت اللي سيبتني البس مايوه. العريان ده اللي خلاهم يهيجوا عليا زي ما انت هجت على مرات صاحبك يا وسخ، ااااه برااحة (كانت تتالم من قوة تصلي لها من الاسفل) انا: وهي كل واحدة راجل يهيج عليها تفتح رجلها يا شرموطة سامية: مرات صاحبك اللبوة هي اللي هيجتني عليه ولما شوفت زبره مقدرتش أمسك نفسي ااااااه ااااااه انا: ليه يا لبوة ممسكتش نفسك، محرومة من النيك سامية: انت عاوز تسمي اللي كنت بتعمله قبل كدة ده نيييك ولا بتسمي اللي في اكس ده زبررررررر انا: ماله زبري مهو انت بتتنططي عليه اهو يا متناكة سامية: اااااه وايه اللي مخليه واقف وشادد كدة! ده مكنش بيكمل دقيقتين ويرخي اااااه ااااااه انا: هايج على شرمطتك يا لبوة سامية: بجهود على مراتك وهي بتتناك من الرجالة يا عرررررص انا: ااااه بهيج اووووي على شرمطتك مع رجالة يا قحببببب سامية: وصاحبك عاوزك تعرصله عليا واخترت بليل بعد ماتودني عنده وتخليني الراقصه. انا: وانتي رقص عاوزة تروحي يا لبوة ورقصايل سامية: وليه لا هو جون يعني أحسن من عادل، آاااه براحة شي مش قاااادرة انا: انتي كنتيله يا علقة (وأخذت تراجع الرهز تتعجب تزامنا مع هذا السحر الحديث بيني وبين مشروب الذي تقص علي ما مارسته من مجون دون مشهور، ولكن أصبح بمباركتي) سامية: ايه اضايقت اني رقصتله ومش مضايق انه ناكني، ااااااه انا: وعاوزة تروحي ترقصي لعادل كمان يا قحبة سامية: ااااه عاوزة اروح رقصه من دلوقتي، عندك مانع يا معرررررص انا: ااااااه يالبوة مشقااااااادر سامية: احححححح، ان اللي مش قاااادرة نييييك جااااامد يا ووووووووسخ سَقَطَتَ سامية فوقي بعد أن سَقَطتُ أنا تحتها، اطبق الصمت أنت الحرب قد تنتهي أوزارها فجأة دون إعلان منتصر، لا يوجد من أي اتجاه تاتي فجأة هذه البردة التي تصيب مفاصلي بعد انقضاء اللذة وان إطفاء الشهوة. بداخلها التي كانت قبس من نارٍ قبل لحظات تتوهج فوقي كلهبٍ يتراقص يخرج من شمعة تداعبها النسمات، ايضحت الآن كلوح من الثلج ارتعد من برودته. تشير إلى أن تقليل من داره نقص كميةه، فما بالكم من تقليل عاداته وتقاليده وتجرد من قيمه ومبادئه، فاي تهاوي قد اصاب بالحماية. ما من شك في أن ما يحدث لي من اثارة تحت تأثير الدياثة على جرعة سامية يفوق بمراحل تأثير اي محفزات اخرى للاثارة، لكن كما يقول المثل الانجليزي "لا يوجد عشاء مجاني في هذا العالم". نعم، في حياتي قبل تناريف كنت أقتات على فتاتِ الجنس مع سامية لكن كنت أرى الفاتات والاحترام في عينيها عندما كانت فعلاُ لي، هل يمكن أن يتبدد كل ذلك في سبيل الحصول على اكسير الدياثة الذي ساعدني على الإسبانية حمولة زبي خمس مرات مرشحة للزيادة خلال خلال ولماذا بعد أن يبدأ في العقد الخامس من العمر؟ هل من الممكن أن ننحيا كما تحيا الناس في الغرب إذا صارح الازواج النقابي بالرغبة في ممارس الجنس مع غرباء، هل من الممكن أن نصبح مثل عادل ويوي وعهد التي لا تمانع أن ينيك غيرها ولا ويمانع أن تتركه وتذهب لتتحرش بآخر؟ أسئلة كثيرة وتوجس من القادمة. اعترف بأن عطني مهرباً من هذه التساؤلات بعد أن غالبه الارهاق من مجهودات متعددة بذله اليوم وربما يكون هناك المزيد في السهرة. كانت سامية قد لملت جسدها وسدت كسها الذي ينساب منه طقم من مني ثلاثة رجال كان بالامكان أن يُحدِثُ مشكلة تحديد نسب لجنين قد تحمل به لولا أنها قد لا تترحم بعد ولادة حمدي التصوير. هذه النعمة الشهوانية التي كانت تتقد فوق مني هناك الشهوة شغفها بلسانها بلا توقف للحديث عن مغامرتها مع الغرباء كي تشحنها زبر زوجها ليعطيها نيكة ثالثة بهذا النهار تناقضا لما تمني نفسه به في الليل. حدث ما كنت اخافه واخشاه، كان لدي فكرة أن الفجور كأس لو شربت منه المراة رشفة كانت درجة الزوار عفتها لن تمنعها او تنها عن شرب المزيد.، فللشهوة سلطان لا يمكن عصيانه ولجنس الفُ سبيلٍ لسلبِ البابِ ولا مهرب منه. لا أعلم كم شاهدت غفوتي قبل أن افيق على صوت مهاتفة الأطعمة لاختها في المنصورة ثم أكمل أن حمدي استلم الخط من خالته يطمئن امه على حاله ويطمئن منها على حالنا. لم يكن هناك ما يكفي من المساحة من التفكير ونحن ننزلق في مستنقع الرذيلة، هل من الممكن أن يكون لذلك أيثيرٍ عليه، هل من المرضى أنه حتى أي تغير اصابني واصاب والدته من عودتنا، ام أن قدرتنا على النفاق والظهور بهيئة مغايرة قد تسعفنا على إخفاء ما حدث وسوف يحدث هنا في تناريف. هل سيتوقف كل شيء عند مغادرتنا تلك الجزيرة ام أن الدياثة التي اصابتني ولوثة الجنس التي حلت بزوجتي سي رافقتنا في رحلة العودة ويدفعانا للبحث عن بدلاء لجون وعادل وصوفيا وسط مجتمع مهووس بالتسلط على الحياة الخاصة لافراده والحكم على جميعهم ونصب المشانق لمن ينحرفون عن صحيته ومعتقداته. سامية: يا شاااااكر (افقت من شرودي على مناداة مشروبات لي بنبرة صوت مرتفعة) انا: نعم يا سامية بتزعقي ليه؟ سامية: عمالة اكلمك وانت سرحان مش بترد، كنت عاوزة أقولك ان حمدي بيسلم عليك. انا: **** يسلمك ويسلمه يا حبيبتي، هو عامل ايه؟ ليه مخلتينيش اكلمه سامية: هو حبيبي بخير ومبسوط مع ولاد خالته وهي كمان طمنتني عليه، معلش انا اسفة مخدتش بالي انك صحيت غير بعد ما قفلت، بس ممكن اطلبه تاني. انا: لا خلاص ابقى اكلمه وقت تاني المهم انك اطمنتي عليه سامية: ماشي ياحبيبي، مش تقوم تاخد دش علشان انت نايم بلبس البحر من ساعة ما مرجعنا انا: ايه ده، اه فعلا جسمي كله كان مكسر ونوم غالباني، هقوم اخد شاور. ذهبت إلى الحمام وقد اصابني قدرٌ من الطمأنينة، فقد بدى لي أن نقصت معى بالود والحب الذي اعتدنا عليهم. إن ما حدث بالقطع أمرٌ عظيم، لكن يبدو أن سامية لها القدرة على الفصل بين التمييز والتمييز بين الحديث أثناء الجنس - وإن كان شاذا - والحديث في إطار الحياة الطبيعية بين ثانيتين بعيدًا عن الجنس. لا بد أن تتبع نفس الطبقات، ربما يكون ذلك رئيسيا لعدد كبير من وأب صدع العمال بيننا، فيقتصر جنوحها فقط على نوات الجنس وعواصف الشهوة التي تهداء بعدهم وتعود إلى بها ومسارها الصحيح. انه حمامي وخرجت من أجل تناول مشروباتها التي تحتوي على مشاهدة التلفزيون المحمل بقنوات اوروبية والتي تتنقل بينهم بدافع الفضول وليس برغبة للمشاهدة او متابعة. كنت قد حققت الوقت وادركت ان الساعة التاسعة مساء. سامية: انا جوعت جدا، انت مش جععان؟ انا: اه جعان جدا، ماتيلا ننزل نتعشى سامية: مش مسموح نتعشى مع العهد وعادل زي ما واعدناهم انا: ما تنازلنا نتعشى لوحدنا شيرة، انا جسمي مكسر وبعدين في جلسة مهمة لازم احضرها الصبح بدري سامية: خلاص يا زي ما تحب، احنا ممكن كمان نطلب العشا هنا لو تحب، بس برضه لازم تكلمهم تعتذر علشان اكيد هيكونوا مستنينا انا: اه طبعا معاكي حق، هكلم عادل واعتذر له لا ادري لما اصابني بعض من الشعور الرجاء حتما؟ هل كنتم تنتظر منها هي فعاليات الحاح على الذهاب للسهرة حتى لابدو انا ظاهرها من يحضورها ويحيرضها على لقاءة غيره؟ هل اصابها الاحباط بقدر ما اصابني، ام اصابها بعض التعقل وعدم الاندفاع؟ لا أظن ذلك فهي من ذكرتني بدعوتهم لنا على الراديو، وربما أقدرٌ من الحياء يمنعها أن تكون من أبرز الشخصيات التي تبث الحفلة التليفزيونية. انا: ايوة يا عادل ازيك (قلت ذلك بعد ان جاءني رد عادل من الطرف الاخر للهاتف التليفونية التي اجريها على وضع مكبر الصوت ما يعني ان تسمع القائمة ما يتم دمج) عادل: اهلا شاكر، تمام انت عامل ايه؟ انا: كامل كويس، معلش يا عادل انا وسامية مكسلين شوية ننزل حتى بنفكر نطلب العشا في القوضة هنا عادل: معقول يا شاكر، يعني هتسيبوني اتعشى لوحدي؟ انا: تتعشى لوحدك ليه، امال فين الثقة؟ عادل: باباها تعب ودخل العناية ولقت درونة ميعادها قريب سافرت عليها على طول، وانا برضه هحضر السيشن بتاعة رؤساء الفروع الصبح وهسافر بالكامل على درونة ١٠. انا: لا الف السلامة على باباها، ان شاء ****تمام يبقى تمام (قلت ذلك وانا اتبادل النظرات مع سامية التي بدى الاندهاش عليها كما يبدو علي) عادل: **** يسلمك، طيب تعالوا بقى اتعشوا معايا زي ما كنا متفقين وبلاش عارف غلاسة انا: مش و**** يا عادل، انا زي ما قولتلك كنا مرتبين نفسنا نتعشا في القوضة علشان مكسلين نخرج. عادل: خلاص يا عم حاجي انا اتعشى معاكم ولا يرضيك اتعشى لوحدي؟ انا: لا طبعا يا عادل، تنورنا (رغم صدمتي من وجوده لكن لم اقوى ان اصده، خاصة وقد لمحت ابتسامة على محيى المخدرات) عادل: طب خلاص، انا هطلب العشا وكل حاجة وهخليهم يبعتوه على قوضتكم متتعبوش نفسكم انا: ماشي يا عادل اللي تشوفه ، مستنينك انهيت الأمين مع عادل وأنا شعر أن الزمن قد عاد بيختبأ إلى ثلاثينيات القرن الماضي وتذكرت مشهد محجوب عبد الدايم وهو يراقب من الباشا مراقبة ماكينه ويخبره أنه يأتي إلى منزلهم هذا المساء لينال نصيبه من لحم ملوكه برضاه ومباركته. رغم غياب الصدفة التي كانت تحرك الاحداث ودفعها في مشهد تخيلت فيه مشروبات عارية علىها وعادل عصر ارجلها فوق كتفه وزبره ينخر في كسها امامي، إلا أن مازلت اظن - او أتمنى - أن عادل لن يفارق هذه الجزيرة قبل أن يعطني هذه الجرعات من السماد الذي يساعد على تكاثر قرون دياثتي على المخدرات. لا يعرف كيف سيحدث ذلك، فقد كان البرنامج المُعد للوصول إلى هذا الخبر المعتمد على الأمانة التي لا تملك من الحياء اي قدر يمنعها من أن تطلب من التجارب أمام زوجها في حضوري وبالقطع وتم تتبع الخطوات التالية تمام العلم. اعتبرت إلى المواد التي رايتُ الحماس يملؤها وهي نتيجة وتبحث في الغرفة في الدولاب عن شيء مناسب تضعه فوقها، هل هذا الحماس ينس أن تعلم تفاصيل بناء وتنوي لذلك، ام انه مجرد لما سوف يحدث ولكن مثلي لا تعلم الكيفية التي ستحدث بها. هل تسألها وشاركها تغيير الخطة وتكوينها للأحداث؟ هل أخبرتها بأن اتيقني عادل وهو يركبها أمام عيني ويعاشرها فوق السرير الذي تشاركني فيه؟ لا، ليس لدي الإجراء بعد كي ابادر انا بموضوع كهذا. رأيت ان تحتوي قد طبقة فوق جسدها الأبيض الشهي ليكرا بدون اكمام ولها فتحة رقبة الاخدود الفاصل بين ثدييها ولم يكن فوق جسدها حين فردتها حتى مسافة قريبة منها على بعد بضعة كلوت جيستيرنيج كان يقبض على كسها من الامام وتغوص فتلته عميقا داخل طيزها البضة من الخلف . زاد عدد النقاط الخاصة بعتي لديها خطة شرعت في ذلك والثوب الضيق والمقسم عليها أحد عناصرها. او ربما كل هذا محضُ ارتجال منها ولا تعلم ما يلي ذلك من الخطوات. سامية: ايه رايك يا شاكر حلو بعد ده؟ (وأخذت تدور حول نفسه لتعطيني مشهد 360 درجة لجسدها داخله) انا: حبيبي حبيبتي بس ضيق شوية، وكمان .. سامية: كمان ايه (سالتني حين لا ولم اكمل جملتي) انا: انا شايفك ملبستيش حاجة تحته (قلت ذلك وانا ابلع ريقي) سامية: لا انا لبست اندر، بس مليش مزاج البس برا، مش كدة احسن انا: اللي تشوفيه يا حبيبتي لا ادري احسن من اي اتجاه، لذلك آثرت الصمت وتركها تفعل ما تريد. ويتبع ذلك بعد ذلك الأمير يتجمل ويتذوق ويرش النفاذ. قد اصابون كمية نشطة من وحيوية بلادياني انها بدأت في ماكتبل فتحتيات من كل الجهود وكل جهد لديها في ابهى حلة كي ترضي حبيبها التي تعرفت عليه دون علم اهلها وذاقت معه من الشجرة المحرمة التي تكثرت عليها امهاصح وتكرارا أن لا تقترب منها حتى يأتي رجلهاٌ. يطلبها من أبيها ويأخذ الإذن والمباركة منه قبل أن يتمدد له ويفرِج من ساقيها كي ينكحها. سمعت طرقاً على باب القاعة فتوجهت كي الدخول، وتوقعت أنه عادل ولكن كان ذلك طاقم الغرف قد حضر ومعه جماعية منضدة متعددة المستويات بكل مستوى من بعض الاطباق الموثوقة منها والحلو. رايت أيضا بعض معلبات النبيذ يخرجها من الإصدار الأخير ويرصها بجانب بقايا الأطباق التي يمكن أن تعيشها بالفعل فوق منضدة حجرتنا. لم تكتفي بأطعمة كثيرة وانهمكت فيما بعد لم تفعل قبل قدومه، لكن الرجل قد يخطف عدة نظرات لها وهي تجلس أمام الأمير تتزين. كمّية المواد فتنة وجمالاً نظرياً كلما اتت عين الرجال فيما يتعلق بها. أخرج الرجل وترك الغرفة وبعدها أنها تحتوي على زينتها التي عادتها مرة أخرى إلى صورة أفوديت إلهة الجمال. لم يمضي وقتا عديدة حتى سمعنا صوت طرقٍ من جديد على الباب، لا بد أنه عادل هذه المرة. لقد قامت هذه المرة بفتح الباب وتستقبل من كان خلفه. سامية: اهلا يا عادل اتفضل عادل: اهلا سامية مساء الخير (سمعت اصوات بدت لي كصوت كابتن فلم يكونا امام مشرفي) سامية: الفسلامة على بابا صوفيا، ان شاء **** تكون بسيطة (قالت ذلك وقد سبقها عادل إلى النموذج امامي بعد) الخروج من الممر افتتاحي للحجرة) عادل: ان شاء **** هي كويس، ازيك يا شاكر (قال ذلك وقد اقترب مني بعد أن وقفت مستقبلا ومصافحا له) انا: اهلا يا عادل، كنت بقى لسة هكلمك أقولك ان الاكل وصل وصل علشان ميبردش. عادل: اه بالتأكيد وانت متأكد مكنتش صبر وهتاكل وتسيبني، مش كدة يا سامية (قال عادل ممازحا لي ولزوجتي التي بدى عليها الارتياح بالرغم من رضاءه الجريئة على بزازها وتيازها وهي جرم حول المنضدة المواجهة لنا وهي مسجلة اطباق الطعام) سامية: لا طبعا، بالتأكيد مكنتش هخليه إبداء الاكل قبل ما تيجي. عادل: شوفت ياعم مكنتش هتقدر تاكل اصلا قبل ما اجي انا: ماشي يا عم لقيت اللي تحاميلك اهو سامية: يلا بقى بلاش غلبة انت وهو وتعالى ناكل قبل الاكل ما يبرد بجد. تراص ثلاثتنا حول منضدة واسعة نتناول عشاءنا ونحتسي بعض رشفات من مطار بورتوريكو قد مرآة لكل منا واحدة ولم تستثني نفسها هذه المرة بالرغم من وجود بعض المشروبات الغازية التي تفضلها ليلة أمس. دارت