ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
أنا اسمي سمية، وصحابي بيدلعوني ويقولو لي سماسم. عندي 30 سنة، لكن جسمي مليان وحلوة زي ما كل أهلي وأصدقائي بيقولو لي وخاصة أخي. متجوزة من إبراهيم اللي بشتغل في الاستيراد والتصدير وعشان كدة بيقضي معظم الوقت خارج مصر. هو بيحبني جداً وبيتمنى يجي اليوم اللي يستقر فيه ويفتح شركته الخاصة عشان يفضل جنبي. بعد وفاة والدي كنت بعيش مع والدتي في الوقت اللي بيكون جوزي مسافر عشان محسش بالملل، وخاصة وأنا ما بشتغلش. لكن الأيام كانت برضه مملة من الوحدة وروتينية جداً ما بين التسوق ومساعدة أمي في تحضير الطعام ومشاهدة التليفزيون حتى تنام أمي بعد تناول الحبوب المنومة، وأنا أفضل قدام التليفزيون وعقلي بيفكر في جوزي والذكريات.
الوحيد اللي كان يونسني لغاية ما جوزي يرجع كان أخي اللي كان بيشغلني بالكلام والتمشية وحضور بعض المناسبات الاجتماعية. وفي يوم من الأيام وأنا بتسوق قابلت اتنين من صحباتي القدام، وواحدة منهم عزمتني على بيتها عشان نشرب الشاي ونتكلم شوية. وهناك كل واحدة قعدت تتكلم عن حياتها وجوزها وبيتها، ولما عرفوا أن جوزي بيقضي وقت طويل بعيد عني برة، قالوا “حد يسيب القمر ده ويسافر” و”انتي جسمك العطش الوقت ده كله إزاي”. وقعدوا يضحكوا عليا ويتكلموا على كسي وببزازي. وقعدنا نضحك جامد من الكلام ده.
رجعت البيت، ودخلت أوضتي علشان أغير هدومي، لكني فضلت بدون ملابس، وأتفرجت على جسمي في المراية، وكل حتة في جسمي هيجانة. وليه أعيش في الحرمان ده، مين غيري عايش في الحرمان؟ أخي سمير اللي سابته مراته مع إنه كان مز وزي القمر. واتخيلته عريان قدامي بيدعك في كل حتة في جسمي. حاولت أبعد الأفكار دي عن دماغي بس ما قدرتش. بعد يومين جاه أخي عندنا وأنا دماغي لسة مشغولة بالأفكار دي. ما قدرتش أقاوم فكرة أن أخي يروي عطش جسمي بزبه الكبير. لكن إزاي؟
في يوم من الأيام بعد ما ماما خدت الحبوب المنومة ونامت، جاه أخي سمير وكان لابس تي شيرت خفيف وشورت جينز، فدخلت عشان أعمله الشاي ولبست قميص قصير جداً لونه أسود وعلى الصدر سيفون أسود مبين بزازي لإني صدري من النوع الكبير، وباقي القميص ورود مفرغة متوصلة بعضها يعني مفيش قماش على البطن أو بيقة الضهر، وشيفون على المنطقة الصغيرة اللي يدوب مغطية وسطي وطيزي. وما لبستش سوتنان أو روب. وعملت تسريحة شعر جديدة تبين جمال وشي. وحطيت برفان هادي.
أول ما عينه وقعت على جسمي قعد يبس على كسي اللي كان بيان أوي من بين فخادي البيضا وحلمات بزازي بارزة من القميص ونفسهم يأخدهم في شفايفه وبين سنانه. سألته أيه رأيك؟ قال لي : هو في كدة قمر. قعدت قدامه على الأنتريه على مسافة قريبة منه وحطيت رجل على رجل وبزازي كانت خارجة من القميص، وحلماتي بتنادي عليه. وفي وسط ما أحنا بنتكلم نزلت رجلي وفتحت رجلي بشويش وأنا باصة لعينيه مركزة على فخادي ومنظر كسي اللي كان باين قدام عينيه. وكان زبره بيكبر شوية بشوية وأنا متخياله وهو يوصل لشفايفي ويلعب في بزازي ويدخل زبه الكبير جوه كسي.
