ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
سأحدثكم عن فانتازيا عقلي عن حلم الممارسة المحرمة مع أمي السكسي المطلقة وهي عارية بالملابس الداخلية المثيرة في المنزل وكأنها تغريني بذلك. اسمي عمر في بداية العشرينيات وأعيش مع أمي لس معنا احد. فمنذ أن نشأت وأنا أجدني و إياها منفردين ليس معنا من أب أو احد غيرنا. سمعت أن أبي اختفى من حياتنا ولما أزل طفلاً صغيرا وكل ما سمعته أنه العنتيل يلهث وراء نزواته. كان محامياً ذا صيت قوي هرب مع سكرتيرته وتركني و أمي وحيدين. رفعت عليه قضية وكسبتها و آلت إلينا ملكية بيتنا و تعويض أو ما يعرف بالنفقة. أما أمي فهي سيدة أعمال تعمل بمالها الخاص ولذك بعد أن تطلقت من أبي بوقت قصير انتقلنا إلى منزل جديد ولم نسمع من حينها بأخبار أبي.
ما زالت أمي أمرأة سكسي مثقفة جداً لم أرى مثيلها من قبل. فهي امرأة مخصرة جسدها متناسق بصورة قل نظيرها ممتلئة في مواضع يحب فيها الامتلاء و مهفهفة في مواضع يحب فيها الرقة و النحول. حالما تخطيت السادسة عشرة وبلغت طور المراهقة أو تخطيته و دخلت في طور الشباب لم تحتشم مني أمي بل ظلت كما هي تسير في البيت بثيابها الداخلية التي كانت تبرزها عارية كاسية! بالتالي لم أتحرج أنا وكنت أظل في البيت بالبوكسر بل أنها كانت تشجعني على ذلك! لم يحدث شيئ بيننا ولكني كنت أعرف أن الموضوع فقط موضوع وقت. نمنا سوياً عاريين ولكن لم تمارس معي. فقط ذات مرة دخلت و جدتني أستمني فأكبت علي تساعدني وتفرك لي زبي. أتيت منيي فوق يدها وابتسمت لي وبدت مستمتعة. مؤخراً راح عقلي يتخيل تخيلات كلها سكسية جنسية فأحلم حلم الممارسة المحرمة مع أمي السكسي المطلقة وهي عارية بالملابس الداخلية المثيرة في المنزل وكلها من قبيل التالي. وصلت البيت لأرى أمي لابسة اللانجيري المفضل لديها وهو مكون من ستيان داكنة رمادي وكيلوت خيطي رقيق وعلاقة. كذلك كانت لابسة زوج من الجوربات العارية وحذاء كعب عالي. كانت واقفة تنحني في مدخل غرفة المعيشة وكلها أثارة و استثارة تريد أن تغريني. قالت:” بيبي أنا أنتظرك طوال اليوم …أنا شبقة و احتاج ان تريح مامتك…”
على الفور أتجرد و أكشف عن جسمي وعن زبي المنتصب المستعد.تبتسم وتمشي إلي وتقبلني على الشفاة وتولج لسانها بفمي وأنا يأخذني الأنين وأدلك زبي وهي تستثار و تقودني لغرفة المعيشة من اجل الجلوس. وأنا اجلس أمي تركع على أربعتها يديها و رجليها أمامي و تمسك بزبي بقوة في يدها وتقبل زبي و تلعقه من راسه ومن خرمه. مؤكد أن أمي تعرف ما تفعله بي فهي خبرة وفيما هي تمصني بقوة تفرك جذر زبي. ثم أنه بعد دقائق قليلة من المص تقف أمي و تنتصب وتنزع الستيان و الكيلوت وتقبلني وهي تقعد فوق حجري كنت أحس دخول كسها في زبي وقد راحت تطحنه بفلقتيها و ثقلها. قبل ذلك راحت تغيظني وتثيرني دون أدخاله بها وبعد قليل لما أطلق أنيني غير قادر على الصبر تجلي عليه و تدخله بها. يأخذها الأنين وتنزلق فوق زبي وتركبني ويأخذني مثلها الأنين والتأوه وهي تتقافز فوق حجري وأنا أدعك بزازها و أدلكهما وأحس بحرارة جسدها السكسي الساخن. تلصق شفتيها في شفتي و تقبلني بحرارة و قد نسيت علاقة الدم وصلة المحارم بين الأم وابنها فتعاملني كرجل و أنا أعاملها كأنثى. فقط هي شهوة الحب ما بيننا. أنظر في عينيها أراهما يتلألأن بالعشق و الشهوة والرغبة وأقول في نفسي سنبقى عشاق للابد. تتركني أمي وتنبطح و تنسدح على ظهرها و تبعد بين ساقيها و تكشف لي عن كسها اللامع المنتوف فأتحرك لها وهي تفتح زراعيها وتدعوني:” تعالى و نيك كس أمك يا بيبي…نيكني بقوة..” ابرك فوقها فينزلق زبي في كسها الرطب وتلتف ساقاها حوالين ظهري وأبدأ في الرهز و النيك القوي بأقوى ما يكون فأنيكها عميقا وقوياً. راحت أمي تطلق الأنات تلو الأنات و اﻵهات تلو اﻵهات وهي تصرخ:” آآآآآه أممممم اوووووف آآآآآآح نيكني يا بيبببببي أووووووي …زنيكني كمااااااان..نيك ماما نيك كس ماما السخن المولع آآآآآآه …” يأخذها الشهيق و الزفير و يتثاقل أنفاسها وتشخر و تنخر وأنا بالفعل يهيجني كلامها وأنيكها بكل قوة مراهقتي ويفاعتي. أفعل ما تأمرني به أمي السكسي المطلقة وأدكها. فكرة اني أنيك أمي التي أنجبتني و أن أسمع صرخاتها و محنتها القوية تثيرني فتجعلني أقذف مياهي داخلها داخل كسها الضيق. تحتضني بقوة و تضمني وتخبرني أن أستمر في نياكتها و في مهمتي وهي ترترعش أسفلي وتصل إلى نشوتها وأنا أنهي منيي داخلها. لم تدعني أفلت من قبضتها فظللنا نتباوس و نتحرش بجسدينا. كان ذلك حلم الممارسة المحرمة مع أمي السكسي المطلقة قدحه في عقلي كوني أراها عارية بالملابس الداخلية المثيرة في المنزل وهو ما أحلم به في الواقع فكنت انتهي من خيالاتي بإنزال المني بقوة وبغزارة. أظن أن علي أن اخبر أميي فهي متفهمة فربما تحقق لي بعضها.