احاديث حول موضوعات عدة بيني وبين عادل وشاركت في بعض منها حسب اهتماماتها. كنت لالاحظ في كثير من الأحيان من الاحيان تورد خدود الأطعمة وعلو لون الادميه على جبهاتها واعلى صدرها، كان لدي أشياءا ان شيء ما يحدث اسفل المنضدة، ربما ذهبت اقدام عادل تحس اقدام سامية وافخاذها العارية - إذ انحسر عنهما الثوب أثناء الجلوس - من اسفل القرص الدائري للمنضدة التي يسمح بها قصر طول قطرها بوصول تقدمه حتى اعلى اوراكها. مجرد التفكير في ذلك رغم عدم تيقني من حدوث أمراء تتدفق داخل شرايين زبري ودفعه للانتصاب. انتهينا من تناول الطعام ودعوتهم للتعامل مع ارآئك ولنكمل المشروبات ويمكن أن نفتح المزيد. لم يكن هناك غرف فندقية متطابقة في تصميمها، فإذا هناك اريكتين احدهما مفرداً مزدوجا وبينهم منضدة صغيرة - طقس ضيق - تتسع لبعض الاطباق الصغيرة والاكواب. ونتيجة لذلك، بدأنا في الدراسة بعد أن بدأنا في الدراسة، وبعد أن بدأنا في الدراسة، بدأنا في دراسة بعض أطباق الفاكهة والمعلبات الكحولية أمامنا، وتدلت وتراقصت أثداءها ثم أصبح الثوب أمامي انا وعادل الذي بدت عليه علامات الاثارة. كان يجلس أمامنا شبه جزيرة الفن في المتاحف التي يتراس أمامها زوار من هواة الفنون ومحبيه يتأملون خطها الكامل وتفاصيلها الدقيقة. فستانها الضيق فوق بزاز بضة وشهية متحررة من الكترونيات صغيرة قماشه الذي يبرز منه انتصابها تحت حلماتها الوردية، وانحسر أيضا عن فخذيها المرمريتين خاصة بعد أن الطبقة فقرا فوق ساكسٍ فأصبح مشهد أخّاطاً فيلات جلعت كل الاحاديث تنقطع وعم صمتٌ طويل، لم يتخلله سوى بعض اصوات الرشف وحمل واعادة المعلبات من سطح المنضدة. كانت شاملة الاثارة علو، ولا شك. على جميع الاصعدة لديها ثلاثةتنا، ولكن كما أنني في السابق صاحبة بناء وصانع الاحداث ذكاءت عن الجلسة فأصبح الجميع الاستماع إلى الاستجابات، الكلُ نجح ولكن لا أحد يعلم ماهي الخطوة التالية. عادل: طب يا جماعة اسيبكم انا ترتاحوا واروح قوضي (قطع الصمت عادل الذي ربما يأس عدم الحيلة) سامية: مستعجل ليه متخليك سهران معانا شوية (قالت بقى شراب ذلك وقد بدى عليها بعض الاحباط) عادل: لا نجح كدة أنتم علماء كنتوا تعبانين وعاوزين تتعشوا في القوضة علشان بكرة تناموا بدري انا: ياعم لسة بدري على ميعاد النوم، خليك قاعد معانا شوية، وبعدين انت مسافر ويا عالم هنشوفك تاني امتى (قلتُ ذلك أنتني أترجاه واقول له "ابوس ايدك ما تمشيش إلا لما تنك مراتي قدامي") عادل: ياعم مهو احنا من ساعة ما قومنا من على السفرة وكله ساكت اصلا ومحدش بيتكلم يعني شكلكم عاوزين ناموا انا: تمتلك كش محدش عاوز، هو يعني هنتكسف من انا نقولك عاوزين ننام سامية: ايوة صح محدش عاوز لتتمكن من الحصول على (تعود البسمة لوجه الزجاجة بعد أن تستخدم لأمل فرصة) وغيرها كي يتحقق) عادل: ماشي، بس خلونا نعمل اي حاجة كدة تفوقنا بدل ماحنا قاعدين ساكتين كدة انا: اه فكرة حلوة، بس حاجة زي ايه؟ عادل: مش عارف، ممكن نتفرج على فيلم مثلا سامية: التلفيزيون ده ممل، لفيت على كل القنوات ملقيتش حاجة عادلة عادل: خسارة ان صوفيا سافرت كانت مرتبة برنامج حلو للسهرة انا: طب وايه مشكلة ما تخلينا نعمله لو ظريف سامية: اه يا عادل، كانت رتبة عمل ايه عادل: يعني كانت هتكم فقرة لرقصة مشهورة اوي سامية: واو بجد كان نفسي اشوفها اوي انا: وايه تاني عادل: مشهور قايلالي انها مشهورة مع سامية انها ترقص رقصة بلدي من بتاعنا في مصر (قال عادل ذلك بكل ثقة دون ادنى رجب) يقترح اقتراح أمراة للرقص أمام زوجها) انا: صحيح يا سامية (قلت ذلك وقد تم تفعيل وضع الدياثة بشكل كامل فاصبح خجلي وحيائي أقل من ذي قبل) سامية: هي اه قلتلي كدة، بس قول انا هتكسف ارقص قدامكم، فهي قالتلي ان هي كمان هت رقص علشان تشجعني انا: طب وانتي هتكسفي من ايه مفيش حد غيري انا وعادل صاحبي ( قلتُ ذلك كي اشجعها لترقص لحمها الطري الشهي امام صديقي كما فعلت في الصباح امام جون) سامية: بسسسس .. اصلل عادل: خلاص يا شاكر متضغطش عليها علشان متضايقهاش انا: لا طبعا مفيش ضغط انا بس سايا انه يعني عادي علشان لو خيفة اني اضايق ولا حاجة بس طبعا زي ما هي تحب سامية: طيب خلاص انا معنديش مانع، خلوني اقلب كدة في التلفيزيون على قناة يكون فيها موسيقى مناسبة اخذت بعض الشيموت باستثناء ما قالته، بينما شرعتُ انا وعادل في ازاحة منضدة الطعام واثاث الغرفة كي نفسح مجالها للاستعراض. العمل على إيجاد مساحة أمام المدارس المتوسطة جزء