قام سمير أخي من على كرسيه وقعد قدامي بين رجلي وبدأيقرب من كسي لغاية ما شفايفه بقيت قدام شفافيف كسي. مابقيتش حاسة بأي حاجة غير أني فرحانة وهيجانة. كنت بحاول أكتم أااهاتي، لكن كسي كان مولع من الهيجا. سمير مسك أيدي وباصها بوصة طويلة، وقام من مكانه وشدني نحيته وباصني بوصة طويلة ما جربتهاش قبل كدة. وحط ايديه على القميض وبدا يدعك في طيزي براحة جامد، وضمني أكثر. وأنا حركت ايدي على ظهره لغاية ما دخلت للكيلوت ووصلت لزبه اللي كان واقف على بطني. بدأت ادعكه بالراحة وابوص صدره. بدأت أنزل على رجلي وأبوص كل حتة في صدره وبطنه لغاية ما وصلت لزبره، ونزلت الكيلوت بالراحة وبدأت أبوص زبره جامد وبشره وهو يطلع آآآآهات خفيفة. ويمسك راسي ويلعب في شعري ويشدني ناحية زبره لغاية ما دخل كله في بقي،
وبعدين شدني إلى أوضته القديمة قبل الجواز، ومسكني قدام السرير ورفع قميص النوم الساخن لغاية ما حسيت أني عارية تماماً. ورفعني على السرير وبدأيبوصني ويبوص رقبتي لغاية ما وصل لبزازي اللي بدأيُعصر فيها عصر بشفايفه ويقطع حلماتي بسناني، وأنا حسمي يسخن وبزازي بقيت بارزة أكثر من الأول. قعدت على السرير وخليته ينام على ظهره ورحت لغاية زبره عشان املأ فمي، وحطيت فخدي على شفايفه عشان يملأها بكسي. لا يمكنني أن أنسى اللحظات دي والهيجان اللي حسيت بيه. قام سمير وقعد على السرير وشدني إليه وخلاني قعد على رجليه وبدأ يدخل زبه في كسي وأنا أصرخ واتأوه لغاية ما دخل زبره كله داخل كسي وبدأت اتحرك على زبه لفوق ولتحت، وزبه يدهعك في جناب كسي بقوة، وبدأ سمير يقلب فيا زي العروسة اللعبة وبكل الأوضاع حتى قذف اللبن الساخن داخل كسي وأنا طلعت صرخة النشوة التي لن أنساها أبداً، نشوة لم أجربها مع جوزي من قبل، ولا أعتقد أنني سأجربها مع أحد آخر. وبعد كده حضني وباصني ونمنا لغاية الصبح على الوضع ده وإحنا عريانين تماماً لغاية ما صحينا وقعدنا نبص لبعض ونضحك.
الوحيد اللي كان يونسني لغاية ما جوزي يرجع كان أخي اللي كان بيشغلني بالكلام والتمشية وحضور بعض المناسبات الاجتماعية. وفي يوم من الأيام وأنا بتسوق قابلت اتنين من صحباتي القدام، وواحدة منهم عزمتني على بيتها عشان نشرب الشاي ونتكلم شوية. وهناك كل واحدة قعدت تتكلم عن حياتها وجوزها وبيتها، ولما عرفوا أن جوزي بيقضي وقت طويل بعيد عني برة، قالوا “حد يسيب القمر ده ويسافر” و”انتي جسمك العطش الوقت ده كله إزاي”. وقعدوا يضحكوا عليا ويتكلموا على كسي وببزازي. وقعدنا نضحك جامد من الكلام ده.
رجعت البيت، ودخلت أوضتي علشان أغير هدومي، لكني فضلت بدون ملابس، وأتفرجت على جسمي في المراية، وكل حتة في جسمي هيجانة. وليه أعيش في الحرمان ده، مين غيري عايش في الحرمان؟ أخي سمير اللي سابته مراته مع إنه كان مز وزي القمر. واتخيلته عريان قدامي بيدعك في كل حتة في جسمي. حاولت أبعد الأفكار دي عن دماغي بس ما قدرتش. بعد يومين جاه أخي عندنا وأنا دماغي لسة مشغولة بالأفكار دي. ما قدرتش أقاوم فكرة أن أخي يروي عطش جسمي بزبه الكبير. لكن إزاي؟
في يوم من الأيام بعد ما ماما خدت الحبوب المنومة ونامت، جاه أخي سمير وكان لابس تي شيرت خفيف وشورت جينز، فدخلت عشان أعمله الشاي ولبست قميص قصير جداً لونه أسود وعلى الصدر سيفون أسود مبين بزازي لإني صدري من النوع الكبير، وباقي القميص ورود مفرغة متوصلة بعضها يعني مفيش قماش على البطن أو بيقة الضهر، وشيفون على المنطقة الصغيرة اللي يدوب مغطية وسطي وطيزي. وما لبستش سوتنان أو روب. وعملت تسريحة شعر جديدة تبين جمال وشي. وحطيت برفان هادي.
