ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
عندما تزوجت بأسماء لم أكن أتصور أبدا أنه سيأتي علي يوم وأتطلع فيه على أخرى ،، فكيف إذا كانت هذه الأخرى زوجة أخيها ذات الجسم الممتلئ التي تغري زب أي راهب بالوقوف إجلالا لجمالها وسحرها ودلالها ..
كانت تسمى نسرين وهي أصغر من زوجتي بسنتين فقط ، وأصغر مني بتسع سنوات ، وكنا نحن الثلاثة أصدقاء حقيقييين نتحدث في كل الأمور بدون أي حواجز ، ولكن هذا الحديث لم يكن يشمل قضايا النيك الحساسة ، فقد كانت تكتفي نسرين بالتصريح بها لأسماء وطلب رأيي عن طريقها ، وقد كنت في كل مرة أحاول أن أعبر لها عن رأيي بكل صدق ، دون أن أشك لحظة في أن ذلك سيتسبب في تعلقها بي ، وفي رغبتها في وضع زبي بداخل سوتها ، حتى جاء اليوم الموعود ، قبل أيام قليلة فقط من قدوم عيد الأضحى ، حين اتصلت بي هاتفيا وطلبت حضوري إلى بيتها وألحت على ألا أخبر أسماء بهذه الزيارة ، حين دخلت بيتها كان زوجها كعادته غائبا لأن دوامه لا ينتهي إلى في حدود الساعة الخامسة مساء ، وبمجرد أن فتحت لي الباب حتى واجهتني دموعها المنهمرة على خدها ونحيبها الذي يذيب الصخر ، حتى فكرت في لحظة أن أضمها وأقبلها وأمسح عنها دموعها لولا الخوف من ردة فعلها التي لم أعرف كيف ستكون ،، المهم أنني جلست إليها واستمعت إلى شكواها الدامية من زوجها ، بعد أن بلغت به الأمور درجة حرمانها من التمتع بالزب ، فهي منذ تزوجت به لم تستمتع بالرعشة التي تتمناها كل زوجة بسبب سرعته في القذف التي لا تتجاوز 05 دقائق في أحسن الحالات ، وذلك دون مقدمات ولا مؤخرات ، لقد أصبحت حياتها الجنسية جحيما لا يطاق ، لدرجة أنها اصبحت ترفض أي لقاء جنسي مع زوجها لأنها تدرك نهايته وهو الأمر الذي كان يزيد من عدوانيته وعنفه ضدها والذي يبلغ درجة ضربها أحيانا لأن أي نقاش في موضوع الجنس حسب اعتقاده هو تشكيك في فحولته وطعن فيها ،، ومما كان يزيد من لهيب وهيجان نسرين حكايات زوجتي أسماء عن عملياتنا الجنسية والتي كانت تستغرق دائما اكثر من ساعتين ، بل تصل أحيانا 05 ساعات وهو أمر كانت تتحسر له نسرين التي لم تتمتع حتى ساعة واحدة منذ زواجها . حاولت أن أفهم كل ما يدور في خواطر أسماء وأن أعرف ما تنوي عليه ووجدت نفسي مضطرا لأثني من عزيمتها حين اكتشفت رغبتها في مرافقتي إلى بيت أهلها الذين يسكنون على بعد مسيرة حوالي ساعتين بالسيارة ، لقد كنت أعلم أن تلبية رغبتها ، معناها أن أخسر ثقة زوجها الذي يكن لي كل التقدير والإحترام ،، لقد حاولت أن استدرجها إلى عدة حلول منها أخذها إلى بيتي لتخفف عنها أسماء قليلا ،، ولكنها رفضت كل هذه الحلول وأصرت على الذهاب إلى بيت أهلها بنية الانفصال النهائي عن زوجها ،، ولكن من حسن الحظ أن الوقت مضى سريعا حتى وصل زوجها إلى البيت وهو لا يصدق ما يسمع من زوجته التي تصر على الطلاق ،، وحين حاول أن يثنيها عن هذه الرغبة تعالى صراخها وزادت حدة جنونها لدرجة أنني أحسست أن صوتها وصل مسامع كل سكان المدينة وهنا لم يكن مني إلا أن طلبت من زوجها مغادرة البيت إلى حين تهدئتها ، وبالفعل مباشرة بعد خروجه بدأ يعود إليها هدوؤها وهي تقترب مني وترسل تلك الزفرات التي تدل على تعاستها العميقة ، حتى أنني لم أدري إلا وأنا أحضنها وأقبل جبينها ، لكن رغبتها كانت أكبر من تقبيل الجبين ، لقد كانت شفتاها تقترب من شفتاي وتنطبقان في قبلة تختصر كل أحزانها ، أحسست بدفئها وبأنوثتها الصارخة التي حولتني من صديق يرق لحالها إلى شخص هائج يتلذذ بكل قطعة من جسدها الذي نزعت عنه أثوابه في لحظة جنون ، لقد كانت تستحضر معي كل الوضعيات التي حدثتها عنها زوجتي أسماء ، ورغم أن تركيزي كان مشوشا بسبب خوفي من عودة زوجها إلا أنني حاولت أن أجاريها في كل ما تطلبه ، لقد حولت زبي إلى مارد يصنع بها ما تشاء ، لقد ظلت تمصه بكل لهفة لأطول وقت ممكن دون أن يقذف بلبنه ويفسد عنها متعتها التي بلغت أوجها وهو يلامس فخذيها ويطوف بأرجائها قبل أن يستقر في كسها على وقع صرخة تختصر كل حرمانها وتستجمع تأوهاتها لقد ظل يدخل ويخرج دون كلل أو ملل ،، مستعملا كل أنواع السرعة ، أحيانا يبطئ لدرجة تظن أن الإرهاق والتعب نال منه وأحيانا يسرع إلى درجة تعتقد أنه سيمزق كل أحشائها ، لقد كانت سعيدة بهذا الزب العجيب الذي اخترق مؤخرتها كسهم يبحث عن طريدته وهي لا تتعب من القذف المتواصل لقد أخبرتني بأنها قذفت 05 مرات قبل أن أقذف ولو مرة واحدة ، فطمأنتها وقلت لها أنه بإمكاني أن أظل أنيكها 24 ساعة على 24 ساعة دون أن أقذف إلا إذا أردت وقررت أنا ذلك وهو ما زاد من استغرابها ، ومن فرحها في نفس الوقت ، لقد تحولت في ظرف ساعتين من إمرأة متشائمة لا تطيق الحياة ، إلى كتلة نابضة من المشاعر ، حتى أنها لم تصدق غضبها وصراخها أمام زوجها قبل ساعتين ، لقد عاد إلى البيت قبل دقائق فقط من خروج زبي من سوة زوجته ، لقد خرج بعد أن نفذ المأمورية على أحسن وجه وبعد أن اذنت له نسرين بإفراغ لبنه على صدرها ، لتتوجه مباشرة إلى الحمام وهي مخلوق آخر وديع حنون رقيق لم يصدق زوجها هذا التغيير الذي حصل لها ولكن فرحته بي كانت كبيرة وإمتنانه لي كان عظيما ، حتى أنه صار كلما ساءت الأحوال بينه وبين نسرين يسرع في طلبي لأعيد الوضع لطبيعته ، وهو لايعلم المسكين أنني لست أنا الذي يقوم بهذه المهمة ولكنه زبي الذي يشفي العليل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كانت تسمى نسرين وهي أصغر من زوجتي بسنتين فقط ، وأصغر مني بتسع سنوات ، وكنا نحن الثلاثة أصدقاء حقيقييين نتحدث في كل الأمور بدون أي حواجز ، ولكن هذا الحديث لم يكن يشمل قضايا النيك الحساسة ، فقد كانت تكتفي نسرين بالتصريح بها لأسماء وطلب رأيي عن طريقها ، وقد كنت في كل مرة أحاول أن أعبر لها عن رأيي بكل صدق ، دون أن أشك لحظة في أن ذلك سيتسبب في تعلقها بي ، وفي رغبتها في وضع زبي بداخل سوتها ، حتى جاء اليوم الموعود ، قبل أيام قليلة فقط من قدوم عيد الأضحى ، حين اتصلت بي هاتفيا وطلبت حضوري إلى بيتها وألحت على ألا أخبر أسماء بهذه الزيارة ، حين دخلت بيتها كان زوجها كعادته غائبا لأن دوامه لا ينتهي إلى في حدود الساعة الخامسة مساء ، وبمجرد أن فتحت لي الباب حتى واجهتني دموعها المنهمرة على خدها ونحيبها الذي يذيب الصخر ، حتى فكرت في لحظة أن أضمها وأقبلها وأمسح عنها دموعها لولا الخوف من ردة فعلها التي لم أعرف كيف ستكون ،، المهم أنني جلست إليها واستمعت إلى شكواها الدامية من زوجها ، بعد أن بلغت به الأمور درجة حرمانها من التمتع بالزب ، فهي منذ تزوجت به لم تستمتع بالرعشة التي تتمناها كل زوجة بسبب سرعته في القذف التي لا تتجاوز 05 دقائق في أحسن الحالات ، وذلك دون مقدمات ولا مؤخرات ، لقد أصبحت حياتها الجنسية جحيما لا يطاق ، لدرجة أنها اصبحت ترفض أي لقاء جنسي مع زوجها لأنها تدرك نهايته وهو الأمر الذي كان يزيد من عدوانيته وعنفه ضدها والذي يبلغ درجة ضربها أحيانا لأن أي نقاش في موضوع الجنس حسب اعتقاده هو تشكيك في فحولته