من المنضدة الصغيرة بما في ذلك معلبات البيرة وازحنا المخرجة بعيدًا إلى جانب منضدة الطعام وكراسيها في ركن منذ الغرفة. في تلك الاثناء الخاصة كانت النبيذ قد تفضلت على محطة لها موسيقى شبه شرقية وقد حضرت من بعد ذلك شالا لفته حول خصرها كما تفعل الراقصات في. توسطت المواد التي اكتسى وجهها الاخضر من المساحة الخجلى التي اعددتها انا وعادل امام اريكتنا وقد بداءت في التمايل والرقص وبصورة لم تعدها من قبل، فصدقا لم لاكن من كثير كثير بالرقص ولا الراقصات. كان عادل منبهر برقصها ويتفاعل معه من سيعه ويصفقايل وينزل على نغمات الموسيقى وهو في مكانه. رويدا رويدا بداءت مختبرات تقوم بإجراء اكثر في تحركاتها الواضحة واستغلالها للمساحة الأرضية اسفل اقدامها. وكانت تقترب منا وهي تثني جزعها للامام ترقص بزازها التي تقترب بوضوح داخل فستانها بلا سنتيان، وتارة اخرى كانت تقترب وظهرها لنا وتنين لاحني ظهر فبتبرز طيزها الرجراجة وراكها ثم انحصر عنهما بعد لاعلى حتى انها في زمن المرات أثناء اداء هذا الوضع قد لي ولعادل قبة كسها مغلفة بالكلوت الجستيرنج من اسفل شيء. لكن على اريكة ففت الشهوة تخفض قيمتها وتمكن مني عادل بالقطع واصبح زبري منتصبا يبدأ من داخل البنطالي القطني كما لاحظت أيضا بروز زبره العملاق داخل الشورت البرمودة الذي كان يرتديه. لم يستنكف عادل ملامسة زبره على عدة أشخاص من فرط محنته وشهوته، وفعلتُ انا ايضا ذلك ولكن الاعتراض ما فعل عن اعينه. سامية: انتوا هتفضلوا قاعدين كدة انتوا الاتينين، محد يقوم يرقص مع وشجعني قالت ذلك وهي مستمرة في رقصها بعد أن انحسر تختلف كثيرا لاعلى اوراكها دون اي مجهود تمنها لإعادته إلى الاسفل من جديد. بالتأكيد لم تكن تبحث عن عناصر أساسية متطوعة، وكانت اعينها مثبتة بعيني عادل وهي نتيجة حديثها لنا، والذي من فوره لبى لهاما وقفز من مكانه وقد كان زبره جليا وله زا من وراء قماش الشورت البرمودي. وقف عادل يتدرب مع مشروب ويلامس جسمها ولحمها يسمح متى يضعهما أثناء الرقص. كان مفعول الخمر قد بداء يُتَرجَمُ على حماية وسلوكيات الجميع، فقد احتاج إلى عادل بسامية أثناء الرقص والتي يمكن نزعها عن خصرها الشال واخذت استخدامها لتطوقه عادل عندما يلاحقها الامام. كان افضل مشهداً لي هو عندما تعطيه ظهرها وتدفع طيزها بقوة فوق زبره تتراقص بها، حتى انه في اخر مرة ظل متليكا بها وهي ترقص في دفعها ذلك إلى الامام ويتحرك هو خلفها حتى الاتكت بالجدار للمقابل لها وتقوم ملاحقا من الخلف وييدٌ تتحسن فخذها الايمن وييدٌ تتحسس بزها الايسر من الاختلاف. ظلَّ عادل يزنق القهوة ذات الوضعية بالجدار أمام العين لدقائق معدودة حتى يحين موعدها. كان يجذبها للخلف وهي كذبت تلصق طيزها بزبره وتتمايل بها فوقه حتى تصلوا إلى حيث كنتُ جلسة ويدي فوق زبري من قماش البنطال. جلست عادل بجوار مفسحا بين حامليه وتشارك في تتناوُل فرق بعد ذلك وقليل وطيزها اضحت ظاهرة كبيرة لباسها بعد انحسار الاختلاف إلى وسطها. بعد لحظات تناولت جلسة عادل الذرة على زبره و الاستوبر افخاذه ترقص عليهما كما تفعل فتياتربتيز في النوادي لسبب لذلك النوع من الصباح. كان عادل يتحسس وراك سامية من الاجناب وهي متفانية في الرقص فوق زبره الذي اضحى كالاستعدى اسفل منها طولاكا. لم أعد اقوى على مداراة حالي، ومنذ احسس وادعك زبري امامهم دون اي مواراة. اخذت إيدا عادل الزحف للاعلى لكن من تحت هذا الوقت حتى وصلت إلى بزاز مشروب وقبضت عليهم عاريتين وقد كتمت شقتها وهي تعض على شفتيها من الاسفل وقد قررت أن أدرك كيف حالي فرمقتني بعينيها وشاهدت قرون الدياثة وقد بدأ في أشد طول لها وأنا أمسك زبري ادعكه ورجل آخر يُجلِسُها فوق زبره ويعبث ببزيها. عادل أيضاً اراد أن يطمئن إلى أن صديقه وزوجه عشيقته التي يستبيح جسدها بجواره الآن اضحى مستانسا بالكامل داخل حظيرة التعريص والدياثة. نظر إلي عادل وهو يتولى إجراء رقص بزازها، تحولها إلى تحرك مجيئا ذهابا بطيزها فوق زبره، ليرى أن المحنة قد اصابتني وأنني أمسك زبري ادلكه من فعالية شهوتي امامه دون ادنى خجل. عادل: مرات رقصها حلو اوي يا شاكر (قال وهو في العين وقد يسحب باليد رخصة إلى كسها من داخل اللباس) سامية: ااااااااااه (صرخت الدواء الذي يبدو أن يده قد ضغطت اوت قرصها) عادل: مالك يا سامية في ايه؟ (ما يتحقق غالباً وعينيه مثبتة بعيني) سامية: الكائن الحر مش تعبت اووي (قالت ذلك بعد أن افسحت بين قدميها لتتمكن اصابعه من العبث بلحم كسها كيف شاء) عادل: طب ما تستريحي شوية، ولا تحتاج إلى حد يريحك (مازال عادل يتمادى في واحتقه ويكلمها وهو ونظر بعيني) سامية: ااااه محتاجة حد يريحني (سامية وصلت بعد شهوتها واثارة منها) عادل: مراتك تعبانة يا شاكر، متقوم تريحها شوية (قال عادل ذلك وهو يراني اتشنج في دعكي للزبري من اثر ما يحدث بينه وبين المشروبات امام عنيي) سامية: ااااه ااااه مش قااادرة عادل: يا شاكر بقولك قومي ريح مراتك تعباااااانة، مع اني كنت لسة لطيفة الضهر في العشة. قال ذلك وهو يبتسم ابتسامة الاسد الذي انتصر على اسد آخر موظف بلبؤته في الوقت الذي كنت قد وصلت فيه الى تغيير التشنج وزبري يلقي حمولته للمرة الرابعة في اليوم الأول في بقعة كبيرة على قماش البنطال، ما حركتي تهديء لكن اثارتي ومحنتي لم تنتهي بعد. عادل: اوووه، يا واضح سامية سامية ان شاكر كمان تعبان ومش هيقدر يريحك (قال ذلك واصابعه تعبث بكل سنتيميتر بكسها) سامية: خلاص يا عااااادل ريحني انت انا مش قااااااادرة عادل: طب مش نستاذن من جوزك الاول، هو برضه الراجل بتاعك ولازم اذنه، ايه رايك يا شاكر اقوم اريح مراتك (كان مستمتع لي أثناء حديثه الذي تبعه براءه راسي بما يعني الموافقة بمفرده له) لا يا شاكر لازم اسمع صوتك علشان كمان مراتك تعرف انك موافق، ها اقوم اريحها؟ انا: اه قوم (قلت ذلك بصوت خفيض لكن مسموع لكل منهم، صوته الاثارة على توقيعه خزيان انا مما فيه على الخفوت) عادل: اقوم اعمل ايه؟ (لدى عادل اصرار ان يسحق كرامتي للنهاية تحت قدميه قبل ان يحقق لي ما اتمناه) انا: قوم ريح مراتي (اردت ان أقصر المسافات قدر الامكان واختصر الزمن) عادل: اريحها ازاي واضحلي (كل ذلك وأنات الحلوى على التوقيع عبثه بكسها تستمر باستمرار) انا: ......... (ابتلع ريقي وتكرارا، لا اقوى على النطق رغم وجودي فيه) عادل: ها اريحها ازاي يا ع ع .. يا شااااكر؟؟ (كاد يقول يا عرص ولكن بداية "مؤقتا") انا: قوم نيكها يا عادل، قوم نبيكي مرتين زي ما نكتها من ورايا الصبح على البحر تحقق لعادل ما اراد واوشك ان يتحقق لي ما أريد، حيث نهض عادل وهو يسحب المشروبات التي خلع عنها الفرق تماما وابقها باللباس وقد ازاح قماشه عن قبة كسها وذهب بها إلى السرير واجلسها على حافته وسحب الشورت منه للاسفل ولم يكن تحته. ظهر زبره عملاقا يوازي حجم زبري مرة تشغيل او مرتين. عادل: يلا يا سوسو، مصي زبري زي ما علمتك الصبح في العشة قال ذلك وهو يدفع راسها نحو زبره ومازال نظره إلي با، نزلت سامية على زبره تمصحه وتلعقه ولحم بيضاته بطريقة لم تعدها من قبل، يبدو ان الساعة التي قد تقضيها معه داخل تلك تلك الكابينة قد أتت آكلها وتعلمت من فنون المصرف وامتاع الرجال. كانبري في هذه الاثناء قد بداء يفيق من غفوته القصيرة داخل وبداء يتمدد من جديد بنطالي الذي غرقه بل قبل لحظات. ملخصت مقاطع منها طعام بتفاني في امتاع زبر عادل، ثم بعد ذلك عَدَّلَت من الاعتماد عليها تنام بظهرها على السرير واقدامها على الارض وقد تمتد بجانبها ينهل من شفتيها تقبيلا ومصاً لسانها ثم تنتقل بعد ذلك يرضع بشره من ثدييها وهي تتلوى على السرير وتدبدب على الارض باقدامها من دانة الهياج والاثارة. قام عادل واقفا أمام كسها وهو يدعى زبره بهدوء وهو حي لي. عادل: انت هتفضل قاعد مكانك كدة يا عررر، ما تيجي تساعدني شوية ولا انا هعمل كل حاجة لوحدي، قومرص عادل وجه حديثه لي بحدة وفي نفس الاثناء تلتقط عينا الطعام التي كانت تبدو لي تملؤها الاثارة ولكن بداخلها عميقا شيء من العطف والرثاء لالي . لقد قمت بتحرك فوري لعادل عادل ولا أعلم أي نوع من المساعدة قد يقدمه. اقتصرت مشاهد دياثة محجوب عبد الدايم في "القاهرة 30" على أن يخرج من المنزل فور قدوم الباشا لينكح هوليوود، لقد تمكنت من الدور شيء ما وجلستُ للمشاهدة، ولكن يبدو أن عادل "مخرج" هذه السهرة يريد أن يعطي لهذا الدور اقرأ من التطوير. اقتربت من عادل الذي كان تتصل به الاسفل عراري تماما وامامه علي سرير الدواء عارية الا من بعض خيوط تتلفت حول وسطها وفخذيها. عادل: قلعها الكلوت ده (قال عادل بلهجة آمرة تبعتها إطاعة مني المحافظين لما امر به، حيث مددت يدي انزع عن طعامها اخر قطن فوق جسدها)، برافو عليك، دلوقتي بقى عاوزك متمسك رجليها وترفعهملي علشان اعرف انيكها واكيفهالك يا عرص. لم تتسارع وبالفعل ضممت تقدميها وكثرتمها بأسعار مالا بلاص طيزها أوكسها يبرزان خارج حافة السرير. لا توجد هناك اللحظة بالعض على بعض شراشف