أول ما عينه وقعت على جسمي قعد يبس على كسي اللي كان بيان أوي من بين فخادي البيضا وحلمات بزازي بارزة من القميص ونفسهم يأخدهم في شفايفه وبين سنانه. سألته أيه رأيك؟ قال لي : هو في كدة قمر. قعدت قدامه على الأنتريه على مسافة قريبة منه وحطيت رجل على رجل وبزازي كانت خارجة من القميص، وحلماتي بتنادي عليه. وفي وسط ما أحنا بنتكلم نزلت رجلي وفتحت رجلي بشويش وأنا باصة لعينيه مركزة على فخادي ومنظر كسي اللي كان باين قدام عينيه. وكان زبره بيكبر شوية بشوية وأنا متخياله وهو يوصل لشفايفي ويلعب في بزازي ويدخل زبه الكبير جوه كسي.
قام سمير أخي من على كرسيه وقعد قدامي بين رجلي وبدأيقرب من كسي لغاية ما شفايفه بقيت قدام شفافيف كسي. مابقيتش حاسة بأي حاجة غير أني فرحانة وهيجانة. كنت بحاول أكتم أااهاتي، لكن كسي كان مولع من الهيجا. سمير مسك أيدي وباصها بوصة طويلة، وقام من مكانه وشدني نحيته وباصني بوصة طويلة ما جربتهاش قبل كدة. وحط ايديه على القميض وبدا يدعك في طيزي براحة جامد، وضمني أكثر. وأنا حركت ايدي على ظهره لغاية ما دخلت للكيلوت ووصلت لزبه اللي كان واقف على بطني. بدأت ادعكه بالراحة وابوص صدره. بدأت أنزل على رجلي وأبوص كل حتة في صدره وبطنه لغاية ما وصلت لزبره، ونزلت الكيلوت بالراحة وبدأت أبوص زبره جامد وبشره وهو يطلع آآآآهات خفيفة. ويمسك راسي ويلعب في شعري ويشدني ناحية زبره لغاية ما دخل كله في بقي،
وبعدين شدني إلى أوضته القديمة قبل الجواز، ومسكني قدام السرير ورفع قميص النوم الساخن لغاية ما حسيت أني عارية تماماً. ورفعني على السرير وبدأيبوصني ويبوص رقبتي لغاية ما وصل لبزازي اللي بدأيُعصر فيها عصر بشفايفه ويقطع حلماتي بسناني، وأنا حسمي يسخن وبزازي بقيت بارزة أكثر من الأول. قعدت على السرير وخليته ينام على ظهره ورحت لغاية زبره عشان املأ فمي، وحطيت فخدي على شفايفه عشان يملأها بكسي. لا يمكنني أن أنسى اللحظات دي والهيجان اللي حسيت بيه. قام سمير وقعد على السرير وشدني إليه وخلاني قعد على رجليه وبدأ يدخل زبه في كسي وأنا أصرخ واتأوه لغاية ما دخل زبره كله داخل كسي وبدأت اتحرك على زبه لفوق ولتحت، وزبه يدهعك في جناب كسي بقوة، وبدأ سمير يقلب فيا زي العروسة اللعبة وبكل الأوضاع حتى قذف اللبن الساخن داخل كسي وأنا طلعت صرخة النشوة التي لن أنساها أبداً، نشوة لم أجربها مع جوزي من قبل، ولا أعتقد أنني سأجربها مع أحد آخر. وبعد كده حضني وباصني ونمنا لغاية الصبح على الوضع ده وإحنا عريانين تماماً لغاية ما صحينا وقعدنا نبص لبعض ونضحك.