وطعن فيها ،، ومما كان يزيد من لهيب وهيجان نسرين حكايات زوجتي أسماء عن عملياتنا الجنسية والتي كانت تستغرق دائما اكثر من ساعتين ، بل تصل أحيانا 05 ساعات وهو أمر كانت تتحسر له نسرين التي لم تتمتع حتى ساعة واحدة منذ زواجها . حاولت أن أفهم كل ما يدور في خواطر أسماء وأن أعرف ما تنوي عليه ووجدت نفسي مضطرا لأثني من عزيمتها حين اكتشفت رغبتها في مرافقتي إلى بيت أهلها الذين يسكنون على بعد مسيرة حوالي ساعتين بالسيارة ، لقد كنت أعلم أن تلبية رغبتها ، معناها أن أخسر ثقة زوجها الذي يكن لي كل التقدير والإحترام ،، لقد حاولت أن استدرجها إلى عدة حلول منها أخذها إلى بيتي لتخفف عنها أسماء قليلا ،، ولكنها رفضت كل هذه الحلول وأصرت على الذهاب إلى بيت أهلها بنية الانفصال النهائي عن زوجها ،، ولكن من حسن الحظ أن الوقت مضى سريعا حتى وصل زوجها إلى البيت وهو لا يصدق ما يسمع من زوجته التي تصر على الطلاق ،، وحين حاول أن يثنيها عن هذه الرغبة تعالى صراخها وزادت حدة جنونها لدرجة أنني أحسست أن صوتها وصل مسامع كل سكان المدينة وهنا لم يكن مني إلا أن طلبت من زوجها مغادرة البيت إلى حين تهدئتها ، وبالفعل مباشرة بعد خروجه بدأ يعود إليها هدوؤها وهي تقترب مني وترسل تلك الزفرات التي تدل على تعاستها العميقة ، حتى أنني لم أدري إلا وأنا أحضنها وأقبل جبينها ، لكن رغبتها كانت أكبر من تقبيل الجبين ، لقد كانت شفتاها تقترب من شفتاي وتنطبقان في قبلة تختصر كل أحزانها ، أحسست بدفئها وبأنوثتها الصارخة التي حولتني من صديق يرق لحالها إلى شخص هائج يتلذذ بكل قطعة من جسدها الذي نزعت عنه أثوابه في لحظة جنون ، لقد كانت تستحضر معي كل الوضعيات التي حدثتها عنها زوجتي أسماء ، ورغم أن تركيزي كان مشوشا بسبب خوفي من عودة زوجها إلا أنني حاولت أن أجاريها في كل ما تطلبه ، لقد حولت زبي إلى مارد يصنع بها ما تشاء ، لقد ظلت تمصه بكل لهفة لأطول وقت ممكن دون أن يقذف بلبنه ويفسد عنها متعتها التي بلغت أوجها وهو يلامس فخذيها ويطوف بأرجائها قبل أن يستقر في كسها على وقع صرخة تختصر كل حرمانها وتستجمع تأوهاتها لقد ظل يدخل ويخرج دون كلل أو ملل ،، مستعملا كل أنواع السرعة ، أحيانا يبطئ لدرجة تظن أن الإرهاق والتعب نال منه وأحيانا يسرع إلى درجة تعتقد أنه سيمزق كل أحشائها ، لقد كانت سعيدة بهذا الزب العجيب الذي اخترق مؤخرتها كسهم يبحث عن طريدته وهي لا تتعب من القذف المتواصل لقد أخبرتني بأنها قذفت 05 مرات قبل أن أقذف ولو مرة واحدة ، فطمأنتها وقلت لها أنه بإمكاني أن أظل أنيكها 24 ساعة على 24 ساعة دون أن أقذف إلا إذا أردت وقررت أنا ذلك وهو ما زاد من استغرابها ، ومن فرحها في نفس الوقت ، لقد تحولت في ظرف ساعتين من إمرأة متشائمة لا تطيق الحياة ، إلى كتلة نابضة من المشاعر ، حتى أنها لم تصدق غضبها وصراخها أمام زوجها قبل ساعتين ، لقد عاد إلى البيت قبل دقائق فقط من خروج زبي من سوة زوجته ، لقد خرج بعد أن نفذ المأمورية على أحسن وجه وبعد أن اذنت له نسرين بإفراغ لبنه على صدرها ، لتتوجه مباشرة إلى الحمام وهي مخلوق آخر وديع حنون رقيق لم يصدق زوجها هذا التغيير الذي حصل لها ولكن فرحته بي كانت كبيرة وإمتنانه لي كان عظيما ، حتى أنه صار كلما ساءت الأحوال بينه وبين نسرين يسرع في طلبي لأعيد الوضع لطبيعته ، وهو لايعلم المسكين أنني لست أنا الذي يقوم بهذه المهمة ولكنه زبي الذي يشفي العليل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!