السرير، يبدو أن سمك وطول زبره قد سببا لها الماً قاطعاً عند لقائها الأول. أشحت بنظري عنها عودت النظر إلى زبر عادل وهو من كسها. عادل: بص يا عرص، أمس رجلكيها بالايد دي وبالتانية تفتحلي شفايف كسها كدة وأوضح لي بيديه الكيفية التي يريدني أن اباعدً له بين شفرات كسها فيسهل عليه ايلاج زبره داخلها. كنت انفذ اوامر عادل دون ادنى مراجعة مني او تردد، بالفعل افسحت له المجال ليخترق زبره كس النبيذ وانا ارفع له اقدامها. سجل عادل بما فيه الكفاية داخل فتحة كسها ووقفت شهقة سامية لهذا، ثم أمسك بيديه افخاذها التي ارفعهما عاليا يتشبث بهما وهو يدفع وسطه للامام للغوص زبره إلى اعماق ليبعد داخل كسها ويتصل امجى منه لمصل بزبري توما ما. سامية: ااااااااه اااااااه برااااحة يا عادل (تعلو آهات سامية ويخللها بعض عضات على ملائات بيد) عادل: قول للبوة دي توتي صوتها لحسان هيلم علينا الاوتيل انا: معلش يا سامية استحملي سامية: مش الرسوم المتحركة مش الرسوم يا شاااااكر زبره اووووي كبير احححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححسفاني (كان وقتها) زبر عادل قد يحتاج كاملا داخلها وثبته بعض الوقت حتى تهداء تشنجاتها) عادل: ها ياعرص، اسال اللبوة لسة بيوجعها؟ اخرجه؟ (يبدو أن عادل يريد ان يصبح وسيطا بينها وبينها، لا بد انه يستمتع من تسلطه علي واغراقي في تعريصي له على الشراب) انا: لسة بيوجعك اخليه يشيله؟ (كان وقتها زبري قد اشتد عوده من جديد والصقته بفخذ الطعام العاري وانا ارفع اقدامها لرجل اخر ينيكها) سامية: دلوقتي احسن كثيرا، خليه يبدء ينيكني بقى (قالت ذلك الدواء وقد بدى على وجهها علامات الافراجت التواصل بعلوقية وتشارك عادل أستعماله لي كوسيت براءة) كل منهم عن رغباته للاخر من خلاله) انا: عادل يا عادل بتقولك نيكها دلوقتي (رغم انه قد سمعها خلاص كما سمعتها لكنه انتظر أن اخبره بنفسك طلبتها ورجاءها منه) عادل: ااااه يعرص، × مراتلك ملبن وملع من جوة (قال عادل ذلك وقد اخذ يرهز) كسها بزبره بوتيرة محكمه) سامية: اححححححح زبره يجنن يا شاكر، يأكل ينيك اسرع، عاوزة تدخله ويخرجه بسرعة، اااااااهلاحظت بنظري لعادل الذي وجدته قد يتعمد التعمد عكس ما كانت ترغب مني، ربما ليزيد من عذاباتها ويدفعها إلى اخراج اسواء ما يجعلها فيها تحتدُ علي امامه. سامية: ااااااه، ااااه، انت يا عرررر مش بقولك تقوله يسرع في النييك قووووووه يا معرص ينيك مرات اسرع (رغم الحدة لكن الاثارة والشهوة كانا اشد واقوى على نفسي من تلك الحدة) انا: اسرع يا عادل، أسرع شوية وانت بتنيكها عادل: هي شرموطة دي مش بتشبع منا لسة نايكها مرتين على البحر ومبي كسها بلبني سامية: أصبحت يا عرص مرات أولي الشرموطة مش بتشبع من اللبن ولا بتشبع من زبره، ااااااااه انا: معلش يا عادل مرررراتي شرموطة مش بتشبع من اللبن ولا بتشبع من زبرك عادل: احححح، امال انت يا عرص زبرك اي لازمته انا: بالتأكيد بتنبسط من زبرك اكتر عادل: خخخخخخخخخخ انا بقولك تسالها مش انت ليتريد عليا (شخر لي عادل بطريقة لا أتوقعها إلا من الصيع والشوارعية في الاحياء الشعبية) انا: امال انا زبري لازمته ايه بالنسبالك؟ (وجهت حديثي لسامية التي عجبتها اللعبة كما اعجبتني وبالقطع تمتع وتثير صاحب البساطة عادل) سامية: زبرك لا بيشبع ولا بيكيف يا عرص، انا بحب ازبار الرجالة اللي صالح وحقيق زي دوولة انا: بتقولك زبري مش بيكيفها وهي بتحب ازبار الرجالة اللي زيك. عادل: ااااه يا معرص يا جوز اللبوة (ثم اخذ يزيد من شفاء رهزه ونكاحه لها في الوقت الذي اخذ زبري يؤلمني من درجة الحرارة اهمالي له) انا: ممكن طلب يا عادل؟ (قلت ذلك بادب وخضوع متناهيين) عادل: قول يا ع ع انا: ممكن تاخد رجليها فوق كتفك وانت بتنيكها، نفسي اشوف المنظر ده رصي اووي عادل: نفسك تشوف المنظر ده ولا عاوز تسمح في زبرك يا شرمووووط انا: الاتينين (على الرغم من ان توقيع كلمة شرموط كان) قويا على نفسي ولكن لا تستطيع لي على الاعتراض او الخيال) عادل: هات يا معرصين رجلين مراتك على كتفي علشان تعرف تتفرج وتحلب زبرك وانا بنيكهالك اطعتُ عادل بمنتهى السعادة، فتلك هي اللحظة التي كنت احلم بها منذ نشرها بدعوة الرقص وترتيب هذه السهرة. طبقة اقدام الأدوية سامية فوق اكتاف عادل الذي أمسك بتلابيب افخاذها واخذ يوجه الطعنات السريعة إلى كسها وهي تتلوى من تحته ووجهها يمنة وييسرى من قطرات محنتها وهيجانها. لم يتواجد في كثير من الأحيان عنهم فقد أدى إلى اقصى سند ظهري على قمصانه وخرج رجل من البنطال واحرر زبري الذي قبض عليه وأدعكه منع وراس الطعام تحت مني ينشطها في كل شيء ويعادل يطعنه في داخل كسها. عادل: اااه يا عرررررص، مبسوط وانا بنيك مراتك اللبوة وتتحلب زبرك اااااه انا: اااه مبسوط اووي نيكها اسرع املى كسها بلبنك (قلت ذلك وقد بدأت تجليخي لبري من فرط الشهوة والهيجان تحت تاثير دياثتي) عادل: اااوز تعنيك مراتي يا شرموووط في الماية. بزبرك العلق ده؟ انا: ااااه كان نفسي اوي انيكها اللبوة دي (وجدت في حديثه عن العالم كله وعلمه بما في ذلك دار بينا تعزية وبعضي رغم عدم التضامن على الاطلاق) عادل: كويس انك منتهاش، لانها كانت تقول عليك خول علشان زبرك بالنسبة كان هيبقى زي البعبصة انا: بس مراتك فرسة جامدة اوووووي وكان نفسي اركبها عادل: ااااه يا عرص ااااه مش قااادر هجيب في اكس اللبوة مرااااااتك (واشتدت رهزه لسامية التي صراخها هي الاخرى) سامية: ااااه اااااه مش قااااادرة نيكني جااااامد نيكني جااااااامد يا عاااااااااااااادل عاوزة اجيبهم عند هذه اللحظة بسرعة تشنجات الجميع وانفجرت الشهوة من كل مكان، عادل صب لبنه عميقا داخل X الأطعمة التي أتتها هزة النشوة أيضا، وأخيرا انا آتشنج للمرة الخامسة في يومٍ واحد واقفز اخر حمولة للزبري في هذه الليلة. عم سكون سريعا ما كان الجلبة تسيطر على اجواء، وادركنا وقتها ان تشاهدها على قناة الموسيقى التي رقصت عليها. لا بد لنا من حذفورين، كانت الاحاديث تدور بيني وبين عادل وسامية لا تسمع سوى صوتهم بكل وضوح رغم أن صوت الموسيقى لم يكن مخفياً على الاطلاق!! مرت بنصف ساعة قبل أن ينتصب عادل واقفاً يعيد شورته البرمودي إلى سيرته الأولى ويرتب هندامه. تحركت مائدة الطعام بعد اللقيمات من عدة صحون والتقط بيده في شارع بيرة الجديدة وتحرك عائدا ليلاً. عادل: معلش يا عادل انا لازم ارجع قوتي دلوقتي، يدوبك الحق اخد شاور وارتب شنطتي وانام شوية قبل الجلسة بتاعة الصبح. ه أسلم عليك بالكامل بقى قبل ما اسافر انا: ماشي يا عادل، تصبح على خير عادل: وانت من اهله ابقى سلملي على سامية بقى لو مشفتهاش الصبح (كانت سامية قد غبت في النوم من آثار ما مر بها اليوم) يلا سلام انا: سلام خرج عادل من الغرف ولكن قبل أن يخرج عاد إلى نبرته طبيعي وطريقة حديثه بانتظام والتي يرخصها ويحترمها. هو رجل بلا شك يحترم ويقدر المستوى العالي من الثقافة والتقدم في الوظائف الوظيفية، لكن مثله لديه القدرة على الفصل بين لحظات اللذة والمجون وماها، كما قلت سابقًا هذا هو الذي قد ينوي أن يسير عليه. لم يمر على وجودنا في تناريف سوى ليلتين، ولكن ما حدث خلالهما من اللذة والشهوة يوازي المذهل ما حصل عليه انا وزوجتي بنجاح سبعة عشر والهضبة. كانت حياتنا عبارة عن أحداث اصابتها الرتابة وإذا كنا لم نجربها قبل قدومنا إلى تناريف. كان كل ما يجمع بين مشروبات سامية، باستثناء الطقوس الاجتماعية والزيارات العائلية، هو لقاء يوم خميس الذي تم إعلانه مسبقًا كما يحدث في كورة القدم، إلا أن كورة تحمل نوعاً من الاثارة لمشاهديها، ولكن مباراة انا وسامية كانت إعادة مجرد مباراة لعب من قبل ونتيجتها معلومة ضرورية. لم أكن أشكو من ما كنت أعيشه قبل حضوري إلى الكناريا، لم أكن اتذمر او أشعر ان شيئا ينقصني، بدى كل شيء طبيعي حيث السعادة ظاهرة على الجميع. لكن هل تعرف العين قسوة الظلام إلا حين ترى النور، او هل تستمر الأذُنُ ملل الصمت إلا حين تسمع صخب الحياة. كذلك لا يعرف المرء أنه محروم من الجنس حتى يعرف أن هناك اصناف وأنواع أخرى غير التي تطورت منها.. حتى وإن كان ما تطور عليه هو اشهاهم وألذهم.. تماما كما لو أنك تواظب يوميا على اكل اجود صنف من الطعام، لا بد من أن تذهب لنفسك في أيامٍ أخرى إلى اصناف طعام مختلف، وما لم يكن هناك جودة مما اعتدت عليه، بأي حال من الأحوال لن تصبر على طعام واحد. وكذلك لا يعني أنه حالي انا وسامية بعد رجوعنا مصر، لن يعود التواصل الخميس مع بعضنا، بالتأكيد سوف نذهب إلى أنواع أخرى من اللقاءات ولم نشاركنا في لحظاتنا الحميمية. لكن يبقى السؤال كيف السبيل لتحقيق ذلك دون أن ندمر بيتنا ونُخَرِبُ حياتنا ونضع أنفسنا تحت طائفة مجتمع لن يرحمنا؟! هذا ما سوف نَقُصه عليكم في الفصلِ القادم من روايتنا ... [/B][/I][/SIZE] [B][I][SIZE=6]تمت![/SIZE][/I][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الصعود إلى الهاوية .. من عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل